قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
القسم العام
الموضوعات العامة غير الجنسية
كل شئ عن الأديب المصرى العالمى نجيب محفوظ
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 35595"><p><strong>كل شئ عن الأديب المصرى العالمى نجيب محفوظ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا (11 ديسمبر 1911 – 30 أغسطس 2006)، والمعروف باسمه الأدبي نجيب محفوظ، هو روائي، وكاتب مصري، يُعد أول أديب عربي حائز على جائزة نوبل في الأدب. كتب نجيب محفوظ منذ الثلاثينات، واستمر حتى 2004. تدور أحداث جميع رواياته في مصر، وتظهر فيها سمة متكررة هي الحارة التي تعادل العالم. من أشهر أعماله: الثلاثية، وأولاد حارتنا، والتي مُنعت من النشر في مصر منذ صدورها وحتى وقتٍ قريب. بينما يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدباً واقعياً، فإن مواضيع وجودية تظهر فيه. يُعد محفوظ أكثر أديب عربي نُقلت أعماله إلى السينما والتلفزيون.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محفوظ في الستينيات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سُمي نجيب محفوظ باسمٍ مركب تقديراً من والده «عبد العزيز إبراهيم» للطبيب المعروف نجيب باشا محفوظ، والذي أشرف على ولادته التي كانت متعسرة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نجيب محفوظ مع عائلته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وُلد نجيب محفوظ في حي الجمالية، القاهرة، في 11 ديسمبر 1911. والده «عبد العزيز إبراهيم»، والذي كان موظفاً، لم يقرأ كتاباً في حياته بعد القرآن غير حديث عيسى بن هشام لأن كاتبه المويلحي كان صديقاً له. والدته هي «فاطمة مصطفى قشيشة»، ابنة الشيخ «مصطفى قشيشة»، وهو من علماء الأزهر. كان نجيب محفوظ أصغر إخوته، ولأن الفرق بينه وبين أقرب إخوته سناً إليه كان عشر سنواتٍ، فقد عومل كأنه ***ٌ وحيد. كان محفوظ عمره 7 أعوامٍ حين قامت ثورة 1919، والتي أثرت فيه وتذكرها فيما بعد في بين القصرين أول أجزاء ثلاثيته.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التحق محفوظ بجامعة القاهرة في 1930، وحصل على ليسانس الفلسفة، وشرع بعدها في إعداد رسالة الماجستير عن الجمال في الفلسفة الإسلامية، ثم غير رأيه وقرر التركيز على الأدب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياته الشخصية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تزوج نجيب محفوظ في فترة توقفه عن الكتابة بعد ثورة 1952 من السيدة «عطية **** إبراهيم»، وأخفى خبر زواجه عمَّن حوله لعشر سنوات، متعللاً عن عدم زواجه بانشغاله برعاية أمه وأخته الأرملة وأطفالها. في تلك الفترة كان دخله قد ازداد من عمله في كتابة سيناريوهات الأفلام، وأصبح لديه من المال ما يكفي لتأسيس عائلة. ولم يُعرف عن زواجه إلا بعد عشر سنواتٍ من حدوثه، عندما تشاجرت إحدى ابنتيه «أم كلثوم» مع زميلة لها في المدرسة، فعرف الشاعر صلاح جاهين بالأمر من والد الطالبة، وانتشر الخبر بين المعارف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مناصبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكرتير برلماني في وزارة الأوقاف (1938 – 1945).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدير لمؤسسة القرض الحسن في الوزارة حتى 1954.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدير لمكتب وزير الإرشاد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدير للرقابة على المصنفات الفنية في وزارة الثقافة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في 1960 عمل مديراً عاماً لمؤسسة دعم السينما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مستشار للمؤسسة العامة للسينما والإذاعة والتلفزيون.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آخر منصبٍ حكومي شغله كان رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما (1966 – 1971).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقاعد بعدها ليصبح أحد كتاب مؤسسة الأهرام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسيرته المهنية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نجيب محفوظ.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ نجيب محفوظ الكتابة في منتصف الثلاثينيات، وكان ينشر قصصه القصيرة في مجلة الرسالة. في 1939، نشر روايته الأولى عبث الأقدار التي تقدم مفهومه عن الواقعية التاريخية. ثم نشر كفاح طيبة، ورادوبيس منهياً ثلاثية تاريخية في زمن الفراعنة. وبدءاً من 1945 بدأ نجيب محفوظ خطه الروائي الواقعي الذي حافظ عليه في معظم مسيرته الأدبية برواية القاهرة الجديدة، ثم خان الخليلي، وزقاق المدق. جرب نجيب محفوظ الواقعية النفسية في رواية السراب، ثم عاد إلى الواقعية الاجتماعية مع: بداية ونهاية، وثلاثية القاهرة. فيما بعد اتجه محفوظ إلى الرمزية في رواياته: الشحاذ، وأولاد حارتنا، والتي سببت ردود فعلٍ قوية، وكانت سبباً في التحريض على محاولة اغتياله. كما اتجه محفوظ في مرحلة متقدمة من مشواره الأدبي إلى مفاهيم جديدة كالكتابة على حدود الفنتازيا كما في رواياته: الحرافيش، ليالي ألف ليلة. وكتابة البوح الصوفي، والأحلام كما في: أصداء السيرة الذاتية، وأحلام فترة النقاهة، واللذان اتسما بالتكثيف الشعري، وتفجير اللغة والعالم. وتعتبر مؤلّفات محفوظ من ناحية بمثابة مرآة للحياة الاجتماعية والسياسية في مصر، ومن ناحية أخرى يمكن اعتبارها تدويناً معاصراً لهم الوجود الإنساني، ووضعية الإنسان في عالم متوحش، كما أنها تعكس رؤية المثقّفين على اختلاف ميولهم إلى السلطة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أولاد حارتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المقالة الرئيسة: أولاد حارتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نجيب محفوظ مع توفيق الحكيم عام 1982 في مقهى الشانزليزيه بالقاهرة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقف نجيب محفوظ عن الكتابة بعد الثلاثية، ودخل في حالة صمت أدبي، وانتقل خلاله من الواقعية الاجتماعية إلى الواقعية الرمزية. ثم بدأ نشر روايته الجديدة أولاد حارتنا في جريدة الأهرام في 1959. وفيها استسلم نجيب لهواية استعمال الحكايات الكبرى من تاريخ الإنسانية في قراءة اللحظة السياسية، والاجتماعية لمصر ما بعد الثورة، ليطرح سؤال على رجال الثورة عن الطريق الذي يرغبون في السير فيه (طريق الفتوات أم طريق الحرافيش؟)، وأثارت الرواية ردود أفعالٍ قوية تسببت في وقف نشرها والتوجيه بعدم نشرها كاملة في مصر، رغم صدورها في 1967، في دار الآداب اللبنانية. جاءت ردود الفعل القوية من التفسيرات المباشرة للرموز الدينية في الرواية، وشخصياتها أمثال: الجبلاوي، أدهم، إدريس، جبل، رفاعة، قاسم، وعرفة. وشكل موت الجبلاوي فيها صدمة عقائدية لكثير من الأطراف الدينية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظة تسلم ابنتي نجيب محفوظ جائزة نوبل في الأدب عام 1988 بالنيابة عن والدهما.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أولاد حارتنا واحدة من أربع رواياتٍ تسببت في فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل للأدب، كما أنها كانت السبب المباشر في التحريض على محاولة اغتياله. وبعدها لم يتخل تماماً عن واقعيته الرمزية، فنشر ملحمة الحرافيش في 1977، بعد عشر سنواتٍ من نشر أولاد حارتنا كاملة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كما أنه قد رفض نشرها بعد ذلك حرصا على وعد قطعه للسيد كمال أبو المجد مندوب الرئيس عبد الناصر بعدم نشر الرواية داخل مصر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التقدير النقدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محفوظ أمام الصحفي محمد حسنين هيكل على اليسار، وكوكب الشرق أم كلثوم على اليمين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع أنه بدأ الكتابة في وقتٍ مبكر، إلا أن نجيب محفوظ لم يلق اهتماماً حتى قرب نهاية الخمسينيات، فظل مُتجاهلاً من قبل النُقاد لما يُقارب خمسة عشر عاماً قبل أن يبدأ الاهتمام النقدي بأعماله في الظهور والتزايد. رغم ذلك، كتب سيد قطب عنه في مجلة الرسالة في 1944، وكان أول ناقد يتحدث عن رواية القاهرة الجديدة، واختلف مع صلاح الدين ذهني بسبب رواية كفاح طيبة. وكتب عنه محمد الجوادي، في ظلال السياسة: نجيب محفوظ الروائي بين المثالية والواقعية، وهو دراسة أدبية نقدية تحليلية. وكتبت عنه جريدة الحياة في ذكرى وفاته الثامنة: «من هو نجيب محفوظ».</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السفر إلى الخارج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عُرف عن الأديب نجيب محفوظ ميله الشديد لعدم السفر إلى الخارج، لدرجة أنه لم يحضر لاستلام جائزة نوبل، وأوفد ابنتيه لاستلامها. ومع ذلك فقد سافر ضمن وفد من الكتاب المصريين إلى كل من: اليمن، ويوغوسلافيا في مطلع الستينيات، ومرة أخرى إلى لندن لإجراء عملية جراحية في القلب عام 1989.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محاولة اغتياله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في 21 سبتمبر 1950 بدأ نشر رواية أولاد حارتنا مسلسلةً في جريدة الأهرام، وثم توقف النشر في 25 ديسمبر من العام نفسه بسبب اعتراضات هيئات دينية على «تطاوله على الذات الإلهية». لم تُنشر الرواية كاملة في مصر في تلك الفترة، واقتُضي الأمر ثمان سنين أخرى حتى تظهر كاملة في طبعة دار الآداب اللبنانية، والتي طبعتها في بيروت عام 1967. وأُعيد نشر أولاد حارتنا في مصر، في عام 2006، عن طريق دار الشروق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في أكتوبر 1995 طُعن نجيب محفوظ في عنقه على يد شابين قد قررا اغتياله، لاتهامه بالكفر والخروج عن الملة بسبب روايته المثيرة للجدل. الجدير بالذكر هنا أن طبيعة نجيب محفوظ الهادئة كان لها أثر كبير في عدم نشر الرواية في طبعة مصرية لسنوات عديدة، حيث كان قد ارتبط بوعد مع «حسن صبري الخولي» (الممثل الشخصي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر) بعدم نشر الرواية في مصر إلا بعد أخذ موافقة الجامع الأزهر. فطُبعت الرواية في لبنان من إصدار دار الآداب عام 1962، ومُنع دخولها إلى مصر رغم أن نسخاً مهربة منها وجدت طريقها إلى الأسواق المصرية. لم يمت نجيب محفوظ كنتيجة للمحاولة، ولكن أعصابه على الطرف الأيمن العلوي من الرقبة قد تضررت بشدة أثر هذه الطعنة. كان لهذا تأثيرٌ سلبي على عمله، حيث أنه لم يكن قادرًا على الكتابة سوى لبضع دقائق يوميًا. وفيما بعد أُعدم الشابان المشتركان في محاولة الاغتيال رغم تعليقه بأنه غير حاقدٍ على من حاول قتله، وأنه يتمنى لو أنه لم يُعدما. وخلال إقامته الطويلة في المستشفى زاره محمد الغزالي، والذي كان ممن طالبوا بمنع نشر أولاد حارتنا، وعبد المنعم أبو الفتوح، وهو القيادي في حركة الإخوان المسلمين، ويخيلوا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوظائف التي التحق بها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شغل محفوظ منصب سكرتير برلماني في وزارة الأوقاف في 1938، وحتى 1945. كما شغل منصب مدير مؤسسة القرض الحسن في وزارة الأوقاف حتي 1954. وشغل منصب مدير مكتب وزير الإرشاد. ثم منصب مدير للرقابة على المصنفات الفنية في وزارة الثقافة. وعمل كمدير عام في مؤسسة دعم السينما في 1960، ثم رئيس مجلس الإدارة العامة للسينما والإذاعة والتلفزيون. آخر منصبٍ حكومي شغله محفوظ كان رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما في 1966، وحتى 1971. ثم تقاعد بعدها ليصبح أحد كتاب مؤسسة الأهرام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفاته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تُوفي نجيب محفوظ في بداية 29 أغسطس 2006 عن عمر ناهز 95 عاما أثر قرحة نازفة بعد عشرين يوماً من دخوله مستشفى الشرطة، في حي العجوزة، في محافظة الجيزة، لإصابته بمشكلات صحية في الرئة، والكليتين. وكان قبلها قد دخل المستشفى في يوليو من العام ذاته لإصابته بجرح غائر في الرأس أثر سقوطه في الشارع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعماله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المقالة الرئيسة: قائمة مؤلفات نجيب محفوظ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قائمة أعمال نجيب محفوظ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأعمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>↙كتب 55</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>↙روايات 35</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>↙قصص 223</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>↙مجموعات 19</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>↙مسرحيات 7</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>↙نصوص سينمائية 26</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ نجيب محفوظ الكتابة بكتابة المقالات الفلسفية في مجلات وصحف مختلفة في الفترة بين 1930، و1939. ثم اتجه بعد ذلك للكتابة الأدبية. صُدرت روايته الأولى عبث الأقدار عام 1938، ونشرها له سلامة موسى صاحب «المجلة الجديدة»، والذي كان ينشر مقالات نجيب محفوظ منذ أيام دراسته في الثانوية. وفي عام 1947 بدأ بكتابة سيناريوهات لأفلام السينما، واستمر حتى عام 1960. وفي فترة لاحقة كان يكتب زاوية أسبوعية في جريدة الأهرام بعنوان «وجهة نظر» حول مواضيع سياسية، واجتماعية. استمر في كتابة الزاوية بانتظام من عام 1980، وحتى توقف عام 1994 بسبب حادثة الطعن. ثم استأنف الزاوية على شكل حوارات أسبوعية يجريها مع الكاتب محمد سلماوي. واستمرت الحوارات حتى قبيل وفاته عام 2006.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كتب قام بترجمتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مصر القديمة (1932)، وهو ترجمة لكتاب Ancient Egypt للمؤلف الإنجليزي «جيمس بايكي».</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روايات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الثلاثية التاريخية (1939 – 1944):</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عبث الأقدار (1939)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رادوبيس (1943)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كفاح طيبة (1944)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القاهرة الجديدة (1945)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خان الخليلي (1946)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زقاق المدق (1947)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السراب (1948)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بداية ونهاية (1949)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثلاثية القاهرة (1956 – 1957):</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بين القصرين (1956)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصر الشوق (1957)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السكرية (1957)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللص والكلاب (1961)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السمان والخريف (1962)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطريق (1964)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشحاذ (1965)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثرثرة فوق النيل (1966)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرامار (1967)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أولاد حارتنا (1968)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المرايا (1972)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحب تحت المطر (1973)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكرنك (1974)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حكايات حارتنا (1975)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلب الليل (1975)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضرة المحترم (1975)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملحمة الحرافيش (1977)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عصر الحب (1980)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أفراح القبة (1981)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليالي ألف ليلة (1982)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباقي من الزمن ساعة (1982)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمام العرش (1983)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحلة ابن فطومة (1983)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العائش في الحقيقة (1985)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يوم قُتِل الزعيم (1985)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حديث الصباح والمساء (1987)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قشتمر (1988)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجموعات قصصية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همس النجوم (1938)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دنيا الـله (1962)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيت سيء السمعة (1965)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خمارة القط الأسود (1969)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحت المظلة (1969)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حكاية بلا بداية وبلا نهاية (1971)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهر العسل (1971)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجريمة (1973)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحب فوق هضبة الهرم (1979)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشيطان يعظ (1979)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رأيت فيما يرى النائم (1982)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التنظيم السري (1984)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صباح الورد (1987)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفجر الكاذب (1988)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصداء السيرة الذاتية (1995)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القرار الأخير (1996)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدى النسيان (1999)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتوة العطوف (2001)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحلام فترة النقاهة (2004)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كتابة السيناريو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في عام 1947 التقى نجيب محفوظ بالمخرج صلاح أبو سيف، والذي عرض عليه الاشتغال بكتابة السيناريو وعلمه ذلك. وقدم أول سيناريو له لفيلم مغامرات عنتر وعبلة، والذي تأخر إصداره حتى عام 1948. ثم فيلم المنتقم، والذي صدر قبله. وكان المخرج صلاح أبو سيف أحيانا يشاركه في الكتابة. واستمر نجيب محفوظ في كتابة السيناريوهات حتى عام 1959، حين كلفه وزير الثقافة ثروت عكاشة للعمل في منصب مدير عام الرقابة على المصنفات الفنية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنوان الفيلم- سنة الإصدار- بطولة- المخرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المنتقم 1947 أحمد سالم، نور الهدى صلاح أبو سيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مغامرات عنتر وعبلة 1948 كوكا، سراج منير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لك يوم يا ظالم 1951 فاتن حمامة، محسن سرحان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ريا وسكينة 1953 أنور وجدي، فريد شوقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوحش 1954 أنور وجدي، سامية جمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتوات الحسينية فريد شوقي، هدى سلطان نيازي مصطفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جعلوني مجرما فريد شوقي، هدى سلطان عاطف سالم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>درب المهابيل 1955 شكري سرحان، برلنتي عبد الحميد توفيق صالح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شباب امرأة شكري سرحان، تحية كاريوكا، شادية صلاح أبو سيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النمرود 1956 فريد شوقي، هدى سلطان عاطف سالم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطريق المسدود 1957 فاتن حمامة، أحمد مظهر صلاح أبو سيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفتوة فريد شوقي، تحية كاريوكا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساحر النساء 1958 فريد شوقي، هند رستم فطين عبد الوهاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهاربة شادية، شكري سرحان حسن رمزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجرم في إجازة فريد شوقي، صباح صلاح أبو سيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جميلة ماجدة، صلاح ذو الفقار، أحمد مظهر يوسف شاهين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا حرة 1959 لبنى عبد العزيز، شكري سرحان صلاح أبو سيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إحنا التلامذة شكري سرحان، عمر الشريف عاطف سالم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بين السما والأرض 1960 هند رستم، عبد المنعم إبراهيم صلاح أبو سيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأعمال الفنية المقتبسة عنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"من حسن حظي أن جميع الأفلام التي أُخذت عن كتبي أحرزت نجاحا كبيرا. وقد استجبت لها رغم كل ما قيل عنها."</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نجيب محفوظ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعتبر الفنان نور الشريف أكثر من شارك في أفلام ومسلسلات مقتبسة عن روايات نجيب محفوظ. إذ شارك في أكثر من 10 أفلام ومسلسلات. وتعتبر شادية أكثر ممثلة في أفلام نجيب محفوظ. وأما كتاب السيناريو، فكان أكثرهم ممدوح الليثي بسبعة أفلام، ثم مصطفى محرم بستة أفلام. ومن المخرجين حسن الإمام، وحسام الدين مصطفى. يرى بعض النقاد أن الأفلام المقتبسة أكثر نضجا من الأفلام التي كتب لها نجيب محفوظ السيناريو بنفسه. وقد لعبت السينما دورا هاما في تحقيق شهرة أعمال محفوظ في مصر والوطن العربي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأفلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تتجه السينما المصرية إلى الاعتماد على الاقتباس من الأدب الروائي إلا في بداية الخمسينات. ولم يبدأ اقتباس روايات نجيب محفوظ إلا في فترة لاحقة أول الستينات، ورغم أنه كان قد كتب 11 رواية. يذكر نجيب محفوظ عن ذلك في مقابلة تلفزيونية: «ظللت مدة طويلة أعمل سيناريوهات، لكن السينما لا تعمل لي أي عمل لرواياتي الأصلية مع أنها كانت موجودة». كان الممثل والمنتج فريد شوقي أول من التفت إلى روايات نجيب محفوظ، حين اشترى حقوق رواية بداية ونهاية. بعد ذلك حوّلت معظم روايات نجيب محفوظ إلى أفلام. ولم يكن محفوظ يتدخل في سيناريوهات تلك الأفلام المقتبسة، فهو يرى أنه «من الصعب عليه باعتباره [كاتب النص الأصلي] أن يتخلص من أسره الأدبي له. مما قد يضر بالفيلم نفسه».</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنوان الفيلم- تاريخ الفيلم- الرواية- بطولة- إخراج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بداية ونهاية 1960 بداية ونهاية عمر الشريف، فريد شوقي صلاح أبو سيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللص والكلاب 1962 اللص والكلاب شكري سرحان، شادية كمال الشيخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زقاق المدق 1963 زقاق المدق شادية، صلاح قابيل، حسن يوسف، يوسف شعبان، حسين رياض حسن الإمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بين القصرين 1964 بين القصرين يحيى شاهين، آمال زايد، عبد المنعم إبراهيم، صلاح قابيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الطريق الطريق شادية، رشدي أباظة، سعاد حسني حسام الدين مصطفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القاهرة 30 1966 القاهرة الجديدة حمدي أحمد، سعاد حسني، أحمد مظهر، عبد المنعم إبراهيم صلاح أبو سيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خان الخليلي خان الخليلي عماد حمدي، سميرة أحمد، حسن يوسف عاطف سالم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصر الشوق 1967 قصر الشوق يحيى شاهين، آمال زايد، عبد المنعم إبراهيم، نور الشريف حسن الإمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السمان والخريف السمان والخريف محمود مرسي، نادية لطفي حسام الدين مصطفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرامار 1969 ميرامار شادية، يوسف شعبان، عماد حمدي، نادية الجندي كمال الشيخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السراب 1970 السراب ماجدة، نور الشريف، رشدي أباظة أنور الشناوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثرثرة فوق النيل 1971 ثرثرة فوق النيل عماد حمدي، عادل أدهم، ماجدة الخطيب حسين كمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السكرية 1973 السكرية يحيى شاهين، نور الشريف، عبد المنعم إبراهيم، هدى سلطان حسن الإمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشحاذ الشحاذ محمود مرسي، نيللي حسام الدين مصطفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أميرة حبي أنا 1974 المرايا سعاد حسني، حسين فهمي حسن الإمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحب تحت المطر 1975 الحب تحت المطر ميرفت أمين، أحمد رمزي، عادل أدهم، عماد حمدي حسين كمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكرنك الكرنك سعاد حسني، نور الشريف، كمال الشناوي، صلاح ذو الفقار، فريد شوقي علي بدرخان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عصر الحب 1986 عصر الحب محمود ياسين، سهير رمزي، تحية كاريوكا حسن الإمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصمة عار الطريق نور الشريف، يسرا أشرف فهمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلب الليل 1989 قلب الليل فريد شوقي، نور الشريف عاطف الطيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأخر الاعتماد على قصص نجيب محفوظ في الأفلام. ولم تحوّل أول قصة له إلا عام 1972 في جزء من فيلم صور ممنوعة للمخرج مدكور ثابت، وهي قصة صورة التي ظهرت في مجموعة خمارة القط الأسود. أما في فترة الثمانينات، فكانت معظم الأفلام المقتبسة مأخوذة عن قصص محفوظ القصيرة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنوان الفيلم- تاريخ الفيلم- القصة- المجموعة- بطولة- إخراج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشريدة 1980 الشريدة همس الجنون نجلاء فتحي، محمود ياسين أشرف فهمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشيطان يعظ 1981 الشيطان يعظ نور الشريف، نبيلة عبيد، فريد شوقي، عادل أدهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أهل القمة أهل القمة الحب فوق هضبة الهرم نور الشريف، سعاد حسني علي بدرخان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكالة البلح 1982 أهل الهوي رأيت فيما يرى النائم نادية الجندي، محمود ياسين، وحيد سيف، محمود عبد العزيز حسام الدين مصطفى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيوب 1984 أيوب الشيطان يعظ عمر الشريف هاني لاشين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخادمة زيارة خمارة القط الأسود نادية الجندي أشرف فهمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دنيا الـله 1985 دنيا الـله نور الشريف، معالي زايد حسن الإمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من فضلك وإحسانك 1986 من فضلك وإحسانك رأيت فيما يرى النائم صلاح ذو الفقار ناجي أنجلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحب فوق هضبة الهرم 1986 الحب فوق هضبة الهرم أحمد زكي، آثار الحكيم عاطف الطيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المسلسلات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنوان المسلسل تاريخ المسلسل الرواية أو القصة بطولة إخراج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللص والكلاب 1975 اللص والكلاب رجاء حسين، عزت العلايلي إبراهيم الصحن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خان الخليلي 1976 خان الخليلي صلاح ذو الفقار نور الدمرداش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللص والكلاب 1998 اللص والكلاب عبلة كامل، رياض الخولي إبراهيم الصحن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباقي من الزمن ساعة 1982 الباقي من الزمن ساعة عزت العلايلي، فريد شوقي هاني لاشين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بين القصرين (الجزء الأول) 1987 بين القصرين محمود مرسي، صلاح السعدني، هدى سلطان يوسف مرزوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصر الشوق (الجزء الثاني) 1988 قصر الشوق محمود مرسي، شويكار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قشتمر 1994 قشتمر مدحت صالح، وائل نور، سوسن بدر علوية زكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضرة المحترم 1999 حضرة المحترم أشرف عبد الباقي، سوسن بدر سيد طنطاوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأقدار 2000 عبث الأقدار عزت العلايلي، سمية الألفي خالد بهجت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حديث الصباح والمساء 2001 حديث الصباح والمساء ليلى علوي، أحمد خليل، أحمد ماهر أحمد صقر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السيرة العاشورية 2001 ملحمة الحرافيش نور الشريف، إلهام شاهين، أحمد بدير، ماجدة زكي وائل عبدالله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قسمتي ونصيبي 2001 قسمتي ونصيبي (قصة قصيرة) مصطفى فهمي، دلال عبد العزيز، عماد رشاد رضا النجار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أفراح القبة 2016 أفراح القبة منى زكي، جمال سليمان محمد ياسين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>^ضمن المجموعة القصصية رأيت فيما يرى النائم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجوائز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جائزة قوت القلوب الدمرداشية، رادوبيس، 1943.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جائزة وزارة المعارف، كفاح طيبة، 1944.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جائزة مجمع اللغة العربية، خان الخليلي، 1946.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جائزة الدولة في الأدب، بين القصرين، 1957.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى، 1962.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جائزة الدولة التقديرية في الآداب، 1968.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسام الجمهورية من الطبقة الأولى، 1972.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جائزة نوبل للآداب، 1988.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلادة النيل العظمى، 1988.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوسام الرئاسي، وشهادة الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 1989.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جائزة مبارك في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة، 1999.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العضوية الفخرية للأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب، 2002.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جائزة كفافيس، 2004.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تكريم اسمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تم تكريم اسم نجيب محفوظ في الكثير من المناسبات، حيث أطلقت محافظة الجيزة عام 2001 اسمه على ميدان سفنكس الشهير، والذي يقع في حي المهندسين. كذلك يوجد ميدان وشارع نجيب محفوظ المتفرع كورنيش النيل في منطقة العجوزة، وأُطلق اسمه على أحد الشوارع في مدينة نصر، وكذلك في حي المعادي. كذلك قامت الهيئة القومية للبريد عام 2010 بإصدار طابع بريد له بمناسبة الذكرى المئوية لميلاده. وكذلك أطلقت مؤسسة الأهرام اسم نجيب محفوظ على أحد أكبر قاعاتها. وتم إطلاق اسمه على العديد من المدارس في أنحاء مصر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>النصب التذكاري لشخصيات مصرية في مدينة الشيخ زايد، ويظهر نجيب محفوظ على اليمين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتوجد جائزة أيضاً باسمه، وهي جائزة أدبية، وتم إنشائها بواسطة قسم النشر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 1996، وتُمنح في حفل يُقام كل عام في 11 ديسمبر، وهو اليوم الموافق ليوم مولد نجيب محفوظ.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كذلك في عام 1994 قام المجلس الأعلى للثقافة المصري بإنشاء «جائزة الروائي العالمي نجيب محفوظ للرواية العربية»، والتي توقفت عام 1999، ثم عادت مرة أخرى عام 2017. وتصدر أيضاً دورية سنوية باسمه من قبل المجلس الأعلى للثقافة. أيضاً قامت جامعة القاهرة بإفراد جائزة خاصة باسم «جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي والفكري» كجائزة مستقلة بذاتها في الذكرى الـ106 لميلاده، وقررت أيضاً إطلاق اسم نجيب محفوظ على دورة عيد العلم لعام 2017.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمثال نجيب محفوظ في ميدان سفنكس، المهندسين، محافظة الجيزة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقرر محافظ الجيزة في عام 2002 إنشاء تمثال لنجيب محفوظ مصنوع من البرونز بارتفاع 3 أمتار يجسد محفوظ وهو يحمل جرائد يسير بها في الشارع متكئا على عصاه. في البداية قررت اللجنة المشرقة وضع التمثال أمام بيت نجيب محفوظ على النيل، ولكن تراجعت عن الفكرة لصالح فكرة إقامته في الكيت كات، إلا أن بعض الجماعات الدينية رفضت وضع التمثال متعللين أن الميدان يطل على مسجد وجمعية شرعية، مما أثار حاجة من الجدل والاستهجان في الأوساط الثقافية، وانتهى الأمر بوضع التمثال في ميدان سفنكس، المهندسين، محافظة الجيزة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي عام 2006 أصدر وزير الثقافة المصري الأسبق فاروق حسني قرار وزاري بتخصيص جزء من تكيّة محمد أبو الدهب بالأزهر لإنشاء متحف وقاعة باسم نجيب محفوظ، وسيضم المتحف مقتنيات نجيب محفوظ، ومكتبة تضم مؤلفاته، بالإضافة إلى قاعات عرض. إلا أن هذا المشروع تعطل لأكثر من 10 أعوام بسبب مشاكل وبسبب اعتراض وزارة الآثار على بعض أعمال التجهيز التي لا تتناسب مع مبنى أثري قديم، وقد يؤثر عليه. وفي عام 2015 قام وزير الثقافة حلمي النمنم بزيارة أعمال تجهيز المتحف، وصرح بأنه سيتم عمل افتتاح جزئي للمتحف خلال شهر ديسمبر 2017.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 35595"] [B]كل شئ عن الأديب المصرى العالمى نجيب محفوظ نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا (11 ديسمبر 1911 – 30 أغسطس 2006)، والمعروف باسمه الأدبي نجيب محفوظ، هو روائي، وكاتب مصري، يُعد أول أديب عربي حائز على جائزة نوبل في الأدب. كتب نجيب محفوظ منذ الثلاثينات، واستمر حتى 2004. تدور أحداث جميع رواياته في مصر، وتظهر فيها سمة متكررة هي الحارة التي تعادل العالم. من أشهر أعماله: الثلاثية، وأولاد حارتنا، والتي مُنعت من النشر في مصر منذ صدورها وحتى وقتٍ قريب. بينما يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدباً واقعياً، فإن مواضيع وجودية تظهر فيه. يُعد محفوظ أكثر أديب عربي نُقلت أعماله إلى السينما والتلفزيون. محفوظ في الستينيات سُمي نجيب محفوظ باسمٍ مركب تقديراً من والده «عبد العزيز إبراهيم» للطبيب المعروف نجيب باشا محفوظ، والذي أشرف على ولادته التي كانت متعسرة. حياته نجيب محفوظ مع عائلته. وُلد نجيب محفوظ في حي الجمالية، القاهرة، في 11 ديسمبر 1911. والده «عبد العزيز إبراهيم»، والذي كان موظفاً، لم يقرأ كتاباً في حياته بعد القرآن غير حديث عيسى بن هشام لأن كاتبه المويلحي كان صديقاً له. والدته هي «فاطمة مصطفى قشيشة»، ابنة الشيخ «مصطفى قشيشة»، وهو من علماء الأزهر. كان نجيب محفوظ أصغر إخوته، ولأن الفرق بينه وبين أقرب إخوته سناً إليه كان عشر سنواتٍ، فقد عومل كأنه ***ٌ وحيد. كان محفوظ عمره 7 أعوامٍ حين قامت ثورة 1919، والتي أثرت فيه وتذكرها فيما بعد في بين القصرين أول أجزاء ثلاثيته. التحق محفوظ بجامعة القاهرة في 1930، وحصل على ليسانس الفلسفة، وشرع بعدها في إعداد رسالة الماجستير عن الجمال في الفلسفة الإسلامية، ثم غير رأيه وقرر التركيز على الأدب. حياته الشخصية تزوج نجيب محفوظ في فترة توقفه عن الكتابة بعد ثورة 1952 من السيدة «عطية **** إبراهيم»، وأخفى خبر زواجه عمَّن حوله لعشر سنوات، متعللاً عن عدم زواجه بانشغاله برعاية أمه وأخته الأرملة وأطفالها. في تلك الفترة كان دخله قد ازداد من عمله في كتابة سيناريوهات الأفلام، وأصبح لديه من المال ما يكفي لتأسيس عائلة. ولم يُعرف عن زواجه إلا بعد عشر سنواتٍ من حدوثه، عندما تشاجرت إحدى ابنتيه «أم كلثوم» مع زميلة لها في المدرسة، فعرف الشاعر صلاح جاهين بالأمر من والد الطالبة، وانتشر الخبر بين المعارف. مناصبه سكرتير برلماني في وزارة الأوقاف (1938 – 1945). مدير لمؤسسة القرض الحسن في الوزارة حتى 1954. مدير لمكتب وزير الإرشاد. مدير للرقابة على المصنفات الفنية في وزارة الثقافة. في 1960 عمل مديراً عاماً لمؤسسة دعم السينما. مستشار للمؤسسة العامة للسينما والإذاعة والتلفزيون. آخر منصبٍ حكومي شغله كان رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما (1966 – 1971). تقاعد بعدها ليصبح أحد كتاب مؤسسة الأهرام. مسيرته المهنية نجيب محفوظ. بدأ نجيب محفوظ الكتابة في منتصف الثلاثينيات، وكان ينشر قصصه القصيرة في مجلة الرسالة. في 1939، نشر روايته الأولى عبث الأقدار التي تقدم مفهومه عن الواقعية التاريخية. ثم نشر كفاح طيبة، ورادوبيس منهياً ثلاثية تاريخية في زمن الفراعنة. وبدءاً من 1945 بدأ نجيب محفوظ خطه الروائي الواقعي الذي حافظ عليه في معظم مسيرته الأدبية برواية القاهرة الجديدة، ثم خان الخليلي، وزقاق المدق. جرب نجيب محفوظ الواقعية النفسية في رواية السراب، ثم عاد إلى الواقعية الاجتماعية مع: بداية ونهاية، وثلاثية القاهرة. فيما بعد اتجه محفوظ إلى الرمزية في رواياته: الشحاذ، وأولاد حارتنا، والتي سببت ردود فعلٍ قوية، وكانت سبباً في التحريض على محاولة اغتياله. كما اتجه محفوظ في مرحلة متقدمة من مشواره الأدبي إلى مفاهيم جديدة كالكتابة على حدود الفنتازيا كما في رواياته: الحرافيش، ليالي ألف ليلة. وكتابة البوح الصوفي، والأحلام كما في: أصداء السيرة الذاتية، وأحلام فترة النقاهة، واللذان اتسما بالتكثيف الشعري، وتفجير اللغة والعالم. وتعتبر مؤلّفات محفوظ من ناحية بمثابة مرآة للحياة الاجتماعية والسياسية في مصر، ومن ناحية أخرى يمكن اعتبارها تدويناً معاصراً لهم الوجود الإنساني، ووضعية الإنسان في عالم متوحش، كما أنها تعكس رؤية المثقّفين على اختلاف ميولهم إلى السلطة. أولاد حارتنا المقالة الرئيسة: أولاد حارتنا نجيب محفوظ مع توفيق الحكيم عام 1982 في مقهى الشانزليزيه بالقاهرة. توقف نجيب محفوظ عن الكتابة بعد الثلاثية، ودخل في حالة صمت أدبي، وانتقل خلاله من الواقعية الاجتماعية إلى الواقعية الرمزية. ثم بدأ نشر روايته الجديدة أولاد حارتنا في جريدة الأهرام في 1959. وفيها استسلم نجيب لهواية استعمال الحكايات الكبرى من تاريخ الإنسانية في قراءة اللحظة السياسية، والاجتماعية لمصر ما بعد الثورة، ليطرح سؤال على رجال الثورة عن الطريق الذي يرغبون في السير فيه (طريق الفتوات أم طريق الحرافيش؟)، وأثارت الرواية ردود أفعالٍ قوية تسببت في وقف نشرها والتوجيه بعدم نشرها كاملة في مصر، رغم صدورها في 1967، في دار الآداب اللبنانية. جاءت ردود الفعل القوية من التفسيرات المباشرة للرموز الدينية في الرواية، وشخصياتها أمثال: الجبلاوي، أدهم، إدريس، جبل، رفاعة، قاسم، وعرفة. وشكل موت الجبلاوي فيها صدمة عقائدية لكثير من الأطراف الدينية. لحظة تسلم ابنتي نجيب محفوظ جائزة نوبل في الأدب عام 1988 بالنيابة عن والدهما. أولاد حارتنا واحدة من أربع رواياتٍ تسببت في فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل للأدب، كما أنها كانت السبب المباشر في التحريض على محاولة اغتياله. وبعدها لم يتخل تماماً عن واقعيته الرمزية، فنشر ملحمة الحرافيش في 1977، بعد عشر سنواتٍ من نشر أولاد حارتنا كاملة. كما أنه قد رفض نشرها بعد ذلك حرصا على وعد قطعه للسيد كمال أبو المجد مندوب الرئيس عبد الناصر بعدم نشر الرواية داخل مصر. التقدير النقدي محفوظ أمام الصحفي محمد حسنين هيكل على اليسار، وكوكب الشرق أم كلثوم على اليمين. مع أنه بدأ الكتابة في وقتٍ مبكر، إلا أن نجيب محفوظ لم يلق اهتماماً حتى قرب نهاية الخمسينيات، فظل مُتجاهلاً من قبل النُقاد لما يُقارب خمسة عشر عاماً قبل أن يبدأ الاهتمام النقدي بأعماله في الظهور والتزايد. رغم ذلك، كتب سيد قطب عنه في مجلة الرسالة في 1944، وكان أول ناقد يتحدث عن رواية القاهرة الجديدة، واختلف مع صلاح الدين ذهني بسبب رواية كفاح طيبة. وكتب عنه محمد الجوادي، في ظلال السياسة: نجيب محفوظ الروائي بين المثالية والواقعية، وهو دراسة أدبية نقدية تحليلية. وكتبت عنه جريدة الحياة في ذكرى وفاته الثامنة: «من هو نجيب محفوظ». السفر إلى الخارج عُرف عن الأديب نجيب محفوظ ميله الشديد لعدم السفر إلى الخارج، لدرجة أنه لم يحضر لاستلام جائزة نوبل، وأوفد ابنتيه لاستلامها. ومع ذلك فقد سافر ضمن وفد من الكتاب المصريين إلى كل من: اليمن، ويوغوسلافيا في مطلع الستينيات، ومرة أخرى إلى لندن لإجراء عملية جراحية في القلب عام 1989. محاولة اغتياله في 21 سبتمبر 1950 بدأ نشر رواية أولاد حارتنا مسلسلةً في جريدة الأهرام، وثم توقف النشر في 25 ديسمبر من العام نفسه بسبب اعتراضات هيئات دينية على «تطاوله على الذات الإلهية». لم تُنشر الرواية كاملة في مصر في تلك الفترة، واقتُضي الأمر ثمان سنين أخرى حتى تظهر كاملة في طبعة دار الآداب اللبنانية، والتي طبعتها في بيروت عام 1967. وأُعيد نشر أولاد حارتنا في مصر، في عام 2006، عن طريق دار الشروق. في أكتوبر 1995 طُعن نجيب محفوظ في عنقه على يد شابين قد قررا اغتياله، لاتهامه بالكفر والخروج عن الملة بسبب روايته المثيرة للجدل. الجدير بالذكر هنا أن طبيعة نجيب محفوظ الهادئة كان لها أثر كبير في عدم نشر الرواية في طبعة مصرية لسنوات عديدة، حيث كان قد ارتبط بوعد مع «حسن صبري الخولي» (الممثل الشخصي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر) بعدم نشر الرواية في مصر إلا بعد أخذ موافقة الجامع الأزهر. فطُبعت الرواية في لبنان من إصدار دار الآداب عام 1962، ومُنع دخولها إلى مصر رغم أن نسخاً مهربة منها وجدت طريقها إلى الأسواق المصرية. لم يمت نجيب محفوظ كنتيجة للمحاولة، ولكن أعصابه على الطرف الأيمن العلوي من الرقبة قد تضررت بشدة أثر هذه الطعنة. كان لهذا تأثيرٌ سلبي على عمله، حيث أنه لم يكن قادرًا على الكتابة سوى لبضع دقائق يوميًا. وفيما بعد أُعدم الشابان المشتركان في محاولة الاغتيال رغم تعليقه بأنه غير حاقدٍ على من حاول قتله، وأنه يتمنى لو أنه لم يُعدما. وخلال إقامته الطويلة في المستشفى زاره محمد الغزالي، والذي كان ممن طالبوا بمنع نشر أولاد حارتنا، وعبد المنعم أبو الفتوح، وهو القيادي في حركة الإخوان المسلمين، ويخيلوا. الوظائف التي التحق بها شغل محفوظ منصب سكرتير برلماني في وزارة الأوقاف في 1938، وحتى 1945. كما شغل منصب مدير مؤسسة القرض الحسن في وزارة الأوقاف حتي 1954. وشغل منصب مدير مكتب وزير الإرشاد. ثم منصب مدير للرقابة على المصنفات الفنية في وزارة الثقافة. وعمل كمدير عام في مؤسسة دعم السينما في 1960، ثم رئيس مجلس الإدارة العامة للسينما والإذاعة والتلفزيون. آخر منصبٍ حكومي شغله محفوظ كان رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما في 1966، وحتى 1971. ثم تقاعد بعدها ليصبح أحد كتاب مؤسسة الأهرام. وفاته تُوفي نجيب محفوظ في بداية 29 أغسطس 2006 عن عمر ناهز 95 عاما أثر قرحة نازفة بعد عشرين يوماً من دخوله مستشفى الشرطة، في حي العجوزة، في محافظة الجيزة، لإصابته بمشكلات صحية في الرئة، والكليتين. وكان قبلها قد دخل المستشفى في يوليو من العام ذاته لإصابته بجرح غائر في الرأس أثر سقوطه في الشارع. أعماله المقالة الرئيسة: قائمة مؤلفات نجيب محفوظ قائمة أعمال نجيب محفوظ الأعمال ↙كتب 55 ↙روايات 35 ↙قصص 223 ↙مجموعات 19 ↙مسرحيات 7 ↙نصوص سينمائية 26 بدأ نجيب محفوظ الكتابة بكتابة المقالات الفلسفية في مجلات وصحف مختلفة في الفترة بين 1930، و1939. ثم اتجه بعد ذلك للكتابة الأدبية. صُدرت روايته الأولى عبث الأقدار عام 1938، ونشرها له سلامة موسى صاحب «المجلة الجديدة»، والذي كان ينشر مقالات نجيب محفوظ منذ أيام دراسته في الثانوية. وفي عام 1947 بدأ بكتابة سيناريوهات لأفلام السينما، واستمر حتى عام 1960. وفي فترة لاحقة كان يكتب زاوية أسبوعية في جريدة الأهرام بعنوان «وجهة نظر» حول مواضيع سياسية، واجتماعية. استمر في كتابة الزاوية بانتظام من عام 1980، وحتى توقف عام 1994 بسبب حادثة الطعن. ثم استأنف الزاوية على شكل حوارات أسبوعية يجريها مع الكاتب محمد سلماوي. واستمرت الحوارات حتى قبيل وفاته عام 2006. كتب قام بترجمتها مصر القديمة (1932)، وهو ترجمة لكتاب Ancient Egypt للمؤلف الإنجليزي «جيمس بايكي». روايات الثلاثية التاريخية (1939 – 1944): عبث الأقدار (1939) رادوبيس (1943) كفاح طيبة (1944) القاهرة الجديدة (1945) خان الخليلي (1946) زقاق المدق (1947) السراب (1948) بداية ونهاية (1949) ثلاثية القاهرة (1956 – 1957): بين القصرين (1956) قصر الشوق (1957) السكرية (1957) اللص والكلاب (1961) السمان والخريف (1962) الطريق (1964) الشحاذ (1965) ثرثرة فوق النيل (1966) ميرامار (1967) أولاد حارتنا (1968) المرايا (1972) الحب تحت المطر (1973) الكرنك (1974) حكايات حارتنا (1975) قلب الليل (1975) حضرة المحترم (1975) ملحمة الحرافيش (1977) عصر الحب (1980) أفراح القبة (1981) ليالي ألف ليلة (1982) الباقي من الزمن ساعة (1982) أمام العرش (1983) رحلة ابن فطومة (1983) العائش في الحقيقة (1985) يوم قُتِل الزعيم (1985) حديث الصباح والمساء (1987) قشتمر (1988) مجموعات قصصية همس النجوم (1938) دنيا الـله (1962) بيت سيء السمعة (1965) خمارة القط الأسود (1969) تحت المظلة (1969) حكاية بلا بداية وبلا نهاية (1971) شهر العسل (1971) الجريمة (1973) الحب فوق هضبة الهرم (1979) الشيطان يعظ (1979) رأيت فيما يرى النائم (1982) التنظيم السري (1984) صباح الورد (1987) الفجر الكاذب (1988) أصداء السيرة الذاتية (1995) القرار الأخير (1996) صدى النسيان (1999) فتوة العطوف (2001) أحلام فترة النقاهة (2004) كتابة السيناريو في عام 1947 التقى نجيب محفوظ بالمخرج صلاح أبو سيف، والذي عرض عليه الاشتغال بكتابة السيناريو وعلمه ذلك. وقدم أول سيناريو له لفيلم مغامرات عنتر وعبلة، والذي تأخر إصداره حتى عام 1948. ثم فيلم المنتقم، والذي صدر قبله. وكان المخرج صلاح أبو سيف أحيانا يشاركه في الكتابة. واستمر نجيب محفوظ في كتابة السيناريوهات حتى عام 1959، حين كلفه وزير الثقافة ثروت عكاشة للعمل في منصب مدير عام الرقابة على المصنفات الفنية. عنوان الفيلم- سنة الإصدار- بطولة- المخرج المنتقم 1947 أحمد سالم، نور الهدى صلاح أبو سيف مغامرات عنتر وعبلة 1948 كوكا، سراج منير لك يوم يا ظالم 1951 فاتن حمامة، محسن سرحان ريا وسكينة 1953 أنور وجدي، فريد شوقي الوحش 1954 أنور وجدي، سامية جمال فتوات الحسينية فريد شوقي، هدى سلطان نيازي مصطفى جعلوني مجرما فريد شوقي، هدى سلطان عاطف سالم درب المهابيل 1955 شكري سرحان، برلنتي عبد الحميد توفيق صالح شباب امرأة شكري سرحان، تحية كاريوكا، شادية صلاح أبو سيف النمرود 1956 فريد شوقي، هدى سلطان عاطف سالم الطريق المسدود 1957 فاتن حمامة، أحمد مظهر صلاح أبو سيف الفتوة فريد شوقي، تحية كاريوكا ساحر النساء 1958 فريد شوقي، هند رستم فطين عبد الوهاب الهاربة شادية، شكري سرحان حسن رمزي مجرم في إجازة فريد شوقي، صباح صلاح أبو سيف جميلة ماجدة، صلاح ذو الفقار، أحمد مظهر يوسف شاهين أنا حرة 1959 لبنى عبد العزيز، شكري سرحان صلاح أبو سيف إحنا التلامذة شكري سرحان، عمر الشريف عاطف سالم بين السما والأرض 1960 هند رستم، عبد المنعم إبراهيم صلاح أبو سيف الأعمال الفنية المقتبسة عنه "من حسن حظي أن جميع الأفلام التي أُخذت عن كتبي أحرزت نجاحا كبيرا. وقد استجبت لها رغم كل ما قيل عنها." نجيب محفوظ يعتبر الفنان نور الشريف أكثر من شارك في أفلام ومسلسلات مقتبسة عن روايات نجيب محفوظ. إذ شارك في أكثر من 10 أفلام ومسلسلات. وتعتبر شادية أكثر ممثلة في أفلام نجيب محفوظ. وأما كتاب السيناريو، فكان أكثرهم ممدوح الليثي بسبعة أفلام، ثم مصطفى محرم بستة أفلام. ومن المخرجين حسن الإمام، وحسام الدين مصطفى. يرى بعض النقاد أن الأفلام المقتبسة أكثر نضجا من الأفلام التي كتب لها نجيب محفوظ السيناريو بنفسه. وقد لعبت السينما دورا هاما في تحقيق شهرة أعمال محفوظ في مصر والوطن العربي. الأفلام لم تتجه السينما المصرية إلى الاعتماد على الاقتباس من الأدب الروائي إلا في بداية الخمسينات. ولم يبدأ اقتباس روايات نجيب محفوظ إلا في فترة لاحقة أول الستينات، ورغم أنه كان قد كتب 11 رواية. يذكر نجيب محفوظ عن ذلك في مقابلة تلفزيونية: «ظللت مدة طويلة أعمل سيناريوهات، لكن السينما لا تعمل لي أي عمل لرواياتي الأصلية مع أنها كانت موجودة». كان الممثل والمنتج فريد شوقي أول من التفت إلى روايات نجيب محفوظ، حين اشترى حقوق رواية بداية ونهاية. بعد ذلك حوّلت معظم روايات نجيب محفوظ إلى أفلام. ولم يكن محفوظ يتدخل في سيناريوهات تلك الأفلام المقتبسة، فهو يرى أنه «من الصعب عليه باعتباره [كاتب النص الأصلي] أن يتخلص من أسره الأدبي له. مما قد يضر بالفيلم نفسه». عنوان الفيلم- تاريخ الفيلم- الرواية- بطولة- إخراج بداية ونهاية 1960 بداية ونهاية عمر الشريف، فريد شوقي صلاح أبو سيف اللص والكلاب 1962 اللص والكلاب شكري سرحان، شادية كمال الشيخ زقاق المدق 1963 زقاق المدق شادية، صلاح قابيل، حسن يوسف، يوسف شعبان، حسين رياض حسن الإمام بين القصرين 1964 بين القصرين يحيى شاهين، آمال زايد، عبد المنعم إبراهيم، صلاح قابيل الطريق الطريق شادية، رشدي أباظة، سعاد حسني حسام الدين مصطفى القاهرة 30 1966 القاهرة الجديدة حمدي أحمد، سعاد حسني، أحمد مظهر، عبد المنعم إبراهيم صلاح أبو سيف خان الخليلي خان الخليلي عماد حمدي، سميرة أحمد، حسن يوسف عاطف سالم قصر الشوق 1967 قصر الشوق يحيى شاهين، آمال زايد، عبد المنعم إبراهيم، نور الشريف حسن الإمام السمان والخريف السمان والخريف محمود مرسي، نادية لطفي حسام الدين مصطفى ميرامار 1969 ميرامار شادية، يوسف شعبان، عماد حمدي، نادية الجندي كمال الشيخ السراب 1970 السراب ماجدة، نور الشريف، رشدي أباظة أنور الشناوي ثرثرة فوق النيل 1971 ثرثرة فوق النيل عماد حمدي، عادل أدهم، ماجدة الخطيب حسين كمال السكرية 1973 السكرية يحيى شاهين، نور الشريف، عبد المنعم إبراهيم، هدى سلطان حسن الإمام الشحاذ الشحاذ محمود مرسي، نيللي حسام الدين مصطفى أميرة حبي أنا 1974 المرايا سعاد حسني، حسين فهمي حسن الإمام الحب تحت المطر 1975 الحب تحت المطر ميرفت أمين، أحمد رمزي، عادل أدهم، عماد حمدي حسين كمال الكرنك الكرنك سعاد حسني، نور الشريف، كمال الشناوي، صلاح ذو الفقار، فريد شوقي علي بدرخان عصر الحب 1986 عصر الحب محمود ياسين، سهير رمزي، تحية كاريوكا حسن الإمام وصمة عار الطريق نور الشريف، يسرا أشرف فهمي قلب الليل 1989 قلب الليل فريد شوقي، نور الشريف عاطف الطيب تأخر الاعتماد على قصص نجيب محفوظ في الأفلام. ولم تحوّل أول قصة له إلا عام 1972 في جزء من فيلم صور ممنوعة للمخرج مدكور ثابت، وهي قصة صورة التي ظهرت في مجموعة خمارة القط الأسود. أما في فترة الثمانينات، فكانت معظم الأفلام المقتبسة مأخوذة عن قصص محفوظ القصيرة. عنوان الفيلم- تاريخ الفيلم- القصة- المجموعة- بطولة- إخراج الشريدة 1980 الشريدة همس الجنون نجلاء فتحي، محمود ياسين أشرف فهمي الشيطان يعظ 1981 الشيطان يعظ نور الشريف، نبيلة عبيد، فريد شوقي، عادل أدهم أهل القمة أهل القمة الحب فوق هضبة الهرم نور الشريف، سعاد حسني علي بدرخان وكالة البلح 1982 أهل الهوي رأيت فيما يرى النائم نادية الجندي، محمود ياسين، وحيد سيف، محمود عبد العزيز حسام الدين مصطفى أيوب 1984 أيوب الشيطان يعظ عمر الشريف هاني لاشين الخادمة زيارة خمارة القط الأسود نادية الجندي أشرف فهمي دنيا الـله 1985 دنيا الـله نور الشريف، معالي زايد حسن الإمام من فضلك وإحسانك 1986 من فضلك وإحسانك رأيت فيما يرى النائم صلاح ذو الفقار ناجي أنجلو الحب فوق هضبة الهرم 1986 الحب فوق هضبة الهرم أحمد زكي، آثار الحكيم عاطف الطيب المسلسلات عنوان المسلسل تاريخ المسلسل الرواية أو القصة بطولة إخراج اللص والكلاب 1975 اللص والكلاب رجاء حسين، عزت العلايلي إبراهيم الصحن خان الخليلي 1976 خان الخليلي صلاح ذو الفقار نور الدمرداش اللص والكلاب 1998 اللص والكلاب عبلة كامل، رياض الخولي إبراهيم الصحن الباقي من الزمن ساعة 1982 الباقي من الزمن ساعة عزت العلايلي، فريد شوقي هاني لاشين بين القصرين (الجزء الأول) 1987 بين القصرين محمود مرسي، صلاح السعدني، هدى سلطان يوسف مرزوق قصر الشوق (الجزء الثاني) 1988 قصر الشوق محمود مرسي، شويكار قشتمر 1994 قشتمر مدحت صالح، وائل نور، سوسن بدر علوية زكي حضرة المحترم 1999 حضرة المحترم أشرف عبد الباقي، سوسن بدر سيد طنطاوي الأقدار 2000 عبث الأقدار عزت العلايلي، سمية الألفي خالد بهجت حديث الصباح والمساء 2001 حديث الصباح والمساء ليلى علوي، أحمد خليل، أحمد ماهر أحمد صقر السيرة العاشورية 2001 ملحمة الحرافيش نور الشريف، إلهام شاهين، أحمد بدير، ماجدة زكي وائل عبدالله قسمتي ونصيبي 2001 قسمتي ونصيبي (قصة قصيرة) مصطفى فهمي، دلال عبد العزيز، عماد رشاد رضا النجار أفراح القبة 2016 أفراح القبة منى زكي، جمال سليمان محمد ياسين ^ضمن المجموعة القصصية رأيت فيما يرى النائم. الجوائز جائزة قوت القلوب الدمرداشية، رادوبيس، 1943. جائزة وزارة المعارف، كفاح طيبة، 1944. جائزة مجمع اللغة العربية، خان الخليلي، 1946. جائزة الدولة في الأدب، بين القصرين، 1957. وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى، 1962. جائزة الدولة التقديرية في الآداب، 1968. وسام الجمهورية من الطبقة الأولى، 1972. جائزة نوبل للآداب، 1988. قلادة النيل العظمى، 1988. الوسام الرئاسي، وشهادة الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 1989. جائزة مبارك في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة، 1999. العضوية الفخرية للأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب، 2002. جائزة كفافيس، 2004. تكريم اسمه تم تكريم اسم نجيب محفوظ في الكثير من المناسبات، حيث أطلقت محافظة الجيزة عام 2001 اسمه على ميدان سفنكس الشهير، والذي يقع في حي المهندسين. كذلك يوجد ميدان وشارع نجيب محفوظ المتفرع كورنيش النيل في منطقة العجوزة، وأُطلق اسمه على أحد الشوارع في مدينة نصر، وكذلك في حي المعادي. كذلك قامت الهيئة القومية للبريد عام 2010 بإصدار طابع بريد له بمناسبة الذكرى المئوية لميلاده. وكذلك أطلقت مؤسسة الأهرام اسم نجيب محفوظ على أحد أكبر قاعاتها. وتم إطلاق اسمه على العديد من المدارس في أنحاء مصر. النصب التذكاري لشخصيات مصرية في مدينة الشيخ زايد، ويظهر نجيب محفوظ على اليمين. وتوجد جائزة أيضاً باسمه، وهي جائزة أدبية، وتم إنشائها بواسطة قسم النشر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 1996، وتُمنح في حفل يُقام كل عام في 11 ديسمبر، وهو اليوم الموافق ليوم مولد نجيب محفوظ. كذلك في عام 1994 قام المجلس الأعلى للثقافة المصري بإنشاء «جائزة الروائي العالمي نجيب محفوظ للرواية العربية»، والتي توقفت عام 1999، ثم عادت مرة أخرى عام 2017. وتصدر أيضاً دورية سنوية باسمه من قبل المجلس الأعلى للثقافة. أيضاً قامت جامعة القاهرة بإفراد جائزة خاصة باسم «جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي والفكري» كجائزة مستقلة بذاتها في الذكرى الـ106 لميلاده، وقررت أيضاً إطلاق اسم نجيب محفوظ على دورة عيد العلم لعام 2017. تمثال نجيب محفوظ في ميدان سفنكس، المهندسين، محافظة الجيزة. وقرر محافظ الجيزة في عام 2002 إنشاء تمثال لنجيب محفوظ مصنوع من البرونز بارتفاع 3 أمتار يجسد محفوظ وهو يحمل جرائد يسير بها في الشارع متكئا على عصاه. في البداية قررت اللجنة المشرقة وضع التمثال أمام بيت نجيب محفوظ على النيل، ولكن تراجعت عن الفكرة لصالح فكرة إقامته في الكيت كات، إلا أن بعض الجماعات الدينية رفضت وضع التمثال متعللين أن الميدان يطل على مسجد وجمعية شرعية، مما أثار حاجة من الجدل والاستهجان في الأوساط الثقافية، وانتهى الأمر بوضع التمثال في ميدان سفنكس، المهندسين، محافظة الجيزة. وفي عام 2006 أصدر وزير الثقافة المصري الأسبق فاروق حسني قرار وزاري بتخصيص جزء من تكيّة محمد أبو الدهب بالأزهر لإنشاء متحف وقاعة باسم نجيب محفوظ، وسيضم المتحف مقتنيات نجيب محفوظ، ومكتبة تضم مؤلفاته، بالإضافة إلى قاعات عرض. إلا أن هذا المشروع تعطل لأكثر من 10 أعوام بسبب مشاكل وبسبب اعتراض وزارة الآثار على بعض أعمال التجهيز التي لا تتناسب مع مبنى أثري قديم، وقد يؤثر عليه. وفي عام 2015 قام وزير الثقافة حلمي النمنم بزيارة أعمال تجهيز المتحف، وصرح بأنه سيتم عمل افتتاح جزئي للمتحف خلال شهر ديسمبر 2017. [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام
الموضوعات العامة غير الجنسية
كل شئ عن الأديب المصرى العالمى نجيب محفوظ
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل