قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
Equalizer
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="CESAR" data-source="post: 85"><p>في احدى غرف التعذيب في اداره أمن الدوله يجلس في الظلام يستمع لقطرات المياه صوتها قوي بسبب هدوء المكان يعلم انهم يحاولون اصابته بالجنون او ان يستسلم و يعترف بكل شي 3 أيام لم يذق طعم النوم و الأكل لم يدخل جوفه سوى نصف كأس من الماء المخلوط ببعض السكر كي لا يتوقف قلبه عن النبض انشقت ابتسامه استهزاء على وجهه تكشف عن أسنان لؤلؤيه و نظره يرتفع الى الكاميرا في أحد أركان الغرفه</p><p>دخل ظابط أمن الدوله خالد لمكتبه و أخذ يراقب الكمبيوتر دون ان يتكلم مع زميله محمد</p><p></p><p>محمد : انظر انه ينظر اليك و يبتسم كأنو يعلم أنك وصلت الان</p><p></p><p>خالد : لكم اود ان افقأ عينيه الحادتين لم يخطأ والده في تسميته بصقر</p><p></p><p>محمد : لا نستطيع أن نأذيه أكثر من ما فعلناه معه لا تنسى اننا نحتاجه حي كي نفهم كيف يدير هذه التفجيرات من الداخل و أين المختطفين و من اختطفهم</p><p></p><p>خالد : هذا الشي الوحيد الذي جعلني أصبر عليه الى الآن أكتر من شهرين تحت التعذيب و لم ينطق الا بما يريد ان يعلمنا به</p><p></p><p>محمد : و ليته يعلمنا اشياء تنفعنا فهو يعلمنا بوقوع تفجير تلو تفجير قبل بضع دقائق و اختطافات بعد حصولها بدقائق</p><p></p><p>خالد : المشكله انه لا يوجد شيء ثابت عليه سوى كلماته</p><p>كما لو أنه يتلاعب بنا</p><p></p><p>محمد : أحيانا أصدق أنه يرى تلك الأحداث في أحلامه كنبوءات حقا</p><p></p><p>خالد : كفاك غباءا يا محمد و لا تنسى انك ضابط أمن دو.....</p><p></p><p>لم ينهي كلامه الا على فتح باب المكتب فأنتفض الضابطين من مكانهم لرؤية رئيسهم اللواء أحمد و عيناه تتقد غضبا</p><p></p><p>اللواء أحمد : لما تجلسون هنا تثرثرون أ هذه أعمالكم</p><p></p><p>خالد : متأسف يا سياده اللؤاء كنت أنتظرك لأعلمك بآخر ما توصلنا له</p><p></p><p>اللواء أحمد : حسنا اعطني اخر التطورات قبل ان ادخل لأحقق بنفسي مع صقر لاني أظن أنكم تلهون و لا تعطون الموضوع حجمه الحقيقه</p><p></p><p>خالد : يا سياده اللواء لقد حققنا بعض التقدم و...</p><p></p><p>اللواء أحمد : أي تقدم يا خالد رئيس الجمهوريه بنفسه يتصل بي و مهتم بالقضيه و لن نستطيع ان نزيف الحقيقه أكثر و نخبر الاعلام كل مره انها تفجيرات ارهابيه لان هذا خطر على قطاع السياحه و ممكن أن نصنف من ضمن الدول الغير آمنه</p><p></p><p>محمد : يا سياده اللواء نحن نعمل ليلا نهارا لم نغادر المقر منذ 3 ايام و عيوننا في كل مكان</p><p></p><p>اللواء أحمد : حسنا ابلغني بالجديد</p><p></p><p>محمد : بعد أن فتشنا كل كاميرات المراقبه الموجوده و تطل على نفس شارع فيلا الدكتور سامي اكتشفنا مرور صقر أمام الفيلا قبل التفجير بدقائق</p><p></p><p>اللواء أحمد : كيف هذا و هو متواجد عندنا منذ شهرين كيف استطاع ان يخرج و يعود</p><p></p><p>خالد : المشكله أنه لم يخرج و حتى لو استطاع الخروج و العوده فقد كنا معه بالغرفه قبل التفجير ب7 دقائق تقريبا و لن يستطيع ان يكون متواجد في مكانين او 3 في نفس التوقيت</p><p></p><p>اللواء أحمد : ربما يكون له أخ توأم و....</p><p></p><p>صمت اللواء أحمد و أخذ نفس طويل و اتسعت حدقتا عينيه لبرهه قبل أن يسأل بخفوت و صدمه محاولا ان يقنع نفسه أن ما سمعه خطأ</p><p></p><p>اللواء أحمد : م م ماذا تقصد بمكانين او 3 ؟؟</p><p></p><p>خالد : لانه في نفس التوقيت كذلك كاميرات بوابه الجامعه قامت بتصوير صقر يمر أمامها قبل اختطاف ابنة الدكتور سامي و زوجته من امام الجامعه</p><p></p><p>اللواء أحمد بصدمه : ماذا يعني هذا؟؟</p><p></p><p>خالد : الغريب يا سيدي أنه وحيد أبويه و ليس لديه أقارب سوى عمه الذي قام بتربيته بعد موت امه و أبيه في حريق و مات أيضا في حادث سياره قيد ضد مجهول لهروب السائق و دون وجود شهود على عين المكان</p><p></p><p>اللواء أحمد : حسنا يكفي صدمات الى الان و اجلبوه هنا لأحقق معه</p><p></p><p>دخل حارسان ضخمان يسندون صقر و هو مكبل اليدين و القدمين و سلسله حديديه أخرى تربط أغلال يديه بأغلال قدميه من المنتصف و يجلسونه على كرسي في منتصف الغرفه بينما يجلس اللواء أحمد خلف المكتب و أمامه خالد و محمد</p><p></p><p>اللواء أحمد : صقر أ لن تخبرنا قصة التفجيرات الحقيقيه و تترك عنك الأحلام التي تحاول اقناعنا بها</p><p></p><p>صقر : انا لا أحاول اقناعكم بشيء كل الأمر انني أرى بعض التنبؤات تراودني كأحلام اليقظه و كل ما في الأمر انني أحب وطني مثلكم أو أكثر و أردت ان أساعد في حمايه وطني</p><p></p><p>يجثو صقر على الأرض بعد ضربه قويه على مؤخرة رأسه من أحد الحراس الذين جلبوه</p><p></p><p>الحارس : اعترف قبل ان أهشم رأسك</p><p></p><p>اللواء أحمد : يكفي ساعداه على الجلوس و انتظروا خارج المكتب</p><p></p><p>انصرف الحارسان بعد ان اجلسو صقر</p><p></p><p>ابتسم صقر ابتسامته المعتاده باستهزاء</p><p></p><p>صقر : كم الساعه الان يا سيدي</p><p></p><p>نظر اللواء أحمد لساعته</p><p></p><p>اللواء أحمد : 10:15 صباحا</p><p>صقر أخبرني الحقيقه و أعدك ان اساعدك</p><p></p><p>صقر : أخبرتكم كل الحقيقه لكن انتم ترفضونها</p><p></p><p>اللواء أحمد : حسنا انظر الي هذه المقاطع من فيديوهات المراقبه</p><p></p><p>نظر صقر الي الفيديوهات و رأى نفسه في كل المقاطع في أماكن مختلفه و ابتسم باستفزازه المعهود و قال ببرود و بغير اهتمام</p><p></p><p>صقر : لم أفهم ما تلمح به من ان تجلب صوري في هذي الأماكن</p><p></p><p>اللواء أحمد : هذه المقاطع اخذت من كل المواقع التي تمت فيها العمليات قبل حدوثها ببضع دقائق هل لديك تفسير لهذا</p><p></p><p>صقر : و لما أفسر أنا هذا بينما تعلمون علم اليقين انني متواجد هنا في نفس التوقيت و انتم بأنفسكم شهود عن هذا</p><p></p><p>خالد : سيدي انه يتلاعب بنا</p><p></p><p>محمد (في محاوله لاخافته) : سيدي من رأيي ان تتم محاكمته بهذه الأدله المتواجده في الفيديوهات على انه هو مرتكب هذه الاعمال لوجوده في كل الاماكن و بعد اعدامه تنتهي القضيه</p><p></p><p>صقر بثبات و ابتسامه استهزاء : و ما أدراك ان القضيه ستنتهي بإعدامي و ما أدراك ان العمليات ستتوقف</p><p></p><p>اللواء أحمد : حسنا بمذا تستطيع ان تفسر ظهورك في 3 اماكن في نفس التوقيت</p><p></p><p>صقر : يا سيدي أفسره بأنه من الممكن أن يكون هناك اختراق في جهازك أظن ان جهازكم الوحيد الذي يعلم بوجودي هنا و يعلم قضيتي</p><p></p><p>و استمر التحقيق و صقر لم يجب عن أي شي بل كان شاردا في فترات من حياته تمر أمام عينه</p><p></p><p>فلاش باك :</p><p></p><p>صقر مستلقي على سرير قديم في غرفه على سطح إحدى العمارات في وقت متأخر من الليل و تدخل محبوبته الفاتنه بدور جارته في العماره نهض و عانقها لبرهه دون كلام ثم قبلها قبله خفيفه على شفتيها الورديتين</p><p></p><p>صقر : حبيبة قلبي لما كل هذا التأخير كنت سأغادر ظننت أنكي لن تأتي</p><p></p><p>بدور : تعلم أنني لا أستطيع أن أمضي يوم دون أن أراك و أعانقك لكن تأخر والدي في السهر الليله و انتظرت الى أن تأكدت أنه نائم</p><p></p><p>صقر : اشتقت لك حبيبتي و اشتقت لشفتيك</p><p></p><p>و عانقها مره أخرى و أخذ شفتيها بين شفتيه يلثمها</p><p>و احدى يداه تداعب رقبتها الطويله و أذنها في حين تجول يده الأخرى في انحناءات جسدها الرشيق لتنزل من خصرها لمؤخرتها التي يعشقها يعتصرها بيده و ينزل يده الأخرى الي صدرها يمسك بيده احدى ثدييها و يداعبه و أخذ يقبل عنقها بينما هي مستسلمه للمساته و قبلاته حبها له يجعلها بدون مقاومه خلصها من ملابسها و انامها على السرير عارية أمامه نزع ملابسه كلها تأمل جمال جسدها و سال لعابه حين استقرت عينيه على صدرها ثديين متوسطين الحجم مسكهما و أخذ يلحسهما و يقبلهما و يمتص حلماتها الكبيره بلونهما البني نزلت يده تداعب فرجها دون ايلاج اصابعه فهي لا تزال بكر يدها تداعب قضيبه تأوهاتها الخفيفه جعلته يشتد شيئا فشيئا أخذ ينزل بلسانه الى بطنها يقبلها الي ان وصل لفرجها ليمتص شفراته يلحسه و يدخل لسانه قليلا لتعلو تأوهاتها خافت أن يسمعها الجيران فجذبته ليستلقي في الفراش و تصعد فوقه و تجلس لتحتك شفرات فرجها بلسانه و تكتم صوتها بادخال قضيبه في فمها تمتصه و تلحس بيضاته علها تخفض صوت تؤوهاتها قليلا يصل لسان صقر الي مؤخرتها لطالما أعجبته و عشقها داعب فتحتها بلسانه و هي تأن من ما يفعل بها يعبث بفتحتها مثل ما يشاء و يدخل لسانه فيها لم تحتمل أكثر لتنهض بسرعه و ترتقيه توجه قضيبه في فتحة مؤخرتها و تنزل قليلا و تحاول كبح صرخه بيدها مع دخول رأسه أخذ يداعب ثدييها بيديه حتى تستريح قليلا لتعيد الكره و تدخله أكثر الى ان دخل بأكمله نامت على صدره تستريح قليل الى ان تعتاد مؤخرتها للزائر الهمام ثم أخذت تصعد و تنزل و تزيد السرعه أكثر فأكثر تشعر به في أحشائها بأكمله خفت سرعتها بعد ان تعبت أنزلها صقر و جعلها تجثو على ركبتيها و هو خلفها ليعيد ايلاج قضيبه مره يبطأ و مره يسرع يقبل رقبتها من الخلف و ظهرها بين الحين و الآخر يهمس بكلمات الحب و العشق في أذنها تشعر بأقتراب رعشتها بيوضه تضرب فرجها من الخلف كلما دخل أكثر بدأت تضغط على قضيبه بمخرتها و تصرخ أتت شهوتها و في نفس الوقت انفجرت براكين منيه في احشائها تلهب مؤخرتها استلقت على بطنها من المجهود و نام فوقها دون ان يخرج قضيبه تركه ينام و يخرج بمفرده استلقى بجانبها و أخذها في أحضانه و قبلها</p><p></p><p>استفاق من شروده و أخذ يتلاعب بالضباطين و اللواء باجابات مبهمه لا تنفعهم في شي و ابتسامه استهزاء في شفتيه</p><p></p><p></p><p>بعد أكثر من ساعه في التحقيقات صقر دخل حالته المعهوده للتنبؤات رعشه شديده في كامل جسده ارتطام أسنانه ببعضها ارتجاف شفتيه عيناه تفتح و تغلق بسرعه</p><p>حاله صمت في المكتب من كل المتواجدين ينتظرون ما سيحدث</p><p>بعد أن هدأ صقر</p><p></p><p>صقر : سيد خالد أمام منزلك سياره رباعيه الدفع سوداء بها قنبله ستنفجر و تنسف منزلك و زوجتك و ابنك متواجدين به أسرع و اتصل بهم ليهربو قبل فوات الأوان</p><p></p><p>خالد و هو يحاول خنق صقر : ماذا تقول ايها المجرم لو حدث لابني و زوجتي شيء سأقتلك بيدي</p><p></p><p>محمد و اللواء أحمد يبعدون خالد عن صقر و يحاولون اقناعه بالاتصال بزوجته و يعلمها ان تأخذ ابنه و تبتعد عن المنزل</p><p></p><p>خرج خالد من المكتب يركض و هو يحاول الاتصال بزوجته و أخبرها أن تهرب هي و ابنها بسرعه و تبتعد عن منزلهم و ان لا تغلق الاتصال ليبقى معها و يطمأن عليهما و بعد دقائق سمع صوت إنفجار قوي و صرخات ....</p><p></p><p></p><p>لو يوجد اخطاء او سياق القصه لم يعجبكم ارجو ان تقدمو رأيكم</p><p>قراءة ممتعه للجميع و نلتقي في الجزء الثاني</p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p>توجه الضابط خالد لمنزله ليجده لم يتبقى منه سوى جدران سوداء من اشتعال النيران فيها لم يجد أثرا لزوجته و ابنه يعلم انهم لم يتواجدو داخل البيت وقت التفجير اخبرته زوجته انها ابتعدت اكثر من 100 متر و ابنها في حضنها سأل الجميع لا أحد يعلم شيء اين عساها تكون</p><p>تذكر صقر اندفع بسيارته باتجاه المقر</p><p></p><p>في مقر أمن الدوله صدمه و سكون تعم المكتب</p><p></p><p>اللواء أحمد نظره موجه نحو صقر</p><p></p><p>اللواء أحمد : صقر مش حتقلي ازاي حصل ده كلو</p><p>عرفت ازاي انو السياره حتنفجر دلوقتي</p><p></p><p>صقر اكتفى ببسمته المعهوده بسمة استهزاء مستفزه</p><p></p><p>اللواء أحمد ضغط زر تحت المكتب</p><p>دخل أحد الحراس قدم التحيه</p><p></p><p>الحارس : أأمرني يا فندم</p><p></p><p>اللواء أحمد : خدوه من هنا</p><p></p><p>أخرج الحارس صقر ليزفر اللواء أحمد ثم</p><p>نظر الى ملف صقر أمامه اتسعت حدقتاه فجأه أمام اسم</p><p>صقر أحمد الشافعي</p><p></p><p>اللواء أحمد في نفسه : اسمو ... ايوه.... اسمو... مش معقول... . ازاي غاب عن ذهني..... دا طول عمري بي يجيني في أحلامي.....ما نستش نظره عنيه الحاده و الدمع مليها</p><p></p><p>صقر يجلس في الظلام و ابتسامه استهزاء لا تبارح شفتيه عاد لشروده مره أخرى</p><p></p><p>فلاش باك</p><p></p><p>عاد صقر من جامعته لشقته التي يقطنها مع عمه فرحا بتخرجه كأخصائي علم نفس أخبر عمه على تحصله لشهادته و ان حلمه في اكتشاف خبايا عقول الناس و نفسياتهم و مساعدتهم على التغيير للاحسن أصبح أقرب لكن تفاجأ بعلامات الحزن على وجهه</p><p></p><p>صقر : عمي في ايه انت مش فرحان لفرحتي ليه؟</p><p></p><p>الحج علي عم صقر رجل كبير بلحيه بيضاء رجل *** و امام مسجد لم يره أحد قط غاضبا او حزينا حتى في اصعب أوقاته الابتسامه لا تفارق شفتيه يلازم التوحيد و يشكر **** في كل مصيبه</p><p></p><p>الحج علي : لا يا بني فرحان أكيد مبروك يا حبيبي</p><p></p><p>لاحظ صقر ان عمه عاد لشروده مره أخرى</p><p></p><p>صقر : عمي صارحني في ايه ما انت عارف دماغي جذمه قديمه و مش هروح من هنا الا لما تقولي مالك</p><p></p><p>نزلت دمعه من عيون الحج علي</p><p></p><p>الحج علي : يا بني مش عاوز أنكد عليك في يوم تخرجك و نجاحك و اقلب الفرحه غم</p><p></p><p>صقر : لا يا حج انت علمتني أكون شديد في كل الأوقات و انت نسيت كلامك و الا ايه انو **** يدينا حاجه قصاد حاجه قول يا عمي و خليها على **** انا كنت متأكد انو اليوم مش هيعدي كلو فرحه قول يا حبيبي و لا يهمك</p><p></p><p>الحج علي بتأثر : النهارده شفتو ... ايوه شفتو... الي كان السبب في موت أبوك و أمك</p><p></p><p>صقر بغضب : ايه الي بتقولو دا يا حج هو مين قولي يا عمي هو مين</p><p></p><p>الحج علي : أبوك كان شغال في مخزن أدويه لحسن باشا</p><p></p><p>صقر : حسن باشا مالك مجموعه شركات باشا ؟؟</p><p></p><p>الحج علي : أيوه يا بني هو.. حقلك كل حاجه العمر ما فضلش فيه كتير و لازم تعرف الحقيقه ......</p><p>أبوك إكتشف كميه أدويه منتهيه الصلوحيه كان بيتاجر فيها حسن باشا و مات بسببها كتير غلابه و لسا المخزن مليان منها قدم شكوه في القسم و عمل محضر بس بدل ما يروحو يمسكو حسن و البضاعه الضابط طرد أبوك و ضربوه و انطرد أبوك من الشغل و بعدها بيوم حريق بفعل فاعل في الشقه و امك و ابوك ماتو جواها و اتقفل المحضر لنقص الأدله و انت كنت نايم عندي</p><p></p><p>صقر : و**** لأعذبهم و أقتلهم و هتشوف انتقام الغلابه يا حسن باشا</p><p></p><p>الحج علي : استنى يا بني</p><p></p><p>خرج صقر راكضا للذهاب لمقر شركه الباشا و عمه يركض خلفه و يناديه و فجأه سمع ارتطام سياره و صراخ الماره عاد ليرى اين عمه كان يستمع لصوته يناديه وصل وسط مجموعه الناس ليفاجأ بعمه ملقا على الارض و الدماء تسيل منه حمله هو و صاحب السياره و أخذوه للمستشفى جلس يناجي ربه أن يحفظ عمه آخر شخص من عائلته و بمكانه والده الذي قام بتربيته و تعليمه أخذ يمشي جيئتا و ذهابا الى أن أتاه خبر وفاة عمه نظر الي الشاب صاحب السياره و اتجه اليه و عيناه تتقد شرارا و حاول خنقه و لم يتركه الا مع وصول الشرطه التي تم الاتصال بها من اداره المستشفى و أخذو الشاب معهم بينما ذهب صقر لاتمام الاجراءات لدفن عمه بينما هو يجلس بمفرده لا يعلم ماذا سيفعل اتجه نحوه شيخ تظهر على ملامحه الطيبه</p><p></p><p></p><p>الشيخ : شد حيلك يا بني و البقيه فحياتك أنا الشيخ محمد</p><p></p><p>صقر بدموع : في حياتك البقيه</p><p></p><p>الشيخ محمد : بص يا بني الساكت عن حق شيطان أخرص و انا كمؤمن ما يرضينيش أشوف الغلط و أسكت عاوزك تهدى و تسمعني عشان تاخذ حقك بهدوء</p><p></p><p>صقر : حق ايه يا شيخ محمد و انت تعرفني منين عشان تعرف ايه هو حقي</p><p></p><p>الشيخ محمد : أنا يا بني راجل كبير كنت معدي بشويش من شويه جنب الاثنين الممرضات دول عارف الكبر بقا انا يا بني ماعرفكش بس سمعت الاثنين ممرضات بيتكلمو و يقولو .....</p><p></p><p>الممرضه 1 : بصي الشاب الحليوه دا</p><p></p><p>الممرضه 2 : ايه المز دا يا خواتي هو في كده</p><p></p><p>الممرضه 1 : عندك حق و****ي طول بعرض و عيون مثل الصقر و وسيم من لاخر كلو على بعضو مز بس يا خساره مش حأقدر أكلمو</p><p></p><p>الممرضه 2 : ليه هو انتي من امتى بتختشي يا شرموطه روحيلو و ارمي شباكك هي اول مره ههههههههههههه</p><p></p><p>الممرضه 1 : لا يا بنتي ما أقدرش أصلو صعبان عليا و خايفه أضعف و أقلو و يتخرب بيتنا كلنا</p><p></p><p>الممرضه 2 : تقوليلو ايه قلقتيني هو مين دا</p><p></p><p>الممرضه 1 : الراجل الكبير الي عمل حدثه و مات جوا أظن أبوه</p><p></p><p>الممرضه 2 : لا ما تقوليش الي دكتور سامي بدل ما ينقذو سرق منو شويه أعضاء تسببت بقتلو</p><p></p><p>الممرضه 1 : ايوه هو</p><p></p><p>انتفض صقر : ايه الي بتقولو دا يا شيخ محمد</p><p></p><p>الشيخ محمد : اهدا يا بني و....</p><p></p><p>صقر يتركه و يذهب ركضا : أهدى ايه دا أنا حقتلو</p><p></p><p>يقتحم صقر مكتب الدكتور سامي و يلكمه سدد له اللكمه وراء الثانيه كنمر شرس يفتك بفريسته لم يخلصه منه الا الشرطه اصابات كثيره تلقاها الدكتور تحفظت الشرطه على صقر بعد تسجيل محضر بصدد العنف الشديد لموظف اثناء القيام بمهامه حكم بسنتين سجن و لم يستمع أحد لشكواه ضد الدكتور سامي المال يشتري كل شيء قرر ان ينتقم منهم كلهم</p><p></p><p>استفاق صقر من شروده على لكمه من قبضه الضابط خالد</p><p></p><p>خالد : ابني و مراتي فين يا صقر</p><p></p><p>تدخل الضابط محمد و أمسك بخالد و أبعده عن صقر يعلم أن خالد فقد صوابه و لن يتركه الا جثه بتهوره</p><p></p><p>محمد : اهدا يا خالد كدا هيموت في ايدك</p><p></p><p>خالد بلهاث تعب : أنا هقتلو... انا متأكد... انو خطفهم سبني يا محمد أقتل الكلب دا</p><p></p><p>محمد : و هتكسب ايه يا خالد لما يموت فكر في مراتك و ابنك مفتاح اللغز معاه لو مات مش هتعرف مكانهم</p><p>اهدا كدا و تعالا معايا اللواء أحمد عاوزنا</p><p></p><p>قطع سرحان اللواء أحمد طرق على باب مكتبه</p><p></p><p>اللواء أحمد : احم.. ادخل</p><p></p><p>دخل محمد و وراءه خالد راسه و عينيه في الأرض</p><p></p><p>خالد بدموع : ما قدرتش احميهم يا بابا .. انا متأكد انو هو الي وراء اختطافهم بس ازاي مش فاهم</p><p></p><p>اللواء أحمد : أقعد يا بني و اهدى انا حاسس بالنار الي جواك... انت ناسي انو الي تخطفو حفيدي الوحيد و مرات ابني..اهدى و خلينا نفكر نعمل ايه الأول</p><p></p><p>ثم حول نظره الى الضابط محمد</p><p></p><p>اللواء أحمد : محمد عاوزك تركز و دور في اي شي يربط المخطوفين ببعض و عاوزك كمان تدور على اي علاقه تربطهم بصقر ....</p><p></p><p>محمد : تمام يا فندم</p><p></p><p>يخرج الضابط محمد من مكتب اللواء ليترك الأب مع ابنه</p><p></p><p></p><p>اللواء أحمد مخاطبا خالد : أنا متأكد انو صقر بيقوم بكل ده بدافع الانتقام ..</p><p></p><p>يا رب ما يكنش الي في بالي ..</p><p></p><p>لو طلع صح يبقى أنا كمان مهدد ..</p><p></p><p></p><p>ينتفض خالد : بتقول ايه يا بابا .. مش فاهم حاجه</p><p></p><p>ليقص عليه اللواء أحمد ما حدث</p><p></p><p>اللواء أحمد : زمان يا بني و انت صغير أنا كنت ضابط على قدي لسا جديد دخل راجل باين عليه الغلب و الفقر لكن عينيه حاده زي الصقر كان عاوز يفتح محضر ضد حسن الباشا بتهمه اتجار في أدويه منتهيه الصلوحيه و الدليل مخزن مليان أدويه فاسده كان جنبي عسكري طلع برا و اتصل بحسن الباشا الي كان وقتها جوز بنت وزير الداخليه السابق بعدها بثواني جالي تليفون</p><p></p><p></p><p>فلاش باك</p><p></p><p></p><p>الضابط (سابقا) أحمد : ألو مين معايا</p><p></p><p>حسن الباشا : ازيك يا حضرت الضابط أحمد .. أنا حسن الباشا</p><p></p><p>الضابط أحمد : اهلا أهلا يا فندم</p><p></p><p>حسن الباشا : بص ياأحمد يا بني الحيوان الي عندك في المكتب دلوقتي عاوزك تروقو و تطردو طبعا لو عاوز تحافظ على مستقبلك</p><p></p><p>الضابط أحمد : بس يا فندم...</p><p></p><p>حسن الباشا مقاطعا : ما بسش يا حضرت الضابط انت عارف انو ألف يتمنو يخدموني و كمان عارف انو المحضر مش حتلاقيه بعد ما تخلصو و بدل ما تلاقي نفسك فرحان من سرعه الترقيات حتلاقي انك اما في مكان بعيد في اخر الخريطه بعيد عن أهلك و مراتك و ابن الصغير الأمور خالد دا لو فضلت شغال طبعا ههههههههههههه او....</p><p></p><p>الضابط أحمد في نفسه : يعني كدا كدا خلصت استفيد طبعا أحسن</p><p></p><p>الضابط أحمد : اوامرك مجابه معاليك</p><p></p><p>يكمل اللواء أحمد كلامه مع خالد</p><p></p><p>اللواء أحمد : بعدها طبعا يا بني أمرت العساكر يعدموه العفيه و طردوه و بعد يوم جالي اتصال تاني من حسن الباشا بخصوص حريق مات في راجل و ست و عاوز يقفل المحضر ضد مجهول خاصة انو سبب الوفاه كان الذبح و افتعلو الحريق عشان يشوهو الجثث و يخفو الدليل</p><p></p><p>خالد : ياااه كل دا حصل و انت طبعا خدت توصيه جامده طبعا بس ايه دخل كل دا بصقر اوعى يكون...</p><p></p><p>اللواء أحمد مقاطعا و الدموع في عينيه : أيوا يا بني صقر أحمد الشافعي ابن أحمد الشافعي الي بسببي أتذبح هو و مراتو ظلم بعد ما...</p><p></p><p>لم يقدر أن ينهي كلماته و اجهش في البكاء حاول خالد تهدأته</p><p></p><p>خالد : خلاص يا بابا الي حصل حصل خلينا في المهم دلوقتي</p><p></p><p>اللواء أحمد : لازم أكمل كل الي أعرف عشان ارتاح و تكون عارف كل حاجه</p><p>عارف الكلب حسن الباشا عمل ايه ...</p><p>اقتحم بيت أحمد الشافعي بالليل هو و أربعه من رجالتو و قلعو أحمد و مراتو ملط</p><p></p><p>حسن الباشا يصوب المسدس نحوهم : اقلع يا دكر انت و الشرموطه مراتك</p><p></p><p>أحمد الشافعي : يا فندم حرام عليك أحنا غلابه ملناش الا شرفنا حرام تكسرنا كدا</p><p></p><p>حسن الباشا : يعني كنت عاوز تلبسني مصيبه و ادخلني السجن قلعوهم</p><p></p><p>هجم الاربعه على أحمد و ضربوه و خلعوا ملابسه صرخت زوجته فأقفل أحدهم فمها ليمنعها من الصراخ ثم نزعو عنها ثيابها</p><p></p><p></p><p>حسن الباشا أخرج قضيبه يداعبه قائلا : بصي يا مزه هيجتيني ازاي تعالي ريحيني بقا و الا أريح نفسي فطيز جوزك و أخليه خول</p><p></p><p>أحمد الشافعي : حرام يا باشا ارحمنا</p><p></p><p>يا باشا لا يا باشا لا سبها يا باشا</p><p></p><p>أمسك حسن برأسها و أدخل قضيبه في فمها</p><p></p><p>مصي يا شرموطه زب سيدك و الا أنيك جوزك و أقتلكم</p><p></p><p>أرغمها على المص تحت نظارات زوجها و دموعه</p><p></p><p>حسن الباشا : بص على مراتك فنانه في المص ازاي</p><p>انزلي مصي بيضاني شويه يا قحبه يا بنت القحبه</p><p></p><p>نزلت دموعها من القهر و الخوف وهو يحشر قضيبه في فمها ليصل لحلقها ثم يخرجه و هو ممسكا بشعرها كي لا تقاوم او تبتعد كررها عدة مرات الى أن أتى شهوته في فمها</p><p></p><p></p><p>حسن الباشا : أنا طالع دلوقتي يا رجاله خدو راحتكم معاها و كيفوها قدام جوزها و علموه معنى النيك و الفحوله الي بجد و بعدين خلصو عليهم من سكات و احرقو الشقه</p><p></p><p>غادر حسن الباشا الشقه و ترك رجاله الأربعه يغتصبون الزوجه المسكينه أمام زوجها الذي أغمى عليه من شدة الضرب و هول ما رأى</p><p></p><p>الأول استلقى على ظهره و رفعوا نهى فوقه ادخل قضيبه فيها بينما أتى الثاني من الخلف و رشق قضيبه في مؤخرتها دفعة واحد و الثالث وضع قضيبه في فمها بينما الرابع يداعب ثدييها و يدلك قضيبه بيده في انتظار دوره ثم غيرو أماكنهم و تبادلوا عليها بينما نهى كانت قد فقدت الوعي هي الأخرى من الألم و المذله</p><p></p><p>انتهى الأربعه من فعلتهم بعد أن أغرقوها بماء شهوتهم ثم ذبحوهما و أحرقوا الشقه قبل مغادرتهم</p><p></p><p>اللواء أحمد : و طبعا ما كنش بإيدي أعمل حاجه أو اني أقف قدام حسن الباشا و تسترت عليه و أغلقنا المحضر بعد ما زيفنا تقرير الطب الشرعي و انو الوفاة عن طريق الحرق و السبب مجهول</p><p></p><p>خالد : ياه يا بابا كل دا حصل انتم ظلمتوه كتير</p><p></p><p>اللواء خالد : ما هو طول عمري بأصحى على كوابيس كنت بشوفو واقف يبصلي و عينيه حتكولني كأنو بيقولي يومك جي يا ظالم</p><p></p><p>خالد : أنا كمان ظلمتو يا بابا قبل ما انتقل للمقر معاك جالنا بلاغ عن حدثه روحت لقيتو هو مستني الدكتور يطلع يطمنو عن عمو بس طلع و قلو البقاء *** و راح ماسك في الشاب الي خبطو بالعربيه كان هيقتلو لولا اني حشتو عنو و أخذتو القسم طلع مازن ابن صاحبك بهاء الدين و لسا بتكلم معاه جالنا تلفون تاني من المستشفى انو صقر ضرب الدكتور سامي و عدمو العفيه و انو مش قادرين يحشوه عنه و انت عارف المستشفى قريبه من القسم رحت مع قوة مسكنا صقر و قال انو الدكتور هو الي قتل عمو و سرق أعضاء من جسمو كنت عاوز أحقق في كلامو بس هروني تلفونات كتير من ناس كبيره في البلد بتوصيه للدكتور و انو لازم أطلعو من القضيه و أخلي صقر يدخل السجن بتهمة استعمال العنف الشديد على موظف أثناء أداء الواجب و اتسجن مده سنتين بس ما كنتش متوقع انو يرجع ينتقم بالطريقه الغير مفهومه دي أكيد مش لوحدو و في ناس بتتحرك مكانو</p><p></p><p>اللواء أحمد : يعني كدا اللعب بقا بالمكشوف</p><p></p><p>خالد طيب ايه العمل دلوقتي يا بابا انا لو ابني و مراتي جرالهم حاجه هقتلو</p><p></p><p>اللواء أحمد : إهدي دلوقتي و خلينا نراجع كاميرات المراقبه الي في الشارع قدام الفيلا بتعتك و أنا ابعت كل المخبرين الي تحت ايدنا يدورو على اي خيط يوصلنا لمكانهم</p><p></p><p>في مكان ما في الصحراء تحت الأرض سجن لا يعرف طريقه أحد سواهم صقر و فهد و رجالهم الملثمين الذين لا يغادرون الا بأوامر منهما صرخات ألم تعلو من زنزانه لا تخفت الا بصرخات من زنزانة أخرى الكل يطلب الرحمه من شدة التعذيب</p><p></p><p></p><p>يجلس صقر في الغرفه المظلمه كالعاده و عينيه على الكاميرا و ابتسامته لا تفارقه</p><p></p><p>صقر مع نفسه : فرحتو كتير و هيصتو دلوقتي دور الألم و الدموع كما تدين تدان دي بدايه انتقامي</p><p></p><p></p><p>يجلس خالد في مكتبه يراجع كاميرات المراقبه ليقاطعه رنين الهاتف</p><p></p><p>خالد : ألو... نعم... انت بتقول ايه.... ازاي دا حصل و امتى..</p><p></p><p></p><p></p><p>نلتقي في الجزء الثالث</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p></p><p>فهد الباشا ابن ابراهيم الباشا وسيم بدرجه كبيره انهى دراسته في أوروبا ليصبح دكتور جراحه و تجميل و لم يعد لوطنه بسبب هوايته الوحيده الرياضه خاصه فنون القتال بأنواعها غرامه الأكبر منذ الصغر أن يصبح نينجا مثل ما كان يشاهدهم في الافلام سافر الي كل بقاع الأرض للتدريب جسده القوي ساعده على اتقان الملاكمه التايلنديه بعد قضاء 3 أشهر بتايلاند مرونه جسده و رشاقته مكنه من اتقان عندة أساليب قتال للكونغ فو و الشاولين في غضون سنه و نصف سافر لليابان لاكتساب خبره الساموراي اتقن استعمال السيوف و الرماح و الحلق الحديديه المسننه الصغيره و غيرها من اسلحه النينجا و الساموراي سرعته و ردود الفعل السريعه التي اكتسبها قبلا و من كل انواع الفنون جعلته كالشبح لا يظهر الا ان أراد منك رؤيته لا أؤمن بالرجال الخارقين للطبيعه لكن أؤمن بأن من كد و جد كل تلك التدريبات و التعب القت ثمارها و شعلته نينجا حقيقي 5 سنوات من التدريب قرر العوده لوطنه و عائلته بعد أن حقق حلمه لم يبقى الآن سوى اكتمال فرحته و زواجه من سهى</p><p>سهى فاتنه بحق جميله جميلات الأرض بياض ناصع سنابل قمح حريريه تصل لأول مؤخرتها عيون غزال شارد بمقلتين بلون البحر أنف صغير الحجم يزيدها جمالا ثغرها كخاتم سليمان زين بشفتين مكتنزين عنق طويل نسبيا يجعل رأسها مرفوع بشموخ ثديين مكورين مرفوعين بحجم الرمان بطن مسطحه تنحصر على خصر صغير و مؤخره بارزه بوضوح كمؤخرات البرازيليات فخذين رياضيتين</p><p></p><p>قصه عشق تجمعهم منذ الصغر كانت رفيقة أخته سمر زاده سعادته بانتقال أهلها للفيلا المجاوره لقصرهم تكبر كل يوم أمامه لم يصارحها بحبه لصغرها يفوقها ب8 سنوات ينتظر أن تكبر و تنضج قليلا الى أن سافر للدراسه بالخارج و تلقى اتصالا جعله في قمة سعادته صغيرته لم تقوى على بعده دون أن تعترف له بحبها فكرة أن تستحوذ فتيات اوروبا الجميلات على قلبه أرقت منامها لم و لن تصبر أكثر على الاعتراف منذ صغرها تعشقه ساندها كثيرا دائما ما يقدم لها الهدايا بدون مناسبه انتظرته كثيرا لي يطلق سراح مشاعره و يستسلم لهواها لطالما انتظرت تلك الكلمه منه أولا تخيلته يعبر عن حبه بكل الطرق في منامها و يقضتها ماذا ينتظر أكثر من هذا لن أصبر أكثر كانت تشتعل غيضا كلما رأت أنثى تحوم حوله تغار عليه حتى من أخته اذا حضنها أمامها تعلم أنه محط أنظار الفتيات اين ما ذهب أخيرا قررت الاتصال به و مصارحته بحبها</p><p></p><p></p><p>عاد لوطنه سعيدا بما وصل له يتخيل ردود أفعال عائلته بعودته سرا يريد أن يمسك شركات والده كما طلب منه سابقا حمل ثقيل سيصبح على كاهله لكن ثقته بنفسه عاليه</p><p></p><p>اشتاق لأخته سمر المشاغبه المجنونه هي نسخه مصغره عن فهد</p><p>تحصلت على الحزام الأسود للكاراتيه في عمر 17 سنه و آخر أخبارها أنها أصبحت مدربه كارتيه في النادي الذي ارتادته من صغرها جميله جدا لكن تخفي جمالها بملابسها الرجوليه</p><p></p><p>والدته الحجه عزيزه جمالها واضح رغم سنها و رغم انها محجبه و لا تستعمل مساحيق التجميل الا في المناسبات السعيده جسد ممتلئ ثديين ضخمين مؤخره مستديره تستطيع تمييز جمالها رغم ملابسها الواسعه تعشق أبنائها و تنتظر ابنها لتزوجه و تربي أبنائه</p><p></p><p></p><p>ابراهيم الباشا رجل بأتم معنى الكلمه المالك الأصلي لمجموعه شركات الباشا ورث بعض المال من والده و شغله و رفع العدد أضعافا مضاعفه رغم مساعداته المتكرره لتوأمه الفاسد الكبير حسن الباشا بعد أن خسر كل أمواله عدة مرات و حتى بعد أن تقمص أخاه شخصيته لشبههم الكبير و أدخله في مشاكل عده دعمه و جعله نائب عنه و استغل ذات مره مرض أخيه و دس بعض الدواء في طعامه يجعله في شبه غيبوبه و امضاه على تنازل وضع فيه كل الشركات</p><p></p><p></p><p>كره أخاه التوأم كرها شديدا أعمى الحسد و البغض قلبه رغم رابطة الدم بينهم تناسى كم مره يخرجه من مأزق كم مره يقرضه المال كم مره يفتح له شركه و يمولها لكن ادمانه للعاهرات و القمار جعله يخسر أمواله كل مره و يفلس المره تلو الأخرى الى ان قرر اخاه أن يشغله عنده دخل المجموعه كالأفعى و تلون كالحرباء و مثل امام أخيه انه تاب خاصه ان حماه وزير الداخليه هدده بالانفصال عن زوجته الى ان ضرب ضربته و أستولى على شركات أخيه</p><p></p><p></p><p>فريال ابنة وزير الداخليه المدلله زوجه حسن الباشا تعرفت على زوجها في احدى الملاهي الليلية تعشق الجنس حد الجنون لا يهمها مع من المهم أن تشبع شهوتها أوهمها حسن بحبه للاستفاده من منصب والدها نام معها أكثر من مره الى ان صارحها بحبه لها و وعدها أن لا يقيدها بأي روابط زوجيه بل تستطيع أن تنام مع من تريد و أن يسهل عليها الأمر الى ان تزوجها و انجب منها ابن فاسد مثل والده رغم تأكده انه من صلب شخص آخر</p><p></p><p></p><p>قام ابراهيم الباشا من مرضه و عزم على ان يعيد كل شركاته سحب مبلغ ضخم من بنك بسويسرا لا أحد يعلم به و اشترى 20% من أسهم شركاته و فتح شركات أخرى باسمه و حقق نجاحا باهرا لحسن سيرته و اسمه في السوق و استطاع أن يسترجع 60% من أسهم شركاته بينما كان يشتغل بذكائه و نظافة يديه على عكس توأمه الذي أصبح يشتغل في كل ما هو غير قانوني مخدرات أعضاء سلاح حتى سوق العبيد نفسها انضم اليها استعمل شركات الأدويه و مخازنها لبيع الأدويه المنتهيه الصلوحيه حتى اطلق عليه اسم شيطان السوق</p><p></p><p></p><p>عاد فهد لقصرهم لم يره أحد يدخل وصل لغرفه مكتب والده الفاخره يتخيل رد فعله عند رأيته تسمر في مكانه يستمع لصراخ والده</p><p></p><p></p><p>ابراهيم الباشا : يا حسن حرام عليك أنا أخوك لحمك و دمك...... حرام عليك يا أخي.... انت خسرتني شركاتي مرتين....... طيب أنا كتبتلك كل حاجه باسمك بيع و شراء عاوز ايه تاني......يا حسن سيب مراتي و بنتي مثل ما وعدتني....... فلوس ايه تاني..... فلوس ابني باسمو مأقدرش أتصرف فيهم..... ما انت عارف ان لا حس و لا خبر من 6 شهور و مش عارف مكانو..... انت بتقول ايه انت مركب كاميرات في القصر و ابني موجود وراء الباب.....لو فهد رجع و عرف الي عملتو حيقتلك.....</p><p></p><p></p><p>يفتح ابراهيم الباب محاولا تكذيب أخيه لكن يصدم بوجود ابنه أمامه</p><p></p><p>فهد : الي سمعتو دا صح يا حج؟؟</p><p></p><p></p><p>ابراهيم الباشا يحضن ابنه : حمد **** عالسلامه يا بني</p><p></p><p></p><p>فهد : رد عليا يا حج.. الي سمعت دا صح؟؟</p><p></p><p></p><p>ابراهيم الباشا بدموع : صح يا بني بس ما تتهورش و اصبر ....</p><p></p><p>ابتعد فهد عن حضن والده : اصبر ايه انا رايحلو اما يرجعهم او آخذ روحو و شركاتك حيرجعو بعدين</p><p></p><p></p><p>غادر فهد القصر تحت صرخات والده و توجه لقصر عمه وصل لداخل القصر من غير ان يشاهده الحراس وصل لغرفه استقبال كبيره تفاجأه بوجود عمه جالسا و بجانبه أخته سمر و والدته الحجه عزيزه و دموعهم تنهمر جن جنونه و انقض على عمه محاولا خنقه لم يوقفه سوى</p><p></p><p></p><p>ضابط : سلم نفسك يا فهد المكان محاصر و مسكنان متلبس بمحاوله قتل عمك</p><p></p><p></p><p>استدار فهد ليشاهد الضابط و ورائه العديد من رجال الشرطه</p><p></p><p></p><p>فهد : يعني انت فاكر انو شويه العساكر و الضابط دا حيقدرو يمنعوني</p><p></p><p></p><p>حسن الباشا : لا مش هيقدرو عليك انت الي حتروح معاهم بنفسك من غير مقاومه</p><p></p><p></p><p>فهد : و انت الي حتجبرني على كدا؟؟؟</p><p></p><p></p><p>حسن الباشا : لا مش أنا أختك و أمك الي ما تعرفوش انو أختك حامل من ابني في الحرام طبعا انت عارف اخلاق أختك كويس بس الي صار انو انا الي جبتهالو متكتفه و اغتصبها أكتر من مره و هي نايمه و بعد ما خدرناها</p><p>يرضيك انت تقتلني و تدخل السجن و أختك تخلف في الحرام و تفضل سيرتكم على كل لسان؟؟ و الا تروح معاهم تاخد كم سنه سجن تبعد فيهم عني و اجوزها للواد و ابنها يبقى شرعي و ما تنساش انو ابوك فلس يعني حيشحتو في الشارع او الحجه لا مأخذه يعني .... هاه اختار بسرعه الضابط مستني ما تعطلوش ههههههههههههه</p><p></p><p></p><p>نظر فهد لأمه و أخته بعين مكسوره ثم لعمه</p><p></p><p></p><p>فهد : حسابنا طويل و حتندم و تترجاني اسامحك</p><p></p><p></p><p>استدار فهد و ذهب للضابط تحت ضحكات عمه و دموع والدته و أخته تم اعتقاله و حكم ب5 سنوات سجن</p><p></p><p>جن جنونه بعد سماع أخبار عائلته من محاميه</p><p></p><p>أخته انتحرت بعد أن رفض ابن عمه و والده تنفيذ وعده بالزواج منها و سترها من كلمات الناس</p><p></p><p>والدته حاولت قتل حسن الباشا و الانتقام منه فأطلق عليها الرصاص من أحد رجاله</p><p></p><p>والده أصيب بنوبه قلبيه بعد سماع ما حصل و لم ينجو منها</p><p></p><p></p><p>أصبح كالمسعور لا يثق أحد لم يعد لديه شيء يدفعه من الاستمرار سوى الانتقام و الانتقام فقط</p><p></p><p>الانتقام من عمه و ابن عمه و سهى</p><p></p><p></p><p>سهى تلك اللعوب الفاتنه عشقته حقا لكن لم تستطع أن تنتظره أكثر فتزوجت هي حره فل تتزوج لكن بمن بفرات ابن عمه فرات مغتصب أخته صديقتها الوحيده فرات الفاسد المدمن للمخدرات فرات من كانت تسخر من تصرفاته و كيف سترضى فتاة بالزواج منه لتعدد علاقاته الغراميه الجنسيه انقلب كل شي رأسا على عقب الآن أصبحت هي الفتاة التي ترضى بفرات</p><p></p><p></p><p>مرت 3 سنوات على فهد لم يتبقى سوى سنتين لم تخلو فيها من محاولات اغتياله من السجناء و الحراس الفاسدين بسبب المكافأه الضخمه المخصصه من عمه و ينجح في ردعهم دائما الى ان استسلموا الا شخص</p><p></p><p></p><p>شخص كرر محاولات قتله منذ شهر لم يفهم لماذا.... اصراره غريب رغم معرفته بأنه يفوقه قوة و خبرة بالقتال لم يستسلم اصراره جعله يريد معرفة السبب</p><p></p><p>صقر : هقتلك يا ابن الباشا اليوم بكره بعد سنه هقتلك</p><p></p><p>فهد : ليه كل دا طمعان في فلوس المكافأه من عمي</p><p></p><p>صقر و هو جاثم على الأرض و فهد فوقه يشل حركته</p><p></p><p>صقر : مش عاوز مكافآت هقتلك انت و عمك و كل عيلة الباشا</p><p></p><p>فهد بصدمه : انت بتقول ايه ليه كل الغل و الكره دا الي فعينيك لو مش بسبب المكافأه بسبب ايه</p><p></p><p>صقر : سبب ايه؟؟ مش عارف السبب ايه؟؟ السبب غالي و ما يتعوضش هقتلك انت و كل عيلة الباشا زي مع قتلتو أبوي و أمي هغتصب حريمك زي ما اغتصبتو أمي في الآخر بعد معذبكم هحرقكم زي ما حرقتوهم يا وحوش</p><p></p><p>نهض فهد و تركه : دلوقتي فهمت سبب اصرارك بس انت غلطان في الشخص و مش فاهم حاجه</p><p></p><p>يهجم صقر محاولا خنق فهد : غلطان ايه... أنا مش غلطان</p><p></p><p>يضربه فهد ضربه خفيفه بيديه الاثنين تحت ابطيه و يمر برأسه بين يديه و يلتف خلفه ثم يمسكه من كتفيه و يثبته</p><p></p><p></p><p>فهد : انت مش غلطان في الشخص انت غلطان في شي تاني اسكت و اسمع لانو واضح انتقامك هو نفس انتقامي</p><p></p><p>يجلس فهد و صقر يتكلمان و كلاهما يقصان مأساتهما</p><p></p><p>صقر بخبرته في علم النفس صدق كل كلمات فهد بعد أن راقب حركاته و انفعالاته</p><p></p><p>ترافق الاثنين بقيه فتره سجنهم الى أن غادر صقر و اتفقا على موعد اللقاء</p><p></p><p></p><p>فهد : سأعود و يوم أعود سأنتقم... أموال أبي التي حولها لحسابي تعد بالملايين ستساعدني كثيرا....يوم خروجي لن أخطأ مرة أخرى و أعول على جسدي فقط بل العقل أيضا عقل صقر النابغه لن نهزم و لن نتوقف الا بعد انتقامنا</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p></p><p></p><p>يجلس الضابط محمد في منزله متأملا الحائط</p><p></p><p>الشيخ محمد : مالك يا بني سرحان كدا ليه بقالي ساعه بنده عليك</p><p></p><p>محمد : بفكر في الشغل يا عمي في قضيه في ايدي صعبه و مش لقيلها حل</p><p></p><p>الشيخ محمد : عارف يا بني أبوك **** يرحمه كان بيعمل ايه لما يمسك قضيه صعبه و ما يلقيش حل</p><p></p><p>محمد : **** يرحمه</p><p></p><p>الشيخ محمد : يدخل يتوضى و يصلي ركعتين *** و **** يسهلها عليه و يلاقي الحل</p><p></p><p></p><p>محمد : المشكله مش هنا يا عمي أنا صليت ركعتين *** بس أنا محتار في شي تاني أنا بين خيارين يا عمي واحد أصعب من التاني</p><p></p><p>الشيخ محمد : طب احكيلي يا بني ممكن أشور عليك أو أوجهك للطريق الصح</p><p></p><p>محمد : احكيلك ايه و الا ايه يا عم القصه كبيره أوي</p><p></p><p>الشيخ محمد : احكي يا بني و سبها على ****</p><p></p><p>محمد : و نعم ب**** يا عمي ...القصه ابتدت بتفجيرات و اختطافات و بيع ممتلكات لناس قبل اختفائها</p><p>بس الأغرب أنو في واحد قدم بلاغات عن كل الي حصل قبلها بدقائق و قال ايه شافهم في الحلم ... القضيه وصلت عندنا في أمن الدوله و انت أكيد عارفهم ناس ما بترحمش عذبوه و بهدلوه عشان يقول جاب المعلومات دي ازاي أنا قربت أصدقو لانو حصلت قدامنا كذا مره و يحذرنا من تفجير لحد ما اتخطفت مرات الضباط خالد صاحبي و ابنه شفت ارتباك أبوه اللواء أحمد و خالد و غضبهم شكيت فقررت اراقبهم و أتجسس عليهم تركت تليفوني عن عمد و هو يسجل و تركتهم و طلعت اكتشفت ان عندهم علاقه بظلم الراجل دا هوما و ناس تانيه و انو صقر دا مش سهل و هو الي مخطط انو يدخل لمقر أمن الدوله و يشوف عذابهم قدام عينيه و هما مش حيقدرو يعملوا اي حاجه بس في طرف تاني بيساعد صقر لسا مش عارفين عنو حاجه و الطرف دا مش عارف تنظيم ارهابي او جماعه من الجماعات الي بنسمع عنهم او مين بالضبط...</p><p></p><p>الشيخ محمد : ياه يا بني قد ايه الظلم وحش و كما تدين تدان و الظالم دايما ليه يوم و لو يومه جيه مش هيعرف يهرب منو</p><p></p><p>محمد : صح يا عمي ..</p><p></p><p>الشيخ محمد : طيب انت قلت انك مخير بين حاجتين ايه هما</p><p></p><p>محمد : اما أقدم التسجيل دا و أكشف الظلم الي اتظلموا صقر و أقدم اللواء أحمد و صاحب عمري خالد للقضاء و التحقيق و أكيد في ناسجامده بتحميهم و أكون بألعب بمستقبلي و استقراري و أكيد انت و مراتي مش هتبقوا فأمان و كدا صقر يطلع من القضيه براءه لنقص الأدله لأنو ما فيش حاجه ثابته عليه .... او اناني أسكت عن الظلم و أسيبهم يخبطو في بعض و أقعد أتفرج</p><p></p><p>الشيخ محمد : بص يا بني لو على الأمان فأنا و بنتي في حمى **** و لو قدرنا فيه حاجه وحشه دا قضاء **** و ابتلاء لازم نشكر و نحمد **** عليه... بس الساكت عن الحق شيطان أخرص و من كلامك انك دلوقتي بتظلم صقر مثل صاحبك و أبوه لكن لو عملت الي يقدرك **** عليه و حاولت توقف كل دا بكشفهم تبقى انت كدا خلصت سلسله الانتقام دا و حميتهم من بعضهم في نفس الوقت</p><p></p><p>محمد : يعني أتوكل **** يا عمي؟؟؟</p><p></p><p>الشيخ محمد: اتوكل على **** يا بني و خليك على طريق الحق</p><p></p><p>محمد : ان شاء **** يا عمي ...</p><p></p><p>يقطع كلامهم اتصال خالد بمحمد</p><p></p><p>خالد : الحقني يا محمد</p><p></p><p>محمد : في ايه يا خالد مالك</p><p></p><p>خالد : ما فيش وقت اسمعني جالي تلفون من مخبر عندنا شبيه صقر خطف أبويا و هو وراه دلوقتي انا فطريقي ليه خد قوة و حصلني على العنوان دا (...)</p><p></p><p>محمد : طيب يا خالد جايلك</p><p></p><p>قفل التليفون و كلم عمه</p><p></p><p>محمد : مصيبه يا حج اللواء أحمد اتخطف كمان</p><p></p><p></p><p>الشيخ محمد : يعني انت ملزم تنفذ دلوقتي يا محمد قبل ما صاحبك يروح فيها هو كمان</p><p></p><p>يذهب محمد لوكيل النيابه و يعلمه كل شيء و يقدم التسجيل كدليل</p><p>تم القبض على الضابط خالد و فصله عن عمله و بعد يومين مات متسمم</p><p></p><p>في مقر أمن الدوله تحديدا مكتب الضابط محمد</p><p></p><p>محمد : اقعد يا صقر</p><p></p><p>جلس صقر على كرسي أمام مكتب الضابط محمد و الغضب واضح على ملامحه</p><p></p><p></p><p>صقر : أنا نبهتك أنك تبعد عن سكتي و تطلع منها و ما سمعتش كلامي يبقى استحمل الي هيحصلك</p><p></p><p>محمد بهدوء : أنا مقدر الظلم الي اتظلمتو و عشان كدا قدمت خالد و والده للعداله رغم انك خطفته</p><p></p><p></p><p>فلاش باك</p><p></p><p></p><p>دخل الضابط محمد لزنزانة صقر</p><p></p><p>محمد : ازيك يا صقر</p><p></p><p>نظر صقر لمحمد بابتسامته المعهوده دون اجابته</p><p></p><p>محمد : بص يا صقر أنا عرفت كل حاجه كل الظلم الي اتظلمته من اللواء أحمد و ابنه خالد و عندي الدليل و هتاخد حقك بالقانون هسلم الدليل للقضاء و يشوف مجراه</p><p></p><p>صقر : محمد باشا انا بحذرك اوعى تدخل لعش الدبابير لتتلسع الي بتعملو دا غلط لو قدمتهم للعداله هيقتلوهم عشان ما يتكلموش</p><p></p><p>محمد : ما تخفش من القصه دي اطمن هأمن خالد كويس بس محتاج أعرف مكان اللواء أحمد عشان أقدمه للعداله</p><p></p><p>صقر : يا محمد باشا افهم مش هتقدر تعمل حاجه او تقف وسطينا هتتفرم و خاصه مني لو كسرت سلسله انتقامي هأذيك في أعز ما تملك و انت افهم الباقي أنا حذرتك و انت و دماغك</p><p></p><p></p><p>محمد : شكرا على نصحتك بس اهتم بنصيحة نفسك أحسن لانها بتوسع منك كدا لانه بقى عندنا دليل ادانتك و الأسباب الي تخليك انت المتهم الرئيسي في القصه دي و هتاخد اعدام لو مساعدتنيش و سلمتلي المختطفين</p><p></p><p>صقر : اخر تحذير لو كسرت سلسله انتقامي هتاخد انت و أهلك مكانهم كلامي خلص</p><p></p><p></p><p></p><p>عوده من الفلاش باك</p><p></p><p></p><p></p><p>صقر : عدالة ايه.... هي فين العداله... لما انا اتظلمت و غيري و غيري يكون مقابل دا انه ينفصل من شغله بس ؟؟؟؟</p><p></p><p>محمد : ما هو مات يا صقر أعمل ايه أنا أكتر من كدا لو فضل عايش كان اتسجن</p><p></p><p>صقر : ما أنا قلتلك أنه هيتقتل عشان ما يفضحش الناس الي مشغلاه و يجيب سيرتهم في التحقيقات و ما سمعتش كلامي و قلت انك هتأمنه</p><p></p><p></p><p>محمد بنفس الهدوء : طيب يا صقر الي حصل حصل دلوقتي عايز مكان المختطفين الي عندك عشان اقدر اساعدك في المحاكمه</p><p></p><p></p><p>صقر : بص يا باشا انت ما لكش عندي حاجه بالعكس أنا الي عندي ...انت قطعت انتقامي و خليت خالد يفلت مني من غير ما أحاسبه و بكدا انت هتكون مكانه و تتحاسب بدالو انت و عيلتك</p><p></p><p></p><p>محمد بخوف لكن متماسك و محافظ على هدوئه : صقر أنا عملت الي واجبي و ضميري قلي عليه بلاش تهديداتك دي لكن عارف اني ما بخافش لاني برضي **** في كل الي بعمله</p><p></p><p>صقر : و أنا نبهتك يا حضرت الضابط و انت ما سمعتش يبقى استحمل و دا اخر كلام عندي</p><p></p><p></p><p>محمد : بص يا صقر رغم تهديداتك أنا لحد دلوقتي عذرك بسبب الي مريت بيه كله مش سهل و كل الي انت بتعملو دا رد فعل انت أخصائي نفسي لما تقعد مع نفسك أكيد هتعرف تحلل كل دا و تحاسب نفسك قبل ما توسع منك أكتر من كدا و بخصوص القعده انت هتترحل بكره لسجن مدني لحد ما تنتهي التحقيقات و تتحاكم</p><p></p><p>أعاد الحراس صقر لزنزانته بمقر أمن الدوله</p><p></p><p></p><p>صقر في نفسه : ربع الانتقام تم فاضل الربع التاني لما أخرج قربت يا صاحبي و هنتقابل قريب</p><p></p><p></p><p></p><p>فهد في السجن الذي قام بتشييده تحت الأرض بمكان خال في الصحراء لينهي به انتقامه</p><p></p><p></p><p>فلاش باك :</p><p></p><p></p><p>فهد : بص يا صاحبي احنا دلوقتي انتقامنا واحد بس هنتفق على حاجه</p><p></p><p>صقر : قول يا صاحبي</p><p></p><p>فهد : انتقامي أنا في عمي و ابنه و مراته و خطيبتي الي سابتني و انت دائره انتقامك واسعه شويه فأنا بقول نبتدي بانتقامك انت الأول نحقق انتقامك من الأشخاص الي ظلموك و نسيب عمي و عيلته في الآخر لأني عاوز اتمتع بيه و أخليه يشوف خسارة ثروته قدام عينيه وحده وحده لحد ما يفلس و بعدها نجيبه في سجن الجحيم بتاعنا ايه رأيك</p><p></p><p></p><p>صقر : صح يا صاحبي و انا موافق و كمان هقلك أنا مخطط ايه عشان أشوف انتقامي قدام عيني في السجن او مقر امن الدوله و هيكون دا ربع الانتقام و بعد طلوعي أرجعلك هنا و أعذب الكلاب الي هنجيبهم و أخلص ربع الانتقام الثاني و بكدا أكون خلصت نص انتقامي و يفضل النص الثاني الي لازمه تخطيط كتير</p><p></p><p></p><p>فهد : اعتبر كل دا حصل....</p><p></p><p>يدخل شخص ملثم للغرفه التي يجلس فيها فهد ليقطع ذكرياته</p><p></p><p></p><p>الملثم : آسف يا فندم على الازعاج بس في شي لازم تعرفه</p><p></p><p>فهد : في ايه؟؟</p><p></p><p>الملثم : مرات الدكتور سامي</p><p></p><p></p><p>فهد : ملها الشرموطه دي</p><p></p><p></p><p>الملثم : من الصبح قلعت كل هدومها و عمال تهيج في الرجاله و تتشرمط و تشتم فيهم عشان ينيكوها و بصراحه الرجاله على آخرهم بس خايفين من سعادتك</p><p></p><p></p><p>فهد : ههههههههههه عاوزه تتناك الشرموطه ههههههههههه طيب تعالى معايا</p><p></p><p>الملثم : تحت أمر سعادتك</p><p></p><p></p><p>ميلا زوجة الدكتور سامي امرأه جميله روسيه الأصل بيضاء كالشمع شعر أصفر حريري عينين سوداوين شفتين ممتلئتين وجنتين محمرتين مثل أغلب الروس ممتلئة الجسد صدر ضخم و مؤخره مستديره ضخمه كتله لحميه متحركيه طولها 185 و وزنها 100 كلغ تعشق الجنس حد الجنون بسبب تحرر زوجها فهو يقيم حفله للمتحررين جنسيا مره بالأسبوع جعلها هذا الأمر مدمنه جنس</p><p></p><p>وصل فهد لزنزانة ميلا فوجدها تتأوه و تعتصر ثديها و يدها الأخرى تدخل اصبعين في فرجها و تصرخ</p><p></p><p>ميلا : تعالو يا خولات نيكوني هو مافيش دكر فيكم هنا</p><p></p><p>فهد : كسك بياكلك يا شرموطه و الا ايه ههههههههههه ؟؟</p><p></p><p></p><p>ميلا : ايوا تعالا بص عليه يا حبيبي سخن و مولع ازاي</p><p></p><p></p><p>فهد : طيب اصبري يا شرموطه انتي أمانه صاحبي و هو قرب يجي و هيروقك</p><p></p><p></p><p>ميلا : اصبر ايه انا خلاص معدتش قدره اصبر عاوزه اتناك يا عالم</p><p></p><p>فهد : ماهو انتي لو عرفه هيجرالك ايه لما صقر يجي هتكرهي النيك أصلا ههههههههههه .....</p><p></p><p>تركها فهد و عاد لغرفته المجهزه بكل اسباب الراحه كما ان فيها حواسيب و شاشات ضخمه يبرز في كل شاشه مكان ما ثم سمع صوتا في أذنه (بكره ساعه الجد)</p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>يجلس حسن الباشا في قصره مع زوجته فريال يدردشان في كل ما حدث</p><p></p><p>فريال : ايه الاخبار يا حسن.. لقيت مكان ميلا و بنتها</p><p></p><p>حسن الباشا : لا يا حبيبتي لسا</p><p></p><p>فريال : يعني ايه لسا؟ اتحرك و اعمل حاجه انت موقف حفلات الجنس من شهرين من يوم ما اختفوا و انا ما عدتش قادره اصبر أكتر من كدا فاهم ...انا على اخري و كسي قرب يقفل من قلة النيك</p><p></p><p></p><p>حسن الباشا : اوووف أنا في ايه و الا ايه... انتي مش دريانه بحاجه و ما بتفكريش الا في كسك و طيزك...</p><p></p><p></p><p>فريال : أومال أفكر في ايه يا كس أمك... و بعدين انت ازاي تكلمني بالطريقه دي.... انت نسيت نفسك و الا ايه يا ديوث يا معرص</p><p></p><p>حسن الباشا : أنا اسف يا حبيبتي بس انتي مش حسه بالخطر الي احنا فيه و المصايب الي احنا فيها احنا فخطر بجد</p><p></p><p>فريال : خطر ايه انت قلقتني</p><p></p><p>حسن الباشا : في واحد كان ليا مشاكل مع والده من زمان و دلوقتي عاوز ينتقم و سلسله التفجيرات و الاختطافات دي كلها هو الي عملها و لو كمل على كدا هيقدر يوصلي انا نفسي</p><p></p><p>فريال : واحد عاوز ينتقم... ههههههههههه يعني انت حسن الباشا أغنى راجل عربي و اقتصاد البلد كلو بايدك و خايف من واحد بس؟؟ انت بتستعبط يا روح أمك...</p><p></p><p>حسن الباشا : ما انتي مش فاهمه حاجه... الواحد دا أكيد مش لوحدو لأنو مسجون في مقر أمن الدوله من مده و أغلب الي حصل كان متواجد هناك..... بس المشكله أكبر ان فهد مختفي من يوم ما طلع من السجن و ما فيش أي أثر يدلنا عليه و كمان شاكك انهم متحالفين مع بعض و انتي عارفه خطوره فهد....</p><p></p><p>يقطع دردشتهم اتصال هاتفي ليرد حسن بسرعه</p><p></p><p>حسن الباشا : أنا مش قلتلك تتصرف بسرعه و تنهي الموضوع......أنا من عاوز تبريراتك.... ممتاز دا أحسن خبر اسمعه من شهرين.... اسمع عاوزه يتصفى قبل ما يوصل للسجن فاهم... مش عاوز أخطاء او تبريرات تاني... و كمان عاوزك تبعت رجاله أكتر لحراسه القصر مش عاوز دبانه تعدي من غير ما يحسو بيها و تتفتش و كمان ابعت حراسه تانيه لابني تمام... طيب</p><p></p><p>يدخل فرات للقصر</p><p></p><p>فرات : هاي مام ... هاي داد</p><p></p><p>حسن الباشا بقرف : أهلا يا أستاذ نورت... أخيرا جيت...</p><p>3 أيام بتتسرمح و أنا منبهك انه في خطر كبير علينا</p><p></p><p>فرات : أعمل ايه داد أنا زهقت من القصر و كمان من البت سهى قرفتني في عشتني بزنها قال ايه أنا فرات الباشا اصحى بدري و اروح الشغل و قرف على دماغها لولاك كنت قتلتها او طلقتها</p><p></p><p>حسن الباشا : ما انت مش فاهم دي حققنا فيها انتصارك على ابن عمك فهد و كسرناه عشان يعرف انك أحسن منه مثل ما أنا أحسن من أبوه ههههههههههه و كمان عشان تكذيب كلام الناس عنك انك خول و بتحب الرجاله و الا نسيت</p><p></p><p></p><p>فرات : اوووف داد كل مره نفس الاسطوانة انا زهقت بجد كل مره تعايرني اني خول و كلام الناس و مش عارف ايه</p><p></p><p>حسن الباشا : لانك حيوان و مش مهتم بسمعتنا و اسمنا</p><p></p><p>فرات : مام شايفه بيكلمني ازاي</p><p></p><p>فريال : جرا ايه يا حسن بتعاير الواد و تشتمو ليه يا معرص اخر مره تشتموا....</p><p>بعدين اي مام دي انت كمان أنا اسمي فوفا مش كل مره تكبرني بكلمه مام دي تعالا يا حبيبي جنبي و هات بوسه من الشفايف الحلوه دي انا اشتقتلهم كتير</p><p></p><p>يذهب فرات و يجلس على فخذي والدته و يقبلها قبله طويله على شفتيها بينما حسن شعر بالاثاره و مسك قضيبه يدلكه بيده من فوق الملابس مع نزول سهى على الدرج و رأت الموقف كله</p><p></p><p>سهى بصوت خافض : اي القرف دا... عيله واطيه بحق و حقيقي...أنا الي عملت كل دا لنفسي</p><p></p><p>ثم تصل اليهم و تخاطب زوجها : أخيرا افتكرت انك عند أهل و زوجه تيجي تشوفهم</p><p></p><p>فرات : شايفه يا فوفا العكننه و القرف الي مصدعاني بيهم</p><p>نعم يا حجه عاوزه ايه؟؟</p><p></p><p>فريال : ههههههههههه سبها يا حبيبي ما انت مقصر معاها بصراحه تلاقي كسها بياكلها من قلت اهمالك ليها</p><p></p><p>فرات : و أعمل ايه يا فوفا هو أنا منعتها من حاجه.... ما تروح تتناك من أي حارس أو أي كلب معدي و خلاص بصراحه بتاعي مش بيوقف عليها يا فوفا مش عارف ليه بأشمئز منها</p><p></p><p>فريال : ههههههههههه لا يا حبيبي زبك بيوقف عليا أنا بس يا حبيبي ما تيجي أحميك و انجرب أنا أصلا على أخري</p><p></p><p>سهى بغضب لجرح مشاعرها كأنثى : اه ما يبيقفش صح الا لما يدخل زب تاني فيك روحي يا فريال هانم حميه و ما تنسيش الزب الاصطناعي عشان يكيفك</p><p></p><p>فرات : مش حرد عليكي يا جذمه يلا يا فوفا نطلع احنا نتكيف ههههههههههه</p><p></p><p>و تعانقت فريال و فرات و صعدا الى غرفتها بينما اقترب حسن من سهى و امتدت يده لمؤخرتها يداعبها</p><p></p><p>حسن : ايه و احنا ملناش مذاج نتكيف و الا ايه</p><p></p><p>سهى : ابعد عني يا انكل</p><p></p><p>و استدارت لتذهب ليلحق بها حسن و يمسكها من الخلف و يرشق قضيبه في مؤخرتها فوق الملابس و يمرر يده لثديها</p><p></p><p>حسن : انكل ايه ...انا مش قلتلك تناديني حسن و بلاش اونكل و بعدين اسمعي الكلام انت عارفه اني ما بحبش أعيد كلامي ثم هي يعني اول مره ههههههههههه</p><p></p><p>ثم أدارها و أخذ شفتيها الممتلئتين بين شفتيه</p><p></p><p>حسن : أنا ما بشبعش من شفايفك العسل دول ابدا</p><p></p><p>اخذت تتجاوب معه تدريجيا و تبادله القبلات فليست اول مره يقبلها او يضاجعها حرمانها لاهتمام زوجها و شهوتها أقوى من أخلاقها و تربيتها غصبها على مشاركتهم حفلاتهم الجنسيه جعلت شبقها و شهوتها أقوى طعم اللبن يجعلها راضخه لهواهم</p><p></p><p>قبل رقبتها الرقيقه فهو يعلم انها نقطه ضعفها و مفتاح استسلامها تسارعت انفاسها و بدأ تأوهها عند نزول يديه ليدلك فرجها ساحت و ذابت كالزبده في المقلاة لو تشعر بنفسها الا و هي عاريه تماما في السرير بجانب فريال التي أخذتها في قبلة طويله و حسن لحس شفاه فرجها بينما فرات رفع رأسه من بين فخذي فريال و اتجه يلحس قضيب حسن فهو يعشق الرجال أكثر من النساء و يجن جنونه عند رؤية القضيب ارتفع صوت تأوهاته نظر خلفه ليجد سهى ممسكتا قضيب اصطناعي و تدخله في مؤخرته بسرعه كأنها تريد أن يتأذى و تنتقم منه لكن فاجأها بابتسامته و استدار و اعتلى فوقها يقبلها و يلحس حلمتيها بينما فريال تركتهم و أخذت قضيب زوجها في فمها تمتصه اخذت التأوهات تعلو اكثر فأكثر كل منهم منهمك بما يفعله فريال مستلقيه على ظهرها و ابنها فرات فوقها يدخل قضيبه بها و أعلاه حسن يضاجع مؤخرته بينما سهى تفتح فخذيها و تعتلي رأس فريال و تجعلها تلحس فرجها بينما فرات يداعب ثدييها و يقبلها ثم غير الأوضاع سهى مستلقيه على ظهرها و حسن رافعا قدميها و يضاجعها بقوه و فريال تجلس فوق رأسها بمؤخرتها الكبيره لتلحس فريال فتحها و بينما ادخلت اصبعين في فرجها و يجثو فرات على ركبتيه كالكلب و فريال تضاجعه بالقضيب الاصطناعي و تلحس خصيتيه و تمتصهما اتعبهم الوضع لتنهض فريال و تجلب قضيبا ضخما مرتبط بحزام لتلبسه ثم يستلقون كلهم على جنبهم حسن يضاجع فريال التي بدورها تضاجع فرات بالقضيب الاصطناعي و هو بدوره يضاجع سهى تكركرت رعشاتهم و علت اصواتهم و اتو شهواتهم ثم نامو على بعضهم البعض من الارهاق</p><p></p><p></p><p>خرج فهد مع بعض رجاله الملثمين و يحمل في يده قناعا و معه شخص آخر مقيد هو أحد رجال عمه الذي كان يتعقبه بعد خروجه من السجن و حاول قتله</p><p>سجنه و خدره و غير شكله بعمليه تجميل ليصبح نسخه مطابقه للأصل من صقر</p><p></p><p>اعطى أوامره لرجاله ليتمركزو بينما ارتدى هو القناع لسائق سياره الترحيلات الذي بدوره فاقد لوعيه و مكبل اليدين في مكان اخر لن يستفق الا بعد انتهاء المهمه ثم دخل لمقر أمن الدوله و بعد الاجراءات صعد صقر للسياره و معه 5 حراس احدهم من الأمام بجانب فهد و 4 من الخلف بينما ترافقهم سيارتين كل منهما تحتوي على 5 أعوان حراسه انطلقت الأولى في الطريقه و ورائها سياره فهد و خلفها السياره الثالثه</p><p></p><p>مرت 15 دقيقه ليبدأ اطلاق النار على السيارات من اماكن مختلفه لتتوقف السيارات و ينزل الحراس و يبادلونهم اطلاق الرصاص صفع فهد الحارس المجاور له و أنزله من السياره و انطلق بها بعد ان تأكد ان صقر بالخلف بمفرده فأخذ رجال فهد بالانسحاب تدريجيا و قتل كل من يطلق الرصاص نحو السياره الى أن اعترضتهم سياره أخرى توقف فهد و أنزل صقر و جلب شبيهه و غير له ملابسه بملابس صقر ثم أطلق عده رصاصات نحوه أتت بأجله</p><p>ثم صعد السياره الأخرى و انطلقوا عائدين الي مخبأهم</p><p></p><p>صقر : ملعوبه يا صاحبي هههههه</p><p></p><p>فهد : شفت لما العقل يتحد مع العضلات و الفلوس هههههه</p><p></p><p>صقر : و لسا يا صاحبي... شفت رجاله عمك...كنت متأكد أنهم هيكونو موجودين</p><p></p><p>فهد : أيوه كلامك كان صح.... بس قلي ايه أخبار أحلامك هههههه</p><p></p><p>صقر : ههههههههههه بصراحه ما بقتش قادر أمسك نفسي من الضحك لما بشفهم مرعوبين و مصدقين اني بأحلام أحلام يقضه ...المايك اي ركبتو مكان ضرسي حلو بس الي زرعتوها في الأذن دي قلقتني شويه خاصه مع ضربهم ليا</p><p></p><p>فهد : المهمه اننا نجحنا يلا احنا وصلنا و مجهزلك مفاجأه حلوه</p><p></p><p>صقر : **** يستر من مفاجآتك هههههه</p><p></p><p></p><p>يجلس حسن الباشا في قصره ممسكا بالهاتف ثم يقف من الفرحه</p><p></p><p>حسن : بجد مات...انت متأكد.... انت عارف ما بتفرجش في التلفزيون كتير.... حلو جدا..... ما تقلقش مكافأتك موجوده... عدي عليا في القصر بالليل ... تمام</p><p></p><p>فريال : في ايه يا حسن فرحان كدا ليه</p><p></p><p>حسن : خلاص يا حبيبتي نص الخطر زال</p><p></p><p>فريال : يعني ايه نص الخطر</p><p></p><p>حسن : خلصنا من صقر بس لسا فهد</p><p></p><p>فريال : يعني حفضل هنا محبوسه لحد ما تلاقيه انا زهقت خلاص</p><p></p><p>حسن : اصبري يا حبيبتي قريب هينتهي كل شي</p><p></p><p></p><p>فهد يراقب محادثه عمه و زوجته من كاميرا مخفيه في القصر</p><p></p><p>فهد بغضب : عندك حق يا عمي قريب هينتهي كل شي</p><p></p><p>صقر : اهدى يا صاحبي قربت</p><p></p><p>فهد : عارف يا صاحبي... روح استحمى و ارتاحلك شويه</p><p>لسا مشوارنا طويل</p><p></p><p>صقر : اي يا صاحبي من وقت ما طلعت السياره و انت تقلي استحمى و ارتاح استحمى و ارتاح ايه يا أخي هي ريحتي نتنه للدرجادي و الا تكون ناوي تنكني هههههه</p><p></p><p>فهد : هههههه هو يا صاحبي من ناحيه النيك في نيك</p><p></p><p>صقر : اسمع يلا لا تقلي نينجا و لا بروس لي مش حتقدر تغتصبني (بصوت ناعم) انا حسلملك نفسي عشان بحبك يا مدحه</p><p></p><p>فهد : هههههه روح يا عم انا ما ليش في الخشن يا وسخ</p><p></p><p>صقر : هههههه حيبقى ليك فيه لما نجيب عمك و ابنه هنا</p><p></p><p>فهد : لا لو كدا أنا حنكهملك نيك عمره ما حصل هههههه</p><p></p><p>صقر : يلا أروح ارتاح عشان استعد للانتقام</p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p></p><p></p><p>يجلس صقر و فهد في مخبأهما في الصحراء</p><p></p><p>صقر : خلصت يا صاحبي لازم اظهر في الصوره دلوقتي</p><p></p><p>فهد : طبعا لازم تظهر ما انت أخترت تكون نسخه من بوراك اوزجفيت التركي بطل مسلسل عثمان تلاقيك عاوز تطلع من هنا و تقابل المزز الي هيتجننو اول ما يشوفوك هههههه</p><p></p><p>صقر : لا يعم صدقتك أنا مش انت الي قلت اني اصلا في شبه بينا و سهل اني تعملي عمليات تجميل بسرعه و تخلينا نكسب وقت؟</p><p></p><p>فهد : بهزر معاك يا صاحبي.... انت ما بتهزرش و الا ايه يا لمبي هههههه</p><p></p><p>صقر : سبنا مالهزار دلوقتي و خلينا في الجد... عملت ايه مع جماعة جنوب افريقيا</p><p></p><p>فهد : كلو تمام يا صحبي ... ابن رئيس الوزراء هناك صاحبي و كنا بنتمرن مع بعض في اليابان و الصين أصلو غاوي فنون قتال هو كمان... كلمته و جهزلك ورق أصلي انك من جنوب افريقيا و كمان مسجل ان جد جدك في الأصل مصري و سافر هناك للتجاره و كمان اشترتلك شركة كبيره و مسحنا اسم مالكها الأصلي من كل الورق الحكومي و سجلنا اسم جدك فيها ثم اسم ولدك و بعدو اسمك و الشركه بقت ملكك بالوراثه و فاضل بس أهربك من الحدود لحد ما توصل جنوب افريقيا عشان ترجع لهنا بالطياره كراجل أعمال عادي و كل الورق حتلاقيه هناك مع رجالتي</p><p></p><p>صقر : تمام التمام اسيبك أنا بقا مع ميلا و بنتها تستمتع بيهم هههههه</p><p></p><p>فهد : هههههه و****ي مش عارف هي ازاي كدا الشرمطه بتجري فدمها هي و بنتها من خايفه لا من اختطاف و لا اي حاجه كل الي في دماغها تتناك بس</p><p></p><p>صقر : ما تنساش يا صاحبي انه انتقام</p><p></p><p>فهد : مش ناسي يا صاحبي و على شان كدا أنا قررت عذابها ايه</p><p></p><p>صقر : ايه هو؟</p><p></p><p>فهد : أعذبها بشهوتها أخليها تشوف النيك و ما تقدرش حتى تلعب في كسها هههههه</p><p></p><p>صقر : هههههه كدا أضمنلك انها هتتجنن قريب هههههه</p><p></p><p>فهد : نسيت أقلك يا صاحبي</p><p></p><p>صقر : خير؟؟</p><p></p><p>فهد : بدور</p><p></p><p>صقر بلهفه : مالها بدور؟ جرالها حاجه؟ ما تنطق</p><p></p><p>فهد : اهدا يا صاحبي ما فيش حاجه وحشه ... بس هيا طالبه تقابلك في اسرع وقت.... و بتقلك اتصرف لانه ما بقاش عندها صبر أكتر من كدا و جوز أمها بيدايقها هي و اختها كل يوم و يزن عليها عشان تتجوز هي و اختها اثنين حشاشين صحابه</p><p></p><p>صقر بحلم : ياه يا بدور... وحشتني بنت الايه دي .... فضلت مستنياني كل السنين دي كلها... و عندها حق الصراحه... ابعتلها خبر انه رجوعي قريب و فهمها انه الأسبوع الجاي راجع و حفتتح شركه كبيره و تيجي تقدم على وظيفه السكرتيرة لاني عاوزها معايا</p><p></p><p>فهد : تمام يا صاحبي اعتبره تم</p><p></p><p>في الأثناء الضابط محمد لم يصدق ان صقر مات و ضل يحاول العثور عليه رغم ان زملائه رفضوا تصديقه حتى رئيسه في العمل طلب منه ان يتخلى عن بحثه فطلب من رئيسه فرصه أخيره</p><p></p><p>محمد : يا فندم اديني فرصه أثبتلك صحة كلامي... انا طالب حاجه وحده بس انك تطلب كشف دي ان ايه على جثه صقر و تقارنها بجثه ابوه</p><p></p><p>اللواء عاصم : ايه الي انت بتقوله دا عاوز تنبش في المقابر و تتعدى على راحه الميتين كمان</p><p></p><p>محمد : يا فندم ماهو مش معقول الي حصل دا ثم ان صقر مش لوحده مثل ما كلنا متأكدين من كدا و بالتالي لو الحركه دي فشلت انا حقدم استقالتي و مستعد لاي تتبعات عدليه</p><p></p><p>اللواء عاصم : طيب يا حضرت الضابط اخر فرصه حديهالك و لو فشلت انت لوحدك حتتحمل المسؤوليه و خلي كل الي حتعملو دا في السر ما انت عارف لو الصحافه شمت خبر مش حا يحصل طيب خاصه في الظروف الاقتصاديه الي احنا فيها دي بالذات</p><p></p><p>محمد : تمام يا فندم انا مش عارف اشكرك كتير</p><p></p><p>غادر محمد بعد ان أتاه بصيص أمل في كشف اللغز خاصه ان صقر لم يكن يحمل اي بصمات بعد ان تم مسح بصمات يديه</p><p></p><p>مرت الأيام و عاد صقر بهيئه جديده و وجه جديد شديد الوسامه و باسم جديد</p><p></p><p>وصل للمطار و لم تخلو رحلته من مضايقات الفتيات و النساء في الطائره</p><p></p><p>اتجهت العديد من الفتيات اليه بعد وصلوه للمطار لالتقاط الصور معه ظنا منهم انه الممثل التركي بوراك اوزجفيت</p><p>قبلته الكثير من الفتيات و عانقته الكثيرات و لم يخلو كل هذا من محاولات بعضهم ان يذهبوا معه للنزل او ان يأتي معهم لمنازلهم جهرا امام الجميع تخلص من الجميع بلباقه عند وصول سائق سيارته و معه 6 رجال حراسه فارعي الطول</p><p></p><p>غادر المطار في اتجاهه للنزل بينما استقل اثنين من حراسه سيارته و الباقي في سياره ثانيه</p><p></p><p>وصل للنزل الفاخر وسط دهشه جميع من تقع عليه عيونهم</p><p></p><p>وصل للاستقبال و خاطب الفتاتين اللتين فتحت شفتيهم من الصدمه عندما سمعوه يتكلم العربيه</p><p></p><p>ادم (صقر) : لو سمحتي أنا بكلمك</p><p></p><p>فتاة الاستقبال 1 : هاه</p><p></p><p>ادم : ايه انتي مش هنا و الا ايه؟؟ في حاجه حضرتك؟؟</p><p></p><p>فتاة الاستقبال 2 : ااا اانا اسفه يااا ففندم اصل فيك شبه كبير من ممثل تركي كنا فاكرين انه حضرتك و استغربنا أكتر لما تكلمت عربي</p><p></p><p>فتاه الاستقبال 1 : يخرب بيت حلوتك</p><p></p><p>فتاه الاستقبال 2 : اسكتي حتودينا في داهيه</p><p></p><p>فتاة الاستقبال 1 <img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite3" alt=":(" title="Frown :(" loading="lazy" data-shortname=":(" />بخجل) هاه هو انا صوتي كان عالي</p><p></p><p>ادم : هههههههه خلاص انتي و هي ما فيش مشكله... حقضي اليوم كله واقف هنا و الا ايه؟؟</p><p></p><p>فتاه الاستقبال 1 : يااااه شفتي الضحكه الجنان دي... هو القمر لما ينزل من السماء بيضحك زينا؟؟</p><p></p><p>ادم : ههههه انتي بتعاكسيني بقا</p><p></p><p>فتاة الاستقبال 2 : و****ي انا عارفه انك حتتسببي بطردنا من هنا بفضيحه .... انا اسفه يا فندم... اقدر اخدمك ازاي؟؟</p><p></p><p>ادم : عندي حجز باسم ادم الصواف</p><p></p><p>فتاة الاستقبال 2 : تمام يا فندم في سويت محجوز باسمك عامل الشنط حيوصل حضرتك</p><p></p><p>فتاه الاستقبال 1 : عامل شنط ايه... انا حوصل سعادتك بنفسي</p><p></p><p>ادم : شكرا مش عاوز اتعبك</p><p></p><p>فتاة الاستقبال 2 : انا اسف يا فندم هي كدا مجنون بالممثل التركي بوراك اوزجفيت... عم سيد وصل الباشا</p><p></p><p>ادم : شكرا... يلا يا عم سيد سيب الشنط للرجاله و دلنا على السويت بس</p><p></p><p>صعد ادم لجناحه للراحه من تعب الطائره ثم نزل بعد 4 ساعه من النوم لمطعم النزل جلس لتناول عشائه ليجد عملاق إفريقي يقترب منه يرتدي بدله و يبدو في هيئه رجال المصارعه</p><p></p><p>سامويل : مساء الخير يا فندم... أنا سامويل من جنوب افريقيا مساعدك الجديد</p><p></p><p>ادم : اتفضل اقعد يا سامويل</p><p></p><p>و أشار للنادل يأتي</p><p></p><p>ادم : طالما انت جيت و انا بتعشى يبقى لازم تتعشى معايا</p><p></p><p>سامويل : ما يصحش يا فندم...ثم انا</p><p></p><p>ادم مقاطعا : بص يا عم اولا انا حناديك سام لانو اسمك طويل شويه هههههه... ثانيا دي مش عزومة مراكبيه...ثالثا مابحبش اعيد كلامي مرتين.... اقعد و الي بقا اتعلمت عربي امتى و ازاي؟؟</p><p></p><p>سام يجلس : شكرا حضرتك بس حكايتي حكايه طويله مش عاوز ازعج حضرتك بيها</p><p></p><p></p><p>يجلب النادل طعام سامويل بعد ان اخبره بما يريد</p><p></p><p>ادم : طيب واضح انك مش عاوز تتكلم او بالأحرى مش عاوز تفتكر بس خلينا في الشغل دلوقتي و لينا قعده بعدين لحكايتك</p><p></p><p>سام : تمام حضرتك... دلوقتي الشركه جاهزه و الموظفين شغالين و مصنع الحليب و مشتقاته ابتدا شغل و اتفقنا مع الفلاحين الي حيبيعولنا الحليب و صاحبك(فهد) عين سكرتيرة لحضرتك اسمها بدور... و مستنين حضرتك عشان نبتدي شغل</p><p></p><p>ادم : حلو جدا بص اول حاجه حقولهالك بدور تشلها في عينيك لانها حتكون مراتي قريب</p><p></p><p>سام : عارف سعدتك و هي مستنيه حضرتك على نار</p><p></p><p>ادم : طيب عاوزك تركز على الجانب الاعلامي عاوز الاعلانات في كل مكان في البلد و كل تلفيزيون و راديو و عاوزك تركز خاصه في برامج التواصل الاجتماعي فيسبوك و تويتر و انستغرام و كل البرامج عاوز فيها اعلانات في كل مكان و عاوزك تحضرلي مقابله مع مدير احسن قناة تلفيزيون في البلد</p><p></p><p>سام : تمام سعادتك احنا ابتدينا شغل على الحجات دي و كل اوامرك مجابه</p><p></p><p></p><p>تقطع كلامهما وقوف سيده و فتاة في قمة الجمال</p><p></p><p>الفتاة بالانجليزيه : مستر بوراك ممكن نتصور معاك</p><p></p><p>ادم : هههههه اه تقدرو بس انا مش بوراك</p><p></p><p>الفتاه : اسف و**** افتكرتك....</p><p></p><p>ادم مقاطعا بود : عارف عارف حضرتك مش اول واحده تغلط...</p><p></p><p>ثم مد يده مصافحا</p><p></p><p>ادم : أنا ادم الصواف من جنوب افريقيا بس أصولي من البلد دي</p><p></p><p>صافحته الفتاة : تشرفنا انا سهى مرات فرات حسن الباشا</p><p>و دي حماتي فريال مرات حسن الباشا أكبر رجل أعمال في البلد</p><p></p><p>صافح ادم السيده التي أمسكت بيده مطولا و عضت شفتها السفله بشهوه</p><p></p><p>فريال : اولا تقدر تناديني فوفا لانه باين هنبقى صحاب و قريبين أوي</p><p></p><p>ادم : تشرفت يا هانم</p><p></p><p>فريال : هانم ايه انا قلت ناديني فوفا... باين عاوز تزعلني منك</p><p></p><p>ادم : و انا اقدر بردو يا فوفا ازعل القمر</p><p></p><p>فريال : ايوا كدا حلو.... انت نازل في الاوتيل دا؟؟</p><p></p><p>ادم : ايوه نازل هنا</p><p></p><p>فريال : طب ايه مش ترحب بينا و تعزمنا عالعشاء عندك في الأوضه و الا انت بخيل؟؟ هههههه (ضحكت بشرمطه)</p><p></p><p>ادم : لا بخيل ايه؟؟ هههههه بس عندي شويه شغل متأخر</p><p></p><p>و اشار لسامويل الواقف دون كلام</p><p></p><p>سهى بخجل : اه اسفه ما خدتش بالي</p><p></p><p>استدارت فريال لسامويل الواقف خلفها و عضت على شفتها السفلى</p><p></p><p>فريال : ياااه هو في كدا؟؟ دا عز الطلب ... و ماله يا ادومه لما تجيبه يسهر معانا احنا حننبسط اكتر هههههه</p><p></p><p>ادم : صراحه الليله صعب يا فريال هانم... قصدي يا فوفا سام المساعد بتاعي و عندنا شغل متأخر بس حنسهر قريب لما اشتري فيلا و استقر هنا لاني لسا جاي النهارده من السفر تعبان</p><p></p><p>سهى : خلاص يا فوفا سيبيه يرتاح كام يوم و يستقر</p><p></p><p>فريال : طيب مع اني زعلانه منك لانه اول مره حد يرفضلي طلب بس افتكر اني زعلانه و مستنياك تصالحني لما تقبل عزومتي بعد 3 أيام في القصر بتاعي و بالمره اعرفك بحسن جوزي</p><p></p><p>ادم : تمام يا فوفا اتفقنا و دا الكارت بتاعي</p><p></p><p>اخذت فريال البطاقه و اقتربت منه و قبلته من وجنتيه و نصف شفتيها على شفتيه ثم غمزته و اخذت سهى من يدها و ذهبت</p><p></p><p>ادم : العب يا عم سام هتاكل قشطه قريب هههههه</p><p></p><p>سام : هههههه تحت امر حضرتك يا فندم في اي حاجه</p><p></p><p>ادم : اه على اساس انك مش عاوز هههههه...</p><p>طيب روح انت ارتاح دلوقتي انا ورايا مشوار مهم</p><p></p><p>سامويل : تمام سعادتك استأذن</p><p></p><p>خرج سامويل من النزل مع ادم ليغادر بسيارته بينما استقل ادم سيارته مع حراسه في اتجاه الصحراء ثم ضغط على زر صغير مخفي تحت الجلد خلف أذنه مباشره</p><p></p><p>ادم : فهد انا قربت اوصل افتح البوابه</p><p></p><p>وصل صوته لمسامع فهد داخل اذنه ليضغط هو ايضا زرا في نفس المكان</p><p></p><p>فهد : اهلا يا صقر تمام يا صحبي فتحتها</p><p></p><p>صعدت أربعه ألواح ضخمه فولاذيه ثم انزلقت احداهما لأسفل لتكون ممر يؤدي لتحت الأرض دخلت السيارتين</p><p>ثم قفلت البوابه مجدد</p><p></p><p>تقابل الصديقان و تعانقا</p><p></p><p>صقر : ازيك يا صاحبي عندي خبر حلو</p><p></p><p>فهد : الحمد *** ازيك انت يا صاحبي... و ايه الخبر الحلو</p><p></p><p>صقر : انا تمام التمام و بالنسبه للخبر الحلو مش حتصدق مين استدعاني على سهرة بعد 3 ايام</p><p></p><p>فهد : عارف يا صقر انك تكلمت مع سهى و فريال</p><p></p><p>صقر : انت بتراقبني بقا</p><p></p><p>فهد :اراقبك؟؟ انت مش عارف انت تبقى ايه بالنسبالي؟؟ مش حقول اخويا او شريكي لا... انت أكتر من كدا بكتير انت أنا و أنا انت....</p><p></p><p>صقر : عارف يا صاحبي و **** يخلينا سند لبعض حتى بعد ما نخلص انتقامنا... بس بصراحه عندي سؤال</p><p></p><p>فهد : بخصوص سهى ما فيش في قلبي مكان ليها... انا خلاص ما بقاش عندي من ناحيتها الا الكره</p><p></p><p>صقر بتردد : يعني أقدر...</p><p></p><p>فهد مقاطعا : تقدر تنام معاها يا صاحبي و تتصرف عادي و كلو عشان انتقامنا....و بالنسبه للسكن بعد بكره حتلاقي القصر بتاعي بقا ملكك بعقد بيع و شراء</p><p></p><p>صقر : بس يا صاحبي دا قصركم و ما ينفعش</p><p></p><p>فهد : ينفع يا صاحبي احنا شركاء في كل حاجه و الفلوس الي اتصرفت حترجع أضعاف أضعافها لاني واثق في امكانياتنا و واثق ان خطتك حتنجح... و كمان القصر دا حيرجعلي بعد ما نخلص كل حاجه و انت حتاخد قصر عمي</p><p></p><p>صقر : مش عارف اقلك ايه يا صاحبي</p><p></p><p>فهد : ما تقلش حاجه لاني لولاك ما كنتش حقدر عليهم لوحدي و كنت حخسر من اول جوله.... و بعدين ما تتجوز و تريحنا من زن بدور بقا هههههه</p><p></p><p>صقر : عندك حق انا مستني بكره على نار عشان اشوفها...</p><p>بس انت مش ناوي انت كمان و الا ايه</p><p></p><p>فهد : بصراحه اا..</p><p></p><p>صقر : ااا ايه؟؟ انت واقع و الا ايه؟؟ هههههه</p><p>مين هي بقا انطق و عرفتها فين و ازاي و امتى</p><p></p><p>فهد :ايه كل الأسئلة دي... ما فيش حاجه من الي في دماغك... بس في شويه اعجاب بشخصية واحده تعرفها</p><p></p><p>صقر : واحده أعرفها؟؟؟ هي مين</p><p></p><p>فهد : حنان أخت بدور... هاه ارتحت</p><p></p><p>صقر : فهمتك يا صاحبي بصراحه يا زين ما اخترت هي بنت غلبانه و جميله و محترمه</p><p></p><p>فهد : سيبنا دلوقتي من كل دا لانو لسا أوانه ما جاش</p><p>يلا روح للاوتيل ارتاح وراك يوم طويل بكره</p><p></p><p>صقر : اوتيل ايه انت عاوز تستفرد بميلا و بنتها و الا ايه هههههه</p><p></p><p>فهد : هههههه طيب يلا نروحلهم انا خليتهم في زنزانه واحده متكتفين لاثنين في العروسه و قدامها شاشه كبيره فيها أفلام سكس تلاقيهم حيتجننوا و يتناكو دلوقتي هههههه</p><p></p><p>صقر : الأول نعدي على اللواء أحمد</p><p></p><p>فهد : كنت عارف ان ليك في الخشن هههههه</p><p></p><p>صقر : لازم اذله و اكسر عينه</p><p></p><p>ذهب صقر و و فهد لزنزانة اللواء أحمد و كل منهما يرتدي قناعا أسودا يخفي وجهه و طلب صقر من أحد الحراس أن يجلب زوجه الضابط خالد و ابنها</p><p></p><p>صقر : ازيك يا لواء سابق</p><p></p><p>اللواء احمد : انت مين؟؟</p><p></p><p>صقر : نسيت صوتي بسرعه؟ انا الي ظلمت أبوه و تسترت على موته</p><p></p><p>اللواء احمد : انا اسف يا ابني سامحني يا صقر</p><p></p><p>صقر : ابنك؟؟ دلوقتي بقيت ابنك؟؟؟ ابنك قتلوه شركائك الي تسترت عليهم زمان و حمتهم.. شايف الزمن دوار ازاي؟؟</p><p></p><p>اللواء احمد : يعني ايه خالد ابني مات</p><p></p><p>صقر : ايوه قتلوه فاهم يعني ايه قتلوه؟؟؟</p><p></p><p>انفجرت زوجت الضابط خالد بالبكاء بينما اللواء احمد لا يزال تحت الصدمه</p><p></p><p>صقر : بص يا بو حميد مرات ابنك و حفيدك جنبك ممكن أقتلهم في اي وقت انا عاوزو او اغتصبها قدامك و بعدها اقتلهم او...</p><p></p><p>اللواء أحمد بسرعه: لا ما تأذيهمش هما ملهمش دعوه بحاجه سبهم و انا حديك كل الي انت عاوزه</p><p></p><p>صقر : طيب أنا عندي طلبات لو نفذتها أوعدك حبعتهم لأي بلد في أوروبا او لكندا يعيشوا فيها و أحولهم فلوس كل شهر لمصاريفهم و بكدا أكون عملت الواجب و رحمتهم و دي الحاجه الي انت و ابنك استخسرتوها في ابويا و امي</p><p></p><p>اللواء أحمد : أنا مستعد أحولك كل فلوسي و ممتلكاتي</p><p></p><p>صقر : اولا انا مش طالب فلوس بس في حاجه تانيه كمان بس خلينا حاليا في الفلوس خد اللاب دا أهو قدامك و حولي كل الفلوس الي عندك في البنوك للحساب دا</p><p>اللواء أحمد : طيب... خلاص وصلوا</p><p></p><p>صقر أخذه ثم سلمه لأحد الحراس و طلب منه أن يوصله لأحد رجاله و يوصيه أن يبعث هذي الأموال لآلاف الحسابات لكي لا يتعقبها أحد ثم يحولها لحساب واحد في سويسرا</p><p></p><p>صقر : دلوقتي بقا عاوز حاجه تانيه امضي الورق دا</p><p></p><p>اللواء أحمد : ورق ايه دا؟؟</p><p></p><p>صقر : دا توكيل لمرات ابنك يخولها تتصرف في ممتلكاتك</p><p></p><p>و انتي أمضي الورقه دي توكيل لمحامي يتصرف مكانك في البيع و الشراء</p><p>حبيع كل أملاكك يا أحمد و الفلوس حتتحول مثل الفلوس التانيه لحد ما توصل لحساب واحد كوديعه في بنك تاخد منه مرات ابنك مصاريفها هي و ابنها لحد ما يكبر و يقدر ياخد فلوسه... بس أحذرك تفكري ترجعي مصر او تكلمي أي شخص من عيلتك لاني حكون مراقبك انت و ابنك طول عمرك و لو عملتي حركه غدر حتكون حياتك و حياة ابنك قصادها و بكدا عملت الي عليا</p><p></p><p>وافقت زوجه الضابط خالد و هي فرحه بتخلصها من هذا المأزق ثم أخذها الحراس و ابنها لتهريبهم خارج الوطن في اتجاه كندا لبدايه حياة جديد باسماء جديده</p><p></p><p>صقر : فاضل حاجه تانيه يا أحمد باشا سابقا ههههههه</p><p></p><p>اللواء أحمد : أنا تحت أمرك المفيد تنفذ وعدك مع حفيدي و والدته</p><p></p><p>صقر أنزل سرواله و أخرج قضيبه يدلكه و اللواء أحمد ينظر له و لقضيبه دون ان يعي قصده</p><p></p><p>صقر : لو مش عاوزني اتراجع عن قراري عاوزك تكون جاريه ليا</p><p></p><p>اللواء أحمد : جاريه ازاي مش فاهم قصدك</p><p></p><p>صقر : مش فاهم ايه يا أحمد انت فاهم و تستعبط يلا تعالا كدا على ركبك و ايديك و مص زبي</p><p></p><p>اللواء أحمد : بس....</p><p></p><p>صقر : مش عاوز بس و مش حعيد كلامي و احنا لسا في أولها و حفيدك و أمه لسا عندي و الا ايه رأيك أجيبهم هما معاك يعملوها و أنيكك قدامهم؟؟</p><p></p><p>اللواء أحمد بخوف : لا لا حاضر حاعمل كل الي تطلبه</p><p></p><p>ثم نزل على ركبتيه و اتجه تحت قدمي صقر و مد يده ليمسك قضيبه بتردد و دموعه تنزل من الذل ثم أمسكه و أخذ يدلكه بيده فأمسك صقر رأسه و قربها من قضيبه</p><p></p><p>صقر : بوسي زب سيدك يا حميده انتي من الليله دي حميده اللواء أحمد مات خلاص</p><p></p><p>نزل دموع اللواء أحمد أكتر ثم لم يجد مفرا من تقبيل قضيب صقر فبدأ يقبله قبلا خفيفه</p><p></p><p>صقر : طلعي لسانك يا حميده و مصي زب سيدك</p><p></p><p>يخرج أحمد لسانه قليلا و يقربه من قضيب صقر و بتردد ثم يقوم بلعقه لعقه خفيفه</p><p></p><p>صقر : مالك يا حميده انتي بتهزري طلعي لسانك كلو و الحسي و العبي بيه بشكل دايره على رأس زبي و الحسي الفتحه</p><p></p><p>انصاع اللواء أحمد لأوامر صقر رغما عنه فهو يعلم أن تهديداته قادر على تنفيذها و ليس بيده شيء سوى أن يستسلم لقدره و ينهي هذه الطلبات سريعا كي يتركه</p><p>أخرج لسانه و أغلق عينيه كي لا يرى هذا المشهد و بدأ يلحس القضيب من الأسفل الي الأعلى فعلها عده مرات ثم بدأ برسم دائره بلسانه على رأس قضيب صقر عده مرات ثم بدأ لحس الفتحه و يحاول ادخال لسانه فيها أكثر عله يجعله يأتي شهوته و ينتهي من عذابه الى أن قطع صقر تفكيره بكلماته</p><p></p><p>صقر : أفتحي عينيكي يا حميده و بصيلي و انتي بتلحسي و بعدها دخليه في بقك و مصي</p><p></p><p>فتح اللواء أحمد عينيه و أخذ يلعق ثم بدأ بادخال القضيب في فمه و مصه</p><p></p><p>مرت دقائق و اندمج اللواء أحمد في المص و اللحس كأنه يفعلوها منذ سنوات ثم نزل بلسانه لبويضات صقر و بدأ بلحسهم و مصهم كل واحدة على حدا</p><p></p><p>صقر بتأوه : ايوه كدا يا حميده طلعي الشرموطه الي جواكي و الا أقلك تعالي معايا</p><p></p><p>أخذه صقر لزنزانه ميلا و ابنتها سوزان و هو عار</p><p></p><p>ميلا : ايه دا ايه دا أخيرا حتناك .... افرحي يا سوزي حنتناك يا بت هههههه و من اتنين كمان... اسمعي من دلوقتي سبيلي الشاب الحليوه دا و انتي خدي العجوز دا....</p><p></p><p>صقر : ايه ايه مالك... مين قلك انك حتتناكي هههههه</p><p>انتي حتتفرجي بس هههههه و لو فضلت ساكته و ما قلقتيش مزاجي حنيكك تمام؟؟</p><p></p><p>ميلا : تمام يا حبيبي.. مش حتسمع نفسي... انا خرصه أصلا هههههه</p><p></p><p>صقر يلا يا حميده انزلي قلعيني البنطلون دا و البوكسر و مصي زبي</p><p></p><p>ميلا : ايه دا هو طلع خول و اسمه حميده كمان هههههه</p><p></p><p>صقر : أنا قلت ايه يا شرموطه؟؟</p><p></p><p>ميلا : اسفه خلاص مش حتكلم تاني</p><p></p><p>نزل اللواء أحمد على ركبه و نزع ملابس صقر و بدأ في المص و اللحس و بدأت أنفاس ميلا و سوزان تعلو</p><p></p><p>ميلا : اه.. اه يا كسي.. مش قدره... حد يلعبلي في كسي أرجوكم</p><p></p><p>صقر : اخرصي يا وسخه</p><p></p><p>مرت بعض الدقائق على اللواء أحمد و هو يمتص قضيب صقر</p><p></p><p>ميلا : اه يا كسي.... ارضعي البيوض يا حميده</p><p></p><p>صقر : أنا مش قلتلك تخرصي خالص؟؟</p><p></p><p>ميلا : ما هي الي مش عارفه تمص كويس... تعالا أريحك انا و اوريك المص على أصوله</p><p></p><p>صقر : اسكتي يا قحبه يا بنت القحبه و ما فيش نيك بعدين</p><p></p><p>ميلا : لا لا خلاص انا اسفه ارجوك</p><p></p><p>كان اللواء أحمد يمتص البيوض و يدلك القضيب بيده الى ان شعر صقر باقتراب نزول شهوته</p><p></p><p>صقر : افتحي بقك يا شرموطه و مصي أجمد</p><p></p><p>أخذ اللواء أحمد يمتص أسرع و يدخل القضيب لاخره في فمه و لم يشعر الا بتدفق مني صقر في حنجرته حاول الابتعاد فأمسك صقر برأسه و ثبتها كي لا يبتعد</p><p></p><p>صقر : اثبتي كدا و ابلعي كل اللبن يا حميده لو نقطه نزلت حعاقبك عقاب مش حيعجبك و نظفي زبي بلسانك</p><p></p><p>انصاع أحمد لأوامره و ابتلع اللبن و بدأ بتنظيف قصيب صقر من المني</p><p></p><p>ميلا : دوري انا دلوقتي</p><p></p><p>صقر : لا انتي ما سمعتيش كلامي يعني ما فيش نيك</p><p></p><p>غادر صقر بعد ان أعاد احمد لزنزانته</p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p></p><p>صباح يوم جديد على أبطالنا.... صباح أمل مختبئا في منحنيات قلب ذاق من العذاب و الألم .... صباح جميل يحتفل هو الأخرى بلقاء حبيبين اتعبهم البعد... صباح اشرقت فيه الشمس لتضفي رونقا مبهج للعاشقين بدفئها</p><p>سماء زرقاء صافيه غابت عنها الغيوم ...</p><p>صباح أقسم على اسعاد هذين المتعانقين في المكتب</p><p>نصف ساعه من العناق في صمت كتعويض عن غياب طال كثيرا</p><p></p><p>صقر : أنا مش مصدق نفسي</p><p></p><p>بدور في نفس الوقت : انا مش مصدقه نفسي</p><p></p><p>صقر : أخيرا شفتك و بقيتي فحضني</p><p></p><p>بدور : انت الي قاسي و مفكرتش مره تجي تشفني</p><p></p><p>صقر : ما انتي عارفه كل حاجه يا حبيبتي</p><p></p><p>بدور : ايوه فهد فهمني كل حاجه.... بس زعلانه منك و لازم تصالحني</p><p></p><p>صقر مقبلا شفتيها : و انا مأقدرش ارضى بزعلك و لازم أصالحك</p><p></p><p>بدأت القبلات تشتدت و حراره انفاسهم تلهب كليهما قطع حلمهما طرق على الباب</p><p></p><p>صقر : احم...ادخل</p><p></p><p>سامويل : اسف سعادتك للمقاطعه بس الموظفين سايبين شغلهم و مستنين كلمه حضرتك الي طلبت تقلها ليهم</p><p></p><p>صقر : و دا وقته يا سام؟؟ خلي عندكم دم يا أخي اتنين عشاق اتقبلوا بعد غياب سنين حرام فيهم كام ساعه لوحدهم ؟</p><p></p><p>سامويل : انا متأسف جدا يا فندم.. حرجعهم شغلهم و ااجل التجمع... بعد اذن سيادتك</p><p></p><p>بدور : لا لا استنى يا سامويل....</p><p>خرجت من أحضان صقر و وجهت له كلامها</p><p></p><p>بدور : انا مش حهرب و لا حسمعلك تبعد عني تاني... و دلوقتي ورانا شغل و انا عزماك على الغداء بس بشرط</p><p></p><p>صقر : انتي تأمري يا حبيبتي</p><p></p><p>بدور : انا لسا ما قبضتش يعني انت الي تحاسب ههههههههه</p><p></p><p>صقر : ههههههههه اه ماهو عشان عزمه سوسن عشان أخليكي تحاسبي</p><p></p><p>ثم مال على اذنيها و همس : نسيتي السطوح؟؟ هههههه</p><p></p><p>بدور : فشر انت سيد الرجاله و انا عارفه و متأكده هههههه</p><p></p><p>صقر : طيب يلا معايا نكلم الموظفين</p><p></p><p>اتجه كل من صقر و بدور و سامويل لحديقه الشركه ليجد تجمهر كل الموظفين في انتظار كلمه صقر</p><p></p><p>صقر : صباح الخير .. انا ادم الصواف صاحب الشركه دي...</p><p>جمعتكم النهارده عشان أقول كلمه... احنا هنا جايين عشان نشتغل... نشتغل و بس... عارف حقوقكم كويس و ان شاء **** مش حقصر فيها... و لكل الموجودين الي جاي يشتغل بنص مجهوده ما يلزمنيش و حيلاقي نفسه برا و الي حيشتغل بضمير حيلاقيني في ظهره في كل حاجه و اي حاجه... انتو ما شاء **** كلكم كفاءات و مختارين واحد واحد عشان كدا أجوركم حتكون ضعف الشركات المنافسه 3 مرات...</p><p></p><p>بدأ الهتاف باسم ادم</p><p></p><p>ادم مقاطعا : و لسا... لسا ما خلصتش كلامي في نسبه 5% من ارباح الشركه السنويه تتقسم ما بينكم بس بشرط ما فيش غيابات و نوم و كسل في الشغل النسبه دي حتكون للموظفين و عمال المصنع كمكافأة عمل و مكافأه العمل يتحرم منها الموظفين الي عندهم غيابات بدون سبب الغياب المرضي لازم يكون بشهاده دكتور الشركه هنا اظن ما فيش اشكاليات</p><p></p><p>عاد الهتاف باسم ادم مجددا و التصفيق الى ان قاطعهم برفع يده مجددا</p><p></p><p>لسا في شي تاني في مسابقه للموظف المثالي كل شهر و فيها 10 الاف جنيه و لجنه التحكيم حكون انا رئيسها عشان ما حدش يتظلم</p><p></p><p>الموظفين : عاش ادم الصواف... عاش عاش</p><p></p><p>ادم : و لسا في كتير في مسابقات حتكون فيها هدايا حلوه مثال رحلات اسبوعين في اوروبا و عمره و حج للي عاوز يبعت والده او والدته للحج او العمره و كتير مفاجآت و جوائز أخرى.. حد عنده اقتراح او شكوه مكتبي مفتوح للكل</p><p></p><p>الموظفين : عاش ادم الصواف... عاش عاش</p><p></p><p>احد الموظفين : الف شكر سعادتك انت كدا رفعت قيمتنا و قدرتنا و احنا ان شاء **** حنكون قد المسؤوليه و نرفع اسم شركه الصواف لفوق</p><p></p><p>سامويل : طيب يا جماعه كلنا على شغلنا التجمع انتهى</p><p></p><p>عاد كل الموظفين لعملهم و دخل صقر و سامويل و بدور مكتبه</p><p></p><p>بدور : انت بهرتني بجد... حقيقي انت صاحب شركه ما فيش زيك</p><p></p><p>صقر : و لسا يا حبيبتي لسا كتير ...</p><p>سام عملتلي ايه في المقابله الي كلمتك عنها</p><p></p><p>سامويل : قصدك قناة التليفزيون؟؟ انا اخذت معاد معاهم و حقابلهم بكره</p><p></p><p>صقر : لا حنقابلهم مع بعض</p><p></p><p>سامويل : تمام سعادتك...</p><p></p><p>صقر : سام.. في ايه.. اتكلم</p><p></p><p>سامويل : مصنع المعلبات و مصنع المعجنات معصلجين معانا و بصراحه لما اتقسط عرفت انهم عاوزين يبيعي لحسن الباشا مقابل 1% اسهم في مجموعه شركات الباشا</p><p></p><p>صقر بتفكير : امممم طيب سيبهملي انا حتصرف معاهم</p><p>سيبوني مع نفسي شويه</p><p></p><p>غادر سامويل و بدور كل الى مكتبه بينما اخذ صقر هاتفه و اتصل برقم</p><p></p><p>فريال : ألو اخيرا اتصلت...كنت مراهنه مع نفسي انك حتكلمني قبل ما تعدي ال3 ايام</p><p></p><p>صقر : ههههههههه ايه الثقه دي كلها... عموما حقك يا ستي</p><p></p><p>فريال : طيب فاضي اقبلك كمان شويه... أصلا عاوزه استحمى و مش عارفه أليف ظهري لوحدي... قلت ممكن تخدمني الخدمه دي ههههههههه</p><p></p><p>صقر : ههههههههه لا بصراحه مشغول بس انا كنت بأتصل يعني عشان</p><p></p><p>فريال : عشان ايه؟؟ اوعى تقول انك حتخلف وعدك ليا بالزياره و تكسفني.. خد بالك انه عمره ما حد تجرأ و عملها</p><p></p><p>صقر : فوفا شغل التهديد دا ما بحبوش و ما يمشيش معايا... انا عايش برا البلد من زمان صح بس قفل في دماغي</p><p></p><p>فريال : اهدا اهدا يا حبيبي دا موش تهديد و****ي</p><p></p><p>صقر : طيب يا فوفا بصراحه كنت عاوز الغي معاد العزومه او أأجله على الأقل لانه الظاهر انه حيكون في عندي مشكله مع جوزك الايام الجاي فمش معقول حدخل بيته و اتعشى معاكم و انا على خلف معاه</p><p></p><p>فريال : خلاف مع معي مع حسن جوزي ؟؟ هههههههه د أنا اذبحه لو فكر يدايقك حتى... بس اسمع انت الكلام و خليك معايا تكسب</p><p></p><p>صقر : بس يا فوفا...</p><p></p><p>فريال : ما فيش بس يا حبيبي.... قلي انت سبب الخلاف و أنا اتصرف</p><p></p><p>صقر : ما فيش يا ستي... سبب تافه بصراحه... عارفه اني نازل جديد للبلد و عاوز استثمر فلوسي فتحت شركه و كنت عاوز اشتري مصنعين بس صحاب المصنعين الاثنين عاوزين يبيعوا لجوزك و رافضين اني اشتري منهم يعني حسن الباشا حيخسر ايه لو سابهم ليا انا كدا بقيت افكر ارجع من مطرح ما جيت</p><p></p><p>فريال : ترجع ايه قبل ما اقابلك د أنا اذبحك فيها... و ما تقلقش أنا حتصرف ساعه زمن و يجيلك اتصال بالموافقه بسرعه حلو... ايه رأيك بس كدا لازم أقابلك النهارده كمكافأه ليا و ما تنساش سام طبعا هههههه</p><p></p><p>صقر : هههههه طيب بس عندي اقتراح احسن لانه اليوم كله تعب مش حتلاقينا جاهزين بس بكره حيجهز القصر بتاعي و عازمك انتي لوحدك أفرجك على قصري و حكون في استقبالك انا و سام حلو كدا</p><p></p><p>فريال : هههههه حلو جدا.... طيب حستنى تليفونك يا حبيبي و ربني يصبرني هههههه</p><p></p><p>صقر : سلام يا حبيبتي</p><p></p><p>يجلس فهد في مخبأه فدخل أحد الحراس يلهث</p><p></p><p>فهد : في ايه ياد... مالك</p><p></p><p>الحارس : سوزان يا فندم...</p><p></p><p>فهد : مالها الشرموطه الصغيره دي</p><p></p><p>الحارس : دايخه يا فندم و حاولت اصحيها ما قدرتش</p><p></p><p>فهد : طيب تعال معايا</p><p></p><p>دخل فهد للزنزانه</p><p></p><p>ميلا : بنتي حتموت... انقذ بنتي أرجوك... انا السبب في كل حاجه هي فيها...</p><p></p><p>فهد : ما تقلقيش حتصرف</p><p></p><p>نظر فهد لسوزان الملقاة فوق السرير و اتجه نحوها و قاس نبضها ثم فتح احدى عينيها لينظر اليها مطولا ثم أمر الحارس بفتح الغرفه الطبيه الموجوده في الملجأ ثم حملها و اتجه لها علق لها المحاليل ثم جلس بجانبه الى ان استفاقت</p><p></p><p>سوزان : انا فين؟؟ و ايه الي حصل</p><p></p><p>فهد : ما تقلقيش حتبقي كويسه هبوط حاد بسبب شهوتك الكتير و جسمك بقا ضعيف لانك نزلتي عسل كتير من غير ما تشربي سوائل للتعويض او تكلي كويس</p><p></p><p>سوزان ببكاء : ما انت سبب</p><p></p><p>فهد : ههههه انا السبب؟؟ انتي و أمك و ابوكي السبب... و الا ناسيه .... اسيبك ترتاحي شويه دلوقتي... ليلتك طويله أوي... حريحك الليله و افقعك زب جامد</p><p></p><p>ابتسمت سوزان و أغمضت عينيها للنوم</p><p></p><p></p><p>صقر مخاطبا سامويل : سام عاوزك تروح تقابل صاحب مصنع المعجنات و تخلص معاه الشراء و خد معاك رؤوف المحامي</p><p></p><p>سامويل : هو وافق خلاص؟؟</p><p></p><p>صقر : عندك شك فكدا؟؟ هههههه</p><p></p><p>سامويل : بصراحه لا هههههه</p><p></p><p>صقر : طيب و بعد ما تخلص روح لصاحب مصنع التعليب و تخلص معاه كمان لانه جاني فاكس بيقول انه بعد يومين المكن الي طلبتهم حيوصله الميناء عاوز المصانع تنتج في خلال أسبوع</p><p></p><p>سامويل : تمام سعادتك و قبل المده دي كمان</p><p></p><p>غادر سامويل المكتب لينهض صقر من مقعده و توجه للخارج</p><p></p><p>صقر : ايه يا حبيبتي انتي مش جيعانه و الا ايه؟؟</p><p></p><p>بدور : اه و****ي حموت من الجوع بس كنت مستنيه تخلص مع سامويل</p><p></p><p>صقر : طب يلا بينا أنا على اخري</p><p></p><p>بدور : طب اطلع انتي و انا فذيلك</p><p></p><p>صقر : ايه ديلك دي هوا انا ارنب هههههه</p><p></p><p>بدور : لا أسد يا حبيبي هههههه</p><p></p><p>صقر : طيب و فيها ايه لما نطلع مع بعض</p><p></p><p>بدور : مش عاوزه الموظفين يتكلموا علينا من اول يوم</p><p></p><p>صقر : اه فهمت عشان شكلك قدامهم و كدا يعني... طيب انتي ناسيه المصعد الخصوصي الي فمكتبي و الا ايه يلا يا ماما قال في ديلك قال هههههه</p><p></p><p>نترك العاشقين في غدائهما و في أثناء ذلك الضابط محمد في مكتب رئيسه</p><p></p><p>محمد : شفت يا فندم... كلامي كان صح من الأول... كنت متأكد انه شخص تاني</p><p></p><p>اللواء عاصم : عندك حق يا حضرت الضابط... عاوزك دلوقتي تنشر صورة صقر في كل مراكز التفتيش و و كل الأقسام في كل المحافظات</p><p></p><p>محمد : تمام يا فندم... و كمان متأكد انه هو الي حيجيني برجليه... بعد ما هددني اخر مره قبلته فيها</p><p></p><p>اللواء عاصم : كدا لازم تشدد الحراسه على بيتك و أهلك</p><p>يلا اتفضل شوف شغلك</p><p></p><p></p><p>انتهى اليوم بالشركه بعد ان تشجيعات صقر للموظفين بث فيهم نشاط جعلهم يعملون دون توقف او تذمر مثل باقي الشركات مر اليوم سريعا مبهجا بين العاشقين صقر و بدور</p><p>عادت لمنزلها بينما اتجه صقر للنزل ليرتاح قليلا بعد سويعات اتجه للمخبأ</p><p></p><p>صقر : ازيك يا صاحبي</p><p></p><p>فهد : تمام يا صاحبي بس زهقت من السجن دا</p><p></p><p>صقر : قربنا يا صاحبي</p><p></p><p>ثم حكا له ما دار بينه و بين فريال و انه سيطر عليها نسبيا</p><p>و ان المصنعين اصبحا ملكه بفضلها</p><p>ثم اتجه كل من فهد و صقر لزنزانه دخل صقر لزنزانة اللواء أحمد</p><p></p><p>صقر : ازيك يا حميده.... خدي البسي دول اندر فتله و قميص نوم أحمر على زوقي حيعجبوكي</p><p></p><p>نظر اللواء أحمد للملابس بانكسار ثم خلع ملابسه و ارتداهم</p><p></p><p>صقر : اووبا اي الحلاوه دي يا بت يا حميده ... تعالي معايا</p><p></p><p>دخل كل من صقر و اللواء أحمد لزنزانه ميلا ليجدو فهد يقبل سوزان و هي عاريه تماما</p><p></p><p>فهد : ايه الجمال دا كلو يا سياده اللواء ههههههه</p><p></p><p>انزل اللواء أحمد رأسه خزيا</p><p></p><p>صقر : لواء ايه يا صاحبي... دي البت حميده ههههههه و الليله دخلتي عليها قلت أخلي ميلا تتفرج و تستمتع ههههههه</p><p></p><p>ميلا : مش عاوزه اتفرج عاوزه اشارك.... زي سوزان</p><p></p><p>سوزان : اسكتي انتي يا شرموطه انتي الي خليتيني زيك فاستحملي بقا ههههههه</p><p></p><p>فهد : عيب يا سوزي تكلمي مامتك كدا</p><p></p><p>أخذ كرسي و نزع ملابسه و جلس و اشار لسوزان لقضيبه فهمت قصده فنزلت على ركبتيها و اخذت قضيبه بيدها تداعبه قبل ان تبدأ رحله اللحس و المص</p><p></p><p>نظر صقر لهما ثم جذب كرسي و نزل ملابسه و جلس بجانب فهد</p><p></p><p>صقر : تعالي يا بت وريهم المص و اللحس على أصوله</p><p></p><p>تقدم احمد و نزل على ركبتيه و أخذ القضيب بفمه دون ان يلمسه بيديه و بدأ هو أيضا يمص و يلحس و يداعب البيوض</p><p></p><p>صقر : ميلا عاوزه تتناكي؟؟</p><p></p><p>ميلا : ابوس ايدك و رجلك و زبك انا خلاص ما بقتش قادره استحمل</p><p></p><p>صقر : طيب عوزك تجهزي حميده لدخلتها عاوز طيزها جاهزه يلا</p><p></p><p>فك صقر قيد ميلا و عاد ليجلس و يدخل قضيبه في فمه احمد</p><p></p><p>صقر : فلقسي يا حميده كويس و مصي زبي</p><p></p><p>بدأ أحمد بالمص بينما بدأت ميلا بتقبيل مؤخرة احمد و تدعك بإصبعها الفتحه بدأ يهيج أكتر و يمص أسرع و و يده تدعك البويضات كلمه اقترب لسان ميلا من ثقبه</p><p></p><p>صقر : اه براحه يا حميده حتخليني اجيبهم بسرعه كدا</p><p></p><p>ثم غمز لميلا التي بدورها فهمت قصده لتأخذ قضيب أحمد في فمها تمتصه و حشرت اصبعها في مؤخرته صرخه ألم صدرت من أحمد تليها بعض تؤوهات المتعه من دخول و خروج اصبعها و مصها لقضيبه ثم حشره اصبعا ثاني و ثالث تدريجيا بينما كانت تؤوهات سوزان أقوى من لذة ما يفعله بها فهد الذي أجلسها على قضيبه و جعلها تستند بظهرها على صدره و بدأ باللعب بثدييها و يقرص حلمتيها و يمتص شحمة أذنها ثم يشتمها و يقبل رقبتها و كتيفها و يمتصهما</p><p></p><p>سوزان : اه يا ماما انا بتناك أخيرا....</p><p></p><p>ميلا و هي تدخل 3 أصابع في مؤخره أحمد الذي كتمت تؤوهاته بقضيب صقر في فمه</p><p></p><p>ميلا : اسكتي يا شرموطه أنا على اخري و مش ناقصه.... اتناكي و انتي ساكته</p><p></p><p>فهد : عجبك زبي في كسك يا شرموطه يا بنت الشرموطه</p><p></p><p>سوزي : اه ايوه عاجبني يا دكري نيكني أكتر و اشتمني</p><p></p><p>فهد : عاوزه اشتمك يا وسخه يا بنت الوسخه</p><p></p><p>سوزي : ايوه يا سيدي اشتمني و شرمطني</p><p></p><p>فهد : عندك حق ما انت شرموطه بنت شرموطه حتطلعي ايه يعني غير قحبه مثل أمك أقلك حاجه اصبري دقيقه</p><p></p><p>فهد يوجه كلامه لأحد حراسه الذي ينتظر أوامرهم خارجه الزنزانه</p><p></p><p>فهد : روح جيب الدكتور سامي و كتفو في العروسه دي</p><p></p><p>الحارس : حاضر يا فندم</p><p></p><p>ذهب الحارس و جلب الدكتور سامي الذي فرح بما يحدث ظنا منه انه سيشارك معهم</p><p></p><p>سامي : اي دا اي دا؟؟ بتلعبوا من غير؟؟ ينفع كدا يا ميلا يا حبيبتي؟؟ و انتي يا سوزي مش كنتي قلتلهم يجيبوني من الاول؟؟</p><p></p><p>سوزان و هي تتأوه : اه.. اسكت انت اه.. يا معرص انت السبب في كل دا اه...</p><p></p><p>ميلا : انتي فاكره انك بتشتميه لما تقولي معرص؟؟ دي تبقى اكتر حاجه تفرحه ههههههه</p><p></p><p>فهد : يلا يا بني قلعه هدومه و اربطه في العروسه</p><p></p><p>أخذه الحارس و نزع عنه ملابسه و ربطه في العروسه</p><p></p><p>سامي : ليه يا باشا كدا؟؟ انا عاوز أساعد بس؟؟</p><p></p><p>توجه نحوه صقر و صفعه على وجهه</p><p></p><p>صقر : انت تخرص خالص و دورك لسا ما جاش</p><p></p><p></p><p>ثم استدار خلف أحمد و ادخل قضيبه دفعة واحده الذي بدوره صرخ صرخة عاليه ثم هدأت صرخاته لتتحول لتأوهات لذه</p><p></p><p>صقر : ايوه كدا يا حميده... سمعيني صوتك يا شرموطه</p><p></p><p>سامي : ايه دا اللواء أحمد بذات نفسه؟؟ بقا حميده ههههههه</p><p></p><p>نظر له أحمد بكسره نفس و حسره ثم ما لبث أن عاد لتأوهاته مره أخرى</p><p></p><p>صقر : عجبك زبي يا حميده؟؟ انطقي</p><p>و خبطه على مؤخرته بقوة</p><p></p><p>أحمد متألم : اه</p><p></p><p>صقر : لما أكلمك تردي عليا يا شرموطه... عجبك زبي؟؟</p><p></p><p>احمد بغنج : أيوه عجبني جدا</p><p></p><p>صقر : طيب ساكته ليه بقا؟؟ مكسومه من سامي؟؟ ما هو كمان حيبقى ساميه قريب أوي</p><p></p><p>تغير لون وجه الدكتور سامي و اختنق كمن قطع عنه الأوكسجين من تخيل فكره ان يتحول لأنثى مثل اللواء أحمد و يضاجعونه</p><p></p><p>بينما افاقه صوت زوجته ميلا التي كانت تقبل ابنتها سوزي و تعتصر ثدييها التي بدورها كان مستلقيه على ظهرها و فهد فوقها يضاجعها ثم عضت والدتها من شفتيها عندها أخذ فهد فخذيها و ضمهما الي صدره و الصقهما ببعضهما كي يضيق فرجها أكثر بتلك الحركه و بدأ بدك حصونها دكا</p><p></p><p>ميلا : يا بنت العرص بتعضيني؟؟ طيب اما وريتك</p><p></p><p>نزلت تمتص حلمه إحدى ثدييها و تعضعهم فارتفعت اهاتها</p><p></p><p>سوزي : حجيب حجيب ااه اااه دي ثالث مره اجيب فيها انت مش حتنزل و الا ايه؟؟ كسي اتهرى</p><p></p><p>ميلا : لو مش عاجبك قومي يا نغه و انا حاجي مطرحك</p><p></p><p>فهد : اسكتي انتي و هي</p><p></p><p>صقر و هو يضاجع احمد : حاجيب عاوزاهم فين يا حميده!؟؟؟</p><p></p><p>احمد بغنج و قليل من الخجل : عاوزاهم في بقي</p><p></p><p>اخرج صقر قضيبه و حشره في فم احمد الذي بدأ يمتصه بشده فارتفعت تأوهات صقر الى ان اطلق سيلا من المني في حنجرة احمد الذي واصل لحس و تنظيف قضيب صقر</p><p></p><p>صقر : اي دا يا حميده؟؟ انتي بقيتي و لا أجدع شرموطه ههههههه</p><p></p><p>فهد يضاجع سوزان من ورائها و هي على ركبتيها و يديها و تلحس فرج ميلا المنبطحة اسفلها تلحس شفرات فرج سوزان و ما يخرج منه من قضيب فهد</p><p></p><p>فهد : ما تستغربش ههههههه البركه في الحراسه ادوه دروس خصوصيه في المص طول اليوم لحد ما بقا يعشق شرب اللبن ههههههه</p><p></p><p>صقر : عجبك لبن الرجاله يا حميده؟؟</p><p></p><p>هز اللواء أحمد رأسه موافقا بخجل</p><p></p><p>صقر : و خجلانه ليه ما تتكلمي</p><p></p><p>احمد بغنج و صوت انثوي : ايوه عجبني جدا</p><p></p><p>صقر : ههههههه طيب</p><p></p><p>نظر صقر لسامي ليجده يتأوه و عينيه على ما يفعله فهد بزوجته و ابنته و قضيبه منتصب و بعض المني في ارض اسفل</p><p></p><p>صقر : ههههههه يا معرص بتهيج و تجيب لبنك على مراتك و بنتك... لا و كمان من غير ما تلمس زبك ههههههه</p><p></p><p>سامي : مش قادر انا خلاص مش قادر بص بينيك سوزان ازاي اه اه اه</p><p></p><p>و قذف سامي منيه مره اخرى دون ان يلمس قضيبه</p><p></p><p>صقر : اصبر عليا اما افضالك حخليك ساميه و مش حخليك تجيب لبن تاني او تهيج كمان</p><p></p><p>ثم يعلو تأوه فهد و يأتي بشهوته على وجه ميلا التي أخذت قضيبه بفمها تنظفه و تلحس ما تبقى من المني بينما استلقت سوزان على بطنها و ذهبت في النوم من شدة التعب</p><p></p><p>غادر صقر للعوده للنزل بعد أن اوصى حارسين للاهتمام بميلا و مضاجعتها و اتصل ببدور ليطمئن عليها ليجد صوتها متحشرجا</p><p></p><p>صقر : مالك يا حبيبتي انتي كنتي بتعيطي</p><p></p><p>بدور : الحقني يا صقر انا كنت باتصل بيك و موبايلك مقفول ليه</p><p></p><p>صقر : في ايه حد عملك حاجه؟؟ و ايه صوت الرزع دا الي جنبك</p><p></p><p>بدور : جوز امي جايب معاه مأذون و واحد حشاش و حلف يكتب كتابي عليه الليله و انا قفلت على نفسي انا و اختي في الأوضه و دلوقتي عاوز يكسر الباب و يخش يضربنا بعد ما ضرب والدتي و مش عارفه افتح و اطمن عليها و الا اعمل ايه</p><p></p><p>صقر : ايه هو اتجنن خلاص ؟؟ انا جايلك دلوقتي اوعي تفتحيله و تقلي الباب بالسرير او اي حاجه تقيله عشان تعطليه</p><p></p><p>بدور بدموع : بسرعه يا حبيبي انا خايفه</p><p></p><p>صقر : ما تخافيش يا حبيبتي مافيش حد يقدر يعملك حاجه او يغصبك على حاجه اقفلي دلوقتي عاوز اتصل برجالتي</p><p></p><p>بدور : حاضر يا حبيبي</p><p></p><p>غير صقر اتجاه سيارته لبيت بدور الذي يحفظ مكانه جيدا فهي تقطن نفس البيت الذي كان يقطنه سابقا و به كل ذكرياته الحلوه و السيئه</p><p></p><p>اتصل بسامويل و اخبره ان يتجه مع رجاله لشقه بدور و يأدبون زوج والدتها الى ان يصل</p><p></p><p>وصل للمنزل وقف يتأمله قليلا لتجتاحه بعض ذكرياته مع عمه و مع بدور و الجيران نظر حواليه ليجد نظرات استفهام له و لسيارته الفارهة أغلبهم ظنوا انه الممثل التركي لكن لم يفهموا سبب قدومه هنا و لم يجرأوا على مكالمته لجهلهم باللغه التركية</p><p></p><p>تركهم صقر في تسائلاتهم و صعد لشقه بدور و طرق الباب ليفتح احد رجاله توجه للداخل لتركض بدور اليه و ترتمي في أحضانه بدموع</p><p></p><p>بدور : أخيرا جيت؟؟ اتأخرت عليا كتير</p><p></p><p>صقر : اسف يا قلبي كنت فمشوار بعيد شويه</p><p>ثم افتكر زوج والدتها</p><p></p><p>صقر : هو فين</p><p></p><p>بدور : اهو متلقح هناك و متكتف الرجاله قامت بالواجب و روقوه هو و الراجل الي معاه</p><p></p><p>صقر : و المؤذون فين</p><p></p><p>المؤذون : انا هنا يا بني.... بصراحه انا راجل كبير و تعبت لو مش عاوزني سيبوني امشي</p><p></p><p>صقر : تمشي فين يا راجل يا طيب؟؟ كدا من غير ما تكتب كتابنا و تاخد الحلاوة و الا ايه يا حبيبتي و بعدين حماتي فين؟؟</p><p></p><p>الحجه فاطمه : حماتك؟؟ مين دا يا بنتي و تعرفيه منين؟؟</p><p></p><p>بدور : دا ادم الصواف يا ماما الي حكيتلك عنو صاحب الشركه الي بشتغل فيها</p><p></p><p>اتجه صقر ناحيه الحجه فاطمه و قبل يديها</p><p></p><p>صقر : انا يا حجه جوز بنتك طبعا بعد موافقتك حنكتب كتابنا دلوقتي و بدور حكتلي كل حاجه بعد ما نخلص كتب الكتاب حأخدكم معايا</p><p></p><p>الحاجه فاطمه : تاخدنا معاك فين يا بني ؟؟</p><p></p><p>صقر : بصي يا حجه الليله و بكره حنطلع لأوتيل انا و انتي و بدور و حنان نقضي الليله هناك و بعد بكره القصر بتاعي يخلص تنظيف و يكون كل الاثاث موجود نروح هناك</p><p></p><p>الحاجه فاطمه : بس يا بني</p><p></p><p>صقر : ما فيش بس و الا انتي فاكره اني حبعدك عن بنتك يا أمي طبعا لو موافقه اقلك امي</p><p></p><p>الحاجه فاطمه : حاضر يا بني **** يباركلك</p><p></p><p>ثم نظرة لزوجها الملقى على الأرض</p><p></p><p>صقر تابعه نظرته و فهم قصدها</p><p></p><p>صقر : ما تقلقيش يا حاجه انتو دلوقتي مسؤولين مني و ورقة طلاقك من الكلب دا حتجيلك بكره</p><p></p><p>الحاجه فاطمه : الاهي يحميك و ينصرك يا رب</p><p></p><p>انهى المؤذون عمله و عقد **** صقر و بدور و غادر بعد ان اكرمه صقر بأكثر من حقه</p><p></p><p>صقر : ايه يا ماما مش حتسمعونا زغروطه و الا ايه</p><p></p><p>انتهى من جملته لتعلو الزغاريد من الحاجه فاطمه و ابنتها حنان و خجل بدور</p><p></p><p>ثم غادروا المنطقه بعد تهنئة الجيران و استغرابهم من كل ما حدث</p><p></p><p>يجلس الضابط محمد في بيته يفكر في حل للقضيه يريد معرفة مكان صقر ثم قرر ان يذهب بنفسه غدا للمكان الذي نشأ فيه صقر عله يجد طرف خيط يتبعه</p><p></p><p>الجزء الثامن :</p><p></p><p></p><p>في قصر حسن الباشا ليلا</p><p></p><p>حسن الباشا : ازاي يهانم تدخلي في شغلي و كمان من غير ما تاخدي رأيي</p><p></p><p>فريال : نعم يا روح امك انت بتعلي صوتك عليا</p><p></p><p>حسن الباشا : و انتي كل الي همك في كل دا اني ارفع صوتي عليكي... انتي مش عرفه عملتي ايه و خسرتيني ايه</p><p></p><p>فريال : عملت ايه يعني واحد عاجبني و بيتقل عليا و بما انه جديد في البلد قلت اساعده و اكسبه في صفنا</p><p></p><p>حسن الباشا : تكسبي ايه انتي ما بتفكريش الا في كسك يا شرموطه؟؟ بقلك دا واحد مش عرفين عنه اي حاجه... طلع من العدم ما عندوش سجلات او اي اوراق شخصيه في البلد الا الاوراق الجديده الي اخد بيها الجنسيه... يعني بالنسبه للدوله مشكوك في أمره</p><p></p><p>فريال : و ايه يعني ما انا عارفه كل دا بس يا غبي فكر بعقلك الراجل باين انه مش سهل يعني تكسبه احسن</p><p></p><p>حسن الباشا : اكسب ايه انتي الي خليتيه يكسب ... انت مش عارفه الي بيتقال في السوق.... ادوه اسماء تكبره اكتر من حجمه و دا حيخلي الكل يخاف منه و ممكن اكتر مني لانه اخد حاجات بتاعتي و دي اول مره تحصل و حتخلي ناس تانيه تعصي امري</p><p></p><p>فريال : كبر دماغك و ما تنساش انك حسن الباشا يعني ما حدش حيقدر يرفع عينيه فيك و بعدين اسامي ايه الي ادوهاله</p><p></p><p>حسن الباشا : ناس بتسميه قاتل الباشا لانه اخد المصانع مني و انه حياخد اكتر و اكتر لحد ما يبقى اكبر مني</p><p>و ناس بتسميه سوبر مان السوق لانه عمل دوشه بسرعه في كل مكان في وقت قليل</p><p></p><p>فريال : طيب اهدا انت دلوقتي و ما تديش ودانك لحد</p><p>و خليه قريب منك و اكسبه جنبك ما تنساش انك مده حارمني من حفلات الجنس و انا محتاجه ليه جدا و على فكره انا حاقبله بكره و اعلى ما فخيلك اركبه و لو فكرت تأذيه حأذيك و انت عارف دا كويس</p><p></p><p>حسن الباشا : انا زهقت من تهديداتك دي كل مره ... انت فاهمه اني مش حاقدر اجيب الورق الي ماسكاه عليا؟؟ لا يا ماما انا حسن الباشا ييعني اقدر اجيب الورق دا في اي وقت بس انا مكبر دماغي لاني جوزك و لو انا اتأذيت انتي و ابنك كمان حتتأذوا جامد كمان</p><p></p><p>فريال : حسن انا قلت الي عندي و بكره حروحله بالليل و بعد بكره عازماه على العشاء هنا و حتكون انت موجود و تقوم باللازم معاه كمان ..</p><p></p><p>نهظت فريال من مكانها و قالت : أظن كلامي واضح</p><p></p><p></p><p>عند صقر في جناحه بالنزل دخل صحبة زوجته بدور و والدتها و أختها اتصل بخدمه الغرفه و طلب عشاءا فاخرا لأربعه أشخاص جلسوا يتسامرون بعد أن أكلوا ما لذ و طاب</p><p></p><p>الحاجه فاطمه : قومي يا حنان اعملي الشاي لجوز اختك</p><p></p><p>حنان بتثاقل : اه يا بطني حاضر يا ماما</p><p></p><p>صقر : مالك يا حنان في حاجه بتوجعك؟؟</p><p></p><p>حنان : بصراحه الأكل حلو و تقلت شويه ههههههه</p><p></p><p>الحاجه فاطمه : طيب خليكي حاروح انا</p><p></p><p>بدور : تقلتي شويه اي يا بت... دا انتي ولا الي جايين من مجاعه ههههههه</p><p></p><p>حنان : **** اكبر من عينيكي اعمل ايه اول مره احضر عزومه زي دي ههههههه</p><p></p><p>صقر : صحه و هنا يا حنان... بس بتقولي ايه عن عيون الغزال ما سمعتش كويس</p><p></p><p>حنان : اه و مين يشهد للعروسه بقا خصوصا ليله الدخله</p><p>ههههههه</p><p></p><p>بدور بخجل : بس بقا انا مش ناقصه كسوف و بعدين دخله ايه انا مش عامله حسابي</p><p></p><p>صقر : مش عامله حسابك يعني ايه</p><p></p><p>حنان : يعني راحت عليك الليله يا وحش ههههههه</p><p></p><p>بدور : بس يا بت انتي جايبه قلة الادب دي كلها منين</p><p></p><p>حنان : قلة ادب ايه ادم دلوقتي زي أخويا و بصراحه انا حاسه اني اعرفه من زمان ههههههه</p><p></p><p>صقر محاولا تغيير مجرى الحديث : اه ما انتي بتتفرجي عليا في المسلسلات كتير ههههههه</p><p></p><p>حنان : اه صحيح يا بختك يا اختي متجوزه قمر ههههههه</p><p></p><p>ضحك صقر بينما غضبت بدور</p><p></p><p>بدور بغضب : نعم يا اختي انتي بتعاكسي جوزي و كمان قدامي</p><p></p><p>حنان : ههههههه على الاقل انا اختك و قدامك.. امال الي في الشارع و في الشغل و في...</p><p></p><p>قاطعها صقر للخروج من هذا المأزق : بس بس ايه الرغي دا كله... هيا الحاجه اتأخرت علينا ليه</p><p></p><p>الحاجه فاطمه : الشاي يا بني بالهناء و الشفاء</p><p></p><p>صقر : تسلم ايدك يا ماما</p><p></p><p>مرت السهر بين الدعابه و الضحك ثم اتجه كل من الحاجه فاطمه و حنان كل منهما لغرفه بينما اخذ صقر بدور لغرفته</p><p></p><p>صقر : انا مستني الليله دي من زمان</p><p></p><p>بدور : و انا كمان يا حبيبي... بس</p><p></p><p>صقر : بس ايه لا مش وقته الكلام دا..... انا ما صدقت اختليت بيكي</p><p></p><p>بدور : ما ينفعش ياحبيبي... أصل أصل أنا...</p><p></p><p>صقر مستلقيا على السرير : اصل ايه و فصل تعالي جنبي</p><p></p><p>بدور : يا حبيبي انا كمان مستعجله بس لازم نستنى</p><p></p><p>صقر : نستنى ايه بقا؟؟</p><p></p><p>بدور : يعني لسا ما فهمتش؟؟ عندي الدوره يا حبيبي فهمت دلوقتي</p><p></p><p>صقر : اووف هو دا وقته..... طيب تعالي فحضني و يلا ننام</p><p></p><p></p><p></p><p>فهد مراقبا الكاميرات كالعاده</p><p></p><p>فهد في نفسه : امممم طيب دلوقتي لازم أعرف مكان الورق الي قالت عليه فريال فين... و كمان لازم ألاقي حل للضابط محمد... مع انك يا محمد ما ظلمتش حد بس ما سمعتش الكلام لما صقر حذرك و كدا لو تماديت أكتر صقر مش حيرحمك لانت و لا عيلتك مع اني مش عاوزك تتأذي</p><p></p><p></p><p>بزغت شمس الربيع الدافئة ليصحو أبطالنا متجهين كل لمهامه</p><p></p><p>اتجه صقر صحبه بدور و حنان لاقتناء بعض الملابس الجديده لهما و لوالدتهم خاصه أنهم تركو كل أغراضهم في شقتهم القديمه أشتروا كل ما يحتاجون اليه من ملابس منزليه و ملابس للسهرات و ملابس للخروج و الكثير من الحلي و الهواتف الجديد ثم عادوا للنزل تناولوا الغداء و شربوا الشاي</p><p></p><p>صقر : استأذن أنا دلوقتي عشان عندي مقابله مهمه</p><p></p><p>حنان : استنى أنا جايه معاك لو مش حعطلك</p><p></p><p>صقر : انا في الخدمه عاوزه تروحي فين</p><p></p><p>حنان : عاوزه أروح الجامعه و أتفشخر بسيارة جوز أختي ههههههه</p><p></p><p>صقر : طيب يلا... سلام</p><p></p><p>بدور : **** معاك يا حبيبي و خد بالك من نفسك و ما تردش على اي بنت تعاكسك</p><p></p><p>صقر : ههههههه طيب يا حبيبتي من عينيا... عاوزه حاجه يا ماما</p><p></p><p>الحاجه فاطمه : **** يحميك يا بني</p><p></p><p>غادر صقر و حنان النزل و أوصلها للجامعه فالتفت كل الفتيات بصقر ظنا منهم انه الممثل التركي و لم يتركوه يغادر الا باتقاط صور معه وسط ضحكات حنان التي أصبحت ذات شعبيه في الجامعه و محط أنظار الكثيرين</p><p></p><p>دخل صقر و سامويل لمبنى قناة تلفزيونيه مشهوره و استقبلوه استقبالا كبيرا ظنا منهم انه الممثل التركي ثم تقابل مع عبد الرحمان مدير القناة و زوجته الممثله الفاتنه أصاله التي أصرت أن تتقابل معه في بطوله فيلم</p><p>ما جعل من زوجها أن يوافق على كل طلبات صقر مقابل أن يشارك في عدد من الأفلام دون أخذ مستحقاته</p><p></p><p>عبد الرحمان : بص يا باشا وش حضرتك سينمائي ما فيش كلام في ده لأنك نسخه طبق الأصل عن ممثل تركي مشهور جدا... أنا حوافق على كل طلباتك قبل حتى ما تقلها بشرط ان حضرتك توافق على انك تكون بطل في شويه أفلام نقول مثلا فيلمين كل سنه و لو عجبك الوضع طبعا تقدر تمثل أكتر و يكون دا مقابل كل طلبات حضرتك</p><p></p><p>أصاله : أرجوك وافق حضرتك انا ليا سنتين ما عملتش فيلم مع بطل كويس بسبب المنافسة و لو حضرتك شاركت معايا حنكسر الدنيا</p><p></p><p>صقر : طيب مش حتسمعوا طلباتي و ما تقلوش موافقين الا لما أخلص...</p><p></p><p>عبد الرحمان : اتفضل حضرتك</p><p></p><p>صقر : انا جيت لحضرتك مخصوص لاني عارف انك منتج سينمائي و عندك شركه اعلانات كبيرة دا طبعا غير القناة</p><p>و عاوز اعلانات لشركتي و مصانعي طول اليوم و عاوز اعلاناتي يكونو قبل اعلانات مجموعه الباشا و ما تقلقش من حسن الباشا مش حيأذيك او يكلمك أصلا انا حتصرف معاه و لو موافقين على دا كله أنا كمان موافق وبكره تجهز العقود</p><p></p><p>أصاله : وافق يا عبد الرحمان</p><p></p><p>عبد الرحمان : طبعا موافق</p><p></p><p>صقر : تمام استأذن أنا و نتقابل لما تجهز العقود</p><p></p><p>أصاله : لا استنى حضرتك... عاوزه أعزمك على قهوة برا و نتكلم في الشغل أكتر</p><p></p><p>صقر : لسا في وقت يا مدام أصاله بصراحه مش عاوز أكسفك و ارفض العزومه بس اليومين دول عند مواعيد كتير دا الكارت بتاعي و خلينا على تواصل مع بعض</p><p></p><p>أصاله بغمزه : تمام يا باشا حكلمك</p><p></p><p>صقر ببسمه : استأذن</p><p></p><p>غادر صقر و سامويل القناة بينما كان الضابط محمد يحفر خلفه و علم ما حصل في شقه بدور بالأمس فعاد لمنزله حائرا و يفكر ليقطع حبل تفكيره عمه الشيخ محمد</p><p></p><p>الشيخ محمد : مالك يا ابني سرحان في ايه... اوعى تقلي صقر تاني</p><p></p><p>محمد : و انا ليا مين غيرو يا عمي</p><p></p><p>الشيخ محمد : قلتلك يا ابني طلعه من دماغك و انت بنفسك قلت انه اتظلم كتير هو و اهله و طبعا ما فيش أثر ليه و ممكن يكون طلع برا البلد</p><p></p><p>محمد : لا يا عمي موجود و عرفت هو مين كمان بس ناقص أعرف شويه حاجات عشان اعرف اكشف كل حاجه</p><p></p><p>الشيخ محمد : يا ابني انت مش قدهم و كمان طالما *** حماه يعني ممكن يكون على حق</p><p></p><p>محمد : على حق ايه يا عمي و الناس المخطفون</p><p></p><p>الشيخ محمد : ما هو انت ما تعرفش الي في قلوب الناس مثل **** عشان تعرف ان كان على حق او ظالمهم</p><p></p><p>محمد : عشان كدا يا عمي انا في حيره دا بقا باشا كبير و عنده شركات و مصانع و ناس كتير حتتخرب بيوتها لما اقبض عليه</p><p></p><p>شخص مقنع يظهر من العدم يقطع حديثهم و هو ممسكا بزوجة محمد و مغلقا فمها بيده و موجها سكينا لرقبتها</p><p></p><p>الشخص : و تقبض عليه ليه؟؟؟ عشان انتقم و اخد حقه بايده؟؟ اوعى تقلي في قانون... لانه القانون برضه ظلمه و دخله السجن عشان فتح بقه</p><p></p><p>محمد : انت مين و دخلت هنا ازاي.. و سيب مراتي أحسنك</p><p></p><p>الشيخ محمد : استهدا ب**** يا بني احنا ما عملناش حاجه اوعى تأذيها</p><p></p><p>الشخص : انا مش جاي أأذيكم يا شيخ محمد... لو كنت عاوز أأذيكم كنت أذيتكم من زمان بس صقر هو الي رفض عشانك انت بالذات يا شيخ</p><p></p><p>محمد : سيب مراتي و بعدين نتكلم</p><p></p><p>الشخص : ما تقلقش مش حأذيها أنا جاي أقعد معاك انت... و أقول كلمتين قدام الشيخ محمد...</p><p></p><p>محمد : طب سيبها و انا سامعك و مش حعمل اي حركه غدر</p><p></p><p>الشخص اطلق سبيل مريم زوجة محمد : مش حتقدر تغدر بيا الطبنجه بتاعتك أهيه</p><p>الشخص : انا اسف يا مدام مريم ما كنش عندي حل تاني... و لو سمحتي كبايه شاي دا بعد اذنك يا محمد باشا</p><p></p><p>اشار محمد لزوجته بالموافقه</p><p></p><p>محمد : حتفضل واقف و الا تقعد عشان اسمع</p><p></p><p>الشيخ محمد : اقعد يا بني و قول الي عندك واضح انك ابن عيله و محترم</p><p></p><p>خلع فهد القناع عن وجهه : دا من زوقك يا شيخ محمد</p><p></p><p>ثم حكى لهم فهد قصته مع عمه بالكامل و قصه صقر أيضا</p><p></p><p>فهد : بص يا حضرت الضابط صقر مش عاوز يأذيك و انت متأكد انه يقدر لانه زيك بالضبط مش عاوز يظلم حد ما ظلموش كل الي عاوزه منك انك تقف مع الحق</p><p></p><p>محمد : حق ايه و الناس الي خطفتوهم مش ظلم؟؟ هو فين الحق دا</p><p></p><p>فهد : محمد باشا انت فاهم غلط اولا مرات الضابط خالد و ابنها برا البلد و أموال اللواء أحمد اتحولت لحساب باسم حفيده يعني طلعناهم برا اللعبه و من غير أذى</p><p></p><p>محمد : طيب و اللواء أحمد</p><p></p><p>فهد : اللواء أحمد حيظهر قريب و دا وعد مني و **** يشهد على كدا</p><p></p><p>محمد : ماشي.. و بالنسبه للدكتور سامي و مراته و بنته</p><p></p><p>فهد : دول في الحفظ و الصون و كمان حهرب ميلا سوزان برا البلد زي مرات الضابط خالد و الدكتور سامي حيظهر قريب كمان</p><p></p><p>محمد : انا مش فاهم يعني ايه حيظهر قريب انت ناوي على ايه</p><p></p><p>فهد : كل خير ان شاء ****... بص عشان تصدقني شف الفيديو دا</p><p></p><p>اخذ الضابط محمد التليفون و تابعه الفيديو للاخر</p><p></p><p>محمد : فهمت يعني انتوا عاوزين توصله للورق الي ماسكاه فريال على جوزها عشان تكشفوه هو و اللواء أحمد و الدكتور سامي قدام الكل</p><p></p><p>فهد : صح يا باشا بس فاضل حاجه صغيره الي هيا فلوس ابويا و شركاته الي اخدهم عمي بالقوه صقر شغال على الموضوع دا لحد ما يرجعوا كلهم</p><p></p><p>محمد : فهمت بس ايه يضمن كلامك</p><p></p><p>الشيخ محمد : في ضمان اكتر من الحلفان على ال**** يا بني؟؟</p><p></p><p>فهد : ما فيش يا حج و انا جاهز</p><p></p><p>تعاهد الضابط محمد و فهد ثم اتفقا على أن يساعدهم محمد في مراقبة هاتف فريال دون ان يعلم احد ثم عاد فهد لملجأه</p><p></p><p>بينما جلس الضابط محمد مع عمه</p><p></p><p>الشيخ محمد : شفت يا بني انك كنت ظالمهم؟؟</p><p></p><p>محمد : بصراحه يا عمي كنت شايفهم بطريقة تانيه بس خلاص كل حاجه بقت واضحه قدامي و زي ما ربتني حأفضل مع الحق</p><p></p><p>الشيخ محمد : **** يحميك يا بني و يثبتك</p><p></p><p>دخل صقر القصر صحبة سامويل و دهشة فريال</p><p></p><p>فريال : ايه دا؟؟ القصر دا انا عارفاه كويس.. انت اشتريته من مين؟؟ و امتى؟؟</p><p></p><p>صقر : اهدي اهدي ايه كل الأسئله دي؟؟على العموم يا ستي اشتريته النهارده و انتي أول واحده دخلت هنا؟ شفتي غلوتي عندي ازاي؟؟</p><p></p><p>فريال و قد تعلقت بعنقه تحاول الوصول لمستواه لتقبيله</p><p>و لم يسمح لها</p><p></p><p>فريال : اسفه يا حبيبي مش قصدي اديقك.... كل الحكايه انه القصر دا بتاع أخ حسن **** يرحمه و كنا بندور على ابنه من مده طويله مش لقينه... ممكن تساعدنا نلاقيه بأي معلومه حسن حيتجنن على ابن اخوه</p><p></p><p>صقر : بصراحه مش عارف اقلك ايه بس الي اشتريت منه و كتبت معاه العقد لحظه أهو العقد بصي هنا دا محامي اجنبي كان عنده توكيل للتصرف في ممتلكات صاحب القصر و سافر بعد ما خلصنا البيعه</p><p></p><p>فريال : اه فهمتك يعني هو مسافر حبقى أشوف القصه دي بعدين.... أما دلوقتي بقا تعالا أقلك حاجه سر فبقك ههههههه</p><p></p><p>مال صقر مقبلا شفتيها المكتنزتين فمررت كلتا يديه خلف رأسه بينما انزل صقر يديه تدريجيا الي خصرها ثم مؤخرتها و اعتصرهما ثم رفعها عن الأرض فأحاطته بفخذيها حول خصره و لا زالوا في قبلات ناريه ملتهبه الى ان شعرت بنفسها مستلقيه على ظهرها فتحت عينيها لتجد نفسها في احدى غرف النوم و صقر يقبل رقبتها و ينزل بلسانه الى الفتحه الفاصله بين ثدييها لم تعلم متى أنزل لها فستانها و نزع عنها حاملة صدرها</p><p></p><p>فريال : انت... انت ازاي كدا... أنا في حلم أكيد</p><p></p><p>صقر : ايه يا فوفا يا حبيبتي مالك سايحه كدا ليه ههههه هو احنا لسا عملنا حاجه</p><p></p><p>فريال : و هو حيصل ايه اكتر من كدا دا انا حسه نفسي طايره في الهواء كاني اول مره ليا</p><p></p><p>صقر : طبعا اول مره ليكي مع راجل و الا انتي رايك ايه</p><p></p><p>فريال : راجل و سيد الرجاله كمان</p><p></p><p>صقر يقلع ملابسه : طيب تعالي سلمي على حبيبك و الا عاوزاه يزعل منك</p><p></p><p>فريال : يزعل ايه دا انا انتحر و ما يزعلش</p><p></p><p>و امسكت قضيب صقر بيديها الاثنتين تداعبه و تلحسه لحسا خفيفا ثم بدأت تلعقه من الجانبيه و يديها تداعب الخصيتين ثم بدأت بمصه</p><p></p><p>صقر : اه انتي جامده اوي يا شرموطه بشويش عليا انا مش حملك</p><p></p><p>فريال : كل دا زب و مش حملي ما انا عارفه اني حتفشخ منه النهارده</p><p></p><p>صقر : اومال حتعملي ايه لما يطلع سامويل معانا ههههه</p><p></p><p>فريال : لا لا أرجوك عاوزاك انت بس الليله دقيقه بس و جيالك</p><p></p><p>نزلت فريال للاسفل و اعتذرت بلباقه لسامويل الذي غادر من فوره متجها للمخبأ يمني نفسه بمضاجعه ميلا او سوزان طبعا لن يستطيع النوم بعد كل الاثاره و التي كان ينتظرها</p><p></p><p>عادت فريال عاريه تمام لتجد صقر مستلقيا على السرير صعدت و جلست بين قدميه و بدأت تمص قضيبه و تلحس بويضاته بخبره كبيره ثم صعدت فوقه و ادخلته بيديها و بدأت تنزل شيئا فشيئا الى ان استقر داخلها كاملا ثم بدأت تقفز فوقها و تسرع و تقوم بدورات بحوضها كي يصتدم بجدران فرجها من الداخل و اخذت تتأوه أثاره صوتها فأمسكها و قلبها على ظهرها و فتح قدميها و أخذ يدخل قضيبه و يخرجه بسرعه و هي تصرخ و تولول</p><p></p><p>فريال : اه يا كسي... اه بالراحه يا ادم... اه مش كدا يا حبيبي...</p><p></p><p>سحب صقر قضيبه و أنامها على جنبها و استلقى خلفها و بدأ بمضاجعتها مره أخرى</p><p></p><p>صقر : عجبك زبي يا شرموطه</p><p></p><p>فريال : اه يا حبيبي... اه يا دكري... عجبني موت... بس بالراحه عليا يا حبيبي...اه يا كسي اتفشخ</p><p></p><p>بينما لم يتوقف صقر بل اسرع أكثر ثم نهض عنها و جعلها تنحني على ركبتيها و و ترتكز على يديها و اولجه لها من الخلف</p><p></p><p>فريال : اه ايوه كدا يا حبيبي.... نيكني جامده....</p><p>ايوه كدا... انا ما كنتش بتناك قبل كدا.... اه</p><p></p><p>أراد صقر ان يتعبها اكثر لانه لاحظ ان الوضع الكلابي أعجبها فأخذها من يدها و أنامها بجانب سرير و رفع وسطها لأعلى ليجعل ظهرها يرتكز على السرير من الجانب و صعد فوقها و بدأ بادخال قضيبه و تأوهت كل ما دخل قضيبه اكثر كل ما علا صراخها اكثر</p><p></p><p>فريال : اه اه اه.... ايه الوضع دا... اه... انت هريتني انا مش قادره...اه انت حتجيب امتى انا تعبت اه يا كسي... انا الي جبته لنفسي اه...</p><p></p><p>شعر حسن بقرب نزول منيه فأسرع اكثر و علا صراخها الى ان سحب قضيبه منها و وجهه للاسفل و افرغ شهوته فوقها ليلطخ منيه بطنها و ثدييها و وجهها و بعض منه على شفتيها ثم نزل لمستواها و ادخل قضيبه في فمها لتمصه و تنظف ما بقيه من شلال منيه ثم ارتمى فوق السرير بينما بقيه هي في نفسه موضعها</p><p></p><p>بعد ربع ساعه اشعل صقر سيجارة يدخنها</p><p></p><p>صقر : فوفا... يا فوفا... مالك يا حبيبتي انتي كويسه</p><p></p><p>لم يجد ردا لينهض سريع ليراها في نفس موضعها مغمضة عينيها و تبتسم</p><p></p><p>صقر بخوف : مالك يا حبيبتي رد عليا انتي كويسه</p><p></p><p>فريال : اول مره اكون فيها كويسه ههههه</p><p></p><p>صقر : يا شيخه خضيتيني عليكي</p><p></p><p>فريال : بجد يا ادم خفت عليا</p><p></p><p>صقر : انت عندك شك في كدا</p><p></p><p>فريال : بحبك يا ادم ما تستغربش انا اول مجربتش الحب قبل كدا بس النهارده عرفت طعم الحب... مش حستنى منك ترد عليا انا عارفه انك قد ابني و حيكون ليك حياتك بس خليني جزء من حياتك لانو من النهارده مش حسيبك</p><p></p><p>صقر ينظر لها مبتسما : حقيقي مش عارف اقلك ايه</p><p></p><p>فريال : ما تقلش حاجه و شيلني عشان استحمى لاني مش عارفه اتحرك ههههه</p><p></p><p>صقر : ههههه طيب تعالى نستحمى مع بعض</p><p></p><p>فريال : لا يا حبيبي مش حينفع و**** ما تنساش انه بكره العزومه عندي في البيت و محضرالك مفاجأه جامده كمان</p><p>ما تنساش تجيب سامويل معاك</p><p></p><p>صقر بعد ان ادخلها الحمام : مش عاوزاني ادعكلك ظهرك؟؟ ههههه</p><p></p><p>فريال : لا يا حبيبي انا على اخري و****ي و اصلا مش عارفه اقفل رجليا ههههه</p><p>ادخل استحمى على ما أضبط مكياجي و تعالا وصلني مش حقدر اسوق العربيه كدا</p><p></p><p>صقر : من عينيا يا حبيبتي</p><p></p><p></p><p>اوصل صقر فريال بسيارته ثم عاد للنزل لتناول العشاء مع زوجته و عائلتها</p><p></p><p>بينما وصل سامويل للمخبأ ليجد فهد يضاجع سوزان كالعاده و حارسين يضاجعون زوجها سامي بعد توصيه من صقر بينما اللواء أحمد يمص قضيبين لحارسين و ميلا جالسه تشاهد فقط و تدعك فرجها بيدها</p><p></p><p>سامويل : فهد باشا</p><p></p><p>فهد فوق سوزان يضاجعها : ازيك يا سام خير مالك وشك مخطوف كدا ليه</p><p></p><p>سامويل : بصراحه عاوز انيك</p><p></p><p>فهد : ههههه ههههه و هو حد ماسكك يا اخي ههههه</p><p></p><p>سامويل بتأثر : ما انا على اخري... صاحبك ينيك هناك و انت و الرجاله تنيكو هنا... و انا المسكين الي حفرقع</p><p></p><p>فهد : ههههه كنت عارف انك جاي على اخرك صقر اتصل و قلي كل حاجه... و بعدين انت مش شايف المزه الي قاعده مستنياك...</p><p></p><p>سامويل : شكرا يا فندم</p><p></p><p>انهى كلامه و هجم على ميلا التي تنصت لكلامهما بسعاده لكن صعقت عنده رأيت قضيبه أسود اللون يصل طوله لحوالي 25 سم و عرضه تقريبا 5 سم</p><p></p><p>ميلا : يا نهار اسود زمان كنت بتمنى زب زنجي صحيح بس مش بالشكل دا حيدخل فيا ازاي دا</p><p></p><p>سامويل : اسكتي يا شرموطه و مصي</p><p></p><p>حاولت ميلا ان تدخله في فمها فلم تستطع الا ان ادخلت جزءا من رأسه ثم بدأت بلحسه و مداعبة بيضاته بينما كان زوجها يتأوه من زب تحد الحراس في مؤخرته و الثاني في فمه ثم يغيرون مكانيهما الى ان اتو شهوتهما على وجهه فارتمى في مكانه من الارهاق دون حركه بينما اتى فهد شهوته في فرج سوزان التي حضنته و قبلته ثم قالت</p><p></p><p>سوزان : فهد</p><p></p><p>فهد : نعم</p><p></p><p>سوزان : انا بحبك</p><p></p><p>فهد : ما ينفعش</p><p></p><p>سوزان : ينفع... تقدر تسفر ماما زي ما قلت و تسبني انا هنا في السجن دا و تزرني مره في اليوم او حتى يوم بيوم</p><p></p><p>فهد : سوزي مش حينفع يكون بنا علاقه بالشكل دا انتي ناسيه اني خاطفك</p><p></p><p>سوزان : مش مهم انا راضيه بكل دا و بحبك</p><p></p><p>فهد : مش وقته الكلام دا...</p><p></p><p>قطع حديثهم صوت صرخات ميلا ليلتفت فيجد سامويل فوقها بعضلاته المفتوله و قضيبه الضخم و هي تتلوى تحته الى ان غابت عن الوعي و لم يتوقف الا بعد ان اتى شهوته في فرجها</p><p></p><p></p><p>في قصر حسن الباشا</p><p></p><p>حسن : كنتي فين يا هانم لحد دلوقتي و مالك ماشيه كدا؟؟</p><p></p><p>فريال : كنت بتناك يا حبيبي انت نسيت و الا ايه</p><p></p><p>حسن : يعني برضه عملتي الي في دماغك</p><p></p><p>فريال : حسن انا راجعه مبسوطه و متكيفه عالاخر و بصراحه اتفشخت و مش عاوزه اطلع من المود بتاعي</p><p></p><p>حسن : انا مش فاهم عملك ايه الواد دا تجرأ و طلب تنزل اعلانات شركته قبل اعلاناتنا و اكتر كمان و انتي مش دريانه بيا</p><p></p><p>فريال : بص يا حبيبي احنا مش ناقصين فلوس سبنا نتمتع بقا... اصل انت لو كنت معايا النهارده كنت استمتعت بتعريصك عليا اكتر من زمان... احكيلك ايه و الا ايه...اقلك حاجه.... مش ححكيلك هو بكره معزوم عندنا و معاه المساعد بتاعه و كمان عاوزاك تهتم بيه و تشيله في عيونك و عاوزك تساعده يكبر كمان و دلوقتي تصبح على خير انا اتفشخت و حيلي اتهد و عاوزه انام</p><p></p><p>تركته دون ان تنتظر اجابه و لصعدت لغرفتها بينما هو لا يدري ماذا سيفعل فهو يعلم انها مجنونه و تستطيع ان تنفذ تهديدها و تهدم معبده فوق رؤوسهم جميعا</p><p></p><p>الجزء التاسع</p><p></p><p></p><p>صباح اليوم التالي أخذ صقر زوجته و حماته و ابنتها للقصر الذي ابهرهم عند رأيته</p><p></p><p>حنان : انا مش مصدقه نفسي... يعني بجد انا حعيش في الجنه دي</p><p></p><p>بدور : انا كمان مش مصدقه بصراحه</p><p></p><p>الحاجه فاطمه : اذكري **** انت و هي صحيح ما يحسد المال الا اصحابه</p><p></p><p>صقر : ههههه سبيهم يا ماما يقولو الي هما عاوزينه</p><p></p><p>يلا روحوا اتعرفوا على القصر و الشغالين و الست أمينه مديرة القصر حتوريكم كل حاجه فيه و تعرفكم على الشغالين.... استأذن انا أشوف مصالحي</p><p></p><p>مر اليوم عادي الى ان اتى الليل و اتصل صقر بزوجته يعلمها بتأخره الليله و تستطيع النوم دون انتظاره</p><p>ثم ورده اتصال من فريال تأكد عليه القدوم رفقت سامويل و اخبرها بقدومه بعد نص ساعه</p><p></p><p>وصل صقر و سامويل قصر حسن الباشا وجد الكل في استقبالهم انبهر فرات بعضلات سامويل و اتجه نحوه و قبله من خده بينما اتجهت فريال لصقر و قبلته قبله طويله تحت نظرات زوجها الغاضب</p><p></p><p>فريال : حبيبي وحشني من امبارح... ينفع الي عملته معه؟؟</p><p></p><p>صقر : و انا عملت ايه يا فوفا هههههه</p><p></p><p>فريال : فشختني يا دكري هههههه.... تعالا اعرفك بحسن جوزي</p><p></p><p>حسن الباشا مصافحا فهد و شد على يده : اهلا يا ادم باشا تشرفت بمعرفتك</p><p></p><p>صقر يضغط اكثر بيده ليريه قوته : حسن باشا سعيد بمعرفتك ...على فكرة انا بحسدك على القمر دي (بغمزه)</p><p>حسن الباشا بغرور : عادي.... كل الناس بتحسدني</p><p></p><p>سهى مقاطعة لتلطف الجو : و انا مش حتسلم عليا بقا و الا ايه؟؟</p><p></p><p>صقر صقر يسحبها من خصرها أمامهم جميعا و يقبلها قبله حاره امتص فيها رحيق شفتيها وسط ذهول كل واحد منهم و كل و نظرته للموقف</p><p></p><p>فرات في نفسه : ااه يا مامي يا ريت انا مكانها</p><p></p><p>فريال في نفسها : البوسه دي من نصيبي انا بس ملحوقه حعوضها بعدين</p><p></p><p>حسن الباشا في نفسه : اي الجرأه دي كلها</p><p></p><p>سامويل في نفسه : لو مكانه ما كنتش سبت الشفايف دي ابدا</p><p></p><p>سهى في نفسها : اه يا قلبي كسي ولعه و هجت من بوسه دلوقتي امال بعدين هيحصلي ايه</p><p></p><p>صقر في نفسه : حفشخكم كلكم قدام الكلب دا استنوا عليا بس</p><p></p><p>فريال : اي حنفضل واقفين كدا يلا يا جماعه السفره جاهزه شويه فوسفور و مقويات عشان الليله تحلى هههههه</p><p></p><p>صقر : هههههه انا عارف اني حروح على ركبي</p><p></p><p>جلسوا حول مائده الطعام بينما اقترحت فريال شراكه بين صقر و حسن الباشا الذي كان يغلي من الغيض لم يستطع الرفض وافقها الرأي و اتفقوا على بيع اسهم مجموعه شركاته لكن الأموال كانت تنقص صقر خاصه ان الأسهم بمليارات الدولارات و أموال فهد لا تكفي الا 5%</p><p></p><p>صقر : بس يا فوفا انتي عارفه اني جديد في السوق و صرفت أغلب أموالي على المصانع و الشركه و دلوقتي ما فيش غير سعر 5% من الأسهم</p><p></p><p>فوفا (بغمزه) : بص يا ادم يا حبيبي احنا شاريينك لانو وصلتني معلومات اتفاقك مع عيلة الأنصاري انك تشتري 25% من أسهم شركتهم مقابل شيكات يفضله عندهم لحد ما تسدد باقي المبلغ و احنا ما يرضناش انك تروح معاهم عشان هما عملوها قبل كدا مع كتير و غصبوهم يبيعو نفس الاسهم بنص السعر الي اشتروه مقابل انهم ما يبعتوش الشيكات للمحكمه و يبقى سجن و افلاس مع بعض يعني يا حبيبي تحيل عيني عينك</p><p></p><p>حسن الباشا بصدمه بس بيحاول يداري و يقنعوا معاها لانه عرف انه مراته عاوزه تحطه تحت ضرسها الوقت الي هي عوزاه فيه</p><p></p><p>حسن : صح يا ادم يا حبيبي و انا بصراحه كنت رافض بس بعد ليلة امبارح ( و غمزه) دخلت قلب فوفا و قررت تنقذك و تكون في صفنا</p><p></p><p>صقر : طيب انا ايه الي يضمنلي انكم ما تعملوش زيهم معلش مش بخونكم او اقلل من احترامكم بس انا راجل اعمال و لازم اضمن نفسي</p><p></p><p>حسن مش عارف يرد بايه لانه مش عارف الي في دماغ مراته</p><p></p><p>فريال : عند حل طبعا و دي حتوه مني هههههه</p><p>بص يا حبيبي الشيكات الي حتكتبها تكون فيها تاريخ بعد 5 سنين و ورقه نأكد فيها الكلام دا .... أظن اكتر من كدا ما فيش</p><p></p><p>حسن الباشا : ايوه يا ادم يا حبيبي كدا كل شي سهل و مضمون و حتاخد كمان 60 % من اسم الشركه يعني حتبقى عندك نسبه أكبر من الكل بس بشرط واحد افضل انا الي ادير الشركه دي لحد ما أموت و دا حنكتبوا في الورقه كمان... ما تبصليش كدا و تستغرب... انا حفهمك كل حاجه... انا يا حبيبي كبرت في السن و مبقاش فيعمري كتير و ابني زي ما انت شايف مش حيعرف يحافظ على الثروه يعني بعد مماتي فريال و ابني حيضيعوا و عاوز منك انت تكون ماسك الشركه عالاقل لحد ما سهى تحمل و تخلف ممكن يكون حفيدي وقتها قادر يشيل المسؤوليه من بعدي</p><p></p><p>صقر : ما تقولش كدا يا حسن باشا انت لسا شباب و يديك طولت العمر</p><p></p><p>فريال في نفسها : هههههه و**** و شربتها يا حسن الكلب .... انا كرهاك و زهقانه منك من زمان بس استحملتك كتير و خطتي قربت تخلص</p><p></p><p>فريال : بتفكر في ايه كل دا يا ادم.... دي فرصه مش حتتكرر ابدا</p><p></p><p>صقر : و تحت أمرك يا حبيبتي و موافق و بكره الصبح نجهز العقود و نخلص كل حاجه</p><p></p><p>صقر في نفسه : هههههه و**** و جيته على حجري كلكم</p><p></p><p>حسن في نفسه : هههههه شربها المغفل و خطتي انا و فوفا نجحت</p><p></p><p>فلاش باك</p><p></p><p>نامت فريال على صدر صقر بعد ان استحمت و تشعل هو سيجاره يدخنها</p><p></p><p>فريال : ادم انا بحبك اوي</p><p></p><p>صقر : و انا كمان بحبك يا فوفا .... انا اول مره احس بالاحساس دا.... حبيتك من اول مره جت عيني فعينيكي حبيتك من اول ما لمست ايدك... عارفه اني حسيت بكهربه لما لمستك</p><p></p><p>فريال بعشق : عارفه و حاسه بكل حاجه يا حبيبي لانه نفس احساسي</p><p></p><p>صقر : عارفه يا حبيبتي لولا انك متجوزه كنت اتجوزتك دلوقتي حالا كمان</p><p></p><p>فريال : اه يا حبيبي يا ريت دا يوم المنا لما اكون مراتك مش عشيقه في سريرك و بس تعرف انا كرهت حسن و زهقت منه من مده طويله صار موقف مع اخوه خلاني اعرف معنى الرجوله ساب كل حاجه عنده مقابل سلامة مراته و بنته و المعرص الي عندي عكسه بالضبط فلوسه و قوته و خوف الناس منه هي المرتبه الاولى في حياته و الباقي طز و عادي يضحي بيا في اول فرصه لولا اني ماسكه عليه ورق يوديه ورا الشمس بس حتى الورق دا مش كفايه</p><p></p><p>صقر: طب ما تسيبك منه و تتجوزيني انا بصراحه مش حقدر امسك نفسي كتير على بعدك عني او اشوفك مع حد غيري</p><p></p><p>فريال : كدا حسن مش حيسبنا فحالنا</p><p></p><p>صقر : دا سليه عليا و انا قلك تعملي ايه بعدين... المفيد عندي دلوقتي تتجوزيني ؟؟</p><p></p><p>فريال : دا يكون اسعد يوم فحياته كلها.... انا بحبك اوي و موافقه بس خايفه</p><p></p><p>صقر : ما تخافيش من حاجه.... بصي حسن قوته في فلوسه و شركاته بس و دا الي حنركز عليه</p><p></p><p>فريال : طيب ازاي</p><p></p><p>صقر : بصي انتي قلتي انه الورق تقدري توديه ورا الشمس بس مش حيكفي لانه بفلوسه يقدر يشتري اي حد يهربه و ينتقم.... بس لو كان على الحديده مش حيقدر يعمل حاجه</p><p></p><p>فريال : طيب قلي حعمل ايه</p><p></p><p>صقر : بعد ما تروحي حتلاقيه متغاض من الي عملته مع قناة التلفزيون... و هيحاول يأثر عليك و يخليك تبعدي عني عشان يطحني.... عايزك انتي تقنعيه انه يسيب كل حاجه عليكي و انت حتخسريني كل فلوسي و تخليني اشحت في الشارع و تحت ضرسكم تقنعيه انه يبيعلي 60% من اسهم المجموعه مقابل شيكات و ورقه يضمن حقي و حقه و بعد كدا.......</p><p></p><p>فريال : دماغك دي الماظ يا حبيبي</p><p></p><p>صقر : يلا يا حبي الوقت اتأخر و هاتي بوسه قبل ما تروحي</p><p></p><p>بعد عودة فريال من عند صقر و شجارها مع حسن تركته و صعدت لجناحها لحق بها حسن</p><p></p><p>حسن الباشا : حبيبة قلبي انبسطي الليله؟؟</p><p></p><p>فريال : حسن بلاش نحنحة عيال و خش في الموضوع على طول</p><p></p><p>حسن الباشا : يا حبيبتي ما انتي مش مدياني فرصه افهمك</p><p></p><p>فريال : لانك غبي و مش راضي تفهم</p><p></p><p>حسن : يا ستي شكرا على الشتيمه طيب فهميني</p><p></p><p>فريال : الي بعمله دا كله في مصلحتها... تصور انت لو ادم الصواف بدماغه الالماظ في الشغل ينضم لعيلة الانصاري الي من زمان عاوزين يكونوا في المرتبه الاولى و دا طبعا معلومه اكيده وصلتني عاوزين يدوه 25 % من مجموعه شركاتهم فأنا بقا هنا قربت منو و كسبت بنط و بكره حيجي هو مساعده عندنا اولا عشان نقنعوا يبقى معانا و ثانيا نستمتع بحفله من بتوع زمان</p><p></p><p>حسن : و حتقنعيه ازاي بقا</p><p></p><p>فريال : عندي خطه ما تخرج الميه اولا عوزاك تسمعني و ما تقاطعنيش لحد ما خلص</p><p></p><p>حسن : تمام معاكي</p><p></p><p>فريال : اولا حنقترح عليه يشتري اسهم بنسبه 60 % من شركاتنا و طبعا هو فلوسه مش حتكفي المليارات دي كلها حناخد شيكات بالمبلغ يتدفعوا بعد 5 سنين طبعا هو حيوافق لانها فرصه ما تتعوضش.....</p><p>في الوقت دا احنا حنعمل.........</p><p></p><p>حسن : **** عليكي يا حبيبتي يا عسل انتي هو دا الكلام</p><p></p><p>عوده من الفلاش باك</p><p></p><p>فريال : ايه يا جماعه حنفضل نتكلم في الشغل طول الليل و الا ايه (ببجاحه) عاوزه كسي يتهرا الليله .... يلا بقى قوموا انتوا لسا قاعدين</p><p></p><p>اخذتهم فريال لغرفه كبيره بها سريع كبير في كل ركن و جانب كل سرير منضدة على كل جانب فوقها زجاجات و كؤوس من الخمر الفاخر و سرير ضخم وسط الغرفه مربع الشكل 6 متر على 6 متر صنع تحت الطلب خصيصا للحفلات الجنسيه المشتركه</p><p></p><p>فريال : ادخلو انتوا اشربوا و هيصوا على ما اجهز نفسي انا و سهى</p><p></p><p>فرات : خوديني معاكي يا فوفا اجهز انا كمان</p><p></p><p>سهى باحتقار : يلا يا فيفي عبدو زمانك</p><p></p><p>جلس صقر برفقة سامويل و حسن الباشا يمزحون و يشربون يفاجئوا ب3 ملكات جمال دخلوا الغرفه و اتجهت احداهن لركن بهي جهاز ضخم للموسيقى شغل موسيقى رقص شرقي</p><p></p><p>فرات : انا بقا فيفي عبدو و حتشوفو الرقص على أصوله</p><p></p><p>بدأوا الرقص و كل واحدة تتفنن بأدائها و تتمايل لكن أحسنهن كان فرات خاصة مع فستان الرقص الأحمر الذي يلبسه و كأنه صنع خصيصا له و شعر أصفر مستعار و مساحيق التجميل و ملمع الشفاه و خاصه أدائه في الرقص جعل الكل يصفق له غضبت فريال لهذا فأغلقت الموسيقى و اتجهت لصقر لتجلسه فوق فخذيه و ترمي يديها خلف عنقه</p><p></p><p>فريال : عجبك رقصي يا حبيبي</p><p></p><p>صقر : قمر نزل من السماء و تحول لغزال شارد.... ايه يا بنتي الابداع دا... انا على اخري</p><p></p><p>فريال : ههههه يا بكاش بتلعب بالكلمات لعب</p><p></p><p>صقر : انا بقول الحقيقه يا قمر</p><p></p><p>بدأ بتقبيلها و مداعبه ثدييها</p><p></p><p>عند حسن لما نظر لزوجته متجهة لصقر ذهب سريعا لسهى و أمسك وسطها و بدأ بتقبيلها اراد ان يصل لها قبل ان تذهب لسامويل الذي كان واضحا انه مهتم بها و يراقبها</p><p></p><p>بينما اتجه فرات و جلس مثل والدته فوق فخذي سامويل و مرر يديه خلف عنقه يحاول تقبيله لكن فاجأه رفض سامويل الصريح</p><p></p><p>سامويل : ما بحبش البوس لو عاوز تتمتع استنى</p><p></p><p>نزع سامويل ملابسه كلها و صعد للسرير و استلقى على ظهره و أشار لفرات ليقترب بينما فرات كان في صدمه من ضخامه قضيب سامويل الشبه نائم</p><p></p><p>سامويل : لو عاوز تتمتع تعالا مص زبي</p><p></p><p>فرات : انت مسمي دا زب؟؟ يا حبيبي قول عمود نور جذع شجره سيخ حديد دا هو نائم و كدا لو صحى حيبقى قد ايه؟؟؛</p><p></p><p>سامويل : طيب لو خايف او مش عاوز براحتك</p><p></p><p>فرات : نعم يا حبيبي مش عاوز ايه؟؟؟ ههههه</p><p></p><p>و ارتمى عليه فرات يمص قضيبه لكن لم يستطع ان يدخل سوى جزء من رأسه في فمه فبدأ في لحسه و مداعبة بويضاته و رغم خبرته الكبيره الا انا سامويل كان مشمئز من فرات نظر حوله ليجد كل من فريال و سهى يمصوا قضيب صقر و حسن فقرر أن يعاقب هذا الديوث فدفعه للخلف و قلبه على بطنه و وجه قضيبه باتجاه فتحت مؤخرته و بدأ بمحاولات ادخاله ليدخل جزء من رأسه ليسمع صراخ فرات فأدخل بقيه الرأس</p><p></p><p>فرات : بس بس انت فشختني خليك كدا ما تتحركش.... اه يا طيزي اتفشختي بدري اه</p><p></p><p>سامويل : اتفشخت ايه؟؟ دا انا لسا بدخل الرأس بس</p><p></p><p>فرات : انت مفكر ان دا شويه... اه يا مامي الحقيني اتفشخت</p><p></p><p>سهى : برافو عليك يا سام افشخوا خليه يتهد بقا</p><p></p><p>و تركت حسن لتذهب بجوار سامويل و تقبله قبله طويله ثم تمسك بمؤخرة زوجها تفتحها لتسهل الأمر على سامويل الذي بدأ بمص ثدييها الكبيرين ثم ادخل القليل من قضيبه اكثر ثم اكثر الى ان ادخل نصفه و بدأ يضاجعه و يسرع</p><p>اكثر كل ما تلقى قبله من سهى كانت له كمنشط جنسي قويه المفعول</p><p></p><p>أما حسن فقد كان يشاهد ما يحدث لفرات بعد ان تركته سهى فقرر الذهاب لمشاركه صقر الذي رفض تركه يلمس فريال</p><p></p><p>صقر : أسف يا حسن باشا فوفا الليله الملكه بتاعتي و ما حدش حيلمسها غيري</p><p></p><p>رمقه حسن بنظرات غاضبة</p><p></p><p>شعرت فريال بالسعاده لكلمات صقر و تأكدت من مشاعره الصادقه لها فنظرة لحسن</p><p></p><p>فريال بغمزه : معلش يا حسن انا الي طلبت كدا</p><p></p><p>حسن فهم قصدها : اكيد طبعا يا حبيبتي المفيد تبقي مبسوطه يا قلبي</p><p></p><p>ثم اتجه ناحيه سهى و جذبها من وسطها و جعلها ترتكز على يديها و ركبتيها و ادخل قضيبه فيها بغل و بدأ مضاجعتها تألمت سهى من فعلته و نظرة لعيني سامويل الذي قرر ان يرهق فرات ليأخذ نصيبه من سهى فبدأ بدك فرات الذي أرهق و أتى شهوته 3 مرات لهول ما يحصل له ثم ارتمى على بطنه بعيدا عن سامويل و هو يلهث و لم ينطق بكلمه</p><p>أتى حسن شهوته على وجه فرات تحت طلب من سهى التي اتجهت تداعب قضيب سامويل العملاق و تقبله من شفتيه ثم بدأت بمصه و لحسه ببطئ ليشعر سامويل بالمتعه ليحملها بين زراعيه و اتجه بها لسرير اخر الغرفه أنامها فوقه و صعد فوقها و بدأ بتقبيلها و مص ثدييها ثم بدأ بإلاج قضيبه شيئا فشيئا الى ان وصل لنصفه و بدأ بمضاجعتها ليرتفع صوتها شيئا فشيئا بدأ صوت فريال ايضا يعلو و صقر يضاجعها من الخلف في الوضع الكلابي الذي تعشقه</p><p></p><p>فريال : اه يا كسي.... شايف يا معرص الرجاله.... مبسوط و انا بتناك قدامك كدا... اه نيكني اكتر يا دكري... اه اصل جوزي معرص و مش قادر عليا.... اه يقدر بس يجبلي رجاله تنيكنا... بس كلهم معرصين... مش زيك يا فحلي...اه يا كسي.... نكني اكتر يا حبيبي.... انا عمري ما تفشخت كدا ... بص يا جوزي يا معرص زبه ازاي فاشخني.... اه عجبك كدا و انا بتناك منه...</p><p></p><p>بدأ حسن يشعر بالاثاره من كلامها فبدأ بمداعبة قضيبه و نظر لسهى عله يطفئ ناره فوجدها تصرخ من قضيب سام لم يجد مفرا من فرات فسحبه و اولج قضيبه في فمه</p><p></p><p>حسن : كنت بتقول فيفي عبدو هاه.... مص يا خول زب أبوك... ما هو معرص متجوز شرموطه حيجيبو ايه غير خول... مص يا لبوه يا منيوك</p><p></p><p>فريال : شفت يا دكري اهو ماسك ابنه دلوقتي.... بالراحه على الواد يا معرص.... مش شايف حيله مهدود.... اه يا كسي... اضرب كمان يا حبيبي.... جبهم في كسي ارويه... اه ما بقتش قادره... جيبهم يا حبيبي و ارحمني انا خلاص اتفشخت... اه اه اه</p><p></p><p>اتى صقر شهوته في فرجها و نام بجانبها و احاطها بذراعه لينال قسطا من الراحه</p><p></p><p>بينما افرغ حسن منيه في فم فرات و ارتموا الاثنين على نفس السرير</p><p></p><p>بقيت صرخات سهى فقط تأن تحت سامويل الذي تأخر كثيرا ثم أتى شهوته على وجهها و صدرها و شربت بعضا منه ثم ارتمت بجانبه للراحه</p><p></p><p>ارهق الجميع عدى صقر و سامويل طلبوا المزيد لكن الكل في شبه غيبوبه و رفضوا فقررا الذهاب على وعد بمقابله في الصباح لاتمام العقود و امضائها</p><p></p><p>عاد صقر لقصره لجد الجميع في سبات عدا حبيبة قلبه بدور التي جلست في جناحها تنتظره و تلبس اجمل قميص نوم لكن رفضت ان يلمسها بعد ان شاهدت التعب على ملامحه لأخذها في حضنه و ينام</p><p></p><p>اما بالنسبه للضابط محمد فقد حاول غلق قضيه صقر نهائيا بعد ان اقنع رئيسه بأن صقر ربما يكون من صلب شخص اخر و او متبنى او ربما يكون ابن زوجته فأغلقت القضيه نهائيا بموت صقر في كل السجلات و اصبح على اتصال دائما و تنسيق حول كيفيه ايقاع شركاء حسن الباشا في اعمالهم الغير قانونيه</p><p></p><p>اللواء احمد و الدكتور سامي اعطاهم فهد حبوب مهلوسه تجعلهم مجانين مع الوقت و بعد اغتصابهم أحبوا الأمر و أصبح اسعد اوقاتهم عند مص قضيب أحدهم او مضاجعتهم</p><p></p><p>ميلا اتفقت مع فهد ان يهربها لروسيا بلدها الأم بعد ان يغير هويتها و شكلها لتكمل سلسله شهواتها في مكان اخر و طبعا بعد ان يمدها بنسبه من أموال زوجها لكن سيأجل كل هذا الأمر لانتهاء كل شيء</p><p></p><p></p><p>بينما مر يوم فهد بتبادل كلمات العشق مع سوزان و قرر ان يصارح صقر بمشاعره نحوها و انه يريدها معه بعد انتهاء انتقامهم و لكن قلبه أيضا يميل لحنان بعد مراقبتها كثيرا و هذا ما كان يخشاه ان لا يستطيع الوصول لقلبها</p><p></p><p>الجزء العاشر و الاخير</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>الخطه التي قام بها صقر صحبت فريال بدأ تنفيذها و هاهو حسن يقع في الفخ و يمضي العقود و يستلم الشيكات و ورقه الضمان لكل منهما</p><p></p><p></p><p>اصبح صقر حاليا يمتلك 60% من اسهم مجموعه شركات الباشا بينما قام سامويل بافتتاح شركات اخرى وهميه و سلم اداره كل شركه لرجل من رجال فهد كي لا يظهر صقر او اي احد من موظفيه في الصوره</p><p></p><p>عاد لقصره سعيدا بانجازه وجد الحجه فاطمه و حنان على المائده يأكلون</p><p></p><p>صقر : سلام عليكم</p><p></p><p>الحاجه فاطمه و حنان : عليكم السلام</p><p></p><p>صقر : انت لوحدكوا اومال القمر فين ؟؟</p><p></p><p>حنان : القمر فوق مستنياك و عنيها قيدا نار و ماسكه سكينه و مستنياك.... هو انت عملت ايه في الشركه مع السكرتيرة الجديده لانه اتصلت بتلفون القصر و ردت عليها بدور.... و من وقتها و هي في جناحكم و مش راضيه تنزل لحد ما تيجي</p><p></p><p>صقر : سكرتيرة مين اصلا انا ما روحتش الشركه النهارده كل شغلي برا و ما قابلتش السكرتيرة الي جابها سامويل</p><p></p><p>حنان : اطلع اطلع استلقى وعدك ههههه</p><p></p><p>صعد صقر و قلقا و دخل جناحهم وجده مظلما فتح النور لتصرخ بدور فيه</p><p></p><p>بدور : اطفي النور اطفي النور</p><p></p><p>صقر بعد ان اطفأ النور : مالك يا حبيبتي في ايه؟؟</p><p></p><p>بدور : غمض عينيك الاول و حقلك</p><p></p><p>صقر ابتسم فقد علم ان حنان خدعته و اغمض عينيه و شعر بيد تمسك بيده و تسحبه للامام ثم توقفت</p><p></p><p>بدور : افتح عينيك</p><p></p><p>فتح صقر عينيه ليفاجأ ببلالين و قلوب معلقه و رائحه معطره للجو و عشاء فاخر و شموع فوق المائده</p><p></p><p>صقر : فنانه في كل حاجه يا روحي... بجد انا فرحان بالجو الرومانسي دا</p><p></p><p>سحب هديه من بين ثيابه و قدمها لها لتفتحها لتشهق من جمال و روعه عقد ماسي باهض الثمن عانقته بفرحه</p><p></p><p>صقر : بحبك يا روحي.... يلا لفي عشان البسهولك</p><p></p><p>التفت بدور لتلبس العقد الذي زادها جمالها</p><p></p><p>صقر مقبلا عنقها : تصدقي انك انتي الي خليتيه احلى</p><p></p><p>بدور : **** يخليك ليا يا حبيبي بس دا باين انه غالي اوي</p><p></p><p>صقر : ما يغلاش عن الملكه بدور</p><p></p><p>بدور : بحبك يا نور عيون بدور... يلا نقعد نتعشى</p><p></p><p>جلس صقر لتذهب بدور للخلف تشغل موسيقى هادئه ثم جلست</p><p></p><p>تناولا العشاء ثم نهضا للرقص نظرات عشق تعبر و تقص الكثير من ابيات الشعر الغزلي رغم صمت الألسنة</p><p></p><p>لم يستطع صقر ان يمسك نفسه أكثر من هذا ليبدأ بتقبيلها بينما يديه تتجول بين ظهرها و خاصرتها و يديها تداعب شعره و عنقه فتح فستانها من الخلف ليسقط اسفل قدميهانذعت عنه الجاكت و القميص حملها بيده و هي ذائبه في حمم القبلات لتجد نفسها على السرير و صقر يعتليها يلعق رقبتها نزولا لثدييها ساعدته في خلع حامله صدرها التي لاطالما ازعجه فتحها بدأ بتقبيل ثدييها قبلات متفرقه ثم ادار لسانه حول الحلمه دون المساس بها ضغطت رأسه بيديها عله يلعقها او يمصها و يطفئ النار التي اشتعلت بصدرها تفنن في تعذيبها الى ان تعبت و طلبت ان يعض حلمتها بدأ بعضعضه خفيفه و يده الثانيه تقرص حلمتها الاخرى نزل لبطنها يلعسها الي ان وصل للكنز المخبئ بين فخذيها تلمسه باصابعه الخبيره ليجد بلل في سروالها الداخلي القصير ذو الخط الرفيع من الخلف نزل بلسانه يلعق البلل و يمتص فرجها ثم نزعه عنها و بدأ بلعق فرجها البكر تلوت تحته تدفعه و تقربه في ان واحد سبحت في الفضاء كسمه تتخبط تبحث عن الماء جناحان انبعثا من بين كتفيها و حلقا بيها للسماء كعصفور ينعم بروعه الطيران لاول مره احس بما تشعر به و واصل ما يفعله بينما كان ينزع سرواله بلل قضيبه يعلم ان الوقت المناسب لفتحها قد حان لطالما حلم بليلة الدخله التي تأخرت كثيرا احتواها بكامل جسده قضيبه يحتك بشفرات فرجها من الخارج تبلل بماء شهوتها صدره ملاصق لصدرها شفتاه تقبل شفتيها انفاسهما الملتهبه مختلطه بدأ قضيبه يجد طريقه لاعماقها تأوه خفيف لالم الزائر الجديد للمنطقه تلاه قبلات اكثر التهاب لم تشعر الا بهذا الزائر يدك حصونها دكا يقتحم جدران فرجها و يمتلئ كل الفراغ الموجود تأوهات شهوه اكثر منها ألم اي الم علمت انها فتحت دون الم شهوتها العاليه و اشتياقها له و خبرته انساها كل الالم ليتحول لمتعه بدأت رعشتها تقوى هذي المره سرعته جعلتها تقترب اكثر و هو يسرع اكثر علت تأوهاتهما معا ازداد تصلبه و ارتعاشها براكين انفجرت في ارض المعركه احتضنها و قربها اليه و همس بكلامات العشق و الغرام احتضنته و قبلته بتعب انسحب قضيبه تدريجيا ليخرج مع مزيج مختلط من منيه و ماء شهوتها و دم بكارتها اخذا حماما دافئ و خلدا للنوم</p><p></p><p></p><p></p><p>مرت الايام صارح فهد صديقه بنيته بالزواج سرا من سوزان عشقه لها جعله يتناسى حياتها السابقه بادلته سوزان الحب لحد الجنون</p><p></p><p>وافق صقر على ما قرره صديقه و وعده انه سيعرفه على حنان فقد كان يعلم انه احبها هي ايضا من كثرت ما راقبها سابقا لكن بعد ان ينتهي انتقامهما</p><p></p><p>اللواء أحمد و الدكتور سامي أصبحا مجانين رسميا كما اصبحا ديوثين يعشقون القضيب و يرتوون بمياه شهوته اما بخصوص ميلا فقد هربها فهد لروسيا لتشتغل في الدعاره تحت طلبها هي شخصيا</p><p>قدمهما فهد للضابط محمد بعد ان جهزا مكانا ليكون هو المخبأ الوهمي الذي اختطفوا به و بعد عرضهما للقضاء تم وضعهم بمستشفى المجانين</p><p></p><p></p><p>بين صقر و فريال في فيلا اشتراها حسن لمتعه بعيدا عن الاعين و بعد ان ضاجعها ضمها لصدره و اشعل سيجاره يدخنها</p><p></p><p>صقر : حبيبة قلبي عملت ايه في الي قلتلك عليه</p><p></p><p>فريال : ما تقلقش يا حبيبي كل الي طلبته اتنفذ الطباخ الجديد الي بعته بقا بيحط فياغرا في الاكل لحسن... و اقنعت فرات ياخد مراته و يسافر عشان ما يخلالي الجو معاه</p><p></p><p>صقر : عاوزو يكون تحت زبي في اقرب وقت</p><p></p><p>فريال : ههههه ما تقلقش يا حبيبي دا الخول من كثر البعبصه بقا يطلب ادخل 3 صوابع في طيزه المتناك</p><p></p><p>صقر : شفتي لما قلتلك ههههه الفياغرا لما تخليه هايج و عاوز ينيك حيوافق انه يتبعبص عشان ينيكك</p><p></p><p></p><p>فريال : ههههه صح للدرجادي بتحبني يا ادم.... و مش عاوز راجل ينام معايا غيرك</p><p></p><p>صقر : انتي مراتي و ملكه قلبي ازاي عاوزاني استحمل اشوفك في حضن راجل غيري عاوز الخول دا يبقى زي فرات يتناك بس من غير ما ينيك و كدا حضمن انك حتبقي ليا لوحدي و كمان حيكون زي الخاتم في ايدينا في اي حاجه و خاصه لما عرفنا الرقم السري بتاع الخزنه الي فيها الشيكات فاضل بس حاجات خفيفه</p><p></p><p>فريال : هو دلوقتي فاكر نفسه ذكي و دماغ و ثقته فيا لاقصى درجه خاصه لما وافق انه فلوس الصفقات الي بنسرقها من المجموعه عن طريق الشركات الوهميه الي فتحتها تتحول لحسابي الخاص</p><p></p><p>صقر : ما هو دا المطلوب.... بصي يا حبيبتي دلوقتي اسهم الشركه بقت في الارض دلوقتي و قربت تنتهي... بس عندي مشروع ضخم محتاج فلوس كتير و محتاجين كل قرش عندنا او عند حسن ما انتي عارفه انه مخبي فلوسه برا البلد في حسابات كتير</p><p></p><p>فريال : مشروع ايه دا يا حبيبي</p><p></p><p>صقر : انتي عارفه يا فوفا اني جاي من جنوب افريقيا و عندي خبره كبيره في افريقيا السوداء و ناسها</p><p></p><p>فريال : ايوا عارفه دا طبعا</p><p></p><p>صقر : نيجيريا يا فوفا نيجريا كلها فقر و ثورات بس فيها ثروات كتير و اهم الثروات اليد العامله فأنا بقا عاوز اقتحم نيجيريا ما اوسع ابوابها و احول البلد دي من مستهلك لمصنع يعني افتح مصانع و شركات تشتغل في كل حاجه و افتحهم كلهم في نفس اليوم عشان الدعايه لما اشتغل عليها ما نخسرش وقت و نكون عرفنا بنفسينا من اولها و نمسك البلد دا بايدينا عاوزك بقا تقنعي حسن يمولنا بفلوسه الي برا كلها و مع الفلوس الي عندك و فلوسي نقدر نعمل المشروع دا و فهميه انه عشان يضمن حقه اكتبلو شيكات بالمبالغ الي اخدتهم نفسالي عمله معايا و بكدا يا حبيبتي حنستولي على كل فلوسه حتى الي برا و المجموعه بقا انتي عارفه حنعمل فيها ايه</p><p></p><p>فريال : انت دماغك دي جايبها منين هاه</p><p></p><p>صقر : العاشق لما يعشق يعمل المستحيل يا حب عمري</p><p></p><p></p><p></p><p>عادت فريال للقصر لتجد حسن في انتظارها</p><p></p><p></p><p>حسن : فوفا... قلبي... اتأخرتي عليا ليه</p><p></p><p>فريال : كنت باتناك من صقر و اهديه</p><p></p><p>حسن : تهديه؟؟؟ ليه هو حصلت حاجه و انا معرفش؟؟</p><p></p><p>فريال : لا يا خفيف حتستعبط بهديه من غضبه بسبب خساير الشركه عشان ما يطلبش يمسك الشركه مكانك بس الواد دا دماغ</p><p></p><p>حسن : دماغ؟؟؟ ههههه لو دماغ ما كنش شربها</p><p></p><p>فريال : ايوه دماغ ماهو انت لو عرفت المشروع الي داخل عليه حتغير كلامك بسرعه...</p><p></p><p>حسن : مشروع؟؟ مشروع ايه ؟؟</p><p></p><p>فريال : بص يا حسن... هو حاليا بيشتري اراضي في نيجريا و انت عارفه ان اليد العامله هناك رخيصه كتير و نسبه البطاله عاليه... هو بقا عاوز يقتحم كل المجالات هناك و يرفع اقتصادها و بكدا يكون مسك الدوله تحت ضرسه و يقدر يعمل اي حاجه عاوزها دا غير الارقام الخياليه الي حيكسبها</p><p></p><p>حسن : تصدقي صح ... و عندك حق في كل الي قلتيه عنه المشروع دا لو تم حايعيش ملك و حيكون من ملوك الارض و من اغنى اغنياء العالم..... طيب ما تقنعيه بطرقتك الخاصه ان ادخل شريك معاه</p><p></p><p>فريال : صعب يوافق يا حسن هو قالي ان المجموعه عماله تخسر خساره وراء التانيه و ما يفتكرش انه عندك فلوس دلوقتي تكفي المشروع دا... و حسب كلامه انه عاوز يدخل علي الانصاري كبير عيلة الانصاري شريك و معاه واحد من كبار رجال الاعمال في الامارات</p><p></p><p>حسن : نعم نعم؟؟ ايه دا؟؟ و انت ساكته و تتكلمي بهدوء كدا؟؟ لا يا حبيبتي انتي لازم تقنعيه نعلم شراكه انا و هو لوحدينا و انا حتكفل بكل الفلوس الي محتاجها بلا خليجي بلا بتاع</p><p></p><p>فريال : و انت عندك فلوس تكفي كل دا؟؟</p><p></p><p>حسن : حنبيع كل حاجه و فلوسي الي برا البلد كمان ححولها لعنده بس انتي اقنعي يا فوفا و يعمل زي ما انا عملت و يديني شيكات تضمن حقنا</p><p></p><p>فريال : طيب حعزمه بكره على هنا و نقضي سهره حلوه و اقنعه بكل حاجه و اقنعه كمان انه لازم نبيع المجموعه لواحد من رجالتي قبل ما تفلس ما انت عارف انها تقريبا انتهت و دا الوقت المناسب الي حنبيع فيه</p><p></p><p>حسن : تمام يا حبيبتي.... طب ما تيجي نطلع فوق نقول كلمتين على انفراد</p><p></p><p>فريال : حسن انا عارفه ان طيزك عاوزه تتبعبص و انت حاتولعني و تسبني كدا</p><p></p><p>حسن : يلا بس يا حبيبتي و انا حخليكي تحلفي بيا</p><p></p><p>فريال : ههههه احلف بيك طيب حشوف</p><p></p><p>صعدا لجناحهم و خلعو ملابسهم وسط بعض القبلات اخذت قضيبه النائم بفمها و بدأت بمصه و اقحمت اصبع ثم الثاني و الثالث في مؤخرته انتصب قضيبه في فمه دقائق و بدأ يقذف في فمها</p><p></p><p>فريال : ايه القرف دا... يعني كدا خلاص؟؟ خلصت؟؟ ما انا لسا بأقلك انك حتولعني و تسبني</p><p></p><p>حسن : اعمل ايه يا حبيبتي انتي الي مصك و بعبصتك حلوه</p><p></p><p>فريال : و انا يا حسن اعمل ايه دلوقتي حتقلي الحسك كسك و ترتاحي... و هو انا مش برتاح كدا الا لما اتناك... اقلك حاجه دقيقه .... الو ادم... انت فاضي دلوقتي... لو سمحت يا حبيبي ممكن تجيلي القصر دلوقتي انا محتاجاك بسرعه.... يخليك ليا يا حبيبي....</p><p></p><p>حسن : ايه حا ييجي؟</p><p></p><p>فريال : ايوه</p><p></p><p>حسن : حلو جدا يبقى اقنعيه يا حبيبتي ما تنسيش</p><p></p><p>فريال : اه ماهو دا الي انت فالح فيه</p><p></p><p>وصل حسن للقصر و اعلمته مديره القصر ان السيده تنتظره في جناحها صعد للجناح فوجد حسن يلعق فرج فريال التي كان تحشر 3 اصابع في مؤخرة زوجها رأته فغمزته نزع ملابسه بهدوء دون ان يصدر صوتا و اخذ يداعب قضيبه قليلا ثم بلله بلعابه و وقف خلف حسن سحبت فريال اصابعها و ثبتت رأس حسن على فرجها بينما حشر صقر قضيبه في مؤخرة حسن الذي تألم و صرخ و حاول ان ينتفض و يبتعد لولا ان صقر ثبته تحته و اخرج قضيبه و ادخله ثانية</p><p></p><p>فريال تغمز حسن : هههههه اهدا يا حبيبي دا ادم بيهزر معاك مالك اترعبت كدا ليه... انا الي غمزته عشان يحشر زبه اصل صوابعي وجعتني و انت لسا عاوز تتناك</p><p></p><p>حسن : اه انا مش عاوز اتناك انا عاوز بعبصه بس</p><p></p><p>صقر : طب ما انا ببعبصك بس بحاجه تاني و بصراحه خرم طيزك الاحمر هيجني</p><p></p><p>فريال : خلاص بقا يا حسن ما تكسفش ادم دا حبيبنا و الا انت نسيت</p><p></p><p>حسن : اه اه بس بالراحه يا ادم اه بالراحه يا راجل فشختني اه كدا حلو خليك عالهادي كدا... اه اه ادخلي تحتي و مصي زبي يا متناكه اه ايوه كدا اه نيك اقوى يا ادم اه</p><p></p><p>صقر : كدا حلو...</p><p></p><p>حسن : اه ايوه اسرع شويه</p><p></p><p>صقر : عجبك زبي في طيزك كدا</p><p></p><p>حسن و قد اندمج معه : ايوه زبك كبير و ماليني</p><p></p><p>صقر : طيب و الي يعيشك في متعه اكبر من كدا</p><p></p><p>حسن : اه اه.. ابوس زبه لو ينفع</p><p></p><p>سحب صقر قضيبه : طيب انت الي جبته لنفسك... يلا يا حسنيه قولي انا مرا</p><p></p><p>حسن : ايه حسنيه دي لا مش حقول كدا ايه دا....</p><p></p><p>فريال مقاطعة : اسكتي يا حسنيه و اسمعي الكلام و قولي الي هو عاوزه و خلصينا</p><p></p><p>حسن : حتى انتي يا فريال؟؟</p><p></p><p>فريال بغمزه : يلا يا بت يا شرموطه خلصينا عشان ينيكك و الا مش عاوزه؟؟</p><p></p><p>حسن : لا عاوزه انا مرا و شرموطه و عاوزه اتناك حلو كدا</p><p></p><p>ادخل حسن قضيبه ثانيه و بدأ بمضاجعته و عند اقتراب شهوته اقترب من وجه حسن الذي فتح فمه تدريجيا دون وعي بما سيحصل و اخذ القضيب بفمه بينما امسكت به فريال تحرك يديه و تمارس له العاده السريه الى ان ارتعش صقر و افرغ منيه في فم حسن الذي لم يستوعب الامر الا بعد ان سحب صقر قضيبه منه و بدأت قطرات المني تتساقط من فمه علاى شفتيه ثم صدره</p><p></p><p>فريال : ياه يا حسن انت فنان بالفطره هههههه</p><p></p><p>حسن و قد استفاق و عاد لوعيه : ايه الي بتقوليه دا و اي انت عملت فيا دا يا ادم</p><p></p><p>استلقى صقر على ظهره دون ان ينبس بكلمه ليترك الكلمات لفريال</p><p></p><p>فريال : مالك يا خول مش عارف عملك ايه؟ ناكك و جاب لبنه فبقك... دا الي يشوفك دلوقتي ما شافش لما كنت تصوت تحته و تقول انا مرا و عاوز اتناك و انت بنفسك لما سألك قلتله عاوز اللبن في بقك... يلا يا حسن ادخل خد دش و تعالا عشان عاوزه حسن في موضوع مهم</p><p></p><p>اخفض حسن رأسه و ذهب ليستحم بينما استلقت فريال بجانب صقر و نامت على صدره</p><p></p><p>عاد حسن و جلس على طرف الفراش</p><p></p><p>فريال : خلاص يا حسن ادم وافق تكون شريكه في المشروع بشرط انك ما تدخلش في اي حاجه لحد ما يخلص و يجهز كل حاجه و يوم الافتتاح حنسافر هناك و نحضر المهرجان الي حيعمله بمناسبه المشروع... و كمان وافق على الشاري الي جاي يشتري المجموعه لانه مش حتلاقه غيره يدفع في مجموعه قربت تفلس</p><p></p><p>حسن : بجد يا ادم</p><p></p><p>صقر : طبعا موافق و في ايدك يومين تجهز الفلوس ما انت عارف التأخير مش مناسب لينا و فلوس المجموعه حدخلهم في المشروع و بعد ما نخلص كل حاجه حنرجع نفتح شركات تانيه هنا و يكون عندنا اسواق جديده كمان</p><p></p><p></p><p>مرت الايام و قام حسن ببيع المجموعه لشخص في الظاهر من رجال فريال لكن في الباطن فهو احد رجال فهد</p><p></p><p>عاد فرات و سهى من السفر ليجد والده اصبح مثله يعشق الرجال و يجري وراهم ليمتع مؤخرته</p><p></p><p>بعد ايام تم تحويل كامل اموال حسن و فريال لحساب صقر بسويسرا كما اقنعهم ببيع كامل املاكهم و قصرهم بسبب نقص المال للمشروع و حجز لهم صقر جناح في نزل فاخر بعد ان وعدهم بان يبدأ جني الارباح بعد اقل من 3 اشهر و لم يتبقى عندهم شيء من المال</p><p></p><p>اخذ صقر كل الشيكات و اوراق الضمانه من فريال و معهم الوثائق التي تثبت تورط حسن في عدة قضايا توصله للاعدام</p><p></p><p>تقابل صقر و فريال و حسن و فرات و سهى و اخبرهم انه يريد ان يريهم مفاجأه ستعجبهم فأخذهم لقصر حسن سابقا</p><p></p><p>صقر : ايه رأيكم في المفاجأه دي؟؟</p><p></p><p>فريال : مفاجأه ايه؟ اوعى تقول اشتريت القصر بتاعنا؟؟</p><p></p><p>حسن : لا مش انا الي اشتريته بس قبل ما قولك عاوز اعرفكم بنفسي يا حسن باشا انا صقر مش ادم صقر الي قتلت ابوه و امه بعد ما اغتصبتها شوف دلوقتي بقيت ايه بقيت اقدر اجيبك انت و مراتك و ابنك تحت زبي في الوقت الي انا عاوزك فيه... عامل ذكي و دماغ و انت ولا حاجه طول عمرك الطمع خلاك تجري وراء الفلوس و بعت عرضك و شرفك كنت فاكر انك صاحب كل حاجه و تملك كل حاجه اديت وذانك لمراتك و خلاتك تذل اخوك و تسرقه....بص فوق شوف شريكي الاصلي مين...</p><p></p><p>نظروا لاعلى لينصدموا بفهد يقف اعلى الدرج يبتسم صدمه كبيره للجميع</p><p></p><p>صقر : عاوز تقول حاجه يا صاحبي</p><p></p><p>فهد : لا يصاحبي انت عارفني ما بحبش الكلام كمل انت</p><p></p><p>صقر : ايه يا حسن الكلب مش حتسلم على ابن اخوك؟؟؟</p><p>هاه ابن اخوك الي انت بسبب طمعك و تعريصك اديت وذانك لمراتك عشان تدمر اخوك و عيلته و كل دا ليه؟؟ عشان اخوك صان عرضك و اعتبر ان عرضك عرضه و رفض ينام معاها تقوم انت تعمل ايه هاه... اسف يا صاحبي اني حفتح جرحك تاني</p><p></p><p>فهد : انا عمري ما نسيت يا صاحبي بس اظن كفايه كدا... يا محمد باشا تقدر تتفضل تاخد الزباله دا من قصري و الف شكر لمجهوداتك لولاك ما كناش عرفنا فلوسه قد ايه او فين و بلغ سلام لشيخنا عم محمد</p><p></p><p>دخل الضابط محمد مع عساكره و القى القبض على حسن الباشا</p><p></p><p>محمد : امسكوا المتهم دا و حطوه في البوكس</p><p></p><p>حسن استفاق من الصدمه : انت بتقول ايه انت مش عارف انا مين</p><p></p><p>محمد : عارف انت مين و عملت ايه و عارف كمان حكم الاعدام الي مستنيك يلا يا عسكري</p><p></p><p>فريال : ادم انا مش مش..</p><p></p><p>صقر : مشمش ايه دلوقتي يا حبيبتي... هههههه تقصدي مش فاهمه حاجه؟؟ بصي يا فوفا يا شرموطه انا خدت فلوسكم كلها و بقيتوا ما تملكوش ولا حاجه و ما فيش اي اثبات يدل ان ليكم حاجه عندي هههههه</p><p></p><p>فريال اصابتها نوبه جنون من الصدمه و وقعت مغشيا عليها بينما نزل فهد من الدرج و وقف امام سهى ينظر لها فأخفضت عينيها</p><p></p><p>فهد : اهلا يا سهى هانم مرات ابن عمي المحترم</p><p></p><p>سهى : فهد انا...</p><p></p><p>فهد : انتي ايه هاه... انتي شرموطه بعتي نفسه لخول عنده فلوس ابوه... شرموطه سابتني و اتجوزت خول كان سبب في موت صاحبتها الي كانت معتبراها اكتر من اختها.... واحده شرموطه باعت نفسها بالفلوس و فتحت رجليها لكلاب تنهش فيها.... يلا اطلعي من قصري و خدي الخول معاكي و خدي الشرموطه الكبيره من هنا ... مستنيه ايه اطلعوا برا يا كلاب</p><p></p><p>عدة ايام اخرى و اقتسم الصديقان المال و مجموعه الشركات بالنص ثم تبادلا بالقصور لكي تبقى ذكريات الطفوله التي عاشها فهد في قصري في ذاكرته</p><p></p><p></p><p></p><p>في مبنى عملاق لمجموعه شركات الانصاري</p><p></p><p>دخل سعيد الانصاري لمكتب اخيه و كبير عائله الانصاري</p><p></p><p>سعيد : صباح الخير يا علي</p><p></p><p>علي : صباح الخير يا سعيد... مالك فرحان كدا ليه فرحني معاك</p><p></p><p>سعيد : سمعت اخر الاخبار؟؟</p><p></p><p>علي : لو قصدك اخبار انتحار حسن الباشا في السجن وصلتني المعلومه قبلك</p><p></p><p>سعيد : و مش فرحان ؟؟</p><p></p><p>علي : و افرح ليه؟؟</p><p></p><p>سعيد : مش كنت عاوزه يتفشخ عشان كان بيسرق منا صفقات بملايين و عذبنا معاه كتير؟؟</p><p></p><p>علي : لا مش فرحان... و كمان عاوزك تجبلي معلومات عن ابن أخوه فهد و صاحبه ادم الصواف</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="CESAR, post: 85"] في احدى غرف التعذيب في اداره أمن الدوله يجلس في الظلام يستمع لقطرات المياه صوتها قوي بسبب هدوء المكان يعلم انهم يحاولون اصابته بالجنون او ان يستسلم و يعترف بكل شي 3 أيام لم يذق طعم النوم و الأكل لم يدخل جوفه سوى نصف كأس من الماء المخلوط ببعض السكر كي لا يتوقف قلبه عن النبض انشقت ابتسامه استهزاء على وجهه تكشف عن أسنان لؤلؤيه و نظره يرتفع الى الكاميرا في أحد أركان الغرفه دخل ظابط أمن الدوله خالد لمكتبه و أخذ يراقب الكمبيوتر دون ان يتكلم مع زميله محمد محمد : انظر انه ينظر اليك و يبتسم كأنو يعلم أنك وصلت الان خالد : لكم اود ان افقأ عينيه الحادتين لم يخطأ والده في تسميته بصقر محمد : لا نستطيع أن نأذيه أكثر من ما فعلناه معه لا تنسى اننا نحتاجه حي كي نفهم كيف يدير هذه التفجيرات من الداخل و أين المختطفين و من اختطفهم خالد : هذا الشي الوحيد الذي جعلني أصبر عليه الى الآن أكتر من شهرين تحت التعذيب و لم ينطق الا بما يريد ان يعلمنا به محمد : و ليته يعلمنا اشياء تنفعنا فهو يعلمنا بوقوع تفجير تلو تفجير قبل بضع دقائق و اختطافات بعد حصولها بدقائق خالد : المشكله انه لا يوجد شيء ثابت عليه سوى كلماته كما لو أنه يتلاعب بنا محمد : أحيانا أصدق أنه يرى تلك الأحداث في أحلامه كنبوءات حقا خالد : كفاك غباءا يا محمد و لا تنسى انك ضابط أمن دو..... لم ينهي كلامه الا على فتح باب المكتب فأنتفض الضابطين من مكانهم لرؤية رئيسهم اللواء أحمد و عيناه تتقد غضبا اللواء أحمد : لما تجلسون هنا تثرثرون أ هذه أعمالكم خالد : متأسف يا سياده اللؤاء كنت أنتظرك لأعلمك بآخر ما توصلنا له اللواء أحمد : حسنا اعطني اخر التطورات قبل ان ادخل لأحقق بنفسي مع صقر لاني أظن أنكم تلهون و لا تعطون الموضوع حجمه الحقيقه خالد : يا سياده اللواء لقد حققنا بعض التقدم و... اللواء أحمد : أي تقدم يا خالد رئيس الجمهوريه بنفسه يتصل بي و مهتم بالقضيه و لن نستطيع ان نزيف الحقيقه أكثر و نخبر الاعلام كل مره انها تفجيرات ارهابيه لان هذا خطر على قطاع السياحه و ممكن أن نصنف من ضمن الدول الغير آمنه محمد : يا سياده اللواء نحن نعمل ليلا نهارا لم نغادر المقر منذ 3 ايام و عيوننا في كل مكان اللواء أحمد : حسنا ابلغني بالجديد محمد : بعد أن فتشنا كل كاميرات المراقبه الموجوده و تطل على نفس شارع فيلا الدكتور سامي اكتشفنا مرور صقر أمام الفيلا قبل التفجير بدقائق اللواء أحمد : كيف هذا و هو متواجد عندنا منذ شهرين كيف استطاع ان يخرج و يعود خالد : المشكله أنه لم يخرج و حتى لو استطاع الخروج و العوده فقد كنا معه بالغرفه قبل التفجير ب7 دقائق تقريبا و لن يستطيع ان يكون متواجد في مكانين او 3 في نفس التوقيت اللواء أحمد : ربما يكون له أخ توأم و.... صمت اللواء أحمد و أخذ نفس طويل و اتسعت حدقتا عينيه لبرهه قبل أن يسأل بخفوت و صدمه محاولا ان يقنع نفسه أن ما سمعه خطأ اللواء أحمد : م م ماذا تقصد بمكانين او 3 ؟؟ خالد : لانه في نفس التوقيت كذلك كاميرات بوابه الجامعه قامت بتصوير صقر يمر أمامها قبل اختطاف ابنة الدكتور سامي و زوجته من امام الجامعه اللواء أحمد بصدمه : ماذا يعني هذا؟؟ خالد : الغريب يا سيدي أنه وحيد أبويه و ليس لديه أقارب سوى عمه الذي قام بتربيته بعد موت امه و أبيه في حريق و مات أيضا في حادث سياره قيد ضد مجهول لهروب السائق و دون وجود شهود على عين المكان اللواء أحمد : حسنا يكفي صدمات الى الان و اجلبوه هنا لأحقق معه دخل حارسان ضخمان يسندون صقر و هو مكبل اليدين و القدمين و سلسله حديديه أخرى تربط أغلال يديه بأغلال قدميه من المنتصف و يجلسونه على كرسي في منتصف الغرفه بينما يجلس اللواء أحمد خلف المكتب و أمامه خالد و محمد اللواء أحمد : صقر أ لن تخبرنا قصة التفجيرات الحقيقيه و تترك عنك الأحلام التي تحاول اقناعنا بها صقر : انا لا أحاول اقناعكم بشيء كل الأمر انني أرى بعض التنبؤات تراودني كأحلام اليقظه و كل ما في الأمر انني أحب وطني مثلكم أو أكثر و أردت ان أساعد في حمايه وطني يجثو صقر على الأرض بعد ضربه قويه على مؤخرة رأسه من أحد الحراس الذين جلبوه الحارس : اعترف قبل ان أهشم رأسك اللواء أحمد : يكفي ساعداه على الجلوس و انتظروا خارج المكتب انصرف الحارسان بعد ان اجلسو صقر ابتسم صقر ابتسامته المعتاده باستهزاء صقر : كم الساعه الان يا سيدي نظر اللواء أحمد لساعته اللواء أحمد : 10:15 صباحا صقر أخبرني الحقيقه و أعدك ان اساعدك صقر : أخبرتكم كل الحقيقه لكن انتم ترفضونها اللواء أحمد : حسنا انظر الي هذه المقاطع من فيديوهات المراقبه نظر صقر الي الفيديوهات و رأى نفسه في كل المقاطع في أماكن مختلفه و ابتسم باستفزازه المعهود و قال ببرود و بغير اهتمام صقر : لم أفهم ما تلمح به من ان تجلب صوري في هذي الأماكن اللواء أحمد : هذه المقاطع اخذت من كل المواقع التي تمت فيها العمليات قبل حدوثها ببضع دقائق هل لديك تفسير لهذا صقر : و لما أفسر أنا هذا بينما تعلمون علم اليقين انني متواجد هنا في نفس التوقيت و انتم بأنفسكم شهود عن هذا خالد : سيدي انه يتلاعب بنا محمد (في محاوله لاخافته) : سيدي من رأيي ان تتم محاكمته بهذه الأدله المتواجده في الفيديوهات على انه هو مرتكب هذه الاعمال لوجوده في كل الاماكن و بعد اعدامه تنتهي القضيه صقر بثبات و ابتسامه استهزاء : و ما أدراك ان القضيه ستنتهي بإعدامي و ما أدراك ان العمليات ستتوقف اللواء أحمد : حسنا بمذا تستطيع ان تفسر ظهورك في 3 اماكن في نفس التوقيت صقر : يا سيدي أفسره بأنه من الممكن أن يكون هناك اختراق في جهازك أظن ان جهازكم الوحيد الذي يعلم بوجودي هنا و يعلم قضيتي و استمر التحقيق و صقر لم يجب عن أي شي بل كان شاردا في فترات من حياته تمر أمام عينه فلاش باك : صقر مستلقي على سرير قديم في غرفه على سطح إحدى العمارات في وقت متأخر من الليل و تدخل محبوبته الفاتنه بدور جارته في العماره نهض و عانقها لبرهه دون كلام ثم قبلها قبله خفيفه على شفتيها الورديتين صقر : حبيبة قلبي لما كل هذا التأخير كنت سأغادر ظننت أنكي لن تأتي بدور : تعلم أنني لا أستطيع أن أمضي يوم دون أن أراك و أعانقك لكن تأخر والدي في السهر الليله و انتظرت الى أن تأكدت أنه نائم صقر : اشتقت لك حبيبتي و اشتقت لشفتيك و عانقها مره أخرى و أخذ شفتيها بين شفتيه يلثمها و احدى يداه تداعب رقبتها الطويله و أذنها في حين تجول يده الأخرى في انحناءات جسدها الرشيق لتنزل من خصرها لمؤخرتها التي يعشقها يعتصرها بيده و ينزل يده الأخرى الي صدرها يمسك بيده احدى ثدييها و يداعبه و أخذ يقبل عنقها بينما هي مستسلمه للمساته و قبلاته حبها له يجعلها بدون مقاومه خلصها من ملابسها و انامها على السرير عارية أمامه نزع ملابسه كلها تأمل جمال جسدها و سال لعابه حين استقرت عينيه على صدرها ثديين متوسطين الحجم مسكهما و أخذ يلحسهما و يقبلهما و يمتص حلماتها الكبيره بلونهما البني نزلت يده تداعب فرجها دون ايلاج اصابعه فهي لا تزال بكر يدها تداعب قضيبه تأوهاتها الخفيفه جعلته يشتد شيئا فشيئا أخذ ينزل بلسانه الى بطنها يقبلها الي ان وصل لفرجها ليمتص شفراته يلحسه و يدخل لسانه قليلا لتعلو تأوهاتها خافت أن يسمعها الجيران فجذبته ليستلقي في الفراش و تصعد فوقه و تجلس لتحتك شفرات فرجها بلسانه و تكتم صوتها بادخال قضيبه في فمها تمتصه و تلحس بيضاته علها تخفض صوت تؤوهاتها قليلا يصل لسان صقر الي مؤخرتها لطالما أعجبته و عشقها داعب فتحتها بلسانه و هي تأن من ما يفعل بها يعبث بفتحتها مثل ما يشاء و يدخل لسانه فيها لم تحتمل أكثر لتنهض بسرعه و ترتقيه توجه قضيبه في فتحة مؤخرتها و تنزل قليلا و تحاول كبح صرخه بيدها مع دخول رأسه أخذ يداعب ثدييها بيديه حتى تستريح قليلا لتعيد الكره و تدخله أكثر الى ان دخل بأكمله نامت على صدره تستريح قليل الى ان تعتاد مؤخرتها للزائر الهمام ثم أخذت تصعد و تنزل و تزيد السرعه أكثر فأكثر تشعر به في أحشائها بأكمله خفت سرعتها بعد ان تعبت أنزلها صقر و جعلها تجثو على ركبتيها و هو خلفها ليعيد ايلاج قضيبه مره يبطأ و مره يسرع يقبل رقبتها من الخلف و ظهرها بين الحين و الآخر يهمس بكلمات الحب و العشق في أذنها تشعر بأقتراب رعشتها بيوضه تضرب فرجها من الخلف كلما دخل أكثر بدأت تضغط على قضيبه بمخرتها و تصرخ أتت شهوتها و في نفس الوقت انفجرت براكين منيه في احشائها تلهب مؤخرتها استلقت على بطنها من المجهود و نام فوقها دون ان يخرج قضيبه تركه ينام و يخرج بمفرده استلقى بجانبها و أخذها في أحضانه و قبلها استفاق من شروده و أخذ يتلاعب بالضباطين و اللواء باجابات مبهمه لا تنفعهم في شي و ابتسامه استهزاء في شفتيه بعد أكثر من ساعه في التحقيقات صقر دخل حالته المعهوده للتنبؤات رعشه شديده في كامل جسده ارتطام أسنانه ببعضها ارتجاف شفتيه عيناه تفتح و تغلق بسرعه حاله صمت في المكتب من كل المتواجدين ينتظرون ما سيحدث بعد أن هدأ صقر صقر : سيد خالد أمام منزلك سياره رباعيه الدفع سوداء بها قنبله ستنفجر و تنسف منزلك و زوجتك و ابنك متواجدين به أسرع و اتصل بهم ليهربو قبل فوات الأوان خالد و هو يحاول خنق صقر : ماذا تقول ايها المجرم لو حدث لابني و زوجتي شيء سأقتلك بيدي محمد و اللواء أحمد يبعدون خالد عن صقر و يحاولون اقناعه بالاتصال بزوجته و يعلمها ان تأخذ ابنه و تبتعد عن المنزل خرج خالد من المكتب يركض و هو يحاول الاتصال بزوجته و أخبرها أن تهرب هي و ابنها بسرعه و تبتعد عن منزلهم و ان لا تغلق الاتصال ليبقى معها و يطمأن عليهما و بعد دقائق سمع صوت إنفجار قوي و صرخات .... لو يوجد اخطاء او سياق القصه لم يعجبكم ارجو ان تقدمو رأيكم قراءة ممتعه للجميع و نلتقي في الجزء الثاني الجزء الثاني توجه الضابط خالد لمنزله ليجده لم يتبقى منه سوى جدران سوداء من اشتعال النيران فيها لم يجد أثرا لزوجته و ابنه يعلم انهم لم يتواجدو داخل البيت وقت التفجير اخبرته زوجته انها ابتعدت اكثر من 100 متر و ابنها في حضنها سأل الجميع لا أحد يعلم شيء اين عساها تكون تذكر صقر اندفع بسيارته باتجاه المقر في مقر أمن الدوله صدمه و سكون تعم المكتب اللواء أحمد نظره موجه نحو صقر اللواء أحمد : صقر مش حتقلي ازاي حصل ده كلو عرفت ازاي انو السياره حتنفجر دلوقتي صقر اكتفى ببسمته المعهوده بسمة استهزاء مستفزه اللواء أحمد ضغط زر تحت المكتب دخل أحد الحراس قدم التحيه الحارس : أأمرني يا فندم اللواء أحمد : خدوه من هنا أخرج الحارس صقر ليزفر اللواء أحمد ثم نظر الى ملف صقر أمامه اتسعت حدقتاه فجأه أمام اسم صقر أحمد الشافعي اللواء أحمد في نفسه : اسمو ... ايوه.... اسمو... مش معقول... . ازاي غاب عن ذهني..... دا طول عمري بي يجيني في أحلامي.....ما نستش نظره عنيه الحاده و الدمع مليها صقر يجلس في الظلام و ابتسامه استهزاء لا تبارح شفتيه عاد لشروده مره أخرى فلاش باك عاد صقر من جامعته لشقته التي يقطنها مع عمه فرحا بتخرجه كأخصائي علم نفس أخبر عمه على تحصله لشهادته و ان حلمه في اكتشاف خبايا عقول الناس و نفسياتهم و مساعدتهم على التغيير للاحسن أصبح أقرب لكن تفاجأ بعلامات الحزن على وجهه صقر : عمي في ايه انت مش فرحان لفرحتي ليه؟ الحج علي عم صقر رجل كبير بلحيه بيضاء رجل *** و امام مسجد لم يره أحد قط غاضبا او حزينا حتى في اصعب أوقاته الابتسامه لا تفارق شفتيه يلازم التوحيد و يشكر **** في كل مصيبه الحج علي : لا يا بني فرحان أكيد مبروك يا حبيبي لاحظ صقر ان عمه عاد لشروده مره أخرى صقر : عمي صارحني في ايه ما انت عارف دماغي جذمه قديمه و مش هروح من هنا الا لما تقولي مالك نزلت دمعه من عيون الحج علي الحج علي : يا بني مش عاوز أنكد عليك في يوم تخرجك و نجاحك و اقلب الفرحه غم صقر : لا يا حج انت علمتني أكون شديد في كل الأوقات و انت نسيت كلامك و الا ايه انو **** يدينا حاجه قصاد حاجه قول يا عمي و خليها على **** انا كنت متأكد انو اليوم مش هيعدي كلو فرحه قول يا حبيبي و لا يهمك الحج علي بتأثر : النهارده شفتو ... ايوه شفتو... الي كان السبب في موت أبوك و أمك صقر بغضب : ايه الي بتقولو دا يا حج هو مين قولي يا عمي هو مين الحج علي : أبوك كان شغال في مخزن أدويه لحسن باشا صقر : حسن باشا مالك مجموعه شركات باشا ؟؟ الحج علي : أيوه يا بني هو.. حقلك كل حاجه العمر ما فضلش فيه كتير و لازم تعرف الحقيقه ...... أبوك إكتشف كميه أدويه منتهيه الصلوحيه كان بيتاجر فيها حسن باشا و مات بسببها كتير غلابه و لسا المخزن مليان منها قدم شكوه في القسم و عمل محضر بس بدل ما يروحو يمسكو حسن و البضاعه الضابط طرد أبوك و ضربوه و انطرد أبوك من الشغل و بعدها بيوم حريق بفعل فاعل في الشقه و امك و ابوك ماتو جواها و اتقفل المحضر لنقص الأدله و انت كنت نايم عندي صقر : و**** لأعذبهم و أقتلهم و هتشوف انتقام الغلابه يا حسن باشا الحج علي : استنى يا بني خرج صقر راكضا للذهاب لمقر شركه الباشا و عمه يركض خلفه و يناديه و فجأه سمع ارتطام سياره و صراخ الماره عاد ليرى اين عمه كان يستمع لصوته يناديه وصل وسط مجموعه الناس ليفاجأ بعمه ملقا على الارض و الدماء تسيل منه حمله هو و صاحب السياره و أخذوه للمستشفى جلس يناجي ربه أن يحفظ عمه آخر شخص من عائلته و بمكانه والده الذي قام بتربيته و تعليمه أخذ يمشي جيئتا و ذهابا الى أن أتاه خبر وفاة عمه نظر الي الشاب صاحب السياره و اتجه اليه و عيناه تتقد شرارا و حاول خنقه و لم يتركه الا مع وصول الشرطه التي تم الاتصال بها من اداره المستشفى و أخذو الشاب معهم بينما ذهب صقر لاتمام الاجراءات لدفن عمه بينما هو يجلس بمفرده لا يعلم ماذا سيفعل اتجه نحوه شيخ تظهر على ملامحه الطيبه الشيخ : شد حيلك يا بني و البقيه فحياتك أنا الشيخ محمد صقر بدموع : في حياتك البقيه الشيخ محمد : بص يا بني الساكت عن حق شيطان أخرص و انا كمؤمن ما يرضينيش أشوف الغلط و أسكت عاوزك تهدى و تسمعني عشان تاخذ حقك بهدوء صقر : حق ايه يا شيخ محمد و انت تعرفني منين عشان تعرف ايه هو حقي الشيخ محمد : أنا يا بني راجل كبير كنت معدي بشويش من شويه جنب الاثنين الممرضات دول عارف الكبر بقا انا يا بني ماعرفكش بس سمعت الاثنين ممرضات بيتكلمو و يقولو ..... الممرضه 1 : بصي الشاب الحليوه دا الممرضه 2 : ايه المز دا يا خواتي هو في كده الممرضه 1 : عندك حق و****ي طول بعرض و عيون مثل الصقر و وسيم من لاخر كلو على بعضو مز بس يا خساره مش حأقدر أكلمو الممرضه 2 : ليه هو انتي من امتى بتختشي يا شرموطه روحيلو و ارمي شباكك هي اول مره ههههههههههههه الممرضه 1 : لا يا بنتي ما أقدرش أصلو صعبان عليا و خايفه أضعف و أقلو و يتخرب بيتنا كلنا الممرضه 2 : تقوليلو ايه قلقتيني هو مين دا الممرضه 1 : الراجل الكبير الي عمل حدثه و مات جوا أظن أبوه الممرضه 2 : لا ما تقوليش الي دكتور سامي بدل ما ينقذو سرق منو شويه أعضاء تسببت بقتلو الممرضه 1 : ايوه هو انتفض صقر : ايه الي بتقولو دا يا شيخ محمد الشيخ محمد : اهدا يا بني و.... صقر يتركه و يذهب ركضا : أهدى ايه دا أنا حقتلو يقتحم صقر مكتب الدكتور سامي و يلكمه سدد له اللكمه وراء الثانيه كنمر شرس يفتك بفريسته لم يخلصه منه الا الشرطه اصابات كثيره تلقاها الدكتور تحفظت الشرطه على صقر بعد تسجيل محضر بصدد العنف الشديد لموظف اثناء القيام بمهامه حكم بسنتين سجن و لم يستمع أحد لشكواه ضد الدكتور سامي المال يشتري كل شيء قرر ان ينتقم منهم كلهم استفاق صقر من شروده على لكمه من قبضه الضابط خالد خالد : ابني و مراتي فين يا صقر تدخل الضابط محمد و أمسك بخالد و أبعده عن صقر يعلم أن خالد فقد صوابه و لن يتركه الا جثه بتهوره محمد : اهدا يا خالد كدا هيموت في ايدك خالد بلهاث تعب : أنا هقتلو... انا متأكد... انو خطفهم سبني يا محمد أقتل الكلب دا محمد : و هتكسب ايه يا خالد لما يموت فكر في مراتك و ابنك مفتاح اللغز معاه لو مات مش هتعرف مكانهم اهدا كدا و تعالا معايا اللواء أحمد عاوزنا قطع سرحان اللواء أحمد طرق على باب مكتبه اللواء أحمد : احم.. ادخل دخل محمد و وراءه خالد راسه و عينيه في الأرض خالد بدموع : ما قدرتش احميهم يا بابا .. انا متأكد انو هو الي وراء اختطافهم بس ازاي مش فاهم اللواء أحمد : أقعد يا بني و اهدى انا حاسس بالنار الي جواك... انت ناسي انو الي تخطفو حفيدي الوحيد و مرات ابني..اهدى و خلينا نفكر نعمل ايه الأول ثم حول نظره الى الضابط محمد اللواء أحمد : محمد عاوزك تركز و دور في اي شي يربط المخطوفين ببعض و عاوزك كمان تدور على اي علاقه تربطهم بصقر .... محمد : تمام يا فندم يخرج الضابط محمد من مكتب اللواء ليترك الأب مع ابنه اللواء أحمد مخاطبا خالد : أنا متأكد انو صقر بيقوم بكل ده بدافع الانتقام .. يا رب ما يكنش الي في بالي .. لو طلع صح يبقى أنا كمان مهدد .. ينتفض خالد : بتقول ايه يا بابا .. مش فاهم حاجه ليقص عليه اللواء أحمد ما حدث اللواء أحمد : زمان يا بني و انت صغير أنا كنت ضابط على قدي لسا جديد دخل راجل باين عليه الغلب و الفقر لكن عينيه حاده زي الصقر كان عاوز يفتح محضر ضد حسن الباشا بتهمه اتجار في أدويه منتهيه الصلوحيه و الدليل مخزن مليان أدويه فاسده كان جنبي عسكري طلع برا و اتصل بحسن الباشا الي كان وقتها جوز بنت وزير الداخليه السابق بعدها بثواني جالي تليفون فلاش باك الضابط (سابقا) أحمد : ألو مين معايا حسن الباشا : ازيك يا حضرت الضابط أحمد .. أنا حسن الباشا الضابط أحمد : اهلا أهلا يا فندم حسن الباشا : بص ياأحمد يا بني الحيوان الي عندك في المكتب دلوقتي عاوزك تروقو و تطردو طبعا لو عاوز تحافظ على مستقبلك الضابط أحمد : بس يا فندم... حسن الباشا مقاطعا : ما بسش يا حضرت الضابط انت عارف انو ألف يتمنو يخدموني و كمان عارف انو المحضر مش حتلاقيه بعد ما تخلصو و بدل ما تلاقي نفسك فرحان من سرعه الترقيات حتلاقي انك اما في مكان بعيد في اخر الخريطه بعيد عن أهلك و مراتك و ابن الصغير الأمور خالد دا لو فضلت شغال طبعا ههههههههههههه او.... الضابط أحمد في نفسه : يعني كدا كدا خلصت استفيد طبعا أحسن الضابط أحمد : اوامرك مجابه معاليك يكمل اللواء أحمد كلامه مع خالد اللواء أحمد : بعدها طبعا يا بني أمرت العساكر يعدموه العفيه و طردوه و بعد يوم جالي اتصال تاني من حسن الباشا بخصوص حريق مات في راجل و ست و عاوز يقفل المحضر ضد مجهول خاصة انو سبب الوفاه كان الذبح و افتعلو الحريق عشان يشوهو الجثث و يخفو الدليل خالد : ياااه كل دا حصل و انت طبعا خدت توصيه جامده طبعا بس ايه دخل كل دا بصقر اوعى يكون... اللواء أحمد مقاطعا و الدموع في عينيه : أيوا يا بني صقر أحمد الشافعي ابن أحمد الشافعي الي بسببي أتذبح هو و مراتو ظلم بعد ما... لم يقدر أن ينهي كلماته و اجهش في البكاء حاول خالد تهدأته خالد : خلاص يا بابا الي حصل حصل خلينا في المهم دلوقتي اللواء أحمد : لازم أكمل كل الي أعرف عشان ارتاح و تكون عارف كل حاجه عارف الكلب حسن الباشا عمل ايه ... اقتحم بيت أحمد الشافعي بالليل هو و أربعه من رجالتو و قلعو أحمد و مراتو ملط حسن الباشا يصوب المسدس نحوهم : اقلع يا دكر انت و الشرموطه مراتك أحمد الشافعي : يا فندم حرام عليك أحنا غلابه ملناش الا شرفنا حرام تكسرنا كدا حسن الباشا : يعني كنت عاوز تلبسني مصيبه و ادخلني السجن قلعوهم هجم الاربعه على أحمد و ضربوه و خلعوا ملابسه صرخت زوجته فأقفل أحدهم فمها ليمنعها من الصراخ ثم نزعو عنها ثيابها حسن الباشا أخرج قضيبه يداعبه قائلا : بصي يا مزه هيجتيني ازاي تعالي ريحيني بقا و الا أريح نفسي فطيز جوزك و أخليه خول أحمد الشافعي : حرام يا باشا ارحمنا يا باشا لا يا باشا لا سبها يا باشا أمسك حسن برأسها و أدخل قضيبه في فمها مصي يا شرموطه زب سيدك و الا أنيك جوزك و أقتلكم أرغمها على المص تحت نظارات زوجها و دموعه حسن الباشا : بص على مراتك فنانه في المص ازاي انزلي مصي بيضاني شويه يا قحبه يا بنت القحبه نزلت دموعها من القهر و الخوف وهو يحشر قضيبه في فمها ليصل لحلقها ثم يخرجه و هو ممسكا بشعرها كي لا تقاوم او تبتعد كررها عدة مرات الى أن أتى شهوته في فمها حسن الباشا : أنا طالع دلوقتي يا رجاله خدو راحتكم معاها و كيفوها قدام جوزها و علموه معنى النيك و الفحوله الي بجد و بعدين خلصو عليهم من سكات و احرقو الشقه غادر حسن الباشا الشقه و ترك رجاله الأربعه يغتصبون الزوجه المسكينه أمام زوجها الذي أغمى عليه من شدة الضرب و هول ما رأى الأول استلقى على ظهره و رفعوا نهى فوقه ادخل قضيبه فيها بينما أتى الثاني من الخلف و رشق قضيبه في مؤخرتها دفعة واحد و الثالث وضع قضيبه في فمها بينما الرابع يداعب ثدييها و يدلك قضيبه بيده في انتظار دوره ثم غيرو أماكنهم و تبادلوا عليها بينما نهى كانت قد فقدت الوعي هي الأخرى من الألم و المذله انتهى الأربعه من فعلتهم بعد أن أغرقوها بماء شهوتهم ثم ذبحوهما و أحرقوا الشقه قبل مغادرتهم اللواء أحمد : و طبعا ما كنش بإيدي أعمل حاجه أو اني أقف قدام حسن الباشا و تسترت عليه و أغلقنا المحضر بعد ما زيفنا تقرير الطب الشرعي و انو الوفاة عن طريق الحرق و السبب مجهول خالد : ياه يا بابا كل دا حصل انتم ظلمتوه كتير اللواء خالد : ما هو طول عمري بأصحى على كوابيس كنت بشوفو واقف يبصلي و عينيه حتكولني كأنو بيقولي يومك جي يا ظالم خالد : أنا كمان ظلمتو يا بابا قبل ما انتقل للمقر معاك جالنا بلاغ عن حدثه روحت لقيتو هو مستني الدكتور يطلع يطمنو عن عمو بس طلع و قلو البقاء *** و راح ماسك في الشاب الي خبطو بالعربيه كان هيقتلو لولا اني حشتو عنو و أخذتو القسم طلع مازن ابن صاحبك بهاء الدين و لسا بتكلم معاه جالنا تلفون تاني من المستشفى انو صقر ضرب الدكتور سامي و عدمو العفيه و انو مش قادرين يحشوه عنه و انت عارف المستشفى قريبه من القسم رحت مع قوة مسكنا صقر و قال انو الدكتور هو الي قتل عمو و سرق أعضاء من جسمو كنت عاوز أحقق في كلامو بس هروني تلفونات كتير من ناس كبيره في البلد بتوصيه للدكتور و انو لازم أطلعو من القضيه و أخلي صقر يدخل السجن بتهمة استعمال العنف الشديد على موظف أثناء أداء الواجب و اتسجن مده سنتين بس ما كنتش متوقع انو يرجع ينتقم بالطريقه الغير مفهومه دي أكيد مش لوحدو و في ناس بتتحرك مكانو اللواء أحمد : يعني كدا اللعب بقا بالمكشوف خالد طيب ايه العمل دلوقتي يا بابا انا لو ابني و مراتي جرالهم حاجه هقتلو اللواء أحمد : إهدي دلوقتي و خلينا نراجع كاميرات المراقبه الي في الشارع قدام الفيلا بتعتك و أنا ابعت كل المخبرين الي تحت ايدنا يدورو على اي خيط يوصلنا لمكانهم في مكان ما في الصحراء تحت الأرض سجن لا يعرف طريقه أحد سواهم صقر و فهد و رجالهم الملثمين الذين لا يغادرون الا بأوامر منهما صرخات ألم تعلو من زنزانه لا تخفت الا بصرخات من زنزانة أخرى الكل يطلب الرحمه من شدة التعذيب يجلس صقر في الغرفه المظلمه كالعاده و عينيه على الكاميرا و ابتسامته لا تفارقه صقر مع نفسه : فرحتو كتير و هيصتو دلوقتي دور الألم و الدموع كما تدين تدان دي بدايه انتقامي يجلس خالد في مكتبه يراجع كاميرات المراقبه ليقاطعه رنين الهاتف خالد : ألو... نعم... انت بتقول ايه.... ازاي دا حصل و امتى.. نلتقي في الجزء الثالث الجزء الثالث فهد الباشا ابن ابراهيم الباشا وسيم بدرجه كبيره انهى دراسته في أوروبا ليصبح دكتور جراحه و تجميل و لم يعد لوطنه بسبب هوايته الوحيده الرياضه خاصه فنون القتال بأنواعها غرامه الأكبر منذ الصغر أن يصبح نينجا مثل ما كان يشاهدهم في الافلام سافر الي كل بقاع الأرض للتدريب جسده القوي ساعده على اتقان الملاكمه التايلنديه بعد قضاء 3 أشهر بتايلاند مرونه جسده و رشاقته مكنه من اتقان عندة أساليب قتال للكونغ فو و الشاولين في غضون سنه و نصف سافر لليابان لاكتساب خبره الساموراي اتقن استعمال السيوف و الرماح و الحلق الحديديه المسننه الصغيره و غيرها من اسلحه النينجا و الساموراي سرعته و ردود الفعل السريعه التي اكتسبها قبلا و من كل انواع الفنون جعلته كالشبح لا يظهر الا ان أراد منك رؤيته لا أؤمن بالرجال الخارقين للطبيعه لكن أؤمن بأن من كد و جد كل تلك التدريبات و التعب القت ثمارها و شعلته نينجا حقيقي 5 سنوات من التدريب قرر العوده لوطنه و عائلته بعد أن حقق حلمه لم يبقى الآن سوى اكتمال فرحته و زواجه من سهى سهى فاتنه بحق جميله جميلات الأرض بياض ناصع سنابل قمح حريريه تصل لأول مؤخرتها عيون غزال شارد بمقلتين بلون البحر أنف صغير الحجم يزيدها جمالا ثغرها كخاتم سليمان زين بشفتين مكتنزين عنق طويل نسبيا يجعل رأسها مرفوع بشموخ ثديين مكورين مرفوعين بحجم الرمان بطن مسطحه تنحصر على خصر صغير و مؤخره بارزه بوضوح كمؤخرات البرازيليات فخذين رياضيتين قصه عشق تجمعهم منذ الصغر كانت رفيقة أخته سمر زاده سعادته بانتقال أهلها للفيلا المجاوره لقصرهم تكبر كل يوم أمامه لم يصارحها بحبه لصغرها يفوقها ب8 سنوات ينتظر أن تكبر و تنضج قليلا الى أن سافر للدراسه بالخارج و تلقى اتصالا جعله في قمة سعادته صغيرته لم تقوى على بعده دون أن تعترف له بحبها فكرة أن تستحوذ فتيات اوروبا الجميلات على قلبه أرقت منامها لم و لن تصبر أكثر على الاعتراف منذ صغرها تعشقه ساندها كثيرا دائما ما يقدم لها الهدايا بدون مناسبه انتظرته كثيرا لي يطلق سراح مشاعره و يستسلم لهواها لطالما انتظرت تلك الكلمه منه أولا تخيلته يعبر عن حبه بكل الطرق في منامها و يقضتها ماذا ينتظر أكثر من هذا لن أصبر أكثر كانت تشتعل غيضا كلما رأت أنثى تحوم حوله تغار عليه حتى من أخته اذا حضنها أمامها تعلم أنه محط أنظار الفتيات اين ما ذهب أخيرا قررت الاتصال به و مصارحته بحبها عاد لوطنه سعيدا بما وصل له يتخيل ردود أفعال عائلته بعودته سرا يريد أن يمسك شركات والده كما طلب منه سابقا حمل ثقيل سيصبح على كاهله لكن ثقته بنفسه عاليه اشتاق لأخته سمر المشاغبه المجنونه هي نسخه مصغره عن فهد تحصلت على الحزام الأسود للكاراتيه في عمر 17 سنه و آخر أخبارها أنها أصبحت مدربه كارتيه في النادي الذي ارتادته من صغرها جميله جدا لكن تخفي جمالها بملابسها الرجوليه والدته الحجه عزيزه جمالها واضح رغم سنها و رغم انها محجبه و لا تستعمل مساحيق التجميل الا في المناسبات السعيده جسد ممتلئ ثديين ضخمين مؤخره مستديره تستطيع تمييز جمالها رغم ملابسها الواسعه تعشق أبنائها و تنتظر ابنها لتزوجه و تربي أبنائه ابراهيم الباشا رجل بأتم معنى الكلمه المالك الأصلي لمجموعه شركات الباشا ورث بعض المال من والده و شغله و رفع العدد أضعافا مضاعفه رغم مساعداته المتكرره لتوأمه الفاسد الكبير حسن الباشا بعد أن خسر كل أمواله عدة مرات و حتى بعد أن تقمص أخاه شخصيته لشبههم الكبير و أدخله في مشاكل عده دعمه و جعله نائب عنه و استغل ذات مره مرض أخيه و دس بعض الدواء في طعامه يجعله في شبه غيبوبه و امضاه على تنازل وضع فيه كل الشركات كره أخاه التوأم كرها شديدا أعمى الحسد و البغض قلبه رغم رابطة الدم بينهم تناسى كم مره يخرجه من مأزق كم مره يقرضه المال كم مره يفتح له شركه و يمولها لكن ادمانه للعاهرات و القمار جعله يخسر أمواله كل مره و يفلس المره تلو الأخرى الى ان قرر اخاه أن يشغله عنده دخل المجموعه كالأفعى و تلون كالحرباء و مثل امام أخيه انه تاب خاصه ان حماه وزير الداخليه هدده بالانفصال عن زوجته الى ان ضرب ضربته و أستولى على شركات أخيه فريال ابنة وزير الداخليه المدلله زوجه حسن الباشا تعرفت على زوجها في احدى الملاهي الليلية تعشق الجنس حد الجنون لا يهمها مع من المهم أن تشبع شهوتها أوهمها حسن بحبه للاستفاده من منصب والدها نام معها أكثر من مره الى ان صارحها بحبه لها و وعدها أن لا يقيدها بأي روابط زوجيه بل تستطيع أن تنام مع من تريد و أن يسهل عليها الأمر الى ان تزوجها و انجب منها ابن فاسد مثل والده رغم تأكده انه من صلب شخص آخر قام ابراهيم الباشا من مرضه و عزم على ان يعيد كل شركاته سحب مبلغ ضخم من بنك بسويسرا لا أحد يعلم به و اشترى 20% من أسهم شركاته و فتح شركات أخرى باسمه و حقق نجاحا باهرا لحسن سيرته و اسمه في السوق و استطاع أن يسترجع 60% من أسهم شركاته بينما كان يشتغل بذكائه و نظافة يديه على عكس توأمه الذي أصبح يشتغل في كل ما هو غير قانوني مخدرات أعضاء سلاح حتى سوق العبيد نفسها انضم اليها استعمل شركات الأدويه و مخازنها لبيع الأدويه المنتهيه الصلوحيه حتى اطلق عليه اسم شيطان السوق عاد فهد لقصرهم لم يره أحد يدخل وصل لغرفه مكتب والده الفاخره يتخيل رد فعله عند رأيته تسمر في مكانه يستمع لصراخ والده ابراهيم الباشا : يا حسن حرام عليك أنا أخوك لحمك و دمك...... حرام عليك يا أخي.... انت خسرتني شركاتي مرتين....... طيب أنا كتبتلك كل حاجه باسمك بيع و شراء عاوز ايه تاني......يا حسن سيب مراتي و بنتي مثل ما وعدتني....... فلوس ايه تاني..... فلوس ابني باسمو مأقدرش أتصرف فيهم..... ما انت عارف ان لا حس و لا خبر من 6 شهور و مش عارف مكانو..... انت بتقول ايه انت مركب كاميرات في القصر و ابني موجود وراء الباب.....لو فهد رجع و عرف الي عملتو حيقتلك..... يفتح ابراهيم الباب محاولا تكذيب أخيه لكن يصدم بوجود ابنه أمامه فهد : الي سمعتو دا صح يا حج؟؟ ابراهيم الباشا يحضن ابنه : حمد **** عالسلامه يا بني فهد : رد عليا يا حج.. الي سمعت دا صح؟؟ ابراهيم الباشا بدموع : صح يا بني بس ما تتهورش و اصبر .... ابتعد فهد عن حضن والده : اصبر ايه انا رايحلو اما يرجعهم او آخذ روحو و شركاتك حيرجعو بعدين غادر فهد القصر تحت صرخات والده و توجه لقصر عمه وصل لداخل القصر من غير ان يشاهده الحراس وصل لغرفه استقبال كبيره تفاجأه بوجود عمه جالسا و بجانبه أخته سمر و والدته الحجه عزيزه و دموعهم تنهمر جن جنونه و انقض على عمه محاولا خنقه لم يوقفه سوى ضابط : سلم نفسك يا فهد المكان محاصر و مسكنان متلبس بمحاوله قتل عمك استدار فهد ليشاهد الضابط و ورائه العديد من رجال الشرطه فهد : يعني انت فاكر انو شويه العساكر و الضابط دا حيقدرو يمنعوني حسن الباشا : لا مش هيقدرو عليك انت الي حتروح معاهم بنفسك من غير مقاومه فهد : و انت الي حتجبرني على كدا؟؟؟ حسن الباشا : لا مش أنا أختك و أمك الي ما تعرفوش انو أختك حامل من ابني في الحرام طبعا انت عارف اخلاق أختك كويس بس الي صار انو انا الي جبتهالو متكتفه و اغتصبها أكتر من مره و هي نايمه و بعد ما خدرناها يرضيك انت تقتلني و تدخل السجن و أختك تخلف في الحرام و تفضل سيرتكم على كل لسان؟؟ و الا تروح معاهم تاخد كم سنه سجن تبعد فيهم عني و اجوزها للواد و ابنها يبقى شرعي و ما تنساش انو ابوك فلس يعني حيشحتو في الشارع او الحجه لا مأخذه يعني .... هاه اختار بسرعه الضابط مستني ما تعطلوش ههههههههههههه نظر فهد لأمه و أخته بعين مكسوره ثم لعمه فهد : حسابنا طويل و حتندم و تترجاني اسامحك استدار فهد و ذهب للضابط تحت ضحكات عمه و دموع والدته و أخته تم اعتقاله و حكم ب5 سنوات سجن جن جنونه بعد سماع أخبار عائلته من محاميه أخته انتحرت بعد أن رفض ابن عمه و والده تنفيذ وعده بالزواج منها و سترها من كلمات الناس والدته حاولت قتل حسن الباشا و الانتقام منه فأطلق عليها الرصاص من أحد رجاله والده أصيب بنوبه قلبيه بعد سماع ما حصل و لم ينجو منها أصبح كالمسعور لا يثق أحد لم يعد لديه شيء يدفعه من الاستمرار سوى الانتقام و الانتقام فقط الانتقام من عمه و ابن عمه و سهى سهى تلك اللعوب الفاتنه عشقته حقا لكن لم تستطع أن تنتظره أكثر فتزوجت هي حره فل تتزوج لكن بمن بفرات ابن عمه فرات مغتصب أخته صديقتها الوحيده فرات الفاسد المدمن للمخدرات فرات من كانت تسخر من تصرفاته و كيف سترضى فتاة بالزواج منه لتعدد علاقاته الغراميه الجنسيه انقلب كل شي رأسا على عقب الآن أصبحت هي الفتاة التي ترضى بفرات مرت 3 سنوات على فهد لم يتبقى سوى سنتين لم تخلو فيها من محاولات اغتياله من السجناء و الحراس الفاسدين بسبب المكافأه الضخمه المخصصه من عمه و ينجح في ردعهم دائما الى ان استسلموا الا شخص شخص كرر محاولات قتله منذ شهر لم يفهم لماذا.... اصراره غريب رغم معرفته بأنه يفوقه قوة و خبرة بالقتال لم يستسلم اصراره جعله يريد معرفة السبب صقر : هقتلك يا ابن الباشا اليوم بكره بعد سنه هقتلك فهد : ليه كل دا طمعان في فلوس المكافأه من عمي صقر و هو جاثم على الأرض و فهد فوقه يشل حركته صقر : مش عاوز مكافآت هقتلك انت و عمك و كل عيلة الباشا فهد بصدمه : انت بتقول ايه ليه كل الغل و الكره دا الي فعينيك لو مش بسبب المكافأه بسبب ايه صقر : سبب ايه؟؟ مش عارف السبب ايه؟؟ السبب غالي و ما يتعوضش هقتلك انت و كل عيلة الباشا زي مع قتلتو أبوي و أمي هغتصب حريمك زي ما اغتصبتو أمي في الآخر بعد معذبكم هحرقكم زي ما حرقتوهم يا وحوش نهض فهد و تركه : دلوقتي فهمت سبب اصرارك بس انت غلطان في الشخص و مش فاهم حاجه يهجم صقر محاولا خنق فهد : غلطان ايه... أنا مش غلطان يضربه فهد ضربه خفيفه بيديه الاثنين تحت ابطيه و يمر برأسه بين يديه و يلتف خلفه ثم يمسكه من كتفيه و يثبته فهد : انت مش غلطان في الشخص انت غلطان في شي تاني اسكت و اسمع لانو واضح انتقامك هو نفس انتقامي يجلس فهد و صقر يتكلمان و كلاهما يقصان مأساتهما صقر بخبرته في علم النفس صدق كل كلمات فهد بعد أن راقب حركاته و انفعالاته ترافق الاثنين بقيه فتره سجنهم الى أن غادر صقر و اتفقا على موعد اللقاء فهد : سأعود و يوم أعود سأنتقم... أموال أبي التي حولها لحسابي تعد بالملايين ستساعدني كثيرا....يوم خروجي لن أخطأ مرة أخرى و أعول على جسدي فقط بل العقل أيضا عقل صقر النابغه لن نهزم و لن نتوقف الا بعد انتقامنا الجزء الرابع يجلس الضابط محمد في منزله متأملا الحائط الشيخ محمد : مالك يا بني سرحان كدا ليه بقالي ساعه بنده عليك محمد : بفكر في الشغل يا عمي في قضيه في ايدي صعبه و مش لقيلها حل الشيخ محمد : عارف يا بني أبوك **** يرحمه كان بيعمل ايه لما يمسك قضيه صعبه و ما يلقيش حل محمد : **** يرحمه الشيخ محمد : يدخل يتوضى و يصلي ركعتين *** و **** يسهلها عليه و يلاقي الحل محمد : المشكله مش هنا يا عمي أنا صليت ركعتين *** بس أنا محتار في شي تاني أنا بين خيارين يا عمي واحد أصعب من التاني الشيخ محمد : طب احكيلي يا بني ممكن أشور عليك أو أوجهك للطريق الصح محمد : احكيلك ايه و الا ايه يا عم القصه كبيره أوي الشيخ محمد : احكي يا بني و سبها على **** محمد : و نعم ب**** يا عمي ...القصه ابتدت بتفجيرات و اختطافات و بيع ممتلكات لناس قبل اختفائها بس الأغرب أنو في واحد قدم بلاغات عن كل الي حصل قبلها بدقائق و قال ايه شافهم في الحلم ... القضيه وصلت عندنا في أمن الدوله و انت أكيد عارفهم ناس ما بترحمش عذبوه و بهدلوه عشان يقول جاب المعلومات دي ازاي أنا قربت أصدقو لانو حصلت قدامنا كذا مره و يحذرنا من تفجير لحد ما اتخطفت مرات الضباط خالد صاحبي و ابنه شفت ارتباك أبوه اللواء أحمد و خالد و غضبهم شكيت فقررت اراقبهم و أتجسس عليهم تركت تليفوني عن عمد و هو يسجل و تركتهم و طلعت اكتشفت ان عندهم علاقه بظلم الراجل دا هوما و ناس تانيه و انو صقر دا مش سهل و هو الي مخطط انو يدخل لمقر أمن الدوله و يشوف عذابهم قدام عينيه و هما مش حيقدرو يعملوا اي حاجه بس في طرف تاني بيساعد صقر لسا مش عارفين عنو حاجه و الطرف دا مش عارف تنظيم ارهابي او جماعه من الجماعات الي بنسمع عنهم او مين بالضبط... الشيخ محمد : ياه يا بني قد ايه الظلم وحش و كما تدين تدان و الظالم دايما ليه يوم و لو يومه جيه مش هيعرف يهرب منو محمد : صح يا عمي .. الشيخ محمد : طيب انت قلت انك مخير بين حاجتين ايه هما محمد : اما أقدم التسجيل دا و أكشف الظلم الي اتظلموا صقر و أقدم اللواء أحمد و صاحب عمري خالد للقضاء و التحقيق و أكيد في ناسجامده بتحميهم و أكون بألعب بمستقبلي و استقراري و أكيد انت و مراتي مش هتبقوا فأمان و كدا صقر يطلع من القضيه براءه لنقص الأدله لأنو ما فيش حاجه ثابته عليه .... او اناني أسكت عن الظلم و أسيبهم يخبطو في بعض و أقعد أتفرج الشيخ محمد : بص يا بني لو على الأمان فأنا و بنتي في حمى **** و لو قدرنا فيه حاجه وحشه دا قضاء **** و ابتلاء لازم نشكر و نحمد **** عليه... بس الساكت عن الحق شيطان أخرص و من كلامك انك دلوقتي بتظلم صقر مثل صاحبك و أبوه لكن لو عملت الي يقدرك **** عليه و حاولت توقف كل دا بكشفهم تبقى انت كدا خلصت سلسله الانتقام دا و حميتهم من بعضهم في نفس الوقت محمد : يعني أتوكل **** يا عمي؟؟؟ الشيخ محمد: اتوكل على **** يا بني و خليك على طريق الحق محمد : ان شاء **** يا عمي ... يقطع كلامهم اتصال خالد بمحمد خالد : الحقني يا محمد محمد : في ايه يا خالد مالك خالد : ما فيش وقت اسمعني جالي تلفون من مخبر عندنا شبيه صقر خطف أبويا و هو وراه دلوقتي انا فطريقي ليه خد قوة و حصلني على العنوان دا (...) محمد : طيب يا خالد جايلك قفل التليفون و كلم عمه محمد : مصيبه يا حج اللواء أحمد اتخطف كمان الشيخ محمد : يعني انت ملزم تنفذ دلوقتي يا محمد قبل ما صاحبك يروح فيها هو كمان يذهب محمد لوكيل النيابه و يعلمه كل شيء و يقدم التسجيل كدليل تم القبض على الضابط خالد و فصله عن عمله و بعد يومين مات متسمم في مقر أمن الدوله تحديدا مكتب الضابط محمد محمد : اقعد يا صقر جلس صقر على كرسي أمام مكتب الضابط محمد و الغضب واضح على ملامحه صقر : أنا نبهتك أنك تبعد عن سكتي و تطلع منها و ما سمعتش كلامي يبقى استحمل الي هيحصلك محمد بهدوء : أنا مقدر الظلم الي اتظلمتو و عشان كدا قدمت خالد و والده للعداله رغم انك خطفته فلاش باك دخل الضابط محمد لزنزانة صقر محمد : ازيك يا صقر نظر صقر لمحمد بابتسامته المعهوده دون اجابته محمد : بص يا صقر أنا عرفت كل حاجه كل الظلم الي اتظلمته من اللواء أحمد و ابنه خالد و عندي الدليل و هتاخد حقك بالقانون هسلم الدليل للقضاء و يشوف مجراه صقر : محمد باشا انا بحذرك اوعى تدخل لعش الدبابير لتتلسع الي بتعملو دا غلط لو قدمتهم للعداله هيقتلوهم عشان ما يتكلموش محمد : ما تخفش من القصه دي اطمن هأمن خالد كويس بس محتاج أعرف مكان اللواء أحمد عشان أقدمه للعداله صقر : يا محمد باشا افهم مش هتقدر تعمل حاجه او تقف وسطينا هتتفرم و خاصه مني لو كسرت سلسله انتقامي هأذيك في أعز ما تملك و انت افهم الباقي أنا حذرتك و انت و دماغك محمد : شكرا على نصحتك بس اهتم بنصيحة نفسك أحسن لانها بتوسع منك كدا لانه بقى عندنا دليل ادانتك و الأسباب الي تخليك انت المتهم الرئيسي في القصه دي و هتاخد اعدام لو مساعدتنيش و سلمتلي المختطفين صقر : اخر تحذير لو كسرت سلسله انتقامي هتاخد انت و أهلك مكانهم كلامي خلص عوده من الفلاش باك صقر : عدالة ايه.... هي فين العداله... لما انا اتظلمت و غيري و غيري يكون مقابل دا انه ينفصل من شغله بس ؟؟؟؟ محمد : ما هو مات يا صقر أعمل ايه أنا أكتر من كدا لو فضل عايش كان اتسجن صقر : ما أنا قلتلك أنه هيتقتل عشان ما يفضحش الناس الي مشغلاه و يجيب سيرتهم في التحقيقات و ما سمعتش كلامي و قلت انك هتأمنه محمد بنفس الهدوء : طيب يا صقر الي حصل حصل دلوقتي عايز مكان المختطفين الي عندك عشان اقدر اساعدك في المحاكمه صقر : بص يا باشا انت ما لكش عندي حاجه بالعكس أنا الي عندي ...انت قطعت انتقامي و خليت خالد يفلت مني من غير ما أحاسبه و بكدا انت هتكون مكانه و تتحاسب بدالو انت و عيلتك محمد بخوف لكن متماسك و محافظ على هدوئه : صقر أنا عملت الي واجبي و ضميري قلي عليه بلاش تهديداتك دي لكن عارف اني ما بخافش لاني برضي **** في كل الي بعمله صقر : و أنا نبهتك يا حضرت الضابط و انت ما سمعتش يبقى استحمل و دا اخر كلام عندي محمد : بص يا صقر رغم تهديداتك أنا لحد دلوقتي عذرك بسبب الي مريت بيه كله مش سهل و كل الي انت بتعملو دا رد فعل انت أخصائي نفسي لما تقعد مع نفسك أكيد هتعرف تحلل كل دا و تحاسب نفسك قبل ما توسع منك أكتر من كدا و بخصوص القعده انت هتترحل بكره لسجن مدني لحد ما تنتهي التحقيقات و تتحاكم أعاد الحراس صقر لزنزانته بمقر أمن الدوله صقر في نفسه : ربع الانتقام تم فاضل الربع التاني لما أخرج قربت يا صاحبي و هنتقابل قريب فهد في السجن الذي قام بتشييده تحت الأرض بمكان خال في الصحراء لينهي به انتقامه فلاش باك : فهد : بص يا صاحبي احنا دلوقتي انتقامنا واحد بس هنتفق على حاجه صقر : قول يا صاحبي فهد : انتقامي أنا في عمي و ابنه و مراته و خطيبتي الي سابتني و انت دائره انتقامك واسعه شويه فأنا بقول نبتدي بانتقامك انت الأول نحقق انتقامك من الأشخاص الي ظلموك و نسيب عمي و عيلته في الآخر لأني عاوز اتمتع بيه و أخليه يشوف خسارة ثروته قدام عينيه وحده وحده لحد ما يفلس و بعدها نجيبه في سجن الجحيم بتاعنا ايه رأيك صقر : صح يا صاحبي و انا موافق و كمان هقلك أنا مخطط ايه عشان أشوف انتقامي قدام عيني في السجن او مقر امن الدوله و هيكون دا ربع الانتقام و بعد طلوعي أرجعلك هنا و أعذب الكلاب الي هنجيبهم و أخلص ربع الانتقام الثاني و بكدا أكون خلصت نص انتقامي و يفضل النص الثاني الي لازمه تخطيط كتير فهد : اعتبر كل دا حصل.... يدخل شخص ملثم للغرفه التي يجلس فيها فهد ليقطع ذكرياته الملثم : آسف يا فندم على الازعاج بس في شي لازم تعرفه فهد : في ايه؟؟ الملثم : مرات الدكتور سامي فهد : ملها الشرموطه دي الملثم : من الصبح قلعت كل هدومها و عمال تهيج في الرجاله و تتشرمط و تشتم فيهم عشان ينيكوها و بصراحه الرجاله على آخرهم بس خايفين من سعادتك فهد : ههههههههههه عاوزه تتناك الشرموطه ههههههههههه طيب تعالى معايا الملثم : تحت أمر سعادتك ميلا زوجة الدكتور سامي امرأه جميله روسيه الأصل بيضاء كالشمع شعر أصفر حريري عينين سوداوين شفتين ممتلئتين وجنتين محمرتين مثل أغلب الروس ممتلئة الجسد صدر ضخم و مؤخره مستديره ضخمه كتله لحميه متحركيه طولها 185 و وزنها 100 كلغ تعشق الجنس حد الجنون بسبب تحرر زوجها فهو يقيم حفله للمتحررين جنسيا مره بالأسبوع جعلها هذا الأمر مدمنه جنس وصل فهد لزنزانة ميلا فوجدها تتأوه و تعتصر ثديها و يدها الأخرى تدخل اصبعين في فرجها و تصرخ ميلا : تعالو يا خولات نيكوني هو مافيش دكر فيكم هنا فهد : كسك بياكلك يا شرموطه و الا ايه ههههههههههه ؟؟ ميلا : ايوا تعالا بص عليه يا حبيبي سخن و مولع ازاي فهد : طيب اصبري يا شرموطه انتي أمانه صاحبي و هو قرب يجي و هيروقك ميلا : اصبر ايه انا خلاص معدتش قدره اصبر عاوزه اتناك يا عالم فهد : ماهو انتي لو عرفه هيجرالك ايه لما صقر يجي هتكرهي النيك أصلا ههههههههههه ..... تركها فهد و عاد لغرفته المجهزه بكل اسباب الراحه كما ان فيها حواسيب و شاشات ضخمه يبرز في كل شاشه مكان ما ثم سمع صوتا في أذنه (بكره ساعه الجد) الجزء الخامس يجلس حسن الباشا في قصره مع زوجته فريال يدردشان في كل ما حدث فريال : ايه الاخبار يا حسن.. لقيت مكان ميلا و بنتها حسن الباشا : لا يا حبيبتي لسا فريال : يعني ايه لسا؟ اتحرك و اعمل حاجه انت موقف حفلات الجنس من شهرين من يوم ما اختفوا و انا ما عدتش قادره اصبر أكتر من كدا فاهم ...انا على اخري و كسي قرب يقفل من قلة النيك حسن الباشا : اوووف أنا في ايه و الا ايه... انتي مش دريانه بحاجه و ما بتفكريش الا في كسك و طيزك... فريال : أومال أفكر في ايه يا كس أمك... و بعدين انت ازاي تكلمني بالطريقه دي.... انت نسيت نفسك و الا ايه يا ديوث يا معرص حسن الباشا : أنا اسف يا حبيبتي بس انتي مش حسه بالخطر الي احنا فيه و المصايب الي احنا فيها احنا فخطر بجد فريال : خطر ايه انت قلقتني حسن الباشا : في واحد كان ليا مشاكل مع والده من زمان و دلوقتي عاوز ينتقم و سلسله التفجيرات و الاختطافات دي كلها هو الي عملها و لو كمل على كدا هيقدر يوصلي انا نفسي فريال : واحد عاوز ينتقم... ههههههههههه يعني انت حسن الباشا أغنى راجل عربي و اقتصاد البلد كلو بايدك و خايف من واحد بس؟؟ انت بتستعبط يا روح أمك... حسن الباشا : ما انتي مش فاهمه حاجه... الواحد دا أكيد مش لوحدو لأنو مسجون في مقر أمن الدوله من مده و أغلب الي حصل كان متواجد هناك..... بس المشكله أكبر ان فهد مختفي من يوم ما طلع من السجن و ما فيش أي أثر يدلنا عليه و كمان شاكك انهم متحالفين مع بعض و انتي عارفه خطوره فهد.... يقطع دردشتهم اتصال هاتفي ليرد حسن بسرعه حسن الباشا : أنا مش قلتلك تتصرف بسرعه و تنهي الموضوع......أنا من عاوز تبريراتك.... ممتاز دا أحسن خبر اسمعه من شهرين.... اسمع عاوزه يتصفى قبل ما يوصل للسجن فاهم... مش عاوز أخطاء او تبريرات تاني... و كمان عاوزك تبعت رجاله أكتر لحراسه القصر مش عاوز دبانه تعدي من غير ما يحسو بيها و تتفتش و كمان ابعت حراسه تانيه لابني تمام... طيب يدخل فرات للقصر فرات : هاي مام ... هاي داد حسن الباشا بقرف : أهلا يا أستاذ نورت... أخيرا جيت... 3 أيام بتتسرمح و أنا منبهك انه في خطر كبير علينا فرات : أعمل ايه داد أنا زهقت من القصر و كمان من البت سهى قرفتني في عشتني بزنها قال ايه أنا فرات الباشا اصحى بدري و اروح الشغل و قرف على دماغها لولاك كنت قتلتها او طلقتها حسن الباشا : ما انت مش فاهم دي حققنا فيها انتصارك على ابن عمك فهد و كسرناه عشان يعرف انك أحسن منه مثل ما أنا أحسن من أبوه ههههههههههه و كمان عشان تكذيب كلام الناس عنك انك خول و بتحب الرجاله و الا نسيت فرات : اوووف داد كل مره نفس الاسطوانة انا زهقت بجد كل مره تعايرني اني خول و كلام الناس و مش عارف ايه حسن الباشا : لانك حيوان و مش مهتم بسمعتنا و اسمنا فرات : مام شايفه بيكلمني ازاي فريال : جرا ايه يا حسن بتعاير الواد و تشتمو ليه يا معرص اخر مره تشتموا.... بعدين اي مام دي انت كمان أنا اسمي فوفا مش كل مره تكبرني بكلمه مام دي تعالا يا حبيبي جنبي و هات بوسه من الشفايف الحلوه دي انا اشتقتلهم كتير يذهب فرات و يجلس على فخذي والدته و يقبلها قبله طويله على شفتيها بينما حسن شعر بالاثاره و مسك قضيبه يدلكه بيده من فوق الملابس مع نزول سهى على الدرج و رأت الموقف كله سهى بصوت خافض : اي القرف دا... عيله واطيه بحق و حقيقي...أنا الي عملت كل دا لنفسي ثم تصل اليهم و تخاطب زوجها : أخيرا افتكرت انك عند أهل و زوجه تيجي تشوفهم فرات : شايفه يا فوفا العكننه و القرف الي مصدعاني بيهم نعم يا حجه عاوزه ايه؟؟ فريال : ههههههههههه سبها يا حبيبي ما انت مقصر معاها بصراحه تلاقي كسها بياكلها من قلت اهمالك ليها فرات : و أعمل ايه يا فوفا هو أنا منعتها من حاجه.... ما تروح تتناك من أي حارس أو أي كلب معدي و خلاص بصراحه بتاعي مش بيوقف عليها يا فوفا مش عارف ليه بأشمئز منها فريال : ههههههههههه لا يا حبيبي زبك بيوقف عليا أنا بس يا حبيبي ما تيجي أحميك و انجرب أنا أصلا على أخري سهى بغضب لجرح مشاعرها كأنثى : اه ما يبيقفش صح الا لما يدخل زب تاني فيك روحي يا فريال هانم حميه و ما تنسيش الزب الاصطناعي عشان يكيفك فرات : مش حرد عليكي يا جذمه يلا يا فوفا نطلع احنا نتكيف ههههههههههه و تعانقت فريال و فرات و صعدا الى غرفتها بينما اقترب حسن من سهى و امتدت يده لمؤخرتها يداعبها حسن : ايه و احنا ملناش مذاج نتكيف و الا ايه سهى : ابعد عني يا انكل و استدارت لتذهب ليلحق بها حسن و يمسكها من الخلف و يرشق قضيبه في مؤخرتها فوق الملابس و يمرر يده لثديها حسن : انكل ايه ...انا مش قلتلك تناديني حسن و بلاش اونكل و بعدين اسمعي الكلام انت عارفه اني ما بحبش أعيد كلامي ثم هي يعني اول مره ههههههههههه ثم أدارها و أخذ شفتيها الممتلئتين بين شفتيه حسن : أنا ما بشبعش من شفايفك العسل دول ابدا اخذت تتجاوب معه تدريجيا و تبادله القبلات فليست اول مره يقبلها او يضاجعها حرمانها لاهتمام زوجها و شهوتها أقوى من أخلاقها و تربيتها غصبها على مشاركتهم حفلاتهم الجنسيه جعلت شبقها و شهوتها أقوى طعم اللبن يجعلها راضخه لهواهم قبل رقبتها الرقيقه فهو يعلم انها نقطه ضعفها و مفتاح استسلامها تسارعت انفاسها و بدأ تأوهها عند نزول يديه ليدلك فرجها ساحت و ذابت كالزبده في المقلاة لو تشعر بنفسها الا و هي عاريه تماما في السرير بجانب فريال التي أخذتها في قبلة طويله و حسن لحس شفاه فرجها بينما فرات رفع رأسه من بين فخذي فريال و اتجه يلحس قضيب حسن فهو يعشق الرجال أكثر من النساء و يجن جنونه عند رؤية القضيب ارتفع صوت تأوهاته نظر خلفه ليجد سهى ممسكتا قضيب اصطناعي و تدخله في مؤخرته بسرعه كأنها تريد أن يتأذى و تنتقم منه لكن فاجأها بابتسامته و استدار و اعتلى فوقها يقبلها و يلحس حلمتيها بينما فريال تركتهم و أخذت قضيب زوجها في فمها تمتصه اخذت التأوهات تعلو اكثر فأكثر كل منهم منهمك بما يفعله فريال مستلقيه على ظهرها و ابنها فرات فوقها يدخل قضيبه بها و أعلاه حسن يضاجع مؤخرته بينما سهى تفتح فخذيها و تعتلي رأس فريال و تجعلها تلحس فرجها بينما فرات يداعب ثدييها و يقبلها ثم غير الأوضاع سهى مستلقيه على ظهرها و حسن رافعا قدميها و يضاجعها بقوه و فريال تجلس فوق رأسها بمؤخرتها الكبيره لتلحس فريال فتحها و بينما ادخلت اصبعين في فرجها و يجثو فرات على ركبتيه كالكلب و فريال تضاجعه بالقضيب الاصطناعي و تلحس خصيتيه و تمتصهما اتعبهم الوضع لتنهض فريال و تجلب قضيبا ضخما مرتبط بحزام لتلبسه ثم يستلقون كلهم على جنبهم حسن يضاجع فريال التي بدورها تضاجع فرات بالقضيب الاصطناعي و هو بدوره يضاجع سهى تكركرت رعشاتهم و علت اصواتهم و اتو شهواتهم ثم نامو على بعضهم البعض من الارهاق خرج فهد مع بعض رجاله الملثمين و يحمل في يده قناعا و معه شخص آخر مقيد هو أحد رجال عمه الذي كان يتعقبه بعد خروجه من السجن و حاول قتله سجنه و خدره و غير شكله بعمليه تجميل ليصبح نسخه مطابقه للأصل من صقر اعطى أوامره لرجاله ليتمركزو بينما ارتدى هو القناع لسائق سياره الترحيلات الذي بدوره فاقد لوعيه و مكبل اليدين في مكان اخر لن يستفق الا بعد انتهاء المهمه ثم دخل لمقر أمن الدوله و بعد الاجراءات صعد صقر للسياره و معه 5 حراس احدهم من الأمام بجانب فهد و 4 من الخلف بينما ترافقهم سيارتين كل منهما تحتوي على 5 أعوان حراسه انطلقت الأولى في الطريقه و ورائها سياره فهد و خلفها السياره الثالثه مرت 15 دقيقه ليبدأ اطلاق النار على السيارات من اماكن مختلفه لتتوقف السيارات و ينزل الحراس و يبادلونهم اطلاق الرصاص صفع فهد الحارس المجاور له و أنزله من السياره و انطلق بها بعد ان تأكد ان صقر بالخلف بمفرده فأخذ رجال فهد بالانسحاب تدريجيا و قتل كل من يطلق الرصاص نحو السياره الى أن اعترضتهم سياره أخرى توقف فهد و أنزل صقر و جلب شبيهه و غير له ملابسه بملابس صقر ثم أطلق عده رصاصات نحوه أتت بأجله ثم صعد السياره الأخرى و انطلقوا عائدين الي مخبأهم صقر : ملعوبه يا صاحبي هههههه فهد : شفت لما العقل يتحد مع العضلات و الفلوس هههههه صقر : و لسا يا صاحبي... شفت رجاله عمك...كنت متأكد أنهم هيكونو موجودين فهد : أيوه كلامك كان صح.... بس قلي ايه أخبار أحلامك هههههه صقر : ههههههههههه بصراحه ما بقتش قادر أمسك نفسي من الضحك لما بشفهم مرعوبين و مصدقين اني بأحلام أحلام يقضه ...المايك اي ركبتو مكان ضرسي حلو بس الي زرعتوها في الأذن دي قلقتني شويه خاصه مع ضربهم ليا فهد : المهمه اننا نجحنا يلا احنا وصلنا و مجهزلك مفاجأه حلوه صقر : **** يستر من مفاجآتك هههههه يجلس حسن الباشا في قصره ممسكا بالهاتف ثم يقف من الفرحه حسن : بجد مات...انت متأكد.... انت عارف ما بتفرجش في التلفزيون كتير.... حلو جدا..... ما تقلقش مكافأتك موجوده... عدي عليا في القصر بالليل ... تمام فريال : في ايه يا حسن فرحان كدا ليه حسن : خلاص يا حبيبتي نص الخطر زال فريال : يعني ايه نص الخطر حسن : خلصنا من صقر بس لسا فهد فريال : يعني حفضل هنا محبوسه لحد ما تلاقيه انا زهقت خلاص حسن : اصبري يا حبيبتي قريب هينتهي كل شي فهد يراقب محادثه عمه و زوجته من كاميرا مخفيه في القصر فهد بغضب : عندك حق يا عمي قريب هينتهي كل شي صقر : اهدى يا صاحبي قربت فهد : عارف يا صاحبي... روح استحمى و ارتاحلك شويه لسا مشوارنا طويل صقر : اي يا صاحبي من وقت ما طلعت السياره و انت تقلي استحمى و ارتاح استحمى و ارتاح ايه يا أخي هي ريحتي نتنه للدرجادي و الا تكون ناوي تنكني هههههه فهد : هههههه هو يا صاحبي من ناحيه النيك في نيك صقر : اسمع يلا لا تقلي نينجا و لا بروس لي مش حتقدر تغتصبني (بصوت ناعم) انا حسلملك نفسي عشان بحبك يا مدحه فهد : هههههه روح يا عم انا ما ليش في الخشن يا وسخ صقر : هههههه حيبقى ليك فيه لما نجيب عمك و ابنه هنا فهد : لا لو كدا أنا حنكهملك نيك عمره ما حصل هههههه صقر : يلا أروح ارتاح عشان استعد للانتقام الجزء السادس يجلس صقر و فهد في مخبأهما في الصحراء صقر : خلصت يا صاحبي لازم اظهر في الصوره دلوقتي فهد : طبعا لازم تظهر ما انت أخترت تكون نسخه من بوراك اوزجفيت التركي بطل مسلسل عثمان تلاقيك عاوز تطلع من هنا و تقابل المزز الي هيتجننو اول ما يشوفوك هههههه صقر : لا يعم صدقتك أنا مش انت الي قلت اني اصلا في شبه بينا و سهل اني تعملي عمليات تجميل بسرعه و تخلينا نكسب وقت؟ فهد : بهزر معاك يا صاحبي.... انت ما بتهزرش و الا ايه يا لمبي هههههه صقر : سبنا مالهزار دلوقتي و خلينا في الجد... عملت ايه مع جماعة جنوب افريقيا فهد : كلو تمام يا صحبي ... ابن رئيس الوزراء هناك صاحبي و كنا بنتمرن مع بعض في اليابان و الصين أصلو غاوي فنون قتال هو كمان... كلمته و جهزلك ورق أصلي انك من جنوب افريقيا و كمان مسجل ان جد جدك في الأصل مصري و سافر هناك للتجاره و كمان اشترتلك شركة كبيره و مسحنا اسم مالكها الأصلي من كل الورق الحكومي و سجلنا اسم جدك فيها ثم اسم ولدك و بعدو اسمك و الشركه بقت ملكك بالوراثه و فاضل بس أهربك من الحدود لحد ما توصل جنوب افريقيا عشان ترجع لهنا بالطياره كراجل أعمال عادي و كل الورق حتلاقيه هناك مع رجالتي صقر : تمام التمام اسيبك أنا بقا مع ميلا و بنتها تستمتع بيهم هههههه فهد : هههههه و****ي مش عارف هي ازاي كدا الشرمطه بتجري فدمها هي و بنتها من خايفه لا من اختطاف و لا اي حاجه كل الي في دماغها تتناك بس صقر : ما تنساش يا صاحبي انه انتقام فهد : مش ناسي يا صاحبي و على شان كدا أنا قررت عذابها ايه صقر : ايه هو؟ فهد : أعذبها بشهوتها أخليها تشوف النيك و ما تقدرش حتى تلعب في كسها هههههه صقر : هههههه كدا أضمنلك انها هتتجنن قريب هههههه فهد : نسيت أقلك يا صاحبي صقر : خير؟؟ فهد : بدور صقر بلهفه : مالها بدور؟ جرالها حاجه؟ ما تنطق فهد : اهدا يا صاحبي ما فيش حاجه وحشه ... بس هيا طالبه تقابلك في اسرع وقت.... و بتقلك اتصرف لانه ما بقاش عندها صبر أكتر من كدا و جوز أمها بيدايقها هي و اختها كل يوم و يزن عليها عشان تتجوز هي و اختها اثنين حشاشين صحابه صقر بحلم : ياه يا بدور... وحشتني بنت الايه دي .... فضلت مستنياني كل السنين دي كلها... و عندها حق الصراحه... ابعتلها خبر انه رجوعي قريب و فهمها انه الأسبوع الجاي راجع و حفتتح شركه كبيره و تيجي تقدم على وظيفه السكرتيرة لاني عاوزها معايا فهد : تمام يا صاحبي اعتبره تم في الأثناء الضابط محمد لم يصدق ان صقر مات و ضل يحاول العثور عليه رغم ان زملائه رفضوا تصديقه حتى رئيسه في العمل طلب منه ان يتخلى عن بحثه فطلب من رئيسه فرصه أخيره محمد : يا فندم اديني فرصه أثبتلك صحة كلامي... انا طالب حاجه وحده بس انك تطلب كشف دي ان ايه على جثه صقر و تقارنها بجثه ابوه اللواء عاصم : ايه الي انت بتقوله دا عاوز تنبش في المقابر و تتعدى على راحه الميتين كمان محمد : يا فندم ماهو مش معقول الي حصل دا ثم ان صقر مش لوحده مثل ما كلنا متأكدين من كدا و بالتالي لو الحركه دي فشلت انا حقدم استقالتي و مستعد لاي تتبعات عدليه اللواء عاصم : طيب يا حضرت الضابط اخر فرصه حديهالك و لو فشلت انت لوحدك حتتحمل المسؤوليه و خلي كل الي حتعملو دا في السر ما انت عارف لو الصحافه شمت خبر مش حا يحصل طيب خاصه في الظروف الاقتصاديه الي احنا فيها دي بالذات محمد : تمام يا فندم انا مش عارف اشكرك كتير غادر محمد بعد ان أتاه بصيص أمل في كشف اللغز خاصه ان صقر لم يكن يحمل اي بصمات بعد ان تم مسح بصمات يديه مرت الأيام و عاد صقر بهيئه جديده و وجه جديد شديد الوسامه و باسم جديد وصل للمطار و لم تخلو رحلته من مضايقات الفتيات و النساء في الطائره اتجهت العديد من الفتيات اليه بعد وصلوه للمطار لالتقاط الصور معه ظنا منهم انه الممثل التركي بوراك اوزجفيت قبلته الكثير من الفتيات و عانقته الكثيرات و لم يخلو كل هذا من محاولات بعضهم ان يذهبوا معه للنزل او ان يأتي معهم لمنازلهم جهرا امام الجميع تخلص من الجميع بلباقه عند وصول سائق سيارته و معه 6 رجال حراسه فارعي الطول غادر المطار في اتجاهه للنزل بينما استقل اثنين من حراسه سيارته و الباقي في سياره ثانيه وصل للنزل الفاخر وسط دهشه جميع من تقع عليه عيونهم وصل للاستقبال و خاطب الفتاتين اللتين فتحت شفتيهم من الصدمه عندما سمعوه يتكلم العربيه ادم (صقر) : لو سمحتي أنا بكلمك فتاة الاستقبال 1 : هاه ادم : ايه انتي مش هنا و الا ايه؟؟ في حاجه حضرتك؟؟ فتاة الاستقبال 2 : ااا اانا اسفه يااا ففندم اصل فيك شبه كبير من ممثل تركي كنا فاكرين انه حضرتك و استغربنا أكتر لما تكلمت عربي فتاه الاستقبال 1 : يخرب بيت حلوتك فتاه الاستقبال 2 : اسكتي حتودينا في داهيه فتاة الاستقبال 1 :(بخجل) هاه هو انا صوتي كان عالي ادم : هههههههه خلاص انتي و هي ما فيش مشكله... حقضي اليوم كله واقف هنا و الا ايه؟؟ فتاه الاستقبال 1 : يااااه شفتي الضحكه الجنان دي... هو القمر لما ينزل من السماء بيضحك زينا؟؟ ادم : ههههه انتي بتعاكسيني بقا فتاة الاستقبال 2 : و****ي انا عارفه انك حتتسببي بطردنا من هنا بفضيحه .... انا اسفه يا فندم... اقدر اخدمك ازاي؟؟ ادم : عندي حجز باسم ادم الصواف فتاة الاستقبال 2 : تمام يا فندم في سويت محجوز باسمك عامل الشنط حيوصل حضرتك فتاه الاستقبال 1 : عامل شنط ايه... انا حوصل سعادتك بنفسي ادم : شكرا مش عاوز اتعبك فتاة الاستقبال 2 : انا اسف يا فندم هي كدا مجنون بالممثل التركي بوراك اوزجفيت... عم سيد وصل الباشا ادم : شكرا... يلا يا عم سيد سيب الشنط للرجاله و دلنا على السويت بس صعد ادم لجناحه للراحه من تعب الطائره ثم نزل بعد 4 ساعه من النوم لمطعم النزل جلس لتناول عشائه ليجد عملاق إفريقي يقترب منه يرتدي بدله و يبدو في هيئه رجال المصارعه سامويل : مساء الخير يا فندم... أنا سامويل من جنوب افريقيا مساعدك الجديد ادم : اتفضل اقعد يا سامويل و أشار للنادل يأتي ادم : طالما انت جيت و انا بتعشى يبقى لازم تتعشى معايا سامويل : ما يصحش يا فندم...ثم انا ادم مقاطعا : بص يا عم اولا انا حناديك سام لانو اسمك طويل شويه هههههه... ثانيا دي مش عزومة مراكبيه...ثالثا مابحبش اعيد كلامي مرتين.... اقعد و الي بقا اتعلمت عربي امتى و ازاي؟؟ سام يجلس : شكرا حضرتك بس حكايتي حكايه طويله مش عاوز ازعج حضرتك بيها يجلب النادل طعام سامويل بعد ان اخبره بما يريد ادم : طيب واضح انك مش عاوز تتكلم او بالأحرى مش عاوز تفتكر بس خلينا في الشغل دلوقتي و لينا قعده بعدين لحكايتك سام : تمام حضرتك... دلوقتي الشركه جاهزه و الموظفين شغالين و مصنع الحليب و مشتقاته ابتدا شغل و اتفقنا مع الفلاحين الي حيبيعولنا الحليب و صاحبك(فهد) عين سكرتيرة لحضرتك اسمها بدور... و مستنين حضرتك عشان نبتدي شغل ادم : حلو جدا بص اول حاجه حقولهالك بدور تشلها في عينيك لانها حتكون مراتي قريب سام : عارف سعدتك و هي مستنيه حضرتك على نار ادم : طيب عاوزك تركز على الجانب الاعلامي عاوز الاعلانات في كل مكان في البلد و كل تلفيزيون و راديو و عاوزك تركز خاصه في برامج التواصل الاجتماعي فيسبوك و تويتر و انستغرام و كل البرامج عاوز فيها اعلانات في كل مكان و عاوزك تحضرلي مقابله مع مدير احسن قناة تلفيزيون في البلد سام : تمام سعادتك احنا ابتدينا شغل على الحجات دي و كل اوامرك مجابه تقطع كلامهما وقوف سيده و فتاة في قمة الجمال الفتاة بالانجليزيه : مستر بوراك ممكن نتصور معاك ادم : هههههه اه تقدرو بس انا مش بوراك الفتاه : اسف و**** افتكرتك.... ادم مقاطعا بود : عارف عارف حضرتك مش اول واحده تغلط... ثم مد يده مصافحا ادم : أنا ادم الصواف من جنوب افريقيا بس أصولي من البلد دي صافحته الفتاة : تشرفنا انا سهى مرات فرات حسن الباشا و دي حماتي فريال مرات حسن الباشا أكبر رجل أعمال في البلد صافح ادم السيده التي أمسكت بيده مطولا و عضت شفتها السفله بشهوه فريال : اولا تقدر تناديني فوفا لانه باين هنبقى صحاب و قريبين أوي ادم : تشرفت يا هانم فريال : هانم ايه انا قلت ناديني فوفا... باين عاوز تزعلني منك ادم : و انا اقدر بردو يا فوفا ازعل القمر فريال : ايوا كدا حلو.... انت نازل في الاوتيل دا؟؟ ادم : ايوه نازل هنا فريال : طب ايه مش ترحب بينا و تعزمنا عالعشاء عندك في الأوضه و الا انت بخيل؟؟ هههههه (ضحكت بشرمطه) ادم : لا بخيل ايه؟؟ هههههه بس عندي شويه شغل متأخر و اشار لسامويل الواقف دون كلام سهى بخجل : اه اسفه ما خدتش بالي استدارت فريال لسامويل الواقف خلفها و عضت على شفتها السفلى فريال : ياااه هو في كدا؟؟ دا عز الطلب ... و ماله يا ادومه لما تجيبه يسهر معانا احنا حننبسط اكتر هههههه ادم : صراحه الليله صعب يا فريال هانم... قصدي يا فوفا سام المساعد بتاعي و عندنا شغل متأخر بس حنسهر قريب لما اشتري فيلا و استقر هنا لاني لسا جاي النهارده من السفر تعبان سهى : خلاص يا فوفا سيبيه يرتاح كام يوم و يستقر فريال : طيب مع اني زعلانه منك لانه اول مره حد يرفضلي طلب بس افتكر اني زعلانه و مستنياك تصالحني لما تقبل عزومتي بعد 3 أيام في القصر بتاعي و بالمره اعرفك بحسن جوزي ادم : تمام يا فوفا اتفقنا و دا الكارت بتاعي اخذت فريال البطاقه و اقتربت منه و قبلته من وجنتيه و نصف شفتيها على شفتيه ثم غمزته و اخذت سهى من يدها و ذهبت ادم : العب يا عم سام هتاكل قشطه قريب هههههه سام : هههههه تحت امر حضرتك يا فندم في اي حاجه ادم : اه على اساس انك مش عاوز هههههه... طيب روح انت ارتاح دلوقتي انا ورايا مشوار مهم سامويل : تمام سعادتك استأذن خرج سامويل من النزل مع ادم ليغادر بسيارته بينما استقل ادم سيارته مع حراسه في اتجاه الصحراء ثم ضغط على زر صغير مخفي تحت الجلد خلف أذنه مباشره ادم : فهد انا قربت اوصل افتح البوابه وصل صوته لمسامع فهد داخل اذنه ليضغط هو ايضا زرا في نفس المكان فهد : اهلا يا صقر تمام يا صحبي فتحتها صعدت أربعه ألواح ضخمه فولاذيه ثم انزلقت احداهما لأسفل لتكون ممر يؤدي لتحت الأرض دخلت السيارتين ثم قفلت البوابه مجدد تقابل الصديقان و تعانقا صقر : ازيك يا صاحبي عندي خبر حلو فهد : الحمد *** ازيك انت يا صاحبي... و ايه الخبر الحلو صقر : انا تمام التمام و بالنسبه للخبر الحلو مش حتصدق مين استدعاني على سهرة بعد 3 ايام فهد : عارف يا صقر انك تكلمت مع سهى و فريال صقر : انت بتراقبني بقا فهد :اراقبك؟؟ انت مش عارف انت تبقى ايه بالنسبالي؟؟ مش حقول اخويا او شريكي لا... انت أكتر من كدا بكتير انت أنا و أنا انت.... صقر : عارف يا صاحبي و **** يخلينا سند لبعض حتى بعد ما نخلص انتقامنا... بس بصراحه عندي سؤال فهد : بخصوص سهى ما فيش في قلبي مكان ليها... انا خلاص ما بقاش عندي من ناحيتها الا الكره صقر بتردد : يعني أقدر... فهد مقاطعا : تقدر تنام معاها يا صاحبي و تتصرف عادي و كلو عشان انتقامنا....و بالنسبه للسكن بعد بكره حتلاقي القصر بتاعي بقا ملكك بعقد بيع و شراء صقر : بس يا صاحبي دا قصركم و ما ينفعش فهد : ينفع يا صاحبي احنا شركاء في كل حاجه و الفلوس الي اتصرفت حترجع أضعاف أضعافها لاني واثق في امكانياتنا و واثق ان خطتك حتنجح... و كمان القصر دا حيرجعلي بعد ما نخلص كل حاجه و انت حتاخد قصر عمي صقر : مش عارف اقلك ايه يا صاحبي فهد : ما تقلش حاجه لاني لولاك ما كنتش حقدر عليهم لوحدي و كنت حخسر من اول جوله.... و بعدين ما تتجوز و تريحنا من زن بدور بقا هههههه صقر : عندك حق انا مستني بكره على نار عشان اشوفها... بس انت مش ناوي انت كمان و الا ايه فهد : بصراحه اا.. صقر : ااا ايه؟؟ انت واقع و الا ايه؟؟ هههههه مين هي بقا انطق و عرفتها فين و ازاي و امتى فهد :ايه كل الأسئلة دي... ما فيش حاجه من الي في دماغك... بس في شويه اعجاب بشخصية واحده تعرفها صقر : واحده أعرفها؟؟؟ هي مين فهد : حنان أخت بدور... هاه ارتحت صقر : فهمتك يا صاحبي بصراحه يا زين ما اخترت هي بنت غلبانه و جميله و محترمه فهد : سيبنا دلوقتي من كل دا لانو لسا أوانه ما جاش يلا روح للاوتيل ارتاح وراك يوم طويل بكره صقر : اوتيل ايه انت عاوز تستفرد بميلا و بنتها و الا ايه هههههه فهد : هههههه طيب يلا نروحلهم انا خليتهم في زنزانه واحده متكتفين لاثنين في العروسه و قدامها شاشه كبيره فيها أفلام سكس تلاقيهم حيتجننوا و يتناكو دلوقتي هههههه صقر : الأول نعدي على اللواء أحمد فهد : كنت عارف ان ليك في الخشن هههههه صقر : لازم اذله و اكسر عينه ذهب صقر و و فهد لزنزانة اللواء أحمد و كل منهما يرتدي قناعا أسودا يخفي وجهه و طلب صقر من أحد الحراس أن يجلب زوجه الضابط خالد و ابنها صقر : ازيك يا لواء سابق اللواء احمد : انت مين؟؟ صقر : نسيت صوتي بسرعه؟ انا الي ظلمت أبوه و تسترت على موته اللواء احمد : انا اسف يا ابني سامحني يا صقر صقر : ابنك؟؟ دلوقتي بقيت ابنك؟؟؟ ابنك قتلوه شركائك الي تسترت عليهم زمان و حمتهم.. شايف الزمن دوار ازاي؟؟ اللواء احمد : يعني ايه خالد ابني مات صقر : ايوه قتلوه فاهم يعني ايه قتلوه؟؟؟ انفجرت زوجت الضابط خالد بالبكاء بينما اللواء احمد لا يزال تحت الصدمه صقر : بص يا بو حميد مرات ابنك و حفيدك جنبك ممكن أقتلهم في اي وقت انا عاوزو او اغتصبها قدامك و بعدها اقتلهم او... اللواء أحمد بسرعه: لا ما تأذيهمش هما ملهمش دعوه بحاجه سبهم و انا حديك كل الي انت عاوزه صقر : طيب أنا عندي طلبات لو نفذتها أوعدك حبعتهم لأي بلد في أوروبا او لكندا يعيشوا فيها و أحولهم فلوس كل شهر لمصاريفهم و بكدا أكون عملت الواجب و رحمتهم و دي الحاجه الي انت و ابنك استخسرتوها في ابويا و امي اللواء أحمد : أنا مستعد أحولك كل فلوسي و ممتلكاتي صقر : اولا انا مش طالب فلوس بس في حاجه تانيه كمان بس خلينا حاليا في الفلوس خد اللاب دا أهو قدامك و حولي كل الفلوس الي عندك في البنوك للحساب دا اللواء أحمد : طيب... خلاص وصلوا صقر أخذه ثم سلمه لأحد الحراس و طلب منه أن يوصله لأحد رجاله و يوصيه أن يبعث هذي الأموال لآلاف الحسابات لكي لا يتعقبها أحد ثم يحولها لحساب واحد في سويسرا صقر : دلوقتي بقا عاوز حاجه تانيه امضي الورق دا اللواء أحمد : ورق ايه دا؟؟ صقر : دا توكيل لمرات ابنك يخولها تتصرف في ممتلكاتك و انتي أمضي الورقه دي توكيل لمحامي يتصرف مكانك في البيع و الشراء حبيع كل أملاكك يا أحمد و الفلوس حتتحول مثل الفلوس التانيه لحد ما توصل لحساب واحد كوديعه في بنك تاخد منه مرات ابنك مصاريفها هي و ابنها لحد ما يكبر و يقدر ياخد فلوسه... بس أحذرك تفكري ترجعي مصر او تكلمي أي شخص من عيلتك لاني حكون مراقبك انت و ابنك طول عمرك و لو عملتي حركه غدر حتكون حياتك و حياة ابنك قصادها و بكدا عملت الي عليا وافقت زوجه الضابط خالد و هي فرحه بتخلصها من هذا المأزق ثم أخذها الحراس و ابنها لتهريبهم خارج الوطن في اتجاه كندا لبدايه حياة جديد باسماء جديده صقر : فاضل حاجه تانيه يا أحمد باشا سابقا ههههههه اللواء أحمد : أنا تحت أمرك المفيد تنفذ وعدك مع حفيدي و والدته صقر أنزل سرواله و أخرج قضيبه يدلكه و اللواء أحمد ينظر له و لقضيبه دون ان يعي قصده صقر : لو مش عاوزني اتراجع عن قراري عاوزك تكون جاريه ليا اللواء أحمد : جاريه ازاي مش فاهم قصدك صقر : مش فاهم ايه يا أحمد انت فاهم و تستعبط يلا تعالا كدا على ركبك و ايديك و مص زبي اللواء أحمد : بس.... صقر : مش عاوز بس و مش حعيد كلامي و احنا لسا في أولها و حفيدك و أمه لسا عندي و الا ايه رأيك أجيبهم هما معاك يعملوها و أنيكك قدامهم؟؟ اللواء أحمد بخوف : لا لا حاضر حاعمل كل الي تطلبه ثم نزل على ركبتيه و اتجه تحت قدمي صقر و مد يده ليمسك قضيبه بتردد و دموعه تنزل من الذل ثم أمسكه و أخذ يدلكه بيده فأمسك صقر رأسه و قربها من قضيبه صقر : بوسي زب سيدك يا حميده انتي من الليله دي حميده اللواء أحمد مات خلاص نزل دموع اللواء أحمد أكتر ثم لم يجد مفرا من تقبيل قضيب صقر فبدأ يقبله قبلا خفيفه صقر : طلعي لسانك يا حميده و مصي زب سيدك يخرج أحمد لسانه قليلا و يقربه من قضيب صقر و بتردد ثم يقوم بلعقه لعقه خفيفه صقر : مالك يا حميده انتي بتهزري طلعي لسانك كلو و الحسي و العبي بيه بشكل دايره على رأس زبي و الحسي الفتحه انصاع اللواء أحمد لأوامر صقر رغما عنه فهو يعلم أن تهديداته قادر على تنفيذها و ليس بيده شيء سوى أن يستسلم لقدره و ينهي هذه الطلبات سريعا كي يتركه أخرج لسانه و أغلق عينيه كي لا يرى هذا المشهد و بدأ يلحس القضيب من الأسفل الي الأعلى فعلها عده مرات ثم بدأ برسم دائره بلسانه على رأس قضيب صقر عده مرات ثم بدأ لحس الفتحه و يحاول ادخال لسانه فيها أكثر عله يجعله يأتي شهوته و ينتهي من عذابه الى أن قطع صقر تفكيره بكلماته صقر : أفتحي عينيكي يا حميده و بصيلي و انتي بتلحسي و بعدها دخليه في بقك و مصي فتح اللواء أحمد عينيه و أخذ يلعق ثم بدأ بادخال القضيب في فمه و مصه مرت دقائق و اندمج اللواء أحمد في المص و اللحس كأنه يفعلوها منذ سنوات ثم نزل بلسانه لبويضات صقر و بدأ بلحسهم و مصهم كل واحدة على حدا صقر بتأوه : ايوه كدا يا حميده طلعي الشرموطه الي جواكي و الا أقلك تعالي معايا أخذه صقر لزنزانه ميلا و ابنتها سوزان و هو عار ميلا : ايه دا ايه دا أخيرا حتناك .... افرحي يا سوزي حنتناك يا بت هههههه و من اتنين كمان... اسمعي من دلوقتي سبيلي الشاب الحليوه دا و انتي خدي العجوز دا.... صقر : ايه ايه مالك... مين قلك انك حتتناكي هههههه انتي حتتفرجي بس هههههه و لو فضلت ساكته و ما قلقتيش مزاجي حنيكك تمام؟؟ ميلا : تمام يا حبيبي.. مش حتسمع نفسي... انا خرصه أصلا هههههه صقر يلا يا حميده انزلي قلعيني البنطلون دا و البوكسر و مصي زبي ميلا : ايه دا هو طلع خول و اسمه حميده كمان هههههه صقر : أنا قلت ايه يا شرموطه؟؟ ميلا : اسفه خلاص مش حتكلم تاني نزل اللواء أحمد على ركبه و نزع ملابس صقر و بدأ في المص و اللحس و بدأت أنفاس ميلا و سوزان تعلو ميلا : اه.. اه يا كسي.. مش قدره... حد يلعبلي في كسي أرجوكم صقر : اخرصي يا وسخه مرت بعض الدقائق على اللواء أحمد و هو يمتص قضيب صقر ميلا : اه يا كسي.... ارضعي البيوض يا حميده صقر : أنا مش قلتلك تخرصي خالص؟؟ ميلا : ما هي الي مش عارفه تمص كويس... تعالا أريحك انا و اوريك المص على أصوله صقر : اسكتي يا قحبه يا بنت القحبه و ما فيش نيك بعدين ميلا : لا لا خلاص انا اسفه ارجوك كان اللواء أحمد يمتص البيوض و يدلك القضيب بيده الى ان شعر صقر باقتراب نزول شهوته صقر : افتحي بقك يا شرموطه و مصي أجمد أخذ اللواء أحمد يمتص أسرع و يدخل القضيب لاخره في فمه و لم يشعر الا بتدفق مني صقر في حنجرته حاول الابتعاد فأمسك صقر برأسه و ثبتها كي لا يبتعد صقر : اثبتي كدا و ابلعي كل اللبن يا حميده لو نقطه نزلت حعاقبك عقاب مش حيعجبك و نظفي زبي بلسانك انصاع أحمد لأوامره و ابتلع اللبن و بدأ بتنظيف قصيب صقر من المني ميلا : دوري انا دلوقتي صقر : لا انتي ما سمعتيش كلامي يعني ما فيش نيك غادر صقر بعد ان أعاد احمد لزنزانته الجزء السابع صباح يوم جديد على أبطالنا.... صباح أمل مختبئا في منحنيات قلب ذاق من العذاب و الألم .... صباح جميل يحتفل هو الأخرى بلقاء حبيبين اتعبهم البعد... صباح اشرقت فيه الشمس لتضفي رونقا مبهج للعاشقين بدفئها سماء زرقاء صافيه غابت عنها الغيوم ... صباح أقسم على اسعاد هذين المتعانقين في المكتب نصف ساعه من العناق في صمت كتعويض عن غياب طال كثيرا صقر : أنا مش مصدق نفسي بدور في نفس الوقت : انا مش مصدقه نفسي صقر : أخيرا شفتك و بقيتي فحضني بدور : انت الي قاسي و مفكرتش مره تجي تشفني صقر : ما انتي عارفه كل حاجه يا حبيبتي بدور : ايوه فهد فهمني كل حاجه.... بس زعلانه منك و لازم تصالحني صقر مقبلا شفتيها : و انا مأقدرش ارضى بزعلك و لازم أصالحك بدأت القبلات تشتدت و حراره انفاسهم تلهب كليهما قطع حلمهما طرق على الباب صقر : احم...ادخل سامويل : اسف سعادتك للمقاطعه بس الموظفين سايبين شغلهم و مستنين كلمه حضرتك الي طلبت تقلها ليهم صقر : و دا وقته يا سام؟؟ خلي عندكم دم يا أخي اتنين عشاق اتقبلوا بعد غياب سنين حرام فيهم كام ساعه لوحدهم ؟ سامويل : انا متأسف جدا يا فندم.. حرجعهم شغلهم و ااجل التجمع... بعد اذن سيادتك بدور : لا لا استنى يا سامويل.... خرجت من أحضان صقر و وجهت له كلامها بدور : انا مش حهرب و لا حسمعلك تبعد عني تاني... و دلوقتي ورانا شغل و انا عزماك على الغداء بس بشرط صقر : انتي تأمري يا حبيبتي بدور : انا لسا ما قبضتش يعني انت الي تحاسب ههههههههه صقر : ههههههههه اه ماهو عشان عزمه سوسن عشان أخليكي تحاسبي ثم مال على اذنيها و همس : نسيتي السطوح؟؟ هههههه بدور : فشر انت سيد الرجاله و انا عارفه و متأكده هههههه صقر : طيب يلا معايا نكلم الموظفين اتجه كل من صقر و بدور و سامويل لحديقه الشركه ليجد تجمهر كل الموظفين في انتظار كلمه صقر صقر : صباح الخير .. انا ادم الصواف صاحب الشركه دي... جمعتكم النهارده عشان أقول كلمه... احنا هنا جايين عشان نشتغل... نشتغل و بس... عارف حقوقكم كويس و ان شاء **** مش حقصر فيها... و لكل الموجودين الي جاي يشتغل بنص مجهوده ما يلزمنيش و حيلاقي نفسه برا و الي حيشتغل بضمير حيلاقيني في ظهره في كل حاجه و اي حاجه... انتو ما شاء **** كلكم كفاءات و مختارين واحد واحد عشان كدا أجوركم حتكون ضعف الشركات المنافسه 3 مرات... بدأ الهتاف باسم ادم ادم مقاطعا : و لسا... لسا ما خلصتش كلامي في نسبه 5% من ارباح الشركه السنويه تتقسم ما بينكم بس بشرط ما فيش غيابات و نوم و كسل في الشغل النسبه دي حتكون للموظفين و عمال المصنع كمكافأة عمل و مكافأه العمل يتحرم منها الموظفين الي عندهم غيابات بدون سبب الغياب المرضي لازم يكون بشهاده دكتور الشركه هنا اظن ما فيش اشكاليات عاد الهتاف باسم ادم مجددا و التصفيق الى ان قاطعهم برفع يده مجددا لسا في شي تاني في مسابقه للموظف المثالي كل شهر و فيها 10 الاف جنيه و لجنه التحكيم حكون انا رئيسها عشان ما حدش يتظلم الموظفين : عاش ادم الصواف... عاش عاش ادم : و لسا في كتير في مسابقات حتكون فيها هدايا حلوه مثال رحلات اسبوعين في اوروبا و عمره و حج للي عاوز يبعت والده او والدته للحج او العمره و كتير مفاجآت و جوائز أخرى.. حد عنده اقتراح او شكوه مكتبي مفتوح للكل الموظفين : عاش ادم الصواف... عاش عاش احد الموظفين : الف شكر سعادتك انت كدا رفعت قيمتنا و قدرتنا و احنا ان شاء **** حنكون قد المسؤوليه و نرفع اسم شركه الصواف لفوق سامويل : طيب يا جماعه كلنا على شغلنا التجمع انتهى عاد كل الموظفين لعملهم و دخل صقر و سامويل و بدور مكتبه بدور : انت بهرتني بجد... حقيقي انت صاحب شركه ما فيش زيك صقر : و لسا يا حبيبتي لسا كتير ... سام عملتلي ايه في المقابله الي كلمتك عنها سامويل : قصدك قناة التليفزيون؟؟ انا اخذت معاد معاهم و حقابلهم بكره صقر : لا حنقابلهم مع بعض سامويل : تمام سعادتك... صقر : سام.. في ايه.. اتكلم سامويل : مصنع المعلبات و مصنع المعجنات معصلجين معانا و بصراحه لما اتقسط عرفت انهم عاوزين يبيعي لحسن الباشا مقابل 1% اسهم في مجموعه شركات الباشا صقر بتفكير : امممم طيب سيبهملي انا حتصرف معاهم سيبوني مع نفسي شويه غادر سامويل و بدور كل الى مكتبه بينما اخذ صقر هاتفه و اتصل برقم فريال : ألو اخيرا اتصلت...كنت مراهنه مع نفسي انك حتكلمني قبل ما تعدي ال3 ايام صقر : ههههههههه ايه الثقه دي كلها... عموما حقك يا ستي فريال : طيب فاضي اقبلك كمان شويه... أصلا عاوزه استحمى و مش عارفه أليف ظهري لوحدي... قلت ممكن تخدمني الخدمه دي ههههههههه صقر : ههههههههه لا بصراحه مشغول بس انا كنت بأتصل يعني عشان فريال : عشان ايه؟؟ اوعى تقول انك حتخلف وعدك ليا بالزياره و تكسفني.. خد بالك انه عمره ما حد تجرأ و عملها صقر : فوفا شغل التهديد دا ما بحبوش و ما يمشيش معايا... انا عايش برا البلد من زمان صح بس قفل في دماغي فريال : اهدا اهدا يا حبيبي دا موش تهديد و****ي صقر : طيب يا فوفا بصراحه كنت عاوز الغي معاد العزومه او أأجله على الأقل لانه الظاهر انه حيكون في عندي مشكله مع جوزك الايام الجاي فمش معقول حدخل بيته و اتعشى معاكم و انا على خلف معاه فريال : خلاف مع معي مع حسن جوزي ؟؟ هههههههه د أنا اذبحه لو فكر يدايقك حتى... بس اسمع انت الكلام و خليك معايا تكسب صقر : بس يا فوفا... فريال : ما فيش بس يا حبيبي.... قلي انت سبب الخلاف و أنا اتصرف صقر : ما فيش يا ستي... سبب تافه بصراحه... عارفه اني نازل جديد للبلد و عاوز استثمر فلوسي فتحت شركه و كنت عاوز اشتري مصنعين بس صحاب المصنعين الاثنين عاوزين يبيعوا لجوزك و رافضين اني اشتري منهم يعني حسن الباشا حيخسر ايه لو سابهم ليا انا كدا بقيت افكر ارجع من مطرح ما جيت فريال : ترجع ايه قبل ما اقابلك د أنا اذبحك فيها... و ما تقلقش أنا حتصرف ساعه زمن و يجيلك اتصال بالموافقه بسرعه حلو... ايه رأيك بس كدا لازم أقابلك النهارده كمكافأه ليا و ما تنساش سام طبعا هههههه صقر : هههههه طيب بس عندي اقتراح احسن لانه اليوم كله تعب مش حتلاقينا جاهزين بس بكره حيجهز القصر بتاعي و عازمك انتي لوحدك أفرجك على قصري و حكون في استقبالك انا و سام حلو كدا فريال : هههههه حلو جدا.... طيب حستنى تليفونك يا حبيبي و ربني يصبرني هههههه صقر : سلام يا حبيبتي يجلس فهد في مخبأه فدخل أحد الحراس يلهث فهد : في ايه ياد... مالك الحارس : سوزان يا فندم... فهد : مالها الشرموطه الصغيره دي الحارس : دايخه يا فندم و حاولت اصحيها ما قدرتش فهد : طيب تعال معايا دخل فهد للزنزانه ميلا : بنتي حتموت... انقذ بنتي أرجوك... انا السبب في كل حاجه هي فيها... فهد : ما تقلقيش حتصرف نظر فهد لسوزان الملقاة فوق السرير و اتجه نحوها و قاس نبضها ثم فتح احدى عينيها لينظر اليها مطولا ثم أمر الحارس بفتح الغرفه الطبيه الموجوده في الملجأ ثم حملها و اتجه لها علق لها المحاليل ثم جلس بجانبه الى ان استفاقت سوزان : انا فين؟؟ و ايه الي حصل فهد : ما تقلقيش حتبقي كويسه هبوط حاد بسبب شهوتك الكتير و جسمك بقا ضعيف لانك نزلتي عسل كتير من غير ما تشربي سوائل للتعويض او تكلي كويس سوزان ببكاء : ما انت سبب فهد : ههههه انا السبب؟؟ انتي و أمك و ابوكي السبب... و الا ناسيه .... اسيبك ترتاحي شويه دلوقتي... ليلتك طويله أوي... حريحك الليله و افقعك زب جامد ابتسمت سوزان و أغمضت عينيها للنوم صقر مخاطبا سامويل : سام عاوزك تروح تقابل صاحب مصنع المعجنات و تخلص معاه الشراء و خد معاك رؤوف المحامي سامويل : هو وافق خلاص؟؟ صقر : عندك شك فكدا؟؟ هههههه سامويل : بصراحه لا هههههه صقر : طيب و بعد ما تخلص روح لصاحب مصنع التعليب و تخلص معاه كمان لانه جاني فاكس بيقول انه بعد يومين المكن الي طلبتهم حيوصله الميناء عاوز المصانع تنتج في خلال أسبوع سامويل : تمام سعادتك و قبل المده دي كمان غادر سامويل المكتب لينهض صقر من مقعده و توجه للخارج صقر : ايه يا حبيبتي انتي مش جيعانه و الا ايه؟؟ بدور : اه و****ي حموت من الجوع بس كنت مستنيه تخلص مع سامويل صقر : طب يلا بينا أنا على اخري بدور : طب اطلع انتي و انا فذيلك صقر : ايه ديلك دي هوا انا ارنب هههههه بدور : لا أسد يا حبيبي هههههه صقر : طيب و فيها ايه لما نطلع مع بعض بدور : مش عاوزه الموظفين يتكلموا علينا من اول يوم صقر : اه فهمت عشان شكلك قدامهم و كدا يعني... طيب انتي ناسيه المصعد الخصوصي الي فمكتبي و الا ايه يلا يا ماما قال في ديلك قال هههههه نترك العاشقين في غدائهما و في أثناء ذلك الضابط محمد في مكتب رئيسه محمد : شفت يا فندم... كلامي كان صح من الأول... كنت متأكد انه شخص تاني اللواء عاصم : عندك حق يا حضرت الضابط... عاوزك دلوقتي تنشر صورة صقر في كل مراكز التفتيش و و كل الأقسام في كل المحافظات محمد : تمام يا فندم... و كمان متأكد انه هو الي حيجيني برجليه... بعد ما هددني اخر مره قبلته فيها اللواء عاصم : كدا لازم تشدد الحراسه على بيتك و أهلك يلا اتفضل شوف شغلك انتهى اليوم بالشركه بعد ان تشجيعات صقر للموظفين بث فيهم نشاط جعلهم يعملون دون توقف او تذمر مثل باقي الشركات مر اليوم سريعا مبهجا بين العاشقين صقر و بدور عادت لمنزلها بينما اتجه صقر للنزل ليرتاح قليلا بعد سويعات اتجه للمخبأ صقر : ازيك يا صاحبي فهد : تمام يا صاحبي بس زهقت من السجن دا صقر : قربنا يا صاحبي ثم حكا له ما دار بينه و بين فريال و انه سيطر عليها نسبيا و ان المصنعين اصبحا ملكه بفضلها ثم اتجه كل من فهد و صقر لزنزانه دخل صقر لزنزانة اللواء أحمد صقر : ازيك يا حميده.... خدي البسي دول اندر فتله و قميص نوم أحمر على زوقي حيعجبوكي نظر اللواء أحمد للملابس بانكسار ثم خلع ملابسه و ارتداهم صقر : اووبا اي الحلاوه دي يا بت يا حميده ... تعالي معايا دخل كل من صقر و اللواء أحمد لزنزانه ميلا ليجدو فهد يقبل سوزان و هي عاريه تماما فهد : ايه الجمال دا كلو يا سياده اللواء ههههههه انزل اللواء أحمد رأسه خزيا صقر : لواء ايه يا صاحبي... دي البت حميده ههههههه و الليله دخلتي عليها قلت أخلي ميلا تتفرج و تستمتع ههههههه ميلا : مش عاوزه اتفرج عاوزه اشارك.... زي سوزان سوزان : اسكتي انتي يا شرموطه انتي الي خليتيني زيك فاستحملي بقا ههههههه فهد : عيب يا سوزي تكلمي مامتك كدا أخذ كرسي و نزع ملابسه و جلس و اشار لسوزان لقضيبه فهمت قصده فنزلت على ركبتيها و اخذت قضيبه بيدها تداعبه قبل ان تبدأ رحله اللحس و المص نظر صقر لهما ثم جذب كرسي و نزل ملابسه و جلس بجانب فهد صقر : تعالي يا بت وريهم المص و اللحس على أصوله تقدم احمد و نزل على ركبتيه و أخذ القضيب بفمه دون ان يلمسه بيديه و بدأ هو أيضا يمص و يلحس و يداعب البيوض صقر : ميلا عاوزه تتناكي؟؟ ميلا : ابوس ايدك و رجلك و زبك انا خلاص ما بقتش قادره استحمل صقر : طيب عوزك تجهزي حميده لدخلتها عاوز طيزها جاهزه يلا فك صقر قيد ميلا و عاد ليجلس و يدخل قضيبه في فمه احمد صقر : فلقسي يا حميده كويس و مصي زبي بدأ أحمد بالمص بينما بدأت ميلا بتقبيل مؤخرة احمد و تدعك بإصبعها الفتحه بدأ يهيج أكتر و يمص أسرع و و يده تدعك البويضات كلمه اقترب لسان ميلا من ثقبه صقر : اه براحه يا حميده حتخليني اجيبهم بسرعه كدا ثم غمز لميلا التي بدورها فهمت قصده لتأخذ قضيب أحمد في فمها تمتصه و حشرت اصبعها في مؤخرته صرخه ألم صدرت من أحمد تليها بعض تؤوهات المتعه من دخول و خروج اصبعها و مصها لقضيبه ثم حشره اصبعا ثاني و ثالث تدريجيا بينما كانت تؤوهات سوزان أقوى من لذة ما يفعله بها فهد الذي أجلسها على قضيبه و جعلها تستند بظهرها على صدره و بدأ باللعب بثدييها و يقرص حلمتيها و يمتص شحمة أذنها ثم يشتمها و يقبل رقبتها و كتيفها و يمتصهما سوزان : اه يا ماما انا بتناك أخيرا.... ميلا و هي تدخل 3 أصابع في مؤخره أحمد الذي كتمت تؤوهاته بقضيب صقر في فمه ميلا : اسكتي يا شرموطه أنا على اخري و مش ناقصه.... اتناكي و انتي ساكته فهد : عجبك زبي في كسك يا شرموطه يا بنت الشرموطه سوزي : اه ايوه عاجبني يا دكري نيكني أكتر و اشتمني فهد : عاوزه اشتمك يا وسخه يا بنت الوسخه سوزي : ايوه يا سيدي اشتمني و شرمطني فهد : عندك حق ما انت شرموطه بنت شرموطه حتطلعي ايه يعني غير قحبه مثل أمك أقلك حاجه اصبري دقيقه فهد يوجه كلامه لأحد حراسه الذي ينتظر أوامرهم خارجه الزنزانه فهد : روح جيب الدكتور سامي و كتفو في العروسه دي الحارس : حاضر يا فندم ذهب الحارس و جلب الدكتور سامي الذي فرح بما يحدث ظنا منه انه سيشارك معهم سامي : اي دا اي دا؟؟ بتلعبوا من غير؟؟ ينفع كدا يا ميلا يا حبيبتي؟؟ و انتي يا سوزي مش كنتي قلتلهم يجيبوني من الاول؟؟ سوزان و هي تتأوه : اه.. اسكت انت اه.. يا معرص انت السبب في كل دا اه... ميلا : انتي فاكره انك بتشتميه لما تقولي معرص؟؟ دي تبقى اكتر حاجه تفرحه ههههههه فهد : يلا يا بني قلعه هدومه و اربطه في العروسه أخذه الحارس و نزع عنه ملابسه و ربطه في العروسه سامي : ليه يا باشا كدا؟؟ انا عاوز أساعد بس؟؟ توجه نحوه صقر و صفعه على وجهه صقر : انت تخرص خالص و دورك لسا ما جاش ثم استدار خلف أحمد و ادخل قضيبه دفعة واحده الذي بدوره صرخ صرخة عاليه ثم هدأت صرخاته لتتحول لتأوهات لذه صقر : ايوه كدا يا حميده... سمعيني صوتك يا شرموطه سامي : ايه دا اللواء أحمد بذات نفسه؟؟ بقا حميده ههههههه نظر له أحمد بكسره نفس و حسره ثم ما لبث أن عاد لتأوهاته مره أخرى صقر : عجبك زبي يا حميده؟؟ انطقي و خبطه على مؤخرته بقوة أحمد متألم : اه صقر : لما أكلمك تردي عليا يا شرموطه... عجبك زبي؟؟ احمد بغنج : أيوه عجبني جدا صقر : طيب ساكته ليه بقا؟؟ مكسومه من سامي؟؟ ما هو كمان حيبقى ساميه قريب أوي تغير لون وجه الدكتور سامي و اختنق كمن قطع عنه الأوكسجين من تخيل فكره ان يتحول لأنثى مثل اللواء أحمد و يضاجعونه بينما افاقه صوت زوجته ميلا التي كانت تقبل ابنتها سوزي و تعتصر ثدييها التي بدورها كان مستلقيه على ظهرها و فهد فوقها يضاجعها ثم عضت والدتها من شفتيها عندها أخذ فهد فخذيها و ضمهما الي صدره و الصقهما ببعضهما كي يضيق فرجها أكثر بتلك الحركه و بدأ بدك حصونها دكا ميلا : يا بنت العرص بتعضيني؟؟ طيب اما وريتك نزلت تمتص حلمه إحدى ثدييها و تعضعهم فارتفعت اهاتها سوزي : حجيب حجيب ااه اااه دي ثالث مره اجيب فيها انت مش حتنزل و الا ايه؟؟ كسي اتهرى ميلا : لو مش عاجبك قومي يا نغه و انا حاجي مطرحك فهد : اسكتي انتي و هي صقر و هو يضاجع احمد : حاجيب عاوزاهم فين يا حميده!؟؟؟ احمد بغنج و قليل من الخجل : عاوزاهم في بقي اخرج صقر قضيبه و حشره في فم احمد الذي بدأ يمتصه بشده فارتفعت تأوهات صقر الى ان اطلق سيلا من المني في حنجرة احمد الذي واصل لحس و تنظيف قضيب صقر صقر : اي دا يا حميده؟؟ انتي بقيتي و لا أجدع شرموطه ههههههه فهد يضاجع سوزان من ورائها و هي على ركبتيها و يديها و تلحس فرج ميلا المنبطحة اسفلها تلحس شفرات فرج سوزان و ما يخرج منه من قضيب فهد فهد : ما تستغربش ههههههه البركه في الحراسه ادوه دروس خصوصيه في المص طول اليوم لحد ما بقا يعشق شرب اللبن ههههههه صقر : عجبك لبن الرجاله يا حميده؟؟ هز اللواء أحمد رأسه موافقا بخجل صقر : و خجلانه ليه ما تتكلمي احمد بغنج و صوت انثوي : ايوه عجبني جدا صقر : ههههههه طيب نظر صقر لسامي ليجده يتأوه و عينيه على ما يفعله فهد بزوجته و ابنته و قضيبه منتصب و بعض المني في ارض اسفل صقر : ههههههه يا معرص بتهيج و تجيب لبنك على مراتك و بنتك... لا و كمان من غير ما تلمس زبك ههههههه سامي : مش قادر انا خلاص مش قادر بص بينيك سوزان ازاي اه اه اه و قذف سامي منيه مره اخرى دون ان يلمس قضيبه صقر : اصبر عليا اما افضالك حخليك ساميه و مش حخليك تجيب لبن تاني او تهيج كمان ثم يعلو تأوه فهد و يأتي بشهوته على وجه ميلا التي أخذت قضيبه بفمها تنظفه و تلحس ما تبقى من المني بينما استلقت سوزان على بطنها و ذهبت في النوم من شدة التعب غادر صقر للعوده للنزل بعد أن اوصى حارسين للاهتمام بميلا و مضاجعتها و اتصل ببدور ليطمئن عليها ليجد صوتها متحشرجا صقر : مالك يا حبيبتي انتي كنتي بتعيطي بدور : الحقني يا صقر انا كنت باتصل بيك و موبايلك مقفول ليه صقر : في ايه حد عملك حاجه؟؟ و ايه صوت الرزع دا الي جنبك بدور : جوز امي جايب معاه مأذون و واحد حشاش و حلف يكتب كتابي عليه الليله و انا قفلت على نفسي انا و اختي في الأوضه و دلوقتي عاوز يكسر الباب و يخش يضربنا بعد ما ضرب والدتي و مش عارفه افتح و اطمن عليها و الا اعمل ايه صقر : ايه هو اتجنن خلاص ؟؟ انا جايلك دلوقتي اوعي تفتحيله و تقلي الباب بالسرير او اي حاجه تقيله عشان تعطليه بدور بدموع : بسرعه يا حبيبي انا خايفه صقر : ما تخافيش يا حبيبتي مافيش حد يقدر يعملك حاجه او يغصبك على حاجه اقفلي دلوقتي عاوز اتصل برجالتي بدور : حاضر يا حبيبي غير صقر اتجاه سيارته لبيت بدور الذي يحفظ مكانه جيدا فهي تقطن نفس البيت الذي كان يقطنه سابقا و به كل ذكرياته الحلوه و السيئه اتصل بسامويل و اخبره ان يتجه مع رجاله لشقه بدور و يأدبون زوج والدتها الى ان يصل وصل للمنزل وقف يتأمله قليلا لتجتاحه بعض ذكرياته مع عمه و مع بدور و الجيران نظر حواليه ليجد نظرات استفهام له و لسيارته الفارهة أغلبهم ظنوا انه الممثل التركي لكن لم يفهموا سبب قدومه هنا و لم يجرأوا على مكالمته لجهلهم باللغه التركية تركهم صقر في تسائلاتهم و صعد لشقه بدور و طرق الباب ليفتح احد رجاله توجه للداخل لتركض بدور اليه و ترتمي في أحضانه بدموع بدور : أخيرا جيت؟؟ اتأخرت عليا كتير صقر : اسف يا قلبي كنت فمشوار بعيد شويه ثم افتكر زوج والدتها صقر : هو فين بدور : اهو متلقح هناك و متكتف الرجاله قامت بالواجب و روقوه هو و الراجل الي معاه صقر : و المؤذون فين المؤذون : انا هنا يا بني.... بصراحه انا راجل كبير و تعبت لو مش عاوزني سيبوني امشي صقر : تمشي فين يا راجل يا طيب؟؟ كدا من غير ما تكتب كتابنا و تاخد الحلاوة و الا ايه يا حبيبتي و بعدين حماتي فين؟؟ الحجه فاطمه : حماتك؟؟ مين دا يا بنتي و تعرفيه منين؟؟ بدور : دا ادم الصواف يا ماما الي حكيتلك عنو صاحب الشركه الي بشتغل فيها اتجه صقر ناحيه الحجه فاطمه و قبل يديها صقر : انا يا حجه جوز بنتك طبعا بعد موافقتك حنكتب كتابنا دلوقتي و بدور حكتلي كل حاجه بعد ما نخلص كتب الكتاب حأخدكم معايا الحاجه فاطمه : تاخدنا معاك فين يا بني ؟؟ صقر : بصي يا حجه الليله و بكره حنطلع لأوتيل انا و انتي و بدور و حنان نقضي الليله هناك و بعد بكره القصر بتاعي يخلص تنظيف و يكون كل الاثاث موجود نروح هناك الحاجه فاطمه : بس يا بني صقر : ما فيش بس و الا انتي فاكره اني حبعدك عن بنتك يا أمي طبعا لو موافقه اقلك امي الحاجه فاطمه : حاضر يا بني **** يباركلك ثم نظرة لزوجها الملقى على الأرض صقر تابعه نظرته و فهم قصدها صقر : ما تقلقيش يا حاجه انتو دلوقتي مسؤولين مني و ورقة طلاقك من الكلب دا حتجيلك بكره الحاجه فاطمه : الاهي يحميك و ينصرك يا رب انهى المؤذون عمله و عقد **** صقر و بدور و غادر بعد ان اكرمه صقر بأكثر من حقه صقر : ايه يا ماما مش حتسمعونا زغروطه و الا ايه انتهى من جملته لتعلو الزغاريد من الحاجه فاطمه و ابنتها حنان و خجل بدور ثم غادروا المنطقه بعد تهنئة الجيران و استغرابهم من كل ما حدث يجلس الضابط محمد في بيته يفكر في حل للقضيه يريد معرفة مكان صقر ثم قرر ان يذهب بنفسه غدا للمكان الذي نشأ فيه صقر عله يجد طرف خيط يتبعه الجزء الثامن : في قصر حسن الباشا ليلا حسن الباشا : ازاي يهانم تدخلي في شغلي و كمان من غير ما تاخدي رأيي فريال : نعم يا روح امك انت بتعلي صوتك عليا حسن الباشا : و انتي كل الي همك في كل دا اني ارفع صوتي عليكي... انتي مش عرفه عملتي ايه و خسرتيني ايه فريال : عملت ايه يعني واحد عاجبني و بيتقل عليا و بما انه جديد في البلد قلت اساعده و اكسبه في صفنا حسن الباشا : تكسبي ايه انتي ما بتفكريش الا في كسك يا شرموطه؟؟ بقلك دا واحد مش عرفين عنه اي حاجه... طلع من العدم ما عندوش سجلات او اي اوراق شخصيه في البلد الا الاوراق الجديده الي اخد بيها الجنسيه... يعني بالنسبه للدوله مشكوك في أمره فريال : و ايه يعني ما انا عارفه كل دا بس يا غبي فكر بعقلك الراجل باين انه مش سهل يعني تكسبه احسن حسن الباشا : اكسب ايه انتي الي خليتيه يكسب ... انت مش عارفه الي بيتقال في السوق.... ادوه اسماء تكبره اكتر من حجمه و دا حيخلي الكل يخاف منه و ممكن اكتر مني لانه اخد حاجات بتاعتي و دي اول مره تحصل و حتخلي ناس تانيه تعصي امري فريال : كبر دماغك و ما تنساش انك حسن الباشا يعني ما حدش حيقدر يرفع عينيه فيك و بعدين اسامي ايه الي ادوهاله حسن الباشا : ناس بتسميه قاتل الباشا لانه اخد المصانع مني و انه حياخد اكتر و اكتر لحد ما يبقى اكبر مني و ناس بتسميه سوبر مان السوق لانه عمل دوشه بسرعه في كل مكان في وقت قليل فريال : طيب اهدا انت دلوقتي و ما تديش ودانك لحد و خليه قريب منك و اكسبه جنبك ما تنساش انك مده حارمني من حفلات الجنس و انا محتاجه ليه جدا و على فكره انا حاقبله بكره و اعلى ما فخيلك اركبه و لو فكرت تأذيه حأذيك و انت عارف دا كويس حسن الباشا : انا زهقت من تهديداتك دي كل مره ... انت فاهمه اني مش حاقدر اجيب الورق الي ماسكاه عليا؟؟ لا يا ماما انا حسن الباشا ييعني اقدر اجيب الورق دا في اي وقت بس انا مكبر دماغي لاني جوزك و لو انا اتأذيت انتي و ابنك كمان حتتأذوا جامد كمان فريال : حسن انا قلت الي عندي و بكره حروحله بالليل و بعد بكره عازماه على العشاء هنا و حتكون انت موجود و تقوم باللازم معاه كمان .. نهظت فريال من مكانها و قالت : أظن كلامي واضح عند صقر في جناحه بالنزل دخل صحبة زوجته بدور و والدتها و أختها اتصل بخدمه الغرفه و طلب عشاءا فاخرا لأربعه أشخاص جلسوا يتسامرون بعد أن أكلوا ما لذ و طاب الحاجه فاطمه : قومي يا حنان اعملي الشاي لجوز اختك حنان بتثاقل : اه يا بطني حاضر يا ماما صقر : مالك يا حنان في حاجه بتوجعك؟؟ حنان : بصراحه الأكل حلو و تقلت شويه ههههههه الحاجه فاطمه : طيب خليكي حاروح انا بدور : تقلتي شويه اي يا بت... دا انتي ولا الي جايين من مجاعه ههههههه حنان : **** اكبر من عينيكي اعمل ايه اول مره احضر عزومه زي دي ههههههه صقر : صحه و هنا يا حنان... بس بتقولي ايه عن عيون الغزال ما سمعتش كويس حنان : اه و مين يشهد للعروسه بقا خصوصا ليله الدخله ههههههه بدور بخجل : بس بقا انا مش ناقصه كسوف و بعدين دخله ايه انا مش عامله حسابي صقر : مش عامله حسابك يعني ايه حنان : يعني راحت عليك الليله يا وحش ههههههه بدور : بس يا بت انتي جايبه قلة الادب دي كلها منين حنان : قلة ادب ايه ادم دلوقتي زي أخويا و بصراحه انا حاسه اني اعرفه من زمان ههههههه صقر محاولا تغيير مجرى الحديث : اه ما انتي بتتفرجي عليا في المسلسلات كتير ههههههه حنان : اه صحيح يا بختك يا اختي متجوزه قمر ههههههه ضحك صقر بينما غضبت بدور بدور بغضب : نعم يا اختي انتي بتعاكسي جوزي و كمان قدامي حنان : ههههههه على الاقل انا اختك و قدامك.. امال الي في الشارع و في الشغل و في... قاطعها صقر للخروج من هذا المأزق : بس بس ايه الرغي دا كله... هيا الحاجه اتأخرت علينا ليه الحاجه فاطمه : الشاي يا بني بالهناء و الشفاء صقر : تسلم ايدك يا ماما مرت السهر بين الدعابه و الضحك ثم اتجه كل من الحاجه فاطمه و حنان كل منهما لغرفه بينما اخذ صقر بدور لغرفته صقر : انا مستني الليله دي من زمان بدور : و انا كمان يا حبيبي... بس صقر : بس ايه لا مش وقته الكلام دا..... انا ما صدقت اختليت بيكي بدور : ما ينفعش ياحبيبي... أصل أصل أنا... صقر مستلقيا على السرير : اصل ايه و فصل تعالي جنبي بدور : يا حبيبي انا كمان مستعجله بس لازم نستنى صقر : نستنى ايه بقا؟؟ بدور : يعني لسا ما فهمتش؟؟ عندي الدوره يا حبيبي فهمت دلوقتي صقر : اووف هو دا وقته..... طيب تعالي فحضني و يلا ننام فهد مراقبا الكاميرات كالعاده فهد في نفسه : امممم طيب دلوقتي لازم أعرف مكان الورق الي قالت عليه فريال فين... و كمان لازم ألاقي حل للضابط محمد... مع انك يا محمد ما ظلمتش حد بس ما سمعتش الكلام لما صقر حذرك و كدا لو تماديت أكتر صقر مش حيرحمك لانت و لا عيلتك مع اني مش عاوزك تتأذي بزغت شمس الربيع الدافئة ليصحو أبطالنا متجهين كل لمهامه اتجه صقر صحبه بدور و حنان لاقتناء بعض الملابس الجديده لهما و لوالدتهم خاصه أنهم تركو كل أغراضهم في شقتهم القديمه أشتروا كل ما يحتاجون اليه من ملابس منزليه و ملابس للسهرات و ملابس للخروج و الكثير من الحلي و الهواتف الجديد ثم عادوا للنزل تناولوا الغداء و شربوا الشاي صقر : استأذن أنا دلوقتي عشان عندي مقابله مهمه حنان : استنى أنا جايه معاك لو مش حعطلك صقر : انا في الخدمه عاوزه تروحي فين حنان : عاوزه أروح الجامعه و أتفشخر بسيارة جوز أختي ههههههه صقر : طيب يلا... سلام بدور : **** معاك يا حبيبي و خد بالك من نفسك و ما تردش على اي بنت تعاكسك صقر : ههههههه طيب يا حبيبتي من عينيا... عاوزه حاجه يا ماما الحاجه فاطمه : **** يحميك يا بني غادر صقر و حنان النزل و أوصلها للجامعه فالتفت كل الفتيات بصقر ظنا منهم انه الممثل التركي و لم يتركوه يغادر الا باتقاط صور معه وسط ضحكات حنان التي أصبحت ذات شعبيه في الجامعه و محط أنظار الكثيرين دخل صقر و سامويل لمبنى قناة تلفزيونيه مشهوره و استقبلوه استقبالا كبيرا ظنا منهم انه الممثل التركي ثم تقابل مع عبد الرحمان مدير القناة و زوجته الممثله الفاتنه أصاله التي أصرت أن تتقابل معه في بطوله فيلم ما جعل من زوجها أن يوافق على كل طلبات صقر مقابل أن يشارك في عدد من الأفلام دون أخذ مستحقاته عبد الرحمان : بص يا باشا وش حضرتك سينمائي ما فيش كلام في ده لأنك نسخه طبق الأصل عن ممثل تركي مشهور جدا... أنا حوافق على كل طلباتك قبل حتى ما تقلها بشرط ان حضرتك توافق على انك تكون بطل في شويه أفلام نقول مثلا فيلمين كل سنه و لو عجبك الوضع طبعا تقدر تمثل أكتر و يكون دا مقابل كل طلبات حضرتك أصاله : أرجوك وافق حضرتك انا ليا سنتين ما عملتش فيلم مع بطل كويس بسبب المنافسة و لو حضرتك شاركت معايا حنكسر الدنيا صقر : طيب مش حتسمعوا طلباتي و ما تقلوش موافقين الا لما أخلص... عبد الرحمان : اتفضل حضرتك صقر : انا جيت لحضرتك مخصوص لاني عارف انك منتج سينمائي و عندك شركه اعلانات كبيرة دا طبعا غير القناة و عاوز اعلانات لشركتي و مصانعي طول اليوم و عاوز اعلاناتي يكونو قبل اعلانات مجموعه الباشا و ما تقلقش من حسن الباشا مش حيأذيك او يكلمك أصلا انا حتصرف معاه و لو موافقين على دا كله أنا كمان موافق وبكره تجهز العقود أصاله : وافق يا عبد الرحمان عبد الرحمان : طبعا موافق صقر : تمام استأذن أنا و نتقابل لما تجهز العقود أصاله : لا استنى حضرتك... عاوزه أعزمك على قهوة برا و نتكلم في الشغل أكتر صقر : لسا في وقت يا مدام أصاله بصراحه مش عاوز أكسفك و ارفض العزومه بس اليومين دول عند مواعيد كتير دا الكارت بتاعي و خلينا على تواصل مع بعض أصاله بغمزه : تمام يا باشا حكلمك صقر ببسمه : استأذن غادر صقر و سامويل القناة بينما كان الضابط محمد يحفر خلفه و علم ما حصل في شقه بدور بالأمس فعاد لمنزله حائرا و يفكر ليقطع حبل تفكيره عمه الشيخ محمد الشيخ محمد : مالك يا ابني سرحان في ايه... اوعى تقلي صقر تاني محمد : و انا ليا مين غيرو يا عمي الشيخ محمد : قلتلك يا ابني طلعه من دماغك و انت بنفسك قلت انه اتظلم كتير هو و اهله و طبعا ما فيش أثر ليه و ممكن يكون طلع برا البلد محمد : لا يا عمي موجود و عرفت هو مين كمان بس ناقص أعرف شويه حاجات عشان اعرف اكشف كل حاجه الشيخ محمد : يا ابني انت مش قدهم و كمان طالما *** حماه يعني ممكن يكون على حق محمد : على حق ايه يا عمي و الناس المخطفون الشيخ محمد : ما هو انت ما تعرفش الي في قلوب الناس مثل **** عشان تعرف ان كان على حق او ظالمهم محمد : عشان كدا يا عمي انا في حيره دا بقا باشا كبير و عنده شركات و مصانع و ناس كتير حتتخرب بيوتها لما اقبض عليه شخص مقنع يظهر من العدم يقطع حديثهم و هو ممسكا بزوجة محمد و مغلقا فمها بيده و موجها سكينا لرقبتها الشخص : و تقبض عليه ليه؟؟؟ عشان انتقم و اخد حقه بايده؟؟ اوعى تقلي في قانون... لانه القانون برضه ظلمه و دخله السجن عشان فتح بقه محمد : انت مين و دخلت هنا ازاي.. و سيب مراتي أحسنك الشيخ محمد : استهدا ب**** يا بني احنا ما عملناش حاجه اوعى تأذيها الشخص : انا مش جاي أأذيكم يا شيخ محمد... لو كنت عاوز أأذيكم كنت أذيتكم من زمان بس صقر هو الي رفض عشانك انت بالذات يا شيخ محمد : سيب مراتي و بعدين نتكلم الشخص : ما تقلقش مش حأذيها أنا جاي أقعد معاك انت... و أقول كلمتين قدام الشيخ محمد... محمد : طب سيبها و انا سامعك و مش حعمل اي حركه غدر الشخص اطلق سبيل مريم زوجة محمد : مش حتقدر تغدر بيا الطبنجه بتاعتك أهيه الشخص : انا اسف يا مدام مريم ما كنش عندي حل تاني... و لو سمحتي كبايه شاي دا بعد اذنك يا محمد باشا اشار محمد لزوجته بالموافقه محمد : حتفضل واقف و الا تقعد عشان اسمع الشيخ محمد : اقعد يا بني و قول الي عندك واضح انك ابن عيله و محترم خلع فهد القناع عن وجهه : دا من زوقك يا شيخ محمد ثم حكى لهم فهد قصته مع عمه بالكامل و قصه صقر أيضا فهد : بص يا حضرت الضابط صقر مش عاوز يأذيك و انت متأكد انه يقدر لانه زيك بالضبط مش عاوز يظلم حد ما ظلموش كل الي عاوزه منك انك تقف مع الحق محمد : حق ايه و الناس الي خطفتوهم مش ظلم؟؟ هو فين الحق دا فهد : محمد باشا انت فاهم غلط اولا مرات الضابط خالد و ابنها برا البلد و أموال اللواء أحمد اتحولت لحساب باسم حفيده يعني طلعناهم برا اللعبه و من غير أذى محمد : طيب و اللواء أحمد فهد : اللواء أحمد حيظهر قريب و دا وعد مني و **** يشهد على كدا محمد : ماشي.. و بالنسبه للدكتور سامي و مراته و بنته فهد : دول في الحفظ و الصون و كمان حهرب ميلا سوزان برا البلد زي مرات الضابط خالد و الدكتور سامي حيظهر قريب كمان محمد : انا مش فاهم يعني ايه حيظهر قريب انت ناوي على ايه فهد : كل خير ان شاء ****... بص عشان تصدقني شف الفيديو دا اخذ الضابط محمد التليفون و تابعه الفيديو للاخر محمد : فهمت يعني انتوا عاوزين توصله للورق الي ماسكاه فريال على جوزها عشان تكشفوه هو و اللواء أحمد و الدكتور سامي قدام الكل فهد : صح يا باشا بس فاضل حاجه صغيره الي هيا فلوس ابويا و شركاته الي اخدهم عمي بالقوه صقر شغال على الموضوع دا لحد ما يرجعوا كلهم محمد : فهمت بس ايه يضمن كلامك الشيخ محمد : في ضمان اكتر من الحلفان على ال**** يا بني؟؟ فهد : ما فيش يا حج و انا جاهز تعاهد الضابط محمد و فهد ثم اتفقا على أن يساعدهم محمد في مراقبة هاتف فريال دون ان يعلم احد ثم عاد فهد لملجأه بينما جلس الضابط محمد مع عمه الشيخ محمد : شفت يا بني انك كنت ظالمهم؟؟ محمد : بصراحه يا عمي كنت شايفهم بطريقة تانيه بس خلاص كل حاجه بقت واضحه قدامي و زي ما ربتني حأفضل مع الحق الشيخ محمد : **** يحميك يا بني و يثبتك دخل صقر القصر صحبة سامويل و دهشة فريال فريال : ايه دا؟؟ القصر دا انا عارفاه كويس.. انت اشتريته من مين؟؟ و امتى؟؟ صقر : اهدي اهدي ايه كل الأسئله دي؟؟على العموم يا ستي اشتريته النهارده و انتي أول واحده دخلت هنا؟ شفتي غلوتي عندي ازاي؟؟ فريال و قد تعلقت بعنقه تحاول الوصول لمستواه لتقبيله و لم يسمح لها فريال : اسفه يا حبيبي مش قصدي اديقك.... كل الحكايه انه القصر دا بتاع أخ حسن **** يرحمه و كنا بندور على ابنه من مده طويله مش لقينه... ممكن تساعدنا نلاقيه بأي معلومه حسن حيتجنن على ابن اخوه صقر : بصراحه مش عارف اقلك ايه بس الي اشتريت منه و كتبت معاه العقد لحظه أهو العقد بصي هنا دا محامي اجنبي كان عنده توكيل للتصرف في ممتلكات صاحب القصر و سافر بعد ما خلصنا البيعه فريال : اه فهمتك يعني هو مسافر حبقى أشوف القصه دي بعدين.... أما دلوقتي بقا تعالا أقلك حاجه سر فبقك ههههههه مال صقر مقبلا شفتيها المكتنزتين فمررت كلتا يديه خلف رأسه بينما انزل صقر يديه تدريجيا الي خصرها ثم مؤخرتها و اعتصرهما ثم رفعها عن الأرض فأحاطته بفخذيها حول خصره و لا زالوا في قبلات ناريه ملتهبه الى ان شعرت بنفسها مستلقيه على ظهرها فتحت عينيها لتجد نفسها في احدى غرف النوم و صقر يقبل رقبتها و ينزل بلسانه الى الفتحه الفاصله بين ثدييها لم تعلم متى أنزل لها فستانها و نزع عنها حاملة صدرها فريال : انت... انت ازاي كدا... أنا في حلم أكيد صقر : ايه يا فوفا يا حبيبتي مالك سايحه كدا ليه ههههه هو احنا لسا عملنا حاجه فريال : و هو حيصل ايه اكتر من كدا دا انا حسه نفسي طايره في الهواء كاني اول مره ليا صقر : طبعا اول مره ليكي مع راجل و الا انتي رايك ايه فريال : راجل و سيد الرجاله كمان صقر يقلع ملابسه : طيب تعالي سلمي على حبيبك و الا عاوزاه يزعل منك فريال : يزعل ايه دا انا انتحر و ما يزعلش و امسكت قضيب صقر بيديها الاثنتين تداعبه و تلحسه لحسا خفيفا ثم بدأت تلعقه من الجانبيه و يديها تداعب الخصيتين ثم بدأت بمصه صقر : اه انتي جامده اوي يا شرموطه بشويش عليا انا مش حملك فريال : كل دا زب و مش حملي ما انا عارفه اني حتفشخ منه النهارده صقر : اومال حتعملي ايه لما يطلع سامويل معانا ههههه فريال : لا لا أرجوك عاوزاك انت بس الليله دقيقه بس و جيالك نزلت فريال للاسفل و اعتذرت بلباقه لسامويل الذي غادر من فوره متجها للمخبأ يمني نفسه بمضاجعه ميلا او سوزان طبعا لن يستطيع النوم بعد كل الاثاره و التي كان ينتظرها عادت فريال عاريه تمام لتجد صقر مستلقيا على السرير صعدت و جلست بين قدميه و بدأت تمص قضيبه و تلحس بويضاته بخبره كبيره ثم صعدت فوقه و ادخلته بيديها و بدأت تنزل شيئا فشيئا الى ان استقر داخلها كاملا ثم بدأت تقفز فوقها و تسرع و تقوم بدورات بحوضها كي يصتدم بجدران فرجها من الداخل و اخذت تتأوه أثاره صوتها فأمسكها و قلبها على ظهرها و فتح قدميها و أخذ يدخل قضيبه و يخرجه بسرعه و هي تصرخ و تولول فريال : اه يا كسي... اه بالراحه يا ادم... اه مش كدا يا حبيبي... سحب صقر قضيبه و أنامها على جنبها و استلقى خلفها و بدأ بمضاجعتها مره أخرى صقر : عجبك زبي يا شرموطه فريال : اه يا حبيبي... اه يا دكري... عجبني موت... بس بالراحه عليا يا حبيبي...اه يا كسي اتفشخ بينما لم يتوقف صقر بل اسرع أكثر ثم نهض عنها و جعلها تنحني على ركبتيها و و ترتكز على يديها و اولجه لها من الخلف فريال : اه ايوه كدا يا حبيبي.... نيكني جامده.... ايوه كدا... انا ما كنتش بتناك قبل كدا.... اه أراد صقر ان يتعبها اكثر لانه لاحظ ان الوضع الكلابي أعجبها فأخذها من يدها و أنامها بجانب سرير و رفع وسطها لأعلى ليجعل ظهرها يرتكز على السرير من الجانب و صعد فوقها و بدأ بادخال قضيبه و تأوهت كل ما دخل قضيبه اكثر كل ما علا صراخها اكثر فريال : اه اه اه.... ايه الوضع دا... اه... انت هريتني انا مش قادره...اه انت حتجيب امتى انا تعبت اه يا كسي... انا الي جبته لنفسي اه... شعر حسن بقرب نزول منيه فأسرع اكثر و علا صراخها الى ان سحب قضيبه منها و وجهه للاسفل و افرغ شهوته فوقها ليلطخ منيه بطنها و ثدييها و وجهها و بعض منه على شفتيها ثم نزل لمستواها و ادخل قضيبه في فمها لتمصه و تنظف ما بقيه من شلال منيه ثم ارتمى فوق السرير بينما بقيه هي في نفسه موضعها بعد ربع ساعه اشعل صقر سيجارة يدخنها صقر : فوفا... يا فوفا... مالك يا حبيبتي انتي كويسه لم يجد ردا لينهض سريع ليراها في نفس موضعها مغمضة عينيها و تبتسم صقر بخوف : مالك يا حبيبتي رد عليا انتي كويسه فريال : اول مره اكون فيها كويسه ههههه صقر : يا شيخه خضيتيني عليكي فريال : بجد يا ادم خفت عليا صقر : انت عندك شك في كدا فريال : بحبك يا ادم ما تستغربش انا اول مجربتش الحب قبل كدا بس النهارده عرفت طعم الحب... مش حستنى منك ترد عليا انا عارفه انك قد ابني و حيكون ليك حياتك بس خليني جزء من حياتك لانو من النهارده مش حسيبك صقر ينظر لها مبتسما : حقيقي مش عارف اقلك ايه فريال : ما تقلش حاجه و شيلني عشان استحمى لاني مش عارفه اتحرك ههههه صقر : ههههه طيب تعالى نستحمى مع بعض فريال : لا يا حبيبي مش حينفع و**** ما تنساش انه بكره العزومه عندي في البيت و محضرالك مفاجأه جامده كمان ما تنساش تجيب سامويل معاك صقر بعد ان ادخلها الحمام : مش عاوزاني ادعكلك ظهرك؟؟ ههههه فريال : لا يا حبيبي انا على اخري و****ي و اصلا مش عارفه اقفل رجليا ههههه ادخل استحمى على ما أضبط مكياجي و تعالا وصلني مش حقدر اسوق العربيه كدا صقر : من عينيا يا حبيبتي اوصل صقر فريال بسيارته ثم عاد للنزل لتناول العشاء مع زوجته و عائلتها بينما وصل سامويل للمخبأ ليجد فهد يضاجع سوزان كالعاده و حارسين يضاجعون زوجها سامي بعد توصيه من صقر بينما اللواء أحمد يمص قضيبين لحارسين و ميلا جالسه تشاهد فقط و تدعك فرجها بيدها سامويل : فهد باشا فهد فوق سوزان يضاجعها : ازيك يا سام خير مالك وشك مخطوف كدا ليه سامويل : بصراحه عاوز انيك فهد : ههههه ههههه و هو حد ماسكك يا اخي ههههه سامويل بتأثر : ما انا على اخري... صاحبك ينيك هناك و انت و الرجاله تنيكو هنا... و انا المسكين الي حفرقع فهد : ههههه كنت عارف انك جاي على اخرك صقر اتصل و قلي كل حاجه... و بعدين انت مش شايف المزه الي قاعده مستنياك... سامويل : شكرا يا فندم انهى كلامه و هجم على ميلا التي تنصت لكلامهما بسعاده لكن صعقت عنده رأيت قضيبه أسود اللون يصل طوله لحوالي 25 سم و عرضه تقريبا 5 سم ميلا : يا نهار اسود زمان كنت بتمنى زب زنجي صحيح بس مش بالشكل دا حيدخل فيا ازاي دا سامويل : اسكتي يا شرموطه و مصي حاولت ميلا ان تدخله في فمها فلم تستطع الا ان ادخلت جزءا من رأسه ثم بدأت بلحسه و مداعبة بيضاته بينما كان زوجها يتأوه من زب تحد الحراس في مؤخرته و الثاني في فمه ثم يغيرون مكانيهما الى ان اتو شهوتهما على وجهه فارتمى في مكانه من الارهاق دون حركه بينما اتى فهد شهوته في فرج سوزان التي حضنته و قبلته ثم قالت سوزان : فهد فهد : نعم سوزان : انا بحبك فهد : ما ينفعش سوزان : ينفع... تقدر تسفر ماما زي ما قلت و تسبني انا هنا في السجن دا و تزرني مره في اليوم او حتى يوم بيوم فهد : سوزي مش حينفع يكون بنا علاقه بالشكل دا انتي ناسيه اني خاطفك سوزان : مش مهم انا راضيه بكل دا و بحبك فهد : مش وقته الكلام دا... قطع حديثهم صوت صرخات ميلا ليلتفت فيجد سامويل فوقها بعضلاته المفتوله و قضيبه الضخم و هي تتلوى تحته الى ان غابت عن الوعي و لم يتوقف الا بعد ان اتى شهوته في فرجها في قصر حسن الباشا حسن : كنتي فين يا هانم لحد دلوقتي و مالك ماشيه كدا؟؟ فريال : كنت بتناك يا حبيبي انت نسيت و الا ايه حسن : يعني برضه عملتي الي في دماغك فريال : حسن انا راجعه مبسوطه و متكيفه عالاخر و بصراحه اتفشخت و مش عاوزه اطلع من المود بتاعي حسن : انا مش فاهم عملك ايه الواد دا تجرأ و طلب تنزل اعلانات شركته قبل اعلاناتنا و اكتر كمان و انتي مش دريانه بيا فريال : بص يا حبيبي احنا مش ناقصين فلوس سبنا نتمتع بقا... اصل انت لو كنت معايا النهارده كنت استمتعت بتعريصك عليا اكتر من زمان... احكيلك ايه و الا ايه...اقلك حاجه.... مش ححكيلك هو بكره معزوم عندنا و معاه المساعد بتاعه و كمان عاوزاك تهتم بيه و تشيله في عيونك و عاوزك تساعده يكبر كمان و دلوقتي تصبح على خير انا اتفشخت و حيلي اتهد و عاوزه انام تركته دون ان تنتظر اجابه و لصعدت لغرفتها بينما هو لا يدري ماذا سيفعل فهو يعلم انها مجنونه و تستطيع ان تنفذ تهديدها و تهدم معبده فوق رؤوسهم جميعا الجزء التاسع صباح اليوم التالي أخذ صقر زوجته و حماته و ابنتها للقصر الذي ابهرهم عند رأيته حنان : انا مش مصدقه نفسي... يعني بجد انا حعيش في الجنه دي بدور : انا كمان مش مصدقه بصراحه الحاجه فاطمه : اذكري **** انت و هي صحيح ما يحسد المال الا اصحابه صقر : ههههه سبيهم يا ماما يقولو الي هما عاوزينه يلا روحوا اتعرفوا على القصر و الشغالين و الست أمينه مديرة القصر حتوريكم كل حاجه فيه و تعرفكم على الشغالين.... استأذن انا أشوف مصالحي مر اليوم عادي الى ان اتى الليل و اتصل صقر بزوجته يعلمها بتأخره الليله و تستطيع النوم دون انتظاره ثم ورده اتصال من فريال تأكد عليه القدوم رفقت سامويل و اخبرها بقدومه بعد نص ساعه وصل صقر و سامويل قصر حسن الباشا وجد الكل في استقبالهم انبهر فرات بعضلات سامويل و اتجه نحوه و قبله من خده بينما اتجهت فريال لصقر و قبلته قبله طويله تحت نظرات زوجها الغاضب فريال : حبيبي وحشني من امبارح... ينفع الي عملته معه؟؟ صقر : و انا عملت ايه يا فوفا هههههه فريال : فشختني يا دكري هههههه.... تعالا اعرفك بحسن جوزي حسن الباشا مصافحا فهد و شد على يده : اهلا يا ادم باشا تشرفت بمعرفتك صقر يضغط اكثر بيده ليريه قوته : حسن باشا سعيد بمعرفتك ...على فكرة انا بحسدك على القمر دي (بغمزه) حسن الباشا بغرور : عادي.... كل الناس بتحسدني سهى مقاطعة لتلطف الجو : و انا مش حتسلم عليا بقا و الا ايه؟؟ صقر صقر يسحبها من خصرها أمامهم جميعا و يقبلها قبله حاره امتص فيها رحيق شفتيها وسط ذهول كل واحد منهم و كل و نظرته للموقف فرات في نفسه : ااه يا مامي يا ريت انا مكانها فريال في نفسها : البوسه دي من نصيبي انا بس ملحوقه حعوضها بعدين حسن الباشا في نفسه : اي الجرأه دي كلها سامويل في نفسه : لو مكانه ما كنتش سبت الشفايف دي ابدا سهى في نفسها : اه يا قلبي كسي ولعه و هجت من بوسه دلوقتي امال بعدين هيحصلي ايه صقر في نفسه : حفشخكم كلكم قدام الكلب دا استنوا عليا بس فريال : اي حنفضل واقفين كدا يلا يا جماعه السفره جاهزه شويه فوسفور و مقويات عشان الليله تحلى هههههه صقر : هههههه انا عارف اني حروح على ركبي جلسوا حول مائده الطعام بينما اقترحت فريال شراكه بين صقر و حسن الباشا الذي كان يغلي من الغيض لم يستطع الرفض وافقها الرأي و اتفقوا على بيع اسهم مجموعه شركاته لكن الأموال كانت تنقص صقر خاصه ان الأسهم بمليارات الدولارات و أموال فهد لا تكفي الا 5% صقر : بس يا فوفا انتي عارفه اني جديد في السوق و صرفت أغلب أموالي على المصانع و الشركه و دلوقتي ما فيش غير سعر 5% من الأسهم فوفا (بغمزه) : بص يا ادم يا حبيبي احنا شاريينك لانو وصلتني معلومات اتفاقك مع عيلة الأنصاري انك تشتري 25% من أسهم شركتهم مقابل شيكات يفضله عندهم لحد ما تسدد باقي المبلغ و احنا ما يرضناش انك تروح معاهم عشان هما عملوها قبل كدا مع كتير و غصبوهم يبيعو نفس الاسهم بنص السعر الي اشتروه مقابل انهم ما يبعتوش الشيكات للمحكمه و يبقى سجن و افلاس مع بعض يعني يا حبيبي تحيل عيني عينك حسن الباشا بصدمه بس بيحاول يداري و يقنعوا معاها لانه عرف انه مراته عاوزه تحطه تحت ضرسها الوقت الي هي عوزاه فيه حسن : صح يا ادم يا حبيبي و انا بصراحه كنت رافض بس بعد ليلة امبارح ( و غمزه) دخلت قلب فوفا و قررت تنقذك و تكون في صفنا صقر : طيب انا ايه الي يضمنلي انكم ما تعملوش زيهم معلش مش بخونكم او اقلل من احترامكم بس انا راجل اعمال و لازم اضمن نفسي حسن مش عارف يرد بايه لانه مش عارف الي في دماغ مراته فريال : عند حل طبعا و دي حتوه مني هههههه بص يا حبيبي الشيكات الي حتكتبها تكون فيها تاريخ بعد 5 سنين و ورقه نأكد فيها الكلام دا .... أظن اكتر من كدا ما فيش حسن الباشا : ايوه يا ادم يا حبيبي كدا كل شي سهل و مضمون و حتاخد كمان 60 % من اسم الشركه يعني حتبقى عندك نسبه أكبر من الكل بس بشرط واحد افضل انا الي ادير الشركه دي لحد ما أموت و دا حنكتبوا في الورقه كمان... ما تبصليش كدا و تستغرب... انا حفهمك كل حاجه... انا يا حبيبي كبرت في السن و مبقاش فيعمري كتير و ابني زي ما انت شايف مش حيعرف يحافظ على الثروه يعني بعد مماتي فريال و ابني حيضيعوا و عاوز منك انت تكون ماسك الشركه عالاقل لحد ما سهى تحمل و تخلف ممكن يكون حفيدي وقتها قادر يشيل المسؤوليه من بعدي صقر : ما تقولش كدا يا حسن باشا انت لسا شباب و يديك طولت العمر فريال في نفسها : هههههه و**** و شربتها يا حسن الكلب .... انا كرهاك و زهقانه منك من زمان بس استحملتك كتير و خطتي قربت تخلص فريال : بتفكر في ايه كل دا يا ادم.... دي فرصه مش حتتكرر ابدا صقر : و تحت أمرك يا حبيبتي و موافق و بكره الصبح نجهز العقود و نخلص كل حاجه صقر في نفسه : هههههه و**** و جيته على حجري كلكم حسن في نفسه : هههههه شربها المغفل و خطتي انا و فوفا نجحت فلاش باك نامت فريال على صدر صقر بعد ان استحمت و تشعل هو سيجاره يدخنها فريال : ادم انا بحبك اوي صقر : و انا كمان بحبك يا فوفا .... انا اول مره احس بالاحساس دا.... حبيتك من اول مره جت عيني فعينيكي حبيتك من اول ما لمست ايدك... عارفه اني حسيت بكهربه لما لمستك فريال بعشق : عارفه و حاسه بكل حاجه يا حبيبي لانه نفس احساسي صقر : عارفه يا حبيبتي لولا انك متجوزه كنت اتجوزتك دلوقتي حالا كمان فريال : اه يا حبيبي يا ريت دا يوم المنا لما اكون مراتك مش عشيقه في سريرك و بس تعرف انا كرهت حسن و زهقت منه من مده طويله صار موقف مع اخوه خلاني اعرف معنى الرجوله ساب كل حاجه عنده مقابل سلامة مراته و بنته و المعرص الي عندي عكسه بالضبط فلوسه و قوته و خوف الناس منه هي المرتبه الاولى في حياته و الباقي طز و عادي يضحي بيا في اول فرصه لولا اني ماسكه عليه ورق يوديه ورا الشمس بس حتى الورق دا مش كفايه صقر: طب ما تسيبك منه و تتجوزيني انا بصراحه مش حقدر امسك نفسي كتير على بعدك عني او اشوفك مع حد غيري فريال : كدا حسن مش حيسبنا فحالنا صقر : دا سليه عليا و انا قلك تعملي ايه بعدين... المفيد عندي دلوقتي تتجوزيني ؟؟ فريال : دا يكون اسعد يوم فحياته كلها.... انا بحبك اوي و موافقه بس خايفه صقر : ما تخافيش من حاجه.... بصي حسن قوته في فلوسه و شركاته بس و دا الي حنركز عليه فريال : طيب ازاي صقر : بصي انتي قلتي انه الورق تقدري توديه ورا الشمس بس مش حيكفي لانه بفلوسه يقدر يشتري اي حد يهربه و ينتقم.... بس لو كان على الحديده مش حيقدر يعمل حاجه فريال : طيب قلي حعمل ايه صقر : بعد ما تروحي حتلاقيه متغاض من الي عملته مع قناة التلفزيون... و هيحاول يأثر عليك و يخليك تبعدي عني عشان يطحني.... عايزك انتي تقنعيه انه يسيب كل حاجه عليكي و انت حتخسريني كل فلوسي و تخليني اشحت في الشارع و تحت ضرسكم تقنعيه انه يبيعلي 60% من اسهم المجموعه مقابل شيكات و ورقه يضمن حقي و حقه و بعد كدا....... فريال : دماغك دي الماظ يا حبيبي صقر : يلا يا حبي الوقت اتأخر و هاتي بوسه قبل ما تروحي بعد عودة فريال من عند صقر و شجارها مع حسن تركته و صعدت لجناحها لحق بها حسن حسن الباشا : حبيبة قلبي انبسطي الليله؟؟ فريال : حسن بلاش نحنحة عيال و خش في الموضوع على طول حسن الباشا : يا حبيبتي ما انتي مش مدياني فرصه افهمك فريال : لانك غبي و مش راضي تفهم حسن : يا ستي شكرا على الشتيمه طيب فهميني فريال : الي بعمله دا كله في مصلحتها... تصور انت لو ادم الصواف بدماغه الالماظ في الشغل ينضم لعيلة الانصاري الي من زمان عاوزين يكونوا في المرتبه الاولى و دا طبعا معلومه اكيده وصلتني عاوزين يدوه 25 % من مجموعه شركاتهم فأنا بقا هنا قربت منو و كسبت بنط و بكره حيجي هو مساعده عندنا اولا عشان نقنعوا يبقى معانا و ثانيا نستمتع بحفله من بتوع زمان حسن : و حتقنعيه ازاي بقا فريال : عندي خطه ما تخرج الميه اولا عوزاك تسمعني و ما تقاطعنيش لحد ما خلص حسن : تمام معاكي فريال : اولا حنقترح عليه يشتري اسهم بنسبه 60 % من شركاتنا و طبعا هو فلوسه مش حتكفي المليارات دي كلها حناخد شيكات بالمبلغ يتدفعوا بعد 5 سنين طبعا هو حيوافق لانها فرصه ما تتعوضش..... في الوقت دا احنا حنعمل......... حسن : **** عليكي يا حبيبتي يا عسل انتي هو دا الكلام عوده من الفلاش باك فريال : ايه يا جماعه حنفضل نتكلم في الشغل طول الليل و الا ايه (ببجاحه) عاوزه كسي يتهرا الليله .... يلا بقى قوموا انتوا لسا قاعدين اخذتهم فريال لغرفه كبيره بها سريع كبير في كل ركن و جانب كل سرير منضدة على كل جانب فوقها زجاجات و كؤوس من الخمر الفاخر و سرير ضخم وسط الغرفه مربع الشكل 6 متر على 6 متر صنع تحت الطلب خصيصا للحفلات الجنسيه المشتركه فريال : ادخلو انتوا اشربوا و هيصوا على ما اجهز نفسي انا و سهى فرات : خوديني معاكي يا فوفا اجهز انا كمان سهى باحتقار : يلا يا فيفي عبدو زمانك جلس صقر برفقة سامويل و حسن الباشا يمزحون و يشربون يفاجئوا ب3 ملكات جمال دخلوا الغرفه و اتجهت احداهن لركن بهي جهاز ضخم للموسيقى شغل موسيقى رقص شرقي فرات : انا بقا فيفي عبدو و حتشوفو الرقص على أصوله بدأوا الرقص و كل واحدة تتفنن بأدائها و تتمايل لكن أحسنهن كان فرات خاصة مع فستان الرقص الأحمر الذي يلبسه و كأنه صنع خصيصا له و شعر أصفر مستعار و مساحيق التجميل و ملمع الشفاه و خاصه أدائه في الرقص جعل الكل يصفق له غضبت فريال لهذا فأغلقت الموسيقى و اتجهت لصقر لتجلسه فوق فخذيه و ترمي يديها خلف عنقه فريال : عجبك رقصي يا حبيبي صقر : قمر نزل من السماء و تحول لغزال شارد.... ايه يا بنتي الابداع دا... انا على اخري فريال : ههههه يا بكاش بتلعب بالكلمات لعب صقر : انا بقول الحقيقه يا قمر بدأ بتقبيلها و مداعبه ثدييها عند حسن لما نظر لزوجته متجهة لصقر ذهب سريعا لسهى و أمسك وسطها و بدأ بتقبيلها اراد ان يصل لها قبل ان تذهب لسامويل الذي كان واضحا انه مهتم بها و يراقبها بينما اتجه فرات و جلس مثل والدته فوق فخذي سامويل و مرر يديه خلف عنقه يحاول تقبيله لكن فاجأه رفض سامويل الصريح سامويل : ما بحبش البوس لو عاوز تتمتع استنى نزع سامويل ملابسه كلها و صعد للسرير و استلقى على ظهره و أشار لفرات ليقترب بينما فرات كان في صدمه من ضخامه قضيب سامويل الشبه نائم سامويل : لو عاوز تتمتع تعالا مص زبي فرات : انت مسمي دا زب؟؟ يا حبيبي قول عمود نور جذع شجره سيخ حديد دا هو نائم و كدا لو صحى حيبقى قد ايه؟؟؛ سامويل : طيب لو خايف او مش عاوز براحتك فرات : نعم يا حبيبي مش عاوز ايه؟؟؟ ههههه و ارتمى عليه فرات يمص قضيبه لكن لم يستطع ان يدخل سوى جزء من رأسه في فمه فبدأ في لحسه و مداعبة بويضاته و رغم خبرته الكبيره الا انا سامويل كان مشمئز من فرات نظر حوله ليجد كل من فريال و سهى يمصوا قضيب صقر و حسن فقرر أن يعاقب هذا الديوث فدفعه للخلف و قلبه على بطنه و وجه قضيبه باتجاه فتحت مؤخرته و بدأ بمحاولات ادخاله ليدخل جزء من رأسه ليسمع صراخ فرات فأدخل بقيه الرأس فرات : بس بس انت فشختني خليك كدا ما تتحركش.... اه يا طيزي اتفشختي بدري اه سامويل : اتفشخت ايه؟؟ دا انا لسا بدخل الرأس بس فرات : انت مفكر ان دا شويه... اه يا مامي الحقيني اتفشخت سهى : برافو عليك يا سام افشخوا خليه يتهد بقا و تركت حسن لتذهب بجوار سامويل و تقبله قبله طويله ثم تمسك بمؤخرة زوجها تفتحها لتسهل الأمر على سامويل الذي بدأ بمص ثدييها الكبيرين ثم ادخل القليل من قضيبه اكثر ثم اكثر الى ان ادخل نصفه و بدأ يضاجعه و يسرع اكثر كل ما تلقى قبله من سهى كانت له كمنشط جنسي قويه المفعول أما حسن فقد كان يشاهد ما يحدث لفرات بعد ان تركته سهى فقرر الذهاب لمشاركه صقر الذي رفض تركه يلمس فريال صقر : أسف يا حسن باشا فوفا الليله الملكه بتاعتي و ما حدش حيلمسها غيري رمقه حسن بنظرات غاضبة شعرت فريال بالسعاده لكلمات صقر و تأكدت من مشاعره الصادقه لها فنظرة لحسن فريال بغمزه : معلش يا حسن انا الي طلبت كدا حسن فهم قصدها : اكيد طبعا يا حبيبتي المفيد تبقي مبسوطه يا قلبي ثم اتجه ناحيه سهى و جذبها من وسطها و جعلها ترتكز على يديها و ركبتيها و ادخل قضيبه فيها بغل و بدأ مضاجعتها تألمت سهى من فعلته و نظرة لعيني سامويل الذي قرر ان يرهق فرات ليأخذ نصيبه من سهى فبدأ بدك فرات الذي أرهق و أتى شهوته 3 مرات لهول ما يحصل له ثم ارتمى على بطنه بعيدا عن سامويل و هو يلهث و لم ينطق بكلمه أتى حسن شهوته على وجه فرات تحت طلب من سهى التي اتجهت تداعب قضيب سامويل العملاق و تقبله من شفتيه ثم بدأت بمصه و لحسه ببطئ ليشعر سامويل بالمتعه ليحملها بين زراعيه و اتجه بها لسرير اخر الغرفه أنامها فوقه و صعد فوقها و بدأ بتقبيلها و مص ثدييها ثم بدأ بإلاج قضيبه شيئا فشيئا الى ان وصل لنصفه و بدأ بمضاجعتها ليرتفع صوتها شيئا فشيئا بدأ صوت فريال ايضا يعلو و صقر يضاجعها من الخلف في الوضع الكلابي الذي تعشقه فريال : اه يا كسي.... شايف يا معرص الرجاله.... مبسوط و انا بتناك قدامك كدا... اه نيكني اكتر يا دكري... اه اصل جوزي معرص و مش قادر عليا.... اه يقدر بس يجبلي رجاله تنيكنا... بس كلهم معرصين... مش زيك يا فحلي...اه يا كسي.... نكني اكتر يا حبيبي.... انا عمري ما تفشخت كدا ... بص يا جوزي يا معرص زبه ازاي فاشخني.... اه عجبك كدا و انا بتناك منه... بدأ حسن يشعر بالاثاره من كلامها فبدأ بمداعبة قضيبه و نظر لسهى عله يطفئ ناره فوجدها تصرخ من قضيب سام لم يجد مفرا من فرات فسحبه و اولج قضيبه في فمه حسن : كنت بتقول فيفي عبدو هاه.... مص يا خول زب أبوك... ما هو معرص متجوز شرموطه حيجيبو ايه غير خول... مص يا لبوه يا منيوك فريال : شفت يا دكري اهو ماسك ابنه دلوقتي.... بالراحه على الواد يا معرص.... مش شايف حيله مهدود.... اه يا كسي... اضرب كمان يا حبيبي.... جبهم في كسي ارويه... اه ما بقتش قادره... جيبهم يا حبيبي و ارحمني انا خلاص اتفشخت... اه اه اه اتى صقر شهوته في فرجها و نام بجانبها و احاطها بذراعه لينال قسطا من الراحه بينما افرغ حسن منيه في فم فرات و ارتموا الاثنين على نفس السرير بقيت صرخات سهى فقط تأن تحت سامويل الذي تأخر كثيرا ثم أتى شهوته على وجهها و صدرها و شربت بعضا منه ثم ارتمت بجانبه للراحه ارهق الجميع عدى صقر و سامويل طلبوا المزيد لكن الكل في شبه غيبوبه و رفضوا فقررا الذهاب على وعد بمقابله في الصباح لاتمام العقود و امضائها عاد صقر لقصره لجد الجميع في سبات عدا حبيبة قلبه بدور التي جلست في جناحها تنتظره و تلبس اجمل قميص نوم لكن رفضت ان يلمسها بعد ان شاهدت التعب على ملامحه لأخذها في حضنه و ينام اما بالنسبه للضابط محمد فقد حاول غلق قضيه صقر نهائيا بعد ان اقنع رئيسه بأن صقر ربما يكون من صلب شخص اخر و او متبنى او ربما يكون ابن زوجته فأغلقت القضيه نهائيا بموت صقر في كل السجلات و اصبح على اتصال دائما و تنسيق حول كيفيه ايقاع شركاء حسن الباشا في اعمالهم الغير قانونيه اللواء احمد و الدكتور سامي اعطاهم فهد حبوب مهلوسه تجعلهم مجانين مع الوقت و بعد اغتصابهم أحبوا الأمر و أصبح اسعد اوقاتهم عند مص قضيب أحدهم او مضاجعتهم ميلا اتفقت مع فهد ان يهربها لروسيا بلدها الأم بعد ان يغير هويتها و شكلها لتكمل سلسله شهواتها في مكان اخر و طبعا بعد ان يمدها بنسبه من أموال زوجها لكن سيأجل كل هذا الأمر لانتهاء كل شيء بينما مر يوم فهد بتبادل كلمات العشق مع سوزان و قرر ان يصارح صقر بمشاعره نحوها و انه يريدها معه بعد انتهاء انتقامهم و لكن قلبه أيضا يميل لحنان بعد مراقبتها كثيرا و هذا ما كان يخشاه ان لا يستطيع الوصول لقلبها الجزء العاشر و الاخير الخطه التي قام بها صقر صحبت فريال بدأ تنفيذها و هاهو حسن يقع في الفخ و يمضي العقود و يستلم الشيكات و ورقه الضمان لكل منهما اصبح صقر حاليا يمتلك 60% من اسهم مجموعه شركات الباشا بينما قام سامويل بافتتاح شركات اخرى وهميه و سلم اداره كل شركه لرجل من رجال فهد كي لا يظهر صقر او اي احد من موظفيه في الصوره عاد لقصره سعيدا بانجازه وجد الحجه فاطمه و حنان على المائده يأكلون صقر : سلام عليكم الحاجه فاطمه و حنان : عليكم السلام صقر : انت لوحدكوا اومال القمر فين ؟؟ حنان : القمر فوق مستنياك و عنيها قيدا نار و ماسكه سكينه و مستنياك.... هو انت عملت ايه في الشركه مع السكرتيرة الجديده لانه اتصلت بتلفون القصر و ردت عليها بدور.... و من وقتها و هي في جناحكم و مش راضيه تنزل لحد ما تيجي صقر : سكرتيرة مين اصلا انا ما روحتش الشركه النهارده كل شغلي برا و ما قابلتش السكرتيرة الي جابها سامويل حنان : اطلع اطلع استلقى وعدك ههههه صعد صقر و قلقا و دخل جناحهم وجده مظلما فتح النور لتصرخ بدور فيه بدور : اطفي النور اطفي النور صقر بعد ان اطفأ النور : مالك يا حبيبتي في ايه؟؟ بدور : غمض عينيك الاول و حقلك صقر ابتسم فقد علم ان حنان خدعته و اغمض عينيه و شعر بيد تمسك بيده و تسحبه للامام ثم توقفت بدور : افتح عينيك فتح صقر عينيه ليفاجأ ببلالين و قلوب معلقه و رائحه معطره للجو و عشاء فاخر و شموع فوق المائده صقر : فنانه في كل حاجه يا روحي... بجد انا فرحان بالجو الرومانسي دا سحب هديه من بين ثيابه و قدمها لها لتفتحها لتشهق من جمال و روعه عقد ماسي باهض الثمن عانقته بفرحه صقر : بحبك يا روحي.... يلا لفي عشان البسهولك التفت بدور لتلبس العقد الذي زادها جمالها صقر مقبلا عنقها : تصدقي انك انتي الي خليتيه احلى بدور : **** يخليك ليا يا حبيبي بس دا باين انه غالي اوي صقر : ما يغلاش عن الملكه بدور بدور : بحبك يا نور عيون بدور... يلا نقعد نتعشى جلس صقر لتذهب بدور للخلف تشغل موسيقى هادئه ثم جلست تناولا العشاء ثم نهضا للرقص نظرات عشق تعبر و تقص الكثير من ابيات الشعر الغزلي رغم صمت الألسنة لم يستطع صقر ان يمسك نفسه أكثر من هذا ليبدأ بتقبيلها بينما يديه تتجول بين ظهرها و خاصرتها و يديها تداعب شعره و عنقه فتح فستانها من الخلف ليسقط اسفل قدميهانذعت عنه الجاكت و القميص حملها بيده و هي ذائبه في حمم القبلات لتجد نفسها على السرير و صقر يعتليها يلعق رقبتها نزولا لثدييها ساعدته في خلع حامله صدرها التي لاطالما ازعجه فتحها بدأ بتقبيل ثدييها قبلات متفرقه ثم ادار لسانه حول الحلمه دون المساس بها ضغطت رأسه بيديها عله يلعقها او يمصها و يطفئ النار التي اشتعلت بصدرها تفنن في تعذيبها الى ان تعبت و طلبت ان يعض حلمتها بدأ بعضعضه خفيفه و يده الثانيه تقرص حلمتها الاخرى نزل لبطنها يلعسها الي ان وصل للكنز المخبئ بين فخذيها تلمسه باصابعه الخبيره ليجد بلل في سروالها الداخلي القصير ذو الخط الرفيع من الخلف نزل بلسانه يلعق البلل و يمتص فرجها ثم نزعه عنها و بدأ بلعق فرجها البكر تلوت تحته تدفعه و تقربه في ان واحد سبحت في الفضاء كسمه تتخبط تبحث عن الماء جناحان انبعثا من بين كتفيها و حلقا بيها للسماء كعصفور ينعم بروعه الطيران لاول مره احس بما تشعر به و واصل ما يفعله بينما كان ينزع سرواله بلل قضيبه يعلم ان الوقت المناسب لفتحها قد حان لطالما حلم بليلة الدخله التي تأخرت كثيرا احتواها بكامل جسده قضيبه يحتك بشفرات فرجها من الخارج تبلل بماء شهوتها صدره ملاصق لصدرها شفتاه تقبل شفتيها انفاسهما الملتهبه مختلطه بدأ قضيبه يجد طريقه لاعماقها تأوه خفيف لالم الزائر الجديد للمنطقه تلاه قبلات اكثر التهاب لم تشعر الا بهذا الزائر يدك حصونها دكا يقتحم جدران فرجها و يمتلئ كل الفراغ الموجود تأوهات شهوه اكثر منها ألم اي الم علمت انها فتحت دون الم شهوتها العاليه و اشتياقها له و خبرته انساها كل الالم ليتحول لمتعه بدأت رعشتها تقوى هذي المره سرعته جعلتها تقترب اكثر و هو يسرع اكثر علت تأوهاتهما معا ازداد تصلبه و ارتعاشها براكين انفجرت في ارض المعركه احتضنها و قربها اليه و همس بكلامات العشق و الغرام احتضنته و قبلته بتعب انسحب قضيبه تدريجيا ليخرج مع مزيج مختلط من منيه و ماء شهوتها و دم بكارتها اخذا حماما دافئ و خلدا للنوم مرت الايام صارح فهد صديقه بنيته بالزواج سرا من سوزان عشقه لها جعله يتناسى حياتها السابقه بادلته سوزان الحب لحد الجنون وافق صقر على ما قرره صديقه و وعده انه سيعرفه على حنان فقد كان يعلم انه احبها هي ايضا من كثرت ما راقبها سابقا لكن بعد ان ينتهي انتقامهما اللواء أحمد و الدكتور سامي أصبحا مجانين رسميا كما اصبحا ديوثين يعشقون القضيب و يرتوون بمياه شهوته اما بخصوص ميلا فقد هربها فهد لروسيا لتشتغل في الدعاره تحت طلبها هي شخصيا قدمهما فهد للضابط محمد بعد ان جهزا مكانا ليكون هو المخبأ الوهمي الذي اختطفوا به و بعد عرضهما للقضاء تم وضعهم بمستشفى المجانين بين صقر و فريال في فيلا اشتراها حسن لمتعه بعيدا عن الاعين و بعد ان ضاجعها ضمها لصدره و اشعل سيجاره يدخنها صقر : حبيبة قلبي عملت ايه في الي قلتلك عليه فريال : ما تقلقش يا حبيبي كل الي طلبته اتنفذ الطباخ الجديد الي بعته بقا بيحط فياغرا في الاكل لحسن... و اقنعت فرات ياخد مراته و يسافر عشان ما يخلالي الجو معاه صقر : عاوزو يكون تحت زبي في اقرب وقت فريال : ههههه ما تقلقش يا حبيبي دا الخول من كثر البعبصه بقا يطلب ادخل 3 صوابع في طيزه المتناك صقر : شفتي لما قلتلك ههههه الفياغرا لما تخليه هايج و عاوز ينيك حيوافق انه يتبعبص عشان ينيكك فريال : ههههه صح للدرجادي بتحبني يا ادم.... و مش عاوز راجل ينام معايا غيرك صقر : انتي مراتي و ملكه قلبي ازاي عاوزاني استحمل اشوفك في حضن راجل غيري عاوز الخول دا يبقى زي فرات يتناك بس من غير ما ينيك و كدا حضمن انك حتبقي ليا لوحدي و كمان حيكون زي الخاتم في ايدينا في اي حاجه و خاصه لما عرفنا الرقم السري بتاع الخزنه الي فيها الشيكات فاضل بس حاجات خفيفه فريال : هو دلوقتي فاكر نفسه ذكي و دماغ و ثقته فيا لاقصى درجه خاصه لما وافق انه فلوس الصفقات الي بنسرقها من المجموعه عن طريق الشركات الوهميه الي فتحتها تتحول لحسابي الخاص صقر : ما هو دا المطلوب.... بصي يا حبيبتي دلوقتي اسهم الشركه بقت في الارض دلوقتي و قربت تنتهي... بس عندي مشروع ضخم محتاج فلوس كتير و محتاجين كل قرش عندنا او عند حسن ما انتي عارفه انه مخبي فلوسه برا البلد في حسابات كتير فريال : مشروع ايه دا يا حبيبي صقر : انتي عارفه يا فوفا اني جاي من جنوب افريقيا و عندي خبره كبيره في افريقيا السوداء و ناسها فريال : ايوا عارفه دا طبعا صقر : نيجيريا يا فوفا نيجريا كلها فقر و ثورات بس فيها ثروات كتير و اهم الثروات اليد العامله فأنا بقا عاوز اقتحم نيجيريا ما اوسع ابوابها و احول البلد دي من مستهلك لمصنع يعني افتح مصانع و شركات تشتغل في كل حاجه و افتحهم كلهم في نفس اليوم عشان الدعايه لما اشتغل عليها ما نخسرش وقت و نكون عرفنا بنفسينا من اولها و نمسك البلد دا بايدينا عاوزك بقا تقنعي حسن يمولنا بفلوسه الي برا كلها و مع الفلوس الي عندك و فلوسي نقدر نعمل المشروع دا و فهميه انه عشان يضمن حقه اكتبلو شيكات بالمبالغ الي اخدتهم نفسالي عمله معايا و بكدا يا حبيبتي حنستولي على كل فلوسه حتى الي برا و المجموعه بقا انتي عارفه حنعمل فيها ايه فريال : انت دماغك دي جايبها منين هاه صقر : العاشق لما يعشق يعمل المستحيل يا حب عمري عادت فريال للقصر لتجد حسن في انتظارها حسن : فوفا... قلبي... اتأخرتي عليا ليه فريال : كنت باتناك من صقر و اهديه حسن : تهديه؟؟؟ ليه هو حصلت حاجه و انا معرفش؟؟ فريال : لا يا خفيف حتستعبط بهديه من غضبه بسبب خساير الشركه عشان ما يطلبش يمسك الشركه مكانك بس الواد دا دماغ حسن : دماغ؟؟؟ ههههه لو دماغ ما كنش شربها فريال : ايوه دماغ ماهو انت لو عرفت المشروع الي داخل عليه حتغير كلامك بسرعه... حسن : مشروع؟؟ مشروع ايه ؟؟ فريال : بص يا حسن... هو حاليا بيشتري اراضي في نيجريا و انت عارفه ان اليد العامله هناك رخيصه كتير و نسبه البطاله عاليه... هو بقا عاوز يقتحم كل المجالات هناك و يرفع اقتصادها و بكدا يكون مسك الدوله تحت ضرسه و يقدر يعمل اي حاجه عاوزها دا غير الارقام الخياليه الي حيكسبها حسن : تصدقي صح ... و عندك حق في كل الي قلتيه عنه المشروع دا لو تم حايعيش ملك و حيكون من ملوك الارض و من اغنى اغنياء العالم..... طيب ما تقنعيه بطرقتك الخاصه ان ادخل شريك معاه فريال : صعب يوافق يا حسن هو قالي ان المجموعه عماله تخسر خساره وراء التانيه و ما يفتكرش انه عندك فلوس دلوقتي تكفي المشروع دا... و حسب كلامه انه عاوز يدخل علي الانصاري كبير عيلة الانصاري شريك و معاه واحد من كبار رجال الاعمال في الامارات حسن : نعم نعم؟؟ ايه دا؟؟ و انت ساكته و تتكلمي بهدوء كدا؟؟ لا يا حبيبتي انتي لازم تقنعيه نعلم شراكه انا و هو لوحدينا و انا حتكفل بكل الفلوس الي محتاجها بلا خليجي بلا بتاع فريال : و انت عندك فلوس تكفي كل دا؟؟ حسن : حنبيع كل حاجه و فلوسي الي برا البلد كمان ححولها لعنده بس انتي اقنعي يا فوفا و يعمل زي ما انا عملت و يديني شيكات تضمن حقنا فريال : طيب حعزمه بكره على هنا و نقضي سهره حلوه و اقنعه بكل حاجه و اقنعه كمان انه لازم نبيع المجموعه لواحد من رجالتي قبل ما تفلس ما انت عارف انها تقريبا انتهت و دا الوقت المناسب الي حنبيع فيه حسن : تمام يا حبيبتي.... طب ما تيجي نطلع فوق نقول كلمتين على انفراد فريال : حسن انا عارفه ان طيزك عاوزه تتبعبص و انت حاتولعني و تسبني كدا حسن : يلا بس يا حبيبتي و انا حخليكي تحلفي بيا فريال : ههههه احلف بيك طيب حشوف صعدا لجناحهم و خلعو ملابسهم وسط بعض القبلات اخذت قضيبه النائم بفمها و بدأت بمصه و اقحمت اصبع ثم الثاني و الثالث في مؤخرته انتصب قضيبه في فمه دقائق و بدأ يقذف في فمها فريال : ايه القرف دا... يعني كدا خلاص؟؟ خلصت؟؟ ما انا لسا بأقلك انك حتولعني و تسبني حسن : اعمل ايه يا حبيبتي انتي الي مصك و بعبصتك حلوه فريال : و انا يا حسن اعمل ايه دلوقتي حتقلي الحسك كسك و ترتاحي... و هو انا مش برتاح كدا الا لما اتناك... اقلك حاجه دقيقه .... الو ادم... انت فاضي دلوقتي... لو سمحت يا حبيبي ممكن تجيلي القصر دلوقتي انا محتاجاك بسرعه.... يخليك ليا يا حبيبي.... حسن : ايه حا ييجي؟ فريال : ايوه حسن : حلو جدا يبقى اقنعيه يا حبيبتي ما تنسيش فريال : اه ماهو دا الي انت فالح فيه وصل حسن للقصر و اعلمته مديره القصر ان السيده تنتظره في جناحها صعد للجناح فوجد حسن يلعق فرج فريال التي كان تحشر 3 اصابع في مؤخرة زوجها رأته فغمزته نزع ملابسه بهدوء دون ان يصدر صوتا و اخذ يداعب قضيبه قليلا ثم بلله بلعابه و وقف خلف حسن سحبت فريال اصابعها و ثبتت رأس حسن على فرجها بينما حشر صقر قضيبه في مؤخرة حسن الذي تألم و صرخ و حاول ان ينتفض و يبتعد لولا ان صقر ثبته تحته و اخرج قضيبه و ادخله ثانية فريال تغمز حسن : هههههه اهدا يا حبيبي دا ادم بيهزر معاك مالك اترعبت كدا ليه... انا الي غمزته عشان يحشر زبه اصل صوابعي وجعتني و انت لسا عاوز تتناك حسن : اه انا مش عاوز اتناك انا عاوز بعبصه بس صقر : طب ما انا ببعبصك بس بحاجه تاني و بصراحه خرم طيزك الاحمر هيجني فريال : خلاص بقا يا حسن ما تكسفش ادم دا حبيبنا و الا انت نسيت حسن : اه اه بس بالراحه يا ادم اه بالراحه يا راجل فشختني اه كدا حلو خليك عالهادي كدا... اه اه ادخلي تحتي و مصي زبي يا متناكه اه ايوه كدا اه نيك اقوى يا ادم اه صقر : كدا حلو... حسن : اه ايوه اسرع شويه صقر : عجبك زبي في طيزك كدا حسن و قد اندمج معه : ايوه زبك كبير و ماليني صقر : طيب و الي يعيشك في متعه اكبر من كدا حسن : اه اه.. ابوس زبه لو ينفع سحب صقر قضيبه : طيب انت الي جبته لنفسك... يلا يا حسنيه قولي انا مرا حسن : ايه حسنيه دي لا مش حقول كدا ايه دا.... فريال مقاطعة : اسكتي يا حسنيه و اسمعي الكلام و قولي الي هو عاوزه و خلصينا حسن : حتى انتي يا فريال؟؟ فريال بغمزه : يلا يا بت يا شرموطه خلصينا عشان ينيكك و الا مش عاوزه؟؟ حسن : لا عاوزه انا مرا و شرموطه و عاوزه اتناك حلو كدا ادخل حسن قضيبه ثانيه و بدأ بمضاجعته و عند اقتراب شهوته اقترب من وجه حسن الذي فتح فمه تدريجيا دون وعي بما سيحصل و اخذ القضيب بفمه بينما امسكت به فريال تحرك يديه و تمارس له العاده السريه الى ان ارتعش صقر و افرغ منيه في فم حسن الذي لم يستوعب الامر الا بعد ان سحب صقر قضيبه منه و بدأت قطرات المني تتساقط من فمه علاى شفتيه ثم صدره فريال : ياه يا حسن انت فنان بالفطره هههههه حسن و قد استفاق و عاد لوعيه : ايه الي بتقوليه دا و اي انت عملت فيا دا يا ادم استلقى صقر على ظهره دون ان ينبس بكلمه ليترك الكلمات لفريال فريال : مالك يا خول مش عارف عملك ايه؟ ناكك و جاب لبنه فبقك... دا الي يشوفك دلوقتي ما شافش لما كنت تصوت تحته و تقول انا مرا و عاوز اتناك و انت بنفسك لما سألك قلتله عاوز اللبن في بقك... يلا يا حسن ادخل خد دش و تعالا عشان عاوزه حسن في موضوع مهم اخفض حسن رأسه و ذهب ليستحم بينما استلقت فريال بجانب صقر و نامت على صدره عاد حسن و جلس على طرف الفراش فريال : خلاص يا حسن ادم وافق تكون شريكه في المشروع بشرط انك ما تدخلش في اي حاجه لحد ما يخلص و يجهز كل حاجه و يوم الافتتاح حنسافر هناك و نحضر المهرجان الي حيعمله بمناسبه المشروع... و كمان وافق على الشاري الي جاي يشتري المجموعه لانه مش حتلاقه غيره يدفع في مجموعه قربت تفلس حسن : بجد يا ادم صقر : طبعا موافق و في ايدك يومين تجهز الفلوس ما انت عارف التأخير مش مناسب لينا و فلوس المجموعه حدخلهم في المشروع و بعد ما نخلص كل حاجه حنرجع نفتح شركات تانيه هنا و يكون عندنا اسواق جديده كمان مرت الايام و قام حسن ببيع المجموعه لشخص في الظاهر من رجال فريال لكن في الباطن فهو احد رجال فهد عاد فرات و سهى من السفر ليجد والده اصبح مثله يعشق الرجال و يجري وراهم ليمتع مؤخرته بعد ايام تم تحويل كامل اموال حسن و فريال لحساب صقر بسويسرا كما اقنعهم ببيع كامل املاكهم و قصرهم بسبب نقص المال للمشروع و حجز لهم صقر جناح في نزل فاخر بعد ان وعدهم بان يبدأ جني الارباح بعد اقل من 3 اشهر و لم يتبقى عندهم شيء من المال اخذ صقر كل الشيكات و اوراق الضمانه من فريال و معهم الوثائق التي تثبت تورط حسن في عدة قضايا توصله للاعدام تقابل صقر و فريال و حسن و فرات و سهى و اخبرهم انه يريد ان يريهم مفاجأه ستعجبهم فأخذهم لقصر حسن سابقا صقر : ايه رأيكم في المفاجأه دي؟؟ فريال : مفاجأه ايه؟ اوعى تقول اشتريت القصر بتاعنا؟؟ حسن : لا مش انا الي اشتريته بس قبل ما قولك عاوز اعرفكم بنفسي يا حسن باشا انا صقر مش ادم صقر الي قتلت ابوه و امه بعد ما اغتصبتها شوف دلوقتي بقيت ايه بقيت اقدر اجيبك انت و مراتك و ابنك تحت زبي في الوقت الي انا عاوزك فيه... عامل ذكي و دماغ و انت ولا حاجه طول عمرك الطمع خلاك تجري وراء الفلوس و بعت عرضك و شرفك كنت فاكر انك صاحب كل حاجه و تملك كل حاجه اديت وذانك لمراتك و خلاتك تذل اخوك و تسرقه....بص فوق شوف شريكي الاصلي مين... نظروا لاعلى لينصدموا بفهد يقف اعلى الدرج يبتسم صدمه كبيره للجميع صقر : عاوز تقول حاجه يا صاحبي فهد : لا يصاحبي انت عارفني ما بحبش الكلام كمل انت صقر : ايه يا حسن الكلب مش حتسلم على ابن اخوك؟؟؟ هاه ابن اخوك الي انت بسبب طمعك و تعريصك اديت وذانك لمراتك عشان تدمر اخوك و عيلته و كل دا ليه؟؟ عشان اخوك صان عرضك و اعتبر ان عرضك عرضه و رفض ينام معاها تقوم انت تعمل ايه هاه... اسف يا صاحبي اني حفتح جرحك تاني فهد : انا عمري ما نسيت يا صاحبي بس اظن كفايه كدا... يا محمد باشا تقدر تتفضل تاخد الزباله دا من قصري و الف شكر لمجهوداتك لولاك ما كناش عرفنا فلوسه قد ايه او فين و بلغ سلام لشيخنا عم محمد دخل الضابط محمد مع عساكره و القى القبض على حسن الباشا محمد : امسكوا المتهم دا و حطوه في البوكس حسن استفاق من الصدمه : انت بتقول ايه انت مش عارف انا مين محمد : عارف انت مين و عملت ايه و عارف كمان حكم الاعدام الي مستنيك يلا يا عسكري فريال : ادم انا مش مش.. صقر : مشمش ايه دلوقتي يا حبيبتي... هههههه تقصدي مش فاهمه حاجه؟؟ بصي يا فوفا يا شرموطه انا خدت فلوسكم كلها و بقيتوا ما تملكوش ولا حاجه و ما فيش اي اثبات يدل ان ليكم حاجه عندي هههههه فريال اصابتها نوبه جنون من الصدمه و وقعت مغشيا عليها بينما نزل فهد من الدرج و وقف امام سهى ينظر لها فأخفضت عينيها فهد : اهلا يا سهى هانم مرات ابن عمي المحترم سهى : فهد انا... فهد : انتي ايه هاه... انتي شرموطه بعتي نفسه لخول عنده فلوس ابوه... شرموطه سابتني و اتجوزت خول كان سبب في موت صاحبتها الي كانت معتبراها اكتر من اختها.... واحده شرموطه باعت نفسها بالفلوس و فتحت رجليها لكلاب تنهش فيها.... يلا اطلعي من قصري و خدي الخول معاكي و خدي الشرموطه الكبيره من هنا ... مستنيه ايه اطلعوا برا يا كلاب عدة ايام اخرى و اقتسم الصديقان المال و مجموعه الشركات بالنص ثم تبادلا بالقصور لكي تبقى ذكريات الطفوله التي عاشها فهد في قصري في ذاكرته في مبنى عملاق لمجموعه شركات الانصاري دخل سعيد الانصاري لمكتب اخيه و كبير عائله الانصاري سعيد : صباح الخير يا علي علي : صباح الخير يا سعيد... مالك فرحان كدا ليه فرحني معاك سعيد : سمعت اخر الاخبار؟؟ علي : لو قصدك اخبار انتحار حسن الباشا في السجن وصلتني المعلومه قبلك سعيد : و مش فرحان ؟؟ علي : و افرح ليه؟؟ سعيد : مش كنت عاوزه يتفشخ عشان كان بيسرق منا صفقات بملايين و عذبنا معاه كتير؟؟ علي : لا مش فرحان... و كمان عاوزك تجبلي معلومات عن ابن أخوه فهد و صاحبه ادم الصواف [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
Equalizer
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل