ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
أنا وشيماء .. انا والبنت اللى فى عمر اختى الصغيرة
قصة حقيقية 100% وقعت بينى وبين البنت اللى فى عمر أختى الصغيرة
إزيكم يا شباب وإزاى حالكم يا بنات: النهارده ها اقولكم على قصة حقيقية 100% وقعت بينى وبين البنت اللى فى عمر أختى الصغيرة التى تصغرنى سنا بحوالى 4 سنوات فقط أولا أنا اسمى أحمد وأنا أعيش فى القاهرة فى وسط عائلة محافظة جدا جدا أبى يعمل عامل وأمى مربية منزل وأنا فى آخر سنة بكلية الحقوق جامعة القاهرة والعائلة محافظة على أوقات الصلاة حتى بنت جارتى شيماء اللى فى عمر اختى الصغيرة تصلى الوقت بوقته وأختى التى حدث معها هذا الحادث ولأول مرة متخرجة من كلية فنون جميلة وهى شيماء وكانت تشبه حلا شيحة جدا فى شكلها ووشها وجسمها وطباعها أولا نحن متوسطو الحالة الاجتماعية فى المعيشة وبنت جارتى شيماء متزوجة ولكن شاء القدر بأن يكون هناك شىء بينى وبينها وهى علاقة جنسية بنت جارتى تزوجت بشاب تحبه ويحبها تماما ولكن زوجها كان بعيدا عنها بعد الزواج بسبب أنه كان مستدعى من الجيش نعم لأن بنت جارتى تزوجت به بعد أن أنهى تعليمه الجامعى وكان يقضى فترة الجيش إلى الآن وهما متزوجان.
القصة: أنا وبنت جارتى عادة عندما يأتى زوجها من الجيش يتصل بى لكى أذهب بها وأوديها المنزل بتاع زوجها وأوصلها لبيتها وبعد ما يقضى فترة الإجازة تأتى بنت جارتى شيماء إلى البيت مرة أخرى وذلك لأن البيت فى هذه الحالة يكون فارغا ولا يوجد به أحد.بيتنا منقسم إلى غرفتي نوم وحمام وصالة أنا وبنت جارتى شيماء واختى اللى من عمرها فى غرفة وأبى وأمى فى غرفة. المهم أنا بنام على كنبة وأختى وبنت جارتى شيماء تنام على سرير فى يوم من الأيام كنت أشاهد أفلام الجنس على مواقع الانترنت وبقيت ساهرا أمام الكمبيوتر أشاهد مواقع الجنس وأفلامها وأنا فى غاية توهجى وكان جهاز الكمبيوتر الخاص بى فى غرفتنا أنا وأختى وبنت جارتى. كانت أختى وبنت جارتى نائمة وغارقة فى النوم وأنا أنظر إليها وإلى جسدها وأنا ألعب فى قضيبى وكنت لابسا تيشيرت وتحته سليب وأنا أنظر إلى جسد شيماء وأنظر إلى الأفلام الجنسية وأنظر إلى الفتيات العاريات وهن يتأوهن من الهيجان وشدة الاستمتاع.بنت جارتى وهى نائمة كانت ترتدى قميص نوم لونه أبيض لكنه داكن وتحته بنطلون لكن بنطلون شتوى وكان البنطلون مقطوع من عند كسها قطع صغير لكنه يبين الكلوت من تحت البنطلون .أنا كنت متهيج فى هذه اللحظة هياجا يكاد يقتلنى وأكاد أنفجر من شدته لأنى أعزب وأفكر بشيئين أن بنت جارتى متزوجة يعنى لو نكتها أو أقمت علاقة معاها مش ها نتعرف أو نتكشف عكس إنها لو ما كانتش متزوجة على أساس أنها ها تبقى بكر بنت بنوت وكان هذا الشعور يسيطر عليا ويدفعنى إلى أن أقوم وأمزق ملابس بنت جارتى امام أختى وأقوم بمص بزازها وألحس كسها وهناك شعور آخر وهو شعور أنها بنت جارتى ولو عملت معاها حاجة ممكن تكرهنى فكنت عندما أتهيج أقوم بممارسة العادة السرية وأنا أشاهد الأفلام الإباحية وأتخيل نفسى مكان الرجل الذى ينيك وأتخيل بنت جارتى هى البنت التى تتأوه من شدة الاستمتاع والنيك إلى أن أقذف على قطعة قماش وأنا اقول بصوت خافض شيماء بحبك آه شيماء ولكنه بصوت خافض حتى لا تسمعنى أختى وبنت جارتى وهى نائمة وفى يوم آخر وتقريبا بعد هذا الموقف بثلاثة أيام وأنا فى غاية الحيرة بين أنى أريد أن أنيك بنت جارتى ولو لمرة واحدة وأنى أخاف من أنى لو حاولت ذلك تصدنى وتكرهنى وتخاف منى والخوف الأكثر أنها من الممكن أن تخبر أمى أو أبى واهلها وزوجها ولكنى كنت أكتفى بالنظر إليها وهى نائمة وألعب فى زبى وأمارس العادة السرية وأنا أنظر إليها إلى أن أقذف وفى مرة قلت لها شيماء ؟ ردت إيه يا أحمد قلت لها أنا عايز أنام على السرير أصل ظهرى وجعنى من الكنبة وكنت أتعمد أنى أنام معاها على سرير واحد لأن الاقتراب بين أى شاب وفتاة حتى ولو كانت أخته بنسبة 500% على الأقل يكون هناك استجابة من الطرفين إذا حاول الآخر بلمسة أو أى شىء فقالت ماشى أنا ها انام على الحرف وانت تنام جوه قصدها إنها تنام على حرف السرير وأنا أنام إلى الحرف الآخر قلت لها ماشى ونامت على الحرف وكانت من عادتها إنها فى وقت الشتاء بتنام بقميص نوم وتحته الكلوت وفوقه البنطلون اللى بتنام بيه وكان من حظى إن البنطلون بتاعها المقطوع وكانت فى اليوم ده لابسة كلوت لونه بصلى فاتح وبعد فترة قمت أتفرج على أفلام جنس على الكمبيوتر ووطيت الصوت كان حوالى الساعة 3 صباحا يعنى قرب الفجر قمت أنام بجانب بنت جارتى وأختى وأنا متوهج مشعلل ومولع من شدة شهوتى العارمة وأخذت أقترب من بنت جارتى ولاقتها كانت بتنطر الغطا من على جسمها وهى نايمة لأنها حرانة وهى مش دارية بنفسها قعدت أبص على طيزها بجنون وهى لابسة البنطلون المقطوع من على كسها وطيزها والكلوت باين من البنطلون ومبين طيزها لأنها كانت نايمة على جنبها اليمين وظهرها كان ليا رحت مخرج زبى من الشورت وقعدت أقرب زبى من طيزها لكن ما خلتهوش يلمس طيزها وكنت أتفرج على منظر زبى وهو مقترب من طيز شيماء أختى وهى غارقة فى النوم وقعدت ألعب في زبى وأمارس العادة السرية إلى أن أحسست أنى سأقذف على السرير فرحت موجه زبى إلى الكلوت مكان الفتحة بتاعة البنطلون ورحت قاذف على طيز شيماء بنت جارتى و لاقيت اللبن بتاعى وهو بينزل من تحت الكلوت بتاعها متساقطا داخل طيزها وكسها من فوق الكلوت وكنت مندهش لما حدث ونظرت إلى بنت جارتى فوجدتها لم تشعر بالمنى الدافىء وهو يتسلل داخل طيزها وعلى جسمها ولكن خوفى كان من أن تقلق أختى من نومها ومن بنت جارتى ان ترى آثار المنى على ثيابها من البنطلون والكلوت وخاصة أن رائحة المنى كانت تفوح فى المكان واستمرت شيماء فى النوم وعند استيقاظها فى الصباح صحيت وأخذت أنظر إليها من تحت طرف عينيا وعامل إنى نايم وأنا أنظر إليها وإحساسى بالخوف من أن تكتشف آثار المنى على ثوبها أو تحس بشىء بيلزق فى طيزها من تحت الكلوت صحيت وقامت وهى نازلة من على السرير نظرت إلى واستدارت بجسدها وذهبت إلى الحمام ولكنى كنت أترقبها وأنا خائف وشعرت بأنها عرفت حاجة لكن وهى فى الحمام بصيت عليها من خرم الباب ونظرت إليها لكى أراقب ماذا ستفعل؟ قلعت البنطلون فى الحمام ووضعت يدها على الكلوت حاست بمكان المنى لكن من حسن حظى إن المنى كان ناشف ولم تعرف ما الذى كان على ثوبها وهى بتنزل الكلوت علشان تتبول بتنزل الكلوت وكأنه لازق فى طيزها من أثر المنى وهنا أحست هى بشىء غريب لكنها لم تبالى بشىء وهنا تنفست الصعداء وذهبت مسرعا إلى الغرفة ومر اليوم عادى ومافيش حاجة حصلت ولكن فى يوم آخر جئت أطلب منها إنى أنام على سريرها تانى نظرت إلى نظرة غريبة أحسست منها بالخوف ولكنها قالت ماشى ونمت معها وكنت أقترب منها فى هذه المرة اقتراب غير عادى تعمدت إنى أحاول أن ألصق جسدى من ورائها وقمت باقتراب رجلى من رجليها وحطيت رجلى على رجليها لاقتها كانت صاحية وبعدت رجليها عنى وشعرت برجفة فى جسدى من هذا الموقف من الخوف ولكنها أعادت رجلها لمكانها فأخذت أقرب ركبتى من طيزها وحاولت إنى أقرب ركبتى من طيزها تدريجيا إلى أن التصقت ركبتى بطيزها وسمعت همسات ريقها وهى تبلعه بالعافية وأنا كذلك مثلها وهنا شعرت بأنها تستجيب ليا أخذت أقترب أكثر فأكثر إلى أن بدأت أقرب زبى من طيزها وفجأة لاقتها قربت عليا من غير قصد فتلامس زبى بأردافها وطيزها وكأنه شبه مغروس وكان منتصب متهيج من شدة الاستمتاع بطيزها لما حست هى بأن زبى لزق فى طيزها لاقيت جسم شيماء بنت جارتى بيترعش وأنا أحسست مثل ذلك فاقتربت أكثر منها إلى أن وضعت يدى على طيزها من تحت البطانية وقمت بتدليك أفخاذها وأنا ملصق زبى فى طيزها وهى راحت مقربة طيزها أكتر أكتر أكتر وعلمت بأنها استسلمت لشهوتها المحرومة منها لمدة شهور بعيدة عن جوزها أخذت أنزل البنطلون بتاعها ونزلت لها الكلوت ونحن فى صمت ولكن أجسادنا كانت حارة ونحن لا نتكلم إلا بملامسة اليد وفرك الرجل ونزلت لها الكلوت وخرجت زبى من الشورت ورحت مدخله فى كسها وبليت كسها بالبصاق أو بريقى وأخذت أحك زبى فى كس شيماء أحك أكثر ورحت مدخله فى كسها ونحن غارقان من شدة العرق ورحت مدخله أكثر لحد ما اختفى زبى كله فى كسها وقعدت أدخله وأخرجه سمعت همساتها وهى تتأوه من اللذة آه آه إم إم بصوت خفيف وتتنهج بشدة ورحت مخرج زبى ودخلته تانى فى كسها بعدما قلبتها من جنبها عشان تنام على ضهرها ورفعت لها رجليها إلى أعلى وأخذت أدخل زبى داخل أحشاء كس شيماء بنت جارتى وقعدت أدخل وأخرج وهى تتأوه بصوت خفيف حتى لا يسمعنا أبوانا وهى تقول آه آه آه آه آه آه آىىىىى نيكنى يا أحمد نيكنى يا أحمد أوى دخله كله زبك سخن وكبير وحلو أكبر بكتير من زب جوزى آه مش قادرة آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه رحت قايلها وطى صوتك شوية يا شيماء علشان أبويا وأمى واختى ما يصحوش ويسمعونا قالت مش قادرة يا أحمد آه رحت مديها اللباس بتاعى راحت ماسكاه وحطت بقها فيه وقعدت تعض فيه وكأنها تولد ولكن صوتها كان من شدة اللذة والمتعة إلى أن أخذت أزيد فى نيك بنت جارتى وبسرعة وبكل شدة إلى أن أحسست أنى سأقذف رحت قايلها بصوت واطى شيماء؟ ردت إيه؟ قلت لها أنا قربت أنزل تحبى أنزل فين فى كسك واللا على بطنك وصدرك ولا فين راحت قايمة بسرعة منتفضة مذعورة من الخوف حتى أرعبتنى وأخافتنى قلت لها فى إيه؟ قالت : لا لا لا لا لا لا لا لا لا قوم قوم يا أحمد خلاص كفاية كده روح نام على الكنبة قلت لها ليه ؟ فى إيه؟ قالت لا لا لا لا انت ها تنزل في كسى علشان أحمل ؟ قلت لها لا طيب تحبى أنزل فين قالت لى : نيكنى فى كسى كمان وأما تنزل نزل فى الأرض قلت لها موافق وفضلت أدخل زبى فى كسها وأخرجه إلى أن أحسست بالقذف رحت مخرج زبى وقالت : إيه خلاص قربت؟ قلت لها : لأ لسه شوية كده وقلت لها بصى أنا ها ادخل زبى فى كسك تانى وكمان مرة ولما يقرب على نزول المنى ها اخرجه قالت لأ فى الأول لكن وافقت فى الآخر وفعلت ولكن شهوتى كانت أقوى من إرادتى وأحسست بأنى سأقذف المنى فلم أخبر بنت جارتى من شدة وقوة شهوتى فى ذلك الوقت وأخذت أنهج وأتنهد آه ورحت منزل كل المنى فى أحشاء كسها وهى تصرخ بصوت واطى لا لا لا لا لا أحمد أحمد ما تنزلش لكنى لم أستطع أن أخرج زبى وأنزلت فى كسها وبعدها قلت لها بعد أن أحسست بالوعى يعود إلى أنا ما كانش قصدى يا شيماء و**** بس أعمل إيه وفضلت تبكى وتلطم على وشها وتقول يا ريتنى ما كنت سمعت كلامك من الأول ويا ريتنى ما كنت عملت معاك حاجة يا ريتنى ما كنت سبتك تعمل حاجة لكننى هدأتها وقلت لها شيماء ؟ نزلى كل اللى فى كسك نزلى راحت منزلة شوية صغيرة بس والباقى دخل إلى العمق معرفتش تطلعه كسها شربه قلت لها : شيماء؟ إنتى خايفة ليه دا انتى متجوزة يعنى لو حملتى ما حدش ها يعرف إنه من حد تانى حتى جوزك ما هو كان أكيد نام معاكى كتير قبل ما يسافر على الجيش وبالفعل هدأت ولكن بعد شهر واحد اكتشفت إنها حامل وجاتنى وقالت لى أحمد أنا حامل منك واتصدمت فى الأول لكن قالت لى ما تخافش أنا مبسوطة ده ثمرة حبنا المحندق أنا وانت وأنا مش ها اقول لحد ولا لجوزى وهوه هيظنه ابنه أنا وانت بس اللى عارفين مين أبوه وهى الآن حامل فى الشهر الخامس وخلصت القصة وكانت أول مرة بس مش آخر مرة أنيك فيها أختى انتهت إلى الآن بزرع جنين فى أحشائها وكترت مجيات بنت جارتى قبل وبعد الولادة وكنا آخر مهيصة مع بعض وبقت بعد كده تحط اللولب وعيش بقى لكن أنا عايز أقول لكم حاجة إن القصة دى حقيقية ومش من وحى الخيال أنا اتكلمت معاكم بكل صراحة ويا ريت أسمع ردودكم.
أنا ورباب المتزوجة حديثا اللى فى عمر اختى الكبيرة
اليوم أقص عليكم قصة لأحد أصدقائي ويقول فيها
قصتي هذه تختلف عن الكثير مما يكتب في هذا المنتدى ، فما سوف أكتبه هنا هو قصة حقيقية حدثت بالفعل وهي ليست من نتاج التخيلات الجنسية التي يتسابق المشاركون في عرضها …وقبل أن أبدأ عرض قصتي أود الإشارة إلى أنني متأكد أن مثل هذه الأمور كثيرا ما تحدث في مجتمعنا وفي المجتمعات الأخرى ، ولكن عادة تبقى أحداثها في طي الكتمان والسرية ولا يجرؤ أصحابها على البوح بها لأحد ، ولكنني بعد أن تعرفت على هذا المنتدى أصبحت فكرة كتابة قصتي ونشرها لا تفارق تفكيري ليلا ونهارا ، وحقيقة أن مجرد التفكير بنشر قصتي منحني شعورا بالإثارة …ولا أريد أن أطيل على أصدقائي القراء …قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ما حدث معي كان بدون أي تفكير أو تخطيط مسبق مني أو منها …إنها أختي رباب التي تكبرني بخمس سنوات وهي أختي الوحيدة وأنا أيضا أخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كأي اخوين إلى أن تزوجت بنت جارتي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم أن بنت جارتي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا إلا أنني لم أفكر بها جنسيا مطلقا ولم أتخيل نفسي يوما أنني من الممكن أن تكون هي مصدر إثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي بنت جارتي ، إضافة إلى أنها أكبر مني …وعلى أية حال إليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة بنت جارتي :
بعد أن تزوجت رباب انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة أخرى حيث إن زوج بنت جارتي رباب يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت بنت جارتي قد قضت بضعة أيام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة أحد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على أن أرافق رباب بالعودة إلى منزلها لأنه أسهل على زوجها أن يعود مباشرة إلى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني أن أرافق بنت جارتي لأن مجيئه إلى بيتنا ومن ثم عودتهم إلى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا أخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا إلى المدينة التي تسكنها بنت جارتي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي أن المنزل الذي كان متروكا لنحو أسبوعين كان بحاجة إلى تنظيف من الغبار …وبدأت بنت جارتي بأعمال التنظيف وكنت أنا أتجول في المنزل أبحث عن ما يسليني لأنني سأقضي ليلتي عندهم وأعود في اليوم التالي إلى بيتنا …وفي هذه الأثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ رباب ، وركضت إليها لأجدها ممددة على الأرض وتتأوه من الألم وعندما سألتها قالت أنها انزلقت قدمها وسقطت بعد أن التوت قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتألم بشدة …وأدخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وأمسكت قدمها لأرى مكان الألم وكنت أخشى أن يكون هناك كسرا في قدمها إلا أنه تبين أنه مجرد التواء ولكنها كانت تتألم بشدة …وأثناء ما كنت أحاول تهدئتها وأقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الألم بحيث انكشفت أمامي سيقانها. في البداية كان الأمر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت إلى جمال سيقانها و أحسست بشعور من الإثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة أمامي …وبدون أن أفكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت أنه شعور لذيذ وأخذت أحاول أن أرى مساحة أكبر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت أثناء حركتها تكشف المزيد إلى أن أصبحت أرى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه أصفر وقماشه خفيف جدا بحيث أحسست بأني أرى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الإثارة بحيث أكاد أقذف على نفسي …
ولكنني تذكرت أنه من الممكن أن يصل زوجها في أية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها سأجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت إلى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المرآة وقلت لنفسي هل جننت ؟ كيف ترد مثل هذه الأفكار إلى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن وأخذته وشكرتني وطلبت مني أن أستمر بتدليك قدمها لأنها تشعر أن التدليك يخفف الألم وفعلا جلست أدلك قدمها محاولا أن أبعد نظري عن سيقانها وأن أبعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الأثناء رن الهاتف وعندما أجبته كان زوجها على الهاتف وبعد أن سلم علي أعطيته رباب وتركت الغرفة لتأخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني بنت جارتي لتخبرني أن زوجها أبلغها بأنه سوف يتأخر أسبوعا آخر في مهمته وقال لها أنها يمكنها أن تعود إلى بيتنا لأنها من المستحيل أن تبقى لوحدها لمدة أسبوع كامل ولكنها قالت له أنها لن تكون وحدها وأنني سوف أبقى معها لحين عودته وقالت لي أنها سوف تتصل بأمي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها أنه لا مانع عندي وأنني يسعدني أن أفعل ما يريحها ولكنني أفضل أن نعود إلى بيت الأهل لأنها تحتاج إلى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لا بأس وهي تعتقد أنها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد إلى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها وأسعدتني فكرة أن أقضي أسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها إذن اتصلي بأمي وامك وبلغيهما لكي لا تقلقا على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لأي منا أن يرتب هذا الأمر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود إلى ما سوف أرويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي رباب أنه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت بإعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء أن أساعدها بالذهاب إلى الحمام وكانت أثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا إلى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت أنتظرها وأعدتها إلى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتألم بشدة وتوسلت إلي أن أدلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري أكثر من المرة الأولى وأنا أتخيل أنني سأقضي معها أسبوعا كاملا وكل ما أحتاج إليه هو أن أجتاز الحاجز الأخوي الذي يربطني بهذه الإنسانة الجميلة ، وأنا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي أن تجتازه هي أيضا …
وبينما أدلك قدمها وهي تتلوى أمامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الأخرى فانكشف ثوبها لأرى أمامي أجمل كس، حيث اكتشفت أنها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت إلى الحمام …ولا أعرف كيف أصف لكم كسها ولكن بإمكانكم أن تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد أن فارقته لأسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد أن أزالت عنه الشعر …وبالمناسبة أنا كنت قد شاهدت الكثير من الأفلام الإباحية وشاهدت فيها أشكالا مختلفة من الكس ولكني لم أرى أبدا مثل كس بنت جارتي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل بظرها هو هكذا أم أنه قد انتصب بفعل الإثارة …وهل يمكن أن تكون تفكر مثلي !!!
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا أزال أدلك قدمها وأحسست أن حركتها أصبحت بطيئة ولا أعرف هل توشك أن تنام أم أنها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس رباب أكثر من مرة وأمعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان إلى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت أنه عندما تتهيج الفتاة فإن كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق إلى الجوانب …فهل أختي متهيجة فعلا !! بدأت أرفع يدي إلى أعلى القدم تدريجيا إلى أن أصبحت أدلك منطقة الركبة ووجدت أن بنت جارتي تستجيب إلى تغيير مكان التدليك وتهمس أن أستمر وأحسست أن أنفاسها تتغير وأن حرارة تنبعث منها …فتحفزت لأمد يدي إلى أعلى الركبة …فصدر عن بنت جارتي صوت تنهد وهمست نعم …الآن أنا أمسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد أن أخفض رأسي قليلا أرى كسها الرائع وفعلا أنا أراه وقد أصبح رطبا …إنه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الآن ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتألم ، أصبحت أحس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد أصبحت أصابعي قريبة جدا من كسها ، وأنا أحس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس بنت جارتي الحبيبة ، وأخيرا تشجعت وجعلت أحد أصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها وأحسستها تكتم صرخة وتكتم أنفاسها وبدأت أحس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة أبقيت أصابعي تداعب بظرها إلى أن أفلتت أنفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …أسرع …بعد ..أكثر …وبدأت رعشتها التي ظننت في البداية أنها رعشتها الكبرى أي أنني ظننت أنها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح أن هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي أبدا .
أصبحت الآن أجلس عند كس رباب وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف إلى بطنها وأنا ألعب بكسها وداعب البظر وادخل إصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول أريد أكثر …ولم يعد بالإمكان التراجع فمددت رأسي إلى هذا الكس المتعطش وبدأت أقبل شفرتاها وأداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه إلى كسها ولا أعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان أقرب إلى الغيبوبة ، لا أعرف كيف تمكنت يدها من إيجاد زبري المنتصب وكيف فتحت أزرار البنطلون …يبدو أن رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق إلى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم أنها أمسكت به بقوة وهمست بي أدخله بكسي أرجوك …هي هذه اللحظة التي كنت أظنها بعيدة ها هي قد آن أوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا أدخل زبري كله بكس أختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا إلى هنا نتعامل ببراءة وأخوية ولم أكن أجرؤ أن أنظر إلى أختي لمجرد أن يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم أكن أجرؤ أن أصدر صوتا حتى عندما أتبول خجلا من أن تسمع صوت بولتي …وها أنا أنيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ أريد بعد …أريد أكثر …إن رعشتي لم تنتهي ..آه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وأنا أنيكها إلى أن وصلت إلى دوري في أن أقذف وكانت أقوى رعشة أحس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة أنا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما أنني أمارس العادة السرية عندما أحس بحاجة إليها ، أي أنني كنت قد قذفت آلاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لأنني أنيك بنت جارتي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا إضافة إلى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت أحس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لأن يفلت إلا بعد يستنفذ كل طاقته …
لا أعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني أحسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكأنها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها أقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا أعتقد أنكم تصدقون أنها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم أنها أكبر مني إلا أنني أحسست بها ساعتها كأنها **** جاءت توها إلى الدنيا ، كنت أقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم ألمس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي إلى صدرها من تحت ثوبها وبدأت أرفع ثوبها بهدوء إلى أن نزعته تماما ، الآن بنت جارتي عارية تماما أمامي ، وأنا أيضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا أعرف كيف أصف لكم منظرها ، إنها تفوق أي وصف ، إنها ليست من البشر ، إنها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان أن يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها أبيض ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وإنما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت أقبل نهديها ثم أصعد إلى شفتيها وأعود إلى حلمات نهديها ثم أقبل بطنها وعانتها وأعانقها وأحضنها وأضم صدرها إلى صدري …وأنا أفكر أنني سوف أجن إذا بقيت على هذا الحال …أحس برغبة أن آكلها !!!
وأنا على هذا الحال أحسست بيدها تداعب شعري وتسحبني إلى وجهها وبدأت تبادلني العناق والشم والضم والتقبيل ولم أكن أتصور أن للقبل مثل هذا الطعم !!! وأدخلت لسانها في فمي وكنت أمصه فتدفعه أكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذا الوضع إلى أن سحبت لسانها وهمست أريد ، فقلت لها ماذا يا رباب يا روح قلبى؟ فقالت نيكني مرة أخرى يا حبيبى أحمد أرجوك… وسرعان ما كنت أعتليها مرة أخرى لنعمل واحدا أبطأ وألذ ......
تخيلوا يا أصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة .
أنا ونجلاء نوجا .. ذكريات راجل فنان.. انا والبنت اللى فى عمر بنتى
تذكرت هذه الأحداث والتى مر عليها الكثير من الوقت فهذه كانت أولى تجاربى الجنسية بعد زوجتى الراحلة.. كان عمرى وقتها 37 سنة راجل من أصول ريفية وبالتحديد من مدينة طنطا بالقرب من القاهرة يعنى راجل بسيط ساذج ودى كانت صفات الرجالة اللى من القرى والمدن الصغيرة غير أهل القاهرة فى الوقت ده .
تذكرت حين جئت للقاهرة منذ اعوام حين حصلت على الثانوية العامة وتوجهت إلى القاهرة لتقديم أوراقى فى معهد السينما لأنى غاوى سينما وفنان زى ما بيقولوا عليه كل أصحابى ومعارفى .
وصلت بيت عمى فى القاهرة وعمى ده أكبر منى بـ 10 سنين بس يعنى كأنه أخويا الكبير وأبويا هوه اللى كان مربيه وصارف عليه فى تعليمه يعنى كان بيحب أبويا خالص وبيحبنى جدا ,,,
رحب بيا فى بيته وكمان مرات عمى رحبت بيا جدا ... وقالت لى البيت بيتك يا كريم وفعلا كانوا بيعاملونى كويس جدا .. وخصصت ليه مكان فى حجرة الصالون علشان أنام فيه لأن طبعا بيتهم كان حجرتين بس وصالة ...
عمى بيشتغل مهندس فى شركة كبيرة قوى وكان ماسك مشروع كبير فى قناة السويس وبيسافر كل يوم سبت ويفضل أسبوع هناك وييجى يوم الخميس ....
فوجئت تانى يوم وصولى بأخت مرات عمى المراهقة ذات ال17 سنة من عمر بنتى - اسمها نجلاء - جاية ومعاها شنطة كبيرة ولما سألت مرات عمى قالت لى إنها جاية ضيفة عندها لمدة شهر لأن جوزها مسافر وهيه ها تقعد عندها لغاية لما جوزها يرجع من السفر . كانت نجلاء تشبه فى ملامحها قوى آنيت هافن Annette Haven وفى طباعها.
اليوم ده كان صعب عليه قوى لأن طبعا عمى مسافر بكره الصبح ودخل أوضة النوم مع مراته وقفلوا عليهم من الساعة 10 بالليل وفضلت قاعد أنا ونجلاء فى الصالة بنتفرج على التليفزيون وبعد شوية سمعت صوت من الأوضة كأن حد بيتأوه .. بصيت على الأوضة والصوت بيزيد وقلت بتلقائية هوه فيه إيه ؟؟؟ ردت نجلاء وهيه بتضحك بصوت واطى .... فيه معركة جوه ... انته لسه صغير على الحاجات دى ....
قلت بسذاجة علشان أبين لها إنى مش عارف حاجة همه بيعملوا إيه ... نجلاء اتفاجئت بكلامى وقالت لى انته بجد متعرفشى همه بيعملوا إيه .. دا انته على نياتك خالص ( وده اللى أنا كنت عاوزها تعرفه عنى ..... إنى ساذج وما باعرفش حاجة ) وشكلك كده ها تتعبنى معاك .. هههههههه .
الصوت زاد وزبى بدأ يقف ويبان من تحت البيجامة وأنا حاولت أداريه بس مفيش فايدة بعد شوية مدام نجلاء اللى فى عمر بنتى قالت لى ممكن تعمل لنا شاى أنا وانته . فقلت حاضر وقمت علشان أروح المطبخ وهنا ظهر الانتفاخ اللى فى البنطلون .... نجلاء شافته ...ابتسمت وقالت يظهر إنك تعبان قوى .. أنا جريت على المطبخ أدارى فى زبى دخلت المطبخ وحطيت براد الشاى على النار ووقفت أنتظر إن الشاى يغلى أتارى أنا اللى باغلى ... طلعت زبى من البنطلون وقعدت على كرسى فى المطبخ ودعكت فيه بالراحة وقلت له انته دايما كده فاضحنى فى كل حتة ... أنا عارف إنك عاوز تنيك حاضر هاتنيك وها أريحك ... إيه رأيك فى نجلاء ...كسها عاجبك ...
فى اللحظة دى كانت نجلاء واقفة ورايا بتتفرج عليا وأنا بادعك فى زبى وسمعت اللى أنا قلته .. وشافته كانت مفاجأة بالنسبة ليها إنها تشوف زب الراجل ده ويطلع أكبر وأمتن من بتاع جوزها ... وحتى شكله كده أحلى من بتاع محمود حبيبها من أيام اولى ثانوى اللى كان ساكن جنبهم وكان بيفرش لها كسها كل ما يهيج زى ما حكت لى بعد كده فى ساعة صفا ..
وقالت لي انته بتعمل إيه وإيه اللى انته ماسكه ده ... دا كله ..يا لهوى دا كبير قوى ... انته كنت بتقول له إيه أنا سمعتك وانته بتقوله حاجة ... ممكن تقولها تانى ... أنا اتخضيت ودخلت زبى بسرعة فى البنطلون واتأسفت لها ... وجريت على المكان اللى ها أنام فيه ....
بصراحة أنا حاولت أنام لكن ما عرفتش ...وأخيرا قرب الفجر نمت فى الركن المخصص ليا فى أوضة الصالون ونجلاء نامت فى الصالة وعمى ومراته فى أوضة النوم .
سافر عمى على شغله يوم السبت من بدرى ومرات عمى راحت شغلها الساعة 7.5 الصبح وطبعا صحت أختها ودخلتها أوضة النوم وصحتنى وجهزت الفطار ليه وقالت لى انته تروح مصالحك وترجع على طول وأعطتنى مفتاح البيت .
ورجعت البيت الساعة 11 وفتحت ودخلت وفوجئت بصوت حد بيغنى ... والصوت ده جاى من الحمام ... قربت من الحمام لقيت الباب مش مقفول بصيت بالراحة شفت مدام نجلاء تحت الدش بتستحمى عريانة خالص .... ودى كانت أول مره أشوف فيها واحدة بتستحمى بعد مراتى **** يرحمها... وأشوف بزازها ... أنا فتحت بقى مذهول من المفاجأة واتسمرت فى الأرض ... وعينيه خرجت لبره .... كان جسمها أجمل من أجمل نجمة سينما ... ومنظر المية وهيه نازلة على جسمها يخلى الحجر ينطق ... ما بالك بقى بواحد حساس وفنان زيى .
كانت بزاز نجلاء فى حجم البرتقالة الكبيرة وحلمتها زى حبة الفراولة الصغيرة ووشها كان من الجمال اللى يفوق الخيال وشعرها لونه بنى فاتح وجسمها ابيض زى القشطة وكسها يا لهوى على كسها بيلمع والمية نازلة عليه ...
كانت نجلاء بتدعك فى جسمها وبتنضفه بالشامبو وإيديها بتمر على كسها .. كل ده خلانى مش قادر أمسك نفسى وزبى قام وقف احتراما ليها ...
أنا خفت أحسن تشوفنى وتبقى مشكلة وبسرعة اتسحبت وخرجت تانى من البيت وقفلت الباب ورايا بهدوء .. وبعد لحظة عملت نفسى باخبط ع الباب من بره ورحت فاتح الباب وأنا باتكلم وقلت هوه مفيش حد هنا ولا إيه ؟ كأنى لسه جاى ..
ودخلت على الحمام وعملت نفسى مش واخد بالى إن فيه حد جوه وكأنى مزنوق وعاوز أعمل مية بسرعة ورحت مطلع زبى وواقف أعمل مية ...
كانت نجلاء فى آخر الحمام بتنشف جسمها .. وبتبص عليا وهي مذهولة وشافت زبى الواقف .. وقالت لى انته دخلت الحمام إزاى مش تخبط الأول .. أنا عملت نفسى اتخضيت واتلفت ليها وأنا ماسك زبى بإيدى وقلت ليها أنا آسف أصلى كنت مزنوق ومعرفش إن فيه حد فى الحمام .. عموما أنا خارج أهوه ...
كل ده وزبى قدامى واقف وشادد ع الآخر ... وهيه عمالة تحاول إنها ما تبصش عليه بس مش قادرة تمنع نفسها ... قالت خلاص أنا خارجة .. خليك انته .. وخرجت من الحمام وهيه لافة الفوطة على جسمها ومدارية بيها من عند بزازها لغاية تحت بطنها .. كل ده وأنا سايب زبى بره وماسكه بإيدى كأنى فعلا مزنوق .. بعد شوية دخلت زبى جوه البنطلون وقفلت عليه المسكين ووعدته إنى ها اريحه وها أخليه ينيك نجلاء النهارده .. بس هوه مين مش عاوز ينام أبدا ... طب أعمل إيه ... خرجت من الحمام وهوه واقف وظاهر من البنطلون .. وقعدت فى الصالة وجت نجلاء بعد شوية وقالت لي تشرب شاى .
قلت لها أيوه ... من فضلك ... قالت لي تعالى ساعدنى .. فى المطبخ ... مش عارف أساعدها فى إيه هوه الشاى محتاج مساعدة ... المهم أنا قمت من مكانى ويا ريتنى ما قمت كان منظر زبى شادد ع الآخر وواضح فى البنطلون . حاولت أداريه بإيدى مفيش فايدة ... نجلاء شافته من طرف عينيها وابتسمت وقالت لي ... هوه انته ليك صاحبة ... يعنى بتحب واحدة .... أقصد ليك علاقة ببنت ... أنا قلت لها يعنى .... ليا بس مش علاقات قوية .. حاجات كده طيارى .... قالت لى هيه حلوة ... قلت لها مين دى اللى حلوة ... قالت اللى انته بتحبها ... قلت لها .. كل البنات والستات اللى شفتهم فى حياتى واللى عرفتهم واللى حبيتهم واللى كنت معجب بيهم ونجوم السيما كل دول كانوا حلوين لغاية لما شفتك اكتشفت إنهم جنب جمالك صفر إنهم رجالة.
كان كلامى مفاجأة بالنسبة ليها بصت ليا وقالت انته قصدك إيه قلت لها أنا عمرى ما شفت فى جمالك إنتى أجمل من فينوس ومن هند رستم ومن مادونا إنتى أجمل من مراتى **** يرحمها والبت سهام بنت الأسطى محروس جارنا فى طنطا ...... هيه سمعت كدا وهات يا ضحك وقالت ... بجد أنا حلوة إيه اللى عاجبك فيا ... قلت كل حاجة .. إنتى أحلى من القشطة الفلاحى .. اقتربت منى ووضعت إيدها على رجلى وقالت لى طب وريحتى ... شامم ريحتى ... كانت ريحة جسمها تهبل ... أحلى من المسك والعنبر .. أنا دخت وكان ها يغمى عليا ... قربت منى أكتر ... وفكت زراير القميص بتاعى ... وحطت شفايفها على شفايفى فى قبلة سريعة خاطفة وأنا مديت إيدى وسحبت الفوطة من على جسمها ..
ولمست بزها ساعتها حسيت كأن كهربا لمست جسمها اترعشت واتنفضت وأخدتنى فى حضنها ... أنا لفيت إيديا حوالين وسطها وحسست على ضهرها ومسكت بزها اليمين أدلكه بإيدى .. فمالت عليا علشان أبوسها .. تلامست شفايفنا ...ببوسة مولعة نار .. رفعت إيديها تلفهم حول رقبتى فلفيت إيديا ورا ظهرها وتلامست صدورنا بحضن ناعم مثير ... رفعت شفايفها من على شفايفى وهى بتبص عليا بصة إغراء نارية نظرة أعقبتها ألف حسرة ولعبت بصباعها فى طرف دقنى ... وهى بتقول لي بهمس زى النار اقلع عريان خالص . قلت ..حاضر... ساعدتنى فى خلع هدومى كلها ولم يبقى على جسمى إلا الكيلوت فقط .. كان زبى منتفخ داخل الكيلوت .. مدت نجلاء يدها تحسس على زبى بشهوة ... ومالت عليه ببقها تعض فيه من فوق الكيلوت .. كنت أرتجف من الهياج وبدأ البلل يظهر بقعه على الكيلوت .. رأتها نجلاء .. أخرجت لسانها تلحس مكانها وهى تنظر إلى .. دفعتها برفق وبركت بين فخذيها أتشمم رائحة كسها.... كان لسانى قويا على رقة كسها .. تأوهت أه أف أف أح أح أوووه وقعت عيناى على شفراتها الوردية مبتلة من مائها .. حركت لسانى على كسها من أسفل لأعلى بقوة .. فصرخت أوووووه أحووووووه وارتمت بظهرها إلى الخلف لتنام على الكنبة .....كانت نجلاء تدفع رأسى من قفاى تضغطها على كسها وهى تتأوه وهى تقول بوس .. عض .. قطع كسى بسنانك .... أه أح أح أح كانت أحلى وأجمل سيمفونية أه أح تعزفها نجلاء ..لم أعد أقدر على التحمل أكتر من كده وقربت زبى منها وداعبت به شفراتها ليعلو صوتها أكثر .. وتصرخ من اللذة والشبق والهياج وتنشب أظافرها فى ظهرى ..وتشدنى إليها .. بقوة وترفع ساقيها لأعلى وتلفهم حول وسطى ... ليقترب زبى من شفايف كسها ليجد كسها مبلول مما ينزل منه وتنساب رأس زبى سريعا ليستقر داخلها ليصل إلى الرحم وأخذت أدخله وأخرجه منها مرات متتالية ببطء مرة وبسرعة شديدة مرات ... ثم دفعته فى كسها .بقوة ... وسمعتها تشهق .. وهو ينسحب خارجا منها لتتشبث بى وتتوسل ألا أخرجه منها .. فدفعته من جديد إلى داخلها كالصاروخ الموجه..وبعد الكثير من المتعة قلت لها قومى وزبى جواها وسحبتها وتبادلت معها المواقع لأنام أنا على ظهرى وتصعد هى فوقى وتجلس عليه وتصعد وتنزل عليه فى سيمفونية من اللذة و تتمايل عليه يمينا وشمالا وترسم دائرة بكسها حول زبى .. زبى اللى زى الصاروخ مرشوق فى كسها وهيه طالعة نازلة عليه بشويش كأنها بتحاول تحس بيه جواها وشعرت بزبى يغرق فى سيل من مياه شهوتها ... وضعت شفتاى أقبل بزها الشمال وأمص حلمتها فتزداد هياجا .... على هياجها ... كنت أشعر بتدفق شهوتها عندما تتوقف عن الحركة وتثبت ضاغطة بكسها بقوة على زبى لتشعر به أكثر داخلها .. ثم تعاود من جديد الصعود والنزول والتمايل والطحن .. وتتوقف .. وتسيل شهوتها .. مرات ومرات ..وأصرخ أنا من الشهوة وأقذف داخل كسها وأفرغ حمولة زبى لتصرخ هيه وتقول.... نار فى كسى لبنك نار .... وكسى نار أحوه أحوه كمان كمان نيك جامد آه أح أح أح آه آه أح أح أح آه آه أح أح أح آه آه أح أح أح آه أف أف أف أف أف باجيب كسى بيجيب .....وينقبض كسها عدة انقباضات ويقفل على زبى ليمنع خروجه وكأنه يطلب منه أن يظل داخله للأبد ...
وتهدأ .. ويرتخى جسدها وتبتسم لى وتقول كأنى أول مرة أتناك ... أنا عمرى ما تمتعت كده ... انته كنت فين من زمان .. فقلت لها فى بلدنا فى طنطا ... فضحكت وقالت .. أنا مش ها اسيبك أبدا ... قلت لها وأنا معاكي النهارده وبكره وللألفية الجاية .. ضحكت وقالت ها إيه رأيك ؟ كس نوجا أحلى ولا جسم نوجا .. قلت لها .. كلك على بعض تتاكلي أكل يا نوجا .. بصراحة إنتى مالكيش حل إنتي منظومة متعة متكاملة .. وضحكنا معا طويلا ..
قصة حقيقية 100% وقعت بينى وبين البنت اللى فى عمر أختى الصغيرة
إزيكم يا شباب وإزاى حالكم يا بنات: النهارده ها اقولكم على قصة حقيقية 100% وقعت بينى وبين البنت اللى فى عمر أختى الصغيرة التى تصغرنى سنا بحوالى 4 سنوات فقط أولا أنا اسمى أحمد وأنا أعيش فى القاهرة فى وسط عائلة محافظة جدا جدا أبى يعمل عامل وأمى مربية منزل وأنا فى آخر سنة بكلية الحقوق جامعة القاهرة والعائلة محافظة على أوقات الصلاة حتى بنت جارتى شيماء اللى فى عمر اختى الصغيرة تصلى الوقت بوقته وأختى التى حدث معها هذا الحادث ولأول مرة متخرجة من كلية فنون جميلة وهى شيماء وكانت تشبه حلا شيحة جدا فى شكلها ووشها وجسمها وطباعها أولا نحن متوسطو الحالة الاجتماعية فى المعيشة وبنت جارتى شيماء متزوجة ولكن شاء القدر بأن يكون هناك شىء بينى وبينها وهى علاقة جنسية بنت جارتى تزوجت بشاب تحبه ويحبها تماما ولكن زوجها كان بعيدا عنها بعد الزواج بسبب أنه كان مستدعى من الجيش نعم لأن بنت جارتى تزوجت به بعد أن أنهى تعليمه الجامعى وكان يقضى فترة الجيش إلى الآن وهما متزوجان.
القصة: أنا وبنت جارتى عادة عندما يأتى زوجها من الجيش يتصل بى لكى أذهب بها وأوديها المنزل بتاع زوجها وأوصلها لبيتها وبعد ما يقضى فترة الإجازة تأتى بنت جارتى شيماء إلى البيت مرة أخرى وذلك لأن البيت فى هذه الحالة يكون فارغا ولا يوجد به أحد.بيتنا منقسم إلى غرفتي نوم وحمام وصالة أنا وبنت جارتى شيماء واختى اللى من عمرها فى غرفة وأبى وأمى فى غرفة. المهم أنا بنام على كنبة وأختى وبنت جارتى شيماء تنام على سرير فى يوم من الأيام كنت أشاهد أفلام الجنس على مواقع الانترنت وبقيت ساهرا أمام الكمبيوتر أشاهد مواقع الجنس وأفلامها وأنا فى غاية توهجى وكان جهاز الكمبيوتر الخاص بى فى غرفتنا أنا وأختى وبنت جارتى. كانت أختى وبنت جارتى نائمة وغارقة فى النوم وأنا أنظر إليها وإلى جسدها وأنا ألعب فى قضيبى وكنت لابسا تيشيرت وتحته سليب وأنا أنظر إلى جسد شيماء وأنظر إلى الأفلام الجنسية وأنظر إلى الفتيات العاريات وهن يتأوهن من الهيجان وشدة الاستمتاع.بنت جارتى وهى نائمة كانت ترتدى قميص نوم لونه أبيض لكنه داكن وتحته بنطلون لكن بنطلون شتوى وكان البنطلون مقطوع من عند كسها قطع صغير لكنه يبين الكلوت من تحت البنطلون .أنا كنت متهيج فى هذه اللحظة هياجا يكاد يقتلنى وأكاد أنفجر من شدته لأنى أعزب وأفكر بشيئين أن بنت جارتى متزوجة يعنى لو نكتها أو أقمت علاقة معاها مش ها نتعرف أو نتكشف عكس إنها لو ما كانتش متزوجة على أساس أنها ها تبقى بكر بنت بنوت وكان هذا الشعور يسيطر عليا ويدفعنى إلى أن أقوم وأمزق ملابس بنت جارتى امام أختى وأقوم بمص بزازها وألحس كسها وهناك شعور آخر وهو شعور أنها بنت جارتى ولو عملت معاها حاجة ممكن تكرهنى فكنت عندما أتهيج أقوم بممارسة العادة السرية وأنا أشاهد الأفلام الإباحية وأتخيل نفسى مكان الرجل الذى ينيك وأتخيل بنت جارتى هى البنت التى تتأوه من شدة الاستمتاع والنيك إلى أن أقذف على قطعة قماش وأنا اقول بصوت خافض شيماء بحبك آه شيماء ولكنه بصوت خافض حتى لا تسمعنى أختى وبنت جارتى وهى نائمة وفى يوم آخر وتقريبا بعد هذا الموقف بثلاثة أيام وأنا فى غاية الحيرة بين أنى أريد أن أنيك بنت جارتى ولو لمرة واحدة وأنى أخاف من أنى لو حاولت ذلك تصدنى وتكرهنى وتخاف منى والخوف الأكثر أنها من الممكن أن تخبر أمى أو أبى واهلها وزوجها ولكنى كنت أكتفى بالنظر إليها وهى نائمة وألعب فى زبى وأمارس العادة السرية وأنا أنظر إليها إلى أن أقذف وفى مرة قلت لها شيماء ؟ ردت إيه يا أحمد قلت لها أنا عايز أنام على السرير أصل ظهرى وجعنى من الكنبة وكنت أتعمد أنى أنام معاها على سرير واحد لأن الاقتراب بين أى شاب وفتاة حتى ولو كانت أخته بنسبة 500% على الأقل يكون هناك استجابة من الطرفين إذا حاول الآخر بلمسة أو أى شىء فقالت ماشى أنا ها انام على الحرف وانت تنام جوه قصدها إنها تنام على حرف السرير وأنا أنام إلى الحرف الآخر قلت لها ماشى ونامت على الحرف وكانت من عادتها إنها فى وقت الشتاء بتنام بقميص نوم وتحته الكلوت وفوقه البنطلون اللى بتنام بيه وكان من حظى إن البنطلون بتاعها المقطوع وكانت فى اليوم ده لابسة كلوت لونه بصلى فاتح وبعد فترة قمت أتفرج على أفلام جنس على الكمبيوتر ووطيت الصوت كان حوالى الساعة 3 صباحا يعنى قرب الفجر قمت أنام بجانب بنت جارتى وأختى وأنا متوهج مشعلل ومولع من شدة شهوتى العارمة وأخذت أقترب من بنت جارتى ولاقتها كانت بتنطر الغطا من على جسمها وهى نايمة لأنها حرانة وهى مش دارية بنفسها قعدت أبص على طيزها بجنون وهى لابسة البنطلون المقطوع من على كسها وطيزها والكلوت باين من البنطلون ومبين طيزها لأنها كانت نايمة على جنبها اليمين وظهرها كان ليا رحت مخرج زبى من الشورت وقعدت أقرب زبى من طيزها لكن ما خلتهوش يلمس طيزها وكنت أتفرج على منظر زبى وهو مقترب من طيز شيماء أختى وهى غارقة فى النوم وقعدت ألعب في زبى وأمارس العادة السرية إلى أن أحسست أنى سأقذف على السرير فرحت موجه زبى إلى الكلوت مكان الفتحة بتاعة البنطلون ورحت قاذف على طيز شيماء بنت جارتى و لاقيت اللبن بتاعى وهو بينزل من تحت الكلوت بتاعها متساقطا داخل طيزها وكسها من فوق الكلوت وكنت مندهش لما حدث ونظرت إلى بنت جارتى فوجدتها لم تشعر بالمنى الدافىء وهو يتسلل داخل طيزها وعلى جسمها ولكن خوفى كان من أن تقلق أختى من نومها ومن بنت جارتى ان ترى آثار المنى على ثيابها من البنطلون والكلوت وخاصة أن رائحة المنى كانت تفوح فى المكان واستمرت شيماء فى النوم وعند استيقاظها فى الصباح صحيت وأخذت أنظر إليها من تحت طرف عينيا وعامل إنى نايم وأنا أنظر إليها وإحساسى بالخوف من أن تكتشف آثار المنى على ثوبها أو تحس بشىء بيلزق فى طيزها من تحت الكلوت صحيت وقامت وهى نازلة من على السرير نظرت إلى واستدارت بجسدها وذهبت إلى الحمام ولكنى كنت أترقبها وأنا خائف وشعرت بأنها عرفت حاجة لكن وهى فى الحمام بصيت عليها من خرم الباب ونظرت إليها لكى أراقب ماذا ستفعل؟ قلعت البنطلون فى الحمام ووضعت يدها على الكلوت حاست بمكان المنى لكن من حسن حظى إن المنى كان ناشف ولم تعرف ما الذى كان على ثوبها وهى بتنزل الكلوت علشان تتبول بتنزل الكلوت وكأنه لازق فى طيزها من أثر المنى وهنا أحست هى بشىء غريب لكنها لم تبالى بشىء وهنا تنفست الصعداء وذهبت مسرعا إلى الغرفة ومر اليوم عادى ومافيش حاجة حصلت ولكن فى يوم آخر جئت أطلب منها إنى أنام على سريرها تانى نظرت إلى نظرة غريبة أحسست منها بالخوف ولكنها قالت ماشى ونمت معها وكنت أقترب منها فى هذه المرة اقتراب غير عادى تعمدت إنى أحاول أن ألصق جسدى من ورائها وقمت باقتراب رجلى من رجليها وحطيت رجلى على رجليها لاقتها كانت صاحية وبعدت رجليها عنى وشعرت برجفة فى جسدى من هذا الموقف من الخوف ولكنها أعادت رجلها لمكانها فأخذت أقرب ركبتى من طيزها وحاولت إنى أقرب ركبتى من طيزها تدريجيا إلى أن التصقت ركبتى بطيزها وسمعت همسات ريقها وهى تبلعه بالعافية وأنا كذلك مثلها وهنا شعرت بأنها تستجيب ليا أخذت أقترب أكثر فأكثر إلى أن بدأت أقرب زبى من طيزها وفجأة لاقتها قربت عليا من غير قصد فتلامس زبى بأردافها وطيزها وكأنه شبه مغروس وكان منتصب متهيج من شدة الاستمتاع بطيزها لما حست هى بأن زبى لزق فى طيزها لاقيت جسم شيماء بنت جارتى بيترعش وأنا أحسست مثل ذلك فاقتربت أكثر منها إلى أن وضعت يدى على طيزها من تحت البطانية وقمت بتدليك أفخاذها وأنا ملصق زبى فى طيزها وهى راحت مقربة طيزها أكتر أكتر أكتر وعلمت بأنها استسلمت لشهوتها المحرومة منها لمدة شهور بعيدة عن جوزها أخذت أنزل البنطلون بتاعها ونزلت لها الكلوت ونحن فى صمت ولكن أجسادنا كانت حارة ونحن لا نتكلم إلا بملامسة اليد وفرك الرجل ونزلت لها الكلوت وخرجت زبى من الشورت ورحت مدخله فى كسها وبليت كسها بالبصاق أو بريقى وأخذت أحك زبى فى كس شيماء أحك أكثر ورحت مدخله فى كسها ونحن غارقان من شدة العرق ورحت مدخله أكثر لحد ما اختفى زبى كله فى كسها وقعدت أدخله وأخرجه سمعت همساتها وهى تتأوه من اللذة آه آه إم إم بصوت خفيف وتتنهج بشدة ورحت مخرج زبى ودخلته تانى فى كسها بعدما قلبتها من جنبها عشان تنام على ضهرها ورفعت لها رجليها إلى أعلى وأخذت أدخل زبى داخل أحشاء كس شيماء بنت جارتى وقعدت أدخل وأخرج وهى تتأوه بصوت خفيف حتى لا يسمعنا أبوانا وهى تقول آه آه آه آه آه آه آىىىىى نيكنى يا أحمد نيكنى يا أحمد أوى دخله كله زبك سخن وكبير وحلو أكبر بكتير من زب جوزى آه مش قادرة آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه رحت قايلها وطى صوتك شوية يا شيماء علشان أبويا وأمى واختى ما يصحوش ويسمعونا قالت مش قادرة يا أحمد آه رحت مديها اللباس بتاعى راحت ماسكاه وحطت بقها فيه وقعدت تعض فيه وكأنها تولد ولكن صوتها كان من شدة اللذة والمتعة إلى أن أخذت أزيد فى نيك بنت جارتى وبسرعة وبكل شدة إلى أن أحسست أنى سأقذف رحت قايلها بصوت واطى شيماء؟ ردت إيه؟ قلت لها أنا قربت أنزل تحبى أنزل فين فى كسك واللا على بطنك وصدرك ولا فين راحت قايمة بسرعة منتفضة مذعورة من الخوف حتى أرعبتنى وأخافتنى قلت لها فى إيه؟ قالت : لا لا لا لا لا لا لا لا لا قوم قوم يا أحمد خلاص كفاية كده روح نام على الكنبة قلت لها ليه ؟ فى إيه؟ قالت لا لا لا لا انت ها تنزل في كسى علشان أحمل ؟ قلت لها لا طيب تحبى أنزل فين قالت لى : نيكنى فى كسى كمان وأما تنزل نزل فى الأرض قلت لها موافق وفضلت أدخل زبى فى كسها وأخرجه إلى أن أحسست بالقذف رحت مخرج زبى وقالت : إيه خلاص قربت؟ قلت لها : لأ لسه شوية كده وقلت لها بصى أنا ها ادخل زبى فى كسك تانى وكمان مرة ولما يقرب على نزول المنى ها اخرجه قالت لأ فى الأول لكن وافقت فى الآخر وفعلت ولكن شهوتى كانت أقوى من إرادتى وأحسست بأنى سأقذف المنى فلم أخبر بنت جارتى من شدة وقوة شهوتى فى ذلك الوقت وأخذت أنهج وأتنهد آه ورحت منزل كل المنى فى أحشاء كسها وهى تصرخ بصوت واطى لا لا لا لا لا أحمد أحمد ما تنزلش لكنى لم أستطع أن أخرج زبى وأنزلت فى كسها وبعدها قلت لها بعد أن أحسست بالوعى يعود إلى أنا ما كانش قصدى يا شيماء و**** بس أعمل إيه وفضلت تبكى وتلطم على وشها وتقول يا ريتنى ما كنت سمعت كلامك من الأول ويا ريتنى ما كنت عملت معاك حاجة يا ريتنى ما كنت سبتك تعمل حاجة لكننى هدأتها وقلت لها شيماء ؟ نزلى كل اللى فى كسك نزلى راحت منزلة شوية صغيرة بس والباقى دخل إلى العمق معرفتش تطلعه كسها شربه قلت لها : شيماء؟ إنتى خايفة ليه دا انتى متجوزة يعنى لو حملتى ما حدش ها يعرف إنه من حد تانى حتى جوزك ما هو كان أكيد نام معاكى كتير قبل ما يسافر على الجيش وبالفعل هدأت ولكن بعد شهر واحد اكتشفت إنها حامل وجاتنى وقالت لى أحمد أنا حامل منك واتصدمت فى الأول لكن قالت لى ما تخافش أنا مبسوطة ده ثمرة حبنا المحندق أنا وانت وأنا مش ها اقول لحد ولا لجوزى وهوه هيظنه ابنه أنا وانت بس اللى عارفين مين أبوه وهى الآن حامل فى الشهر الخامس وخلصت القصة وكانت أول مرة بس مش آخر مرة أنيك فيها أختى انتهت إلى الآن بزرع جنين فى أحشائها وكترت مجيات بنت جارتى قبل وبعد الولادة وكنا آخر مهيصة مع بعض وبقت بعد كده تحط اللولب وعيش بقى لكن أنا عايز أقول لكم حاجة إن القصة دى حقيقية ومش من وحى الخيال أنا اتكلمت معاكم بكل صراحة ويا ريت أسمع ردودكم.
أنا ورباب المتزوجة حديثا اللى فى عمر اختى الكبيرة
اليوم أقص عليكم قصة لأحد أصدقائي ويقول فيها
قصتي هذه تختلف عن الكثير مما يكتب في هذا المنتدى ، فما سوف أكتبه هنا هو قصة حقيقية حدثت بالفعل وهي ليست من نتاج التخيلات الجنسية التي يتسابق المشاركون في عرضها …وقبل أن أبدأ عرض قصتي أود الإشارة إلى أنني متأكد أن مثل هذه الأمور كثيرا ما تحدث في مجتمعنا وفي المجتمعات الأخرى ، ولكن عادة تبقى أحداثها في طي الكتمان والسرية ولا يجرؤ أصحابها على البوح بها لأحد ، ولكنني بعد أن تعرفت على هذا المنتدى أصبحت فكرة كتابة قصتي ونشرها لا تفارق تفكيري ليلا ونهارا ، وحقيقة أن مجرد التفكير بنشر قصتي منحني شعورا بالإثارة …ولا أريد أن أطيل على أصدقائي القراء …قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ما حدث معي كان بدون أي تفكير أو تخطيط مسبق مني أو منها …إنها أختي رباب التي تكبرني بخمس سنوات وهي أختي الوحيدة وأنا أيضا أخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كأي اخوين إلى أن تزوجت بنت جارتي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم أن بنت جارتي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا إلا أنني لم أفكر بها جنسيا مطلقا ولم أتخيل نفسي يوما أنني من الممكن أن تكون هي مصدر إثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي بنت جارتي ، إضافة إلى أنها أكبر مني …وعلى أية حال إليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة بنت جارتي :
بعد أن تزوجت رباب انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة أخرى حيث إن زوج بنت جارتي رباب يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت بنت جارتي قد قضت بضعة أيام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة أحد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على أن أرافق رباب بالعودة إلى منزلها لأنه أسهل على زوجها أن يعود مباشرة إلى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني أن أرافق بنت جارتي لأن مجيئه إلى بيتنا ومن ثم عودتهم إلى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا أخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا إلى المدينة التي تسكنها بنت جارتي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي أن المنزل الذي كان متروكا لنحو أسبوعين كان بحاجة إلى تنظيف من الغبار …وبدأت بنت جارتي بأعمال التنظيف وكنت أنا أتجول في المنزل أبحث عن ما يسليني لأنني سأقضي ليلتي عندهم وأعود في اليوم التالي إلى بيتنا …وفي هذه الأثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ رباب ، وركضت إليها لأجدها ممددة على الأرض وتتأوه من الألم وعندما سألتها قالت أنها انزلقت قدمها وسقطت بعد أن التوت قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتألم بشدة …وأدخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وأمسكت قدمها لأرى مكان الألم وكنت أخشى أن يكون هناك كسرا في قدمها إلا أنه تبين أنه مجرد التواء ولكنها كانت تتألم بشدة …وأثناء ما كنت أحاول تهدئتها وأقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الألم بحيث انكشفت أمامي سيقانها. في البداية كان الأمر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت إلى جمال سيقانها و أحسست بشعور من الإثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة أمامي …وبدون أن أفكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت أنه شعور لذيذ وأخذت أحاول أن أرى مساحة أكبر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت أثناء حركتها تكشف المزيد إلى أن أصبحت أرى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه أصفر وقماشه خفيف جدا بحيث أحسست بأني أرى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الإثارة بحيث أكاد أقذف على نفسي …
ولكنني تذكرت أنه من الممكن أن يصل زوجها في أية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها سأجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت إلى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المرآة وقلت لنفسي هل جننت ؟ كيف ترد مثل هذه الأفكار إلى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن وأخذته وشكرتني وطلبت مني أن أستمر بتدليك قدمها لأنها تشعر أن التدليك يخفف الألم وفعلا جلست أدلك قدمها محاولا أن أبعد نظري عن سيقانها وأن أبعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الأثناء رن الهاتف وعندما أجبته كان زوجها على الهاتف وبعد أن سلم علي أعطيته رباب وتركت الغرفة لتأخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني بنت جارتي لتخبرني أن زوجها أبلغها بأنه سوف يتأخر أسبوعا آخر في مهمته وقال لها أنها يمكنها أن تعود إلى بيتنا لأنها من المستحيل أن تبقى لوحدها لمدة أسبوع كامل ولكنها قالت له أنها لن تكون وحدها وأنني سوف أبقى معها لحين عودته وقالت لي أنها سوف تتصل بأمي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها أنه لا مانع عندي وأنني يسعدني أن أفعل ما يريحها ولكنني أفضل أن نعود إلى بيت الأهل لأنها تحتاج إلى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لا بأس وهي تعتقد أنها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد إلى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها وأسعدتني فكرة أن أقضي أسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها إذن اتصلي بأمي وامك وبلغيهما لكي لا تقلقا على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لأي منا أن يرتب هذا الأمر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود إلى ما سوف أرويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي رباب أنه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت بإعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء أن أساعدها بالذهاب إلى الحمام وكانت أثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا إلى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت أنتظرها وأعدتها إلى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتألم بشدة وتوسلت إلي أن أدلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري أكثر من المرة الأولى وأنا أتخيل أنني سأقضي معها أسبوعا كاملا وكل ما أحتاج إليه هو أن أجتاز الحاجز الأخوي الذي يربطني بهذه الإنسانة الجميلة ، وأنا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي أن تجتازه هي أيضا …
وبينما أدلك قدمها وهي تتلوى أمامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الأخرى فانكشف ثوبها لأرى أمامي أجمل كس، حيث اكتشفت أنها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت إلى الحمام …ولا أعرف كيف أصف لكم كسها ولكن بإمكانكم أن تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد أن فارقته لأسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد أن أزالت عنه الشعر …وبالمناسبة أنا كنت قد شاهدت الكثير من الأفلام الإباحية وشاهدت فيها أشكالا مختلفة من الكس ولكني لم أرى أبدا مثل كس بنت جارتي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل بظرها هو هكذا أم أنه قد انتصب بفعل الإثارة …وهل يمكن أن تكون تفكر مثلي !!!
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا أزال أدلك قدمها وأحسست أن حركتها أصبحت بطيئة ولا أعرف هل توشك أن تنام أم أنها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس رباب أكثر من مرة وأمعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان إلى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت أنه عندما تتهيج الفتاة فإن كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق إلى الجوانب …فهل أختي متهيجة فعلا !! بدأت أرفع يدي إلى أعلى القدم تدريجيا إلى أن أصبحت أدلك منطقة الركبة ووجدت أن بنت جارتي تستجيب إلى تغيير مكان التدليك وتهمس أن أستمر وأحسست أن أنفاسها تتغير وأن حرارة تنبعث منها …فتحفزت لأمد يدي إلى أعلى الركبة …فصدر عن بنت جارتي صوت تنهد وهمست نعم …الآن أنا أمسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد أن أخفض رأسي قليلا أرى كسها الرائع وفعلا أنا أراه وقد أصبح رطبا …إنه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الآن ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتألم ، أصبحت أحس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد أصبحت أصابعي قريبة جدا من كسها ، وأنا أحس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس بنت جارتي الحبيبة ، وأخيرا تشجعت وجعلت أحد أصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها وأحسستها تكتم صرخة وتكتم أنفاسها وبدأت أحس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة أبقيت أصابعي تداعب بظرها إلى أن أفلتت أنفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …أسرع …بعد ..أكثر …وبدأت رعشتها التي ظننت في البداية أنها رعشتها الكبرى أي أنني ظننت أنها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح أن هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي أبدا .
أصبحت الآن أجلس عند كس رباب وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف إلى بطنها وأنا ألعب بكسها وداعب البظر وادخل إصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول أريد أكثر …ولم يعد بالإمكان التراجع فمددت رأسي إلى هذا الكس المتعطش وبدأت أقبل شفرتاها وأداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه إلى كسها ولا أعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان أقرب إلى الغيبوبة ، لا أعرف كيف تمكنت يدها من إيجاد زبري المنتصب وكيف فتحت أزرار البنطلون …يبدو أن رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق إلى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم أنها أمسكت به بقوة وهمست بي أدخله بكسي أرجوك …هي هذه اللحظة التي كنت أظنها بعيدة ها هي قد آن أوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا أدخل زبري كله بكس أختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا إلى هنا نتعامل ببراءة وأخوية ولم أكن أجرؤ أن أنظر إلى أختي لمجرد أن يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم أكن أجرؤ أن أصدر صوتا حتى عندما أتبول خجلا من أن تسمع صوت بولتي …وها أنا أنيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ أريد بعد …أريد أكثر …إن رعشتي لم تنتهي ..آه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وأنا أنيكها إلى أن وصلت إلى دوري في أن أقذف وكانت أقوى رعشة أحس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة أنا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما أنني أمارس العادة السرية عندما أحس بحاجة إليها ، أي أنني كنت قد قذفت آلاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لأنني أنيك بنت جارتي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا إضافة إلى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت أحس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لأن يفلت إلا بعد يستنفذ كل طاقته …
لا أعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني أحسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكأنها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها أقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا أعتقد أنكم تصدقون أنها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم أنها أكبر مني إلا أنني أحسست بها ساعتها كأنها **** جاءت توها إلى الدنيا ، كنت أقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم ألمس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي إلى صدرها من تحت ثوبها وبدأت أرفع ثوبها بهدوء إلى أن نزعته تماما ، الآن بنت جارتي عارية تماما أمامي ، وأنا أيضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا أعرف كيف أصف لكم منظرها ، إنها تفوق أي وصف ، إنها ليست من البشر ، إنها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان أن يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها أبيض ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وإنما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت أقبل نهديها ثم أصعد إلى شفتيها وأعود إلى حلمات نهديها ثم أقبل بطنها وعانتها وأعانقها وأحضنها وأضم صدرها إلى صدري …وأنا أفكر أنني سوف أجن إذا بقيت على هذا الحال …أحس برغبة أن آكلها !!!
وأنا على هذا الحال أحسست بيدها تداعب شعري وتسحبني إلى وجهها وبدأت تبادلني العناق والشم والضم والتقبيل ولم أكن أتصور أن للقبل مثل هذا الطعم !!! وأدخلت لسانها في فمي وكنت أمصه فتدفعه أكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذا الوضع إلى أن سحبت لسانها وهمست أريد ، فقلت لها ماذا يا رباب يا روح قلبى؟ فقالت نيكني مرة أخرى يا حبيبى أحمد أرجوك… وسرعان ما كنت أعتليها مرة أخرى لنعمل واحدا أبطأ وألذ ......
تخيلوا يا أصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة .
أنا ونجلاء نوجا .. ذكريات راجل فنان.. انا والبنت اللى فى عمر بنتى
تذكرت هذه الأحداث والتى مر عليها الكثير من الوقت فهذه كانت أولى تجاربى الجنسية بعد زوجتى الراحلة.. كان عمرى وقتها 37 سنة راجل من أصول ريفية وبالتحديد من مدينة طنطا بالقرب من القاهرة يعنى راجل بسيط ساذج ودى كانت صفات الرجالة اللى من القرى والمدن الصغيرة غير أهل القاهرة فى الوقت ده .
تذكرت حين جئت للقاهرة منذ اعوام حين حصلت على الثانوية العامة وتوجهت إلى القاهرة لتقديم أوراقى فى معهد السينما لأنى غاوى سينما وفنان زى ما بيقولوا عليه كل أصحابى ومعارفى .
وصلت بيت عمى فى القاهرة وعمى ده أكبر منى بـ 10 سنين بس يعنى كأنه أخويا الكبير وأبويا هوه اللى كان مربيه وصارف عليه فى تعليمه يعنى كان بيحب أبويا خالص وبيحبنى جدا ,,,
رحب بيا فى بيته وكمان مرات عمى رحبت بيا جدا ... وقالت لى البيت بيتك يا كريم وفعلا كانوا بيعاملونى كويس جدا .. وخصصت ليه مكان فى حجرة الصالون علشان أنام فيه لأن طبعا بيتهم كان حجرتين بس وصالة ...
عمى بيشتغل مهندس فى شركة كبيرة قوى وكان ماسك مشروع كبير فى قناة السويس وبيسافر كل يوم سبت ويفضل أسبوع هناك وييجى يوم الخميس ....
فوجئت تانى يوم وصولى بأخت مرات عمى المراهقة ذات ال17 سنة من عمر بنتى - اسمها نجلاء - جاية ومعاها شنطة كبيرة ولما سألت مرات عمى قالت لى إنها جاية ضيفة عندها لمدة شهر لأن جوزها مسافر وهيه ها تقعد عندها لغاية لما جوزها يرجع من السفر . كانت نجلاء تشبه فى ملامحها قوى آنيت هافن Annette Haven وفى طباعها.
اليوم ده كان صعب عليه قوى لأن طبعا عمى مسافر بكره الصبح ودخل أوضة النوم مع مراته وقفلوا عليهم من الساعة 10 بالليل وفضلت قاعد أنا ونجلاء فى الصالة بنتفرج على التليفزيون وبعد شوية سمعت صوت من الأوضة كأن حد بيتأوه .. بصيت على الأوضة والصوت بيزيد وقلت بتلقائية هوه فيه إيه ؟؟؟ ردت نجلاء وهيه بتضحك بصوت واطى .... فيه معركة جوه ... انته لسه صغير على الحاجات دى ....
قلت بسذاجة علشان أبين لها إنى مش عارف حاجة همه بيعملوا إيه ... نجلاء اتفاجئت بكلامى وقالت لى انته بجد متعرفشى همه بيعملوا إيه .. دا انته على نياتك خالص ( وده اللى أنا كنت عاوزها تعرفه عنى ..... إنى ساذج وما باعرفش حاجة ) وشكلك كده ها تتعبنى معاك .. هههههههه .
الصوت زاد وزبى بدأ يقف ويبان من تحت البيجامة وأنا حاولت أداريه بس مفيش فايدة بعد شوية مدام نجلاء اللى فى عمر بنتى قالت لى ممكن تعمل لنا شاى أنا وانته . فقلت حاضر وقمت علشان أروح المطبخ وهنا ظهر الانتفاخ اللى فى البنطلون .... نجلاء شافته ...ابتسمت وقالت يظهر إنك تعبان قوى .. أنا جريت على المطبخ أدارى فى زبى دخلت المطبخ وحطيت براد الشاى على النار ووقفت أنتظر إن الشاى يغلى أتارى أنا اللى باغلى ... طلعت زبى من البنطلون وقعدت على كرسى فى المطبخ ودعكت فيه بالراحة وقلت له انته دايما كده فاضحنى فى كل حتة ... أنا عارف إنك عاوز تنيك حاضر هاتنيك وها أريحك ... إيه رأيك فى نجلاء ...كسها عاجبك ...
فى اللحظة دى كانت نجلاء واقفة ورايا بتتفرج عليا وأنا بادعك فى زبى وسمعت اللى أنا قلته .. وشافته كانت مفاجأة بالنسبة ليها إنها تشوف زب الراجل ده ويطلع أكبر وأمتن من بتاع جوزها ... وحتى شكله كده أحلى من بتاع محمود حبيبها من أيام اولى ثانوى اللى كان ساكن جنبهم وكان بيفرش لها كسها كل ما يهيج زى ما حكت لى بعد كده فى ساعة صفا ..
وقالت لي انته بتعمل إيه وإيه اللى انته ماسكه ده ... دا كله ..يا لهوى دا كبير قوى ... انته كنت بتقول له إيه أنا سمعتك وانته بتقوله حاجة ... ممكن تقولها تانى ... أنا اتخضيت ودخلت زبى بسرعة فى البنطلون واتأسفت لها ... وجريت على المكان اللى ها أنام فيه ....
بصراحة أنا حاولت أنام لكن ما عرفتش ...وأخيرا قرب الفجر نمت فى الركن المخصص ليا فى أوضة الصالون ونجلاء نامت فى الصالة وعمى ومراته فى أوضة النوم .
سافر عمى على شغله يوم السبت من بدرى ومرات عمى راحت شغلها الساعة 7.5 الصبح وطبعا صحت أختها ودخلتها أوضة النوم وصحتنى وجهزت الفطار ليه وقالت لى انته تروح مصالحك وترجع على طول وأعطتنى مفتاح البيت .
ورجعت البيت الساعة 11 وفتحت ودخلت وفوجئت بصوت حد بيغنى ... والصوت ده جاى من الحمام ... قربت من الحمام لقيت الباب مش مقفول بصيت بالراحة شفت مدام نجلاء تحت الدش بتستحمى عريانة خالص .... ودى كانت أول مره أشوف فيها واحدة بتستحمى بعد مراتى **** يرحمها... وأشوف بزازها ... أنا فتحت بقى مذهول من المفاجأة واتسمرت فى الأرض ... وعينيه خرجت لبره .... كان جسمها أجمل من أجمل نجمة سينما ... ومنظر المية وهيه نازلة على جسمها يخلى الحجر ينطق ... ما بالك بقى بواحد حساس وفنان زيى .
كانت بزاز نجلاء فى حجم البرتقالة الكبيرة وحلمتها زى حبة الفراولة الصغيرة ووشها كان من الجمال اللى يفوق الخيال وشعرها لونه بنى فاتح وجسمها ابيض زى القشطة وكسها يا لهوى على كسها بيلمع والمية نازلة عليه ...
كانت نجلاء بتدعك فى جسمها وبتنضفه بالشامبو وإيديها بتمر على كسها .. كل ده خلانى مش قادر أمسك نفسى وزبى قام وقف احتراما ليها ...
أنا خفت أحسن تشوفنى وتبقى مشكلة وبسرعة اتسحبت وخرجت تانى من البيت وقفلت الباب ورايا بهدوء .. وبعد لحظة عملت نفسى باخبط ع الباب من بره ورحت فاتح الباب وأنا باتكلم وقلت هوه مفيش حد هنا ولا إيه ؟ كأنى لسه جاى ..
ودخلت على الحمام وعملت نفسى مش واخد بالى إن فيه حد جوه وكأنى مزنوق وعاوز أعمل مية بسرعة ورحت مطلع زبى وواقف أعمل مية ...
كانت نجلاء فى آخر الحمام بتنشف جسمها .. وبتبص عليا وهي مذهولة وشافت زبى الواقف .. وقالت لى انته دخلت الحمام إزاى مش تخبط الأول .. أنا عملت نفسى اتخضيت واتلفت ليها وأنا ماسك زبى بإيدى وقلت ليها أنا آسف أصلى كنت مزنوق ومعرفش إن فيه حد فى الحمام .. عموما أنا خارج أهوه ...
كل ده وزبى قدامى واقف وشادد ع الآخر ... وهيه عمالة تحاول إنها ما تبصش عليه بس مش قادرة تمنع نفسها ... قالت خلاص أنا خارجة .. خليك انته .. وخرجت من الحمام وهيه لافة الفوطة على جسمها ومدارية بيها من عند بزازها لغاية تحت بطنها .. كل ده وأنا سايب زبى بره وماسكه بإيدى كأنى فعلا مزنوق .. بعد شوية دخلت زبى جوه البنطلون وقفلت عليه المسكين ووعدته إنى ها اريحه وها أخليه ينيك نجلاء النهارده .. بس هوه مين مش عاوز ينام أبدا ... طب أعمل إيه ... خرجت من الحمام وهوه واقف وظاهر من البنطلون .. وقعدت فى الصالة وجت نجلاء بعد شوية وقالت لي تشرب شاى .
قلت لها أيوه ... من فضلك ... قالت لي تعالى ساعدنى .. فى المطبخ ... مش عارف أساعدها فى إيه هوه الشاى محتاج مساعدة ... المهم أنا قمت من مكانى ويا ريتنى ما قمت كان منظر زبى شادد ع الآخر وواضح فى البنطلون . حاولت أداريه بإيدى مفيش فايدة ... نجلاء شافته من طرف عينيها وابتسمت وقالت لي ... هوه انته ليك صاحبة ... يعنى بتحب واحدة .... أقصد ليك علاقة ببنت ... أنا قلت لها يعنى .... ليا بس مش علاقات قوية .. حاجات كده طيارى .... قالت لى هيه حلوة ... قلت لها مين دى اللى حلوة ... قالت اللى انته بتحبها ... قلت لها .. كل البنات والستات اللى شفتهم فى حياتى واللى عرفتهم واللى حبيتهم واللى كنت معجب بيهم ونجوم السيما كل دول كانوا حلوين لغاية لما شفتك اكتشفت إنهم جنب جمالك صفر إنهم رجالة.
كان كلامى مفاجأة بالنسبة ليها بصت ليا وقالت انته قصدك إيه قلت لها أنا عمرى ما شفت فى جمالك إنتى أجمل من فينوس ومن هند رستم ومن مادونا إنتى أجمل من مراتى **** يرحمها والبت سهام بنت الأسطى محروس جارنا فى طنطا ...... هيه سمعت كدا وهات يا ضحك وقالت ... بجد أنا حلوة إيه اللى عاجبك فيا ... قلت كل حاجة .. إنتى أحلى من القشطة الفلاحى .. اقتربت منى ووضعت إيدها على رجلى وقالت لى طب وريحتى ... شامم ريحتى ... كانت ريحة جسمها تهبل ... أحلى من المسك والعنبر .. أنا دخت وكان ها يغمى عليا ... قربت منى أكتر ... وفكت زراير القميص بتاعى ... وحطت شفايفها على شفايفى فى قبلة سريعة خاطفة وأنا مديت إيدى وسحبت الفوطة من على جسمها ..
ولمست بزها ساعتها حسيت كأن كهربا لمست جسمها اترعشت واتنفضت وأخدتنى فى حضنها ... أنا لفيت إيديا حوالين وسطها وحسست على ضهرها ومسكت بزها اليمين أدلكه بإيدى .. فمالت عليا علشان أبوسها .. تلامست شفايفنا ...ببوسة مولعة نار .. رفعت إيديها تلفهم حول رقبتى فلفيت إيديا ورا ظهرها وتلامست صدورنا بحضن ناعم مثير ... رفعت شفايفها من على شفايفى وهى بتبص عليا بصة إغراء نارية نظرة أعقبتها ألف حسرة ولعبت بصباعها فى طرف دقنى ... وهى بتقول لي بهمس زى النار اقلع عريان خالص . قلت ..حاضر... ساعدتنى فى خلع هدومى كلها ولم يبقى على جسمى إلا الكيلوت فقط .. كان زبى منتفخ داخل الكيلوت .. مدت نجلاء يدها تحسس على زبى بشهوة ... ومالت عليه ببقها تعض فيه من فوق الكيلوت .. كنت أرتجف من الهياج وبدأ البلل يظهر بقعه على الكيلوت .. رأتها نجلاء .. أخرجت لسانها تلحس مكانها وهى تنظر إلى .. دفعتها برفق وبركت بين فخذيها أتشمم رائحة كسها.... كان لسانى قويا على رقة كسها .. تأوهت أه أف أف أح أح أوووه وقعت عيناى على شفراتها الوردية مبتلة من مائها .. حركت لسانى على كسها من أسفل لأعلى بقوة .. فصرخت أوووووه أحووووووه وارتمت بظهرها إلى الخلف لتنام على الكنبة .....كانت نجلاء تدفع رأسى من قفاى تضغطها على كسها وهى تتأوه وهى تقول بوس .. عض .. قطع كسى بسنانك .... أه أح أح أح كانت أحلى وأجمل سيمفونية أه أح تعزفها نجلاء ..لم أعد أقدر على التحمل أكتر من كده وقربت زبى منها وداعبت به شفراتها ليعلو صوتها أكثر .. وتصرخ من اللذة والشبق والهياج وتنشب أظافرها فى ظهرى ..وتشدنى إليها .. بقوة وترفع ساقيها لأعلى وتلفهم حول وسطى ... ليقترب زبى من شفايف كسها ليجد كسها مبلول مما ينزل منه وتنساب رأس زبى سريعا ليستقر داخلها ليصل إلى الرحم وأخذت أدخله وأخرجه منها مرات متتالية ببطء مرة وبسرعة شديدة مرات ... ثم دفعته فى كسها .بقوة ... وسمعتها تشهق .. وهو ينسحب خارجا منها لتتشبث بى وتتوسل ألا أخرجه منها .. فدفعته من جديد إلى داخلها كالصاروخ الموجه..وبعد الكثير من المتعة قلت لها قومى وزبى جواها وسحبتها وتبادلت معها المواقع لأنام أنا على ظهرى وتصعد هى فوقى وتجلس عليه وتصعد وتنزل عليه فى سيمفونية من اللذة و تتمايل عليه يمينا وشمالا وترسم دائرة بكسها حول زبى .. زبى اللى زى الصاروخ مرشوق فى كسها وهيه طالعة نازلة عليه بشويش كأنها بتحاول تحس بيه جواها وشعرت بزبى يغرق فى سيل من مياه شهوتها ... وضعت شفتاى أقبل بزها الشمال وأمص حلمتها فتزداد هياجا .... على هياجها ... كنت أشعر بتدفق شهوتها عندما تتوقف عن الحركة وتثبت ضاغطة بكسها بقوة على زبى لتشعر به أكثر داخلها .. ثم تعاود من جديد الصعود والنزول والتمايل والطحن .. وتتوقف .. وتسيل شهوتها .. مرات ومرات ..وأصرخ أنا من الشهوة وأقذف داخل كسها وأفرغ حمولة زبى لتصرخ هيه وتقول.... نار فى كسى لبنك نار .... وكسى نار أحوه أحوه كمان كمان نيك جامد آه أح أح أح آه آه أح أح أح آه آه أح أح أح آه آه أح أح أح آه أف أف أف أف أف باجيب كسى بيجيب .....وينقبض كسها عدة انقباضات ويقفل على زبى ليمنع خروجه وكأنه يطلب منه أن يظل داخله للأبد ...
وتهدأ .. ويرتخى جسدها وتبتسم لى وتقول كأنى أول مرة أتناك ... أنا عمرى ما تمتعت كده ... انته كنت فين من زمان .. فقلت لها فى بلدنا فى طنطا ... فضحكت وقالت .. أنا مش ها اسيبك أبدا ... قلت لها وأنا معاكي النهارده وبكره وللألفية الجاية .. ضحكت وقالت ها إيه رأيك ؟ كس نوجا أحلى ولا جسم نوجا .. قلت لها .. كلك على بعض تتاكلي أكل يا نوجا .. بصراحة إنتى مالكيش حل إنتي منظومة متعة متكاملة .. وضحكنا معا طويلا ..