قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
انا وخطيبتى منى - عشرة اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 32875"><p><strong>مني خطبتي من عائلة كبيره محافظه ، انهت تعليمها الجامعي منذ شهور ، تجاوزت الثانية والعشرين ، رائعة الجمال ، بيضاء ملفوفة القوام ، ليست بالطويله او القصيره ، عندما تقع عيناك عليها يشدك صدرها الناهد ، منذ نعومة اظافري وانا اشتهي البزاز الكبيره ، بزاز خالتي سهام كبيره ، كم تمنيت ان ترضعني ، لا انسي يوم غضبت من زوجها واستضافتها أمي - لم اكن قد بلغت بعد الثانية عشر - فرحت عندما علمت انها سوف تشاركني غرفتي في تلك الليله ، سبقتها الي فراشي وتظاهرت بالنوم ، خالتي لم تجد غضاضه في ان تغير ملابسها امامي ، تملكني الخجل وارتبكت وادرت وجهي بعيدا وانا استرق النظرات اليها بين لحظة واخري ، رايتها بملابسها الداخليه ، رفعت السوتيان عن صدرها وتدلي نهديها الكبيران ، لم اصدق عيناي وانا اري بزازها المنتفخه عارية امامي ، شعرت بلذة عارمه وبدأ قضيبي ينتصب بقوة وقمت بعدها امارس العاده السريه ، مني من طراز خالتي ، جسمها ليس بالممتلئ ، يميل الي النحافه قليلا مع ذلك بزازها كبيره ، منذ رؤيتي لها لاول مره وأنا اشعر في داخلي انها الانثي التي ستشبع شهواتي وتروي ظمأي بعد طول معاناه ، بلغت الثلاثين ولم امارس الجنس الا مرات قليلة تعد علي اصابع اليد الواحده ، مع بائعة الخضار القبيحه التي تعرفت عليها عن طريق احد اصدقائي اثناء دراستي الجامعية ، في حجرة حقيره تحت السلم يتم كل شئ ، لا يتجاوز اللقاء دقائق قليله تنام علي الارض وانام فوفها ترفغ ملابسها وتمكنني من نفسها دون ان اري عورتها ، تتأوه تحتي مره أو مرتين واوف طويله تخرج من فاها اقذف بعدها وانهض بعيدا عنها وهي تسألني في دهشه لبنك كتير كده ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العمليه الجنسية مع مني ستكون محتلفة تماما ، مني جميله ومثيره ، سوف استمتع بتقبيل فاهاهما و نهديها ، اقبل كل حته في جسمها من قدميها الي راسها ، اشتقت الي اليوم الذي يجمعني ومني في فراش واحد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مني من عائلة محافطه لا نخرج معا الا بصحبة امها او احد اخويها ، في بداية الخطوبه كنت التقي بها مرة كل اسبوع ، نجلس سويا في الصالون تحت رقابة الاب او الام ، نحلم بالمستقبل البيت والاولاد ، مع مرور الايام ازداد التقارب والانسجام بيننا ، تجرأت وبدأت أتغزلت في جمالها وانوثتها ، اقتربت مني بعد ان كانت تجلس وبيننا مسافة ، تجاوبت معي ، ، كلمات الغزل زادت من دلالها جعلتها تزهو وتتباهي بانوثتها ،سألتني عن أجمل ما فيها ، شعرت بالحيره شعرها الفاحم المسترسل أم فمها الصغير أم عيناها الواسغتان اجمل ما فيها صدرها بزازها المستديره التي تشدك من اول نظره ، شعرت بالحرج اقول لها صدرك هو الاجمل واقول لها بزازك هي الاجمل والاشهي ، خفت اجرح حياءها اشرت بيدي الي نهديها ، احمرت وجنتاها وضحكت في نشوي وكأنما قلت شئ تتوقعه وتنتظره ، قالت في جرأة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كل صحابي بيقولوا كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت دون ان اقصد شئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين صحابك دول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شلة الجامعه ساميه وليلي وشادي وموريس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بشئ من الضيق سألتها في استياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت مصحابه اولاد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدا عليها التوتر وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تقصد ايه ماكنش لك اصحاب بنات في الجامعه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زملاء مش اصحاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت ابتسامه صفراء قامت من مكانها وهي تقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه الفرق اصحاب زملاء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركتني وحدي عدة دقائق اراجع نفسي ، غضبت من كلامي ، ظنت انني اشك في سلوكها ، من حقي اشك ، كلامها لا يطمئن ، عادت بعد قليل وفي يدها صنية عليها كوب عصير برتقال ، قدمته الي في حده وجلست بعيدا عني في مواجهتي تضع احدي ساقيها فوق الاخري فتزلق الجيبه عن ساقيها وفخذيها ، لم ينطق اي منا بكلمه وانا اختلس النظرات اليها وهي تهز قدميها كما لو كانت تريد ان تلفت انتباهي الي ساقيها الجميلتين ، أول مره اطيل النظر الي ساقيها ملفوفتان والسمانه ممتلئه بشكل مثير وما تعري من فخذيها جعلني اشتهيهم قالت لاكسر حاجز الصمت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي زعلتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في حده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اه زعلانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا مش قصدي حاجه وعلي كل حال حقك عليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت اساريها وعادت الي مكانها بجانبي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنفست الصعداء ، مني رقيقة حساسه بنت ناس لا يجب ان اشك فيها ، امسكت يدها وقبلتها ، ظهرت علي شفتيها ابتسامة الرضا ، همست اداعبها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتي بوسه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قدمت لي خدها قولت ، أشرت الي فمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعدين حد يشوفنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وايه يعني انا خطيبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لسه مابقتش جوزي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يوم نتزوج مش راح ابوسك من بقك بس راح اقلعك كل هدومك وابوس كل حته في جسمك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كست حمرة الخجل وانفجرت ضاحكه في دلال واردفت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وايه كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بشئ من الحرج ، ، ترددت ثم همست قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش راح اقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دلال ممتصنع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو ماقلتش اخاصمك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعدين تنكسفي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي ينكسف من بنت عمه مش راح يجيب منها عيال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شجعتني جرأتها اتخلص من الحرج فهمست اليها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتي ودنك اقولك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست اليها وانا في قمة توتري وارتباكي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح ارفع الحوز وادخل الفرد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دهشة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت بتقول الغاز ايه الحوز وايه الفرد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الجوز رجليكي ام الفرد الفرد الحدق يفهم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمعت عيناها وسرحت قليلا وهي تحدث نفسها بصوت عالي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الحوز رجليه يعني راح ترفع رجليه وبعدين تدخل الفرد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحكة عاليه واشتعلت وجنتاها واطرقت برأسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عرفتي ايه هوه الفرد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تطلعت الي وتوالت ضحكاتها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عرفته </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه هوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-ارتفعت ضحكاتها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مقدرش اقول . . قول انت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احساسي باللذة جعلني اهمس اليها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفه اسمه انفجرت ضاحكة وواخفت وجهها بين راحتي يدها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مكسوفه ليه مش قولتي اللي ينكسف من بنت عمه ميحيبش منها عيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت يدها عن وجهها ، حمرة الخجل لا تزال تكسوه ، قالت بصوت ناعم يثير الغرائز </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قول انت اسمه ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت قليلا ثم همست بصوت مضطرب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زب . . أسمه ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجرأت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بقضيبي يبتصب بقوة هجت ، التصقت بها احتويتها في حضني ، القت رأسها علي صدري ، التقت نظراتنا ، شفتاها تنفرجان نرويدا رويدا ، تزحف بوجهها الي اعلي في اتجاه فمي ، اقتربت شفتاها من شفتي ، لم اصدق انها تريد أن اقبلها من فمها ، ، جسمي بيترعش اخشي ان تفاجئنا امها ، تراجعت قليلا ، مسحت بيدها الرقيقة وجهي امسكت يدها وقبلتها صباع صباع ،تعلقت عيناي باب الصالون قالت بصوت ناعم مثير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماما نزلت للكوافير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التصقت شفتي بشفتيها ا، ول مره ابوس انثي من فمها ، اندفعت بعدها أغمر وجهها وعنقها بقبلاتي ويدي فوق صدرها تداعب نهديها وهي مستمتعه بقبلاتي والتصاق جسدينا ، فجأة رفعت يدي عن صدرها فتراجعت خشية تكون غضبت من اندفاعي وتهوري ، تطلععت الي في نشوي وحمرة الخجل اضفت علي وجهها المزيد من الجمال ، تعلقت بعنقي تريد المزيد من القبلات التقت شفايفنا مرة اخري ، لسانها في فمي اداعبه بلساني امتصه وابلع رجيق فمها الشهي ، يدي تداعب نهديها تعبث بهم ، عادت ترفع يدي غن صدرها لم ابلي وسرعان ما تسللت يدي الي صدرها ، امسكت بزها ، اهتز جسمها بقوة وتراجعت بعيدا وفض الاشتباك بين شفايفنا، لم استطع ان اقاوم اغراء صدرها الناهد ، يدي مرة اخري فوق صدرها ، اطرقت برأسها الي الارض وقالت في دلال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعدين معاك انت عايز ابه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمرت وجنتي وقلت بصوت مضطرب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممكن اشوف بزازك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كست حمرة الحجل وجنتاها وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تفتحي البلوزه وتفرجيني عليهم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انكمشت في مكانها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما ما زمانها جايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت تراقبني وانا افك زراير البلوزه وانا اتطلع اليها ارقب رد فعلها الابتسامه الخجوله تزداد اتساعا علي شفتيها ، ظهر السوتيان الاسود ، كشف عن نهر بزازها ، في حركة سريعه رفغت السوتيان ، شهقت ، أغمضت عيناها ، ، بزازها ناصعية البياض منتفخة والحلمه صغيرة تكاد لا تبدو للعين ، لم تمسها يد اويصل اليها فم ، فجأة احاطت بزازها براحتي يدها وكأنها خافت ان تلمسهم يداي ، حاولت ارفع يدها عن هما وانا اهمس اليها في شوق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فرجيني علي بزازك الحلوه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زادت من التصاق راحتي يدها بصدرها وقالت في صوت هامس يعبر عن شهوة تحركت في داخلها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا مش راح تشوف حاجه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في نهم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دول بتوعي ملكي من حقي اشوفهم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تغلبت قوتي العضليه علي قوتها ، استسلمت ورفعت يداها وراحت ترقبني في ذهول ونشوه واناملي تسرخ علي بزازها مستمتعا بملمسهم الحريري ، اعتصرهم بقوة فيهتز جسمها وتئن بصوت خافت ينم عن احساسها باللذة ، اقتربت اناملي من الحلمه فامدت يدها بسرعه تحاول ان تمنعني من الوصول اليها ، الحلمه بين اناملي اعتصرها بقوة فيهتز وتطلق صرخه خفيه لا ادري ان كانت صرخة الم ام احساس باللذة ، اريد المزيد من المتعه ، دفعت رأسي بين بزازها اقبلها تارة والعق الحلمه تارة ، رصعت كطفلا صغيرا وهي ممسكه برأسي واناملها الرقيقة تعبث بشعري ، زبي يزداد انتصابا لحظة بعد اخري ، ، لم استطع ان اقاوم قذفت في البنطلون ، رفعت رأسي عن صدرها وتراجعت بعيدا عنها ، رمقاتي بابتسامة ماكره لم ادري ان كانت احست انني قذفت ام لا ، فجأة شعرنا بوقع اقدام ماما رجعت من عند الكوافير ،اسرعت مني تعدل ملابسها ، دخلت علينا الام وانا في حالة من الارتباك والتوتر ، خفت ان تري البلل بالبنطلون مما دفعني استأذن في الانصراف .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كتبت علي مني بعد شهر واحد من الخطوبه ، اصبح من حقنا أن نخرج معا دون رقيب ، عند نيل المعادي تحت عمود نور مطفي وشجرة كثيفة توقفت بالعربه ، امسكت يدها الرقيقة وقبلتها وهمست قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخيرا وحدنا من غير عزول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت اساريرها عن ابتسامة رضا ، عطاشي نريد ان نروي ظمأنا ، مني تشتهيني كما اشتهيها ، فضحتني عيناي ، سألتني بصوتها الناعم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتبص لي كده ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاردفت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عيز اكلك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وفي نبرات صوتها دلال ودلع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كلني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زحفت بجسدي نحوها وهمست قائلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتي بوسه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمنعت في دلال ، ونهرتني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تبقاش مجنون احنا في الشارع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الشارع فاضي والدنيا ضلمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اغمضت عيناها وانفرجت شفتاها ، اقترب فمي من فمها والتصقت الشفاه ، القت بجسمها في حضني ، شفتها السفلي بين شفتي وشفتي العليا بين شفتيها ، لم تستمر طويلا خشية ان يرانا احد ، زحفت من مقعدها لتلتصق بي ، طوقت كتفيها بذراعي ، قبلت وجنتها وعنقها ، شعرت فجأة بيدها في حجري ، تتحسس قضيبي كأنها تريد ان تتعرف عليه ، دفعني فضولي اسألها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوفتي زب قبل كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفتت الي دون ان ترفع يدها عن قضيبي ، حمرة الخجل واضحة في وجنتيها ، عيناها زائفتان تنضحان عن رغبة وشهوة مشتعله قالت بصوت الغاشق المشتاق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوفت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازدت هياجا وبادرتها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوفتي مين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واحد بيتبول في الشارع ..لما قربت منه شوفته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوفت حاجه طويله خارجه من بنطلونه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كان كبير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه زبه كان كبير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مره تتخلي عن خجلها ، شعرت برغبة في سماع صوتها وهي تتفوه بلفظ خار ج فهمست أسألها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زبه كان كبير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت بصوت ناعم باغراء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زبه كبير قوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في لحظة كان قضيبي خارج البنطلون ، امسكت يدها وضعتها بين اردافي فوق الفضيب ، شهقت بصوت مرتفع حين احست بقضيبي عاريا في يدها ، اناملها الملساء تداعب قضيبي فتزيدني هياجا ، لم استطع ان احتمل المزيد من اللذه ، قذفت فتراجعت في هلع وقالت تلومني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جبتهم بسرعه ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبكت وضربت لخمه وتوقفت الكلمات علي شفتي بينما استطردت قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لبنك غرق ايدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحبت منديل من العلبه التي تعلو تابلوه العربه وهي تقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سوزي صاحبتي خطيبها بيعمل معاها حاجات اكتر من كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في دهشة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيعمل ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيفرشها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اصدق اذني ، التفت اليها وقلت متسألا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي تتفرشي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمرت وجنتاها وتمنعت في دلال وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخاف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت لحظة ثم قالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الا اذا كنت انت حابب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقترحت نرجع تحت الشجره ، اعترضت كان معها فلا يمكن ان يتم ذلك في مكان عام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصبح كل تفكيري العثور علي مكان افرش فيه مني ، فكرت في صديقي شوقي ، يقيم بمفرده ، ، لم يمانع ان انفرد بمني في مسكنه ، ظن انها مومسا ، شعرت بشئ من الخجل ، لم اجرؤ ان احدثه بالحقيقة ، اتفقنا اتصل به عندما اكو ن مستعدا ، التقيت مع مني بعدها في بيت العائلة ، كل الوقت نتحدث عن مكان مناسب يجمعنا بعيدا عن الناس ، الافكار كثيره ، ننزل في اوتيل ، ننتظر الي ان تسمح لنا الظروف ، كان من بين الافكار شقة صديقي ، سرحت قليلا ملامح وجهها تنم عن موافقتها ، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر غير انها خافت أن يغلق علينا باب فاتهور وافقدها عذريتها قبل ان ادخل بها رسميا ، حاولت اقنعها أنني لست بمجنون اوساذج حتي اقدم علي شئ يحرجها ويفضحها امام عائلتها ، لم نجد امامنا غيران نكتفي بالقبلات والمداعبات الجنسية ، في البيت في غفلة من الاهل او في العربه في شارع مظلم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في يوم اجازتي الاسبوعيه اتفقنا ان نقضي اليوم كله معا ، بدأنا يومنا بالذهاب الي الاهرامات ، عشرات من السائحين الاجانب موجودون ، مني تبدو كالاجنبيات ترتدي بلوزه عارية الذراعين كشفت عن كتفيها الناصعين ونحرها الشهي ، نهديها بارزان ومرتفعان كالعاد ، ترتدي جيبه قصيره فوق الركبه كشفت عن ساقيها العاجيه وبعض من فخيها المكتظين ، شجع الكثير من اصحاب الجمال والخيول والكرتات ان يعرضوا علينا خدماتهم ظنا منهم ان مني سائحة ، مني ابدت رغبتها في ركوب الجمل، لم اكن مقتنعا فالركوب والنزول عمليه صعبه ، لم اجد مفرا من تلبية رغبتها ، برك الجمل علي الارض بأمر من صاحبه ، ركبت بصعوبه قبل منها وبدأت تستعد لتصعد علي ظهره ، الجمل عالي فاقدم الجمال يساعدها ، تعري كل فخيها خفت يبان الكلوت ، فتملكني الغضب والضيق ولكن سرعان ما تبدد وتحول الي لذة وانا امسك بها بين ذراعي في حضني ملتصقا بموخرتها الشهية ، اختلس النظرات الي فخيها المثيران ، اتحسسهما بين لحظة واخري مستمتعا بملمسهم الحريري ، بعد جولة بين الاهرامات علي الجمل ، نزلنا بنفس الطريقه ، برك الجمل فاندفعت مني الي الامام و كادت تقع من علي الجمل لولا ان الجمال امسك بها ليمنعها من السقوط فارتمت في حضنه ، مما اثار غضبي فسبقتها الي العربه ، قالت تعاتبني وهي تفتخ بالب العربه وتجلس الي جواري </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سبتني ومشيت ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش تاخدي بالك الرجل حضنك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنت عايز يسبقني اقع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا يحضنك . . مش كفايه كان عمال يببحلق في رجليكي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت بتغير حقك عليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت قبله علي وجنتي فلم ابالي ادرت الغربه وبدأت استعد للانصراف ، سرت دون هدف اوغايه الطريق امامي مسفلت لا ادري الي اين يتجه ، لمحت بعض الشاليهات المتناثره علي جانب الطريق مما اثارفضولي ، سرت في اتجاه المدقات التي بين الشاليهات استطلع الامر ، يبدوانها مهجوره ، وراء احدها في ركن منزوي تقف عربه في داخلها رجل وامراه في وضع مشين ، تبادلت ومني النظرات وفطن كل منا الي ما يدور بفكر الاخر ، المكاان مناسب لتبادل القبلات واشباع رغباتنا ، خلف احدي الشاليهات توقفت بالعربه ، امسكت يد مني وقبلتها زحفت من مقعدها ،شاركتني مقعدي فالتصق جسدينا والتصقت الشفاه ، رغبتي في مزيد من اللذة تزداد لحظة بعد اخري ، وضعت يدي علي صدرها وبدأت اداعب بزازها الشهية بدأت افك زراير البلوزه حتي ظهر السوتيان ، رفعته عن صدرها فنطلقا ثدياها المثيران خارج محبسهما ، دفعت رأسي علي صدرها الغق اقبل بزازها وأمص الخلمه، فجأة شعرنا بطرقات علي زجاج العربه ناحية باب مني فأصابنا الهلع والخوف وتراجعنا ، رحلا يطل علينا من شباك العربه ، اسرعت مني تستر نهديها العرايا بينما صحت فيه قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت عايز ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استدار الرجل ناحيتي واقترب مني وهو يجر في يده حصان وقال في حده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا حارس الشاليهات بتعملوا به هنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرجل يرتدي جلباب وعلي رأسه عمامة كبيره ، ملامحه الصارمه تدل علي انه الحارس ، قلت ابرر تواجدنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- العربيه سخت وقفنا نستني لما تبرد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الوقوف هنا مش مجاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست مني تطلب مني اعطيه ما يريد وقد بدا عليها الخوف ، اعطيته ما في جيبي ، انفرجت اساريره وابتسم قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حبو زي ماانتو عايزين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انصرف الرجل فتنفست الصعداء والتفت الي مني اثار الرعب والخوف لا تزال واضحة علي وجهها ،، همست ترجوني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- امشي بسرعه من هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ادرت العربه وبدأت اتحرك في طريقنا الي البيت ، سرحت مع هواجسي الرجل شاف بزاز مني عارية ، تملكني الخجل والارتباك وكسرة النفس لم استطع ان اخفي غضبي ، همست بعد قليل ابدد حاز الصمت بيننا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الرجل شاف بزازك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمرت وجنتاها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه ده اللي همك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كان لازم تخبيهم لما قرب منك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه انا لحقت دا طلع قدمنا فجأة زي ما تكون الارض انشقت وطلع منها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت بعد قليل تعاتبني قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي غلطتك انت اللي خدتني عند الشاليها ت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اشأ ان نتبادل الاتهامات همست اليها قائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي حصل حصل وخلاص </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تنطق مني فاردفت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايز اشوف ابتسامتك الجميلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها الكريزيتين عن ابتسامة رقبقة فأمسكت يدها وقبلتها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت عدة ايام وبدأ تاثير خضة الحارس يزول ، راودتني نفسي ان نذهب الي هناك مرة اخري نستمتع بالقبلات والمداعبات واسمتع برؤية بزازها الرائعة عارية ، اعترضت مني ، خافت من الحارس ، فوجئت بها تحدثني عن شقة صديقي شوقي ، تلاحقت انفاسي بسرعه ، مني عايزه تتفرش زي صاحبتها ، شقة شوقي هي المكان المناسب الامن ، تصورت نفسي معها غلي السرير نمارس الجنس فسال لعابي ، بدأت اعد وارتب لهذا اللقاء ، شوقي لم يري مني او يعرف شئ عنها اقدمها اليه علي انها المزه اللي ماشي معاها ، من عائلة محافظه ولا تريد ان تظهر معي في مكان عام قبل اعلان خطوبتنا ، رحب باستضافتنا وتعهد ان يترك لنا شقته لمدة ساغتين .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في شقة شوقي في الدقي ، استقبلنا بابتسامة كبيره ، لم ارتاح الي نظراته الي مني ، جلسنا في الصاله علي كنبه بسيطه واستأدن يعمل لنا شاي ، مني صامته ويبدو عليها الارتباك والخجل ، تتجول بعينيها في المكان ، الشقه بسيطه والاثاث قديم ، شقة عازب ، الوقت يمر ببطء والصمت يسود المكان وانا أنتظرعلي احر من الجمر اللحظة التي يترك فيها شوقي الشقه ، قمت استعحله ، لم يكاد يراني حتي بادرني قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جبت النتايه دي منين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبكت وقلت في خجل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قولت لك راح اخطبتها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمعت عيناه وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اراهن انت جايبها هنا عشان تنيكها هنيئا لك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في استياء وانا افكر في التراجع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش فكرك يروح بعيد اتفضل انزل والا نمشي احنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعي تزعل ياصاحبي سايب لك الشقه والسرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم انطق ببنت شفه عاد يقول وهو يبرح المطبخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كمل انت عمل الشاي . . باي باي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف قدام باب الشقة وقبل ان يخرج التفت الي وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش حتي ولو بوسه تكون من نصيبي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطمأنت مني بعد خروج شوقي وانفرجت اساريرها وقامت تتجول في الشقة وتبدي استياءها ا ، في غرفة النوم اغلقت الباب فاشتعلت وجنتاها وتحركت عيناها بيني وبين السرير ، وقفت ترقبني في ذهولوخحل وأنا اخلص قدمي من البنطلون ليسقط علي الارض وفقالت في هلع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت بتقلع هدومك ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت اليها اتفحصها من رأسها الي قدميها ، ترتدي جيبة قصيره وبلوزه ، اريدها عارية تتجرد من كل ثيابها ، تلاحقت انفاسي يسرعة وهمست قائلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش راح تخلعي هدومك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا ارجوك بلاش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح اقلعك بالعافيه انت الان مراتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبدات تخلع الجيبه وقفت امامي بالبلوزه والكلوت الاحمر ، زاغت عيناي علي فخذيها المستديران ناصعي البياض ، سال لعابي لرؤية ما بينهما فهمست استعجلها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اقلعي الكلوت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهقت بصوت عالي وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الا ده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت متوعدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح اقلعك بالعافيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تطلعت الي في خجل وفي عينيها شيئ من الخوف وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ودي وشك الناحية الثانيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ادرت وجهي بعسدا ، مرت لحظات كساعات طويله وانا امني نفسي برؤيتها عارية ، الفت اليها ، لم اصدق عيناي ، مني في السرير عارية تماما ، قفزت علي السرير ، اول مره يجمعنا السرير عرايا، تعانقنا وتبادلنا القبلات ، قبلت شعرها وجنتاها شفتيها ، اعتصر جسدها البض بين ذراعي بقوة والصق قضيب بفخذيها ، كدت اقذف من فرط احساسي باللذة ، تراجعت يعيدا عنها ،رفعت ساقيها علي كتفي ، قالت في خجل تحذرني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أوعي تنكني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مره تتفوه بهذا اللفظ مما زادني هياجا ، تطلعت الي ما بين فخذيها ، كسها وردي مثير شفراتها ملتصقتان ويخرج من بينهما زنبور ، اول مره اراه ، بل اول كس اراه ، بدأت افرشها وهي تصرخ تحذرني بين لحظه واخري من فض غشاء بكارتها ، غير انها سرعان ما تخلصت من خوفها وبدأ جسدها يترعش وتعض عل يشفتيها وتئن بصوت مرتفع ، احساسي باستمتعها يزيدني هياجا أستمررت في تفريشها اكثر من دققيقتين قبل ان يقذف قضيبي ويسيل لبني علي كسها وفخذيها ،استلقيت الي جوارها نلتقط انفاسنا ، قامت بعد تفليل تمسح لبني عن كسها ، وهي ترنو الي في نشوي وعلي فمها ابتسامة رضا ،في داخلي احساس بالندم والخوف لا ادري له سببا ، قامت مني بعد قليل متجهة الي الحمام عارية كما ولدتها امها ، فجأة رن جرس الباب ، تملكني الارتباك والخوف ، لم اتوقع ان يكون شوقي بالباب ، ، اسرعت ارتدي ثيابي وقد تملكني القلق والخوف ، فجأة سمعت صوت المفتاح في الباب واذا بصاحبي شوقي امامي، تملكني الارتباك والهول ، جاء قبل الموعد ، قبل ان انطق بكلمه ، خرجت مني من الحمام عارية لتفاجأ انها وجها لوجهه عارية قام شوقي ، اربكتنا المفاجأة ، افقدتني القدره علي التصرف تسمرت اقدمي مني في الارض ، وقفت عاريه عيناها تتجول بيني وبين شوقيوقد تجمدت الكلمات علس شفتيها ثم تهرول مسرعة الي الداخل ، اسرع شوقي يلحق بها واغلق الباب عليهما ، اسرعت الحق بهما ، حاولت افتح الباب ، مغلق من الداخل ، صراخ مني يرتفع ، حاولت افتح الباب مرة بعد مرة أكسره ، صرخ مني يرتفع أكثر وأكثر ، تتوسل الي شوقي ان يتركها فجأة راح يخبوصوتها ، و ساد الصمت ، شعرت بكل قواي تخبو وتملكتنب الرغبه في ان اعرف ما يحدث ، الصقت اذني بالباب استرق السمع اعرف ماذا يفعل شوقي مع مني ، فجأة اطلقت صرخه عاليه واتبعتها انات واهات خافته ، مني تصرخ من جديد يابن الكلب يابن الكلب ، ثم عاد السكون مرة اخري ، خرج بعدقليل شوقي يعدل ثيابه وانصرف دون ان ينطق بكلمه ، تسللت الي الداخل في ذهول وهلع ، رأيت ما لم يخطر ببالي مني عارية في الفراش ، لم اكن بحاجة أسألها ماذا فعل معها شوقي ، اثار اعتدائه واضحة ، مني فقدت عذريتها ، ، ارتميت علي اقرب مقعد في ذهول لا ادري كيف اتصرف أو اصدق ان صديقي فض غشاء خطيبتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الي اللقاء في الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكت خطيبتي قبل ان ادخل عليها رسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مني اتناكت ، صاحبي شوقي فض غشاء بكارتها ، أي صدفة تلك التي جعلتها تخرج من الحمام عارية لحظة عودة شوقي ، صورتها لم تبرح خيالي وهي واقفه قدامه لا تدري كيف تستر نفسها ، تضم ذراعيها الي صدرها العاري تخفي بزازها ام تضع يديها بين فخذيها تستر عورتها ، صرخاتها وهي وتتوسل اليه أن يتركها لا تزال تترد في اذني ، مني بتتناك ، انفاسي تتلاحق بسرعة وقضيبي ينتصب بقوة ، للنيك لذة يحسها الانسان ويعيشها ليس فقط حين يمارسسه بل حين يسمع أو يتحدث عنه او يراه يحدث امامه ، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر يومان دون ان اري مني او يتم اي اتصال بيننا ، وانا في حال من الارتباك والتوترلا احسد عليه ، كل همي الا يعرف احد من اهلها أو اهلي ماحدث ، ما حدث لا نستطيع ان نتكلم او نبوح به حتى لأقرب الناس ، سوف يتم اتهامنا بسوء الأدب و سرعان ما يتم وصف مني بكل معاني الخطيئة ، اقل ما يمكن ان يقال عن مني عاهرة او فاجرة ، احيانا افكر في الانتقام من شوقي واخري افكر اطلق مني ، التقينا نفكر فيما يمكن ان نفعله ، مني شاحبة منكسره ، لم تنطق ببنت شفة ، همست اسألها بصوت مضطرب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ساكته ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترقرقت الدموع في عينيها وقالت بصوت منكسر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت السبب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تملكني الخجل والخوف ، همست بعد لحظات صمت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف ده حصل ازاي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حتي ماحاولتش تدافع عني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت التمس لنفسي العذر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لما شوفتك عريانه كان كل همي استرك ازاي . . لم اتصور انه عايز .. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اغمضت عيناها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو حبلت راح تبقي كارثة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الخوف ، لم افكر من قبل في شئ كهذا ، همست في هلع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبلي ازاي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تطلعت الي في دهش كأنها لم تتوقع مني السؤال وقالت في صوت هامس مضطرب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف حصل ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم انطق ببنت شفة ، تطلعت الي بنظره منكسره وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعي تتخلي عني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت اطيب خاطرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا بحبك ولا يمكن اتخلي عنك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نتجوز </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في شقة مفروشه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نتأكد الاول انك حامل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوف لي دكتور يكشف عليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الاول تعملي تحليلات الحمل ونتصرف علي ضؤ النتيجة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ارجوك اتصرف بسرعه خلصني من البلوه دي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلام مني عن الحمل اربكني واصابني بالهلع ، كلما فكرت في الامر وتصورت انها حبلي يتملكني الخوف ، لن اقبل ان تنسب ابن شوقي لي ، الفيتني افكر في الطلاق ، تطلعت اليها بنظرة فاحصة ، شعرها الفاحم المسترسل وجهها الجميل شفتيها الكريزتين ، بزازها استدارة خصرها طيزها قدميها كيف اطلقها وأنا احبها واعشقها ، اشتهيها ، اشتهيها من رأسها الي قدميها ، مستحيل اطلقها أو اتخلي عنها ، امسكت يدها وقبلتها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت لحظة صعبة عندما ذهبنا الي معمل التحليل وجلسنا ننتظر النتيجة ، نتبادل النظرات في قلق وخوف ، الوقت يمر بطيئا ، انفاسي تتلاحق بسرعة ، افكر فيما يحدث لو كانت مني حبلي أوعرف اهلها بما حدث ، تعلقت عيوننا بالطبيب عندما اقترب منا وهمس يخبرنا بالنتيجة ، النتيجة سلبية ، تبادلنا النظرات والفرحة تملأ صدورنا ، غادرنا المعمل في عجاله وانا امسك يدها ، ركبنا العربيه دون ان ندري الي اين نمضي ، مني ملتصقه بي ، البسمه عادت الي شفتيها ، قالت في نشوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا مش مصدقه اني مش حبلي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت اداعبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يمكن فرشك وبس </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت برأسها ولم تنطق كأنها تسعيد في خيالها ما حدث ، قلت بصوت مرتبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يمكن نزلهم بره </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سرحت قليلا ، قالت علي استحياء بعد لحظة صمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في حده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفه ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخفت وجهها براحتي يدها ، سرحت فيما فعله شوقي معها ، أنتصب قضيبي بقوة ، شعرت برغبة في معرفة ما فعله شوقي معها بالتفصيل ، قلت ابوخها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفه نزلهم جوه والا بره </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفجرت في البكاء ، همست بصوت منكسر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش تكلمني في الموضوع ده تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسحت الدموع التي انسابت علي وجنتيها وقلت اداعبها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتي بوسه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقية ومالت بخدها، قبلتها واردفت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- البوسه دي ما تنفعش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتسعت الابتسامه علي شفتيها وقالت في خجل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايز تبوسني ازاي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من شفايفك الحلوين ومن بزازك اللي تجنن </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهقت بصوت عالي وقالت في نشوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هنا في الشارع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اه في الشارع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واللي ماشي في الشارع يشوف بزازي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي يشوف راح ينبسط مش راح يتضايق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها عن ابتسامة ساخنة وضعت راحتي يديها علي صدرها وقالت بنشوة المشتاق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهم بزازي بوسهم بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امتدت يدي الي صدرها الناهد ، اعتصرت بين اناملي بزها بقوة ، ارتعشت وصاحت في نشوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سيب بزي انت وجعتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبادلنا النظرات وتحدثت العيون بما يجيش في صدورنا -الجنس ذلك الشئ الجميل في حياتنا ومبعث السعادة في أرجائها و الشئ المحبب إلى كل من الرجل والمرأة على حد سواء -كان السبيل الوحيد لاشباع رغباتنا التي تأججت فجأة الذهاب الي منطقة الاهرامات ، بين الشاليهات المهجورة اوقفت العربيه فاعترضت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تاني هنا مش خايف من الحارس </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت اطمئنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو جيه راح ياخد المعلوم ويمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وعلي شفتيها ابتسامة خحوله </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولو عمل زي صاحبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تقصدي ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتعلت وحنتاها وقالت بصوت مثير الغرائز </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش خايف ينكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هجت وانتصب قضيبي ، اخذتها في حضني ، ملأت قبلاتي كل وجهها ، قبلتها من شفتيها بنهم وشوق ،عضضت شفتيها ، همست تعاتبني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت راح تاكل شفايفي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح اكلهم واكلك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت و نبرات صوتها الناعم تنم عن اشتعال شهوتها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزاك تاكلني . . كلني بقيي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بيدها علي قضيبي تتحسسه ، نزلت سوستة البنطلون ، قضيبي عاريا في يدها ، تتحسسه باناملها تارة و اخري تعتصره بينهما ، همست بصوتها الناعم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>– ده كبير قوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الافاظ الاباحية وهي تخرج من بين شفتيها تهيجني ، تحسسني باللذة ، قلت لاستدركها الي الكلام الاباحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه هوه اللي كبير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وكانها ادركت ما اريد ان اسمعه منها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>– زبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عجبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اه عجبني عايزه ابوسه سوزي بتبوس زب ماجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت رأسها بين فخذي ، قبلت زبي ، دلكته بشفتيها ، في فمها تمتصه ، لم استطع أن اقاوم ، قذفت في فمها ، رفعت رأسها ، قالت تلومني ووجهها مبلل بلبني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده نزلتهم في بقي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مره تمص زبي وتقبله وقبل ان انطق بكلمه همست في دلال بصوتها الناعم المثير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كان نفسي تنزلهم في كسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مني اصبحت اكثر جرأة ، اباحت بمشاعرها ورغباتها ، فبادرتها قائلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزه تتناكي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه عايزه اتناك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التقت الشفاه مرة اخري ، تسللت شفتي من فمها الي عنقها ، صدرها عاريا ، فمي يقبل كل حته في بزازها ، فجأة ظهر الحارس من حيث لا ندري ، تراجعت بعيدا عنها ، بزازها عارية والحلمة منتصبة ، بدأت تدفعهما داخل السوتيان وتضم عليهما البلوزه وهي ترنو الي في خجل ، والحارس بيبحلق في بزاها المثيرة بنهم ، خفت يمد يده يقفش فيهم ، غير انه ظل صامتا ولم ينطق باي كلمة حتي فرغت من اخفاء بزازها ، دفعت يدي في جيبي واعطيته المعلوم ، ابتسم وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممكن افتح لكم الشاليه لو تحب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم ادري ماذا يقفصد جتي اردف يقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الشاليه فيه سرير وامان </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ادرت العربية وبدأت اتحرك وانا افكر في كلامه ، قالت مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت زعلت عشان شاف بزازي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت علي استياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هيه يعني دي اول مره </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت في خجل وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قلت لك بلاش نيجي هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت اداعبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كويس انه اتفرج عليهم وبس </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتدلت في مقعدها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه كان ممكن يعمل حاجه تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يشدك و ينزلك من العربيه ويقلعك هدومك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي تتظاهر بالساذجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وبعدين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفه ايه اللي راح يحصل بعد كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت في صوت خافت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح ينكني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- امال راح يتفرج عليكي طبعا راح ينيكك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في حدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخص عليك ما تقولش كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك اتفزعتي كده ليه هو النيك وحش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت رأسها وقالت في دلال العلقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- النيك حلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مني هايجه ، عايزه تتناك ، قلت وقد عاودني الهياج </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي نرجع للشاليهات </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندفعت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- والحارس ينكني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لوعايزه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزه انت اللي تنكني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اري مني من قبل هايجه بها الشكل ، اندفعت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه شوقي حببك في النيك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت بدلال القحبة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اه حببني في النيك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم استطيع ان اقاوم دلالها وفجورها ، فكرت في كلمات الحارس الشاليه امان فيه سرير ، خفت يشاركني زوجتي ، لم استبعد ذلك بعد ما شاف بزازها المثيرة ، ترددت كثيرا ، فجأة همست مني تسألني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت سرحان في ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ابدا ولا حاجه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عضت علي شفتيها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح ترجع الشاليهات تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اجيب ، غيرت اتجاهي الي الاهرامات ، التصقت بي مني ، امسكت يدي بيدها الرقيقة وقبلتها ، كلما اقتربنا من الشاليه تتلاحق انفاسي بسرعه ويزداد احساسي بالخوف ماذا لو طمع الحارس في مني وحاول ينكها تحت تهديد السلاح ، بين الشليهات اوقفت العربه ، تطلعت حولي ابحث عن الحارس ، انتظرت يظهر فجأة كعادته ، مني تحذرني بين لحظة واخري من المخاطره ، الوقت يمر بطيئا دون ان يظهر ، كلما مرت الدقائق ازداد هياجا ورغبة في معاشرة مني ، نزلت من العربية اتجول حول الشاليهات أبحث عنه ، لمحت وراء احدي الشاليهات عربيه ، لم يكن بها احد ، قبل ان اتحرك من مكاني خرج من الشاليه رجل يبدو في اوائل العقد الخامس ومعه امرأة تبدو في الثلاثينات ، ملامحها توحي انها مومسا ، ملابسها . . خطواتها نظراتها الجريئة حين رأتني امامها ، خرج بعدهما الحارس ، ركبا الرجل والمرأة العريبه وانطلقت بهما ، اقترب مني الحارس وقد انفرجت اساريره وقال في دهشة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت رجعت تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ان انطق بكلمة استطرد قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايز الشاليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم استطع ان اقاوم رعبتي في ممارسة الجنس ، شعرت بالطمأنينة بعدما رأيت الرجل والمومس ، ناديت مني لتري الشاليه ، ارتبكت واشتعلت وجنتاها عندما رأت الحارس ، انكمشت في مكانها فعلق الحارس قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>–مكسوفه ليه هي دي اول مره </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجاهلت كلامه وامسكت يد مني واتجهنا داخل الشاليه ، الشاليه به حجرة واحدة بها سريران ومطبخ وحمام ، وقفت مني ترقب المكان في قلق وخوف بينما قال الحارس </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الاجره تدفع مقدما </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت الي مني ارقب رد فعلها ، لم تعترض ، بعد اتفاق سهل وفيه لهفة قوية دفعت للحارس ثمن ساعة واحدة ، أغلق الباب علينا وانصرف ، لم اصدق نفسي ، انا ومني مرة اخري في غرفة واحدة والباب مغلق علينا ، كنت هائجا جدا ، لن افرشها في تلك المرة ر اح انيكها لاول مرة ، مني مضطربه ، هايجه عايزه تتناك و تخشي ان يتكرر ما حدث في شقة شوقي ، فجأتني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا عايزه امشي من هنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في استياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>– خايفه ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش مرتاحه للمكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت اطمئنها وانا اتجرد من ثيابي ، ادارت وجهها وقالت في خجل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت بتقلع هدومك ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بادرتها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي مكسوفه ماشفتيش رجاله قبل كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت امامها عاريا ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبادرتها قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفتي شوقي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دلال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه شفت شوقي زبه كبير قوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جذبتها من يدها أضمها بين ذراعي احتضنها بقوة وهي تحاول ان تفلت من بين ذراعي ، القيت بها علي الفراش فانكشفت ساقيها وفخذيها وظهر الكلوت الاصفر ، حاولت تقاومني وأنا اجرها منه دفعتني بكلتا قدميها ليرتفعا في الهواء وينفرجا ، أمسكت بقدميها المنفرجتان ظهر امامي كسها الوردي المنتفخ بشفتيه الكبيرتين ، همست تتوسل الي قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش تنيك فرشني بس </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت غاضبا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه انا مش زي شوقي اللي ناكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت تبصوت خافت في نبراته رغبة واضحة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش حد ناكني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انبطحت فوقها وبدأت اشد شعرها بقوة وزبي يتحبط بين فخذيها ، همست أسألها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوقي نكك والا لا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت تنفي ذلك من جديد لازداد قسوة معها حتي كدت امزق شعرها وانا اكرر نفس السؤال الي ان راحت تقول بصوت واهن </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه شوقي ناكني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بقمة اللذة والهياج ، لم اعد احتمل المزيد من المتعة ، تمكنت منها ونفذ السهم وهي تتلوي وتتأوه فتزيدني هياجا ، عندما اوشكت علي القذف اخرجت قضيي ليقذف بره علي كسها وفخذيها واستلقيت الي جوارها التقط انفاسي لا اصدق اني نكت خطيبتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي اللقاء في الجزء الثالث </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا وخطيبتي بنحب التبادل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مني الان أكثر انوثة واغراء وشهوة ، تغيرت بعد ما ناكها شوقي وكأنه فجر كل طاقتها واحاسيسها الجنسية ، اصبحت أكثر جرأة .كلامها عن النيك بالفاظ اباحية أصبح يوقظ غرائزي الجنسية حتي وهي تحدثني عن شوقي استمتع واهيج علي كلامها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التقينا يوم الخميس كعادتنا كل اسبوع ، كانت ترتدي كعادتها جيبة قصيرة وبلوزه عارية الذراعين ضاقت بصدرها النافر ، جلسنا في الصالون نتختلس القبلات والمداعبات في غفلة من اهلها ، نتحدث همسا عن مشاعرنا واحاسيسنا المشتعلة ، اقترحت نلتقي في الشاليه مرة اخري ، نبهتني الي شئ لم يخطر ببالي من قبل ، الواقي الذكري ،ماجد خطيب صاحبتها سوزي يستخدم الواقي الذكري ، مني تعلمت الكثير من امور الجنس من صديقتها ، سوزي جارة مني وانتيمها منذ مرحلة الدراسه الابتدائية ، لم اري خطيبها من قبل رغم انني سمعت عنه كثيرا من مني ، ، يعمل في وظيفة مرموقة ، دخله كبير ، تخطي الاربعين وخبرته كبيره في الجنس ، تعلمت سوزي علي يديه الكثير من الامور الجنسية التي نقلتها الي مني ، اعجبتني فكرة الواقي الذكري ، اول مره اعرف ان خطيب سوزي بينكها ، همست الي مني اسألها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من امتي خطيب سوزي بينكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت تسخر مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من بعد ما خطبها باسبوع مش زي ناس تانيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمرت مني في سخريتها قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لولا صاحبك كان زمانك لسه بتفرشني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في استياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علي كده واجب اشكره </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وفجأتني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا كمان </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في دهشة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تشكريه ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنت مرعوبة من ليلة الدخله وفاكره العمليه راح تبقي مؤلمة وحامله همها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوقي حل لك المشكلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ردت باشارة من رأسها فبادرتها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>– لو رجعت بك الايام راح تتمني اللي حصل يحصل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تنطق ، فضحتها ابتسامة خجوله كست شفتيها ، قامت من مكانها وتركتني وحدي يتملكني الذهول ، مني ليست نادمه علي معاشرة شوقي ، عادت بعد قليل تحمل كوب العصير التي اعتادت تقدمه لي كلما جئت لزيارتها ، احست بما افكر فيه ، همست في اذني تسألني قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مبوز ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اجيب ، فاردفت قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لولا شوقي كان زمانك لسه محروم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بالحرج، قلت وفي نبرات صوتي شئ الضيق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مبسوطه من اللي عمله معاكي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كست حمرة الخجل وجهها و قالت في حده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>– انا مخصماك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اعلق ، ايقنت انها استمتعت بمعاشرة شوقي ، شعرت بشئ من الضيق والغيرة ، عدت افكر في الطلاق ، تذكرت الساعات الجميلة التي قضيناها معا ، تطلعت اليها ، بحلقت في كل حته في جسمها ، شفتيها حبتي الفرولة ، بزازها امثيرة ، مؤخرتها المرسومة ، فخذيها وساقيها ، مني مثيره مغرية يتمناها كل الرجال ، اذا طلقتها سوف تتزوج غيري ، كيف اتركها لرجل اخر ، ليست مسؤلة عما فعله شوقي ، اي امرأة بتتناك تشعر باللذة خاصة لو كانت اول مرة ، التمست لها العذر ، اعتذرت لها ، تمنعت وادارت وجهها بعيدا عني ، حاولت اقنعها انني لم اقصد شئ غير مداعبتها ، انفجرت في قائلة بحدة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه اتمتعت مع شوقي عجبك والا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لارضيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اه عاجبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت بدلال الانثي اللعوب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا لسه زعلانه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبلتها من وجنتها ، انفرجت اساريرها واردفت قائلة بصوت ملؤه الدلال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش كفايه تبوسني عشان اصالحك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست في اذنها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح انيكك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفجرت ضاحكة واحمرت وجنتاها ، اقترحت اخد اجازة غدا ونذهب الي الاهرامات ونقضي يومنا كله في الشاليه ، غير انها فجأتني بدعوة صديقتها سوزي وخطيبها ماجد لنقضي معهما يوما بالعين السخنة ، ترددت قليلا فلم يكن بيني وبين ماجد اي معرفة من قبل الدعوة تتيح لي قضاء يوما كاملا مع مني ، لم استطع ان ارفض ، عشرات الاسئلة دارت بذهني ، هل تنزل مني الميه بالمايوه ، لن اقبل أن يراها خطيب سوزي بالمايوه ، سوف اشترط عليها الا ترتدي المايوه ، عندما فكرت مليا لم اجد غضاضة في ذلك رأها شوقي من قبل عريانه ملط ، لم تنسي مني تذكرني احضرمعي الواقي الذكري ، اصابني شئ من الذهول فلم يخطر ببالي اننا يمكن ان نمارس الجنس هناك مما جعلني انتظر علي احر من الجمر الغد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبنا الي العين السخنة بعربية ماجد الفارهة التي تفوق عربتي بكثير ، كانت مني ترتدي بلوزة عارية الزراعين برز فيها نهديها كالعاده وبنطلون استرتش التصق بمؤخرتها المستجيرة فبدت واضحة بكل تفاصيلها ، سوزي كانت ترتدي استرتش يشبه الي حد كبير بنطلون مني وبلوز لم تكشف شئ من صدرها ، الفارق واضح بين بزاز مني الكبيره وبزاز سوزي ، اول مرة التقي مع ماجد ، فارق السن واضح بينه وسوزي ، اكبر منها بخمسة عشر عاما علي الاقل ، كان متزوجا من قبل ، نظراته وتصرفاته لم تريحني ، أمسك يد مني وهو يصافحها لا يريد ان يتركها ، الشاليه علي البحر مباشرة به حجرتين نوم وريسبشن وفرنده كبيره ، انبهرت به مني ، بعد تناولنا الافطار اقترح ماجد ننزل الميه ، غيرنا هدومنا وجلست انا وماجد ننتظر مني وسوزي ، فجأة ظهرت مني ترتدي بكيني احمر ، كشف عن معظم نهديها الكبيران ، لم استطع اخفاء ارتباكي وتوتري وماجد يرنو اليها بنهم واعجاب ، خرجت بعدها سوزي بالبكيني الازرق ، جميلة جذابه ، بزازها لم تكن ظاهره في المايوه او عاريه كبزاز مني ، انطلقنا الي البحر ، انا امسك بيد مني وماجد يمسك بيد سوزي ، مني مثيره بالبكيني االاحمر ،لفتت انتباه الموجدين علي البلاج ، عيون الرجال تلاحقها اينما سارت ، ماجد طول الوقت يتقرب اليها ويلاحقها ، كثيرا ما كان يمسك يدها في الميه بحجة صد الامواج عنها ، سوزي هي الاخري تلاحقني ، تتقرب مني كما لو كانت تفعل ذلك ردا علي تصرفات ماجد ، في غفلة من ماجد وسوزي لومت مني ، المايوه فاضح ، كاد يكشف حلماتها ، ردها جاهز اعمل ايه بزازي كبيره ، عندما اشتدت حرارة الشمس دخلت سوزي وماجد الشاليه ، بينما بقيت مع مني علي البلاج ، همست تسألني منفرجة الاسارير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه رأيك في ماجد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فارق السن بينه وبين سوزي كبير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس هوه رجل ظريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يعجبني ردها تجاهلته وقلت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سوزي حبيته ليه ده اكبر منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الكبير عنده خبره </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زي ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت مني وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي اسرار </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فطنت الي قصدها فاردفت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خبره في النيك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توالت ضحكاتها في دلال مما اثار فضولي فهمست اسألها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي بتفضلي الرجل الخبرة والا الخام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت دون تردد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا الخبرة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني لو كان ماجد اتقدم لخطبتك قبل مني كنتي وافقتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمعت عيناها وقالت في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش بنت ترفضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بشئ من القلق ، قلت باستياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه اللي عجبك في ماجد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جرئ عنده خبره في التعامل مع الستات </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زي ايه بينيك كويس </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفجرت ضاحكة وقالت بدلال ونعومه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اعرف منين انه بينيك كويس </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صحبتك قالت لك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمعت عيناها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش بصدق الا اللي باشوفه بعيني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني لازم تجربي الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اجرب ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عرفه تجربي ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توالت ضحكاتها في دلال وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لما اجرب راح اقول لك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم ارتاح الي حديث مني عن ماجد حاولت اجد مبرر لاعجابها به ، العربيه الفارهه . . الشاليه الفيلا التي اعدها للزواج ، جرأته ووقاحته ، مبهورة بما سمعته من سوزي عن مهارته وجرأته في الممارسات الجنسية ، فجأة اخرجتني مني من هواجسي قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت سرحان في ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ابدا مفيش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالي نروح الشاليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سرت في اتجاه الشاليه تسبقني مني وانا اتبعها وعيناي علي مؤخرتها وهي تتارجح بشكل مثير ، في الشاليه سوزي نائمة علي الارض منبطحة علي بطنها وماجد بجانبها يدلك جسمها بالكريم ، لم تكد تراها مني حتي انفرجت اساريها وكأنها عثرت علي كنز فاندفع نحوها قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معاكي كريم يابيخه ومش بتقوللي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست القرفصاء بجوار سوزي وماجد ، غمست بعض اناملها في وعاء الكريم وراحت تدلج به ساقيها ، تعلقت عيناي بسوزي وهي نائمة علي بطنها وماجد مشغول بتدلك فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، سال لاعبي اليهما ، اول مره اكتشف ان سوزي تمتلك فخذيين يشار عليهما بالبنان تمنيت لو لمستهما يداي وقبلتهما ، فجأة نادتني مني كي اساعدها في تدليك كتفيها ، قبل ان ابرح مكاني همس ماجد موجها حديثه الي مني قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا عندي خبره بالمساج راح اساعدك بعد اذن شريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تملكني الارتباك والتوتر ، وتجمدت في مكاني ، لم اتوقع ذلك من ماجد ، لم يعطيني فرصة للاعتراض او الرفض ، في لحظة استدار الي مني وهي لا تزال جالسة القرفصاء وبدأ يضع الكريم علي كتفيها ويدلكهما وانا اتطلع اليهما في ذهول ، لا اصدق ان تصل به الجراة الي هذا الحد ، انتظرت ان ترفع مني يداه عنها ، غيرانها نامت منبطحة علي بطنها الي جوار سوزي لتتحرك يد ماجد علي جسمها من قدميها الي اعلي كتفيها ، اتطلع اليهما في ذهول ولساني عاجز عن النطق ، كلما اقتربت يده من المناطق الحساسة، تتلاحق انفاسي بسرعة وتشتعل وجنتي ، فجأة استدارت سوزي ونامت علي ظهرها منفرجة الساقيين والارداف فرفع ماجد يده عن مني واستدار الي سوزي ، ، تنفست الصعداء ، عاد يدلك جسم سوزي ، عيناي تنتقل ما بين مني وسوزي مني لا تزال علي الارض شبه نائمة علي الارض، ماجد يمسح بيده بطن سوزي متجها الي اعلي ، تسللت يده تحت حمالة الصدر فوق بزازها ، قفش في بزازها ، اثارني المشهد ، اول مره اري رجل يقفش في بزاز امراة ، سوزي ازاحت المايوه عن صدرها ، كشفت عن بزازها ، لم اصدق عيناي ، بزاز سوزي عارية بين انامل ويد ماجد ، يلطخهما بالكريم ويعبث بهما كما يشاء ، يقفش وسوزي تعض علي شفتيها مستمتعها ، مني ترقبهما بانبهار ، في صمت وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ، ترنو الي بين لحظة واخري ، تملكني الذهول وبت لا اصدق ما اراه ، ، فكرت فيما لو فعل ذلك مع مني وقفش في بزازها ، فجأة التفت ماجد ناحيتي وكأنه اكتشف انني موجود معهم ، قبل بزاز سوزي واعادههما تحت المايوه ثم استدار تجاه مني ، وقع قلبي بين قدمي ، حسيت أن الدور علي مني ، لم استطع ان اتصور ان يفعل مع مني ما فعله مع سوزي ، مني لن تقبل ، سوزي خطيبته يفعل معها ما يشاء ، فوجئت به يهمس الي مني يسألها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي نكمل جلسة المساج </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفتت مني الي مبتسمه ، تطلب الاذن ، عيناها افصحت عما في داخلها ، تجمدت الكلمات علي شفتي ، السكوت علامة الرضا والقبول ، نامت علي ظهرها منفرجة الساقين ، تلاحقت انفاسي بسرعة ، لا ادري لماذا لم اعترض او ارفض ، هو شوق وحنين الي رؤية بزازها عارية أم رغبة وفضول في معرفة ماسيفعله ماجد ، ام هي الخبرة التي حدثتني عنها ، استبعدت ان تصل به الجراة والوقاحة الي مداعبة بزاز زوجتي ، بدأ يضع الكريم علي سوة وبطن مني ، يداه تتحرك علي جسمها ، يحسس علي بطنها وسوتها ، انه يستغل خبرته في العبث بجسمها والاستمتاع بمفاتنها ، يده تتسلل تحت المايوه ، اصابعه قد تصل الي كسها ، احساس لذيذ يسري في جسمي ، ينتصب قضيبي ، ماجد يرنو الي بين لحظة واخري كأنه يستكشف مشاعري ومدي قبولي ، اربكتني المفاجأة ، لم ابدي أي رد فعل ، فمي مقيد غير قادر علي الكلام ، صمتي زاده جرأة ، يده تقترب رويدا رويدا من بزازها ، وضعت مني راحتي يدها فوق بزازها كأنها خشيت ان تصل يده اليهما ، أبتسم وهمس اليها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممكن انتي تحطي الكريم علي صدرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنفست الصعداء وانتابني مزيج من المشاعر المتابينة ما بين الفرحة وخيبة الظن ، التزمت مني الصمت ، تدخلت ماجده قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في اروبا المايوهات كلها بقيت توبليس احنا بس اللي متخلفين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتا مني عن ابتسامة خجولة ولم تعلق ، سوزي تريد ان تعري بزاز مني فاردفت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مكسوفه من ماجد ولا شريف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كست حمرة الحجل وجنتي مني وظلت علي صمتها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت سوزي وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الرجاله تغمض عينها لغاية ما مني تجط الكريم علي بزازها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تنظر مني الي اي منا ، ازاحت مني المايوه قليلا عن بزازها ، ظهرت حلماتها التي تغيرت كثيرا عن ذي قبل ، برزت واستدارت انتصبت ، بقي لها شكل بعد ان كانت منكمشة شبه مختفيه ، التفتت الي ثم ازاحة المايوه عن بزازها ، فقفزا الي الخارج ، قالت سوزي تعاتبها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مخبيه بزازك ليه دول حلوين قوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كست شفتي مني ابتسامة خجولة تفصح عن زهو بنهديها ، بزازمني عارية قدام ماجد ، غاص قلبي بين قدمي ، وقف زبي كالوتد الصلب ، اغمضت مني عيناها ، عادت تضع راحتي يداها فو ق بزازها تخفيهما ، مد ماجد يده الي صدرها رفع يدها عن بزازها وضع عليهما الكريم ، بدأ يدعك ويقفش في بزازها ، ، انامله وصلت الي الحلمة ، اترعشت مني وفتحت عيناها ثم أغلقتهما مرة أخري ، اسلمت بزازها ليد ماجد ، كلما لمست اصابعه الحلمه ينتفض جسمها من جديد وتفتح عيناها ، اول مرة اواجه هذا الموقف ، رجلا يداعب بزازر زوجتي ، فجأة التفت ماجد الي وهمس يسألني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممكن اخد بوسه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الم يكن في حاجو الي اي اذن فقد فعل ببزاز مني كل حاجه وانا صامتا لا انطق ، انحني علي صدرها وقبل بزازها ، هبت مني قائمة تعيد بزازها الي المايوه وهي ترنو الي في ذهول وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ، اطرقت برأسي الي الارض وانا اتسأل مع نفسي وماذا بعد ، لم يبقي الا ان ينيكها ماجد ، الحاسة السادسه تحدثني بذلك ، تضاعف توتري وارتباكي ، ، تسللت مني في هدؤ الي المطبخ تلحق بسوزي التي سبقتها الي هناك ، القلق والتوتر يسيطران كل مشاعري ، لا اصدق ما حدث او يخطر لي ببالي من قبل أو أجرؤ ان ارفع عيني تجاه ماجد انسحبت الي خارج الشاليه ، تعبث بفكري الظنون والهواجس لا ادري اي فاجر يكون ماجد ، كيف تجرأ وعبث بجسم وصدر زوجتي امامي ، كيف قبلت ذلك ، لم يبقي الا انه ينكها ، لا اظن ان مني سوف تمانع ، تقبل وينكها كما ناكها شوقي من قبل ، لحقت بي مني بعد قليل ، وقفت امامي صامته وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ، همست أسألها وفي نبرات صوتي ضيق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزه حاجه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت بتغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم انطق ببنت شفة ، لا اريد ان اتحدث فيما حدث ، فطنت الي ذلك فهمست قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الغدا جاهز سوزي وماجد في انتظارك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي مائدة الغدا جلسنا نتناول الطعام ، حاولت ان ابدو طبيعيا قدام ماجد ، كأنه لم يفعل اي شئ مشين مع زوجتي ، مني تتطلع الي بنظرات وجله ، لعلها ايقنت ما كان ينبغي يعمل لها ماجد مساج ، سوزي منفرجة الاساير ، تحثني بين لحظة واخري علي تناول الطعام حتي مدت يدها تضع الطعام في فمي ، مني قلدتها أطعمت ماجد بيدها ، غيرة نسوان ، بعد ان تناولنا الطعام اقترح ماجد نلعب الورق – الكوتشينه – فاز بلقب الملك وحكم علي سوزي تقوم ترقص قدامنا ، علي موسيقا احدي الاغاني الشعبية ، قامت سوزي ترقص وشدت معها مني ، الرقص كان مثير وممتعا ، امرأتان ترقصان شبه عرايا امام رجلان ، كيف لا تستيقظ الشهوات ، انفاسي تتلاحق بسرعه وانا اري بزاز مني تتأرجح علي صدرها ، تكاد تقفزا من المايوه ، ماجد نظراته متجهة كلية الي مني ، قام بعد قليل يشاركهما الرقص ، سوزي ترقص بين ذراعي ماجد وهو ممسكا بيداها ، فجأة ترك يدا سوزي والتفت الي مني امسك يديها ، مني تتمايل في دلال بين ذراعيه وعلي شفتيها ابتسامة رقيقة وفي عينيها فرحه ، ماجد يقترب منها اكثر واكثر ، صدره يلامس صدرها حتي ظننت انه سوف يضمها بين ذراعيه ويحتويها في حضنه ، فجأة جذبتني سوزي من يدي لاشاركها الرقص ، سوزي تتعلق بعنقي تلتصق بي ، صدرها علي صدري ، طراوة جسمها البض بدأ تتشدني اليها وتهيجني ، التصقت بها اكثر واكثر لاستمتع بملامسة جسمها البض وعيناي تلاحقان مني وماجد ، مني في احضان ماجد ، ذراعاه تطوقان خصرها ، اللحم علي اللحم ، انتصب قضيبي ، ماجده تزداد التصاقا بي كما لوكانت احست بقضيبي منصبا وتريد ان تحتويه بين فخذيها ، استسلمت لرغبتها تركت قضيبي ملتصقا بفخذيها حتي كاد يقذف فتراجعت بعيدا عنها ، استلقيت علي الشازلونج التقط انفاسي اللاهثة وانا في قمة الارتباك والتوتر لا ادري ان كانت سوزي احست بانتصاب قضيبي فعلا ام تخيلات ، مني وماجد مستمريان في الرقص ، جاءت سوزي وجلست الي جواري والتصقت بي ، سوزي عارية في حضني ، مني بين احضان ماجد ، الارداف ملتصقة ، راحتي يديه فوق مؤخرتها ، لم اجد صعوبه لاتبين ان قضيبه منتصبا بين فخذيها ، تلاحقت انفاسي بسرعة وعاد قضيبي ينتصب بقوة ، ماجده تلتصق بي اكثر واكثر ، القت برأسها علي صدري ، اناملها الرقيقة تعبث بشعيرات صدري ، تملكني الخجل والارتباك وتطلعت الي ماجد ، خفت يري سوزي في حضني ، تراجعت بعيدا عنها ، همست تعاتبني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت بتبعد ليه لما اقرب منك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استسلمت لرغباتها ، احتويتها في حضني شبه عارية وانا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليه ، كل همي الا يراها ماجد معي في هذا الوضع المشين ، فجأة شعرت بيدها فوق فخذي ، تحسست باطراف اناملها قضيبي ، انتابني الذهول والهلع ، سوزي عايزه تتناك ، تملكني مزيد من الخوف والهايج ، عدت ارنو الي ماجد في هلع ، لم اصدق عيناي مني في احضان ماجد ، يقبلها من فمها وهي متعلقة بعنقه ، اربكتني المفاجأة ، تسمرت في مكاني دون ادري كيف اتصرف ، ، جذبتني ماجده من يدي ، جرتني الي حجرة النوم واغلقت الباب علينا ، قلعت المايوه واستلقت في السرير عارية منفرجة الساقين ، شدني كسها المنتفخ ووقفت اتطلع اليها في ذهول وجسدي يرتجف من الخوف ، افكر في ماجد لو دخل علينا ، همست في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالي قرب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تسمرت في مكاني أطلقت ضحكة عالية واردفت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عايز تنيك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكاتها تبدد السكون حولنا ، اشارت بيدها تدعوني للاقتراب وهي تهمس قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خايف ليه ماجد مع مني بينكها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم استطع ان اقاوم رغبتي في ممارسة الجنس او ارفض دعوة صريحة لمعاشرة امرأة ، قلعت المايوه وقفزت علي السريرتعانقنا وتبادلنا القبلات الساخنة بحثا عن مزيد من اللذة والمتعة ، تمكنت منها ارتفعت اهاتها واناتها ، بثت في شئ من الخوف ، فكرت فيما يحدث لو استمتع ماجد الي اهاتها ، سحبت قضيبي قبل ان يقذف فقالت تعاتبني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه خرجت زبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نسيت الواقي الذكري </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست تعاتبني وهي تدفع قضيي في كسها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت ماسمعتش عن حبوب منع الحمل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امسكت قصيبي وادخلته في كسها ، عادت اهاتها واناتها تبدد السكون </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهاتها واناتها بدأت ترتفع تبدد السكون من حولنا ، لم ابالي بشئ واندفعت اضاجعها بنهم وشوق حتي قذف قضيبي فتراجعت بعيدا عنها ، التفط انفاسي قي ذهول لا اصدق اني نكت سوزي مرت لحظات وانا في الفراش عاريا الي جوارهاينتابني الذهول ، لا اصدق اني نكت سوزي ، عندما بدأت اتنبه وافيق من غيبوبة اللذة ، افتكرت مني ، دفعت قدماي في المايوه وخرجت ابحث عنها يتملكني الخجل والخوف ، لا احد بالريسبشن ، التفت ناحية حجرة النوم الاخري الباب مغلق ، مني مع ماجد بالداخل ، مني بتتناك ، استلقيت علي اقرب مقعد التقط انفاسي في ذهول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي اللقاء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا وخطيبتي بنعشق النيك الجماعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منذ عودتنا من العين السخنة وانا في حال من الذهول والتوتر لا احسد عليه ، ما حدث في الشاليه المطل علي البحر الاحمر لم يخطر لي ببال ، انزلقنا وراء لذتنا وسبحنا في بحر الرذيلة في ساعة سيطرت الشهوة علي مشاعرنا وغاب عنا الوعي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>، رغم أنني التقيت كثيرا مع سوزي انتيم خطبتي مني لم يشدني جسمها أو تبهرني انوثتها أو يخطر ببالي في يوم انني سوف امارس معها الجنس ممارسه كامله وانيكها أو أن خطيبها ماجد راح ينيك خطيبتي مني ، لم اتنبه واستوعب ما حدث الا بعد عودتنا من العين السخنة ، مر يوم والثاني دون أن يحدث أي حوار أو لقاء بيني وبين خطيبتي مني ، زوجتي التي عقدت عليها ولم ادخل عليها رسميا ، انتظرت اللحظة التي تدعوني فيها لنذهب الي معمل التحليل لنعرف اذا كانت حبلت بعد ما عاشرها ماجد أم لا غير أنها لم تقدم علي تلك الخطوة مما جعلني ارجح ان يكون ماجد اكتفي بتفريشها أو قذف لبنه في الخارج كما فعلت معها من قبل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اجد بدا عن الذهاب اليها في منزل العائلة كعادتي كل خميس منذ تمت خطوبتنا ، استقبلتني لاول مرة علي غير العاده بقميص نوم احمر كشف عن ساقيها الجميلتين وبرز فيه صدرها الناهد وقد بدا عليها شئ من التوتر وعلت شفتيها ابتسامة باهته - يبدو انها لم تكن تتوقع زيارتي - عندما انفردت بها في الصالون توقعت تحدثني عن لقاء العين السحنة ، تدافع عن نفسها تبرر ما فعله ماجد معها ، تعاتبني أو تدعوني لاصطحبها الي معمل التحليل ، تجاهلت الامر تماما وكأن شئ لم يحدث هناك بين جدران الشاليه أو كأن ما حدث شئ عادي يحدث بين الاصدقاء ولا يجب ان نتحدث عنه او يلوم أي منا الأخر ، بدت مني علي غير طبيعتها وعادتها ، لم تلتصق بي ، جلست بعيدا عني ، قليلة الكلام ، شعرت بشئ من الحرج ، لعبت بعقلي الظنون والهواجس ، هل تغيرت مشاعر مني نحوي ، احبت ماجد وتعلقت به ، لم انسي حديثها معي علي البحر واعجابها الشديد بماجد ، كيف قبلت ان ياعب صدرها ويقفش في بزازها ، كان لابد اتحدث معها بصراحة واعرف حقيقة مشاعرها ب ، دعوتها للخروج لنتحدث براحتنا غير انها اعتذرت لاحساسها بالارهاق ، قلت لاخرجها عن حالة الخرس الرهيب الذي اصابها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هي رحلة العين السخنة متعبه للدرجه دي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمرت وجنتاها وانفرجت شفتاهاى عن ابتسامة رقيقة وقالت همسا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش تفكرني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندفعت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماكنتيش مبسوطه هناك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي ترمقني بنظرة فاحصة كأنها تريد أن تستشف ما اقصد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت كنت مبسوط </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بشئ من الحرج ، ترددت قليلا ثم همست قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المهم أنتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت دون تردد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو انت كنت مبسوط ابقي أنا كمان كنت مبسوطه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اربكتني اجابتها الدبلوماسية ، همست قائلا بعد لحظة صمت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الصراحة ماكنتش مبسوط </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تقتنع بكلامي ، قالت في حدة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا بقي كنت مبسوطه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلل العرق كل جسمي واندفعت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا ماهو خبير لازم تنبسطي معاه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت بتحدي كأن من حقها ان تتساوي معي في كل شئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت يعني ما كنتش مبسوط مع سوزي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا اتصنع الدهشة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت غيرانه من صاحبتك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت في دلال وثقة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اغير منها ليه لا هي اجمل ولا احلي مني اشبع بيها مادام عجباك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لاسترضيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي اجمل واحلي منها الف مره ولا يمكن افكر في سوزي او اي وحده تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في هدؤ وثقة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا مش مستنيه رايك كفايه ان واحد زي ماجد ساب خطيبته واتعلق بي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بشئ من الحرج ، حاولت ادافع عن كرامتي وبادرتها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مادام عجبك ماجد سيبك مني وروحي له </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت برأسها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اعمل اللي انت شايفه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تملكني الارتباك والتوتر ، مني تعلقت بماجد كما توقعت ، تريد ان ننفصل . . اطلقها ، أنسحبت في هدؤ كي لا يتطور النزاع بيننا واستأذنت منصرفا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يعرف النوم طريقه الي جفوني في تلك الليلة ، مني غارت من سوزي حقا أم ان ماجد خطف قلبها ، مبهورة بفحولته وخبرته في معاشرة النساء ام بعربته الفارهة والفيلا التي يمتلكها ، مني تريد زوجا مثل ماجد ، ثري وخبير في ممارسة الجنس ومعاشرة النساء ، تريد ان ننفصل ، عشرات الاسئلة سيطرت علي فكري وخيالي ، صنعت حاجز بيني وبين مني ، قمت من فراشي في ساعة متاخرة من الليل علي صوت رنين جرس التليفون ، فوجئت بسوزي ، ظننت ان شئ هام حدث بينها وبين مني ، تحدثنا معا أكثر من ساعة في امور مختلفه ، بدأت بالسؤال عن احوالي واخباري ومزاجي العام الي أن تحدثنا عن مني وماجد دون ان يذكر أي منا شئ عما حدث في العين السخنة ، كانت رقيقة وناعمه في حديثها ، أول مره تحدثني في التليفون فزادتني فضولا ورغبة في معرفة ما وراء هذه المكالمة الي ان فجأتني بما لم اتوقعه او يخطر لي ببال ، دعتني لنلتقي معا وحدنا ، كان لابد ان اجاريها لاعرف ما وراء دعوتها ، اتفقنا علي اللقاء وانهت الحديث بيننا بكلمتين باي باي ياحبيبي ، اول مره تقول لي ياحبيبي مما ضاعف من ارتباكي وتوتري ، قالتها من باب المجامله ام مشاعرها تحولت ىحوي بعد ان مارست معها الجنس ، التقينا كثيرا في وجود مني ، لم تكن تتحدث معي بتلك الرقة والدلال ، تركتني في حيرة من امرها ، لا ادري ماذا تريد ، تصلح ما بيني وبين مني أم هناك شيئا اخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت سوزي في انتظاري علي ناصية شارع الدقي وقد ارتدت بلوزة صفراء شدت الي كتفيها بحمالتين رفيعتين فكشفت عن كتفيها ونحرها الناصع البياض ، تحت منها جيبة زرقاء لم تصل الي ركبتيها فكشفت عن ساقيين عاجييتين ملفوفتين ، شعرها الذهبي مرفوع الي اعلي ليبدو عنقها الطويل بشكل جذاب ، شفتيها الغليظتين مزينتين باللون الاحمر القرمزي ، بيضاء البشرة بخصر ضامر ، متوسطة الجمال لكنها عالية الجاذبية ، جسمها جميل ، نهداها متوسطي الحجم لكنهما متصلبان ، طيزها كبيرة مدورة باستداره مميزة شدتني من أول يوم وقعت عيناي عليها ، بدت مثيرة رائعة وكأنني اراها لاول مرة ، ركبت الي جواري بالعربيه الفيات المتواضعة التي لا تقارن بعربية خطيبها الفارهة ، بمجرد ان جلست انشلحت الجيبة عن كل فخذيها حتي ظننت ان الكلوت راح يبان ، اقترحت ان نذهب الي منطقة الاهرامات ، همست أسألها في دهشة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مني قالت لك كنا بنروح هناك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتسمت علي شفتيها ابتسمة جذابة كشفت عن اسنان ناصعة البياض ، تنهدت وهمست قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مني بتحكي لي كل حاجة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندفعت اسألها دون تفكبر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخبار ماجد ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في شئ من الضيق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه أنا باشوفه مشغول علي طول في شغله </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت اهون عليها الامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وظيفته كبيره اللي زيه بيبقي ديما مشغول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تصور لم اراه منذ كنا في العين السخنة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا كمان ماشفتش مني الا امبارح </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأتني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هي ركبت اللوب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لوب ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تطلعت الي وابتسمت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللوب اللي بيمنع الحبل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحكه ماجنه واردفت قائله </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مني مش عايزه تحبل دلوقتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت برأسها قليلا ثم التفتت الي واستطردت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عرفت أن ماجد اخد مني لدكتور صاحبه وركب لها لوب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم استطع ان اخفي دهشتي وارتباكي فعادت تهمس مبتسمه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت ماتعرفش والا ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت اداري ارتباكي وتوتري </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا قالت لي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة ظهرت امامنا الاهرمات فاعتدلت وقالت في لهفة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هي فين الشاليهات </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتسألي ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفجرت ضاحة في دلال واردفت قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممكن تاخدني هناك لو يعني معندكش مانع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلاحقت انفاسي بسرعة ، وانتابتني الحيرة ، هل تريد ان امارس معها الجنس مرة اخري ، أمسكت يدي ووضعتها فوق فخذيها العاريان ، ملمسهما الناعم وطراوتهما بعثت في نفسي كل مشاعر اللذة وانتصب قضيبي وتأججت مشاعري ، ، سرحت يدي علي فخذيها ، اكتشفت انها ترتدي كلوت ، اناملي تسللت الي العضو السامي ، لم تبدي اي ممانعة او معارضه ، وصلت الي زنبورها ، اترعشت وتأوهت وهمست بصوت متهالك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت بتعمل ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت يدي وتطلعت اليها في خجل اخشي ان اكون اغضبتها ، زحفت بمؤخرتها ، التصقت بي حتي كادت تشاركني مقعدي ، همست في دلال قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايز تنيك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت اساريري وبلغ قضيبي ذروة انتصابه حتي كاد يمزق ملابسي وينطلق الي الخارج ، قلت في نهم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا عايز </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراء احدي الشاليهات اوقفت العربة ، وتلاقت شفايفنا في قبلة طويلة ، تبادلنا مص اللسان وعضضة الشفاتين ، نزلت يدي الي بزازها تقفش وتفعص فيهم ، فجأة وكالعادة انشقت الارض وظهر الحارس ، لمي الاتفاق معه الا دقائق قليلة واغلق باب الشاليه علينا ، تبادلنا النظرات في صمت كل منا يعرف تماما ما يريده ، تجردنا بسرعة من ملابسنا ووقفنا عرايا نتبادل النتظرات في نشوي وفرحه ، الهياج بائن علي سوزي ، احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة ، حملتها بين ذراعي ، القيتها علي الفراش واستلقيت الي جوارها ، كنت في قمة الهياج ، كل مشاعري واحاسيسي متجهة اليها ، لم يشغلني عنها الخوف من ماجد او مني ، تعانقنا بحرارة والتصقت الشفاه مرة اخري في قبلة اشد ضراوة ولذة ، نزلت شفتي من فمها الي عنقها وكتفيها ، الي بزازها ، قبلتعهما ولعقتهما بلساني ومصمصت بفمي الحلمتين ودغدغهما باسناني ورضعت منهما ، مسحت قبلاتي بطنها ، وصلت الي سوتها وقباب كسها ، لم المسه تركته ليكون مسك الختام ، تحركت شفتاي الي فخذيها اعضضهم وافعصهم بيدي مستمتعا بملمسهم الحريري متجها الي قدميها اقبلهما ، لعقت باطن قدميها ومصمصت اصابعها ، اهاتها وانات استمتاعها زادتني رغبة وشوقا الي معاشرتها ، تقلبت في السرير نامت علي بطنها ، اطلقت فمي علي طيزها الرجراجه الشهية ، قبلتها ولعقتها ، لحست بلساني ما بين فلقتي طيزها وفتحة طيزها البنية ، نكتهها بلساني واصبعي ، عادت تستلقي علي ظهرها ، رفعت رجليها وتوجهت بلساني الي كسها ، صرخت وتشنجت للمرة الاولي واندفعت تمسك زبي بقوة و وتعتصره بين اناملها الرقيقة ، نمنا متعاكسين ، التقطت زبي في فمها ، لعقت شفريها وعضضت بظرها ، التهمت كسها بين شفتي وعصرته عصرا كأني ارضعه ، ابتلعت ماء كسها العذب بينما كانت تمص زبي بطريقة شهوانية كبيرة وتعضعضه باسنانها الحادة ، لم يعد اي منا يتحمل الزيد من المداعبات ، رفعت قدميها علي كتفي ولامست بقضيبي شفرات كسها ، صاحت بصوت متهالك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دخله جوه كسي . .عايزه اتناك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفعت زبي في كسها وبدأت انيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة حتي اطلقت مقذوفاتي واستلقيت الي جوارها نلتقط انفاسنا وانا في حالة ذهول تام ، كنت متشوق لممارسة الجنس ، محتاج افضفض افعل أي شئ يشغلني عن التفكير في مني ، افرغت كل طاقتي مع سوزي نكتها كما لم انيك من قبل ، فعلت معها ما لم افعله مع مني ، قبلت قدميها ، لم نبقي في الشاليه ساعة واحدة كما اتفقنا مع الحارس امتد بنا الوقت لاكثر من ساعتين مارست خلالهما الجنس مرتين بنهم كأنني امارسه لاول مرة ، عدنا بعدها الي العربيه ، في طريق عودتنا سرحت مع هواجسي ، لماذا مارست سوزي الجنس معي ، لماذا لم تلجأ الي خطيبها وهو الخبير المتمرس وقد تعلمت علي يديه الكثير وعلمته الي مني ، تريد ان ترتبط بي بعد ان تعلق ماجد بخطيبتي مني ، يتم تبادل الكراسي يرتبط ماجد بمني وارتبط بسوزي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تطلب مني الطلاق ، خافت تنشر غسيلها الوسخ امام اهلها ، اتصلت بي تليفونيا ، ساقت الدلا والدلع لننهي الخصام ، اتفقنا علي اللقاء لتنقية الاجواء واعادة الحب والالفة بيننا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي شاطئ النيل بالمعادي اوقفت العربه وجلسنا نتبادل النظرات في صمت ، شعرها المسترسل الفاحم . . شفتاها الورديتان . . عيناها الواسعتان . . بزازها المستديرة المنتفخة طالما سال لهما لعابي جعلتني اتغاضي عن اي تصرف شائن صدر منها ، ااتناسي ان ماجد ناكها ، مشاعري كتابا مفتوحا أمامها ، ساقت دلالها ، ابتسمت وادارت وجهها بعيدا وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا زعلانه منك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امسكت يدها الرقيقة وقبلتها واردفت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عاهدت نفسي يوم خطوبتنا اصالحك ديما ولو كنتي انتي الغلطانه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحبت يدها من يدي وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لسه زعلانه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبلت يدها مرة اخري واستطردت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ننسي اللي فات مش عايزين نتكلم فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت والتصقت بي وهمست قائله </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باحبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باحبك اكتر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غمرتني الفرحة من رأسي الي قدمي ، مني فكرت بعقلها ، خافت من الفضيحه ، صرفت النظر عن ماجد ، اكتشفت انني الرجل المناسب ، شعرت بيدها بين اردافي تتحسس علي قضيبي ، تأججت مشاعري ، مني شهوانيه بتعشق النيك ، لم عاشرها منذ حوالي شهر ، اشتقت اليها الي فراش واحد يجمعنا هناك ، لم يكن أمامنا غير الشاليهات ، استفبلنا الحارس بابتسامته الباهته قبل ان انطق ببنت شفه صاح قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الشاليه مشغول يابيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تملكني الغضب وتلاشت احلامي في قضاء ، التفت الي مني وقبل ان انطق قال الحارس </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- السرير التاني فاضي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش في ناس جوه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهد وقال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يابيه في ستاره تفصل بين السريرين وكل واحد في حاله مع نعجته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وقد عاد يراودني الامل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا ما شفتش ستاير جوه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يابيه انت كنت بتأجر الشاليه كله عشان كده ماكنتش بشد الستاره بين السريرين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت مترددا كيف امارس الجنس وعلي يعد خطوات رجل وامراة يمارسان الجنس ، عاد الحارس يحاول ان يقنعني قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يابيه متقلقش ما حد راح يشوف حد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت مترددا فاستطرد الرجل قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يابيه دا في زباين بترفض اشد الستاره وافصل بنهم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت الي مني استطلع رأيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه راييك يامني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست في استياء قائله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه فاكرني نعجه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلينا في المهم ايه رايك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت الي الارض وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي تشوفه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مضينا وراء الحارس ، فتح الشاليه وتبعناه الي الداخل ، هناك ستاره تفصل بين السريرين تقسم الشاليه الي قسمين حتي باب الحمام ، لم نري السريرالاخر ولكن سمعنا اهات وانات تنبعث من وراء الستارة تعلن عن وجود رجل وامرأة وراء الستارة يمارسان الجنس ، تركنا الحارس واغلق الباب وانصرف ، وقفنا نتبادل النظرات في صمت ونتطلع الي المكان ، أذا ازايحت الستاره سوف يري كل منا الاخر ، من يدخل الحمام سوف يراه الاخرون ، اصوات المرأه وهي تتأوه واهات الرجل تعلو لحظة بعد اخري ، تعلقت اعيونا بالستاره ، وقفنا نسترق السمع في نشوي ، تاججت مشاعرنا ، غلبت شهوتنا الخوف ، اقترحت علي مني نمارس الجنس دون ان نخلع كل ملابسنا كي لا يرانا احد عرايا ، خلعت مني الجيبة والكلوت واكتفيت بخلع البنطلون واللباس ، وقفت مني أمامي شبه عارية ، تأملتها من اخمص قدميها الي اعلي رأسها وكانني اراها لاول مرة ، جسمها اصبح أكثر امتلأ عن ذي قبل ، بطنها انتفخ قليلا وفخذيها اكتظا باللحم الشهي ، طيزها بدت منتفخة مستديرة بقي لها شكل مثير ، كسها حليق كالعاده وشفراته منتفحه ، لم استطع ان اخفي اعجابي بانوثتها الطاغية همست اليها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي عماله تحلوي يا مني تجنني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحكه ماجنة ، رنت في كل انحاء الشاليه ، اعقبها صوت رجل اجش يتسأل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين معانا هنا في الشاليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدا علي مني الخوف والتصقت بي ولم نعلق ، فوق السرير نمنا نتبادل القبلات والعناق في نهم ، غوصنا الي اعماق بحور الجنس فلم نعد نسمع الا اصوات قبلاتنا الحارة وانفاسنا المتلاحقة ، نسينا ما يحدث في السريرالاخر ، تحت وطأة القبلات الساخنة والعناق ، تجردنا من باقي ملابسنا علي السرير ، قبلتها من قدميها الي رأسها ، لعقت ولحست كسها لاول مرة بلغنا ذروة في دقائق قليلة ، رفعت ساقيها علي كتفي وبدأت اداعب بقضيبي شفرات كسها ، اذ بالستاره التي تفصل بين السريرين تتحرك وتنكمش ، التفتنا الي السرير الاخر ، رجل وامراة يمارسان الجنس متخذين نفس وضعنا ، المرأة نايمه علي ظهرها وساقيها علي كتفي الرجل بينكها ، انظارهما متجهة الينا ، أنا ومني عرايا تملكني الارتباك والتوتر ، فكرت في تلك اللحظة اتراجع عن مضاجعة مني وتحركت عيناي تجاهها ، اخشي ان تكون قد رأت ما رأيت ، أخشي رد فعلها ، مني كانت بتتفرج عليهما بنهم شديد ، المشهد كان مثير وغريبا لم يخطر لي ببال ، انا ومني نمارس الجنس والي جوارنا رجل وامرأه يمارسان الجنس في نفس الوضع ، كلنا عرايا ، كل منا يري الاخر ويستمتع بمشاهدته فيزدادهياجا ، ارتفعت اهات الانثتين واناتهما وكأنهما في سباق ، لم احتمل المزيد من اللذة ، قذفت ورفعت قدما مني عن كتفي ، واستلقيت الي جوارها نلتقط انفاسنا اللاهثة وعيوننا تتابع الرجل والمراه ، لا يزالا مستمران في المضاجعة الي ان وصلا الذروة فانزل الرجل قدما المراة عن كتفيه وجلس علي حافة السرير ، رفع عيناه ومدهما الي بعيد الي حيث تنام مني ، مني قدامه فوق السرير عريانه ملط ، ارتبكت وتلاحقت انفاسي بسرعه ، قمت من الفراش الي لا شيء ، التفت الي مني انتظرت تستر نفسها ، كانت تتابع نظرات الرجل اليها وعلي شفتيها ابتسامة خجوله تنم عن فرحتها بنظرات الاعجاب في عيونه ، عندما احست انني ارقبهما انكمشت في مكانها والتفتت الي ولسان حالها بيقول الرجل ده بيبص لي كده ليه عايز ايه ، لم اطمئن الي فهمت من نظرة واحدة كل ماعبرت عنه عيناهما ، تملكني الارتباك والخوف ، فجأة بدأ الرجل يباعد فيما بين فخذيه ليظهر قضيبه امامنا وقد بدا طويلا غليظا بشكل غيرطبيعي وبيوضه منتفخه كبيره وسرعان ما بدأ ينتصب ويتراقص بين فخذيه كأنه يزهو بفحولته ، رأته مني ، شهقت بصوت مرتفع واصابتها الرعشة ، بزازها المنتفخة راحت تعلو وتهبط علي صدرها تعكس شبقها الجنسي وانبهارها بفحولة الرجل ، اشتهي مني وهاج عليها ، قام من مكانه ، دق قلبي بعنف وتلاحقت انفاسي وعيناي تنظر اليه وهو يخطو ببطء متجها الينا ، مني بدأت تتلوي في السرير كالافعي وترفع بزازها براحتي يداها كما لوكانت تريد ان تغريه بمفاتنها وكنوزها ، بدأت اشعر بالقلق والخوف ، علامات الهياج والشبق تبدو علي وجه مني والرجل يقترب ، دفعني بيده بعيدا ونام مع مني في السرير ، تعلقت بعنقه ، التصقت شفتاه بشفتيها ، تجمدت في مكاني ووقفت الكلمات في حلقي ، وقفت ارقبهما في ذهول مني بتتناك قدامي ، انتصب قضيبي بقوة ، جذبتني المرأة التي كانت تشاركه الفراش – رفيقته - من يدي الي السرير الاخر ، نمت الي جوارها وقد بلغت درجة من الهياج دفعتني التصق بها بقوة اغمر وجههها وبزازها بقبلاتي ، ركبت عليها بين فخذيها المكتظين باللحم المترهل وتم الايلاج وعيناي تلاحق مني في ذهول وهي بين احضان الرجل تتأوة وتئن ، تزوم وتطلق اهات الاستمتاع التي سرعان ما تحولت الي صرخات عاليه لم اسمعها منها من قبل . . اح . كسي بياكلني .. اوف . . اوف .. حرام عليك. . مش قادره . . نزلهم . بقي . . عايزه لبنك يملي كسي ، اول مره تصرخ مني صرخات مجنونه وهي بتتناك ، زادتني صرخاتها هياجا ، قذفت وتراجعت بعيدا عن المراة وعيناي تلاحقان مني والرجل ، مني مستمرة في صرخاتها تتوسل اليه وترجوه ان يقذف وهو مستمر دون هواده ، المنظر مثيرا للغاية حتي ان قضيبي عاد ينتصب مرة اخري ، فجأة تلاشت صرخات مني وخبت وقام الرجل عنها ، التفت الي مبتسما في زهو دون ان ينظق ، مني في الفراش والرعشة لا تزال تسري في جسمها ، اقتربت منها أمسكت يدي ، رمقتني بابتسامة خجوله ثم اغمضت عيناها ، اتجه الرجل الي الحمام بينما قامت رفيقته ترتدي ملابسها وهي تسخر من مني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك ياحلوه مسخسخه كده ليه اول مره ينيك راجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت مني عيناها والتفتت اليها وعلي شفتيها ابتسامة خجوله ولم تعلق فاردفت المرأة توجه حديثها لي قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لما تحب تنيك تعالي لي ياحبيبي سيبك من البنت المايصه دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت مني تفيق وتسترد انفاسها ، هبت جالسة علي السرير ، مسحت عن فخيها وكسها اللبن مستخدمة الكلوت الخاص بها وقامت تستعد لارتداء ثيابها ، اسرعت ارتدي ملابسي استعدادا للانصراف وانا في قمة الذهول والتوتر ، فجأة خرج الرجل من الحمام عاريا فتعلقت به العيون ، مني لا تزال واقفة امام السرير عارية ، لم تكد تراه رفيقته وقد فرغت من ارتداء ملابسها حتي بادرته قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- البس هدومك بسرعه انا اتأخرت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يعرها اي اهتمام واقترب من مني ، وقف امامها عاريا يتفحصها من رأسها الي قدميها ، همس اليها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي احلي نتايه شفتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرفت مني برأسها الي الارض مبتسمة وقد كست حمرة الخجل وجنتيها ، وقع قلبي بين قدمي ، مسح بيده علي وجهها وازاح عنه خصيلات شعرها المسترسل ، ، خفت يكون عايز ينكها تاني ، مني مستسلمه لم تحاول ان ترفع يده عنها ، حسس باطراف اصابعه علي شفتيها فاندفعت رفيقته قائلة في حده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت راح تنكها تاني وصلني الاول وابقي وارجع نيك زي مانت عايز </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجمدت الكلمات علي شفتي وتلاحقت انفاسي بسرعة وتعلقت عيناي بالرجل ومني ، يده نزلت من علي وجهها الي صدرها قفش في بزازها ، ارتعشت ورفعت يده عن بزازها ، قالت رفيقته تنهره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- البت مش عايزه تتناك تاني سبها بقي يا بايخ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انحني علي صدر مني وباس بزازها في قبلة سريعه ورفع رأسه ، مني امسكت رأسه دفعتها علي صدرها بين بزازها التي بدت منتفخة والحلمة منتصبة طويلة محتقنة ،عاد يغمر بزازها بفبلاته ، هبط بفمه الي بطنها متجها الي قباب كسها ، لعقه بلسانه فارتعششت مني واعتصرت بزازها بين راحتي يدها وعادت تتأوه كلما ابعد الرجل فمه عن شفرات كسها تعود وتدفع رأسه بين فخذيها ليستمر في لعق وتقبيل كسها والعرق ينساب علي وجنتيها ، لم تحملها قدميها ، استلقت علي حافة الفراش منفرجة الارداف والرجل مستمر تقبيل كسها ولعقه بلسانه ، كسها كان منتفخا متورما شفراته الغليظه متباعده غرقان في مياه كسها التي اختلطت بلاعب الرجل ، بلغ قضيبي ذزوة انتصابه لم احاول ان امسك برفيقته لاعاشرها مرة اخري او تدعوني هي لذلك ، المشهد مثيرا ممتعا للغايه وقفت ورفيقته صامتان نرقبهما ، ننتظر اللحظة يتمكن منها وينكها فجأة دفعها الرجل علي الفراش قلبها علي بطنها نامت صدرها علي الفراش وقديها مرتكزتان علي الارض ، قفش في طيزها وعضض فيها باسنانه ملأت قبلاته الفلقتين ، لحس خرم طيزها ، عبث باصبعه في الخرم ، صرخت وارتعشت للمرة الثانية ، بدأ يضرب مؤخرتها بقضيبه الرهيب ، دفعه تجاه الخرم ، صرخت تحذره في هلع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعي تنكني في طيزي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقيت تعض في السرير وترفس برجليها وهو يدفعه بين فلقتي طيزها ، الي ان رفعه عن مؤخرتها فهدأت صرخاتها ، أدخل قصيبه في كسها وبدأ ينكها في الوضع الفرنساوي ، أصبتها الرعشة مرة اخري وسرعان ما اطلق اهات اللذة ، استمر صراخها اكثر من عشر دقائق قبل ان يمطرها بلبنه الغزير ، قام عنها منفرج الاسارير وتطلع الينا في زهو ، صرخت رفيقته في ذهول قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت مجرم ايه اللي عملته في البنت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كست شفتيه ابتسامة عريضه والتفت الي مني وهمس اليها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايز اشوفك تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تجيب ، بدأ يرتدي ثيابه بسرعة ، و أخرج من جيبه كارت وضعه الي جوار مني وهو يهمس اليها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فيه العنوان ورقم تليفوني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غادر الرجل ورفيقته الشاليه دون ان يعرني اي اهتمام ، ظلت مني في الفراش لاكثر من عشر دقائق قبل ان تفيق وتنهض ترتدي ملابسها دون ان ترفع عيناها نحوي او تنطق ببنت شفة ، وقفت صامتا أمامها ليس لدي ما اقوله ، الوم نفسي ام الومها ، لمحت الكالرت الملقي علي السرير ، المعلم مرسي المنوفي .. تاجر ادوات صحية بالسبتيه تليفون .... اخفيته في جيبي دون تلحظ مني ، بعد ان انتهت مني من ارتداء ملابسها راحت تقلب السرير ، سألتها في قلق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتدوري علي ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت دون ان تنظر الي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ابدا مفيش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأتها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزه الكارت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمرت وجنتاها وارتبكت فاردفت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المعلم مرسي تاجر ادوات صحيه في السبتيه عايزه كمان رقم تليفونه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بادرتني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يهمني في ايه رقم تليفونه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اعلق وغادرنا الشاليه دون ان ينطق اي منا بكلمة ، طول الطريق الصمت مستمر ، انتظرت ان توجه لي التهام وتحملني مسئولية ماحدث ، فكرت كيف ابدأ الحديث معها ، همست بعد صمت طويل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي نعمل تحليل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحليل ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحليل حمل زي اللي عملتيه قبل كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تجيب فاستطردت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نسيت انك ركبتي لوب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عرفت منين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سمعت انك روحتي مع ماجد لدكتور صاحبه ركب لك لوب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندفعت قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سوزي قالت لك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اجيب فاردفت قائله </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سوزي دي فتانه وده اللي خلي ماجد يفسخ خطوبتهم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان الخبر مفاجأة غير متوقعه قلت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معقول . . ماجد فسخ خطوبتهم امتي ده حصل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمتت لحظة ثم قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعد ما رجعنا من العين السخنة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سرحت مع هواجسي وظنوني ، ماجد فسخ الخطوبه لانني مارست معها الجنس ، كيف لا اطلق مني وقد مارست الجنس مع اكثر من رجل ، فجأة همست مني لتخرجني من هواجسي قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت سرحت في ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ابدا مفيش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعي تكون زعلت من اللي حصل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازعل عشان ماجد فسخ خطوبته </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش ده قصدي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- امال قصدك ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي حصل في الشاليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلل العرق كل جسمي وتملكني الارتباك والتوتر ، اثرت الصمت فعادت تهمس الي قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت كمان نمت مع نعجته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت علي استحياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني واحده بواحده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قول نعجه بنعجه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وضحكت ، وصلتها الي البيت ، نزلت ونحن نتبادل الابتسامات ونتفق علي موعد اللقاء الاخر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا وحطيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العشق الحرام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تريدني بديلا عن ماجد الذي تخلي عنها بعد ما فض غشاء بكارتها وافقدها عذريتها . . ستاره ترمي وراءها فضيحتها وتنتقم من مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصلت بي سوزي تليفونيا في ساعة متاخرة من الليل وامتد الحواّر بيننا لاكثر من ساعة كان كل كلامها عن ماجد و مني والنيك ، فسخت خطوبتها من ماجد لانها تريد رجل يحبها وتحبه لا رجل مزواج عينه زايغه بتاع نسوان ، يبدل النساء كما يبدل عربته ، مني لا يهمها الا الفيلا والعربيه ، ماجد الرجل المناسب الذي يحقق احلامها الماليه والجنسية ، ذهبت اليه أكثر من مرة الفيلا عشان ينكها ، امها رحبت به واستقبلته في بيتها ، اصابني كلام سوزي بالهلع والارتباك ، لم اطرح جسمي علي الفراش أو اعرف طعما للنوم في تك الليلة ، لم استطع ان اتصور ان طنط نجوي ممكن تستقبل ماجد أو ترضي بعلاقته بابنتها وأنا كاتب عليها ، كثيرا ما كنت اقنع نفسي ان مني تحبني حتي بعد ما نكها ماجد في العين السخنة التمست لها العذر ، كان يجب ان افهم منذ أبدت اعجابها بماجد وفحولته أنها تعلقت به ، مني طرية سهلة تعطي جسمها لكل من يشتهيه ، فاجره ناكها شوقي وناكها ماجد وناكها المعلم مرسي تاجر الادوات الصحية ، ليست جديرة ان تكون زوجة ليّ ، يجب ان انفصل عنها ، افعل كما فعل ماجد مع سوزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بحاجتي الي سوزي ، معها انسي مني ، اتخلص من سيطرة جسمها الشهي الذي جعلني اغض النظرعن اشياء كثيرة لا احبها ولا اقبلها ، لن اذعن لها بعد اليوم او اقبلها زوجة ، سوزي اشتهيها اريدها بديلة لحبيبتي مني ، فكرت فيما يمكن ان اقوله قدامها عندما نلتقي ، احدثهاعن اعجابي بها ورغبتي في الزواج منها ، انتظرت علي احر من الجمر موعد لقائنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي شاطئ النيل بالمعادي التقينا في المكان الذي طالما جمعني مع مني ، رأيتها في قمة اناقتها وجمالها ، شعرها الذهبي . . شفايفها المنتفخة التي تعبر عن ولعها بالحنس . . بزازها التي كنت اراها دائما صغيرة ، اليوم شامخة علي صدرها ، بدت في عيني اجمل من مني ، همست اداعبها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه الحلاوه دي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت في زهو ونشوة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عجبتك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي قمر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفلتت من بين شفتيها ضحكة عاليه تنم عن فرحة ، سألتها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي نروح فين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت برأسها واحمر وجهها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الهرم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتابني احساس غامر بالفرحه ، سوزي عايزه تتناك ، انتصب قضيبي ، شعرت بشيء من التوتر والارتباك ، افتكرت مرسي تاجر الادوات الصحية ، خفت نتقابل هناك وينيك سوزي وتتعلق يه ، سرحت فيما فعله مع مني ، ما رايته كان فيلم من افلام البرنو المثيرة ، نسيت ان بطلته خطيبتي وشاهدت الفيلم مبهورا مستمتها بما اري ، مني كانت مثيره بجسمها البض وهي تتأوه وتئن وتطلق صرخات الاستمتاع ، مرسي قضيبه رهيب طويل وغليظ بشكل غير عادي ، ناك مني مرتين دون ان يكل او يتعب مع انه تجاوز الخمسين ، في كل مره كان قضيبه يبقي في كسها اكثر من عشر دقائق قبل ان يغرق لبنه الغزير كسها ويفيض علي فخذيها ، همست سوزي تخرجني من هواجسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت سرحان في ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنبهت وبادرتها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بافكر فيكي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا جنبك اهوه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت وقلت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش نروح عند الشاليهات </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تغير لونها وكأنني قلت شئ كريه فاسرعت اهمس اليها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا خايف عليكي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خايف عليه . . خايف من ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت لحظة مفكرا في ضيق وامتعاض قلت بعد تفكير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هناك اسد خايف ياكلك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دهش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسد وياكلني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحكة عاليه ملأت الفضاء واردفت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياكلني ليه هو انا لبوته </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت مداعبا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الاسد هايج بينط علي كل لبوه يشوفها قدامه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توالت ضحكاتها في مجون ، قالت لتثيرني وتجرني الي حوار جنسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني راح ينط عليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت اجاريها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو شافك مش راح يعتقك . . راح ينط عليكي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت بدلال القحبه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح تسيبه يُنط عليّه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في حد يقدر يقرب من الاسد وهو هايج </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي ترنوالي وتتصنع الدهش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه أنت مش اسد زيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بشئ من الحرج وتجمدت الكلمات علي شفتي بينما اردفت سوزي قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا مش عايزه اسد غيرك انت بس اللي تينط عليّه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندفعت قائلا دزن تفكيري </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تتجوزيني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمعت عيناها وبدت الفرحة علي اسارير وجهها وقالت في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ومني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وفي نبرات صوتي حسرة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مني خلاص كرهتها مش عايزها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتدلت في مقعدها واردفت قائلة في لهفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح تطلقها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت واستطرت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مني خانتك وخانتني عشان الفلوس كل يوم بتروح الفيلا عشان ماجد ينكها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت في خجل ولم اعلق ، اكتشفت فجأة اننا وصلنا الهرم ، التفت اليها قائلا في قلق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احنا وصلنا تحبي نكمل والا نرجع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمتني بنظرة ساخرة وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الظاهر انك انت اللي خايف من الاسد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراء الشاليهات المهجورة وقفنا نختلس القبلات في انتظار الحارس الذي جاء مهرولا ومرحبا فقد اصبحت زبونا دائما ، تطلع الي وجه سوزي وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت غيرت العتبه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت الي سوزي مبتسما ثم همست اليه قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه رأيك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر الي سوزي من راسها الي قدميها وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش بطال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدا علي سوزي شئ من الامتعاض ، مما دفعني اغيرالحديث قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخبار المعلم مرسي ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لسه ماشي من عشر دقايق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت سوزي في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين مرسي ده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت علي استحياء وانا اغلق باب الشاليه علينا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الاسد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي خايف منه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وقد بدأنا نتجرد من ملابسنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا خايف عليكي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي تسقط الكلوت من بين فخذبها المكتظين باللحم الشهي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هياكلني يعني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وقد فرغنا من خلع ملابسنا ووقفنا عرايا نبحلق في عوراتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده ياكل عشر نسوان اه لو شفتي زبه قد ذب الحمار </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفجرت ضاحكة وقالت في نشوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خساره انه مشي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انها لا تختلف عن مني كثيرا مستعده ترفع رجليها لاي رجل عايز ينكها ، لا يمكن تكون زوجة لي ، فوق السرير تبادلنا العناق والقبلات الساخنة وانا استعيد في خيالي المشاهد الساخنة بين مني ومرسي فتزيدني هياجا ، اقبل سوزي بنهم العق بزازها بلساني وكأن المتعة كلها واللذة في بزازها ، انتفخا وتوردا وانتصبت حلماتهما واحتقنتا من كثرة ما عضضتهما حتي أن سوزي نهرتني بصوت ناعم كله انوثة ودلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كفايه بوس في بزازي انت هرتهم خلي شويه لكسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت بنهم بشوق العاشق الولهان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح ابوس كل حته في جسمك من راسك لقدميكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسحت شفتاي جسمها من بزازها الي قباب كسها ، لحسته . . قبلت شفرتاه والبظر حتي سال ماؤها في فمي ، استدارت وهجمت علي ذبي تقبله وتلعقه ، تعضضه باستانها الحادة فتؤلمني وتزيدني هياجا ، دفعتها لتنام علي ظهرها منفرجة الساقين ، وقعت عيناي علي كسها الوردي وقد انتفخت شفراته ، ضمت ساقيها الي صدرها فبدا كسها بشكل مثير ، الباب مفتوح امامي ، رفعت قدميها علي كتفي واطلقت زبي داخل كسها ، صرخت واصابتها الرعشة ، وصل قضيبي الي الاعماق ، اهاتها واناتها ترتفع لحظة بعد اخري ، تريد المزيد من المتعة ، بلغنا الذروة في دقائق قليلة واستلقينا نلتقط ان فاسنا ، عادت بعد قليل تلتصق بي ، تعبث بأناملها الرقيقة في شعر صدري الكثيف وهي تهمس في اذني قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باحبك قوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امسكت يدها وقبلتها وأنا أتسأل في نفسي كم مرة قالتها لخطيبها ماجد ، تسللت يدها بين فخذي ، قيضت علي قضيبي باناملها الرقيقة ، انتصب من جديد ، همست قائلة وفي نبرات صوتها شبق و رغبة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزه اتناك في طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اربكتني المفاجاة وبلغت ذروة الهايج ، كم تمنيت اجرب نيك الطيز ، قلبتها علي السرير نامت منبطحة علي بطنها ، رفعت طيزها الي اعلي حتي لامس فخذيها بطنها وارتكزت بذراعيها علي الفراش ، القيت فمي فوق طيزها العريضة اقبل فلقتيها والعق الخرم حتي جف لعابي ، دفعت قضيبي بين الفلقتين الي الداخل ، انزلق بسهولة مما جعلني اوقن انها ادمنت نيكا الطيز، اول مره انيك واحده في طيزها ، احساسي باللذة كان رائعا وهي تقمط طيزها علي قضيبي مما جعلني اصل الي الذروة واقذف بسرعه ، يبدو ان سرعة قذفي ضايقتها فراحت تعبث باناملها في طيزها ، تريد الاستمرار في لذتها وهي تهمس تعاتيني يصوت مقتطب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا زعلانه منك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسحت بيدي علي شعرها الذهبي وانا ارد قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اول مره انيك واحده في طيزها . . مقدرتش امنع لبني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت والتصقت بي ، قبلتني وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا باحبك اوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسرعت اضمها واقبل كل حته في وجهها وانا اهمس اليها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي حبيبتي و مراتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت حبيبي محدش راح يمسني بعد النهارده غيرك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في داخلي صراع رهيب وحيرة ، طول الليل افكر ، لم تبدي سوزي مشاعرها نحوي الا بعد ان تخلي ماجد عنها ، تريدني بديلا عنه بعد ما فض غشاء بكارتها وافقدها عذريتها ، ستاره ترمي وراءها فضيحتها ، تنتقم من مني لفوزها بحب ماجد ، سوزي ليست في جمال وانوثة مني لكني استمتعت بمعاشرتها ، مثيره ولذيذة في النيك ، مني خانتني مع ماجد ، ناكها من وراء ظهري ، استسلمت له راضية فهو من غير شك لم يكرها ولم يحملها قوة واقتدار ، ذهبت معه للطبيب دون علمي ، لا اريد ان اكون ندلا مثل ماجد الذي تخلي عن خطيبته بعد ما افقدها عذريتها ، اتريث قليلا قبل أن اتخذ أي قرار لعل ما قالته سوزي كذب وافتراء ، اشاعات اطلقتها لتفرق بيني وبين مني ، بت حائرا بين مني وسوزي ، كالمشدود بين حبلين يجذبه كلاهما جذبا عنيفا بمقدار واحد فلا الي اليمين ولا الي الشمال ، لا الي سوزي ولا الي مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت الي مني لازيح عن كاهلي همومي واعرف حقيقة علاقتها مع ماجد ، استقبلتني كالعادة بابتسامة بشوشة ، كانت تدرك تماما مدي اعجابي وعشقي لبزازها المثيرة ، تعمدت ترك صدر قميص النوم مفتوح ، جلسنا متجاورين في حجرة الصالون علي نفس المقعد الذي جمعنا في كل زيارتي السابقة ، همست تعاتبني بدلال ورقة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا مخصماك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دلالها ورقتها مسح من ذاكرتي كل ما قالته سوزي عنها ، حن ومال قلبي اليها ، قلت في شئ من الدهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مخصماني ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتصلت بك اكتر من مرة ماكنتش بترد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت علي استحياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنت مشغول في عملي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في حدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عملك اهم مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت في تلك اللحظة طنط نجوي وقالت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالكم ياولاد انت بتتخنقوا والا ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت مني الي امها وقالت في استياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مافيش حاجه ياماما </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست طنط في مواجهتنا ووضعت احدي ساقيها فوق الاخري لاكتشف لاول مرة انها تمتلك ساقيين مكتظين باللحم الابيض الشهي ، قالت توجه حديثها لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعي تزعل مني .. مني بتحبك اوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت برأسي الي الارض ، اطفأت كلماتها كل ما في صدري من ضيق وشك ، سوزي حاقده علي مني وكل ما قالته عنها افتراء وكذب ، عادت طنط تحدثني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عرفت ان شقتك مش ناقصها الا الادوات الصحيه انزل مع مني اتفرجو واشتروا اللي ناقص خليكم تتجوزا بقي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اعلق ، التفت طنط الي مني واستطردت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قومي غيري هدومك واخرجي مع خطيبك واختاروا اللي يعجبكم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت مني وتركتني مع امها ، اطرقت برأسي افكر مليا ، بعد كلام طنط ادركت اننا وصلنا الي نهاية المشوار ، اصبحنا علي بعد خطوات قليلة من بيت الزوجيه الذي سيجمع بيني وبين مني وتكون لي وحدي ، الطلاق والانفصال أصبح غير مقبول ، لم يعد من المناسب ان اتحدث مع مني عن علاقتها بماجد ، مني ساحرتي حين اراها امامي واسمع صوتها احن اليها وانسي كل تصرفاتها التي تضايقني ، لن اتركها لرجل اخر يستمتع ويتلذذ بجمالها وجسمها البض ، شعرت بشئ من الارتياح ، رفعت عيناي اتطلع الي طنط ، لاتزال تضع احدي ساقيها فوق الاخري ، تهز قدميها كما لوكانت تريد ان تلفت انتباهي الي ساقيها الجميلتين ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة تنم عن احساسها بنظراتي الي ساقيها ، اطرقت برأسي وقد تملكني الخجل ، قالت بعد لحظة صمت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح اغير هدومي وانزل معاكم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت معنا طنط ، اول مره اشوفها لابسه بنطلون ، طيزها كانت كبيره وملفته للانتباه ، ذهبنا الي الفجاله حيث توجد عشرات المحلات المتخصصة في الادوات الصحية ، شاهدنا معظم المعروضات واخترنا ما يناسب ذوقنا غير أن طنط اقترحت ان نذهب الي السبتيه فالاسعارهناك اقل ، السيتيه شوارعها ضيفة ومزدحمة ، نضطر احيانا نمر بين العربات في صف واحد ، مني في الاول وطنط نجوي بعدها وانا من بعدهما ، في ممر ضيق بين العربات التي شغلت معظم الطريق ، مرت مني وقبل ان تمر طنط جاء رجلا في مواجهتها ، تراجعت للخلف لتسمح له بالمرور ، التصقت بي ، فوجئت بمؤخرتها الرجراجه بين اردافي كان ملمسها طريا ومثيرا فأنتصب قضيبي دون ارادة مني ، حاولت اتراجع للخلف ، منعني رجلا يقف خلفي ، وقفت مكاني وطنط تتراجع اكثر واكثر كما لو كانت تتعمد ان تلصق طيزها بقضيبي ، كلما حاولت اتراجع بعيدا عنها تتراجع هي اكثر ، التصق حسدينا كما لو كنا في اتوبيس مزدحم ، ازداد قصيبي انتصابا ، اصبح وتدا من الصلب ، غاص بين فلقتي طيزها ، شعرت بلذة غريبة ، تذوقتها وسرت في جسمي ونفسي ، المارة يتتابعون واحد بعد الاخر وهي متجمدة في مكانها ، تفسح لهم الطريق وقضيبي مغروز بين فلقتي طيزها ، لم استطع ان اتحمل المزيد من الاثارة ، قذفت في ثيابي دون ارادة مني ، فتح الطريق امامنا ، اطرقت برأسي وسرنا نلحق بمني ، لمحت اثار القذف علي بنطلوني ، تملكني الخجل والارتباك ، اطرقت برأسي ولم انطق ببنت شفة حتي التفتت طنط لي ، وهمست قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قرب يا شريف ماشي بعيد ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمتني بنظرة فاحصة شملتني من رأسي الي قدمي ، وقعت عيناها علي بنطلوني المبلل وارتسمت علي شفتيها ابتسامة تحمل معني ، تمنيت ان تنشق الارض وتبتلعني ، سارت بيني وبين مني وأنا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليها ، فجأة تعلقت عيوننا بيفطه كبيره فوق واجهة احد المحلات ، معرض مرسي المنوفي للادوات الصحية ، التفتت طنط الي وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالي نشوف المعرض ده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرسي المنوفي الفحل الذي مارس الجنس مع مني ، ناكها مرتين في ساعة واحدة ، وقع قلبي بين قدمي ، التفت الي مني ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله ، اشاحت بوجهها عني ومضت تتبع امها داخل المعرض ، عيناي بحثت عن الرجل في كل جوانب المعرض ، لمحته علي مكتبه ، التفت الي مني التي اطرقت برأسها وبدا عليها شئ من الارتباك ، سارت طنط متجهة اليه ونحن نتبعها ، قام من مكانه وهش للقائها ، مد يده صافحها منفرج الاسارير ثم التفت الينا ، صافحته بينما اطرقت مني برأسها ولم تمد يدها ، قدمتنا طنطا اليه قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بنتي مني وعريسها شريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هز الرجل رأسه مبتسما ، اتخذت طنط مقعدا لها في مواجهته واستطردت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزين افضل حاجه عندك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد مرسي يرحب بنا ودعاني ومني للجلوس ، جلسنا في صمت وقد شرد فكر كل منا ، تعرف علينا ، نظراته لنا وهو يتحدث مع طنط تنم عن ذلك ، مني انثي لاينساها من يمارس معها الجنس ، ولع بها وناكها مرتين ، قدم لنا علب عصير اخرجها من ثلاجه صغيره بجانبه ، استمرت طنط في حديثها معه ونحن نسترق السمع اليهما ، بدا من حديثهما ان كل منهما يعرف الاخر من قبل ، تملكنا الخوف والارتباك ، تركت طنط معه وقمت اتجول في المعرض وقد تبعتني مني ، همست تسألني في فزع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تفتكر الرجل افتكرنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت علي استحياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعد اللي عمله معاكي ممكن ينساكي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدا علي وجهها الهلع والخوف وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تفتكر ممكن يقول حاجه لماما </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش معقول يفضح نفسه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت وبدا عليها الارتياح ، قلت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هي طنط عرفاه منين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارفه أنا فوجئت زيك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة وقعت عيناها علي بنطاوني وسألتني في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه اللي في بنطلونك ده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تملكني الخجل قلت احاول اداري ارتباكي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوية عصير وقعوا علي البنطلون </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت تعاتبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش تاخد بالك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحقت بنا طنط بعد قليل وهمست قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اختارتم ايه يا اولاد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنا في حال من الخوف والارتباك لا يسمح لنا بالاختيار ، انهينا الزيارة دون ان نشتري شئ علي وعد بالحضور مرة أخري ، طنط كانت تريد أن تتم عملية الاختار والشراء في نفس اليوم ، وافقت علي مضض ان تاتي مرة اخري ، في طريق عودتنا ظلت تحدثنا عن مرسي المنوفي وكيف لم تراه منذ اكثر من خمسة وعشرين عاما دون أن تذكر شئ عن صلتها به ، أمام باب العمارة نزلت مني وطنط نجوي وانصرفت ، طول الطريق الي منزلي افكر ، شئ واحد يقلقني ويخيفتي ، ان تكون طنط احست بقضيبي وادركت انني جبتهم عليها ، نظراتها ليّ تنم علي رؤيتها بنطلوني المبلل بلبني ، كنت علي يقين انها شعرت برعشة قضيبي وهو يقذف ، منعها الخجل من ان تبدي اي رد فعل رافض والجم لسانها ؟؟ ام رضيت وقبلت واستمتعت بالتصاق جسدينا ، لم استطيع أن استوعب ما حدث أو اجد له تفسير ، طنط منذ عرفتها ست راقيه و جميله ، ملابسها لا تعرف العري .. محترمه ، من عائلة كبيره ، رأيتها اليوم في صورة اخري ، صوره مختلفة تماما ، كأنها امرأة أخري غير التي اعرفها ، أمرأة مثيره ، طيز مرسومه وجسم بض وصدر ناهد ، أول مره تشدني كأنثي ، كلما تذكرت ان زبي وقف عليها اهيج ويتملكني الخجل والارتباك والوم نفسي وسرعان ما التمس لها العذر ، علاقتها بتاجر الادوات الصحية بعثت في نفسي الحيرة والشكوك والهواجس ، مرسي المنوفي زبير يتمتع بقوة جنسية غير عادية ، هوايته معاشرة العاهرات والمومسات ، كان من العسير علي نفسي ان اتصور وجود علاقة جنسية بينهما ، هل يمكن ان تختفي الخطيئة وراء الفضيلة ، ان الشهوة حين تمتلك الانسان وتسيطر عليه الرغبه يتنازل عن كل شئ ، عن مبادئه واخلاقه وضميره ، طنط نجوي لغز لم استطع فهمه ، امرأة فاضله أم علقة لعوب تتظاهر بالفضيلة ، فكرت في رد فعلها لو عرفت ان مرسي ناك مني ، مرسي لا يمكن يفضح نفسه ، ارهقني الفكر ، طال الليل وسمج وتمنيت طلوع النهار، يخلصني من هذه الهواجس </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت نفسيتي متعبه ، قررت الذهاب الي مني من غير موعد مسبق بيننا ، قلت اطب عليها لعلها تستطيع أن تخرجني من هذه الحالة النفسية ، ، كنت اقدم رجل واخر رجل ، اخشي مواحهة طنط بعد اللي حصل بيننا في زحام الطريق ، تملكني الخجل والارتباك عندما استقبلتني طنط بابتسامة رقيقة ، يبدو انها فوجئت بي ، كانت ترتدي قميص نوم عاري شد الي كتفيها بحملتين رفيعتي ، يطل من صدره الواسع نهديها الكبيران ، اول مره اشوفها بقميص النوم ، حسيت أنني قدام انثي ناضجة بحق ، رحبت بي وسبقتني الي حجرة الصالون ، تعلقت عيناي بمؤخرتها الرجراجه ، قميص النوم من نسيج خفيف ، لم اجد صعوبه في ان اتعرف علي لون الكلوت ، احمر من ابو فتله من ورا ، اعطاني احساس أنني أمام أمراة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل ، أنتصب قضيبي دون ارادة مني ، اطرقت برأسي وقد انتابني الذهول والارتباك ، لا اكاد اصدق ما رأيت ، جلست في مكاني المعتاد انتظر مني وجلست طنط في مواجهتي وبادرتني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نويتوا تشتروا الصحي النهارده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لسه مش عارف رأي مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة وضعت احدي ساقيها فوق الاخري ، أنزلق قميص النوم عن كل ساقيها ومعظم فخذيها المكتظين باالحم الابيض الذي يسال له اللعاب ، حاولت اقاوم رغية دنيئة تدفعني استرق النظرات الي ساقيها وفخذيها المثيران ، لم استطع ، تعلقت عيناي بهما ، شعرت بها تراقيني ، تملكني الخجل والارتباك واشحت بوجهي بعيدا عنها ، همست بعد لحظة صمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هي مني مش عارفه انك جاي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خطفت نظره سريعه الي فخذيها ، قلت بصوت مرتبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قولت اعملها مفاجأة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزت كتفيها وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مني خرجت من ساعة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خرجت . . راحت فين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عند سوزي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت تساورني الشكوك والهواجس ، مني وسوزي ليسوا علي وفاق ، كذبت علي امها ، ذهبت الي ماجد ، تملكني شئ من الضيق والقلق ، قامت طنط من مكانها وجلست بجانبي ، علي نفس المقعد التي اعتادت مني ان تجلس عليه ، تصورت انها احست بنظراتي الي اردافها وساقيها ، تملكني الخجل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والارتباك ، قمت في مكاني وهمست بصوت مضطرب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- استأذن انا وابقي اجي وقت تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت دون ان تبرح مكانها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اقعد ياحبيبي انا عايزاك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت اليها قائلا وفي نبرات صوتي خوف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في حاجه ياطنط </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امسكت يدي كأنها تريد أن تمنعني من الانصراف وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت مستعجل ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست الي جانبها دون انطق بكلمة أو ارفع عيني ، حسيت بحرارة جسمها ، حاولت اسحب يدي من يدها ، عبثت اناملها الرقيقة براحة يدي ، تلاحقت أنفاسي وتطلعت اليها في خجل ، شدتني ابتسامة ذات معني ارتسمت علي شفتيها الغليظتين ، خفت تعاتبني علي ماحدث يوم التصق جسدينا في الطريق أو عن علاقتي مع سوزي ، تملكني الارتباك والقلق ، قالت بعد لحظة صمت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عامل ايه مع مني انا عارفه انها بتحبك اوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنفست الصعداء ، همست قائلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا كمان باحبها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مالت بصدرها ناحيتي ، حسيت بانفاسها علي صفحة وجهي ، عادت تهمس الي قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتو لازم تتجوزوا بسرعه بعد اللي حصل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقع قلبي بين قدمي وعاودني القلق ، قلت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حصل ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تراجعت للخلف قليلا وارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكره وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مني حكت لي كل حاجه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في لهفة وفي نبرات صوتي خوف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حكت ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عضت علي شفتيها ومالت الي برأسها حتي لامست خصيلات شعرها المسترسل وجهي ، قالت بصوت اقرب الي الهمس وكأنما خشيت ان يسمعها احد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف انك فوتها . . مابقيتش بنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجمت المفاجأة لساني ، نظرت اليها في ذهول وقد عادت تعتدل في مقعدها ، اطرقت ووقع قلبي بين قدمي ، شعرت بخصيلات شعرها مرة اخري علي وجهي وانفاسها الحارة تلسع وجنتي وقد عادت تهمس الي بصوت خافت كدت الا اتبين كلماته </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مال وشك احمر انا عارفه ان دي شقاوة وطيش شباب انا نفسي مريت بنفس التجربه وخطيبي فوتني قبل الجواز </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتابني الذهول والارتباك ، لم اتصور ان طنط ممكن ان تتحدث معي بتلك الجرأة والصراحه وتبوح لي باسرارها الجنسية ، اصغيت بامعان دون ان اجرؤ ان ارفع بصري نحوها وهي مستمرة في سردها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لولا ماجد خطيب سوزي راح معاها لدكتور صاحبه كنا وقعينا في مشكله </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تراجعت بعيدا عني ، التفت اليها ،حسيت ان الكلام بيهرب مني قلت بعد لحظة صمت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه ماجد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مطت شفتيها وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يمكن مش عايزه تقلقك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت الامور تضح أمامي ، طنط علي درايه بكل شئ ، مني حبلت من ماجد فذهب معها الي الطبيب ، لم استبعد يكون مرسي المنوفي الرجل اللي فض غشاء يكارة طنط وهي فتاة بكر ، فجأة همست طنط قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فين الشاليهات دي اللي في الهرم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مني لم تخفي شئ قلت وانا احاول ان استعيد اتزاني وهدوئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- موجوده ياطنط </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة ورمتني بنظرة تحمل الكثير من المعاني وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا عايزه تاخدني توريني الشاليهات دي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تملكتني الدهشة ولم انطق ، عادت تهمس بعد لحظة صمت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا وانت لوحدنا من غير ما تعرف مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لماذا وحدنا وبدون علم مني ، خالجني ريب وشكوك ، دفعني الفضول اسألها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزه تشوفي الشاليهات ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت الي باستغراب ، كما لو كان من الساذجة أن اوجه لها مثل هذا السؤال، ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف كيف ارضيك ، واردفت قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لما نروح هناك راح تعرف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت من مكانها وكأنما تذكرت شئ هام وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اجيب لك حاجه تشربها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعلقت عيناي بمؤخرتها الرجراجه وهي في طريقها خارج حجرة الصالون ، شدني جسمها البض وهو يتراقص ، أشاع في جسمي ونفسي لذة غريبة لم اتصورها أو أعرف أصفها تذوقتها بنهم ، سرحت بخيالي فيما قالت ، خطيبها فوتها ، عايزه تروح الشاليهات ، انا وهي وحدنا ، سكوتها يوم التصق قضيبي بمؤخرتها وسط زحام الطريق ، لغز طنط نجوي فكت طلاسمه اخيرا وظهرت علي حقيقتها ، علقه لعوب ،تلاحقت انفاسي بسرعة عادت بعد قليل تحمل صنية عليها اكواب العصير ، مالت بصدرها وهي تقدم لي العصير ، تدلي نهديها الكبيران من صدر قميص النوم الواسع ، كادا يقفز خارج ثوبها ، عادت تجلس في مواجهتي ، وضعت احدي ساقيها فوق الاخري ، تعلقت عيناي باشهي واجمل سيقان وفخاد رأتهما عيناي ، تمهلت في شرب العصير لاستمتع برؤيتهما اطول وقت ، مسحت براحتي يداها فخذيها صعودا وهبوطا حتي انشلح قميص النوم عنهما تماما ، سال لعابي ، شدت قميص النوم علي فبخذيها تخفيهما فزادتني شوقا ورغبة ، طنط هايجه عايزه تتناك ، كان من العسير علي نفسي ان اتصور انها تريدني ان امارس معها الجنس ، لم اتخيل من قبل أو اتصور اني ممكن انيكها ، تلاحقت انفاسي بسرعة واشتد انتصاب قضيبي حتي خفت يمزق ملابسي ويخرج من بينها ، شعرت برغبة جارفه في ممارسة الجنس معها ، ممارسة الجنس مع امرأة ناضجة في منتصف الاربعينات لابد ان له طعم اخر ، نظرت اليها بنهم وشهوة ، استقبلت نظراتي بابتسامه تنم عن وصولها الي ما تريد ، المفاجأة كانت اكبر من ان اتصورها أو احلم بها ، كذبت احساسي وعيناي ، قمت أستأذن في الانصراف ، قامت من مقعدها واقتربت مني ، قالت وقد عادت تنهرني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مستعجل ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت متلعثما وانا اقف امامها مرتبكا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني اصل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت واردفت قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك في ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت برأسي في خجل وقد اربكني ظهورقضيبي منتصبا من خلال ملابسي ، تعلقت عيناها بين اردافي واطلقت ضكحة ماجنه ، رنت في كل ارجاء الحجرة واردفت قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اقعد مني زمانها جايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجمدت في مكاني ، اقتربت مني حتي التصقت بي، طوقت عنقي بزراعيها وهمست قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك انت خايف ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم انطق بكلمه وقد تملكني الخوف ، مسحت بيدها الرقيقة وجهي ، لامست اناملها شفتي قبلتهم ، انفرجت اساريرها وازدادت التصقا بي، شعرت بكل حته في جسمها الطري المثير ، قضيبي منتصبا بقوة بين فخذيها ، التفت ذراعي حول خصرها اضمها في حضني ، اشرأبت لتقترب بفمها من فمي ، انفرجت شفتاها وبرزمن بينهما لسانها ، التقطته في فمي والتصقت الشفاه في احلي واشهي قبلة تذوقتها ، رحت في غيبوبة اللذة ، افقت علي صوت رنين جرس الباب فتراجعت في هلع وخوف واتجهت انظارنا الي باب الشقة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الي اللقاء في الجزء القادم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Ahmed zezo ( عصفور من الشرق ) </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عصفور من الشرق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكت حماتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت السوتيان وظهرت بزازها عارية امامي لاول مرة ، بهرني جمالهما وانتفاخهما المثير ،وحلاماتها المنتصبة ، شعرت أنني امام كنز ثمين ، لم تنال منه الأيد من قبل ، خشيت امد يدي اليه فتلوثه او تشوه جماله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلما فرغت الي نفسي أفكر ساعات وساعاتً فيما حدث بيني وبين طنط نجوي ، لا أصدق أو أعرف كيف قبلتها من فمها ، لا ادري ان كانت هي التي القت بشفتيها فوق شفتي ام انا الذي بدات ، القبله قبيحه ، قبلة عاشق لعشيقته ، لا ازال اشعر بأثارها علي فمي ، كلما تصورتها جالسة الي جواري وانفاسها تهب علي خدي فتسري في جميع اوصالي ، وقميص النوم لا يكاد يخفي شئ من جسمها البض ، طيزها الرجراجة وبزازها الكبيرة ، تتملكني رغبة ملحة في معاشرتها ، تمنيت لو كانت هي زوحتي لا أبنتها مني ، طنط نجوي مثيرة وفاتنه ، ناضجة يتمناها كل رجل تقع عيناه عليها ، اثارتني وهجت عليها وأنا اختلس النظرات الي جسمها البض , كان في نيتي انيكها وانا اضمها في حضني واعتصر شفتيها في احلي والذ قبلة تذوقتها ، لو تأخر رنين جرس الباب بعض الوقت كنت مارست معها الجنس وعاشرتها معاشرة الازواج ، كلما فكرت في مني ينتابني الخوف والحيرة ، لا ادري كيف سوف القاها بعد ما حدث بيني وبين امها ، كيف أجرؤ أن أرفع عيني في عينيها ، ماذا تقول لو عرفت ما حدث وماذا يقول أو نكل باهر ، لا أدري كيف استسلمت لمشاعري الدنئية واشتهيت حماتي ، حاولت التمس لنفسي العذر ، لم اقبلها عنوة دون ارادتها ، سلمت فاها الشهي لفمي وبادلتني العناق والضم ، اوقعتني في الفخ وجرتني الي ماحدث ، علاقتها في الماضي بمرسي المنوفي كشفت حقيقتها ، علقه لعوب ، تصرفاتها معي بالامس لا تصدر الا عن عاهرة ، دعوة صريحة لممارسة الجنس ، عايزه تتناك ، كيف كنت غافلا عنها شهورا طويلة ، كيف لم أشعر بها من قبل ، معقول اعاشر طنط نجوي ، انيك حماتي ، معقول تقبل ، فكرت اذهب اليها في ساعة مبكرة بعد خروج اونكل الي عمله ومني واخوتها ، علي امل ان تكون بمفردها ويجمعنا فراش واحد ، ترددت كثيرا وتملكني الخوف ، لعل خيالي صور لي انها تراوضني عن نفسها أو اكون قبلتها عنوة دون ارادتها ، دارت في سريرتي مناقشة عنيفة طويلة بين الرغية والرفض كاعنف ما تدور المناقشة بين رجلين مختلفين كل منهما مصر علي رأيه وكل منهما يقول كل ماهو قادر عليه من اساليب الاقناع والاغراء ، لم يخرجني من هذه المناقشة الا صوت رنين التليفون ، لم اصدق اذني وصوت طنط نجوي الدافئ يتسلل الي اذني فيسري في اوصالي وتتملكني الفرحة ، لم يطول الحديث بيننا ، كان الحوار قصيرا ولكن يحمل الكثير من النوايا ، بعضه عتاب لانني لعدم زيارتي لهم بالامس والبعض الاخر عن الشاليهات ورغبتها في الذهاب الي الأهرامات ، لم يكن من العسير أن اتعرف علي نواياها ، عايزه تتناك ، هناك في الشاليهات ، خفق قلبي وتلاحقت أنفاسي بسرعة ، الطريق بيني وبينها أصبح ممهد كل التمهيد ، قريب أكثر مما اتخيل ، اتفقنا نتقابل في الغد ونذهب الي الاهرامات </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يعد يفصل بيننا الا سواد الليل ، لم اعرف للنوم طعما في تلك الليلة ، وكيف أنام وانا علي موعد مع امرأة تشع أنوثة وفتنه ، أمرأة بكل ما تحمله الكلمة من معاني ، لم امارس الجنس من قبل الا مع مني وسوزي ، فتايات مرهقات ، في اول درجة علي سلم الجنس ، نجوي امرأة ناضجه ، ليست كغيرها من النساء مارست الجنس مئات المرات ، خبيرة ببواطنه واسراره ، ممارسة الجنس معها سيكون شئ مختلف له طعم ولذة مختلفه ، يكفيني أن اراها عارية ، اللقاء جاء علي غير موعد وعلي غير نيه ، طول الليل طول الليل ادبر فيما يجب أن اتخذه في الغد ، في أي الاوضاع سوف امارس معها الجنس ، الوضع الفرنسي أم وضع الفارسه ، انيكها في طيزها ام في كسها ، انيكها مرتين ، مره في طيزها واخري في كسها ، عشرات الاسئلة جالت بفكري وأنا افكر في لقاء الغد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في ساعة ميكرة من الصباح ، بدأت استعد للقائنا المرتقب ، أخذت دشا باردا وحلقت شعر العانه ليبدو قضيبي طويلا غليظا ، ارتديت أحلي ثيابي وتعطرت ، كلما أقترب موعد لقائنا ، يخفق قلبي وتتلاحق انفاسي ويتملكني الخوف ، كان من الصعب أن اتصور وجود علاقة جنسية بيني وبين حماتي ، او أنها تقبل بهذه العلاقة ، لا يعقل ان انبذ النعمه التي تسعي الي ، لماذا اذن التردد والخوف ، ستكون بين يدي في مدي بضع دقائق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي ناصية الطريق وقفت بعربتي انتظرها ، وجل منقيض الصدر ، أخشي الا تأتي ، كاد قلبي يقفز من صدري عندما ظهرت امامي ، تتهادي في خطوات اشبه برقص الخيل ، ترتدي جيبة فوشيا طويله مفتوحه من اسفل يعلوها بلوزة وعلي رأسها ايشارب فوشيا احاط بشعرها الذهبي ، ملابسها كشفت مكامن أًنوثتها وابرزت جمالها البارع ، القوام ملفوف . . البزاز شامخة علي صدرها . . طيزها مرتفغة مستديره ، فتحت باب العربة وجلست بجواري منفرجة الاسارير وعلي شفتيها الممتلئتين ابتسامة رقيقة ، تعلقت عيناي بها دون أن انطق ببنت شفة وقد تملكني الذهول ، لا اصدق ان هذا الجسد البض سيكون بعد قليل عاريا أمأمي واستمتع بكل حته فيه ، سوف اقبلها من رأسها الي قدميها ، ادرت محرك العربة وسارت بنا دون أن أنبث يينت شفة ، قالت بعد لحظت صمت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ساكت كده ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت اليها وحمرة الخجل تكسو وجنتي ، قلت وانا احاول اخفاء ارتباكي بابتسامة مصطنعة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش حاجه يا طنط </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتدلت في مقعدها والتفتت الي قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عرفت المكان ده ازاي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بالصدفه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عضت علي شفتيها وقالت بصوت ملؤه دلال ورقه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعي تكذب عليه انا عارفه انك شقي وبتاع نسوان </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت في خجل ولم اعلق غير انها اردفت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اكيد في واحده مومس دلتك علي المكان </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أججت جرأتها شهوتي واربكتني ، همست بعد لحظة صمت قصيرة قائلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الصدفه اللي عرفتني بالمكان </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي تقترب مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح اعمل عبيطه واصدقك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت برهة ثم استطردت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مني جات معاك هنا كام مرة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا اختلس النظرات الي ساقيها وفخذيها وقد انشق الثوب عنهما </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مرتين . . اربعه بالكتير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحكة عالية هزت أوصالي وقالت في سخرية </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اربع مرات بس . . كنت فكراك اشطر من كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت علي استحياء ادافع عن رجولتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا شاطر قوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غمزت بعينيها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لما اشوف . . الميه راح تكدب الغطاس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصب قضيبي بقوة وبدت نواياها واضحة جلية ، شعرت بفسض من النشوة والفرحة وتلاحقت انفاسي واطرقت برأسي ولم اُعلق ، استرق النظرات اليها لحظة بعد اخري ، رفعت الايشارب عن رأسها واطلقت شعرها الذهبي لينساب علي كتفيها و صدرها ، بدت جميلة اكثر ما كنت اتصور ، كأنني اراها لاول مرة ، رأت في عيني نظرات الاعجاب فارتسمت علي شفتيها ابتسامة الرضا ، ادرت وجهي الي الطريق ، ظهرت الاهرامات امامي فخفق قلبي وتلاحقت انفاسي ، شعرت بمزيج من الفرحة والخوف ، التفت اليها لاخبرها بوصولنا ، لمحت ساقيها وفخذيها عرايا تماما وقد انشقت الجيبه عنهما ، فتجمدت الكلمات علي شفتي ، اتسعت الابتسامة علي شفتيها واسرعت تضم اطراف الجيبه الي فخذيها العاريان ، قلت بصوت متلعثم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أخيرا وصلنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي لا تفتأ تعالج زراير الجيبه لتحكم اخفاء فخذيها المثيران </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فين الشاليهات </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتجهت بالعربة الي طريق الشاليهات ، عندما لاحت لنا عن بعد تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الارتباك ، توقفت بالعربة خلف احدي الشاليهات في المكان الذي اعتدت انتظر فيه الحارس ، فتحت طنط باب العربة ونزلت منها سارت في اتجاه الشاليهات بجرأة وشجاعه وكأنها تعرف المكان من قبل ، لحقتُ بها عند باب الشاليه وقفت تسألني في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتدخلوا هنا ازاي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت كل شئ بالتفصيل عن الحارس وعن اجره وتوقعت ظهوره بين لحظة واخري ، هناك جلسنا في العربة ننتظره في صمت وحمرة الخجل تكسو وجوهنا ، كل منا يفكر فيما هو قادم وكيف يكون اللقاء بيننا ، نتبادل النظرات بين لحظة واخري ، وكأن كل منا يبنتظر أن يبدأ الأخر بالكلام ويفصح عن رغباته ومشاعر ، خطر ببالي اضمها بين ذراعي واقبلها من فمها ، ترددت خفت تصدني ويكون ما ُدبر ورُتب ليس الا وهم وخيال ، انتظرت تقترب مني وتلتصق بي كما فعلت مني وسوزي من قبل ، ظلت في مكانها تتطلع الي وكأنها تراجع نفسها ، حضورها وسعيها الي الشاليهات ينضخ عن رغبتها في ممارسة الجنس ، لماذا اذن التردد والخوف ، الفرصة قد لا تتكرر ، يجب أن أنتهزها الفرصة لِاظهار عشقي هيامي بها ، رغبتي في ممارسة الجنس معها ، همست بصوت متلعثم ااكسر حاجز الصمت بيننا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه يا طنط ديما بتخبي شعرك مع انه جميل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت ورمتني بنظرة رضا وأمسكت بين اناملها الرقيقة خصلة من شعرها الذهبي ، قالت وفي نبرات صوتها الدافئ فرحة كأنها وجدت الفرصة لتصل الي ما تريد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس شعري اللي عجبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت اتخلص من خجلي وارتباكي ، تجرأت وهمست قائلا بصوت واهن </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في حاجات تاني عجباني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في امتعاض </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش كلمة طنط بتخليني احس اني كبيره </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت برهة واردفت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسمي نجوي ممكن تدلعني وتقوللي نوجه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمرت وجنتي وانتابني احساس بالنشوة والبهجة ، شعرت ان كل الحواجز بيننا سقطت وتلاشت ، همست بصوت متلعثم قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أمرك يانوجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمعت عيناها وبدت كأنها وصلت الي المراد واطلقت ضحكة عالية ، قالت في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه الحاجات التانيه اللي بتعجبك فيّه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تملكني الخجل والارتباك فقالت تحثني علي الكلام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قول بصراحه من غير كسوف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتلعت ريقي بصعوبة وهمست بصوت مرتبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاجات مستخبيه تحت الهدوم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اردفت قائلة بدلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاجات مستخبيه تحت الهدوم تبقي ايه دي فزوره </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومأت برأسي تجاه صدرها الناهد ، توالت ضحكاتها في نشوي واحاطت بزازها براحتي يدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واردفت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه تاني مستخبي غير دول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتعلت وجنتي ولم ادري ما اقوله وتعلقت عيناي بفخذيها ، ابتسمت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتبص علي ايه رجليه والا اللي بين رجليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلعت رداء الوقار - أبرز معالم شخصيتها - التي تتحدث اليّ الاّن قحبه . . عاهرة ، انتصب قضيبي ، تطلعت اليها في ذهول ، رمتني بنظرة ترقب وعلي شفتيها ابتسامة ماكرة واستطردت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت مكسوف تقول عجبك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان لابد ان اجاريها واتفعال معها ، همست بصوت مرتبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي بين رجليكي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلاحقت ضحكاتها ، وقالت بصوت ناعم مثير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه هوه اللي بين رجليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت علي استحياء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي انتي عرفاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسمه ايه اللي انا عرفاه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أثارتني بكلامها وصوتها الدافئ ، لم اجد غضاضه في ان اقول ما تريد ان تسمعه ، همست بصوت مضطرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كسك الاحمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحكة فاجرة طويلة ، فجأة ظهر الحارس فكفت عن الضحك وتعلقت عيناها به وهو يقترب منا مرحبا ، التفت اليها في قلق وبدا علي وجهي شئ من الخوف فقد اصبح اللقاء بيننا قريبا كل القرب ، علي بعد خطوات قليلة منا ، همست اسألها وفي نبرات صوتي قلق وخوف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي ندخل الشاليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها عن ابتسامة الرضا والقبول ، دفعت في يد الرجل الثمن المعتاد وهبطنا نتبعه ، عندما أغلق الحارس الباب علينا وانصرف ، انتصب قضيبي بقوه وتأججت شهوتي ، دق قلبي بعنف وعيناي تنظر الي لا شئ ، فقط افكر فيما سيحدث بيننا ، لم يكن لدي شك أننا سنمارس الجنس وكنت علي اتم استعداد لذلك واظنها كانت تشعر بنفس الشئ ، وقفت اتطلع اليها في ذهول ونهم وعيناها تطوف بالمكان ، تتفحص كل ركن فيه بامعان ، وقعت عيناها علي الستارة التي تقسم الشاليه الي قسمين اقتربت منها وجذبتها بيدها لتري ما وراءها ثم التفت الي في دهشة قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سرير تاني لزمته ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممكن يشترك في الشاليه اربعة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كل اتنين علي سرير وتفصل بينهم الستارة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت ومضت شفتيها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المكان ده غير مناسب ومش امن </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتابني شئ من القلق وهمست قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عجبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امسكت بحقيبة يدها التي كانت القتها علي السرير واتجهت ناحية الباب ، تبددت كل احلامي في لحظة وتملكني اليأس ، لحقت بها عند باب الشاليه ، أقتربت منها ورفعت يدها عن مقبض الباب ، قلت في قلق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشيه ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزت كتفيها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المكان مش امن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت أتمسّك بالفرصة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلينا شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وعلي شفتيها ابتسامة ذات معني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزنا نقعد ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اربكني السؤال وتجمدت الكلمات علي شفتي ، نسيت اننا جئنا هنا لممارسة الجنس ، تراجعت . . خايفه انيكها ، تطلعت اليها بنهم وشوق ، نظرت الي بأمعان تنتظر اجاببتي ، أقتربت منها أكثر، شعرت بحرارة جسمها البض وشميت رائحة البرفان المثيره التي تشع منها ، لم استطع أن اقاوم مشاعري المتأججة أو انتظر أكثر من ذلك ،احتويتها في حضني ، حاولت تهرب من بين ذراعي وهي تعاتبني بصوت رقيق ناعم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زادني تمنعها ودلالها لهفة ورغبة في معاشرتها ، أطبقت ذراعاي بقوة علي جسمها البض الشهي ، دفعتني بكلتا يداها لتفلت من بين ذراعي وهي تبوخني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وبعدين معاك بقي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت اتطلع اليها في ذهول وهلع ، أتسال مع نفسي اليست هي التي جاءت بي الي هنا ، كنت في حالة من الهياج لا تسمح لي بالتراجع ، امسكت بها مرة اخري أضمها الي صدري وقد نويت أنال منها كل ما اريد ولو عنوة ، حاولت تفلت من بين ذراعي وهي تتوسل الي في دلال قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش كده يا شريف سبني أرجوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم ابالي أو امكنها من الافلات من بين ذراعي ، اعتصرت بينهما جسمها البض بقوة ، سحقت بزازها علي صدري ، سكنت في مكانها بين ذراعي ، تطلعت اليّ بامعان ، تلاقت عيناها بعيني ، احتوتني بنظرة حب وارتسمت علي شفتيها ابتسامة رقيقة ، شعرت انها اضعف من أن تقاوم ، قبلت وجنتيها ، استسلمت وتعلقت بعنقي ، انفرجت شفتاها المثيرتان ، اشرأبت لتقترب شفتاها من شفتي ، أشتبكت الشفايف في قبلة طويلة . . طويلة ، دعكتُ شفتيها بشفتي ، التقطتُ شفتها السفلي بين شفتي ، امتصها واعضضها باسناني ، لسانها في فمي امتصه بنهم وابتلع لعابها الشهي ، ثم لساني في فمها يلتقط المزيد من عسل فمها ، لا تكاد تبتعد الشفايف حتي تعود وتتشابك من جديد بضراوة بحثا عن مزيد من اللذة والمتعة ، استمرت قبلاتنا أكثر من عشرين دقيقة حتي كادت تذوب شفايفنا ويجف اللعاب في افواهنا ، كانت الذ واحلي قبل تذوقتها ، ارتمت بعدها علي صدري ، احتويتها في حضني وغمرت عنقها بقبلات سريعة متعاقية ، ضمتها ضمة قوية بين ذراعي جعلتها تتأوه بصوت ناعم مثير وتلصق شفتيها بشفتيه مرة أخري ، تريد مزيد من القبلات ومزيد من المتعة ، راحت علي اثرها تفك زرارير قميصي وتكشف عن صدري المشعر ، تحسسته باناملها الرقيقة ، امسكت يدها وقبلتها في كل حته . . صباغ صباع بنهم وكأنني التقي مع امرأة لاولي مرة ، نعم لقد شعرت في داخلي انني مع امرأة حقيقة ، ليست فتاة مراهقة بلا تجربه ، بدأت افك زراير البلوزه ليطل نهديها الكبيران من صدر السوتيان الاحمر ، لم اصدق عيناي عندما رفعت السوتيان وظهرت بزازها عارية امامي لاول مرة ، بهرني جمالهما وانتفاخهما المثير ،وحلاماتها المنتصبة ، شعرت أنني امام كنز ثمين ، لم تنال منه الأيد من قبل ، خشيت امد يدي اليه فتلوثه او تشوه جماله ، لم اجرؤ أن المسه ، الي أن امسكت يدي ووضعتها فوق بزها ، تحسسته أناملي بنهم ولذة ، انحنيت عليه وقبلته عشرات القبلات ، لعقت بلساني كل حته في بزازها ، دغدغت حلامتها باسناني وهي تئن وتتأوه بصوت ناعم ، فجأة دفعتني في صدري بكلتا يداها فتراجعت بعيدا عنها ، رايت الجيبة تسقط بين قدميها ، رايتها عارية تماما من تحت ، رأيت اجمل واشهي فخذين وساقين ، تخلصت من البلوزة والسوتيان ووقفت أمامي عارية الا من ورقة توت صغيرة ، اسرعت اتجرد من كل ملابسي وقفت امامها عاريا وقضيبي في ذروة انتصابه ، اطلقت ضحكة عالية سرعان ما كتمتها براحة يدها كما لوكانت خافت أن يسمعها احد ، هرولت الي الفراش ، اسرعت الحق بها ، نمنا متعانقنا وقضيبي يتخبط بين فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي ، قبلتها عشرات القبلات ، قبلتها من رأسها الي قدميها ، قبلت كسها من فوق الكلوت ، حاولت اجردها منه ، رفعت يدي عنه وقالت في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عيب كده شيل ايدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في نهم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايز اشوفه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دلال ومياصه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا ده مش بتاعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في اصرار وأنا احاول ان انزع الكلوت عن فخذيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لازم اشوفه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صاحت غاضبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قولت لك مش بتاعك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش بتاعي ازاي امال بتاع مين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأوهت وهمست قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتاع جوزي وحبيبي انت جوزي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت بنهم ويدي لا تزال فوق الكلوت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي من النهارده مراتي وحبيبتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في نشوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وانت راح تكون جوزي وجبيبي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت استأذنها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممكن اشوفه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أومأت برأسها وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلعني اللباس </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في حركة سريعه قلعتها الكلوت ، انفرجت ساقيها عن هذا الكنز الذي طالما ازل رجالا ، تطلعت اليه في ذهولا ، كسها حليق ، شفراته منتفخه وردية ، لم اجد صعوبة لاتبين انها وضعت روج الشفايف علي شفراته ، أنكفأت عليه اقبله والعقه بلساني ليختلط لعابي بعسل كسها وهي تئن وتتأوه مستمتعة بقبلاتي ، فجأة صرخت تتوسل الي قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كفايه بوس بقي مش قادره استحمل اأكتر من كده عايزه اتناك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت في حالة هياج لا استطيع ان انتظر معها اكثر من ذلك ، بدأت أمارس معها الجنس ، نكتها بنهم وكأنني امارس الجنس لاول مرة ، كانت بارعة اثناء الممارسه متجاوبه ، لا تكف عن التعبير عن احساسها بالمتعة واللذة ، تارة ترتفع أناتها ما بين أوف واح وتارة تصرخ وتسبني وأخري تصرخ وتنادي علي زوجها وهي تقول الحقني يا باهر أنا بتناك ، بعد ممارسة مثيرة ممتعه استلقينا نلتقط أنفاسنا ، كلما تطلعت اليها وهي عارية الي جواري في السرير ينتابني مزيج من المشاعر المتابينه ما بين الهلع والخوف والفرحة ، لا أصدق أني نكتها ، نكت حماتي ، قمنا بعد قليل نرتدي ملابسنا في صمت وحمرة الخجل تكسو وجوهنا كما لو كانت ضمائرنا استيقظت ووعينا بعملتنا الحقيرة ، ركبت طنط الي جواري بالعربة وانطلقت بنا ونحن لا نزال علي حالنا من الصمت التام ، فجأة التفتت الي طنط ورسمت علي شفتيها ابتسامة رقيقة وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>– أنت ساكت ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت بصوت مضطرب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتي اللي ساكته </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها عن ابتسامة لعوب وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت ماكنتش مبسوط </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طافت بخيالي تلك اللحظات الرائعة اللذيده ونحن معا عرايا في الفراش فهمست في نشوة قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بالعكس كنت مبسوط قوي . . أنتي كنتي مبسوطه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمتني بنظرة وكأنها تريد ان تقول اريدك الان مرة اخري واطرقت برأسها وهمست قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مبسوطه قوي اكتر ما انت تتصور </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندفعت قائلا دون تفكير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي نرجع الشاليه تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت الي بامعان وعيناها كأنهما يحتضناني ثم أطلقت ضحكة عالية وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماعنديش مانع نرجع تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت انني اريد ابتلاعها حتي تصبح قطعة مني ، احسست انني عثرت علي الجزء الناقص مني ولم يكن لدي شك أنها شعرت هي الاخري بنفس الاحساس ، اتجهت بالعربه الي الطريق المعاكس وقد عزمت علي العودة الي الشاليهات ، عادت ضحكاتها المثيره تعلو واردفت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت راجع تاني يامجنون </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندك مانع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>– بالعكس انا مبسوطه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجرأت وهمست اٍسألها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزه تتناكي تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وزحفت علي مقعدها مقتربة مني وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه عايزه اتناك تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي بعد خطوات قليلة من الشالية وقفت عربة زرقاء ، لم اكد ادقق النظر حتي أكتشفت انها عربة مرسي المنوفي ، لمحته بباب الشالية ومعه الحارس ، وقعت عينا طنط عليه ، تغير لون وجهها وبدا عليها الارتباك والهلع ، همست في فزع قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مرسي هنا امشي بسرعه قبل ما يشوفنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خايفه ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-باقول لك امشي بسرعه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت بالعربة بعيدا فتنفست الصعداء وظهرت الابتسامة علي شفتيها ، عدت أسالها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتي خايفه من مرسي ليه . . ممكن يقول لاونكل أنه شفنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه اصلا ما يعرفش جوزي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- امال خايفه ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت ولم تعلق ، أنتهزت الفرصة لاعرف حقيقة علاقتها بمرسي المنوفي فاردفت أسالها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كان في علاقه بنكم قبل كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمرت وجنتاها ولم تنطق ، قلت بعد تردد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اكيد هوه اللي فوتك وانتي بنت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علقت بشفتيها ابتسامة خجولة واطلقت زفرة ساخنه وأطرقت ، لم تنكر ، شعرت بشئ من النشوة ، بدت كل شكوكي في محلها ، لم يكذبني حدسي ، فكرت فيما لوعرفت انه ناك مني ، عدت أهمس اليها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وخايفه ليه بقي يشوفك لما هوه مايعرفش جوزك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت الي وعلت شفتاها ابتسامة ماكرة وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت فاكر انه لو شافني هنا ممكن يسبني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت متظاهرا بالغباء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح يعمل ايه يعني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتسمت علي شفتيها ابتسلمة خجوله وهمست بصوت واهن وكانما تخشي ان يسمعها احد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اكيد راح يمكني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بقضيبي ينتصب فجأة ، همست أسالها وكأني لم اسمع شئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتقولي ايه صوتك واطي ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت نبرات صوتها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح ينكني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بمزيج من النشوة والهياح ، قلت مداعبا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وايه يعني لما ينيكك مش ناكك قبل كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمرت وجنتاها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي كانت غلطه ولم تتكرر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني مفيش حد ناكك بعد كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت في نشوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت يس اللي نكتني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم استطع ان اخفي ابتسامة النشوة وبادرتها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممكن انيكك تاني ضحكت وقالت ممكن بس مش في الشاليهء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجز السايع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهوة بلا حدود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمرأة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل وصوتها الابح يعطيني احساس وكأني امارس الجنس ، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبدلت مشاعري بين يوم وليلة تحولت من الأبنة الي الأم ، عشقت طنط نجوي ، أحلي نيكه كانت معها ، المتعة معها لها شكل وطعم تاني ، اين مني وسوزي من امرأة محصتها الحياة وعلمتها التجارب ، ممارسة الجنس معها شئ مختلف ، لها طعم تاني ، هي أمرأة ليست ككل النساء ، نوع خاص من المرأة ، تتمثل فيها الانوثة بحذافيرها ويجتمع فيها صفات حواء من جميع مفاتنها ، الدلال والرقة ، القوام الملفوف ، الجسم البض الابيض ، الشعر الذهبي المسترسل ، العينان الواسعتان والانف الصغير والشفايف البراقة ، بزازها حكاية ، متكوزه شامخة علي صدرها ، لم تعرف الترهل بعد ، الحلمتان كحبتى الكريز ، لم تفسدهما مداعبات الزوج أو ارضاع الاولاد ، بطنها ضامر كأنها لم تلد من قبل ، طيزها اه من طيزها الرجراجه ، مدوره مرسومة ، فخذيها مستديرتان ممتليئن باللحم الابيض الشهي ، السيقان مخروطه والسمانه مكتظة ، قدميها اه منهما ، أمرأة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل وصوتها الابح يعطيني احساس وكأني امارس الجنس ، رغم فارق السن الذي تجاوز العشرين عاما تمنيت أن تكون هي زوجتي لا مني ، فكرت اطلق مني وأتزوجها ، كيف أتزوجها وهي زوجة لرجل أخروقع في هواها ، كلما تذكرت أنني عاشرتها في الشاليه معاشرة الأزوج ، أشعر بفرحة طاغية ، ينتصب قضيبي بقوة ، ، تثير في كل ما تثيره الانوثة من شعور ، شعور الجمال وشعور اللذة وشعور الانسان وشعور الحيوان ، اشعر أنني حققت كل أحلامي الجنسية ، رغم انه لم يمضي علي لقائنا الا يوم وبعض يوم شعرت برغبة جارفة في ممارسة الجنس معها مرة اخري ، اشتقت لرؤيتها وسماع صوتها الناعم ، اتصلت بها تليفونيا علي أمل ارتب لقاء أخر ، تملكني الهلع والخوف عندما رد عليّ أونكل باهر ، لم أجرؤ أن اتحدث اليه بعد ما خونته واستغفلته ونكت مراته ، القيت سماعة التليفون دون أن أنطق ببنت شفة ، أونكل باهر رجل طيب علي نياته ، لم يسئ الظن بي ، أستأمني علي عرضه وبيته ، كنت حقيرا حين قبلت ان اُقيم علاقة جنسية مع زوجته ، في لحظة استيقظ فيها ضميري عاهدت نفسي الا اعود الي ذلك وتكون المرة الاولي والاخيرة التي اقدم فيها علي هذا التصرف الدنيء ، اتصلت بي مني أكثرمن مرة وعاتبتني لانشغالي عنها وعدم ترددي علي منزلهم ، كنت اخشي مواجهة اونكل باهر ، لم أجرؤ أن أذهب الي هناك حتي أتصلت بي نجوي ، سماعي صوتها الناعم الدافئ ، جعلني أهرول اليها ، نسيت عهدي مع نفسي ، تحركت شهوتي تجاه الام مرة أخري وانساقت وراء غريزة الجسد ، تلك الغريزة التي تذهب بعقول الرجال والنساء ، كانت أول مرة نلتقي فيها بعد لقاء الشاليه ، استقبلتني عند باب الشقة وهي في كامل زينتها ، ترتدي روب أحمر قصير ، شعرها الذهبي ينساب علي كتفيها ، شفتاها الغليظتان يكسوهما روج احمر داكن أضفي علي وجهها الابيض جمالا فوق جمال ، بدت كأميرة وقفت أتأملها وكأنني عبد ينتظرمن سيدته كلمة عطف ، مدت يداها الرقيقة تصافحني ، انحنيت علي يدها وقبلتها ، رفعت رأسي ، قبلتني من وجنتي والتفتت وراءها تخشي أن يكون احد قد شاهدنا ، تبعتها الي حجرة الصالون وقد تعلقت عيناي بمؤخرتها وهي تتراقص فيرقص قلبي من النشوة وتتأجج شهوتي ، جلست علي المقعد الذي اعتادت الجلوس عليه كلما جئت لزيارة مني ، رمقتني طنط أو نوجا كما تحب أن أسميها بابتسامة عميقة وكأنها تسألني من اين جئت أيها الشقي ، جئت لتفسدني وتوقظ شهوتي ، جلست الي جواري في نفس المقعد الذي تجلس عليه مني ، أول مرة تجلس الي جواري علي هذا المقعد ، لعلها كانت تريد أن تخبرني انها من الأن ستكون بديلة مني ، مرت لحظات كأنها ساعات طويلة وهي جالسة الي جواري ونحن صامتان ، نتبادل الابتسامات وعيوننا تومض بالمحبة والرغبة ، فجاءة وضعت يدها فوق فخذي وهمست بصوت ناعم مثير -واحشني همست وفي نبرات صوتي فرحة وشوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتي اكتر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحسست بيدها اردافي ، لامست أناملها الرقيقة عضوي الذكري من خلال البنطلون ، أنتصب قضيبي واشتعلت وجنتاي ، التفت اليها ، رمتني بنظرة وكأنها تقول لي اريدك الان ، تلاحقت أنفاسي بسرعة واتجه بصري تجاه باب الصالون ، مني دخلت علينا ، تملكني شئ من الخوف وخشيت أن تكون قد لاحظت شيء ، انتفضت واقفا في مكاني ، اقتربت منّي وأقتربت منها ، تبادلنا القبلات كعادتنا كلما جئت لزيارتها ، التفت الي امها تنتظر ان تخلي لها مقعدها التي اعتادت ان تجلس عليه ، لم تبرح مكانها فجلست مني بعيدا عني وسرعان ما تبعها اونكل باهر ، تملكني الخجل والارتباك ، ووقفت في مكاني ، لم أجرؤ أن أرفع عيني في عينيه وهو يرحب بي ويحثني علي استكمال شقة الزوجية ومالبث أن انصرف ا الي عمله ، تنفست الصعداء وشعرت بالطمأنينة ، جلست الي جوار طنط ومني لا تزال في مكانها بعيدا عني ، قالت طنط موجهها كلامها الي مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش تقدمي حاجه لخطيبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم التفت اليّ واردفت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تشرب ايه يا شريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أي حاجه ياطنط </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت تهمس الي مني بلهجة الامر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اعملي لنا شاي واوعي تنسي الجاتوه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت مني في دهش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما عندناش جاتوه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتصرفي يا مني المحل تحتنا مش بعيد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تطلعت الي أمها وعلي اسارير وجهها علامات الضيق وانصرفت دون ان تعلق ، لحقت بها طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتركتني وحدي وقد تملكتني الفرحة وتلاحقت انفاسي بسرعه ، طنط عايزة تتناك تاني ، استطعت أن ارويها جنسيا وأشبع شبقها وشهوتها الجنسية ، معقول انيكها هنا في بيتها ، عادت بعد قليل والفرحة تطل من عينيها ، أقتربت مني وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نزلت تشتري جاتوه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اصدق أننا اصبحنا وحدنا ، تملكني احساس غريب ما بين الخوف والهياج ، فجأتني طنط عندما جلست علي حجري وتعلقت في عنقي بكلتا يداها ، لم تمنحني فرصة للكلام ، لصقت شفتيها بشفتي في قبلة حارة ساخنة تنم عن رغبة جارفة في ممارسة الجنس ، استسلمت لرغبتها وشهوتي التي تأججت ، اطلقت يدي علي صدرها ، أقفش وادعك في بزازها وشفايفنا لا تزال ملتصقة ، لسانها في فمي ابتلع رحيق فاها الشهي ولسانها في فمي ، لم تكد تتباعد الشفاة حتي همست بصوتها الدافئ المثير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بأحبك ياشريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في نهم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا باحبك اكتر يانوجا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصقت فمي يفمها في قيلة اخري اشد ضراوة وسخونة ، قامت علي اثرها من علي حجري وخلعت الروب الاحمر والقته علي الارض ، وقفت أمامي بيبي دول أسود ابرز بياض جسمها البض ، سال لعابي وتعلقت عيناي بها ، اطلقت ضحكة ماجنة وقالت في نشوة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتبص لي كده ليه ما شفتش نسوان قبل كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بالجمال والحلاوة دي ما شفتش أنتي تجنني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جذبتني من يدي وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالي قبل ما مني ترجع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في دهش وأنا اتبعها وهي لا تزال تمسك بيدي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هنروح فين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفتت الي وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عايز تنيك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم استطع ان اقاوم انوثتها الطاغية ودلالها ، امسكت بها ، اضمها بيم ذراعي وأعتصر جسمها البض ، غمرت وجهها وعنقها بعشرات القبلات ، غاص فمي بين بزازها ، اقبلهما تارة والعقهما بلساني تارة اخري وهي تتأوه بين ذراعي وتداعبني في دلال قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش كده . . عيب مني زمانها جايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفعتني بكلتا يداها بعيدا وهرولت الي الداخل وبزازها تتدلي خارج البيي دول عارية ، لحقت بها في حجرة نومها ، أول مرة ادخلها ، لم أري شئ الا السرير الوثير وهي نائمة عليه تكاد تكون عارية منفرجة الساقين ، رفعت البيبي دول عن كل فخذيها الي صرتها ، يبدو انها قد خططت لممارسة الجنس فلم تكن ترتدي كلوت ، اشارت الي باطراف أناملها ، لم أفكر فيما يمكن يحدث لو عادت مني أو جاء أونكل باهر ، قذفت الحذاء من قدمي وقلعت البنطلون وارتميت الي جوارها علي السرير ، تعانفنا وتبادلنا القبلات ويدها بين اردافي تنزع عنهما اللباس ، لم يكن هناك وقت لمزيد من القبلات والمداعبات ، كان لابد ننتهز الفرصة ونمارس الجنس ممارسة كاملة قبل أن تعود مني ، اعتليت جسمها الشهي ، احتوتني بين فخذيها وسرعان ما انزلق زبي في كسها ، اترعشت وحضنتني بقوة وهي مغمضة العينين مفتوحة الفم ولسانها يتحرك الي الخارج يبحث عن فمي ، التقطته بين شفتي امتصة وابتلع رحيقه الشهي ويداي تعتصر يزازها فازداد هياجا ويندفع قضيبي الي اعماق كسها ، يدلكه من الداخل ، وهي تغنج وتتأوه ، وسخونة كسها تسري في قضيبي فتزيده أنتصابا وقوة ، قذفت حليبي داخل كسها ، اترعشت حضنتني بقوة وأنا لا زلت اقذف ، تلاحقت انفاسنا بسرعة وكأننا في نهاية مارثون طويل ، احاطتني برجليها حتي لا ابتعد عنها ، همست اليها وقد اختلطت انفاسي بانفاسها الحارة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باحبك يانوجا انت احلي حاجه في دنياي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتسمت علي شفتبها ابتسامة رقيقة تنم عن احساس بالنشوة والارتياح ، همست قائلة بصوت واهن متهالك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باحبك قوي ياشريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القيت برأسي علي صدرها ولم أنطق ببنت شفة ، استمر الصمت بيننا لحظات طويلة ، ثم اخذت أبوس بزازها وبطنها و فخذيها وقدميها وهي ترنو اليّ بكبرياء ونشوة كأنني عبد بيبوس جسد مولاته ثم فجأة قررت ان تنعم عليّ بوسام اللذة فأمسكت قضيي ودلكته باناملها الناعمة وقبلته ، ظللنا هكذا اكثر من عشر دقائق حتى بدأ قضيبى فى الانتصاب مره اخرى فقامت من الفراش وهمست قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كفايه كده ا ياحبيبي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها وقد انخلع رداء الخجل عني وعنها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا لسه ماشبعتش منك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت تنبهني وعلي شفتيها ابتسامة لعوب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماتبقاش طماع ياحبيبي مني زمانها راجعه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تملكني الخوف والارتباك وهرولت ارتدي اللباس واشد البنطلون الي خصري وقدمي تبحث عن الحذاء ، لا اكاد اصدق انني نكت نجوي في حجرة نومها وعلي سريرها ، سرت الي حجرة الصالون ونوجا تتبعني وقد فرغت من ارتداء ملابسها الداخلية ، التقطت من علي الارض الروب الأحمر واحكمت رباطه حول خصرها ووقفت أمام المرأة المعلقة علي حائط الصالون تصفف شعرها بأناملها وتطمئن الي هندامها ، وأنا افكر كيف اواجه مني بعد ما نكت امها ، فكرت في الهرب ، أنتهزت فرصة أنشغال نجوي وتسللت الي باب الشقة في هدوء حتي لا تشعر بي ، لمحتني في المرأة ، التفتت الي قائلة في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت رايح فين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجمدت الكلمات علي شفتي ، طنط كانت أكثر حكمة مني وتقديراً للامور ، همست تعاتبني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت عايز مني تفتكر في حاجة لما ترجع وتلقاك مشيت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تراجعت وجلست علي مقعدي بينما راحت تشجعني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خليك طبيعي مني مش راح تشك فينا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجاءة رن جرس الباب ، عادت مني ، هرولت الي مقعدي المعتاد بينما اتجهت طنط تفتح الباب ، مرت لحظات كساعات طويلة وأنا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليها ، دخلت مني وحدها منفرجة الاسارير والابتسامة الرقيقة تكسو شفتيها ، قمت واقفا في مكاني وأنا اتصنع الابتسام لاخفي ارتباكي وتوتري ، هرولت مني الي مقعدها المعتاد كأنها تخشي ان تأخذه منها امها مرة اخري ، جلسنا متجاورين ، رمتني بنظرة عتاب واطرقت دون أن تنطق ، شعرت انها تكتم في داخلها غضب وضيق ، لم نلتقي منذ أكثر من أسيوعين ، لم انطق ببنت شفة ، شعرت بوجود حاجز بيني وبينها ، يمنعني من اقترب منها ، بعد لحظة صمت طويلة ، زمت مني شفتيها وسألتني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ساكت ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ابدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في استياء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا زعلانه منك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا اتصنع الدهشة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حصل مني حاجه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت دون أن ترفع عيناها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقي لك اسبوعين لا شوفتني او حتي كلمتني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- غصب عني كنت مشغول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت الي وبدأت في نغمة الدلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في حاجه اهم مني تشغلك عني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا طبعا انتي اهم حاجه عندي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي تطيح بوجهها بعيدا عني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاسه انك اتغيرت من ناحيتي ومش بتحبني زي الاول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مني رقيقة ناعمة تشدك اليها بمجرد أن تسمع صوتهاالناعم ، قلت استرضيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا يمكن اتغير أو احب غيرك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مني ساذجة وعلي سجيتها لا تعرف اللف والدوران ، ترضيها الكلمة الحلوة ، التفت الي وانفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة وفجأتني قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش ناوي تشتري الصحي وتكمل الشقة ونروح بيتنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت علي استحياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممكن ننزل نشتري الصحي دلوقتي لو تحبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت نجوي في تلك اللحظات تحمل صنيه كبيره عليها سندوتشات وجاتوه وفنجان شاي ، قامت مني وأتت بترابيزه صغيرة وضعتها امامي ، وضعت طنط الصنية عليها ، الصنية ممتلئة بما لذ وطاب من الطعام ، نظرت مني الي أمها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح انزل مع شريف نشتري الصحي تحبي ياماما تنزلي معانا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت نجوي وهي تصب الشاي في الفنجال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انزلوا انتم انا تعبانه مش راح اقدر انزل معاكم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استأذنت مني تغير ملابسها وتركتني وطنط وحدنا نتبادل النظرات في نشوي ، وما لبثت ان همست الي تحذرني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعي مني تعرف انك ختني الهرم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معقول اقول لها حاجه زي دي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت برهة ثم قالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح تشتروا الصحي منين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت دون ترددت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من مرسي المنوفي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة ولم تعلق ، لم تكد تلحظ أنني رفعت يدي عن الطعام حتي يادرتني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كمل اكلك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت علي استحياء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شبعت خالص </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لازم تتغذي كويس انت مقبل علي جواز </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت برهة ثم اردفت قائلة وعلي شفتيها ابتسامه تحمل معني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح تقدر علي اتنين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت قائلا في زهو </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اقدر علي عشره مش اتنين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحة عالية وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بكره نشوف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت مني علينا وهي ترتدي ثياب تلفت العين الي كل مزية في جسمها ، بنطلون استرتش جينز اعلن عن فخذين ممتلئين باللحم الشهي وبلوزة عارية الذراعين ضاقت ييزازها النافرة ، التفتت الي امها قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتتضحكوا علي ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجابتها طنط قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شريف قال لي نكته </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه هيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يبقي يقولها لك في السكة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت مع مني علي مضض ، لم يكن في نيتي اشتري الصحي واتم زواجي عليها ، بعد ان تعلقت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بأٌمها وعشقتها ، ذكرتني نفسي بانه لا داعي للاندفاع واترك الامور تأخذ مجراها الطبيع ثم يكن ما يكن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ذلك ، همست اسألها وهي جالسة الي جواري في العربة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي نشتري الصحي منين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندفعت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من مرسي المنوفي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت دون تفكير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اشمعني مرسي المنوفي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتعلت وجنتاها وبدا عليها شئ من الارتباك ، تنهدت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خيالك صور لك ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماحدث بينهما كان اشبه بافلام البرنوا المثيرة ، لم يبرح خيالي ، قلت علي استحياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه اللي عمله معاكي يتنسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحست في نظرتي ولهجتي تلميحا ، بدا عليها شئ من الامتعاض ، اطرقت برأسها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- غصب عني ماقدرتش عليه أنا مش حجر . . انت كمان نسيت نفسك مع المومس اللي كانت معاه ولم الومك واعاتبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت علي استحياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش باعاتبك بافكرك عشان تاخدي بالك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في نرفزة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحب نشتري من مكان تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا . . مش راح نشتري الا من مرسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت واطرقت ولم تعلق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استقبلنا مرسي المنوفي بابتسامة عريضة ورحب بنا بينما اشاحت مني بوجهها بعيدا عنه وبدا عليها شئ من التوتر والارتباك ، الرجل كان ظريفا معنا وسهل لنا كل شئ ونحن جالسان معه بمكتبه في صدر المعرض ، منحنا نسبة خصم كبيرة ، قالها صراحةً عشان خاطر عيون مني ، طوال الوقت يرنو الي مني ينظر اليها نظرة القانص ، غمزات عينيه وحركات وجهه ونغمات كلامه تنم عن شهوة ومشاعر جياشه تجاه مني ، مني بين لحظة واخري تومئ اليه باصبعها كالمنذرة المحذرة ثم تلتقت اليٌّ ترقب رد فعلي ، مرسي لا يبالي بما بعثته اليه من تحذير ، القي علي مسامعها كثير من كلمات الاعجاب والغزل وهي مطرقه وعلي شفتيها ابتسامة رضا وقبول ، فجاءة تناول يدها ورفعها الي فمه يقبلها ، فما منعته أو أري منها ما ينم عن استياء أو رفض ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة وضعت يدها علي فمها لتخفيها وعيناها القلقتان الوامضتان لا تكف عن استراق النظرات اليه ، انتابني شئ من القلق والضيق ، توقعت ان تكون الغمزات والنظرات المريبة والغزل الصريح مدخل للقاء جنسي بينهما ، مرسي ناكها من قبل وعايز ينكها تاني ، انهيت بسرعة شراء كل ما يلزمنا من الادوات الصحية واستأذنت في الانصراف ، أصر مرسي يوصلنا حتي باب المعرض ، صافحني ثم صافح مني ، سألها وهو لا يزال ممسكا بيدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخبار ماما ايه اكيد قالت لك اننا كنا جيران واصحاب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمر وجهها وتوهج ، خطفت نظره اليّ وقالت مبتسمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كويسه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رنا اليها وامعن كانه يريد ان يصل اليها المراد ، تنهد وقال بشوق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سلّمي عليها وقولي لها انها وحشاني قوي وعايزين نتقابل تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يكن لدي شك ان المقصود بالكلام مني ، هزت مني رأسها دون ان تعلق بينما اردف مرسي قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزين نقضي يوم جميل مع بعض . . أيه رأيك يا شريف بيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يكذبني حدسي ، طلبها مني صراحة دون لف ودوران ، شعرت بشئ من الارتباك ، نواياه واضحة ، عايز ينيكها تاني ، التفت الي مني دون أن أنطق بكلمة ، قال مرسي موجها كلامه الي مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه رأيك يامني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتعلت وجنتاي مني وتجمدت الكلمات علي شفتيها ، وكأنها تذكرت أنه لا يزال ممسكا بيدها فسحبت يدها من يده ، انفرجت شفتا مرسي عن ابتسامة عريضة وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- السكوت علامة الرضا . . نتقابل هناك بعد بكره الساعة عشره </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسكت مني يدي والتصقت بي ، شعرت برعشة خفيفه في جسمها ، لم أدري ان كانت رجفة خوف ام رجفة شبق وشهوة قلت لانهي اللقاء وننصرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نتقابل بعد بكرة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>، اتخذنا طريقنا الي خارج المعرض ، لحق بنا مرسي علي بعد خطوات من المعرض واستوقفنا قائلا بصوت اجش عالي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شريف بيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أقترب منّي وهمس في اذني بصوت سمعته مُني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علي فكره مش راح اكون لوحدي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اعلق ، سرت الي عربتي والي جواري مني صامتة ، ركبنا العربة دون أن ينطق أي منا بحرف ، كلانا سرحان مع هواجسه ، يفكر فيما قاله مرسي ، هاجمني طوفان من الدوافع والهواجس ، نوايا الرجلواضحة وضوح الشمس ، مرسي ناكها من قبل مرتين في ساعة واحدة ، ، هل تقبل مني أن يجمعهما فراش واحد مرة أخري ، مني أمستمتعت بمعاشرته ، استطاع أن يرويها جنسيا ، اشبع شبقها ونشوتها الجنسية ، مني شهوانيه فاجره سوف تقبل ، ماذا يربطني بها قسيمة زواج ، ورقة لا قيمة لها ، يمكنني ان الغيها في اي وقت فلا يعنيني من امرها اخلاص ولا خداع ، مني هي السلسلة التي تربط بيني وبين امها وتوقيدنا معا ، اذا انفرطت احدي حلقات السلسلة بعدت المسافة بيني وبين نجوي واصبح من العسير أن نلتقي ، مرسي لن يكون بمفرده سوف تأتي معه أمرأة ، انها فرصة اخري تتاح لي لمتعة اخري ، لعبث اخر مع امرأة اخري ، لماذا ارفضها ، هذه الهواجس تعمي بصري وتذهب لبي وتطير ما في ذاكرتي وتفقدني الهدوء النفسي الذي اري به الصواب من الخطأ ، كل هذه الهواجس ليس لها من اول او اخر ، لا بد أن اصرفها عني ، التفت الي مني ، مني سرحانه مثلي تفكر فيما افكر فيه ، طال الصمت لا لانني كنت اريده أو لانني كنت أبي الكلام ، كنت افتش عن كلام فاذا هو يهرب مني أويستعصي علي ، منعني مانع الخجل ومانع الخوف من ان اعلق علي دعوة مرسي او ابدي رأي ، فجاءة تلاقت نظراتنا ، قلت دون تفكير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-عجبك كلام مرسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزت كتفيها وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أي كلام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت علي استحياء وقد تملكني شئ من الخجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كلامه عن الهرم واننا نروح سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت برأسها ولم تعلق فاردفت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مرسي عايز ياخد مقابل التخفيضات اللي عملها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فطنت الي قصدي وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجوله وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت ايه رأيك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندفعت قائلا دون تفكير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فرصه نغير جو ونمتع نفسنا شويه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف نواياك ، اطرقت واحمر وجهي ولم ادر ما اصنع ، قالت وهي تتطلع الي تنتظر اجابتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت موافق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتعلت وجنتاي وأصابني شئ من الارتباك ، تريد موافقة صريحة لا موافقه ضمنيه وليدة صدفة ، موافقه تحفظ لها ماء وجهها وتنقص من كرامتي ، قلت بعد لحظة تفكير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-الشهوة ليس لها حدود او معايير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتدلت في مقعدها تصغي بامعان وعلي شفتيها ابتسامة نشوة وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تقصد ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الغريزة الجنسية زي الاكل والشرب لو اي انسان حس بالحوع وشاف قدامه اكل ولو فول وطعميه..لن ينتظر راح يهجم علي الاكل بشهية ولذة والغريزه الجنسيه كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي تتطلع الي في ذهول وكأنها فوجئت بما اقول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وايه كمان </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مرسي زير نساء قوي الشهوة تتمني اي امرأة أن يمارس معها الجنس وينكها . . ناك نص نسوان البلد وعايز ينيك النص التاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحكة مسترسلة تنم عن ارتياحها الي كلامي ، شعرت أنني ازلت عن كاهلها كابوس ثقيل ، منعها ان تظهر ماتكنه في نفسها من الفجر والشهوة ، قالت وهي تتمايل في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأنا بقي من نص سكان البلد الاول والا التاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت استدرجها لتفصح عن نواياها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنتي حاله خاصه واضح انه عايزك علي طول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توالت ضحكاتها في نشوي وكأنني اتيت لها بما تتمناه وتريده وقالت وفي نبرات صوتها فرحة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو مين راح يبقي جوزي هوه والا انت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت مازحا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زي الرجل من حقه يتجوز اتنين الست من حقها تتجوز اتنين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت ضحكاتها تدوي في العربة ، زحفت علي مقعدها والتصقت بي ، وقالت بصوت ناعم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني مش راح تتضايق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لاهرب من الاجابه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وحشاني قوي ونتقابل تاني . . ايه حكاية السلامات دي كلها ولمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتسمت علي شفتيها ابسامة باهته وقبل ان تنطق بكلمة اردفت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الظاهر ان عينه من طنط وعايز يجدد العلاقه القديمه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي تتصنع الدهشة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه كان في علاقة قديمه بينهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وأنا اتصنع الدهشة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني مش عارفه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عارفه ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واحده في حلاوة وجمال طنط ممكن تمر علي مرسي ويسبها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتسمت علي شفتبها ابتسامة كبيرة وبدت الفرحة علي اسارير وجهها وهمست قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تفتكر ناكها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اكيد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحكة عالية تنم اقتناعها بما قلت وقالت في نشوة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا حاسه بكده بس ده حصل امتي من اكتر من عشرين سنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اكيد نفسه يحصل تاني بعد ما تقابلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزت مني كتفيها ولم تعلق ، اندفعت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اليومين دول طنط احلوت قوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفجرت مني ضاحكة وقالت في دهش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت كمان واخد بالك منها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اجد حرجا في ان اهمس اليها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وهل يخفي القمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وفي نبرات صوتها شئ من الغيرة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه اللي عجبك فيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كلها علي بعض من اول شعرها لغاية اصابع قدميها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا بقي دانت وقعت في غرامها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرت فيما يمكن ان تفعله لو عرفت انني نمت مع أمها، نكتها منذ ساعتين ، اطرقت ولم اعل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتمت في حضني وهمست تحت اذني وهي تمسح خدها بخدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعي تكون انت كمان عايز تينكها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تملكني الذهول واسترسلت في ضحكة طويلة ، لم يخطر ببالي او اتصور انها يمكن ان تتحدث عن أًمها بوقاحة كما لو كانت تتحدث عن مومس ، رنت اليّ وعيناها كأنهما يحتضناني ، زحفت علي مقعدها والتصقت بي ، وقالت بصوت ناعم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مال وشك احمر مكسوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا ابتلع ريقي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- النيك مفيش فيه كسوف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت يدها علي فخذي تبحث عن قضيبي واردفت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح تنيك ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومأت برأسي واردفت بصوت متلعثم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه راح انيكها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت ويدها تعبث بقضيبي من فوق البنطلون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقي لك اد ايه ما قربتش مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رأيت في عينيها الرغبة ، هايجه عايزه تتناك ، شعرت بحرارة جسمها البض ، حركت في نفسي كل مشاعر واحاسيس الرغبة ، لم اعاشرها منذ اكثر من اسبوعين ، أناملها الرقيقة لا تزال تداعب قضيبي ، همست اليها في نشوة وقد تاججت شهوتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه رايك نروح الهرم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زي ما تحب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتجهت بالعربة الي الهرم ويداها لم ترتفع عن قضيبي حتي كاد يقذف ، لم يكد يغلق باب الشاليه علينا حتي ارتمت في حضني وتعلقت بعنقي والتصقت شفايفنا في قبلة ساخنة ، تذوقتها بنهم ولذة وكأني أقبلها لاول مرة ، تجردت من كل ملابسها ووقفت عارية أمامي وقد اتسعت عيناها كأنها تزغرد فرحانه بانوثتها ، وضعت يداها في خصرها وكأنها تسألني هل رايت من قبل جمال كجمالي ، مني متغلغلة في نفسي وجسدي كاُلفة المدمن للعقار المخدر، ، المدمن يتعاطي العقار وهوراغب فيه أو ساخط عليه أنه يتعطاه والاقلاع عنه يكلفه جهد الطاقة وغاية المشقة ، أنني ادمنتها لا استطيع أن استغني عنها ، أحفظ كل حته في جسمها ، استدارة صدرها ولفة ساقيها وقمطة خصرها ولون عينيها ولقطة شفتيها ، رغم أنها استباحت لنفسها أن تستمتع مع غيري لا يمكن أستغني عنها ، تريدني وتعشقني وأنا اعشقها علاقتها مع غيري من الرجال ماهي الا لهو وعبث كعلاقتي مع غيرها من النساء ، وضعت راحتي يداها فوق بزازها لتلفت انتباهي اليهما فهي تعلم انهما يروفا لي ويستجلبان اثارتي ، أحست بنظراتي وهيامي بمفاتنها ، اطلقت ضحكة ماجنة وهرولت الي السرير ، شدتني طيزها وقد بدت أكثر امتلأ . . كبرت بشكل ملفت ، نامت مستلقية علي ظهرها مفرجة بين وركيها ، كسها علي غير العاده لم يكن حليق ، مني لها طعم اخر وحلاوة أخري ، سال لعابي ، هرولت اليها ، نمنا معا في السرير نتبادل القبلات وهي تتلوي كالافعي في حضني وانات استمتاعها تثير في نفسي كل مشاعر الرغبة ، تزيد من احساسي باللذة والمتعة ، فجأة استدارت في حضني ودفعت طيزها بين فخذي لتلتصق بقضيبي ، استمرت في دفع طيزها وتدليكها بقضيبي ، تريد أن امارس معها الجنس من الدبر ، لم تفعلها معي من قبل ، شدتني تجربتي السابقة مع سوزي في نيك الطيز ، همست أسالها في لهفة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي انيكيك في طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت بدلال العلقة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه عايزه اتناك في طيزي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القيتها في الفراش نامت علي بطنها ، أمسكت بقدميها وجرتها حتي حافة السرير أرتكزت بقدميها علي الارض وانبطحت فوق السرير وأنا اقف خلفها ، وضعت قضيبي علي فتحة طيزها ودفعته برفق ثم بشئ من القوة صرخت ، التفتت الي وقالت متوجعه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلّه الاول عشان ما يوجعنيش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت من الفراش وجلست القرفصاء امامي، قضيبي تبلله بلعابها ، استجلب ذلك اثارتها بقوة واثارتي ، قبلت قضيبي بنهم من كل حته ولعقته بلسانها ثم عادت ووضعته في فمها تمصه وجسدهها ينتفض من شدة الاثارة وأناتها ترتفع ، لم استطع أن اقاوم قبلاتها ومداعبتها لقضيبي ، قذف لبنه الغزيرعلي وجهها ، جلست علي حافة الفراش التقط انفاسي بينما راحت تمسح اللبن من علي وجهها باُصبعها وتضعه في فمها ثم عادت تداعب زبي بأناملها وشفتيها حتي انتصب بقوة مرة اخري ، رفعتها من علي الارض والقيتها علي الفراش ، استلقت أمامي مفرجة الفخذين ، هجمت عليها كوحش جائع وجد فريسة شهية امامه ، اتجهت بشفتي الي فمها ثم الي رقبتها ثم الي يزازها وسريعا الي بطنها وقبة كسها هناك اخرجت لساني وبدأت الحس الشفرات واقبلهم وأنعم برائحة وطعم عصائر كسها ومياهه الغزيرة التي امتزجت بلعابي وهي تئن وتتأوة وترتفع اهاتها لحظة بعد لحظة ، مني هايجه بشكل لم اراها عليه من قبل ، سرعان ما اصابتها رعشة الجماع ، صرخت بصوت عالي حتي ظننت ان كل من في الهرم قد سمعه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كفايه كده مش قادره عليك نكني بقي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شدتني من شعري كي اقوم واضع قضيبي في كسها الا انني تشبثت بكسها ولم ارفع فمي عنه ، عادت تصرخ وتسبني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يابن الكلب حرام عليك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضيبي في كسها بينما هي تدفع حوضها في اتجاهي كأنها تريد أن تبتلع قضيب ليصل الي اعماق كسها ، تغنج ترتفع أناتها وزفراتها ، تعود لتصرخ قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا باتناك شريف بينكني . . نزلهم ياشريف مش قادره استحمل اكتر من كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا في قمة نوتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انزل ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نزل لبنك عايزه لبنك يطفي نار كسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قذفت وارتميت فوقها اقبل كل حته في وجهها ويزازها وهي تلف ذراعيها وساقيها حول جسمي تحيطني كأنها تخشي ان اهرب منها ، لا ادري كم من الوقت مضي ونحن متعانقان في الفراش ملتصقان نلتقط انفاسنا اللاهثة ، قمنا بعد ذلك نرتدي ملابسنا ، نتبادل النظرات في نشوة وفرحة ، مني كانت قي ذروة نشوتها ، اشبعت شهواتها و استمتعت معها كما لم استمتع من قبل ، لا اصدق اني نكت مني وامها في يوم واحد ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا وخطيبتي مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العشق الحرام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضيت الليل كله ساهرا حلم وتفكير وهواجس وخيالات تضطرب وتصطخب ويتبع بعضها بعض لا تميل الي جانب الرضا حتي تعود الي جانب الوسواس والمنغصات ، تناولت علاقتي مع مني من جميع جوانبها ، بعد شراء الادوات الصحية سوف تصبح شقة الزوجية جاهزة في خلال اسوع أو اسبوعين ويسير زواجنا أمر واقع ، كيف تكون زوجة لي وقد مارست الجنس مع أُمها ولها علاقت جنسية مع غيري من الرجال ، ذكرياتي معها لا تزال مرتسمة في ذهني سارية في كل جوارحي ، تشعل شهوتي كلما خبت ، لن اجد مثلها كأنثي في جمالها الأخاذ ومحبتي لها ومحبتها لي وكأنها هي من رسمها لي القدر في أن تكون هي الأنثي المخلوقة لي ، أريدها ولا أريد من هي اجمل منها ، اريدها لانها هي هي ، كل ممارستها الجنسية مع غيري من الرجال ، كانت وليدة الصدفه ، لم يسبقها ترتيب واتفاق ووعود ، بل كنت شاهدا عليها ، التمست لها العذر ، ما حسيته من غمزات ولمزات بينها وبين مرسي المنوفي ينم عن رضا وقبول ، يُمهد الطريق للقاء يجمعهما في فراش واحد ، مرسي فحل ذو قدرات جنسية فائقة ، بلا شك قوي الشهوة الجنسية وخبير جنسي من الطراز الاول ، من تمارسن الجنس معه تعرفن انه علي دراية بفنون النيك ، يعرف ما يفعله وكيف يُمتعهن حتي يرتعشن أربع رعشات ، هذا ما رأيته بعيني وهو يعاشر مني مرتين في أقل من ساعة ، لم يساورني ادني شك في أن ما من امرأة تذوقت لبنه الا واشتاقت اليه ، له خبرة ودراية بمعاشرة النساء ومتعتهن ، مني شهوانية يشدها الرجل الخبير المجرب ، ، هي علي موعد معه ، تريد ان تتذوق لبنه ، التمس لها العذر مرة اخري ، مني ليست معي بجميع مشاعرها ورغباتها ، استغرقتها الشهوة فليس لها الا شهوتها ، ترفع رجليها لاي رجل يشبع شبقها وشهواتها ، لا يهم من يكون هذا الرجل ، النيك عندها كجوع الحيوان لا يشبعه الا العلف ، ماذا يعنيني من امرها غير الاستمتاع بمفاتنها وجسمها المثير ، وسوس لي الهوي اتغاضي عن خيانتها والا اتذكر الا متعتي معها ، دافع الكرامة ودافع الرجولة منعاني ، تملكتني الحيرة ، لماذا الحيرة ، لا يربطني بها الا قسيمة زواج ، ورقة لا قيمة لها ، يمكنني ان الغيها في اي وقت ، لماذا التردد ، لماذا لا اذهب الي لقاء مرسي ومعه أمرأة أخري ، قد تكون صاحبته او مومس المهم أنها أنثي ، فرصة تتاح لي لعبث اخر ومتعه مع امرأة اخري ، احتجبت عني صفحة الحيرة ، استحالت الي شوق ، لم اعد اري امامي الا اللذة والمتعة ، انتظرت موعد لقائنا علي احر من الجمر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتظرت مني علي ناصية الطريق بلهفة واشتياق عظيم حبا او حنينا او رغبة في المتعة ، بعيدا عن منزلها ، جاءت وقد تهيأت للموعد في زينة تروق للعين وتستجلب هوي كل من يراها ، تلفت النظر الي كل مفاتنها وكنوزها النسوية ، تتمايل في خطوات راقصة تأخذ القلوب وتأجج الشهوات ، ثيابها كشفت مكامن انوثتها وابرزت جمالها البارع ، البلوزة عارية الذراعين ، قصيرة وضيقة كشفت بعض من بطنها وبرز فيها نهديها الشامخان ، البنطلون من النوع الضيق لا ادري كيف أرتدته ، انحشرت فيه طيزها التي كبرت واستدارت بشكل ملفت ، رائحة البرفان المثيرة تسبقها ، وصلت الي انفي قبل ان تفتح باب العربة وتجلس الي جواري ، شدتني اناقتها وجمالها الخلاب ، مني استوت ، لم تعد تلك الفتاة الواعده ، اصبحت امرأة بكل ما تحمله الكلمة من معاني ، أستبقيها علي ان أكون لها وحدها ولا تكون لي وحدي ، منيت نفسي تكون نسيت موعد مرسي وجاءت لي وحدي ، أمسكت يدها الرقيقة وقبلتها ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا وقبول ، بادرتها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه الحلاوة دي أنتي احلوتي قوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتسعت عيناها كأنها تزغرد فرحه بنفسها ، تمايلت في دلال واردفت قائلة بثقة ومياصه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا ديما حلوه . . انت اللي مش واخد بالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قمر يا مني نفسي اعرف طلعه حلوه كده لمين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحكة ماجنة و اطاحت برأسها للخلف تبعد خصيلات شعرها عن وجهها وقالت في خلاعة ودلا ل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كل الناس بتقول انا شبيهة ماما </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي احلي بكتير من ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحكة عالية شدت انتباه المارة في الطريق ، همست بصوت ناعم ملؤه انوثة ورقه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الظاهر انك ماشفتش ماما كويس ولا اخذت بالك من جسمها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مني لا تعلم انني رأيت أمها عارية وعاشرتها معاشرة الازواج ، شعرت بشئ من الارتباك ، قلت اداعبها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفتها بقميص النوم وكان مش مخبي حاجة من جسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت أظن أنها سوف تثور وتتهمني بقلة الادب ، ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف انك وسخ عينيك زايغه ثم اردفت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماكنش مخبي أيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خيل الي من خلال نظراتها ولهجتها انها تشك في علاقتي بأمها ، قلت كي أنفي عن نفسي أي اتهام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ملامح جسمها كانت واضحة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزت كتفيها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه اللي لفت انتباهك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعادت الي خيالي صورة طنط عارية وأنا أمارس معها الجنس ، سال لعابي ، وبدأ الشيطان يوسوس لي ، قلت ولعابي يسيل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بزازها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمايلت في دلال وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين احلي بزازها ز والا بزازي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دأبها أن تختلس رضاي وتحطم الحواجز بينها وبينه ، تشهر سلاح انوثتها لاخضع واستجيب لها ، قلت لارضيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بزازك احلي واشهي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استرسلت في ضحكة ماجنة وقالت في نشوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طول الليل احلم بك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذتني الي طريق اخر ، قلت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حلمتي ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احنا في بيتنا وحدنا نايمين في السرير عرايا وانت واخدني في حضنك وتبوسني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في نهم وشوق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياريتني كنت معاكي في الحلم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كلها كام يوم وتكمل الشقة ونتجوز </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بشئ من الارتباك والتوتر ، أي عاهرة هي ، تريدني وتريد رجلا أخر معي ، تجاهلت كلماتها كأنني لم اسمع شئ ، همست أسألها بصوت مقتطب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي نروح فين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت ونظرت اليّ في دهشة كأنها فوجئت بشئ لم يخطر علي بالها ، السؤال لم يوافق هواها وسمعها ، ، قالت بعد تردد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نروح مكان ما تحب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هي واثقة انني اعرف الي اين اتجه ، لا مفر من أكون صريحا معها ، قلت وأنا أتصنع الابتسام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- النهارده ميعادنا مع مرسي والا انتي نسيتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا ، قالت وفي نبرات صوتها فرحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لما انت عارف بتسأل ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بشئ من الحرج وتداركت الامر قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قولت يمكن غيرتي رأيك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت برأسها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قول انك أنت اللي مش عايز تروح </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مني ناكها مرسي من قبل ، وعايزه ينكها تاني ، فكرت في صاحبة مرسي ، لماذا لا اجرب المتعة مع امرأة أخري ، لكل امرأة لذة ومتعة وطعم مختلف ، انها فرصة تتاح لي لمتعة اخري ، لعبث اخر مع امرأة اخري ، لماذا ارفضها ، احتجبت عني صفحة الغيرة ولم اعد اري امامي الا اللذة والمتعة ، قلت بعد لحظة صمت وتردد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بالعكس دي فرصة نغير جو واللمه بتبقي حلوة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتسمت علي شفتيها ابتسامة الرضا والقبول وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احنا فعلا لامحتاجين نغير جو وننبسط شوية </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدت مكشوفة معراه من كل ستر وكل طلاء ، استباحت لنفسها أن تتمتع مع غيري دون غضاضا ودون خحل و ، مرسي غايتها ومقصدها الان ، كنت اظن بعد لقائنا الاخير ، أنني استطعت أن اشبع شهوتها واروي ظمأها وانها لا تريد رجلا غيري ، حلمها ببيت الزوجية ماهو الا خداع ، علقه شهوانيه لا تشبع ، تريد المزيد من المتعة ، رجلا واحد لا يكفيها ، كيف تكون زوجة لي ولديها رجل اخر واقع في هواها ، مستحيل يضُمنا بيتاً واحداً ، القت بيني وبين احلامنا حجبا واستارا كثيفة ، مني تحظي بالذكاء والفطنه ، زحفت علي مقعدها والتصقت بي ، قبلتني من وجنتي وحسست بيدها الرقيقة علي صدري ، أشهرت سلاح انوثتها لتحظي برضاي ، دأبها كلما احست بنفوري منها او ابتعادي عنها ، مولعة باثارتي لأبدو كما تتمني أن أكون ، هبطت يدها من صدري الي ما بين فخذي ، تحسست قضيبي من تحت ملابسي ، تخيلتها معي في الشاليه ونحن عريا في السرير نمارس الجنس بنهم ، تأججت مشاعري واستجاب قضيبي ليدها الحنون وهي تعبث به ، لم اجد بدا عن الاذعان والاستجابة الي ما تريد ، اتجهت بالعربة دون اِرادة مني الي السبتيه الي حيث نلتقي مع مرسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرسي المنوفي كان في انتظارنا امام باب المعرض والي جواره امرأة ، تأملتها بنظرة فاحصة من رأسها الي قدميها ، رغم انها لم تكن جميلة ، شدني صدرها المنتفخ وطيزها المستديرة التي تنم عن ادمنها نيك الطيز ، سوف تتاح لي فرصة نيك امرأة في طيزها بعد تجربتي مع سوزي ، شعرت بالنشوة ، تصورت انني مقبل علي لقاء جنسي مثير وممتع ، رحب بنا مرسي ، قدم لنا صاحبته ، أسمها سوسن ، ركنت عربتي وركبنا عربة مرسي ، طلب من مني أن تجلس الي جواره وجلست سوسن الي جواري بالمقعد الخلفي وانطلقت بنا العربة الي الهرم ، لم انطق بكلمة طول الوقت مشغولا باختلاس النظرات الي سوسن ، امعن النظر في مفاتنها واتخيلها عارية ، احلم بمعاشرتها ، وراء الشاليهات اوقف مرسي عربته ونزل منها يبحث عن الحارس ، التفت اليّ مني ورنت الي ّبامعان ، نظراتها تحمل أكثر من معني وكأنها تسألني رضيت أن تمارس الجنس مع سوسن وامارسه أنا مع مرسي ، اطرقت واحمرت وجنتي ولم ادري ماذا أفعل ، عاد مرسي بعد طول انتظار ، يبدو عليه التوتر ، حزمت سريعا ان هناك امرًا هاماً قد حدث ، ركب العربة بسرعة والتفت الينا قائلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الشاليه قفله بوليس الاداب وقبض علي الحارس </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجمدت الكلمات علي شفتي ، تخيلت موقفنا لو كان بوليس الادب زبطنا في الشاليه ، سوف يشيع الخبر وتكون الفضيحة وتتناولنا الصحف بافظع الاتهامات ، تبدلت شهوتي الي هلع وخوف ، الجمت المفاجأة مني وبدا عليها القلق والتوتر ، ران الصمت بيننا لحظات طويلة الي أن قالت سوسن </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش مكان تاني غير الشاليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال مرسي وهو لا يزال ملتفتا الينا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مفيش الا العربيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نطقت مني بعد صمت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا زم نمشي من هنا ممكن بوليس الاداب يرجع تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت مرسي اليها وقال يطمئنها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مستحيل يرجع تاني . . يرجع تاني ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخلت سوسن قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا جيت هنا عشان أتناك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقترب ممرسي من مني وضمها بين ذراعيه ، مسح بيده علي رأسها ، لا ادري ليطمئنها أو يحرك مشاعرها نحوه ، دفعت مني يده بعيدا عنها غير انه التصق بها وضمها الي صدره ، حاولت تفلت منه ، قال وهو يلاحقها بقبلاته ويقيدها بين ذراعيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احنا بعيد عن الناس ماحدش راح يحس بنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت مني بصوت متهالك وجل وهي لا تزال تحاول ان تفلت من بين ذراعيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هنا لا لا . . بلاش كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمكن مرسي من فاها فخبي صوتها وتلاشي ، اسلمت شفتيها لشفتيه ، التفت الي سوسن وقد تاججت شهوتي وانتصب قضيبي بقوة ، تلقيت انفاسها علي صفحة خدي وهي تميل الي تنتظر اقترب منها والتصق بها ، شعرت بحرارة جسمها ، زحفت بجسمي نحوها ، تعلقت بعنقي والتصقت شفايفنا في قبلة ساخنة ويداي تفك ازرار البلوزة وتعبث بصدرها ، اهات مني واناتها تضاعف متعتي، غصت في غيبوبة اللذة ، لم ادري الا وسوسن تداعب قصيبي ، تقبض عليه براحة يدها تارة واخري تدلك رأسه باطراف أناملها الرقيقة ، مارست معي الجنس بالفم حتي وصلتُ الي مرحلة القذف ، لم تقع نقطه واحدة من لبني علي الارض ، ابتلعته كله في فمها ، وما لبثت أن افقت من نشوتي ، التفت الي المقعد الامامي ، مرسي جالسا في مقعده يجعر كالطور الهائج ومني تمارس معه الجنس بفمها ، صوت انفاسها المتلاحقة يرتفع شيئا فشئ ، ينم عن احساسها باللذة والمتعه ، مستمرة في مص قضيبه ، كأنها تريد أن تستجلب في فمها كل لبنه ، الوقت يمر وهما مستمران علي هذا النهج ، زبه في فمها وهي مستمرة في المص الي أن جعر مرسي جعرة الطور عند القذف فرفعت مني فمها عن ذبه وقد امتلأ فمها بلبنه الغزير الذي لم يقدر ان يحتويه فمها الصغير ، مني كانت تمسح اللبن من علي شفتيها وتعيده الي فمها مرة اخري ثم تعود وتلتقط اللبن الذي انساب علي قضيبه الكبير لتبتلعه الي ان جذبها مرسي من شعرها واعادها الي مقعدها واعاد قضيبه بين ثيابه ، تحرك مرسي بالعربة ، ران الصمت بيننا ولم ينطق أي منا بكلمة ، بدأت مني تفيق من نشوتها وتستعيد اتزانها ، تسترق النظرات اليّ كأنها تريد أن تعرف رد فعلي ، في الطريق نزلت سوسن من العربة ، قدام المعرض نزلت أنا ومني وركبنا عربتي بعد وعد من مرسي بالبحث عن مكان أخر ، وصلت مني الي بيتها دون أن يحدث بيننا أي حوار طول الطريق ، لليس هناك ما يمكن ان يقوله اي منا ، الومها وتلومني ، لم يكن هناك معني للوم والعتاب ، أمام منزلها وقبل أن تهبط من العربة ، التفتت اليَّ وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نسيت اقول لك ماما عزماك النهارده علي الغدا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في دهشة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه المناسبه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه لازم يكون في مناسبه عشان تعزمك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خطر ببالي تكون طنط تريد ان تتتفق معي علي موعد زفافي علي مني ، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر ، قلت بعد تردد وتفكير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا مرهق وعايز ارتاح شوية ممكن تعتذري لطنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت مني في حده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماما راح تزعل قوي وانا راح اخاصمك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اجد امامي الا الاذعان ، وافقت علي مضض ، علي باب الشقة وقفت مني تدق الجرس ، فتحت طنط الباب بسرعة ، كما لو كانت تنتظرنا وراء الباب ، فوجئت بها امامي في قميص نوم من الدانتيل الشفاف ، لم تكن ترتدي تحته أي ملابس داخلية ، بدت شبه عرية بل عارية ، بدا عليها الارتباك ، شهقت بصوت مرتفع وكأنها فوجئت بي والتفتت الي مني تعاتبها قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخص عليكي يامني مش تقوللي شريف معاكي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت برأسي واحمرت وجنتاي ولم ادري ماذا اصنع ، هرولت طنط من أمامي تسبقنا الي الداخل وعيناي ترقب طيزها التي تهتز وتترجرج وقد بدت الفلقتين عاريتين من خلال قميص النوم الشفاف ، اختفت داخل حجرة نومها ، فالتفتت مني اليّ ، بدت منفرجة الاسارير وعلي شفتيها ابتنسامة رقيقة وهي تحذرني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعي تكون شوفت حاجة والا تكون عينيك زاغت كده والا كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اعلق وارتسمت علي شفتي ابتسامة خجولة ، اظنها اعلمت مني انني رأيت كل شئ واستمتعت بما رأت ، اتخذت طريقي الي مقعدي المعتاد بالصالون ، وصورة طنط لا تبرح خيالي ، اعادت الي ذاكرتي ذكريات لقائنا السابق واستمتاعي بمعاشرتها ، عادت طنط وقد ارتدت روب طويل اخفي مفاتنها ، التقت عيناها بعيني ، فهمت من نظرة واحدة كل ما عبرت عنه عيناها ، تأججت شهوتي و تملكني الارتباك والتوتر ، طنط أمرأة مصقولة كالثمرة الناضجة ، طريه كسها منفوخ وشفايفه كبار تجنن في النيك جدا ، تستطيع ان تنيك فيها كل ساعه ، كل الصور النسائية في خيالي احتجبت الا صورتها ، صورتها في خيالي محت كل ما علق في ذهني من مشاعر متابينه تجاة مني ، كراهية عشق غيرة ، شغلتني نوايا طنط ، من العسير انيكها في وجود مني ران الصمت ومني وامها يتبادلا النظرات وكأنهما في نقاش صامت ، قامت مني بعد قليل واستاذنت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عن اذنك يا شريف راح اخد دش حاسه ان جسمي كله عرق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تريد ان تزيل الوساخة عن جسسمها بعد ما ناكها مرسي في فاها ، التفت الي طنط ، تلاقت نظراتنا ، علي شفتيها ابتسامة تحمل معني ، سال لعابي ، قامت من مقعدها واقتربت مني وهي تفك حزام الروب عن خصرها لينشق عن جسمها البض الشهي ، لم اتمالك نفسي حين رأيتها عارية أمامي ، في عينيها القبول ، استعداد لممارسة الجنس ولدي نفس الشعور ، التفت حولي ، لم يكن بحجرة الصالون احد غيرنا ومني في الحمام ، شعرت بشئ من الطمأنينة ، اقتربت منها واقتربت مني ، التقينا . . تعانقنا. . تبادلنا القبلات ، اعتصرت جسمها البض ، شعرت بكل حته وكل سنتيمتر فيه ، ، لسانها في فمي يبث عسله ، ما احلي رحيق فاها ، اندفعت اقبل كل وجهها ، عنقها وكتفيها الناصعان ، قبل ان تصل شفتاي الي صدرها الناهد ازاحت الروب عن جسمها ، سقط اعلي الارض ، وقفت أمامي عارية ، لم يكن هناك وقت لا اتجرد من ملابسي ، اخرجت قضيبي من البنطلون وقد بدا في ذروة انتصابه ، اخذتنا شهوتنا ، نمنا علي أرض الصالون فوق السجادة ومارسنا الجنس ، نكتها بنهم وشوق وهي تتأوه بين احضاني وتعض علي شفتيها ، تكتم اهاتها خشية ان تسمعها مني ، كان كل همي أقذف قبل ان تخرج مني من الحمام وتزبطني مع أمها ، لم اكد افرغ لبني في كسها حتي اسرعت انهض عنها وادفع قضيبي داخل البنطلون ، دون ان ابالي بقطرات اللبن التي كانت تتساقط منه علي السجادة ، طنط لم تبرح مكانها ، ظلت مستلقية علي ظهرها فوق السجاده منفرجة الساقين ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كسها كان مفتوح وغرقان في لبني ، قلت احذرها في هلع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قومي قبل مني ما تخرج من الحمام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت تلومني وهي تضم ساقيها وتنهض في تكاسل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه نزلتهم بسرعة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا اساعدها في ارتداء الروب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مني ممكن تشوفنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها عن ابتسامة باهته قالت وهي تضم الروب الي جسمها العاري </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المره دي لا تحسب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انها لم ترتوي بعد ، تريد المزيد ، اقتربت منها ، رفعت يدها عن حزام الروب قبل ان تشد وثاقه علي خصرها ، رأيت بزازها المنتفخة تتأرجح امامي ، القيت بفمي فوقهما ، اقبلهما والعقهما بلساني ، شهقت بصوت مرتفع وارتعشت وهمست بصوت واهن ينم عن الاحساس باللذة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ابعد اوعي تقرب من الحلمة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زادتني كلماتها هياجا وشوقا ، امسكت الحلمة بين اصابعي اعتصرتها بقوة ، اترعشت وزامت وهمست بصوت واهن متهالك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شيل ايدك باتجنن لما بتمسك حلمة بزي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم ابالي دفعت فمي فوق الحلمة ، امتصها كما لوكنت طفلا رضيعا ، دغدغدتها باسناني وهي متشبثه برأسي بين يديها ، عاودتها الرعشة ، رفعت رأسي عن صدرها ، وقفت امامي ترمقني بنظرة تحمل معني والعرق يتصبب من جبينها ، فجاءة نزعت الروب عن جسمها والقته علي الارض ، وقفت عارية ، كان من العسير في وجود مني ان اتصور انها تريد ان اعاشرها مرة اخري ، استلقت علي الارض فوق السجادة وقد ارتكزت عليها بيداها وباعدت بين ردفيها ، كسها منفوخ وشفراته كبيره ، مفتوح جاهز للنيك ، هايجه عايزة تتناك تاني لم ترتوي بعد ، تملكني الهلع والخوف ، مني علي بعد خطوات قليلة منا ، قد تأتي في لحظة ، ترددت واغمضت عيني ، منظرها لا يفارق خيالي وقد سال لعابي وبدأ الشيطان يوسوس لي وأنا ادافع نفسي ولكن لعابي يسيل ، أفعلها أنيكها مرة أخري ، هي فرصة لا يجب ان أتركها ، ليكن ما يكن ، فتحت عيناي ، رايتها واقفة أمامي لا تزال عارية همست تسألني بصوت خافت ملؤه رقة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش راح تنيك تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم انطق ببنت شفة أو افكر في مني او في غيرها ، اقبلت عليها كالطور الهائج ، هرولت من امامي الي حجرة نومها ، هرولت وراءها ، انبطحت علي السرير علي وجهها مرتكزة بقدميها علي الارض لتبرز طيزها بشكل يذهب بالعقول ، قلعت البنطلون والسيلب ، اقتربت منها وانحنيت علي طيزها البيضاء المستديرة اقبلها بنهم والعقها وانا في ذروة الهياج ، مستمتعا بطراوتها وملمسها الناعم ، لساني بين الفلقتين الحس خرطوم طيزها وهي تئن وتتأوه وصوتها الابح يزيد من احساسي باللذة ، سرحت شفتاي علي فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، قبلتهما الي ساقيها ، عضعضت السمانه وقبلتها واستمررت في تقبيل ساقيها الناعمة الحريريه ثم قبلت قدميها وانا جاثما علي ركبتي ، اعتدلت في فراشها وتطلعت الي في نشوي وانا جاثما تحت قدميها ، همست بصوتها الناعم قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزه اتناك تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهضت قائما ، قامت بسحب قدميها من الارض الي جوارها ، جلست القرفصاء علي حافة السرير منفرجة الساقين ، كسها الوردي بدا أمامي بكل تفاصيله ، دفعت رأسي بين فخذيها والقيت فمي فوق كسها المنفوخ ، اقبله والعقه بنهم ، اترعشت وراحت تدفع ساقيها الي اعلي ، تطوحمها في الهواء ، امسكت بهما وحملتهما علي كتفي ودفعت قضيبي علي كسها ، ادلكه وافرشه فبادرتني قائلة بصوتها الابح المثير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتفرشني ياوسخ هو انا لسه بنت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت اداعبها لازيدها اثارة ولذة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش راح انيك بعدين تحبلي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت بنشوة ولهفة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا نيك انا عايزه احبل منك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم استطع ان اقاوم ، دفعت قضيبي في كسها ، اترعشت وصرخت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دخله كله جوه . . جوه قوي عشان تحبلني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بقمة اللذة ، لذة لم اتذوقها من قبل أو اعرف كيف اصفها وقضيبي يتوغل ويخترق بقوة وهي تدفع مؤخرتها نحوي ليزداد تعمقه ، فجأة اصابتها رعشة القذف ، ارتميت عليها اضمها واقلبها وهي تبادلني الضم والقبلات وتهمس بصوت اهلكته المضاجعة قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باحبك ياشريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وأنا الهث ومستمر في تقبيلها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي حبيبتي ومراتي وكل حاجة حلوه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت بشوق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياريتك جوزي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت اداعبها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واونكل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يشوف له واحده تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت دون تفكير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ومني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تطلقها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة سمعنا طرقات بباب الحجرة ، وقع قلبي بين قدمي وتملكني الهلع والخوف ، مني خرجت من الحمام ، التفت الي طنط وهمست في فزع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت من الفراش اشد البنطلون الي ساقي وانا في قمة االارتباك ، لا ادري كيف اواجها ، كيف ابرر تواجدي مع امها في حجرة النوم ، نجوي بدت أكثر هدوء مني ، لم يبدو عليها اي قلق او خوف ، قامت من الفراش علي مهل وارتدت قميص النوم علي اللحم وفتحت الباب ، خرجت وأنا اتبعها مطرق ، تكسو حمرة الخجل وجنتي ، مني كانت علي مقعدهافي الصالون تتصفح الجرائد ، تصورت انها سوف تغضب وتثور وتوجه الينا افظع الاتهامات ، استقبلتنا بابتسامتها الرقيقة ولم تعلق كأنني كنت مع امها في حجرة النوم نتسامر في حوار برئ او نناقش امر ما ، كان من العسير اتصور انها لم تفطن الي الحقيقة ، أولم يخطر ببالها اننا كنا نمارس الجنس ، استأذنت طنط لتجهز لنا طعام الغذاء ، تركتني في حال من الارتباك والخوف لا احسد عليه ، لا ادري كيف اواجه مني أو أعرف ما يدور بخلدها وهي جالسة الي جواري منشغلة أو شاغله نفسها بالجرائد ، صمتها زاد من ارتباكي وخوفي ، حاولت استجمع شجاعتي ، همست اسأالها بصوت مضطرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ساكته ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القت الجريده من يدها والتفتت قائلة بامتعاض </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت اللي ساكت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت برهة ثم اردفت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طول السكه واحنا رجعين مانطقتش بكلمة لما انت بتضايق ليه وافقت نخرج مع مرسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يكن يهمني في تلك اللحظة ينيكها مرسي او ينكها رجل اخر ، لا يهمني الا تعرف ما بيني وبين امها ، لم اجد غضاضة في ان اهمس قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا زعلان منك ولا متضايق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- امال كنت مبوز ليه طول السكه واحنا رجعين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لابرر موقفي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بوليس الاداب وقفل الشاليه كلها حاجات تضايق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما قولتش كده ليه من بدري خليت عقلي يودي ويجيب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا اتىصنع الدهشة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يودي ويجيب في ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت بدلال العلقة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني تكون اتضايقت عشان مرسي باسني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت واثقا انها احست بما حدث بيني وبين امها كان كل همي اكسب ودها فلا تفضحنا فهمست قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه انا تضايقت لما ناكك قبل كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تطلعت الي في خجل وارتسمت علي شفتيها ابتسامة تنم عن ارتياحها الي كلامي وقالت بدلال العلقة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو كان ناكني قبل كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا اتظاهر بمداعبتها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده كان قدام عنيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحكة طويلة ، دخلت علي اثرها طنط ، التفتت الي قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتفضل يا شريف الغدا جاهز </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش لما يجي اونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اونكل مسافر البلد مع الاولاد ومش راجع الا بعد يومين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي مائدة الطعام التي كانت تضم الحمام وكثير من المثيرات كالجرجير وغيره ، لم يكن لدي ادني شك في ان طنط كانت تعد لهذا اللقاء ، كنت اظنه كان علي غير موعد وغير نية بينما هو مدبر ومرتب له ، أقترحت طنط بعد تناول الغذاء أن اقيم معهما اقامة كاملة حتي يعود المسافر ، حاولت ان اعتذر غير أن مني ايدت رأيها ، كان ما يثير حيرتي وارتباكي اي منهما سوف اشاركها الفراش الليلة مني أم امها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتظر البقية في الجزء القادم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا وخطيبتي مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرجل النوبي ناك مني وامها ماجده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلق سفيرا حادا ، سفير الذئب ، نظر الي بزازها طويلا ، يريد ان يغرق في بحر العسل ، عيناه واسعتان كأنه يبتلع بهما بزازها ، تومضان بالرغبة كأنه يريد ان يصل اليها المراد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طول الليل افكر فيما بيني وبين طنط نجوي ، تناولت علاقتي معها من جميع جوانبها ، هنأت حواسي جميعها بما استطاعت ان التهمه من رسمها وحلوها ، تمنيت لو كنت قضيت الليل كله في فراشها اتمتع معها بممارسة الجنس ، لم يكن من المعقول اقيم معها حتي يعود زوجها الغافل من سفره ، ماذا لو عاد ليلا ووجدني في فراشه مع زوجته ، مني لاشك انها فطنت الي ما بيني وبين امها ، مني لا يعنيها الا شهوتها ، لا يهمها ما بيني وبين امها ما دمت راضيا علي علاقتها بمرسي المنوفي ، تريده عشيقا وتريدني زوجا ، ويجب عليّ اتقبل ذلك بنفس راضية كأنه شئ عادي يحدث في أي عائلة ، شعرت انني اسير في طريق الرذيلة ، اسير في طريق العار والخزي ، أي الامور ايسر واسهل ، سبيل اللذة أو سبيل راحة النفس والطمأنينة ، انساق بلا وعي واعطي جسمي كل حظوظه من اللذة أم ايثار الراحة والهدؤ ، مستحيل اتم زواجي علي مني وفي هواها رجل اخر وتربطني بأمها علاقة أثمة ، اطلق مني قبل ان ينفذ السهم ويقع المحظور ، اذا استغنيت عن مني لا استطيع ان استغني عن امها ، صورة طنط نجوي لا تبرح خيالي ، اتركها لغيري يستمتع بها ، بدا الصراع في داخلي فجزء في مازال يريد ان يقول لا ولكن هذا الجزء يتضاءل رويدا رويدا ، نجوي ليست كغيرها من النساء ، امراة أخذت نصيب الاخريات من الأنوثة ، كيف اتخلي عنها ، الحيرة تمزقني ، ابصرت فراشي ووجدت نفسي القي بجسدي عليه واتمرغ عليه ، لعل يغلبني النعاس و أنام ، اهرب من هواجسي وحيرتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصلت بي مني تلومني لانني تخليت عنهم ، تركتها وامها وحدهما بلا رجل ، اعادت علي سمعي دعوة امها ، أونكل باهر مد اقامته ببلدته اسبوع ، صوتها الناعم ، دلالها ازال عني الحيرة ، دأبها المعتاد ، كلما وُجدت بيننا الحواجز والاستار الكثيفة ، تعيدني اليها برقتها ودلالها ، كأني مشدودا اليها بخيط من المطاط ، كلما ابتعدت عنها جذبني اليها مرة اخري ، مني انثي جميلة رقيقة كالنسمة ، صدرها الناهد لامثيل له بين بنات حواء ، اعرفها معرفة لا يخفي معها لمحة من لمحات العين ولا همسة من همسات الضمير ، أعرف نظراتها واعرف كلماتها ، ماتقوله عن سجية وما تقوله بتكلف واصطناع ، اعرف نفسها وكيف تستتر فيها الخطايا ، اعرف جسدها وكيف تختلج فيه النوازع والشهوات ، أزمعت اراجع نفسي وراجعتها مرة ومرة ، شهوة الجسد اعظم قوة واعظم بأسا وأوسع سلطانا ، تتضأل امامها أي قوي أخري ، تجعل الأنسان لا يحفل بأحد ولا يحفل بشئ ، مني متغلغلة في نفسي وفي جسدي ، اذا انقطع ما بيني وبينها فمن اين لي بفتاة تخلفها في مثل نضارتها وانوثتها ، وان وجدت فاين القلب الذي ينغمس في حبها ، لم اجد امامي الا العودة الي مني ، مني ما كانت بجانبي تسلط علي فتناتها ، أنسي كل القيم والاخلاق ، أنسي ما انتويت ان اتخذه من هجر ، مني هي بوابة اللذة والمتعة ، ان استغنيت عنها ، اغلقت كل الابواب التي تقودني الي عالم المتعة ، لم اجد أمامي غير أن استبقي مني علي شرطها ومرادها لا علي شرطي ومرادي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد انتهائي من عملي اليوم اسرعت الي بيت مني بلهفة شديده واشتياق عظيم ، مني نقلتني من حالة الي حالة واخرجتني من الحذر والخوف الي الراحة والاستبشار فاحتجبت عني صفحة الشكوك والخوف وصحوة الضمير ولم اعد اري امامي الا اللذة والمتعة ، استقبلتني مني بابتسامتها الرقيقة تلك الابتسامة التي تجعلني اذوب في هواها ، كانت ترتدي جيبة قصيرة كشفت عن معظم فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي وبلوزة عارية الذراعين ويبدو انها لم تكن ترتدي سوتيان ، بزازها كانت مرفوعة شامخة والحلمه واضحة كأنها مطبوعة علي نسيج البلوزة ، مدت يدها الرقيقة تصافحني ، ضغطت عليها بقوة استجلب كل نعومتها وطراوتها ، التفتت الي وعلي ثغرها ابتسامة ناعمة تنم عن الرضا ، أتخذنا طريقنا الي حجرة الصالون وانا لازال امسك بيدها الرقيقة ، اتلفت حولي ابحث عن طنط نجوي وقد توقعت ان تكون في استقبالي ، همست اسأل مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فين طنط </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عند الكوافير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتسمت علي شفتي ابتسامة حاولت اخفيها ، طنط عند الكوافير تريد ان تبدو الليلة اكثر جمالا وانوثة امامي ، لم ينتابني ادني شك انها انتويت ان اعاشرها الليلة وأنا مستعد لذلك ، جلست ومني الي جواري علي مقعدها المعتاد وقد وضعت احدي ساقيها فوق الاخري لتنزلق الجيبة عن كل فخذيها الشهيين حتي الكلوت ، مالت عليّ وبين شفتيها اجمل ابتسامة ، سألتني في دلال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا وحشتك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا أتأمل وجهها الجميل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتي ديما وحشاني ابص في عينيكي توحشني شفايفك ابص في شفايفك توحشني عينيكي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحكة ماجنة ثم مدت ذراعها ولفتها حول عنقي وقالت بصوت ناعم جذاب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بوسني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسحت بكفي علي شعرها وعيناي تحملق في وجهها ، لا ادري من اين اقبلها ، قالت في نشوي - لما تبوسني خلي عينيك مفتوحه عشان تشوف عينيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جذبتها في عنف وقبلتها فوق شفتيها ، قبلة فيها حب وشوق ورغبة ، القت جسمها بين ذراعي ، قالت وهي تلتصق بي بصوتها الناعم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باحبك قوي يا شريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت بلهجة العاشق الولهان </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا باحبك اكتر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسحت بكفي علي شعرها وهي نائمة في حضني ، ذراعها لامس ذراعي ، احسست كأن لحمها التصق بلحمي ولم اعد استطيع ان انفصل عنها ، نظرت الي وجهها ويداي حرتان تمرحان فوق جسدها ، في عينيها شقاوة ، شقاوة فيها جرأة وفيها غرور وفيها رغبة ، سرحت مع هواجسي ، لماذا وقعت في غرام طنط نجوي ونكتها ، لا يمكن ان تكون اجمل من مني ولا يمكن ان تكون ارشق منها ولايمكن ان تكون اكثر انوثة منها ، ربما تمتاز عنها بانها زوجه والزوجات الخائنات يمنحن عشاقهن اكثر مما تستطيع الاخريات ، فجأة همست مني تسألني بصوت خفيض كأنها تخشي أن يسمعها أحد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مرسي المنوفي كلمك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفعتها بعيدا عني في حركة لا ارادية وهمست قائلا في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يكلمني ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتسمت علي شفتيها ابتسامة باهتة وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كلمني النهارده وقال راح يكلمك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في شئ من الحدة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يكلمني . . ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي تهرب بعينيها من عيني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيقول عنده مكان تاني غير الشاليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احست بكل ما في يتمزق كرامتي احترامي لنفسي هيبتي ، كلما ضمدت جرحا في كرامتي انفتح جرح اخر ، أنني اريدها لي وحدي ، وهي تريد الا اكون لها وحدي ، اقبلها علي شرطها ومرادها ، قالت بشئ من الامتعاض المكتوم كأنها تخاطب نفسها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا كنت فاكره خبر زي ده راح يبسطك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمنيت لو كان حبي لها أقل واكتفيت بما نلته منها ، نوازع الغرائز لا سلطان لاحد عليها ، وسوس لي الهوي أنسي خيانتها والا تذكر الا متعتها ، امنح جسدي كل حظه من المتعة ، قلت بصوت مضطرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح يكون وحده ولا معاه حد </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة ثم اطرقت وفجأتني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماما راح تكون معانا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجمت المفاجأة فمي ، طنط كانت علي علاقة اثمة في الماضي بمرسي المنوفي ، شعرت بشئ من الارتباك والخوف ، الخوف من أن تهجرني ، يخطفها مرسي كما خطف مني ، قلت بعد لحظة صمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طنط موافقه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت الي بامعان ثم اطلقت ضحكة ماجنة وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت نسيت انها كانت علي علاقه بمرسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في استياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عارف ناكها قبل كده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زمت علي شفتيها وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وانت مش برضه نك. . . . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تكمل الكلمة وانفجرت ضاحكة . . ضحكة طويلة ، اشتعلت وجنتي واطرقت في خجل ، علاقتي الاثمة بامها لم تعد خافية عنها ، عرفت أني نكتها ، كتمت ضحكاتها والتفتت اليّ وعلي ثغرها ابتسامة تحمل معني وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك مبوز كده انت بتغير من مرسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اجيبها ، سرحت مع نفسي ، طنط نجوي لجأت الي مرسي بعد ان رفضت ان اقيم معها ، تريد ان تعاقبني ام اشتاقت الي عشقها القديم ، فجأة همست مني تخرجني من هواجسي قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش بترد ليه . . بتغير من مرسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت باستياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اغير منه ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت وقالتى وهي تنظر الي بطرف عينيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خايف علي نجوي والا خايف عليّ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعثرت الكلمات علي شفتي ، التصقت بي، تعلقت بعنقي وقالت في نشوي بصوت ناعم مثير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا باحبك قوي يا شريف ومفيش رجل راح ينكني غيرك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اثلجت صدري ، القت بخدها الناعم فوق خدي ، تسسللت شفتي ونامت فوق شفتيها والتصقت الشفاة في قبلة نارية ، جلست علي حجري ، امتدت قبلاتي الي عنقها ونحرها ، يداي حرتان بين فخذيها تعبث بهما مستمتعا بملمسهما الحريري ، تسسللت الي اعماق فخذيها ، ازاحت الكلوت من فوق كسها ، اصابتها الرعشة ونهرتني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ابعد ايدك عن كسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنني اعشقه واشتهي متعته ، لم ابالي واستمرت اناملي تعبث به ، قبلاتها ملأت وجهي واناتها بعثت في نفسي وفي جسدي المزيد من المتعة ، فجأة دق جرس الباب فاستدارت بجسمها وقامت من علي حجري وهي تهمس قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماما رجعت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سارت في اتجاه الباب ، شدتني مؤخرتها الرجراجة المرسومة أنها تزداد امتلأ وبروزا يوما بعد يوم ، اعادت الي ذاكرتي يوم نكت سوزي في طيزها ، سال لعابي وسرحت في طيز مني ، لم انيكها بمن قبل في طيزها ، هل تقبل ام ترفض ، مني لن ينيكها رجل غيري ، فجأة ظهرت طنط امامي ، اخرجتني من هواجسي بجمالها الخلاب وقد تهيأت في ثياب تثير الغرائز ، القوام ملفوف تحسده عليه كل النساء ، شعرها الذهبي لمته ورفعته فوق راسها ، كشف عن عنق طويل املس خالي من اي تجاعيد أو ترهل ، عيناها واسعتان وشفتاها ممطوطتان كأنهما خلقا وفوقهما دعوة للتقبيل ووجنتاها مشدوتان وانفها أكبر من اللزم قليلا ، الصدر نافر شامخ يعلن عن نفسه من خلال بلوزه من النسيج الرقيق ، البنطلون استرتش التصق بفخذيها المكتظين ، الحذاء كعب عالي . . عشرة سنتي ، جعلها تتراقص في دلال وهي تخطو نحوي ، ملكه متوجه ، ملكت قلبي وعقلي ، قمت من مقعدي ارحب بها ، مدت يدها كأنها تدعوني اقبلها ، انحنيت عليها وقبلتها ، شعرت في داخلي انني لم اشبع بعد من عسلها ، اريد المزيد والمزيد ، مني لها حلاوتها وطنط نجوي لها حلاوة اخري ومذاق اخر ، لا استطيع أن استغني عن أي منهما ، قالت طنط تعاتبني في دلال ومياصه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا زعلانه منك ياشريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقتربت مني ، التقت عيناي بعينيها ، لم ادري ان كانت تستزيدني أم تنهاني ، همست بصوت مرتبك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه ياطنط زعلانه مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست في مواجهتي ، قالت وهي تقطب ما بين حاجبيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بشئ من الارتباك والحرج ، ابتلعت كلامي ، نظرت اليّ بامعان ولسان حالها بيقول اعطيتك كل ما يتطلبه العشق اعطيتك عقلي وقلبي وجسدي ولكنك هربت مني ورفضت دعوتي ، كنت غبيا ، خسرت فرصة لقضاء سهرة حمراء مع امرأة رائعة ، خطر ببالي اعتذر لها ، اجثو عند قدميها اقبلهما ، قلت استرضيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا اسف ياطنط </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقت الارض بقدميها في عصبية و قالت وفي نبرات صوتها غضب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماتقوليش طنط انا مش قد مامتك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفتت اليّ مني التي كانت ترقبنا باهتمام وبين شفتيها ابتسامة واسعة كأنها فرحة بتبويخ امها ، اردفت معتذرا بصوت مضطرب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسف يا نوجا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نسيت غضبتها ، ابتسمت وبريق الرضا يومض في عينيها بينما تدخلت مني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- امال مش بتدلعني انا ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت طنط في جديه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مني قالت لك احنا معزومين الليلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت الي مني وانا اتصنع الدهشة بينما استطردت طنط قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مرسي عازمنا الليلة هوه مش كلمك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا التقط انفاسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ابدا ماكلمنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علي كل حال انا قولت لك اوعي تكون ناوي تكسفني تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت برأسي ولم اعلق ، سرحت مع هواجسي ، مرسي عزم طنط ومني علي سهرة جنسية ، راح ينيك أي منهن ، ينيك مني او ينيك نجوي ، مرسي زير نساء ، فحل ممكن ينيك الاثنين ، شعرت بالغيرة والخوف ، الخوف من ان يخطف نجوي ، يستجلب رضاها ويشبع شهوتها وتهجرني ، تركت له مني من قبل هل اترك له نجوي ؟ نجوي عشقه القديم ، التفتُ الي طنط نجوي وقد تملكني الخجل والارتباك ، لا ادري كيف اقنعها تصرف نظر عن دعوة مرسي ، التقت عيناي بعينيها ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة جذابه ، قامت من مقعدها واتجهت الي المرأة التي تتوسط الصالون وهي ترمقني بنظرة ترقب ووعيد ، وضعت كفيها تحت نهديها ورفعتهما الي أعلي ووقفت تتعاجب امام المراّة ، اشهرت سلاح انوثتها الفتاك ، اسقطت نهديها فوق صدرها ثم اخذت تستدير أمام المراّة وهي تنظر الي كل حتة من جسمها ، لا ترهل في أي مكان ، لا اي شئ ساقط أو مدلي ، جسدها مشدود ، ابتسمت كأنها أطمأنت علي نفسها ، اقتربت مني وعلي شفتيها الكريزتين ابتسامة تنم عن ثقتها بانوثتها وجمالها ، واثقة انني سوف اخضع والين امام جمالها ، نظرت الي نظرة احسست انها نفذت الي اعماق نفسي ، اغمضت عيني وقد تفصد جبيني عرقا ، لا لاهرب منها ولكن لاشبع خيالي منها ، قالت في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قولت ايه يا حبيبي راح تكسفني تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقتربت مني ، اقتربت مني أكثر ، مسحت بيدها الرقيقة علي رأسي ووجهي ، قالت وأناملها الرقيقة تعبث بشفتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ساكت ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفتُ حولي ، لم اجد مني ، امسكت يدها وقبلتها ثم قبلتها ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة واسعة ، جذبتني من رأسي والفرحة تقفز من عينيها ، وقفت امامها ، قالت في دلال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- السكوت علامة الرضا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصقت خدها بخدي ، احست بالراحة كأني سرت علي قدمي طريقا طويلا ثم القيت نفسي علي فراش من حرير ، اخذت اتسلل بشفتي في حذر ، نمت بشفتي فوق شفتيها وكنت خائفا وكأني مقدما علي تذوق طعام لم أتذوقه من قبل وقد ذقته ، تبادلنا العناق واستمرت القبلة لاكثر من خمسة دقائق ، مني شافتنا كانت بتتفرج علينا وعلي شفتيها ابتسامة واسعة ، أول مره تشوفني مع امها في وضع مشين ، تملكني الخجل والارتباك وتراجعت قليلا ، لم تعلق مني ، كأن ما رأته شئ طبيعي يحدث بين أي أمرأة وزوج أبنتها ، لم تبالي نجوي بنظرات مني ، عادت طنط تقترب مني ، استمرت في مداعبة وجهي باناملها الرقيقة ، التفتت الي مني وقالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جهزي نفسك يامني علشان ننزل احنا اتاخرنا علي مرسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتجهت مني الي الداخل دون ان تعلق او تنطق ببنت شفة ، لفت نوجا - كما احب ان اسميها -ذراعيها حول عنقي ولصقت شفتيها بشفتي في قبلة اخري اشد ضراوة حتي سال عسل فاها علي وجهي ، لم استطع ان اقاوم انوثتها الطاغية وجسمها البض وانا اضمها بقوة بين ذراعي ، اتلذذ بملامسة كل سنتي منه ، اطلقت قبلاتي علي وجهها وعنقها وصدرها ، رأيت بزازها تطل من فوق السوتيان الاسود الذي ابرز بياضهما الشهي - لا ادري ان كانت طنط هي التي فكت ازرار اليلوزة ام انا - رفعت السوتيان عن بزازها والقيت برأسي بينهما ، غمرتهما بقبلاتي ودغدغت الحلمتان بين اسناني ، مصمصتهما بقوة استجلب كل ما فيهما من عسل ، تأوهت بصوت مكتوم ودفعت رأسي بعيدا عن بزازها وتراجعت قليلا ونهرتني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت بتعمل ايه يامجنون عايز تنيكني قدام مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفعت بزازها داخل السوتيان وأغلقت ازرار البلوزة ، عادت مني وقد تهيأت للخروج ، تفوح منها رائحة البرفان المثيرة وقد صبغت شفتيها باللون الاحمر القرمزي ، بينما كانت طنط تقف امام المراة تعدل ثيايها وتطمئن علي مكياجها. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استقبلنا مرسي بابتسامة واسعة وعيناها الزائغتان تنتقل ما بين مني وامها وكأنه يقارن بينهما ، يختار منهما من تشاركه الفراش ، استضافنا مرسي في مكتبه لانشغاله بعض الوقت ، لم يكف عن مغازلة طنط نجوي حتي ظننت انه انه اختارها لتكون رفيقه فراشه الليلة وترك لي مني ، تنفست الصعداء ، مني زوجتي أنا احق بها ، لم نمكث بمكتب مرسي اكثر من نصف ، ركبنا بعدها عربتة ، دعا مني تجلس بجواره وجلست أنا وطنط نجوي في المقعد الخلفي ، خالجني ريب وشكوك وتملكني الارتباك والتوتر ، مرسي غير رأيه . . اختار مني ، تلاشي اخر امل في داخلي كان يمكن أن يطفئ بركان غيرتي ويحفظ لي بعض كرامتي ، عاد مرسي يتغزل في طنط نجوي ويذكرها بالماضي وذكرياتهماالجميلة معا ، يحدثها عن شوقه لها وفرحته الكبيرة بلقائها بعد سنوات طويلة ، بعث الطمأنينة في نفسي مرة اخري ، مني ستكون من نصيبي الليلة ، في احدي الاحياء الراقية وامام عمارة كبيره أوقف مرسي عربته وهمس قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتفضلو احنا وصلنا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلنا من العربة وعيوننا صوبت تجاه العمارة الشاهقة ، عاد مرسي يهمس قائلا في زهو </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا اجرت ىشقة مفروسه لوكس تناسب نجوي ومني . . عارفهم ولاد ذوات </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقترب منا رجل طويل عريض المنكبين شديد السمار ، صديق لمرسي ومساعده وسكرتيره، اتجهت كل انظارنا اليه ، ممشوق القوام . . شعره الاسود المجعد يعلن عن شبابه .. عيناه واسعتان . . جلبابه الابيض المكوي يعلن عن وسامته ، ملامح وجهه افريقيه ، نظرت اليه طنط نجوي بامعان ، نظرة تحمل معني شملته من رأسه الي قدميه ، وقف أمام مرسي صامتا كأنه ينتظر اوامره ، قال مرسي وهو يستدير بجسمه ويغلق باب العربة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جهزت اللي قولت لك عليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم الرجل ابتسامة واسعة كشفت عن اسنانه البيضاء وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اجلت الكباب لغاية ما حضرتك تيجي عشان مايبردش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال مرسي والرجل يتبعنا الي الاسانسير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تتأخرش احنا جعانين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عشر دقايق يابيه ويبقي الكباب قدامك علي السفرة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صعدنا الي الشقة بالدور الاخير يتقدمنا السكرتير ، فتح الشقة نتفرج عليها ، حجرتين نوم ورسبشن كبير وسفرة ، الاثاث والفرش بحاله جيده ، ومجهزة بجميع الكماليات ، التفت مرسي الي السكرتير وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تأخرش الكباب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال السكرتير وهي يغادر الشقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عشر دقايق والكباب يوصل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مالت طنط علي مرسي ، همست تسأله </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الشقة دي بتاعة مين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال مرسي دون اكتراث </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قال لي عليها واحد صاحبي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت مني في فضول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين صاحبها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- السكرتير هوه اللي بيديرها والاتفاق معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت طنط وفي نبرات صوتها دهشة مصطنعه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سكرتير ده والا بيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم مرسي وقال مداعبا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هوه ده البيه السكرتير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمعت عيناها وارتسمت علي شفتيها ابتسة لها معني ، اردف مرسي قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا رتبت كل حاجة معاه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدت الفرحة علي وجه طنط وعيناها تطوف باركان الشقة ، قالت في صوت مبحوح كأنها تريد ان تخخف من اظهار فرحتها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الشقة جميله وفيها كل الكماليات . . احسن كتير من شاليه الهرم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت مني الي امها في دهشة وكأنها لا تعلم ان امها من زوار شاليه الهرم ، علي ترابيزة السفرة لمحت اطباق الفاكهة وزجاجات البيرة وزجاجة اخري اظنها زجاجة خمر، توقعت ان تكون الليلة مثيرة وممتعه ، خمر ونسوان ونيك ، جلسنا نلتقط انفاسنا ومني وامها يتبادلا النظرات بين لحظة واخري والفرحة تكاد تقفز من عينيهما ، قذفت نجوي بالحذاء من قدميها وقالت بصوت متهدج </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الكعب العالي ده متعب قوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت مرسي الي نجوي وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تقومي تغيري هدومك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت طنط من مقعدها وهي تحمل حقيبة يدها الي داخل احدي غرفتي النوم ، التفت مرسي الي مني وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قومي انتي كمان غيري هدومك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت مني الي وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ثم قامت من مقعدها وحقيبة يدها معلقة بذراعها ، اتجهت الي حجرة النوم الاخري ، التفت الي مرسي في حيرة ودهشة ، انفرجت شفتاه عن ابتسامة واسعة وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عايز تغير هدومك يا شريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في دهش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هي ايه الحكاية </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم مرسي وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احنا هنبيت هنا الليلة. . اظن ماعندكش مانع وهي فرصة نقضي ليله حلوه مع بعض </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في دهشة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طنط عارفه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ومني كمان عارفه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جزمت سريعا ان ما يحدث الان شئ مخطط ومرتب واعد له من قبل مني وامها ، هدفهم وضعي امام الامر الواقع ، تملكني الضيق والغضب ، تسألت مع نفسي لماذا جئت بزوجتي وامها الي هنا ، جئت بهما لامارس معهن الجنس ام ليعاشرهن مرسي ، يمكنني ان امارس الجنس مع اي منهن بعيدا عن مرسي ، لماذا اذن مرسي الان ، حاولت اهون الامر علي نفسي ، مرسي ناك مني وناك نجوي لماذا اخشاه واخافه ، لو رفضت ان اشاركهما سهرة الليلة سوف يأتيان وحدهما ، لا يجب ان اتركهما لمرسي يستمتع بهن وحده ، فجأة دخلت علينا نجوي وقد استبدلت ملابسها بقميص نوم مثير ، لبساه علي اللحم ، لا يخفي شئ من جسمها البض الشهي ، جلست بيني وبين مرسي ، زحف مرسي بجسمه والتصق بها ، مسح بيده علي شعرها الذهبي وهمس في اذنها ، انفجرت ضاحكة ، التفتت الي ولسان حالها بيقول اوعي تكون سمعت حاجة ، بدأ مرسي يلتصق بها أكثر واكثر وهي تفك ازرار قميصه وتعبث باناملها في شعر صدره ، قبلها من خدها وقبلها خلف اذنها وقبل عنقها ، قالت وهي تنهره في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وبعدين معاك بطل شقاوة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال وهو يزداد التصاقا بها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مابتحبيش الشقاوة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ضحكة ماجنة وقالت بدلال ومياصة العاهرات </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احبها اقوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاردف مرسي قائلا في لهفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتي بوسه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نامت في حضنه واناملها البضه تعبث فس شعر صدره الكثيف ، قالت في دلال ومياصة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قدام شريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال وهو ينظر الي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شريف راح يغمض عينه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدت له خدها ، قال في نهم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايز شفايفك الحلوه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والتصقت الشفاة في قبلة ساخنة وكأني غير موجود ، تملكني مزيج من المشاعر المتابينه ما بين الغيرة واالهياج ، مرسي راح يخطف نجوي منّي ، دخلت مني في تلك اللحظة ترتدي بيبي دول فاضح كشف عن كل مفاتنها ، تطل من صدره بزازها النافرة ، لمحت امها واقعة في غرام مرسي ، الشفاه لا تزال ملتصقة ، جلست الي جواري ، التصقت بي ، اخذتها في حضني ، غمرت وجهها وعنقها بقبلات سريعة متلاحقة ، التهمت شفتيها في قبلة عنيفة ، تذوقتها بنهم وكأنني اقبل أمرأة لاول مرة ، تجاوبت معي بادلتني العناق والقبلات ، فجأة دق جرس الباب ، اتجهت عيوننا الي الباب ، تبادلنا النظرات في قلق وفضول ، قال مرسي وهو يبرح مكانه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الكباب وصل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت الاسارير وعادت البسمة علي الشفاه ، أقبل السكرتير الاسمر حاملا اطباق الكباب وضعها علي المائدة ، دارت عيناه في الريسبشن الكبير وتوقفت امام طنط ومني ، شبه عرايا بل عرايا ، نظر اليهما بامعان كأنه يريد أن يملأ عينيه من اللحم الابيض ، ثم قال موجها كلامه الي مرسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي خدمه تاني يابيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال مرسي بلا اكتراث </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وضب لنا السفرة بسرعة احنا جعانين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تطلعت الي مرسي بنظرة غاضبة ، مرسي لايعنيه ان يري السكرتير زوجتي وحماتي عرايا ، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في شئ من الحدة لاصرف السكرتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مني توضب السفرة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعترضت طنط نجوي قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماتسيبه يوضب السفرة لازم تتعب مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت طنط بعد قليل تساعد السكرتير ولحقت بها مني ، شعرت بخوف شديد ، اكتشفت أنني غير قادر علي حفظ توازني ولم أكن متأكد من الخطوة التالية ، جلست صامتا وحواسي كلها متجهة الي السكرتير الاسمر ، قلبي يدق بعنف وعيناي تنظر اليه وهو يتحرك معهما ما بين المطبخ والسفرة وهما شبه عرايا ، نظراته ليست مريحه ، لم يكن من العسير اتبين ان الرجل هايج وقضيبه يبدو منتصبا من خلال جلبابه الابيض ، استغرق اعداد المائدة حوالي عشرة دقائق ، كانت ثقيلة علي نفسي ، تذوقت خلالهما طعم الغيرة ، شئ أكثر من الغيرة أنه الغيظ ، الاحساس بالكرامة المجروحة ، التفينا حول مائدة الطعام واستعد السكرتير للانصراف ، غير ان طنط نجوي استوقفته عند باب الشقة قائلة في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت رايح فين اقعد كل معانا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علت الدهشة الوجوه واتجهت عيوننا الي طنط نجوي ، تطلعت الينا مبتسمة ثم قالت بصوت هادئ كأنه تريد أن تبرردعوتها للسكرتير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طباخ السم بيدقوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرق السكرتير ولم ينطق ببنت شفة ، قال مرسي وهو يمد يده الي طبق الكباب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اقعد يارجل كل معانا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتسعت عينا السكرتير وانفرجت اساريره ، جلس علي رأس المائدة ، وعيناه تومضان بالفرحة ، يختلس النظرات الي طنط أكثر مما يأكل ، كأن عينيه تأكُلناها وتشبعان جوعه ، طنط هادئه مبتسمة منتبهة بكل حواسها اليه ، همست تسأله بعد هنية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت اسمك ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال بلهجة نوبية والطعام يطل من بين شفتيه الغليظتين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- النوبي اسمي مجدي النوبي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزت طنط رأسها مبتسمة ، تخفي علي اطراف شفتيها نية من النيات ، لم يخفي عليّ ان استشف تلك النية ، طنط علقه . . فاجرة ، تعشق النيك ، لم يكن لدي شك انها تعلم أن الرجال اصحاب البشرة السمراء من اصول افريقية يتمتعون بقدرات جنسية خارقة ، النوبي ملامحه افريقية ، يبدو في منتصف العقد الثالث ، قوي البنيه ، يستطيع بعضلاته ان يستنزف نشاطها كله ، يشبع شبقها ويريحها ، كان من العسير علي نفسي اتصورأن طنط سليلة الحسب والنسب يمكن ان تشتهي سكرتير حقير وتطمع في معاشرته ، من تشتهي زوج ابنتها تشتهي اي رجل اخر ، اصبحنا ثلاثة رجال وامرأتين ، اللعبة تحتاج الي رجلين ، من منا سيكون احتياطي ، ما هذا الخاطر السخيف الذي يريد ان يفسد امري ، انطويت علي نفسي وانطوت نفسي علي مافيها ، اثرت الصمت والانتظار ، بعد ان انتهينا من تناول طعامنا قام السكرتير يعمل لنا شاي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسنا في الريسبشن ننتظر الشاي ، طنط في حضن مرسي ومني في حضني ، مسحت بكفي فوق شعرها ، سوف تكون من نصيبي الليلة ، اريدها هي ولا اريد غيرها ولا اريدها لغيري ، وجودها معي يحفظ شئ من كرامتي ، لتكن طنط نجوي لمرسي أوالسكرتير ، طنط في حضن مرسي لا يكف عن مداعبتها بقبلات سريعة متلاحقة علي وجهها وعنقها ، تأججت شهوتي بعد ان كانت خبت وتلاشت ، اخذت مني في حضني وقبلتها في كل مكان ، في وجهها وعلي بزازها النافرة التي التي تطل من صدر ثوبها وكأنها تريد ان تتحرر ، ، تتخلص من القيود ، تهرب من سجن السوتيان ، اغرتني احررها من قبضة السوتيان ، ازحته بعيدا ، قفزت بزازها النافرة الي الخارج ، تحررت من قبضة السوتيان ، وقعت في قبضة يدي ، بزازها منتفخة بيضاء وحلماتها واقفة وردية يسيل لها اللعاب ، ، قبلتهما بز. . بز . . من تحت ومن فوق ومن كل جانب ، داعبت اناملي وشفتاي الحلمتان ، اعتصرتهما بقوة استجلب كل مافيهما من لذة ومتعة ، تأوهت وارتفعت أناتها ، مستمتعة بلمسات يدي ومداعبه شفتي لحلماتها ، فجأة تلاشت لذتي علي صوت السكرتير وهويهمس بصوت خفيض </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الشاي يا شريف بيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اننتفضت في مكاني وتملكني الارتباك والخجل ، بزاز مني عارية ومكشوفه قدام السكرتير ، تجمدت الكلمات علي فمي ، تقدم منا يحمل صنية الشاي وعيناه تطوف فوق بزاز مني ، نظر اليها نظرة اربكتها وهزتها ، نطرة القانص الفاتك ، مددت يدي المرتجفة اخذت كوب الشاي وانا اتطلع الي مني ، انتظر ان تدفع بزازها داخل ثوبها تخفيهما ، ظلت ساكنة ترنو الي النوبي كأنها ترغب في اجتذابه واستطلاع رأيه ، بزازها شهية مثيرة ، عليها اثار اصابعي وشفتي ، منتفخة . . محتقنه . . حلمتاها واقفتان ، مددت يدي وسحبت كوب الشاي الخاص بمني حتي لا يقترب ا منها ، وضع الصنية علي المائدة القريبة منه واقترب من مني ، وزبه ينتفخ من تحت جلبابه ، لم يكن لدي شك انه ظنها مومسا من اللائي يترددن علي الشقق المفروشة ، مني اكله شهية . . اكله لذيذة . . فاكهة وليمة الليلة وثمرتها الناضجة ، يريد ان يكون شريك فعال في تلك الوليمة الدسمة ، لا شريك شرف كل واجبه ان يقدم الشراب والطعام ، استمرت مني في رعشتها وفي عينيها نظرات مرتبكة حائرة ، بزازها ترتفع وتهبط مع انفاسها المتلاحقة ، قالت توجه حديثها للسكرتير النوبي ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق علي شفتيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت عايز ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلق سفيرا حادا ، سفير الذئب ، لم يرفع عينيه عن بزازها ، يريد ان يغرق في بحر العسل ، عيناه واسعتان كأنه يبتلع بهما بزازها ، تومضان بالرغبة كأنه يريد ان يصل اليها المراد ، وقفت مذهولا وقد اربكتني المفاجأة ، لا ادري كيف اتصرف ، كيف ابعد هذا الوحش عنها ، اخبره انها زوجتي ، انها ليست مومسا من اللائي يترددن علي الشقق المفروشة ، التفت الي مرسي وطنط استنجد بهما ، كانا غارقان في القبلات ، قبل ان انطق بكلمة اقترب النوبي من مني ، همس في صوت يحمل عطفا واعجابا بلهجة نوبيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا ماشفتش بزاز بالحلاوة دي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت مني اليه في هلع كأنها رأت في عينيه السود شيئا لم تراه من قبل ، شيئا مخيفا يثير فيها نوع من الخوف ، انكمشت في مكانها ، احمر وجهها وتهلل كأنما وصلها ما كان يفكر فيه ، وضعت يداها علي بزازها تخفيهما ، أقترب منها . . اقترب أكثر ، وضع يده فوق صدرها ، لامست اصابعه الغليظة السوداء بزازها ، شهقت في حدة كأنها تلقت طعنة وارتجفت ملامح وجهها ، وضعت يداها الي جانبها ، افسحت ليداه المجال والساحة ليداعب بزازها ، رفعت الراية البيضاء ، زوجتي الشهوانية تطلب النيك . . عايزه تتناك ، وقفت ارقبهما في ذهول ، يده الغليظة تمسح كل حته في بزازها ، وعينا مني تتحركان مع حركة يده وهي تنتقل من بز الي بز ، ثم وهو يلتقط بزازها بين قبضتي يديه الغليظتين كما يلتقط تفاحتين ناضجتين من شجرة مثمرة ، ثم راح يداعب حلماتاها ، يلف ويدور باصبعه حولهما ثم يضغط عليهما بين اصبعيه الابهام والسبابة يعتصرهما ، صرخت مني وهي تتلوي في مقعدها كالافعي ، ألقي بشفتيه الغليظتين علي يزازها . . قبلهما ، امسكت مني برأسه تضغطها بين بزازها كأنها لا تريد ان يرفع عنهما فمه ، صوت اناتها واهاتها يرتفع لحظة بعد اخري مستمتعة بمداعبته وقبلاته التي ملأت صدرها وبزازها ، مني استسلمت . . رفعت الراية البيضاء والسكرتير راح ينيكها ، جذبها من من ذراعيها والقاها علي الارض وبدا يقلع جلبابه ، مني مستلقية علي الارض كفرخة محمرة مقدمه في طبق من الصيني وعيناها مسبلتان في هدؤ واستسلام وقد انكشف عنها الثوب حتي اعلي فخذيها ، اسكرته الشهوة فلم يبالي بوجودنا ، يريد ان يثبت انه اكثر فحولة من اي منا ، التفت الي مرسي وطنط استنجد بهما ، طنط مستلقية في حضن مرسي صامته ترقبهما وبين شفتيها ابتسامة واسعة تحمل معني ، مرسي ينظر اليهما في ذهول وكأنه فوجئ بشئ لم يتوقعه ، مني مستلقية علي الارض نايمه علي ظهرها منفرجة الساقين وقد كشف الثوب كل فخذيها البضين حتي الكلوت ، ترنو الي السكرتير بنهم وكأنها تحثه ان يطفئ نار شهوتها ، ، تعلقت كل العيون بالسكرتير ومني ، الكل يرتقب اللحظة التي ينقض فيها السكرتير علي مني ويفشخها نيك ، تخلص السكرتير من كل ثيابه ، وقف عاريا ، شهقت طنط شهقة عالية وخبطت يدها علي صدرها وكانها لا تصدق ما تراه ، زبه عملاقا . . كبيرا . . طويلا . . غليظا بشكل مخيف وعروقه تكاد تتفجر ، لونه اسود محمر وخصياته كبيرة دون شعر ومتماسكه لاعلي ، ارتعشت مني حين وقعت عيناها عليه ، فهمت من نظرة واحدة كل ما يريده منها واستجابت له ، قلعت البيبي ، انقض عليها كالطور الهائج ، قلعها الكلوت والقي به تحت قدمي ، كان مبللا لا ادري من العرق الذي كان يتفصد من جسمها ام من ماء كسها ، امسك فخذيها المكتظين باللحم الابيض ، كل فخد بيد وزبه يتوسطهما , وضع رأس زبه علي بوابة كسها ، كسها منفوخ حليق ، بدأ يفرشها ومني تتلوي وتتأوه وتئن، تصرخ حين يدفع مقدمة زبه في كسها وتشهق بصوت عالي ، يعود ويخرج زبه فتعض علي شفتيها ، ثم مرة اخري يدخله ويخرجه ، مرة بعد مرة وفي كل ، تشهق وترتعش ، صرخت وتوسلت اليه بصوت متهدج قائلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حرام عليك دخله بقي مش قادره استحمل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم عادت وصرخت تحثه بصوت مرتعش عالي مرتفع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نيك بقي يا ابن الكلب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمرت صرخات ثم اعقبها صرخة عاليه ، عرفت ان ذبه استقر في كسها ، بدأت تزوم وتتلوي علي الأرض تغنج ، تئن بحلاوة . . تعض علي شفتيها زفراتها تخرج من فمها ساخنة فتشعل شهواتمن يسمعها ، تصرخ بصوت يرتعش ينم عن احساسها باللذة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دخله كله عايزاه كله في كسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم اردفت بنفس الصوت المتهدج المراتعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا باتناك باتناك بجد . . بينكني رجل بجد. . حرام عليك فشخت كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان قلبي يدق بعنف وعيناي تنظر اليهما والعرق يتفصد من جبيني ، كنت اشعر بدمي يغلي بحرارة ، مصدوماً في البداية و متهيجاً جداً في النهاية ، زبي كاد ينفجر ، كأني اشاهد فيلم برنو مثير لا اريده ان ينتهي ، اريد ان يستمر ساعات وساعات ، وأنا أتفرج على أروع نياكة لرجل بهذه الفحولة بينيك زوجتي أمامي ، لم اكن وحدي هائجا ومبهورا ، طنط ومرسي يتابعان الفيلم المثير بنهم ونشوي ، كلنا هايجين ، زبي كاد يطرش لبنه ، فجأة قام النوبي عنها ، ظننت ان الفيلم انتهي ، جذب مني من ذراعيها فقامت شبه جالسة ، نام علي ظهره وجذبها اليه لتمتطيه ، الفيلم لم ينتهي هناك فصل اخر ، ركبت مني فوق فخذيه ، امسكت زبه ودفعته داخل كسها وبدأت في النزول والصعود في تناغم مع حركات فخذيه ، أرتفعت اناتها وصرخاتها من جديد ، تعلو وتهبط ، أستمر النيك لاكثر من نصف ساعة ثم بدأ يقذف لبنه ، خبت صرخات مني ، استلقت علي ظهرها تلتقط انفاسها اللاهثة وبزازها المنتفخة تعلو تهبط مع انفاسها المتلاحقة واللبن يتساقط علي الارض من بين اعلي فخذيها ، انتهي الفيلم المثير وقد سال لعابي سال وسال ، قام السكرتير والتفت الي مرسي ونجوي التي انكمشت في مقعدها وتعلقت عيناها به وقال بصوت نوبي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا اسف يابيه غصب عني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال مرسي دون اكتراث </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولا يهمك انت فرجتنا علي فيلم مثير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قهقه السكرتير بصوت عالي وراح يرتدي ثيابه وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا تحت امرك يابيه لو احتاجتني في اي وقت نادي علي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مني علي الارض كالفرخة المذبوحه تلتقط انفاسها ، اغمضت عيناي ووضعت رأسي بين راحتي ، غير مصدق بأن زوجتي اتناكت قدامي من السكرتير ، مني بنت الحسب والنسب خريجة الجامعة ناكها السكرتير ، تمنيت لو كان ما شاهدته اضغاث احلام او مجرد فيلم برنو انتهي عرضه ، شعرت أنني تائه غرقان في بحور العار ، غوصت فيها الي الركب بل الي العنق ، الوم نفسي ام الوم مني ، افقت علي صوت طنط وهي تنادي السكرتير بصوت مرتفع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالي انت رايح فين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استوقفته عند باب الشقة ، وقف في مكانه يرنو اليها من رأسها الي قدميها ، طنط واقفه في مكانها وقد تهدل قميص النوم عن كتفيها وصدرها ، بزازها عارية منتفخة متورده وحلماتها كبيرة ومنتصبه ، تمسك بين يديها ذيل ثوبها وقد رفعته الي اعلي ، كشفت عن فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي ، كانت تعطيه من عينيها نظرات صريحة ، تنتظر ان يسعي للقائها . . تنتظر قبلته ، تنتظر أن يطفئ شهوتها ويشبع شبقها ، رفع النوبي يده عن مقبض باب الشقة واقترب منها ، نظرت اليه من تحت جفنيها وعلت شفتيها ابتسامة واسعة تنم عن فرحتها ، من فرط لهفتها بدأ العرق يتصبب علي جبينها كأنها تعدو بكل قواها ، تخلصت في لحظة من قميص النوم ،، جسمها ابيض كاللبن الممزوج بماء الورد ، تجرد النوبي من ثيابه ، طنط والنوبي عرايا يتعانقان ثم معا علي الارض عرايا ، مرسي علي الارض عاريا في حضن مني ، مني بتتناك تاني وامها بتتناك علي بعد خطوات منها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الي اللقاء في الجزء العاشر والاخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عصفور من الشرق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا وخطيبتي مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء العاشر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكنه لم يكتفي بخده علي خدها فأخذ يتسلل بشفتيه حتي نام بهما فوق شفتيها ، قبلها من فمها قبلة طويلة ، وهي تعبث باصابعها الرقيقة في شعره المجعد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظت من نومي في ساعة مبكرة علي غير العادة ، وقد تفتح وعي عن دنيا جديده دنيا مليئة بالأثام والخيانه ، لا املك ان انفصل عنها ، شعرت بضعفي واستسلامي ولا جدوي من المقاومة ، صورة مني وهي في احضان النوبي لا تبرح خيالي مرسومة في ذهني ، صورتها والنوبي ممسكا فخذيها ، فخذ بكل يد وقضيبه العملاق يتوسطهما ، وهي تئن وتتأوه واللذة تطفح علي وجهها الابيض الشاحب ، مني استسلمت له في سهولة وطواعية ، تملكني الذهول ، لا اصدق أن مني . . زوجتي ناكها السكرتير ، أمامي وتحت بصري ، او اصدق ان طنط نجوي سليلة الحسب والنسب قبلت ينكها سكرتير نوبي حقير ، تمنيت ، لو كان ما شاهدته اضغاث احلام او مجرد فيلم برنو انتهي عرضه ، مني لا يمكن ان يكون لهما النوبي ومرسي هذا كثير كثير ، شعرت أنني تائه ، غرقان في بحور العار ، غوصت فيها الي الركب بل الي العنق ، فكرت أطلق مني ، كلانا ملوث بالرذيلة ، اسير شهواته المجنونه ، طريقنا واحد ، لا يستطيع أي منا أن يستغني عن الاخر ، اكتشفت أنني غير قادر علي حفظ توازني ولم أكن متأكد من الخطوة التالية . </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرت الليلة في زيارة مني وطنط نجوي من قبيل الفضول والاستطلاع والوقوف علي اخبارهما ، طول الطريق افكر في الشقة الكائنة بالدور الثاني عشر بالحي الراقي بشارع لبنان ، هل تجمعنا مرة اخري في ليلة حمراء ، تمتد الي الساعات الاولي من الصباح ، مستحيل . . اونكل باهر سوف يعود من سفره بعد يوم او يومين ، لم استبعد ان يحدثني عن موعد زفافي الي مني وقد اكتملت شقة الزوجية ، شعرت بشئ من الخوف ، الخوف مما هو قادم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استقبلتني طنط بابتسامة واسعة وحمرة الخجل تكسو وجهها الابيض فتزيده جمالا وأنوثة ، كانت ترتدي روب احمر طويل اخفي مفاتن جسدها البض ، سبقتها الي مقعدي المعتاد بالصالون وهي تتبعني وتتثاءب في كسل ، جلست في مواجهتي ووضعت احدي ساقيها فوق الاخري لينزلق الروب عن احلي واشهي سيقان ، مرت لحظات دون ان ينطق أي منا بكلمة ، نتبادل النظرات في صمت ، علي اطراف شفتيها كلام تريد ان تبوح به ولكنها لا تقوي ان تركز عينيها في عيني فتسدل فوقهما جفنيها وتدير ، طنط أصبحت صفحة مفتوحة بين يدي ، كل دواخلها واسرارها . . مشاعرها . . شهوتها . . علاقاتها المشينة في الماضي والحاضر ، لم انسي لهفتها علي ممارسة الجنس ، مع النوبي ، تذكرت فجأة أنني لم اعاشرها في شقة شارع لبنان ، ناكها مرسي وناكها السكرتير ، شعرت بشئ من الضيق والغيرة ، قالت بعد لحظة صمت طويلة بصوت مضطرب كأنها تحاول التغلب علي خجلها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عجبتك السهرة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في استياء </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمعت عيناها ، قامت من مقعدها وبين شفتيها ابتسامة خجولة ، جلست الي جواري وهمست قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا عارفه انك ماكنتش مبسوط قوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت في خجل ولم اعلق ، مدت يدها فوق صدري ، تحسسته بأناملها البضة الناعمة وقالت بصوت دافئ حنون ملؤه دلال ورقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا قدامك اهوه لو تحب دلوقتي ماعندبش مانع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تريد ان تعوضني عن تلك الليلة ، تطلعت اليها بنهم ، شدني جسمها البض ، تخيلتها وهي تتجرد من الروب وتقف امامي عارية ، لماذا لايكون لي فيها نصيب الليلة ، انفرجت اساريري ، القت بجسمها البض بين ذراعي ، اعتصرتها بقوة ، قالت في دلال متوجعه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بالراحة انت راح تكسر عضمي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم ابالي اندفعت اقبل وجهها في كل مكان ، قالت واناملها الرقيقة لا تزال تعبث بشعر صدري </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح تنام الليلة في حضني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وأنا اتلفت حولي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فين مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت بصوت ناعم ملؤه انوثة ورقة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سيبك من مني دلوقتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زحفت بشفتيها علي وجنتي والقت بهما فوق شفتي ، التفطت شفتيها في قبلة ساخنة ، دفعت لسانها في فمي تذوقت رحيق فاها الشهي العطر وانتصب قضيبي بكل قوة حتي ظننت انه سيمزق ثيابي ، يتحرر من سجنه ، ينال جسدها الشهي ، قالت ولساني يلعق عسل فاها الذي يتساقط من بين شفتيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عربيتك معاك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وأنا لازال العق بلساني شفتيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معايا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتفضت واقفة ، فاجأتني قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في مشوار قريب ممكن تنزل معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في دهش وانا امسك يدها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هنروح فين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وعلي شفتيها ابتسامة واسعة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح تعرف لما ننزل . . عن اذنك اغير هدومي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركتني في حيرة ، لا اعرف ماذا تريد أو الي اين تذهب ، قلبي يضرب واعصابي مشدودة كأني مقدم علي مغامرة كبري أو علي جريمة كبري ، مضت دقائق طويلة مملة ومن فرط لهفتي بدأ العرق يتصبب علي جبيني ، عادت بعد قليل في زينة تلفت العين الي كل مزيه في جسدها كأنها مقبلة علي حفل زواج او سهرة ، تفوح منها رائحة العطر الشهي ، التفت الي المراّة المعلقة علي الحائط لتطمئن علي جمالها ، انها فعلا جميلة ، شعرها في لون رقائق الذهب وعيناها واسعتان ذكيتان . . ابتسامتها واسعة واسنانها بيضاء . . جسدها ملفوف ومتسق ، وضعت يداها في وسطها وبريق الرضا يومض في عينيها ، أطمأنت علي زينتها ، التفتت اليّ وابتسمت وقالت في زهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا جاهزة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتفضت في مكاني واتخذنا طريقنا الي الحارج ، سارت الي جواري ، شعرت بيدها تلتصق بيدي ، التقطت يدها وضغطت عليها بقوة ، كفها بض دافئ ، ركبت الي جواري في العربة ، زحفت بجسمها ، اقتربت مني ، ذراعها ملتصقة بذراعي وسخونته تسري في اعصابي ، سألتها في صوت خفيض </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هنروح فين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وصوتها يرتعش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شارع لبنان </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سرحت قليلا العمارة الشاهقة . .. . الدور الثاني عشر . . السكرتير النوبي ، قلت بصوت مضطرب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فين في شارع لبنان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق علي شفتيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عمارة النوبي ما تعرفهاش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت ولم اعلق ، فكرت فيما تدبر له وتخطط ، هناك موعد بينها وبين مرسي ، لماذا انا معها الان ، الم يكن من الافضل ان تأتي وحدها ، شعرت أنني احمق ، خدعتني بقبلاتها لاصحبها الي شقة لبنان ، فكرت انسحب ولكن هناك دافع اخر يدفعني الي هناك ، رائحة شواء لذيذ تشدني من انفي ، همست اليها وأنا مستمر في طريقي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مرسي المنوفي هناك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها عن ابتسامة ضيقة وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا طبعا . . مرسي مش هناك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زادتني حيرة وارتباك ، قلت في دهشة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- امال رايحين هناك ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وبين شفتيها ابتسامة لعوب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لما نوصل راح تعرف كل حاجة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سرحت مع هواجسي ، تريد السكرتير النوبي ، الفحل الاسود ، تريد أن يعاشرها ، ينام معاها ، ينكها مرة أخري ، تملكتني الدهشة ، الا يوجد رجلا أخر يروي ظمأها الجنسي ، سليلة الحسب والنسب تشتهي السكرتير ، فكرت مليا ، التمست لها العذر ، النوبي فحل قوي ، قضيبه عملاق أي امرأة تمارس معه الجنس تشتهيه ولا تسلاه ، مني كانت في قمة نشوتها ومتعتها وهي تمارس معه الجنس ، شعرت بشئ من الغيرة ، أمام باب العمارة أوقفت العربة ، قالت طنط بصوت خفيض </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انزل ونادي النوبي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يكذبني ظني ، فتحت باب العربة ونزلت اناديه علي مضض ، استقبلني بابتسامة واسعة والفرحة تطل من عينيه الضيقتين وكأنه وجد صيدا ثمينا كان ينتظره ، رحبت به طنط نجوي وانفرجت شفتاها وبدت الفرحة جلية علي اساريرها ، فتح السكرتير باب العربة وجلس بالمقعد الخلفي ، استدارت طنط في مقعدها والتفتت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازيك يانوبي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر اليها بامعان كأنه يريدان يستكشف نوايها ثم قال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خدامك يا مدام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاب من الأخر ، تنهدت طنط ، اخذت نفسا عميقا في نشوي كأنها احست بفحولته تفوح منه كعطر جذاب ، قالت بصوتها الناعم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الشقه فاضيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال في جديه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الليلة بالف جنيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت بشئ من الامتعاض </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الف جنيه مره واحده مش كتير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهد النوبي وقال في قرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش كتير علي حضرتك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت برهة ثم اردفت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح تكون موجود معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال بلهجة الواثق من نفسه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو عوزاني أنا تحت أمرك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في لهفة وصوتها يرتعش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا عوزاك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت اساريره وقال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ساعة والا طول الليل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت الي طنط ثم اطرقت في خجل تنهدت كأنها تحترق بناره ، قالت بصوت خفيض </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طول الليل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال في زهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الساعة 100 جنيه وعشان خاطرك الليله ب200 جنيه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تملكني الذهول ، ما يحدث أمامي شئ غريب لم يخطر ببالي أو اتصوره من قبل ، أول مرة أشوف رجل يطلب من امرأة مقابل ليمارس معها الجنس ، رجل بالأجر ، ينيك النسوان بفلوس ، رجل مومس ، لم استطع اخفاء دهشتي ، التفت الي طنط نجوي انتظر جوابها ، امتلأ وجهها بخيبة الأمل ، هربت بعينيها من عيني ، سرحت قليلا ثم قالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح اجي لك وقت تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان من العسير اتصور انها يمكن ان تدفع له مقابل من مالها كي يمارس معها الجنس ، ادرت محرك العربة ، تراجع النوبي وكأنه خاف تفلت الفريسة من بين انيابه ، همس قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتفضلي يامدام نتفاهم جوه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفتت طنط اليه في دهشة وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جوه فين </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فوق في الشقة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طنط لها فراسة نفاذة فطنت الي ما في نفس الرجل ، فتحت باب العربة ونزلت ، انخلع قلبي من بين ضلوعي وتسارعت دقاته ، لو صعدنا الي الشقة طنط راح تتناك ، نظرت اليّ بامعان كأنها تريد ان تخبرني بان هذا ما تريده وتبغيه ، لم انطق ببنت شفة ، الشبق يطل من عينيها ، هناك سيدات لا يشبعن ، اجسادهن كلها رغبات وليست رغبة واحدة ، طنط نجوي من هذا النوع من النساء ، بداخلها رغبات رهيبه . . بداخلها شهوه انثي الاسد ، لبؤة يلزمها اسد قوي ينط عليها وينزل فيها نيك ونيك ونيك ، فرسه جامحة تحتاج فارس همام يركبها ويروض احاسيسها الشرسه ، النوبي فحل قوي الشهوة لا يشبع ولا يكل ولا يمل أسد ، فارس همام ، يقدر يروضها ويشبع شهوتها ، سارت بجانبه في خطوات متعثرة ويده تقبض بقوة علي يدها كأنه يخشي أن تتراجع ، لم تحاول ان تتملص منه ، تركت يدها في يده في طواعية ، لا تري عيون الناس التي ترقبهما ، تتلفت وراءها تنتظر الحق بها ، ماذا تريد مني ، شاهدا علي خيانتها وفسقها ، لن اقبل أن اكون قوادا ، فكرت في الانسحاب والتراجع ، كانت هناك رائحة شواء لذيذ تشدني من انفي ، لا يجب ان تفوتني الوليمة ، من حقي يكون لي نصيب فيها ، سرت اتبعهما ، لم تكد تطئ اقدامنا الشقة بالدور الثاني عشر حتي استدارت طنط اليّ وقالت بلهجة الامر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هات مني بسرعه وتعالي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت لحظات قبل ان اتفهم ما قالته ، عادت تهمس في حدة قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت وقف ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت وانسحبت الي الخارج ، طنط تريد ان نقضي الليلة في احضان النوبي ، قبلت بكل شروطه ، سوف تدفع له ما يريد من المال ، مني لو جاءت لن تنجو من انيابه ، شئ في داخلي يحثني علي المقاومة ، ولكني لم اعرف كيف اقاوم ، ارفض حضور مني ، اذا جاءت أصفعها علي وجهها اذا سمحت له بالأقتراب منها ، رائحة شواء لذيذ تشدني من انفي ، وسوس لي الهوي اكون شريكا في تلك الليلة الحمراء ، استمتع بممارسة الجنس ومشاهدة احلي فيلم برنو </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مني فرحت بدعوة امها ، سألت عن النوبي- تتأكد من وجوده - مني كأمها تشتهيه وتبغي معاشرته ، اسرعت ترتدي ثيابها في لهفة كأنها تخاف ان تفوتها الوليمة ، وقفت امام المراة تصلح من شعرها وتعيد وضع الاحمر الخفيف فوق شفتيها ودماؤها تزغرد في عروقها ، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر والذهول ، مني تريد النوبي وامها تريد النوبي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هناك في شقة لبنان ، وقفت امام الباب ادق الجرس ، فتح النوبي وهو عاريا كما ولدته أمه ، وقعت عينا مني عليه ، تنهدت وشهقت بصوت مرتفع ، ارتمت في حضني وتعلقت بعنقي ، واشتدت رعشتها ، نظرت اليه في دهشة كانها فوجئت بشئ لم يخطر علي بالها ،عيناها تحملقان في قضيبه العملاق ، قضيبه لم يكن منتصبا لكنه كان طويلا وغليظا ، يتدلي بين فخذيه بشكل ملفت وبيوضه مرتفعه وكبيره ، فجأة بدأ يبنتصب . . وصل الي ذروة انتصابه وهو يتأرجح بين فخذيه ، يتراقص كأنه فرحا ، وفخورا بنفسه ، ارتسمت ابتسامة واسعة علي شفتي النوبي ووقف صامتا يرقب نظراتها المرتبكة ، أشار بيده يطلبها ، خرجت من بين ذراعي ترتعش وفي عينيها نظرات مرتبكة حائرة ، سارت بخطوات بطيئة كأنها تتنهد بقدميها ، خطواتها مرتبكة ونظراتها مرتبكة ، اقتربت منه . . أقتربت أكثر وأكثر وهو ينتظرها فاتحا ذراعيه ، فجأة هرولت والقت بجسدها بين ذراعيه وتعلقت بعنقه ، اغمضت عيناها ، لا ادري ان كانت لا تريد أن تراه أو تريد ان تشبع خيالها منه ، ضمها بين ذراعيه ، اشتدت رعدتها ، اقترب بوجهه من وجهها وعيناها متعلقتان بفحولة وجهه ، ارقد خده علي خدها ، ولكنه لم يكتفي بخده علي خدها فأخذ يتسلل بشفتيه حتي نام بهما فوق شفتيها ، قبلها من فمها قبلة طويلة ، وهي تعبث باصابعها الرقيقة في شعره المجعد ، فجأة فض الاشتباك بين الشفاة الظمأة ، جثت مني علي ركبتيها وقبضت بيدها البضة البيضاء علي ذبه الاسمر ، داعبت قمته باطراف اناملها ، وضعته في فمها ، تستجلب لبنه ، انحني عليها ، أمسك بذراعيها و رفعها اليه ثم حملها بين ذراعيه الي غرفة النوم ، لفت ذراعها حول عنقه كأنها **** ، ثم اخذت تقبل وجهه في كل مكان ثم اختفيا داخل غرفة النوم ، استلقيت علي اقرب مقعد في حالة ذهول ، دمي يغلي بحرارة وفي قمة هياجي ، استرق السمع الي ما يدور داخل الغرفة ، انات وأهات مني ، تعلو ، تبدد سكون المكان ، لم استطع أن ابقي في مكاني ، قمت في اتجاه الصوت ، وقفت بالباب اتفرج مشدودا مبهورا بما اراه ، مني بتتناك قدامي ، فجأة شعرت بطنط نجوي تقف الي جواري عارية كما ولدتها أمها ، تشاركني مشاهدة مني بين احضان النوبي ، المشهد كان مثيرا ، زفرات مني واهاتها وهي تتلوي كالافعي بين احضان النوبي ، اججت شهوتي ، نظرت الي طنط نجوي ، رأيت في عينيها القبول وانفرجت شفتاها عن ابتسامة واسعة ، انها دواء لكرامتي التي جرحها الجنس ، امسكت طنط يدي واخذتني بعيدا الي غرفة النوم الثانية ، كنت في حاجه اليها الي جسمها البض الشهي ، افرغ فيه شهوتي التي اوقدتها اهات مني واناتها ، القت طنط بجسمها فوق السرير ، نزعت ثيابي كلها ثم قفزت نحوها ، تبادلنا العناق والقبلات ، قبلت كل جسمها من رأسها الي قدميها ، التهمت شفتيها ، لعقت لسانها ، شربت عسل فاها الشهي ، اسرعت نحو بزازها المنتفخة وشرعت أمص بقوة وادغدغ باسناني حلماتها ، مسحت شفايفي جسمها البض من تحت بزازها الي قبة كسها ، كسها منفوخ ومتورد ومفتوح ، لا يزال ممتلئ بلبن النوبي ، لم استطع ان اقاوم ، الصقت فمي به قبلت شفراته المنتفخة ، غمست فمي في البظر الوردي ارضعه بشراهة حتي كدت اقلعه من جذوره ، صرخت وارتفعت اناتها ، بقيت ترفس برجليها وتدفعهما الي اعلي ، حملتهما علي كتفي ، امسكت فخذيها المكتظين ، يد بكل فخذ ، فخذاها فخاذ فرس ناعمه ودافئة ، دفعت كسها للامام باتجاه زبي ، اقترب من كسها المفتوح متل بوابه كبيره . كسها بيفتح ويقفل ، بدأت افرشها لازيدها هياجا ، صرخت باعلي صوتها ، توسلت اليّ انيكها ، ادخلت رأس زبي ، ثم اخرجته ، راحت تسبني باقذر الالفاظ ، ادخلت نصفه وبقيت ادخل نصه واعود واخرجه ثم دفعته كله الي اعماق كسها ، اطلقت شهقه وصرخت بقوة واترعشت ، اشتدت رعشتها ، قالت بصوت متهالك يرتعش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كسي بياكلني . . دخله كله كله </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بتغلغله البطئ في اجمل واشهي كس ، لفتني تحتها ونامت فوقي ، ركبت زبي واخدت بتحريك فخذيها ليصل زبي الي اعماق كسها وهي تمص شفايفي وتحتضنبي لدرجه اني احسست باني لا استطيع ان اخد نفسي من ضغطها علي صدري ، لفتها ونمت عليها ، ساقي بين ساقيها المنفرجتين وزبي في كسها ، كسها كالمكوك يغدو ويروح وهي تلف ذراعيها حول ظهري ، تحتضني بقوة وشفاتي تلتقط شفتيها وترتشف رحيق فمها الشهي ، وزبي يحس بمتعة ما بعدها متهة ، احذت انيكها بطريقة جنونية وشهوانية وهي تتأوه وتشهق وتصرخ من النشوة ومن شدة نشوتها كانت تقبل كل ما تصل اليه شفايفها من جسمي ، تتأوه وتصرخ بما لم اسمعه من قبل . . كسي عطشان لبن ، اسقيه من لبنك ، كنت فين من زمان ، ارويني ابوس رجلك أوف أوف منك ياوسخ كسي اتهري حرام عليك نزلهم بقي ، لم استطع أن اتحمل المزيد من اللذة والمتعة ، اطلق زبي حممه في كسها واستلقيت الي جوارها التقط انفاسي و هي نائمة الي جواري مبهورة ، بزازها تعلو وتهبط مع انفاسها المتلاحقة ، أمسكت يدي وقبلتها وبين شفتيها ابتسامة واسعة تنم ارتواها جنسيا واستمتاعها بمعاشرتي ، كانت نيكه لذيذ ومثيرة ، احلي نيكه تذوقتها منذ مارست الجنس وعاشرت النساء ، لم ادري كم مر من الوقت ونحن نأئمان عرايا في السرير حتي غلبنا النعاس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظت من النوم وقد انتشر ضوء النهار في ارجاء الغرفة ، نظرت الي ساعة يدي ، تقترب من العاشرة ، اكتشفت انني لا ازال عاريا وطنط نجوي الي جواري عارية ، شعرت بنشاط وحيوية وانني تخلصت من كل الضغوط والقيود ، نظرت الي طنط باشتهاء ونشوي ، أنني استمتعت معها كما لم استمتع من قبل ، معها أو مع غيرها ، كأنني كنت امارس الجنس لاول مرة ، شعرت أنني استطعت أن ارويها جنسيا واشبع شبقها ونشوتها الجنسية ، فجأة تذكرت مني ، هي الان في الفراش مع النوبي ، قضت الليل كله في حضنه ، لابد أنه شرمطها وناكها ، تمتعت بزبره الكبير ، ، تملكني شيء من الارتباك والخجل ، قمت الي الحمام اخذ دش كعادتي كل صباح ، فوجئت بمني عارية تحت الدش ، وقفت بالباب اختلس النظرات الي جسمها العاري ، شعرها مهدل فوق جبينها ، ، بصمات النوبي فوق جسمها واضحة ، لفحات انفاسه فوق وجهها اكسبته حمرة خفيفة ، شفتيها متوردة ومنتفخة ، بزازها نافرة ومرفوعة في شموخ والحلمات واقفة ومنصبة ،اردافها المكتظة مبللة بقطرات اللبن تنم علي انها اتناكت منذ دقائق قليلة ، شعرت بوجودي همست في نشوي قائلة وبين شفتيها ابتسامة خجولة كأنها فوجئت بي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شريف . . أنت بتعمل ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقتربت منها ، نظرت اليّ بعينين مرتبكتين واشاحت بوجهها بعيدا عني ، استدارت أمامي لتهرب بعينيها من عيني كأنها احست بخطيئتها ، شدتني طيزها المستديرة البيضاء ، طيزها كبرت واستدارت ، انتفخت الفلقتين وبقي لهما شكل ، انتصب قضيب بقوة ، اقتربت منها أكثر، احتضنتها من الخلف ، انحشر قضيبي بين فلقتي طيزها ، استدارت وارتمت في حضني وهمست بصوت ناعم وهي تنفض شعرها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعي تزعل مني ياشريف أنا باحبك قوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وفي نبرات صوتي نغمة غضب حاولت اخفيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا مش زعلان </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي تتنهد في افتعال كأنها غلبت علي امرها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معقول مش زعلان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش زعلان </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت الي كأنها تحاول أن تصدقني واستطردت قائلة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عاهدتك قبل كده مافيش راجل ينكني غيرك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في لهجة جادة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وناكك السكرتير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت واحمرت وجنتاها وسكتت ، اردفت قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لبنه لسه مالي كسك ومغرق رجليكي . . اكيد انتي لسه قايمه من تحته </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دلال ورقة وهي تخبط فخذيها بقضيبي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مقدرتش عليه جامد قوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وفي نبرات صوتي غيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عجبك زبه الكبير </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في نشوي وهي تحاول تخفي ابتسامة علقت بشفتيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زبه كبير قوي بيفشخني نيك ويجنني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطرقت في خجل وتملكني الضيق ، زوجتي عشقت رجل اخر لا بد ان اطلقها ، شعرت باناملها البضة الرقيقة تعبث بوجهي وشعر صدري ، قالت بصوت ناعم ملؤه دلال ورقة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت سرحت في ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رأيت في عيناها اسراري كلها ، مني ممكن تفضحني ، تتهمني باقذر الاتهامات ولما لا ولم ادافع عنها واحميها قدام شوقي وقدام ماجد وقدام مرسي بل ماهو افظع واوسخ من ذلك قدام السكرتير ، كلانا ملوث بالرذيلة ، اسير شهواته المجنونه ، طريقنا واحد ، لا يستطيع أي منا أن يستغني عن الاخر ، لا مفر من ان يتم زواجنا ، عادت تهمس بصوتها الانثوي في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باحبك ياشريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا امسح بيدي علي وجهها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باحبك اكتر </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعي تكون بتغير اعتبرني مريضه وهو الدكتور اللي بيعالجني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا اضمها بين ذراعي كأني اطلب رضاها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المهم انبسطتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدت ذراعها ولفتها حول عنقي وبين شفتيها اجمل ابتسامة ، ملأت وجهي بالقبلات وقالت في نشوي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انبسطت قوي قوي ياشريف زي ما تكون دي أول مره اتناك فيها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت اداعبها وان املأ وجهها بقبلاتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش راح تكون اخر مرة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتفضت ، قالت وفي نبرات صوتها فرحه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح تخليه ينكني تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في نهم ولهفه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه راح اخليه ينيكك تاني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لصقت فمها بفمي وتداخلت الشفاة في قبلة ساخنة ، امسكت يدي ووضعتها فوق بزازها ، انها تعرف دائما كيف تسترضيني ، وتجلب شهوتي ، قالت بدلال القحبة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح تنكني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي انيكك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي تتصنع الدهشة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هنا في الحمام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوه هنا في الحمام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت وهي تتراجع قليلا مبتعدة عني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالي جوه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمسكت يدي واتجهت الي غرفة النوم ، وقفت بالباب مترددا وبادرتها قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راحه فين النوبي جوه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- النوبي نزل من شويه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هجمت عليها كوحش اشتد به الجوع وعثر علي فريسته بعد جهد ، القيتها فوق السرير ، تمكنت منها ، صرخت ترجوني في هلع </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش تنكني . . كسي اتهري من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفعتني بعيدا وتقلبت في السرير ، طيزها المنتفخة البيضاء شدتني ، فكرت انيكها في طيزها ، عبثت اناملي بها وبخرطوم طيزها ، قبلتها ولحست كل جته ، تجاوبت معي ، رفعت طيزها وأنكفأت فوق ذراعيها وركبتيها ، ركبت عليها وبدأت ادفع زبي علي خرم طيزها ، توقعت ان تتألم وتحاول تقاومني ، قضيبي انزلق بسهولة ، طيزها مفتوحة وجاهزة للنيك ، من شدة هياجي سرعان ماطرش قضيبي لبنه في اعماق طيزها واستلقيت الي جوارها التقط انفاسي ، اتسأل مع نفسي ، كيف لم تتألم وانا اضاجعها في طيزها لاول مرة ، طيزها مفتوحة ، استدارت بجسمها والتصقت بي وقبلتني ، قلت وقد انتابني الذهول </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين اللي فتح طيزك ووسع الخرم </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وكأنها كانت تتوقع السؤال، قالت بصوت متهدج </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اقول لك وما تزعلش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت في قلق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماجد خطيب سوزي السابق كنت بروح شقته انا وماما </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدمتني . . اطرقت ولم انطق ، شعرت في نفسي انني زوج امرأة مستعدة ترفع رجليها لأي رجل يطلبها . . مومس ، عادت تلتصق بي وتقبلني، تستجلب حبي وعشقي ، قالت في دلال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعي تكون زعلت منّي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسحت بيدي علي شعرها وقبلتها ، لا ادري لماذا قبلتها ، لاني احبها احب فسقها وفجورها ، همست وهي تزداد التصاقا بي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باحبك ياشريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذتها في حضني ، نمنا متعانقان وعيوننا مفتوحة ، رأيت في عيناها اسراري كلها ، مني ممكن تفضحني ، تتهمني باقذر الاتهامات ولما لا ولم ادافع عنها واحميها قدام شوقي وقدام ماجد وقدام مرسي بل ماهو افظع واوسخ من ذلك قدام السكرتير ، فكرت في الطلاق ، الفكرة غير صائبة ، يرفضها العقل والمنطق ، كلانا ملوث بالرذيلة ، اسير شهواته المجنونه ، طريقنا واحد ، لا يستطيع أي منا أن يستغني عن الاخر ، لا مفر من ان يتم زواجنا ، همست مني تسألني في قلق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك سرحان في ايه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا امسح بيدي علي وجهها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- باحبك يا مني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا باحبك اكتر ياشريف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اغمضنا عيونا ونمنا متعانقين عرايا ، لم ادري كم مر من الوقت ونحن نأئمان ، ، لم يكن هناك بدا عن مغادرة الشقة والعودة بعد ليلة مثيرة في كل احداثها ، قدام بيت طنط اوقفت العربة ، كان يبدو عليهما الارهاق والتوتر ، كان يجب ان ابقي معهما حتي يستعديا اتزانهما ، امام باب الشقة اخرجت طنط مفتاح الباب وفتحت الباب ، لم تكد اقدامنا تطئ الشقة حتي فوجئنا باونكل باهر امامنا ، اربكتنا المفاجأة وتجمدت الكلمات علي الشفاة ، قال اونكل باهر وفي عينيه نطرة غضب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنتي فين يامدام </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتعدت طنط وقالت وصوتها يرتعش </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت رجعت امتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال في حدة ان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا هنا من ليلة امبارح </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلاحقت انفاسي وانتابني الخوف ، احسست أننا علي ابواب فضيحة بل كارثة ، تعلقت عيوننا بطنط نجوي وهي ترتعد امامه وقد اكتسي وجهها بكل الوان الطيف ، فكرت اهرب قبل ان تتطور الامور وينكشف المستور ، قالت طنط بصوت متهالك مضطرب </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سافرنا امبارح مع شريف دمياط كان في شوية حاجات لازم يشتريها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال باهر في حدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الحاجات دي مش موجوده الا في دمياط </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت طنط وقد بدأت تسترد انفسها </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الاسعار هناك ارخص </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد اونكل يلاحقها بالسؤال </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مرجعتوش امبارح ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتأخرنا والصراحة انا خفت نرجع اخر الليل الطريق طويل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهد اونكل وعاد اليه الهدؤ ، تذكر فجأة أننا نقف بباب الشقة ، التفت اليّ قائلا </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ادخل ياشريف واقف ليه </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وأنا التقط انفاسي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلهش يا اونكل السفر طويل ومتعب وانا عايز ارتاح شوية </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال وهو يمد يده يصافحني </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راح استناك بكرة عشان نتفق علي موعد الزفاف </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت وانا اهرول ناحية باب الشق </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر يا اونكل </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطلقت ساقي للريح وأنا لا اكاد اصدق أن طنط ضحكت عليه وخدعته ، لو كان نظر بين ساقيها لعرف الحقيقة ، عرف انها اتناكت في غيابه ، كم هو ساذج وطيب ، تنفست الصعداء عنما وصلت الي بيتي ، شعرت بالطمأنينة والأمان ، اغلقت باب غرفتي وغيرت هدومي والقيت بجسدي المرهق علي السرير ، استرجع في خيالي احداث الامس واليوم ، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تزوجنا انا ومنى خطيبتي وقضينا احلى شهر عسل مع بعضنا وبعد اليوم الاول من شهر العسل الذى قضيناه فى الغردقة التقينا انا ومنى بشابين يافعين شقر الشعر زرق العيون تاملا منى بحب كبير رومانسى واشتهاء وهى ايضا انبهرت بوسامتهما وجمالهما وبدات مغازلات تحصل بينهم وقدمتهم لى وقدمتها لهم كان اسمهم جيسون ونيكولاس الكسندر وكانا فى اجازة فى مصر لمدة ستة اشهر بعدها يعودان لشركتهما ببلدهما المانيا وشركتهما لها فرع فى مصر .. سرعان ما بدا جيسون ونيكولاس يتقربان من منى وصعدا معنا الى غرفتنا وتجردت منى وهما من ملابسهم حتى صاروا هم الثلاثة عراة حفاة وجلست اتفرج عليهم وانا ادعك زوبرى بقوة .. واستلقت منى بشعرها الاسود وملامحها المصرية على ظهرها على الفراش وجيسون عن يمينها ونيكولاس عن شمالها وبدا الشابان الشقر الزرق العيون الوسيمان يغرقان وجه زوجتى منى بالقبلات وشفتيها وعنقها وهى تبادلهما القبلات بنهم وحب ورغبة وهى تتامل وجهيهما وعيونهما الزرق وشعرهما الاشقر ثم نزلا يمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها ثم نزلا يبعبصان ويلحسان كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها باصابعهما والسنتهما وهى تتاوه وتوحوح وتغنج وتافاف بقوة ونزلا يتحسسان فخذيها وركبتيها السمينتين واخذا قدميها الجميلتين فى فمهما ويدهما وقبلاهما ومصاهما باصابعها وكعبها وكفها ومشطها وقاما بعمل حمام فم وحمام عيون وحمام يد لكل جزء من جسدها من الامام والخلف بقبلاتهما ونظراتهما ولمساتهما .. ثم بدات منى تدلك وتدعك زوبريهما الضخمين الاغلفين غير المختونين بيديها بقوة من راسهما الى قاعدتهما ثم ادخلت زوبر جيسون قليلا فى فمها تمصه ثم ادخلت زوبر نيكولاس الكسندر فى فمها تمصه ثم رفع جيسون ساقى زوجتى منى وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه ودفع زوبره فى كسها وتاوها ووحوحا معا بقوة وهو ينيكها دخولا وخروجا بزوبره فى كسها وجوارها نيكولاس يدعك زوبره بيده قليلا ويدخله فى فم منى لتمصه قليلا ومنى تتحسس وجه وشعر جيسون وتتحسس صدره وبطنه وظهره وطيزه وبعد مدة نام نيكولاس على ظهره وصعدت منى فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وامسكت زوبره الالمانى الضخم الاغلف وادخلته فى كسها المصرى ونزلت عليه وتاوها معا من المتعة وبدات منى تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر نيكولاس وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه ونزلت تغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها .. وجاء جيسون وراء زوجتى منى وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا الاثنان ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها معا فى وقت واحد وعلت اهات وغنجات وافافات ووحوحات وشخرات وصرخات وهمهمات زوجتى منى من المتعة وجاءتها الرعشة وانتفض جسدها وانزلت عسلها .. وبعد مدة انقلبوا بها على جنوبهم واصبح نيكولاس امامها على جنبه ينيكها بزوبره فى كسها واصبح جيسون خلفها على جنبه ينيكها بزوبره فى طيزها وهى على جنبها بينهما تتاوه وتغنج بقوة وتتشنج وتاتى برعشتها وعسلها .. وبعد مدة نام نيكولاس على ظهره وقعدت زوجتى منى بخرم طيزها على زوبره وهى توليه ظهرها وجاء جيسون وادخل زوبره فى كسها وهى رافعة وفاتحة ساقيها وبدا ينيكها فى كسها ويقبلها ويقفش فى بزازها وينيكانها معا فى كسها وطيزها .. ثم بعد فترة وقف الثلاثة على الارض وحمل جيسون ونيكولاس زوجتى منى بينهما وادخل نيكولاس زوبره فى كسها وادخل جيسون زوبره فى طيزها وبدا ينيكانها معا فى كسها وطيزها وهى تتاوه وتغنج وتنزل عسلها وتاتيها الرعشة وينتفض جسدها .. ثم بعد مدة رقدت منى على جنبها ورقد امامها يواجهها جيسون على جنبه وادخل زوبره فى كسها ينيكها ووقف نيكولاس فوقهما ووضع ساقا على منى وساقا على جيسون وادخل زوبره فى خرم طيزها فى وضع السرج الجانبى .. وظلا ينيكانها معا لساعتين حتى انزل جيسون فيضانات من لبنه الالمانى الاغلف الاشقر الازرق العيون فى كس ومهبل زوجتى منى وانزل نيكولاس فيضانات من لبنه فى طيزها وظلت ازبارهما منتصبة بقوة وبدا جيسون ينيك طيز منى ونيكولاس ينيك كسها حتى انزلا لبنهما فى كسها وطيزها وظلا يبدلان عليها حتى اغرقا باللبن وجه زوجتى منى وبزازها وقدميها وكسها وطيزها وفمها وابتلعت اللبن فى فمها واستحمت باللبن من الامام والخلف من شعرها وظهرها وطيزها حتى بزازها واصابع قدميها .. وعاشا معنا ليس فقط شهر عسلنا بل الستة اشهر التى قضوها فى مصر وقررا الانتقال الى فرع شركتهم بالقاهرة بمصر والاقامة معى انا وزوجتى منى واحبوها واحبتهم واصبحت ليلة معى وليلة معهما وحملت منهما معا فى حمل متعدد الاباء نادر الحدوث بطفلين شقر الشعر وزرق العيون مثل ابويهما واصبحت انا ومنى نتقبل ان نيكولاس وجيسون هم زوجاها الاخران وان منى لها ثلاثة ازواج معا للابد انا ونيكولاس وجيسون </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عصفور من الشرق</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 32875"] [B]مني خطبتي من عائلة كبيره محافظه ، انهت تعليمها الجامعي منذ شهور ، تجاوزت الثانية والعشرين ، رائعة الجمال ، بيضاء ملفوفة القوام ، ليست بالطويله او القصيره ، عندما تقع عيناك عليها يشدك صدرها الناهد ، منذ نعومة اظافري وانا اشتهي البزاز الكبيره ، بزاز خالتي سهام كبيره ، كم تمنيت ان ترضعني ، لا انسي يوم غضبت من زوجها واستضافتها أمي - لم اكن قد بلغت بعد الثانية عشر - فرحت عندما علمت انها سوف تشاركني غرفتي في تلك الليله ، سبقتها الي فراشي وتظاهرت بالنوم ، خالتي لم تجد غضاضه في ان تغير ملابسها امامي ، تملكني الخجل وارتبكت وادرت وجهي بعيدا وانا استرق النظرات اليها بين لحظة واخري ، رايتها بملابسها الداخليه ، رفعت السوتيان عن صدرها وتدلي نهديها الكبيران ، لم اصدق عيناي وانا اري بزازها المنتفخه عارية امامي ، شعرت بلذة عارمه وبدأ قضيبي ينتصب بقوة وقمت بعدها امارس العاده السريه ، مني من طراز خالتي ، جسمها ليس بالممتلئ ، يميل الي النحافه قليلا مع ذلك بزازها كبيره ، منذ رؤيتي لها لاول مره وأنا اشعر في داخلي انها الانثي التي ستشبع شهواتي وتروي ظمأي بعد طول معاناه ، بلغت الثلاثين ولم امارس الجنس الا مرات قليلة تعد علي اصابع اليد الواحده ، مع بائعة الخضار القبيحه التي تعرفت عليها عن طريق احد اصدقائي اثناء دراستي الجامعية ، في حجرة حقيره تحت السلم يتم كل شئ ، لا يتجاوز اللقاء دقائق قليله تنام علي الارض وانام فوفها ترفغ ملابسها وتمكنني من نفسها دون ان اري عورتها ، تتأوه تحتي مره أو مرتين واوف طويله تخرج من فاها اقذف بعدها وانهض بعيدا عنها وهي تسألني في دهشه لبنك كتير كده ليه العمليه الجنسية مع مني ستكون محتلفة تماما ، مني جميله ومثيره ، سوف استمتع بتقبيل فاهاهما و نهديها ، اقبل كل حته في جسمها من قدميها الي راسها ، اشتقت الي اليوم الذي يجمعني ومني في فراش واحد مني من عائلة محافطه لا نخرج معا الا بصحبة امها او احد اخويها ، في بداية الخطوبه كنت التقي بها مرة كل اسبوع ، نجلس سويا في الصالون تحت رقابة الاب او الام ، نحلم بالمستقبل البيت والاولاد ، مع مرور الايام ازداد التقارب والانسجام بيننا ، تجرأت وبدأت أتغزلت في جمالها وانوثتها ، اقتربت مني بعد ان كانت تجلس وبيننا مسافة ، تجاوبت معي ، ، كلمات الغزل زادت من دلالها جعلتها تزهو وتتباهي بانوثتها ،سألتني عن أجمل ما فيها ، شعرت بالحيره شعرها الفاحم المسترسل أم فمها الصغير أم عيناها الواسغتان اجمل ما فيها صدرها بزازها المستديره التي تشدك من اول نظره ، شعرت بالحرج اقول لها صدرك هو الاجمل واقول لها بزازك هي الاجمل والاشهي ، خفت اجرح حياءها اشرت بيدي الي نهديها ، احمرت وجنتاها وضحكت في نشوي وكأنما قلت شئ تتوقعه وتنتظره ، قالت في جرأة - كل صحابي بيقولوا كده قلت دون ان اقصد شئ - مين صحابك دول - شلة الجامعه ساميه وليلي وشادي وموريس شعرت بشئ من الضيق سألتها في استياء - انت مصحابه اولاد بدا عليها التوتر وقالت - تقصد ايه ماكنش لك اصحاب بنات في الجامعه - زملاء مش اصحاب ابتسمت ابتسامه صفراء قامت من مكانها وهي تقول - ايه الفرق اصحاب زملاء تركتني وحدي عدة دقائق اراجع نفسي ، غضبت من كلامي ، ظنت انني اشك في سلوكها ، من حقي اشك ، كلامها لا يطمئن ، عادت بعد قليل وفي يدها صنية عليها كوب عصير برتقال ، قدمته الي في حده وجلست بعيدا عني في مواجهتي تضع احدي ساقيها فوق الاخري فتزلق الجيبه عن ساقيها وفخذيها ، لم ينطق اي منا بكلمه وانا اختلس النظرات اليها وهي تهز قدميها كما لو كانت تريد ان تلفت انتباهي الي ساقيها الجميلتين ، أول مره اطيل النظر الي ساقيها ملفوفتان والسمانه ممتلئه بشكل مثير وما تعري من فخذيها جعلني اشتهيهم قالت لاكسر حاجز الصمت - انتي زعلتي قالت في حده - اه زعلانه - انا مش قصدي حاجه وعلي كل حال حقك عليه انفرجت اساريها وعادت الي مكانها بجانبي تنفست الصعداء ، مني رقيقة حساسه بنت ناس لا يجب ان اشك فيها ، امسكت يدها وقبلتها ، ظهرت علي شفتيها ابتسامة الرضا ، همست اداعبها - هاتي بوسه قدمت لي خدها قولت ، أشرت الي فمها قالت في دلال - بعدين حد يشوفنا - وايه يعني انا خطيبك - لسه مابقتش جوزي - يوم نتزوج مش راح ابوسك من بقك بس راح اقلعك كل هدومك وابوس كل حته في جسمك كست حمرة الخجل وانفجرت ضاحكه في دلال واردفت قائلة - وايه كمان شعرت بشئ من الحرج ، ، ترددت ثم همست قائلا - مش راح اقول قالت في دلال ممتصنع - لو ماقلتش اخاصمك - بعدين تنكسفي - اللي ينكسف من بنت عمه مش راح يجيب منها عيال شجعتني جرأتها اتخلص من الحرج فهمست اليها قائلا - هاتي ودنك اقولك همست اليها وانا في قمة توتري وارتباكي - راح ارفع الحوز وادخل الفرد قالت في دهشة - انت بتقول الغاز ايه الحوز وايه الفرد - الجوز رجليكي ام الفرد الفرد الحدق يفهم لمعت عيناها وسرحت قليلا وهي تحدث نفسها بصوت عالي - الحوز رجليه يعني راح ترفع رجليه وبعدين تدخل الفرد اطلقت ضحكة عاليه واشتعلت وجنتاها واطرقت برأسها - عرفتي ايه هوه الفرد تطلعت الي وتوالت ضحكاتها وقالت - عرفته - ايه هوه -ارتفعت ضحكاتها وقالت - مقدرش اقول . . قول انت احساسي باللذة جعلني اهمس اليها قائلا - مش عارفه اسمه انفجرت ضاحكة وواخفت وجهها بين راحتي يدها - مكسوفه ليه مش قولتي اللي ينكسف من بنت عمه ميحيبش منها عيال رفعت يدها عن وجهها ، حمرة الخجل لا تزال تكسوه ، قالت بصوت ناعم يثير الغرائز - قول انت اسمه ايه ترددت قليلا ثم همست بصوت مضطرب - زب . . أسمه ايه تجرأت وقالت - زب شعرت بقضيبي يبتصب بقوة هجت ، التصقت بها احتويتها في حضني ، القت رأسها علي صدري ، التقت نظراتنا ، شفتاها تنفرجان نرويدا رويدا ، تزحف بوجهها الي اعلي في اتجاه فمي ، اقتربت شفتاها من شفتي ، لم اصدق انها تريد أن اقبلها من فمها ، ، جسمي بيترعش اخشي ان تفاجئنا امها ، تراجعت قليلا ، مسحت بيدها الرقيقة وجهي امسكت يدها وقبلتها صباع صباع ،تعلقت عيناي باب الصالون قالت بصوت ناعم مثير - ماما نزلت للكوافير التصقت شفتي بشفتيها ا، ول مره ابوس انثي من فمها ، اندفعت بعدها أغمر وجهها وعنقها بقبلاتي ويدي فوق صدرها تداعب نهديها وهي مستمتعه بقبلاتي والتصاق جسدينا ، فجأة رفعت يدي عن صدرها فتراجعت خشية تكون غضبت من اندفاعي وتهوري ، تطلععت الي في نشوي وحمرة الخجل اضفت علي وجهها المزيد من الجمال ، تعلقت بعنقي تريد المزيد من القبلات التقت شفايفنا مرة اخري ، لسانها في فمي اداعبه بلساني امتصه وابلع رجيق فمها الشهي ، يدي تداعب نهديها تعبث بهم ، عادت ترفع يدي غن صدرها لم ابلي وسرعان ما تسللت يدي الي صدرها ، امسكت بزها ، اهتز جسمها بقوة وتراجعت بعيدا وفض الاشتباك بين شفايفنا، لم استطع ان اقاوم اغراء صدرها الناهد ، يدي مرة اخري فوق صدرها ، اطرقت برأسها الي الارض وقالت في دلال - بعدين معاك انت عايز ابه احمرت وجنتي وقلت بصوت مضطرب - ممكن اشوف بزازك كست حمرة الحجل وجنتاها وقالت - ازاي - تفتحي البلوزه وتفرجيني عليهم انكمشت في مكانها وقالت - ما ما زمانها جايه راحت تراقبني وانا افك زراير البلوزه وانا اتطلع اليها ارقب رد فعلها الابتسامه الخجوله تزداد اتساعا علي شفتيها ، ظهر السوتيان الاسود ، كشف عن نهر بزازها ، في حركة سريعه رفغت السوتيان ، شهقت ، أغمضت عيناها ، ، بزازها ناصعية البياض منتفخة والحلمه صغيرة تكاد لا تبدو للعين ، لم تمسها يد اويصل اليها فم ، فجأة احاطت بزازها براحتي يدها وكأنها خافت ان تلمسهم يداي ، حاولت ارفع يدها عن هما وانا اهمس اليها في شوق - فرجيني علي بزازك الحلوه زادت من التصاق راحتي يدها بصدرها وقالت في صوت هامس يعبر عن شهوة تحركت في داخلها - لا مش راح تشوف حاجه قلت في نهم - دول بتوعي ملكي من حقي اشوفهم تغلبت قوتي العضليه علي قوتها ، استسلمت ورفعت يداها وراحت ترقبني في ذهول ونشوه واناملي تسرخ علي بزازها مستمتعا بملمسهم الحريري ، اعتصرهم بقوة فيهتز جسمها وتئن بصوت خافت ينم عن احساسها باللذة ، اقتربت اناملي من الحلمه فامدت يدها بسرعه تحاول ان تمنعني من الوصول اليها ، الحلمه بين اناملي اعتصرها بقوة فيهتز وتطلق صرخه خفيه لا ادري ان كانت صرخة الم ام احساس باللذة ، اريد المزيد من المتعه ، دفعت رأسي بين بزازها اقبلها تارة والعق الحلمه تارة ، رصعت كطفلا صغيرا وهي ممسكه برأسي واناملها الرقيقة تعبث بشعري ، زبي يزداد انتصابا لحظة بعد اخري ، ، لم استطع ان اقاوم قذفت في البنطلون ، رفعت رأسي عن صدرها وتراجعت بعيدا عنها ، رمقاتي بابتسامة ماكره لم ادري ان كانت احست انني قذفت ام لا ، فجأة شعرنا بوقع اقدام ماما رجعت من عند الكوافير ،اسرعت مني تعدل ملابسها ، دخلت علينا الام وانا في حالة من الارتباك والتوتر ، خفت ان تري البلل بالبنطلون مما دفعني استأذن في الانصراف . كتبت علي مني بعد شهر واحد من الخطوبه ، اصبح من حقنا أن نخرج معا دون رقيب ، عند نيل المعادي تحت عمود نور مطفي وشجرة كثيفة توقفت بالعربه ، امسكت يدها الرقيقة وقبلتها وهمست قائلا - اخيرا وحدنا من غير عزول انفرجت اساريرها عن ابتسامة رضا ، عطاشي نريد ان نروي ظمأنا ، مني تشتهيني كما اشتهيها ، فضحتني عيناي ، سألتني بصوتها الناعم - بتبص لي كده ليه فاردفت قائلا - عيز اكلك قالت وفي نبرات صوتها دلال ودلع - كلني زحفت بجسدي نحوها وهمست قائلا - هاتي بوسه تمنعت في دلال ، ونهرتني قائلة - ما تبقاش مجنون احنا في الشارع - الشارع فاضي والدنيا ضلمه اغمضت عيناها وانفرجت شفتاها ، اقترب فمي من فمها والتصقت الشفاه ، القت بجسمها في حضني ، شفتها السفلي بين شفتي وشفتي العليا بين شفتيها ، لم تستمر طويلا خشية ان يرانا احد ، زحفت من مقعدها لتلتصق بي ، طوقت كتفيها بذراعي ، قبلت وجنتها وعنقها ، شعرت فجأة بيدها في حجري ، تتحسس قضيبي كأنها تريد ان تتعرف عليه ، دفعني فضولي اسألها - شوفتي زب قبل كده التفتت الي دون ان ترفع يدها عن قضيبي ، حمرة الخجل واضحة في وجنتيها ، عيناها زائفتان تنضحان عن رغبة وشهوة مشتعله قالت بصوت الغاشق المشتاق - شوفت ازدت هياجا وبادرتها قائلا - شوفتي مين - واحد بيتبول في الشارع ..لما قربت منه شوفته - شوفت حاجه طويله خارجه من بنطلونه - كان كبير - ايوه زبه كان كبير أول مره تتخلي عن خجلها ، شعرت برغبة في سماع صوتها وهي تتفوه بلفظ خار ج فهمست أسألها - زبه كان كبير قالت بصوت ناعم باغراء - زبه كبير قوي في لحظة كان قضيبي خارج البنطلون ، امسكت يدها وضعتها بين اردافي فوق الفضيب ، شهقت بصوت مرتفع حين احست بقضيبي عاريا في يدها ، اناملها الملساء تداعب قضيبي فتزيدني هياجا ، لم استطع ان احتمل المزيد من اللذه ، قذفت فتراجعت في هلع وقالت تلومني - جبتهم بسرعه ليه ارتبكت وضربت لخمه وتوقفت الكلمات علي شفتي بينما استطردت قائلة - لبنك غرق ايدي سحبت منديل من العلبه التي تعلو تابلوه العربه وهي تقول - سوزي صاحبتي خطيبها بيعمل معاها حاجات اكتر من كده قلت في دهشة - بيعمل ايه - بيفرشها لم اصدق اذني ، التفت اليها وقلت متسألا - تحبي تتفرشي احمرت وجنتاها وتمنعت في دلال وقالت - اخاف - من ايه - مش عارفه سكتت لحظة ثم قالت - الا اذا كنت انت حابب اقترحت نرجع تحت الشجره ، اعترضت كان معها فلا يمكن ان يتم ذلك في مكان عام اصبح كل تفكيري العثور علي مكان افرش فيه مني ، فكرت في صديقي شوقي ، يقيم بمفرده ، ، لم يمانع ان انفرد بمني في مسكنه ، ظن انها مومسا ، شعرت بشئ من الخجل ، لم اجرؤ ان احدثه بالحقيقة ، اتفقنا اتصل به عندما اكو ن مستعدا ، التقيت مع مني بعدها في بيت العائلة ، كل الوقت نتحدث عن مكان مناسب يجمعنا بعيدا عن الناس ، الافكار كثيره ، ننزل في اوتيل ، ننتظر الي ان تسمح لنا الظروف ، كان من بين الافكار شقة صديقي ، سرحت قليلا ملامح وجهها تنم عن موافقتها ، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر غير انها خافت أن يغلق علينا باب فاتهور وافقدها عذريتها قبل ان ادخل بها رسميا ، حاولت اقنعها أنني لست بمجنون اوساذج حتي اقدم علي شئ يحرجها ويفضحها امام عائلتها ، لم نجد امامنا غيران نكتفي بالقبلات والمداعبات الجنسية ، في البيت في غفلة من الاهل او في العربه في شارع مظلم في يوم اجازتي الاسبوعيه اتفقنا ان نقضي اليوم كله معا ، بدأنا يومنا بالذهاب الي الاهرامات ، عشرات من السائحين الاجانب موجودون ، مني تبدو كالاجنبيات ترتدي بلوزه عارية الذراعين كشفت عن كتفيها الناصعين ونحرها الشهي ، نهديها بارزان ومرتفعان كالعاد ، ترتدي جيبه قصيره فوق الركبه كشفت عن ساقيها العاجيه وبعض من فخيها المكتظين ، شجع الكثير من اصحاب الجمال والخيول والكرتات ان يعرضوا علينا خدماتهم ظنا منهم ان مني سائحة ، مني ابدت رغبتها في ركوب الجمل، لم اكن مقتنعا فالركوب والنزول عمليه صعبه ، لم اجد مفرا من تلبية رغبتها ، برك الجمل علي الارض بأمر من صاحبه ، ركبت بصعوبه قبل منها وبدأت تستعد لتصعد علي ظهره ، الجمل عالي فاقدم الجمال يساعدها ، تعري كل فخيها خفت يبان الكلوت ، فتملكني الغضب والضيق ولكن سرعان ما تبدد وتحول الي لذة وانا امسك بها بين ذراعي في حضني ملتصقا بموخرتها الشهية ، اختلس النظرات الي فخيها المثيران ، اتحسسهما بين لحظة واخري مستمتعا بملمسهم الحريري ، بعد جولة بين الاهرامات علي الجمل ، نزلنا بنفس الطريقه ، برك الجمل فاندفعت مني الي الامام و كادت تقع من علي الجمل لولا ان الجمال امسك بها ليمنعها من السقوط فارتمت في حضنه ، مما اثار غضبي فسبقتها الي العربه ، قالت تعاتبني وهي تفتخ بالب العربه وتجلس الي جواري - سبتني ومشيت ليه - مش تاخدي بالك الرجل حضنك - كنت عايز يسبقني اقع - لا يحضنك . . مش كفايه كان عمال يببحلق في رجليكي ابتسمت وقالت - انت بتغير حقك عليه وضعت قبله علي وجنتي فلم ابالي ادرت الغربه وبدأت استعد للانصراف ، سرت دون هدف اوغايه الطريق امامي مسفلت لا ادري الي اين يتجه ، لمحت بعض الشاليهات المتناثره علي جانب الطريق مما اثارفضولي ، سرت في اتجاه المدقات التي بين الشاليهات استطلع الامر ، يبدوانها مهجوره ، وراء احدها في ركن منزوي تقف عربه في داخلها رجل وامراه في وضع مشين ، تبادلت ومني النظرات وفطن كل منا الي ما يدور بفكر الاخر ، المكاان مناسب لتبادل القبلات واشباع رغباتنا ، خلف احدي الشاليهات توقفت بالعربه ، امسكت يد مني وقبلتها زحفت من مقعدها ،شاركتني مقعدي فالتصق جسدينا والتصقت الشفاه ، رغبتي في مزيد من اللذة تزداد لحظة بعد اخري ، وضعت يدي علي صدرها وبدأت اداعب بزازها الشهية بدأت افك زراير البلوزه حتي ظهر السوتيان ، رفعته عن صدرها فنطلقا ثدياها المثيران خارج محبسهما ، دفعت رأسي علي صدرها الغق اقبل بزازها وأمص الخلمه، فجأة شعرنا بطرقات علي زجاج العربه ناحية باب مني فأصابنا الهلع والخوف وتراجعنا ، رحلا يطل علينا من شباك العربه ، اسرعت مني تستر نهديها العرايا بينما صحت فيه قائلا - انت عايز ايه استدار الرجل ناحيتي واقترب مني وهو يجر في يده حصان وقال في حده - انا حارس الشاليهات بتعملوا به هنا الرجل يرتدي جلباب وعلي رأسه عمامة كبيره ، ملامحه الصارمه تدل علي انه الحارس ، قلت ابرر تواجدنا - العربيه سخت وقفنا نستني لما تبرد - الوقوف هنا مش مجاني همست مني تطلب مني اعطيه ما يريد وقد بدا عليها الخوف ، اعطيته ما في جيبي ، انفرجت اساريره وابتسم قائلا - حبو زي ماانتو عايزين انصرف الرجل فتنفست الصعداء والتفت الي مني اثار الرعب والخوف لا تزال واضحة علي وجهها ،، همست ترجوني قائلة - امشي بسرعه من هنا ادرت العربه وبدأت اتحرك في طريقنا الي البيت ، سرحت مع هواجسي الرجل شاف بزاز مني عارية ، تملكني الخجل والارتباك وكسرة النفس لم استطع ان اخفي غضبي ، همست بعد قليل ابدد حاز الصمت بيننا - الرجل شاف بزازك احمرت وجنتاها وقالت - هوه ده اللي همك - كان لازم تخبيهم لما قرب منك - هوه انا لحقت دا طلع قدمنا فجأة زي ما تكون الارض انشقت وطلع منها عادت بعد قليل تعاتبني قائلة - دي غلطتك انت اللي خدتني عند الشاليها ت لم اشأ ان نتبادل الاتهامات همست اليها قائل - اللي حصل حصل وخلاص لم تنطق مني فاردفت قائلا - عايز اشوف ابتسامتك الجميلة انفرجت شفتاها الكريزيتين عن ابتسامة رقبقة فأمسكت يدها وقبلتها مرت عدة ايام وبدأ تاثير خضة الحارس يزول ، راودتني نفسي ان نذهب الي هناك مرة اخري نستمتع بالقبلات والمداعبات واسمتع برؤية بزازها الرائعة عارية ، اعترضت مني ، خافت من الحارس ، فوجئت بها تحدثني عن شقة صديقي شوقي ، تلاحقت انفاسي بسرعه ، مني عايزه تتفرش زي صاحبتها ، شقة شوقي هي المكان المناسب الامن ، تصورت نفسي معها غلي السرير نمارس الجنس فسال لعابي ، بدأت اعد وارتب لهذا اللقاء ، شوقي لم يري مني او يعرف شئ عنها اقدمها اليه علي انها المزه اللي ماشي معاها ، من عائلة محافظه ولا تريد ان تظهر معي في مكان عام قبل اعلان خطوبتنا ، رحب باستضافتنا وتعهد ان يترك لنا شقته لمدة ساغتين . في شقة شوقي في الدقي ، استقبلنا بابتسامة كبيره ، لم ارتاح الي نظراته الي مني ، جلسنا في الصاله علي كنبه بسيطه واستأدن يعمل لنا شاي ، مني صامته ويبدو عليها الارتباك والخجل ، تتجول بعينيها في المكان ، الشقه بسيطه والاثاث قديم ، شقة عازب ، الوقت يمر ببطء والصمت يسود المكان وانا أنتظرعلي احر من الجمر اللحظة التي يترك فيها شوقي الشقه ، قمت استعحله ، لم يكاد يراني حتي بادرني قائلا - جبت النتايه دي منين ارتبكت وقلت في خجل - قولت لك راح اخطبتها لمعت عيناه وقال - اراهن انت جايبها هنا عشان تنيكها هنيئا لك قلت في استياء وانا افكر في التراجع - بلاش فكرك يروح بعيد اتفضل انزل والا نمشي احنا - اوعي تزعل ياصاحبي سايب لك الشقه والسرير لم انطق ببنت شفه عاد يقول وهو يبرح المطبخ - كمل انت عمل الشاي . . باي باي وقف قدام باب الشقة وقبل ان يخرج التفت الي وقال - مفيش حتي ولو بوسه تكون من نصيبي اطمأنت مني بعد خروج شوقي وانفرجت اساريرها وقامت تتجول في الشقة وتبدي استياءها ا ، في غرفة النوم اغلقت الباب فاشتعلت وجنتاها وتحركت عيناها بيني وبين السرير ، وقفت ترقبني في ذهولوخحل وأنا اخلص قدمي من البنطلون ليسقط علي الارض وفقالت في هلع - انت بتقلع هدومك ليه التفت اليها اتفحصها من رأسها الي قدميها ، ترتدي جيبة قصيره وبلوزه ، اريدها عارية تتجرد من كل ثيابها ، تلاحقت انفاسي يسرعة وهمست قائلا - مش راح تخلعي هدومك - لا ارجوك بلاش - راح اقلعك بالعافيه انت الان مراتي انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبدات تخلع الجيبه وقفت امامي بالبلوزه والكلوت الاحمر ، زاغت عيناي علي فخذيها المستديران ناصعي البياض ، سال لعابي لرؤية ما بينهما فهمست استعجلها قائلا - اقلعي الكلوت شهقت بصوت عالي وقالت - الا ده قلت متوعدا - راح اقلعك بالعافيه تطلعت الي في خجل وفي عينيها شيئ من الخوف وقالت - ودي وشك الناحية الثانيه ادرت وجهي بعسدا ، مرت لحظات كساعات طويله وانا امني نفسي برؤيتها عارية ، الفت اليها ، لم اصدق عيناي ، مني في السرير عارية تماما ، قفزت علي السرير ، اول مره يجمعنا السرير عرايا، تعانقنا وتبادلنا القبلات ، قبلت شعرها وجنتاها شفتيها ، اعتصر جسدها البض بين ذراعي بقوة والصق قضيب بفخذيها ، كدت اقذف من فرط احساسي باللذة ، تراجعت يعيدا عنها ،رفعت ساقيها علي كتفي ، قالت في خجل تحذرني - أوعي تنكني أول مره تتفوه بهذا اللفظ مما زادني هياجا ، تطلعت الي ما بين فخذيها ، كسها وردي مثير شفراتها ملتصقتان ويخرج من بينهما زنبور ، اول مره اراه ، بل اول كس اراه ، بدأت افرشها وهي تصرخ تحذرني بين لحظه واخري من فض غشاء بكارتها ، غير انها سرعان ما تخلصت من خوفها وبدأ جسدها يترعش وتعض عل يشفتيها وتئن بصوت مرتفع ، احساسي باستمتعها يزيدني هياجا أستمررت في تفريشها اكثر من دققيقتين قبل ان يقذف قضيبي ويسيل لبني علي كسها وفخذيها ،استلقيت الي جوارها نلتقط انفاسنا ، قامت بعد تفليل تمسح لبني عن كسها ، وهي ترنو الي في نشوي وعلي فمها ابتسامة رضا ،في داخلي احساس بالندم والخوف لا ادري له سببا ، قامت مني بعد قليل متجهة الي الحمام عارية كما ولدتها امها ، فجأة رن جرس الباب ، تملكني الارتباك والخوف ، لم اتوقع ان يكون شوقي بالباب ، ، اسرعت ارتدي ثيابي وقد تملكني القلق والخوف ، فجأة سمعت صوت المفتاح في الباب واذا بصاحبي شوقي امامي، تملكني الارتباك والهول ، جاء قبل الموعد ، قبل ان انطق بكلمه ، خرجت مني من الحمام عارية لتفاجأ انها وجها لوجهه عارية قام شوقي ، اربكتنا المفاجأة ، افقدتني القدره علي التصرف تسمرت اقدمي مني في الارض ، وقفت عاريه عيناها تتجول بيني وبين شوقيوقد تجمدت الكلمات علس شفتيها ثم تهرول مسرعة الي الداخل ، اسرع شوقي يلحق بها واغلق الباب عليهما ، اسرعت الحق بهما ، حاولت افتح الباب ، مغلق من الداخل ، صراخ مني يرتفع ، حاولت افتح الباب مرة بعد مرة أكسره ، صرخ مني يرتفع أكثر وأكثر ، تتوسل الي شوقي ان يتركها فجأة راح يخبوصوتها ، و ساد الصمت ، شعرت بكل قواي تخبو وتملكتنب الرغبه في ان اعرف ما يحدث ، الصقت اذني بالباب استرق السمع اعرف ماذا يفعل شوقي مع مني ، فجأة اطلقت صرخه عاليه واتبعتها انات واهات خافته ، مني تصرخ من جديد يابن الكلب يابن الكلب ، ثم عاد السكون مرة اخري ، خرج بعدقليل شوقي يعدل ثيابه وانصرف دون ان ينطق بكلمه ، تسللت الي الداخل في ذهول وهلع ، رأيت ما لم يخطر ببالي مني عارية في الفراش ، لم اكن بحاجة أسألها ماذا فعل معها شوقي ، اثار اعتدائه واضحة ، مني فقدت عذريتها ، ، ارتميت علي اقرب مقعد في ذهول لا ادري كيف اتصرف أو اصدق ان صديقي فض غشاء خطيبتي الي اللقاء في الجزء الثاني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ الجزء الثاني نكت خطيبتي قبل ان ادخل عليها رسمي مني اتناكت ، صاحبي شوقي فض غشاء بكارتها ، أي صدفة تلك التي جعلتها تخرج من الحمام عارية لحظة عودة شوقي ، صورتها لم تبرح خيالي وهي واقفه قدامه لا تدري كيف تستر نفسها ، تضم ذراعيها الي صدرها العاري تخفي بزازها ام تضع يديها بين فخذيها تستر عورتها ، صرخاتها وهي وتتوسل اليه أن يتركها لا تزال تترد في اذني ، مني بتتناك ، انفاسي تتلاحق بسرعة وقضيبي ينتصب بقوة ، للنيك لذة يحسها الانسان ويعيشها ليس فقط حين يمارسسه بل حين يسمع أو يتحدث عنه او يراه يحدث امامه ، مر يومان دون ان اري مني او يتم اي اتصال بيننا ، وانا في حال من الارتباك والتوترلا احسد عليه ، كل همي الا يعرف احد من اهلها أو اهلي ماحدث ، ما حدث لا نستطيع ان نتكلم او نبوح به حتى لأقرب الناس ، سوف يتم اتهامنا بسوء الأدب و سرعان ما يتم وصف مني بكل معاني الخطيئة ، اقل ما يمكن ان يقال عن مني عاهرة او فاجرة ، احيانا افكر في الانتقام من شوقي واخري افكر اطلق مني ، التقينا نفكر فيما يمكن ان نفعله ، مني شاحبة منكسره ، لم تنطق ببنت شفة ، همست اسألها بصوت مضطرب - ساكته ليه ترقرقت الدموع في عينيها وقالت بصوت منكسر - انت السبب تملكني الخجل والخوف ، همست بعد لحظات صمت - مش عارف ده حصل ازاي تنهدت وقالت - حتي ماحاولتش تدافع عني حاولت التمس لنفسي العذر - لما شوفتك عريانه كان كل همي استرك ازاي . . لم اتصور انه عايز .. اغمضت عيناها وقالت - لو حبلت راح تبقي كارثة تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الخوف ، لم افكر من قبل في شئ كهذا ، همست في هلع - تحبلي ازاي تطلعت الي في دهش كأنها لم تتوقع مني السؤال وقالت في صوت هامس مضطرب - مش عارف حصل ايه لم انطق ببنت شفة ، تطلعت الي بنظره منكسره وقالت - اوعي تتخلي عني قلت اطيب خاطرها - انا بحبك ولا يمكن اتخلي عنك - نتجوز - ازاي - في شقة مفروشه - نتأكد الاول انك حامل - شوف لي دكتور يكشف عليه - الاول تعملي تحليلات الحمل ونتصرف علي ضؤ النتيجة - ارجوك اتصرف بسرعه خلصني من البلوه دي كلام مني عن الحمل اربكني واصابني بالهلع ، كلما فكرت في الامر وتصورت انها حبلي يتملكني الخوف ، لن اقبل ان تنسب ابن شوقي لي ، الفيتني افكر في الطلاق ، تطلعت اليها بنظرة فاحصة ، شعرها الفاحم المسترسل وجهها الجميل شفتيها الكريزتين ، بزازها استدارة خصرها طيزها قدميها كيف اطلقها وأنا احبها واعشقها ، اشتهيها ، اشتهيها من رأسها الي قدميها ، مستحيل اطلقها أو اتخلي عنها ، امسكت يدها وقبلتها كانت لحظة صعبة عندما ذهبنا الي معمل التحليل وجلسنا ننتظر النتيجة ، نتبادل النظرات في قلق وخوف ، الوقت يمر بطيئا ، انفاسي تتلاحق بسرعة ، افكر فيما يحدث لو كانت مني حبلي أوعرف اهلها بما حدث ، تعلقت عيوننا بالطبيب عندما اقترب منا وهمس يخبرنا بالنتيجة ، النتيجة سلبية ، تبادلنا النظرات والفرحة تملأ صدورنا ، غادرنا المعمل في عجاله وانا امسك يدها ، ركبنا العربيه دون ان ندري الي اين نمضي ، مني ملتصقه بي ، البسمه عادت الي شفتيها ، قالت في نشوي - انا مش مصدقه اني مش حبلي قلت اداعبها - يمكن فرشك وبس اطرقت برأسها ولم تنطق كأنها تسعيد في خيالها ما حدث ، قلت بصوت مرتبك - يمكن نزلهم بره - سرحت قليلا ، قالت علي استحياء بعد لحظة صمت - مش عارفه قلت في حده - مش عارفه ازاي اخفت وجهها براحتي يدها ، سرحت فيما فعله شوقي معها ، أنتصب قضيبي بقوة ، شعرت برغبة في معرفة ما فعله شوقي معها بالتفصيل ، قلت ابوخها - مش عارفه نزلهم جوه والا بره انفجرت في البكاء ، همست بصوت منكسر - بلاش تكلمني في الموضوع ده تاني مسحت الدموع التي انسابت علي وجنتيها وقلت اداعبها - هاتي بوسه انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقية ومالت بخدها، قبلتها واردفت قائلا - البوسه دي ما تنفعش اتسعت الابتسامه علي شفتيها وقالت في خجل - عايز تبوسني ازاي - من شفايفك الحلوين ومن بزازك اللي تجنن شهقت بصوت عالي وقالت في نشوي - هنا في الشارع - اه في الشارع - واللي ماشي في الشارع يشوف بزازي - اللي يشوف راح ينبسط مش راح يتضايق انفرجت شفتاها عن ابتسامة ساخنة وضعت راحتي يديها علي صدرها وقالت بنشوة المشتاق - اهم بزازي بوسهم بقي امتدت يدي الي صدرها الناهد ، اعتصرت بين اناملي بزها بقوة ، ارتعشت وصاحت في نشوي - سيب بزي انت وجعتني تبادلنا النظرات وتحدثت العيون بما يجيش في صدورنا -الجنس ذلك الشئ الجميل في حياتنا ومبعث السعادة في أرجائها و الشئ المحبب إلى كل من الرجل والمرأة على حد سواء -كان السبيل الوحيد لاشباع رغباتنا التي تأججت فجأة الذهاب الي منطقة الاهرامات ، بين الشاليهات المهجورة اوقفت العربيه فاعترضت قائلة - تاني هنا مش خايف من الحارس قلت اطمئنها - لو جيه راح ياخد المعلوم ويمشي قالت وعلي شفتيها ابتسامة خحوله - ولو عمل زي صاحبك - تقصدي ايه اشتعلت وحنتاها وقالت بصوت مثير الغرائز - مش خايف ينكني هجت وانتصب قضيبي ، اخذتها في حضني ، ملأت قبلاتي كل وجهها ، قبلتها من شفتيها بنهم وشوق ،عضضت شفتيها ، همست تعاتبني - انت راح تاكل شفايفي - راح اكلهم واكلك قالت و نبرات صوتها الناعم تنم عن اشتعال شهوتها - عايزاك تاكلني . . كلني بقيي شعرت بيدها علي قضيبي تتحسسه ، نزلت سوستة البنطلون ، قضيبي عاريا في يدها ، تتحسسه باناملها تارة و اخري تعتصره بينهما ، همست بصوتها الناعم – ده كبير قوي الافاظ الاباحية وهي تخرج من بين شفتيها تهيجني ، تحسسني باللذة ، قلت لاستدركها الي الكلام الاباحي - ايه هوه اللي كبير قالت وكانها ادركت ما اريد ان اسمعه منها – زبك - عجبك - اه عجبني عايزه ابوسه سوزي بتبوس زب ماجد وضعت رأسها بين فخذي ، قبلت زبي ، دلكته بشفتيها ، في فمها تمتصه ، لم استطع أن اقاوم ، قذفت في فمها ، رفعت رأسها ، قالت تلومني ووجهها مبلل بلبني - كده نزلتهم في بقي أول مره تمص زبي وتقبله وقبل ان انطق بكلمه همست في دلال بصوتها الناعم المثير - كان نفسي تنزلهم في كسي مني اصبحت اكثر جرأة ، اباحت بمشاعرها ورغباتها ، فبادرتها قائلا - عايزه تتناكي - ايوه عايزه اتناك التقت الشفاه مرة اخري ، تسللت شفتي من فمها الي عنقها ، صدرها عاريا ، فمي يقبل كل حته في بزازها ، فجأة ظهر الحارس من حيث لا ندري ، تراجعت بعيدا عنها ، بزازها عارية والحلمة منتصبة ، بدأت تدفعهما داخل السوتيان وتضم عليهما البلوزه وهي ترنو الي في خجل ، والحارس بيبحلق في بزاها المثيرة بنهم ، خفت يمد يده يقفش فيهم ، غير انه ظل صامتا ولم ينطق باي كلمة حتي فرغت من اخفاء بزازها ، دفعت يدي في جيبي واعطيته المعلوم ، ابتسم وقال - ممكن افتح لكم الشاليه لو تحب لم ادري ماذا يقفصد جتي اردف يقول - الشاليه فيه سرير وامان ادرت العربية وبدأت اتحرك وانا افكر في كلامه ، قالت مني - أنت زعلت عشان شاف بزازي قلت علي استياء - هيه يعني دي اول مره ابتسمت في خجل وقالت - مش قلت لك بلاش نيجي هنا قلت اداعبها - كويس انه اتفرج عليهم وبس اعتدلت في مقعدها وقالت - هوه كان ممكن يعمل حاجه تاني - يشدك و ينزلك من العربيه ويقلعك هدومك قالت وهي تتظاهر بالساذجه - وبعدين - مش عارفه ايه اللي راح يحصل بعد كده انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت في صوت خافت - راح ينكني - امال راح يتفرج عليكي طبعا راح ينيكك قالت في حدة - اخص عليك ما تقولش كده - مالك اتفزعتي كده ليه هو النيك وحش رفعت رأسها وقالت في دلال العلقه - النيك حلو مني هايجه ، عايزه تتناك ، قلت وقد عاودني الهياج - تحبي نرجع للشاليهات اندفعت قائلة - والحارس ينكني - لوعايزه - عايزه انت اللي تنكني لم اري مني من قبل هايجه بها الشكل ، اندفعت قائلا - هوه شوقي حببك في النيك قالت بدلال القحبة - اه حببني في النيك لم استطيع ان اقاوم دلالها وفجورها ، فكرت في كلمات الحارس الشاليه امان فيه سرير ، خفت يشاركني زوجتي ، لم استبعد ذلك بعد ما شاف بزازها المثيرة ، ترددت كثيرا ، فجأة همست مني تسألني - انت سرحان في ايه - ابدا ولا حاجه عضت علي شفتيها وقالت - راح ترجع الشاليهات تاني لم اجيب ، غيرت اتجاهي الي الاهرامات ، التصقت بي مني ، امسكت يدي بيدها الرقيقة وقبلتها ، كلما اقتربنا من الشاليه تتلاحق انفاسي بسرعه ويزداد احساسي بالخوف ماذا لو طمع الحارس في مني وحاول ينكها تحت تهديد السلاح ، بين الشليهات اوقفت العربه ، تطلعت حولي ابحث عن الحارس ، انتظرت يظهر فجأة كعادته ، مني تحذرني بين لحظة واخري من المخاطره ، الوقت يمر بطيئا دون ان يظهر ، كلما مرت الدقائق ازداد هياجا ورغبة في معاشرة مني ، نزلت من العربية اتجول حول الشاليهات أبحث عنه ، لمحت وراء احدي الشاليهات عربيه ، لم يكن بها احد ، قبل ان اتحرك من مكاني خرج من الشاليه رجل يبدو في اوائل العقد الخامس ومعه امرأة تبدو في الثلاثينات ، ملامحها توحي انها مومسا ، ملابسها . . خطواتها نظراتها الجريئة حين رأتني امامها ، خرج بعدهما الحارس ، ركبا الرجل والمرأة العريبه وانطلقت بهما ، اقترب مني الحارس وقد انفرجت اساريره وقال في دهشة - انت رجعت تاني قبل ان انطق بكلمة استطرد قائلا - عايز الشاليه لم استطع ان اقاوم رعبتي في ممارسة الجنس ، شعرت بالطمأنينة بعدما رأيت الرجل والمومس ، ناديت مني لتري الشاليه ، ارتبكت واشتعلت وجنتاها عندما رأت الحارس ، انكمشت في مكانها فعلق الحارس قائلا –مكسوفه ليه هي دي اول مره تجاهلت كلامه وامسكت يد مني واتجهنا داخل الشاليه ، الشاليه به حجرة واحدة بها سريران ومطبخ وحمام ، وقفت مني ترقب المكان في قلق وخوف بينما قال الحارس - الاجره تدفع مقدما التفت الي مني ارقب رد فعلها ، لم تعترض ، بعد اتفاق سهل وفيه لهفة قوية دفعت للحارس ثمن ساعة واحدة ، أغلق الباب علينا وانصرف ، لم اصدق نفسي ، انا ومني مرة اخري في غرفة واحدة والباب مغلق علينا ، كنت هائجا جدا ، لن افرشها في تلك المرة ر اح انيكها لاول مرة ، مني مضطربه ، هايجه عايزه تتناك و تخشي ان يتكرر ما حدث في شقة شوقي ، فجأتني قائلة - انا عايزه امشي من هنا قلت في استياء – خايفه ليه - مش مرتاحه للمكان حاولت اطمئنها وانا اتجرد من ثيابي ، ادارت وجهها وقالت في خجل - انت بتقلع هدومك ليه بادرتها قائلا - انتي مكسوفه ماشفتيش رجاله قبل كده قالت في دلال - شفت وقفت امامها عاريا ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبادرتها قائلة - شفتي شوقي قالت في دلال - ايوه شفت شوقي زبه كبير قوي جذبتها من يدها أضمها بين ذراعي احتضنها بقوة وهي تحاول ان تفلت من بين ذراعي ، القيت بها علي الفراش فانكشفت ساقيها وفخذيها وظهر الكلوت الاصفر ، حاولت تقاومني وأنا اجرها منه دفعتني بكلتا قدميها ليرتفعا في الهواء وينفرجا ، أمسكت بقدميها المنفرجتان ظهر امامي كسها الوردي المنتفخ بشفتيه الكبيرتين ، همست تتوسل الي قائلة - بلاش تنيك فرشني بس قلت غاضبا - هوه انا مش زي شوقي اللي ناكك قالت تبصوت خافت في نبراته رغبة واضحة - مفيش حد ناكني انبطحت فوقها وبدأت اشد شعرها بقوة وزبي يتحبط بين فخذيها ، همست أسألها - شوقي نكك والا لا عادت تنفي ذلك من جديد لازداد قسوة معها حتي كدت امزق شعرها وانا اكرر نفس السؤال الي ان راحت تقول بصوت واهن - ايوه شوقي ناكني شعرت بقمة اللذة والهياج ، لم اعد احتمل المزيد من المتعة ، تمكنت منها ونفذ السهم وهي تتلوي وتتأوه فتزيدني هياجا ، عندما اوشكت علي القذف اخرجت قضيي ليقذف بره علي كسها وفخذيها واستلقيت الي جوارها التقط انفاسي لا اصدق اني نكت خطيبتي اللي اللقاء في الجزء الثالث ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ الجزء الثالث أنا وخطيبتي بنحب التبادل مني الان أكثر انوثة واغراء وشهوة ، تغيرت بعد ما ناكها شوقي وكأنه فجر كل طاقتها واحاسيسها الجنسية ، اصبحت أكثر جرأة .كلامها عن النيك بالفاظ اباحية أصبح يوقظ غرائزي الجنسية حتي وهي تحدثني عن شوقي استمتع واهيج علي كلامها التقينا يوم الخميس كعادتنا كل اسبوع ، كانت ترتدي كعادتها جيبة قصيرة وبلوزه عارية الذراعين ضاقت بصدرها النافر ، جلسنا في الصالون نتختلس القبلات والمداعبات في غفلة من اهلها ، نتحدث همسا عن مشاعرنا واحاسيسنا المشتعلة ، اقترحت نلتقي في الشاليه مرة اخري ، نبهتني الي شئ لم يخطر ببالي من قبل ، الواقي الذكري ،ماجد خطيب صاحبتها سوزي يستخدم الواقي الذكري ، مني تعلمت الكثير من امور الجنس من صديقتها ، سوزي جارة مني وانتيمها منذ مرحلة الدراسه الابتدائية ، لم اري خطيبها من قبل رغم انني سمعت عنه كثيرا من مني ، ، يعمل في وظيفة مرموقة ، دخله كبير ، تخطي الاربعين وخبرته كبيره في الجنس ، تعلمت سوزي علي يديه الكثير من الامور الجنسية التي نقلتها الي مني ، اعجبتني فكرة الواقي الذكري ، اول مره اعرف ان خطيب سوزي بينكها ، همست الي مني اسألها - من امتي خطيب سوزي بينكها ابتسمت وقالت تسخر مني - من بعد ما خطبها باسبوع مش زي ناس تانيه استمرت مني في سخريتها قائلة - لولا صاحبك كان زمانك لسه بتفرشني قلت في استياء - علي كده واجب اشكره ابتسمت وفجأتني قائلة - انا كمان قلت في دهشة - تشكريه ليه تنهدت وقالت - كنت مرعوبة من ليلة الدخله وفاكره العمليه راح تبقي مؤلمة وحامله همها - شوقي حل لك المشكلة ردت باشارة من رأسها فبادرتها قائلا – لو رجعت بك الايام راح تتمني اللي حصل يحصل لم تنطق ، فضحتها ابتسامة خجوله كست شفتيها ، قامت من مكانها وتركتني وحدي يتملكني الذهول ، مني ليست نادمه علي معاشرة شوقي ، عادت بعد قليل تحمل كوب العصير التي اعتادت تقدمه لي كلما جئت لزيارتها ، احست بما افكر فيه ، همست في اذني تسألني قائلة - مبوز ليه لم اجيب ، فاردفت قائلة - لولا شوقي كان زمانك لسه محروم شعرت بالحرج، قلت وفي نبرات صوتي شئ الضيق - مبسوطه من اللي عمله معاكي كست حمرة الخجل وجهها و قالت في حده – انا مخصماك لم اعلق ، ايقنت انها استمتعت بمعاشرة شوقي ، شعرت بشئ من الضيق والغيرة ، عدت افكر في الطلاق ، تذكرت الساعات الجميلة التي قضيناها معا ، تطلعت اليها ، بحلقت في كل حته في جسمها ، شفتيها حبتي الفرولة ، بزازها امثيرة ، مؤخرتها المرسومة ، فخذيها وساقيها ، مني مثيره مغرية يتمناها كل الرجال ، اذا طلقتها سوف تتزوج غيري ، كيف اتركها لرجل اخر ، ليست مسؤلة عما فعله شوقي ، اي امرأة بتتناك تشعر باللذة خاصة لو كانت اول مرة ، التمست لها العذر ، اعتذرت لها ، تمنعت وادارت وجهها بعيدا عني ، حاولت اقنعها انني لم اقصد شئ غير مداعبتها ، انفجرت في قائلة بحدة - ايوه اتمتعت مع شوقي عجبك والا لا قلت لارضيها - اه عاجبني قالت بدلال الانثي اللعوب - انا لسه زعلانه قبلتها من وجنتها ، انفرجت اساريرها واردفت قائلة بصوت ملؤه الدلال - مش كفايه تبوسني عشان اصالحك همست في اذنها - راح انيكك انفجرت ضاحكة واحمرت وجنتاها ، اقترحت اخد اجازة غدا ونذهب الي الاهرامات ونقضي يومنا كله في الشاليه ، غير انها فجأتني بدعوة صديقتها سوزي وخطيبها ماجد لنقضي معهما يوما بالعين السخنة ، ترددت قليلا فلم يكن بيني وبين ماجد اي معرفة من قبل الدعوة تتيح لي قضاء يوما كاملا مع مني ، لم استطع ان ارفض ، عشرات الاسئلة دارت بذهني ، هل تنزل مني الميه بالمايوه ، لن اقبل أن يراها خطيب سوزي بالمايوه ، سوف اشترط عليها الا ترتدي المايوه ، عندما فكرت مليا لم اجد غضاضة في ذلك رأها شوقي من قبل عريانه ملط ، لم تنسي مني تذكرني احضرمعي الواقي الذكري ، اصابني شئ من الذهول فلم يخطر ببالي اننا يمكن ان نمارس الجنس هناك مما جعلني انتظر علي احر من الجمر الغد ذهبنا الي العين السخنة بعربية ماجد الفارهة التي تفوق عربتي بكثير ، كانت مني ترتدي بلوزة عارية الزراعين برز فيها نهديها كالعاده وبنطلون استرتش التصق بمؤخرتها المستجيرة فبدت واضحة بكل تفاصيلها ، سوزي كانت ترتدي استرتش يشبه الي حد كبير بنطلون مني وبلوز لم تكشف شئ من صدرها ، الفارق واضح بين بزاز مني الكبيره وبزاز سوزي ، اول مرة التقي مع ماجد ، فارق السن واضح بينه وسوزي ، اكبر منها بخمسة عشر عاما علي الاقل ، كان متزوجا من قبل ، نظراته وتصرفاته لم تريحني ، أمسك يد مني وهو يصافحها لا يريد ان يتركها ، الشاليه علي البحر مباشرة به حجرتين نوم وريسبشن وفرنده كبيره ، انبهرت به مني ، بعد تناولنا الافطار اقترح ماجد ننزل الميه ، غيرنا هدومنا وجلست انا وماجد ننتظر مني وسوزي ، فجأة ظهرت مني ترتدي بكيني احمر ، كشف عن معظم نهديها الكبيران ، لم استطع اخفاء ارتباكي وتوتري وماجد يرنو اليها بنهم واعجاب ، خرجت بعدها سوزي بالبكيني الازرق ، جميلة جذابه ، بزازها لم تكن ظاهره في المايوه او عاريه كبزاز مني ، انطلقنا الي البحر ، انا امسك بيد مني وماجد يمسك بيد سوزي ، مني مثيره بالبكيني االاحمر ،لفتت انتباه الموجدين علي البلاج ، عيون الرجال تلاحقها اينما سارت ، ماجد طول الوقت يتقرب اليها ويلاحقها ، كثيرا ما كان يمسك يدها في الميه بحجة صد الامواج عنها ، سوزي هي الاخري تلاحقني ، تتقرب مني كما لو كانت تفعل ذلك ردا علي تصرفات ماجد ، في غفلة من ماجد وسوزي لومت مني ، المايوه فاضح ، كاد يكشف حلماتها ، ردها جاهز اعمل ايه بزازي كبيره ، عندما اشتدت حرارة الشمس دخلت سوزي وماجد الشاليه ، بينما بقيت مع مني علي البلاج ، همست تسألني منفرجة الاسارير - ايه رأيك في ماجد - فارق السن بينه وبين سوزي كبير ابتسمت وقالت - بس هوه رجل ظريف لم يعجبني ردها تجاهلته وقلت في دهش - سوزي حبيته ليه ده اكبر منها - الكبير عنده خبره - زي ايه ضحكت مني وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت - دي اسرار فطنت الي قصدها فاردفت قائلا - خبره في النيك توالت ضحكاتها في دلال مما اثار فضولي فهمست اسألها - انتي بتفضلي الرجل الخبرة والا الخام قالت دون تردد - طبعا الخبرة - يعني لو كان ماجد اتقدم لخطبتك قبل مني كنتي وافقتي لمعت عيناها وقالت في دلال - مفيش بنت ترفضه شعرت بشئ من القلق ، قلت باستياء - ايه اللي عجبك في ماجد - جرئ عنده خبره في التعامل مع الستات - زي ايه بينيك كويس انفجرت ضاحكة وقالت بدلال ونعومه - اعرف منين انه بينيك كويس - صحبتك قالت لك لمعت عيناها وقالت - مش بصدق الا اللي باشوفه بعيني - يعني لازم تجربي الاول - اجرب ايه - مش عرفه تجربي ايه توالت ضحكاتها في دلال وقالت - لما اجرب راح اقول لك لم ارتاح الي حديث مني عن ماجد حاولت اجد مبرر لاعجابها به ، العربيه الفارهه . . الشاليه الفيلا التي اعدها للزواج ، جرأته ووقاحته ، مبهورة بما سمعته من سوزي عن مهارته وجرأته في الممارسات الجنسية ، فجأة اخرجتني مني من هواجسي قائلة - انت سرحان في ايه - ابدا مفيش - تعالي نروح الشاليه سرت في اتجاه الشاليه تسبقني مني وانا اتبعها وعيناي علي مؤخرتها وهي تتارجح بشكل مثير ، في الشاليه سوزي نائمة علي الارض منبطحة علي بطنها وماجد بجانبها يدلك جسمها بالكريم ، لم تكد تراها مني حتي انفرجت اساريها وكأنها عثرت علي كنز فاندفع نحوها قائلة - معاكي كريم يابيخه ومش بتقوللي جلست القرفصاء بجوار سوزي وماجد ، غمست بعض اناملها في وعاء الكريم وراحت تدلج به ساقيها ، تعلقت عيناي بسوزي وهي نائمة علي بطنها وماجد مشغول بتدلك فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، سال لاعبي اليهما ، اول مره اكتشف ان سوزي تمتلك فخذيين يشار عليهما بالبنان تمنيت لو لمستهما يداي وقبلتهما ، فجأة نادتني مني كي اساعدها في تدليك كتفيها ، قبل ان ابرح مكاني همس ماجد موجها حديثه الي مني قائلا - انا عندي خبره بالمساج راح اساعدك بعد اذن شريف تملكني الارتباك والتوتر ، وتجمدت في مكاني ، لم اتوقع ذلك من ماجد ، لم يعطيني فرصة للاعتراض او الرفض ، في لحظة استدار الي مني وهي لا تزال جالسة القرفصاء وبدأ يضع الكريم علي كتفيها ويدلكهما وانا اتطلع اليهما في ذهول ، لا اصدق ان تصل به الجراة الي هذا الحد ، انتظرت ان ترفع مني يداه عنها ، غيرانها نامت منبطحة علي بطنها الي جوار سوزي لتتحرك يد ماجد علي جسمها من قدميها الي اعلي كتفيها ، اتطلع اليهما في ذهول ولساني عاجز عن النطق ، كلما اقتربت يده من المناطق الحساسة، تتلاحق انفاسي بسرعة وتشتعل وجنتي ، فجأة استدارت سوزي ونامت علي ظهرها منفرجة الساقيين والارداف فرفع ماجد يده عن مني واستدار الي سوزي ، ، تنفست الصعداء ، عاد يدلك جسم سوزي ، عيناي تنتقل ما بين مني وسوزي مني لا تزال علي الارض شبه نائمة علي الارض، ماجد يمسح بيده بطن سوزي متجها الي اعلي ، تسللت يده تحت حمالة الصدر فوق بزازها ، قفش في بزازها ، اثارني المشهد ، اول مره اري رجل يقفش في بزاز امراة ، سوزي ازاحت المايوه عن صدرها ، كشفت عن بزازها ، لم اصدق عيناي ، بزاز سوزي عارية بين انامل ويد ماجد ، يلطخهما بالكريم ويعبث بهما كما يشاء ، يقفش وسوزي تعض علي شفتيها مستمتعها ، مني ترقبهما بانبهار ، في صمت وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ، ترنو الي بين لحظة واخري ، تملكني الذهول وبت لا اصدق ما اراه ، ، فكرت فيما لو فعل ذلك مع مني وقفش في بزازها ، فجأة التفت ماجد ناحيتي وكأنه اكتشف انني موجود معهم ، قبل بزاز سوزي واعادههما تحت المايوه ثم استدار تجاه مني ، وقع قلبي بين قدمي ، حسيت أن الدور علي مني ، لم استطع ان اتصور ان يفعل مع مني ما فعله مع سوزي ، مني لن تقبل ، سوزي خطيبته يفعل معها ما يشاء ، فوجئت به يهمس الي مني يسألها - تحبي نكمل جلسة المساج التفتت مني الي مبتسمه ، تطلب الاذن ، عيناها افصحت عما في داخلها ، تجمدت الكلمات علي شفتي ، السكوت علامة الرضا والقبول ، نامت علي ظهرها منفرجة الساقين ، تلاحقت انفاسي بسرعة ، لا ادري لماذا لم اعترض او ارفض ، هو شوق وحنين الي رؤية بزازها عارية أم رغبة وفضول في معرفة ماسيفعله ماجد ، ام هي الخبرة التي حدثتني عنها ، استبعدت ان تصل به الجراة والوقاحة الي مداعبة بزاز زوجتي ، بدأ يضع الكريم علي سوة وبطن مني ، يداه تتحرك علي جسمها ، يحسس علي بطنها وسوتها ، انه يستغل خبرته في العبث بجسمها والاستمتاع بمفاتنها ، يده تتسلل تحت المايوه ، اصابعه قد تصل الي كسها ، احساس لذيذ يسري في جسمي ، ينتصب قضيبي ، ماجد يرنو الي بين لحظة واخري كأنه يستكشف مشاعري ومدي قبولي ، اربكتني المفاجأة ، لم ابدي أي رد فعل ، فمي مقيد غير قادر علي الكلام ، صمتي زاده جرأة ، يده تقترب رويدا رويدا من بزازها ، وضعت مني راحتي يدها فوق بزازها كأنها خشيت ان تصل يده اليهما ، أبتسم وهمس اليها قائلا - ممكن انتي تحطي الكريم علي صدرك تنفست الصعداء وانتابني مزيج من المشاعر المتابينة ما بين الفرحة وخيبة الظن ، التزمت مني الصمت ، تدخلت ماجده قائلة - في اروبا المايوهات كلها بقيت توبليس احنا بس اللي متخلفين انفرجت شفتا مني عن ابتسامة خجولة ولم تعلق ، سوزي تريد ان تعري بزاز مني فاردفت - مكسوفه من ماجد ولا شريف كست حمرة الحجل وجنتي مني وظلت علي صمتها ضحكت سوزي وقالت - الرجاله تغمض عينها لغاية ما مني تجط الكريم علي بزازها لم تنظر مني الي اي منا ، ازاحت مني المايوه قليلا عن بزازها ، ظهرت حلماتها التي تغيرت كثيرا عن ذي قبل ، برزت واستدارت انتصبت ، بقي لها شكل بعد ان كانت منكمشة شبه مختفيه ، التفتت الي ثم ازاحة المايوه عن بزازها ، فقفزا الي الخارج ، قالت سوزي تعاتبها - مخبيه بزازك ليه دول حلوين قوي كست شفتي مني ابتسامة خجولة تفصح عن زهو بنهديها ، بزازمني عارية قدام ماجد ، غاص قلبي بين قدمي ، وقف زبي كالوتد الصلب ، اغمضت مني عيناها ، عادت تضع راحتي يداها فو ق بزازها تخفيهما ، مد ماجد يده الي صدرها رفع يدها عن بزازها وضع عليهما الكريم ، بدأ يدعك ويقفش في بزازها ، ، انامله وصلت الي الحلمة ، اترعشت مني وفتحت عيناها ثم أغلقتهما مرة أخري ، اسلمت بزازها ليد ماجد ، كلما لمست اصابعه الحلمه ينتفض جسمها من جديد وتفتح عيناها ، اول مرة اواجه هذا الموقف ، رجلا يداعب بزازر زوجتي ، فجأة التفت ماجد الي وهمس يسألني - ممكن اخد بوسه الم يكن في حاجو الي اي اذن فقد فعل ببزاز مني كل حاجه وانا صامتا لا انطق ، انحني علي صدرها وقبل بزازها ، هبت مني قائمة تعيد بزازها الي المايوه وهي ترنو الي في ذهول وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ، اطرقت برأسي الي الارض وانا اتسأل مع نفسي وماذا بعد ، لم يبقي الا ان ينيكها ماجد ، الحاسة السادسه تحدثني بذلك ، تضاعف توتري وارتباكي ، ، تسللت مني في هدؤ الي المطبخ تلحق بسوزي التي سبقتها الي هناك ، القلق والتوتر يسيطران كل مشاعري ، لا اصدق ما حدث او يخطر لي ببالي من قبل أو أجرؤ ان ارفع عيني تجاه ماجد انسحبت الي خارج الشاليه ، تعبث بفكري الظنون والهواجس لا ادري اي فاجر يكون ماجد ، كيف تجرأ وعبث بجسم وصدر زوجتي امامي ، كيف قبلت ذلك ، لم يبقي الا انه ينكها ، لا اظن ان مني سوف تمانع ، تقبل وينكها كما ناكها شوقي من قبل ، لحقت بي مني بعد قليل ، وقفت امامي صامته وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ، همست أسألها وفي نبرات صوتي ضيق - عايزه حاجه همست قائلة - انت بتغير لم انطق ببنت شفة ، لا اريد ان اتحدث فيما حدث ، فطنت الي ذلك فهمست قائلة - الغدا جاهز سوزي وماجد في انتظارك علي مائدة الغدا جلسنا نتناول الطعام ، حاولت ان ابدو طبيعيا قدام ماجد ، كأنه لم يفعل اي شئ مشين مع زوجتي ، مني تتطلع الي بنظرات وجله ، لعلها ايقنت ما كان ينبغي يعمل لها ماجد مساج ، سوزي منفرجة الاساير ، تحثني بين لحظة واخري علي تناول الطعام حتي مدت يدها تضع الطعام في فمي ، مني قلدتها أطعمت ماجد بيدها ، غيرة نسوان ، بعد ان تناولنا الطعام اقترح ماجد نلعب الورق – الكوتشينه – فاز بلقب الملك وحكم علي سوزي تقوم ترقص قدامنا ، علي موسيقا احدي الاغاني الشعبية ، قامت سوزي ترقص وشدت معها مني ، الرقص كان مثير وممتعا ، امرأتان ترقصان شبه عرايا امام رجلان ، كيف لا تستيقظ الشهوات ، انفاسي تتلاحق بسرعه وانا اري بزاز مني تتأرجح علي صدرها ، تكاد تقفزا من المايوه ، ماجد نظراته متجهة كلية الي مني ، قام بعد قليل يشاركهما الرقص ، سوزي ترقص بين ذراعي ماجد وهو ممسكا بيداها ، فجأة ترك يدا سوزي والتفت الي مني امسك يديها ، مني تتمايل في دلال بين ذراعيه وعلي شفتيها ابتسامة رقيقة وفي عينيها فرحه ، ماجد يقترب منها اكثر واكثر ، صدره يلامس صدرها حتي ظننت انه سوف يضمها بين ذراعيه ويحتويها في حضنه ، فجأة جذبتني سوزي من يدي لاشاركها الرقص ، سوزي تتعلق بعنقي تلتصق بي ، صدرها علي صدري ، طراوة جسمها البض بدأ تتشدني اليها وتهيجني ، التصقت بها اكثر واكثر لاستمتع بملامسة جسمها البض وعيناي تلاحقان مني وماجد ، مني في احضان ماجد ، ذراعاه تطوقان خصرها ، اللحم علي اللحم ، انتصب قضيبي ، ماجده تزداد التصاقا بي كما لوكانت احست بقضيبي منصبا وتريد ان تحتويه بين فخذيها ، استسلمت لرغبتها تركت قضيبي ملتصقا بفخذيها حتي كاد يقذف فتراجعت بعيدا عنها ، استلقيت علي الشازلونج التقط انفاسي اللاهثة وانا في قمة الارتباك والتوتر لا ادري ان كانت سوزي احست بانتصاب قضيبي فعلا ام تخيلات ، مني وماجد مستمريان في الرقص ، جاءت سوزي وجلست الي جواري والتصقت بي ، سوزي عارية في حضني ، مني بين احضان ماجد ، الارداف ملتصقة ، راحتي يديه فوق مؤخرتها ، لم اجد صعوبه لاتبين ان قضيبه منتصبا بين فخذيها ، تلاحقت انفاسي بسرعة وعاد قضيبي ينتصب بقوة ، ماجده تلتصق بي اكثر واكثر ، القت برأسها علي صدري ، اناملها الرقيقة تعبث بشعيرات صدري ، تملكني الخجل والارتباك وتطلعت الي ماجد ، خفت يري سوزي في حضني ، تراجعت بعيدا عنها ، همست تعاتبني - انت بتبعد ليه لما اقرب منك استسلمت لرغباتها ، احتويتها في حضني شبه عارية وانا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليه ، كل همي الا يراها ماجد معي في هذا الوضع المشين ، فجأة شعرت بيدها فوق فخذي ، تحسست باطراف اناملها قضيبي ، انتابني الذهول والهلع ، سوزي عايزه تتناك ، تملكني مزيد من الخوف والهايج ، عدت ارنو الي ماجد في هلع ، لم اصدق عيناي مني في احضان ماجد ، يقبلها من فمها وهي متعلقة بعنقه ، اربكتني المفاجأة ، تسمرت في مكاني دون ادري كيف اتصرف ، ، جذبتني ماجده من يدي ، جرتني الي حجرة النوم واغلقت الباب علينا ، قلعت المايوه واستلقت في السرير عارية منفرجة الساقين ، شدني كسها المنتفخ ووقفت اتطلع اليها في ذهول وجسدي يرتجف من الخوف ، افكر في ماجد لو دخل علينا ، همست في دلال - تعالي قرب تسمرت في مكاني أطلقت ضحكة عالية واردفت قائلة - مش عايز تنيك ضحكاتها تبدد السكون حولنا ، اشارت بيدها تدعوني للاقتراب وهي تهمس قائلة - خايف ليه ماجد مع مني بينكها لم استطع ان اقاوم رغبتي في ممارسة الجنس او ارفض دعوة صريحة لمعاشرة امرأة ، قلعت المايوه وقفزت علي السريرتعانقنا وتبادلنا القبلات الساخنة بحثا عن مزيد من اللذة والمتعة ، تمكنت منها ارتفعت اهاتها واناتها ، بثت في شئ من الخوف ، فكرت فيما يحدث لو استمتع ماجد الي اهاتها ، سحبت قضيبي قبل ان يقذف فقالت تعاتبني - ليه خرجت زبك - نسيت الواقي الذكري همست تعاتبني وهي تدفع قضيي في كسها - انت ماسمعتش عن حبوب منع الحمل امسكت قصيبي وادخلته في كسها ، عادت اهاتها واناتها تبدد السكون اهاتها واناتها بدأت ترتفع تبدد السكون من حولنا ، لم ابالي بشئ واندفعت اضاجعها بنهم وشوق حتي قذف قضيبي فتراجعت بعيدا عنها ، التفط انفاسي قي ذهول لا اصدق اني نكت سوزي مرت لحظات وانا في الفراش عاريا الي جوارهاينتابني الذهول ، لا اصدق اني نكت سوزي ، عندما بدأت اتنبه وافيق من غيبوبة اللذة ، افتكرت مني ، دفعت قدماي في المايوه وخرجت ابحث عنها يتملكني الخجل والخوف ، لا احد بالريسبشن ، التفت ناحية حجرة النوم الاخري الباب مغلق ، مني مع ماجد بالداخل ، مني بتتناك ، استلقيت علي اقرب مقعد التقط انفاسي في ذهول اللي اللقاء ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ انا وخطيبتي بنعشق النيك الجماعي الجزء الرابع منذ عودتنا من العين السخنة وانا في حال من الذهول والتوتر لا احسد عليه ، ما حدث في الشاليه المطل علي البحر الاحمر لم يخطر لي ببال ، انزلقنا وراء لذتنا وسبحنا في بحر الرذيلة في ساعة سيطرت الشهوة علي مشاعرنا وغاب عنا الوعي . ، رغم أنني التقيت كثيرا مع سوزي انتيم خطبتي مني لم يشدني جسمها أو تبهرني انوثتها أو يخطر ببالي في يوم انني سوف امارس معها الجنس ممارسه كامله وانيكها أو أن خطيبها ماجد راح ينيك خطيبتي مني ، لم اتنبه واستوعب ما حدث الا بعد عودتنا من العين السخنة ، مر يوم والثاني دون أن يحدث أي حوار أو لقاء بيني وبين خطيبتي مني ، زوجتي التي عقدت عليها ولم ادخل عليها رسميا ، انتظرت اللحظة التي تدعوني فيها لنذهب الي معمل التحليل لنعرف اذا كانت حبلت بعد ما عاشرها ماجد أم لا غير أنها لم تقدم علي تلك الخطوة مما جعلني ارجح ان يكون ماجد اكتفي بتفريشها أو قذف لبنه في الخارج كما فعلت معها من قبل لم اجد بدا عن الذهاب اليها في منزل العائلة كعادتي كل خميس منذ تمت خطوبتنا ، استقبلتني لاول مرة علي غير العاده بقميص نوم احمر كشف عن ساقيها الجميلتين وبرز فيه صدرها الناهد وقد بدا عليها شئ من التوتر وعلت شفتيها ابتسامة باهته - يبدو انها لم تكن تتوقع زيارتي - عندما انفردت بها في الصالون توقعت تحدثني عن لقاء العين السحنة ، تدافع عن نفسها تبرر ما فعله ماجد معها ، تعاتبني أو تدعوني لاصطحبها الي معمل التحليل ، تجاهلت الامر تماما وكأن شئ لم يحدث هناك بين جدران الشاليه أو كأن ما حدث شئ عادي يحدث بين الاصدقاء ولا يجب ان نتحدث عنه او يلوم أي منا الأخر ، بدت مني علي غير طبيعتها وعادتها ، لم تلتصق بي ، جلست بعيدا عني ، قليلة الكلام ، شعرت بشئ من الحرج ، لعبت بعقلي الظنون والهواجس ، هل تغيرت مشاعر مني نحوي ، احبت ماجد وتعلقت به ، لم انسي حديثها معي علي البحر واعجابها الشديد بماجد ، كيف قبلت ان ياعب صدرها ويقفش في بزازها ، كان لابد اتحدث معها بصراحة واعرف حقيقة مشاعرها ب ، دعوتها للخروج لنتحدث براحتنا غير انها اعتذرت لاحساسها بالارهاق ، قلت لاخرجها عن حالة الخرس الرهيب الذي اصابها - هي رحلة العين السخنة متعبه للدرجه دي احمرت وجنتاها وانفرجت شفتاهاى عن ابتسامة رقيقة وقالت همسا - بلاش تفكرني اندفعت قائلا - ماكنتيش مبسوطه هناك قالت وهي ترمقني بنظرة فاحصة كأنها تريد أن تستشف ما اقصد - أنت كنت مبسوط شعرت بشئ من الحرج ، ترددت قليلا ثم همست قائلا - المهم أنتي قالت دون تردد - لو انت كنت مبسوط ابقي أنا كمان كنت مبسوطه اربكتني اجابتها الدبلوماسية ، همست قائلا بعد لحظة صمت - الصراحة ماكنتش مبسوط لم تقتنع بكلامي ، قالت في حدة - أنا بقي كنت مبسوطه بلل العرق كل جسمي واندفعت قائلا - طبعا ماهو خبير لازم تنبسطي معاه قالت بتحدي كأن من حقها ان تتساوي معي في كل شئ - انت يعني ما كنتش مبسوط مع سوزي قلت وانا اتصنع الدهشة - انت غيرانه من صاحبتك ابتسمت وقالت في دلال وثقة - اغير منها ليه لا هي اجمل ولا احلي مني اشبع بيها مادام عجباك قلت لاسترضيها - انتي اجمل واحلي منها الف مره ولا يمكن افكر في سوزي او اي وحده تاني قالت في هدؤ وثقة - انا مش مستنيه رايك كفايه ان واحد زي ماجد ساب خطيبته واتعلق بي شعرت بشئ من الحرج ، حاولت ادافع عن كرامتي وبادرتها قائلا - مادام عجبك ماجد سيبك مني وروحي له اطرقت برأسها وقالت - اعمل اللي انت شايفه تملكني الارتباك والتوتر ، مني تعلقت بماجد كما توقعت ، تريد ان ننفصل . . اطلقها ، أنسحبت في هدؤ كي لا يتطور النزاع بيننا واستأذنت منصرفا لم يعرف النوم طريقه الي جفوني في تلك الليلة ، مني غارت من سوزي حقا أم ان ماجد خطف قلبها ، مبهورة بفحولته وخبرته في معاشرة النساء ام بعربته الفارهة والفيلا التي يمتلكها ، مني تريد زوجا مثل ماجد ، ثري وخبير في ممارسة الجنس ومعاشرة النساء ، تريد ان ننفصل ، عشرات الاسئلة سيطرت علي فكري وخيالي ، صنعت حاجز بيني وبين مني ، قمت من فراشي في ساعة متاخرة من الليل علي صوت رنين جرس التليفون ، فوجئت بسوزي ، ظننت ان شئ هام حدث بينها وبين مني ، تحدثنا معا أكثر من ساعة في امور مختلفه ، بدأت بالسؤال عن احوالي واخباري ومزاجي العام الي أن تحدثنا عن مني وماجد دون ان يذكر أي منا شئ عما حدث في العين السخنة ، كانت رقيقة وناعمه في حديثها ، أول مره تحدثني في التليفون فزادتني فضولا ورغبة في معرفة ما وراء هذه المكالمة الي ان فجأتني بما لم اتوقعه او يخطر لي ببال ، دعتني لنلتقي معا وحدنا ، كان لابد ان اجاريها لاعرف ما وراء دعوتها ، اتفقنا علي اللقاء وانهت الحديث بيننا بكلمتين باي باي ياحبيبي ، اول مره تقول لي ياحبيبي مما ضاعف من ارتباكي وتوتري ، قالتها من باب المجامله ام مشاعرها تحولت ىحوي بعد ان مارست معها الجنس ، التقينا كثيرا في وجود مني ، لم تكن تتحدث معي بتلك الرقة والدلال ، تركتني في حيرة من امرها ، لا ادري ماذا تريد ، تصلح ما بيني وبين مني أم هناك شيئا اخر كانت سوزي في انتظاري علي ناصية شارع الدقي وقد ارتدت بلوزة صفراء شدت الي كتفيها بحمالتين رفيعتين فكشفت عن كتفيها ونحرها الناصع البياض ، تحت منها جيبة زرقاء لم تصل الي ركبتيها فكشفت عن ساقيين عاجييتين ملفوفتين ، شعرها الذهبي مرفوع الي اعلي ليبدو عنقها الطويل بشكل جذاب ، شفتيها الغليظتين مزينتين باللون الاحمر القرمزي ، بيضاء البشرة بخصر ضامر ، متوسطة الجمال لكنها عالية الجاذبية ، جسمها جميل ، نهداها متوسطي الحجم لكنهما متصلبان ، طيزها كبيرة مدورة باستداره مميزة شدتني من أول يوم وقعت عيناي عليها ، بدت مثيرة رائعة وكأنني اراها لاول مرة ، ركبت الي جواري بالعربيه الفيات المتواضعة التي لا تقارن بعربية خطيبها الفارهة ، بمجرد ان جلست انشلحت الجيبة عن كل فخذيها حتي ظننت ان الكلوت راح يبان ، اقترحت ان نذهب الي منطقة الاهرامات ، همست أسألها في دهشة - مني قالت لك كنا بنروح هناك ارتسمت علي شفتيها ابتسمة جذابة كشفت عن اسنان ناصعة البياض ، تنهدت وهمست قائلة - مني بتحكي لي كل حاجة اندفعت اسألها دون تفكبر - اخبار ماجد ايه قالت في شئ من الضيق - هوه أنا باشوفه مشغول علي طول في شغله قلت اهون عليها الامر - وظيفته كبيره اللي زيه بيبقي ديما مشغول تنهدت وقالت - تصور لم اراه منذ كنا في العين السخنة - انا كمان ماشفتش مني الا امبارح فجأتني قائلة - هي ركبت اللوب قلت في دهش - لوب ايه تطلعت الي وابتسمت قائلة - اللوب اللي بيمنع الحبل اطلقت ضحكه ماجنه واردفت قائله - مني مش عايزه تحبل دلوقتي اطرقت برأسها قليلا ثم التفتت الي واستطردت قائلة - عرفت أن ماجد اخد مني لدكتور صاحبه وركب لها لوب لم استطع ان اخفي دهشتي وارتباكي فعادت تهمس مبتسمه - انت ماتعرفش والا ايه قلت اداري ارتباكي وتوتري - طبعا قالت لي فجأة ظهرت امامنا الاهرمات فاعتدلت وقالت في لهفة - هي فين الشاليهات قلت في دهش - بتسألي ليه انفجرت ضاحة في دلال واردفت قائلة - ممكن تاخدني هناك لو يعني معندكش مانع تلاحقت انفاسي بسرعة ، وانتابتني الحيرة ، هل تريد ان امارس معها الجنس مرة اخري ، أمسكت يدي ووضعتها فوق فخذيها العاريان ، ملمسهما الناعم وطراوتهما بعثت في نفسي كل مشاعر اللذة وانتصب قضيبي وتأججت مشاعري ، ، سرحت يدي علي فخذيها ، اكتشفت انها ترتدي كلوت ، اناملي تسللت الي العضو السامي ، لم تبدي اي ممانعة او معارضه ، وصلت الي زنبورها ، اترعشت وتأوهت وهمست بصوت متهالك - انت بتعمل ايه رفعت يدي وتطلعت اليها في خجل اخشي ان اكون اغضبتها ، زحفت بمؤخرتها ، التصقت بي حتي كادت تشاركني مقعدي ، همست في دلال قائلة - عايز تنيك انفرجت اساريري وبلغ قضيبي ذروة انتصابه حتي كاد يمزق ملابسي وينطلق الي الخارج ، قلت في نهم - طبعا عايز وراء احدي الشاليهات اوقفت العربة ، وتلاقت شفايفنا في قبلة طويلة ، تبادلنا مص اللسان وعضضة الشفاتين ، نزلت يدي الي بزازها تقفش وتفعص فيهم ، فجأة وكالعادة انشقت الارض وظهر الحارس ، لمي الاتفاق معه الا دقائق قليلة واغلق باب الشاليه علينا ، تبادلنا النظرات في صمت كل منا يعرف تماما ما يريده ، تجردنا بسرعة من ملابسنا ووقفنا عرايا نتبادل النتظرات في نشوي وفرحه ، الهياج بائن علي سوزي ، احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة ، حملتها بين ذراعي ، القيتها علي الفراش واستلقيت الي جوارها ، كنت في قمة الهياج ، كل مشاعري واحاسيسي متجهة اليها ، لم يشغلني عنها الخوف من ماجد او مني ، تعانقنا بحرارة والتصقت الشفاه مرة اخري في قبلة اشد ضراوة ولذة ، نزلت شفتي من فمها الي عنقها وكتفيها ، الي بزازها ، قبلتعهما ولعقتهما بلساني ومصمصت بفمي الحلمتين ودغدغهما باسناني ورضعت منهما ، مسحت قبلاتي بطنها ، وصلت الي سوتها وقباب كسها ، لم المسه تركته ليكون مسك الختام ، تحركت شفتاي الي فخذيها اعضضهم وافعصهم بيدي مستمتعا بملمسهم الحريري متجها الي قدميها اقبلهما ، لعقت باطن قدميها ومصمصت اصابعها ، اهاتها وانات استمتاعها زادتني رغبة وشوقا الي معاشرتها ، تقلبت في السرير نامت علي بطنها ، اطلقت فمي علي طيزها الرجراجه الشهية ، قبلتها ولعقتها ، لحست بلساني ما بين فلقتي طيزها وفتحة طيزها البنية ، نكتهها بلساني واصبعي ، عادت تستلقي علي ظهرها ، رفعت رجليها وتوجهت بلساني الي كسها ، صرخت وتشنجت للمرة الاولي واندفعت تمسك زبي بقوة و وتعتصره بين اناملها الرقيقة ، نمنا متعاكسين ، التقطت زبي في فمها ، لعقت شفريها وعضضت بظرها ، التهمت كسها بين شفتي وعصرته عصرا كأني ارضعه ، ابتلعت ماء كسها العذب بينما كانت تمص زبي بطريقة شهوانية كبيرة وتعضعضه باسنانها الحادة ، لم يعد اي منا يتحمل الزيد من المداعبات ، رفعت قدميها علي كتفي ولامست بقضيبي شفرات كسها ، صاحت بصوت متهالك . - دخله جوه كسي . .عايزه اتناك دفعت زبي في كسها وبدأت انيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة حتي اطلقت مقذوفاتي واستلقيت الي جوارها نلتقط انفاسنا وانا في حالة ذهول تام ، كنت متشوق لممارسة الجنس ، محتاج افضفض افعل أي شئ يشغلني عن التفكير في مني ، افرغت كل طاقتي مع سوزي نكتها كما لم انيك من قبل ، فعلت معها ما لم افعله مع مني ، قبلت قدميها ، لم نبقي في الشاليه ساعة واحدة كما اتفقنا مع الحارس امتد بنا الوقت لاكثر من ساعتين مارست خلالهما الجنس مرتين بنهم كأنني امارسه لاول مرة ، عدنا بعدها الي العربيه ، في طريق عودتنا سرحت مع هواجسي ، لماذا مارست سوزي الجنس معي ، لماذا لم تلجأ الي خطيبها وهو الخبير المتمرس وقد تعلمت علي يديه الكثير وعلمته الي مني ، تريد ان ترتبط بي بعد ان تعلق ماجد بخطيبتي مني ، يتم تبادل الكراسي يرتبط ماجد بمني وارتبط بسوزي لم تطلب مني الطلاق ، خافت تنشر غسيلها الوسخ امام اهلها ، اتصلت بي تليفونيا ، ساقت الدلا والدلع لننهي الخصام ، اتفقنا علي اللقاء لتنقية الاجواء واعادة الحب والالفة بيننا . علي شاطئ النيل بالمعادي اوقفت العربه وجلسنا نتبادل النظرات في صمت ، شعرها المسترسل الفاحم . . شفتاها الورديتان . . عيناها الواسعتان . . بزازها المستديرة المنتفخة طالما سال لهما لعابي جعلتني اتغاضي عن اي تصرف شائن صدر منها ، ااتناسي ان ماجد ناكها ، مشاعري كتابا مفتوحا أمامها ، ساقت دلالها ، ابتسمت وادارت وجهها بعيدا وقالت - أنا زعلانه منك امسكت يدها الرقيقة وقبلتها واردفت قائلا - عاهدت نفسي يوم خطوبتنا اصالحك ديما ولو كنتي انتي الغلطانه سحبت يدها من يدي وقالت - لسه زعلانه قبلت يدها مرة اخري واستطردت قائلا - ننسي اللي فات مش عايزين نتكلم فيه ابتسمت والتصقت بي وهمست قائله - باحبك - باحبك اكتر غمرتني الفرحة من رأسي الي قدمي ، مني فكرت بعقلها ، خافت من الفضيحه ، صرفت النظر عن ماجد ، اكتشفت انني الرجل المناسب ، شعرت بيدها بين اردافي تتحسس علي قضيبي ، تأججت مشاعري ، مني شهوانيه بتعشق النيك ، لم عاشرها منذ حوالي شهر ، اشتقت اليها الي فراش واحد يجمعنا هناك ، لم يكن أمامنا غير الشاليهات ، استفبلنا الحارس بابتسامته الباهته قبل ان انطق ببنت شفه صاح قائلا - الشاليه مشغول يابيه تملكني الغضب وتلاشت احلامي في قضاء ، التفت الي مني وقبل ان انطق قال الحارس - السرير التاني فاضي قلت في دهش - مش في ناس جوه تنهد وقال - يابيه في ستاره تفصل بين السريرين وكل واحد في حاله مع نعجته قلت وقد عاد يراودني الامل - انا ما شفتش ستاير جوه - يابيه انت كنت بتأجر الشاليه كله عشان كده ماكنتش بشد الستاره بين السريرين وقفت مترددا كيف امارس الجنس وعلي يعد خطوات رجل وامراة يمارسان الجنس ، عاد الحارس يحاول ان يقنعني قائلا - يابيه متقلقش ما حد راح يشوف حد وقفت مترددا فاستطرد الرجل قائلا - يابيه دا في زباين بترفض اشد الستاره وافصل بنهم التفت الي مني استطلع رأيها - ايه راييك يامني همست في استياء قائله - هوه فاكرني نعجه - خلينا في المهم ايه رايك اطرقت الي الارض وقالت - اللي تشوفه مضينا وراء الحارس ، فتح الشاليه وتبعناه الي الداخل ، هناك ستاره تفصل بين السريرين تقسم الشاليه الي قسمين حتي باب الحمام ، لم نري السريرالاخر ولكن سمعنا اهات وانات تنبعث من وراء الستارة تعلن عن وجود رجل وامرأة وراء الستارة يمارسان الجنس ، تركنا الحارس واغلق الباب وانصرف ، وقفنا نتبادل النظرات في صمت ونتطلع الي المكان ، أذا ازايحت الستاره سوف يري كل منا الاخر ، من يدخل الحمام سوف يراه الاخرون ، اصوات المرأه وهي تتأوه واهات الرجل تعلو لحظة بعد اخري ، تعلقت اعيونا بالستاره ، وقفنا نسترق السمع في نشوي ، تاججت مشاعرنا ، غلبت شهوتنا الخوف ، اقترحت علي مني نمارس الجنس دون ان نخلع كل ملابسنا كي لا يرانا احد عرايا ، خلعت مني الجيبة والكلوت واكتفيت بخلع البنطلون واللباس ، وقفت مني أمامي شبه عارية ، تأملتها من اخمص قدميها الي اعلي رأسها وكانني اراها لاول مرة ، جسمها اصبح أكثر امتلأ عن ذي قبل ، بطنها انتفخ قليلا وفخذيها اكتظا باللحم الشهي ، طيزها بدت منتفخة مستديرة بقي لها شكل مثير ، كسها حليق كالعاده وشفراته منتفحه ، لم استطع ان اخفي اعجابي بانوثتها الطاغية همست اليها قائلا - انتي عماله تحلوي يا مني تجنني اطلقت ضحكه ماجنة ، رنت في كل انحاء الشاليه ، اعقبها صوت رجل اجش يتسأل - مين معانا هنا في الشاليه بدا علي مني الخوف والتصقت بي ولم نعلق ، فوق السرير نمنا نتبادل القبلات والعناق في نهم ، غوصنا الي اعماق بحور الجنس فلم نعد نسمع الا اصوات قبلاتنا الحارة وانفاسنا المتلاحقة ، نسينا ما يحدث في السريرالاخر ، تحت وطأة القبلات الساخنة والعناق ، تجردنا من باقي ملابسنا علي السرير ، قبلتها من قدميها الي رأسها ، لعقت ولحست كسها لاول مرة بلغنا ذروة في دقائق قليلة ، رفعت ساقيها علي كتفي وبدأت اداعب بقضيبي شفرات كسها ، اذ بالستاره التي تفصل بين السريرين تتحرك وتنكمش ، التفتنا الي السرير الاخر ، رجل وامراة يمارسان الجنس متخذين نفس وضعنا ، المرأة نايمه علي ظهرها وساقيها علي كتفي الرجل بينكها ، انظارهما متجهة الينا ، أنا ومني عرايا تملكني الارتباك والتوتر ، فكرت في تلك اللحظة اتراجع عن مضاجعة مني وتحركت عيناي تجاهها ، اخشي ان تكون قد رأت ما رأيت ، أخشي رد فعلها ، مني كانت بتتفرج عليهما بنهم شديد ، المشهد كان مثير وغريبا لم يخطر لي ببال ، انا ومني نمارس الجنس والي جوارنا رجل وامرأه يمارسان الجنس في نفس الوضع ، كلنا عرايا ، كل منا يري الاخر ويستمتع بمشاهدته فيزدادهياجا ، ارتفعت اهات الانثتين واناتهما وكأنهما في سباق ، لم احتمل المزيد من اللذة ، قذفت ورفعت قدما مني عن كتفي ، واستلقيت الي جوارها نلتقط انفاسنا اللاهثة وعيوننا تتابع الرجل والمراه ، لا يزالا مستمران في المضاجعة الي ان وصلا الذروة فانزل الرجل قدما المراة عن كتفيه وجلس علي حافة السرير ، رفع عيناه ومدهما الي بعيد الي حيث تنام مني ، مني قدامه فوق السرير عريانه ملط ، ارتبكت وتلاحقت انفاسي بسرعه ، قمت من الفراش الي لا شيء ، التفت الي مني انتظرت تستر نفسها ، كانت تتابع نظرات الرجل اليها وعلي شفتيها ابتسامة خجوله تنم عن فرحتها بنظرات الاعجاب في عيونه ، عندما احست انني ارقبهما انكمشت في مكانها والتفتت الي ولسان حالها بيقول الرجل ده بيبص لي كده ليه عايز ايه ، لم اطمئن الي فهمت من نظرة واحدة كل ماعبرت عنه عيناهما ، تملكني الارتباك والخوف ، فجأة بدأ الرجل يباعد فيما بين فخذيه ليظهر قضيبه امامنا وقد بدا طويلا غليظا بشكل غيرطبيعي وبيوضه منتفخه كبيره وسرعان ما بدأ ينتصب ويتراقص بين فخذيه كأنه يزهو بفحولته ، رأته مني ، شهقت بصوت مرتفع واصابتها الرعشة ، بزازها المنتفخة راحت تعلو وتهبط علي صدرها تعكس شبقها الجنسي وانبهارها بفحولة الرجل ، اشتهي مني وهاج عليها ، قام من مكانه ، دق قلبي بعنف وتلاحقت انفاسي وعيناي تنظر اليه وهو يخطو ببطء متجها الينا ، مني بدأت تتلوي في السرير كالافعي وترفع بزازها براحتي يداها كما لوكانت تريد ان تغريه بمفاتنها وكنوزها ، بدأت اشعر بالقلق والخوف ، علامات الهياج والشبق تبدو علي وجه مني والرجل يقترب ، دفعني بيده بعيدا ونام مع مني في السرير ، تعلقت بعنقه ، التصقت شفتاه بشفتيها ، تجمدت في مكاني ووقفت الكلمات في حلقي ، وقفت ارقبهما في ذهول مني بتتناك قدامي ، انتصب قضيبي بقوة ، جذبتني المرأة التي كانت تشاركه الفراش – رفيقته - من يدي الي السرير الاخر ، نمت الي جوارها وقد بلغت درجة من الهياج دفعتني التصق بها بقوة اغمر وجههها وبزازها بقبلاتي ، ركبت عليها بين فخذيها المكتظين باللحم المترهل وتم الايلاج وعيناي تلاحق مني في ذهول وهي بين احضان الرجل تتأوة وتئن ، تزوم وتطلق اهات الاستمتاع التي سرعان ما تحولت الي صرخات عاليه لم اسمعها منها من قبل . . اح . كسي بياكلني .. اوف . . اوف .. حرام عليك. . مش قادره . . نزلهم . بقي . . عايزه لبنك يملي كسي ، اول مره تصرخ مني صرخات مجنونه وهي بتتناك ، زادتني صرخاتها هياجا ، قذفت وتراجعت بعيدا عن المراة وعيناي تلاحقان مني والرجل ، مني مستمرة في صرخاتها تتوسل اليه وترجوه ان يقذف وهو مستمر دون هواده ، المنظر مثيرا للغاية حتي ان قضيبي عاد ينتصب مرة اخري ، فجأة تلاشت صرخات مني وخبت وقام الرجل عنها ، التفت الي مبتسما في زهو دون ان ينظق ، مني في الفراش والرعشة لا تزال تسري في جسمها ، اقتربت منها أمسكت يدي ، رمقتني بابتسامة خجوله ثم اغمضت عيناها ، اتجه الرجل الي الحمام بينما قامت رفيقته ترتدي ملابسها وهي تسخر من مني قائلة - مالك ياحلوه مسخسخه كده ليه اول مره ينيك راجل فتحت مني عيناها والتفتت اليها وعلي شفتيها ابتسامة خجوله ولم تعلق فاردفت المرأة توجه حديثها لي قائلة - لما تحب تنيك تعالي لي ياحبيبي سيبك من البنت المايصه دي بدأت مني تفيق وتسترد انفاسها ، هبت جالسة علي السرير ، مسحت عن فخيها وكسها اللبن مستخدمة الكلوت الخاص بها وقامت تستعد لارتداء ثيابها ، اسرعت ارتدي ملابسي استعدادا للانصراف وانا في قمة الذهول والتوتر ، فجأة خرج الرجل من الحمام عاريا فتعلقت به العيون ، مني لا تزال واقفة امام السرير عارية ، لم تكد تراه رفيقته وقد فرغت من ارتداء ملابسها حتي بادرته قائلة - البس هدومك بسرعه انا اتأخرت لم يعرها اي اهتمام واقترب من مني ، وقف امامها عاريا يتفحصها من رأسها الي قدميها ، همس اليها قائلا - انتي احلي نتايه شفتها اطرفت مني برأسها الي الارض مبتسمة وقد كست حمرة الخجل وجنتيها ، وقع قلبي بين قدمي ، مسح بيده علي وجهها وازاح عنه خصيلات شعرها المسترسل ، ، خفت يكون عايز ينكها تاني ، مني مستسلمه لم تحاول ان ترفع يده عنها ، حسس باطراف اصابعه علي شفتيها فاندفعت رفيقته قائلة في حده - انت راح تنكها تاني وصلني الاول وابقي وارجع نيك زي مانت عايز تجمدت الكلمات علي شفتي وتلاحقت انفاسي بسرعة وتعلقت عيناي بالرجل ومني ، يده نزلت من علي وجهها الي صدرها قفش في بزازها ، ارتعشت ورفعت يده عن بزازها ، قالت رفيقته تنهره - البت مش عايزه تتناك تاني سبها بقي يا بايخ انحني علي صدر مني وباس بزازها في قبلة سريعه ورفع رأسه ، مني امسكت رأسه دفعتها علي صدرها بين بزازها التي بدت منتفخة والحلمة منتصبة طويلة محتقنة ،عاد يغمر بزازها بفبلاته ، هبط بفمه الي بطنها متجها الي قباب كسها ، لعقه بلسانه فارتعششت مني واعتصرت بزازها بين راحتي يدها وعادت تتأوه كلما ابعد الرجل فمه عن شفرات كسها تعود وتدفع رأسه بين فخذيها ليستمر في لعق وتقبيل كسها والعرق ينساب علي وجنتيها ، لم تحملها قدميها ، استلقت علي حافة الفراش منفرجة الارداف والرجل مستمر تقبيل كسها ولعقه بلسانه ، كسها كان منتفخا متورما شفراته الغليظه متباعده غرقان في مياه كسها التي اختلطت بلاعب الرجل ، بلغ قضيبي ذزوة انتصابه لم احاول ان امسك برفيقته لاعاشرها مرة اخري او تدعوني هي لذلك ، المشهد مثيرا ممتعا للغايه وقفت ورفيقته صامتان نرقبهما ، ننتظر اللحظة يتمكن منها وينكها فجأة دفعها الرجل علي الفراش قلبها علي بطنها نامت صدرها علي الفراش وقديها مرتكزتان علي الارض ، قفش في طيزها وعضض فيها باسنانه ملأت قبلاته الفلقتين ، لحس خرم طيزها ، عبث باصبعه في الخرم ، صرخت وارتعشت للمرة الثانية ، بدأ يضرب مؤخرتها بقضيبه الرهيب ، دفعه تجاه الخرم ، صرخت تحذره في هلع - اوعي تنكني في طيزي بقيت تعض في السرير وترفس برجليها وهو يدفعه بين فلقتي طيزها ، الي ان رفعه عن مؤخرتها فهدأت صرخاتها ، أدخل قصيبه في كسها وبدأ ينكها في الوضع الفرنساوي ، أصبتها الرعشة مرة اخري وسرعان ما اطلق اهات اللذة ، استمر صراخها اكثر من عشر دقائق قبل ان يمطرها بلبنه الغزير ، قام عنها منفرج الاسارير وتطلع الينا في زهو ، صرخت رفيقته في ذهول قائلة - انت مجرم ايه اللي عملته في البنت كست شفتيه ابتسامة عريضه والتفت الي مني وهمس اليها قائلا - عايز اشوفك تاني لم تجيب ، بدأ يرتدي ثيابه بسرعة ، و أخرج من جيبه كارت وضعه الي جوار مني وهو يهمس اليها قائلا - فيه العنوان ورقم تليفوني غادر الرجل ورفيقته الشاليه دون ان يعرني اي اهتمام ، ظلت مني في الفراش لاكثر من عشر دقائق قبل ان تفيق وتنهض ترتدي ملابسها دون ان ترفع عيناها نحوي او تنطق ببنت شفة ، وقفت صامتا أمامها ليس لدي ما اقوله ، الوم نفسي ام الومها ، لمحت الكالرت الملقي علي السرير ، المعلم مرسي المنوفي .. تاجر ادوات صحية بالسبتيه تليفون .... اخفيته في جيبي دون تلحظ مني ، بعد ان انتهت مني من ارتداء ملابسها راحت تقلب السرير ، سألتها في قلق - بتدوري علي ايه قالت دون ان تنظر الي - ابدا مفيش فجأتها قائلا - عايزه الكارت احمرت وجنتاها وارتبكت فاردفت قائلا - المعلم مرسي تاجر ادوات صحيه في السبتيه عايزه كمان رقم تليفونه بادرتني قائلة - يهمني في ايه رقم تليفونه لم اعلق وغادرنا الشاليه دون ان ينطق اي منا بكلمة ، طول الطريق الصمت مستمر ، انتظرت ان توجه لي التهام وتحملني مسئولية ماحدث ، فكرت كيف ابدأ الحديث معها ، همست بعد صمت طويل - تحبي نعمل تحليل قالت في دهش - تحليل ايه - تحليل حمل زي اللي عملتيه قبل كده لم تجيب فاستطردت قائلا - نسيت انك ركبتي لوب قالت في دهش - عرفت منين - سمعت انك روحتي مع ماجد لدكتور صاحبه ركب لك لوب اندفعت قائلة - سوزي قالت لك لم اجيب فاردفت قائله - سوزي دي فتانه وده اللي خلي ماجد يفسخ خطوبتهم كان الخبر مفاجأة غير متوقعه قلت في دهش - معقول . . ماجد فسخ خطوبتهم امتي ده حصل صمتت لحظة ثم قالت - بعد ما رجعنا من العين السخنة سرحت مع هواجسي وظنوني ، ماجد فسخ الخطوبه لانني مارست معها الجنس ، كيف لا اطلق مني وقد مارست الجنس مع اكثر من رجل ، فجأة همست مني لتخرجني من هواجسي قائلة - انت سرحت في ايه - ابدا مفيش تنهدت وقالت - اوعي تكون زعلت من اللي حصل - ازعل عشان ماجد فسخ خطوبته ابتسمت وقالت - مش ده قصدي - امال قصدك ايه - اللي حصل في الشاليه بلل العرق كل جسمي وتملكني الارتباك والتوتر ، اثرت الصمت فعادت تهمس الي قائلة - انت كمان نمت مع نعجته قلت علي استحياء - يعني واحده بواحده قالت - قول نعجه بنعجه ضحكت وضحكت ، وصلتها الي البيت ، نزلت ونحن نتبادل الابتسامات ونتفق علي موعد اللقاء الاخر ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ أنا وحطيبتي الجزء الخامس العشق الحرام تريدني بديلا عن ماجد الذي تخلي عنها بعد ما فض غشاء بكارتها وافقدها عذريتها . . ستاره ترمي وراءها فضيحتها وتنتقم من مني اتصلت بي سوزي تليفونيا في ساعة متاخرة من الليل وامتد الحواّر بيننا لاكثر من ساعة كان كل كلامها عن ماجد و مني والنيك ، فسخت خطوبتها من ماجد لانها تريد رجل يحبها وتحبه لا رجل مزواج عينه زايغه بتاع نسوان ، يبدل النساء كما يبدل عربته ، مني لا يهمها الا الفيلا والعربيه ، ماجد الرجل المناسب الذي يحقق احلامها الماليه والجنسية ، ذهبت اليه أكثر من مرة الفيلا عشان ينكها ، امها رحبت به واستقبلته في بيتها ، اصابني كلام سوزي بالهلع والارتباك ، لم اطرح جسمي علي الفراش أو اعرف طعما للنوم في تك الليلة ، لم استطع ان اتصور ان طنط نجوي ممكن تستقبل ماجد أو ترضي بعلاقته بابنتها وأنا كاتب عليها ، كثيرا ما كنت اقنع نفسي ان مني تحبني حتي بعد ما نكها ماجد في العين السخنة التمست لها العذر ، كان يجب ان افهم منذ أبدت اعجابها بماجد وفحولته أنها تعلقت به ، مني طرية سهلة تعطي جسمها لكل من يشتهيه ، فاجره ناكها شوقي وناكها ماجد وناكها المعلم مرسي تاجر الادوات الصحية ، ليست جديرة ان تكون زوجة ليّ ، يجب ان انفصل عنها ، افعل كما فعل ماجد مع سوزي شعرت بحاجتي الي سوزي ، معها انسي مني ، اتخلص من سيطرة جسمها الشهي الذي جعلني اغض النظرعن اشياء كثيرة لا احبها ولا اقبلها ، لن اذعن لها بعد اليوم او اقبلها زوجة ، سوزي اشتهيها اريدها بديلة لحبيبتي مني ، فكرت فيما يمكن ان اقوله قدامها عندما نلتقي ، احدثهاعن اعجابي بها ورغبتي في الزواج منها ، انتظرت علي احر من الجمر موعد لقائنا علي شاطئ النيل بالمعادي التقينا في المكان الذي طالما جمعني مع مني ، رأيتها في قمة اناقتها وجمالها ، شعرها الذهبي . . شفايفها المنتفخة التي تعبر عن ولعها بالحنس . . بزازها التي كنت اراها دائما صغيرة ، اليوم شامخة علي صدرها ، بدت في عيني اجمل من مني ، همست اداعبها - ايه الحلاوه دي ابتسمت وقالت في زهو ونشوة - عجبتك - انتي قمر انفلتت من بين شفتيها ضحكة عاليه تنم عن فرحة ، سألتها - تحبي نروح فين اطرقت برأسها واحمر وجهها وقالت - الهرم انتابني احساس غامر بالفرحه ، سوزي عايزه تتناك ، انتصب قضيبي ، شعرت بشيء من التوتر والارتباك ، افتكرت مرسي تاجر الادوات الصحية ، خفت نتقابل هناك وينيك سوزي وتتعلق يه ، سرحت فيما فعله مع مني ، ما رايته كان فيلم من افلام البرنو المثيرة ، نسيت ان بطلته خطيبتي وشاهدت الفيلم مبهورا مستمتها بما اري ، مني كانت مثيره بجسمها البض وهي تتأوه وتئن وتطلق صرخات الاستمتاع ، مرسي قضيبه رهيب طويل وغليظ بشكل غير عادي ، ناك مني مرتين دون ان يكل او يتعب مع انه تجاوز الخمسين ، في كل مره كان قضيبه يبقي في كسها اكثر من عشر دقائق قبل ان يغرق لبنه الغزير كسها ويفيض علي فخذيها ، همست سوزي تخرجني من هواجسي - انت سرحان في ايه تنبهت وبادرتها قائلا - بافكر فيكي ضحكت وقالت - انا جنبك اهوه تنهدت وقلت - بلاش نروح عند الشاليهات تغير لونها وكأنني قلت شئ كريه فاسرعت اهمس اليها - انا خايف عليكي قالت في دهش - خايف عليه . . خايف من ايه اطرقت لحظة مفكرا في ضيق وامتعاض قلت بعد تفكير - هناك اسد خايف ياكلك قالت في دهش - اسد وياكلني اطلقت ضحكة عاليه ملأت الفضاء واردفت قائلة - ياكلني ليه هو انا لبوته قلت مداعبا - الاسد هايج بينط علي كل لبوه يشوفها قدامه توالت ضحكاتها في مجون ، قالت لتثيرني وتجرني الي حوار جنسي - يعني راح ينط عليه قلت اجاريها - لو شافك مش راح يعتقك . . راح ينط عليكي قالت بدلال القحبه - راح تسيبه يُنط عليّه - في حد يقدر يقرب من الاسد وهو هايج قالت وهي ترنوالي وتتصنع الدهش - هوه أنت مش اسد زيه شعرت بشئ من الحرج وتجمدت الكلمات علي شفتي بينما اردفت سوزي قائلة - أنا مش عايزه اسد غيرك انت بس اللي تينط عليّه اندفعت قائلا دزن تفكيري - تتجوزيني لمعت عيناها وبدت الفرحة علي اسارير وجهها وقالت في دلال - ومني قلت وفي نبرات صوتي حسرة - مني خلاص كرهتها مش عايزها اعتدلت في مقعدها واردفت قائلة في لهفه - راح تطلقها عادت واستطرت قائلة - مني خانتك وخانتني عشان الفلوس كل يوم بتروح الفيلا عشان ماجد ينكها اطرقت في خجل ولم اعلق ، اكتشفت فجأة اننا وصلنا الهرم ، التفت اليها قائلا في قلق - احنا وصلنا تحبي نكمل والا نرجع رمتني بنظرة ساخرة وقالت - الظاهر انك انت اللي خايف من الاسد وراء الشاليهات المهجورة وقفنا نختلس القبلات في انتظار الحارس الذي جاء مهرولا ومرحبا فقد اصبحت زبونا دائما ، تطلع الي وجه سوزي وقال - انت غيرت العتبه التفت الي سوزي مبتسما ثم همست اليه قائلا - ايه رأيك نظر الي سوزي من راسها الي قدميها وقال - مش بطال بدا علي سوزي شئ من الامتعاض ، مما دفعني اغيرالحديث قائلا - اخبار المعلم مرسي ايه - لسه ماشي من عشر دقايق قالت سوزي في دهش - مين مرسي ده قلت علي استحياء وانا اغلق باب الشاليه علينا - الاسد تنهدت وقالت - اللي خايف منه قلت وقد بدأنا نتجرد من ملابسنا - انا خايف عليكي قالت وهي تسقط الكلوت من بين فخذبها المكتظين باللحم الشهي - هياكلني يعني قلت وقد فرغنا من خلع ملابسنا ووقفنا عرايا نبحلق في عوراتنا - ده ياكل عشر نسوان اه لو شفتي زبه قد ذب الحمار انفجرت ضاحكة وقالت في نشوي - خساره انه مشي انها لا تختلف عن مني كثيرا مستعده ترفع رجليها لاي رجل عايز ينكها ، لا يمكن تكون زوجة لي ، فوق السرير تبادلنا العناق والقبلات الساخنة وانا استعيد في خيالي المشاهد الساخنة بين مني ومرسي فتزيدني هياجا ، اقبل سوزي بنهم العق بزازها بلساني وكأن المتعة كلها واللذة في بزازها ، انتفخا وتوردا وانتصبت حلماتهما واحتقنتا من كثرة ما عضضتهما حتي أن سوزي نهرتني بصوت ناعم كله انوثة ودلال - كفايه بوس في بزازي انت هرتهم خلي شويه لكسي قلت بنهم بشوق العاشق الولهان - راح ابوس كل حته في جسمك من راسك لقدميكي مسحت شفتاي جسمها من بزازها الي قباب كسها ، لحسته . . قبلت شفرتاه والبظر حتي سال ماؤها في فمي ، استدارت وهجمت علي ذبي تقبله وتلعقه ، تعضضه باستانها الحادة فتؤلمني وتزيدني هياجا ، دفعتها لتنام علي ظهرها منفرجة الساقين ، وقعت عيناي علي كسها الوردي وقد انتفخت شفراته ، ضمت ساقيها الي صدرها فبدا كسها بشكل مثير ، الباب مفتوح امامي ، رفعت قدميها علي كتفي واطلقت زبي داخل كسها ، صرخت واصابتها الرعشة ، وصل قضيبي الي الاعماق ، اهاتها واناتها ترتفع لحظة بعد اخري ، تريد المزيد من المتعة ، بلغنا الذروة في دقائق قليلة واستلقينا نلتقط ان فاسنا ، عادت بعد قليل تلتصق بي ، تعبث بأناملها الرقيقة في شعر صدري الكثيف وهي تهمس في اذني قائلة - باحبك قوي امسكت يدها وقبلتها وأنا أتسأل في نفسي كم مرة قالتها لخطيبها ماجد ، تسللت يدها بين فخذي ، قيضت علي قضيبي باناملها الرقيقة ، انتصب من جديد ، همست قائلة وفي نبرات صوتها شبق و رغبة - عايزه اتناك في طيزي اربكتني المفاجاة وبلغت ذروة الهايج ، كم تمنيت اجرب نيك الطيز ، قلبتها علي السرير نامت منبطحة علي بطنها ، رفعت طيزها الي اعلي حتي لامس فخذيها بطنها وارتكزت بذراعيها علي الفراش ، القيت فمي فوق طيزها العريضة اقبل فلقتيها والعق الخرم حتي جف لعابي ، دفعت قضيبي بين الفلقتين الي الداخل ، انزلق بسهولة مما جعلني اوقن انها ادمنت نيكا الطيز، اول مره انيك واحده في طيزها ، احساسي باللذة كان رائعا وهي تقمط طيزها علي قضيبي مما جعلني اصل الي الذروة واقذف بسرعه ، يبدو ان سرعة قذفي ضايقتها فراحت تعبث باناملها في طيزها ، تريد الاستمرار في لذتها وهي تهمس تعاتيني يصوت مقتطب - انا زعلانه منك مسحت بيدي علي شعرها الذهبي وانا ارد قائلا - اول مره انيك واحده في طيزها . . مقدرتش امنع لبني ابتسمت والتصقت بي ، قبلتني وقالت - انا باحبك اوي اسرعت اضمها واقبل كل حته في وجهها وانا اهمس اليها - انتي حبيبتي و مراتي - انت حبيبي محدش راح يمسني بعد النهارده غيرك في داخلي صراع رهيب وحيرة ، طول الليل افكر ، لم تبدي سوزي مشاعرها نحوي الا بعد ان تخلي ماجد عنها ، تريدني بديلا عنه بعد ما فض غشاء بكارتها وافقدها عذريتها ، ستاره ترمي وراءها فضيحتها ، تنتقم من مني لفوزها بحب ماجد ، سوزي ليست في جمال وانوثة مني لكني استمتعت بمعاشرتها ، مثيره ولذيذة في النيك ، مني خانتني مع ماجد ، ناكها من وراء ظهري ، استسلمت له راضية فهو من غير شك لم يكرها ولم يحملها قوة واقتدار ، ذهبت معه للطبيب دون علمي ، لا اريد ان اكون ندلا مثل ماجد الذي تخلي عن خطيبته بعد ما افقدها عذريتها ، اتريث قليلا قبل أن اتخذ أي قرار لعل ما قالته سوزي كذب وافتراء ، اشاعات اطلقتها لتفرق بيني وبين مني ، بت حائرا بين مني وسوزي ، كالمشدود بين حبلين يجذبه كلاهما جذبا عنيفا بمقدار واحد فلا الي اليمين ولا الي الشمال ، لا الي سوزي ولا الي مني ذهبت الي مني لازيح عن كاهلي همومي واعرف حقيقة علاقتها مع ماجد ، استقبلتني كالعادة بابتسامة بشوشة ، كانت تدرك تماما مدي اعجابي وعشقي لبزازها المثيرة ، تعمدت ترك صدر قميص النوم مفتوح ، جلسنا متجاورين في حجرة الصالون علي نفس المقعد الذي جمعنا في كل زيارتي السابقة ، همست تعاتبني بدلال ورقة - انا مخصماك دلالها ورقتها مسح من ذاكرتي كل ما قالته سوزي عنها ، حن ومال قلبي اليها ، قلت في شئ من الدهش - مخصماني ليه - اتصلت بك اكتر من مرة ماكنتش بترد قلت علي استحياء - كنت مشغول في عملي قالت في حدة - عملك اهم مني دخلت في تلك اللحظة طنط نجوي وقالت في دهش - مالكم ياولاد انت بتتخنقوا والا ايه التفت مني الي امها وقالت في استياء - مافيش حاجه ياماما جلست طنط في مواجهتنا ووضعت احدي ساقيها فوق الاخري لاكتشف لاول مرة انها تمتلك ساقيين مكتظين باللحم الابيض الشهي ، قالت توجه حديثها لي - اوعي تزعل مني .. مني بتحبك اوي اطرقت برأسي الي الارض ، اطفأت كلماتها كل ما في صدري من ضيق وشك ، سوزي حاقده علي مني وكل ما قالته عنها افتراء وكذب ، عادت طنط تحدثني قائلة - عرفت ان شقتك مش ناقصها الا الادوات الصحيه انزل مع مني اتفرجو واشتروا اللي ناقص خليكم تتجوزا بقي لم اعلق ، التفت طنط الي مني واستطردت قائلة - قومي غيري هدومك واخرجي مع خطيبك واختاروا اللي يعجبكم قامت مني وتركتني مع امها ، اطرقت برأسي افكر مليا ، بعد كلام طنط ادركت اننا وصلنا الي نهاية المشوار ، اصبحنا علي بعد خطوات قليلة من بيت الزوجيه الذي سيجمع بيني وبين مني وتكون لي وحدي ، الطلاق والانفصال أصبح غير مقبول ، لم يعد من المناسب ان اتحدث مع مني عن علاقتها بماجد ، مني ساحرتي حين اراها امامي واسمع صوتها احن اليها وانسي كل تصرفاتها التي تضايقني ، لن اتركها لرجل اخر يستمتع ويتلذذ بجمالها وجسمها البض ، شعرت بشئ من الارتياح ، رفعت عيناي اتطلع الي طنط ، لاتزال تضع احدي ساقيها فوق الاخري ، تهز قدميها كما لوكانت تريد ان تلفت انتباهي الي ساقيها الجميلتين ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة تنم عن احساسها بنظراتي الي ساقيها ، اطرقت برأسي وقد تملكني الخجل ، قالت بعد لحظة صمت - راح اغير هدومي وانزل معاكم خرجت معنا طنط ، اول مره اشوفها لابسه بنطلون ، طيزها كانت كبيره وملفته للانتباه ، ذهبنا الي الفجاله حيث توجد عشرات المحلات المتخصصة في الادوات الصحية ، شاهدنا معظم المعروضات واخترنا ما يناسب ذوقنا غير أن طنط اقترحت ان نذهب الي السبتيه فالاسعارهناك اقل ، السيتيه شوارعها ضيفة ومزدحمة ، نضطر احيانا نمر بين العربات في صف واحد ، مني في الاول وطنط نجوي بعدها وانا من بعدهما ، في ممر ضيق بين العربات التي شغلت معظم الطريق ، مرت مني وقبل ان تمر طنط جاء رجلا في مواجهتها ، تراجعت للخلف لتسمح له بالمرور ، التصقت بي ، فوجئت بمؤخرتها الرجراجه بين اردافي كان ملمسها طريا ومثيرا فأنتصب قضيبي دون ارادة مني ، حاولت اتراجع للخلف ، منعني رجلا يقف خلفي ، وقفت مكاني وطنط تتراجع اكثر واكثر كما لو كانت تتعمد ان تلصق طيزها بقضيبي ، كلما حاولت اتراجع بعيدا عنها تتراجع هي اكثر ، التصق حسدينا كما لو كنا في اتوبيس مزدحم ، ازداد قصيبي انتصابا ، اصبح وتدا من الصلب ، غاص بين فلقتي طيزها ، شعرت بلذة غريبة ، تذوقتها وسرت في جسمي ونفسي ، المارة يتتابعون واحد بعد الاخر وهي متجمدة في مكانها ، تفسح لهم الطريق وقضيبي مغروز بين فلقتي طيزها ، لم استطع ان اتحمل المزيد من الاثارة ، قذفت في ثيابي دون ارادة مني ، فتح الطريق امامنا ، اطرقت برأسي وسرنا نلحق بمني ، لمحت اثار القذف علي بنطلوني ، تملكني الخجل والارتباك ، اطرقت برأسي ولم انطق ببنت شفة حتي التفتت طنط لي ، وهمست قائلة - قرب يا شريف ماشي بعيد ليه رمتني بنظرة فاحصة شملتني من رأسي الي قدمي ، وقعت عيناها علي بنطلوني المبلل وارتسمت علي شفتيها ابتسامة تحمل معني ، تمنيت ان تنشق الارض وتبتلعني ، سارت بيني وبين مني وأنا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليها ، فجأة تعلقت عيوننا بيفطه كبيره فوق واجهة احد المحلات ، معرض مرسي المنوفي للادوات الصحية ، التفتت طنط الي وقالت - تعالي نشوف المعرض ده مرسي المنوفي الفحل الذي مارس الجنس مع مني ، ناكها مرتين في ساعة واحدة ، وقع قلبي بين قدمي ، التفت الي مني ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله ، اشاحت بوجهها عني ومضت تتبع امها داخل المعرض ، عيناي بحثت عن الرجل في كل جوانب المعرض ، لمحته علي مكتبه ، التفت الي مني التي اطرقت برأسها وبدا عليها شئ من الارتباك ، سارت طنط متجهة اليه ونحن نتبعها ، قام من مكانه وهش للقائها ، مد يده صافحها منفرج الاسارير ثم التفت الينا ، صافحته بينما اطرقت مني برأسها ولم تمد يدها ، قدمتنا طنطا اليه قائلة - بنتي مني وعريسها شريف هز الرجل رأسه مبتسما ، اتخذت طنط مقعدا لها في مواجهته واستطردت قائلة - عايزين افضل حاجه عندك عاد مرسي يرحب بنا ودعاني ومني للجلوس ، جلسنا في صمت وقد شرد فكر كل منا ، تعرف علينا ، نظراته لنا وهو يتحدث مع طنط تنم عن ذلك ، مني انثي لاينساها من يمارس معها الجنس ، ولع بها وناكها مرتين ، قدم لنا علب عصير اخرجها من ثلاجه صغيره بجانبه ، استمرت طنط في حديثها معه ونحن نسترق السمع اليهما ، بدا من حديثهما ان كل منهما يعرف الاخر من قبل ، تملكنا الخوف والارتباك ، تركت طنط معه وقمت اتجول في المعرض وقد تبعتني مني ، همست تسألني في فزع - تفتكر الرجل افتكرنا قلت علي استحياء - بعد اللي عمله معاكي ممكن ينساكي بدا علي وجهها الهلع والخوف وقالت - تفتكر ممكن يقول حاجه لماما - مش معقول يفضح نفسه تنهدت وبدا عليها الارتياح ، قلت في دهش - هي طنط عرفاه منين - مش عارفه أنا فوجئت زيك فجأة وقعت عيناها علي بنطاوني وسألتني في دهش - ايه اللي في بنطلونك ده تملكني الخجل قلت احاول اداري ارتباكي - شوية عصير وقعوا علي البنطلون قالت تعاتبني - مش تاخد بالك لحقت بنا طنط بعد قليل وهمست قائلة - اختارتم ايه يا اولاد كنا في حال من الخوف والارتباك لا يسمح لنا بالاختيار ، انهينا الزيارة دون ان نشتري شئ علي وعد بالحضور مرة أخري ، طنط كانت تريد أن تتم عملية الاختار والشراء في نفس اليوم ، وافقت علي مضض ان تاتي مرة اخري ، في طريق عودتنا ظلت تحدثنا عن مرسي المنوفي وكيف لم تراه منذ اكثر من خمسة وعشرين عاما دون أن تذكر شئ عن صلتها به ، أمام باب العمارة نزلت مني وطنط نجوي وانصرفت ، طول الطريق الي منزلي افكر ، شئ واحد يقلقني ويخيفتي ، ان تكون طنط احست بقضيبي وادركت انني جبتهم عليها ، نظراتها ليّ تنم علي رؤيتها بنطلوني المبلل بلبني ، كنت علي يقين انها شعرت برعشة قضيبي وهو يقذف ، منعها الخجل من ان تبدي اي رد فعل رافض والجم لسانها ؟؟ ام رضيت وقبلت واستمتعت بالتصاق جسدينا ، لم استطيع أن استوعب ما حدث أو اجد له تفسير ، طنط منذ عرفتها ست راقيه و جميله ، ملابسها لا تعرف العري .. محترمه ، من عائلة كبيره ، رأيتها اليوم في صورة اخري ، صوره مختلفة تماما ، كأنها امرأة أخري غير التي اعرفها ، أمرأة مثيره ، طيز مرسومه وجسم بض وصدر ناهد ، أول مره تشدني كأنثي ، كلما تذكرت ان زبي وقف عليها اهيج ويتملكني الخجل والارتباك والوم نفسي وسرعان ما التمس لها العذر ، علاقتها بتاجر الادوات الصحية بعثت في نفسي الحيرة والشكوك والهواجس ، مرسي المنوفي زبير يتمتع بقوة جنسية غير عادية ، هوايته معاشرة العاهرات والمومسات ، كان من العسير علي نفسي ان اتصور وجود علاقة جنسية بينهما ، هل يمكن ان تختفي الخطيئة وراء الفضيلة ، ان الشهوة حين تمتلك الانسان وتسيطر عليه الرغبه يتنازل عن كل شئ ، عن مبادئه واخلاقه وضميره ، طنط نجوي لغز لم استطع فهمه ، امرأة فاضله أم علقة لعوب تتظاهر بالفضيلة ، فكرت في رد فعلها لو عرفت ان مرسي ناك مني ، مرسي لا يمكن يفضح نفسه ، ارهقني الفكر ، طال الليل وسمج وتمنيت طلوع النهار، يخلصني من هذه الهواجس كانت نفسيتي متعبه ، قررت الذهاب الي مني من غير موعد مسبق بيننا ، قلت اطب عليها لعلها تستطيع أن تخرجني من هذه الحالة النفسية ، ، كنت اقدم رجل واخر رجل ، اخشي مواحهة طنط بعد اللي حصل بيننا في زحام الطريق ، تملكني الخجل والارتباك عندما استقبلتني طنط بابتسامة رقيقة ، يبدو انها فوجئت بي ، كانت ترتدي قميص نوم عاري شد الي كتفيها بحملتين رفيعتي ، يطل من صدره الواسع نهديها الكبيران ، اول مره اشوفها بقميص النوم ، حسيت أنني قدام انثي ناضجة بحق ، رحبت بي وسبقتني الي حجرة الصالون ، تعلقت عيناي بمؤخرتها الرجراجه ، قميص النوم من نسيج خفيف ، لم اجد صعوبه في ان اتعرف علي لون الكلوت ، احمر من ابو فتله من ورا ، اعطاني احساس أنني أمام أمراة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل ، أنتصب قضيبي دون ارادة مني ، اطرقت برأسي وقد انتابني الذهول والارتباك ، لا اكاد اصدق ما رأيت ، جلست في مكاني المعتاد انتظر مني وجلست طنط في مواجهتي وبادرتني قائلة - نويتوا تشتروا الصحي النهارده - لسه مش عارف رأي مني فجأة وضعت احدي ساقيها فوق الاخري ، أنزلق قميص النوم عن كل ساقيها ومعظم فخذيها المكتظين باالحم الابيض الذي يسال له اللعاب ، حاولت اقاوم رغية دنيئة تدفعني استرق النظرات الي ساقيها وفخذيها المثيران ، لم استطع ، تعلقت عيناي بهما ، شعرت بها تراقيني ، تملكني الخجل والارتباك واشحت بوجهي بعيدا عنها ، همست بعد لحظة صمت - هي مني مش عارفه انك جاي خطفت نظره سريعه الي فخذيها ، قلت بصوت مرتبك - قولت اعملها مفاجأة هزت كتفيها وقالت - مني خرجت من ساعة - خرجت . . راحت فين - عند سوزي عادت تساورني الشكوك والهواجس ، مني وسوزي ليسوا علي وفاق ، كذبت علي امها ، ذهبت الي ماجد ، تملكني شئ من الضيق والقلق ، قامت طنط من مكانها وجلست بجانبي ، علي نفس المقعد التي اعتادت مني ان تجلس عليه ، تصورت انها احست بنظراتي الي اردافها وساقيها ، تملكني الخجل والارتباك ، قمت في مكاني وهمست بصوت مضطرب - استأذن انا وابقي اجي وقت تاني قالت دون ان تبرح مكانها - اقعد ياحبيبي انا عايزاك التفت اليها قائلا وفي نبرات صوتي خوف - في حاجه ياطنط امسكت يدي كأنها تريد أن تمنعني من الانصراف وقالت - انت مستعجل ليه جلست الي جانبها دون انطق بكلمة أو ارفع عيني ، حسيت بحرارة جسمها ، حاولت اسحب يدي من يدها ، عبثت اناملها الرقيقة براحة يدي ، تلاحقت أنفاسي وتطلعت اليها في خجل ، شدتني ابتسامة ذات معني ارتسمت علي شفتيها الغليظتين ، خفت تعاتبني علي ماحدث يوم التصق جسدينا في الطريق أو عن علاقتي مع سوزي ، تملكني الارتباك والقلق ، قالت بعد لحظة صمت - عامل ايه مع مني انا عارفه انها بتحبك اوي تنفست الصعداء ، همست قائلا - انا كمان باحبها مالت بصدرها ناحيتي ، حسيت بانفاسها علي صفحة وجهي ، عادت تهمس الي قائلة - انتو لازم تتجوزوا بسرعه بعد اللي حصل وقع قلبي بين قدمي وعاودني القلق ، قلت في دهش - حصل ايه تراجعت للخلف قليلا وارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكره وقالت - مني حكت لي كل حاجه قلت في لهفة وفي نبرات صوتي خوف - حكت ايه عضت علي شفتيها ومالت الي برأسها حتي لامست خصيلات شعرها المسترسل وجهي ، قالت بصوت اقرب الي الهمس وكأنما خشيت ان يسمعها احد - مش عارف انك فوتها . . مابقيتش بنت الجمت المفاجأة لساني ، نظرت اليها في ذهول وقد عادت تعتدل في مقعدها ، اطرقت ووقع قلبي بين قدمي ، شعرت بخصيلات شعرها مرة اخري علي وجهي وانفاسها الحارة تلسع وجنتي وقد عادت تهمس الي بصوت خافت كدت الا اتبين كلماته - مال وشك احمر انا عارفه ان دي شقاوة وطيش شباب انا نفسي مريت بنفس التجربه وخطيبي فوتني قبل الجواز انتابني الذهول والارتباك ، لم اتصور ان طنط ممكن ان تتحدث معي بتلك الجرأة والصراحه وتبوح لي باسرارها الجنسية ، اصغيت بامعان دون ان اجرؤ ان ارفع بصري نحوها وهي مستمرة في سردها - لولا ماجد خطيب سوزي راح معاها لدكتور صاحبه كنا وقعينا في مشكله تراجعت بعيدا عني ، التفت اليها ،حسيت ان الكلام بيهرب مني قلت بعد لحظة صمت - ليه ماجد مطت شفتيها وقالت - يمكن مش عايزه تقلقك بدأت الامور تضح أمامي ، طنط علي درايه بكل شئ ، مني حبلت من ماجد فذهب معها الي الطبيب ، لم استبعد يكون مرسي المنوفي الرجل اللي فض غشاء يكارة طنط وهي فتاة بكر ، فجأة همست طنط قائلة - فين الشاليهات دي اللي في الهرم مني لم تخفي شئ قلت وانا احاول ان استعيد اتزاني وهدوئي - موجوده ياطنط ارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة ورمتني بنظرة تحمل الكثير من المعاني وقالت - انا عايزه تاخدني توريني الشاليهات دي تملكتني الدهشة ولم انطق ، عادت تهمس بعد لحظة صمت قائلة - انا وانت لوحدنا من غير ما تعرف مني لماذا وحدنا وبدون علم مني ، خالجني ريب وشكوك ، دفعني الفضول اسألها - عايزه تشوفي الشاليهات ليه نظرت الي باستغراب ، كما لو كان من الساذجة أن اوجه لها مثل هذا السؤال، ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف كيف ارضيك ، واردفت قائلة - لما نروح هناك راح تعرف قامت من مكانها وكأنما تذكرت شئ هام وقالت - اجيب لك حاجه تشربها تعلقت عيناي بمؤخرتها الرجراجه وهي في طريقها خارج حجرة الصالون ، شدني جسمها البض وهو يتراقص ، أشاع في جسمي ونفسي لذة غريبة لم اتصورها أو أعرف أصفها تذوقتها بنهم ، سرحت بخيالي فيما قالت ، خطيبها فوتها ، عايزه تروح الشاليهات ، انا وهي وحدنا ، سكوتها يوم التصق قضيبي بمؤخرتها وسط زحام الطريق ، لغز طنط نجوي فكت طلاسمه اخيرا وظهرت علي حقيقتها ، علقه لعوب ،تلاحقت انفاسي بسرعة عادت بعد قليل تحمل صنية عليها اكواب العصير ، مالت بصدرها وهي تقدم لي العصير ، تدلي نهديها الكبيران من صدر قميص النوم الواسع ، كادا يقفز خارج ثوبها ، عادت تجلس في مواجهتي ، وضعت احدي ساقيها فوق الاخري ، تعلقت عيناي باشهي واجمل سيقان وفخاد رأتهما عيناي ، تمهلت في شرب العصير لاستمتع برؤيتهما اطول وقت ، مسحت براحتي يداها فخذيها صعودا وهبوطا حتي انشلح قميص النوم عنهما تماما ، سال لعابي ، شدت قميص النوم علي فبخذيها تخفيهما فزادتني شوقا ورغبة ، طنط هايجه عايزه تتناك ، كان من العسير علي نفسي ان اتصور انها تريدني ان امارس معها الجنس ، لم اتخيل من قبل أو اتصور اني ممكن انيكها ، تلاحقت انفاسي بسرعة واشتد انتصاب قضيبي حتي خفت يمزق ملابسي ويخرج من بينها ، شعرت برغبة جارفه في ممارسة الجنس معها ، ممارسة الجنس مع امرأة ناضجة في منتصف الاربعينات لابد ان له طعم اخر ، نظرت اليها بنهم وشهوة ، استقبلت نظراتي بابتسامه تنم عن وصولها الي ما تريد ، المفاجأة كانت اكبر من ان اتصورها أو احلم بها ، كذبت احساسي وعيناي ، قمت أستأذن في الانصراف ، قامت من مقعدها واقتربت مني ، قالت وقد عادت تنهرني قائلة - مستعجل ليه قلت متلعثما وانا اقف امامها مرتبكا - يعني اصل ابتسمت واردفت قائلة - مالك في ايه اطرقت برأسي في خجل وقد اربكني ظهورقضيبي منتصبا من خلال ملابسي ، تعلقت عيناها بين اردافي واطلقت ضكحة ماجنه ، رنت في كل ارجاء الحجرة واردفت قائلة - اقعد مني زمانها جايه تجمدت في مكاني ، اقتربت مني حتي التصقت بي، طوقت عنقي بزراعيها وهمست قائلة - مالك انت خايف ليه لم انطق بكلمه وقد تملكني الخوف ، مسحت بيدها الرقيقة وجهي ، لامست اناملها شفتي قبلتهم ، انفرجت اساريرها وازدادت التصقا بي، شعرت بكل حته في جسمها الطري المثير ، قضيبي منتصبا بقوة بين فخذيها ، التفت ذراعي حول خصرها اضمها في حضني ، اشرأبت لتقترب بفمها من فمي ، انفرجت شفتاها وبرزمن بينهما لسانها ، التقطته في فمي والتصقت الشفاه في احلي واشهي قبلة تذوقتها ، رحت في غيبوبة اللذة ، افقت علي صوت رنين جرس الباب فتراجعت في هلع وخوف واتجهت انظارنا الي باب الشقة الي اللقاء في الجزء القادم Ahmed zezo ( عصفور من الشرق ) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ عصفور من الشرق الجزء السادس نكت حماتي رفعت السوتيان وظهرت بزازها عارية امامي لاول مرة ، بهرني جمالهما وانتفاخهما المثير ،وحلاماتها المنتصبة ، شعرت أنني امام كنز ثمين ، لم تنال منه الأيد من قبل ، خشيت امد يدي اليه فتلوثه او تشوه جماله كلما فرغت الي نفسي أفكر ساعات وساعاتً فيما حدث بيني وبين طنط نجوي ، لا أصدق أو أعرف كيف قبلتها من فمها ، لا ادري ان كانت هي التي القت بشفتيها فوق شفتي ام انا الذي بدات ، القبله قبيحه ، قبلة عاشق لعشيقته ، لا ازال اشعر بأثارها علي فمي ، كلما تصورتها جالسة الي جواري وانفاسها تهب علي خدي فتسري في جميع اوصالي ، وقميص النوم لا يكاد يخفي شئ من جسمها البض ، طيزها الرجراجة وبزازها الكبيرة ، تتملكني رغبة ملحة في معاشرتها ، تمنيت لو كانت هي زوحتي لا أبنتها مني ، طنط نجوي مثيرة وفاتنه ، ناضجة يتمناها كل رجل تقع عيناه عليها ، اثارتني وهجت عليها وأنا اختلس النظرات الي جسمها البض , كان في نيتي انيكها وانا اضمها في حضني واعتصر شفتيها في احلي والذ قبلة تذوقتها ، لو تأخر رنين جرس الباب بعض الوقت كنت مارست معها الجنس وعاشرتها معاشرة الازواج ، كلما فكرت في مني ينتابني الخوف والحيرة ، لا ادري كيف سوف القاها بعد ما حدث بيني وبين امها ، كيف أجرؤ أن أرفع عيني في عينيها ، ماذا تقول لو عرفت ما حدث وماذا يقول أو نكل باهر ، لا أدري كيف استسلمت لمشاعري الدنئية واشتهيت حماتي ، حاولت التمس لنفسي العذر ، لم اقبلها عنوة دون ارادتها ، سلمت فاها الشهي لفمي وبادلتني العناق والضم ، اوقعتني في الفخ وجرتني الي ماحدث ، علاقتها في الماضي بمرسي المنوفي كشفت حقيقتها ، علقه لعوب ، تصرفاتها معي بالامس لا تصدر الا عن عاهرة ، دعوة صريحة لممارسة الجنس ، عايزه تتناك ، كيف كنت غافلا عنها شهورا طويلة ، كيف لم أشعر بها من قبل ، معقول اعاشر طنط نجوي ، انيك حماتي ، معقول تقبل ، فكرت اذهب اليها في ساعة مبكرة بعد خروج اونكل الي عمله ومني واخوتها ، علي امل ان تكون بمفردها ويجمعنا فراش واحد ، ترددت كثيرا وتملكني الخوف ، لعل خيالي صور لي انها تراوضني عن نفسها أو اكون قبلتها عنوة دون ارادتها ، دارت في سريرتي مناقشة عنيفة طويلة بين الرغية والرفض كاعنف ما تدور المناقشة بين رجلين مختلفين كل منهما مصر علي رأيه وكل منهما يقول كل ماهو قادر عليه من اساليب الاقناع والاغراء ، لم يخرجني من هذه المناقشة الا صوت رنين التليفون ، لم اصدق اذني وصوت طنط نجوي الدافئ يتسلل الي اذني فيسري في اوصالي وتتملكني الفرحة ، لم يطول الحديث بيننا ، كان الحوار قصيرا ولكن يحمل الكثير من النوايا ، بعضه عتاب لانني لعدم زيارتي لهم بالامس والبعض الاخر عن الشاليهات ورغبتها في الذهاب الي الأهرامات ، لم يكن من العسير أن اتعرف علي نواياها ، عايزه تتناك ، هناك في الشاليهات ، خفق قلبي وتلاحقت أنفاسي بسرعة ، الطريق بيني وبينها أصبح ممهد كل التمهيد ، قريب أكثر مما اتخيل ، اتفقنا نتقابل في الغد ونذهب الي الاهرامات لم يعد يفصل بيننا الا سواد الليل ، لم اعرف للنوم طعما في تلك الليلة ، وكيف أنام وانا علي موعد مع امرأة تشع أنوثة وفتنه ، أمرأة بكل ما تحمله الكلمة من معاني ، لم امارس الجنس من قبل الا مع مني وسوزي ، فتايات مرهقات ، في اول درجة علي سلم الجنس ، نجوي امرأة ناضجه ، ليست كغيرها من النساء مارست الجنس مئات المرات ، خبيرة ببواطنه واسراره ، ممارسة الجنس معها سيكون شئ مختلف له طعم ولذة مختلفه ، يكفيني أن اراها عارية ، اللقاء جاء علي غير موعد وعلي غير نيه ، طول الليل طول الليل ادبر فيما يجب أن اتخذه في الغد ، في أي الاوضاع سوف امارس معها الجنس ، الوضع الفرنسي أم وضع الفارسه ، انيكها في طيزها ام في كسها ، انيكها مرتين ، مره في طيزها واخري في كسها ، عشرات الاسئلة جالت بفكري وأنا افكر في لقاء الغد في ساعة ميكرة من الصباح ، بدأت استعد للقائنا المرتقب ، أخذت دشا باردا وحلقت شعر العانه ليبدو قضيبي طويلا غليظا ، ارتديت أحلي ثيابي وتعطرت ، كلما أقترب موعد لقائنا ، يخفق قلبي وتتلاحق انفاسي ويتملكني الخوف ، كان من الصعب أن اتصور وجود علاقة جنسية بيني وبين حماتي ، او أنها تقبل بهذه العلاقة ، لا يعقل ان انبذ النعمه التي تسعي الي ، لماذا اذن التردد والخوف ، ستكون بين يدي في مدي بضع دقائق علي ناصية الطريق وقفت بعربتي انتظرها ، وجل منقيض الصدر ، أخشي الا تأتي ، كاد قلبي يقفز من صدري عندما ظهرت امامي ، تتهادي في خطوات اشبه برقص الخيل ، ترتدي جيبة فوشيا طويله مفتوحه من اسفل يعلوها بلوزة وعلي رأسها ايشارب فوشيا احاط بشعرها الذهبي ، ملابسها كشفت مكامن أًنوثتها وابرزت جمالها البارع ، القوام ملفوف . . البزاز شامخة علي صدرها . . طيزها مرتفغة مستديره ، فتحت باب العربة وجلست بجواري منفرجة الاسارير وعلي شفتيها الممتلئتين ابتسامة رقيقة ، تعلقت عيناي بها دون أن انطق ببنت شفة وقد تملكني الذهول ، لا اصدق ان هذا الجسد البض سيكون بعد قليل عاريا أمأمي واستمتع بكل حته فيه ، سوف اقبلها من رأسها الي قدميها ، ادرت محرك العربة وسارت بنا دون أن أنبث يينت شفة ، قالت بعد لحظت صمت - ساكت كده ليه التفت اليها وحمرة الخجل تكسو وجنتي ، قلت وانا احاول اخفاء ارتباكي بابتسامة مصطنعة - مفيش حاجه يا طنط اعتدلت في مقعدها والتفتت الي قائلة - عرفت المكان ده ازاي - بالصدفه عضت علي شفتيها وقالت بصوت ملؤه دلال ورقه - اوعي تكذب عليه انا عارفه انك شقي وبتاع نسوان اطرقت في خجل ولم اعلق غير انها اردفت قائلة - اكيد في واحده مومس دلتك علي المكان أججت جرأتها شهوتي واربكتني ، همست بعد لحظة صمت قصيرة قائلا - الصدفه اللي عرفتني بالمكان قالت وهي تقترب مني - راح اعمل عبيطه واصدقك سكتت برهة ثم استطردت قائلة - مني جات معاك هنا كام مرة قلت وانا اختلس النظرات الي ساقيها وفخذيها وقد انشق الثوب عنهما - مرتين . . اربعه بالكتير اطلقت ضحكة عالية هزت أوصالي وقالت في سخرية - اربع مرات بس . . كنت فكراك اشطر من كده قلت علي استحياء ادافع عن رجولتي - انا شاطر قوي غمزت بعينيها وقالت - لما اشوف . . الميه راح تكدب الغطاس انتصب قضيبي بقوة وبدت نواياها واضحة جلية ، شعرت بفسض من النشوة والفرحة وتلاحقت انفاسي واطرقت برأسي ولم اُعلق ، استرق النظرات اليها لحظة بعد اخري ، رفعت الايشارب عن رأسها واطلقت شعرها الذهبي لينساب علي كتفيها و صدرها ، بدت جميلة اكثر ما كنت اتصور ، كأنني اراها لاول مرة ، رأت في عيني نظرات الاعجاب فارتسمت علي شفتيها ابتسامة الرضا ، ادرت وجهي الي الطريق ، ظهرت الاهرامات امامي فخفق قلبي وتلاحقت انفاسي ، شعرت بمزيج من الفرحة والخوف ، التفت اليها لاخبرها بوصولنا ، لمحت ساقيها وفخذيها عرايا تماما وقد انشقت الجيبه عنهما ، فتجمدت الكلمات علي شفتي ، اتسعت الابتسامة علي شفتيها واسرعت تضم اطراف الجيبه الي فخذيها العاريان ، قلت بصوت متلعثم - أخيرا وصلنا قالت وهي لا تفتأ تعالج زراير الجيبه لتحكم اخفاء فخذيها المثيران - فين الشاليهات اتجهت بالعربة الي طريق الشاليهات ، عندما لاحت لنا عن بعد تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الارتباك ، توقفت بالعربة خلف احدي الشاليهات في المكان الذي اعتدت انتظر فيه الحارس ، فتحت طنط باب العربة ونزلت منها سارت في اتجاه الشاليهات بجرأة وشجاعه وكأنها تعرف المكان من قبل ، لحقتُ بها عند باب الشاليه وقفت تسألني في دهش - بتدخلوا هنا ازاي قلت كل شئ بالتفصيل عن الحارس وعن اجره وتوقعت ظهوره بين لحظة واخري ، هناك جلسنا في العربة ننتظره في صمت وحمرة الخجل تكسو وجوهنا ، كل منا يفكر فيما هو قادم وكيف يكون اللقاء بيننا ، نتبادل النظرات بين لحظة واخري ، وكأن كل منا يبنتظر أن يبدأ الأخر بالكلام ويفصح عن رغباته ومشاعر ، خطر ببالي اضمها بين ذراعي واقبلها من فمها ، ترددت خفت تصدني ويكون ما ُدبر ورُتب ليس الا وهم وخيال ، انتظرت تقترب مني وتلتصق بي كما فعلت مني وسوزي من قبل ، ظلت في مكانها تتطلع الي وكأنها تراجع نفسها ، حضورها وسعيها الي الشاليهات ينضخ عن رغبتها في ممارسة الجنس ، لماذا اذن التردد والخوف ، الفرصة قد لا تتكرر ، يجب أن أنتهزها الفرصة لِاظهار عشقي هيامي بها ، رغبتي في ممارسة الجنس معها ، همست بصوت متلعثم ااكسر حاجز الصمت بيننا - ليه يا طنط ديما بتخبي شعرك مع انه جميل ابتسمت ورمتني بنظرة رضا وأمسكت بين اناملها الرقيقة خصلة من شعرها الذهبي ، قالت وفي نبرات صوتها الدافئ فرحة كأنها وجدت الفرصة لتصل الي ما تريد - بس شعري اللي عجبك حاولت اتخلص من خجلي وارتباكي ، تجرأت وهمست قائلا بصوت واهن - في حاجات تاني عجباني قالت في امتعاض - بلاش كلمة طنط بتخليني احس اني كبيره سكتت برهة واردفت قائلة - اسمي نجوي ممكن تدلعني وتقوللي نوجه احمرت وجنتي وانتابني احساس بالنشوة والبهجة ، شعرت ان كل الحواجز بيننا سقطت وتلاشت ، همست بصوت متلعثم قائلا - أمرك يانوجه لمعت عيناها وبدت كأنها وصلت الي المراد واطلقت ضحكة عالية ، قالت في دلال - ايه الحاجات التانيه اللي بتعجبك فيّه تملكني الخجل والارتباك فقالت تحثني علي الكلام - قول بصراحه من غير كسوف ابتلعت ريقي بصعوبة وهمست بصوت مرتبك - حاجات مستخبيه تحت الهدوم اردفت قائلة بدلال - حاجات مستخبيه تحت الهدوم تبقي ايه دي فزوره اومأت برأسي تجاه صدرها الناهد ، توالت ضحكاتها في نشوي واحاطت بزازها براحتي يدها واردفت قائلة - ايه تاني مستخبي غير دول اشتعلت وجنتي ولم ادري ما اقوله وتعلقت عيناي بفخذيها ، ابتسمت وقالت - بتبص علي ايه رجليه والا اللي بين رجليه خلعت رداء الوقار - أبرز معالم شخصيتها - التي تتحدث اليّ الاّن قحبه . . عاهرة ، انتصب قضيبي ، تطلعت اليها في ذهول ، رمتني بنظرة ترقب وعلي شفتيها ابتسامة ماكرة واستطردت قائلة - أنت مكسوف تقول عجبك ايه كان لابد ان اجاريها واتفعال معها ، همست بصوت مرتبك - اللي بين رجليكي تلاحقت ضحكاتها ، وقالت بصوت ناعم مثير - ايه هوه اللي بين رجليه قلت علي استحياء - اللي انتي عرفاه - اسمه ايه اللي انا عرفاه أثارتني بكلامها وصوتها الدافئ ، لم اجد غضاضه في ان اقول ما تريد ان تسمعه ، همست بصوت مضطرب - كسك الاحمر اطلقت ضحكة فاجرة طويلة ، فجأة ظهر الحارس فكفت عن الضحك وتعلقت عيناها به وهو يقترب منا مرحبا ، التفت اليها في قلق وبدا علي وجهي شئ من الخوف فقد اصبح اللقاء بيننا قريبا كل القرب ، علي بعد خطوات قليلة منا ، همست اسألها وفي نبرات صوتي قلق وخوف - تحبي ندخل الشاليه انفرجت شفتاها عن ابتسامة الرضا والقبول ، دفعت في يد الرجل الثمن المعتاد وهبطنا نتبعه ، عندما أغلق الحارس الباب علينا وانصرف ، انتصب قضيبي بقوه وتأججت شهوتي ، دق قلبي بعنف وعيناي تنظر الي لا شئ ، فقط افكر فيما سيحدث بيننا ، لم يكن لدي شك أننا سنمارس الجنس وكنت علي اتم استعداد لذلك واظنها كانت تشعر بنفس الشئ ، وقفت اتطلع اليها في ذهول ونهم وعيناها تطوف بالمكان ، تتفحص كل ركن فيه بامعان ، وقعت عيناها علي الستارة التي تقسم الشاليه الي قسمين اقتربت منها وجذبتها بيدها لتري ما وراءها ثم التفت الي في دهشة قائلة - سرير تاني لزمته ايه - ممكن يشترك في الشاليه اربعة قالت في دهش - ازاي - كل اتنين علي سرير وتفصل بينهم الستارة ابتسمت ومضت شفتيها وقالت - المكان ده غير مناسب ومش امن انتابني شئ من القلق وهمست قائلا - مش عجبك امسكت بحقيبة يدها التي كانت القتها علي السرير واتجهت ناحية الباب ، تبددت كل احلامي في لحظة وتملكني اليأس ، لحقت بها عند باب الشاليه ، أقتربت منها ورفعت يدها عن مقبض الباب ، قلت في قلق - ماشيه ليه هزت كتفيها وقالت - المكان مش امن قلت أتمسّك بالفرصة - خلينا شويه قالت وعلي شفتيها ابتسامة ذات معني - عايزنا نقعد ليه اربكني السؤال وتجمدت الكلمات علي شفتي ، نسيت اننا جئنا هنا لممارسة الجنس ، تراجعت . . خايفه انيكها ، تطلعت اليها بنهم وشوق ، نظرت الي بأمعان تنتظر اجاببتي ، أقتربت منها أكثر، شعرت بحرارة جسمها البض وشميت رائحة البرفان المثيره التي تشع منها ، لم استطع أن اقاوم مشاعري المتأججة أو انتظر أكثر من ذلك ،احتويتها في حضني ، حاولت تهرب من بين ذراعي وهي تعاتبني بصوت رقيق ناعم زادني تمنعها ودلالها لهفة ورغبة في معاشرتها ، أطبقت ذراعاي بقوة علي جسمها البض الشهي ، دفعتني بكلتا يداها لتفلت من بين ذراعي وهي تبوخني قائلة - وبعدين معاك بقي وقفت اتطلع اليها في ذهول وهلع ، أتسال مع نفسي اليست هي التي جاءت بي الي هنا ، كنت في حالة من الهياج لا تسمح لي بالتراجع ، امسكت بها مرة اخري أضمها الي صدري وقد نويت أنال منها كل ما اريد ولو عنوة ، حاولت تفلت من بين ذراعي وهي تتوسل الي في دلال قائلة - بلاش كده يا شريف سبني أرجوك لم ابالي أو امكنها من الافلات من بين ذراعي ، اعتصرت بينهما جسمها البض بقوة ، سحقت بزازها علي صدري ، سكنت في مكانها بين ذراعي ، تطلعت اليّ بامعان ، تلاقت عيناها بعيني ، احتوتني بنظرة حب وارتسمت علي شفتيها ابتسامة رقيقة ، شعرت انها اضعف من أن تقاوم ، قبلت وجنتيها ، استسلمت وتعلقت بعنقي ، انفرجت شفتاها المثيرتان ، اشرأبت لتقترب شفتاها من شفتي ، أشتبكت الشفايف في قبلة طويلة . . طويلة ، دعكتُ شفتيها بشفتي ، التقطتُ شفتها السفلي بين شفتي ، امتصها واعضضها باسناني ، لسانها في فمي امتصه بنهم وابتلع لعابها الشهي ، ثم لساني في فمها يلتقط المزيد من عسل فمها ، لا تكاد تبتعد الشفايف حتي تعود وتتشابك من جديد بضراوة بحثا عن مزيد من اللذة والمتعة ، استمرت قبلاتنا أكثر من عشرين دقيقة حتي كادت تذوب شفايفنا ويجف اللعاب في افواهنا ، كانت الذ واحلي قبل تذوقتها ، ارتمت بعدها علي صدري ، احتويتها في حضني وغمرت عنقها بقبلات سريعة متعاقية ، ضمتها ضمة قوية بين ذراعي جعلتها تتأوه بصوت ناعم مثير وتلصق شفتيها بشفتيه مرة أخري ، تريد مزيد من القبلات ومزيد من المتعة ، راحت علي اثرها تفك زرارير قميصي وتكشف عن صدري المشعر ، تحسسته باناملها الرقيقة ، امسكت يدها وقبلتها في كل حته . . صباغ صباع بنهم وكأنني التقي مع امرأة لاولي مرة ، نعم لقد شعرت في داخلي انني مع امرأة حقيقة ، ليست فتاة مراهقة بلا تجربه ، بدأت افك زراير البلوزه ليطل نهديها الكبيران من صدر السوتيان الاحمر ، لم اصدق عيناي عندما رفعت السوتيان وظهرت بزازها عارية امامي لاول مرة ، بهرني جمالهما وانتفاخهما المثير ،وحلاماتها المنتصبة ، شعرت أنني امام كنز ثمين ، لم تنال منه الأيد من قبل ، خشيت امد يدي اليه فتلوثه او تشوه جماله ، لم اجرؤ أن المسه ، الي أن امسكت يدي ووضعتها فوق بزها ، تحسسته أناملي بنهم ولذة ، انحنيت عليه وقبلته عشرات القبلات ، لعقت بلساني كل حته في بزازها ، دغدغت حلامتها باسناني وهي تئن وتتأوه بصوت ناعم ، فجأة دفعتني في صدري بكلتا يداها فتراجعت بعيدا عنها ، رايت الجيبة تسقط بين قدميها ، رايتها عارية تماما من تحت ، رأيت اجمل واشهي فخذين وساقين ، تخلصت من البلوزة والسوتيان ووقفت أمامي عارية الا من ورقة توت صغيرة ، اسرعت اتجرد من كل ملابسي وقفت امامها عاريا وقضيبي في ذروة انتصابه ، اطلقت ضحكة عالية سرعان ما كتمتها براحة يدها كما لوكانت خافت أن يسمعها احد ، هرولت الي الفراش ، اسرعت الحق بها ، نمنا متعانقنا وقضيبي يتخبط بين فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي ، قبلتها عشرات القبلات ، قبلتها من رأسها الي قدميها ، قبلت كسها من فوق الكلوت ، حاولت اجردها منه ، رفعت يدي عنه وقالت في دلال - عيب كده شيل ايدك قلت في نهم - عايز اشوفه قالت في دلال ومياصه - لا ده مش بتاعك قلت في اصرار وأنا احاول ان انزع الكلوت عن فخذيها - لازم اشوفه صاحت غاضبه - قولت لك مش بتاعك همست في دهش - مش بتاعي ازاي امال بتاع مين تأوهت وهمست قائلة - بتاع جوزي وحبيبي انت جوزي قلت بنهم ويدي لا تزال فوق الكلوت - انتي من النهارده مراتي وحبيبتي قالت في نشوي - وانت راح تكون جوزي وجبيبي قلت استأذنها - ممكن اشوفه أومأت برأسها وقالت - قلعني اللباس في حركة سريعه قلعتها الكلوت ، انفرجت ساقيها عن هذا الكنز الذي طالما ازل رجالا ، تطلعت اليه في ذهولا ، كسها حليق ، شفراته منتفخه وردية ، لم اجد صعوبة لاتبين انها وضعت روج الشفايف علي شفراته ، أنكفأت عليه اقبله والعقه بلساني ليختلط لعابي بعسل كسها وهي تئن وتتأوه مستمتعة بقبلاتي ، فجأة صرخت تتوسل الي قائلة - كفايه بوس بقي مش قادره استحمل اأكتر من كده عايزه اتناك كنت في حالة هياج لا استطيع ان انتظر معها اكثر من ذلك ، بدأت أمارس معها الجنس ، نكتها بنهم وكأنني امارس الجنس لاول مرة ، كانت بارعة اثناء الممارسه متجاوبه ، لا تكف عن التعبير عن احساسها بالمتعة واللذة ، تارة ترتفع أناتها ما بين أوف واح وتارة تصرخ وتسبني وأخري تصرخ وتنادي علي زوجها وهي تقول الحقني يا باهر أنا بتناك ، بعد ممارسة مثيرة ممتعه استلقينا نلتقط أنفاسنا ، كلما تطلعت اليها وهي عارية الي جواري في السرير ينتابني مزيج من المشاعر المتابينه ما بين الهلع والخوف والفرحة ، لا أصدق أني نكتها ، نكت حماتي ، قمنا بعد قليل نرتدي ملابسنا في صمت وحمرة الخجل تكسو وجوهنا كما لو كانت ضمائرنا استيقظت ووعينا بعملتنا الحقيرة ، ركبت طنط الي جواري بالعربة وانطلقت بنا ونحن لا نزال علي حالنا من الصمت التام ، فجأة التفتت الي طنط ورسمت علي شفتيها ابتسامة رقيقة وقالت – أنت ساكت ليه قلت بصوت مضطرب - أنتي اللي ساكته انفرجت شفتاها عن ابتسامة لعوب وقالت - أنت ماكنتش مبسوط طافت بخيالي تلك اللحظات الرائعة اللذيده ونحن معا عرايا في الفراش فهمست في نشوة قائلا - بالعكس كنت مبسوط قوي . . أنتي كنتي مبسوطه رمتني بنظرة وكأنها تريد ان تقول اريدك الان مرة اخري واطرقت برأسها وهمست قائلة - مبسوطه قوي اكتر ما انت تتصور اندفعت قائلا دون تفكير - تحبي نرجع الشاليه تاني نظرت الي بامعان وعيناها كأنهما يحتضناني ثم أطلقت ضحكة عالية وقالت - ماعنديش مانع نرجع تاني شعرت انني اريد ابتلاعها حتي تصبح قطعة مني ، احسست انني عثرت علي الجزء الناقص مني ولم يكن لدي شك أنها شعرت هي الاخري بنفس الاحساس ، اتجهت بالعربه الي الطريق المعاكس وقد عزمت علي العودة الي الشاليهات ، عادت ضحكاتها المثيره تعلو واردفت قائلة - انت راجع تاني يامجنون - عندك مانع تنهدت وقالت – بالعكس انا مبسوطه تجرأت وهمست اٍسألها - عايزه تتناكي تاني ابتسمت وزحفت علي مقعدها مقتربة مني وقالت - ايوه عايزه اتناك تاني علي بعد خطوات قليلة من الشالية وقفت عربة زرقاء ، لم اكد ادقق النظر حتي أكتشفت انها عربة مرسي المنوفي ، لمحته بباب الشالية ومعه الحارس ، وقعت عينا طنط عليه ، تغير لون وجهها وبدا عليها الارتباك والهلع ، همست في فزع قائلة - مرسي هنا امشي بسرعه قبل ما يشوفنا قلت في دهش - خايفه ليه -باقول لك امشي بسرعه تحركت بالعربة بعيدا فتنفست الصعداء وظهرت الابتسامة علي شفتيها ، عدت أسالها - أنتي خايفه من مرسي ليه . . ممكن يقول لاونكل أنه شفنا تنهدت وقالت - هوه اصلا ما يعرفش جوزي - امال خايفه ليه سكتت ولم تعلق ، أنتهزت الفرصة لاعرف حقيقة علاقتها بمرسي المنوفي فاردفت أسالها - كان في علاقه بنكم قبل كده احمرت وجنتاها ولم تنطق ، قلت بعد تردد - اكيد هوه اللي فوتك وانتي بنت علقت بشفتيها ابتسامة خجولة واطلقت زفرة ساخنه وأطرقت ، لم تنكر ، شعرت بشئ من النشوة ، بدت كل شكوكي في محلها ، لم يكذبني حدسي ، فكرت فيما لوعرفت انه ناك مني ، عدت أهمس اليها - وخايفه ليه بقي يشوفك لما هوه مايعرفش جوزك التفت الي وعلت شفتاها ابتسامة ماكرة وقالت - انت فاكر انه لو شافني هنا ممكن يسبني قلت متظاهرا بالغباء - راح يعمل ايه يعني ارتسمت علي شفتيها ابتسلمة خجوله وهمست بصوت واهن وكانما تخشي ان يسمعها احد - اكيد راح يمكني شعرت بقضيبي ينتصب فجأة ، همست أسالها وكأني لم اسمع شئ - بتقولي ايه صوتك واطي ليه رفعت نبرات صوتها وقالت - راح ينكني شعرت بمزيج من النشوة والهياح ، قلت مداعبا - وايه يعني لما ينيكك مش ناكك قبل كده احمرت وجنتاها وقالت - دي كانت غلطه ولم تتكرر - يعني مفيش حد ناكك بعد كده ابتسمت وقالت في نشوي - انت يس اللي نكتني لم استطع ان اخفي ابتسامة النشوة وبادرتها قائلا - ممكن انيكك تاني ضحكت وقالت ممكن بس مش في الشاليهء ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ الجز السايع شهوة بلا حدود أمرأة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل وصوتها الابح يعطيني احساس وكأني امارس الجنس ، تبدلت مشاعري بين يوم وليلة تحولت من الأبنة الي الأم ، عشقت طنط نجوي ، أحلي نيكه كانت معها ، المتعة معها لها شكل وطعم تاني ، اين مني وسوزي من امرأة محصتها الحياة وعلمتها التجارب ، ممارسة الجنس معها شئ مختلف ، لها طعم تاني ، هي أمرأة ليست ككل النساء ، نوع خاص من المرأة ، تتمثل فيها الانوثة بحذافيرها ويجتمع فيها صفات حواء من جميع مفاتنها ، الدلال والرقة ، القوام الملفوف ، الجسم البض الابيض ، الشعر الذهبي المسترسل ، العينان الواسعتان والانف الصغير والشفايف البراقة ، بزازها حكاية ، متكوزه شامخة علي صدرها ، لم تعرف الترهل بعد ، الحلمتان كحبتى الكريز ، لم تفسدهما مداعبات الزوج أو ارضاع الاولاد ، بطنها ضامر كأنها لم تلد من قبل ، طيزها اه من طيزها الرجراجه ، مدوره مرسومة ، فخذيها مستديرتان ممتليئن باللحم الابيض الشهي ، السيقان مخروطه والسمانه مكتظة ، قدميها اه منهما ، أمرأة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل وصوتها الابح يعطيني احساس وكأني امارس الجنس ، رغم فارق السن الذي تجاوز العشرين عاما تمنيت أن تكون هي زوجتي لا مني ، فكرت اطلق مني وأتزوجها ، كيف أتزوجها وهي زوجة لرجل أخروقع في هواها ، كلما تذكرت أنني عاشرتها في الشاليه معاشرة الأزوج ، أشعر بفرحة طاغية ، ينتصب قضيبي بقوة ، ، تثير في كل ما تثيره الانوثة من شعور ، شعور الجمال وشعور اللذة وشعور الانسان وشعور الحيوان ، اشعر أنني حققت كل أحلامي الجنسية ، رغم انه لم يمضي علي لقائنا الا يوم وبعض يوم شعرت برغبة جارفة في ممارسة الجنس معها مرة اخري ، اشتقت لرؤيتها وسماع صوتها الناعم ، اتصلت بها تليفونيا علي أمل ارتب لقاء أخر ، تملكني الهلع والخوف عندما رد عليّ أونكل باهر ، لم أجرؤ أن اتحدث اليه بعد ما خونته واستغفلته ونكت مراته ، القيت سماعة التليفون دون أن أنطق ببنت شفة ، أونكل باهر رجل طيب علي نياته ، لم يسئ الظن بي ، أستأمني علي عرضه وبيته ، كنت حقيرا حين قبلت ان اُقيم علاقة جنسية مع زوجته ، في لحظة استيقظ فيها ضميري عاهدت نفسي الا اعود الي ذلك وتكون المرة الاولي والاخيرة التي اقدم فيها علي هذا التصرف الدنيء ، اتصلت بي مني أكثرمن مرة وعاتبتني لانشغالي عنها وعدم ترددي علي منزلهم ، كنت اخشي مواجهة اونكل باهر ، لم أجرؤ أن أذهب الي هناك حتي أتصلت بي نجوي ، سماعي صوتها الناعم الدافئ ، جعلني أهرول اليها ، نسيت عهدي مع نفسي ، تحركت شهوتي تجاه الام مرة أخري وانساقت وراء غريزة الجسد ، تلك الغريزة التي تذهب بعقول الرجال والنساء ، كانت أول مرة نلتقي فيها بعد لقاء الشاليه ، استقبلتني عند باب الشقة وهي في كامل زينتها ، ترتدي روب أحمر قصير ، شعرها الذهبي ينساب علي كتفيها ، شفتاها الغليظتان يكسوهما روج احمر داكن أضفي علي وجهها الابيض جمالا فوق جمال ، بدت كأميرة وقفت أتأملها وكأنني عبد ينتظرمن سيدته كلمة عطف ، مدت يداها الرقيقة تصافحني ، انحنيت علي يدها وقبلتها ، رفعت رأسي ، قبلتني من وجنتي والتفتت وراءها تخشي أن يكون احد قد شاهدنا ، تبعتها الي حجرة الصالون وقد تعلقت عيناي بمؤخرتها وهي تتراقص فيرقص قلبي من النشوة وتتأجج شهوتي ، جلست علي المقعد الذي اعتادت الجلوس عليه كلما جئت لزيارة مني ، رمقتني طنط أو نوجا كما تحب أن أسميها بابتسامة عميقة وكأنها تسألني من اين جئت أيها الشقي ، جئت لتفسدني وتوقظ شهوتي ، جلست الي جواري في نفس المقعد الذي تجلس عليه مني ، أول مرة تجلس الي جواري علي هذا المقعد ، لعلها كانت تريد أن تخبرني انها من الأن ستكون بديلة مني ، مرت لحظات كأنها ساعات طويلة وهي جالسة الي جواري ونحن صامتان ، نتبادل الابتسامات وعيوننا تومض بالمحبة والرغبة ، فجاءة وضعت يدها فوق فخذي وهمست بصوت ناعم مثير -واحشني همست وفي نبرات صوتي فرحة وشوق - أنتي اكتر تحسست بيدها اردافي ، لامست أناملها الرقيقة عضوي الذكري من خلال البنطلون ، أنتصب قضيبي واشتعلت وجنتاي ، التفت اليها ، رمتني بنظرة وكأنها تقول لي اريدك الان ، تلاحقت أنفاسي بسرعة واتجه بصري تجاه باب الصالون ، مني دخلت علينا ، تملكني شئ من الخوف وخشيت أن تكون قد لاحظت شيء ، انتفضت واقفا في مكاني ، اقتربت منّي وأقتربت منها ، تبادلنا القبلات كعادتنا كلما جئت لزيارتها ، التفت الي امها تنتظر ان تخلي لها مقعدها التي اعتادت ان تجلس عليه ، لم تبرح مكانها فجلست مني بعيدا عني وسرعان ما تبعها اونكل باهر ، تملكني الخجل والارتباك ، ووقفت في مكاني ، لم أجرؤ أن أرفع عيني في عينيه وهو يرحب بي ويحثني علي استكمال شقة الزوجية ومالبث أن انصرف ا الي عمله ، تنفست الصعداء وشعرت بالطمأنينة ، جلست الي جوار طنط ومني لا تزال في مكانها بعيدا عني ، قالت طنط موجهها كلامها الي مني - مش تقدمي حاجه لخطيبك ثم التفت اليّ واردفت قائلة - تشرب ايه يا شريف - أي حاجه ياطنط عادت تهمس الي مني بلهجة الامر - اعملي لنا شاي واوعي تنسي الجاتوه قالت مني في دهش - ما عندناش جاتوه - اتصرفي يا مني المحل تحتنا مش بعيد تطلعت الي أمها وعلي اسارير وجهها علامات الضيق وانصرفت دون ان تعلق ، لحقت بها طنط وتركتني وحدي وقد تملكتني الفرحة وتلاحقت انفاسي بسرعه ، طنط عايزة تتناك تاني ، استطعت أن ارويها جنسيا وأشبع شبقها وشهوتها الجنسية ، معقول انيكها هنا في بيتها ، عادت بعد قليل والفرحة تطل من عينيها ، أقتربت مني وقالت - نزلت تشتري جاتوه لم اصدق أننا اصبحنا وحدنا ، تملكني احساس غريب ما بين الخوف والهياج ، فجأتني طنط عندما جلست علي حجري وتعلقت في عنقي بكلتا يداها ، لم تمنحني فرصة للكلام ، لصقت شفتيها بشفتي في قبلة حارة ساخنة تنم عن رغبة جارفة في ممارسة الجنس ، استسلمت لرغبتها وشهوتي التي تأججت ، اطلقت يدي علي صدرها ، أقفش وادعك في بزازها وشفايفنا لا تزال ملتصقة ، لسانها في فمي ابتلع رحيق فاها الشهي ولسانها في فمي ، لم تكد تتباعد الشفاة حتي همست بصوتها الدافئ المثير - بأحبك ياشريف قلت في نهم - أنا باحبك اكتر يانوجا الصقت فمي يفمها في قيلة اخري اشد ضراوة وسخونة ، قامت علي اثرها من علي حجري وخلعت الروب الاحمر والقته علي الارض ، وقفت أمامي بيبي دول أسود ابرز بياض جسمها البض ، سال لعابي وتعلقت عيناي بها ، اطلقت ضحكة ماجنة وقالت في نشوة - بتبص لي كده ليه ما شفتش نسوان قبل كده - بالجمال والحلاوة دي ما شفتش أنتي تجنني جذبتني من يدي وقالت - تعالي قبل ما مني ترجع قلت في دهش وأنا اتبعها وهي لا تزال تمسك بيدي - هنروح فين التفتت الي وقالت - مش عايز تنيك لم استطع ان اقاوم انوثتها الطاغية ودلالها ، امسكت بها ، اضمها بيم ذراعي وأعتصر جسمها البض ، غمرت وجهها وعنقها بعشرات القبلات ، غاص فمي بين بزازها ، اقبلهما تارة والعقهما بلساني تارة اخري وهي تتأوه بين ذراعي وتداعبني في دلال قائلة - بلاش كده . . عيب مني زمانها جايه دفعتني بكلتا يداها بعيدا وهرولت الي الداخل وبزازها تتدلي خارج البيي دول عارية ، لحقت بها في حجرة نومها ، أول مرة ادخلها ، لم أري شئ الا السرير الوثير وهي نائمة عليه تكاد تكون عارية منفرجة الساقين ، رفعت البيبي دول عن كل فخذيها الي صرتها ، يبدو انها قد خططت لممارسة الجنس فلم تكن ترتدي كلوت ، اشارت الي باطراف أناملها ، لم أفكر فيما يمكن يحدث لو عادت مني أو جاء أونكل باهر ، قذفت الحذاء من قدمي وقلعت البنطلون وارتميت الي جوارها علي السرير ، تعانفنا وتبادلنا القبلات ويدها بين اردافي تنزع عنهما اللباس ، لم يكن هناك وقت لمزيد من القبلات والمداعبات ، كان لابد ننتهز الفرصة ونمارس الجنس ممارسة كاملة قبل أن تعود مني ، اعتليت جسمها الشهي ، احتوتني بين فخذيها وسرعان ما انزلق زبي في كسها ، اترعشت وحضنتني بقوة وهي مغمضة العينين مفتوحة الفم ولسانها يتحرك الي الخارج يبحث عن فمي ، التقطته بين شفتي امتصة وابتلع رحيقه الشهي ويداي تعتصر يزازها فازداد هياجا ويندفع قضيبي الي اعماق كسها ، يدلكه من الداخل ، وهي تغنج وتتأوه ، وسخونة كسها تسري في قضيبي فتزيده أنتصابا وقوة ، قذفت حليبي داخل كسها ، اترعشت حضنتني بقوة وأنا لا زلت اقذف ، تلاحقت انفاسنا بسرعة وكأننا في نهاية مارثون طويل ، احاطتني برجليها حتي لا ابتعد عنها ، همست اليها وقد اختلطت انفاسي بانفاسها الحارة - باحبك يانوجا انت احلي حاجه في دنياي ارتسمت علي شفتبها ابتسامة رقيقة تنم عن احساس بالنشوة والارتياح ، همست قائلة بصوت واهن متهالك - باحبك قوي ياشريف القيت برأسي علي صدرها ولم أنطق ببنت شفة ، استمر الصمت بيننا لحظات طويلة ، ثم اخذت أبوس بزازها وبطنها و فخذيها وقدميها وهي ترنو اليّ بكبرياء ونشوة كأنني عبد بيبوس جسد مولاته ثم فجأة قررت ان تنعم عليّ بوسام اللذة فأمسكت قضيي ودلكته باناملها الناعمة وقبلته ، ظللنا هكذا اكثر من عشر دقائق حتى بدأ قضيبى فى الانتصاب مره اخرى فقامت من الفراش وهمست قائلة - كفايه كده ا ياحبيبي قلت لها وقد انخلع رداء الخجل عني وعنها - أنا لسه ماشبعتش منك قالت تنبهني وعلي شفتيها ابتسامة لعوب - ماتبقاش طماع ياحبيبي مني زمانها راجعه تملكني الخوف والارتباك وهرولت ارتدي اللباس واشد البنطلون الي خصري وقدمي تبحث عن الحذاء ، لا اكاد اصدق انني نكت نجوي في حجرة نومها وعلي سريرها ، سرت الي حجرة الصالون ونوجا تتبعني وقد فرغت من ارتداء ملابسها الداخلية ، التقطت من علي الارض الروب الأحمر واحكمت رباطه حول خصرها ووقفت أمام المرأة المعلقة علي حائط الصالون تصفف شعرها بأناملها وتطمئن الي هندامها ، وأنا افكر كيف اواجه مني بعد ما نكت امها ، فكرت في الهرب ، أنتهزت فرصة أنشغال نجوي وتسللت الي باب الشقة في هدوء حتي لا تشعر بي ، لمحتني في المرأة ، التفتت الي قائلة في دهش - أنت رايح فين تجمدت الكلمات علي شفتي ، طنط كانت أكثر حكمة مني وتقديراً للامور ، همست تعاتبني قائلة - أنت عايز مني تفتكر في حاجة لما ترجع وتلقاك مشيت تراجعت وجلست علي مقعدي بينما راحت تشجعني قائلة - خليك طبيعي مني مش راح تشك فينا فجاءة رن جرس الباب ، عادت مني ، هرولت الي مقعدي المعتاد بينما اتجهت طنط تفتح الباب ، مرت لحظات كساعات طويلة وأنا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليها ، دخلت مني وحدها منفرجة الاسارير والابتسامة الرقيقة تكسو شفتيها ، قمت واقفا في مكاني وأنا اتصنع الابتسام لاخفي ارتباكي وتوتري ، هرولت مني الي مقعدها المعتاد كأنها تخشي ان تأخذه منها امها مرة اخري ، جلسنا متجاورين ، رمتني بنظرة عتاب واطرقت دون أن تنطق ، شعرت انها تكتم في داخلها غضب وضيق ، لم نلتقي منذ أكثر من أسيوعين ، لم انطق ببنت شفة ، شعرت بوجود حاجز بيني وبينها ، يمنعني من اقترب منها ، بعد لحظة صمت طويلة ، زمت مني شفتيها وسألتني - ساكت ليه - ابدا قلت في استياء - أنا زعلانه منك قلت وانا اتصنع الدهشة - حصل مني حاجه قالت دون أن ترفع عيناها - بقي لك اسبوعين لا شوفتني او حتي كلمتني - غصب عني كنت مشغول نظرت الي وبدأت في نغمة الدلال - في حاجه اهم مني تشغلك عني - لا طبعا انتي اهم حاجه عندي قالت وهي تطيح بوجهها بعيدا عني - حاسه انك اتغيرت من ناحيتي ومش بتحبني زي الاول مني رقيقة ناعمة تشدك اليها بمجرد أن تسمع صوتهاالناعم ، قلت استرضيها - لا يمكن اتغير أو احب غيرك مني ساذجة وعلي سجيتها لا تعرف اللف والدوران ، ترضيها الكلمة الحلوة ، التفت الي وانفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة وفجأتني قائلة - مش ناوي تشتري الصحي وتكمل الشقة ونروح بيتنا قلت علي استحياء - ممكن ننزل نشتري الصحي دلوقتي لو تحبي دخلت نجوي في تلك اللحظات تحمل صنيه كبيره عليها سندوتشات وجاتوه وفنجان شاي ، قامت مني وأتت بترابيزه صغيرة وضعتها امامي ، وضعت طنط الصنية عليها ، الصنية ممتلئة بما لذ وطاب من الطعام ، نظرت مني الي أمها وقالت - راح انزل مع شريف نشتري الصحي تحبي ياماما تنزلي معانا قالت نجوي وهي تصب الشاي في الفنجال - انزلوا انتم انا تعبانه مش راح اقدر انزل معاكم استأذنت مني تغير ملابسها وتركتني وطنط وحدنا نتبادل النظرات في نشوي ، وما لبثت ان همست الي تحذرني - اوعي مني تعرف انك ختني الهرم اطرقت قائلا - معقول اقول لها حاجه زي دي سكتت برهة ثم قالت - راح تشتروا الصحي منين قلت دون ترددت - من مرسي المنوفي ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة ولم تعلق ، لم تكد تلحظ أنني رفعت يدي عن الطعام حتي يادرتني قائلة - كمل اكلك قلت علي استحياء - شبعت خالص ابتسمت وقالت - لازم تتغذي كويس انت مقبل علي جواز سكتت برهة ثم اردفت قائلة وعلي شفتيها ابتسامه تحمل معني - راح تقدر علي اتنين ابتسمت قائلا في زهو - اقدر علي عشره مش اتنين اطلقت ضحة عالية وقالت - بكره نشوف دخلت مني علينا وهي ترتدي ثياب تلفت العين الي كل مزية في جسمها ، بنطلون استرتش جينز اعلن عن فخذين ممتلئين باللحم الشهي وبلوزة عارية الذراعين ضاقت ييزازها النافرة ، التفتت الي امها قائلة - بتتضحكوا علي ايه اجابتها طنط قائلة - شريف قال لي نكته - ايه هيه - يبقي يقولها لك في السكة خرجت مع مني علي مضض ، لم يكن في نيتي اشتري الصحي واتم زواجي عليها ، بعد ان تعلقت بأٌمها وعشقتها ، ذكرتني نفسي بانه لا داعي للاندفاع واترك الامور تأخذ مجراها الطبيع ثم يكن ما يكن بعد ذلك ، همست اسألها وهي جالسة الي جواري في العربة - تحبي نشتري الصحي منين اندفعت قائلة - من مرسي المنوفي قلت دون تفكير - اشمعني مرسي المنوفي اشتعلت وجنتاها وبدا عليها شئ من الارتباك ، تنهدت وقالت - خيالك صور لك ايه ماحدث بينهما كان اشبه بافلام البرنوا المثيرة ، لم يبرح خيالي ، قلت علي استحياء - هوه اللي عمله معاكي يتنسي أحست في نظرتي ولهجتي تلميحا ، بدا عليها شئ من الامتعاض ، اطرقت برأسها وقالت - غصب عني ماقدرتش عليه أنا مش حجر . . انت كمان نسيت نفسك مع المومس اللي كانت معاه ولم الومك واعاتبك قلت علي استحياء - مش باعاتبك بافكرك عشان تاخدي بالك قالت في نرفزة - تحب نشتري من مكان تاني - لا . . مش راح نشتري الا من مرسي تنهدت واطرقت ولم تعلق استقبلنا مرسي المنوفي بابتسامة عريضة ورحب بنا بينما اشاحت مني بوجهها بعيدا عنه وبدا عليها شئ من التوتر والارتباك ، الرجل كان ظريفا معنا وسهل لنا كل شئ ونحن جالسان معه بمكتبه في صدر المعرض ، منحنا نسبة خصم كبيرة ، قالها صراحةً عشان خاطر عيون مني ، طوال الوقت يرنو الي مني ينظر اليها نظرة القانص ، غمزات عينيه وحركات وجهه ونغمات كلامه تنم عن شهوة ومشاعر جياشه تجاه مني ، مني بين لحظة واخري تومئ اليه باصبعها كالمنذرة المحذرة ثم تلتقت اليٌّ ترقب رد فعلي ، مرسي لا يبالي بما بعثته اليه من تحذير ، القي علي مسامعها كثير من كلمات الاعجاب والغزل وهي مطرقه وعلي شفتيها ابتسامة رضا وقبول ، فجاءة تناول يدها ورفعها الي فمه يقبلها ، فما منعته أو أري منها ما ينم عن استياء أو رفض ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة وضعت يدها علي فمها لتخفيها وعيناها القلقتان الوامضتان لا تكف عن استراق النظرات اليه ، انتابني شئ من القلق والضيق ، توقعت ان تكون الغمزات والنظرات المريبة والغزل الصريح مدخل للقاء جنسي بينهما ، مرسي ناكها من قبل وعايز ينكها تاني ، انهيت بسرعة شراء كل ما يلزمنا من الادوات الصحية واستأذنت في الانصراف ، أصر مرسي يوصلنا حتي باب المعرض ، صافحني ثم صافح مني ، سألها وهو لا يزال ممسكا بيدها - اخبار ماما ايه اكيد قالت لك اننا كنا جيران واصحاب احمر وجهها وتوهج ، خطفت نظره اليّ وقالت مبتسمه - كويسه رنا اليها وامعن كانه يريد ان يصل اليها المراد ، تنهد وقال بشوق - سلّمي عليها وقولي لها انها وحشاني قوي وعايزين نتقابل تاني لم يكن لدي شك ان المقصود بالكلام مني ، هزت مني رأسها دون ان تعلق بينما اردف مرسي قائلا - عايزين نقضي يوم جميل مع بعض . . أيه رأيك يا شريف بيه لم يكذبني حدسي ، طلبها مني صراحة دون لف ودوران ، شعرت بشئ من الارتباك ، نواياه واضحة ، عايز ينيكها تاني ، التفت الي مني دون أن أنطق بكلمة ، قال مرسي موجها كلامه الي مني - ايه رأيك يامني اشتعلت وجنتاي مني وتجمدت الكلمات علي شفتيها ، وكأنها تذكرت أنه لا يزال ممسكا بيدها فسحبت يدها من يده ، انفرجت شفتا مرسي عن ابتسامة عريضة وقال - السكوت علامة الرضا . . نتقابل هناك بعد بكره الساعة عشره أمسكت مني يدي والتصقت بي ، شعرت برعشة خفيفه في جسمها ، لم أدري ان كانت رجفة خوف ام رجفة شبق وشهوة قلت لانهي اللقاء وننصرف - نتقابل بعد بكرة ، اتخذنا طريقنا الي خارج المعرض ، لحق بنا مرسي علي بعد خطوات من المعرض واستوقفنا قائلا بصوت اجش عالي - شريف بيه أقترب منّي وهمس في اذني بصوت سمعته مُني - علي فكره مش راح اكون لوحدي لم اعلق ، سرت الي عربتي والي جواري مني صامتة ، ركبنا العربة دون أن ينطق أي منا بحرف ، كلانا سرحان مع هواجسه ، يفكر فيما قاله مرسي ، هاجمني طوفان من الدوافع والهواجس ، نوايا الرجلواضحة وضوح الشمس ، مرسي ناكها من قبل مرتين في ساعة واحدة ، ، هل تقبل مني أن يجمعهما فراش واحد مرة أخري ، مني أمستمتعت بمعاشرته ، استطاع أن يرويها جنسيا ، اشبع شبقها ونشوتها الجنسية ، مني شهوانيه فاجره سوف تقبل ، ماذا يربطني بها قسيمة زواج ، ورقة لا قيمة لها ، يمكنني ان الغيها في اي وقت فلا يعنيني من امرها اخلاص ولا خداع ، مني هي السلسلة التي تربط بيني وبين امها وتوقيدنا معا ، اذا انفرطت احدي حلقات السلسلة بعدت المسافة بيني وبين نجوي واصبح من العسير أن نلتقي ، مرسي لن يكون بمفرده سوف تأتي معه أمرأة ، انها فرصة اخري تتاح لي لمتعة اخري ، لعبث اخر مع امرأة اخري ، لماذا ارفضها ، هذه الهواجس تعمي بصري وتذهب لبي وتطير ما في ذاكرتي وتفقدني الهدوء النفسي الذي اري به الصواب من الخطأ ، كل هذه الهواجس ليس لها من اول او اخر ، لا بد أن اصرفها عني ، التفت الي مني ، مني سرحانه مثلي تفكر فيما افكر فيه ، طال الصمت لا لانني كنت اريده أو لانني كنت أبي الكلام ، كنت افتش عن كلام فاذا هو يهرب مني أويستعصي علي ، منعني مانع الخجل ومانع الخوف من ان اعلق علي دعوة مرسي او ابدي رأي ، فجاءة تلاقت نظراتنا ، قلت دون تفكير -عجبك كلام مرسي هزت كتفيها وقالت - أي كلام قلت علي استحياء وقد تملكني شئ من الخجل - كلامه عن الهرم واننا نروح سوا اطرقت برأسها ولم تعلق فاردفت قائلا - مرسي عايز ياخد مقابل التخفيضات اللي عملها فطنت الي قصدي وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجوله وقالت - انت ايه رأيك اندفعت قائلا دون تفكير - فرصه نغير جو ونمتع نفسنا شويه ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف نواياك ، اطرقت واحمر وجهي ولم ادر ما اصنع ، قالت وهي تتطلع الي تنتظر اجابتي - أنت موافق اشتعلت وجنتاي وأصابني شئ من الارتباك ، تريد موافقة صريحة لا موافقه ضمنيه وليدة صدفة ، موافقه تحفظ لها ماء وجهها وتنقص من كرامتي ، قلت بعد لحظة تفكير -الشهوة ليس لها حدود او معايير اعتدلت في مقعدها تصغي بامعان وعلي شفتيها ابتسامة نشوة وقالت - تقصد ايه - الغريزة الجنسية زي الاكل والشرب لو اي انسان حس بالحوع وشاف قدامه اكل ولو فول وطعميه..لن ينتظر راح يهجم علي الاكل بشهية ولذة والغريزه الجنسيه كده قالت وهي تتطلع الي في ذهول وكأنها فوجئت بما اقول - وايه كمان - مرسي زير نساء قوي الشهوة تتمني اي امرأة أن يمارس معها الجنس وينكها . . ناك نص نسوان البلد وعايز ينيك النص التاني اطلقت ضحكة مسترسلة تنم عن ارتياحها الي كلامي ، شعرت أنني ازلت عن كاهلها كابوس ثقيل ، منعها ان تظهر ماتكنه في نفسها من الفجر والشهوة ، قالت وهي تتمايل في دلال - وأنا بقي من نص سكان البلد الاول والا التاني قلت استدرجها لتفصح عن نواياها - أنتي حاله خاصه واضح انه عايزك علي طول توالت ضحكاتها في نشوي وكأنني اتيت لها بما تتمناه وتريده وقالت وفي نبرات صوتها فرحة - هو مين راح يبقي جوزي هوه والا انت قلت مازحا - زي الرجل من حقه يتجوز اتنين الست من حقها تتجوز اتنين عادت ضحكاتها تدوي في العربة ، زحفت علي مقعدها والتصقت بي ، وقالت بصوت ناعم - يعني مش راح تتضايق قلت لاهرب من الاجابه - وحشاني قوي ونتقابل تاني . . ايه حكاية السلامات دي كلها ولمين ارتسمت علي شفتيها ابسامة باهته وقبل ان تنطق بكلمة اردفت قائلا - الظاهر ان عينه من طنط وعايز يجدد العلاقه القديمه قالت وهي تتصنع الدهشة - هوه كان في علاقة قديمه بينهم قلت وأنا اتصنع الدهشة - يعني مش عارفه - عارفه ايه - واحده في حلاوة وجمال طنط ممكن تمر علي مرسي ويسبها ارتسمت علي شفتبها ابتسامة كبيرة وبدت الفرحة علي اسارير وجهها وهمست قائلة - تفتكر ناكها - اكيد اطلقت ضحكة عالية تنم اقتناعها بما قلت وقالت في نشوة - انا حاسه بكده بس ده حصل امتي من اكتر من عشرين سنه - اكيد نفسه يحصل تاني بعد ما تقابلو هزت مني كتفيها ولم تعلق ، اندفعت قائلا - اليومين دول طنط احلوت قوي انفجرت مني ضاحكة وقالت في دهش - انت كمان واخد بالك منها لم اجد حرجا في ان اهمس اليها قائلا - وهل يخفي القمر قالت وفي نبرات صوتها شئ من الغيرة - ايه اللي عجبك فيها - كلها علي بعض من اول شعرها لغاية اصابع قدميها ضحكت وقالت - لا بقي دانت وقعت في غرامها فكرت فيما يمكن ان تفعله لو عرفت انني نمت مع أمها، نكتها منذ ساعتين ، اطرقت ولم اعل ارتمت في حضني وهمست تحت اذني وهي تمسح خدها بخدي - اوعي تكون انت كمان عايز تينكها تملكني الذهول واسترسلت في ضحكة طويلة ، لم يخطر ببالي او اتصور انها يمكن ان تتحدث عن أًمها بوقاحة كما لو كانت تتحدث عن مومس ، رنت اليّ وعيناها كأنهما يحتضناني ، زحفت علي مقعدها والتصقت بي ، وقالت بصوت ناعم - مال وشك احمر مكسوف قلت وانا ابتلع ريقي - النيك مفيش فيه كسوف وضعت يدها علي فخذي تبحث عن قضيبي واردفت قائلة - راح تنيك ماما اومأت برأسي واردفت بصوت متلعثم - ايوه راح انيكها قالت ويدها تعبث بقضيبي من فوق البنطلون - بقي لك اد ايه ما قربتش مني رأيت في عينيها الرغبة ، هايجه عايزه تتناك ، شعرت بحرارة جسمها البض ، حركت في نفسي كل مشاعر واحاسيس الرغبة ، لم اعاشرها منذ اكثر من اسبوعين ، أناملها الرقيقة لا تزال تداعب قضيبي ، همست اليها في نشوة وقد تاججت شهوتي - ايه رايك نروح الهرم انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا وقالت - زي ما تحب اتجهت بالعربة الي الهرم ويداها لم ترتفع عن قضيبي حتي كاد يقذف ، لم يكد يغلق باب الشاليه علينا حتي ارتمت في حضني وتعلقت بعنقي والتصقت شفايفنا في قبلة ساخنة ، تذوقتها بنهم ولذة وكأني أقبلها لاول مرة ، تجردت من كل ملابسها ووقفت عارية أمامي وقد اتسعت عيناها كأنها تزغرد فرحانه بانوثتها ، وضعت يداها في خصرها وكأنها تسألني هل رايت من قبل جمال كجمالي ، مني متغلغلة في نفسي وجسدي كاُلفة المدمن للعقار المخدر، ، المدمن يتعاطي العقار وهوراغب فيه أو ساخط عليه أنه يتعطاه والاقلاع عنه يكلفه جهد الطاقة وغاية المشقة ، أنني ادمنتها لا استطيع أن استغني عنها ، أحفظ كل حته في جسمها ، استدارة صدرها ولفة ساقيها وقمطة خصرها ولون عينيها ولقطة شفتيها ، رغم أنها استباحت لنفسها أن تستمتع مع غيري لا يمكن أستغني عنها ، تريدني وتعشقني وأنا اعشقها علاقتها مع غيري من الرجال ماهي الا لهو وعبث كعلاقتي مع غيرها من النساء ، وضعت راحتي يداها فوق بزازها لتلفت انتباهي اليهما فهي تعلم انهما يروفا لي ويستجلبان اثارتي ، أحست بنظراتي وهيامي بمفاتنها ، اطلقت ضحكة ماجنة وهرولت الي السرير ، شدتني طيزها وقد بدت أكثر امتلأ . . كبرت بشكل ملفت ، نامت مستلقية علي ظهرها مفرجة بين وركيها ، كسها علي غير العاده لم يكن حليق ، مني لها طعم اخر وحلاوة أخري ، سال لعابي ، هرولت اليها ، نمنا معا في السرير نتبادل القبلات وهي تتلوي كالافعي في حضني وانات استمتاعها تثير في نفسي كل مشاعر الرغبة ، تزيد من احساسي باللذة والمتعة ، فجأة استدارت في حضني ودفعت طيزها بين فخذي لتلتصق بقضيبي ، استمرت في دفع طيزها وتدليكها بقضيبي ، تريد أن امارس معها الجنس من الدبر ، لم تفعلها معي من قبل ، شدتني تجربتي السابقة مع سوزي في نيك الطيز ، همست أسالها في لهفة - تحبي انيكيك في طيزك قالت بدلال العلقة - ايوه عايزه اتناك في طيزي القيتها في الفراش نامت علي بطنها ، أمسكت بقدميها وجرتها حتي حافة السرير أرتكزت بقدميها علي الارض وانبطحت فوق السرير وأنا اقف خلفها ، وضعت قضيبي علي فتحة طيزها ودفعته برفق ثم بشئ من القوة صرخت ، التفتت الي وقالت متوجعه - بلّه الاول عشان ما يوجعنيش قامت من الفراش وجلست القرفصاء امامي، قضيبي تبلله بلعابها ، استجلب ذلك اثارتها بقوة واثارتي ، قبلت قضيبي بنهم من كل حته ولعقته بلسانها ثم عادت ووضعته في فمها تمصه وجسدهها ينتفض من شدة الاثارة وأناتها ترتفع ، لم استطع أن اقاوم قبلاتها ومداعبتها لقضيبي ، قذف لبنه الغزيرعلي وجهها ، جلست علي حافة الفراش التقط انفاسي بينما راحت تمسح اللبن من علي وجهها باُصبعها وتضعه في فمها ثم عادت تداعب زبي بأناملها وشفتيها حتي انتصب بقوة مرة اخري ، رفعتها من علي الارض والقيتها علي الفراش ، استلقت أمامي مفرجة الفخذين ، هجمت عليها كوحش جائع وجد فريسة شهية امامه ، اتجهت بشفتي الي فمها ثم الي رقبتها ثم الي يزازها وسريعا الي بطنها وقبة كسها هناك اخرجت لساني وبدأت الحس الشفرات واقبلهم وأنعم برائحة وطعم عصائر كسها ومياهه الغزيرة التي امتزجت بلعابي وهي تئن وتتأوة وترتفع اهاتها لحظة بعد لحظة ، مني هايجه بشكل لم اراها عليه من قبل ، سرعان ما اصابتها رعشة الجماع ، صرخت بصوت عالي حتي ظننت ان كل من في الهرم قد سمعه - كفايه كده مش قادره عليك نكني بقي شدتني من شعري كي اقوم واضع قضيبي في كسها الا انني تشبثت بكسها ولم ارفع فمي عنه ، عادت تصرخ وتسبني - يابن الكلب حرام عليك قضيبي في كسها بينما هي تدفع حوضها في اتجاهي كأنها تريد أن تبتلع قضيب ليصل الي اعماق كسها ، تغنج ترتفع أناتها وزفراتها ، تعود لتصرخ قائلة - أنا باتناك شريف بينكني . . نزلهم ياشريف مش قادره استحمل اكتر من كده قلت وانا في قمة نوتي - انزل ايه - نزل لبنك عايزه لبنك يطفي نار كسي قذفت وارتميت فوقها اقبل كل حته في وجهها ويزازها وهي تلف ذراعيها وساقيها حول جسمي تحيطني كأنها تخشي ان اهرب منها ، لا ادري كم من الوقت مضي ونحن متعانقان في الفراش ملتصقان نلتقط انفاسنا اللاهثة ، قمنا بعد ذلك نرتدي ملابسنا ، نتبادل النظرات في نشوة وفرحة ، مني كانت قي ذروة نشوتها ، اشبعت شهواتها و استمتعت معها كما لم استمتع من قبل ، لا اصدق اني نكت مني وامها في يوم واحد ، ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ أنا وخطيبتي مني الجزء الثامن العشق الحرام قضيت الليل كله ساهرا حلم وتفكير وهواجس وخيالات تضطرب وتصطخب ويتبع بعضها بعض لا تميل الي جانب الرضا حتي تعود الي جانب الوسواس والمنغصات ، تناولت علاقتي مع مني من جميع جوانبها ، بعد شراء الادوات الصحية سوف تصبح شقة الزوجية جاهزة في خلال اسوع أو اسبوعين ويسير زواجنا أمر واقع ، كيف تكون زوجة لي وقد مارست الجنس مع أُمها ولها علاقت جنسية مع غيري من الرجال ، ذكرياتي معها لا تزال مرتسمة في ذهني سارية في كل جوارحي ، تشعل شهوتي كلما خبت ، لن اجد مثلها كأنثي في جمالها الأخاذ ومحبتي لها ومحبتها لي وكأنها هي من رسمها لي القدر في أن تكون هي الأنثي المخلوقة لي ، أريدها ولا أريد من هي اجمل منها ، اريدها لانها هي هي ، كل ممارستها الجنسية مع غيري من الرجال ، كانت وليدة الصدفه ، لم يسبقها ترتيب واتفاق ووعود ، بل كنت شاهدا عليها ، التمست لها العذر ، ما حسيته من غمزات ولمزات بينها وبين مرسي المنوفي ينم عن رضا وقبول ، يُمهد الطريق للقاء يجمعهما في فراش واحد ، مرسي فحل ذو قدرات جنسية فائقة ، بلا شك قوي الشهوة الجنسية وخبير جنسي من الطراز الاول ، من تمارسن الجنس معه تعرفن انه علي دراية بفنون النيك ، يعرف ما يفعله وكيف يُمتعهن حتي يرتعشن أربع رعشات ، هذا ما رأيته بعيني وهو يعاشر مني مرتين في أقل من ساعة ، لم يساورني ادني شك في أن ما من امرأة تذوقت لبنه الا واشتاقت اليه ، له خبرة ودراية بمعاشرة النساء ومتعتهن ، مني شهوانية يشدها الرجل الخبير المجرب ، ، هي علي موعد معه ، تريد ان تتذوق لبنه ، التمس لها العذر مرة اخري ، مني ليست معي بجميع مشاعرها ورغباتها ، استغرقتها الشهوة فليس لها الا شهوتها ، ترفع رجليها لاي رجل يشبع شبقها وشهواتها ، لا يهم من يكون هذا الرجل ، النيك عندها كجوع الحيوان لا يشبعه الا العلف ، ماذا يعنيني من امرها غير الاستمتاع بمفاتنها وجسمها المثير ، وسوس لي الهوي اتغاضي عن خيانتها والا اتذكر الا متعتي معها ، دافع الكرامة ودافع الرجولة منعاني ، تملكتني الحيرة ، لماذا الحيرة ، لا يربطني بها الا قسيمة زواج ، ورقة لا قيمة لها ، يمكنني ان الغيها في اي وقت ، لماذا التردد ، لماذا لا اذهب الي لقاء مرسي ومعه أمرأة أخري ، قد تكون صاحبته او مومس المهم أنها أنثي ، فرصة تتاح لي لعبث اخر ومتعه مع امرأة اخري ، احتجبت عني صفحة الحيرة ، استحالت الي شوق ، لم اعد اري امامي الا اللذة والمتعة ، انتظرت موعد لقائنا علي احر من الجمر انتظرت مني علي ناصية الطريق بلهفة واشتياق عظيم حبا او حنينا او رغبة في المتعة ، بعيدا عن منزلها ، جاءت وقد تهيأت للموعد في زينة تروق للعين وتستجلب هوي كل من يراها ، تلفت النظر الي كل مفاتنها وكنوزها النسوية ، تتمايل في خطوات راقصة تأخذ القلوب وتأجج الشهوات ، ثيابها كشفت مكامن انوثتها وابرزت جمالها البارع ، البلوزة عارية الذراعين ، قصيرة وضيقة كشفت بعض من بطنها وبرز فيها نهديها الشامخان ، البنطلون من النوع الضيق لا ادري كيف أرتدته ، انحشرت فيه طيزها التي كبرت واستدارت بشكل ملفت ، رائحة البرفان المثيرة تسبقها ، وصلت الي انفي قبل ان تفتح باب العربة وتجلس الي جواري ، شدتني اناقتها وجمالها الخلاب ، مني استوت ، لم تعد تلك الفتاة الواعده ، اصبحت امرأة بكل ما تحمله الكلمة من معاني ، أستبقيها علي ان أكون لها وحدها ولا تكون لي وحدي ، منيت نفسي تكون نسيت موعد مرسي وجاءت لي وحدي ، أمسكت يدها الرقيقة وقبلتها ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا وقبول ، بادرتها قائلا - ايه الحلاوة دي أنتي احلوتي قوي اتسعت عيناها كأنها تزغرد فرحه بنفسها ، تمايلت في دلال واردفت قائلة بثقة ومياصه - انا ديما حلوه . . انت اللي مش واخد بالك - قمر يا مني نفسي اعرف طلعه حلوه كده لمين اطلقت ضحكة ماجنة و اطاحت برأسها للخلف تبعد خصيلات شعرها عن وجهها وقالت في خلاعة ودلا ل - كل الناس بتقول انا شبيهة ماما - انتي احلي بكتير من ماما اطلقت ضحكة عالية شدت انتباه المارة في الطريق ، همست بصوت ناعم ملؤه انوثة ورقه - الظاهر انك ماشفتش ماما كويس ولا اخذت بالك من جسمها مني لا تعلم انني رأيت أمها عارية وعاشرتها معاشرة الازواج ، شعرت بشئ من الارتباك ، قلت اداعبها - شفتها بقميص النوم وكان مش مخبي حاجة من جسمها كنت أظن أنها سوف تثور وتتهمني بقلة الادب ، ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف انك وسخ عينيك زايغه ثم اردفت قائلة - ماكنش مخبي أيه خيل الي من خلال نظراتها ولهجتها انها تشك في علاقتي بأمها ، قلت كي أنفي عن نفسي أي اتهام - ملامح جسمها كانت واضحة هزت كتفيها وقالت - ايه اللي لفت انتباهك اعادت الي خيالي صورة طنط عارية وأنا أمارس معها الجنس ، سال لعابي ، وبدأ الشيطان يوسوس لي ، قلت ولعابي يسيل - بزازها تمايلت في دلال وقالت - مين احلي بزازها ز والا بزازي دأبها أن تختلس رضاي وتحطم الحواجز بينها وبينه ، تشهر سلاح انوثتها لاخضع واستجيب لها ، قلت لارضيها - بزازك احلي واشهي استرسلت في ضحكة ماجنة وقالت في نشوي - طول الليل احلم بك اخذتني الي طريق اخر ، قلت في دهش - حلمتي ايه - احنا في بيتنا وحدنا نايمين في السرير عرايا وانت واخدني في حضنك وتبوسني قلت في نهم وشوق - ياريتني كنت معاكي في الحلم ابتسمت وقالت - كلها كام يوم وتكمل الشقة ونتجوز شعرت بشئ من الارتباك والتوتر ، أي عاهرة هي ، تريدني وتريد رجلا أخر معي ، تجاهلت كلماتها كأنني لم اسمع شئ ، همست أسألها بصوت مقتطب - تحبي نروح فين تنهدت ونظرت اليّ في دهشة كأنها فوجئت بشئ لم يخطر علي بالها ، السؤال لم يوافق هواها وسمعها ، ، قالت بعد تردد - نروح مكان ما تحب هي واثقة انني اعرف الي اين اتجه ، لا مفر من أكون صريحا معها ، قلت وأنا أتصنع الابتسام - النهارده ميعادنا مع مرسي والا انتي نسيتي انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا ، قالت وفي نبرات صوتها فرحة - لما انت عارف بتسأل ليه شعرت بشئ من الحرج وتداركت الامر قائلا - قولت يمكن غيرتي رأيك اطرقت برأسها وقالت - قول انك أنت اللي مش عايز تروح مني ناكها مرسي من قبل ، وعايزه ينكها تاني ، فكرت في صاحبة مرسي ، لماذا لا اجرب المتعة مع امرأة أخري ، لكل امرأة لذة ومتعة وطعم مختلف ، انها فرصة تتاح لي لمتعة اخري ، لعبث اخر مع امرأة اخري ، لماذا ارفضها ، احتجبت عني صفحة الغيرة ولم اعد اري امامي الا اللذة والمتعة ، قلت بعد لحظة صمت وتردد - بالعكس دي فرصة نغير جو واللمه بتبقي حلوة ارتسمت علي شفتيها ابتسامة الرضا والقبول وقالت - احنا فعلا لامحتاجين نغير جو وننبسط شوية بدت مكشوفة معراه من كل ستر وكل طلاء ، استباحت لنفسها أن تتمتع مع غيري دون غضاضا ودون خحل و ، مرسي غايتها ومقصدها الان ، كنت اظن بعد لقائنا الاخير ، أنني استطعت أن اشبع شهوتها واروي ظمأها وانها لا تريد رجلا غيري ، حلمها ببيت الزوجية ماهو الا خداع ، علقه شهوانيه لا تشبع ، تريد المزيد من المتعة ، رجلا واحد لا يكفيها ، كيف تكون زوجة لي ولديها رجل اخر واقع في هواها ، مستحيل يضُمنا بيتاً واحداً ، القت بيني وبين احلامنا حجبا واستارا كثيفة ، مني تحظي بالذكاء والفطنه ، زحفت علي مقعدها والتصقت بي ، قبلتني من وجنتي وحسست بيدها الرقيقة علي صدري ، أشهرت سلاح انوثتها لتحظي برضاي ، دأبها كلما احست بنفوري منها او ابتعادي عنها ، مولعة باثارتي لأبدو كما تتمني أن أكون ، هبطت يدها من صدري الي ما بين فخذي ، تحسست قضيبي من تحت ملابسي ، تخيلتها معي في الشاليه ونحن عريا في السرير نمارس الجنس بنهم ، تأججت مشاعري واستجاب قضيبي ليدها الحنون وهي تعبث به ، لم اجد بدا عن الاذعان والاستجابة الي ما تريد ، اتجهت بالعربة دون اِرادة مني الي السبتيه الي حيث نلتقي مع مرسي مرسي المنوفي كان في انتظارنا امام باب المعرض والي جواره امرأة ، تأملتها بنظرة فاحصة من رأسها الي قدميها ، رغم انها لم تكن جميلة ، شدني صدرها المنتفخ وطيزها المستديرة التي تنم عن ادمنها نيك الطيز ، سوف تتاح لي فرصة نيك امرأة في طيزها بعد تجربتي مع سوزي ، شعرت بالنشوة ، تصورت انني مقبل علي لقاء جنسي مثير وممتع ، رحب بنا مرسي ، قدم لنا صاحبته ، أسمها سوسن ، ركنت عربتي وركبنا عربة مرسي ، طلب من مني أن تجلس الي جواره وجلست سوسن الي جواري بالمقعد الخلفي وانطلقت بنا العربة الي الهرم ، لم انطق بكلمة طول الوقت مشغولا باختلاس النظرات الي سوسن ، امعن النظر في مفاتنها واتخيلها عارية ، احلم بمعاشرتها ، وراء الشاليهات اوقف مرسي عربته ونزل منها يبحث عن الحارس ، التفت اليّ مني ورنت الي ّبامعان ، نظراتها تحمل أكثر من معني وكأنها تسألني رضيت أن تمارس الجنس مع سوسن وامارسه أنا مع مرسي ، اطرقت واحمرت وجنتي ولم ادري ماذا أفعل ، عاد مرسي بعد طول انتظار ، يبدو عليه التوتر ، حزمت سريعا ان هناك امرًا هاماً قد حدث ، ركب العربة بسرعة والتفت الينا قائلا - الشاليه قفله بوليس الاداب وقبض علي الحارس تجمدت الكلمات علي شفتي ، تخيلت موقفنا لو كان بوليس الادب زبطنا في الشاليه ، سوف يشيع الخبر وتكون الفضيحة وتتناولنا الصحف بافظع الاتهامات ، تبدلت شهوتي الي هلع وخوف ، الجمت المفاجأة مني وبدا عليها القلق والتوتر ، ران الصمت بيننا لحظات طويلة الي أن قالت سوسن - مفيش مكان تاني غير الشاليه قال مرسي وهو لا يزال ملتفتا الينا - مفيش الا العربيه نطقت مني بعد صمت قائلة - لا زم نمشي من هنا ممكن بوليس الاداب يرجع تاني التفت مرسي اليها وقال يطمئنها - مستحيل يرجع تاني . . يرجع تاني ليه تدخلت سوسن قائلة - انا جيت هنا عشان أتناك اقترب ممرسي من مني وضمها بين ذراعيه ، مسح بيده علي رأسها ، لا ادري ليطمئنها أو يحرك مشاعرها نحوه ، دفعت مني يده بعيدا عنها غير انه التصق بها وضمها الي صدره ، حاولت تفلت منه ، قال وهو يلاحقها بقبلاته ويقيدها بين ذراعيه - احنا بعيد عن الناس ماحدش راح يحس بنا قالت مني بصوت متهالك وجل وهي لا تزال تحاول ان تفلت من بين ذراعيه - هنا لا لا . . بلاش كده تمكن مرسي من فاها فخبي صوتها وتلاشي ، اسلمت شفتيها لشفتيه ، التفت الي سوسن وقد تاججت شهوتي وانتصب قضيبي بقوة ، تلقيت انفاسها علي صفحة خدي وهي تميل الي تنتظر اقترب منها والتصق بها ، شعرت بحرارة جسمها ، زحفت بجسمي نحوها ، تعلقت بعنقي والتصقت شفايفنا في قبلة ساخنة ويداي تفك ازرار البلوزة وتعبث بصدرها ، اهات مني واناتها تضاعف متعتي، غصت في غيبوبة اللذة ، لم ادري الا وسوسن تداعب قصيبي ، تقبض عليه براحة يدها تارة واخري تدلك رأسه باطراف أناملها الرقيقة ، مارست معي الجنس بالفم حتي وصلتُ الي مرحلة القذف ، لم تقع نقطه واحدة من لبني علي الارض ، ابتلعته كله في فمها ، وما لبثت أن افقت من نشوتي ، التفت الي المقعد الامامي ، مرسي جالسا في مقعده يجعر كالطور الهائج ومني تمارس معه الجنس بفمها ، صوت انفاسها المتلاحقة يرتفع شيئا فشئ ، ينم عن احساسها باللذة والمتعه ، مستمرة في مص قضيبه ، كأنها تريد أن تستجلب في فمها كل لبنه ، الوقت يمر وهما مستمران علي هذا النهج ، زبه في فمها وهي مستمرة في المص الي أن جعر مرسي جعرة الطور عند القذف فرفعت مني فمها عن ذبه وقد امتلأ فمها بلبنه الغزير الذي لم يقدر ان يحتويه فمها الصغير ، مني كانت تمسح اللبن من علي شفتيها وتعيده الي فمها مرة اخري ثم تعود وتلتقط اللبن الذي انساب علي قضيبه الكبير لتبتلعه الي ان جذبها مرسي من شعرها واعادها الي مقعدها واعاد قضيبه بين ثيابه ، تحرك مرسي بالعربة ، ران الصمت بيننا ولم ينطق أي منا بكلمة ، بدأت مني تفيق من نشوتها وتستعيد اتزانها ، تسترق النظرات اليّ كأنها تريد أن تعرف رد فعلي ، في الطريق نزلت سوسن من العربة ، قدام المعرض نزلت أنا ومني وركبنا عربتي بعد وعد من مرسي بالبحث عن مكان أخر ، وصلت مني الي بيتها دون أن يحدث بيننا أي حوار طول الطريق ، لليس هناك ما يمكن ان يقوله اي منا ، الومها وتلومني ، لم يكن هناك معني للوم والعتاب ، أمام منزلها وقبل أن تهبط من العربة ، التفتت اليَّ وقالت - نسيت اقول لك ماما عزماك النهارده علي الغدا قلت في دهشة - ايه المناسبه - هوه لازم يكون في مناسبه عشان تعزمك خطر ببالي تكون طنط تريد ان تتتفق معي علي موعد زفافي علي مني ، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر ، قلت بعد تردد وتفكير - انا مرهق وعايز ارتاح شوية ممكن تعتذري لطنط قالت مني في حده - ماما راح تزعل قوي وانا راح اخاصمك لم اجد امامي الا الاذعان ، وافقت علي مضض ، علي باب الشقة وقفت مني تدق الجرس ، فتحت طنط الباب بسرعة ، كما لو كانت تنتظرنا وراء الباب ، فوجئت بها امامي في قميص نوم من الدانتيل الشفاف ، لم تكن ترتدي تحته أي ملابس داخلية ، بدت شبه عرية بل عارية ، بدا عليها الارتباك ، شهقت بصوت مرتفع وكأنها فوجئت بي والتفتت الي مني تعاتبها قائلة - اخص عليكي يامني مش تقوللي شريف معاكي اطرقت برأسي واحمرت وجنتاي ولم ادري ماذا اصنع ، هرولت طنط من أمامي تسبقنا الي الداخل وعيناي ترقب طيزها التي تهتز وتترجرج وقد بدت الفلقتين عاريتين من خلال قميص النوم الشفاف ، اختفت داخل حجرة نومها ، فالتفتت مني اليّ ، بدت منفرجة الاسارير وعلي شفتيها ابتنسامة رقيقة وهي تحذرني قائلة - اوعي تكون شوفت حاجة والا تكون عينيك زاغت كده والا كده لم اعلق وارتسمت علي شفتي ابتسامة خجولة ، اظنها اعلمت مني انني رأيت كل شئ واستمتعت بما رأت ، اتخذت طريقي الي مقعدي المعتاد بالصالون ، وصورة طنط لا تبرح خيالي ، اعادت الي ذاكرتي ذكريات لقائنا السابق واستمتاعي بمعاشرتها ، عادت طنط وقد ارتدت روب طويل اخفي مفاتنها ، التقت عيناها بعيني ، فهمت من نظرة واحدة كل ما عبرت عنه عيناها ، تأججت شهوتي و تملكني الارتباك والتوتر ، طنط أمرأة مصقولة كالثمرة الناضجة ، طريه كسها منفوخ وشفايفه كبار تجنن في النيك جدا ، تستطيع ان تنيك فيها كل ساعه ، كل الصور النسائية في خيالي احتجبت الا صورتها ، صورتها في خيالي محت كل ما علق في ذهني من مشاعر متابينه تجاة مني ، كراهية عشق غيرة ، شغلتني نوايا طنط ، من العسير انيكها في وجود مني ران الصمت ومني وامها يتبادلا النظرات وكأنهما في نقاش صامت ، قامت مني بعد قليل واستاذنت قائلة - عن اذنك يا شريف راح اخد دش حاسه ان جسمي كله عرق تريد ان تزيل الوساخة عن جسسمها بعد ما ناكها مرسي في فاها ، التفت الي طنط ، تلاقت نظراتنا ، علي شفتيها ابتسامة تحمل معني ، سال لعابي ، قامت من مقعدها واقتربت مني وهي تفك حزام الروب عن خصرها لينشق عن جسمها البض الشهي ، لم اتمالك نفسي حين رأيتها عارية أمامي ، في عينيها القبول ، استعداد لممارسة الجنس ولدي نفس الشعور ، التفت حولي ، لم يكن بحجرة الصالون احد غيرنا ومني في الحمام ، شعرت بشئ من الطمأنينة ، اقتربت منها واقتربت مني ، التقينا . . تعانقنا. . تبادلنا القبلات ، اعتصرت جسمها البض ، شعرت بكل حته وكل سنتيمتر فيه ، ، لسانها في فمي يبث عسله ، ما احلي رحيق فاها ، اندفعت اقبل كل وجهها ، عنقها وكتفيها الناصعان ، قبل ان تصل شفتاي الي صدرها الناهد ازاحت الروب عن جسمها ، سقط اعلي الارض ، وقفت أمامي عارية ، لم يكن هناك وقت لا اتجرد من ملابسي ، اخرجت قضيبي من البنطلون وقد بدا في ذروة انتصابه ، اخذتنا شهوتنا ، نمنا علي أرض الصالون فوق السجادة ومارسنا الجنس ، نكتها بنهم وشوق وهي تتأوه بين احضاني وتعض علي شفتيها ، تكتم اهاتها خشية ان تسمعها مني ، كان كل همي أقذف قبل ان تخرج مني من الحمام وتزبطني مع أمها ، لم اكد افرغ لبني في كسها حتي اسرعت انهض عنها وادفع قضيبي داخل البنطلون ، دون ان ابالي بقطرات اللبن التي كانت تتساقط منه علي السجادة ، طنط لم تبرح مكانها ، ظلت مستلقية علي ظهرها فوق السجاده منفرجة الساقين ، كسها كان مفتوح وغرقان في لبني ، قلت احذرها في هلع - قومي قبل مني ما تخرج من الحمام قالت تلومني وهي تضم ساقيها وتنهض في تكاسل - ليه نزلتهم بسرعة قلت وانا اساعدها في ارتداء الروب - مني ممكن تشوفنا انفرجت شفتاها عن ابتسامة باهته قالت وهي تضم الروب الي جسمها العاري - المره دي لا تحسب انها لم ترتوي بعد ، تريد المزيد ، اقتربت منها ، رفعت يدها عن حزام الروب قبل ان تشد وثاقه علي خصرها ، رأيت بزازها المنتفخة تتأرجح امامي ، القيت بفمي فوقهما ، اقبلهما والعقهما بلساني ، شهقت بصوت مرتفع وارتعشت وهمست بصوت واهن ينم عن الاحساس باللذة - ابعد اوعي تقرب من الحلمة زادتني كلماتها هياجا وشوقا ، امسكت الحلمة بين اصابعي اعتصرتها بقوة ، اترعشت وزامت وهمست بصوت واهن متهالك - شيل ايدك باتجنن لما بتمسك حلمة بزي لم ابالي دفعت فمي فوق الحلمة ، امتصها كما لوكنت طفلا رضيعا ، دغدغدتها باسناني وهي متشبثه برأسي بين يديها ، عاودتها الرعشة ، رفعت رأسي عن صدرها ، وقفت امامي ترمقني بنظرة تحمل معني والعرق يتصبب من جبينها ، فجاءة نزعت الروب عن جسمها والقته علي الارض ، وقفت عارية ، كان من العسير في وجود مني ان اتصور انها تريد ان اعاشرها مرة اخري ، استلقت علي الارض فوق السجادة وقد ارتكزت عليها بيداها وباعدت بين ردفيها ، كسها منفوخ وشفراته كبيره ، مفتوح جاهز للنيك ، هايجه عايزة تتناك تاني لم ترتوي بعد ، تملكني الهلع والخوف ، مني علي بعد خطوات قليلة منا ، قد تأتي في لحظة ، ترددت واغمضت عيني ، منظرها لا يفارق خيالي وقد سال لعابي وبدأ الشيطان يوسوس لي وأنا ادافع نفسي ولكن لعابي يسيل ، أفعلها أنيكها مرة أخري ، هي فرصة لا يجب ان أتركها ، ليكن ما يكن ، فتحت عيناي ، رايتها واقفة أمامي لا تزال عارية همست تسألني بصوت خافت ملؤه رقة ودلال - مش راح تنيك تاني لم انطق ببنت شفة أو افكر في مني او في غيرها ، اقبلت عليها كالطور الهائج ، هرولت من امامي الي حجرة نومها ، هرولت وراءها ، انبطحت علي السرير علي وجهها مرتكزة بقدميها علي الارض لتبرز طيزها بشكل يذهب بالعقول ، قلعت البنطلون والسيلب ، اقتربت منها وانحنيت علي طيزها البيضاء المستديرة اقبلها بنهم والعقها وانا في ذروة الهياج ، مستمتعا بطراوتها وملمسها الناعم ، لساني بين الفلقتين الحس خرطوم طيزها وهي تئن وتتأوه وصوتها الابح يزيد من احساسي باللذة ، سرحت شفتاي علي فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، قبلتهما الي ساقيها ، عضعضت السمانه وقبلتها واستمررت في تقبيل ساقيها الناعمة الحريريه ثم قبلت قدميها وانا جاثما علي ركبتي ، اعتدلت في فراشها وتطلعت الي في نشوي وانا جاثما تحت قدميها ، همست بصوتها الناعم قائلة - عايزه اتناك تاني نهضت قائما ، قامت بسحب قدميها من الارض الي جوارها ، جلست القرفصاء علي حافة السرير منفرجة الساقين ، كسها الوردي بدا أمامي بكل تفاصيله ، دفعت رأسي بين فخذيها والقيت فمي فوق كسها المنفوخ ، اقبله والعقه بنهم ، اترعشت وراحت تدفع ساقيها الي اعلي ، تطوحمها في الهواء ، امسكت بهما وحملتهما علي كتفي ودفعت قضيبي علي كسها ، ادلكه وافرشه فبادرتني قائلة بصوتها الابح المثير - بتفرشني ياوسخ هو انا لسه بنت قلت اداعبها لازيدها اثارة ولذة - مش راح انيك بعدين تحبلي قالت بنشوة ولهفة - لا نيك انا عايزه احبل منك لم استطع ان اقاوم ، دفعت قضيبي في كسها ، اترعشت وصرخت قائلة - دخله كله جوه . . جوه قوي عشان تحبلني شعرت بقمة اللذة ، لذة لم اتذوقها من قبل أو اعرف كيف اصفها وقضيبي يتوغل ويخترق بقوة وهي تدفع مؤخرتها نحوي ليزداد تعمقه ، فجأة اصابتها رعشة القذف ، ارتميت عليها اضمها واقلبها وهي تبادلني الضم والقبلات وتهمس بصوت اهلكته المضاجعة قائلة - باحبك ياشريف قلت وأنا الهث ومستمر في تقبيلها - انتي حبيبتي ومراتي وكل حاجة حلوه قالت بشوق - ياريتك جوزي قلت اداعبها - واونكل ابتسمت وقالت - يشوف له واحده تاني قلت دون تفكير - ومني - تطلقها فجأة سمعنا طرقات بباب الحجرة ، وقع قلبي بين قدمي وتملكني الهلع والخوف ، مني خرجت من الحمام ، التفت الي طنط وهمست في فزع - مني قمت من الفراش اشد البنطلون الي ساقي وانا في قمة االارتباك ، لا ادري كيف اواجها ، كيف ابرر تواجدي مع امها في حجرة النوم ، نجوي بدت أكثر هدوء مني ، لم يبدو عليها اي قلق او خوف ، قامت من الفراش علي مهل وارتدت قميص النوم علي اللحم وفتحت الباب ، خرجت وأنا اتبعها مطرق ، تكسو حمرة الخجل وجنتي ، مني كانت علي مقعدهافي الصالون تتصفح الجرائد ، تصورت انها سوف تغضب وتثور وتوجه الينا افظع الاتهامات ، استقبلتنا بابتسامتها الرقيقة ولم تعلق كأنني كنت مع امها في حجرة النوم نتسامر في حوار برئ او نناقش امر ما ، كان من العسير اتصور انها لم تفطن الي الحقيقة ، أولم يخطر ببالها اننا كنا نمارس الجنس ، استأذنت طنط لتجهز لنا طعام الغذاء ، تركتني في حال من الارتباك والخوف لا احسد عليه ، لا ادري كيف اواجه مني أو أعرف ما يدور بخلدها وهي جالسة الي جواري منشغلة أو شاغله نفسها بالجرائد ، صمتها زاد من ارتباكي وخوفي ، حاولت استجمع شجاعتي ، همست اسأالها بصوت مضطرب - ساكته ليه القت الجريده من يدها والتفتت قائلة بامتعاض - انت اللي ساكت سكتت برهة ثم اردفت قائلة - طول السكه واحنا رجعين مانطقتش بكلمة لما انت بتضايق ليه وافقت نخرج مع مرسي لم يكن يهمني في تلك اللحظة ينيكها مرسي او ينكها رجل اخر ، لا يهمني الا تعرف ما بيني وبين امها ، لم اجد غضاضة في ان اهمس قائلا - لا زعلان منك ولا متضايق قالت في دهش - امال كنت مبوز ليه طول السكه واحنا رجعين قلت لابرر موقفي - بوليس الاداب وقفل الشاليه كلها حاجات تضايق انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة وقالت - ما قولتش كده ليه من بدري خليت عقلي يودي ويجيب قلت وانا اتىصنع الدهشة - يودي ويجيب في ايه قالت بدلال العلقة - يعني تكون اتضايقت عشان مرسي باسني كنت واثقا انها احست بما حدث بيني وبين امها كان كل همي اكسب ودها فلا تفضحنا فهمست قائلا - هوه انا تضايقت لما ناكك قبل كده تطلعت الي في خجل وارتسمت علي شفتيها ابتسامة تنم عن ارتياحها الي كلامي وقالت بدلال العلقة - هو كان ناكني قبل كده قلت وانا اتظاهر بمداعبتها - ده كان قدام عنيه اطلقت ضحكة طويلة ، دخلت علي اثرها طنط ، التفتت الي قائلة - اتفضل يا شريف الغدا جاهز قلت في دهش - مش لما يجي اونكل ابتسمت وقالت - اونكل مسافر البلد مع الاولاد ومش راجع الا بعد يومين علي مائدة الطعام التي كانت تضم الحمام وكثير من المثيرات كالجرجير وغيره ، لم يكن لدي ادني شك في ان طنط كانت تعد لهذا اللقاء ، كنت اظنه كان علي غير موعد وغير نية بينما هو مدبر ومرتب له ، أقترحت طنط بعد تناول الغذاء أن اقيم معهما اقامة كاملة حتي يعود المسافر ، حاولت ان اعتذر غير أن مني ايدت رأيها ، كان ما يثير حيرتي وارتباكي اي منهما سوف اشاركها الفراش الليلة مني أم امها انتظر البقية في الجزء القادم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ انا وخطيبتي مني الجزء التاسع الرجل النوبي ناك مني وامها ماجده اطلق سفيرا حادا ، سفير الذئب ، نظر الي بزازها طويلا ، يريد ان يغرق في بحر العسل ، عيناه واسعتان كأنه يبتلع بهما بزازها ، تومضان بالرغبة كأنه يريد ان يصل اليها المراد طول الليل افكر فيما بيني وبين طنط نجوي ، تناولت علاقتي معها من جميع جوانبها ، هنأت حواسي جميعها بما استطاعت ان التهمه من رسمها وحلوها ، تمنيت لو كنت قضيت الليل كله في فراشها اتمتع معها بممارسة الجنس ، لم يكن من المعقول اقيم معها حتي يعود زوجها الغافل من سفره ، ماذا لو عاد ليلا ووجدني في فراشه مع زوجته ، مني لاشك انها فطنت الي ما بيني وبين امها ، مني لا يعنيها الا شهوتها ، لا يهمها ما بيني وبين امها ما دمت راضيا علي علاقتها بمرسي المنوفي ، تريده عشيقا وتريدني زوجا ، ويجب عليّ اتقبل ذلك بنفس راضية كأنه شئ عادي يحدث في أي عائلة ، شعرت انني اسير في طريق الرذيلة ، اسير في طريق العار والخزي ، أي الامور ايسر واسهل ، سبيل اللذة أو سبيل راحة النفس والطمأنينة ، انساق بلا وعي واعطي جسمي كل حظوظه من اللذة أم ايثار الراحة والهدؤ ، مستحيل اتم زواجي علي مني وفي هواها رجل اخر وتربطني بأمها علاقة أثمة ، اطلق مني قبل ان ينفذ السهم ويقع المحظور ، اذا استغنيت عن مني لا استطيع ان استغني عن امها ، صورة طنط نجوي لا تبرح خيالي ، اتركها لغيري يستمتع بها ، بدا الصراع في داخلي فجزء في مازال يريد ان يقول لا ولكن هذا الجزء يتضاءل رويدا رويدا ، نجوي ليست كغيرها من النساء ، امراة أخذت نصيب الاخريات من الأنوثة ، كيف اتخلي عنها ، الحيرة تمزقني ، ابصرت فراشي ووجدت نفسي القي بجسدي عليه واتمرغ عليه ، لعل يغلبني النعاس و أنام ، اهرب من هواجسي وحيرتي اتصلت بي مني تلومني لانني تخليت عنهم ، تركتها وامها وحدهما بلا رجل ، اعادت علي سمعي دعوة امها ، أونكل باهر مد اقامته ببلدته اسبوع ، صوتها الناعم ، دلالها ازال عني الحيرة ، دأبها المعتاد ، كلما وُجدت بيننا الحواجز والاستار الكثيفة ، تعيدني اليها برقتها ودلالها ، كأني مشدودا اليها بخيط من المطاط ، كلما ابتعدت عنها جذبني اليها مرة اخري ، مني انثي جميلة رقيقة كالنسمة ، صدرها الناهد لامثيل له بين بنات حواء ، اعرفها معرفة لا يخفي معها لمحة من لمحات العين ولا همسة من همسات الضمير ، أعرف نظراتها واعرف كلماتها ، ماتقوله عن سجية وما تقوله بتكلف واصطناع ، اعرف نفسها وكيف تستتر فيها الخطايا ، اعرف جسدها وكيف تختلج فيه النوازع والشهوات ، أزمعت اراجع نفسي وراجعتها مرة ومرة ، شهوة الجسد اعظم قوة واعظم بأسا وأوسع سلطانا ، تتضأل امامها أي قوي أخري ، تجعل الأنسان لا يحفل بأحد ولا يحفل بشئ ، مني متغلغلة في نفسي وفي جسدي ، اذا انقطع ما بيني وبينها فمن اين لي بفتاة تخلفها في مثل نضارتها وانوثتها ، وان وجدت فاين القلب الذي ينغمس في حبها ، لم اجد امامي الا العودة الي مني ، مني ما كانت بجانبي تسلط علي فتناتها ، أنسي كل القيم والاخلاق ، أنسي ما انتويت ان اتخذه من هجر ، مني هي بوابة اللذة والمتعة ، ان استغنيت عنها ، اغلقت كل الابواب التي تقودني الي عالم المتعة ، لم اجد أمامي غير أن استبقي مني علي شرطها ومرادها لا علي شرطي ومرادي بعد انتهائي من عملي اليوم اسرعت الي بيت مني بلهفة شديده واشتياق عظيم ، مني نقلتني من حالة الي حالة واخرجتني من الحذر والخوف الي الراحة والاستبشار فاحتجبت عني صفحة الشكوك والخوف وصحوة الضمير ولم اعد اري امامي الا اللذة والمتعة ، استقبلتني مني بابتسامتها الرقيقة تلك الابتسامة التي تجعلني اذوب في هواها ، كانت ترتدي جيبة قصيرة كشفت عن معظم فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي وبلوزة عارية الذراعين ويبدو انها لم تكن ترتدي سوتيان ، بزازها كانت مرفوعة شامخة والحلمه واضحة كأنها مطبوعة علي نسيج البلوزة ، مدت يدها الرقيقة تصافحني ، ضغطت عليها بقوة استجلب كل نعومتها وطراوتها ، التفتت الي وعلي ثغرها ابتسامة ناعمة تنم عن الرضا ، أتخذنا طريقنا الي حجرة الصالون وانا لازال امسك بيدها الرقيقة ، اتلفت حولي ابحث عن طنط نجوي وقد توقعت ان تكون في استقبالي ، همست اسأل مني - فين طنط ابتسمت وقالت - عند الكوافير ارتسمت علي شفتي ابتسامة حاولت اخفيها ، طنط عند الكوافير تريد ان تبدو الليلة اكثر جمالا وانوثة امامي ، لم ينتابني ادني شك انها انتويت ان اعاشرها الليلة وأنا مستعد لذلك ، جلست ومني الي جواري علي مقعدها المعتاد وقد وضعت احدي ساقيها فوق الاخري لتنزلق الجيبة عن كل فخذيها الشهيين حتي الكلوت ، مالت عليّ وبين شفتيها اجمل ابتسامة ، سألتني في دلال - انا وحشتك قلت وانا أتأمل وجهها الجميل - انتي ديما وحشاني ابص في عينيكي توحشني شفايفك ابص في شفايفك توحشني عينيكي اطلقت ضحكة ماجنة ثم مدت ذراعها ولفتها حول عنقي وقالت بصوت ناعم جذاب - بوسني مسحت بكفي علي شعرها وعيناي تحملق في وجهها ، لا ادري من اين اقبلها ، قالت في نشوي - لما تبوسني خلي عينيك مفتوحه عشان تشوف عينيه جذبتها في عنف وقبلتها فوق شفتيها ، قبلة فيها حب وشوق ورغبة ، القت جسمها بين ذراعي ، قالت وهي تلتصق بي بصوتها الناعم - باحبك قوي يا شريف قلت بلهجة العاشق الولهان - انا باحبك اكتر مسحت بكفي علي شعرها وهي نائمة في حضني ، ذراعها لامس ذراعي ، احسست كأن لحمها التصق بلحمي ولم اعد استطيع ان انفصل عنها ، نظرت الي وجهها ويداي حرتان تمرحان فوق جسدها ، في عينيها شقاوة ، شقاوة فيها جرأة وفيها غرور وفيها رغبة ، سرحت مع هواجسي ، لماذا وقعت في غرام طنط نجوي ونكتها ، لا يمكن ان تكون اجمل من مني ولا يمكن ان تكون ارشق منها ولايمكن ان تكون اكثر انوثة منها ، ربما تمتاز عنها بانها زوجه والزوجات الخائنات يمنحن عشاقهن اكثر مما تستطيع الاخريات ، فجأة همست مني تسألني بصوت خفيض كأنها تخشي أن يسمعها أحد - مرسي المنوفي كلمك دفعتها بعيدا عني في حركة لا ارادية وهمست قائلا في دهش - يكلمني ليه ارتسمت علي شفتيها ابتسامة باهتة وقالت - كلمني النهارده وقال راح يكلمك قلت في شئ من الحدة - يكلمني . . ليه قالت وهي تهرب بعينيها من عيني - بيقول عنده مكان تاني غير الشاليه احست بكل ما في يتمزق كرامتي احترامي لنفسي هيبتي ، كلما ضمدت جرحا في كرامتي انفتح جرح اخر ، أنني اريدها لي وحدي ، وهي تريد الا اكون لها وحدي ، اقبلها علي شرطها ومرادها ، قالت بشئ من الامتعاض المكتوم كأنها تخاطب نفسها - انا كنت فاكره خبر زي ده راح يبسطك تمنيت لو كان حبي لها أقل واكتفيت بما نلته منها ، نوازع الغرائز لا سلطان لاحد عليها ، وسوس لي الهوي أنسي خيانتها والا تذكر الا متعتها ، امنح جسدي كل حظه من المتعة ، قلت بصوت مضطرب - راح يكون وحده ولا معاه حد انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة ثم اطرقت وفجأتني قائلة - ماما راح تكون معانا الجمت المفاجأة فمي ، طنط كانت علي علاقة اثمة في الماضي بمرسي المنوفي ، شعرت بشئ من الارتباك والخوف ، الخوف من أن تهجرني ، يخطفها مرسي كما خطف مني ، قلت بعد لحظة صمت - طنط موافقه نظرت الي بامعان ثم اطلقت ضحكة ماجنة وقالت - انت نسيت انها كانت علي علاقه بمرسي قلت في استياء - عارف ناكها قبل كده زمت علي شفتيها وقالت - وانت مش برضه نك. . . . لم تكمل الكلمة وانفجرت ضاحكة . . ضحكة طويلة ، اشتعلت وجنتي واطرقت في خجل ، علاقتي الاثمة بامها لم تعد خافية عنها ، عرفت أني نكتها ، كتمت ضحكاتها والتفتت اليّ وعلي ثغرها ابتسامة تحمل معني وقالت - مالك مبوز كده انت بتغير من مرسي لم اجيبها ، سرحت مع نفسي ، طنط نجوي لجأت الي مرسي بعد ان رفضت ان اقيم معها ، تريد ان تعاقبني ام اشتاقت الي عشقها القديم ، فجأة همست مني تخرجني من هواجسي قائلة - مش بترد ليه . . بتغير من مرسي قلت باستياء - اغير منه ليه تنهدت وقالتى وهي تنظر الي بطرف عينيه - خايف علي نجوي والا خايف عليّ تعثرت الكلمات علي شفتي ، التصقت بي، تعلقت بعنقي وقالت في نشوي بصوت ناعم مثير - انا باحبك قوي يا شريف ومفيش رجل راح ينكني غيرك اثلجت صدري ، القت بخدها الناعم فوق خدي ، تسسللت شفتي ونامت فوق شفتيها والتصقت الشفاة في قبلة نارية ، جلست علي حجري ، امتدت قبلاتي الي عنقها ونحرها ، يداي حرتان بين فخذيها تعبث بهما مستمتعا بملمسهما الحريري ، تسسللت الي اعماق فخذيها ، ازاحت الكلوت من فوق كسها ، اصابتها الرعشة ونهرتني قائلة - ابعد ايدك عن كسي أنني اعشقه واشتهي متعته ، لم ابالي واستمرت اناملي تعبث به ، قبلاتها ملأت وجهي واناتها بعثت في نفسي وفي جسدي المزيد من المتعة ، فجأة دق جرس الباب فاستدارت بجسمها وقامت من علي حجري وهي تهمس قائلة - ماما رجعت سارت في اتجاه الباب ، شدتني مؤخرتها الرجراجة المرسومة أنها تزداد امتلأ وبروزا يوما بعد يوم ، اعادت الي ذاكرتي يوم نكت سوزي في طيزها ، سال لعابي وسرحت في طيز مني ، لم انيكها بمن قبل في طيزها ، هل تقبل ام ترفض ، مني لن ينيكها رجل غيري ، فجأة ظهرت طنط امامي ، اخرجتني من هواجسي بجمالها الخلاب وقد تهيأت في ثياب تثير الغرائز ، القوام ملفوف تحسده عليه كل النساء ، شعرها الذهبي لمته ورفعته فوق راسها ، كشف عن عنق طويل املس خالي من اي تجاعيد أو ترهل ، عيناها واسعتان وشفتاها ممطوطتان كأنهما خلقا وفوقهما دعوة للتقبيل ووجنتاها مشدوتان وانفها أكبر من اللزم قليلا ، الصدر نافر شامخ يعلن عن نفسه من خلال بلوزه من النسيج الرقيق ، البنطلون استرتش التصق بفخذيها المكتظين ، الحذاء كعب عالي . . عشرة سنتي ، جعلها تتراقص في دلال وهي تخطو نحوي ، ملكه متوجه ، ملكت قلبي وعقلي ، قمت من مقعدي ارحب بها ، مدت يدها كأنها تدعوني اقبلها ، انحنيت عليها وقبلتها ، شعرت في داخلي انني لم اشبع بعد من عسلها ، اريد المزيد والمزيد ، مني لها حلاوتها وطنط نجوي لها حلاوة اخري ومذاق اخر ، لا استطيع أن استغني عن أي منهما ، قالت طنط تعاتبني في دلال ومياصه - انا زعلانه منك ياشريف اقتربت مني ، التقت عيناي بعينيها ، لم ادري ان كانت تستزيدني أم تنهاني ، همست بصوت مرتبك - ليه ياطنط زعلانه مني جلست في مواجهتي ، قالت وهي تقطب ما بين حاجبيها - مش عارف ليه شعرت بشئ من الارتباك والحرج ، ابتلعت كلامي ، نظرت اليّ بامعان ولسان حالها بيقول اعطيتك كل ما يتطلبه العشق اعطيتك عقلي وقلبي وجسدي ولكنك هربت مني ورفضت دعوتي ، كنت غبيا ، خسرت فرصة لقضاء سهرة حمراء مع امرأة رائعة ، خطر ببالي اعتذر لها ، اجثو عند قدميها اقبلهما ، قلت استرضيها - انا اسف ياطنط دقت الارض بقدميها في عصبية و قالت وفي نبرات صوتها غضب - ماتقوليش طنط انا مش قد مامتك التفتت اليّ مني التي كانت ترقبنا باهتمام وبين شفتيها ابتسامة واسعة كأنها فرحة بتبويخ امها ، اردفت معتذرا بصوت مضطرب - اسف يا نوجا نسيت غضبتها ، ابتسمت وبريق الرضا يومض في عينيها بينما تدخلت مني قائلة - امال مش بتدلعني انا ليه قالت طنط في جديه - مني قالت لك احنا معزومين الليلة التفت الي مني وانا اتصنع الدهشة بينما استطردت طنط قائلة - مرسي عازمنا الليلة هوه مش كلمك قلت وانا التقط انفاسي - ابدا ماكلمنيش تنهدت وقالت - علي كل حال انا قولت لك اوعي تكون ناوي تكسفني تاني اطرقت برأسي ولم اعلق ، سرحت مع هواجسي ، مرسي عزم طنط ومني علي سهرة جنسية ، راح ينيك أي منهن ، ينيك مني او ينيك نجوي ، مرسي زير نساء ، فحل ممكن ينيك الاثنين ، شعرت بالغيرة والخوف ، الخوف من ان يخطف نجوي ، يستجلب رضاها ويشبع شهوتها وتهجرني ، تركت له مني من قبل هل اترك له نجوي ؟ نجوي عشقه القديم ، التفتُ الي طنط نجوي وقد تملكني الخجل والارتباك ، لا ادري كيف اقنعها تصرف نظر عن دعوة مرسي ، التقت عيناي بعينيها ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة جذابه ، قامت من مقعدها واتجهت الي المرأة التي تتوسط الصالون وهي ترمقني بنظرة ترقب ووعيد ، وضعت كفيها تحت نهديها ورفعتهما الي أعلي ووقفت تتعاجب امام المراّة ، اشهرت سلاح انوثتها الفتاك ، اسقطت نهديها فوق صدرها ثم اخذت تستدير أمام المراّة وهي تنظر الي كل حتة من جسمها ، لا ترهل في أي مكان ، لا اي شئ ساقط أو مدلي ، جسدها مشدود ، ابتسمت كأنها أطمأنت علي نفسها ، اقتربت مني وعلي شفتيها الكريزتين ابتسامة تنم عن ثقتها بانوثتها وجمالها ، واثقة انني سوف اخضع والين امام جمالها ، نظرت الي نظرة احسست انها نفذت الي اعماق نفسي ، اغمضت عيني وقد تفصد جبيني عرقا ، لا لاهرب منها ولكن لاشبع خيالي منها ، قالت في دلال - قولت ايه يا حبيبي راح تكسفني تاني اقتربت مني ، اقتربت مني أكثر ، مسحت بيدها الرقيقة علي رأسي ووجهي ، قالت وأناملها الرقيقة تعبث بشفتي - ساكت ليه التفتُ حولي ، لم اجد مني ، امسكت يدها وقبلتها ثم قبلتها ، انفرجت شفتاها عن ابتسامة واسعة ، جذبتني من رأسي والفرحة تقفز من عينيها ، وقفت امامها ، قالت في دلال - السكوت علامة الرضا الصقت خدها بخدي ، احست بالراحة كأني سرت علي قدمي طريقا طويلا ثم القيت نفسي علي فراش من حرير ، اخذت اتسلل بشفتي في حذر ، نمت بشفتي فوق شفتيها وكنت خائفا وكأني مقدما علي تذوق طعام لم أتذوقه من قبل وقد ذقته ، تبادلنا العناق واستمرت القبلة لاكثر من خمسة دقائق ، مني شافتنا كانت بتتفرج علينا وعلي شفتيها ابتسامة واسعة ، أول مره تشوفني مع امها في وضع مشين ، تملكني الخجل والارتباك وتراجعت قليلا ، لم تعلق مني ، كأن ما رأته شئ طبيعي يحدث بين أي أمرأة وزوج أبنتها ، لم تبالي نجوي بنظرات مني ، عادت طنط تقترب مني ، استمرت في مداعبة وجهي باناملها الرقيقة ، التفتت الي مني وقالت - جهزي نفسك يامني علشان ننزل احنا اتاخرنا علي مرسي اتجهت مني الي الداخل دون ان تعلق او تنطق ببنت شفة ، لفت نوجا - كما احب ان اسميها -ذراعيها حول عنقي ولصقت شفتيها بشفتي في قبلة اخري اشد ضراوة حتي سال عسل فاها علي وجهي ، لم استطع ان اقاوم انوثتها الطاغية وجسمها البض وانا اضمها بقوة بين ذراعي ، اتلذذ بملامسة كل سنتي منه ، اطلقت قبلاتي علي وجهها وعنقها وصدرها ، رأيت بزازها تطل من فوق السوتيان الاسود الذي ابرز بياضهما الشهي - لا ادري ان كانت طنط هي التي فكت ازرار اليلوزة ام انا - رفعت السوتيان عن بزازها والقيت برأسي بينهما ، غمرتهما بقبلاتي ودغدغت الحلمتان بين اسناني ، مصمصتهما بقوة استجلب كل ما فيهما من عسل ، تأوهت بصوت مكتوم ودفعت رأسي بعيدا عن بزازها وتراجعت قليلا ونهرتني قائلة - انت بتعمل ايه يامجنون عايز تنيكني قدام مني دفعت بزازها داخل السوتيان وأغلقت ازرار البلوزة ، عادت مني وقد تهيأت للخروج ، تفوح منها رائحة البرفان المثيرة وقد صبغت شفتيها باللون الاحمر القرمزي ، بينما كانت طنط تقف امام المراة تعدل ثيايها وتطمئن علي مكياجها. استقبلنا مرسي بابتسامة واسعة وعيناها الزائغتان تنتقل ما بين مني وامها وكأنه يقارن بينهما ، يختار منهما من تشاركه الفراش ، استضافنا مرسي في مكتبه لانشغاله بعض الوقت ، لم يكف عن مغازلة طنط نجوي حتي ظننت انه انه اختارها لتكون رفيقه فراشه الليلة وترك لي مني ، تنفست الصعداء ، مني زوجتي أنا احق بها ، لم نمكث بمكتب مرسي اكثر من نصف ، ركبنا بعدها عربتة ، دعا مني تجلس بجواره وجلست أنا وطنط نجوي في المقعد الخلفي ، خالجني ريب وشكوك وتملكني الارتباك والتوتر ، مرسي غير رأيه . . اختار مني ، تلاشي اخر امل في داخلي كان يمكن أن يطفئ بركان غيرتي ويحفظ لي بعض كرامتي ، عاد مرسي يتغزل في طنط نجوي ويذكرها بالماضي وذكرياتهماالجميلة معا ، يحدثها عن شوقه لها وفرحته الكبيرة بلقائها بعد سنوات طويلة ، بعث الطمأنينة في نفسي مرة اخري ، مني ستكون من نصيبي الليلة ، في احدي الاحياء الراقية وامام عمارة كبيره أوقف مرسي عربته وهمس قائلا - اتفضلو احنا وصلنا نزلنا من العربة وعيوننا صوبت تجاه العمارة الشاهقة ، عاد مرسي يهمس قائلا في زهو - انا اجرت ىشقة مفروسه لوكس تناسب نجوي ومني . . عارفهم ولاد ذوات اقترب منا رجل طويل عريض المنكبين شديد السمار ، صديق لمرسي ومساعده وسكرتيره، اتجهت كل انظارنا اليه ، ممشوق القوام . . شعره الاسود المجعد يعلن عن شبابه .. عيناه واسعتان . . جلبابه الابيض المكوي يعلن عن وسامته ، ملامح وجهه افريقيه ، نظرت اليه طنط نجوي بامعان ، نظرة تحمل معني شملته من رأسه الي قدميه ، وقف أمام مرسي صامتا كأنه ينتظر اوامره ، قال مرسي وهو يستدير بجسمه ويغلق باب العربة - جهزت اللي قولت لك عليه ابتسم الرجل ابتسامة واسعة كشفت عن اسنانه البيضاء وقال - اجلت الكباب لغاية ما حضرتك تيجي عشان مايبردش قال مرسي والرجل يتبعنا الي الاسانسير - ما تتأخرش احنا جعانين - عشر دقايق يابيه ويبقي الكباب قدامك علي السفرة صعدنا الي الشقة بالدور الاخير يتقدمنا السكرتير ، فتح الشقة نتفرج عليها ، حجرتين نوم ورسبشن كبير وسفرة ، الاثاث والفرش بحاله جيده ، ومجهزة بجميع الكماليات ، التفت مرسي الي السكرتير وقال - ما تأخرش الكباب قال السكرتير وهي يغادر الشقة - عشر دقايق والكباب يوصل مالت طنط علي مرسي ، همست تسأله - الشقة دي بتاعة مين قال مرسي دون اكتراث - قال لي عليها واحد صاحبي قالت مني في فضول - مين صاحبها - السكرتير هوه اللي بيديرها والاتفاق معاه قالت طنط وفي نبرات صوتها دهشة مصطنعه - سكرتير ده والا بيه ابتسم مرسي وقال مداعبا - هوه ده البيه السكرتير لمعت عيناها وارتسمت علي شفتيها ابتسة لها معني ، اردف مرسي قائلا - انا رتبت كل حاجة معاه بدت الفرحة علي وجه طنط وعيناها تطوف باركان الشقة ، قالت في صوت مبحوح كأنها تريد ان تخخف من اظهار فرحتها - الشقة جميله وفيها كل الكماليات . . احسن كتير من شاليه الهرم نظرت مني الي امها في دهشة وكأنها لا تعلم ان امها من زوار شاليه الهرم ، علي ترابيزة السفرة لمحت اطباق الفاكهة وزجاجات البيرة وزجاجة اخري اظنها زجاجة خمر، توقعت ان تكون الليلة مثيرة وممتعه ، خمر ونسوان ونيك ، جلسنا نلتقط انفاسنا ومني وامها يتبادلا النظرات بين لحظة واخري والفرحة تكاد تقفز من عينيهما ، قذفت نجوي بالحذاء من قدميها وقالت بصوت متهدج - الكعب العالي ده متعب قوي التفت مرسي الي نجوي وقال - ما تقومي تغيري هدومك قامت طنط من مقعدها وهي تحمل حقيبة يدها الي داخل احدي غرفتي النوم ، التفت مرسي الي مني وقال - قومي انتي كمان غيري هدومك نظرت مني الي وعلي شفتيها ابتسامة خجولة ثم قامت من مقعدها وحقيبة يدها معلقة بذراعها ، اتجهت الي حجرة النوم الاخري ، التفت الي مرسي في حيرة ودهشة ، انفرجت شفتاه عن ابتسامة واسعة وقال - مش عايز تغير هدومك يا شريف قلت في دهش - هي ايه الحكاية ابتسم مرسي وقال - احنا هنبيت هنا الليلة. . اظن ماعندكش مانع وهي فرصة نقضي ليله حلوه مع بعض قلت في دهشة - طنط عارفه - ومني كمان عارفه جزمت سريعا ان ما يحدث الان شئ مخطط ومرتب واعد له من قبل مني وامها ، هدفهم وضعي امام الامر الواقع ، تملكني الضيق والغضب ، تسألت مع نفسي لماذا جئت بزوجتي وامها الي هنا ، جئت بهما لامارس معهن الجنس ام ليعاشرهن مرسي ، يمكنني ان امارس الجنس مع اي منهن بعيدا عن مرسي ، لماذا اذن مرسي الان ، حاولت اهون الامر علي نفسي ، مرسي ناك مني وناك نجوي لماذا اخشاه واخافه ، لو رفضت ان اشاركهما سهرة الليلة سوف يأتيان وحدهما ، لا يجب ان اتركهما لمرسي يستمتع بهن وحده ، فجأة دخلت علينا نجوي وقد استبدلت ملابسها بقميص نوم مثير ، لبساه علي اللحم ، لا يخفي شئ من جسمها البض الشهي ، جلست بيني وبين مرسي ، زحف مرسي بجسمه والتصق بها ، مسح بيده علي شعرها الذهبي وهمس في اذنها ، انفجرت ضاحكة ، التفتت الي ولسان حالها بيقول اوعي تكون سمعت حاجة ، بدأ مرسي يلتصق بها أكثر واكثر وهي تفك ازرار قميصه وتعبث باناملها في شعر صدره ، قبلها من خدها وقبلها خلف اذنها وقبل عنقها ، قالت وهي تنهره في دلال - وبعدين معاك بطل شقاوة قال وهو يزداد التصاقا بها - مابتحبيش الشقاوة اطلقت ضحكة ماجنة وقالت بدلال ومياصة العاهرات - احبها اقوي فاردف مرسي قائلا في لهفة - هاتي بوسه نامت في حضنه واناملها البضه تعبث فس شعر صدره الكثيف ، قالت في دلال ومياصة - مش قدام شريف قال وهو ينظر الي - شريف راح يغمض عينه مدت له خدها ، قال في نهم - عايز شفايفك الحلوه والتصقت الشفاة في قبلة ساخنة وكأني غير موجود ، تملكني مزيج من المشاعر المتابينه ما بين الغيرة واالهياج ، مرسي راح يخطف نجوي منّي ، دخلت مني في تلك اللحظة ترتدي بيبي دول فاضح كشف عن كل مفاتنها ، تطل من صدره بزازها النافرة ، لمحت امها واقعة في غرام مرسي ، الشفاه لا تزال ملتصقة ، جلست الي جواري ، التصقت بي ، اخذتها في حضني ، غمرت وجهها وعنقها بقبلات سريعة متلاحقة ، التهمت شفتيها في قبلة عنيفة ، تذوقتها بنهم وكأنني اقبل أمرأة لاول مرة ، تجاوبت معي بادلتني العناق والقبلات ، فجأة دق جرس الباب ، اتجهت عيوننا الي الباب ، تبادلنا النظرات في قلق وفضول ، قال مرسي وهو يبرح مكانه - الكباب وصل انفرجت الاسارير وعادت البسمة علي الشفاه ، أقبل السكرتير الاسمر حاملا اطباق الكباب وضعها علي المائدة ، دارت عيناه في الريسبشن الكبير وتوقفت امام طنط ومني ، شبه عرايا بل عرايا ، نظر اليهما بامعان كأنه يريد أن يملأ عينيه من اللحم الابيض ، ثم قال موجها كلامه الي مرسي - اي خدمه تاني يابيه قال مرسي بلا اكتراث - وضب لنا السفرة بسرعة احنا جعانين تطلعت الي مرسي بنظرة غاضبة ، مرسي لايعنيه ان يري السكرتير زوجتي وحماتي عرايا ، قلت في شئ من الحدة لاصرف السكرتير - مني توضب السفرة اعترضت طنط نجوي قائلة - ماتسيبه يوضب السفرة لازم تتعب مني قامت طنط بعد قليل تساعد السكرتير ولحقت بها مني ، شعرت بخوف شديد ، اكتشفت أنني غير قادر علي حفظ توازني ولم أكن متأكد من الخطوة التالية ، جلست صامتا وحواسي كلها متجهة الي السكرتير الاسمر ، قلبي يدق بعنف وعيناي تنظر اليه وهو يتحرك معهما ما بين المطبخ والسفرة وهما شبه عرايا ، نظراته ليست مريحه ، لم يكن من العسير اتبين ان الرجل هايج وقضيبه يبدو منتصبا من خلال جلبابه الابيض ، استغرق اعداد المائدة حوالي عشرة دقائق ، كانت ثقيلة علي نفسي ، تذوقت خلالهما طعم الغيرة ، شئ أكثر من الغيرة أنه الغيظ ، الاحساس بالكرامة المجروحة ، التفينا حول مائدة الطعام واستعد السكرتير للانصراف ، غير ان طنط نجوي استوقفته عند باب الشقة قائلة في دلال - انت رايح فين اقعد كل معانا علت الدهشة الوجوه واتجهت عيوننا الي طنط نجوي ، تطلعت الينا مبتسمة ثم قالت بصوت هادئ كأنه تريد أن تبرردعوتها للسكرتير - طباخ السم بيدقوه اطرق السكرتير ولم ينطق ببنت شفة ، قال مرسي وهو يمد يده الي طبق الكباب - اقعد يارجل كل معانا اتسعت عينا السكرتير وانفرجت اساريره ، جلس علي رأس المائدة ، وعيناه تومضان بالفرحة ، يختلس النظرات الي طنط أكثر مما يأكل ، كأن عينيه تأكُلناها وتشبعان جوعه ، طنط هادئه مبتسمة منتبهة بكل حواسها اليه ، همست تسأله بعد هنية - انت اسمك ايه قال بلهجة نوبية والطعام يطل من بين شفتيه الغليظتين - النوبي اسمي مجدي النوبي هزت طنط رأسها مبتسمة ، تخفي علي اطراف شفتيها نية من النيات ، لم يخفي عليّ ان استشف تلك النية ، طنط علقه . . فاجرة ، تعشق النيك ، لم يكن لدي شك انها تعلم أن الرجال اصحاب البشرة السمراء من اصول افريقية يتمتعون بقدرات جنسية خارقة ، النوبي ملامحه افريقية ، يبدو في منتصف العقد الثالث ، قوي البنيه ، يستطيع بعضلاته ان يستنزف نشاطها كله ، يشبع شبقها ويريحها ، كان من العسير علي نفسي اتصورأن طنط سليلة الحسب والنسب يمكن ان تشتهي سكرتير حقير وتطمع في معاشرته ، من تشتهي زوج ابنتها تشتهي اي رجل اخر ، اصبحنا ثلاثة رجال وامرأتين ، اللعبة تحتاج الي رجلين ، من منا سيكون احتياطي ، ما هذا الخاطر السخيف الذي يريد ان يفسد امري ، انطويت علي نفسي وانطوت نفسي علي مافيها ، اثرت الصمت والانتظار ، بعد ان انتهينا من تناول طعامنا قام السكرتير يعمل لنا شاي . جلسنا في الريسبشن ننتظر الشاي ، طنط في حضن مرسي ومني في حضني ، مسحت بكفي فوق شعرها ، سوف تكون من نصيبي الليلة ، اريدها هي ولا اريد غيرها ولا اريدها لغيري ، وجودها معي يحفظ شئ من كرامتي ، لتكن طنط نجوي لمرسي أوالسكرتير ، طنط في حضن مرسي لا يكف عن مداعبتها بقبلات سريعة متلاحقة علي وجهها وعنقها ، تأججت شهوتي بعد ان كانت خبت وتلاشت ، اخذت مني في حضني وقبلتها في كل مكان ، في وجهها وعلي بزازها النافرة التي التي تطل من صدر ثوبها وكأنها تريد ان تتحرر ، ، تتخلص من القيود ، تهرب من سجن السوتيان ، اغرتني احررها من قبضة السوتيان ، ازحته بعيدا ، قفزت بزازها النافرة الي الخارج ، تحررت من قبضة السوتيان ، وقعت في قبضة يدي ، بزازها منتفخة بيضاء وحلماتها واقفة وردية يسيل لها اللعاب ، ، قبلتهما بز. . بز . . من تحت ومن فوق ومن كل جانب ، داعبت اناملي وشفتاي الحلمتان ، اعتصرتهما بقوة استجلب كل مافيهما من لذة ومتعة ، تأوهت وارتفعت أناتها ، مستمتعة بلمسات يدي ومداعبه شفتي لحلماتها ، فجأة تلاشت لذتي علي صوت السكرتير وهويهمس بصوت خفيض - الشاي يا شريف بيه اننتفضت في مكاني وتملكني الارتباك والخجل ، بزاز مني عارية ومكشوفه قدام السكرتير ، تجمدت الكلمات علي فمي ، تقدم منا يحمل صنية الشاي وعيناه تطوف فوق بزاز مني ، نظر اليها نظرة اربكتها وهزتها ، نطرة القانص الفاتك ، مددت يدي المرتجفة اخذت كوب الشاي وانا اتطلع الي مني ، انتظر ان تدفع بزازها داخل ثوبها تخفيهما ، ظلت ساكنة ترنو الي النوبي كأنها ترغب في اجتذابه واستطلاع رأيه ، بزازها شهية مثيرة ، عليها اثار اصابعي وشفتي ، منتفخة . . محتقنه . . حلمتاها واقفتان ، مددت يدي وسحبت كوب الشاي الخاص بمني حتي لا يقترب ا منها ، وضع الصنية علي المائدة القريبة منه واقترب من مني ، وزبه ينتفخ من تحت جلبابه ، لم يكن لدي شك انه ظنها مومسا من اللائي يترددن علي الشقق المفروشة ، مني اكله شهية . . اكله لذيذة . . فاكهة وليمة الليلة وثمرتها الناضجة ، يريد ان يكون شريك فعال في تلك الوليمة الدسمة ، لا شريك شرف كل واجبه ان يقدم الشراب والطعام ، استمرت مني في رعشتها وفي عينيها نظرات مرتبكة حائرة ، بزازها ترتفع وتهبط مع انفاسها المتلاحقة ، قالت توجه حديثها للسكرتير النوبي ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق علي شفتيها - أنت عايز ايه اطلق سفيرا حادا ، سفير الذئب ، لم يرفع عينيه عن بزازها ، يريد ان يغرق في بحر العسل ، عيناه واسعتان كأنه يبتلع بهما بزازها ، تومضان بالرغبة كأنه يريد ان يصل اليها المراد ، وقفت مذهولا وقد اربكتني المفاجأة ، لا ادري كيف اتصرف ، كيف ابعد هذا الوحش عنها ، اخبره انها زوجتي ، انها ليست مومسا من اللائي يترددن علي الشقق المفروشة ، التفت الي مرسي وطنط استنجد بهما ، كانا غارقان في القبلات ، قبل ان انطق بكلمة اقترب النوبي من مني ، همس في صوت يحمل عطفا واعجابا بلهجة نوبيه - انا ماشفتش بزاز بالحلاوة دي نظرت مني اليه في هلع كأنها رأت في عينيه السود شيئا لم تراه من قبل ، شيئا مخيفا يثير فيها نوع من الخوف ، انكمشت في مكانها ، احمر وجهها وتهلل كأنما وصلها ما كان يفكر فيه ، وضعت يداها علي بزازها تخفيهما ، أقترب منها . . اقترب أكثر ، وضع يده فوق صدرها ، لامست اصابعه الغليظة السوداء بزازها ، شهقت في حدة كأنها تلقت طعنة وارتجفت ملامح وجهها ، وضعت يداها الي جانبها ، افسحت ليداه المجال والساحة ليداعب بزازها ، رفعت الراية البيضاء ، زوجتي الشهوانية تطلب النيك . . عايزه تتناك ، وقفت ارقبهما في ذهول ، يده الغليظة تمسح كل حته في بزازها ، وعينا مني تتحركان مع حركة يده وهي تنتقل من بز الي بز ، ثم وهو يلتقط بزازها بين قبضتي يديه الغليظتين كما يلتقط تفاحتين ناضجتين من شجرة مثمرة ، ثم راح يداعب حلماتاها ، يلف ويدور باصبعه حولهما ثم يضغط عليهما بين اصبعيه الابهام والسبابة يعتصرهما ، صرخت مني وهي تتلوي في مقعدها كالافعي ، ألقي بشفتيه الغليظتين علي يزازها . . قبلهما ، امسكت مني برأسه تضغطها بين بزازها كأنها لا تريد ان يرفع عنهما فمه ، صوت اناتها واهاتها يرتفع لحظة بعد اخري مستمتعة بمداعبته وقبلاته التي ملأت صدرها وبزازها ، مني استسلمت . . رفعت الراية البيضاء والسكرتير راح ينيكها ، جذبها من من ذراعيها والقاها علي الارض وبدا يقلع جلبابه ، مني مستلقية علي الارض كفرخة محمرة مقدمه في طبق من الصيني وعيناها مسبلتان في هدؤ واستسلام وقد انكشف عنها الثوب حتي اعلي فخذيها ، اسكرته الشهوة فلم يبالي بوجودنا ، يريد ان يثبت انه اكثر فحولة من اي منا ، التفت الي مرسي وطنط استنجد بهما ، طنط مستلقية في حضن مرسي صامته ترقبهما وبين شفتيها ابتسامة واسعة تحمل معني ، مرسي ينظر اليهما في ذهول وكأنه فوجئ بشئ لم يتوقعه ، مني مستلقية علي الارض نايمه علي ظهرها منفرجة الساقين وقد كشف الثوب كل فخذيها البضين حتي الكلوت ، ترنو الي السكرتير بنهم وكأنها تحثه ان يطفئ نار شهوتها ، ، تعلقت كل العيون بالسكرتير ومني ، الكل يرتقب اللحظة التي ينقض فيها السكرتير علي مني ويفشخها نيك ، تخلص السكرتير من كل ثيابه ، وقف عاريا ، شهقت طنط شهقة عالية وخبطت يدها علي صدرها وكانها لا تصدق ما تراه ، زبه عملاقا . . كبيرا . . طويلا . . غليظا بشكل مخيف وعروقه تكاد تتفجر ، لونه اسود محمر وخصياته كبيرة دون شعر ومتماسكه لاعلي ، ارتعشت مني حين وقعت عيناها عليه ، فهمت من نظرة واحدة كل ما يريده منها واستجابت له ، قلعت البيبي ، انقض عليها كالطور الهائج ، قلعها الكلوت والقي به تحت قدمي ، كان مبللا لا ادري من العرق الذي كان يتفصد من جسمها ام من ماء كسها ، امسك فخذيها المكتظين باللحم الابيض ، كل فخد بيد وزبه يتوسطهما , وضع رأس زبه علي بوابة كسها ، كسها منفوخ حليق ، بدأ يفرشها ومني تتلوي وتتأوه وتئن، تصرخ حين يدفع مقدمة زبه في كسها وتشهق بصوت عالي ، يعود ويخرج زبه فتعض علي شفتيها ، ثم مرة اخري يدخله ويخرجه ، مرة بعد مرة وفي كل ، تشهق وترتعش ، صرخت وتوسلت اليه بصوت متهدج قائلة - حرام عليك دخله بقي مش قادره استحمل ثم عادت وصرخت تحثه بصوت مرتعش عالي مرتفع - نيك بقي يا ابن الكلب استمرت صرخات ثم اعقبها صرخة عاليه ، عرفت ان ذبه استقر في كسها ، بدأت تزوم وتتلوي علي الأرض تغنج ، تئن بحلاوة . . تعض علي شفتيها زفراتها تخرج من فمها ساخنة فتشعل شهواتمن يسمعها ، تصرخ بصوت يرتعش ينم عن احساسها باللذة - دخله كله عايزاه كله في كسي ثم اردفت بنفس الصوت المتهدج المراتعش - أنا باتناك باتناك بجد . . بينكني رجل بجد. . حرام عليك فشخت كسي كان قلبي يدق بعنف وعيناي تنظر اليهما والعرق يتفصد من جبيني ، كنت اشعر بدمي يغلي بحرارة ، مصدوماً في البداية و متهيجاً جداً في النهاية ، زبي كاد ينفجر ، كأني اشاهد فيلم برنو مثير لا اريده ان ينتهي ، اريد ان يستمر ساعات وساعات ، وأنا أتفرج على أروع نياكة لرجل بهذه الفحولة بينيك زوجتي أمامي ، لم اكن وحدي هائجا ومبهورا ، طنط ومرسي يتابعان الفيلم المثير بنهم ونشوي ، كلنا هايجين ، زبي كاد يطرش لبنه ، فجأة قام النوبي عنها ، ظننت ان الفيلم انتهي ، جذب مني من ذراعيها فقامت شبه جالسة ، نام علي ظهره وجذبها اليه لتمتطيه ، الفيلم لم ينتهي هناك فصل اخر ، ركبت مني فوق فخذيه ، امسكت زبه ودفعته داخل كسها وبدأت في النزول والصعود في تناغم مع حركات فخذيه ، أرتفعت اناتها وصرخاتها من جديد ، تعلو وتهبط ، أستمر النيك لاكثر من نصف ساعة ثم بدأ يقذف لبنه ، خبت صرخات مني ، استلقت علي ظهرها تلتقط انفاسها اللاهثة وبزازها المنتفخة تعلو تهبط مع انفاسها المتلاحقة واللبن يتساقط علي الارض من بين اعلي فخذيها ، انتهي الفيلم المثير وقد سال لعابي سال وسال ، قام السكرتير والتفت الي مرسي ونجوي التي انكمشت في مقعدها وتعلقت عيناها به وقال بصوت نوبي - انا اسف يابيه غصب عني قال مرسي دون اكتراث - ولا يهمك انت فرجتنا علي فيلم مثير قهقه السكرتير بصوت عالي وراح يرتدي ثيابه وقال - انا تحت امرك يابيه لو احتاجتني في اي وقت نادي علي مني علي الارض كالفرخة المذبوحه تلتقط انفاسها ، اغمضت عيناي ووضعت رأسي بين راحتي ، غير مصدق بأن زوجتي اتناكت قدامي من السكرتير ، مني بنت الحسب والنسب خريجة الجامعة ناكها السكرتير ، تمنيت لو كان ما شاهدته اضغاث احلام او مجرد فيلم برنو انتهي عرضه ، شعرت أنني تائه غرقان في بحور العار ، غوصت فيها الي الركب بل الي العنق ، الوم نفسي ام الوم مني ، افقت علي صوت طنط وهي تنادي السكرتير بصوت مرتفع - تعالي انت رايح فين استوقفته عند باب الشقة ، وقف في مكانه يرنو اليها من رأسها الي قدميها ، طنط واقفه في مكانها وقد تهدل قميص النوم عن كتفيها وصدرها ، بزازها عارية منتفخة متورده وحلماتها كبيرة ومنتصبه ، تمسك بين يديها ذيل ثوبها وقد رفعته الي اعلي ، كشفت عن فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي ، كانت تعطيه من عينيها نظرات صريحة ، تنتظر ان يسعي للقائها . . تنتظر قبلته ، تنتظر أن يطفئ شهوتها ويشبع شبقها ، رفع النوبي يده عن مقبض باب الشقة واقترب منها ، نظرت اليه من تحت جفنيها وعلت شفتيها ابتسامة واسعة تنم عن فرحتها ، من فرط لهفتها بدأ العرق يتصبب علي جبينها كأنها تعدو بكل قواها ، تخلصت في لحظة من قميص النوم ،، جسمها ابيض كاللبن الممزوج بماء الورد ، تجرد النوبي من ثيابه ، طنط والنوبي عرايا يتعانقان ثم معا علي الارض عرايا ، مرسي علي الارض عاريا في حضن مني ، مني بتتناك تاني وامها بتتناك علي بعد خطوات منها الي اللقاء في الجزء العاشر والاخير عصفور من الشرق ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ أنا وخطيبتي مني الجزء العاشر ولكنه لم يكتفي بخده علي خدها فأخذ يتسلل بشفتيه حتي نام بهما فوق شفتيها ، قبلها من فمها قبلة طويلة ، وهي تعبث باصابعها الرقيقة في شعره المجعد، استيقظت من نومي في ساعة مبكرة علي غير العادة ، وقد تفتح وعي عن دنيا جديده دنيا مليئة بالأثام والخيانه ، لا املك ان انفصل عنها ، شعرت بضعفي واستسلامي ولا جدوي من المقاومة ، صورة مني وهي في احضان النوبي لا تبرح خيالي مرسومة في ذهني ، صورتها والنوبي ممسكا فخذيها ، فخذ بكل يد وقضيبه العملاق يتوسطهما ، وهي تئن وتتأوه واللذة تطفح علي وجهها الابيض الشاحب ، مني استسلمت له في سهولة وطواعية ، تملكني الذهول ، لا اصدق أن مني . . زوجتي ناكها السكرتير ، أمامي وتحت بصري ، او اصدق ان طنط نجوي سليلة الحسب والنسب قبلت ينكها سكرتير نوبي حقير ، تمنيت ، لو كان ما شاهدته اضغاث احلام او مجرد فيلم برنو انتهي عرضه ، مني لا يمكن ان يكون لهما النوبي ومرسي هذا كثير كثير ، شعرت أنني تائه ، غرقان في بحور العار ، غوصت فيها الي الركب بل الي العنق ، فكرت أطلق مني ، كلانا ملوث بالرذيلة ، اسير شهواته المجنونه ، طريقنا واحد ، لا يستطيع أي منا أن يستغني عن الاخر ، اكتشفت أنني غير قادر علي حفظ توازني ولم أكن متأكد من الخطوة التالية . فكرت الليلة في زيارة مني وطنط نجوي من قبيل الفضول والاستطلاع والوقوف علي اخبارهما ، طول الطريق افكر في الشقة الكائنة بالدور الثاني عشر بالحي الراقي بشارع لبنان ، هل تجمعنا مرة اخري في ليلة حمراء ، تمتد الي الساعات الاولي من الصباح ، مستحيل . . اونكل باهر سوف يعود من سفره بعد يوم او يومين ، لم استبعد ان يحدثني عن موعد زفافي الي مني وقد اكتملت شقة الزوجية ، شعرت بشئ من الخوف ، الخوف مما هو قادم استقبلتني طنط بابتسامة واسعة وحمرة الخجل تكسو وجهها الابيض فتزيده جمالا وأنوثة ، كانت ترتدي روب احمر طويل اخفي مفاتن جسدها البض ، سبقتها الي مقعدي المعتاد بالصالون وهي تتبعني وتتثاءب في كسل ، جلست في مواجهتي ووضعت احدي ساقيها فوق الاخري لينزلق الروب عن احلي واشهي سيقان ، مرت لحظات دون ان ينطق أي منا بكلمة ، نتبادل النظرات في صمت ، علي اطراف شفتيها كلام تريد ان تبوح به ولكنها لا تقوي ان تركز عينيها في عيني فتسدل فوقهما جفنيها وتدير ، طنط أصبحت صفحة مفتوحة بين يدي ، كل دواخلها واسرارها . . مشاعرها . . شهوتها . . علاقاتها المشينة في الماضي والحاضر ، لم انسي لهفتها علي ممارسة الجنس ، مع النوبي ، تذكرت فجأة أنني لم اعاشرها في شقة شارع لبنان ، ناكها مرسي وناكها السكرتير ، شعرت بشئ من الضيق والغيرة ، قالت بعد لحظة صمت طويلة بصوت مضطرب كأنها تحاول التغلب علي خجلها - عجبتك السهرة قلت في استياء - يعني لمعت عيناها ، قامت من مقعدها وبين شفتيها ابتسامة خجولة ، جلست الي جواري وهمست قائلة - انا عارفه انك ماكنتش مبسوط قوي اطرقت في خجل ولم اعلق ، مدت يدها فوق صدري ، تحسسته بأناملها البضة الناعمة وقالت بصوت دافئ حنون ملؤه دلال ورقة - انا قدامك اهوه لو تحب دلوقتي ماعندبش مانع تريد ان تعوضني عن تلك الليلة ، تطلعت اليها بنهم ، شدني جسمها البض ، تخيلتها وهي تتجرد من الروب وتقف امامي عارية ، لماذا لايكون لي فيها نصيب الليلة ، انفرجت اساريري ، القت بجسمها البض بين ذراعي ، اعتصرتها بقوة ، قالت في دلال متوجعه - بالراحة انت راح تكسر عضمي لم ابالي اندفعت اقبل وجهها في كل مكان ، قالت واناملها الرقيقة لا تزال تعبث بشعر صدري - راح تنام الليلة في حضني قلت وأنا اتلفت حولي - فين مني قالت بصوت ناعم ملؤه انوثة ورقة - سيبك من مني دلوقتي زحفت بشفتيها علي وجنتي والقت بهما فوق شفتي ، التفطت شفتيها في قبلة ساخنة ، دفعت لسانها في فمي تذوقت رحيق فاها الشهي العطر وانتصب قضيبي بكل قوة حتي ظننت انه سيمزق ثيابي ، يتحرر من سجنه ، ينال جسدها الشهي ، قالت ولساني يلعق عسل فاها الذي يتساقط من بين شفتيها - عربيتك معاك قلت وأنا لازال العق بلساني شفتيها - معايا - انتفضت واقفة ، فاجأتني قائلة - في مشوار قريب ممكن تنزل معايا قلت في دهش وانا امسك يدها - هنروح فين قالت وعلي شفتيها ابتسامة واسعة - راح تعرف لما ننزل . . عن اذنك اغير هدومي تركتني في حيرة ، لا اعرف ماذا تريد أو الي اين تذهب ، قلبي يضرب واعصابي مشدودة كأني مقدم علي مغامرة كبري أو علي جريمة كبري ، مضت دقائق طويلة مملة ومن فرط لهفتي بدأ العرق يتصبب علي جبيني ، عادت بعد قليل في زينة تلفت العين الي كل مزيه في جسدها كأنها مقبلة علي حفل زواج او سهرة ، تفوح منها رائحة العطر الشهي ، التفت الي المراّة المعلقة علي الحائط لتطمئن علي جمالها ، انها فعلا جميلة ، شعرها في لون رقائق الذهب وعيناها واسعتان ذكيتان . . ابتسامتها واسعة واسنانها بيضاء . . جسدها ملفوف ومتسق ، وضعت يداها في وسطها وبريق الرضا يومض في عينيها ، أطمأنت علي زينتها ، التفتت اليّ وابتسمت وقالت في زهو - أنا جاهزة انتفضت في مكاني واتخذنا طريقنا الي الحارج ، سارت الي جواري ، شعرت بيدها تلتصق بيدي ، التقطت يدها وضغطت عليها بقوة ، كفها بض دافئ ، ركبت الي جواري في العربة ، زحفت بجسمها ، اقتربت مني ، ذراعها ملتصقة بذراعي وسخونته تسري في اعصابي ، سألتها في صوت خفيض - هنروح فين قالت وصوتها يرتعش - شارع لبنان سرحت قليلا العمارة الشاهقة . .. . الدور الثاني عشر . . السكرتير النوبي ، قلت بصوت مضطرب - فين في شارع لبنان قالت ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق علي شفتيها - عمارة النوبي ما تعرفهاش اطرقت ولم اعلق ، فكرت فيما تدبر له وتخطط ، هناك موعد بينها وبين مرسي ، لماذا انا معها الان ، الم يكن من الافضل ان تأتي وحدها ، شعرت أنني احمق ، خدعتني بقبلاتها لاصحبها الي شقة لبنان ، فكرت انسحب ولكن هناك دافع اخر يدفعني الي هناك ، رائحة شواء لذيذ تشدني من انفي ، همست اليها وأنا مستمر في طريقي - مرسي المنوفي هناك انفرجت شفتاها عن ابتسامة ضيقة وقالت - لا طبعا . . مرسي مش هناك زادتني حيرة وارتباك ، قلت في دهشة - امال رايحين هناك ليه قالت وبين شفتيها ابتسامة لعوب - لما نوصل راح تعرف كل حاجة سرحت مع هواجسي ، تريد السكرتير النوبي ، الفحل الاسود ، تريد أن يعاشرها ، ينام معاها ، ينكها مرة أخري ، تملكتني الدهشة ، الا يوجد رجلا أخر يروي ظمأها الجنسي ، سليلة الحسب والنسب تشتهي السكرتير ، فكرت مليا ، التمست لها العذر ، النوبي فحل قوي ، قضيبه عملاق أي امرأة تمارس معه الجنس تشتهيه ولا تسلاه ، مني كانت في قمة نشوتها ومتعتها وهي تمارس معه الجنس ، شعرت بشئ من الغيرة ، أمام باب العمارة أوقفت العربة ، قالت طنط بصوت خفيض - انزل ونادي النوبي لم يكذبني ظني ، فتحت باب العربة ونزلت اناديه علي مضض ، استقبلني بابتسامة واسعة والفرحة تطل من عينيه الضيقتين وكأنه وجد صيدا ثمينا كان ينتظره ، رحبت به طنط نجوي وانفرجت شفتاها وبدت الفرحة جلية علي اساريرها ، فتح السكرتير باب العربة وجلس بالمقعد الخلفي ، استدارت طنط في مقعدها والتفتت قائلة - ازيك يانوبي نظر اليها بامعان كأنه يريدان يستكشف نوايها ثم قال - خدامك يا مدام جاب من الأخر ، تنهدت طنط ، اخذت نفسا عميقا في نشوي كأنها احست بفحولته تفوح منه كعطر جذاب ، قالت بصوتها الناعم - الشقه فاضيه قال في جديه - الليلة بالف جنيه قالت بشئ من الامتعاض - الف جنيه مره واحده مش كتير تنهد النوبي وقال في قرف - مش كتير علي حضرتك سكتت برهة ثم اردفت قائلة - راح تكون موجود معانا قال بلهجة الواثق من نفسه - لو عوزاني أنا تحت أمرك قالت في لهفة وصوتها يرتعش - طبعا عوزاك انفرجت اساريره وقال - ساعة والا طول الليل التفت الي طنط ثم اطرقت في خجل تنهدت كأنها تحترق بناره ، قالت بصوت خفيض - طول الليل قال في زهو - الساعة 100 جنيه وعشان خاطرك الليله ب200 جنيه تملكني الذهول ، ما يحدث أمامي شئ غريب لم يخطر ببالي أو اتصوره من قبل ، أول مرة أشوف رجل يطلب من امرأة مقابل ليمارس معها الجنس ، رجل بالأجر ، ينيك النسوان بفلوس ، رجل مومس ، لم استطع اخفاء دهشتي ، التفت الي طنط نجوي انتظر جوابها ، امتلأ وجهها بخيبة الأمل ، هربت بعينيها من عيني ، سرحت قليلا ثم قالت - راح اجي لك وقت تاني كان من العسير اتصور انها يمكن ان تدفع له مقابل من مالها كي يمارس معها الجنس ، ادرت محرك العربة ، تراجع النوبي وكأنه خاف تفلت الفريسة من بين انيابه ، همس قائلا - اتفضلي يامدام نتفاهم جوه التفتت طنط اليه في دهشة وقالت - جوه فين - فوق في الشقة طنط لها فراسة نفاذة فطنت الي ما في نفس الرجل ، فتحت باب العربة ونزلت ، انخلع قلبي من بين ضلوعي وتسارعت دقاته ، لو صعدنا الي الشقة طنط راح تتناك ، نظرت اليّ بامعان كأنها تريد ان تخبرني بان هذا ما تريده وتبغيه ، لم انطق ببنت شفة ، الشبق يطل من عينيها ، هناك سيدات لا يشبعن ، اجسادهن كلها رغبات وليست رغبة واحدة ، طنط نجوي من هذا النوع من النساء ، بداخلها رغبات رهيبه . . بداخلها شهوه انثي الاسد ، لبؤة يلزمها اسد قوي ينط عليها وينزل فيها نيك ونيك ونيك ، فرسه جامحة تحتاج فارس همام يركبها ويروض احاسيسها الشرسه ، النوبي فحل قوي الشهوة لا يشبع ولا يكل ولا يمل أسد ، فارس همام ، يقدر يروضها ويشبع شهوتها ، سارت بجانبه في خطوات متعثرة ويده تقبض بقوة علي يدها كأنه يخشي أن تتراجع ، لم تحاول ان تتملص منه ، تركت يدها في يده في طواعية ، لا تري عيون الناس التي ترقبهما ، تتلفت وراءها تنتظر الحق بها ، ماذا تريد مني ، شاهدا علي خيانتها وفسقها ، لن اقبل أن اكون قوادا ، فكرت في الانسحاب والتراجع ، كانت هناك رائحة شواء لذيذ تشدني من انفي ، لا يجب ان تفوتني الوليمة ، من حقي يكون لي نصيب فيها ، سرت اتبعهما ، لم تكد تطئ اقدامنا الشقة بالدور الثاني عشر حتي استدارت طنط اليّ وقالت بلهجة الامر - هات مني بسرعه وتعالي مرت لحظات قبل ان اتفهم ما قالته ، عادت تهمس في حدة قائلة - انت وقف ليه اطرقت وانسحبت الي الخارج ، طنط تريد ان نقضي الليلة في احضان النوبي ، قبلت بكل شروطه ، سوف تدفع له ما يريد من المال ، مني لو جاءت لن تنجو من انيابه ، شئ في داخلي يحثني علي المقاومة ، ولكني لم اعرف كيف اقاوم ، ارفض حضور مني ، اذا جاءت أصفعها علي وجهها اذا سمحت له بالأقتراب منها ، رائحة شواء لذيذ تشدني من انفي ، وسوس لي الهوي اكون شريكا في تلك الليلة الحمراء ، استمتع بممارسة الجنس ومشاهدة احلي فيلم برنو مني فرحت بدعوة امها ، سألت عن النوبي- تتأكد من وجوده - مني كأمها تشتهيه وتبغي معاشرته ، اسرعت ترتدي ثيابها في لهفة كأنها تخاف ان تفوتها الوليمة ، وقفت امام المراة تصلح من شعرها وتعيد وضع الاحمر الخفيف فوق شفتيها ودماؤها تزغرد في عروقها ، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر والذهول ، مني تريد النوبي وامها تريد النوبي هناك في شقة لبنان ، وقفت امام الباب ادق الجرس ، فتح النوبي وهو عاريا كما ولدته أمه ، وقعت عينا مني عليه ، تنهدت وشهقت بصوت مرتفع ، ارتمت في حضني وتعلقت بعنقي ، واشتدت رعشتها ، نظرت اليه في دهشة كانها فوجئت بشئ لم يخطر علي بالها ،عيناها تحملقان في قضيبه العملاق ، قضيبه لم يكن منتصبا لكنه كان طويلا وغليظا ، يتدلي بين فخذيه بشكل ملفت وبيوضه مرتفعه وكبيره ، فجأة بدأ يبنتصب . . وصل الي ذروة انتصابه وهو يتأرجح بين فخذيه ، يتراقص كأنه فرحا ، وفخورا بنفسه ، ارتسمت ابتسامة واسعة علي شفتي النوبي ووقف صامتا يرقب نظراتها المرتبكة ، أشار بيده يطلبها ، خرجت من بين ذراعي ترتعش وفي عينيها نظرات مرتبكة حائرة ، سارت بخطوات بطيئة كأنها تتنهد بقدميها ، خطواتها مرتبكة ونظراتها مرتبكة ، اقتربت منه . . أقتربت أكثر وأكثر وهو ينتظرها فاتحا ذراعيه ، فجأة هرولت والقت بجسدها بين ذراعيه وتعلقت بعنقه ، اغمضت عيناها ، لا ادري ان كانت لا تريد أن تراه أو تريد ان تشبع خيالها منه ، ضمها بين ذراعيه ، اشتدت رعدتها ، اقترب بوجهه من وجهها وعيناها متعلقتان بفحولة وجهه ، ارقد خده علي خدها ، ولكنه لم يكتفي بخده علي خدها فأخذ يتسلل بشفتيه حتي نام بهما فوق شفتيها ، قبلها من فمها قبلة طويلة ، وهي تعبث باصابعها الرقيقة في شعره المجعد ، فجأة فض الاشتباك بين الشفاة الظمأة ، جثت مني علي ركبتيها وقبضت بيدها البضة البيضاء علي ذبه الاسمر ، داعبت قمته باطراف اناملها ، وضعته في فمها ، تستجلب لبنه ، انحني عليها ، أمسك بذراعيها و رفعها اليه ثم حملها بين ذراعيه الي غرفة النوم ، لفت ذراعها حول عنقه كأنها **** ، ثم اخذت تقبل وجهه في كل مكان ثم اختفيا داخل غرفة النوم ، استلقيت علي اقرب مقعد في حالة ذهول ، دمي يغلي بحرارة وفي قمة هياجي ، استرق السمع الي ما يدور داخل الغرفة ، انات وأهات مني ، تعلو ، تبدد سكون المكان ، لم استطع أن ابقي في مكاني ، قمت في اتجاه الصوت ، وقفت بالباب اتفرج مشدودا مبهورا بما اراه ، مني بتتناك قدامي ، فجأة شعرت بطنط نجوي تقف الي جواري عارية كما ولدتها أمها ، تشاركني مشاهدة مني بين احضان النوبي ، المشهد كان مثيرا ، زفرات مني واهاتها وهي تتلوي كالافعي بين احضان النوبي ، اججت شهوتي ، نظرت الي طنط نجوي ، رأيت في عينيها القبول وانفرجت شفتاها عن ابتسامة واسعة ، انها دواء لكرامتي التي جرحها الجنس ، امسكت طنط يدي واخذتني بعيدا الي غرفة النوم الثانية ، كنت في حاجه اليها الي جسمها البض الشهي ، افرغ فيه شهوتي التي اوقدتها اهات مني واناتها ، القت طنط بجسمها فوق السرير ، نزعت ثيابي كلها ثم قفزت نحوها ، تبادلنا العناق والقبلات ، قبلت كل جسمها من رأسها الي قدميها ، التهمت شفتيها ، لعقت لسانها ، شربت عسل فاها الشهي ، اسرعت نحو بزازها المنتفخة وشرعت أمص بقوة وادغدغ باسناني حلماتها ، مسحت شفايفي جسمها البض من تحت بزازها الي قبة كسها ، كسها منفوخ ومتورد ومفتوح ، لا يزال ممتلئ بلبن النوبي ، لم استطع ان اقاوم ، الصقت فمي به قبلت شفراته المنتفخة ، غمست فمي في البظر الوردي ارضعه بشراهة حتي كدت اقلعه من جذوره ، صرخت وارتفعت اناتها ، بقيت ترفس برجليها وتدفعهما الي اعلي ، حملتهما علي كتفي ، امسكت فخذيها المكتظين ، يد بكل فخذ ، فخذاها فخاذ فرس ناعمه ودافئة ، دفعت كسها للامام باتجاه زبي ، اقترب من كسها المفتوح متل بوابه كبيره . كسها بيفتح ويقفل ، بدأت افرشها لازيدها هياجا ، صرخت باعلي صوتها ، توسلت اليّ انيكها ، ادخلت رأس زبي ، ثم اخرجته ، راحت تسبني باقذر الالفاظ ، ادخلت نصفه وبقيت ادخل نصه واعود واخرجه ثم دفعته كله الي اعماق كسها ، اطلقت شهقه وصرخت بقوة واترعشت ، اشتدت رعشتها ، قالت بصوت متهالك يرتعش - كسي بياكلني . . دخله كله كله شعرت بتغلغله البطئ في اجمل واشهي كس ، لفتني تحتها ونامت فوقي ، ركبت زبي واخدت بتحريك فخذيها ليصل زبي الي اعماق كسها وهي تمص شفايفي وتحتضنبي لدرجه اني احسست باني لا استطيع ان اخد نفسي من ضغطها علي صدري ، لفتها ونمت عليها ، ساقي بين ساقيها المنفرجتين وزبي في كسها ، كسها كالمكوك يغدو ويروح وهي تلف ذراعيها حول ظهري ، تحتضني بقوة وشفاتي تلتقط شفتيها وترتشف رحيق فمها الشهي ، وزبي يحس بمتعة ما بعدها متهة ، احذت انيكها بطريقة جنونية وشهوانية وهي تتأوه وتشهق وتصرخ من النشوة ومن شدة نشوتها كانت تقبل كل ما تصل اليه شفايفها من جسمي ، تتأوه وتصرخ بما لم اسمعه من قبل . . كسي عطشان لبن ، اسقيه من لبنك ، كنت فين من زمان ، ارويني ابوس رجلك أوف أوف منك ياوسخ كسي اتهري حرام عليك نزلهم بقي ، لم استطع أن اتحمل المزيد من اللذة والمتعة ، اطلق زبي حممه في كسها واستلقيت الي جوارها التقط انفاسي و هي نائمة الي جواري مبهورة ، بزازها تعلو وتهبط مع انفاسها المتلاحقة ، أمسكت يدي وقبلتها وبين شفتيها ابتسامة واسعة تنم ارتواها جنسيا واستمتاعها بمعاشرتي ، كانت نيكه لذيذ ومثيرة ، احلي نيكه تذوقتها منذ مارست الجنس وعاشرت النساء ، لم ادري كم مر من الوقت ونحن نأئمان عرايا في السرير حتي غلبنا النعاس استيقظت من النوم وقد انتشر ضوء النهار في ارجاء الغرفة ، نظرت الي ساعة يدي ، تقترب من العاشرة ، اكتشفت انني لا ازال عاريا وطنط نجوي الي جواري عارية ، شعرت بنشاط وحيوية وانني تخلصت من كل الضغوط والقيود ، نظرت الي طنط باشتهاء ونشوي ، أنني استمتعت معها كما لم استمتع من قبل ، معها أو مع غيرها ، كأنني كنت امارس الجنس لاول مرة ، شعرت أنني استطعت أن ارويها جنسيا واشبع شبقها ونشوتها الجنسية ، فجأة تذكرت مني ، هي الان في الفراش مع النوبي ، قضت الليل كله في حضنه ، لابد أنه شرمطها وناكها ، تمتعت بزبره الكبير ، ، تملكني شيء من الارتباك والخجل ، قمت الي الحمام اخذ دش كعادتي كل صباح ، فوجئت بمني عارية تحت الدش ، وقفت بالباب اختلس النظرات الي جسمها العاري ، شعرها مهدل فوق جبينها ، ، بصمات النوبي فوق جسمها واضحة ، لفحات انفاسه فوق وجهها اكسبته حمرة خفيفة ، شفتيها متوردة ومنتفخة ، بزازها نافرة ومرفوعة في شموخ والحلمات واقفة ومنصبة ،اردافها المكتظة مبللة بقطرات اللبن تنم علي انها اتناكت منذ دقائق قليلة ، شعرت بوجودي همست في نشوي قائلة وبين شفتيها ابتسامة خجولة كأنها فوجئت بي - شريف . . أنت بتعمل ايه اقتربت منها ، نظرت اليّ بعينين مرتبكتين واشاحت بوجهها بعيدا عني ، استدارت أمامي لتهرب بعينيها من عيني كأنها احست بخطيئتها ، شدتني طيزها المستديرة البيضاء ، طيزها كبرت واستدارت ، انتفخت الفلقتين وبقي لهما شكل ، انتصب قضيب بقوة ، اقتربت منها أكثر، احتضنتها من الخلف ، انحشر قضيبي بين فلقتي طيزها ، استدارت وارتمت في حضني وهمست بصوت ناعم وهي تنفض شعرها - اوعي تزعل مني ياشريف أنا باحبك قوي قلت وفي نبرات صوتي نغمة غضب حاولت اخفيها - أنا مش زعلان قالت وهي تتنهد في افتعال كأنها غلبت علي امرها - معقول مش زعلان - مش زعلان نظرت الي كأنها تحاول أن تصدقني واستطردت قائلة - عاهدتك قبل كده مافيش راجل ينكني غيرك قلت في لهجة جادة - وناكك السكرتير اطرقت واحمرت وجنتاها وسكتت ، اردفت قائلا - لبنه لسه مالي كسك ومغرق رجليكي . . اكيد انتي لسه قايمه من تحته قالت في دلال ورقة وهي تخبط فخذيها بقضيبي - مقدرتش عليه جامد قوي قلت وفي نبرات صوتي غيرة - عجبك زبه الكبير قالت في نشوي وهي تحاول تخفي ابتسامة علقت بشفتيها - زبه كبير قوي بيفشخني نيك ويجنني اطرقت في خجل وتملكني الضيق ، زوجتي عشقت رجل اخر لا بد ان اطلقها ، شعرت باناملها البضة الرقيقة تعبث بوجهي وشعر صدري ، قالت بصوت ناعم ملؤه دلال ورقة - انت سرحت في ايه رأيت في عيناها اسراري كلها ، مني ممكن تفضحني ، تتهمني باقذر الاتهامات ولما لا ولم ادافع عنها واحميها قدام شوقي وقدام ماجد وقدام مرسي بل ماهو افظع واوسخ من ذلك قدام السكرتير ، كلانا ملوث بالرذيلة ، اسير شهواته المجنونه ، طريقنا واحد ، لا يستطيع أي منا أن يستغني عن الاخر ، لا مفر من ان يتم زواجنا ، عادت تهمس بصوتها الانثوي في دلال - باحبك ياشريف قلت وانا امسح بيدي علي وجهها - باحبك اكتر قالت في دلال - اوعي تكون بتغير اعتبرني مريضه وهو الدكتور اللي بيعالجني قلت وانا اضمها بين ذراعي كأني اطلب رضاها - المهم انبسطتي مدت ذراعها ولفتها حول عنقي وبين شفتيها اجمل ابتسامة ، ملأت وجهي بالقبلات وقالت في نشوي - انبسطت قوي قوي ياشريف زي ما تكون دي أول مره اتناك فيها قلت اداعبها وان املأ وجهها بقبلاتي - مش راح تكون اخر مرة انتفضت ، قالت وفي نبرات صوتها فرحه - راح تخليه ينكني تاني قلت في نهم ولهفه - ايوه راح اخليه ينيكك تاني لصقت فمها بفمي وتداخلت الشفاة في قبلة ساخنة ، امسكت يدي ووضعتها فوق بزازها ، انها تعرف دائما كيف تسترضيني ، وتجلب شهوتي ، قالت بدلال القحبة - راح تنكني - تحبي انيكك قالت وهي تتصنع الدهشة - هنا في الحمام - ايوه هنا في الحمام قالت وهي تتراجع قليلا مبتعدة عني - تعالي جوه أمسكت يدي واتجهت الي غرفة النوم ، وقفت بالباب مترددا وبادرتها قائلا - راحه فين النوبي جوه ابتسمت وقالت - النوبي نزل من شويه هجمت عليها كوحش اشتد به الجوع وعثر علي فريسته بعد جهد ، القيتها فوق السرير ، تمكنت منها ، صرخت ترجوني في هلع - بلاش تنكني . . كسي اتهري من النيك دفعتني بعيدا وتقلبت في السرير ، طيزها المنتفخة البيضاء شدتني ، فكرت انيكها في طيزها ، عبثت اناملي بها وبخرطوم طيزها ، قبلتها ولحست كل جته ، تجاوبت معي ، رفعت طيزها وأنكفأت فوق ذراعيها وركبتيها ، ركبت عليها وبدأت ادفع زبي علي خرم طيزها ، توقعت ان تتألم وتحاول تقاومني ، قضيبي انزلق بسهولة ، طيزها مفتوحة وجاهزة للنيك ، من شدة هياجي سرعان ماطرش قضيبي لبنه في اعماق طيزها واستلقيت الي جوارها التقط انفاسي ، اتسأل مع نفسي ، كيف لم تتألم وانا اضاجعها في طيزها لاول مرة ، طيزها مفتوحة ، استدارت بجسمها والتصقت بي وقبلتني ، قلت وقد انتابني الذهول - مين اللي فتح طيزك ووسع الخرم انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وكأنها كانت تتوقع السؤال، قالت بصوت متهدج - اقول لك وما تزعلش قلت في قلق - ماجد خطيب سوزي السابق كنت بروح شقته انا وماما صدمتني . . اطرقت ولم انطق ، شعرت في نفسي انني زوج امرأة مستعدة ترفع رجليها لأي رجل يطلبها . . مومس ، عادت تلتصق بي وتقبلني، تستجلب حبي وعشقي ، قالت في دلال - اوعي تكون زعلت منّي مسحت بيدي علي شعرها وقبلتها ، لا ادري لماذا قبلتها ، لاني احبها احب فسقها وفجورها ، همست وهي تزداد التصاقا بي - باحبك ياشريف اخذتها في حضني ، نمنا متعانقان وعيوننا مفتوحة ، رأيت في عيناها اسراري كلها ، مني ممكن تفضحني ، تتهمني باقذر الاتهامات ولما لا ولم ادافع عنها واحميها قدام شوقي وقدام ماجد وقدام مرسي بل ماهو افظع واوسخ من ذلك قدام السكرتير ، فكرت في الطلاق ، الفكرة غير صائبة ، يرفضها العقل والمنطق ، كلانا ملوث بالرذيلة ، اسير شهواته المجنونه ، طريقنا واحد ، لا يستطيع أي منا أن يستغني عن الاخر ، لا مفر من ان يتم زواجنا ، همست مني تسألني في قلق - مالك سرحان في ايه قلت وانا امسح بيدي علي وجهها - باحبك يا مني - انا باحبك اكتر ياشريف اغمضنا عيونا ونمنا متعانقين عرايا ، لم ادري كم مر من الوقت ونحن نأئمان ، ، لم يكن هناك بدا عن مغادرة الشقة والعودة بعد ليلة مثيرة في كل احداثها ، قدام بيت طنط اوقفت العربة ، كان يبدو عليهما الارهاق والتوتر ، كان يجب ان ابقي معهما حتي يستعديا اتزانهما ، امام باب الشقة اخرجت طنط مفتاح الباب وفتحت الباب ، لم تكد اقدامنا تطئ الشقة حتي فوجئنا باونكل باهر امامنا ، اربكتنا المفاجأة وتجمدت الكلمات علي الشفاة ، قال اونكل باهر وفي عينيه نطرة غضب - كنتي فين يامدام ارتعدت طنط وقالت وصوتها يرتعش - انت رجعت امتي قال في حدة ان - انا هنا من ليلة امبارح تلاحقت انفاسي وانتابني الخوف ، احسست أننا علي ابواب فضيحة بل كارثة ، تعلقت عيوننا بطنط نجوي وهي ترتعد امامه وقد اكتسي وجهها بكل الوان الطيف ، فكرت اهرب قبل ان تتطور الامور وينكشف المستور ، قالت طنط بصوت متهالك مضطرب - سافرنا امبارح مع شريف دمياط كان في شوية حاجات لازم يشتريها قال باهر في حدة - الحاجات دي مش موجوده الا في دمياط قالت طنط وقد بدأت تسترد انفسها - الاسعار هناك ارخص عاد اونكل يلاحقها بالسؤال - مرجعتوش امبارح ليه - اتأخرنا والصراحة انا خفت نرجع اخر الليل الطريق طويل تنهد اونكل وعاد اليه الهدؤ ، تذكر فجأة أننا نقف بباب الشقة ، التفت اليّ قائلا - ادخل ياشريف واقف ليه قلت وأنا التقط انفاسي - معلهش يا اونكل السفر طويل ومتعب وانا عايز ارتاح شوية قال وهو يمد يده يصافحني - راح استناك بكرة عشان نتفق علي موعد الزفاف قلت وانا اهرول ناحية باب الشق - حاضر يا اونكل اطلقت ساقي للريح وأنا لا اكاد اصدق أن طنط ضحكت عليه وخدعته ، لو كان نظر بين ساقيها لعرف الحقيقة ، عرف انها اتناكت في غيابه ، كم هو ساذج وطيب ، تنفست الصعداء عنما وصلت الي بيتي ، شعرت بالطمأنينة والأمان ، اغلقت باب غرفتي وغيرت هدومي والقيت بجسدي المرهق علي السرير ، استرجع في خيالي احداث الامس واليوم ، تزوجنا انا ومنى خطيبتي وقضينا احلى شهر عسل مع بعضنا وبعد اليوم الاول من شهر العسل الذى قضيناه فى الغردقة التقينا انا ومنى بشابين يافعين شقر الشعر زرق العيون تاملا منى بحب كبير رومانسى واشتهاء وهى ايضا انبهرت بوسامتهما وجمالهما وبدات مغازلات تحصل بينهم وقدمتهم لى وقدمتها لهم كان اسمهم جيسون ونيكولاس الكسندر وكانا فى اجازة فى مصر لمدة ستة اشهر بعدها يعودان لشركتهما ببلدهما المانيا وشركتهما لها فرع فى مصر .. سرعان ما بدا جيسون ونيكولاس يتقربان من منى وصعدا معنا الى غرفتنا وتجردت منى وهما من ملابسهم حتى صاروا هم الثلاثة عراة حفاة وجلست اتفرج عليهم وانا ادعك زوبرى بقوة .. واستلقت منى بشعرها الاسود وملامحها المصرية على ظهرها على الفراش وجيسون عن يمينها ونيكولاس عن شمالها وبدا الشابان الشقر الزرق العيون الوسيمان يغرقان وجه زوجتى منى بالقبلات وشفتيها وعنقها وهى تبادلهما القبلات بنهم وحب ورغبة وهى تتامل وجهيهما وعيونهما الزرق وشعرهما الاشقر ثم نزلا يمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها ثم نزلا يبعبصان ويلحسان كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها باصابعهما والسنتهما وهى تتاوه وتوحوح وتغنج وتافاف بقوة ونزلا يتحسسان فخذيها وركبتيها السمينتين واخذا قدميها الجميلتين فى فمهما ويدهما وقبلاهما ومصاهما باصابعها وكعبها وكفها ومشطها وقاما بعمل حمام فم وحمام عيون وحمام يد لكل جزء من جسدها من الامام والخلف بقبلاتهما ونظراتهما ولمساتهما .. ثم بدات منى تدلك وتدعك زوبريهما الضخمين الاغلفين غير المختونين بيديها بقوة من راسهما الى قاعدتهما ثم ادخلت زوبر جيسون قليلا فى فمها تمصه ثم ادخلت زوبر نيكولاس الكسندر فى فمها تمصه ثم رفع جيسون ساقى زوجتى منى وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه ودفع زوبره فى كسها وتاوها ووحوحا معا بقوة وهو ينيكها دخولا وخروجا بزوبره فى كسها وجوارها نيكولاس يدعك زوبره بيده قليلا ويدخله فى فم منى لتمصه قليلا ومنى تتحسس وجه وشعر جيسون وتتحسس صدره وبطنه وظهره وطيزه وبعد مدة نام نيكولاس على ظهره وصعدت منى فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وامسكت زوبره الالمانى الضخم الاغلف وادخلته فى كسها المصرى ونزلت عليه وتاوها معا من المتعة وبدات منى تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر نيكولاس وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه ونزلت تغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها .. وجاء جيسون وراء زوجتى منى وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا الاثنان ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها معا فى وقت واحد وعلت اهات وغنجات وافافات ووحوحات وشخرات وصرخات وهمهمات زوجتى منى من المتعة وجاءتها الرعشة وانتفض جسدها وانزلت عسلها .. وبعد مدة انقلبوا بها على جنوبهم واصبح نيكولاس امامها على جنبه ينيكها بزوبره فى كسها واصبح جيسون خلفها على جنبه ينيكها بزوبره فى طيزها وهى على جنبها بينهما تتاوه وتغنج بقوة وتتشنج وتاتى برعشتها وعسلها .. وبعد مدة نام نيكولاس على ظهره وقعدت زوجتى منى بخرم طيزها على زوبره وهى توليه ظهرها وجاء جيسون وادخل زوبره فى كسها وهى رافعة وفاتحة ساقيها وبدا ينيكها فى كسها ويقبلها ويقفش فى بزازها وينيكانها معا فى كسها وطيزها .. ثم بعد فترة وقف الثلاثة على الارض وحمل جيسون ونيكولاس زوجتى منى بينهما وادخل نيكولاس زوبره فى كسها وادخل جيسون زوبره فى طيزها وبدا ينيكانها معا فى كسها وطيزها وهى تتاوه وتغنج وتنزل عسلها وتاتيها الرعشة وينتفض جسدها .. ثم بعد مدة رقدت منى على جنبها ورقد امامها يواجهها جيسون على جنبه وادخل زوبره فى كسها ينيكها ووقف نيكولاس فوقهما ووضع ساقا على منى وساقا على جيسون وادخل زوبره فى خرم طيزها فى وضع السرج الجانبى .. وظلا ينيكانها معا لساعتين حتى انزل جيسون فيضانات من لبنه الالمانى الاغلف الاشقر الازرق العيون فى كس ومهبل زوجتى منى وانزل نيكولاس فيضانات من لبنه فى طيزها وظلت ازبارهما منتصبة بقوة وبدا جيسون ينيك طيز منى ونيكولاس ينيك كسها حتى انزلا لبنهما فى كسها وطيزها وظلا يبدلان عليها حتى اغرقا باللبن وجه زوجتى منى وبزازها وقدميها وكسها وطيزها وفمها وابتلعت اللبن فى فمها واستحمت باللبن من الامام والخلف من شعرها وظهرها وطيزها حتى بزازها واصابع قدميها .. وعاشا معنا ليس فقط شهر عسلنا بل الستة اشهر التى قضوها فى مصر وقررا الانتقال الى فرع شركتهم بالقاهرة بمصر والاقامة معى انا وزوجتى منى واحبوها واحبتهم واصبحت ليلة معى وليلة معهما وحملت منهما معا فى حمل متعدد الاباء نادر الحدوث بطفلين شقر الشعر وزرق العيون مثل ابويهما واصبحت انا ومنى نتقبل ان نيكولاس وجيسون هم زوجاها الاخران وان منى لها ثلاثة ازواج معا للابد انا ونيكولاس وجيسون تمت عصفور من الشرق[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
انا وخطيبتى منى - عشرة اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل