قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
مغامرة ليست فى الحسبان
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 32006"><p><strong></strong></p><p><strong>مغامرة ليست فى الحسبان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصه حقيقيه مع تغيير الاسماء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان حسام في منزله يتهيأ للخروج حين دق جرس الهاتف تهللت اساريره حين وجد المتصل هي ام سعيد التي تدير احدي شقق الدعاره و كان حسام دائما ما يتردد عليها حين يحتاج لقضاء ليله حمراء المتصل.الو ايوه يا حسام ازيك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسام. ازيك يا ام سعيد اخبارك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام سعيد تمام انت فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسام. انا لسه في البيت مخرجتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام سعيد. طيب تعالالي علشان فيه هديه لسه جايه النهارده و انا قولت اول واحد يدوقها لازم يكون حسام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسام. حاضر انا جاي حالا يا ام سعيد سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل حسام مسرعا الي الجراج الذي يركن به سيارته التي يعمل عليها موزع للمواد الغذائيه. اداراها وذهب مسرعا الي ام سعيد طرق الباب فتحت له احدي الفتيات التي قد مارس معها الجنس قبل ذلك حتي مل منها في ميوعه امسكت يده و جذبته الي داخل الشقه قائله له ادخل يا حس دخل حسام حيث تجلس ام سعيد وسط الشقه.ازيك يا ام سعيد .ام سعيد ازيك يا حسام.هي فين الهديه يا ام سعيد.موجوده يا اخويا بس في اوضتها مكسوفه حبتين.حسام طيب فيه واحد صاحبي عايز اجيبه.ام سعيد اومالوا اتصل بيه خليه ييجي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في احد المناطق الشعبيه يجلس سيد علي المقهي ممسكا بيده كوب الشاي الذي اعتاد تناوله قبل الذهاب لمباشرة المتجر الذي يستأجره في احد المناطق السياحيه سمع جرس الهاتف نظر اليه ليري من المتصل.انه حسام الو ازيك يا حسام .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسام. ازيك يا سيد انت فين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيد انا في القهوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسام طيب تعالالي في منطقة كذا العربيه عطلانه مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استقل سيد دراجته البخاريه و ذهب الي المكان الذي وصفه له حسام وجد السياره مركونه علي جانب الطريق امام مدخل عماره لكن حسام لا يوجد بجانبها دق جس الهاتف انت وصلت .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيد ايوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيب ادخل في المخل اللي في وش العربيه هتلاقي اسانسير ادخل و دوس رقم 4 .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيد حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما ان وصل سيد الي الدور الرابع حتي وجد احد الابواب قد انفتح و صوت حسام تعاي يا سيد دخل سيد معه وجد نساء شبه عاريا هنا و هناك و حسام يقول له ايه رايك في المفاجأه دي لم يتكلم حسام ابدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسام .ده صاحبي يا ام سعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام سعيد اهلا يا استاذ ازيك نورتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيد. اهلا و سهلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسام انا هدخل و انت اتعامل هنا ..دخل حسام الي الحجره . لم يكمل 10 دقائق و خرج في هذه المده جائت احدي الفتيات الي سيد و جلست علي فخذيه و اخذت تداعب فيه في محاولة منها ان يمارس معها الجنس لكن دون تجاوب من سيد خرج حسام من الحجره وجد سيد ما زال جالس في مكانه ابتدره بالقول.ايه يا سيد انت مدخلتش ليه .سيد انا عايز اللي كنت معاها انت توجه حسام الي ام سعيد سيد عايز اللي كنت معاها في هذه اللحظه خرجت سيده في بداية الثلاثين من العمر من الحجره التي كان بها حسام قائلة لام سعيد انا ماشيه يا ام سعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام سعيد.طيب فيه واحد تاني عايزك يا ام كريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام كريم ما انتي عارفه الراجل مستنيني تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام سعيد .الراجل ده اول مره ييجي هنا معلش انا هكلمه و اقوله و كله بحساب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام كريم خلاص اوكيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت ام كريم الي الحجره و اغلقت الباب خلفها دقائق و جاء صوتها من وراء الباب خليه يدخل يا ام سعيد قام سيد متوجها اليها و ما ان دخل الحجره حتي قام بغلق الباب و اتسعت عيناه في ذهول مما شاهد امامه من جمال ام كريم ترتدي عباءة سوداء و قد خلعت غطاء رأسها توجه نحوها سيد مساء الخير يا ام كريم ردت مساء الخير يا استاذ امسك سيد بيدها و جذبها برفق كي تقف علي اقدامها ليونة يدها جعلت سيد كانه امسك مصدر تيار كهربائي اخذها في حضنه و اخذت يداه تذهب الي كل تفاصيل جسدها المثير الشهي و بدون وعي وجد شفتاه تمسك بشفتاها و ذاب معها في قبلة طويله و اخذ بفتح ازرار العباءه بتأني حين وصل الي اخر العباء رفع رأسه قليلا اتسعت عيناه في ذهول من هول ما رأي ساقان مثل العاج شديد البياض فخذان مخروطتان مثل الؤلؤ وسطها الباليه ثدياها ليسا بالصغير و لا بالكبير نافران ليسا متهدلان فرجها صغير نسبة الي سنها الذي شارف الثلاثين وضع يديه يتحسس ما اذا كان يحلم ام انه في الحقيقه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتبع..بنا علي ردودكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقفت في الجزء الاول عند:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.اتسعت عيناه في ذهول من هول ما رأي ساقان مثل العاج شديد البياض فخذان مخروطتان مثل الؤلؤ وسطها الباليه ثدياها ليسا بالصغير و لا بالكبير نافران ليسا متهدلان فرجها صغير نسبة الي سنها الذي شارف الثلاثين وضع يديه يتحسس ما اذا كان يحلم ام انه في الحقيقه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هناك شخصيات سوف تظهر في القصه تباعا عندما يقترب دوره فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان انتهي سيد من فتح ازرار العباءه رفع عينيه قليلا صعق مما شاهده من جمال و بياض هذا الجسد الذي يجلس جاثيا امامه علي ركبتيه حينها قامت ام كريم بخلع العباءه حتي اصبحت عاريه تماما ثم بعد ذلك فكت شعرها لينسدل علي كتفيها مرورا بباقي جسدها ليصل الي نصف مؤخرتها و بدا ل سيد شعرها الحالك السواد حين التقي مع جسدها شديد البياض انه امام جسد يعجز جميع الفنانين و النحاتين في العالم اجمع ان يرسم مثل هذا الجمال عندها اطلق العنان ليديه ان تتفحص كل سنتيمتر في جسدها بدء من قدميها و ساعده في ذلك شدة نعومة جسدها و ب تمهل شديد اخذت يداه ترتفع الي ساقاها وصولا الي ركبتيها و ظلت يداه ترتفع حتي فخذاها احس بقشعريره تسري في جسده حين اقترب من اخر فخذاها مع صوت همهمات و انات خافته تصدر من ام كريم و اخذ ينظر الي وجهها ليشاهد وقع مع يفعل علي ام كريم وجدها تعض علي شفتها السفلي باسنانها البيضاء مثل الؤلؤ اخذت يداه تتجول علي مؤخرتها نزولا و صعودا ثم توجهت يداه الي فخذاها من الامام دون ان تفارق جسدها لحظه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ارتفعت يداه قليلا ليتحسس المنطقه المحيطه بفرجها في هدوء و نهم و شهوة لم يسبق له ان عاشها قبل ذلك و انحرفت يداه فجأة لتذهب الي فرجها الصغير الشهي و اخذ يفركه و في نهم واضح اقترب بلسانه من فرجها حينها شعر برعشه خفيفه في جسد ام كريم التي تعالت صوت همهماتها الخافته و دخلت فيما يشبه حالة خدر كامل تحاول الا يختل توازنها و تسقط علي الأرض بينما سيد لم يتنبه لها و هي في هذه الحاله مواصلا دغدغة فرجها الصغير الذي يشبه حلوي المارشيملو في طراوتها باسنانه ثم انتابته فجأه حالة من الهياج و وقف علي قدميه بعد ان ظل جاثيا علي ركبتيه ما يزيد علي ثلث الساعه و قام بخلع ملابسه بسرعة و اقترب من ام كريم و كان اقترابه متزامنا مع ترنح ام كريم واختلال توازنها و قد كانت علي وشك السقوط ارضا مما انتابها من حالة الخدر التي دخلت فيها افاقت ام كريم علي جسد ساخن يلتصق بجسدها مما ذاد جسدها سخونة فوق سخونته و التقم شفتاها و اخذ ان صح التعبير ياكلهما فيما يشبه *** صغير امسك بقطعة حلوي يعشقها تحرك قليلا متوجها نحو السرير و يداه تطوق ام كريم و قد اصبح جسدهما قطعة واحدة ها قد وصل الي السرير جسدهما معا ثم اجلس ام كريم علي السرير و ما ان اجلسها عليه حتي مددت جسدها بلا وعي مما تفعل ثم صعد سيد مباشرة علي جسدها و اخذ يقبلها بنهم في اي مكان تصل اليه شفتاه و ام كريم في عالم اخر تماما ثم نزل بجسده قليلا حتي اصبحت شفتاه في مواجهة صدرها الذي بدا و كانه رمانتين من الحجم فوق المتوسط قليلا في طور النضوج ثم اخذ يلتهمهم و ينقل شفتاه بينهم رويدا رويدا و يداه تداعب ام كريم اسفل اذنيها نزل بجسده مرة اخري حتي وصل الي سرتها مدخلا لسانه فيها مداعبا اياها بلسانه و يديه علي صدرها تداعبانه برفق شديد كل ذلك و ام كريم تئن و تهمهم بصوت خفيض و كانها قد احست بانوثتها بكل جوارح جسدها ثم نزل مرة اخري حتي وصل الي فرجها مداعبا المنطقه المحيطه به في تناغم مع أنات ام كريم و كانه يعزف سيمفونية الشهوة علي اناتها و همهماتها حينها رفعت ام كريم ساقاها مبعدة اياهم عن بعضهم البعض ليصبح فرجها اسفل صدر سيد تماما هنا احس سيد بفوهة بركان في اوج ثورته قد انفتح تحت صدره مما زاد من هياجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذ سيد في نهم شديد يلحس كل ما يصل اليه لسانه من جسد ام كريم و خصوصا حول كسها الضيق منقطع النظير و امسك باحد شفري كسها بيديه و ادخله في فمه و اخذ بشفطه حتي امتلأ فمه ب بكسها الذي صار مثل قطعة من الجيلي اللذيذ مدغدغا اياه باسنانه و ينقل لسانه فيما يشبه الدائره حول كس ام كريم حتي لا يترك اي قطعه في كسها لا تصل اليها فمه و لسانه و ام كريم تئن من شدة شبقها لا تقوي علي الكلام من فرط ما اصابها من شدة الشهوة و كأن سيد قد جعل كل جوارحها تصرخ من شدة الشبق و الشهوه و كان يتجول بيديه و لسانه و كان يعرف جيدا مسار شهوتها و كأنه يمتلك خريطه لجسد ام كريم يعرف جيدا كيف يسير علي نقاط شهوتها كما تريد هي دون ان تتكلم امسك سيد ام كريم من قدميها و مددهما و بدا له جسدها في وداعته و اخذ يتفحص بعينيه و يقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتي عارفه يا ام كريم انا في حياتي لو حاولت اني الاقي زي جسمك و حلاوتك عمري ما هتكون زي الصدفه دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام كريم:انت مش عارف عملت ايه فيا دا انا في حياتي ما حد خلي جسمي كله زي ما يكون كهربا فيه زيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حين كان يتجول بعينيه متاملا جمال الجسد الذي امامه قطع امواج شهوته صوت ام كريم:> تعالي نام علي ضهرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نام سيد علي ظهره و زبه يكاد يصل الي سرته مسكت ام كريم زب سيد و و ادخلت راسه في فمها حينها شعر سيد بقشعريره تضرب كل جسده و اخذت تمص في حرفة واضحه كيف لا و هي منذ نعومة اناملها و هي حرفتها مص الازبار و لكن لم تكن تمص لأي احد بمعني اصح ليست شرموطه محترفه لكن هي تبحث لجسدها عمن يستطيع ترويضه و تلبية لنداء الشهوه في جسدها الثائر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها قربت كسها و وضعت زب سيد و هو ممدد حتي سرته بين شفريه و اخذ تحرك نفسها عليه رويدا رويدا و اخذت شفتي سيد بين شفتاها و غابت في قبلة عميقه و في نفس الوقت تحرك كسها علي زب سيد و اسرعت من وتيرة الحركه علي زب سيد فجأة انتابتها حالة من الهياج و الشبق و اسرعت من وتيرة حركتها بطريقه جنونيه و يديها تمسك بكل قوتها في صدر سيد و جسدها لا يتوقف عن الانتفاض و كانه في ثورة عارمه علي ما فاته من متعة قبل ذلك اليوم حتي انها لم تنتبه ل زب سيد و هو يشق طريقه الي داخل كسها بعنف و قد صار كسها اشبه ما يكون ب بركة من العسل جراء هذه الثورة العنيفه التي تعصف بجسدها يوازي حركتها العنيفه جدا فوق جسد سيد و اخذت تشهق شهقات متواصله و تتنهد و كان كل اهتمامها منصب علي اشباع ذلك الكس الذي طالما ارقها كثيرا و يبدوا انها قد وجدت ضالتها في سيد و و بصوت خافت سمعه سيد بالكاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام كريم:> ااااه اااووووف اااااااح هو ايه دااااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و اشتعلت النيران في جسد سيد و قام بجسده مسرعا واضعا ام كريم اسفل جسده و اخذ يدك معاقل الشهوه في كسها بكل قوة و في كل اتجاه داخل كسها و ام كريم لا شيئ علي لسانها سوي:> اااااااه يا سيد ، نيييييييك يا سيد ، جاااااااامد يا سيد و تطوق سيد بذراعيها اااااااااااوف يا سيد ، اااااااااح يا سيد و سيد استجمع كل قوته موجهها نحو كس ام كريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيد:> انا بعمل ايييييه يا ام كريييييم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ام كريم:> بتنيكني يا سيد بتقطعلي كسي يا سيد بتكيفني يا سيد موتني يا سيد متعني يا سيد لم تدري ام كريم كم من الوقت قد مضي منذ ان التقي جسدها بجسد سيد و لم تتنبه الي ذلك الشخص الذي ينتظرها امام باب العماره و الشمس تلهب رأسه من حرارتها في حين ان ام كريم زب سيد يلهب كسها متعة لم تراها قبل ذلك اليوم و سيد يواصل اشباع غريزتها و شهوتها و جسدها الثائر اخذ سيد يغير من الاوضاع حتي انه لم يخرج زبه من كس ام كريم و اتخذ وضعية متقاطعه مع جسد ام كريم بحيث اصبح ضلعين متقاطعين نقطة التقائهم زب سيد و كس ام كريم وظكانت هذه الوضعيه غريبه نوعا ما علي ام كريم التي تمرست علي الكثير من الاوضاع لم تستغرب ذلك علي ذلك الرجل الذي زلزل كيان جسدها و فجر ينابيع الشهوة من كل ذره في هذا الجسد و اخذ سيد يحرك نفسه بطريقه دائريه دون ان يخرج زبه من كس ام كريم و يتوقف حين يشعر بان ام كريم تتلاحق و تمتزج شهوتها بشيئ من الغرابه حين يصل زب سيد الي مناطق لم يلمسها اي زب من قبل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و لم ينتبه سيد كم من الوقت مضي و هو يلتهم هذا الجسد. كل ما كان ينتبه له سيد هو انه لم يشعر في حياته قط ب لذة للجنس قبل هذا اليوم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضع سيد يديه اسفل طيز ام كريم دون ان يخرج زبه من كسها و رفعهما للاعلي و رفعت ام كريم ساقيها عاليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ادخل سيد زبه و احس انه قد دخل في مكان ليس مالوفا علي ام كريم ان يصل اي زب اليه هنا شهقت ام كريم في لوعه و اغمضت عيناها و لم تستطيع ان تسيطر علي اي شيئ في جسدها و اصبحت في يد سيد كأنها دميه تخلوا من اي حياة عدا انفاس هادئه متلاحقه بوتيرة متناغمه. احس سيد ان راس زبه قد وصلت الي قلب هذا البركان الذي اشعل جسد ام كريم حينها احس بحرارة تلفح رأس زبه تشبه حرارة شمس حارقه منتصف نهار في صيف قائظ و و فجأة احس سيد ان زبه لم يستطيع ان يتحمل الصبر اكثر من</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انه علي وشك الانفجار اسرع سيد من ادخال زبه سريعا صارخا باعلي صوته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه اه اه اه اااااه ااااااااه تبعت هذه الاهات شخرات متواصله و قام برفع طيز ام كريم باقصي ما يستطيع حتي يصل زبه الي ابعد ما يستطيع و ساعدته ام كريم و رفعت فخذيها لاخر ما تستطيع متبعة ذلك بااااااهات و همهمااااااااات خافته دخل يا سيد تااااااني دخاااال تاني يا سيد ارجوك حرام عليك بينما هي تصيح بما قالت لم يتمالك سيد نفسه و احس انه سيقذف حممه في كس ام كريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفع زبه بكل قوته حتي احس ان خصيتيه قد دخلت هي الاخري في كس ام كريم لتاخذ نصيبهما من هذا الكس الرائع حينها احست ام كريم ان زب سيد سوف يمزق كل جسدها من الداخل و احست ان نافورة من الحمم البركانيه الثائرة قد انفجرت في كسها و شخرات الشهوه المتواصله التي تصدر من سيد تصاحب هذا الاحساس بهذا المني المندفع داخل كسها و كأن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كسها مثل ارض عطشي قد انهمرت عليها سيول الحياة من جديد تروي شقوق الحرمان و ترطبها بعدما فقدت كل امل في حياة مثلما ارادت و قد اهتزت في نظرها صورة كل رجل عرفته علي الرغم من قلتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.تمدد سيد فوق جسد ام كريم بلا حركه و صدره ملاصق لبزاز ام كريم و زبه داخل كس ام كريم و فخذيه فوق فخذاها و شفتيه تمسك بشفتي ام كريم بدون حركه و قد احس ان جسده بالكامل تحت تأثير مخدر قوي المفعول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذت انفاس سيد و ام كريم في الهدوء بعد هذه الثورة التي عصفت بجسديهما منذ قليل و دخلا في حالة من الصمت و كأنهما يستمعان الي انين المتعه الذي تهمس به جوارحهم. قطع هذا الصمت سيد و هو يقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتي ايه اللي يخليكي تعملي كده مع انك جميله جدا و باين عليكي بنت ناس مش شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا اتجوزت واحد طلع مش راجل و مش قادر يعمل حاجه اكتر من سنه بدأت ادور علي اللي انا محتاجه له مع حد تاني و مش اي حد انا بعمل معاه كده غير بس لما تكون الظروف مش حلوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انتي اللي زيك تستحق تعيش في قصر معززه مكرمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_يعز مقدارك يا استاذ سيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_طيب ممكن اطلب منك طلب من غير زعل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انت تأمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا عايز رقم تليفونك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_اعطته ام كريم رقم تليفونها و علي وعد منه انه سوف يتصل بها قريبا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت ام كريم الي الحمام المرفق بالغرفه لتأخذ حمام تزيل به آثار هذه المعركه الساخنه و دخل معها سيد و فتحت ام كريم الدش و انسابت المياه علي شعرها حالك السواد منتشرا الي بقيه جسدها و اقترب منها سيد كي يستمتع بالمياه مع جسد ام كريم و كانا علي عجل من امرهم و مع ذلك لم يخلوا هذا الشاور الدافئ من مداعبات خفيفه قبل ان يودع ام كريم حتي حين و خرجا سويا من الحمام و اخذ كل منهم في ارتداء ملابسه ليتهيأ للخروج من الغرفه انتهي سيد من ارتداء ملابسه قبل ام كريم و توجه نحو الباب و قام بفتحه و بخطي هادئه توجه حيث يجلس حسام و بدت علي ملامح وجهه شيئ من الضجر لأن سيد قد اخذ وقتا اطول بكثير منه مع ام كريم و علي العكس منه بدت اعصاب سيد هادئه و هنا قالت له ام سعيد ايه يا استاذ سيد عجبتك المصلحه رد سيد ايوه تمام يبدوا ان سيد لا يريد ان يقطع عليه احد متعته و كأنه ما ذال متصلا بطريقة ما بجسد ام كريم لذا كانت اغلب ردوده مقتضبه هم حسام بالقيام بعدما اخرج من جيبه مبلغ 800 جنيه و اعطاهم لام سعيد قائلا لها دا حسابي انا و سيد و توجه نحو الباب و وراءه سيد شبه سكران و عندما وصل الي الباب كان باب الحجره ينفتح و تخرج منه ام كريم حانت منه التفاته عليها وجدها تنظر اليه رفع لها يده ملوحا لها بسلام الوداع و هو ممسك بليفونه فهمت ام كريم ما يقصد سيد و اومأت برأسها مع ابتسامه ساحره زادت وجهها بهاء و جمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقفت في الجزء الرابع عند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما وصل الي الباب كان باب الحجره ينفتح و تخرج منه ام كريم حانت منه التفاته عليها وجدها تنظر اليه رفع لها يده ملوحا لها بسلام الوداع و هو ممسك بتليفونه فهمت ام كريم ما يقصد سيد و اومأت برأسها مع ابتسامه ساحره زادت وجهها بهاء و جمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر علي لقاء سيد و ام كريم 5 ايام كان فيهم سيد بمزاج سيئ استيقظ سيد حوالي الساعه الثالثه عصرا كعادته و اخذ حماما سريعا و نزل الي المقهي الذي اعتاد الجلوس عليه ليتناول طعام الافطار و كوب الشاي المفضل و قدم له القهوجي الشيشه بينما هو كذلك امسك بالتليفون و قام بالاتصال ب ام كريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ازيك يا ام كريم انا سيد اللي كنت معاكي عند ام سعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_اهلا ازيك يا سيد اخبارك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_علي فكره انا من ساعة ما كنت معاكي و انا مش عارف انام و مش علي بعضي خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_الف سلامه عليك يا سيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_طيب انا عايزك ضروري وحشتيني اوي اقابلك عند ام سعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_لا انا مش بروح هناك غير لما تكون الظروف تعبانه ممكن تجيلي في البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انتي ساكنه فين طيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا ساكنه في منطقة كذا شارع كذا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ذهل سيد حين قالت له العنوان لانه قريب جدا من مسكنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قائلا لها ممكن اجيلك دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ايوه ممكن و لو توهت و لا حاجه رن عليا....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان سيد يحتفظ بعبوة دهان لتأخير القذف دهن منها قضيبه و اخذ معه حباية فيجا ليكون علي استعداد تام لام كريم لكي يقضي معها اطول وقت ممكن و طلب من القهوجي فنجان قهوه مظبوط.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان مضي ما يزيد علي الساعه علي المقهي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استقل سيد الموتوسيكل و ذهب حيث قالت له ام كريم و اتصل بها حين وصل الي الشارع و قام بركن الموتوسيكل عند احد الجراجات القريبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا وصلت يا ام كريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_طيب ماشي انا ساكنه رابع بلكونه سادس عماره علي شمالك اول ما تدخل الشارع هتلاقيني في البلكونه و لابسه عبايه بني و طرحه حمرا و خليك معايا علي التليفون لغايه ما توصل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفع سيد عينيه و هو يمضي الي داخل الشارع بحثا عن ام كريم حتي وقعت عيناه عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ايوه انا شوفتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_طيب ادخل علي طول انا مستنياك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان سيد خائفا ان يسأله احد عند مدخل العماره عن وجهته لكن لحسن الحظ وجد باب غرفة البواب مغلقا و توجه مباشرة الي المصعد و ضغط علي زر 5 و حين وصل وجد ام كريم تنتظره علي باب شقتها مرحبة به.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل سيد الشقه تسبقه ام كريم الي حيث يوجد الانتريه كانت شقتها قمة في الروعة و الجمال و النظام .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقف سيد فجأة حين وجد رجلا جالسا علي الانتريه تقريبا قد تجاوز ال 35 من العمر يرتدي برمودا و فانله كت و يبدوا عليه الاهتمام الواضح بنفسه منهمك مع التلفاز يشاهد احد الافلام الاجنبيه دون اكتراث لهذا الزائر المجهول الا انه انتبه علي صوت ام كريم قائلة له..دا سيد اللي كان معايا عند ام سعيد يا علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_اهلا يا استاذ سيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ذلك حدث وسط ذهول من سيد وسط افكار متضاربه في ذهنه من يكون علاء هذا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_تمتم سيد بصوت مسموع لكن غير مفهوم جيدا اهلا يا استاذ علاء هنا قالت ام كريم متتكسفش يا سيد علاء دا اخويا الكبير...صعق سيد حين سمع هذا الكلام و جلس علي كرسي الانتريه الكبير و في عقله ملايين التساؤلات..تشرب ايه يا سيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ باقتضاب رد سيد شاي تقيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت ام كريم تعد الشاي و تركت سيد جالسا مع علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاء_ازيك يا سيد نورتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_اهلا يا علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_متتكسفش مني و خد راحتك خالص اعتبرني مش موجود انا اخو سهير الكبير فعلا اه نسيت اقولك ام كريم اسمها سهير البيت بيتك و سهير تحت امرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_سيد بعد ان شجعه كلام علاء شكرا يا علاء انا بس مستغرب الموضوع شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_لا عادي و هتعرف كل حاجه في اوانها ..قطع حديثهما سهير(ام كريم) الشاي يا سيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_شكرا يا سهير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_اطلقت سهير ضحكة مجلجة حين سمعت سيد يردد اسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_هو لحق قالك كمان علي اسمي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_عادي بقا يعني هي جات علي الاسم حينها اطلق الثلاثه العنان لضحكاتهم خصوصا سيد بعد ان اطمأتماما و احس انه علي وشك اللقاء بالجسد الذي اشتاق له..بعد ان انتهي سد من شرب الشاي جلست سهير بجواره و فخذها يلامس فخذه و يديها تداعب شعر سيد هامسة له خد راحتك خااالص كأن علاء مش موجود..وضع سيد يديه علي كتف سهير مداعبا شعرها و يديه لا تتوقف في مكان الي ان امسك بزتها هنا قالت له سهير ثواني..ذهبت سهير الي غرفتها و تركت سيد مع اخيها علاء يتجاذبان اطراف الحديث و بعد برهة من الوقت جاء صوت سهير من داخل غرفه نومها التي تركت بابها موارب قليلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_سيد تعالي هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_بعد إذنك يا علاء...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_اتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب سيد الي حيث ناداه صوت المتعه دخل الي باب الغرفه وجد سهير تجلس امام المرآه و كأنها عروس بكر تنتظر زوجها المقبل اليها اطلق سيد صفيرا للتعبير عن شدة افتتانه بجمال سهير .ايه الحلاوه دي يا سوسو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_في خجل مصطنع..علي ايه بس المجاملات دي .. و هي تستدير بوجهها نحو سيد هبت من جهتها رائجة عطر هادئ حين ذاقه سيد كأنه ثملا قد شرب خمرا حتي ذهب وعيه خلع سيد البنطلون و القميص دون ان يرفع عينيه عن سهير و ذهب نحوها..كانت هي ترتدي قميص نوم طويل لونه البنفسج مقلم بالوان حمراء و علي صدرها الذي يظهر نصفه العلوي من القميص قد رسمت حرف ال S بقلم روج بلون وردي امسك سيد بيدها متجه بها نحو سرير واسع رحيب دائري الشكل تمدد سيد و سهير عليه و اخذ سيد يحدثها عن الفتره التي قضاها منذ اخر لقاء و يديه تعبث بهدوء في بزازها و سرتها و تطور الحديث اكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انتي معاكي عيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_لا مش معايا انا عايشه انا و اخويا ده و بس و انا مسميه نفسي ام كريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_تتجوزيني يا سوسو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_تفاجأت سهير بطلب سيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انت فكرت في كلامك اللي انت بتقوله ده الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_اكيد طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_اتجوزك بس علي شرط يكون جواز عرفي و اقعد هنا في شقتي دي و انت منين ما تكون عايزني تيجلي هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا موافق يلا هاتي ورقتين و علاء يكتبهم و يمضي شاهد و نمضي عليهم احنا الاتنين و لا اقولك بعد ما نخلص و كأنه يريد ان يعاين البضاعه قبل ما يتجوز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا برضه كنت هقولك كده...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلع سيد ملابسه الداخليه علي عجل و و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واصل سيد مداعباته في بزاز سهير و شعرها و اعتلي جسدها الشهي الطري و زبه يتجول علي منطقة الخصر و شفتاه تداعب شفتيها تارة و رقبتها تارة و كل خصله من شعرها و نزل بيديه علي اردافها و اخذ يزوم و يزأر و سهير تبادله بأنات و همهمات تنم عن بداية لقاء حميم و رفعت رجليها فوق ظهر سيد في حركة الهبت جسد سيد و نزل علي كس سهير و فتح شفريه بيديه متأملا هذا الكس الوردي الذي يبرز شفريه من الخارج بروزا ملحوظ و تفاجأ سيد ان سهير غير مختونه كيف لم يلحظ ذلك اثناء لقائهم الاول و اخذ يداعب بظرها البارز للأعلي بطرف لسانه حين فعل ذلك ارتعشت سهير صارخة ااااااااااااه و قد زادت هذه ال اااااه سيد هياجا و ادخل شفتاه داخل كسها بعد ان ابعد شفريه بيداه و ام كريم تنتفض و تهمهم بكلام بالكاد يكون مفهوما...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااه ااه ياا حبيبي يا سيد يا حبيبي يا سي السيد و امسكت رأسه بيديها و تضغط عليها كي يدل شفتاه و لسانه اكثر و اكثر داخل كسها الذي اشتعل نارا احس بها سيد تلفح وجهه و يداه اسفل طيزها الطريه البيضاء يرفعها اكثر كي يدخل لسانه جيدا و استمر هكذا وسط انات و انين المتعه من سهير و جذبته من رأسه الي الاعلي و التقي فمه ببزازها و في نهم شديد اخذ يمصهما كطفل جائع و و يده تداعب بزتها الثانيه و يده الاخري تداعب فخذها و طيزها و وسطها و بزتها الاخري صعودا و نزولا و امسك بشفتاها و يقبلها بشهوة و نهم شديدين و سهير تئن و تئن و تطلق اااااااهاتها و هممممممهماتها حينها رفع سيد رجليها و وجه رأزبه مباشرة الي كسها ممسكا ببظرها و يقوم بادخال طرفه العلوي بفتحه رأس زبه مداعبا اياه في رفق و كأنه قام بملامسة طرفي كهرباء ببعضهم البعض اشتعل جسد سهير و اخذت تحرك نصفها السفلي بحركات عنيفه مع اااااااهات متواصله و تقول له سيد نيكني يا سيد يا سيد حرام علييييك و قالت بنبرة تشبه البكاء و الرجاء..دخل زبك يا سيد حرام عليك يا سيد ارحمني دخل زبك يااااااا سيد..سيد سيد معلهش دخله يا سيد و سيد يداعب اعلي بظرها بفتحة رأس زبه برفق و يده الاخري تعبث بما تصل اليه من جسدها. تارة ببزازها و تارة اخري اعلي كسها و فخذها المرمري الي ان صرخت بعصبية شديده... ما تخلص بقي و تدخله انت بتعذبني لييييييه حينها نقل سيد المداعبه برأس زبه الي ما بين شفريها الغارقين بماء الشهوه بينما سيد يواصل مداعبته رفعت سهير نفسها من الاسفل و قامت بجذب سيد بيديها من مؤخرته بعنف شديد فغاص زبه كاملا في كسها الذي يشع بالشهوه و الحرمان قائلة له من ساعة اخر مره ما فيش زب تاني دخل في كسي غير زبك علي كداااااا،ااااااااااه ، نيك،نيك نييييييك يا سيد و سيد يزأر و و يزوم و كلما تكلمت سهر بكلمه يجن جنونه بينما هم كذلك لم يتنبه سيد الي ان هناك من ينظر اليهم في الغرفه و يشاهدهم و هم في حالة السُكر الشهواني هذه انه علاء يدخل الغرفه و ينظر اليهم و يخرج ليجلس امام التلفزيون و كانه يستطلع ما اذا كانت الامور تسير علي ما يرام...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمر سيد في دك معاقل الشهوه داخل كس سهير الذي يزداد حرارة و ليونة كلما ادخل زبه و اخرجه...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبس سيد علي هذا الحال ما يقرب من ساعه كامله و سط ااااااااهات....ااااااااااح.....اووو وووووووووف ....نيكني يا سيد و هي لا تعلم كم مره قد انتابتها رعشة النشوه الكامله و احساس بانها فقدت سيطرتها تماما علي جسدها و سيد يواصل ادخال زبه في كسها و علي جميع الاوضاع و اخيرا نامت سهير علي بطنها و قام سيد بتفريش زبه وسط مؤخرتها الشهية اللينه و ادخل زبه في كسها من الخلف و يديه تتفحص في مؤخرتها و ظهرها و بزازها و سهير تعض علي شفتيها من الشهوة و الشبق و و ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسرع سيد في ادخال زبه في كسها بعنف شديد و و احس انه علي حافة القذف فادخل زبه الي اخره و خصيتيه غاصت وسط اردافها و هو يصرخ اااااااه اخخخخ احححح و ها هو زبه قد قذف كل ما يحتويه من مني لزج ساخن حااااار في كس سهير و في نفس اللحظه سهير قامت برفع مؤخرتها كي تفسح المجال للمني ان يجد كل القنوات مفتوحه امامه ليروي الظمأ الذي عانت منه منذ اخر لقاء مع سيد.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتمي سيد فوق ظهرها و ما زال زبه يواصل دفقاته من المني علي شكل نبضات متلاحقه و غابت سهير في حالة من اللا وعي حتي انها لم تشعر حين اخرج سيد زبه منها و توجه للحمام لاخذ دش و القي نظرة علي علاء وجده يواصل انهماكه مع التلفاز بعد ان انتي من الاستحمام لبس ملابسه و دخل الغرفة و سهير ما زالت في غيوبة الشهوة الي ان وضع يدها علي جسدها قائلا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا يا سوسو قومي استحمي....افاقت من غفوتها و اعتدلت علي سريرها و قامت متثاقلة الي الحمام كي تغسل اثار المعركة الحاميه من علي جسدها....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الي اللقاء في الجزء السادس،،،اراكم تهمني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقفت في الجزء الخامس عند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلا يا سوسو قومي استحمي....افاقت من غفوتها و اعتدلت علي سريرها و قامت متثاقلة الي الحمام كي تغسل اثار المعركة الحاميه من علي جسدها....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعود للتأكيد علي ان القصه حقيقيه 100%</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان انتهت سهير من غسل جسدها و ازاله اثار المعركه الحاميه التي انتهت منها منذ قليل خرجت الي الصاله و هي تضع منشفة اعلي صدرها و تغطي باقي جسدها الي اسفل الركبه بقليل...لم تكن سهير من تلك النساء التي تلهث وراء اي رجل لاشباع غريزتها لكنها تبحث عن متعتها و لا بأس ان يكون بجانب ذلك المال و كانت تلك الصفات تنعكس بوضوح علي انفعالاتها الخجوله نوعا ما اثناء ممارسة الجنس مع سيد و قد كان سيد يلاحظ ذلك مما زاده تعلقا بها و دفعه ان يعرض عليها الزواج حتي و ان كان اول لقاء لهم كان في احدي شقق الدعاره .ذهبت الي غرفتها لكي ترتدي ملابسها.حانت منها التفاته نحو الانتريه وجدت سيد و اخيها علاء يتهامسون و كأن سيد يقص عليه ما دار بينهم منذ قليل...بعد ان انتهت من ارتداء ملابسها خرجت عليهم و كانت في ابهي صورة رآها عليها سيد و جلست بجوار سيد و هنا بدأ سيد الحديث قائلا..انا طالب القرب منك يا علاء و عايز اتجوز سهير ايه رأيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_شوف رأي العروسه الاول انا علي نفسي موافق ايه رأيك يا سهير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_في خجل مصطنع اللي تشوفه يا علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_سيد قائلا لعلاء طيب هنكتب ورقتين عرفي و نمضي عليهم و انت شاهد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ماشي سيد..حينها اخرج سيد مبلغ من المال من جيبه و اعطاه ل علاء علي انه مهر ل سهير و نهضت سهير كي تحضر الاوراق اللازمه للعقد و قام علاء بكتابة العقد و سيد قام بالامضاء علي الورقتين هو و سهير ثم بعد ذلك قال سيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_طيب انا نازل اجيب حاجه و جاي ... يلا يا سوسو قومي استحمي....سهير...متتأخرش يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل سيد يبحث عن محل ذب و اشتري خاتما لسهير و بعض الاشياء مثل طقم نوم و كذلك ذهب نحو مطعم مشهور و جاء منه باطيب الطعام و عاد نحو سهير.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضغط سيد زر الجرس فتحت له سهير و كانت قد ازدادت جملا و بهاء و عطرا فواحا و كأنها عروس في سن ال 18 و اعطاها سيد كل ما جاء به من هدايا و اكل قائلا لها (دي حاجه بسيطه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سهير:شكرا يا حبيبي بس دا كتير اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيد:لا كتير و لا حاجه انا جايب اكل علشان واقع من الجوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سهير:ثواني يا حبيبي كل خاجه تكون جاهزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلس سيد بجوار علاء و ابتدره علاء بالقول مبروك يا سيد معرفة خير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيد:انا النهارده كاني اتولدت من جديد...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و اخذا يتسامران لبعض الوقت الي ان سمعا صوت سهير.....يللا الاكل جاهز و و صعق سيد حين وجد سهير تجلس علي السفره في انتظارهم و هي ترتدي طقم النوم الذي اشتراه لها سيد و جلس بجوارها و علاء بجواره و كان طقم النوم علي جسد سهير قد زاد من نهم سيد للأكل حتي انه قد اكل ما يزيد عن 3 اضعاف اكله المعتاد وقامت سهير بعد ان فرغت من الاكل قائلة لسيد اعملك تشربه يا حبيبي...قهوه مظبوط...و انت يا علاء.....نسكافيه بلاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرغ سيد و علاء من الاكل و احضرت لهم سهير المشروبات بعد ان قاما بغسل ايديهم و ذهبت كي ترفع بقايا الاكل و بعد ذلك جائت و جلست بجوارهم ممسكة ب كأس عصير مانجو و اخذ الكلام مجراه مع ثلاثتهم الي ان قال علاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_بعد اذنك يا سيد انا نازل رايح مشوار انت دلوقتي مش غريب البيت بيتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ماشي يا علوه تروح و تيجي بالسلامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج علاء و سيد جالس بجوار سهير مد يده في جيبه و اخرج العلبه التي تحتوي علي الخاتم قائلا لسهير دي شبكتك معلهش حاجه بسيطه. فرحت سهير بالهديه و قبلت سيد في شفتيه قبلة كلها احساس بالحب و وضع سيد يده بين خصلات شعرها الناعمه مداعبا اياها في رفق شديد و يده الاخري علي فخذيها الطريين و رأسه علي صدرها الشهي.....انا مش عارف انتي عملتي فيا ايه.....يعني مش عارف .... لا مش عارف.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاجه بسيطه خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيد في لهفه ايه هي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_خليتك تنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا اطلق سيد و سهير معا ضحكه مجلجه و اتبعها سيد بقوله و هنيكك كمان و كماااااااااااان لغاية ما تزهقي من زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_مستحيل اذهق من زبك يا حبيبي دا هو روحي و هو عمري و هو اجمل حاجه حصلت معايا في حياتي كلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام سيد بفرد كنبة الانتريه و استلقيا عليها هو و سهير علي الكنبه و غاب وعيهما في قبلة طويله و سيد يداعب رقبتها بيديه في رفق و سهير تطلق الاهات المتلاحقه و اعتدل سيد كي يخلع ملابسه و قام بسحب القميص الذي ترتديه سهير الي الاعلي و نزل بشفينه يقبل بكل نهم فخذيها الناعمتين مثل الحرير شديدي البياض و الليونه و ازاح الاندر جانبا و اخذ يداعب كسها الشهي و يدغدغه باسنانه برفق و سهير تئن و تئن و سيد يواصل مداعبته لكسها بعد ان نزع الاندر تماما ضاما فخذيها الطريين علي رأسه بشده و سهير لا شيئ علي لسانها بصوت خافت كله شهوة لا لا لا لا يا سيد مش قادره لا بلاش هنا حرام عليك يا سيد لا اااااااااه يا سيد لا لا و سيد يواصل مداعبة كسها و بظرها في نهم و متعة ثم قام بمسك بزازها و اخذ يفرك فيهم بقوه و تارة اخري يقوم بمصهم مرارا و سهير تعزف بآهاتها سيمفونية الجنس و المتعه و اخذ زبه في جولة علي كل قطعة من جسدها و يديه في اتجاه اخر تتحسس جسدها و كأنه يريد ان يشبع كل اعضاء جسده بملامسة جسد سهير الشهي الناعم و نامت سهير علي بطنها و سيد يمرر زبه بين فلقتي مؤخرتها و يرتمي علي ظهرها ممسكا ببزازها و يهمهم و يزووووم و سهير كذلك تئنننن و اااااااااااااهاتها تتلاحق و كسها يحترق بنار شهوتها و هي تضم فخذيها و تحركهم لتزيد من قوة احتكاك شفريها ببعضهم البعض و امسكها سيد ليغير وضعية نومها لكي تنام علي ظهرها و ابعد فخذيها عن بعضهم البعض و اخذ يفرك برأس زبه في شفري كسها البارزين خارج كسها الذي اغرقته سوائل المتعه و الشهوه التي تملكتها و ادخل سيد زبه مباشرة داخل كس سهير و هي تهمهم و و ااااااااااااها اممممممممممممم اححححححححححح ايه دا يا سيد يا حبيبي نيك نيك و هي تتلوي اسفل سيد كمن اصابته لدغة ثعبان سام و تئننننن و اههه ااااه اه نيك اه نيك يا حبيبي علشان خاطري دخل تاني و اطلقت العنان لساقاها تحلق فوق سيد و تضغط علي ظهره و مؤخرته كي يدخل اكبر قدر من زبه في كسها الثائر و ترفع مؤخرتها للاعلي كذلك و سيد يعمل بجد و شهوه هو غارق فيها حتي اذناه في حفر هذا اللقاء في ذاكرته الي الابد و و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_نامي علي بطنك يا سهير..،دون ان تجيب فعلت مثلما قال سيد و ادخل سيد زبه في كسها من الخلف و هي ممده جسدها كله علي السرير و اخذ ينيك فيها بكل ما اوتي من قوة و هي في غيبوبة النشوة قد ذهبت بكل حواسها دون احساسها بالمتعه الذي لم يفارقها ابدا حتي الكلام حين يخرج من بين شفتيها لا يكون مفهوما بالقدر الكافي نظرا للاضطراب الكامل في اعصابها التي فقدت سيطرتها عليها بفعل النشوه التي بلغت اقصي ذروتها ثم نامت علي ظهرها و سيد يواصل ادخال زبه في كس سهير الصغير و هي ترفع رجليها و سيد ممسكا بمؤخرها و صدرة علي بزازها النافره و قد امتلك جسدها تماما و هو يقول في نفسه هل من المعقول ان يكون جسدا مثل هذا اسفل جسدي و اتمتع به،هل انا احلم ام انها حقيقة مجرده و جن جنونه و احس انه علي وشك ان يقذف و يصيح بصوته انا هجيييب يا سهير هجيييييب يا بت هجيب ارفعي رجليكي ارفعيهم علشان خاطري معلهش يا سهير انا حبيبك يا بت ارفعيهم هجيب خلاص هجيب هجييييياااااااااااااااه ااااه اااااااااااااه يا سهير و هي قد ذابت اسفل منه و تخدرت بفعل الشهوه و كأن مني سيد له مزاق مختلف عن اي مني اخر و هي تنتفض حين استقبلت اول دفقة من الدفقات المتلاحقه عل شكل نبضات متواصله و زادت وتيرة الضغط من سيد الي الاسفل و من سهير الي الاعلي لكي ينهل هو و هي من بحار الشهوة التي تفجرت عند التقاء زبه و ابعد نقطة في كسها و رويدا رويدا بدأت اجسادهم في الهدوء و دون ان يفترقا عن بعضهم بل ان سيد و سهير يشتد احتضانهم لبعضهم اكثر و اكثر و بعد برهة من الوقت لم يقوي جسد اي منهما علي الحركه الي ان غلبهما النعاس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الي اللقاء في الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آرائكم تهمني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>___________________________________ ___________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع:|</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظ سيد بعد هذه الغفوة ليجد ان الساعة قد قاربت التاسعه مساء و هو ما زال عاريا و بجواره سهير عارية ايضا ثم قام بهدوء و بخطي متثاقله توجه نحو الحمام و و فتح مياه الدش و انسابت المياه علي جسده و هو مغمض العينين يسترجع اللحظات التي مضت منذ حين..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدما انتهي سيد من الاستحمام لبس ملابسه و القي نظرة سريعه علي سهير ثم ذهب الي باب الشقه و ادار مفتاح الباب فاتحا اياه ثم نزعه و خرج و اغلق الباب من الخارج و نزل الي الاسفل متوجها نحو ذلك المطعم الذي احضر منه طعام الغداء و طلب الاكل الثمين و السمين و كان بجوار المطعم فكهاني احضر منه قدر لا بأس به من انواع الفاكهه المختلفه ثم توجه نحو ماركت لشراء بعض العصائر و المشروبات الغازيه و ذهب الي ورشة مفاتيح لعمل نسخة من مفتاح باب الشقه ثم بعد ان انتهي من كل ذلك عاد الي المنزل..فتح باب الشقه سهير لا تزال نائمة وسط الصاله عارية..اقترب منها سيد في هدوء وضع يده علي ذراعها موقظا اياها....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_سهير سهير سهييييير قومي يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ في صوت ناعس امممممممممم ايوه يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_قومي بقي كفايه كسل..قومي استحمي علشان تجهزيلنا حاجه ناكلها الاكل هيبرد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_بنفس الصوت الناعس انت كنت فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_نزلت جبت اكل و شوية حاجات لزوم القعده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ماشي يا سيد انا قايمه اهو......بجسد متكاسل متثاقل اعتدلت و نهضت من علي السرير واقفة.اختل توازنها.كادت ان تسقط ارضا.احست ان كل قطعه من جسدها تمشي في اتجاه عكس الآخر حتي شعرها كانت كل خصلاته متناثره في فوضي عارمه قد اعترت كل اعضاء جسدها.كيف لا و هي كانت منذ قليل لا تمتلك اصلا السيطره علي اي شيئ في جسدها و كأن جسدها قد تناثر و تحطم في بحار الشهوه .كيف لا و قد كانت منذ قليل كل اعضاء جسدها تصرخ و تئن داخل جسدها و خارجه نشوة و متعة لم تعهدها من قبل مع اي رجل آخر و ها هي قد وجدت ضالتها..كيف لا و قد كانت منذ قليل اقصي امانيها ان يخرج صوتها من فمها و هي لا تقوي علي ان ترفع شفتاها المطبقتين علي بعضهم من شدة شبقها..لكنها اسرعت بوضع يدها علي السرير و واصلت السير تتمايل بجسدها نحو الحمام و قد احست ان الطريق نحو الحمام طويل جدا وصلت الي الحمام و قامت بفتح الدش لينهمر الماء علي جسدها و لم تدري كم لبثت من وقت تحت الماء و بعد ذلك اخذت تزيل آثار الماء من علي جسدها بالمنشفه و لفت نفسها بها و خرجت نحو حجرتها و قامت بارتداء طقم داخلي و ( كاش مايوه ) يتدلي اسفل ركبتيها بقليل ما يبرز جمال سيقانها و خرجت لتأخذ الاكياس التي احضرها سيد هنا شاهدها سيد بهذا اللباس الذي ترتديه كاد ان يأكلها بعيناه التي اتسعت عن آخرهم معربا عن اعجابه بهذا الجسد الشهي الطري...توجهت نحو المطبخ لتجهيز طعام العشاء الذي احضره سيد بعد ان انتهت من تجهيز الطعام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_يللا يا سيد الاكل جهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_اهو حالا يا سوسو..ذهب سيد نحو السفره و اخذ يأكل بنهم كالمعتاد منذ ان دخل الي هذا المكان الذي تفوح منه رائحة الشهوة من كل مكان فيه.. جلس سيد بجوار سهير علي سفرة الطعام و لم يخلوا الجلوس علي السفرة من بعض المداعبات التي اضافت جو من البهجه علي نفوسهم حتي انهم قد اكلا معا كل الطعام الذي احضره سيد...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهض سيد من علي السفرة ليغسل يديه و اخذت سهير في رفع بقايا الطعام و الاواني ثم قامت بغسل يديها و توجهت نحو الانتريه حيث سيد يجلس هناك و يشاهد التلفاز..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذته من يديه و توجهت نحو الممر الذي يؤدي الي غرفة النوم و يوجد في اخر الممر باب مغلق قامت سهير بفتحه و كان هذا الباب يؤدي الي ريسبشن خلفي علي شكل نصف دائره يطل علي بارك كبير يتوسطه حديقه رائعة الجمال و يفصل الريسبشن عن خارجه زجاج بكل مساحته من الاعلي للاسفل يتوسطه باب زجاجي يؤدي الي شرفة جميلة و في جوانبه ركنات رحيبه تلفه كله و في الوسط منضدة زجاجيه كبيره تستقطب الاضواء الخافته ب سطحها الزجاجي و تصنع انعكاسا جميلا علي حوائط المكان قد تراصت عليها اواني تحتوي علي الفاكهه و كاسات من العصائر و في احد الجوانب هناك ثلاجه ذهبت نحوها سهير و فتحتها و اخذت منها زجاجتين من الخمر و وضعتهم امام سيد و في الجانب المقابل جهاز حاسوب فوق منضدة خاصة به رائعة الجمال و تفوح في المكان رائحة عطريه هادئه...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حين جلس سيد احس انه اجمل مكان علي وجه الارض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست بجواره و اخذا بتناول قطع الفاكهه التي احضرتها سهير مع بعض العصائر و الخمر حتي ان سهير بدأت تترنح قليلا بعدما شربت ما يزيد علي ال 5 كاسات من الخمر و لكن سيد ما زال متماسك بعض الشيئ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم وضع سيد يديه بين فخذي سهير و اخذ برفق يداعبهم و القي بعض مساند الظهر ارضا ثم بيديه قام بنزع ملابس سهير و رفع ساقاها كي تنام علي الاريكه ثم احتضنها و التقم شفتاها بنهم اخذ يقبلها و هي كانت في حالة من اللاوعي من تأثير الخمر لكنها تشعر بعبث يدي سيد في كل جسدها مما زاد من عدم تماسك جسدها و اصبح جسدها رخوا تماما مما الهب شهوة سيد و هو يزيد من العبث بجسدها من الامام حيث صدرها و فخذاها و كسها و ساقاها و من الخلف حيث المؤخرة التي تترجرج امامه و فخذيها من الخلف و كل ظهرها.....وسط اهاااات خافته متقطعه من سهير و اخذ يداعب بقضيبه كس سهير و قد زاد انتصابه حتي وصل الي ذروته ثم برفق بدأ بإدخال رأس زبه بين شفري كس سهير الذي اصبح رخوا تماما بفعل الخمر و المداعبات و الشهوة التي بلغت اقصي مداها ثم قام بإدخاله كله دفعة واحده و حينها اطلقت سهير اااااه خفيضه و قد كان سيد يعتقد انها سكرت تماما و فقدت وعيها لكن هيهات انها الشهوه انها الغريزه الانثويه التي لا يتغلب عليها شيئ حتي و ان كان بحرا من الخمور حينها قام سيد بادخال زبه بكل الرومانسيه التي تحيط به في هذا المكان الرائع و تواصلت ااااااااهات سهير وااانااااااتها و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انت بتعمل ايه بصوت متهدج نطقتها سهير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا بنيك في كسك الحلو انتي مش عايزه تتناكي و لا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا عايزة اتلم علي جسمي لا لا لا انا عايزه اتقطع يوووه انااااااا عايزه ات ات اتناااااااااك..لكن انت مييييين انتاااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايوه ايوه نييييييك يا سيييييد يا حبيبي علشان خاطري انا حاسه ان كسي بياكلني قوووووي يا يا حبيبي معلهش نيك جامد نيك حبيبتك التعبانه يا سيد و ريحها..انا مش حبيبتك يا سيد...سيد انا حبيبتك...يوووووووه ما ترد عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_سيد مدخلا زيه الي اقصاه ثم يخرجه من كس سهير و يدخله الي اخره في حركة متقطعه ايوه طبعا حبيبتي و نوور عيني ثم يخرج زبه و يدخله لاخره و حياتي ثم يخرج زبه خارج كسها و يدخله لاخره و كل حاجه في حياتي اااااااه يا سهير ااااااااه يا حبيبتي اااااه يا حياتي و هي تبادله نفس الكلمات و الاااااااااهاااات و انين الشهوه يخرج من بين شفتيها كانه مادة مشتعله تلهب جسد سيد و هو يواصل دك معاقل الشهوة اينما وجدت داخل كس سهير الرخو ثم في وضع ال Dogy اصبح كسها بارزا عل غير ما اعتاد سيد و قام بادخال زبه و احس برحابة كسها من الداخل في هذه الوضعيه و انه قد ذهب الي ابعد نقطه عن ما قبل ذلك حتي ان سهير احست بهذا الذي قد اقتحم رحمها و انه قد وصل الي منتصفه تماما و هي تصيح بصوت خافت ايييييه دااااااا انت وصلت فيييييين انت كدا ازاااااااي انتاااااااااااا،،،اااااااااه يا حبيبي و سيد يزيد من وتيرة ادخال زبه و يتمايل يمينا و يسارا و اعلي و اسفل حتي لا يترك مكانا الا و قد وضع بصمة رأس زبه عليه و فخذيه ملتصقين مع فخذي سهير من الخلف و يخرج عند ارتطامهم ببعضهم صوتا اشبه بسيمفونية متناغمه مع صوت ارتطام خصيتيه بكسها اجمل مقطوعة موسيقيه في سيمفونية الشهوة و الجنس و سهير تواصل انااااااااتها و انييييييييينهاو ااااااهاتها و كلماتها المتقطعه التي تشبه الهمهماااااااااات و و و . .ايوه يا سيد ايوووووه يا حبيييييييبي نييييي ااااه نيييييك كويس متخسعش يا سيييييييد اااايوه يا حبيبي نييييك تاني و تاني دغدغني يا ابو السييييد يللا ياااااا حبيبي شد حيلك يلا يا رووحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هي تقول ذلك رغم ان سيد يواصل بكل قوته دق كسها و صوت ارتطام اجسادهم قد بلغ اقصي مدي و و و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تستطيع سهير ان تواصل علي هذا الوضع لحالة من الخدر قد انتابتها لكن هذه المره ليست بفعل الخمر بل بفعل الشهوة و ال...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نامت علي بطنها و سيد فوق ظهرها و زبه لا يزال في كسها و و هي تضم فخذيها ما جعل سيد يشعر بضيق ملحوظ في كسها عندما اتخذت هذه الوضعيه و سهل عليه الامر ان كسها غارقا في شهواته مما سهل ل زب سيد الانزلاق بسلاسه كبيرة في كسها الرطب الشهي و عانتة تضغط علي مؤخرتها التي ما ان يضغط عليها سيد بعانته حتي يشعر انها تمددت و اعجب سيد بهذه الحركه ما دعاه الي تكرارها كثييييرا و جسده بالكامل فوق جسد سهير و اخذ يحرك عانته فوق مؤخرتها الرجراجه بشكل دائري و طيزها تذهب مع عانته اينما ذهبت و لبث علي هذا الوضع اكثر من ربع ساعة ثم بعد ذلك رفع كتفها حتي نامت سهير علي جنبها ثم من الخلف وضع زبه داخل كسها و زراعه اسفل ابطها و يديه ممسكة بشدة في صدرها ثم قام ب ثني فخذاها و ركبتيها حتي يفسح المجال لعمق اطول داخل كسها الشهي الذي لا تعلم سهير كم مرة قد اتت رعشتها بسببه و زب سيد يواصل رحلته دخولا و خروجا داخله و سهير تئن و تشدوا بألحان الشهوة و احست بانها قد تمزق جسدها و ارتوت شرايينها بدماء ممتزجة بمتعة و شهوة لم تعهدها قبل ذلك و سيد كذلك ينهل من جسدها الشهي و لا يستطيع ان يتوقف و لا ان ينتابه الشبع ثم انه غير من وضعيته حتي صار علي جنبه و وجهه في مقابل وجه سهير و يحتضنها بشده و يدخل زبه في كسها و يضغط علي مؤخرتها بيديه كي يدخل الي اعمق مكان في الداخل و و رفع سيد سهير بيديه حتي صارت فوقه ثم اتخذت وضعية الفارسه و الجواد و لكن السرج هو زب سيد و لكن السرج هو زب سيد و عانته و جعلت من صدر سيد بديلا للجام الفارس و اخذت تلهث و كأنها قد دخلت مضمارً لسباق الجري و تزيد من حركتها صعودا و نزولا و تحرك ركبتيها و فخذيها الي الاعلي ثم للاسفل وسط صرخات متلاحقه تشبه الي حد كبير حالة بكاء هستيري و سيد اسفل منها يعتصر بزازها و فخذيها و مؤخرتها و سهير انتابتها لوثة من جنون و هياج آخذة في الزياده اكثر و اكثر و شعرها يتمايل في كل الاتجاهات بفعل حركة جسدها الثائر و سيد يصرخ اسفل منها ها ها هجييييب يا سهييييير هجيب يا حبيبتي هجيب في كسك هجييب و اعتدل سيد بطريقة عكسية حتي اصبحت سهير اسفل منه رافعة ساقاها لاعلي ما تستطيع و فاتحة فخذاها علي اخر ما استطاعت و يدي سيد اسفل مؤخرتها تعتصرهم هو يصيح ارفعي رجليكي ارفعيهم ارفعيهم و يضغط بيديه علي مؤخرتها للاعلي رافعا اياهم كي يدخل زبه الي اقصي عمق فهذا الوضع هو دائما ما يعشقه سيد حين يشعر انه قد اقترب علي قذف منيه و مع اي امرأة اخري كان يفعل ذلك دائما و و .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صرخ سيد و مع صرخته احست سهير بتلك النبضات التي تحمل معها اكسير الحياة الذي انطلق الي داخل كسها الظمآن دائما له و امتزجت انفاسهم و اجسادهم مع بعضهم البعض و اخذت نبضات تهدأ شيئا فشيئا ثم القي بجسده بجوارها و هو يلهث و سهير ايضا تلهث و تتآوه ظل ممدا ما يقرب من عشر دقائق ثم نهض و ذهب الي الحمام و وفتح الدش و انساب الماء علي جسده ثم خرج عاريا يبحث عن ملابسه الداخليه بجوار سهير و هو يقول لها...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_قومي يا سهير خدي دش علشان نقعد مع بعض شويه قامت سهير و ذهبت الي الحمام بينما هي كذلك اذ ذهب سيد نحو الكومبيوتر و قام بفتحه ليفاجأ بأنه في الريسبشن كاميرا قامت بتسجيل كل ما جري و بوضوح تام انتابته الحيره لكنه قام بتوصيل الهاتف بالكمبيوتر و نقل الفيديو ثم قام بمسحه من علي الكمبيوتر و اغلقه سريعا قبل ان تأتي سهير ثم ذهب الي الصالة الكبيره و جلس امام التلفاز و اتت سهير بعد ان خرجت من الحمام و لبست عباءة منزليه فضفاضه و جلست بجواره...كانت الساعه قد تجاوزت الثانيه صباحا ثم جلسا يتسامران ساعة من الزمن و احس سيد انه في احتياج الي النوم و هي كذلك احست بما احس به سيد و قال لها سيد يللا بينا انا نعسااان قوي ردت عليه سهير وانا كمان ذهبا سويا الي غرفتها و ذهبا مباشرة نحو السرير و نامت سهير بينما نام سيد بعدها بقليل...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظ سيد الساعة الثانية عشرة علي صوت سهير قوم يا سيد الفطار جاهز...و نهض من علي السرير منهك الجسد و و مثقل الخطوات و اتجه نحو الحمام و اخذ دش سريع و خرج الي السفره ليجد سهير تنتظره و تناول معها الافطار وسط حديث و ضحكات خجوله من سهير عن ما حدث معهم منذ ان جاء و كيف ان سيد يشعر ان كل لقاء جنسي بينهم كان يختلف تماما عن الآخر و ان ما حدث ليلة امس كان اجمل لقاء بينهم ثم بعد ان فرغ من تناول الافطار طلب من سهير كوب شاي..اعدته له و جلسا سويا في الصاله و بعد ان فرغ من شرب الشاي قال لها.........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ انا همشي دلوقتي و مش هغيب عنك علشان اشوف الشغل ماشي ازاي و هكلمك اول ما اخلص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_طيب ما تخليك شويه لسه بدري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_معلهش يا حبيتي سامحيني غصب عني و اخرج من جيبه 4 ورقات فئة ال 200 جنيه و اعطاهم اياها.......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_خلي دول معاكي لو احتجتي حاجه علي ما ارجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_يا حبيبي انا عايزاك انت مش عايزه فلوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا مش هتأخر يا حبيبتي بس مينفعش اغيب عن الشغل اكتر من كده....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_بس و حياتي عندك ما تتأخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_حاضر يا حياتي و قبلها قبلة طويلة في شفتاها و وقف من جوارها قائلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_مش هتأخر يا حبيبي سلام ثم توجه نحو باب الشقه و فتحه و لوح لها بيديه.......سلام يا حياتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهي الجزء السابع..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الي اللقاء في الجزء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>آرائكم تهمني و تشجعني و تسعدنيï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟ ½</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب سيد الي حيث يقيم و توجه نحو شقته و حين طرق الباب نظرت زوجته نورا عبر العين السحريه قبل ان تفتح الباب.دخل سيد الي شقته و اخذته نورا بين احضانها في اشتياق واضح سائلة اياه انت كنت فين دا كله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_كنت معزوم في فرح في محافظة(........)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_طيب مش كنت تقولي دا انا كنت قلقانه خالص و تليفونك كمان مقفول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_معلهش اصل الموضوع جه فجأه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_و لا يهمك يا حبيبي انت فطرت و لا لسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ايوه فطرت اعمليلي شاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_حاضر ثواني و هيكون عندك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعدت نورا الشاي و جلست بجوار سيد في الصاله و بينما هو يتحدث مع نورا اذ رن جرس هاتفه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_الو ايوه يا صابر اخبارك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_تمام انت فين ليا كام يوم مش شايفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_كنت في مشوار كده اول ما اقبلك ابقي احكيلك انت فين.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا علي القهوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_طيب انا نازلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ماشي سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل سيد الي المقهي وجد هناك صابر سلم عليه و جلسا سويا يتجاذبان اطراف الحديث.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان صابر اعز اصدقاء سيد حتي انه كانوا يجلسون سويا في شقة سيد بالساعات الطويله و كان يأمنه علي كل اسراره حتي الخاصه جدا منها ذهب سيد الي الحمام الملحق بالمقهي تاركا التليفون علي الترابيزة التي يجلس عليها هو و صابر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امسك صابر التليفون يقلب فيه حتي است و قفه الفيديو الذي اخذه سيد من الكمبيوتر حين كان عند سهير و تفاجأ صابر حين وجد سيد عاريا يمارس الجنس مع امرأة اخري غير زوجته ثم قام بنقله لهاتفه و اغلق تليفون سيد و وضعه مكانه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاء سيد و جلس و لم يتحدث صابر معه في اي شيئ بخصوص الفيديو.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان صابر حين يجلس مع سيد في شقته و تأتي نورا و تجلس معهم ينظر اليها بخبث الذئاب حتي انه بدأ يراسل نورا علي صفحتها في فيسبوك محاولا استمالتها فقد كان معجبا بها و بجمالها الأخاذ و رغم ان نورا كانت تحدثه بعفوية و براءة الا انه كان بعض الاحيان يتطرق الي مواضيع حساسه بينها و بين سيد و طالت محادثاتهم علي هذا المنوال حتي نجح في ازالة فوارق الحياء بينهم و بينما كان صابر يحدث نورا و هو جالس علي المقهي اذا انتبه الي ذلك فتحي الاخ الاكبر ل سيد و هو جالس بجواره احد المرات و اخذ في حذر شديد يراقب ما يحدث حينها قابل سيد و اخذ يحذره من صابر و ما يفعل وسط انكار من سيد و عدم تصديق منه ان يفعل صابر ذلك لم يجد فتحي طريقة يقنع بها سيد حتي انه بدأ يبحث عن اثبات.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مضي علي اخر لقاء ل سيد مع سهير حوالي 8 ايام بعد ان تعددت لقاءتهم التي لا تتعدي الساعات منذ ان تزوجها عرفيا و كان كل مرة يذهب اليها يكون محملا بكل ما لذ و طاب من مأكولات و مشروبات و قبل ان يفترقا كان سيد يعطيها مبلغ من المال لا يقل عن ال 500 جنيه و لكن في هذه المره تأخر عنها اكثر من المعتاد وسط انشغال سيد بعمله و لكن كان يحدثها يوميا بالتليفون الي ان قرر الذهاب لها دون ان يخبرها بذلك..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظل فتحي يراقب صابر في صمت و حذر و هو يحدث نورا علي الماسنجر و اخيرا اهتدي الي احد اصدقاءة الذين لهم خبر في تهكير الحسابات و و نجح في مهمته و و ارشده الي كيفية الدخول و ذهب الي محادثة صابر و نورا و وجدها مليئه باحاديث الغرام و الهيام و الشوق و الاشتياق و قام بتصوير جميع المحادثات و اخذ يراقبهم كل حين..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضغط سيد جرس الباب و بعد برهة انفتح عن وجه ناعس الجفون متثائب الفم انها سهير كانت لا تزال نائمة و لكنها تفاجأت حين وجدت سيد امامها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_صباح الخير يا سهير انا قولت اعملهالك مفاجأه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_صباح الخير يا سيد دي احلي مفاجأه يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_طيب انا واقع من الجوع جهزيلنا حاجه ناكلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_حاضر يا حبيبي هاخد دش سريع و الاكل ثواني و يكون جاهز....ذهبت سهير الي غرفة النوم و اغلقت الباب خلفها و اخذت تنادي حسام يا حسام قوم يلا علشان اخويا الكبير جه و قاعد في الصاله لم تتركه سهير حتي استيقظ و كان عاريا تماما ثم لبس ملابسه و قامت باخراجه من الباب الآخر للشقه و ذهبت للحمام و اخذت دش سريع و خرجت كي تقوم بتجهيز الاكل و حين انتهت نادت علي سيد تعالي يا حبيبي الاكل جهز.لم تكن تعلم سهير بأن سيد و حسام اصدقاء..بعد ان تناولا الطعام اعدت له الشاي ثم اعدت له نفسها جيدا و قامت بفرد كنبة الانتريه ثم استلقت عليهاو اخذ سيد يداعب صدرها الشهي و كل قطعة في جسدها ثم ذهبت يده الي كسها و الذي اشتاق له سيد كثيرا ثم خلعت الاندر و سيد يفرك في كسها و فخذيها و يده الاخري اسفل مؤخرتها و شفتاه تطبق علي شفتي سهير في نهم شديد و شهوة منقطعة النظير و لبث علي ذلك حينا ثم خلع عنها كل ما كانت ترتديه من ملابس و هو فعل بالمثل..............</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>**************</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهلت نورا من مقطع الفيديو الذي ارسله لها صابر و الذي يخص سيد زوجها مع سهير و اخذت تندب حظها علي الرغم من انها كانت في السابق تستقبل راغبي المتعه في منزلها و كان تعارفها مع سيد عبر لقاء مماثل في بيتها و هذا ما كان يطمأن صابر الي انها سوف تزعن له لكنه كان يفضل الصبر كي تنضج خطته تماما وقد كان مقطع الفيديو هو اخر مرحله في هذه الخطه و اصبح اللعب علي المكشوف دون ان يدري صابر و نورا ان هناك طرف ثالث يراقبهم في صمت انه فتحي اخو سيد الذي لاحظ ان المحادثات بينهم قد دخلت في طور جديد تماما و اتخذت منحي جنسي صريح بينهم حينها اتصل علي سيد ليخبره بذلك لكن تليفون سيد مغلق و حاول كثيرا دون جدوي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>***********</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلع سيد ملابسه و استلقي بجوار سهير مداعبا كل ما تصل اليه يداه من جسدها الشهي و كانت سهير تتجاوب هذه المره ببطئ شديد و قد لاحظ سيد ذلك و لكنه واصل المداعبه و اسرع وتيرتها بالتزامن مع بداية هياج من سيد وسط انفاس تتسارع و دقات قلب تتلاحق و هي بدات كذلك الدخول في مرحلة الاثاره و تطلب من سيد المزيد من المداعبه و اخشن سيد من مداعبته لجسد سهير عبر الضغط بشدة بيديه علي كل مناحي جسدها و قد بدت سهير له انها قد كانت تشتهي ذلك و ان سيد علي اول الطريق الصحيح للمتعه و لم تكن تدري ان سيد قد اصبح خبيرا بجسدها و مواطن القوة فيه و مواطن الضعف و تسلسلت اااااااااهاتها و ااااااناااااااااااتها و همممممممممهمااااااااااتها و فمها ينطق بكل حروف المتعه متلاحقة و سيد يواصل مداعبة جسدها و ان كان الاصوب هرس جسدها بكل قوته حتي بدا انها قد خارت قواها و اصبحت مثل العجينه تماما بين يدي سيد دون ادني سيطرة علي جسدها و قد كانت سهير حين تدخل هذه الحاله تروق له تماما و قد كان له ما اراد.........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>****************</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرر فتحي مواجهة صابر بما رآه و صوره من محادثات بين صابر و نورا زوجة اخيه سيد و بينما صابر يجلس علي المقهي مع اصدقاءه اذ بفتحي يلقي عليه السلام باقتضاب علي غير ما اعتاد صابر هنا سأله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ايه يا فتحي في حاجه مزعلاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ايوه فيه انا جايلك كنت عايز اتكلم معاك في موضوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_موضوع ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_لا تعالي علي جنب علشان مش هينفع قدام الناس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتخذ صابر و فتحي ركنا بعيد عن الناس في المقهي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انت ايه اللي بينك و بين نورا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_امتقع وجه صابر قليلا ثم استدرك قائلا عيب عليك يا فتحي الكلام ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_عيب ايه و بتاع ايه برضه كده الراجل اللي فتحلك بيته تعمل فيه كده انت مش جدع يا صابر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_في انكار تام صابر يقسم باغلظ الايمان انه لا يوجد بينهما شيئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ موجها نحوه الهاتف و قد فتح صور المحادثات التي بينه و بين نورا طب و ده يكون ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_مش عارف اصل الحساب بتاعي مسروق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انت كداب..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بين اصرار فتحي ان هناك علاقه و انكار صابر لهذه العلاقه علت اصواتهم و اشتبكت ايديهم في عراك عنيف قبل ان يتدخل رواد المقهي للتخليص بينهم....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>***************</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتدل سيد ثم جثا علي ركبتيه بين فخذي سهير التي باعدت ما بينهم كثيرا ثم اخذ سيد بساقاها ورفعهم تماما و قام بادخال زبه مباشرة في في كس سهير التي قد اعيتها شهوتها و سيد يواصل ادخال و اخراج زبه من كسها الناعم و فخذاها الطريان و وضع يده اسفل مؤخرتها المترجرجه عابثا بها و رافعا اياها الي الاعلي وسط تاوهاااااااااات و و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همممممممممممممم ااممممممم دخل يا سيد ارزع يا سي يا سييييد و حيااااا. اااااااااح اااااااااهووووووف نييييييك يا حبيبي يللا بقا دخل كل زبك يا سيد معلهش علشان خاطر حبيبتك و سيد يتاااااوه و يشخر و يزوووووووم متفاعلا مع سيمفونيه الشهوه التي تعزفها سهير باناتها و اهاتها و لم يلبس طويلا حيث انه لم يستعمل اي شيئ لتأخير القذف حتي احس انه علي وشك القذف قائلا لسهير ارفعيييييييي رجليكي ارفعيييييهم هجيب يا سهير هجيب يا حبيبتي هج هج ه و علي حين غرة من سهير نبض زب سيد نبضات الحياة بالنسبه لها و تواصلت النبضات تقذف في كس سهير ماء الحياة الذي يكتسب منه جسدها نضارته و حيويته ثم بعد ان انتهي سيد من القذف تراخي زبه الي ان خرج من مخدعه الذي وهبه متعه لا تقاوم و قد رد الهديه بان وهبها ماء الحياة ثم ذهب نحو الحمام و يبدو انه كان متعجلا ثم اخذ دشا سريعاو خرج و كانت سهير لا تزال في سكرة النشوة فايقظها سيد برفق كي تدخل الحمام قائلا لها انا همدد شويه علي سريرك قامت سهير الي الحمام لتغسل جسدها وبينما هي كذلك كان سيد يمدد جسده علي سريرها اذ رأي طرف ورقة يبرز من اسفل المخده انتابه الفضول.قام برفع المخده وجد اسفلها مجموعة اوراق اخذ يتفحصها و صعق حين قرا اول ورقه انها ورقه زواج عرفي باسم حسام و اكثر من 10 ورقات باسماء مختلفه و لكن هناك شيئ واحد مشترك بينهم انه اسم سهير مقرونا بالزواج من كل هؤلاء حتي الورقه التي تخصه وجدها و وضعها في جيبه.حين انتهت سهير من الحمام ذهبت الي حجرتها و صعقت حين وجدت سيد يمسك بيديه عقود الزواج العرفي دون ان تنطق سالها سيد هي هي الاوراق دي بتاعة مين لم ترد عليه سهير كرر سيد السؤال علي مسامع سهير دون اي رد منها استشاط سيد غضبا وقام بتقطيع الاوراق كلها ثم جذبها من ذراعها بقسوة قائلا لها انا كنت عايز انضفك و اخليكي بني ادمه لكن الظاهر ان الوسخ هيعيش وسخ و يموت وسخ و انهالت الشتائم من فم سيد لسهير دون رد غير انها ردت عليه بجملة واحدة( اومال انت فاكر ايه يا حيلتها ) يلا اخرج من شقتي احسن اخرجك بفضيحه و انا مش هاعمل كده علشان احنا اكلنا عيش و ملح مع بعض يللا يا بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ماشي يا سهير انا هامشي لكن كنت عايز اقولك و من غير ما ما احلف انا حبيتك بجد مع السلامه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج سيد من الشقه و قد بلغ غضبه مداه قاصدا المنطقة التي يسكن بها و قابله اخيه فتحي و قص عليه ما كان من حديثه ثم المعركة التي حدثت بينه و بين صديقه صابر و جلسا سويا و باقي اخوته علي المقهي و قد اضمرا الشر لصابر و لولا تدخل الاصدقاء لحدث ما لا تحمد عقباه و في هذه الفتره التي كان يذهب فيها سيد الي سهيرساءت تجارته كثيرا حتي انه قد ترك المتجر الذي يستأجره و خسر اكثر من ثلاثة ارباع تجارته و الربع الباقي سدد به مديونياته لكنه بعد ذلك بمدة ليست قليله لم ينسي سيد حلاوة الجنس الفريدة من نوعها و التي يعجز اي رجل امامها حين يتذكرها مع سهير و عاد ليتودد اليها مرة اخري و اتصل بها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ازيك يا سهير اخبارك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_في برود ردت ايوه يا سيد انا تمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا محتاجلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_بيتي مفتوحلك في اي وقت....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تكن سهير تفعل ذلك مع سيد حبا فيه و لكن فيما كان يغدق عليها من اموال و هدايا ذهب سيد اليها و لكن هذه المرة ليست كما كان في السابق لم يكن معه مال ليأخذ معه الهدايا كما اعتاد ان يفعل و ليس كما كان يعتقد انها زوجته هو فقط ..........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضغط سيد زر الجرس و فتحت له سهير.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_اتفضل يا سيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_سيد بعد ان اخذها في حضنه و بنبرة فيها الكثي من الذل قال لها وحششششتيني موووووت يا حبيبتي و انا اسف علي اللي حصل اخر مره و اوعدك مش هيتكرر تاني ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_لا و لا يهمك يا سيد انا مش زعلانه..؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_توجه بها مباشرة الي الريسبشن الخلفي فهو قد شهد فيه اجمل ايام حياته و اراد ان يسترجع ذلك الماضي الممتع..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعدت له سهير الشاي كما اعتادت ان تفعل في لقاءاتهم في السابق و جلسا سويا يسترجعان ماضي المتعه الذي لم ينساه سيد ابدااا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم بعد ان فرغ من الشاي اخذ يداعب مواضع الشهوة في جسد سهير و ينقل يداه كل كل قطعة من جسدها و و خلع ملابسه تماما ثم خلع عنها ملابسها و جثا علي ركبتيه و كأنه يقدم لسهير الاعتذار و فروض الطاعه!!!!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و اخذ يداعب كس سهير في نهم شديد و بعد طول غياب و هي في وضع الوقوف و في حركات عشوائية منه يداعب بظرهاتارة و يمص فخذيها الطريين الناعمين تارة اخري و يذهب الي منطقة الخصر مقبلا اياها و في نهم شديد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الي ان جلس علي الارض و سهير ما تزال واقفة حتي اصبح اسفل كسها تماما رافعا رأسه الي الاعلي ليقابل فمه كس سهير تماما و ممسكا بيديه مؤخرتها الطريه التي تتأرجح يمنة و يسرة بفعل حركة سيد الي ان بدأت سهير تتخلي عنوة بفعل مداعباته عن البرود الذي قابلته به في بادئ الامر و بدأت تترنح و لم تشعر بنفسها الا ممدة علي ارضية الريسبشن و سيد يعتليها و يمسك ببزازها الجميله بشفتاه يمصهم و بيديه يداعب باقي جسدها و هي في اناتها تغرق و في ااهاتها تستجلب شهوتها و بهمهماتها تعتصر كرْم جسدها كي تصنع خمر متعتها الذي يسكر منه اعتي الرجال و فقدت سيطرتها علي جسدها و خاصة منطقة العمليات الجنسيه و ها هو سيد قد احس بها اخيرا و ادخل زبه في كسها و احس سيد كأنه قد ادخل زبه في تنور قد اشتعل حتي ملأ كل المكان ب دفء الشهوه نادر الوجود و الذي اعيا كل الرجال في البحث عنه و قد احس سيد انه محظوظ لانه عثر عليه و اخذ يدور برأس زبه داخل هذا الكس الموحش الذي يمتلك انياب الشهوة الجارحه و هي في انينها و هممممهماتها و ب زب سيد قد احست انها قد امتلكت كل ما تحلم به شهوتها الجامحه و و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااااااه ااااااااااااممممممممممم همممممممممم اه اه اه اه اه كل ذلك في خفوت صوت كالمعتاد لقد كانت انثي بكل ما تعنيه حروف الكلمه و سيد يواصل و يناور بزبه داخل كسها و و لكن ما هذا انه لم يشعر بالوقت و لا باي شيئ غير انه علي وشك القذف...؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارفعي رجليكي يااااااااا سه يا يا حبيبتي ارفعي و بديه يرفع مؤخرتها لاعلي ما يستطيع هجيييي ه هج هجييب هجيب هجيب يا سهر يا ارفعي عشان خاطر حبيبك و علا صوت سهير فجأة بالتزامن مع رعشة زلزلت كل خلايا جسدها و زادت حرارة كسها اضعافا و اصبح كسها اشد رخاوة من ذي قبل و و و . . .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتفض جسدها و انقبض و انتفض و انقبض . . .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هنا هنا لم يقف زب سيد موقف المتفرج و القي تحيته لهذا الكس الذي قدم له كل واجبات الضيافه و القي في نبضات متواصله.....متلاحقة.........كثيرة.. ..........................منيه داخل ميدان الشهوة داخل ساحة المعركة الذي شهد اعنف مبارزة بين زب سيد و كس سهير و تدريجيا هدأت ثورة الجنس العنيفه التي ضربت جسديهما و في هدوء انزلت سهير ساقاها المحلقتين في الاعلي بفعل وقود المتعه الذي قذفه سيد داخل جسدها و ارتمي سيد بجوارها و لبس قليلا ثم اعتدل و ذهب الي الحمام و اخذ دش و خرج و لبس ملابسه ثم قال لسهير انا همشي دلوقتي و ابقي اكلمك دون ان يمنحها كما اعتاد اي اموال......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افاقت سهير من غفوة اللذة علي صمت قد ملأ المكان و ادركت ان سيد قد ذهب و لم يترك لها اموالا كما اعتاد..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد مرور عدة ايام اتصل سيد بسهير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ازيك يا سهير وحشتيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_و انت كمان وحشتني بس فلوسك وحشتني اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ادرك سيد ان سهير لا ترحب به الا بما يهبها من اموال و انهي اتصاله علي عجل و حاول مرات عديده حتي قالتها له سهير بوضوح ........... معاك فلوس تعالي غير كده متتصلش تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهي الجزء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الي اللقاء في الجزء التاسع و الاخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع و الأخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرحبا بكم بعد غياب طويل في الجزء التاسع و الاخير من المغامره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>________________________________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاول سيد كثيرا ان يبتعد عن سهير نظرا لان احواله المالية لم تكن على ما يرام و حين قالتها له سهير صريحة ( لو مش معاك فلوس متجيش) ولكنه لم يستطيع ان يمحي زكريات المتعه التي لم يجد مثلها من قبل و لن يجد لها مثيل..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مضي علي اخر لقاء له مع سهير ما يقارب العام بينما كان يجلس في المقهى يسترجع زكريات لقاءاته مع سهير امسك بجواله و بحث عن اسمها و اتصل بها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_الو ازيك ياسهير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.. انت مين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا سيد يا سهير انتي نستيني و مسحتي رقمي كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.. ابدا بس انا غيرت التليفون و الاسامي كلها اتمسحت من عندي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_و لا يهمك وحشتيني و عايز اشوفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.. البيت بيتك في اي وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا جايلك النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.. اوكي انا في انتظارك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اغلق سيد المكالمه و قام علي عجل و ركب الموتوسيكل الخاص به متوجها نحو سهير بسرعة البرق و حين وصل الي المنطقه قام بشراء بعض الفاكهه و الشيكولاتات و المشروبات الغازية و العصائر و ذهب نحو البنايه التي تسكن بها سهير و ارتقي المصعد ضاغطا علي رقم الدور الذي تسكن به سهير و ما ان توقف المصعد حتي قفز في شوق و لهفه حاملا الاغراض التي معه و ضغط علي زر الجرس ثواني حتي اتي صوت سهير من الداخل.. مين..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا سيد يا سهير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انفتح الباب كاشفا عن أجمل جسد رأته عيني سيد و اجمل وجه و و.. ازيك يا سيد اتفضل ادخل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ ازيك يا حبيبة سيد ازيك يا حياة سيد ازيك يا روح سيد و القي ما كان يحمله بيديه و ارتمي في حضن سهير التي كانت ترتدي روب خفيف يكشف ما تحته من جسد سهير و اخذت يديه تتجول في كل ما تصل اليه من جسدها الذي لم يتذوق مثله في حياته و جثا علي ركبتيه و كأنه يقدم فروض الطاعه لمعشوقته التي سلبت لباب عقله و انفه تشتم رحيق جسدها و يديه تلامس فخذاها و مؤخرتها المترجرجه الجذابه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نعم ها هي سهير تمارس هوايتها المفضله في منح سيد ما يصبوا اليه من متعة... نعم هي بكل انوثتها الجامحة و شهوتها التي تشتعل بمجرد ما يقوم بلمسها اي رجل حتي ان هرمونات انوثتها تزداد بمعدلات تجعل كل من يقترب منها يهيم و يذهب عقله في نوبات سُكر من عبق انوثتها. ها هي انآتها تسحر القلوب و همهماتها تنتزع آهات الرجال.. لم يدري سيد كم من الوقت قد مر و هو جاثيا علي ركبتيه و بدأ رويدا يقف علي قدميه دون ان يبعد يديه عن جسد سهير و احتضنها بكل ما اوتي من قوة و هي في غيبوبتها المعهوده حين تلامس رجل ما..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجه سيد بسهير نحو غرفتها و هي في حالة من الهدوء و فقدان السيطره علي اعصابها و جسدها و مددها علي سريرها كاشفا عن فخذيها و مقبلا كل قطعة في جسدها بنهم شديد تستند علي السرير بظهرها رافعة فخذيها و و يقبع في وسطهم مكمن شهوتها محمولا علي مؤخرتها المستديرة التي تشبه كرات الثلج في منظرها و كرات النار في حرارتها و فخذيها للأعلي شامخان كحراس الملكات و الأميرات يضفيان بريق و بهاء لذلك الذي يقبع في جوفهم مثل وادي سحيق يتخلله ماء الحياه دون ان يلحظ احد وجود ذلك الماء و يجذب نحوه من لديهم فضول للإستمتاع بتلك اللوحة الطبيعيه رائعة الجمال حتي انهم لا يشعرون باقدامهم و هي تغوص في وحل المتعه و رغم ذلك لا يستطيع احدهم ان يتراجع..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افاق سيد بعد تلك الرحله في خيال المتعه علي فخذيها المرتفعان للاعلي في وهن قد اصابها من شدة الشبق و الشهوة و اطلق العنان ل لسانه ليرتشف من فخذيها رحيق شهوتها مثل نحلة وقعت وسط بستان من الزهور ينقل شفتاه و لسانه بين فخذيها وصولا الي وادي المتعه الكامن بينهم و الذي يشبة في حرارته صحراء تخلوا من اي ظل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقف سيد فجأة و قام بخلع ملابسه علي عجل و و جثا علي ركبتيه و مالي للأمام نحو قباب صدرها الرائع و التهم احدهم في فمه يرتشف من متعة لقاء حرمته الظروف منه و يديه تتجول مع صدرها و كل ما تصل اليه من جسدها و سهير قد وصلت تلامس النجوم في خيال شهوتها تصدر منها انفاس لها صوت شهيق ممتع و صدرها يرتفع و ينخفض معلنا عن فوران و اشتعال بداخلها علي وشك ان ينفجر من فوهة ذلك البركان ? لتخرج حمم الشهوة المكبوته داخله.. حتي انها لم تشعر ب سيد و هو يجردها من قميصها و يمتطيها واضعا صدره علي صدرها الرائع و دون ان يدري انزلق قضيبه داخل مهبلها الفريد في اشتعاله منقطع النظير في شهوته نادر الوجود بين مثيلاتها في كل نساء العالم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتفع صوت زفرات سهير دون ادني سيطرة منها علي جسدها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذ سيد يدخل قضيبه و يخرجه في حركة ناعمة و مثيره و لأن سهير حين تكون في حالة الخدر التي تنتابها في ذروة الشبق تجبر من يمارس معها الجنس ان يكون مثل من يرتشف اجود انواع الخمور. يسبح في بحار من المتعه بهدوء مع اجمل عرائس البحار و اخذ قضيب سيد يغوص وسط بركان الشهوة الثائر و كأنه مجداف يُسَير مراكب الشهوة لديه و همهمات سهير تضفي علي المكان سحرٌ لا يضاهي و اخذت تعزف سمفونية العشق و الشبق علي اوتار جسدها و سيد ينقل يديه و جسده صعودا و نزولا علي جسدها لكي تكتمل انشودة العشق و الجنس و و و.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سهير تئنننننن و تئنننن و تهممممممهم و تزوووووم مثل قطة ناعمة و سيد يزمجر من فوقها و يدخل قضيبة الي اعمق ما يصل اليه و ساعدة في ذلك انه يضع يديه اسفل مؤخرتها رافعا اياها قدر ما يستطيع كي يدخل قضيبه الي اعمق ما يستطيع و هي في عالم الشهوة قد دخلت و سيد يراوده احساس انه مع اجمل حوريات البحر و اااااااااااااه صدرت من سهير و صرخة شهوة خرجت علي استحياء ااااااااح اااااااااااااه اااااااااااااااه اااااوووووااااااااح و كان ذلك كفيلً ان يجعل سيد يشتد جسده اكثر و اكثر الي ان احس ان جسد سهير يتشنج و يتشنج و يتشششنج و اخذت ااااااااااهاتها الهادرة تزلزل المكان و جسدهااااا اااااااااااه ااااااااااااااااه ااااااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااح اااااااوف ااااااه ااااه ااااه اااه. ها هي قد بدأت مرحلة هدوء رقيق و خدر عميق و شهوة هائلة تبعث دفءً علي كل المكان و سيد يواصل بجد و نشاط دك معاقل الشهوة داخل كس سهير بكل حرفيه الي انننننن اااااااااااااااه هكذا اعلن انه علي وشك القذف ااااااااااااااااح اااااااااااااه ااااااااااااه ااااااااه ااااااه ااااااه اااااه و انطلقت شهوة سيد داخل كس سهير المتعطش لذلك المني و لا يرتوي منه ابدااااااا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظل سيد فوق جسد سهير حتي انه لم يشعر بنفسه و قد افاق بعد برهة من الوقت ليجد ان الليل قد انتصف منذ اكثر من ساعتين و وجد وجه سهير في وداعته و هي تغط في نوم عميييييق و قام متثاقلا ليغتسل من آثار تلك المعركة التي اشتاق لها كثيرا و بعدما خرج من الحمام وجد سهير تتثاءب و تفتح عينيها بصعوبة بالغة و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_صح النوم يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.. هو انا نمت و لا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ههههه حقك تقولي كده انتي سكرانه من اول ما لمستك يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>...و انت منمتش ليييه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_ازاي انام و احلي جسم في الدنيا بين ايديا قومي ناكل حاجه انا جايب اكل معايا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت سهير و هي تتمايل يمينا و يسارا من فرط ما اصابها من الشبق و المتعه. توجهت نحو الحمام و اخذت دُشً سريعا و خرجت لتضع الطعام علي السفرة و سيد في حجرتها و في سريرها يفكر هل من سبيل بينه و بين نفسه يتزوج سهير و كان قد اتخذ قرار الا يتركها ااااابدا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدما انتهت من اعداد الطعام َ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.. سيد يلا الكل جهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_حاضر يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>... جلسا سويا علي سفرة الطعام و ابتدرها سيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_سهير انا عايز اتجوزك رسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.. ذهلت سهير و اختلجت مشاعرها في صدرها غير مصدقة ذلك الطلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انا يا سهير لو وافقتي تتجوزيني هاعمل كل اللي اقدر عليه علشان اسعدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.. انت بتتكلم جد يا سيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_جد الجد و لو مش مصدقاني قومي بينا علي كده علي المأذون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.. مأذون مين دلوقتي انت اكيد اتجننت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>_انتي سبب جنوني يا احلي سوسو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدما انتهي سيد و سهير من تناول الطعام ذهبا للغرفه و احتضنها سيد و راحا في نووووم عمييييييق..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظ سيد منتصف النهار و ذهب يحضر إفطار و حين عاد قام بايقاظ سهير لتعد الافطار و و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان انتهوا من الافطار طلب منها ان تلبس كي يذهبوا الي المأذون ليتمم زواجهم و قامت سهير بالاتصال باخيها و قالت له ما حدث وسط ترحيب منه و طلبت منه ان يحضر معه ابن عمهم كي يشهدون علي عقد الزواج و بالفعل ذهبوا جميعا الي المأذون وسط فرحة عارمة من سهيير و اخيها و ابن عمها ثم بعد ذلك بفترة ليست طويلة استأجر سيد شقة في منطقته التي يسكن بها و اخذ سهير فيها و عاشت معه و انجبت منه ثلاثه ابناء و عزمت في قرارة نفسها الا تعود لما كانت تفعل من قبل و طلبت من سيد ان يستأجر لها محل كوافير سيدات فهذه مهنتها الاولي و الي الآن تعيش معه في سعادة بالغة يرتشف من رحيق شهوتها في اي وقت يشاء سيد....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علم لاحقا ان ام كريم او سهير اتناكت من قبله ومن بعده وقد اصبحت تتناك ايضا من بعد زواجه بها برضاه وعلمه من عدة رجال ومراهقين وشباب وشيوخ من مصر وغيرها من بلاد العالم من كل الاديان والجنسيات وكلهم وسيمون ومهذبون ومتنورون ومثقفون وجامعيون وفقراء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>____________________________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذه قصة حقيقيه عاصرت احداثها</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 32006"] [B] مغامرة ليست فى الحسبان قصه حقيقيه مع تغيير الاسماء كان حسام في منزله يتهيأ للخروج حين دق جرس الهاتف تهللت اساريره حين وجد المتصل هي ام سعيد التي تدير احدي شقق الدعاره و كان حسام دائما ما يتردد عليها حين يحتاج لقضاء ليله حمراء المتصل.الو ايوه يا حسام ازيك. حسام. ازيك يا ام سعيد اخبارك ايه ام سعيد تمام انت فين حسام. انا لسه في البيت مخرجتش ام سعيد. طيب تعالالي علشان فيه هديه لسه جايه النهارده و انا قولت اول واحد يدوقها لازم يكون حسام حسام. حاضر انا جاي حالا يا ام سعيد سلام نزل حسام مسرعا الي الجراج الذي يركن به سيارته التي يعمل عليها موزع للمواد الغذائيه. اداراها وذهب مسرعا الي ام سعيد طرق الباب فتحت له احدي الفتيات التي قد مارس معها الجنس قبل ذلك حتي مل منها في ميوعه امسكت يده و جذبته الي داخل الشقه قائله له ادخل يا حس دخل حسام حيث تجلس ام سعيد وسط الشقه.ازيك يا ام سعيد .ام سعيد ازيك يا حسام.هي فين الهديه يا ام سعيد.موجوده يا اخويا بس في اوضتها مكسوفه حبتين.حسام طيب فيه واحد صاحبي عايز اجيبه.ام سعيد اومالوا اتصل بيه خليه ييجي. في احد المناطق الشعبيه يجلس سيد علي المقهي ممسكا بيده كوب الشاي الذي اعتاد تناوله قبل الذهاب لمباشرة المتجر الذي يستأجره في احد المناطق السياحيه سمع جرس الهاتف نظر اليه ليري من المتصل.انه حسام الو ازيك يا حسام . حسام. ازيك يا سيد انت فين. سيد انا في القهوه حسام طيب تعالالي في منطقة كذا العربيه عطلانه مني استقل سيد دراجته البخاريه و ذهب الي المكان الذي وصفه له حسام وجد السياره مركونه علي جانب الطريق امام مدخل عماره لكن حسام لا يوجد بجانبها دق جس الهاتف انت وصلت . سيد ايوه طيب ادخل في المخل اللي في وش العربيه هتلاقي اسانسير ادخل و دوس رقم 4 . سيد حاضر ما ان وصل سيد الي الدور الرابع حتي وجد احد الابواب قد انفتح و صوت حسام تعاي يا سيد دخل سيد معه وجد نساء شبه عاريا هنا و هناك و حسام يقول له ايه رايك في المفاجأه دي لم يتكلم حسام ابدا حسام .ده صاحبي يا ام سعيد ام سعيد اهلا يا استاذ ازيك نورتنا سيد. اهلا و سهلا حسام انا هدخل و انت اتعامل هنا ..دخل حسام الي الحجره . لم يكمل 10 دقائق و خرج في هذه المده جائت احدي الفتيات الي سيد و جلست علي فخذيه و اخذت تداعب فيه في محاولة منها ان يمارس معها الجنس لكن دون تجاوب من سيد خرج حسام من الحجره وجد سيد ما زال جالس في مكانه ابتدره بالقول.ايه يا سيد انت مدخلتش ليه .سيد انا عايز اللي كنت معاها انت توجه حسام الي ام سعيد سيد عايز اللي كنت معاها في هذه اللحظه خرجت سيده في بداية الثلاثين من العمر من الحجره التي كان بها حسام قائلة لام سعيد انا ماشيه يا ام سعيد ام سعيد.طيب فيه واحد تاني عايزك يا ام كريم ام كريم ما انتي عارفه الراجل مستنيني تحت ام سعيد .الراجل ده اول مره ييجي هنا معلش انا هكلمه و اقوله و كله بحساب ام كريم خلاص اوكيه دخلت ام كريم الي الحجره و اغلقت الباب خلفها دقائق و جاء صوتها من وراء الباب خليه يدخل يا ام سعيد قام سيد متوجها اليها و ما ان دخل الحجره حتي قام بغلق الباب و اتسعت عيناه في ذهول مما شاهد امامه من جمال ام كريم ترتدي عباءة سوداء و قد خلعت غطاء رأسها توجه نحوها سيد مساء الخير يا ام كريم ردت مساء الخير يا استاذ امسك سيد بيدها و جذبها برفق كي تقف علي اقدامها ليونة يدها جعلت سيد كانه امسك مصدر تيار كهربائي اخذها في حضنه و اخذت يداه تذهب الي كل تفاصيل جسدها المثير الشهي و بدون وعي وجد شفتاه تمسك بشفتاها و ذاب معها في قبلة طويله و اخذ بفتح ازرار العباءه بتأني حين وصل الي اخر العباء رفع رأسه قليلا اتسعت عيناه في ذهول من هول ما رأي ساقان مثل العاج شديد البياض فخذان مخروطتان مثل الؤلؤ وسطها الباليه ثدياها ليسا بالصغير و لا بالكبير نافران ليسا متهدلان فرجها صغير نسبة الي سنها الذي شارف الثلاثين وضع يديه يتحسس ما اذا كان يحلم ام انه في الحقيقه. يتبع..بنا علي ردودكم الجزء الثاني توقفت في الجزء الاول عند: .اتسعت عيناه في ذهول من هول ما رأي ساقان مثل العاج شديد البياض فخذان مخروطتان مثل الؤلؤ وسطها الباليه ثدياها ليسا بالصغير و لا بالكبير نافران ليسا متهدلان فرجها صغير نسبة الي سنها الذي شارف الثلاثين وضع يديه يتحسس ما اذا كان يحلم ام انه في الحقيقه. هناك شخصيات سوف تظهر في القصه تباعا عندما يقترب دوره فيها الجزء الثاني.. بعد ان انتهي سيد من فتح ازرار العباءه رفع عينيه قليلا صعق مما شاهده من جمال و بياض هذا الجسد الذي يجلس جاثيا امامه علي ركبتيه حينها قامت ام كريم بخلع العباءه حتي اصبحت عاريه تماما ثم بعد ذلك فكت شعرها لينسدل علي كتفيها مرورا بباقي جسدها ليصل الي نصف مؤخرتها و بدا ل سيد شعرها الحالك السواد حين التقي مع جسدها شديد البياض انه امام جسد يعجز جميع الفنانين و النحاتين في العالم اجمع ان يرسم مثل هذا الجمال عندها اطلق العنان ليديه ان تتفحص كل سنتيمتر في جسدها بدء من قدميها و ساعده في ذلك شدة نعومة جسدها و ب تمهل شديد اخذت يداه ترتفع الي ساقاها وصولا الي ركبتيها و ظلت يداه ترتفع حتي فخذاها احس بقشعريره تسري في جسده حين اقترب من اخر فخذاها مع صوت همهمات و انات خافته تصدر من ام كريم و اخذ ينظر الي وجهها ليشاهد وقع مع يفعل علي ام كريم وجدها تعض علي شفتها السفلي باسنانها البيضاء مثل الؤلؤ اخذت يداه تتجول علي مؤخرتها نزولا و صعودا ثم توجهت يداه الي فخذاها من الامام دون ان تفارق جسدها لحظه. و ارتفعت يداه قليلا ليتحسس المنطقه المحيطه بفرجها في هدوء و نهم و شهوة لم يسبق له ان عاشها قبل ذلك و انحرفت يداه فجأة لتذهب الي فرجها الصغير الشهي و اخذ يفركه و في نهم واضح اقترب بلسانه من فرجها حينها شعر برعشه خفيفه في جسد ام كريم التي تعالت صوت همهماتها الخافته و دخلت فيما يشبه حالة خدر كامل تحاول الا يختل توازنها و تسقط علي الأرض بينما سيد لم يتنبه لها و هي في هذه الحاله مواصلا دغدغة فرجها الصغير الذي يشبه حلوي المارشيملو في طراوتها باسنانه ثم انتابته فجأه حالة من الهياج و وقف علي قدميه بعد ان ظل جاثيا علي ركبتيه ما يزيد علي ثلث الساعه و قام بخلع ملابسه بسرعة و اقترب من ام كريم و كان اقترابه متزامنا مع ترنح ام كريم واختلال توازنها و قد كانت علي وشك السقوط ارضا مما انتابها من حالة الخدر التي دخلت فيها افاقت ام كريم علي جسد ساخن يلتصق بجسدها مما ذاد جسدها سخونة فوق سخونته و التقم شفتاها و اخذ ان صح التعبير ياكلهما فيما يشبه *** صغير امسك بقطعة حلوي يعشقها تحرك قليلا متوجها نحو السرير و يداه تطوق ام كريم و قد اصبح جسدهما قطعة واحدة ها قد وصل الي السرير جسدهما معا ثم اجلس ام كريم علي السرير و ما ان اجلسها عليه حتي مددت جسدها بلا وعي مما تفعل ثم صعد سيد مباشرة علي جسدها و اخذ يقبلها بنهم في اي مكان تصل اليه شفتاه و ام كريم في عالم اخر تماما ثم نزل بجسده قليلا حتي اصبحت شفتاه في مواجهة صدرها الذي بدا و كانه رمانتين من الحجم فوق المتوسط قليلا في طور النضوج ثم اخذ يلتهمهم و ينقل شفتاه بينهم رويدا رويدا و يداه تداعب ام كريم اسفل اذنيها نزل بجسده مرة اخري حتي وصل الي سرتها مدخلا لسانه فيها مداعبا اياها بلسانه و يديه علي صدرها تداعبانه برفق شديد كل ذلك و ام كريم تئن و تهمهم بصوت خفيض و كانها قد احست بانوثتها بكل جوارح جسدها ثم نزل مرة اخري حتي وصل الي فرجها مداعبا المنطقه المحيطه به في تناغم مع أنات ام كريم و كانه يعزف سيمفونية الشهوة علي اناتها و همهماتها حينها رفعت ام كريم ساقاها مبعدة اياهم عن بعضهم البعض ليصبح فرجها اسفل صدر سيد تماما هنا احس سيد بفوهة بركان في اوج ثورته قد انفتح تحت صدره مما زاد من هياجه الجزء الثالث اخذ سيد في نهم شديد يلحس كل ما يصل اليه لسانه من جسد ام كريم و خصوصا حول كسها الضيق منقطع النظير و امسك باحد شفري كسها بيديه و ادخله في فمه و اخذ بشفطه حتي امتلأ فمه ب بكسها الذي صار مثل قطعة من الجيلي اللذيذ مدغدغا اياه باسنانه و ينقل لسانه فيما يشبه الدائره حول كس ام كريم حتي لا يترك اي قطعه في كسها لا تصل اليها فمه و لسانه و ام كريم تئن من شدة شبقها لا تقوي علي الكلام من فرط ما اصابها من شدة الشهوة و كأن سيد قد جعل كل جوارحها تصرخ من شدة الشبق و الشهوه و كان يتجول بيديه و لسانه و كان يعرف جيدا مسار شهوتها و كأنه يمتلك خريطه لجسد ام كريم يعرف جيدا كيف يسير علي نقاط شهوتها كما تريد هي دون ان تتكلم امسك سيد ام كريم من قدميها و مددهما و بدا له جسدها في وداعته و اخذ يتفحص بعينيه و يقول انتي عارفه يا ام كريم انا في حياتي لو حاولت اني الاقي زي جسمك و حلاوتك عمري ما هتكون زي الصدفه دي ام كريم:انت مش عارف عملت ايه فيا دا انا في حياتي ما حد خلي جسمي كله زي ما يكون كهربا فيه زيك حين كان يتجول بعينيه متاملا جمال الجسد الذي امامه قطع امواج شهوته صوت ام كريم:> تعالي نام علي ضهرك نام سيد علي ظهره و زبه يكاد يصل الي سرته مسكت ام كريم زب سيد و و ادخلت راسه في فمها حينها شعر سيد بقشعريره تضرب كل جسده و اخذت تمص في حرفة واضحه كيف لا و هي منذ نعومة اناملها و هي حرفتها مص الازبار و لكن لم تكن تمص لأي احد بمعني اصح ليست شرموطه محترفه لكن هي تبحث لجسدها عمن يستطيع ترويضه و تلبية لنداء الشهوه في جسدها الثائر بعدها قربت كسها و وضعت زب سيد و هو ممدد حتي سرته بين شفريه و اخذ تحرك نفسها عليه رويدا رويدا و اخذت شفتي سيد بين شفتاها و غابت في قبلة عميقه و في نفس الوقت تحرك كسها علي زب سيد و اسرعت من وتيرة الحركه علي زب سيد فجأة انتابتها حالة من الهياج و الشبق و اسرعت من وتيرة حركتها بطريقه جنونيه و يديها تمسك بكل قوتها في صدر سيد و جسدها لا يتوقف عن الانتفاض و كانه في ثورة عارمه علي ما فاته من متعة قبل ذلك اليوم حتي انها لم تنتبه ل زب سيد و هو يشق طريقه الي داخل كسها بعنف و قد صار كسها اشبه ما يكون ب بركة من العسل جراء هذه الثورة العنيفه التي تعصف بجسدها يوازي حركتها العنيفه جدا فوق جسد سيد و اخذت تشهق شهقات متواصله و تتنهد و كان كل اهتمامها منصب علي اشباع ذلك الكس الذي طالما ارقها كثيرا و يبدوا انها قد وجدت ضالتها في سيد و و بصوت خافت سمعه سيد بالكاد ام كريم:> ااااه اااووووف اااااااح هو ايه دااااااا و اشتعلت النيران في جسد سيد و قام بجسده مسرعا واضعا ام كريم اسفل جسده و اخذ يدك معاقل الشهوه في كسها بكل قوة و في كل اتجاه داخل كسها و ام كريم لا شيئ علي لسانها سوي:> اااااااه يا سيد ، نيييييييك يا سيد ، جاااااااامد يا سيد و تطوق سيد بذراعيها اااااااااااوف يا سيد ، اااااااااح يا سيد و سيد استجمع كل قوته موجهها نحو كس ام كريم سيد:> انا بعمل ايييييه يا ام كريييييم ام كريم:> بتنيكني يا سيد بتقطعلي كسي يا سيد بتكيفني يا سيد موتني يا سيد متعني يا سيد لم تدري ام كريم كم من الوقت قد مضي منذ ان التقي جسدها بجسد سيد و لم تتنبه الي ذلك الشخص الذي ينتظرها امام باب العماره و الشمس تلهب رأسه من حرارتها في حين ان ام كريم زب سيد يلهب كسها متعة لم تراها قبل ذلك اليوم و سيد يواصل اشباع غريزتها و شهوتها و جسدها الثائر اخذ سيد يغير من الاوضاع حتي انه لم يخرج زبه من كس ام كريم و اتخذ وضعية متقاطعه مع جسد ام كريم بحيث اصبح ضلعين متقاطعين نقطة التقائهم زب سيد و كس ام كريم وظكانت هذه الوضعيه غريبه نوعا ما علي ام كريم التي تمرست علي الكثير من الاوضاع لم تستغرب ذلك علي ذلك الرجل الذي زلزل كيان جسدها و فجر ينابيع الشهوة من كل ذره في هذا الجسد و اخذ سيد يحرك نفسه بطريقه دائريه دون ان يخرج زبه من كس ام كريم و يتوقف حين يشعر بان ام كريم تتلاحق و تمتزج شهوتها بشيئ من الغرابه حين يصل زب سيد الي مناطق لم يلمسها اي زب من قبل. و لم ينتبه سيد كم من الوقت مضي و هو يلتهم هذا الجسد. كل ما كان ينتبه له سيد هو انه لم يشعر في حياته قط ب لذة للجنس قبل هذا اليوم. الجزء الرابع وضع سيد يديه اسفل طيز ام كريم دون ان يخرج زبه من كسها و رفعهما للاعلي و رفعت ام كريم ساقيها عاليا ادخل سيد زبه و احس انه قد دخل في مكان ليس مالوفا علي ام كريم ان يصل اي زب اليه هنا شهقت ام كريم في لوعه و اغمضت عيناها و لم تستطيع ان تسيطر علي اي شيئ في جسدها و اصبحت في يد سيد كأنها دميه تخلوا من اي حياة عدا انفاس هادئه متلاحقه بوتيرة متناغمه. احس سيد ان راس زبه قد وصلت الي قلب هذا البركان الذي اشعل جسد ام كريم حينها احس بحرارة تلفح رأس زبه تشبه حرارة شمس حارقه منتصف نهار في صيف قائظ و و فجأة احس سيد ان زبه لم يستطيع ان يتحمل الصبر اكثر من و انه علي وشك الانفجار اسرع سيد من ادخال زبه سريعا صارخا باعلي صوته اه اه اه اه اااااه ااااااااه تبعت هذه الاهات شخرات متواصله و قام برفع طيز ام كريم باقصي ما يستطيع حتي يصل زبه الي ابعد ما يستطيع و ساعدته ام كريم و رفعت فخذيها لاخر ما تستطيع متبعة ذلك بااااااهات و همهمااااااااات خافته دخل يا سيد تااااااني دخاااال تاني يا سيد ارجوك حرام عليك بينما هي تصيح بما قالت لم يتمالك سيد نفسه و احس انه سيقذف حممه في كس ام كريم دفع زبه بكل قوته حتي احس ان خصيتيه قد دخلت هي الاخري في كس ام كريم لتاخذ نصيبهما من هذا الكس الرائع حينها احست ام كريم ان زب سيد سوف يمزق كل جسدها من الداخل و احست ان نافورة من الحمم البركانيه الثائرة قد انفجرت في كسها و شخرات الشهوه المتواصله التي تصدر من سيد تصاحب هذا الاحساس بهذا المني المندفع داخل كسها و كأن كسها مثل ارض عطشي قد انهمرت عليها سيول الحياة من جديد تروي شقوق الحرمان و ترطبها بعدما فقدت كل امل في حياة مثلما ارادت و قد اهتزت في نظرها صورة كل رجل عرفته علي الرغم من قلتهم .تمدد سيد فوق جسد ام كريم بلا حركه و صدره ملاصق لبزاز ام كريم و زبه داخل كس ام كريم و فخذيه فوق فخذاها و شفتيه تمسك بشفتي ام كريم بدون حركه و قد احس ان جسده بالكامل تحت تأثير مخدر قوي المفعول اخذت انفاس سيد و ام كريم في الهدوء بعد هذه الثورة التي عصفت بجسديهما منذ قليل و دخلا في حالة من الصمت و كأنهما يستمعان الي انين المتعه الذي تهمس به جوارحهم. قطع هذا الصمت سيد و هو يقول انتي ايه اللي يخليكي تعملي كده مع انك جميله جدا و باين عليكي بنت ناس مش شرموطه _انا اتجوزت واحد طلع مش راجل و مش قادر يعمل حاجه اكتر من سنه بدأت ادور علي اللي انا محتاجه له مع حد تاني و مش اي حد انا بعمل معاه كده غير بس لما تكون الظروف مش حلوه _انتي اللي زيك تستحق تعيش في قصر معززه مكرمه _يعز مقدارك يا استاذ سيد _طيب ممكن اطلب منك طلب من غير زعل _انت تأمر _انا عايز رقم تليفونك _اعطته ام كريم رقم تليفونها و علي وعد منه انه سوف يتصل بها قريبا دخلت ام كريم الي الحمام المرفق بالغرفه لتأخذ حمام تزيل به آثار هذه المعركه الساخنه و دخل معها سيد و فتحت ام كريم الدش و انسابت المياه علي شعرها حالك السواد منتشرا الي بقيه جسدها و اقترب منها سيد كي يستمتع بالمياه مع جسد ام كريم و كانا علي عجل من امرهم و مع ذلك لم يخلوا هذا الشاور الدافئ من مداعبات خفيفه قبل ان يودع ام كريم حتي حين و خرجا سويا من الحمام و اخذ كل منهم في ارتداء ملابسه ليتهيأ للخروج من الغرفه انتهي سيد من ارتداء ملابسه قبل ام كريم و توجه نحو الباب و قام بفتحه و بخطي هادئه توجه حيث يجلس حسام و بدت علي ملامح وجهه شيئ من الضجر لأن سيد قد اخذ وقتا اطول بكثير منه مع ام كريم و علي العكس منه بدت اعصاب سيد هادئه و هنا قالت له ام سعيد ايه يا استاذ سيد عجبتك المصلحه رد سيد ايوه تمام يبدوا ان سيد لا يريد ان يقطع عليه احد متعته و كأنه ما ذال متصلا بطريقة ما بجسد ام كريم لذا كانت اغلب ردوده مقتضبه هم حسام بالقيام بعدما اخرج من جيبه مبلغ 800 جنيه و اعطاهم لام سعيد قائلا لها دا حسابي انا و سيد و توجه نحو الباب و وراءه سيد شبه سكران و عندما وصل الي الباب كان باب الحجره ينفتح و تخرج منه ام كريم حانت منه التفاته عليها وجدها تنظر اليه رفع لها يده ملوحا لها بسلام الوداع و هو ممسك بليفونه فهمت ام كريم ما يقصد سيد و اومأت برأسها مع ابتسامه ساحره زادت وجهها بهاء و جمال الجزء الخامس توقفت في الجزء الرابع عند عندما وصل الي الباب كان باب الحجره ينفتح و تخرج منه ام كريم حانت منه التفاته عليها وجدها تنظر اليه رفع لها يده ملوحا لها بسلام الوداع و هو ممسك بتليفونه فهمت ام كريم ما يقصد سيد و اومأت برأسها مع ابتسامه ساحره زادت وجهها بهاء و جمال الجزء الخامس مر علي لقاء سيد و ام كريم 5 ايام كان فيهم سيد بمزاج سيئ استيقظ سيد حوالي الساعه الثالثه عصرا كعادته و اخذ حماما سريعا و نزل الي المقهي الذي اعتاد الجلوس عليه ليتناول طعام الافطار و كوب الشاي المفضل و قدم له القهوجي الشيشه بينما هو كذلك امسك بالتليفون و قام بالاتصال ب ام كريم _ازيك يا ام كريم انا سيد اللي كنت معاكي عند ام سعيد _اهلا ازيك يا سيد اخبارك ايه _علي فكره انا من ساعة ما كنت معاكي و انا مش عارف انام و مش علي بعضي خالص _الف سلامه عليك يا سيد _طيب انا عايزك ضروري وحشتيني اوي اقابلك عند ام سعيد _لا انا مش بروح هناك غير لما تكون الظروف تعبانه ممكن تجيلي في البيت _انتي ساكنه فين طيب _انا ساكنه في منطقة كذا شارع كذا _ذهل سيد حين قالت له العنوان لانه قريب جدا من مسكنه قائلا لها ممكن اجيلك دلوقتي _ايوه ممكن و لو توهت و لا حاجه رن عليا.... كان سيد يحتفظ بعبوة دهان لتأخير القذف دهن منها قضيبه و اخذ معه حباية فيجا ليكون علي استعداد تام لام كريم لكي يقضي معها اطول وقت ممكن و طلب من القهوجي فنجان قهوه مظبوط..... بعد ان مضي ما يزيد علي الساعه علي المقهي استقل سيد الموتوسيكل و ذهب حيث قالت له ام كريم و اتصل بها حين وصل الي الشارع و قام بركن الموتوسيكل عند احد الجراجات القريبه _انا وصلت يا ام كريم _طيب ماشي انا ساكنه رابع بلكونه سادس عماره علي شمالك اول ما تدخل الشارع هتلاقيني في البلكونه و لابسه عبايه بني و طرحه حمرا و خليك معايا علي التليفون لغايه ما توصل . رفع سيد عينيه و هو يمضي الي داخل الشارع بحثا عن ام كريم حتي وقعت عيناه عليها _ايوه انا شوفتك _طيب ادخل علي طول انا مستنياك كان سيد خائفا ان يسأله احد عند مدخل العماره عن وجهته لكن لحسن الحظ وجد باب غرفة البواب مغلقا و توجه مباشرة الي المصعد و ضغط علي زر 5 و حين وصل وجد ام كريم تنتظره علي باب شقتها مرحبة به. دخل سيد الشقه تسبقه ام كريم الي حيث يوجد الانتريه كانت شقتها قمة في الروعة و الجمال و النظام . توقف سيد فجأة حين وجد رجلا جالسا علي الانتريه تقريبا قد تجاوز ال 35 من العمر يرتدي برمودا و فانله كت و يبدوا عليه الاهتمام الواضح بنفسه منهمك مع التلفاز يشاهد احد الافلام الاجنبيه دون اكتراث لهذا الزائر المجهول الا انه انتبه علي صوت ام كريم قائلة له..دا سيد اللي كان معايا عند ام سعيد يا علاء _اهلا يا استاذ سيد كل ذلك حدث وسط ذهول من سيد وسط افكار متضاربه في ذهنه من يكون علاء هذا _تمتم سيد بصوت مسموع لكن غير مفهوم جيدا اهلا يا استاذ علاء هنا قالت ام كريم متتكسفش يا سيد علاء دا اخويا الكبير...صعق سيد حين سمع هذا الكلام و جلس علي كرسي الانتريه الكبير و في عقله ملايين التساؤلات..تشرب ايه يا سيد _ باقتضاب رد سيد شاي تقيل ذهبت ام كريم تعد الشاي و تركت سيد جالسا مع علاء علاء_ازيك يا سيد نورتنا _اهلا يا علاء _متتكسفش مني و خد راحتك خالص اعتبرني مش موجود انا اخو سهير الكبير فعلا اه نسيت اقولك ام كريم اسمها سهير البيت بيتك و سهير تحت امرك _سيد بعد ان شجعه كلام علاء شكرا يا علاء انا بس مستغرب الموضوع شويه _لا عادي و هتعرف كل حاجه في اوانها ..قطع حديثهما سهير(ام كريم) الشاي يا سيد _شكرا يا سهير _اطلقت سهير ضحكة مجلجة حين سمعت سيد يردد اسمها _هو لحق قالك كمان علي اسمي.. _عادي بقا يعني هي جات علي الاسم حينها اطلق الثلاثه العنان لضحكاتهم خصوصا سيد بعد ان اطمأتماما و احس انه علي وشك اللقاء بالجسد الذي اشتاق له..بعد ان انتهي سد من شرب الشاي جلست سهير بجواره و فخذها يلامس فخذه و يديها تداعب شعر سيد هامسة له خد راحتك خااالص كأن علاء مش موجود..وضع سيد يديه علي كتف سهير مداعبا شعرها و يديه لا تتوقف في مكان الي ان امسك بزتها هنا قالت له سهير ثواني..ذهبت سهير الي غرفتها و تركت سيد مع اخيها علاء يتجاذبان اطراف الحديث و بعد برهة من الوقت جاء صوت سهير من داخل غرفه نومها التي تركت بابها موارب قليلا _سيد تعالي هنا _حاضر _بعد إذنك يا علاء... _اتفضل ذهب سيد الي حيث ناداه صوت المتعه دخل الي باب الغرفه وجد سهير تجلس امام المرآه و كأنها عروس بكر تنتظر زوجها المقبل اليها اطلق سيد صفيرا للتعبير عن شدة افتتانه بجمال سهير .ايه الحلاوه دي يا سوسو _في خجل مصطنع..علي ايه بس المجاملات دي .. و هي تستدير بوجهها نحو سيد هبت من جهتها رائجة عطر هادئ حين ذاقه سيد كأنه ثملا قد شرب خمرا حتي ذهب وعيه خلع سيد البنطلون و القميص دون ان يرفع عينيه عن سهير و ذهب نحوها..كانت هي ترتدي قميص نوم طويل لونه البنفسج مقلم بالوان حمراء و علي صدرها الذي يظهر نصفه العلوي من القميص قد رسمت حرف ال S بقلم روج بلون وردي امسك سيد بيدها متجه بها نحو سرير واسع رحيب دائري الشكل تمدد سيد و سهير عليه و اخذ سيد يحدثها عن الفتره التي قضاها منذ اخر لقاء و يديه تعبث بهدوء في بزازها و سرتها و تطور الحديث اكثر _انتي معاكي عيال _لا مش معايا انا عايشه انا و اخويا ده و بس و انا مسميه نفسي ام كريم _تتجوزيني يا سوسو _تفاجأت سهير بطلب سيد _انت فكرت في كلامك اللي انت بتقوله ده الاول _اكيد طبعا _اتجوزك بس علي شرط يكون جواز عرفي و اقعد هنا في شقتي دي و انت منين ما تكون عايزني تيجلي هنا _انا موافق يلا هاتي ورقتين و علاء يكتبهم و يمضي شاهد و نمضي عليهم احنا الاتنين و لا اقولك بعد ما نخلص و كأنه يريد ان يعاين البضاعه قبل ما يتجوز _انا برضه كنت هقولك كده... خلع سيد ملابسه الداخليه علي عجل و و واصل سيد مداعباته في بزاز سهير و شعرها و اعتلي جسدها الشهي الطري و زبه يتجول علي منطقة الخصر و شفتاه تداعب شفتيها تارة و رقبتها تارة و كل خصله من شعرها و نزل بيديه علي اردافها و اخذ يزوم و يزأر و سهير تبادله بأنات و همهمات تنم عن بداية لقاء حميم و رفعت رجليها فوق ظهر سيد في حركة الهبت جسد سيد و نزل علي كس سهير و فتح شفريه بيديه متأملا هذا الكس الوردي الذي يبرز شفريه من الخارج بروزا ملحوظ و تفاجأ سيد ان سهير غير مختونه كيف لم يلحظ ذلك اثناء لقائهم الاول و اخذ يداعب بظرها البارز للأعلي بطرف لسانه حين فعل ذلك ارتعشت سهير صارخة ااااااااااااه و قد زادت هذه ال اااااه سيد هياجا و ادخل شفتاه داخل كسها بعد ان ابعد شفريه بيداه و ام كريم تنتفض و تهمهم بكلام بالكاد يكون مفهوما... اااااه ااه ياا حبيبي يا سيد يا حبيبي يا سي السيد و امسكت رأسه بيديها و تضغط عليها كي يدل شفتاه و لسانه اكثر و اكثر داخل كسها الذي اشتعل نارا احس بها سيد تلفح وجهه و يداه اسفل طيزها الطريه البيضاء يرفعها اكثر كي يدخل لسانه جيدا و استمر هكذا وسط انات و انين المتعه من سهير و جذبته من رأسه الي الاعلي و التقي فمه ببزازها و في نهم شديد اخذ يمصهما كطفل جائع و و يده تداعب بزتها الثانيه و يده الاخري تداعب فخذها و طيزها و وسطها و بزتها الاخري صعودا و نزولا و امسك بشفتاها و يقبلها بشهوة و نهم شديدين و سهير تئن و تئن و تطلق اااااااهاتها و هممممممهماتها حينها رفع سيد رجليها و وجه رأزبه مباشرة الي كسها ممسكا ببظرها و يقوم بادخال طرفه العلوي بفتحه رأس زبه مداعبا اياه في رفق و كأنه قام بملامسة طرفي كهرباء ببعضهم البعض اشتعل جسد سهير و اخذت تحرك نصفها السفلي بحركات عنيفه مع اااااااهات متواصله و تقول له سيد نيكني يا سيد يا سيد حرام علييييك و قالت بنبرة تشبه البكاء و الرجاء..دخل زبك يا سيد حرام عليك يا سيد ارحمني دخل زبك يااااااا سيد..سيد سيد معلهش دخله يا سيد و سيد يداعب اعلي بظرها بفتحة رأس زبه برفق و يده الاخري تعبث بما تصل اليه من جسدها. تارة ببزازها و تارة اخري اعلي كسها و فخذها المرمري الي ان صرخت بعصبية شديده... ما تخلص بقي و تدخله انت بتعذبني لييييييه حينها نقل سيد المداعبه برأس زبه الي ما بين شفريها الغارقين بماء الشهوه بينما سيد يواصل مداعبته رفعت سهير نفسها من الاسفل و قامت بجذب سيد بيديها من مؤخرته بعنف شديد فغاص زبه كاملا في كسها الذي يشع بالشهوه و الحرمان قائلة له من ساعة اخر مره ما فيش زب تاني دخل في كسي غير زبك علي كداااااا،ااااااااااه ، نيك،نيك نييييييك يا سيد و سيد يزأر و و يزوم و كلما تكلمت سهر بكلمه يجن جنونه بينما هم كذلك لم يتنبه سيد الي ان هناك من ينظر اليهم في الغرفه و يشاهدهم و هم في حالة السُكر الشهواني هذه انه علاء يدخل الغرفه و ينظر اليهم و يخرج ليجلس امام التلفزيون و كانه يستطلع ما اذا كانت الامور تسير علي ما يرام... استمر سيد في دك معاقل الشهوه داخل كس سهير الذي يزداد حرارة و ليونة كلما ادخل زبه و اخرجه... لبس سيد علي هذا الحال ما يقرب من ساعه كامله و سط ااااااااهات....ااااااااااح.....اووو وووووووووف ....نيكني يا سيد و هي لا تعلم كم مره قد انتابتها رعشة النشوه الكامله و احساس بانها فقدت سيطرتها تماما علي جسدها و سيد يواصل ادخال زبه في كسها و علي جميع الاوضاع و اخيرا نامت سهير علي بطنها و قام سيد بتفريش زبه وسط مؤخرتها الشهية اللينه و ادخل زبه في كسها من الخلف و يديه تتفحص في مؤخرتها و ظهرها و بزازها و سهير تعض علي شفتيها من الشهوة و الشبق و و .... اسرع سيد في ادخال زبه في كسها بعنف شديد و و احس انه علي حافة القذف فادخل زبه الي اخره و خصيتيه غاصت وسط اردافها و هو يصرخ اااااااه اخخخخ احححح و ها هو زبه قد قذف كل ما يحتويه من مني لزج ساخن حااااار في كس سهير و في نفس اللحظه سهير قامت برفع مؤخرتها كي تفسح المجال للمني ان يجد كل القنوات مفتوحه امامه ليروي الظمأ الذي عانت منه منذ اخر لقاء مع سيد..... ارتمي سيد فوق ظهرها و ما زال زبه يواصل دفقاته من المني علي شكل نبضات متلاحقه و غابت سهير في حالة من اللا وعي حتي انها لم تشعر حين اخرج سيد زبه منها و توجه للحمام لاخذ دش و القي نظرة علي علاء وجده يواصل انهماكه مع التلفاز بعد ان انتي من الاستحمام لبس ملابسه و دخل الغرفة و سهير ما زالت في غيوبة الشهوة الي ان وضع يدها علي جسدها قائلا. يلا يا سوسو قومي استحمي....افاقت من غفوتها و اعتدلت علي سريرها و قامت متثاقلة الي الحمام كي تغسل اثار المعركة الحاميه من علي جسدها.... الي اللقاء في الجزء السادس،،،اراكم تهمني توقفت في الجزء الخامس عند يلا يا سوسو قومي استحمي....افاقت من غفوتها و اعتدلت علي سريرها و قامت متثاقلة الي الحمام كي تغسل اثار المعركة الحاميه من علي جسدها.... اعود للتأكيد علي ان القصه حقيقيه 100% الجزء السادس بعد ان انتهت سهير من غسل جسدها و ازاله اثار المعركه الحاميه التي انتهت منها منذ قليل خرجت الي الصاله و هي تضع منشفة اعلي صدرها و تغطي باقي جسدها الي اسفل الركبه بقليل...لم تكن سهير من تلك النساء التي تلهث وراء اي رجل لاشباع غريزتها لكنها تبحث عن متعتها و لا بأس ان يكون بجانب ذلك المال و كانت تلك الصفات تنعكس بوضوح علي انفعالاتها الخجوله نوعا ما اثناء ممارسة الجنس مع سيد و قد كان سيد يلاحظ ذلك مما زاده تعلقا بها و دفعه ان يعرض عليها الزواج حتي و ان كان اول لقاء لهم كان في احدي شقق الدعاره .ذهبت الي غرفتها لكي ترتدي ملابسها.حانت منها التفاته نحو الانتريه وجدت سيد و اخيها علاء يتهامسون و كأن سيد يقص عليه ما دار بينهم منذ قليل...بعد ان انتهت من ارتداء ملابسها خرجت عليهم و كانت في ابهي صورة رآها عليها سيد و جلست بجوار سيد و هنا بدأ سيد الحديث قائلا..انا طالب القرب منك يا علاء و عايز اتجوز سهير ايه رأيك _شوف رأي العروسه الاول انا علي نفسي موافق ايه رأيك يا سهير _في خجل مصطنع اللي تشوفه يا علاء _سيد قائلا لعلاء طيب هنكتب ورقتين عرفي و نمضي عليهم و انت شاهد _ماشي سيد..حينها اخرج سيد مبلغ من المال من جيبه و اعطاه ل علاء علي انه مهر ل سهير و نهضت سهير كي تحضر الاوراق اللازمه للعقد و قام علاء بكتابة العقد و سيد قام بالامضاء علي الورقتين هو و سهير ثم بعد ذلك قال سيد _طيب انا نازل اجيب حاجه و جاي ... يلا يا سوسو قومي استحمي....سهير...متتأخرش يا حبيبي نزل سيد يبحث عن محل ذب و اشتري خاتما لسهير و بعض الاشياء مثل طقم نوم و كذلك ذهب نحو مطعم مشهور و جاء منه باطيب الطعام و عاد نحو سهير..... ضغط سيد زر الجرس فتحت له سهير و كانت قد ازدادت جملا و بهاء و عطرا فواحا و كأنها عروس في سن ال 18 و اعطاها سيد كل ما جاء به من هدايا و اكل قائلا لها (دي حاجه بسيطه) سهير:شكرا يا حبيبي بس دا كتير اوي سيد:لا كتير و لا حاجه انا جايب اكل علشان واقع من الجوع سهير:ثواني يا حبيبي كل خاجه تكون جاهزه جلس سيد بجوار علاء و ابتدره علاء بالقول مبروك يا سيد معرفة خير سيد:انا النهارده كاني اتولدت من جديد... و اخذا يتسامران لبعض الوقت الي ان سمعا صوت سهير.....يللا الاكل جاهز و و صعق سيد حين وجد سهير تجلس علي السفره في انتظارهم و هي ترتدي طقم النوم الذي اشتراه لها سيد و جلس بجوارها و علاء بجواره و كان طقم النوم علي جسد سهير قد زاد من نهم سيد للأكل حتي انه قد اكل ما يزيد عن 3 اضعاف اكله المعتاد وقامت سهير بعد ان فرغت من الاكل قائلة لسيد اعملك تشربه يا حبيبي...قهوه مظبوط...و انت يا علاء.....نسكافيه بلاك فرغ سيد و علاء من الاكل و احضرت لهم سهير المشروبات بعد ان قاما بغسل ايديهم و ذهبت كي ترفع بقايا الاكل و بعد ذلك جائت و جلست بجوارهم ممسكة ب كأس عصير مانجو و اخذ الكلام مجراه مع ثلاثتهم الي ان قال علاء _بعد اذنك يا سيد انا نازل رايح مشوار انت دلوقتي مش غريب البيت بيتك _ماشي يا علوه تروح و تيجي بالسلامه خرج علاء و سيد جالس بجوار سهير مد يده في جيبه و اخرج العلبه التي تحتوي علي الخاتم قائلا لسهير دي شبكتك معلهش حاجه بسيطه. فرحت سهير بالهديه و قبلت سيد في شفتيه قبلة كلها احساس بالحب و وضع سيد يده بين خصلات شعرها الناعمه مداعبا اياها في رفق شديد و يده الاخري علي فخذيها الطريين و رأسه علي صدرها الشهي.....انا مش عارف انتي عملتي فيا ايه.....يعني مش عارف .... لا مش عارف..... حاجه بسيطه خالص سيد في لهفه ايه هي _خليتك تنيكني هنا اطلق سيد و سهير معا ضحكه مجلجه و اتبعها سيد بقوله و هنيكك كمان و كماااااااااااان لغاية ما تزهقي من زبي _مستحيل اذهق من زبك يا حبيبي دا هو روحي و هو عمري و هو اجمل حاجه حصلت معايا في حياتي كلها قام سيد بفرد كنبة الانتريه و استلقيا عليها هو و سهير علي الكنبه و غاب وعيهما في قبلة طويله و سيد يداعب رقبتها بيديه في رفق و سهير تطلق الاهات المتلاحقه و اعتدل سيد كي يخلع ملابسه و قام بسحب القميص الذي ترتديه سهير الي الاعلي و نزل بشفينه يقبل بكل نهم فخذيها الناعمتين مثل الحرير شديدي البياض و الليونه و ازاح الاندر جانبا و اخذ يداعب كسها الشهي و يدغدغه باسنانه برفق و سهير تئن و تئن و سيد يواصل مداعبته لكسها بعد ان نزع الاندر تماما ضاما فخذيها الطريين علي رأسه بشده و سهير لا شيئ علي لسانها بصوت خافت كله شهوة لا لا لا لا يا سيد مش قادره لا بلاش هنا حرام عليك يا سيد لا اااااااااه يا سيد لا لا و سيد يواصل مداعبة كسها و بظرها في نهم و متعة ثم قام بمسك بزازها و اخذ يفرك فيهم بقوه و تارة اخري يقوم بمصهم مرارا و سهير تعزف بآهاتها سيمفونية الجنس و المتعه و اخذ زبه في جولة علي كل قطعة من جسدها و يديه في اتجاه اخر تتحسس جسدها و كأنه يريد ان يشبع كل اعضاء جسده بملامسة جسد سهير الشهي الناعم و نامت سهير علي بطنها و سيد يمرر زبه بين فلقتي مؤخرتها و يرتمي علي ظهرها ممسكا ببزازها و يهمهم و يزووووم و سهير كذلك تئنننن و اااااااااااااهاتها تتلاحق و كسها يحترق بنار شهوتها و هي تضم فخذيها و تحركهم لتزيد من قوة احتكاك شفريها ببعضهم البعض و امسكها سيد ليغير وضعية نومها لكي تنام علي ظهرها و ابعد فخذيها عن بعضهم البعض و اخذ يفرك برأس زبه في شفري كسها البارزين خارج كسها الذي اغرقته سوائل المتعه و الشهوه التي تملكتها و ادخل سيد زبه مباشرة داخل كس سهير و هي تهمهم و و ااااااااااااها اممممممممممممم اححححححححححح ايه دا يا سيد يا حبيبي نيك نيك و هي تتلوي اسفل سيد كمن اصابته لدغة ثعبان سام و تئننننن و اههه ااااه اه نيك اه نيك يا حبيبي علشان خاطري دخل تاني و اطلقت العنان لساقاها تحلق فوق سيد و تضغط علي ظهره و مؤخرته كي يدخل اكبر قدر من زبه في كسها الثائر و ترفع مؤخرتها للاعلي كذلك و سيد يعمل بجد و شهوه هو غارق فيها حتي اذناه في حفر هذا اللقاء في ذاكرته الي الابد و و _نامي علي بطنك يا سهير..،دون ان تجيب فعلت مثلما قال سيد و ادخل سيد زبه في كسها من الخلف و هي ممده جسدها كله علي السرير و اخذ ينيك فيها بكل ما اوتي من قوة و هي في غيبوبة النشوة قد ذهبت بكل حواسها دون احساسها بالمتعه الذي لم يفارقها ابدا حتي الكلام حين يخرج من بين شفتيها لا يكون مفهوما بالقدر الكافي نظرا للاضطراب الكامل في اعصابها التي فقدت سيطرتها عليها بفعل النشوه التي بلغت اقصي ذروتها ثم نامت علي ظهرها و سيد يواصل ادخال زبه في كس سهير الصغير و هي ترفع رجليها و سيد ممسكا بمؤخرها و صدرة علي بزازها النافره و قد امتلك جسدها تماما و هو يقول في نفسه هل من المعقول ان يكون جسدا مثل هذا اسفل جسدي و اتمتع به،هل انا احلم ام انها حقيقة مجرده و جن جنونه و احس انه علي وشك ان يقذف و يصيح بصوته انا هجيييب يا سهير هجيييييب يا بت هجيب ارفعي رجليكي ارفعيهم علشان خاطري معلهش يا سهير انا حبيبك يا بت ارفعيهم هجيب خلاص هجيب هجييييياااااااااااااااه ااااه اااااااااااااه يا سهير و هي قد ذابت اسفل منه و تخدرت بفعل الشهوه و كأن مني سيد له مزاق مختلف عن اي مني اخر و هي تنتفض حين استقبلت اول دفقة من الدفقات المتلاحقه عل شكل نبضات متواصله و زادت وتيرة الضغط من سيد الي الاسفل و من سهير الي الاعلي لكي ينهل هو و هي من بحار الشهوة التي تفجرت عند التقاء زبه و ابعد نقطة في كسها و رويدا رويدا بدأت اجسادهم في الهدوء و دون ان يفترقا عن بعضهم بل ان سيد و سهير يشتد احتضانهم لبعضهم اكثر و اكثر و بعد برهة من الوقت لم يقوي جسد اي منهما علي الحركه الي ان غلبهما النعاس الي اللقاء في الجزء السابع آرائكم تهمني في ___________________________________ ___________ الجزء السابع:| استيقظ سيد بعد هذه الغفوة ليجد ان الساعة قد قاربت التاسعه مساء و هو ما زال عاريا و بجواره سهير عارية ايضا ثم قام بهدوء و بخطي متثاقله توجه نحو الحمام و و فتح مياه الدش و انسابت المياه علي جسده و هو مغمض العينين يسترجع اللحظات التي مضت منذ حين.. بعدما انتهي سيد من الاستحمام لبس ملابسه و القي نظرة سريعه علي سهير ثم ذهب الي باب الشقه و ادار مفتاح الباب فاتحا اياه ثم نزعه و خرج و اغلق الباب من الخارج و نزل الي الاسفل متوجها نحو ذلك المطعم الذي احضر منه طعام الغداء و طلب الاكل الثمين و السمين و كان بجوار المطعم فكهاني احضر منه قدر لا بأس به من انواع الفاكهه المختلفه ثم توجه نحو ماركت لشراء بعض العصائر و المشروبات الغازيه و ذهب الي ورشة مفاتيح لعمل نسخة من مفتاح باب الشقه ثم بعد ان انتهي من كل ذلك عاد الي المنزل..فتح باب الشقه سهير لا تزال نائمة وسط الصاله عارية..اقترب منها سيد في هدوء وضع يده علي ذراعها موقظا اياها.... _سهير سهير سهييييير قومي يا حبيبتي _ في صوت ناعس امممممممممم ايوه يا حبيبي _قومي بقي كفايه كسل..قومي استحمي علشان تجهزيلنا حاجه ناكلها الاكل هيبرد _بنفس الصوت الناعس انت كنت فين _نزلت جبت اكل و شوية حاجات لزوم القعده _ماشي يا سيد انا قايمه اهو......بجسد متكاسل متثاقل اعتدلت و نهضت من علي السرير واقفة.اختل توازنها.كادت ان تسقط ارضا.احست ان كل قطعه من جسدها تمشي في اتجاه عكس الآخر حتي شعرها كانت كل خصلاته متناثره في فوضي عارمه قد اعترت كل اعضاء جسدها.كيف لا و هي كانت منذ قليل لا تمتلك اصلا السيطره علي اي شيئ في جسدها و كأن جسدها قد تناثر و تحطم في بحار الشهوه .كيف لا و قد كانت منذ قليل كل اعضاء جسدها تصرخ و تئن داخل جسدها و خارجه نشوة و متعة لم تعهدها من قبل مع اي رجل آخر و ها هي قد وجدت ضالتها..كيف لا و قد كانت منذ قليل اقصي امانيها ان يخرج صوتها من فمها و هي لا تقوي علي ان ترفع شفتاها المطبقتين علي بعضهم من شدة شبقها..لكنها اسرعت بوضع يدها علي السرير و واصلت السير تتمايل بجسدها نحو الحمام و قد احست ان الطريق نحو الحمام طويل جدا وصلت الي الحمام و قامت بفتح الدش لينهمر الماء علي جسدها و لم تدري كم لبثت من وقت تحت الماء و بعد ذلك اخذت تزيل آثار الماء من علي جسدها بالمنشفه و لفت نفسها بها و خرجت نحو حجرتها و قامت بارتداء طقم داخلي و ( كاش مايوه ) يتدلي اسفل ركبتيها بقليل ما يبرز جمال سيقانها و خرجت لتأخذ الاكياس التي احضرها سيد هنا شاهدها سيد بهذا اللباس الذي ترتديه كاد ان يأكلها بعيناه التي اتسعت عن آخرهم معربا عن اعجابه بهذا الجسد الشهي الطري...توجهت نحو المطبخ لتجهيز طعام العشاء الذي احضره سيد بعد ان انتهت من تجهيز الطعام _يللا يا سيد الاكل جهز _اهو حالا يا سوسو..ذهب سيد نحو السفره و اخذ يأكل بنهم كالمعتاد منذ ان دخل الي هذا المكان الذي تفوح منه رائحة الشهوة من كل مكان فيه.. جلس سيد بجوار سهير علي سفرة الطعام و لم يخلوا الجلوس علي السفرة من بعض المداعبات التي اضافت جو من البهجه علي نفوسهم حتي انهم قد اكلا معا كل الطعام الذي احضره سيد... نهض سيد من علي السفرة ليغسل يديه و اخذت سهير في رفع بقايا الطعام و الاواني ثم قامت بغسل يديها و توجهت نحو الانتريه حيث سيد يجلس هناك و يشاهد التلفاز.. اخذته من يديه و توجهت نحو الممر الذي يؤدي الي غرفة النوم و يوجد في اخر الممر باب مغلق قامت سهير بفتحه و كان هذا الباب يؤدي الي ريسبشن خلفي علي شكل نصف دائره يطل علي بارك كبير يتوسطه حديقه رائعة الجمال و يفصل الريسبشن عن خارجه زجاج بكل مساحته من الاعلي للاسفل يتوسطه باب زجاجي يؤدي الي شرفة جميلة و في جوانبه ركنات رحيبه تلفه كله و في الوسط منضدة زجاجيه كبيره تستقطب الاضواء الخافته ب سطحها الزجاجي و تصنع انعكاسا جميلا علي حوائط المكان قد تراصت عليها اواني تحتوي علي الفاكهه و كاسات من العصائر و في احد الجوانب هناك ثلاجه ذهبت نحوها سهير و فتحتها و اخذت منها زجاجتين من الخمر و وضعتهم امام سيد و في الجانب المقابل جهاز حاسوب فوق منضدة خاصة به رائعة الجمال و تفوح في المكان رائحة عطريه هادئه... حين جلس سيد احس انه اجمل مكان علي وجه الارض جلست بجواره و اخذا بتناول قطع الفاكهه التي احضرتها سهير مع بعض العصائر و الخمر حتي ان سهير بدأت تترنح قليلا بعدما شربت ما يزيد علي ال 5 كاسات من الخمر و لكن سيد ما زال متماسك بعض الشيئ... ثم وضع سيد يديه بين فخذي سهير و اخذ برفق يداعبهم و القي بعض مساند الظهر ارضا ثم بيديه قام بنزع ملابس سهير و رفع ساقاها كي تنام علي الاريكه ثم احتضنها و التقم شفتاها بنهم اخذ يقبلها و هي كانت في حالة من اللاوعي من تأثير الخمر لكنها تشعر بعبث يدي سيد في كل جسدها مما زاد من عدم تماسك جسدها و اصبح جسدها رخوا تماما مما الهب شهوة سيد و هو يزيد من العبث بجسدها من الامام حيث صدرها و فخذاها و كسها و ساقاها و من الخلف حيث المؤخرة التي تترجرج امامه و فخذيها من الخلف و كل ظهرها.....وسط اهاااات خافته متقطعه من سهير و اخذ يداعب بقضيبه كس سهير و قد زاد انتصابه حتي وصل الي ذروته ثم برفق بدأ بإدخال رأس زبه بين شفري كس سهير الذي اصبح رخوا تماما بفعل الخمر و المداعبات و الشهوة التي بلغت اقصي مداها ثم قام بإدخاله كله دفعة واحده و حينها اطلقت سهير اااااه خفيضه و قد كان سيد يعتقد انها سكرت تماما و فقدت وعيها لكن هيهات انها الشهوه انها الغريزه الانثويه التي لا يتغلب عليها شيئ حتي و ان كان بحرا من الخمور حينها قام سيد بادخال زبه بكل الرومانسيه التي تحيط به في هذا المكان الرائع و تواصلت ااااااااهات سهير وااانااااااتها و _انت بتعمل ايه بصوت متهدج نطقتها سهير _انا بنيك في كسك الحلو انتي مش عايزه تتناكي و لا ايه _انا عايزة اتلم علي جسمي لا لا لا انا عايزه اتقطع يوووه انااااااا عايزه ات ات اتناااااااااك..لكن انت مييييين انتاااا ايوه ايوه نييييييك يا سيييييد يا حبيبي علشان خاطري انا حاسه ان كسي بياكلني قوووووي يا يا حبيبي معلهش نيك جامد نيك حبيبتك التعبانه يا سيد و ريحها..انا مش حبيبتك يا سيد...سيد انا حبيبتك...يوووووووه ما ترد عليا _سيد مدخلا زيه الي اقصاه ثم يخرجه من كس سهير و يدخله الي اخره في حركة متقطعه ايوه طبعا حبيبتي و نوور عيني ثم يخرج زبه و يدخله لاخره و حياتي ثم يخرج زبه خارج كسها و يدخله لاخره و كل حاجه في حياتي اااااااه يا سهير ااااااااه يا حبيبتي اااااه يا حياتي و هي تبادله نفس الكلمات و الاااااااااهاااات و انين الشهوه يخرج من بين شفتيها كانه مادة مشتعله تلهب جسد سيد و هو يواصل دك معاقل الشهوة اينما وجدت داخل كس سهير الرخو ثم في وضع ال Dogy اصبح كسها بارزا عل غير ما اعتاد سيد و قام بادخال زبه و احس برحابة كسها من الداخل في هذه الوضعيه و انه قد ذهب الي ابعد نقطه عن ما قبل ذلك حتي ان سهير احست بهذا الذي قد اقتحم رحمها و انه قد وصل الي منتصفه تماما و هي تصيح بصوت خافت ايييييه دااااااا انت وصلت فيييييين انت كدا ازاااااااي انتاااااااااااا،،،اااااااااه يا حبيبي و سيد يزيد من وتيرة ادخال زبه و يتمايل يمينا و يسارا و اعلي و اسفل حتي لا يترك مكانا الا و قد وضع بصمة رأس زبه عليه و فخذيه ملتصقين مع فخذي سهير من الخلف و يخرج عند ارتطامهم ببعضهم صوتا اشبه بسيمفونية متناغمه مع صوت ارتطام خصيتيه بكسها اجمل مقطوعة موسيقيه في سيمفونية الشهوة و الجنس و سهير تواصل انااااااااتها و انييييييييينهاو ااااااهاتها و كلماتها المتقطعه التي تشبه الهمهماااااااااات و و و . .ايوه يا سيد ايوووووه يا حبيييييييبي نييييي ااااه نيييييك كويس متخسعش يا سيييييييد اااايوه يا حبيبي نييييك تاني و تاني دغدغني يا ابو السييييد يللا ياااااا حبيبي شد حيلك يلا يا رووحي هي تقول ذلك رغم ان سيد يواصل بكل قوته دق كسها و صوت ارتطام اجسادهم قد بلغ اقصي مدي و و و لم تستطيع سهير ان تواصل علي هذا الوضع لحالة من الخدر قد انتابتها لكن هذه المره ليست بفعل الخمر بل بفعل الشهوة و ال... نامت علي بطنها و سيد فوق ظهرها و زبه لا يزال في كسها و و هي تضم فخذيها ما جعل سيد يشعر بضيق ملحوظ في كسها عندما اتخذت هذه الوضعيه و سهل عليه الامر ان كسها غارقا في شهواته مما سهل ل زب سيد الانزلاق بسلاسه كبيرة في كسها الرطب الشهي و عانتة تضغط علي مؤخرتها التي ما ان يضغط عليها سيد بعانته حتي يشعر انها تمددت و اعجب سيد بهذه الحركه ما دعاه الي تكرارها كثييييرا و جسده بالكامل فوق جسد سهير و اخذ يحرك عانته فوق مؤخرتها الرجراجه بشكل دائري و طيزها تذهب مع عانته اينما ذهبت و لبث علي هذا الوضع اكثر من ربع ساعة ثم بعد ذلك رفع كتفها حتي نامت سهير علي جنبها ثم من الخلف وضع زبه داخل كسها و زراعه اسفل ابطها و يديه ممسكة بشدة في صدرها ثم قام ب ثني فخذاها و ركبتيها حتي يفسح المجال لعمق اطول داخل كسها الشهي الذي لا تعلم سهير كم مرة قد اتت رعشتها بسببه و زب سيد يواصل رحلته دخولا و خروجا داخله و سهير تئن و تشدوا بألحان الشهوة و احست بانها قد تمزق جسدها و ارتوت شرايينها بدماء ممتزجة بمتعة و شهوة لم تعهدها قبل ذلك و سيد كذلك ينهل من جسدها الشهي و لا يستطيع ان يتوقف و لا ان ينتابه الشبع ثم انه غير من وضعيته حتي صار علي جنبه و وجهه في مقابل وجه سهير و يحتضنها بشده و يدخل زبه في كسها و يضغط علي مؤخرتها بيديه كي يدخل الي اعمق مكان في الداخل و و رفع سيد سهير بيديه حتي صارت فوقه ثم اتخذت وضعية الفارسه و الجواد و لكن السرج هو زب سيد و لكن السرج هو زب سيد و عانته و جعلت من صدر سيد بديلا للجام الفارس و اخذت تلهث و كأنها قد دخلت مضمارً لسباق الجري و تزيد من حركتها صعودا و نزولا و تحرك ركبتيها و فخذيها الي الاعلي ثم للاسفل وسط صرخات متلاحقه تشبه الي حد كبير حالة بكاء هستيري و سيد اسفل منها يعتصر بزازها و فخذيها و مؤخرتها و سهير انتابتها لوثة من جنون و هياج آخذة في الزياده اكثر و اكثر و شعرها يتمايل في كل الاتجاهات بفعل حركة جسدها الثائر و سيد يصرخ اسفل منها ها ها هجييييب يا سهييييير هجيب يا حبيبتي هجيب في كسك هجييب و اعتدل سيد بطريقة عكسية حتي اصبحت سهير اسفل منه رافعة ساقاها لاعلي ما تستطيع و فاتحة فخذاها علي اخر ما استطاعت و يدي سيد اسفل مؤخرتها تعتصرهم هو يصيح ارفعي رجليكي ارفعيهم ارفعيهم و يضغط بيديه علي مؤخرتها للاعلي رافعا اياهم كي يدخل زبه الي اقصي عمق فهذا الوضع هو دائما ما يعشقه سيد حين يشعر انه قد اقترب علي قذف منيه و مع اي امرأة اخري كان يفعل ذلك دائما و و . صرخ سيد و مع صرخته احست سهير بتلك النبضات التي تحمل معها اكسير الحياة الذي انطلق الي داخل كسها الظمآن دائما له و امتزجت انفاسهم و اجسادهم مع بعضهم البعض و اخذت نبضات تهدأ شيئا فشيئا ثم القي بجسده بجوارها و هو يلهث و سهير ايضا تلهث و تتآوه ظل ممدا ما يقرب من عشر دقائق ثم نهض و ذهب الي الحمام و وفتح الدش و انساب الماء علي جسده ثم خرج عاريا يبحث عن ملابسه الداخليه بجوار سهير و هو يقول لها... _قومي يا سهير خدي دش علشان نقعد مع بعض شويه قامت سهير و ذهبت الي الحمام بينما هي كذلك اذ ذهب سيد نحو الكومبيوتر و قام بفتحه ليفاجأ بأنه في الريسبشن كاميرا قامت بتسجيل كل ما جري و بوضوح تام انتابته الحيره لكنه قام بتوصيل الهاتف بالكمبيوتر و نقل الفيديو ثم قام بمسحه من علي الكمبيوتر و اغلقه سريعا قبل ان تأتي سهير ثم ذهب الي الصالة الكبيره و جلس امام التلفاز و اتت سهير بعد ان خرجت من الحمام و لبست عباءة منزليه فضفاضه و جلست بجواره...كانت الساعه قد تجاوزت الثانيه صباحا ثم جلسا يتسامران ساعة من الزمن و احس سيد انه في احتياج الي النوم و هي كذلك احست بما احس به سيد و قال لها سيد يللا بينا انا نعسااان قوي ردت عليه سهير وانا كمان ذهبا سويا الي غرفتها و ذهبا مباشرة نحو السرير و نامت سهير بينما نام سيد بعدها بقليل... استيقظ سيد الساعة الثانية عشرة علي صوت سهير قوم يا سيد الفطار جاهز...و نهض من علي السرير منهك الجسد و و مثقل الخطوات و اتجه نحو الحمام و اخذ دش سريع و خرج الي السفره ليجد سهير تنتظره و تناول معها الافطار وسط حديث و ضحكات خجوله من سهير عن ما حدث معهم منذ ان جاء و كيف ان سيد يشعر ان كل لقاء جنسي بينهم كان يختلف تماما عن الآخر و ان ما حدث ليلة امس كان اجمل لقاء بينهم ثم بعد ان فرغ من تناول الافطار طلب من سهير كوب شاي..اعدته له و جلسا سويا في الصاله و بعد ان فرغ من شرب الشاي قال لها......... _ انا همشي دلوقتي و مش هغيب عنك علشان اشوف الشغل ماشي ازاي و هكلمك اول ما اخلص _طيب ما تخليك شويه لسه بدري _معلهش يا حبيتي سامحيني غصب عني و اخرج من جيبه 4 ورقات فئة ال 200 جنيه و اعطاهم اياها....... _خلي دول معاكي لو احتجتي حاجه علي ما ارجع _يا حبيبي انا عايزاك انت مش عايزه فلوس _انا مش هتأخر يا حبيبتي بس مينفعش اغيب عن الشغل اكتر من كده.... _بس و حياتي عندك ما تتأخر _حاضر يا حياتي و قبلها قبلة طويلة في شفتاها و وقف من جوارها قائلا _مش هتأخر يا حبيبي سلام ثم توجه نحو باب الشقه و فتحه و لوح لها بيديه.......سلام يا حياتي انتهي الجزء السابع.. الي اللقاء في الجزء الثامن آرائكم تهمني و تشجعني و تسعدنيï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟ ½ الجزء الثامن ذهب سيد الي حيث يقيم و توجه نحو شقته و حين طرق الباب نظرت زوجته نورا عبر العين السحريه قبل ان تفتح الباب.دخل سيد الي شقته و اخذته نورا بين احضانها في اشتياق واضح سائلة اياه انت كنت فين دا كله. _كنت معزوم في فرح في محافظة(........) _طيب مش كنت تقولي دا انا كنت قلقانه خالص و تليفونك كمان مقفول _معلهش اصل الموضوع جه فجأه _و لا يهمك يا حبيبي انت فطرت و لا لسه _ايوه فطرت اعمليلي شاي _حاضر ثواني و هيكون عندك اعدت نورا الشاي و جلست بجوار سيد في الصاله و بينما هو يتحدث مع نورا اذ رن جرس هاتفه. _الو ايوه يا صابر اخبارك ايه _تمام انت فين ليا كام يوم مش شايفك _كنت في مشوار كده اول ما اقبلك ابقي احكيلك انت فين. _انا علي القهوه _طيب انا نازلك _ماشي سلام نزل سيد الي المقهي وجد هناك صابر سلم عليه و جلسا سويا يتجاذبان اطراف الحديث. كان صابر اعز اصدقاء سيد حتي انه كانوا يجلسون سويا في شقة سيد بالساعات الطويله و كان يأمنه علي كل اسراره حتي الخاصه جدا منها ذهب سيد الي الحمام الملحق بالمقهي تاركا التليفون علي الترابيزة التي يجلس عليها هو و صابر. امسك صابر التليفون يقلب فيه حتي است و قفه الفيديو الذي اخذه سيد من الكمبيوتر حين كان عند سهير و تفاجأ صابر حين وجد سيد عاريا يمارس الجنس مع امرأة اخري غير زوجته ثم قام بنقله لهاتفه و اغلق تليفون سيد و وضعه مكانه. جاء سيد و جلس و لم يتحدث صابر معه في اي شيئ بخصوص الفيديو. كان صابر حين يجلس مع سيد في شقته و تأتي نورا و تجلس معهم ينظر اليها بخبث الذئاب حتي انه بدأ يراسل نورا علي صفحتها في فيسبوك محاولا استمالتها فقد كان معجبا بها و بجمالها الأخاذ و رغم ان نورا كانت تحدثه بعفوية و براءة الا انه كان بعض الاحيان يتطرق الي مواضيع حساسه بينها و بين سيد و طالت محادثاتهم علي هذا المنوال حتي نجح في ازالة فوارق الحياء بينهم و بينما كان صابر يحدث نورا و هو جالس علي المقهي اذا انتبه الي ذلك فتحي الاخ الاكبر ل سيد و هو جالس بجواره احد المرات و اخذ في حذر شديد يراقب ما يحدث حينها قابل سيد و اخذ يحذره من صابر و ما يفعل وسط انكار من سيد و عدم تصديق منه ان يفعل صابر ذلك لم يجد فتحي طريقة يقنع بها سيد حتي انه بدأ يبحث عن اثبات. مضي علي اخر لقاء ل سيد مع سهير حوالي 8 ايام بعد ان تعددت لقاءتهم التي لا تتعدي الساعات منذ ان تزوجها عرفيا و كان كل مرة يذهب اليها يكون محملا بكل ما لذ و طاب من مأكولات و مشروبات و قبل ان يفترقا كان سيد يعطيها مبلغ من المال لا يقل عن ال 500 جنيه و لكن في هذه المره تأخر عنها اكثر من المعتاد وسط انشغال سيد بعمله و لكن كان يحدثها يوميا بالتليفون الي ان قرر الذهاب لها دون ان يخبرها بذلك.. ظل فتحي يراقب صابر في صمت و حذر و هو يحدث نورا علي الماسنجر و اخيرا اهتدي الي احد اصدقاءة الذين لهم خبر في تهكير الحسابات و و نجح في مهمته و و ارشده الي كيفية الدخول و ذهب الي محادثة صابر و نورا و وجدها مليئه باحاديث الغرام و الهيام و الشوق و الاشتياق و قام بتصوير جميع المحادثات و اخذ يراقبهم كل حين.. ضغط سيد جرس الباب و بعد برهة انفتح عن وجه ناعس الجفون متثائب الفم انها سهير كانت لا تزال نائمة و لكنها تفاجأت حين وجدت سيد امامها. _صباح الخير يا سهير انا قولت اعملهالك مفاجأه _صباح الخير يا سيد دي احلي مفاجأه يا حبيبي _طيب انا واقع من الجوع جهزيلنا حاجه ناكلها _حاضر يا حبيبي هاخد دش سريع و الاكل ثواني و يكون جاهز....ذهبت سهير الي غرفة النوم و اغلقت الباب خلفها و اخذت تنادي حسام يا حسام قوم يلا علشان اخويا الكبير جه و قاعد في الصاله لم تتركه سهير حتي استيقظ و كان عاريا تماما ثم لبس ملابسه و قامت باخراجه من الباب الآخر للشقه و ذهبت للحمام و اخذت دش سريع و خرجت كي تقوم بتجهيز الاكل و حين انتهت نادت علي سيد تعالي يا حبيبي الاكل جهز.لم تكن تعلم سهير بأن سيد و حسام اصدقاء..بعد ان تناولا الطعام اعدت له الشاي ثم اعدت له نفسها جيدا و قامت بفرد كنبة الانتريه ثم استلقت عليهاو اخذ سيد يداعب صدرها الشهي و كل قطعة في جسدها ثم ذهبت يده الي كسها و الذي اشتاق له سيد كثيرا ثم خلعت الاندر و سيد يفرك في كسها و فخذيها و يده الاخري اسفل مؤخرتها و شفتاه تطبق علي شفتي سهير في نهم شديد و شهوة منقطعة النظير و لبث علي ذلك حينا ثم خلع عنها كل ما كانت ترتديه من ملابس و هو فعل بالمثل.............. ************** ذهلت نورا من مقطع الفيديو الذي ارسله لها صابر و الذي يخص سيد زوجها مع سهير و اخذت تندب حظها علي الرغم من انها كانت في السابق تستقبل راغبي المتعه في منزلها و كان تعارفها مع سيد عبر لقاء مماثل في بيتها و هذا ما كان يطمأن صابر الي انها سوف تزعن له لكنه كان يفضل الصبر كي تنضج خطته تماما وقد كان مقطع الفيديو هو اخر مرحله في هذه الخطه و اصبح اللعب علي المكشوف دون ان يدري صابر و نورا ان هناك طرف ثالث يراقبهم في صمت انه فتحي اخو سيد الذي لاحظ ان المحادثات بينهم قد دخلت في طور جديد تماما و اتخذت منحي جنسي صريح بينهم حينها اتصل علي سيد ليخبره بذلك لكن تليفون سيد مغلق و حاول كثيرا دون جدوي. *********** خلع سيد ملابسه و استلقي بجوار سهير مداعبا كل ما تصل اليه يداه من جسدها الشهي و كانت سهير تتجاوب هذه المره ببطئ شديد و قد لاحظ سيد ذلك و لكنه واصل المداعبه و اسرع وتيرتها بالتزامن مع بداية هياج من سيد وسط انفاس تتسارع و دقات قلب تتلاحق و هي بدات كذلك الدخول في مرحلة الاثاره و تطلب من سيد المزيد من المداعبه و اخشن سيد من مداعبته لجسد سهير عبر الضغط بشدة بيديه علي كل مناحي جسدها و قد بدت سهير له انها قد كانت تشتهي ذلك و ان سيد علي اول الطريق الصحيح للمتعه و لم تكن تدري ان سيد قد اصبح خبيرا بجسدها و مواطن القوة فيه و مواطن الضعف و تسلسلت اااااااااهاتها و ااااااناااااااااااتها و همممممممممهمااااااااااتها و فمها ينطق بكل حروف المتعه متلاحقة و سيد يواصل مداعبة جسدها و ان كان الاصوب هرس جسدها بكل قوته حتي بدا انها قد خارت قواها و اصبحت مثل العجينه تماما بين يدي سيد دون ادني سيطرة علي جسدها و قد كانت سهير حين تدخل هذه الحاله تروق له تماما و قد كان له ما اراد......... **************** قرر فتحي مواجهة صابر بما رآه و صوره من محادثات بين صابر و نورا زوجة اخيه سيد و بينما صابر يجلس علي المقهي مع اصدقاءه اذ بفتحي يلقي عليه السلام باقتضاب علي غير ما اعتاد صابر هنا سأله _ايه يا فتحي في حاجه مزعلاك _ايوه فيه انا جايلك كنت عايز اتكلم معاك في موضوع _موضوع ايه _لا تعالي علي جنب علشان مش هينفع قدام الناس اتخذ صابر و فتحي ركنا بعيد عن الناس في المقهي. _انت ايه اللي بينك و بين نورا _امتقع وجه صابر قليلا ثم استدرك قائلا عيب عليك يا فتحي الكلام ده _عيب ايه و بتاع ايه برضه كده الراجل اللي فتحلك بيته تعمل فيه كده انت مش جدع يا صابر _في انكار تام صابر يقسم باغلظ الايمان انه لا يوجد بينهما شيئ _ موجها نحوه الهاتف و قد فتح صور المحادثات التي بينه و بين نورا طب و ده يكون ايه _مش عارف اصل الحساب بتاعي مسروق _انت كداب.. و بين اصرار فتحي ان هناك علاقه و انكار صابر لهذه العلاقه علت اصواتهم و اشتبكت ايديهم في عراك عنيف قبل ان يتدخل رواد المقهي للتخليص بينهم.... *************** اعتدل سيد ثم جثا علي ركبتيه بين فخذي سهير التي باعدت ما بينهم كثيرا ثم اخذ سيد بساقاها ورفعهم تماما و قام بادخال زبه مباشرة في في كس سهير التي قد اعيتها شهوتها و سيد يواصل ادخال و اخراج زبه من كسها الناعم و فخذاها الطريان و وضع يده اسفل مؤخرتها المترجرجه عابثا بها و رافعا اياها الي الاعلي وسط تاوهاااااااااات و و همممممممممممممم ااممممممم دخل يا سيد ارزع يا سي يا سييييد و حيااااا. اااااااااح اااااااااهووووووف نييييييك يا حبيبي يللا بقا دخل كل زبك يا سيد معلهش علشان خاطر حبيبتك و سيد يتاااااوه و يشخر و يزوووووووم متفاعلا مع سيمفونيه الشهوه التي تعزفها سهير باناتها و اهاتها و لم يلبس طويلا حيث انه لم يستعمل اي شيئ لتأخير القذف حتي احس انه علي وشك القذف قائلا لسهير ارفعيييييييي رجليكي ارفعيييييهم هجيب يا سهير هجيب يا حبيبتي هج هج ه و علي حين غرة من سهير نبض زب سيد نبضات الحياة بالنسبه لها و تواصلت النبضات تقذف في كس سهير ماء الحياة الذي يكتسب منه جسدها نضارته و حيويته ثم بعد ان انتهي سيد من القذف تراخي زبه الي ان خرج من مخدعه الذي وهبه متعه لا تقاوم و قد رد الهديه بان وهبها ماء الحياة ثم ذهب نحو الحمام و يبدو انه كان متعجلا ثم اخذ دشا سريعاو خرج و كانت سهير لا تزال في سكرة النشوة فايقظها سيد برفق كي تدخل الحمام قائلا لها انا همدد شويه علي سريرك قامت سهير الي الحمام لتغسل جسدها وبينما هي كذلك كان سيد يمدد جسده علي سريرها اذ رأي طرف ورقة يبرز من اسفل المخده انتابه الفضول.قام برفع المخده وجد اسفلها مجموعة اوراق اخذ يتفحصها و صعق حين قرا اول ورقه انها ورقه زواج عرفي باسم حسام و اكثر من 10 ورقات باسماء مختلفه و لكن هناك شيئ واحد مشترك بينهم انه اسم سهير مقرونا بالزواج من كل هؤلاء حتي الورقه التي تخصه وجدها و وضعها في جيبه.حين انتهت سهير من الحمام ذهبت الي حجرتها و صعقت حين وجدت سيد يمسك بيديه عقود الزواج العرفي دون ان تنطق سالها سيد هي هي الاوراق دي بتاعة مين لم ترد عليه سهير كرر سيد السؤال علي مسامع سهير دون اي رد منها استشاط سيد غضبا وقام بتقطيع الاوراق كلها ثم جذبها من ذراعها بقسوة قائلا لها انا كنت عايز انضفك و اخليكي بني ادمه لكن الظاهر ان الوسخ هيعيش وسخ و يموت وسخ و انهالت الشتائم من فم سيد لسهير دون رد غير انها ردت عليه بجملة واحدة( اومال انت فاكر ايه يا حيلتها ) يلا اخرج من شقتي احسن اخرجك بفضيحه و انا مش هاعمل كده علشان احنا اكلنا عيش و ملح مع بعض يللا يا بابا _ماشي يا سهير انا هامشي لكن كنت عايز اقولك و من غير ما ما احلف انا حبيتك بجد مع السلامه.. خرج سيد من الشقه و قد بلغ غضبه مداه قاصدا المنطقة التي يسكن بها و قابله اخيه فتحي و قص عليه ما كان من حديثه ثم المعركة التي حدثت بينه و بين صديقه صابر و جلسا سويا و باقي اخوته علي المقهي و قد اضمرا الشر لصابر و لولا تدخل الاصدقاء لحدث ما لا تحمد عقباه و في هذه الفتره التي كان يذهب فيها سيد الي سهيرساءت تجارته كثيرا حتي انه قد ترك المتجر الذي يستأجره و خسر اكثر من ثلاثة ارباع تجارته و الربع الباقي سدد به مديونياته لكنه بعد ذلك بمدة ليست قليله لم ينسي سيد حلاوة الجنس الفريدة من نوعها و التي يعجز اي رجل امامها حين يتذكرها مع سهير و عاد ليتودد اليها مرة اخري و اتصل بها _ازيك يا سهير اخبارك ايه _في برود ردت ايوه يا سيد انا تمام _انا محتاجلك _بيتي مفتوحلك في اي وقت.... لم تكن سهير تفعل ذلك مع سيد حبا فيه و لكن فيما كان يغدق عليها من اموال و هدايا ذهب سيد اليها و لكن هذه المرة ليست كما كان في السابق لم يكن معه مال ليأخذ معه الهدايا كما اعتاد ان يفعل و ليس كما كان يعتقد انها زوجته هو فقط .......... ضغط سيد زر الجرس و فتحت له سهير. _اتفضل يا سيد _سيد بعد ان اخذها في حضنه و بنبرة فيها الكثي من الذل قال لها وحششششتيني موووووت يا حبيبتي و انا اسف علي اللي حصل اخر مره و اوعدك مش هيتكرر تاني .... _لا و لا يهمك يا سيد انا مش زعلانه..؟ _توجه بها مباشرة الي الريسبشن الخلفي فهو قد شهد فيه اجمل ايام حياته و اراد ان يسترجع ذلك الماضي الممتع.. اعدت له سهير الشاي كما اعتادت ان تفعل في لقاءاتهم في السابق و جلسا سويا يسترجعان ماضي المتعه الذي لم ينساه سيد ابدااا.. ثم بعد ان فرغ من الشاي اخذ يداعب مواضع الشهوة في جسد سهير و ينقل يداه كل كل قطعة من جسدها و و خلع ملابسه تماما ثم خلع عنها ملابسها و جثا علي ركبتيه و كأنه يقدم لسهير الاعتذار و فروض الطاعه!!!!!! و اخذ يداعب كس سهير في نهم شديد و بعد طول غياب و هي في وضع الوقوف و في حركات عشوائية منه يداعب بظرهاتارة و يمص فخذيها الطريين الناعمين تارة اخري و يذهب الي منطقة الخصر مقبلا اياها و في نهم شديد. الي ان جلس علي الارض و سهير ما تزال واقفة حتي اصبح اسفل كسها تماما رافعا رأسه الي الاعلي ليقابل فمه كس سهير تماما و ممسكا بيديه مؤخرتها الطريه التي تتأرجح يمنة و يسرة بفعل حركة سيد الي ان بدأت سهير تتخلي عنوة بفعل مداعباته عن البرود الذي قابلته به في بادئ الامر و بدأت تترنح و لم تشعر بنفسها الا ممدة علي ارضية الريسبشن و سيد يعتليها و يمسك ببزازها الجميله بشفتاه يمصهم و بيديه يداعب باقي جسدها و هي في اناتها تغرق و في ااهاتها تستجلب شهوتها و بهمهماتها تعتصر كرْم جسدها كي تصنع خمر متعتها الذي يسكر منه اعتي الرجال و فقدت سيطرتها علي جسدها و خاصة منطقة العمليات الجنسيه و ها هو سيد قد احس بها اخيرا و ادخل زبه في كسها و احس سيد كأنه قد ادخل زبه في تنور قد اشتعل حتي ملأ كل المكان ب دفء الشهوه نادر الوجود و الذي اعيا كل الرجال في البحث عنه و قد احس سيد انه محظوظ لانه عثر عليه و اخذ يدور برأس زبه داخل هذا الكس الموحش الذي يمتلك انياب الشهوة الجارحه و هي في انينها و هممممهماتها و ب زب سيد قد احست انها قد امتلكت كل ما تحلم به شهوتها الجامحه و و اااااااااااه ااااااااااااممممممممممم همممممممممم اه اه اه اه اه كل ذلك في خفوت صوت كالمعتاد لقد كانت انثي بكل ما تعنيه حروف الكلمه و سيد يواصل و يناور بزبه داخل كسها و و لكن ما هذا انه لم يشعر بالوقت و لا باي شيئ غير انه علي وشك القذف...؟ ارفعي رجليكي يااااااااا سه يا يا حبيبتي ارفعي و بديه يرفع مؤخرتها لاعلي ما يستطيع هجيييي ه هج هجييب هجيب هجيب يا سهر يا ارفعي عشان خاطر حبيبك و علا صوت سهير فجأة بالتزامن مع رعشة زلزلت كل خلايا جسدها و زادت حرارة كسها اضعافا و اصبح كسها اشد رخاوة من ذي قبل و و و . . . انتفض جسدها و انقبض و انتفض و انقبض . . . هنا هنا لم يقف زب سيد موقف المتفرج و القي تحيته لهذا الكس الذي قدم له كل واجبات الضيافه و القي في نبضات متواصله.....متلاحقة.........كثيرة.. ..........................منيه داخل ميدان الشهوة داخل ساحة المعركة الذي شهد اعنف مبارزة بين زب سيد و كس سهير و تدريجيا هدأت ثورة الجنس العنيفه التي ضربت جسديهما و في هدوء انزلت سهير ساقاها المحلقتين في الاعلي بفعل وقود المتعه الذي قذفه سيد داخل جسدها و ارتمي سيد بجوارها و لبس قليلا ثم اعتدل و ذهب الي الحمام و اخذ دش و خرج و لبس ملابسه ثم قال لسهير انا همشي دلوقتي و ابقي اكلمك دون ان يمنحها كما اعتاد اي اموال...... افاقت سهير من غفوة اللذة علي صمت قد ملأ المكان و ادركت ان سيد قد ذهب و لم يترك لها اموالا كما اعتاد.. بعد مرور عدة ايام اتصل سيد بسهير _ازيك يا سهير وحشتيني _و انت كمان وحشتني بس فلوسك وحشتني اكتر ادرك سيد ان سهير لا ترحب به الا بما يهبها من اموال و انهي اتصاله علي عجل و حاول مرات عديده حتي قالتها له سهير بوضوح ........... معاك فلوس تعالي غير كده متتصلش تاني انتهي الجزء الثامن الي اللقاء في الجزء التاسع و الاخير الجزء التاسع و الأخير مرحبا بكم بعد غياب طويل في الجزء التاسع و الاخير من المغامره ________________________________ حاول سيد كثيرا ان يبتعد عن سهير نظرا لان احواله المالية لم تكن على ما يرام و حين قالتها له سهير صريحة ( لو مش معاك فلوس متجيش) ولكنه لم يستطيع ان يمحي زكريات المتعه التي لم يجد مثلها من قبل و لن يجد لها مثيل.. مضي علي اخر لقاء له مع سهير ما يقارب العام بينما كان يجلس في المقهى يسترجع زكريات لقاءاته مع سهير امسك بجواله و بحث عن اسمها و اتصل بها _الو ازيك ياسهير .. انت مين؟ _انا سيد يا سهير انتي نستيني و مسحتي رقمي كمان .. ابدا بس انا غيرت التليفون و الاسامي كلها اتمسحت من عندي _و لا يهمك وحشتيني و عايز اشوفك .. البيت بيتك في اي وقت _انا جايلك النهاردة .. اوكي انا في انتظارك اغلق سيد المكالمه و قام علي عجل و ركب الموتوسيكل الخاص به متوجها نحو سهير بسرعة البرق و حين وصل الي المنطقه قام بشراء بعض الفاكهه و الشيكولاتات و المشروبات الغازية و العصائر و ذهب نحو البنايه التي تسكن بها سهير و ارتقي المصعد ضاغطا علي رقم الدور الذي تسكن به سهير و ما ان توقف المصعد حتي قفز في شوق و لهفه حاملا الاغراض التي معه و ضغط علي زر الجرس ثواني حتي اتي صوت سهير من الداخل.. مين.. _انا سيد يا سهير و انفتح الباب كاشفا عن أجمل جسد رأته عيني سيد و اجمل وجه و و.. ازيك يا سيد اتفضل ادخل _ ازيك يا حبيبة سيد ازيك يا حياة سيد ازيك يا روح سيد و القي ما كان يحمله بيديه و ارتمي في حضن سهير التي كانت ترتدي روب خفيف يكشف ما تحته من جسد سهير و اخذت يديه تتجول في كل ما تصل اليه من جسدها الذي لم يتذوق مثله في حياته و جثا علي ركبتيه و كأنه يقدم فروض الطاعه لمعشوقته التي سلبت لباب عقله و انفه تشتم رحيق جسدها و يديه تلامس فخذاها و مؤخرتها المترجرجه الجذابه.. نعم ها هي سهير تمارس هوايتها المفضله في منح سيد ما يصبوا اليه من متعة... نعم هي بكل انوثتها الجامحة و شهوتها التي تشتعل بمجرد ما يقوم بلمسها اي رجل حتي ان هرمونات انوثتها تزداد بمعدلات تجعل كل من يقترب منها يهيم و يذهب عقله في نوبات سُكر من عبق انوثتها. ها هي انآتها تسحر القلوب و همهماتها تنتزع آهات الرجال.. لم يدري سيد كم من الوقت قد مر و هو جاثيا علي ركبتيه و بدأ رويدا يقف علي قدميه دون ان يبعد يديه عن جسد سهير و احتضنها بكل ما اوتي من قوة و هي في غيبوبتها المعهوده حين تلامس رجل ما.. توجه سيد بسهير نحو غرفتها و هي في حالة من الهدوء و فقدان السيطره علي اعصابها و جسدها و مددها علي سريرها كاشفا عن فخذيها و مقبلا كل قطعة في جسدها بنهم شديد تستند علي السرير بظهرها رافعة فخذيها و و يقبع في وسطهم مكمن شهوتها محمولا علي مؤخرتها المستديرة التي تشبه كرات الثلج في منظرها و كرات النار في حرارتها و فخذيها للأعلي شامخان كحراس الملكات و الأميرات يضفيان بريق و بهاء لذلك الذي يقبع في جوفهم مثل وادي سحيق يتخلله ماء الحياه دون ان يلحظ احد وجود ذلك الماء و يجذب نحوه من لديهم فضول للإستمتاع بتلك اللوحة الطبيعيه رائعة الجمال حتي انهم لا يشعرون باقدامهم و هي تغوص في وحل المتعه و رغم ذلك لا يستطيع احدهم ان يتراجع.. افاق سيد بعد تلك الرحله في خيال المتعه علي فخذيها المرتفعان للاعلي في وهن قد اصابها من شدة الشبق و الشهوة و اطلق العنان ل لسانه ليرتشف من فخذيها رحيق شهوتها مثل نحلة وقعت وسط بستان من الزهور ينقل شفتاه و لسانه بين فخذيها وصولا الي وادي المتعه الكامن بينهم و الذي يشبة في حرارته صحراء تخلوا من اي ظل. توقف سيد فجأة و قام بخلع ملابسه علي عجل و و جثا علي ركبتيه و مالي للأمام نحو قباب صدرها الرائع و التهم احدهم في فمه يرتشف من متعة لقاء حرمته الظروف منه و يديه تتجول مع صدرها و كل ما تصل اليه من جسدها و سهير قد وصلت تلامس النجوم في خيال شهوتها تصدر منها انفاس لها صوت شهيق ممتع و صدرها يرتفع و ينخفض معلنا عن فوران و اشتعال بداخلها علي وشك ان ينفجر من فوهة ذلك البركان ? لتخرج حمم الشهوة المكبوته داخله.. حتي انها لم تشعر ب سيد و هو يجردها من قميصها و يمتطيها واضعا صدره علي صدرها الرائع و دون ان يدري انزلق قضيبه داخل مهبلها الفريد في اشتعاله منقطع النظير في شهوته نادر الوجود بين مثيلاتها في كل نساء العالم. ارتفع صوت زفرات سهير دون ادني سيطرة منها علي جسدها. اخذ سيد يدخل قضيبه و يخرجه في حركة ناعمة و مثيره و لأن سهير حين تكون في حالة الخدر التي تنتابها في ذروة الشبق تجبر من يمارس معها الجنس ان يكون مثل من يرتشف اجود انواع الخمور. يسبح في بحار من المتعه بهدوء مع اجمل عرائس البحار و اخذ قضيب سيد يغوص وسط بركان الشهوة الثائر و كأنه مجداف يُسَير مراكب الشهوة لديه و همهمات سهير تضفي علي المكان سحرٌ لا يضاهي و اخذت تعزف سمفونية العشق و الشبق علي اوتار جسدها و سيد ينقل يديه و جسده صعودا و نزولا علي جسدها لكي تكتمل انشودة العشق و الجنس و و و. سهير تئنننننن و تئنننن و تهممممممهم و تزوووووم مثل قطة ناعمة و سيد يزمجر من فوقها و يدخل قضيبة الي اعمق ما يصل اليه و ساعدة في ذلك انه يضع يديه اسفل مؤخرتها رافعا اياها قدر ما يستطيع كي يدخل قضيبه الي اعمق ما يستطيع و هي في عالم الشهوة قد دخلت و سيد يراوده احساس انه مع اجمل حوريات البحر و اااااااااااااه صدرت من سهير و صرخة شهوة خرجت علي استحياء ااااااااح اااااااااااااه اااااااااااااااه اااااوووووااااااااح و كان ذلك كفيلً ان يجعل سيد يشتد جسده اكثر و اكثر الي ان احس ان جسد سهير يتشنج و يتشنج و يتشششنج و اخذت ااااااااااهاتها الهادرة تزلزل المكان و جسدهااااا اااااااااااه ااااااااااااااااه ااااااااااااه اااااااااه اااااااااه اااااااح اااااااوف ااااااه ااااه ااااه اااه. ها هي قد بدأت مرحلة هدوء رقيق و خدر عميق و شهوة هائلة تبعث دفءً علي كل المكان و سيد يواصل بجد و نشاط دك معاقل الشهوة داخل كس سهير بكل حرفيه الي انننننن اااااااااااااااه هكذا اعلن انه علي وشك القذف ااااااااااااااااح اااااااااااااه ااااااااااااه ااااااااه ااااااه ااااااه اااااه و انطلقت شهوة سيد داخل كس سهير المتعطش لذلك المني و لا يرتوي منه ابدااااااا. ظل سيد فوق جسد سهير حتي انه لم يشعر بنفسه و قد افاق بعد برهة من الوقت ليجد ان الليل قد انتصف منذ اكثر من ساعتين و وجد وجه سهير في وداعته و هي تغط في نوم عميييييق و قام متثاقلا ليغتسل من آثار تلك المعركة التي اشتاق لها كثيرا و بعدما خرج من الحمام وجد سهير تتثاءب و تفتح عينيها بصعوبة بالغة و _صح النوم يا حبيبتي .. هو انا نمت و لا ايه _ههههه حقك تقولي كده انتي سكرانه من اول ما لمستك يا حبيبتي ...و انت منمتش ليييه _ازاي انام و احلي جسم في الدنيا بين ايديا قومي ناكل حاجه انا جايب اكل معايا. قامت سهير و هي تتمايل يمينا و يسارا من فرط ما اصابها من الشبق و المتعه. توجهت نحو الحمام و اخذت دُشً سريعا و خرجت لتضع الطعام علي السفرة و سيد في حجرتها و في سريرها يفكر هل من سبيل بينه و بين نفسه يتزوج سهير و كان قد اتخذ قرار الا يتركها ااااابدا.. بعدما انتهت من اعداد الطعام َ .. سيد يلا الكل جهز _حاضر يا حبيبتي ... جلسا سويا علي سفرة الطعام و ابتدرها سيد _سهير انا عايز اتجوزك رسمي .. ذهلت سهير و اختلجت مشاعرها في صدرها غير مصدقة ذلك الطلب _انا يا سهير لو وافقتي تتجوزيني هاعمل كل اللي اقدر عليه علشان اسعدك .. انت بتتكلم جد يا سيد _جد الجد و لو مش مصدقاني قومي بينا علي كده علي المأذون .. مأذون مين دلوقتي انت اكيد اتجننت _انتي سبب جنوني يا احلي سوسو بعدما انتهي سيد و سهير من تناول الطعام ذهبا للغرفه و احتضنها سيد و راحا في نووووم عمييييييق.. استيقظ سيد منتصف النهار و ذهب يحضر إفطار و حين عاد قام بايقاظ سهير لتعد الافطار و و بعد ان انتهوا من الافطار طلب منها ان تلبس كي يذهبوا الي المأذون ليتمم زواجهم و قامت سهير بالاتصال باخيها و قالت له ما حدث وسط ترحيب منه و طلبت منه ان يحضر معه ابن عمهم كي يشهدون علي عقد الزواج و بالفعل ذهبوا جميعا الي المأذون وسط فرحة عارمة من سهيير و اخيها و ابن عمها ثم بعد ذلك بفترة ليست طويلة استأجر سيد شقة في منطقته التي يسكن بها و اخذ سهير فيها و عاشت معه و انجبت منه ثلاثه ابناء و عزمت في قرارة نفسها الا تعود لما كانت تفعل من قبل و طلبت من سيد ان يستأجر لها محل كوافير سيدات فهذه مهنتها الاولي و الي الآن تعيش معه في سعادة بالغة يرتشف من رحيق شهوتها في اي وقت يشاء سيد.... علم لاحقا ان ام كريم او سهير اتناكت من قبله ومن بعده وقد اصبحت تتناك ايضا من بعد زواجه بها برضاه وعلمه من عدة رجال ومراهقين وشباب وشيوخ من مصر وغيرها من بلاد العالم من كل الاديان والجنسيات وكلهم وسيمون ومهذبون ومتنورون ومثقفون وجامعيون وفقراء انتهت ____________________________ هذه قصة حقيقيه عاصرت احداثها[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
مغامرة ليست فى الحسبان
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل