ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
خالد وشروق
ابو خالد 51 سنة
ام خالد 49 سنة
خالد 19 سنة
اخت خالد شروق 17 سنة
خالد , خالد .....رددت الام هذا النداء ثلاث مرات لايقاظ ابنها خالد لكنه كان متعبا بسبب سهره طيلة الليلة الماضية وهو يحتفل مع اصدقاءه خارج المنزل بعيد ميلاده التاسع عشر وايضا لنجاحه لهذا العام الدراسي , استيقظ خالد بصعوبة استجابة لصوت امه : مابك ياامي اريد النوم لم اشبع بعد
الام : اتعلم كم الساعة الان ,
خالد : كم؟ ,,,
الام : انها الثانية عشر ظهرا هيا استيقظ بسرعة قبل ان يأتي والدك من العمل
كان والد خالد بالحادية والخمسين من عمره بدون تحصيل دراسي , تزوج وهو بالحادية والثلاثين من ام خالد التي كانت تصغره بسنتين ,كان يكابد طيلة هذه السنيين لتوفير حياة افضل له ولعائلته المتكونة من زوجته وولده خالد وابنته شروق التي شارفت على ميلادها السابع عشر , لكن الحياة لم تكن بتلك السهولة فطيلة هذه السنيين لم يستطع ان يوفر سوى بيت متواضع جدا يتكون من غرفة واحدة للنوم ومطبخ وحمام وغرفة اخرى تم اقتطاعها من غرفة النوم لتكون غرفة للضيوف الذين قلما يأتون, لكنه كان قاسيا على اولاده وحريصا على تحصيلهم العلمي لكي لا يكرروا خطأ ابيهم. صوت الباب الصدأ وهو ينفتح ملاء ارجاء البيت الصغير .....
الام : هيا بسرعة لقد جاء ابيك .
قام خالد مسرعا من الفراش ورتب فراشه بسرعة ووضعه في زاوية الغرفة ) لا توجد لديهم اسرة حيث انهم ينامون على الارض لعدم وجود مساحة كافية لجلب سرير نوم لكل واحد منهم ( ,ذهب مباشرة الى الحمام وفي طريقه الى هناك سلم على ابيه , كان يخفي انتصاب قضيبه الصباحي بصعوبة من وراء بجامته الصيفية التي لاتخفي ذلك الانتصاب القوي لشاب في هذا العمر دخل الحمام اغتسل وغير ملابسه وخرج مباشرة للمطبخ سلم على اخته شروق التي كانت تساعد امه لتحظير الغداء
ردت عليه شروق :صباح الخير ياحبيبي اليوم لا يعجبك النهوض من فراشك تعال وساعدنا هيا فأنا جائعة جدا,
خالد : نعم يأجمل اخت في الدنيا
ولكن هذا اليوم كان مختلفا حيث لاول مرة في حياته انتبه الى شيئ اثناء مساعدته لاخته وهو كم كبرت اخته خلال فترة قصيرة كم اصبحت امرأة بهذه السرعة فاليوم ولاول مرة ينظر خالد لموخرة اخته التي استدارت وتوسطت بالحجم بنظرات جنسية انتابته لهولة من الزمن ولكنه سرعان ماطرد هذه الافكار ورجع الى ارض الواقع , لقد جهز الغداء نادت عليه اخته هيا خذ الصحون الى الغرفة . جلسوا جميعا على الغداء وبدأو يأكلون بشهية وبروح عائلية جميلة وحكايات من هذا ومن ذاك وضحكات مابين الحكايات ولم يخلوا الامر من توبيخ الاب لابنه خالد على سهره لفترة متأخرة ليلة البارحة خارج المنزل , اعتذر خالد من ابيه وعادت الامور الى ماهي عليه.
بعد انتهاء الغداء اجتمعت العائلة لشرب الشاي ومشاهدة التلفيزيون , خالد: ابي سوف اذهب الى بيت صديقي احمد لقضاء بعض الوقت ولن اتأخر اعدك بذلك , وافق الاب بصعوبة طبعا ذهب خالد الى بيت صديقه احمد الذي كان مكانا للاسترخاء ليس له فقط بل لكل اصدقاءه فقد كان احمد يمتلك جهاز تشغيل اشرطة الفيديو وكان يمتلك من اللافلام الاباحية ما لا يحصى عدده هذا بالاضافة الى المجلات المنتشرة في ارضية الغرفة , تجمع الاصدقاء وبدأو بمشاهدة فلم جنسي جديد كان قد جلبه احد اصدقائهم والذي نال اعجابهم وبعد انتهاء الفلم وهم في حالة هياج من كثرة المشاهد الساخنة التي خزنت في عقولهم بدأت حكاياتهم الشخصية المليئة باللاوضاع الجنسية الشيقة التي لم يجربها خالد في حياته , خالد كان يعرف ان قسما من حكايات اصدقائه كذب والبعض الاخر واقعية وصحيحة لكنه اختار ان يصدق الامرين وان يجمع مابأمكانه من التخيلات الجنسية لتكون وقودا للعادة السرية التي اولع بها منذ بلوغه , خالد منتبها الى ساعة في الحائط المقابل له : اه ياويلي لقد تأخرت وقد وعدت ابي ان لا أتاخر هذا اليوم هيا ياشباب الى اللقاء ....خرج خالد متجها الى منزله بالرغم من الحاح اصدقاءه عليه للبقاء لكنه لم يستجب لهم لئلا يعاقبه والده في اليوم الثاني.
وصل خالد الى البيت فتح الباب بهدوؤ تام لانه يعرف كم هو مزعج الصوت الذي يخرج عند فتح هذا الباب المتأاكل , الكل كانو نائمين فراشه كان حاظرا , كان مكانه في النوم بجانب اخته , وعند رأس الابناء كان فراش امه وابيه الذين قلما مارسوا الجنس في الليل بعد كبر ابنائهم الا مرات نادرة فكانت اغلب ممارساتهم للجنس في النهار قبل رجوع الابناء من المدرسة , تمدد خالد في فراشه وبدأت تجتمع في عقله جميع الصور والخيالات الجنسية التي شاهدها اليوم عند احمد معلنة طلبها منه لممارسة العادة السرية ووقتها الان لانه عادة كان يمارسها قبل النوم في فراشه , وعندما استدار لجهته اليسرى وانزل بجامته ليخرج عضوه المنتصب بقوة جذبه منظرا مدهشا وهو موخرة اخته في الفراش بجانبه والغطاء كان لايغطي هذه المؤخرة التي انتصب لها عضوه اثناء تحظير الغداء اليوم , بدأ قلبه يدق بسرعة كبيرة كانت الساعة الثانية عشر ليا والغرفة تعم في ظلام دامس سوى ضوء بسيط يأتي من النافذة مصدره اضواء الشارع ,
هذا الضوء البسيط كان يصل الى مؤخرة شروق فيرى خالد تجسيم هذه الموخرة الكبيرة نسبيا ظل خالد يصارع نفسة مابين الزجر والحل الى ان تمكنت منه الشهوة القوية جدا فأخذ يدفع نفسه ليقترب من فراش اخته حيث المؤخرة التي اثارته هذا اليوم , بعد محاولات عديدة وبهدؤ تام تمكن خالد من الصاق مقدمته بموخرة اخته شروق عندها احس برعشة تسري من قضيبه المنتصب الى بطنه وبالعكس شعور غريب لكنه ممتع جدا , عندها بدأ خالد بالتمادي قليلا مع مراعاة عدم ايقاض اخته وحصول الفضيحة حيث بدأ بدفع قضيبه الى شق مؤخرة اخته اكثر واكثر من خلف الملابس وشعوره كان يزداد متعة مع كل دفعة لدرجة انه لم يستطع السيطرة على نفسه اكثر فاندفع السائل الحار داخل ملابسه وبكميات كبيرة عندها سحب نفسه بسرعة من فراش اخته لئلا يراه احد ,
لكن الغريب عندما سحب خالد نفسه من فراش اخته بفترة قليلة غيرت اخته وظعية نومها . لكن المهم في الموضوع انه لم يستيقظ احد ويرى ماكان يفعله خالد والحقيقية انه حتى اذا استيقظ احد من ابويه فجأة فأن خالد يقدر على سحب نفسه بسرعة لقرب فراشه من فراش اخته ولعدم وجود الضوءة الكافي الذي يمكنهم من الرؤية بوضوح ألا اذا ركزوا في ذلك . كرر خالد هذا العمل لمدة اربعة ايام ولاحظ حدوث نفس الشيئ كل يوم حيث عندما يقذف خالد ويسحب نفسه تنقلب اخته الى جانب اخر فهل ياترى كانت تعلم بفعل خالد ام انها مجرد محظ صدفة لااكثر , هذه التسألات ظلت تدور في رأس خالد فلم يلاحظ تغيرا في سلوك شروق اتجاهه بل بالعكس فقد اصبحت ودودة معه اكثر حتى بالمزاح فقد كان اكثر واجرأ , عندها قرر خالد معرفة الحقيقة بنفسه وقرر ان يتجرأ اكثر بالمزاح والمعاملة مع اخته فاصبح يكثر من الاطراء على منظر اخته خصوصا عند فترة انشغال ابيه بالعمل وذهاب امه للتسوق فقد كان يمتدح جسمها وما اصبحت عليه من امرأة وهي تقابله بالخجل والابتسامات التي تكاد تذهب بعقله تجاهها ,
لكن ذلك لم يكن كافيا ففي احد المرات وعندما كانت امه في السوق وابيه في العمل وجد اخته في المطبخ وهي تقوم بتحظير الطعام وكانت ترتدي بجامة وتيشيرت قصيران يحصران جسمها المدهش فقد كانت تلك الموخرة اللذيذة البارزة للخلف وذلك الصدر المتوسط الحجم يصرخان انوثة تجاه فحل يمتطيهما ويطفئ نار الشهوة الانثوية المشتعلة بالخفاء في ذلك الجسد ,
ألقا خالد التحية على اخته : مرحبا شروق ,
شروق : مرحبا اخي ,,,
خالد : ماذا تفعل اختي الجميلة هنا,,,,,
شروق : احضر الغداء لاخي الاجمل,,,,,
خالد: امممممم ماهذه الرائحة الزكية دعيني اتذوق ماذا صنعت يداك الجميلتان ,,,,,
وبسبب ضيق المطبخ التصق خالد بشروق من الخلف بداعي تذوق الطعام واصبح قضيبه مقابلا لشق مؤخرة اخته واحس بحرارة الشعور الصادر من هذا الالتقاء فقرر بهذه الاثناء ان يختبر اخته اكثر فبدأ يضغط بقضيبه على موخرة شروق والتي لم تحرك ساكنا, واحس خالد بدفعة صغير من شروق بمؤخرتها باتجاه قضيبه المتصلب بين فردتي هذه المؤخرة اللذيذة فتجرأ خالد اكثر وامسك اخته على هذه الوضعية من خصرها بيده اليمنى واليد الاخرى كانت مشغولة بتذوق طبخ اخته,
عندها ادارت شروق وجهها لاخيها الملتصق بها وقالت له : ألم يعد الليل كافي اليك , اندهش خالد من كلمات اخته الخمسة التي انطلقت من فمها معلنة بداية جديدة لخالد ,
خالد: اذا انتي كنتي تعرفين بذلك ,,,,
شروق )بخجل( : نعم اعرف ,,,,,
خالد لماذا لم تقولي شيئا لي ,,,,
شروق : كنت انتظر اللحظة المناسبة ,,,,,
خالد )بتلعثم ومارأيك, اعرف اني غلطان بهذا الفعل بدون قبولك لكن لم اقدر على منع نفسي صدقيني,,,,
شروق: خالد انا انثى ولي مشاعر واحاسيس وشهوة وقد احسست بالتصاقك بي اثناء النوم باحساس غريب لم اعهده من قبل ولكن كنت اخاف من استيقاظ ابي او امي ,,,,,,
خالد )مقاطعا اعدك بانهم لن يعلموا بذلك لكن اتريدين الاستمرار,,,,,وقد كان خالد يتقطع من الداخل لسماع كلمة نعم من اخته,,,,,
شروق : اني خائفة ,,,,,
خالد : لاتقلقي انا اتعهد لكي بان لا احد سوف يعلم بهذا الشيئ سوانا نحن الاثنين ,شروق لقد سحرني جسمك وانا وانت في مرحلة الشباب ونحتاج الجنس لأطفاء نار الشهوة المشتعلة في داخلنا وليس هنالك حل افضل من هذا فكلانا سوف يصبح ستر وغطاء على الاخر ,,,,,
شروق : دعني افكر ,,,,,
خالد : شروق انا لا اريد الضغط عليك الان لكن دعني اقول لك لاتخافي وانا بجانبك وهذا الحل هو الافضل والاحسن لكلانا فماذا قلتي؟,,,,,,
شروق : ماذا اقول فلقد اقنعتني يامشاكس ,,,نعم.
عندها حضن خالد اخته من الامام وذاب كلاهما في قبلة من الفم طويلة تلاعب بها السنتهما وامتزج لعابهما بشهوة مجنونة.....نظر خالد الى اخته وقال : من اليوم سوف احضر دهن الفازلين قبل النوم لغرض تسهيل ايلاج قضيبي بموخرتك الجميلة,,,,,
شروق : لكن انا خائفة هل هو مؤلم؟؟,,,,,,
خالد: فقط اول مرة بعدها تكون المسألة عادية صدقيني,,,,
شروق : لكن ياخالد سوف يسمعون صوتي وانا اصرخ اكيد حتى وان كانت اول مرة فقط ففيها مخاطرة علينا بأن ننكشف,,,,,
خالد: لدي حل افضل,,,,,,
شروق : وماهو ,,,,,
خالد: امارس معك الان لعدم وجود احد في البيت ,,,,,
شروق : لكن ماذا ان اتت امي ,,,,,
خالد : لاتخافي سوف نمارس هنا بالمطبخ وسوف يكون رأسك باتجاه الباب فاذا احسستي بقدوم احدهم اسحبي موخرتك مني بسرعة وينتهي الموضوع ,,,
شروق: ماشي لكن بسرعة,,,,
طار خالد من الفرح فقد اصبحت مؤخرة اخته في متناول قضيبه الطويل, احضر دهن الفازلين الذي يخبئه في حقيبته لممارسة العادة السرية سابقا ,واخذ يدهن قضيبه ورجع للمطبخ فادار اخته تجاه الباب ومؤخرتها ارجعها للوراء لتستقر في حضنه ليتناولها قضيبه المتصلب ,,,انزل بجامتها ولباسها الداخلي ليبان له بياض مؤخرتها الجميلة التي يراها لاول مرة , اخذ يدهن موخرتها بالفازلين وادخل احد اصابعه في خرم شروق فاحست بألم بسيط عندها ادخل اصبعين بغرض منه لتوسيع فتحة الشرج فبدأ الالم يزداد بدخول وخروج اصابعه السريع واصبح عدد الاصابع ثلاثة عندها اخرج اصابعه وقبض على قضيبه بيده اليمنى وادخله في شق مؤخرة اخته فاصبح رأس قضيبه عند حلقة مؤخرتها عندها بدأ يدفع قضيبه بصورة بطيئة الى داخل مؤخرة اخته ونجح بادخال الرأس فصاحت اخته من الألم لكنه كان منشغلا بشعور يشعر به لاول مرة في حياته فاخذ يدخل قضيبه ويخرجه حتى ادخل نصفه ثم بدفعة قوية بمؤخرة اخته فدخل قضيبه كاملا ورافق هذا الادخال صيحة مدوية من اخته تلتها اهاات عديدة
وبعد خمس دقائق او اقل بدأ بتحريكه خروجا ودخولا وبدأ برهز هذه المؤخرة اللذيذة ممسكا باخته من خصرها بيد وبصدرها من تحت التيشيرت وحمالة الصدر باليد الاخرى ,,,ازدادت وتيرة الدخول والخروج مع ازدياد اهات اخته التي بدأت تتجاوب معه خصوصا بعد ماقام بفرك زنبورها من الامام عندها لم يكن قادرا على الاستمرار اكثر فقذف داخل مؤخرتها بكميات كبيرة لم يعهدها عند ممارسة العادة السرية ,,,عندما اخرج قضيبه الذي مازال منتصبا بدأ المني بالنزول من فتحة اخته منسالا على فخذيها , في هذه الاثناء فتح الباب فسارعا الى تعديل ملابسهما وخرجا من المطبخ لمساعدة امهم في ترتيب المشتريات من خضروات وغيرها .
بعد انتهاء اجتماع العائلة في فترة الغداء خرج خالد للذهاب الى صديقه احمد , في الطريق لم تغب عنه صوره اخته وهي في حضنه ينهل من موخرتها اشد انواع اللذة وتتالت عليه المشاعر والافكار المتناقضة التي انهكت تفكيرهة مابين الندم والفرحة , الندم لمجامعة اخته اما الفرحة فهي لنفس السبب ايضا , لكن ماغلب بعد ذلك على تفكيره هو الفرحة بمجامعة اخته والذي طمأنه اكثر بأن هذا الشيئ كان بموافقتها واحس بتلذذها اثناء مجامعتها له فبدأ بالتفكير في ليلته هذه وكيف ستكون بمشاعر شوق وفرح غامر. بعد ان انتهت جلسة خالد مع أحمد واصدقائه في وقت شبه متأخر من الليل رجع خالد الى البيت بخطوات سريعة متلهفة الى ما سيجري اليوم , عند دخوله البيت كان الجميع نائمون والظلام يعم المكان ألا ذلك الضوء الخافت الذي يكاد لايرى به شيئا , قبل الذهاب الى فراشه جلب علبة الفازلين التي استخدمها اليوم من شنطته وذهب الى الفراش , نظر الى اخته عن قرب فاشارت له بانها غير نائمة وكانت تنتظره, غمرت الفرحة والخوف قلبه في نفس الوقت ,
استلقا في فراشه منتظرا التأكد من نوم امه وابيه وبعد برهة من الزمن مد يده الى اخته واشار لها ببدأ وجبتهما الشهية لهذه الليلة , اشارت اليه بالقبول وادارت وجهها الى الجهة الاخرى بحيث اصبحت مؤخرتها باتجاه خالد , اخذ خالد بالتحرك ببطئ اتجاه فراش اخته التي ارجعت مؤخرتها الية وانزلت بجامتها ولباسها الداخلي وازاحت الغطاء جزئيا عن مؤخرتها اليه فاصبح المنظر شهيا وممتعا بنفس الوقت , اوصل خالد جسمه الى فراش اخته انزل بجامته واخرج قضيبه المنتصب الطويل ووضعهة في شق مؤخرة اخته فأحس بحرارة لذيذة كادت ان تذهب بعقله عندها اخرج علبة الفازلين التي كان قد وضعها تحت الوسادة وبدء بدهن قضيبه وخصوصا منطقة الرأس ولم ينسى ان يدهن مؤخرة شروق اللذيذة فكان يدخل الدهن الى داخل شرجها باستخدام اصبع واصبعين وثلاثة لتوسيع فتحتها التي كانت مستعدة لاستقبل قضيبه الطويل ,
بعدما انهى مرحلة الدهن اقترب اكثر من جسم اخته فالتصق بها التصاقا تاما من الخلف ووضع يده اليسرى تحت ابطها الايسر ليلتقف بها صدرها الابيض ذو الحلمات الوردية الشهية المذاق ويده الاخرى تمسك بقضيبهة ليضعه في هذه المؤخرة الجميلة بدأ خالد بدفع قضيبه ببطئ الى داخلها فدخل رأس القضيب ,ماكان من شروق ألا ان احست بألم دخول هذا المارد الصلب فكانت تمسك فخذ اخيها الايمن من خلفها وتعصره معلنة له عن المها ,,,,استمر خالد بادخال قضيبه ببطئ وهو يطبع قبلات ساخنة على رقبة شروق وظهرها فاحست شروق بالخدر شيئا فشيئا الى ان دخل قضيب خالد كليا الى الداخل , عندها انتظر خالد دقيقتين لتتعود مؤخرة شروق على قضيبه وبعدها بدأ برهز هذه المؤخرة السمينة وهو يعتصر جسمها بجسمه ,,,كان يرهزها ببطئ لئلا يصدر صوت ارتطام قضيبه بمؤخرتها ويوقظ احد والديه ,,,
شروق بدأت تستجيب لقضيب اخيها وخصوصا انها المرة الثانية لهذا اليوم واستجابتها بدأت بأاهات مكتومة تصدرها بصوت خافت جدا وتحولت الى دفع مؤخرتها باتجاه خالد اكثر واكثر ليدخل قضيبه الى نهايته كليا ,,,,,اما خالد فكان غارقا في بحر اللذة التي تملكت كل مشاعره واحاسيسه وهو يحتضن اخته ويدخل قضيبه في مؤخرتها ويمسك بنهديها بيديه ويقبل رقبتها ,,,,احس خالد بانه لايستطيع ان يواصل الرهز اكثر فقد وصل لذروته,,,,فرفع فخذه الايمن ووضعه فوق فخذ اخته وركب عليها ليدفع قضيبه الى ابعد نقطة يمكن الوصول اليها داخل مؤخرة اخته ليقذف بحممه البركانية وبنفس الوقت ترتجف اخته تحته لوصولها لرعشة الجماع اللذيذة
نهض خالد من على ظهر اخته بعد ان ركبها وافرغ شهوته المجنونة في مؤخرتها بهدوء تام , توجه نحو فراشه اصعد بجامته وانتظر خمسة دقائق ليذهب للحمام في هذه الاثناء عدلت شروق من وضعيتها في فراشها مع ابقاء عينها على امها وابيها للتأكد من نومهم , اغتسل الاثنان في فترات متعاقبة من الليل وذهبوا الى نوم عميق مليئ بالراحة والسعادة. ضل خالد وشروق يمارسون الجنس اللذيذ طيلة اسبوع في الليل المظلم واذا ماسنحت لهم الفرصة بالنهار ايضا لخلو المنزل من ابويهما.
شروق كيف حالك عزيزتي (الام مخاطبتا ابنتها) ,
اهلا امي بخير وانتي ,
الام: انا بخير لرؤيئتك انت واخيك بخير وخصوصا بالفترة الاخيرة فاني اراكما منسجمين معا ولا تتشاجرون كما في السابق,
شروق (بتلعثم) : اه صحيح لقد كبرنا يأامي ألم تلاحظي ذلك ,
الام (بمزاح) : نعم لقد كبرتم بالفعل وهناك شيء اخر لقد كبر فيك بالاضافة الى عقلك ,,,
شروق: وماهو؟؟ ,,,,الام: صدرك ومؤخرتك فقد اصبحتي امرأة ناضجة ,,,,,
شروق: كفا يأمي اني اخجل من هذا الكلام,,,,,,
الام: يامشاكسة لقد كبرتي,,,,
دب القلق الى قلب شروق خصوصا بعد حديث امها الاخير ضلت تفكر هل ياترى امي على علم بما يجري, لكن مستحيل فكيف لها ان تسكت وهي على علم بذلك لكن هل لديها شكوك تجاه تغير معاملتي مع اخي وبالعكس,,,,كل هذه التساؤلات ضلت تحوم في رأس شروق لكن ماينسيها هو تذكرها للذة الجنسية القوية التي تحصل عليها كل ليلة عندما يركبها خالد. في هذه الاثناء الام لم يكن ليعبر عليها هذا الامر بسهولة كان لابد لها من الشك والتساؤل تجاه هذا التغيير فاصبحت مابين فكرة واخرى مابين هدوء واثارة الى ان قررت مراقبة مايجري بين هذين الاخوين لكن لم تكن تفكر او تعتقد حتى بأن مايجري هو جنسيا ابدا,,,,,,
رجع خالد اليوم للبيت على غير عادته فاليوم رجع مبكرا سلم على اهله وانظم اليهم في مائدة العشاء انقضت الاوقات مابين العشاء وشرب الشاي ومشاهدة التلفاز وهم الجميع الى النوم , استلقا كل على فراشه يفكر بما حدث اليوم وبما يمكن ان يحدث غدا ألا ان خالد وشروق لم يكونو ليفكرو بغد فكل تفكيرهم مصبوب على الليل وخصوصا بعد نوم والديهم. الساعة قاربت على الثانية بعد منتصف الليل استيقضت ام خالد فتحت عينها فلم يكن هنالك سوى الظلام مع ذلك الضوء البسيط المنبعث من الشارع الى داخل الغرفة بدأت بالتفكير وتذكر الماضي , ذهبت بها الذاكرة الى ايام شبابها وزواجها الاولى وكم كانت سعيدة اما الان فالايام تعيد نفسها لا اكثر,,
واثناء سفرها بالذاكرة وانشغالها بالحكايات سمعت صوت خفيفا يتكرر برطم ثابت, هذا الصوت كان اشبه بصوت ارتطام اللحم باللحم مع لزوجة بسيطة , بدأ هذا الصوت بجذب اهتمامها اخذت تبحث عنه بهدوء وهي في فراشها ,,الصوت قادم من جهة الابناء , رفعت رأسها ببطئ لكن الضوء لم يكن كافيا للرؤية ,استمر الصوت واستمرت هي بالتحديق تجاه مصدره وبدأت تظهر معالم مايجري , دققت النظر مرة اخرى نعم ان الصوت يأتي من فراش شروق وكان غطائها يهتز متناغما مع هذا الصوت,,انتبهت الى فراش خالد ولم تجده فيه رجعت مرة اخرى لتدقق النظر الى فراش شروق القريب جدا من خالد ,واويلاه نعم ان خالد مع شروق في نفس الفراش ,
ظلت ام خالد مصدومة لهذا المنظر لكن لم تكن لتحرك ساكنا , كان كل مايمكن ان تراه ام خالد هو اهتزاز غطاء ابنتها , لكنها تحاول وبشدة لرؤية ماهو اكثر من ذلك , بقيت منتظرة على نفس وضعيتها لم تغمض عينها ابدا , مازالات تنظر الى مايجري غير مصدقة ,في هذه الاثناء شاهدت الغطاء يرتفع بهدوء الى الاعلى تابعت المشاهدة بهدوء, ااه نعم انه خالد وقد ركب على ظهر اخته اني اراه بوضوح (الام في داخلها) ,,,,,,ازداد صوت ارتطام اللحم باللحم وازداد صوت اللزوجة المرافقة لذلك الصوت , بعد دقيقة او اثنين سكن هذا الصوت وتوقف اهتزاز الغطاء ,,,,,,
انتظرت الام وهي تراقب وتحاول الحصول على رؤية افضل, انزاح الغطاء بدأت الرؤية بالتحسن للام ,نعم انه خالد راكب على ظهر اخته سحب خالد نفسه بهدوء من على ظهر شروق عندها رأت الام خروج قضيبه المنتصب الطويل ببطئ من بين شقي مؤخرة اخته ,,,,ياويلي لقد كان يجامع اخته ,لقد ادخل قضيبه كاملا بها وبعدما قضى وطره منها فهو يسحبه الان ومازال منتصبا ,كيف لكي ياشروق ان تتحملي هذا القضيب الطويل,,,,أم خالد بقيت في حيرة من امرها هل تفضحهما الان لكن سيستيقظ ابو خالد ويمكن ان يقتل ابنه على فعلته هذه فهو ليس من الذيين يتهاونون ابدا في هذه المسائل , انتظرت الام وهي ترى ابنائها بعد هذه الفعلة المشينة يذهبون الى الحمام واحدا تلو الاخر كأنهم زوجين حديثي الزواج وليس اخويين,,,
ام خالد لم تغمض لها عين تلك الليلة ,ظلت تفكر بماذا ستفعل غدا , تفكيرها كان بين نارين ,نار الفضيحة اذا تكلمت ونار استمرار هذا الفعل وهي تعلم به,,,,,,,,لم يكن الامر بتلك السهولة ,في صباح اليوم التالي كانت ام خالد جالسة في غرفة الضيوف الصغيرة وكانت تفكر وتفكر وتفكر لكن اتعبها التفكير كانت تريد حلا لهذا المأزق لا اكثر ,,,,الاخ ينكح اخته,,,,ليس من السهولة ولا من الفطرة البشرية ان تتقبل هذا الموضوع اطلاقا فهو منافي لكل القوانين البشرية والئلاهية واللذين يمارسونها هم اناس غير اسوياء طبعا شاذين عن فطرتهم الاولى .
اثناء تفكيرها بالحل تذكرت سنيين مراهقتها وكيف كان اخوها يتحرش بها لكن لم تستجب له ابدا وعندما اقام علاقة مع ابنة الجيران وفي احد الايام وهو عندها مسكه ابوها وكيف كانت فضيحة كبيرة اسفرت عن سفر اخيها وتوقف حياته الدراسية , اصبحت تفكر ماذا لو كنت قد خضعت له واعطته مايريد لم يكن ليحدث هذا كله , بدأت تفكر من الناحية الايجابية لهذا الفعل وهو المحافظة على ابنائها وهم يلبون احتياجات بعظهم البعض الجنسية ولقد كانت متأكدة بأن خالد لايفكر بتاتا بفض عذرية اخته شروق, توصلت ام خالد الى حل وهو ان تتركهما يمارسان الجنس مادام خالد يحافظ على عذرية اخته شروق,,,,,
كل هذا ولم تغب عنها صورة ابنها خالد وهو يسحب قضيبه الطويل والمتين من بين شق مؤخرة اخته وهو يلمع من كثرة الدهن المغطى به, هذه الصورة جعلتها تحس باحساس غريب في داخلها كانت تتصوره عاديا لكن في حقيقة الامر كان احساسا جنسيا احست به لحظة رؤية قضيب ابنها لكن اخفته في داخلها , اخذت تتفقد اجزاء جسمها امام المرأة فطيلة السنين العشر الماضية لم تنتبه الى حالها من حيث الشكل والملبس , كانت ام خالد تمتلك صدرا عارما ذو نهدين واقفين بحلمات وردية وخصرا نحيفا بالرغم من عدم اهتمامها بجسمها ألان جسمها قد صقل من كثر حركتها المسترة فقد كانت تمتلك مؤخرة كبيرة شهية وفخذين كبيرين متناسقين مع بقية اجزاء الجسم,
كل هذه المواصفات الجسمية التي تمتلكها لكن لم يكن ابا خالد يعطيها حقها كأنثى ,,,,بالحقيقة هي نست كيف هو الشعور كأمرأة ,,ألا من تلك اللحظات التي كانت تتعرض بها للتحرش من قبل البقال في السوق والذي استدرجها بعد كثر الحاح وشدة عوز العائلة الى مضاجعتها مرة واحدة فقط , في تكانه حيث اقفل باب المحل وهي في الداخل ادارت له ظهرها ورفعت طرف ثوبها من الخلف قام هو بانزال لباسها الداخلي ونزل ليلحس كسها من الخلف ,تملكها احساس جميل احست به لاول مرة لان ابو خالد لم يلحس لها من قبل ,بعد ان انتها من اللحس قام واخرج قضيبه الطويل وادخل رأسه الى داخل هذا الكس العطش لماء الذكورمن الخلف ,
امسك خصرها بيديه وبدفعة واحدة ادخل مارده العملاق الى مهبلها ليصل الى نقطة لاول مرة يصلها قضيب ذكري , فقد كان قضيب ابوخالد صغيرا في الحجم والطول, رافقت هذه الدفعة صرخة مكتومة من ام خالد لكي لا يفتضح امرها تبعتهاا بأاهات لايمكنها السيطرة عليها مطلقا ادخل البقال احدى يديه من تحت الثوب ليتناول نهدها الايسر بينما ظلت يده الاخرى تمسك بالخصر, مسك نهدها الكبير واخذ يفرك به فركا مجنونا ويعصر بحلمتها عصرا موجعا وهو مستمر برهز كسها الذي فاض من مياه شهوتها , ام خالد نست الخوف والترقب واندمجت باحساس الشهوة العارمة وصلت الى ذروتها لكنها حاولت ان تخفي ذلك لخجلها من البقال لكن لم يحالفها الحظ فارتعشت رعشة قوية وهي في حضن اليقال كادت ان تهوي على الارض من شدتها لو لا ان مسكها البقال بكلتا يديه من خصرها وصدرها,
استمر البقال بالرهز وهو مستمتع جدا الى ان وصل هو الاخر الى ذروته , احست بانه سوف ينزل , نبهت عليه بان لايقذف داخلها لكن قد فات الاوان فقد ادخل قضيبه الى ابعد نقطة داخل مهبلها وقذف سائله الحار ليروي عطش هذا الكس المسكين , ارتخى جسد البقال بعد هذه المعركة الجنسية القوية , احست ام خالد بان سائله وصل الى رحمها لا محلة فقد ادخل قضيبه الطويل الى عنق رحمها, ظلت تفكر ماذا ان حدث حمل , لكن هذا الامر عدى بسلام بدون حمل ,,لكن لازلات تتذكر تلك الرعشة القوية التي اتتها لاول مرة في حضن البقال , لم تحظى بتلك الرعشة بحضن زوجها,,,,اردات تكرار هذا الشيئ لكن خوفها من الفضيحة منعها فكتمت رغبتها المستعرة .
صباح الخير ياأمي (خالد مناديا على امه) ,
الام : صباح الخير ياحبيبي كيف كانت ليلتك؟ ,,,
خالد : لقد نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,,
الام (بعد ان استجمعت قواها) : انا متأكدة بأنك نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,
خالد (بتلعثم) : وكيف انتي متأكدة ياأمي؟؟؟ ,,,,,
الام : ليس الان فأن ابيك واختك بدأو يصحون ولي كلام اخر معك ياخالد فيما بعد,,,,,
كانت الصدمة واضحة على وجه خالد فضل يتخبط بافكاره هنا وهناك ولكنه كان قد حسم الامر بداخله وعرف بأن امه قد رأته ليلة البارحة ولكنها تجنبت ان تفضحه. صحا الاب وصحت شروق من النوم , تم تحضير الافطار واجتمعت العائلة على مائدة واحدة , الام وخالد لم يكونا على مايرام , خالد لايقدر ان ينظر في عيني امه ,تناول فطوره سريعا وهم للخروج ,,,
نادت عليه امه : خالد....الى أين؟,,,,,,
خالد : الى بيت احمد ياأمي؟,,,,,
لاتتأخر اريدك ان تأتي هنا بعد ساعة لاحتياجي اليك في عمل البيت ,,,,,,
كانت الام تعلم ان البيت سيخلو بعد ساعة حيث سيذهب ابو خالد وشروق الى بيت اخته للغداء ولن يكون بالبيت سوى هي وخالد لتأخذ راحتها بالحديث معه. رجع خالد الى البيت بخطوات متلكئة خطوة تتقدم واخرى ترجع,,,فتح ذلك الباب الصدء مرة اخرى,,,وجد امه في المطبخ,,,,,
مرحبا امي (خالد مسلما) ,,,
الام : اهلا,,,,,,
خالد : بماذا اخدمك؟؟,,,,
الام: اريد الحديث معك ليس هنالك شي اخر ,,,,,
خالد:تفضلي ياأمي,,,,,
ألام : دعنا نذهب الى الغرفة الاخرى ,,,,
ذهب الاثنان وهم ينظرون الى بعضهم بنظرات مترقبة الى ماسيقال لاحقا , وصل الاثنان الى الغرفة وجلسا,,,
بدأت الام بالكلام : خالد اريد ان اعرف ماذا يجري بينك وبين شروق؟؟؟,,,,,
صعق خالد من كلام امه وضل يماطل لاخراج الكلام من فمه,,,,
خالد: ليس هنلك شيئ ياأمي مابك لماذا هذا السؤال؟,,,,
الام: خالد ارجوك بدون لف ودوران هيا تكلم , ولعلمك اني رئيت ماحدث ليلة الامس بينك وشروق في الفراش؟
خالد: كلا لم يحدث شيئا هنالك خطئ ما أكيد؟؟؟,,,,,,
صرخت الام بقوة على خالد,,,الام : اتتهمني بالكذب لقد رأيت كل شيء ,,,,,
عندها خالد عرف بأن الامر قد انتهى وكشف كل شيء لم يكن هنالك شيء يفعله سوى البكاء,,,,
الام: ومايفيدك البكاء الان ,قل لي لم فعلت هذا العمل الدنيء مع اختك والتي من المفترض ان تكون من اول المحافظين عليها لماذا قل لي لماذا؟؟؟؟؟,,,,,,,
بدأت ام خالد بالبكاء بصورة هستيرية مع محاولة اقناع خالد لها بالسكوت وتعهده لها بانه سوف يفعل اي شيء من اجلها ومن اجل رضاها . بعد مرور وهلة من الزمن وبعدما انتهت الام من البكاء ,بدأت بالتحدث مرة اخرى , ياخالد اني اعلم انك شاب ولديك رغبة جنسية ملحة ونحن في هذه الظروف المعاشية الصعبة جدا لانقدر على تزويجك لكن هذا لايعطيك الحق بمجامعة اختك ابدا,,,,
خالد (وهو يكفكف دموعه) : ماتقولينه صحيح ياأمي أنا مخطأ واعترف بذلك لكن صدقيني ان شهوتي الجنسية غلبتني ولم يكن هنلك متنفس اخر لي غير شروق فأخطأت في حقها وفي حقكم جميعا انا اسف ياأمي سوف لن افعلها مرة ثانية اطلاقا اعدك بذلك ,
الام: المشكلة هنا اكبر من وعودك ياخالد ,قل لي الم تخف من ان يصحو ابيك وانت تجامع اختك ويرى هو ماذا انت فاعل بها , الم تفكر بذلك؟؟,,,,,
خالد: ياأمي لم افكر بشيئ ابدا فكل ماكنت افكر به هو شهوتي الجنسية وحسب ,انا شاب في مقتبل العمر ولي من الرغبة الجنسية مايفوق تصورك ياأمي وكما قلتي قبل قليلل فانه لايمكنكم الان تزوجي فماذا عساي ان افعل ,ليس لدي النقود كأصدقائي واذهب لاطرق ابواب البغاء كل ماكان في حيلتي هو العادة السرية لا أكثر , اتذكر نفسي حين اقذف بعد ممارستي لهذه العادة كم كنت اكره نفسي كم كنت وحيدا ليس هنالك لي حبيبة امارس معها الجنس كباقي زملائي ,فكما تعرفين بنات اليوم لاتهتم سوى بالحالة المادية وانا لست بغني بل لست بمن هم محسوبين على متوسطي الحال انا اسوء من ذلك بكثير يأامي فبعد كل ذلك وجدت شروق وقد كبرت وبانت عليها مفاتن الانوثة وحالها حال اي فتاة تسعى لاطفاء شهوتها الجنسية فوجدنا في انفسنا الحل وهو بالتأكيد افضل من البحث عنه خارجا ومايرافقه من مخاطر وويلات ,أعرف اني قد أخطأت ياأمي وانا اسف على ذلك واتمنى ان تسامحيني لاأكثر .
بعد ما افضى خالد بما في جعبته من كلام حزين ومؤلم متضمنا معاناته كشاب في مقتبل العمر مع شهوته الجنسية وكيفية اطفاء رغباته المستعرة, ظلت الام تحدق تجاه خالد بنظرات حزينة وهي ترى ابنها يشكو لها مايعاني في هذه الحياة من ضيق العيش وغيرها, اعادت الام التفكير مرة اخرى وهي مازالت تنظر الى خالد بتلك النظرات المليئة بالشفقة ,,,,حينها اتت الكلمات منبعثة من قلبها كأم وانثى غير مكتفية من القلب بدون ان تمر بالعقل ليمحصها ,,,
الام : خالد انا اسفة حبيبي,,,,
خالد : ماذا تقولين ياأمي انا من هو الاسف وليس انتي اني استحق كلامك هذا كله,,,,,
الام : لم اكن اعلم ان معاناتك لهذه الدرجة يابني,,,,,
خالد : بل هي اكثر من ذلك ياأمي لكن مايفرحني وينسيني تلك الهموم هو وجودي معكم ,,,
الام : خالد انا قد سامحتك ياعزيزي ولأنك فتحت قلبك لي وحكيت مافيه لي فأني سأكافئك على ذلك ياخالد لكن بشرطين!!!,,,,,,
ضل خالد متعجبا من رد امه لكن ارتسمت الفرحة على محياه لخروجه من هذه الازمة التي كانت تخنقه,,,
خالد : كيف تكافئيني ياأمي وما هي شروطك؟؟؟؟ ,,,,,,,,
الام : سوف ادعك تكمل ممارسة الجنس مع اختك لانني اريد المحافظة عليكما وانتم بذلك تلبون احتياجات بعضكم البعض بدون اللجوء الى مصادر خارجية لانعرف ماذا ستؤول فيما بعد,,,,,
طار خالد من الفرحة فلم يكن متوقعا ابدا من امه بأن تدعه يكمل مع اخته بعد ان كان يتوقع عقوبة زاجرة فاذا بها ماكافأة ياترى هل انا في علم ام حلم هذا ماردده خالد في نفسه قام الى امه وقبلها في جبينها وشكرها وساألها عن شروطها الاثنين,,,,
الام : الشرط الاول ان تكون حريصا كل الحرص على سلامة عذرية اختك قبل كل شيء, اما الثاني انا سوف اقوم بمراقبتكما اثناء الجماع بينكم لاتطمن عليكم وخصوصا على اختك شروق,,,,
خالد : موافق ياأمي لكن كيف تراقيبينا والغرفة مليئة بالظلام ليس هنلك ألا ضوء بسيط,,,,
الام : سوف اجلب مصباحا ضعيف الاضاءة لكنه يمكنني من الرؤية بوضوح اليكم لكن عليك ان تعلم ان هذه المحادثة التي جرت الان بيني وبينك لايمكنها ان تصل الى شروق ابدا ولا حتى كلمة واحدة هل فهمت؟؟؟,,,,,,,,,
خالد : نعم ياأمي فهمت طبعا.
فتح الباب ودخل ابو خالد وشروق سلمو على خالد وامه وبذأت الاحاديث العائلية وساد جو من الفرحة والبهجة في قلب خالد ذلك اليوم , فيما بعد احضرت ام خالد مصباحا ضعيف الانارة مخصص لغرف النوم وركبته بمساعدة خالد في غرفة النوم طبعا لم يخلو الامر من تساؤل ابو خالد عن وجود هذا المصباح لكن ام خالد بررت الامر بأنه عجبها وبما انه لايؤثر على ابو خالد اثناء النوم فان الامر لايعنيه.
رجع خالد من عند اصدقائه فتح ذلك الباب الصدأ الذي تسأال عن وقت وجوده عندهم ولماذا لم يستبدلوه ,,ياألهي ان صوته مزعج ,,,,دخل بهدوء الى الغرفة ,,,الغرفة اليوم فيها من الضوء مايمكنه من النظر بوضوح جزئي,,,جلب علبة الفازلين ووضعها في مكانها المعتاد خلف وسادته , انتبه الى اخته وجدها كعادتها باأنتظاره ولم ينسى ان ينتبه الى امه فوجدها مصطنعة النوم لكنها كانت تنظر بترقب ,,,,,قرر خالد ابهار والدته اليوم فخصوصا مع نوم ابيه الثقيل كان يمكن ان يفعل الكثير اليوم كان يريد ان يثبت لامه بانه فحل ذو طاقة جنسية كبيرة وباحتياج دائم للجنس وما ساعده في ذلك هو تعود مؤخرة اخته على قضيبه المتصلب الطويل , ادارا اخته ظهرها اليه وانزلت طرف بجامتها لتظهر تلك الؤخرة المغرية المستعدة لاستقبال قضيبه لغرض التلقيح ,,,,
لكن هذه المرة كان خالد اجرأ فلم يذهب كما في السابق الى فراشها بل وضع يده تحت ابطها واليد الاخرى تحت مؤخرتها وسحبها الى حضنه الى فراشه,,,كانت شروق خائفة من حركة اخيها فقد كانت تنظر بأستمرار الى امها وابيها لكنها لم تعلم بان امها مازالت مستيقضة وهي تشاهد ماذا يفعلون,,,المهم انزل خالد بجامته ولباسه الداخلي قفز قضيبه المنتصب الى الخارج معلنا بحثه عن مؤخرة شروق ادخله خالد بين شقي مؤخرة اخته اخرج علبة الفازلين قام بدهن راس قضيبه وادخل الدهن باصابعه الى داخل فتحة مؤخرة اخته باصبعين وثلاثة كانت الفتحة كبيرة فقد تعودت على كبر قضيب اخيها , بعد ان اكمل مرحلى الدهان وضع راس قضيبه مقابلا لفتحة اخته وبدأ بدفعه الى الداخل احست شروق بالالم لكن هذه المرة اقل وقد تعلمت كيفية التعامل معه ,
دخل رأس القضيب وبدفعة اخرى دخل نصفه حينها امسك خالد اخته من خصرها النحيف بيده اليمنى وكانت يده اليسره تحتضن شروق من تحت ابطها الايسر مارا بثدييها من تحت الملابس فدفع قضيبه دفعة ادخله بكامله الى هذه المؤخرة الجميلة , صرخة مكتومة من شروق مع شعورها بكبر قضيب خالد وهو في داخلها كليا ,تشعر به وهو يتمدد داخل امعائها فيعطيها شعورا بالاسترخاء والشهوة معا, ضل خالد ساكنا لدقيقة لا اكثر ثم بدأ برهز مؤخرة اخته التي كبرت بفعل الجماع المتكرر , يرهزها بمؤقضيبه الطويل يخرجه الى الرأس ثم يعود ليدخله كله في تلك المؤخرة الجميلة ,
كان خالد حريصا على ان ترى امه مدى قوته الجسدية والجنسية وهو متمكن من شروق ويجامعها مجامعة الفحل لانثى ضعيفة تحته , اخذ خالد بازاحة الغطاء تدريجيا وهو مستمر برهز اخته لهدف اظهار مايحدث داخل الفراش الى امه لترى , ازاح الغطاء جزئيا عن نصفهم الاسفل فتمكنت الام من رؤية مايحدث بوضوح كانت ام خالد تتابع هذا المشهد الحي بتعجب وشهوة مستعرة في داخاله وبدون ان تحس على نفسها ادخت يديها من تحت ثوبها لتصل كسها الذي غرق بماء شهوتها وبدأت بالفرك به صعودا ونزولا , ام خالد ترى الان كيف يقدم خالد نصفه الامامي الى الامام دافعا بقضيبه الى داخل مؤخرة شروق ويرجع الى الوراء ساحبا قضيبه الطويل منها كل هذه الاوضاع كانت مثيرة لها لدرجة كبيرة ,,,,,
احس خالد بانه قارب من القذف في مؤخرة شروق عندها ادارها على بطنها وركب عليها وادخل عضوه الى ابعد نقة يمكن الوصول اليها وبدأ برهزها بقوة وعنف كان صوت الصفق واللزوجة واضح جدا يملئه الشهوة كل هذا وام خالد تستمر بالمشاهدة بدون ان ترمش لها عين مع استمرارها بحك كسها بقوة من تحت الملابس ,,احست شروق يانها غير قادرة على الاستمرار اكثر فقد وصلت ذروتها تحت سطوة قضيب اخيها فارتعشت بقوة مطلقة سائلها الذي ملئ ارجاء الغرفة بعطره الفواح,,,,خالد هو الاخر لم يعد يطيق صبرا وهو ينظر الى قضيبه وهو يدخل الى اخره في فتحة مؤخرة شروق فدفع بقضيبه الى نقطة بعيدة يصلها اول مرة بصوت قوي كاد ان يصحي ابوه من النوم وقذف سائله المنوي بقوة وغزارة ملئ احشاء اخته واروى عطشها ,,
الام لتكن لتشاهد وحسب فقد اتتها رعشتها هي الاخرى لمشاهدتها لهذا المنظر المفعم بالشهوة فسالت شهوتها بدفق وقوة مابين فخذيها ,,,اغتسل خالد وشروق تباعا وعادى للنوم بعد هذه المعركة الجنسية الشرسة والتي من خلالها اراد خالد ان يثبت لامه مدى احتياجه لمواصلة الجنس مع اخته.
في صباح اليوم التلي استيقضت العائلة بكل نشاط وحيوية مبتدئتا صباحها بوجة الافطار الذي اعدته ام خالد التي مازالت مندهشة بما رأته ليلة البارحة من احداث شيقة ,,,كل هذه الصور ضلت تحوم وتحوم داخل عقلها معلنة اشعال شهوتها الغريزية تجاه ولدها خالد ذو التاسعة عشر عاما ,,لكنها لم تكن لتخبره بذلك ابدا وحتى ان ارادت فكيف لها ان تخبره وهي امه,,تغيرت معاملة الام لخالد تدريجيا فاصبحت تراه الان كرجل فحل نشط وليس ذلك الصبي التي اعتادت عليه .
فترة مابعد الظهر في البيت الصغير كانت الام وابنائها جالسين لمشاهدة التلفاز عندما فتح ذلك الباب الصدء بقوة على غير عادته, انه ابو خالد لكنه يبدو فرحا وسعيدا على غير عادته ياترى ماالذي يجعله سعيدا اليوم ,ابو خالد : سوف تتغير حياتنا يااولادي كليا ,لقد تمت دعوتي للعمل في دولة اخرى براتب لم احلم به طيلة عمري وسأسافر غدا لبدأ العمل ,,,فرح الجميع بهذا الخبر الجميل وقاموا بتهنئة ابيهم وارتسمت السعادة على محياهم رغم ان هذا الامر يعني بعد ابيهم لفترتا طويلة خارج الوطن. صباح اليوم التالي ودع الاب عائلته متجها للمطار وودعوه بعيون تملئهى دموع الفرح والحزن معا فانها المرة الاولى التي سيبيت بها خارج البيت ولكن هذه المرة ستستمر لثلاثة شهور بعدها يأتي لعشرة ايام كاجازة فقط.
استمر خالد بنكاح اخته يوميا لطيلة الاسبوع الاول بعد سفر والده , كانت الام تراقب مجامعة خالد لشروق كل يوم بدون علم شروق,,,كان خالد يتفنن بمجامعة اخته واصبح لايخاف من ان يرتفع صوت انطباق اللحم على اللحم اثناء رهز مؤخرة اخته بل اصبح ينظر الى عيون امه اثناء مضاجعته لاخته , وفي احد المرات في فترة مابعد الظهر رجع خالد الى المنزل ومازالت شروق عند صديقتها للدراسة لم يجد سوى امه تحضر الطعام في المطبخ ,,انتبه الى امه لكن بتعجب فقد غيرت من طريقة لبسها فهي الان تلبس ثوبا قصيرا وضيق يكاد ان يجسم اعضائها تجسيما , فتلك المؤخرة السمينة الكبيرة وذلك الصدر العارم ذو الحلمات المنتصبة كانا واظحين لعين خالد ,,,,
دخل خالد الى المطبخ : اهلا امي ,,,,
ام خالد : مرحبا خالد ,,
خالد : ماهذا اللبس الجميل لم اكن اعلم بانك جميلة لهذه الدرجة,,,,
الام : شكرا حبيبي انها عيونك الاجمل التي تراني هكذا,,,,ماذا تفعلين ؟؟,,,,,,
الام : لاشيء اعددت الغداء وقد انتهيت الان وساذهب للاستحمام ,,,,
كان خالد يفكر جنسيا بامه تلك اللحظة وهذا يحدث معه لاول مرة,,,,,ارادت الام الخروج من المطبخ الى الحمام كان المطبخ ضيقا فادارت ظهرها لخالد لكي يستوعب كلاهما فتخرج لكن خالد لم يعطيها ظهر فقد قدم جسمه للامام وعند مرور امه بجانبه احتكت مؤخرتها بقوة بقضيبه الذي انتصب بسرعة , احست الام بقوة قضيب ابنها وقد اصبح بالضبط بين شقي مؤخرتها ,,خالد اراد ان يطيل الوضع بعد ان احس بكبر مؤخرة امه وهي في حضنه وقضيبه منتصبا دافعا بملابسه الى داخل شق هذه المؤخرة الكبيرة , فتقدم اكثر وضغط على مؤخرتها بحجة محاولته لجلب علبة المربى من فوق احد الرفوف الام لم تقدر على الحركة وخالد ضل مماطلا في موقعه,,,,,
الام : خالد اريد ان اذهب للحمام ارجع للخلف قليلا,,,
خالد : انتظري ياأمي اني احاول الحصول على علبة المربى فاني احبه انه لذيذ وشهي,,,,احست الام بايحائات ابنها الجنسية اتجاهها ,,,,
الام : لا تقدر الحصول على علبة المربى تحتاج الى طول اكبر ,,,,
خالد : لدي من الطول مايمكنني من الوصول للمربى وللعسل ولاي شيء اخر لكن اريد من المربى ان يقول نعم فقط,,,,,,
الام (بأبتسامة خفيفية) : هل تقدر عليه اذا قال نعم ,,,,,,,
خالد : اقدر عليه وعلى من معه ايضا ,,,,,
ضحكت الام بمياعة ودفعت خالد وهربت من بين احضانه كانها انثى هربت من حضن فحل حاول ان يركبها وكان هروبها يحمل من المعاني الجنسية مايحمل ,,,,خالد هاج اكثر واكثر وقرر ان يركب امه ويلقحها مهما كلف الامر , فكر كثيرا وكثيرا الى ان قرر ان يركبها اليوم بعد ان يبهرها بمجامعته لاخته حيث انها ستكون في قمة هياجهاز اتى الليل بخطوات متثاقلة هذا كما يصفه خالد فقد كان خالد ينتظر الليل بفارغ الصبر فقد اصبح له امرأتان بدل واحدة ,,,,جاء وقت النوم انتظر نصف ساعة وبداء معركته الجنسية مع شروق اظهر جميع مهاراته في الفروسية بركوب مؤخرة اخته وانزلاق قضيبه الطويل الى داخلها بعيد,,,,,
كانت ام خالد تشاهد كل هذا لكن لم تتوقع ان يقوم خالد بالمحاولة معها اليوم,,اكمل خالد وجبته اللذيذة بمؤخرة شروق ,,اغتسل الاثنان ,,,رجعا الى النوم لكن خالد لم ينم فقد كان بانتظار نوم اخته ليقوم بخطوته القادمة.
كانت ام خالد ترى خالد وهو يتلفت بين الحين والاخر ليرى شروق وهي نائمة ,لكن ماذا كان ينوي لم تكن تعلم بعد,,,,,,فجأة قام خالد من على فراشه وقضيبه المنتصب يتقدمه من خلف البجامة توجه بخطوات بطيئة وحذرة اتججاهها ,,اصبح قلبها يدق بسرعة ياترى ماذا يريد ان يفعل خالد ,,,كانت ام خالد نائمة على جانبها الايسر,,,وصل خالد الى فراشها,,,احست بيده وهي ترفع الغطاء ليتمدد بجسمه خلفها مباشرة ارجع الغطاء ليغطي كلاهما تحته ,ام خالد لم تحرك ساكنا لكنها كانت مرتبكة جدا احست بيد خالد وهي تمتد الى طرف ثوبها ,,رفع طرف الثوب الى الاعلى فظهرت مؤخرتها الكبيرة اللذيذة ,,انزل بجامته فاندفع قضيبه مصدما بمخرة امه ,,
احست ام خالد بقوة وتصلب قضيب خالد وهو يصطدم بمؤخرتها واحست بيده وهي تنزل لباسها الداخلي الى الاسفل ,,,,دفع خالد قضيبه الطويل بين فخذي امه واصلا الى كسها فخرج قضيبه من الجانب الاخر بين فذي امه وتحت كسها بالضبط ومتعديا له فاصبح المنظر كانه قضيب صغير تمتلكه ام خالد,,,,خافت ام خالد من طول قضيب ابنها خالد لكنها احست بالشهوة الكبيرة في داخلها ,,سحب خالد قضيبه الى الوراء بعد ما احس ببلل كسها فعلم انها مستعدة وراغبة بذلك ,,قبض على مؤخرتها بكلتا يديه وسحبها الى الخلف ليلتصق بها التصاقا تاما كل هذا وهي لم تحرك ساكنا بل كانت تحاول ابقاء الغطاء عليهما لئلا تراها شروق في مثل هذه الوضعية ,,
قبض خالد على قضيبه بيده اليمنى ووضعه عند كسها الغارق بماء الشهوة وبدأ بادخال الرأس الى الداخل,,احست ام خالد بان شيئا يتحرك داخلها تجاه قضيب ابنها الذي بدء يدخل بهدوء الى الداخل,,,سوائل الكس الغزيرة دفعت خالد الى ادخال عضوه بقوة الى الامام ليصل الى نهايته عندها احس بان قضيبه ارتطم بشيء ناعم داخل مهبل امه,,بعد ان ادخل خالد قضيبه كاملا احست امه بان قضيبه قد تجاوز تلك النقطة التي وصل اليها قضيب البقال بكثير فعصرت فخذ خالد الايمن الملتصق بفخذها من الخلف بقوة فلم تعد قادرة على السيطرة على انفعالاتها الجنسية,,,,بدأ خالد بالرهز بكس امه بعد ان قبض بيده اليسرى على صدرها الكبير ويده اليمنى ماسكتا بطنها من الامام ليحافظ على مكانها بحضنه ,,,,
كان خالد يرهز كس والدته بشهوة عارمة فاقت شهوته بمضاجعة شروق ,كان يحتضن امه بقوة ويدخل قضيبه بعيد الى داخل مهبلها مع كل رهزة , كان جسم ام خالد يهتز بكل اجزاءه بفعل رهزات خالد العنيفة ,,,ادار خالد وجه امه اليه بيده اليسرى التي كانت تعتصر ثدييهها واخذ يلثم فمها بقبلات حارة طويلة ,,هذه القبلات كان لها الاثر الكبير في وصول ام خالد الى ذروتها فاخذت تشارك خالد بالرهز حيث اخذت تدفع مؤخرتها للوراء باتجاه قضيب خالد مع كل رهزة ,,بدأت ملامح الرعشة على جسد ام خالد المتعطش لمثل هذا الجنس القوي ,,لم تقدر على المقاومة اكثر ,,ارتعشت معلنة وصولها الى ذروة تصل اليها اول مرة اهتز جسمها بعنف لكن خالد قبض بكلتا يديه على صدرها وبطنها ليثبتها في مكانها ولكي لا تسبب ضجة فتوقض شروق النائمة بجانبهم,,,مع هذه الرعشة العنيفة اطلقت اهة قوية لم تسيطر عليها كادت ان توقظ ابنتها,,,,,
خالد مازال محتضن جسم والدته من الخلف ويرهز بنفس القوة الى ان احس بانه هو الاخر وصل الى ذروته وكان لابد من ان يقذف حاول ان يخرج قضيبه لكن لم يكن ليفوت متعة القذف داخل الكس,,فمسك امه وانامها على بطنها مع عدم اخراج قضيبه من مهبلها وركب عليها رهزها رهزتين وفي الثالثة ادخل قضيبه الى نهايته وقذف داخل مهبلها بكميات غزيرة , ارتخت اجسام خالد وامه , اخرج خالد قضيبه المنتصب من مهبل امه تاركا سائله بالانسياب الى خارج كسها , عصر نهديها بقوة ولثمها بقبلة حارة من فمها , تمازج بها لعابهما والسنتهما ,,ومن ثم نهض من على ظهر امه بعد ان امتطاها ذاهبا للاغتسال وقضيبه المنتصب يتقدمه وهو يقطر من سوائل مهبل ام خالد اللزجة ,,,,,بعد ذلك اصبح خالد رجل البيت بعد ابيه بل كان افضل منه,,,لديه الان امرأتان بدل الواحد يضاجعهما كل ليلة واحدة بعد الاخرى ومازالت شروق لا تعلم بالسر الموجود بين امها وخالد.
اما شروق فبعد صحوتها الجنسية الشرجية على يد اخيها خالد قررت الخروج من قفص المحارم الضيق الى رحابة المغامرات الجنسية مع الفتيان ولم يكن ذلك قرارها من تلقاء نفسها بالاساس بل ساهمت الايام والاحداث فى اتخاذها لمثل هذا القرار .. كانت شروق جميلة المدرسة وكانت فتاة احلام الكثير من الشبان والمراهقين والكبار ايضا وراها رجل ستينى يدعى راشد وابناؤه الاربعة مدحت وعلى وبرهان ورضوان وكل من الرجال الخمسة اشتهى شروق واحبها وظن انه وحده من يشتهيها ويحبها .. وبدا راشد يتقرب من شروق وكلما راها خارجة من مدرستها تتبعها حتى كلمها ذات يوم قال مرحبا يا شروق قالت مرحبا بك عمو ... قال اسمى راشد قالت اهلا عمو راشد ولكن كيف عرفت اسمى قال وهل يخفى القمر احمر وجه شروق وقالت اخجلتنى عمو راشد قال لها نادنى راشد يا شروق انا لست كبيرا الى هذا الحد ضحكت شروق وقالت حسنا يا .. يا راشد امسك راشد يدها وضمها ليده وقال هل تعلمين انك جميلة جدا قالت ضاحكة كثيرون اخبرونى بذلك ما الجديد قال الجديد اننى احبك كثيرا يا فتاتى الحلوة واشتهيك ليلا ونهارا قالت شروق عيب يا راشد قال لماذا يا شروق وهل الحب والاشتهاء عيب ام اننى لا اعجبك قالت شروق ليس هذا قصدى ولكن الا تحب امراة قريبة من عمرك قال القلب وما يريد لا حيلة لى فيما اراده قلبى وانت اجمل فتاة وامراة رايتها فى حياتى الطويلة شعرت شروق بالاطراء وهى لا تزال تاركة يدها فى يده يداعبها ويدلكها ويشابك اصابعه باصابعها ويعبث بها كما يشاء وبدات شروق تشعر بسخونة كسها وبزازها مع لمساته ليدها واضاف راشد ثم ان العمر مجرد رقم وانا قلبى وجسدى مفعم بالصحة والشباب فلا تغترى بالرقم ولا بالشيب الذى فى راسى قالت فى دلال اتعلم اننى انجذب كثيرا لشعرك الاشيب هذا قال فرحا كالطفل احقا قالت نعم يعجبنى كثيرا ويثيرنى ايضا ونظرت لزوبره الذى وقف عندها فى بنطاله وضحكت قالت له ماذا تريد منى الان يا راشد قال اريد ان نتنزه قليلا سويا فى الغابات القريبة ونتكلم سويا عن حياتنا انا وانت لنتوطد معرفتنا وتتطور علاقتنا الى .. قالت الى ماذا قال الى ان نصبح عشاقا ورفاق حب وفراش قالت فراش ايضا انت طماع جدا يا راشد قال كل عاشق طماع فيما يتعلق بمعشوقته قالت له لا انكر ان لشيبك وحكمة سنك جاذبيتهما الشديدة عندى واتمنى ان احيا معك لحظات حياتك الماضية السعيدة وكاننى عشت معك سنواتك الستين لحظة بلحظة بكل احداثها لامتلئ حكمة ومعرفة مثلك ولكنى اريد ايضا عشاقا اخرين من عمرى او اكبر نوعا قال راشد وانا لا مانع عندى ان تعشقى سواى بشرط ان تعشقينى ايضا قالت اذن اتفقنا وظلا يسيران معا يدا بيد حتى جلسا على اريكة وسط الغابة وشعرت شروق بيد راشد تتحسس ظهرها بحنان ورات عيونه تنظر فى عيونها وهى ملات عيونها من وجهه وشعره الاشيب وجسده الرشيق الممشوق وبدا كل منهما يحدث الاخر عن اسرته وحياته وعلم ان لها اخ اكبر منها بقليل اسمه خالد ولها ام واب وعلمت شروق ان لديه اربعة ابناء ذكور باعمار مختلفة اكبرهم فى الاربعين واصغرهم فى العشرين واوسطهم فى الثلاثين والخامسة والعشرين قالت له وهل سيقبلون بعلاقتك بى وانا اصغر من اصغرهم قال لها لا شان لهم بحياتى لقد ربيتهم احسن تربية وعلمتهم حتى الجامعة وامنت لهم مستقبلهم ومن حقى ان اسعد واتمتع بما حرمت منه طوال سنين وعقود طويلة قالت وماذا عن امهم زوجتك ؟ قال الشرع يسمح لى باربع زوجات لو اريد قالت ضاحكة اتريد ان تتزوجنى قال كما قلت لك كل عاشق طمعه بلا حدود ولا نهاية من ما يريد من معشوقته ولكنى الان جل ما اريده هو حبك وفراشك قالت انت جرئ جدا ومباشر قال وانت اجمل امراة فى العالم واقترب من وجه شروق واخذ شفتيها فى قبلة ساخنة محمومة اودعها كل رغبته وحبه لها وهى بادلته القبلة وتاوهت وتنهدت من سخونة قبلته وشعرت بمدى حبه واشتهائه لها مجتمعين وعانقها بقوة طويلا وهو يهمس لها باذنها الرقيقة انا لا اصدق نفسى انك تسمحين لى ان اكون بين احضانك يا حبيبتى شروق قالت متنهدة وانا ايضا لا اصدق نفسى اننى اترك نفسى لك هكذا قال الحياة قصيرة ولا حاجة للمقدمات الطويلة فى الحب والرغبة ثم انفصلا عن العناق وهما لا يريدان ونظرا فى عيون ووجهى بعضهما البعض لمدة ويدا راشد تتحسسان نهدى وفخذى وظهر شروق بجنون وعلى نحو محموم وهى تتاوه من لمساته لانحاء بدنها وعاد راشد ليقبل شفتى شروق بقوة وتبادله القبلة طويلا حتى لهثا وقامت شروق مضطربة قال راشد لماذا نهضت يا فتاة قالت اريد العودة للمنزل لقد تاخرت ولا اريد ان تقلق امى او اخى قال لها فلتبق معى قليلا قالت ليس اليوم ربما بيوم اخر قال الا نحدد موعدا للقاء ثان قالت اترك الامر للظروف قال حسنا لنتمشى معا واوصلك لمنزلك قالت حسنا ولكن ليس لمنزلى بل قبله بمسافة وتنصرف انت لا اريدك ان تعرف منزلى وتاتى لتزورنى وتسبب لى مشاكل مع امى واخى قال حسنا كما تشائين وتمشيا حتى اوقفته شروق وقالت هذا يكفى انصرف الان يا راشد والى اللقاء وانصرف راشد بعد ما عانقها وقبلها ونظرت حولها بقلق ان يراها احد ثم سارت عائدة الى منزلها .. وفى الايام التالية كانت عيون شروق تبحث عن راشد بشوق ورغبة وهى خارجة من المدرسة الى داخلة اليها ولكنه اختفى فجاة ولم يعد وندمت انها لم تحدد له موعدا للقائها او تعرفت على عنوانه والاماكن التى يتردد عليها وقد تجده فيها .. ثم ذات يوم رات رجلا فى الاربعين يلاحقها بعدما خرجت من المدرسة وكان وسيما وحليق الوجه وناعم الشعر غزيره ناداها شروق توقفت وقالت من انت وماذا تريد قال اسمى برهان واريد ان نتمشى معا قليلا ونتكلم قالت لماذا تظن اننى ساسمح لك ان تتمشى معى ونتكلم قال كذلك العاشق يطمع فى معشوقته تذكرت كلمات راشد لها انها نفس الكلمات اهو راشد فى عمر اصغر جاءها عبر الزمن وغير اسمه لبرهان ما هذا الجنون الذى تفكر بها وراها برهان وهى شاردة قال لها فيم شردت افاقت وقالت لا شئ قال او فيمن شردت ضحكت وقالت لا احد ولنفرض ان هناك احد فما المشكلة لديك قال برهان غاضبا عندها سانسحب ولن ترى وجهى مرة اخرى قالت جزلة لماذا اانت انانى لا تحب المشاركة قال العاشق انانى قالت غير صحيح يا برهان العاشق يهمه سعادة معشوقته ولعل معشوقته تحتاج لاكثر من عاشق قلبها هكذا مخلوق قال غريب هذا كنت اظن اننا نحن الرجال من نطمع فى اكثر من امراة اتريدين القول لى ان المراة ايضا قد تحتاج لاكثر من رجل قالت شروق نعم هناك من تحتاج لرجلين وزوجين معا وهناك من تحتاج لثلاثة رجال وهناك من تحتاج لخمسة او عشرة او عشرين او ثلاثين او خمسين او مئة وهناك من يكفيها رجل واحد وهناك من تحب النساء وتكره الرجال اصلا وهناك من تحب الوحدة مع نفسها قال برهان مبهورا وكيف علمت هذا كله يا فتاة ضحكت شروق وقالت لى صديقات من سنى واكبر وحكوا لى عن الكثير من الغرائب فى حياتهن وحياة جاراتهن او قريباتهن قال برهان ولكنى ما زلت عند رايى بانى لا اقبل مشاركتك مع احد ضحكت وقالت ربما مع الايام ستغير رايك قال لكنى لا اقبل قاطعته غاضبة اتريدنى معشوقتك لبعض الوقت ام تريدنى ان انصرف الان وافصم عرى صلتنا للابد قال لا لا حسنا فلاكن عاشقك لبعض الوقت افضل من لا شئ لعلك تغيرين رايك ولكن من شريكى فيك قالت غاضبة لا شان لك اهتم بوقتك معى ووقتى معك فقط قال حسنا يا شروق لك ما تريدين انفرجت اسارير شروق وقالت له هكذا تعجبنى قال بلهفة احقا اعجبك قالت طبعا انت وسيم جدا وتعجب الكثير من الفتيات برايى قال حزينا لم تعجب بى فتاة قط قالت لم هذا غريب حقا ووجدت يدها طريقها الى يده وانبهر من جراتها حين امسكت يده قالت له ماذا اننى اختصر الطريق عليك ايها الخجول وضحكت ووجه برهان يحمر كالفتاة العذراء قالت له ما اوسمك بحمرة الخجل فرح اكثر وسار معها يده بيدها واخذته الى الغابة جوار البحيرة وجلسا هناك على الارض المغطاة بورق الشجر الجاف المتساقط واستلقى بجسده على الارض ووجدها تهجم على شفتيه بشفتيها وتقبله قبلات محمومة وهى تبتسم وعيونها فى عيونه عندها لف ذراعيه حولها وضمها بقوة وهى مرتمية عليه وتغرق وجهه وعنقه وشفتيه بقبلاتها وتحسس ظهرها وطيزها ثم انهت قبلاتها وبدات تبتعد عنه وتقوم من فوقه امسكها وقال لماذا تقومين لم اكتفى من قبلاتك يا شروق وقد اثارته قبلاتها وجراته بشدة فارتمى عليها وبحث حثيثا عن نهدها الكبير داخل ملابسها حتى استخرجه من ملابسها وسوتيانها واراه نور الشمس هو وحلمتها وهالتها وبدا يقبل ويرضعه ويمص حلمتها ويدعكه واغمض عيونه وحلمتها فى فمه مستكينا فى حضنها وحكت له عن حياتها واسرتها وحكى لها انه احد اربعة اخوة ذكور وهى تتحسس شعره واستخرج نهدها الاخر من مكمنه ومخبئه وطالعه فى نور الشمس بحلمته وهالته وامطره بالقبلات والرضع والمص والدعك ايضا وسرحت شروق بخيالها وتخيلت نفسها مستلقية عارية حافية فى الغابة وفوقها برهان عار مثلها يقبلها ويمارس الحب معها بكل الاوضاع ويذيق كسها وطيزها ونهديها وفمها وقدميها حلاوة زوبره وتخيلت ان راشد معهما عار ايضا ويشارك برهان ممارسة الحب الحلو اللذيذ معها وانتفض بدن شروق واغرقت بنطالها بعسل كسها ورعشتها وبرهان يتنقل بفمه ويده بين نهدها الايمن ونهدها الايسر حتى افاقت ونهضت وادخلت نهديها فى مكمنهما داخل سوتيانها وملابسها بسرعة وقالت هيا بنا قال برهان الى اين لم نقعد معا سوى اقل القليل من الوقت قالت لا ساتاخر على المنزل وتقلق على امى واخى فلننصرف الان هيا نهض برهان متضايقا وانصرف معها من الغابة والبحيرة وقال لها متى اراك ثانية قالت اعطنى رقم هاتفك وساخبرك لكن ليس قريبا حزن برهان وقال لماذا قالت لنختبر مشاعرنا هل هى مجرد نزوة عابرة او رغبة راسخة وحب متاصل فينا قال برهان حزينا ولماذا كل هذا العناء قالت هكذا اريد والا ان لم يعجبك فهذا اول واخر لقاء بيننا قال برهان حسنا حسنا انا موافق واعطاها رقم هاتفه واوصلها قرب المنزل واخبرته ان ينصرف ولا يتبعها والا فانصرف .. ومرت عدة ايام اخرى ولم يظهر راشد كانت شروق حزينة ومتضايقة وغاضبة وتوعدته فى نفسها لو راته بان تلقنه درسا قاسيا وتنفصل عنه لانها لا تحتمل من يلعب بمشاعرها هكذا وينصرف عنها .. وجلست قليلا على كورنيش النهر بعد خروجها من المدرسة وكانت مدينتها مطلة على النهر والبحر معا وتحوطها غابة جميلة وبحيرة فاحيانا تجلس لتنعم بجمال النهر واحيانا تذهب وتخلع كعبها العالى لتمشى حافية على رمال شاطئ البحر وبينما هى جالسة على كورنيش النهر تتامل جماله ومياهه اذ جلس جوارها شاب فى الثلاثين يدعى مدحت وتحسس شعرها الاسود الطويل جدا المضفر كالاكليل برايديد ريث انتفضت ونظرت اليه بحدة لكنه انقض على شفتيها يقبلهما بقوة بشفتيه ويضمها اليه بقوة وعيونه تنظر فى عيونها قاومته وفلفصت منه وتملصت لبعض الوقت لكن تلاشت مقاومتها بالتدريج ويده تدعك فى نهديها بقوة من فوق ملابسها ثم انهى القبلة الساخنة فجاة وترك شروق تلهث وهو يبتسم بثقة وغرور قالت له بحدة من انت وماذا تريد وكيف تجرؤ على فعل ذلك معى الم تخشى ان اصيح واستغيث بالناس ليضربوك او يقبض عليك بتهمة التحرش قال مدحت احببت ان اعرفك بنفسى بطريقة عملية دون المقدمات التقليدية الم تعجبك قبلتى نظرت اليه وترددت وصمتت قال لها اخبرينى ولا تخجلى كونى صريحة ترددت مرة اخرى وصمتت فهم بالنهوض وقال حسنا اسف لازعاجك وتضييع وقتك قاطعته لقد كانت قبلة مذهلة ولذيذة للغاية جلس مرة اخرى وابتسم وقال احقا قالت نعم كانت رائعة جدا قال هل اعجبك عناقى قالت نعم لم اكن اريد ان اخرج من حضنك ابدا ونظرت فى الارض رفع وجهها وقال لا تخجلى يا شروق قالت من اين تعرف اسمى قال انك حديث المدينة لجمالك الباهر يا فتاة الا تعلمين ذلك شعرت بالاطراء الشديد قالت وانت ما اسمك قال مدحت نظرت اليه شروق كان وسيما مثل راشد وبرهان لكن لكل منه وسامته المختلفة عن الاخر وعضت شفتها وهى ترى زوبره الضخم فى بنطاله ولا يبدو منتصبا بعد فماذا سيكون حجمه لو انتصب نظر حيث تنظر عيناها وقال كل الفتيات والنساء يتعجبن منه قالت انت سافل قال الم يعجبك احمر وجه شروق وقالت اعجبنى كثيرا قال وانا هل اعجبك نظرت فى وجهه الوسيم تشبع عيونها منه وقالت هامسة تعجبنى كثيرا قال اريد ان اراه وهو يضع يده على كسها من فوق ملابسها قالت انت سافل قال الا يعتبر انك رايت ما لدى اريد ان ارى ما لديك او على الاقل اوصفيه لى قالت فى خجل كيف اصفه لك قال ساسالك وتجيبينى بصدق قالت حسنا اسال قال هل شفاهه عريضة وكبيرة ومتهدلة ام صغيرة ومخفية قالت وماذا تحب انت قال لها لا يهم ما احب المهم ان تصفى لى الوصف الحقيقى ترددت لبعض الوقت وقالت شفاهه عريضة وكبيرة ومتهدلة لن تعجبك قال من قال هذا انه طلبى تحديدا فرحت وقالت احقا قال نعم جدا احمر وجهها وقالت هل هناك اسئلة اخرى قال لا شعرت بتعب فى قدميها من الكعب العالى فخلعته وبدت قدماها الحافيتان امام عيون مدحت قال انهما جميلتان جدا كم اود ان اقبلهما وامصهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما واوكلادورهما الاحمر او الشفاف كان الكورنيش على النهر خاليا من السيارات والمارة فى تلك الساعة من اليوم ووضعت شروق قدميها على حجره تدعك زوبره وتقول له وما يمنعك فنزل مدحت يقبل قدميها ويمصهما كما قال بنهم وحب ورغبة وهى مهتاجة مما يفعله وحبه لقدميها قالت فى دلال اتحب قدمى فقط قال احب جسدك كله كسك وطيزك وبزازك وشعرك ووجهك وظهرك ويدك وكلك وعيونه مليئة بالاشتهاء والحب نحوها وسرحت شروق مرة اخرى بخيالها تتخيل نفسها عارية حافية على شط النهر وفوقها راشد وبرهان ومدحت عراة حفاة مثلها يقبلون وجهها وشفتيها وعنقها ويمصون حلماتها ويفركون نهديها وكسها ثم يمارسون الحب القوى مع كل فتحاتها ومع بزازها وقدميها وانتفض جسدها واغرق عسلها بنطالها قال ارتعشت يا عاهرة من قدميك تاوهت ولم تتكلم واحمر وجهها واهتاج مدحت وقال لابد لى ان اراه الان وبدا يفك زر وسوستة بنطالها قالت وهى تمنعه بيدها يا مجنون الناس قال الكورنيش النهرى خاو على عروشه فى تلك الساعة لا سيارات ولا مارة قالت ولو ولكنه تمكن من انزال بنطالها وكولوتها وخلعهما والقاهما بالارض جوار الاريكة التى يجلسان عليها واصبحت شروق عارية الطيز والكس والساقين عارية النصف السفلى تماما بوتومليس وانامها مدحت على الاريكة وفتح ساقيها ورفعهما وراى جمال شفاه كسها التى كانت كما تمنى وكما وصفتها له تماما عريضة وكبيرة ومتهدلة فبدا يبعبص ويدعك ويلحس شفاه كسها وزنبورها وكسها البكر باصابعه ولسانه قالت له اننى بكر قال اعلم وساحترس وهى توحوح وتتاوه مما يفعل وهو يقبل شفاه كسها قبلات محمومة ويمصمص شفاه كسها فى فمه مثل العلكة سمعا صوتا يقول من ياكل لوحده يغص نظر مدحت وشروق فى رعب لمصدر الصوت وقال مدحت رضوان اخى ؟ ما الذى اتى بك هنا ؟ قال رضوان اتظن انك الوحيد الذى يلاحق اجمل فتاة فى المدينة ويحبها ويشتهيها وهو ينزل ليلحس ويبعبص كس شروق مع اخيه مدحت وكان رضوان فى العشرين واندمجت شروق فى المتعة ولم تهتم بمن يلحس لها كسها ويمصمص شفاهه الجميلة كالعلكة ولكنها بعد قليل قالت من هذا يا مدحت ااااااااااه احححححححححح قال رضوان انا رضوان اخوه من ابيه وامه اتمانعين ان يحبك ويشتهيك اخوان معا نظرت شروق لرضان ووجدته ايضا وسيما جدا وتاوهت وهى تقول لا لا امانع ولكن يجب ان تعلما ان لى عشاق اخرين يشاركونكم فى قالا معا من هم اخبرينا قالت غاضبة لا شان لكما قلبى يتسع لخمسة معا ولم اجد لليوم سوى اربعة وانا بانتظار الخامس قال رضوان يا لك من فتاة فاجرة قالت فى دلال نعم قد اكون فاجرة وعالية الشهوة للحب والجنس فاذا كان نمط حياتى العاطفية والجسدية لا يناسبكما فانصرفا ولا تعودا الى ابدا قال مدحت بسرعة لا لا انا احبك واشتهيك وانت حرة فى حياتك قال رضوان لا لا اقبل ذلك انت فتاة لعوب ولا تعجبنى الفتاة اللعوب ونهض لينصرف لم تهتم شروق وقالت لمدحت الحس كسى يا مدحت لماذا توقفت واستمر مدحت فى ممارسة الحب بلسانه واصابعه مع شفاه كسها وزنبورها حتى شهقت شروق واغرقت فمه بعسلها النحلى ثم سارعت بارتداء كولوتها وبنطالها وكعبها العالى وجلست صامتة جوار مدحت الذى قال ما الذ عسل كسك يا فتاة قالت وما اشهى لسانك على كسى عانقها بقوة وهو يتحسس ظهرها ونهديها من فوق ملابسها ثم نهضت وقالت له لننصرف لا اريد ان اتاخر على امى واخى قال مدحت معترضا الا نبقى قليلا بعد قالت كلا هيا بنا وانصرف مها لقرب بيتها وتركته واخبرته الا يتبعها والا ولم تعده بلقاء اخر تاركة الامر للظروف رغم الحاحه الشديد عليها وحذرته ان يلقاها امام المدرسة ابدا.. وبعد اسبوع كامل لم يظهر راشد بعد وغضبت وحزنت كثيرا ثم بعد اسبوع اخر وجدت رضوان ينتظرها بلهفة خارج المدرسة لم تعره اى اهتمام بعدما نظرت اليه نظرة عابرة ناداها يا شروق ولكنها لم تتوقف فركض خلفها وهى مسرعة حتى تمكن من امساكها وهو يلهث قالت بجفاء ماذا تريد من الفاجرة اللعوب قال سامحينى انا اسف انا احبك واشتهيك واريدك لى وحدى قالت اذن انصرف واحجز لنفسك فتاة غيرى تكون لك لوحدك قال لا لا اريدك انت لا غيرك واننى موافق على تعدد عشاقك طالما انا ساكون احدهم قالت فى تحد ما الذى غير رايك الان قال احبك واشتهيك ولم استطع الابتعاد عنك رغم انك تخالفين كل التقاليد والاعراف لمجتمعاتنا العربية والشرقية قالت فى جفاء وما الذى يجعلك تظن اننى ساقبل بك بعدما فعلته معى قال اتوسل اليك يا حبيبتى شروق ان تعذرينى لن اكررها ابعدته عنها وقالت له احذرك لا تلمسنى ولا تتبعنى ولا اريد ان اراك مرة اخرى افهمت وانصرفت شروق غاضبة الى بيتها ومرت عدة ايام ترى فيها رضوان يتوسل اليها كلما راها خارجة من المدرسة وهى ترفضه وتصده حتى مرت ثلاثة اسابيع وفى اخر يوم فى الاسبوع الثالث توسل اليها رضوان قالت له هل تادبت ووعيت الدرس اذن قال نعم انا طوع بنانك يا حبيبتى انفرجت اساريرها واخذت يده فى يدها وقالت هيا بنا الى شاطئ البحر لنمرح قليلا وسار رضوان معها فرحا انها عادت اليه وخلعت كعبها العالى وامسكته بيدها وخلع هو حذاءه ايضا وسارا حافيين على رمال البحر المبتلة بمياهه وجزره ومده يركضان بمرح حتى بلغا بقعة خالية تماما من الناس وقال لها اريد ان الحس كسك يا شروق لم اكمل مهمتى ومتعتى بالمرة الماضية كما تعلمين قالت ولكن الناس قال البقعة التى نحن بها خالية تماما من الناس وهى دوما هكذا قالت حسنا وفوجئت به يجردها تماما من كل ملابسها وهى تحاول منعه قال لها اريد رؤيتك عارية حافية وانا الحس كسك قالت بقلق ولكن لا تحاول شئ اخر ولا تظننى ضعيفة لا اقوى على ردعك قال لن افعل الا ما يرضيك وتوافقى عليه قالت حسنا واصبحت شروق عريانة تماما وحافية ووقفت بيديها على راسها برشاقة ومرونة رغم جسمها الملفوف ونهودها الممتلئة وانبهر بها رضوان قائلا واااااااااااااااااااو انت رائعة يا شروق واصبح كسها امام وجهه حين حملها ووضعت ساقيها وتحديدا فخذيها على كتفيه وقدميها تلمسان منتصف ظهره وفمه على كسها يمصمص شفاه كسها الجميلة العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها وينيك كسها بلسانه وهى توحوح وتتاوه بقوة حتى انزلت عسلها النحلى فى فمه وابتلعه بتلذذ كله كما فعل اخوه مدحت من قبل وانزلها على قدميها وقال ما الذ كسك وشفاهه وعسله كم انا محظوظ قالت فى تحد لست وحدك بل هناك ثلاثة محظوظون قال نعم نحن طائفة عبادة وحب الالهة شروق الخماسية اذن من الخامس قالت جزلة لا يزال فى علم الغيب وهى تضحك بفجور ضمها عارية حافية وهو بملابسه كاملة وقال كم اعشق فجوزك يا فاجرة يا عاهرة وارتطم زوبره المنتصب الضخم جدا بكسها نظرت الى زوبره المغطى ببنطاله وضحكت وقالت كبير جدا وضخم ما اجمله لم الحظه فى لقائنا الاول العاصف وقبضت على زوبر رضوان الضخم بقوة بيدها حتى تاوه وضحكت وظلت تدعكه حتى شهق واغرق كولوته وبنطاله بطوافين من الحليب المنوى ضحكت شروق وقالت كانك تبولت على نفسك ههههههههه دفع اصبعه فى خرم طيزها فتاوهت وقال يا عاهرة من فتح وناك طيزك وهل كسك مفتوح ايضا قالت كسى بكر لا يزال ولا شان لك بمن فتح طيزى وناكها لعله الخيار او لعله شبح او رجل من العصر البيزنطى من يدرى وهى تخرج له لسانها تضايقه وهى تركض لا تزال عريانة وحافية ويركض خلفها ولكنها كانت اسرع منه واختبات خلف صخور ومعها ملابسها وكعبها العالى وارتدتها وظهرت له وهو يلهث وقالت له هيا بنا لن اتاخر عن امى واخى قال رضوان لنبق معا قليلا قالت كلا هيا بنا وعادا قرب بيتها وانصرفت وبخلت عليه باى موعد او لقاء لكن اخذت رقم هاتفه.. ومر اسبوع اخر دون ان ترى اثرا لراشد وهى تبكى وتتالم وخرجت من المدينة تجلس فى منطقة جبلية ذات جبال شاهقة تغطى قممها الثلوج وهى تفكر فى راشد حتى وجدت من يحملها ووجهها لاسفل لا تراه وهى تقاومه بقوة حتى دخل بها الى كهف جبلى واجلسها على مرتبة فى مقدمة الكهف المضئ بنور النهار وجلس جوارها نظرت اليه وجدته شابا وسيما فى حوالى الخامسة والعشرين وقبل ان تتكلم الصق شفتيه بشفتيها وقبلها قبلة طويلة ساخنة محمومة لا تنتهى وهى تقاومه وتتملص منه بقوة ولكنه يضمها ويقبلها بقوة حتى تلاشت مقاومتها تدريجيا حتى انعدمت وضمته واندمجت فى قبلته حتى انهاها اخيرا وبقيا يلهثان ويدق قلباهما بقوة حتى هدا معا قالت له بحدة من تكون وكيف تجرؤ على فعل هذا بى قال اعذرينى احبك واشتهيك منذ زمن ولم اعد قادرا على الصبر والانتظار سامحينى وكان وجهه ملائكيا فى تلك اللحظة وهدا غضبها وهى تمتع نظرها بجمال وجهه المختلف عن جمال وجوه راشد وبرهان ومدحت ورضوان قال بهدوء اسمى على قالت فى نفسها اذن انت الخامس والاخير ثم فوجئت به يجعلها تركع على يديها وركبتيها قالت له ماذا تفعل دعنى دعنى يا على قال لا استطيع مقاومة طيزك الجميلة اكثر من ذلك وردفاك يتراقصان مع مشيتك الدلوعة المايصة وانزل بنطالها وكولوتها بقوة وهى تحاول التملص منه ولكنه يمسكها بقوة اكبر من قوتها وسمعته ينزل بنطاله وكولوته ايضا ونزل يلحس خرم طيزها بلسانه ويدخل لسانه بقوة وعمق فى خرم طيزها وتاوهت شروق من المتعة ووحوحت وغنجت ثم شعرت براس زوبره المنتصب على خرم طيزها وابتهلت ان لا يكون ضخما جدا كيلا يؤلمها ودفع زوبره عميقا فى ممر شرجها وتاوهت شروق بقوة حتى ارتطمت بيضاته بكسها البكر وقالت اححححححححححححح قال ضاحكا سبقنى الخيار اليس كذلك سكتت شروق الا من الاهات والوحوحة وهى تدفع طيزها نحو زوبره بقوة وهو يتاوه مثلها واكثر مستمتعا ويقول اخيرا زوبرى فى طيز اجمل فتيات المدينة اننى انكح طيزك يا عاهرة بزوبرى قالت شروق نكنى فى طيزى اكثر يا على نيك طيز شرموطتك ومنيوكتك قال على ساسميك شروق طيز بعد اليوم احبك واشتهيك يا شروق طيز بعد اليوم لن تلبسى الا جونلات او بناطيل مقورة عارية الطيز فى الشارع والبيت كى انيك طيزك وقتما اشاء بزوبرى يا عاهرة قالت شروق احححححححححححححححح نكنى كمان نكنى اكتررررررررررر انا عاهرة عشاقى الخمسة قال على ماذا يا عاهرة وانا رقم كم فيهم قالت ضاحكة انت الخامس قال وهل ناكوك فى كسك او طيزك قالت كسى بكر وانت اول من ينيكها منهم قال على اححححححححح كم انت عاهرة وهل ستدعينهم ينيكون ويفتحون كسك البكر وطيزك قالت نعم بلا شك وانت معهم ايضا اريدكم معا على سرير واحد معى قال اححححححححححححححح احب شرمطتك ايتها الشرموطة وهاج جدا من كلامها وقذف شلالات رهيبة من لبنه فى طيزها قالت احححححححححححححح سخنين اوى وكتار انت محوشهم من يوم ما اتولدت ولا ايه يا متناك قال على انتى المتناكة بنت الستين متناكة قالت اححححححححححححححح وامك من الستين دول قال احححححححححححححح امى وامك وجداتنا متناكات ورفع لها كولوتها وبنطالها وقال خليكى لابسة كده وطيزها بلبنها مليانة قالت سانصرف الان لئلا اتاخر عن امى واخى وانصرفت شروق ولم تدع على يوصلها قط .. وفى اليوم التالى خرجت من المدرسة ووجدت راشد ينتظرها بشوق نظرت اليه بغضب وانصرفت ولم ترد او تتوقف حين ناداها حتى ركض وامسكها وقال لها لماذا لا تتوقفين حين اناديك يا شروق قالت ابتعد عنى انت وغد قال باعتذار انا اسف اتتنى سفرية مفاجئة تابعة لعملى واصروا على سفرى دون ان اجد الفرصة لاخبارك انا اسف كثيرا يا حبيبتى بكت شروق وضمها وهى تقول لقد اشتقت اليك كثيرا جدا يا راشد لا تفعلها مرة اخرى والا انفصلت عنك للابد .. واخذ يدها فى يده وذهبا الى الغابة وجلسا على اريكتهما المفضلة وبينما يضما ويقبلها بقوة وهى تبادله القبلات والضمات وجدت امامها عشاقها الاربعة الاخرون برهان ومدحت ورضوان وعلى يقفون امامهما ويقولون بابا ؟ قال راشد ماذا تفعلون هنا قالوا بل انت ماذا تفعل هنا مع شروق قال وما شانكم بى وبها انا احبها واشتهيها وساتزوجها قالوا كلنا نحبها ونشتهيها ونريد الزواج بها قالت شروق هل تعرفون بعضكم البعض قال الاربعة نعم هذا والدنا ونحن جميعا ابناؤه الاربعة الذكور اندهشت شروق وفتحت فمها فى ذهول لبعض الوقت ولكنها سرعان ما استوعبت الامر وابتسمت ابتسامة ذات مغزى وقالت وما المشكلة نظر الخمسة اليها فى ذهول قال راشد اليس لديك مشكلة ان يحبك ويشتهيك الاب وابناؤه الاربعة قالت بالعكس ان ذلك اثارنى جدا كم انا محظوظة الا ان كانت لدى احدكم او بعضكم مشكلة فى هذا نظروا لبعضهم البعض لبعض الوقت وقالوا كلا ليس لدينا اى مشكلة ولكن من ستتزوجين منا قالت فى غموض اولا نمارس الحب معا جميعا لما شاء **** لنا من المرات وبعدها اقرر من سيكون زوجى الرسمى والبقية يكونوا ازواجى عرفيا او شفهيا ونهضت شروق فى اغراء وفجور وتجردت من ملابسها وكعبها العالى حتى صارت عريانة تماما وحافية واستلقت على الارض المغطاة بورق الشجر الجاف المتساقط وقالت هل تريدون دعوة لممارسة الحب الحلو اللذيذ مع معشوقتكم ومعبودتكم والهتكم شروق اسرع الخمسة الاب وابناؤه الاربعة بالتجرد من ملابسهم حتى صاروا عراة حفاة مثل شروق وازبارهم الخمسة منتصبة بمنتهى القوة والصلابة واهتاجت شروق من المنظر المثير وركزت على ضخامة زوبرى مدحت ورضوان مقارنة بالازبار الثلاثة الاخرى وعضت شفتها ولعقت شفتيها بلسانها ومدت يديها وذراعيها لتشير لهم بالقدوم والاقتراب منها واسرعوا اليها ونام على يمينها رضوان وعلى يسارها مدحت وعند قدميها الجميلتين راشد وعند فمها على وعند كسها برهان واغرق على شفتيها وعنقها ووجهها بالقبلات ثم ادخل زوبره فى فمها تمصه له من راسه لقاعدته وبدا مدحت ورضوان يمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها الكبار وهى تمسك زوبريهما الضخمين بيديها اليمنى واليسرى وتدلكهما وتدعكهما من راسهما لقاعدتهما وبعبص برهان ولحس كس شروق البكر وشفاه كسها وزنبوره باصابعه ولسانه وهى توحوح وتغنج وتافاف وتشخر وتصوت وتتاوه بقوة وراشد اخذ قدميها الجميلتين فى فمه يمصهما ويقبلهما بكفهما واصابعهما وكعبهما ومشطهما .. وبعد قليل قالت شروق اريد راشد هو من يفتح كسى اولا فرح راشد وتضايق الابناء الاربعة ولكن اخفوا ضيقهم ورفع راشد ساقى شروق فى الهواء وهو يبتسم لها واخذ كفوف قدميها فى كفوف يديه وامسكت هى زوبره المنتصب وضبطته على فتحة كسها وقالت له ادفع زوبرك للداخل يا حبيبى راشد دفع راشد زوبره بداخل كس ومهبل شروق حتى اصطدم بحاجز بكارتها فدفع زوبره اكثر حتى فض بكارتها وانزل دم عذريتها وصرخت شروق صرخة قصيرة وادخل راشد زوبره اكثر فى كسها ومهبلها حتى ارتطمت بيضاته بخرم طيزها وزال الالم تدريجيا حتى اصبحت المتعة هى الشئ الوحيد الذى تشعر به شروق التى بدات تطلق الاهات والوحوحات بقوة وزوبر راشد يدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج فى كس شروق والابناء الاربعة يدعكون ازبارهم ثم يدخل رضوان زوبره الضخم فى فم شروق التى تمصه بصعوبة لضخامته ولكن تمكنت من مصه فهى الهة حب وجنس حقيقية وبدا مدحت وبرهان يمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها الكبار واخذ على قدميها الجميلتين فى فمه يقبلهما ويمصهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما كلما تركهما راشد من كفوف يديه ولم يكن يترك كفوف قدميها من كفوف يديه الا نادرا وشروق تتحسس شعر راشد الاشيب ووجهه الوسيم وصدره وبطنه وظهره وطيزه وظل راشد ينيك ويمتع شروق بزوبره فى كسها المفتوح للتو ساعة حتى شهق وقالت له هات لبنك فى كسى يا راشد يا حبيبى وقذف راشد طوافين من اللبن فى كس ومهبل شروق بغزارة مهولة غير مسبوقة له قالت لبنك كثير جدا جدا احححححححححححححح انك تحبنى وتشتهينى حقا قال لها جدا جدا جدا يا حلوتى شروق ثم نهض وسالتهم شروق عن مناديل ورقية فكان برهان لديه مناديل ورقية عديدة لحسن الحظ واعطوها ومسحت اللبن من كسها ثم اخذها برهان وعلى وانامها على جنبها ونام برهان امامها وعلى خلفها على جنوبهم وادخل برهان زوبره فى كس شروق وعلى ادخل زوبره فى طيزها التى يعشقها وبدا ينيكانها بقوة معا فى كسها وطيزها فى وضع الملعقة الايلاج المزدوج وهى تتاوه وتغنج وتوحوح وتشخر وتصوت وتقول نيكونى فى طيزى وكسى يا عشاقى على وبرهان متعونى وتمتعوا بى اححححححححححح اااااااااه اووووووووووووووف وهما يلمسان رجليها بارجلهم ويلاعب قدميها باقدامهم ويقبلانها ويعانقانها بقوة ويهمسان لها باحلى كلمات الحب والرغبة والتبجيل والتاليه وظلا ينيكانها لساعة حتى قذف برهان شلالات من لبنه فى كس شروق وقذف على شلالات من لبنه فى طيزها وجاءتها الرعشة ونزل عسل كسها عدة مرات مع راشد ومعهما .. ونهضوا عنها بعد قليل من القبلات والاحضان والهمسات التالية للجماع ومسحوا كسها وطيزها بالمناديل الورقية من لبنهما وقالت شروق والان ساتناك فى كسى فقط ومن واحد فقط منكما يا مدحت ويا رضوان لان ازباركما ضخمة كما تعلمان وانا لا زلت مفتوحة الكس لتوى فرويدا رويدا على تعال يا مدحت وجاء مدحت فرحا وقال رضوان معاتبا انا ساكون الاخير اذن عندك يا شروق قالت انت حبيبى واحبكم كلكم مثل بعضكم ولا افضل احدا على الاخر فاطمئنوا ورفع مدحت ساقى شروق وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه وبدا يدخل زوبره الضخم فى كسها وهى تتاوه وظل ربع ساعة كاملة يدخله تدريجيا وهى تتاوه مع كل بوصة منه تدخل فى مهبلها حتى ارتطمت بيضاته اخيرا بخرم طيزها قالت يا لهوى انه يصل الى مناطق من مهبلى لم يزرها زوبر قبله احححححححححح انه كبير وضخم وجميل نكنى به يا حبيبى مدحت انه ممتع جدا اااااااااااااااااااااااااااااه ونطرت عسلها بقوة وانتفض جسدها بقوة وبدا مدحت يدخل ويخرج ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج زوبره الضخم فى كس شروق التى تتاوه وتوحوح بقوة وبقية الرجال الاربعة منشغلون بتقبيل شفتيها ووجهها وعنقها ومص حلماتها وتقفيش بزازها الكبيرة قبلات ثلاثية الافراد ثم نام مدحت على ظهره وصعدت شروق فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وامسكت زوبره الضخم بيدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سويا اااااااااااااااااااه وبدات شروق تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر مدحت وهو يتحسس وجهها وشعرها المضفر الاسود كالاكليل وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه واعطته بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها واغرقت وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وظل مدحت ينيك شروق لساعة حتى قذف شلالات من لبنه فى كسها ومهبلها وهى يغازلها ويعبر لها عن حبه باجمل الكلمات .. ثم مسحت شروق كسها من اللبن بالمناديل الورقية.. وقالت تعال يا حبيبى رضوان ومارس الحب الحلو اللذيذ مع معشوقتك والهتك شروق جاء رضوان فرحا ومسرعا اليها وناما على جنبيهما متواجهين فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وادخل زوبره الضخم جدا فى كسها وتاوهت بقوة مستمتعة بحجم وضخامة زوبره وبدا ينيكها بقوة وهما يتعانقان ويتبادلان القبلات بقوة ولمست ساقاه ساقيها ولاعبت قدماه قدميها وظل ينيكها على هذا الوضع طويلا لساعة ثم انامها على ظهرها ورفع ساقيها وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه وادخل زوبره الضخم عميقا جدا فى مهبلها وكسها تاوهت واتتها الرعشة وقذفت عسلها بقوة وظل ينيكها حتى قذف شلالات من لبنه اكثر من كل عشاقها الاربعة الذين سبقوه قالت انك مهتاج جدا على وتحبنى كثيرا جدا قال خزنت لك لبنى لسنين يا فاجرة ونهضت عارية حافية وجلست على الاريكة تضع ساقا على ساق كالملكة والالهة وحولها جلس عشاقها الخمسة عن يمينها وشمالها وقال لها راشد كم كنت جميلة وممتعة اليوم يا شروق وافقه ابناؤه الاربعة وقالوا نعم نعم كانت اكثر من رائعة قالت شروق بل انتم من امتعتمونى وانزلتم عسلى وجئتم برعشتى مرارا كم احبكم يا عشاقى الخمسة قال على اذن من قررت الزواج الرسمى به ضحكت شروق وقالت اوسطكم يريدنى زوجة رسمية له قال رضوان انا الاحق منك يا فتى ويكفى زوبرى الضخم جدا وبداوا يعترضون قالت شروق اهدئوا لم اقرر بعد ولن اقرر حاليا دعونا نستمتع كلكم ازواجى الخمسة قبلوها واحتضنوها وتحسسوها بحب ورغبة وغازلوها باحلى الكلمات وبدات ترتدى ملابسها وكعبها العالى وارتدوا ملابسهم وقالوا لها متى نلقاك يا زوجتنا الحلوة شروق قالت كل يوم لو اردتم قال على هل يمكن ان يلقاك احدنا وحده على انفراد قالت شروق بابتسامة يمكنكم لقائى فرادى او مثانى او ثلاث او رباع او خماس كما تشاؤون وتتفقون وانا مستعدة لحبكم وعشقكم لى دائما ولكن رويدا رويدا على كى لا اموت منكم ضحكوا وقالوا حسنا لن نقوم بهذه الخماسية الا كل فترة لكن كل يوم احدنا او اكثر سيلقاك ونتمتع سويا قالت حسنا هذا افضل لجسدى كيلا افنى منكم وانصرفوا معها حتى قرب بيتها واخذت هواتفهم جميعا وانصرفت وانصرفوا
اما ام خالد فكان خالد يتابعها خلال سيرها فى الاسواق ذات مرة ووجد ثلاثة مراهقين يلاحقونها ويغازلونها بكلمات لطيفة رومانسية وهى تصدهم ويحمر وجهها خجلا وكانت ام خالد فى الايام التى يلقاها هؤلاء الفتيان الثلاثة الوسيمون الابرياء اللطفاء تعود للمنزل وتغرى خالد لينيكها بقوة وتاتيها الرعشات متتالية بقوة وعلم خالد ان امه تشتهى وتحب هؤلاء الفتيان ولكنها تخشى كلام الناس ولعلها مترددة لانها فى سن ابنها وابنتها .. تحرى خالد عن الفتيان الثلاثة ووجد انهم ايتام يعيشون فى دار ايتام واحدهم فى الخامسة عشرة والاخر فى السادسة عشرة والثالث فى السابعة عشرة واسماؤهم فارس وبهاء وداود وعلم ان سيرتهم حسنة ورومانسيون ومهذبون ومثقفون جدا ومتفوقون بدراستهم وينوون الالتحاق بكلية الطب جميعا وراى ان امه ام خالد من حقها التمتع بحياتها معهم ولم يكن يعلم بعشاق شروق ولكنها لم تعد تسمح له بالاقتراب منها ومن طيزها واكتفى بامه ام خالد .. وقرر مفاتحة امه بالامر وانصدمت امه من كونه يريد الجمع بينها وبين الفتيان المراهقين الثلاثة فى علاقة رومانسية وجنسية قالت له كيف تطلب منى ذلك يا ولد لقد احببتك دوما ولذلك سلمتك نفسى لنتمتع سويا ونعبر عن حبنا ولكن هؤلاء اغراب وقد يفضحوننى وماذا عن ابيك والناس قال خالد لقد تحريت عنهم يا امى واخبرها بما عرفه عنهم ترددت ام خالد وقالت هل هذه رغبتك يا بنى قال اريدك سعيدة يا امى واعلم انك تشتهينهم قالت انهم وسيمون ولطفاء كثيرا بالحقيقة وكلامك اكد لى ظنونى الحسنة بهم ولكن علاقتهم بامراة فى عمر امهم لن تدوم اننى مجرد نزوة فى حياتهم ولا اريد ان اكون مجرد نزوة فى حياة احد سيحب ويتزوج وينسانى قال خالد لقد تكلمت معهم ايضا ولم اخبرهم انى ابنك واقمت معهم صداقة وطيدة ورايتهم يرسمونك وينحتون تماثيل لك ويكتبون قصصا رومانسية جنسية انتم وهم ابطالها وسالتهم الا يتمنون الزواج مستقبلا بفتيات من سنهم رفضوا تماما وقالوا ان ام خالد هى فتاة احلامهم والهتهم ومعشوقتهم ومعبودتهم وحدها دون شريكة لها شعرت ام خالد بالاطراء والسعادة وخجلت وخالد يراها هكذا قال لها لا تخجلى منى يا امى انت بحاجة لعشاق شبان مثل هؤلاء يمنحونك ما لا اقدر ولا يقدر ابى عليه من المتعة والحنان والحب والاشتهاء .. فكرت ام خالد طويلا لايام كثيرة ثم وافقت وابلغت قرارها لخالد قال لها اذن حين تلقينهم اليوم دعيهم ياخذونك حيث يريدون وانا ساتابعكم من بعيد خجلت ام خالد وقالت شكرا يا حبيب قلبى كم انت ذو قلب كبير
كانت اسماؤهم وليد وفواز وشريف .. كان وليد ناعم الشعر غزيره ويميل للسمنة ومتوسط الطول وزوبره كبير وعريض وضخم اكبر من زوبر خالد وزوبر ابيه وزوبر البقال واما فواز فكان مجعد الشعر نوعا ورفيعا وطويلا وزوبره متوسط واما شريف فكان غزير الشعر وناعمه مثل وليد وقصير ويميل للسمنة وزوبره صغير نسبيا لكنه ممتع ايضا .. ذهبت ام خالد والتقت بوليد وفواز وشريف الذين غازلوها كعادتهم وامسكوا يديها فتركت لهم هذه المرة يديها واصطحبوها معهم الى بيت مهجور خارج المدينة فى الغابة وخالد خلفهم يتبعهم بخفة وتركوا له الابواب مواربة كما اتفقوا معه .. ودخلت معهم ام خالد وهى خجلة الى البيت او الكوخ المهجور وجلسوا جميعا على مرتبة على الارض وسط صالة الكوخ الواسعة وازالوا الطرحة عن راس ام خالد فظهر شعرها الاسود الناعم الغزير السايح السارح حتى طيزها وانبهروا بجماله
وليد: كم شعرك جميل يا ام خالد
فواز: كم احبك يا ام خالد انت كالملاك بهذا الشعر الفتان
شريف: كم نحن محظوظون انك قبلت ان تكونى حبيبتنا وزوجتنا
وشكرتهم ام خالد بخجل وهى ترتجف قليلا وجلس فواز خلفها يلتصق بها ويقبل شعرها ويدفن وجهه ويحركه فيه وزوبره منتصب بقوة وراشق فى طيزها واما شريف ووليد فحولها يضمونها ويحتضنونها ويتبادلون تقبيل شفتيها ووجهها وعنقها وهى تتنهد وتغمض عينيها ويهمسان لها باحلى كلمات العشق والغرام والرغبة واهتاجت من عنفوان المراهقة والشباب فى عناقهم وقبلاتهم لها ونظرات الهيام والرغبة والاشتهاء التى فى عيونهم نحوها وويدا وليد وشريف تدعكان بزازها الكبيرة بقوة من فوق عباءتها ونزلا ليخلعان كعبها العالى الازرق السماوى من قدميها الجميلتين وبدا يقبلان ويمصان قدميها باديهما وفمهما باصابع قدميها ومشطهما وكفهما وكعبهما .. ثم بداوا يتجردون من ملابسهم هم الثلاثة حتى اصبحوا عراة حفاة وام خالد تبعد وجهها ونظرها عنهم فى خجل ثم تنظر بجراة واشتهاء بعد قليل الى ازبارهم المنتصبة واجسامهم العارية وخافت من ضخامة زوبر وليد واهتاجت منه ايضا ثم جردوها هى ايضا من ملابسها حتى تجلى جمالها العارى الحافى الكامل امامهم وظهرت بزازها الكبيرة وحلماتها وهالاتها امامهم واناموها على ظهرها وبداوا يمنحونها حماما بالسنتهم وشفاههم وحماما بايديهم وحماما بعيونهم وغمروا وجهها وعنقها وشفتيها وبزازها وكسها وفخذيها وركبتيها السمينتين وقدميها بالقبلات واللعقات واللمسات والنظرات وهى تتاوه وتغنج مستمتعة ومهتاجة من اهتمامهم بها وعبادتهم الغرامية والجنسية لها وقلبوها لتنام على بطنها ومنحوها الحمامات الثلاثة ايضا لظهرها وطيزها وباطن فخذيها وباطن ركبتيها وباطن قدميها ثم نهضت ام خالد وجلست القرفصاء ثانية ركبتيها تخفى جسدها العارى خلف ساقيها المضمومتين العاريتين الى صدرها فى وضعية اغراء ثم بدات تنظر الى ازبارهم الثلاثة وهى تقترب من شفتى فمها ورؤوس ازبارهم تحتك بشفتيها وهى تغلق شفتيها وتنظر اليهم باغراء وقالوا لها: ارجوك يا ام خالد افتحى فمك ويديك لازبار عشاقك وازواجك الثلاثة وهى تقول تؤتؤ حتى شعرت بهياجهم الشديد فابتسمت ولفت اصابع يديها اليمنى واليسرى حول زوبر فواز وشريف وادخل وليد زوبره الضخم فى فمها وكان فمها كبيرا من الداخل فتمكنت من مص زوبر وليد بسهولة رغم ضخامته وبدات ام خالد تدلك وتدعك ازبار شريف وفواز بيديها بقوة وعيونها تنظر وتتنقل بين عيون عشاقها المراهقين الثلاثة حتى شبعوا من مصها ودعكها لازبارهم واحدا تلو الاخر ودفع وليد صديقيه اليتيمين مثله بعيدا وقال دورى انا الان مع الهتنا ام خالد وارتمى عليها وهى تضحك وتداعب شعره ووجهه بحنان وامومة واغرق وجهها وعنقها وشفتيها بالقبلات ومص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار ورفع رجليها فى الهوا عاليا وفتحهما وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه وبدا يدخل زوبره الضخم جدا فى كس ام خالد الخائفة المترقبة ولكنه ادخله سنتى سنتى تدريجيا وهى تتاوه وتغنج حتى ادخل ربعه ثم نصفه ثم ثلاثة ارباعه ثم ارتطمت بيضاته بخرم طيزها اخيرا معلنة دخول زوبره كله فى كس ام خالد بعد ربع ساعة من الايلاج التدريجى المستمر ولم تصدق ام خالد ان زوبر وليد الضخم جدا قد احتواه مهبلها وكسها بكامله وشعرت ان زوبره قد بلغ مناطق جديدة غير مكتشفة من مهبلها لم يدخلها زوبر رجل قبله لا زوبر زوجها ابو خالد ولا زوبر البقال ولا زوبر خالد ابنها حتى وبدات ام خالد تتاوه وتوحوح بقوة وخالد يرى المشهد المثير ويدعك فى زوبره بقوة وقد اخرجه من بنطاله وبدات ام خالد تعض شفتها تلعق شفتيها بلسانها وبدا على وجهها الهياج الجنسى الشديد وقالت: زوبرك كبير جدا وضخم لم يسبق لكسى ان ذاق زوبرا فى ضخامته ابدا اححححححححححح قبلها فى شفتيها ووجها وعنقها بقوة وقال لها: زوبرى ملكك وتحت امرك يا الهتى ام خالد ليمتعك كلما اردت قالت: احححححححححح كلامك هذا يهيجنى جدا احححححححححح وقذفت عسلها بقوة واهتاج وليد بقوة من المنظر وبدا ينيكها بقوة فى كسها بزوبره الضخم مما ضاعف التلذذ والمتعة التى تسرى فى انحاء بدنها بسبب زوبره الرهيب وبدا شريف وفواز يقبلان اذنيها وقرطها ونهديها وعنقها ويداها تتحسسان صدر وبطن ووجه وشهر وظهر وطيز وليد ثم تدعك وتدلك زوبرى شريف وفواز بيديها بقوة وجسمها ينتفض نفضات صغيرة متتالية من ضخامة وحلاوة زوبر وليد بداخل مهبلها ثم قالت ام خالد بجراة نم على ظهرك يا وليد اريد ان اركب على زوبرك الرهيب هذا قليلا ونام وليد باسما فخورا بضخامة زوبره على ظهره وصعدت ام خالد فوقه وبدات تصعد وتهبط وتتقافز وقد ادخلت زوبره فى كسها بيدها وبدات توحوح وتتاوه وتتنهد وتافاف وتصوت وتشخر ويسيل عسلها ببطء من كسها وهى تتحسس صدر وبطن وليد وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها ويداها تقبضان على زوبرى شريف وفواز تدعكهما بقوة ونزل شريف وادخل زوبره الصغير فى طيز ام خالد لاخره وتاوهت ام خالد مستمتعة وقالت: نعم يا شريف هيا انت ووليد نيكونى فى كسى وطيزى نيكوا حبيبتكم اممممممممممممممم وزوجتكم اححححححححححححح والهتكم اووووووووووووووف ومعشوقتكم ااااااااااااااااااه ومعبودتكم ام خالد اححححححححححح اوووووووووووووف اااااااااااااااااه .. وادخل فواز زوبره فى فمها ومصته له وظلوا ينيكونها بقوة ثم قلبوها على جنبها وهم على جنوبهم وادخل وليد زوبره الضخم جدا فى كسها وادخل شريف زوبره الصغير فى طيزها وعانقوها وقبلوها وضموها وتحسسوها وهم ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها ولمست ارجلهم رجليها ولاعبت اقدامهم قدميها حتى شهق وليد وقذف طوافين من لبنه فى كس ومهبل ام خالد التى ارتعشت بقوة وقذفت عسلا كثيرا وغزيرا من كسها وقذف شريف شلالات من لبنه فى اعماق طيز ام خالد وقذف فواز شلالات من لبنه فى فمها وبلعت لبنه كله بتلذذ ونهم .. وظلت ازبارهم منتصبة بقوة وتبادلوا عليها ما عدا وليد الذى خافت ام خالد ان يقرب خرم طيزها وسمحت له فقط بكسها وفمها وبزازها والقذف على بزازها وقدميها اما فواز وشريف فقذفوا لبنهم فى كسها وطيزها وفمها وجسدها واستحمت بلبن ازواجها المراهقين الثلاثة ونامت فى حضنهم يسمعونها اجمل كلمات العشق والغرام والرغبة والاشتهاء ويقبلونها ويضمونها ويتحسسونها ويقبلون ويمصون قدميها وهى سعيدة تشعر انها الهة حقا وبعد عدة ساعات من نومها فى حضنهم دون نوم نهضوا واستحموا معا مع وعد بلقاء ساخن غرامى جنسى اخر قريب ومتكرر وخرجت ام خالد وحدها من الكوخ والتقاها خالد فى الطريق فخجلت منه قال لها مبروك يا عروسة دخلتك على العرسان الثلاثة قالت فى خجل شكرا لك يا بنى لم استمتع بكل هذا الحب والرغبة من قبل فى حياتى اشعر انهم ازواجى وعشاقى بالفعل ولن اقوى على فراقهم واعلم بقلبى يقينا انهم لى وملكى للابد ولن يتركونى لفتاة او امرة غيرى ثم قالت بخجل هل رايتنا قال خالد نعم واستمتعت كثيرا قالت احقا لم تتضايق او تشعر بالغيرة والغيظ قال شعرت بها جدا جدا ولكن شعرت بالسعادة من اجلك يا امى قالت كم احبك يا حبيبى وفتاى وابنى وروح قلبى
ابو خالد 51 سنة
ام خالد 49 سنة
خالد 19 سنة
اخت خالد شروق 17 سنة
خالد , خالد .....رددت الام هذا النداء ثلاث مرات لايقاظ ابنها خالد لكنه كان متعبا بسبب سهره طيلة الليلة الماضية وهو يحتفل مع اصدقاءه خارج المنزل بعيد ميلاده التاسع عشر وايضا لنجاحه لهذا العام الدراسي , استيقظ خالد بصعوبة استجابة لصوت امه : مابك ياامي اريد النوم لم اشبع بعد
الام : اتعلم كم الساعة الان ,
خالد : كم؟ ,,,
الام : انها الثانية عشر ظهرا هيا استيقظ بسرعة قبل ان يأتي والدك من العمل
كان والد خالد بالحادية والخمسين من عمره بدون تحصيل دراسي , تزوج وهو بالحادية والثلاثين من ام خالد التي كانت تصغره بسنتين ,كان يكابد طيلة هذه السنيين لتوفير حياة افضل له ولعائلته المتكونة من زوجته وولده خالد وابنته شروق التي شارفت على ميلادها السابع عشر , لكن الحياة لم تكن بتلك السهولة فطيلة هذه السنيين لم يستطع ان يوفر سوى بيت متواضع جدا يتكون من غرفة واحدة للنوم ومطبخ وحمام وغرفة اخرى تم اقتطاعها من غرفة النوم لتكون غرفة للضيوف الذين قلما يأتون, لكنه كان قاسيا على اولاده وحريصا على تحصيلهم العلمي لكي لا يكرروا خطأ ابيهم. صوت الباب الصدأ وهو ينفتح ملاء ارجاء البيت الصغير .....
الام : هيا بسرعة لقد جاء ابيك .
قام خالد مسرعا من الفراش ورتب فراشه بسرعة ووضعه في زاوية الغرفة ) لا توجد لديهم اسرة حيث انهم ينامون على الارض لعدم وجود مساحة كافية لجلب سرير نوم لكل واحد منهم ( ,ذهب مباشرة الى الحمام وفي طريقه الى هناك سلم على ابيه , كان يخفي انتصاب قضيبه الصباحي بصعوبة من وراء بجامته الصيفية التي لاتخفي ذلك الانتصاب القوي لشاب في هذا العمر دخل الحمام اغتسل وغير ملابسه وخرج مباشرة للمطبخ سلم على اخته شروق التي كانت تساعد امه لتحظير الغداء
ردت عليه شروق :صباح الخير ياحبيبي اليوم لا يعجبك النهوض من فراشك تعال وساعدنا هيا فأنا جائعة جدا,
خالد : نعم يأجمل اخت في الدنيا
ولكن هذا اليوم كان مختلفا حيث لاول مرة في حياته انتبه الى شيئ اثناء مساعدته لاخته وهو كم كبرت اخته خلال فترة قصيرة كم اصبحت امرأة بهذه السرعة فاليوم ولاول مرة ينظر خالد لموخرة اخته التي استدارت وتوسطت بالحجم بنظرات جنسية انتابته لهولة من الزمن ولكنه سرعان ماطرد هذه الافكار ورجع الى ارض الواقع , لقد جهز الغداء نادت عليه اخته هيا خذ الصحون الى الغرفة . جلسوا جميعا على الغداء وبدأو يأكلون بشهية وبروح عائلية جميلة وحكايات من هذا ومن ذاك وضحكات مابين الحكايات ولم يخلوا الامر من توبيخ الاب لابنه خالد على سهره لفترة متأخرة ليلة البارحة خارج المنزل , اعتذر خالد من ابيه وعادت الامور الى ماهي عليه.
بعد انتهاء الغداء اجتمعت العائلة لشرب الشاي ومشاهدة التلفيزيون , خالد: ابي سوف اذهب الى بيت صديقي احمد لقضاء بعض الوقت ولن اتأخر اعدك بذلك , وافق الاب بصعوبة طبعا ذهب خالد الى بيت صديقه احمد الذي كان مكانا للاسترخاء ليس له فقط بل لكل اصدقاءه فقد كان احمد يمتلك جهاز تشغيل اشرطة الفيديو وكان يمتلك من اللافلام الاباحية ما لا يحصى عدده هذا بالاضافة الى المجلات المنتشرة في ارضية الغرفة , تجمع الاصدقاء وبدأو بمشاهدة فلم جنسي جديد كان قد جلبه احد اصدقائهم والذي نال اعجابهم وبعد انتهاء الفلم وهم في حالة هياج من كثرة المشاهد الساخنة التي خزنت في عقولهم بدأت حكاياتهم الشخصية المليئة باللاوضاع الجنسية الشيقة التي لم يجربها خالد في حياته , خالد كان يعرف ان قسما من حكايات اصدقائه كذب والبعض الاخر واقعية وصحيحة لكنه اختار ان يصدق الامرين وان يجمع مابأمكانه من التخيلات الجنسية لتكون وقودا للعادة السرية التي اولع بها منذ بلوغه , خالد منتبها الى ساعة في الحائط المقابل له : اه ياويلي لقد تأخرت وقد وعدت ابي ان لا أتاخر هذا اليوم هيا ياشباب الى اللقاء ....خرج خالد متجها الى منزله بالرغم من الحاح اصدقاءه عليه للبقاء لكنه لم يستجب لهم لئلا يعاقبه والده في اليوم الثاني.
وصل خالد الى البيت فتح الباب بهدوؤ تام لانه يعرف كم هو مزعج الصوت الذي يخرج عند فتح هذا الباب المتأاكل , الكل كانو نائمين فراشه كان حاظرا , كان مكانه في النوم بجانب اخته , وعند رأس الابناء كان فراش امه وابيه الذين قلما مارسوا الجنس في الليل بعد كبر ابنائهم الا مرات نادرة فكانت اغلب ممارساتهم للجنس في النهار قبل رجوع الابناء من المدرسة , تمدد خالد في فراشه وبدأت تجتمع في عقله جميع الصور والخيالات الجنسية التي شاهدها اليوم عند احمد معلنة طلبها منه لممارسة العادة السرية ووقتها الان لانه عادة كان يمارسها قبل النوم في فراشه , وعندما استدار لجهته اليسرى وانزل بجامته ليخرج عضوه المنتصب بقوة جذبه منظرا مدهشا وهو موخرة اخته في الفراش بجانبه والغطاء كان لايغطي هذه المؤخرة التي انتصب لها عضوه اثناء تحظير الغداء اليوم , بدأ قلبه يدق بسرعة كبيرة كانت الساعة الثانية عشر ليا والغرفة تعم في ظلام دامس سوى ضوء بسيط يأتي من النافذة مصدره اضواء الشارع ,
هذا الضوء البسيط كان يصل الى مؤخرة شروق فيرى خالد تجسيم هذه الموخرة الكبيرة نسبيا ظل خالد يصارع نفسة مابين الزجر والحل الى ان تمكنت منه الشهوة القوية جدا فأخذ يدفع نفسه ليقترب من فراش اخته حيث المؤخرة التي اثارته هذا اليوم , بعد محاولات عديدة وبهدؤ تام تمكن خالد من الصاق مقدمته بموخرة اخته شروق عندها احس برعشة تسري من قضيبه المنتصب الى بطنه وبالعكس شعور غريب لكنه ممتع جدا , عندها بدأ خالد بالتمادي قليلا مع مراعاة عدم ايقاض اخته وحصول الفضيحة حيث بدأ بدفع قضيبه الى شق مؤخرة اخته اكثر واكثر من خلف الملابس وشعوره كان يزداد متعة مع كل دفعة لدرجة انه لم يستطع السيطرة على نفسه اكثر فاندفع السائل الحار داخل ملابسه وبكميات كبيرة عندها سحب نفسه بسرعة من فراش اخته لئلا يراه احد ,
لكن الغريب عندما سحب خالد نفسه من فراش اخته بفترة قليلة غيرت اخته وظعية نومها . لكن المهم في الموضوع انه لم يستيقظ احد ويرى ماكان يفعله خالد والحقيقية انه حتى اذا استيقظ احد من ابويه فجأة فأن خالد يقدر على سحب نفسه بسرعة لقرب فراشه من فراش اخته ولعدم وجود الضوءة الكافي الذي يمكنهم من الرؤية بوضوح ألا اذا ركزوا في ذلك . كرر خالد هذا العمل لمدة اربعة ايام ولاحظ حدوث نفس الشيئ كل يوم حيث عندما يقذف خالد ويسحب نفسه تنقلب اخته الى جانب اخر فهل ياترى كانت تعلم بفعل خالد ام انها مجرد محظ صدفة لااكثر , هذه التسألات ظلت تدور في رأس خالد فلم يلاحظ تغيرا في سلوك شروق اتجاهه بل بالعكس فقد اصبحت ودودة معه اكثر حتى بالمزاح فقد كان اكثر واجرأ , عندها قرر خالد معرفة الحقيقة بنفسه وقرر ان يتجرأ اكثر بالمزاح والمعاملة مع اخته فاصبح يكثر من الاطراء على منظر اخته خصوصا عند فترة انشغال ابيه بالعمل وذهاب امه للتسوق فقد كان يمتدح جسمها وما اصبحت عليه من امرأة وهي تقابله بالخجل والابتسامات التي تكاد تذهب بعقله تجاهها ,
لكن ذلك لم يكن كافيا ففي احد المرات وعندما كانت امه في السوق وابيه في العمل وجد اخته في المطبخ وهي تقوم بتحظير الطعام وكانت ترتدي بجامة وتيشيرت قصيران يحصران جسمها المدهش فقد كانت تلك الموخرة اللذيذة البارزة للخلف وذلك الصدر المتوسط الحجم يصرخان انوثة تجاه فحل يمتطيهما ويطفئ نار الشهوة الانثوية المشتعلة بالخفاء في ذلك الجسد ,
ألقا خالد التحية على اخته : مرحبا شروق ,
شروق : مرحبا اخي ,,,
خالد : ماذا تفعل اختي الجميلة هنا,,,,,
شروق : احضر الغداء لاخي الاجمل,,,,,
خالد: امممممم ماهذه الرائحة الزكية دعيني اتذوق ماذا صنعت يداك الجميلتان ,,,,,
وبسبب ضيق المطبخ التصق خالد بشروق من الخلف بداعي تذوق الطعام واصبح قضيبه مقابلا لشق مؤخرة اخته واحس بحرارة الشعور الصادر من هذا الالتقاء فقرر بهذه الاثناء ان يختبر اخته اكثر فبدأ يضغط بقضيبه على موخرة شروق والتي لم تحرك ساكنا, واحس خالد بدفعة صغير من شروق بمؤخرتها باتجاه قضيبه المتصلب بين فردتي هذه المؤخرة اللذيذة فتجرأ خالد اكثر وامسك اخته على هذه الوضعية من خصرها بيده اليمنى واليد الاخرى كانت مشغولة بتذوق طبخ اخته,
عندها ادارت شروق وجهها لاخيها الملتصق بها وقالت له : ألم يعد الليل كافي اليك , اندهش خالد من كلمات اخته الخمسة التي انطلقت من فمها معلنة بداية جديدة لخالد ,
خالد: اذا انتي كنتي تعرفين بذلك ,,,,
شروق )بخجل( : نعم اعرف ,,,,,
خالد لماذا لم تقولي شيئا لي ,,,,
شروق : كنت انتظر اللحظة المناسبة ,,,,,
خالد )بتلعثم ومارأيك, اعرف اني غلطان بهذا الفعل بدون قبولك لكن لم اقدر على منع نفسي صدقيني,,,,
شروق: خالد انا انثى ولي مشاعر واحاسيس وشهوة وقد احسست بالتصاقك بي اثناء النوم باحساس غريب لم اعهده من قبل ولكن كنت اخاف من استيقاظ ابي او امي ,,,,,,
خالد )مقاطعا اعدك بانهم لن يعلموا بذلك لكن اتريدين الاستمرار,,,,,وقد كان خالد يتقطع من الداخل لسماع كلمة نعم من اخته,,,,,
شروق : اني خائفة ,,,,,
خالد : لاتقلقي انا اتعهد لكي بان لا احد سوف يعلم بهذا الشيئ سوانا نحن الاثنين ,شروق لقد سحرني جسمك وانا وانت في مرحلة الشباب ونحتاج الجنس لأطفاء نار الشهوة المشتعلة في داخلنا وليس هنالك حل افضل من هذا فكلانا سوف يصبح ستر وغطاء على الاخر ,,,,,
شروق : دعني افكر ,,,,,
خالد : شروق انا لا اريد الضغط عليك الان لكن دعني اقول لك لاتخافي وانا بجانبك وهذا الحل هو الافضل والاحسن لكلانا فماذا قلتي؟,,,,,,
شروق : ماذا اقول فلقد اقنعتني يامشاكس ,,,نعم.
عندها حضن خالد اخته من الامام وذاب كلاهما في قبلة من الفم طويلة تلاعب بها السنتهما وامتزج لعابهما بشهوة مجنونة.....نظر خالد الى اخته وقال : من اليوم سوف احضر دهن الفازلين قبل النوم لغرض تسهيل ايلاج قضيبي بموخرتك الجميلة,,,,,
شروق : لكن انا خائفة هل هو مؤلم؟؟,,,,,,
خالد: فقط اول مرة بعدها تكون المسألة عادية صدقيني,,,,
شروق : لكن ياخالد سوف يسمعون صوتي وانا اصرخ اكيد حتى وان كانت اول مرة فقط ففيها مخاطرة علينا بأن ننكشف,,,,,
خالد: لدي حل افضل,,,,,,
شروق : وماهو ,,,,,
خالد: امارس معك الان لعدم وجود احد في البيت ,,,,,
شروق : لكن ماذا ان اتت امي ,,,,,
خالد : لاتخافي سوف نمارس هنا بالمطبخ وسوف يكون رأسك باتجاه الباب فاذا احسستي بقدوم احدهم اسحبي موخرتك مني بسرعة وينتهي الموضوع ,,,
شروق: ماشي لكن بسرعة,,,,
طار خالد من الفرح فقد اصبحت مؤخرة اخته في متناول قضيبه الطويل, احضر دهن الفازلين الذي يخبئه في حقيبته لممارسة العادة السرية سابقا ,واخذ يدهن قضيبه ورجع للمطبخ فادار اخته تجاه الباب ومؤخرتها ارجعها للوراء لتستقر في حضنه ليتناولها قضيبه المتصلب ,,,انزل بجامتها ولباسها الداخلي ليبان له بياض مؤخرتها الجميلة التي يراها لاول مرة , اخذ يدهن موخرتها بالفازلين وادخل احد اصابعه في خرم شروق فاحست بألم بسيط عندها ادخل اصبعين بغرض منه لتوسيع فتحة الشرج فبدأ الالم يزداد بدخول وخروج اصابعه السريع واصبح عدد الاصابع ثلاثة عندها اخرج اصابعه وقبض على قضيبه بيده اليمنى وادخله في شق مؤخرة اخته فاصبح رأس قضيبه عند حلقة مؤخرتها عندها بدأ يدفع قضيبه بصورة بطيئة الى داخل مؤخرة اخته ونجح بادخال الرأس فصاحت اخته من الألم لكنه كان منشغلا بشعور يشعر به لاول مرة في حياته فاخذ يدخل قضيبه ويخرجه حتى ادخل نصفه ثم بدفعة قوية بمؤخرة اخته فدخل قضيبه كاملا ورافق هذا الادخال صيحة مدوية من اخته تلتها اهاات عديدة
وبعد خمس دقائق او اقل بدأ بتحريكه خروجا ودخولا وبدأ برهز هذه المؤخرة اللذيذة ممسكا باخته من خصرها بيد وبصدرها من تحت التيشيرت وحمالة الصدر باليد الاخرى ,,,ازدادت وتيرة الدخول والخروج مع ازدياد اهات اخته التي بدأت تتجاوب معه خصوصا بعد ماقام بفرك زنبورها من الامام عندها لم يكن قادرا على الاستمرار اكثر فقذف داخل مؤخرتها بكميات كبيرة لم يعهدها عند ممارسة العادة السرية ,,,عندما اخرج قضيبه الذي مازال منتصبا بدأ المني بالنزول من فتحة اخته منسالا على فخذيها , في هذه الاثناء فتح الباب فسارعا الى تعديل ملابسهما وخرجا من المطبخ لمساعدة امهم في ترتيب المشتريات من خضروات وغيرها .
بعد انتهاء اجتماع العائلة في فترة الغداء خرج خالد للذهاب الى صديقه احمد , في الطريق لم تغب عنه صوره اخته وهي في حضنه ينهل من موخرتها اشد انواع اللذة وتتالت عليه المشاعر والافكار المتناقضة التي انهكت تفكيرهة مابين الندم والفرحة , الندم لمجامعة اخته اما الفرحة فهي لنفس السبب ايضا , لكن ماغلب بعد ذلك على تفكيره هو الفرحة بمجامعة اخته والذي طمأنه اكثر بأن هذا الشيئ كان بموافقتها واحس بتلذذها اثناء مجامعتها له فبدأ بالتفكير في ليلته هذه وكيف ستكون بمشاعر شوق وفرح غامر. بعد ان انتهت جلسة خالد مع أحمد واصدقائه في وقت شبه متأخر من الليل رجع خالد الى البيت بخطوات سريعة متلهفة الى ما سيجري اليوم , عند دخوله البيت كان الجميع نائمون والظلام يعم المكان ألا ذلك الضوء الخافت الذي يكاد لايرى به شيئا , قبل الذهاب الى فراشه جلب علبة الفازلين التي استخدمها اليوم من شنطته وذهب الى الفراش , نظر الى اخته عن قرب فاشارت له بانها غير نائمة وكانت تنتظره, غمرت الفرحة والخوف قلبه في نفس الوقت ,
استلقا في فراشه منتظرا التأكد من نوم امه وابيه وبعد برهة من الزمن مد يده الى اخته واشار لها ببدأ وجبتهما الشهية لهذه الليلة , اشارت اليه بالقبول وادارت وجهها الى الجهة الاخرى بحيث اصبحت مؤخرتها باتجاه خالد , اخذ خالد بالتحرك ببطئ اتجاه فراش اخته التي ارجعت مؤخرتها الية وانزلت بجامتها ولباسها الداخلي وازاحت الغطاء جزئيا عن مؤخرتها اليه فاصبح المنظر شهيا وممتعا بنفس الوقت , اوصل خالد جسمه الى فراش اخته انزل بجامته واخرج قضيبه المنتصب الطويل ووضعهة في شق مؤخرة اخته فأحس بحرارة لذيذة كادت ان تذهب بعقله عندها اخرج علبة الفازلين التي كان قد وضعها تحت الوسادة وبدء بدهن قضيبه وخصوصا منطقة الرأس ولم ينسى ان يدهن مؤخرة شروق اللذيذة فكان يدخل الدهن الى داخل شرجها باستخدام اصبع واصبعين وثلاثة لتوسيع فتحتها التي كانت مستعدة لاستقبل قضيبه الطويل ,
بعدما انهى مرحلة الدهن اقترب اكثر من جسم اخته فالتصق بها التصاقا تاما من الخلف ووضع يده اليسرى تحت ابطها الايسر ليلتقف بها صدرها الابيض ذو الحلمات الوردية الشهية المذاق ويده الاخرى تمسك بقضيبهة ليضعه في هذه المؤخرة الجميلة بدأ خالد بدفع قضيبه ببطئ الى داخلها فدخل رأس القضيب ,ماكان من شروق ألا ان احست بألم دخول هذا المارد الصلب فكانت تمسك فخذ اخيها الايمن من خلفها وتعصره معلنة له عن المها ,,,,استمر خالد بادخال قضيبه ببطئ وهو يطبع قبلات ساخنة على رقبة شروق وظهرها فاحست شروق بالخدر شيئا فشيئا الى ان دخل قضيب خالد كليا الى الداخل , عندها انتظر خالد دقيقتين لتتعود مؤخرة شروق على قضيبه وبعدها بدأ برهز هذه المؤخرة السمينة وهو يعتصر جسمها بجسمه ,,,كان يرهزها ببطئ لئلا يصدر صوت ارتطام قضيبه بمؤخرتها ويوقظ احد والديه ,,,
شروق بدأت تستجيب لقضيب اخيها وخصوصا انها المرة الثانية لهذا اليوم واستجابتها بدأت بأاهات مكتومة تصدرها بصوت خافت جدا وتحولت الى دفع مؤخرتها باتجاه خالد اكثر واكثر ليدخل قضيبه الى نهايته كليا ,,,,,اما خالد فكان غارقا في بحر اللذة التي تملكت كل مشاعره واحاسيسه وهو يحتضن اخته ويدخل قضيبه في مؤخرتها ويمسك بنهديها بيديه ويقبل رقبتها ,,,,احس خالد بانه لايستطيع ان يواصل الرهز اكثر فقد وصل لذروته,,,,فرفع فخذه الايمن ووضعه فوق فخذ اخته وركب عليها ليدفع قضيبه الى ابعد نقطة يمكن الوصول اليها داخل مؤخرة اخته ليقذف بحممه البركانية وبنفس الوقت ترتجف اخته تحته لوصولها لرعشة الجماع اللذيذة
نهض خالد من على ظهر اخته بعد ان ركبها وافرغ شهوته المجنونة في مؤخرتها بهدوء تام , توجه نحو فراشه اصعد بجامته وانتظر خمسة دقائق ليذهب للحمام في هذه الاثناء عدلت شروق من وضعيتها في فراشها مع ابقاء عينها على امها وابيها للتأكد من نومهم , اغتسل الاثنان في فترات متعاقبة من الليل وذهبوا الى نوم عميق مليئ بالراحة والسعادة. ضل خالد وشروق يمارسون الجنس اللذيذ طيلة اسبوع في الليل المظلم واذا ماسنحت لهم الفرصة بالنهار ايضا لخلو المنزل من ابويهما.
شروق كيف حالك عزيزتي (الام مخاطبتا ابنتها) ,
اهلا امي بخير وانتي ,
الام: انا بخير لرؤيئتك انت واخيك بخير وخصوصا بالفترة الاخيرة فاني اراكما منسجمين معا ولا تتشاجرون كما في السابق,
شروق (بتلعثم) : اه صحيح لقد كبرنا يأامي ألم تلاحظي ذلك ,
الام (بمزاح) : نعم لقد كبرتم بالفعل وهناك شيء اخر لقد كبر فيك بالاضافة الى عقلك ,,,
شروق: وماهو؟؟ ,,,,الام: صدرك ومؤخرتك فقد اصبحتي امرأة ناضجة ,,,,,
شروق: كفا يأمي اني اخجل من هذا الكلام,,,,,,
الام: يامشاكسة لقد كبرتي,,,,
دب القلق الى قلب شروق خصوصا بعد حديث امها الاخير ضلت تفكر هل ياترى امي على علم بما يجري, لكن مستحيل فكيف لها ان تسكت وهي على علم بذلك لكن هل لديها شكوك تجاه تغير معاملتي مع اخي وبالعكس,,,,كل هذه التساؤلات ضلت تحوم في رأس شروق لكن ماينسيها هو تذكرها للذة الجنسية القوية التي تحصل عليها كل ليلة عندما يركبها خالد. في هذه الاثناء الام لم يكن ليعبر عليها هذا الامر بسهولة كان لابد لها من الشك والتساؤل تجاه هذا التغيير فاصبحت مابين فكرة واخرى مابين هدوء واثارة الى ان قررت مراقبة مايجري بين هذين الاخوين لكن لم تكن تفكر او تعتقد حتى بأن مايجري هو جنسيا ابدا,,,,,,
رجع خالد اليوم للبيت على غير عادته فاليوم رجع مبكرا سلم على اهله وانظم اليهم في مائدة العشاء انقضت الاوقات مابين العشاء وشرب الشاي ومشاهدة التلفاز وهم الجميع الى النوم , استلقا كل على فراشه يفكر بما حدث اليوم وبما يمكن ان يحدث غدا ألا ان خالد وشروق لم يكونو ليفكرو بغد فكل تفكيرهم مصبوب على الليل وخصوصا بعد نوم والديهم. الساعة قاربت على الثانية بعد منتصف الليل استيقضت ام خالد فتحت عينها فلم يكن هنالك سوى الظلام مع ذلك الضوء البسيط المنبعث من الشارع الى داخل الغرفة بدأت بالتفكير وتذكر الماضي , ذهبت بها الذاكرة الى ايام شبابها وزواجها الاولى وكم كانت سعيدة اما الان فالايام تعيد نفسها لا اكثر,,
واثناء سفرها بالذاكرة وانشغالها بالحكايات سمعت صوت خفيفا يتكرر برطم ثابت, هذا الصوت كان اشبه بصوت ارتطام اللحم باللحم مع لزوجة بسيطة , بدأ هذا الصوت بجذب اهتمامها اخذت تبحث عنه بهدوء وهي في فراشها ,,الصوت قادم من جهة الابناء , رفعت رأسها ببطئ لكن الضوء لم يكن كافيا للرؤية ,استمر الصوت واستمرت هي بالتحديق تجاه مصدره وبدأت تظهر معالم مايجري , دققت النظر مرة اخرى نعم ان الصوت يأتي من فراش شروق وكان غطائها يهتز متناغما مع هذا الصوت,,انتبهت الى فراش خالد ولم تجده فيه رجعت مرة اخرى لتدقق النظر الى فراش شروق القريب جدا من خالد ,واويلاه نعم ان خالد مع شروق في نفس الفراش ,
ظلت ام خالد مصدومة لهذا المنظر لكن لم تكن لتحرك ساكنا , كان كل مايمكن ان تراه ام خالد هو اهتزاز غطاء ابنتها , لكنها تحاول وبشدة لرؤية ماهو اكثر من ذلك , بقيت منتظرة على نفس وضعيتها لم تغمض عينها ابدا , مازالات تنظر الى مايجري غير مصدقة ,في هذه الاثناء شاهدت الغطاء يرتفع بهدوء الى الاعلى تابعت المشاهدة بهدوء, ااه نعم انه خالد وقد ركب على ظهر اخته اني اراه بوضوح (الام في داخلها) ,,,,,,ازداد صوت ارتطام اللحم باللحم وازداد صوت اللزوجة المرافقة لذلك الصوت , بعد دقيقة او اثنين سكن هذا الصوت وتوقف اهتزاز الغطاء ,,,,,,
انتظرت الام وهي تراقب وتحاول الحصول على رؤية افضل, انزاح الغطاء بدأت الرؤية بالتحسن للام ,نعم انه خالد راكب على ظهر اخته سحب خالد نفسه بهدوء من على ظهر شروق عندها رأت الام خروج قضيبه المنتصب الطويل ببطئ من بين شقي مؤخرة اخته ,,,,ياويلي لقد كان يجامع اخته ,لقد ادخل قضيبه كاملا بها وبعدما قضى وطره منها فهو يسحبه الان ومازال منتصبا ,كيف لكي ياشروق ان تتحملي هذا القضيب الطويل,,,,أم خالد بقيت في حيرة من امرها هل تفضحهما الان لكن سيستيقظ ابو خالد ويمكن ان يقتل ابنه على فعلته هذه فهو ليس من الذيين يتهاونون ابدا في هذه المسائل , انتظرت الام وهي ترى ابنائها بعد هذه الفعلة المشينة يذهبون الى الحمام واحدا تلو الاخر كأنهم زوجين حديثي الزواج وليس اخويين,,,
ام خالد لم تغمض لها عين تلك الليلة ,ظلت تفكر بماذا ستفعل غدا , تفكيرها كان بين نارين ,نار الفضيحة اذا تكلمت ونار استمرار هذا الفعل وهي تعلم به,,,,,,,,لم يكن الامر بتلك السهولة ,في صباح اليوم التالي كانت ام خالد جالسة في غرفة الضيوف الصغيرة وكانت تفكر وتفكر وتفكر لكن اتعبها التفكير كانت تريد حلا لهذا المأزق لا اكثر ,,,,الاخ ينكح اخته,,,,ليس من السهولة ولا من الفطرة البشرية ان تتقبل هذا الموضوع اطلاقا فهو منافي لكل القوانين البشرية والئلاهية واللذين يمارسونها هم اناس غير اسوياء طبعا شاذين عن فطرتهم الاولى .
اثناء تفكيرها بالحل تذكرت سنيين مراهقتها وكيف كان اخوها يتحرش بها لكن لم تستجب له ابدا وعندما اقام علاقة مع ابنة الجيران وفي احد الايام وهو عندها مسكه ابوها وكيف كانت فضيحة كبيرة اسفرت عن سفر اخيها وتوقف حياته الدراسية , اصبحت تفكر ماذا لو كنت قد خضعت له واعطته مايريد لم يكن ليحدث هذا كله , بدأت تفكر من الناحية الايجابية لهذا الفعل وهو المحافظة على ابنائها وهم يلبون احتياجات بعظهم البعض الجنسية ولقد كانت متأكدة بأن خالد لايفكر بتاتا بفض عذرية اخته شروق, توصلت ام خالد الى حل وهو ان تتركهما يمارسان الجنس مادام خالد يحافظ على عذرية اخته شروق,,,,,
كل هذا ولم تغب عنها صورة ابنها خالد وهو يسحب قضيبه الطويل والمتين من بين شق مؤخرة اخته وهو يلمع من كثرة الدهن المغطى به, هذه الصورة جعلتها تحس باحساس غريب في داخلها كانت تتصوره عاديا لكن في حقيقة الامر كان احساسا جنسيا احست به لحظة رؤية قضيب ابنها لكن اخفته في داخلها , اخذت تتفقد اجزاء جسمها امام المرأة فطيلة السنين العشر الماضية لم تنتبه الى حالها من حيث الشكل والملبس , كانت ام خالد تمتلك صدرا عارما ذو نهدين واقفين بحلمات وردية وخصرا نحيفا بالرغم من عدم اهتمامها بجسمها ألان جسمها قد صقل من كثر حركتها المسترة فقد كانت تمتلك مؤخرة كبيرة شهية وفخذين كبيرين متناسقين مع بقية اجزاء الجسم,
كل هذه المواصفات الجسمية التي تمتلكها لكن لم يكن ابا خالد يعطيها حقها كأنثى ,,,,بالحقيقة هي نست كيف هو الشعور كأمرأة ,,ألا من تلك اللحظات التي كانت تتعرض بها للتحرش من قبل البقال في السوق والذي استدرجها بعد كثر الحاح وشدة عوز العائلة الى مضاجعتها مرة واحدة فقط , في تكانه حيث اقفل باب المحل وهي في الداخل ادارت له ظهرها ورفعت طرف ثوبها من الخلف قام هو بانزال لباسها الداخلي ونزل ليلحس كسها من الخلف ,تملكها احساس جميل احست به لاول مرة لان ابو خالد لم يلحس لها من قبل ,بعد ان انتها من اللحس قام واخرج قضيبه الطويل وادخل رأسه الى داخل هذا الكس العطش لماء الذكورمن الخلف ,
امسك خصرها بيديه وبدفعة واحدة ادخل مارده العملاق الى مهبلها ليصل الى نقطة لاول مرة يصلها قضيب ذكري , فقد كان قضيب ابوخالد صغيرا في الحجم والطول, رافقت هذه الدفعة صرخة مكتومة من ام خالد لكي لا يفتضح امرها تبعتهاا بأاهات لايمكنها السيطرة عليها مطلقا ادخل البقال احدى يديه من تحت الثوب ليتناول نهدها الايسر بينما ظلت يده الاخرى تمسك بالخصر, مسك نهدها الكبير واخذ يفرك به فركا مجنونا ويعصر بحلمتها عصرا موجعا وهو مستمر برهز كسها الذي فاض من مياه شهوتها , ام خالد نست الخوف والترقب واندمجت باحساس الشهوة العارمة وصلت الى ذروتها لكنها حاولت ان تخفي ذلك لخجلها من البقال لكن لم يحالفها الحظ فارتعشت رعشة قوية وهي في حضن اليقال كادت ان تهوي على الارض من شدتها لو لا ان مسكها البقال بكلتا يديه من خصرها وصدرها,
استمر البقال بالرهز وهو مستمتع جدا الى ان وصل هو الاخر الى ذروته , احست بانه سوف ينزل , نبهت عليه بان لايقذف داخلها لكن قد فات الاوان فقد ادخل قضيبه الى ابعد نقطة داخل مهبلها وقذف سائله الحار ليروي عطش هذا الكس المسكين , ارتخى جسد البقال بعد هذه المعركة الجنسية القوية , احست ام خالد بان سائله وصل الى رحمها لا محلة فقد ادخل قضيبه الطويل الى عنق رحمها, ظلت تفكر ماذا ان حدث حمل , لكن هذا الامر عدى بسلام بدون حمل ,,لكن لازلات تتذكر تلك الرعشة القوية التي اتتها لاول مرة في حضن البقال , لم تحظى بتلك الرعشة بحضن زوجها,,,,اردات تكرار هذا الشيئ لكن خوفها من الفضيحة منعها فكتمت رغبتها المستعرة .
صباح الخير ياأمي (خالد مناديا على امه) ,
الام : صباح الخير ياحبيبي كيف كانت ليلتك؟ ,,,
خالد : لقد نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,,
الام (بعد ان استجمعت قواها) : انا متأكدة بأنك نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,
خالد (بتلعثم) : وكيف انتي متأكدة ياأمي؟؟؟ ,,,,,
الام : ليس الان فأن ابيك واختك بدأو يصحون ولي كلام اخر معك ياخالد فيما بعد,,,,,
كانت الصدمة واضحة على وجه خالد فضل يتخبط بافكاره هنا وهناك ولكنه كان قد حسم الامر بداخله وعرف بأن امه قد رأته ليلة البارحة ولكنها تجنبت ان تفضحه. صحا الاب وصحت شروق من النوم , تم تحضير الافطار واجتمعت العائلة على مائدة واحدة , الام وخالد لم يكونا على مايرام , خالد لايقدر ان ينظر في عيني امه ,تناول فطوره سريعا وهم للخروج ,,,
نادت عليه امه : خالد....الى أين؟,,,,,,
خالد : الى بيت احمد ياأمي؟,,,,,
لاتتأخر اريدك ان تأتي هنا بعد ساعة لاحتياجي اليك في عمل البيت ,,,,,,
كانت الام تعلم ان البيت سيخلو بعد ساعة حيث سيذهب ابو خالد وشروق الى بيت اخته للغداء ولن يكون بالبيت سوى هي وخالد لتأخذ راحتها بالحديث معه. رجع خالد الى البيت بخطوات متلكئة خطوة تتقدم واخرى ترجع,,,فتح ذلك الباب الصدء مرة اخرى,,,وجد امه في المطبخ,,,,,
مرحبا امي (خالد مسلما) ,,,
الام : اهلا,,,,,,
خالد : بماذا اخدمك؟؟,,,,
الام: اريد الحديث معك ليس هنالك شي اخر ,,,,,
خالد:تفضلي ياأمي,,,,,
ألام : دعنا نذهب الى الغرفة الاخرى ,,,,
ذهب الاثنان وهم ينظرون الى بعضهم بنظرات مترقبة الى ماسيقال لاحقا , وصل الاثنان الى الغرفة وجلسا,,,
بدأت الام بالكلام : خالد اريد ان اعرف ماذا يجري بينك وبين شروق؟؟؟,,,,,
صعق خالد من كلام امه وضل يماطل لاخراج الكلام من فمه,,,,
خالد: ليس هنلك شيئ ياأمي مابك لماذا هذا السؤال؟,,,,
الام: خالد ارجوك بدون لف ودوران هيا تكلم , ولعلمك اني رئيت ماحدث ليلة الامس بينك وشروق في الفراش؟
خالد: كلا لم يحدث شيئا هنالك خطئ ما أكيد؟؟؟,,,,,,
صرخت الام بقوة على خالد,,,الام : اتتهمني بالكذب لقد رأيت كل شيء ,,,,,
عندها خالد عرف بأن الامر قد انتهى وكشف كل شيء لم يكن هنالك شيء يفعله سوى البكاء,,,,
الام: ومايفيدك البكاء الان ,قل لي لم فعلت هذا العمل الدنيء مع اختك والتي من المفترض ان تكون من اول المحافظين عليها لماذا قل لي لماذا؟؟؟؟؟,,,,,,,
بدأت ام خالد بالبكاء بصورة هستيرية مع محاولة اقناع خالد لها بالسكوت وتعهده لها بانه سوف يفعل اي شيء من اجلها ومن اجل رضاها . بعد مرور وهلة من الزمن وبعدما انتهت الام من البكاء ,بدأت بالتحدث مرة اخرى , ياخالد اني اعلم انك شاب ولديك رغبة جنسية ملحة ونحن في هذه الظروف المعاشية الصعبة جدا لانقدر على تزويجك لكن هذا لايعطيك الحق بمجامعة اختك ابدا,,,,
خالد (وهو يكفكف دموعه) : ماتقولينه صحيح ياأمي أنا مخطأ واعترف بذلك لكن صدقيني ان شهوتي الجنسية غلبتني ولم يكن هنلك متنفس اخر لي غير شروق فأخطأت في حقها وفي حقكم جميعا انا اسف ياأمي سوف لن افعلها مرة ثانية اطلاقا اعدك بذلك ,
الام: المشكلة هنا اكبر من وعودك ياخالد ,قل لي الم تخف من ان يصحو ابيك وانت تجامع اختك ويرى هو ماذا انت فاعل بها , الم تفكر بذلك؟؟,,,,,
خالد: ياأمي لم افكر بشيئ ابدا فكل ماكنت افكر به هو شهوتي الجنسية وحسب ,انا شاب في مقتبل العمر ولي من الرغبة الجنسية مايفوق تصورك ياأمي وكما قلتي قبل قليلل فانه لايمكنكم الان تزوجي فماذا عساي ان افعل ,ليس لدي النقود كأصدقائي واذهب لاطرق ابواب البغاء كل ماكان في حيلتي هو العادة السرية لا أكثر , اتذكر نفسي حين اقذف بعد ممارستي لهذه العادة كم كنت اكره نفسي كم كنت وحيدا ليس هنالك لي حبيبة امارس معها الجنس كباقي زملائي ,فكما تعرفين بنات اليوم لاتهتم سوى بالحالة المادية وانا لست بغني بل لست بمن هم محسوبين على متوسطي الحال انا اسوء من ذلك بكثير يأامي فبعد كل ذلك وجدت شروق وقد كبرت وبانت عليها مفاتن الانوثة وحالها حال اي فتاة تسعى لاطفاء شهوتها الجنسية فوجدنا في انفسنا الحل وهو بالتأكيد افضل من البحث عنه خارجا ومايرافقه من مخاطر وويلات ,أعرف اني قد أخطأت ياأمي وانا اسف على ذلك واتمنى ان تسامحيني لاأكثر .
بعد ما افضى خالد بما في جعبته من كلام حزين ومؤلم متضمنا معاناته كشاب في مقتبل العمر مع شهوته الجنسية وكيفية اطفاء رغباته المستعرة, ظلت الام تحدق تجاه خالد بنظرات حزينة وهي ترى ابنها يشكو لها مايعاني في هذه الحياة من ضيق العيش وغيرها, اعادت الام التفكير مرة اخرى وهي مازالت تنظر الى خالد بتلك النظرات المليئة بالشفقة ,,,,حينها اتت الكلمات منبعثة من قلبها كأم وانثى غير مكتفية من القلب بدون ان تمر بالعقل ليمحصها ,,,
الام : خالد انا اسفة حبيبي,,,,
خالد : ماذا تقولين ياأمي انا من هو الاسف وليس انتي اني استحق كلامك هذا كله,,,,,
الام : لم اكن اعلم ان معاناتك لهذه الدرجة يابني,,,,,
خالد : بل هي اكثر من ذلك ياأمي لكن مايفرحني وينسيني تلك الهموم هو وجودي معكم ,,,
الام : خالد انا قد سامحتك ياعزيزي ولأنك فتحت قلبك لي وحكيت مافيه لي فأني سأكافئك على ذلك ياخالد لكن بشرطين!!!,,,,,,
ضل خالد متعجبا من رد امه لكن ارتسمت الفرحة على محياه لخروجه من هذه الازمة التي كانت تخنقه,,,
خالد : كيف تكافئيني ياأمي وما هي شروطك؟؟؟؟ ,,,,,,,,
الام : سوف ادعك تكمل ممارسة الجنس مع اختك لانني اريد المحافظة عليكما وانتم بذلك تلبون احتياجات بعضكم البعض بدون اللجوء الى مصادر خارجية لانعرف ماذا ستؤول فيما بعد,,,,,
طار خالد من الفرحة فلم يكن متوقعا ابدا من امه بأن تدعه يكمل مع اخته بعد ان كان يتوقع عقوبة زاجرة فاذا بها ماكافأة ياترى هل انا في علم ام حلم هذا ماردده خالد في نفسه قام الى امه وقبلها في جبينها وشكرها وساألها عن شروطها الاثنين,,,,
الام : الشرط الاول ان تكون حريصا كل الحرص على سلامة عذرية اختك قبل كل شيء, اما الثاني انا سوف اقوم بمراقبتكما اثناء الجماع بينكم لاتطمن عليكم وخصوصا على اختك شروق,,,,
خالد : موافق ياأمي لكن كيف تراقيبينا والغرفة مليئة بالظلام ليس هنلك ألا ضوء بسيط,,,,
الام : سوف اجلب مصباحا ضعيف الاضاءة لكنه يمكنني من الرؤية بوضوح اليكم لكن عليك ان تعلم ان هذه المحادثة التي جرت الان بيني وبينك لايمكنها ان تصل الى شروق ابدا ولا حتى كلمة واحدة هل فهمت؟؟؟,,,,,,,,,
خالد : نعم ياأمي فهمت طبعا.
فتح الباب ودخل ابو خالد وشروق سلمو على خالد وامه وبذأت الاحاديث العائلية وساد جو من الفرحة والبهجة في قلب خالد ذلك اليوم , فيما بعد احضرت ام خالد مصباحا ضعيف الانارة مخصص لغرف النوم وركبته بمساعدة خالد في غرفة النوم طبعا لم يخلو الامر من تساؤل ابو خالد عن وجود هذا المصباح لكن ام خالد بررت الامر بأنه عجبها وبما انه لايؤثر على ابو خالد اثناء النوم فان الامر لايعنيه.
رجع خالد من عند اصدقائه فتح ذلك الباب الصدأ الذي تسأال عن وقت وجوده عندهم ولماذا لم يستبدلوه ,,ياألهي ان صوته مزعج ,,,,دخل بهدوء الى الغرفة ,,,الغرفة اليوم فيها من الضوء مايمكنه من النظر بوضوح جزئي,,,جلب علبة الفازلين ووضعها في مكانها المعتاد خلف وسادته , انتبه الى اخته وجدها كعادتها باأنتظاره ولم ينسى ان ينتبه الى امه فوجدها مصطنعة النوم لكنها كانت تنظر بترقب ,,,,,قرر خالد ابهار والدته اليوم فخصوصا مع نوم ابيه الثقيل كان يمكن ان يفعل الكثير اليوم كان يريد ان يثبت لامه بانه فحل ذو طاقة جنسية كبيرة وباحتياج دائم للجنس وما ساعده في ذلك هو تعود مؤخرة اخته على قضيبه المتصلب الطويل , ادارا اخته ظهرها اليه وانزلت طرف بجامتها لتظهر تلك الؤخرة المغرية المستعدة لاستقبال قضيبه لغرض التلقيح ,,,,
لكن هذه المرة كان خالد اجرأ فلم يذهب كما في السابق الى فراشها بل وضع يده تحت ابطها واليد الاخرى تحت مؤخرتها وسحبها الى حضنه الى فراشه,,,كانت شروق خائفة من حركة اخيها فقد كانت تنظر بأستمرار الى امها وابيها لكنها لم تعلم بان امها مازالت مستيقضة وهي تشاهد ماذا يفعلون,,,المهم انزل خالد بجامته ولباسه الداخلي قفز قضيبه المنتصب الى الخارج معلنا بحثه عن مؤخرة شروق ادخله خالد بين شقي مؤخرة اخته اخرج علبة الفازلين قام بدهن راس قضيبه وادخل الدهن باصابعه الى داخل فتحة مؤخرة اخته باصبعين وثلاثة كانت الفتحة كبيرة فقد تعودت على كبر قضيب اخيها , بعد ان اكمل مرحلى الدهان وضع راس قضيبه مقابلا لفتحة اخته وبدأ بدفعه الى الداخل احست شروق بالالم لكن هذه المرة اقل وقد تعلمت كيفية التعامل معه ,
دخل رأس القضيب وبدفعة اخرى دخل نصفه حينها امسك خالد اخته من خصرها النحيف بيده اليمنى وكانت يده اليسره تحتضن شروق من تحت ابطها الايسر مارا بثدييها من تحت الملابس فدفع قضيبه دفعة ادخله بكامله الى هذه المؤخرة الجميلة , صرخة مكتومة من شروق مع شعورها بكبر قضيب خالد وهو في داخلها كليا ,تشعر به وهو يتمدد داخل امعائها فيعطيها شعورا بالاسترخاء والشهوة معا, ضل خالد ساكنا لدقيقة لا اكثر ثم بدأ برهز مؤخرة اخته التي كبرت بفعل الجماع المتكرر , يرهزها بمؤقضيبه الطويل يخرجه الى الرأس ثم يعود ليدخله كله في تلك المؤخرة الجميلة ,
كان خالد حريصا على ان ترى امه مدى قوته الجسدية والجنسية وهو متمكن من شروق ويجامعها مجامعة الفحل لانثى ضعيفة تحته , اخذ خالد بازاحة الغطاء تدريجيا وهو مستمر برهز اخته لهدف اظهار مايحدث داخل الفراش الى امه لترى , ازاح الغطاء جزئيا عن نصفهم الاسفل فتمكنت الام من رؤية مايحدث بوضوح كانت ام خالد تتابع هذا المشهد الحي بتعجب وشهوة مستعرة في داخاله وبدون ان تحس على نفسها ادخت يديها من تحت ثوبها لتصل كسها الذي غرق بماء شهوتها وبدأت بالفرك به صعودا ونزولا , ام خالد ترى الان كيف يقدم خالد نصفه الامامي الى الامام دافعا بقضيبه الى داخل مؤخرة شروق ويرجع الى الوراء ساحبا قضيبه الطويل منها كل هذه الاوضاع كانت مثيرة لها لدرجة كبيرة ,,,,,
احس خالد بانه قارب من القذف في مؤخرة شروق عندها ادارها على بطنها وركب عليها وادخل عضوه الى ابعد نقة يمكن الوصول اليها وبدأ برهزها بقوة وعنف كان صوت الصفق واللزوجة واضح جدا يملئه الشهوة كل هذا وام خالد تستمر بالمشاهدة بدون ان ترمش لها عين مع استمرارها بحك كسها بقوة من تحت الملابس ,,احست شروق يانها غير قادرة على الاستمرار اكثر فقد وصلت ذروتها تحت سطوة قضيب اخيها فارتعشت بقوة مطلقة سائلها الذي ملئ ارجاء الغرفة بعطره الفواح,,,,خالد هو الاخر لم يعد يطيق صبرا وهو ينظر الى قضيبه وهو يدخل الى اخره في فتحة مؤخرة شروق فدفع بقضيبه الى نقطة بعيدة يصلها اول مرة بصوت قوي كاد ان يصحي ابوه من النوم وقذف سائله المنوي بقوة وغزارة ملئ احشاء اخته واروى عطشها ,,
الام لتكن لتشاهد وحسب فقد اتتها رعشتها هي الاخرى لمشاهدتها لهذا المنظر المفعم بالشهوة فسالت شهوتها بدفق وقوة مابين فخذيها ,,,اغتسل خالد وشروق تباعا وعادى للنوم بعد هذه المعركة الجنسية الشرسة والتي من خلالها اراد خالد ان يثبت لامه مدى احتياجه لمواصلة الجنس مع اخته.
في صباح اليوم التلي استيقضت العائلة بكل نشاط وحيوية مبتدئتا صباحها بوجة الافطار الذي اعدته ام خالد التي مازالت مندهشة بما رأته ليلة البارحة من احداث شيقة ,,,كل هذه الصور ضلت تحوم وتحوم داخل عقلها معلنة اشعال شهوتها الغريزية تجاه ولدها خالد ذو التاسعة عشر عاما ,,لكنها لم تكن لتخبره بذلك ابدا وحتى ان ارادت فكيف لها ان تخبره وهي امه,,تغيرت معاملة الام لخالد تدريجيا فاصبحت تراه الان كرجل فحل نشط وليس ذلك الصبي التي اعتادت عليه .
فترة مابعد الظهر في البيت الصغير كانت الام وابنائها جالسين لمشاهدة التلفاز عندما فتح ذلك الباب الصدء بقوة على غير عادته, انه ابو خالد لكنه يبدو فرحا وسعيدا على غير عادته ياترى ماالذي يجعله سعيدا اليوم ,ابو خالد : سوف تتغير حياتنا يااولادي كليا ,لقد تمت دعوتي للعمل في دولة اخرى براتب لم احلم به طيلة عمري وسأسافر غدا لبدأ العمل ,,,فرح الجميع بهذا الخبر الجميل وقاموا بتهنئة ابيهم وارتسمت السعادة على محياهم رغم ان هذا الامر يعني بعد ابيهم لفترتا طويلة خارج الوطن. صباح اليوم التالي ودع الاب عائلته متجها للمطار وودعوه بعيون تملئهى دموع الفرح والحزن معا فانها المرة الاولى التي سيبيت بها خارج البيت ولكن هذه المرة ستستمر لثلاثة شهور بعدها يأتي لعشرة ايام كاجازة فقط.
استمر خالد بنكاح اخته يوميا لطيلة الاسبوع الاول بعد سفر والده , كانت الام تراقب مجامعة خالد لشروق كل يوم بدون علم شروق,,,كان خالد يتفنن بمجامعة اخته واصبح لايخاف من ان يرتفع صوت انطباق اللحم على اللحم اثناء رهز مؤخرة اخته بل اصبح ينظر الى عيون امه اثناء مضاجعته لاخته , وفي احد المرات في فترة مابعد الظهر رجع خالد الى المنزل ومازالت شروق عند صديقتها للدراسة لم يجد سوى امه تحضر الطعام في المطبخ ,,انتبه الى امه لكن بتعجب فقد غيرت من طريقة لبسها فهي الان تلبس ثوبا قصيرا وضيق يكاد ان يجسم اعضائها تجسيما , فتلك المؤخرة السمينة الكبيرة وذلك الصدر العارم ذو الحلمات المنتصبة كانا واظحين لعين خالد ,,,,
دخل خالد الى المطبخ : اهلا امي ,,,,
ام خالد : مرحبا خالد ,,
خالد : ماهذا اللبس الجميل لم اكن اعلم بانك جميلة لهذه الدرجة,,,,
الام : شكرا حبيبي انها عيونك الاجمل التي تراني هكذا,,,,ماذا تفعلين ؟؟,,,,,,
الام : لاشيء اعددت الغداء وقد انتهيت الان وساذهب للاستحمام ,,,,
كان خالد يفكر جنسيا بامه تلك اللحظة وهذا يحدث معه لاول مرة,,,,,ارادت الام الخروج من المطبخ الى الحمام كان المطبخ ضيقا فادارت ظهرها لخالد لكي يستوعب كلاهما فتخرج لكن خالد لم يعطيها ظهر فقد قدم جسمه للامام وعند مرور امه بجانبه احتكت مؤخرتها بقوة بقضيبه الذي انتصب بسرعة , احست الام بقوة قضيب ابنها وقد اصبح بالضبط بين شقي مؤخرتها ,,خالد اراد ان يطيل الوضع بعد ان احس بكبر مؤخرة امه وهي في حضنه وقضيبه منتصبا دافعا بملابسه الى داخل شق هذه المؤخرة الكبيرة , فتقدم اكثر وضغط على مؤخرتها بحجة محاولته لجلب علبة المربى من فوق احد الرفوف الام لم تقدر على الحركة وخالد ضل مماطلا في موقعه,,,,,
الام : خالد اريد ان اذهب للحمام ارجع للخلف قليلا,,,
خالد : انتظري ياأمي اني احاول الحصول على علبة المربى فاني احبه انه لذيذ وشهي,,,,احست الام بايحائات ابنها الجنسية اتجاهها ,,,,
الام : لا تقدر الحصول على علبة المربى تحتاج الى طول اكبر ,,,,
خالد : لدي من الطول مايمكنني من الوصول للمربى وللعسل ولاي شيء اخر لكن اريد من المربى ان يقول نعم فقط,,,,,,
الام (بأبتسامة خفيفية) : هل تقدر عليه اذا قال نعم ,,,,,,,
خالد : اقدر عليه وعلى من معه ايضا ,,,,,
ضحكت الام بمياعة ودفعت خالد وهربت من بين احضانه كانها انثى هربت من حضن فحل حاول ان يركبها وكان هروبها يحمل من المعاني الجنسية مايحمل ,,,,خالد هاج اكثر واكثر وقرر ان يركب امه ويلقحها مهما كلف الامر , فكر كثيرا وكثيرا الى ان قرر ان يركبها اليوم بعد ان يبهرها بمجامعته لاخته حيث انها ستكون في قمة هياجهاز اتى الليل بخطوات متثاقلة هذا كما يصفه خالد فقد كان خالد ينتظر الليل بفارغ الصبر فقد اصبح له امرأتان بدل واحدة ,,,,جاء وقت النوم انتظر نصف ساعة وبداء معركته الجنسية مع شروق اظهر جميع مهاراته في الفروسية بركوب مؤخرة اخته وانزلاق قضيبه الطويل الى داخلها بعيد,,,,,
كانت ام خالد تشاهد كل هذا لكن لم تتوقع ان يقوم خالد بالمحاولة معها اليوم,,اكمل خالد وجبته اللذيذة بمؤخرة شروق ,,اغتسل الاثنان ,,,رجعا الى النوم لكن خالد لم ينم فقد كان بانتظار نوم اخته ليقوم بخطوته القادمة.
كانت ام خالد ترى خالد وهو يتلفت بين الحين والاخر ليرى شروق وهي نائمة ,لكن ماذا كان ينوي لم تكن تعلم بعد,,,,,,فجأة قام خالد من على فراشه وقضيبه المنتصب يتقدمه من خلف البجامة توجه بخطوات بطيئة وحذرة اتججاهها ,,اصبح قلبها يدق بسرعة ياترى ماذا يريد ان يفعل خالد ,,,كانت ام خالد نائمة على جانبها الايسر,,,وصل خالد الى فراشها,,,احست بيده وهي ترفع الغطاء ليتمدد بجسمه خلفها مباشرة ارجع الغطاء ليغطي كلاهما تحته ,ام خالد لم تحرك ساكنا لكنها كانت مرتبكة جدا احست بيد خالد وهي تمتد الى طرف ثوبها ,,رفع طرف الثوب الى الاعلى فظهرت مؤخرتها الكبيرة اللذيذة ,,انزل بجامته فاندفع قضيبه مصدما بمخرة امه ,,
احست ام خالد بقوة وتصلب قضيب خالد وهو يصطدم بمؤخرتها واحست بيده وهي تنزل لباسها الداخلي الى الاسفل ,,,,دفع خالد قضيبه الطويل بين فخذي امه واصلا الى كسها فخرج قضيبه من الجانب الاخر بين فذي امه وتحت كسها بالضبط ومتعديا له فاصبح المنظر كانه قضيب صغير تمتلكه ام خالد,,,,خافت ام خالد من طول قضيب ابنها خالد لكنها احست بالشهوة الكبيرة في داخلها ,,سحب خالد قضيبه الى الوراء بعد ما احس ببلل كسها فعلم انها مستعدة وراغبة بذلك ,,قبض على مؤخرتها بكلتا يديه وسحبها الى الخلف ليلتصق بها التصاقا تاما كل هذا وهي لم تحرك ساكنا بل كانت تحاول ابقاء الغطاء عليهما لئلا تراها شروق في مثل هذه الوضعية ,,
قبض خالد على قضيبه بيده اليمنى ووضعه عند كسها الغارق بماء الشهوة وبدأ بادخال الرأس الى الداخل,,احست ام خالد بان شيئا يتحرك داخلها تجاه قضيب ابنها الذي بدء يدخل بهدوء الى الداخل,,,سوائل الكس الغزيرة دفعت خالد الى ادخال عضوه بقوة الى الامام ليصل الى نهايته عندها احس بان قضيبه ارتطم بشيء ناعم داخل مهبل امه,,بعد ان ادخل خالد قضيبه كاملا احست امه بان قضيبه قد تجاوز تلك النقطة التي وصل اليها قضيب البقال بكثير فعصرت فخذ خالد الايمن الملتصق بفخذها من الخلف بقوة فلم تعد قادرة على السيطرة على انفعالاتها الجنسية,,,,بدأ خالد بالرهز بكس امه بعد ان قبض بيده اليسرى على صدرها الكبير ويده اليمنى ماسكتا بطنها من الامام ليحافظ على مكانها بحضنه ,,,,
كان خالد يرهز كس والدته بشهوة عارمة فاقت شهوته بمضاجعة شروق ,كان يحتضن امه بقوة ويدخل قضيبه بعيد الى داخل مهبلها مع كل رهزة , كان جسم ام خالد يهتز بكل اجزاءه بفعل رهزات خالد العنيفة ,,,ادار خالد وجه امه اليه بيده اليسرى التي كانت تعتصر ثدييهها واخذ يلثم فمها بقبلات حارة طويلة ,,هذه القبلات كان لها الاثر الكبير في وصول ام خالد الى ذروتها فاخذت تشارك خالد بالرهز حيث اخذت تدفع مؤخرتها للوراء باتجاه قضيب خالد مع كل رهزة ,,بدأت ملامح الرعشة على جسد ام خالد المتعطش لمثل هذا الجنس القوي ,,لم تقدر على المقاومة اكثر ,,ارتعشت معلنة وصولها الى ذروة تصل اليها اول مرة اهتز جسمها بعنف لكن خالد قبض بكلتا يديه على صدرها وبطنها ليثبتها في مكانها ولكي لا تسبب ضجة فتوقض شروق النائمة بجانبهم,,,مع هذه الرعشة العنيفة اطلقت اهة قوية لم تسيطر عليها كادت ان توقظ ابنتها,,,,,
خالد مازال محتضن جسم والدته من الخلف ويرهز بنفس القوة الى ان احس بانه هو الاخر وصل الى ذروته وكان لابد من ان يقذف حاول ان يخرج قضيبه لكن لم يكن ليفوت متعة القذف داخل الكس,,فمسك امه وانامها على بطنها مع عدم اخراج قضيبه من مهبلها وركب عليها رهزها رهزتين وفي الثالثة ادخل قضيبه الى نهايته وقذف داخل مهبلها بكميات غزيرة , ارتخت اجسام خالد وامه , اخرج خالد قضيبه المنتصب من مهبل امه تاركا سائله بالانسياب الى خارج كسها , عصر نهديها بقوة ولثمها بقبلة حارة من فمها , تمازج بها لعابهما والسنتهما ,,ومن ثم نهض من على ظهر امه بعد ان امتطاها ذاهبا للاغتسال وقضيبه المنتصب يتقدمه وهو يقطر من سوائل مهبل ام خالد اللزجة ,,,,,بعد ذلك اصبح خالد رجل البيت بعد ابيه بل كان افضل منه,,,لديه الان امرأتان بدل الواحد يضاجعهما كل ليلة واحدة بعد الاخرى ومازالت شروق لا تعلم بالسر الموجود بين امها وخالد.
اما شروق فبعد صحوتها الجنسية الشرجية على يد اخيها خالد قررت الخروج من قفص المحارم الضيق الى رحابة المغامرات الجنسية مع الفتيان ولم يكن ذلك قرارها من تلقاء نفسها بالاساس بل ساهمت الايام والاحداث فى اتخاذها لمثل هذا القرار .. كانت شروق جميلة المدرسة وكانت فتاة احلام الكثير من الشبان والمراهقين والكبار ايضا وراها رجل ستينى يدعى راشد وابناؤه الاربعة مدحت وعلى وبرهان ورضوان وكل من الرجال الخمسة اشتهى شروق واحبها وظن انه وحده من يشتهيها ويحبها .. وبدا راشد يتقرب من شروق وكلما راها خارجة من مدرستها تتبعها حتى كلمها ذات يوم قال مرحبا يا شروق قالت مرحبا بك عمو ... قال اسمى راشد قالت اهلا عمو راشد ولكن كيف عرفت اسمى قال وهل يخفى القمر احمر وجه شروق وقالت اخجلتنى عمو راشد قال لها نادنى راشد يا شروق انا لست كبيرا الى هذا الحد ضحكت شروق وقالت حسنا يا .. يا راشد امسك راشد يدها وضمها ليده وقال هل تعلمين انك جميلة جدا قالت ضاحكة كثيرون اخبرونى بذلك ما الجديد قال الجديد اننى احبك كثيرا يا فتاتى الحلوة واشتهيك ليلا ونهارا قالت شروق عيب يا راشد قال لماذا يا شروق وهل الحب والاشتهاء عيب ام اننى لا اعجبك قالت شروق ليس هذا قصدى ولكن الا تحب امراة قريبة من عمرك قال القلب وما يريد لا حيلة لى فيما اراده قلبى وانت اجمل فتاة وامراة رايتها فى حياتى الطويلة شعرت شروق بالاطراء وهى لا تزال تاركة يدها فى يده يداعبها ويدلكها ويشابك اصابعه باصابعها ويعبث بها كما يشاء وبدات شروق تشعر بسخونة كسها وبزازها مع لمساته ليدها واضاف راشد ثم ان العمر مجرد رقم وانا قلبى وجسدى مفعم بالصحة والشباب فلا تغترى بالرقم ولا بالشيب الذى فى راسى قالت فى دلال اتعلم اننى انجذب كثيرا لشعرك الاشيب هذا قال فرحا كالطفل احقا قالت نعم يعجبنى كثيرا ويثيرنى ايضا ونظرت لزوبره الذى وقف عندها فى بنطاله وضحكت قالت له ماذا تريد منى الان يا راشد قال اريد ان نتنزه قليلا سويا فى الغابات القريبة ونتكلم سويا عن حياتنا انا وانت لنتوطد معرفتنا وتتطور علاقتنا الى .. قالت الى ماذا قال الى ان نصبح عشاقا ورفاق حب وفراش قالت فراش ايضا انت طماع جدا يا راشد قال كل عاشق طماع فيما يتعلق بمعشوقته قالت له لا انكر ان لشيبك وحكمة سنك جاذبيتهما الشديدة عندى واتمنى ان احيا معك لحظات حياتك الماضية السعيدة وكاننى عشت معك سنواتك الستين لحظة بلحظة بكل احداثها لامتلئ حكمة ومعرفة مثلك ولكنى اريد ايضا عشاقا اخرين من عمرى او اكبر نوعا قال راشد وانا لا مانع عندى ان تعشقى سواى بشرط ان تعشقينى ايضا قالت اذن اتفقنا وظلا يسيران معا يدا بيد حتى جلسا على اريكة وسط الغابة وشعرت شروق بيد راشد تتحسس ظهرها بحنان ورات عيونه تنظر فى عيونها وهى ملات عيونها من وجهه وشعره الاشيب وجسده الرشيق الممشوق وبدا كل منهما يحدث الاخر عن اسرته وحياته وعلم ان لها اخ اكبر منها بقليل اسمه خالد ولها ام واب وعلمت شروق ان لديه اربعة ابناء ذكور باعمار مختلفة اكبرهم فى الاربعين واصغرهم فى العشرين واوسطهم فى الثلاثين والخامسة والعشرين قالت له وهل سيقبلون بعلاقتك بى وانا اصغر من اصغرهم قال لها لا شان لهم بحياتى لقد ربيتهم احسن تربية وعلمتهم حتى الجامعة وامنت لهم مستقبلهم ومن حقى ان اسعد واتمتع بما حرمت منه طوال سنين وعقود طويلة قالت وماذا عن امهم زوجتك ؟ قال الشرع يسمح لى باربع زوجات لو اريد قالت ضاحكة اتريد ان تتزوجنى قال كما قلت لك كل عاشق طمعه بلا حدود ولا نهاية من ما يريد من معشوقته ولكنى الان جل ما اريده هو حبك وفراشك قالت انت جرئ جدا ومباشر قال وانت اجمل امراة فى العالم واقترب من وجه شروق واخذ شفتيها فى قبلة ساخنة محمومة اودعها كل رغبته وحبه لها وهى بادلته القبلة وتاوهت وتنهدت من سخونة قبلته وشعرت بمدى حبه واشتهائه لها مجتمعين وعانقها بقوة طويلا وهو يهمس لها باذنها الرقيقة انا لا اصدق نفسى انك تسمحين لى ان اكون بين احضانك يا حبيبتى شروق قالت متنهدة وانا ايضا لا اصدق نفسى اننى اترك نفسى لك هكذا قال الحياة قصيرة ولا حاجة للمقدمات الطويلة فى الحب والرغبة ثم انفصلا عن العناق وهما لا يريدان ونظرا فى عيون ووجهى بعضهما البعض لمدة ويدا راشد تتحسسان نهدى وفخذى وظهر شروق بجنون وعلى نحو محموم وهى تتاوه من لمساته لانحاء بدنها وعاد راشد ليقبل شفتى شروق بقوة وتبادله القبلة طويلا حتى لهثا وقامت شروق مضطربة قال راشد لماذا نهضت يا فتاة قالت اريد العودة للمنزل لقد تاخرت ولا اريد ان تقلق امى او اخى قال لها فلتبق معى قليلا قالت ليس اليوم ربما بيوم اخر قال الا نحدد موعدا للقاء ثان قالت اترك الامر للظروف قال حسنا لنتمشى معا واوصلك لمنزلك قالت حسنا ولكن ليس لمنزلى بل قبله بمسافة وتنصرف انت لا اريدك ان تعرف منزلى وتاتى لتزورنى وتسبب لى مشاكل مع امى واخى قال حسنا كما تشائين وتمشيا حتى اوقفته شروق وقالت هذا يكفى انصرف الان يا راشد والى اللقاء وانصرف راشد بعد ما عانقها وقبلها ونظرت حولها بقلق ان يراها احد ثم سارت عائدة الى منزلها .. وفى الايام التالية كانت عيون شروق تبحث عن راشد بشوق ورغبة وهى خارجة من المدرسة الى داخلة اليها ولكنه اختفى فجاة ولم يعد وندمت انها لم تحدد له موعدا للقائها او تعرفت على عنوانه والاماكن التى يتردد عليها وقد تجده فيها .. ثم ذات يوم رات رجلا فى الاربعين يلاحقها بعدما خرجت من المدرسة وكان وسيما وحليق الوجه وناعم الشعر غزيره ناداها شروق توقفت وقالت من انت وماذا تريد قال اسمى برهان واريد ان نتمشى معا قليلا ونتكلم قالت لماذا تظن اننى ساسمح لك ان تتمشى معى ونتكلم قال كذلك العاشق يطمع فى معشوقته تذكرت كلمات راشد لها انها نفس الكلمات اهو راشد فى عمر اصغر جاءها عبر الزمن وغير اسمه لبرهان ما هذا الجنون الذى تفكر بها وراها برهان وهى شاردة قال لها فيم شردت افاقت وقالت لا شئ قال او فيمن شردت ضحكت وقالت لا احد ولنفرض ان هناك احد فما المشكلة لديك قال برهان غاضبا عندها سانسحب ولن ترى وجهى مرة اخرى قالت جزلة لماذا اانت انانى لا تحب المشاركة قال العاشق انانى قالت غير صحيح يا برهان العاشق يهمه سعادة معشوقته ولعل معشوقته تحتاج لاكثر من عاشق قلبها هكذا مخلوق قال غريب هذا كنت اظن اننا نحن الرجال من نطمع فى اكثر من امراة اتريدين القول لى ان المراة ايضا قد تحتاج لاكثر من رجل قالت شروق نعم هناك من تحتاج لرجلين وزوجين معا وهناك من تحتاج لثلاثة رجال وهناك من تحتاج لخمسة او عشرة او عشرين او ثلاثين او خمسين او مئة وهناك من يكفيها رجل واحد وهناك من تحب النساء وتكره الرجال اصلا وهناك من تحب الوحدة مع نفسها قال برهان مبهورا وكيف علمت هذا كله يا فتاة ضحكت شروق وقالت لى صديقات من سنى واكبر وحكوا لى عن الكثير من الغرائب فى حياتهن وحياة جاراتهن او قريباتهن قال برهان ولكنى ما زلت عند رايى بانى لا اقبل مشاركتك مع احد ضحكت وقالت ربما مع الايام ستغير رايك قال لكنى لا اقبل قاطعته غاضبة اتريدنى معشوقتك لبعض الوقت ام تريدنى ان انصرف الان وافصم عرى صلتنا للابد قال لا لا حسنا فلاكن عاشقك لبعض الوقت افضل من لا شئ لعلك تغيرين رايك ولكن من شريكى فيك قالت غاضبة لا شان لك اهتم بوقتك معى ووقتى معك فقط قال حسنا يا شروق لك ما تريدين انفرجت اسارير شروق وقالت له هكذا تعجبنى قال بلهفة احقا اعجبك قالت طبعا انت وسيم جدا وتعجب الكثير من الفتيات برايى قال حزينا لم تعجب بى فتاة قط قالت لم هذا غريب حقا ووجدت يدها طريقها الى يده وانبهر من جراتها حين امسكت يده قالت له ماذا اننى اختصر الطريق عليك ايها الخجول وضحكت ووجه برهان يحمر كالفتاة العذراء قالت له ما اوسمك بحمرة الخجل فرح اكثر وسار معها يده بيدها واخذته الى الغابة جوار البحيرة وجلسا هناك على الارض المغطاة بورق الشجر الجاف المتساقط واستلقى بجسده على الارض ووجدها تهجم على شفتيه بشفتيها وتقبله قبلات محمومة وهى تبتسم وعيونها فى عيونه عندها لف ذراعيه حولها وضمها بقوة وهى مرتمية عليه وتغرق وجهه وعنقه وشفتيه بقبلاتها وتحسس ظهرها وطيزها ثم انهت قبلاتها وبدات تبتعد عنه وتقوم من فوقه امسكها وقال لماذا تقومين لم اكتفى من قبلاتك يا شروق وقد اثارته قبلاتها وجراته بشدة فارتمى عليها وبحث حثيثا عن نهدها الكبير داخل ملابسها حتى استخرجه من ملابسها وسوتيانها واراه نور الشمس هو وحلمتها وهالتها وبدا يقبل ويرضعه ويمص حلمتها ويدعكه واغمض عيونه وحلمتها فى فمه مستكينا فى حضنها وحكت له عن حياتها واسرتها وحكى لها انه احد اربعة اخوة ذكور وهى تتحسس شعره واستخرج نهدها الاخر من مكمنه ومخبئه وطالعه فى نور الشمس بحلمته وهالته وامطره بالقبلات والرضع والمص والدعك ايضا وسرحت شروق بخيالها وتخيلت نفسها مستلقية عارية حافية فى الغابة وفوقها برهان عار مثلها يقبلها ويمارس الحب معها بكل الاوضاع ويذيق كسها وطيزها ونهديها وفمها وقدميها حلاوة زوبره وتخيلت ان راشد معهما عار ايضا ويشارك برهان ممارسة الحب الحلو اللذيذ معها وانتفض بدن شروق واغرقت بنطالها بعسل كسها ورعشتها وبرهان يتنقل بفمه ويده بين نهدها الايمن ونهدها الايسر حتى افاقت ونهضت وادخلت نهديها فى مكمنهما داخل سوتيانها وملابسها بسرعة وقالت هيا بنا قال برهان الى اين لم نقعد معا سوى اقل القليل من الوقت قالت لا ساتاخر على المنزل وتقلق على امى واخى فلننصرف الان هيا نهض برهان متضايقا وانصرف معها من الغابة والبحيرة وقال لها متى اراك ثانية قالت اعطنى رقم هاتفك وساخبرك لكن ليس قريبا حزن برهان وقال لماذا قالت لنختبر مشاعرنا هل هى مجرد نزوة عابرة او رغبة راسخة وحب متاصل فينا قال برهان حزينا ولماذا كل هذا العناء قالت هكذا اريد والا ان لم يعجبك فهذا اول واخر لقاء بيننا قال برهان حسنا حسنا انا موافق واعطاها رقم هاتفه واوصلها قرب المنزل واخبرته ان ينصرف ولا يتبعها والا فانصرف .. ومرت عدة ايام اخرى ولم يظهر راشد كانت شروق حزينة ومتضايقة وغاضبة وتوعدته فى نفسها لو راته بان تلقنه درسا قاسيا وتنفصل عنه لانها لا تحتمل من يلعب بمشاعرها هكذا وينصرف عنها .. وجلست قليلا على كورنيش النهر بعد خروجها من المدرسة وكانت مدينتها مطلة على النهر والبحر معا وتحوطها غابة جميلة وبحيرة فاحيانا تجلس لتنعم بجمال النهر واحيانا تذهب وتخلع كعبها العالى لتمشى حافية على رمال شاطئ البحر وبينما هى جالسة على كورنيش النهر تتامل جماله ومياهه اذ جلس جوارها شاب فى الثلاثين يدعى مدحت وتحسس شعرها الاسود الطويل جدا المضفر كالاكليل برايديد ريث انتفضت ونظرت اليه بحدة لكنه انقض على شفتيها يقبلهما بقوة بشفتيه ويضمها اليه بقوة وعيونه تنظر فى عيونها قاومته وفلفصت منه وتملصت لبعض الوقت لكن تلاشت مقاومتها بالتدريج ويده تدعك فى نهديها بقوة من فوق ملابسها ثم انهى القبلة الساخنة فجاة وترك شروق تلهث وهو يبتسم بثقة وغرور قالت له بحدة من انت وماذا تريد وكيف تجرؤ على فعل ذلك معى الم تخشى ان اصيح واستغيث بالناس ليضربوك او يقبض عليك بتهمة التحرش قال مدحت احببت ان اعرفك بنفسى بطريقة عملية دون المقدمات التقليدية الم تعجبك قبلتى نظرت اليه وترددت وصمتت قال لها اخبرينى ولا تخجلى كونى صريحة ترددت مرة اخرى وصمتت فهم بالنهوض وقال حسنا اسف لازعاجك وتضييع وقتك قاطعته لقد كانت قبلة مذهلة ولذيذة للغاية جلس مرة اخرى وابتسم وقال احقا قالت نعم كانت رائعة جدا قال هل اعجبك عناقى قالت نعم لم اكن اريد ان اخرج من حضنك ابدا ونظرت فى الارض رفع وجهها وقال لا تخجلى يا شروق قالت من اين تعرف اسمى قال انك حديث المدينة لجمالك الباهر يا فتاة الا تعلمين ذلك شعرت بالاطراء الشديد قالت وانت ما اسمك قال مدحت نظرت اليه شروق كان وسيما مثل راشد وبرهان لكن لكل منه وسامته المختلفة عن الاخر وعضت شفتها وهى ترى زوبره الضخم فى بنطاله ولا يبدو منتصبا بعد فماذا سيكون حجمه لو انتصب نظر حيث تنظر عيناها وقال كل الفتيات والنساء يتعجبن منه قالت انت سافل قال الم يعجبك احمر وجه شروق وقالت اعجبنى كثيرا قال وانا هل اعجبك نظرت فى وجهه الوسيم تشبع عيونها منه وقالت هامسة تعجبنى كثيرا قال اريد ان اراه وهو يضع يده على كسها من فوق ملابسها قالت انت سافل قال الا يعتبر انك رايت ما لدى اريد ان ارى ما لديك او على الاقل اوصفيه لى قالت فى خجل كيف اصفه لك قال ساسالك وتجيبينى بصدق قالت حسنا اسال قال هل شفاهه عريضة وكبيرة ومتهدلة ام صغيرة ومخفية قالت وماذا تحب انت قال لها لا يهم ما احب المهم ان تصفى لى الوصف الحقيقى ترددت لبعض الوقت وقالت شفاهه عريضة وكبيرة ومتهدلة لن تعجبك قال من قال هذا انه طلبى تحديدا فرحت وقالت احقا قال نعم جدا احمر وجهها وقالت هل هناك اسئلة اخرى قال لا شعرت بتعب فى قدميها من الكعب العالى فخلعته وبدت قدماها الحافيتان امام عيون مدحت قال انهما جميلتان جدا كم اود ان اقبلهما وامصهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما واوكلادورهما الاحمر او الشفاف كان الكورنيش على النهر خاليا من السيارات والمارة فى تلك الساعة من اليوم ووضعت شروق قدميها على حجره تدعك زوبره وتقول له وما يمنعك فنزل مدحت يقبل قدميها ويمصهما كما قال بنهم وحب ورغبة وهى مهتاجة مما يفعله وحبه لقدميها قالت فى دلال اتحب قدمى فقط قال احب جسدك كله كسك وطيزك وبزازك وشعرك ووجهك وظهرك ويدك وكلك وعيونه مليئة بالاشتهاء والحب نحوها وسرحت شروق مرة اخرى بخيالها تتخيل نفسها عارية حافية على شط النهر وفوقها راشد وبرهان ومدحت عراة حفاة مثلها يقبلون وجهها وشفتيها وعنقها ويمصون حلماتها ويفركون نهديها وكسها ثم يمارسون الحب القوى مع كل فتحاتها ومع بزازها وقدميها وانتفض جسدها واغرق عسلها بنطالها قال ارتعشت يا عاهرة من قدميك تاوهت ولم تتكلم واحمر وجهها واهتاج مدحت وقال لابد لى ان اراه الان وبدا يفك زر وسوستة بنطالها قالت وهى تمنعه بيدها يا مجنون الناس قال الكورنيش النهرى خاو على عروشه فى تلك الساعة لا سيارات ولا مارة قالت ولو ولكنه تمكن من انزال بنطالها وكولوتها وخلعهما والقاهما بالارض جوار الاريكة التى يجلسان عليها واصبحت شروق عارية الطيز والكس والساقين عارية النصف السفلى تماما بوتومليس وانامها مدحت على الاريكة وفتح ساقيها ورفعهما وراى جمال شفاه كسها التى كانت كما تمنى وكما وصفتها له تماما عريضة وكبيرة ومتهدلة فبدا يبعبص ويدعك ويلحس شفاه كسها وزنبورها وكسها البكر باصابعه ولسانه قالت له اننى بكر قال اعلم وساحترس وهى توحوح وتتاوه مما يفعل وهو يقبل شفاه كسها قبلات محمومة ويمصمص شفاه كسها فى فمه مثل العلكة سمعا صوتا يقول من ياكل لوحده يغص نظر مدحت وشروق فى رعب لمصدر الصوت وقال مدحت رضوان اخى ؟ ما الذى اتى بك هنا ؟ قال رضوان اتظن انك الوحيد الذى يلاحق اجمل فتاة فى المدينة ويحبها ويشتهيها وهو ينزل ليلحس ويبعبص كس شروق مع اخيه مدحت وكان رضوان فى العشرين واندمجت شروق فى المتعة ولم تهتم بمن يلحس لها كسها ويمصمص شفاهه الجميلة كالعلكة ولكنها بعد قليل قالت من هذا يا مدحت ااااااااااه احححححححححح قال رضوان انا رضوان اخوه من ابيه وامه اتمانعين ان يحبك ويشتهيك اخوان معا نظرت شروق لرضان ووجدته ايضا وسيما جدا وتاوهت وهى تقول لا لا امانع ولكن يجب ان تعلما ان لى عشاق اخرين يشاركونكم فى قالا معا من هم اخبرينا قالت غاضبة لا شان لكما قلبى يتسع لخمسة معا ولم اجد لليوم سوى اربعة وانا بانتظار الخامس قال رضوان يا لك من فتاة فاجرة قالت فى دلال نعم قد اكون فاجرة وعالية الشهوة للحب والجنس فاذا كان نمط حياتى العاطفية والجسدية لا يناسبكما فانصرفا ولا تعودا الى ابدا قال مدحت بسرعة لا لا انا احبك واشتهيك وانت حرة فى حياتك قال رضوان لا لا اقبل ذلك انت فتاة لعوب ولا تعجبنى الفتاة اللعوب ونهض لينصرف لم تهتم شروق وقالت لمدحت الحس كسى يا مدحت لماذا توقفت واستمر مدحت فى ممارسة الحب بلسانه واصابعه مع شفاه كسها وزنبورها حتى شهقت شروق واغرقت فمه بعسلها النحلى ثم سارعت بارتداء كولوتها وبنطالها وكعبها العالى وجلست صامتة جوار مدحت الذى قال ما الذ عسل كسك يا فتاة قالت وما اشهى لسانك على كسى عانقها بقوة وهو يتحسس ظهرها ونهديها من فوق ملابسها ثم نهضت وقالت له لننصرف لا اريد ان اتاخر على امى واخى قال مدحت معترضا الا نبقى قليلا بعد قالت كلا هيا بنا وانصرف مها لقرب بيتها وتركته واخبرته الا يتبعها والا ولم تعده بلقاء اخر تاركة الامر للظروف رغم الحاحه الشديد عليها وحذرته ان يلقاها امام المدرسة ابدا.. وبعد اسبوع كامل لم يظهر راشد بعد وغضبت وحزنت كثيرا ثم بعد اسبوع اخر وجدت رضوان ينتظرها بلهفة خارج المدرسة لم تعره اى اهتمام بعدما نظرت اليه نظرة عابرة ناداها يا شروق ولكنها لم تتوقف فركض خلفها وهى مسرعة حتى تمكن من امساكها وهو يلهث قالت بجفاء ماذا تريد من الفاجرة اللعوب قال سامحينى انا اسف انا احبك واشتهيك واريدك لى وحدى قالت اذن انصرف واحجز لنفسك فتاة غيرى تكون لك لوحدك قال لا لا اريدك انت لا غيرك واننى موافق على تعدد عشاقك طالما انا ساكون احدهم قالت فى تحد ما الذى غير رايك الان قال احبك واشتهيك ولم استطع الابتعاد عنك رغم انك تخالفين كل التقاليد والاعراف لمجتمعاتنا العربية والشرقية قالت فى جفاء وما الذى يجعلك تظن اننى ساقبل بك بعدما فعلته معى قال اتوسل اليك يا حبيبتى شروق ان تعذرينى لن اكررها ابعدته عنها وقالت له احذرك لا تلمسنى ولا تتبعنى ولا اريد ان اراك مرة اخرى افهمت وانصرفت شروق غاضبة الى بيتها ومرت عدة ايام ترى فيها رضوان يتوسل اليها كلما راها خارجة من المدرسة وهى ترفضه وتصده حتى مرت ثلاثة اسابيع وفى اخر يوم فى الاسبوع الثالث توسل اليها رضوان قالت له هل تادبت ووعيت الدرس اذن قال نعم انا طوع بنانك يا حبيبتى انفرجت اساريرها واخذت يده فى يدها وقالت هيا بنا الى شاطئ البحر لنمرح قليلا وسار رضوان معها فرحا انها عادت اليه وخلعت كعبها العالى وامسكته بيدها وخلع هو حذاءه ايضا وسارا حافيين على رمال البحر المبتلة بمياهه وجزره ومده يركضان بمرح حتى بلغا بقعة خالية تماما من الناس وقال لها اريد ان الحس كسك يا شروق لم اكمل مهمتى ومتعتى بالمرة الماضية كما تعلمين قالت ولكن الناس قال البقعة التى نحن بها خالية تماما من الناس وهى دوما هكذا قالت حسنا وفوجئت به يجردها تماما من كل ملابسها وهى تحاول منعه قال لها اريد رؤيتك عارية حافية وانا الحس كسك قالت بقلق ولكن لا تحاول شئ اخر ولا تظننى ضعيفة لا اقوى على ردعك قال لن افعل الا ما يرضيك وتوافقى عليه قالت حسنا واصبحت شروق عريانة تماما وحافية ووقفت بيديها على راسها برشاقة ومرونة رغم جسمها الملفوف ونهودها الممتلئة وانبهر بها رضوان قائلا واااااااااااااااااااو انت رائعة يا شروق واصبح كسها امام وجهه حين حملها ووضعت ساقيها وتحديدا فخذيها على كتفيه وقدميها تلمسان منتصف ظهره وفمه على كسها يمصمص شفاه كسها الجميلة العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها وينيك كسها بلسانه وهى توحوح وتتاوه بقوة حتى انزلت عسلها النحلى فى فمه وابتلعه بتلذذ كله كما فعل اخوه مدحت من قبل وانزلها على قدميها وقال ما الذ كسك وشفاهه وعسله كم انا محظوظ قالت فى تحد لست وحدك بل هناك ثلاثة محظوظون قال نعم نحن طائفة عبادة وحب الالهة شروق الخماسية اذن من الخامس قالت جزلة لا يزال فى علم الغيب وهى تضحك بفجور ضمها عارية حافية وهو بملابسه كاملة وقال كم اعشق فجوزك يا فاجرة يا عاهرة وارتطم زوبره المنتصب الضخم جدا بكسها نظرت الى زوبره المغطى ببنطاله وضحكت وقالت كبير جدا وضخم ما اجمله لم الحظه فى لقائنا الاول العاصف وقبضت على زوبر رضوان الضخم بقوة بيدها حتى تاوه وضحكت وظلت تدعكه حتى شهق واغرق كولوته وبنطاله بطوافين من الحليب المنوى ضحكت شروق وقالت كانك تبولت على نفسك ههههههههه دفع اصبعه فى خرم طيزها فتاوهت وقال يا عاهرة من فتح وناك طيزك وهل كسك مفتوح ايضا قالت كسى بكر لا يزال ولا شان لك بمن فتح طيزى وناكها لعله الخيار او لعله شبح او رجل من العصر البيزنطى من يدرى وهى تخرج له لسانها تضايقه وهى تركض لا تزال عريانة وحافية ويركض خلفها ولكنها كانت اسرع منه واختبات خلف صخور ومعها ملابسها وكعبها العالى وارتدتها وظهرت له وهو يلهث وقالت له هيا بنا لن اتاخر عن امى واخى قال رضوان لنبق معا قليلا قالت كلا هيا بنا وعادا قرب بيتها وانصرفت وبخلت عليه باى موعد او لقاء لكن اخذت رقم هاتفه.. ومر اسبوع اخر دون ان ترى اثرا لراشد وهى تبكى وتتالم وخرجت من المدينة تجلس فى منطقة جبلية ذات جبال شاهقة تغطى قممها الثلوج وهى تفكر فى راشد حتى وجدت من يحملها ووجهها لاسفل لا تراه وهى تقاومه بقوة حتى دخل بها الى كهف جبلى واجلسها على مرتبة فى مقدمة الكهف المضئ بنور النهار وجلس جوارها نظرت اليه وجدته شابا وسيما فى حوالى الخامسة والعشرين وقبل ان تتكلم الصق شفتيه بشفتيها وقبلها قبلة طويلة ساخنة محمومة لا تنتهى وهى تقاومه وتتملص منه بقوة ولكنه يضمها ويقبلها بقوة حتى تلاشت مقاومتها تدريجيا حتى انعدمت وضمته واندمجت فى قبلته حتى انهاها اخيرا وبقيا يلهثان ويدق قلباهما بقوة حتى هدا معا قالت له بحدة من تكون وكيف تجرؤ على فعل هذا بى قال اعذرينى احبك واشتهيك منذ زمن ولم اعد قادرا على الصبر والانتظار سامحينى وكان وجهه ملائكيا فى تلك اللحظة وهدا غضبها وهى تمتع نظرها بجمال وجهه المختلف عن جمال وجوه راشد وبرهان ومدحت ورضوان قال بهدوء اسمى على قالت فى نفسها اذن انت الخامس والاخير ثم فوجئت به يجعلها تركع على يديها وركبتيها قالت له ماذا تفعل دعنى دعنى يا على قال لا استطيع مقاومة طيزك الجميلة اكثر من ذلك وردفاك يتراقصان مع مشيتك الدلوعة المايصة وانزل بنطالها وكولوتها بقوة وهى تحاول التملص منه ولكنه يمسكها بقوة اكبر من قوتها وسمعته ينزل بنطاله وكولوته ايضا ونزل يلحس خرم طيزها بلسانه ويدخل لسانه بقوة وعمق فى خرم طيزها وتاوهت شروق من المتعة ووحوحت وغنجت ثم شعرت براس زوبره المنتصب على خرم طيزها وابتهلت ان لا يكون ضخما جدا كيلا يؤلمها ودفع زوبره عميقا فى ممر شرجها وتاوهت شروق بقوة حتى ارتطمت بيضاته بكسها البكر وقالت اححححححححححححح قال ضاحكا سبقنى الخيار اليس كذلك سكتت شروق الا من الاهات والوحوحة وهى تدفع طيزها نحو زوبره بقوة وهو يتاوه مثلها واكثر مستمتعا ويقول اخيرا زوبرى فى طيز اجمل فتيات المدينة اننى انكح طيزك يا عاهرة بزوبرى قالت شروق نكنى فى طيزى اكثر يا على نيك طيز شرموطتك ومنيوكتك قال على ساسميك شروق طيز بعد اليوم احبك واشتهيك يا شروق طيز بعد اليوم لن تلبسى الا جونلات او بناطيل مقورة عارية الطيز فى الشارع والبيت كى انيك طيزك وقتما اشاء بزوبرى يا عاهرة قالت شروق احححححححححححححححح نكنى كمان نكنى اكتررررررررررر انا عاهرة عشاقى الخمسة قال على ماذا يا عاهرة وانا رقم كم فيهم قالت ضاحكة انت الخامس قال وهل ناكوك فى كسك او طيزك قالت كسى بكر وانت اول من ينيكها منهم قال على اححححححححح كم انت عاهرة وهل ستدعينهم ينيكون ويفتحون كسك البكر وطيزك قالت نعم بلا شك وانت معهم ايضا اريدكم معا على سرير واحد معى قال اححححححححححححححح احب شرمطتك ايتها الشرموطة وهاج جدا من كلامها وقذف شلالات رهيبة من لبنه فى طيزها قالت احححححححححححححح سخنين اوى وكتار انت محوشهم من يوم ما اتولدت ولا ايه يا متناك قال على انتى المتناكة بنت الستين متناكة قالت اححححححححححححححح وامك من الستين دول قال احححححححححححححح امى وامك وجداتنا متناكات ورفع لها كولوتها وبنطالها وقال خليكى لابسة كده وطيزها بلبنها مليانة قالت سانصرف الان لئلا اتاخر عن امى واخى وانصرفت شروق ولم تدع على يوصلها قط .. وفى اليوم التالى خرجت من المدرسة ووجدت راشد ينتظرها بشوق نظرت اليه بغضب وانصرفت ولم ترد او تتوقف حين ناداها حتى ركض وامسكها وقال لها لماذا لا تتوقفين حين اناديك يا شروق قالت ابتعد عنى انت وغد قال باعتذار انا اسف اتتنى سفرية مفاجئة تابعة لعملى واصروا على سفرى دون ان اجد الفرصة لاخبارك انا اسف كثيرا يا حبيبتى بكت شروق وضمها وهى تقول لقد اشتقت اليك كثيرا جدا يا راشد لا تفعلها مرة اخرى والا انفصلت عنك للابد .. واخذ يدها فى يده وذهبا الى الغابة وجلسا على اريكتهما المفضلة وبينما يضما ويقبلها بقوة وهى تبادله القبلات والضمات وجدت امامها عشاقها الاربعة الاخرون برهان ومدحت ورضوان وعلى يقفون امامهما ويقولون بابا ؟ قال راشد ماذا تفعلون هنا قالوا بل انت ماذا تفعل هنا مع شروق قال وما شانكم بى وبها انا احبها واشتهيها وساتزوجها قالوا كلنا نحبها ونشتهيها ونريد الزواج بها قالت شروق هل تعرفون بعضكم البعض قال الاربعة نعم هذا والدنا ونحن جميعا ابناؤه الاربعة الذكور اندهشت شروق وفتحت فمها فى ذهول لبعض الوقت ولكنها سرعان ما استوعبت الامر وابتسمت ابتسامة ذات مغزى وقالت وما المشكلة نظر الخمسة اليها فى ذهول قال راشد اليس لديك مشكلة ان يحبك ويشتهيك الاب وابناؤه الاربعة قالت بالعكس ان ذلك اثارنى جدا كم انا محظوظة الا ان كانت لدى احدكم او بعضكم مشكلة فى هذا نظروا لبعضهم البعض لبعض الوقت وقالوا كلا ليس لدينا اى مشكلة ولكن من ستتزوجين منا قالت فى غموض اولا نمارس الحب معا جميعا لما شاء **** لنا من المرات وبعدها اقرر من سيكون زوجى الرسمى والبقية يكونوا ازواجى عرفيا او شفهيا ونهضت شروق فى اغراء وفجور وتجردت من ملابسها وكعبها العالى حتى صارت عريانة تماما وحافية واستلقت على الارض المغطاة بورق الشجر الجاف المتساقط وقالت هل تريدون دعوة لممارسة الحب الحلو اللذيذ مع معشوقتكم ومعبودتكم والهتكم شروق اسرع الخمسة الاب وابناؤه الاربعة بالتجرد من ملابسهم حتى صاروا عراة حفاة مثل شروق وازبارهم الخمسة منتصبة بمنتهى القوة والصلابة واهتاجت شروق من المنظر المثير وركزت على ضخامة زوبرى مدحت ورضوان مقارنة بالازبار الثلاثة الاخرى وعضت شفتها ولعقت شفتيها بلسانها ومدت يديها وذراعيها لتشير لهم بالقدوم والاقتراب منها واسرعوا اليها ونام على يمينها رضوان وعلى يسارها مدحت وعند قدميها الجميلتين راشد وعند فمها على وعند كسها برهان واغرق على شفتيها وعنقها ووجهها بالقبلات ثم ادخل زوبره فى فمها تمصه له من راسه لقاعدته وبدا مدحت ورضوان يمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها الكبار وهى تمسك زوبريهما الضخمين بيديها اليمنى واليسرى وتدلكهما وتدعكهما من راسهما لقاعدتهما وبعبص برهان ولحس كس شروق البكر وشفاه كسها وزنبوره باصابعه ولسانه وهى توحوح وتغنج وتافاف وتشخر وتصوت وتتاوه بقوة وراشد اخذ قدميها الجميلتين فى فمه يمصهما ويقبلهما بكفهما واصابعهما وكعبهما ومشطهما .. وبعد قليل قالت شروق اريد راشد هو من يفتح كسى اولا فرح راشد وتضايق الابناء الاربعة ولكن اخفوا ضيقهم ورفع راشد ساقى شروق فى الهواء وهو يبتسم لها واخذ كفوف قدميها فى كفوف يديه وامسكت هى زوبره المنتصب وضبطته على فتحة كسها وقالت له ادفع زوبرك للداخل يا حبيبى راشد دفع راشد زوبره بداخل كس ومهبل شروق حتى اصطدم بحاجز بكارتها فدفع زوبره اكثر حتى فض بكارتها وانزل دم عذريتها وصرخت شروق صرخة قصيرة وادخل راشد زوبره اكثر فى كسها ومهبلها حتى ارتطمت بيضاته بخرم طيزها وزال الالم تدريجيا حتى اصبحت المتعة هى الشئ الوحيد الذى تشعر به شروق التى بدات تطلق الاهات والوحوحات بقوة وزوبر راشد يدخل ويخرج يدخل ويخرج يدخل ويخرج فى كس شروق والابناء الاربعة يدعكون ازبارهم ثم يدخل رضوان زوبره الضخم فى فم شروق التى تمصه بصعوبة لضخامته ولكن تمكنت من مصه فهى الهة حب وجنس حقيقية وبدا مدحت وبرهان يمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها الكبار واخذ على قدميها الجميلتين فى فمه يقبلهما ويمصهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما كلما تركهما راشد من كفوف يديه ولم يكن يترك كفوف قدميها من كفوف يديه الا نادرا وشروق تتحسس شعر راشد الاشيب ووجهه الوسيم وصدره وبطنه وظهره وطيزه وظل راشد ينيك ويمتع شروق بزوبره فى كسها المفتوح للتو ساعة حتى شهق وقالت له هات لبنك فى كسى يا راشد يا حبيبى وقذف راشد طوافين من اللبن فى كس ومهبل شروق بغزارة مهولة غير مسبوقة له قالت لبنك كثير جدا جدا احححححححححححححح انك تحبنى وتشتهينى حقا قال لها جدا جدا جدا يا حلوتى شروق ثم نهض وسالتهم شروق عن مناديل ورقية فكان برهان لديه مناديل ورقية عديدة لحسن الحظ واعطوها ومسحت اللبن من كسها ثم اخذها برهان وعلى وانامها على جنبها ونام برهان امامها وعلى خلفها على جنوبهم وادخل برهان زوبره فى كس شروق وعلى ادخل زوبره فى طيزها التى يعشقها وبدا ينيكانها بقوة معا فى كسها وطيزها فى وضع الملعقة الايلاج المزدوج وهى تتاوه وتغنج وتوحوح وتشخر وتصوت وتقول نيكونى فى طيزى وكسى يا عشاقى على وبرهان متعونى وتمتعوا بى اححححححححححح اااااااااه اووووووووووووووف وهما يلمسان رجليها بارجلهم ويلاعب قدميها باقدامهم ويقبلانها ويعانقانها بقوة ويهمسان لها باحلى كلمات الحب والرغبة والتبجيل والتاليه وظلا ينيكانها لساعة حتى قذف برهان شلالات من لبنه فى كس شروق وقذف على شلالات من لبنه فى طيزها وجاءتها الرعشة ونزل عسل كسها عدة مرات مع راشد ومعهما .. ونهضوا عنها بعد قليل من القبلات والاحضان والهمسات التالية للجماع ومسحوا كسها وطيزها بالمناديل الورقية من لبنهما وقالت شروق والان ساتناك فى كسى فقط ومن واحد فقط منكما يا مدحت ويا رضوان لان ازباركما ضخمة كما تعلمان وانا لا زلت مفتوحة الكس لتوى فرويدا رويدا على تعال يا مدحت وجاء مدحت فرحا وقال رضوان معاتبا انا ساكون الاخير اذن عندك يا شروق قالت انت حبيبى واحبكم كلكم مثل بعضكم ولا افضل احدا على الاخر فاطمئنوا ورفع مدحت ساقى شروق وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه وبدا يدخل زوبره الضخم فى كسها وهى تتاوه وظل ربع ساعة كاملة يدخله تدريجيا وهى تتاوه مع كل بوصة منه تدخل فى مهبلها حتى ارتطمت بيضاته اخيرا بخرم طيزها قالت يا لهوى انه يصل الى مناطق من مهبلى لم يزرها زوبر قبله احححححححححح انه كبير وضخم وجميل نكنى به يا حبيبى مدحت انه ممتع جدا اااااااااااااااااااااااااااااه ونطرت عسلها بقوة وانتفض جسدها بقوة وبدا مدحت يدخل ويخرج ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج زوبره الضخم فى كس شروق التى تتاوه وتوحوح بقوة وبقية الرجال الاربعة منشغلون بتقبيل شفتيها ووجهها وعنقها ومص حلماتها وتقفيش بزازها الكبيرة قبلات ثلاثية الافراد ثم نام مدحت على ظهره وصعدت شروق فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وامسكت زوبره الضخم بيدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سويا اااااااااااااااااااه وبدات شروق تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر مدحت وهو يتحسس وجهها وشعرها المضفر الاسود كالاكليل وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه واعطته بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها واغرقت وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وظل مدحت ينيك شروق لساعة حتى قذف شلالات من لبنه فى كسها ومهبلها وهى يغازلها ويعبر لها عن حبه باجمل الكلمات .. ثم مسحت شروق كسها من اللبن بالمناديل الورقية.. وقالت تعال يا حبيبى رضوان ومارس الحب الحلو اللذيذ مع معشوقتك والهتك شروق جاء رضوان فرحا ومسرعا اليها وناما على جنبيهما متواجهين فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وادخل زوبره الضخم جدا فى كسها وتاوهت بقوة مستمتعة بحجم وضخامة زوبره وبدا ينيكها بقوة وهما يتعانقان ويتبادلان القبلات بقوة ولمست ساقاه ساقيها ولاعبت قدماه قدميها وظل ينيكها على هذا الوضع طويلا لساعة ثم انامها على ظهرها ورفع ساقيها وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه وادخل زوبره الضخم عميقا جدا فى مهبلها وكسها تاوهت واتتها الرعشة وقذفت عسلها بقوة وظل ينيكها حتى قذف شلالات من لبنه اكثر من كل عشاقها الاربعة الذين سبقوه قالت انك مهتاج جدا على وتحبنى كثيرا جدا قال خزنت لك لبنى لسنين يا فاجرة ونهضت عارية حافية وجلست على الاريكة تضع ساقا على ساق كالملكة والالهة وحولها جلس عشاقها الخمسة عن يمينها وشمالها وقال لها راشد كم كنت جميلة وممتعة اليوم يا شروق وافقه ابناؤه الاربعة وقالوا نعم نعم كانت اكثر من رائعة قالت شروق بل انتم من امتعتمونى وانزلتم عسلى وجئتم برعشتى مرارا كم احبكم يا عشاقى الخمسة قال على اذن من قررت الزواج الرسمى به ضحكت شروق وقالت اوسطكم يريدنى زوجة رسمية له قال رضوان انا الاحق منك يا فتى ويكفى زوبرى الضخم جدا وبداوا يعترضون قالت شروق اهدئوا لم اقرر بعد ولن اقرر حاليا دعونا نستمتع كلكم ازواجى الخمسة قبلوها واحتضنوها وتحسسوها بحب ورغبة وغازلوها باحلى الكلمات وبدات ترتدى ملابسها وكعبها العالى وارتدوا ملابسهم وقالوا لها متى نلقاك يا زوجتنا الحلوة شروق قالت كل يوم لو اردتم قال على هل يمكن ان يلقاك احدنا وحده على انفراد قالت شروق بابتسامة يمكنكم لقائى فرادى او مثانى او ثلاث او رباع او خماس كما تشاؤون وتتفقون وانا مستعدة لحبكم وعشقكم لى دائما ولكن رويدا رويدا على كى لا اموت منكم ضحكوا وقالوا حسنا لن نقوم بهذه الخماسية الا كل فترة لكن كل يوم احدنا او اكثر سيلقاك ونتمتع سويا قالت حسنا هذا افضل لجسدى كيلا افنى منكم وانصرفوا معها حتى قرب بيتها واخذت هواتفهم جميعا وانصرفت وانصرفوا
اما ام خالد فكان خالد يتابعها خلال سيرها فى الاسواق ذات مرة ووجد ثلاثة مراهقين يلاحقونها ويغازلونها بكلمات لطيفة رومانسية وهى تصدهم ويحمر وجهها خجلا وكانت ام خالد فى الايام التى يلقاها هؤلاء الفتيان الثلاثة الوسيمون الابرياء اللطفاء تعود للمنزل وتغرى خالد لينيكها بقوة وتاتيها الرعشات متتالية بقوة وعلم خالد ان امه تشتهى وتحب هؤلاء الفتيان ولكنها تخشى كلام الناس ولعلها مترددة لانها فى سن ابنها وابنتها .. تحرى خالد عن الفتيان الثلاثة ووجد انهم ايتام يعيشون فى دار ايتام واحدهم فى الخامسة عشرة والاخر فى السادسة عشرة والثالث فى السابعة عشرة واسماؤهم فارس وبهاء وداود وعلم ان سيرتهم حسنة ورومانسيون ومهذبون ومثقفون جدا ومتفوقون بدراستهم وينوون الالتحاق بكلية الطب جميعا وراى ان امه ام خالد من حقها التمتع بحياتها معهم ولم يكن يعلم بعشاق شروق ولكنها لم تعد تسمح له بالاقتراب منها ومن طيزها واكتفى بامه ام خالد .. وقرر مفاتحة امه بالامر وانصدمت امه من كونه يريد الجمع بينها وبين الفتيان المراهقين الثلاثة فى علاقة رومانسية وجنسية قالت له كيف تطلب منى ذلك يا ولد لقد احببتك دوما ولذلك سلمتك نفسى لنتمتع سويا ونعبر عن حبنا ولكن هؤلاء اغراب وقد يفضحوننى وماذا عن ابيك والناس قال خالد لقد تحريت عنهم يا امى واخبرها بما عرفه عنهم ترددت ام خالد وقالت هل هذه رغبتك يا بنى قال اريدك سعيدة يا امى واعلم انك تشتهينهم قالت انهم وسيمون ولطفاء كثيرا بالحقيقة وكلامك اكد لى ظنونى الحسنة بهم ولكن علاقتهم بامراة فى عمر امهم لن تدوم اننى مجرد نزوة فى حياتهم ولا اريد ان اكون مجرد نزوة فى حياة احد سيحب ويتزوج وينسانى قال خالد لقد تكلمت معهم ايضا ولم اخبرهم انى ابنك واقمت معهم صداقة وطيدة ورايتهم يرسمونك وينحتون تماثيل لك ويكتبون قصصا رومانسية جنسية انتم وهم ابطالها وسالتهم الا يتمنون الزواج مستقبلا بفتيات من سنهم رفضوا تماما وقالوا ان ام خالد هى فتاة احلامهم والهتهم ومعشوقتهم ومعبودتهم وحدها دون شريكة لها شعرت ام خالد بالاطراء والسعادة وخجلت وخالد يراها هكذا قال لها لا تخجلى منى يا امى انت بحاجة لعشاق شبان مثل هؤلاء يمنحونك ما لا اقدر ولا يقدر ابى عليه من المتعة والحنان والحب والاشتهاء .. فكرت ام خالد طويلا لايام كثيرة ثم وافقت وابلغت قرارها لخالد قال لها اذن حين تلقينهم اليوم دعيهم ياخذونك حيث يريدون وانا ساتابعكم من بعيد خجلت ام خالد وقالت شكرا يا حبيب قلبى كم انت ذو قلب كبير
كانت اسماؤهم وليد وفواز وشريف .. كان وليد ناعم الشعر غزيره ويميل للسمنة ومتوسط الطول وزوبره كبير وعريض وضخم اكبر من زوبر خالد وزوبر ابيه وزوبر البقال واما فواز فكان مجعد الشعر نوعا ورفيعا وطويلا وزوبره متوسط واما شريف فكان غزير الشعر وناعمه مثل وليد وقصير ويميل للسمنة وزوبره صغير نسبيا لكنه ممتع ايضا .. ذهبت ام خالد والتقت بوليد وفواز وشريف الذين غازلوها كعادتهم وامسكوا يديها فتركت لهم هذه المرة يديها واصطحبوها معهم الى بيت مهجور خارج المدينة فى الغابة وخالد خلفهم يتبعهم بخفة وتركوا له الابواب مواربة كما اتفقوا معه .. ودخلت معهم ام خالد وهى خجلة الى البيت او الكوخ المهجور وجلسوا جميعا على مرتبة على الارض وسط صالة الكوخ الواسعة وازالوا الطرحة عن راس ام خالد فظهر شعرها الاسود الناعم الغزير السايح السارح حتى طيزها وانبهروا بجماله
وليد: كم شعرك جميل يا ام خالد
فواز: كم احبك يا ام خالد انت كالملاك بهذا الشعر الفتان
شريف: كم نحن محظوظون انك قبلت ان تكونى حبيبتنا وزوجتنا
وشكرتهم ام خالد بخجل وهى ترتجف قليلا وجلس فواز خلفها يلتصق بها ويقبل شعرها ويدفن وجهه ويحركه فيه وزوبره منتصب بقوة وراشق فى طيزها واما شريف ووليد فحولها يضمونها ويحتضنونها ويتبادلون تقبيل شفتيها ووجهها وعنقها وهى تتنهد وتغمض عينيها ويهمسان لها باحلى كلمات العشق والغرام والرغبة واهتاجت من عنفوان المراهقة والشباب فى عناقهم وقبلاتهم لها ونظرات الهيام والرغبة والاشتهاء التى فى عيونهم نحوها وويدا وليد وشريف تدعكان بزازها الكبيرة بقوة من فوق عباءتها ونزلا ليخلعان كعبها العالى الازرق السماوى من قدميها الجميلتين وبدا يقبلان ويمصان قدميها باديهما وفمهما باصابع قدميها ومشطهما وكفهما وكعبهما .. ثم بداوا يتجردون من ملابسهم هم الثلاثة حتى اصبحوا عراة حفاة وام خالد تبعد وجهها ونظرها عنهم فى خجل ثم تنظر بجراة واشتهاء بعد قليل الى ازبارهم المنتصبة واجسامهم العارية وخافت من ضخامة زوبر وليد واهتاجت منه ايضا ثم جردوها هى ايضا من ملابسها حتى تجلى جمالها العارى الحافى الكامل امامهم وظهرت بزازها الكبيرة وحلماتها وهالاتها امامهم واناموها على ظهرها وبداوا يمنحونها حماما بالسنتهم وشفاههم وحماما بايديهم وحماما بعيونهم وغمروا وجهها وعنقها وشفتيها وبزازها وكسها وفخذيها وركبتيها السمينتين وقدميها بالقبلات واللعقات واللمسات والنظرات وهى تتاوه وتغنج مستمتعة ومهتاجة من اهتمامهم بها وعبادتهم الغرامية والجنسية لها وقلبوها لتنام على بطنها ومنحوها الحمامات الثلاثة ايضا لظهرها وطيزها وباطن فخذيها وباطن ركبتيها وباطن قدميها ثم نهضت ام خالد وجلست القرفصاء ثانية ركبتيها تخفى جسدها العارى خلف ساقيها المضمومتين العاريتين الى صدرها فى وضعية اغراء ثم بدات تنظر الى ازبارهم الثلاثة وهى تقترب من شفتى فمها ورؤوس ازبارهم تحتك بشفتيها وهى تغلق شفتيها وتنظر اليهم باغراء وقالوا لها: ارجوك يا ام خالد افتحى فمك ويديك لازبار عشاقك وازواجك الثلاثة وهى تقول تؤتؤ حتى شعرت بهياجهم الشديد فابتسمت ولفت اصابع يديها اليمنى واليسرى حول زوبر فواز وشريف وادخل وليد زوبره الضخم فى فمها وكان فمها كبيرا من الداخل فتمكنت من مص زوبر وليد بسهولة رغم ضخامته وبدات ام خالد تدلك وتدعك ازبار شريف وفواز بيديها بقوة وعيونها تنظر وتتنقل بين عيون عشاقها المراهقين الثلاثة حتى شبعوا من مصها ودعكها لازبارهم واحدا تلو الاخر ودفع وليد صديقيه اليتيمين مثله بعيدا وقال دورى انا الان مع الهتنا ام خالد وارتمى عليها وهى تضحك وتداعب شعره ووجهه بحنان وامومة واغرق وجهها وعنقها وشفتيها بالقبلات ومص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار ورفع رجليها فى الهوا عاليا وفتحهما وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه وبدا يدخل زوبره الضخم جدا فى كس ام خالد الخائفة المترقبة ولكنه ادخله سنتى سنتى تدريجيا وهى تتاوه وتغنج حتى ادخل ربعه ثم نصفه ثم ثلاثة ارباعه ثم ارتطمت بيضاته بخرم طيزها اخيرا معلنة دخول زوبره كله فى كس ام خالد بعد ربع ساعة من الايلاج التدريجى المستمر ولم تصدق ام خالد ان زوبر وليد الضخم جدا قد احتواه مهبلها وكسها بكامله وشعرت ان زوبره قد بلغ مناطق جديدة غير مكتشفة من مهبلها لم يدخلها زوبر رجل قبله لا زوبر زوجها ابو خالد ولا زوبر البقال ولا زوبر خالد ابنها حتى وبدات ام خالد تتاوه وتوحوح بقوة وخالد يرى المشهد المثير ويدعك فى زوبره بقوة وقد اخرجه من بنطاله وبدات ام خالد تعض شفتها تلعق شفتيها بلسانها وبدا على وجهها الهياج الجنسى الشديد وقالت: زوبرك كبير جدا وضخم لم يسبق لكسى ان ذاق زوبرا فى ضخامته ابدا اححححححححححح قبلها فى شفتيها ووجها وعنقها بقوة وقال لها: زوبرى ملكك وتحت امرك يا الهتى ام خالد ليمتعك كلما اردت قالت: احححححححححح كلامك هذا يهيجنى جدا احححححححححح وقذفت عسلها بقوة واهتاج وليد بقوة من المنظر وبدا ينيكها بقوة فى كسها بزوبره الضخم مما ضاعف التلذذ والمتعة التى تسرى فى انحاء بدنها بسبب زوبره الرهيب وبدا شريف وفواز يقبلان اذنيها وقرطها ونهديها وعنقها ويداها تتحسسان صدر وبطن ووجه وشهر وظهر وطيز وليد ثم تدعك وتدلك زوبرى شريف وفواز بيديها بقوة وجسمها ينتفض نفضات صغيرة متتالية من ضخامة وحلاوة زوبر وليد بداخل مهبلها ثم قالت ام خالد بجراة نم على ظهرك يا وليد اريد ان اركب على زوبرك الرهيب هذا قليلا ونام وليد باسما فخورا بضخامة زوبره على ظهره وصعدت ام خالد فوقه وبدات تصعد وتهبط وتتقافز وقد ادخلت زوبره فى كسها بيدها وبدات توحوح وتتاوه وتتنهد وتافاف وتصوت وتشخر ويسيل عسلها ببطء من كسها وهى تتحسس صدر وبطن وليد وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها ويداها تقبضان على زوبرى شريف وفواز تدعكهما بقوة ونزل شريف وادخل زوبره الصغير فى طيز ام خالد لاخره وتاوهت ام خالد مستمتعة وقالت: نعم يا شريف هيا انت ووليد نيكونى فى كسى وطيزى نيكوا حبيبتكم اممممممممممممممم وزوجتكم اححححححححححححح والهتكم اووووووووووووووف ومعشوقتكم ااااااااااااااااااه ومعبودتكم ام خالد اححححححححححح اوووووووووووووف اااااااااااااااااه .. وادخل فواز زوبره فى فمها ومصته له وظلوا ينيكونها بقوة ثم قلبوها على جنبها وهم على جنوبهم وادخل وليد زوبره الضخم جدا فى كسها وادخل شريف زوبره الصغير فى طيزها وعانقوها وقبلوها وضموها وتحسسوها وهم ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها ولمست ارجلهم رجليها ولاعبت اقدامهم قدميها حتى شهق وليد وقذف طوافين من لبنه فى كس ومهبل ام خالد التى ارتعشت بقوة وقذفت عسلا كثيرا وغزيرا من كسها وقذف شريف شلالات من لبنه فى اعماق طيز ام خالد وقذف فواز شلالات من لبنه فى فمها وبلعت لبنه كله بتلذذ ونهم .. وظلت ازبارهم منتصبة بقوة وتبادلوا عليها ما عدا وليد الذى خافت ام خالد ان يقرب خرم طيزها وسمحت له فقط بكسها وفمها وبزازها والقذف على بزازها وقدميها اما فواز وشريف فقذفوا لبنهم فى كسها وطيزها وفمها وجسدها واستحمت بلبن ازواجها المراهقين الثلاثة ونامت فى حضنهم يسمعونها اجمل كلمات العشق والغرام والرغبة والاشتهاء ويقبلونها ويضمونها ويتحسسونها ويقبلون ويمصون قدميها وهى سعيدة تشعر انها الهة حقا وبعد عدة ساعات من نومها فى حضنهم دون نوم نهضوا واستحموا معا مع وعد بلقاء ساخن غرامى جنسى اخر قريب ومتكرر وخرجت ام خالد وحدها من الكوخ والتقاها خالد فى الطريق فخجلت منه قال لها مبروك يا عروسة دخلتك على العرسان الثلاثة قالت فى خجل شكرا لك يا بنى لم استمتع بكل هذا الحب والرغبة من قبل فى حياتى اشعر انهم ازواجى وعشاقى بالفعل ولن اقوى على فراقهم واعلم بقلبى يقينا انهم لى وملكى للابد ولن يتركونى لفتاة او امرة غيرى ثم قالت بخجل هل رايتنا قال خالد نعم واستمتعت كثيرا قالت احقا لم تتضايق او تشعر بالغيرة والغيظ قال شعرت بها جدا جدا ولكن شعرت بالسعادة من اجلك يا امى قالت كم احبك يا حبيبى وفتاى وابنى وروح قلبى