قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
كان نفسى فى امى لقيتنى مع خالتى وامى
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 30981"><p><strong>حقيقي: كان نفسي في أمي لقيتني مع خالتي وأمي { من 9 أجزاء } | منتديات العنتيل</strong></p><p><strong>أولاً القصة دي حقيقية بكل أحداثها حدثت بالفعل ويشهد عليها أحد أعضاء موقع العنتيل لأنه هو اللي ساعدني في كل حاجة فيها زي ما هنشوف.</strong></p><p><strong>ثانياً هبدأ بتعريف أشخاص اللي في حكايتي بأسماء مستعارة:</strong></p><p><strong>أنا: اسمي محمود سني 20 سنة حالياً والحكاية حصلت كان عندي 18 جسمي عادي يعني طولي 169سم ووزني 62 كجم بعشق الجنس وخاصة المحاارم اللي حببني فيها موقع العنتيل من القصص اللي فيه.</strong></p><p><strong>أمي: اسمها عزة سنها 53 سنة بس سنها مش باين عليها يعني تشوفها تقول 40 : 45 سنة طولها 160سم ووزنها 60 كجم، جمسها حكاية بيضاء وناعمة، شعرها أسود ناعم، بزازها كبيرة حلماتها بني وحجمها كبير، وطيزها كبيرة ومدورة، مجنناني.</strong></p><p><strong>خالتي: اسمها سوسن سنها 49 سنة وبردو سنها مش باين عليها يعني لو حد غريب يديها حوالي 30 : 35 سنة بس صاروخ يجدعان طولها حوالي 165 ووزنها حوالي 60 كجم وجسمها كرباج بزازها مش كبيرة أوي بس زي الجيلي كدا وطيزها بردو مش كبيرة أوي وبتترج منها يمين وشمال وفوق وتحت وكل الاتجاهات.</strong></p><p><strong>أحمد: دا صديقي اتعرفت عليه هنا على موقع العنتيل زي ما هتعرفوا خلال القصة.</strong></p><p><strong>.</strong></p><p><strong>نبدأ أحداث القصة:</strong></p><p><strong>الحكاية بدأت في شهر 5 سنة 2018 أنا زي كتير من الشباب اللي بيتفرجوا على سكس عندي أفلام على الكمبيوتر بتاعي بس كلها عن المحاارم وخاصة الأمهات اللي كان نفسي أعمل زيهم وأوصل لأمي خصوصاً إني كنت بدأت أهيج عليها جامد من تلت شهور وأكتر لما الصيف دخل وبقت تقعد قدامي بقمصان النوم القصيرة والشفافة والضيقة اللي بتبين تفاصيل جسمها ونص بزازها بتبقى خارجة منهم وحلماتها باينين من تحت القميص دايما وعلى طول بتكون واقفة وكبيرة هي مش بتلبس برا خالص وهي في البيت وقتها أنا كنت بهيج على منظرها دا أوي وبيبقى نفسي أهجم عليها وأقطعها نيك بس كنت بخاف جدا من رد فعلها وخاصة إن ردود أفعالها مش بتكون متوقعة خالص ... المهم في يوم من الأيام أمي شافت فولدر السكس اللي على الجهاز وهي فاتحة الكمبيوتر في أوضتي وهي من النوع الجريء يعني مبيهمهاش راحت قفلت الفولدر ندهت عليا وقالتي هو الفولدر دا عليه إيه؟ كان اسمه (خاص) قولتها دا عليه حاجات تبع الكلية بتاعتي مش مهمة وروحت ماسحه بسرعة من الخضة اللي كنت فيها فهي ضحكت وقالتي وماله أصل أنا مبعرفش أقرأ فسبتها وخرجت من الأوضة خايف ومخضوض ومش عارف أعمل إيه فتحت موقع العنتيل وروحت كاتب موضوع وحكيت فيه اللي حصل في انتظار أي حد يقولي أعمل إيه عشان أستغل الموقف لصالحي.. طبعا رد عليا ناس كتير اللي ينصحني أكمل وأستغل الموقف واللي ينصحني إني أبعد وأنسى الموضوع وأشيل أمي من دماغي بس أنا مش قادر خالص المهم جاء المنقذ أحمد قالي أتواصل معاه وخد ايميلي على الفيس وكلمني وكلمته وشرحتله الموضوع بالتفصيل -طبعا بمسي عليه لو بيقرأ الموضوع وبشكره وبتأسف له إني مبقتش أتواصل معاه عشان قفلت الفيس خالص- المهم أحمد دا الصراحة ساعدني وفضل معايا وطمني إنها مش هتعمل حاجة تضرني أو تعاقبني بيها، ونصحني إني أقوم حالاً أعتذر لها عن اللي شافته بهدف إني أأكد لها اللي هي شافته وأنا كنت خايف أقرب منها بس هو شجعني لحد ما قومت قولتلها: أنا أسف ياماما.</strong></p><p><strong>قالت: أسف! أسف على إيه هو أنت عملت حاجة؟ (بتبصلي برفعة حاجب)</strong></p><p><strong>قولت: أسف على اللي شوفتيه من شوية.</strong></p><p><strong>قالت: أنا مش زعلانة منك عشان كل الشباب في سنك بيتفرجوا على الأفلام دي، بس أنا زعلانة على عناوين الفيديوهات اللي شوفتها دي كلها ابن وأمه، أم وابنها، هو أنت عايز تعمل معايا كدا؟</strong></p><p><strong>أنا واقف قدامها اتمليت عرق وحاسس بسخنية جامدة مش عارف أقول كلمة.. لما هي لقيتني ساكت كملت كلامها وقالت: أنا عايزاك توعدني متتفرجش على الحاجات دي تاني.</strong></p><p><strong>قولتلها -وأنا باصص في الأرض-: أوعدك.</strong></p><p><strong>قالت: ماشي مع إني أشك يلا روح شوف بتعمل إيه.</strong></p><p><strong>رجعت وأنا ضربات قبلي سريعة جدا وحاسس إن جسمي كله بيترعش كلمت أحمد تاني على الفيس وقولت له على اللي حصل وهو قالي إن دي حاجة كويسة وخطوة إيجابية عشان أوصل ل إللي أنا عايزه وأنام معاها وبدأنا نحط الخطة مع بعض.</strong></p><p><strong>.</strong></p><p><strong>لو البداية عجبتكم قولولي في التعليقات رأيكم وأكمل ولا إيه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني:</strong></p><p><strong>بعد ما أحمد طمني من ناحية أمي طلب أحكيله طبيعة العلاقة بيني وبينها عشان يقدر يقولي أدخلها من أنهي سكة حكيتله "إن أنا وهي مع بعض زي الصحاب بنتكلم جد وهزار وكل حاجة يعني مفيش قيود الأم على ابنها والكلام دا لأ بالعكس يمكن عشان أنا ابنها الوحيد ف هي مش بتحب تزعلني ولا أنا بحب أزعلها ووصفتله هي بتقعد قدامي ازاي واللبس اللي بتلبسه في البيت من قمصان نوم خفيفة وقصيرة والكلام دا اللي كان بيدايق أبويا جدا لما يشوفها قاعدة كدا قدامي وزعقلها كذا مرة بس قدامي طبعا بس هي حكتلي يعني.. بس بقت تلبس لبس مقفل وأبويا في البيت لما بكون أنا موجود .. نسيت أقولكم إن أبويا وأمي مش بيمارسوا جنس بقالهم أكتر من خمس سنين بسبب مرض أبويا والكلام دا اللي أنا عرفته بعد كدا لما علاقتي بأمي اتطورت"</strong></p><p><strong>خلال اللي حكيته لأحمد قالي أتصرف عادي اليومين دول لحد ما أشوف هي هتنسى الموضوع ولا هتتكلم فيه، وقالي لو اتكلمت فيه يبقى هي بتفتح سكة للكلام وادخل منها وابدأ احكيلها عن حبك للجنس وحبك ليها وإن نفسك إنك تنيكها.. طبعا أنا كنت بقرأ كلامه ومش مصدق إني هقدر أتكلم معاها في حاجة زي كدا وأخد راحتي، قولتله لأ أنا مش هقدر أعمل كدا، فضل يحمسني ويقولي لازم تتجرأ وإلا مش هتوصل لحاجة لو هي كلمتك يبقى هي بتفتحلك باب تدخلها منه وتنام معاها وكلام كتير من النوع دا خلاني اقتنعت إني لازم أتشجع وأتجرأ شوية.. عدى يوم والتاني وفي التالت لقيتها فعلا زي ما أحمد قالي بدأت معايا بالكلام في موضوع فولدر أفلام السكس،</strong></p><p><strong>وقالت: أنت يا محمود لسه عندك وعدك ليا إنك مش بتتفرج على الحاجات الوحشة دي؟</strong></p><p><strong>قولتلها: قصدك على إيه؟</strong></p><p><strong>قالت: لأ ولا حاجة وكانت هتمشي.</strong></p><p><strong>مسكت إيدها وقولتها قصدك على إللي شوفيته من يومين؟</strong></p><p><strong>قالت: هو في حاجة وحشة أكتر من كدا؟!</strong></p><p><strong>قولتلها: بس دي مش حاجة وحشة، زي ما أنتي قولتي أغلب الشباب في سني بيتفرجوا عليها.</strong></p><p><strong>قالت: بس أنت غيرهم ومش لازم تعمل زيهم، وسألتني: هو مين كان باعتلك الأفلام دي؟</strong></p><p><strong>قولتلها: محدش بعتلي حاجة دول موجودين على النت.</strong></p><p><strong>قالت: لأ دول كانوا في فولدر على الجهاز مش على النت.</strong></p><p><strong>قولتلها: منا إللي كنت محملهم عشان أتفرج عليهم في أي وقت.</strong></p><p><strong>قالت: أمممممم (وبتبصلي برفعة حاجب بصتها لما بتكون ناوية على حاجة أو فاهمة إللي قدامها وبتستعبط) يعني أنت إللي مختار نوع الأفلام دي بذات عشان تتفرج عليها؟</strong></p><p><strong>قولتلها: أه. قالت: بس أنت مجاوبتنيش على السؤال إللي سألتهولك.</strong></p><p><strong>قولتلها سؤال إيه؟</strong></p><p><strong>قالت: أنت عايز تعمل معايا كدا؟ ولا بتتفرج وخلاص؟</strong></p><p><strong>فأنا اتخضيت وحسيت نفسي هرجع أخاف تاني ومش هقدر أتكلم وسكت وبصيت في الأرض .. قامت هي رفعت راسي وقالتلي رد عليا أنت فعلا عايز تعمل معايا كدا؟</strong></p><p><strong>قولتلها: بصراحة ومش هتزعلي؟ قالت: لأ مش هزعل.</strong></p><p><strong>قولتلها: أه نفسي ونفسي جدا كمان. راحت ساكتة وباصالي وقالتلي أنت مجنون أكيد أنت مجنون وسابتني ودخلت أوضتها ومشوفتهاش باقي اليوم كله.</strong></p><p><strong>لما كلمت أحمد على الفيس وحكيتله على اللي حصل أكدلي إني غبي ومكانش لازم أضيع الفرصة دي غير لما أكون نايكها وفاشخ كسها نيك.. قولتله أنا مش مصدق إني قدرت أقول الكلمتين دول أصلا.. قالي أنت لو فضلت على الحال دا مش هتوصل لحاجة أبدا لازم تتجرأ قولتله مش قادر بصراحة حاسس الموضوع صعب ومستحيل، قالي خلاص هي طالما فتحت الكلام يعني الحكاية لسه في دماغها وأكيد بتتخيل إنك بتنيكها وهي نايمة تحتك وزبك راشق في كسها داخل خارج لحد ما تقطعه من كتر النيك وفي الآخر انزل لبنك جواها.. الصراحة كلامه هيجني أوي وخلاني عايز أدخل أغتصبها على سريرها بس مش قادر حاسس في حاجز بيني وبينها .. فقولتله على الإحساس دا قالي دا شيء طبيعي حاجز إنها أمك وإنك ابنها هو اللي مخليك تتراجع بس أنا هساعدك تكسر الحاجز دا قولتله ازاي قالي سيبني وهرد عليك بالليل.. قولتله تمام.. فضلت طول اليوم قاعد في أوضتي وهي مخرجتش من أوضتها خالص غير تدخل الحمام وترجع تاني لحد الليل لقيت أحمد جالي بفكرة جديدة قالي إنت هتبدأ معاها بالإغراء يعني حاول تخليها تشوف زبك وهو واقف قولتله ازاي؟ قالي نام ببوكسر صغير بحيث إن زبك لو وقف يخرج بره منه قولتله تمام وقالي هتعمل نفسك نايم وهي لو حت تصحيك أو تغطيك أو أي حاجة هتشوفه وشوف رد فعلها إيه.. عجبتني الفكرة وقولت أنفذها الصبح.. نمت وصحيت قبلها وقلعت هدومي وفضلت بالبوكسر وعملت نفسي نايم والغطا متشال من عليا وغمضت عيني وفضلت أتخيل إني بنيكها وهي عمالة تتأوه تحت مني لحد ما زبي وقف على أخره بعد شوية كانت هي صحيت وخرجت من أوضتها جت تصحيني بتنادي عليا لحد ما قربت مني وحسيت إنها واقفة جنب السرير بس متكلمتش لقيتها بتكلم نفسها بهمس مفهمتش قالت إيه وحسيت بنفسها على زبي سخن وبعدين غطتني وراحت مصحياني فأنا عملت نفسي لسه صاحي وروحت قايم على طول وزبي واقف وخارج بره البوكسر وعامل نفسي مش واخد بالي.. هي شافتني كدا قالتلي يخربيتك إيه اللي منيمك من غير هدوم كدا هتعيا قولتلها الظاهر إني نمت فجأة هي خرجت اتشطفت وعملت فطار وقعدنا فطرنا من غير كلام بعد شوية قالتلي أنت إيه اللي نيمك على غفلة من غير هدوم كدا؟</strong></p><p><strong>قولتلها: منا قولتلك الظاهر نمت فجأة.</strong></p><p><strong>بصتلي بصتها برفعة حاجبها وقالتلي اااااااه يعني إيه بردو مش فاهمة.</strong></p><p><strong>قولتلها: خلاص بقا يا ماما متعلقيش أوي كدا (أنا مكنتش عارف أقولها إيه أصلا).</strong></p><p><strong>قالتلي ماشي هعديها من غير كلام كتير بس بيتهألي إني فهمت.</strong></p><p><strong>قولتلها فهمتي إيه؟ قالتلي مش مشكلة.. المهم النهاردة بالليل أنا رايحة للدكتور معاد الاستشارة ابقى تعالى معايا -هي ضهرها كان تعابها دا غير إن عندها عرق النسا بتتعالج منه- قولتلها ماشي هاجي معاكي.</strong></p><p><strong>كلمت أحمد وحكيتله بردو على الحوار دا وقالي لما ترجع من عند الدكتور ابقى كلمني قولتله ماشي.</strong></p><p><strong>روحنا أنا وهي على الساعة 7 للدكتور كتبلها علاج تاني دهان وحقن وكبسولات، جبنا العلاج وروحنا قالتلي مين بقى هيدهنلي من المرهم دا؟</strong></p><p><strong>قولتلها خلي بابا يدهنلك. قالتلي بابا في الشغل والمفروض أدهن 3 مرات في اليوم قولتلها اتصلي بخالتي تجي تدنهولك قالتلي طب وليه ما أنت موجود .. الصراحة أنا كان نفسي أدهنلها وأستغل الفرصة وفي نفس الوقت كنت خايف إنها تقولي ادهنلي أنت. المهم قولتلها ماشي مفيش مشكلة، وجريت على أحمد بعتله رسالة باللي حصل وقالي اشطا كمل وخليك معاها للأخر واعمل اللي هي بتقولك عليه ومتخافش، قولتله بس أنا خايف فعلا، قالي يبقى مش هتوصل لحاجة طول م أنت خايف سيب نفسك لأمك وهي هتوصلك للي أنت عايزه قولتله ماشي.</strong></p><p><strong>بعد شوية لقيت أمي قالتلي أنا داخلة أخد دش دافي زي ما الدكتور قال ولما أخرج هروح أوضتي وتعالى ورايا عشان تدهنلي قولتلها ماشي.</strong></p><p><strong>دخلت الحمام وبدأت أسمع صوت الميه روحت بصيت عليها من خرم الباب أتفرج على جسمها زي م أنا متعود أعمل كل ما تخش هي تستحمى، لقيتها بتدعك كل حتة في جسمها وبتمشي إيديها على بزازها وتفرك حلماتها البني الواقفين زي الصاروخ ونزلت على بطنها وعلى كسها كان نضيف مفيهوش شعراية واحدة وشكله ناااعم أوي كان نفسي أكله أكل وطيازها المدورة البيضة اللي الميه نازلة عليهم مخلية شكلهم يجنن.</strong></p><p><strong>لما لقيتها خلصت جريت على أوضتي ولما خرجت كانت لابسة قميص أصفر تحت الركبة بحاجة بسيطة وراحت على أوضتها وندهتلي قالتلي هنام على بطني وأنت أدهن ضهري بالمرهم من فوق لحت دواير دواير قولتلها حاضر. نامت على بطنها وأنا زبي بدأ يقف أول ما شوفتها نامت لقيتها نزلت حمالات القميص لتحت لحد فوق طيزها بقا النص الفوقاني كله عريان طبعا نايمة على بزازها وضهرها هو اللي قدامي بدأت أحط المرهم على ضهرها وأدهن بإيدي وهي بتترعش قالتلي مالك بتترعش كدا ليه دوس شوية وأنت بتدعك مأنك بتعمل مساج قوبتلعا حاضر وأنا ريقي ناشف مش قادر بدأت أدلك ضهرها من أول رقبتها شوية شوية وأنزل لتحت كل شوية أنزل لتحت لحد ما وصلت لنص ضهرها لقيتها نزلت القميص من عليها خالص وفضلت نايمة بالأندر بس وقالتلي كمل أنا شيلته عشان ميتبهدلش من المرهم معلقتش عليها وبدأت أكمل وأنا عيني على كيازها اللي بقوا مرميين قدامي عايزين يتقطعوا بوس ولحس ونيك.. هي خدت بالها إني مش مركز في الدهان ومركز على طيزها قالتلي محمود خليك في اللي أنت بتعمله عشان مزعلكش قولتلها معلش أنا أسف قالتلي اخلص كمل.. كملت دهان لحد ما هي قالتلي كفاية روح اغسل إيدك عشان أقوم أنا كمان ألبس.. سبتها وخرجت وأنا ركبي بتترعش ومش قادر أمشي وكلمت أحمد وحكيلته وقالي للمرة التانية إني غبي عشان ضيعت الفرصة التانية من إيدي وقالي كمل معاها زي ما هي هتقولك وسيب نفسك ليها خالص لحد ما أشوفلك حل ينفع معاك قولتله ماشي واتفقنا إنه هيكلمني أول ما يوصل لحل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.</strong></p><p><strong>الجزء الثالث:</strong></p><p><strong>بعد ما اتققت أنا وأحمد إني أستمر وأعمل اللي ماما هتقولي عليه وإنه هيحاول يوصل لحل أنا أقدر على تنفيذه فضلنا يومين على الحال دا لحد ما أحمد قالي إني أقترح عليها أدهنلها جسمها كله يعني النص الفوقاني والنص التحتاني وأخليها تنام من غير هدوم خالص ووأنا بدهن النص التحتاني أحاول أطول في تدليك طيزها بحركات معينة قالي هقولك عليها وكمان فخادها من ورا وخصوصا الحتة اللي ورا الركبة قالي دي هتهيجها ولما تحس إنها هاجت ابدأ المس كسها مش من بعيد لبعيد كأن مش قصدك ولما تلاقيها بدأت تهيج أكتر ابدأ المسه أكتر وادعك فيه لو لقيتها متجاوبة دخل صباع لو تمام كمل ودخل التاني وابدأ الحس كسها ودخل صباع في خرم طيزها (الصراحة كلامه خلاني متهيل كل حاجة بتحصل وفي نفس الوقت بقول أنا مستحيل أعمل كدا بس سيبته يكمل لأني مستمتع بكلامه ومتخيل إني بعمل كدا) المهم قالي لو لقيتها متجاوبة معاك ابدأ بقى اتعامل اقلع هدومك وابدأ دخل زبك في كسها وهي نايمة على ضهرها ومبروك عليك.</strong></p><p><strong>قولتله أقولك حاجة ومتتخانقش معايا ?</strong></p><p><strong>قالي: قول. قولتله: أنا حاسس إني مش هقدر أعمل أي حاجة من دي.</strong></p><p><strong>قالي: كنت حاسس إنك هتقول كدا بس أنت لازم متخافش زي ما قولتلك وهي عمرها ما هتفضحك يعني مهما حصل أخرها الموضوع هيفضل بينك وبينها وهتزعل منك شوية وخلاص لكن تخيل العكس بقا إنها وافقت كدا خلاص هي بقت بتاعتك اعمل معاها اللي أنت عايزه. (اقتنعت بكلامه كالعادة وقررت إني لازم أنفذ كل كلمة هو قالهالي) جينا تاني يوم في ميعاد الدهان كنت بدهنلها 3 مرات مرة 9ص ، 5م ، 1ص</strong></p><p><strong>كنا الساعة 9ص جيت أدهنلها لقيتها بتقولي: بقولك إيه يا محمود، أنا عايزاك تدهنلي جسمي كله يعني ضهري ورجلي يمكن العلاج يعمل حاجة مع رجلي ولو معملش يمكن التدليك يريح رجلي شوية. (قولت أحا دي لو بتشوف اتفاقي أنا وأحمد مش هتعمل كدا وفي نفس الوقت كلامها فاجئني كل دا وأنا واقف ساكت مردتش عليها) قالت: يبني أنا مش بكلمك؟!</strong></p><p><strong>قولتلها: أه ماشي معلش يا ماما سرحت بس في حاجة كدا.</strong></p><p><strong>قالت: سرحت (ورفعت حاجبها وبصت لي من فوق لتحت) وقالتلي طب تعالى ورايا يابو السرحان.</strong></p><p><strong>دخلت وراها لقيتها بدأت تقلع ولأول مرة (بالنسبة ليها) إني أشوف بزازها من غير ما تخبيهم مني فضلت متنح فيهم عايز أقطعهم وأفعص فيهم بإيدي لقتها قالت: اه سرحت بردو مش كدا؟</strong></p><p><strong>خلص هات المرهم واشتغل.</strong></p><p><strong>ونامت على ضهرها وهي بالأندر بس. (كنت عايز أقولها تقلعه بس مقدرتش أقول)</strong></p><p><strong>بدأت أدلك ضهرها لقيتها رفعت إيديها لفوق ناحية راسها بقت مفرودة زي جسمها ف أنا قولت زلام بقا أستغل الحركة دي أبدأ ألمس بزازها من الجنب كدا. بدأت فعلا ألمسهم ودأني مش قاصد أول مرة سكتت تاني مرة سكتت تالت مرة بصتلي وقالت: هي الحتة من ضمن ضهري بردو؟ (مش عارف أرد أقول إيه) هزيت دماغي إنه لأ يعني. قالت: ماشي ركز أنت بدعك إيه بظبط. هزيت دماغي: حاضر يعني.</strong></p><p><strong>بعد حوالي عشر دقايق من تدليك ضهرها، قالت: كفاية كدة فوق وانزل تحت.</strong></p><p><strong>جبت المهم وهحط على رجلها قالت: استنى روح هات مية سخنة من حنفية السخان وفوطة وامسح بيهم رجلي قبل ما تدلكها. قولتلها: حاضر.</strong></p><p><strong>خرجت جبت شوية ميه دافيين وفوطة صغيرة ورجعتلها لقيتها قلعت الأندر ونايمة عريانة على بطنها دخل وأنا مش عارف إيه اللي بيحصل بس بقول ياريت أقدر أعمل حاجة عشان لو معملتش حاجة احتمال اضرب نفسي مية جزمة.. دخلت ومعلقش عليها كانت هي باصة الناحية التانية مشافتنيش وأنا داخل لما حست بيا هي قالت: أنا خوفت الأندر يتبهدل من المرهم قومت قلعاه عشان ميتبهدلش وعشان ميديقكش. قولتلها تمام. كنت هبدأ من رجلها من تحت من عند السمانة كدا قالتلي لأ ابدأن مكان ما نهيت من أخر ضهر وأنت نازل قولتلها حاضر.</strong></p><p><strong>بدأت أدهن من أخر ضهرها والمفروض أنزل على طيزها بس مش قادر مع إن هي اللي قايلالي بس بردو لسه في حاجة منعاني مش عارف هي إيه المهم فضلت أدعت في أخر ضهرها قالت أنت هتبات في الحتة دي ولا إيه متنزل يبني بإيديك خلينا نخلص. قولتلها حاضر بدأت أنزل على طيزها أول ما لمستها حسيت بكهربا فجسمي ويخربيت الطرواة طيزها طرية أوي وناعمة فضلت أدعك فيها وأبعد الفلقتين عن بعض خرم طيزها أحمر وشكله يجنن كنت أدب زبي فيه فضلت أدعت في طيزها ومش عايز أبطل بعد ما كنت خايف .. لقيتها رفعت وسطها شوية ونزلت لتحت بجسمها كسها بان ليا ف افتكرت كلام أحمد قولت يمكن تكون دي إشارة منها إني أكمل وإنها كدا متجاوبة معايا .. بس الحقيقة أنا مكنتش فاهم هي كدا متجاوبة ولا لأ بس حبيت أكمل وقولت زي ما تيجي تيجي.. نزلت على فخادها وبقيت أطلع وأنزل بإيدي من فخادها لطيزها وبصباعيني الكبار بقيت ألمس كسها مرة واتنين وتلاتة لقيتها خدت نفس كبير وقالت امممه فاضل كتير؟ قولتلها لأ خلاص أهو.. لما حسيت إنها هاجت قولت أنزل على رجليها وأركز على الحتة اللي ورا ركبتها زي ما أحمد قالي فضلت أنزل وأدلكهم براحة وأطلع وأنزل بردو وبقيت ألكس كسها كتير .. أنا مش مصدق إني بعمل كدا .. بس كملت لما لقيتها بتزوم عمالة تحرك راسها يمين وشمال وحسيت إنها راحت خالص قولت أدخل صباع في كسها زي ما أحمد قال.. طلعت على طيزها وألمس كسها وأنزل على فخادها ودخلت بصباعيني الكبار لكسها ودخلت حوالي عقلة جوه كسها متكلمتش روحت مدخل باقي الصباعين لقيتها اتخضت خضة جامدة وقامت وقعدت تزعقلي وقالتلي أنت مجنون يلا ولا هو عشان أنا سكتلك مرة واتنين خلاص هتنسى نفسك واللي في دماغك دا تشيله خالص بدل م أزعلك مني جامد مفهوم؟ (كل دا وهي واقفة عريانة قدامي)</strong></p><p><strong>وأنا الصراحة كنت عايز الأرض تتشق وتبلعني وجسمي ابتدى يترعش ومش عارف أتكلم بصيت في الأرض وهي خدت هدومها وخرجت من الأوضة دخلت الحمام. وأنا رجعت لأوضتي وقفلت على نفسي وسبت رسالة لأحمد باللي حصل واستنيته يرد عليا. رد عليا باللي قالي مش مشكلة متزعلش ومتيأسش اللي عملته دا مش معناه إنها رفضت الموضوع بشكل عام طالما هي سكتت في الأول وأنت حسيت إنها مستمتعة وبعدين عملت كدا يبقى متخافش وأأكدلك إنها في الحمام دلوقتي بتريح نفسها.. (روحت بصيت عليها من خرم الباب لقيتها فارشة فوطة على الأرض وقاعدة عليها وحاطة الأندر في بوقها وعمالة تنيك في نفسها بأديها لحد ما جابت شهوتها على الفوطة واتغرقت ميه منها) روحت مخبط على الباب وناديت عليها: ماما متزعليش أنا أسف. هي اتخضت وقامت بسرعة لبست هدومها من غير ما ترد عليها لقيتها هتخرج بعدت عن الباب خرجتلي لابسة القميص من غير أندر ولا برا هي أصلا مش بتلبس برا في البيت وبصتلي وقالتلي: افهم أنا أمك يعني مينفعش واللي أنت بتتفرج عليه دا تمثيل مش حقيقي شيل الكلام دا من دماغك عشان متروحش فداهية أنا مش زعلانة منك أنا زعلانة عليك ركز في مذاكرتك أحسن من الكلام الفاضي دا. قولتلها حاضر خدتني في حضنها وباست راسي وقالتلي يلا روح على أوضتك واستناني أنادي عليك للفطار.. روحت لقيت أحمد باعتلي رسايل كتير إني مخافش وميأسش وهنحاول تاني بأكتر من طريقة ف حكيتله على اللي حصل دلوقتي، قالي: اشطا دا كويس جدا دا معناه إنها عايزاك بس هي كمان في حاجز قدامها زي م أنت في حاجز قدامك احنا هنشتغل بقا اليومين دول إننا نكسر الحاجز اللي بينك وبينها دا عشان تتعاملوا عادي وتعملوا اللي أنتو عايزينه من غير خوف ولا قلق.</strong></p><p><strong>قولتله: تمام وأنا معاك وهعمل اللي هتقولي عليه.</strong></p><p><strong>قالي: اتفقنا. لو طلبت منك تدهنلها المرة التانية النهارده ادهن عادي من غير ما تعمل حاجة وحاول متقعدش أكتر من خمس دقايق في الدهان وشوفها هتعمل إيه.</strong></p><p><strong>قولتله ماشي. طب افرض مطلبتش؟</strong></p><p><strong>قالي: أنت استنى ميعاد الدهان لو مطلبتش متتكلمش أنت كمان ولا تجيب سيرة.</strong></p><p><strong>قولتله ليه؟ قالي: عشان تبينلها إنك بدأت تشيل الموضوع من دماغك فعلا. ولو ميعاد المرة التالتة جه وهي مقالتش حاجة قولها أنت بقا في المرة دي بس قولها أنا داخل أنام هتدهني أدهنلك على طول ولا أدخل أنام؟ وقالي: قولها بنفس الطريقة دي.</strong></p><p><strong>قولتله: حاضر.</strong></p><p><strong>بعد شوية ماما ندهتلي للفطار خرجت واحنا بناكل قالتلي أنا هروح لخالتك بعد شوية عشان تعبانة وهتروح للدكتور الساعة 2 وهروح معايا تيجي معانا؟ (أنا في دماغي بقول لو روحنا لخالتي ومنها للدكتور وهنرجع من الدكتور على خالتي تاني يعني فيها للساعة 7 على ما نروح يعني ميعاد الدهان التاني هيكون راح) قولتلها: معنديش مشكلة حاضر هاجي معاكم. قالتلي ماشي خلص أكلك وجهز هدومك ونروح.</strong></p><p><strong>كنا وخلصنا وروحنا لخالتي بيتها قريب مننا مش بعيد.. خالتي كانت رايحة لدكتورة نسا فأنا استغربت قولت فنفسي هي رايحة تعمل إيه دي جوزها ميت يمكن هي عندها حاجة تعباها ولا حاجة مش مشكلة.. عمري ما فكرت في خالتي دي من ناحية الجنس خالص مع إن جسمها صاروخ حاجة كدا ملهاش مثيل بس عمري ما فكرت إني أنيكها ولا أي حاجة مع إني كنت بقعد عنها كتير وتقعد قدامي بهدوم شبه عريانة كنت بستمتع بجسمها بس مكانش عندي رغبة لحاجة يعني. أنا وهي زي الصحاب بنهزر كتير بالكلام وبالأيد ومعاها كإني مع واحدة صاحبتي وكتير كنت بضربها على طيزها وساعات كنت بمسك بزازها وسط الهزار مع كل دا عمري ما فكرت إني أنيكها خالص بس بيتهألي إني لو نكتها مش هترفض ولا هتعمل زي ما أمي بتعمل. المهم روحنا عند خالتي كانت الساعة حوالي 11 ونص الصبح سبقت أمي على السلم وخبطت على الباب قالت مين قولتلها أنا محمود يا سوسو افتحي. فتحت كانت لابسة قميص نوم لبني فوق الركبة شفاف مبين بزازها والأندر الأزرق اللي هي لابساه قالتلي تعالي يا محمود ازيك عامل إيه وبوسنا بعد وحضنتني حسيت ببزازها هتفرقع وهي بيني وبينها قولتلها أنتي بتفتحي الباب دا وأنتي لابسة كدا افرض حد غريب قالتي منا قولت مين لو حد غريب كنت لبست الجلابية قبل ما افتح قوبتلها ماشي كانت أمي طلعت سبتهم يسلموا على بعض ودخلت فتحت التليفزيون قالوا كلمتين كدا على الباب من غير تفسير مفهمتش منهم حاجة.. المهم دخلت أمي قلعت الطرحة والعباية وفضلت بالقميص الأسود اللي فوق الركبة كان نص بزازها خارجة منه ودخلت المطبخ هي وخالتي عملوا شاي وخرجوا الاتنين أمي جابتلي كوباية وهي بتحطها على الطرابيزة بزازها كلها كانت قدام عنيا وهي موطية بتقلب في الكوباية.. راحت لخالتي تاني جابوا ملوخية وقعدوا الاتنين على الأرض قدامي يقطفوا فيها خالتي قعدت قدامي وأمي ضهرها ليه.. أول ما هالتي قعدت القميص اترفع بقت فخادها كلها بينة زي القشطة كنت بستمتع بالنظر لجسمها أوي بس زي ما قولت عمري ما فكرت أنيكها .. كنت بحس إن أمي بتضايق لما خالتي بتقعد كدا قدامي بس مكانتش بتقول حاجة..</strong></p><p><strong>أمي قالتي لخالتي: محمود هيجي معانا للدكتور يا سوسو.</strong></p><p><strong>خالتي: وماله يا زوزة يجي أهو ابننا بردو.</strong></p><p><strong>أمي: طب شهلي عشان نلحق نخلص قبل الميعاد عشان عايزة أروح على طول عشان معملتش غدا.</strong></p><p><strong>خالتي: لأ منتو هتتغدوا معايا النهارده مش معقولة أعطلكم وأروحكم من غير غدا.</strong></p><p><strong>أمي: خلاص حيث كدا روح يا محمود البيت هاتلي العلاج بتاعي ولو عايز تيجيب حاجة تذاكرها وأنت هنا هاتها ومتنساش تطيب الفوطة اللي بتمسح بيها ضهري.</strong></p><p><strong>قولتها: حاضر. نزلت روحت البيت جبت العلاج واتأكدت إن المرهم معاهم وطبت الفوطة وروحت عند خالتي تاني. بعد شوية نزلنا روحنا للدكتور ورجعنا اتغدينا وقعدنا شوية كانت الساعة جت خمسة ميعاد الدهان لقيتها بتقولي تعالي يا محمود على سرير خالتك وادهنلي ضهري، خالتي قالتلها: ياختي سيبي الواد قاعد تعالي أنا أدهنلك، قالتلها: لأ، هو عارف بيدهن ازاي. قالت: خلاص أنتو حرين **** يهني سعيد بسعيدة وضحكت ودخلت المطبخ. (شكيت إن أمي حكت لها على حاجة) دخلت لأمي قلعت قميصها ونامت بالأندر على بطنها ودهنتلها بسرعة زي ما أحمد قالي وخلصت، قالتلي إيه دا شغل الكروتة دا مينفعش ماشي وهو أنت يا إماااااا يا إما.. لأ مينفعش لما نروح لينا كلام.</strong></p><p><strong>مردتش عليها وخرجت على الساعة ستة مشينا وروحنا وفضلت في أوضتي لحد بالليل أبويا جه من الشغل على الساعة 10 وقال إنه مسافر بكرة الصبح وهيغيب أسبوع تبع الشغل.</strong></p><p><strong>جينا على الساعة واحدة ميعاد الدهان التالت قوبتلها زي ما أحمد قالي بالظبط،</strong></p><p><strong>قالت: صحيح تعالى أنت كروتمي واحنا عند خالتك ومرضيتش أتكلم عندها هو أنت معندكش وسط.</strong></p><p><strong>قولت: وسط ازاي يعني أنتي مش عايزاني أدهنلك وأنا دهنتلك شوفي بقا لو هتدهني عشان عايز أنام.</strong></p><p><strong>قالت: هو أنت اللي زعلان دا المفروض أنا اللي أزعل ومكنتش كلمتك تاني احمد *** إني مقولتش لأبوك كان موتك.</strong></p><p><strong>قولتلها: طب أنا داخل أنام.</strong></p><p><strong>قالت: وأجيب أمي تدهنلي يعني؟ ادهنلي بس بضمير ونام.</strong></p><p><strong>قولتلها: ماشي يلا. دخلنا على السرير بتاعي قلعت القميص ونامت وبردو دهنت بس معملتش حاجة بس طولت شوية لما خلصت هي قامت وقالتلي شكرا ومشيت، وأنا نمت مكانها وأنا بتخيل إني بنيكها على سريري وهي عمالة تتأوه تحتي وتدعك في بزازها وتخيلت إني ببوس كل حتة في جسمها وبلحسها وأنا بنيك في كسها بس للأسف كلها خيالات.</strong></p><p><strong>كلمت أحمد وحكيتله على اللي حصل طول اليوم واحنا عند خالتي ولما رجعنا .. قالي أنت كدا تمام الأسبوع اللي أبوك فيه بره هنستغله لأنك هتبقى أنت وهي طول اليوم في البيت لوحدكم ال 24 ساعة بكرة هكلمك وأقولك هنعمل إيه بالظبط.</strong></p><p><strong>قولتله تمام في انتظارك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.</strong></p><p><strong>.</strong></p><p><strong>الجزء الرابع:</strong></p><p><strong>اتفقنا أنا وأحمد إنه هيساعدني أستغل الأسبوع اللي أبويا مسافر فيه عشان أنيكها بقا وأرتاح وأريحها معايا وأتمتع وأمتعها معايا .. تاني يوم الصبح صحيت كان أبويا سافر نزلت روحت الكلية وأنا عايز أرجع على طول عشان مضيعش وقت ? المهم خلصت المحاضرات وروحت لقيت خالتي في البيت وأمي عيانة خالتي قالتلي: احنا لازم نوديها للدكتور.</strong></p><p><strong>قولتلها: ماشي هنزل أحجزلها ولو موجود هرن عليكي غيريلها هدومها وأنا هجيي توكتوك وأجي أخدكم.</strong></p><p><strong>قالتلي: ماشي.</strong></p><p><strong>نزلت روحت حجزت وكلمت خالتي يجهزوا وروحتلهم خدتهم وروحنا للدكتور كشف عليها وقال: خير يا جماعة متقلقوش ضغطها واطي بس أكيد مكلتش حاجة من الصبح هعلقلها محلول لما يخلص هتبقى كويسة وتقدر تروح بس متخلوهاش تعمل مجهود اليومين دول.</strong></p><p><strong>قولتله: تمام يا دكتور مش هتكتبلها علاج يعني؟</strong></p><p><strong>قالي: لأ هي مفيهاش حاجة زي ما قولتلكم بس هو المحلول وخلاص.</strong></p><p><strong>علقلها المحلول وخلص واحنا مروحين خالتي قالت: بقولك إيه ياواد يا محمود ما تيجي تقعدوا عندي اليومين دول لحد ما أمك تخف.</strong></p><p><strong>قولتلها: جنبك أمي أهي قوليها.</strong></p><p><strong>قالت: مليش دعوة بأمك أنا بقولك أنت مش أنت راجلها دلوقتي وأبوك مسافر يعني اللي هتقوله تعمله غصب عنها (وبتضحك)</strong></p><p><strong>قولتلها: إيه رأيك يا ماما؟</strong></p><p><strong>قالت: اللي أنت عايزه يا حبيبي.</strong></p><p><strong>قولتلها أنا معنديش مشكلة.</strong></p><p><strong>قالت خلاص يبقا تطلعنا الشقة وتروح بيتكم تجيب هدوم ليك أنت وأمك وتيجي.</strong></p><p><strong>وعملت كدا فعلا وجبت هدوم داهلية وخارجية لأمي بس نقيتلها الهدوم اللي أنا بحبها (قميص أحمر قصير فوق الركبة وشفاف من عند البزاز وأندر رفيع وجلابية خفيفة صدرها مدور وواسع) وروحت بيهم عند خالتي.</strong></p><p><strong>خبطت على الباب خالتي فتحت لابسة قميص أسود قصير أوي معرفش بيسموه بيبي دول تقرييا ? بس كان غرقان ميه بقولها: إيه اللي غرقك كدا. قالتلي خش خش بشطف أمك ادخل افتح التليفيزيون على ما أجيلك وجريت على جوه وهي بتجري القميص كان بيطير طلعت مش لابسة حاجة تحتيه طيزها كلها بانت شوفت طيزها اتجننت دخلت عند التليفيزيون وفضلت أتخيل لأول مرة إني بنيك خالتي سمعت صوت حاجة وقعت في الحمام روحت بسرعة بقولها: في حاجة يا خالتي؟</strong></p><p><strong>قالت: لأ يا حبيبي مفيش دا الجردل وقع متقلقش روح أنت اتفرج على ما أخرج.</strong></p><p><strong>قولتلهل ماشي وعملت نفسي مشيت.</strong></p><p><strong>بصيت عليهم من خرم الباب مكان المفتاح لقيت أمي وخالتي عريانين ملط وخالتي بتدعك في جسم أمي بالصابونة وبتتكلم بصوت واطي جدا مش فاهم هي بتقول إيه وضحكوا هم الاتنين.. فضلت أتفرج عليهم هم الاتنين وهم عريانين وأنا عايز أفتح الباب وأخش أدور فيهم النيك هم الاتنين خالتي طلعت جامدة أوي وهي عريانة.. اه جسمها جامد بس أجمد وهي ملط لما لقيتهم خلصوا جريت عند التيفيزيون وخرجوا هم الاتنين دخلوا أوضت خالتي أمي نامت وخالتي خرجتلي. لابسة قميص تاني لونه أبيص ستان فوق الركبة شكلها فيه كانت عاملة زي حتة الجبنة النستون ? كنت عايز أكلها أكل قعدت وقالتلي مش جعان ياواد أعملك تاكل؟</strong></p><p><strong>قولتلها تسلني يا خالتي مش جعان.</strong></p><p><strong>قالتلي: أمي دي خضتني لقيتها بتتصل بيا تقولي الحقيني يا سوسن حاسة الدنيا يتلف بيا ومش قادرة روحت لبست ونزلتلها كنت هتصل بيك قالتلي لأ هو زمانه جاي فضلت معاها لحد مانت جيت وقالتلي إن أبوك مسافر عشان كدا قولتلكم تقعدوا عندي وأنا قلبي جامد.</strong></p><p><strong>قولتلها: *** يخليكي يا خالتي منتحرمش منك.</strong></p><p><strong>قعدنا أنا وهي نتكلم عن الكلية شوية وحياة الكلية والبنات والكلام دا وفضلنا نهزر شوية لحد ما أمي صحيت وقالت: يلا نروح يا محمود أنا بقيت كويسة.</strong></p><p><strong>خالتي قالت: تروحي فين يا زوزة أنتم مش هتمشوا من هنا غير لما أبو محمود يرجع. (أنا بقول في دماغي أحا أنتي حد مسلطك عليا ما تسيبينا نشوف رزقنا?) أمي قالت لها: لأ أنا عايزة أروح السجاجيد عايزة تتغسل والشقة محتاجة تتروق.</strong></p><p><strong>خالتي: ياستي اقعدي أنتي هنا وأنا هروح أعملك اللي أنتي عايزاه في الشقة بكرة.</strong></p><p><strong>أمي: لأ ياسوسن مش معقولة يعني أنا مفياش حاجة.</strong></p><p><strong>خالتي: ورحمة أمي مانتي مروحة وأنا بكرة هروح أغسلك السجادتين وأروقلك الشقة وأجي مش هياخدو مني ساعتين. ( بعد كلام كتير بينهم خالتي خلاص صممت إنها هتروح تعمل الحاجة وبعد إلحاح كبير أمي وافقت وسكتت ) بعد شوية قعدنا ناكل وأمي لابسة القميص الأحمر اللي جبتهولها وأنا باكل وعمال أبص على بزازها الخاجة كل ما توطي راسها تاكل خلصنا أكل وشربنا شاي وقعدنا شوية لحد الساعة 12 أمي قالت: أنا عايزة أنا يا سوسو مش قادرة أقعد تاني (كان نفسي ننام أنا وهي على سرير واحد) خالتي قالت: خشي نامي على سريري بس سيبيلي مكان أنام جنبك.</strong></p><p><strong>وأنت يا محمود نام في الأوضة التانية على السرير عشان تاخد راحتك.</strong></p><p><strong>دخلت أمي وخالتي يناموا وكل واحدة فيهم لابسة قميص مجنن اللي جابوني نامو الاتنين وأنا قعدت شوية لحد الساعة 1 ونص قومت عشان أنام وأنا معدي ببص عليهم لقيتهم نايمين من غير غطا وخالتي نايمة ناحية الباب وأمي ناحية الحيطة خالتي قميصها مرفوع لحد بطنها قربت من الباب كسها باين وفخادها اللي زي القشطة طلعت زبي وفضلت أدعك فيه وأنا باصص عليها وغمضت عيني بتخيل إني بتمصلي وأنا بلعب في بزازها لحد ما جبتهم على باب الأوضة بفتح عيني لقيت خالتي واقفة قدامي بتتفرج عليا أنا اتخضيت روحت جاري على الأوضة التانية وقافل الباب من غير ولا كلمة وفضلت قاعد خايف مش عارف إيه اللي هيحصل عقلي وقف ومش معايا نت أكلم أحمد نمت محستش بنفسي غير الصبح وخالتي بتصحيني بتقولي: قوم يابيه عشان الفطار هتنام لحد امتى (اليوم دا كنت أحازة من الكلية) صحيت غسلت وشي وقعدنا نفطر وخلصنا قولتهم أنا هنزل شوية وهرجع على العصر كدا قالولي ماشي خالتي قالت متغبش عشان أنا رايحة شقتكم عشان لو أمك عازت حاجة قولتلها ماشي وأنا كنت عايز أمشي عشان خايف من المواجهة نزلت مش عارف أروح فين روحت قعدت على قهوة شربت شاي خلصت الكوباية لقيت خالتي بترن عليا رديت وأنا خايف قالتلي: أنت فين يا محمود؟</strong></p><p><strong>قولتلها: أنا على القهوة يا خالتي عايزة حاجة؟</strong></p><p><strong>قالت: اه أنا في شقتكم وفي حاجات محتاجاها مش عارفة هي فين ومش عايزة أقلق أمك لتكون نايمة تعالى هاتهالي وأرجع تاني.</strong></p><p><strong>قولتلها: أنا جاي. (قفلت السكة وروحت على بيتنا فتحت الباب ودخلت لقيت خالتي نايمة على الكنبة وفاتحة التليفيزيون ولابسة قميص زيتي لحد ركبتها بحمالات فتلة وفرق بزازها باين .. قولتلها: إيه يا خالتي عايزة إيه؟</strong></p><p><strong>قالتلي عايزة المسحوق اللي أمك بتغسل بيه وفرشة السجاجيد.</strong></p><p><strong>جبتهملها قولتلها عايزة حاجة تاني؟</strong></p><p><strong>قالتلي: أه، عايزة أعرف أنت كنت بتعمل إيه على باب الأوضة بالليل؟</strong></p><p><strong>خوفت ومبقتش عارف أرد حسيت بصهد دخل عليا وسكت مش بتكلم.</strong></p><p><strong>قالت: ما ترد. قولتلها: يعني هكون بعمل إيه يا خالتي اللي شوفتيه.</strong></p><p><strong>قالتلي: ما مش فاكرة مخدتش بالي أوي الدنيا كانت ضلمة، وريني كنت بتعمل إيه.</strong></p><p><strong>أنا واقف وفي جردل ميه نازل مني مش عارف في إيه ولا أعمل إيه.</strong></p><p><strong>قالتلي: مالك في إيه اهدى كدا ووريني كنت بتعمل إيه.</strong></p><p><strong>قولتلها: أويكي إيه ازاي يعني ?</strong></p><p><strong>قالتلي زي ما كنت بتعمل بالليل اعمل دلوقتي عايزة أشوف.</strong></p><p><strong>قولتلها: أنتي بتهزري صح؟</strong></p><p><strong>قالتلي: أنت شكلك هتضيع الوقت على الفاضي قعدت على الكنبة وأنا واقف وراحت منزلالي البنطلون.. أنا كان زبي واقف على أخره .. فنزلت البوكسر وقالتي إيه دا إيه دا ? ما أنت حلو أهو أومال مالك يلا وريني كنت بتعمل إيه.</strong></p><p><strong>كل دا أنا واقف مصدوم ماللي بيحصل راحت هي ماسكة إيدي وحطتها على بتاعي وفضلت تحركها وقالت: بيتهألي كنت بتعمل كدا صح؟</strong></p><p><strong>قولتلها: اه. قالتلي: على إيه بقى عليا ولا على أمك؟ قولتلها: الصراحة عليكي.</strong></p><p><strong>قالتلي أيوة كدا طالما اتكلمت سيبلي نفسك بقى.</strong></p><p><strong>)مسكتني قعدتني على الكنبة وهلعتني البنطلون والبوكسر خالص وقعدت على الأرض بين رجليا وفضلت تمص في زي ولا سارة جاي ? احساس أول مرة أحس بيه زبي جوه بوقها الدافي عمالة تحرك لسانها على راس زبي وتمص فيه جامد أنا مستحملتش قومت جايبهم في بوقها قالتلي: يخربيتك احنا لسه عملنا حاجة يلا مش مشكلة مصلحة بردو .. وقامت قلعت القميص مكانتش لابسة حاجة تحتيه جسمها ابن متناكة واحت نايمة على الكنبة وقالت: يلا شوف شغلك أنا بتاعتك النهاردة وأنت بتاعي. روحت نام فوقيها قعدنا نسوب في شفايف بعض وأمص في لسانها وتمص في لساني وأنا بلعب في بزازها ونزلت أرضع منهم لحد ما حلماتها احمروا من كتر المص نزلت كلها فضلت ألحس فيه بلساني وبلعب في زنبورها بصباعي وهي عمالة تتأوه وتقولي اااه كمل جميل أوي اااه قطعني افشخني مش قادرة ااااه .. روحت مدخل صباعي في كسها وأنا بلحه بقى صباع بيلعب في الزنبور وصباع في كسها ولساني بيلحس لها وهي عمالة تتشال وتتحط وصوتها بدأ يعلى وأنا بلحس روحت على زنبورها بقيت أعضه بشفايفي وهي كأني بكهربها وتقول يخربيت يا واد كمل اااه مش قادرة هموت يلا بقى انجز مبطلتش لحس ولعب في زنبورها وكسها بإيدي غير لما جابتهم روحت قايم وشايلها ودخلنا أوضتي على سريري قفلت الشبابيك عشان محدش يشوفنا نيمتها على السرير وفضت أفرش على كسها بزبي وهي بتقولي خلص بقى وخله يخريتك مش قادرة لسه بدخله يا دوب دهلت راسه وهي بتغمض عينها وبتسحب الأااه راح تليفوني رن لقيت أمي بقولها دي أمي ، قالتلي: كسمك رد شوفها عايزة إيه أصله وقتها.. لبست البوكسر وروحت البلكونة عشان صوت الشارع هي تسمعه قالتلي: أنت فين؟ قولتلها أنا مع صحابي. قالتلي طب تعالى عشان عايزاك.</strong></p><p><strong>قولتلها طب نص ساعة بس عشان بنلعب بلايستيشن.</strong></p><p><strong>قالتلي: بقولك تعالى يعني تعالى وبسرعة خمس دقايق تكون عندي.</strong></p><p><strong>قولتلها: طيب أديني جاي.</strong></p><p><strong>دخلت لخالتي: بقولها أمي عايزاني أروحلها.</strong></p><p><strong>قالت: يخربيتك ويخريبت أمك، ماشي ياعزة ورحة أمي لأطلعه عليكي.</strong></p><p><strong>قولتلها: معلش هشوفها وأرجعلك على طول.</strong></p><p><strong>قالت: اه منا عارفة روح لأمك يا روح أمك.</strong></p><p><strong>قولتها: ما خلاص يا خالتي في إيه أعمل إيه يعني.</strong></p><p><strong>قالتلي: بص أنا عفاريت الدنيا بتتنطط في وشي دلوقي سيبني.</strong></p><p><strong>قولتله خلاص بقى معلش وخدتها في حضني وبوستها على الواقف من شفايفها اللي زي الفراولة ونزلت.</strong></p><p><strong>روحت لأمي في شقة خالتي خبطت فتحتلي وهي بالقميص الأحمر بتاعها وبزازها وباينة منه وحاماتها واقفين كالعادة. قولتلها عايزة إيه؟</strong></p><p><strong>قالتلي ادخل بس خالتك مش هنا راحت شقتنا تعالى عشان تدهنلي المرهم مدهنتليش بالليل ولا الصبح تعالى.. ودخلت على سرير خالتي وقلعت القميص خالص ونزلت الأندر (قولت فدماغي اشطا شكلها فكرت ووصلت لحل ?) بقت عريانة وواقفة بتمشي إيديها على بزازها ونازلة بيهم لحد رجلها ونامت على السرير وقالت: عايزاك بقى تمسجني بالمرهم وتاخد راحتك مش عايزة كروتة زي المرة اللي فاتت. (أنا فرحت أوي وقولت اشطا فات الكتير ما باقي إلا القليل) بدأت أدهن ضهرها من أول فوق عند رقبتها لقيتها قالت: امممه خليك هنا شوية ادعك فيها بس براحة .. عملت زي ما قالت لقيتها بتزوم وتقولي كمل انزل على باقي جسمي .. نزلت على ضهرها ونزلت على طيزها لقيتها رفعت رجلها الشمال نص تنية كسها وخرم طيزها بانو (قولت اشطا) قالتلي اقلع التيشيرت والبنطلون واقعد على رجلي وانت بتدهن عشان تدهن كويس (روحت قالع على طول وطالع فوقيها) بدأت أحك زبي على طيزها لقيتها بدأت تتأوه خفيف نزلت بقيت ألمس كسها وهي بتتأوه ودخلت صباعي كله وهي مبتتكلمش نمت بين رجليها عشان ألحسلها وأنا بلعب في كسها وخرم طيزها حطيت لساني وبلحس ف كسها وبدخل صباعي في كسها وأنا بلحسه قالت اااهه جامدة واتخضت وقامت بردو وقعدت تزعقلي وتقولي أنت مش هتبطل اللي بتعمله دا أنا مش عارفة أعملك إيه وجريت على الحمام (وأنا واقف بثول أحا هي مالها هي عايزة إيه بظبط مش فاهم) ف لبست وروحت نازل. نص ساعة ولقيت خالتي بتكلمني بتقولي أنت فين يا زفت الطين.</strong></p><p><strong>قولتلها في إيه مالك؟</strong></p><p><strong>قالتلي: أمك اللي مالها من ساعة ما روحت وهي عمالة تعيط في الحمام أنت عملت إيه.</strong></p><p><strong>قولتلها: معملتش حاجة هعمل إيه يعني.</strong></p><p><strong>قالتلي شكلك هببت الدنيا ومش هسيبك غير لما أعرف عملت إيه.</strong></p><p><strong>قولتها مهي عندك ما تسأليها.</strong></p><p><strong>قالتلي: هي عمالة تعيط ومبتتكلمش .. روح محل السمك هات سمك مشوي أنا دافعة حقه باسمك وتعالى على البيت بتاعي.</strong></p><p><strong>جبت السمك وروحت لقيت خالتي فتحتلي وقالت: أنت متأكد إنك معملتش حاجة؟</strong></p><p><strong>قولتلها هو في إيه أنا مش فاهم حاجة.</strong></p><p><strong>قالتلي هي كانت عايزاك ليه؟</strong></p><p><strong>قولتلها عشان أدهنلها المرهم ودهنتلها ونزلت.</strong></p><p><strong>قالتلي: دهنت بس؟</strong></p><p><strong>قولتلها: اه أومال يعني هعمل إيه.</strong></p><p><strong>قالتلي أنا عارفة. ماشي خش هات أطباق على ما أجيبها تاكل.</strong></p><p><strong>جهزت الطرابيزة وكلنا وسبتهم ونزلت روحت بيتنا فتحت نت وسبت رسالة لأحمد بكل اللي حصل واستنيته يرد عليا.</strong></p><p><strong>رد وقال: اشطا كدا خالتك بقت بتاعتك خلاص المشكلة ف أمك سيبني أشوفلها حل وأقولك.</strong></p><p><strong>قولتله: ماشي أنا بصراحة مش فاهم هي عايزة إيه.</strong></p><p><strong>قالي: أنا فاهم. قولتله طب فهمني.</strong></p><p><strong>قالي: مش دلوقتي استنى لما أشوفلك حل كويس وأقولك كله على بعضه.</strong></p><p><strong>قولتله تمام. وقفلنا الكلام على كدا واستنيته يرد عليا بالجديد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.</strong></p><p><strong>الجزء الخامس:</strong></p><p><strong>بعد ما خلصت كلام مع أحمد فضلت قاعد في بيتنا شوية عمال أفكر (ياترى هو أحمد بيفكر فإيه ولا حتى أنا هعمل إيه أفضل في بيتنا ولا أرجع لخالتي.. طب ياترى أمي هتقول لخالتي؟ لا مش ممكن أحمد قالي إنها مستحيل تتكلم مع حد أو تحكيله.. طب لو قالتلها خالتي هتعمل إيه معايا هتفضل معايا ولا خلاص كدا كانت مرة ومكملتش .. أنا هنزل أتمشى شوية وبعدين أروح عند خالتي أشوف إيه اللي حصل) لسه قايم أنزل لقيت خالتي بترن عليا بتقولي أنت فين؟ قولتلها شوية وجاي.</strong></p><p><strong>قالت: لأ تعالى دلوقتي أمك نامت وأنا عايزاك بسرعة اخلص.</strong></p><p><strong>قولتلها: ماشي. (وروحت على عندها بس صوتها وهي بتكلمني مكانش مدايق ولا زعلان من حاجة وكانت بتكلمني بصوت واطي خالص) المهم خبطت فتحتلي وكانت لابسة روب أحمر ستان ومن الواضح إن تحته أندر وبرا بس مفيش حاجة تانية.</strong></p><p><strong>قالتلي: خش ومتعملش صوت.</strong></p><p><strong>قولتلها: هو في إيه أنا مش فاهم إيه اللي بيحصل النهارده.</strong></p><p><strong>قالتلي: ادخل على الأوضة التانية واستناني.</strong></p><p><strong>دخلت على الأوضة اللي كنت نايم فيها بالليل وقعدت على السرير مستنيها نفيش دقيقتين ولقيتها دخلت وقفلت الباب وبتبصلي وبتلحس شفايفها بلسانها.</strong></p><p><strong>قولتلها: في إيه ?؟ وضحكت.</strong></p><p><strong>قالت: هنكمل يا روح أمك ?</strong></p><p><strong>قولتلها: طب وأمي اللي نايمة جوه هتسمعنا وممكن تشوفنا.</strong></p><p><strong>قالت: منا الباب عليها بالمفتاح وكمان قفلت الباب علينا يعني مش هتسمع ولا هتعرف تخرج . خلص احنا هنقضيها كلام (وراحت قلعت الروب وجت عليا بالأندر والبرا البمبي شكلها يجنن قومت قايم حاضنها ومنيمها على السرير وفضلت أبوس في رقبتها وأعض فيها بشفايفي وأبوس شفايفها وهي تمص شفايفي وإيديها بتعلب في زبي وأنا بفعص في بزازها من فوق البرا .. راحت هي قالباني على ضهري وقعدت فوقي وقلعت البرا ووطت عليا مسكت بزازها فضلت أرضع فيها وأعض في حلماتها اللي وقفوا زي الصاروخ بشفافي وهي عمالة تلعب في شعري بإديها قومتني قلعتني التيشيرت وشدت البنطلون ونزلت البوكسر وفضلت تمص في بتاعي وبتقولي: "امسك نفسك بقى مش زي الصبح ?" قولتلها: ماشي بس متطوليش ببس أنتي ? فضلت تمص فيه وتلحس راسه لحد ما جبتهم بردو في بوقها ?? قالت: مفيش فايدة بردو ? قامت قلعت الأندر عملنا وضع 69 وفضلت ألحس في كسها وألعب في خرم طيزها وهي بتلعب في بتاعي لحد ما وقف تاني فضلت أدخل صوباعي في كسها وأنا باكل كسها أكل .. لما زبي وقف على أخره قامت قعدت على رجلي وفضلت تحك زبي في كسها وهي بتغمض عنيها وبعدين دخلته واحدة واحدة وهي بتتأوه بصوت وااطي عشان صوتها ميعلاش وبعدين فضلت تطلع وتنزل براحة لحد نا خدت عليه جوه كسها نامت على صدري وأنا فضلت أرزع في كسها وأنا ماسك طيزها وهي صوتها بدأ يعلى فضلت أرزع فيها وهي بتقولي كمان جااامد ااااه هموووت أسسسرع جميييل اااااه لحد ما جابتهم وفضلت تترعش نيمتها على ضهرها وفضلت ألحس كسها والميه اللي نازلة منة عاملة زي مية الورد ريحتها وطعمها وهي رعشتها راحت .. رفعت رجلها اليمين على كتفي ودخلت زبي في كسها تاني وفضلت أدي في كسها هي رفعت رجلها الشمال ورجلها اليمين بإديها وأنا حسيت إني هجيبهم كنت هخرج زبي هي ضمتني عليها برجليها وجبتهم جواها وجسمي رخى على جسمها وفضلنا نبوس بعض شوية ونمت جنبها على السرير.. لقيتها جت نامت على صدري وبتقولي: بردو مش هتقولي عملت إيه فأمك؟</strong></p><p><strong>قولتلها: زي ما أنا قولتلك دهنتهلها ونزلت. ولا هي قالتلك حاجة؟</strong></p><p><strong>قالت: اه هي قالت حاجة بس أنا عايزة أسمع منك. (أنا خوفت لتكون بتوقعني في الكلام عشان أقولها وفي نفس الوقت بقول ممكن تكون أمي قالتلها .. بس لو أمي قالتلها هي مكانتش هلتني أنيكها تاني دي مجرد ما شكت إني عملت حاجة قلبت عليا)</strong></p><p><strong>قولتلها: لأ أنا معنديش حاجة غير اللي قولتهالك. هي قالتلك إيه؟</strong></p><p><strong>قالت: هي قالتلي إنك دهنتلها ونزلت وهي دخلت الحمام عشان تغير هدومها وقعت فصعبت عليها نفسها وقعدت تعيط.</strong></p><p><strong>قولتلها: طيب أنا كونت نزلت وقتها يعني معرفش إنها وقعت.</strong></p><p><strong>قالت طيب.. هنفضل كدا كتير؟ مش هتلبس؟</strong></p><p><strong>قولتلها: ما تيجي نعمل كمان واحد ?</strong></p><p><strong>قالتلي: لأ كفاية عليك كدا لسه الأيام جاية كتير تعالى نتشطف.</strong></p><p><strong>دخلنا الحمام اتشطفنا سوا ولبسنا وخرجنا كل دا كانت الساعة وصلت 10 بالليل.</strong></p><p><strong>قالتلي: أعملك تاكل عشان تعوض؟ ?</strong></p><p><strong>قولتلها: لأ أنا عايز كوباية قهوة.</strong></p><p><strong>قالت: من عنيا يا دكري (وهي بتغمز بعينها ?)</strong></p><p><strong>دخلت عملت القهوة وعملت ليها شاي وجت عند التليفيزيون وقالت: ماتخيكم قاعدين لحد ما أبوك يجي من السفر.</strong></p><p><strong>قولتلها: أنا عن نفسي عايز أنقل الإقامة عندك هنا ?</strong></p><p><strong>قالت: لأ أنا بتكلم جد بدل ما تقعدوا في البيت لوحدكوا وعلى الأقل أخد بالي من أمك وأنت مش موجود. ومنك لما ترجع ??</strong></p><p><strong>قولتلها: لما أمي تصحى قوليلها.</strong></p><p><strong>قالت: أمك! ااه أمك صحيح نسيت أفتح الباب عليها ?</strong></p><p><strong>قامت فتحت الباب بالمفتاح وسابته مقفول عادي ورجعت قعدنا نتفرج على التليفيزيون شوية ولقينا أمي صحيت وخرجت دخلت الحمام وغسلت وشها وجت عندنا.</strong></p><p><strong>خالتي: صح النوم يا زوزة أنا مردتش أصحيكي قولت ترتاحي أحسن ليكي.</strong></p><p><strong>أمي: أه فعلا أنا كنت محتاجة أرتاح .. إيه دا أنت هنا يا محمود؟</strong></p><p><strong>أنا: أه يا ماما لسه جاي من شوية ويادوب خالتي عملت القهوة والشاي.</strong></p><p><strong>أمي: طب كويس اعمل حسابك عشان نروح بيتنا الصبح.</strong></p><p><strong>خالتي: تروحوا إيه أنا حالفة برحمة أمي ما تمشوا غير لما جوزك يرجع.</strong></p><p><strong>أمي: لأ معلش يا سوسن عشان أخد راحتي في شقتي وأنتي تبقي براحتك في شقتك منضيقش عليكي.</strong></p><p><strong>خالتي: اخص عليكي يعني أنتي هنا مش براحتك ويعني أنا هاخد راختي فإيه شايفاني بقعد عريانة يعني منا بقعد بالقميص عادي زي ما بقعد لوحدي وبعدين محمود دا مش غريب يعني مهو ابني زي مهو ابنك.</strong></p><p><strong>أمي: لا معلش هنروح بكرة وأنتي ابقي تعالي طولي عليا في البيت اقعدي معايا لحد ما محمود يرجع من جامعته.</strong></p><p><strong>خالتي (وهي زعلانة): خلاص براحتك بقا مش هتحايل عليكي كتير.. المهم تاكلي ولا أعملك حاجة خفيفة؟</strong></p><p><strong>أمي: لأ أنا مش قادرة لسه السمك حساه في زوري.</strong></p><p><strong>خالتي: طب أقوم أعملك حاجى تشربيها.</strong></p><p><strong>أمي: لأ أنا مش عايزة حاجة خااالص خلينا بقا قاعدين شوية مع بعض. (وفضلنا قاعدين بنتفرج على مسرحية سك على بناتك لحد ما خلصت كانت الساعة 12 ونص) خالتي وأمي دخلوا ناموا وأنا دخلت نمت. صحيت الصبح روحت أمي وروحت على الكلية ولما رجعت على الساعة 4 كلت أنا وأمي (وهي بتتعامل معايا عادي كأن محصلش حاجة خالص) كلنا وخلصنا وغسلت المواعين وعملت شاي وجت بتقولي اشرب شايك واجهز عشان تدهنلي ضهري. قولتلها حاضر. (وبقول في نفسي أنا مش فاهم أنتي عايزة إيه بظبط ما تجيبي مالأخر عايزاني سيبيني أمتعك مهي خالتي متمتعة أهي وممتعاني معاها اللي مكنتش بفكر فيها أصلا أومال أنتي تعباني معاكي ليه) خلصت الشاي قالتلي تعالى دخلنا أوضتها قلعت بردو كل هدومها وهي واقفة قدامي وأنا باصصلها عادي يعني مش زي أول مرة..</strong></p><p><strong>قالتلي: مالك باصصلي كدا ليه.</strong></p><p><strong>قولت: باصص ازاي يعني عادي مفيش حاجة نامي خليني أدهن.</strong></p><p><strong>قالت (وهي واقفة إديها في وسطها): مفيش حاجة أممم ماشي على العموم أنا مش هجيب المرهم دا تاني لما يخلص عشان مبيرحنيش وهروح لدكتور تاني غير دا.</strong></p><p><strong>قولتلها: اللي يريحك اعمليه.</strong></p><p><strong>قالت: هعمله .. ونامت وقالت ادهن يلا.</strong></p><p><strong>دهنت ضهرها بطيزها وبرجليها وكله وخلصت وخرجت غسلت إيدي وفتحت نت عشان أشوف أحمد حكيتله على كل اللي حصل.</strong></p><p><strong>قال: تمام هنستغل إن العلاج دا مش مريحها وإنها هتروح لدكتور جديد وأنا هبقا الدكتور الجديد اللي أنت عرفتني من على النت وهوصفلك شوية زيوت تشتريهم من العطار ومرهم تجيبه من الصيدلية واعمل اللي هقولهولك بالحرف ووأنت بتكلمني على إني الدكتور خليها تبقا قاعدة جنبك عشان تصدق إن الموضوع بجد وتثق في الحاجة اللي هتشتريها. قولتله تمام يعني أعمل إيه دلوقتي.</strong></p><p><strong>قالي: استنى شوية وقولها في دكتور صاحبي على الفيس أنا شرحتله حالتك وهيقولي على علاج كيميائي وزيوت نباتية إيه رأيك نشوف اللي بيقوله؟ وهاتها جنبك وأنت بتكلمني.</strong></p><p><strong>قولتله: اشطا.... وبعد شوية روحت قولت الكلمتين دول لأمي لحد ما أقنعتها نجرب وجت جنبي وكلمته وهو تقمص شخصية الدكتور ?? ووصفلي الزيوت والمرهم ومدة الدهان ومناطق الدهان اللي يتدهن فيها .. بعد كدا قالي المناطق دي هتخليها تهيج وتسيح في إيدك ونزلت اشتريت الحاجة واتفقنا نجربها من أول بكرة عشان يكون المرهم اللي عندها خلص.</strong></p><p><strong>وأحمد قالي خليك هادي معاها ومتتسرعش لحد ماتلاقيها خلاص مش قادرة تحت إيدك ابدأ اتعامل قولتله اشطا اتفقنا بس هنبدأ الشغل من بكرة.</strong></p><p><strong>قالي: مفيش مشكلة متستعجلش وهي هتجي واحدة واحدة.</strong></p><p><strong>وقولتله تمام. (وقفلنا على الاتفاق دا في انتظار بكرة عشان أبدا الشغل والخطة الجديدة عشان أجيبها تحتي وأريحها وأرتاح معاها).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس:</strong></p><p><strong>بعد ما خلصت كلام مع أحمد واتفقنا هنبدأ من بكرة فضلت في أوضتي نايم على سريري وعمال أفكر ( أمتى حلمي يتحقق بقى وأرتاح وأريح أمي اللي أنا حاسس إنها على آخرها ومحتاجة أي زب يرشق في كسها بس مش متخيلة إن الزب دا يكون زبي أنا.. أنا محتاج أدخل الفكرة في دماغها وأخليها تقتنع بيها بس بشكل غير مباشر بس إزاي مش عارف) نمت وصحيت الصبح لقيت أمي بتطلع هدومنا من الدولاب وبتحطها في شنط السفر بقولها: بتعملي إيه؟</strong></p><p><strong>قالت: بجهز هدومنا عشان هنسافر أبوك كلمني وقالي نسافر على البلد وهو هيحصلنا بكرة.</strong></p><p><strong>قولتلها: طب وليه يعني هو في حاجة؟ هو مش عارف إني عندي كلية؟</strong></p><p><strong>قالت: هم يومين هنقعدهم عشان فرح ابن عمك.</strong></p><p><strong>قولتلها: هو الفرح امتى؟</strong></p><p><strong>قالت: بعد أسبوع. قولتلها: أنتي مش لسه قايلة يومين.</strong></p><p><strong>قالت: مهم هيعدوا كأنهم يومين يوم رايحين ويوم جايين ويومين هنقعدهم هناك.</strong></p><p><strong>قولتلها: طيب خليني أنا أكمل رص في الهدوم. (طلبت منها كدا عشان أختار لها هدوم على مزاجي عشان عارف إن أنا وهي هنبات في أوضة واحدة على سرير واحد؛ عشان أبويا أكيد هيبات عند مراته التانية فأنا أستغل الفرصة بقا) حطيت لها أندرين رفيعين مش كبار وقميصين واحد لبني ستان قصير لحد فوق الركبة، والتاني أسود شفاف من عند بزازها وضهره مكشوف والاتنين حمالات رفيعة ومحطتلهاش برا خالص، وجلابيتين بيتي عادي عشان تقعد بيهم لو حد جالنا.</strong></p><p><strong>خلصت وظبط الدنيا وقفلت الشنط وركنتها ودخلت أنا اتشطفت وهنزل أجيب فطار أمي قالتلي: أنا لا استنى أنا هدخل أخد دش دافي وادهنلي المرهم وبعدين انزل هات الفطار.</strong></p><p><strong>قولتلها: ماشي يلا أنا قاعد أهو.</strong></p><p><strong>دخلت الحمام وكالعادة مستني أسمع صوت الميه عشان أروح أتفرج عليها بس مسمعتش روحت أبص بقيتها بتعمل حلاوة لجسمها فضلت أتفرج عليها وهي بتعمل كسها وبتنتف الشعر الصغير اللي عليه لحد ما كسها الأبيض بقا لونه أحمر مكان الحلاوة وبعدين فتحت الميه عليها وفضلت تدعك جسمها بإديها وتبعبص كسها بصوابعها وتلعب في بزازها وبسرعة خلصت ونشفت جسمها ولبست قميص على اللحم وخرجت وراحت على أوضتها وندهتلي: محمود تعالى.</strong></p><p><strong>دخلت لقيتها واقفة عريانة قدام المراية وبتتفرج على جسمها وماسكة بزازها بتلعب فيهم قولتلها: هدهنلك على الواقف ولا إيه؟ (مردتش عليا) قولتلها: مامااا (ولا هي هنا) روحت عندها وقفت وراها ولفيت إيدي على وسطها وروحت باسها على كتفها وقولتلها هتوقفي عندك كتير؟</strong></p><p><strong>اتخضت وضربتني على إيدي ضربة خفيفة وقالت إيدك جاك قطع إيدك. (حسيتها متغيرة كانت بتتكلم بدلع وتتحرك بدلع ونامت على بطنها بمنتهى الدلع) وقالت: يلا شوف شغلك عايزاك تريحني خالص يلا ريح المدام (كان في مسلسل شغال اليومين دول اسمه ريح المدام).</strong></p><p><strong>قولتلها: عنيا يا مدام ?. (وبدأت أدلك الأول من غير مرهم بإيدي بس قالتلي تصدق كدا أحلى من غي المرهم كمل كدا للآخر متحطش مرهم.</strong></p><p><strong>قولتلها: حاضر. (فضلت أمشي على كل حتة في جسها وأركز على الحتت اللي أحمد كان قايلي عليها بقيت أطول عندي .. لحد ما لقيتها بتتنهد وبتتني رجلها الشمال لفوق ونزلت تلعب في كسها بإديها جيت أشيل إيدها وبقولها أومال أنا لزمتي إيه؟</strong></p><p><strong>قالت: ملكش دعوة بيا أحسنلك وكمل اللي بتعمله. (وفضلت تلعب في كسها وتدخل صوباعين في كسها وبتتأوه) أنا مستحملتش المنظر روحت قالع هدومي وقعدت فوقيها على ركبي وقومت راشق زبي في كسها وهي اتعصبت وفضلت تتحرك تحتي جامد وأنا مثبتها بإديا وفضلت أدي في كسها اللي بحلم إني أقطعه من زمان وأهو جه تحت زبي فضلت أرزع في كسها وهي بتتأوه وتصرخ وصوتها علي أوي لدرجة إني خوفت حد من بره يسمع صوتها ويجي عليه. (وحسيت إني مش هستمتع ولا أمتعها لو نكتها بالعافية فقررت إني أوقف وقومت من فوقيها) وقولتلها بعصبية: أنا مش فاهم أنتي بتعملي معايا كدا ليه ما تجيبي مالآخر أنتي عايزة إيه؟</strong></p><p><strong>راحت ضرباني بالقلم وقالتلي: اخرص يا حيوااان مش عايزة أسمع صوتك خالص .. أنا هوريك إزاي تعمل كدا تاني.</strong></p><p><strong>روحت سايبها ورايح على أوضتي وقفلت الباب وقعدت على السرير بعدت رسالة لأحمد وقفلت النت وقومت نازل وأنا مش طايق نفسي مش عارف رايح على فين فضلت أتمشى في الشوارع لحد ما وصلت على كورنيش النيل فضلت واقف ومش عارف أعمل إيه قعدت على الدكك الخشب اللي هناك شوية لحد ما هديت شوية وقلت أكلم خالتي أشوفها فين. اتصلت بيها:</strong></p><p><strong>أنا: ألو ازيك يا خالتي.</strong></p><p><strong>هي: تمام كويسة أنت عامل إيه؟</strong></p><p><strong>أنا: و**** مش تمام زهقان قرفان مش عارف مالي.</strong></p><p><strong>هي: إيه ياعم البؤس دا كله أنت فين كدا؟</strong></p><p><strong>أنا: على الكونيش قاعد بشم هوا.</strong></p><p><strong>هي: يعني مش رايح الكلية النهارده؟</strong></p><p><strong>أنا: لأ معنديش محاضرات.</strong></p><p><strong>هي: طب ما تيجي وأنا أروقك.</strong></p><p><strong>أنا: ماشي بس لو أمي اتصلت تسألك عني أنتي متعرفيش عني حاجة ماشي.</strong></p><p><strong>هي: اااااه هي الحكاية فيها أمك.. طب تعالى تعالى مستنياك.</strong></p><p><strong>روحت لخالتي خبطت فتحت وكانت زي القمر شوفتها نسيت كل حاجة مزعلاني وكأن روحي رجعتلي تاني، كانت لابسة قميص أبيض ستان قصير فوق الركبة وعليه روب أبيض شفاف مفتوح أول ما شوفتها حسيت إني شايف ملاك مش إنسانة .. قالتلي: ما تخش يا واد هتفضل مبحلقلي كتير ?</strong></p><p><strong>دخلت وهي ماسكة إيدي كأني عيل صغير ? ودخلت بيا على الصالة وقعدنا على الكنبة قعدت ورعت رجليها وبصالي وقالت: ها مالك في إيه؟</strong></p><p><strong>قولتلها: الصراحة أنا شوفتك نسيت كل حاجة ?❤</strong></p><p><strong>قالت: يا بكاش ? لا بجد قولي في إيه؟ مالها أمك أنت مزعلها ولا هي مزعلاك؟</strong></p><p><strong>قولتلها: و*** منا عارف مين مزعل مين ?? المهم خلينا في القمر دا إيه الحلاوة دي ?❤</strong></p><p><strong>قالت: هو أنا هحلوا لمين يعني وراحت ضرباني على صدري ضربة خفيفة بدلع.</strong></p><p><strong>قولتلها: يا سلام عالتواضع طب إيه بقا مفيش حاجة كدا ?</strong></p><p><strong>قالت: شكلك رايق وفايق.</strong></p><p><strong>قولتلها أنا مكنتش رايق ولا فايق بس شوفتك روقت وفوقت ونسيت هموم الدنيا إيه بقا. (قامت قعدت على ركبها وقلعت الروب وجت قعدت على حجري وبدأ تبوس شفايفي بشفايفها اللي بدأت أكلها أكل وألحسها بلساني وفضلنا نبوس في بعض ونزلت حمالات القميص وقفشت بزها فضلت أعصر فيه ونزلت براسي أرضع في بزازها الاتنين بعد ما ضميتهم على بعض وحلمتها وقفت على آخرها فضلت أرضع وأمص وأعضعض فيها لحد ما احمرت وهي بتلعب في شعري وتضم راسي على بزازها أوي .. فضلت ألحس بين بزازها وهي ضامة راسي على صدرها.. قامت وقفت ونزلت القميص والأندر وأنا قلعت هدومي كلهاوحضنتها ونيمتها على الأرض ونزلت ألحس في كسها وأشفط في زنبورها كله في بوقي وأدخل لساني جوه كسها وركزت بلساني على زنبورها وبدأت أدخل صوباعين في كسها داخل خارج وهي بتتلوى وبتتأوه وبتقول كلام مش فاهم منه حاجة بس واضح إنها مستمتعة ومرة واحدة ادت واحدة ااااه وفضلت تضغط على راسي ناحية كسها وأنا سرعت مص زنبورها وحركة إيدي في كسها لحد ما اترعشت جامد وجابتهم في وشي .. ميتها زي العسل فضلت ألحس فيها وألحس فخادها من الميه اللي عليه وقومت أفرشها بزبي وهي نايمة على ضهرها لحد ما قالتلي خلص بقا هتموتني دخله واخلص .. قولتلها دخليه أنتي، مسكته ودخلته واحدة واحدة لحد ما دخل كله وهي خدت نفس كبيييير وفضلت أنيك فيها يجي عشر دقايق لحد ما جبتهم في كسها قعدتني على الكنبة ومسكت بتاعي فضلت تمص فيه وتلحس راسه لحد ما وقف تاني وهي عمالة تمص فيه (جه في دماغي سؤال أول مرة أفكر فيه أنا كدا جبتهم في كسها مرتين هي كدا مش ممكن تحمل ?؟ قولت لما أسألها عشان بجد قلقت جدا من الفكرة دي) سألتها: بقولك إيه يا خالتي، قالت: خالتي! ?? أنت مش ملاحظ إنها مش لايقة على الحو دا ?? قول قول عايز إيه " كل دا وهي بتمص وتلعب في زبي اللي ابتدى يرخي من القلق " قولتلها: هو أنتي ممكن تحملي مني؟</strong></p><p><strong>سابت زبي قعدت تضحك لحد ما نامت عل ضهرها على الأرض مش كتر الضحك وقالت: لا يا حبيبي متخافش أنا خلاص شطبت من سنتين ?</strong></p><p><strong>قولتلها: ازاي يعني مش فاهم!</strong></p><p><strong>قالت: الدورة مبقتش تيجي يعني خلاص مش هحمل.</strong></p><p><strong>قولتلها: عشان كدا قبلك جامد وأنا اللي قلبي وقع في رجليا مجرد ما الفكرة جت في دماغي.</strong></p><p><strong>قالتلي: طب افرض أنا لسه بحمل وحملت منك هتعمل إيه؟</strong></p><p><strong>قولتلها: مش عارف الصراحة بس أكيد مكنتش هسيبك كنت هشوفك هتقوليلي أعمل إيه وأعمله مهما كان.</strong></p><p><strong>قالتلي وهي بتبتسم إبتسامة جميلة أوي أول مرة أشوفها على وشها: يا حبيبي متحرمش منك .. لا متخافش أنا عمري ما هحمل خلاص.</strong></p><p><strong>قولتلها: اشطا ناخد راحتنا بقا .. إيه دا ينفع كدا عنتر نام من الخضة ? يلا صحيه ?</strong></p><p><strong>قالت: لا كله إلا عنتر حبيب قلبي .. لأ قلبي إيه حبيب كسي (وضحكت ضحكة شراميطي أووي ?)</strong></p><p><strong>سمعتها من هنا وهجمت عليها من هنا نمت فوقيها على الأرض وفضلنا نبوس في بعض وألحس رقبتها وودنها وأقفش في بزازها .. هي قلبتني على ضهري وفضلت تحك زبي في كسها من بره لحد ما وقف وشد حيله ? قامت قعدت عليه واحدة واحدة وفضلت تطلع وتنزل لحد هاجت .. نامت على صدري وأنا فضلت طالع نازل بوسطي أرشق زبي في كسها وعي بتتأوه جامد : ااااه ااااه أسررع جميل أوووي ادي جااامد اااااه فضلت أسرع في النيك دقتيتين لحد ما اترعشت وجابتهم على بطني وفي وشي ? وخت زبي جوه كسها تاني على طول ونامت على صدري تاني وتقولي كماان بسرعة بسرعة اااااه مترحمنيش موتني ااااااه اترعشت تاني وحابتهم تاني وخدت زبي ودخلته بردو في كسها .. قومت منيمها على ضهرها ومسكت رجليها الاتنين بإيديا وفضلت أدي في كسها هي راحت لافة رجلها على وسطي وشدتني عليها فضلت تبوس فيا جامد أوي لدرجة إنها عضتني في شفتي التحتانية اتعورت ??? وفجأة تليفونها رن قالتلي: سيبك منه كمل اااااه كممممل اممممه الرن فصل ورجع يرن تاني قولتلها شوفي ليكون حد عايز حاجة .. قامت زهقانة بصت وقالت: كالعادة أمك متهنينيش عليك أبدا .. فتحت عليها (وأنا بشاور إنها مشافتنيش) قالت: أيوة يا عزة عاملة إيه .... أنا كويسة بخير .... محمود؟ لأ مشوفتوش هو مش في الكلية؟ ..... نزل ومتعرفيش راح فين؟ ...... ومن بدري .... لأ يا حبيبتي مجاش عندي ..... أرنلك عليه؟ (أنا شاروتلها لأ) قالت: وأنتي مرنتيش عليه على طول ليه؟ ...... مش هيرد ليه يعني؟ ..... خلاص هرنلك عليه حاضر.... يلا سلام.</strong></p><p><strong>قالتلي : هو في إيه بالظبط.</strong></p><p><strong>قولتلها : سيبك منها متشتغليش بالك.</strong></p><p><strong>قالت: بقولك إيه أنت مش هتمشي من هنا غير لما تحكيلي في إيه بالظبط من ساعة من كنا في شقتكم وأمك رنت عليك وأنت جتلها احكي ومتخافش. (أنت عايز تنام مع أمك)؟ (سكت وأنا بفكر: طب لو قولتلها احتمال تزعل ومتخلينيش أنام معاها تاني .. واحتمال بردو متزعلش وتساعدني إني أنيكها هي وأمي بس أنا مش عارف أنهي احتمال هو اللي صح) كانت هي لبست القميص وقعدت على الكنبة (لبست أنا كمان وقررت إني أحكيلها الحقيقة) قعدت جنبها وقولتلها: أنا هقولك بصراحة بس توعديني إننا نفضل زي ما احنا؟</strong></p><p><strong>قالت: واللي هتحكيه إيه علاقته باللي احنا بنعمله (حاطة إيديها في وسطها ورافعة حاجبها)</strong></p><p><strong>أنا: مش عارف بس حاسس إنه ممكن يأثر على علاقتنا.</strong></p><p><strong>هي: بقولك إيه اتكلم على طول وبعدين هنشوف ها احكي.</strong></p><p><strong>أنا: بصراحة بصراحة ....</strong></p><p><strong>هي: ما تنطق يبني هو هشد الكلام منك.</strong></p><p><strong>أنا: منا مش عارف أقول إيه.</strong></p><p><strong>هي: أنت عايز تنام مع أمك مش كدا؟</strong></p><p><strong>أنا: هزيت دماغي اه.</strong></p><p><strong>هي: امممم وطبعا حاولت معاها وهي زعقتلك والبداية كانت هنا في شقتي وعلى سريري صح؟</strong></p><p><strong>أنا: مش بالظبط كدا.</strong></p><p><strong>هي: أومال إيه بالربط؟</strong></p><p><strong>أنا: بصي بقا مالآخر أنا كان نفسي فأمي من قبل ما نبدأ أنا وأنتي.</strong></p><p><strong>هي: اه وأنا يعني التصبيرة اللي جت في سكتك لحد ما توصل لأمك وبعدين ترميني زي الكللابب صح؟</strong></p><p><strong>أنا: لأ لأ و*** مش كدا خالص .. بصي أنا مش عايزك تفهمي الحوار غلط صدقيني أنا من ساعة ما بدأت معاكي وأنا رغبتي فأمي قلت مش زي الأول حسيت إنك مليتي حياتي كأنك مراتي وأكتر أنتي إللي بتفهميني وبتعرفي تفكيني وبصراحة أنا عمري ما هندم إني اتقربت منك أوي كدا ونفسي نفضل زي ماحنا.</strong></p><p><strong>هي: بص يا محمود معنى إنك تبقى معايا ونفسك فغيري دا معناه إني مش مالية عينك..</strong></p><p><strong>أنا قاطعت كلامها وقولت: لأ و *** مش كدا بردو أنتي فاهمة غلط صدقيني أنتي دلوقتي بقيتي رقم واحد في حياتي طب شوفي أنا لما كنت مخنوق كلمت مين وجيت على مين صدقيني أنا عمري ما هقدر أتخلى عنك ولا أبعد عنك تاني.</strong></p><p><strong>هي: أومال عايز أمك ليه؟</strong></p><p><strong>أنا: صدقيني دي رغبة قديمة من قبلك خالص وبدأت تروح بالتدريج بس هي بتعمل حاجات انا مش فاهم منها حاجة (وحكيتلها على اللي حصل الصبح وأنا بدهنلها واللي حصل على سريرها وهي في شقتنا).</strong></p><p><strong>قالتلي: يا حبيبي .. بقا كدا يا عزة تولعي الواد وتسيبيه مولع وتزودي ناره وتنكدي عليه... ماشي يا عزة إن ما خليتك تنيك أمك دي وأخليها هي اللي تطلب منك مبقاش أنا .. روحت حاضنها وقولتلها: متحرمش منك يا قلب قلبي.. بس اوعديني متسيبينيش خالص ..</strong></p><p><strong>قالت: ولما أنا أسيبك أجيب حد من الشارع يطفي ناري يعني ترضهالي؟</strong></p><p><strong>قولتلها: سلامتك من النار يا قلبي أومال أنا وعنتر لزمتنا إيه.</strong></p><p><strong>قالت: تسلمولي أنتو الجوز ?❤</strong></p><p><strong>وقالت: أنا هرن على أمك وأقولها إني كلمتك وإنك جايلي.</strong></p><p><strong>قولتلها: ليه؟ قالت: ملكش فيه بقا، أنا مش وعدتك إني هخليك تعمل اللي أنت عايزه؟ يبقا سيبني أشوف شغلي.</strong></p><p><strong>قولتلها: ماشي يا معلمة بس ياريت تبقي تفهميني ناوية على إيه.</strong></p><p><strong>قالت: من عنيا لو عايز تنزل أنت انزل وأنا هبقا أكلمك بعدين بس متروحش دلوقتي لما أكلمك أقولك روح ابقا روح.</strong></p><p><strong>قولتلها: ماشي. (وسبتها هتتصل بأمي ونزلت وبعد ساعة كلمتني قالتلي روح ومتتكلمش فحاجة مع أمك لحد أما أكلمك بالليل تاني، قولتلها تمام ماشي، وروحت أمي متكلمتش فحاجة خالص وأنا فضلت في أوضتي فتحت الكمبيوتر كلمت أحمد لقيته رد على كلامي اللي حكيتهوله على اللي حصل مع أمي الصبح بس مرضيتش أحكيله على اللي حصل عند خالتي، رد وقالي: الصراحة أنا غلبت مع أمك دي مش هي عايزة إيه، طب سيبني لحد بالليل وهكلمك تاني سيبتله رسالة وقولتله مستنيك، وفضلت منتظر الليل يجي عشان أعرف خالتي ناوية سوسن على إيه وأحمد هيقولي إيه).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.</strong></p><p><strong>الجزء السابع:</strong></p><p><strong>بعد ما خالتي اتفقت معايا إنها هتساعدني إني أنام مع أمي بعد ما عرفت اللي هي بتعمله معايا، وكمان أحمد اللي بقا محتار معايا مش عارفين نوصل لحل فضلت قاعد في أوضتي واليوم مشي عادي جدا لح</strong></p><p><strong>الساعة 10 بالليل فضلت مستني خالتي ترن عليا أو أحمد يبعتلي رسالة .. أمي قالتلي إنها هتدخل تنام عشان تصحى بدري عشان نسافر قولتلها وأنا شوية وهنام.. قالتلي ماشي ودخلت تنام وأنا فضلت في أوضتي منتظر حد يكلمني، بعد حوالي نص ساعة أحمد فتح وكلمني وقالي إني أحاول في اليومين اللي هنسافرهم دول خاصة إنا وأمي هنبقا في أوضة واحدة على سرير واحد.. قالي وهي نايمة إلزق فيها من ورا وحاول تخلي زبك واقف على طول ، طول ما أنت معايا في الأوضة لوحدكم لحد ما تاخد بالها منه ولو سألتك قولها طب أعمله إيه مهو تعبان لازم يفضل كدا لحد ما يلاقي اللي يريحه، وحاول تناموا من غير غطا ونام بالبوكسر بس وخليك عريان من فوق (كل دي نصايح من أحمد ليا أعملها واحنا مسافرين) قولتله: ماشي.. بجد أنا تعبت منها ومش عارف هي عايزاني أريحها ولا لأ ، ولو لأ ليه بتعمل معايا كدا دي كل شوية تقعد تغني وتقولي ريح المدام واسمع الكلام �� أقولها المدام دي تعبتنا معاها تقولي طب ريح المدام واسمع الكلام �� بجد فاهمها خالص.</strong></p><p><strong>قالي: طب اسمع الكلام يمكن دي مفتاح السر ��</strong></p><p><strong>قولتله مش عارف بقى أنا هعمل اللي قولتلي عليه واللي يحصل يحصل. (وقتها خالتي رنت عليا كانت الساعة 11م) قولت لأحمد إني هقفل عشان أنام �� وقفلت النت وكلمت خالتي: ازيك يا خالتي.</strong></p><p><strong>هي: يواد مبلاش خالتي دي خلاص مبقتش ليها لازمة "وبتضحك"، أنا كويسة يا قلبي أنت عامل إيه؟</strong></p><p><strong>أنا: تمام، قاعد من بدري مستنيكي ترني عشان أكلمك.</strong></p><p><strong>هي: إيه وحشتك ولا عايزني أقولك هتعمل إيه مع أمك.</strong></p><p><strong>أنا: الصراحة أنتي واحشاني وأنا معاكي أومال وأنتي بعيد بقا.</strong></p><p><strong>هي: بكااش وهتفضل بكاش.. المهم خلينا في الشغل تعرف تعدي عليا بكرة؟</strong></p><p><strong>أنا: لأ احنا مسافرين بكرة الصبح البلد وهنرجع بعد أسبوع تقريبا.</strong></p><p><strong>هي: إيه ؟؟! ازاي يعني أسبوع وأنا هقعد كل دا من غيرك.</strong></p><p><strong>أنا: يا حبيبة قلبي غصب عني الود ودي متحركش من جنبك أنتي عارفة.</strong></p><p><strong>هي: طب وبعدين كنا عايزين نبتدي الشغل من بكرة.</strong></p><p><strong>أنا: طب مينفعش نبتدي من واحنا في البلد؟</strong></p><p><strong>هي: سكتت شوية وقالت: ينفع إيه اللي مش هينفعه أنتو مش بتنامو مع بعض طول م أنتو هناك.</strong></p><p><strong>أنا: اه. هي: طب مفيش أحسن من كدا فرصة اشتغل أنت من ناحية وأنا عليا أخليهالك على نار بالتليفون.</strong></p><p><strong>أنا: مش فاهم هتعملي إيه يعني؟</strong></p><p><strong>هي: دا شغل بقا. المهم في أي وقت أرن عليك برقمي التاني سيب اللي ف إيدك وروح على أمك على طول.</strong></p><p><strong>أنا: طب م تفهميني هتعملي إيه؟</strong></p><p><strong>هي: هخليهالك هايجة على آخرها لدجة هي اللي هتطلب منك تريحها.</strong></p><p><strong>أنا: طب وإيه الجديد مهي ليل ونهار بتقولي ريح المدام ريح المدام.</strong></p><p><strong>هي: لأ دا كان كلام وبس بعد كدا هبقا في فعل على طول.</strong></p><p><strong>أنا: اشطا يا سوسو �� â¤</strong></p><p><strong>هي: حبيب سوسو.. أنا بقا خليني قاعدة كدا من غير ما حد يريح المدام ��</strong></p><p><strong>أنا: أنتي أحلى مدام في الدنيا ومحدش يعرف يريحها غيري.</strong></p><p><strong>هي: هستحمل بقا والواحد ملوش غير نفسه بردو في الأول والآخر.</strong></p><p><strong>أنا: معلش يا حبيبة قلبي صدقيني غصب عني.</strong></p><p><strong>هي: ماشي يلا أسيبك بقا عشان لو هتنام.</strong></p><p><strong>أنا: ما تخليكي معايا شوية.</strong></p><p><strong>هي: منا هنام أنا كمان.</strong></p><p><strong>أنا: خلاص براحتك تصبحي على خير. (وقفلنا السكة وفضلت نايم على سريري وأنا عايز يحصل أي حاجة وألاقي أمي دي تحتيا بتصرخ بس وهي متمتعة مش غصب عنها فضلت أتخيل إني بنيكها واحنا في البلد وعمال ألعب في بتاعي لحد ما جبتهم .. دخلت الحمام شطفت نفسي ونمت على طول)</strong></p><p><strong>الصبح أمي صحتني الساعة 6ص عشان نسافر قومت جهزت نفسي وهي جهزت ونزلنا روحنا على القطر ركبنا ووصلنا حوالي على الساعة 3 وروحنا بيتنا روقنا البيت وكل واحد اتشطف أمي بتفتح شنطتها شافت الهدوم اللي أنت حاططها ليها قالتلي: إيه دا يامحمود مش لاقي حاجات غير دي تجيبهالي.</strong></p><p><strong>قولتلها: طب بذمت هو في أحلى منهم.</strong></p><p><strong>قالت: مش على الحلاوة قصدي يعني هدوم مقفولة شوية.</strong></p><p><strong>قولتلها: ياستي الجو حر والواحد مش ناقص وبعدين هو حد قاعد معانا يعني براحتنا.</strong></p><p><strong>قالت: اااااه ماشي براحتا براحتنا .. انزل هاتلنا حاجة ناكلها هشان مفيش هنا على ما أكون غيرت هدومي.</strong></p><p><strong>قولتلها: ماشي. (نزلت جبت كيلو كفتة ونص فرخة ورجعت تاني) روحت لقيتها لبست القميص اللبني القصير كانت عاملة فيه زي القشطة كنت عايز أكلها بدل الأكل اللي أنا جايبه.</strong></p><p><strong>قعدنا كلنا وشربنا شاي بعدها واتفرجنا على التليفيزيون شوية وقالتلي أنا داخلة أنا الساعة بقت 8 وأنا مش قادرة أقعد مش هتنام؟</strong></p><p><strong>قولتلها: اه هنام أنا كمان. (ودخلنا الأوضة لقيتها بتاخد مخدة وبتفرش بطانية على الأرض).</strong></p><p><strong>قولتلها: أنتي بتعملي إيه؟</strong></p><p><strong>قالت: بفرش عشان أنام.</strong></p><p><strong>قولت: طب م السرير أهو واسع وهياخدنا م احنا على طول بنام عليه.</strong></p><p><strong>قالت: لأ كان الزمان الواحد مبقاش يضمن دلوقتي.</strong></p><p><strong>قولت: مهو مش هينفع تنامي على الأرض كدا.</strong></p><p><strong>قالت: خلاص هنام في الصالة على الكنبة.</strong></p><p><strong>قولت: خلاص نامي أنتي هنا وهنام أنا على الأرض أو بره.</strong></p><p><strong>قالت: لأ خلاص هنام على السرير وأمري إلى ***</strong></p><p><strong>قولت: أيوة كدا يا زوزة وبعدين يعني هو أنا غريب ��</strong></p><p><strong>قالت: لأ بس مش مضمون بقا يتخاف منك.</strong></p><p><strong>قولت: مهو الإنسان طاقة بردو يا زوزة وأنتي اللي بتخليني أعمل كدا الصراحة.</strong></p><p><strong>قالت: ليه يعني وأنا كنت عملت إيه.</strong></p><p><strong>قولت: يعني أنتي مش عارفة.</strong></p><p><strong>قالت: لأ. قولت: خلاص مش مشكلة.</strong></p><p><strong>قالت: خلاص تصبح على خير. (ونمنا .. قلقت أنا بالليل كانت الساعة 3 ونص الفجر) قومت دخلت الحمام ورجعت أنام .. شكلها وهي نايمة هيجني أوي نايمة على ضهرها وتانية إيديها لفوق وفاردة رجليها اللي زي القشطة روحت نمت على جنبي الشمال وشي ليها بتفرج على البطل اللي نايم جنبي وزبي وقف على آخره .. قولت أحط إيدي عليها وأعمل نفسي نايم يمكن تصحى وتخرج من الأوضة طب أعمل إيه.. خليني باصصلها كدا مستمتع بجسمها وأهو نص العمى ولا العمى كله .. شوية واتقلبت على جنبها الشمال بقا ضهرها ليه وهي تانية رجليها الاتنين قولت ألزق فيها زي ما أحمد قالي.. قربت منها لحد ما زبي بقا ورا طيزها بالظبط عايز ألزق فيها بس خايف لتصحى وتخرج فجأة لقيتها هي اتحركت لورا ولزقت طيزها في زبي بالظبط روحت حاضنها بإيدي وضمتها عليا أوي لقيتها لزقت نفسها أكتر فرحت أوي بالوضع دا وفضلت على كدا مش عايز أتحرك لحسن تصحى وتقعد تزعقلي وتسيب الأوضة كلها.. رضيت باللي أنا فيه �� �� وفضلت على كدا حد ما روحت في النوم حملت إني بنيكها على نفس الوضع اللي احنا نايمين عليه وعمال أدخل زبي في كسها وأنا نام وراها وأنا حاضنها بردو لحد ما جبتهم في كسها صحيت في اللحظة دي كانت هي بتشيل إيدي من عليها ونامت على بطنها ببص على الشباك لقيت الشمس طلعت بشوف الساعة كانت 10 المفروض أبويا هيوصل النهارده في نفس الميعاد اللي وصلنا فيه بس هو هيروح على مراته التانية والمفروض إننا هنروحلهم عشان هو دا بيت العيلة.</strong></p><p><strong>قومت اتشطفت وغيرت هدومي مكان المني اللي نزل فيها ولبست غيار تاني وحطيت دا في الغسالة وروحت صحيت أمي قولتلها اصحي عشان أنزل أجيب فطار.</strong></p><p><strong>قامت دخلت الحمام وفوقت كدا وقالتلي هو الحمام غرقان ليه كدا.</strong></p><p><strong>قولتلها كنت بتشفط وغيرت هدومي.</strong></p><p><strong>قالت: ليه م أنت مغير امبارح.</strong></p><p><strong>قولت: أهو اللي حصل بقا أنا غيرت البوكسر بس وحطيته في الغسالة.</strong></p><p><strong>قالت: اممم ماشي يلا انزل هات فطار.</strong></p><p><strong>نزلت جبت فطار ورجعت لقيتها متزوقة وحاطة برفان، قولتلها: إيه دا إيه الحلاوة دي �� â¤</strong></p><p><strong>قالت: هو أنا كنت وحشة قبل كدا يعني.</strong></p><p><strong>قولت: يتقطع لساني لو قولت كدا بس هو الحاج جاي على هنا ولا إيه؟ ��</strong></p><p><strong>قالت: لأ ليه يعني؟ قولت: أومال كل دا لمين؟ قالت: هو مفيش غير أبوك ولا إيه.</strong></p><p><strong>قولتلها: إيه قصدك إيه يعني؟ قالت: الواحد لازم يهتم بنفسه عشان نفسه وكل اللي حواليه.</strong></p><p><strong>قولت: طب عشان نفسك ماشي مين حواليكي بقا؟</strong></p><p><strong>قالت: أنت هو في غيرك معايا؟</strong></p><p><strong>قولت: يعني كل دا عشاني �� شكل يومنا أبيض وزي العسل.</strong></p><p><strong>قالت: طب هنفطر ولا إيه؟ قولتلها: نفطر طبعا.</strong></p><p><strong>فطرنا وخلصنا وفضلنا قاعدين نتفرج على التليفيزيون وأنا زهقت من القعدة قولتلها أنا كدا شوية أشوف الناس اللي مشوفتهمش وأجي. قالت: ماشي.</strong></p><p><strong>نزلت سلمت على الناس وقعدت على القهوة شوية وناس صحابي جم قعدوا معايا لعبنا دومنة وشطرنج وبعد حوالي ساعتين كانت الساعة 2 خالتي اتصلت بيا بس برقمها العادي كنسلت وكلمتها حكيتلها على اللي حصل وعلى كلامها معايا. قالت: يعني هي لابسة ومتزوقة كدا وقاعدة لوحدة.</strong></p><p><strong>قولت: اه. قالت: تمام هتصل بيها ولما أرن عليك روحلها على طول.</strong></p><p><strong>قولتلها: اشطا مستني. قعدت مستني ترن بعد ساعة لقيتها رنت عليا، استأذنت من الناس اللي معايا وقومت جري على البيت فتحت الباب بشويش ودخلت سمعت صوتها في الأوضة والباب مقفول روحت أسمع لقيتها بتكلم خالتي وبتقول: يا سوسو مينفعش أنا تعبانة أوي مش قادرة اه بس مينفعش....... يا حبيبتي الراجل رايح لمراته التانية أنا مش عارفة إيه دا والواد محسسني إنه قاعد في بيت دعارة ....... مش عارفة بس الواد محمود تقريبا كان بيحلم وهو نايم دا كان حاضني وزي ما يمون ما صدق إني لزقت فيه وصحيت عليه عمال يخبط في ضهري كلمته مردش قولت يبقا بيحلم "وضحكت جامد أوي" واتأكدت لما صحاني لقيته متشطف ومغير البوكسر وأنا بغسلهوله لقيته متغرق "وضحكت تاني" ......... حرام إيه ي أم حرام أحسن عشان يتربى ويعرف إني أمه (كل دا وأنا واقف مش عارف هي رنت عليا ليه دأنا قولت هروح ألاقيها قالعة ومستنياني�� �� هي رنت عليا عشان أسمع!) فضلت واقف شوية بعد كلام كتير أمي قالت: دا هسويه على الجنبين عشان يتربى ويلم نفسه.......... مش عارفة يابت يا سوسن الواد بس تصدقي الواد شكله جامد *** يكون في عون اللي هيتجوزها�� ........ طبعا يختي يمتعها مش راجل ولا إيه........ (ضحكت بصوت عالي أوي) معرفش خالتي قالتلها إيه وقالت ااااااه خلاص بقا يختي عشان أنا لو تعبت مش هعرف أمسك نفسي ...... (ضحكت تاني) وقالت: يختي كفاية مش قادرة ...... اممممممم يا سلام على دا إحساس (أنا سمعت صوت السرير بيزيق تقريبا قامت وقعدت تاني) سمعتها بقا بتتأوه كأنها بتتناك وعمالة تقولها اااااه يخربيت كلامك قولي قولي اممممممممه اااااه يخربيتك مش قادرة ااااه كسي هيولع ااااه (قولت فرصتي بقا أدخل وهي كدا ولا أستنى أما تهيج شوية .. لأ انا أدخل وخلاص) روحت فاتح الباب بسرعة لقيتها نايمة على ضهرها ومدخلة صوابعها في كسها وماسكة التليفون بالإيد التانية أول ما دخلت اتخضض وقالت طب سلام سلام ولمت نفسها بسرعة وقالت: أنت إيه اللي جابك؟ قولتلها حسيت إن المدام تعبانة قولت مينفعش أسيبها كدا وأنا كمان تعبان فنرح بعض بقا ولا إيه ..</strong></p><p><strong>قالت: لو ملمتش نفسك هزعلك.</strong></p><p><strong>قولت: منا مش هسيبك تعبانة كدا مينفعش (وقلعت التيشيرت والبنطلون والبوكسر ووبلعب في زبي وأنا رايح عليها)</strong></p><p><strong>قالت: هتعمل إيه ابعد أحسنلك.</strong></p><p><strong>قولت: سيبيلي نفسك بقا مرة واحدة بس وبعدها اعملي اللي أنتي عايزاه (قامت وقفت وهي عريانة فوق السرير وزنقت نفسها في الحيطة وقالت لو قريت هصوت وألم الناس عليك وخليها تبقى فضيحة بقا.</strong></p><p><strong>قولت: عايزة تفضحي نفسك طب وعلى إيه وأنا اللي عايز أريح تعالي بس متخافيش وروحت طالع على السرير وزنقتها في الحيطة أكتر وهي واقفة خايفة شكلها يهيج أكتر وبدأت أبوسها على شفتيفها وهي بتزقفني بس على خفيف يعني وبعدين نزلت على رقبتها ألحس فيها وأبوسها وأعضها بشفايفي وهي بطلت تزقني وحضنتني بإديها الاتنين وتجاوبت معايا في البوس وبدأنا ناخد وندي مع بعض واحنا واقفين وبعدين نيمتها على ضهرها ونمت فوقيها وببوس كل حتة فيها ومسكت بزازها أرضع فيهم بحلامتها اللي واقفين على آخرهم لحد ما هاجت على آخرها نزلت على بطنها أبوس فيها وألحس سرتها وأبوسها لحد كسها اللي كان نضيف وبينزل عسل فضلت ألحس فيه وفي العسل اللي نازل منه وأبوس فخادها وألحسهم وهي عمالة تتأوه وتقول ااااه لا مينفعش كدا ااااه ليه بس ليه اممممممه ااااه يانا امممه ياواد كفاية مش قادرة ااااه وأنا روحت مدخل صوباعين مرة واحدة في كسها وأنا بلحس زنبورها وبعضعض فيه بشفايفي وهي عمالة تقولي كفاية ااااه كفاية أبوس إيدك مينفعش ااااااه .. وأنا مش قادر أنا كمان مسكت زبي وفضلت أحكه على كسها من بره ومرة واحدة قومت رازعه جوه كسها هي صرخت صرخة جامدة وفتحت عينها وراحت ساحبة نفسها وقاعدة وقالت أبوس إيدك بلاش بلاش مش هينفع، بقولها متخافيش أنتي خايفة ليه اشمعنا يعني م احنا عملنا كل حاجة جت على دي يعني، قالت: لأ كله إلا كدا ولقيتها هتعيط قولتلها صدقيني هتتمتعي متخافيش وأنا عمري ما هفضحك ولا أفضح نفسي يعني .. قامت معيطة وتقولي مينفعش مينفعش أنت مش عايز تفهم ليه.</strong></p><p><strong>قولتلها (بكل عصبية): طيب فهميني أنتي مهو مش هينفع اللي أنتي بتعمليه فيا دا وفي الآخر ترجعي تقولي هو أنا عملت حاجة، فهميني إيه اللي مش هينفعه وبتعملي فيا كدا ليه.</strong></p><p><strong>قالت: أنا أمك يعني مينفعش.</strong></p><p><strong>قولتلها: طب واللي عملناه دا هو اللي ينفع يعني جت على دي يعني.</strong></p><p><strong>قالت: ينبي افهم أبوس إيدك بلاش اعمل اللي أنت عايزه كله إلا كدا.</strong></p><p><strong>قولتلها: فهميني ليه اشمعنا منا لازم أفهم وإلا هتجننيني معاكي.</strong></p><p><strong>قالت: أنا لسه بتجيلي الدورة متقطعتش مني ولو حصل حاجة ممكن أحمل، وأنا وأبوك مش بننام مت بعض من أكتر من خمس سنين بسبب مرضه عشان كدا مينفعش.</strong></p><p><strong>قولتلها طب م دي محلولة خد أي حاجة تمنع الحمل.</strong></p><p><strong>فضلت تعيط أكتر (خدتها فحضني كل دا بنتكلم واحنا قاعدين على السرير عريانين وقولتها طب خلاص متعيطيش أنا مش هعمل حاجة غصب عنك بس نعمل أي حاجة وبلاش اللي أنتي مش عايزاه) وفضلت في حضني لحد ما بطلت عياط ولقينا أبويا بيرن عليا رديت عليه قالي إنه ربع ساعة وهيوصل المحطة وعايزني أقابله. سبتها وقولتلها: خلاص بقا احنا اتفقنا المهم أنا مش عايز أعمل حاجة غصب عنك.. أنا هنزل لأبويا أروحه وأجيلك ومن النهارده هنريح المدام ومش هخليها تعبانة خالص ومش مهم أنا.</strong></p><p><strong>ابتسمت وقالت: وأنا كمان هريحك بس روح لأبوك قابله.</strong></p><p><strong>نزلت وأنا فرحان أوي كلمت خالتي وحكيت لها قالتلي: مبروك عليك ياعم أنا بردو مش هسيبك وهخليك تعمل اللي أنت عايزه بس لما ترجعلي يا دكري.</strong></p><p><strong>قولتلها: تسلميلي يا سوسو. وقفلت معاها. (كان نفسي أكلم أحمد وأعرفه بس مكانش معايا نت قولت لما أرجع أو لو عرفت أتصرف وأفتح هكلمه.</strong></p><p><strong>روحت قابلت أبويا ووصلته البيت التاني وقالي أقعد معاه، قولتله هسيبكم بقا عشان تاخدو راحتكم �� مرات أبويا قالت: أنا زعلانة منك عشان أنت وأمك هنا وبردو متجوش تقعدوا معايا؟</strong></p><p><strong>قولتلها: م احنا عارفين إن أبويا جاي مش عايزين نقطع عليكم بقا يلا هطير أنا.</strong></p><p><strong>مرات أبويا: لا و*** م أنت ماشي غير لما تتغدى معانا وتشرب الشاي.</strong></p><p><strong>قولتلها: همشي بقا عشان أمي لوحدها في البيت (وأنا عايز أطيرلها عشان نكمل حوارنا)</strong></p><p><strong>مرات أبويا: أنا حلفت ومش هقدر أصوم ��</strong></p><p><strong>أبويا: خلاص يا محمود اقعد اتغدى ومش لازم الشاي ��</strong></p><p><strong>أنا: خلاص ماشي بس مش هتقل عشان أكمل مع أمي عشان متاكلش لوحدها.</strong></p><p><strong>مرات أبويا: ياخويا أتصلك بيها تيجي ونتغدا سوا ونكمل اليوم مع بعض.</strong></p><p><strong>أنا: أنتي عايزة أبويا يولع فينا ولا إيه �� لالا كفاية أنا وهنبقا نجيلكم بكرة بس لما تكلمونا تقولوا تعالوا.</strong></p><p><strong>أبويا: خلاص ماشي.</strong></p><p><strong>مرات أبويا: ماشي إيه أنتو تيجوا تتغدوا معانا بكرة ومن غير كلام كتير.</strong></p><p><strong>بصيت لأبويا قالي خلاص الحكومة الكبيرة حكمت (هي مرات أبويا الأولى يعني عشان أمي هي التانية أبويا اتجوزها عشان الأولى مش بتخلف).</strong></p><p><strong>بس وكلنا سوا وأمي رنت عليا قالت: أنت كل دا بتقابل أبوك؟</strong></p><p><strong>قولت: لأ بس مرات أبويا حلفت لاتغدا معاهم (وحكيت لها اللي حصل).</strong></p><p><strong>قالت: طيب سلم عليهم وتعالى على طول عشان عايزاك.</strong></p><p><strong>خلصت القعدة ونزلت رايح لأمي وأنا بفكر ياترى عايزة إيه لاتكون رجعت في كلامها صوتها مكانش مطمني. وأنا ماشي قابلت ابن عمتي مسك فيا لازم أروح معاه البيت حاولت أتخلص منه بس معرفتش كلمت أمي وعرفتها إني هتأخر شوية ، قالت: ماشي بس متغيبش. وقفلت معاها وروحت عند عمتي قعدت معاهم وأنا عمال أفكر أمي عايزة إيه وقلقان أوي.</strong></p><p><strong>.</strong></p><p><strong>لحد هنا خلص الجزء السابع.(وأسف على التأخير) تحياتي â¤</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.</strong></p><p><strong>الجزء الثامن:</strong></p><p><strong>فضلت قاعد عند عمتي ودماغي عمالة تودي وتجيب يا ترى أمي عايزة إيه، كان كل خوفي لحسن ترجع في كلامها معايا ويكون كانت بتقولي كدا وخلاص عشان أسيبها، المهم استأذنت منهم إني همشي وهبقا أجيلهم أنا وأمي وقت تاني عشان سايب أمي لوحدها ومشيت جري على البيت عشان أشوف أمي.. أول ما وصلت دخلت الشقة لقيت أمي في الأوضة واقفة قدام المراية ولا بسة قميص أسود شفاف من عند بزازها وضهره مكشوف وقصير لحد ركبتها وبتقولي: مرحب ما لسه بدري يا بيه.</strong></p><p><strong>قولتلها: معلش يا قمر غصب عني أنا مكنتش عايز أسيبك أصلاً بس هنعمل إيه.</strong></p><p><strong>لفت وقالت: ها إيه رأيك؟</strong></p><p><strong>أنا: قمر، لا قمر دا إيه دا أنتي تقولي للقمر قوم وأنا أقعد مكانك.</strong></p><p><strong>أمي: ضحكت وقالت بس خلي بالك هنفضل على اتفاقنا ووعدنا متعملش حاجة أنا مش عايزاها.</strong></p><p><strong>أنا: من عنيا يا قمري سيبيلي نفسك أنتي بس.</strong></p><p><strong>أمي: أنت اللي سيبلي نفسك قوم بس الأول خدلك دش كدا وتعالى.</strong></p><p><strong>أنا: هوا ثواني وأكون عندك.</strong></p><p><strong>(قومت دخلت الحمام اتشطفت مكان العرق وخرجت بسرعة روحت على الأوضة لقيت أمي نايمة على ضهرها وحاطة رجل على رجل والقميص مرفوع فخادها كلها باينة قدامي روحتلها)</strong></p><p><strong>أمي: تعالى بقا وشوف هعملك إيه بس سيب نفسك خااالص.</strong></p><p><strong>أنا: حاضر أعتبري إنك لقيتي شنطة اتصرفي براحتك.</strong></p><p><strong>(قامت قعدت على ركبها وشاورتلي إني أنام على السرير روحت نايم وهي قلعتني البوكسر ومسكت زبي فضلت تلعب فيه وهي بصالي في عنيا لحد ما وقف فضلت تمص فيه ولحس راسه وتمص بشويش خالص وشوية شوية تسرع في المص وهي بتلعب بإديها كأنها بتضربلي عشرة بالظبط وفضلت مستمرة في المص لحد ما حسيت إني هجيبهم قولتلها توقف قامت سكتت وجت نامت فوقي وفضلت تبوس شفايفي ورقبتي، روحت قالبها على ضهرها وفضلت أمصمص شفايفها وأنا بلعب في ودانها بإيدي وبلحس رقبها وهي رفعت رجليها حوالين جسمي ودراعها حواليا وبتضمني ليها جامد فضلت أبوس فيها وأنا مش مصدق نفسي إني بعمل كدا معاها وهي موافقة بعد عذاب طويل معاها، قومت قلعتها القميص ونزلت أندرها وبقيت أبوسها على بطنها وألحسها وأنا بحسس بإيدي على فخادها ونزلت ألحس كسها اللي كان مبلول على آخره وهي بتضغط على راسي إني ألحس جامد وبدأت تتأوه براحة ونفسها بيزيد وترفع وسطها وتنزله وأنا بعضعض في زنبورها وبشفطه جوه بوقي بدأت أدخل صوابعي جوه كسها وألعب في كسها من جوه وهي بدأ صوتها يعلى وعايز أدب زبي في كسها بس مش قادر لحسن تزعل وأتحرم من اللي بعمله دا قولت أستحمل لحد ما أشوف خالتي ناوية عمل إيه مهي قالتلي مش هسيبك.. فضلت ألحس في زنبورها وألعب بصوابعي جوه كسها وهي عمالة تقولي اااااه مش قادرة سرع إيدك شوية جامد اااااااه أسرع كمان قربت أجيبهم اااااه يانا كمان ومرة واحدة اترعشت جامد ووسطها اترفع وقامت جايباهم وفضلت تترعش شوية وقالت كمااااان ااااااه تاني ااااااااه كمان واحدة اااااااااااه مش قادرة كمل وأنا شغال لعب في كسها ومص ولحس في زنبورها وهي بلعب في بزازها وعمالة تفرك في حلاماتها وتشد فيهم وصوتها علي أوي لحد ما اترعشت كمان مرة وجابتهم تاني نفسها زاد قوي لقتها لفت رجلها حواليا وسحبتني بيهم ناحيتها ونمت فوقيها وهي مسكت راسي وفضلت تبوس فيها زي المجنونة ونامت جنبي وفضلت تلعب في زبي بإديها وهي نايمة على صدري)</strong></p><p><strong>قولتلها: ارتاحتي شوية؟</strong></p><p><strong>قالت: شوية؟ ارتاحت خااااااالص عمري ما ارتحت كدا من زماااان.</strong></p><p><strong>قولتلها: طب وأنا هتسيبيني تعبان كدا؟</strong></p><p><strong>قالت: لا متهونش عليا. (وراحت مقوماني ونامت هي على ضهرها وفحت رجلها وفضلت تلعب في خرم طيزها بصوباعها)</strong></p><p><strong>وقالت: وسعه بإيدك شوية وبعدين اتعامل أنت بقا (وراحت غامزالي)</strong></p><p><strong>(أنا أما صدقت قالتلي كدا روحت نازل على طيزها ومدخل صوباع في طيزها وأدخل وأخرج فيه لحد ما خدت عليه روحت مدخل التاني خدت عليه روحت مدخل التالت كل دا وأنا بلحس في كسها وهي بتلعب في بزازها قومت قاعد على ركبي وهي رافعة رجليها بإديها ومدخل زبي كله في طيزها مرة واحدة هي صرخت صرخة واحدة بصوت عالي وبدأت تتأوه بصوت واطي وأنا بنيكها في طيزها، كانت أول مرة ليا أجرب نيك الطيز وأول مرة هي كمان تتناك في طيزها بس نيك الكس أحلى طبعاً بس هعمل إيه خليني صابر للنهاية فضلت أرزع في طيزها لحد ما قربت أجيبهم قالت: لاء هاتهم بره استنى أنا هجيبهملك زقتني نمت على ضهري وهي مسكت زبي فضلت تمص فيه لحد ما جبتهم في بوقها راحت بالعاهم وقالت: طعمهم حلو أوي وهم سخنين كدا، قولتلها: مش أحلى من عسلك يا عسل وضلنا حاضنين بعض ونبوس في بعض واحنا نايمين لحد ما روحنا في النوم.</strong></p><p><strong>مصحيناش غير الصبح والجرس بيرن طبعاً نايمين في حضن بعض عريانين قومنا مفزوعين أنا لبست بسرعة وخرجت قفلت باب الأوضة على أمي وفتحت الشقة لقيت واحد من بتوع المبيعات معاه بضاعة وعايزني أشتري (كنت عايز أشتمه وأقوله يخربيت أمك فزعتنا) بس قولتله شكراً *** يخليك أنا عايش لوحدي في الشقة مش معايا حد راح ماشي وقفلت ودخلت لامي قولتلها: متخافيش دا مندوب مبيعات.</strong></p><p><strong>قالت: أنا اتخضيت افتكرته أبوك ولا حاجة.</strong></p><p><strong>قولتلها: وأنا كمان و*** يلا مش مهم. صباحية مباركة يا قمر.</strong></p><p><strong>قالت: صباحك زي الفل يا قلب القمر هدخل اتشطف بقا عشان أفوق.</strong></p><p><strong>قولتلها: مش محتاجة مساعدة ولا حاجة.</strong></p><p><strong>قالت: وماله ميضرش تعالى.</strong></p><p><strong>(دخلنا الحمام سوا ملينا البانيو ميه وحطينا فيه الشامبو وروحنا داخلين قعدت أنا وهي قعدت قدامي وأنا واخدها في حضني وببوس رقبتها) وبقولها: ها إيه رأيك مش كدا أحسن ما نفضل تعبانين سوا؟</strong></p><p><strong>قالت: يا حبيبي أنا كان نفسي أكتر منك بس مش متخيلة إنه كان ممكن يحصل.</strong></p><p><strong>قولتلها: وأهو حصل، إيه اللي جرا بقا؟ نمنا مرتاحين وصحينا مبسوطين ولسه.</strong></p><p><strong>قالت: متحرمش منك يا عمري (ولفت بوشها وباستني على شفايفي روحت ضاممها عليا أكتر وفضت أبوس في رقبتها وأقفش في بزازها وهي بتلعب في زبي قامت لفت بجسمها وهي قاعدة لفت رجلها ورا ضهرها وحضنتني وفضلنا نبوس في بعض شوية وهي بتحسس بإديها على ضهري وزبي راشق في كسها بس مش بنتحرك شوية وقومنا سيبنا الدش علينا وخلصنا وخرجنا مالحمام جبت فطار وقولتلها خلي بالك إحنا معزومين عند مرات أبويا عالغدا.</strong></p><p><strong>قالت: ماشي مفيش مشكلة. وعدينا أيام السفر بتاعتنا كل يوم على الحال دا مص ولحس ولعب ونيك في الطيظ لحد ما حضرنا الفرح وروحنا عملتلها ليلة دخلة من أول ما دخلنا من باب الشقة لحد السرير قلعنا ملط ونزلنا بوس في بعض وبرضو قضيناها مص ولحس ونيك في الطيظ.. خلال الكام يوم دول كنت بكلم خالتي وبحكيلها اللي بيحصل بس مش بالتفصيل يعني، قالتلي: يعني أنت ناقصلك كسها وتبقى دخلة كاملة.</strong></p><p><strong>قولتلها: اه البركة فيكي بقا.</strong></p><p><strong>قالت: وأنا عند كلامي مش هسيبك وهخليك تعمل اللي أنت عايزه لما ترجعوا.</strong></p><p><strong>قولتلها: اشطا.</strong></p><p><strong>وظبتنا دنيتنا أبويا قال إنه قاعد كمان كام يوم قولتله هنمشي أنا وأمي قال: براحتكم. مشينا أنا وأمي ورجعنا بيتنا تاني كنا معرفين خالتي احنا هنوصل امتى كانت هي راحت شقتنا وعملت أكل وفضلت مستنيانا لحد ما وصلت أنا وأمي سلمت هي على خالتي الأول ودخلت أوضتها على طول وأنا سلمت عليا قالتلي وحشتني يا زبالة ومسكت زبي وقالت ودا كمان وحشني دا أنا هقطعكوا انتو الجوز بس ماشي.</strong></p><p><strong>قولتلها: اسكتي هتفضحينا (وأنا بضحك).</strong></p><p><strong>قالت: متخافش مسيرها تبقا معانا وتبقا ليلة ودخلة بلدي وراحت ضاحكة كانت أمي خرجت قالتلها بتضحكي على إيه ضحكيني معاكي.</strong></p><p><strong>خالتي: لا ولا حاجة م احنا هنضحك كلنا بس مش دلوقتي وراحت ضاحكة تاني.</strong></p><p><strong>أمي: يوه ماتقولي ياولية في إيه.</strong></p><p><strong>(كنت أنا سبتهم ودخلت أفتح نت عشان أكلم أحمد وأحكيله على اللي حصل عمال أدور على إيميله مش لاقيه الشات بتاعنا موجود بس جايبلي "مستخدم فيس بوك" مكان اسمه مكنتش عارف هو قفل إيميله ولا عملي بلوك ولا إيه بالظبط المهم زعلت إني معرفتش أكلمه وأحكيله وأعرفه إني وصلت لمرحلة متقدمة جدا مع أمي وإنه خلاص وفاضل على الحلو تكة بس للأسف مش عارف أوصله لحد النهارده، قررت إني أعتمد بقا على نفسي وعلى خالتي ونخطط سوا إزاي نجيب أمي وتخليني أنيك كسها وأشبعها نيك)</strong></p><p><strong>دا اللي هنعرفه في الجزء التاسع والأخير من القصة، تحياتي وإلى اللقاء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.</strong></p><p><strong>.</strong></p><p><strong>الجزء التاسع والأخير:</strong></p><p><strong>بعد ما خلاص قررت إني أعتمد على نفسي وعلى خالتي إننا نجيب أمي وأنيك كسها اللي حارماني منه فضلت قاعد في الأوضة بتاعتي شوية نايم على السرير وبعد شوية لقيت خالتي جايالي وبتقولي: إيه دا أنت هتنام ولا إيه وأنا اللي مستنياك وعاملالك أكل ترم بيه عضمك عشان مش هتشوف نوم الأيام دي (بتتكلم وهي واقفة حاطة إيديها في جنبها وأنا نايم على السرير)</strong></p><p><strong>قولتلها: طب وطي صوتك أمي بره.</strong></p><p><strong>قالت: لأ أمك في الحمام بتتشطف.</strong></p><p><strong>قولتلها: ااه عشان كدا بتتكلمي براحتك.</strong></p><p><strong>قالت: هو أنا لسه هتكلم (راحت نايمة جنبي وطلعت فوقي وفضلنا نبوس في بعض) فكرتني بفيلم هي فوضى لما صفوة بتقول للراجل احنا لسه هنتكلم وقلعت ونامت فوقيه ?</strong></p><p><strong>المهم سمعنا صوت الحمام بيتفتح عدلنا نفسنا وقالتلي يلا تعالى عشان تاكل ولينا سهرة (وبغمز وهي بتضحك ?)</strong></p><p><strong>خرجنا كلنا أنا وأمي وخالتي وخلصنا قعدت أتفرج على التليفيزيون وأمي وخالتي دخلوا المطبخ، بعد شوية أمي جابتلي الشاي وخرجت، بعد حوالي ربع ساعة خالتي دخلت أوضتي وشاورتلي إني أدخلها، روحتلها قفلت الباب وقالتلي اقعد بسرعة.. بص النهاردة هوصلك للي أنت عايزه.</strong></p><p><strong>قولتلها: ازاي؟ .. قالت: أنا هنام مع أمك في أوضتها هخليهالك على آخرها وأنا جايبة معايا برشام لمنع الحمل (أنا قاطعت كلامها وقولتلها: معلش بس يا خالتي عندي سؤال.</strong></p><p><strong>قالت قول. قولتلها: معلش يعني ازاي أنتي أصغر من أمي ومبقتيش تخلفي وهي أكبر منك وخايفة لتحمل مني؟</strong></p><p><strong>خالتي: قعدت تضحك وقالت: عادي في ستات بتحمل لحد 55 سنة وأمك لسه 53.</strong></p><p><strong>قولتلها: يعني هي مبتشتغلنيش؟</strong></p><p><strong>قالت: لا (وفضلت تضحك) قولتلها: طب وأنتي م أنتي أصغر منها.</strong></p><p><strong>قالت: نصيبي حالي انقطاع مبكر للدورة ومبقتش تجيلي والدورة لما بتنقطع من الست مبتحملش.</strong></p><p><strong>قولتلها: الصراحة أنا كنت فاكر إن أمي بتشتغلني.. المهم كملي بعد ما تهيجيها إيه اللي هيحصل؟</strong></p><p><strong>قالت: خرج أجيبك تقف على باب أوضة أمك وأنا هدخلها نكمل أنا وهي أول ما تسمعني بصرخ ادخل علينا بس مش على طول عشان متتفقسش فاهم وادخل بحجة إنك سمعت صرخة واتخضيت، طبعا المفروض هاتتفاجئ بالمنظر اللي هتشوفه وسيب الباقي عليا اشطا؟</strong></p><p><strong>قولتلها: إيه الحلاوة دي، دي دماغ مجرم بصحيح ?</strong></p><p><strong>ضحكت وقالت: على *** يطمر ?</strong></p><p><strong>قولتلها: هتعيشوا ليلة معيشتوهاش في حياتكم أنتو الاتنين.</strong></p><p><strong>قالي: أما نشوف على *** ما تتلهيش بأمك وترميني أنا في الزبالة.</strong></p><p><strong>قولتلها: وأنا أقدر بردو يا قمري أنتي وروحت حاضنها وبايسها على شفتها.</strong></p><p><strong>قالت: ماشي هسيبك بقا شوف هتعمل إيه وخارجة أقعد مع أمك بره.</strong></p><p><strong>قولتلها: اشطا يا عسل ❤ (وخرجت خالتي وأنا فضلت أتخيل إني بنيك أمي وخالتي مع بعض في وقت واحد ياااااااه متعة رهيبة وصلتلها خلال الخيال أومال هتبقا عاملة ازاي لما تتحقق قومت دخلت الحمام حلقت دقني وشعر زبي وتحت باطي ونضفت نفسي كأني يوم دخلتي وهو فعلا يوم دخلتي على أمي وخدت دش وخرجت) خالتلي قالتلي: نعيما يا عريس.</strong></p><p><strong>أمي: يا ** ياختي أشوفه عريس.</strong></p><p><strong>خالتي: مستعجليش ياختي الأيام بتعدي هوا (وراحت ضاحكة جامد) طبعا أنا فاهم قصدها ?</strong></p><p><strong>دخلت أوضتي لبست تيشيرت وشورت عادي وخرجت قعدت معاهم كلنت حوالي الساعة 8 قعدت أمي وخالتي يتكلموا مع بعض على الفرح واللي حصل في الفرح وشافت مين وكلمت مين وقالت إيه وحكاوي الستات دي وأنا قاعد جنبهم بتفرج على التليفيزيون ... بعد شوية حسيت راسي تقلت وعايز أنام وبقول لنفسي لأ مينفعش تنام خالص النهاردة بالذات ، وعيني كانت بتقفل مش قادر صاحي من بدري وسفر وتعب، خالتي خدت بالها وقالت: محموود أنت هتنام ولا إيه (بتبصلي باستغراب اللي هو أنت عبيط؟) ? قولتلها: مش عارف يا خالتي أنا راسي تقلت مرة واحدة والنوم كبس عليا. (راحت رافعالي حاجبها وشفتها كان ناقص تقولي أحا ?) قالتلي: طب أعملك حاجة تشربها؟ قولتلها: ياريت حاجة تظبط دماغي أقولك اعمليلي سكلانس قالتلي ماشي دا أنا هعملهولك دوبل ? ودخلت عملت السكلانس وهي في المطبخ أمي بتقولي: تصدق يا واد أنا كمان النوم كابس عليا بس خالتك واحشاني وعايزة أقعد معاها (كنت عايز أقولها تقعدي معاها بردو كنت فاكر إن هي وخالتي ليسبين وكدا بس لأ طلعوا بيريحوا بعض بس مش ليسبين خالتي فهمتني الفرق بس أنا نسيته ?) المهم قولتلها: معلش بقا استحملي خلينا قاعدين شوية وهنام كلنا.</strong></p><p><strong>قالت: ماشي أدينا قاعدين .. جت خالتي جابتلي السكلانس وراحت قعدت جنب أمي قاعدين هم الاتنين على الأرض شكلهم كان يهيج الحجر كل واحدة لابسة قميص حمالات رفيعة والقميصين ستان والقميصين لونهم أحمر وقصيرين، كنت لسه واخد بالي إنهم لابسيين زي بعض، بقولهم: أنتو مطقمين مع بعض كدا ليه والاتنين أحمر؟ هو الأهلي هيلعب ولا إيه ?</strong></p><p><strong>أمي: أنا لاقيت خالتلك جايباهولي وبتقولي عجبوني قولت أجيبلك واحد وليا واحد.</strong></p><p><strong>خالتي: بس إيه رأيك يا واد مش حلوين؟</strong></p><p><strong>أنا: مش مهم هم المهم الحشو هو اللي محليهم.</strong></p><p><strong>خالتي: ضحكت وقالت: هههههه دا يابختها اللي هتتجوزك ياواد بكلامك دا ? ما تشدي حيلك يا زوزة أومال وشوفيله عروسة.</strong></p><p><strong>أمي: عروسة إيه يا سوسو الواد لسه في أولى جامعة أجيبله واحدة تتركن جنبه لحد ما يخلص؟</strong></p><p><strong>خالتي: طيب خليه قاعد اشبعي منه بقا الكام سنة دول.</strong></p><p><strong>أمي: منا هجوزه معايا هنا في الشقة عشان ميبعدش عني.</strong></p><p><strong>أنا: لأ أنا مقعدكيش مع مراتي في شقة واحدة عشان كل واحدة فيكم تبقى على راحتها وأكيد بردو مش هنساكي ولا هسيبك هتلاقيني عندك على طول.</strong></p><p><strong>خالتي: (معرفش خدت الكلام على صدرها أوي وقالت: اااه وأنا يعني اللي وقعت من قعر الأوفة ولا هتتجوز ومش هتوريني وشك تاني؟ (وشكلها بتتكلم بجد ?)</strong></p><p><strong>قولتلهم: ياجدعان أنتو بتتكلموا فإيه أنتو شايفيني قايم أتجوز دلوقتي وروحت ضاحك عشان منقلبهاش?) خالتي: مهو مش دلوقتي يمكن كمان شوية ومتورينيش وشك بردو (وشكلها لسه بتتكلم جد)</strong></p><p><strong>أنا: يا خالتي أنتي بتقولي إيه بس دأنتي الخير والبركة إذا كان أنتي اللي هاتحيبيلي العروسة هنساكي بردو دا أنا لازم أحليلك بوقك ? (أنا وهي فاهمين بعض طبعا بس خدت بالي من أمي حسيت إنها فاهمة قصدنا وشكيت إن خالتي تكون متفقة معاها هي كمان بس قولت في نفسي وأنا مالي متفقين متفقين المهم الهدف يتتحقق والكورة تتدخل الشبكة ?)</strong></p><p><strong>رجعت خالتي وأمي يتكلموا مع بعض تاني وقومت أنا وقفت في البلكونة شوية وأنا بشرب السكلانس ونسيت نفسي في الهوا بتاع الشارع لحد ما الهوا سطلني وخلاني عايز أنام بردو ? قولت لأ مبدهاش بقا روحت داخل أبص في الساعة وصلت 10 ونص قولتلهم أنا داخل أنام عشان مش قادر أقعد (وغمزت لخالتي)</strong></p><p><strong>خالتي: ماشي يا حبيبي تصبح على خير وأنا وأمك كمان هنقوم ننام عشان يا عيني صاحية بدري وتلاقيها عايزة تنام. (دخلت أوضتي فضلت رايح جاي عشان لو جيت جنب السرير هنام وطبعا مينفعش النهاردة بالذات فتحت الكمبيوتر وفضلت قاعد ألعب بيس وبعد حوالي نص ساعة خالتي جتلي وقالتلي تعالى واعمل زي ما اتفقنا بس اقلع تيشيرتك دا وخليك بالبوكسر كأنك كنت نايم.</strong></p><p><strong>قولتلها ماشي خرجنا وهي دخل عند أمي وأنا فضلت واقف على الباب.</strong></p><p><strong>خالتي: اتأخرت يا قلبي؟</strong></p><p><strong>أمي: لأ يا روحي تعالى بقا. سمعت صوت السرير وصوتهم بيضحكوا وخالتي بتقولها: يلا بقا مش قادرة.</strong></p><p><strong>وسمعت صوت خالتي بتتأوه بشويش كأن صوتها مكتوم وقالتلها أجمدي يا زوزة وقامت مصوتة بصوت عالي وصوتها اتكتم وأمي بتقولها اسكتي يا فضيحة .. وأنا واقف بره عديت من واحد لخمسة وقومت فاتح الباب بسرعة وداخل وبقول: إيه في إيه كأني مخضوض يعني.</strong></p><p><strong>لقيت أمي تنحت وخالتي غمزتلي قولتلهم: أنتو بتعملوا إيه وعامل إني مصدوم وفضلت واقف عند الباب</strong></p><p><strong>أمي: بنعمل؟ بنعمل أااا .. خالتي: إيه في إيه هنكون بنعمل إيه زي م أنت شايف.</strong></p><p><strong>أنا: واللي أنا شايفه دا بجد؟ (وعامل نفسي مصدوم)</strong></p><p><strong>خالتي: نزلت من على السرير وسحبتني من إيدي وقالت: بص يا محمود أنت كبير يا حبيبي مش صغير ودا أنا متأكدة منه وأمك مش غريبة مننا وعلينا بصي بقا زوزة بصراحة م الآخر كدا ابنك دا راجل وراجل أوي كمان وبقولك عن تجربة .. (أمي تنحت أكتر وقالت: تجربة؟ تجربة ازاي يعني)</strong></p><p><strong>خالتي: زي ما بقولك كدا وأنتي بردو ابنك دا مش غريب ومننا وعلينا واحنا جوز ولاايا ومحتاجين راجل يريحنا ويمتعنا ونمتعه.. واحنا مش هنبيع نفسنا لحد من الشارع وهو سترنا وغطانا.</strong></p><p><strong>أمي: يعني أنتو بتعملوا علاقة مع بعض وأنا زي الهبلة مش فاهمة حاجة؟</strong></p><p><strong>أنا: يا ماما متفهميش غلط.</strong></p><p><strong>أمي: ماما إيه بقا وخرا إيه أنت خليت فيها ماما.</strong></p><p><strong>خالتي: اهدي بقا يا زوزة متعيشيش في الدور أوي أنا زي ما قولتلك الواد محمود هيبقا راجلنا ومحدش هيعمل حاجة من ورا التاني بعد كدا وسرنا مع بعضنا والبداية من عندي ... وراحت منزلالي البوكسر ونزلت على ركبها وفضلت تمص في زبي لحد ما وقف، وأمي قاعدة على السرير حاطة إيديها على وشها ومش مصدقة اللي بيحصل .. وخالتي نازلة مص في زبي لحد ما وقف وبقا على أخره .. خالتي قامت وبصت لأمي وقالتلها: أنتي هتفضلي تتفرجي من بعيد؟ وراحت ساحباها من إيديها وقعدتني على السرير وأمي وخالتي قاعدين بين رجليا وهم الاتنين بيمصوا في زبي روحت نايم على ضهري ورجلي على الأرض وبقول في نفسي ياااااه جدعان أنا مش مصدق اللي بيحصل دا أمي وخالتي مع بعض ياااااه دأنا كنت عايز أمي لقيت خالتي بالصدفة مع إني مكنتش بفكر فيها وكمان هي اللي ساعدتني إني أجيب أمي ودلوقتي هم الاتنين معايا مع بعض يااااه يا جدعام دأنا لو بحلم مش هيحصل كدا .. سرحت خالص عن اللي بيحصل من كتر م أنا مش مصدق لقيت خالتي طلعت على السرير وبتبوس شفايفي ساعتها فوقت من السرحان كنت أمي ماسكة زبي عمالة تمص فيه وخالتي بتبوس في شفايفي وقامت قعدت بكسها على بوقتي فضلت ألحس في كسها وهي بتلعب في بزازها وبتتأوه فضلت ألحس زنبورها وأدخل صوباع في كسها وصوباع في خرم طيزها بعدها قامت أمي طلعت على السرير سحبت خالتي من فوقي ورفعت رجلي وقالتلي قوم اقعد أمي نامت قدامي وفتحت رجلها وخالتي خدت وضع الدوجي وبتلحس في كس أمي وبتفتحلي كسها بإيديها قعدت على ركبي وراها وبدأت أدخل زبي في كس خالتي وقعدت أنيك فيها وهم الاتنين عمالين يتأوهوا قدامي منظرهم وصوتهم هيجني أوي خلاني جبتهم بسرعة جوه كس خالتي قامت خالتي وقالت لأمي يلا يا زوزة صحي عنتر وشوفي شغلك فضلت أمي تمص في زبي لحد ما وقف وأنا بلحس كس خالتي وعمال أشفط فيه بعد شوية لما زبي وقف على آخره خالتي قالت يلا زوزة مستنية إيه أمي طبعا مش عايزاني أنيكها في كسها قالت: من ورا ماشي لكن كدا في كدا لأ.</strong></p><p><strong>خالتي: هو إيه اللي كدا لأ خلصي يا زوزة متبقيش رخمة.</strong></p><p><strong>أمي: وافرض حملت ياختي يبقا إيه الوضع وقتها.</strong></p><p><strong>خالتي: بس كدا ياستي خدي برشام من دا وقامت جابت شريط من شنطتها وقالت خدي حبايتين من دول وعيشي حياتك. أمي بتبصلي وبتبص لشريط البرشام كذا مرة وقامت خرجت جابت ميه وخدت حبايتين وقالت يلا إنشا *** ما حد حوش ?</strong></p><p><strong>خالتي: أيوة يا زوزة هو ده الكلام ... خالتي مسكت زبي مصته مصتين كدا وقالت يلا زوزة عنتر جاهز وضحكت، جت أمي وأنا نايم على ضهري قعدت على رجلي وخالتي مسكت زبي وقامت مدخلاه في كس أمي وفضلت أنيكها وهي بصالي في عنيا وقامت مرة واحدة نايمة على صدري وفضلت حاضناني بإديها وخالتي قاعدة بتتفرج وبتغمزلي وبتضحك وبتعلب في طيز أمي بإيديها وفضلت أرزع في كس أمي وأنا مبسوط جدا مش مصدق إن الحلم بقا حقيقة .. راحت خالتي قالت: إيه م مفاية أنتو هتقضوا الليل لوحدكوا ولا إيه اللي يتناك لوحده يزور وراحت ضاحكة جاامد أوي ??? قومت أمي وقعدت مكانها وراحت شادة أمي ناحية راسي إني ألحسلها يعني جت أمي قعدت بكسها على بوقي وخالتي على زبي وهم الاتنين بيبوسوا في بعض لحد ما جيتهم تاني في كس خالتي.</strong></p><p><strong>خالتي قالت: كدا اتنين وبتشاور على نفسها صفر وبتشاور على أمي مش نخليهم تعادل ولا إيه ?</strong></p><p><strong>أمي: ياختي كدا هيتصفى ومش هنلاقي حاجة بعد كدا.</strong></p><p><strong>خالتي: لأ م احنا هنعوضه متخافيش هنزغطه زي الوزة ?</strong></p><p><strong>وفضلت خالتي تمص في زبي لحد ما وقف لتالت مرة وقالت يلا زوزة استقبلي أول الأهداف ?</strong></p><p><strong>راحت أمي نامت على ضهرها ورفت رجليها بإديها روحت مدخل زبي في كسها وفضلت أنيك فيها وخالتي نامت جنبها وبترضع في بزاز أمي وبتلعب في كسها بإديها شوية وقامت قعدت بكسها على وش أمي وأنا عمال أنيك فأمي لحد ما اترعشت وجابتهم وهي عمالة تصوت خالتي لقت صوت أمي علي قامت نايمة جنبها وفضلت تبوسها في بوقها عشان صوتها وفضلت أنيك في كس أمي لحد ما جابتهم تاني وبعدها أنا جبتهم بس بره كسها على بطنها وخالتي فضلت تلحس في بطن أمي كنت أنا تعبت خلاص مش قادر ضهري وجعني حسيت بصداع روحت نايم على ضهري وخالتي قالت: لأ قبل ما تنام خدلك دش دافي الأول عشان تصحى كويس.</strong></p><p><strong>قولتلها: مش قادر.</strong></p><p><strong>قالت: لا قوم مش هسيبك شدتني من إيدي وراحت معايا الحمام وفتحت الدش وخرجت جابت أمي وبقينا احنا التلاتة تحت الدش مع بعض واتشطفنا ونشفنا جسمنا وخرجن عريانين زي م احنا.</strong></p><p><strong>أمي: مش هنلبس ولا إيه هناخد برد يا عيال ?</strong></p><p><strong>خالتي: برد إيه زي م أنتي يا زوزة الشبابيك مقفولة وبعض هناخد بعض بالحضن ونام .. دخلنا نمنا مع بعض احنا التلاتة. ( وكانت ليلة ولا ألف ليلة ولية يا جدعان .. بعد فترة من الوضع دا فضلنا على كدا أنيك أمي وخالتي أو زوزة وسوسو زي ما بقيت أقولهم بقيت أنيكهم في شقتنا لما يكون أبويا مش موجود وعند خالتي لما يكون أبويا موجود ) من شهر تقريبا بدأت أحكيلهم على أحمد اللي كان بيساعدني وعلى موقع العنتيل والقصص اللي عليه وإني مدمن قصص وأفلام محاارم، واستأذنتهم أنزل قصتنا على الموقع رفضوا في الأول بس لما أقنعتهم إنه عادي وإن الناس هتقرأ القصة بس محدش هيعرف عننا حاجة في الحقيقة فوافقوا بس قالولي تغير أسامينا متقولش الأسامي الحقيقية، قولتلهم ماشي.. ونزلت جزء جزء من القصة وبوصلهم إعجاب الناس بقصتنا وكلام المتابعين الجميل إن قصتنا عجبتهم وبيبقوا منتظرين الجزء الجديد بفارغ الصبر وحاليا بكتبلكم الخاتمة دي وأمي جنبي .. وبتشكر المتابعين على متابعهتهم للقصة وعلى إعجابهم بيها. بعد كدا هحاول أألف قصص جنسية اجرب نفسي في التأليف بس أكيد طبعا مش هيبقا زي الحقيقة.. تحياتي ليكم جميعاً وإلى اللقاء. ❤</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 30981"] [B]حقيقي: كان نفسي في أمي لقيتني مع خالتي وأمي { من 9 أجزاء } | منتديات العنتيل أولاً القصة دي حقيقية بكل أحداثها حدثت بالفعل ويشهد عليها أحد أعضاء موقع العنتيل لأنه هو اللي ساعدني في كل حاجة فيها زي ما هنشوف. ثانياً هبدأ بتعريف أشخاص اللي في حكايتي بأسماء مستعارة: أنا: اسمي محمود سني 20 سنة حالياً والحكاية حصلت كان عندي 18 جسمي عادي يعني طولي 169سم ووزني 62 كجم بعشق الجنس وخاصة المحاارم اللي حببني فيها موقع العنتيل من القصص اللي فيه. أمي: اسمها عزة سنها 53 سنة بس سنها مش باين عليها يعني تشوفها تقول 40 : 45 سنة طولها 160سم ووزنها 60 كجم، جمسها حكاية بيضاء وناعمة، شعرها أسود ناعم، بزازها كبيرة حلماتها بني وحجمها كبير، وطيزها كبيرة ومدورة، مجنناني. خالتي: اسمها سوسن سنها 49 سنة وبردو سنها مش باين عليها يعني لو حد غريب يديها حوالي 30 : 35 سنة بس صاروخ يجدعان طولها حوالي 165 ووزنها حوالي 60 كجم وجسمها كرباج بزازها مش كبيرة أوي بس زي الجيلي كدا وطيزها بردو مش كبيرة أوي وبتترج منها يمين وشمال وفوق وتحت وكل الاتجاهات. أحمد: دا صديقي اتعرفت عليه هنا على موقع العنتيل زي ما هتعرفوا خلال القصة. . نبدأ أحداث القصة: الحكاية بدأت في شهر 5 سنة 2018 أنا زي كتير من الشباب اللي بيتفرجوا على سكس عندي أفلام على الكمبيوتر بتاعي بس كلها عن المحاارم وخاصة الأمهات اللي كان نفسي أعمل زيهم وأوصل لأمي خصوصاً إني كنت بدأت أهيج عليها جامد من تلت شهور وأكتر لما الصيف دخل وبقت تقعد قدامي بقمصان النوم القصيرة والشفافة والضيقة اللي بتبين تفاصيل جسمها ونص بزازها بتبقى خارجة منهم وحلماتها باينين من تحت القميص دايما وعلى طول بتكون واقفة وكبيرة هي مش بتلبس برا خالص وهي في البيت وقتها أنا كنت بهيج على منظرها دا أوي وبيبقى نفسي أهجم عليها وأقطعها نيك بس كنت بخاف جدا من رد فعلها وخاصة إن ردود أفعالها مش بتكون متوقعة خالص ... المهم في يوم من الأيام أمي شافت فولدر السكس اللي على الجهاز وهي فاتحة الكمبيوتر في أوضتي وهي من النوع الجريء يعني مبيهمهاش راحت قفلت الفولدر ندهت عليا وقالتي هو الفولدر دا عليه إيه؟ كان اسمه (خاص) قولتها دا عليه حاجات تبع الكلية بتاعتي مش مهمة وروحت ماسحه بسرعة من الخضة اللي كنت فيها فهي ضحكت وقالتي وماله أصل أنا مبعرفش أقرأ فسبتها وخرجت من الأوضة خايف ومخضوض ومش عارف أعمل إيه فتحت موقع العنتيل وروحت كاتب موضوع وحكيت فيه اللي حصل في انتظار أي حد يقولي أعمل إيه عشان أستغل الموقف لصالحي.. طبعا رد عليا ناس كتير اللي ينصحني أكمل وأستغل الموقف واللي ينصحني إني أبعد وأنسى الموضوع وأشيل أمي من دماغي بس أنا مش قادر خالص المهم جاء المنقذ أحمد قالي أتواصل معاه وخد ايميلي على الفيس وكلمني وكلمته وشرحتله الموضوع بالتفصيل -طبعا بمسي عليه لو بيقرأ الموضوع وبشكره وبتأسف له إني مبقتش أتواصل معاه عشان قفلت الفيس خالص- المهم أحمد دا الصراحة ساعدني وفضل معايا وطمني إنها مش هتعمل حاجة تضرني أو تعاقبني بيها، ونصحني إني أقوم حالاً أعتذر لها عن اللي شافته بهدف إني أأكد لها اللي هي شافته وأنا كنت خايف أقرب منها بس هو شجعني لحد ما قومت قولتلها: أنا أسف ياماما. قالت: أسف! أسف على إيه هو أنت عملت حاجة؟ (بتبصلي برفعة حاجب) قولت: أسف على اللي شوفتيه من شوية. قالت: أنا مش زعلانة منك عشان كل الشباب في سنك بيتفرجوا على الأفلام دي، بس أنا زعلانة على عناوين الفيديوهات اللي شوفتها دي كلها ابن وأمه، أم وابنها، هو أنت عايز تعمل معايا كدا؟ أنا واقف قدامها اتمليت عرق وحاسس بسخنية جامدة مش عارف أقول كلمة.. لما هي لقيتني ساكت كملت كلامها وقالت: أنا عايزاك توعدني متتفرجش على الحاجات دي تاني. قولتلها -وأنا باصص في الأرض-: أوعدك. قالت: ماشي مع إني أشك يلا روح شوف بتعمل إيه. رجعت وأنا ضربات قبلي سريعة جدا وحاسس إن جسمي كله بيترعش كلمت أحمد تاني على الفيس وقولت له على اللي حصل وهو قالي إن دي حاجة كويسة وخطوة إيجابية عشان أوصل ل إللي أنا عايزه وأنام معاها وبدأنا نحط الخطة مع بعض. . لو البداية عجبتكم قولولي في التعليقات رأيكم وأكمل ولا إيه؟! . الجزء الثاني: بعد ما أحمد طمني من ناحية أمي طلب أحكيله طبيعة العلاقة بيني وبينها عشان يقدر يقولي أدخلها من أنهي سكة حكيتله "إن أنا وهي مع بعض زي الصحاب بنتكلم جد وهزار وكل حاجة يعني مفيش قيود الأم على ابنها والكلام دا لأ بالعكس يمكن عشان أنا ابنها الوحيد ف هي مش بتحب تزعلني ولا أنا بحب أزعلها ووصفتله هي بتقعد قدامي ازاي واللبس اللي بتلبسه في البيت من قمصان نوم خفيفة وقصيرة والكلام دا اللي كان بيدايق أبويا جدا لما يشوفها قاعدة كدا قدامي وزعقلها كذا مرة بس قدامي طبعا بس هي حكتلي يعني.. بس بقت تلبس لبس مقفل وأبويا في البيت لما بكون أنا موجود .. نسيت أقولكم إن أبويا وأمي مش بيمارسوا جنس بقالهم أكتر من خمس سنين بسبب مرض أبويا والكلام دا اللي أنا عرفته بعد كدا لما علاقتي بأمي اتطورت" خلال اللي حكيته لأحمد قالي أتصرف عادي اليومين دول لحد ما أشوف هي هتنسى الموضوع ولا هتتكلم فيه، وقالي لو اتكلمت فيه يبقى هي بتفتح سكة للكلام وادخل منها وابدأ احكيلها عن حبك للجنس وحبك ليها وإن نفسك إنك تنيكها.. طبعا أنا كنت بقرأ كلامه ومش مصدق إني هقدر أتكلم معاها في حاجة زي كدا وأخد راحتي، قولتله لأ أنا مش هقدر أعمل كدا، فضل يحمسني ويقولي لازم تتجرأ وإلا مش هتوصل لحاجة لو هي كلمتك يبقى هي بتفتحلك باب تدخلها منه وتنام معاها وكلام كتير من النوع دا خلاني اقتنعت إني لازم أتشجع وأتجرأ شوية.. عدى يوم والتاني وفي التالت لقيتها فعلا زي ما أحمد قالي بدأت معايا بالكلام في موضوع فولدر أفلام السكس، وقالت: أنت يا محمود لسه عندك وعدك ليا إنك مش بتتفرج على الحاجات الوحشة دي؟ قولتلها: قصدك على إيه؟ قالت: لأ ولا حاجة وكانت هتمشي. مسكت إيدها وقولتها قصدك على إللي شوفيته من يومين؟ قالت: هو في حاجة وحشة أكتر من كدا؟! قولتلها: بس دي مش حاجة وحشة، زي ما أنتي قولتي أغلب الشباب في سني بيتفرجوا عليها. قالت: بس أنت غيرهم ومش لازم تعمل زيهم، وسألتني: هو مين كان باعتلك الأفلام دي؟ قولتلها: محدش بعتلي حاجة دول موجودين على النت. قالت: لأ دول كانوا في فولدر على الجهاز مش على النت. قولتلها: منا إللي كنت محملهم عشان أتفرج عليهم في أي وقت. قالت: أمممممم (وبتبصلي برفعة حاجب بصتها لما بتكون ناوية على حاجة أو فاهمة إللي قدامها وبتستعبط) يعني أنت إللي مختار نوع الأفلام دي بذات عشان تتفرج عليها؟ قولتلها: أه. قالت: بس أنت مجاوبتنيش على السؤال إللي سألتهولك. قولتلها سؤال إيه؟ قالت: أنت عايز تعمل معايا كدا؟ ولا بتتفرج وخلاص؟ فأنا اتخضيت وحسيت نفسي هرجع أخاف تاني ومش هقدر أتكلم وسكت وبصيت في الأرض .. قامت هي رفعت راسي وقالتلي رد عليا أنت فعلا عايز تعمل معايا كدا؟ قولتلها: بصراحة ومش هتزعلي؟ قالت: لأ مش هزعل. قولتلها: أه نفسي ونفسي جدا كمان. راحت ساكتة وباصالي وقالتلي أنت مجنون أكيد أنت مجنون وسابتني ودخلت أوضتها ومشوفتهاش باقي اليوم كله. لما كلمت أحمد على الفيس وحكيتله على اللي حصل أكدلي إني غبي ومكانش لازم أضيع الفرصة دي غير لما أكون نايكها وفاشخ كسها نيك.. قولتله أنا مش مصدق إني قدرت أقول الكلمتين دول أصلا.. قالي أنت لو فضلت على الحال دا مش هتوصل لحاجة أبدا لازم تتجرأ قولتله مش قادر بصراحة حاسس الموضوع صعب ومستحيل، قالي خلاص هي طالما فتحت الكلام يعني الحكاية لسه في دماغها وأكيد بتتخيل إنك بتنيكها وهي نايمة تحتك وزبك راشق في كسها داخل خارج لحد ما تقطعه من كتر النيك وفي الآخر انزل لبنك جواها.. الصراحة كلامه هيجني أوي وخلاني عايز أدخل أغتصبها على سريرها بس مش قادر حاسس في حاجز بيني وبينها .. فقولتله على الإحساس دا قالي دا شيء طبيعي حاجز إنها أمك وإنك ابنها هو اللي مخليك تتراجع بس أنا هساعدك تكسر الحاجز دا قولتله ازاي قالي سيبني وهرد عليك بالليل.. قولتله تمام.. فضلت طول اليوم قاعد في أوضتي وهي مخرجتش من أوضتها خالص غير تدخل الحمام وترجع تاني لحد الليل لقيت أحمد جالي بفكرة جديدة قالي إنت هتبدأ معاها بالإغراء يعني حاول تخليها تشوف زبك وهو واقف قولتله ازاي؟ قالي نام ببوكسر صغير بحيث إن زبك لو وقف يخرج بره منه قولتله تمام وقالي هتعمل نفسك نايم وهي لو حت تصحيك أو تغطيك أو أي حاجة هتشوفه وشوف رد فعلها إيه.. عجبتني الفكرة وقولت أنفذها الصبح.. نمت وصحيت قبلها وقلعت هدومي وفضلت بالبوكسر وعملت نفسي نايم والغطا متشال من عليا وغمضت عيني وفضلت أتخيل إني بنيكها وهي عمالة تتأوه تحت مني لحد ما زبي وقف على أخره بعد شوية كانت هي صحيت وخرجت من أوضتها جت تصحيني بتنادي عليا لحد ما قربت مني وحسيت إنها واقفة جنب السرير بس متكلمتش لقيتها بتكلم نفسها بهمس مفهمتش قالت إيه وحسيت بنفسها على زبي سخن وبعدين غطتني وراحت مصحياني فأنا عملت نفسي لسه صاحي وروحت قايم على طول وزبي واقف وخارج بره البوكسر وعامل نفسي مش واخد بالي.. هي شافتني كدا قالتلي يخربيتك إيه اللي منيمك من غير هدوم كدا هتعيا قولتلها الظاهر إني نمت فجأة هي خرجت اتشطفت وعملت فطار وقعدنا فطرنا من غير كلام بعد شوية قالتلي أنت إيه اللي نيمك على غفلة من غير هدوم كدا؟ قولتلها: منا قولتلك الظاهر نمت فجأة. بصتلي بصتها برفعة حاجبها وقالتلي اااااااه يعني إيه بردو مش فاهمة. قولتلها: خلاص بقا يا ماما متعلقيش أوي كدا (أنا مكنتش عارف أقولها إيه أصلا). قالتلي ماشي هعديها من غير كلام كتير بس بيتهألي إني فهمت. قولتلها فهمتي إيه؟ قالتلي مش مشكلة.. المهم النهاردة بالليل أنا رايحة للدكتور معاد الاستشارة ابقى تعالى معايا -هي ضهرها كان تعابها دا غير إن عندها عرق النسا بتتعالج منه- قولتلها ماشي هاجي معاكي. كلمت أحمد وحكيتله بردو على الحوار دا وقالي لما ترجع من عند الدكتور ابقى كلمني قولتله ماشي. روحنا أنا وهي على الساعة 7 للدكتور كتبلها علاج تاني دهان وحقن وكبسولات، جبنا العلاج وروحنا قالتلي مين بقى هيدهنلي من المرهم دا؟ قولتلها خلي بابا يدهنلك. قالتلي بابا في الشغل والمفروض أدهن 3 مرات في اليوم قولتلها اتصلي بخالتي تجي تدنهولك قالتلي طب وليه ما أنت موجود .. الصراحة أنا كان نفسي أدهنلها وأستغل الفرصة وفي نفس الوقت كنت خايف إنها تقولي ادهنلي أنت. المهم قولتلها ماشي مفيش مشكلة، وجريت على أحمد بعتله رسالة باللي حصل وقالي اشطا كمل وخليك معاها للأخر واعمل اللي هي بتقولك عليه ومتخافش، قولتله بس أنا خايف فعلا، قالي يبقى مش هتوصل لحاجة طول م أنت خايف سيب نفسك لأمك وهي هتوصلك للي أنت عايزه قولتله ماشي. بعد شوية لقيت أمي قالتلي أنا داخلة أخد دش دافي زي ما الدكتور قال ولما أخرج هروح أوضتي وتعالى ورايا عشان تدهنلي قولتلها ماشي. دخلت الحمام وبدأت أسمع صوت الميه روحت بصيت عليها من خرم الباب أتفرج على جسمها زي م أنا متعود أعمل كل ما تخش هي تستحمى، لقيتها بتدعك كل حتة في جسمها وبتمشي إيديها على بزازها وتفرك حلماتها البني الواقفين زي الصاروخ ونزلت على بطنها وعلى كسها كان نضيف مفيهوش شعراية واحدة وشكله ناااعم أوي كان نفسي أكله أكل وطيازها المدورة البيضة اللي الميه نازلة عليهم مخلية شكلهم يجنن. لما لقيتها خلصت جريت على أوضتي ولما خرجت كانت لابسة قميص أصفر تحت الركبة بحاجة بسيطة وراحت على أوضتها وندهتلي قالتلي هنام على بطني وأنت أدهن ضهري بالمرهم من فوق لحت دواير دواير قولتلها حاضر. نامت على بطنها وأنا زبي بدأ يقف أول ما شوفتها نامت لقيتها نزلت حمالات القميص لتحت لحد فوق طيزها بقا النص الفوقاني كله عريان طبعا نايمة على بزازها وضهرها هو اللي قدامي بدأت أحط المرهم على ضهرها وأدهن بإيدي وهي بتترعش قالتلي مالك بتترعش كدا ليه دوس شوية وأنت بتدعك مأنك بتعمل مساج قوبتلعا حاضر وأنا ريقي ناشف مش قادر بدأت أدلك ضهرها من أول رقبتها شوية شوية وأنزل لتحت كل شوية أنزل لتحت لحد ما وصلت لنص ضهرها لقيتها نزلت القميص من عليها خالص وفضلت نايمة بالأندر بس وقالتلي كمل أنا شيلته عشان ميتبهدلش من المرهم معلقتش عليها وبدأت أكمل وأنا عيني على كيازها اللي بقوا مرميين قدامي عايزين يتقطعوا بوس ولحس ونيك.. هي خدت بالها إني مش مركز في الدهان ومركز على طيزها قالتلي محمود خليك في اللي أنت بتعمله عشان مزعلكش قولتلها معلش أنا أسف قالتلي اخلص كمل.. كملت دهان لحد ما هي قالتلي كفاية روح اغسل إيدك عشان أقوم أنا كمان ألبس.. سبتها وخرجت وأنا ركبي بتترعش ومش قادر أمشي وكلمت أحمد وحكيلته وقالي للمرة التانية إني غبي عشان ضيعت الفرصة التانية من إيدي وقالي كمل معاها زي ما هي هتقولك وسيب نفسك ليها خالص لحد ما أشوفلك حل ينفع معاك قولتله ماشي واتفقنا إنه هيكلمني أول ما يوصل لحل. . الجزء الثالث: بعد ما اتققت أنا وأحمد إني أستمر وأعمل اللي ماما هتقولي عليه وإنه هيحاول يوصل لحل أنا أقدر على تنفيذه فضلنا يومين على الحال دا لحد ما أحمد قالي إني أقترح عليها أدهنلها جسمها كله يعني النص الفوقاني والنص التحتاني وأخليها تنام من غير هدوم خالص ووأنا بدهن النص التحتاني أحاول أطول في تدليك طيزها بحركات معينة قالي هقولك عليها وكمان فخادها من ورا وخصوصا الحتة اللي ورا الركبة قالي دي هتهيجها ولما تحس إنها هاجت ابدأ المس كسها مش من بعيد لبعيد كأن مش قصدك ولما تلاقيها بدأت تهيج أكتر ابدأ المسه أكتر وادعك فيه لو لقيتها متجاوبة دخل صباع لو تمام كمل ودخل التاني وابدأ الحس كسها ودخل صباع في خرم طيزها (الصراحة كلامه خلاني متهيل كل حاجة بتحصل وفي نفس الوقت بقول أنا مستحيل أعمل كدا بس سيبته يكمل لأني مستمتع بكلامه ومتخيل إني بعمل كدا) المهم قالي لو لقيتها متجاوبة معاك ابدأ بقى اتعامل اقلع هدومك وابدأ دخل زبك في كسها وهي نايمة على ضهرها ومبروك عليك. قولتله أقولك حاجة ومتتخانقش معايا ? قالي: قول. قولتله: أنا حاسس إني مش هقدر أعمل أي حاجة من دي. قالي: كنت حاسس إنك هتقول كدا بس أنت لازم متخافش زي ما قولتلك وهي عمرها ما هتفضحك يعني مهما حصل أخرها الموضوع هيفضل بينك وبينها وهتزعل منك شوية وخلاص لكن تخيل العكس بقا إنها وافقت كدا خلاص هي بقت بتاعتك اعمل معاها اللي أنت عايزه. (اقتنعت بكلامه كالعادة وقررت إني لازم أنفذ كل كلمة هو قالهالي) جينا تاني يوم في ميعاد الدهان كنت بدهنلها 3 مرات مرة 9ص ، 5م ، 1ص كنا الساعة 9ص جيت أدهنلها لقيتها بتقولي: بقولك إيه يا محمود، أنا عايزاك تدهنلي جسمي كله يعني ضهري ورجلي يمكن العلاج يعمل حاجة مع رجلي ولو معملش يمكن التدليك يريح رجلي شوية. (قولت أحا دي لو بتشوف اتفاقي أنا وأحمد مش هتعمل كدا وفي نفس الوقت كلامها فاجئني كل دا وأنا واقف ساكت مردتش عليها) قالت: يبني أنا مش بكلمك؟! قولتلها: أه ماشي معلش يا ماما سرحت بس في حاجة كدا. قالت: سرحت (ورفعت حاجبها وبصت لي من فوق لتحت) وقالتلي طب تعالى ورايا يابو السرحان. دخلت وراها لقيتها بدأت تقلع ولأول مرة (بالنسبة ليها) إني أشوف بزازها من غير ما تخبيهم مني فضلت متنح فيهم عايز أقطعهم وأفعص فيهم بإيدي لقتها قالت: اه سرحت بردو مش كدا؟ خلص هات المرهم واشتغل. ونامت على ضهرها وهي بالأندر بس. (كنت عايز أقولها تقلعه بس مقدرتش أقول) بدأت أدلك ضهرها لقيتها رفعت إيديها لفوق ناحية راسها بقت مفرودة زي جسمها ف أنا قولت زلام بقا أستغل الحركة دي أبدأ ألمس بزازها من الجنب كدا. بدأت فعلا ألمسهم ودأني مش قاصد أول مرة سكتت تاني مرة سكتت تالت مرة بصتلي وقالت: هي الحتة من ضمن ضهري بردو؟ (مش عارف أرد أقول إيه) هزيت دماغي إنه لأ يعني. قالت: ماشي ركز أنت بدعك إيه بظبط. هزيت دماغي: حاضر يعني. بعد حوالي عشر دقايق من تدليك ضهرها، قالت: كفاية كدة فوق وانزل تحت. جبت المهم وهحط على رجلها قالت: استنى روح هات مية سخنة من حنفية السخان وفوطة وامسح بيهم رجلي قبل ما تدلكها. قولتلها: حاضر. خرجت جبت شوية ميه دافيين وفوطة صغيرة ورجعتلها لقيتها قلعت الأندر ونايمة عريانة على بطنها دخل وأنا مش عارف إيه اللي بيحصل بس بقول ياريت أقدر أعمل حاجة عشان لو معملتش حاجة احتمال اضرب نفسي مية جزمة.. دخلت ومعلقش عليها كانت هي باصة الناحية التانية مشافتنيش وأنا داخل لما حست بيا هي قالت: أنا خوفت الأندر يتبهدل من المرهم قومت قلعاه عشان ميتبهدلش وعشان ميديقكش. قولتلها تمام. كنت هبدأ من رجلها من تحت من عند السمانة كدا قالتلي لأ ابدأن مكان ما نهيت من أخر ضهر وأنت نازل قولتلها حاضر. بدأت أدهن من أخر ضهرها والمفروض أنزل على طيزها بس مش قادر مع إن هي اللي قايلالي بس بردو لسه في حاجة منعاني مش عارف هي إيه المهم فضلت أدعت في أخر ضهرها قالت أنت هتبات في الحتة دي ولا إيه متنزل يبني بإيديك خلينا نخلص. قولتلها حاضر بدأت أنزل على طيزها أول ما لمستها حسيت بكهربا فجسمي ويخربيت الطرواة طيزها طرية أوي وناعمة فضلت أدعك فيها وأبعد الفلقتين عن بعض خرم طيزها أحمر وشكله يجنن كنت أدب زبي فيه فضلت أدعت في طيزها ومش عايز أبطل بعد ما كنت خايف .. لقيتها رفعت وسطها شوية ونزلت لتحت بجسمها كسها بان ليا ف افتكرت كلام أحمد قولت يمكن تكون دي إشارة منها إني أكمل وإنها كدا متجاوبة معايا .. بس الحقيقة أنا مكنتش فاهم هي كدا متجاوبة ولا لأ بس حبيت أكمل وقولت زي ما تيجي تيجي.. نزلت على فخادها وبقيت أطلع وأنزل بإيدي من فخادها لطيزها وبصباعيني الكبار بقيت ألمس كسها مرة واتنين وتلاتة لقيتها خدت نفس كبير وقالت امممه فاضل كتير؟ قولتلها لأ خلاص أهو.. لما حسيت إنها هاجت قولت أنزل على رجليها وأركز على الحتة اللي ورا ركبتها زي ما أحمد قالي فضلت أنزل وأدلكهم براحة وأطلع وأنزل بردو وبقيت ألكس كسها كتير .. أنا مش مصدق إني بعمل كدا .. بس كملت لما لقيتها بتزوم عمالة تحرك راسها يمين وشمال وحسيت إنها راحت خالص قولت أدخل صباع في كسها زي ما أحمد قال.. طلعت على طيزها وألمس كسها وأنزل على فخادها ودخلت بصباعيني الكبار لكسها ودخلت حوالي عقلة جوه كسها متكلمتش روحت مدخل باقي الصباعين لقيتها اتخضت خضة جامدة وقامت وقعدت تزعقلي وقالتلي أنت مجنون يلا ولا هو عشان أنا سكتلك مرة واتنين خلاص هتنسى نفسك واللي في دماغك دا تشيله خالص بدل م أزعلك مني جامد مفهوم؟ (كل دا وهي واقفة عريانة قدامي) وأنا الصراحة كنت عايز الأرض تتشق وتبلعني وجسمي ابتدى يترعش ومش عارف أتكلم بصيت في الأرض وهي خدت هدومها وخرجت من الأوضة دخلت الحمام. وأنا رجعت لأوضتي وقفلت على نفسي وسبت رسالة لأحمد باللي حصل واستنيته يرد عليا. رد عليا باللي قالي مش مشكلة متزعلش ومتيأسش اللي عملته دا مش معناه إنها رفضت الموضوع بشكل عام طالما هي سكتت في الأول وأنت حسيت إنها مستمتعة وبعدين عملت كدا يبقى متخافش وأأكدلك إنها في الحمام دلوقتي بتريح نفسها.. (روحت بصيت عليها من خرم الباب لقيتها فارشة فوطة على الأرض وقاعدة عليها وحاطة الأندر في بوقها وعمالة تنيك في نفسها بأديها لحد ما جابت شهوتها على الفوطة واتغرقت ميه منها) روحت مخبط على الباب وناديت عليها: ماما متزعليش أنا أسف. هي اتخضت وقامت بسرعة لبست هدومها من غير ما ترد عليها لقيتها هتخرج بعدت عن الباب خرجتلي لابسة القميص من غير أندر ولا برا هي أصلا مش بتلبس برا في البيت وبصتلي وقالتلي: افهم أنا أمك يعني مينفعش واللي أنت بتتفرج عليه دا تمثيل مش حقيقي شيل الكلام دا من دماغك عشان متروحش فداهية أنا مش زعلانة منك أنا زعلانة عليك ركز في مذاكرتك أحسن من الكلام الفاضي دا. قولتلها حاضر خدتني في حضنها وباست راسي وقالتلي يلا روح على أوضتك واستناني أنادي عليك للفطار.. روحت لقيت أحمد باعتلي رسايل كتير إني مخافش وميأسش وهنحاول تاني بأكتر من طريقة ف حكيتله على اللي حصل دلوقتي، قالي: اشطا دا كويس جدا دا معناه إنها عايزاك بس هي كمان في حاجز قدامها زي م أنت في حاجز قدامك احنا هنشتغل بقا اليومين دول إننا نكسر الحاجز اللي بينك وبينها دا عشان تتعاملوا عادي وتعملوا اللي أنتو عايزينه من غير خوف ولا قلق. قولتله: تمام وأنا معاك وهعمل اللي هتقولي عليه. قالي: اتفقنا. لو طلبت منك تدهنلها المرة التانية النهارده ادهن عادي من غير ما تعمل حاجة وحاول متقعدش أكتر من خمس دقايق في الدهان وشوفها هتعمل إيه. قولتله ماشي. طب افرض مطلبتش؟ قالي: أنت استنى ميعاد الدهان لو مطلبتش متتكلمش أنت كمان ولا تجيب سيرة. قولتله ليه؟ قالي: عشان تبينلها إنك بدأت تشيل الموضوع من دماغك فعلا. ولو ميعاد المرة التالتة جه وهي مقالتش حاجة قولها أنت بقا في المرة دي بس قولها أنا داخل أنام هتدهني أدهنلك على طول ولا أدخل أنام؟ وقالي: قولها بنفس الطريقة دي. قولتله: حاضر. بعد شوية ماما ندهتلي للفطار خرجت واحنا بناكل قالتلي أنا هروح لخالتك بعد شوية عشان تعبانة وهتروح للدكتور الساعة 2 وهروح معايا تيجي معانا؟ (أنا في دماغي بقول لو روحنا لخالتي ومنها للدكتور وهنرجع من الدكتور على خالتي تاني يعني فيها للساعة 7 على ما نروح يعني ميعاد الدهان التاني هيكون راح) قولتلها: معنديش مشكلة حاضر هاجي معاكم. قالتلي ماشي خلص أكلك وجهز هدومك ونروح. كنا وخلصنا وروحنا لخالتي بيتها قريب مننا مش بعيد.. خالتي كانت رايحة لدكتورة نسا فأنا استغربت قولت فنفسي هي رايحة تعمل إيه دي جوزها ميت يمكن هي عندها حاجة تعباها ولا حاجة مش مشكلة.. عمري ما فكرت في خالتي دي من ناحية الجنس خالص مع إن جسمها صاروخ حاجة كدا ملهاش مثيل بس عمري ما فكرت إني أنيكها ولا أي حاجة مع إني كنت بقعد عنها كتير وتقعد قدامي بهدوم شبه عريانة كنت بستمتع بجسمها بس مكانش عندي رغبة لحاجة يعني. أنا وهي زي الصحاب بنهزر كتير بالكلام وبالأيد ومعاها كإني مع واحدة صاحبتي وكتير كنت بضربها على طيزها وساعات كنت بمسك بزازها وسط الهزار مع كل دا عمري ما فكرت إني أنيكها خالص بس بيتهألي إني لو نكتها مش هترفض ولا هتعمل زي ما أمي بتعمل. المهم روحنا عند خالتي كانت الساعة حوالي 11 ونص الصبح سبقت أمي على السلم وخبطت على الباب قالت مين قولتلها أنا محمود يا سوسو افتحي. فتحت كانت لابسة قميص نوم لبني فوق الركبة شفاف مبين بزازها والأندر الأزرق اللي هي لابساه قالتلي تعالي يا محمود ازيك عامل إيه وبوسنا بعد وحضنتني حسيت ببزازها هتفرقع وهي بيني وبينها قولتلها أنتي بتفتحي الباب دا وأنتي لابسة كدا افرض حد غريب قالتي منا قولت مين لو حد غريب كنت لبست الجلابية قبل ما افتح قوبتلها ماشي كانت أمي طلعت سبتهم يسلموا على بعض ودخلت فتحت التليفزيون قالوا كلمتين كدا على الباب من غير تفسير مفهمتش منهم حاجة.. المهم دخلت أمي قلعت الطرحة والعباية وفضلت بالقميص الأسود اللي فوق الركبة كان نص بزازها خارجة منه ودخلت المطبخ هي وخالتي عملوا شاي وخرجوا الاتنين أمي جابتلي كوباية وهي بتحطها على الطرابيزة بزازها كلها كانت قدام عنيا وهي موطية بتقلب في الكوباية.. راحت لخالتي تاني جابوا ملوخية وقعدوا الاتنين على الأرض قدامي يقطفوا فيها خالتي قعدت قدامي وأمي ضهرها ليه.. أول ما هالتي قعدت القميص اترفع بقت فخادها كلها بينة زي القشطة كنت بستمتع بالنظر لجسمها أوي بس زي ما قولت عمري ما فكرت أنيكها .. كنت بحس إن أمي بتضايق لما خالتي بتقعد كدا قدامي بس مكانتش بتقول حاجة.. أمي قالتي لخالتي: محمود هيجي معانا للدكتور يا سوسو. خالتي: وماله يا زوزة يجي أهو ابننا بردو. أمي: طب شهلي عشان نلحق نخلص قبل الميعاد عشان عايزة أروح على طول عشان معملتش غدا. خالتي: لأ منتو هتتغدوا معايا النهارده مش معقولة أعطلكم وأروحكم من غير غدا. أمي: خلاص حيث كدا روح يا محمود البيت هاتلي العلاج بتاعي ولو عايز تيجيب حاجة تذاكرها وأنت هنا هاتها ومتنساش تطيب الفوطة اللي بتمسح بيها ضهري. قولتها: حاضر. نزلت روحت البيت جبت العلاج واتأكدت إن المرهم معاهم وطبت الفوطة وروحت عند خالتي تاني. بعد شوية نزلنا روحنا للدكتور ورجعنا اتغدينا وقعدنا شوية كانت الساعة جت خمسة ميعاد الدهان لقيتها بتقولي تعالي يا محمود على سرير خالتك وادهنلي ضهري، خالتي قالتلها: ياختي سيبي الواد قاعد تعالي أنا أدهنلك، قالتلها: لأ، هو عارف بيدهن ازاي. قالت: خلاص أنتو حرين **** يهني سعيد بسعيدة وضحكت ودخلت المطبخ. (شكيت إن أمي حكت لها على حاجة) دخلت لأمي قلعت قميصها ونامت بالأندر على بطنها ودهنتلها بسرعة زي ما أحمد قالي وخلصت، قالتلي إيه دا شغل الكروتة دا مينفعش ماشي وهو أنت يا إماااااا يا إما.. لأ مينفعش لما نروح لينا كلام. مردتش عليها وخرجت على الساعة ستة مشينا وروحنا وفضلت في أوضتي لحد بالليل أبويا جه من الشغل على الساعة 10 وقال إنه مسافر بكرة الصبح وهيغيب أسبوع تبع الشغل. جينا على الساعة واحدة ميعاد الدهان التالت قوبتلها زي ما أحمد قالي بالظبط، قالت: صحيح تعالى أنت كروتمي واحنا عند خالتك ومرضيتش أتكلم عندها هو أنت معندكش وسط. قولت: وسط ازاي يعني أنتي مش عايزاني أدهنلك وأنا دهنتلك شوفي بقا لو هتدهني عشان عايز أنام. قالت: هو أنت اللي زعلان دا المفروض أنا اللي أزعل ومكنتش كلمتك تاني احمد *** إني مقولتش لأبوك كان موتك. قولتلها: طب أنا داخل أنام. قالت: وأجيب أمي تدهنلي يعني؟ ادهنلي بس بضمير ونام. قولتلها: ماشي يلا. دخلنا على السرير بتاعي قلعت القميص ونامت وبردو دهنت بس معملتش حاجة بس طولت شوية لما خلصت هي قامت وقالتلي شكرا ومشيت، وأنا نمت مكانها وأنا بتخيل إني بنيكها على سريري وهي عمالة تتأوه تحتي وتدعك في بزازها وتخيلت إني ببوس كل حتة في جسمها وبلحسها وأنا بنيك في كسها بس للأسف كلها خيالات. كلمت أحمد وحكيتله على اللي حصل طول اليوم واحنا عند خالتي ولما رجعنا .. قالي أنت كدا تمام الأسبوع اللي أبوك فيه بره هنستغله لأنك هتبقى أنت وهي طول اليوم في البيت لوحدكم ال 24 ساعة بكرة هكلمك وأقولك هنعمل إيه بالظبط. قولتله تمام في انتظارك. . . الجزء الرابع: اتفقنا أنا وأحمد إنه هيساعدني أستغل الأسبوع اللي أبويا مسافر فيه عشان أنيكها بقا وأرتاح وأريحها معايا وأتمتع وأمتعها معايا .. تاني يوم الصبح صحيت كان أبويا سافر نزلت روحت الكلية وأنا عايز أرجع على طول عشان مضيعش وقت ? المهم خلصت المحاضرات وروحت لقيت خالتي في البيت وأمي عيانة خالتي قالتلي: احنا لازم نوديها للدكتور. قولتلها: ماشي هنزل أحجزلها ولو موجود هرن عليكي غيريلها هدومها وأنا هجيي توكتوك وأجي أخدكم. قالتلي: ماشي. نزلت روحت حجزت وكلمت خالتي يجهزوا وروحتلهم خدتهم وروحنا للدكتور كشف عليها وقال: خير يا جماعة متقلقوش ضغطها واطي بس أكيد مكلتش حاجة من الصبح هعلقلها محلول لما يخلص هتبقى كويسة وتقدر تروح بس متخلوهاش تعمل مجهود اليومين دول. قولتله: تمام يا دكتور مش هتكتبلها علاج يعني؟ قالي: لأ هي مفيهاش حاجة زي ما قولتلكم بس هو المحلول وخلاص. علقلها المحلول وخلص واحنا مروحين خالتي قالت: بقولك إيه ياواد يا محمود ما تيجي تقعدوا عندي اليومين دول لحد ما أمك تخف. قولتلها: جنبك أمي أهي قوليها. قالت: مليش دعوة بأمك أنا بقولك أنت مش أنت راجلها دلوقتي وأبوك مسافر يعني اللي هتقوله تعمله غصب عنها (وبتضحك) قولتلها: إيه رأيك يا ماما؟ قالت: اللي أنت عايزه يا حبيبي. قولتلها أنا معنديش مشكلة. قالت خلاص يبقا تطلعنا الشقة وتروح بيتكم تجيب هدوم ليك أنت وأمك وتيجي. وعملت كدا فعلا وجبت هدوم داهلية وخارجية لأمي بس نقيتلها الهدوم اللي أنا بحبها (قميص أحمر قصير فوق الركبة وشفاف من عند البزاز وأندر رفيع وجلابية خفيفة صدرها مدور وواسع) وروحت بيهم عند خالتي. خبطت على الباب خالتي فتحت لابسة قميص أسود قصير أوي معرفش بيسموه بيبي دول تقرييا ? بس كان غرقان ميه بقولها: إيه اللي غرقك كدا. قالتلي خش خش بشطف أمك ادخل افتح التليفيزيون على ما أجيلك وجريت على جوه وهي بتجري القميص كان بيطير طلعت مش لابسة حاجة تحتيه طيزها كلها بانت شوفت طيزها اتجننت دخلت عند التليفيزيون وفضلت أتخيل لأول مرة إني بنيك خالتي سمعت صوت حاجة وقعت في الحمام روحت بسرعة بقولها: في حاجة يا خالتي؟ قالت: لأ يا حبيبي مفيش دا الجردل وقع متقلقش روح أنت اتفرج على ما أخرج. قولتلهل ماشي وعملت نفسي مشيت. بصيت عليهم من خرم الباب مكان المفتاح لقيت أمي وخالتي عريانين ملط وخالتي بتدعك في جسم أمي بالصابونة وبتتكلم بصوت واطي جدا مش فاهم هي بتقول إيه وضحكوا هم الاتنين.. فضلت أتفرج عليهم هم الاتنين وهم عريانين وأنا عايز أفتح الباب وأخش أدور فيهم النيك هم الاتنين خالتي طلعت جامدة أوي وهي عريانة.. اه جسمها جامد بس أجمد وهي ملط لما لقيتهم خلصوا جريت عند التيفيزيون وخرجوا هم الاتنين دخلوا أوضت خالتي أمي نامت وخالتي خرجتلي. لابسة قميص تاني لونه أبيص ستان فوق الركبة شكلها فيه كانت عاملة زي حتة الجبنة النستون ? كنت عايز أكلها أكل قعدت وقالتلي مش جعان ياواد أعملك تاكل؟ قولتلها تسلني يا خالتي مش جعان. قالتلي: أمي دي خضتني لقيتها بتتصل بيا تقولي الحقيني يا سوسن حاسة الدنيا يتلف بيا ومش قادرة روحت لبست ونزلتلها كنت هتصل بيك قالتلي لأ هو زمانه جاي فضلت معاها لحد مانت جيت وقالتلي إن أبوك مسافر عشان كدا قولتلكم تقعدوا عندي وأنا قلبي جامد. قولتلها: *** يخليكي يا خالتي منتحرمش منك. قعدنا أنا وهي نتكلم عن الكلية شوية وحياة الكلية والبنات والكلام دا وفضلنا نهزر شوية لحد ما أمي صحيت وقالت: يلا نروح يا محمود أنا بقيت كويسة. خالتي قالت: تروحي فين يا زوزة أنتم مش هتمشوا من هنا غير لما أبو محمود يرجع. (أنا بقول في دماغي أحا أنتي حد مسلطك عليا ما تسيبينا نشوف رزقنا?) أمي قالت لها: لأ أنا عايزة أروح السجاجيد عايزة تتغسل والشقة محتاجة تتروق. خالتي: ياستي اقعدي أنتي هنا وأنا هروح أعملك اللي أنتي عايزاه في الشقة بكرة. أمي: لأ ياسوسن مش معقولة يعني أنا مفياش حاجة. خالتي: ورحمة أمي مانتي مروحة وأنا بكرة هروح أغسلك السجادتين وأروقلك الشقة وأجي مش هياخدو مني ساعتين. ( بعد كلام كتير بينهم خالتي خلاص صممت إنها هتروح تعمل الحاجة وبعد إلحاح كبير أمي وافقت وسكتت ) بعد شوية قعدنا ناكل وأمي لابسة القميص الأحمر اللي جبتهولها وأنا باكل وعمال أبص على بزازها الخاجة كل ما توطي راسها تاكل خلصنا أكل وشربنا شاي وقعدنا شوية لحد الساعة 12 أمي قالت: أنا عايزة أنا يا سوسو مش قادرة أقعد تاني (كان نفسي ننام أنا وهي على سرير واحد) خالتي قالت: خشي نامي على سريري بس سيبيلي مكان أنام جنبك. وأنت يا محمود نام في الأوضة التانية على السرير عشان تاخد راحتك. دخلت أمي وخالتي يناموا وكل واحدة فيهم لابسة قميص مجنن اللي جابوني نامو الاتنين وأنا قعدت شوية لحد الساعة 1 ونص قومت عشان أنام وأنا معدي ببص عليهم لقيتهم نايمين من غير غطا وخالتي نايمة ناحية الباب وأمي ناحية الحيطة خالتي قميصها مرفوع لحد بطنها قربت من الباب كسها باين وفخادها اللي زي القشطة طلعت زبي وفضلت أدعك فيه وأنا باصص عليها وغمضت عيني بتخيل إني بتمصلي وأنا بلعب في بزازها لحد ما جبتهم على باب الأوضة بفتح عيني لقيت خالتي واقفة قدامي بتتفرج عليا أنا اتخضيت روحت جاري على الأوضة التانية وقافل الباب من غير ولا كلمة وفضلت قاعد خايف مش عارف إيه اللي هيحصل عقلي وقف ومش معايا نت أكلم أحمد نمت محستش بنفسي غير الصبح وخالتي بتصحيني بتقولي: قوم يابيه عشان الفطار هتنام لحد امتى (اليوم دا كنت أحازة من الكلية) صحيت غسلت وشي وقعدنا نفطر وخلصنا قولتهم أنا هنزل شوية وهرجع على العصر كدا قالولي ماشي خالتي قالت متغبش عشان أنا رايحة شقتكم عشان لو أمك عازت حاجة قولتلها ماشي وأنا كنت عايز أمشي عشان خايف من المواجهة نزلت مش عارف أروح فين روحت قعدت على قهوة شربت شاي خلصت الكوباية لقيت خالتي بترن عليا رديت وأنا خايف قالتلي: أنت فين يا محمود؟ قولتلها: أنا على القهوة يا خالتي عايزة حاجة؟ قالت: اه أنا في شقتكم وفي حاجات محتاجاها مش عارفة هي فين ومش عايزة أقلق أمك لتكون نايمة تعالى هاتهالي وأرجع تاني. قولتلها: أنا جاي. (قفلت السكة وروحت على بيتنا فتحت الباب ودخلت لقيت خالتي نايمة على الكنبة وفاتحة التليفيزيون ولابسة قميص زيتي لحد ركبتها بحمالات فتلة وفرق بزازها باين .. قولتلها: إيه يا خالتي عايزة إيه؟ قالتلي عايزة المسحوق اللي أمك بتغسل بيه وفرشة السجاجيد. جبتهملها قولتلها عايزة حاجة تاني؟ قالتلي: أه، عايزة أعرف أنت كنت بتعمل إيه على باب الأوضة بالليل؟ خوفت ومبقتش عارف أرد حسيت بصهد دخل عليا وسكت مش بتكلم. قالت: ما ترد. قولتلها: يعني هكون بعمل إيه يا خالتي اللي شوفتيه. قالتلي: ما مش فاكرة مخدتش بالي أوي الدنيا كانت ضلمة، وريني كنت بتعمل إيه. أنا واقف وفي جردل ميه نازل مني مش عارف في إيه ولا أعمل إيه. قالتلي: مالك في إيه اهدى كدا ووريني كنت بتعمل إيه. قولتلها: أويكي إيه ازاي يعني ? قالتلي زي ما كنت بتعمل بالليل اعمل دلوقتي عايزة أشوف. قولتلها: أنتي بتهزري صح؟ قالتلي: أنت شكلك هتضيع الوقت على الفاضي قعدت على الكنبة وأنا واقف وراحت منزلالي البنطلون.. أنا كان زبي واقف على أخره .. فنزلت البوكسر وقالتي إيه دا إيه دا ? ما أنت حلو أهو أومال مالك يلا وريني كنت بتعمل إيه. كل دا أنا واقف مصدوم ماللي بيحصل راحت هي ماسكة إيدي وحطتها على بتاعي وفضلت تحركها وقالت: بيتهألي كنت بتعمل كدا صح؟ قولتلها: اه. قالتلي: على إيه بقى عليا ولا على أمك؟ قولتلها: الصراحة عليكي. قالتلي أيوة كدا طالما اتكلمت سيبلي نفسك بقى. )مسكتني قعدتني على الكنبة وهلعتني البنطلون والبوكسر خالص وقعدت على الأرض بين رجليا وفضلت تمص في زي ولا سارة جاي ? احساس أول مرة أحس بيه زبي جوه بوقها الدافي عمالة تحرك لسانها على راس زبي وتمص فيه جامد أنا مستحملتش قومت جايبهم في بوقها قالتلي: يخربيتك احنا لسه عملنا حاجة يلا مش مشكلة مصلحة بردو .. وقامت قلعت القميص مكانتش لابسة حاجة تحتيه جسمها ابن متناكة واحت نايمة على الكنبة وقالت: يلا شوف شغلك أنا بتاعتك النهاردة وأنت بتاعي. روحت نام فوقيها قعدنا نسوب في شفايف بعض وأمص في لسانها وتمص في لساني وأنا بلعب في بزازها ونزلت أرضع منهم لحد ما حلماتها احمروا من كتر المص نزلت كلها فضلت ألحس فيه بلساني وبلعب في زنبورها بصباعي وهي عمالة تتأوه وتقولي اااه كمل جميل أوي اااه قطعني افشخني مش قادرة ااااه .. روحت مدخل صباعي في كسها وأنا بلحه بقى صباع بيلعب في الزنبور وصباع في كسها ولساني بيلحس لها وهي عمالة تتشال وتتحط وصوتها بدأ يعلى وأنا بلحس روحت على زنبورها بقيت أعضه بشفايفي وهي كأني بكهربها وتقول يخربيت يا واد كمل اااه مش قادرة هموت يلا بقى انجز مبطلتش لحس ولعب في زنبورها وكسها بإيدي غير لما جابتهم روحت قايم وشايلها ودخلنا أوضتي على سريري قفلت الشبابيك عشان محدش يشوفنا نيمتها على السرير وفضت أفرش على كسها بزبي وهي بتقولي خلص بقى وخله يخريتك مش قادرة لسه بدخله يا دوب دهلت راسه وهي بتغمض عينها وبتسحب الأااه راح تليفوني رن لقيت أمي بقولها دي أمي ، قالتلي: كسمك رد شوفها عايزة إيه أصله وقتها.. لبست البوكسر وروحت البلكونة عشان صوت الشارع هي تسمعه قالتلي: أنت فين؟ قولتلها أنا مع صحابي. قالتلي طب تعالى عشان عايزاك. قولتلها طب نص ساعة بس عشان بنلعب بلايستيشن. قالتلي: بقولك تعالى يعني تعالى وبسرعة خمس دقايق تكون عندي. قولتلها: طيب أديني جاي. دخلت لخالتي: بقولها أمي عايزاني أروحلها. قالت: يخربيتك ويخريبت أمك، ماشي ياعزة ورحة أمي لأطلعه عليكي. قولتلها: معلش هشوفها وأرجعلك على طول. قالت: اه منا عارفة روح لأمك يا روح أمك. قولتها: ما خلاص يا خالتي في إيه أعمل إيه يعني. قالتلي: بص أنا عفاريت الدنيا بتتنطط في وشي دلوقي سيبني. قولتله خلاص بقى معلش وخدتها في حضني وبوستها على الواقف من شفايفها اللي زي الفراولة ونزلت. روحت لأمي في شقة خالتي خبطت فتحتلي وهي بالقميص الأحمر بتاعها وبزازها وباينة منه وحاماتها واقفين كالعادة. قولتلها عايزة إيه؟ قالتلي ادخل بس خالتك مش هنا راحت شقتنا تعالى عشان تدهنلي المرهم مدهنتليش بالليل ولا الصبح تعالى.. ودخلت على سرير خالتي وقلعت القميص خالص ونزلت الأندر (قولت فدماغي اشطا شكلها فكرت ووصلت لحل ?) بقت عريانة وواقفة بتمشي إيديها على بزازها ونازلة بيهم لحد رجلها ونامت على السرير وقالت: عايزاك بقى تمسجني بالمرهم وتاخد راحتك مش عايزة كروتة زي المرة اللي فاتت. (أنا فرحت أوي وقولت اشطا فات الكتير ما باقي إلا القليل) بدأت أدهن ضهرها من أول فوق عند رقبتها لقيتها قالت: امممه خليك هنا شوية ادعك فيها بس براحة .. عملت زي ما قالت لقيتها بتزوم وتقولي كمل انزل على باقي جسمي .. نزلت على ضهرها ونزلت على طيزها لقيتها رفعت رجلها الشمال نص تنية كسها وخرم طيزها بانو (قولت اشطا) قالتلي اقلع التيشيرت والبنطلون واقعد على رجلي وانت بتدهن عشان تدهن كويس (روحت قالع على طول وطالع فوقيها) بدأت أحك زبي على طيزها لقيتها بدأت تتأوه خفيف نزلت بقيت ألمس كسها وهي بتتأوه ودخلت صباعي كله وهي مبتتكلمش نمت بين رجليها عشان ألحسلها وأنا بلعب في كسها وخرم طيزها حطيت لساني وبلحس ف كسها وبدخل صباعي في كسها وأنا بلحسه قالت اااهه جامدة واتخضت وقامت بردو وقعدت تزعقلي وتقولي أنت مش هتبطل اللي بتعمله دا أنا مش عارفة أعملك إيه وجريت على الحمام (وأنا واقف بثول أحا هي مالها هي عايزة إيه بظبط مش فاهم) ف لبست وروحت نازل. نص ساعة ولقيت خالتي بتكلمني بتقولي أنت فين يا زفت الطين. قولتلها في إيه مالك؟ قالتلي: أمك اللي مالها من ساعة ما روحت وهي عمالة تعيط في الحمام أنت عملت إيه. قولتلها: معملتش حاجة هعمل إيه يعني. قالتلي شكلك هببت الدنيا ومش هسيبك غير لما أعرف عملت إيه. قولتها مهي عندك ما تسأليها. قالتلي: هي عمالة تعيط ومبتتكلمش .. روح محل السمك هات سمك مشوي أنا دافعة حقه باسمك وتعالى على البيت بتاعي. جبت السمك وروحت لقيت خالتي فتحتلي وقالت: أنت متأكد إنك معملتش حاجة؟ قولتلها هو في إيه أنا مش فاهم حاجة. قالتلي هي كانت عايزاك ليه؟ قولتلها عشان أدهنلها المرهم ودهنتلها ونزلت. قالتلي: دهنت بس؟ قولتلها: اه أومال يعني هعمل إيه. قالتلي أنا عارفة. ماشي خش هات أطباق على ما أجيبها تاكل. جهزت الطرابيزة وكلنا وسبتهم ونزلت روحت بيتنا فتحت نت وسبت رسالة لأحمد بكل اللي حصل واستنيته يرد عليا. رد وقال: اشطا كدا خالتك بقت بتاعتك خلاص المشكلة ف أمك سيبني أشوفلها حل وأقولك. قولتله: ماشي أنا بصراحة مش فاهم هي عايزة إيه. قالي: أنا فاهم. قولتله طب فهمني. قالي: مش دلوقتي استنى لما أشوفلك حل كويس وأقولك كله على بعضه. قولتله تمام. وقفلنا الكلام على كدا واستنيته يرد عليا بالجديد. . الجزء الخامس: بعد ما خلصت كلام مع أحمد فضلت قاعد في بيتنا شوية عمال أفكر (ياترى هو أحمد بيفكر فإيه ولا حتى أنا هعمل إيه أفضل في بيتنا ولا أرجع لخالتي.. طب ياترى أمي هتقول لخالتي؟ لا مش ممكن أحمد قالي إنها مستحيل تتكلم مع حد أو تحكيله.. طب لو قالتلها خالتي هتعمل إيه معايا هتفضل معايا ولا خلاص كدا كانت مرة ومكملتش .. أنا هنزل أتمشى شوية وبعدين أروح عند خالتي أشوف إيه اللي حصل) لسه قايم أنزل لقيت خالتي بترن عليا بتقولي أنت فين؟ قولتلها شوية وجاي. قالت: لأ تعالى دلوقتي أمك نامت وأنا عايزاك بسرعة اخلص. قولتلها: ماشي. (وروحت على عندها بس صوتها وهي بتكلمني مكانش مدايق ولا زعلان من حاجة وكانت بتكلمني بصوت واطي خالص) المهم خبطت فتحتلي وكانت لابسة روب أحمر ستان ومن الواضح إن تحته أندر وبرا بس مفيش حاجة تانية. قالتلي: خش ومتعملش صوت. قولتلها: هو في إيه أنا مش فاهم إيه اللي بيحصل النهارده. قالتلي: ادخل على الأوضة التانية واستناني. دخلت على الأوضة اللي كنت نايم فيها بالليل وقعدت على السرير مستنيها نفيش دقيقتين ولقيتها دخلت وقفلت الباب وبتبصلي وبتلحس شفايفها بلسانها. قولتلها: في إيه ?؟ وضحكت. قالت: هنكمل يا روح أمك ? قولتلها: طب وأمي اللي نايمة جوه هتسمعنا وممكن تشوفنا. قالت: منا الباب عليها بالمفتاح وكمان قفلت الباب علينا يعني مش هتسمع ولا هتعرف تخرج . خلص احنا هنقضيها كلام (وراحت قلعت الروب وجت عليا بالأندر والبرا البمبي شكلها يجنن قومت قايم حاضنها ومنيمها على السرير وفضلت أبوس في رقبتها وأعض فيها بشفايفي وأبوس شفايفها وهي تمص شفايفي وإيديها بتعلب في زبي وأنا بفعص في بزازها من فوق البرا .. راحت هي قالباني على ضهري وقعدت فوقي وقلعت البرا ووطت عليا مسكت بزازها فضلت أرضع فيها وأعض في حلماتها اللي وقفوا زي الصاروخ بشفافي وهي عمالة تلعب في شعري بإديها قومتني قلعتني التيشيرت وشدت البنطلون ونزلت البوكسر وفضلت تمص في بتاعي وبتقولي: "امسك نفسك بقى مش زي الصبح ?" قولتلها: ماشي بس متطوليش ببس أنتي ? فضلت تمص فيه وتلحس راسه لحد ما جبتهم بردو في بوقها ?? قالت: مفيش فايدة بردو ? قامت قلعت الأندر عملنا وضع 69 وفضلت ألحس في كسها وألعب في خرم طيزها وهي بتلعب في بتاعي لحد ما وقف تاني فضلت أدخل صوباعي في كسها وأنا باكل كسها أكل .. لما زبي وقف على أخره قامت قعدت على رجلي وفضلت تحك زبي في كسها وهي بتغمض عنيها وبعدين دخلته واحدة واحدة وهي بتتأوه بصوت وااطي عشان صوتها ميعلاش وبعدين فضلت تطلع وتنزل براحة لحد نا خدت عليه جوه كسها نامت على صدري وأنا فضلت أرزع في كسها وأنا ماسك طيزها وهي صوتها بدأ يعلى فضلت أرزع فيها وهي بتقولي كمان جااامد ااااه هموووت أسسسرع جميييل اااااه لحد ما جابتهم وفضلت تترعش نيمتها على ضهرها وفضلت ألحس كسها والميه اللي نازلة منة عاملة زي مية الورد ريحتها وطعمها وهي رعشتها راحت .. رفعت رجلها اليمين على كتفي ودخلت زبي في كسها تاني وفضلت أدي في كسها هي رفعت رجلها الشمال ورجلها اليمين بإديها وأنا حسيت إني هجيبهم كنت هخرج زبي هي ضمتني عليها برجليها وجبتهم جواها وجسمي رخى على جسمها وفضلنا نبوس بعض شوية ونمت جنبها على السرير.. لقيتها جت نامت على صدري وبتقولي: بردو مش هتقولي عملت إيه فأمك؟ قولتلها: زي ما أنا قولتلك دهنتهلها ونزلت. ولا هي قالتلك حاجة؟ قالت: اه هي قالت حاجة بس أنا عايزة أسمع منك. (أنا خوفت لتكون بتوقعني في الكلام عشان أقولها وفي نفس الوقت بقول ممكن تكون أمي قالتلها .. بس لو أمي قالتلها هي مكانتش هلتني أنيكها تاني دي مجرد ما شكت إني عملت حاجة قلبت عليا) قولتلها: لأ أنا معنديش حاجة غير اللي قولتهالك. هي قالتلك إيه؟ قالت: هي قالتلي إنك دهنتلها ونزلت وهي دخلت الحمام عشان تغير هدومها وقعت فصعبت عليها نفسها وقعدت تعيط. قولتلها: طيب أنا كونت نزلت وقتها يعني معرفش إنها وقعت. قالت طيب.. هنفضل كدا كتير؟ مش هتلبس؟ قولتلها: ما تيجي نعمل كمان واحد ? قالتلي: لأ كفاية عليك كدا لسه الأيام جاية كتير تعالى نتشطف. دخلنا الحمام اتشطفنا سوا ولبسنا وخرجنا كل دا كانت الساعة وصلت 10 بالليل. قالتلي: أعملك تاكل عشان تعوض؟ ? قولتلها: لأ أنا عايز كوباية قهوة. قالت: من عنيا يا دكري (وهي بتغمز بعينها ?) دخلت عملت القهوة وعملت ليها شاي وجت عند التليفيزيون وقالت: ماتخيكم قاعدين لحد ما أبوك يجي من السفر. قولتلها: أنا عن نفسي عايز أنقل الإقامة عندك هنا ? قالت: لأ أنا بتكلم جد بدل ما تقعدوا في البيت لوحدكوا وعلى الأقل أخد بالي من أمك وأنت مش موجود. ومنك لما ترجع ?? قولتلها: لما أمي تصحى قوليلها. قالت: أمك! ااه أمك صحيح نسيت أفتح الباب عليها ? قامت فتحت الباب بالمفتاح وسابته مقفول عادي ورجعت قعدنا نتفرج على التليفيزيون شوية ولقينا أمي صحيت وخرجت دخلت الحمام وغسلت وشها وجت عندنا. خالتي: صح النوم يا زوزة أنا مردتش أصحيكي قولت ترتاحي أحسن ليكي. أمي: أه فعلا أنا كنت محتاجة أرتاح .. إيه دا أنت هنا يا محمود؟ أنا: أه يا ماما لسه جاي من شوية ويادوب خالتي عملت القهوة والشاي. أمي: طب كويس اعمل حسابك عشان نروح بيتنا الصبح. خالتي: تروحوا إيه أنا حالفة برحمة أمي ما تمشوا غير لما جوزك يرجع. أمي: لأ معلش يا سوسن عشان أخد راحتي في شقتي وأنتي تبقي براحتك في شقتك منضيقش عليكي. خالتي: اخص عليكي يعني أنتي هنا مش براحتك ويعني أنا هاخد راختي فإيه شايفاني بقعد عريانة يعني منا بقعد بالقميص عادي زي ما بقعد لوحدي وبعدين محمود دا مش غريب يعني مهو ابني زي مهو ابنك. أمي: لا معلش هنروح بكرة وأنتي ابقي تعالي طولي عليا في البيت اقعدي معايا لحد ما محمود يرجع من جامعته. خالتي (وهي زعلانة): خلاص براحتك بقا مش هتحايل عليكي كتير.. المهم تاكلي ولا أعملك حاجة خفيفة؟ أمي: لأ أنا مش قادرة لسه السمك حساه في زوري. خالتي: طب أقوم أعملك حاجى تشربيها. أمي: لأ أنا مش عايزة حاجة خااالص خلينا بقا قاعدين شوية مع بعض. (وفضلنا قاعدين بنتفرج على مسرحية سك على بناتك لحد ما خلصت كانت الساعة 12 ونص) خالتي وأمي دخلوا ناموا وأنا دخلت نمت. صحيت الصبح روحت أمي وروحت على الكلية ولما رجعت على الساعة 4 كلت أنا وأمي (وهي بتتعامل معايا عادي كأن محصلش حاجة خالص) كلنا وخلصنا وغسلت المواعين وعملت شاي وجت بتقولي اشرب شايك واجهز عشان تدهنلي ضهري. قولتلها حاضر. (وبقول في نفسي أنا مش فاهم أنتي عايزة إيه بظبط ما تجيبي مالأخر عايزاني سيبيني أمتعك مهي خالتي متمتعة أهي وممتعاني معاها اللي مكنتش بفكر فيها أصلا أومال أنتي تعباني معاكي ليه) خلصت الشاي قالتلي تعالى دخلنا أوضتها قلعت بردو كل هدومها وهي واقفة قدامي وأنا باصصلها عادي يعني مش زي أول مرة.. قالتلي: مالك باصصلي كدا ليه. قولت: باصص ازاي يعني عادي مفيش حاجة نامي خليني أدهن. قالت (وهي واقفة إديها في وسطها): مفيش حاجة أممم ماشي على العموم أنا مش هجيب المرهم دا تاني لما يخلص عشان مبيرحنيش وهروح لدكتور تاني غير دا. قولتلها: اللي يريحك اعمليه. قالت: هعمله .. ونامت وقالت ادهن يلا. دهنت ضهرها بطيزها وبرجليها وكله وخلصت وخرجت غسلت إيدي وفتحت نت عشان أشوف أحمد حكيتله على كل اللي حصل. قال: تمام هنستغل إن العلاج دا مش مريحها وإنها هتروح لدكتور جديد وأنا هبقا الدكتور الجديد اللي أنت عرفتني من على النت وهوصفلك شوية زيوت تشتريهم من العطار ومرهم تجيبه من الصيدلية واعمل اللي هقولهولك بالحرف ووأنت بتكلمني على إني الدكتور خليها تبقا قاعدة جنبك عشان تصدق إن الموضوع بجد وتثق في الحاجة اللي هتشتريها. قولتله تمام يعني أعمل إيه دلوقتي. قالي: استنى شوية وقولها في دكتور صاحبي على الفيس أنا شرحتله حالتك وهيقولي على علاج كيميائي وزيوت نباتية إيه رأيك نشوف اللي بيقوله؟ وهاتها جنبك وأنت بتكلمني. قولتله: اشطا.... وبعد شوية روحت قولت الكلمتين دول لأمي لحد ما أقنعتها نجرب وجت جنبي وكلمته وهو تقمص شخصية الدكتور ?? ووصفلي الزيوت والمرهم ومدة الدهان ومناطق الدهان اللي يتدهن فيها .. بعد كدا قالي المناطق دي هتخليها تهيج وتسيح في إيدك ونزلت اشتريت الحاجة واتفقنا نجربها من أول بكرة عشان يكون المرهم اللي عندها خلص. وأحمد قالي خليك هادي معاها ومتتسرعش لحد ماتلاقيها خلاص مش قادرة تحت إيدك ابدأ اتعامل قولتله اشطا اتفقنا بس هنبدأ الشغل من بكرة. قالي: مفيش مشكلة متستعجلش وهي هتجي واحدة واحدة. وقولتله تمام. (وقفلنا على الاتفاق دا في انتظار بكرة عشان أبدا الشغل والخطة الجديدة عشان أجيبها تحتي وأريحها وأرتاح معاها). الجزء السادس: بعد ما خلصت كلام مع أحمد واتفقنا هنبدأ من بكرة فضلت في أوضتي نايم على سريري وعمال أفكر ( أمتى حلمي يتحقق بقى وأرتاح وأريح أمي اللي أنا حاسس إنها على آخرها ومحتاجة أي زب يرشق في كسها بس مش متخيلة إن الزب دا يكون زبي أنا.. أنا محتاج أدخل الفكرة في دماغها وأخليها تقتنع بيها بس بشكل غير مباشر بس إزاي مش عارف) نمت وصحيت الصبح لقيت أمي بتطلع هدومنا من الدولاب وبتحطها في شنط السفر بقولها: بتعملي إيه؟ قالت: بجهز هدومنا عشان هنسافر أبوك كلمني وقالي نسافر على البلد وهو هيحصلنا بكرة. قولتلها: طب وليه يعني هو في حاجة؟ هو مش عارف إني عندي كلية؟ قالت: هم يومين هنقعدهم عشان فرح ابن عمك. قولتلها: هو الفرح امتى؟ قالت: بعد أسبوع. قولتلها: أنتي مش لسه قايلة يومين. قالت: مهم هيعدوا كأنهم يومين يوم رايحين ويوم جايين ويومين هنقعدهم هناك. قولتلها: طيب خليني أنا أكمل رص في الهدوم. (طلبت منها كدا عشان أختار لها هدوم على مزاجي عشان عارف إن أنا وهي هنبات في أوضة واحدة على سرير واحد؛ عشان أبويا أكيد هيبات عند مراته التانية فأنا أستغل الفرصة بقا) حطيت لها أندرين رفيعين مش كبار وقميصين واحد لبني ستان قصير لحد فوق الركبة، والتاني أسود شفاف من عند بزازها وضهره مكشوف والاتنين حمالات رفيعة ومحطتلهاش برا خالص، وجلابيتين بيتي عادي عشان تقعد بيهم لو حد جالنا. خلصت وظبط الدنيا وقفلت الشنط وركنتها ودخلت أنا اتشطفت وهنزل أجيب فطار أمي قالتلي: أنا لا استنى أنا هدخل أخد دش دافي وادهنلي المرهم وبعدين انزل هات الفطار. قولتلها: ماشي يلا أنا قاعد أهو. دخلت الحمام وكالعادة مستني أسمع صوت الميه عشان أروح أتفرج عليها بس مسمعتش روحت أبص بقيتها بتعمل حلاوة لجسمها فضلت أتفرج عليها وهي بتعمل كسها وبتنتف الشعر الصغير اللي عليه لحد ما كسها الأبيض بقا لونه أحمر مكان الحلاوة وبعدين فتحت الميه عليها وفضلت تدعك جسمها بإديها وتبعبص كسها بصوابعها وتلعب في بزازها وبسرعة خلصت ونشفت جسمها ولبست قميص على اللحم وخرجت وراحت على أوضتها وندهتلي: محمود تعالى. دخلت لقيتها واقفة عريانة قدام المراية وبتتفرج على جسمها وماسكة بزازها بتلعب فيهم قولتلها: هدهنلك على الواقف ولا إيه؟ (مردتش عليا) قولتلها: مامااا (ولا هي هنا) روحت عندها وقفت وراها ولفيت إيدي على وسطها وروحت باسها على كتفها وقولتلها هتوقفي عندك كتير؟ اتخضت وضربتني على إيدي ضربة خفيفة وقالت إيدك جاك قطع إيدك. (حسيتها متغيرة كانت بتتكلم بدلع وتتحرك بدلع ونامت على بطنها بمنتهى الدلع) وقالت: يلا شوف شغلك عايزاك تريحني خالص يلا ريح المدام (كان في مسلسل شغال اليومين دول اسمه ريح المدام). قولتلها: عنيا يا مدام ?. (وبدأت أدلك الأول من غير مرهم بإيدي بس قالتلي تصدق كدا أحلى من غي المرهم كمل كدا للآخر متحطش مرهم. قولتلها: حاضر. (فضلت أمشي على كل حتة في جسها وأركز على الحتت اللي أحمد كان قايلي عليها بقيت أطول عندي .. لحد ما لقيتها بتتنهد وبتتني رجلها الشمال لفوق ونزلت تلعب في كسها بإديها جيت أشيل إيدها وبقولها أومال أنا لزمتي إيه؟ قالت: ملكش دعوة بيا أحسنلك وكمل اللي بتعمله. (وفضلت تلعب في كسها وتدخل صوباعين في كسها وبتتأوه) أنا مستحملتش المنظر روحت قالع هدومي وقعدت فوقيها على ركبي وقومت راشق زبي في كسها وهي اتعصبت وفضلت تتحرك تحتي جامد وأنا مثبتها بإديا وفضلت أدي في كسها اللي بحلم إني أقطعه من زمان وأهو جه تحت زبي فضلت أرزع في كسها وهي بتتأوه وتصرخ وصوتها علي أوي لدرجة إني خوفت حد من بره يسمع صوتها ويجي عليه. (وحسيت إني مش هستمتع ولا أمتعها لو نكتها بالعافية فقررت إني أوقف وقومت من فوقيها) وقولتلها بعصبية: أنا مش فاهم أنتي بتعملي معايا كدا ليه ما تجيبي مالآخر أنتي عايزة إيه؟ راحت ضرباني بالقلم وقالتلي: اخرص يا حيوااان مش عايزة أسمع صوتك خالص .. أنا هوريك إزاي تعمل كدا تاني. روحت سايبها ورايح على أوضتي وقفلت الباب وقعدت على السرير بعدت رسالة لأحمد وقفلت النت وقومت نازل وأنا مش طايق نفسي مش عارف رايح على فين فضلت أتمشى في الشوارع لحد ما وصلت على كورنيش النيل فضلت واقف ومش عارف أعمل إيه قعدت على الدكك الخشب اللي هناك شوية لحد ما هديت شوية وقلت أكلم خالتي أشوفها فين. اتصلت بيها: أنا: ألو ازيك يا خالتي. هي: تمام كويسة أنت عامل إيه؟ أنا: و**** مش تمام زهقان قرفان مش عارف مالي. هي: إيه ياعم البؤس دا كله أنت فين كدا؟ أنا: على الكونيش قاعد بشم هوا. هي: يعني مش رايح الكلية النهارده؟ أنا: لأ معنديش محاضرات. هي: طب ما تيجي وأنا أروقك. أنا: ماشي بس لو أمي اتصلت تسألك عني أنتي متعرفيش عني حاجة ماشي. هي: اااااه هي الحكاية فيها أمك.. طب تعالى تعالى مستنياك. روحت لخالتي خبطت فتحت وكانت زي القمر شوفتها نسيت كل حاجة مزعلاني وكأن روحي رجعتلي تاني، كانت لابسة قميص أبيض ستان قصير فوق الركبة وعليه روب أبيض شفاف مفتوح أول ما شوفتها حسيت إني شايف ملاك مش إنسانة .. قالتلي: ما تخش يا واد هتفضل مبحلقلي كتير ? دخلت وهي ماسكة إيدي كأني عيل صغير ? ودخلت بيا على الصالة وقعدنا على الكنبة قعدت ورعت رجليها وبصالي وقالت: ها مالك في إيه؟ قولتلها: الصراحة أنا شوفتك نسيت كل حاجة ?❤ قالت: يا بكاش ? لا بجد قولي في إيه؟ مالها أمك أنت مزعلها ولا هي مزعلاك؟ قولتلها: و*** منا عارف مين مزعل مين ?? المهم خلينا في القمر دا إيه الحلاوة دي ?❤ قالت: هو أنا هحلوا لمين يعني وراحت ضرباني على صدري ضربة خفيفة بدلع. قولتلها: يا سلام عالتواضع طب إيه بقا مفيش حاجة كدا ? قالت: شكلك رايق وفايق. قولتلها أنا مكنتش رايق ولا فايق بس شوفتك روقت وفوقت ونسيت هموم الدنيا إيه بقا. (قامت قعدت على ركبها وقلعت الروب وجت قعدت على حجري وبدأ تبوس شفايفي بشفايفها اللي بدأت أكلها أكل وألحسها بلساني وفضلنا نبوس في بعض ونزلت حمالات القميص وقفشت بزها فضلت أعصر فيه ونزلت براسي أرضع في بزازها الاتنين بعد ما ضميتهم على بعض وحلمتها وقفت على آخرها فضلت أرضع وأمص وأعضعض فيها لحد ما احمرت وهي بتلعب في شعري وتضم راسي على بزازها أوي .. فضلت ألحس بين بزازها وهي ضامة راسي على صدرها.. قامت وقفت ونزلت القميص والأندر وأنا قلعت هدومي كلهاوحضنتها ونيمتها على الأرض ونزلت ألحس في كسها وأشفط في زنبورها كله في بوقي وأدخل لساني جوه كسها وركزت بلساني على زنبورها وبدأت أدخل صوباعين في كسها داخل خارج وهي بتتلوى وبتتأوه وبتقول كلام مش فاهم منه حاجة بس واضح إنها مستمتعة ومرة واحدة ادت واحدة ااااه وفضلت تضغط على راسي ناحية كسها وأنا سرعت مص زنبورها وحركة إيدي في كسها لحد ما اترعشت جامد وجابتهم في وشي .. ميتها زي العسل فضلت ألحس فيها وألحس فخادها من الميه اللي عليه وقومت أفرشها بزبي وهي نايمة على ضهرها لحد ما قالتلي خلص بقا هتموتني دخله واخلص .. قولتلها دخليه أنتي، مسكته ودخلته واحدة واحدة لحد ما دخل كله وهي خدت نفس كبيييير وفضلت أنيك فيها يجي عشر دقايق لحد ما جبتهم في كسها قعدتني على الكنبة ومسكت بتاعي فضلت تمص فيه وتلحس راسه لحد ما وقف تاني وهي عمالة تمص فيه (جه في دماغي سؤال أول مرة أفكر فيه أنا كدا جبتهم في كسها مرتين هي كدا مش ممكن تحمل ?؟ قولت لما أسألها عشان بجد قلقت جدا من الفكرة دي) سألتها: بقولك إيه يا خالتي، قالت: خالتي! ?? أنت مش ملاحظ إنها مش لايقة على الحو دا ?? قول قول عايز إيه " كل دا وهي بتمص وتلعب في زبي اللي ابتدى يرخي من القلق " قولتلها: هو أنتي ممكن تحملي مني؟ سابت زبي قعدت تضحك لحد ما نامت عل ضهرها على الأرض مش كتر الضحك وقالت: لا يا حبيبي متخافش أنا خلاص شطبت من سنتين ? قولتلها: ازاي يعني مش فاهم! قالت: الدورة مبقتش تيجي يعني خلاص مش هحمل. قولتلها: عشان كدا قبلك جامد وأنا اللي قلبي وقع في رجليا مجرد ما الفكرة جت في دماغي. قالتلي: طب افرض أنا لسه بحمل وحملت منك هتعمل إيه؟ قولتلها: مش عارف الصراحة بس أكيد مكنتش هسيبك كنت هشوفك هتقوليلي أعمل إيه وأعمله مهما كان. قالتلي وهي بتبتسم إبتسامة جميلة أوي أول مرة أشوفها على وشها: يا حبيبي متحرمش منك .. لا متخافش أنا عمري ما هحمل خلاص. قولتلها: اشطا ناخد راحتنا بقا .. إيه دا ينفع كدا عنتر نام من الخضة ? يلا صحيه ? قالت: لا كله إلا عنتر حبيب قلبي .. لأ قلبي إيه حبيب كسي (وضحكت ضحكة شراميطي أووي ?) سمعتها من هنا وهجمت عليها من هنا نمت فوقيها على الأرض وفضلنا نبوس في بعض وألحس رقبتها وودنها وأقفش في بزازها .. هي قلبتني على ضهري وفضلت تحك زبي في كسها من بره لحد ما وقف وشد حيله ? قامت قعدت عليه واحدة واحدة وفضلت تطلع وتنزل لحد هاجت .. نامت على صدري وأنا فضلت طالع نازل بوسطي أرشق زبي في كسها وعي بتتأوه جامد : ااااه ااااه أسررع جميل أوووي ادي جااامد اااااه فضلت أسرع في النيك دقتيتين لحد ما اترعشت وجابتهم على بطني وفي وشي ? وخت زبي جوه كسها تاني على طول ونامت على صدري تاني وتقولي كماان بسرعة بسرعة اااااه مترحمنيش موتني ااااااه اترعشت تاني وحابتهم تاني وخدت زبي ودخلته بردو في كسها .. قومت منيمها على ضهرها ومسكت رجليها الاتنين بإيديا وفضلت أدي في كسها هي راحت لافة رجلها على وسطي وشدتني عليها فضلت تبوس فيا جامد أوي لدرجة إنها عضتني في شفتي التحتانية اتعورت ??? وفجأة تليفونها رن قالتلي: سيبك منه كمل اااااه كممممل اممممه الرن فصل ورجع يرن تاني قولتلها شوفي ليكون حد عايز حاجة .. قامت زهقانة بصت وقالت: كالعادة أمك متهنينيش عليك أبدا .. فتحت عليها (وأنا بشاور إنها مشافتنيش) قالت: أيوة يا عزة عاملة إيه .... أنا كويسة بخير .... محمود؟ لأ مشوفتوش هو مش في الكلية؟ ..... نزل ومتعرفيش راح فين؟ ...... ومن بدري .... لأ يا حبيبتي مجاش عندي ..... أرنلك عليه؟ (أنا شاروتلها لأ) قالت: وأنتي مرنتيش عليه على طول ليه؟ ...... مش هيرد ليه يعني؟ ..... خلاص هرنلك عليه حاضر.... يلا سلام. قالتلي : هو في إيه بالظبط. قولتلها : سيبك منها متشتغليش بالك. قالت: بقولك إيه أنت مش هتمشي من هنا غير لما تحكيلي في إيه بالظبط من ساعة من كنا في شقتكم وأمك رنت عليك وأنت جتلها احكي ومتخافش. (أنت عايز تنام مع أمك)؟ (سكت وأنا بفكر: طب لو قولتلها احتمال تزعل ومتخلينيش أنام معاها تاني .. واحتمال بردو متزعلش وتساعدني إني أنيكها هي وأمي بس أنا مش عارف أنهي احتمال هو اللي صح) كانت هي لبست القميص وقعدت على الكنبة (لبست أنا كمان وقررت إني أحكيلها الحقيقة) قعدت جنبها وقولتلها: أنا هقولك بصراحة بس توعديني إننا نفضل زي ما احنا؟ قالت: واللي هتحكيه إيه علاقته باللي احنا بنعمله (حاطة إيديها في وسطها ورافعة حاجبها) أنا: مش عارف بس حاسس إنه ممكن يأثر على علاقتنا. هي: بقولك إيه اتكلم على طول وبعدين هنشوف ها احكي. أنا: بصراحة بصراحة .... هي: ما تنطق يبني هو هشد الكلام منك. أنا: منا مش عارف أقول إيه. هي: أنت عايز تنام مع أمك مش كدا؟ أنا: هزيت دماغي اه. هي: امممم وطبعا حاولت معاها وهي زعقتلك والبداية كانت هنا في شقتي وعلى سريري صح؟ أنا: مش بالظبط كدا. هي: أومال إيه بالربط؟ أنا: بصي بقا مالآخر أنا كان نفسي فأمي من قبل ما نبدأ أنا وأنتي. هي: اه وأنا يعني التصبيرة اللي جت في سكتك لحد ما توصل لأمك وبعدين ترميني زي الكللابب صح؟ أنا: لأ لأ و*** مش كدا خالص .. بصي أنا مش عايزك تفهمي الحوار غلط صدقيني أنا من ساعة ما بدأت معاكي وأنا رغبتي فأمي قلت مش زي الأول حسيت إنك مليتي حياتي كأنك مراتي وأكتر أنتي إللي بتفهميني وبتعرفي تفكيني وبصراحة أنا عمري ما هندم إني اتقربت منك أوي كدا ونفسي نفضل زي ماحنا. هي: بص يا محمود معنى إنك تبقى معايا ونفسك فغيري دا معناه إني مش مالية عينك.. أنا قاطعت كلامها وقولت: لأ و *** مش كدا بردو أنتي فاهمة غلط صدقيني أنتي دلوقتي بقيتي رقم واحد في حياتي طب شوفي أنا لما كنت مخنوق كلمت مين وجيت على مين صدقيني أنا عمري ما هقدر أتخلى عنك ولا أبعد عنك تاني. هي: أومال عايز أمك ليه؟ أنا: صدقيني دي رغبة قديمة من قبلك خالص وبدأت تروح بالتدريج بس هي بتعمل حاجات انا مش فاهم منها حاجة (وحكيتلها على اللي حصل الصبح وأنا بدهنلها واللي حصل على سريرها وهي في شقتنا). قالتلي: يا حبيبي .. بقا كدا يا عزة تولعي الواد وتسيبيه مولع وتزودي ناره وتنكدي عليه... ماشي يا عزة إن ما خليتك تنيك أمك دي وأخليها هي اللي تطلب منك مبقاش أنا .. روحت حاضنها وقولتلها: متحرمش منك يا قلب قلبي.. بس اوعديني متسيبينيش خالص .. قالت: ولما أنا أسيبك أجيب حد من الشارع يطفي ناري يعني ترضهالي؟ قولتلها: سلامتك من النار يا قلبي أومال أنا وعنتر لزمتنا إيه. قالت: تسلمولي أنتو الجوز ?❤ وقالت: أنا هرن على أمك وأقولها إني كلمتك وإنك جايلي. قولتلها: ليه؟ قالت: ملكش فيه بقا، أنا مش وعدتك إني هخليك تعمل اللي أنت عايزه؟ يبقا سيبني أشوف شغلي. قولتلها: ماشي يا معلمة بس ياريت تبقي تفهميني ناوية على إيه. قالت: من عنيا لو عايز تنزل أنت انزل وأنا هبقا أكلمك بعدين بس متروحش دلوقتي لما أكلمك أقولك روح ابقا روح. قولتلها: ماشي. (وسبتها هتتصل بأمي ونزلت وبعد ساعة كلمتني قالتلي روح ومتتكلمش فحاجة مع أمك لحد أما أكلمك بالليل تاني، قولتلها تمام ماشي، وروحت أمي متكلمتش فحاجة خالص وأنا فضلت في أوضتي فتحت الكمبيوتر كلمت أحمد لقيته رد على كلامي اللي حكيتهوله على اللي حصل مع أمي الصبح بس مرضيتش أحكيله على اللي حصل عند خالتي، رد وقالي: الصراحة أنا غلبت مع أمك دي مش هي عايزة إيه، طب سيبني لحد بالليل وهكلمك تاني سيبتله رسالة وقولتله مستنيك، وفضلت منتظر الليل يجي عشان أعرف خالتي ناوية سوسن على إيه وأحمد هيقولي إيه). . الجزء السابع: بعد ما خالتي اتفقت معايا إنها هتساعدني إني أنام مع أمي بعد ما عرفت اللي هي بتعمله معايا، وكمان أحمد اللي بقا محتار معايا مش عارفين نوصل لحل فضلت قاعد في أوضتي واليوم مشي عادي جدا لح الساعة 10 بالليل فضلت مستني خالتي ترن عليا أو أحمد يبعتلي رسالة .. أمي قالتلي إنها هتدخل تنام عشان تصحى بدري عشان نسافر قولتلها وأنا شوية وهنام.. قالتلي ماشي ودخلت تنام وأنا فضلت في أوضتي منتظر حد يكلمني، بعد حوالي نص ساعة أحمد فتح وكلمني وقالي إني أحاول في اليومين اللي هنسافرهم دول خاصة إنا وأمي هنبقا في أوضة واحدة على سرير واحد.. قالي وهي نايمة إلزق فيها من ورا وحاول تخلي زبك واقف على طول ، طول ما أنت معايا في الأوضة لوحدكم لحد ما تاخد بالها منه ولو سألتك قولها طب أعمله إيه مهو تعبان لازم يفضل كدا لحد ما يلاقي اللي يريحه، وحاول تناموا من غير غطا ونام بالبوكسر بس وخليك عريان من فوق (كل دي نصايح من أحمد ليا أعملها واحنا مسافرين) قولتله: ماشي.. بجد أنا تعبت منها ومش عارف هي عايزاني أريحها ولا لأ ، ولو لأ ليه بتعمل معايا كدا دي كل شوية تقعد تغني وتقولي ريح المدام واسمع الكلام �� أقولها المدام دي تعبتنا معاها تقولي طب ريح المدام واسمع الكلام �� بجد فاهمها خالص. قالي: طب اسمع الكلام يمكن دي مفتاح السر �� قولتله مش عارف بقى أنا هعمل اللي قولتلي عليه واللي يحصل يحصل. (وقتها خالتي رنت عليا كانت الساعة 11م) قولت لأحمد إني هقفل عشان أنام �� وقفلت النت وكلمت خالتي: ازيك يا خالتي. هي: يواد مبلاش خالتي دي خلاص مبقتش ليها لازمة "وبتضحك"، أنا كويسة يا قلبي أنت عامل إيه؟ أنا: تمام، قاعد من بدري مستنيكي ترني عشان أكلمك. هي: إيه وحشتك ولا عايزني أقولك هتعمل إيه مع أمك. أنا: الصراحة أنتي واحشاني وأنا معاكي أومال وأنتي بعيد بقا. هي: بكااش وهتفضل بكاش.. المهم خلينا في الشغل تعرف تعدي عليا بكرة؟ أنا: لأ احنا مسافرين بكرة الصبح البلد وهنرجع بعد أسبوع تقريبا. هي: إيه ؟؟! ازاي يعني أسبوع وأنا هقعد كل دا من غيرك. أنا: يا حبيبة قلبي غصب عني الود ودي متحركش من جنبك أنتي عارفة. هي: طب وبعدين كنا عايزين نبتدي الشغل من بكرة. أنا: طب مينفعش نبتدي من واحنا في البلد؟ هي: سكتت شوية وقالت: ينفع إيه اللي مش هينفعه أنتو مش بتنامو مع بعض طول م أنتو هناك. أنا: اه. هي: طب مفيش أحسن من كدا فرصة اشتغل أنت من ناحية وأنا عليا أخليهالك على نار بالتليفون. أنا: مش فاهم هتعملي إيه يعني؟ هي: دا شغل بقا. المهم في أي وقت أرن عليك برقمي التاني سيب اللي ف إيدك وروح على أمك على طول. أنا: طب م تفهميني هتعملي إيه؟ هي: هخليهالك هايجة على آخرها لدجة هي اللي هتطلب منك تريحها. أنا: طب وإيه الجديد مهي ليل ونهار بتقولي ريح المدام ريح المدام. هي: لأ دا كان كلام وبس بعد كدا هبقا في فعل على طول. أنا: اشطا يا سوسو �� ⤠هي: حبيب سوسو.. أنا بقا خليني قاعدة كدا من غير ما حد يريح المدام �� أنا: أنتي أحلى مدام في الدنيا ومحدش يعرف يريحها غيري. هي: هستحمل بقا والواحد ملوش غير نفسه بردو في الأول والآخر. أنا: معلش يا حبيبة قلبي صدقيني غصب عني. هي: ماشي يلا أسيبك بقا عشان لو هتنام. أنا: ما تخليكي معايا شوية. هي: منا هنام أنا كمان. أنا: خلاص براحتك تصبحي على خير. (وقفلنا السكة وفضلت نايم على سريري وأنا عايز يحصل أي حاجة وألاقي أمي دي تحتيا بتصرخ بس وهي متمتعة مش غصب عنها فضلت أتخيل إني بنيكها واحنا في البلد وعمال ألعب في بتاعي لحد ما جبتهم .. دخلت الحمام شطفت نفسي ونمت على طول) الصبح أمي صحتني الساعة 6ص عشان نسافر قومت جهزت نفسي وهي جهزت ونزلنا روحنا على القطر ركبنا ووصلنا حوالي على الساعة 3 وروحنا بيتنا روقنا البيت وكل واحد اتشطف أمي بتفتح شنطتها شافت الهدوم اللي أنت حاططها ليها قالتلي: إيه دا يامحمود مش لاقي حاجات غير دي تجيبهالي. قولتلها: طب بذمت هو في أحلى منهم. قالت: مش على الحلاوة قصدي يعني هدوم مقفولة شوية. قولتلها: ياستي الجو حر والواحد مش ناقص وبعدين هو حد قاعد معانا يعني براحتنا. قالت: اااااه ماشي براحتا براحتنا .. انزل هاتلنا حاجة ناكلها هشان مفيش هنا على ما أكون غيرت هدومي. قولتلها: ماشي. (نزلت جبت كيلو كفتة ونص فرخة ورجعت تاني) روحت لقيتها لبست القميص اللبني القصير كانت عاملة فيه زي القشطة كنت عايز أكلها بدل الأكل اللي أنا جايبه. قعدنا كلنا وشربنا شاي بعدها واتفرجنا على التليفيزيون شوية وقالتلي أنا داخلة أنا الساعة بقت 8 وأنا مش قادرة أقعد مش هتنام؟ قولتلها: اه هنام أنا كمان. (ودخلنا الأوضة لقيتها بتاخد مخدة وبتفرش بطانية على الأرض). قولتلها: أنتي بتعملي إيه؟ قالت: بفرش عشان أنام. قولت: طب م السرير أهو واسع وهياخدنا م احنا على طول بنام عليه. قالت: لأ كان الزمان الواحد مبقاش يضمن دلوقتي. قولت: مهو مش هينفع تنامي على الأرض كدا. قالت: خلاص هنام في الصالة على الكنبة. قولت: خلاص نامي أنتي هنا وهنام أنا على الأرض أو بره. قالت: لأ خلاص هنام على السرير وأمري إلى *** قولت: أيوة كدا يا زوزة وبعدين يعني هو أنا غريب �� قالت: لأ بس مش مضمون بقا يتخاف منك. قولت: مهو الإنسان طاقة بردو يا زوزة وأنتي اللي بتخليني أعمل كدا الصراحة. قالت: ليه يعني وأنا كنت عملت إيه. قولت: يعني أنتي مش عارفة. قالت: لأ. قولت: خلاص مش مشكلة. قالت: خلاص تصبح على خير. (ونمنا .. قلقت أنا بالليل كانت الساعة 3 ونص الفجر) قومت دخلت الحمام ورجعت أنام .. شكلها وهي نايمة هيجني أوي نايمة على ضهرها وتانية إيديها لفوق وفاردة رجليها اللي زي القشطة روحت نمت على جنبي الشمال وشي ليها بتفرج على البطل اللي نايم جنبي وزبي وقف على آخره .. قولت أحط إيدي عليها وأعمل نفسي نايم يمكن تصحى وتخرج من الأوضة طب أعمل إيه.. خليني باصصلها كدا مستمتع بجسمها وأهو نص العمى ولا العمى كله .. شوية واتقلبت على جنبها الشمال بقا ضهرها ليه وهي تانية رجليها الاتنين قولت ألزق فيها زي ما أحمد قالي.. قربت منها لحد ما زبي بقا ورا طيزها بالظبط عايز ألزق فيها بس خايف لتصحى وتخرج فجأة لقيتها هي اتحركت لورا ولزقت طيزها في زبي بالظبط روحت حاضنها بإيدي وضمتها عليا أوي لقيتها لزقت نفسها أكتر فرحت أوي بالوضع دا وفضلت على كدا مش عايز أتحرك لحسن تصحى وتقعد تزعقلي وتسيب الأوضة كلها.. رضيت باللي أنا فيه �� �� وفضلت على كدا حد ما روحت في النوم حملت إني بنيكها على نفس الوضع اللي احنا نايمين عليه وعمال أدخل زبي في كسها وأنا نام وراها وأنا حاضنها بردو لحد ما جبتهم في كسها صحيت في اللحظة دي كانت هي بتشيل إيدي من عليها ونامت على بطنها ببص على الشباك لقيت الشمس طلعت بشوف الساعة كانت 10 المفروض أبويا هيوصل النهارده في نفس الميعاد اللي وصلنا فيه بس هو هيروح على مراته التانية والمفروض إننا هنروحلهم عشان هو دا بيت العيلة. قومت اتشطفت وغيرت هدومي مكان المني اللي نزل فيها ولبست غيار تاني وحطيت دا في الغسالة وروحت صحيت أمي قولتلها اصحي عشان أنزل أجيب فطار. قامت دخلت الحمام وفوقت كدا وقالتلي هو الحمام غرقان ليه كدا. قولتلها كنت بتشفط وغيرت هدومي. قالت: ليه م أنت مغير امبارح. قولت: أهو اللي حصل بقا أنا غيرت البوكسر بس وحطيته في الغسالة. قالت: اممم ماشي يلا انزل هات فطار. نزلت جبت فطار ورجعت لقيتها متزوقة وحاطة برفان، قولتلها: إيه دا إيه الحلاوة دي �� ⤠قالت: هو أنا كنت وحشة قبل كدا يعني. قولت: يتقطع لساني لو قولت كدا بس هو الحاج جاي على هنا ولا إيه؟ �� قالت: لأ ليه يعني؟ قولت: أومال كل دا لمين؟ قالت: هو مفيش غير أبوك ولا إيه. قولتلها: إيه قصدك إيه يعني؟ قالت: الواحد لازم يهتم بنفسه عشان نفسه وكل اللي حواليه. قولت: طب عشان نفسك ماشي مين حواليكي بقا؟ قالت: أنت هو في غيرك معايا؟ قولت: يعني كل دا عشاني �� شكل يومنا أبيض وزي العسل. قالت: طب هنفطر ولا إيه؟ قولتلها: نفطر طبعا. فطرنا وخلصنا وفضلنا قاعدين نتفرج على التليفيزيون وأنا زهقت من القعدة قولتلها أنا كدا شوية أشوف الناس اللي مشوفتهمش وأجي. قالت: ماشي. نزلت سلمت على الناس وقعدت على القهوة شوية وناس صحابي جم قعدوا معايا لعبنا دومنة وشطرنج وبعد حوالي ساعتين كانت الساعة 2 خالتي اتصلت بيا بس برقمها العادي كنسلت وكلمتها حكيتلها على اللي حصل وعلى كلامها معايا. قالت: يعني هي لابسة ومتزوقة كدا وقاعدة لوحدة. قولت: اه. قالت: تمام هتصل بيها ولما أرن عليك روحلها على طول. قولتلها: اشطا مستني. قعدت مستني ترن بعد ساعة لقيتها رنت عليا، استأذنت من الناس اللي معايا وقومت جري على البيت فتحت الباب بشويش ودخلت سمعت صوتها في الأوضة والباب مقفول روحت أسمع لقيتها بتكلم خالتي وبتقول: يا سوسو مينفعش أنا تعبانة أوي مش قادرة اه بس مينفعش....... يا حبيبتي الراجل رايح لمراته التانية أنا مش عارفة إيه دا والواد محسسني إنه قاعد في بيت دعارة ....... مش عارفة بس الواد محمود تقريبا كان بيحلم وهو نايم دا كان حاضني وزي ما يمون ما صدق إني لزقت فيه وصحيت عليه عمال يخبط في ضهري كلمته مردش قولت يبقا بيحلم "وضحكت جامد أوي" واتأكدت لما صحاني لقيته متشطف ومغير البوكسر وأنا بغسلهوله لقيته متغرق "وضحكت تاني" ......... حرام إيه ي أم حرام أحسن عشان يتربى ويعرف إني أمه (كل دا وأنا واقف مش عارف هي رنت عليا ليه دأنا قولت هروح ألاقيها قالعة ومستنياني�� �� هي رنت عليا عشان أسمع!) فضلت واقف شوية بعد كلام كتير أمي قالت: دا هسويه على الجنبين عشان يتربى ويلم نفسه.......... مش عارفة يابت يا سوسن الواد بس تصدقي الواد شكله جامد *** يكون في عون اللي هيتجوزها�� ........ طبعا يختي يمتعها مش راجل ولا إيه........ (ضحكت بصوت عالي أوي) معرفش خالتي قالتلها إيه وقالت ااااااه خلاص بقا يختي عشان أنا لو تعبت مش هعرف أمسك نفسي ...... (ضحكت تاني) وقالت: يختي كفاية مش قادرة ...... اممممممم يا سلام على دا إحساس (أنا سمعت صوت السرير بيزيق تقريبا قامت وقعدت تاني) سمعتها بقا بتتأوه كأنها بتتناك وعمالة تقولها اااااه يخربيت كلامك قولي قولي اممممممممه اااااه يخربيتك مش قادرة ااااه كسي هيولع ااااه (قولت فرصتي بقا أدخل وهي كدا ولا أستنى أما تهيج شوية .. لأ انا أدخل وخلاص) روحت فاتح الباب بسرعة لقيتها نايمة على ضهرها ومدخلة صوابعها في كسها وماسكة التليفون بالإيد التانية أول ما دخلت اتخضض وقالت طب سلام سلام ولمت نفسها بسرعة وقالت: أنت إيه اللي جابك؟ قولتلها حسيت إن المدام تعبانة قولت مينفعش أسيبها كدا وأنا كمان تعبان فنرح بعض بقا ولا إيه .. قالت: لو ملمتش نفسك هزعلك. قولت: منا مش هسيبك تعبانة كدا مينفعش (وقلعت التيشيرت والبنطلون والبوكسر ووبلعب في زبي وأنا رايح عليها) قالت: هتعمل إيه ابعد أحسنلك. قولت: سيبيلي نفسك بقا مرة واحدة بس وبعدها اعملي اللي أنتي عايزاه (قامت وقفت وهي عريانة فوق السرير وزنقت نفسها في الحيطة وقالت لو قريت هصوت وألم الناس عليك وخليها تبقى فضيحة بقا. قولت: عايزة تفضحي نفسك طب وعلى إيه وأنا اللي عايز أريح تعالي بس متخافيش وروحت طالع على السرير وزنقتها في الحيطة أكتر وهي واقفة خايفة شكلها يهيج أكتر وبدأت أبوسها على شفتيفها وهي بتزقفني بس على خفيف يعني وبعدين نزلت على رقبتها ألحس فيها وأبوسها وأعضها بشفايفي وهي بطلت تزقني وحضنتني بإديها الاتنين وتجاوبت معايا في البوس وبدأنا ناخد وندي مع بعض واحنا واقفين وبعدين نيمتها على ضهرها ونمت فوقيها وببوس كل حتة فيها ومسكت بزازها أرضع فيهم بحلامتها اللي واقفين على آخرهم لحد ما هاجت على آخرها نزلت على بطنها أبوس فيها وألحس سرتها وأبوسها لحد كسها اللي كان نضيف وبينزل عسل فضلت ألحس فيه وفي العسل اللي نازل منه وأبوس فخادها وألحسهم وهي عمالة تتأوه وتقول ااااه لا مينفعش كدا ااااه ليه بس ليه اممممممه ااااه يانا امممه ياواد كفاية مش قادرة ااااه وأنا روحت مدخل صوباعين مرة واحدة في كسها وأنا بلحس زنبورها وبعضعض فيه بشفايفي وهي عمالة تقولي كفاية ااااه كفاية أبوس إيدك مينفعش ااااااه .. وأنا مش قادر أنا كمان مسكت زبي وفضلت أحكه على كسها من بره ومرة واحدة قومت رازعه جوه كسها هي صرخت صرخة جامدة وفتحت عينها وراحت ساحبة نفسها وقاعدة وقالت أبوس إيدك بلاش بلاش مش هينفع، بقولها متخافيش أنتي خايفة ليه اشمعنا يعني م احنا عملنا كل حاجة جت على دي يعني، قالت: لأ كله إلا كدا ولقيتها هتعيط قولتلها صدقيني هتتمتعي متخافيش وأنا عمري ما هفضحك ولا أفضح نفسي يعني .. قامت معيطة وتقولي مينفعش مينفعش أنت مش عايز تفهم ليه. قولتلها (بكل عصبية): طيب فهميني أنتي مهو مش هينفع اللي أنتي بتعمليه فيا دا وفي الآخر ترجعي تقولي هو أنا عملت حاجة، فهميني إيه اللي مش هينفعه وبتعملي فيا كدا ليه. قالت: أنا أمك يعني مينفعش. قولتلها: طب واللي عملناه دا هو اللي ينفع يعني جت على دي يعني. قالت: ينبي افهم أبوس إيدك بلاش اعمل اللي أنت عايزه كله إلا كدا. قولتلها: فهميني ليه اشمعنا منا لازم أفهم وإلا هتجننيني معاكي. قالت: أنا لسه بتجيلي الدورة متقطعتش مني ولو حصل حاجة ممكن أحمل، وأنا وأبوك مش بننام مت بعض من أكتر من خمس سنين بسبب مرضه عشان كدا مينفعش. قولتلها طب م دي محلولة خد أي حاجة تمنع الحمل. فضلت تعيط أكتر (خدتها فحضني كل دا بنتكلم واحنا قاعدين على السرير عريانين وقولتها طب خلاص متعيطيش أنا مش هعمل حاجة غصب عنك بس نعمل أي حاجة وبلاش اللي أنتي مش عايزاه) وفضلت في حضني لحد ما بطلت عياط ولقينا أبويا بيرن عليا رديت عليه قالي إنه ربع ساعة وهيوصل المحطة وعايزني أقابله. سبتها وقولتلها: خلاص بقا احنا اتفقنا المهم أنا مش عايز أعمل حاجة غصب عنك.. أنا هنزل لأبويا أروحه وأجيلك ومن النهارده هنريح المدام ومش هخليها تعبانة خالص ومش مهم أنا. ابتسمت وقالت: وأنا كمان هريحك بس روح لأبوك قابله. نزلت وأنا فرحان أوي كلمت خالتي وحكيت لها قالتلي: مبروك عليك ياعم أنا بردو مش هسيبك وهخليك تعمل اللي أنت عايزه بس لما ترجعلي يا دكري. قولتلها: تسلميلي يا سوسو. وقفلت معاها. (كان نفسي أكلم أحمد وأعرفه بس مكانش معايا نت قولت لما أرجع أو لو عرفت أتصرف وأفتح هكلمه. روحت قابلت أبويا ووصلته البيت التاني وقالي أقعد معاه، قولتله هسيبكم بقا عشان تاخدو راحتكم �� مرات أبويا قالت: أنا زعلانة منك عشان أنت وأمك هنا وبردو متجوش تقعدوا معايا؟ قولتلها: م احنا عارفين إن أبويا جاي مش عايزين نقطع عليكم بقا يلا هطير أنا. مرات أبويا: لا و*** م أنت ماشي غير لما تتغدى معانا وتشرب الشاي. قولتلها: همشي بقا عشان أمي لوحدها في البيت (وأنا عايز أطيرلها عشان نكمل حوارنا) مرات أبويا: أنا حلفت ومش هقدر أصوم �� أبويا: خلاص يا محمود اقعد اتغدى ومش لازم الشاي �� أنا: خلاص ماشي بس مش هتقل عشان أكمل مع أمي عشان متاكلش لوحدها. مرات أبويا: ياخويا أتصلك بيها تيجي ونتغدا سوا ونكمل اليوم مع بعض. أنا: أنتي عايزة أبويا يولع فينا ولا إيه �� لالا كفاية أنا وهنبقا نجيلكم بكرة بس لما تكلمونا تقولوا تعالوا. أبويا: خلاص ماشي. مرات أبويا: ماشي إيه أنتو تيجوا تتغدوا معانا بكرة ومن غير كلام كتير. بصيت لأبويا قالي خلاص الحكومة الكبيرة حكمت (هي مرات أبويا الأولى يعني عشان أمي هي التانية أبويا اتجوزها عشان الأولى مش بتخلف). بس وكلنا سوا وأمي رنت عليا قالت: أنت كل دا بتقابل أبوك؟ قولت: لأ بس مرات أبويا حلفت لاتغدا معاهم (وحكيت لها اللي حصل). قالت: طيب سلم عليهم وتعالى على طول عشان عايزاك. خلصت القعدة ونزلت رايح لأمي وأنا بفكر ياترى عايزة إيه لاتكون رجعت في كلامها صوتها مكانش مطمني. وأنا ماشي قابلت ابن عمتي مسك فيا لازم أروح معاه البيت حاولت أتخلص منه بس معرفتش كلمت أمي وعرفتها إني هتأخر شوية ، قالت: ماشي بس متغيبش. وقفلت معاها وروحت عند عمتي قعدت معاهم وأنا عمال أفكر أمي عايزة إيه وقلقان أوي. . لحد هنا خلص الجزء السابع.(وأسف على التأخير) تحياتي ⤠. الجزء الثامن: فضلت قاعد عند عمتي ودماغي عمالة تودي وتجيب يا ترى أمي عايزة إيه، كان كل خوفي لحسن ترجع في كلامها معايا ويكون كانت بتقولي كدا وخلاص عشان أسيبها، المهم استأذنت منهم إني همشي وهبقا أجيلهم أنا وأمي وقت تاني عشان سايب أمي لوحدها ومشيت جري على البيت عشان أشوف أمي.. أول ما وصلت دخلت الشقة لقيت أمي في الأوضة واقفة قدام المراية ولا بسة قميص أسود شفاف من عند بزازها وضهره مكشوف وقصير لحد ركبتها وبتقولي: مرحب ما لسه بدري يا بيه. قولتلها: معلش يا قمر غصب عني أنا مكنتش عايز أسيبك أصلاً بس هنعمل إيه. لفت وقالت: ها إيه رأيك؟ أنا: قمر، لا قمر دا إيه دا أنتي تقولي للقمر قوم وأنا أقعد مكانك. أمي: ضحكت وقالت بس خلي بالك هنفضل على اتفاقنا ووعدنا متعملش حاجة أنا مش عايزاها. أنا: من عنيا يا قمري سيبيلي نفسك أنتي بس. أمي: أنت اللي سيبلي نفسك قوم بس الأول خدلك دش كدا وتعالى. أنا: هوا ثواني وأكون عندك. (قومت دخلت الحمام اتشطفت مكان العرق وخرجت بسرعة روحت على الأوضة لقيت أمي نايمة على ضهرها وحاطة رجل على رجل والقميص مرفوع فخادها كلها باينة قدامي روحتلها) أمي: تعالى بقا وشوف هعملك إيه بس سيب نفسك خااالص. أنا: حاضر أعتبري إنك لقيتي شنطة اتصرفي براحتك. (قامت قعدت على ركبها وشاورتلي إني أنام على السرير روحت نايم وهي قلعتني البوكسر ومسكت زبي فضلت تلعب فيه وهي بصالي في عنيا لحد ما وقف فضلت تمص فيه ولحس راسه وتمص بشويش خالص وشوية شوية تسرع في المص وهي بتلعب بإديها كأنها بتضربلي عشرة بالظبط وفضلت مستمرة في المص لحد ما حسيت إني هجيبهم قولتلها توقف قامت سكتت وجت نامت فوقي وفضلت تبوس شفايفي ورقبتي، روحت قالبها على ضهرها وفضلت أمصمص شفايفها وأنا بلعب في ودانها بإيدي وبلحس رقبها وهي رفعت رجليها حوالين جسمي ودراعها حواليا وبتضمني ليها جامد فضلت أبوس فيها وأنا مش مصدق نفسي إني بعمل كدا معاها وهي موافقة بعد عذاب طويل معاها، قومت قلعتها القميص ونزلت أندرها وبقيت أبوسها على بطنها وألحسها وأنا بحسس بإيدي على فخادها ونزلت ألحس كسها اللي كان مبلول على آخره وهي بتضغط على راسي إني ألحس جامد وبدأت تتأوه براحة ونفسها بيزيد وترفع وسطها وتنزله وأنا بعضعض في زنبورها وبشفطه جوه بوقي بدأت أدخل صوابعي جوه كسها وألعب في كسها من جوه وهي بدأ صوتها يعلى وعايز أدب زبي في كسها بس مش قادر لحسن تزعل وأتحرم من اللي بعمله دا قولت أستحمل لحد ما أشوف خالتي ناوية عمل إيه مهي قالتلي مش هسيبك.. فضلت ألحس في زنبورها وألعب بصوابعي جوه كسها وهي عمالة تقولي اااااه مش قادرة سرع إيدك شوية جامد اااااااه أسرع كمان قربت أجيبهم اااااه يانا كمان ومرة واحدة اترعشت جامد ووسطها اترفع وقامت جايباهم وفضلت تترعش شوية وقالت كمااااان ااااااه تاني ااااااااه كمان واحدة اااااااااااه مش قادرة كمل وأنا شغال لعب في كسها ومص ولحس في زنبورها وهي بلعب في بزازها وعمالة تفرك في حلاماتها وتشد فيهم وصوتها علي أوي لحد ما اترعشت كمان مرة وجابتهم تاني نفسها زاد قوي لقتها لفت رجلها حواليا وسحبتني بيهم ناحيتها ونمت فوقيها وهي مسكت راسي وفضلت تبوس فيها زي المجنونة ونامت جنبي وفضلت تلعب في زبي بإديها وهي نايمة على صدري) قولتلها: ارتاحتي شوية؟ قالت: شوية؟ ارتاحت خااااااالص عمري ما ارتحت كدا من زماااان. قولتلها: طب وأنا هتسيبيني تعبان كدا؟ قالت: لا متهونش عليا. (وراحت مقوماني ونامت هي على ضهرها وفحت رجلها وفضلت تلعب في خرم طيزها بصوباعها) وقالت: وسعه بإيدك شوية وبعدين اتعامل أنت بقا (وراحت غامزالي) (أنا أما صدقت قالتلي كدا روحت نازل على طيزها ومدخل صوباع في طيزها وأدخل وأخرج فيه لحد ما خدت عليه روحت مدخل التاني خدت عليه روحت مدخل التالت كل دا وأنا بلحس في كسها وهي بتلعب في بزازها قومت قاعد على ركبي وهي رافعة رجليها بإديها ومدخل زبي كله في طيزها مرة واحدة هي صرخت صرخة واحدة بصوت عالي وبدأت تتأوه بصوت واطي وأنا بنيكها في طيزها، كانت أول مرة ليا أجرب نيك الطيز وأول مرة هي كمان تتناك في طيزها بس نيك الكس أحلى طبعاً بس هعمل إيه خليني صابر للنهاية فضلت أرزع في طيزها لحد ما قربت أجيبهم قالت: لاء هاتهم بره استنى أنا هجيبهملك زقتني نمت على ضهري وهي مسكت زبي فضلت تمص فيه لحد ما جبتهم في بوقها راحت بالعاهم وقالت: طعمهم حلو أوي وهم سخنين كدا، قولتلها: مش أحلى من عسلك يا عسل وضلنا حاضنين بعض ونبوس في بعض واحنا نايمين لحد ما روحنا في النوم. مصحيناش غير الصبح والجرس بيرن طبعاً نايمين في حضن بعض عريانين قومنا مفزوعين أنا لبست بسرعة وخرجت قفلت باب الأوضة على أمي وفتحت الشقة لقيت واحد من بتوع المبيعات معاه بضاعة وعايزني أشتري (كنت عايز أشتمه وأقوله يخربيت أمك فزعتنا) بس قولتله شكراً *** يخليك أنا عايش لوحدي في الشقة مش معايا حد راح ماشي وقفلت ودخلت لامي قولتلها: متخافيش دا مندوب مبيعات. قالت: أنا اتخضيت افتكرته أبوك ولا حاجة. قولتلها: وأنا كمان و*** يلا مش مهم. صباحية مباركة يا قمر. قالت: صباحك زي الفل يا قلب القمر هدخل اتشطف بقا عشان أفوق. قولتلها: مش محتاجة مساعدة ولا حاجة. قالت: وماله ميضرش تعالى. (دخلنا الحمام سوا ملينا البانيو ميه وحطينا فيه الشامبو وروحنا داخلين قعدت أنا وهي قعدت قدامي وأنا واخدها في حضني وببوس رقبتها) وبقولها: ها إيه رأيك مش كدا أحسن ما نفضل تعبانين سوا؟ قالت: يا حبيبي أنا كان نفسي أكتر منك بس مش متخيلة إنه كان ممكن يحصل. قولتلها: وأهو حصل، إيه اللي جرا بقا؟ نمنا مرتاحين وصحينا مبسوطين ولسه. قالت: متحرمش منك يا عمري (ولفت بوشها وباستني على شفايفي روحت ضاممها عليا أكتر وفضت أبوس في رقبتها وأقفش في بزازها وهي بتلعب في زبي قامت لفت بجسمها وهي قاعدة لفت رجلها ورا ضهرها وحضنتني وفضلنا نبوس في بعض شوية وهي بتحسس بإديها على ضهري وزبي راشق في كسها بس مش بنتحرك شوية وقومنا سيبنا الدش علينا وخلصنا وخرجنا مالحمام جبت فطار وقولتلها خلي بالك إحنا معزومين عند مرات أبويا عالغدا. قالت: ماشي مفيش مشكلة. وعدينا أيام السفر بتاعتنا كل يوم على الحال دا مص ولحس ولعب ونيك في الطيظ لحد ما حضرنا الفرح وروحنا عملتلها ليلة دخلة من أول ما دخلنا من باب الشقة لحد السرير قلعنا ملط ونزلنا بوس في بعض وبرضو قضيناها مص ولحس ونيك في الطيظ.. خلال الكام يوم دول كنت بكلم خالتي وبحكيلها اللي بيحصل بس مش بالتفصيل يعني، قالتلي: يعني أنت ناقصلك كسها وتبقى دخلة كاملة. قولتلها: اه البركة فيكي بقا. قالت: وأنا عند كلامي مش هسيبك وهخليك تعمل اللي أنت عايزه لما ترجعوا. قولتلها: اشطا. وظبتنا دنيتنا أبويا قال إنه قاعد كمان كام يوم قولتله هنمشي أنا وأمي قال: براحتكم. مشينا أنا وأمي ورجعنا بيتنا تاني كنا معرفين خالتي احنا هنوصل امتى كانت هي راحت شقتنا وعملت أكل وفضلت مستنيانا لحد ما وصلت أنا وأمي سلمت هي على خالتي الأول ودخلت أوضتها على طول وأنا سلمت عليا قالتلي وحشتني يا زبالة ومسكت زبي وقالت ودا كمان وحشني دا أنا هقطعكوا انتو الجوز بس ماشي. قولتلها: اسكتي هتفضحينا (وأنا بضحك). قالت: متخافش مسيرها تبقا معانا وتبقا ليلة ودخلة بلدي وراحت ضاحكة كانت أمي خرجت قالتلها بتضحكي على إيه ضحكيني معاكي. خالتي: لا ولا حاجة م احنا هنضحك كلنا بس مش دلوقتي وراحت ضاحكة تاني. أمي: يوه ماتقولي ياولية في إيه. (كنت أنا سبتهم ودخلت أفتح نت عشان أكلم أحمد وأحكيله على اللي حصل عمال أدور على إيميله مش لاقيه الشات بتاعنا موجود بس جايبلي "مستخدم فيس بوك" مكان اسمه مكنتش عارف هو قفل إيميله ولا عملي بلوك ولا إيه بالظبط المهم زعلت إني معرفتش أكلمه وأحكيله وأعرفه إني وصلت لمرحلة متقدمة جدا مع أمي وإنه خلاص وفاضل على الحلو تكة بس للأسف مش عارف أوصله لحد النهارده، قررت إني أعتمد بقا على نفسي وعلى خالتي ونخطط سوا إزاي نجيب أمي وتخليني أنيك كسها وأشبعها نيك) دا اللي هنعرفه في الجزء التاسع والأخير من القصة، تحياتي وإلى اللقاء. . . الجزء التاسع والأخير: بعد ما خلاص قررت إني أعتمد على نفسي وعلى خالتي إننا نجيب أمي وأنيك كسها اللي حارماني منه فضلت قاعد في الأوضة بتاعتي شوية نايم على السرير وبعد شوية لقيت خالتي جايالي وبتقولي: إيه دا أنت هتنام ولا إيه وأنا اللي مستنياك وعاملالك أكل ترم بيه عضمك عشان مش هتشوف نوم الأيام دي (بتتكلم وهي واقفة حاطة إيديها في جنبها وأنا نايم على السرير) قولتلها: طب وطي صوتك أمي بره. قالت: لأ أمك في الحمام بتتشطف. قولتلها: ااه عشان كدا بتتكلمي براحتك. قالت: هو أنا لسه هتكلم (راحت نايمة جنبي وطلعت فوقي وفضلنا نبوس في بعض) فكرتني بفيلم هي فوضى لما صفوة بتقول للراجل احنا لسه هنتكلم وقلعت ونامت فوقيه ? المهم سمعنا صوت الحمام بيتفتح عدلنا نفسنا وقالتلي يلا تعالى عشان تاكل ولينا سهرة (وبغمز وهي بتضحك ?) خرجنا كلنا أنا وأمي وخالتي وخلصنا قعدت أتفرج على التليفيزيون وأمي وخالتي دخلوا المطبخ، بعد شوية أمي جابتلي الشاي وخرجت، بعد حوالي ربع ساعة خالتي دخلت أوضتي وشاورتلي إني أدخلها، روحتلها قفلت الباب وقالتلي اقعد بسرعة.. بص النهاردة هوصلك للي أنت عايزه. قولتلها: ازاي؟ .. قالت: أنا هنام مع أمك في أوضتها هخليهالك على آخرها وأنا جايبة معايا برشام لمنع الحمل (أنا قاطعت كلامها وقولتلها: معلش بس يا خالتي عندي سؤال. قالت قول. قولتلها: معلش يعني ازاي أنتي أصغر من أمي ومبقتيش تخلفي وهي أكبر منك وخايفة لتحمل مني؟ خالتي: قعدت تضحك وقالت: عادي في ستات بتحمل لحد 55 سنة وأمك لسه 53. قولتلها: يعني هي مبتشتغلنيش؟ قالت: لا (وفضلت تضحك) قولتلها: طب وأنتي م أنتي أصغر منها. قالت: نصيبي حالي انقطاع مبكر للدورة ومبقتش تجيلي والدورة لما بتنقطع من الست مبتحملش. قولتلها: الصراحة أنا كنت فاكر إن أمي بتشتغلني.. المهم كملي بعد ما تهيجيها إيه اللي هيحصل؟ قالت: خرج أجيبك تقف على باب أوضة أمك وأنا هدخلها نكمل أنا وهي أول ما تسمعني بصرخ ادخل علينا بس مش على طول عشان متتفقسش فاهم وادخل بحجة إنك سمعت صرخة واتخضيت، طبعا المفروض هاتتفاجئ بالمنظر اللي هتشوفه وسيب الباقي عليا اشطا؟ قولتلها: إيه الحلاوة دي، دي دماغ مجرم بصحيح ? ضحكت وقالت: على *** يطمر ? قولتلها: هتعيشوا ليلة معيشتوهاش في حياتكم أنتو الاتنين. قالي: أما نشوف على *** ما تتلهيش بأمك وترميني أنا في الزبالة. قولتلها: وأنا أقدر بردو يا قمري أنتي وروحت حاضنها وبايسها على شفتها. قالت: ماشي هسيبك بقا شوف هتعمل إيه وخارجة أقعد مع أمك بره. قولتلها: اشطا يا عسل ❤ (وخرجت خالتي وأنا فضلت أتخيل إني بنيك أمي وخالتي مع بعض في وقت واحد ياااااااه متعة رهيبة وصلتلها خلال الخيال أومال هتبقا عاملة ازاي لما تتحقق قومت دخلت الحمام حلقت دقني وشعر زبي وتحت باطي ونضفت نفسي كأني يوم دخلتي وهو فعلا يوم دخلتي على أمي وخدت دش وخرجت) خالتلي قالتلي: نعيما يا عريس. أمي: يا ** ياختي أشوفه عريس. خالتي: مستعجليش ياختي الأيام بتعدي هوا (وراحت ضاحكة جامد) طبعا أنا فاهم قصدها ? دخلت أوضتي لبست تيشيرت وشورت عادي وخرجت قعدت معاهم كلنت حوالي الساعة 8 قعدت أمي وخالتي يتكلموا مع بعض على الفرح واللي حصل في الفرح وشافت مين وكلمت مين وقالت إيه وحكاوي الستات دي وأنا قاعد جنبهم بتفرج على التليفيزيون ... بعد شوية حسيت راسي تقلت وعايز أنام وبقول لنفسي لأ مينفعش تنام خالص النهاردة بالذات ، وعيني كانت بتقفل مش قادر صاحي من بدري وسفر وتعب، خالتي خدت بالها وقالت: محموود أنت هتنام ولا إيه (بتبصلي باستغراب اللي هو أنت عبيط؟) ? قولتلها: مش عارف يا خالتي أنا راسي تقلت مرة واحدة والنوم كبس عليا. (راحت رافعالي حاجبها وشفتها كان ناقص تقولي أحا ?) قالتلي: طب أعملك حاجة تشربها؟ قولتلها: ياريت حاجة تظبط دماغي أقولك اعمليلي سكلانس قالتلي ماشي دا أنا هعملهولك دوبل ? ودخلت عملت السكلانس وهي في المطبخ أمي بتقولي: تصدق يا واد أنا كمان النوم كابس عليا بس خالتك واحشاني وعايزة أقعد معاها (كنت عايز أقولها تقعدي معاها بردو كنت فاكر إن هي وخالتي ليسبين وكدا بس لأ طلعوا بيريحوا بعض بس مش ليسبين خالتي فهمتني الفرق بس أنا نسيته ?) المهم قولتلها: معلش بقا استحملي خلينا قاعدين شوية وهنام كلنا. قالت: ماشي أدينا قاعدين .. جت خالتي جابتلي السكلانس وراحت قعدت جنب أمي قاعدين هم الاتنين على الأرض شكلهم كان يهيج الحجر كل واحدة لابسة قميص حمالات رفيعة والقميصين ستان والقميصين لونهم أحمر وقصيرين، كنت لسه واخد بالي إنهم لابسيين زي بعض، بقولهم: أنتو مطقمين مع بعض كدا ليه والاتنين أحمر؟ هو الأهلي هيلعب ولا إيه ? أمي: أنا لاقيت خالتلك جايباهولي وبتقولي عجبوني قولت أجيبلك واحد وليا واحد. خالتي: بس إيه رأيك يا واد مش حلوين؟ أنا: مش مهم هم المهم الحشو هو اللي محليهم. خالتي: ضحكت وقالت: هههههه دا يابختها اللي هتتجوزك ياواد بكلامك دا ? ما تشدي حيلك يا زوزة أومال وشوفيله عروسة. أمي: عروسة إيه يا سوسو الواد لسه في أولى جامعة أجيبله واحدة تتركن جنبه لحد ما يخلص؟ خالتي: طيب خليه قاعد اشبعي منه بقا الكام سنة دول. أمي: منا هجوزه معايا هنا في الشقة عشان ميبعدش عني. أنا: لأ أنا مقعدكيش مع مراتي في شقة واحدة عشان كل واحدة فيكم تبقى على راحتها وأكيد بردو مش هنساكي ولا هسيبك هتلاقيني عندك على طول. خالتي: (معرفش خدت الكلام على صدرها أوي وقالت: اااه وأنا يعني اللي وقعت من قعر الأوفة ولا هتتجوز ومش هتوريني وشك تاني؟ (وشكلها بتتكلم بجد ?) قولتلهم: ياجدعان أنتو بتتكلموا فإيه أنتو شايفيني قايم أتجوز دلوقتي وروحت ضاحك عشان منقلبهاش?) خالتي: مهو مش دلوقتي يمكن كمان شوية ومتورينيش وشك بردو (وشكلها لسه بتتكلم جد) أنا: يا خالتي أنتي بتقولي إيه بس دأنتي الخير والبركة إذا كان أنتي اللي هاتحيبيلي العروسة هنساكي بردو دا أنا لازم أحليلك بوقك ? (أنا وهي فاهمين بعض طبعا بس خدت بالي من أمي حسيت إنها فاهمة قصدنا وشكيت إن خالتي تكون متفقة معاها هي كمان بس قولت في نفسي وأنا مالي متفقين متفقين المهم الهدف يتتحقق والكورة تتدخل الشبكة ?) رجعت خالتي وأمي يتكلموا مع بعض تاني وقومت أنا وقفت في البلكونة شوية وأنا بشرب السكلانس ونسيت نفسي في الهوا بتاع الشارع لحد ما الهوا سطلني وخلاني عايز أنام بردو ? قولت لأ مبدهاش بقا روحت داخل أبص في الساعة وصلت 10 ونص قولتلهم أنا داخل أنام عشان مش قادر أقعد (وغمزت لخالتي) خالتي: ماشي يا حبيبي تصبح على خير وأنا وأمك كمان هنقوم ننام عشان يا عيني صاحية بدري وتلاقيها عايزة تنام. (دخلت أوضتي فضلت رايح جاي عشان لو جيت جنب السرير هنام وطبعا مينفعش النهاردة بالذات فتحت الكمبيوتر وفضلت قاعد ألعب بيس وبعد حوالي نص ساعة خالتي جتلي وقالتلي تعالى واعمل زي ما اتفقنا بس اقلع تيشيرتك دا وخليك بالبوكسر كأنك كنت نايم. قولتلها ماشي خرجنا وهي دخل عند أمي وأنا فضلت واقف على الباب. خالتي: اتأخرت يا قلبي؟ أمي: لأ يا روحي تعالى بقا. سمعت صوت السرير وصوتهم بيضحكوا وخالتي بتقولها: يلا بقا مش قادرة. وسمعت صوت خالتي بتتأوه بشويش كأن صوتها مكتوم وقالتلها أجمدي يا زوزة وقامت مصوتة بصوت عالي وصوتها اتكتم وأمي بتقولها اسكتي يا فضيحة .. وأنا واقف بره عديت من واحد لخمسة وقومت فاتح الباب بسرعة وداخل وبقول: إيه في إيه كأني مخضوض يعني. لقيت أمي تنحت وخالتي غمزتلي قولتلهم: أنتو بتعملوا إيه وعامل إني مصدوم وفضلت واقف عند الباب أمي: بنعمل؟ بنعمل أااا .. خالتي: إيه في إيه هنكون بنعمل إيه زي م أنت شايف. أنا: واللي أنا شايفه دا بجد؟ (وعامل نفسي مصدوم) خالتي: نزلت من على السرير وسحبتني من إيدي وقالت: بص يا محمود أنت كبير يا حبيبي مش صغير ودا أنا متأكدة منه وأمك مش غريبة مننا وعلينا بصي بقا زوزة بصراحة م الآخر كدا ابنك دا راجل وراجل أوي كمان وبقولك عن تجربة .. (أمي تنحت أكتر وقالت: تجربة؟ تجربة ازاي يعني) خالتي: زي ما بقولك كدا وأنتي بردو ابنك دا مش غريب ومننا وعلينا واحنا جوز ولاايا ومحتاجين راجل يريحنا ويمتعنا ونمتعه.. واحنا مش هنبيع نفسنا لحد من الشارع وهو سترنا وغطانا. أمي: يعني أنتو بتعملوا علاقة مع بعض وأنا زي الهبلة مش فاهمة حاجة؟ أنا: يا ماما متفهميش غلط. أمي: ماما إيه بقا وخرا إيه أنت خليت فيها ماما. خالتي: اهدي بقا يا زوزة متعيشيش في الدور أوي أنا زي ما قولتلك الواد محمود هيبقا راجلنا ومحدش هيعمل حاجة من ورا التاني بعد كدا وسرنا مع بعضنا والبداية من عندي ... وراحت منزلالي البوكسر ونزلت على ركبها وفضلت تمص في زبي لحد ما وقف، وأمي قاعدة على السرير حاطة إيديها على وشها ومش مصدقة اللي بيحصل .. وخالتي نازلة مص في زبي لحد ما وقف وبقا على أخره .. خالتي قامت وبصت لأمي وقالتلها: أنتي هتفضلي تتفرجي من بعيد؟ وراحت ساحباها من إيديها وقعدتني على السرير وأمي وخالتي قاعدين بين رجليا وهم الاتنين بيمصوا في زبي روحت نايم على ضهري ورجلي على الأرض وبقول في نفسي ياااااه جدعان أنا مش مصدق اللي بيحصل دا أمي وخالتي مع بعض ياااااه دأنا كنت عايز أمي لقيت خالتي بالصدفة مع إني مكنتش بفكر فيها وكمان هي اللي ساعدتني إني أجيب أمي ودلوقتي هم الاتنين معايا مع بعض يااااه يا جدعام دأنا لو بحلم مش هيحصل كدا .. سرحت خالص عن اللي بيحصل من كتر م أنا مش مصدق لقيت خالتي طلعت على السرير وبتبوس شفايفي ساعتها فوقت من السرحان كنت أمي ماسكة زبي عمالة تمص فيه وخالتي بتبوس في شفايفي وقامت قعدت بكسها على بوقتي فضلت ألحس في كسها وهي بتلعب في بزازها وبتتأوه فضلت ألحس زنبورها وأدخل صوباع في كسها وصوباع في خرم طيزها بعدها قامت أمي طلعت على السرير سحبت خالتي من فوقي ورفعت رجلي وقالتلي قوم اقعد أمي نامت قدامي وفتحت رجلها وخالتي خدت وضع الدوجي وبتلحس في كس أمي وبتفتحلي كسها بإيديها قعدت على ركبي وراها وبدأت أدخل زبي في كس خالتي وقعدت أنيك فيها وهم الاتنين عمالين يتأوهوا قدامي منظرهم وصوتهم هيجني أوي خلاني جبتهم بسرعة جوه كس خالتي قامت خالتي وقالت لأمي يلا يا زوزة صحي عنتر وشوفي شغلك فضلت أمي تمص في زبي لحد ما وقف وأنا بلحس كس خالتي وعمال أشفط فيه بعد شوية لما زبي وقف على آخره خالتي قالت يلا زوزة مستنية إيه أمي طبعا مش عايزاني أنيكها في كسها قالت: من ورا ماشي لكن كدا في كدا لأ. خالتي: هو إيه اللي كدا لأ خلصي يا زوزة متبقيش رخمة. أمي: وافرض حملت ياختي يبقا إيه الوضع وقتها. خالتي: بس كدا ياستي خدي برشام من دا وقامت جابت شريط من شنطتها وقالت خدي حبايتين من دول وعيشي حياتك. أمي بتبصلي وبتبص لشريط البرشام كذا مرة وقامت خرجت جابت ميه وخدت حبايتين وقالت يلا إنشا *** ما حد حوش ? خالتي: أيوة يا زوزة هو ده الكلام ... خالتي مسكت زبي مصته مصتين كدا وقالت يلا زوزة عنتر جاهز وضحكت، جت أمي وأنا نايم على ضهري قعدت على رجلي وخالتي مسكت زبي وقامت مدخلاه في كس أمي وفضلت أنيكها وهي بصالي في عنيا وقامت مرة واحدة نايمة على صدري وفضلت حاضناني بإديها وخالتي قاعدة بتتفرج وبتغمزلي وبتضحك وبتعلب في طيز أمي بإيديها وفضلت أرزع في كس أمي وأنا مبسوط جدا مش مصدق إن الحلم بقا حقيقة .. راحت خالتي قالت: إيه م مفاية أنتو هتقضوا الليل لوحدكوا ولا إيه اللي يتناك لوحده يزور وراحت ضاحكة جاامد أوي ??? قومت أمي وقعدت مكانها وراحت شادة أمي ناحية راسي إني ألحسلها يعني جت أمي قعدت بكسها على بوقي وخالتي على زبي وهم الاتنين بيبوسوا في بعض لحد ما جيتهم تاني في كس خالتي. خالتي قالت: كدا اتنين وبتشاور على نفسها صفر وبتشاور على أمي مش نخليهم تعادل ولا إيه ? أمي: ياختي كدا هيتصفى ومش هنلاقي حاجة بعد كدا. خالتي: لأ م احنا هنعوضه متخافيش هنزغطه زي الوزة ? وفضلت خالتي تمص في زبي لحد ما وقف لتالت مرة وقالت يلا زوزة استقبلي أول الأهداف ? راحت أمي نامت على ضهرها ورفت رجليها بإديها روحت مدخل زبي في كسها وفضلت أنيك فيها وخالتي نامت جنبها وبترضع في بزاز أمي وبتلعب في كسها بإديها شوية وقامت قعدت بكسها على وش أمي وأنا عمال أنيك فأمي لحد ما اترعشت وجابتهم وهي عمالة تصوت خالتي لقت صوت أمي علي قامت نايمة جنبها وفضلت تبوسها في بوقها عشان صوتها وفضلت أنيك في كس أمي لحد ما جابتهم تاني وبعدها أنا جبتهم بس بره كسها على بطنها وخالتي فضلت تلحس في بطن أمي كنت أنا تعبت خلاص مش قادر ضهري وجعني حسيت بصداع روحت نايم على ضهري وخالتي قالت: لأ قبل ما تنام خدلك دش دافي الأول عشان تصحى كويس. قولتلها: مش قادر. قالت: لا قوم مش هسيبك شدتني من إيدي وراحت معايا الحمام وفتحت الدش وخرجت جابت أمي وبقينا احنا التلاتة تحت الدش مع بعض واتشطفنا ونشفنا جسمنا وخرجن عريانين زي م احنا. أمي: مش هنلبس ولا إيه هناخد برد يا عيال ? خالتي: برد إيه زي م أنتي يا زوزة الشبابيك مقفولة وبعض هناخد بعض بالحضن ونام .. دخلنا نمنا مع بعض احنا التلاتة. ( وكانت ليلة ولا ألف ليلة ولية يا جدعان .. بعد فترة من الوضع دا فضلنا على كدا أنيك أمي وخالتي أو زوزة وسوسو زي ما بقيت أقولهم بقيت أنيكهم في شقتنا لما يكون أبويا مش موجود وعند خالتي لما يكون أبويا موجود ) من شهر تقريبا بدأت أحكيلهم على أحمد اللي كان بيساعدني وعلى موقع العنتيل والقصص اللي عليه وإني مدمن قصص وأفلام محاارم، واستأذنتهم أنزل قصتنا على الموقع رفضوا في الأول بس لما أقنعتهم إنه عادي وإن الناس هتقرأ القصة بس محدش هيعرف عننا حاجة في الحقيقة فوافقوا بس قالولي تغير أسامينا متقولش الأسامي الحقيقية، قولتلهم ماشي.. ونزلت جزء جزء من القصة وبوصلهم إعجاب الناس بقصتنا وكلام المتابعين الجميل إن قصتنا عجبتهم وبيبقوا منتظرين الجزء الجديد بفارغ الصبر وحاليا بكتبلكم الخاتمة دي وأمي جنبي .. وبتشكر المتابعين على متابعهتهم للقصة وعلى إعجابهم بيها. بعد كدا هحاول أألف قصص جنسية اجرب نفسي في التأليف بس أكيد طبعا مش هيبقا زي الحقيقة.. تحياتي ليكم جميعاً وإلى اللقاء. ❤[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
كان نفسى فى امى لقيتنى مع خالتى وامى
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل