مكتملة امراة مصرية فى الهند (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
امراة مصرية فى الهند



(1)







إنتهيت من تحضير حقائب السفر وراجعت كل شئ أكثر من مرة بتوتر شديد وأنا أغلب رغبتى العارمة فى البكاء ،

للمرة المليون أجلس وأمسك بهاتفى أبحث عن معلومات جديدة عن وجهة سفرنا ولا أصل لشئ يهدئ من نفسي ويخفف من فزعى وضيقى وتخيلاتى التى لم تفارق عقلى منذ أن أخبرنى "علاء" زوجى العزيز أن علينا السفر إلى "نيو دلهى" ،

كل شئ بدأ ينهار حولنا منذ وقت طويل بعد أن فٌصل من عمله وظل لأشهر طويلة بلا عمل حتى تراكمت علينا الديون ولم نترك شخص فى عائلته أو عائلتى ولم نستدين منه ،

أربع أعوام منذ زواجنا لم تمر علينا فترة أسوء من عامنا الأخير ونحن نبيت أحياناً دون أى طعام لعدم وجود نقود كافية ،

بعنا كل شئ حتى الثلاجة والتلفاز والمراوح وأى شئ كنا نستطيع العيش بدونه ،

فقط منذ شهرين وجد زوجى عرضاً من أحد شركات التوريدات الكبيرة للسفر إلى "نيو دلهى" فى آخر مكان كنت أتخيل أن أذهب اليه يوماً ،

"الهند" تلك البلد التى لا أعرف عنها شيئا ،

جاء العرض لنا وكأنه طوق نجاة أخير كحل لما نحن فيه ،

"علاء" أكد لى أن هناك حياة غير التى أعرفها حيث يوجد أغنياء وحياة اخرى عكس ما نعرفه جميعاً من فقراء ومرضى وكل مظاهر المجاعات ،

دفعة من النقود مقدماً جعلتنا نسد أغلب ديوننا ونشترى بعض ما فقدنا وهاتف جديد لى بعد أن كنت قد إنعزلت تماماً عن كل شئ ،

سيقوم زوجى بدور مندوب الشركة هناك فى مكتبها للقيام بتنسيق العمل بين الشركة والشركات الاخرى من استيراد وتصدير ،

لم أستطع طرد صور المجاعات من رأسي وكأنى أذهب الى نهايتى ولكن لم يكن هناك اى بديل بعد فترة عصيبة من العوز وضيق ذات اليد ،

كما أرادت الظروف سنسافر فى الصباح الى هناك وكما خطط زوجى ، العمل هناك لعام واحد براتب الفين دولار كاف أن نعود بعدها بثروة جيدة تسمح له بعمل مشروع خاص نحيا منه ،

هو خريج "تجارة" ويعرف ذلك وحاول شرحه لى رغم أنى درست أمور أكثر بساطة فى كلية "الاداب"،

مرت ساعات السفر ثقيلة حتى وصلنا المطار وقابلنا أحد الاشخاص ليقودنا الى مكان سكننا ،

أكثر من عربة حتى وصنا أخيراً الى أحد الاماكن الهادئة القريبة من الساحل تشبه القرى من شكل منازلها وان كانت متابينة الحجم والهيئة ،

المنزل من طابق واحد متوسط المساحة يبعد عن البحر بمسافة تقارب المئة متر ولكن لا يحجبه شئ عنه ،

المنازل متفرقة متباعدة بشكل واضح ،

شرح لنا "كيران" مساعد زوجى الجديد كل شئ عن منطقة السكن الجديدة وأماكن الاسواق وكيفية الحصول على ماء وما الى ذلك من أشياء ،

البيت به غرفتان وصالة استقبال واسعة وحمام ومطبخ كبير وتراس خارجى له سور خشبى قصير وكل ذلك داخل سور أكبر يحيط بالبيت من كل اتجاه ،

فى الغد سيحضر "كيران" أحد السيدات التى ستقوم بخدمتنا وتلبية طلباتنا ،

منذ وصولى وأنا بدأت أشعر بهدوء نسبي فلم ارى اى شئ مما اراه فى الصور ، الحياة تبدو عادية وان كان يظهر عليها ملامح الفقر والبساطة الا من بعض البيوت مررنا بها تشبه القصور من فخامتها وحجمها بشكل ملفت للنظر ،

أفرغنا حقائبنا وتناولنا طعام الغذاء الذى ذهب "كيران" لاحضاره وأصر زوجى على الذهاب معه لرؤية المكتب خصوصاً انه قريب من بيتنا الجديد ،

كان منظر البحر أمامى مريح لقلبى بشكل كبير مما جعلنى اخرج للتراس بعد أن بدلت ملابسي بشورت طويل وبلوزة خفيفة بسبب الحر والجلوس على كنبة كبيرة أتأمل البحر وأشم رائحة اليود القوية المنعشة ،

لا يوجد مارة من حولى وإن كنت ألمح من بعيد بعضهم يتحرك هنا وهناك ،

المكان يشبه المدن الساحلية المعتادة الفارق الوحيد أن الارض ليست رملية بالكامل ، فهى ليست شاطئ وانما منطقة عادية ،

عند الغروب عاد "علاء" وهو يحكى لى كل شئ وأن المكتب جيد ويبدو العمل سهل لا توجد به اى مشقة كما كان يظن ،

احضر معه بعض المعلبات كما طلبت منه وزجاجات الماء ، جلسنا نشاهد التلفاز مساءاً الذى طمئنى وجوده هو والكهرباء حتى غلبنا النعاس من تعب السفر مبكراً لننام حتى الصباح ،

استيقظت وخرجت مباشرة للتراس استنشق اليود وامتع بصرى بمشهد البحر ،

أكثر من مركب رأيتهم يتحركون وعليهم بعض الاشخاص يبدو عليهم القيام بالصيد ،

استيقظ زوجى واخبرنى ونحن نتناول الافطار انه سيذهب عند حضور مساعده للمكتب ليبدأ عمله والتواصل مع الشركة فى القاهرة ،

بعد ساعة حضر "كيران"ومعه سيدة قمحاوية لكن ملامحها جميلة بشوشة له ابتسامة كبيرة ،

عرفنى عليها بانها السيدة "سراسواتى" التى ستتواجد لخدمتى كل ما احتجت اليها ،

وعرفها على مدام "مروة" صاحبة البيت ،

غادر زوجى ومساعده وأدخلت "سراسواتى" وتحدثنا سوياً وهى ترحب بى بمودة واضحة ،

كانت ترتدى زياً شعبياً يشبه الزى الهندى والافريقى عبارة عن عدة لفائف من القماش حول جسدها تاركاً منطقة البطن عارية ،

كانت تشبه أغلب ما رأيت من سيدات منذ وصلت وان كنت رأيت سيدات يرتدون الملابس العصرية مثلى ولكن بشكل أقل ،

إرتديت ملابسي ـ بنطلون جينز وقميص وحذاء رياضى ـ وخرجت معها الى السوق ،

السوق يبعد عن البيت بمسافة نصف ساعة من المشي كانت خلالها تشرح لى كل شئ بالتفصيل وتخبرنى ان عملها هو المساعدة وان على الاستعانة بخادم كما جرت العادة للغرباء مثلى للقيام بأعمال المنزل وجلب الماء بالاخص ،

أخبرتنى أنها ستحضر لى فى الغد ولد للقيام بذلك مقابل اجر زهيد جدا لم أرد ان اوضحه لها بخلاف اجرها مقابل مساعدتها لى عن حاجتى لانها تقوم بذلك لأكثر من أسرة غيرنا ،

السوق بسيط جداً يشبه اسواق الريف عندنا ، اغلبه باعة يفترشون الارض يبيعون كل انواع الخضار والفاكهة وذلك لان سوق "نيو دلهى" العاصمة غير باقى المدن الفقيرة والمعدمة ،

لم أكن من هؤلاء السيدات واضحات الجمال أو الفتنة ، بل فى الحقيقة لم أكن كذلك بالمرة ،

أنا من هؤلاء الاشخاص اصحاب الملامح الباهتة والصور التى تغادر الذاكرة سريعاً دون ترك اثر يذكر ،

بيضاء البشرة بشعر أسود باهت وجسدى متوسط فلست رفيعة ولا تخينة ، مجرد امرأة عادية تماماً ،

لكن فى هذا المكان كانت ملامحى لها تأثير جديد أراه للمرة الاولى بين اصحاب البشرة الهندية ،

كنت المح الاعين تتابعنى ـ دون مضايقة ـ والكل يدعونى للشراء منه ،

انها المرة الاولى التى يتخلل فيها احساس مثل هذا وان ارى نظرات الاعجاب تحاوطنى من كل اتجاه ،

كنت قديمة مجرد عابرة أمر بين الجميع كأنى لم أمر مطلقاً ،

الان الوضع مختلف و أصبحت ملفتة للنظر ، "سراسواتى" شرحت لى أن الناس هنا بسطاء ولا يجب على الخوف منهم وانهم حريصون تماماً على تجنب المشاكل مع الغرباء خوفاً من عقاب الشرطة لهم ،

الاسر الغنية تسكن حولنا فهذا مكان ملئ بهم سواء من اهل "نيو دلهى" او من الاجانب مثلى ،

انتهينا وفى طريق عودتنا قابلنى صبى نحيف يرتدى سروالاً من القماش وصدر عار كأغلب الناس هناك فى السوق ،

رحبت به وطلبت منه المساعدة فى حمل ما أشترينا حتى البيت ،

فى الطريق سألته "سراسواتى" عن عمله الحالى وأخبرها أنه بلا عمل بعد أن سافرت أسرة مستر "فدريك" وأنه يبحث عن عمل ،

عرضت عليه العمل عندى ووافق وأبدى سعادة كبيرة للعمل من اليوم وهى تؤكد لى أن "ارجون" نشيط وملتزم فى عمله ،

عدنا لبيتى وساعدتنى "سراسواتى" فى تجهيز الخضروات وتحضيرها بينما أنا دخلت مهرولة أتخلص من هدومى التى تشعرنى بالحر والعرق الشديد بسبب الرطوبة العالية جداً ،

ارتديت شورت واسع من القماش وبلوزة خفيفة من القطن الطرى وذهبت لها وقد إنتهت من عملها وتهم بالمغادرة ،

كان "ارجون" منذ وصولنا يقوم بتنظيف حديقة المنزل وترتيبها وتسوية الرمال فى مدخلها بخشبة عريضة بنشاط كبير ،

طلبت منه "سراسواتى" قبل أن ترحل أن يبدأ فى ملئ خزان الماء بخرطوم الماء حتى نستعمل مائه عند انقطاع الماء والذى أخبرتنى انه يحدث كثيراً ،

وضعت السماعة باذنى وجلست اسمع الاغنيات من هاتفى على كنبة التراس وانا اتابع "ارجون" وهو يقوم بعمله حتى أحضر سلماً كبيراً من خلف المنزل يقف عليه وبيده الخرطوم لملئ الخزان ،

قضى وقت طويل فى ملئ الخزان ودخلت انهى احضار الطعام واردت أخذ حمام لشعور بالحر الشديد ،

دخلت الى الحمام ولكنى تراجعت بعد أن وجدته أمامى يمكنه رؤيتى من النافذة الزجاجية ،

خرجت انظر ماذا تبقى له ووقفت بجوار السلم أرفع رأسي لاحدثه ولكن لسان توقف تماماً ،

كان سرواله الخفيف الواسع مفتوحاً حول ساقه لتصعقنى رؤية قضيبه متدلى يمكنى رؤيته بكل وضوح ،

لم أكن أتخيل أن هذا الصبى الذى بالكاد عمره ثمانية عشر عام يملك قضيباً بهذا الحجم والطول ،

لم أتوقع من الاساس ان يملك انسان قضيباً كهذا صبياً أو رجلاً ،

لقد كان طويلاً يصل الى نصف فخذه وهو نائماً ليقفز الى ذهنى قضيب "علاء" زوجى الذى لا يصل الى نصفه وهو منتصباً تام الانتصاب ،

وقفت مصدومة مشدوهة ابتلع ريقى بصعوبة وقضيبه يتراقص بين قدميه وهو يمد يده يملئ الخزان لا يعلم أنى تحته انظر اليه ،

عدت لموضعى أجلس وجسدى كله يتعرق وأشعر بحرارة جسدى كلها ترتفع ،

أفاقنى صوته وهو يعلن لى إنتهائه ويسألنى إذا كنت أريد شئ اخر ،

لم اعرف بماذا اجيبه ولا أعرف ما هى طبيعة وجوده معى وعمله بالضبط ، اخبرته انى لا احتاج لشئ ويمكنه الذهاب الان والعودة فى الغد ،

بدا عليه الفزع والخوف والح فى سؤالى ان كان اخطأ بشئ ،

لم أفهم سبب فزعه حتى افهمنى ان طبيعة عمل الصبية مثله هى قضاء اليوم بكامله فى البيوت ويذهبون فقط ليلاً عند دخلونا للنوم ،

طمئنته انى سعيده بوجوده وانه مجتهد ويقوم بعمله بشكل جيد وطلبت منه الجلوس فقط ليستريح حتى احتاجه ،

كنت احدثه وانا مضطربة اختلس النظر لقضيبه ابحث عن هذا الثعبان الذى رأيته منذ قليل ، لم يكن اتساع سرواله يسمح بتجسيد ذكره كما ظننت ،

قررت الدخول الى الحمام أطفى لهيب الحرارة واطفئ شهوتى وانا غير مستوعبة ما يحدث ،

لم أكن سيدة منحلة أو باحثة عن متعة بعيداً عن زوجى ولكنها المرة الاولى التى ارى فيها شئ كهذا ،

اليوم الاول لى فى هذه المدينة وارى فيها قضيباً لصبى تعرفت عليه منذ ساعات قليلة فقط ، انه شئ صعب على عقلى وعلى استيعابى ،

انهيت حمامى وارتديت ملابسي دون ملابس داخلية تحتها من فرط ارتفاع درجة الحرارة التى لم اعتادها وخرجت لأجده يمسح ارض البيت الخشبية بحماس شديد ،

فور ان رأنى هرول الى الحمام من خلفى يمسح ارضه فقد كنت استحم واقفة فلا يوجد سوى دش معلق بالحائط ،

انتهى من توجيه الماء للبلاعة بالممسحة ثم تلفت حوله وامسك الفوطة وملابسي الداخلية التى نسيت أن تركتها معلقة خلف الباب ،

تقدم نحوى وهو ينظر لى بفرحة مستشفاً رضائى عن عمله وهو ينشر الفوطة فى النافذة ويسألنى ببساطة وتلقائية وهو يمسك ملابسي الداخلية بيده ويشير اليهم ،

ـ أغسلهم دلوقتى يا مدام مروة ؟

ـ تغسل ايه ؟

ـ الهدوم دى

قالها وهو يحرك يده بملابسي امامى وهو مندهش لسؤالى ،

ـ هو انت المفروض تغسل هدومى ؟

ـ انا هنا علشان اعمل اى حاجة تحتاجيها

ـ طيب ، سيبهم مش دلوقتى

تحرك بتلقائية نحو غرفة نومى ووضع ملابسي فوق مقعد صغير ونظر حوله ووجد الغرفة غير مرتبة فأشار لى بإصبعه وبدا فى ترتيبها وانا اقف لا أعرف ماذا افعل ، فقد اتابعه بلا فهم والخدر يسرى برأسي حتى تركت جسدى يستريح فوق حافة الفراش ،

جسده العارى الصدر كان يشع قوة ويبدو لامعاً بسبب حبيبات العرق فوق جلده ، لكنى كنت متعرقه اكثر منه بكثير حتى انى اشعر بملابسي مبتلة من شدة العرق ،

قضينا باقى اليوم فى هدوء وهو يجلس امام المنزل بالحديقة حتى قارب الغروب وعاد زوجى ليتفاجئ بوجود "ارجون" وأفهمته من يكون وعرفتهم ببعض و"علاء" سعيد بوجوده ويخبرنى أن "كيران" قال له ان الخدم هنا يقومون باعمال البيت كلها وكل ما نحتاج نظراً للفقر وحاجتهم للمال وانهم موجودين فى كل منازل الغرباء والاثرياء القلائل ،

كان "ارجون" يساعدنى فى تحضير الطعام بنشاط وجلس يتناول طعامه بالمطبخ بساعدة وهو يرانى أضع قطعة كبيرة من اللحم أمامه وهو غير مصدق ويشكرنى بشدة ،

تحدث معه زوجى بعض الوقت وعرفنا منه انه يرعى اخوته الصغار ووالدته فدس زوجى يده فى جيبه واعطاه بعض النقود التى رغم قلتها كانت تبدو بالنسبة له كبيرة جداً فصار يقفز من الفرحة وهو يشكرنا ويخبرنا أن سيطلب من والدته أن تصنع لنا طعاماً خاصاً هدية لنا ،

غادر "ارجون" ووجدت رغبة شديدة أن اخلع كل ملابسي وارتمى فى حضن "علاء" بشبق واضح ،

كنت انظر لقضيب زوجى بتفحص كأنى اراه لاول مرة وانا اقارنه رغماً عنى بقضيب "ارجون" واضحك فى سرى على الفارق الكبير بينهم ،

إستطاع زوجى إشباعى بشكل كبير لننام بعدها وأنا سعيدة هادئة وأتخيل حياتى بعد فترة طويلة من الفقر والعناء لتتبدل ويصبح عندى من يخدمنى وأنا أجلس هادئة أحتسي كوباً من الشاى.











(2)









أستيقظنا أنا وزوجى على صوت ضوضاء بالخارج لنجد "ارجون" يضرب بقطعة قماش عريضة خشب النوافذ من الخارج ينظفه ،

أدخله "علاء" وهو يرحب به ويلفت نظره لعدم تكرار الازعاج أثناء نومنا ، قمت بتجهيز الفطار بعد أن وضعت روباً فوق قميص نومى العارى بمساعدة "ارجون" وقد لاحظ زوجى أنى بقميص نومى لأجده يهمس في مداعباً ،

ـ انتى يا ست انتى ، خدى بالك من لبسك

نظرت لنفسي بفزع مندهشة فقد ظننت أن شيئاً يظهر من جسدى ،

ـ ايه..ايه... فى حاجة باينة ؟!!

ـ مفيش بس راعى ان فى حد غريب معانا

ـ اخص عليك يا علاء ، ده عيل ، انت هاتغير من عيل ؟!!

ـ مش غيرة بس بردو خدى بالك

ـ ماتخافش يا قلبى ، اطمن

ـ انا هاروح الشغل دلوقتى وبالليل هانخرج معزومين على العشا

ـ فين ؟!!

ـ عند "كريشنا" صاحب أكبر شركة هنا ، عازمنا يرحب بينا

ـ تمام ، ودى عزومة ازاى علشان احدد لبسي

ـ بصراحة مش عارف ، بس هو عازمنا فى بيته عادى

ـ يعنى ألبس لبس عادى يعنى

ـ اه ، احسن دى مجرد زيارة عائلية

أنهى "علاء" طعامه وخرج مسرعاً بعد أن أخبرنا "ارجون" أن مساعده ينتظره بالخارج ، ودعنى وهو يذكرنى بموعد المساء ،

هممت بجمع الاطباق قبل ان يهرول "ارجون" نحوى يفعلها بدلاً منى ، لم أعتد بعد حياة الهوانم والاثرياء ومازلت أتصرف بعفوية كربة منزل تقوم باعبائها التقليدية ،

تركته ودخلت غرفتى وأغلقت الباب خلفى لأخلع الروب وألقيه جانباً وأخلع قميص نومى الذى لا أرتدى أى شئ تحته ،

إرتديت ملابسى الداخلية وقبل أن أن أرتدى بنطالى وجد "ارجون" يفتح الباب مندفعاً وهو ينادينى ،

تجمدت مكانى من المفاجئة وانا أضم يدى فوق صدرى وهو ينظر الى مفتوح الفم ويتحدث بصوت متلعثم ،

ـ الست "سراسواتى" برة يا مدام مستنياكى

أجبته بإشارة من رأسي ليخرج ويغلق الباب مرة أخرى وأكمل ارتداء ملابسي وقلبى تتسارع نبضاته مما حدث ،

لقد شاهدنى "ارجون" بملابسي الداخلية التى بالكاد تخفى بعض من مؤخرتى وقليلاً من صدرى ،

لكنه بكل تأكيد رآى أفخاذى وبطنى وظهرى بكل وضوح ،

إنتهيت وخرجت اليها لنذهب سوياً إلى السوق لشراء الخضار الطازج ولوازم الطعام ،

كان يدور برأسي الكثير من الاسئلة طرحتها عليها ونحن بالطريق ،

أول وأهم الاسئلة كانت حول "ارجون" الذى يتدخل بكل شئ بالمنزل لتضحك وتخبرنى أنى أستطيع الاعتماد عليه فى كل شئ وان طبيعة عملهم هى كذلك وأن غيرى من السيدات الأجانب عندهم اثنين من الخدم ،

شرحت لها بحياء أنى أشعر أنى مقيدة بسببه ولا أجلس بحرية وهو معى طوال الوقت ،

عبرت عن دهشتها وأخبرتنى أنى أول من يقول ذلك من سيدات الاجانب حيث انهم كلهم يعيشون بحرية مطلقة فلا مجال أن تخجل سيدة البيت من خادم عندها , انه لا يمكنه فعل اى شئ يضايقنى فعقوبة شكوى امثالى من أحد تصل الى الزج فى السجن سنوات طويلة ،

الحكومة تسعى جاهدة لارضاء الاجانب لما يجلبوه من أعمال ومال يحتاجها بلد فقير مثلهم يعانى الفقر والمجاعة ،

حدثتها عن زيارة المساء وما هى طبيعة تلك الامور بمدينتهم لتخبرنى أن "كريشنا" من أثرياء "نيو دلهى" وأنه يملك أعمال كثيرة وزوجته سيدة غاية فى الطيبة وأن مثل هذه الزيارات العائلية يمككنى إرتداء فستاناً عادياً فيها يعادل ملابسهم الرسمية التى سترتديها زوجته بكل تأكيد ،

إشتريت كل ما أحتاج وانا أتابع نظرات الاعجاب من باعة السوق التى بدأت أصدقها وأصدق أنى بالفعل امرأة جميلة ملفتة للنظر ، لم يحدث لى شئ كهذا مسبقاً فكل ما أذكر عن سوق بلدى أن الباعة كانوا دائماً منشغلون برفض قيامى للثمرات وهم يصيحون فى وجهى ،

ـ مفيش نقاوة يا ست

سألتها عن سبب نظراتهم لتشير الى ذراعى الذى يظهر نصفه من خلال قميص وهى تضحك بدلال واضح ،

ـ اللون الابيض بيشدهم

طرت من الفرحة وأنا ألمح محلاً به مراوح كهربائية لاشترى واحدة على الفور تساعدنى على تحمل الحر ودرجة الحرارة ،

عبرت "سراسواتى" عن ضيقها لرفضى إحضار "ارجون" معنا ليحمل ما نشترى ولكنى فعلت من أجل الحديث معها بحرية ،

علقت بعفوية على فرحتى بالمروحة وأخبرتنى أنى بحاجة الى ملابس مثل ملابسها تخفف عنى الشعور بالحرارة مع إستخدام بعض زيوت دهان البشرة حتى لا يجف جلدى بسبب الحر والرطوبة ،

وافقتها وطلبت منها إحضار بعض الجلاليب الشعبية أرتديها بالمنزل ووجدتها فرصة لأسألها عن "ارجون" مرة أخرى وعن ملابسه التى تتكون من سروال فقط ،

أفهمتنى أن هذا ما يرتديه أغلب الرجال هنا كما رأيت فى السوق بخلاف الجلباب الواسع لمن لا يقوم بأعمال شاقة ووجدتها تفهم ما أرمى اليه عندما نظرت الى عينى مبتسمة وهى تؤكد مرة ثانية أن لا داعى للخجل مطلقاً منه وأنى بمرور الوقت سأتفهم الامر وخصوصاً إذا تعرفت على أجانب مثلى مستقبلاً ،

عدنا الى بيتى وهرول "ارجون" نحونا فور رؤيتنا يحمل الاشياء وهى تقف مودعة لم ترغب بالدخول لوجود أكثر من عمل تقوم به وأنها لن تحضر فى اليومين القادمين ،

كنت أتطلع الى "ارجون" بخجل بعد أن شاهدنى شبه عارية فى الصباح وأفكر فى كلام "سراسواتى" وماذا تقصد من حديثها عن الا أخجل منه ،

دخلت غرفتى لاغير ملابسي وهممت بغلق الباب ولكنى تراجعت وأنا أتذكر كلامها عن وقع لون بشرتى البيضاء فى نفوس الرجال ،

جعلت الباب خلفى وبدأت فى خلع ملابسي وقلبى يدق بشدة فهى أول مرة لى أود أن يرانى أحدهم ويرى جسدى ،

لم أكن أفعلها مطلقاً فى بلدى ولكنى الان فى بلد اخر فما يمنعنى من بعض المتعة ،

قبل زواجى اتفقت انا وزوجى على تأجيل الزواج حتى نستمتع بشبابنا واصبح تأجيله امراً حتمياً بعدها بسبب سوء اوضاعنا المالية ،

مازلت صغيرة لم ابلغ الثلاثين بعد وأرغب ببعض المتعة التى طالما سمعت عنها عن سيدات أكثر تحرراً وجراءة منى ،

الوقت والمكان مناسبين تماماً لأفعل ذلك ، لست هذه السيدة الباهتة التى لا تعلق بالذاكرة ، انا الان ملفتة للانتباه ومثيرة للأنفس ،

خلعت بنطالى وقميصى ووقفت بملابسي الداخلية وشعرت به بصالة البيت خلفى ويبدو عليه ثبت وسكن تماماً بعد أن لمحنى مرة أخرى شبه عارية ،

الصبى إذا مفتون بى ويود الرؤية ويستمتع بها ، تسارعت دقات قلبى لاحساسى بلاثارة المصحوبة بالطمئنينة انه لن يفعل شئ كما أكدت لى "سراسواتى"،

مددت يدى وخلعت الستيان لاترك ظهرى كله عارى الا من لباس قطنى صغير أشعر به يخفى ثلث مؤخرتى فقط ويترك المجال للمراهق من خلفى التمتع برؤية أطرافها وأردافى ويشاهد إستدارتها التى يمدحها زوجى كثيراً وهو يداعبنى أحياناً فى أوقات متعتنا ويلقبنى بـ "مروة طياز" بسبب إعجابه الشديد بها ،

لم أرغب فى فعل أكثر من ذلك فإرتديت الشورت الواسع وفانلة من القطن بها فتحة كبيرة تظهر المنظقة العلوية من صدرى ،

نظرت خلفى لأجده محدقاً بى بفم مفتوح لأبتسم له كى لا أشعره أن هناك أمر مريب يحدث أو خارج نطاق العادى ،

ـ حطيت كل حاجة مكانها ؟

ـ ايوم يا مدام ، ماعدا المروحة

ـ دى بقى سيبها لبعدين يبقى علاء يركبها

كنت أحدثه وأنا المح قضيبه منتصباً خلف سرواله يدفعه للامام ولا يدرك انى اراه ،

تمكنت من رغبة كبيرة أن أرضي فضولى وارى قضيبه وهو منتصب ولم اريد تفويت الفرصة ،

ـ ولا أقولك تعالى نحطها فوق الدولاب احسن ،

حملها ودخل لغرفتى ويضع مقعد امام الدولاب وانا اشد بيدى الفانلة ليظهر جزء اكبر من صدرى لاحافظ على قضيبه منتصباً حتى اراه ،

صعد فوق المقعد وناولته المروحة ونزلت بجزعى انظر من فتحة سرواله ليفزعنى شكل قضيبه ،

لم يختلف حجمه عن المرة الاولى لكنه يبدو اكثر فتنة وهو منتصب كأنه قطعة من الحديد الصلب ،

شهقت رغماً عنى دزن قصد فيفزع من صوتى ويكاد يقع من فوق المقعد لامد يدى بعفوية امنع سقوطه ويقع كف يدى مباشرةً على قضيبه ،

إرتجف كل جسدى فور ملامسته والاحساس به وبصلابته لننفزع سوياً فى نفس اللحظة ويسقط على الارض ،

لم استطع منع نفسي من الضحك ونهض وهو يضحك ولا يفهم سبب ضحكى ،

لم اترك نفسي للانجراف اكثر وراء شهوتى وأقنعت نفسي ان امامى وقت طويل معه ليسد الفراغ فى هذا المكان الذى لا يوجد به اى شئ يذكر ،

أرضيت فضولى ورايت قضيبه ولم تفارق صورته رأسي طوال اليوم حتى عاد "علاء" وطلب منى الاستعداد للخروج ،

قام بتركيب المروحة التى فرح بها مثلى بينما استعد واجهز نفسي ،

بطبيعة الحال لم اكن من السيدات المبالغات فى الاحتشام وايضا لم اكن من النوع الفائق التحرر ،

ارتديت فستاناً بسيطاً يظهر منه ذراعى ورقبتى ويخفى صدرى تماماً ويصل أسفل ركبتى بقليل لاتساعه من بعد خصرى ،

تركت شعرى الناعم مسترسلاً فوق كتفى ووضعت روجاً هادئاً وانطلقنا الى منزل "كريشنا" الذى يوجد بالقرب من منزلنا كما اخبرنى زوجى ،

استقبلنا الرجل ضخم الجثة الذى كان طويلا جدا وممتلئ الجسد ويرتدى جلباب ابيض واسع وملامحه وسيمة ،

يبدو أنه فى بداية عقده الخامس وبرأسه بعض الشعيرات البيضاء تضفى عليه هيبة محببة ،

تقدمت نحونا زوجته السيدة "لاكشمى" وخلفها بناتها واولادها ،

كانت سيدة متوسطة الحجم لهامؤخرة بارزة رجراجة وصدر عظيم يسبقها بخطوتين وبطنها الذى يظهر من ردائها لامع بشدة كأنه مغطى بالزيوت ،

ملامح وجهها لوحة فنية لكنها مثيرة للاعجاب كأنها أحد نجمات هوليود ،

كان ترحيبهم مبهجاً واطفالها جعلونى فى غاية السعادة فقضينا ليلة جميلة طردت عنى وحشة الغربة والوحدة ،

جلس زوجى مع صاحب البيت يتحدثون فى اعمالهم وجلست مع "لاكشمى" نتحدث كثيراً فقد كانت ودودة لاقصى درجة ،

عبرت لها عن اعجابى الشديد بملابسها والحت على أن أذهب لغرفتها لتجعلنى اجرب زيهم المميز ،

فى غرفتها قامت بوضع لفائف القماش المزكرش المبهج حول جدسى من فوق فستانى واصرت أن اخر واجعل زوجى يراه ،

وقفت امام زوجى وصديقه وهى تلفنى امامهم ليشاهدونى بالزى الجديد وهم جميعاً حتى الاطفال يضحكون ويؤكدون انى بغاية الجمال بهذا الزى ،

اصرت على اهدائى اثنين من الازياء كهدية ووعدتنى ان تزورنى فى البيت فى اقرب فرصة ،

عدنا بعد ليلة لا تعوض لبيتنا لاجد "علاء" ملهوفاً على يخلعنى فستانى باستعجال وهو يقبلنى فى كل جسدى ،

لم يخفى عنى ان سبب حالته منظرى وانا اقف امامه هو وصديقه اريهم الزى الجديد وان ذلك اثاره بشده فلم يمر بشئ كهذا من قبل ،

كانت شهوتى اضعافه بسبب ما حدث وايضا لما حدث مع "ارجون" بالنهار لنقضي ليلة ماجنة من ممارسة جنسية بقوة وشراهة ،

فى الصباح إستيقظت لأجد علاء قد رحل دون أن يوقظنى ، كنت عارية تماماً منذ الامس فإعتدلت بجزعى وانا أتمطع كما أنا بفراشي ،

لمحت وكأن شيئا ما تحرك بالخارج خلف نافذة الغرفة لكنى لم اتبين من كان ،

من السهل توقع انه "ارجون" كان يختلس النظر الى أثناء نومى وبكل تأكيد قد شاهد كل ظهرى ومؤخرتى عندما كنت أغط فى النوم على بطنى وأنا أثنى ساقى كما أحب ان افعل دائماً ،

وضعت الروب على جسدى وانا اشعر بمتعة جديدة لم أعرفها من قبل ، أن يتجسس ويتلصص على أحدهم ويفتنه جسدى ،

لا أعرف لماذا تنتابنى كل هذه الرغبة الجنسية وشهوتى المتيقظة طوال الوقت منذ أن وصلنا الى هذا المكان ،

لعل رائحة اليود ومنظر البحر هو ما يفعل ذلك ، ومن الجائز أن شكل الحياة المترفة الجديدة قد أفسحت المجال لشهوتى أن تصبح فى مقدمة أحاسيسي ،

وقفت أمام المرآة اتأمل وجهى بتدقيق ،

لست جميلة ذات حسن واضح ولكنى مقبولة الشكل ، انا مختلفة تماماً عن كل النساء هنا ، يكفى أنى بيضاء ذات شفاه وردية وأنف دقيق ،

انتابتنى الرجفة وانا اتخيل ذلك الصبى وهو يجن من رؤية جسدى وشعرت بمتعة تسرى بداخلى من فعل ذلك ، ولما لا ؟!،

النساء هنا كلهم ببطون عارية وأذرع عارية أغلب الاحيان ، لا يضر كثيراً إن تركته يتمتع برؤيتى ويشعرنى بهذا النوع من الاثارة الذى لا يمكن أن يقدمه لى زوجى حتى وإن مارسنا الجنس كل ليلة ،

خرجت من غرفتى لاجده بساحة البيت ينتظرنى مستكيناً كطبيعته ومبتسم بمودة ،

ألقيت عليه التحية ودخلت الحمام لاخذ دش بعد ممارسة الامس ،

لم يمر وقت طويل حتى انقطع الماء ووقفت لا أعرف ماذا أفعل ، من خلف الباب ناديت عليه ليساعدنى ،

ـ ارجون

ـ نعم يا مدام

ـ المية قطعت

ـ حولى الصنبور وهاياخد من مية الخزان

ـ بتتعمل ازاى معرفش ؟!

ـ ادخل اعملها يا مدام ؟

دق قلبى بسرعة وأحسست بنفسي يضيق من الاثارة وهو يعرض الدخول الى الحمام وانا أقف بمنتصفه عارية ،

فكرت أن اضع الفوطة فوق جسدى أو أن ارتدى الروب ولكن شيئا بداخلى يحركنى كأنى مسحورة جعلنى أمد يدى المرتعشة وأفتح الباب وأنا مختبئة خلفه عارية ،

لم أستطع النظر اليه أو النطق بالقبول وإكتفيت بفتح الباب ليفهم أن يدخل ويفعل ما يقول ،

كدت أسقط من شدة محنتى وأشعر أن رأسي يدور كأنى فى أحد ألعاب الملاهى التى تصيبنا بالدوار والاحساس بفقدان الوعى ،

دخل مسرعاً نحو الحائط المقابل دون أن يلتفت لى وجثى على ركبتيه يحرك شيئا ما ثم وقف وفتح حنفية الدش لينهمر منه الماء مجدداً ،

لف بجسده ليغادر وأصبح امامه وقد إستطعت أن أحرك جبال الثلج من حولى وأضع يد فوق نهودى والاخرى فوق كسي ،

لم يستطع هذه المرة اصطناع تحاشي النظر لتتحرك أعينه مضطربة متوترة تمسح جسدى بالكامل كأنه يسابق الوقت ليرى أكبر قدر ممكن منه قبل ان يخرج ،

ـ خدمة تانية يا مدام ؟

ـ شكراً يا ارجون

خرج وأغلقت الباب لأقع خلفة مشتعلة الشهوة وأمد يدى دون وعى افرك كسي وحلماتى وأن أعض على شفتى بمحنة بالغة واريد أن أصرخ بقوة ،

كأنى لم أقض الساعات الطويلة بالامس أمارس الجنس مع زوجى ظللت ألقى بماء شهوتى كما لو كنت لم أمارس الجنس منذ أعوام ،

لا أعرف كم مر من وقت حتى قمت من مكانى ونظفت جسدى وأنهيت حمامى وخرجت وأنا ألف جسدى بفوطة كبيرة تخفى صدرى ومؤخرتى وتبقى أفخاذى حرة منطلقة ،

كما توقعت وجدته يقف بإنتظارى ولكن هذه المرة يشيح بنظره عن جسدى وينظر مباشرة فى عينى ،

ـ محتاجة مساعدة يا مدام قبل ما أنظق الحمام ؟

باغتنى سؤاله ولم أتوقع ولم أستطع إستنتاج نوع المساعدة التى يقصدها ولكن نفس الاحساس يعود ويتمكن منى كأنه جنى ذو سلطان شديد يحرك عقلى بدلاً منى ،

أردت معرفة ماذا يقصد وتذكرت كلمات "سراسواتى" عن أعمال الخدم المتعددة التى لم تفسرها لأهز له رأسي بالموافقة ،

هرول يسبقنى لداخل غرفتى وأنا خلفه بحركة بطيئة أدع له مجال أوسع لأفهم ماذا ينوى ولا يظهر عليّ أمامه انى لا أعرف ،

أحضر فوطة من الدولاب ووضعها مفرودة أمام الفراش ووقف بجانبها ، فهمت أنها لأضع قدمى عليها ففعلت وجلست بجسدى فوق الفراش وأنا أضم سيقانى بقوة حتى لا يظهر كسي أمامه أثناء جلوسي ،

بمجرد جلوسي وجدته يحرك الفوطة حول قدمى ويقوم بتجفيهم ويحركها بين أصابعى ،

إرتعشت من حركته التى أجربها لأول مرة حتى أنى لا أتذكر أن أمى قد فعلتها لى وأنا **** ،

القشعريرة تنابى كل جسدى وإرتخت عضلاتى ولم أعد أستطيع ضم سيقانى بإحكام وقت أطول لأاترك سيقانى ترتخى وإن لم يظهر كسي تماماُ بعد ،

قام وأحضر فوطة أخرى وجلس أمامى يجفف سيقانى وأفخاذى برقة وبطء حتى لا يزعجنى ملمس الفوطة وأنا أشعر بالدوار وعيناى تثقل وكأنى مخدرة ،

كنت بحالة لم تمر بى من قبل طوال حياتى لم يشفع لها دقائق من فرك كسي وأثدائي قبل دقائق وشعرت أنى بلا اى قوة فلو أنه قام وناكنى فى هذه اللحظة لن يجدنى غير مرحبة مستجيبة أفتح له سيقانى عن اخرهم بكل رضا ،

أفقنى صوته بعد أن إنتهى وهو يسألنى بصوت خفيض بعد أن وقف أمام الدولاب ،

ـ هاتلبسي ايه يا مدام ؟

بلسان ثقيل متلعثم أشرت له بيدى نحو الشماعة على الشورت والبلوزة ،

ـ هات دول

أحضرهم ووضعهم بجوارى وإنصرف بعد أن أومأ برأسه ليتركنى وحدى أترك جسدى يسقط فوق فراشي.











(3)







البقاء طوال اليوم بلا عمل أو اى شئ غير الجلوس أحياناً فوق أريكتى فى تراس البيت أتطلع إلى البحر وحركة مده وجذره فقط أصبح شئ ممل وثقيل حتى وإن كان لأيام قليلة فقط ،

خيالاتى الجنسية التى تمر برأسي طوال الوقت كانت تخفف وحدتى وتقلل من حدة الملل نوعاً ما ، لكنها لم تكن تكفى لكل هذه الساعات الطوال ،

قطع تفكير صبى نحيف أرفع من خادمى ، يحمل صندوقاً خشبياً فوق رأسه ويعبر من باب حديقة المنزل ،

قام "ارجون" لمقابلته وقاده الى يقدم لى ما يحمل هدية من سيدته "لاكشمى" ،

فواكه كثيرة متنوعة أرسلتهم هدية بعد زيارتنا لهم بالأمس فعلى ما يبدو أنها سيدة رفيغة الذوق وتجيد فن الترحاب والمجاملة ،

رحل خادمها ووضع "ارجون" الفاكهة بالمطبخ بعد أن أمرته أن يأخذ منها أكثر من نصفها الى أسرته ،

بكل حال لن نأكل أنا ووزوجى كل هذه الكمية ،

"ارجون" يطير من الفرحة ويغمرنى بالشكر والثناء ،

وقفت أتطلع الى البحر وخطر ببالى أن أذهب الي الشاطئ اشعر ببرودة مائه على قدمى ،

سألت "ارجون" فى ذلك وأومأ برأسه أن نفعل فلال شئ فى ذلك ،

كنت غير مهتمة لانى لم ارى اى شخص بالشاطئ منذ قدومى سوى هؤلاء الصيادين على مراكبهم الصغيرة بين الحين والاخر ،

ببلوزتى العادية والشورت الطويل اتجهت صوب الشاطئ يتبعنى فى اجلال خادمى حتى وصلنا الى الشاطئ وشعرت بسعادة الاطفال عندما تلامس اقدامهم ماء البحر ،

صرت اضرب الماء بقدمى بطفولية وسعادة وانا اضحك و"ارجون" يشاركنى الضحك والفرحة ،

تحركت حتى وصل الماء بعد مسافة قصيرة جدا الى ركبتى ولانى لا اجيد السباحة لم أجازف ورجعت مرة اخرى واصبحت ارفع الماء بيدى وانثره فى السماء وتتساقط القطرات فوق رأسي وجسدى تشعرنى بالسعادة والنشاط ،

مركب صيد صغير يقترب فوقه عجوز باسم الوجه جعلنى اخفف من حركتى واتذكر ان الشاطئ ليس للمرح لأعود مرة اخرى للبيت بعد جرعة كبيرة من المتعة ،

ـ المدام بتحب البحر

ـ هو فى حد ما بيحبش البحر يا ارجون ؟!

ـ ليه مش تسبحى يا مدام ؟

ـ ههههه ، مش بعرف

ـ فى اماكن تانية تسبحى فيها يا مدام

ـ بجد ؟!، فين ؟

ـ أعرف أكثر من مكان يا مدام

ـ ممكن تبقى تخلينى أروحها ؟

ـ اكيد يا مدام

ـ بيبقى في ناس هناك ؟

ـ فى اماكن فيها ناس وفى اماكن لأ يا مدام

ـ مممممممممممممم

شردت بذهنى أفكر حتى قطع تفكيرى قدوم الصياد العجوز يحمل بين يديه وعائاً من القش ويطلب الدخول ،

أدخله "ارجون" وقدم لى سمك طازج اصطاده قبل دقائق ،

العجوز الماهر تتبعنى بعد ان شاهدنى بالشاطئ ليبيع لى صيده ،

شكل السمك كان جميلاً ومشجعاً ان أخذه وأعطيه بعض النقود جعلته ينحنى أمامى من السعادة ويؤكد لى أنه سيحضر دائماً لمنزلنا بسمكه الطازج ،

مازلت لا اعرف تحديد قيمة الاشياء هنا ، فكلما دفعت لاحدهم دهشه عطائي رغمى ان فى كل مرة احسبه قليلاً جدا يساوى العدم ،

انهم حقاً بسطاء لاقصى درجة وفقراء للغاية ،

قررت أن يكون السمك هو طعام اليوم وساعدنى "ارجون" بصنع مكان للشواء بالحديقة حتى إنتهيت قبل حضور زوجى بقليل واصر أن يأخذ منه "ارجون" بعض السمكات لأسرته بخلاف فاكهة الصباح ،

بعد العشاء أخبرنى "علاء" أن صديقه "كريشنا" يدعونا فى الغد لزيارته فى بيته الخاص لقضاء سهرة العطلة معه ومع زوجته ،

ـ معقولة يا علاء ، هايعزمونا تانى ؟!

ـ وفيها ايه ؟

ـ المفروض نعزمهم الاول وبعين يبقوا يعزمونا ، الكلام ده عندنا ، هنا التفكير مختلف لاننا نعتبر ضيوفهم لسه

ـ ما احنا كنا لسه عندهم امبارح

ـ دى حاجة تانية ، اللى فهمته منه ان سهرة اجازة الاسبوع دى مختلفة

ـ مختلفة ازاى ؟!

ـ يعنى مش زى اللى فات ، بتبقى أكننا هانسهربرة ، ده حتى فيها شرب ورقص

ـ شرب ورقص !!!، انت بتتكلم بجد ؟!!!

ـ ايوة يا بنتى ، الناس هنا مش زى ما انتى فاهمة

ـ ده شكله راجل محترم وبجلابية ومراته كمان

ـ ده شكلهم وشكل هيئتهم ، لكنهم ناس كلاس ، لعلمك كريشنا ده مالتى مليونير ووعدنى يساعدنى اعمل بزنس وعمولات خاصة بيا انا بعيد عن الشركة

ـ ده شكله حبك اوى

ـ الراجل مرتاحلى ولو حصل اللى فى بالى واللى وعدنى بيه ، فى ظرف سنة هابقى مليونير

ـ ياريت يا قلبى ، بركاتك يا عم كريشنا

ضحكنا وظلننا نتحدث وقت طويل عن صديقه الجديد وطبيعة حياة الاثرياء فى مدن وبلدان قابعة فى الفقر المدقع مثل هذه المدينة حتى غلبنا النوم ،

فى الصباح وعندما تأخرت "سراسواتى" عن الحضور قررت الذهاب مع "ارجون" الى السوق لشراء بعض الاشياء التى أحتاجها والبحث عن صيدلية لشراء بعض الستلزمات الخاصة بى ،

على عكس "سراسواتى" قادنى "ارجون" من طريق مختلف لكى نركب بدلاً من المشى ،

أوقف وسيلة النقل والتى كانت عبارة عن صندوق له اسوار حديدية عالية نقف بداخله ويجر الصندوق موتوسيكل ،

كان بالصندوق امرأة وطفلتها وانا وخادمى وقنا بجوارهم نمسك بالحديد فوق رؤوسنا حتى السوق ،

قمت بجولتى ووجدت صيدلية صغيرة جدا رقيقة الحال ولكنى وجدت بها ما أريد من أشياء ، وكان أهمها كريمات ترطيب البشرة ،

قادنى"ارجون" لمكان تجمع التروكسيلات النقالة وصعدنا أحدهم وإكتشفت بعد دقيقة أنه لا يتحرك الا بعد إمتلائه بالركاب ،

ثمانية اشخاص بالصندوق الصغير جعلت جسدى يلتصق بظهر ارجون ونهودى تنسحق فى جسده وخلفى رجل بجلباب واسع يقف خلفى لا أبالغ أن قلت أنه يحضنى تماماً من الخلف ،

كل من فى الصندوق من النساء فيماعدا خادمى والرجل من خلفى الذى لم أدقق فى ملامحه ولكنى أشعر بقضيبه بين لحم مؤخرتى من الخلف ،

الموقف جديد علىّ ولكنى كنت فى تلك الحالة التى لم أعرفها الا منذ وصولى لتلك المدينة ،

الكل يبتسم عند رؤيتى وتنطق أعينهم بنظرات الاعجاب الشديد ،

دقائق حتى وصلنا وقد شعرت بهذا الرجل خلفى وهو يتحرك بشدة ويدفع قضيبه فى لحم مؤخرتى بقوة كأنه لا يصدق أنى اقف مستسلمة امامه لا ابالى ولا انهره ،

كنت اود أن تطول المسافة لاشعر بقضيبه فى مؤخرتى وقت أطول ولكنها كانت مجرد دقائق قليلة بالكاد كانت تكفى لإشعال شهوتى ويصيح كسي بعصبية يريد المزيد ،

بخطوات متعثرة من فرط شهوتى وصلنا للبيت لأجد "سراسواتى" تهم بالذهاب ليصيح عليها "ارجون" يوقفها ،

إعتذرت لى أنها لم تستطع الحضور لانشاغلها مع بعض السيدات الاخريات فى تحضير سهرة نهاية الاسبوع لتستوقفنى المعلومة وألح عليها أن تدخل لدقائق ،

تحت الحاحى وافقت على الدخول لتجلس بجوارى فوق كنبة التراس وشرحت لى أن سهرة نهاية الاسبوع هى سهرة المرح الخاصة بأثرياء المدينة لعدم وجود محلات أو أماكن بالمدينة فيفعلون ذلك داخل منازلهم الفارهة وقصورهم ،

السيدة البسيطة شرحت أن الخمور والطعام الشهى هو مكون تلك السهرات فقد كانت تظن أنها اشياء من حق الاثرياء فقط دون اى خلفيات أخرى ظننتها ستنطق بها ،

وضعت بيدى حقيبة من القماش بها الجلاليب المنزلية التى أخبرتنى بها ورفضت تماماً اى مقابل مالى مؤكدة لى انها هديتها لى ،

رحلت وتركتنى أفكر فى كلامها باندهاش شديد ، فيما يبدو أنى لن أكف عن الاندهاش فى هذه المدينة لمدة طويلة ،

انا وزوجى من الطبقات التى لا تجد غضاضة فى الشرب والرقص والسهر وان كنا نفعلها فقط فى الناسبات مع اصدقائنا فى الاماكن العامة ،

دهشتى كانت انى لم اتوقعها هنا فى هذا المكان ، ولكن الحقيقة الواضحة تماماً لى الان ، ان الاغنياء فى كل مكان يستطيعون صنع عالمهم الخاص كما يريدون وليس "كما أرادت الظروف"،

دخلت لغرفتى لأتفحص ملابسي الجديدة ، كان الزى عبارة عن جلبية واسعة جدا من القماش الطرى الزكرش ذو الالوان الزاهية ، لها أذرع قصيرة ـ ربع كم ـ بفتحة واسعة للغاية تصل لمنتصفها وهى ككل قصيرة نوعا ما ولها فتحة صدر كبيرة واسعة ،

تخيلاتى التى إختلط بالجنون عن سهرة المساء وما سيحدث فيها وما فعله الرجل بمؤخرتى فى الطريق جعلونى أشعر بكسب مبلل بعد أن أنزلت شهوتى وهو يسحق مؤخرتى وأنا بالتبعية أسحق ظهر خادمى العارى بنهودى ،

وجدتنى فى غاية الحاجة لأخذ حماماً بارداً و****و قليلاً مع خادمى الخجول المفتون بجسدى الابيض المضئ كاليوم السابق ،

ناديت عليه وأنا ارتدى الروب دون اى شئ تحته ،

ـ هو مفيش حل فى الحمام ده ؟

ـ ماله الحمام يا مدام

ـ أنا عايزة بانيو مابحبش استحمى وانا واقفة كده

ـ يعنى ايه با.. ببباينو يا مدام

ـ مممممم ، اشرحلك ازاى بقى

ـ عايزة تقعدى يا مدام

ـ آه ، حاجة زى كده

هرول للخارج لخلف المنزل وعاد بعد دقيقة وهو يحمل من حجرة البيت الخلفية بالحديقة بمقعد خشبى صغير كالذى يوجد عندنا فى بيوت الريف والفقراء ،

دخل للحمام أمامى ووضعه مباشرةً اسفل الدش وهو مبتسم فخور بفكرته ،

شكرته وجلست على المقعد بعد ان فتحت الماء وصرت أفرك جسدى ونهودى وشهوتى تتصاعد ،

زادت رغبتى بالتمتع به وجاهدت خجلى وخوفى وأنا أؤكد لنفسي تليمحات "سراسواتى ولاكشمى" لأانادى عليه وأنا جالسة كما أنا ،

فى ثانية واحدة كان يفتح باب الحمام فعلى ما يبدو كان يقف خلف الباب مباشرةً ،

هذا الصبى لا يجد غضاضة ابدا فى الدخول لاى مكان دون ذرة خجل او حرص واحدة وقد صرت معتادة ذلك رغم انى اتفاجئ وانفزع فى كل مرة ،

وضعت يدى فوق نهودى وهو يقف خلف ظهرى واشرت له بالصابونة وامد له يدى بها ،

ـ إغسلى ظهرى

أعينه المحدقة وفمه المفتوح ونظراته التى تتحرك بسرعة وعشوائية فوق ظهرى وما يظهر من لحم مؤخرتى والشق فى منتصفها من الخلف فى وضع جلوسي كانوا كفيلين بأن ينقبض كسي من شهوتى ،

حرك يده بالصابونة فوق ظهرى ويده الاخرى تمسك بكتفى بقوة أصابتى بالقشعريرة جعلتنى اثنى رقبتى لا إرادياً بإتجاهها ،

ـ آاااااى ، بالراحة شوية

حرك يده ببطء وهدوء أكثر وهو يغسل ظهرى وأكتافى ومد يده يحركها فوق أجنابى حتى شعرت بظهر كفه يلمس بزازى فأرتجف بقوة بين يديه دون ان أنطق واكتفى فقط بان ازوم بصوت مكتوم ،

ـ ممممممممممممم

نزل بيده يغسل طيزى ويدخل كفه فى بداية الشق واشعر بيده ترتجف بقوة بدرجة أخفت رجفتى أنا الاخرى ،

صرت احاول رفع جسدى فوق المقعد وأبالغ فى ابراز طيزى له ليرى ويلمس جزء أكبر منها حتى جائنى صوته المرتعش الخفيض ن

ـ تقفى احسن يا مدام

لم أكن بحاجة لأكثر من جملته هذه كى أنهض واقفة أمامه وأنا أزيح المقعد بكعب قدمى وتصبح طيزى كاملة أمامه يفعل بها ما يشاء لعله يتفوق فى فعله عن رجل التروسيكل ،

وقفت شبه منحنية أستند بذراعى على الحائط وهو يحرك يده على كل طيزى من الخلف ويدخلها بلا خوف فى شقى لأضمها بقوة لا إراديا فور مروره على خرمى وملامسة كسي من الخلف ،

ـ كفاية صابون يا ارجون

الغبى لم يفهم أنى أريده أن يعبث بطيزى واصابعه فقط بدون الصابونة وظننى إنتهيت ليفتح الدش مرة واحدة فوق رأسي ،

ـ اااااااااااااااااااااااااااااح

لم يمهلنى التصرف ليحرك يديه الاثنين فوق أكتافى وظهرى وينظفهم من الصابون حتى مؤخرتى وهو يفتحها بيديه ليممر بين لحمها الماء وينزل لأفخاذى وسيقانى وينظف جسدى تماماً من الخلف ،

أغلق الماء وشعرت به يتحرك يحضر الفوطة ووضعها فوق كتفى ،

قمت بضمها على جسدى من الامام ولففت جسدى له وأنا مخدرة تماماً ليصعقنى منظره وأفتح فمى مبهوتة وتجحظ عيناى ،

لقد كان سرواله الابيض مبتل تماماً وقضيبه منتصب خلفه واضحاً كل الوضوح كأنه لا يرتدى أى شئ ،

لم أدرى بنفسي وأنا أنظر لقضيبه مباشرةً لمدة لا أعرف مدتها وكأن الوقت توقف بالكلية فى هذه اللحظة ،

شعر بنظراتى وإرتبك ووضع يديه فوق قضيبه يخفيه بخجل لأفيق وأنظر لعينيه ولا يتحدث أياً منا بحرف واحد ،

تحركت أمامه لغرفتى وهو يتبعنى كأنه قطعة منى ، وقفت بمنتصف الغرفة فوق الفوطة التى وضعها على الارض كالمرة الاولى ،

لم أستطع منع نظرى عن قضيبه الذى كنت أود أن ألتقمه بفمى ولا أتركه أبداً ،

لم أجد مبرر لخجلى لأترك الفوطة من يدى تسقط عن جسدى وأنا بمواجهته هذه المرة بزازى وكسي أمام عينيه ولم أفكر مجرد تفكير أن أخيفهم عنه ،

ـ نشفى جسمى يا ارجون

شعرت به يقاوم السقوط من فرط شهوته مما يرى وهو يرتطم بجسده بالدولاب من شدة توتره وإرتباكه وهو يحضر فوطة نظيفة وينشف جسدى بالكامل ويديرنى مرة واثنين وثلاث كانه يشبع نظره من جسدى ،

مددت يدى ألتقط جلباب "سراسواتى" الجديد وأدخله فى رأسي وأنا أتفحصنى فى المرآة ،

يصل لبعد ركبتى بقليل ويظهر معظم صدرى من الامام ، وقفت بزاوية ورفعت ذراعى لاجد فتحة الجلباب تظهر بزى من الجانب وجزء من بطنى من فتحة الذراع الواسعة ،

كنت أشعر بنفسي مغرية لأقصى درجة فى هذا الزى وشردت بذهنى كيف أحضرته لى "سراسواتى" لأرتديه بالمنزل فى ظل وجود خادمى وهى بالتأكيد تعرف أنى سأبدو هكذا شبه عارية من خلاله ،

على أن أكف عن التفكير وتحليل كل الامور بهذه الصعوبة وأؤمن أن على تبنى عقل جديد فى هذه المدينة والتخلص من كل موروثاتى القديمة التى يبدو أن لا مكان لها هنا ،

ـ ايه رأيك يا ارجون

ـ جميل جداً يا مدام

كان الماء يتساقط من رأسه وجسده وقضيبه كما هو منتصب وواضح ويتحرك كأنه يرتعش لأعلى واسفل لأعض على شفتى وأنا أقاوم رغبتى فى الامساك به ودعكه والاحساس بقوته وحجمه بين يدى ،

ـ روح يا ارجون نشف نفسك وهدومك وغير لو معاك لبس تانى

ـ عندى واحد تانى يا مدام فى ظهر البيت

تركنى وخرج وجلست أمشط شعرى وأهذبه وامسكت بالملقاط أساوي حاجبى لأبدو جميلة مهندمة بسهرة المساء ،

دخل "ارجون" وهو يصيح على بحماس ،

ـ عم "اكشاى" برة يا مدام

ـ عم اكشاى مين ؟

ـ الصياد يا مدام

لم أتوقع أن يحضر الرجل لليوم الثانى على التوالى ، فبكل تأكيد لن أشترى سمك كل يوم ،

عزمت أمرى أن أشترى منه هذه المرة وأعطى السمك لخادمى وأخوته الصغار والا أحرج الرجل ولكنى سأنبهه ان يحضر مرة واحدة أو اثنين فقط فى الاسبوع ،

خرجت لأتفاجئ به يقف مبتسم فى منتصف البيت يمسك وعائه بجوار خادمى ،

وضع الوعاء أمامى يرينى صيده مفتخر به وبطازجته ،

أنحنيت على قدمى أتفحص السمك الذى مازال حى ونسيت تماماً أنى أرتدى هذا الجلباب الجديد الواسع ،

رفعت رأسي له لأجد عينه تأكل بزازى التى إكتشفت أنها تظهر له بكل وضوح فى جلستى هذه بالكاد لم يرى حلماتى ،

إرتبكت ولم أرد أن يشعر أنى مرتبكة فوقفت مرة أخرى وانا افهمه ما قررت وان لا يحضر سوى مرة واحدة أو إثنين كل أسبوع ،

كان يستمع إلى وهو متوتر ورأسه متعرق وعينه زائغة لايستطيع منعها عن النظر لبزازى التى مازالت تظهر أمامه ويظهر بياضها ونضارتها وإستدارتها ،

كان أكثر ما يلفت نظرى هو "ارجون" الذى يرانى هكذا أمام الغريب ويرى نظراته التى تنهش لحمى ولا يفعل شئ غير الابتسام والتحديق فى بزازى مثله بل وأكثر ،

وضعت النقود بيده ورحل وأخبرت خادمى أن السمك له ليفعل مثل كل مرة ويغرقنى بالشكر والمدح ،

ـ انت أشتغلت عند ناس قبل مننا يا ارجون

ـ بكل تأكيد يا مدام

ـ عند مين ؟

ـ بيت المهندس "ريمونس" يا مدام

ـ كان إنجليزى ؟

ـ ايوة يا مدام

ـ كان عايش هو ومين ؟

ـ هو ومراته يا مدام

ـ مممممم، كنت بتساعدها زى ما بتعمل معايا ؟

ـ بالتأكيد يا مدام

لم أبغى أن أزيد من الاسئلة حتى لا يفطن لما أرمى إليه وإكتفيت من سرعة إجابته وعدم توتره أن ما يفعله معى هو أمر معتاد يفعله أى خادم هنا مع سيدة المنزل ،

أمر واحد أردت أن أفهمه كى تضح الصورة بالكامل بعقلى ،

ـ مراته كانت شكلها ايه يا ارجون وعندها قد ايه ؟

ـ كانت رفيعة جدا يا مدام وكبيرة

ـ كبيرة اوى ؟

ـ مش عارف بالظبط يا مدام

كانت إجابته كافيه لأفهم أنه معتاد على أفعاله ولكنى مختلفة لانى أصغر وجسدى بكل تأكيد أفضل واشهى من إنجليزية رفيعة كبيرة بالسن ،

إنها مملكتى الجديدة التى أعتلى فيها عرش الفاتنات بكل سهولة بعكس حياتى القديمة التى كنت بها مجرد صورة مشوشة تعبر الطريق وسط الزحام ،

قبل الغروب سمعت صوت سيارة تقف بالخارج أمام المنزل لأجدنى أذهب للنافذة أرى من أتى ، لأتفاجئ بزوجى هو من حضر بالسيارة ، عقدت الدهشة لسانى وهو يترجل منها ويعبر باب الحديقة وتظهر الفرحة على وجهه ،

قام بضمى بسعادة وهو يرفعنى ويلف بى بصالة البيت ،

ـ الدنيا هاتضحك لنا يا وش السعد

ـ ايه العربية دى يا علاء

ـ دى هدية من كريشنا بمناسبة الشغل الجديد

ـ عربية مرة واحدة

ـ ولسه ، النهاردة ظبط معايا شحنة معلبات لحسابىوعمولتى فيها عشرين ألف دولار

ـ يااااااه ، تستاهل كل الخير يا قلبى انت

ـ مش قلتلك طاقة السعد إتفتحتلنا

ـ المهم تاخد بالك احسن حد من الشركة يفهم انك شغال من وراهم

ـ طظ فيهم ، حتى لو عرفوا مش محتاجهم طول ما انا تبع كريشنا

ـ على مهلك يا حبيبى ، احنا لسه يادوب واصلين من كام يوم ماتتسرعش بدل ما نخسر كل حاجة

ـ قلتلك اطمنى وماتقلقيش ، ويلا اجهزى الناس مستنينا

ـ حاضر يا قلبى ، احضرلك تاكل ؟

ـ لأ ، هناكل عندهم أكيد يعنى

دخلنا سوياً غرفة النوم وهممت بإخراج فستان المرة السابقة لأجده يصيح بى ،

ـ ايه ده يا بنتى ، بقولك سهرة دلع ورقص وشرب البسي حاجة عدلة

ـ و**** ما مصدقة ولا عارفة اتخيل بس حاضر ، ألبس ايه يا حبى ؟

ـ إلبسي حاجة روشة كده ولا عايزاهم يفتكرونا مابنفهمش

ـ بتوع الجلاليب دول هايقولوا ما بنفهمش ؟!!!!!ن ده اللى ناقص

أخرجت بنطلون من الجلد الاسود الضيق بلوزة حمراء بظهر عارى بلا أكمام كنت أرتديهم عندما نخرج فى مكان سهر وديسكو وإرتديتهم ووضعت ميك اب كامل ثقيل وتركت شعر حر طليق وخرجنا وتحركنا بسيارة زوجى الجديد إلى بيت صديقه الجديد ،

كنت أشعر بالخوف والخجل ولكن "علاء" يطمئنى ويخبرنى أن صديقه كما فهم منه راقى جداً ويظهر الى أوربا هو وزوجته للفسحة والاستجمام أكثر من مرة كل عام وأنهم هنا فقط لجمع ثروتهم من فم الفقر والمجاعات كأنهم غزاة محتلين ،

فتح لنا الخادم وهو ينظر لى بإعجاب واضح لم يلفت نظر زوجى وإن كنت فهمته بوضوح ،

قادنا الخادم من طرقة جانبية طويلة لسلم جانبى لنصعد للدور الثانى والذى يبدو مكون من قسمين لكل قسم سلم خاص ،

وجدنا "كريشنا" بإستقبالنا وهو يمدح جمالى بشدة وزوجى يبتسم له ويشكره على ذوقه وانا أشعر بخجل شديد ،

دخلنا الى قاعة كبيرة ذات لإضاءة منخفضة جدا تشبه صالات الفنادق وجلسنا فوق وسائد مرصوصة فيما يشبه الدائرة وبالمنتصف منضدة كبيرة جداً عليها أطباق متنوعة من الطعام والفواكة وزجاجات الشمبانيا التى أعرفها ،

دخلت علينا فتاتين هنديتين يرتدون المينى جيب وفوقها باديهات قصيرة تكشف بطونهم وظهورهم يحملون صوانى عليها زجاجات الويسكى والتيكيلا والكؤوس ،

فتحت فمى فور رؤيتهم وزوجى أيضا ظهرت الدهشة الشديدة عليه ، شعر بنا وبدهشتنا صاحب البيت ليضحك بقوة بصوت عالى ،

ـ انا قلتلك انك هاتقضى سهرة هاتعجبك

قالها وهو ينقل بصره بينى وبين زوجى ونحن نبتسم له ولا نرد ،

حضرت "لاكشمى" زوجته وهى نفس الزى التقليدى لكنه كله أصفر اللون وهى بغير وشاح فوق رأسها وشعرها المجدول فى ضفائر كثيرة يتحرك حول رأسها وتضع هى الاخرى ميك اب ثقيل واضح بعكس المرة الاولى ،

كدت أفقد الوعى بمجرد أن إقتربت منا فقد أدركت لحظتها أن زيها خيف جدا يظهر جسدها عارياً من خلف ، فأنا أرى بزازها وحلمتها الكبيرة بكل وضوح ،

مدت تصافح زوجى الذى فتح فمه مندهش غير مستوعب وشدتنى إليها لأقف بين ذراعيها وهى تضمنى وتقبلى كأننا أصدقاء قدامى ،

جلسنا جميعاً ووقفت البنتين حولنا والاضطراب يخيم على انا وزوجى بعكس المرح على الرجل وزوجته ،

أشار إلبنا "كريشنا" لنبدأ الأكل والبنتين يصبون لنا كؤوس الشمبانيا وصوت موسيقى متوسط يصدر من جهاز بأحد الاركان أدارته واحدة منهم ،

الموقف كله رغم كل ما تخيلت لم أتوقعه أو أتوقع واحد بالمئة منه وأكلنا وشربنا وبدأت أشعر بالهدوء بعد كاسين او ثلاث من الشمبانيا وأقنع نفسي للمرة الالف أن هذه المدينة عكس كل ما ما أعرف أو أتوقع ،

بينما أعين "كريشنا" تتابعنى وتتفحصنى كانت أعين زوجى لا تستقر وهى مشتتة بين أجساد الخادمتين وبزاز صاحبة البيت الضخمة ،

إنتهينا من الاكل ورفعت الفتاتين الاطباق وجلسنا نتحدث فى اشياء مبعثرة بلا اهمية وانا مثل زوجى اتفحص أفخاذ "لاكشمى" وبزازها مبهورة بشكلها هكذا أمامنا ،

وقفت "لاكشمى" وجذبتنى من يدى وقالت بصوت حماسي وهى تخاطب زوجى ،

ـ اسمحلى يا علاء البس مروة لبس "نيو دلهى" الليلة دى

لم ينطق زوجى ولا أنا وتحركت خلفها وأنا أهز مؤخرتى بميوعة بفعل الشمابنا والبنطلون الجلد الضيق الذى يلتصق بها ،

فى غرفة نوها كما أخبرتنى ساعدتنى فى خلع ملابسي ، كل ملابسي حتى أصبحت عارية تماماً والخجل يقتلنى ولكنى لا أعرف ماذا أفعل وقد أخبرنى زوجى أن الرجل سيصنع منه مليونيراً وبينى وبين نفسي كنت اريد أن يحدث ذلك اكثر منه ،

احضرت لفافة من القماش الذهبى ولفتها حولى جسدى بطريقتهم لأنظر لنفسي أرانى مثلها كل جسدى يظهر منه ،

بشرتى البيضاء جعلت جسدى أشد وضوحاً منها بكثير ،

أدركت ان الرجل وزوجته من أصحاب المزاج المتحرر وان بالتأكيد ما يفعله مع زوجى مقابل أن يتمتعوا معنا ،

معرفتى بزوجى وعشرتنا جعلتنى أتوقع أن يجارى الرجل فأنا أعرفه جيدا عندما سفرنا فى بداية زواجنا فى رحلة لتايلاند بعد حصوله على خصم كبير خاص لم يزعجة أن أرتدى البكينى العارى ويرى الجميع لحم طيازى وكان مستمتع بإنطلاقنا ويهمس بإذنى

ـ البلد اللى محدش يعرفك فيها ، امشي وشلح فيها

هو متفتح كثيراً ,اظنه يحسبها أن قليلاً من المتعة والمجون مقابل ثروة كبيرة لا يضر خصوصاً اننا ببلد بعيد ولن يعرف عن أحد أى شئ ،

عدنا لهم وزوجى وصديقه أعينهم مفتوحة محدقة يتفحصون جسدى ولحمى الواضح كله من خلف الزى الشفاف ،

جلست بجوار زوجى الذى لم يعلق كما توقعت وإبتسم كأن الامر عادى خصوصاً أن "لاكشمى" مثلى وبنفس وضعى ،

كنت بجوار زوجى وعلى يمينه صديقه و"لاكشمى" بجوارى أنا حتى صفق "كريشنا" بيده وتدخل الفتاتين من جديد يرتدون ملابس داخلية فقط من الجلد كأنهم قطط مؤخراتهم عارية الا من خيط رفيع يغوص بين لحم مؤخراتهم المكتنزة البارزة وأثدائهم المتوسطة الحجم تتراقص بحرية ،

أدارت أحدهم موسيقى صاخبة وصاروا يرقصون أمامنا كأننا بأحد ملاهى أوربا ذات العروض العارية و"لاكشمى" تصب لنا جميعاً الكؤوس بغذارة حتى أحسست بعد قليل أنى سكرت تماماً ولم أعد افعل شئ غير التمايل على صوت الموسيقى ،

كنت ألمح زوجى وهو مشدوه برؤية رقص الفتاتين ويضحك ويبدو عليه السكر الشديد مثلى وأكثر لافراطه بالشرب عنى ،

جلست الفتاتين تستريحان وقامت "لاكشمى" تغير الموسيقى وتقف أمامنا ترقص بميوعة شديدة وهى تعطينا طيزها الكبيرة البارزة البالغة الاستدارة وتحركها بشكل مثير للغاية وزوجى يتابعها بشهوة كبيرة تظهر على وجهه وقضيبه الذى لمحته منتصباً اسفل بنطاله ،

جذبته "لاكشمى" يرقص معها وأطاعها وظلا يرقصا سوياً حتى جذبتنى مثله وظلننا نرقص جميعا وأنا عينى على "كريشنا" الذى لا يرفع بصره عن جسدى الشبه عارى وأشعر به ممحون عليه بشدة ،

بالغت فى عرض جسدى امامه دون ان أشعر زوجى واحرجه كى أجعله راضياً عن مساعدة زوجى ،

قام "كريشنا" من مكانه لاول مرة وادار الجهاز على موسيقى شرقية خالصة وهو ينظر لى ويصفق ،

فهمت ما يريد فأخذت أرقص الرقص الشرقى "البلدى" الذى لن تعرفه خادمته العاريات وانا أتفنن فى الدلع والميوعة وأهز طيزى له بكل محن بل وشرمطة كى أزيد من متعته ،

كنت أعرف ان طيزى المرسومة البيضاء هى محور اهتمامه ونقطة اختلافى عن زوجته وخادمتها اصحاب المؤخرات الاكبر والأبرز لكنهم ليسوا بلون بشرتى أو بليونتى ،

كان زوجى قد خلع قميصه ويجلس بين يدى "لاكشمى" تسقيه المزيد من الخمر وبجاره أحد الفتيات تضع الفاكهة بفمه وهى تفرك له صدره وغير مبال بى مطلقاً ،

تعبت بعد رقص طويل من أجل صاحب البيت ومتعته وألقيت بجسدى بجواره وعلى يسارى الفتاة تفرك صدر زوجى وتطعمه ،

مد "كريشنا" يده بمنديل يجفف العرق فوق زجهى وجبينى وأنا مبتسمة ساكنة حتى ترك المنديل واصبحت أنامله تتحرك فوق وجهى ببطء وهدوء ويمسح على شفتى حتى إستطاع أن يدخل إصبعه بين شفتى وأنا أنظر اليه ممحونة فقد أثارنى تماماً بحركته وشعرت بإنقباضات كسي لا تهدئ ،

لم أشعر بنفسي الا وهو يميل رأسي على فخذه بهدوء وأضع خدى عليه بوداعة غير عابئة بزوجى الذى لا يشعر بما يحدث لى ويكتفى بمداعبة الخادمة وقبلاتها التى بدأت تنتشر فوق فمه وصدره و"لاكشمى" تفرك رأسه وتنظر نحوى انا وزوجها مبتسمة وهى تهز رأسها لى كأنها تخبرنى أن أهدئ وأترك نفسي دون انزعاج ،

تحركت الخادمة الاخرى نحو ووضعت حبة عنب كبيرة فى فمى وهى مبتسمة ،

تناولتها منتشية بمزازتها حتى وجدتها بهدوء بالغ ترفع عن "كريشنا" جلبابه الابيض لأجده عارى تماماً وقضيبه الكبير بجوار رأسي مباشرةً ،

قضيبه طويل وعريض ضخم بشكل واضح ونصف منتصب ، أمسكت به الفتاة ووجهته نحو فمى وهى تحرك أصابعها بين خصلات شعرى ،

فتحت فمى أفسح له المجال الدخول بفمى وصرت أحرك لسانى عليه أتذوق طعمه ،

رغم أنى لعقت قضيب زوجى مئات المرات الا انى شعرت أنى افعلها لاول مرة بحياتى ،

كان طعمه شديد الحلاوة وكأنى العق قطعة شيكولاته فاخرة ،

أصبحت ألعقه بنهم لا من أجل إمتاعه فقط كنت انا المتمتعة الاولى وبقوة كبيرة جدا حتى انى صرت امرر لسانى عليه كأنه ايس كريم مثلج ولعقت خصيتيه المشدودة والفتاة تبدلهم فوق لسانى ويدها اصبحت تفرك حلماتى برقة بالغة ،

كلما لعقت قضيبه زادت رغبتى فى لعقه أكثر وبنهم ورغبة أقوى حتى شعرت به ينتفض ويدفعه بقوة بداخل فمى ويندفع لبنه الساخن بداخل فمى شهى غزير حلو المذاق ،

كان طعم مائه اجمل بكثير من اى وصف لا أعرف كيف لشخص ان يكون مائه بهذا الطعم المميز الجميل ،

قبل أن يخرج قضيبه من فمى وجدت "لاكشمى" فوق رأسي تربت على بحب مبتسمة وهى تحرك اصبعها تدخل ما علق من ماء زوجها بشفتى لداخل فمى لابتلعه ،

عدلتنى لاجلس كما كنت ومازال زوجى يتناول الفاكهة من يد الفتاة ويتجرع كأسأً وراء الاخر من التيكيلا ،

لا أعرف متى أنتهينا حتى تحركنا بالنهاية مغادرين وأنا بنفس الزى ونسيت تماماً ملابسي الداخلية وبنطالى وبلوزتى بغرفة "لاكشمى" ،

لان المسافة قصيرة استطاع "علاء" العودة بنا أحياء الى بيتنا لنرتمى فوق فراشنا وانا استسلم للنوم احرك لسانى فوق شفتى بدون وعى ابحث عن طعم ماء صديقه حتى لا يغيب عنى حتى غلبنى النوم.





(4)







إستيقظت فى الصباح أشعر بصداع شديد برأسي ولم أجد زوجى بجانبى ،

تلفت حولى ونظرت الى ما أرتديه وأنا أتذكر بالتدريج ما حدث بسهرة الأمس ، نهضت ووقفت أمام المرآة برأسى المثقلة ووقفت أشاهدنى وأنا لا أصدق أنى كنت بهذا الشكل بالامس أمام غريب وفى حضور زوجى ،

خلعت الزى وإرتديت جلبابى الجديد وإنتبهت لعدم وجود "ارجون" بالبيت ،

جلست فوق أريكتى بالتراس أتطلع إلى البحر وأفكر من جديد فيما حدث بالامس ،

بعض التنازل أو حتى الكثير منه من أجل مستقبل أكثر رفاهية وأمان لى ولزوجى ولاسرتنا الصغيرة ،

لن يضر ذلك كثيراً ، فقط إذا تخليت عن التفكير بشعارات واهية والتشدق بقيم وأخلاقيات لا وجود لها على أرض الواقع ،

فقط نلقيها فى وجه من تظهر خطيئته على السطح ويفتضح أمره ، الكل يرقص ويتعرى بطريقته من أجل مصلحته ،

من يرتشي ومن يختلس ومن يسرق ومن ينافق ومن يتجسس على زملائه........ الخ ،

الكل عارى لا تستره ورقة توت واحدة ويظل يدعى القيمة والفضيلة ما لم يكشفه أحد وبالنهاية يصنعون الثروات والحياة الآمنة ،

زوجى يعرف بالتأكيد أنى جزء من الصفقة وركن أساسي فى لعبة المساعدة وفتح الطرق وتذليل الصعاب ،

بالتأكيد خرج دون أن يوقظنى حتى لا تحدث تلك المواجهة التى نفشل فيها جميعاً ،

لن أخذلك يا زوجى العزيز ولن أقف جامدة بلا حراك ولا أساعد فى صنع حياة أفضل تليق بنا ،

هكذا حدثت نفسي وأنا أتذكر تلك الايام الطوال ونحن لا نملك ثمن الخبز الحاف ،

قليل من المتعة مع أثرياء غير عابئين بشئ سوى متعتهم لن يضر فى شئ ، فعلتها وأنا صغيرة فوق سطح منزلنا مع ابن الجيران وكان قضيبه هو أول قضيب يخترق فمى ، وفعلتها بالجامعة مع حبى الاول الذى إكتشفت فيما بعد أنى كنت حبه الاول "مكرر" مع ثلاث فتيات غيرى ،

الان أفعلها وأستمتع وأيضا أقف بجوار زوجى وأصنع ثروة ومستقبل كبير لنا ،

قطع شرودى قدوم "ارجون" من الخارج مع صبى فى مثل عمره يحملون صندوقين من الكرتون ،

تقدموا نحوى وهو يقدم لى ما يحمل ويخبرنى أن زوجى أخذه معه فى الصباح وهو فى طريقه للمكتب وأرسل معه شاشة وريسيفر من أحد المحلات ،

لم أفهم السبب فلم يخبرنى زوجى بشئ عن هذا ولكنى أشرت لهم ليدخلوا ما يحملون ،

الصبى الاخر يرتدى نفس السروال القماشي وسترة فوقه من القماش الخفيف ويتفحصنى بإعجاب وإنبهار ،

انه جلباب "سراسواتى" الفاضح الذى يكشف نهودى لزوار البيت منذ الامس ،

جعلتهم يضعون ما يحملون بصالة البيت ووضعت بيد الصبى الاخر قطعة نقود أخذها وغادر فرحاً شاكراً ،

ـ هاتروحى السوق يا مدام ؟

ـ لأ يا ارجون مش قادرة

كنت بالفعل أشعر بالتعب والارهاق الشديد ومازلت فى حالة نشوة كبيرة غير مصدقة أنى لعقت قضيب "كريشنا" بالامس وزوجته تربت على رأسي تشكرنى بلطف على بلع ماء زوجها ،

لا أفهم هذه المرأة حتى الان ولا افهم لماذا كانت سعيدة هادئة وزوجها يضع قضيبه بفمى ،

فى بداية الامر ظننتها ستكون سهرة لتبادل الزوجات كما أسمع وأقرأ أحياناً ، لكنها لم تفعل شئ مع زوجى وتركته ليد الخادمة تكتفى فقط بمداعبة صدره وشعر رأسه ،

ماذا إستفادت من السهرة ؟!!!،

فى سهراتنا قديماً انا وزوجى مع أصدقائنا عندما نفرط فى الشراب كان الجميع يمرحون وتختلط الاجساد وتتنوع الافواه فلا أعرف من قبلنى ولا من داعب صدرى أو إحتك بمؤخرتى ونحن نرقص ،

لم يكن الامر يتطور أكثر من ذلك بكل تأكيد ولكن الكل كان يفعل والكل كان يستمتع ،

هذه السيدة تحيرنى بشدة والفضول يقتلنى لفهم رأسها وماذا يدور به ،

الجو يزداد حرارة ورغم ملابسي الخفيفة أشعر بالضيق وأعانى من الرطوبة المرتفعة ،

تذكرت ما أخبرنى به "ارجون" عن أماكن خاصة بالبحر يمكننى السباحة بها ،

طلبت منه الذهاب إلى هناك على أن يختار أحد الاماكن الغير مرئية البعيدة عن الأعين ،

رحب جدا بالفكرة ولكنه أخبرنى أن السيدة "سراسواتى" فى الطريق ، أخبرته بذلك وهو فى طريقه للبيت مع صديقه قبل قليل ،

جلست أنتظرها وشرد ذهنى من جديد فى قضيب "كريشنا" ، لم أكن أظن أبداً أن هناك من يملك قضيباً مثل هذا الرجل له طعم مميز محبب كأنه قطعة حلوى ،

هل هو وحده من يملك ذلك ؟، أم أن كل من له قضيب أبنوسي يلمع سواد لونه له نفس الطعم والمذاق ،

رأيت قضيب خادمى وكان بنفس الشكل والهيئة ، ولكن هل له نفس الطعم ؟!،

شعرت بالشهوة تجتاحنى وأنا أتفحص خادمى وأتخيل قضيبه حلو المذاق شهى لا يقاوم كقضيب "كريشنا"،

حضرت "سراسواتى" ومعها عدة زجاجات من الزيوت الطبيعية أخبرتنى أنها إشترتها خصيصاً من أجلى كى أرطب بها بشرتى وجسدى ،

شاهدتنى بالجلباب لتقضب حاجبيها بتفرس وتخبرنى أن الجلباب أطول مما يجب ،

رفعت حاجبى مندهشة فقط كان طولها بالكاد يغطى ركبتى وأنا واقفة ،

أمسكتنى من يدى بعفوية كأنها صديقتى وطلبت الجلبيتين الاخريتين وطلبت منى قياسهم ،

شكرت الظروف أنى كنت أرتدى لباس داخلى والا كانت ستعرف أنى اجلس عارية تماماً فى البيت ،

لم أكن أود تبديل ملابسي أمامها وأن ترى نهودى عارية ولكنى كالعادة أشعر أنى منومة مغناطيسياً أو مخدرة مع أهل هذه المدينة ،

كانوا الثلاث جلاليب بنفس الطول لتمسك بهم وترصهم فوق بعضهم البعض بالتساوى وتتحدث أثناء ذلك ، بأن ملابس البيت يجب أن تكون مريحة لأقصى درجة والا يشعر من يرتديها بالحر والضيق ،

كنت أجلس فوق حافة فراشي عارية الصدر عندما نادت بتلقائية على "ارجون" ليحضر لها مقص ،

دخل علينا وأنا بوضعى هذا فوضعت يدى فوق صدرى تلقائياً فلم أتقبل فكرة أن أكون عارية أمامه فى وجودها حتى ان كان يحممنى وانا عارية تماما ولكن ونحن وحدنا ،

امسكت بالمقص وقصت الثلاث قطع على مرة واحدة وهو يقف بجوارها ،

المشهد برمته غريب يشعرنى بالدوار وبتلك القشعريرة بفروة رأسي ، ولكنى لم أعتد سوى كل ماهو غريب وغير متوقع بهذا المكان ،

إنتهت وأمسكت بإحداهم وإقتربت منى تدخلها من رأسي ،

وقفت أمامهم لأجدها بالكاد تصل لنهاية مؤخرتى ولو أنى إنحنيت لظهرت بكل سهولة ،

ـ بس دى بقت قصيرة اوى يا سراسواتى

ـ ده أحسن ومريح أكتر

ـ المدام عايزة تستحمى فى البحر يا سيدة سراسواتى

قالها "ارجون" لها وهو مبتسم وشعرت بالحرج منها والضيق منه لانه لا يعى أن هناك خصوصيات لا يصح أن يتحدث بها أمام أحد دون إذنى ،

ـ البحر منعش جدا يا مدام ، تعالى أروح معاكى لسه عندى وقت

شعرت بنوع من الطمأنينة من ذهابها معى ووجدتها فرصة أن أذهب الى هناك مع سيدة مثلى ،

ـ هاتنزلى معايا ؟

ـ بالتاكيد يا مدام ، البحر منعش جدا

ـ هانلبس ايه فى الميه ؟

ـ نلبس ؟!!!

ـ آه ، هاننزل البحر بايه

ـ بملابسنا يا مدام

قالتها وهى تلوى فمها وكأنها لم تفهم ماذا أقصد لتزيد حيرتى ،

كنت أحمل اكثر من مايوه بطبيعة الحال فأخذت أحدهم ودخلت حمامى وارتديته وفوقه ملابس خروجى العادية الشورت الواسع الطويل والقميص الكتان ،

تحركنا الى البحر حتى وصلنا بعد مسافة بسيطة لمنطقة ممتلئة بالأشجار دخلنا بها حتى وصلنا لقطعة من الشاطئ مخفية بالفعل تماماً ،

إنتظرتها تبدأ هى وبالفعل وجدتها تمسك بداية لفة زيها وتبدأ فى فكها لتبقى فقط بلفة خفيفة مثل التى إرتديتها بالامس ،

كانت لفة من طبقة واحدة بيضاء اللون شفافة جدا يظهر جسد "سراسواتى" الهندى من تحتها بكل وضوح ،

لها جسد رائع كأنها مانيكان وليست سيدة عادية ، نهود مرتفعة قوية وحلمات بارزة وأفخاذ ملفوفة بشدة ،

بطن متوسط ولعل الوزن القليل الزائد زادها فتنة وجمال ،

مؤخرة لم أستطع وأنا إمرأة مثلها أن أنبهر بها وبشكلها العجيب ، فقد كانت بارزة ممتلئة شديدة الاستدارة بشكل لا يصدق ولا نراهم الا فى رسومات الكاريكاتير ،

فلا يوجد إمرأة تملك مؤخرة بهذا الانحناء البالغ كأنها دائرتين متساويتين تماماً متطابقتين ،

رؤيتها بهذا الشكل طرد أى خوف او تردد بداخلى لأخلع ملابسي مثلها واظل فقط بالمايوه ،

كان عبارة عن قطعتين ، العلوية لا تخفى صدرى بقدر ما تضمه بقوة وتدفعه لامام كأنه سينفجر وقطعة سفلية تخفى شق مؤخرتى ومساحة قليلة حوله ،

لم يكن جسدى أقل جمالاً منها ولكن تفوقها عنى فى المنحنيات الخرافية كان يقابله شدة بياض بشرتى ،

نزلنا الماء وابتل جسدها وأصبحت أكثر عرياً وبجوارنا "ارجون" يلهو ويغطس مثلنا ،

كنت أشعر بالسعادة والمرح وصرت ألعب معها ونرش الماء فوقنا كالصغار ،

قرابة الساعة قضيناها بالماء وقد كانت "سراسواتى" سباحة ماهرة تفوقنى بمراحل حتى أخبرتنى أن نكتفى حتى تلحق مواعيدها وعملها مع سيدات المدينة ،

بالطبع إستوقفنى منظر "ارجون" فور خروجنا من الماء وقضيبه الغير منتصب يظهر بكل وضوح ،

إبتلعت ريقى وأشحت بصرى عنه ولكنى رأيت تلك الابتسامة فوق شفاه "سراسواتى" التى رات نظرتى لقضيب الصبى ،

جففنا أجسادنا وإرتدينا ملابسنا كما كنا وتحركنا للعودة وهو أمامنا سرواله يلتصق بمؤخرته ويشفها ،

كنت أنظر اليها رغماً عنى وهو أمامنا ولمحتها تنظر اليها هى الاخرى حتى إلتقى بصرى ببصرها وإبتسمت لى وهى تمسك بكف يدى وتهمس كى لا يسمعها ،

ـ الصبيان فى السن ده اجسامهم قوية جدا

لم أعرف بماذا أجيبها فإبتسمت لها مرتبكة دون اى رد حتى استطردت هى ،

ـ استحمى من مية البحر وخلى ارجون يدهن جسمك من الزيت

فهمت قصدها فقد كانت تدعونى بشكل مباشر للتمتع بالفتى صاحب الجسد القوى كما وصفته ،

أكملنا طريقنا ,انا أفكر فى كلامها وأتذكر مذاق القضبان الهندية وأحدث نفسي أنى رقصت شبه عارية لصديق زوجى ولعقت قضيبه وإبتلعت مائه ،

لا داعى اذن لمخاوفى وترددى فى التمتع بجسد الفتى الذى أشتهيه منذ حضوره لنا ،

تركتنا ودخلنا الى البيت وخلعت ملابسي بمنتصفه فقد كان الملح يحرق جلدى بالفعل وأرغب بلاستحمام ،

ـ حضرلى الحمام بسرعة يا ارجون

ـ جاهز من الصبح يا مدام

تحركت أمامه ولم أغلق الباب خلفى وخلعت المايوه ووقفت تحت ماء الدش يبرد جسدى ،

إلتفت بجسدى فوجدته امامى يحملق فى والحياة دبت بقضيبه الذى اصبح منتصباً تماماً ،

أشرت له بإصبعى وأنا أطلب منه الاقتراب ويدى الاخرى تفرك بزى ،

ـ تعالى حمينى

اقترب منى يمسك بالصابونة يضعها على جسدى لاجذبه نحوى واتحرك للخلف حتى اصبحنا سوياً أسفل ماء الدش ،

وضعت ذراعى خلف رقبته وهو يفرك بزازى بالصابون وجذبته حتى شعرت بقضيبه بين فخذى ،

ضممت أفخاذى على قضيبه لاشعر به وبصلابته وارى تلك التحديقة فى عينيه وفمه مفتوحاً مرتعش ،

لم أفكر وانزلت يدى مباشرةً على سرواله اجذبه لاسفل واحرر قضيبه منه ،

ـ اقلع الزفت ده بقى

اصبحنا عاريان تماماً وقضيبه بين أفخاذى من الامام ثم من الخلف وانا لا اتوقف عن ضمهم عليه وعصره وتدليكه بشفرات كسي ،

اصبحنا متعانقين تماماً وبزازى مسحوقة فى صدره احرك حلماتى عليه ويدى تدلك ظهره ومؤخرته القوية ،

لا أعرف لماذا فعلت مثله عندما شعرت بيده فوق لحم طيزى ويحرك اصبعه بينها ويدلك خرمى ويدفعه اصبعه بداخله لافعل مثله برغبة حقيقية واعبث مثله بلحم مؤخرته وادلك له خرمه باصبعى ،

لم أستطع الوقوف اكثر فتحركت به بعيداً عن الدش وجلست على المقعد الخشبى لاجد قضيبه منصباً أمام وجهى ،

كان أرفع من قضيب "كريشنا" لكنه قوياً شديد الصلابة وله خصيتين مشدودتين كأنه قضيب حصان عربى اصيل ،

أخذت ألعق قضيبه بلسانى فى كل إتجاه كأنى خبيرة تذوق أود معرفة مذاقه وهل يشبه قضيب الامس أم لا ،

كأنى أضع قضيب "كريشنا" بفمى شعرت بحلاوته ومذاق الغريب الساحر كأنه شيكولاتة من أجود الانواع ،

إذا كل هذه القضبان حلوة الطعم ولها نفس المذاق ويبدو أنى لن أستطيع التوقف ابداً عن تناولها ،

قضيبه كالماء المالح كلما شربت منه إزدت عطشاً ، هكذا كنت أشعر وأنا ألعق قضيبه وأدخله حتى أخرى فمى فكلما لعقت منه إزددت رغبة اقوى فى اللعق كأنه مادة مخدرة أدمنتها ولا أستطيع تركها والعودة لصوابى ،

وسطه يتحرك وهو يضع يديه على رأسي كأنى ينيكنى فى فمى ويدى تستلذ من دعك وفرك مؤخرته ووضع اصبع بين الحين والاخر فوق خرمه حتى دفعه بقوة موجعة لاخر فمى وتدفق مائه ، بل عسله بفمى كثيفاً جدا وسميكاً كأنه قطع من الجيلى ،

لم أدع نقطة تضيع من فمى وصرت ألعق بقوة أكبر كأنى أطلب من قضيبه إخراج المزيد ،

لم يكن قضيبه كما اعرف يرتخى بعد أن ينزل مائه فقط أدهشنى بأن ظل منتصباً كما هو وأنا مازلت ادلكه بيدى وافرك خصيتيه ،

لم يريح فمى ويرتخى فنظرت له ووجده مغمض العينين ويعض على شفته السفلى الغليظة وبنفس شبقة ،

قمت من فوق المقعد الغير مريح وأمسكته من قضيبه الى خارج الحمام والقيته فوق كنبة كبيرة بمنتصف صالة البيت ونمت فوق جسده بالطول لاضع كسي فوق فمه وقضيبه بفمى ،

أخذ يلعق كسي بلسانه العريض ويعض زنبورى وشفراتى بقوة أشعرتنى بالالم الذى تجاهلته من فرط حلاوة ومتعة ما يفعله ،

لم يلعق كسي شخص مثله من قبل أياً كان ، فقد كان لسانه يغطى كسي بالكامل ويصل الى داخله كانه قضيب ،

انه يلتهم كسي بالفعل لا يلعقه فقط يستطيع ادخاله بالكامل داخل فمه ، حتى خرم طيزى لم يتركه وأخذ يلعقه وهو يغرس اصابعه فى لحمها بقوة ويفتحها عن اخرها حتى كان كسى ينفتح معه تلقائياً ،

كنت مفتوحة من طيزى من قبل حتى زواجى ولكن زوجى هو صاحب الفعل الاكبر والاهم فشعرت بمحنة بالغة وهو يدخل اصبعه فى خرمى ويحركه بعنف وهو مستمر بلعق كسي ،

أخذ يأكل ويلتهم كسي بعنف لم أعرفه من قبل ولكنى أحببته بشدة وصرت ألقى بعسلى بفمه مرات ومرات حتى ألقى بعسله بفمى للمرة الثانية ويسيل على قضيبه وألعقه وألعق ما علق بشعر عانته كأنى أحد المومسات الخبيرات ولست سيدة البيت ،

إرتخى قضيبه قليلأً أو هكذا ظننت ولكنى لم أعد أحتمل فجررت أقدامى حتى إرتميت عارية فوق فراشي وإستسلمت للنوم والخدر الذى سكن رأسي كلها.



(5)







فى المساء كنت أجلس بإنتظار عودة زوجى شاردة مشتتة التفكير ، لا أعرف لماذا تتوالى الاحداث من حولى كثيرة متلاحقة على هذا النحو ،

الحقيقة المؤكدة بالنسبة لى الان أن تجردنا من ماضينا ونسبنا وعائلاتنا يجعلنا أكثر حرية ومرونة مع شيطان رغباتنا ،

أنا هنا مجردة من أى شئ غير إسمى وهيئتى وبشرتى البيضاء رغم ملامحى العادية البعيدة نوعاً عن مقاييس الفتنة والجمال المبهرين ،

نفضت عنى مخاوفى وإنطلقت خارج سجن التقاليد لأمرح عارية العقل والجسد فى مكان جديد لا يشغله شئ غير تذوق لحمى الابيض الناعم ،

أصبحت أميز حضور زوجى بصوت محرك سيارته الجديدة التى أهداها له صديقه وصانع مستقبلنا الجديد صاحب القضيب الحلو المذاق ،

كنت أتخيلنى لن أثبت بصرى بوجه زوجى خشية المواجهة الصريحة ولكنى لم أفعل غير التحديق مباشرةً فى عينيه ،

ـ عاملة ايه يا حبيبتى ؟

ـ تمام يا قلبى ، زى الفل

ـ يومك كان كويس ؟

ـ اه تمام ، المهم طمنى عليك انت وعلى شغلك وكريشنا

ـ كله كويس ، احتمال اسافر كام يوم فى شغل

ـ تسافر ؟!!، فين ؟

ـ مش عارف لسه بالظبط ، بس دى حاجة بسيطة يومين تلاتة بالكتير

كان يحدثنى وهو مرتبك نوعاً ما حتى تفحص ما أرتديه كأنه لم يلحظه من البداية ،

ـ ايه اللى انتى لابساه ده ؟

دورت حول نفسي وأنا أتصنع الابتسام أستعرض له زى "سراسواتى" الذى يظهر الكثير من جسدى ،

ـ ايه رأيك ، حلو ؟

ـ انتى قاعدة كده بالمنظر ده طول اليوم ؟

ـ وفيها ايه يا روحى ؟!!

ـ فيها ايه يعنى ايه ؟!، جسمك كله باين

ـ بالعكس ، ده مغطينى اكتر بكتير من اللى كنت لبساه امبارح عند كريشنا

أردت المواجهة السريعة فذكرته أنى كنت عارية بالفعل بالامس أمام صديقه وبحضوره ،

تلعثم وزاد توتره وأشاح بنظره عنى وهو يتحدث بصوت خفيض ،

ـ قصدى انتى بتبقى طول اليوم معاكى شاب ولوحدكم وكده مايصحش

ـ ايه يا حبيبى ، هاتغير عليا من الخدام بتاعى

قلتها وأنا أحتضنه من الخلف وأحرك صدرى عليه ليعرف أنى لا أرتدى تحت الجلباب اى شئ ويشعر بملمس حلماتى فوق ظهره ،

ـ كريشنا عرض عليا تنزلى عندهم وانا مسافر

ـ وقلتله ايه ؟

ـ قلتله هسألك الاول

ـ وانت رأيك ايه ؟

ـ اللى يريحك اعمليه

تحركت من خلفه وصعدت فوق فراشي وانا اتعمد أن يرى مؤخرتى وكسي من الخلف قبل أن اتمدد على ظهرى واثنى إحدى سيقانى ليظهر كسي عارياً واضحاً تماماً أمام عينيه ،

ـ مش مهم اللى يريحنى ، المهم اللى انت عايزه علشان تطمن على شغلك

أشعل سيجارته وهو ينقل بصره بينى وجهى وكسي ويتعرق متوتراً ،

ـ انتى أكيد فاهمة ان مستقبلنا دلوقتى واقف على اننا نكسب كريشنا

ـ احنا لسه ما كسبنهوش بعد امبارح ؟!!

ـ مروة ، عايز اقولـ.....

ـ هسسسسسسسس ، ما تتكلمش

ـ انا قصـــ......

ـ هسسسس بقولك ، اطفى النور وتعالى

قلتها وانا اخلع جلبابى وانام على بطنى عارية وأنا أحرك مؤخرتى بميوعة أمامه ،

تجمد مكانه وهو يتأمل مؤخرتى كأنه يراها لأول مرة حتى إستندت على ذراعى وأنا أنظر بإتجاه باب غرفتنا ،

ـ ارجون .... يا ارجون

تقدم "ارجون" نحونا ووقف بباب الحجرة يتطلع الى جسدى العارى وزوجى مبتسماً بهدوء ،

ـ تحت أمرك يا مدام

ـ روح انت وطفى النور واقفل البيبان ومتتأخرش بكرة

ـ تحت امرك يا مدام

لم يتفوه "علاء" بحرف وإكتفى بخلع لباسه وإلقاء جسده بين ذراعى وهو يقبلنى بحرارة وشبق ،

ـ يكون فى علمك ، عايزك فى أقل من سنة مليونير كبير

ـ ونمشي من هنا ونسافر مكان تانى

ـ عايزة أسافر أوربا

لم يجيبنى فقد إنشغل فمه بلعق كسي اللامع بماء شهوتى وأنا أفرك رأسه وأضم أفخاذى على رأسه ،

ـ رجالة البلد دى متجننين بجسمى يا علاء

ـ جسمك يجنن قارة يا ميرو

ـ بس عايزاك تنيك اللبوة لاكشمى ام طياز كبيرة دى

ـ مش عايز مشاكل ، خلينا نشتغل القفص ده ونعمل قرشين

ـ لأ بردو ، لازم تنيك مراته اللبوة

ـ حاضر ، حاضر

ـ ليك عليا اخليه فردة شبب فى رجلى

ـ يعنى مش زعلانة يا ميرو ولا نزلت فى نظرك ؟!

ـ انت حبيبى وسيد الرجالة ، دول شوية محرومين ومحدش عارفنا هنا

ـ أول ما نعمل قرشين عدلين هانمشي

ـ لأ ، نعمل فلوس كتير ونبقى أغنيا اوى اوى ، مش عايزة ارجع للأيام اللى فاتت تانى

إحتضننى بشدة وحاوطت خصره بسيقانى وظل يسدد ضرباته لكسي بقوة كأنه يثبت لى ولنفسه أنى ملكه وحده حتى إنتهينا ونمت فوق صدره كأنى **** صغيرة تأنس بين ذراعى أمها ،

إستيقظت منتشية سعيدة أشعر بالراحة بنفسي وجسدى وكأنى أزحت عبء كبير من فوق رأسي بعد حديثى مع زوجى ،

أعلم ما يدور برأسه وكيف يفكر ، هو يعتبرهم مجموعة من الحمقى محملون بالثروات ويريدون إثبات ثرائهم بالتشبه بالمجتمعات المتحررة ،

زوجى كما أعرفه من سنوات يؤمن بأن للروح قدسية ولا يقبل خيانتها ، أما الجسد فهو مثل الملابس ، لا يهم ماذا يحدث لها إذا كنا نستطيع غسلها وإعادتها كما كانت ،

نظرت حولى لم أجده ولكنى سمعت صوت الماء المنهمر بالحمام ، إرتديت جلبابى الذى أحببت إرتدائه وأصبحت أشعر بأنوثتى به وكأنه مسحور يلف رأسي بإحساسى بأنى تلك الفاتنة التى تلهب المشاعر وتخطف الابصار ،

لمحت "ارجون" يقف بصالة البيت فعبرته بعد أن أومأت برأسي له مبتسمة ودخلت الحمام بعد أن خلعت جلبابى من جديد على بابه ليستقبلنى "علاء" بقبلاته ويضمنى تحت ماء الدش المنهمر وهو يدلك جسدى بيديه ،

أجلسته فوق المقعد الخشبى وغلست له جسده كما يفعل "ارجون" معى ،

أتممت حمام زوجى وجففت جسدينا وخرجنا سوياً نحتسي الشاى الساخن الذى أعده خادمى من تلقاء نفسه وهو يهرول أمامنا بالفوطة الصغيرة الجافة يجفف لنا أقدامنا بسعادة واضحة ،

داعبت صدر زوجى العارى وأنا أهمس بأذنه ،

ـ شايف العز حلو ازاى ؟

ـ عايز أجيبلك بدل الخدام عشرة

ـ بكرة يا قلبى تجيبلى نجوم السما ، بس ركز فى شغلك وماتفوتش فرصة واحدة

قبلنى وأكمل ملابسه وخرج وهو يودعنى بنظرة حب وإمتنان ،

وقفت على باب بيتنا أودعه منتشية تتمكن منى السعادة والفرحة وأشعر أنى بلا اى قيود وكأنى تحررت من الاسر أو عدت من سفر بعيد شاق ،

عدت لغرفتى وإرتديت بنطلون من القماش الطرى الخفيف ، واسع بقماشه القطنى اللين ولم أرتدى تحته اى شئ فأصبحت مؤخرتى حرة رجراجة وبنفس الوقت لا يشف عريها البنطلون ،

وقميص من الكتان يرسم حمالة صدرى من الخلف والامام ،

وضعت نظارة شمسية كبيرة فوق عينى كأنى أريد أن أخفى "مروة" السيدة العادية عن أعين من يرانى وخرجت لخادمى أشير له ليتبعنى إلى السوق ،

إذا كنت قد قررت أن أتراقص فى هذه المدينة فوق جسد الفضيلة حتى نصنع ثروة تؤمن مستقبلنا ، فلا مانع أن أتمتع بكل شئ وحتى اخر رمق ،

سأعتبر تلك الفترة من حياتى فى هذه المدينة كتلك الفترة التى نقضيها نفعل كل ماهو شاذ وماجن بعد تناول كؤوس الخمر ونستيقظ بعدها لا نتذكر ما فعلنا ولا من شاهدنا ،

فرصة جائتنى أمارس كل ما احب واريد دون شعور بخوف او حسابات لاى شخص ،

لم يقف بجوارنا أحد ونحن نعانى الحاجة والعوز انا وزوجى ولا نجد ثمن الطعام ،

لم يثور المجتمع من أجلنا ويضع المال تحت أقدامنا لاننا نحيا بالفضيلة والعفة ،

لا إعتراف بشئ غير مستقبلنا ومعه متعتى التى أرغبها وأشعر بها فى أعماق نفسي ،

الفرصة سانحة ومهيئة لجسدى أن ينطلق ويحلق بسماء المتعة بلا حدود أو قيود ،

وقفنا ننتظر قدوم تروسيكل والاطفال يمرون بجوارنا يبتسمون لى بفرح ويشيرون بكفوفهم الصغيرة بمرح ،

إلتقطنا تروسيكل كنا المتممين لركابه الستة ،

لم أمنع نفسي من الوقوف بين خادمى وفتى مثله يبدو عليه يعمل عند أحدهم مثل "ارجون" ،

كنت بين خادمى وبين الفتى الذى يعطينى ظهره ، حركت مؤخرتى فوق مؤخرته بهدوء وصدرى يلامس ذراع "ارجون" ،

شعر الفتى بحركتى بعد فترة وكأنه لا يصدق أنى لا أمانع من لمسه ، كنا قد وصلنا السوق قبل أن يتحرك الفتى ويشعرنى بتلك اللحظات التى أحبها من العبث فى الخفاء دون ترتيب ،

تابعتنى الاعين والابتسامات ولكنى هذه المرة أبادلهم الابتسام وهز رأسي أحياناً أرد التحية لمن يتمتم بكلمات أحسبها تحية أو غزل خجول ،

لفت نظرى محل توابل كبير وامامه رجل كبير بالسن يشير إلى للدخول وهو يثبت بصره على صدرى ويدعونى بحماس واضح ،

لم أتردد وأنا أعبر لداخل المحل حتى ألتقط أنفاسي من صخب النظرات وفوضويتها بالخارج ،

كان المحل عبارة عن ثلاث ممرات طولية بين أرفف متراصة فوقها اوانى التوابل ذات الروائح النفاذة ،

نظرات الرجل واضحة وجريئة لجسدى يتفرسه بإعجاب واضح وهو يشير لى نحو بضاعته مؤكداً أنها مميزة وعالية الجودة ،

تحركت أمامه ببطء بالغ وأنا أمد أنفى أشم رائحة بعض المعروضات ، شعرت به يقترب منى فى محاولة جس نبض لرد فعلى وهو يعبر من خلفى ويحضر نوعاً من التوابل ويقربه من انفى بعد أن لامس مؤخرى بظهر يده كأنه لا يقصد ،

لم يجد رد فعل رافض وانا أبتسم له بدلال وأخبره بصوت تعمدت أن يكون ناعماً ،

ـ انا مش بفهم فى أنواع التوابل

ـ عندى كل الانواع يا مدام ، وكلها مميزة

تحركت للداخل أكثر بنفس الهدوء وهو خلفى تماماً حتى توقفت فجأة ليرتطم جسده بمؤخرتى وأبتسم له لاشعره بالطمأنينة ،

ـ عندك كمون ؟

غابت إبتسامته وظهر التوتر عليه من ملامسة مؤخرة والاصطدام بها والشعور بحجمها وليونتها وهو يمد يده ويقدم لى إناء كمون ،

غمست إصبعى فى الاناء ثم لعقته بلسانى بعهر واضح أمامه ،

ـ عندك أنواع تانية ؟

الرجل يبدو عليه الذكاء والشبق فلم يفوت الفرصة وتحرك خلفى ووقف تماماً خلف مؤخرتى وهو يضغط عليها بجسده برقة لتبدو عفوية وهو يمد يده ويحضر إناء اخر به ايضا كمون ،

رجعت عليه بطيزى بهدوء وأنا أحركها على جسده يميناً ويساراً ببطء شديد وأضع إصبعى واتذوق الاناء الجديد ،

ـ يعنى ده مش بطال

ضغط بجسده بقوة ووضوح أكبر حتى شعرت بقضيبه قد إستيقظ ويبحث عن مكانه بين لحم طيزى وهو يغمس إصبعه بإناء ثالث ويقربه من أنفى لأشم رائحته ،

نظرت لخادمى فوجدته مثبت نظره للجزء السفلى مكان إلتقاء قضيب البائع وطيزى مبتسماً كعادته فشعرت بالامان وهو يسد مدخل المحل بوقفته فمددت لسانى بكل ميوعه ألعق الكمون من فوق إصبع البائع ،

شعرت به يفتح فمه مذهولاً من جراءة فعلتى التى فاقت توقعه ،

إبتسمت ودفعته بطيزى وأنا أتحرك لاخر المحل وأقف بين إستدارة الممر الاول والثانى أدعى تفحص الاوانى ،

فاق من دهشته وتقدم نحوى ووقف مباشرة خلفى وهو يدفع قضيبه الذى أصبح صلباً قوياً بين أفخاذى من الخلف دون خجل أو مواربة ،

كانت عيناى بمواجهة أعين "ارجون" والبائع خلفى أشعر به يتحرك بعصبية كأنه يخشي أن أتركه ويحرك خصره فوق طيزى للامام والخلف حتى أصبحت أهتز ورأسي الظاهرة وحدها لخادمى تهتز بالتبعية وإبتسامته تزداد إتساعاً ،

رجعت للخلف أكثر على جسد البائع الذى وضع كفيه على طيزى بعدها بوضوح مطلق يفركها ويسحقها بكفيه ،

أخذت أفتح الاوانى حتى أبدو كأنى لا أشعر بما يفعل حتى أمسك بطرف بنطالى يجذبه لأسفل ويتركه أسفل طيزى مباشرة وأشعر به يبتعد للخلف ،

نظرت إليه بطرف عيناى لأجده يقف مشدوهاً يحملق فى لحم طيزى العارية وقضيبه منتصب يدفع جلبابه كأنه يخبئ عصا غليظه خلفه ،

إنتظرت خطوته حتى شعرت بخادمى يشير لى برأسه وتختفى إبتسامته ،

فهمت أن هناك أمر ما فجذبت بنطالى وتحركت من أمام البائع المصدوم الثابت بلا حراك فى نفس اللحظة التى دخل فيها إمرأتين للمحل ،

تنفست الصعداء أن "ارجون" أنقذنى من التورط أمامهم وأنا أخرج من المحل وأطلب من خادمى دفع حساب الكمون والبائع يقف بمنتصف المحل كمن أٌسقط بيده لا يصدق أن الامر إنتهى وأنى أغادر بعد أن كانت مؤخرتى عارية منذ لحظات بين يديه ،

خادمى يمشي بجوارى وقد عادت إبتسامته ينظر إلى حتى ضحكنا سوياً ونحن ننظر للبائع النظرة الاخيرة وهو يقف أمام محله يضرب الارض بقدمه غاضباً وهو يحدث المرأتين بعصبية ،

عدنا لأول الطريق وركبنا تروسيكل فارغ به **** صغيرة فقط وأخيها ،

عند بيتنا وجدت فتى ينتظرنا ، وقف بمجرد رؤيتنا مرحباً وهو يقدم لى صندوقاً صغيراً ويخبرنى أن سيدته "لاكشمى" أرسلته وتخبرنى أنها بإنتظارى بعد الظهيرة بمنزلها لنتناول الشاى سوياً ،

أخذت منه الصندوق ورحل سريعاً ، دخلت للبيت وخلعت قميصي من الحر وجلست فى صالة البيت بالستيان وبنطالى فقط وأنا أفتح الصندوق لأجد به بعض الحلى الفضية دقيقة الصنع البالغة الرقة ،

وضعت الصندوق ومحتوياته جانباً وطلبت من ارجون تحضير الحمام ، كنت بحاجة للماء البارد لإنعاش جسدى والاهم كنت بحاجة لقضيبه ليعطينى وجبة تهدئ شهوتى التى أشعلها بائع التوابل ،

وقفت بمنتصف البيت أمامه ليفهم على الفور ويفك لى الستيان ويخلع بنطالى من قدمى ،

تحركت أمامه ثم وقفت عند باب الحمام ونظرت له وأنا أتأمل كل جسده قبل أن أشير له براسي بإتجاه سرواله ،

فهم إشارتى وخلع سرواله وأرى قضيبه المنتصب دائماً ،

بالحمام دلك جسدى بالكامل وأمعن فى تنظيفة بالصابون ثم بلسانه وهو يلعق كل سنتى فيه وأنا أتحرك أمام وجهه حتى يلعقنى من كل إتجاه ،

الخادم الشبق يمتعنى بلسانه فوق خرم طيزى وأشعر به كأنه يريد إمتصاصه ،

ذاق ماء شهوتى أكثر من مرة حتى أمسكته من قضيبه للصالة مرة أخرى وأجلسته فوق الكنبة وجثوت بين ساقيه ألعق أفخاذه بلسانى صعوداً حتى وصلت لخصيتيه القوية اللامعة ألعقها بنهم وشبق وأرفعهم بيدى أحاول الوصول إلى خرمه ،

هى مرتى الاولى التى ألعق فيها خرم أحد وقد كان حلو المذاق ممتع وملمس الشعيرات حول خرمه تدغدغ لسانى وتشعرنى بقشعريرة ممتعة للغاية ،

أخيراً إلتقمت قضيبه وصرت ألعقه وأحرك لسانى فوق رأسه فى شكل دوائر وأستثيغ طعم الشيكولاته من جديد ويجتاح الدوار رأسي من مذاق قضيبه حتى وضع كفيه فوق رأسي بقوة وهو يدفع قضيبه لاخر فمى ويطلق مائه السميك الشهى الذى أصبح تناوله يشعرنى بتلك الغفوة المحببة من فرط إحساسي باللذة والانتشاء ،

تحاملت حتى وصلت لفراشي وألقيت بجسدى أرتاح قليلاً قبل الذهاب إلى منزل "لاكشمى" وأنا أحاول تخيل سبب دعوتها لى للزيارة وإحتساء الشاى معها ،

أستيقظت بعد قرابة الساعتين ووقفت أمام دولابى أفكر فيما أرتديه حتى شعرت بخطوات "ارجون" من خلفى الذى جاء بعد أن شعر بأنى إستيقظت ،

كنت عارية كحالتى قبل النوم أشعر بالحيرة حتى لمحت قضيبه منتصب من جديد يدفع سرواله للامام ،

ضربته على قضيبه وأنا أمازحه ضاحكة ،

ـ هو مش بينام أبداً ؟!!

ـ فى خدمتك يا مدام

أمسكت بفستان ربيعى بيدى وببنطلون أبيض من القماش باليد الاخرى وأنا أضعهم أمامه ،

ـ ايه رأيك ، البس ده ولا ده ؟

أشار براسه بإتجاه البنطلون مبتسماً ويغمز بإحدى عينيه ،

ـ البسي ده يا مدام

ضحكت رغماً عنى من إشارته وأنا أنظر للبنطلون بدهشة ،

ـ اشمعنى ده يا فالح ؟!

وضع كفه برقة وهو يحركه على لحم مؤخرتى بنعومة ،

ـ علشان بيخليها جميلة قوى يا مدام

عضضت على شفتى السفلى وأنا ألقى بالفستان وأرتدى البنطلون بدون شئ تحته ثم الستيان الاسود الصغير الذى يزين أثدائي البيضاء ووضعت يدى بخصرى وأنا أنظر إليه ،

ـ ايه رأيك كده ؟

ـ جميل جداً يا مدام

دورت حول نفسي وأنا أتطلع الى مؤخرتى فى المرآة أشعر أن البنطلون الابيض يكشفها ،

ـ حاسة ان طيزى باينة من البنطلون يا ارجون

ـ حلوة جداً يا مدام

ـ يعنى باينة ؟!!!

ـ مش اوى يا مدام

ـ انت !!، لو عليك عايزنى امشي عريانة

وقفت أضع بعض المساحيق فوق وجهى وأحمر شفاه متوسط الدرجة وهذبت شعرى وخرجت وخادمى يتبعنى إلى منزل "لاكشمى" ،

إستقبلنا خادمها وهو يشير لنا للصعود للدور الثانى ، كانت تنتظرنى بجناحها الخاص بالنصف الاخر بعيداً عن مكان سهراتهم الخاصة ،

فاجئتنى بأنها ترتدى زياً منزلياً كالذى أحضرته لى "سراسواتى" يظهر صدرها الكبير وأفخاذها شديدة الاستدارة وكما فعلت "سراسواتى" كان جلبابها قصيراً بالكاد يغطى مؤخرتها ،

نهضت بحماس ترحب بى وهى تقبل وجنتى كأنها صديقتى منذ الطفولة وجلسنا سوياً ولكنى لم أستطع منع عيناى من النظر الى بين فخذيها لأرى كسها الممتلئ الكبير قبل أن تضم سيقانها مرة أخرى ،

المرة الاولى التى انتشي فيها من رؤية كس إمرأة أخرى فلم تكن لى أى ميول مثلية بحياتى ، ولكن شكل كسها كان بالفعل شديد الاغراء بسمرته وشفتيه الممتلئتين كأنه قطعة حلوى ،

أشارت لـ"ارجون" ليتركنا وينزل مع باقى خدامها ـ الواضح أنهم كثيرون ـ وتنادى على أحدهم الذى تقدم نحونا يحمل صينية الشاى ،

صب لنا الاكواب وقدم لى ولها ووقف خلفها يضم يديه أمام جسده بسكينة ،

تحدثت معى بمودة بالغة عن إنطباعى عن مدينتهم وأخذت تمدح فيها وفى الاماكن الخلابة بها خصيصاً الموجودة على شاطئ البحر ثم أخبرتنى أن زوجها سيتيح لزوجى فرص كثيرة للعمل الخاص بعد أن شعر بالحب والصداقة نحونا ،

كانت تقولها وهى تحرك مقلتيها على جسدى لأفهم مقصدها تماماً دون حيرة ،

ـ علاء معجب جدا بكريشنا وأكيد هايعمل اى حاجة تبسطه

قلتها وأنا أهم بجسدى نحوها وأستند على ركبتى وأنظر مباشرة فى عينيها ثم أخفضهم بوقاحة لما بين فخذيها ،

إبتسمت إبتسامة خبيثة وهى تترك سيقانها تتباعد ويظهر كسها واضحاً أمامى وعينى مثبتة عليه دون تحفظ أو حرج ،

ـ كريشنا صعب جدا وترضيته مش سهلة

قمت واقفة وأنا أتباطئ بمشيتى حتى وصلت لسور شرفتها وأنحنيت وأنا أوجه مؤخرتى نحوها بعهر ،

ـ بالعكس ده راجل ذوق جداً وكان مبسوط اوى واحنا سوا يوم الخميس

قلتها وأنا أحرك مؤخرتى بميوعة أمام نظرها واراها تحملق فيها بقوة ،

قامت من مكانها وإقتربت منى وهى تضع كفها على لحم مؤخرتى وتنظر فى عينى بحدة ،

ـ سمعت ان جوزك مسافر كام يوم

ـ آه ، قالى امبارح

حركت أصبعها بين فلقتى مؤخرتى وقماش البنطلون اللين يفسح لها المجال بالاحساس بخرمى وكسي ،

ـ أنا شايفة تيجى هنا الكام يوم دول لحد ما يرجع

ـ طب وكريشنا

ـ ماله ؟!!

ـ خايفة يضايق من وجودى

أمسكت يدى وجذبتها نحو كسها لألمسه وأشعر بتلك الحرارة بين شفتيه وبلله وانا احرك إصبعى بينهم ،

ـ ماتقلقيش ، هايبقى مبسوط اوى بوجودك

دفعت إصبعى لاخره داخل كسها وانا أقترب من وجهها واهمس ،

ـ وانتى مش هاتضايقى منى

عضتت على شفتها وتحرك سواد عينها حتى قارب على الاختفاء وهى تضم فخذيها على يدى ،

ـ اااا.. ااانننننناااا هانيكك

ـ يا مامى ، مش عايزة اتناك

ـ هاااااانييييككك بقولك

قرصتها من زنبورها بعنف قليل حتى جحظت عيناها وهى ترتجف وأشعر بشهوتها تنساب فوق يدى ،

ـ وانا نفسي اتناك من الكس ده

لم تنطق وهجمت على شفتى تلتهمهم بعنف وتلوك بلسانها كأنها تتناول فمى وتأكله وتضمنى لصدرها ولسانها يتجول فوق كل وجهى كأنها جرو صغير تلعق كل ما يطوله حتى إستطعت التخلص من يديها والرجوع لمكانى الاول وانا أهز كتفى بميوعة ،

ـ الشاى هايبرد ومش عاوزة اتأخر

إلتقطت أنفاسها وعادت بجوارى وهى تلهث كأنها كانت تعدو منذ ساعات ،

ـ أنا هاكلم كريشنا علشان علاء يسافر بأسرع وقت

ـ وهو علاء لازم يسافر علشان اجى ازورك

ـ مش لازم ، بس عايزة اقعد معاكى براحتى اطول وقت ممكن

كأنى نسيت أمر خادمها الواقف منذ البداية بأحد الاركان خلفنا ، تنبهت اليه ونظرت نحوه لارى هذا الانتفاخ خلف سرواله الذى يعلن عن قضيبه المنتصب ،

إبتسمت وأنا أشير أليها برأسي نحوه ،

ـ متأكد إننا هانبقى براحتنا

نظرت بإتجاه إصبعى لترى ما أشير اليه فتبتسم لى وهى تأمر بلاقتراب وتضع يده على قضيبه من فوق ملابسه تفركه بقوة ،

ـ كل المكان هنا فى خدمتى و.... وخدمتك

ضحكت وأنا أضع يدى أمام وجهى وأتصنع البراءة والرقة وأنا أهز كتفى من جديد ،

ـ أنا مش هاستحمل كل ده مرة واحدة

ـ وانتى معايا متخافيش من حاجة

ـ مش خايفة

نهضت فجاة وأنا انحنى عليها أطبع قبلة سريعة فوق فمها ،

ـ هاتوحشينى

لم أنتظر ردها وخرجت مسرعة حتى وجدت "ارجون" بالاسفل ينتظرنى لاشير اليه أن يتبعنى للعودة للبيت وأنا أشعر أنى نجحت تماماً فى بناء حالة قوية بينى وبين "لاكشمى" كى أفسح المجال لزوجى الحبيب فى النجاح بخطتنا فى صنع ثروة من وراء نزوات ومجون هؤلاء الاثرياء فى المجتمع الغارق فى الفقر والاحتياج.





(6)







الوقوف بين الخوف والرغبة يصنع تلك الحالة التى أشعر بها وأعيشها منذ تركنا بلدنا وجئنا لهذه المدينة ،

أشعر بأنى محلقة فى السماء لا ألامس الارض ولا شئ يوقفنى كأنى فراشة زاهية الالوان أنتقل فى بستانى بين الزهور ،

ملابسي الجديدة ـ أصدقائى الجدد ـ خادمى المبتسم المطيع ـ عمل زوجى الجديد وحلم الثراء ،

كل ذلك لم أتوقعه أو أتخيله ولكنه حدث ،

أشعر بالخجل والسعادة والندم كلما تذكرت وشردت فيما مررت به ، مشاعر متداخلة متضاربة تصيبنى بالدوار ، ولكنه منعش ومحبب ،

نقطة مصرية وسط أمواج البحر لا يلحظها أحد ، برغم أن نفس النقطة وسط طبق من العسل الهندى تظهر واضحة جلية وتلفت الإنتباه ،

قبل الحضور إلى "نيو دلهى" لم أكن فى المقدمة ، لم أكن أول من يلفت الإنتباه ،

بينما هنا أنا فقط المضيئة وسط ليل معتم حالك الظلمة ،

أمر بين الجميع كأنى ومضة مضيئة تخطف الأبصار وتتعلق بها الأعين ،

شعرت برغبة شديدة فى مزيد من التحرر والانطلاق ، أردت كسر أى قيد وترك نفسي تتراقص فوق متعتى وشهوتى ،

إرتديت جلبابى الجديد وتركت شعرى ثائراً حراً حول رقبتى وخرجت به لحديقة المنزل لأول مرة ، تحركت بتمايل وأنا أشعر بنسمات الهواء الساخن وهى تعبر جلبابى القصير شبه العارى وتلامس مواطن عفتى وتداعب شعرى ليطير خلفى كأنى راقصة فوق مسرح كبير ملئ بالجمهور ،

لا أحد يمر من أمامنا إلا فيما ندر ، آراهم فقط كقطع صغيرة مشوشة من بعيد وبالتأكيد هم يرونى بنفس الطريقة ،

تمددت فوق الاريكة بمدخل البيت أستند على معصمى أداعب خصلات شعرى وأنظر إلى البحر أسمتع برؤيته ورائحته التى تنقلها تلك النسمات القليلة ،

إنتهى "ارجون" من أعمال التنظيف والترتيب بداخل المنزل وخرج يجلس مبتسماً بجوار الاريكة ينساب عرقه فوق صدره الهندى العارى فى خيوط متعرجة تصنع تلك اللمعة التى تشعل شهوتى ،

رائحة ذكور هذه المدينة غريبة ، لا أنفر منها بل أجدنى منتشية منها أشتاق إليها لتصيبنى بهذا الخدر الذى يسرى بجسدى ويمكن القشعريرة من رأسي ،

كان يجلس على ركبتيه مبتسماً كأنه جرو صغير يجلس بجوار صاحبه ينتظر أوامره ليلبيها بفرح وسعادة ،

خادمى يشعرنى بالامان والطمأنينة وهو بجوارى ، أتذكر ما فعله معى وبائع التوابل يسقط عنى بنطالى وهو يقف حارساً مخلصاً حتى تنتهى سيدته من متعتها ،

أشرت له ليجلس خلف قدمى يمسدهم لى وأنا متكئة كما أنا أتمتع بلمساته وتدليكه لكعوب قدمى فى الهواء الطلق وأترك له تلك المساحة ليتمتع برؤية أفخاذى البيضاء وكسي المرتخى الشفاه من لمساته كأنه فتاة تبتسم ،

كنت شبه مغمضة متمتعة عندما سمعت صوت أحدهم ينادى خادمى من مدخل الحديقة ،

انه صديقه الذى رآيته من قبل ،

أشرت له بالموافقة ليخرج لمحادثته ، طال الحديث بينهم وأنا مستمتعه بالصبى الاخر وهو يلمح جلستى وأفخاذى ونصف صدرى بسبب زى "سراسواتى" الذى يجعلنى أبدو شهية مغرية ويصيبنى بتلك اللمسة السحرية التى تشعرنى كأنى إحدى المومسات أو العاهرات المائلات بميوعة فى الحانات لتزيد من سُكر زبائنها ،

ناديت خادمى لاعرف سبب حديثهم المطول وأخبرنى أن صديقه " سيدارت" جاء يطلب منه نقود ، فقد ترك عمله ويريد مساعدة ليعطيها لوالدته حتى يجد عمل جديد ،

طلبت منه إدخال صديقه الذى وقف أمامى منحياً وهو يتأمل جسدى مفتوح الفم جاحظ العينين فعلى مايبدو كان أكثر شهوة وجرائة من صديقه المبتسم ،

همست لخادمى ليحضر بعض النقود من الداخل وإعتدلت بجلستى فأصبحت إحدى سيقانى متدلية والاخرى مثنية فوق الاريكة ،

فعلت ذلك كى أدعه يرى كسي ولمعته ، أردت أن آرى وقع ذلك عليه ،

تسمر مكانه كأنه تمثال من الرخام وهو يلتهم كسي ببصره وأنا أهز ساقى كأنى أضعها فى الماء وأمسك بإحدى خصلات شعرى مبتسمة كأنى عاهرة محترفة ،

وضع خادمى النقود بيد صديقه وهم يشكرونى على كرمى وطيبة قلبى ، كنت أرى انتصاب قضيب "سيدارت" خلف سرواله كما رآه خادمى وشاهد تعلق عينى به ،

لقد أصبحت متخصصة فى إيقاظ قضبان ذكور هذه المدينة بأبسط الأفعال والتصرفات ،

وعدت "سيدارت" بتوفير عمل له قريباً فجثى على ركبتيه يقبل ظهر يدى وهو يكثر من شكره ومدحه لى ،

كان تصرفه خاطفاً حتى أنى شعرت فى بداية إقترابه أنه قرر لعق كسى ، فقد كان بينه وبين كسي العارى بضعة سنتيمترات فقط ،

حركت يدى على رأسه كأنه *** صغير وأنا أعده أن يسمع خبراً جيداً قريباً جداً ،

رحل فرحاً بما حصل عليه من نقود ووعد بالعمل ،

كانت رغبتى قد إشتعلت وشعرت برغبة جامحة فى لعق قضيب خادمى وتذوق طعم مائه وتناول وجبتى من حليبه السميك المتدفق ،

نهضت وأمسكت "ارجون" من يده أسحبه خلفى لصالة البيت حيث دفعته ليجلس على الكنبة وهو يطيعنى كدمية ليس لها رد فعل ،

جذبت سرواله عن قضيبه وتركته معلقاً فوق قدميه وجلست بين فخذيه ألعق خصيتيه التى أمنت طعمهم اللاذع كأنى أمتص ثمرة خوخ وقضيبه فوق وجهى يتحرك على بشرتى يدغدغ مشاعرى ،

تضارب الاحساسيس يتملكنى تماماً ، أشعر أحيانا أنى أفعلها كسيدة تلهو بدميتها ومرة أخرى أريد الشعور بأنى تلك الانثى المنتهكة وأنى خادمته وخادمة قضيبه أجلس بين فخذية مذلولة كل هدفى رضاء سيدى وإمتاعه ،

إحساسي بشعر عانته وهو ينخر شفتى لا يمكن وصفه ولا وصف مدى وقعه بنفسي ، أطوق قضيبه بلسانى لأشعر بعروقه المنتفخه من شدة إنتصابه وأُدخل رأسه بفمى دون أن أستخدم يدى لأشعر بوزنه وثقله وأنا أرفعه بفمى ،

قضيبه غارق بلعابى وأنا ألعقه وأرتشفه بصوت كأنى أرتشف الشوربة الساخنة ،

يده أصبحت أكثر حرية وهو يضغط فوق مؤخرة رأسي يدخل قضيبه لبلعومى وأشعر به وهو يشد شعرى من فرط نشوته ،

كانت أثدائى خارج جلبابى أفرك حلمتى بين إصبعى حتى شعرت بأن هناك ظل يتحرك علينا ،

رفعت رأسي مفزوعة لأجد "اكشاى" بائع السمك العجوز يقف بالنافذة يشاهدنى وأنا ألعق قضيب خادمى ،

تجمدت الدماء بعروقى وكأن الزمن قد توقف وأصبحت أسمع دقات قلبى بوضوح وأشعر أنى سأسقط مغشيا على وعينه فى عينى مباشرة ولعابى يلمع فوق فمى من لعق قضيب الخادم ،

ثوان مرت كأنها قرون من الزمان حتى سمعت صوته كأنه عدة أصوات كالطنين باذنى وهو يتحدث هادئاً مبتسماً ،

ـ معايا سمك طازج يا مدام

انتبه له "ارجون" ليقف مرحباً كأن الرجل شاهدنا ونحن نصنع الفطائر وليس وأنا ألعق له قضيبه ،

تحرك "ارجون" بعد أن أعاد سرواله كما كان يفتح الباب ليعبر منه الرجل ويقف أمامى وهو يحمل بضاعته ،

كنت قد أعدت صدرى داخل جلبابى وأقف مرتعشة خائفة لا أستطيع الكلام وأشعر بعظيم الخزى والعار ،

قد أكون وقفت عارية المؤخرة بين بائع بالسوق ورقصت شبه عارية لصديق زوجى وبحضوره ومن دقائق كنت مفتوحة الساقين لفتى اخر ليشاهد كسي ولكن الان الامر مختلف ،

يختلف لانى لم أصنعه لم أسعى اليه ، لم أكن مهيئة مستعدة منتظرة ،

قد نفعل أعظم الامور وأكثرها مجوناً بكل أريحية ومع ذلك نسقط فى جوف الفزع والشعور بالخزى إذا وجدنا أحدهم بشكل لم نرتب له أو نريد إخفائه ،

كانت نظرات الرجل واضحة وصريحة ، ينظر لجسدى بهدوء وثقة يتفحصه على مهل دون خوف منى أو قلق ،

توترى وحبات العرق فوق جبينى ورعشة فمى أخبروه بكل شئ ،

أخبروه أنى فى موضع ضعف وأن القوة أصبحت من نصيبه وأنا أقف أمامه برأس محنية أضم يدى أمام جسدى كما لو كنت **** تنتظر العقاب ،

"ارجون" يقف بيننا مبتسماً لأشعر بغضب عارم لابتسامته لاول مرة ، الاحمق لا يعى أننا تورطنا أمام الصياد العجوز ،

هذا الخادم غريب الاطوار يشعرنى أنه قواد محترف يسعده تقديم لحمى لأى شخص بكل سعادة كأنها تجارته وعمله الذى يقتاد منه ،

جلس الرجل تماماً مكان "ارجون" فوق الكنبة وهو يفرك قضيبه مبتسماً وهو يشير لإنائه برأسه ،

ـ اتفضلى اختارى السمك يا مدام

هززت رأسي وأنا متلعثمة مضطربة أريد إنهاء الموقف باى شكل ،

ـ كويسين... كويسين ، هاخدهم كلهم

ـ دول كمية صغيرة يا مدام ، الباقى فى عشتى على البحر

ـ ماشي... ماشي ، ابقى هات الباقى بكرة

ـ بكرة مش هايبقوا طازة يا مدام ، لازم تجي معايا بنفسك وتختارى منهم

إرتعش كل جسدى رغم عنى وجف ريقى وأنا أحاول أن أطمئن نفسي أنه لا يعنى ذلك ،

ـ ارجون هايروح معاك وياخد كل اللى عندك وهاديلك الفلوس اللى انت عايزها

ـ مش ممكن يا مدام ، لازم تنقى بنفسك

قالها وهو يرفع صوته ليشعرنى بقوته ويقترب منى يمسك يدى لأتبعه للخارج ،

جذبت يدى منه مفزوعة وانا أنظر لخادمى الغبى لينقذنى ،

ـ مش لازم أروح ، هات انت اى حاجة وهاشتريها

ـ مدام ، مش عايز أعطلك عن شغلك وهاترجعى على طول

قالها وهو يشير برأسه نحو "ارجون" فى تهديد واضح لما شاهده من قبل ،

تأكدت أن الرجل يريد ****و والتمتع بجسدى وبقرارة نفسي وجدت ان لا مشكلة بذلك ، كل مافى الامر هو شعورى بالمفاجئة وأنى لم أكن مستعدة ،

أردت إشعاره بالهدوء والاطمئنان وأنى سافعل ما يرضيه هنا ولا داعى للخروج الذى لا أجد منه فائدة ،

نظرت مباشرة نحو قضيبه بعهر واضح وأنا أعض على شفتى السفلى وأحرك أصابعى على فخذى العارى بدلال ،

ـ الدنيا حر ، خلينى هنا أحسن

إبتسم بقوة وهو يلعق شفته بلسانه ونطق بشكل حاسم ،

ـ لأ يا مدام ، أنا قلت هاتيجى معايا

شعرت باليأس وبالحيرة من إصراره وفكرت لو أنى نهرته وطردته خارج المنزل ولكنى تراجعت خوفاً من أن يصنع لى فضيحة وينتشر خبر السيدة التى تلعق قضيب خادمها وأدمر خطتى وزوجى فى بناء مستقبلنا وصنع الثروة المرتقبة ،

ـ طب هاغير هدومى ، مش هاينفع أخرج كده

هز رأسه بالموافقة ليرفع عنى ثقل كبير وأتوجه لغرفتى لارتداء ملابسي ،

توقف عند الباب مندهشة أنه يتبعنى وخلفه قوادى أو خادمى اللعين ، نظرت له متحيرة ولا أعرف ماذا أفعل وانا أراه يريد رؤيتى وأنا أبدل ملابسي بوقاحة بالغة ،

لم أرد الاعتراض فأنا بعد دقائق سأكون بكوخه وسيفعل بى ما يشاء ،

وقفت أمام دولابى وأخرجت بلوزتى وبنطالى وخلعت جلبابى ليرانى عارية تماماً ومؤخرتى البيضاء أمام عينيه ،

إرتديت ملابسي وتحركنا ليشير لـ "ارجون" بالبقاء ،

صحت به بحدة أن خادمى يجب عليه الذهاب معى ،

كنت اقولها بإصرار ولا أنوى التراجع فبرغم كل شئ وجود خادمى يشعرنى ولو بالحد الادنى من الامان ،

وافق على مضض وتحركنا بإتجاه البحر عند منطقة الاستحمام التى ذهبت لها من قبل حيث الاشجار العالية التى تحيط الشاطئ ،

تخطيناها بقليل حتى لاح لنا كوخ من البوص والقش بين الاشجار وامامه بالماء مركب الصياد ،

سبقنا للكوخ وتبعته معى خادمى الذى نظرت اليه بنظرة ذات معنى كأنى ارجوه أن يحمينى وهو يبتسم لى كعادته كأنه يشعر بالفرح أنى فى هذا الموقف ،

عبرت باب الكوخ لأقف متجمدة وأنا ارى رجل اخر يجلس عارى لا يرتدى سوى سروال صغير الحجم بين فخذيه السمينيين ،

كان رجلاً ضخم وتخين جداً له بطن عملاقة وفم كبير شديد الغلظة تناسب ملامحه الغليظة المفزعة ،

متجهم الوجه يقضب حاجبيه يبدو من جلسته وحجمه أنه يجد صعوبة فى الحركة من بدانته وايضا من كبر سنه فيبدو عليه من شعر رأسه الاشيب أنه مثل صاحب الكوخ فى حوالى الستين من عمره ،

الفرق بينه وبين "اكشاى" واضح جداً ، "اكشاى" له جسد ممشوق يعطيه حيوية رغم سنه ويبدوا قوياً صلباً أما الرجل البدين يبدوا كأنه *** ضخم شفتيه الغليظة تشعرنى أنه أحد أكلوا لحوم البشر ،

أمسكت بذراع "ارجون" لا إرادياً أختبئ خلف جسده وانا أتلفت حولى بخوف ،

إقترب "اكشاى" من صديقه وهمس باذنه قليلاً ثم يتحرك ويجذب "ارجون" ويغلق باب الكوخ الخشبي ويجلسا بأحد الجوانب كأنهم يستعدون لمشاهدة عرض سينمائى ،

بعد أن أخرج قضيبه من سرواله امامى كمن يتبول ويفركه بيده ، اشار لى ناحية صديقه برأسه ،

كان قضيبه سميناً رغم أنه لم ينتصب ولكنه يبدو عريض فقد شعرت كأنه يمسك قطعة لحم كبيره بيده ،

تقدمت نحو صديقه وأنا أرتجف وأشعر بشئ من التقزز من هيئته وملامحه ولكنى كنت أشعر أنى مجبرة ولا أملك حرية الاختيار ،

لم أعرف بالضبط ماذا أفعل وأنا ارى خادمى هو الاخر يخرج قضيبه ويفركه مثل صاحب الكوخ ، انتابنى شعور بأنى رخيصة الثمن فى هذا المكان الفقير الرث ، أقدم عرضاً جنسياً لمجموعة من المشردين غريبوا المزاج ،

جلست بجوار الرجل لا أعرف ماذا أفعل منتظرة خطوته الاولى ،

لم يتأخر ارجون بها فوضع يده الضخمة حول رقبتى وجذبنى بغلظة نحوه فوجدتنى مرغمة أجلس فوق فخذيه كأنى أمتطيه وهو يجذب رأسي نحو فمه الكبير ويقبلنى بنهم يكشف حرمانه الشديد ،

شفتيه الغليظه تلتهمنى بالفعل وأشعر أنى فمى بالكامل داخل فمه ولسانه يلعقنى كأنه أفعى فوق وجهى ،

يلعقنى بعشوائية كأنى قطعة حلوى وأشعر بخشونة لسانه فوق وجهى ويبدأ خوفى يتبدد ويحل محله شبقى وعهرى ومشاعر المسحورة التى تلف رأسي وتجعلنى أفقد أعصابى كلها دفعة واحدة ،

كنت أريد معرفة ماذا يفعل الرجل الاخر وخادمى ولكنى محاصرة بلسان البدين وشفتيه الغليظة ويده التى تمسك برقبتى تمنع حركتى تماماً ،

لا أعرف متى إرتوى من فمى ولعابه حتى فاجئنى بعنف بالغ وهو يمزق بلوزتى بيديه كأنه يغتصبنى وتتدلى بزازى البيضاء فوق صدره الهندى ،

كانت فعلته أقوى من تحملى لتختلط كل المشاعر بنفس القوة بعقلى ، فأشعر بالخوف والفزع وأيضاً بالمحنة البلغة بسبب عنفه وطريقته فهو بالفعل يغتصبنى لاشعر بكسي ينفجر بشهوته ويطلق مائي داخل بنطلونى ،

فمه الكبير يقضم حلمتى حتى شعرت أنه لا محالة سيقطعها بأسنانه ،

بز بفمه يرتشفه والاخر مسحوق بيده الاخرى التى تدعكه بقوة وقسوة ولكنها قسوة تزيد هياجى وتخرج شيطان عهرى وشبقى من داخلى ،

كنت أفرك له رأسه ورقبته بيدى أحاول تهدئته ولكن دون جدوى مستمر فى إلتهام بزازى وسحقها بيده وفمه ،

أمسك برأسي مرة أخرى ودفعها لاسفل نحو قضيبه الذى بيدى تجنباً لقسوته أخرجته من مخبأة ،

قضيبه غريب بعكس كل توقعى كان صغير الحجم مرخى بعكس قضيب صديقه الذى يضاعفه الحجم بأكثر من ضعف ،

نزلت بلسانى وفمى ألعق قضيبه بشهوة شديدة جعلتنى أتغلب على مذاقه السئ ورائحته السيئة ،

قضيبه هو أول قضيب فى هذه المدينة بهذا الطعم السئ والرائجة السيئة ولكن ذلك لهياجى وشهوتى لم يمنعنى من الاستمرار فى لعقه بشدة ورغبة ،

قضيبه لا ينتصب رغم كل ما أفعله ومع ذلك شعرت به وهو يزوم ويضغط على رأسي بقوة وهو يطلق لبنه بفمى بدون إنتصاب ،

لولا أنى شممت رائحة المنى النفاذة ورأيته بلونه الابيض المصفر لظننت أنه تبول من حجم كمية ما نزل منه ،

لقد إبتلعت منه الكثير ومع ذلك سال أكثر منه من فمى وغرق وجهى تماماً ورقبتى ،

دفعنى عنه وهو يلتقط أنفاسه وصدره الضخم يعلو ويهبط بشدة وأنا أنظر لجمهور المشاهدين ولبن البدين يسيل من فمى ويسقط فى خط سميك لزج على صدرى ،

إنتهيت من الاول الغليظ ونظرت لصاحب الكوخ كأنى أساله أن يإخذ دوره هو الاخر حتى أنتهى من هذا الموقف ،

قام "اكشاى وقضيبه منتصب يسبقه وأمسكنى من خصرى جعلنى أجلس على ركبتى ككلبة مطيعة وطيزى بإتجاهه ،

بحركة واحدة أنزل بنطالى حتى منتصف أفخاذى ولم يهتم بخلع بلوزتى المقطوعة أو حتى خلع بنطلونى بالكامل ،

فتح طيزى بيده وبصق فيها عدة مرات ثم دفع قضيبه بداخل كسي مرة واحدة جعلت رأسي ترتطم بالحائط من قوتها ،

ها هو "اكشاى" يصبح أول من يُدخل قضيبه بكسي فى هذه المدينة ، كثيرون وضعوا قضبانهم بفمى هنا ولكنه أول من يضعه بكسي وأصبح متناكة فعلياً بسببه ،

يده قوية على لحم طيزى من قوة إمساكه وقضيبه يتحرك بسرعة حتى شعرت به ينزل لبنه بداخلى بسرعة لم أتوقعها ،

كنت أظننى سأعانى من فرط نيكه لى ولكنه كان سريع الانزال وأيضاً كثيف اللبن كصديقه ليغرق لبنه أفخاذى فور إخراجه قضيبه من كسي ،

تمدد على فرشة من التعب لأجدها فرصة مناسبة للخروج من هذا المكان ،

رفعت بنطالى وضممت بلوزتى المقطوعة على صدرى العارى وأشرت لخادمى الذى مازال ممسكاً بقضيبه يداعبه ليتبعنى ،

طوال الطريق لمنزلى أشعر بالخوف أن يرانى أحدهم بحالتى الرثة وملابسي المقطوعة وبقع المنى التى تظهر أسفل بلوزتى وبنطالى ،

رغم كل ما فعلوه الا انى كنت مازلت مرتفعة الشهوة لم أطفئ هياجى بعد ،

ما أن دخلنا البيت حتى خلعت ملابسي كلها ولبن "اكشاى" مازال عالقاً بأفخاذى واشعر به ينسال قطرات من كسي ،

جذبت خادمى من يده ودخلت غرفة نومى عارية حتى دفعته على فراشي ونزعت سرواله ليظهر قضيبه الدائم الاستعداد منتصباً قوياً ،

صعدت فوقه بجسدى وهو نائماً على ظهره لاجلس مباشرة على قضيبه أدخله لاخره فى كسي لاشعر به يداعب رحم من شدة طوله ،

كنت كالمسعورة أهز رأسي بهستريا وأنا اتأوه وأقفز على قضيبه كلبوة رخيصة وأنا أضرب وجهه وصدره بيدى ،

ـ بتسيبهم ينكونى يا بن الاحبة يا معرص

ـ اسف جدا يا مدام

ـ بتسيب ستك تتناك قصادك يا خول

ـ اسف اسف يا مدام

ـ آاااااااه....اااااااااح ’ نيكنى يابن اللبوة ، نيك جامد

ظللت أمتطى قضيبه أعتصره بكسي حتى إنطلقت شهوتى وهو يقذف لبنه بكسي وأهدئ وأرتمى بجواره منهكة تماماً كأنى سقطت من الدور العاشر ،

لا أعرف كم مر من الوقت وأنا نائمة حتى إستيقظت وأخذت حمامى بمساعدة خادمى وقوادى "ارجون" وجلست على اريكتى أضع قدمى على فخذه يدلكلها لى بسعادة ،

فى المساء عاد زوجى وهو يقفز فرحاً لحصوله من صديقه "كريشنا" على جزء من عمولته وأنه سيرحل فى الصباح إلى كينيا ومنها الى جنوب أفريقيا ويعود بعد ثلاث أيام ،

حدثته بأمر مكوثى عند "لاكشمى" حتى عودته ليضمنى بين ذراعيه يقبل جبينى وفمى وهو يهمس بإذنى بصوت يشبه الفحيح ،

ـ مش عايزين نزعلهم لحد ما نعمل اللى عايزينه

وضعت يدى على قضيبه أداعبه من خلف ملابسه وانا أهمس بصوت كله ميوعة وعهر ،

ـ متخافش يا قلبى ، هاخلى صاحبك يديلك قد اللى قالك عليه خمس مرات

صفع مؤخرتى بكفه وهو يبتسم لى بعد أن فهم قصدى ورأيت فى عينيه نظرة الثقة بنجاحى وأنى سأستطيع ترويض صديقه الثرى بسهولة.



(7)









أعرف جيداً إلى أين أسير وأين أتجه ، عندما نخلع أحذيتنا فى منتصف الطريق والارض ملتهبة من حرارة الشمس لا يمكننا سوى العدو بأقصي سرعة حتى نهايته ،

خطواتى الأولى تقودنى حتماً إلى نهاية الطريق الملتهبة أرضه وأى توقف يعنى أن تحترق قدمى لا شك ،

ولأنى فتحت بابى للمتعة فلا يجب على إذاً أن أنفر من شئ أو أعترض على شئ ،

سأفعل كل ما سمعت عنه وقرأت عنه فى القصص دون أى حسابات غير أنى أمرح عارية على شاطئ المتعة ،

رحل زوجى العزيز مبكراً فى رحلته الأولى لجمع المال وصناعة الثروة ، رجل وهو يعلم تماماً أنى جزء أصيل وركن أساسي فى صفقته ،

هو مثلى تماماً يرى أن ما نفعله هنا لا يتعدى ما نفعله فى الحمامات خلف أبوابها المغلقة مهما كان مقرفاً ومقززاً لا يراه أحد ،

من السهل إرضاء هؤلاء الاثرياء وجمع مال كثير من خلفهم والعودة بعدها لعالمنا نصنع حياتنا الخاصة كأثرياء يحتمون خلف ثروة ضخمة ،

كان علىّ الانتظار لأرى ماذا سيفعل صديق زوجى وزوجته وألا أبادر بالذهاب إليهم ،

يجب أن أٌشعرهم بذلك ، أنهم يقودون كل شئ ويحركون الامور بأنفسهم كما يريدون ، أعرف أن ذلك جزء من متعتهم وسعادتهم ،

أن يشعرون أنى تابعة لهم منقادة يفعلون بى ما يريدون وأنا مستسلمة مرغمة أٌقنع نفسي أن ما يحدث هو كما أرادت الظروف لا أكثر ،

كان علىّ الاستعداد لهم بشكل يليق بكونى فاتنتهم ، أنا الجميلة ذات البشرة البيضاء والحلمات الوردية اللون التى تٌرى فى الظلام ،

وقفت عارية أمام خادمى وقوادى عارية أضع يدى فوق خصرى وهو يلتف حولى يمسك بماكينة إزالة الشعر يهيئ جسدى كما أمرته وينزع عنه أى شعرة يراها ،

أصبح جلدى ناعماً تماماً من قدمى حتى رأسي وكأنى عروس تتهيئ ليوم زفافها ،

وضع زيوت "سراسواتى" فوق كفيه ومسد جسدى بالكامل ليزيده نعومه ولمعاناً ،

جلدى أصبح رطب جداً ورائحتى أصبحت قوية تشعرنى بذلك السحر الذى يصيبنى بالرغبة الشديدة فى المتعة والمجون ويوقظ شهوتى ،

قاومت منظر قضيب "ارجون" المنتصب خلف سرواله وشعرت بسعادة وأنا اراه يتلوى من فرط شهوته دون أن أريحه ،

بداخلى رغبة شديدة فى تعذيبه عقاباً له لتركه عجوزين ينالون منى أمامه وهو مبتسم سعيد بما يفعلون ،

وضعت جلباب "سراسواتى" المثير فوق جسدى العارى وجلست أمام مرآتى أهذب حاجبى وأنزع تلك الشعيرات الصغيرة فوق وجهى ،

كلما نظرت لوجهى بالمرآة قفز لذهنى نفس السؤال ، لماذا يرونى بكل هذه الفتنة وأنا لست جميلة وإن كنت مقبولة الشكل فقط ،

فى الماضي لم أكن محط لفت الانظار بمصل هذه الطريقة التى تحدث هنا ،

إمرأة عادية لستٌ من الصارخات الجمال ، يغازلنى فقط المحرمون أو المهمشون الطامعون فى كل ما هو مؤنث ،

قطع تفكيرى صوت أحدهم بالخارج ليهرول خادمى ينظر من يكون ،

كما توقعت حضر خادم "لاكشمى" يخبرنى أن سيدته بإنتظارى فى قصرها ،

إبتسمت بداخلى وأنا أعرف أنها وزوجها ينتظرونى بلهفة شديدة ، أنا دميتهم الجديدة المشتاقون للعب بها ،

نعم أنا مجرد دمية سيلهون بها حتى تنتهى متعتهم ثم يتركونى ويزهدوا فىّ أو كما يفعل الاطفال الاغبياء يهشمون ألعابهم بالنهاية ،

يجب أن أستغل كل ذكائى حتى لا يهشمونى فى النهاية أو يلقون بى من النافذة بعد أن يملون من ****و بى ،

يجب أن أصبح "شهرزاد" التى فتنت ملكها وجعلته مطيعاً وديعاً لا يستطيع إيذائها ،

إذا إحتسي "كريشنا" زجاجة الخمر كلها سيلقى بها بعد فراغها ،

إذا شربت "لاكشمى" حتى إرتوت لن يشغلها أين تركت الكأس من يدها ،

إرتديت ملابس داخلية عادية قطنية من ذلك النوع التى ترتديه سيدات البيوت وقميصاً بأكمام طويلة وبنطلون من القماش الثقيل وجمعت شعرى خلف رأسي كأنى إمرأة عاملة تذهب لعملها أو طالبة فى طريقها لجامعتها ،

كنت أريد ذلك تماماً ، أريده وأعرف أثره بداخلهم جيداً ،

هم لا يريدون غانية أو ساقطة تغنج وتتمايع أمامهم ، يريدون ذلك الشعور بالانتهاك والقنص والافتراس ،

تحركت وخلفى خادمى يتبعنى حتى قصر "لاكشمى" القابع فوق تبة مرتفعة قليلاً أمام الشاطئ ،

دقات قلبى تتزايد والاضطراب يملئ رأسي ،

هذه المرة لا أطمئن نفسي أنى سأعود لبيتى بعد وقت وسينتهى كل شئ ، هذه المرة أنا وحدى وزوجى بعيداً عنى بالاف الاميال ،

هذه المرة هم يعرفون أنهم دفعوا ثمن بقائى معهم ولهوهم بى مقدماً ،

فى جناح "لاكشمى" الخاص وجدتها تنتظرنى وهى متكئة على فراشها الوثير الكبير جداً ترتدى شلحة شفافة وحولها خادمتيها يمسدون سيقانها فى مشهد أسطورى كأنها ملكة من العصور الوسطى ،

تهلل وجهها فور رؤيتى وإعتدلت وهى تفتح ذراعيها لى بترحيب بالغ ،

ضمتنى لها وهى تقبلنى وتجذبنى لأجلس بجوارها وأنا لا أستطيع منع عينى من التجول فوق جسدها الشبه عارى أمامى ،

إبتسمت برقة وهى ترى نظراتى لجسدها وأنا أبتسم لها بخجل واضح أردته تماماً لأشعرها ببرائى ،

أريدها دائماً أن تعرف ذلك وتصدقه ، قد ألعق قضيب زوجها وقد أتعرى وأرقص بميوعة ولكن بعد أن أثمل ويثقل رأسي ،

خادمتيها يرتدون ذلك الزى الذى يجسد أجسامهم ويظهر نهودهم بوضوح مغرى وأفخاذهم الهندية الممتلئة ،

حركت يدها فوق ظهرى وهى تهمس لى أن هذا الجو الحار يحتاج إلى حمام خاص ،

قضبت حاجبى معربة عن دهشتى وعدم فهمى لتبتسم وتنهض وهى تمسك بيدى تسحبنى برقة خلفها ،

من باب فى غرفتها دخلنا إلى قاعة واسعة جداً من الرخام مليئة بالنوافذ المغطاة بالستائر البيضاء ،

يتوسط القاعة مسبح كبير واسع مملوء بالماء ،

إنهم يعيشون حياة أكبر من اى تصور ، بقدر حجم الفقر من حولهم يظهر ثرائهم الفاحش ،

بينما الاطفال من حولهم يموتون جوعاً يبالغون كأنهم يثبتون لنفسهم أنهم بعيدون عن ذلك ،

وقفت وهى ترفع ذراعيها لتقترب الخادمات وينزعون شلحتها وتتحرك عارية ومؤخرتها الكبيرة تتراقص حتى جلست بالمسبح والماء يغطيها حتى رقبتها ،

أشارت لهم ليقتربوا منى بهدوء وطاعة يخلعون ملابسي مثلها وفى ثلاث خطوات أجلس بجوارها عارية أحرك سيقانى بالماء ،

الماء رغم نقائه الا أن له ملمس غريب كأنه أكثر سمكاً أو أكثر لزوجة ،

رائحة الحمام بالكامل لم أشتم مثلها من قبل ، خليط من الروائح الجميلة ورائحة التوابل بالاسواق ،

أشعر أنى أنتعش وأشعر بالماء يدغدغ جلدى بنعومة ،

تتأمل جسدى كما أفعل وأتأمل جسدها بإعجاب حقيقى غير مصطنع ،

أنها حقاً فاتنة ومغرية ، جسدها الكبير لا يمكن إعتباره لامرأة بدينة ، إنها مثل فاتنات أمريكا اللاتينية ، عظيمة الاثداء والمؤخرة مع بطن مشدود ،

إنها وجبة عائلية من الطعام الفاخر الشهى ، لو أنى زوجها لما فكرت لحظة فى إمرأة غيرها أياً كان جمالها ،

"لاكشمى" فاتنة جداً حتى أنها فتنتى أنا شخصياً وأنا إمرأة مثلها ،

شكل أجسادنا تحت الماء وهو يتراقص بفعل حركة الماء كان شديد الاثارة والخصوصية ، تحركت وجلست فوق مقعد رخام فى أحد أطراف المسبح ولإقتربت منها إحدى الخادمات وهى تدلك لها جسدها بيديها وتصنع تلك الرغوة اللامعة ،

حركتنى الخادمة الاخرى لأجلس مثلها وتدلكنى بنفس الطريقة ،

إنهم خبيرات فى عملهم فأيديهم تتحرك بهدوء ومرونة جعلتنى أشعر بالراحة والاسترخاء ورائحة الحمام تتجول بداخل رأسي تشعرنى بالسعادة والراحة ،

فركت "لاكشمى" بأصابعها بصوت لتتحرك الخادمات ويخرجون تماماً من القاعة وتمسكنى من يدى ونتحرك سوياً إلى ركن بها مكان مخصص للاغتسال ،

وقفنا تحت الماء المنهمر وهى تقترب منى وأرى نظرة الشهوة والرغبة بعينيها وتحرك كفيها على جسدى تزيل الرغوة وتنظفه بحركة شديدة الهدوء والبطء ،

يدها تتوقف طويلاً فوق صدرى وانا أثبت مقلتى فى عينيها ،

رغبتى فيها تزداد والخدر يتمكن منى وتلك القشعريرة تتحرك فى فروة رأسي ،

شعرت بها تقترب أكثر حتى أصبحت أثدائنا متلامسة نماماً ،

صدرى يبدو صغيراً جداً أمام صدرها الكبير المتراقص بهيبة وهو مرفوع صلب قوى رغم حجمه الواضح ،

أشعر بأنفاسها وقد أصبحا وجهينا متقابلين تماماً ،

نفسها له رائحة ذكية تخرج من جوفها وليس بفعل الروائح الكثيرة بالحمام ،

رغبتى فى لعق شفتيها تصل لعنان السماء وهممت بأن أفعلها أنا بعكس خطتى حتى خلصتنى هى ووضعت فمها فوق فمى ترتشف من شفتاى وتلعقهم بنهم كأنها تتذوق قبل أن تأكل ،

قبلنى العشرات من قبل ، لم أشعر بطعم أشهى من طعم فمها ،

كأن فمها مزيج من كل الفواكه ، ظلت تلتهم فمى وتلعقه برقة كأننا عاشقين حتى خارت قوتى وشعرت أنى ساسقط لا محالة فلم استطع الوقوف أكثر من ذلك ،

ضمتنى بقوة لا تخلو من الرقة وهى تحرك أصابعها بين خصلات شعرى ،

فركت بأصابعها مرة أخرى لتعود الخادمات ويغطون أجسادنا بالمناشف الناعمة ونعود لغرفتها ،

ظلوا يجففون جسدينا حتى أتموا فعلهم وتركونا بعد أن حركوا كل ستائر النوافذ ليختفى النور تدريجياً وتصبح الغرفة شبه مظلمة ،

تركونا وخرجوا وجذبتنى "لاكشمى" حتى تمددنا سوياً فوق فراشها الذى لم أرى أنعم منه ولا أكثر منه مرونة وراحة ،

بين ذراعيها وجدتنى أدفن رأسي برغبة وراحة لملمس جدسها الناعم الرطب ،

جسدها فى منتهى الغرابة كأنه مصنوع من الهواء يستطيع الحركة والاحتواء بشكل غريب ،

وجدتنى مشتاقة لطعم فمها فرفعت رأسي أنظر إليها فأشعرها فهمت رغبتى لتنزل مرة أخرى على فمى تلعقه وتلتهمه بلطف كأنها تحرك قطعة "مانجو" باردة على فمى ،

لم تضع يدها على كسي كما توقعت أو تضع بنصرها بخرمى وهى تضمنى ،

كانت فقط تلتهم فمى ولسانى كعاشق مخلص وتمسح بكفها فقط فوق صدرى برقة بالغة كأنها تخشي على من يدها ،

اصبحت أمتص لسانها برغبة شديدة كانى لا أشبع أبداً من طعم لعابها وسوائل فمها التى لم أذق أطيب منها بحياتى ،

حركت جسدها لأعلى بهدوء حتى جعلت رأسي فوق صدرها وتمسك بزها وتدخل حلمتها بفمى كأنى **** صغيرة تضع أمها ثديها بفمها لإطعامها ،

لم أخيب ظنها فظللت ألعق حلمتها الطويلة بفمى كأنى بالفعل **** صغيرة ،

لم أكن أفعلها بطريقة جنسية ، كنت أفعلها بكل رضا كطفلة ترضع ثدى أمها وهى تنظر لها بعطف بالغ وحنان لا نهائي ،

ظلت ترضعنى وهى تداعب شعرى ورقبتى وخلف اذنى برقة حتى ثقلت عينى وشعرت أن كل أعصابى تنهار ويغلبنى النعاس ،

لا أعرف كم نمت حتى إستيقظت على ملمس يدها وهى تداعب وجنتى بحنان وتوقظنى ،

نهضت فرحة مبتسمة وأنا ألقى بجسدى بين ذراعيها بحب حقيقى أضمها بقوة وأقبل فمها بسعادة ،

ألبستنى رداء واسع جدا رقيق لا يشف جسدى كملابس أهل الخليج وتركت شعرى حراً فوق كتفى وخرجنا سوياً إلى التراس لاجد سفرة مليئة بالطعام الشهى الفخم ،

جلسنا سوياً وحضر أطفالها وأكلنا بسعادة ورأيتها تعامل أطفالها برقة وطيبة بالغة أشعرتنى بعشرات الاضعاف نحوها من الحب والاعجاب ،

هذه المرأة تفيض بالعطف والطيبة بشكل لا يمكن تصوره ، كأنها خلقت من حنان وعطف ،

تمد يدها وتقدم لنا الطعام كلنا كأننا كلنا أطفالها ، حتى خادماتها كانوا يجلسون معنا بعكس كل توقعى يأكلون بنهم وسعادة ،

الونس يملئ كيانى بهذا المكان ونفسي تتعلق به بشكل كبير ، لا أعرف لماذا الان أشعر بهذا الحنين والشجن ،

جئت وأنا أتخيل المجون والعهر وأنى سأكون عارية رخيصة يمتطينى كل من بالمنزل ،

كل ما يحدث عكس توقعاتى ويطمئن قلبى ويشعرنى بالراحة والسكينة ،

بعد الغذاء نزلنا كلنا وجلسنا أمام الشاطئ فى الهواء وأطفالها يلعبون بالماء بمرح وسعادة ،

الوقت معهم كان مبهجاً حتى خادمى لم تنساه "لاكشمى" وأعطته مالاً كثيراً وطلبت منه الذهاب لأسرته والراحة حتى تنتهى زيارتى عندها بعد يومين ،

بالمساء كنت أقف بغرفتها التى أصبحت غرفتى منذ حضورى والخادمة تمشط شعرى وتضع لى المساحيق وتتمم زينتى ،

كنت أعرف أنى أٌهيئ لحضور صاحب القصر كى يتمتع بى وينال من جسدى ، كنت أعلم ذلك جيداً ومع ذلك كنت أشعر بالخوف وأهاب الموقف ،

بالمرة السابقة وضع قضيبه الكبير بفمى وتذوقت منيه الحلو المذاق وكان ذلك بحضور زوجى وعلى بعد خطوتين منه ،

الان بالتأكيد سيفعل ما هو أكبر بكثير ،

جاءت "لاكشمى" من الخلف وأشارت للخادمة لتبتعد وتكمل بنفسها زينتى ،

وضعت فوق شفتى " روج" غامق جداً أسود اللون وأكثرت من الكحل بعينى وفوقهم مسحة من نفس اللون الاسود ،

كنت أشبه بما فعلته بى فتيات الليل الشديدو العهر بالالوان الغامقة فوق بشرتى البيضاء ،

شعرت بشيطانى يترحك بداخلى وأنا ارانى بهذا الشكل الشديد المجون ،

اخرجت زجاجة صغيرة سكبتها منها فوق أصابعها وإبتسمت لى مطمئنة قبل أن تمسح بالزيت فوق شفرات كسي ،

شعرت بروحى تخرج منى وهى تلمس كسى بأصابعها حتى كدت أن أصرخ لولا أنها وضعت اصبعها فوق فمى تطمئنى وتهدئ نفسي ،

ألبستنى شلحة رقيقة من الشيفون الاسود طويلة حتى قدمى وتترك جسدى الابيض واضح شهى من خلفها ،

نثرت العطر الفاخر فوقى قبل أن ترتدى شلحة مثلى تماماً حمراء اللون ، لم أجد غضاضة أن أوقفها قبل أن نغادر وأمسك بالروج الاسود واضع لها منه فوق شفتيها السميكة الفائقة الجمال ،

كانت نظرتها لا توصف وأنا ازينها مثلى تماماً وتصبح أكثر فتنة وإغراء وأمسك بالمشط أهذب شعرها الطويل وأرتب ضفائرها الكثيرة ،

خرجنا سوياً تمسك بيدى فى مشهد لا يمكن رؤيته حتى فى أكثر الحانات عهراً ومجون ،

أجسادنا العارية تحت ملابسنا الشفافة وزينتنا البالغة العهر كأننا صور ملونة بين صفحات كتاب عتيق باللونين الابيض والاسود ،

فى جناح "كريشنا" الخاص بسهراته كان صوت الموسيقى ينساب من كل زاوية وهو يجلس متكئاً بجلبابه الابيض الواسع وحوله الخادمتين بملابسهم الفاضحة التى تظهر اثدائهم ومؤخراتهم يملئون له كأسه وهو ينفث دخان سيجارته الكبيرة ذات الرائحة المميزة والدخان الازرق الكثيف الذى يلف الرأس فى ثوان ،

قام مرحباً بى وهو يقبل يدى أمام زوجته المبتسمة ونجلس جميعاً نشاهد رقص الخادمات المتقنات بشدة ،

بعد إنتهائهم حركت أحدهم قرص الموسيقى لتنساب تلك الموسيقى الشرقية الايقاعية ليشير لى برأسه كى أنهض وأفعلها كالسابق من أجله ،

هذه المرة لا أشعر بالخجل لوجود زوجى فتركت جسدى يتراقص بكل ما أعرف من حركات ومجون ,انا أتفنن فى إغوائه بجسدى وأقترب منه أحرك بزازى أمام بصره وأعتدل قبل أن تترك شلحتى وتخرج منه ،

أعرف جيداً شكل طيزى الممتلئة البارزة وأنا أرقص فكنت أتفنن فى إظهارها وإظهار ليونتها وميوعتها وأنا أرقص وارفع شلحتى حتى منتصفها ثم أترك مرة أخرى ،

"لاكشمى" تحرك جلبابه فوق بطنه لتحرر قضيبه المنتصب وتحرك يدها عليه وهم يتابعون رقصى المثير المتقن ،

إقتربت منه بجرائه وأنا أثبت عينى فى عينيه ثم أمسكت بطرف جلبابه أخلعه عنه تماماً وهو مطيع حتى أصبح عارى تماماً بجسده القوى وبطنه الكبير نوعاً ،

جلسته وقضيبه منتصب وزوجته تدلكه له كان شديد الاغراء جعلنى أشعر بسوائلى بين شفرات كسي من فرط شهوتى ،

إحدى الخادمات تقترب من "لاكشمى" وتسقط عنها شلحتها وتفرك أثدائها بيدها وتلتقم إحدى حلماتها تلعقها بنهم ،

تمددت تماماً ورفعت الخادمة الاخرى شلحتها وجثت بين ساقيها تلعق لها كسها وهى لا تبعد بصرها عنى وإكتفت فقط بترك قضيب زوجها حراً يهتز من تلقاء ذاته فى الهواء من شهوته ،

المشهد يزداد مجوناً ووجدتنى أجثو على ركبتى وأتحرك نحوه وعينى بعينه بهدوء شديد كأنى قطة تقترب من قطعة لحم بحرص شديد ،

ما أن وصلت إلى قضيبه حتى تركت لسانى يتحرك عليه من أسفل لأعلى بحركات متقطعة لأزيد من شهوته وأنا أحرك لسانى على شفتى بعد كل علقة وأنظر له كأنى لبؤة تداعب نفسها ،

بعد أن شعرت به يرتعش مما أفعله به تراجعت وأنا على ركبتى كما أنا وأدرت جسدى وصرت أحرك طيزى بميوعة يميناً ويساراً وأنا أعض على شفتى ثم تحركت إلى فاتنتى "لاكشمى" التى كانت ترتجف وهى تشد شعر خادمتها بقوة من شبقها البالغ ،

دفعت الخادمة بكتفى وحركت لسانى بدلاً منها على كس "لاكشمى" ألعقه وألعق عسلها المنساب منه وأنا أنظر لزوجها بعهر وشبق ،

تركت كس "لاكشمى" وعدت له كما أنا على ركبتى وجعلت طيزى أمامه وحركتها ببطء على بطنه البارز ،

وضع كفيه على طيزى يفركها ثم رفع عنها شلحتى ويمسكنى من فخذى يقربها من فمه ويلعق كسي وخرمى من الخلف بنهم وشهوة ،

تركته يفعلها قليلاً قبل أن أجذب جسدى من بين يديه وأتحرك للأمام وانا أنظر إليه وأهز طيزى بدلال ،

تحرك وتبعنى كما أردت وهو يحاول الامساك بى وأنا أتحرك منه كى أزيد من شهوته حتى توقفت وأترك طيزى له يصفعها كأنه يعاقبنى على ميوعتى ويدفن وجهه مرة أخرى بلعق خرمى وكسي ،

تحركت أمامه وهو يتبعنى حتى وصلت إلى كس "لاكشمى" مرة أخرى وأصبحت ألعقه لها بينما زوجها من خلفى يلعق كسي ،

شعرت به يتحرك خلفى ويعتدل كى يضع قصيبه بكسي فتحركت مسرعة من أمامه وأنا أختبئ خلف جسد زوجته وأهز له رأسي بدلال وكتفى أنى لا أريد ،

جن جنونه وحاول الامساك بى فتحركت وجثوت بجسدى فوق "لاكشمى" بعد أن أنمتها على ظهرها وتركت طيزى مرتفعة منفرجة أمامه ،

الخادمات يمسكون بى بعد إشارته حتى تمكن منى ودفع قضيبه بداخل كسي مرة واحدة فصرخت بقوة صرخة لم يسمعها الا كس "لاكشمى" الذى ألتهمه بفمى ،

قضيبه سميك يسحق شفراتى وهو يحركه بقوة وسرعة تليق بما شعر به من هياج ،

أصبحت أعض زنبور "لاكشمى" من شدة هياجى حتى عدلنى بجوارها على ظهرى ونام فوق جسدى وهو يرفع سيقانى فوق كتفيه وإحدى الخادمات من خلفه تلعق له مؤخرته وشرجه ،

أصابنى رؤيتها بالجنون فقاتلت حتى تحركت من تحته وإحتضنته من الخلف وأنا أوجهه نحو زوجته ،

كان الوقع مفاجئ لـ"لاكشمى" وهى تجد زوجها فوق جسدها يدك كسها السمين بقضيبه ،

لم أفعل ذلك من قبل أبداً ولا أعرف سبباً جعلنى أدفن فمى بين لحم مؤخرته الممتلئة وألعق شرجه كما فعلت الخادمة قبلى ،

شعوراً جديداً أصابنى بدوار قوى وأجد له مذاق لا يقل فى نشوته عن لعق قضيبه ،

آنات "لاكشمى" ترتفع فألقيت بجسدى بجوارها ألعق حلمتها تاركة مؤخرتى ليد زوجها يفركها ويدفع خنصره بداخل خرمى حتى نهايته ،

زادت حركته سرعة حتى جذبنى من رأسي بقوة ووضع قضيبه بفمى يلقى لبنه اللزج السميك ذو الطعم الحلو أبتلعه بشبق شديد ،

لم أترك قضيبه حتى أفرغته تماماً وألقيت بجسدى بين ذراعى "لاكشمى" التى قبلتنى وضمتنى بقوة ممتنة منتشية بدرجة لا تقل عنى.



(الأخير)





ثلاثة أيام قضيتها ببيت مالك المال والعمل بصحبته هو وزوجته وخادمات القصر ،

ثلاثة أيام فعلوا فيها كل شئ من أجل تمتعهم بى بين أيديهم كدمية يلهون بها كما يحبون ،

لم أعرف طول الثلاثة أيام شئ غير المتعة والجنس ،

"لاكشمى" كأنها نبع لا ينضب من الشهوة والرغبة لم تترك دقيقة تمر لم تلمس فيها جسدى أو ترتشف من رحيق وعسل فمى ،

إمرأة غريبة كأنها خٌلقت من حنان وطيبة ، كنت أتلوى بين ذراعيها مفتونة برقتها الممزوجة بشهوتها العالية ، لا أعرف وصف لها يتسق مع سلوكها ،

أحياناً تبدو كإمرأة لعوب تجلس فوق فريستها تنال منها بلا رحمة ، ومرة أخرى أشعر أنى أرغب فى الارتماء بين ذراعيها من فرط مشاعرها نحوى كأنها أم صالحة تهدهد طفلتها ،

إعتدت ملامسة جسدها ومنحنياتها ، فتننى صدرها الكبير الشهى وبت لا أريد تركه من فمى كأنى *** جائع نهم شره لا يريد الكف عن الرضاعة ،

تذوقت ملح عرقها على لسانى وأدار رأسي من حلاوته كأنى أرتشف سائل الخوخ الشهى ،

شفرات كسها الممتلئة وهى تميل وتركتز حول فمى وأشعر بها تداعب وجنتى وأنا أبتلع مائها وعسل شهوتها برغبة وإشتهاء ،

لقد عشقت صاحبة البيت وأدمنت النظر فى عينيها ، عشقت خادماتها وهم يتحركون حولنا يرشون العطر فى سماء الغرفة ويرطبون أجسادنا بزيوتهم ذات الرائحة الحلوة ،

لمساتهم وهم يمهدون أجسادنا للقاء والاحتواء ،

صمتهم المؤنس وآناتهم الصادقة وهم يرتشفون من عسلى وعسلها كأنهم يخشون أن ينتهى فوق أفخاذنا ولا يتذوقه أحد ،

حتى صاحب البيت البشوش المبتسم بطيبة ومودة إعتدت قضيبه بفمى يتحرك فوق شفتاى كأنه يعزف على أوتار كمان لحن راقص مبهج ،

وجد بين شفرات كسي سكناً هانئاً مرحباً به ضيف خفيف الروح يتقن فن الاستئذان ،

كل شئ بقصر "كريشنا" صنع بعقلى وذاكرتى ما لايمكن نسيانه ، كل لحظة تم تدوينها بحروف بارزة لا يمحوها زمن أو يجدى معها نسيان ،

عاد زوجى مبتهجاً سعيداً يزف لى خبر حصوله على مكسب كبير غير العمولة ووعود بما هو أكثر ،

لم يسألنى عن تفاصيل الأيام الثلاثة وإكتفى فقط بأن وصف وجهى بالنضر المتوهج ،

يعرف أنى بلا شك تراقصت فوق قضيب صاحب البيت مرات ومرات ، نمت ليلتها بين ذراعيه مغمضة العينين أدفعه بيدى بقوة لأشعر بوجود قضيبه بين شفراتى وأنا ألف سيقانى حوله كأنى أريد إبتلاعه ،

أصبحت بحاجة لعظيم الفعل وتعدد الاثر ، كنت ساخنة بين يديه اتلوى كمحرومة لم تذق ملمس الذكور منذ أعوام ،

جسدى إشتعلت به نار لن تخمد ولن يخفت لهيبها بسهولة ،

منيه ينساب بداخلى كثيفاً جعل حوضى ينقبض كأنه أنزل بداخلى سائل لاذع ملتهب ،

فى الصباح كنت أجلس فوق فراشي متكئة عارية وأنا أنتظر رحيله لمباشرة عمله بفارغ الصبر ،

إشتقت لبيتى رغم قصر المدة ، إشتقت لخادمى وحمامى وعالمى الخاص الذى أجد به متعتى التى أتحكم بها برمتها ،

كان "علاء" يتطلع لى مستغرباً وهو يرانى بوضعى وصوت خادمنى بالخارج يعلن قدومه ، لم يجد غير إبتسامة ماجنة فوق فمى حتى أراح عقله وقذف لى بجلبابى لأقوم متباطئة أرتديه فوق لحمى أمامه ليصفعنى على لحم مؤخرتى وهو يقبلنى مودعاً ،

رآى بعينى تلك النظرة التى تدقنها المومسات المتقنات لعملهم وتترك بنفس زبائنها شعور الرضا بأنهم مختلفون مؤثرون ،

لم أستطع إصطناع الثبات والقوة أمام خادمى الذى رآنى من قبل فى أكثر حالات مجونى وعهرى ،

خرجت له فى طريقى للحمام وأنا أشير له ليتبعنى ،

وقفت أمامه أنظر مباشرةً فى عينيه بصلابة وثقة وأنا أرفع ذراعى فى الهواء ليخلع لى جلبابى بيديه ،

يده تتحرك فوق جسدى لأسقط بسرعة قصوى فى متعتى التى أدمنتها وأحدهم يتحسسنى ويشاهد لحمى الأبيض ،

تعرية جسدى وتلك النظرة بأعينهم أصبحت متعتى ومكمن رغبتى ، متعة مركبة تجتاح روحى وجسدى فى تلك اللحظات تجعل كسي ينزف ويسيل مائه كأنه لن يتوقف ،

إصبعه وهو يتحرك فى تجويف مؤخرتى فوق خرمى حتى يُنهى مشواره بداخل كسي كان يصيبنى بالجنون ، يجعل سيقانى ضعيفة واهنة تجاهد للصمود والثبات ،

بنفسي وضعت إحدى حلماتى بفمه وأنا أحرك أصابعى بين شعر رأسه وأربت عليه كأنى أم تطعم طفلها كما كانت تفعل بى "لاكشمى" وهى تشعرنى بأنى أتناول طعامى لا أمارس الجنس مع سيدة غيرى عارية يسيل كسها بماء شهوتها ،

أمسك ببزى من الاسفل وأنا أضعه بفمه كأنى بالفعل أُطعمه وأحنو عليه ،

صوت "سيدارت" صديقه يخترق سمعى ليصيبنى هذه المرة بشعور العهر الذى أصبح يسكنى ، بعكس المرات السابقة عندما كنت أُفزع لحضور الغرباء ،

وأنا بنفس هدوئى ومازلت أرفع بزى أمام فمه ،

ـ صاحبك عايز ايه ؟

ـ وعدتيه بشغل يا مدام

ـ عايزه يشتغل معاك ولا عايز تفضل معايا لوحدك ؟

قلتها وأنا أفرك حلمتى أمامه وأعض على شفتى السفلى كأنى عاهرة رخيصة يتمكن منها الشبق ،

ـ هو صاحبى وأنا بحبه يا مدام

إبتسمت وأنا أتراجع خطوة للوراء ليسقط الماء فوق جسدى يزيح الصابون ،

ـ خلاص اخرج قوله انه شغال معاك من دلوقتى

تهلل وجه من الفرحة وخرج مهرولاً قضيبه المنتصب يتأرجح بين ساقيه وأنا أبتسم لمنظره وأجفف جسدى لنفسي وأضع تلك الفوطة المتوسطة الحجم حول جسدى لتخفى صدرى وتترك كسي وطيزى وباقى جسدى واضحون ظاهرون ،

خرجت للصالة بثقة وخطوات هادئة لأجدهم أمامى وأعين "سيدارت" تجحظ وتتوقف فوق كسي كأنها تجمدت عليه ،

خادمى مبتسم منتصب القضيب وصديقه مندهش منتصب القضيب وأنا بكس عارى لامع من شهوته أتفحصهم بكل عهر وثبات ،

لم أرتجف لو لمرة واحدة ، لم تنتابنى ذرة شعور بخجل ، لم أحاول تخفيف حدة عهرى ،

لقد أصبحت "مروة" أخرى غير التى حزمت حقائبها وهى مرتعبة متخوفة قبل أن تصل إلى هنا ،

لقد تحرر شيطانى تماماً وأصبح الآمر والناهى الاول والاوحد ،

ما مررت به لم يكن نزوة أو سقطة أو لحظة ضعف نعود بعدها لحياتنا الاولى ،

تلك الاشياء تحدث للأسوياء المعتدلين الباقى بداخلهم شئ من الحياء أو القيمة أو المعتقد ،

الكل يرتكب الخطيئة ويتمتع بها ، لكنه يعود بعدها لنفس هادئة تندم وترفض وتندهش مما حدث كأنه حدث بدون رغبتهم أو عقولهم مغيبة ،

لكنى لم أعد كذلك ، لقد تحررت تماماً من كل ذلك وسلمت نفسي راضية مستمتعة لشيطان عهرى يكبل هو يدى وأصبح سجينته للأبد ،

لا يتحرر أحد بالمطلق ، الكل سجين لشئ ما ،

ما أن نتحرر من شئ الا ونسجن فى شئ اخر ويملك أمرنا ،

"مروة" السيدة المعتدلة السلوك وإن جنح فهو يفعل ذلك بظروف محددة فى نطاق ضيق قصير المدى ، لم تعد موجودة الا بعقى وذاكرتى كأنها شخص قابلته منذ زمن بعيد ،

تلك المدينة فتحت لى الباب ووقف أمامه زوجى مبتسماً يدعونى للدخول بنظرة مطمئنة مشجعة ،

خادمى المبتسم ، "سراسواتى" الصياد العجوز وصديقه القعيد والباعة فى السوق وبائع التوابل المفتون بمؤخرتى وعشيقتى "لاكشمى" التى إحتوتنى بين ذراعيه ورتبت على رأسي و.وجهها يتعرق ويلهث وهو يتحرك فوق جسدى ،

كلهم فتحوا لى باب الدخول مرحبين مبتسمين مشجعين وأنا أسمع صوت تصفيقهم كلما تحركت خطوة للأمام ،

هنا مملكتى وسلطانى ، هنا أنا الجميلة بلا منافس والمرغوب فيها دائماً ،

هنا أنا البيضاء المضيئة الشهية الوردية الشفرات ،

هنا أنا تمثال الفتنة والجمال الذى يلتف حوله المعجبين المفتونين يتلمسونه بإعجاب وإفتنان ،

أشرت لهم بيدى وأنا أتحرك نحو غرفتى وأترك الفوطة تسقط عنى وهم يخطون خلفى يتمتعون برؤية مؤخرتى البيضاء البارزة وهى تتأرجح كأنها تحدثهم وتخبرهم أنى عاهرتهم كما أريد أو كما يريدون أو ...... كما أرادت الظروف.

ناكني ارجون وصديقه سيدارت. وناكني ايضا كريشنا. واتناكت سراسواتى ولاكشمى من زوجي علاء.



ـ تمت ـ
 
S

samysamer

عنتيل زائر
غير متصل
ممتاذة جدا
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل