قصيرة اشرف وسكينة وبياع البودى ستوكنج (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
مرحبا

أنا ها أقول لكم قصتي التي غيرت مسار حياتي الجنسية ......

أنا أشرف عمري 33 وزوجتي سكينة وتبلغ من العمر 29 وهي على قدر كبير من الجمال وجسمها سكسي بمعنى الكلمة ونحن أصلا من رشيد.

قصتي حصلت في عام 2006 وكانت أحداثها في سوق العتبة والموسكي في القاهرة مصر حيث قررت أنا وزوجتي الذهاب للقاهرة للراحة والاستجمام لمدة أسبوع مع العلم أن زوجتي ***** وتلبس عباءة وعباءتها من النوع الضيق وتبرز مفاتن وتفاصيل جسمها لأن لها مؤخرة متوسطة الحجم ودائرية - رغم أني وكثيرون نراها كبيرة - وهذا من باب الموضة والأناقة ,,,, سافرنا واستمتعنا في ليالي القاهرة الخلابة .

وثالث يوم من وجودنا هناك قررنا الذهاب لأحد الأسواق الشعبية واسمه ( العتبة والموسكي ) وهذا السوق متخصص في بيع الملابس النسائية وتعتبر محلاته صغيرة وضيقة بسبب كثرة البضائع تسوقنا واشترينا حاجياتنا وأثناء ذلك دخلت زوجتي أحد المحلات فقررت أن أنتظر خارج المحل بهدف التدخين وكذلك لأن الجو داخل المحل حار نوعا ما .


وأثناء وجودي خارج المحل وكنت بعيدا عن المحل في الجهة المقابلة للمحل خلف الطريق وبمحض الصدفة وقع نظري على مشهد صعقت منه ,,,, رأيت البياع الذي يبيع في المحل يمشي من خلف زوجتي ويمر من ورائها ويلتصق فيها من الخلف وكان باين على زبه منتصب حيث كان يلبس بنطلون واسع ثم رجع مرة أخرى وكان يلتفت يمينا ويسارا ويلتصق بها مرة أخرى وهذه المرة وقف خلفها لمدة طويلة ما يقارب نصف دقيقة وكان ينكحها من خلف الملابس ويهز طيزها بزبه ويدفعها لدرجة أنها كادت تسقط من دفعاته ,,, أنا في هذه الأثناء أحسست بشعور غريب ممزوج بالصدمة والخوف والرهبة والدهشة وكأنني في غيبوبة وشل تفكيري وأحسست بأنني مثار ومستمتع وبعد لحظات التفتت زوجتي ناحيتي ولكنني أدرت وجهي وكأنني لم أرى شيئا وبدأت أختلس النظر من غير أن يشعروا بي ثم رأيت صاحب المحل يتكلم مع زوجتي ويلمس يدها ورفع نقابها وتأمل وجهها الجميل انقض بفمه على فمها يقبلها قبلة سريعة وبدأ يغمر خدودها بالقبلات لكنها منعته عن التمادي في ذلك وأوقفته وبعدها خرجت زوجتي من المحل مسرعة واتجهت ناحيتي وأنا عامل نفسي مش منتبه وكأنني أتفرج على الشارع والناس .

ثم جاءتني مسرعة وكان باين عليها الخوف والرهبة والذعر وجاءتني وسألتني : أين أنت ؟
فقلت لها : واقف هنا .
وقالت : هل رأيت المحل ؟؟ .
وكانت تريد أن تتأكد إن كنت قد شاهدت ما فعله بها البياع أم لا .

فقلت لها : لا لم أشاهد المحل لأني كنت مندمجا بالشارع والناس . لماذا ؟
فقالت : لا لا لا لا يوجد شيء ، ولكن أعجبتني البضاعة وكنت أتمنى لو شاهدتها معي ,,,
مسكينة ( سكينة ) هي لا تعلم أنني شاهدت كل شيء ولكن أثارني ما رأيته وأعجبني ولم أستطع فعل شيء .


رجعنا للمنزل ولم تكن زوجتي في طبيعتها فقد كانت أغلب الوقت سرحانة وشاردة الذهن وأنا أعرف السبب ولكن كنت أتعمد أن أسألها عن سبب شرودها وكانت تجيبني بأنها متعبة فقط .


أردت أن أنيك حبيبتي ليلتها مثل كل ليلة ولكن زبي رفض الانتصاب ولكن عندما تذكرت ما حدث لحبيبتي من البياع في المحل انتفض زبي ووقف وكاد يتمزق من قوة انتصابه ونكتها وأنا أتذكر ذلك الرجل الغريب وهو يتمتع بطيز زوجتي ويقبل شفتيها ويمسك يدها وأنا أشاهده ولا أستطيع منعه ,,, وفي نفس الوقت ( سكينة) كانت في قمة الشهوة والغلمة ولم أراها بهذا الاغتلام والشبق من قبل ولكنني أجزم ومتأكد أنها هي أيضا كانت تتخيل وتتذكر ما حدث لها .
وبعد عدة أيام أرادت زوجتي سكينة أن تشتري بعض الملابس الداخلية لها فعرضت عليها أن نذهب لنفس البياع في الموسكي مرة أخرى ونتفرج وإذا أعجبها شيء فإنها تقوم بشرائه فترددت وحاولت التملص ولكنني ألححت عليها حتى وافقت في النهاية .
وذهبنا لعند نفس البياع فلما شاهدها ابتسم ابتسامة ذات مغزى تدل على أنه عرفها ولم ينساها ، ولكنه ارتبك للحظة لوجودي معها ، ثم سرعان ما أخفى ارتباكه خلف وجهه البشوش ، فطلبت زوجتي منه بيجاما شورت وبودي ستوكنج Bodystocking فأحضر لها عدة أصناف وأخذت زوجتي تنتقي الأفضل والأحلى وبعد أن أعجبتها واحدة طلبت منه أن يعرض لها بعض أصناف وألوان الكولوتات والسوتيانات فقام بإحضار عدد لا بأس به من الكولوتات والسوتيانات وبدأت تتفرج وزوجتي تعلم بأنني أحب اللون الأسود والأحمر للكولوتات فراحت تسألني عن رأيي في بعض الكولوتات ونتفرج عليها ونقلبها .
وكان صاحب المحل شاب وسيم أسمر سمرة النيل طويل يبلغ من العمر حوالي خمسة وثلاثين عاما قوي البنية بدأ بملاطفة زوجتي والتحدث معها وصار يبدي رأيه في بعض الكولوتات فقال لها : خذي هذا الكولوت جميل لونه من لون الجسم .
فقالت له زوجتي : لا … أريده أسود لأن زوجي يحب اللون الأسود وهذا لونه سكري وصغير وهو ضيق ولا يتسع لطيزي .
لأن طيز زوجتي ممتلئة ولا بأس بحجمها . فضحك صاحب المحل وكان يقال له ( أبو عبده ) فأعطاها كولوت آخر أسود وأكبر بقليل فقالت له زوجتي : نعم . هذا ممكن أن يتسع لطيزي.
وبعد أن سمع زوجتي تتكلم بهذه الكلمات بدأ هو يحدثها بمثل ذلك ويقول لها بأنه هو يفضل الطيز الكبيرة عن الطيز الصغيرة وسألته زوجتي : هل أنت متزوج أم لا ؟
فقال لها : إني متزوج .
فقالت له : هل طيز زوجتك كبيرة أم صغيرة ؟
فضحك وقال بأنها صغيرة . فطلب لنا القهوة وأنهت زوجتي شراءها البيجاما والبودي ستوكنج وكولوتين أحمر وأسود وبينما نشرب القهوة قال لزوجتي : أنا بحاجة لسيدة لتعمل في المحل ما رأيك أن تعملي عندي ؟
فقالت له زوجتي سكينة : كم تريد أن تعطيني أجرة ؟
فقال لها : على طلبك .
واتفقت زوجتي معه على العمل ثم خرجنا من عنده إلى البيت فقلت لزوجتي : إن أبو عبده معجب بك وبطيزك على ما يبدو.
فقالت زوجتي بحذر وخوف تستشف رأيي : لقد لاحظت ذلك لقد غمزني مرتين ونحن نشرب القهوة . هل يثيرك ذلك ولا يغضبك يا زوجي المعرص ؟
فأومأت برأسي إيجابا . وكأنني أعطيها الضوء الأخضر . فزال منها الخوف مني قليلا .
ثم باشرت زوجتي سكينة العمل عنده صباح اليوم التالي .


وعندما انصرفت سألتها عن العمل فقالت: إنه رائع وإني مبسوطة جدا .
وتتالت الأيام وكانت زوجتي سكينة في كل يوم تروي لي ما يحدث في المحل فكانت تقول لي بأن أبو عبده اليوم قبلها أو أنه مد يده على صدرها أو على طيزها وأكثر ما كان يفعله معها هو الضغط على طيزها وهو يقول لها ( أبوس الطيز دي ) وفي ذات يوم سألها عني فقالت له : إن زوجي فري جدا.
ففرح .
وفي أحد الأيام دخلت إلى المحل وكانت زوجتي سكينة تقف وراء الطاولة وكان هو يمر من خلفها فلاحظت يده فوق طيز زوجتي وهو يعلم بأني فري وأن زوجتي قالت له كل شيء عني فكان مبسوطا جدا فأصبح يلاطف زوجتي أمامي ويقبلها ويروي لنا بعض النكت الجنسية فشربت عنده فنجان قهوة وغادرت المكان إلى البيت .
وفي الساعة العاشرة ليلا تقريبا انصرفت زوجتي من العمل ودخلت المنزل وهي مبسوطة فقلت لها : لماذا أنت مبسوطة ؟ . تعالي احكي لك ما جرى قبل قليل .
فقالت سكينة : لقد أحضر أبو عبده أصنافا جديدة من البودي ستوكنجات والكولوتات والسوتيانات والمكياج وأخرج كولوت أسود جميل جدا وقال لي هذا لكِ أدخلي إلى غرفة المقاس لتجربيه على طيزك . فأخذته ودخلت أقيس الكولوت فدخل خلفي وأغلق الباب وأمسك رأسي وأخذ يمصمصني من فمي ويفرك صدري بقوة ثم أجلسني على ركبتي وهو يقف أمام وجهي وأخرج زبه من داخل البنطال وكان زبه منتصبا وكبيرا وأعجبني فورا وبدون أن يطلب مني قمت بمصه وكأنني أريد أن آكله وأخذ يضغط على رأسي وهو يدخل زبه في فمي حتى لامست بيضاته فمي فشعرت برأس زبه يغوص بين أضلاعي ثم أخرجه وبدأت أمصه وألحس بيضاته وهو يتأوه ويقول لي : منذ أول لحظة رأيتك فيها أصبحت أحلم بأن أنيكك . ولم يتحمل أكثر من ذلك فقد أخرج زبه من فمي وقلعني البنطال وجعلني أفنس ووقف خلفي وأمسك زبه بيده وراح يفركه على كسي المبلل من شدة شهوتي ثم أدخله بكسي وبدأ ينيكني ثم يخرج زبه من كسي وأقوم بمصه حتى أفرغ حليب زبه بكسي فقد جعلني أنزل عسلي مرتين وهو ينيكني .
فمددت يدي على كس زوجتي سكينة وتحسسته وفعلا وجدته مليئا بالحليب وهذا يثيرني كثيرا فبدأت أمصمص فم زوجتي ثم تمددت على السرير وطلبت من زوجتي أن تضع كسها فوق فمي لألحسه وأشرب الحليب من كسها وفعلت ولحست كسها بلساني حتى أنزلت عسلها فوق فمي ثم دخلنا الحمام وتحممنا .
وعادت إلى عملها في الصباح وكانت كل يوم تروي لي بعض ما يقوم به أبو عبده معها وفي ذات يوم اتصلت بي وقالت بأنها تريد أن تخرج في نهاية العمل مع أبو عبده في مشوار بالسيارة .
وبدأت أنتظرها في البيت وقد أحضرت كأسا من الويسكي وبعض الموالح كاليوسفي (Mandarin orange) أتسلى بها إلى أن تعود .
وفي حوالي الساعة الثانية عشر والنصف عادت سكينة وهي مبسوطة وقالت لي بأنها قامت بمص زبه في السيارة وقذف حليبه على شفتيها وصدرها وطلبت مني أن أمصمص شفتيها فكانت هي أيضا تنبسط عندما تروي لي ما تفعله فمصصت شفتيها وبزازها وقالت لي بأن أبو عبده سيأتي بعد قليل ليسهر عندنا وقامت ولبست البيجاما وهي عبارة عن شورت قصير وبلوزة شيال ومن تحتها البودي ستوكنج الشبيكة الأسود على اللحم ورتبت نفسها وقالت لي : حبيبي سأبسطك اليوم كثيرا وستشاهد أمامك أحلى فيلم سكس حقيقي .
وبعد قليل حضر أبو عبده فاستقبلته زوجتي بالبوس وجلس على الكنبة وجلست هي بجانبه وقالت له : انبسطت في السيارة ؟
فقال لها : كثيرا .
ووضعت سكينة يدها حول رقبته ولفته وقبلته وقبلها وكان صدرها مكشوفا وسيقانها المفتولة ملتفة على بعضها والبودي ستوكنج يفعل أفاعيله وإغراءاته وهي بجانبه وكنت أنا مبسوط جدا من شرب الويسكي وأنا أشاهد زوجتي في حضن أبو عبده فطلبت مني أن أحضر القهوة فقمت وأحضرت القهوة وعندما دخلت إليهم وجدت زوجتي قد تمددت على الكنبة ووضعت رأسها في حضنه وهو قد أدخل يده بصدرها من تحت البودي ستوكنج فوضعت لهما القهوة وجلست أمامهم فكانت يده بصدرها والأخرى بين سيقانها فقامت بإخراج زبه من البنطال وبدأت تمصه وفعلا كان زبه كبيرا وعريضا وله رأس كبير من حق زوجتي أن تنبسط عليه وبه فقالت له : انت مبسوط ؟
قال لها : إنني مبسوط جدا وخاصة بأن ذلك أمام زوجك وأنا أحب أن أنيك السيدة أمام زوجها.
فقالت له : وزوجي يحب أن يشاهدني أتناك أمامه .
ثم قامت زوجتي سكينة وقلعت الشورت والبلوزة وبقيت بالبودي ستوكنج الأسود الشبيكة المفتوح الحِجر ، على اللحم ، دون أي ملابس داخلية تحته ، يشف عن بزازها وبطنها وأذرعها وأرجلها وكسها من بين مربعات شبكته ، وطلبت من أبو عبده أن يقلع ملابسه وفعل ذلك وأصبح عاريا وجلست زوجتي بين ساقيه وأمسكت زبه وهي تمصه وتلحس بيضاته وتقول لي : انظر إلى زبه كم هو لذيذ وكبير مثل زبك تماما يا حبيبي. ألا يثير المرأة.

فقلت لها : معاكي حق بأنك تحبي زبه .
فقامت سكينة وتناولت كولوت أسود لها ومسحت به كسها قليلا ثم رمته على رأسي فوجدته مبللا من ماء كسها ثم فتحت ساقيها وهي ما تزال مرتدية البودي ستوكنج ووضعت كسها فوق زبه وقالت له : أدخله في كسي لم أعد أحتمل أكثر من ذلك .
فأدخله بكسها وبدأت تقوم وتنزل فوقه وهو يمسك بزازها ويفركهما وبدأت تتأوه وتقول له : نيكني …. نيكني بزبك الكبير …. نيكني يا أبو عبده أنا منيوكتك …… أبوس زبك خلي زبك ينيك كسي ….
وبدأ هو يتأوه ويقول لها : ها أنيكك يا شرموطة …. ها أنيك كسك يا قحبة ……. ها أنيك طيزك الكبيرة …..
ثم قامت وفلقست وقالت له : نيكني وأنا مفلقسة .


ووضعت رأسها في حضني وأدارت طيزها لأبو عبده وأدخل زبه في كسها وبدأ ينيكها وأنا العب بشعرها وهي تتأوه وعندما أردت أن أجعلها تمص زبي رفضت وقالت لي : شوف أبو عبده وهو بينيك مراتك ….. مراتك شرموطة ….. مراتك متناكة ..
وفجأة بدأت تصيح وتتهيج أكثر فأكثر وهي تضغط برأسها على ركبتي وتقول : نيكنننننننننننني …… أبو عبده نيكني بسرعة …… هاجيبهم ….. هاجيبهم ……
ثم سكتت وارتخت برأسها في حضني وأسرع أبو عبده بالنيك وزاد بضغط زبه في كسها ثم تأوه بصمت وهدأ وزبه بكس زوجتي سكينة فعرفت بأن زبه قذف حليبه في كسها فقالت زوجتي : إمممممممممم حليبك ساخن ولذيذ وزبك ألذ منه .
ثم أخرج زبه فقالت له سكينة : أعطني زبك أمصه .
ومصته وهو مبلل . وجلس أبو عبده على الكنبة وزبه لا يزال منتصبا قليلا فأمسكت زوجتي سكينة زبه وراحت تفركه على صدرها وبزازها وهي تقبله وتلعب به ثم جلست بجانبه وبدأوا يشربون القهوة وهي باردة وهي تضع رأسها على كتف أبو عبده وبعد أن انتهوا من شرب القهوة طلبت منه زوجتي - بعدما خلعت البودي ستوكنج وأصبحت عريانة ملط وحافية - أن يذهب معها إلى الحمام وطلبت منه أن يحممها هو وذهبوا سويا وتحمموا وبعد أن خرجوا من الحمام قالت لي بأن أبو عبده ناكها مرة ثانية بالحمام ولكنه طلب منها أن ينيكها بين بزازها وفي طيزها لأنه معجب جدا ببزازها وطيزها. ثم بقي يسهر عندنا بعد ذلك بساعة وهو يداعب شعرها ويقبلها وتجلس أحيانا في حضنه ثم ذهب حوالي الساعة الثالثة صباحا فقالت لي زوجتي سكينة بعدما استحمت للمرة الثانية واعتليتها وزبي الكبير توأم زب أبو عبده يدك كسها ، قالت : هل أعجبك ذلك ؟
فقلت لها : أعجبني وأثارني جدا .
فقالت سكينة : سأجعلك دائما مبسوطا وسأتناك دائما أمامك لأنني أنا أيضا أحب أن أتناك أمامك وهذا يثيرني جدا عندما تكون أنت تشاهدني وأنا أتناك.

وقالت لي : فعلا أبو عبده يعجبني وزبه حقا يشبع كسي ويجعله ينزل ويفيض حتى يبلل الكولوت وسأبقى أعمل عنده لأنه يقوم بالتحرش بي دائما في المحل ويمد يده على كسي ويبعبص طيزي عندما لا يكون أحد من الزبائن وهو يقدم لي المكياج والبودي ستوكنجات والكولوتات والسوتيانات وكل شيء أريده مجانيا مقابل أن أبقى على علاقة معه .
فقلت لها وأنا أنزل لبني وفيرا غزيرا في كسها : أوكيه حبيبتي خليكي معاه وخلي زبه يبسط كسك.
(*) البودي ستوكنج : هو ثوب نسائي إغرائي شفاف مصنوع من نفس نسيج وغزل الجورب النسائي الطويل الشبيكة ، ولكنه كبذلة الغوص ، يتم ارتداؤه من القدمين ، وله أكمام .. يغطي الجسم كله ما عدا الرأس ، ويكشف فقط اليدين وفتحة كحرف في V من الصدر ، وقد يغطي منطقة الكس وقد يكون مكشوفا مقورا مفتوحا عندها .. ويتم ارتداءه عادة على اللحم وعلى العري الكامل بدون أية ملابس داخلية تحته .
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل