ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
أنا أحمد من مصر . من مواليد برج العذراء فى سبتمبر .
بوبى إيدن Bobbi Eden ، ممثلة البورنو الهولندية الأصل ، جميلة جميلات هولندا وأمريكا ، الشقراء الفاتنة ، طويلة القامة ، زرقاء العينين ، ذات القد المياس ، والقوام المثير .. راسلتها لشهور وأعربت لها عن إعجابى ، وتوطدت أواصر صداقة قوية ومحبة بيننا .
وكانت تحب الحضارة المصرية القديمة ، وتود أن تزور مصر ، وبالفعل حجزت تذكرة للسفر بالطائرة من الولايات المتحدة إلى مصر ، وانتظرتها فى المطار . انتظرت جميلة جميلات برج الجدى المولودة فى يناير .
ذهبت إلى المطار فى الصباح الباكر ، ووجدت الطائرة تتهادى بعد نزولها وهبوطها من الجو ، وقلبى يتهادى معها ، ويخفق بعنف فرحا ، ثم نزل سلم الطائرة وبدأ الركاب فى النزول على السلم إلى الأرض الأسمنتية الصلبة لمطار القاهرة الدولى .
كانت بوبى (وهو تدليل بربرا) أكبر منى بعام واحد .. مما زاد فى إثارتى وحبى لها .. كنت أحب الناضجات .
بحثت عيناى بشوق بين الركاب النازلين من سلم الطائرة إلى أرض المطار الأسمنتية ، وأخيرا وجدتها تنزل بنشاط باسمة وتلوح لى بيدها ، لوحت لها بيدى بقوة ، ووجدتها تسرع فى اتجاه بوابة الاستقبال ، فأسرعت راكضا إليها كما تكاد تركض .. وكلانا يتنافس فى لقاء الآخر ..
ولما التقينا تعانقنا بقوة وقبلتنى من خدى .. وسألتنى بالإنجليزية : أحمد ، أليس كذلك ؟
قلت : نعم . أنا أحمد .
قالت : تماما كما تخيلتك . أنت وسيم للغاية . كم كنت فى شوق لرؤيتك .
قلت : وأنا كذلك يا حبيبتى ، يا حبيبة قلبى ، ونور عقلى ، وروحى ..
أخذت أتفرس فيها وأتمعن فى جمال عينيها ، وأنفها الجميل الشبيه بأنف العنزة وسميتها بالعربية (عنز) اسم شاعرى هو اسم زرقاء اليمامة فى الماضى .
كنت أعشق مولودات هذا البرج جدا فحبيبتى منهن ، وأمى منهن ، وهو برج ترابى كبرجى ، نسبة التوافق بيننا أكثر من 90% ...
كان شعرها الأشقر ذهبى فاتح منسق جميل وغزير ، وعيناها تضحك وفمها مبتسم بشوش ، ووجهها فيه إغراء هادئ جميل لكنه قوى وعميق رغم ذلك ، وددت لو ألثم أنفها الجميل ولكن لم أستطع خشية الفضوليين والمحافظين .
وكانت ترتدى ملابس سياحية بسيطة من بنطلون قصير (شورت) وبلوزة صيفية ، وتحمل على ظهرها حقيبة قماشية صغيرة .. وترتدى حذاء رياضيا (كوتشي) في قدميها .. كانت فى هيئة السياح تماما . وكأنها فى الصيف رغم أننا كنا فى أواخر ديسمبر قبل أيام من عيد ميلادها الموافق (4 يناير 1980).
ولكننى كنت قد وضعت ذلك فى اعتبارى ، وكنت أعلم مقاسها مقاس جسدها ومقاس قدميها .. واشتريت لها الكثير من الملابس الشتوية الجميلة الأنثوية ، والأحذية والغوايش والخلاخل .
وكانت تنوى الذهاب وحجز غرفتين لنا فى فندق ولكننى رفضت طبعا . وكنت أريد أن أصطحبها وأستضيفها عندى فى المنزل ، ولكنها رفضت أن تستريح ، وأصرت على مشاهدة الأهرام وأبى الهول ، وبالفعل ذهبنا إلى الهرم ، واشتريت لها بعض التماثيل والتذكارات الفرعونية التى أعجبتها .. وركبت الجمل تماما كما فعلت من قبل فى فيلمها الشهير (كليوبترا) ..
ثم عزمتها على أكلة مكرونة سباجيتى وصدور الدجاج المقلية بالبقسماط وسلطة خضراء ، وكنت أعلم أنها أكلتها المفضلة ، وكانت أيضا من أكلاتى المفضلة .. فى مطعم البرج ، وشاهدت القاهرة بالمنظار من فوق البرج - برج القاهرة فى الجزيرة - .
كانت إقامتها فى مصر تمتد لعشرة أيام كاملة ، تعود بعدها إلى الولايات المتحدة .. وستحتفل معى هنا برأس السنة وبعيد ميلادها .
وفى نهاية اليوم ، اصطحبتها إلى شقتى التى أحيا فيها وحدى ، بعيدا عن شقة أهلى ، كنت أمكث مع أهلى شهرا وأمكث فى شقتى شهرا .. وقد تزوج إخوتى الكبار وأصبح لكل منهم حياته وشقته المستقلة . وكنت آتى إلى شقتى أعتنى بها ، وأرعاها ، وأصونها باستمرار .
لما دخلت بوبى إلى الشقة معى ، ضممتها وعانقتها بقوة وقبلتها ، وحملتها على ذراعى وهى تضحك ، ودخلت بها إلى غرفة النوم ، وفتحت الدولاب (خزانة الملابس) لأريها ما اشتريت لها .. أعجبتها الملابس - ملابس الخروج وملابس المنزل - كثيرا ، وكذلك الأحذية والشباشب . وألبستها ثوب نوم مصرى خارجى كربات البيوت المصرية (جلباب) ، ووضعت فى يديها الغوايش وفى كاحلها الخلخال .
ونمنا فى تلك الليلة على سرير واحد ، بعدما أبدلنا ملابسنا بملابسنا المنزلية ، فى حضن بعض ، ولكن لم نمارس الجنس فى تلك الليلة ، فقط تبادلنا القبلات والضمات والأحضان ، وكنا مثل عاشقين عذريين ، وأعجبنى ذلك وأعجبها ، أردنا أن تزداد نارنا وشهوتنا اشتعالا أكثر ، لكى يكون الجنس فى الأيام التالية قويا لذيذا شهيا وممتعا أكثر بكثير .
فكلما ازداد جوعك تمتعت بالطعام أكثر ..
وتارة كانت تواجهنى ، وأتحسس ما تطوله يدى من ظهرها وشعرها وهى كذلك تتحسسنى ، وتارة كانت تعطينى ظهرها ، وأتحسس ما تطوله يدى من نهديها من فوق الملابس ومن بطنها وبين فخذيها . ويدق قلبى على قلبها ، وتختلط أنفاسنا .
فى اليوم التالى ، استيقظت قبل حبيبتى بوبى ، ونهضت برفق لئلا أوقظها .. وسرت على أطراف أصابعى ، وأعددت لها الإفطار المصرى الصميم ، فول مدمس وبصل .. ثم أتيت ، ووجتها تتمطى فقبلتها فى جبينها ثم خدها ثم شفتيها ، وقلت : صباح الخير يا روح قلبى .
قالت : صباح النور يا نور عينى .
قلت : نمتى كويس ؟
قالت : آه ، عمرى ما نمت براحة ونوم عميق ولذيذ زى الليلة دى ، وانت ؟
قلت : وأنا كمان ، البركة فى حضن حبيبتى !
قالت : والبركة فى حضن حبيبى أحمد !
غسلت بوبى شعرها ، واستحمت حماما دافئا ، وجاءتنى مرتدية الروب ، وهى تصفف شعرها الذهبى الرائع .. كانت مبتلة ومثيرة جدا ، وأخذت أراقبها وهى تجلس أمام مرآة التواليت فى غرفة النوم ، وهى تتمكيج وتتزين بأدوات التجميل التى كنت قد اشتريتها ووضعتها وجهزتها لها ..
ثم نهضت لما انتهت .. وتناولنا الإفطار معا .. وأنا أضمها وأقبلها وأتحسسها من فوق وتحت الروب وقد أجلستها على حجرى ونحن نأكل ..
ثم ارتدينا ملابسنا ، وأشرت عليها ببلوزة بيضاء كالقميص الرجالى بأزرار ، ثم فوقها بلوفر مقلم بالعرض بالبنى والأصفر والأسود جميل أنثوى عليها ، وجونلة سوداء جميلة ، وحذاء عالى الكعب كلاسيكى أصفر اللون ، وحقيبة أنثوية جميلة . ونزلنا ، وجلسنا على كورنيش النيل أمام ماسبيرو .. مكانى المفضل .
وأحب بوبى منظر النيل ورائحته جدا ، وأخذت تتأمل أشجار الفيكس نتدا الكثيفة الضخمة التى تظلل الرصيف الواسع ، وتتساقط بعض أوراقها على الأريكة الخشبية الجميلة التى نجلس عليها .. وأعمدة النور الخضراء القصيرة تحفة فنية جوارنا ... ولكن نهضنا بعد قليل وركبنا قاربا جميلا بمفردنا فى النيل .
سألتها لما عدنا : ماذا تحملين فى حقيبتك القماشية هذه ؟
وكانت قد تركتها فى المنزل ولم تأخذها معها وأخذت حقيبة اليد الصفراء التى اشتريتها لها - ضمن أطقم حقائب وملابس أخرى - ..
ضحكت وقالت : فيها مفاجآت جميلة ..
خمنت أنها تضع بعض ملابس ومستلزمات البورنو فيها لتمتعنى بمواهبها .. مثل البودى ستوكنج والديلدو وملابس يونيفورم المدرسة الذى مثلت بها مع مايكل ستيفانو من قبل ... للأسف لم تمثل بوبى بعد إيلاجا مزدوجا DP .. وكنت أتمنى أن أراها تمثله .
وعزمتها على بطاطا ساخنة Sweet potatoes . أكلناها ، ومضينا ، وركبنا إلى المعادى حيث أخذتها وجلسنا فى كافيتريا هناك أمام النيل العظيم الواسع .. ففى المعادى يتسع النيل جدا ويطل على قرى الجيزة وضواحيها ..
وتناولنا كاكاو جميل ولذيذ .. ثم عدنا للمنزل فى نهاية اليوم ..
وطهت لى بنفسها أكلات هولندية لذيذة : سجق هولندى ، وفطيرة التفاح وحلوى الأوليبول Oliebol .
وارتدت لى فى المساء البودى ستوكنج الأسود على اللحم . وكانت نياكة ملتهبة .
وفى اليوم التالى تنزهنا فى حديقة الأندلس وارتدت لى طقم ذهبى كالذى ارتدته سمية الخشاب فى فيلم على سبايسى . والليلة التالية ارتدت لى بيبى دول وردى وروب مثله .. واحتفلنا برأس السنة بنياكة ساخنة.
وجاء عيد ميلادها ومن الصباح أخذنا نرقص من الصباح على أنغام أغانى عيد الميلاد .. وعيد ميلاد أبو الفصاد .. وكان يوم من المص واللحس والبوس والنيك بكل الأوضاع .
ولما جاء يوم الوداع والرحيل .. قابلناه بالدموع .. وودعتها فى المطار وهى تصعد للطائرة على وعد بلقاء فى العام القادم .. وأبقيت ملابسها برائحتها عندى وأهدتنى صورا كثيرة لها وبعض التذكارات منها ، ومنديلا حريريا عليه قبلة شفتيها ..
بوبى إيدن Bobbi Eden ، ممثلة البورنو الهولندية الأصل ، جميلة جميلات هولندا وأمريكا ، الشقراء الفاتنة ، طويلة القامة ، زرقاء العينين ، ذات القد المياس ، والقوام المثير .. راسلتها لشهور وأعربت لها عن إعجابى ، وتوطدت أواصر صداقة قوية ومحبة بيننا .
وكانت تحب الحضارة المصرية القديمة ، وتود أن تزور مصر ، وبالفعل حجزت تذكرة للسفر بالطائرة من الولايات المتحدة إلى مصر ، وانتظرتها فى المطار . انتظرت جميلة جميلات برج الجدى المولودة فى يناير .
ذهبت إلى المطار فى الصباح الباكر ، ووجدت الطائرة تتهادى بعد نزولها وهبوطها من الجو ، وقلبى يتهادى معها ، ويخفق بعنف فرحا ، ثم نزل سلم الطائرة وبدأ الركاب فى النزول على السلم إلى الأرض الأسمنتية الصلبة لمطار القاهرة الدولى .
كانت بوبى (وهو تدليل بربرا) أكبر منى بعام واحد .. مما زاد فى إثارتى وحبى لها .. كنت أحب الناضجات .
بحثت عيناى بشوق بين الركاب النازلين من سلم الطائرة إلى أرض المطار الأسمنتية ، وأخيرا وجدتها تنزل بنشاط باسمة وتلوح لى بيدها ، لوحت لها بيدى بقوة ، ووجدتها تسرع فى اتجاه بوابة الاستقبال ، فأسرعت راكضا إليها كما تكاد تركض .. وكلانا يتنافس فى لقاء الآخر ..
ولما التقينا تعانقنا بقوة وقبلتنى من خدى .. وسألتنى بالإنجليزية : أحمد ، أليس كذلك ؟
قلت : نعم . أنا أحمد .
قالت : تماما كما تخيلتك . أنت وسيم للغاية . كم كنت فى شوق لرؤيتك .
قلت : وأنا كذلك يا حبيبتى ، يا حبيبة قلبى ، ونور عقلى ، وروحى ..
أخذت أتفرس فيها وأتمعن فى جمال عينيها ، وأنفها الجميل الشبيه بأنف العنزة وسميتها بالعربية (عنز) اسم شاعرى هو اسم زرقاء اليمامة فى الماضى .
كنت أعشق مولودات هذا البرج جدا فحبيبتى منهن ، وأمى منهن ، وهو برج ترابى كبرجى ، نسبة التوافق بيننا أكثر من 90% ...
كان شعرها الأشقر ذهبى فاتح منسق جميل وغزير ، وعيناها تضحك وفمها مبتسم بشوش ، ووجهها فيه إغراء هادئ جميل لكنه قوى وعميق رغم ذلك ، وددت لو ألثم أنفها الجميل ولكن لم أستطع خشية الفضوليين والمحافظين .
وكانت ترتدى ملابس سياحية بسيطة من بنطلون قصير (شورت) وبلوزة صيفية ، وتحمل على ظهرها حقيبة قماشية صغيرة .. وترتدى حذاء رياضيا (كوتشي) في قدميها .. كانت فى هيئة السياح تماما . وكأنها فى الصيف رغم أننا كنا فى أواخر ديسمبر قبل أيام من عيد ميلادها الموافق (4 يناير 1980).
ولكننى كنت قد وضعت ذلك فى اعتبارى ، وكنت أعلم مقاسها مقاس جسدها ومقاس قدميها .. واشتريت لها الكثير من الملابس الشتوية الجميلة الأنثوية ، والأحذية والغوايش والخلاخل .
وكانت تنوى الذهاب وحجز غرفتين لنا فى فندق ولكننى رفضت طبعا . وكنت أريد أن أصطحبها وأستضيفها عندى فى المنزل ، ولكنها رفضت أن تستريح ، وأصرت على مشاهدة الأهرام وأبى الهول ، وبالفعل ذهبنا إلى الهرم ، واشتريت لها بعض التماثيل والتذكارات الفرعونية التى أعجبتها .. وركبت الجمل تماما كما فعلت من قبل فى فيلمها الشهير (كليوبترا) ..
ثم عزمتها على أكلة مكرونة سباجيتى وصدور الدجاج المقلية بالبقسماط وسلطة خضراء ، وكنت أعلم أنها أكلتها المفضلة ، وكانت أيضا من أكلاتى المفضلة .. فى مطعم البرج ، وشاهدت القاهرة بالمنظار من فوق البرج - برج القاهرة فى الجزيرة - .
كانت إقامتها فى مصر تمتد لعشرة أيام كاملة ، تعود بعدها إلى الولايات المتحدة .. وستحتفل معى هنا برأس السنة وبعيد ميلادها .
وفى نهاية اليوم ، اصطحبتها إلى شقتى التى أحيا فيها وحدى ، بعيدا عن شقة أهلى ، كنت أمكث مع أهلى شهرا وأمكث فى شقتى شهرا .. وقد تزوج إخوتى الكبار وأصبح لكل منهم حياته وشقته المستقلة . وكنت آتى إلى شقتى أعتنى بها ، وأرعاها ، وأصونها باستمرار .
لما دخلت بوبى إلى الشقة معى ، ضممتها وعانقتها بقوة وقبلتها ، وحملتها على ذراعى وهى تضحك ، ودخلت بها إلى غرفة النوم ، وفتحت الدولاب (خزانة الملابس) لأريها ما اشتريت لها .. أعجبتها الملابس - ملابس الخروج وملابس المنزل - كثيرا ، وكذلك الأحذية والشباشب . وألبستها ثوب نوم مصرى خارجى كربات البيوت المصرية (جلباب) ، ووضعت فى يديها الغوايش وفى كاحلها الخلخال .
ونمنا فى تلك الليلة على سرير واحد ، بعدما أبدلنا ملابسنا بملابسنا المنزلية ، فى حضن بعض ، ولكن لم نمارس الجنس فى تلك الليلة ، فقط تبادلنا القبلات والضمات والأحضان ، وكنا مثل عاشقين عذريين ، وأعجبنى ذلك وأعجبها ، أردنا أن تزداد نارنا وشهوتنا اشتعالا أكثر ، لكى يكون الجنس فى الأيام التالية قويا لذيذا شهيا وممتعا أكثر بكثير .
فكلما ازداد جوعك تمتعت بالطعام أكثر ..
وتارة كانت تواجهنى ، وأتحسس ما تطوله يدى من ظهرها وشعرها وهى كذلك تتحسسنى ، وتارة كانت تعطينى ظهرها ، وأتحسس ما تطوله يدى من نهديها من فوق الملابس ومن بطنها وبين فخذيها . ويدق قلبى على قلبها ، وتختلط أنفاسنا .
فى اليوم التالى ، استيقظت قبل حبيبتى بوبى ، ونهضت برفق لئلا أوقظها .. وسرت على أطراف أصابعى ، وأعددت لها الإفطار المصرى الصميم ، فول مدمس وبصل .. ثم أتيت ، ووجتها تتمطى فقبلتها فى جبينها ثم خدها ثم شفتيها ، وقلت : صباح الخير يا روح قلبى .
قالت : صباح النور يا نور عينى .
قلت : نمتى كويس ؟
قالت : آه ، عمرى ما نمت براحة ونوم عميق ولذيذ زى الليلة دى ، وانت ؟
قلت : وأنا كمان ، البركة فى حضن حبيبتى !
قالت : والبركة فى حضن حبيبى أحمد !
غسلت بوبى شعرها ، واستحمت حماما دافئا ، وجاءتنى مرتدية الروب ، وهى تصفف شعرها الذهبى الرائع .. كانت مبتلة ومثيرة جدا ، وأخذت أراقبها وهى تجلس أمام مرآة التواليت فى غرفة النوم ، وهى تتمكيج وتتزين بأدوات التجميل التى كنت قد اشتريتها ووضعتها وجهزتها لها ..
ثم نهضت لما انتهت .. وتناولنا الإفطار معا .. وأنا أضمها وأقبلها وأتحسسها من فوق وتحت الروب وقد أجلستها على حجرى ونحن نأكل ..
ثم ارتدينا ملابسنا ، وأشرت عليها ببلوزة بيضاء كالقميص الرجالى بأزرار ، ثم فوقها بلوفر مقلم بالعرض بالبنى والأصفر والأسود جميل أنثوى عليها ، وجونلة سوداء جميلة ، وحذاء عالى الكعب كلاسيكى أصفر اللون ، وحقيبة أنثوية جميلة . ونزلنا ، وجلسنا على كورنيش النيل أمام ماسبيرو .. مكانى المفضل .
وأحب بوبى منظر النيل ورائحته جدا ، وأخذت تتأمل أشجار الفيكس نتدا الكثيفة الضخمة التى تظلل الرصيف الواسع ، وتتساقط بعض أوراقها على الأريكة الخشبية الجميلة التى نجلس عليها .. وأعمدة النور الخضراء القصيرة تحفة فنية جوارنا ... ولكن نهضنا بعد قليل وركبنا قاربا جميلا بمفردنا فى النيل .
سألتها لما عدنا : ماذا تحملين فى حقيبتك القماشية هذه ؟
وكانت قد تركتها فى المنزل ولم تأخذها معها وأخذت حقيبة اليد الصفراء التى اشتريتها لها - ضمن أطقم حقائب وملابس أخرى - ..
ضحكت وقالت : فيها مفاجآت جميلة ..
خمنت أنها تضع بعض ملابس ومستلزمات البورنو فيها لتمتعنى بمواهبها .. مثل البودى ستوكنج والديلدو وملابس يونيفورم المدرسة الذى مثلت بها مع مايكل ستيفانو من قبل ... للأسف لم تمثل بوبى بعد إيلاجا مزدوجا DP .. وكنت أتمنى أن أراها تمثله .
وعزمتها على بطاطا ساخنة Sweet potatoes . أكلناها ، ومضينا ، وركبنا إلى المعادى حيث أخذتها وجلسنا فى كافيتريا هناك أمام النيل العظيم الواسع .. ففى المعادى يتسع النيل جدا ويطل على قرى الجيزة وضواحيها ..
وتناولنا كاكاو جميل ولذيذ .. ثم عدنا للمنزل فى نهاية اليوم ..
وطهت لى بنفسها أكلات هولندية لذيذة : سجق هولندى ، وفطيرة التفاح وحلوى الأوليبول Oliebol .
وارتدت لى فى المساء البودى ستوكنج الأسود على اللحم . وكانت نياكة ملتهبة .
وفى اليوم التالى تنزهنا فى حديقة الأندلس وارتدت لى طقم ذهبى كالذى ارتدته سمية الخشاب فى فيلم على سبايسى . والليلة التالية ارتدت لى بيبى دول وردى وروب مثله .. واحتفلنا برأس السنة بنياكة ساخنة.
وجاء عيد ميلادها ومن الصباح أخذنا نرقص من الصباح على أنغام أغانى عيد الميلاد .. وعيد ميلاد أبو الفصاد .. وكان يوم من المص واللحس والبوس والنيك بكل الأوضاع .
ولما جاء يوم الوداع والرحيل .. قابلناه بالدموع .. وودعتها فى المطار وهى تصعد للطائرة على وعد بلقاء فى العام القادم .. وأبقيت ملابسها برائحتها عندى وأهدتنى صورا كثيرة لها وبعض التذكارات منها ، ومنديلا حريريا عليه قبلة شفتيها ..