ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
هذه القصة من نوع بايسكشوال Bisexual .. يعني الرجل الذي ينيك الرجال والنساء .. أو الرجل الذي ينيكه الرجال وينيك النساء ، فليس لواطيا فقط بل يجمع بين اللواط والنيك العادي .
كان هناك شاب اسمه رامي متزوج من بنت جميلة جدا اسمها نسرين وكانت نسرين تحب زوجها رامي جدا وكانت تحب الجنس بصورة غير طبيعية . مهما ناكها رامي فهي لا تكتفي ولا تشبع من النيك وكانت علاقتهما مفتوحة لدرجة أنهما يتكلمان في كل شي في نفسهما.
وفي يوم من الأيام كان رامي ينيك نسرين فقال لها : إنني أريد أن أفاتحك في موضوع ولكنني متردد .
فقالت له نسرين : تكلم حبيبي قل اللي في نفسك أنا أسمعك .
فقال رامي لها : إنني أريد مجامعة شاب مراهق وسيم وأتمنى أن أمارس الجنس معه بمساعدتك فهل توافقيني ؟
عبست نسرين وقالت لرامي : ما هذا الكلام ؟! إن ذلك حرام ولا يجوز ذلك .
قال رامي : هذا الأمر ليس في يدي . أنا كل يوم أتخيل شابا وسيما ناعم الشعر أسود في السابعة عشرة من عمره بجانبك وأمارس الجنس معه وأنت تلاطفينه وتهدئينه بكلمات حنونة وتمصين له زبه وتدلكيه وأنا أنيكه من طيزه في الوضع التقليدي والوضع الكلبي وأتصوركما هكذا هذا حلمي وأتمنى أن يتحقق.
فقالت نسرين : ومن قال لك أن شابا ما سوف يوافق أن تنيكه ؟ ومن هو هذا الشاب ؟ هل تعرفه ؟
فقال رامي لنسرين : لا لست أعرفه . هو وليد خيالي لكن سأبحث في المدارس الثانوية القريبة . أريده في الصف الثالث الثانوي لا أكبر ولا أصغر . سوف أحاول إقناعه بالمال ليوافق أو أغريه بك . سوف تساعديني على ذلك بأن تستقبليه ونمارس معه .
فقالت له : سوف أفكر في الموضوع . لا أستطيع أن أعطيك الجواب الآن . غدا أعطيك الجواب والآن أكمل النيكة لأنك طيرت الإثارة مني .
استمر في النيك ولما انتهى من النيكة ناما .
وفي الصباح خرج رامي إلى العمل وفي المساء عاد رامي من العمل إلى البيت فقال لنسرين : هل فكرتِ في الموضوع وما هو رأيك ؟
فقالت له : حبيبي أنا لا أستطيع أن أرفض لك طلبا . أنا موافقة لكن تتحمل المسؤولية وكيف سوف ترتب الأمور .
قال رامي : اتركي الأمر لي . المهم موافقتك .
قالت نسرين : وكيف ؟
قال لها : سوف آتي بولد صغير كما قلت لك معنا لكي أنيكه بمساعدتك ونجعل الكاميرا تقوم بتصويرنا أوتوماتيكيا ونحن نمارس الجنس .
فقالت نسرين : أخاف من هذا الولد أن يفضح أمرنا .
فقال رامي : لا تخافي فإننا سوف نورط الولد معنا وننيكه ونصوره وفي هذه الحالة لا يستطيع أن يتكلم .
وافقت نسرين وقالت له : ومتى تأتي بالولد وتتنايكون ؟
فقال رامي : غدا سوف آتي به .
وفي صباح اليوم التالي خرج رامي من البيت ليبحث عن الولد في المدرسة الثانوية القريبة .. ويحضره .. وتناولت نسرين الشاي والفطور بهدوء وهي تفكر ولا تنكر أن الأمر قد أثارها كثيرا وحرك شهوتها بطريقة مختلفة ولذيذة .
وبعد ساعة وصل رامي إلى البيت ومعه ولد وسيم جدا وأنيق الملبس وهادئ الطباع أسود الشعر وناعمه تماما ووجده يسير خارجا من المدرسة بعد الانصراف وانتهاء اليوم الدراسي وحيدا دون أصدقاء ، وكانت أوصافه تماما كما شاهده في حلمه واسمه هشام وعمره يتراوح بين 16 و 17 سنة ، ويبدو عليه الخوف والحيرة . أدخله البيت فتفاجأت نسرين بوسامته وهدوئه وقالت في نفسها : خسارة ..
فقال لهشام : ها هي زوجتي الجميلة نسرين التي حدثتك عنها يا هشوم . إنها تحبك كثيرا أليس كذلك يا نسرين ؟ لا تخف أبدا .. نحن نحبك جدا ولن نضرك بشئ .. بل سنتمتع جميعا بما فينا أنت بوقت لذيذ جدا ..
قالت نسرين وهي تمد ذراعيها للفتى : طبعا تعالي في حضن حبيبتك نسرين يا هشوم .
فاقترب الفتى في خجل من نسرين التي ضمته وقبلته بقوة في فمه . وقالت له : هيا بنا إلى غرفتنا . لن يدخل عمو رامي إلينا إلا إذا رضيت أنت بذلك ووافقت عليه . هيا يا قطقوط .
وأشارت لرامي الذي كان ينوي الدخول معها إلى غرفة النوم .. أشارت إليه بيدها كيلا يدخل خلفهما وينتظر في الخارج .. وحذرته بنظرة منها من خرق تعليماتها ..
فأومأ رامي برأسه موافقا وجلس منتظرا .
ثم ذهبت نسرين وهي تتأبط هشام ودخلت غرفتها - وكانت قد جهزت الكاميرا في ركن مخفي في غرفتها وضغطت على زر التشغيل والتسجيل دون أن ينتبه هشام أو يشك بشئ - وأخذت تحتضنه وتقبله وتجرده من ملابسه بهدوء وإثارة وهي تهمس له بكلمات مثيرة وتلحس أذنه وتقبل شفتيه ووجنتيه ، وتجردت كذلك من ملابسها ، وصارا عاريين حافيين ، وتركته يقبلها ويعانقها .. واستلقت على السرير ودعته للاستلقاء بجوارها .. ففعل .. وتركته يقفش بزازها ويمص حلماتها ويلحس كسها .. ثم قالت له : هل توافق على دخول عمو رامي الآن بعدما اطمأننت إلينا ؟
فأومأ برأسه موافقا .. فنادت على رامي . فدخل بهدوء مبتسما . وقال وهو يرى هشام ونسرين عريانين : يا أختي كميلة .. إيه الجمال ده .. إيه رأيك فى حبيبتك نسرين .. أمورة مش كده .. وإنت زي العسل ولا أميتاب باتشان يا هشوم ..
ثم بدأ رامي في خلع ملابسه بهدوء حتى صار عاريا حافيا مثل هشام ونسرين ، وانتصب زبه بقوة وهو يتفرس ويمعن النظر في وسامة وجمال هشام وجسده .. وبقيت نسرين تقرص حلمات هشام حتى تهيجه .. وقالت له : استرخ تماما يا هشوم .. وتخيل أن رامي هو أنا .. بسيط خالص .
قال رامي : أنا كمان حاطط بارفان نسرين وحالق وشى أهوه كأني هي ..
واقترب رامي من الفراش من ناحية هشام .. وأخذ يتبادل معه النظرات .. ثم قال رامي : سيب نفسك ليا خالص ..
واعتلى رامي هشام ونزل يقبل شفتيه .. ونسرين تقول : بوسه يا هشام زي ما بُستني ..
وأخرج رامي لسانه ليمتصه هشام في فمه .. ونسرين تقول : مص لسانه يا هشام .. ده لذيذ جدا .. جرب ومش هتندم ..
وغمر رامي وجه الفتى الجميل بالقبلات ولحس أذنيه ووجنتيه .. ويتحسس شعره بأنامله ويده ويخلل أنامله بين الخصلات الناعمة .. ثم هبط إلى حلمات ثديي هشام الصغيرتين الرجوليتين وقرصهما ومصهما ولحسهما فتأوه الفتى .. ورفع يد الفتى إلى شفتيه وقبلها مرارا ولحس أصابعها ..
ثم هبط رامي إلى أصابع قدمي هشام يقبلها ويمصها بحماس بالغ ويداعب أظافره بأنامله .. ويدغدغه من قدميه .. ثم صعد رامي إلى زب هشام الذي انتصب بشدة وكان كبيرا .. وبدأ يمص رأسه ويداعب البيضتين .. وأخذ يدلك زب الفتى بقوة ويبلل بريقه ، ويمصه في فمه .. بينما نسرين تقبل الفتى من فمه وتقرص حلماته ..
ثم قال رامي وهو يستلقي بين هشام ونسرين : إيه رأيك يا هشوم بقى .. مصمصة ملوكي أهي كيفتك أكيد .. عايزك تعمل لي مصة ملوكي زيها كده بالضبط ...
فقالت نسرين : أيوه طبعا .. العدل بيقول كده يا هشوم .. زى ما متعك تمتعه .. وزى ما كيفك تكيفه ..
وكان الفتى كالخاتم فى إصبع نسرين مشدود لجمالها جدا .. فنهض الفتى واعتلى رامي وبدأ يقبله تماما كما فعل حتى إذا وصل إلى زب رامي المنتصب .. قالت له نسرين تشجعه : شوف شكله جميل إزاى ؟ كأنه منحوت بإزميل .. ناعم وجميل .. شوف راسه شكلها حلو إزاى .. وطرية .. ياللا العب له فيها ودلك له زبه ...
والتفت قبضة هشام حول زب رامي ، ودلك له زبه بأنامله الناعمة الرقيقة .. ورامي في عالم آخر من النشوة لتحقق حلمه الذي حلم به طويلا .. رامي مغمض العينين يتأوه .. ثم يفتحها ليرى يد الفتى تدلك زبه بقوة .. ثم قالت نسرين : ياللا يا هشوم مصه بشفايفك الحلوة دى .. طعمه زى العسل .. لذيذ أوي .. مش هتندم .. هتبقى مدمن ومش هتسلاه ..
وفعلا رفع هشام يده عن زب رامي ، ونزل بفمه يبوس الزب بذمة .. إرضاء لنسرين أولا .. ولعمو رامي ثانيا .. ويلعب في البيضتين .. وبدأ يمصه في فمه تحيطه شفتاه الجميلتان .. وبقي يمصه ويمصه .. حتى نحاه رامي جانبا وقال له : هيا استلقي يا هشوم .
واستلقى الفتى على ظهره مرة أخرى .. ونزل رامي على شفتي هشام بشفتيه يقبلهما عدة مرات ثم رفع رامي رجلي هشام لأعلى بمساعدة نسرين .. وأزاح زب هشام لأعلى فظهر شرجه ضيقا بكرا فسُرَّ رامي جدا لأنه لو كان الفتى متناكا من قبل لطرده فورا .. هو يريد فتى بكرا .. فنزلت نسرين وبصقت في كفها ودست ريقها مع إصبعها ، وأدخلته في طيز هشام شيئا فشيئا وهي تطمئنه : لا تخف . وجع خفيف ثم لا تشعر إلا بمنتهى اللذة ..
وهي تدلك زبه بيدها الأخرى .. ثم لما اعتادت طيز الفتى على إصبعها أدخلت معه إصبعا ثانيا ثم ثالثا ، ثم نزلت تلحس فتحة طيزه بلسانها لبعض الوقت ثم أخرجت زبها الصناعي المطاطي الطري من درج الكومودينو .. ودهنته بريقها الغزير ، وبدأت تدخله ببطء ولطف في طيز الفتى ، الذي كان يتأوه في خفوت لا تدري من اللذة أم من الألم .. حتى دخل كله وارتطمت البيضات المطاطية بطيزه .. وبدأت نسرين تلف الزب في طيز الفتى بلطف .. وتخرجه قليلا وتدخله تفعل ذلك مرارا وتكرارا حتى شعرت أن الفتى أصبح جاهزا .. فأخرجت الزب ووضعته في الكومودينو مجددا .
قالت لرامي : حسنا ، إنه جاهز .. تفضل .. افتتح محل الحلوى !
وقالت لهشام : لا تخف أنا بجوارك ولن أتركك لحظة ..
ولم يكن رامي يحب الواقيات الذكرية فرفض وضع واحد على زبه .. يريد الأمر لذيذا وطبيعيا وممتعا .. وعنده حق ..
رفع رامي رجلي هشام بمساعدة نسرين والتي قبضت على يد هشام في يدها تطمئنه ॥ وبصق على زبه ودهنه بريقه ودس قليلا من ريقه بإصبعه في طيز هشام .. ثم أخرج إصبعه ووضع رأس زبه على فتحة طيز الفتى .. وأخذت يضغط والفتحة تنفتح قليلا وتلتهم بداخلها جزءا من زبه .. ودخل زب رامي شيئا فشيئا في طيز هشام .. وهشام يشهق ويتأوه ويهمهم .. حتى دخل زب رامي بالكامل وارتطمت بيضاته ببشرة هشام .. وأخذ رامي يدلك زب هشام بيده بحنكة ويركز على رأس زب الفتى .. وأخذ يمص أصابع قدم الفتى في فمه .. قالت له نسرين همسا وهي تضغط على طيز رامي لتساعده ليتعمق بزبه أكثر في طيز هشام : ما كنتش أعرف إنك هايج على الرجالة كده يا راجل ! ...
وعضت نسرين شفتيها وقد أثارها مشهد نيك رامي لهشام .. مشهد نيك زوجها لشاب ، رجل لرجل ..
قال رامي وهو يصيح عاليا : طيزه رهيبة .. متعة متعة .. ولا تقولي لي الملاهي ولا ديزني لاند ..
وبدأ رامي ينيك الفتى بقوة وعنف وترك زب الفتى وأمسك رجلي هشام بكلتا يديه .. وهبطت نسرين على فم الفتى تمصه وتقبله .. وتقرص حلماته وتدلك زبه .. وتتحسس شعره وتواسيه بالكلمات الحنونة .. والمثيرة .. ثم نزلت تمص زب هشام بفمها وهو يتناك من زوجها رامي ..
همست للفتى : قل له دخله كمان .. زبك جميل وكبيرررررررر .. مش قادر .. عسل .. أححححححححححححح .. نيكني كمان .. طيزي عايزاك .. وكده .. عشان تهيجه أكتر ويتمتع أكتر ..
وفعل هشام مثلما قالت له ، وبدأ الفتى يغنج : دخله كمان .. زبك جميل وكبيرررررررر .. مش قادر .. عسل .. أححححححححححححح .. نيكني كمان .. طيزي عايزاك ..
ويتهيج رامي ويقول : أيوه يا منيوك .. حاضر .. هانيكك يا شرموط لما أقطع طيزك .. نفسي فيك من زمان .. خد في طيزك الطعمة دي ..
ونزل رامي على وجه هشام يقبل فمه وخدوده ويمص لسانه ويتحسس شعره وهو ينيكه بقوة .. بينما صفعت نسرين طيز رامي وهو ينيك هشام وتحسستها ، فيتهيج أكثر على الفتى نتيجة لذلك ، وضغطت جسد رامي أكثر ليتعمق في هشام ... وأخيرا هتف رامي : هاجيبههههههههههههههههههههههههم آاااااااااااااااااااااااااااه ..
وتأوه هشام وهو يشعر بلبن رامي الساخن الوفير الغزير يملأ طيزه ويشعلها بناره وشعر بحكة لذيذة أعجبته .. وقذف هشام في نفس اللحظة لبنه وفيرا وغزيرا على بطنه وعلى يد نسرين ..
وناكه رامي مرة ثانية في الوضع الكلبي .. ثم تركهما وانصرف قائلا : تفضل زوجتي نسرين حلال عليك النهارده .. قطعها نيك ..
وبالفعل أمتعت نسرين هشام بمفاتنها وحُلاها ومواهبها الأنثوية حتى استقر حبها في قلبه ..
وبعدما انتهيا .. انتحت نسرين برامي مكانا بعيدا وقالت نسرين لرامي : خلاص خدت مزاجك وطيزك بردت يا رامي ؟
قال لها رامي : قصدك زبي مش طيزي .. أيوه خلاص خدت مزاجي وزبي برد .
قالت له : اعتق الواد بقى لوجه **** .. كفاية لحد كده .. وخليه يحب بنت ويبقى طبيعي بدل ما يتعود على الرجالة والشذوذ ..
قال لها : وأنا حايشه يعني .. أنا خلاص جربت نياكة الشبان مرة كده من نفسي ولمزاجي .. ومش هاكررها تاني .. وأنا أقدر أستغنى عنك يا قمر انت .
قالت له : أنا هاتفق معاك اتفاق .. هو ناكني وهاخليه ينيكني تاني دلوقتي ونخليه يختار بدون إجبار ولا مجاملات : متعة الكس والنسوان الطبيعية .. ولا مزاجك أو متعة الرجالة .. ماشي ..
قال لها : خلاص ماشى اتفقنا ..
وفعلا ناكها هشام للمرة الثانية واستعملت كل مواهبها وأنوثتها وإغراءها وانتصرت .. وخيروه فاختارها ..وسرقت نسرين الشريط خفية من زوجها رامي .. وتخلصت منه و استبدلته بآخر فارغ ..
كان هناك شاب اسمه رامي متزوج من بنت جميلة جدا اسمها نسرين وكانت نسرين تحب زوجها رامي جدا وكانت تحب الجنس بصورة غير طبيعية . مهما ناكها رامي فهي لا تكتفي ولا تشبع من النيك وكانت علاقتهما مفتوحة لدرجة أنهما يتكلمان في كل شي في نفسهما.
وفي يوم من الأيام كان رامي ينيك نسرين فقال لها : إنني أريد أن أفاتحك في موضوع ولكنني متردد .
فقالت له نسرين : تكلم حبيبي قل اللي في نفسك أنا أسمعك .
فقال رامي لها : إنني أريد مجامعة شاب مراهق وسيم وأتمنى أن أمارس الجنس معه بمساعدتك فهل توافقيني ؟
عبست نسرين وقالت لرامي : ما هذا الكلام ؟! إن ذلك حرام ولا يجوز ذلك .
قال رامي : هذا الأمر ليس في يدي . أنا كل يوم أتخيل شابا وسيما ناعم الشعر أسود في السابعة عشرة من عمره بجانبك وأمارس الجنس معه وأنت تلاطفينه وتهدئينه بكلمات حنونة وتمصين له زبه وتدلكيه وأنا أنيكه من طيزه في الوضع التقليدي والوضع الكلبي وأتصوركما هكذا هذا حلمي وأتمنى أن يتحقق.
فقالت نسرين : ومن قال لك أن شابا ما سوف يوافق أن تنيكه ؟ ومن هو هذا الشاب ؟ هل تعرفه ؟
فقال رامي لنسرين : لا لست أعرفه . هو وليد خيالي لكن سأبحث في المدارس الثانوية القريبة . أريده في الصف الثالث الثانوي لا أكبر ولا أصغر . سوف أحاول إقناعه بالمال ليوافق أو أغريه بك . سوف تساعديني على ذلك بأن تستقبليه ونمارس معه .
فقالت له : سوف أفكر في الموضوع . لا أستطيع أن أعطيك الجواب الآن . غدا أعطيك الجواب والآن أكمل النيكة لأنك طيرت الإثارة مني .
استمر في النيك ولما انتهى من النيكة ناما .
وفي الصباح خرج رامي إلى العمل وفي المساء عاد رامي من العمل إلى البيت فقال لنسرين : هل فكرتِ في الموضوع وما هو رأيك ؟
فقالت له : حبيبي أنا لا أستطيع أن أرفض لك طلبا . أنا موافقة لكن تتحمل المسؤولية وكيف سوف ترتب الأمور .
قال رامي : اتركي الأمر لي . المهم موافقتك .
قالت نسرين : وكيف ؟
قال لها : سوف آتي بولد صغير كما قلت لك معنا لكي أنيكه بمساعدتك ونجعل الكاميرا تقوم بتصويرنا أوتوماتيكيا ونحن نمارس الجنس .
فقالت نسرين : أخاف من هذا الولد أن يفضح أمرنا .
فقال رامي : لا تخافي فإننا سوف نورط الولد معنا وننيكه ونصوره وفي هذه الحالة لا يستطيع أن يتكلم .
وافقت نسرين وقالت له : ومتى تأتي بالولد وتتنايكون ؟
فقال رامي : غدا سوف آتي به .
وفي صباح اليوم التالي خرج رامي من البيت ليبحث عن الولد في المدرسة الثانوية القريبة .. ويحضره .. وتناولت نسرين الشاي والفطور بهدوء وهي تفكر ولا تنكر أن الأمر قد أثارها كثيرا وحرك شهوتها بطريقة مختلفة ولذيذة .
وبعد ساعة وصل رامي إلى البيت ومعه ولد وسيم جدا وأنيق الملبس وهادئ الطباع أسود الشعر وناعمه تماما ووجده يسير خارجا من المدرسة بعد الانصراف وانتهاء اليوم الدراسي وحيدا دون أصدقاء ، وكانت أوصافه تماما كما شاهده في حلمه واسمه هشام وعمره يتراوح بين 16 و 17 سنة ، ويبدو عليه الخوف والحيرة . أدخله البيت فتفاجأت نسرين بوسامته وهدوئه وقالت في نفسها : خسارة ..
فقال لهشام : ها هي زوجتي الجميلة نسرين التي حدثتك عنها يا هشوم . إنها تحبك كثيرا أليس كذلك يا نسرين ؟ لا تخف أبدا .. نحن نحبك جدا ولن نضرك بشئ .. بل سنتمتع جميعا بما فينا أنت بوقت لذيذ جدا ..
قالت نسرين وهي تمد ذراعيها للفتى : طبعا تعالي في حضن حبيبتك نسرين يا هشوم .
فاقترب الفتى في خجل من نسرين التي ضمته وقبلته بقوة في فمه . وقالت له : هيا بنا إلى غرفتنا . لن يدخل عمو رامي إلينا إلا إذا رضيت أنت بذلك ووافقت عليه . هيا يا قطقوط .
وأشارت لرامي الذي كان ينوي الدخول معها إلى غرفة النوم .. أشارت إليه بيدها كيلا يدخل خلفهما وينتظر في الخارج .. وحذرته بنظرة منها من خرق تعليماتها ..
فأومأ رامي برأسه موافقا وجلس منتظرا .
ثم ذهبت نسرين وهي تتأبط هشام ودخلت غرفتها - وكانت قد جهزت الكاميرا في ركن مخفي في غرفتها وضغطت على زر التشغيل والتسجيل دون أن ينتبه هشام أو يشك بشئ - وأخذت تحتضنه وتقبله وتجرده من ملابسه بهدوء وإثارة وهي تهمس له بكلمات مثيرة وتلحس أذنه وتقبل شفتيه ووجنتيه ، وتجردت كذلك من ملابسها ، وصارا عاريين حافيين ، وتركته يقبلها ويعانقها .. واستلقت على السرير ودعته للاستلقاء بجوارها .. ففعل .. وتركته يقفش بزازها ويمص حلماتها ويلحس كسها .. ثم قالت له : هل توافق على دخول عمو رامي الآن بعدما اطمأننت إلينا ؟
فأومأ برأسه موافقا .. فنادت على رامي . فدخل بهدوء مبتسما . وقال وهو يرى هشام ونسرين عريانين : يا أختي كميلة .. إيه الجمال ده .. إيه رأيك فى حبيبتك نسرين .. أمورة مش كده .. وإنت زي العسل ولا أميتاب باتشان يا هشوم ..
ثم بدأ رامي في خلع ملابسه بهدوء حتى صار عاريا حافيا مثل هشام ونسرين ، وانتصب زبه بقوة وهو يتفرس ويمعن النظر في وسامة وجمال هشام وجسده .. وبقيت نسرين تقرص حلمات هشام حتى تهيجه .. وقالت له : استرخ تماما يا هشوم .. وتخيل أن رامي هو أنا .. بسيط خالص .
قال رامي : أنا كمان حاطط بارفان نسرين وحالق وشى أهوه كأني هي ..
واقترب رامي من الفراش من ناحية هشام .. وأخذ يتبادل معه النظرات .. ثم قال رامي : سيب نفسك ليا خالص ..
واعتلى رامي هشام ونزل يقبل شفتيه .. ونسرين تقول : بوسه يا هشام زي ما بُستني ..
وأخرج رامي لسانه ليمتصه هشام في فمه .. ونسرين تقول : مص لسانه يا هشام .. ده لذيذ جدا .. جرب ومش هتندم ..
وغمر رامي وجه الفتى الجميل بالقبلات ولحس أذنيه ووجنتيه .. ويتحسس شعره بأنامله ويده ويخلل أنامله بين الخصلات الناعمة .. ثم هبط إلى حلمات ثديي هشام الصغيرتين الرجوليتين وقرصهما ومصهما ولحسهما فتأوه الفتى .. ورفع يد الفتى إلى شفتيه وقبلها مرارا ولحس أصابعها ..
ثم هبط رامي إلى أصابع قدمي هشام يقبلها ويمصها بحماس بالغ ويداعب أظافره بأنامله .. ويدغدغه من قدميه .. ثم صعد رامي إلى زب هشام الذي انتصب بشدة وكان كبيرا .. وبدأ يمص رأسه ويداعب البيضتين .. وأخذ يدلك زب الفتى بقوة ويبلل بريقه ، ويمصه في فمه .. بينما نسرين تقبل الفتى من فمه وتقرص حلماته ..
ثم قال رامي وهو يستلقي بين هشام ونسرين : إيه رأيك يا هشوم بقى .. مصمصة ملوكي أهي كيفتك أكيد .. عايزك تعمل لي مصة ملوكي زيها كده بالضبط ...
فقالت نسرين : أيوه طبعا .. العدل بيقول كده يا هشوم .. زى ما متعك تمتعه .. وزى ما كيفك تكيفه ..
وكان الفتى كالخاتم فى إصبع نسرين مشدود لجمالها جدا .. فنهض الفتى واعتلى رامي وبدأ يقبله تماما كما فعل حتى إذا وصل إلى زب رامي المنتصب .. قالت له نسرين تشجعه : شوف شكله جميل إزاى ؟ كأنه منحوت بإزميل .. ناعم وجميل .. شوف راسه شكلها حلو إزاى .. وطرية .. ياللا العب له فيها ودلك له زبه ...
والتفت قبضة هشام حول زب رامي ، ودلك له زبه بأنامله الناعمة الرقيقة .. ورامي في عالم آخر من النشوة لتحقق حلمه الذي حلم به طويلا .. رامي مغمض العينين يتأوه .. ثم يفتحها ليرى يد الفتى تدلك زبه بقوة .. ثم قالت نسرين : ياللا يا هشوم مصه بشفايفك الحلوة دى .. طعمه زى العسل .. لذيذ أوي .. مش هتندم .. هتبقى مدمن ومش هتسلاه ..
وفعلا رفع هشام يده عن زب رامي ، ونزل بفمه يبوس الزب بذمة .. إرضاء لنسرين أولا .. ولعمو رامي ثانيا .. ويلعب في البيضتين .. وبدأ يمصه في فمه تحيطه شفتاه الجميلتان .. وبقي يمصه ويمصه .. حتى نحاه رامي جانبا وقال له : هيا استلقي يا هشوم .
واستلقى الفتى على ظهره مرة أخرى .. ونزل رامي على شفتي هشام بشفتيه يقبلهما عدة مرات ثم رفع رامي رجلي هشام لأعلى بمساعدة نسرين .. وأزاح زب هشام لأعلى فظهر شرجه ضيقا بكرا فسُرَّ رامي جدا لأنه لو كان الفتى متناكا من قبل لطرده فورا .. هو يريد فتى بكرا .. فنزلت نسرين وبصقت في كفها ودست ريقها مع إصبعها ، وأدخلته في طيز هشام شيئا فشيئا وهي تطمئنه : لا تخف . وجع خفيف ثم لا تشعر إلا بمنتهى اللذة ..
وهي تدلك زبه بيدها الأخرى .. ثم لما اعتادت طيز الفتى على إصبعها أدخلت معه إصبعا ثانيا ثم ثالثا ، ثم نزلت تلحس فتحة طيزه بلسانها لبعض الوقت ثم أخرجت زبها الصناعي المطاطي الطري من درج الكومودينو .. ودهنته بريقها الغزير ، وبدأت تدخله ببطء ولطف في طيز الفتى ، الذي كان يتأوه في خفوت لا تدري من اللذة أم من الألم .. حتى دخل كله وارتطمت البيضات المطاطية بطيزه .. وبدأت نسرين تلف الزب في طيز الفتى بلطف .. وتخرجه قليلا وتدخله تفعل ذلك مرارا وتكرارا حتى شعرت أن الفتى أصبح جاهزا .. فأخرجت الزب ووضعته في الكومودينو مجددا .
قالت لرامي : حسنا ، إنه جاهز .. تفضل .. افتتح محل الحلوى !
وقالت لهشام : لا تخف أنا بجوارك ولن أتركك لحظة ..
ولم يكن رامي يحب الواقيات الذكرية فرفض وضع واحد على زبه .. يريد الأمر لذيذا وطبيعيا وممتعا .. وعنده حق ..
رفع رامي رجلي هشام بمساعدة نسرين والتي قبضت على يد هشام في يدها تطمئنه ॥ وبصق على زبه ودهنه بريقه ودس قليلا من ريقه بإصبعه في طيز هشام .. ثم أخرج إصبعه ووضع رأس زبه على فتحة طيز الفتى .. وأخذت يضغط والفتحة تنفتح قليلا وتلتهم بداخلها جزءا من زبه .. ودخل زب رامي شيئا فشيئا في طيز هشام .. وهشام يشهق ويتأوه ويهمهم .. حتى دخل زب رامي بالكامل وارتطمت بيضاته ببشرة هشام .. وأخذ رامي يدلك زب هشام بيده بحنكة ويركز على رأس زب الفتى .. وأخذ يمص أصابع قدم الفتى في فمه .. قالت له نسرين همسا وهي تضغط على طيز رامي لتساعده ليتعمق بزبه أكثر في طيز هشام : ما كنتش أعرف إنك هايج على الرجالة كده يا راجل ! ...
وعضت نسرين شفتيها وقد أثارها مشهد نيك رامي لهشام .. مشهد نيك زوجها لشاب ، رجل لرجل ..
قال رامي وهو يصيح عاليا : طيزه رهيبة .. متعة متعة .. ولا تقولي لي الملاهي ولا ديزني لاند ..
وبدأ رامي ينيك الفتى بقوة وعنف وترك زب الفتى وأمسك رجلي هشام بكلتا يديه .. وهبطت نسرين على فم الفتى تمصه وتقبله .. وتقرص حلماته وتدلك زبه .. وتتحسس شعره وتواسيه بالكلمات الحنونة .. والمثيرة .. ثم نزلت تمص زب هشام بفمها وهو يتناك من زوجها رامي ..
همست للفتى : قل له دخله كمان .. زبك جميل وكبيرررررررر .. مش قادر .. عسل .. أححححححححححححح .. نيكني كمان .. طيزي عايزاك .. وكده .. عشان تهيجه أكتر ويتمتع أكتر ..
وفعل هشام مثلما قالت له ، وبدأ الفتى يغنج : دخله كمان .. زبك جميل وكبيرررررررر .. مش قادر .. عسل .. أححححححححححححح .. نيكني كمان .. طيزي عايزاك ..
ويتهيج رامي ويقول : أيوه يا منيوك .. حاضر .. هانيكك يا شرموط لما أقطع طيزك .. نفسي فيك من زمان .. خد في طيزك الطعمة دي ..
ونزل رامي على وجه هشام يقبل فمه وخدوده ويمص لسانه ويتحسس شعره وهو ينيكه بقوة .. بينما صفعت نسرين طيز رامي وهو ينيك هشام وتحسستها ، فيتهيج أكثر على الفتى نتيجة لذلك ، وضغطت جسد رامي أكثر ليتعمق في هشام ... وأخيرا هتف رامي : هاجيبههههههههههههههههههههههههم آاااااااااااااااااااااااااااه ..
وتأوه هشام وهو يشعر بلبن رامي الساخن الوفير الغزير يملأ طيزه ويشعلها بناره وشعر بحكة لذيذة أعجبته .. وقذف هشام في نفس اللحظة لبنه وفيرا وغزيرا على بطنه وعلى يد نسرين ..
وناكه رامي مرة ثانية في الوضع الكلبي .. ثم تركهما وانصرف قائلا : تفضل زوجتي نسرين حلال عليك النهارده .. قطعها نيك ..
وبالفعل أمتعت نسرين هشام بمفاتنها وحُلاها ومواهبها الأنثوية حتى استقر حبها في قلبه ..
وبعدما انتهيا .. انتحت نسرين برامي مكانا بعيدا وقالت نسرين لرامي : خلاص خدت مزاجك وطيزك بردت يا رامي ؟
قال لها رامي : قصدك زبي مش طيزي .. أيوه خلاص خدت مزاجي وزبي برد .
قالت له : اعتق الواد بقى لوجه **** .. كفاية لحد كده .. وخليه يحب بنت ويبقى طبيعي بدل ما يتعود على الرجالة والشذوذ ..
قال لها : وأنا حايشه يعني .. أنا خلاص جربت نياكة الشبان مرة كده من نفسي ولمزاجي .. ومش هاكررها تاني .. وأنا أقدر أستغنى عنك يا قمر انت .
قالت له : أنا هاتفق معاك اتفاق .. هو ناكني وهاخليه ينيكني تاني دلوقتي ونخليه يختار بدون إجبار ولا مجاملات : متعة الكس والنسوان الطبيعية .. ولا مزاجك أو متعة الرجالة .. ماشي ..
قال لها : خلاص ماشى اتفقنا ..
وفعلا ناكها هشام للمرة الثانية واستعملت كل مواهبها وأنوثتها وإغراءها وانتصرت .. وخيروه فاختارها ..وسرقت نسرين الشريط خفية من زوجها رامي .. وتخلصت منه و استبدلته بآخر فارغ ..