قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
ابراهيم والمدرسة الداخلية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 30705"><p><strong>ابراهيم والمدرسة الداخلية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الاول .... وظيفة جديدة وتمهيد للحكاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشاكل كتير في شغلي لأسباب كتير خلتني أقدم أستقالتي ... بعدها قعدت أسبوعين في البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش بعمل أي حاجة خالص بس الفلوس اللي معايا بتخلص فقررت أدور على شغل ...دورت كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما قابلت واحد صاحبي أسمه خالد وقالي أنه هيشوف ليا أي شغلانه تسند الواحد و خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كملت تدوير ونسيت مقابلة خالد أصلا ...بس بعدها خالد كلمني وقالي فيه وظيفة بعيدة عن مجالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس مرتبها بعيد عن اللي في دماغي ولأن حالتي صعبة وافقت غصب عني على الشغلة وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خالد : بص يا معلم هي وظيفة زي مشرف أجتماعي كده في مدرسة داخلي الميزة الوحيدة أنها قريبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من بيتك مدرسة ثانوى بنات وفيها أقامة ليك لو عايز تبات بس هتدفع إيجار الاوضة طبعاً</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : خلاص أنا تمام أروح لمين هناك يا خلود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خالد : هتروح بكره الساعه عشره الصبح وتقابل مس أمل مديرية المدرسة وهي هتسلمك الشغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم صحيت خدت الشاور ولبس وشياكة و برفان ونظارة وروحت على المدرسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سألت البواب على مكتب مس أمل ودلني عليه كنت عشرة الاخمسة بخبط الباب عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعجبها جدا الانتظام في الميعاد لأنها بتحب دقة المواعيد ...مس أمل ست عادية جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متجوزة وعندها بنتين ست زي أي ست مصريه في سنها سمراء و لابسه طرحة وبلدة اللي على چيبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدرسه زي ما الكتاب بيقول ملامحها كويسة طيزها كبيره وبزازها كبيرة برضو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت معاها شوية شربت قهوتي وقعدت تفهمني نظام المدرسة والقواعد وحاجات كتير ما سمعتهاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غير لما شربت قهوتي وخدتني معاها نلف على الفصول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عرفتني على الدادة المظ ودي مرات عم حامد البواب ست ضخمة وعريضة بس فلاحة عبيطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وملهاش في أي حاجه وممكن تضحك عليها وقلبها أبيض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بعدها مس نوال ودي واحدة متجوزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لابسه على طول بلوزات أسبانيش على بنطلون أحلى ما فيها طيزها الجميلة كأنها مرسومة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بعدها مس نرمين ودي جوزها متوفي ولابسه عبايات سوداء على طول وبصراحه ما ارتحناش لبعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كأني قاتل أبوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحنا كل الفصول الا فصل واحد جيت اروح نحيته قالت لي مس أمل بعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدى بعدها كام يوم وانا قاعد في مكتبي مش بعمل حاجة غير اني بلعب في الموبيل لما زهقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت لمس أمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: أنا بقالي حوالي عشر ايام ولا بعمل حاجه هو انا جاي هنا ليه علشان ابقى في أوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مس أمل : طيب أهدى واقعد ونتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أههه قعدت ممكن تفهميني حضرتك أنا هنا ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مس أمل : استاذ ابراهيم انت هنا علشان اولا تتطبع على التلميذات وبعد كده هتشتغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: لا بجد وكل ده ولسه ما أتطبعتش مش كتير شوية عشر ايام باجي اتفرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مس أمل : استاذ ابراهيم انت داخل على مهمة مش سهلة ودول بنات في سن المراهقه يعني ما ينفعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العصبية خالص في التعامل أشرب بس الليمون ده يروق اعصابك وعايزة اتكلم معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شربت العصير وخدتني للفصل المقفول بابه كان اسود مسمينه فصل الجحيم مفيش مدرس عمر فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفيش اخصائي عرف يحل مشكلة واحدة من مشاكله منهم اخصائي كانوا السبب في أنه يلسع خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جوه الفصل أربع بنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأولى رانيا ودي بنت سمراء شعرها كيرلي وتقدر تقول دي زعيمة العصابة لبسها فاجر جدا وتاتوهات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجيبه فتحتها واسعة وبلوزه فاتحة صدرها تحس أنها شرمووووووطة كبيرة في مدرسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أبوها وأمها مسافرين بره مصر وهي متمردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التانيه شيماء ودي بنت شعرها طويل طيزها كبيره وبزازها كبيرة سمراء و قصيرة وجسمها حلو جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أبوها وأمها ميتين وراشقة في المدرسة ومش بتخرج منها خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الثالثة نانا ودي حاجه كده نوال الزغبي بيضاء وشعر أصفر وعيون زرقاء و بتحب الرقص والغناء عائشه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في دور الفنانة جسمها جامد فشخ بس رفيع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أبوها مات وأمها أتجوزت وسابتها في المدرسة وبتيجي على فترات تشوفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرابعه مي : ودي بنت تختوخه زي القمر طيزها و بزازها كبار جدآ وملفتين للنظر ويهيجوا بلد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمها كانت اتحبست في قضية آداب بعد ما دخلت مي المدرسة وأبوها أتشل في بيتهم ومش بيجي لها حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعطيتني مس أمل ملف لحالة كل واحدة كلهم تسعتاشر سنة ومزز كلهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده كان الجزء الاول الافتتاحي والجزء الثاني هتبقى أول الحكاية ....مع دراسة الحالة الأولى مي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاني الحالة الأولى مي الحالة الصعبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نصحتني مس أمل أني أبدأ بحالة مي أولاً و كان مصحوب بجملة مي لو أتعالجت من اللي فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هتبقى دخلت بينهم جامد جدا وهيثقوا فيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت مكتبي وفتحت ملف مي فيه الاسم والعنوان وحكايات عنها وصور ليها ولأمها و أبوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأزاي أمها أتقبض عليها وحاجات كتير عنها بس الورق كان بيقول ربع الحقيقة كلمت ألمظ تجيبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المكتب عندي ...دخلت وقعدت من غير ما نتكلم أصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : نعم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : مي صح ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : ايوه فيه حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : مي أنا عاوز أكلمك في حاجة مهمة بس بصراحه مش عارف ان كانت مهمة ليكي ولا لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : لا مش مهمة عن إذنك ...وراحت الباب بعصبية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : فيه زياره علشانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي كأنها مسمار أدب في الارض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولفت مي : زياره ليا أنا ....مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : حد بيحبك ونفسه يشوفك وعايزك تزوريه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : أوعى تكون سهر (أمها) أنا مش عايزه أسمع صوتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : لا مش هي ....ولو انها لو طلبت كنت هخليكي تقابليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : لا ده بعيد عن خيالك يا استاذ عن إذنك ولفت تمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : جمال(أبوها) اللي طالب يشوفك قبل ما يسيب الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفت ووشها غرقان بالدموع وجرت عليا هو فين عايزة أشوفه وحلفتني بكل الايمانت أنها تشوفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدتها وهديتها وقعدت اتكلم معاها وعرفت أن أبوها نقطة ضعفها وأنها بتكره أمها جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا وعدتها تزور أبوها وفعلا خدت تصريح وخدتها تزوره ومن يومها بقينا أصحاب جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبقت بتحكي عنها وعن باقي البنات وعن المدرسة كلها حكايات مكنتش عارفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس اللي أكتشفته أنها عندها خوف من حاجة واحدة بس أنها كبرت ولسه في المدرسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخايفة قطر الجواز يفوتها و خصوصا أنها مش بالبلدي كده مزه لا دي تخينه وجسمها كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والعريس بيقى عاوز الرفيعة وكده حاولت افهمها أنه مش بالجسم وان الحب بيكون الشخصية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاهم فيه ....كان من عادتها أنها بتلبس اسود على طول بدأت تلون و تفك عن نفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتلبس حاجات كلها بتقول للحواليها أنا مزه وأحلى منكم كلكم وطبعاً الكلام ده معجبش باقي البنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فطردوها وقالوا لها انتي هتطلعي شمال زي أمك وهتتسجني وقامت شكله كبيرة وبعتوها مكتبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علشان ادرس السبب واعمل دراسة الحالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جت بعد ماكانت هدت خالص كانت لابسه قميص ابيض لامم صدرها بالعافيه و جيبه لونها كحلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاملة زي التنده من ورا وطيزها كبيرة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : أنا متضايقه اوي يا استاذ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ليه علشان اللي قالوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : بس عندهم حق سهر ست شمال وجايبه ليا الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : على فكره امك ست كويسة بس انتي فاهمة الحكاية غلط خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : غلط ازاي يا استاذ دي مقفوشة في شقه مع رجالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أنا قريت كل حاجه عنها وطلعت أنها كانت بتحب واحد طلع واطي وجابها لأصحابه ويعمل حفله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : اهيه اتحبست علشان تبقى تصدقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : يا ميو(دلع مي ) الست مهما كانت لو راجل قالها انتي أحلى واحدة في الدنيا بتصدقه امك حبت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس اللي حبيته طلع وحش وخسرها حياتها تقومي كمان انتي عايزها تخسرك حرام عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : حبيته وهي متجوزه راجل تاني يا استاذ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا مسكتها من دراعتها وقومتها وبصيت في عينيها : ميو أنا بحبك وبموت فيكي انتي احلى بنت في الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي بلمت وقالت بعد مده : وانا كمان يا استاذ بحبك قوي و****</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : شوفتي أههه اديكي بكلمتين صدقتي امك كانت كده حبت واحد بس مكنش ينفع لأنها متجوزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الست لما بتسمع كلام حلو من راجل حتى لو متجوزة بتتبسط و لو عجبها تبيع الدنيا علشانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش بقول أنها مغلتطش بس هي حكمت ده وانا بدوس بصباعي على صدر مي ناحية قلبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : ممكن اسالك سؤال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : طبعاً قولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : هو انا بجد بنت حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : طبعاً يا ميو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : قربت مني قوي وخدت بوسة من خدي وقالت لي أنا بحبك قوي وجريت على بره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها كتر الكلام بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما في يوم كان برد وكل البنات في اوضهم وانا خرجت من أوضتي أشرب سيجاره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورجعت سريري أنام ولقيت الباب بيخبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت كانت مي دخلت بسرعة وقفلت الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : فيه ايه يا ميو مالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : استاذ ابراهيم أنا عاوزه اتكلم معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : طيب ما ينفعش يتأجل الكلام لبكره في المكتب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : يا استاذ لا مينفعش أنا فيه حاجه لو مقولتهاش هتجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : قولي يا ميو ها عاوزه ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة لقيتها بتبوسني بوسة ملهاش حل بصراحة توهت في حلاوة الشفايف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ميو انتي عملتي كده ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : انا قولت لك قبل كده انا بحبك قوي يا استاذ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : وانا كمان بس ما ينفعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : ليه هو انا وحشة وبتدلع بصدرها اللي ركزت معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : لا خالص ده انتي قمر بس انتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : ايه تخينه ومحدش بيحب التخان..... ولسه هتمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكتها من أيدها لقيتها بتتمايص وتترمى في حضني ونزلت فيها بوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت بأيدها على زبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا أتنفضت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ميو أنتي عايزة ايه بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : عايزة اقولك اني بحبك وعايزاك يا استاذ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بت انتي أتجننتي انتي لسه بنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي قصعت ضحكة شرمووووووطة وقالت : هي مس أمل ما حكتلكش أننا اتمسكنا مع شباب وكل بنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل بتاعنا مش فيرچن خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : إزاي يعني انتوا...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي بضحكة : اه مع ولاد كنا في رحلة وكنا مع الشباب وقضينا كام يوم مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : وكنتي بتلومي سهر ده انتي طلعتي مصيبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي: بصراحة يا استاذ أصلي حبيت اجرب اللي عملته سهر يستاهل ولا لا وبصراحه هموت ونعمل سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومش همشي من هنا غير لما يحصل والا هصوت واعمل فضايح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا حصنتها ونزلت بوس وتقفيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : اه اممممم طلعه يا استاذ عاوزه امص بتاعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجته ليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : احيه ده كبير أوي يا استاذ ابراهيم بس يجنن موو ومص لغاية ما جبت في بوقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : احيه بتاعك حلو اوي يجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكت كسها العب فيه و</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : ايه عاوز تعملي وراحت قالعة ملط في ثواني وهي بتتنطط من الفرحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونامت على السرير فاشخة رجليها وقالت تعالى يا استاذ كسي مولع نار نفسه في بتاعك يطفيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت تمص والحس في كسها وهي بتعصر بزازها الكبيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : أههههه كسي مولع ناااااار احا ارحمني بقى ودخله نيكني بقى أنا شرمووووووطة بنت لبوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقمت مدخله كسها المتختخ ونكتها كتير وهي مبسوطة وبتبوسني وتحضني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بحبك يا استاذ انت بتاعك يجنن وحلو اوي اااه كمان ريح ميو دلع ميو ببتاعك يا قلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولت وهجيب قالت على بزازي وجبتهم على بزازها وخلتني اللعب لها فيها وكاني برضع منهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي : ايه عجبينك يا استاذ حلوين صح بزاز كبيره ليك يا حبيبي ياللا ارضع ياحبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : تعالي ليا يا شرمووووووطة أنا هوريكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت طيزها نحيتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مي؛ وماله ده ياما اتناكت فيها دلع بناعك في توتتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل في طيزها الكبيرة على طول ونكت طيزها كتير قوي وكانت هايجة موت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما جبتهم في طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها نكت بزازها لغاية ما غرقت وشها وهي مبسوطة فشخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان النهار بيطلع وهي لبست البيجامة بتاعتها و خرجت تجري على اوضتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت أوضتي قصاد الحمامات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها بقت مي مطيعه جدا وبتذاكر كويس ولما بتعوز حاجة تيجي بالليل وننام مع بعض تصحى فهماها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما في يوم وهي خارجة من أوضتي شافتها الحالة التانية نانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث الطريق للمتعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طولت الحكاية بيني وبين مي اللي حرفيا كان النوم معاها متعة وفي فترة معينة لقيت مي و نانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقوا يقعدوا مع بعض كتير جداً على غير العادة لانهم كانوا بيعملوا مي وحش علشان بتيجي مكتبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي يوم جت المدرسة ست كبيره في والسن وبعدها سمعنا زعيق في أوضة مس أمل وروحت اشوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فيه ايه طلعت سهر أم مي وكانت مي منهارة من العياط واخدتها على مكتبي وقعدت اقنعها أنها أمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولازم تفضل جنبها وجنب أبوها و فكرتها بالكلام اللي بينا وبصعوبة اقتنعت وسهر أمها خدت ورقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومشت مي من المدرسة وهي زعلانه جدا اننا مش هنتجمع تاني مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي يوم خبط باب مكتبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : استاذ ابراهيم فيه واحد جاي لطالبة عندنا وأبله أمل قالت خليه ييجي لحضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : خليه يتفضل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل راجل كبير عملاق كده ومعاه سيجار : أنا محمود م مخرج وكنت عايز أقابل البنت اللي هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أسمها على ما أذكرررررر...اه نانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعد يحكي أنها بعتت له فديوهات وهي بتغني وترقص وهو شايف فيها فنانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جبتها وقعدت تكلمه وتقول على أحلامها وبعدها رجعتها الاوضة و اتكلمت مع المخرج ده أن البنت مسؤلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مننا ومش هينفع بس انا هحاول اشوف طريقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج من عندي وفتحت ملف جديد من المشاغبات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملف نانا أسهما الحقيقي ناديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجسم بتاعها بالمسطرة نوال الزغبي في نفسها بتحب الغناء والرقص قد عنيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مع مي والبنات لما اتمسكوا مع الشباب يعني مش بنت بنوت زي ما بيقولوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس فيه حاجه في ملفها لفتت انتباهي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البنت دي اتمسكت كذا مره بتتفرج على افلام سكس و الاكتر أنهم مسكوها مع واحد في المدرسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المشكلة أن الواحد ده كان حامد البواب جوز ألمظ والغريب أن ألمظ ما تعرفش اللي حصل لأنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مسافرة لأمها حكايه غريبة فعلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي يوم خليت ألمظ تبعتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت و استأذنت تقعد ...قعدتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : عايزة تغني يا نانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا: اه والنبي يا استاذ ابوس ايدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: يا بنت اهدي انتي ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا: يا استاذ أنا حلم حياتي اني ابقى فنانة مشهورة ونفسي اغني وارقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : وانا هساعدك بس بشرط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا : أنا تحت أمرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا بعد سكوت : تذاكري كويس وتنجحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا : بس كده اعتبره حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت ادردش معاها كتير في كل اللي حصل ليها واني قريت ملفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهي تخلف أنها مظلومه ولما سألتها عن موضوع حامد بلمت وتهتهت في الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : نانا أنا عارف انك عايزة تبقي بنت طبيعية وتتحبي وكده بس اللي بتعمليه غلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا : غريبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ايه اللي غريبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا : كنت فاكرك رأيك غير كده خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ليه بتقولي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا : أصل اللي حكيته عنك مي بيقول انك بتحب الحاجات دي وأستاذ فيها وهي بتضحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أصل ...مي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا : ما تخافش يا استاذ سرك في بير بس بصراحه مي كانت بتقول فيك شعر **** يرحم أيامها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : انتي مش سهله يا نانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا : هتساعدني ولا اروح لمس أمل واحكيلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بقى كده وانا اللي كنت هقنع مس أمل انك تغني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هجمت عليا ومسكت في ايدين الكرسي وانا قاعد بجد يا استاذ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلمت وبقيت باصص على بزازها اللي قدامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بس بشرط يا نانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا : ايه عاوزني صح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا اتفاجئت بصراحة : صح الصح يا نانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا : من يوم ما مشيت مي وانت هتموت أنا لما كنت بشوفكم والبت مي حكيت ليا انك جامد قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصراحة كنت بتعب اوي وكان نفسي نعمل سوا أنا وأنت مع بعض بس مش هينفع دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هجيلك بالليل ونعمل سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جت حوالي الساعة اتناشر بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت لابسه بيجامه وعاملة ميكب وانا كنت مستعد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت قدامي وحطت أيدها على زبري وقالت : أنا أحب اتفرج الاول ممكن تفرحني يا استاذ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلتها قدام زبري وخرجت زبري ليها شافته ضحكت كده مش مصدقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا : ايه ده ده كبير أوي اكبر من اي بتاع راجل شوفته بس عاجبني فشخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعدت تمصه وتلعب في كسها لغاية ما جبت في بوقها وشربته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها قلعت من فوق وخلتني ابوس بزازها الحلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلعت ملط ونزلتني على كسها وهي واقفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا : ياللا يا استاذ ريحني زي ما ريحتك قعدت الحس واعض وامص في كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهي : اااااه كمان يا استاذ لحسن بقالي كتير مارتحتش قطعوا الرجالة بيخلوا كس الواحدة يقيد نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كمان يا ابراهيم كسي مولع يا استاذ نيكني بقى يا استاذ بزبرك الكبير الحلو ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رميتها على السرير ونمت فوقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسخنت كسها بأيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت لي وقالت : ياللا علشان كسي مولع وعايزه لبنك يطفيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلته في كسها ونزلت ترزيع وهي هتموت من الهيجان اااااه مممممم اييي كسي يا وحش حرام عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كسي ارحمه يخربيت زبرك اااااه يالاهوي دي الواحدة ما نمتش مع رجالة ولا ايه اييي كسي وسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخربيت زبرك يا استاذ ارحمني وهاتهم بقى وانا شغال رزع بكذا وضع لغاية ما جبت في كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لأنها كانت عمالة حسابها قعدت بعدها تبوس فيا وتتشرمط عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا: يخرب بيت زبك الجامد ده ده يكيف اي متناكة وانا بصراحه معجبه بيه ومش عيزاه يخرج من كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانت خريف في النياكة اممموه بموت فيك وفي زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضربتها على وطيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت : ايه تيجي تعملي من ورا بس براحه وانت زبرك كبير فشخ على طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سندت على الحيط وهزت طيزها قدام زبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا : ياللا مش هتركب ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلته براحه وهي بتعض على شفايفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نانا : ايي كبير أوي يا استاذ براحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما دخل وقعدت انيك طيزها العالمية كتير بصراحة لغاية ماجبت في طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت بعدها لبست هدومه كان الصبح طلع من بدري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفتحت الباب علشان تخرج لقت في وشها اخر حد تتوقع أنه يكون قدامها وهي بطلت الجزء اللي جاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع مفتاح المدرسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما خلصت أنا ونانا ولبسنا همومنا خرجت وعلى الباب لقت في وشها مس أمل ولما شافتها جريت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خبطت مس أمل بعصبية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أيوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : ممكن حضرتك تقولي تفسير للي بيحصل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : تفسير لأيه بالظبط ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : مش عايزه لف ودوران البنت دي كانت بتعمل ايه في أوضتك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا :حضرتك كانت عندها طلب وأنا وعدتها أني أحاول أنفذه وعلى فكره كانت قدامك وممكن تسأليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : يا استاذ الحاجات دي غير مسموح بيها في المدرسة ومن فضلك مش عايزه أشوف حد عندك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : حضرتك اللي طلبتي اني اتابع حالة الفصل ده بنفسي واظن ان لسه مفيش نتيجة علشان قرار زي ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : ممكن حضرتك ماتناقشنيش ده أمر معنديش رغبة اني اشوف طالبه عندي حامل ولا متجوزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومشيت بعصبية جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومفيش كلام بينا لغاية ما في يوم من الأيام كنت رايح للمسرح المدرسي وكنت في الكواليس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتفرج عليه لأنه مقفول دائما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأة سمعت صوت آهات مكتومة ....أبص لقيت مفاجأة كبيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عم حامد ماسك مس أمل من وسطها وبيبوسها ويحضنها وهي متجاوبة معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : كمان يا حامد وحشتني أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حامد : حاضر يا استاذه انتي تأمريني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : انزل يا حامد لحسن تاعبني قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونزلت الجيبة وهو قعد يلحس كسها وانا يتفرج مش مصدق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت الموبيل أصور اللي بيحصل صوت وصوره وفيديو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومس أمل بتتشرمط جامد ولقيته مطلع زبره و أمل بتمصله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : زبرك جامد يا عم حامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حامد : خدامك يا مس كليه كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : ممممم حلو زبرك و يجنن يا بخت ألمظ ببيك أصل جوزي فردة شبشب بعيد عنك خلفت البنتين وعطل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حامد : أنا اجمد من أمه يا موله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : طبعاً يا حامد ممممم نازله مص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملت صوت أرتبكوا وكله لم نفسه وخرجوا من المسرح جري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدى تلت أيام وامل مرووشه وخائفة يكون حد شافهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي يوم بعد ما خلصنا الدراسة والبنات رجعت على الأوض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت لمس أمل اللي كانت مستعجله جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : كنت عايز حضرتك في موضوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : بعدين...بعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : حضرتك ده موضوع مهم جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : هو انا مش قولت بعدين انت ايه ما بتسمعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : كل ده علشان تروحي لفردة الشبشب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : بتقول ايه ....انت يالاهوي يالاهوي على سنيني السودة اتفضحت وتلطم وراحت فقلت الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : علشان خاطري ما تفضحنيش **** يخليك انا ست متجوزة ومحترمه و**** وعياااااط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : والحاجات دي مش مسموح بيها في المدرسة ها ...امال لو جوزك شاف ده ...وطلعت الفديو بتاعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت تلطم بشكل هستيري وتولول ....يلاهوي حرام عليك انا واحدة متجوزة متخربش بيتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : وايه المقابل يا مس أمل ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل: اللي انت عايزه اعمله ليك أنا تحت أمرك يا استاذ ابراهيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : اولا مفيش تعليق على اي واحدة تدخل عندي الاوضة واللي اطلبها انتي تحيبيها لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : حاضر اللي تشوفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ثاينا النهارده بالليل تكوني في الاوضة عندي وحطيت أيدي على طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : حرام عليك انا ست محترمة وكانت ساعة شيطان بلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : شكل الشبشب يعرف باللي بينك وبين حامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : خلاص اللي تشوفه وهي منهارة عياط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشت ورجعت بالليل ودخلت الاوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت لابسه طقم غريب بنطلون لاول مره وقميص و جاكت بدله ومعاملة ميكب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدتها على السرير و بدأت ابوس فيها واخضن وابوس رقبتها واعصر بزازها الكبيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والعب في كسها من بره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مكتومة خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ايه مالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : قرفانه من نفسي قوي وخايفه من الفضيحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : طول ما انتي بتسمعي الكلام مفيش حد هيعرف حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : بجد تودعني يا ابراهيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : طبعاً اوعدك بس شرط انك تفكي كده ده انتي هتشوفي متعة هتنسيكي حامد وجوزك والعيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل بكسوف : بجد ....أصل أنا عملت كده مع حامد لما شوفته مع ألمظ شوفته مع نانا كمان وبصراحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتاعه تعبني لانه كبير قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : طيب وده ورحت مطلعه قدامها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>برقت كده وقالت : يالاهوي يا ابراهيم ايه ده كله ومخبيه يا راجل حرام عليك فيه ستات تعبانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفتحت الجاكت وقلعت القميص ونزلت تمص لي ولا أجدع شرمووووووطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتخبط بزبري على لسانها وتضحك وتقولي حلو اوي يخرب عقلك ده انا هتعبك اوي النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من زمان ما لقيتيش الحجم ده أممممممم حلو اوي وتلعب فيه وتلحس فيه وفي راسه لغاية ما جبت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في بوقها وشربته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومتها وقلعتها باقي الهدوم ونيمتها على السرير و فشخت رجليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحست أيدها و سخنت كسها وشارورت لي بصباعها تعالى ومسكت زبري بايد و بدأت تدخله في كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : يخربيت حلاوة امك زبرك حلو يا ابراهيم نيكني اييي يا كسي ياني نيك كسي اكتر كسي مولع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااااه ريح كسي يا ابراهيم أنا شرمووووووطة ولبوه يا هيما اااااااه كسي يا ابراهيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما جبت في كسها بعد كذا وضع معاها نايم وواقف وهي جابت معايا واحنا في حضن بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : يخرب عقلك ده انت طلعت مجرم ده انا هجيلك كل يوم انت من هنا ورايح جوزي ده زبرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرمطني على الآخر ايه المتعة بنت المتناكة دي يا ابراهيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عصبت حلمتها صوتت وقالت اي براحه عليا انا مش قدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت زبري من كسها وهو غرقان بلبني وعسلها وقعدت تمصه لغاية ما قام تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : لا حرام عليك انا كسي اتفشخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ومين قال إنه عايز كسك يا لبوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خبطت بايدها على بزازها الحلوة وقالت : احيه انت عايز من ورا لا اخاف يا ابراهيم وانت بتاعك كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: جربتي من وراء قبل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : لا بس بيقولوا انه بيوجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت طيزها نحيتي وحطيتها في وضع الكلبة و قولت : ماتحكميش على الحاجة الا لما تجربي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصعت ضحكة وغمزت وقالت : طيب براحه ها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلته حته حته وهي بتكتم الصويت في المخده لغاية ما دخل كله وقعدت انيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : اههه يالاهوي زبرك هيشقني يا ابراهيم بس احساس ابن متناكة حلو نيكها كمان جوزي العرص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش بيجي جنبها يخربيت المتعة احا عليك أاااااه حد يعمل كده مع واحدة بقت لبوته ومراته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااااه هاتهم بقى طيزي هتتعور و**** لغاية ما جبت في طيزها الكبيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت خدت دش وقمت أوصلها بيتها وهي ومش عارفه تمشي من التعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتاني يوم وعدتني أنها هتبعت لي مفاجأة على أوضتي بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفعلا تاني يوم خبطت على الباب واحدة كانت بعيدة عن دماغي ومعاه حد ابعد من خيالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس كله بيتركب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد متعة مع مس أمل وليلة شديدة ووعد منها بتكرار الزيارة لأوضتي وعدتني أنها هتبعت لي مفاجأة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتأتي يوم الصبح كنت قاعد في مكتبي بعمل جدول مواعيد اليوم وكان عندي مشوار مهم جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعت لعم حامد ينضف العربية وكملت بعدها جدول المواعيد لغاية ما خلصت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت لقيت منظر ابن حرام ألمظ موطية ومصدره طيزها الكبيرة وجسمها غرقان ميه ورافعة الجلابيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : صباح الخير يا داده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : صباحك زي الفل يا استاذ ابراهيم وهي بتظبط هدومها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : هو ينفع الكلام ده حامد يتعبك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : تعبك راحه يا بيه انت على رأسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أصلها عربية كبيرة ومتعبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : يا بيه كبيرة صغيره كله بيتركب المهم المتعة في السواقة ونظافة العربية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : طيب خلاص كفاية كده علشان ورايا مشوار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : حاضر يا بيه ....ولسه هتمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : خدي رايحه فين أحسبك ولا أحاسب حامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : لا هو يا بيه عن اذنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبتلم الجلابيه الغرقانة ميه ومحدده تفاصيل جسمها الكبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولأول مرة اشوف جسمها بتفاصيل أقل ما يقال عنها انها جباره وعايزة لحام أكسجين علشان تكيفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : يا ستي أستني بس اققي لغاية ما ييجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : يا بيه انا غرقانه ميه هبرد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ثواني بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وطت توشوشني : يا بيه كل همومي ميه حته التحتانية **** يسترك سيبني ادخل أغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اديتها فلوس وانا سرحان في بزازها وكسها وطيز كبيرة عندها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصل حامد حاسبته وقولت له يروح يجيب ألمظ ويجيلي على الاوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جم على الاوضة و قولت لحامد اني عاوز ألمظ تنضف الاوضة وهو وافق وقال إنه لازم ينزل البلد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علشان عنده مشوار وهيرجع على الفجر وسيبت ألمظ في الاوضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت ورجعت على الساعة واحدة بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ألمظ مشغلة اغاني وبترقص بجسمها الجبار رقص بلدي وطيزها الكبيرة بتترج منظر هيجني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت أيدي فجأة على وسطها أتنفضت وبعدت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : سعادة البيه اني اسفه معونتش أكررها تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ليه ده حتى رقصك حلو يا الموظه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ: ش**** يخليك يا بيه اني قربت اخلص اهه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بس كملي شغل زي ما أنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : أصلي بحب أرقص وانا بنصف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : خدي راحتك يا ألمظ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكملت رقص بطريقة تهييج الجن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جيت حضنتها من ورا وزبري تاه في طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : لا يا بيه **** يخليك بلاش أنا متجوزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا وانا ببوس في جسمها : انتي طلعتي جميله جدا يا ألمظ تتاكلي يا وليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصوت لبوه قالت : لا يا بيه لحسن حامد ولا حد يشوفنا بلاش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفيت وحضنتها وهي بتبعدني عنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ايه مش عايزه تتمتعي يا ألمظ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : يا بيه انا تعبانه وست متجوزة ومش عايزه اخونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت مطلع موريها فديو جوزها مع مس أمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت تعيط وتلطم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : كده يا حامد أخص عليك ...وقعدت على الكنبة تولول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده انا كنت مهنياه وهو ولا بيحس يا بيه كان طوبه ينام يادوب دقيتين وادي وش الضيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكاتمه في قلبي وأقول يا بت نصيبك اه ظل راجل طلع ابن كلب خاين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : فأيدك ترديها له يا ألمظ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المظ: إزاي يا بيه هموت واموته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت زبري قدامها وهي قاعدة على الكنبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شافته رجعت لورا واتخضت ودارت وشها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : ايه ده يا بيه وده يصح برضو حرام عليك مش وقته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ده اللي هيشفي قلبك و يمتعك ويعوضك عن كل ثانية اتحرمتي انك تكوني ست</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ وهي بتسرق النظرات لزبري وبعد كده نزلت أيدها اللي كانت مخبيه وشها عنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : بس انا خايفه منه ده اكبر بتاع راجل شوفته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : امسكيه ما تخافيش يا وليه مش ببعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصت نحيته وشاورت عليه بايديها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدت أيدها ومسكتها زبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ بعيون مبحلقة : احيه يا ابراهيم بيه كل ده زبر ده كبير قوي كل ده ليا اني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ايه مش نفسك تجربيه يا موزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت تمصه في الأول كانت خايفة ومع الوقت اتعودت ومصته مص محدش عرف يمص زيها ليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهي يتلعب في كسها المبطرخ بايديها لغاية ما جبتهم في بوقها وشربته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : طعم لبنك احلى من حامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت بين رجليها ورفعتهم وفاشخهم ومقلعها الجلابيه واللي تحتها وبقت ملط على الكنبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المظ بقى كسها المتختخ قدامي وهي بتقفش بزازها وبتلعب في كسها الكبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : تعالى يا بيه دوق العسل الفلاحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت لحس ومص وعض في كسها وزنبورها الكبير وهي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ااااه كمان يا ابراهيم أنا وليه تعابنه محدش متعني ااااه كل كسي المولع اااه نيكني دخل زبرك في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بسرعة عايزه اتناك يخربيتك كسي فيه نار بتحرقه طفيها بزبرك يا ابراهيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت زبري في كسها الكبير كأنها شفطته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : اااه زبرك حلو نيكني اكتر أنا شرقانه للمتعة دي اههه يا كسي يا مولع نار وزير حبيبي ممتعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما جبنا سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولت لها : ايه يا موزه أتمتعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : اوي يا ابراهيم انت بتنيك بحرفنه وجامد اوي وعايزاك تنكني على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بشرط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : انت تامر يا ابراهيم بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : اي حاجه اعوزها تحصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : وهي بتمسك زبري تمصه : احلامك اوامر يا بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومتها في وضع الكلبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت ألمظ :هتعمل ايه يخرب عقلك انت عايز تركبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : مش انتي بتقولي كله بيتركب كبير وصغير وأهم حاجة النظافة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : عندك حق بس سخن الاول قبل ما تطلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت الحس خرمها لغاية ما هاجت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : دخله يا عريس العروسه سخنت وعايزه تطلع على الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلته كان ضيق في الاول وبعد اتزحلق في طيزها واختفى جواها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعدت أرزع في أكبر طيز في المدرسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما بقينا الفجر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت الباب بيتفتح ومس أمل معاها حامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل : ايه رايك في المفاجأة ياهيما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ أتنفضت وبتحاول تغطي نفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حامد : قومتي ليه يا متناكة اهه استاذ ابراهيم يشيل عني شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : انت مش زعلان يا عم حامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حامد : وازعل ليه يا بيه انا معايا مس أمل واي واحدة تعحبك قولي وانا اخليها تحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والمظ كان نفسها حد يمتعها واهيه خدت حقها تالت ومتلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألمظ : بس يا عرص بينكني احسن من أمك خليك في اللبوه اللي معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشدت زبري على كسها وقالت : تعالى يا جوز الجزمة شوف الرجالة بتنيك ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياللا يا ابراهيم اركبني قدامه اههههه يا كسي دمرت كسي بزبرك يا ابراهيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وامل استغلت الموقف وقلعت تتناك من حامد جنبي وكانت ليلة كلها لبن لغاية الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحامد خد ألمظ وراحوا اوضتهم وامل باتت في حضني لغاية ما قامت ولبست</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراحت مكتبها لقت بطلة الجزء الجديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس السمار نص الجمال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ليلة حلوة مع ألمظ وأمل راحت أمل على مكتبها وأنا غطست في النوم لغاية الظهر من التعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعلى الساعه خمسه العصر قمت من النوم كان الكل في الأوض رجعت على الأوضة و عملت قهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و روحت على المكتب وعيني جت على ملف جديد من ملفات فصل المشاغبات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاسم : شيماء أو شيمو زي الناس ما بينادولها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنت سمراء قصيره ليها إمكانيات حلوه بزاز مدورة وطيز مأمبره وسمراء شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكتها حلوة تعتبر الايد اليمين لرانيا زعيمة الشلة و اللي بتقوله رانيا بيتنفذ منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمها و أبوها ماتوا وماخرجتش من المدرسة قبل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت أدرس في ملفها وتفاصيله لغاية ما نمت وصحيت ندهت على ألمظ تنده لشيمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجت شيمو المكتب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : نعم فيه حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : اه كنت عاوز اتكلم معاكي في موضوع مهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : ممكن اعرف عن ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ليه يعني ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : علشان لو تافه أو مايخصكش أرجع مكاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ممكن بس تقعدي ونتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو وهي بتخبط على فخدها : اااه شكله موضوع تافهه سلام ولفت تمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أبوكي وأمك **** يرحمهم زعلانين منك أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفت وجرت عليا تمسكني من هدومي وبتقول بعصبية : أوعى تفكر تجيب سيرتهم تاني انت فاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكت أيدها بقوة وكأني بكسر كل عظمة في أيدها ووبص في عينيها بتحدي : وتفتكري اني بخاف منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : أيدي ....أيدي هتكسرها أوعى كده وجعتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سبت أيدها وقولت : هتعملي فيها سوابق أنا أصلا معرفتش تربيه خشي جوه عايز أتكلم معاكي كلمتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولو مش عاجبك الكلام أمشي حتى من غير رد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت بعصبية وقعدت حاطة رجل على رجل وقالت : نعم عاوز ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا وأنا بشوط رجليها : أولاً نزلي رجلك وأنتي قاعدة ثانياً أسمها حضرتك عاوزني في أيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت رجليها وهي بتأفأف وتنفخ : ****م طولك ياروح .... حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : تفتكري كانوا هيكونوا مبسوطين وهما شايفينك فاشلة وضعيفة ومعندكيش شخصية كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : أنا ما أسمحلكش تكلمني كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ليه هو أنتي في فصل المتفوقين مثلاً ...ولا ماكنتيش هتعيطي وأنا بمسك أيدك بره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا رانيا اللي ممشية دماغك على كيفها ها كلامي صح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أتكتمت وسكتت خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت أتكلمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : طيب حضرتك أنا أعمل ايه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : مفيش كلام مع رانيا وشلتها تاني ولازم تذاكري كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت معاها أتكلم ساعتين وهي بتسمع ومش بترد لكن سمعاني كويس وبعدها خرجت ولمدة شهر يتنفذ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي أتفقنا عليه بالحرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي يوم أخدت شيماء بره المدرسة وخرجتها كأني بخرج حبيبتي فسح وجبت لها حاجات حلوة وهدوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهي كأنها **** فرحانه فرحة ما تتوصفش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورجعنا على مكتبي كان الدنيا ليل وهي قعدت معايا في الأوضة وكنا بنتكلم وهي سرحانة في اليوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وحلاوته وقالت إنها عايزة تتفرج على التليفزيون على فيلم عندي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت تتفرج وأنا جنبها كانت قاعدة وهي نايمة على أيد الكنبة زي العيال الصغيرة ومصدره طيزها لبره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الكنبة وقاعدة مركزه في الفيلم لغاية ما جت لقطة البطل داعك فيها البطلة قامت نص قومه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبصت نحيتي وضحكت ضحكة خفيفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ايه مالك اول مره تشوفي كده ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : لا شوفت وعملت مع البنات بس أشمعنى الفيلم ده بتفرجني عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : عادي أي فيلم تحبي أغيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : ليه هو فيه قلة أدب تاني ولا خلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وقولت لها : لا يا شيمو لسه فيه شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت شيمو وقالت : لا سيبه عايزة اتفرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جت كام لقطة أسخن وأسخن وكل لقطة تبص لي وتضحك وتلف وشها لغاية ما الفيلم خلص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت إنها معندناش نوم ونفسها تسمع أغاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيتها الموبيل بتاعي فتحت أغاني شعبي وقامت ترقص عليها وقومتني أرقص وبصراحه قولت أجاريها في الرقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما سخنت في الشعبي وبقت بتحك بطيزها في زبري قصد و تمسك فيه وهي عنيها في عيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت قفلت الموبيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : ليه يا استاذ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : الوقت أتأخر وانتي شكلك عاوزة تنامي ياللا على أوضتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : ايه ده انت خايف مني ولا ايه وجت لعندي بتتقصع وبتفتح القميص (هو انا بخوف كده)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أنا خايف عليكي يا شيمو علشان لو اتهورت هتزعلي جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو لقيتها بتنزل قدامي وبتفتح البنطلون لزبري وبتقولي : أنت منقدرش تزعلني وأنا هبسطك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخرج زبري ساهر سيفه قدامها ضحكت ضحكت **** عجبها حاجة ومسكته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : انت شكلك تعبان زيي أنا هريحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورمتني على الكنبة وقعدت تمص في زبري كتير لغاية ماجبت في بقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : هاااه يلاهوي ايه الحلاوه دي يا استاذ ده حلو قوي بتاعك وكبير بس اكيد انت ارتاحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شدتني من أيدي وقالت هاتني مكانك ونزلت البنطلون بتاعها ورفعت القميص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : ياللا اعملي زي ما عملت لك وهي بتضحك وتفشخ رجليها ليا على السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدون مناقشة نزلت أكل كسها وهي رافعة رجليها لفوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتشدني من شعري وتقولي : كسي حلو .....ياللا قول كسي حلو ولا لا قول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : كسك شوكولاته يا قلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : اااه وانت بتتحبها صح ....أنا : بعشق الشكولاته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : طيب كل الشكولاته ما تسيبش حته اااااه يا مجنون بلاش تلحس الشكولاته بتسيح اهه كل على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت رافعها ومقرب زبري لكسها الغرقان بعسلها و هي بتقفش في بزازها الكبيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه شكلك عاوز الشكولاته محشية لبن اههه براحة أصل الشكولاته سايبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : اموت انا في الشكولاته الدارك ودخلت زبري كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : ااااه يخرب عقلك بتاعك كبير قوي عليا اههههه كمان نيكني اجمد افشخني ببتاعك الحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت انيكها كتير لغاية ما جبنا سوا وهي أتكيفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نامت فترة وانا زبري في كسها وكل ما اخرجه تقول : توأ توأ بلاش تطلعه خليه جوه ده لذيذ وتبوسني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها قمت اشرب سيجاره جت ورايا ونزلت تمص في زبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ايه يا شوكولاته نوتيلا مفيش راحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : مش لما تريحني انت وهي بتضرب بأيدها على طيزها وتضحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ايه عايزة فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيمو : بيقولوا بيقى جامد من ورا وانا نفسي اجرب معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : طيب أجري استعدي على السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جريت فرحانه وانا بسخن زبري اللي شد من منظر طيزها المفنسة وضحكتها اللي معاها شهقة المتعة وهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيحشي طيزها وهي بتقول : مممممم يخرب عقلك بتاعك جامد نيك اااااااه دلعني بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت ترزيع في طيزها الكبيرة وضرب براحه لغاية ما جبت معاها وقضيناها للصبح في حضن مزه سمراء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدفي اجدع زوبر وصحينا راحت على الفصل بس زيها زي نانا سابت فصل المشاغبات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبقت في فصل المشاغبات زعيمة العصابة لوحدها وده كان أول الطريق للحالة الاخيره قبل ما الحكاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتبقى ترند</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع بن عالمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعتبر الواحد خد كل اللي عايزة من المدرسة و فصل المشاغبات بقى فاضي مفيش فيه غير رانيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا بنت مش عادية بمعنى الكلمه بنت صعبة في التعامل.....أسلوب كلامها يخوف أي حد منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس عندها قوة شخصية رهيبة لأن أبوها رجل أعمال تقيل وأمها سيدة أعمال ليها وزنها في السوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والاتنين عايشن بره رانيا بنت لبسها اللي يتقال عليه فاجر بلوزات صدر مفتوح و جيباتها كلها فتحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كبيرة من عند الفخد... السيجارة مش بتفارق أيدها والميكب أوفر ....بس بعد ما مشيت البنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخصوصاً شيماء تحس أن رانيا أتكسرت شوية بقت مش بتتكلم كتير مع حد قاعدة في الفصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم أنها كانت بتعمل حركات تخليك تقول دي البت دي شرمووووووطة كبيرة بس اللي كان يقرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليها كانت ممكن تخصيه أصلاً ....عدى كام يوم وبعدها أعلنوا عن حفلة الام المثاليه تبع وزارة التربية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والتعليم وفي يوم الحفلة الكل كان حاضر بلبس جديد وكأني بشوف ناس تانيه مش عارفهم خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمل تانية وألمظ تانيه ونانا و شيمو وبدأوا التكريمات وأتكرمت مس أمل ومس نوال ومس نرمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولقيتهم بيكرموني علشان نجحت مع حالات مي و نانا و شيمو وألمظ كانت فرحانه اوي بيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالوا إنهم بيفكروا يقفلوا فصل المشاغبات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتلاقي صوت من بعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : الفصل مش محل تقفلوه ده فصلي وانت سامحه انكم تتكلموا عنه اصلا بالعافيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكوت في القاعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ما الحفلة خلصت روحت أفتح ملف رانيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان فيه معلومات مش كتير بس مفيده من ضمنها أنها مثلا مجنونه ب الشيكولاته بالبندق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبتحب القهوة زي عينيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعت أجيبها مكتبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت وقعدت وحطت رجل على رجل و فخدها باين في المراية اللي قدام مكتبي متوهني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راينا : ها عاوزين مني أيه النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ثواني وهكون معاكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : انت بتعمل ايه وسايب رانيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بعمل قهوة مخصوصة البن بتاعها جاهز ليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : منين البن ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ليه انتي بتفهمي في البن ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : طبعاً</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : طيب ده بن من لندن طعمه خطير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا بدلع : طيب ممكن تعمل ليا معاك واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ممممم شكلك بتحبي القهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : اه يتظبط دماغي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملت لها أحلى فنجال قهوة بوش وحطيت شكولاته بالبندق جنبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدنا نتكلم كتير. مع بعض وقالت إنها بتكرهني جدا علشان فرقت صاحبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس القهوة والشكولاته خليتهم عربون صلح بيني وبينها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت ليها فيلم تتفرج عليه وكان عن بنت تقريباً نفس ظروفها وقولت لها اني طالع بره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أجيب حاجات وراجع تاني كان وقت المغرب كده رجعت بعت العشاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولقيت رانيا واقفة بتعمل قهوة تاني من البن بتاعي ولما سمعت فتحتي للباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : عجبني البن بتاعك وده نادر لما يحصل فعملت كام مره وعايزاك تجيب لي منه ماشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أتفضلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : ايه ده ...ايش عرفك اني هطلبه منك وانت قولت أنه من لندن لحقت تروح لندن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : انتي شكلك غلبانه أوي وعلى نيتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا باستنكار : أنا غلبانه ...هههه طب ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : البن اللي في أيدك من لندن فعلاً بس انا اعرف ناس تقدر تعمل اللي احسن منه هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : يا سلام طيب لزومه ايه بتاع لندن يا فالح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : مش بقولك غلبانه ....لازم عالي علشان تعلي عليه سيبك من اللي في ايدك وجربي ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفعلاً عملت من البن التاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعجبها اكتر من الاولاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : لا ده انت استاذ وبتفهم في البن كويس قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: اتفرجتي على الفيلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : بصراحة ......لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : أنا فهمت أشمعنى الفيلم ده بالذات يا ابراهيم وبقولك مفيش فايده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ايه مش عايز راجل في حياتك يا رونا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : رونا ...انت خدت عليا قوي ومع ذلك هجاوبك الراجل في حياتي عبارة عن وسيلة ممكن أتمتع بيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علشان نريح بعض لكن احب واحد لا انا نمت مع رجالة كتير مش هنكر بس راجل خلاني احبه وانا بعمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معاه توأ توأ صعب لسه مجاش يا بيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أنا لسه عند رأيي انتي فايتك كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : يوووه كل شوية غلبانه وفايتك كتير ما ترحمنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : اصلك بتاخدي بالمظهر بس بتروحي للرجالة الشكل لكن لو جه يوم واتجوزتي راجل شديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هتبقي تحت امره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : وانت نمت مع حد قبل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : بتضحك على ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : مش معقوله اصحابك ما حكوش ليكي عني يا رونا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا ببصة استغراب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : اه مي و نانا و شيماء كلهم دوقت طعامتهم وغيرهم هنا كتير قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : هنا ازاي يا هيما ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : من أكبر رأس لأصغر رأس و تقدري تسأليهم عن إبراهيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : طيب ما أحنا فيها أنا اهه عاوزه أشوف اللي خلى مي ونانا و شيمو يبعدوا عني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولو راجل تكيفني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : يا بت انتي مش قدي أنا مش هرحمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت قعدت على السرير وقبل ما تقعد نزلت الجيبة والاندر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفشخت رجليها وغمزت لي وبصباعها تعالى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : تعالى فرجني هتعمل ايه يا دكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت أكل كسها بكل اللي اتعلمته ومسكت زنبورها ما رحمتوش وكسها هريته لعب لغاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما جابت عسلها كله وهي بتقفش في بزازها الحلوة وراحت قالعه باقي الهدوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشدتني من شعري بتقومني وقالت طلع زبرك يا هيما عايزه اشوفه قد ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت زبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكته وقالت : احا ده كبير فشخ يا هيما يخرب بيت امك ايه ده ده أكبر زبر شوفته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونزلت تمص مص رهيب مفيش ست في حياتي مصت زيها مص شرمووووووطة كبيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية هحيب قالت بحب أشرب القهوة فرنساوي هاتهم في بوقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجبتهم في بوقها قعدت تضحك وقالت : لا بصراحة أنت تتعب أوي يا هيما وزبرك حلو قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ايه تعبتي يا رونا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا : احا تعبت ايه ده زبرك لازم يعشرني النهارده ومسكته وقالت تعالى هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعدت في وضع الفارسة ووشها ليها ونزلت تنطيط على زبري وهي بتصوت من المتعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعملت كذا وضع أسخن وأسخن وبصراحه متعة زبري في كسها كان حالة من الخيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما هجيب خرجته هي وقالت بحبهم على بزازي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمنا جنب بعض وهي مش راضية تسيب زبري من أيدها ونازله فيه مص وبوس فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما بعد مده قام تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رانيا: عاوزك تفشخ طيزي بزبرك الكبير ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأول مره اشوف واحدة بيدخل طيزها وتقريبا مفيش وجع وهي اللي بترجع بطيزها علشان تتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونكت طيزها كتير قوي لغاية ما هديتها وهي اااااااااااه كمان يا هيما زبرك يجنن ااااااه طيزي بتاكلني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاتهم بقى هديها طيز الشرموطة رانيا اللبوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجبت في طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت تروح وهي بتقول انها اكتر مره أتمتعت مع واحد ناكها ووعدتني بمفاجأة هتجيبها معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس تظبط الأداء وبعد اسبوع جت ليا الاوضة بالليل ومعاه اخر حد أتوقع أنه يجي وتكون هديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن الشهامة حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اولا اعتزار عن التأخير في كتابة الجزء لظروف السفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد يوم ممتع مع جسم رانيا شرمووووووطة المدرسة وعدتني أنها ممكن تجيب لي أي واحدة أختارها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجرد عيني تنزل عليها هتجيبها لغاية عندي وفي يوم من الأيام كنت في مكتب مس أمل وسمعنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دوشة بره خرجنا نشوف فيه ايه بيحصل كانت خناقة وراجل ماسك مس نرمين من أيدها وهي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتبعده وبتقول انت اتجننت يا حيوان جريت أكلمه بالعقل زود في قله الادب ضربته وشتمته وجبت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأمن يرموه بره والكل كان بيحوشني لغاية ما هديت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها بيوم لقيت مس نرمين بتخبط على مكتبي وبتفهمني الحوار وبتشكرني على اللي عملته معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : متشكرة جدا لحضرتك على اللي عملته معايا أنا مكنتش اعرف ان حضرتك بالشاهمة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : تحت أمر حضرتك بس انا مش فاهم مين ده وبيعمل كده ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين بدموع خفيفه بتمسحها : ده أخو المرحوم جوزي وعاوزين يجوزوني منه علشان متجوزش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والعيال يتربوا مع أهل أبوهم وأنا واحدة ست في حالي مش فارق معايا إلا أن ولادي في حضني ومحدش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليه دعوة بيا خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بصي حضرتك أنا ماليش أني أدخل دي أمور شخصية مليش دعوه بيها بس نصيحة أنتي كده مش هترتاحي طول عمرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : ليه بتقول كده يا استاذ ابراهيم ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ببساطة لانه طينلك كل شوية ويضايقك فياريت تشوفي حل حاسم وسريع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : مش عارفه أفكر عندك حل يا أستاذ ابراهيم ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : الجواز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : اه الجواز ...لو أتجوزتي جوزك هيقطع عرق وبسيح دمه معاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : بس أنا خايفة ياخدوا عيالي مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : هما في حضانتك لغاية السن القانوني ومحدش يقدر ياخدهم منك كبيره هيقطعوا المعاش بتاع جوزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : بس قصدي أنهم أهل جوزي ياخدوهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ب مين دول ....طب وأيمانات المسلمين أدفنهم في سابع أرض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين ضحكت وقالت : ايه ده انت مالك سخنت كده ليه هو أنا هتجوزك انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصراحة اتحرجت جدا وقولت : أنا آسف و**** مش قصدي بس محبش انك تتظلمي لمجرد انك عايزه تعيشي في حالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : ايه ده أنت أتضايقت ولا أتكسفت...... بنفس الضحكة الحلوة أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بصراحة الأتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : أنا فاهمه قصدك و**** بس خايفة وعايزة أفك الجو بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : وأنا تحت امرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين ببصة كأنها بتشوفني لأول مرة : انت طلعت طيب جدا يا أستاذ ابراهيم ميرسي كمان مره على اللي كل اللي عملته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بصي أنا عندي فكرة ...ممكن تكتبي ورقة جواز عرفي فاضية ولو حد عاوز يضايقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : تصدق صح هعمل كده لغاية ما يحلوا عني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعدنا مكملين الكلام لغاية المرواح ووصلتها للبيت وطلعت شاورتلي أنها وصلت بالسلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين ست تلاتين سنة....... أو أكبر شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيز كبيره وبزاز مدافع كانت مش بتطيقني في الاول وبعد القعدة دي بقينا صحاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبقيت بكلمها في التليفون في أي وقت لو عازت حاجه للبيت أجيبها ليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي يوم رن التليفون الساعة تلاته الفجر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعتها بتقول بخوف : ابراهيم تعالى لي بسرعة وقفلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جريت أكلمها تاني محدش بيرد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نطيت في الهدوم وجريت على بيتها دخلتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : الحقني أهل جوزي جايين ياخدوا العيال مني ده أنا أموت لو خدوهم مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هديتها و قولت لها خشي جوه ...ومالكيش دعوة باللي هيحصل وماتطلعيش لاي سبب فاهمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية والباب خبط بكل هدوء فتحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخو جوزها شافني أصفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : نعم ...خير بوش خشب أبلكاش مفيش منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخو جوزها أسمه عوض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عوض : أنت ميت وبيبعد أيدي علشان يخش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثبت أيدي وثبته على الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أيه يا عم رايح فين ؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عوض : داخل بيت أخويا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : اولا الشقة بأسم مراتي نرمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عوض : مراتك ؟!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : فيه أعتراض يا عمنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عوض قعد يزعق وأزاي وولاد أخويا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ولا عليا الحرام من ديني أنا ممكن أخليك تطرش من زعيقي روح لأمك ومتجيش هنا تأتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصوت تقريباً العمارة كلها سمعته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عوض لف وهو بيبرطم في الكلام وهرفع قضية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ولا أسمع الكلمتين دول علشان ما تقولش ماقلش لو فكرت مجرد بس أنك تطلع في الحلم لمراتي أو تفكر تقرب للعيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أقسم ب**** لأحزن أمك عليك مش علشان هقتلك لا علشان مش هيعرفوا يلموا جتتك يدفنوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزل وعلى وشه علامات الخوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت قفلت الباب ولقيت نرمين بتجري على حضني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : **** يخليك ليا يا ابراهيم انت نجده من السما ده قلبي كان هيقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ما تخافيش يا ستي كله هيبقى تمام خشي نامي أستأذن أنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين قفلت الباب وزنقتني بمدافع بزازها : ايه ده انت رايح فين ....وبمحن بتقول أنا خائفة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممكن تبات معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وافقت وجابت لي هدوم ودخلت تنيم العيال وانا غيرت هدومي ورجعت ليا وهي متزوقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعدت جنبي سانده ظهرها على صدري وفاردة شعرها ولا أجدعها عروسة وبرفان يهيج الحجر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين: العيال راحوا في النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : تمام ...يالا خشي نامي وما تقلقيش خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حطت أيدها على صدري وهي بتغمزلي: طول ما انت جنبي أنا مطمنة يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : نرمين انتي عايزه أيه مالك مش مظبطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : بصراحة أنا مش عارفه مالي مش عارفه غير أنك ....ولقيتها بتبوسني بوسه رهيبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : نرمين أعقلي بس كده وأهدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين قلعت الروب وبقت بقميص النوم الاحمر القصير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : أعقل ايه بس أنا بموت فيك أنت ايه مش حاسس بيا يا جدع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : لا حاسس بيكي بس العيال ..... وهي مقطعه وشي بوس وبحبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدتني من أيدي وقالت : تعالى بس معايا وخدتني على أوضتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفتها على الباب أنا : هتعملي أيه يا مجنونه بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غمزت لي تاني وقالت : ايه مش انت جوزي هنلعب عريس وعروسه يا هيما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بلاش تهور يا نرمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أتقمصت وسابت أيدي وقالت : ايه هو أنا مش عجباك ولا أيه يا هيما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : لا طبعاً انتي زي القمر بس ده خوف عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : لا ما تخافش عليا خاف مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : انتي عايزه ايه بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفت أيدها حوالين رقبتي وهي بتقول : أنا عايزة حقوقي وشدتني وبتبوسني وتحضني وقفلت الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قعدنا فترة طويلة كده لغاية ما راحت على السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت ونزلت الأندر وقعدت تلعب بيه على صباعها ورميته ليا كان ريحته حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فشخت رجليها وشاورت لي تعالى بصباعها ونزلت أمص كسها القشطة وهي بتزوووم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : ممممم ياااه كان نفسي في كده من زمان يا هيما ااااه يامجنون هتاكل كسي أي كسي بلاش عض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممممممم حرام عليك ممممم وخرجت بزازها بره وشدتني من شعري علشان ارضع بزازها وأيدها على زبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : طلعه ده انا هاكله زي ما كلت كسي يا هيما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجته وانا بقول : ده لو قدرتي عليه يا نرمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : احيه كل ده زبر يا هيما ده هينيكي ولا هيشقني وااااو ده حلو قوي مممممم وقعدت تمص فيه كتير مص محترفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما جبت في بوقها وشربته واااااااو طعمه حلو وكبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : يعني هو ولا بتاع جوزك يا نرمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : لا جوزي بتاعه زي البعابيص كده إنما بتاعك هو اللي يتقال عليه زبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا حبيتك بس لما شوفته عشقتك يا هيما ممممموه بوس واحضان وزير بتمصه بجنون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : يالا حطه في كسي وريحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيمتها وقعدت الاعب كسها وأهيجها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : ولا كسي مولع نار ما توحوش دخله يا عريس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت جزء منه قالت : يخرب بيت امك ده كبير قوي يا هيما كمل كلامك الحلو ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت بقيته وقطعت كسها نيك وكذا وضع لغاية ما هجيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت جوه يحبي كسي بقى بيعشق زبرك يالا نجيب سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجبنا مع بعض ولبني نزل يحضن عسلها وانا شغال رزع و تقفيش وعض في بزازها وهي بتحضن وتسرخ من المتعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نامت شوية وانا خرجت زبري من كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبقيت بلعب بأيدي في كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : يخرب بيت عقلك يا هيما انا تعبت هتهيجني تاني حرام عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت زبري بيقوم تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مصدره طيزها ليا ونايمة وشها النحية التانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت راس زبري في طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : احا انت بتعمل ايه لا كبير هيعور طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : يعني كل طيزك كبيرة ليه يا نرمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين وهي بتحط أيدها على بوقها وفرحانه وخائفة : لا أصلها اول مره يا هيما اووووه ممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : ده الشبار عامل عمايله ومكبر طيزك يا نونو مممممووه وبوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا بدخل زبري في خرمها الضيف كانت هتصوت بس الصوت طلع في البوسة لغاية ما دخل واتعودت عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعملت واحد تاريخي في طيزها الكبيرة وغرقتها لبن بكمية كبيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نامت في حضني وبعدها خدنا دش سوا ورجعت على المدرسة الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعرفت أن نرمين خدت أجازه مرضي يومين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما رجعت جت لي مكتبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : ايه انت فين يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : موجود المهم اخبارك ايه يا نونو شكلك كنتي تعبانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين: اااااه وحياتك ولسه تعبانه أصل الست مننا فيها حاجات تنحس ومتتقالش بس هتروح مني فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ايه عايزة مره مكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : مره هههههههه ده انا مش هرحمك تاني وتالت وعاشر يا هيما لغاية ما خليه يسلم لحلاوتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والمره الجاية هتبقى إجازة تلت شهور علشان هتبقى وضع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكانت من احلى الستات اللي نمت معاهم بس طلبت مني طلب بعدها مكنتش متوقعه منها خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع ...... الطلب سهل بس التمن غالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما خلصنا أنا ونرمين وأتكررت المرات بينا مره في المكتب في المدرسة ومره في بيتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي مره كنا في المدرسة كلمتني وقالت تعالى أطلعلي ضروري في الفصل علشان عوزاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت كانت الدنيا مدربكة وصوت مس أمل بيهد الدنيا وهي فين ؟ ولازم تجيبوها حالا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت أسأل اللي واقفين بتتكلم عن مين طلعت قصدها على مس نوال ودي زي ما قولت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مس عندنا متجوزة ولابسة دائماً أطقم أسبانيش مهتمة جدا بنفسها وجمالها وبتجي على</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سنة عشرة كل يوم ....بس يا ترى حصل أيه وليه مس أمل عاوزها وبزعيق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلت نوال و قالت أمل : أنا عاوزه ابراهيم وونوال و بثينة عندي الباقي كله على مكانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا أنا ونوال وبثينة ودي بنت رغم أنها من الأوائل بس فيها عرق شمال قصيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتخينة بس تودي أي حد في داهية شغالة تجيب للبنات أي حاجة ليهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حشيش تلاقي و أفلام سكس تلاقي حتى كانت بتجيب للبنات كاميرا وتصورهم عريانين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كارثة متحركة رغم أنها شاطرة قوي في الدراسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المشكلة أنها بتقول أن اللي بتساعدها مس التصوير و أنها تبعت أفلام السكس للبنات مس نوال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدنا والدنيا واحدة واحدة بتسخن وزعيق من هنا وهنا وده بيتهم ده وده بيقول لا ده هي اللي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتعمل من نفسها المشكلة أن مس نوال متجوزة يعني لو الموضوع أتعرف الدنيا هتتقلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتم تكليفي بعمل دراسة الحالة وقعدت الاول مع بثينة و زي ما قولت لقيتها بنت مش سهلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعدت مع نوال اللي من الواضح أنها متورطة في حاجة كبيرة مع البت دي ومش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدافع عن نفسها خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كتبت تقرير وكنت لسه برفعه لمس أمل بعدم أستبعاد نوال من الشبهه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان يوم بالليل و تاني يوم الصبح وصلت مس نوال ووقفت تتكلم مع نرمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا كنت في أنتظار مس أمل علشان ارفع التقرير ليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولقيت نرمين بتكلمني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : حبيبي انت فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : في المكتب ...خير يا نرمو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين: طيب أفتحلي أنا جايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت وقعدت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين: ابراهيم انت عارف انت عندي ايه وكمان أنا بحبك وانت بتحبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : نرمين فيه ايه عاوزة تقولي ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : بص ....سكتت شوية وكملت نوال صاحبتي كويسة و**** وخائفة تكون كتبت عنها حاجة تضرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : نرمين بقولك ايه اخرجي من الموضوع علشان ما يكبرش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : يا حبيبي و**** الست كويسة ولو أتعرف اي حاجه غير كده هتطلق وبيتها هيتخرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : يبقى لازم تتكلم يا نرمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : من الاخر البت الوسخة اللي أسمها بثينة صورتها مع راجل في وضع مش قد كده وهددتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنها لو ما ساعدتهاش هتفضحها عند جوزها فهمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : كده الكلام أختلف والتقرير ممكن يتغير ونقول أنها ملهاش دعوه باللي بيحصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : حبيبي و****</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت تمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بس كله بتمنه يا قلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : يعني ايه ؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : يعني كل حاجه وليها تمن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : انت عاوزها أااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بالظبط والتقرير ممكن يتأجل أسأليها بس و شوفي لو وافقت على ماتش حلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هستناها بكره الساعه عشره بالليل في المكتب و لو ماجتش الصبح هسلم التقرير ده لأمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نرمين : اه يا أبن اللازينة ...طيب أنا هسألها وهي حره بقى أنا عملت اللي عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم الساعة عشرة بقت ونص وبقت حداشر ونص وبقت نص الليل ومحدش جه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلاص أدخل أنام بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الساعه بقت واحدة و لقيت الباب بيخبط ولقيت واحدة ***** والصوت زي ما أكون سمعته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الست : أوعى كده تعالى وأقفل الباب بسرعه يا ابراهيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : انتي مين ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الست رفعت ال**** ......**** دي نوال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : نوال **** ده انا قولت مش جاية وكنت هبعت التقرير بكره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال بدلع : وأهون عليك يا وحش وبتلعب بصباعها في شعر صدري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أصلك مزه شديدة قوي وبصراحه أمكانيتك تجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال : ولسه هو انت شوفت حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أنا كنت فاكر انك مش هتوافقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال : بص بصراحه أنا كنت مش هوافق لو مكنتش شوفت فديوهاتك مع البنات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيماء ورانيا ونانا و مي و مس أمل اللي عاملة فيها مقرأة ودادة ألمظ وبصراحه بتعمل أداء عالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس اللي بتقول فيك شعر اللبوة اللي أسمها نرمين وصلت لها أزاي يا باشا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : صدفة يا نونو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال ببصه خبيثة : صدفة برضو ده انت عامل زي العنكبوت تريحهم على خيوطة وبعدين هو تريحهم بالجامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراحت حاطة أيدها على زبري من بره وقالت : بس أنا بقى مش هتقدر عليا انا غيرهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : غيرهم أزاي يا نونو ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يغني تعالى كده وراحت قالعة عباية ال**** وكانت ملط من تحتها .... أوبا ايه الجسم النار ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صفرت من حلاوة جسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نطت على السرير وفشخت رجليها وغمزت وقالت: ايه مزه جامده ولا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : مزه وأحلى مزه كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال : بس خلي بالك أنا فرسه بتعب أي دكر لو عاوز تتمتع معايا لازم تاخدني بالعافيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جيت أمسكها تهرب مني على السرير بجسمها القشطة تروح يمين وشمال وأنا وراها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما مسكتها تحت مني وقعدت أبوسها في رقبتها واحضنها وهي هايجة تلعب في زبري وتخرجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولت لها هو : مين اللي بيصور وأزاي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد بوسة من شفايفها قالت : البت مي مركبة كاميرا هنا وكل واحدة بتيجي هنا يتبقى بطلة الفيلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : يعني عملتوني بطل أقلامكم وطبعاً احنا على الهواء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال : طبعاً ده لقاء السحاب النهائي أصله اخر كس هتنيكه علشان تبقى قفلت المدرسة من بابها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفشخت رجليها وحطت رأسي عند كسها وقالت : دوق و أدعيلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت أكل كسها وهي ااااااااه امممم كمان قطع كسي موحوح يا هيما **** عليك بتريحني بلعبك في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اي براحه هتاكله انا مش قدك اااااه وجابت ميتها وأرتاحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيمتني مكانها وهي بتقلعني ملط وانا ماسك بزازها الكبيرة وبمص فيهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال : اي يا مجنون هتاكل بزازي ايه عجبينك كده طب تعالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونيمتني وهي فوقي وتحط زبري في كسها الكبير وبتقولي : اووووه كبير نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و**** ما قالوا كل حقه ده يكيف اي لبوه احححح يا بن المتناكة زبرك قد الجبل وقعدت تلعب ببزاز في وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهي بتقول : اهم ارضع ياحبيب ماما وانا برزع في كسها وحلامتها في بوقي برضع منهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهي ااااااه يخربيتك عيل العيال تربيتهم بقت تتعب ام لبوه زيي لا تتناك علشان تعلمهم ااااه كمان يا عرص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيكني ومتعتني طولت معاها في نيك كسها الجعان لغاية ما جبت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وريحنا وبعدها خلتني أركب طيزها الكبيرة وعملت واحد تاريخي في طيزها ووجبتهم في طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعملت معاها أوضاع هي اللي علمتني الأوضاع دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ليلة دمار قامت وخدت دش وقامت لا كأنها كانت بتتدق من زبري وبصراحه تعبتني جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدها كان في ورقة على مكتبي مكتوب فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العلبة ما أتقفلتش لسه مرحلة الوحش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتظروا الجزء العاشر والأخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء العاشر والأخير .....سيدة المدرسة الاولى ما يتقالهاش لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زي ما قولت لكم كنت فاكر أن آخر واحدة هي نوال وبعدها بيوم دخلت المكتب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيت جواب مكتوب فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لسه اللعبة ما خلصتش لسه مرحلة الوحش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جملة غريبة بس واضح أن اللي كتبها عارف اللي بيحصل في المدرسة كويس اوي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد اسبوع لقيت ورقة لونها بمبي على مكتبي مكتوب فيها أستعد يا أستاذ النهارده مرحلة الوحش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان توقعي أنها بثينة البت الشمال اللي كانت بتظبط نوال وعدى الوقت لغاية بالليل ومفيش حد وصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الساعه وصلت لتلاته الصبح والباب خبط فتحت الباب كان على الباب واحدة مش عارف أوصفها أزاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ست مكنة رهيبة قشطة بيضاء غرقانة في العسل الأبيض لابسة بلوزه بيضاء بصدر مفتوح و بنطلون جينز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضيق عليها وشعر أصفر وعيون زرقاء ورموش تطقع القلب من حلاوتها ... حاجه وحده بتاع أربعين سنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مين دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : تحت أمرك يا فندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الست : أخص عليك ده أنا جايه على أساس أنك مستعد للنهائي تؤتؤ لا زعلتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مسكت أيدها جامد ومنعت دخولهما وأنا بقول : رايحة فين يا بت أنتي ؟!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الست برقت : بت كل ده وبت حرام عليك ده انا أربعين سنة وجاية على السمعة الحلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : سمعه مين يا ستي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت على الكرسي رجل على رجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الست : أنا إلهام .. دكتوره الهام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : حضرتك ... طبعاً سمعت عنك كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : وسعمت ايه بقى ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : كل خير ...أن حضرتك من الشخصيات المحترمة ومش بتيجي كتير علشان مشغولة وعندك عمليات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام: مممممم شكلك سمعت فعلا .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص بقى يا ابراهيم أنا صاحبه المدرسة و انا اللي ماسكة فيها الإدارة الطبية و بنتي بثينة عندكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بثينة تبقى بنتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : ايه استغربت ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا :بالعكس كده فهمت كل حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : أنا بقى جيت بعد ما سمعت وشوفت ليك كتير وبصراحة عجبتني يا واد سريرك ده شاف كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياما نسوان تعبت عليه وبصراحه بتعجبني انك بتلعبها صح وتستاهل تقفل اللعبة و تلاعب الوحش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ومين الوحش أنتي ؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : لا اللي شوفته معاها كوم وأنا كوم تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : مش يمكن انتي ما تعجبينيش وهما اللي يعجبوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام وهي بتقصع ضحكة حلوة من بتوع الشراميط : مفيش مشكلة بس اعمل حسابك أنا اللي سيلتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنام معاهم ومن غيري هيفضل واقف على الهوا ومش هتنام مع حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : خلاص أتفقنا انتي ما تعجبينيش أصلا شوفي حد غيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكل هدوء طلعت كارت وقالت لما يوجعك وينقح عليك كلمني وحدد ميعاد هتلاقيني عندك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت بعدها شهر ومفيش واحدة من اللي كنت بنام معاهم يتقرب مني و مش بيتكلموا معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرت أشوف أي واحدة من اللي اعرفهم زمان وأنام معاها بس كلام الهام بيرن في وداني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما زهقت كلمتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : مدام إلهام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : مين معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : ابراهيم مع حضرتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : ابراهيم مين ....اااااه أهلا بالواد التقيل علينا ايه بيوجعك ومش عارف تفك ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : أنا تحت امرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام: ما كان من الاول يا واد لازم تتعب قلبي معاك طيب اجهز علشان بالليل عايزك فارس وانا الفرسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالليل جت و هي لابسه حته فستان أسود وبزازها كبيرة نطين من الفستان وطيزها الكبيرة مقمبره لورا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : حد برضو يقول للهانم لا ده انا عايزه مصلحتك ونفسي تقفل المدرسة ولا انا معجبش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : بصراحة انتي عجباني من اول ما شوفتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : طيب عاوز اكتر من كده ايه وجيالك في الصراحة وبقولك عوزاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : وأنتي جايه عاملة فيها مدرسة وبتعلميني أنهم كلهم ناموا معايا بأمر منك فقولت أردهالك و أسخنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام: بس زي ما قولت مش هتنام مع غيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : هو انا مكنتش أقدر أنام مع واحدة بره المدرسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : يعني ايه مش فاهمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : يعني الوقت ده كله كان عقاب للي يفكر بس أنه يتحكم فيا يا الهام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصت بصة وعضت شفايفها وقالت : تعجبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت لغاية السرير وقالت : ممكن تستنى في المكتب لغاية ما أغير وأنده ليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفلت عليها وطلعت وبعد نص ساعة لقيت صوتها : هيما تعالى أنا جاهزة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت حسيت أني دخلت أوضة تانيه ....شموع و سبراي جو ريحته ملهاش حل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هي قاعدة على السرير فاردة شعرها على مخدة ونايمة بقميص نوم أحمر بصدر مفتوح وقصير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفخادها المر مر قدامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت بين فخادها وفتحت بينهم لقيتها بتضم رجليها بكسوف كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : مالك يا لومه ... خايفه يا مزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام هزت دماغها باه : بيقولوا ان بتاعك يتعب وكبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : لا ما تستعجليش يا لولو نكشف على بتاعك التعبان الاول علشان نريحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وقالت : بس براحه ها أنا على قدي مش قدك وفتحت رجليها وقلعت الأندر وعلقته في صباعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعدت تلعب بيه شويه ورميته وفتحت الطريق لأحلى كس في اللي نمت معاهم في حياتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخرجت بزازها وحطت صباعها في بوقها بدلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام: ياللا وريني هتريحه ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمجرد ما لساني لمس كسها أتنفضت....قعدت الحس وأكل كسها وزنبورها وهي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اااااه ممممم حرام عليك انا كتكوتي مولع مش قادرة بياكلني فيه شطه نار طفيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعدت تدخل رأسي في كسها لغاية ما ضربت حنفيه متعتها في بوقي نزلت ميه كتير فعلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : معلش أصلي تعبانه موووووت يا هيما وانت بتلعب جامد قوي مقدرتش مخرجش متعتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : انتي ارتاحتي تعالي بقى علشان تريحني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلعت ملط قدامها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصت بصة واحدة شرقانة وقلعت القميص وبقت ملط وعينها على زبري الكبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام : تعالى ده انا مستنيه اشوفه من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما قربت منها مسكته بأديها الأتنين : يخرب بيت بتاعك كبير قوي تعالى أنا بحب المصاصات قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعدت تمص فيه لغاية ما جبت في بوقها وشربته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام : طعمه حلو قوي يا هيما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عملنا بعدها وضع 69 كنت نايم وهي فوقي بأكل كسها وهي نازله مص في زبري لغاية ما هجنا سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونزلت بكسها على زبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : ياللا دلع كتكوتي بقى يا كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخل زبري اجمل كس تختوخ في العالم ونكتها نيكه ما أتناكتهاش ست قبل كده كسها كان يغريك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنيكه طول عمرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجبت فيه مرتين من حلاوته وانا بعض في بزازها الكبيرة وهي بتبوس فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها مكنتش عاوز اخرج زبري من كسها وهي لاحظت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : ايه عجبك يا هيما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عضيت بزها عضه صغيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : اي يا مجنون هتاكلني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : يا ريت أنا عشقت كسك يا لبوه كسك حلو نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام وهي بتحضن فيا وانت زبرك كيفني فشخ وانت بتنيك بحرفنه وجامد اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدنا نبوس في بعض ونحضن شويتين لغاية ما زبري قام بعد مده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : يخرب عقلك هو بتاعك ده ايه مكنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : طيب تعالى كده علشان هنرفع المكنة يا لبوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : يخرب عقلك انت لسه فيك نفس ده انا فرهدت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا ؛ ما تخافيش مش هعورك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : هيهيهي تعورني طيب دخل دخل دي ياما ركبت رجالة دخله يا بشمهندس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلته كله لان خرمها كان واسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : ايه المكنة حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا : اه جامدة قوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام : طيب ياللا اطلع على الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت رزع في طيزها وهي بتصوت ااااه كمان يا واد بتاعك حلو اكتر افشخ طيز لبوتك يا اسد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما جبت بصعوبة كبيرة في طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمنا خدنا دش وانا زبري في كسها وهي مبسوطة وروحت ولا كأنها كانت بتتناك وحش قايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتاني يوم عينتني السكرتير الشخصي ليها الصبح و حبيبها بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واتجوزتها رسمي وبفكر اتجوز بعض الطالبات من شلة رانيا وبعض المدرسات اللى نكتهم وحبتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اظبطها الصبح وتدلع زبري في كسها بالليل لغاية ما جه وقت وسبتها بس كانت احلى واحدة نكتها</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 30705"] [B]ابراهيم والمدرسة الداخلية الجزء الاول .... وظيفة جديدة وتمهيد للحكاية مشاكل كتير في شغلي لأسباب كتير خلتني أقدم أستقالتي ... بعدها قعدت أسبوعين في البيت مش بعمل أي حاجة خالص بس الفلوس اللي معايا بتخلص فقررت أدور على شغل ...دورت كتير لغاية ما قابلت واحد صاحبي أسمه خالد وقالي أنه هيشوف ليا أي شغلانه تسند الواحد و خلاص كملت تدوير ونسيت مقابلة خالد أصلا ...بس بعدها خالد كلمني وقالي فيه وظيفة بعيدة عن مجالي بس مرتبها بعيد عن اللي في دماغي ولأن حالتي صعبة وافقت غصب عني على الشغلة وخلاص خالد : بص يا معلم هي وظيفة زي مشرف أجتماعي كده في مدرسة داخلي الميزة الوحيدة أنها قريبة من بيتك مدرسة ثانوى بنات وفيها أقامة ليك لو عايز تبات بس هتدفع إيجار الاوضة طبعاً أنا : خلاص أنا تمام أروح لمين هناك يا خلود خالد : هتروح بكره الساعه عشره الصبح وتقابل مس أمل مديرية المدرسة وهي هتسلمك الشغل .. تاني يوم صحيت خدت الشاور ولبس وشياكة و برفان ونظارة وروحت على المدرسة سألت البواب على مكتب مس أمل ودلني عليه كنت عشرة الاخمسة بخبط الباب عليها وعجبها جدا الانتظام في الميعاد لأنها بتحب دقة المواعيد ...مس أمل ست عادية جدا متجوزة وعندها بنتين ست زي أي ست مصريه في سنها سمراء و لابسه طرحة وبلدة اللي على چيبه مدرسه زي ما الكتاب بيقول ملامحها كويسة طيزها كبيره وبزازها كبيرة برضو قعدت معاها شوية شربت قهوتي وقعدت تفهمني نظام المدرسة والقواعد وحاجات كتير ما سمعتهاش غير لما شربت قهوتي وخدتني معاها نلف على الفصول عرفتني على الدادة المظ ودي مرات عم حامد البواب ست ضخمة وعريضة بس فلاحة عبيطة وملهاش في أي حاجه وممكن تضحك عليها وقلبها أبيض و بعدها مس نوال ودي واحدة متجوزة لابسه على طول بلوزات أسبانيش على بنطلون أحلى ما فيها طيزها الجميلة كأنها مرسومة و بعدها مس نرمين ودي جوزها متوفي ولابسه عبايات سوداء على طول وبصراحه ما ارتحناش لبعض كأني قاتل أبوها روحنا كل الفصول الا فصل واحد جيت اروح نحيته قالت لي مس أمل بعدين عدى بعدها كام يوم وانا قاعد في مكتبي مش بعمل حاجة غير اني بلعب في الموبيل لما زهقت روحت لمس أمل أنا: أنا بقالي حوالي عشر ايام ولا بعمل حاجه هو انا جاي هنا ليه علشان ابقى في أوضة مس أمل : طيب أهدى واقعد ونتكلم أنا : أههه قعدت ممكن تفهميني حضرتك أنا هنا ليه مس أمل : استاذ ابراهيم انت هنا علشان اولا تتطبع على التلميذات وبعد كده هتشتغل أنا: لا بجد وكل ده ولسه ما أتطبعتش مش كتير شوية عشر ايام باجي اتفرج مس أمل : استاذ ابراهيم انت داخل على مهمة مش سهلة ودول بنات في سن المراهقه يعني ما ينفعش العصبية خالص في التعامل أشرب بس الليمون ده يروق اعصابك وعايزة اتكلم معاك .. شربت العصير وخدتني للفصل المقفول بابه كان اسود مسمينه فصل الجحيم مفيش مدرس عمر فيه مفيش اخصائي عرف يحل مشكلة واحدة من مشاكله منهم اخصائي كانوا السبب في أنه يلسع خالص جوه الفصل أربع بنات الأولى رانيا ودي بنت سمراء شعرها كيرلي وتقدر تقول دي زعيمة العصابة لبسها فاجر جدا وتاتوهات وجيبه فتحتها واسعة وبلوزه فاتحة صدرها تحس أنها شرمووووووطة كبيرة في مدرسة أبوها وأمها مسافرين بره مصر وهي متمردة التانيه شيماء ودي بنت شعرها طويل طيزها كبيره وبزازها كبيرة سمراء و قصيرة وجسمها حلو جدا أبوها وأمها ميتين وراشقة في المدرسة ومش بتخرج منها خالص الثالثة نانا ودي حاجه كده نوال الزغبي بيضاء وشعر أصفر وعيون زرقاء و بتحب الرقص والغناء عائشه في دور الفنانة جسمها جامد فشخ بس رفيع أبوها مات وأمها أتجوزت وسابتها في المدرسة وبتيجي على فترات تشوفها الرابعه مي : ودي بنت تختوخه زي القمر طيزها و بزازها كبار جدآ وملفتين للنظر ويهيجوا بلد أمها كانت اتحبست في قضية آداب بعد ما دخلت مي المدرسة وأبوها أتشل في بيتهم ومش بيجي لها حد وعطيتني مس أمل ملف لحالة كل واحدة كلهم تسعتاشر سنة ومزز كلهم ده كان الجزء الاول الافتتاحي والجزء الثاني هتبقى أول الحكاية ....مع دراسة الحالة الأولى مي الجزء التاني الحالة الأولى مي الحالة الصعبة نصحتني مس أمل أني أبدأ بحالة مي أولاً و كان مصحوب بجملة مي لو أتعالجت من اللي فيه هتبقى دخلت بينهم جامد جدا وهيثقوا فيك دخلت مكتبي وفتحت ملف مي فيه الاسم والعنوان وحكايات عنها وصور ليها ولأمها و أبوها وأزاي أمها أتقبض عليها وحاجات كتير عنها بس الورق كان بيقول ربع الحقيقة كلمت ألمظ تجيبها المكتب عندي ...دخلت وقعدت من غير ما نتكلم أصلا مي : نعم أنا : مي صح ؟ مي : ايوه فيه حاجه أنا : مي أنا عاوز أكلمك في حاجة مهمة بس بصراحه مش عارف ان كانت مهمة ليكي ولا لأ مي : لا مش مهمة عن إذنك ...وراحت الباب بعصبية أنا : فيه زياره علشانك مي كأنها مسمار أدب في الارض ولفت مي : زياره ليا أنا ....مين أنا : حد بيحبك ونفسه يشوفك وعايزك تزوريه مي : أوعى تكون سهر (أمها) أنا مش عايزه أسمع صوتها أنا : لا مش هي ....ولو انها لو طلبت كنت هخليكي تقابليها مي : لا ده بعيد عن خيالك يا استاذ عن إذنك ولفت تمشي أنا : جمال(أبوها) اللي طالب يشوفك قبل ما يسيب الدنيا لفت ووشها غرقان بالدموع وجرت عليا هو فين عايزة أشوفه وحلفتني بكل الايمانت أنها تشوفه قعدتها وهديتها وقعدت اتكلم معاها وعرفت أن أبوها نقطة ضعفها وأنها بتكره أمها جدا وانا وعدتها تزور أبوها وفعلا خدت تصريح وخدتها تزوره ومن يومها بقينا أصحاب جدا وبقت بتحكي عنها وعن باقي البنات وعن المدرسة كلها حكايات مكنتش عارفها بس اللي أكتشفته أنها عندها خوف من حاجة واحدة بس أنها كبرت ولسه في المدرسة وخايفة قطر الجواز يفوتها و خصوصا أنها مش بالبلدي كده مزه لا دي تخينه وجسمها كبير والعريس بيقى عاوز الرفيعة وكده حاولت افهمها أنه مش بالجسم وان الحب بيكون الشخصية الاهم فيه ....كان من عادتها أنها بتلبس اسود على طول بدأت تلون و تفك عن نفسها وتلبس حاجات كلها بتقول للحواليها أنا مزه وأحلى منكم كلكم وطبعاً الكلام ده معجبش باقي البنات فطردوها وقالوا لها انتي هتطلعي شمال زي أمك وهتتسجني وقامت شكله كبيرة وبعتوها مكتبي علشان ادرس السبب واعمل دراسة الحالة جت بعد ماكانت هدت خالص كانت لابسه قميص ابيض لامم صدرها بالعافيه و جيبه لونها كحلي عاملة زي التنده من ورا وطيزها كبيرة اوي مي : أنا متضايقه اوي يا استاذ أنا : ليه علشان اللي قالوه مي : بس عندهم حق سهر ست شمال وجايبه ليا الكلام أنا : على فكره امك ست كويسة بس انتي فاهمة الحكاية غلط خالص مي : غلط ازاي يا استاذ دي مقفوشة في شقه مع رجالة أنا : أنا قريت كل حاجه عنها وطلعت أنها كانت بتحب واحد طلع واطي وجابها لأصحابه ويعمل حفله مي : اهيه اتحبست علشان تبقى تصدقه أنا : يا ميو(دلع مي ) الست مهما كانت لو راجل قالها انتي أحلى واحدة في الدنيا بتصدقه امك حبت بس اللي حبيته طلع وحش وخسرها حياتها تقومي كمان انتي عايزها تخسرك حرام عليكي مي : حبيته وهي متجوزه راجل تاني يا استاذ أنا مسكتها من دراعتها وقومتها وبصيت في عينيها : ميو أنا بحبك وبموت فيكي انتي احلى بنت في الدنيا مي بلمت وقالت بعد مده : وانا كمان يا استاذ بحبك قوي و**** أنا : شوفتي أههه اديكي بكلمتين صدقتي امك كانت كده حبت واحد بس مكنش ينفع لأنها متجوزة الست لما بتسمع كلام حلو من راجل حتى لو متجوزة بتتبسط و لو عجبها تبيع الدنيا علشانه مش بقول أنها مغلتطش بس هي حكمت ده وانا بدوس بصباعي على صدر مي ناحية قلبها مي : ممكن اسالك سؤال أنا : طبعاً قولي مي : هو انا بجد بنت حلوة أنا : طبعاً يا ميو مي : قربت مني قوي وخدت بوسة من خدي وقالت لي أنا بحبك قوي وجريت على بره وبعدها كتر الكلام بينا لغاية ما في يوم كان برد وكل البنات في اوضهم وانا خرجت من أوضتي أشرب سيجاره ورجعت سريري أنام ولقيت الباب بيخبط فتحت كانت مي دخلت بسرعة وقفلت الباب أنا : فيه ايه يا ميو مالك مي : استاذ ابراهيم أنا عاوزه اتكلم معاك أنا : طيب ما ينفعش يتأجل الكلام لبكره في المكتب مي : يا استاذ لا مينفعش أنا فيه حاجه لو مقولتهاش هتجنن أنا : قولي يا ميو ها عاوزه ايه فجأة لقيتها بتبوسني بوسة ملهاش حل بصراحة توهت في حلاوة الشفايف أنا : ميو انتي عملتي كده ليه مي : انا قولت لك قبل كده انا بحبك قوي يا استاذ أنا : وانا كمان بس ما ينفعش مي : ليه هو انا وحشة وبتدلع بصدرها اللي ركزت معاه أنا : لا خالص ده انتي قمر بس انتي مي : ايه تخينه ومحدش بيحب التخان..... ولسه هتمشي مسكتها من أيدها لقيتها بتتمايص وتترمى في حضني ونزلت فيها بوس نزلت بأيدها على زبري أنا أتنفضت أنا : ميو أنتي عايزة ايه بالظبط مي : عايزة اقولك اني بحبك وعايزاك يا استاذ أنا : بت انتي أتجننتي انتي لسه بنت مي قصعت ضحكة شرمووووووطة وقالت : هي مس أمل ما حكتلكش أننا اتمسكنا مع شباب وكل بنات الفصل بتاعنا مش فيرچن خالص أنا : إزاي يعني انتوا... مي بضحكة : اه مع ولاد كنا في رحلة وكنا مع الشباب وقضينا كام يوم مع بعض أنا : وكنتي بتلومي سهر ده انتي طلعتي مصيبة مي: بصراحة يا استاذ أصلي حبيت اجرب اللي عملته سهر يستاهل ولا لا وبصراحه هموت ونعمل سوا ومش همشي من هنا غير لما يحصل والا هصوت واعمل فضايح أنا حصنتها ونزلت بوس وتقفيش مي : اه اممممم طلعه يا استاذ عاوزه امص بتاعك خرجته ليها مي : احيه ده كبير أوي يا استاذ ابراهيم بس يجنن موو ومص لغاية ما جبت في بوقها مي : احيه بتاعك حلو اوي يجنن مسكت كسها العب فيه و مي : ايه عاوز تعملي وراحت قالعة ملط في ثواني وهي بتتنطط من الفرحة ونامت على السرير فاشخة رجليها وقالت تعالى يا استاذ كسي مولع نار نفسه في بتاعك يطفيها نزلت تمص والحس في كسها وهي بتعصر بزازها الكبيرة مي : أههههه كسي مولع ناااااار احا ارحمني بقى ودخله نيكني بقى أنا شرمووووووطة بنت لبوه وقمت مدخله كسها المتختخ ونكتها كتير وهي مبسوطة وبتبوسني وتحضني بحبك يا استاذ انت بتاعك يجنن وحلو اوي اااه كمان ريح ميو دلع ميو ببتاعك يا قلبي قولت وهجيب قالت على بزازي وجبتهم على بزازها وخلتني اللعب لها فيها وكاني برضع منهم مي : ايه عجبينك يا استاذ حلوين صح بزاز كبيره ليك يا حبيبي ياللا ارضع ياحبي أنا : تعالي ليا يا شرمووووووطة أنا هوريكي لقيت طيزها نحيتي مي؛ وماله ده ياما اتناكت فيها دلع بناعك في توتتي دخل في طيزها الكبيرة على طول ونكت طيزها كتير قوي وكانت هايجة موت لغاية ما جبتهم في طيزها وبعدها نكت بزازها لغاية ما غرقت وشها وهي مبسوطة فشخ كان النهار بيطلع وهي لبست البيجامة بتاعتها و خرجت تجري على اوضتها كانت أوضتي قصاد الحمامات بعدها بقت مي مطيعه جدا وبتذاكر كويس ولما بتعوز حاجة تيجي بالليل وننام مع بعض تصحى فهماها لغاية ما في يوم وهي خارجة من أوضتي شافتها الحالة التانية نانا الجزء الثالث الطريق للمتعة طولت الحكاية بيني وبين مي اللي حرفيا كان النوم معاها متعة وفي فترة معينة لقيت مي و نانا بقوا يقعدوا مع بعض كتير جداً على غير العادة لانهم كانوا بيعملوا مي وحش علشان بتيجي مكتبي وفي يوم جت المدرسة ست كبيره في والسن وبعدها سمعنا زعيق في أوضة مس أمل وروحت اشوف فيه ايه طلعت سهر أم مي وكانت مي منهارة من العياط واخدتها على مكتبي وقعدت اقنعها أنها أمها ولازم تفضل جنبها وجنب أبوها و فكرتها بالكلام اللي بينا وبصعوبة اقتنعت وسهر أمها خدت ورقها ومشت مي من المدرسة وهي زعلانه جدا اننا مش هنتجمع تاني مع بعض وفي يوم خبط باب مكتبي أنا : أتفضل ألمظ : استاذ ابراهيم فيه واحد جاي لطالبة عندنا وأبله أمل قالت خليه ييجي لحضرتك أنا : خليه يتفضل دخل راجل كبير عملاق كده ومعاه سيجار : أنا محمود م مخرج وكنت عايز أقابل البنت اللي هنا أسمها على ما أذكرررررر...اه نانا وقعد يحكي أنها بعتت له فديوهات وهي بتغني وترقص وهو شايف فيها فنانة جبتها وقعدت تكلمه وتقول على أحلامها وبعدها رجعتها الاوضة و اتكلمت مع المخرج ده أن البنت مسؤلة مننا ومش هينفع بس انا هحاول اشوف طريقه خرج من عندي وفتحت ملف جديد من المشاغبات ملف نانا أسهما الحقيقي ناديه الجسم بتاعها بالمسطرة نوال الزغبي في نفسها بتحب الغناء والرقص قد عنيها كانت مع مي والبنات لما اتمسكوا مع الشباب يعني مش بنت بنوت زي ما بيقولوا بس فيه حاجه في ملفها لفتت انتباهي البنت دي اتمسكت كذا مره بتتفرج على افلام سكس و الاكتر أنهم مسكوها مع واحد في المدرسة المشكلة أن الواحد ده كان حامد البواب جوز ألمظ والغريب أن ألمظ ما تعرفش اللي حصل لأنها كانت مسافرة لأمها حكايه غريبة فعلا وفي يوم خليت ألمظ تبعتها دخلت و استأذنت تقعد ...قعدتها أنا : عايزة تغني يا نانا نانا: اه والنبي يا استاذ ابوس ايدك أنا: يا بنت اهدي انتي ايه نانا: يا استاذ أنا حلم حياتي اني ابقى فنانة مشهورة ونفسي اغني وارقص أنا : وانا هساعدك بس بشرط نانا : أنا تحت أمرك أنا بعد سكوت : تذاكري كويس وتنجحي نانا : بس كده اعتبره حصل قعدت ادردش معاها كتير في كل اللي حصل ليها واني قريت ملفها وهي تخلف أنها مظلومه ولما سألتها عن موضوع حامد بلمت وتهتهت في الكلام أنا : نانا أنا عارف انك عايزة تبقي بنت طبيعية وتتحبي وكده بس اللي بتعمليه غلط نانا : غريبة أنا : ايه اللي غريبة نانا : كنت فاكرك رأيك غير كده خالص أنا : ليه بتقولي كده نانا : أصل اللي حكيته عنك مي بيقول انك بتحب الحاجات دي وأستاذ فيها وهي بتضحك أنا : أصل ...مي نانا : ما تخافش يا استاذ سرك في بير بس بصراحه مي كانت بتقول فيك شعر **** يرحم أيامها أنا : انتي مش سهله يا نانا نانا : هتساعدني ولا اروح لمس أمل واحكيلها أنا : بقى كده وانا اللي كنت هقنع مس أمل انك تغني هجمت عليا ومسكت في ايدين الكرسي وانا قاعد بجد يا استاذ بلمت وبقيت باصص على بزازها اللي قدامي أنا : بس بشرط يا نانا نانا : ايه عاوزني صح أنا اتفاجئت بصراحة : صح الصح يا نانا نانا : من يوم ما مشيت مي وانت هتموت أنا لما كنت بشوفكم والبت مي حكيت ليا انك جامد قوي بصراحة كنت بتعب اوي وكان نفسي نعمل سوا أنا وأنت مع بعض بس مش هينفع دلوقتي هجيلك بالليل ونعمل سوا جت حوالي الساعة اتناشر بالليل وكانت لابسه بيجامه وعاملة ميكب وانا كنت مستعد وقفت قدامي وحطت أيدها على زبري وقالت : أنا أحب اتفرج الاول ممكن تفرحني يا استاذ نزلتها قدام زبري وخرجت زبري ليها شافته ضحكت كده مش مصدقه نانا : ايه ده ده كبير أوي اكبر من اي بتاع راجل شوفته بس عاجبني فشخ وقعدت تمصه وتلعب في كسها لغاية ما جبت في بوقها وشربته وبعدها قلعت من فوق وخلتني ابوس بزازها الحلوة وقلعت ملط ونزلتني على كسها وهي واقفة نانا : ياللا يا استاذ ريحني زي ما ريحتك قعدت الحس واعض وامص في كسها وهي : اااااه كمان يا استاذ لحسن بقالي كتير مارتحتش قطعوا الرجالة بيخلوا كس الواحدة يقيد نار كمان يا ابراهيم كسي مولع يا استاذ نيكني بقى يا استاذ بزبرك الكبير الحلو ده رميتها على السرير ونمت فوقها وسخنت كسها بأيدي ضحكت لي وقالت : ياللا علشان كسي مولع وعايزه لبنك يطفيه دخلته في كسها ونزلت ترزيع وهي هتموت من الهيجان اااااه مممممم اييي كسي يا وحش حرام عليك كسي ارحمه يخربيت زبرك اااااه يالاهوي دي الواحدة ما نمتش مع رجالة ولا ايه اييي كسي وسع يخربيت زبرك يا استاذ ارحمني وهاتهم بقى وانا شغال رزع بكذا وضع لغاية ما جبت في كسها لأنها كانت عمالة حسابها قعدت بعدها تبوس فيا وتتشرمط عليا نانا: يخرب بيت زبك الجامد ده ده يكيف اي متناكة وانا بصراحه معجبه بيه ومش عيزاه يخرج من كسي وانت خريف في النياكة اممموه بموت فيك وفي زبك ضربتها على وطيزها قالت : ايه تيجي تعملي من ورا بس براحه وانت زبرك كبير فشخ على طيزي سندت على الحيط وهزت طيزها قدام زبري نانا : ياللا مش هتركب ولا ايه دخلته براحه وهي بتعض على شفايفها نانا : ايي كبير أوي يا استاذ براحه لغاية ما دخل وقعدت انيك طيزها العالمية كتير بصراحة لغاية ماجبت في طيزها قامت بعدها لبست هدومه كان الصبح طلع من بدري وفتحت الباب علشان تخرج لقت في وشها اخر حد تتوقع أنه يكون قدامها وهي بطلت الجزء اللي جاي الجزء الرابع مفتاح المدرسة بعد ما خلصت أنا ونانا ولبسنا همومنا خرجت وعلى الباب لقت في وشها مس أمل ولما شافتها جريت خبطت مس أمل بعصبية أنا : أيوه أمل : ممكن حضرتك تقولي تفسير للي بيحصل ده أنا : تفسير لأيه بالظبط ؟ أمل : مش عايزه لف ودوران البنت دي كانت بتعمل ايه في أوضتك ؟ أنا :حضرتك كانت عندها طلب وأنا وعدتها أني أحاول أنفذه وعلى فكره كانت قدامك وممكن تسأليها أمل : يا استاذ الحاجات دي غير مسموح بيها في المدرسة ومن فضلك مش عايزه أشوف حد عندك أنا : حضرتك اللي طلبتي اني اتابع حالة الفصل ده بنفسي واظن ان لسه مفيش نتيجة علشان قرار زي ده أمل : ممكن حضرتك ماتناقشنيش ده أمر معنديش رغبة اني اشوف طالبه عندي حامل ولا متجوزة ومشيت بعصبية جدا ومفيش كلام بينا لغاية ما في يوم من الأيام كنت رايح للمسرح المدرسي وكنت في الكواليس بتفرج عليه لأنه مقفول دائما فجأة سمعت صوت آهات مكتومة ....أبص لقيت مفاجأة كبيرة عم حامد ماسك مس أمل من وسطها وبيبوسها ويحضنها وهي متجاوبة معاه أمل : كمان يا حامد وحشتني أوي حامد : حاضر يا استاذه انتي تأمريني أمل : انزل يا حامد لحسن تاعبني قوي ونزلت الجيبة وهو قعد يلحس كسها وانا يتفرج مش مصدق طلعت الموبيل أصور اللي بيحصل صوت وصوره وفيديو ومس أمل بتتشرمط جامد ولقيته مطلع زبره و أمل بتمصله أمل : زبرك جامد يا عم حامد حامد : خدامك يا مس كليه كله أمل : ممممم حلو زبرك و يجنن يا بخت ألمظ ببيك أصل جوزي فردة شبشب بعيد عنك خلفت البنتين وعطل حامد : أنا اجمد من أمه يا موله أمل : طبعاً يا حامد ممممم نازله مص عملت صوت أرتبكوا وكله لم نفسه وخرجوا من المسرح جري عدى تلت أيام وامل مرووشه وخائفة يكون حد شافهم وفي يوم بعد ما خلصنا الدراسة والبنات رجعت على الأوض روحت لمس أمل اللي كانت مستعجله جدا أنا : كنت عايز حضرتك في موضوع أمل : بعدين...بعدين أنا : حضرتك ده موضوع مهم جدا أمل : هو انا مش قولت بعدين انت ايه ما بتسمعش أنا : كل ده علشان تروحي لفردة الشبشب أمل : بتقول ايه ....انت يالاهوي يالاهوي على سنيني السودة اتفضحت وتلطم وراحت فقلت الباب أمل : علشان خاطري ما تفضحنيش **** يخليك انا ست متجوزة ومحترمه و**** وعياااااط أنا : والحاجات دي مش مسموح بيها في المدرسة ها ...امال لو جوزك شاف ده ...وطلعت الفديو بتاعها بدأت تلطم بشكل هستيري وتولول ....يلاهوي حرام عليك انا واحدة متجوزة متخربش بيتي أنا : وايه المقابل يا مس أمل ؟ أمل: اللي انت عايزه اعمله ليك أنا تحت أمرك يا استاذ ابراهيم أنا : اولا مفيش تعليق على اي واحدة تدخل عندي الاوضة واللي اطلبها انتي تحيبيها لي أمل : حاضر اللي تشوفه أنا : ثاينا النهارده بالليل تكوني في الاوضة عندي وحطيت أيدي على طيزها أمل : حرام عليك انا ست محترمة وكانت ساعة شيطان بلاش أنا : شكل الشبشب يعرف باللي بينك وبين حامد أمل : خلاص اللي تشوفه وهي منهارة عياط مشت ورجعت بالليل ودخلت الاوضة كانت لابسه طقم غريب بنطلون لاول مره وقميص و جاكت بدله ومعاملة ميكب قعدتها على السرير و بدأت ابوس فيها واخضن وابوس رقبتها واعصر بزازها الكبيرة والعب في كسها من بره كانت مكتومة خالص أنا : ايه مالك أمل : قرفانه من نفسي قوي وخايفه من الفضيحة أنا : طول ما انتي بتسمعي الكلام مفيش حد هيعرف حاجه أمل : بجد تودعني يا ابراهيم أنا : طبعاً اوعدك بس شرط انك تفكي كده ده انتي هتشوفي متعة هتنسيكي حامد وجوزك والعيال أمل بكسوف : بجد ....أصل أنا عملت كده مع حامد لما شوفته مع ألمظ شوفته مع نانا كمان وبصراحه بتاعه تعبني لانه كبير قوي أنا : طيب وده ورحت مطلعه قدامها برقت كده وقالت : يالاهوي يا ابراهيم ايه ده كله ومخبيه يا راجل حرام عليك فيه ستات تعبانه وفتحت الجاكت وقلعت القميص ونزلت تمص لي ولا أجدع شرمووووووطة وتخبط بزبري على لسانها وتضحك وتقولي حلو اوي يخرب عقلك ده انا هتعبك اوي النهارده من زمان ما لقيتيش الحجم ده أممممممم حلو اوي وتلعب فيه وتلحس فيه وفي راسه لغاية ما جبت في بوقها وشربته قومتها وقلعتها باقي الهدوم ونيمتها على السرير و فشخت رجليها لحست أيدها و سخنت كسها وشارورت لي بصباعها تعالى ومسكت زبري بايد و بدأت تدخله في كسها أمل : يخربيت حلاوة امك زبرك حلو يا ابراهيم نيكني اييي يا كسي ياني نيك كسي اكتر كسي مولع ااااااه ريح كسي يا ابراهيم أنا شرمووووووطة ولبوه يا هيما اااااااه كسي يا ابراهيم لغاية ما جبت في كسها بعد كذا وضع معاها نايم وواقف وهي جابت معايا واحنا في حضن بعض أمل : يخرب عقلك ده انت طلعت مجرم ده انا هجيلك كل يوم انت من هنا ورايح جوزي ده زبرك شرمطني على الآخر ايه المتعة بنت المتناكة دي يا ابراهيم عصبت حلمتها صوتت وقالت اي براحه عليا انا مش قدك خرجت زبري من كسها وهو غرقان بلبني وعسلها وقعدت تمصه لغاية ما قام تاني أمل : لا حرام عليك انا كسي اتفشخ أنا : ومين قال إنه عايز كسك يا لبوه خبطت بايدها على بزازها الحلوة وقالت : احيه انت عايز من ورا لا اخاف يا ابراهيم وانت بتاعك كبير أنا: جربتي من وراء قبل كده أمل : لا بس بيقولوا انه بيوجع لقيت طيزها نحيتي وحطيتها في وضع الكلبة و قولت : ماتحكميش على الحاجة الا لما تجربي قصعت ضحكة وغمزت وقالت : طيب براحه ها دخلته حته حته وهي بتكتم الصويت في المخده لغاية ما دخل كله وقعدت انيكها أمل : اههه يالاهوي زبرك هيشقني يا ابراهيم بس احساس ابن متناكة حلو نيكها كمان جوزي العرص مش بيجي جنبها يخربيت المتعة احا عليك أاااااه حد يعمل كده مع واحدة بقت لبوته ومراته اااااااه هاتهم بقى طيزي هتتعور و**** لغاية ما جبت في طيزها الكبيرة وقامت خدت دش وقمت أوصلها بيتها وهي ومش عارفه تمشي من التعب وتاني يوم وعدتني أنها هتبعت لي مفاجأة على أوضتي بالليل وفعلا تاني يوم خبطت على الباب واحدة كانت بعيدة عن دماغي ومعاه حد ابعد من خيالي الجزء الخامس كله بيتركب بعد متعة مع مس أمل وليلة شديدة ووعد منها بتكرار الزيارة لأوضتي وعدتني أنها هتبعت لي مفاجأة وتأتي يوم الصبح كنت قاعد في مكتبي بعمل جدول مواعيد اليوم وكان عندي مشوار مهم جدا بعت لعم حامد ينضف العربية وكملت بعدها جدول المواعيد لغاية ما خلصت طلعت لقيت منظر ابن حرام ألمظ موطية ومصدره طيزها الكبيرة وجسمها غرقان ميه ورافعة الجلابيه أنا : صباح الخير يا داده ألمظ : صباحك زي الفل يا استاذ ابراهيم وهي بتظبط هدومها أنا : هو ينفع الكلام ده حامد يتعبك كده ألمظ : تعبك راحه يا بيه انت على رأسي أنا : أصلها عربية كبيرة ومتعبة ألمظ : يا بيه كبيرة صغيره كله بيتركب المهم المتعة في السواقة ونظافة العربية أنا : طيب خلاص كفاية كده علشان ورايا مشوار ألمظ : حاضر يا بيه ....ولسه هتمشي أنا : خدي رايحه فين أحسبك ولا أحاسب حامد ألمظ : لا هو يا بيه عن اذنك وبتلم الجلابيه الغرقانة ميه ومحدده تفاصيل جسمها الكبير ولأول مرة اشوف جسمها بتفاصيل أقل ما يقال عنها انها جباره وعايزة لحام أكسجين علشان تكيفها أنا : يا ستي أستني بس اققي لغاية ما ييجي ألمظ : يا بيه انا غرقانه ميه هبرد أنا : ثواني بس وطت توشوشني : يا بيه كل همومي ميه حته التحتانية **** يسترك سيبني ادخل أغير اديتها فلوس وانا سرحان في بزازها وكسها وطيز كبيرة عندها وصل حامد حاسبته وقولت له يروح يجيب ألمظ ويجيلي على الاوضة جم على الاوضة و قولت لحامد اني عاوز ألمظ تنضف الاوضة وهو وافق وقال إنه لازم ينزل البلد علشان عنده مشوار وهيرجع على الفجر وسيبت ألمظ في الاوضة روحت ورجعت على الساعة واحدة بالليل كانت ألمظ مشغلة اغاني وبترقص بجسمها الجبار رقص بلدي وطيزها الكبيرة بتترج منظر هيجني لقيت أيدي فجأة على وسطها أتنفضت وبعدت ألمظ : سعادة البيه اني اسفه معونتش أكررها تاني أنا : ليه ده حتى رقصك حلو يا الموظه ألمظ: ش**** يخليك يا بيه اني قربت اخلص اهه أنا : بس كملي شغل زي ما أنتي ألمظ : أصلي بحب أرقص وانا بنصف أنا : خدي راحتك يا ألمظ وكملت رقص بطريقة تهييج الجن جيت حضنتها من ورا وزبري تاه في طيزها ألمظ : لا يا بيه **** يخليك بلاش أنا متجوزة أنا وانا ببوس في جسمها : انتي طلعتي جميله جدا يا ألمظ تتاكلي يا وليه بصوت لبوه قالت : لا يا بيه لحسن حامد ولا حد يشوفنا بلاش كده لفيت وحضنتها وهي بتبعدني عنها أنا : ايه مش عايزه تتمتعي يا ألمظ ألمظ : يا بيه انا تعبانه وست متجوزة ومش عايزه اخونه روحت مطلع موريها فديو جوزها مع مس أمل قعدت تعيط وتلطم ألمظ : كده يا حامد أخص عليك ...وقعدت على الكنبة تولول ده انا كنت مهنياه وهو ولا بيحس يا بيه كان طوبه ينام يادوب دقيتين وادي وش الضيف وكاتمه في قلبي وأقول يا بت نصيبك اه ظل راجل طلع ابن كلب خاين أنا : فأيدك ترديها له يا ألمظ المظ: إزاي يا بيه هموت واموته خرجت زبري قدامها وهي قاعدة على الكنبة أنا : بده شافته رجعت لورا واتخضت ودارت وشها ألمظ : ايه ده يا بيه وده يصح برضو حرام عليك مش وقته أنا : ده اللي هيشفي قلبك و يمتعك ويعوضك عن كل ثانية اتحرمتي انك تكوني ست ألمظ وهي بتسرق النظرات لزبري وبعد كده نزلت أيدها اللي كانت مخبيه وشها عنه ألمظ : بس انا خايفه منه ده اكبر بتاع راجل شوفته أنا : امسكيه ما تخافيش يا وليه مش ببعض بصت نحيته وشاورت عليه بايديها خدت أيدها ومسكتها زبري ألمظ بعيون مبحلقة : احيه يا ابراهيم بيه كل ده زبر ده كبير قوي كل ده ليا اني أنا : ايه مش نفسك تجربيه يا موزه نزلت تمصه في الأول كانت خايفة ومع الوقت اتعودت ومصته مص محدش عرف يمص زيها ليا وهي يتلعب في كسها المبطرخ بايديها لغاية ما جبتهم في بوقها وشربته ألمظ : طعم لبنك احلى من حامد نزلت بين رجليها ورفعتهم وفاشخهم ومقلعها الجلابيه واللي تحتها وبقت ملط على الكنبة المظ بقى كسها المتختخ قدامي وهي بتقفش بزازها وبتلعب في كسها الكبير ألمظ : تعالى يا بيه دوق العسل الفلاحي نزلت لحس ومص وعض في كسها وزنبورها الكبير وهي ااااه كمان يا ابراهيم أنا وليه تعابنه محدش متعني ااااه كل كسي المولع اااه نيكني دخل زبرك في كسي بسرعة عايزه اتناك يخربيتك كسي فيه نار بتحرقه طفيها بزبرك يا ابراهيم دخلت زبري في كسها الكبير كأنها شفطته ألمظ : اااه زبرك حلو نيكني اكتر أنا شرقانه للمتعة دي اههه يا كسي يا مولع نار وزير حبيبي ممتعني لغاية ما جبنا سوا قولت لها : ايه يا موزه أتمتعي ألمظ : اوي يا ابراهيم انت بتنيك بحرفنه وجامد اوي وعايزاك تنكني على طول أنا : بشرط ألمظ : انت تامر يا ابراهيم بيه أنا : اي حاجه اعوزها تحصل ألمظ : وهي بتمسك زبري تمصه : احلامك اوامر يا بيه قومتها في وضع الكلبة قالت ألمظ :هتعمل ايه يخرب عقلك انت عايز تركبني أنا : مش انتي بتقولي كله بيتركب كبير وصغير وأهم حاجة النظافة ألمظ : عندك حق بس سخن الاول قبل ما تطلع نزلت الحس خرمها لغاية ما هاجت ألمظ : دخله يا عريس العروسه سخنت وعايزه تطلع على الرابع دخلته كان ضيق في الاول وبعد اتزحلق في طيزها واختفى جواها وقعدت أرزع في أكبر طيز في المدرسة لغاية ما بقينا الفجر لقيت الباب بيتفتح ومس أمل معاها حامد أمل : ايه رايك في المفاجأة ياهيما ألمظ أتنفضت وبتحاول تغطي نفسها حامد : قومتي ليه يا متناكة اهه استاذ ابراهيم يشيل عني شوية أنا : انت مش زعلان يا عم حامد حامد : وازعل ليه يا بيه انا معايا مس أمل واي واحدة تعحبك قولي وانا اخليها تحتك والمظ كان نفسها حد يمتعها واهيه خدت حقها تالت ومتلت ألمظ : بس يا عرص بينكني احسن من أمك خليك في اللبوه اللي معاك وشدت زبري على كسها وقالت : تعالى يا جوز الجزمة شوف الرجالة بتنيك ازاي ياللا يا ابراهيم اركبني قدامه اههههه يا كسي دمرت كسي بزبرك يا ابراهيم وامل استغلت الموقف وقلعت تتناك من حامد جنبي وكانت ليلة كلها لبن لغاية الصبح وحامد خد ألمظ وراحوا اوضتهم وامل باتت في حضني لغاية ما قامت ولبست وراحت مكتبها لقت بطلة الجزء الجديد الجزء السادس السمار نص الجمال بعد ليلة حلوة مع ألمظ وأمل راحت أمل على مكتبها وأنا غطست في النوم لغاية الظهر من التعب وعلى الساعه خمسه العصر قمت من النوم كان الكل في الأوض رجعت على الأوضة و عملت قهوة و روحت على المكتب وعيني جت على ملف جديد من ملفات فصل المشاغبات الاسم : شيماء أو شيمو زي الناس ما بينادولها بنت سمراء قصيره ليها إمكانيات حلوه بزاز مدورة وطيز مأمبره وسمراء شوية ضحكتها حلوة تعتبر الايد اليمين لرانيا زعيمة الشلة و اللي بتقوله رانيا بيتنفذ منها أمها و أبوها ماتوا وماخرجتش من المدرسة قبل كده قعدت أدرس في ملفها وتفاصيله لغاية ما نمت وصحيت ندهت على ألمظ تنده لشيمو وجت شيمو المكتب شيمو : نعم فيه حاجه أنا : اه كنت عاوز اتكلم معاكي في موضوع مهم شيمو : ممكن اعرف عن ايه أنا : ليه يعني ؟ شيمو : علشان لو تافه أو مايخصكش أرجع مكاني أنا : ممكن بس تقعدي ونتكلم شيمو وهي بتخبط على فخدها : اااه شكله موضوع تافهه سلام ولفت تمشي أنا : أبوكي وأمك **** يرحمهم زعلانين منك أوي لفت وجرت عليا تمسكني من هدومي وبتقول بعصبية : أوعى تفكر تجيب سيرتهم تاني انت فاهم مسكت أيدها بقوة وكأني بكسر كل عظمة في أيدها ووبص في عينيها بتحدي : وتفتكري اني بخاف منك شيمو : أيدي ....أيدي هتكسرها أوعى كده وجعتني سبت أيدها وقولت : هتعملي فيها سوابق أنا أصلا معرفتش تربيه خشي جوه عايز أتكلم معاكي كلمتين ولو مش عاجبك الكلام أمشي حتى من غير رد دخلت بعصبية وقعدت حاطة رجل على رجل وقالت : نعم عاوز ايه أنا وأنا بشوط رجليها : أولاً نزلي رجلك وأنتي قاعدة ثانياً أسمها حضرتك عاوزني في أيه نزلت رجليها وهي بتأفأف وتنفخ : ****م طولك ياروح .... حاضر أنا : تفتكري كانوا هيكونوا مبسوطين وهما شايفينك فاشلة وضعيفة ومعندكيش شخصية كده شيمو : أنا ما أسمحلكش تكلمني كده أنا : ليه هو أنتي في فصل المتفوقين مثلاً ...ولا ماكنتيش هتعيطي وأنا بمسك أيدك بره ولا رانيا اللي ممشية دماغك على كيفها ها كلامي صح أتكتمت وسكتت خالص قعدت أتكلمت شيمو : طيب حضرتك أنا أعمل ايه ؟ أنا : مفيش كلام مع رانيا وشلتها تاني ولازم تذاكري كويس قعدت معاها أتكلم ساعتين وهي بتسمع ومش بترد لكن سمعاني كويس وبعدها خرجت ولمدة شهر يتنفذ اللي أتفقنا عليه بالحرف وفي يوم أخدت شيماء بره المدرسة وخرجتها كأني بخرج حبيبتي فسح وجبت لها حاجات حلوة وهدوم وهي كأنها **** فرحانه فرحة ما تتوصفش ورجعنا على مكتبي كان الدنيا ليل وهي قعدت معايا في الأوضة وكنا بنتكلم وهي سرحانة في اليوم وحلاوته وقالت إنها عايزة تتفرج على التليفزيون على فيلم عندي قعدت تتفرج وأنا جنبها كانت قاعدة وهي نايمة على أيد الكنبة زي العيال الصغيرة ومصدره طيزها لبره الكنبة وقاعدة مركزه في الفيلم لغاية ما جت لقطة البطل داعك فيها البطلة قامت نص قومه وبصت نحيتي وضحكت ضحكة خفيفه أنا : ايه مالك اول مره تشوفي كده ؟ شيمو : لا شوفت وعملت مع البنات بس أشمعنى الفيلم ده بتفرجني عليه أنا : عادي أي فيلم تحبي أغيره شيمو : ليه هو فيه قلة أدب تاني ولا خلاص ضحكت وقولت لها : لا يا شيمو لسه فيه شويه ضحكت شيمو وقالت : لا سيبه عايزة اتفرج جت كام لقطة أسخن وأسخن وكل لقطة تبص لي وتضحك وتلف وشها لغاية ما الفيلم خلص قالت إنها معندناش نوم ونفسها تسمع أغاني أيتها الموبيل بتاعي فتحت أغاني شعبي وقامت ترقص عليها وقومتني أرقص وبصراحه قولت أجاريها في الرقص لغاية ما سخنت في الشعبي وبقت بتحك بطيزها في زبري قصد و تمسك فيه وهي عنيها في عيني روحت قفلت الموبيل شيمو : ليه يا استاذ أنا : الوقت أتأخر وانتي شكلك عاوزة تنامي ياللا على أوضتك شيمو : ايه ده انت خايف مني ولا ايه وجت لعندي بتتقصع وبتفتح القميص (هو انا بخوف كده) أنا : أنا خايف عليكي يا شيمو علشان لو اتهورت هتزعلي جامد شيمو لقيتها بتنزل قدامي وبتفتح البنطلون لزبري وبتقولي : أنت منقدرش تزعلني وأنا هبسطك وخرج زبري ساهر سيفه قدامها ضحكت ضحكت **** عجبها حاجة ومسكته شيمو : انت شكلك تعبان زيي أنا هريحك ورمتني على الكنبة وقعدت تمص في زبري كتير لغاية ماجبت في بقها شيمو : هاااه يلاهوي ايه الحلاوه دي يا استاذ ده حلو قوي بتاعك وكبير بس اكيد انت ارتاحت شدتني من أيدي وقالت هاتني مكانك ونزلت البنطلون بتاعها ورفعت القميص شيمو : ياللا اعملي زي ما عملت لك وهي بتضحك وتفشخ رجليها ليا على السرير بدون مناقشة نزلت أكل كسها وهي رافعة رجليها لفوق وتشدني من شعري وتقولي : كسي حلو .....ياللا قول كسي حلو ولا لا قول أنا : كسك شوكولاته يا قلبي شيمو : اااه وانت بتتحبها صح ....أنا : بعشق الشكولاته شيمو : طيب كل الشكولاته ما تسيبش حته اااااه يا مجنون بلاش تلحس الشكولاته بتسيح اهه كل على طول رحت رافعها ومقرب زبري لكسها الغرقان بعسلها و هي بتقفش في بزازها الكبيرة اه شكلك عاوز الشكولاته محشية لبن اههه براحة أصل الشكولاته سايبه أنا : اموت انا في الشكولاته الدارك ودخلت زبري كله شيمو : ااااه يخرب عقلك بتاعك كبير قوي عليا اههههه كمان نيكني اجمد افشخني ببتاعك الحلو قعدت انيكها كتير لغاية ما جبنا سوا وهي أتكيفت نامت فترة وانا زبري في كسها وكل ما اخرجه تقول : توأ توأ بلاش تطلعه خليه جوه ده لذيذ وتبوسني وبعدها قمت اشرب سيجاره جت ورايا ونزلت تمص في زبري أنا : ايه يا شوكولاته نوتيلا مفيش راحة شيمو : مش لما تريحني انت وهي بتضرب بأيدها على طيزها وتضحك أنا : ايه عايزة فيها شيمو : بيقولوا بيقى جامد من ورا وانا نفسي اجرب معاك أنا : طيب أجري استعدي على السرير جريت فرحانه وانا بسخن زبري اللي شد من منظر طيزها المفنسة وضحكتها اللي معاها شهقة المتعة وهو بيحشي طيزها وهي بتقول : مممممم يخرب عقلك بتاعك جامد نيك اااااااه دلعني بقى نزلت ترزيع في طيزها الكبيرة وضرب براحه لغاية ما جبت معاها وقضيناها للصبح في حضن مزه سمراء تدفي اجدع زوبر وصحينا راحت على الفصل بس زيها زي نانا سابت فصل المشاغبات وبقت في فصل المشاغبات زعيمة العصابة لوحدها وده كان أول الطريق للحالة الاخيره قبل ما الحكاية تتبقى ترند الجزء السابع بن عالمي يعتبر الواحد خد كل اللي عايزة من المدرسة و فصل المشاغبات بقى فاضي مفيش فيه غير رانيا رانيا بنت مش عادية بمعنى الكلمه بنت صعبة في التعامل.....أسلوب كلامها يخوف أي حد منها بس عندها قوة شخصية رهيبة لأن أبوها رجل أعمال تقيل وأمها سيدة أعمال ليها وزنها في السوق والاتنين عايشن بره رانيا بنت لبسها اللي يتقال عليه فاجر بلوزات صدر مفتوح و جيباتها كلها فتحة كبيرة من عند الفخد... السيجارة مش بتفارق أيدها والميكب أوفر ....بس بعد ما مشيت البنات وخصوصاً شيماء تحس أن رانيا أتكسرت شوية بقت مش بتتكلم كتير مع حد قاعدة في الفصل رغم أنها كانت بتعمل حركات تخليك تقول دي البت دي شرمووووووطة كبيرة بس اللي كان يقرب ليها كانت ممكن تخصيه أصلاً ....عدى كام يوم وبعدها أعلنوا عن حفلة الام المثاليه تبع وزارة التربية والتعليم وفي يوم الحفلة الكل كان حاضر بلبس جديد وكأني بشوف ناس تانيه مش عارفهم خالص أمل تانية وألمظ تانيه ونانا و شيمو وبدأوا التكريمات وأتكرمت مس أمل ومس نوال ومس نرمين ولقيتهم بيكرموني علشان نجحت مع حالات مي و نانا و شيمو وألمظ كانت فرحانه اوي بيا وقالوا إنهم بيفكروا يقفلوا فصل المشاغبات وتلاقي صوت من بعيد رانيا : الفصل مش محل تقفلوه ده فصلي وانت سامحه انكم تتكلموا عنه اصلا بالعافيه سكوت في القاعة وبعد ما الحفلة خلصت روحت أفتح ملف رانيا كان فيه معلومات مش كتير بس مفيده من ضمنها أنها مثلا مجنونه ب الشيكولاته بالبندق وبتحب القهوة زي عينيها بعت أجيبها مكتبي دخلت وقعدت وحطت رجل على رجل و فخدها باين في المراية اللي قدام مكتبي متوهني راينا : ها عاوزين مني أيه النهاردة أنا : ثواني وهكون معاكي رانيا : انت بتعمل ايه وسايب رانيا أنا : بعمل قهوة مخصوصة البن بتاعها جاهز ليا رانيا : منين البن ده أنا : ليه انتي بتفهمي في البن ؟ رانيا : طبعاً أنا : طيب ده بن من لندن طعمه خطير رانيا بدلع : طيب ممكن تعمل ليا معاك واحد أنا : ممممم شكلك بتحبي القهوة رانيا : اه يتظبط دماغي عملت لها أحلى فنجال قهوة بوش وحطيت شكولاته بالبندق جنبها قعدنا نتكلم كتير. مع بعض وقالت إنها بتكرهني جدا علشان فرقت صاحبها بس القهوة والشكولاته خليتهم عربون صلح بيني وبينها فتحت ليها فيلم تتفرج عليه وكان عن بنت تقريباً نفس ظروفها وقولت لها اني طالع بره أجيب حاجات وراجع تاني كان وقت المغرب كده رجعت بعت العشاء ولقيت رانيا واقفة بتعمل قهوة تاني من البن بتاعي ولما سمعت فتحتي للباب رانيا : عجبني البن بتاعك وده نادر لما يحصل فعملت كام مره وعايزاك تجيب لي منه ماشي أنا : أتفضلي رانيا : ايه ده ...ايش عرفك اني هطلبه منك وانت قولت أنه من لندن لحقت تروح لندن أنا : انتي شكلك غلبانه أوي وعلى نيتك رانيا باستنكار : أنا غلبانه ...هههه طب ازاي أنا : البن اللي في أيدك من لندن فعلاً بس انا اعرف ناس تقدر تعمل اللي احسن منه هنا رانيا : يا سلام طيب لزومه ايه بتاع لندن يا فالح أنا : مش بقولك غلبانه ....لازم عالي علشان تعلي عليه سيبك من اللي في ايدك وجربي ده وفعلاً عملت من البن التاني وعجبها اكتر من الاولاني رانيا : لا ده انت استاذ وبتفهم في البن كويس قوي أنا: اتفرجتي على الفيلم رانيا : بصراحة ......لا أنا : ليه رانيا : أنا فهمت أشمعنى الفيلم ده بالذات يا ابراهيم وبقولك مفيش فايده أنا : ايه مش عايز راجل في حياتك يا رونا رانيا : رونا ...انت خدت عليا قوي ومع ذلك هجاوبك الراجل في حياتي عبارة عن وسيلة ممكن أتمتع بيها علشان نريح بعض لكن احب واحد لا انا نمت مع رجالة كتير مش هنكر بس راجل خلاني احبه وانا بعمل معاه توأ توأ صعب لسه مجاش يا بيبي أنا : أنا لسه عند رأيي انتي فايتك كتير رانيا : يوووه كل شوية غلبانه وفايتك كتير ما ترحمنا أنا : اصلك بتاخدي بالمظهر بس بتروحي للرجالة الشكل لكن لو جه يوم واتجوزتي راجل شديد هتبقي تحت امره رانيا : وانت نمت مع حد قبل كده أنا : ههههه رانيا : بتضحك على ايه؟ أنا : مش معقوله اصحابك ما حكوش ليكي عني يا رونا رانيا ببصة استغراب أنا : اه مي و نانا و شيماء كلهم دوقت طعامتهم وغيرهم هنا كتير قوي رانيا : هنا ازاي يا هيما ؟ أنا : من أكبر رأس لأصغر رأس و تقدري تسأليهم عن إبراهيم رانيا : طيب ما أحنا فيها أنا اهه عاوزه أشوف اللي خلى مي ونانا و شيمو يبعدوا عني ولو راجل تكيفني أنا : يا بت انتي مش قدي أنا مش هرحمك راحت قعدت على السرير وقبل ما تقعد نزلت الجيبة والاندر وفشخت رجليها وغمزت لي وبصباعها تعالى رانيا : تعالى فرجني هتعمل ايه يا دكر نزلت أكل كسها بكل اللي اتعلمته ومسكت زنبورها ما رحمتوش وكسها هريته لعب لغاية ما جابت عسلها كله وهي بتقفش في بزازها الحلوة وراحت قالعه باقي الهدوم وشدتني من شعري بتقومني وقالت طلع زبرك يا هيما عايزه اشوفه قد ايه خرجت زبري مسكته وقالت : احا ده كبير فشخ يا هيما يخرب بيت امك ايه ده ده أكبر زبر شوفته ونزلت تمص مص رهيب مفيش ست في حياتي مصت زيها مص شرمووووووطة كبيرة لغاية هحيب قالت بحب أشرب القهوة فرنساوي هاتهم في بوقي وجبتهم في بوقها قعدت تضحك وقالت : لا بصراحة أنت تتعب أوي يا هيما وزبرك حلو قوي أنا : ايه تعبتي يا رونا رانيا : احا تعبت ايه ده زبرك لازم يعشرني النهارده ومسكته وقالت تعالى هنا وقعدت في وضع الفارسة ووشها ليها ونزلت تنطيط على زبري وهي بتصوت من المتعة وعملت كذا وضع أسخن وأسخن وبصراحه متعة زبري في كسها كان حالة من الخيال لغاية ما هجيب خرجته هي وقالت بحبهم على بزازي نمنا جنب بعض وهي مش راضية تسيب زبري من أيدها ونازله فيه مص وبوس فيا لغاية ما بعد مده قام تاني رانيا: عاوزك تفشخ طيزي بزبرك الكبير ده وأول مره اشوف واحدة بيدخل طيزها وتقريبا مفيش وجع وهي اللي بترجع بطيزها علشان تتناك ونكت طيزها كتير قوي لغاية ما هديتها وهي اااااااااااه كمان يا هيما زبرك يجنن ااااااه طيزي بتاكلني هاتهم بقى هديها طيز الشرموطة رانيا اللبوه وجبت في طيزها وقامت تروح وهي بتقول انها اكتر مره أتمتعت مع واحد ناكها ووعدتني بمفاجأة هتجيبها معاها بس تظبط الأداء وبعد اسبوع جت ليا الاوضة بالليل ومعاه اخر حد أتوقع أنه يجي وتكون هديه الجزء الثامن الشهامة حلوة اولا اعتزار عن التأخير في كتابة الجزء لظروف السفر بعد يوم ممتع مع جسم رانيا شرمووووووطة المدرسة وعدتني أنها ممكن تجيب لي أي واحدة أختارها مجرد عيني تنزل عليها هتجيبها لغاية عندي وفي يوم من الأيام كنت في مكتب مس أمل وسمعنا دوشة بره خرجنا نشوف فيه ايه بيحصل كانت خناقة وراجل ماسك مس نرمين من أيدها وهي بتبعده وبتقول انت اتجننت يا حيوان جريت أكلمه بالعقل زود في قله الادب ضربته وشتمته وجبت الأمن يرموه بره والكل كان بيحوشني لغاية ما هديت بعدها بيوم لقيت مس نرمين بتخبط على مكتبي وبتفهمني الحوار وبتشكرني على اللي عملته معاها نرمين : متشكرة جدا لحضرتك على اللي عملته معايا أنا مكنتش اعرف ان حضرتك بالشاهمة دي أنا : تحت أمر حضرتك بس انا مش فاهم مين ده وبيعمل كده ليه نرمين بدموع خفيفه بتمسحها : ده أخو المرحوم جوزي وعاوزين يجوزوني منه علشان متجوزش والعيال يتربوا مع أهل أبوهم وأنا واحدة ست في حالي مش فارق معايا إلا أن ولادي في حضني ومحدش ليه دعوة بيا خالص أنا : بصي حضرتك أنا ماليش أني أدخل دي أمور شخصية مليش دعوه بيها بس نصيحة أنتي كده مش هترتاحي طول عمرك نرمين : ليه بتقول كده يا استاذ ابراهيم ؟ أنا : ببساطة لانه طينلك كل شوية ويضايقك فياريت تشوفي حل حاسم وسريع نرمين : مش عارفه أفكر عندك حل يا أستاذ ابراهيم ؟ أنا : الجواز نرمين : ايه أنا : اه الجواز ...لو أتجوزتي جوزك هيقطع عرق وبسيح دمه معاهم نرمين : بس أنا خايفة ياخدوا عيالي مني أنا : هما في حضانتك لغاية السن القانوني ومحدش يقدر ياخدهم منك كبيره هيقطعوا المعاش بتاع جوزك نرمين : بس قصدي أنهم أهل جوزي ياخدوهم أنا : ب مين دول ....طب وأيمانات المسلمين أدفنهم في سابع أرض نرمين ضحكت وقالت : ايه ده انت مالك سخنت كده ليه هو أنا هتجوزك انت بصراحة اتحرجت جدا وقولت : أنا آسف و**** مش قصدي بس محبش انك تتظلمي لمجرد انك عايزه تعيشي في حالك نرمين : ايه ده أنت أتضايقت ولا أتكسفت...... بنفس الضحكة الحلوة أوي أنا : بصراحة الأتنين نرمين : أنا فاهمه قصدك و**** بس خايفة وعايزة أفك الجو بس أنا : وأنا تحت امرك نرمين ببصة كأنها بتشوفني لأول مرة : انت طلعت طيب جدا يا أستاذ ابراهيم ميرسي كمان مره على اللي كل اللي عملته أنا : بصي أنا عندي فكرة ...ممكن تكتبي ورقة جواز عرفي فاضية ولو حد عاوز يضايقك نرمين : تصدق صح هعمل كده لغاية ما يحلوا عني وقعدنا مكملين الكلام لغاية المرواح ووصلتها للبيت وطلعت شاورتلي أنها وصلت بالسلامة نرمين ست تلاتين سنة....... أو أكبر شوية طيز كبيره وبزاز مدافع كانت مش بتطيقني في الاول وبعد القعدة دي بقينا صحاب وبقيت بكلمها في التليفون في أي وقت لو عازت حاجه للبيت أجيبها ليها وفي يوم رن التليفون الساعة تلاته الفجر سمعتها بتقول بخوف : ابراهيم تعالى لي بسرعة وقفلت جريت أكلمها تاني محدش بيرد نطيت في الهدوم وجريت على بيتها دخلتني نرمين : الحقني أهل جوزي جايين ياخدوا العيال مني ده أنا أموت لو خدوهم مني هديتها و قولت لها خشي جوه ...ومالكيش دعوة باللي هيحصل وماتطلعيش لاي سبب فاهمة شوية والباب خبط بكل هدوء فتحت اخو جوزها شافني أصفر أنا : نعم ...خير بوش خشب أبلكاش مفيش منه أخو جوزها أسمه عوض عوض : أنت ميت وبيبعد أيدي علشان يخش ثبت أيدي وثبته على الباب أنا : أيه يا عم رايح فين ؟! عوض : داخل بيت أخويا أنا : اولا الشقة بأسم مراتي نرمين عوض : مراتك ؟!! أنا : فيه أعتراض يا عمنا عوض قعد يزعق وأزاي وولاد أخويا أنا : ولا عليا الحرام من ديني أنا ممكن أخليك تطرش من زعيقي روح لأمك ومتجيش هنا تأتي بصوت تقريباً العمارة كلها سمعته عوض لف وهو بيبرطم في الكلام وهرفع قضية أنا : ولا أسمع الكلمتين دول علشان ما تقولش ماقلش لو فكرت مجرد بس أنك تطلع في الحلم لمراتي أو تفكر تقرب للعيال أقسم ب**** لأحزن أمك عليك مش علشان هقتلك لا علشان مش هيعرفوا يلموا جتتك يدفنوها نزل وعلى وشه علامات الخوف دخلت قفلت الباب ولقيت نرمين بتجري على حضني نرمين : **** يخليك ليا يا ابراهيم انت نجده من السما ده قلبي كان هيقف أنا : ما تخافيش يا ستي كله هيبقى تمام خشي نامي أستأذن أنا نرمين قفلت الباب وزنقتني بمدافع بزازها : ايه ده انت رايح فين ....وبمحن بتقول أنا خائفة اوي ممكن تبات معايا وافقت وجابت لي هدوم ودخلت تنيم العيال وانا غيرت هدومي ورجعت ليا وهي متزوقة وقعدت جنبي سانده ظهرها على صدري وفاردة شعرها ولا أجدعها عروسة وبرفان يهيج الحجر نرمين: العيال راحوا في النوم أنا : تمام ...يالا خشي نامي وما تقلقيش خالص حطت أيدها على صدري وهي بتغمزلي: طول ما انت جنبي أنا مطمنة يا حبيبي أنا : نرمين انتي عايزه أيه مالك مش مظبطة نرمين : بصراحة أنا مش عارفه مالي مش عارفه غير أنك ....ولقيتها بتبوسني بوسه رهيبة أنا : نرمين أعقلي بس كده وأهدي نرمين قلعت الروب وبقت بقميص النوم الاحمر القصير نرمين : أعقل ايه بس أنا بموت فيك أنت ايه مش حاسس بيا يا جدع أنا : لا حاسس بيكي بس العيال ..... وهي مقطعه وشي بوس وبحبك خدتني من أيدي وقالت : تعالى بس معايا وخدتني على أوضتها وقفتها على الباب أنا : هتعملي أيه يا مجنونه بس غمزت لي تاني وقالت : ايه مش انت جوزي هنلعب عريس وعروسه يا هيما أنا : بلاش تهور يا نرمين أتقمصت وسابت أيدي وقالت : ايه هو أنا مش عجباك ولا أيه يا هيما أنا : لا طبعاً انتي زي القمر بس ده خوف عليكي نرمين : لا ما تخافش عليا خاف مني أنا : انتي عايزه ايه بالظبط لفت أيدها حوالين رقبتي وهي بتقول : أنا عايزة حقوقي وشدتني وبتبوسني وتحضني وقفلت الباب و قعدنا فترة طويلة كده لغاية ما راحت على السرير قعدت ونزلت الأندر وقعدت تلعب بيه على صباعها ورميته ليا كان ريحته حلوة فشخت رجليها وشاورت لي تعالى بصباعها ونزلت أمص كسها القشطة وهي بتزوووم نرمين : ممممم ياااه كان نفسي في كده من زمان يا هيما ااااه يامجنون هتاكل كسي أي كسي بلاش عض ممممممم حرام عليك ممممم وخرجت بزازها بره وشدتني من شعري علشان ارضع بزازها وأيدها على زبري نرمين : طلعه ده انا هاكله زي ما كلت كسي يا هيما خرجته وانا بقول : ده لو قدرتي عليه يا نرمو نرمين : احيه كل ده زبر يا هيما ده هينيكي ولا هيشقني وااااو ده حلو قوي مممممم وقعدت تمص فيه كتير مص محترفه لغاية ما جبت في بوقها وشربته واااااااو طعمه حلو وكبير أنا : يعني هو ولا بتاع جوزك يا نرمو نرمين : لا جوزي بتاعه زي البعابيص كده إنما بتاعك هو اللي يتقال عليه زبر أنا حبيتك بس لما شوفته عشقتك يا هيما ممممموه بوس واحضان وزير بتمصه بجنون نرمين : يالا حطه في كسي وريحه نيمتها وقعدت الاعب كسها وأهيجها نرمين : ولا كسي مولع نار ما توحوش دخله يا عريس دخلت جزء منه قالت : يخرب بيت امك ده كبير قوي يا هيما كمل كلامك الحلو ده دخلت بقيته وقطعت كسها نيك وكذا وضع لغاية ما هجيب قالت جوه يحبي كسي بقى بيعشق زبرك يالا نجيب سوا وجبنا مع بعض ولبني نزل يحضن عسلها وانا شغال رزع و تقفيش وعض في بزازها وهي بتحضن وتسرخ من المتعة نامت شوية وانا خرجت زبري من كسها وبقيت بلعب بأيدي في كسها نرمين : يخرب بيت عقلك يا هيما انا تعبت هتهيجني تاني حرام عليك لقيت زبري بيقوم تاني كانت مصدره طيزها ليا ونايمة وشها النحية التانية دخلت راس زبري في طيزها نرمين : احا انت بتعمل ايه لا كبير هيعور طيزي أنا : يعني كل طيزك كبيرة ليه يا نرمو نرمين وهي بتحط أيدها على بوقها وفرحانه وخائفة : لا أصلها اول مره يا هيما اووووه ممممم نرمين : ده الشبار عامل عمايله ومكبر طيزك يا نونو مممممووه وبوس وانا بدخل زبري في خرمها الضيف كانت هتصوت بس الصوت طلع في البوسة لغاية ما دخل واتعودت عليه وعملت واحد تاريخي في طيزها الكبيرة وغرقتها لبن بكمية كبيرة نامت في حضني وبعدها خدنا دش سوا ورجعت على المدرسة الصبح وعرفت أن نرمين خدت أجازه مرضي يومين ولما رجعت جت لي مكتبي نرمين : ايه انت فين يا حبيبي أنا : موجود المهم اخبارك ايه يا نونو شكلك كنتي تعبانه نرمين: اااااه وحياتك ولسه تعبانه أصل الست مننا فيها حاجات تنحس ومتتقالش بس هتروح مني فين أنا : ايه عايزة مره مكان نرمين : مره هههههههه ده انا مش هرحمك تاني وتالت وعاشر يا هيما لغاية ما خليه يسلم لحلاوتي والمره الجاية هتبقى إجازة تلت شهور علشان هتبقى وضع وكانت من احلى الستات اللي نمت معاهم بس طلبت مني طلب بعدها مكنتش متوقعه منها خالص الجزء التاسع ...... الطلب سهل بس التمن غالي بعد ما خلصنا أنا ونرمين وأتكررت المرات بينا مره في المكتب في المدرسة ومره في بيتها وفي مره كنا في المدرسة كلمتني وقالت تعالى أطلعلي ضروري في الفصل علشان عوزاك طلعت كانت الدنيا مدربكة وصوت مس أمل بيهد الدنيا وهي فين ؟ ولازم تجيبوها حالا قعدت أسأل اللي واقفين بتتكلم عن مين طلعت قصدها على مس نوال ودي زي ما قولت مس عندنا متجوزة ولابسة دائماً أطقم أسبانيش مهتمة جدا بنفسها وجمالها وبتجي على سنة عشرة كل يوم ....بس يا ترى حصل أيه وليه مس أمل عاوزها وبزعيق وصلت نوال و قالت أمل : أنا عاوزه ابراهيم وونوال و بثينة عندي الباقي كله على مكانه دخلنا أنا ونوال وبثينة ودي بنت رغم أنها من الأوائل بس فيها عرق شمال قصيره وتخينة بس تودي أي حد في داهية شغالة تجيب للبنات أي حاجة ليهم حشيش تلاقي و أفلام سكس تلاقي حتى كانت بتجيب للبنات كاميرا وتصورهم عريانين كارثة متحركة رغم أنها شاطرة قوي في الدراسة المشكلة أنها بتقول أن اللي بتساعدها مس التصوير و أنها تبعت أفلام السكس للبنات مس نوال قعدنا والدنيا واحدة واحدة بتسخن وزعيق من هنا وهنا وده بيتهم ده وده بيقول لا ده هي اللي بتعمل من نفسها المشكلة أن مس نوال متجوزة يعني لو الموضوع أتعرف الدنيا هتتقلب وتم تكليفي بعمل دراسة الحالة وقعدت الاول مع بثينة و زي ما قولت لقيتها بنت مش سهلة وقعدت مع نوال اللي من الواضح أنها متورطة في حاجة كبيرة مع البت دي ومش قادرة تدافع عن نفسها خالص كتبت تقرير وكنت لسه برفعه لمس أمل بعدم أستبعاد نوال من الشبهه كان يوم بالليل و تاني يوم الصبح وصلت مس نوال ووقفت تتكلم مع نرمين وانا كنت في أنتظار مس أمل علشان ارفع التقرير ليها ولقيت نرمين بتكلمني نرمين : حبيبي انت فين أنا : في المكتب ...خير يا نرمو ؟ نرمين: طيب أفتحلي أنا جايه دخلت وقعدت نرمين: ابراهيم انت عارف انت عندي ايه وكمان أنا بحبك وانت بتحبني أنا : نرمين فيه ايه عاوزة تقولي ايه نرمين : بص ....سكتت شوية وكملت نوال صاحبتي كويسة و**** وخائفة تكون كتبت عنها حاجة تضرها أنا : نرمين بقولك ايه اخرجي من الموضوع علشان ما يكبرش نرمين : يا حبيبي و**** الست كويسة ولو أتعرف اي حاجه غير كده هتطلق وبيتها هيتخرب أنا : يبقى لازم تتكلم يا نرمو نرمين : من الاخر البت الوسخة اللي أسمها بثينة صورتها مع راجل في وضع مش قد كده وهددتها أنها لو ما ساعدتهاش هتفضحها عند جوزها فهمت أنا : كده الكلام أختلف والتقرير ممكن يتغير ونقول أنها ملهاش دعوه باللي بيحصل نرمين : حبيبي و**** وقامت تمشي أنا : بس كله بتمنه يا قلبي نرمين : يعني ايه ؟! أنا : يعني كل حاجه وليها تمن نرمين : انت عاوزها أااااا أنا : بالظبط والتقرير ممكن يتأجل أسأليها بس و شوفي لو وافقت على ماتش حلو هستناها بكره الساعه عشره بالليل في المكتب و لو ماجتش الصبح هسلم التقرير ده لأمل نرمين : اه يا أبن اللازينة ...طيب أنا هسألها وهي حره بقى أنا عملت اللي عليا تاني يوم الساعة عشرة بقت ونص وبقت حداشر ونص وبقت نص الليل ومحدش جه خلاص أدخل أنام بقى الساعه بقت واحدة و لقيت الباب بيخبط ولقيت واحدة ***** والصوت زي ما أكون سمعته الست : أوعى كده تعالى وأقفل الباب بسرعه يا ابراهيم أنا : انتي مين ؟ الست رفعت ال**** ......**** دي نوال أنا : نوال **** ده انا قولت مش جاية وكنت هبعت التقرير بكره نوال بدلع : وأهون عليك يا وحش وبتلعب بصباعها في شعر صدري أنا : أصلك مزه شديدة قوي وبصراحه أمكانيتك تجنن نوال : ولسه هو انت شوفت حاجة أنا : أنا كنت فاكر انك مش هتوافقي نوال : بص بصراحه أنا كنت مش هوافق لو مكنتش شوفت فديوهاتك مع البنات شيماء ورانيا ونانا و مي و مس أمل اللي عاملة فيها مقرأة ودادة ألمظ وبصراحه بتعمل أداء عالي بس اللي بتقول فيك شعر اللبوة اللي أسمها نرمين وصلت لها أزاي يا باشا أنا : صدفة يا نونو نوال ببصه خبيثة : صدفة برضو ده انت عامل زي العنكبوت تريحهم على خيوطة وبعدين هو تريحهم بالجامد وراحت حاطة أيدها على زبري من بره وقالت : بس أنا بقى مش هتقدر عليا انا غيرهم أنا : غيرهم أزاي يا نونو ؟ يغني تعالى كده وراحت قالعة عباية ال**** وكانت ملط من تحتها .... أوبا ايه الجسم النار ده صفرت من حلاوة جسمها نطت على السرير وفشخت رجليها وغمزت وقالت: ايه مزه جامده ولا لا أنا : مزه وأحلى مزه كمان نوال : بس خلي بالك أنا فرسه بتعب أي دكر لو عاوز تتمتع معايا لازم تاخدني بالعافيه جيت أمسكها تهرب مني على السرير بجسمها القشطة تروح يمين وشمال وأنا وراها لغاية ما مسكتها تحت مني وقعدت أبوسها في رقبتها واحضنها وهي هايجة تلعب في زبري وتخرجه قولت لها هو : مين اللي بيصور وأزاي ؟ بعد بوسة من شفايفها قالت : البت مي مركبة كاميرا هنا وكل واحدة بتيجي هنا يتبقى بطلة الفيلم أنا : يعني عملتوني بطل أقلامكم وطبعاً احنا على الهواء نوال : طبعاً ده لقاء السحاب النهائي أصله اخر كس هتنيكه علشان تبقى قفلت المدرسة من بابها وفشخت رجليها وحطت رأسي عند كسها وقالت : دوق و أدعيلي نزلت أكل كسها وهي ااااااااه امممم كمان قطع كسي موحوح يا هيما **** عليك بتريحني بلعبك في كسي اي براحه هتاكله انا مش قدك اااااه وجابت ميتها وأرتاحت نيمتني مكانها وهي بتقلعني ملط وانا ماسك بزازها الكبيرة وبمص فيهم نوال : اي يا مجنون هتاكل بزازي ايه عجبينك كده طب تعالي ونيمتني وهي فوقي وتحط زبري في كسها الكبير وبتقولي : اووووه كبير نيك و**** ما قالوا كل حقه ده يكيف اي لبوه احححح يا بن المتناكة زبرك قد الجبل وقعدت تلعب ببزاز في وشي وهي بتقول : اهم ارضع ياحبيب ماما وانا برزع في كسها وحلامتها في بوقي برضع منهم وهي ااااااه يخربيتك عيل العيال تربيتهم بقت تتعب ام لبوه زيي لا تتناك علشان تعلمهم ااااه كمان يا عرص نيكني ومتعتني طولت معاها في نيك كسها الجعان لغاية ما جبت وريحنا وبعدها خلتني أركب طيزها الكبيرة وعملت واحد تاريخي في طيزها ووجبتهم في طيزها وعملت معاها أوضاع هي اللي علمتني الأوضاع دي وبعد ليلة دمار قامت وخدت دش وقامت لا كأنها كانت بتتدق من زبري وبصراحه تعبتني جدا وبعدها كان في ورقة على مكتبي مكتوب فيها العلبة ما أتقفلتش لسه مرحلة الوحش انتظروا الجزء العاشر والأخير الجزء العاشر والأخير .....سيدة المدرسة الاولى ما يتقالهاش لا زي ما قولت لكم كنت فاكر أن آخر واحدة هي نوال وبعدها بيوم دخلت المكتب لقيت جواب مكتوب فيه لسه اللعبة ما خلصتش لسه مرحلة الوحش جملة غريبة بس واضح أن اللي كتبها عارف اللي بيحصل في المدرسة كويس اوي اوي وبعد اسبوع لقيت ورقة لونها بمبي على مكتبي مكتوب فيها أستعد يا أستاذ النهارده مرحلة الوحش كان توقعي أنها بثينة البت الشمال اللي كانت بتظبط نوال وعدى الوقت لغاية بالليل ومفيش حد وصل الساعه وصلت لتلاته الصبح والباب خبط فتحت الباب كان على الباب واحدة مش عارف أوصفها أزاي ست مكنة رهيبة قشطة بيضاء غرقانة في العسل الأبيض لابسة بلوزه بيضاء بصدر مفتوح و بنطلون جينز ضيق عليها وشعر أصفر وعيون زرقاء ورموش تطقع القلب من حلاوتها ... حاجه وحده بتاع أربعين سنة مين دي أنا : تحت أمرك يا فندم الست : أخص عليك ده أنا جايه على أساس أنك مستعد للنهائي تؤتؤ لا زعلتني انا مسكت أيدها جامد ومنعت دخولهما وأنا بقول : رايحة فين يا بت أنتي ؟!! الست برقت : بت كل ده وبت حرام عليك ده انا أربعين سنة وجاية على السمعة الحلوة أنا : سمعه مين يا ستي قعدت على الكرسي رجل على رجل الست : أنا إلهام .. دكتوره الهام أنا : حضرتك ... طبعاً سمعت عنك كتير الهام : وسعمت ايه بقى ؟ أنا : كل خير ...أن حضرتك من الشخصيات المحترمة ومش بتيجي كتير علشان مشغولة وعندك عمليات الهام: مممممم شكلك سمعت فعلا ..... بص بقى يا ابراهيم أنا صاحبه المدرسة و انا اللي ماسكة فيها الإدارة الطبية و بنتي بثينة عندكم أنا : بثينة تبقى بنتك الهام : ايه استغربت ؟ أنا :بالعكس كده فهمت كل حاجه الهام : أنا بقى جيت بعد ما سمعت وشوفت ليك كتير وبصراحة عجبتني يا واد سريرك ده شاف كتير ياما نسوان تعبت عليه وبصراحه بتعجبني انك بتلعبها صح وتستاهل تقفل اللعبة و تلاعب الوحش أنا : ومين الوحش أنتي ؟! الهام : لا اللي شوفته معاها كوم وأنا كوم تاني أنا : مش يمكن انتي ما تعجبينيش وهما اللي يعجبوني الهام وهي بتقصع ضحكة حلوة من بتوع الشراميط : مفيش مشكلة بس اعمل حسابك أنا اللي سيلتك تنام معاهم ومن غيري هيفضل واقف على الهوا ومش هتنام مع حد أنا : خلاص أتفقنا انتي ما تعجبينيش أصلا شوفي حد غيري بكل هدوء طلعت كارت وقالت لما يوجعك وينقح عليك كلمني وحدد ميعاد هتلاقيني عندك قعدت بعدها شهر ومفيش واحدة من اللي كنت بنام معاهم يتقرب مني و مش بيتكلموا معايا فكرت أشوف أي واحدة من اللي اعرفهم زمان وأنام معاها بس كلام الهام بيرن في وداني لغاية ما زهقت كلمتها أنا : مدام إلهام الهام : مين معايا أنا : ابراهيم مع حضرتك الهام : ابراهيم مين ....اااااه أهلا بالواد التقيل علينا ايه بيوجعك ومش عارف تفك ولا ايه أنا : أنا تحت امرك الهام: ما كان من الاول يا واد لازم تتعب قلبي معاك طيب اجهز علشان بالليل عايزك فارس وانا الفرسة بالليل جت و هي لابسه حته فستان أسود وبزازها كبيرة نطين من الفستان وطيزها الكبيرة مقمبره لورا الهام : حد برضو يقول للهانم لا ده انا عايزه مصلحتك ونفسي تقفل المدرسة ولا انا معجبش أنا : بصراحة انتي عجباني من اول ما شوفتك الهام : طيب عاوز اكتر من كده ايه وجيالك في الصراحة وبقولك عوزاك أنا : وأنتي جايه عاملة فيها مدرسة وبتعلميني أنهم كلهم ناموا معايا بأمر منك فقولت أردهالك و أسخنك الهام: بس زي ما قولت مش هتنام مع غيري أنا : هو انا مكنتش أقدر أنام مع واحدة بره المدرسة الهام : يعني ايه مش فاهمه أنا : يعني الوقت ده كله كان عقاب للي يفكر بس أنه يتحكم فيا يا الهام بصت بصة وعضت شفايفها وقالت : تعجبني دخلت لغاية السرير وقالت : ممكن تستنى في المكتب لغاية ما أغير وأنده ليك قفلت عليها وطلعت وبعد نص ساعة لقيت صوتها : هيما تعالى أنا جاهزة دخلت حسيت أني دخلت أوضة تانيه ....شموع و سبراي جو ريحته ملهاش حل و هي قاعدة على السرير فاردة شعرها على مخدة ونايمة بقميص نوم أحمر بصدر مفتوح وقصير وفخادها المر مر قدامي نزلت بين فخادها وفتحت بينهم لقيتها بتضم رجليها بكسوف كده أنا : مالك يا لومه ... خايفه يا مزه الهام هزت دماغها باه : بيقولوا ان بتاعك يتعب وكبير أنا : لا ما تستعجليش يا لولو نكشف على بتاعك التعبان الاول علشان نريحه ضحكت وقالت : بس براحه ها أنا على قدي مش قدك وفتحت رجليها وقلعت الأندر وعلقته في صباعها وقعدت تلعب بيه شويه ورميته وفتحت الطريق لأحلى كس في اللي نمت معاهم في حياتي وخرجت بزازها وحطت صباعها في بوقها بدلع الهام: ياللا وريني هتريحه ازاي بمجرد ما لساني لمس كسها أتنفضت....قعدت الحس وأكل كسها وزنبورها وهي اااااه ممممم حرام عليك انا كتكوتي مولع مش قادرة بياكلني فيه شطه نار طفيها وقعدت تدخل رأسي في كسها لغاية ما ضربت حنفيه متعتها في بوقي نزلت ميه كتير فعلا الهام : معلش أصلي تعبانه موووووت يا هيما وانت بتلعب جامد قوي مقدرتش مخرجش متعتي أنا : انتي ارتاحتي تعالي بقى علشان تريحني قلعت ملط قدامها بصت بصة واحدة شرقانة وقلعت القميص وبقت ملط وعينها على زبري الكبير إلهام : تعالى ده انا مستنيه اشوفه من زمان لما قربت منها مسكته بأديها الأتنين : يخرب بيت بتاعك كبير قوي تعالى أنا بحب المصاصات قوي وقعدت تمص فيه لغاية ما جبت في بوقها وشربته إلهام : طعمه حلو قوي يا هيما عملنا بعدها وضع 69 كنت نايم وهي فوقي بأكل كسها وهي نازله مص في زبري لغاية ما هجنا سوا ونزلت بكسها على زبري الهام : ياللا دلع كتكوتي بقى يا كبير ودخل زبري اجمل كس تختوخ في العالم ونكتها نيكه ما أتناكتهاش ست قبل كده كسها كان يغريك تنيكه طول عمرك وجبت فيه مرتين من حلاوته وانا بعض في بزازها الكبيرة وهي بتبوس فيا بعدها مكنتش عاوز اخرج زبري من كسها وهي لاحظت الهام : ايه عجبك يا هيما عضيت بزها عضه صغيره الهام : اي يا مجنون هتاكلني أنا : يا ريت أنا عشقت كسك يا لبوه كسك حلو نيك الهام وهي بتحضن فيا وانت زبرك كيفني فشخ وانت بتنيك بحرفنه وجامد اوي قعدنا نبوس في بعض ونحضن شويتين لغاية ما زبري قام بعد مده الهام : يخرب عقلك هو بتاعك ده ايه مكنه أنا : طيب تعالى كده علشان هنرفع المكنة يا لبوه الهام : يخرب عقلك انت لسه فيك نفس ده انا فرهدت أنا ؛ ما تخافيش مش هعورك الهام : هيهيهي تعورني طيب دخل دخل دي ياما ركبت رجالة دخله يا بشمهندس دخلته كله لان خرمها كان واسع الهام : ايه المكنة حلوة أنا : اه جامدة قوي الهام : طيب ياللا اطلع على الرابع نزلت رزع في طيزها وهي بتصوت ااااه كمان يا واد بتاعك حلو اكتر افشخ طيز لبوتك يا اسد لغاية ما جبت بصعوبة كبيرة في طيزها قمنا خدنا دش وانا زبري في كسها وهي مبسوطة وروحت ولا كأنها كانت بتتناك وحش قايم وتاني يوم عينتني السكرتير الشخصي ليها الصبح و حبيبها بالليل واتجوزتها رسمي وبفكر اتجوز بعض الطالبات من شلة رانيا وبعض المدرسات اللى نكتهم وحبتهم اظبطها الصبح وتدلع زبري في كسها بالليل لغاية ما جه وقت وسبتها بس كانت احلى واحدة نكتها[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
ابراهيم والمدرسة الداخلية
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل