ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
أنا خالد بدأت الحكاية لما كان عندي ١٧ سنة
كنت ساكن الاول أنا واهلي وعيلتنا كلها في قرية ريفية
واتنقلت انا وأسرتنا الي المدينة
من فترة لفترة كنا بنزور عمي في القرية
عمي حسن عنده ٣٧ سنة تقريبا ومرات عمي سمر عندها ٣٣ سنة بالتمام والكمال
كنت انا الوحيد في اخواتي اللي معايا موبيل
في مرة من المرات يوم الاتنين كنا عندهم وحصل انها وقفت معايا لوحدنا وخدت رقم موبيلي
وانا واخد الموضوع انه طبيعي مرات عمي هي ٣٣ وانا لسة ١٧ سنة
وكنت قبل كدة مابخدش بالي من جسم مرات عمي أبدا اللي هو بتعامل بطبيعتي
روحت البيت وعدا يوم الاتنين وعدا التلات وعدا الاربع ويوم الخميس بالليل لقيت موبيلي بيرن
رقم غريب مش متسجل عندي ولان عادتي من اول لما مسكت موبيل اني ماردش علي ارقام غريبة
يا اما قريب عايز مصلحة يا اما بعيد جاي بمصيبة
سيبت التليفون يرن مرة بعدها بدقيقة رن تاني بعدها بدقيقة رن تالت ورابع وخامس وسادس
انا بدأت أقلق قولت يبقي حد بيكلمني علشان في حاجة مهمة
مسكت الموبيل ورديت ألو
صوت رقيق بيرد عليا ألو صوتي حلو وأنا بقول ألو ؟؟
استغربت من الصوت واستغربت من السؤال اكتر
ومش متعود اني اكلم واحدة ست أصلا
انا : أيوة مين معايا
المتصل : ايه صوتي مش مألوف بالنسبالك
أنا : لا و**** مش واخد بالي صراحة مين حضرتك
المتصل : ههههه ( ضحكة جامدة ) حضرتي تصدق ان عندك زوق عالي
أنا : **** يخليكي بس برده ماعرفتش مين معايا
المتصل : ركز طيب
أنا : مانا فعلا مركز بس مش واخد بالي برده مين حضرتك
المتصل : ضحكة أحلي من الاولي برده حضرتي ماشي انا مرات عمك حسن
أنا : أبلة سمر ؟!!!
المتصل : أيوة عليك نور أبلة سمر ازيك عامل ايه ؟
أنا : الحمد*** تمام معلشي و**** ماخدت بالي ومش معايا الرقم فماعرفتش مين معايا
سمر: ولا يهمك ياخالد اتصلت في وقت مش مناسب ؟؟!!
أنا : لااااا ابدا الوقت مناسب أنا معاكي مش عندي حاجة
أول لما عرفت انها مرات عمي ماعرفش ايه اللي جرالي يوم خميس الساعة ١١ بالليل ومرات عمي بتكلمني وبضحك يهيج
واحد مراهق في سن ١٧ سنة دماغي بدأت تجيب في حجات كتير
وأسئلة كتير لحد مانا من عجبي بدأت أسألها امال فين عمي حسن
سمر : تلاقيه سهران مع صحابه وسايبني انا في قرف البيت ومشاكله مع مرات عمك محروس
آنا : مالها مرات عمي محروس خير مانتوا كنتوا كويسين اخر مرة
سمر : هي وعمك محروس بيملوا دماغ عمك حسن بكلام كتير عني كمني بعند معاهم علي شغل الغيط والزريبة
أنا : وبتعندي ليه طيب يا أبلة سمر زي ماتعمل اعملي
سمر : أعمل ايه ياخالد انا فلاحة آه بس كان نفسي ابقي برنسيسة جوزي مدلعني ومهنيني
بيفسحني ويقولي كلام حلو مش كلامه كله طلبات واوامر انا قرفت من شغل الغيط والبيت والزريبة
أنا : بضحك ماهو البركة في عمي حسن بقا يعملك اللي نفسك فيه
سمر : هههههه كان قعد معايا النهاردة وساب صحابه مش يبديهم عليا انا عايزة جوزي يحبني
انا مستغرب ازاي مرات عمي بتحكي معايا في حجات كدة
كلامها وصوتها وجرئتها خلوني حاسس بإحساس غريب ناحيتها
في نفس الوقت مرات عمي في حاجز فاصل
استأذنت هتقفل علشان ابنها الصغير صحي وقفلنا
وقعدت اليوم كله أفكر في صوتها وفي ضحكتها وفي جرئتها في الكلام
وقعدت أفكر فيها لحد مانمت ولاني مراهق وماكنتش مفرط في العادة السرية
الاحتلام كان بيجيلي كتير احتلمت وكانت مرات عمي هي اللي معايا في الحلم
مش ناسي شكل جسمها في الحلم كان ازاي
مش ناسي صدرها المليان القمحي اللي حوالين حلماته دايرة بني واسعة
وحلماته زي عقلة الصباع
مش ناسي شفايفها اللي مرسومة بالروج الاحمر
وهي بتقولي في الحلم انا نفسي أحط الروج دا كل يوم وبتعض شفايفها
وانا نايم فوقها حاشر زبي بين شفرات كسها اللي قومت من النوم وانا حاسس بحرارة كسها علي زبي
قومت من النوم هتجنن عليها وعايز أشوفها بأي طريقة
عايز أركز في جسمها وشكله
عملت حوار في البيت في ساعتها مع اخويا يلا نزور عمنا حسن نتغدي معاه ونيجي بعد الجمعة
وبالفعل لبسنا وركبنا ورحناله
انتظروا التكملة <<<<
الجزء الثاني
طلعنا انا واخويا وسافرنا للقرية نشوف عمي ونتغدي معاه ونرجع
اخويا جاي علي نياته وانا رايح لهدف عايز اركز فيها
وصلنا عند عمي وكانوا قاعدين قدام البيت سلمنا عليه وعلي مرات عمي سمر وكنت بقولها أبلة سمر وكانوا مش مخلفين
ماعرفتش اركز فيها وارفع عيني واملاهم منها علشان عمي واخويا
قعدنا شوية وطلبت من عمي حطب علشان بتعمل الغدا
عمي راح يجيب الحطب واخويا دخل يتوضا علشان الجمعة
مرات عمي : ماقولتش ليه انك جاي ياواد علشان اعرف واستقبلك
أنا : **** يخليكي يا ابلة سمر هي جت كدة بقا
وعيني ماكنتش سايبة شبر في جسمها الا وهي مركزة فيه
لاول مرة باخد بالي من جسم مرات عمي
لاول مرة اخد بالي من جسمك يا أبلة سمر
شفايفها مليانيين تتخيل ممكن يعملوا فيك ايه وتعمل فيهم ايه لو هتبوسهم
ملامح وش شهوانية وتعابير وش جواها لبونة وهيجان
بشرتها القمحية اللي ملهاش حل
صدرها كان بارز حتي وهي لابسة العباية البيتي الواسعة
وراكها ملفوفة بانت لما مشيت خارجة من الصالة داخلة المطبخ
أول لما لفت قدامي طيازها الطرية بتهز في العباية
أول مرة اخد بالي من جسمها ايه الجسم دا
بدأت لا اراديا نظرات بيني وبينها بوجود اخويا وعمي لما قعدنا وقت الغدا
بعد الغذا وكنا بنتكلم في موضوع جذب عمي واخويا في الكلام
لدرجة انها لما حطت شفايفها ع الكوباية اللي هتقدمهالي محدش خد باله
يافجرك ياسمر ايه اللي بتعمليه دا
جوزك اللي هو عمي واخويا كمان قاعدين وشي احمر واتكسفت وخوفت عمي ياخد باله من حاجة
هيبقي شكلي وحش جدا
عدت علي خير وانا فهمت شربت من مكانها اللي شربت منه
كانت بتبصلي وانا بشرب مكانها وعنيها زي ماتكون عايزة تاكلني
لحد مانا خوفت وحطيت العصير
عمي : قوموا ياولاد ريحوا شوية في القيالة دي الدنيا برة نار وانا هشغل المية ع الغيط وجاي
دخلنا اوضة الجلوس وفتحنا التلفزيون وزي عادة الارياف ديما الناس كلها بتنام وقت الضهر وتصحي العصر تصلي وتشوف مصالحها
اخويا شوية ونام علشان كان سهران ونعسان اصلا
وانا مش في بالي الا مرات عمي سمر خايف أبقي صريح تحصل مشكلة
قلقان ألمح بالكلام دي مرات عمي مش واحدة عادية واكبر مني
وانا سارح لقيت باب اوضة الجلوس بيخبط افتكرت عمي رجع من الغيط
قومت افتح لقيت مرات عمي
سمر : انتوا نمتوا
أنا : محمود اخويا اللي نام انا مش جايلي نوم
سمر : أنا قولت بس لو عزتوا حاجة البيت بيتكوا
أنا : ايوة انا عايز اشرب من التلاجة مابحبش مية القلة دي
سمر : عنيا الاتنين تعالي
أنا مشيت وراها وفي بالي ألف حاجة
البيت كله مضلم مافيش الا نور الشمس اللي داخل من الشبابيك المتواربة
مشت وراها وعيني علي طيزها وهي تبص وراها وتضحك وتكمل
لما دخلت المطبخ نورت النور لقيت انها حاطة روج اتفاجأت هي شكلها هتغمز ولا ايه
جابت كوباية المية فتحت الحنفية وملتها وجت تقولي اتفضل
مديت ايدي امسك الكوباية سحبتها تاني وقالت نسيت صحيح !!
وراحت بايسة الكوباية شفايفها علمت علي الكوباية وقالت كدة احسن اتفضل
انا مسكت الكوباية وجسمي بيرتعش
أول مرة أقف قدام واحدة كدة كاملة الانوثة ماتقولش عليها فلاحة غير لما تشوفها في الغيط
جسمي بيرعش والكوباية بتهز ف ايدي
اللي مش مستوعب موقفي وقتها
أنا كنت عيل صغير واقف قدام مرة فايرة وتكة
وبتلمح بحجات علي قد مانا عايز اعملها علي قد مانا خايف علشان دي مرات عمي
شربت من مكان الروج وانا عنيا عليها
شدت مني الكوباية وشربت من نفس المكان
سمر وبدون مقدمات : شفايفك طعمها حلو
أنا : الخوف زاد والرغبة زادت
بتاعي وقف علي اخره لولا ان البنطلون الجينز قافش كان بتاعي شنتر لقدام
قلق ورهبة دا كله وهي مستنية اني أرد علي كلمتها
مالقتش رد سكت قولت يمكن انا اللي بترجم الكلام غلط والكلام طالع بحسن نية
مش عارف أقول ايه لاني فعلا الفترة دي كنت محترم جدااااا قصاد الكل
اه اعرف كتير عن الجنس بس من مواقع السكس مش من العلاقات بتاعتي اللي اصلا كانت معدومة
قولتلها والقلق باين عليا أمال عمي حسن فين
سمر : جه يشغل المكنة لقاها عطلانه جه خد العدة وراح يصلحها
ع العصر هيبقي هنا لسة بدري ع العصر
أنا : طيب أنااا هدخل جوه
سمر : بتقاطعني مش قولتلي شفايفي طعمها حلو ؟؟!!
أنا : خلاص كدة جبت أخري دي مش ناقص غير تقلعني وتمسك زبي وتحشره في كسها من غير كلام
قولت كدة يبقي هي بما لا يدع مجال للشك بتلاغيني
قربت مني وانا واقف مكاني مذهول حطت شفايفها علي شفايفي وعضتها عضة علمت الروج علي شفابفي
قالت استطعم شفايفي كدة شوفها حلوة
أنا : أدوقها تاني وانا بتنفس بسرعة وقلقان ومتوتر ومذهول
قربت من شفايفي وباست شفايفي تاني باستها تالت ورابع
لقيتني دايب معاها عمال أبوس في شفايفها وامص فيهم
وتبوس شفايفي وتمص فيهم
حضنتني من وسطي وفضلنا انا وهي نبوس في شفايف بعض
وانا مش حاسس باللي بعمله وان ممكن حد يدخل
وقفت لحظة قولتلها حد هيجي يا أبلة سمر وهيعمل مشكلة
قالت وبكل تمرد ولامبالاة كسم اي حد ماتقلقش
ونزلت في شفايفي مص جااااامد ماحستش بنفسي لقيتني بفتح زراير العباية وبدخل ايدي جوة سدرها
وهي قلبت آهات بصوت همس في وداني
وانا بقفش بزازها وبطلع صدرها ارضع فيه وامصه
مرة واحدة قالت بسسسسس
وانا مش عاتق بزازها تقفيش ورضاعة فيهم زي المجنون
بعدتني وقالت بسسسس مش دلوقتي خلاص روح كدة الموضوع هيكبر مننا
قولتلها هكلمك النهاردة بالليل
قالت ولو مش كلمتني كنت هكلمك انا استني تليفوني
رجعت بسرعة الاوضة وقفلت الباب الا وباب البيت بيخبط سمر طلعت تفتح وكان اللي بيخبط عمي
]الجزء الثالث
[
عمي جه وماكنش في اي أثار للي حصل
انا مسحت الروج ومرات عمي مسحته وظبطت حالها
سمر : ايه ياحسن صلحتها
عمي : دي هتطلع عيني هاتيلي المفتاح الانجليزي من جوة
انا واخويا طلعنا علي صوته خير ياعمي
عمي : المكنة بس عطلت معلشي ياولاد ماعرفتش أقعد معاكوا
انا واخويا : **** يعينك ياعمي احنا مش أغراب والعصر أدن وهنروح احنا علشان المواصلات
عمي : ياولاد اقعدوا شوية وهجيب عربية تروحكوا
انا واخويا : **** يخليك يدوب كدة وعلشان مافيش حد في البيت
سمر : ماتخليكوا شوية ياولاد
أصرينا أنا واخويا اننا نمشي مع ان الود ودي لو أبات مش استني شوية
روحنا انا واخويا قعدت في الميكروباص جنب الشباك الشمال
وتفكيري كله في مرات عمي عمال استرجع لحظات البوس اللي كانت من شوية
مرات عمي عملت كدة فعلا معايا !!
وأنا كمان عملت كدة مع مرات عمي !!
طيب لو كنا تمادينا شوية كان ممكن يحصل ايه
ولما اروح واكلمها هقولها ايه وهتقولي ايه
ايه طريقة تعاملي من دلوقتي مع مرات عمي اللي داخلة في دور انها تبقي عشيقتي
وصلنا البيت وكان لازم انام شوية ارتاح من شدة الاعصاب اللي كنت فيها
ومن القلق والتوتر والهيجان اللي كنا فيهم انا وسمر
فكرت أضرب عشرة علي مرات عمي وانا بفتكر اللي حصل بينا
ولما فكرت كويس قولت هستني لليل ولما تكلمني هعمل معاها كل حاجة فون
وصبرت نفسي وشغلتها بأغاني بالهيدفون ونمت عنيا قفلت من هنا
ولقتني مع مرات عمي في المطبخ نفس الاحداث بتحصل كانها شريط وبيتعاد
اول بوسه وتاني وتالت ورابع ولما اندمجت معاها وفضلت ابوس شفايفها وامصها وتمص شفايفي وتبوسها
ايدي لما فتحت العباية ودخلت جوة صدرها وتقفيشي في بزازها اللي كانت لبن
البزاز حوليها دايرة بني ولونها قمحي
الحلمات واقفة ولونها بني محروق ومفنوخة من الهيجان اللي شغال في الشفايف بيني وبينها
طلعت بزها الشمال ومشيت لساني علي حلماته وشفطت حلماته بلساني وشفايفي ،
أعض الشفايف وانا بلعب في البز الشمال
وطلعت البز التاني ودخلت وشي بين بزازها امص في حلمات دا شوية وارضع من حلمات دا شوية
وهي تصرخ من الاهات بس كانت بصوت عالي جدا
ماكنتش قلقان من حاجة
كانت بتلعب في شعري وتنطق باسمي
وانا برضع بزازها
رفعت العباية بتاعتها ونزلت ايدي في كسها وشفايفي عمالة تلعب في بزازها وترضعهم
وهي تتأوه اجمد ياحبيبي بعششششقك بحبببببك
وتطلب مني اقولها بحبك وبعشقك وبهواكي
من غير سابق انذار كنا في اوضة النوم زقتها علي السرير وقعت علي ضهرها
نص العباية مرفوع لفوق والاندر نازل لحد الركبة
فتحت رجلها وعديت مابين كسها وبين الاندر اللي بقا حابسني بين رجليها
حطيت كف ايدي علي كسها وادعك براحة في كسها
وهي شغالة اهات مهيجاني اكتر مخلياني عايز احشر زبري في كسها
بس انا من طبيعتي بحب المقدمات والمداعبات حتي لما كنت بتفرج علي افلام سكس
حطيت صباع جوة كسها وأدخله وأخرجه وهي محنتها تزيد
وبيدي التانية كنت عمال العب في بزها واعصره واشد حلمات بزازها
قربت شفايفي من كسها فضلت أبوس في كسها لحد ما قعدت تصرخ
سمر : نيكني ياحبيبي أرجوك نيكني دخل زبك في كسي ارجوك مش قادرة
أنا : كسك لازم يتاكل الاول ياقلبي قبل مايتناك هنيك كسك وافشخه ياقلبي بس لما اكله الاول بشفايفي
فضلت امص والحس في كسها الاحمر اللي كان مولع وسط جسمها الخمري
شفايفي عماله تشد في شفرات كسها
قعدت وانا عمال اكل في كسها وفضلت تلعب في شعري وتصرخ وانا شفايفي شغالة لحس في كسها
ولساني عمال يلعب جوة كسها من جوة
سمر : كفااااااية انت بهدلتني هات زبرك ياحبيبي أنا هبهدل زبرك علشان لما يدخل في كسي دلوقتي يبسطني
مسكت زبي وفضلت تبوس في راس زبري وتبوس في القضيب وتلعب في زبري بيدها وهي عماله تبوس فيه
طلعت لسانها وبدأت تمشي لسانها علي راس زبري
بدأت تدخل راس زبي بين شفايفها وتخرج الراس تاني وتلحس زبي من تحت وتاكله أكل
نص زبي بين شفايفها ونازلة فيه مص لحد مادخل كله بين شفايفها تمص فيه تخرجه وتدخله
ولما تخرجه تقولي بعششششقك يادكري
وانا اقولها عجبك يالبوتي انا هنيك كل حتة في جسمك بزبري دا
مصي براحتك علشان كسك هيولع بعد ماتمصي
سمر : هانشوف مين هيولع مين !
ونزلت مص في زبري اكتر من الاول بشهوانية اكتر من أي شهوانية شوفتها في حياتي
ملامح وشها وهي بتبصلي وزبري بين شفايفها داخل وطالع كان بتولعني أكتر
أنا : سمر حبيبتي أنا هجيبهم هينزلوا
سمر : هاتهم علي بزازي ياحبيبي
أنا : آآآآآه بدأوا ينزلوا كان زبري عامل زي المدفع وهو يجيبهم علي بزازها
في نفس الوقت لقيت نفسي بصحي من النوم وغرقان لبن نزلته وانا بحتلم
دماغي قعدت تلف عايز اكمل الحلم دا وارجع فيه تاني
بصيت ع الفون علشان يمكن سمر اتصلت
بس لسة بدري الساعة ٧ ونص وهي ممكن تكملني علي ١١ مثلا
قولت هدخل آخد دش واعملي أكل قومت من ع السرير دخلت الحمام وأخدت دش
الجزء الرابع
أخدت دش بمية فاترة ودخلت عملت اكل ودخلت اوضتي وقفلتها ورايا
فتحت اللاب بتاعي وقولت هتفرج علي اي فيلم كانت الساعة وصلت ٩
وسط مانا بقلب هنا وهنا عن فيلم كويس اتفرج عليه موبيلي رن
الموبيل كان علي الشاحن وانا علي السرير
قومت بسرعة اشوف مين ياتري سمر ولا حد تاني
زي ماتوقعت سمر بتتصل بس بدري شوية ع الساعة ١٠
محتار أرد أبدأ كلام ازاي واقول ايه وهتعامل معاها ازاي في النهاية رديت
سمر : ألو
أنا : الو ازيك يا أبلة سمر
سمر : ازيك ياخالد عامل ايه
أنا : الحمد*** تمام كويس وانتي
سمر : أنا كويسة بس بلاش تقول أبلة سمر دي تاني انا اسمي سمر بس
أنا : يعني مش هتضايقي لما اقول سمر حاف
سمر : انت تقول اللي تحب تقوله وانا هحبه منك علي طول
أنا : مممم خلاص يبقي سمر كويس أنا بحب اسم سمر ( في اعتقادي الشخصي غالب من اسمهم سمر شراميط )
سمر : ايه بتعمل ايه
أنا : بقلب عايز اتفرج علي فيلم
سمر : فيلم ايه بقا ياشقي
أنا : هههه و**** اي فيلم بس مش لاقي واحد كويس
سمر : يعني اقفل واسيبك تدور
أنا : لااااا تقفلي ايه مش قصدي
سمر : مممم طيب
أنا : مممم طيب
وخيم السكوت شوية علي المكالمة انا فاهم دماغها بس مش عارف أبدأ ازاي
موضوع انها مرات عمي عامل حاجز بيني وبينها في الكلام
علي الرغم من اني مقلق ومتوتر كانت هي ولا في دماغها
سمر كسرت السكوت بجملة : مش قولتلي لسة صحيح ؟؟ شفايفي طعمها حلو ؟؟
خلال ثواني حوارات كتير بتجري في بالي احاااا بقا وهو انا هفضل كدة عامل زي العيال ومكسوف
دي عملت معايا كل حاجة تخليني افتح مواضيع في كل حاجة أتخيلها
لازم أنشف شوية في الرد وألاغيها في الكلام شوية
انا : ياريت طعمها حلو وبس دا طعمها جميييل وجامد
سمر : مش اجمل ولا أجممد من طعم شفايفك دا لسة طعمهم علي شفايفي
أنا : بس أنا كنت مقلق من اللي كنا بنعمله في المطبخ
سمر : أهم حاجة أنا عجبتك ؟
أنا : ممممم ف ايه بالزبط
سمر : ياواد ماتعملش نفسك مش فاهم
أنا : هههههه صراحة كل حاجة لمستها فيكي عجبتني
سمر بضحكة فاااااجرة : هههههه واللي مش لمسته أجمد ع فكرة
أنا : ههههه هلمسه وأبقا أقولك
سمر : مش هتقدر عليه
أنا : انتي شيفاني عيل بقا
سمر : فشششر انت سيد الرجالة دا انا عمري ماحسيت الاحساس دا الا معاك
أنا : ازاي يعني
سمر : بص عارفة انك متعلم ومتفتح وبتفهم وهتفهمني انا اتولدت لقيت نفسي محكومة في كل حاجة
لقيت نفسي في قرف الفلاحة والغيط والبهايم
لما كنت بتفرج علي أفلام أبيض واسود الضهر بتخيل نفسي بطلة الفيلم
بتخيل نفسي الرقاصة اللي في الفيلم
بتخيل نفسي بحب واتحب مش لاخر الليل وخلاص
أنا : يااااه شكلك معبية جواكي كتير احكي انا مستمع جيد
سمر : ههههه هدوش دماغك بحكاياتي
أنا : لا أبدا انا عايز اسمع صوتك وانتي بتتكلمي أصلة جميل وعجبني
سمر بضحكة جامدة : أنا فلاحة آآه بس أعجبك في الدلع
أنا : هو فين الدلع دا ماشوفناش دلع
سمر : انا مش لسة مدلعاك ياواد لما كنت عندنا
أنا : صراحة نفسي في الدلع دا تاني وتالت وعاشر ومية والف
سمر : هههههه وتقدر ع الدلع دا كله
أنا : مش قولنا شيفاني عيل
سمر : لا و**** أبدا مش كدة خالص دا انت عليك كام حركة كدة فهمت منهم انك مثقف في الحجات دي
أنا : حاجة ايه ؟؟
سمر : افتكر كدة من الاول اللي حصل وهتاخد بالك
أنا : من أول فين طيب ؟
سمر : من اول لما قولتلي ممكن أدوقها تاني فاكر
أنا : آآآه لما قربتي من شفايفي
سمر : وانت مصيت شفايفي
أنا : ودخلت ايدي جوة صدرك
سمر : ومصيت صدري آآآّ
أنا : ايه مالك ؟؟
سمر : عيزاك معايا
أنا : مانا معاكي اهو
سمر : عيزاك جنبي ع السرير
أنا : لو جيت جنبك هعورك
سمر : تهون عليك مرات عمك ياخالد ؟
أنا : لا بس شفايفها وصدرها واللي لسة مش لمسته يهونوا عليا
سمر : طيب ماتيجي جنبي ع السرير
أنا : حاضر اتاخري خديني جنبك
سمر : انت لابس ايه
أنا : قاعد بالتيشرت والبوكسر وانتي ؟
سمر : تحب ألبسلك ايه ياحبيبي ؟
أنا : حبيبك ؟!!
سمر : آآّه حبيبي نفسي احب اوووي ياخالد واتحب
أنا : وأنا هحبك واعشقك عندك قمصان نوم ألوانها ايه
سمر : كل الالوان انا بحب البس كل حاجة تغري
أنا : عندك قميص بيج
سمر : عندي طبعا
آنا : البسيه طيب
سمر : ثواني وهتصورلك كمان بس مش بتوع نت علشان ابعتهالك لما تيجي ابقا خدها مني بلوتوث
أنا : ماشي بسرعة
سمر : لبسته ياحبيبي
أنا : هو صحيح عمي حسن فين مش خايفة يدخل عليكي
سمر : عمك بيروح يسهر مع صحابه ويرجع ع الفجر لما يفتكر ان في كلبه في البيت
أنا : لاااا مش حقه لبستي القميص خلاص
سمر : اه ياقلبي
أنا : بتعرفي ترقصي صحيح
سمر : طبعا انا رقاصة درجة أولي نبقي نتفق علي معاد تيجي فيه وعمك مش موجود هرقصلك رقص
أنا : مش صابر ياسمر أشوفك بترقصيلي بالقميص البيج دا
سمر : أقولك ؟ عندك حاجة بكرة ؟
أنا : لا ماعنديش بس اشمعني
سمر : عمك هيفك موتور المكنة وهياخده في عربيه وهيروح يصلحه الصبح
أنا : وانتي ضامنة هيرجع امتي
سمر : ماتقلقش هتصرف أنا
أنا : ازاي بقا افهم من الاول
سمر : بص هقوله بما انك نازل المدينة وبالعربية هاتلي معاك شوية طلبات وألففه شوية
أنا : ماشي ماهو ممكن يقضي كل حاجة في ساعتين زمن ونلاقيه جاي
سمر : اطمن قدامه مش اقل من خمس ساعات انا عارفه المهم انت وراك حاجة
أنا : ولو ورايا أفضالك
سمر : ماهو لو هتيجي يبقي تطلع من عندك بدري علشان توصل وقت مايمشي هو
أنا : يعني ابقي عندك الساعة كام
سمر : احنا أرياف بنصحي من الفجر يعني علي سبعة هتلاقيه اتحرك من البيت تبقي هنا سبعة ودقيقة
أنا : ممممم بس هجيلك من ورا وتخلي باب البيت مفتوح
سمر : ماشي ومع بعض بالتليفون لحد ماتوصل
أنا : ههههه انتي مالكيش حل ع فكرة جريئة موووت
سمر : لسة الجرأة هتشوفها بكرة لما تيجي تحب ألبسلك ايه بكرة ؟
أنا : القميص البيج اللي لبستيه دلوقتي وهجربه عليكي بكرة
سمر : ماشي وهفاجئك باللي هيبقي تحت القميص
أنا : قولي طيب ايه المفاجئة ؟؟
سمر : لما تيجي
أنا : اخلصي بقا مش تزعليني
سمر : لا و**** انت اللي هتشوف بنفسك محدش هيقولك
وبعدين يلاا الساعة وصلت ١١ قوم نام انت شوية علشان تصحي الصبح فايف وتعرف تأدي
أنا : ماتقلقيش من الأداء هفاجئك أنا كمان بكرة
سمر : مفاجئة ايه قولي ؟
أنا : هوريهالك بكرة
سمر : مممم لما نشوف يلا بقا
أنا : يلا
سمر : خد مني البوسة دي قبل ماتنام مووووووووووواه
أنا : أخدها فين ؟
سمر : علي شفايفك أكيد ياحبيبي يلا تصبح علي خير
أنا : وانتي من اهله سلام
الجزء الخامس
ماصدقتش نفسي ان الصبح هنام في حضن مرة
ومش أي مرة دي خبرة وفلاحة عارفة يعني ايه هيجان ومتعة
نزلت بسرعة جبت مكنة حلاقة وروقت علي حالي تاني بعد الدش اللي أخدته
طلعت غيارات داخلية جديدة لسة اول لبسة
أمنت علي البيرفم الشيك ليكون اخويا قلبه مني
أكلت كويس ونمت علي طول علشان اصحي بدري
صحيت الساعة ٥ قومت اخدت دش من تاني ولبست الغيارات الجديدة
ضربت فورشة سنان وظبط حالي ولبست واستنيت ترن الساعة وصلت ٦ الا ربع ومافيش رنة واحدة
وصلت ٦ لقيتها بعتت رسالة بتقولي اطلع دلوقتي
لبست الكوتشي وخرجت الساعة ٦ وعشرة المواصلات كانت تقيلة الصبح
٦ ونص كنت راكب سبعة الا ربع تقريبا العربية طلعت ولان الطريق فاضي وصلنا الساعة ٧ ونص تقريبا
سمر اتصلت بيا وانا في الطريق رديت
أنا : أنا في الطريق قدامي ربعاية وهكون عندك
سمر : بسرعة طيب ماتتأخرش
أنا : حاضر مش هتأخر مسافة الطريق
وصلت العربية نزلت واتمشيت حوالي ٣٠٠ متر واتصلت بسمر وانا بتمشي
سمر : انت فين دلوقتي
أنا : داخل عليكي افتحيلي باب الزريبة من ورا علشان محدش يشوفني
سمر : طيب خلي بالك لحد يلمح عندي تبقي فضيحة
أنا : اطمني ظبطتي الدنيا انتي بس
سمر : مستنياك تظبطهالي ياواد
أنا : ههههه ماشي اوصلك بس وأظبطلك الدنيا كلها
قربت من البيت أمنت ان محدش شايفني
دخلت من باب الزريبة اللي كان مفتوح
سمر في وشي ورا الباب علي طول حضنتني ونزلت بوس في شفايفي اهدي بس كدة لما ندخل يخربيتك
سمر : مش هقدر استني انا من امبارح ومشوقة نفسي ليك وعماله تبوس
أنا :يخربيت امك اهدي انتي عايزة نعملها في الزريبة اهدي لما ندخل
سمر : في الزريبة في الاوضة انا عيزاك فيا وجوايا وبتمسك زبي
أنا : شكلك مش هتريحي وهنيكك هنا وقفلت الباب وهي ماسكة زبي
سمر : نيكني ياقلبي وهي بتقلعني البنطلون وبتنزل وبتتكلم نيكني بزبك اللي واقف دا وريني كدة
فكت الحزام ونزلت في زبي مص
سمر : اااااه ايه الزب دا بموت في زبك ممممم وتلحس وتمص وتلعب فيه
وانا واقف جسمي بيرعش من متعة صوابعها وشفايفها اللي محاوطين زبي
سمر : نيك شفايفي وحنكي يادكري وتمص اجمد
آنا :عجبك زبي ياحبيبتي
سمر : علشان كدة هاكل زبك مص مممممم وتمص بفجر وشرمطة وتلعب بلسانها وشفايفها في بيضاني
وانا ماسك شعرها اللي كان ديل حصان ونزلت الشال اللي كان علي كتفها وتحته لابسة القميص البيج
قميص فلاحي فاجر مبين جسمها وفلقات بزازها
شديتها من شعرها علشان تقف
فتحت القميص من صدرها وحطيت وشي بين بزازها زي المجنون عمال ابوسهم والحسهم
سمر : عجبوك بزازي
أنا : بزازك جامدين موووووووت وانا عمال امص في البز دا شوية وارضع من البز دا شوية وهي تصرخ من المتعة وتتأوه
سمر : تعالي ندخل جوة
أنا : لا جوة مين بعد ماهيجتيني انا هنيكك هنا وجوة
سمر : ضحكت ضحكة شراميطي فاجرة وقالت: وانا هنام علي ايه وانت بتنيكني تعالي جوا ع السرير
كانت بردعة الحمار جنبها شديتها ورميتها ع الارض وقولتلها نامي علي ضهرك هنا
سمر : هتنيكيني علي بردعة الحمار
أنا : وأنيكك علي ضهر الحمار نفسه
سمر : المهم تنيكني انا مشتقالك قووووي ياخالد
نيمتها علي ضهرها ونزلت مص في شفايفها الشفايف اللي فوق واللي تحت وايدي بتلعب في كسها
وهي قافلة فخادها علي ايدي وايدها علي رقبتي عمالة تمص في شفايفي
نزلت علي رقبتها مصيت رقبتها وحلمات ودانها ونزلت علي فلقة بزازها تاني
ونزلت رضاعة في بزازها ومص في حلمات بزازها اللي كانت بني واقفة
وايدي لسة علي كسها وهي بتلعب في شعري وانا برضع من بزازها
نزلت علي بطنها بوس ومص
وكان الغرض أتأكد من اهتمامها بنفسها لقيتها بتبرق وريحتها تهيج الجمل
نزلت بوس من بطنها علي وراكها علي كسها
غيرت الوضع ونمت انا علي ضهري وجبتها معايا 69
كسها علي شفايفي وزبي بين شفايفها
حطيت ايدي علي طيزها وضربتها علي طيازها صرخت صرخة تهيج
سمر : انت بتحب كدة
أنا : اه وانتي ؟؟
سمر : بعشششق الضرب ع الطيز اضرب كمان
انا ضربتها شوية علي طيزها وهي شفايفها نازلة مص في زبي ولحس في راس زبي
قربت من طيزها وبعبصتها صرخت وقعدت تقول اححح انت عايز تموتني
زودت البعبصة في طيزها ونزلت كسها علي شفايفي لحس ومص في شفرات كسها اللي كانت مولعة نار
وبين البعبوص واللحس اضربها علي طيزها وهي مش عاتقة زبي مص مع بيضاني
قربنا نشبع من المص قومنا وخليتها تقعد علي ايدها وركبتها ومن وراها
قعدت ابعبص في كسها وهي تصرخ وتقول مش قادرة ياخالد
وانا عمال ازود في البعابيص من صباع في كسها لصباعين لتلت صوابع في كسها
وهي تصرخ من المتعة حرام عليك انا تعبت اااااااااه لحد ماجابتهم وانا راشق صوابعي في كسها
جيت من وراها ومسكت شعرها اللي كان ديل حصان وشديته ومسكت زبي وقعدت ادعك في كسها من ورا
وهي تصرخ اكتر من الشهوة وانا ادعك راس زبي في كسها
شهوتها زادت ع الاخر بدأت تتشرمط أكتر وتقول ارحم شرموطتك اللبوة ونيكها ياخالد نيكني بقا نيك كسي ولع من ناز زبك ياخالد
دخلت راس زبي في كسها وانا بدعكه وبشد شعرها لما دخلت زبي كله
وقعدت ادخل زبي في كسها واخرجه براحة الاول وبعدين جامد زبي داخل خارج من جوة كسها اللي كان مولع نار
وهي تصرخ ااااه ياكسي نيك يادكري نيك كسي المتناك
آنا :بتحبي الشتيمة ؟؟
سمر : بعششششق كسمها اشتمني
أنا : خدي يالبوة في كسك هعشر كسك لبن ياوسخة يافلاحة ياعلقة
سمر : اااااح اجمد ياحبيبي
أنا : اجمد اهو يالبوة ورحت مدخل صباعي في خرم طيزها ابعبصها في طيزها
وانيكها في كسها واضربها علي طيزها اللي كانت عمالة تترج من زبي
قربت أجيبهم
أنا : اااااه سمر حبيبتي انا قربت أجيبهم
سمر : هاتهم جوا كسي ياخالد عايزة احس بلبنك جوا كسي بيطفي ناره ااااااه
أنا : ااااه واول لما حسيتهم هينزلوا نمت علي ضهرها وحضنتها من وسطها
وقعدت ارزع زبي في قعر كسها وزبي عمال يعبي كسها لبن
وصوت رجة زبي في كسها عالي مش مغطيه الا صوت البهايم في الزريبة
وهي تتشرمط بالاهات كانت لسة مكانها في الوضع دا شديت شعرها ووقفتها قدامي
ونزلت مص في شفايفها من تاني وتعكيش وتقفيش في بزازها
سمر : ماتيجي نجرب جوة ع السرير كمان
أنا : انا معاكي في كل مكان ياقلبي ممممم واديتها بوسها جوا شفايفها علي لسانها
وأخدنا لبسنا ودخلنا جوة ع الاوضة <<< يتبع
التكملة:
ودخلنا الاوضة انا وسمر ولاقيتها راحت نايمة على السرير زى ما هى عريانة ملط وحافية ووقفت اتفرج على جمالها شوية
وبعدين شاورتلى تعالى رحت جاى بالراحة مقرب منها ورميت هدومنا على الارض وطلعت جنبها على السرير وعيونى فى عيونها
وهريت وشها وشفايفها ورقبتها بوس ومص وعض ولحس وتحسيس وقلتلها بحبك يا سمر بحبك اوى اوى انتى بتاعتى ملكى ومراتى وحبيبتى
قالتلى وانا كمان بحبك مووووووووووووووت يا خالد يا جوزى يا حبيبى وانا بتاعتك وملكك
ورحنا حاضنين بعض زى اتنين عشاق بمنتهى الرومانسية والحب وفتحنا التلفزيون على روتانا كلاسيك على فيلم ابيض واسود من اللى سمر بتحبهم
وبتشوف نفسها بطلة الفيلم ولابسة احلى واشيك لبس وتسريحة فى الستينات او الخمسينات او الاربعينات
وقررت اشتريلها اشيك هدوم من الزمن ده
ونزلت ابوس صوابع رجليها وامصهم وابوس مشط وكف وكعب رجليها قلتلها بعشقك كلك يا سمر من شعرك لصوابع رجليكى
قالتلى يا روحى .. طب تعال فى حضنى يلا ورجعت لحضنها واحنا بنتفرج على الفيلم وايديا عمال تقفش فى بزازها الكبار وتقرص حلماتها وتلعب فى كسها وشفايفه وزنبوره
وهجت تانى وزوبرى وقف على اخره قالتلى لو بتحب سمر نيكها وريحها ريح المدام يا روحى
ورحت طالع فوق حبيبتى سمر وفتحت رجليها ورفعتهم فى الهوا وقعدت بين فخادها وابتديت احك زوبرى فى كسها الغرقان والمليان بلبنى
ورحت رازع زوبرى جوه كسها مرة واحدة راحت مصوتة وخدتنى فى حضنها ولفت رجليها ودراعاتها حوالين طيزى ورقبتى وانا عمال ادك كسها بزوبرى وهى توحوح وتافاف وانا بغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ومص وعض وبمص حلماتها واقفش فى بزازها
استمرت علاقتنا انا وسمر مرات عمى ايام
والايام جرت اسابيع
والاسابيع جرت شهور
والشهور جرت سنين
وكان حبنا بيقوى ويزيد كل يوم عن التانى
وبقينا مش قادرين نستغنى عن بعض
وبنشتاق بوجع قلب اووووووى لبعض
واحنا بعاد عن بعض ومبقاش يكفينا اللقاءات العابرة القصيرة
وبقينا طمعانين نعيش مع بعض زى الزوجين 24 ساعة فى 24 ساعة
و 7 ايام فى الاسبوع و 30 يوم فى الشهر
و 365 يوم فى السنة العادية و 366 يوم فى السنة الكبيسة
وده بقى معذبنا ومخلينا فى دموع وعياط وحزن والم
والافظع اننا مخبيينه جوه بير غويط مالوش قرار جوانا
عشان مانتفضحش قدام اهلى وقدام عمى وقدام اهل البلد
وسمر مش قادرة تصارح عمى ولا قادرة تتطلق منه ونتجوز
وانا ماليش حيلة كمان بسبب فقر حالى لحد ما جه يوم
ويتضح ان ليا عم نصف شقيق لعمى
وكان كبير فى السن ومات
وعمى ورث ثروته الكبيرة اوى
لكن الخبر عمى ماستحملوش
وجاتله سكتة قلبية ومات فى عز شبابه
وكان وصية العم النصف شقيق انه لو مات عمى
تؤول الثروة بالكامل لمرات عمى سمر اللى مخلفتش من عمى.
وهنا قررت سمر اننا نتجوز ونخلف ونعيش بثروتها حياتنا
واحقق لها حلمها ونعيش فى المدينة
وتلبس اجمل فساتين اوروبية وامريكية زى بطلات افلام الابيض واسود المصرية
كنت ساكن الاول أنا واهلي وعيلتنا كلها في قرية ريفية
واتنقلت انا وأسرتنا الي المدينة
من فترة لفترة كنا بنزور عمي في القرية
عمي حسن عنده ٣٧ سنة تقريبا ومرات عمي سمر عندها ٣٣ سنة بالتمام والكمال
كنت انا الوحيد في اخواتي اللي معايا موبيل
في مرة من المرات يوم الاتنين كنا عندهم وحصل انها وقفت معايا لوحدنا وخدت رقم موبيلي
وانا واخد الموضوع انه طبيعي مرات عمي هي ٣٣ وانا لسة ١٧ سنة
وكنت قبل كدة مابخدش بالي من جسم مرات عمي أبدا اللي هو بتعامل بطبيعتي
روحت البيت وعدا يوم الاتنين وعدا التلات وعدا الاربع ويوم الخميس بالليل لقيت موبيلي بيرن
رقم غريب مش متسجل عندي ولان عادتي من اول لما مسكت موبيل اني ماردش علي ارقام غريبة
يا اما قريب عايز مصلحة يا اما بعيد جاي بمصيبة
سيبت التليفون يرن مرة بعدها بدقيقة رن تاني بعدها بدقيقة رن تالت ورابع وخامس وسادس
انا بدأت أقلق قولت يبقي حد بيكلمني علشان في حاجة مهمة
مسكت الموبيل ورديت ألو
صوت رقيق بيرد عليا ألو صوتي حلو وأنا بقول ألو ؟؟
استغربت من الصوت واستغربت من السؤال اكتر
ومش متعود اني اكلم واحدة ست أصلا
انا : أيوة مين معايا
المتصل : ايه صوتي مش مألوف بالنسبالك
أنا : لا و**** مش واخد بالي صراحة مين حضرتك
المتصل : ههههه ( ضحكة جامدة ) حضرتي تصدق ان عندك زوق عالي
أنا : **** يخليكي بس برده ماعرفتش مين معايا
المتصل : ركز طيب
أنا : مانا فعلا مركز بس مش واخد بالي برده مين حضرتك
المتصل : ضحكة أحلي من الاولي برده حضرتي ماشي انا مرات عمك حسن
أنا : أبلة سمر ؟!!!
المتصل : أيوة عليك نور أبلة سمر ازيك عامل ايه ؟
أنا : الحمد*** تمام معلشي و**** ماخدت بالي ومش معايا الرقم فماعرفتش مين معايا
سمر: ولا يهمك ياخالد اتصلت في وقت مش مناسب ؟؟!!
أنا : لااااا ابدا الوقت مناسب أنا معاكي مش عندي حاجة
أول لما عرفت انها مرات عمي ماعرفش ايه اللي جرالي يوم خميس الساعة ١١ بالليل ومرات عمي بتكلمني وبضحك يهيج
واحد مراهق في سن ١٧ سنة دماغي بدأت تجيب في حجات كتير
وأسئلة كتير لحد مانا من عجبي بدأت أسألها امال فين عمي حسن
سمر : تلاقيه سهران مع صحابه وسايبني انا في قرف البيت ومشاكله مع مرات عمك محروس
آنا : مالها مرات عمي محروس خير مانتوا كنتوا كويسين اخر مرة
سمر : هي وعمك محروس بيملوا دماغ عمك حسن بكلام كتير عني كمني بعند معاهم علي شغل الغيط والزريبة
أنا : وبتعندي ليه طيب يا أبلة سمر زي ماتعمل اعملي
سمر : أعمل ايه ياخالد انا فلاحة آه بس كان نفسي ابقي برنسيسة جوزي مدلعني ومهنيني
بيفسحني ويقولي كلام حلو مش كلامه كله طلبات واوامر انا قرفت من شغل الغيط والبيت والزريبة
أنا : بضحك ماهو البركة في عمي حسن بقا يعملك اللي نفسك فيه
سمر : هههههه كان قعد معايا النهاردة وساب صحابه مش يبديهم عليا انا عايزة جوزي يحبني
انا مستغرب ازاي مرات عمي بتحكي معايا في حجات كدة
كلامها وصوتها وجرئتها خلوني حاسس بإحساس غريب ناحيتها
في نفس الوقت مرات عمي في حاجز فاصل
استأذنت هتقفل علشان ابنها الصغير صحي وقفلنا
وقعدت اليوم كله أفكر في صوتها وفي ضحكتها وفي جرئتها في الكلام
وقعدت أفكر فيها لحد مانمت ولاني مراهق وماكنتش مفرط في العادة السرية
الاحتلام كان بيجيلي كتير احتلمت وكانت مرات عمي هي اللي معايا في الحلم
مش ناسي شكل جسمها في الحلم كان ازاي
مش ناسي صدرها المليان القمحي اللي حوالين حلماته دايرة بني واسعة
وحلماته زي عقلة الصباع
مش ناسي شفايفها اللي مرسومة بالروج الاحمر
وهي بتقولي في الحلم انا نفسي أحط الروج دا كل يوم وبتعض شفايفها
وانا نايم فوقها حاشر زبي بين شفرات كسها اللي قومت من النوم وانا حاسس بحرارة كسها علي زبي
قومت من النوم هتجنن عليها وعايز أشوفها بأي طريقة
عايز أركز في جسمها وشكله
عملت حوار في البيت في ساعتها مع اخويا يلا نزور عمنا حسن نتغدي معاه ونيجي بعد الجمعة
وبالفعل لبسنا وركبنا ورحناله
انتظروا التكملة <<<<
الجزء الثاني
طلعنا انا واخويا وسافرنا للقرية نشوف عمي ونتغدي معاه ونرجع
اخويا جاي علي نياته وانا رايح لهدف عايز اركز فيها
وصلنا عند عمي وكانوا قاعدين قدام البيت سلمنا عليه وعلي مرات عمي سمر وكنت بقولها أبلة سمر وكانوا مش مخلفين
ماعرفتش اركز فيها وارفع عيني واملاهم منها علشان عمي واخويا
قعدنا شوية وطلبت من عمي حطب علشان بتعمل الغدا
عمي راح يجيب الحطب واخويا دخل يتوضا علشان الجمعة
مرات عمي : ماقولتش ليه انك جاي ياواد علشان اعرف واستقبلك
أنا : **** يخليكي يا ابلة سمر هي جت كدة بقا
وعيني ماكنتش سايبة شبر في جسمها الا وهي مركزة فيه
لاول مرة باخد بالي من جسم مرات عمي
لاول مرة اخد بالي من جسمك يا أبلة سمر
شفايفها مليانيين تتخيل ممكن يعملوا فيك ايه وتعمل فيهم ايه لو هتبوسهم
ملامح وش شهوانية وتعابير وش جواها لبونة وهيجان
بشرتها القمحية اللي ملهاش حل
صدرها كان بارز حتي وهي لابسة العباية البيتي الواسعة
وراكها ملفوفة بانت لما مشيت خارجة من الصالة داخلة المطبخ
أول لما لفت قدامي طيازها الطرية بتهز في العباية
أول مرة اخد بالي من جسمها ايه الجسم دا
بدأت لا اراديا نظرات بيني وبينها بوجود اخويا وعمي لما قعدنا وقت الغدا
بعد الغذا وكنا بنتكلم في موضوع جذب عمي واخويا في الكلام
لدرجة انها لما حطت شفايفها ع الكوباية اللي هتقدمهالي محدش خد باله
يافجرك ياسمر ايه اللي بتعمليه دا
جوزك اللي هو عمي واخويا كمان قاعدين وشي احمر واتكسفت وخوفت عمي ياخد باله من حاجة
هيبقي شكلي وحش جدا
عدت علي خير وانا فهمت شربت من مكانها اللي شربت منه
كانت بتبصلي وانا بشرب مكانها وعنيها زي ماتكون عايزة تاكلني
لحد مانا خوفت وحطيت العصير
عمي : قوموا ياولاد ريحوا شوية في القيالة دي الدنيا برة نار وانا هشغل المية ع الغيط وجاي
دخلنا اوضة الجلوس وفتحنا التلفزيون وزي عادة الارياف ديما الناس كلها بتنام وقت الضهر وتصحي العصر تصلي وتشوف مصالحها
اخويا شوية ونام علشان كان سهران ونعسان اصلا
وانا مش في بالي الا مرات عمي سمر خايف أبقي صريح تحصل مشكلة
قلقان ألمح بالكلام دي مرات عمي مش واحدة عادية واكبر مني
وانا سارح لقيت باب اوضة الجلوس بيخبط افتكرت عمي رجع من الغيط
قومت افتح لقيت مرات عمي
سمر : انتوا نمتوا
أنا : محمود اخويا اللي نام انا مش جايلي نوم
سمر : أنا قولت بس لو عزتوا حاجة البيت بيتكوا
أنا : ايوة انا عايز اشرب من التلاجة مابحبش مية القلة دي
سمر : عنيا الاتنين تعالي
أنا مشيت وراها وفي بالي ألف حاجة
البيت كله مضلم مافيش الا نور الشمس اللي داخل من الشبابيك المتواربة
مشت وراها وعيني علي طيزها وهي تبص وراها وتضحك وتكمل
لما دخلت المطبخ نورت النور لقيت انها حاطة روج اتفاجأت هي شكلها هتغمز ولا ايه
جابت كوباية المية فتحت الحنفية وملتها وجت تقولي اتفضل
مديت ايدي امسك الكوباية سحبتها تاني وقالت نسيت صحيح !!
وراحت بايسة الكوباية شفايفها علمت علي الكوباية وقالت كدة احسن اتفضل
انا مسكت الكوباية وجسمي بيرتعش
أول مرة أقف قدام واحدة كدة كاملة الانوثة ماتقولش عليها فلاحة غير لما تشوفها في الغيط
جسمي بيرعش والكوباية بتهز ف ايدي
اللي مش مستوعب موقفي وقتها
أنا كنت عيل صغير واقف قدام مرة فايرة وتكة
وبتلمح بحجات علي قد مانا عايز اعملها علي قد مانا خايف علشان دي مرات عمي
شربت من مكان الروج وانا عنيا عليها
شدت مني الكوباية وشربت من نفس المكان
سمر وبدون مقدمات : شفايفك طعمها حلو
أنا : الخوف زاد والرغبة زادت
بتاعي وقف علي اخره لولا ان البنطلون الجينز قافش كان بتاعي شنتر لقدام
قلق ورهبة دا كله وهي مستنية اني أرد علي كلمتها
مالقتش رد سكت قولت يمكن انا اللي بترجم الكلام غلط والكلام طالع بحسن نية
مش عارف أقول ايه لاني فعلا الفترة دي كنت محترم جدااااا قصاد الكل
اه اعرف كتير عن الجنس بس من مواقع السكس مش من العلاقات بتاعتي اللي اصلا كانت معدومة
قولتلها والقلق باين عليا أمال عمي حسن فين
سمر : جه يشغل المكنة لقاها عطلانه جه خد العدة وراح يصلحها
ع العصر هيبقي هنا لسة بدري ع العصر
أنا : طيب أنااا هدخل جوه
سمر : بتقاطعني مش قولتلي شفايفي طعمها حلو ؟؟!!
أنا : خلاص كدة جبت أخري دي مش ناقص غير تقلعني وتمسك زبي وتحشره في كسها من غير كلام
قولت كدة يبقي هي بما لا يدع مجال للشك بتلاغيني
قربت مني وانا واقف مكاني مذهول حطت شفايفها علي شفايفي وعضتها عضة علمت الروج علي شفابفي
قالت استطعم شفايفي كدة شوفها حلوة
أنا : أدوقها تاني وانا بتنفس بسرعة وقلقان ومتوتر ومذهول
قربت من شفايفي وباست شفايفي تاني باستها تالت ورابع
لقيتني دايب معاها عمال أبوس في شفايفها وامص فيهم
وتبوس شفايفي وتمص فيهم
حضنتني من وسطي وفضلنا انا وهي نبوس في شفايف بعض
وانا مش حاسس باللي بعمله وان ممكن حد يدخل
وقفت لحظة قولتلها حد هيجي يا أبلة سمر وهيعمل مشكلة
قالت وبكل تمرد ولامبالاة كسم اي حد ماتقلقش
ونزلت في شفايفي مص جااااامد ماحستش بنفسي لقيتني بفتح زراير العباية وبدخل ايدي جوة سدرها
وهي قلبت آهات بصوت همس في وداني
وانا بقفش بزازها وبطلع صدرها ارضع فيه وامصه
مرة واحدة قالت بسسسسس
وانا مش عاتق بزازها تقفيش ورضاعة فيهم زي المجنون
بعدتني وقالت بسسسس مش دلوقتي خلاص روح كدة الموضوع هيكبر مننا
قولتلها هكلمك النهاردة بالليل
قالت ولو مش كلمتني كنت هكلمك انا استني تليفوني
رجعت بسرعة الاوضة وقفلت الباب الا وباب البيت بيخبط سمر طلعت تفتح وكان اللي بيخبط عمي
]الجزء الثالث
[
عمي جه وماكنش في اي أثار للي حصل
انا مسحت الروج ومرات عمي مسحته وظبطت حالها
سمر : ايه ياحسن صلحتها
عمي : دي هتطلع عيني هاتيلي المفتاح الانجليزي من جوة
انا واخويا طلعنا علي صوته خير ياعمي
عمي : المكنة بس عطلت معلشي ياولاد ماعرفتش أقعد معاكوا
انا واخويا : **** يعينك ياعمي احنا مش أغراب والعصر أدن وهنروح احنا علشان المواصلات
عمي : ياولاد اقعدوا شوية وهجيب عربية تروحكوا
انا واخويا : **** يخليك يدوب كدة وعلشان مافيش حد في البيت
سمر : ماتخليكوا شوية ياولاد
أصرينا أنا واخويا اننا نمشي مع ان الود ودي لو أبات مش استني شوية
روحنا انا واخويا قعدت في الميكروباص جنب الشباك الشمال
وتفكيري كله في مرات عمي عمال استرجع لحظات البوس اللي كانت من شوية
مرات عمي عملت كدة فعلا معايا !!
وأنا كمان عملت كدة مع مرات عمي !!
طيب لو كنا تمادينا شوية كان ممكن يحصل ايه
ولما اروح واكلمها هقولها ايه وهتقولي ايه
ايه طريقة تعاملي من دلوقتي مع مرات عمي اللي داخلة في دور انها تبقي عشيقتي
وصلنا البيت وكان لازم انام شوية ارتاح من شدة الاعصاب اللي كنت فيها
ومن القلق والتوتر والهيجان اللي كنا فيهم انا وسمر
فكرت أضرب عشرة علي مرات عمي وانا بفتكر اللي حصل بينا
ولما فكرت كويس قولت هستني لليل ولما تكلمني هعمل معاها كل حاجة فون
وصبرت نفسي وشغلتها بأغاني بالهيدفون ونمت عنيا قفلت من هنا
ولقتني مع مرات عمي في المطبخ نفس الاحداث بتحصل كانها شريط وبيتعاد
اول بوسه وتاني وتالت ورابع ولما اندمجت معاها وفضلت ابوس شفايفها وامصها وتمص شفايفي وتبوسها
ايدي لما فتحت العباية ودخلت جوة صدرها وتقفيشي في بزازها اللي كانت لبن
البزاز حوليها دايرة بني ولونها قمحي
الحلمات واقفة ولونها بني محروق ومفنوخة من الهيجان اللي شغال في الشفايف بيني وبينها
طلعت بزها الشمال ومشيت لساني علي حلماته وشفطت حلماته بلساني وشفايفي ،
أعض الشفايف وانا بلعب في البز الشمال
وطلعت البز التاني ودخلت وشي بين بزازها امص في حلمات دا شوية وارضع من حلمات دا شوية
وهي تصرخ من الاهات بس كانت بصوت عالي جدا
ماكنتش قلقان من حاجة
كانت بتلعب في شعري وتنطق باسمي
وانا برضع بزازها
رفعت العباية بتاعتها ونزلت ايدي في كسها وشفايفي عمالة تلعب في بزازها وترضعهم
وهي تتأوه اجمد ياحبيبي بعششششقك بحبببببك
وتطلب مني اقولها بحبك وبعشقك وبهواكي
من غير سابق انذار كنا في اوضة النوم زقتها علي السرير وقعت علي ضهرها
نص العباية مرفوع لفوق والاندر نازل لحد الركبة
فتحت رجلها وعديت مابين كسها وبين الاندر اللي بقا حابسني بين رجليها
حطيت كف ايدي علي كسها وادعك براحة في كسها
وهي شغالة اهات مهيجاني اكتر مخلياني عايز احشر زبري في كسها
بس انا من طبيعتي بحب المقدمات والمداعبات حتي لما كنت بتفرج علي افلام سكس
حطيت صباع جوة كسها وأدخله وأخرجه وهي محنتها تزيد
وبيدي التانية كنت عمال العب في بزها واعصره واشد حلمات بزازها
قربت شفايفي من كسها فضلت أبوس في كسها لحد ما قعدت تصرخ
سمر : نيكني ياحبيبي أرجوك نيكني دخل زبك في كسي ارجوك مش قادرة
أنا : كسك لازم يتاكل الاول ياقلبي قبل مايتناك هنيك كسك وافشخه ياقلبي بس لما اكله الاول بشفايفي
فضلت امص والحس في كسها الاحمر اللي كان مولع وسط جسمها الخمري
شفايفي عماله تشد في شفرات كسها
قعدت وانا عمال اكل في كسها وفضلت تلعب في شعري وتصرخ وانا شفايفي شغالة لحس في كسها
ولساني عمال يلعب جوة كسها من جوة
سمر : كفااااااية انت بهدلتني هات زبرك ياحبيبي أنا هبهدل زبرك علشان لما يدخل في كسي دلوقتي يبسطني
مسكت زبي وفضلت تبوس في راس زبري وتبوس في القضيب وتلعب في زبري بيدها وهي عماله تبوس فيه
طلعت لسانها وبدأت تمشي لسانها علي راس زبري
بدأت تدخل راس زبي بين شفايفها وتخرج الراس تاني وتلحس زبي من تحت وتاكله أكل
نص زبي بين شفايفها ونازلة فيه مص لحد مادخل كله بين شفايفها تمص فيه تخرجه وتدخله
ولما تخرجه تقولي بعششششقك يادكري
وانا اقولها عجبك يالبوتي انا هنيك كل حتة في جسمك بزبري دا
مصي براحتك علشان كسك هيولع بعد ماتمصي
سمر : هانشوف مين هيولع مين !
ونزلت مص في زبري اكتر من الاول بشهوانية اكتر من أي شهوانية شوفتها في حياتي
ملامح وشها وهي بتبصلي وزبري بين شفايفها داخل وطالع كان بتولعني أكتر
أنا : سمر حبيبتي أنا هجيبهم هينزلوا
سمر : هاتهم علي بزازي ياحبيبي
أنا : آآآآآه بدأوا ينزلوا كان زبري عامل زي المدفع وهو يجيبهم علي بزازها
في نفس الوقت لقيت نفسي بصحي من النوم وغرقان لبن نزلته وانا بحتلم
دماغي قعدت تلف عايز اكمل الحلم دا وارجع فيه تاني
بصيت ع الفون علشان يمكن سمر اتصلت
بس لسة بدري الساعة ٧ ونص وهي ممكن تكملني علي ١١ مثلا
قولت هدخل آخد دش واعملي أكل قومت من ع السرير دخلت الحمام وأخدت دش
الجزء الرابع
أخدت دش بمية فاترة ودخلت عملت اكل ودخلت اوضتي وقفلتها ورايا
فتحت اللاب بتاعي وقولت هتفرج علي اي فيلم كانت الساعة وصلت ٩
وسط مانا بقلب هنا وهنا عن فيلم كويس اتفرج عليه موبيلي رن
الموبيل كان علي الشاحن وانا علي السرير
قومت بسرعة اشوف مين ياتري سمر ولا حد تاني
زي ماتوقعت سمر بتتصل بس بدري شوية ع الساعة ١٠
محتار أرد أبدأ كلام ازاي واقول ايه وهتعامل معاها ازاي في النهاية رديت
سمر : ألو
أنا : الو ازيك يا أبلة سمر
سمر : ازيك ياخالد عامل ايه
أنا : الحمد*** تمام كويس وانتي
سمر : أنا كويسة بس بلاش تقول أبلة سمر دي تاني انا اسمي سمر بس
أنا : يعني مش هتضايقي لما اقول سمر حاف
سمر : انت تقول اللي تحب تقوله وانا هحبه منك علي طول
أنا : مممم خلاص يبقي سمر كويس أنا بحب اسم سمر ( في اعتقادي الشخصي غالب من اسمهم سمر شراميط )
سمر : ايه بتعمل ايه
أنا : بقلب عايز اتفرج علي فيلم
سمر : فيلم ايه بقا ياشقي
أنا : هههه و**** اي فيلم بس مش لاقي واحد كويس
سمر : يعني اقفل واسيبك تدور
أنا : لااااا تقفلي ايه مش قصدي
سمر : مممم طيب
أنا : مممم طيب
وخيم السكوت شوية علي المكالمة انا فاهم دماغها بس مش عارف أبدأ ازاي
موضوع انها مرات عمي عامل حاجز بيني وبينها في الكلام
علي الرغم من اني مقلق ومتوتر كانت هي ولا في دماغها
سمر كسرت السكوت بجملة : مش قولتلي لسة صحيح ؟؟ شفايفي طعمها حلو ؟؟
خلال ثواني حوارات كتير بتجري في بالي احاااا بقا وهو انا هفضل كدة عامل زي العيال ومكسوف
دي عملت معايا كل حاجة تخليني افتح مواضيع في كل حاجة أتخيلها
لازم أنشف شوية في الرد وألاغيها في الكلام شوية
انا : ياريت طعمها حلو وبس دا طعمها جميييل وجامد
سمر : مش اجمل ولا أجممد من طعم شفايفك دا لسة طعمهم علي شفايفي
أنا : بس أنا كنت مقلق من اللي كنا بنعمله في المطبخ
سمر : أهم حاجة أنا عجبتك ؟
أنا : ممممم ف ايه بالزبط
سمر : ياواد ماتعملش نفسك مش فاهم
أنا : هههههه صراحة كل حاجة لمستها فيكي عجبتني
سمر بضحكة فاااااجرة : هههههه واللي مش لمسته أجمد ع فكرة
أنا : ههههه هلمسه وأبقا أقولك
سمر : مش هتقدر عليه
أنا : انتي شيفاني عيل بقا
سمر : فشششر انت سيد الرجالة دا انا عمري ماحسيت الاحساس دا الا معاك
أنا : ازاي يعني
سمر : بص عارفة انك متعلم ومتفتح وبتفهم وهتفهمني انا اتولدت لقيت نفسي محكومة في كل حاجة
لقيت نفسي في قرف الفلاحة والغيط والبهايم
لما كنت بتفرج علي أفلام أبيض واسود الضهر بتخيل نفسي بطلة الفيلم
بتخيل نفسي الرقاصة اللي في الفيلم
بتخيل نفسي بحب واتحب مش لاخر الليل وخلاص
أنا : يااااه شكلك معبية جواكي كتير احكي انا مستمع جيد
سمر : ههههه هدوش دماغك بحكاياتي
أنا : لا أبدا انا عايز اسمع صوتك وانتي بتتكلمي أصلة جميل وعجبني
سمر بضحكة جامدة : أنا فلاحة آآه بس أعجبك في الدلع
أنا : هو فين الدلع دا ماشوفناش دلع
سمر : انا مش لسة مدلعاك ياواد لما كنت عندنا
أنا : صراحة نفسي في الدلع دا تاني وتالت وعاشر ومية والف
سمر : هههههه وتقدر ع الدلع دا كله
أنا : مش قولنا شيفاني عيل
سمر : لا و**** أبدا مش كدة خالص دا انت عليك كام حركة كدة فهمت منهم انك مثقف في الحجات دي
أنا : حاجة ايه ؟؟
سمر : افتكر كدة من الاول اللي حصل وهتاخد بالك
أنا : من أول فين طيب ؟
سمر : من اول لما قولتلي ممكن أدوقها تاني فاكر
أنا : آآآه لما قربتي من شفايفي
سمر : وانت مصيت شفايفي
أنا : ودخلت ايدي جوة صدرك
سمر : ومصيت صدري آآآّ
أنا : ايه مالك ؟؟
سمر : عيزاك معايا
أنا : مانا معاكي اهو
سمر : عيزاك جنبي ع السرير
أنا : لو جيت جنبك هعورك
سمر : تهون عليك مرات عمك ياخالد ؟
أنا : لا بس شفايفها وصدرها واللي لسة مش لمسته يهونوا عليا
سمر : طيب ماتيجي جنبي ع السرير
أنا : حاضر اتاخري خديني جنبك
سمر : انت لابس ايه
أنا : قاعد بالتيشرت والبوكسر وانتي ؟
سمر : تحب ألبسلك ايه ياحبيبي ؟
أنا : حبيبك ؟!!
سمر : آآّه حبيبي نفسي احب اوووي ياخالد واتحب
أنا : وأنا هحبك واعشقك عندك قمصان نوم ألوانها ايه
سمر : كل الالوان انا بحب البس كل حاجة تغري
أنا : عندك قميص بيج
سمر : عندي طبعا
آنا : البسيه طيب
سمر : ثواني وهتصورلك كمان بس مش بتوع نت علشان ابعتهالك لما تيجي ابقا خدها مني بلوتوث
أنا : ماشي بسرعة
سمر : لبسته ياحبيبي
أنا : هو صحيح عمي حسن فين مش خايفة يدخل عليكي
سمر : عمك بيروح يسهر مع صحابه ويرجع ع الفجر لما يفتكر ان في كلبه في البيت
أنا : لاااا مش حقه لبستي القميص خلاص
سمر : اه ياقلبي
أنا : بتعرفي ترقصي صحيح
سمر : طبعا انا رقاصة درجة أولي نبقي نتفق علي معاد تيجي فيه وعمك مش موجود هرقصلك رقص
أنا : مش صابر ياسمر أشوفك بترقصيلي بالقميص البيج دا
سمر : أقولك ؟ عندك حاجة بكرة ؟
أنا : لا ماعنديش بس اشمعني
سمر : عمك هيفك موتور المكنة وهياخده في عربيه وهيروح يصلحه الصبح
أنا : وانتي ضامنة هيرجع امتي
سمر : ماتقلقش هتصرف أنا
أنا : ازاي بقا افهم من الاول
سمر : بص هقوله بما انك نازل المدينة وبالعربية هاتلي معاك شوية طلبات وألففه شوية
أنا : ماشي ماهو ممكن يقضي كل حاجة في ساعتين زمن ونلاقيه جاي
سمر : اطمن قدامه مش اقل من خمس ساعات انا عارفه المهم انت وراك حاجة
أنا : ولو ورايا أفضالك
سمر : ماهو لو هتيجي يبقي تطلع من عندك بدري علشان توصل وقت مايمشي هو
أنا : يعني ابقي عندك الساعة كام
سمر : احنا أرياف بنصحي من الفجر يعني علي سبعة هتلاقيه اتحرك من البيت تبقي هنا سبعة ودقيقة
أنا : ممممم بس هجيلك من ورا وتخلي باب البيت مفتوح
سمر : ماشي ومع بعض بالتليفون لحد ماتوصل
أنا : ههههه انتي مالكيش حل ع فكرة جريئة موووت
سمر : لسة الجرأة هتشوفها بكرة لما تيجي تحب ألبسلك ايه بكرة ؟
أنا : القميص البيج اللي لبستيه دلوقتي وهجربه عليكي بكرة
سمر : ماشي وهفاجئك باللي هيبقي تحت القميص
أنا : قولي طيب ايه المفاجئة ؟؟
سمر : لما تيجي
أنا : اخلصي بقا مش تزعليني
سمر : لا و**** انت اللي هتشوف بنفسك محدش هيقولك
وبعدين يلاا الساعة وصلت ١١ قوم نام انت شوية علشان تصحي الصبح فايف وتعرف تأدي
أنا : ماتقلقيش من الأداء هفاجئك أنا كمان بكرة
سمر : مفاجئة ايه قولي ؟
أنا : هوريهالك بكرة
سمر : مممم لما نشوف يلا بقا
أنا : يلا
سمر : خد مني البوسة دي قبل ماتنام مووووووووووواه
أنا : أخدها فين ؟
سمر : علي شفايفك أكيد ياحبيبي يلا تصبح علي خير
أنا : وانتي من اهله سلام
الجزء الخامس
ماصدقتش نفسي ان الصبح هنام في حضن مرة
ومش أي مرة دي خبرة وفلاحة عارفة يعني ايه هيجان ومتعة
نزلت بسرعة جبت مكنة حلاقة وروقت علي حالي تاني بعد الدش اللي أخدته
طلعت غيارات داخلية جديدة لسة اول لبسة
أمنت علي البيرفم الشيك ليكون اخويا قلبه مني
أكلت كويس ونمت علي طول علشان اصحي بدري
صحيت الساعة ٥ قومت اخدت دش من تاني ولبست الغيارات الجديدة
ضربت فورشة سنان وظبط حالي ولبست واستنيت ترن الساعة وصلت ٦ الا ربع ومافيش رنة واحدة
وصلت ٦ لقيتها بعتت رسالة بتقولي اطلع دلوقتي
لبست الكوتشي وخرجت الساعة ٦ وعشرة المواصلات كانت تقيلة الصبح
٦ ونص كنت راكب سبعة الا ربع تقريبا العربية طلعت ولان الطريق فاضي وصلنا الساعة ٧ ونص تقريبا
سمر اتصلت بيا وانا في الطريق رديت
أنا : أنا في الطريق قدامي ربعاية وهكون عندك
سمر : بسرعة طيب ماتتأخرش
أنا : حاضر مش هتأخر مسافة الطريق
وصلت العربية نزلت واتمشيت حوالي ٣٠٠ متر واتصلت بسمر وانا بتمشي
سمر : انت فين دلوقتي
أنا : داخل عليكي افتحيلي باب الزريبة من ورا علشان محدش يشوفني
سمر : طيب خلي بالك لحد يلمح عندي تبقي فضيحة
أنا : اطمني ظبطتي الدنيا انتي بس
سمر : مستنياك تظبطهالي ياواد
أنا : ههههه ماشي اوصلك بس وأظبطلك الدنيا كلها
قربت من البيت أمنت ان محدش شايفني
دخلت من باب الزريبة اللي كان مفتوح
سمر في وشي ورا الباب علي طول حضنتني ونزلت بوس في شفايفي اهدي بس كدة لما ندخل يخربيتك
سمر : مش هقدر استني انا من امبارح ومشوقة نفسي ليك وعماله تبوس
أنا :يخربيت امك اهدي انتي عايزة نعملها في الزريبة اهدي لما ندخل
سمر : في الزريبة في الاوضة انا عيزاك فيا وجوايا وبتمسك زبي
أنا : شكلك مش هتريحي وهنيكك هنا وقفلت الباب وهي ماسكة زبي
سمر : نيكني ياقلبي وهي بتقلعني البنطلون وبتنزل وبتتكلم نيكني بزبك اللي واقف دا وريني كدة
فكت الحزام ونزلت في زبي مص
سمر : اااااه ايه الزب دا بموت في زبك ممممم وتلحس وتمص وتلعب فيه
وانا واقف جسمي بيرعش من متعة صوابعها وشفايفها اللي محاوطين زبي
سمر : نيك شفايفي وحنكي يادكري وتمص اجمد
آنا :عجبك زبي ياحبيبتي
سمر : علشان كدة هاكل زبك مص مممممم وتمص بفجر وشرمطة وتلعب بلسانها وشفايفها في بيضاني
وانا ماسك شعرها اللي كان ديل حصان ونزلت الشال اللي كان علي كتفها وتحته لابسة القميص البيج
قميص فلاحي فاجر مبين جسمها وفلقات بزازها
شديتها من شعرها علشان تقف
فتحت القميص من صدرها وحطيت وشي بين بزازها زي المجنون عمال ابوسهم والحسهم
سمر : عجبوك بزازي
أنا : بزازك جامدين موووووووت وانا عمال امص في البز دا شوية وارضع من البز دا شوية وهي تصرخ من المتعة وتتأوه
سمر : تعالي ندخل جوة
أنا : لا جوة مين بعد ماهيجتيني انا هنيكك هنا وجوة
سمر : ضحكت ضحكة شراميطي فاجرة وقالت: وانا هنام علي ايه وانت بتنيكني تعالي جوا ع السرير
كانت بردعة الحمار جنبها شديتها ورميتها ع الارض وقولتلها نامي علي ضهرك هنا
سمر : هتنيكيني علي بردعة الحمار
أنا : وأنيكك علي ضهر الحمار نفسه
سمر : المهم تنيكني انا مشتقالك قووووي ياخالد
نيمتها علي ضهرها ونزلت مص في شفايفها الشفايف اللي فوق واللي تحت وايدي بتلعب في كسها
وهي قافلة فخادها علي ايدي وايدها علي رقبتي عمالة تمص في شفايفي
نزلت علي رقبتها مصيت رقبتها وحلمات ودانها ونزلت علي فلقة بزازها تاني
ونزلت رضاعة في بزازها ومص في حلمات بزازها اللي كانت بني واقفة
وايدي لسة علي كسها وهي بتلعب في شعري وانا برضع من بزازها
نزلت علي بطنها بوس ومص
وكان الغرض أتأكد من اهتمامها بنفسها لقيتها بتبرق وريحتها تهيج الجمل
نزلت بوس من بطنها علي وراكها علي كسها
غيرت الوضع ونمت انا علي ضهري وجبتها معايا 69
كسها علي شفايفي وزبي بين شفايفها
حطيت ايدي علي طيزها وضربتها علي طيازها صرخت صرخة تهيج
سمر : انت بتحب كدة
أنا : اه وانتي ؟؟
سمر : بعشششق الضرب ع الطيز اضرب كمان
انا ضربتها شوية علي طيزها وهي شفايفها نازلة مص في زبي ولحس في راس زبي
قربت من طيزها وبعبصتها صرخت وقعدت تقول اححح انت عايز تموتني
زودت البعبصة في طيزها ونزلت كسها علي شفايفي لحس ومص في شفرات كسها اللي كانت مولعة نار
وبين البعبوص واللحس اضربها علي طيزها وهي مش عاتقة زبي مص مع بيضاني
قربنا نشبع من المص قومنا وخليتها تقعد علي ايدها وركبتها ومن وراها
قعدت ابعبص في كسها وهي تصرخ وتقول مش قادرة ياخالد
وانا عمال ازود في البعابيص من صباع في كسها لصباعين لتلت صوابع في كسها
وهي تصرخ من المتعة حرام عليك انا تعبت اااااااااه لحد ماجابتهم وانا راشق صوابعي في كسها
جيت من وراها ومسكت شعرها اللي كان ديل حصان وشديته ومسكت زبي وقعدت ادعك في كسها من ورا
وهي تصرخ اكتر من الشهوة وانا ادعك راس زبي في كسها
شهوتها زادت ع الاخر بدأت تتشرمط أكتر وتقول ارحم شرموطتك اللبوة ونيكها ياخالد نيكني بقا نيك كسي ولع من ناز زبك ياخالد
دخلت راس زبي في كسها وانا بدعكه وبشد شعرها لما دخلت زبي كله
وقعدت ادخل زبي في كسها واخرجه براحة الاول وبعدين جامد زبي داخل خارج من جوة كسها اللي كان مولع نار
وهي تصرخ ااااه ياكسي نيك يادكري نيك كسي المتناك
آنا :بتحبي الشتيمة ؟؟
سمر : بعششششق كسمها اشتمني
أنا : خدي يالبوة في كسك هعشر كسك لبن ياوسخة يافلاحة ياعلقة
سمر : اااااح اجمد ياحبيبي
أنا : اجمد اهو يالبوة ورحت مدخل صباعي في خرم طيزها ابعبصها في طيزها
وانيكها في كسها واضربها علي طيزها اللي كانت عمالة تترج من زبي
قربت أجيبهم
أنا : اااااه سمر حبيبتي انا قربت أجيبهم
سمر : هاتهم جوا كسي ياخالد عايزة احس بلبنك جوا كسي بيطفي ناره ااااااه
أنا : ااااه واول لما حسيتهم هينزلوا نمت علي ضهرها وحضنتها من وسطها
وقعدت ارزع زبي في قعر كسها وزبي عمال يعبي كسها لبن
وصوت رجة زبي في كسها عالي مش مغطيه الا صوت البهايم في الزريبة
وهي تتشرمط بالاهات كانت لسة مكانها في الوضع دا شديت شعرها ووقفتها قدامي
ونزلت مص في شفايفها من تاني وتعكيش وتقفيش في بزازها
سمر : ماتيجي نجرب جوة ع السرير كمان
أنا : انا معاكي في كل مكان ياقلبي ممممم واديتها بوسها جوا شفايفها علي لسانها
وأخدنا لبسنا ودخلنا جوة ع الاوضة <<< يتبع
التكملة:
ودخلنا الاوضة انا وسمر ولاقيتها راحت نايمة على السرير زى ما هى عريانة ملط وحافية ووقفت اتفرج على جمالها شوية
وبعدين شاورتلى تعالى رحت جاى بالراحة مقرب منها ورميت هدومنا على الارض وطلعت جنبها على السرير وعيونى فى عيونها
وهريت وشها وشفايفها ورقبتها بوس ومص وعض ولحس وتحسيس وقلتلها بحبك يا سمر بحبك اوى اوى انتى بتاعتى ملكى ومراتى وحبيبتى
قالتلى وانا كمان بحبك مووووووووووووووت يا خالد يا جوزى يا حبيبى وانا بتاعتك وملكك
ورحنا حاضنين بعض زى اتنين عشاق بمنتهى الرومانسية والحب وفتحنا التلفزيون على روتانا كلاسيك على فيلم ابيض واسود من اللى سمر بتحبهم
وبتشوف نفسها بطلة الفيلم ولابسة احلى واشيك لبس وتسريحة فى الستينات او الخمسينات او الاربعينات
وقررت اشتريلها اشيك هدوم من الزمن ده
ونزلت ابوس صوابع رجليها وامصهم وابوس مشط وكف وكعب رجليها قلتلها بعشقك كلك يا سمر من شعرك لصوابع رجليكى
قالتلى يا روحى .. طب تعال فى حضنى يلا ورجعت لحضنها واحنا بنتفرج على الفيلم وايديا عمال تقفش فى بزازها الكبار وتقرص حلماتها وتلعب فى كسها وشفايفه وزنبوره
وهجت تانى وزوبرى وقف على اخره قالتلى لو بتحب سمر نيكها وريحها ريح المدام يا روحى
ورحت طالع فوق حبيبتى سمر وفتحت رجليها ورفعتهم فى الهوا وقعدت بين فخادها وابتديت احك زوبرى فى كسها الغرقان والمليان بلبنى
ورحت رازع زوبرى جوه كسها مرة واحدة راحت مصوتة وخدتنى فى حضنها ولفت رجليها ودراعاتها حوالين طيزى ورقبتى وانا عمال ادك كسها بزوبرى وهى توحوح وتافاف وانا بغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ومص وعض وبمص حلماتها واقفش فى بزازها
استمرت علاقتنا انا وسمر مرات عمى ايام
والايام جرت اسابيع
والاسابيع جرت شهور
والشهور جرت سنين
وكان حبنا بيقوى ويزيد كل يوم عن التانى
وبقينا مش قادرين نستغنى عن بعض
وبنشتاق بوجع قلب اووووووى لبعض
واحنا بعاد عن بعض ومبقاش يكفينا اللقاءات العابرة القصيرة
وبقينا طمعانين نعيش مع بعض زى الزوجين 24 ساعة فى 24 ساعة
و 7 ايام فى الاسبوع و 30 يوم فى الشهر
و 365 يوم فى السنة العادية و 366 يوم فى السنة الكبيسة
وده بقى معذبنا ومخلينا فى دموع وعياط وحزن والم
والافظع اننا مخبيينه جوه بير غويط مالوش قرار جوانا
عشان مانتفضحش قدام اهلى وقدام عمى وقدام اهل البلد
وسمر مش قادرة تصارح عمى ولا قادرة تتطلق منه ونتجوز
وانا ماليش حيلة كمان بسبب فقر حالى لحد ما جه يوم
ويتضح ان ليا عم نصف شقيق لعمى
وكان كبير فى السن ومات
وعمى ورث ثروته الكبيرة اوى
لكن الخبر عمى ماستحملوش
وجاتله سكتة قلبية ومات فى عز شبابه
وكان وصية العم النصف شقيق انه لو مات عمى
تؤول الثروة بالكامل لمرات عمى سمر اللى مخلفتش من عمى.
وهنا قررت سمر اننا نتجوز ونخلف ونعيش بثروتها حياتنا
واحقق لها حلمها ونعيش فى المدينة
وتلبس اجمل فساتين اوروبية وامريكية زى بطلات افلام الابيض واسود المصرية