قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
امى وطريقى نحو الدياثة - السلاسل الاولى والثانية والثالثة معدلة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 30360"><p><strong>امي و طريقي نحو الدياثة { من عشرة أجزاء } السلسلة الاولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اني احدثك لترى امي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(حرمه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الاولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القصة دي حقيقة بكل احداثها و تفاصيلها و من الواقع و الابطال فيها انا و ماما و اختى و بابا الي هجر ماما و تخلى عننا و راح و موش عارفين سكته لحد الدقيقة الي بكتب فيها القصة ... قصة من الواقع ،، كيف بدات رحلة الدياثة و التعريص و اني اكون قواد من درجة اولى ..لاني كنت شاهد على كدا في كل لحظة من حياتي ولاني كمان حبيت دور الديوث الي بيشوف امه تجيب رجالة و تخرج معاهم و تتناك خاصة في المرحلة الاولى من بداية فهمي للجنس و السكس ومعنى كل كلمة فيها ،، و معاها اختى مريم الي مشيت في نفس سكة ماما بموافقتها...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الابطال ،،،....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امي اسمها الحقيقي سميرة سنها دلوقتي 54 سنة جسمها حلو،،، ،، بشرتها سمرة و طولها 175 سم تقريبا صدرها كبير و طيزها مدورة و فخاذها ملفوفين ،، قوامها لما تتزوق و تلبس محزوق بتخلي اي اتخنها زبر يوقف عليها ،،، كانت شغالة في مستشفى تبع النظافة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اختى اسمها الحقيقي مريم سنها دلوقتي 23 سنة ما كملتش دراستها و راحت تتدرس حلاقة نسوان و مكياج و الحاجات دي ،، جسمها شبه جسم الممثلة ياسمين صبري و شعرها الي كان حرير و وشها الي كله انوثة و جمال و عينيها الزرقاء الي بتذوب فيهم ،، كنا انا و اختي بنتشارك في لون العيون لان بابا كانت عينيه زرقاء ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا و اسمي كريم بس ماما تحب تدلعني و تناديلي كيمو و سنى دلوقتي 30 سنة متخرج من معهد لغات بس موش بشتغل لاني اولا موش لاقي شغل و تانينا ماما موش مخلياني محتاج لاي حاجة من لبس و مصروف ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و باقي الشخصيات حنتعرف عليهم في الاحداث المتتالية ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما ابتديت اكبر و ما الاقيش ابويا معانا في البيت و موش هامه حاجة فينا لا انا لا اختي و احنا وسط كم من المشاكل و المسوؤليات و مافيش لا فلوس و لا اكل و لا اي حاجة و الاقي ماما هي الانسان الوحيد الي بتكافح و تشتغل و بتموت نفسها عشان توفرلنا احتياجتنا من اكل و لبس و تسد مصاريف اجر البيت الي ساكنين فيه و هيا موش ملاحقة على كل دا ،،.. تبدتي تفكر ازاي ممكن تقدر تساعد في انك تشيل الحمل و تكون السند ،، بس ماما ما كانتش راضية اني ابطل دراسة و اشتغل اساعدها و تقلي ماكفية اختك الي موش نافعه ،، خليك انت في دراستك و عاوزاك لما تكبر افتخر فيك و في الشهادة الكبيرة الي دلوقتي موش نافعة في حاجة غير انها محطوطة في برواز في اوضتي . و نسخة تانية منها في اوضة ماما ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نبتدي قصتنا الي ابتدت احداثها و انا في سن ال14سنة سنة2004 بالزبط و بابا الي خرج بقالو يجي اكثر من 10 شهور و ما رجعش و لا اتصل و لا نعرف انه حي او ميت و كانت ماما كل ما افتح معاها السيرة دي تقلي بالحرف الواحد **** لا يرد اثره و لا يرجعه هنا تاني الساقط ، الطحان الي ما يجيش راجل ،، و كمان تقلي انسى ان ليك اب من هنا و رايح... ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت فترة و احنا على الحال دا مافيش اثر لبابا و ماما هيا الي لاهية بيا انا و اختى و كانت ماما معروفة في الحي بتاعنا انها ست محترمة جدا و الكل يحترمها و بيقدر تعبها و مسؤوليتها و ما بتخرجش من البيت الا بالطرحة على راسها ،و ما بتلبسش غير اللبس الواسع الي ما يضرهش اي حته من جسمها ،، و كانت محل احترام النساء قبل الرجالة ،ّّّ....ّ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنا في الاجازة بتاعة الشتاء الي بدوم عندنا 15 يوم ، كنت بخرج دايما الصبح العب مع صحابي ، يانروح لصالة الالعاب يا نعديها ماتش كورة و كانت مريم اختي الي كان عندها 7 سنين تقريبا ديما في بيت جارتنا خديجة الي تعتبر من اعز اصحاب ماما و تعتبرها اكثر من الاخت بتلعب مع بنتها الي قد منها ،،، ....... في اليوم دا روحت قبل وقت رجوعي و كان يوم احد يوم اجازة امي من الشغل بتاعها و دا يوم الاجازة عندنا في تونس ،،،،فتحت الباب الي كان حديد بيعمل صوت مزعج لما بافتحه و ازقه برجلي ،، كنت بسكر الباب و انا بضهري موش شايف ورايا الا لما لفيت ، لقيت ماما واقفة قدامي و كانت بتربط حزام الروب و هيا حافية و شعرها منكوش و عينيها فيها حاجة ما فهمتهاش و بتكلمني برعشة في صوتها ،،و بتمسكني من ايدي واخذاني للمطبخ و ردت الباب بتاعه لنصه عشان ما اشوفش حاجة برا و تقلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امي::: مالك راجع بدري ،، في حاجة ،، اتخانقت مع صحابك ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: لا يا امي بس زهقت و كمان ما لياش مزاج عشان ما عنديش فلوس العب معاهم في صالة الالعاب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ماما مع حالتها وقتها و رعشتها و صوتها و نفسها الي كان بيطلع زي الي كانت عاملة حاجة و خايفة و دا كان باين عليها بس ظمتني ليها جامد و طبطبت عليا و انا الي لفيت ايدي على وسطها و بضمها ليا لمحت حاجة ،زي الي بيكون في مين برا ،، اتعمدت اني ازقها شوية لورا ببص من شق الباب واتاكد من الي انا لمحته دا صح و لا لا ،، لقيت راجل ماسك جزمته في ايده و الجاكيت و واقف بيبص على المطبخ و بيتسحب لبرا ،،، كنت موش فاهم حاجة مين دا و ليه خارج بيتسحب و كان فين و هو كان بيحاول يفتح الباب بشويش بس موش قادر لانه مهما حاول باردو حيعمل صوت ،،، كنت انا و ماما بنسمع صوت الباب و هو يتفتح و انا عاوز اخرج برا اشوف مين دا الحقه ،اكلمه ،،، بس ماما شدتني جامد و طبقت ايدها عليا و انا الي بكلمها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ::، في حد برا يا ماما ،، حرامي ،، حرامي يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: حرامي ايه ،، مافيش حد برا دا صوت الباب و الهوى بيرده بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان رد ماما ليا محير و فيه كلام كثير موش فاهمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا بشوف من شق الباب الراجل الي كان خرج و موش قادر افلت من ايد ماما و انا موش مستوعب اي حاجة و موش فاهم كان بيعمل ايه في بيتنا و معاها ،، و لاني كنت صغير وقتها و موش فاهم ليه جنس ولا نيك و الحاجات دي و اعرف ماما كويس و اعرف انها انسانة شريفة و لا يمكن تعمل حاجة غلط ،، ..كل دا عدى في لمح البصر لما اتاكدت ماما انه الراجل خرج سابتني و راحت عند الباب ،و قالت ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::حبيبي ، روح نادي على اختك و تعالى عشان نفطر سوى انا جيعانة موت ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت من البيت رحت جبت مريم و رجعت لقيت ماما في المطبخ بتسخن في الاكل قعدنا على الطاولة الي في نصه ،، و كانت ماما بتضحك و تهزر معانا ،، كملنا اكلنا و خرجت انا على الصالة قعدت قدام التلفزيون بتفرج مافيش حاجة مستاهلة و انا موش جاي في بالي اساسا حكاية الراجل كنت نسيتها تقريبا ،،، كانت الساعة داخلة على وحدة بعد الظهر جات ماما عليا و ادتني 5 جنيه كاملين و بتقلي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: خد يا واد ،،روح العب مع صحابك و اعمل الي انت عاوزه بس بلاش عراك و ما تتاخرش فاهم ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بجد فرحان و طاير في السما ،،، خمسة جنيه حته وحده اول مرة تعملها معايا ،، انها تديني مبلغ زي دا ،، حضنتها جامد و طبعت بوسة كبيرة على خدها و خرجت طاير على الشارع ،، خرجت و انا في قمة السعادة اروح بقا اشبرق نفسي و العب زي ما انا عاوز.... كنت بعدي الشارع الي و اوصل لقدام الصالة الي كان جنبها قهوة بلمح بيعني و بشوف الراجل الي كان خارج من عندنا و هو بيتسحب ،، . جات عينه في عيني و انا على طبيعتي الصبيانية مافيش حاجة في دماغي ولا كنت بفكر في الي كان بيفكر فيه هو ،،، و انا فرحان و مبسوط ،، لما شافني كدا ضحك لي في وشي و شاورلي بايده و هو بيبتسم ،،،و كملت طريقي على الصالة الي عديت فيها باقي النهار كله و انا مبسوط و رايق على اخري ،،، كملت لعب وكان فاضلي في جيبي 2 جنيه ،، خرجت على الساعة سته تقريبا من الصالة روحت للبيت ،،اول ما دخلت كنت سامع صوت ماما و هيا بتنادي عليا من المطبخ رحت عليها لقيتها ، و معاها ست اول مرة اشوفها،،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: دا كريم ابني يا فريدة ،،، تعالى سلم على طنط يا واد مالك مكسوف ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: دا كبر يا سميرة ،، ازايك يا واد ،،عامل ايه ،، هو بيدرس ولا زي المحروس ابني موش نافع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: لا كيمو شاطر في دراسته و بيطلع الاول كمان ،، دا يعجبك قوي يااختي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلمت على طنط فريدة الي كانت تقريبا اصغر من ماما في السن بوشها الجميل و شعرها المفرود على اكتافها ولبسها الي كان بالنسبة ليا فاضح شوية ،،كانت لابسة بلوزة بزراير مفتوحه من فوق الصدر الي كان مبين الخط الفاصل بين بزازها ليا بوضوح و جيبة للركبة مبينة كل رجليها و فخاذها كمان باينين قوي و هيا حاطة رجل على رجل....كنت بعاينها من فوق لتحت و هيا بتاخذني في حضنها تبوسني و تمشي ايدها على ضهري و انا مكسوف و خجلان .،،بعد الحضن الجامد دا رحت على الحنفية شربت وخارج لمحت تحت كرسي ماما طبق صغير و فيه سجاير مطفية و ماما الي كانت بتحاول تدريه برجليها ،،،، ..خرجت و انا بقول في عقل بالي ماما بتشرب سجاير من امتى ،،، لا لا مستحيل دي ممكن تكون بتاعة طنط فريدة ،، بس مين فريدة دي دا انا اول مرة اشوفها و كمان ماما ما لهاش معارف و لا صحبات غير الجيران ،حتى زميلها في الشغل كانت دايما بتشتم فيهم على كلامهم و مشيهم البطال ،،، .. كل الحوار دا دار في دماغي و افتكرت معاه الراجل الي خارج الصبح بيتسحب من بيتنا ،،،، قعدت قدام التليفزيون و انا سرحان لغاية ما جاني صوت ماما بتنادي عليا انا و مريم اختي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امي:: كريم انت يا واد جيب اختك و تعالى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكت مريم من ايدها و خرجت لقيت طنط فريدة بتسلم على ماما بالحضن و البوس ،،، اخدت مريم اختي في حضنها باستها جامد و كمان نزلت عليا ببوسة على خدي و خارجة و ماما بتوصلها و بسمع فيها تقلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة :: زي ما اتفقنا ،،، الثلاثاء حاعدي عليك نروح سوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امي:: تمام يا حبيبتي ،، حاتلاقني في انتضارك ،،على تليفونات بقا و سلميلي على الواد سامي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت طنط فريدة و انا و مريم دخلنا نكمل فرجة على التلفزيون ،،و جات ماما قعدت معانا شوية و بعدين راحت تحضر في العشا ....... عدا اليوم دا بكل ما فيه من حوارات شفتها و سمعتها و كان مافيش في دماغي حاجة معينة او اني بشك في ماما لاني ماكنتش بافهم في حاجة اصلا من الحاجات دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ماما بتشتغل تخرج الساعة 6:30 الصبح بترجع على الساعة 4 العصر لما نكون في اجازة انا الي بكون قاعد مع مريم لغاية ما تروح امي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت ماما كعادتها بعد شغلها و انا خرجت العب مع العيال زي كل يوم من الاجازة لغاية ما اروح ،،، كان اليوم دا عادي جدا مافيش اي حاجة ،،، كنا قاعدين على العشاء و ماما بتبص ناحيتي و كان في بقها كلام عاوزة تقوله ،،..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: كيمو بكرا انا حتاخر في الشغل شوية خد بالك من نفسك و على اختك و ما تخرجش تلعب و تسيبها لوحدها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كملنا العشا و قعدنا كلنا نتفرج في التلفزيون لغاية ما قامت ماما و اخدت مريم معاها عشان ينامو و انا اخدت مكاني و نمت ،، قمت زي عادتي الصبح لقيت ماما محضرة لينا الاكل و سيبالي 5 جنيه ليا و لمريم ،،، عدى اليوم عادي و انا و اختي مع بعض في الببت ما خرجناش لغاية ما ابتدت الدنيا تعتم و الساعة داخلة على سته بالمساء و ماما لسه ما رجعتش كنت خايف لا يكون حصل معاها حاجة و مريم الي كانت بتنام و موش دريانة بحاجة و انا الي مولع نور البيت كله و مستني ماما ترجع و الوقت ماشي و يزيد و ماما لسه ما رجعتش و بتعدي الساعة و التانية لغاية ما كنت باسمع في الباب بينفتح ،، بصيت من الباب بشويش لقيتها ماما الي داخلة ،،فرحت انها رجعت خلاص و ما فيهاش حاجة ،، رحت جري عليها بحضن فيها و بلف ايدي على وسطها ،،،و بقلها بكل احساس ابن لامه و هو خايف ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: توحشتك برشا ،، برشا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: و انا كمان يا روح قلبي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت شايلة في ايدها اكياس مع شنطة ايدها الي كانت ثقيلة على غير العادة دخلنا على المطبخ ،، و هي بتسالني عملت ايه انا و اختي ،، و فطرنا و لا لا و سؤالات المعتادة منها ،، و هي بتفتح في الاكياس الي كان فيها خضار و فواكه و لحمة و كمان فيها فرخة محمرة بسلاطتها ،،، و هيا بتشاورلي اروح لمريم اصحيها عشان نتعشى كلنا مع بعض .... كنت ببص لامي الي فيها حاجة متغيرة لبسها و وشها و شعرها ،، كانت موش بالطرحة و كمان لابسة بنطلون دجينز محزوق عليها و بلوزة شفافة مبينة السنتيانة ،،،، ندهت على مريم و قعدنا اتعشينا و انا ببص لماما الي موش عاجبني منظرها ولا شكلها موش عارف ليه ... بعد العشا زي العادة قعدنا على التلفزوين و كنت ببص لماما الي كانت بتروح في غفوة نوم و هيا على الكنبة ،ماعرفش ليها جات في دماغي اورح على شنطتها الي لسه في المطبخ و افتحها و اشوف فيها ايه عشان كانت بجد ثقيلة لما حملتها و انا متعود على ماما لما تخرج للشغل شنطتها مافيهاش حاجة غير المفاتيح و البطاقة بتاعها و حاجات نسواني .... رحت على المطبخ اتسحب و واربت الباب و بفتح في شنطتها الي لقيت فيها فستان طويل بكم و طرحتها و غيارات داخلية و مناديل كلينكس مبلولة و كمان علبة سجاير و رزمة فلوس يجي 500 جنيه ،،،، رجعت الحاجة زي ما كانت و تسحبت بسرعة رجعت على الصالة ،،،، عدت الليلة دي و انا متاهات في مخي ، و بفكر و اخمن في ايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت شهور و كان كل شي عادي و ماما الي بتخرج الصبح ترجع في وقتها و مافيش اي حاجة جديدة، كانت زي عادتها في لبسها و وقتها و مافيش حاجة بتحصل بس برغم دا كله كنت حاسس انه في حاجة موش صح لانه وضعنا المادي عمال و يتحسن و بناكل كويس و اجار البيت بيدفع حتى قبل معاده و لبسنا تحسن و ماما موش مقصرا معايا انا و اختي في اي طلب ، ... لغاية ما جه اليوم الي تبدلت فيه كل حاجة بالنسبة ليا ، و حياتي اخدت طريق تاني مافيهوش رجوع ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في يوم كان المدرس بتاعي طردني من الفصل لقلة ادبي و دي كانت قبل حصتين كمان من انتهاء الدروس ،، لقيت نفسي زهقان و ماليش مزاج اكمل فقلت اروح ،،، وصلت البيت و انا على الباب كنت بسمع في صوت مزيكا جاية من جوه فتحت الباب بشويش و كان من حسن حظي انه ما عملش صوت زي كل مرة ،، دخلت و انا موش عارف في ايه عشان ماما لسه معاد مروحها ما جاش ،،،، كنت داخل بتسحب و صوت المزيكا جاي من اوضة ماما الي كان بابها موارب ،،، كنت رايح ناحية الباب و انا بترعش خايف رجلي موش شيلاني ،،، بصيت بطرف عيني شفت مشهد قلب كل كياني ،،، ماما و راجل جنب بعض على السرير و نصهم الفوقاني عريان ،،، كان بزاز ماما باين ليا كله و هيا ماسكة سيجارة في ايدها و ساندة دماغها على كتف الراجل ،،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت رجعت لورا و موش فاهم اي حاجة و دمعتي نازلة على خدي و عاوزة الارض تتشق و تبلعني ،،،... كنت مرعوب خايف ،ضايع ،، ،،، كنت فكرت ادخل عليهم و تبقى فضيحة ،و في نفس الوقت خايف ،، قررت الخروج و انا راجع لورا ،، كانت طنط فريدة خارجة من الحمام و هيا لابسة روب مفتوح مبين كل مفاتن جسمها من فوق لتحت ،،، لما شافتني اتخظت و انا كمان اتخظيت كنت بحاول اهرب اخرج برا بس هيا بسرعة كبيرة مسكتني من ايدي لفتني عليها ،، شافت الدموع الي نازلة ،،، اخدتني على المطبخ و قفلت الباب وراها و قعدتني على الكرسي و انا في حالة اللاوعي ،، دموعي بتنزل بغزارة و صوتي مكتوم و بترعش و فريدة الي كانت بتحضن فيا و تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: مالك يا حبيبي في ايه ،،، بتبكي ليه ،، بلاش عياط و فهمني مالك ،، خليك راجل بقا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا زي ما انا رعشة في جسمي و دموعي نازلة و مادريتش بنفسي بروح في دوخة و فقدان وعي ،،،،، فقت لقيت ماما قاعدة جنبي و معاها فريدة و انا فوق سريرها بهز في دماغي ،و بتلفت حواليا موش داري حصل ايه بالظبط ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انت كويس يا حبيبي ،، حاسس بحاجة ،، كريم اتكلم يا ابني ... مالك ،،انت شايفني ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه ،،،ايه ،،، هو في ايه ،، هو حصل ايه يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انت الي مالك يا ابني قلي ،، انت كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: ما تتخضيش يا حبيبتي ، اهوه مافيهوش حاجة ،،ولا ايه يا كيمو ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه انا تمام يا ماما ،ما تتخضيش ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كنت ببص على ماما الي عينيها كلها دموع و وشها احمر و فريدة الي بابتسامة خبث و مكر بتغمزلي موش عارف ليه ،،.... كنت عاوز اقوم من على السرير بس ماما ما سبتنيش ،، و راحت بتحضن فيا جامد و تقلي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: سامحني يا ابني ،، انا السبب ، انا السبب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: يووووه يا سمسة بقا بلاش كدا الواد اهو كويس و مافيهوش حاجة ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدنا شوية و كانت فريدة قامت عاوزة تروح بعد ما اطمنت عليا اني تمام و قمت مافينيش حاجة ، دخلت غيرت هدومي و رحت قعدت مع مريم الي كانت ولا فاهمة حاجة بتتفرج على التلفزيون ،، قعدت جنبها و لقيت فريدة راجعة بتسلم على مريم و بتبوسها جامد وبعدين جات عليا و مسكت وشي باديها الناعمين و بتقلي في وذني بهمس ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: عاوزاك تكون راجل و الي حصل النهاردة يفضل سر فاهم ،،، يا كيمو ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزيت دماغي بنعم من غير ما انطق بولا حرف و بعدها خرجت سلمت على ماما الي وصلتها لغاية الباب ،،، بعد شوية جات ماما قعدت معانا و ما نطقتش باي كلمة لغاية ما اتكلمت مريم بتقول لماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم :: انا جيعانة يا ماما ،موش حناكل بقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: حاضر يا حبيبتي ،، شوية و يكون الاكل جاهز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت و ثواني و رجعت و بتقول لينا كانها عاوزة تكسر حاجز الصمت الي بيني و بينها ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: ايه رايكم نجيب اكل من برا ولا موش عاوزين تاكلو بيتزا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مريم بتصفق و فرحانة و انا كنت كمان مبسوط و دا باين على وشي بس من غير كلام و بهز في دماغي ب اه عاوز .. راحت ماما على اوضتها و لبست هدومها الي متعودين بيها لما تخرج للشارع و ندهتلي انا و مريم و خرجنا رحنا اشترينا اكل و مشروبات و كمان حلويات و رجعنا ،،، قعدنا ناكل و الصراحة كنت ميت جوع و نسيت كل الي حصل في الساعات الي فاتو ،،، كملنا اكل و ساعدنا ماما في تنظيف الطربيزة و اخذنا اطباق فيها فواكه و حلويات و قعدنا نتفرج في التليفزيون ،،، و كل ما ابص الاقي ماما بتبص ناحيتي و تبتسم لي كانها عاوزة تتاكد من حاجة ،.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سهرت انا و ماما لغاية الساعة عشرة لاني مريم كانت في عالم تاني بتشخر على فخاذ ماما ،،، كملنا الفيلم و قامت ماما واخذة مريم في حضنها و رايحة على اوضتها تنام و انا كمان اخذت مكاني المعتاد على الكنبة الي في الصالة و عدلت نفسي بنام ،،، لقيت ماما جاية عليا و نازلة على ركبها و بتقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انت مسامحني يا كريم ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: على ايه يا ماما ،، هو في ايه ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: بلاش عبط و قلي انت مسامحني على شوفته النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: انا موش فاكر حاجة اصلا يا ماما ،،، انت بتتكلمي عن ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما قلت الكلمتين دول فهمت اني موش عاوز افتكر و لا حتى عاوز افهم حاجة ،، باستني ماما و حضنتني و راحت تنام و انا رجعت تاني بدور الشريط الي شفته ... ماما و الراجل مع بعض في السرير و ملط بيعملو ايه و قبلها الراجل الي خرج يتسحب و دلوقتي فريدة صاحبة ماما الي كانت خبيثة في كلامها و تصرفتها اكثر من ما اتصور ... كنت عاوز انام بس موش قادر و عاوز افهم ،عاوز اعرف معنى دا كله ايه ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القصة دي حقيقية بكل ما فيها من احداث كتبت و كل ابطالها حقيقين و لسه موجودين و عايشين ،،، دي قصتي مع اسرتي الي حاكملها للاخر و اتابع كتابة كل احداثها الي لسه عايشها لحظة بلحظة و ثانية بثانية ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اني احدثك لترى امي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(حرمه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الاولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ان يكون لك ميول جنسي معين و بتحب الجنس دا حاجة ،، ...بس لما تعيش في وضع يخليك تنجذب لميول معين ايا كان هو و تتفرض عليك كامن حاجات انت موش عارف معناه ولا فاهم مفهومها ايه و تكتشف فيها متعه مالاهاش حد ولا حل غير انك تمشي وراها للاخر و تكتشف انك عندك رغبة في ان الميول دا يزيد و يتكرر لدرجة انه زبرك يوقف و بتجيب لبن من غير حتى ما تلمسه دا في حد ذاته متعه و نشوة ... ،،،، انا كريم قواد ماما و اختى الي اكتشف دا و عرفته لما وصلت لسن ال16 سنة.،و ابتديت افهم و اكتشف معنى الجنس الحقيقي و معنى كلمة ديوث و قواد و عرص و كنت لما اتشتم من صحابي في المعهد او الحي بتاعنا و يقولولي يابن القحبة ، يا ابن المتناكة كنت بثور و بغضب و بشب في خناق الي شتمني واتعارك معاه بس الحقيقة كانت عكس دا كنت من جويا عادي ،، مافيش حاجة ،كنت بنبسط بالشتيمة و افرح بيها ،،، و اعتز بدا كمان لانها بكل بساطة الحقيقة الي عايشها و هي انه ماما قحبة متناكة و انا العرص بتاعها و كمان اختي الي كبرت على المعنى دا و الحقيقة دي و بقت زي ماما او حتى اكثر .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما طولش عليكم ،،، و اكمل احكي حكايتي ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد اليوم الي شفت فيه ماما مع راجل غير ابويا في سريرها و هي عريانة و ماسكة السيجارة في ايدها و فريدة صاحبتها الي قفشتني ببص عليهم و هيا خارجة من الحمام و بعد ما رحت في دوخة و فقدان للوعي ،اكيد ماما عرفت اني شفتها و هيا في حالة زنا مع راجل غريب و دا الي اكدتهولي بعد ما جات تطلب مني السماح و انا الي مشيت بكلام فريدة و كاني موش مفتكر حاجة ومفهمها اني مو عارف بتتكلم عن ايه ..... ......بعد كل دا اتغيرت كثير من الامور في حياتي خصوصا اني كبرت و بقا عندي 16 سنة بفهم و باعرف و فاهم يعني ايه جنس و نيك و يعني ايه ديوث و طحان و قواد زي ما نقولو عندنا في تونس ...في السنتين دول كانت ماما بتتغير و يتغير معاها سلوكها و تصرفتها و لبسها و وقت رجوعها للبيت من الشغل ،كنا في ايام انا و مريم اختي بنام و ماما لسه ما رجعتش ،و كنت لما اسالها تتحجج بالشغل دايما ،، لكن مع كل هذا كنا عايشين احلى عيشة موش اغنياء ولا عندنا ملايين لكن كنا بناكل كويس و نلبس احلى لبس و ماما موش بتبخل علينا باي حاجة مهما كانت و لاني كمان كنت متفوق في دراستي و بطلع من الخمس الاوائل في الصف بتاعي ،، .... كل دا و انا عارف و متاكد انه ماما كانت بتجيب الفلوس دي من شغلها التاني الي هو النياكة و القحب و المشي مع الرجالة و انا ماكانش هاممني دا قد ما كان يهمني اللبس الجديد و المصروف الكبير الي باخذه و طلباتي الي بتتحقق ،، بس باردو كانت في حاجة جوايا بتاكل عقلي و تشغل بالي و تفكيري دايما هيا صورة ماما لما شفتها اول مرة عريانة مع راجل غريب و صورة بزازها الي لسه معلمه لغاية دلوقتي ،، كنت في البيت لما اكون لوحدي بادخل على اوضتها افتح الدولاب و امسك كلوتتها و سنتيانتها و اقعد اتفرج عليهم و احسس بيهم على زبري و اشمهم ،،، و لما تكون في البيت كنت دايما ببصبص عليها و على جسمها و اقعد ابص لطيزها و فخاذها ،بزازها ،و كل حته فيها ،كنت موش عارف دا اسمه ايه ، بس كنت باستمتع به و باتخيل جسمها و اشوفها و هيا في حضن راجل غريب عريانة ملط ،كنت عاوز دا فعلا ،عاوز اشوف الست الي ولدتني و جابتني للدنيا بتتشرمط قدام عيني و انا واقف راضي و فرحان بالي بتعمله ،،، ..... كان احساس غريب بس حلو ممتع لما تحس بزبرك يوقف و ينزل منه شوية لبن على الخيالات دي ....في الفترة دي كنت باتابع ماما و كل تحركتها كنت بفتش في موبايلها على اي نمرة غريبة او رسالة توصلني للي انا عاوزه بس ما فيش ،،، و باردو موش قادر اوصل للي انا عاوزه ،،،، لغاية ما في يوم كان يوم احد ،يوم الاجازة الاسبوعي كانت الساعة داخلة على وحدة ونص فطرت و بحضر نفسي عشان اخرج العب ماتش كورة مع اصحابي ،كانت ماما بتلبس في مريم و بتوديها لجارتنا و انا عيني عليها و دماغي بتقلي انه في حاجة خصوصا انه ماما كانت بتجهز في نفسها كمان و متلخبطة شوية و بتلبس،،، كانت لابسة بنطلون فزيون اسود محزق على طيزها و فوقيه تيشرت ،،، خرجت انا و كنت موش ناوي اسيب الفرصة دي تروح مني ،، قعدت في اخر الشارع بتاعنا مستني ماما تخرج و في اقل من نص ساعة بلمح فيها خارجة و هيا لابسة عباية و عاملة الطرحة على راسها و ماسكة الموبايل بتتكلم فيه ،،،، كنت بمشي وراها من غير ما تحس و هيا بتمشي لغاية ما وصلت للشارع الكبير الي بيعبد عن الحي بتاعنا كثير ،، وقفت و كانت كانها مستنية حد ،، شوية و اخدت الموبايل و بتتكلم تاني و بعدين وقفت تاكسي و ركبت و مشيت و انا واقف مكاني بتحصر على اني كل شي راح و موش قادر اوصل ليها .... رجعت تاني للعيال عشان افش غلي في الكورة ،،باردو اصحابي كانو ابتدو اللعب من غيري و ماليش مكان ،،،، فقعدت موش عارف اعمل ايه و انا مخي كله في ماما الي اكيد نايمة في حضن راجل دلوقتي و هو بيلعب في بزها و طيزها و بيحفر بزبه في كسها ،،،، كنت بتخيل المنظر و زبري ابتدى يوقف و حاسس انه لبني بينزل ،،،، لميت نفسي و مشيت كنت بجد موش عارف نفسي رايح فين،، بعدت كثير عن الحته و المكان الي انا ساكن فيه و لانه كان مكتوب عليا اني اكون ديوث فالحظ لعب معايا ،، لمحت ماما نازلة من عربية و هيا من غير عبايتها و طرحتها و شكلها متغير لما كان عليه لما خرجت من البيت و كان نازل معاها شاب في الثلاثين من عمره و داخلين على عمارة ،،، .... وقفت متسمر في مكاني موش قادر اعمل حاجة غير اني استنى ،،و فعلا استنيت كثير و انا واقف في مكاني يجي ساعة و نص او اكثر لغاية ما نزلت ماما لوحدها بس المرة دي و هيا لابسة العباية و الطرحة الي كانو في شنطتها ،،، كانت بتمشي و انا وراها لغاية ما اخدت تاكسي مرة تانية و راحت موش عارف فين باردو كان الحظ بيرجع يعاتبني على الفرصة الي ادهالي .... رجعت على البيت لاني ماكانش عندي حل تاني ،،، روحت و دخلت مافيش حد ،، ماما لسه ما رجعتش ،يعني ايه دا بقا ،، هيا راحت على فين تاني ،، الساعة كانت داخلة تقريبا على سته ،، رحت جبت مريم اختي من عند جارتنا و رجعت ،،، شوية يجي نص ساعة و كانت ماما داخلة علينا ،، كانت جايبة في ايدها حاجات زي كل مرة بتخرج فيها ،، اكل و خضار و فواكه ،،،،، دخلت بيهم المطبخ و كنت رحت عليها و كان في عيني كلام عاوزه اقوله بس خايف ،، ماعنديش الجرأة الكافية ،، خايفة من رد فعلها ،، كنت باخذ منها الحاجة و احطها في مكانها و عيني على جسمها ، كانت قلعت العباية و الطرحة و قعدت بالفزيون و التيشرت و كنت ببصبص على طيزها ،،،،، دي موش لابسة كلوت ، لان طيزها بترج رج ،، دا لحمها باين قوي ليا ،،، كنت مشتهي المسها و احط وشي عليها و اشم ريحتها ،،، كنت بتخيل اتناكت ازاي ، عملت ايه ، قالت ايه للي بنيكها و يشرمط لحمها و كسها ،،، كنت بتخيل في دا و نار الشهوة و الشرف يتقتلو فيا ،،، ماناحية دي ماما و من ناحية تانية دي زانية بتتناك ،، بس دي بتتناك عشان احنا نعيش و نلبس و ناكل و ننبسط ،،، كل دا كلام بقوله لنفسي ،،، و ماما كانت بتبص عليا باردو من تحت لتحت بتلمح نظراتي ليها ، كانت الليلة دي عادي و مافيهاش غير بص و بصبصة و كلام بالعين بيني و بين ماما ،،، عدت الليلة وكل شي عادي مافيهوش حاجة ،،و مشيت الامور عادية انا بدرس و ماما تستغل و مريم الي كمان كانت بتدرس لغاية اخر الاسبوع كان يوم سبت عندي حصة وحدة كملتها و روحت على البيت لقيت طنط فريدة و ماما و معاهم ست ثالثة اسمها عزيزة ،، من دور ماما كدا في السن ،، سلمت عليهم و كانت فريدة بتسلم عليا و تحضن فيا جامد و واخذاني في صدرها زي مااكون ابنها او اكثر و بتسال عن الدراسة بتاعتي و عامل ايه و الحاجات دي ،،، قعدت معاهم في المطبخ شوية عشان دي كانت قعدت ماما المفضلة و رحت على الصالة فتحت التلفزيون ،،،، ربع ساعة و كانت فريدة جاية عليا قاعدة جنبي ، و بتبص ليا و عاوزة تسالني عن حاجة كانت باينة في عينها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: عارف انا فرحانة و مبسوطة منك قوي قوي عشان انت فعلا طلعت راجل ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: كنت بشد في حالي و ببص عليها و موش عجابني كلمة طلعت راجل دي لاني حسيت انها زي الي مستنقصاني ) انا راجل ، يا طنط ولا انتي عندك شك في دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: و انا اقدر باردو ،، انا ما اقصدش بس انا مبسوطة انك كتمت السر و طالما كتمت السر يعني انت راجل و سيد الرجالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: موش فاهم بتتكلمي عن ايه يا طنط سر ايه دا بقا ( كنت عارف بتتكلم عن ايه بس لقيتها فرصة اجرها في الكلام بس هي كانت اكثر خباثة مني )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: لا طالما انت موش فاهم يبقى بلاش بقا ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا :: بلاش ايه ،، يا طنط قوليلي في ايه عشان انا .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: انت مكسوف تتكلم ولا خايف من مامتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: الاثنين في بعض ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: قلي قبل كدا ،، عشان اعرف ،، انت ما قلتش لماماتك انك شفتها ليه ،، انت خايف منها ولا انت فرحان انك شفتها قلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريدة عاوزة تتطلع مني كل حاجة ،، و تعرف مني الي انا حاسه تجاه الي بتعمله ماما و رد فعلي ايه ،،، كانت بتتكلم بحنية و باسلوب فيه ميوعه و بتلمسني من خدي و من فخاذي تحسس عليهم و انا سايح خالص ،، موش قادر امسك نفسي خصوصا اني كنت مركز قوي مع بزازها الي كانو ضاهرين ليا و باين الخط الفاصل بينهم و هيا كانت عارفة دا و بتخليني ابص عليهم و بتحاول تخليني اقول كل الي نفسها فيه ..... خلصنا كلام مع بعض و انا في قمة نشوتي و هيجاني و كان باين عليا دا من زبري الي واقف و كانت فريدة بخبرتها عرفت تاخذ كل الي نفسها فيه مني ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت طنط فريدة من جنبي بتخرج ،، كنت مسكت ايدها من غير ما اشعر ولا اعرف انا بعمل ايه ،،بس هيا بخبرة السنين و بخباثة بصت في عيني و قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: حارجع تاني ما تخافش،،، اطمن على امك و عزيزة و راجعالك يا كيمو ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت فريدة راحت على المطبخ و كنت قاعد مكاني بمسك في زبري و بشده بكل قوتي و هايج و موش فارقة معايا اي حاجة و مستني فريدة ترجعلي تاني ،،،، قد عشرة دقايق كدا كنت بسمع في الباب يتفتح و يتسكر بصيت لقيت فريدة جاية ناحية الصالة من تاني و موش عارف مين الي خرج او مين الي دخل بس كنت رجعت على الكنبة و بعدل في زبري الي كان واقف قوي ،،، دخلت و كانت بتبتسم و عينها فيها كثير كلام ،،، و شهوة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: هو مين الي دخل دلوقتي يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: مافيش حد يا حبيبي ،بس دي ماماتك و عزيزة راحو على مشوار كدا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت راسي و موش قادر اسال راحت فين عشان كنت متاكد انه ماما رايحة تتناك ،،، بس فريدة كان عندها راي تاني وتقلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: اه موش عاوز تعرف ماما راحت على فين ولا موش فارقة معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: راسي للارض و موش قادر اقول اه او اتكلم حتى )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: قلي ما تتكسفش ،دا انا من شوية كنت بقول عليك راجل و كمان يا سيدي سرك في بير قول بقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه عاوز اعرف راحت فين ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة :؛ عاوز تعرف بس ولا تشوفها بتعمل ايه كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت بجد خبيثة بتتحكم فيا بطريقة عجيبة بتخليني اهيج و اتكلم و اقول كل الي جوايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: أويا يا طنط ،، عاوز اعرف و اشوفها ،و ......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: اولا بلاش طنط دي ناديلي يا فيفي زي ما انا بقلك يا كيمو و ثانيا و دا الاهم بعد الكلام الي حتسمعه عاوزاك راجل بجد و تاقف مع امك و ماتحسسهاش باي حاجة خليك سندها و راجلها الي بتتعكز عليه بدل ابوك الصايع الي هرب و تركها و تركم في الهم ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: انا بحب ماما يا طنط و لا ممكن اني اسيبها لاي ظرف و لا اخلي بيها و لا اسمح لاي انسان انه يقول عليه كلمة ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: جدع يا كيمو ،،، اسمع بقا .... امك راحت مع عزيزة ل......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريدة بتحكي و تتكلم و تقلي كل حاجة عن الي تعمله ماما و الي كنت انا فعلا عارفه و بتخيل فيه بس موش للدرجة دي و هيا بتحسس على فخاذي و تقفش في خدودي و على شعري و تقلي كلام اول مرة اسمعه يتقال من وحدة ست ،،، زي قحبة ، تتناك ، تتشرمط ،، تشتغل بلحمها ،، تروح مع رجالة و تبات عندهم لو جات فرصة و انا فاتح بقي و جسمي بيترعش و هايج من كل كلمة و لمسة لايدها على جسمي ،،،، كنت مبسوط و مستمتع بكل كلمة تقولها و هيا تضحك و انا الي سبت مشاعري و نفسي ليها ،،، قعدنا مع بعض اكثر من ثلاثة ساعات قالت فيهم فريدة كلام يذوب الخجر و خلتني اجيب لبني من غير المسه و اترعش و اضحك و افرح و انبسط ،،، لغاية ما سمعت الصوت الباب بينفتح و بيتسكر اعلن عن رجوع ماما من شغلها ،،، اه شغلها الي هو النياكة و القحب ،،،، ماما الي دخلت عليا انا و فريدة و على وشها ابتسامة حلوة ،، عينيها فيها فرحة و كانت فريدة غمزتلها كانها بتقلها كل تمام وتحت السيطرة ،،، و ابنك دا اصبح بقرون خلاص ديوث و موش فارقة معاه اي حاجة غير انه يستمتع بالكلام عليكي و علي بتعمليه يا فاجره ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة :: اه يا سمسة (اسم الدلع لماما ) كله تمام،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: بتجاوب فريدة بسيم عشان انا قاعد ) اه يا فيفي تمام يا حبيبتي ادتني الحاجة و بتسلم عليكي كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الحوار دا خرجو لبرا على المطبخ و قعدو شوية مع بعض و كانت فريدة بتنده عليا ، رحت جري عليهم ،، ادتني عشرة جنيه و بتقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: كيمو حبيبي روح جيبلي علبة سجاير من النوع دا ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا كنت واقف مكاني باخذ منها الفلوس و ببص لماما الي قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: روح يا حبيبي جيب لطنط الي طلبته منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت رحت جبت السجاير و رجعت ما لقيتهاش في البيت اصل فريدة راحت و السجاير الضاهر كانت لماما ،،، بس انكسفت او ما كانش عندها الجرأة تطلب مني طلب زي دا ،،،، كنت بسال في ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: هي طنط فين يا ماما ،، اصل جبت ليها السجاير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اه هي خرجت ،،، خلي العلبة على الطربيزة و حابقى اديهالها لما اقابلها ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان في عيني كلام عاوز اقوله لماما و هيا كمان كانت عينيها مليانة سؤالات و كلام ،،،، كنت ببص عليها في الرايحة و في الجاية و عيني مركزة على طيزها و فخاذها و بزها موش عارف شهوة ولا كلام فريدة الي قالتهولي لسه ماثر فيا ،،، لغاية ما ماما قالت و هي بتضحك بخباثة و عينيها في عهر و شرمطة القحاب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انت مالك يا واد ،،من ساعة ما قعدت مع فريدة لوحدكم و انت بتبصلي و عينك ما تهزتش من عليا ،، هي قالتلك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: ( نزلت راسي للارض و سكتت )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: قلي مالك ،، ما تخافش يا حبيبي ،،قلي بتبص عليا ليه بقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: انا ،،،انا.... بب انت حلوة قوي يا ماما و انا بحبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت ماما و جات عليا حضنتني جامد و بتقفش في خدودي و شعري و بتقلي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: و**** و كبرت يا واد ،، دا انت بقيت راجل ،،، قلي بقا بصراحة فريدة قالتلك ايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: طنط ،، قالتلي انك ،، .... ان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: قالت ايه قلي بقا ،، ما تتكسفش قول كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: ( نزلت وشي الارض و هو محمر قوي ) قالتلي انك بتروحي مع رجالة لبيوتهم و تقعدي معاهم و انتم عريانين من غير هدوم ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: و ايه كمان قلي ... عاوزة اعرف كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا :: قالتلي انك بتعملي كل دا عشاني انا و مريم اختي ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بتكلم و ماما بتسمع و انا وشي للارض موش قادر اعرف عيني و ابص عليها ،،، كنت موش فاهم دا انكسار ولا ضعف مني ولا خوف من رد فعلها الي ممكن يكون قاسي و عنيف ،،، بس ماما كانت احن عليا من كدا و ما خلتنيش احس لا بالانكسار او الخوف انما حستتني بطمأنينة غريبة بين ذراعتها ،، حاوطتني بيهم و اخذتني في حضنها و بتقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انا بحبك قوي يا حبيبي و كل الي باعمله دا عشانك انت و اختك ،عشان ما تحتاجوش لاي مخلوق ،انا عملت دا كله عشان انا خايفة عليكم من الجوع و الحرمان و الفقر ،، انا موش ست وحشة ولا زي ما انت فاهم ببيع في جسمي عشان انبسط ،،لا انا باعمل كدا غصب عني و لو عاوزني ابطل انا حبطل ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان كلام ليا مؤثر جدا كانت دموعي بتنزل من عيني و انا موش داري بيها و هيا كمان كانت دموعها نازلة على خدها و هي بتحضني جامد ،،،، وقفت و كانت ماما قاعدة على ركبها قدامي و بايدي بنشف دمعتها من على خدودها و بقلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: بلاش تعيطي تاني ،، بلاش بكاء يا ماما ،،، و انا معاك في الي حاتقوليه ،، انا ضهرك و سندك و راجلك ،، المهم بلاش اشوفك كدا يا روحي انت ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنا على الحال دا بما دخلت مريم علينا و هيا بتشوفني بحضن في ماما و بمسح في دموعها كانت مفتكرة انه انا مزعل ماما ولا عامل ليها حاجة وحشة فكانت بتدفعني من عليها و بتضرب في كتفي بايدها و تقلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم :: هو انت دايما كدا ،،، بتزعل فيها ليها ،ابعد عنها ،، لو زعلتها تاني ،انا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بضحك من رد فعل مريم عشان هيا موش فاهمة حاجة و لا عارفة حاجة بس ماما وقفت و بتكلمها و تقلها لا كريم ما عملش ليا حاجة يا حبيبتي انا بس الي تعبانة شوية ،،، قامت ماما خرجت على اوضتها و انا دخلت للصالة قعدت على التلفزيون لغاية ما خرجت ماما و جات عليا انا و مريم و انا بشوف الابتسامة الي رجعت لوشها من تاني ،،، و تقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انا جيعانة موت و نفسي اكل بيتزا و شاورمة و انتم ما نفسكمش في حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مريم بتصفق و تضحك و انا كمان فرحان عشان ماما الي رجعت تضحك من تاني و رجعت للمود ،،، خرجنا اتعشينا برا و رجعنا ،،، و بعد اللليلة دي ابتدت الحياة الجديدة بالنسبة ليا و لماما و ابتدت تتغير كثير من الامور و اعرف و افهم ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوف بقا الي جاي كان شكله ايه و ازاي بقيت قواد رسمي لماما ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اني احدثك لترى امي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(حرمه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الاولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنويه:: للسادة القراء هذه القصة حقيقية و اكرر بانها فعلا من الواقع لان كل ما كتب فيها و ما ورد من احداث من الواقع و لا تمد للخيال باي صلة و بالنسبة للاحداث فان احدثها في تونس وليست في اي مكان اخر و اذا اعتمدت الكلمات و اللغة المصرية العامية فهذا لاني اعرف اني اذا تكلمت وكتبت الاحداث و القصة باللغة التونسية فلن يستطيع احد فهم ما اكتب و لهذا اعتمدت على اللغة المصرية العامية لانها تعتبر من اسهل اللغات فهما و تداول و شكرا ...و لهذا ارجو العدم التشكيك في ما اكتب ،،، انتقد كما تحب و اعطيني رايك بكل شفافية لكن لا تكذب او تشكك في ما اكتب لانه فعلا من واقعي الذي اعيش به ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكرا للجميع ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلاص كل شي بالواضح و بالمكشوف بيني و بين امي و اصبحت اعلم ما تفعل بالضبط مع الرجالة الي تروح ليهم .، بعد ما اعترفت ليا بكل الي بتعمله،،، . و السبب اولا فريدة صاحبة امي الي خلتني اعرف كل حاجة بتعملها ماما و كمان تخليني مبسوط و رايق و هايج في نفس الوقت و دا كان كله في قعدة صغيرة ،،، و الي عرفته بعدين انه دا كان اتفاق بين ماما و فريدة عشان تعرف و تشوف رد فعلي ايه و حاتصرف ازاي لما اعرف انها بتتناك ....و بعد ما اتاكدت ماما و فريدة من اني خلاص بقيت بقرون و ديوث رسمي ابتدى الشغل الي على اصول زي ما بيقوله ،،، ابتدت ماما تاخذ شكل تاني و تتغير في كل تصرف ليها و سلوكها و لبسها ، مشيتها ،كلامها كل حاجة اتغيرت 360 درجة ...و دا بعد ما اثبتت انا اني بقرون و ميبون و طحان و ماليش اي رد فعل غير اني اكون فرحان سعيد بكل الي تعمله ،،،، و كمان كنت ساعات بساعدها في دا اني اغطي عليها ،، و اسيب ليها البيت لما يكون في راجل جاي ليها ،، بس مع دا كنت عاوز اشوفها ،عاوز عيني تلمح لحمها و هيا بتترزع من الزب الي يغوص في كسها ، كنت بشتهي دا و بهيج عليه اكثر من اي حاجة .. ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الليلة دي و بعد خروجنا و العشاء و كنا كلنا مبسوطين و بنضحك و نهزر روحنا سهرنا لاخر الليل انا و ماما و مريم الي كانت عمالة بتكبر و تحلو و جمالها بيزيد عن كل يوم ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت و انا فرحان و الضحكة مالية وشي و عيني موش عارف ليه ،،،،، قمت الصبح و كان كل شي عادي ، فطرنا مع بعض و كانت الساعة داخلة على عشرة و نص تقريبا كنت بجهز في نفسي عشان اخرج للحي اروح لصالة الالعاب زي عادتي ،، و ماما الي كانت بتلم في الطاولة الي فطرنا عليها و مريم الي دخلت فتحت التلفزيون و بتتفرج .... شوية و كنت باسمع في موبايل ماما بيرن ،، كنت وقفت عاوز اسمع بتكلم مين بس اخذته و دخلت لاوضتها ،،، كنت موش سامع غير صوت ضحكتها الي كان عالي ،،، شوية تاني و خرجت و كنت انا واقف في الحوش لان بيتنا زي ما قلت قبل كدا كان عبارة عن بيت قديم شوية مافيشو غير صالة و اوضة نوم ماما و مطبخ و حمام ،، لقيتني ماما واقف طاني مستني حاجة ،،، و بتبص عليا و ابتسامتها مليانة وشها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: مالك يا حبيبي عاوز حاجة ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: انا لا يا امي بس كنت بستنى لو انت عاوزة حاجة مني قبل ما اخرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت ماما و دخلت اوضتها تاني و عطتني 5 جنيه و بتقلي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: حبيبي اسمع ما تتاخرش برا ،،، عشان انا خارجة يعني قبل الساعة وحدة تكون هنا فاهم يا روحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: حاضر يا ماما انا موش حتاخر بس كنت عاوز اس .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: بس ايه يا حبيبي ،قلي عاوز ايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت عارف هيا رايحة فين بس انكسفت اسالها ،، لان مازل في حته كدا واقفة ما بينا حتى و ان كنت باعرف هيا بتعمل ايه و رايحة فين بس ماكنتش بعرف اتخطاها ازاي و اشيل الحاجز دا ،،، و هيا بتبصلي و عاوزاني اكمل كلامي الي وقف في زوري لغاية ما اتكلمت ماما تاني ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انت مكسوف تسالني رايحة فين صح ،،ولا موش عاوزني اروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: لا انت تعملي الي انت عاوزاه يا امي ،،و تروحي مطرح ما انت تحبي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: طب مالك متردد كدا و خايف ،، احنا موش اتفقنا ان كل حاجة تبقى واضحة بينا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: ( نزلت راسي للارض و اتكلمت بصوت فيه رعشة ) انت رايحة فين ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: (نزلت لتحت شوية بجسمها و مسكت راسي هزته لفوق و عيني في عينيها و تقلي) ماشية نقحب ، ماشية نهز في العصبة ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت كلمات ماما نازلة عليا كالصاعقة ،، اول مرة تقلي كلام زي دا ، كلام سمعته منها وانا بترعش بكلي ،جسمي قشعر ، و لون وشي ابتدل ،، ما استوعبتش كلامها ،، موش متعود منها تقلي كدا ،، ولا حتى اني كنت مستعد لكلامها برغم اني عارف انها بتقحب و تتناك لكن موش لدرجة انها تقولهالي بسهولة دي و بالعبارة الواضحة دي ،، ...نزلت راسي تاني للارض و كنت عاوز اخرج بس هيا مسكتني تاني و بتقلي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: شبيك ،، مافيبالكش الي انا نيك و نقحب ولا خايف تسمعها الكلمة و تعرف الي امك قحبة ، تنيك مع الرجال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد كلامها دا بعدت من قدامها و رجعت لورا و خرجت اجري على الباب بفتح فيه الي كان قاسي عليا موش راضي يتفتح وانا باسمع في ضحكت ماما و كلامها بيتردد في وذاني ،،،، خرجت و رحت أجري برا موش عارف رايح فين ،، أجري لاخر الشارع لانه بجد كلام ماما الصريح بيعلن عن بداية جديدة ماكنتش متخيلها بالشكل دا ،،مع اني عارفها و متاكد منها لكن موش بالسرعة دي ،، موش بالطريقة الي تكلمني فيها بالكلام دا..... وقفت و انا نفسي مقطوع و بثني ايدي على ركبتي و بتنفس بصعوبة ،،،، عدت دقايق و انا كدا ،،، وقفت من تاني و موش عارف اروح فين ،،، اصلي بعدت شوية على الحته بتاعنا ،،، كانت في قهوة قدامي دخلت و قعدت على طربيزة اخذ نفسي و افكر في كلام ماما،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(((((((و انا بكلم نفسي .... شبيك شنوة صار ياخي يا كريم .. شنوة تتقوحب على روحك موش هاذي الحقيقة .. امي قحبة ،، اي امي قحبة ،، تنيك و تمشي مع الرجال لديارهم ،، ولا على خاطر قالتهالي باش تتغشش و تعمل فيها راجل ،،، سيب عليك و يزي من القحب متاعك ،،، و لا زعما زعما ماكش شايخ و فرحان ،،،، موش كنت تكحل عليها و تحب تشوفها تتناك قدامك ،، اتكلم ،، انطق نيك امك ،،، اسمع هذي الحقيقة من الاخر تحب و لا تكره امك قحبة و انت ميبون طحان ،،، و كان باش تعمل فيها راجل منيك عليك ،،يعني عيش و البس و شيخ و عصبة ليها ..........))))</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بكلم نفسي ،، و كنت زي المهبول ،المجنون ،، ،،، من نايحة باقنع في نفسي و من ناحية تانية بقول لا لا ،،،، لكن في النهاية الميبون الطحان الي فيا غلب على كل ذرة رجولة و عفة و كرامة و خلاني انصاع ورا شهوتي ،،، قمت من على الطربيزة و خرجت رجعت تاني لشارعنا ،، رحت على اصحابي الي لقيتهم في صالة الالعاب ،، رحت العب معاهم و نسيت كل حاجة ،، انغمست في اللعب و احنا بنهزر و نضحك و بنشتم في بعض و في مين فيهم بيشتم الاخر بسب امه و كله بيهزر و نرجع نلعب ،، كان الوقت بيجري بسرعة موش عارفة الساعة كام بس افتكرت كلام ماما انه لازم ارجع قبل الساعة وحدة ونص ،،، كنت سالت على الساعة فعرفت انها داخلة تقريبا على وحدة ،فخرجت من الصالة و اخدت طريق البيت و مروح و انا في دماغي خلاص كله على المكشوف و اتعامل بقا مع الوضع الجديد بمنحى و شكل تاني و اتصرف عادي ،،، .... وصلت البيت و كنت واقف قدام الباب بشد في نفسي و موش عاوز ابان اني اتهزيت من كلام امي ليا و اني فعلا اتغيرت و بقيت زي ماهيا حابة اني اكون بقرون و اتعامل معاها على اساس انها قحبة ،،،،،، فتحت الباب ودخلت ،، و كانت ماما واقفة في المطبخ بصت عليا و وضحكتها مالية وشها و عينيهابتقلي ،،، (جيت يا طحان ،،،،، )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت على طول على الصالة الي كانت فيها مريم بتتفرج في التلفزيون ،، رميت جسمي على الكنبة و ثواني جات ماما دخلت ،،، و هيا بتمسح في ايدها بالفوطة و تقلي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: كيمو تعالي نزلي الحلة الكبيرة من فوق الخزانة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت و رحت على المطبخ و حطيت كرسي و طلعت نزلت ليها الحلة و كنت خارج ،،، بس شدني منظرها و لبسها ،، كانت لابسة فزيون بيتي شفاف مبين كل حته في جسمها ،، طيزها ،فخاذها و فارات رجليها و هيا واقفة على الصفرة بتصب الكسكسي في الحلة و انا عيني على كل حته في جسمها ،،،، لفت ماما عليا لقتني واقف ما خرجتش ، بصت عليا لقتني ببصبص عليها ،،، فلفت تاني بوشها كانه مافيش حاجة بس كلامها اكد انه في حاجات موش حاجة ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: عجبتك ،،، يا كيمو،، حلوة اه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: اه ،، هي ايه دي يا ماما ،، الي عجبتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: و هيا بتضحك بمياصة ) ريحة الكسكسي ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه اكيد يا ماما انتى احسن وحدة بتطبخي و انا بحبه من ايدك انت بس ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت بعد الكلام دا رحت تاني على الصالة و ماما بتجهز في الغداء الي كان خلاص جاهز و نادتني انا و مريم عشان نتغدى ،، قعدنا اكلنا و قمت انا زي عادتي اساعدها في تنظيف الطاولة و الاطباق و عينيا ما تشالتش من على جسمها ،،، كملنا و راحت هيا على اوضتها و انا رحت الصالة قلعت جزمتي و قعدت جنب مريم الي كانت تتفرج في طوم و جيري و تضحك ،،، وعيني على الباب ،، كنت بلمح في ماما رايحة الحمام و في ايدها البشكير .... شوية و باسمع في صوت الماء ،، ربع ساعة و خرجت ماما و كانت متلحفة في البشكير و راحت اوضتها ،،،، قد شوية زمن و باسمع فيها تنادي عليا رحت عليها لاوضتها لقيتها قاعدة على التسريحة و لابسة روب و بتنشف في شعرها و كانت رجليها باينة ليا و هيا عريانة و انا واقف جنبها ببص عليها و باغتنم فرصة انها موش شايفاني و بطول في النظر على رجليها و صدرها الي كان باين شوية منه ...،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كملت تنشيف شعرها و حطت المنشفة على جنب و مسكت المشط بتسرح شعرها الي كان ناعم و ريحته حلوة قوي و عينيها في المرايا بتبص عليا ،،، و تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انا خارجة و ممكن اتاخر برا يا كيمو ،، الاكل عندكم لو جعتو سخن و اتعشى انت و اختك و ماتسيبهاش لوحدها و تخرج فاهم يا حبيبي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: حاضر ،، يا ماما ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت الكلمتين دول و بهم اخرج بس ماما كملت كلامها قايلة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: شنوة ما تحبش تعرف وين ماشية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: بكل ثقة في النفس )) وعلاش باش نعرف ،، ماني عارفك ماشية تقحبي و تهزي في العصبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ماما بصت لي و موش مصدقة نفسها اني بجاوبها بالبجاحة و الثقة دي و برد عليها بنفس اسلوبها و كلامها و قالت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: يعني انت توا فرحان ،، اني ماشية نقحب و نهز في العصبة ولا فرحان على خاطرك وليت ميبون و طحان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: انا فرحان للاثنين مع بعضهم ،، و فرحان اكثر على خاطر انتى فرحانة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ماما بتضحك ،موش فاهم بتضحك عليا و على كلامي و لا على ايه بالظبط ،، و هيا بتقوم من قدام التشريحة عشان ينفتح الروب الي لابساه و يبان ليا جسمها كله ،، كانت عريانة و لحمها باين كله ،،، بزازها ،بطنها كسها الي كان مافيشو ولا شعره و فخاذها و انا واقف فاتح بقى ،اول مرة اشوف الحاجت دي قدامي كدا و حقيقية موش خيالات ولا صور ،،لا دي حقيقية جسم ماما الي انكشف قدامي بكل تفاصليه ،، بزازها الكبيرة الي كانت مشدودة بحلمتها البني الغامقة و سرتها الي كانت كبيرة قوي و فخاذها الي كانو زي القشطة و كسها الي موش باين منه غير عانتها بس أأكد ليكم انه كان كبير و شفراته كبيرة ....كنت جامد مكاني بس ماما الي كان ولا هامها حاجة ،، زقتني بايدها و عدت رايحة ناحية الدولاب فتحته و جابت كلوت و سنتيانة و فستان و لفت الروب بايدها و رجعت رمتهم على السرير و لفت عليا و.قالت ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: شبيك مازلت واقف ،، اخرج خليني نلبس ،،معادش عليا بكري،،،، العصبة تستنى فيا ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت من اوضتها ولسه الي شفته محفور في عيني و دماغي ،، جسمها و كل حته فيه ،، منقوش نقش في قلبي من جوا ،،، رحت على الصالة و كان زبري ابتدى يوقف ،، من كلام ماما و من جسمها و الخيالات الي ابتدت تاكلني ،،، قعدت على الكنبة و انا ماسك زبري بقفش فيه ،، كان واقف قوي ،، باين و عيني كلها شهوة و هيجان .... كانت ماما كملت لبس و جهزت و كانت عاودت نادت عليا ،، رحت عليها لقيتها ولا عروسة ليلة دخلتها ،،، مكياج ايه و شعر ايه و فستان اول مرة اشوفها لبساه ،، كان فستان جامد مفصل جسمها ، مفتوح من الصدر و قصير لفوق الركبة و بياخذ العقل ،،، كنت واقف قدامها ببص عليها و هيا زي ما تعودت منها في كلامها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: عجبك الفستان يا كيمو ،، مزيان ،، ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما:: اي مزيان برشا برشا ، حلو يا امي ....اما ياخي انتي باش تخرج هكا من الدار ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: ههههه شنوة ما تحبنيش نخرج هكا ،،، بتغير عليا ولا شنوة بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اكيد نغير عليك ،،، اما ،..... مانحبشكش تخرج هكا في الحومة ،، و بدنك عريان قدام الجيران ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: ما تخافش باش نلبس العباية و الطرحة و نخرج باهي هكا ،،،، ... تعرف الي انا فرحانة انك خايف عليا من كلام الجيران ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لبست ماما عبايتها و عملت الطرحة و اخدت شنطتها في ايدها و باستني و كانت بتخرج ،،، و انا الي ببص عليها و كنت بمني نفسي اني اكون حاضر و اشوفها و هيا في حضن الي رايحة ليه ،، كانت خلاص بتخرج من الباب ،، لفت ليا تاني و غمزتني و قالت ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: عينيك على اختك يا كيمو ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: حاضر يا امي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: و ماتنامش فاهم ،، عاوزه ارجع الاقيك صاحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت بعدها ماما و انا دخلت للصالة قعدت انا و مريم و كلي خيالات ،، بشوف و بتصور ماما مع الراجل ،، بشوفها في حضنه ، بشوفه بيلعب في بزازها و طيزها ،بشوفه بياكل حلمتها و شفايفها و يدخل زبه فيها ،، كل دا و انا هايم و جسمي على الكنبة و عيني مغمضة ،، ما فقتش الا على صوت مريم اختي بتكلمني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم :: كريم ،، كريم ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: ايه ،في ايه مالك يا بت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم:: هي ماما راحت فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: راحت مطرح ماراحت و انتي مالك خليكي في التلفزيون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم:: اشمعني انا يعني الي ما تقليش هيا رايحة فين ،،كانت انت بتقلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما:: عشان انت لسه صغيرة يا بت ،، لما تكبري اكيد حاتقلك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مريم رجعت تتفرج في التلفزيون ووتغير من قناة لتانية و انا مخي ابتدى يشتغل ،، في كلام مريم ،،، يعني لما تكبر ممكن تكون زي ماما كدا ولا ايه ،،، و هيا ماما حتقول لمريم انها بتقحب و تتناك و لا حاتخليها على عماها كدا ،،، فضلت سارح في خيالي شوية و بعدين ،، سبت مريم و اتسحبت ناحية اوضة ماما الي رحت ناحية دولابها و باخذ كلوتتها و سنتيانتها و اطلع زبي من البنطلون و هات يا حلب و يا قفش فيه و انا بعض و بشم ريحة لحم ماما من عليه لغاية ما حسيت كدا بحاجة خارجة من زبي الي كان لبن ،،كنت حاسس بمتعه بنت متناكة ما درتش بنفسي ،،، خرجت بعد ما لبست بنطلوني و رجعت تاني على الصالة كنت زهقان موش عارف اعمل ايه و كمان كان لسه بدري ،، قعدت مع مريم و بعدين جات في بالي قلت اخرج ،، بس مريم موش قادر اسيبها لوحدها ،، فاخذتها معايا و رحت بيها على صالة الالعاب ،، دخلنا و كانت مريم لسه صغيرة فعادي ماكنش فارقة معايا ،، كنت بالعب انا وهيا مع بعض و حاسس انها مبسوطة كثير بس كان اتفاقي معاها انها ما تجيبش سيرة لماما ،، و فعلا دا الي حصل ،،، و هيا مبسوطة و فرحانة كانت الساعة داخلة على خمسة و انا موش حاسس بالوقت خالص ،، اخذت مريم و خرجنا اشترينا حاجة حلوة و مروحين ،،، و انا كنت خايف الاقي ماما في البيت و لو اني عارف انها موش ممكن ترجع دلوقتي بس كنت خايف عشان مريم ....... وصلت البيت و ماما لسه ما رجعتش ،، زي العادة قعدنا على التلفزيون و نتفرج ،و كان الوقت بيعدي و الساعة بتفوت ورا الساعة و مريم بتنعس و تنام ،، جبت ليها غطاء و عدلتها جنبي على الكنبة و انا فضلت قاعد اتفرج و مخي و تفكيري في ماما ،، الساعة تقريبا داخلة على تسعة و نص و ماما لسه ما جاتش ،، كنت بجد ابتديت اقلق موش عارف ليه ،،و احس انها اتخارت اكثر من اللازم ،،،، ... الساعة عدت حداشر و لسه باردو ما رجعتش ،، يعني ايه دا بقا ،، ابتديت ادخل في دوامة افكار و خيالات يا ترى هيا فين و بتعمل ايه لغاية دلوقتي لغاية ما سمعت صوت الباب بيتفتح ،، خرجت و ولعت اللمبة الي في الحوش و بقيت واقف مكاني قدام باب الصالة ،،، لقيت فريدة داخلة و بتسند ماما محوطاها بايدها على وسطها ،،، رحت جري عليهم و انا مرعوب من منظرها موش عارف مالها ايه و ايه الي حصل ليها ،،،، مسكتها و كنت ببص عليها ،،، و هيا تعبانة و موش قادرة تصلب طولها.. وشعرها منكوش و فستانها متبهدل اخر بهدلة ... موش عارف مالها .....و بسال في فريدة اللى كان شعرها كمان منكوش و لابسة ميني جيب و صدرها طالع برا من البودي الي لابسته ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: هي ماما مالها يا طنط ،، هيا في ايه ،، مالها كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة :: ( بتطلع في الكلام بالعافية و بقها ثقيل قوي )) مافيش ،، مالهاش يا حبيبي ،،، بس هيا بكرا حتبقى كويسة ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت بيها و انا ماسكها ساندها بايدي لغاية اوضتها الي اول ما وصلتها للسرير كانت رمت جثتها و جسمها عليه و هيا موش دريانة بحاجة خالص ،، كانت زي القتيل ،، و فريدة الي كانت ورايا ببص عليها لقيتها راحت على الحمام،،و انا واقف قدام ماما الي كانت حالتها تصعب على الكافر ،،،،،،، كنت مشيت ناحيتها و بقلعها الجزمة ،و انا على ركبتي كنت بشوف في فخاذها و رجليها ،، كان منظرهم غاية في الروعة و الجمال ،، قلعتها الجزمة و مسكت رجليها برفعهم لفوق السرير ،، كان فستانها اتهز لفوق ،،، و عيني الي اترشقت تبص على لحمها الفاجر قوي ،،، ما استحملتش كنت بمد ايدي و هيا تترعش ارفع الفستان كمان لفوق عشان اتفاجأ بانها من كلوت و كسها باين قدامي و هيا فاتحة رجليها ،،، كان كسها كبير قوي و وردي و شفراته كبيرة و طويلة و مبلول و فيه اثار لبن و ماء ،،، كنت بترعش من المنظر دا و انا بعض على شفايفي و عاوز المسه ، ابوسه اشمه ،، عاوز و عاوز لغاية ما سمعت خطوات فريدة الي جاية فنزلت فستان ماما تاني بسرعة و عملت نفسي باعدل فيها ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت فريدة عليا و كانت واقفة قدام الباب و بتقلع في جزمتها ،و عينيها عليا و على ماما و انا الي مرعوب و رعشة بتسري في كل حته في جسمي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة :: ماتخافش يا كيمو ،،، هيا تعبانة شوية من السهرة بس بكرا حتبقى تماما ،، ما تخافش ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: هيا فاقدة الوعي يا طنط و موش دريانة بحاجة ،، انا خايف عليها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: ما تخافش يا واد ،، ما انا قلتلك بكرا حاتروق و تبقى اخر التمام ،،، هيا بس زودت العيار حبتين اصلها اول مرة ،،، ( و هيا بتضحك و جاية عليا ،،)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: عيار ايه و اول مرة ايه يا طنط انا موش فاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة :: بكرا تفهم يا واد ،، دلوقتي سيبنا نرتاح و بكرا لما نفوق يبقى في كلام تاني ،،، ي**** اخرج عاوزين ننام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذت بطانية ليا انا و.مريم اختي و سكرت الباب و خرجت رحت على الصالة ،و انا بفكر مالها ماما و ليه فريدة بتقلي اول مرة و زودت العيار ،، و يا ترى هوما راحو فين و عملو ايه ،،، فضلت في الخيالات دي و انا موش فاهم حاجة لغاية ما رحت في نومة ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشوف الي جاي شكله ايه بعد الي حصل و ياترى ممكن يحصل ايه تاني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتمنى قراءة ممتعه للجميع ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الاولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت ماما و معاها فريدة صاحبتها ،،او بمعني اصح صاحبة الشوم ،، فريدة الي خلت ماما تكون كدا ،،تتغير ، تتبدل في كل صورة جميلة من صورها الي في دماغي من ام شريفة طاهرة الي ام مومس قحبة ، بتشرب سجاير و تتناك ،،، اتغيرت لدرجة اني ساعات كنت بخاف عليها من الي بتعمله ،، كنت بخاف لا حد من قرايبنا ،او من جيرانا ،او من اصحابي يعرف بالي هيا بتعمله ، كنت لما اخرج للشارع باقعد ابص في عيون صحابي او لو يعدي عليا حد من الجيران في الشارع بغير وشي الناحية التانية خوف من نظراته ليا الي بتقلي (( يا ولد القحبة ،،، تشوف في روحك راجل ،، يا ديوث يا طحان )) كنت بجد ساعات بخاف اطلع برا بيتنا و كل هذا بسبب مين ،،، هل هو بابا الي تركنا و راح ،،او بسبب الجوع و الفقر و الحرمان او بسبب انه ماما عاوزة تكون كدا ،، عاوزة تكون قحبة ،تتناك و خلاص ......بس ما اخبيش و ما اكذبش عليكم برغم كل دا كنت مبسوط و مستمتع ،شايخ ،فرحان لما بشوفها خارجة رايحة لزبونها و باردو بفرح اكثر و هيا راجعة شايلة الاكياس المعبية فواكه و خضار و لحمة و فلوس في شنطتها ،،، و بافرح اكثر وواكثر لما اسمع منها كلام قبيح و انا ببصبص على جسمها و لحمها .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت ماما تتناك ووهيا على سنجة عشرة عروسة في ليلة دخلتها ،،، اتاخرت اكثر من عادتها المرة دي اكثر من الوقت الي معتادة انها ترجع فيه ،،، وانا قاعد في البيت مستنيها ترجع ، و انا خايف لا يكون حصل ليها حاجة ،،، و اخير رجعت الست ماما ،،، لكن رجعت بحال و حالة موش فاهمهم،، لا و موش لوحدها معاها القوادة بتاعتها الي علمتها القحب و الشرمطة فريدة....كانت فريدة ساندة ماما باديها على وسطها و هوما داخلين رحت جري عليهم و انا خايف مرعوب من منظر ماما ،بشعرها المنكوش و فستانها المتبهدل ،،، مسكتها و رحت بيها اوضتها ،اول ما وصلت اترمت على السرير ،، قعدت قدامها بقلع ليها جزمتها و عيني على كل حته في جسمها رجليها فخاذها ،،، رفعت رجليها على السرير كان الفستان اتهز لفوق فخاذها ، اترعشت من المنظر دا ،، مديت ايدي من غير ما احس برفعه اكثر حتى يبان ليا كسها ،،دي من غير كلوت ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان كسها كبير قوي و وردي و شفراته كبيرة و طويلة و مبلول و فيه اثار لبن و ماء ،،، كنت بترعش من المنظر دا و انا بعض على شفايفي و عاوز المسه ، ابوسه اشمه ،، عاوز و عاوز لغاية ما سمعت خطوات فريدة الي كانت في الحمام جاية ناحية الاوضة فنزلت فستان ماما تاني بسرعة و عملت نفسي باعدل فيها ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت فريدة عليا و كانت واقفة قدام الباب و بتقلع في جزمتها ،و عينيها عليا و على ماما و انا الي مرعوب و رعشة بتسري في كل حته في جسمي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بسال فريدة على ماما و في ايه و مالها بالحالة ،،، فكان ردها ليا عادي جدا بكلامها المتقطع و هيا جاية ناحية السرير ،،، و تقلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: ما تخافش يا كيمو ،،،، امك بس زودت العيار حبتين ،، الصبح حتبقى تمام ،، و اخرج دلوقتي عاوزين نرتاح و ننام الصبح ابقى احكيلك ،،،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذت بطانية ليا انا و.مريم اختي و سكرت الباب و خرجت رحت على الصالة ،و انا بفكر مالها ماما و ليه فريدة بتقلي اول مرة و زودت العيار ،، و يا ترى هوما راحو فين و عملو ايه ،،، فضلت في الخيالات دي و انا موش فاهم حاجة لغاية ما رحت في نومة.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت نايم موش موش حاسس بحاجة خالص ،،، نايم و في حلمة جميلة ،،، وايد ماما بتطبطب عليا و صوتها جاية في وذاني بحنية ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: حبيبي ،، كريم ،، قوم بقا ،، اصحى ،، كيمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: بتقلب ،و بتكسل بايدي و ازيح الغطا عن وشي و نسيت اي حاجة صارت مبارح ) صباح النور يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: صباح الفل يا قلب ماما ،،، ي**** قوم بقا ،عشان نفطر سوى ،،قوم بلاش كسل ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت ماما ،،و انا كنت بتململ في الفرشة بتاعتي و موش عاوز اقوم ،،عاوز انام تاني ،موش عارف النومة احولت كدا ليه ،،،، لغاية ما سمعت صوتها تاني بتنادي عليا ،،، قمت من تاني رميت الغطا على جنب و عدلت لبسي ،،و رحت طول على الحمام ،، كنت بعدي من قدام المطبخ ببص لقيت فريدة قاعدة على الطاولة و قدامها كوباية فيها قهوة و في ايدها سيجارة و ماما الي كانت خارجة برا البيت موش عارف رايحة فين ،،،،، دخلت الحمام اتشطفت و روقت حالي و مشيت لاوضة ماما ،، قلعت هدوم النوم و لبست و رحت على المطبخ لقيت فريدة زي ما هيا ماسكة سيجارة و بتتكلم في الموبايل ...و كنت موش سامع منها غير ،، ( ههههههه ، خلاص بقا ،،، اوكي يا حبيبي ،،، ححاول ،،، لا لا ،، طيب ماشي حاشوف و اكلمك ،،، ) و بعدين قفلت السكة و بصت عليا ...و انا الي كنت مركز مع صدرها الي باين تقريبا كله ،،و رجليها الملفوفة بطريقة عجيبة و هيا حاطة رجل على رجل و تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: صباح النور يا كيمو ،،، كيمو ،،، كريم مالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: كنت مركز قوي مع تفاصيل جسمها )) اه صباح النور يا طنط ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: طنط ايه دي بقا ،،احنا موش اتفقنا تقلي فيفي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: ( ببتسم و رايح اقعد) بس ما اقدر قدام ماما اقلك فيفي ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: لا قول الي انت عاوزه ،، فاهم ،، فيفي ،، فوفا الي تحب انت يا كمكم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنا مع الكلام و الحوار دا ببص عليها و هيا عارفة اني ببص لبزازها و كنت عاوز اسالها عن ليلة مبارح بس كانت ماما داخلة هيا و مريم الي راحت تجيبها من عند جارتنا خديجة ،، .. دخلت ماما للمطبخ و مريم راحت في حضن فريدة بتلعب معاها و تحضنها و تبوسها و تحطها على حجرها و ماما واقفة على الصفرة بتحضر في الغداء ،،، ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا نسيت فعلا انه اليوم اثنين و اني ما رحتش على المعهد ولا حتى مريم راحت كمان لمدرستها و كانت الساعة داخلة على وحدة ،،، حطت ماما الاكل و قعدنا ناكل و عيني مرة على فريدة و بزازها و مرة على ماما الي كنت بسال في نفسي جرى ايه مبارح ،، و ايه خلاكي ترجعي بالشكل دا و الحالة دي ،،،، ،، كملت اكل و رحت غسلت ايدي و رحت على الصالة ،، فتحت التلفزيون ،، جات عليا مريم قعدت معايا بعد ما هيا كمان خلصت اكل ،،،،، كنت عاوز اروح اقعد مع ماما و فريدة و اسالهم ،و اتكلم معاهم بس موش لاقي فرصة او ازاي اعمل كدا ،، كنت واقف ببص من الباب من شباك موش عارف اعمل ايه لغاية ما جاني الفرج من صوت فريدة ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: كيمو ،، كيمو تعالى ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت جري عليهم على المطبخ كاني مستني النداء ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه يا ماما ناديتي عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: لا يا روحي دي فريدة الي عاوزاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: نعم يا .. نعم يا فيفي ،، عاوزاني في حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: ايوا يا روح فيفي ،، تعالى تقعد هنا اقلك ،،، بس خايفة لا ما تقدرش تقوم بالي حاقلك عليه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: انت قولي عاوزة و حاتشوفي اني انا اقدر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت في الوقت دا ماما بتقوم من مكانها و ببص لقيتها ماسكة سيجارة في ايدها ،،، و هيا رايحة ناحية البوتغاز بتطفي النار على الشاي الي كان بيفيض ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: على الساعة ثلاثة في مين جاي للبيت فانا عاوزاك تروح تلاقيه على اخر الشارع و تجيبه و تيجي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان كلام فريدة ليا واضح و صريح قوي ،، و مالهوش غير معني واحد اني اكون ديوث باتم معنى الكلمة موش كافي اني اكون عارف اني ماما بتتناك و بس لا و كمان انا الي اروح و اجيب الي حاينيكها و فين في بيتنا عشان اكد ليها و لماما على قروني الي طالعة وحدة وحدة و دياثتي و تعريصي عليها .... كنت و هيا بتتكلم منزل راسي الارض و ساكت و موش عارف اجاوب باه او لا ،، بنعم حامشي و اجيب الراجل ولا لا مااقدرش و موش عاوز ،،،لكن زي ما قلت دور الشرف و العفة دا مابقاش له مطرح خالص يعني انا عارف نفسي ميبون و طحان و فرحان بكدا يعني امشي و اجيب الزبون لماما و خلاص .....هزيت راسي لفريدة بنعم الي قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: ايه مالك ،، قلي حاتقدر ولا قلي ،،( كانها ما كفهاش هزت راسي عاوزة تسمعها مني )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه اقدر ،، بس انا موش عارف شكله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: ( ضحكت و ماما كانت كمان واقفة بتصب الشاي و بتتسم لي ابتسامة بتقلي فيها ،،، اه يا طحان يا ميبون ) ما تخافش ما انا حاديك الموبايل بتاعي تروح به يكلمك و يقلك فين يجيلك و تجيبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت فريدة تعليماتها ليا و باني اكون حريص على انه ما يشوفني حد و انا داخل انا و الراجل ولو سالني اي حد من اصحابي او الجيران عليه اقلهم انه قريب لينا عشان ما الفتش نظر اي حد ....و كنت قاعد معاهم و ماما بتشرب في السيجارة قدامي عادي و فريدة الي بتهزر معايا بكلام مياعة ومياصة و تشدني من شعري و خدودي ....قمت بعدها و كنت خارج على الصالة ،، ،،، وقفت جنب الحيطة و سندت ضهري عليها و انا موش فاهم بجد حاقدر على دا ولا و انا بسمع في فريدة بتقول لماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: ابنك دا ، طلع ميبون رسمي ،،، ديوث صحيح هههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: بجد يا فريدة انا خايفة لا اكون بودي الواد في سكة مالهاش ناهية ،،، دا انا نفسي خايفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: بلاش عبط و كلام فارغ ،، خايفة من ايه يا اختي ولا كان عجبك حالك انت و العيال و انتم موش لاقيين لا الاكل و لا الهدمة النظيفة ... بصي لنفسك يا اختي و لجمالك و جسمك و انت تاكلي الشهد ،،، و بعدين كيمو دا عسل ،، دا بجد هو الابن الي يشرف و يرفع الراس ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريدة بتعرف تجيب رجل ماما و تخليها تخن و.تركع و ما تسالش في الماضي و لا فقره و جوعه و تحسسها انها ملكة و تقدر تعمل العمايل ..... رحت بعدها على الصالة لقيت مريم زي ما هيا قاعدة على التلفزيون و انا بحسدها على عدم معرفتها باي حاجة بس كنت بضحك و بقول في نفسي ((( ههههههههه دا موش بعيد بكرا تكبري و تبقى انت و امك كل وحدة في اوضة و انا الي بحاسب الزباين ))</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت جنبها و سارح في خيالي ،،، موش عارف عدى من الوقت كام لغاية ما جات ماما عليا تقول لمريم ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: مريومة حبيبتي موش عاوزة تروحي عن طنط خديجة تلعبي مع اسماء ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم :: اه يا ماما عاوزة ،، بس اكمل طوم و جيري الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الكلام دا كنت عرفت ان المعاد قرب و ماما موش عاوزة مريم تشوف الراجل و هو داخل ،،، و كانت بتغمز ليا بعينها اروح لفريدة ،،،، قمت انا من مكاني رحت المطبخ لفريدة الي كانت بتتكلم في التليفون و انا واقف قدامها ،،، خلصت المكالمة و ادتني الموبايل و فهمتني اعمل ايه بالظبط ،،،، و انا خارج كان الساعة ثلاثة الا ربع و ماما خارجة و مريم معاها توصلها عند جارتنا ،،، اتفرقنا قدام الباب انا في طريق و ماما في طريق ،...و كنت بمشي بثقل ،، رجلي موش سايعاني ،، بمشي بخطى ثقيلة قوي موش عارف ليه السكة قصرت بيا و وصلت للمكان الي قالت لي عليه فريدة ،، كان الموبايل في جيبي اول ما سمعته يرن اتخضيت ،، ما عرفتش اجاوب ،، قعد يرن قبل ما يكمل كنت هزيت و.جاني الصوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل:: الو ،، انت كريم ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: ( بتلعثم في الكلام ) اه اه انا .... كر.. ك.. انا كريم .. انت مين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الراجل ::: اهلا يا حبيبي انا عماد ،، من طرف فيفي ،،انت فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: انا واقف تحت الشجرة الي جنب .....( ما كملتش كلامي )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد::: خلاص انا شفتك ( قفل السكه )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت واقف مستني يجي و انا موش عارف شكله ليه بش شوية و كانت عربية واقفة قدامي و بينزل الشباك و يشاورلي اطلع ،،، و انا بتلفت يمين و شمال و موش عارف اعمل ايه غير انا اطلع للعربية ...طلعت و كنت ساكت و ببص لقدامي ،، مابصتش ليه خالص موش عارف ليه ،،، و هو كان بيتكلم و يسالني عامل ايه ،، بادرس ،، حاجات زي دي و هو بيسوق و موش عارف موديني فين لغاية ما قلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: انت رايح فين ،،، احنا بعدنا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد:: لا ما تخافش انا بس حاشتري حاجة و راجعين تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف بالعربية و نزل شوية وقت و راح راجع تاني جايب معاه كيس اسود موش عارف فيه ايه حطه في الكرسي الوراني و ركب و رجعنا للنفس المكان الي اقابلنا فيه ،،، ركن عربيته في حته و نزلنا و اخد الكيس و رحنا مشي تقريبا قد 5 دقايق و وصلنا ... كنت و انا بمشي بتلفت يمين و شمال لحد يكون باصصلي او معدي من معارفنا بس مافيش لغاية ما وصلنا قدام الباب ،، كنت بفتح في الباب و انا مرعوب رجلي بتترعش و ايدي بتترعش ،،، دخلت و لقيت فريدة واقفة قدامي و عينيها تضحك و تبتسم ،، و تقول ..و انا عيني بتبص في البيت بابحث عن ماما فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: ازيك يا عمدة ،انت فينك يا راجل ،، لك وحشة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد:: اهلا يا فوفا ازيك ،،عاملة ايه ،، اخبارك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة :: كويسة ،، اهو ماشية مع الوقت يوم كدا و يوم كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلوا الاثنين مع بعض و هوما بيتكلمو و كاني موش موجدو معاهم و كانو دا بيت فريدة موش بيتي و انا بشوف ماما فين ،، لا باين ليها حس و لا صوت ،،، دخلو على الصالة و انا رحت وراهم لقيتهم قاعدين و كانت فريدة زي ما تركتها بنفس هدومها ،،، لابسة روب بحزام و صدرها باين و رجليها باينة و قاعدة رجل على رجل و عماد قدامها و بيتكلمو ،،،، و شوية و بصتلي فريدة ...و قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: و النبي يا كيمو روح هاتلي السجاير بتاعتي من المطبخ و كمان هات طفاية ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت جبت ليها و رجعت اديتهملها و انا واقف ،، مسكتني من ايدي زي الي كانت عارفة انا عاوز ايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: انت طلعت راجل بصحيح ،،و ذكر كمان ،، من النهاردة حاشغلك معايا ههههههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت فاهم هي تقصد ايه بكلامها و بضحكتها و عارف بترمي لايه لغاية ما اتكلم عماد دا و كان بيسال عن ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد:: هي فين يا فوفا ،،، عاوز اشوفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: براحة يا عمدة انت حاتشوفها و حتاكلها كمان ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و راحت نادهة على ماما و بعدين قالتلي اقوم انده لماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت قمت من مكاني و انا بسمع في عماد بيوشوش لفريدة و يقلها ،،، عليا ( ،،، ميبون من الصغرة هالطفل ،،، ديوث صحيح) خرجت رحت على اوضة ماما الي فتحت بابها و دخلت لقيت ماما قاعدة على التسريحة بتجهز في نفسها ،،و كانت زي ما عرفت انها اخذت دش من شعرها الي كان مبلول وهيا لابسة قميص نوم ابيض شفاف بحملات مفتوح من الصدر بزازها باينة ليا بحلمتها البني الكبيرة و فخاذها العريانة الي بيلمعو و هيا بتعمل في روج احمر فاقع يذوب الحجر و انا ببص عليها و بقي مفتوح على اخره من منظر لحمها الي زبري ابتدى يوقف عليه من غير ما اشعر ،،، و ماما الي اتكلمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اه يا كيمو عاوز حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه دي فيفي بتنده عليكي ،،، اصل ال... ال. اصل عماد وصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: هو اسمه عماد ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه اسمه عماد كدا ،، هو الي قالي انه دا اسمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: طيب ،، روح انت و انا جاية وراك ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت متنح ،ببص لماما و جسمها الي بجد خلى زبري يوقف على اخره الي قالت تاني بس المرة دي بكلام كله شرمطة و قحب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: ما تخرج يا ميبون يا عرص ولا القعدة حلوة و بتهيج على جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت نزلت راسي و برجع لورا و خارج برا ،،،، وقف على الباب و انا بمسك في زبري اعدله عشان كان باين واقف قوي من تحت البنطلون ،،، و رحت على فريدة قلتلها انها شوية و جاية ،،،و كنت موش عارف اعمل ايه ولا حاروح فين ،،، فضلت قاعد واقف ماتحركتش لغاية ما شفت ماما داخلة و هيا لابسة ميني جيب احمر لو قعدت به طيزها كلها حتبان و بلوزة بيضة شفافة مبينة السنيانة السودا الي تحتيه و هيا مفتوحة من الصدر مبينة نص بزازها ،،، دخلت على طول و كان عماد وقف مد ايده بيسلم عليها و هو بيعاين البضاعة و لحم ماما من تحت لفوق ،،، و راح رايحة بايسها بوستين على خدودها و بعدين لفت راحت قاعدة جنب منه ،،، و انا زي ما انا واقف على مكاني ،،،، كانهم موش شايفني و لا معبريني خالص .... بعد سلام و كلام بصت فريدة ليا و قالت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: كيمو ،، تعالى معايا نشوف عمدة جابلينا ايه معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخدت فريدة الكيس الي كان باين عليه ثقيل شوية موش عارف فيه ايه و رحنا على المطبخ انا و هيا و انا سارح في ماما و عماد دا ،،، هو خلاص حينيكها في الصالة ولا ايه بالظبط ولا حيقعدو و خلاص ،،ما فهمتش و فريدة بتطلع في الحاجة الي كان عبارة عن لفتين من علب بيرة هاينكن كل 6 منهم ملفوفين لوحدهم و كمان قراطيس فواكه جافة لوز و فزدق و حاجات من دي ،،، كنت بشوف في العلب دي و متفاجا و بقول في عقل بالي هو ايه دا بقا ....و فريدة كانت بتحط في كوبايات و بتجيب طبق كبير تحط فيه المكسرات و طبق تاني تقشر التفاح و الموز و تحطهم فيه و تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة::: مالك ساكت ،، في ايه ،، انت اول مرة تشوف بيرة ولا في حاجة تانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: لا انا ،،، انا موش عارف اعمل ايه ،، هو انا حاروح فين ،،..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة::: تروح فين يعني ،،، انت حاتقعد معايا ،، ولا موش عاوز تقعد مع فيفي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: لا انا عاوز طبعا ،، بس احنا موش ح نقعد معاهم ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة::: ههههههههههه ينيلك يا كيمو ضحكتني، لا احنا حانقعد معاهم بس بعدين ،،حانقعد انا و انت بس يا روحي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: ( كنت عاوز اسمع من فريدة كلام معين و دا الي فهمته هيا بخبرتها) ليه انا و انت بس ... و ماما و عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة ::: على خاطر عماد جاي للدار باش ينيك امك و يدخل زبه في سرمها و لا انت تحب تشوف عماد و هو ينيك في امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: ( مبسوط من كلام فريدة و كنت بجد عاوز اشوفهم و هوما مع بعض و اشوفه و هو بيرزع في ماما .. نزلت وشي الارض و سكتت)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة ::: نجهز بس القعدة و بعدين اخليك تعمل الي انت عاوزه فاهم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت مستمتع بكلام فريدة و انها حتخليني اعمل الي انا عاوزه و انا بحط معاها الحاجة في مكانها و مبسوط و فرحان و احنا خارجين للصالة شايلين الاطباق و الكوبيات و علب البيرة و داخلين على الصالة الي اول ما وصلت بابها كنت بلمح في عماد بيبعد عن ماما الي كانت بتقفل في زراير البلوزة و تبعد عن عماد الي كانت شفايفه معلمة بروج شفايف ماما ،، و ناسية الميني جيب الي كانت مرفوعة عليها و فخاذها كلهم باينين و عماد الي كانت سوسته البنطلون مفتوحة و زبره باين واقف من تحت البوكسر الي كان لوه ازرق ....... عديت من جنبهم بحط الي في ايدي على الطاولة و كمان فريدة الي جات حطت الكوبايات و علب البيرة و قعدت و مسكت في ايدي قعدتني جنبها ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية و كانو بيهزرو و يصبو في البيرة و يشربو و ماما الي كاسها كان مليان قدامها شربت منه شوية و هيا بتبص في عيني كانت كانها عاوزاني اخرج ما اقعدش معاهم لكن فريدة كانت صايعة قوي و كانت كل ما امي تبرقلي بعينها انا اجي اقوم الاقي فريدة مثبتة فيا و ماسكة ايدي و في الاخر كلمت ماما و قالت ليها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة ::: مالك في ايه يا سمسة ،، سيبي الواد في حاله كدا ،، وخليكي على راحتك يا روحي ... و لا ايه يا كيمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما طلعت الاه دي من بقي لقيت ماما ماسكة الكوباية و بتاخذها كلها في بق واحد و بتولع سيجارة بعديها و حطت رجل على رجل و راحت بايدها على عماد ماسكاه من ايده و خارجة به برا ،،في اتجاه اوضة نومها و قبل ما تعتب باب الصالة ،، لفت عليا و قالت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: سكر وذنيك باش ما تسمعش صوتي و انا نعيط من عصبة عماد و هيا داخلة في صرمي يا ميبون ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت ماما بعد ما قالت الكلمتين دول ليا و انا كنت عارف انها رايحة تتناك و بستنى في الفرصة الي اشوفها فيها فكان ردي بهزة راسي ليها بنعم و فريدة الي كانت بتضحك و بتشرب في البيرة و بتقلي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: امك قحبة كبيرة برشا ،،، ماعاد يهمها في حد غير كان تهز العصبة و اكهو ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: نعرف الي هيا قحبة و ميبونة ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: و انت ميبون و طحان ههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: و انت شنوة كيف امي قحبة و انا ميبون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة :: انا القوادة الي تخدم بامك و الي باش تخدم باختك كي تكبر يا ميبون و باش تخدم بك انت زادة كان تحب ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت كلمات فريدة ليا اعلان منها على انها هيا الي دخلت امي السكة دي ،لا و كمان ناوية تجر رجل اختي لما تكبر لنفس سكتها و سكة ماما و عاوزاني كمان امشي معاهم و تقود عليا انا ،، مافهمتش ازاي دا ،، و ايه معناه لكن الي كان في الوقت دي يهمني اكثر هو اني اشوف ماما في حضن عماد ،، كنت كل مرة اقف فيها بحجة اني عاوز.اخرج للحمام او المطبخ تمسكني فريدة من ايدي ووتقلي ،،اثقل ،،لسه ،، اثقل ،،،لسه ،، لسه .. و انا واثق انها عارفة انا ناوي على ايه لغاية ما بصت ناحيتي ووقالت ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: ي**** روح بس اوعى تشوفك فاهم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت قمت من مكاني و رحت خارج عامل نفسي رايح للمطبخ اتسحب بشويش و بعدين رجعت لورا وقفت قدام باب اوضة ماما ،،كنت سامع اهاتها و صوتها و صوت عماد الي كان يقول ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد::: احححح مابنك يا قحبة ،، ماابن عص امك ،،، مالا بزول عندك اه يا ميبونة نيك امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: احححح اي ارضع كولهم ،، بزازلي احححح يوجعو.. زيد زيد اححححح توجع احححححح نيكني ،، نيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد:: يا قحبة زبور امك نيك امك ... احححح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اححححح اي زيد سبني ،، سبني ،، نيك امي القحبة احححححح مممممم زيد صرمي اححح بزازلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا واقف مكاني و زبري كان بيشد و يوقف اكثر و انا سامع كلام ماما و عماد الي بيشتم فيها و يسب و هو بيالكل في لحمها اكل ،،، كنت خايف امد ايدي على الباب ووافتحه عشان كان متكسر و بكدا ممكن يحسو بيا ،،، فضلت قاعد ،،نزلت على ركبي و انا فاتح البنطلون منزله و ماسك زبري و بلعب فيه و موش داري بحاجة ،، موش داري الا بنار المتعه و الاثارة الي بتاكل فيا .. كنت سامع كل حرف و كل نفس جاي من جواه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اه اه ااااااااه دخل ،، اي زيد دخل بالقوي نيكني ،، نيكلي زك امي ،، اه احححح مالا زب عندك ،، ملا عصبة اه اه يا صرمي .. نيك *** نيك نيك نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد:: احححح زك امك يا قحبة ،، احححح مالا صرم عليك يا ميبونة ،، نيكك و نيك امك معاك ،، نيكك و نيك ولدك و بنتك القحبة يا فاسدة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اي اي نيكني ،، نيكني بالقوي ،، نيك بنتي ،،نيك ولدي الطحان الميبون ،،، نيك دخل زبك خليه خليه احححح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا خلاص شهوتي بتزيد ،محنتي بتزيد و موش داري انه فريدة ورايا واقفة بتبص عليا و على منظر زبري الي كان موش كبير قوي لكن شكله حلو ،،، كان زبري تخين و راسه كبيرة لكن موش طويل و شكله حلو يعجب يشهي على النيك ،،دا الي قالتهولي فريدة بعدين ،،،، ..... كانت فريدة نزلت على ركبها و مسكتني من ايدي الي على زبري و بدات تمشيها بالراحة و بحنية كبيرة و هيا بتوشوش في وذني ووتقلي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: مالا زب عندك يا ميبون ،، هاك طلعت عندك عصبة بنينة ،، تسمع في امك كيفاه شايخة بالعصبة و هازة رجليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: نحب نشوفها ،، نحب نشوف العصبة في صرمها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريدة بجد بنت متناكة ،،، مدت ايدها و راحت فاتحة الباب بالراحة وزقته شوية عشان اشوف ماما و اقفة على السرير ساندة ايدها على حرف الخشب و عماد وراها بيرزع في زبه في كسها من ورا و بزازها الي بتدلى قدامها مع كل ضربة زب فيها و هيا بتصرخ و تزوم و اهاتها مالية المكان و انا فاتح بقي ،، عيني طالعة برا اول مرة ،،، اول مرة اشوف ماما بالشكل دا ،، بتتناك ،بتتشرمط ، بتاخذ الزبر في كسها ،و ايد فريدة عمالة تنزل على زبري ووتحلبه الي كان خلاص بينقط في ايدها ،،، كان جاب لبنه ،،، و هيا عمالة تعصر في راسه و تنزل كل قطرة فيه ... و انا عيني على ماما و لحمها و فخاذها و طيزها الي بتتهز مع كل ضربه من ضربات زب عماد فيها .... مدت فريدة ايدها الي كانت بلبني و بتحطها على بقي و انا من غير ما اشعر كنت بلسح في صوابع ايدها و بذوق في حاجة لزجة و طعمها غريب عليا بس كان مذاقه حلو و هيا كمان قربت شفايفها مني و اخذت شفتي على شفتها بعض فيها و تلحسها و تمص فيها و ايدها رجعت على زبري تاني تقفش فيه و تحلبه و تلعب فيه ،،،، ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الوقت دا كان صوت ماما بيعلن عن وصولها لشهوتها و كمان عماد الي كان بيخرج في زبره و بيمسك فيه و يحلبه و بيجيب لبنه على طيز و فخاذ ماما ،،، سحبتني فريدة بالراحة من ايدي قمت معاها و رجعنا للصالة و انا بنطلوني نازل لتحت مابين رجليا ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتقابل الجزء الي جاي نشوف عمل ايه تاني عماد مع ماما و فريدة الي قاعدة معايا و خلتني اتفرج في الشوية دول حتروح تكمل معاهم حفلة النيك و لا حاتقعد معايا و مفاجات تانية جاية في السكة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارجو انها تعجبكم و شكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الاولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما سمعت اهات ماما و صوتها الي كان مالي الاوضة و هيا بتزوم و تتمحن و عماد نازل رزع فيها بزبه و هو عمال يشتم فيها و فيا و في الي جابو اهلي ،، كنت فقدت السيطرة على نفسي و على كل حاجة في جسمي نزلت على ركبي و بنطلوني مفتوح و انا بحلب في زبري على اهات القحبة امي و شرمطتها ،،و موش حاسس انه فريدة ورايا بتتلذذ بدياثتي و تعريصي على ماما و هيا مازلة بتمسك في زبري بكل حنية و تحلب على ايدي و تفتح الباب عشان اشوف لاول مرة ماما و هيا واخذة زبر عماد في كسها و جسمها الي كان بيتهز ، بيترج رج قدام عيني و هيا بتترجى في عماد انه يدخل زبره اكثر فيها و اقوى .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت خلاص جبت لبني على ايد فريدة و هيا بترفعها لبقي عشان تذوقني طعم لبني و حلاوته و تروح بشفتها على شفتي تلحسها و تاكلها ،،،، بعد ما كانت ماما خلاص سايحة و بتجيب شهوتها على زبر عماد الي كان هو كمان بيحلب زبه و ينطر كل الللبن الي فيه على طيزها و فخاذها ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>،،، سحبتني فريدة بالراحة من ايدي قمت معاها و رجعنا للصالة و انا بنطلوني نازل لتحت مابين رجليا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>،،، سحبتني فريدة بالراحة من ايدي قمت معاها و رجعنا للصالة و انا بنطلوني نازل لتحت مابين رجليا ..و انا بكلي نشوة و سايح على اخري ،،كنت موش عاوز اقوم من مكاني اتفرج كمان اشوف حيعملو ايه تاني ،، بس فريدة كان عندها راي تاني ،،، دخلت الصالة قعدت على الكنبة و بترفع في رجليها و تهز الروب لفوق و ايدها على كسها بتحك فيه من فوق الكلوت الاحمر الي كانت لابساه و انا مازلت غايب عن الوعي و بقي مفتوح و عيني على لحم فخاذ فريدة و ايدها الي بتلعب على كسها ،، كنت متنح ،، مبلم ،، و هيا قدامي بتشاورلي بصبعها اقرب ،و اروح ليها.. كنت زي المتخدر رايح ناحيتها و انا على ايدي و ركبي و بقرب من رجليها ،الي مدت ايدها شدتني من شعري و فتحت رجليها زقتني بيناتهم و هيا بتبعد الكلوت من على كسها ،عشان يبان ليا كله ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان كسها مربرب اكبر من كس ماما و نظيف و لونه غامق و شفراته عريضة و كبيرة قوي ،،، و ريحته حلوة قوي بالميه الي كانت خارجة منه ..... و انا موش عارف اعمل ايه قدام الكس دا و هيا بتزقني عليها ادفس راسي كله فيه كنت بشم في ريحته و هو كان مبلول و فريدة بتقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: طلع لسانك و الحس كسي يا ميبون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت طلعت لساني و بحط على كسها و هيا ماسكة شعري بتهز في دماغي من فوق لتحت و انا لساني على كسها و شفراته و عانتها بلحس زي الكلب ،،كنت موش عارف اعمل ايه بجد لانها اول مرة في حياتي اشوف كس قدامي بس فريدة كانت خبرة بتمشيني على كيفها و لساني رايح جاي طلع نازل على كسها بلحس فيه و بذوق طعم شهوتها و ميتها الي نازلة ،،،، كنت خلاص عرفت ازاي اتعامل معاها و بقيت بغوص في كس فريدة و بلحس و باكله بكل شهوة و متعه و اثارة و انا بتخيل في نفسي باكل في كس ماما حتى اني في لحظة نسيت نفسي و ابتديت اعض فيه شفراتها بسناني بقوة و باكل كل لحمها المربرب و فريدة بتمسك في دماغي من الوجع و الشهوة و بتدفشه ما بين فخاذها اكثر و هيا بتتمحن و تسب و تشتم فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: اه يا ميبون ،،، اه يا عرص ،، اقوى كمان جامد يا ابن الزانية ،،، اي اي اي اي اه اه اااااااااا احححححح منك يا ولد القحبة ،، زيد زيد زيد الحس ارضع يا فاسد يا متناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا نازل لحس و مص في كل كسها بلساني و شفايفي و بغوص اكثر لغاية ما حسيت بميتها السخنة الي خارجة بتشر من كسها و هيا دافسة دماغي عليها بتكبس برجليها عليها على دماغي عشان خلاص كانت بتجيب في شهوتها و ميتها الي جات في بقي و على وشي كله،،، اخذتني بعدها و مسكت وشي بين ايدها بلتحسه و بتلحس شفايفي بلسانها و تاكل اكل ،،، ... و انا كنت سايب نفسي ليها تعمل فيا الي هيا عاوزاه كنت زي العجينة تشكلها زي ماهيا عاوزة لاني مستمتع بدا ،، هايج نشوتي على اخرها موش قادر اسيطر على اي حاجة فيا غير اني اتمتع و خلاص ،،، .....هديت فريدة بعدها و انا قعدت جنبها على الارض و ساند راسي على فخاذها و هيا بتلعب على شعري بايدها و بتقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: انت طلعت مصيبة يا واد ،، ايه الي عملت فيا دا ،،دا انت و لا اجدعها ذكر ،،، جامد يا واد ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا ببتسم و حاسس اني سويت الهوايل و عملت حاجة كبيرة انا بشد في نفسي كدا و بنفخ في روحي و بقول ليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: عجبتك ،، يا فيفي ،، باعرف ،، انبسطي بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: ايوا يا واد انبسط و بتعرف دي حنشوفها بعدين ،، بس بجد انا انبسط قوووي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت معاها و هيا مسكت سيجارة بتولعها و انا جنب منها و هيا ماسكة كوباية البيرة بتشرب منها و بتاخذ في انفاس السيجارة ،،، و ببص بالمح في ماما خارجة من اوضتها و هيا بتلف نفسها في الروب و حافية جاية ناحية الصالة ،، كانت دخلت بصت ليا و انا تحت رجل فريدة عريان من تحت زبري كان نايم ....و ساند راسي على فخاذ فريدة العريانة الي قالت لماما ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: اه تمام يا سمسة ،، عامل ايه عمدة معاك ،،و لا لسه شوية ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: لا تمام يا فيفي كل تحت السيطرة ،،، بس الضاهر موش عمدة بس الي سايح اهوه في مين تاني سايح اكثر منه و عامل فيها ذكر ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: كيمو دا ذكر و ذكر جامد قوي يا روحي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: هههههه ما هو باين ذكر و عرص في نفس الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كانت بتبص عليا بصة موش فاهم ايه معناه ،،، احتقار او متعه ، او ايه بالظبط لاني بجد ،موش فاهم ايه الي تقصده من كلامها ،،، اخدت ماما علبيتن بيرة و السجاير و راحت تتقصع بطيزها و تمشي و هيا تتمرقع لغاية ما سمعت باب اوضتها بيتكسر ،،،، و انا مازلت زي ما انا على فخاذ فريدة الي ساند عليهم دماغي ،،، الي كانت بتشرب و لا همها في حاجة ،،، بس اتكلمت و قالت ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: امك دي مافيش في دماغها غير الشرمطة و بس يا كيمو ، ماتاخذ في بالك من كلامها ،،هي دلوقتي موش عارفة قيمتك كويس ،،بس مصيرها تعرف ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا كنت اصلا موش فاهم هي بتتكلم على ايه و لا عاوز افهم و الي كان شاغل بالي امي بتعمل ايه دلوقتي مع عماد دا ،،،،،، ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت من مكاني و كنت عاوز كالعادة اروح اتلصص على ماما وعماد اسمعليش كلمة او اشوفليش حاجة كدا بس المرة دي فريدة مسكت فيا بايدها رزعتني على الارض بصيت ناحيتها لقيتها مبرقة عينيها فيا ،،، و بتقلي...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: اقعد مكانك رايح فين ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: انا،، رايح على الحمام ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: طب روح ،، بس تروح لحمام موش لمكان تاني فاهم....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت قمت و.خرجت و انا موش فاهم رد فعلها دا ليه ،، و ليه هي بتبرق في عينيها عليا ،، خرجت و انا بسمع في ضحك و مزيكا و صوت عماد بيعلى و يزيد و هو بيقول لماما ( ايوا كدا ،، اي اي ميل يا غزيل ،، يا غزيل ميل )) فهمت انه ماما بترقصله ،، كملت لغاية الحمام ،، و بعدين خرجت ،،، كان ضحك ماما و صوتها خلاني اقف ما اتحركش من مكاني و انا عاوز اروح على الباب و افتحه اشوفها بتعمل ايه مع عماد جواه بس كنت خايف من فريدة لا تقفشني ،،،، كملت طريقي للصالة لقيت فريدة في مكانها و لما شافتني ضحكت و قالت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة :: جدع يا كيمو ،، و انت بتسمع الكلام ،،، ،، تعالى لحضني بقا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت على فريدة الي اخذتني في حضنها و بتفعص فيا جامد بايدها و تحسس على جسمي بايدها و كانت بتفتح في البنطلون و بتدخل ايدها تحت البوكسر تمسك في زبري الي اول ما لمسته حسيت انه ابتدى يوقف و هيا بتحسس عليه و على بيضاتي و هيا عمالة تلحس في رقبتي و خدي و شفايفي و ايدها تعصر في زبري الي خلاص وقف بين ايدها و انا سايح سايب نفسي لشهوتي و متعتي ، و فريدة ،،الي موش عارف حاتوديني فين بكل دا ،،،، ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكتي فريدة و زقتني على الكنبة و سحبت البنطلون و البوكسر مع بعض و رمتهم على الارض و نزلت على ركبها اخذت زبي كله في بقها و انا موش مصدق ان دا كله بيحصل و هيا بتاكل في زبي و تمص فيه و بتعض في راسه و تحطها بين شفايفها ،،، و مدت ايدها قلعت الروب عشان يبان بزازها الي قد ما اقعد اوصف في جمالهم و جمال حلمتهم موش حاكيفهم حقهم و هيا بتحط زبي بين بزازها و تف عليهم و تضغط جامد و تحركهم على زبي الي قايد نار مولع ،، واقف ،، اول مرة زبري يوقف للدرجة دي ،،،و هيا بتحرك بزازها على زبري و عينيها في عيني و تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: قلي يا متناك ،، بزاز مين احلى انا ولا امك القحبة انطق يا عرص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: انت احلى يا فيفي ،، انت اجمد يا فيفي ،،بزازك حلو ،جامد يا فيفي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة: و هي بتعصر في زبري جامد) امك دي ايه يا عرص ،، امك مالها يا خول يا ديوث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: ( سايح ،،على اخري موش داري بالي اقوله)) امي قحبة ،، امي متناكة ،امي شرموطة بتتناك من زبر عماد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: و انت ايه ،،اتكلم ،، عاوز تشوف امك تتناك ،،عاوز تعرص على امك يا خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه ايوا ،احححح مممم انا ديوث ميبون ،انا عرص ،عاوز اشوفها بتتناك ،عاوز اشوف زبر عماد في كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيا عمالة تدعك في زبري بين بزازها و تتف على راسه الي بيضرب في ذقنها و رقبتها و تشتم فيا و في ماما و تقلي اوسخ كلام عمري ما سمعته ،،،، قامت بعدها مسكتني من ايدي و خرجت بيا برا لغاية باب اوضة ماما الي فتحت الباب بشوف في ماما راكبة فوق عماد و هيا بتتنطط عليه و على زبره الي في كسها و هو ماسك بزازها بين ايده بيعصر فيهم جامد و هو عمال يشتم فيها و يقلها كلام اوسخ من الي قالتهولي فريدة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد:: اه يا قحبة ،، يا متناكة ،، يا فاجرة ،،، اه منك و من قحبك و عهرك ... اي اه اه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انا قحبة ،، انا شرموطة ،، اححححح من زبرك ،، اه اه مممممم انا متناكة زبرك ،، احححححح اووووووي اااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا واقف قدام الباب و فريدة ورايا ماسكاني من شعري و ايدها بتحسس على زبري و تحلب فيه و تقلي بصوت عالي ،، كانها عاوزة ماما تعرف اني بتفرج عليها ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: شوف يا عرص امك القحبة بتحب الزبر قد ايه ،، اتفرج في المتناكة امك بتتنطط على زبر عماد يا خول ...شوف و متع عينيك بمنظر الفاجره امك يا متناك ياابن المتناكة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلام فريدة دا خلى ماما تلف بدماغها ،،و عماد يهز.راسه يشوفوني و انا قاعد على ركبي على الارض و ايد فريدة بتلعب في زبري الي واقف زي العمود و هيا بتلحس في رقبتي و عينيها في عين ماما بتغمز ليها ،،،، و ماما الي كانت متخدرة من زبر عماد الي بتتنطط عليه لفت تاني لعماد و بقت بتزيد و تسرع في رزعها لزبر عماد و تهز طيزها و تنزل و هيا تتاوه و تتمحن و تقول لعماد ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اه اححححححخ نيكني ،،، نيكني ،،دخله كله ،، نيكني جامد ،، موش قادرة احححخح مممم زبك نار اه اااااااااه كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و عماد الي كان لف ايده على وسطها و ثبتها وبدا يهز في وسطه و ينيك في ماما و صوت ضربات اللحم في بعضه مع صوت ماما واكل الاوضة و ممكن حتى خارج لبرا البيت كله و هيا تتمحن و تزوم على اخرها و انا الي كنت خلاص موش قادر استحمل اكثر من كدا كنت بمسك في ايد فريدة الي على زبري و بسرع في حلب زبي بس هيا كان عندها راي تاني ،،كانت موش عاوزاني اجيب لبني ،،كان عاوزاني اسيح و اسيح و اهيج و اكون زي الخاتم في صبعها و هو دا الي حصل ،،،، زقت ايدي من على ايدها و كتفتهم بين رجليها ورا و تفت على راس زبري و بدات تحسس عليه بطرف صباعها و تنزل بشويش لبيضاتي و ترجع و انا بتلذذ و محنتي على اخرها ،،و هيا تقلي في وذني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: اتفرج في امك ،،اتفرج في عهر امك يا عرص ،، اه عجباك ،،، عجبك زبر عماد في كسها ،،، يا ميبون ،، قلي ،هايج انت من لحمك امك الرخيص و هيا بتتناك قلي يا خول انطق يا ابن الزانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه اه مممم اححح اي ممم اه عاجبني ،، ايوا مممم عاجباني القحبة و هيا بتتناك ،،، امي قحبة ،،اححح امي متناكة ،،اححح انا عرص انا ديوث اه موش قادر ،، ممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيا بتسيح فيا و عاوزاني على اخري ،،عاوزاني موش عرص و ديوث بس ،،، هيا عاوزاني اكثر من كدا ،، عاوزاني ابقى خول رسمي ،،، كانت مع لمست ايدها على بيضاتي بتحاول تفتح رجلي اكثر و توصل للابعد نقطة ،،كنت في الاول مستمتع بلمسات ايدها و موش فاهم لغاية ما حسيت بصباعها بيوصل لخرم طيزي و بتحاول تبعبصني و تدخله ،، بس انا قفشت و كنت بتلم في رجلي و ببص ليها و ببرق ليها بعيني و بقول ليها ( لا لا انا موش ..لا موش عاوز لا و كنت بجد موش عاوز دا يحصل باني موش خول ) كانت فريدة بتسحب ايدها بشويش من على طيزي و ترجعها على زبري و هيا بتبتسم ابتسامة خبيثة و تقلي ،،،( طيب يا حبيبي ،، ) كنت تقريبا افشت من تصرفها دا و خرجت من المود و بطلت موش عاوز حاجة و بترعش و هيا عمالة تحسس عليا بحنية و عينيها على عيني و تبتسم ،،، و في دا كله كان صوت ماما جايب اخره و عماد الي لفها و ركب فوقيها و هو رافع رجل على كتفه و الثانية ماسكها بايده و بيرزع في كسها بكل قوته و هات يانيك ،هات يا شرمطة في كس و لحم امي و هيا الي يتشتم في نفسها و فيا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اه يا زبك احححح اه يا زبك ،،، نيك نيك نيكني نيك القحبة بتاعتك نيكني دخله خليه كله في كس المتناكة ام العرص ،، نيكني قدام الديوث المتناك، اححححح موش قادرة خلاص اه اووووووووي مممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد:: يا قحبة يا بنت القحبة ،،، انيكك و انيك ابنك ،، ابنك العرص ،، اينك الخول الديوث ،، شوف امك يا عرص و زبي بينيك فيها اه من امك يا فاجره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت باسمع في الكلام دا و انا ابتديت ارجع للمود مع لمسات فريدة الي ابتدت تزود في حلبها لزبري و هيا بتبوس في رقبتي و خدودي و لسانها بتمشيه يلمس شفايفي تدخله بينهم و تطلعه و هيا تضغط على راس زبري الي ابتدى يحس بنار و.حرارة من تاني ..... الي بعدها زقتني فريدة من تاني على الارض على ضهري و ركبت فوق مني و هيا بتعدل في نفسها موش عارف بتعمل ايه ،، مسكت زبري بايدها الي موش شايفه و بدات تحكه على كسها الي اول ما حسيت به ،، حسيت كاني طاير في السما من فرط احساس الحلاوة الي حسيتها وقتها ،،، و هيا بتحك به و تمشيه على كسها و عانتها لغاية ما حسيت بزبري دخل جواها في محرقة ،،حاجة سخنة خالص ،،، موش قادر اوصف شكلها او هيا ايه بالزبط غير انها حاجة فوق الخيال بالنسبة لواحد زي حالاتي في السن دا ،،،، و هيا بتقعد على زبري كله و تمسك ايدي تحطها على بزازها و تقلي ،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: امسكهم جامد ،،اعصرهم جامد ،،، امسك راس بزي ،، اقرصه ،، جامد يا عرص ،،اقوى يا خول يا ابن الزانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا ما صدقت بعد الكلمتين دول رحت قافش فيهم و بعصرهم و باقفش فيهم على قد ما اقدر و بطلع في راسي عليهم الحسهم و اعصرهم بسناني و ابدل بيناتهم الاثنين و هيا بتدور في وسطها على زبري الي في كسها ،، و بدات تطلع و تنزل ،،تطلع و تنزل و انا قافش في بزها باكله بشفايفي و بسناني ،،باعصر فيهم و نار قايدة في جسمي و زبري الي ابتدى ينقط لبن الي اول ما حسيت بيهم فريدة ابتدت تزود في سرعتها عليا و هيا تتنطط و تزيد و تقلي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: هاتهم جواه ،،انطر لبنك جوه يا عرص ،، نيك جامد يا خول ،احححححح سخن ،اححححح لبن نار يا متناك ،،احححححح اه اه اه اه اه و انا الي بهز في وسطي و بترعش و بسرع في حركة وسطي طالع نازل و زبي الي كان جايب لبنه كله فيها و انا برضع في بزها ،،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد دا هديت فريدة و نامت عليا و راحت بشفايفها على شفايفي اكلتهم اكل ،، و هيا تلحس في كل وشي ،،و انا عيني بتبص على عماد الي نازل رزع و هري في ماما و هو بيزوم و بيقول ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد:: اه احححح حاجيب يا لبوة ،،حانطر لبني يا متناكة ،،عاوزاهم فين يا قحبة مممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: هاتهم جواه كسي ،،طفي نار كسي ،،عاوزة احبل ،،عاوزه لبنك يعشرني ،،اححححححح نار نار مممممم هاتهم في كس شرموطتك ممممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كان عماد بيرزع بكل قوة و هو يصيح و يشخر و لبنه بيشر شر في كس ماما الي كانت بتترعش و تتنفض و بتهز في وسطها و هيا تتمحن على اخرها ،،،، و عماد يترمي فوقيها و يبوس فيها و يلسح في شفايفها ،،،، شوية زمن مرت على كل دا و انا لسه على الارض و فريدة فوق مني و ماما بتهز في نفسها بعد ما عماد لف و رمى جسمه على السرير جنب منها و هيا بتبص ناحيتي و تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: حلو زبر عماد في كسي يا علق ،يا عرص ،، اتمتعت انت بتعريصك عليا يا ميبون يا ابن الزانية ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا الي ببص عليها و ساكت موش بتكلم بس فريدة كانت جاوبتها في مكاني ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: عرص و ديوث بس ذكر ،، زبه بيكيف على الاخر يا قحبة ،،،، لو عاوزة تجربيه ،،، ادفعي و تعالي يا متناكة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيا بتضحك و قامت من عليا مسكتني من ايدي خرجت انا و هيا رايحين على الصالة تاني ،،،، قعدت و قعدتني في حجرها و هيا بتمسك سيجارة ووتقلي ( ولعلي يا ذكري) كنت اخدت الولاعة لوعت ليها و انا لسه في حجرها و هيا بتضحك و تهزر معايا ،،، لغاية ما شفت عماد خارج و بالبوكسر و في ايده منشفة كبيرة و رايح الحمام و بعديه ماما الي كانت لابسة روب بتاعها و جاية ناحيتنا ،، دخلت الصالة و قعدت على الكنبة ،و حطت رجل على رجل و اخدت سيجارة و بتولع فيها و هيا بتبص عليا ،،، و تقلي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: ي**** قوم البس هدومك عشان توصل عماد ،لعربيته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: هو خلاص رايح ،، ما لسه بدري يا سمسة ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: لا يا فيفي ،كدا كفاية دلوقتي و بعدين هو الي طلب يمشي عشان قالي ان عنده معاد ،، ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت انا من على حجر فريدة اخدت البوكسر بلبس فيه و لبست بنطلوني كان عماد خرج من الحمام الي راحت عليه ماما دخلت معاه اوضة النوم شوية وقت و انا واقف و.كان خرج بعديها ،، و راح على فريدة سلم عليها و وشوش ليها بكلام في وذنها ،، ماسمعتش قالها اي بالظبط ،، و بعدها راح لماما سلم عليها و بعدين خرجنا مع بعض ،،، كنت بمشي معاه في الشارع و انا مبسوط و كان دا باين عليا قوي و انا موش هاممني اي حاجة ،،و صلنا لقدام عربيته ،، طلع عماد عليها ،،و قبل ما يروح كان مطلع حته ب20 جنيه و ادهالي في ايدي و قالي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عماد:: انت بجد طلعت ذكر بصحيح ،، انت دخلت ماغي خالص ،،، المرة الجاية بقا حراضيك احلى من كدا ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: تشكر يا عمدة ،،، انا متشكر قوي ،،،، ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح عماد و انا كنت فرحان ب20 جنيه ،خبيتها في جيبي و رجعت جري على البيت ،و انا طاير من الفرحة ،، موش عارف ،فرحان على ايه بالظبط على تعريصي و دياثتي على امي ولا على كلام عماد و لا على 20 جنيه و لا ايه بالظبط ،،،،، رجعت وصلت البيت ،،كنت لقيته مفتوح شوية ،موارب ،،دخلت ،،و اما بسمع في الحوار الي داير بين ماما و فريدة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انت ليه عملت كدا ،، خليتي كريم يشوفني ،، احنا صحيح متفقين بس موش لدرجة انه يشوفني و انا بتناك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: و انت زعلانة يعني انه شافك يا سمسه ،، اسكتي دا ابنك دا طلع حكاية بجد ،، دا كان من اول ما دخلتي انت و عماد و هو على اخره ،، موش قادر ياعيني ،،زبره واقف و هايج ،،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: بس برضو ما يجيش كدا ،،، موش للدرجة دي يا فريدة ،،، اما موش عاوزة الواد تحصله حاجة و يتعقد ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: بلا نيلة بلا عقد انتي التانية ،، سيبي الواد في حاله و خليه يتمتع و بقلك اهوه ،، بجد و نصيحة مني اعملي زي ما انا عاملة مع الواد ابني فاهمة ،، خليه تحت باطك و صاحبيه ،،، خليه يتعلم منك و يعرف و يفهم و ما تحاوليش تخبي عليه اي حاجة مهما كانت ،، دا بردو سندك و ضهرك يا ولية ،، حتى و ان صارت حاجة وحشة لا سمح **** يعني موش حتلاقيه غيرو هو الي يوقف جنبك و يوقف في وش العالم كله على خاطرك ،، صدقيني يا اختي انا مجربة ووعارفة ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت واقف و انا بسمع في حوارهم الي خلص بضحكات و هزار بناتهم و انا كنت برزع في الباب عشان ما اعرفهمش اني كنت باتسنط عليهم ،،، و باسمع في ماما بتقول ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: مين ،، كيمو ،، هو انت يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما:: ايوا يا ماما انا ،( و انا ماشي رايح عليهم و هوما قاعدين في الصالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما لابسة الروب و لافاه بالحزام اما فريدة فكانت زي ما هيا قاعدة بتشرب في كوباية البيرة و السيجارة في ايدها ..)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت عليهم ،، كنت لسه واقف في الباب ببص عليهم لقيت ماما بتقلي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: حبيبي ،، روح بقا جيبلينا حاجة ناكلها من برا ،،، و بالمرة عدي على اختك في بيت خديجة خذها معاك و هات لينا اكل على مزاجك ،، و كمان شوف اختك لو نفسها في حاجة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: انا عاوز اكل دجاج مشوي ،،،( كاني نسيت كل حاجة حصلت من شوية وقت فاتو و فريدة و ماما بيضحكو عليا )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: و انا كمان عاوزة زيك يا كيمو يا جامد ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: و انت يا ماما عاوزة ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: الي انت عاوزه جيبوا يا حبيب امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت ماما راحت على اوضتها جابتلي الفلوس و خرجت انا على مريم اخذتها معايا اشتريت الاكل و اشتريت لمريم الي نفسها فيه زي ماما قالت و رجعت على البيت لقيت ماما الي غيرت لبسها و لبست فستان طويل شوية و فريدة الي زي ما هيا من اول النهار لغاية دلوقتي بنفس لبسها قاعدين في المطبخ ،،، حطيت الاكل الي كنت اشتريته و رحت بغير في هدومي و رجعت لقيت كل حاجة جاهزة ... اكلنا و كنا بنضحك و نهزر مع بعض و كان مافيش حاجة حصلت خالص ،،،، ..... بعدها قمت رحنا كلنا على الصالة و قعدنا على التلفزيون بنتفرج و سهرنا مع بعض و انا بسال في نفسي هي فريدة دي ما لهاش بيت و عيال و زوج ولا ايه بالزبط ،، و هوما ما بيسالوش عليها و لا ايه ،لغاية ما جاه معاد النوم ،، كانت ماما و فريدة و مريم راحو على اوضة ماما ينامو و انا اخذت مكاني في الصالة على الكنبة و قعدت افكر و اسال نفسي بخصوص فريدة دي و كمان افكر و اتذكر الي حصل كله في اليوم دا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتقابل الجزء الي جاي بقا نشوف مع بعض حكاية فريدة و ايه و ايه الي ممكن يحصل في تتطوارتي مع ماما و مع عيشتنا و اسلوبنا الجديد مع بعض ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارجو قراءة ممتعه للجميع و اتمنى انه القصة تكون عجابكم بكل مافيها من احداث راحت و احداث مثيرة لسه في الطريق و شكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الاولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد كل الي صار في اليوم دا اتغيرت كل حاجة فيا و في حياتي ،،،و بعد ما شفت ماما بتتناك قدامي لاول مرة،، و كمان بعد ما ذقت طعم و حلاوة النيك من فريدة الي خلتني اعيش احساس ماكنتش عارفه قبل كدا ،،،،، خلص اليوم دا بعد ما اتاكدت ماما انه الطريق الي بنمشي فيه ما منوش رجوع و انه ابنها الوحيد بقى ديوث و عرص ،، و طلعتله قرون حايعيش بيها باقي عمره ،،، ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت خرجت وصلت عماد الي كان بينيك في ماما لعربيته الي اداني بعدها 20 جنيه مكافأة على تعريصي على ماما ،رجعت بعديها سمعت الحوار الي دار بين ماما و فريدة و انها لازم تقتنع بانها خلاص لازم ترضى بالوضع الجديد و تحاول تقربني منها و تخليني تحت سيطرتها ،،، كان موش فارق معايا الكلام دا ولا هاممني في اي حاجة لاني كنت مستمتع ايا كان الامر و ايا كان كلام ماما ،،،،، بعدها رحت جبت اكل حسب طلب ماما و عديت على اختي اخذتها و معايا ... اكلنا و قعدنا نسهر و انا بفكر في اليوم الي عدى و افتكر كل حاجة حصلت فيه و كنت بسال في نفسي سؤالات على فريدة الي مستغرب من قعدتها معانا ،، و انا بسال في نفسي هيا ما عندهاش عبال و زوج و بيت وايه حكايتها بالظبط و كمان بالي في ماما و ايه الي ممكن يحصل بعد كدا في علاقتي بها و ماحستش بنفسي لا و انا بروح في النوم ،،،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت على صوت ماما بتصحيني و هيا بتشيل الغطا من عليا ،، عشان اروح للدراسة و هيا بتقلي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: ي**** قوم ،،هو انت ماعندكش مدرسة اليوم ولا ايه ي**** ،،، بلاش كسل ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بفارع فيها و انا مستحلي النومة لغاية ما ابتدى صوتها يعلى و ابتدت تزعق ،،،، في الوقت دا قمت من مكاني و هيا خرجت بعد ما اتاكدت اني فقت خلاص ،،رحت على الحمام و انا ببص لقيت مريم بتفطر و لابسة لبس المدرسة ،كانت الساعة 7:30 ،، اتشطفت و دخلت لاوضة ماما عشان البس هدومي عشان كل لبسنا موجود في دولابها هيا ،،، ببص لقيت فريدة نايمة على السرير و رجليها لغاية فخاذها عريانين خالص كنت قربت عليها اكثر ناحية السرير و انا قالع سروال النوم و البوكسر بس و بمسك في زبري على منظر لحم فريدة و بمد في ايدي من غير باشعر و بلمس بالراحة و احسس عليها ،،، في الوقت الي كانت ماما بتنادي عليا ،،، اتفزعت فرجعت خرجت هدومي ،، لبستها و انا عيني على فريدة و جسمها .... رحت على المطبخ لقيت ماما جهزت لينا الفطار و هيا بتزعق في وشي و في مريم عشان اتاخرنا على الدراسة ،،،، ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت انا و هيا و مريم اخذنا تاكسي وصلنا الاول مريم لمدرستها الي راحت معاها ماما للمدير عشان الغياب بتاع مبارح و بعدين خرجت لقتني مستنيها في التاكسي كمان عشان تروح معايا و عشان انا كمان كنت غايب و كمان مطرود من الفصل قبلها بيوم ،،،، وصلنا و دخلت معايا ماما و كان كله تمام ،،دخلت الفصل بتاعي و ماما روحت على البيت .... كنت طول النهار سرحان في خيالاتي و في الي حصل و في جسم فريدة الي شفته الصبح ،،، ... كان يوم طويل جدا عليا ،،، كنت اول ما خلصت اخر حصة كنت خارج و انا منتشي فرحان اني مروح البيت ،، كنت بجري على البيت و انا في دماغي اني حلاقي ماما بتترزع في كسها من زبر و هيا بتتشرمط و صوتها جايبة الشارع كله و فريدة الي قاعدة مستنياني عشان انيكها زي مبارح ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلت البيت و كان دا كله في خيالي ،،، كنت عند الباب واملي اني اسمع صوت اه خارجة او تنهيدة ،،، بس مافيش ،فتحت الباب و دخلت ،، ...داخل و انا بنده في ماما ،، مرتين ثلاثة مافيش ،، في المطبخ في الصالة و لا في اوضتها الي كانت فاضية و سريرها مترتب و ريحتها فل و ياسمين ،،،، ... رحت على الصالة رميت شنطتي و قعدت على الكنبة ،،،و انا غير راضي على الحال دا ،،،، .. كان العرص الديوث الي جوايا هو الي مسيطر على كل رغباتي و خيالاتي ،،، زهقان ،، و بلعن في نفسي ،،،، قعدت يجي نص ساعة كدا لغاية ما سمعت صوت الباب بيتفتح كانت ماما جاية و معاها مريم ،،،، داخلين ... خرجت لقيتهم لوحدهم كنت بسال بعيني عن فريدة ،،،، هيا فين ،، ليه موش معاك ،، راحت فين ،،،، و ماما الي بتكلمني و انا سارح ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اهلا يا حبيبي ،، انت رجعت من بدري ،،، اكلت ولا لسه ،،،،، كيمو ،،، انت يا واد ،،،، بكلمك رد ،،، ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: ( بعد ما فقت من خيالاتي) اه ، ايوا ،اي انا رجعت من نص ساعة كدا ،،،، لا ،،موش جيعان ،، ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: طب روح كدا هاتلينا خبز و عدي على عمك مختار هات منه اللحمة الي وصيتها عليه ،،، و متتاخرش و تقعد تلعب مع العيال ،،فاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت و انا على اخري ،رحت جبت الحاجة و رجعت لقيت ماما في المطبخ و مريم في الصالة ،،،،،، حطيت الحاجة على الطاولة و جيت خارج بس ماما ،، اتكلمت ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: كيمو ،،، مالك في ايه ،، موش على بعضك ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: لا مافيش ،، حاجة يا ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: تعالى هنا اقعد و قلي مالك ،،عشان نتفاهم على حاجات و نتفق ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت قعدت و هيا الي راحت بصت على مريم لقيتها مندمجة مع التلفزيون و رجعت حطت كرسي قدام مني ،، و قالت ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: بص بقا عشان كل حاجة تبقى باينة ليك و ليا و نتفق ،،، الحاجات الي شفتني بعملها مبارح دي ،، انا و عماد و انت و فريدة دي ليها وقتها ،، يعني ما تبقاش مفكر انه كلامنا حيبقى زي مبارح و احنا لوحدينا ولا تصرفتنا فاهم ، كل حاجة زي ماهيا ما تغيرتش ،، كل حاجة لازم تكون محسوبة ،عشان اختك و كمان عشان الجيران فاهم ،،موش عاوزة اي مخلوق يعرف بالي بيحصل فاهم يا حبيبي ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: فاهم يا ماما ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: شاطر يا حبيبي و كمان عاوزاك تتلهي في مذاكرتك و تفرحني ديما عشان انا كمان ابسطك معايا فاهم يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا :: حاضر يا ماما ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بعدها سالت ماما عن فريدة ،الي مارضيتش تحكيلي عليها غير شوية حاجات كدا بالمختصر ،، و انا الي مازلت سارح في خيالاتي ،،،، ... رحت بعدها على الصالة قاعد مع مريم نتفرج ،، جهزت ماما الاكل ،، و اكلنا و بعدها قعدت ماما تذاكر لمريم و انا كمان ادرس ،، كملنا و كان وقت النوم ،،، ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت فترة كبيرة يجي شهرين او اكثر و احنا على نفس الحالة ،،مافيش اي شي يذكر جديد ،، ماما تشتغل و انا و مريم بندرس و فريدة ما جاتش ولا حتى سمعت ماما تتكلم معاه في التليفون و مافيش اي حاجة بتحصل ،،، كنت مواضب على الدراسة و متوفق بشاهدة المدرسين بتوعي خلاف مريم اختي الي علامتها كلها زفت و المدرسين بيشتكو منها و من تصرفاتها ،،، كنت تقريبا بنسى او بتناسى لغاية ما في يوم ،، كانت عندي حصة وحدة ،كملتها و مكانش عندي مزاج اروح لاي حته مع اصحابي ففضلت اني اروح ،،، و انا في اول الحي بتاعنا كنت بلمح في فريدة ،، خارجة من بيتنا ،، جريت عشان الحقها بس لما انا وصلت كانت هيا بتركب في عربية كانت الضاهر انها مستنياها ،، ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت هيا راكبة ورا لانه من قدام كان في اثنين راكبين ،،، رجعت للبيت ،، فتحت و دخلت بنده على ماما الي جاني صوتها من اوضة النوم بتجاوب عليا ،،رحت عليها لقيتها بتلبس و كانها بتجهز في نفسها على خروج...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اه ،مالك راجع بدري في حاجة حصلت ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: لا ،، مافيش انا ماعنديش غير حصة وحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بتكلم معاها و هيا كانت بتقفل زراير القميص بتاعها الي كان مبين سنتيانها الاحمر الي كابس على بزازها ،،و من تحت لابسة بنطلون دجينز محزوق على اخره مخلي طيزها حتنفجر بفلقاتها الكبيرة ،،،، و هيا بتبص ناحيتي كانها فهمت من نظاراتي ليها اني عارف هيا رايحة فين ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكتت و هيا كانت ساكتة و هيا بتحط اخر لمستها ،،لغاية ما اتكلمت انا...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: هو انت خارجة ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اه يا حبيبي رايحة مشوار و موش حاتاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: فين ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصت ناحيتي و هيا متاكدة اني قاصد حاجة من سؤال ليها ،، سكتت حبة و قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انا رايحة لفريدة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: هيا ماكنتش هنا قبل شوية ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفاجات ماما من كلامي وعرفت اني شفت فريدة و هيا خارجة من بيتنا ،،،، و ردت عليا بعصبية ماكنتش فاهم ليه و كمان ليه بتخبي عليا و احنا اتفقنا قبل كدا ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: مالك في ايه هو انت حتحاسبني اروح فين و اجي منين ،،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت في اللحظة دي و رحت خارج و انا ابرطم بكلام لحقت عليا و شدتني من ذارعي لفتني ليها و بتقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: كنت بتقول ايه اه ،اتكلم انطق ،،، انطق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بجد مخضوض من طريقتها دي و اسلوبها معايا و تغييرها المفاجا دا ،، ماكنتش عامل حسابي على كدا و هيا تزقني جامد و رجعت للاوضة و انا لسه في مكاني ساند ضهري للحيطة و واقف ،،، ،،، قعدت شوية و خرجت بصت عليا و قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انا عاوزاك تبعد عن الهم دا ،، عن القرف و الفساد افهم بقا ،، موش عاوزه الي فات يتكرر ،، افهم افهم بقا ،، خليك في دراستك ،عاوزاك تتطلع راجل حتي و ان كنت انا قحبة فانت موش لازم تطلع و تكبر ميبون و ديوث و يعيروك بيا في يوم من الايام افهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>..كانت ماما بتقلي الكلام دا و هيا بتعيط و دموعها على خدها و انا واقف ما تحركتش ،، خايف ،، بترعش ،، ... رجعت بعدها لاوضتها شوية كمان و كانت خارجة لابسة العباية و الطرحة و ريحتها كلها بارفان ، بصت ناحيتي و قالت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اختك عندك خديجة و الاكل في الثلاجة لو جعتم سخنو و كلو ،،، فاهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بعدها خرجت على طول ،، كنت في الحقيقة مصدوم من طريقة ماما دي ،و ليه هيا اتغيرت كدا ،، كنت بكلم نفسي و قلت في عقل بالي الحق عليها ،،بس زي كل مرة موش حاقدر اعمل حاجة حتى لو مشيت وراها و شفتها هيا داخلة باردو موش حاقدر ،.... قعدت يجي ربع ساعة و انا في متاهات على الفاضي ،،بعدين سلمت امري ، و رحت دخلتها على اوضتها ،، لقيت كلوتها مرمي فوق السرير و جنه سنتيانة و قميص نوم مسكتهم و كنت بشم فيه و الحس و ابوس فيهم و انا موش عارف مالي ،،، نار الشهوة اتحركت فيا من تاني ،،،، قلعت البنطلون و خرجت زبري و بتف على راسه و كلوت امي عليه و انا بحلب فيه و بفتكر يوم ما عماد كان بينيك فيها هنا على السرير دا .. كنت سايح ذايب ،، ناسي كلام ماما ليا قبل شوية و درس الشرف الي طلعتلي به ،،و بفتكر بس في عماد و هو بيرزع في زبه فيهاو هيا بتزوم و تتمحن ،،كنت خلاص جبت شهوتي ،،، نطرت لبني على كلوتها و انا في قمة هيجاني و شهوتي ،،،،عصرت زبي لاخر نقطة فيه و رميت الكلوت جنبي و اترميت على السرير موش عارف قد ايه ،، لغاية ما فقت على رزع الباب ،، كان بيترزع موش بيتخبط عليه ،، قمت مفزوع و انا بنطلوني بين رجليا ،، الي كنت بلبس فيه و انا خارج ، بقول مين الي برا ،، كان صوت مريم جايني و هيا بتقلي افتح انا مريم يا كريم ،،،،،... عدلت حالي و فتحت دخلت و كانت كانها بتعيط او متخانقة موش عارف مالها بسالها ما بتردش ،، و هيا داخلة زعبيبها قدامها ،،، اصل مريم دي على قد ما هيا حنينية و نغشه و قلب ابيض على قد ماهيا خلقها ذيق و بتعمل مشاكل مع اي حد حتى مع نفسها ،،،،،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت وراها و انا بحاول افهم مالها ،ما رضيتش تقلي ،،، و انا بتحايل عليها و باردو مافيش ،،، طنشتها و فتحت التلفزيون و قعدت اتفرج لغاية ما جات جنبي و قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم:: كيمو ،، كريم ،، هي ماما فين ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه ماما خرجت مع طنط فريدة في مشوار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مريم صحيح صغيرة في سنها بس مخها كبير و بتفهم و كانت من نوع البنات الي ما تفوتهاش الي حاجة و دساسة الي بتسمعه برده على ماما بالحرف ....قعدت انا و هيا قد ساعتين زمن ،، اكلنا فيهم و تفرجنا على التلفزيون ،،كانت الساعة وقتها داخلة على بعد العصر و انا كنت بفكر في ماما عامله ايه دلوقتي ،،، كان كل الي شاغلني و موش عارف بعمل ايه و كل ما افتكر دا زبي يقوم و شهوتي تزيد ،، خرجت رحت تاني على اوضة ماما و خرجت كلوتتها و سنتيانتها و حطيتهم على السرير اتفرج عليهم و انا مخرج زبي و بحلب فيه و بحسس به على لبس ماما ،،، كنت ناسي انه مريم في البيت ،،شهوتي غالبة عليا موش داري بحاجة ،، و انا في قمة النشوة ،،،، لغاية ما حسيت انه في مين يبص عليا هزيت راسي كنت بشوف فيها و هيا بتمد في راسها من جنب الحيطة تبص عليا ،،، داريت نفسي و خرجت كانت هربت رجعت للصالة ،،،، رجعت تاني اكمل اجيب لبني موش قادر ،، هيجاني غلب و نشوتي مع زبي الهايج ،،، و انا بحسس و بحلب فيه ،،، اتفاجات بماما داخلة عليا ،،، اتفزعت و اترعبت ،، ماكانش عندي فرصة اعمل اي حاجة و لبني بينطر على كلوتتها و لبسها الي فوق السرير ،،،، وقفت ماما ،، ما اتكلمتش خالص بصت عليا بعينيها و دوحت براسها و رمت الطرحة و العباية الي كانو في ايديها على السرير و خرجت ،،،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لميت نفسي و قعدت ثواني و بعدين خرجت رحت على الحمام ،،كانت ماما فيه ،،، ... و مريم واقفة قدام باب الصالة بتضحك موش عارف ليه ،،،،، رحت جري خارج برا البيت كله ،، موش عارف قعدت قد ايه برا ،،، رجعت لما حسيت ان الدنيا ظلمت ،،، ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت البيت ،،، لقيت ماما و.مريم في الصالة قاعدين بيتفرجو في التلفزيون ،، كنت موش عارف اعمل ايه لغاية ما جاني صوت ماما ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: لو جيعان الاكل عندك فوق الطاولة ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت على المطبخ ،قعدت باكل ،، شوية و كانت ماما جاية عليا ،،، بتسكر في باب المطبخ و قاعدة قدامي ،،،و بتكلمني بس بهدوء ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: هو انت موش عارف ان معاك اختك في البيت ،، لو عاوز تتنيل ما تدخل الحمام ،، و لا خلاص موش قادر تسيطر على نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بطلت اكل و نزلت راسي و هيا بتتكلم و انا ساكت موش برد عليها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: مالك ساكت انطق اتكلم و لا خلاص لسانك انقطع ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا :: سماح النوبة دي ،، اخر مرة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اخر مرة على ايه ،، و لا ايه ... ماهو باين بامارة لبسي الي منشور على السرير ... انت طلعت وسخ قوي و ميبون و الضاهر انه كلامي موش نافع معاك ،، و حتفضل كدا ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: كدا ازاي ،،، مالي انا كويس ،،عملت ايه يعني عشان دا كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: موش عارف عملت ايه يا عرص ،، ولا نسيت لبنك الي على كلوتاتي و زبرك الي على طول واقف ،، اتكلم يا ميبون ،، اتكلم يا خول ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::انا موش خول ،، انا راجل ،انا راجل فاهمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: بامارة ايه يا راجل ،،، منين راجل و انت بتهيج على امك و عاوز تديثني و تعرص عليا قلي ،،، فهمني ..بقا ،، قلي يا راجل ،، يا ذكر ،،، انت عاوز تكون ايه ،، عرص علي امك ديوث بتحب تشوفني و انا بتناك ،، بتحب تشوف لحم امك و الرجالة بترزع فيه ،، اتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت كل كلمة من ماما بتهزني ، بتخليني اترعش و زبري يوقف ،، اكثر و اكثر ،، موش عارف هل انا بجد ديوث و عرص و لا ايه ،،، هل انا فعلا زي ما بتقول ماما ،،، كنت بكلم نفسي ،،، مع كلماتها الي بتزيد في رعشتي ،،،( اه انا ديوث ،، اه اتولدت عشان اكون عرص و ديوث على لحمك و شرفي و عرضي ،،، اه بحب اشوف الرجالة بترزع كل حته في جسمك ،) كان دا كلامي لنفسي ،، و هيا لسه نازلة عليا بكلام ابشع من الاول ،، كلام كله عهر و فجور و سفالة ما اتعودتش عليه من ماما حتى و هيا في حضن عماد ،،،، و انا لسه ساكت و هيا تتكلم ،،، لغاية ما خرج الكلام من بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه ،، انا ديوث و عرص،، بحب اشوفك مع الرجالة ،، ايوا انا كدا ،، انا كدا ،،، ديوث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: بتبص ناحيتي و تمسكني من ذراعي بقوة و بنبرة صوت فيها قوة و سيطرة) تمام يا عرص ،، حاخليك موش ديوث و بس دا انا حاخليك تلحس لبن الرجالة من على كسي و تنظف ازبارهم يا خول .و تدخلها بايدك دي في الكس دا يا ابن الزانية ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زقتني باديها و قامت خرجت و انا بحس بزبي بينقط لبن من كلامها دا ،،و موش هاممني اي حاجة عشان كنت فعلا مبسوط من طريقة معاملة ماما ليا ،،، و ازاي بتكلمني ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كملت اكل عادي كانه ما حصلش حاجة و خرجت غيرت هدومي و قعدت معاهم في الصالة و هيا بتبص عليا و عينيها مبرقة فيا ،،،،..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.عدت الليلة ،،، و مافيش اي حاجة جديدة غير خيالاتي الي بسرح فيها على طول و انا بشوف في ماما تتناك من اي حد ،، ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و عدى كذا يوم بعديها و انا و ماما كلامنا قليل مع بعض حتى دراستي ماعادش تسال عليها كثير ،، حتى مصروفي كانت بتخليه فوق الطاولة ،،،،، و انا كنت ديما باتجنب نظارتها ليا و موش عاوز ادخل معاها في عتاب و لا كلام ،،، لغاية ما جاه اليوم دا ،، كان يوم سبت رجعت البيت الساعة حداشر و نص بعد ما خلصت اخر حصة عندي ،، وصلت البيت لقيت ماما و مريم الي الضاهر انها ما راحت للمدرسة.. دخلت سلمت عليهم ،، و حطيت شنطتي و قعدت اكلت و كنت بعدها عاوز اخرج بس ماما ما تركتنيش اخرج و قالت انها عاوزاني ...قعدت انا على التلفزيون و ماما كانت عمالة بتلبس في مريم لبس خروج ... ،، بتاع نص ساعة و كانت الباب بيخبط رحت فتحت لقيت فريدة و معاها وحدة يجي سنها 25 سنة كان اسمها منال ،،، .. سلمت عليا فريدة بالحضن و البوس و انا كنت فرحان قوي اني شفتها و كنت بحضن فيها جامد بعدين سلمت على الي معاها و دخلو لقت ماما واقفة سلمت عليهم و دخلو للصالة قعدو و انا كنت واقف معاهم ،، و هوما بيتكلمو ،، شوية و خرجت ماما و مسكتني من ايدي رحنا على المطبخ و قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: روح غير هدومك دي عشان حانخرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت موش عارف رايحين فين ،،رحت لبست هدومي و خرجت دخلت ماما بعديها على اوضتها ،، يجي ربع ساعة كدا و خرجت و هيا لابسة عبايتها و بتلف الطرحة على راسها و شنطتها في ايدها ،، و راحت على الصالة كلمت الجماعة الي قامو و رحنا خارجين ،، و انا كنت ماشي معاهم موش عارف رايحين فين ،، وصلنا لاخر الشارع انا و ماما و منال دي رحنا في ناحية وفريدة و مريم اختي راحو في ناحية تانية بعد ما وشوت ماما في وذن فريدة بكلام ما سمعتش منه ولا حرف ... ... كنت بامشي انا من ورا و امي و منال من قدام لغاية ما وصلنا لمكان و لقيت منال بتتصل بالموبايل و شوية كدا و بشوف في عربية جاية ناحيتنا ،،اول ما وقفت كانت منال ركبت و ماما فتحت الباب الوراني و شاورتلي اركب ،، ركبت و ركبت هيا جنبي و انا ساكت ،،، و كانت منال بتتكلم مع الراجل الي سايق ،، كان طول بعرض اسمر و صوته تخين و عمال يبص من المرايا عليا و يكلم في ماما كانه بيعرفها قبل كدا ..و هو سايق لغاية ما وصلنا لمكان زي العزبة ،،، ... وقفت العربية و نزلنا و انا بمشي ورا ماما و الراجل كان ماسك منال من وسطها ،،، و هو بيحك في وسطه على طيزها و هيا تتمايص و تتدلع في خطواتها ،،،، وقفت ماما و لفت عليا و قالت ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انت عارف احنا هنا ليه يا عرص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::لا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: عشان امسح براس الارض بين ازبار الرجالة ،،، و تشوف لحم امك و هو يترزع منهم يا خول ،،، موش قلت انك ديوث ،،، حاعلمك معنى انك تكون ديوث و خروف يا متناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت الكلام دا و راحت ماشية لاحقة منال و الراجل ،، الي دخلو خلاص و موش شايف غير راجل تاني خارج و ايده مفتوحة و هو بيرحب بماما و ياخذها في حضنه و يبسوها و هيا كمان بتحضن فيه و تبوسه ،، و بعدين مسكها لف ايده على وسطها و رايحين ناحية الباب ،،،و انا واقف مكاني ما اتحركتش لقيت ماما بتلف بوشها ناحيتي و تقلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: ي**** يا عرص ،، الحقني يا ابو قرون ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت مع كل كلمة من ماما و انا بترعش ،، رجلي بتخبط في بعض موش عارف ان كنت فرحان او زعلان ،،، بس الي سمعته منها قدام الراجل دا كان حقيقي و دا هو الي انا عاوزه عشان دي طبيعتي ،، و ميولي اني ديوث ،، عرص ،، جيت للدنيا دي عشان اعرص على لحم ماما ،،،، رحت وراها دخلت من الباب و كان منظر الفيلا من جوا بصالتها الكبيرة قوي و ببلاطها الي زي القزاز بيلمع تشوف فيه وشك و الاثاث الي فيها حاجة اخر مودل ،، .... دخلت و كنت موش غارف حاعمل ايه لان منال كانت قاعدة على حجر صالح دا الراجل الي شفته اول مرة و هيا عمالة تتدلع على رجليه و هو بيقفش في بزها و يحسس على طيزها و التاني الي كان اسمه محسن واقف بيحسس على طيز ماما من فوق العباية و هيا بتقلع في الطرحة من على راسها الي رمتها و بدات تفتح في سوسته العباية و ضهرها ليا ،،ما كنتش شايف ماما لابسة ايه بس لما قلعت عبايتها ،،، برقت بعيني و بقي انفتح على اخره ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ماما تقريبا موش لابسة حاجة ،،، ... من غير هدوم خالص ،،،، كانت بقميص نوم اسود واصل لغاية طيزها و مفتوح من قدام مقفول بخيط على صدرها الي كان عريان و حلماته البني بارزة واقفة و كلوت اسود فتله داخل مابين فلقات طيزها ،،،، ،،، كانت ماما شبه بتوع افلام البورنو في شكلها دا ،،، بجد كنت اول مرة اشوفها بجمالها دا الي كان متخبي ورا العباية السودا،،،، رمت ماما العباية و محسن الي جنبها راح زنقها عليه جامد و بيشدها اكثر ليه و ايده الاثنين بتفعص في فلقات طيزها و يحسس عليهم و يدخل في صوابعه بيناتهم و شفايفه بتلحس في رقبتها و هو نازل على صدرها يبوس فيه و يدخل راسه بين بزازها و سنانه بتفتح في الخيط الي رابط قميص ماما ،،،،، ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان المنظر دا وحده كفاية به انه يولع كل حته في جسمي ،،خلاص موش قادر زبي ناره ابتدت تشتعل و رعشتي بتزيد و انفاسي بتقوى و ايدي رايحة ناحية زبي بتقفش فيه ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا العيل بتاع 16 سنة اصبحت رغباتي الجنسية كبيرة و هي الي بتتحكم فيا ،،، موش فارق معايا غير اني اشوف ماما و هيا في حضن اي راجل ايا كان ،المهم عندي اني اتمتع بشوفتي ليها و هيا بتشرمط ،بتدلع بين احضان الفحل بتاعها ،،، كان شعور ابن متناك ،، مخليني فاقد كل حاجة فيا ،،،و مسيطر على شهوتي الي ابتدت تكبر و تزيد لما ابتدى محسن يتكلم و يقول لماما ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن:: اه منك و من جسمك يا لبوة ،، اه من بزازك دا مممم ،، جسمك نار يا قحبة ،،، طيزك بنت متناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: عجبك بزازي ،،، طيزي حلوة ،،، قلي ،،، اه اه ممم بالراحة ،،، بالراحة عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هو نازل قفش و تحسيس و فعص في كل جسمها و عينو عليا و هو بيوشوش لماما بكلام خلاها تضحك باعلى صوتها و تلف عليا و تقلي ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: عارف محسن نفسه ايه يا كيمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: كنت بهز في دماغي بعبارة لا موش عارف و ايدي لسه فوق زبي و عيني بتلمع كلها شهوة)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: ههههههههه نفسه تقلعله البنطلون و تحلبه زبه و انا في حضنه كدا يا عرص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت موش مستوعب طلب محسن دا و هل هو مفكر اني خول ولا ايه الحكاية ،و كمان ماما الي بتقول فيها بكل بساطة و مستريحة على اخرها ،،،، بس افتكرت كلامها لما قالت ( انها حتخليني الحس لبن الرجالة من كسها و كمان ادخلهم بايدي في كسها )) كنت مخضوض و مرعوب بس في احساس جوايا بيقلي انبسط و خليك روش و انت كدا كدا حتعملها غصب او رضى حتلبي رغبات امك يا عرص ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتقابل بقا الجزء الي جاي نشوف هل فعلا حعمل كل الي تطلبه مني ماما في حفلة النيك دي الي موش عارف حتنتهي ازاي ولا امتى و هل دياثتي دي ليها حل و حد ولا حاقدر اسيطر على رغبتي وشهوتي و اتحكم في تصرفاتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارجو ان الجزء دا يعجبكم وونتقابل في الي جاي ،، و شكرا لكل اراءكم و تعليقاتكم الجميلة العزيزة على قلبي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الاولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لسه الاحساس هو هو ،،، لا و بيزيد كل يوم عن الي قبله ،، بيكبر ،، بيتشكل ،، في الوان جميلة ،، بياخذ مكانه الطبيعي في عاداتي و لبسي و كلامي و احساسي ،،، الدياثة ،، التعريص ،،، ميول يخليك تحس انك احسن واحد في الدنيا ،،، يخليك تحس بطعم مختلف ،، تشوف الدنيا بلون تاني ،،، لون اجمل و اسعد ،، تشوف نفسك اقوى ، و احسن و ارجل من الي كنت عليه ،، بتتحرر من كل العيوب الي انت فيها ،،، بتدي مجال لمامتك و اختك و حتى زوجتك ان كنت متجوز انها تعبر عن حالها ، عن افكارها ،عن حياتها ،، في لبسها او كلامها او اسلوب عيشتها ،،، و كمان تديك فرصة انك تعرف نفسك و تعيش متعه بلا حدود ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دا انا ،،، كريم ،او كيمو زي ما ماما احلى حاجة في حياتي بتناديني ،، ..العيل الي كبر وتربى بين احضان امه و عرف معنى الحرية و التحرر من كل العادات و التقاليد الزائفة ،،، ايوا انا الي في سن ال16 سنة اخترت اني اعيش كدا بميولي و رغبتي و احساسي في اني اعيش و اترك المجال لغيري من الرجالة الي بتعرفهم امي و اختى بعد كدا انه يعيش معانا لحظات كانه جوزهم و راجلهم في بيتنا و على سرير وحدة فيهم ،،،، الدياثة رجولة ،التعريص متعه ،، العهر و الفجور سمة و صفة لكل ذكر ترك مامته اخته مراته تعمل الي نفسها فيه ،.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما رحت مع ماما و منال مع صالح و وصلنا لمكان حفلة النيك لقينا راجل تاني اسمه محسن الي كان باين عليه من كلامه مع امي و الاحضان الي بينهم انهم يعرفو بعض قبل كدا ،،،دخلنا كلنا الفيلا و كانت زي بتوع السيما فيلا بحق و حقيقي من اثاثها لبلاطها للفرش الي فيها للانتيكات كلها كانت حاجة اخر موديل ،،،، ...بس الي طلع اخر موديل بجد هيا ماما لما قلعت طرحتها و عبايتها و بقت بقميص النوم الي موش مغطي ولا حته في جسمها ،،، قميص نوم اسود ،، واصل لغاية طيزها الكبيرة ،،، مفتوح من قدام مشدود بين بزازها بخيط ،،الي كانو بيتهزو بحلمتهم البنية الغامقة قوي و راسهم الكبير ،،،، و كلوتها الفتلة ابو خيط دا الي داخل مابين فلقات طيزها موش باين منه حاجة ،،،،و محسن قدامها بيعصر فيها جامد ايده الاثنين على فلقات طيز ماما بيقفش فيهم ،، بيعصرهم و صوابعه بتندفس في خرمها و هو بيلحس في رقبتها نازل لغاية بزازاها زانق وشه فيهم بياكل و سنانه تقطع في الخيط تعلن عن خروج بزاز ماما لبرا ،،،، .. كان منظرها وحده كفيل انه تسري فيا رعشة و رجلي موش شايلاني و ايدي بتروح على زبري تقفش فيه و تفعصه اكثر ،،،، و الي زاد سخونيتي و رعشتي اكثر كلام محسن لماما الي كان عاوزني اقلعه البنطلون و احلبله زبه و هو بيقفش في لحم ماما الي كانت سايحة بين ايديه و بتقلي الكلام دا و هيا ولا على بالها انه طلب ممكن يكون غريب او مستحيل ليا ،،، بس كان بالنسبة ليها و لمحسن عادي لاني جيت برجليا ،،، و ما دمت عاوز اكون كدا و ميولي كدا فلازم احسم امري و اعمل دا برضايا و انا مستمتع بدل ما يكون غصب و تبقى ليلة منيلة عليا ..... كنت واقف قدامهم ماما و محسن من ناحية و منال و صاحبها صالح الي نازل قفش فيها و هيا قاعدة على حجره و ايده تلعب في بزازها من تحت التيشرت الي لبساه ،،، و شفايفه على شفايفها بيقطعو في بعض ولا سائلين فينا ،،،، ما هو اصله دا الي جايين عشانه ،،، حفلة نيك على اوصولها ،،،،....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ماما بترقع بالصوت و الضحك و ايدين محسن بتلعب في كل حته في جسمها ،، و كمان كلامه ليها الي بيزيد في هياجنها و محنتها ،،، كانت كل ما يلمس حته من لحمها بيقول ليها كلام في وذانها ،،، كلام اكيد كله عهر و قحب ،،و عينيه عليا ،،،، كنت انا في اللحظات دي بحاول الاقي مكان اسند عليه ضهري ،، تعبت بجد من الوقفة و ايدي الي بتحسس على زبري الي واقف ،من كل كلمة بتتقال و ضحكة و لمسة و تحسيس على لحم ماما الفاجر قوي و هيا بتتمحن و تزوم الي لفت عليا و ضهرها لمحسن و هيا بتغمزني و تشاورلي اقرب عليها ،،، كنت رايح ناحيتها من غير ما اشعر ،، كانت الرغبة الجنسية عندي اقوى من اي حاجة ،،، كنت بمشي ناحية ماما الي اول ما وصلت ليها سندت باديها عليا اكتافي و فلئست بطيزها لمحسن الي نزل لتحت على ركبه و بدا يحسس على طيزها و فخاذها و ينزل ليها في الكلوت لغاية ركبها و وشه كله بين فلقاتها بيلحس و يرضع فيهم و يدخل لسانه في خرمها و ايده بتفعص و تفتح فلقاتها عشان يغوص اكثر فيها ،،،و هيا كانت بترفع في طيزها ليها اكثر وتفتح رجليها و محنتها بتزيد و نفسها بيخرج يلفح وشي و كلامها الي بيزيد في شهوتي و زبري الي بيوقف اكثر و اكثر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: ممممممممم احححححح اه زيد احح كمان ،،، مممم اي اي اي اه ااااااااه بالراحة ،، نار مممممممم اي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و محسن لسه نازل فعص و لحس و مص ،كان بياكل في طيزها و خرمها و ايده الي نزلت بتحسس على كسها و تفرك فيه و يمسك في شفارتها و يفعص فيهم ،،،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت عيني على محسن و الي بيعمله في ماما ،، و هو نازل فعص فيها ،،، كنت موش قادر امسك نفسي اكثر من كدا و انا واقف بالعافية ،،رجلي موش سايعاني و ماما الي نازلة بكل ثقلها عليا و هيا موش قادرة تصلب طولها من الي بيعمله فيها محسن الهايج على اخره ،،، و الي وقف بعديها و شد ماما و مسكها من ايدها رايح بيها دفشها على الكنبة و نزل على ركبه تاني ،،، و هيا الي كانت بتقلع في الكلوت و ترميه و تفتح في رجليها ،،، الي نزل عليها بلسانه يبوس بين فخاذها و يلحس فيهم و ايده بتباعد في رجليها عايزها تتفتح على اخرها و هو بيروح نايحة كسها الي كان مربرب نظيف و كبير ، تف عليه و راح حاطط لسانه و بدا يرضع و يلحس و يعضض و ياكله اكل ،،، كان جيعان نيك ،،كان بياكل في كسها و صباعه بتفرك زمنبورها و تفعص و هيا بتتلوى بتمسك في بزها من ناحية و من ناحية بتزق دماغه عليها عشان يزود في لحس كسها و اهاتها طالعة ،بتزيد ،، بتشخر ،،بتتمحن و بتزوم و سايحة مغمضة عينيها ،،،، و ببص بعيني لقيت صالح الي كان اخذ منال و دخل بيها على جوه و هيا بتتمختر و تتقاصع بطيزها تعدي من ناحيتي و تقلي بكل عهر و خباثة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منال:: تجي تقلعني هدومي يا عرص ولا تقعد تتفرج في قحب امك الشرموطة يا ديوث .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت الكلمتين دول ليا و هيا بتمد ايدها تقفش شفايفي جامد و تكمل خطواتها رايحة ورا صالح لجوه ،،، و انا بسمع في ضحكتها الي مالية الصالة و البيت كله .......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت قربت من ماما و محسن و قاعد جنبهم على الكنبة و بتفرج فيه و هو نازل لحس في كسها ،،، بيحرك لسانه لجوه و يخرجه كانه بينيكها به و ايده على عانتها وصباعه بيفرك زمبورها الواقف ،،،، و هيا بتتلوى ،، موش قادرة ،،بتتمحن بتزوم ،،موش قادرة غير انها تقفش في دماغ محسن عليها عشان تجيب نشوتها و ميتها ،،،،،، و هيا بتبص عليا بعد ما حست بيا جنبها و عينيها كلها شهوة متعه ما شفتهاش قبل كدا عليها ..... كانت ماما قربت حاتجيب ميتها بس محسن سابها كدا ،،،خلاها سايحة ،،، و قام من على كسها و طلع لفوق لبزازها الكبار قوي و مسكهم قفشهم جامد بيرضع في حلمتهم و يمرغ راسه بينهم و هو بيشخر ،، و بينهج و هيا الي كانت عينها عليا و انا عيني على محسن ....و بتقلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: احححححح ممممممم اححح اي ،، اااااااااه اه ،، مستمتع يا عرص ،،، شوف يا خول بيتعمل في امك ايه ،،، شوف الرجالة بتنهش في لحمي ازاي يا عرص ،،، يا ميبون يا قواد ،،،، شوف عجبك ،،، مستمتع انت و زبرك هاج عليا .. قلي يا لقيط يا ابن الزانية ،،، اتكلم يا ولد القحبة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: كنت بتنفس بصعوبة و ايدي على زبري تقفش فيه جامد و بطلع الكلمة مع نفسي المشدود) اه ايوا ،،، اه عجبني يا ماما ،،، اه مممممم اي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: عجبك ايه يا خول ،، يا خروف ،، يا ابو قرون يا متناك اتكلم انطق يا قحبة ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: عجبني انك بتتشرمطي ،، بيتنهش في لحمك قدامي .. عجبني قوي ،، اه مممممممم اي اي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انت من النهاردة اسمك كريمة يا كلب ،، انت من النهاردة اتمسحت من الرجولة و بقيت شرموطة قحبة متناكة يا فاجر تفوووووووه عليك يا خول ..اححححححح مممممممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت خلاص بعد الكلام دا و ماما الي حولتني من ذكر لانثى بكلامها و شتيمتها ليا و عهرها الي عمال بيزيد عن كل لحظة دخلنا فيه البيت دا و الي ما تركش مجال ليا غير اني استمتع و امشي ورا كل كلمة بتقولها و انصاع ورا شهوتي و شهوتها او بالاصح ورا عهرها و عهري و فجوري ....و الي كمان فسح المجال لمحسن عشان يشتمنى اكثر ،،يمسح بكرامتي و رجولتي الارض بكلامه الوسخ و شتيمته الي اتحولت لاهانة واضحة و صريحة و ابتدى يتعامل معايا و يكلمني كاني انثى قدام منه و دا الي خلاني اسيح و اتجنن و موش هاممني اي حاجة و يقلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن:: شايفة امك القحبة يا كريمة ،، شايفة امك المتناكة يا بنت اللبوة ،،، اححح من كس امك و لحمها يا متناكة. يا وسخة ،،، انت كلبة ،، انت قحبة زي امك ،، عاوزه زبر في خرمك الي بينقط عسل يا شرموطة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا كنت بدخل في ايدي تحت البنطلون بحلب زبري الي كان بينقط فعلا و بيجب لبن سايح على ايدي ،،،، و محسن الي نازل فعص في بز ماما و طالع لشفايفها بياكل فيهم و يقطعهم بسنانه و لسانه بيدخل جوه بقها يلحس و يمص فيها ،،،،، .... الي قام بعدها شد ماما من ايدها نزلها تحت منه و هو واقف و هيا عارفة حتعمل ايه ،،، كانت على ركبها و طيزها مفلئسة لورا و بزازها بيتدلى زي الكلبة قدامها و وشها على زب محسن الي كان واقف من تحت النبطلون ،،، و راحت ماما بايدها بتفك في الحزام و بتفتح في قفل البنطلون و السسته و ينزل بعدها بنطلون محسن بين رجليها و هيا بتمرغ في وشها على زبره الواقف و الي كان باين انه ضخم ،كبير قوي براسه الي كانت ضاهرة ليا و هيا بتنقط عسل من طرف البوكسر ،،،، كانت ماما لبوة بجد ،، كانها عندها خبرة واسعه في العهر و النياكة و النيك ،، بتتعامل مع محسن زي بتوع البورنو بتتمايص بشفايفها تعض زبره من تحت البوكسر و تخرج لسانها تلحسه و طيزها الي بتتهز و بزازها الي بتترج و بتتدلى قدامي و هو بيعض على شفايفه و ايده على شعرها ،،،، ،،كانت ماما بتمد ايدها عشان تكمل تقلعه البنطلون بس محسن مسكها من ايدها و هز دماغها ليه و غمزها ،،، فهمت ماما هو كان عاوز ايه بالزبط و بصت ناحيتي و قالت و هيا بتخاطبني كاني بنت فعلا موش ولد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::كريمة ،، انت يا قحبة ،، تعالي هنا ،،قربي يا متناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت ناحيتها و انا مسلوب الارادة ،، كنت بزحف على ركبي وصلت جنبها شدتني من شعري بكل قوة و زقتني على زبر محسن الي لمس خدي و كان صلب و واقف بيخض ،،، بيفجع و ماما ماسكاتي و بتمشي في وشي على زبره و تكلمني و تفكرني بكلامها ليا اول ما دخلنا ،، بس المرة دي بتكلمني بصغة الذكر ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اه يا عرص ،، اه يا متناك يا خول ،،، عاوز تبقى ديوث ،عاوز تعرف معني الدياثة الحقيقي يا فاسد يا خروف ،،، حاوريك دلوقتي ازاي تكون ديوث رسمي ،،، قرونك حتكبر و تطلع اكثر دلوقتي ،، يا ابن الزانية ،، حخليك تشوف الرجالة ازاي تمسح بلحمي الارض ووانت راضي و فرحان يا روح امك العاهرة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت بتتكلم و هيا ماسكاني من شعري بكل قوتها و تمشي فيا على زبر محسن ،،،، و تزق فيا جامد عليه ،،،، و بتامرني اني امد ايدي اقلعه البوكسر ،،،، و كنت فعلا بمد ايدي على وسطه انزل البوكسر و وشي لسه مزنوق عليه و بقلعه و زبره كان بيبان و يطلع من مكانه ،،، كان زبره مكبوس ضخم كبير طويل احمر و راسه كبيرة و فتحته اكبر ببيضاته الكبيرة الي بتدلى مليانة لبن ،،، و خدي الي بيلمس فيه ، و محسن الي كان بيمشيه عليا يطلعه و ينزله و يحط راسه بين شفايفي و يضغط به يحكه و ماما الي بتزقني جامد عليه ،،،، كان احساس مختلف بالنسبة ليا في اللحظات دي ،،، انا مستمتع و نشوتي بتزيد بس انا موش خول ولا متناك ،،، كنت بقول لنفسي كدا ،،، كنت بقول لنفسي الكلام دا و انا بحاول ابعد عنه و عن زبره و اتخلص من ايد ماما الي مثبتاني على زبره محسن دا ،،،،، لغاية ما بعدت عليه و فكيت اسري من بين انياب الزبر الي لو استسلمتله كان قطعني و اكلني و حولني من ذكر لانثى زي ما يشتهي و يحب ،،،،، بعدها اخذت ماما زب محسن بين ايديها و هيا بتلعب عليه و تتف على راسه و تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اه يا متناك ، يا عرص ،موش عاوز تذوق طعمه ،، موش عاوز تعرف قد ايه طعمه حلو و بيبسط ،،، دا الزبر دا هو الي بيخليك تسمتع يا متناك ،، بصلي كدا و شوف اما بحبه قد ايه ،، بموت فيه ،،، مممممم اححححح ممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تكلمني و هيا بتف على راس زبر محسن و بتطلع في لسانها تدوره عليه و تمصه بشفايفها و ايدها تحلب و تلعب على خصاويه و تمرغ في وشها بين فخاذ محسن . كانت قحبة ،، متناكة قوي بمنظرها دا ،،،، و هيا بتحط زبره في بقها و تمص فيه تلحسه كله تحاول تدخل كله في بقها بس ماكانتش تقدر ،،كان كبير عليها ،، طويل و تخين موش قادرة تبلعه في بقها بس بتحاول تاكله و تدخل الي تقدر عليه و محسن دا بيشد في شعرها يلويه بين ايديه و يحرك في وسط قدام عشان زبه يوصل لابعد نقطة في حلق ماما الي بتغرغر ،، لعابها وبصاقها نازل بين شفايفها و عينيها مبرقة قوي و هو كابس عليها بايده بيزقها جامد ،،،، و بيبص عليا و يقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن:: شايف يا عرص امك بتحب العصبة قد ايه ،،، شايف امك بترضع في زبي ،،، اه يا قحبة ،اه يا متناكة دخليه ،خليه ،كله كله يا قحبة ،،، مممممم مابنك زك امك يا فاسدة ،، ياعن بو زبور امك القحبة ،،، اه نيك امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هو عمال يزيد يزق اكثر و هيا بتتخنق اكثر و بتنهج و صوتها ضايع ،غايب موش بتطلع غير غرغرة و اهات موش مفهومة ،،،،، لغاية ما خرج زبره منها بكل قوة و هيا كانها رجعت للحياة من اول و.جديد بس للاسف رجعه تاني بكل قوة و بدا يزقه ،ينيكها في بقها يدخله و يخرجه و هو بيززم بيشخر زي الثور و عينيه مغمضة و بيشتم فيا و فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن :: اه اه مممم يا قحبة ،، اه يا ديوث ،، اه يا زبي ،، نيك امك يا عرص ،، يا ديوث يا ابن الزانية ،،، امك قحبة ،،، نيكك و انيكها و انيك امها المتناكة ،،،، اه هاتيلي بنتك انيكها ،،، اه نيك امك ممممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان كل كلمة ،كل شتيمة و اهانة من محسن تخرج من فمه بتزيدني عهر ،فجور ،، تعريص و دياثة اكبر و اقوى و اكثر و افتخر اني ابن الست دي ،، ابن المرا دي الي تتناك و لحمها بيتهز قدامي بكل قوة ،،،، كنت خارج عن وعي و عن ارادتي ،،، ما درتش بنفسي و انا منزل بنطلوني و مخرج زبري و بلعب فيه و بقي مفتوح و عيني على زبر محسن و هو بينيك في ماما ،، بيفشخ في شرفي و عرضي و ينهش في لحم المتناكة امي الي كانت بتاخذ زبره و هيا مبوسطة ،فرحانة بلبونتها و شرمتطها الي ما لهاش حل ولا اخر ..... ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما اخذ غرضه من بقها و شرمطه ،، مسكها جامد من ذراعتها ،، وقفها قدامها و هيا كانت بتترعش ،رجليها بتخبط في بعض و ميتها نازلة من بين فخاذها من كسها الي كان مبلول على اخره و راح يبوس و يلحس في بقها و شفايفها و يقفش في بزها جامد و هو بيزقها ناحية الكنبة الي اول لمست رجليها كان زقها و بيقلع في بنطلونه الي كان بين رجليه و بيشارولي اقرب عليه ،،،،و يقلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن :: تعالى ،، قرب هنا يا عرص عشان تفتح رجلين امك و تدخل زبي في كسها ،، اخلص ،اتحرك يا متناك ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: ( بتاكد في كلام محسن و هيا بتقلي )) تعالى يا روح امك تعالى دخلهولي ،، حطه كله هنا ،، دخلي الزب و اشهد اني قحبة متناكة انت عرص ،، تعالى يا خروف يا كلب يا واطي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت و انا على ايدي و ركبي لغاية ما وصلت ليهم و قربت من رجلين ماما الي كانت مفتوحه ،، على اخرها و انا بشوف فيها و هيا بتحك في كسها الكبير ،، بتفتحه بيايدها عشان يبان ليا زمبورها الوقف ،، بظر كسها الاحمر واقف نار قايد و هيا عمالة تفرك فيه و تتمحن و تسب و تشتم فيا وةفس ابويا و في نفسها و في امها ،،، و محسن الي كان نزل على ركبة و نصف معدل نفسه على كس ماما و زبه قدامه واقف مشدود و بيكلمني امسكه ،،،، و احطه على كسها ،،،،،... مديت ايدي بتترعش بمسكه من نصه و بقربه على كس ماما و بحط راسه عليه و بمشيه رايح جاي افرش بيه زي الي كنت متعود على كدا و انا موش عارف انه شهوتي و تعريصي هوما الي بتحكمو فيا و في محنتي ،، و كان زبري بينقط ،، بيشر ،، بتخرج منه سوائل ،، ميه مع لبن موش فاهم هيا ايه بس كانت حلوة ،، و محسن بيحرك في وسطه بيطاوع ايدي الي ماسكة زبره و بيدفع فيه على كسها الي اول ما ابتدى يدخل كانت الاه الطويلة بتخرج من بق ماما ،،و هيا بتعض على شفايفها و مغمضة عينها ،،، و هو بيزيد في ضغط زبه اكثر عشان يدخل راسه كله ،، و يطلعه يحك به على شفراتها و زمبورها و هيا تتلوى تزوم ،،تتوسل في محسن يحطه كله ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: مممممم احححححح خليه ،، ما تطلعوش ،، خليه ،دخله ،عاوزاه يدخل ،، اه مممممم احححححح موش قادرة ،، يعيشك خليه ،امان دخله ،، لا تطلعه ،، اه اه اه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و محسن يتلذذ في تعذيب ماما اكثر و يزيد في محنتها و يدخل الراس و يطلعه ،،، يحكه ، و يرجعه ،،،لغاية ما غدرها بيه و زقه مرة وحدة فيها بكله ،، كانت بتقول اه جامدة قووووووي ،، باعلى حسها ،، و تحط ايدها على وسط محسن تزقه من عليها عشان وجعها قوووي ،، و هيا بتقله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:::: اه اه ،، موش قادره ،اه وجعني ،اه بيوجع نار نار يا عرص ،،،،اح مممم اححححح زبرك فشخني ،، اه يا كسي ،، اه يا صرمي ،،، مممممممم بالراحة ،، مممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و محسن و لا على باله بيها و هو بيحرك وسطه عليها و زبه الي مدفوس في اعماق كس ماما ،،، و يقلها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن :: اسكتي يا لبوة ،، اسكتي يا عاهره ،،، يا فاجره ،، نيك امك القحبة يا شرموطة ،،، خذي كمان ،خذي اهوه كله يا قحبة ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اه مممممممم احححححححخححح نار نار جامد ،، يحرق ،، يوجع ،، موش قادرة ممممممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن:: بيكلمني ،، ) سكت امك القحبة ،،، المتناكة ،،، سكت الشرموطة امك ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هو مازل دافس زبره فيها بيزقه وحدة وحدة ،، بينيك بالراحة و بيضاته الي تدلدل تضرب و.تحك في كس و لحم ماما و هو ماسك رجليها فاتحهم على اخرها ،،، لغاية ما ابتدى يصعد في وتيرة النيك و يقوي في دخلو و خروج زبه فيها و هيا ابتدت تتعود عليه و انسجمت و نسيت الوجع بتاعها و بقت اهاتها تزيد و متعتها تكبر و هيا بتعض شفايفها و تقرص حلمتها و تقله ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: احححححح اي كمان ،، اي اقوى دخله ،ما تخرجوش خليه اححححح ممممم نيك نيك دخله ،،خليه جوايا ،،، نكيني نيكني ،،، دخل زبك اقوى ،،، اححححححح اه اااااااااه مممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن :: يا قحبة ،عجبك زبري ،، يا عاهره افشخك كمان ،، عاوزه كمان ،،انطقي يا روح امك ،اتكلمي يا ام العرص ،،، قولي عاوزه ايه يا ام الديوث ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: اي اي ،، عاوزاه كله ،،، دخل زبرك اي نيكني ،، نيك ام الطحان ،،،،نيك ام الديوث ،،شرمط لحم امه القحبة ،،، دا كلب ولا يسوى اححححححخ امممم اخخخخخخ مممممم اي ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و محسن مكمل نيك و ابتدى يزيد في ضربات زبره في كسها الي كان عمال يتفتح و يتسكر و زبه داخل خارج ،،داخل خارج نيك نيك نيك و صوت زفلطة و لحم بيضرب في بعضه و بزاز ماما الي مع كله رزعة زب محسن فيها بتتهز و بتترج و هيا تتلوى تحتيه ،،،كان فشخها على اخرها و انا الي بتفرج في عهر ماما و مستمتع بدياثتي عليها كان نفسي اني امد ايدي و المس جسمها ،، احسس على بزها و اقرص حلمتها ،، او امد لساني ارضعهم ،،، كانت نشوة و رغبة بنت متناكة بتقود فيا ،،، ،، و مديت ايدي من غير ما اشعر على بطنها بحسس براحة و هيا مغمضة عينيها و انا طالع لغاية ما وصلت لبزها و بطرف صباعي حطيته فوق حلمتها البني الغامقة ،،، كانت واقفة مشدودة و فيها بلل ،، كنت بحرك صباعي بشويش عليه و ايدي التانية بتعصر زبي ،، بتعصره جامد ،،، حسيت بحاجة غريبة ،، جسمي تقشعر و الدم وصل لاعلى نقطة في دماغي ،،، و محسن الي بيشوف صباعي بيحك في حلمة ماما ،، غمزلي ، كانه بيقلي ،كمل ،،، اعمل الي بتحب عليه فيها ،،، كان بيغمز و بيقلي افعص ،، حسس اقرص حلمتها جامد و الحسهم و ارضعهم لو حبيت ،،،، و هيا منتشيه و سايحة بزب محسن الي بيرزع فيها بكل قوته ،،، ،،، اتمديت في حركة صباعي و بقو اثنين بيقرصو و ثلاثة لغاية ما كان كف ايدي كله بيمسك بزاها الي كان كبير قوي ،،،،و انا بنهج ببلع في ريقي موش مصدق نفسي ،،، لغاية ما فتحت ماما عينيها لقت ايديا على بزها ،،،، ردها الوحيد علي باعمله كان انها تفت عليا في وشي الي كله بقا بصاق ،،، و برقت في عيني ،،، اتفزعت واترعبت و بعدت ايدي عنها و انا مطلع لساني و بلحس كل الي تفته عليا من على وشي و ايدي على زبره ،،، و محسن الي بينيك فيها ،،، كانه بياخذلي حقي منها راح مادد ايديه الاثنين على بزازها و قافشهم مرة وحدة بكل قوة بيقرص و يجبد في حلمتها الي خرجت من ماما اه و اهات ،،،، و هيا بتترزع من زبه و ايده نازلة على صدرها فعص و تقفيش ،،،،،،،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان محسن وحش ،، ثور هايج ،،كنت مستغرب لانه حد دلوقتي ما جابش لبنه ،، كان بينيك في ماما ،بيحفر في كسها ،حفر ،، بكل قوة ،،، لغاية ما خرج زبه و نزل تاني يلحس في كسها ،،، و المرة دي كان بيدخل بيبعبصها و هو بيلحس في كسها ،، مدخل صباعه كله و زاد التاني و الثالث و يفرك و يحك بشكل مجنون و ماما بتترعش ،بتتهز ،، بتتلوى و صوتها جايب البيت كله ،، و هو لساه بيبعبص لغاية ماخرج صوابعه و شلال ميه كان خارج من كس ماما الي كانت بتنهج ،، بتزوم و هيا موش قادرة ،،، فاتحة رجليها الي تترعش و بزها بيتهز و ايدها على عانتها بتمسك فيها و تبص على كسها الي نازل منه شلال ميه ،،كنت اول مرة اشوف دا ،، زي ما تكون بتبول على نفسها ،،، ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان محسن بجد معلم نيك ،،، و فنان ،، بيعرف ازاي يمتع الست من دول ،،، ... كان نزل مرة تانية مطلع لسانه بيلحس في كسها براحة و يشفط الي باقي من ميتها في بقه ،،، و ايدها بتلعب على طيز ماما و صباعه رايحة ناحية خرمها ،،بيدفعه براحة و يبعبص فيها ،،، كان شكل خرمها موش واسع قوي بس اكيد انها اتناكت منه قبل كدا ،،، اخذها و رفعها محسن و لفها اخذت وضع الكلبة ،، و هيا مفلئسة قدامه على الارض و ابتدى يلعب في خرمها بصوابعه و يفتح فلقات طيزها ،، كانت ماما بتوحوح و بتزوم و خايفة من الوجع عشان زبره كان كبير عليها و تقله ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: براحة ،، ما دخلوش كله ،، حيفشخني ،، موش حاقدر عليه ،، كبير يا محسن ،،، يخليك ،، براحة ،، دخله شوية بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن:بيكلمني انا) تعالى عرص افتح طيز امك ،، و امسك فلقتها كدا ،،، اتحرك هنا يا خول يا ابن الزانية ،،و انت يا قحبة اسكتي ،،انت هنا عشان تتناكي ،،انا دافع فلوس عشان اعمل الي انا عاوزه يا روح امك فاهمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت لمحسن الي وقفني في المكان الي عاوزه فوق ضهر ماما و انا ماسك طيزها و بفتح في فلقتها عشان يبان ليا خرمها الي كان مبلول و بيتفتح و يتسكر و محسن ماسك زبره الي تف عليه و حط راسه على خرمها و ابتدى يدوره شوية شوية و يضغط براحة عشان يدخل و انا بفتح في طيزها و هو يدفع في زبه الي اول ما دخل ماما كانت شهقت و اهاتها ابتدت تخرج و حسيت بجسمها كانو اتكهرب ،،،،، ابتدى محسن يغط براحة و يخرج و يدخل في راس زبه الي كانت ماما خلاص اتعودت عليه و ابتدت تهيج و محسن عمال يزود في تدخيل زبه الي كان واصل تقريبا لنصه في خرم ماما و هيا بتزوم و بتتمحن و هو بينيك و يرزع لغاية ما زقني من عليها لاني مهمتي خلصت كدا ،،، كنت جنبهم بتفرج علي بيحصل و على زبره الي كان بينهش في كل حته في جسمها و هو بيدفع و يدخل بكل قوته بس كان موش بيدخله كله ... كان بينيك بمعلمه ،، عارف بيعمل ايه ،،،، و هو بيشخر و يضرب علي طيزها بكف ايده ..... شوية و طلع زبه و لفها تاني و ركب عليها و حطه في كسها و ابتدى يرزع فيها و هيا بتزوم بتعيط ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:::اه اححخخخ موش قادرة كمان ،، اه منك اه من زبك ،، نيكني،، عاوزة اجيب ،احححححح نيكني ،،، اجحححح نيكني جامد اقوى اكثر ممممم دخله خليه ما طلعوش اي اي اي نيك زيد اقوى نيكلي زك امي قطعلي زبوري ،، اححححححخخخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان محسن بيرزع فيها بكل قوته و حسيت انه بيجيب خلاص موش قادر ..و كان بيشخر و يزوم ووهو يقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن::: اه ااه حاجيب ،،اه زبي ،، اه باش نبزع ،،اه حاجيب يا قحبة عاوزاهم فين يا متناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: احححححح كله في كسي ،،بزع في كسي ،،هاتهم في كسي ،،، حبلني ،،عشرني ،، اححححححح ممممممم اي زيد نيك اجحاااااااااح بزع بزع ،،، بزعلي في صرمي،،، هاتهم جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان محسن يدفع زبره بقوة و هو بيشخر و يدفس وسطه على ماما الي كانت تتهز و تتلوى و وسطها يترفع و رجليها محاوطة ضهر محسن و هو ينطر لبنه السخن في كسها و هيا تزوم و تشخر لغاية ما هديو الاثنين و اترمى محسن عليها راح على شفتها يبوس و ياكل فيهم و هيا ايدها على رقبته ،،،،....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت انا سايح من المنظر دا على اخري موش داري باي حاجة غير بلحم ماما الي كانت بيترزع قدامي ،،، ماكنتش مركز انه في حد واقف بيتفرج علينا ،، بصيت لقيت فريدة الي كانت واقفة في الباب و هيا ساندة على الحيطة و ابتسامتها الخبيثة على وشها ،،، و بعدي بعيني كمان بشوف في حد تاني ، دي موش لوحدها .......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتقابل الجزء الي جاي نشوف حصل ايه تاني في اليوم دا و فريدة الي كانت لحقت بينا بس موش لوحدها ،،، و مين الي جاي معاها ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارجو انه الجزء يعجبكم و ينال رضاكم ،، نتقابل بقا الجزء الي جاي ..قراءة ممتعه للجميع و شكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الاولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا بحكي قصة دياثة بكل مافيها من احداث و وقائع صحيحة بالفعل ،،، بدايتي منذ الصغر في دياثتي على محارمي ،، على امي ،التي لم ترد مني ان اكون جزءا من عالمها المجون بكل عهره و فجوره و فساقته ،،، امي التي ارادت بكل قوتها ان تبعدني عن ما تفعله و لكن لم تستطيع هذا ،، لاني بكل بساطة احببت ما تفعل ،، احببت ما تصنعه امي من عهر و فجور و اصبحت جزءا منه ،، اصبحت غارقا في رغبة لا حد لها ولا مثيل لها ،،، انا شخصيا اعتبر نفسي مكتمل الرجولة ،،و لا ينقصني شيئا منها ،، لاني اعبر عن ميولاتي ،،عن احساس كان مدفون داخلي و اصبح الان علنيا ،، معلنا عنه بصفة الدياثة ، و التعريص ،،، ليس لاني لا استطيع منع محارمي من فعل ما يشتهون مع من يحبون بل لاني واثق في شخصي و في شخص محارمي و لهم حرية العيش كما يريدون و كما يحلو لهم ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الدياثة ميول و ليس عدم قدرة على التحكم و السيطرة على محارمنا ،، الرغبة و الاحساس دا و لو بالنسبة ليا اكثر احساس انا بحس فيه بالمتعه و الاثارة و الحرية و التحرر من كل اشكال العقد و المشاكل الي بنواجهها في حياتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد وصولنا للعزبة دي ،، و الي كانت في مكان اول مرة اروحله ،،، و بعد الي صار و الي شفته من محسن و عمايله في ماما الي كانت بتعاملني على اني انثى بكلامها الفاجر و قحبها الي بيزيد في كل لحظة ،،، .. و انا كمان كنت مستمتع بعهرها و هيا بتترزع من محسن الي خلاها تترعش و تجيب شهوتها في اكثر من مرة و هو الي نطر لبنه مرة وحدة في كسها و هيا بتزوم و توحوح ،،،، كنت مبسوط ،فرحان مستمتع بكل حاجة حصلت لغاية دلوقتي و موش شايف اي حاجة قدامي ،، لغاية ما لفيت على الباب كانت فريدة واقفة قدامه و هيا مبسوطة و عينيها بتبتسم ابتسامة الخبث و العهر الي عرفتها قبل كدا و كان واقف معاه راجل موش عارف هو مين، و كان شايل اكياس و ماشي داخل كانه عارف المكان و متعود عليه ،،، راح على الطاولة الكبيرة الي في نص الصالة و حط الحاجات ،،و قعد و فريدة الي قربت مننا انا و ماما و محسن الي لسه على الارض و هيا بتتكلم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: ايه دا كله ،ايه دا كله ،،هو انتم ما تتهدوش خالص ،، على طول نيك و قحب يا اولاد الهرمة ،،،،، (و بعدين بصت عليا و هيا بتغمز ) ايه يا كيمو ،، مبسوط ،، مستمتع انت بقا بزبرك الهايج على لحم المتناكة ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و راحت ماشية و هيا بتقلع في الجاكيت الي كانت لبساها و انا بملم في نفسي و ارفع البنطلون و البوكسر و عيني على فريدة الي كانت اتغيرت بلبسها الفاجر قوي الي كانت لبساه ،،، بنطلون دجينز متجسم عليها و على طيزها الي حتنفجر و فوقيه بودي زانق صدرها و مخليهم محصورين و مكبوسين ،،، ..... في الوقت دا كان محسن قام من على ماما و زبه الي كان نص واقف يدلدل قدامه و رايح على الشاب الي كان جاي مع فريدة الي كان اسمه زياد سلم عليه و قعد جنبه ،،، و ماما الي كانت مرمية على الارض بتقوم و هيا مفشوخة و لبن محسن بينقط من بين فخاذها ،،،،، ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت في اللحظات دي موش عارف حاعمل ايه و لا اروح فين ولا عارف قد ايه حنقعد كمان ،،، و بحاول اشوفلي مكان و حته اقعد فيه استنى ممكن يحصل ايه تاني في اليوم دا الي كان في اوله و الساعة لسه ما عدتش سته ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و افتكرت مريم اختي الي كانت اخذتها فريدة معاها ،، يا ترى ودتها فين عملت معاها ايه و كنت بحاول اكلم ماما و اسالها بس هيا كانت مع فريدة جوه في الطرقة و هوما بيودودو و يوشوشو ،،، .. و نسيت كمان منال و صاحبها الي دخلو الاوضة ولسه مابناش حد فيهم ،،، و زياد قاعد في مكانه مولع سيجارة و حاسس انه موش على بعضه كان ابيض البشرة و شعره ناعم و ذقنه محلوقه و عينيه فيها لمعان و بريق موش فاهمهم ومحسن الي قام طلع لفوق على الطابق العلوي ،،و نزل بعديها بشوية و هو لابس روب و ماشي ناحية زياد قاعد جنبه ،، ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدى من الوقت يجي نص ساعة على الحال دا لغاية ما خرجت فريدة و هيا لابسة قميص نوم زي بتاع ماما بالظبط موش مغطي من لحمها حاجة بكلوتها و ستنيانتها و شعرها المفرود على اكتافها و هيا تتقاصع في خطوتها و رايحة قاعدة جنب زياد و هي بتخضن فيه و ايدها بتلعب على ضهره توصل لغاية اسفلها ،،،، و هوما بيهزرو و يتكلمو و كانت بتسال في محسن و تقله ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: اه يا سي محسن ،، عامل ايه ،، ازيك ،قلي عجبتك سميرة ،، قلي .. انبسط معاها ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن:: دي بجد فرسة يا فوفا ،، مرا ،، عرفتيها ازاي دي ،، شقطيها منين ،،، هو دا ابنها بجد ولا دي اشتغاله ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: لا دا ابنها ،،،دا واد يعجبك قوي ،،، دا ليه مستقبل في التعريص و الدياثة ،،،، دا مولود بقرون ههههههههههه عرص من و هو في بطن امه، دا تلاقيه ابن زنا هههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت باسمع في كلامهم و انا مبسوط ،رايق و قاعد ساكت لغاية ما لفت فريدة عليا و كلمتني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: كيمو ،،، تعالى جنبي يا حبيبي مالك قاعد وحد هناك ، قرب يا روحي تعالى ، ما تتكسفش يا بيضة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت من مكاني رحت عندهم كانت فريدة بعدت عن زياد و مدت ايدها مسكتني قعدتني جنبها و هيا بتضحك و تبتسم و تقول ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: قلي ،انبسط ،، شفت امك و محسن بينيكها ،، قلي انبسط قوي ولا شوية ،،، عملت ايه ،،، متعت عينيك و زبرك يا هايج انت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت كلمة وحدة خرجت من بقي هيا اه و موش عارف ليه كنت ساكت و موش عاوز اتكلم و لا انطق بايتها كلمة تانية خلاف اه ،،، كان صحيح الاحساس الي عندي خلاف سكوتي دا ،، احساس مليان بالمتعه و الرغبة و اني اتكلم بصوت عالي و اقول ليهم كلهم ،( ايوا انا مبسوط فرحان اني ديوث و عرص و اني متمتع قوي و ماما و هيا ببتشرمط و عريان و لحمها بين ايديكم و تحت تصرفكم ،،، كنت عاوز اعمل و اقول اكثر من كدا ،بس ماعرفتش موش قادر ليه ) و فريدة الي بتبتسم ليا ابتسامتها الي جابت راسي الارض الي خلتني اكتشف في نفسي ميولي دا ،، رغبتي دي الي غيرتني من انسان عادي لانسان غير عادي ،،مختلف بحب كل حاجة ،،،،...و باتمنى اني ابقى كدا طول عمري استمتع بلحم ماما و هيا في ايدين عشيقها و فحلها .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت قاعد معاهم و انا سارح في خيالاتي الي موش عاوزه تنتهي و الي موش ممكن تنتهي و فريدة الي مساكاني من وسطي و انا ساند راسي على كتفها و رجلي لازق رجليها و فخاذها العريانة و ببص على بزازها الي كان متصدر طالع لبرا عاوز يتاكل اكل ،،،،،، لغاية ما سمعت صوت جاي من جوه كانت منال و صاحبها خارجين و هيا لابسة ،،، دي موش لابسة حاجة ،،غير قطعة قماش كاشفة كل جسمها و صالح عريان من فوق و بشورت و جايين يضحكو و يهزرو .....و انا كنت بتلفت ادور على ماما الي سالت عليها فريدة قالت انها في الحمام ،،، و كنت كمان بسالها على مريم اختي لاني شفتها و هيا رايحة معاها فكانت بتضحك و تقلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: هههههههه ما تخافش عليها دي في امان ،،، لسه بدري على انها تبقى زي امك كدا ،،، هههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيا بتضحك قوي و بتقفش في شفتي بايدها و انا بفكر في كلامها الي قالته دا ،،، يعني ايه انها حتكون زي ماما ،،، يعني فريدة دي بتخطط انها تتدخل مريم اختى في مجال العهر و النياكة دي ،،،، ،،، ... كنت سرحان لغاية ما شفت ماما جاية و بزازاها بتتهز قدامها و هيا رايحة لغاية شنطتها الي اخذتها و راحت راجعة تاني مطرح ما كانت و انا كنت قمت لحقت بيها عاوز اعرف منها ان كنت لسه قاعدين و كمان اسلها على مريم اختي الي كنت خايف بجد عليها ،،، اول ما لمحتني جاي عليها في الطرقه لفت عليا و قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: مالك عاوز ايه ،، روح اترزع ما طرح ما كنت ي**** انجر من هنا و روح ارجع مكانك ،،، اتحرك يا متناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت طريقة ماما ليا و اسلوبها معايا مقرفة جدا ،، محسساني اني موش ابنها و انها بتتعامل مع واحد من الشارع او حاجة مالهاش قيمة و دا الي خلى فريدة و كل الي قاعدين يسمعه الي قالته ليا ماما الي كانت صوتها عالي ، فكنت راجع و انا بشوف في فريدة جاي و هيا مبرقة عينيها و بتشاور لماما بايدها و دخلتها على الاوضة و كنت باسمع ،، و هيا بتقول لماما ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: مالك على الواد ،، بالراحة ،،، في ايه ليه بتعمليه كدا ،،، هو عملك ايه عشان تكلميه بالطريقة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: يستاهل اكثر من كدا الخول دا ،،، دا عرص متناك ،، يستاهل مني اكثر من كدا ،،، اتفووووه على دي خلفة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: اهدي كدا ،،و اسمعيني ،،، انا قتلك قبل كدا بلاش طريقتك دي مع الواد و خليه تحت باطك و جناحك و بلاش الهبل دا الي ممكن يخليكي تندمي على انه عرف احنا بنعمل ايه ،،، ميبقاش قلبك حامي كدا ،،و بقلك اهو بكرى حتعرفي معنى انو يكون ليك سند و راجل تتركزي عليه ،،، صحيح هو عيل دلوقتي ،،بس بكرى يكبر و ماتلاقيش غيره ،،افهمي بقا وبلاش قلة عقل ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: راجل ايه ،، و النبي ،، مين دا يبقى راجل ،، دا انا خايف البعيدة يبقى خول و متناك ،،، د انتي ماشفيتهوش من شوية كان عامل ايه ،، و زبر محسن بين شفايفه ،،، دا فاضل تكه و يحطه في بقه و يرضعه ،،، و انت جاية تقوليلي راجل ،،، يا خيبتي على دي خلفه ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: اسمعي بقا ،، و الي انتي موش عارفاه عشان اجيبهالك على بلاطة ،كدا ،،، الواد انا جربته قبل كدا ،، فاكره لما كنتى انت و عماد و هو سايح في ايدي و يتفرج عليكم ،،انا جرت ابعبصه و ادخل صباعي في خرم طيزه بس هو ما رضيش و قالي بالحرف الواحد انه موش خول و مو متناك ،،،، يعني الواد عارف و فاهم ،، و بكدا الباقي عليك انت انك تفهميه و تربيه على ايدك و تخليه زي ما انت تحبي و دا حا يفيدك فاهمة ،،، و ي**** دلوقتي نخرج عشان الرجالة مستنيانا ،،، عاوزين نفرفش و ننبسط ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت واقف ورا الباب و انا بسمع في كل كلمة اتقالت و رحت ماشي بسرعة عشان فريدة كانت خارجة و لمحتني و انا بعدي الطرقه راجع لمكاني ،، فكانت سرعت في خطوتها مسكتني من ايدي و بصت ليا و قالت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: اهو يا عم اخذتلك حقك من المتناكة ،، بلاش كسوف بقا و خليك روش و تعالى عشان ننبسط ،، و كمان انا فهمتها من هنا و رايح تعاملك ازاي ،، تمام ي**** بينا دلوقتي نفرفرش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذتني فريدة من ايدي و لحمها يتهز جنبي و هيا عريانة جسمها كله مكشوف ببزها بفخاذها بطيزها الي كنت مركز معاها و انا بمشي معاها لغاية ما وصلنا للجماعة الي كانو قاعدين و عاملين قعدة على الارض ،،، طربيزة كبيرة قوي مليانة قزايز خمرة و اكل و فواكه و مكسرات و حلو و كل الي بيشتيه القلب ،،، و هوما قاعدين و بيهزرو و منال قاعدة في حجر صالح و فريدة الي راحت جنب زياد قعدت جنبه و هيا بتوشوش في وذانه موش سامع بتقله ايه لغاية ما كلمني محسن و قالي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن:: تعالى هنا جنبي يا بطل ،، انت من النهاردة صاحبي و الي يخصك يخصني و لا ايه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت جنب محسن الي كان في معاملة ليا حنين و لين ،، بجد حسيت و هو بيكلمني و يعاملني و طريقته مختلفه عن اي حد هنا ،،، كان مقعدني جنبه بيمدلي الاكل و بيهزر معايا و يقلي كلام حلو ،،، و انا جنبه حسيت بنوع من الامان حتى لو كان الوقت دا لحظات بس كانو لحظات حلوه ،،،، هزيت راسي و الاكل في ايدي و انا بشوف في ماما الي جاية بقميصها الابيض الشفاف الي مبين كل حته في جسمها و بزها الي بيتهز بيرقص و هيا تمشي و شعرها الي ماسكها لورا و عاملة مكياج خفيف و هيا جاية ناحيتي تبتسم ،، ،،، و كان شكلها غير الاول ،، تعابير وشها و ، كلامها معايا اتغير ،، و هيا بتقلي بدلع و حنية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: اه يا حبيبي مبسوط جنب عمه محسن ،، هههه هيا حصلت يوكلك بايده ،،، ايه الدلع الي انت فيه دا ،، دا انا نفسي ما قاليش تعالي جنبي و لا حتى فكر ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن: بيجاوب في ماما ) هو انا اقدر استغنى عنك يا سمسمه ،، بس باردو كيمو دا حبيبي ،،و الي يخصه يخصني ولا ايه يا كيمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت انسجمت خلاص و فكيت لاني حسيت اني مبسوط و ماما الي بقا كلامها معايا مختلف و محسن الي كمان كانت معاملته ليا حلوه و حنينة ،،، فاتكلمت و قلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: اه يا عمه ،، الي يخصني يخصك ،، و الي بتاعي هو بتاعك ،،، ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانو كلهم بيضحكو على كلامي ،، لما قلت الجملة دي و انا بضحك معاهم و كان معناه واضح و صريح انه الي يخصني يخص محسن هو ماما و لحمها ،،، و دا الي خلى ماما تنزل عليا شفايفها على غير العادة و تديني بوسة كبيرة على خدي و توشوش في وذني و تقلي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: جدع يا كيمو ،، راجل يا حبيبي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بجد فرحان على اخري بكلامها و اكثر انها بطلت قفش عليا طول الوقت و عصبيتها معايا و رجعت زي الاول و اكثر ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانو قاعدين و بيهزرو و كلام قبيح بيتقال بشكل هزار و قفش في اجسام بعض و انا الي بدلت انا و ماما بالامكان عشان تقعد جنب فحلها الي كنت بشوف فيه الراجل الي بجد الي كان بيضحك في وشي على طول و ايده بتلعب في لحم ماما بتفعص في كل حته في جسمها و هو بيشاورلي بايده على بزها و مرة على فخاذها و مرة بيقلي ( اكل ،دي و لا دي ،و كان يقصد لحم ماما ،، او ياخذ بوسة من شفايفها ،، و يطبع بوسة بين بزها الي كان ضاهر اوي من فتحه القميص و ايده بتلمس في طيزها و هو كل ما يعمل حاجة كانه بيشاور فيا و انا كان عليا اني اهز براسي بنعم او بكلمة اه من بقى ) لغاية ما وقفت البت منال و جابت موبايلها و حطت اغنية رقص بلدي و اتحزمت و بدات ترقص و تهز في وسطها و الكل بيصفق و يضحك و وقفت معاها فريدة الي مدت ايدها لماما الي كمان اتحزمت و هات يا رقص و تصفير و انا قاعد منتشي مبسوط ،، فرحان اني بتفرج في كمية العهر و الشرمطة الي عليها ماما و الستات الي معاها ،،،كنت بتفرج عليهم و بشوف كل دا و انا عندي احساس اني مالك الدنيا كلها ،، موش عاوز اي حاجة تنهي دا و عاوز حياتي كلها تبقى على الناحية و الطريق دا ،،، كنت موش مبسوط بس ،، كنت طاير في اعلى سما بحس بكمية رغبة غريبة تسري في كل جسمي و الي زاد كله دا هي ماما الي بترقص و جسمها بيتهز كله قدامي و عينيها فيها فرحة و ابتسامة ماشفتهاش قبل كدا ،، و الي كانت بتميل عليا و على محسن يا بطيزها يا بصدرها و هو الي كان كل ما تقرب كان يمد ايده يلمسها ،يحسس عليها ،، و يقلي ،،،( امك دي فرسة ،، امك دي جامدة يا كيمو ،،، تجوزهالي ،،، تديني امك ،، ) و انا الي كانت كل إجباتي على كلامه دا بوشي المبتسم الفخور بماما و هيا بتهز في لحمها بضحكة من شفايفي او بكلمة (ايوا ،، نعم ،،، اديهالك ،،،) كنت موش داريان لا بالوقت و لا الزمن ،، موش هاممني الا اني ماما مبسوطة و راضية عليا و محسن الي بيعاملني بطريقة حلوه و كويسه ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانو الثلاث ستات بيرقصو ،،و يميلو باجسامهم لغاية ما قام صالح و راح وسطيهم يشد في منال يحط ايده على وسطها و هو بيحك في زبه على طيزها و هيا الي كانت بتفلئس و هيا بترقص بمياعه و لبونة ،،و فريدة الي ماسكة ماما من طيزها بتضربها بكف ايدها و هيا كانها بتضرب على طبلة بلدي و ماما بتهز فيها و عمالة تضحك و فشخه نفسها ليها ،،، ....بس كان في زياد دا الي من اول ما دخل ما سمعتلوش حس عالي غير وشوشة مع محسن و صالح و عينيه بس الي بتتكلم ،، موش عارف دا مين بالظبط و ايه حكايته ،،كان بياكل و يسكر و عينه علينا كلنا ،،زي الي بيراقب حراكتنا و تصرفتنا ،،، كنت موش فاهم شخصيته و لا احدد هو عاوز ايه بالظبط لانه حتى و فريدة جنبه كان بيحسس عليها عادي موش هايج يعني لدرجة زي محسن و صالح ،،، لغاية ما فريدة ،،،، كلمته و قالت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: اه يا زيدون ،،مالك يا حبيبي ..مبسوط ولا لا ،، ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زياد:: اه تمام يا روحي ،،، قووووووي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فردة:: طب تعالى قوم ارقص معايا ،،ولا انت موش عاوز ترقص مع اختك حبيبتك ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت كلمتها دي و هي بتنطقها ،،، عيني بعدها برقت و انا ببص ليهم الاثنين ،،، احا اخته ،،، هو دا اخو فريدة ،،، اه يعني مقورن و عرص زيي ،،، احا احا ،، هو ايه دا ،،،، هيا فريدة دي ايه بالظبط ،،، موش سايبة حد في حاله ،،، لغاية ما قام وقف جنبها و هي بتشده عليها تزنقه بينها و بين ماما و عمالة تحك بوسطها على طيزه و ماما واقفة قدامه بتحسس على صدره و وشه بين بزازها و هيا تهز فيهم و هو كانه ابتدى يدخل في المود و يتفاعل مع الي بيجراله ،،، كان منظر ابن متناك و انا بشوف دا قدامي و جسمي ابتدى يترعش اكثر و بحس بنشوة اكثر ،،،،،كانت فريدة قحبة باتم معنى الكلمة و هيا بتفعص في طيز زياد اخوها الي كان بيفلئس ليها اكثر يديها طيزه الي كانت طرية كبيرة مدورة و هيا بتفعص فيها و تضربه عليه و توشوش في وذنه ،،، و كل ما تزيد كلام يزيد هو في ابتسامته و عينيه تتفتح اكثر و تبان عليه شهوة ،،، و ماما الي زانقه صدرها على وشه و ماسكه شعره و دماغه بايدها و تهز فيه على صدرها الكبير الملبن ،،، كان شكله استوى ،، و انا موش فاهم ايه الي بيجرى ،،و بشوف في فريدة و هيا بتبعبص في اخوها من طيزه كان بتفركها جامد و هو الاه خارجة ورا الاه و ابتدت تزيد اهاته كان زي الشراميط في صوته الي تغير و ابتدى يلين ،،،، و فريدة عمالة تحك ،تبعبص اكثر و تغمز لماما الي مدت ايدها لتحت فتحت البنطلون الي لابسه و فريدة كملت الباقي ،، نزلته لتحت بين ركبه ،،وقتها بانت طيزه البيضة زي الشمع و هيا نظيفة قوي مافيش ولا شعره و كان لابس كلوت ابو فتله مخلي منظر طيزه دي ولا اجدعها شرموطة ،،، كنت برقت جامد و موش عارف اتكلم لغاية ما جاني الكلام من محسن و قال ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن:: اجمد ،،يا كيمو ،مالك ،،، هو انت اول مرة تشوف حاجة زي دي ،،، دا زياد دا اكثر من النسوان الي هنا ،،، اكثر لبونة و شرمطة من اخته و امك ،،،، ههههههههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:::يعني ايه يا عم محسن ،،، هو زياد موش را...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن:: لا راجل يا حبيبي ،،بس هو زي ما بتقول كدا ، راجل برا بس،،، بس لما يبقى في قعدة زي دي يكون خول يتحول لشرموطة ههههههههه بيحب الزبر قووووووي ،ما يقدرش يستغنى عليه ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان بيكلمني و هو بيضحك و انا بتفرج في فريدة الي كانت نزلت على ركبها بتفعص في طيز اخوها و تفتح فلقاته الي كانت زي القشطة و دخل في لسنها تلحس وتفعص و تباعد في خيط الكلوت و صباعها نازل هري و بعبصة و هو سايح مغمض عينه و لسانه على صدر ماما بيلحس فيه و اهاته خارجة زي اللبوة اكثر ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان المنظر دا بيهيج على اخره و كنت بشوف في صالح الي لازق لمنال و بيزقها يحطها على الكنبة وهو نازل فعص في جسمها ،، بوس و لحس لرقبتها و خدها و شفايفها و ايده الي على بزها بتقفش فيه و هيا فاتحه رجليها بتمسكه من طيزه تزق وسطه عليها جامد ،،،،و تلف رجليها عليه اكثر و هيا موش قادرة من المحنه و نشوتها و هيا بتزيد مع كل لمسة من ايد صالح على جسمها و صوتها و اهاتها تزيد اكثر و اكثر ،،،، و انا عيني بين فريدة و اخوها و ماما و صالح و منال و ايدي الي كانت ماشية لزبري بتدعك فيه و تلعب عليه ،،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريدة تدخل في صباعين في خرم اخوها الي ساح خالص هيا عمالة تدخل اكثر و اكثر و كان زبره واقف ،، كان صغير موش كبير ،، و ماما الي ماسكاه بتحلب فيه و تفعص في بيضاته و هيا بتف على صدرها و لسان زياد بيلحس كل الي نازل من بقها و هو منتشي على اخره ،،،، بعدها وقفت فريدة و راحت شادة اخوها من شعره جامد و بتزقه على الكنبة جنب محسن و بتقله بالحرف الواحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة::: احححح يا خول،، مبسوط ،،هايج ،،، يا متناك ،،، عاوز تتبسط اكثر ،، عاوز ايه يا متناك يا ابو طيز هايجه ،،، عاوز ايه يا خول انت يا عرص ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زياد:: ( كان بينهج و بيخرج الكلمة بحنيه و لبونة)) اه اه احححح نيكني يا فريدة،،، دخليه يا فريده ،، عاوز اتناك ،، هاتيلي زبر يفشخ خرمي ،احححح موش قادر ،، اه يا طيزي ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريدة رمته على الكنبه و هو مفلئس بطيزه ليها مفتوحه جاهزه خالص للنيك ،،، و ماما الي جات عليا انا و محسن و كان سايحه هايجه من نظرات عينيها اترمت على محسن الي حطها على حجره و ابتدى يفعص في صدرها و هو مدخل ايده تحت القميص بيلعب في بزها و شفايفه بتعض على رقبتها و بياكل ،،، و هيا بتمد ايدها على زبره تدخلها تحت الروب و تلعب في بتاعه ،،،، و هيا تتمحن ،، تخرج في اه بتنهيده بنت متناكة ، ،،، كان كل حاجة ماشية زي عقربة الساعة ،،، كله نازل فشخ في بعض و انا عيني عليهم كلهم و ايدي على زبري الي ابتدى يوقف على اخره ،،، و بشوف في محسن الي لف ماما حطها على الكنبة و كان مقلعها قميصها كله ،، و فاتح رجليها و بيلحس في كسها الي كان مبلول على اخره ،، و مفتوح ،،شفراته مشبرة على جنب و هو بيلحس بلسانه و بياكل في زبورها الي كان واقف و يحك بطرف صباعه عليه ،، و فريدة الي كانت بتاكل في طيز اخوها ،، قامت من عليه و راحت على محسن بتقلع في الروب بهدوء و مسكت اخوها نزلته تحت بين رجليه محسن و هو راقد على ضهره و رافع رجليه لفوق و وشه تحت زبره محسن الي كان نص واقف بيلحس فيه و ياكل في بيضاته ،، و هيا بتلعب في خرم اخوها بتدعك فيه وتحرك صوابعها على خرمها طالعه نازله وبتزق صباعها الي دخل بسهولة و زادت الثاني و هو الي ابتدى يهيج و كان بياكل في زبر محسن كله في بقه ،،، ... كنت مركز قوي و شاهي اعمل حاجة كان زبري واقف على اخره من المنظر المتناك دا ،،، الي فريدة غمزتلي ااقرب عليها ،،،، و بتشاورلي اقلع هدومي ،،،، كنت بعمل كدا بسرعة رهيبة ،،، قلعت البنطلون و الوكسر في لمح البصر و زبري الي كان واقف عمود و انا رايح ناحيتها اول ماقربت ،، قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة:: زبرك نار يا عرص ،، ايه دا كله ،، دا انت موش عيل ،دا انت راجل ،،ذكر ،،، زبرك هايج مممممم ،،، تعالى هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلتني فريدة و هيا بتحط وسادة تحت طيز اخوها الي اترفعت و بتقلي انزل الحس خرمه و ابعبص ،، كنت موش عارف اعمل كدا لاني عمري ما جربت دا بس هيا فكرتني لما كنت بلحس في كسها و بتقلي اعمل في اخويا زي ما عملت فيها ،،، نزلت و انا مفلئس ،، رايح بلساني على خرمه الي كانت نظيفة قوووووووي بيضة و طيزه الطرية الي بتتهز و بلساني الحس و ارضع فيها و اشفط اكلها كلها و هيا الي وطت براسها تحت مني مسكت زبري و حطته كله في بقها و ابتدت تلحس ووتمص فيه و تخليني ازود في لحسي و بعبصة خرم اخوها لاني هجت خالص سحت موش قادر ،،، و انا بسمع في اهاته و هو بياكل زبر محسن الي نازل في لحم ماما نهش و فعص .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتقابل الجزء الي جاي نشوف بقا كملنا ازاي قعدتنا دي و حفلة النيك الي لسه فيها كثير مفاجات حلوه و ارجو انه القصة و احداثها عجابكم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا بحكي الي حصل معايا بالاحداث و التفاصيل عشان تعرفه بالظبط ازاي انابقيت كدا و انا عيل بتاع 16 سنة لغاية ما وصلت لسني دا ،،،، و دي كلها حاجات بجد حصلت معايا و في الي اكثر من كدا بحلوها و مرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كمان بمناسبة العام الجديد اتمنى للادارة و اعضاء و مشرفي المنتدى الجميل ،الصرح العظيم دا باحر التهاني للعام الجديد و كمان السادة القراء كلهم بكل التهاني و الامنيات للعام الجديد ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكرا لكم جميعا نتقابل بقا في2020</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الاولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الي دار بين ماما و فريدة و سماعي لكل كلامهم ،، اتغيرت معاملة ماما ليا 180 درجة ،، اصبحت بتكلمني برقة و حنية و كمان محسن الي كان اكثر من ماما في معالمته ليا و انه مخليني على راحتي و بيعاملني باسلوب حلوه جدا ،،،،،... و كمان بعد اكتشافي لزياد و قرابته من فريدة الي طلعت اخته ،،،لا لسه و كمان طلع خول و عرص اكثر مني ،،،، كنت بشوفه و هو بيقاصع بطيزه الي نازلة فيها فريدة تفعيص و رزع و بعبص و هو منتشي على اخره و هايج ،،،،، و دا الي خلاها تقلعه البنطلون و تبان طيزه البيضة الناعمه الطرية الي انا كمان اخذت منها حظي في اللحس و الرزع و البعبص و فريدة الي كانت واخذة زبري في بقها بترضعه بتاكل فيه اكل ،،... وقفت فريدة الي نزلتني و هيا بتحط وسادة تحت طيز اخوها الي اترفعت و بتقلي انزل الحس خرمه و ابعبص ،، كنت موش عارف اعمل كدا لاني عمري ما جربت دا بس هيا فكرتني لما كنت بلحس في كسها و بتقلي اعمل في اخويا زي ما عملت فيها ،،، نزلت و انا مفلئس ،، رايح بلساني على خرمه الي كانت نظيفة قوووووووي بيضة و طيزه الطرية الي بتتهز و بلساني الحس و ارضع فيها و اشفط اكلها كلها و هيا الي وطت براسها تحت مني مسكت زبري و حطته كله في بقها و ابتدت تلحس ووتمص فيه و تخليني ازود في لحسي و بعبصة خرم اخوها لاني هجت خالص سحت موش قادر ،،، و انا بسمع في اهاته و هو بياكل زبر محسن الي نازل في لحم ماما نهش و فعص عمال يفرك في كسها بايده ،،كان بياكل في لحمها اكل ،،،و دا الي زاد من هيجاني ،،، كان لساني في خرم زياد بيدخل فيه و ايدي تفتح فلقات طيزه على اخرها و عيني الي مرشوقة على ماما و هيا مغمضة عينيها و بتلحس في شفتها بلسانها و تعض عليهم و ايدها فوق راس محسن الي بتزقه جامد على وسطها الي كان عمال بيتهز اكثر ،، بتتلوي ،،، و اهاتها ،،تنهيدتها الي بتخلي الحجر ينطق ،،،كان موش فارق معايا اي حد هنا غير منظر امي و لحمها ،و احساسي بالعهر و حالة الزنا في كل حته من جسمها ،،،،،،.... كان شعور و احساس بجد ما يتوصف ،،ما يتقالش ،،، يتعاش و بس ،،،، .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان المكان كله مليان اهات و حالة من الهيجان كله بيخبط في كله و بيرزع في لحم كله ،،،،، كانت منال قاعد فوق حجر صالح و هيا بتنط على زبه و هو الي ماسك بزها بايد و بياكل شفتها اكل و فريدة الي واخذة زبري في بقها بتمص فيه و ايدها على كسها تحكه و انا لساني جوه خرم زياد الخول الي واخذ زبر محسن في بقه بيشفطه كله رغم حجمه الكبير لكن هو كان شرموطة اكثر من اللازم بيدخله كله يغوص في زروه و هو بيغرغر و محسن الي كان فاتح و فاشخ رجلين امي و بيلحس في شوافر كسها بيعضعض فيهم بطرف سنانه ،،،،، و هيا بتتمحن بتزوم اكثر و اكثر و كلها فجور و عهر ......و بتمتم بكلام موش مفهوم ،، عشان محنتها كانت عالية ،، ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية و قام محسن من على كس ماما و راح مطلع زبه من فم الخول زياد الي كان شافطه كله ،،و راح طالع بجسمه كله على ماما و هو بيعدلها و زبه قدام بقها الي بدات تلحس فيه و تمص في راسه و تاكل بيضاته كلها و هو منتشي من دا ،،و بيشخر كأن رضيع و لحس زياد لزبره ماعجبوش،،،، و فضل يمسك في دماغ ماما و هو بيحاول يزق زبره اكثر في بقها و ينيك فيها و هيا ياعيني موش قادره عليه ،،، كبير كان زبره ،،كبير عليها قووووي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان واقف قدام ماما ثاني ركبه و التانية واقف بنصها و هو بيرزع في بقها و هات يانيك و فعص في كل حته في جسمها ،،، كان عنيف معاها بس عنفه دا موش سادي لدرجة انه بيضرب او يحنق بعصبية او بعجرفة زايدة عن اللزوم ،،كان فيه محنه و شهوة و تكنيك يخلي ماما تزيد هيجان و نشوة اكثر ،،، كانت و زبره في بقها بتحاول ترضيه و تتدخله كله ،،كانت بتحب الي بيعمله فيها و مشتاقه يتعمل فيها اكثر من كدا ،،،،،، كنت مركز معاهم لدرجة اني وقفت لحس خرم زياد و انا عيني على ماما و الي بيتعمل فيها من راجلها و فحلها ،،،،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام محسن تاني من على ماما و نزل على شفايفها بيلحس فيهم بلسانه بيعديه على كل وشها ،،، خدودها رقبتها ،عينيها ،و يرجع لنقطة البداية لسانها الي كان بيمصه بشهوة ،، بمحنه عالية و ايده على بزها بتمسك الحلمه تقرصها و يدورها بصباعه و فخذ رجليه الشمال بيحك على كس و عانة ماما الي سايحه ،، ذايبه خالص ،، موش سامع اي شي غير تنهيدات و اهات طالعة منها بالعافيه ،،،، و هيا بتمسك وسطه بيادها و تحرك عليها و هيا تتلوى ،،،،، كان منظر ابن متناك ،،، مزاجه عالي قوي ،،، قمة الشهوة ،،و العهر ،،و انا بتفرج في دا و عينيا بتتكلم ،، شفايفي بتنقط ،و قلبي يرقص ،، و جسمي يترعش و زبري الي نسيته كان بين احظان فريدة الي ما بتشبعش خالص من اللحس و المص والرضيع ،،،، الي هزت دماغها لقتني منسجم في ماما و محسن ،،،، طلعت زبري من بقها و جات عليا وانا ساند ايدي على طيز زياد اخوها ،،،، كانت بتحسس على طيزي كمان بايدها الناعمة و طالعه لغاية ضهري و شعرها سايب بيلفح في جسمي كله و بتوشوش في وذاني بكلمات خلت رغبي اقوى و اشهى ،،، و جسمي عرق بكله ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: مممممم شايف امك ،، شايف اللبوة ،، بتتمحن ازاي ، عجبك منظر امك ،،، عاوز تلحس كسها ،، عاوز تلمس بزها و تاكله ،،، عاوز تذوق طعم لحم امك الفاجره ،،، يا عرص قلي ،،، قلي يا متناك، عاوز تزني في امك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بسمع كلامها و عيني مبرقه في كل حته في جسم ماما ،،، كنت ،، موش قادر خالص ،، خلصان يا خواتي ،،، بموت ،، هايج ،،، عرقان و جسمي بيترعش و فريده الي بتعرف ازاي تزيد في هيجاني و متعتي ،، شاورة لزياد كان في لحظة قام و لف ليا و هو بيمسك في زبري يحلبه و يقفش في و ينزل بلسانه يلحس راسه و يحطه كله و ايد فريده بتحسس على رقبتي و هيا نازلة لصدري تفرك في حلمات صدري بكف ايدها و لسانها بيلحس في رقبتي ،و خدي و كلامها الفاجر بيشوشو في وذاني ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده:: اححح منك ،يا عرص ،، هايج ،مبسوط ، و انت بتشوف في لحم امك الزانيه ،، قلي ،،، امك دي ايه ،، امك ايه و انت ايه يا ابن القحبة ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: ماعدتش قادر نطقت )) احححححح امي لبوة ،امي متناكة ،، احححح ااااااا انا معرص ديوث ،، انا ممممم ححححح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: عجبك زياد اخويا ،، عجبك الخول العرص اخويا وةهو بيرضعلك يا متناك قلي ،، عجبك و هو بيلحس زبرك ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::اه اه ممممممم اي اي زبري حينفجر ،،موش قادر خلاص مممممممممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان زياد بيلحس راس زبري الي ابتدى ينطر و ينفجر في بقه و هو بيشفط كله ،، و انا بترعش ،، بقول كلام ،، فاجر قوووي بشتم في زياد و في نفسي و في امي و انا منتشي خالص و زياد عمال يدخل زبري كله في بقه الي ابتدى يتقلص فريده الي كانت زانقه راس اخوها على زبري و هيا بتضرب في طيزه الي بتترج رج و هو منتشي و مبسوط على اخره ....و محسن الي كان بيمسك في زبره و هو بيفرش به على كس ماما و بيحط راسه بين شفرات كسها و هيا الي عاوزاه يدخل ،كانت بتهز في وسطها عليه و هو الي زانقها تحت منه مثبت جسمها بيرجع فيها بايده عشان كان عاوز يهيجها اكثر ،، بيحك الراس يدخله و يخرجه و هيا تترجاه ،، عينيها كلها شهوة و متعه و هيا بتقله ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: دخله ،،موش قادره ،،، احححححح دخله ،،حطه ،،عاوزاه ،عاوزه زبرك ،،، اححححح ممممم موش قادره بقا احح اااااااااااااه كفايه ،،، دخله جوه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن:: عاوزه ايه يا فاجره ،،، عاوزه ايه يا متناكه ،،، انطقي ،،اتكلمي يا بنت الزانية ،،يا مومس ،،، اتكلمي ،، نيك امك القحبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: زبرك ،،دخله ،،خليه ،احشره كله فيا ،، نيكني نيكني ،، دخل زبرك بقا ،،احححححح احشر فيا زبك كله ،،، نيكني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان محسن بيعذب ماما بتفريشه لكسها و راس زبره الي بيدخل شوية و يخرج ،، يدخل و يخرج و هو فاشخ رجليها اكثر ،،عمال يزيد في محنتها الي بقت موش قادره اكثر من كدا ،،، كنت اول مرة اشوفها بالحالة و المنظر دا ،، و هيا بتترجاه ،، بتتوسل اليه ينيكها ،،،، بس هو كان ولا على باله بيها ،،، لسه على نفس الحال بل بالعكس كان بيماطل اكثر ،، كان بيخرج زبره و بيحطه على كس ماما بالطول و يعديه على كسها يوصل لعانتها و يمسكه و يحطه زيقه على سرتها ،،،، يتف فوق راس زبره و يدوره على سرة ماما ،،و يرجعه لكسها من تاني ،،، كانت حركاته دي بتزيد فيها ،، بتقتلها ، و بتشعل نار النيك جواها كانت بتترجاه اكثر و هيا بتنهج ،، اهاتها بتزيد ،، تنهيدتها يتزيد ،،حسها و صوتها عالي قوي ،،،، و انا عيني عليها و على لحمها الي بيتهز بكله ،،، عرضي و شرفي الي بيزني فيه راجل تاني غير ابويا ،،،،، و انا منتشي ،، فرحان مبسوط و انبسط اكثر لما كلمني محسن ،،كان بيحك زبره على كسها من غير ما يلف ليا ،،بس كانت عينه على ماما و هو بيكلمني و يقلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن::: كيمو ،،، كريم ،،، ادخله ،،، و لا اخليها شرقانه كدا المتناكه دي ،،، قلي ،،احشر زبي فيها ولا اخليها هايجه ،، كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: على قد ما كانت ماما هايجه و عاوز اشوف زب محسن داخل بكله فيها ،يحفر كسها و يفشخها ،، بس كانت عندي رغبة اني اشوفها بتتعذب اكثر ،، و بشوفها شرقانه اكثر من كدا ،،و برد مني كان محسن لف لي و انا بقله ))) لا ما تدخلوش ،،خليها كدا ،،، خليها سايحه اكثر ،،، خليها تتجنن على زبرك اكثر الفاجره ،، المتناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن:: ( و هو بيلف براسه ليا و ابتسامه على وشه )) جدع يا عرص ،، هو دا الي انا عاوزه ،،، انت معلم ميه ميه ،،، سمعتي العرص ابنك قال ايه يا فاجره ،،، سمعتي ابنك عاوز ايه يا شرموطة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: اه يا خول يا عرص ،، اه يا ابن الزانيه ،،موش قادره ،، قله يدخله ،، قله يحشره فيا، عاوزه اتناك ،، نيكني بقا نيكني ،،، ممممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن<img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite3" alt=":(" title="Frown :(" loading="lazy" data-shortname=":(" />( و هو بيبص لماما )) لما يقلي كيمو ادخله ،ادخله يا قحبة ،،، فاهمه يا لبوة يا بنت الزانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الوقت دا كانت ماما بتبص ناحيتي ،، موش عارفة تنطق تقلي ايه ،،، و فريده الي كانت جنبي ماسكة زبري بتلعب عليه ،،تبص ناحية ماما زي الي فرحانه او شمتانه فيها و هي بتقلها .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده:: اه يا قحبة ،،، اتكلمي ،،، عاوزه تتناكي و تذوقي الزبر ،،، خوذي اذن المعرص ابنك ،،، قوليلو ،، انطقي يا فاجره ،،، قوليها لابنك عشان فحلك يدخله كله فيكي و يفشخ لحمك يا قحبة يا عاهره ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: (نطقت لانها موش قادره تستحمل دا )) عاوزاه يا كريم ،، عاوزاه ،،، قله يدخله يا كريم ،،، قله بقا ،،، انطق يا عرص نيك امك القحبة ،اتكلم خليه يدخل زبه فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت حاسس بالنصر و ماما بتترجاني اني اقول لمحسن ينيكها و يدخل زبه في لحم ماما ،،،،و ينيكها عشان هيا قحبة و زانية و فاجره ،،و انا ديوث ،،عبد لكسها ،، و عرص لرغبتها ،،،، نطقت بكلام الي خرج من غير ما ادري ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: نيك امي ،،، يا محسن ،،، نيكةالقحبه امي ،، ازني فيها ،، و حبلها ،،، عاوز اسمع صوتها جايب الدنيا كلها و هيا بتتناك منك ،،دخله كله كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان محسن زي الي مستني الكلمه دي و قام حاشر زبه كله فيها مرة وحدة ،،دخله بكل قسوةو هيجان و نشوة و عنف فيها ،،، حشره كله حتى اني ما كنتش شايف بيضاته الي كنت مفكرها دخلت كمان مع زبره في كس امي ،،، و هيا الي شهقت ،، عينها برقت و.طلعت على اخرها و كتمت صوتها جواها ،،،، و هو الي راكب عليها بجسمه كله ووعمال بيحرك وسطه عليها ،،، كان بينيك بكل قوة ،، و ابتدى يشتغل ،و يرزع فيها و في لحمها ،،، في الوقت دا كان كل الي موجود معانا يتفرج في محسن و هو بينيك في ماما و عنيهم على لحمها و جسمها ،،،، كان جسم ماما يتهز ،يترعش ،،يتلوى تحت ضربات زب محسن العنيفة و هو بيشخر و يشتم فيها و في عرضها و شرف الي جابوها و هيا بتترجاه اكثر يدخله اكثر و ينيكها اكثر ،،كانت محنتها ،فجورها و قحبها عالي قوي لدرجة انه زبري وقف تاني ،،وقف على اخره و انا بتفرج ،،،و شهوتي قايده نار ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان محسن يشخر قوووي و هو بيزق زبه كان شكله حيبجب لبنه و ماما الي صوتها على على اخره و هيا بتهز في جسمها على وسطه و بتشخر ،،زيه ،،، كان جاب لبنه جواها خلاص ،،و نطره كله في احشاءها و في كسها ،،، و اترمى فوقيها و هو بيحسس على لحمها و ماما الي كان وشها محمر قوي و عرقها بفر من جيبينها و شعرها المنكوش و جسمها الي بيترعش من النشوة ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات عدت و كله ساكت و مافيش غير النفس الي خارج ،داخل و الي قطعو صوت منال جاي و هي بتضحك و بتقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منال::: شايف القحب و الشرمطة و الزبر الي بجد يا صالح ،،، متناكه سميره دي و الي اكثر محسن ،، زبه نار نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صالح::: و انت ناقصه يا بت ،،ما انتي كمان جامده و فرسه و لا موش عاجبك نفسك ولا زبري الي حتموتي عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده:: ( بتتكلم و تضحك )) اسكتي بقا يا متناكه ،،،ماهو انت زي القطط بتاكلي و تنونوي ،،اسكتي يا بنت القحبه ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هوما بيضحكو و يهزرو ،، و اتغيرت القعدة من تاني و رجعت زي الاول ضحك و هزار بعد ما قامت ماما فاشخه رجليه و هيا بتسند ايدها على كتفي رايحه الحمام ،،، قامت وراها فريده و منال و بقينا انا و زياد الخول و محسن و صالح لوحدينا،،، و هوما قاعدين بيشربو و يهزرو لغاية ما قام صالح و دخل جوه .. ،،، كانت الساعه تقريبا داخله على عشرة ونص بالليل ،،و انا موش دريان به لغاية ما خرجت منال و فريده الي كانو لابسين هدومهم و هيا بتسال عن صالح الي خرج لابس هدومه كمان ،،، و كانو ماشيين ،،، كنت بسال بعيني على ماما الي لسه ما خرجتش ،،، فجاني الرد من فريده الي قالت و هيا بتكلمني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: قوم يا كيمو ،، البس ي**** عشان نروح ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت من مكاني و انا عيني بتشوف ماما فين و بسال فريدة عليها الي كانت اجابتها ،،انه ماما موش حتروح معانا و حتقعد تبات مع محسن ،،، .. كنت موش عارف اقول ايه ولا انطق بايه لغايه ما سمعت محسن ينده عليا و يكلمني ،،، رحت عليه كان ماسكني من ذراعي و بيهزر معايا و يقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>محسن:: مالك في ايه بطل ،،، موش قلتلي و اتفقنا انه الي يخصك يخصني و لا انت رجعت في كلامك ،،،، و بعدين ما تخافش على امك دي في عينيا....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت ساكت و هو بيكلمني لغاية ما لقيت ماما داخله علينا و هيا ،،لابسة روب طويل المرة دي و شعرها لورا ذيل حصان و جايه علينا قعدت جنبي و بتضحك و تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: انا لسه قاعده يا حبيبي ،حبات عند عمك محسن وانت حتروح مع فريده ،، و تاخذ بالك من اختك فاهم و احتجت اي حاجة فريده اهيي زي و اكثر ،فاهم يا ماما ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هزيت راسي بنعم و خرجنا كلنا مع بعض انا و فريده و زياد في عربيه و صالح و منال في عربيه ومخي و عقلي و فكري سبته مع ماما و محسن و انا بتخيل ممكن يحصل ايه تاني بينهم ،،و كمان كانت فكرة انه ماما تبات برا في بيت تاني و انا و اختي في بيت غير بيتنا جديده عليا موش متعود بيها ،،،، .. ركبنا و طلعنا يجي ساعة و كنا وصلنا لبيت فريده الي كانت في حته راقية ،، شيك ، نزلنا و كنت مفكر انه اخوها حينزل معانا بس دا كان ساكن في مكان تاني ،،، كانت فريده بتكسن في عمارة ،طلعنا الاسناسير لغاية ما وصلنا الدور ،،،فتحت و دخلنا شقتها الي كانت بجد حاجة فاخره و كبيرة و اثاثها حلو جدا ،،، دخلنا للصاله كان في ولد قاعد قدام التليفزيون بيلعب playstation ،، و موش داريان بالي جاي ولا بالي حواليه ،،، و انا واقف ببص عليه موش عارف اعمل و فريده الي كانت بتقلع في جزمتها و رمت شنطتها فوق الكنبة و بتكلم في الولد الي كان ابنها ،و الي كان تقريبا في نفس سني ،،،، الي لف شافني ،،، و رجع تاني يكمل لعب ،،و انا كنت بدور على مريم الي سالت عليها فريده قالت انها اكيد نايمه ،،،، و دخلت هيا جوه و انا وراها ،،، و فتحت باب اوضة لقيت مريم نايمه و جنبها بنت كانت الشغاله ،، نايمه جنبها ،،، ارتحت لما شفتها ،،،بعدها فريده كلمتني و فهمتني حنام فين و لو كنت عاوز اكل ،،، و دخلت هيا لاوضتها ،،،،، عدت ساعة و انا لسه في الصاله قاعد و ابنها بيلعب و لا كلمه بينا او حرف لغاية ما حسيت اني خلاص مو قادر ،، رحت على الاوضة و دخلت تحت الملاية و رايح في نومه ،،كنت خلاص تعبان ،و موش قادر اني افكر في اي حاجه غير النوم و بس ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت الصبح ومريم الي بتصحيني ،، بوشها الجميل و ضحكتها ،،قمت وانا موش عارف قد ايه نمت و سيت حتى اني نمت فيه ،،بس كانت نومه حلوه عشان اول مرة بجد انام و انا مستريح كدا على سرير لوحدي بالنعومه دي و الشكل دا ،،، فتحت عيني لقيت مريم بشكلها المتغير و شعرها الي كانت عملته بطريقه احلى و لبسها الحلو الجديد غير الي كانت به ،،،، قمت بعد ما خرجت هيا و انا لسه بهدومي نفسها برغم انه فريده ادتني بيجاما انام بيها بس انا من تعبي و جسمي المتكسر نمت بهدومي ،،، خرجت و موش عارف الحمام فين ،لقيت البت الشغاله جايه عليا و هيا بتشاورلي على الحمام ،دخلت ،، دا موش حمام دا يستاهل اني انام فيه ،،، بانيو كبير قوي و بلاط نظيف و كل حاجه فيه حلوه قوووي ،، خلاف الي في بيتنا ،،، اتشطفت و خرجت كانت فريده خرجت ،،و كمان ابنها موش موجدو والساعه تقريبا وحدة و نص ،، فطرت و قعدت انا ومريم بستنى حيحصل ايه ولا حعمل ايه ،،،، و انا ومريم قدام التلفزيون نتفرج ووناسي الوقت لغاية ما انفتح الباب ،،، و دخلت فريده و ماما ،،و هوا بيضحكو و يهزرو و كانت الساعه عدت اربعه بعد العصر ،،،، اول ما شفتها فرحت و مريم كمان جريت عليها بتحضن فيها و ماما بتبوسها ،،،، كان ما فيش كلام بيني و بين ماما غير العينين الي بتتكلم كاني بسالها عملتي ايه امبارح و هيا بتجاوب لما نرجع احكيلك ،،، لغاية ما قمنا و خرجنا مروحين ،،،،... كان كل شي تقريبا بيني و بين ماما اصبح زي ما احب و اشتهي و دا الي صار بالفعل ،،،، لما وصلنا بيتنا و قعدنا لوحدينا و ابتدت ماما تفهمني و تقلي ،، ازاي حيبقى الشكل الجديد في علاقتي بيها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشكر متابعتكم للقصه و اتمنى انه يعجبكم و ينال رضاكم و نتقابل في الي جاي نشوف بقا شكل العلاقة بيني و بين حتكون ازاي و ايه الي ممكن يحصل بعد كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قراءة ممتعه للجميع و شكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الاولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء العاشر و الاخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الواقع و الحقيقه غير الخيال الي بنحلم به و بنشوفه في خيالتنا ،،،، الحقيقه انك تعيش في وضع و حاله تفرض عليك تكون كدا و بعدين تبقى عاوز تكمل العيشة دي و تعرف انك ولدت و اتوجدت في الدنيا عشان انت كدا ،، ايا كان ميولك و رغبتك و جنسك و متعتك ،،،، اتولدت عشان تنبسط و تستمتع بلحم و عرض و شرف اغلى ناس عندك ،امك واختك و تخلي غيرك من الرجاله الي كانت شهوتهم انهم كمان يستمتعوا بلحم امك و اختك و تبقى انت وسيله ليهم و لرغباتك الي بتزيد ،بتكبر ، و بتخليك تفتخر بميولك الجنسي ،برغبتك في انك ديوث ،عرص ،قواد ،ميبون ،خروف و بعد للحم امك و اختك الفاجر .... دا انا كيمو ،،، عرص ديوث ماما واختى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما باتت ماما عند محسن ،،روحت انا و فريده و اخوها على بيتها ،،،،،، قمت الصبح على جمال وشه مريم اختى الي قد ما اقعد اوصف فيه ،،موش حاقدر اكفيه حقه لانها بجد جميله و حلوه حتى لغاية دلوقتي ،،، اتخيلو انتم جمال بنت لما تكون عينيها زرقاء و لون بشرتها سمراء و شعرها اسود غامق حرير نازل على اكتافها و جسمها الطري الي بكله ملبن ،،،، ..(. على فكره انا نزلت ليها صور قبل كدا و كمان نزلت ليها صور انا و هيا ))))...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم ما اطولش عليكم ،، جات ماما من عند محسن و روحنا اخيرا بيتنا و كان في دماغي موش ليلة مبارح الي قضتها ماما مع محسن بس ،،، كنت بفكر في شكل علاقتي بيها دلوقتي خصوصا انها هيا نفسها عرفت واتكدت انه لازمن عليها تخليني عارف كل الي بتعمله و الي بتفكر فيه زي ماقالت ليها فريده قبل كدا ،،،،عشان لو حصل حاجة اكون وحشه اهو انا معاها و كمان عشان تقدر تكمل في الي هيا عاوزاه من غير مشاكل و لا حد من العيلة او من الجيران يعرف او يكون عنده خبر او حتى تلميح بسيط او حتى يقدر يفتح بقه بكلمه و دا الي حصل عكسه فعلا بعد ما اتطورت الامور و اخذت طريق تاني و برغم حرصنا الكبير و باني كنت مع ماما تقريبا في كل مشوار بتروح عليه او حتى لما يكون حد جاي عندنا البيت كنت بحرص على انه يدخل و يخرج من غير ما حد ياخذ باله و كمان ما نكثرش من الدخول و الخروج بس حصل العكس و ابتدت ريحة ماما تفوح و سيرتها تتجاب بالعاطل من كل جيراننا كبير و صغير و كله بيبعد عننا تدريجيا و حتى من اصحابي الي كنت بشوف في عينيهم نظارات الاحتقار ، و موش زي الاول في معاملتي معاهم و دا الي خلانا في الاول نروح عند فريده مدة زمن و بعدين لما كبرت القصة و فاحت بشكل كبير ،، غيرنا محل اقامتنا في محافظة تانية خصوصا اني كمان نجحت في البكالوريا و دي على ما اظن انها( بتعادل السنوية العامه في مصر ) .... و دا الي حتشوفها بكل تتطورات في الحزء دا ..... و في الاجزاء الي جاية و فيها كثير مفاجات ،،، منها الحلوه و منها الوحشه .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلنا البيت عندنا ،،، دخلنا و مريم ماسكه في ايدين ماما و لعبتها الجديده الي جابتلها فريده متشعلقه في ايدها ،، و هيا فرحانه ،،، دخلو هوما على اوضة ماما و انا رحت على الصالة ،، قعدت و شوية و جات ماما كانت غيرت هدومها و هدوم مريم الي تركتها تلعب في اوضتها و اخذتني من ايدي و رحنا على المطبخ ،،، قعدت و قعدتني جنبها و هيا موش عارف تبدا كلامها ازاي برغم انه من يومين فاتو كانت بتترجاني اني اكلمك محسن ينيكها و يدخل زبره فيها ،،، بس دلوقتي كان الكلام غير يمكن عشان لوحدينا و لانه مافيش حاجة بتحصل او اي نوع من الشهوة هيا الي بتحركنا ،،،، لغاية ما نطقت و قالت و هيا بتقوم رايحه تمد ايدها فوق الثلاجة ،، و تاخذ علبة السجاير ،اصلها دلوقتي بقت بتشرب سجاير عيني عينك ،،، و رجعت بعد ما ولعت وحدة و عينيها برا زي الي كانت خايفه لا مريم تجي و قالت ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::اسمع بقا يا حبيبي ،،، الي بيحصل بينا كوم و الي في البيت كوم تاني ،،، و مافيش اي حاجة حتتغير ،، انت كريم ابني و انا مامتك و قدام الناس كلها انا مامتك ،،، بس لازم تعرف انه الي بعمله دا موش علشان خاطري انا ،،، دا عشانك انت و اختك ،، عاوزه اشوفكم مبسوطين و تلبسو حلو و تاكلو كويس و ما تنقصوش حاجه يا ماما ،،، انا بعد ابوك ما راح و سابنا كل حاجة كانت على ايدك و مافيش اي حد ساعدنا او وقف جنبنا يعني انا موش بايدي اخترت اكون كدا ،،، و لا حتى انت باردو يا حبيبي ،،، بس لازم كمان نكون عينينا مفتحه و موش لازم اي حد ايا كان يشم خبر عشان لو كدا حصل حتبقى فضيحه و مصيبة يا ماما ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بسمع في كلام ماما و انا مفتح وذاني و مطرطقهم على اخرهم و كل حرف كان بيتحفر في ذاكرتي و هيا بتتكلم ،، و بتولع في السجاير و تتكلم و تحكي ،، تقريبا اتكلمنا في كل حاجه ،،و كان كله ماشي تمام و عال العال ،،، قعدنا بعدها شوية و قامت هيا راحت على اوضتها ،،، و كانت جايبه فلوس ،،، و ادتني 100جنيه ،، كنت موش عارف دول بتاع ايه ،، بس هيا قالت اني الفلوس دي بعثهم ليا محسن ،، كنت بمد ايدي و باخذ منها الفلوس و انا موش مصدق عيني اول مرة امسك المبلغ دا،،،ماكنتش فاهم محسن بعثلي الفلوس دي ليه ،، و لا عشان ايه بالظبط بس كنت فرحان و كمان من فرحتي اتشعلقت في ماما و بحضن فيها و بقلها ،، اني بجد بحب محسن دا عشان هو كويس معايا و بيعاملني كويس ،، هيا كمان كانت حكتلي انه كان لطيف معاها و كويس و كان ادلها فلوس كثير كمان و وعدها انه دايما حيكلمها و يسال عليها ،،في الوقت دا حسيت انه ماما كانت مياله لمحسن بكلامها و رقة صوتها و هيا بتحكي عنه ،، كنا بنتكلم لغاية ما جات المفعوصة مريم الي كانت بتقول لماما انها جيعانه و عاوزه اكل ،،، و ماما الي كانت بتضحك على مريم و طريقتها في الكلام ،،، دخلت تاني للاوضة و جابت فلوس و هيا بتقول اننا حناكل من برا ،،،، و بالفعل خرجنا و رحنا اكلنا برا في بيتزاريا في الشارع الكبير و رجعنا ،،، كانت الساعة تقريبا ،تسعه بالليل ،،، اتفرجنا على التليفزيون و سهرنا بس موش كثير و بعدها رحنا نمنا ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الليله دي كل شي اتغير تماما،،، خلاص مابقاش فس اس حاجز بيني و بين ماما و كمان بقت بتشاركني كل حاجه حتعملها و بتفكر فيها و انا الي كنت بشوف في نفسي كبرت و اي خلاص واخذ زمام الامور و انا الي واقف جنب امه و الي بيقلها تعمل ايه و ما تعملش ايه و ابتديت اتخيل مواقف و حاجات كدا و انا عارف في قرارة نفسي و متاكد اني موش حاكون الا الديوث القواد الي بيعرص على لحم امه و الي حياخذها بايده على الزبون الي يدفع اكثر او الي حايجي عندنا للبيت لغرض انه ينيك و يفرغ شهوته في كسها ،،،و دا الي مخلي تفكيري مشلول و راضي و مستمتع بكل الي حصل و الي حيصل بعدين ،،،،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت الشهور سريعه جدا و كان كل شي ماشي عادي ،كنت بدرس كل الاسبوع و على اخره يوم السبت و الاحد دا كان مخصص لدعارة امي مع الرجاله الي كانت فريده هيا الي بتنسق معاهم ،،كان كل شي تحت ايدها ،، هي الي بتنظم و الي بتخطط في تسريح ماما و غيرها من البنات الي بتشغلهم معاها في الدعاره ،كانت بجد شبكة كبيره ،،موش زي ما كنت فاكر في الاول ،، و كنت انا الي باخذ ماما لحد المكان الي تقول عليه فريده ،، و اقعد استناها تكمل و بعدين نروح ،،، او اسيبها تبات هناك على حسب الزبون الي معاها ،،، لكن مع هذا كله كان الراجل الوحيد الي بيجي لماما البيت تقريبا هو محسن الي كان اتعود على كدا واصبح فرد من العيلة بجد ،، حتى مريم اختى اتعودت عليه و اصبحت تحبه لانه كان بيجيب ليها هدايا و لعب و حاجات حلوه و كان محسن دا برغم انه عنيف في نيك ماما لما بيكونو في السرير مع بعض لاني كنت ساعات بتلصص عليهم و بروح اتفرج عليهم و هو بينيك فيها ،،،و برغم من دا الا انه كان حنين علينا قوي ،،، و كان ديما بيجي وقت متاخر بالليل و ماعندوش معاد مضبوط او محدد ،،، و يخرج في اليوم التاني معايا اوصله لغاية عربيته ،، ......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت حايتنا بتتطور للاحسن و ظروف معيشتنا ابتدت تاخذ شكل تاني ،مع لبسنا و اكلنا و كمان ماما كانت تقريبا بطلت شغلها الطبيعي ،، لان شغلها زاد مع فريده و كانت اوقات بتروح تقعد بالثلاث ايام و حتى بالاسبوع بعيد عن البيت و انا و مريم في الوقت دا كنا مع فريده في بيتها ،، او لوحدنا ،،...لاني اتعودت على كدا و مريم الي كمان كانت اتعودت على بعاد ماما تدريجيا ،،،، خروجها و بياتها برا البيت ،،،،... كنت مع هذا كله بدرس و بنجح وعلاماتي ممتازه بخلاف مريم الي كانت دماغها موش في الدراسه ،،،، ...... كنت نجحت و انتقلت لمرحله تانية ،،السنوية العامه و كان وقتها سني 18 سنه و مريم اختي سنها 12 سنه تقريبا و كانت بتنجح و بتعدي السنه بصعوبه و باسعاف ،،، من ناحيه ماما فرحانه بيا و من ناحيه كانت موش فاهمه ليه مريم كدا خصوصا انه اي حاجه بتطلبها بتاخذها ،،،بس هيا دماغها موش في الدراسه و دا الي خلى فريده و كانها هي ربة البيت دا و هي الي بتقرر كل حاجه ،،، كانت اخذت مريم من و هيا في السن دا على وحدة من صاحبتها ،كان عندها( beauty,center) عشان تتعلم عندها و بالفعل كانت مريم برغم سنها لكنها بتتعلم بسرعه و عجباها قوي ،، فقررت ماما بعد موافقة فريده انها تكمل هنا و في دراستها كمان بس لو سقطت في السنه دي يبقى تسيب المدرسة و تتلهي في شغلها الجديد و دا الي حصل فعلا ،،، انه مريم سقطت و بقت تتعلم و تشتغل في المكان دا ،،،، .... كانت مريم اختي برغم سنها الصغير لكن جسمها كان فاير قوووي بجد و كانت جميله جدا و كان كل الي يشوفها يتهبل عليها ،، يعجب بيها و بانوثتها حتى اني مرة سمعت فريده و هيا بتقول لماما ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: البت احلوت و اتدورت ،و بقت عروسه يا سميره ،، دي لو بنتي كنت ،ايدتها للي يستاهلها ،،، و يقدر جمالها ،،، دي تتقال ذهب و حياتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمكن ماما في الوقت دا كانت موش واخذه بالها انه فريده كانت بتخطط تجيب رجل مريم عليها و تضمها في فريق الدعاره ،، و كانت دايما بتضحك من كلام فريده او بتحاول انها ماتدخلش معاها في حوار ممكن يفسد علاقاتهم ببعض ،،، بس بجد مريم اختي و في سنها دا كانت بجد تحفه ،مزه ،جميله و حلوه و جسمها متناسق مع طولها و وشها ،، و كانت حركه كدا و لهلوبه و دماغها على طول شغاله ،،، حتى انها في مرة و هيا قاعده معايا لوحدنا و ماما بايته برا عند زبون من زباينها ،،،، قالت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم:: كيمو ،، انت موش ملاحظ انه ماما بقت بتبات برا كثير و اتغيرت قوووي في لبسها و كمان بطلت شغلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بسمع في مريم بتتكلم عن ماما و انا بحاول اداري عليها و اغير الموضوع و ابحث عن اي كلام اخبي الي بتعمله ،بس تلميحاتها كانت بتزيد في كل مره و في كل ما نقعد لوحدينا تلمح كانها بتعرف او حاسه انه ماما بتعمل حاجات موش كويسه ،،، و دا كان امر طبيعي خصوصا انها بقت قريبة قووي من فريده و ديما بتحاول تقلدها في اي حاجه تعملها ،،لبسها ،شعرها حتى كلامها و مشيتها و دا الي كان مخوفني ان مريم اختى تاخذ طريق تانيه و فريده الي كانت عينيها منها توديها لطريق مالوش ولا فيه رجوع و الي حصل مع ماما يحصل مع مريم ،،،،..... بس دا كان بدري قوي خصوصا انها لسه في سن صغيرة و ماما موش ممكن تسمح بكدا و لا تقبل بكدا ،،، ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الفتره دي كانت ماما بتتغير في كل حاجه فيها كانت بجد في عز انوثتها و اغرائها و جسمها الي كان عمال يزيد حلاوة و طعامه و كانت محل انظار الرجاله كلها الي كانت بتحاول توصل ليها يا إما عن طريق فريده او حتى لوحدهم لما نكون في مكان عام او في اي حته تانيه في السوق او في مول او الميترو او الباص او حتى عربيات النقل الجماعي ،،،،، ،كان جسمها ولبسها و اسلوبها في الكلام الي اتغير و اصبح كله فجور و عهر و لبونة و عينيها الي كلها كانت شهوة بتجلب الانظار ليها و بتخليهم يحاولو معاها بس هي كانت بتصدهم او بتحاول تتمنع بطريقة ماتجيبش الانتباه و تحاول بكل جهد تبعد العين عليها بس ما اقدرتش و ما تقدرش لان العهر و الشرمطه اصبحو جزء من حياتها و حياتي انا كمان ،،و برغم دا كله كانت بتعرف ازاي تجيب رجل الزبون منهم و تخليه يركبها،و يتمتع بجسمها ،،، كانت لما نروح نشتري لبس ليا او لمريم او اي حاجة للبيت ،،، كانت بتعرف تلاغي البائع و تخليه يتمتع بجسمها ،يلمسها ،يحسس عليها ،، يلمس طيزها ،صدرها يقفش بزها لكن ما تديهوش الي هو عاوزه كله ،،، تديه جرعه من الشرمطة والعهر و دا كان مقابل الي حنشتريه ،،، بس من غير فلوس ،، كان الامر ممتع ليا خصوصا انها متعه جديده بالنسبه ليا ما كنتش اعرفها قبل كدا و اكتشفتها في غضون الاشهر دي ،،، كونك بتوشف حد يتحرش بمامتك قدام عينيك و هو مولع على اخره و زبره من تحت البنطلون واقف متر قدامه و هيا بكل لبونة و شرمطه تخليه يتمتع ،يقفش يحسس ،، يلزق بجسمه كله يدخل بزره بين فلقات طيزها و يبعبصها و يخليها تسيح و تهيج اكثر دا في حد ذات نفسه متعه ،، اثارة ،احساس جديد ،،،،..كنت لما بكون مع امي في مكان او في حته زي دي ،،، بموت من الهيجان ،، و بكون في حاله من المتعه و الرغبة اكثر حتى من و انا بشوفها قصاد عيني و هيا بتاخذ في الزبر ،،،، كانت و لازالت احلى متعه و احلى شعور ممكن اعيشه في حياتي ،،،،، كنت ساعات بستنى االحظة الي تقلي فيها انو رايحين على السوق او مكان عام فيه زحمه و كنت دايما بفضل نركب الميترو او الباص لانها من اكثر الامكان الي بتخليك تشوف الايدين و هيا بتفعص في جسمها او الازبار و هيا بتحسس على طيزها ،فخاذها ،،، كانت بجد متعه قاتله ،،و كنت بشوف في دا قصاد عيني ،، و انا هايج مستمتع على اخري ،،،،....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اليوم دا كان محسن متفق مع ماما انه حيزورنا و دا كان يوم خميس ،،، و زي كل مرة لما يجي فيها لبيتنا ،، كنا بنلبس احلى لبس انا و مريم و كمان كنا بنستى منه الهديه الي جابيهالنا سواء كانت فلوس او لبس او اي حاجه يجيبها،،، و ماما الي كانت بتجهز نفسها و تلبسله احلى لبس و تتزوق كانها عروسة ليلة دخلتها و كمان تطبخ احلى اكل و تشتري كل حاجه يحبها محسن و تجهزها لسهرتهم الي كانت تكمل على الفجر و ساعات بعديها ،،، كنا نقعد كلنا مع بعض ناكل و نسهر و بعدين يدخلو هوما للاوضة و انا و مريم ننام في الصاله و كانت مريم اختي فهمت و عرفت هوما بيعملو ايه مع بعض و كمان كانت اكتشفت انه ماما بتتناك من رجاله تانيين و دا الي اكتشفت انا منها لما بنتكلم مع بعض و بتلمحلي بطريقة فيها مياصه و تريقه و انها زي الي بتقلي ،،،، (انت بقيت عرص ولا ايه ،،، انت موافق علي بتعمله امك دا و ساكت يا ديوث )) كان الكلام الي في عينيها اكثر من الي بتقوله و هيا واثقة انه انا موافق على كل الي صاير و الي بيحصل في بيتنا و برا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>،،،، في اليوم دا و زي كل مرة لما يجي فيها راجل للبيت و محسن بالخصوص ، كنت انا بروح استناهم في مكان بنتفق عليه مع بعض و اخذهم معايا و نروح و كنت في كل مرة و دا بتعليمات من ماما اني اكون حريص على انه ما يشوفناش اي حد كملنا مشي لغاية ما وصلنا البيت و دخلت انا و محسن و سلم على مريم الي كانت طايرة من الفرحه لما شافته و بعدها على ماما و دخلنا قعدنا في الصاله نهزر و نتكلم و هو موش مبطل هزار و مريم قاعدة على رجله ،كانت زي ما تكون بنته بجد ،، و ماما الي قاعده معانا و كانت لابسه حاجه سكسي موش عريان و اوفر لكن بما ان محسن بقا فرد من العيله خاصة قدام مريم فكان عادي لبسها دا الي كان عباره عن فستان وردي قصير فوق الركبة و مفتوح من الصدر و من غير ايدن و يكاد يكون بزازها كله برا ،، و كمان كنا متعودين انه محسن في حد ذاته يغير لبسه و يقعد معانا بلبس بيت ،،يعني تلاقيه في بيجاما بيتي ،و عليهم روب او حتى من غيره لانه كان بمثابة راجل البيت وقتها ،،،،... ،،،و كملنا سهرتنا و حضرت ماما الاكل و قعدنا ناكل و سهرنا لغاية ما قام محسن دخل هو و ماما لاوضة النوم كان غير هدومه.. ،،،هو كان لابس سروال بيجاما و عليه روب و رجعوا تاني مع بعض ،، قعدو وسطينا ،،كانت الساعه تقريبا تسعه و نص ،، و احنا مبسوطين و بنهزر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غيرنا بيتنا وونروح نقعد مع فريده مده و بعدين اخذنا شقه صغيرة وحدنا ،،، و كانت ماما زي ماهيا بقت شرموطه بجد ،، بقت بتتناك من كل حد و بتعرف رجاله كثير ،،،، و انا الي نجحت في السنوية العامه على نفس الوتيره مع امي ،،موش بفارقها في اي لحظة و مريم اختي الي ابتدت تكبر و تحلو اكثر و تزيد في تدويرة جسمها و بقت عارفه احنا بنعمل ايه ،، و كانت في ايام بتروح بتلاقي ماما مع راجل في اوضة نومها و بتسمعها و هيا بتتناك و انا قاعد برا ،،،، .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دا ملخص السلسله الاولى ،،، و اجزاءها العشرة و اتمنى انها تعجبكم و تنال رضاكم ،،، و.نكمل السلسه الثانيه الي حانوشف فيها ازاي مريم اخذت طريق ماما و بقت زيها و بقيت انا موش ديوث ماما لوحدها ،، دا كمان اصبحت ديوث اختى و ماما و الي حنعرفه في السلسله الثانية وازاي كان تاثير فريده على مريم خليتها تبقى شرموطة و تتناك اول مرة في حياتها و من مين ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امى وطريقى نحو الدياثة السلسلة الثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اني احدثك لترى امي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(حرم)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اساس الحياة كلها مبني على إمرأة ،، متخطط و مرسوم على حرمه ،على الانثى و رغبتها ، و شهوتها ،، على كمية الحنان و الحب و العطاء ،الحياة كلها متناسقه مع الانثى بكل الانسيابية الي فيها ،و بكل الدفء و المشاعر و الاحاسيس الي من ناحية اولى تخليك تسيطر عليها و تحركها زي ما انت عاوز و زي ما تحب ،، تعملها عجينة على حسب مزاجك و على حسب ما انت ازاى عاوز تشوفها و تخليها مطيعه ليك بكل الاشكال و من ناحية تانيه هي الي بتحركك ،بتخليك زي الخاتم في صبعها ،، بتكسر فيك كل قيمة و كل حركه و كل نفس بيطلع و يخرج منك باشارة منها و بلمحه من عينيها ،،، الانثى ايا كانت هيا ،، (امك ،اختك ،مراتك ،صاحبتك،او وحده حلوة شفتها لاول مرة في حياتك) بتخليك تشتهى كل حاجه و بتخليك تنفذ اوامرها و رغبتها و نشوتها و بتخليك تشتهي كلمه من بقها ،،، بتسيطر على كل حواسك ،مشاعرك ، رغبتك في انك تكون دويث ،معرص ،خول ،عبد ،، متناك ،فحل ، و كل دا بادواتها الخاصه الي هيا وحدها الي بتعرفهم .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انه يكون ليك انثى، حرمه ،،امراة في بيتكم نشوتها و فجورها عهرها و لبونتها هوما الي يخلوك عبد ليها و تاثر على ميولك و شخصيتك و انت متاكد انه دا الي بتحبه و عاوزه و مستمتع به ، و بتعرف ازاي تسيطر على رغبتك الجنسيه و.تتحكم في ميولك و تخليك كدا طول الوقت و تفرض عليك ميول معين تكتشف بعدين انك انت نفسك خلقت للدور دا و انك موش عارف تلعب غيره ولا تعمل حاجه غير انك تستمتع بمحارمك و هوما بين احظان رجاله تانيين ،، تستمتع بكل لحظة بتشوف فيها شرفك و عرضك و لحم امك و اختك بيتاخذ بين ايدين الرجاله ،،،، لا و لسه انت كمان بتكون واقف بتتفرج عليهم قدام عينك و ايدك تحسس على زبرك الي بيكون واقف قبل حتى ما تحط ايدك عليه و بيخليك تترعش مع كل ايد تخبط و تحسس على بز و فخذ و لا بوسة من شفايف وحده فيهم و تاقف وانت بتتسنط على محنتهم و هيجان كل وحده فيهم و اهاتهم ماليه الشقه ،، بتشوف و تسمع دا و انت على ركبك و تنطر لبنك الي بينقط من فرط الشهوة و النشوة و يخليك اسعد انسان ،اسعد راجل ،، ديوث معرص و قرونك بتدلى على اكتافك ،،،، احساس و شعور و قمة الاثاره بس للي جربه و يعرفه و عايش بيه و معاه ،،، و الي ما يعرفوش ولا جربه يبقى ما دخلش دنيا ،،، مازال موش عارف قيمة امه واخته ،او مراته لما تكون في حضن راجل تاني ،،موش عارف معنى قيمة الستات الي في حياته و لا عارف قيمة لحمهم و جسمهم و الي مابين فخاذهم ،، مايعرفش معنى الدياثة و التعريص الحقيقي الا و هو بيشوف كل دا بيحصل قدامه و هو عينيه بتدمع من فرط الشهوة الي بتخليه طاير في سابع سما .......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتغيرت حياتي كثير عن قبل، عن و انا عيل صغير .. اتغيرت للاحسن طبعا بكل مافيها ،و ابتديت افهم و اعرف معنى الميول الي انا فيه و عليه ،، ابتديت اعرف انه الدياثة و التعريص موش بس ميول و حاجه بتنتهي بمجرد انتهاء لحظة المتعه و الجنس الي بنقضيها في ساعة او في ليله وخلاص ،،،... الدياثة و التعريص اصبح جزء لا يتجزء من العالم الي انا فيه ،، اسلوب و نمط حياة و فكر و كلام و تحرر و كثير امور كنت بجهلها و موش عارف معناها ،،... التغير دا كان سببه الاول و الرئيسي موش الظروف او الحرمان او الفقر زي ما كنت فاهم لا التغير دا حصل لانه ماما كانت ليها رغبة كبيرة في الشرمطة ،في القحب و النياكة ،كانت عندها رغبة في الجنس تكفي رجالة الدنيا كلها ولا تنطفيش ،،،و كمان عمري ما انسى فريده صاحبة امي ،،الست الي كان لها تاثير قوووي و سحر على ماما و الي خلتها تصبح قحبة باتم معنى الكلمه ،، خلتها تكون الست الشهوانية الي تعمل اي حاجة و اي شي مهما كان هو مقابل انها تتناك و كسها يتملى لبن و تتعشر من طرف الرجاله ، خلتها تكون شرموطة تجري ورا شهوتها وعلى طول نفسها تتناك ،، دا في الاول كان عشان خاطر الفلوس بس بعدين الشهوة والرغبة الجنسية الكبيرة الي عندها هيا الي بقت مسيطرة عليها،، رغبتها المتوحشه الي خلتها تتناك من ناس اعرفهم انا شخصيا ،كانو من حتتنا و كان فيهم اثنين من جيراننا ... فريده الي كان ليها وقع كبير على سير حياتنا و عليا انا شخصيا في تغيير مسار حايتي كلها و على اختى مريم في ما بعد ،،، فريده دي موش القوادة الي بتدير امور ماما و بتخطط ليها مسارها و طريقها بكل عهر و فجور بس دي قوادة على نسوان كثيرة و ليها معارف و اصحاب و حبايب من كل شرائح المجتمع ،، هي الي فتحت السكه لماما و بعدين جرت رجلي انا عشان ادخل تحت جناحها و اكون زي ما انا دلوقتي ، العرص الديوث و ساعات القواد الي بيجيب زباين لامه في مرحلة و لاخته في مرحلة تانية ،،،، فريدة الي دخلت مريم اختى و ضمتها لفريقها برضا امي و موافقتها و كمان برضايا حتى و لو كنت موش راضي بس هي حتعمل دا ،، لكن الشهوة و المتعه اقوى من اني اقول لا او امانع لاني دا اسلوب حياتنا و طريقنا الي ماشيين فيه لغاية اللحظة دي ... ،،، ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الي حصل كله و ماما الي سيرتها بقت على كل لسان و لبونتها الي بقت فايحه في كل الحته ،، كان سبب كافي في الاول اننا نسيب بيتنا الي اتربيت فيها و اتولدت فيها ،،و نغير سكننا في مكان بعيد بس كان في نفس المحافظة ،... كانت حياتنا بتتطور بشكل كبير و ماما الي شرمتطها فاقت كل الحدود ،، و بقت في حالة زنا غير مسبوقة ،،، كانت موش مكفيها الرجاله الي بتجيبهم فريده ليها ولا محسن الي بقى و اصبح زي ما تقول جوزها ،، محسن الى كان متخصصله يومين في الاسبوع من طرف ماما بيجي يبات اول يوم الثلاثاء بيخرج من عندنا يوم الخميس ،، و باقي ايام الاسبوع بتقضيها ماما في سهراتها و فجورها و نزواتها الي ابتدت تاخذ سير تاني و منحى اخر ،،، كانت موش مكفيها انها تتناك في البيت و لا عند الرجاله والزباين في بيوتهم ، بل العكس ،كانت واخذاها بالطول و العرض ،،اكثر من اللازم كانت بتتناك في محلات من البياعين الي بنشتري منهم لما نروح نشتري لبس او اي حاجة تانيه و كانت بتتعمد تركب ميترو و الباص عشان تلاغي اي حد او انه واحد يتحرش بيها و تتفق معاها ،،،، كان موش مكفيها دا كله ،،، كانت ماما عماله تزيد في حالة العهر والقحب الي اصبحت غير طبيعيه و موش ممكن تسيطر عليها ،،، كانت بتتناك من اي حد ،،و في اي مكان ،،، دي في مرة اتقفشت من البوليس مع راجل في عربيته بيزني في لحمها في مكان مهجور و لولا ستر **** و معرف فريده الي اتدخت لكانت اتحبست ،،،، كانت بجد ماشيه في سكه مالهاش اخر .... كنت في كذا مرة وانا راجع للبيت ادخل الاقيها في حضن راجل شكل ،، لقيتها مرة مع شاب يجي في سني او اكثر و دا كان ابن الراجل الي مأجرين من عنده البيت ،،، و مرة تانيه مع الجزار و مرة مع جوز خديجه صاحبة ماما الي كان السبب في هروبنا من حتتنا ،،، كانت ماما غير طبيعية في حالتها دي و انا كنت زي ما انا ... اتعودت بقا على الحال دا و العيشة و بلاقي دا كل عادي و كمان كنت بستمتع بكمية العهر الي بشوفها فيه ،،، كانت بتروح البيت في اخر الليل و هيا تعبانه من النيك ،، كنت بتعمد في مرات اني احسس عليها و المس جسمها و طيزها و انا اترعش كان عندي شعور اني عاوز انيكها و اطفي نار شهوتي فيها بس عقلي كان رافض دا تماما ،،، خيالاتي هي الي بتحركني و تشعل نار المحنة فيا ، كنت بشوف كل حته في جسمها عريانة ملط قدام عيني من صباع رجليها لغاية اعلى نقطة ،، كنت بمد ايدي و احسس على فخاذها ،و المس عانتها و كسها الي كانت مليان لبن و ايدي تترعش ،،، و عرقي سايح من جيبني ،،،،ايدي بتروح غصب عني على بزها المس حلماتها و اقفش فيهم ،،، عاوز انيكها و اطفي نار الشهوة الي بتقتل فيا ،، بس عقلي كان بيرفض دا شكلا و مضمونا و كنت باحتفظ لنفسي بكمية النشوة الي تجيني من تعريصي و دياثتي عليها و هيا في احضان راجل تاني ،، خصوصا ان دا اصبح عادي ، و شئ مالوف في البيت عندنا ،، كنت بدخل البيت ،، الاقي هدوم مرميه على الارض افهم انها بتتناك و كان باب اوضتها على طول موارب و مفتوح ،،، ....و كنت بادخل على اطرف صوابعي اتنسط عليها و اتفرج على جسمها و لحمها و هو بيترزع ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>. حتى مريم اختي اعتادت على اسلوب العيشة الجديد و على قحب ماما و ابتدت هيا كمان تتصرف مع كل دا بشكل عادي خصوصا ان فريده كانت مركزة معاها و بتجهز فيها لسكة الشرمطة والعربدة ،،،، كانت بتعامل مريم اختي معامله جد خاصه و متوصيه عليها حتى في السونتر الي بتشتغل فيه ،،ماهي خلاص بطلت دراسة و بقا كل همها انها تتعلم الحرفة و المهنه دي و فريدة كانت موش سايباها خالص ،،، كانت صحيح مريم صغيرة في السن لكن زي ماقلت قبل كدا جسمها الفاير و حجمها موش بتاع بنت في 14 سنه تقريبا ،،، كانت كل ما تزيد في السن جسمها يفور و بزازها تكبر و تتدور و تحلو و تبقى مزه ،،، و فريده الي عينيها عليها في الرايحه و في الجايه و كانت بتعمل كل الي هيا عاوزاها بتجيبلها لبس و هدايا و مكياج كانت بتحولها من **** الي امرأة ،،عاوزه باي شكل من الاشكال تدخلها العالم بتاعها و تبقى زيها زي ماما و تقود عليها .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كل دا كوم و ماما و انا كوم تاني ،،،، كنت خلاص نجحت و ماما صممت اني اكمل تعليمي واخش الجامعه و انا الي كنت رافض عشان موش عاوز اسيبهم لوحدهم و اروح مكان تاني و محافظة تانيه ،،، كنت اولا خايف على مريم و الي ممكن تعمله فيها فريده ، خصوصا انها مازالت **** ،، و ثانيا و دا الاهم بالنسبه ليا هي ماما و اني حتحرم من كمية الشهوة و الدياثة و التعريص ،،،،، .. كنت بجد موش عاوز اسيبهم و اروح اسكن في مكان تاني لاني موش متعود على كدا ولا عندي رغبه في دا اصلا ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كملت السنه دي زي ما بيقولو بيضه من غير ما ادرس ،، كنت عملت التسجيل فعلا في كلية اللغات و العلوم الانسانية بس ما كنتش بادرس و اباشر الدروس و فضلت قاعد مع ماما و مريم في البيت ،،، .... في السنه دي ماما كانت اتهشت و رجعت لحالتها الاولى ،،يعني كانت مكتفيه بس بزباين فريده و محسن و كام واحد تاني من معارفها هيا ،، لانها بعد ما اتقفشت و كانت في لحظة حتخسر كل حاجة و تنحبس و تبقى رد سجون و سيرتها الي على كل لسان حتبقى اكثر من كدا خصوصا انها اتشهرت باسم سميره القحبه ،،و دا الي الاسم الي كنت باسمعه و انا في اي حته ،، في القهوة ،في السوق في اي مكان كنت اروحه اسمعهم يقولو و يوشوشو ((اهوه ابن سميره القحبة) ((دا الديوث ولد القحبه سميره)) و غيره من الشتايم و الكلام و كنت في لحظات بتنرفز و بقرف من حالي و في لحظات اخرى بكون في حالة نشوة و متعه و انا بستمع لكلامهم عني و عن ماما و انسى كل حاجه و ارفع راسي لفوق و امشي وسطيهم و انا فرحان مبسوط من كمية الهيجان و الكلام الوسخ الي بيزيد في محنتى و عهر امي .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في كل الي بيحصل دا ، ابتديت اكبر وانضج و افهم و ادخل في طريق جديده و دا بسبب فريده الي كانت بتخطط بكل خبث و عهر انها موش تخليني ديوث و عرص بس لكن كانت عاوزاني اكون قواد على ماما و تدخلني في مجال الدعاره معاها و ابقى بكل فخر القواد الي اتفق مع الرجاله على المكان و الفلوس و انا الي اعرض لحم امي عليهم ،،كانها بضاعه في فيترينا او على فرشه في السوق ،،،كانت بتاخذي معاها على سهرات في بيوت و كباريات و هيا بتقلي اعمل ايه وواتصرف ازاي و تعلمني ازاي اجيب رجل الزبون و اتفاهم معاها على سعر النيك في لحم امي و الزنا معاها ،، كنت بتعلم و انا اتفرج على عهر امي و لبونتها وهيا بترقص ،بتتمايل بجسمها فوق طربيزة او مابين احظان الرجاله و احجارهم ، و هيا بتتطاوح ،، بتتمايل بخصرها و طيزها و لحمها يترج و يتهز كله ،،، كنت بشوف في عينين الرجاله كمية شهوة على لحمها و على لحم كثير من الشراميط الي كانو مع ماما ،، كنت في حالة من فقدان للوعي و انا في وسط كمية الفجور و العهر دي ،،، و احساس التعريص و الدياثة فات و زاد عن كل حد عندي و اصبح قواده رسمي ،، كنت في كل مرة عاوز اقول باعلى صوت دي امي و انا القواد بتاعها ،،مين عاوز ينيك ،مين عاوز يرزع زبره فيها ،،مين عاوز يزني في لحمها الرخيص المتناك، ،،، في كل حته و مكان اورحه و هيا معايا صوت الديوث و القواد يناديني و يقلي ،،،،، ي**** ياللله يا خول ،،اعرض لحمها ،، قود على لحم امك ،، اعطيه للرجاله ،، اتحرك يا عرص ،،، خلي امك تتشرمط و تترزع و جسمها و لحمها يكون سلعه تتباع بابخس الثمن ،،، كنت عن جد فرحان مبسوط و هايج و على اخري ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عن جد و بحقيقه موش قادر اوصف قمة الهيجان و المتعه الي وصلت ليها و لي اكون عليها و انا بعمل دا ،، باعرض في لحم امي و شرفي للرجاله ،، قمة الرجوله الي بحس بيها هي و انا بكون في الحالة دي الي عشت بيها و بيعيش بيها لغاية اللحظة ،،، في مرحلة اولى امي و مرحلة تانية مريم اختي الي دخلت و رجليها جابت الطريق ،، طريق الشهوة والمتعه و النياكة الي بحق ،،، و دا بفضل فريده و مساعدتي ليها ،،،، ايوا انا الي كنت السبب في انه مريم تبقى زي ماما و يمكن اكثر من كدا ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتقابل في الي جاي نشوف ازاي دا حصل و ليه حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قراءة ممتعه للجميع و شكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتمنى بجد انه احساسي يكون واصل و بيوصل بشكل كبير للي بيقرظ¦ في كلامي و الي بكتبه ،، عشان ممكن في حاجات بعيده عن الجنس و خيالات الدياثة و التعريص الي بنشوفها في كثير صور او افلام ،، لان الواقع غير دا كله ،،، الواقع بكل اشكاله و تصوارته فيه متعه و نشوة و هيجان،،،،، بتلاقي فيه كمان كمية قرف و مشاكل و هم و حاجات وسخه اكثر من الي تتصوره ،،،،، الواقع غير الخيال ، الي بنصوره لنفسنا عن متعة الدياثة و التعريص او زنا المحارم بين الام و الابن او الاخت او الاب ... الخيال حاجه و الواقع الي انا شخصيا عشته و بعيشه و بشارك فيه بكل ارادتي و اقتناعي التام انه دا هو الطريق الصحيح لاسلوب حياة جديده فيها متعه و فيها قرف ،،فيها سعادة و حب و فلوس و فيها مشاكل ،، و متاهات بتودي في سكك مالهاش رجوع ،،، الواقع الي انا جزء منه ،، و بقيت ما اقدرش لا ابعد و لا ارجع عنه و لا احيد ،،، لاني لو فعلت كدا ممكن اضيع و ماقردش اوصل ل كمية الرغبة و الشهوة الي سيطرت عليا و هيا الي بتتحكم في عقلي و في كل الحواس ،، ،،، و كمان فريده الي لبستني عمة القوادة و التعريص و كملت عليا ماما بعهرها ولحمها الي كنت بشتهيه و عاوزه ليا وحدي ،، كنت بتخيلها موش امي ،، كنت بشوف فيها العاهره ، المومس القحبة بنت من بنات الليل و الشارع او الي في بيوت الدعاره و في الكباريات الي عاوزه اقضي معاه ليلة حمراء ،ليلة ازني في لحمها و كسها و انطر شهوتي و لبني و املي كسها ،،كنت بتخيل اني اعشرها ،و احبلها ،، انيكها و افضل انيك فيها طول العمر و بعدين اخرج و انادي ،، باعلى صوت ،، انا نكت امي ،انا زنيت في كسها و لحمها و فرغت شهوتي فيها ،،،،و لكن كان العقل بيقول غير كدا ،،بجد ما كنتش قادر اعمل كدا و لا حتى اني اتجرا ،،كنت بكتفي بتحرشات في لحمها و تحسيس لما تكون تعبانه من النيك و فاقده الوعي او لما نتشارك مع بعض في حفلة نيك ،،،، انا كنت وسيله للرجاله عشان توصل للحم امي و تطفي نار شهوتهم فيها ،،كنت وسيله في عرض جسمها و لحمها على الرجاله في الكباريهات و في الملاهي ،، الي بروحهم ،، كنت بعمل دا و انا في قمة النشوة ،، متخدر بلحمها الفاخر قوووي و الرخيص قوووي ،،، كنت بفتخر بدا و بفاخر به قدام الناس كلها و انا موش عارف انه دا حيكون باب مفتوح لمريم اختي و دخلوها لعالم الدعاره و القحب من اوسع ابوابه ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت دي فكرة و مخطط فريده انها عاوزه مريم ، عاوزاه باي ثمن و باي طريقة ،، موش مهم ازاي بس المهم عندها مريم تبقى تحت ايدها و تسيطر عليها زي ما سيطرت عليا وعلى امي وكنت لا انا ولا امي دريانين بحاجة ولا عارفين انه دا حيكون مصير مريم خصوصا في سنها دا ،،، خصوصا انها مازلت **** ،، مازلت ما وصلتش لمرحلة البلوغ الكلي ،،،، بس فريده كانت بتفكر غيرنا ،، كانت بتشوف في مريم ست كامله متكامله بجسمها الفاير ،، بزازاها الكبيرة الي اكيد شفتوهم في الصور الي انا نزلتها و كمان حنزل وحدة تانيه تشوف حجم بزاز مريم اختي عامل ازي بكل الحلاوة و الطعامه الي هوما فيها .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريده بتشوف في مريم كامله ، بكل الانوثة و الجمال الي في جسمها ،عاوزه تدخلها قفصها و تديها للي يستاهل و تقبض ثمنه الي كان غالي قوووي ،،، كان سعر مريم اختى و ثمن فض بكارتها غالي غالي باتم معنى الكلمه و دا الي كانت فريده حطاه للي يقدر يدفع ،،،و الي انا اكتشفته بالصدفة في يوم و انا باسمعها تتكلم في التليفون على مريم ،،،، كانت بتتكلم عليها كانها سلعة و بضاعة مستنيه الشاري الي قدرها و كانت ولا همها اي حد ،، موش هامهما و موش فارق معاها غير الثمن الي حتقبضه ،،، و كمان كنت سمعتها مرة بتكلم مع ماما في الموضوع و بتلمح ليها على مريم و على انها لازم بقا تكون معاهم بس ماما كانت موش راضية و موش عاوزة دا يحصل ،، وعاوزه مريم تكبر و تتجوز و تعمل حياتها ،،بس فريده ما سبتهاش و كانت كل مرة بتحاول معاها لكن ما قدرتش تقنع ماما الي كانت بتتهرب و بتوعدها انها حتفكر في الموضوع ولانها كمان موش قادرة تبعد عن فريده ولا عن وكر الدعاره الي احنا بقينا جزء منه ......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريده مقتنعه انه انا هو الحل لدا كله ،،و اني انا الوحيد الي ممكن اوصلها للي هيا عاوزاه من غير ما يكون عندي خبر في الاول هيا ناوية على ايه و كنت باعمل كل الي بتقلي عليه و انفذ كل طلابتها من غير نقاش ولا اقول كلمه لانه دا هو الي كنت باعمله معاها ،، لما يكون عندنا برنامج او في زبون او حفلة نيك و شرمطه و كنت بقوم بكل الي تطلبه مني في تجهيز ماما و الاتفاق مع الزباين و المكان وغيره ،،، كنت بسمع كلام فريده اكثر من ماما و كنت باعمل كل حاجه موش بخوف او تحكم منها لكن كنت بعمله بنشوة و شوق و حب و لاني خلقت و اتولدت للدور دا(عرص ،ديوث قواد) و دا الي انا عليه ،،،، كانت بتخطط لدا و هيا عندها ثقة كامله انها حاتوصل للعوزاه قريبا و فعلا نجحت في دا ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريده بتخليني ابعد انا و ماما و ننشغل عن مريم كانت بتخلينا نبات برا البيت بالاسبوع و نروح على اماكن بعيده و محافظات تانية و دا عشان تنفرد بمريم و تخليها معاها ،،، عشان تقدر تجيب رجلها و كانت بالفعل ابتدت تعودها على الخروج معاها والسهر في بيتها و في كباريات و ملاهي و بتلبسها لبس سكس ،مغري و عريان و بتزوق فيها و تعمل ليها مكياج سكسي على الاخر و كانت بتعودها على شرب السجاير و الشيشة و تخليها تعمل كل الي نفسها فيه من غير لا قيد ولا خطوط حمراء ،،، كانت فريده قاصدة تعمل دا كله عشان تفهم مريم انها كبرت خلاص و بقت محتاجه انها تتعامل كابنت ناضجه و تقدر تتحمل المسؤولية ،، و دا كان مخطط عشان توصل للي هيا عاوزاه ،،،،،...كنت ابتديت الاحظ التغير دا في سلوك مريم و لبسها العاري و الفاضح لكل جسمها و كمان رجوعها المتاخر للبيت و طريقة كلامها معايا الي اتغيرت خالص و بقت بتكلمني بطريقة و اسلوب غير اخلاقي ،،، غير كلام الي يدور بين اخ واخته و موش هاممها اي حاجة و ساعات بشوف في عينيها نظرة الاحتقار و نظرة القرف زي الي بتقلي (( انت مالك بيا ،او ماتخليك في تعريصك و دياثتك على امك يا خول ) كل دا كنت اشوفه في عينيها و تصرفتها قدامي ،،و انا موش قادر لا انهيها ولا اقلها حاجه لاني بجد موش قادر ،موش عارف اقول ليها او اتصرف معاها ازاي بس كنت خايف عليها بجد و في نفس الوقت خايف منها.... كل دا بيحصل قدام عيني و انا ساكت و فريده عماله تزود في العيار مع مريم في كل يوم و كل خطوة عشان توصل لغرضها ،، .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية اليوم الي شهدت فيه على دخول مريم لعالم مالوش نهاية ولا ممكن ترجع منه ،،،، عالم الدعاره و القحب و الشرمطة ،،، اليوم دا كنت متفق مع فريده اننا نتقابل عشان في زبون جاي لماما و هو في الاصل كان جاي عشان مريم ،، و دا كان ليبي الجنسية و كان رجل ثري جدا و غني جدا جدا و ما كنتش عارف اي حاجه بخصوص مريم ،،، كان المعاد الي بينا في ملهى ليلي متعود اروحله و اصبحت معروف فيه قووي ،،، رحت على المكان و دخلت ببص لقيت فريده و معاها اثنين من البنات و راجل سنه يجي بتاع 45 سنه كدا،،،قاعدين و بيضحكوا و يهزرو ،، و انا كنت واقف ،، ببص عليهم الي اول ما لفت فريده شافتني شاورتلي باديها ،،رحت عليهم و سلمت عليهم و قعدت معاهم و عرفتني بالراجل دا و كان اسمه هاشم الفرغلي من طرابلس ،، ليبيا و كان تاجر كبير و كمان دكتور ،، اتعرفنا على بعض و قعدنا حصة كدا و انا ماشي في بالي انه ماما هيا موضوع النقاش و الاتفاق لكن دا موش صحيح لانه و احنا بنتكلم كنت بسمع في فريده الي وقفت من مكانها و هيا فاتحه ايدها و بتقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: عروستنا ،، بنتي الجميله ،، حبيبة قلبي جات ،، وسعو للقمر ،، وسعو خلي القمر يعدي و يجي في حضن مامته ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بهز في دماغي و انا بشوف في مريم اختى الي بجد ما عرفتهاش من شكلها و لبسها و المكياج الي عملته ،،، كانت لابسه فستان احمر ميني مبين كل رجليها لغاية فخاذها مشدود خالص على جسمها ،،مفتوح من فوق صدرها الي كان باين كله على برا و شعرها الي عاملته ذيل حصان و مكياجها الي كان زايد في حلاوة وشها و طعامته ... شفايفها المرسومة بلون الروج الاحمر الفاقع السكي الي كان مغري قووي و خدودها المدورة و عينيها الزرقاء و لون بشرتها السمرة الي كانت بتلمع لمعان ،،، كنت موش مصدق نفسي و انا بشوف فيها جاية علينا و بتحضن في فريده الي شدتها و قعدتها جنبها بينها و بين هاشم الي كانت عينه حتطلع من مكانها و هو بيبحلق في جسم و جمال اختي ،،و انا الي كنت مصدوم ،موش فاهم ايه الي بيحصل و دا الي فهمته فريده و لحقتني و هيا بتشد رجلي و بتقفش فيها جامد و برقت بيعينها في وشي ،،، كنت حنفجر ،موش طايق نفسي ،،، و هيا الي قربت و قالت بوشوشة في وذني .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: حتعمل فيها راجل ،،، حخليهم يرموك برا زي الكلب ،، اسكت و اهدى كدا و اسمع الكلام و انا حراضيك انت و امك فاهم ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت ساكت موش عارف انطق بايه ولا اقول ايه و لا اعمل ايه بالظبط و مريم الي كانت قاعده رجل على رجل و هيا و لا كانها شايفاني ولا معبرة الي انا موجود و عماله تضحك و تهزر و مكفاهش كدا دي زادت ولعت سيجارة و بتشرب فيها و انا عيني عليها و موش مستوعب اي حاجه ،،، قعدنا كدا يجي ربع ساعة او اكثر لغاية ما قامت مريم و هيا بتمسك في هاشم من ايده و واخذاه و رايحة على البيست ترقص و.دا كان بطلب من فريده الي كانت متحكمه في كل حاجه ،، و مسيطرة عليها ووعلى حركتها بطريقة غريبة ،،، قامت مريم و.هاشم الي كان راجل طول بعرض ،ابيض حبتين و جسمه مفرود و باين من شكله انه متعود على الحاجات دي قامت معاهم وحده من البنات و بقيت انا ووفريده و البنت التانيه الي شاورتلها فريده فقامت و راحت تركتني انا و هيا مع بعض ...كنت ساكت و موش عارف اتكلم و انا مهزوز ،خايف بجد من رد فعل فريده و كلامها الاول ليا ،،، كنت موش عارف انطق بولا حرف و هيا بتبص عليا و قربت مني فخاذها الي كانت عريانه لزقت فيا و حطت ايدها على كتفي و قالت بمياصه و دلع و كانها بتحاول تهديني و تنسيني الكلام الاولاني الي لسه بيرن في وذاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: كيمو ،،مالك خايف مني ،، هو انت زعلت مني ،، انا فريده يا حبيبي ولا نسيت فيفي حبيبة قلبك ،،، نسيت انا عملت معاك ايه و مع امك ،،،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: ( ساكت و خايف اتكلم و بهز في راسي بس ))</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده:: اسمع بقا يا حبيبي من الاخر كدا ،،، مريم دي بتاعتي ،، ملكي ،،، انا الي خليتها بالحلاوة و الشياكة دي ،انا الي صرفت عليها و خليتها تبقى مزة بالشكل دا ،،، يبقى انا الي اقرر هيا تعمل ايه و تبقى ايه فاهم يا حبيبي .. و بقلك تاني ،، لا انت ولا امك المتناكه تقدرو تبعدوها عني ،ولو عملته كدا هيا حاتيجي برجليها ليا و لوحدها ،، لو موش دلوقتي يبقى بكرا و انت تعرف فيفي ممكن تعمل ايه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بهز في راسي و انا بسمع في كلامها و عيني على البيست بشوف في مريم و هيا بتهز في وسطها و طيزها و هاشم الي كان زنقها عليه و بيحك في جسمه على جسمها و هيا بتتمايل يمين شمال فوق لتحت عليه و ترقص و عينيها كلها نشوة و متعه و رغبة كبيرة ،،كنت شفتها قبل كدا في عينين ماما ،،، و عرفتها و هيا بتاخذ في الزبر و لحمها بيترزع قدامي ،،،، كان السيناريو بيعيد نفسه ،،،، لكن المرة دي مختلفه عن الاولى ،،،،، دي موش ماما دي مريم اختي الي بشوف فيها تتمايل وسط الرجاله و البنات و هاشم عمال بيقفش في لحمها ،و بزها و يحسس بزبره على طيزها و يقفش جامد و في عينيه رغبة و متعه قاتله ،،،، كنت بشوف في المنظر دا و خيالي سارح لبعيد قووي و فريده الي كانت فهمت اني موش معاها و موش سامع باقي الكلام ،،،و شافت في عيني الي انا موش شايفه ،،، رغبة و هيجان. نشوة و دياثة و تعريص على لحم اختي ،، نزلت ايدها لتحت لمست بيها فخاذي و حطتها بينهم و راحت على زبري الي كان واقف ،،،، اه واقف على اخره و انا ببص على لحم مريم و هو بيتهز و يترزع من هاشم ،،،، كانت مسكت زبري و بقت تقفش فيه و هيا عارفة اني خلاص موافق بس مستنيه مني اقولها بلساني ... كانت مشكلة ثواني و انطق باه ،، خوذيها ،،، خليها تتناك و تتشرمط و تتدخل عالم العهر و القحب ،،و خليني انا اكون شاهد على دا ،و اكون عرص و ديوث و قواد على لحم اختى و جسمها المتناك ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريده بتزود في محنتي و هيا بتفتح في سوسته البنطلون و تدخل ايدها تحت البوكسر و تمسك زبري و تحلب فيه بالراحة و نفسها بيحرق في رقبتي و لسانها بيلحس و يعضعض في وذاني و انا سايح تايه في بحر النشوة و الدياثة الي قد ما اوصفها ،،، و قد مااحكي عليها موش حيعرفها الا الي ذاق منها و عرف معناها الحقيقي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريده تعرف ازاي تخليني انطق و اعمل كل الي هيا تحبه و هيا عمالة تزيد في محنتي و تحلب و تلعب بصوابعها على راس زبري الي كان حينفجر من فرط الشهوة الي انا فيها ،،، و هيا بتكلمني بكل مياصه و دلع و شرمطة و بشوشة في وذاني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: شايف يا عرص ،جسمها عامل ازاي ،، شايف اختك مبسوطة قد ايه ،،و هاشم بيزني في لحمها و يقفشه بايده ،، شايف قد هيا لبوة و متناكة ،،، شايف يا ديوث عينين الرجاله ازاي بتزني و بتاكل لحمها ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتتكلم و بتزود في عصر زبي بايدها ،،، بتتكلم و نفسها يلفح جسمي و فخاذها العريانة الي لزقة فيا و بتحك في فخاذي و هيا بتتلبون و بتتشرمط عليا بكل خباثة و عهر و بتجيب اخري ،، بتجيب في راسي الارض و تزيد في تكبير قروني الي كانت ادلدلت على كتافي ،، بتزيد في دياثتي و تعريصي و في هيجاني ،،، كان قولها و فعلها فاجر و هيا بتشدني عليها اكثر ،بتسيطر ،بتتحكم فيا و بتخليني انخ ،اركع ليها و لرغبتي ،،، رغبتي و ميولي و طبيعتي كانسان ،، طبيعتي كديوث معرص ميبون ولد قحبة ،،فاجر داعر ،قواد ،طحان ،فاسد ،و بفاخر بكل الصفات دي و باعتز بيها لانها كلها تصفني وصف دقيق لما انا فيه ،،،، و ما انا عليه ،،،، ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلاص ،ذبت ، سايح ،تايه في بحر الشهوة ،،و فريده بتزيد في جنونها بتوصلني لابعد نقطة و بتعاود ترجعني لاول الطريق ،و هيا بالفعل و القول الي كانت عمالة تشعل في جسمي و بتزيد تولع في نار الشهوة و الهيجان ،، بتقلي في كلام بيخلي في جسمي كل بيترعش وهيا عماله توصف لحم مريم اختي قدامي كانها عريانة ملط ،،بتوصف في بزها الي بتتنطط و بتتهز بين ايدين هاشم و فخاذها الي بتحك في فخاذه و طيزها الي زبر هاشم مرشوقة فيها و كسها الي كان بينقط مية و شهوة و عسل و بطنها الي كانت مشدودة مرسومة رسم ،و سرتها بفتحتها الكبيرة و شفايفها الي لون الروج الفاقع مخليهم اكثر رغبة و ميوعة و اثارة ... كانت بتوصفها قدامي و بتوصف كل حته فيها و هاشم الي بينك فيها ، بليحس كسها. يشفط عسله و ميتها ،، بيزني في لحمها بكل قوته ،،، كنت بجد بتخيل في الموقف دا و سارح ،،غمضت عيني و ساند راسي ورا و بشوف في كلام فريده كانه حقيقة ، بتحصل قدامي ،، بسمع في كلامها الي بيحفر في وذاني يوصل لقلبي و بزري الي بيوقف اكثر و راسه بتنقط على صوابع فريده الي بتزيد في تسريع حلبه ،، تخليه قايد والع ،، عاوز ينفجر و ترجع تاني تمسكه تعصره و تخليه يهمد عشان تحرقني اكثر ،، عشان انخ ،، و اركع ليها و اتوسلها اني موافق ،،موافق اني اكون شاهد و راضي و عبد ليها و للحم اختى الفاجر ،، لحم اختي الي حيكون بين ايدين فحلها و راجلها هاشم الي يزني فيها و يعشرها و يخليها متناكه ،، يخليها تبقى زي ماما او اكثر ،،، الي حيغرس زبه في كسها و يفض بكارتها و يمرغ راسي في نار الشهوة و يضيع شرفي و عرضي اكثر ماهو ضايع ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريده بتعمل دا ،، بهمسها في وذاني و بفعلها فيا بايدها الي وصلت لحد بيضاتي تقفش فيهم جامد و انا منهزم و مغلوب الارادة و هيا بتتكلم و تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: اه ،قلي ،، اتكلم ،، يا عرص ،،، عجبك لحمها ،، عجبك عهر اختك و هيا بين ايدين هاشم ،،، قلي ،، عاوز تبقى عرص و ديوث ليها ،،، عاوز تشوفها تتناك زي امك القحبه ،، عاوز تمتع زبرك بلحم اختك ،،، قلي يا خول ،يا ابن الزانيه ،،انطق يا ولد القحبه ،،يا ميبون ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: خلاص موش قادر ،، ما بدهاش نطقت و الكلام خرج من بقي موش عارف ازاي))) مممم اه ،،اه عاوز ،، ايويا ،،، ممم عاوز ،، اي اي نحب نشوفها ،، اي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده:: بتضغط اكثر و تحلب اقوى على زبري و تقفش فيه و بتقلي )) عاوز ايه ،قلي ،، قلي عاوز ايه يا ولد القحبه ،اتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:::: عاوز ،، انا ،،، اه عاوز اشوفها بتتناك ،،عاوزه اشوف لحمها قدام عيني بيترزع ،، عاوز اشوفها زي ما شفت ماما قبلها ،، عاوزها شرموطة قحبة ،،، اه اه ممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اللحظة الي نطقت فيها بكلامي دا كانت فريده عرفت اني خلاص ذبت و بقيت موافق على كل حاجه ،،، نزلت عليا بلسانها و راحت قافشة ببوسة طويلة اكلت فيها شفايفي و مصت لساني و ايدها بتلعب بحنية على زبري و هيا بتاكل فيا اكل و انا فاتح رجلي على اخرهم و راسي مسنود على الكنبة الجلد الطويلة و هيا عمالة تفعص فيا و اكثر لحد ما جبت و.نطرت لبني في ايدها و انا بترعش و بنهج و صوتي كانه مالي المكان كله ،،،،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت فريده ايدها الي كانت كلها بلبني و طلعتها على بقها بتلحس فيها و عينيها في عيني و راحت عليا تاني بشفايفها و لبني لسه بينقط و باستني ،، ادتني من لبني ذقته مصيت شفايفها اكثر و شفطت كل الي فيه و بلعته و انا موش حاسس بكمية النشوة و الهيجان الي فيا ،،، لغاية ما بعدتني عنها و بصت عليا و قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: يا مجنون ،، يا مجنون ،جننتني ،دوختني معاك ،، بحبك يا كيمو بموت فيك ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و كانت بتكلمني و هيا بتضحك ،بتبتسم ابتسامتها الخبيثة و مسكتني من ايدي و قالتلي ،نروح على الحمام ننظف نفسنا عشان ماياخذوش بالهم و هيا تضحك و انا عارف انه ممكن في كذا واحد شافنا بس لانه المكان دا طبيعي انه يصير فيه اكثر من كدا فدا كان عادي ،،، رحت على الحمام انا و هيا و عدينا من جنب البيست و عيني على مريم و هيا بترقص و تتمايل بطيزها على زبر هاشم الي كان باين انه واقف و هايج عليها ،، و فريده بتجرني وراها و تقلي ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: هو انت ما بتشبع خالص ،،على طول هايج ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيا بترجني وراها و انا لسه عيني على مريم و هاشم و زبري الي مازال واقف و حالتي مدهولة على الاخر .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارجو قراءة ممتعه للجميع و اتمنى انه احاسيسي و مشاعري وصلت ليكم و اتمنى تعجبكم و تنال رضاكم و نتقابل في الجزء الي جاي نشوف حصل ايه و ايه الي ممكن حيحصل بعد الي شتفه و سمعته و الي واقفت عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت من مكاني و فريدة ماسكاني من ايدي بتجرني وراها زي الكلب و انا جسمي بيترعش و مدهول على عين ام االي خلفوني و زبري واقف قدام مني و نشوتي و محنتى هيا الي بتحرك فيا ،، مشاعر و احاسيس الديوث و العرص الي اتولدت بيها فاقت كل حاجه و كل الوصف و نسيت انه البنت الي قدامي بتهز في جسمها و تتشرمط هي اختى ... كانت عيني على البيست الي كانت مريم اختى فيها بتتمايل و بترقص ولا اجدعها رقاصة و جسمها الي كان بيتهز كله و يترزع بين احظان هاشم الي كان لاصق و لازق فيها بيقفش في كل حته ،،، ايده موش سايبه و لا سابت مكان في جسم مريم الا و حسست عليه و لمسته ،،، و بزها الي طالع كله برا تقريبا لانها زي ما تصورت انها موش لابسة سنتيانه عشان الفستان كان محزق عليها جامد و راسم كل جسمها رسم ،،، مخليه باين حته حته ،، لحمة لحمه ،،، كان الفستان الميني و هيا بترقص و تحك طيزها على هاشم بيترفع شوية شوية و فخاذها كلها باينه منه قربت طيزها من تحت تبان من كثر هيجانها و محنتها ،، كانت سكسي و مغريه و كل الي على البيست عمال يبص عليها و يقرب منها عاوز يلمس او يبص بصه على اللحم الفاجر دا و يتحرش بام جسمها المتناك ،،، اصلها بجد كانت قنبلة ، كانت اجمل و اشهى و اطيب جسم تشوفه و تملى عينك به ، في قمة اغراءها و انوثتها ،،، بنت لسه ما كملتش ،16سنه باللبس دا و الجمال دا و الانوثة و الرغبة و اللبونة و الشرمطة دي كلها ،، و جسمها الي كان يوحي لكل الي موجودين انها بتاعت على الاقل 19سنة او اكثر و هوما عينيهم مبرقة في كل حته فيها من رجليها لشعرها و كله عاوز يلحق يخبط خبطة و يلحس لحسه و يحسس تحسيسة على قمة العهر الي هيا فيه ،،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مريم في التوقيت دا بتثبت انها اتولدت عشان تكون قحبه، عاهره من النوع الفاخر ،،، اتولدت و اتربت على الفجور و العهر و القحب بكل انواعه و مزاجه ،،، و هيا بتتدلع ،،اه ،، بتتشرمط،، اه ،، بتتلبون،،اه ،،، بتتناك ،،و بيزنا فيها من كل الحاضرين بعينيهم و تحرشاتهم الي زادت اكثر و هيا بتتمايل بخصرها و ترقص .،، زادت في تشعيل نار كل شاب و راجل موجود و غيرة و حقد و حسد من كل بنت اتاكدت انه في منافس ليها و جسمها و انثوتها اكثر اغراء منها ..... كانت مريم شعلة ،فتيل مستني حد يقيد ليه الطريق عشان يدخل عالم القحب من اوسع ابوابه ،،، قحبه ،،لا دي ممثلة اغراء ،لا دي ممثلة بورنو تستاهل انها تاخذ دور في كل فيلم بورنو و نجمه على صدرها،،، مريم اختي الي ما عرفهاش ما يقدرش يعرف ولا يفهم كمية القحب الي هيا فيه ولا الي هيا بتعمله مع الرجاله من بداية فتح كسها لغاية اللحظة دي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت عيني مليانة اثارة ،، بدمع من كثر الدياثة ،و الرغبة الي انا عليها و فريده بتجر فيا ،، كلب وراها ،،خادم لرغبتها و رغبتي السافره ،،خادم و عبد لكل حته من جسم مريم اختي و لحمها الي راح يصير قبلة لكل الفحوله القادره على دفع الثمن المطلوب ،،، خادم و قواد لكل زبر بيشتهي يدوس على شرفي و ينطر لبنه في كسها و يعشرها و بعد كدا يرميها زي اي بنت مومس عاهره قحبه من بنات اللليل ،،، طحان و ميبون ولد قحبه لاي زبون و اي عصبة كبيرة ،زب تخين مليان لبن و فحوله يحفر في شق طيز مريم اختي ، و يدخل يغوص في اعماق خرمها الضيق عشان يوسع اكثر و طيزها تبقى مدورة و لذيذة اكثر و اكثر .........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلت عند مفترق التوالات و سابتني فريده و.دخلت وانا لسه مكاني ببص و كاني موش عاوز عيني تفارق و لو لثانية جسم مريم و هو يتهز بين ايدين هاشم الي كان بجد هايج عليها ،حيموت و يدخل زبه في كسها و ينكحها نكاح الشراميط و القحاب ،، حيبقى فحلها و اول من دخل بيها و زنا في لحمها ،،، حيبقى اول راجل ينطر لبنه و يدخلها عالم القحب على اصوله ،،حيبقى اول زب يدخل بين شفرات كسها و يسيل دم البنت الطاهره عشان تبقى قحبه ،متناكه زانية ،،،و انا اكون عرصها و ديوثها ،خادم ليها طول عمري زي ما انا فعلت مع ماما ،،، .. .. كانت الزحمه موش مخلياني اشوف بوضوح من كثرة الي موجودين على البيست و الي زاد عددهم بعد ما طلعت مريم على البيست و هوما عاوزين يلحقو يبصو بصه و يحسسو بايدهم على جسمها قبل ما ترجع مكانها ،،، كان زبي واقف حتى بعد ما نطر لبنه و هو مستعد ينطر لبن في كل ثانيه في كل لحظة على لحم اختي ،،، ،،، دخلت و رحت على كابينه و نزلت بنطلوني ومسكت زبي و سندت راسي على الحيطه و ايدي بتحلب فيه بكل قوة بتفعص في زبي و الاه خارجه مني ،،و انا بتخيل في مريم و هيا ملط و هاشم بيرزع في زبه فيها ،، كنت عاوز اشوفها ،، عاوز اسمع اهاتها و محنتها ،،كنت اتمنى دا من كل قلبي ،و اسمعها و هيا بتنادي بكلمة يا عرص ،يا ميبون ،يا ديوث يا ولد القحبه و هيا فاشخه رجليها و الزبر في كسها ،،،كنت بصيح بكل اعلى صوت و لبني بينزل بين ايدي و انا اقول ،،،(( اه اه انا ديوث ولد قحبه ،،نيكها ،نيك مريم ،، نيك اختي ، بزع في سرمها القحبه ،،، افتح كسها و شرمطها و ازني في لحمها العاهره))</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت من فرط النشوة الي انا فيها ناسي نفسي ،،نسيت حالي و بنطلوني بين رجليا و انا على ركبي ،،وشي على القعدة بتاعة التوالات و ايدي بلبني السايح في بقى بتلحس كل الي فيه بنهم و نشوة و مجون و عهر ،، كنت فقدت كل حواس الانسان العادي و اتحولت لحيوان ،، اه تحولت لحيوان غريزته هيا الي بتحركه ،،، موش عاوز ارجع تاني كريم الولد الصغير ،، عاوز اكون كدا كيمو الديوث العرص ،،عاوز ابقى كدا طول عمري انهش في لحمي ووعرضي و شرفي و اقدمه لكل فحل يقدر دفع الثمن ،،، عاوز اعيش كدا لاني موش حقدر اعيش غير كدا ،،دي طبيعتي ،و دا اسلوب حياتي الي اتخلقت عشانه ،،،،.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلاص بعد ما اتكدت انه مافيش رجوع ولا طريق غير دا ،و اقنعت نفسي و اقنعت الشخص التاني الي فيا و اسمه كريم ،،لاني حسيت نفسي متناقض و مزدوج الشخصية فقررت اني الم الاثنين على بعض و انسى دور الشرف و العفة و اكون غير الفاجر ،العاهر ،،القواد على لحم محارمي ،، اه ماما اولا و ثانيا مريم اختي الي ابتدى المشوار معاها ولساه طويل مالوش نهاية ،،، لملمت نفسي و خرجت وقفت على الحوض و بغسل في ايدي و بهز في راسي على المرايا ،،، شفت كريم ،،اه كريم هو نفسه كيمو الديوث ، ملامح وشي اتغيرت و عينيا الي بتلمع و فيها خنوع و عهر و دياثة و تعريص و قحب وقلبي الي بيدق بكل قوته و عقلي الي بيقلي ،،،( مبروك ،الف مبروك يابن الزانيه ،، انت دلوقتي تقدر تكمل و انت بتفتخر بنفسك ،تفتخر بعهرك و دياثتك)))</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت واقف و انا مبسوط و منتشي من الحاله الي انا فيها و موش دريان انه في جنبي اثنين شباب واقفين بيشربو حشيش ،، بصيت ليهم و هوما بيتكلمو و بسمع في واحد فيهم بيقول لتاني((( انت شفت البنت عامله ،ازاي ،،مممم مزه ،جامده قوووي ،،، يابخت صاحبها بيها ،،، اه اه لو تبات معايا ،، حفضل انيك فيها الليل كله ))... كنت واقف و انا بسمع في كلامهم و اتاكدت انهم بيتكلمو على مريم اختى بعد ماكانو وصفوها و وصفوا كل جسمها و لحمها و فستانها و كل حته فيها و هوما بيتراهنو على مين يقدر يقفش جمسها و يحسس عليه و يرقص معاها ،،،،.... كنت واقف موش عاوز اخرج و انا بسمع في كلامهم على مريم الي زاد في محنتي و نشوتي و خلا زبي يوقف من تاني ،، بجد موش اقدر اوصف كمية الي انا فيه و هيجاني على كلامهم و وصفهم لحركات مريم و جسمها الي اصبح مطلب كل الشباب و الرجاله ،،،، ،،،،، خرجو الاثنين و انا خرجت وراهم كنت عاوز اشوفهم حيعملو ايه ،،حيقدرو فعلا يتحشرو بلحمها و يقفشو في بزازها ولا لا ،خرجت لاحقهم كانت عندي رغبة اني اقول ليهم اني البنت دي اختى و انا العرص و القواد على لحمها و لو عاوزين نتفق ادفعو و خوذوها و خوذني اتفرج عليكم و انتم بتفشخو في لحمها النجس الرخيص ،،، لكن ما قدرتش و موش حاقدر على كدا لاني بكل بساطة ماعنديش الحق في كدا لانها ملك غيري و انا مجرد عرص ،عبد ليها و للحمها ،، انا مجرد كلب خادم ليها ،، بتامرني انفذ كل طلباتها ،،، ،، فضلت واقف ابص ،، و انا عيني على البيست الي كان شبه فاضي بعد العرض ما خلص ،، بعد كل الرجاله ما اتفرجت و اتمتعت بلحم اختي و هيا بترقص و بقا في البيست غير البنات العادين الي مالهمش لازمة ،،، بصيت على الطربيزة الي كنا قاعدين فيها مافيش غير هاشم و بس ،، لا مريم موجودة ولا فريده ،،، خفت لا يكونو راحو و انا الي مستني جرعة تانية و ثلاثة و رابعة من العهر ،،مستني اسمع مريم اختي و هيا بتقلي وافقت خلاص ،، مستني منها كلمه تخليني اركع تحت رجليها و اقول ليها شبيك لبيك اخوك الديوث الكلب خادم ليك ،،،، كنت ببص و عيني بتجول الصالة كلها و انا خايف حزين انها راحت لغاية ما شفت الجنه واقفة ،، شفتها ،و فرحت ،قلبي نط من مكانه و روحي رجعت ليا من تاني و عيني رجعت لمعتها و رجعت لنفس المحنه و النشوة الي كنت فيها ،،،، فريده و مريم واقفين على البار ،، و معاهم راجل كانو بيكلمو و بيضحكو و ايد فريده محاوطه مريم من وسطها نازلة على طيزها تحسس عليها بهدوؤ و حنية و رومنسية و كانها بتجهز فيها للمرحلة الي جاية ،،، كنت واقف ببص و موش عارف اعمل ايه ،،، ... لغاية ما خلصو كلام و سلامات و رايحين راجعين على قعدتهم ،،، بصت فريده ليا و شاورتلي بعينيها ،،،، مشيت بسرعة ناحيتهم وصلت في لمح البصر و كنت مشتهي مريم تبص ناحيتي ،تكلمني تقلي اي كلمه بس هيا و لا كاني هنا ولا موجود ،،كانت زي المتخدره ،، قعدت جنب فريده الي لزقت ليا و سابت مريم في حضن هاشم الي اول ما قعدت جنبه كان لافف ايده على وسطها و هيا سندت راسها على كتفه و انا باصص عليهم و فريده بتبص في عيني ،، فهمت وعرفت اني خلاص ،،، موافق ..و باصم بالعشرة على دخول مريم لميدان الدعاره ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريده لاصقة فيا و بتحرك في فخاذها على رجلي و في ايدها كاس ويسكي قربته من شفايفي الي فتحتها و ذقت ،شربت ،،و مديت ايدي اخذت سيجارة ولعتها و انا الي عمري ما جربته ،، كانت ايدي بتترعش و انا بولعها و اشرب منها و عيني ناحية هاشم و مريم الي كانو زي العشاق ،،ايده على طيزها الي كانت تقريبا بيانه كلها و هو بيحسس عليها و يفعص و يقفش فيها و هيا الي حاطة ايدها على فخاذه تلمسهم و تحسس عليهم و تقرب بشويش من زبره الي كنت بشوف فيه واقف عامل خيمة من تحت البنطلون و تحكه و تحسس عليه بكف ايدها الطرية الناعمه و راسها على كتفه و هو بيحاول ياخذ بوسة من مكان ،، شعرها ،جيبينها خدودها شفايفها ،،، و انا ذايب سارح ،سايح و الي زاد عليا كلام و فعل فريده بيا ،،، كانت بتوشوش في وذاني و ايدها بتقفش في كل حته في جسمي و هيا بتقلي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: عاوز تشوفها تتناك ،، عاوز مريم تقلع ملط قدامك و تتفرج في جسمها ،،، بزازها عجباك ،، طيزها كبيرة عجباك ،،عاوز تشوف زب هاشم يدخل كسها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: هايج ،سارح ،دايخ ،،) اه عاوز ،، عاوز ،، نحب نشوفها ،، بزازها ،صدرها ،طيزها ،فخاذها كل لحمها ،، اه اي اي نحب نحب نشوف كل شي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيا عمالة تزيد في محنتي و هيجاني و تزيد في توتر اعصابي و تحطيم كل حاجه فيا ،،،، كنت بتفرج عليهم و اما بفتكر اول مرة شفت فيها ماما مع عماد و هيا بتتناك ،كانت مريم بنفس كيفية ماما في لبونتها و شرمطتها بس مريم فاقت كل التوقعات و الكلام و فاتت ماما بكثير ،،كانت بتجمع بين فريده و ماما ،في كثير امور ،،، كانت شبه ماما في جسمها وةانوثتها و اغراءها و شبه فريده في قوتها وشخصيتها المتحكمه و المسيطرة ،كانت برغم سنها انها عارفة تتحكم في هاشم ،، بتتلبون عليه ،، بتديه بس الي هيا عاوزاه موش الي هو عاوزه ،، كانت بتخليه يحبها ،يعشقها ،، يزيد في هياجنه و اثارته و نشوته ،، كانت بتخلي هاشم يولع ،، تشعل فيه نار الشهوة و هيا بتتدلع بتتمايص عليه ، بتقرب و بتبعد ،، تمد ايدها على زبره تولعه و تبعد ،، بتبوسه من رقبته و تسيبه و تحك فخاذها تلفهم على رجليه و تبعد ،كانت قمة في الاثارة و المتعه ،،موش عارف اتعلمتهم امتى ولا فين ولا ازاي ،،، كل دا بيحصل قدام عيني و انا مبسوط ،فرحان باختي انها بقت شرموطة ،بقت محترفه و دخلت عالم العهر من اوسع ابوابه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدنا كدا شوية زمن و المحنه هيا الي بتحرك فينا لغاية ما كان جاي راجل علينا و معاه وحده ست ،، كانت فريده قامت بتسلم عليهم و بتعرفهم بهاشم و مريم و انا و كنت بعرف الراجل دا و كانت عينه على مريم و على جسمها و هو بيوشوش في وذان فريده و يقلها ((( ما تنيسناش بقا ،،عاوزين نذوق طعهما )))) و فريده الي كانت بتهز في راسها بالموافقة و هيا بتضحك ،،، راحو و رجعت فريده قعدت جنبي و بصت ناحيتي و قالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: شايف هوما هايجين و مولعين على مريم ازاي ،، شايف مريم بقت مطلوبة قد ايه يا كيمو ،،دي حتفوت كل التوقعات ،،، بس تستاهل ،، دي تربيتي انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا الي بسمع فيها و هيا بتتكلم بكل عهر و قحب و تبتسم و انا تاني مبسوط و فرحان انه مريم وصلت لمرحله انه كل الرجاله بتشتهي فيها و بتحاول توصل ليها ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريده و مريم و هاشم الي ساند مريم عليه بيهزرو و يقفشو في بعض و ضحك و حالة هيجان و محنه ،، و قربو خلاص يقومو ،، موش عارف حيحصل ايه بعد دا لاني كنت مستني تعليمات و كلام فريده الي لفت عليا و قالت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: اه تفضل سهران معانا معانا ولا عاوز تروح ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: هو خلاص انتم رايحين ،..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: رايحين فين ،،،، ههههههه لا لا لسه بدري علي الي في بالك ،،، دا موش اللليه يا كيمو ،،اثقل و خليك ذكر كدا ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: اومال رايحين فين ،،، و حتعملو ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: حنكمل سهرتنا في حته تانيه اصل هاشم متواعد مع جماعه اصحابه و حنروح ليهم ،تحب تجي معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: اكيد ،، اروح معاكم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت عاوز اسال فريده عن هاشم دا و هو مين و بيعمل ايه و امتى حيحصل الي في بالي ،، بس هيا كانت موش راضية تقلي حاجه و لا حابه تديني ريق حلو يطفي نار الشهوة الي قتلتني ،،، قمنا من الطربيزة و خرجنا ،، مشينا لحد الباركينج الي و هاشم حاضن مريم من وسطها موش سايبها و فريده جنبهم و انا بمشي وراهم ،وصلنا للعربية الي كانت مرسيدس اخر صيحه ،،، تخبل تجنن بعلامة مرور ليبية ،ركب و ركبت مريم جنبه و انا و فريده ورا و راح سايق و طالع ،، اخذنا سير الطريق السريعه الي كانت بتودي ناحية مدينة الحمامات وصلنا و اتجهنا لناحية ملهى تاني ،،طان فخم و موش اي حد يقدر يخش عليه ،،، دخلنا و كانت في طربيزة كبيرة فيها اثنين رجاله و اثنين بنات اصحاب هاشم ،، سلمو على بعض و قعدنا ،،، كنت ببص على المكان و عيني بتجيب الصاله و البيست الي كان مليان بنات و شباب و حالة من اللاوعي و العهر و السكس ببص بعيني لقيت ماما في حضن شاب يمكن قدي او اكبر شوية و هيا بتتمايل عليها و هي تعبانه موش قادره تصلب طولها و هو بيقفش في جسمها و لحمها و ايدها على بزهاىالي كان طالع برا بلبسها الفاجر الي مبين كل لحمها ،، كانت لابسه شورت جدين و تحته كلون مشبك و فوقيهم بودي مبين سرتها و ضهرها و هيا بتتمايل ،، شفتها جيت قايم عليها مسكتني فريده من ايدي و بصت عليا و قالت ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: سيبك منها و خليها تتمتع وخليك في الي جاي دا صعب بكثير من الي راح ،،، ،، سيبها دي بقت رخيصه و كلبه بتجري ورا النيك كانها عمرها ما ذاقته ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت الكلمتين دول و انا الي كنت بقوم رجعت قعدت تاني و فريده الي لفت ناحية مريم غمزتها بعينيها و شاورت ليها على ماما الي لفت و شافتها مريم و هيا بتتطاوح و منظرها و هيا في حضن الشاب الي معاها و لبسها و لبونتها ،،، بصت عليها ثواني و رجعت لفت و جات عينيها في عيني و قالت بكل عهر و قحب و لاول مرة من لحظة ماىقعدت و هيا بتوجه الكلام ليا ،،،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: هههههههه ملا قحبه ،،، تعرفها القحبه دي يا كيمو ،،، شوف كيفاه عامله و لحمها باين و هي تقحب و تهز فيه على الشاب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان كل الي قاعدين لفو و بصو على ماما و انا عيني في عين مريم و هيا بتشتم في امها و بتوصفها بالقحبه و كانها موش عارفه انها امها و فريده الي ضحكت بكل عهرها و فجورها و قالت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: اكيد يعرفها ،، و يعرف انها موش قحب بس ،،دي كلبه زانيه و رخيصة قوووووووي ولا ايه يا كيمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت ساكت موش عارف ارد بايه ولا اتكلم و كلهم بيضحكو و انا جامد ساكت و فضلت مبرق في ماما و قلت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: اه اعرفها ،، اعرفها دي ماما ،، دي امي ،، دي سميره القحبه و انا ابنها الديوث و دي اختي مريم الي بفتخر اكون عبد ،طحان ،قواد للحمها و للزبر الي حيفتح و يفشخ كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتقابل في الجزء الي جاي نشوف باقي حكايتي مع امي و مريم ...قراءة ممتعه للجميع و شكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شفت ماما في الحاله الي هيا فيها و لبسها الي كان فاجر قووي و هيا تعبانه و الشاب الي معاها كان بيقفش في كل جسمها و لحمها و ايده على بزها الي كان طالع برا بلبسها الفاجر الي مبين كل لحمها ،، كانت لابسه شورت دجين موش مغطي اي حته دا كان مبين كل طيزها الي كانت مشدوده و محزقة و تحته كلون مشبك و فوقيهم بودي مبين سرتها و ضهرها و بزازاها طالع كله لبرا و هيا بتتمايل ،، شفتها جيت قايم عليها مسكتني فريده من ايدي و بصت عليا و قالت ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: سيبك منها و خليها تتمتع وخليك في الي جاي دا صعب بكثير من الي راح ،،، ،، سيبها دي بقت رخيصه و كلبه بتجري ورا النيك كانها عمرها ما ذاقته ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت الكلمتين دول و انا الي كنت بقوم رجعت قعدت تاني و فريده الي لفت ناحية مريم غمزتها بعينيها و شاورت ليها على ماما الي لفت و شافتها مريم و هيا بتتطاوح و منظرها و هيا في حضن الشاب الي معاها و لبسها و لبونتها ،،، بصت عليها ثواني و رجعت لفت و جات عينيها في عيني و قالت بكل عهر و قحب و لاول مرة من لحظة ماىقعدت و هيا بتوجه الكلام ليا ،،،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: هههههههه ملا قحبه ،،، تعرفها القحبه دي يا كيمو ،،، شوف كيفاه عامله و لحمها باين و هي تقحب و تهز فيه على الشاب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان كل الي قاعدين لفو و بصو على ماما و انا عيني في عين مريم و هيا بتشتم في امها و بتوصفها بالقحبه و كانها موش عارفه انها امها و فريده الي ضحكت بكل عهرها و فجورها و قالت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: اكيد يعرفها ،، و يعرف انها موش قحبه بس ،،دي كلبه زانيه و رخيصة قوووووووي ولا ايه يا كيمو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت ساكت موش عارف ارد بايه ولا اتكلم و كلهم بيضحكو و انا جامد ساكت و فضلت مبرق في ماما و في مريم ببص عليهم الانثني و قلت بكل فخر و اعتزاز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: اه اعرفها ،، اعرفها دي ماما ،، دي امي ،، دي سميره القحبه و انا ابنها الديوث و دي اختي مريم الي قاعدة معاكم و انا بفتخر اكون عبد ،طحان ،قواد للحمها و للزبر الي حيفتح و يفشخ كسها ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان جسمي كله يترعش ،، و صوتي مبحوح و بيترج و عيني بتلمع موش عارف من ايه بالظبط ،،، كانت اعصابي مشدودة قوي ،، و زي الي كنت مغلوب على امري من كل الي بيصير حوليا و بكل الي شفته و عشته ،، كنت تايه،ضايع و انا ببص على كل الي معايا و هوما بيضحكو من كلامي و في عينيهم نشوة و هيجان و احتقار لشخصي و لذاتي ،،و مريم الي كانت عينيها مبرقه فيا بتبص عليا بغل و كراهية و حقد و هيا بتوشوش لفريده الي قامت مسكتني من ايدي و ساحباني وراها موش عارف واخذاني لفين ،،، قمت و مشيت معاها و مريم الي بتمشي ورانا ،، بعدنا عن هاشم و اصحابه كفايه و بعيد شوية عن الدوشة و الحس االعالي الي مالي المكان ،، و وقفنا و كانت مريم هي الي بتتكلم و نبرة صوتها فيه حده و امر .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: اسمع يا ابن الزانيه ،،،، انت عرص على امك القحبه ،،انا مالكش دعوة ولا كلمه عليا فاهم ،،، انت بس تنفذ الي مطلوب منك و خلاص ،فاهم ،فاهم ولا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: ساكت و خايف موش مستوعب رد فعلها و كلامها)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: ( بتبتسم و عينيها بتلمع خبث و بترد على مريم ))لا لا يا مريومه بلاش الكلام دا ،، كيمو باردو اخوك و هو زي ما كان بيخدم امه ،حيخدمك انت يا حبيبتي و باردو دا اخوك يا روحي بلاش الطريقه دي معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: لا يا فيفي، دا عرص و خول و ابن كلب و لازم يعرف حده معايا و يعرف كمان انه كلب ،، و عرص و يعرف مكانه فين ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بجد بجد مرعوب موش عارف ارد باي كلمه ،، و عيني بتبص تحت ،، موش قادر ابص ناحيتها و هيا نازله فيا شتيمه و اهانه و كاني موش اخوها الكبير و هيا اختى الي بحبها ،،، كانت مريم في قمة جباروتها و حدتها معايا و بتكرر في كلامها نفسه و فريده الي كانت فرحانه اني خلاص انكسرت و موش حقدر اعمل الي حاجه غير اني اسمع كلام اختى و اكون زي ماهيا تحب ،،لغاية ما قربت مريم مني و مددت ايدها هزت راسي لفوق و قالت ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: فهمت كلامي يا ميبون ولا اعيده ،،، انطق يا ولد القحبه ،اتكلم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: اه فهمت ،، فهمت ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: ذكر يا عرص ... هكا نحبك تسمع الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت كلامها و زقتني و راحت راجعه على مكانها و انا لسه واقف مكاني ،،و فريده الي حضنتني جامد عليها و بتقلي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: ههههه ما تزعلش منها يا كيمو ،، دي مريم بتحبك بس حبت تفهمك انها ما بقتش صغيرة زي ما انت فاهم ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: انا موش زعلان منها ،دي مهما كان اختي و حتفضل اختي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: جدع يا كيمو ،،،ي**** نكمل بقا سهرتنا ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت على الطربيزة انا و فريده و قعدت و كنت موش عاوز عيني تيجي في عين مريم ،بهرب منها ،بجد كنت خايف من طريقتها و بحاول اتحاشى نظارتها ليا ،و كنت ببص ابحث عن ماما الي موش لاقيها ،، اكيد راحت تتناك في التوالات او خرجت مع الشاب الي كان معاها ،،، ،..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت كدا و اما بشوف في مريم ازاي قاعده مع هاشم و هو قافش في كل جسمها و بحسس على طيزها و عينه في عيني ،، كان قاصد يكمل عليا ،، كان قاصد دا فعلا بعد ما وشوش لمريم في وذانها الي لفت عليا و قالت و هيا بتشاورلي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم:: تعالى جنبي يا كيمو ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت عديت و رحت قاعد جنبها و بقت هيا مابيني و بين هاشم الي كانت ايده بتلعب في فخاذها و طيزها و هيا ايدها على زبره بتقفش و تحسس عليه و هوما يضحكو ،،، .. فريده الي تركت مكانها ليا كانت ايدها بين فخاذي عاوزه تشعل ناري من تاني و انا ببص على لحم اختي و هو بتقفش قدامي ،،كانت بتدخل ايدها عاوزه توصل لزبري الي كان تقريبا واقف ،، لما حست بيا ابتديت اسيح شفتها و هيا بتغمز في مريم الي قربت مني و قالت في وذاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: هاشم عاوز يفتح كسي ،،، ينكني ،، يزنا في لحمي .. ايده بتبعبص في خرم طيزي و بتلعب في شفرات كسي و نفسه يذوقه بزبره الي بلعب به ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بترعش من كلامها ، بذوب اكثر في نار الشهوة، بتعذب و اتمنى دا يحصل ،، كنت سايح على اخري و الي زاد في دا كله ايدين فريده الي بتلعب في زبري و تحسس عليه ،،، و هاشم الي لف مريم عليه و راح ياكل في شفايفها ،،و لسانه يغوص في بقها و ايده بتلعب في لحم طيزها و فخاذها ،،،، ،، هجت خالص موش قادر اتحمل اكثر من كدا بحالة الهيجان الي وصلت ليها ،،و انا بشوف في هاشم يزني في لحم مريم ،،،،، الي لفت ليا تاني بعد ما كانت شفايفها بتتاكل اكل من هاشم و قالت ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم:::: خلاص موش قادره يا كيمو ،، هاشم ذبحني ، شفت بيعمل فيا ايه ،،موش قادره ،، يا كيمو ،، تعبانه ، قلو كفايه قله ، كفايه موش قادره .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موش قادر انطق لاني موش عاوزه يشيل ايده و يكمل لعب و فعص في لحمها ،، عاوزه ينيكها و يدخل زبره في كل حته فيها ،،، كنت اتمنى انه ينيكها دلوقتي و اشوفها و هيا بتترزع قدامي و تتشرمط و تتفشخ على اخرها ،،، كانت دي رغبتي و محنتي و انا بقولها ،بجاوبها و بانطق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: خليه ،يكمل ،خليه ،يمتعك و ينيكك ،خليه يتفتحك و يدخل زبره فيكي ،، خليه ،، يعمل كل الي هو عاوزه ،، يزنا في لحمك اكثر و اكثر ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: عاوز تشوفه و هو ينيكني ،عاوز تشوف زبر هاشم يلعب فوق كسي و ينكني ،، قلي يا كيمو قلي ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: اه عاوز ،اه عاوز عاوز يعمل كل الي نفسه فيه ،عاوز اشوفه ،عاوز اشوفه زي ما شفت امك و هيا بتتناك ،عاوز اشوف محارمي ،عرضي شرفي بيتناك و يشترمط قدامي .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مريم عاوزه توصلني للي هيا عاوزاه ،، و تخليني موش عرص و ديوث بس ،، عاوزه تخليني كلب و خدام ليها و دا من تصرفاتها و كلامها ليا ،،، كانت بتزيد في اذلالي بطريقه ذكيه ،، بتسيطر عليا بحنيه و دلع و شرمطة و كمان بحده و غل و قوة و جباروت عشان ماقردش اقف قدامها في الي هيا عاوزه توصله ،،، كانت بتطلب مني اني استسمح لهاشم واطلب منه ينكني ،اقله اني اتمنى اني اشوف مريم و انت بتكنيها و تفتح في كسها و دا فعلا الي حصل ،، ...و انا بطلب من هاشم و اترجاه و استسمح فيه و اقله بكل خنوع و ذل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: لو تسمح يا هاشم بيه ،، تنيك مريم ،، و تعمل كل انت عاوزه ، انا بترجاك تنيكها و تفتح كسها ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الكلمتين ماخرجو من بقي و انا في قمة الاذلال و الخنوع سمعت فريده و هيا مازلت بتفعص في زبري بكل قوتها ،كانت بتقفش فيه و تقرص في راسه و تعصره بصوابعها و كانها عاوزه تقلعه من مكانه و هي بتقلي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: برافو يا عرص ،، برافو يا ديوث ،انت دلوقتي وصلت لمرحله تانيه ،،، مرحلة انك بقيت من عرص ديوث لكلب خدام بتطلب و تستسمح في الرجاله عشان تنيك لحمك و عرضك و شرفك يا ولد القحبه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و هيا بتقلي و تسمعني كلامها لقيت قلم جامد على وشي من ايد مريم الي هزت دماغي و قالت و هيا بتف على وشي و تمسك شفايفي تقرصهم و.تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: من الثانية دي انت كلب ،، خدام ،سليف تحت رجلي يا ولد القحبه ،،انت من النهاردة ميبون سرمي ،طحاني و عبدي ،فاهم يا خامج ،يا فاسد ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بهز في راسي بنعم و باه ،، و انا خانع كلب تحت سيطرة و حكم مريم اختي ،مريم الي عمري ما كنت اتصور اني حوصل معاها للمرحلة دي ولا عمري خمنت اني ممكن اكون زي كدا معاها ،،، بس الضاهر انه دا مكاني الطبيعي الي لازم اكون فيه مع مريم ،، لازم اكون كدا بطبيعتي الجديده و مشاعري و احاسيسي اني اكون غير كلب خادم لرغبتها و للزبر الي حيدخل في كسها ،،،،، ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد كل دا و كل الي جد ،، زقتني مريم رجعت مكاني و قامت هيا و هاشم بيرقصو و انا بتفرج فيها و فيه و هوما بيقفشو في بعض و نازلين رزع في اجسام بعض مع بقيه الي قاعدين و هوما ولا كانه حصل حاجه ،كانت بالنسبه ليهم حاجه طبيعيه و فريده الي قامت و راحت موش عارف فين ،،، و رجعت بعد دقائق و كانت بتشاورلي اروح عليها ،،، قمت ليها كانت واقفة قدام مفترق التاولات ،، و هيا بتشدني من ايدي و تدخلني و زقتني في كابينه و بتشاورلي بصباعها اسكت ،،،، و توشوش في وذاني عشان ابص من فوق على الكابينه التانيه الي كان جاي منها صوت وحده بتتناك ،،، طلعت على القعده برجلي و ببص لقيت ماما عريانه ملط ،، و هيا مفلئسة و شاب غير الي شفته معاها بيرزع في طيزها بزبره و ينيك فيها ،، كان لافف شعرها بايده و هو يرزع و ينيك فيها بكل قوته و هيا بتمحن و تزوم بصوت واطي ،،، كان منظرها غير طبيعي و هيا بالشكل دا ،،، كنت ببص عليها و بحاول اكتم نفسي و فريده الي بتجبد فيا عشان انزل ،و تمسك في ايدي نزلتني تاني عليها و هيا بتقلي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: شايف القحبه بتعمل ايه ،،، شايفها بتتناك ازاي ،، انت عارف انها ما خرجتش من الكابينه بقالها اكثر من ساعه و هوما بيتبادلو عليها كل مره واحد ،،، شايف الي يخرج عن طوعي يجراله ايه يا كيمو ...شايف امك بتعمل معايا ايه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت عاوزه تقلي اني لو خرجت انا كمان عن طوعها حيصير فيا اكثر من كدا و كمان ممكن مريم اختي يحصل فيها زي الي بيحصل مع ماما انها بقت موش فارق معاها حاجه و هيا بتتناك من طوب الارض و لا همهما حاجه و هيا بشكلها دا و منظرها دا ،،، خرجت فريده و قعدت انا مكاني ،، و بحاول ارجع ابص على ماما ،، فعلا لقيتها مرميه لوحدها بعد ما خلص نطر لبنه فيها و هيا مفلئسة و كانها مستنيه الي يجي بعده ينيك و يخرج ،،، كنت خرجت عشان اروح اشييلها و البس هدومها الي كانت مرمية جنبها بس ما لحقتش كان فعلا داخل شاب اخر و هو بيفتح في بنطلونه و مخرج زبره و بيحشره فيها و هيا ولا حركه ،،، كانت بتتهز بجسمها و هو بينيك و يضرب على طيزها و يشتم فيها و يرزع زبه بكل قوته ،، مافيش لحظات الا و كان نطر لبنه على لحمها و رفع بنطلونه و خرج ،،، رحت بسرعة دخلت عليها مسكتها ،،لقيتها غايبة تماما عن الوعي موش داريه بالي بيحصل ليها ،،، لفيتها عليا و هيا سايحه موش عارف لان جسمها كان سايب قوي و هيا موش عرفة اصلا انا مين ،،،، قعدتها و كنت لبستها البودي و الشورت و بحاول اسندها على كتفي و اخرج بيها بس بجد موش قادر ،،، .. اشيلها لوحدي ،،، خرجنا برا التوالات قعدتها على كنبه و رحت جري على فريده ،، اتوسلها و اترجاها انها تلاقي لينا طريقة نروح بيهت عشان احنا بعاد قوي عن بيتنا ،،لاننا في محافظة تانية اسمها الحمامات و دي كلها ملاهي و كباريهات و اوتيلات فخمه منطقه سياحيه في تونس تبعد ساعتين و.نص عن محافظتنا ،،،، ... و كانت فريده فعلا دبرت لينا حد يوصلنا و اخذت ماما و خرجت و مريم الي كانت بتبص علينا و لمعه في عينيها حسيت منها انها خايفه او حنت على منظر ماما الي كان يصعب على الكافر حتى و ان كانت شرموطة فادي تبقى امي في الاخر و لا يمكن استغنى عنها ،،،،، ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينتهي الجزء دا و اتمنى بجد اني الاقي تفاعل من القراء و تعطوني رايكم و ملاحظاتكم عن الي بكتبه و ارجو قراءة ممتعه للجميع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد كل الي حصل و الي شفته في الليله دي و سيطرة مريم و كلامها الي كان اوامر لازمها تتنفذ ،، و ازاي خلتني اترجى في هاشم انه ينيكها و يشرمط كسها و اكون اخذت دور تاني غير العرص و الديوث و هو اني اكون كلب و خادم لاختي و رغبتها ،،،، و كمان بعد الي شفته من ماما الي كانت متخدره و تعبانه و موش فارق معاها و لا عرافة هيا بتعمل ايه و بعد ما شلة الشباب الي تتداولو على نيكها بالواحد و هيا مرميه في التوالات زي الكلبه و هوما عمالين ينزنو في لحمها و تركوها و راحو ،، و الاهن من دا كله كلام فريده الي كان بمثابة الانذار و التخويف و التهديد ليا لو ما سمعتش كلامها و نفذته ،،، كنت اخذت ماما و روحت بيها و تركت مريم اختي سهرانة في حضن هاشم و انا بشوف في عينيها و انا خارج بماما ساندها على ايدي ،،نظرة خوف و قلق و حنية ماشفتهاش من اول من قابلتها ليلتها ،،،،، روحت و كان همي الاول ماما الي بجد خفت عليها جامد خصوصا مع فقدان الوعي و الحالة السكر الي هيا فيها ،،،، فكرت اخذها لمستشفى بعدين خفت لا يتكشفو انها اخذت حاجه مخدره و نروح في سين و جيم فقررت اني اقعد معاها و اتلهي فيها لغاية ما تفوق ،،،، كانت ماما بجد موش دريانه باي حاجة كنت لما وصلنا البيت دخلتها الدش بعد ما قلعت كل هدومها الي كانت وسخه و مع جسمها الي كان كمان غرقان لبن في كل حته فيه ،،،، غسلت كل جسمها و انا بحسس بايدي على لحمها و الميه نازلة بين بزازاها الكبيرة و بطنها لغاية مابين فخاذها و طيزها ،، كان منظر لحمها و جسمها بدا يخلي زبري يوقف و انا بحسس عليه بايدي و ادخلها بين فخاذها افرك كسها و خرم طيزها الي كان واسع قووي بجد كنت اقدر ادخل 3 صوابع مع بعض بسهولة جدا و اما بفرك فيهم عشان انظف اللبن من عليه ،،كنت في لحظتها نسيت كل حاجه و شهوتي غلبت عليا و عاوز انط عليها اركبها و انيكها و افرغ لبني في كسها ،،، كانت ايدي بتفرك جامد في كسها و خرم طيزها و اما بنهج و هيا نامية في البانيو موش داريه بحاجه ،،كنت خلاص هجت من منظرها دا و ما فقتش بنفسي الا و انا عريان ملط قاعد تحت رجليها بلحس في كسها و بشفط كل الي فيه ،، كنت موش مستوعب انا بعمل ايه و بهبب ايه ،،، و لساني بين شفرات كسها بيغوص اكثر و صوابعي بتفرك و تبعبص خرم طيزها من تحت و زبري الي كان واقف و اما متني ركبي و برفع فيها لفوق عشان احطه في كسها ،،، كنت خلاص قربت و انا ماسك زبري و بفرش به في كسها و احكه عليه و ادخل راسه عشان يغوص في لحمها ،، دخل اه دخل كله زبي في كس ومهبل ماما و انا بنيك في لحمها و ازني فيها ،،، موش عارف دا حصل امتى و ليه و ازاي ،،موش عارف ان كنت الي بعمله صح ولا غلط ،،، كنت موش مركز غير في زبري الي في كسها و انا بدخله و خرجه و ايدي تقفش في بزها و اعصرهم بكل قوة بايدي و بقرص حلمتها و اعضهم ،، عضيت حلمتها بكل قوة و بكل عصبية ،، و زبري لسه في كسها ،، كنت برزع بكل قوة و انا بصيح و بكلمها ،عاوزها تفوق و تشوفني و انا راكبها ،،كنت عاوزها تعرف انها هيا الي وصلتني للحاله دي و لشكلي دا ،،خلتني عرص ديوث ميبون و كلب و خدام لاختي الي شتمتني و ضربتني بالقلم و هيا بتمرغ في راسي الارض و خلتني اترجى فحلها انه ينيكها و ينهش لحمها ،،، اه ماما هي الي وصلتني عشان اعيش بقيت عمري بالطبيعة دي و الاسلوب دا ،،،، ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بنيك في ماما و بزني في لحمها و انا بضرب في لحمها بايدي بزها و وشها الي برفع ايدي اديه بالقلم بكل قوة و بطنها و فخاذها ،، كنت ما اكتفيتش بدا و خرجتها برا البانيو و هيا خلاصانه ،، متخدره و فاقده كل وعيها ،كانت عينيها مفتحه شوية ممكن بتشوف لكن موش موش عارف ايه الي بيحصل معاها ،،، جريتها بكل قوة من البانيو على اوضة النوم و انا بشدها من ايدها و شعرها زي القتيله ،،لا زي الكلبه المومس عشان بالفعل امي دي مومس ،قحبه ،، و اكثر ،، دي رخيصه و لحمها ارخص و ذليل و تستاهل كل الي بيحصل ليها ،،،، وصلت بيها اوضتها و طلعتها على السرير و.طلعت عليها ،،، كنت انا زيها فاقد لكل احساس الابن و اي احساس تاني ،،،عشان الي كنت حاسس بيه وقتها اني مو غير زاني ،و عرص و ديوث و لازم اخذ بتاري من لحمها و ازني فيه عشان ابقى كدا عشان اقدر اعيش الدور دا ،،،،، دور ابن الزانيه الي زنا في لحم امه و نطر لبنه فيها ،،،،، فتحت رجليها و نزلت الحس بكل قوة الحس بكل عنف في كسها و اعض في شفرات كسها و عانتها و انا بغوص بلساني فيه و ادخله كله جواها اشفطه كله و ايدي ماسكه فخاذها بتفتح فيهم اكثر ،بفشخ فيها عشان يبان ليا كسها و اقدر اشوف كل جزء فيه كنت مجنون ،، و انا بعمل دا ،،، شهوتي الي زادت و فاقت كل عهر و فجور و محن ،،، صوابعي داخله في خرم طيزها بتبعبص فيها كانو 3صوابع بدخلهم و اخرجهم بكل قوة و انا بفتح في فلقات طيزها الكبار و بحاول ازق صباع رابع و خامس و احس بايدي تغوص كلها ،،، و زبري الي كان بينقط لبن ،،كان من غير ما المسه و هو بيحك في فخاذها و جسمها بيشر ،بينطر لبن نقط نقط ،، على جسمها و انا بزوم ،و بتمحن و بشتم فيها و بشتم في نفسي ،،،، خلاص لازم انيكها و انطر لبني فيها زي ما عمل كدا كل راجل و كل شاب و فحل قبلي ،، عاوز انيكها و اعشرها و اخليها تحبل و تتناك مني ،،، رفعت رجليها و حطيت زبري في كسها و ابتديت ارزع و انيك ،، و ادخل و اخرج و انا بصرخ بعلو صوتي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: اه يا قحبه ،اه يا ميبونة ،يا فاجره ،، قومي شوفيني ازاي بزني في لحمك ،فتحي عشان تعرفي اني نكتك و نطرت لبني فيكي ،، قومي يا ماما ،قومي يا سبب محنتي و هيجاني،، قومي شوفي ابنك بيزني فيكي يا قحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بزوم بشخر على اخري و زبري الي انفجر كله فيها ،نطرت لبني بكميه اول مرة احس اني جبت زيها ،،، نكت ماما و زنيت في لحمها ،، اه موش مصدق عيني ،، نكت ماما ،،، زنيت و نكحتها زي اي شرموطة ولا مومس عاهره ،،، ،، بعد ما نطرت لبني اترميت جنبها و انا بنهج و نفسي مقطوع موش داري انا عملت الصح او الغلط موش عارف ان كان دا هو الي مفروض يحصل ولا لا ،،،، ما دريتش بحالي الا وانا رايح في نومه ،، جنبها و احنا الاثنين عريانين ملط و لبني الي كان سايح بين فخاذها و هيا مفشوخه على اخرها ،، و جسمها كله متعلم عليه ،،، كنت قفشت و ضربت و قرصت في كل حته في جسمها و بقا كله احمر ،،،،، نمت ما فقتش الا على ايديها ،،... بتهز فيا و بتحسس على راسي و تقومني ..... اه ماما بتصحيني و انا نايم على سريرها ،، هزيت راسي لقيت ماما غير ما شفتها مبارح ،، و انا مفزوع مرعوب من الي ممكن يحصل ،خايف من رد فعلها الي كان طبيعي ،، مافيشو اي حاجه كنت متخيل انها تحصل ،،، كانت ماما لابسه فستان عادي بيتي و هيا بتصحيني و مبتسمه ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: كريم ،، قوم بقا ،، انت حتفضل نايم كله اليوم ،،دا احنا المغربيه ،،قوم بلاش كسل ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان رد فعلها غير طبيعي ،،و انا الي كنت مفكر انها حتزعق فيا و تضربني او تعمل اي حاجه عشان الي عملته فيها مبارح و هيا الي اكيد قامت لقتني نايم جنبها عريان و هيا كمان عريان .. بس لا ما حصلش اي حاجه من الي كنت خايف منه ،او يمكن مكانتش حاسه بحاجه ،،بس ازاي و هيا قامت و لقتني جنبها ملط ،،،، كنت بفكر و انا بهز في دماغي و جسمي الي كان متكسر من ليلة مبارح لقيت نفسي متغطي و هيا الي كانت خرجت برا الاوضة .... قمت لفيت نفسي بروب من بتوعها و رحت على اوضتي لقيتها قاعدة في الصالة و هيا بتتكلم في التليفون ،موش عارف مع مين ،، دخلت اخذت منشفه و اخذت هدوم في ايدي و رحت اخذت دش و اتشطفت و رجعت تاني لقيتها على قعدتها ،،، كنت موش قادر ابص ناحيتها ولا اكلمها و لا عارف اقول ايه ،،، دخلت المطبخ اكلت حاجه على السريع و كنت عاوز اخرج اهرب من الموقف الي ممكن يحصل و مافيش في مخي لا مريم ولا ايه الي ممكن يكون حصل معاها ،، بجد ما كانش هاممني غير ازاي اهرب من ماما ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان احساسي و انا بنيك فيها مبارح و رغبتي و شهوتي غير دلوقتي موش عارف اتغير ايه ولا حصل ايه ،، كنت ندمان ، و كاره نفسي على الي انا عملته معاها برغم انها تستاهل كدا و ،تستاهل اكثر من الي انا عملته ،، تستاهل اني ازني فيها واعشرها عشان هيا الي وصلتني لحالة الجنون و الرغبه و الدياثة الي انا فيها ،،، كنت عاوز اهرب من كل دا و اهرب من القرف الي انا عايشه و حالة العهر و الفجور الغير مسبوقة ،،، كنت خايف من الي جاي و المجهول الي ممكن ياخذي و ياخذ باقي العيله الي مكان غير الي احنا فيه ،،، ،،، كنت واقف في لحظتها قدام ماما الي كانت حاطه رجل على رجل و هيا بتبص ناحيتي و انا سارح في الخيالات و حالة الخوف الي امتلكتني ،،، موش حاسس بالزمن ولا باي حاجه و كانت صوتها الي خرق كل كدا و صحاني من حالة اللاوعي الي انا فيها و هيا بتزيد في ذبحي اكثر و تقلي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: انبسط مبارح و انت نايم في حضني ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان كلامها غير نظارتها الي عرفت منها هي تقصد ايه ،، و كنت نزلت عيني الارض و ساكت موش عارف ارد بايه ،بس عقلي ،، عقل و قلب الديوث الي بقا واحد فكر و قال في عقل نفسي ،، انا مكسوف من ايه ،،، حزعل على ايه تاني ،،ما كله تكسر و راح ،،،،،، هزيت عيني و بصيت ليها و بكل عهر و فجور قلت ،جاوبتها و رديت على نظارتها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: هو الي يشوف جسم زي جسمك و لحم زي لحمك ما ينبسطش ،، اكيد انبسطت و انا برزع زبي في كل حته فيه و بنطر لبني في كسك ،،،، اه انبسط و انا نايم معاك ،، انبسط بعد ما رويت زبري في كسك و طيزك و شبعت منهم ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بقول الكلام دا و هيا بتبص ناحيتي ،، عينيها في عيني ، و ساكته تسمع في بقية كلامي و انا اوصف ليها ليلة مبارح ازاي كان شكلها ،، و عملت فيها ايه ،،، كانت موش زعلانه ، شكلها انبسطت و استمتعت و انا بشوف عينيها الي كانت فيها لمعه و بريق المومسات القحاب الي اتعودتها منها ،،، كنت بكرر كلامي و بعيده لغاية ما سكتت و قعدت قدامها ،، ،،،و هيا ولا تحركت شعره فيها ،،و قالت بكل برود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: و لسه عاوز تنيكني تاني ،، عاوز تزني فيا تاني ،، قلي عاوز تعمل ايه تاني ،،، عاوز تركبني زي ما ركبوني الي قبلك ،، عاوز تنطر لبنك في كسي زي الي قبلك ،، اتكلم قلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: اه عاوز ،، اه عاوز عاوز انيكك و افضل انيك فيك كل لحظة لانك انت السبب في كل دا ،،خلتني بالحاله دي و الجنون دا ،،، خليتي بنتك تعايرني وتعايرك تضربني بالقلم و تكسر كل حاجه فيا ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلت البيت و يا ريتني ما رجعت ،، فتحت الباب و كنت بسمع في صوت ضحك و هزار ،، ،دخلت لقيت فريده و هاشم و ماما قاعدين في الصاله و هوما في حالة ضحك و سكر و نشوة ،،، فرفشة عاليه اااوي ،،، و مزاجهم على الاخر و دا كان باين من قعدتهم و الي موجود على الطربيزة من فواكه و لوز و فذدق و قزازة ويسكي و ماما الي كانت تقريبا موش لابسه حاجه خالص ،، فستان شفاف كاشف كل بطنها بسرتها الكبيرة و مفتوح من صدرها الي كانت بزازها على اخرهم طالعين و بارزين برا و فخاذها لغاية اول طيزها كله باين ،،، و فريده جنبها قاعدة و حاطه رجل على رجل و كاسها في ايدها و هاشم قدامهم فارد ايديه الاثنين على الكنبه و رجل على رجل و هو يبص ناحيتي و يبتسم ،،، كنت موش عارف هاشم بيعمل ايه هنا و هل ماما عارفه هو جاي ليه و هل هيا موافقه على ان بنتها تبقى زيها او اكثر ،، دخلت و كنت ناوي اروح لاوضتي و اقفل على نفسي و انسى كل القرف دا و ابعد عنه ،،، بس دا كان بعدي ، دا كان مستحيل ،، لاني و انا بعدي بحاول اتحاشى نظارتهم و كلامهم ليا و رايح في الطرقه لقيت مريم خارجه من اوضتها و هيا في احلى لبس و احلى و ابهى حله ،،، كانت ملكه ، و ريحتها كلها فل و ياسمين و منظرها و لبسها السكي المغري الي بيخلي الحجر ينطق ،،، كانت لابسه فستان اسود طويل لغاية كعاب رجليها ،، و كان شفاف كله مبين كل جسمها و لحمها و كان باني قووي السنتيان الي لابساه و الكلوت ابو فتله الي مغطي كسها من قدام و مبين طيزها الكبيرة من ورا و هيا بتترج مع كل خطوه تخطيها ،،شعرها كانت فاردة حته منه على اكتافها و الباقي ملموم لورا و وشها متزوق بطريقة مغريه و سكسي بالروج الي على شفايفها الي كانو حينطقو ،،،، كانت ملكه باتم معنى الكلمه ،، كنت واقف قدامها و اما مبرق عيني ،بقي مفتوح منبهر باغراءها و انوثتها ،،، ،،عدت من جنبي و ما اتكلمتش و لا قالت اي حرف و انا بلف و عيني تعاين كل جسمها من فوق لتحت ،،، كنت دايخ ، هايم موش عارف اعمل ايه ،،، ،، بس فقت و كنت مكمل طريقي لاوضتي و عاوز اهرب من كل دا ،، لغاية ما كسرت فيا كل حاجه و رجعتني لطبيعتي و مكاني و دوري في الحياة ،،، رجعتني لصفة الاولى الي اتولدت من اجلها و مكاني الي اتخلقت عشانه ،الديوث الكلب العرص الخادم لكل رغبات الفجور و العهر الي امتلكت البيت دا و العيله الفاجره دي و قالت و هيا بتامرني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: انت رايح فين ،،، تعالى هنا وصلني لبرا يا كلب .. اتحرك متنح كدا ليه .. اخلص ،،،، ...يا عرص يا ابن الزانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ما كملتش بقيت الكلام ،و شتميتها ليا لفيت و رحت عليها ،كانت مدت ايدها الي مسكتها منها و انا ماشي جنبها و هي زي الملكه المتوجه و انا خادمها العبد المطيع الي بيوصلها لغاية اميرها ،، كنت ساكت عيني في الارض موش عارف ايه الي حصلي و ايه الي غير كلامي و موقفي و فكري كدا ،، و ايه الي بعثر كل الي كنت بفكر فيه في ثواني بعد ما شفت اختي و هيا بالمنظر دا و كلامها ليا الي كان امر يجب عليا اطاعته ،، ، وصلنا اول الصاله و هيا بتمشي و انا جنبها و بتعدي و الكل بيبصو عليها خاصة هاشم الي قام من مكانه و عينيه مفتوحه على اخرها كانه اول مرة يشوفها و يشوف جمالها ،، و فريده الي لفت و هيا بتبتسم و تضحك و فرحانه انه خلاص كل شي اصبح ماشي زي ما هي تخطط و تحب ،، اما ماما الي كانت بتبص عليا بخضوعي و ركوعي لاوامر مريم و انا واخذ بايدها لغاية فحلها ،و في عينيها كلام كثير وهيا بتهز في راسها تلوح بيه ،،،،، .. اخذ هاشم مريم من ايدي و قعدها جنبه و هو بيشوش ليها بكلام و هيا بتضحك و تبتسم و انا فضلت واقف موش عارف اعمل ايه ،، باصص للارض ،، لغاية ما جاني امر تاني من مريم و قالت ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: خلاص روح ادخل على اوضتك دلوقتي ،،لما اعوزك حناديك ،،، ي**** واقف ليه ،،، روح ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بجد موش قادر اوصف الحاله الي كنت فيها ،، كانت مريم بتعاملني على اني خدام في البيت دا و بتامرني و انا عليا انفذ ،،، كان عندي رغبة و احساس باني ازعق و اثور على الوضع دا بس خايف ،، موش قادر ،، عشان لو فكرت اعمل دا حترمي في الشارع و مافيش حد يسال عليا و لا الاقي مكان اقعد فيه ،ماليش غير التنفيذ ،،، دخلت اوضتي و قعدت فيها و كان لازم عليا اخذ قرار نهائي ،، يا اكمل معاهم للاخر او اهرب من القرف دا كله و يصير الي يصير ،،، لحظات عدت و دخلت عليا ماما الي كانت شايله في ايدها شنطة صغيرة ،، دخلت و قفلت الباب و كان في عينيها كلام و غل و هيا بترمي الشنطة في وشي و تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: بقا عامل فيها ذكر عليا يا خول و بتعايرني و بتشتم فيا و بتلعب فيها دور الشرف و النخوة و انت كلب ، طحان ، ميبون ، خدام ،، لا و لمين لمريم ،، مريم الي لسه ماعدتش سنها و بتتحكم فيك و بتامر و انت زي الحيوان ،، .. انطق اتكلم ،، و لا لسانك اكلته القطه يا قطه ،، ماهو انتم كدا ،، زيك زي ابوك الوسخ ابن الزانيه كلكم انجاس و ما تجيوش الا بالعين الحمرا ،تتتتتفوه تتتتتفوه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت بتشتم فيا و تعايرني و تسب و انا ساكت و ماليش قدرة على الرد و لا الكلام و هيا مكمله في كلامها و سبها ليا و بتعايرني بكل لقمه و كل هدمه و كل حاجه عملتهالي من فلوس العهر و الفجور و الشرمطة الي كنت شريك فيها معاها ،،، كلامها رجعني لاصلي الديوث ،العاهر ،الفاسد و خلاني اروح اركع تحت رجليها ،،اترجاها انها تسامحني و تغفرلي و انا ببوس في رجليها و اطلب منها السماح و اني حكون زي ما تحب و زي ما ماهيا تريد ،،، كنت بتزقني و انا ماسك رجليها ببوس و راكع تحتها لغاية ما حسيت بايد بتمسكني و تقومني كانت فريده الي دخلت علينا لقتني في الوضع دا ،، مسكتني و قعدتني على السرير و انا منهار ببكي ، و هيا بتضم فيا وتحضني و تسكتني ،،، كان رد فعل فريده دا غريب جدا خصوصا انها هيا الي بتخطط و بترسم بس موش فاهم هيا بتعمل معايا كدا ،،، موش فاهم موقفها ايه بالظبط ،، ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ماما لسه واقفه و هيا بتكمل في كلامها بس فريده امرتها بالسكوت و الخروج و ضمتني ليها من تاني بطبطب عليا و تهديني لغاية ما سكتت و نشفت دموعي ،،، و قالت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: انت مالك ،في ايه عشان تعمل دا كله ،، و تنهار بالشكل دا مالك هو انت لسه ما تعلمتش ،، انت لسه موش فاهم طبيعتك و لا موش عاوز تفهم و تعرف انك ولدت و اتخلقت عشان كدا و تكمل في الموال دا قلي ... انت الي زيك و في النعمه دي يعمل لامه و اخته اكثر من الي انت بتعمل فيه ،،افهم بقا و خليك راجل ،،، افهم يا كيمو .. ولا عاوزني اغضب عليك و ازعل منك ،،، قلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان كلامها و حنيتها عليا بثمن ،، كله بثمن ،، اني اسكت و انفذ و اعمل كل الي هيا عاوزاه و كل الي ماما و اختي عاوزينه مني و لا افتحش بقي ،،، و الا حشوف الي عمري ما شفته ،، كنت خايف من رد فعل فريده عشان انتم بجد ماىتعرفوش فريده دي لما تتحول لوحش و يبقى موش فارق معاها اي حد ،،و يوقف قدام طريقها ،،،،، .. سكت و قمت معاها بعد ما عدلت من هدومي و لبسي و هيا مسكت الشنطه الي فتحتها و كان فيها رزم رزم فلوس يجي 5 الاف جنيه ،موش فاهم دول ايه و بتاع مين بس هيا قالت ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: انت شايف الفلوس دي ،، دي هديه من هاشم ليك و لامك ،، شايف يا واد الهدايا ،، شايف يا عرص ،، لا و لسه لما مريم تدخل و يبقى تشوف الهديه الكبيرة ،، شايف اختك بتعمل ايه عشانكم ،،، ... شايف و انت عاوز تبوض كل حاجه ،،، افهم بقا و عيش و سيبك من الهبل الي انت فيه ،، دا هاشم حيقدم مهر ما حصلش لا انت و لا امك تحلمو به ،،، فوق و خليك واقعي وبلاش قحب امك دا الي موش حايودي ولا يجيب ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعت كلامها و استوعب كل حاجه و خلاص لازم اعيش الي انا مكتوب اعيشه ،،، قمت و هزيت براسي ناحية فريده و قلت ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: انت من اللحظة دي حتشوفي كريم غير الي تعرفيه و حاتشوفي مني الي بتحلمي به و تشوفي بعينك قد ايه انا رخيص و كلب و قواد و ميبون ،،، ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت انا وهيا و خرجنا برا اوضتي و هيا ماسكة ايدي و رايحه بيا على الصاله الي كانت ماما قاعده جنب هاشم على يمينه و مريم على شماله و ايده بتلعب في كل حته من جسمهم ، ايده الشمال على فخذ مريم و بتحسس عليها و ايده التانية في وسط فستان ماما بتلعب على زبها و تفعص فيه و ماما الي بتلعب على زبره و تحك فيه من فوق البنطلون الي كان واقف عامل خيمه و هو منتشي ،،، كنت موش متخيل اشوف ماما و مريم مع راجل واحد بيشرمط في لحمهم قدامي بس الضاهر دا هو الي حاصل ،،، قعدت فريده و انا كنت واقف باصص ليهم و مستني امر من مريم او ماما لاني دا هو مكاني الطبيعي في الوضع دا ،،،،، و هوما ولا شايفيني اصلا كل وحده فيهم بتاخذ من هاشم غرضها و متعتها و نشوتها لغاية ما مريم شاروت ليا بصباعها اني اقرب ليهم ،،،، قربت عليهم و هيا بتمسكني من ذارعي تنزلي على ركبي و تقلي بوشوشة فيها محنه و رغبة و امر لازم يتنفذ ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: امك شاهية زب هاشم في بقها ،عاوزاه ،، عاوزه اشوفها و هيا بتاكل فيه ، عاوزه اشوف امك تمص و ترضع فيه ،، افتحله البنطلون و طلعله زبه حطه في بقها ،،، اتحرك يا عرص ،، يا قحبه ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصيت لعنيها الي كانت بتبرق و بتلمع و ماما الي كانت ايدها ما سابتش زبر هاشم بتحك فيه و تحسس على كل شبر فيه و ايده موش سايبه بزازها الي كان طلعهم برا الفستان و بقو تحت تصرفه و هو بيقفش فيهم جامد بيعصرهم و يقرص حلماتها ،،،، و انا على ركبي بمد ايدي ناحية بنطلون هاشم الي كان فتح رجله على اخره و انا بمد صوابعي على الحزام و بعدين القفل و ماشي للسوسته و هو كان رافع وسطه ليا كنت نزلتله البنطلون لغاية فخاذه و كان زبره باين واقف و كبير و مشدود من تحت البوكسر الاسود الي لابسه و ماما لسه بتحرك ايدها مرة تلمس ايدي مرة تلمس زبر هاشم ،،و انا عيني على مريم الي كانت بتحسس بايدها على صدر هاشم من تحت الشميز الي لابسهاو بتلعب في شعر صدره الي كان مغطيه كله و هيا بتامرني .. اكمل اقلعه البوكسر و اطلع زبره ،،،، و كان دا الي حصل مديت ايدي و هيا بتترعش و انا بلمس في زبره و بطلعه كل ،،، كان بجد زبر عظيم ،كبير قوووي ،، راسه حمراء و جميله و تخينة و زبه طويل موش عادي خالص ،، كنت بمسك فيه و من نصه بكف ايدي و هو رطب و حنين ،، و موش عارف اعمل ايه تاني لغاية ما كملت مريم امرها و قالت بكل قوة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم:::: اخلص نيك امك القحبه ،،، نزلها ترضع العصبة ،،، هات راس امك على زبر سيدكم يا ولد القحبه ،اتحرك يا ميبون ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت شوية على رجل و نص و رحت شادد ماما من شعرها و جايبها بكل عنف و قوة على زبر هاشم الي كان في ايدي لساه و بحطه على وشها و شفايفها و احسس به على كل حته فيه و هيا ماصدقت كانت فتحت بقها و حطت راسه بين لسانها و شفتها و بدات تلحس فيه و تمص فيه و انا لسه ماسك شعرها ......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكمل الحزء الي جاي نشوف اصل الحكايه ايه و ايه الي ممكن يحصل بعد دا كله اتمنى الجزء يعجبكم و ينال رضاكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قراءة ممتعه للجميع و شكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسله الثانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد كلام مريم ليا و امرها و هيا بتشخط و تزعق في وشي تامرني اني انزل على ركبي و اعمل الي هيا طلبته و هيا بتقول ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم:::: اخلص نيك امك القحبه ،،، نزلها ترضع العصبة ،،، هات راس امك على زبر سيدكم يا ولد القحبه ،اتحرك يا ميبون ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت شوية على رجل و نص و رحت شادد ماما من شعرها و جايبها بكل عنف و قوة على زبر هاشم الي كنت ماسكه من نصه و هو واقف مكبوس على اخره و بحطه على وشها و شفايفها و احسس به على كل حته فيها و هيا ماصدقت كانت فتحت بقها و حطت راسه بين لسانها و شفتها و بدات تلحس فيه و تمص في راس زبر هاشم و تحطه بين شفايفها ترضع بكل عهر و قحب و انا لسه ماسك شعرها و ايدي التانية على زبر هاشم من تحت بين بيضاته الي كانت كبيرة مليانه لبن ،،كنت من الشهوة و فرط النشوة نسيت حالي و انا بفعص و بحسس على بيضاة عاشم بكف ايدي و بافعص فيهم و امشي صوابعي زي الي بحلب في زبره ،،كنت موش عارف انا بعمل ايه بس عجبتني الحركه الي عملتها ،، و حركت فيا مشاعر و احاسيس اكثر من الديوث او القواد ،،، كنت موش مركز و بافقد سيطرتي على نفسي ،،، كنت عاوز اروح بشفايفي على زبر هاشم و اذوق طعمه و الحس راسه الجميله الي كانت كبيرة بفتحتها الواسعه ،،بس ماما موش مايني فرصه ، كانت موش مخلياني الي رغبتي و شهوتي بتزقني عليه باخذها لزبر هاشم كله في بقها و هيا بتمص و تلحس و تحاول تدخله كله في زورها كانت بتمص بنهم و قحب حتى ايدي الي ماسكه شعرها و بتحاول تزقها اكثر موش نافعه معاها لانها كانت بتعمل دا احسن من و انا ماسكها و هيا تتشرمط و تلحس و ترضع و لا حاسبه حساب لحد و كانت زي الي بتنفذ في اوامر و رغبات و كلام مريم المتحكمه في كل حاجه ،،، مريم الي كانت نظارتها كلها قوة و تحكم و سيطرة لانها قدرت تتحكم فيا و في شهوة و عهر ماما ،،، و هيا بتبتسم نفس ابتسامة فريده زي ما تكون فريدة في جباروتها و قوتها ،،، اما هاشم الي كانت ايده على ضهر ماما تحسس و تنزل حبه حبه لطيزها ،،بيرفع الستان و يدخل ايده بين فلقات طيزها و هو يشد فيها ،يفعص و يضرب بكف ايده على طيزها الي كانت بتتهز كلها و هيا في ايده ،،، ،، كان بيغوص اكثر بين فلقاتها يوصل لخرمها يبعبصه و يدخل صباعه فيه و ماما الي كانت بتترعش و بتنتفض و تهز في جسمها لفوق عشان هاشم يدخل صباع و اثنين في خرمها و يبعبصه بكل قوة و نشوة و هيا عمالة نازلة على زبره بترضع فيه بتاكله اكل ،بتلحس بلسانها من فوق لتحت و من بيضاته الي بتقفش فيهم كل وحده دخلها في بقها و تطلعها تتف عليها و تعاود تاكلها و ايدها بتحلب في زبره ،،، كانت نشوتها و محنتها اكبر و اقوى ،،،،،..... كنت بعدت ايدي الي ماما شالتها من زبر هاشم الي كانت عاوزاه لوحدها موش عاوزة حد يشاركها فيه و هيا بتاكله اكل ،،،، و انا ببص عليها و على هاشم و عيني الي خايفه تروح على عين مريم الي اول ما لمحت بصتها القوية المخيفه رجعت نزلت وشي للارض،،،، بس مريم كان ليها راي تاني ،،، حسيت بايدها جايه ناحيتي و هيا بتشدني من شعري تقربني ليها و تنزل ليا شوية ،،، و تقلي بوشوشة و امر و سيطرة و رغبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: مبسوط يا كلب بامك ،،، مبسوط يا ميبون يا ديوث بامك القحبه و هيا تتشرمط قدامك ،، مبسوط يا ابن الزانيه يا متناك يا خول،،،،، انت و امك دي اثنين شراميط كلاب تحت جزمتي فاهم ،، انت و المتناكه دي قحاب عندي و زيك زيها اثنين نسوان فاهم يا ولد القحبه .... تفوووووووووه تفوووووووووه على زبور امك يا ميبون .نيك ام امك الخامجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفت على وشي اكثر من مرة و هيا ماسكاني من شعري و تشتم فيا و في امي و ايدها التانية بتنزل على وشي تمسح كل الي تفته عليه و تدخل صوابعها في بقي تفتحه و تتف تاني فيه و تمسكني من شفايفي بكل قوة تقرص فيهم و تقفش جامد ، و رجليها الي كانت رابحه مابين فخاذي و بتحسس عليهم على زبري الي كان واقف ،،اه واقف من تعريصي و دياثتي و انا راكع و معدوم الارادة من تحكم مريم فيا و شهوة و قحب ماما و كمان من زبري هاشم الي كان في ايدي و انا بحلب فيه و كنت مشتهي الحسه و ارضعه و احطه في بقي و شهوتي عماله تزيد و عهري يزيد اكثر من قحب ماما و الي زاد في انتصاب زبري و وقوفه كلام مريم و شتيمتها ليا و هيا بتامرني و تتف على وشي و رجليها الي كانت بتححس على فخاذي و بتحاول تفتحهم و حطتها على زبري و بدات تنزل عليه بكف جزمتها و تنزل و تنزل اقوى و تفعصه جامد و كاني سيجارة على الارض بتطفي فيها و هيا عماله بتبص في عيني و تبرقهم فيا جامد و انا الي كنت مهزوز و خايف من رد فعلها و عيني بتلمع شهوة و محنه و هيجان من الي انا فيه و دا الي حسته مريم و شافته في عيني و هيا بتهين فيا اكثر و تمرغ في راسي في الارض اكثر قدام فريده و هاشم ،،،،، ...و هيا بتزيد في تحكمها و سيطرتها الي زادت عن كدا و هيا بتمد ايدها ناحية ماما ،،تمسك شعرها و بتهزها من على زبر هاشم الي كانت مكلبشه فيه و متشعلقه موش راظية تسيبه و لا تبعد عنه و مريم بتعاود تمد ايدها تاني بس بقوة اكبر و هيا بتزعق و تشتم في ماما و بتهز فيها جامد اقوى و بتكبس و تمسك في شعرها ترفعها بالقوة و تشدها عليها و رجليها بتزق فيا من بطني رمتني على الارض و شدت ماما جامد جابتها بين رجلين هاشم و هيا بتشتم و تقفش في شعرها اقوى من الاول بكثير و تقول ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: ايه يا قحبه ،يا متناكه ،، نسيت نفسك و لا ايه ،، نيك امك القحبه ،، انا لما اقلك كفايه يبقى كفايه فاهمة ولا لا ،،، انت هنا زيك زي الخول ابنك كلاب تحت جزمتي تسمعه الكلام و تنفذوا الاوامر يا شرموطة ،،، عاوز تتناكي ،عاوزه زبر هاشم ،عاوزه تتشرمطي يا قحبه القحاب يا ميبونة ،،، انا حاوريكي ازاي تتناكي و تتشرمطي على الصح يا قحبه .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت مريم و هيا بتزعق و في عينيها شر خلق **** كله ،فيها قسوة و جباروت عمري ما حسبت و لا حسيت انها تقدر تكون كدا و بالتحكم و القسوة دي ...و هيا بتشد في شعر ماما جامد الي كانت بين رجلين هاشم و تقعد فوقيها على ضهرها و هيا ماسكة دماغها بايدها الاثنين و منزلتها على زبر هاشم ،تمرغ في وشها فيه و تكبس عليها جامد و تهزها تاني و تعاود الفعل مرة و اثنين و هيا بتشتم في ماما و بتقول ليها كلام ما يتقالش من بنت لامها او حتى من اثنين شراميط في خناقه ،،، كانت قاسية و متمرده و هيا بتمد ايدها على بق ماما تفتحه بايدها الاثنين و بتحط زبر هاشم في بقها و تدخلهولها كله و تخليها لغايه ما نفسها يتقطع و لعابها و بزاقها نازل من بين ايديها و دموع ماما الي نازلة ترف على خدودها موش بكاء او خوف بس رغبة و نشوة و هيجان مالوش اخر ،،، كنت بحس في ماما منتشيه و فرحانه بالي بتعمله فيها بنتها وهيا ما حاولتش لا تقول كلمه او ترد فعل او تهرب من ايدها او حتى ترفع وشها بل العكس كانت مستمتعه بتحكم مريم فيها و تجاريها و تخليها تعمل الي تحب تعمله و اكثر و هيا مستمتعه بدا كله ،،،،،و مريم الي لساها زي ماهي و اكثر بتشد في ماما و بتضربها على قفاها و دماغها و على خدودها بكفوف ايدها ،،، كانت بتزيد في قوة القلم و الكف و تزيد من عنفها الي اصبح غير طبيعي ، بالنسبة ليا ، اما ماما لسه بترضع في زبر هاشم مستمتعه بكمية الاهانة من بنتها و هيا بتشفط بيضاته وحدة ورا التانيه بتاكل فيهم اكل و ايدها بتحلب في زبره و تطلع بلسانها تلحسه كله و ترجع لتحت و تقفش فيه و تدور لسانها على راسه تمصه بين شفايفها ،كانت زي المتخدره موش فاهم ايه الي حصلها بالظبط ،كانت ماما في حالة غير عاديه ،، في حالة موش قادر اوصفها لانها جنان في جنان و قمة في الهيجان الي مالوش حل و لا تفسير ،،، و انا الي لا عرفت و لا فهمت اعمل ايه غير اني اتفرج على المنظر و المشهد الي ماما فيه و الي مريم بتعمله فيها ،،و دا كان اقل بكثير من الي كان جاي في السكه و الي عملته فيها ،،،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت مريم من على ضهر ماما و هيا بتمد ايدها تفتح ليها فستانها الي كان بسوسته من ورا و قلعتهولها عشان يبان جسم ماما كله و هيا على ركبها بين رجلين هاشم ولسه بترضع في زبره و هو الي ما تحركتش ليه شعره من كثرة لحس ماما في زبره كان زي ماهو فارد ايده على الكنبه و مغمض عينه و سايب نفسه خالص و ماما الي جمسها كان عريان كله مافيش الا حتت الكلوت ابو فتله الي خيطه لازق بين فلقات طيزها و مبين خرمها الي كان بجد مفتوح و مبلول ،، و بزازها الي كانت سايحه تتدلى زي بزاز الكلبه بحلمتها البني الغامقه و مريم بتحسس على ضهرها باديها و تنزل لتحت لغاية طيزها و تشدها بكل قوة بتمسك فلقات طيز ماما كل وحدة بايد و تفعص فيهم و تقفش و تهز ايدها لفوق و تقوم نازلة بكل قوة بالقلم عليهم و تصفعهم و هوما بتهزو و بيترجو رج بين ايدها و صوت اللحم و الكف عليهم جايب اخر البيت و هيا لسه بتشتم فيه. بتضرب على طيزها و بتشتم و تسب و عينيها الي كانت بتبتسم بفخر و قوة بتبص في عين فريده الي كانت عليها علامات الرضا من الي بتعمله مريم في امها .... فريده الي اخيرا وصلت للي هيا عوزاه انه مريم تتحكم و تسيطر على رغبات ماما و.رغباتي وتخلينا خدامين ليها و دا الي حصل فعلا ،،،، كنت بتفرج على كل دا و ساكت موش قادر ارد اي فعل غير اني امسك زبري الي كان واقف على اخره بينقط لبن و شهوتي زادت عن حد الدياثة و التعريص و بقا اكثر ،،، موش عارف اني بقيت كلب و خدام و عبد لرغباتي او رغبات مريم ،،،،بس الي انا عارفه في اللحظات دي اني مستمتع بدا و موش عاوز اي حاجه تفصلني ولا تبعدني عنه ،،،،،....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم ما وقفتش لغاية هنا كملت فعص و لعب في طيز امها و بدات تمد ايدها تباعد الخيط و تبعبص في خرم طيزها ،تدخل صباع و تبعبص بكل قوة و تزيد صباع تاني و تبعبص جامد ،،تدخل و تخرج و تدورهم جوه و تفعص لحم امي بكل رغبه و توحش و سادية مخيفة ،،،، و ماما موش عارف ايه الي جرالها ،بجد نفس السكوت و الخنوع و الرضا بكل الي تعمله فيها بنتها ،، ناسية كل اوجاعها و ضرب مريم و بعبصتها فيها و بترضع في زبر هاشم و تاكله اكل ،،،دي بتمص فيه بطريقة اغرب من الخيال بتدخله كله ،اه بتدخله كله في بقها بتبلع كل زبر هاشم الكبير الطويل و تخليه في بقها ،نفسها بينقطع و تخرجه و تعاود ترجعه و هاشم الي اخيرا اتحرك كان خلاص محنته و شهوته غلبت بعد كل الي حصل في زبره من امي ،،، فتح عينه و مد ايديه ناحية ماما و رفع راسها ليه و هو مبرق عينيه فيها و بقول ليها بعد كل السكوت الي كان عليه ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاشم :::: انت طلعتي اوسخ من ما كنت اتصور يا قحبه ،، يا متناكه ،،، عاوزه زبري ،،عاوزه تتناكي ،،عاوز افشخك ولا لسه عاوزاه في بقك ،انطقي يا وسخه يا فاجره انطقي يا بنت الزانيه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: مممممم عاوزه اكله ،،خليني ارضع فيه ممممممم كمان ،يخليك اه اااااه ممممم ،عاوزه امصه تاني ،، عاوزه اخليه في بقى ،، انا كلبتك و قحبتك و خدامة زبرك ،، امانة عليك هاته في بقى و النبي رجعه تاني .... مممممممم اححححح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف هاشم من قعدته و هو بيشد ماما من ايدها يرفعها عليها و بزازها الي كانو بيتنططو قدامها و مريم الي لسه ماسكه في طيزها بتضرب فيهم و هيا وراها و بتزقها على هاشم الي زنق ماما عليه ،، مسك بزها بكل قوة و بيفعص فيهم و يقرص حلمتها و يشدها اكثر و بكل قوة و ماما الي بتتمحن بتزوم ،، اهاتها مالية كل البيت و مريم و هاشم نازلين فعص ضرب في لحمها في كل حته ،، موش مخليين مكان من جسمها الا و اتفعص ،اتضرب و اتقرص ،،،،، كانت عبده و حيوان اليف بيطاوع في اسياده من غير ما ينطق بحرف او كلمه ،،، ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اما فريده فكانت قاعده مكانها ما تحركتش ،،كانت مبتسمه و فرحانه من الي بتعمله مريم و هيا حاطه رجل على رجل و كاسها في ايدها و بتتفرج و انا في نفس المكان زي فريده بتفرج و ايدي على زبري بلعب فيه ،، مستمتعه بالوضع الجديد ،، مستمتعه بامي الي كانت بين ايدين بنتها و فحلها و هيا كلبة حيوانه خدامه لرغبات و اوامر بنتها ،،،،،و انا كان في مخي حاجه موش فاهمها هو هاشم جاي عشان ينيك ماما و لا جاي عشان مريم ،،، موش فاهم هو رغبته ايه بالزط و انا بشوف و اكتشف عالم جديد عليا ،،، محنة و رغبة السكس السادي العنيف و بتمتع به ،، و بقول في عقل بالي هي مريم عرفت دا كله فين و ازاي و امتى ،،و انا بشوف في هاشم الي كان مسك ماما من بزازها الاثنين بكل عنف و قوة و رغبة و لفها رماها على الكنبة و نزل بين رجليها و كان بيشاور لمريم الي فهمت عاوز ايه و راحت مدتله كاس الويسكي و هو الي اخذه و راح على كس ماما الي كان مبلول و بينقط و شوافره مفتوحه على اخرها و هو بينقط و يسكب الويسكي على كسها و يدخل صباعه يبعبص به و يفرك كسها و يصب قطرات الويسكي الي كانت بتحرق في كس ماما الي ابتدت تتلوى و تتقوس بضهرها و تهز في جسمها و اهاتها طالعة و بتتمحن ووتزوم و هو بيفرك و يبعبص اكثر و اكثر و اقوى و يدخل صباع تاني ووثالث و يفرك في كل كسها الي كان مبلول و بينقط مية و شهوة و ويسكي ،،و مريم الي راحت على ماما بعد ما فكت حزام بنطلون هاشم من عليه و وقفت جنب ماما على بطنها و بزاها و بدات تهز في ايدها الي ماسكه الحزام و تنزل بيها بالراحة تضرب في لحمها و تزيد حبه حبه و بدات تسرع و تقوي في ضربتها ،،، و هيا تشتم و تسب فيها ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا بجد باعتذر على التاخير و بتاسف بجد ،،، نتقابل الجزء الي جاي نشوف ممكن يحصل ايه بعد دا كله و نعرف ايه الي مخبيته مريم من مفاجاة ،،،، اتمنى من السادةةالقراء انهم يتفهمو تاخيري دا عشان انا بجد بكتب في ذكريات عشتها و احداث كنت شريك فيها ،، و يتفهمو عذري دا و انا بحاول بكل جهدي اني اكتب و انزل كل جزء في معاده و كمان اتمنى الاقي ردوكم ووتفاعلتكم معايا و شكرا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و اتمنى الي جاي يعجبكم اكثر عشان في مفاجاة قد ماهيا حلوة وواتمنى تعجبكم اكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارجو اني الاقي تفاعلاتكم و اراءكم و اهوه جزئين في يوم واحد عشان ما ازعلكمش ولا اتاخر عليكم ،،، اتمنى قراءة ممتعه للجميع و شكرا للادارة و لكل القراء ... اتمنى انه الجزء يعجبكم شكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان هاشم بيبعص في ماما و يدخل صوابعه فيها و هيا بتتمحن ووتزوم على اخرها و مريم الي شالت حزام هاشم من على وسطه و راحت جنب ماما في النايحة تانية وقف جنبيها و مدت ايدها بتفعص بزها و بتقفش فيه بكل قوة و ايدها التانية ماسكه الحزام بتعديه على جسمها ،بكل حنية من بطنها لبزها و رقبتها و هيا عماله تفعص اكثر و تقفش في لحمها ،،، و تهز في ايدها و تضرب في ماما بالحزام في ضربات متاتليه بس على خفيف و تعاود الضرب مرة واثنين و ثلاثه و بتزيد في سرعة ايدها و تصعد في وتيرة جلد لحم ماما الي كانت من عينيها و جسمها الي بدا يحس بالوجع و هو ينتفض تحت ضربات مريم الي بدات تقوى اكثر و اكثر و هيا تسب و تشتم فيها و هاشم الي شل حركة ماما و كان راكب فوق رجليها و فاشخهم جامد و شال حركة ايدها و مريم عمالة تجلد في جسم ماما جلد ،،، و بدات صوتها يعلى و يزيد و هيا موش قادره تستحمل دا ،، و جسمها الي كا بيحمر و ياخذ لون غير لونه الطبيعي ،،، و هيا بتترجى في مريم تبطل ضرب فيها و تستمحها و تقول ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:: كفايه ،، موش قادره ،،اه حرام عليكي ،، و النبي ،، يوجع يوجع اه مممممم موش قادره ،،خلاص ،حرمت بطلت ،سماح و النبي ،، اه اه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::بتجلد في لحم امها و عينيها كلها غل و حقد موش عارف جابتهم منين ) اسكتي يا قحبه ،اسكتي يا كلبه ،، انت تستاهلي اكثر ،، اسكتي يا متناكه يا زانيه ،،، ياعن زك امك القحبه ،، سكر فمك ،سكر فمك يا قحبه تفووووووووه عليك و على زبور امك يا خامجه يا فاسده ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان صوت ماما و دموعها الي نازله ، و رعشت جسمها و المها اقوى من اي حاجه ،، موش قادر اشوف كدا و اسكت ،و هي موش قادره تستحمل و لا تتحمل كمية الالم ، كنت باقف رايح على مريم ابعدها عن ماما بس فريده جات من ورايا و مسكتني مني ذراعي و قعدتني على ركبي زي ما كنت قاعد و قالت ،،،، بالحرف الواحد ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده :::اترزع مكانك و خليك في حالك احسن ما يجرالك زيها و اكثر ،، فاهم يا كلب ،،، اوعى تقرب و لا تتدخل فاهم يا متناك ،، فاهم يا ابن القحبه ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت بتتكلم و تشدني من شعري عليها تلفني و تكتبس عليا بكل قوة و تتف في وشي و تشتم فيا و تعاود تسمعني نفس الكلام و هيا بتحذرني اني لو قربت او فتحت بقى، يبقى استاهل كل الي حيجرالي ،،،، كنت موش فاهم ليه بيحصل دا كله و انا بشوف في مريم مكلمه ضرب و سلخ في لحم امي و هيا بتتلوى تحتيها و هاشم مكتفها موش مخليها تتحرك و صوتها الي كان عالي و مسموع لبرا ،،، و دا الي خلى مريم تروح جري تجيب حتته قماش تكمم بيها بق ماما و تخلي صوتها مكتوم و هاشم الي كان قلع بنطلونه و رفع رجلين ماما فتحهم على الاخر و هو بيحط راس زبه بين شوافر كسها و يحك به يطلعه و ينزله ، و يحطه بين شوافر يدخل حته من راس زبه و يخرجه ،، و يفرش به و ماما الي بدات ترجع لحالة الهيجان الي كانت عليها و نسيت وجعها و الم لحمها الي كان كله احمر و متعلم عليه بايد مريم و حزام هاشم الي لسه بيزيد في محنة ماما و هو بيزنق رجليها لبعض لفوق و هو ماسكهم بايده و زبه بيحك و يدخل بين فخاذها يحك و ينيك كسها من فوق لفوق ،كان شكله حينيكها و يدخل زبره فيها بس دا ماحصلش لانه قعد كدا ماسك رجليها لفوق ضمامهم لبعض و زبره بيفرش من برا لبرا و هو بيسرع في حركاته و يدخل في زبره بين فخاذها على كسها و مريم الي كانت بعدت و قعدت جنب فريده الي زقتني بايدها و انا بتفرج في كل الي بيحصل ،،، و كنت موش عارف بيعملو ايه لان كل عيني و انتباهي كان علي بيحصل مع ماما ،،، لفيت لقيت فريده ماسكه مريم و هيا بتوشوش ليها في وذانها و بتلحس في رقبتها و ايدها على فخاذها من فوق فستانها الي كان مبين كل جسمها و هيا بتزيد في فعص و التحسيس على فخاذها و بتبوس فيها بتلحس بلسناها في رقبتها و خدودها و تروح لغاية شفتها تعدي لسناها من عليها و تدخل في بقها و ترجع تروح لرقبتها تنزل بلسناها الي كان بياكل و يلحس كل حته فيها و ايدها عمالة تتطلع براحه بكل حنية على لحم مريم من فخاذها تدخلهم بينهم تحسس على كسها و تطلع لبطنها تلمسها ،تحسس عليها و تدورها و تطلع حبه حبه على صدرها و تلمس بزاها تلعب عليه بصوابع ايدها و هيا شغالة لحس في رقبتها بتزيد في هيجان مريم الي كانت سايبه نفسها لفريده و الي بتعمله فيه ،،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت انا وسط دا كله سايح تايه و هايم في بحر من النشوة و الهيجان الي حاصل بين هاشم و ماما و زبره الي بيفلق و يحك في كسها مابين فخاذها و موش عاوز يدخله و ماما الي محنتها زادت اكثر و صوتها المكتوم موش سامع غير اهات و محنة و عينيها الي كانت بتنزل دموع شهوة و رغبة و محنة و الي كانت بتترجى في هاشم انه يدخل زبره فيها ،ينيكها ،، يحشره كله عشان موش قادره تستحمل و لا قادره تتطفي نار لحمها الا بحشر زبر فيها و دا الي كان هاشم حابب يعمله في ماما انه يخليها تترجاه ،تستسمحه ،تطلب منه و تبوس رجليه عشان ينيكها ولا ينيكهاش لانه كان مستمتع بالي بيعمله فيها ،،، كان بيزود في تحريك زبه عليه و يقوي في الريتم اكثر وواكثر و كان بيعاود يفتح رجليها و ينزل بصوابعه يبعبصها و يفرك زمنبورها و يبعبص باكثر من صباعين في كسها الي كان مفتوح و شفرانه بارزة طالعه لبرا و يمد ايده يقرص حلمات بزها و يشدهم اقوى و بعنف و يدخل صوابعه في بقها تلحس ميتها من ايده و يضرب جسمها بكل قوة و بزها الي كانت بتتهز و هيا سايحه ،،،،،و فريده الي لسه على نفس الوتيرة في لعبها بجسم و لحم مريم الي لفتها عليها و قعدتها على حجرها و وهيا تاكل في شفتها و بتمص لسانها و ايدها بتلعب على طيزها و تفعص فيهم و تحسس على فخاذها و بتحرك في وسطها على وسط مريم بتزيد في محنتها و هيجانها و هيا بتشاورلي و تغمز فيا اروح عليهم ،،،،، كنت بمشي و انا لسه على ركبي ورا مريم و فريده تمد ايدها و تمسك ايدي و تحطها على سستته الفستان و فهمت اعمل ايه بعدها ،،،،، كنت بفتح في فستان مريم و انا وراها عشان يبان ليا جسمها و ضهرها الناعم و فريده الي ايدها على ذراعتها بتقلع ليها فستانها من قدامها عشان تبان بزازها الكبيرة قدام وشها و تروح رايحه عليهم بلسانها و شفايفها و تمص ووتعض فيهم براحه و بحنيه و تلمسهم بلسانها تدوره على راس حلمتها وحده ورا التانية وهيا بتزنقها عليها جامد ،،و بتمسك في بزازاها بتعصرهم بين ايدها و تمرغ في وشها بينهم و تاكل فيها اكل و تحرك وسطها على وسط مريم و تهز فيها ،،،،،،،،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان المنظر الي قدامي و فريده ماسكه مريم بين ايدها بتاكل فيها ،بتعض في حلمتها بتزيد تشعل نار النشوة عندها و تخليها طايرة في السما و انا بسمع في اهاتها و محنتها و محنة ماما من الناحية التانية و كنت زي المجنون ببص هنا و هناك بلف شوية هنا وشوية هناك اتفرج في ماما و اختي و هوما بيتشرمطو و لحمهم بيتهز قدام مني و انا ماسك زبري بفعصه بقفش فيه ،،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لفت فريده مريم على الكنبة و راحت واقفه قدامها و هيا بتكمل تقلعها كل فستانها عشان يبان لحمها كلها و تنزل عليها تفعيص في جسمها و تمسك بزازها بين ايدها و ترضع فيهم بكل رغبه و تمص كل وحده و لسانها بيروح بين فرق بزاها بيلحسه كله و تمصهم و تطلع تروح على شفايفها تاكلهم و جسمها بيحك في جسم مريم و تزنق ركبتها مابين فخاذ مريم تدخلها عشان تلمس حوضها و كسها و تبدى تحرك فيها عليها تخلي مريم موش قادره تمسك نفسها و هيا بتتمحن و بتزوم و فريده نازلة فعص فيها ماسكة بزاها بايد و الايد التانية مثبتها بيها و هيا بتتحرك و بتنزل بركبتها على كسها تخليها تتهز و تتلوى و تنهار من فرط الشهوة الي كانت باينه من عينيها و صوت اهاتها و كلام فريده ليها الي خلاها تزيد تهيج اكثر و تزوم و تتمحن و توحوح ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده؛::: مممممم اه مابن سرمك يا قحبه ،،، مابن لحمك يا ميبونة ،، اه مالا بزازل عليك يا قحبه ،، مالا سرم عليك يا نيك امك ،،، مممممم ناكلك بكلك ، نلحسك يا قحبتي يا ميبونتي نيك امك نيك امك مابنك *** مابن زك ام امك احححححححح هبلتني بقحبك ،، هبلتني يا مريم هبلتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: زيد اححححححح احححححح زيد زيد اقوى نيكيني ،نيكيني ،، كسرني كسرني دخل صوابعك اي اي زيد ماعادش نصبر اححححححح اححححح اه ااااااااا يا سرمي اه يا سرمي ،،، يقطر يحرق يحرق فيا نونتي قتلتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: سكر فمك نيك امك ، يا قحبه ،، باش نيكك و نخليك قحبه كيف امك باش نكسرك و نخليك ميبونة كيف. امك الخامجه ،، نيك ام امك القحبه يا ميبونة ،، ،،،، زبور امك زبور ام امك الميبونة الفاسده نيك ام امك ،،،، تحب العصبة ،تحب تتكسر قلي ،تحب زب يدخلك يكسرك يتحشالك نيك امك تكلم ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم :::: اي اي اي اي نحب زب خشين يدخل يكسر سرمي ، جيبلي زب ، هاتلي عصبة تدخل فيا معادش نصبر امانك ،، ماعادش نجم ،،، ااه اححححححححح اجحححححح ممممممممم...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريده متحكمه في كل تحركات و شهوة مريم و بتخليها تزيد تشتعل بنار الشهوة و الجنس بتواصل في شتمها و سبها و تخليها تتهز اكثر و تجيب شهوتها بكل لمسه من ايديها على بزها و حلمتها الي كانت بتعضض فيهم بسنانها و تاكلهم اكل و ركبتها و فخذها الي بيداولو على كسها يحكو و يفركو فيه و تمشيها زي ماهيا عاوزة بتتحكم فيها و في و كل حركة بتخليها تترعش اكثر ،، تهيج تشعل نار محنتها اكثر من الاول ،،، و هاشم الي كان ماسك في ماما و لفها خلاها تاخذ وضيعة الكلب و بدا يفعص في طيزها و يضرب فيهم و يحسس على فلقاتها الي كانت مفتوحه مبين خرمها المفتوح الي كان طالع برا و هو يبعبص فيها يدخل صباعين و يفضل يدخلهم للاخر و يدورهم في خرمها و هيا بايدها الاثنين ماسكة فلقاتها تفتحهم ليه اكثر عشان يكمل بعبصة و نيك في خرمها بصوابعه ،،،، ،،،،،،،، كنت خلاص على اخري من كل الي انا بشوفه و زبري بينقط بيجيب لبن على اخره ،،موش مستحمل نار الجنس الي انا فيه و كنت بتمنى المس حته من بز ماما او طيزها او حته من لحم مريم و احط ايدي عليه و احسس عليهم او اشوف زبر هاشم بيدخل في خرم ماما او طيزها و فريده تبعبص و تفتح مريم من كسها عشان اتمتع بشرف اختي و هو يتناك و يضيع قدامي و اشوف دم كسها بينزل بين فخاذها ،،، كنت اتمنى دا يحصل دلوقتي عشان كنت على اخري مغمض عيني و نزلت البنطلون و خرجت زبري و انا على ركبي ساند ضهري على الطربيزة و بحلب في زبري و انا سامع قحب و شرمطة ماما و مريم اختي و اهاتهم الي ماليه البيت كله و انا عمال ادعك ،احلب و اقفش في زبري و بيضاته بكل سرعة عاوز افضي لبني و الحسه كله و العب به بين شفايفي،،،،،،،، و انا في قمة الشهوة و المتعه حسيت بايد بتلمس ايدي و تبعدها عن زبري ،، فتحت عيني لقيت هاشم بيمسك فيا من ايدي و يقلي ،،،،..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاشم ::::زبرك دا يستاهل خرم يدخل فيه عشان يجيب لبنه ،،، عاوز تجيب لبنك و تطفي نارك ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بشاور لهاشم براسي و انا بهز فيه فوق لتحت باه ،من غير كلام ،، الي شدني و مسكني و راح موقفني على طيز ماما و بيمسك في زبري و راح معدله و بيفرش به على فلقات طيزها و يمشيه على خرمها رايح جاي و يضغط على خرمها الي اول ما لمس خرمها ولا راح زبري غاص في طيز ماما ،،، و سابني هاشم بعد ما اتاكدت انه زبري دخل خلاص و راح ضارب طيزي بايده زي ما بيقلي كمل بقا دخله كله ،،و انا الي ما صدقت الا و زدت في تدخيل زبي كله في خرم ماما و انا ماسك فلقاتها بايدي و برهز و ادخل و اخرج في زبري و انيك في ماما ،،، كنت هايج موت و انا بنيك و زبري داخل خارج فيها و بنهج و بسرع في ضربات زبي فيها و ادخله كله في خرمها و اخرجه تاني وواعاود ادخله كنت في قمة الهيجان و النشوة و نسيت نفسي و انا بنهج و اتكلم و اشتم في ماما و فس نفسي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::::: احححح يا زبي ،اه يا قحبه ،، احححح يا ماما يا قحبه يا ميبونة مابن ترمتك ،مابن عصك يا قحبه يا كلبة نيك امك نيك امك اححححح زبي زبي اه اه ممممممم يا قحبه ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا بنيك فيها و بدخل زبري في خرمها كنت مغمض عيني و انا عمال احفر في خرمها و موش حاسس بحاجة غير بزبي فيها و مريم الي قامت من تحت فريده جات عليا و هيا بتمسك في شعري و دا كان بامر من فريده لاني سمعتها و هيا بتقلها (شوفي خوك الطحان اش عامل في امك ،، شوفي الميبون ولد القحبه .... ) و هيا بتشدني و تمسك في شعري جامد ووتقلي .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم ::: يا ميبون تنيك في امك ،،تنيك في امك يا طحان ،، زيد زيد دخل زبك فيها ،،زيد دخله الكل خليها تتناك منك يا خامج يا خول ،،زيد دخله في خرم الكلبة زيد احفر خرمها و جيب لبنك فيها الكلبه ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت منتشي و انا بسمع في مريم و هيا بتقلي و بتامرني اني انيك ماما اكثر و.اقوى و.اجيب لبني فيها و كنت على اخري ،موش قادر خلاص و انا بزوم و اشخر و زبري الي بينفجر في خرم ماما بجيب لبني فيها و اترمي فوقيها و كلي عرق و شهوة و متعه موش ممكن تتوصف ،،،،..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما جبت لبني في خرمها مسكتني مريم و شدتني بعدتني و مسكت دماغي و راحت به على طيز ماما و كانت بتدخل صباعها في خرمها و تطلع لبني و تحطو في بقى و على شفايفي و لساني و بعدين زقتني و امرتني اخرج لساني و احشره في خرم ماما الحس لبني منه و دا كان بجد متعه و نشوة جديده خلت زبري يقوم شوية و احس انه لسه فيا حيل انيك تاني و انا بلحس وواشفط كل اللبن الي في خرم ماما و هاشم كان واقف جنبنا و ماسك زبره بيحلب فيه و هو يشخر و يزوم زي الي بيكون جابته الشهوة على منظري و انا بلحس في خرم ماما و موش حاسس الا و مريم تلفني قدام زبره و بتفتح في بقي بايدها و هاشم بيحلب في زبره و عمال يشخر و يزوم و بينطر لبنه على وشي و لساني و بقى و يقرب في زبره من بقي يدخله فيه و ينطر باقي لبنه و مريم بتمسك في وشي و تثبتني عشان ما اتحركش حتى يخلص هاشم ،،، ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج هاشم زبره من بقى و مريم الي سكرتهولي بايدها عشان ابلعه كله .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتمنى انه الجزء دا يعجبكم و اتمنى انه الي جاي يعجبكم اكثر و كمان لسه في حاجات فيها متعه و نشوة و اثارة اكثر من كدا ،، استنوني في الي جاي و اتمنى الاقي تفاعلتكم و ملاحظاتكم ،،، نتقابل في الي جاي ،،و شكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قراءة ممتعه للجميع ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسله الثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قراءة ممتعه للجميع ، ارجو بجد انه الي باكتبه ينال اعجاب و رضا كل القراء في هذا الصرح الكبير و اتمنى اني الاقي تفاعلاتكم و ارائكم و ملاحظاتكم في ما اكتب و شكرا .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انك تكتشف في نفسك ميول و رغبة جنسية انت مو عارفها ولا عارف معناها و تشوفها و تحس بمتعتها و نشوتها و كمان تحترق بنارها و تذوق طعم الوساخه و الفساد و تعيش معاها بقية عمرك و انت بتراجع في ذكرياتك و لحظاتك و اوقاتك ازاي كنت شريك في ملحمة حياة انت مالكش فيها و لا كنت السبب انك تكون بالاسلوب و لا العيشة دي تشوف نفسك انك انسان غير طبيعي و انك يا اما مجنون او عند انفصام في الشخصيه و يا اما انت كدا بكل العهر و الفجور و الفساد الاخلاقي و العبثي الي انت عليه ،،،، زنا المحارم و الدياثة و القوادة و الشذوذ الجنسي دا كله و برغم المتعه و النشوة و الشعور و الاحساس و الرغبة الي بتزيد تخليك و تحسسك انك فخور و بتتعتز بيهم و نفسك تكمل في الحياة بالطريقة دي و ما يهمكش في اي حد بس في نفس اللحظات بتكتشف انك انسان و انه دا كله غير طبيعي و غير الحياة الي بنحلم بيها لانه قد مافيهم متعه قد ما فيهم لوعة و حسرة و ندم و خوف واضطراب نفسي ،تحس انك عاوز تنتحر تهرب من دا كله ،، و تنسى انك خلقت عشان تكون كدا ،،،.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل دا بيحصل معايا انا ،كل الاحاسيس دي بتكون جوايا عاشية معايا و بقعد بالساعات ببكي بعيط بضرب في نفسي بالقلم و عاوز ابعد ،اهرب من كل القرف و الوساخه دي ،،عاوز اموت وانتحر و ابعد عن كل كمية الفجور و العهر الي وصلت ليهم ،،،،، انا انسان وعاوز اكون و اكمل حياتي و اهرب من دا بس موش قادر ، ما عرفش ،موش عارف اعيش غير بالاسلوب و الحياة دي ،موش اقدر اكون الا الديوث القواد ،و العبد لرغباتي و ميولي و كلب خدام بتتحكم فيا شهوات و رغبات اختي و ماما ،،،، لاني ولدت عشان يتكتب عليا و العب الدور دا في هذه الحياة .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكت ماما و نطرت لبني في خرم طيزها و انا بنهج و بشتم فيها و زبي عمال يغوص في خرمها يجيب كمية لبن اكثر من الي كنت متخيلها و انا ماسك فلقات طيزها بشد فيهم على زبري و بفتحهم عشان زبي يغوص و يدخل فيها اكثر ،،،، و مريم اختى الي جات عليا زقتني من على ماما و هيا بتشتم فيا و فيها و تسب و تدخل صباعها في خرم ماما و تاخذ من لبني ووتحطهولي في بقي و على لساني و تشدني تاني من شعري تزقني على طيز ماما و هيا بتامرني اني اشفط كل لبني من خرمها و ابلعه ،،،، كنت بعمل دا بمحنة و برغبة شديدة و انا بدخل لساني في خرم ماما و بلحس و ارضع و اشفط كل الي اقدر عليه من لبني و ابلعه و كنت باسمع في هاشم الي كان بيشخر و يزوم و هو بيحلب في زبره الي كان ممدود و بيلمس فلقات طيز ماما و هو على اخره كان حايجيب لبنه الي كان نطره عليه و جابه في وشي و لساني و بقي بعد ما لفتني مريم عليه و هيا بتفتح في بقي بايدها الاثنين و تحشرلي زبر هاشم في بقي عشان يكمل ينطر باقي لبنه فيا ،،، كان زبر هاشم في بقي داخل لنصه او اكثر و مريم بتزقني عليه و هو بينقط اخر نقط لبنه الي كانت سخنة و فيها طعم غير طعم لبني ،، و هو بيشخر ،بيزوم لغاية ما خرجه مني و مريم الي كانت بتحط ايدها على بقى تسكره و ترجع دماغي لورا عشان ابلع كل اللبن الي في بقي و هيا بتشتم فيا و تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: ابلعه كله يا كلب خليه في بقك ،،، ابلعه يا متناك يا ابن الزانية ،،نيك امك تحرك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا كنت فعلا ببلعه و ما خليتش ولا نقطه في بقى كله نزل لبطني و مريم بتمد في صباعها تلم الي فوق وشي و خدودي و ذقني و تحطهولي في بقي كمان و تدخل صوابعها لزروي تدخل كل اللبن و هيا بتشتم فيا ،،، و انا كنت بعمل دا بشهوة و مجون و عهر و انا عيني على لحمها الملط و بزاها الي كانت متورمة و حلمتها الواقفة المشدودة من قرص و فعص فريده ليها ،،، كان جسمها كله بيتهز قدامي و انا بتعمد امد ايدي المس اي حته من رجليها او فخاذها او وركها و او حتى وشي يلمس بزازها الي كانت بتدلى قدامي ،،،، ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زقتني مريم بايدها بعد ما خلصت لعب في بقي و اتهنت اني بلعت كل اللبن رجعت قعدت جنب فريده و هيا بتحضن فيها و بتوشوش في وذانها بكلام موش سامعه و هاشم الي كان اترمى على الكنبة و هو لسه ماسك زبره الي كان نص نايم و بقفش فيه و في بيضاته و ماما الي كانت زي ماهيا مفلئسة بطيزها قدامي و هيا بتلعب في كسها و تفرك فيه كانت شهوتها و محنتها اقوى من اي حاجه عاوزة تجيب ميتها و شهوتها و موش لاقيه غير صوابع ايدها تطفي نار كسها و هيا بتفرك بكل هيجان فيه و بتلعب فيه بتدخل صباعين في كسها و بتبعبص تنيك في نفسها كانت على اخرها و هيا بتتمحن ووتزوم و موش قادره تصبر ،،، كانت حتنفجر و تموت و تلاقي زبر يتحشر فيها و ينيكها ،،كانت ماما بتتهز و جسمها و طيزها بخرمها المفتوحه و لبني الي لسه بينقط برغم اني شفطته بس لسه في شوية كانو بينقطو لما بتعصر طيزها يطلعو برا و هيا كدا قدامي و انا نفسي انط عليها من تاني و ادخل زبي في كسها و اخليها تتناك و تجيب عسلها و نشوتها لقيت فريده واقفة و رايحة ناحية ماما بتمسك في ايدها الي كانت بتفرك و تبعبص بيها كسها ،،،، تبعدها و تمسكها من شعرها بكل قوة و تهزها من فوق الكنبه و تلفها على ضهرها و تفشخ رجليها تفتحهم و تحط ركبتها على كسها بالظبط و ايديها الاثنين فوق بزاز ماما و هيا بتعصر فيهم و تقفش و تقرص حلماتها و تحرك ركبها تدورها على عانتها و كسها و هيا تقرص في كل حلمة و تشدهم بكل قوة و تشتم فيها و تسب ووتنعتها بكل صفات القحاب الشراميط و تقول ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: يا ميبونة ،يا قحبه ،، عاوزة تجيبي شهوتك ،لسه عاوزة تتناكي يا قحبه ،، ما تشبعيش خالص من النيك انت اه ،،ما تشبيعيش يا مومس ،،عاوزه تتناكي ،،عاوزه زبر يدخل في كسك دا ،،يا فاجره يا وسخه ،،انطقي اتكلمي يا بنت الزانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: اه مممممممم اححححح اه موش قادره موش قادره عاوزه اه عاوزه اتناك ،هاتولي زبر في كسي موش قادره اه ااااااااااه يا كسي اه يا سرمي ، يا زبوري اه اه ححححح موش قادره ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امي بتصيح و تزوم محنتها بتقتل فيها و هيا بتنادي باعلى صوتها ،عاوزه زبر ،عازوه اتناك ،عاوزه زب ديخل في كسي و فريده لسه نازلة قفش و قرص في صدرها و حلمات بزازها الي كانت مشدودة على الاخر و هيا بتشتم فيها و تسب و بتنزل اكثر بركبتها على كس ماما تحكه و تدوره عشان تزيد تهيجها اكثر و تخليها زي المجنونة بتاكل في نفسها و نار المحنة و الرغبة في انها تتناك ،،،كنت موش عارف في اللحظة دي و انا بشوف في ماما بالشكل دا و ايه الي خلاني اقوم من مكاني و اروح عليها و انا ماسك زبري و بحلب فيه و فريده الي حست بالي في مخي ،مسكت زبري باديها و بعدت نفسها على ماما و هيا بتحط زبري فوق كس ماما و تحركه و تمشي راسه بين شفراتها و عانتها و تحطه في كسها ،،، كنت مغمض عيني و انا بجاري في نسق ايد فريده الي بتضغط على زبي و هو داخل في كس ماما و انا كمان بدفع في وسطي و ادخله فيها ،،، كنت حاسس بنشوة و متعه تفوق الخيال و انا بنيك في ماما ،، و زبري داخل خارج فيها ،،، و ماما الي ما كانش همها مين ينيك فيها او زبر مين الي داخل فيها غير انها تتناك و تتشرمط و هيا تتوحوح ،تزوم و هيجانة على اخرها ،كانت بتهز في وسطها عليا اكثر و تتحرك لقدام عشان ادخل زبري اقوى فيها و انيكها بكل قوة ،،، بعدت فريدة و وقفت ورايا ماسكاني من وسطي تتدفعنس اكثر على ماما و انا الي مترمي في حضنها و ابتديت ادخل و اسرع في ضربات زبي فيها و ماما الي خلاص وصلت و موش قادره تستحمل ،قربت تجيب ميتها و هيا بتنادي ،بتصيح بتزوم و تقلي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:::: اه اححححح اقوى ،دخله كله نيكني نيكني دخله كمان اقوى زيد زيد ااااااااي اه ااااااااااه ممممممم اح ااااااوى اه موش قاره كمان اقوى يا ولد القحبه نيكني دخل زبك فيا اكثر خليه ما تطلعوش لا تطلعه خليه نيك امك القحبه نيك نيك نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:::: اه يا قحبه يا شرموطة يا نجسه ،،، اه من لحمك و كسمك يا متناكه اهوه اهوه كله فيكي زبري يعشرك يحبلك يا قحبه اهووه يا بنت المتناكه ،،فتحي عينك و شوفي ابنك ينيك في لحمك و ينهش فيكي يا عاهره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا بدخله بكل قوة قربت اجيب كمان لبني و انا حاسس انه ماما خلاص قربت هيا كمان تجيب شهوتها و ميتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: اه يا قحبه اه حاجيب لبني ،عاوزاه فين يا قحبه اه اه مممممممم باش نبزع اححححح حاجيب يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: مممممم هاته خليه جواه اه اااااااااا اااااااه خليه فيا نيكني عشرني لبنك احححححح ما تطلعوش اه اححححح يا كسي ،، اه حاجيب كمان حاجيب كمان ا ا ا ممم ححخخ خخ يا كسي اه يا سرمي ،، موش قادره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بجيب خلاص في لبني و انا حاسس بماما و شهوتها و ميتها الي كانت بتنزل من بين فخاذها على زبري الي بينقط و ينطر لبنه في كسها و في مهبلها ،كان كسها نار نار قايده و زبري الي لسه جواها و انا لسه بدخله بكل قوة و افشخ وواحفر في لحمها به ،،، كنت في قمة هياجاني و انا بخرج زبري منها و انزل على ركبي ارفع وسطها و ادخل لساني بين فخاذها الحس كل الي نازل من كسها ،،، و اشفط لبني و عسلها من جواها كنت غير واعي باي حاجه غير المتعه ووالنشوة الي انا فيها ،، حاجه من ورا العقل و لا تتوصف ،،، بعدها طلعت على ماما و انا بلمس في بزها و راكب فوقيها بحط شفايفي على شفايفها و اكلهم و الحسهم و هيا الي كانت بتتجاوب معايا و انا باكل فيها و باديها لبني و ميتها من بقي لبقها عشان تذوق طعهم ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اترميت جنب ماما و انا منتشي فرحان مبسوط بكمية العهر و الفجور الي وصلتلهم برغم كل الي كان في مخي اني اهرب او ابعد بس موش قادر انا كدا احسن ،انا كدا حاسس نفسي موجود و حياتي حلوة بالاسلوب دا و المتعه دي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت مترمي جنب امي شوية وقت و انا في حالة سبات مغمض عيني ،، نسيت نفسي و كل الي حواليا ،، فريده و ماما و هاشم و مريم اختى،،، نسيتهم بجد لاني كنت حاسس بمتعه و نشوة غير عادية و تفوق كل الوصف ،،،،، ما حسيتش الا و بايد ماما تتسند عليا عشان تقوم،، هزيت دماغي ، ببص لقيت فريدة و مريم بس ،، موش شايف هاشم موش عارف راح فين ،و ماما الي قامت و كانت رايحه داخله جوه في طريقها للحمام ،،، و انا الي وقفت و اخذت هدومي و كنت داخل لاوضتي ،، كنت فاكر انه خلاص السهرة خلصت خصوصا ان الساعة متاخره قوي و داخلة على 3:30 الصبح ، و انا رايح لقيت فريده بتقلي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: رايح فين ،، يا كيمو ...اقعد عاوزاك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت واقف و موش عارف هيا عاوزاني في ايه بالظبط و خصوصا انه مريم قاعدة معانا و موش فاهم هاشم روح ولا لسه وايه الي ممكن يصير ،،،،، قعدت على الكنبة و انا زي ما تقوله مكسوف من منظري العريان و نسيت اني من شوية كنت بنيك في ماما و مريم بتشتم فيا و تلعن سلسفين جدودي ،،، موش عارف جاتني حالة الكسوف دي ليه و انا بلم في رجلي و حاطط ايدي على زبري و راسي لتحت ،،،، كانت مريم في الوقت دا قامت كمان دخلت قعدت انا و فريده لوحدينا و كان الكلام كالتالي. ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::اعمل حسابك بكرا مسافرين ،، تجهز نفسك فاهم ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:: مسافرين فين و اجهز.نفسي على ايه ،موش فاهم ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده:: رايحين على جربة ( جربة دي جزيرة في تونس زي شرم الشيخ و الغردقة في مصر ) حانقضي اسبوع هناك ، كلنا ، انا و انت و هاشم و امك و مريم ،ولا موش عاوز تيجي معانا ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت موش فاهم ايه الغرض من السفرية دي و لا فاهم فريده ايه الي في دماغها و كمان موش عارف بتخطط لايه تاني ،،،، كملت كلامها و قامت دخلت على اوضة مريم و ماما كانت هيا كمان خرجت من الحمام و هيا بتنشف في جسمها و رايحة اوضتها ،،، قعدت انا شوية لوحدي لغاية ما لمحت هاشم داخل من البلكونة و كان الظاهر بيتكلم في التليفون ،،، انا كنت مفكر انه روح بس الضاهر لا ،،، ... ربت على كتفي بايده ،،و راح من غير ولا كلمة ،كان داخل للطرقة و راح عدل على اوضة ماما،، فتح الباب و دخل ،، و هو بيبص عليا ،،، و سابه موارب شوية ما قفلوش ،،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قعدت موش عارف اعمل ايه ،،، بس محنة و شهوة الدياثة و التعريص اقوى مني ،،، قمت و انا رايح بشويش اتسحب وقفت ورا الباب و ببص بطرف عيني ،، لقيت هاشم ملط عريان و ماما بين رجليه بترضع في زبه و بتاكل فيه ،،،، موش عارف اعمل ايه بس محنتى زادت و زبي حاسس انه ابتدى يوقف مع اني موش قادر اعمل حاجة ،، بيوجعني و بيضاتي كمان حاسسها بتوجع قوي ،،، وقفت اتفرج و عيني بتبص على ماما و لحمها و طيزها الي كانت قدامي بخرمها المفتوح ،،،، و انا واقف على الباب ،،، لقيت فريده بتمد ايدها و تشدني و هيا بتضحك و تلفني عليها و تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده:::ايه موش قادر تستحمل ،،، هو خلاص زبك دا موش بيقدر يوقف الا لما تشوف امك وواختك و هوما بيتناكو ،،، اومال في الاسبوع الي حنسافر فيه حتعمل ايه ،،،،، دا انت شكلك حتموت ههههههههههههههه..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت موش عارف اقول ليها ايه و لا ارد على كلامها ،،، و هيا بتشدني من ايدي و دخلتني اوضتي و بتقلي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: روح نام و ارتاح ،،، و ماتفكرش في حاجة ،انسى كل حاجة و نام يا حبيبي ،، عاوزاك في كامل قوتك الاسبوع الي جاي ،،،، هههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت فريده و سكرت الباب و راحت و انا فضلت قاعد سارح في ماما و هاشم و بفكر في كلامها الي قالتهولي .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قراءة ممتعه للجميع و اتمنى انكم تشاركوني اراءكم و ملاحظاتكم و اتمنى الجزء يعجبكم و شكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتقابل نشوف باقي الحكاية ايه و ايه حكاية السفرية دي و يا تري فيها ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعور مختلف و احساس ما يعرفوش الا الشخص الي عاشه وعرفه و كان جزء منه و فيه ،، على قد ما تتكلم و تقول كلام وتعبر بس الاحساس بيكون مختلف بيكون طعمه غير مخيف ، و مميت مرعب بكل ما فيه من رغبة و نشوة و متعه، بكل الجنون و جنون الهيجان و الرغبة الجنسية الي بتسيطر عليك بتخليك غير قادر على فعل شي ولا على رد الفعل لا في الاسلوب او الطريقة ايا كانت ،،، زنا محارم من اخطر الحجات الي ممكن تسيطر على الانسان تخليه يعيش حياة مختلفة ،تخليه مجنون و مختل عقليا و عنده انفصام في شخصيته و في تعاملاته ،بتخليه غير مدرك تماما لكل مفهموم صحيح و واعي ،بتخليه يعيش حالات ضياع و شرود و بهتان و فقدان لانسانيته ،،،، دا حالي دا شكلي اني اكون قواد ووعرص و بشارك في قحب و فجر عاءلتي ماما وواختي و بتفرج عليهم و بشارك في نياكهم و كمان بكون و كنت الخول الي بيتناك من الرجاله الي تدفع اكثر و دا الي حصل معايا و الي ماكنتش متخيل انه حيحصل في يوم و دا كان بتخطيط و من فعل الشيطانة الي وصلتنا لكل دا فريده ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت فريده من عندي و هيا بتضحك علي انا فيه ،،، من قمة الدياثة و التعريص الي ركبني و الي سيطر على كل الحواس و شعوري ،،، ،خرجت و قفلت الباب و اترميت انا على السرير بفكر في ماما و في هاشم و انا بتخيلها بتتنطط على زبره و هيا بتزوم و صوتها مالي البيت كله ،،كنت بجد عاوز اقوم من تاني و اخرج اروح ابص بصه كدا بس خفت من فريده لا احسن تقفشني تاني ،،، قعدت ماسك زبري و بتخيل في هاشم ازاي راكب ماما و بينيك فيها ،،، ،،، و بعدين افتكرت كلام الشيطانة فريده ،الي قالتهولي بخصوص السفرية لجربة و اني لازم اكون شادد حيلي و قوي و بكامل قوتي ،،،،،... كنت بسال نفسي هيا ايه العبارة بالظبط و ليه احنا رايحين و كمان هاشم دا جاي عشان ماما ولا عشان مريم ،،،و لو هو عاوز مريم ليه لغاية دلوقتي ما نكهاش ولا قرب حتى منها ،،،، و ليه و ليه ،،، كمية اسئلة مالقيتش ليها اجوبة و انا بفكر ،،، لغاية ما رحت في نومة فقت بعدها على صوت ماما بتصحيني .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت الساعة وحدة ونص تقريبا بعد الزوال ،كنت عريان ملط فوق السرير و تعبان و جسمي متكسر ،عاوز ارجع انام تاني ،،بس صوت ماما و ايدها الي بتشد فيا و تصحيني ماخلانيش غير اني اقوم ،،،، فقت و هزيت جسمي و هيا خرجت قدامي كانت تقريبا موش لابسة حاجة ،،، لافة نفسها في منشفة مبينة نص طيزها و هيا بتهز في جسمها و طيزها و بتخرج قدامي ،،،، ،،، قمت انا ،لبست بيجامتي و اخذت منشفتي و رحت على الحمام و انا ناسي انه اصلا مسافرين و نسيت كمان ليلة مبارح عشان دماغي كانت متصدعه و جيعان تعبان خالص ،،، اخذت دش و خرجت رحت على المطبخ فطرت ,,, خرجت قعدت في الصالة لقيت ماما جاية عليا و بتقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: انت لسه قاعد ،ما تقوم تخلص تجهز نفسك و تحضر شنطتك لو كنت حاتاخذ معاك هدوم ..الجماعة حيوصلو ي**** اخلص ، قوم بقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصيت عليها و افتكرت انه مسافرين ،كانت دماغي بتلف بجد متصدعه و جسمي متعب ،،،، قمت رحت على اوضتي غيرت هدومي و اخذت شنطة صغيرة حطيت فيها كام غيار كدا ،، و خرجت كانت ماما خلاص جهزت و واقفة قدام المرايا بتعدل في نفسها و شنطتها قدام الباب ،،، ... كنت بتفرج عليها و على شكلها و مظهرها ،، كانت ماما في قمة حلاوتها بجد و هيا لابسة بنطلون دجينز محزق على رجليها و فخاذها و طيزها الي كانت مشدودة على الاخر و بلوزة بيضة شفافة مبينة السنتيانة السوداء الي لبستها تحتها و شعرها الي كان معمول لورا ذيل حصان و ريحة البرفوم الي بتاخذ العقل ،،،، كنت بجد موش ابنها الي بيبص على امه بس راجل اثارته جمال و انوثة الست الي واقفة قدامه ،،،، ما درتش بحالي و بنفسي وانا بقولها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: انت حلوة قووووى ،جامدة ،، انت نار نار قايدة بتمشي على الارض بجسمك و جمالك و سحرك ده ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ماما و انا بكلمها و موش عارف الكلام خرج مني ازاي ،لفت عليا و جات ناحيتي و حطت ايدها على وشي بتلمسه و تحسس عليه بحنية ،،و عينيها بتضحك و بتبتسم و تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: بجد انا لسه حلوة و زي ما بتقول كدا ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: ايوه بجد يا ماما ،حلوة و حلوة قوي و جامدة قوي قوي ،،، انا بحبك يا ماما ،بحبك ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان احساسي مختلف و انا بقول ليها بحبك و بحضن فيها جامد ،، كان احساس الابن الي بيعبر لامه عن جمالها و انوثتها و حلوتها موش حاجة تانية ،، كنت في لحظتها بقول دا بقلب الولد الصافي النقي الي مافيهوش اي عيوب او تشويه لصورة الام ،،، بل بالعكس كنت بقلها ده بكل ثقة و حب و معزة و غيرة انا لسه مكلبش فيها ،، بحضن فيها جامد ،،،، و هيا الي كانت بتتجاوب معايا بصدق مشاعر الام و هيا بتبطب عليا باديها على ضهري و تقلي لاول مرة و كانت صادقة في مشاعرها وقتها و احساسها و انا بحس بدقات قلبها بتزيد و تتسارع و كنت حاسس بخنقة في صوتها و رعشة و هيا بتقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: انا كمان بحبك ، بحبك ،،، سامحني يا كريم ،سامحني يا ابني على كل حاجة ،،، سامحني ،،، ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت الكلمتين دول و هيا حاسة بالذنب الي اقترفته تجاهي و تجاه اختي و هيا بتترعش ،،، بس في ثانية بعد دا تمالكت نفسها و زقتني بعيد عنها و لفت لورا و راسها تحت ،كانت بتمسح دموع عينيها و هيا بتدخل الحمام ،،،، كنت انا بجد مكسور و مشروخ من جوايا و انا بلعن في نفسي الف لعنة على الي وصلنا ليه و الطريق الي احنا ماشيين فيها ،، لحقت على ماما عاوز اطمن عليها و افوقها و افوق من الظلمة الي عايشين فيها ، بس دا كله كان حلم فقت منه على امي و هيا بتفتح الباب و ترجع تاني لنفس الي كنا فيه قبل شوية ،،،، كانت رجعت لابتسامتها و هيا بتفتح زراير البلوزة من فوق صدرها ،،و تقلي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: اخلص بقا يا كيمو الجماعة تحت العمارة ،،، هاتلي شنطتي معاك و انا نازل ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في ثانية دخلت و خرجت ماعرفتش ماما ،،، هيا كانت بتمثل عليا ولا دا كان ايه اسمه ،،موش فاهم حاجة و انا رايحة وراها بحط شنطتي على كتفي و اشد شنطتها و هيا قدامي بتهز في طيزها و خارجة ،،،،، سكرت باب شقتنا و نزلت ورا ماما الي كانت نازلة على السلم و صوت ضحكتها و هيا بتتكلم في الموبايل واصل لاخر العمارة ،،،، و انا وراها لغاية ما وصنا لتحت ،،،،، كانت في عربيتين ،، عربية فيها فريدة و هاشم و مريم و التانية فيها راجل ماعرفوش اول مرة اشوفه ،،،، ... نزلت فريدة جات عليا و فهمتني اني انا و ماما حنطلع مع نزار و هو صاحب هاشم و ليبي زيه ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت مع نزار انا و ماما و كان شكله صغير في السن يجي بتاع 35 سنة كدا و ابيض و وسيم و جسم رياضي و كان باين انه ابن ناس و شيك خالص من لبسه و طريقة كلامه معايا و مع ماما اول ما ركبنا معاه ،،،،، طلع نزار ورا هاشم الي كان ماشي في الاول و انا راكب ورا و ماما كانت جبنه و كان الجو عادي و ساكتين لغاية ما اتكلمت ماما و هيا بتقول لنزار يحط اغنية عشان نتسلى في الطريق و كان دا فعلا الي حصل ،،،، فضلا ماشين لمدة تقرببا ساعتين او اكثر في الطريق لغاية ما وقفنا في استراحة ،نزلنا كلنا اكلنا و قعدنا يجي نص ساعة و عاودنا كملنا سرينا ،،،، .... و كان كل شي عادي مافيش اي حاجة نزار دا كان سايق و ساكت و ماما كانت مرة بتتكلم في التليفون ،مرة بتغني لوحدها و انا الي كنت تعبان ما درتش بحالي الا و رايح في نومة و ما درتش باي حاجة غير لما ماما بتصحيني و تقلي اصحى عشان تقريبا وصلنا ......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت الدنيا عتمت و اصبحت ليل و الساعة تقريبا داخلة على ثمنية و نص ،،، وصلنا لمنطقة كلها شلايهات و فلل بتبعد عن بعضيها بمسافات متفاوة ،،، مشينا بالعربية حوالي ربع ساعة كمان لغاية ما وصلنا قدام البيت الي كان في شكل فيلا صغيرة دايرة بسور و على البحر ،، بتبعد عن الشط حوالي 400 متر تقريبا او اكثر ،،، وقفنا بالعربيات و نزل هاشم و فريده و مريم و كانو تقريبا فتحو البوابة و دخلو و ماما لحقت نزلت وراهم و لحقت عليهم و انا الي لسه بلم في نفسي نزلت من العربية و نزلت الشنط و كان نزار واقف مستنينى ،، و هو بيساعدني في حمل باقي الشنط ،،،، دخلت البيت و انا ببص لشكله الي كان كبير قوي من جوه بصالة طول بعرض و اثاث موش جديد لكن حلو و مزيان ،،،، كانت في اوضتين تحت و 3 فوق ،و في مطبخ و حمامين واحد تحت و التاني فوق .... انا اخذت اوضة تحت و نزار كمان و هاشم اوضة و فريده و مريم اوضة و ماما اوضة كان دا شكل الحسبة ،،، ،، دخلت اوضتي الي كانت فيها سرير و دولاب صغير و سجادة مفروشة على البلاط ،،، حطيت شنطتي و غيرت هدومي و اترميت على السرير عاوز ارتاح بقى من الطريق و كمان من ليلة مبارح ،،،، عدت الليلة دي عادي مافيش اي حاجة حصلت و دا كان على حد علمي لاني من ساعة ما دخلت الاوضة ما خرجتش منها ولا حتى كنت عاوز عشان بجد تعبا،،،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صباح اليوم التاني كنت لسه نايم و مرمي زي القتيل موش حاسس بحاجة بس كاني كنت بحلم و انا بحس بايد تتمد و تحسس عليا ،،و تقيمني ،، هزيت دماغي لقيتها فريدة الي قاعدة جنب مني و بتعدي ايدها من على رقبتي و خدي بكل حنية و رومنسية و ابتسامتها مالية وشها و عينيها بتضحك ،، كان دا حقيقي و موش حلم ،،، كانت بتصحيني بكمية حنان و دلع عمري ما شفتهم حتى من ماما اقرب الناس ليا و هيا بتلعب على شعري و خدودي و تطبطب عليا و تقلي كلام زي العسل على الصبح ،،،، كنت زي المتخدر من طريقتها الي اكيد وراها حاجة ، مانا عارفها و عارف اسلوبها دا ،،،عشان اكيد هيا كانت عاوزه حاجة مني و جاية عشانها ،،،، قمت و هزيت نفسي و فريدة لسه قاعدة جنبي صبحت عليها و هيا لساها بنفس الريق الحلو و الحنية ،،،،.. نزلت من على السرير و هيا قامت و كانت موش عارفه حتبتدي منين الكلام لاني حسيت دا في عنيها ،، بس خبرتها و معرفتها بخضوعي و دياثتي و تعريصي و اني موش ممكن ارفض اي طلب ليها خلاها تتجرا و تقلي هيا عاوزه مني ايه ،،، كانت فريدة بتتكلم معايا و تقلي في حاجات تصدم و خلتني اترعش و اتصدم من كلامها ،،، الي موش مستوعب اي حرف منه ،كانت بكل وقاحة موش بتطلب ،دي بتامرني عشان انفذ كل الي قالت عليه من غير ما افتح بقي بولا حرف و لا اقول و لا اعترض ،،، ،خلصت كلامها معايا و قامت بتخرج و انا لسه جامد في مكاني و هيا بتقلي بالحرف الواحد ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: انت هنا عشان تنفذ الي يطلب منك و بلاش تقاوح و تفكر كثير و لا تخمن تعمل حاجة تانية عشان الثمن اندفع خلاص و وصلك حقك فاهم .....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت فريدة و انا قاعد في مكاني خلصان ،موش عارف افكر و لا اعمل حاجة و موش فاهم هيا بتتكلم عن ايه لما قالت وصلك حقك و الثمن اندفع ،،،،بس افتكرت ال5 الاف جنيه الي ادتهملي لما كان هاشم معانا في البيت و كلامها انه في فلوس و ثمن اكثر من دا بكثير ليا و لماما لو نفذنا كل اوامرها و طلابتها ،،،،، و قعدت افكر في كل كلامها الي كان مستحيل و شبه مستحيل ،انه يحصل ،،موش عارف عدى كام من الوقت و انا مصدوم و حاطط ايدي على راسي و خايف من الي جاي لغاية ما لقيت باب الاوضة ينفتح و تدخل ماما عليا و هيا في كامل زينتها و انوثتها لابسة فيزيون ابيض شفاف مبين كل فخاذها و طيزها و كلوتها الاحمر الي لاصق في طيزها الكبيرة و فوقيه بودي كت محزق على صدرها الي كان بارز و طالع لبرا و سرتها الي كانت باينة كلها و هيا داخلة عندي بتتمرقع ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: هو انت حتفضل قاعد في اوضتك كثير ،،قوم بقا و اخرج شم شوية هواء نضيف يا واد ،احنا جايين ننبسط و نفرفش ،،، قوم ي**** خذلك دش وروشن كد عشان نقضي يومين حلوين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت ببص لماما و هيا بتكلمني بالبرود ده و انا موش فاهم ولا عارف هيا عارفة بالي طلبته فريدة مني و الا ايه الحكاية بالزبط ،،، موش عارف ان كانت موافقة ولا حتوافق على الي طلبته فريدة مني و ايه حيكون موقفها لو عرفت ،،،،كنت متردد و خايف اني اخبرها بس كان لازم اشوف هيا بتعرف ولا و كمان اشوف ردها ،،،، كلمتها و انا بقلها علي حصل و على كل الي طلبته فريده مني و لقيتها بكل برود و كانه امر عادي و مافيهوش اي حاجة و بتقلي ،،و في عينيها لمعه و حاجة غير طبيعية ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: و ايه الي موش طبيعي في ده ما انت عملت معايا ده برضو و نمت معايا و نكتني بدل المرة اثنين و ثلاثة و لا نسيت يا عرص و لا جات على مريم و حاتقول لا و لا انت موش عاوز تنيك مريم و تكون انت اول من يفض بكارتها و لا انت خايف من زبر هاشم و نزار الي حيدخلو في طيزك و يلعبو في خرمك ،،، انت نسيت نفسك ولا ايه يا متناك ،، انت هنا عشان تنبسط و تبسط الناس فاهم يا خول و اعمل حسابك لو ما عملتش دا و نفذته بمزاجك يبقى حتنفذه رغم عنك و لا حتشوف الي عمرك ما شفته من فريده فاهم يا عرص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كملت ماما كلامها الي كان نازل عليا زي الصاعقة ،و هي بكل البرود بتقلي و تقبل ده ،،،ازاي تقبل اني اتناك من اثنين رجالة و تحولني لخول رسمي متناك و كمان انا الي انيك مريم و افض بكارتها و ادخلها بايدي لعالم النياكة الحقيقي ،ازاي دا حيكون و لا حيصل موش عارف كانت بالنسبة ليا متاهة سجن موش عارف اخرج منه ولا اتصرف فيه ازاي و لا اعمل ايه ،فضلت قاعد كده بجد خايف مرعوب من الي جاي ،، كنت فكرت في الخروج والهروب عشان دا كان افضل حل ليا ،،، قمت و لبست هدومي و اخذت شنطتي و انا خارج لقيت فريدة واقفة قدام مني على باب الاوضة و هيا حاطة ايدها في وسطها و بتبرق جامد بيعينها و تقلي بنبرة صوت فيه تهديد ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: انت بتعمل ايه يا متناك ،واخذ شنطتك و رايح فين ،، هو دخول الحمام زي خروجه ،، و لا اقلك عاوز تمشي امشي الباب مفتوح روح ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: ايوه حخرج و امشي و لا فاكره نفسك رابطاني و لا ماسكة عليا ذلة يعني ان كان على ماما و مريم انا خسرتهم من زمان عادي ،،بس انا موش حكون زيهم و تعملي فيا الي انت عاوزاه فاهمة ،،، موش حتقدري فاهمة ولا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت خلاص بزعق بعلو صوتي و حسي و انا خارج و هيا واقفة مكانها ساكتة مابتردش عليا ،،، واقفة قدام باب الاوضة و هي بتضحك و كانها عارفة و متاكدة اني بتكلم في الفاضي و انه مهما صار و مهما قلت باردو حنفذ رغبتها و بمزاجي كمان ،،،، زقتني بايدها الاثنين لجوه الاوضة و قفلت الباب و رمتلي الموبايل بتاعها و هيا بتقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: اتفرج على دول الاول و متع عينيك بيهم و بعدين عاوزاك تزعق و تعلي حسك زي ما انت عاوز اوكي يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذت الموبايل و فتحته لقيت في صور و فديوهات ليا و لماما و اكثرهم ليا ليلة الي هاشم كان بايت عندنا و هو بينطر لبنه في بقى و و انا بنيك في ماما ،،، كنت بعدي الصور و الفيدوهات و انا موش عارف افكر ولا اعمل حاجة و فريدة الي واقفة قدام مني جات عليا و قعدت جنبي و بتقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده:::ها عجبوك و لا لا ، حلوين ها ،، انت شكلك غير وانت بتنيك في امك و احلى اكثر و زبر هاشم في بقك و هو بينقط لبن يا خول ،و لا ايه قولك ،، ،،انطق مالك سكت ليه ،،عاوز تمشي ووتروح ، حسك و صوتك اتخرس ليه ،،اتكلم جاوب ،،، مالك يا حبيبي ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت بتتكلم و بتهزق فيا وتشتم و انا ساكت موش قادر استوعب حاجة و انا بشوف في نفسي في الوضع ده ،، بشوف في نفسي و انا الي وصلت لدرجة من الوساخة الي ماكنتش متخيل اني اوصلها في عمري ولا تتفرض عليا بالشكل دا ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتقابل الجزء الي جاي نشوف حتصرف ازاي و هل انا حقبل برغم كل الي حصل وةالتهديد من فريده و الصور و الفيدوهات دي حعمل الي قالتلي عليه ولا لا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتمنى انه الجزء يعجبكم و ينال رضاكم وتشاركوني اراءكم و تفاعلتكم و شكرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسله الثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء العاشر و الاخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت مصدوم و موش فاهم اتصرف ازاي بعد الي شفته و الي سمعته ،،،، و فريده قاعدة جنبي و هيا بتحاول انها تغير من طريقة كلامها ليا و بتحاول تهديني و تخليني في المود بتاعها ،،،مدت ايدها حطتها على كتفي و شدتني ليها و لصقت فيا و هيا بتطبطب عليا ،رجعت لاسلوب الحنية و الكلام الحلو الي كان نوع من التخدير ليا عشان ارضخ و اعمل الي عاوزاه مني و انسى كل الي كلام الي تقال قبل كده ،،،،، قعدنا مع بعض شوية وقت و هيا في نفس حالة الكلام و الطبطبة و الحنية و ايدها بتنزل حبة حبة على ضهري تحسس عليه و ترجعها لرقبتي و ساندة راسها على كتفي و بتوشوشلي بكلام بتعتذر به و تتاسف على طريقتها معايا و الي عملته ،،، كنت عارف هيا ناوية على ايه و عارف و متاكد انها حتخليني اوافق على كل كلمة و حرف نطقت به باسلوبها معايا و هيا بتقفش في جسمي بتحسس على كل نقطة فيه و فخاذها بتتحرك على فخاذي بحنية كبيرة ،و نفسها الي كان سخن بيلفح في رقبتي و خدودي و هيا بتتمحن باهاتها ،،،،،، كنت سايب نفسي ليها بس دماغي فيها حته بتقلي( اوعى ،اوعى يا كريم تتنازل و ترضخ ،، اوعى ،،بلاش تخليها تعمل فيك ده ،،،) و قلبي و جسمي كانو بيقولو العكس تماما مع كل حركة من ايدها و كلمة من شفايفها و نفسها الي بيحرق اخر نقاط قوتي و انا بترعش ،جسمي يرجف موش فاهم بيحصلي ايه معاها ،،، بجد كنت خارج عن ارادتي و سيطرتي و فريدة بتزقني على السرير ، و تروح على شفايفي بشفايفها تبوسني تاكلهم و تمص لساني و تلحس خدودي و وشي كله و ايدها على زبري الي كان تقريبا واقف بتدعك فيه و تقفشه و تقفش بيضاتي و هيا بتحرك في رجليها على رجلي و تحك جسمها على جسمي و في لحظة طلعت ركبت فوق مني و هيا نازلة قفش في كل حتة في جسمي و بتتحرك بوسطها على زبري الي كان واقف مرشوق بين فخاذها ،،، نسيت كل حاجة و كل كلامها و الي عملته قبل شوية وقت و رحت سايب نفسي لنشوتي و متعتي الي موش عارف حتوديني فين في ده كله ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت فريدة راكبة فوق مني و هيا بتلحس وشي بتمص شفايفي شالة حركتي موش مخلياني اعمل حاجة غير اني اكون عبد لسيطرتها عليا و عبد لرغباتي ،،كانت بتتحرك بكل عنف و قوة و بتحك في كسها على زبري و هيا بتتمحن ،بتطلع في اهات بنت متناكة خلتني اسيح وواهيج و اسرح في خيالات ،،، كانت لابسة تيشرت واسع مخلي صدرها باين ليا كله بحلمتها و الي كانت موش لابسة سنتيانة و انا بشوف في بزها بتهز قدامي و بيترج رج و بنطلون الفزيون الي كان لاصق على رجليها و طيزها مخلي زبري بيحك في كسها كانها موش لابسة حاجة ،،، بمد في ايدي عاوز اقفش بزها او طيزها بس موش قادر ،لانها كانت زانقة ايدي تحت رجليها و هيا بتتنطط فوق مني و بتحك و تحرك طيزها على زبري ،،، و انا الي اهاتي بدات تعلى و تزيد و يبان عليا الهيجان و هيا بتسرع في حركتها بتخليني اهيج اكثر و اسيح،، ادخل معاها في مود العهر و القحب ،،،،، ،،مدت فريدة ايدها قلعت التيشرت عشان تبان ليا بزازها الي كانت بتتدلى قدام عيني بحلمتها الكبيرة الواقفة و بتمسكهم بايدها تعصرهم و تحطهم على وشي و تضغط بيهم بكل قوة و تحركهم يمين و شمال و تهزهم على وشي و انا بحاول اطلع لساني و افتح بقي عشان اقفش و الحس فيهم بس موش قادر على كانت كاتمة عليا ببزها و هيا بتنزل و تزقهم عليا اكثر ،،، كنت استويت و بقيت على اخري و انا بفك ايدي من تحت رجليها و امدهم على طيزها امسك فلقاتها و بحرك في زبري و وسطي بكل قوة على طيزها و كسها ،،،، كانت فهمت اني خلاص استويت و سحت و موش قادر احوش نفسي على النشوة و الرغبة الي سيطرت عليا ،،،، هزت صدرها من عليا و وقفت نزلت تحت بين رجليا و في لمحة قلعتني البنطلون والبوكسر و راحت واخذة زبري في بقها كله مرة وحدة ،زقته مرة وحده دخلته في زورها كنت بحس به في كانها اكلته و بلعته ،،و هيا بتدخل فيه اكثر و اكثر ،كان زبري موش باين منه اي حاجة حتى بيضاتي كانت ماسكاهم بطريقة بنت متناكة كانها بلعتهم كمان مع زبري ،،، بقت على كدا بتبلع في زبري يجي 30 ثانية او اكثر و انا موش قادر خلاص كنت حاسس نفسي حاجيب لبني من كمية القحب ووالعهر الي في عينيها و دا الي خلى فريدة تتطلع زبري و تمسك بيضاتي و زبري من نصه عشان يهدى و مايجيبش لبن ،،، كانت بتتحكم فيا بطريقة غريبة متناكة فيها خبرة و رغبة بتقتلني و تخليني اعمل و انصاع لكل نظرة من عينيها و هيا بتحسس على زبري براحة و بتنزل بلسانها تلعب على راسه و تمصه بحنية و ايدها تحك و تفرك بيضاته ،،و انا رجلي مفتوحة على اخرها ،، مبسوط ،هايج مستني الي جاية بشغف و محنة ،،،و فريدة بتلعب بزبري بلسانها بتلحسه و بتاكل في راسه بشفايفها ،بتنزل لسانها تلحسه يوصل لبيضاتي و تحتهم و ترجع تاني لفوق لنقطة البداية ،كانت بتخليني بحركتها دي موش قادر امسك نفسي بترعش و انا ببص لعينيها الي كانت كلها نشوة و محنة ،،، و هيا بترضع في زبري و تمص فيه ،،، خرجته من بقها و راحت ماسكة بزازها بايدها و بتف عليهم و تفرك فيهم ووتحطهم على زبري و بتعصرهم به ،، بتنيك في زبري بصدرها بتحطه بين فرق بزازها و تنزل عليه و هيا بتحك بكل قوة و تعصر فيه ،،، بتطلع وتنزل و هيا بتاكل زبي اكل ببزها الي كنت بتمنى اقفش فيهم و ارضعهم و اكلهم ،،، طلعت عليا و بزها لسا بيحك على زبري و هيا بتقلعني في التيشرت الي لابسه و بتلحس في بطني و طالعه لصدري تاكل فيه و تمصه و تبدل على اليمين و الشمال و انا تايه في بحر الرغبة والنشوة ،،، كانت بتزيد نار الشهوة و المتعه فيا و تخليني على اخري موش حاسس باي حاجة و دا الي كان صار ، ما كنتش عارف انه ماما دخلت للاوضة و لا حتى حسيت بيها او بحركتها و فريدة راحت راكبة عليا بطيزها على وشي و تمشي فيها وتجيب و بنتتنطط فوق مني و انا ماسك وراكها و بجاري في حركتها ،،، و في لحظتها كنت بحس بايد تمسك زبري و بتلعب به تحلبه و شفايف بتاكل في راسه ،، موش قادر اعرف مين دي لغاية ما بعدت فريدة و شفت ماما ماسكة زبري في بقها و هيا بترضع فيه ووتاكله و فريدة نزلت عليا ببزها تحطه فس بقى عشان اكله ،، و امص فيه و ارضعه و هيا بتوشوش في وذاني ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريدة::: شايف اللبوة امك ،ما تقدرش تستغنى و لا تقول لا على زبرك يا واد ،شايف بتاكل فيه ازاي ،شايف القحبة محنتها وصلتها فين ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده تكلم فيا عن ماما و لبونتها و انا ولا كاني سامع حاجة بلحس في بزها و امص حلمتها باكلها اكل ،متشعلق فيها و موش عاوز اسيبها كنت بمسك في بزها و بامص فيها بنهم و شهوة و رغبة و الي زاد على كدا رضع و حلب ماما لزبري و هيا بتاكله بتمص فيه و تخليني هايج اكثر في بحر الرغبة ،،، ،،وقفت فريده من عليا و قلعت الفزيون بتاعها و الكلوت و جات عليا ادتني طيزها و كسها عشان الحس فيهم و اكلهم و راحت ببقها على زبري تشارك ماما فيه و انا كنت فاتح فلقات طيزها على الاخر بايدي و مطلع لساني زي الكلب بلحس و بمص في طيزها و خرمها و شوافر كسها طالع نازل بينهم و بدخل لساني في ايه فتحه تجي عليه ،، و هوما الاثنين وحدة ماسكة زبري و التانية نازلة على بيضاتي تاكل فيهم و تلعب بين فخاذي و كنت بحس بصوابع ماما تنزل لتحت بيضاتي تدور مابين خرم طيزي تلعب عليه و ترجع تاني ، كانت ايدها بتترعش و هيا بتحسس على طيزي و خرمها و فريدة بتاكل في زبري و ترضع فيه و انا ،طاير حاسس بمتعه و نشوة غير عادية و ماكنتش عارف و لا فاهم انه دا كان اتفاق مابين ماما و فريدة على انهم ينيكوني و يفتحو طيزي عشان تكون جاهزة لزبر هاشم و نزار بعد كده .....كانت دي خطط فريده و دا الي حصل فعلا و ماما الي كانت بتحط صباعها بتدوره على خرمي و تحاول تدخله و تزيد في تدويره و لعبها بخرمي و لعبها ببيضاتي و فريده الي واخذة زبري كله في بقها بترضع فيه بقوة و طيزها الي بتهز فيها على وشي و تخليني سايح و هايج و ماما بدخل صباعها في خرم طيزي و تحطه فيها ،،، كانت بتعمل ده براحة عشان اتعود عليه و هيا بتضغط بشوويش بحنية و فريده بتزيد في تخديري برضعها لزبري الي كان واقف في بقها و هيا بتاكله اكل ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بحس بصباع ماما داخل خارج في خرمي و احساس اول مرة احسه ،نشوة و متعه غير طبيعية و انا بتناك من ماما و الي زاد اكثر من هيجاني فريدة الي بتاكل في زبري اكل بترضع فيه و تتف فوق منه تاكل تمص فيه موش مخلياني حاسس غير بنشوة و متعه ،،،،، فضلو كدا لغاية ما حسو اني خلاص استويت و سحت على اخري ،،، اتقلب فريدة الي قامت و راحت شادني على السرير و نزلت بين فخاذي و ماما الي بدلت معاها و جات عليا بتبوسني بتاكل شفايفي و ايدها بتلعب على بزاز صدري بتقرص فيهم براحة و هدوؤ و متعه و هيا عمالة تاكل لساني تلحس شفايفي و بزاقها الي بتف به في بقي و ترجع واخذاه من تاني تبلعه و ترجعه ليا في بقي و فريده الي فتحت رجلي على اخرها و سندتها بوسادة على وسطي من تحت و راحت تلعب على زبري تلحس فيه و تنزل لتحت بيضاتي تلعب بيهم و صباع ايدها على خرمي بيحوم و يدور و هيا بتدخله و بتخرجه و تدخله و تخرجه و تزقه كله مرة وحده ،،و هيا ماسكة زبري بايدها التانية تلعب على راسه ،،، كنت خلاص موش قادر زبري كان بينقط عسل و نقط لبن ،كنت عاوز اجيب موش قادر امنع نفسي بس فريده الي بخبرة السنين كان ليها راي تاني كانت بتحاول تاخر لبني و تخليني افنس و اركع و اخضع لكل حركة منها ،، كانت بتلعب في خرمي طيزي و صباعها داخل خارج و هيا بتحاول تزق صباع تاني الي كنت حسيت معاه بوجع و انا بهز في طيزي و برجع ورا و ده الي خلى ماما تزيد في لحسها و مصها للساني و شفايفي و هيا بتقفش في زبري تحلب فيه بكل قوة و فريده بتمسك في طيزي تثبتني و تدفع صباعها و معاه صباع تاني في خرمي و تخليهم و هيا بتدفع اقوى و اكثر و تدورهم في خرمي و تزيد و انا كنت بتوجع و باتمتع ،، بحس بوجع في خرمي الي كنت حاسس انه مفتوح على اخره و كمان بحس بكمية من النشوة و المتعه الغريبة الي نازله عليا و الرغبة و صوابع فريده الاثنين و هوما بحفره جوايا ،،،بجد نشوة غريبة و حاجة اول مره احس بيها باردو كانت حلوه و ممتعه و هيا بتشرم و تدخل وتخرج و تنيك في طيزي و توسعها اكثر و اكثر و تخليني مبسوط و سايح مع زبري الي كان جايب اخره بينقط لبن و عسل و هوما الاثنين نازلين قفش و فعص و تحسيس في كل حته من جسمي ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على قد ما اوصف الشعور و الاحساس الي كنت فيه لحظتها ماقردش لاني بجد كنت طاير في سابع سما ،كنت حاسس اني في عالم تاني ، تايه في بحر العسل كله و فريده لسه شغالة نيك في خرمي و هيا بتف عليه و تدخل صوابعها الاثنين الي خلاص اتعود عليهم و بقو داخلين خارجين ،صحيح في وجع في طيزي بس الي خلاني امساه هو حلاوة الاحساس و ماما بتاكل في لساني و تمص شفافي و تقرص حلمة بزازي و فريدة الي ماسكة زبري بتلعب فيه و تحسس على راسه الي كانت تنقط لبن وعسل و هيا بتاخذهم بطرف صباعها تحطهم على خرم طيزي و تدفعه فيا تدخل صباعها و تنيكني و تخليني شايخ و سايح ،،،،،، كنت موش قادر خلاص عاوز اجيب و انطر لبني بقا ،نار المحنة قتلتني و خلتني موش قادر اصبر على كده و زبري الي ابتدى ينقط لبن من كثر حلب فريده فيه و كمان من كثر بعبصتها ليا و نيكتها ليا بايدها ،،،، زبري انفجر في ايد فريده و ابتدي ينطر كمية لبن و فريدة بتزيد في تدخيل صوابع ايدها في خرمي و ماسكة تعصر في زبي و انا بزوم و اهاتي طالعة زي الشرموطة بتمحن بكل عهر و فجور وةقحب و سايح على اخر ،،،، في اللحظة دي كانت ماما بتنزل على زبري تلحس كل اللبن الي خرج مني من على ايد فريده و بيضاتي و عانتي و زبري بتشفط فيه كله و ترضع راس زبري تعصر فيه على اخره شفطت كل اللبن الي نطرته و هيا بتحط بقها تدخل زبري كله فيه و تمسح الي فاضل من لبني في بقها ،،، و فريده الي لسه صوابعها تدور و تحفر في خرقي من جوه بتنيك بتدخلهم اكثر و اكثر ،،،،،،، كملت ماما لحس و شفط لبني و طلعت عليا ببقها المسكر و راحت ماسكة بقي فاتحاه و بتنزل كل لبني من بقها في بقي و تروح نازلة بلسانها على لساني تاخذني في بوسة طويلة ،، كان لبني اختلط بلعابها و نزل جوه بطني بلعته و هيا كمان بلعت الي قدرت تاخذه من بقي و فريده مابطلتش لعب في طيزي و هيا بتخرج صباع تحط صباع وزبري كان لسه واقف حبتين ،و هيا بتلعب في خرمي و تلحس راس زبري كان بتحاول تقتلني اكثر و تخليني اسيح اكثر و اكثر برغم اني لسه جبت و نطرت لبني على ايدها ،،، بس هيا ما سلمتش و بقت تفارع في زبري الي كان بيوقف من تاني ، كان شكلها ناوية على حاجة موش عارفها ،كانت بتطول في بعبصة خرمي و تدخل صباعين للاخر و تدورهم و تتف على خرمي و زبري الي كانت بتلحس فيه و هيا بتوطي ببقها تلقفه تاخذه تمصه ترضعه و تدخله كله و صوابع ايدها في خرمي بيحفره فيه ،،،، و ماما الي وقفت كانت خرجت و رجعت بعد دقائق كان مخبيه حاجة ورا ضهرها موش عارف هيا ايه و تنزل جنب فريده على ركبها و يبان ليا زبر مطاط كان لونه احمر و صغير موش كبير ،،، كنت بجد لحظتها بلمت و ماعرفتش اعمل حاجة ،و انا بشوف في الزبر ده و هو في ايد ماما ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت فريده من تحتي و طلعت عليا تتمحن ووتزوم و هيا بتسيب في قحبها وعهرها و بتبوسني و تاخذ شفتي في سنانها تعضعض فيهم تاكلهم و تلحس ذقني و خدي و رقبتي و وذاني و تقلي بوشوشة و قحب و همس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: عاوزة زبرك في كسي ،، دخله كله عاوزة اتناك منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كيفني ،، شرمطني ،،نيكني بزبك الجامد ،،عاوزك تفشخني يا كيمو موش قادره استنى نيكني يا فحلي ،احححح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامها ليا خلى زبري يوقف زي العمود و جسمي يقشعر و رغبتي تزيد ،كانت بتتمحن عليا بتهيجني اكثر ،بتخليني اسيح و اتجنن اكثر وواكثر و انا بمسك في وراكها بايدي احسس و اقفشهم جامد و ارفع صوتي عليها اقوى عاوز انيكها باي طريقة ،عاوز بجد زبري يدخل لكسها و طيزها ،، كنت اتمنى ده من زمان من اخر نيكا نكتها و انا لسه عيل موش عارف حاجة ،،، كنت بستنى الفرصة دي من زمان عشان ادخل زبري في كسها و اشرمطها ،، كنت بحاول اقلبها و اركب فوقيها بس موش قادر كانت بجد مانعاني من ده بقحبها ووعهرها و خبرتها ،، كانت فاتحه رجليها رابطة بيهم رجليا موش مخلياني اتحرك مع ماما الي كانت ساندة عليا بايدها كمان و ايديا الي كانت ماسكاهم بايدها و هيا بتلحس في وشي و تاكل في شفايفي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت زي المجنون بحاول و موش قادر لغاية ما رفعت نفسها حبة و عدلت من كسها على زبري الي كان بيخبط في عانتها و بلمسة من ايدها زبري كان بيحك فوق شفايف كسها و شوافره ،، في الثانية دي طلعت بوسطي لقيت زبري كله بيغوص وسط بركان من النار القايدة ،،، كسها كان مولع سخن ،، و انا بدخل زبري بزقه عشان يوصل لابعد نقطة في لحمها ،، بينيك بشهوة و قوة و رغبة كبير بزق زبس اقوى و اكثر و انيك و اطلع و انيك ووانيك و فريده الي حسيت انها بدات تتدخل معايا في مود النيك كانت بتقفش في بزها باديها و تجاريني في النيك بتنطط على زبري و هيا بتوحوح ،اهاتها طالعة و محنتها بتزيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: ممممم اي احححح ممممم نيك نيك ، اقوى اححح نيكني زيد اقوى ،زيد اححححححح مممم اه دخله دخل كله كله اه ااااااااااااااه كسي كسي يا ولد القحبه نيك امك اححححححححححح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت اهاتها دي و كلامها بيشعلو نار فيا و بزيد في نياكتها اقوى و اقوى واكثر كنت بنيك في فريده و برزع في كسها بكل قوتي و هيا الي نارها قادت و شهوتها زادت ،، و في لحظة كانت قلبتني تحتيها و رفعت رجليها لفوق و هيا بتشاورلي ادخله فيها ،ادخل زبري في كسها و هيا بتفرك فيه و تلعب على زمنبورها و تفتحه اكثر ،،، كنت قربت وةعدلت زبري و بقربه على شفايف كسها و بدخل راسه و اخرج ، كنت بدخل وواخرج لغاية ما دخل كله فيها و انا بنيك و ماما كانت ورايا بتحسس على طيزي و تلعب على فلقاتها و بتحاول تدخل صباعها بين فلقات طيزي و تلمس خرمي ،،، ما عرفش ليه فنست من غير ما اشعر و ابتديت ابطي في نيكي لفريده عشان ماما تعرف تدخل صباعها الي كان فعلا دخل في وسط خرمي و هيا بتزقه جامد و بتبعبص فيا و انا برجع بطيزي ليها اكثر عشان تبعبصني اكثر ،،،، كنت مغمض عيني و موش عارف ايه الي بيحصل بالظبط و ليه وصلت للدرجة دي و فريده الي كانت بتمسك في طيزي ووتفتح فيهم لماما اكثر و زبري مرشوق فيها و هيا بتبعبصني و بتنيك فيا ،،،، كانت الاه بتخرج مني نار ، رغبة نشوة ومتعه ،،،و ماما بتنيك بتزيد في صباع تاني و تنيك فيا و فريده بتحرك في وسطها على زبري و هيا ماسكة فلقات طيزي بتفتح فيهم اكثر و اكثر لماما ،،لحد ما طلعت صوابعها و بدلت بالزبر المطاطي الي كنت بحس فيه يلمس خرمي و عاوز يدخل ،،، كنت على قد ما انا خايف من الوجع على قد ما محنتي و شهوتي و رغبتي بتدفعني اني اتناك و اخلي ماما و فريده يعملو كل حاجة يشتهوها فيا ،،،،، كانت ماما بتضغط على خرم طيزي براس الزبر و تحاول تدخله بس موش قادره و كمان كنت بحس انها موش عاوزة تعورني او تحسسني بوجع لاني بجد كنت بحس برعشة ايدها على طيزي و فريده ماسكاني جامد و بتزقني عليها ووتفتح في فلقات طيزي على قد ما تقدر لماما عشان تدخل الزبر ،،، ... كانت لحظات حسيت فيها بوجع والم في طيزي مايتوصفش و ماما بتزق الزبر عشان يدخل ،كانت طيزي بتتشق نصين و الم رهيب كنت حاسس انه دخل كله بس دا كان راس الزبر المطاطي بس هيا بتعمل فيا كده ،،،،،،كنت ببعد و الصق في فريده بكل قوتي و بتهز من الوجع الي حاصلي و الالم الي بحس به ،،،، و ماما بتزق و تدخله و تدوره على خرمي و تدفعه عشان يدخل مرة وحده فيا و تخليه في وسط خرمي و هيا حاطة ايدها عشان ما يخرجش ولا احاول اني ادفعه ،،، ....كتت بطلع في اه طويلة و و اشخر من شدة الوجع الي حصلي و انا بترمي في حضن في فريده الي مسكتني جامد و لفت رجليها عليا و ايدها بتفتح طيزي اكثر و تعصرهم و هيا بتزق وسطها عيا و تحركه عشان انسى وجعي و المي ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بجد كان احساس ابن متناكة و الزبر في طيزي و زبي في كس فريده و انا حاسس بوجع و الم و معاهم متعه و رغبة و نشوة كبيرة ،، قعدت كده وقت موش عارف كام بالظبط بس عدى في لمحة البصر و ماما بتحاول تدور الزبر في طيزي و تخرجه بالراحة و تعاود تدخله من تاني عشان اتعود عليه ،،بس ماكنت عارف انه في دم نزل مني ،صحيح موش كثير بس كان في نقط نزلت و اخرى لسه على الزبر و ده الي خلى ماما تمسحه و هيا بتخرجه مني مرة وحده و انا الي كنت بصيح و بتوجع اكثر من الاول ،،كنت حاسس بحاجة غريبة و خرمي من جوه فيه شروخ والم رهيب و بيحرق فيا ،،،، و كنت بحس بادي ماما بتحسس على خرمي و تمسح حاجة خارجة منها و هيا بتعاود تدخل الزبر مرة تانية بكل قوتها عشان يغوص من تاني فيا ،،، كنت مفنس و بهز في طيزي ليها برغم احساسي بالوجع بس كنت مستمتع بده و فريده بتعصر زبري في كسها ،كانت هيا الي بتتحرك و بتهز في وسطها عليا ووتنيكني و انا بتلذذ الوجع و المتعه مع بعض ،، ينيك و بتناك ،، زبري محشور في فريده و في زبر تاني محشور فيا ،، كنت خلاص تقريبا اتعودت عليه مع انه الالم كان بيروح شوية شوية و ابتديت ادخل في مود النيك وةالنياكة الحقيقي و احرك وسطي و انيك كس فريده و ايدي بتروح على فلقات طيزي تفتحهم لماما عشان تنيكني ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بترعش و حاسس خلاص اني قربت اجيب لبني و كمان طيزي حسيت انها حتجيب حاجة حلوة و ممتعه ،،ماكنتش بعرف انه الخول لما يتناك يجراله و لا يحش بالمتعه دي ،،، كان احساس غريب و موش طبيعي و لاول مرة اذوق طعمه ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بشخر و بزوم و اتمحن زي الشراميط بجد ،كان صوتي عالي و انا بنادي على ماما انها تنكني ،و تدخله كله و تخليه في طيزي و انا بنيك في فريده ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::::اه ممممممم اي خليه ،نيكني ،ايه حطيه في طيزي ،نيكني يا قحبة ،اممممم اححححح ،،حاجيب لبني احححححح مممممم اه يا خرمي اه يا خرقي احححححح موش قادر اقوى اقوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما::: مممممم يا خول يا ميبون عجبك الزبر ،عاوز تتناك اححح منك يا خول يا ولد القحبة ،، ادخله كله اخليه في خرقك و خرمك يا متناك اه منك يا شرموط يا ميبون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بزوم بعلو صوتي بتمحن و انا بطلب من ماما تنكني اكثر تدخل الزبر اكثر في خرمي و طيزي و انا حاسس برغبة غريبة بنت متناكة و زبري بيحفر في كس فريده الي كانت هيا كمان بتتجاوب معايا و بتحرك في وسطها و بتتمحن و بتعصر زبي عصر ،بتحلب فيه بكسها ،كانت خبره و بتعرف تخليني اهيج اكثر من كلامها و محنتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: اه يا كسي نيكني ،اقوى يا جامد اقوى يا فحل نيكني ، انطر جيب لبنك في كسي ،عشرني ،حبلني يا فحل نيك اقوى اقوى يا خول يا ابن الزانية ،، نيكني عشان امك تنيكك اقوى ،نيكني بزبرك و ذوق الزبر في طيزك المتناكة يا خول يا عرص احححححححح ممممممممككك اي اي اي اقوى اقوي اقوي اه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه منك يا كلب نيك ام امك القحبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت خلاص بجيب و بنطر في لبني و انا بشخر و بزوم و طيزي الي كمان كنت حاسس انها ساحت و جابت عسل او لبن او ايه بالظبط بس كنت بحس بنشوة غريبة موش قادر اوصفها ،كانت لحظات بنت متناكة و انا بين ماما و فريده و سايح تايه ،،، لبني في كس فريده من زبري الي ناكها و ملى كسها و الزبر المطاطي الي بتنكني به ماما و الي خلاني اترعش و اهيج اكثر و اكثر ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتقابل في الجزء الاول من السلسلة الثالثة الي جاية و الي فيها متعه و اثارة و حاجات ممتعه اكثر من كده و نشوف باقي الحكاية و ازاي حبقى خول بصحيح ولا كلام وبس و هل فعلا حاقبل اتناك من هاشم و نزار و ولا ده كلام و كمان الحاجة الي ما كنتش متخيل انها تحصل اني انيك مريم ،، و افض بكارتها و هل فعلا حقدر اعمل كده ولا لا ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارجو تفاعلاتكم و اراءكم و اتمنى الجزء ده يعجبكم و ينال رضاكم ،، شكرا للجميع و اتمنى الي جاي يعجبكم اكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الثالثة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان هاشم ومريم فى وضع 69</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده:::عاوزاك تفتح مريم و تنيكها،، تجيب لبنك في كل حته في جسمها ،،، عاوزاك تعشرها ،، عاوزاك تدخلها بزبرك عالم القحب الحقيقي ،،، عاوزاك تمتعها و تخليها تعرف انك فحل موش خول بيتناك زي ماهيا فاهمة ،،،، نيكها و شرمط كسها ،، لازم لبنك يكون اول لبن يعشر يكسها و يطفي ناره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موش قادر افهم ولا عارف اعمل ايه ،و لا اتصرف ازاي ،، كنت صحيح قبل كد نكت ماما و زنيت في لحمها و جبت لبني في كسها و صحيح انا عرص و ديوث و خول و كلب زنا و اني ابن زنا و ابن ست عاهره ،فاجره و مومس و شاهد على اكثر من الي انا بكتبه و الي حكيتوه ،، ،،،، كنت ببص على مريم الي كانت نايمة جنبي و هيا فاتحه رجليها و بتلعب في كسها و عينيها كلها شهوة و رغبة و نجاسه ،، كنت برغم د كله موش عارف اعمل ايه و لا اقول ايه ،، و كلام فريده بيرن في وذاني و يحفر في دماغي و بيزن عليا و هيا كمان بتعاود في كلامها و تزيد في فرض ارادتها و قوتها و هيا بتخليني ارجع للمود و ما افكرش في حاجة تانية غير شهوتي و محنتي ،، لانها بصت في عيني و عرفت اني خفت و ضعفت و حنيت ،،....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان سحر كلام فريده عليا اقوى من اي شي تاني و انا عامل زي المتخدر المسحور ،،،،،و بتخليني اعمل كل الي قالت عليه ،من غير اي حرف و هيا بتمسكني و تنيمني فوق مريم و بتمسك في زبري الي كان تقريبا نايم بعد الاحساس الي حسيتو في الاول ،،، لكن بمجرد ما مدت مريم ايدها ناحيته و هيا بتلمسه و تحكه على عانتها و بتمشيه و تجيبه على كسها ابتدى يوقف من تاني بطريقة سريعة لغاية ما وقف خالص و هو بين ايد مريم و فريده الي كانت ماسكة بيضاتي و بتلعب فيه و بتفعص و كانت في ايد تانية بتلعب على خرمي و.تحسس على فلقات طيزي الي خلتني ارجع لحالتي الاولى ،، حالة الرغبة ووالمتعه و النشوة ،،، كانت صوابع هاشم بتلعب على خرمي و هو بيزق صباع و يدخله و يبعبص فيا و يزيد في هيجاني اكثر و عمال يزيد صباع تاني و انا موش قادر استحمل و عاوز زبري يدخل في كس مريم و يغوص و يكينها ،،، عاوز اعشرها ،، عاوز اسلبها عذريتها و ابقى زي ما قالت فريده اول من ينيكها و يدخلها و يعرفها سكة النياكة و القحب الحقيقي .،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت ناحية مريم اختى الي كانت نايمة جنب مني على السرير و هيا فاتحة رجليها و ايدها الاثنين فوق صدرها بتلعب على بزها بتفركهم و تفعص فيهم و بتعضعض في شفايفها و لسانها على برا بيلحس في بزاقها الي كان نازل من بقها و هيا بتتلوى بطريقة شقلبت كياني و زادت في نار زبري الي ابتدى يرجع لحالة انتصابه الاولى و يوقف من تاني بعد البرود الي حصل من كلام فريده و مفجأتها ليا اني لازم انيك مريم و افتحها ،،،، كنت خلاص جيت فوق مريم و موش عاوز تفوتني اي لحظة في اني استمتع بجسمها و العب و اشرمط كل حته فيه ،،، ماكانش في دماغي لحظتها غير اني ادخل زبري و انيكها ،،، اقتل عذريتها و اكون اول راجل يعمل فيها ده و اجيب لبني في وسط احشاءها و اعشرها ،،، كانت دي رغبتي الحقيقة برغم البرود الي كنت فيه ،،،،...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مريم بالنسبة ليا موش اختي في اللحظة دي بل هيا بنت عادية جدا ،،بنت عاوزه تتفشخ و تتناك ،،عاوزه زبر يدخل في كسها و يلحس بزها و يعشرها و يفشخ كس امها القحبة ،،، دا الي انا بشوفو و الي كان بيحركني ،،، و بيزيد في هيجاني و محنتي اكثر من اي وقت عدى ،، ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت نايم فوق جسمها و زبري بيحك على فخاذها و ايدي ساندة يمين و شمال على السرير و انا بمشي في زبري بيحك و يفرك كل حته تيجي عليه ،،، لغاية ما حسيت بايدها تمتد و تلمس زبري تحطه على كسها و تمشيه و تجيبه ،،، كان زبري بيلمس شوافر كسها و يدخل راسه حبه بينهم و يخرج ،، كنت بزق في جسمي عليها لاني كنت بحس سخونة كسها تحرق في راس زبري بس هيا كانت بتتعمد تعمل كده عشان تزيد في حرقتي و هيجاني ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماعرفش ازاي و انا بمد ايدي علىى ايدها ابعدها عن زبري و امسكها جامد اشل حركتها و انزل بشفايفي على شفايفها كنت باكل فيهم اكل و الحس و امص كل حته فيهم و الحس لسانها و العب فيه و زبري بيحك على كسها رايح جاي و انا بنزل من شفايفها على رقبتها الحسها اكلها و حبه حبه على صدرها و بزازها بشد فيهم كل وحدة لوحدها و العب و اكل و امص ،، كنت بعمل كد بطريقة غريبة و انا بنهش في لحمها و اشرمط كل شبر فيه و هيا كانت بتزوم و تتمحن اكثر و صوتها عمال يعلى و يزيد و هيا بتخرج من بقها كلام و شتيمه بتزيد في محنتي و رغبتي في نياكتها و خلاني انسى نفسي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: احححححححح اه اه كمان يا عرص اي اي اي اه اه مممممم اي زيد زيد اقوى اححححح كسي يا ولد القحبة ارضع بزي الحسه كله اي اي يا ابن المتناكة ياىخول كمان نيك امك القحبة يا فاسد يا ميبون نيك ام امك اه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامها و شتيمتها سلبو كل ارادتي و ابتديت اعمل في حاجات خارجة عن ارادتي بجد ،،، بقيت زي المجنون،،، واحد نايم مع مومس قحبة بنت ليل موش اخته ،،،نزلت على كسها و فتحت رجليها على الاخر و انا بدخل في لساني و الحس كل شبر فيه و امرغ وشي بين فخاذها و افركه كله ،، كنت رافع رجليها لفوق بين اكتافي و كسها كله على وشي و انا بلحس فيه و اكله ،،و انزل بلساني لغاية خرم طيزها الحسه كمان و ادخله عشان يغوص في خرمها الي كانت مبلولة و متورمه من بعبصة هاشم فيه ،،،و ارجع لكسها و هيا بتتلوى و تزوم و بتشتم فيا ،،، كل ده و فريده قاعدة جنبنا و ايدها بتلعب في بزاز مريم و تفركهم بصوابع ايدها و تلحس راسهم واحدة ورا التانية و تف عليهم و تاكلهم اكل و هاشم الي كان قاعد على كنبة قدامنا بالظبط ماسك زبره بيلعب فيه و يحلبه و هو بيبص علينا و شكله مبسوط و رايق على اخره من الي بيشوف فيه مني و من مريم ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت رجليها من على كتفي و اترميت بجسمي ساند ضهري للحيطة و انا بشاور لمريم على زبري و بقلها عشان تجي ترضع فيه و تمصه ،،كنت مشتهي بقها يذوق طعم زبري او بالاحرى كنت مشتهي زبري يذوق طعم بق اختي الي دايما كنت بشتهي فيها و اتمنى اني المس حته من جسمها ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: تعالي يا قحبة يا فاجره ،، ايجا هنا نيك امك ارضع زبي ،،ارضعلي عصبتي يا قحبة يا منيوكة يا فاجره ،،ايجا يعن بو زبور ام امك القحبه ،،ايجا لزبي ايجا زك امك القحبة ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت مريم و هيا جاية ناحيتي و هيا بتفرك في كسها و راحت موطية براسها ،،نزلت بين فخاذي بتلحس فيهم هيا طالعه بتلحس يمين شمال لغاية ما وصلت لبيضاتي و هيا بتحط لسانها تلحس فيهم و طالعة بشويش لغاية ما وصلت لراس زبري الي كان بينقط حبات لبن و هيا بتحطه كله في بقها ،، بتمص في راس زبري ،،تحطه بين شفايفها تمصه تمصه بكل حب و حنية و رغبة تخرجه من بين شفتها تنزل تحت تاني لبيضاتي تلحسهم و.ترجع من تاني لفوق ،، تحط راس زبري تاني في بقها و تتدخله كله مرة وحده لدرجة اني حسيت بزورها محشور في زبري موش فاضل منه غير بيضاتي الي كانت بتضرب في ذقنها و هيا بتغرغر في زبري و تحاول تدخل لابعد نقطه في بقها ،، ثواني و هيا حاطه كل زبري في بقها لغاية ما خرجته ووهيا بتنهج و لعابها و بزاقها خارج مع زبري نازل على رقبتها ،، و عينيها مبرقة و بقها مفتوحة و كلها بزاق و زبري بين ايدها تحلب فيه و تلعب على بيضاتي و تعاود نفس الشي من تاني و هيا بتحط في زبري في بقها و تمص و ترضع فيه و انا بشوف في منظرها و صدرها بيتهز كله مع بعض و هيا عمالة ترضع و ترضع ،،كنت بهز في وسطي عليها اكثر و بزق زبري اكثر و انا ماسك دماغها بادي بنيكها بزبري بكل قوة و محنة و احشر في زورها موش عاوزه يخرج و انا بشتم فيها و بسبها ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا:::: اه يا قحبه اه يا متناكة ،، افتحي كمان بقك ، افتحي و خذي زبري يا زانية يا شرموطة ،، زبر اخوك كله في بقك يا بنت القحبة يا ملهط يا فاجره ،، اححححح يا ميبونة يا ملهط نيك امك ارضع ارضع ارضع العصبة نيك ام امك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بنهج و بترعش حاسس اني حجيب و زبري حينفجر في بقها و انا بتلوي و زبري في بقها ،،، كنت موش عاوز اجيب لبن الا في كسها عشان تتعشر مني و يختلط لبني و دمي بدمها و يغوص في كل احشاءها ،،،موش مدرك ممكن يصير ايه او يحصل ايه بعد ده لكن الي كنت عاوزه اني ادخل زبري و احشر و اجيب لبني كله فيها ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اللحظة دي زقتها و خرجت زبري من بقها و سحبتها تحت مني و انا ماسك زبري بضغط عليه و رايحة ناحية كسها بفتح في رجليها و بحط راس زبري بين شوافر كسها و ازقه بكل قوة فيها ،،، ادخله و احشره و انا نايم عليها و بفشخ في كس ام امي و امها القحبة ،،، كنت حاسس بنار في كسها و زبري بيدخل و يتحشر و انا ماسك رجليها الاثنين فاشخهم على الاخر ،،و هيا بتتوجع تحت مني ،، و تتلوى و انا شادد فيها جامد و بغتصب كل شبر في كسها ،،، ماكنتش بتحرك ولا بدخل ولا اخرج زبري ،، كنت مخليه جواها و انا بدور في وسطي على وسطها بتلذذ بمتعه جسمها تحتي و زبري محشور فيها و عيني بتبص في عينيها الي كانت مفتحته و بنزل عليها بشفايفي اكل شفايفها و امصهم و الحس كل وشها ،،، و زبري لسه محشور في كسها الي كان نار مولعه ،،،،، و انا بخرجه بشويش و بدخله و بعاود اخرجه ،، كنت حاسس اني في حاجة خارجة من كسها هزيت دماغي بصيت لقيت زبري عليها دم ،، و كسها كمان كان فيه اثار دم موش كثيرة و نقط تانية على الملاية ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت زبري من كسها و كنت اول مرة اشوف المنظر ده و.اعرف انه دم بكارة اختى الي كنت السبب في انها تفقد عذريتها ،،بجد كانت اول مرة ليا في اني افتح بنت و اشوف المنظر ده و افهمه ،،، كنت متنح و نسيت كل حاجة ،، فقت على فريده الي كانت ماكسة منديل و هيا بتمسح زبري و كمان كس مريم و بتوشوش ليا في وذاني و تقلي ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: ذكر يا واد يا كيمو ،لا طلعت راجل و فحل يا متناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خش بقا و كمل ، كسها بقا ملكك دلوقتي ،، عشرها و نيكها المتناكة خليها تنبسط ووتبسطك يا خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت بتكلم فيا و هيا ماسكة زبري بترجعه مطرح ماكان و بتورني السكة من تاني عشان يدخل زبري في كس مريم و انا موش داري الا بحركة زبري بتزيد في كسها و تقوى و انا بنيك فيها و ادخل زبري كله و مريم الي كانت في عالم تاني خالص زي الدايخة كده و المتخدره ،موش عارف ساعتها اي الي حصل ليها و انا لسه نازل رزع و نيك فيها و فاشخ رجليها على الاخر و كنت حاسس بيهاو هيا عمالة تفوق حبه حبه و ترجع لطبيعتها و تحس بزبري داخل خارج في كسها ،،،، و عمالة تنهج و تكلع في اهاتها و تزيد في محنتها الي كانو بيشعلو نار و بيخلو الحجر ينطق و يتكلم ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موش داري بالي يحصل من ورايا و انا بنيك في مريم غير لما حسيت بهاشم ورايا و هو عمال يحسس على طيزي و فلقاتها و صباعه بتفرك خرمي و تدخل جواها ،،، كان احساس ابن متناك الي حاسه و انا بزود في حركتي و بدفع في زبري جوه كس مريم الي كانت بتولول من نيكتي فيها و هيا بتزوم على اخرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم ::: اه موش قادره اححححححح نار كسي يا متناك اححححح دخله اه اه اااااااااااه بالراحة اححححح بيوجع يا شرموط يا خول يا ولد القحبة سرمي سرمي تناك ،زبوري زبوري يا ولد القحبة بالشوية نيك امك اححححححح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::: اه نيك امك يا قحبة ،،سكر فمك يا كلبة ،، هاو النيك يا قحبة ،هاو زبي في سرمك يا ميبونة ،باش نبزعلك فيه باش نيكلك امك باش نحبلك يا قحبة يا ميبونة نيك ام امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا لسه بنيك و احشر كل زبي فيها و بنهج و بتف على وشها و اضرب بزازها و امسك حلمتها بقرص فيهم و افعص بكل قوتي و صباع هاشم لسه في طيزي بيلعب بخرمي ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و يبعبص فيه و انا منتشي و بترعش من الاحساس الي بحس به ،،،، ماكنتش عارف هو ناوي على ايه بس كان بيحاول يزقني اكثر على مريم و هو بيرفع في طيزي ليه عشان تبقى قدام منه و هو ماسك زبره بيحك به طيزي طالع نازل و بيحاول يدخله في خرمي ، لغاية ما حسيت براسه بتدخل شوية شوية و هو بيزقه بالراحة عشان تسري في كل جسمي رعشة غريبة و احساس ماكنتش اعرفه الا لما زبره دخل في خرمي ،،،،،، كنت في اللحظة دي بجيب اخري و بقوي في نكتي لمريم و انا بدفع زبري كله في كسها و حجيب لبني الي كان بالفعل بينقط في كسها و انا بتوحوح. بزوم و بشخر بكل رغبة فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا::::: اه موش قادر حجيب يا قحبة ،، باش نبزع يا قحبة زبي حيجيب لبن يا متناكة احححححححح نيك امك نيك امك نيك ام امي القحبة احححححححح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و ما حستش الا بزبري بيفرقع لبن في كس مريم و هيا اهاتها جايبة الاوضة كلها و بتشخر اكثر مني و هاشم.الي ماسكني من طيزي و هو عمال يحشر زبره كله فيها و بنيك فيا بكل قوة و يرزع فيا اكثر و انا نايم على مريم الي كانت بتشوف في هاشم و هو نازل رزع في خرمي و هيا مثبتاني بايدها الاثنين و هاشم الي كان كمان خلاص قرب يجيب و بقا بيزود عشان احس بنار و كمية لبن رهيبة تخرج من زبره تغوص في احشائي و في خرمي حسيت كانها وصلت لرقبتي و حتخرج من بقي ،،،، كان احساس ابن متناك و انا مرمي فوق مريم و زبري لسه محشور جواها و نقط لبن بتنزل من كسها و زبر هاشم الي في طيزي بينتفض اخر انتفاضاته و هو بينزل اخر حبات لبن في طيزي عشان تبلعه و تعرف معني اللبن و اني بقيت خول رسمي....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>،، كنت لغاية ما حسيت بلبني في كس مريم و زبري الي ابتدى يذبل حبة حبة و هاشم الي خرج زبره من طيزي و هو ماسكه بين ايده جايبه بيحطه على شفايفي و شفايف مريم الي من غير ما نشعر كنا واخذينو احنا الاثنين و بنمص فيه مع بعض و بنلحسه و صوابع فريده بتبعص في خرمي تجيب لبنه و تحطها على زبر هاشم و على لسانتنا عشان نرضعه و.نذوق طعمه و احنا سايحين بين المتعه و الرغبة الي قتلت كل حاجة فيا ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الي حصل ده في اوضة هاشم كنت موش عارف ايه ممكن يحصل تاني بعد كده و لا عارف فريده دي دماغها فيه تاني ولا مخبية ايه ،،،، كنت عاوز اقوم عشان بجد كنت خلصان ووعلى اخري و جيعان و مدهول على عيني بس فريده كان ليها راي تاني و كانت بتشاورلي اقعد مكاني عشان اللليلة لسه ما خلصتش ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما كملت جبت لبني في كس مريم و اترميت فوقيها زي القتيل و زبر هاشم لسه مرزوع محشور في طيزي و هو بيتلذذ بيها و يعشرها بلبنه ، كنت زي المتخدر ،المسلوب و الخارج عن كل ارادة البشر و الانسان العادي ،،،، و موش مدرك و لا فاهم حاجة من الي بتحصلي ،،،،كان هاشم جاي و زبره بيدلدل قدامه و هو بيحطه بين شفايفنا انا و مريم بنلحس و نرضع و نمص فيه و فريده بتبعبص في طيزي تجيب باقي اللبن الي لسه فيه و تحطهولي على لساني عشان اذوق طعمه و الحسه ، و نتلذذ بطعمه و حلاوته ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت دقايق موش عارف هيا كام بالظبط و كنت بجد هلكان و تعبان ،،،،، كنت عاوز اقوم اصل خلاص مابقاش فيا حيل و لا جهد بعد الي حصل ،و عاوز اروح انام بس فريدة كان ليها راي تاني و هيا بتشاور عليا انى اقعد مكاني عشان الليلة ما خلصتش و باين على كده انو السهرة لساه كي غير ابتدت دلوقتي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.قعدت مكاني و انا موش عارف هيا ناوية على ايه بالظبط بعد كده و حتعمل ايه اصلا، بعد ما قامت خرجت و قعدت انا لوحدي بعد ما كان هاشم قام و اخذ مريم معاه و دخل للحمام الي في نفس الاوضة و كنت قاعد و انا بسمع في صوت ضحكهم و هزارهم مع بعض و مريم بتقول لهاشم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: براحة ،موش قادرة استحمل اكثر من كده ،، براحة بيوجع و حاسه انه في حرقان جوه ،،، براحة موش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاشم:::هو بيحرق قوي كده ،، وريني ،، تعالي هنا يا بت ،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مريم::: اه بيحرق و موش قادره اعمل حاجة و لا استحمل حاجة ،، دلوقتي ،،سيبني استريح و.اخذ دوش و بعدين نكمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت سامع كل كلمة و حرف و صوت المياه الي نازلة بتشرشر و هوما نازلين ضحك و هزار و قفش في بعض و كنت بسمع شوية اهات على خفيف كده بعد ما كان في كلام و هزار ،، قمت من غير ما اشعر عاوز ابص هوما بيعملو ايه جوه ،،،مشيت على طرف صوابعي لغاية الحمام الي كان بابه مفتوح ،، ببص على قزاز المرايا الي جايبة الدوش ، لقيت مريم قاعدة على ركبتها و هيا بترضع في زبر هاشم و تحلبه و هو الي ساند ضهره على الحيطة و رافع رجله على قعدة خشب كانت موجودة و ايده رايحة ناحية خرمه الي كان بيبعبص و يلعب فيها بصوابعه ،،، كنت واقف بتفرج عليهم و انا موش قادر امسك نفسي ولا اصلب طولي بجد كنت هلكان و انا بعاند في رغبتي و محنتي و عاوز اروح انام لكن زبري برغم كل اللبن الي خرج منه و اعصابي الي كانت سايبة ابتدى يقوم و يفوق شوية شوية و انا بتفرج في مريم الي لسه من شوية كانت بتقول انها تعبانة و موش قادره و هيا بتاخذ زبر هاشم تلعب فيه و.ترضعه و ايدها رايحة لعند كسها بتفرك و تلعب فيه ،،كانت قاعدة على ركبها و فاتحه رجليها و واخذة زبر هاشم كله في بقها و هيا بتنتفض من حركة ايدها الي على كسها و كل ما تزيد في تحريك صوابعها على كسها كل ما تزيد في تدخيل زبر هاشم في بقها ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظرها و منظر هاشم شعلو فيا نار و ايدي الي كانت على زبري بتحلب فيه بشويش و.براحة و انا نفسي اخش عليهم و اروح عند كس مريم الحسه و افركه و كمان عاوز اخذ زبر هاشم ارضعه و العب فيه مع مريم ،،،، كنت ساند ضهري على الحيطة و انا في قمة الهيجان و بلعب بزري و احرك طيزي احكها على الحيطة و افتح رجلي اكثر و امشي فلقات طيزي عاوز حاجة تلعب في خرمي و تدخل فيه ...كنت فاقد الوعي و موش قادر لغاية و انا كده كنت سامع حركة في الاوضة كانه حد دخل بعدت من مكاني و ببص على مين دخل ،،،كنت فاكرها فريده رجعت بس لقيت ماما داخلة الاوضة عريانة ملط و هيا بتطوح يمين شمال رجليها موش شيلاها و هي عمالة تترنح و انا الي كنت واقف تقريبا قدامها و هي بتبص ناحيتي و كلها شهوة و متعه و كانت زي ما بتكون كانت بتتناك زي ما شفتها اول مرة لما جات عليا و هيا بتفرك في طيزي بس دلوقتي و الضاهر انه المرة دي اكثر من اي مرة مع ملامح وشها و شعرها المنكوش و ريحتها الي كانت فايحه على الاخر ،، رحت عليها مسكت في ايدها و عاوز اسندها احطها على السرير او الكنبة،،،و هيا موش دريانة بحاجة ريحتها كلها عرق و لبن موش واعية بحاجة ،،، مسكت ايدها و رحت بيها على برا عاوز اروح بيها اوضتها عشان تنام ،، كنت بجد عاوزها ترتاح و تنام ،،، بس يا ريتني ما عملت كده بجد و لا فكرت في ده ،، لاني اول ما لمستها و انا ماشي معاها كانت اترمت في حضني و هيا بتمد ايدها تشبك بيها رقبتي و بتزقني على الحيطة بكل قوتها ،،، رمت جسمها كله علياو بزازها الي كانت بتترج رج على صدري و هيا عمالة بتحك في جسمها على جسمي و رجليها شبكت في رجلي و فاتحهم و بتحك في عانتها على زبري الي كان واقف على اخره و هيا بتلفح وشي بنار نفسها و تلحس في رقبتي و خدي و تاكل فيهم بلسانها و شفايفها ،،،و تمسكني بايد من شعري تثبتني و تحط شفايفهاعلى شفايفي بتاكل فيهم و تمص لساني ،،، كنت موش عارف اصدها و لا اردها ،سايب ليها نفسي و هيا مازلت بتحرك جسمها على جسمي و تفركه و ايدها نازلة على زبري تحلب فيه و تفعص و تمسكه بكل قوة و هيا بتحكه على عانتها ،،،، و عمالة تفتح في رجليها اكثر و تدور في وسطها على زبري الي كانت ماسكاه بايديها و تحاول تدخله بين شوافر كسها الي كان غرقان لبن و عرق و هيا بتنهج و بتعصر في جسمي عصر على جسمها ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت موش قادر اعمل اي حركة غير اني اسيب نفسي ليها و لحركة ايدها و جسمها و هيا بتفارع و عاملة زي الثور الهايج الي موش قادر حد يسيطر عليه ،،، و هيا لسه زي ماهيا ماسكة زبري و تحكه على فخذاها و عانتها و تتحرك يمين شمال فوق لتحت و تنهج و نفسها بيزيد يحرق كل مفاصلي موش قادر امسك نفسي اكثر من كده ،،، خلاص بقا ، موش قادر اسيطر على رغبتي و محنتي و نار الشهوة و ماما واقفه قصادي عريانة ملط و جسمها راشق في جسمي ،، فخاذها و بطنها و بزازها الي بتحك في صدري و نفسها الي بيحرق فيا ،،،، بكل قوتي مسكتها و لفيتها على الحيطة بدل ما كانت هيا الي زانقاني اصبحت انا الي زانقها و نازل نهش في لحمها و جسمها ،،، مسكت ايدها الاثنين بكل قوة رفعتهم لفوق و انا باكل في شفايفها اكل بعض فيهم و بغوص بلساني في بقها الحس و امص كل حته فيه ،،، خدودها رقبتها ،،عينيها جيبينها كل حته فيه باكلها اكل و الحس و انا نازل لصدرها و بزازها بعضعض في حلمتها المتورمة و امسكها ،بقرص فيها و اكلها اكل و ابدل من وحده للتانية و هيا بتوتوح بتزوم و بتمسك شعري تلعب عليه و تضغط على راسي تزقه اكثر على صدرها و هيا تقلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:::: اه اه ممممممممم ايوه ايوه احححححح ارضع كلهم ،كمان الحس بزي الحس بزك امك ،،الحس شرمط بزي احححححح موش قادره ممممممم كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت باكل فيهم اكل و انا نازل حبه حبه على بطنها بلحس فيه و بلعب بلساني على كل منطقه فيه ،، لغاية سرتها كنت بدخل لساني فيها و الحسها و امصها و انا ماسك وسطها و بحشر كل لساني في سرتها الكبيرة ،،،،و هيا بتزقني لتحت على كسها ،،مسكتني من دماغيى و عمالة تنزلني بتزقني على كسها و هيا عمالة تفتح في رجليها و انا الي ما صدقت وصلت لغاية كسها ،،كان مبلول كله و في بقايا لبن و ميه و ريحته بتهيج ،،،..كنت بحشر في مناخيري بشم في ريحة كسها و هو خارجه منه ريحة بتقشعر في جسمي و تزيد في هيجاني ،، فيه ريحة غير طبيعية ،،ريحة اللبن و عرق و كية كلها متخلطة مع بعض جاية من بين فخاذها مابين شوافر كسها،،،،كنت بزق مناخيري و ادفس في وشي كله و بزق لساني في كسها الحس و امص و اشمه و صوابع ايدي بتفتح في كسها الي كانت شوافره نازلة زي اثداء الكلبة المتعشرة و افتحهم الحس الشحمة الي جوه خالص و اذوق طعمها الي بيخبل ،بيجنن و ارجع تاني امد ايدي اباعد ما بين فخاذها ،عشان يبان ليا المغارة ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اه مغارة الكنز الي بين فخاذها و ساكن تحت عانتها ،،،كس امي ،،، زبور امي القحبة الي نزلت منه،، دلوقتي بلحس فيه و اكله كله ووالعب في كل ركن فيه،،،كل حته فيه بتاعتي ملكي انا ،،، احساس غريب جدا و انا بزني في ماما ،احساس ما يجيش غير للي جربه و ذاق طعم الجنون ده ،،، احساس ما يتعوضش و ما يتوصفش و ما يتقالش عشان دي امك الي جابتك للدنيا و اداتك من الحنان و الحب الي موش ممكن تدي هولك وحدة تانية ،،بس الرغبة ،المحنه ،،الفجور و العهر هوما الي بيحركو شهوتي و شهوتها و بقينا كده هيا المومس و انا الخول الديوث الي عامل فيها ذكر ،،،، اه خول و ابن كلب و ابن زنا كمان و دي مومس فاجره عاهرة زانية ،،، ......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بلحس في كسها و هيا عمالة تشد في دماغي اكثر عليها و ترفع رجل تسندها على الكنبة الي جنب الباب و تتمحن ،تزوم و اهاتها بتعلى اكثر و اكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما:::: اي اي اي نيكني ،،اي قطعلي زبوري ،الحس الحس ارضع نيك امك ،الحس اقوى ،،كول كول الكل يا طحان يا ميبون ،،ارضع يا طحان زيد احححححححح سرمي زوبري يا طحان اه اااااااااااااااااااه نيك امك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامها و اهاتها زادو هيجاني ،متعتي،،،، كنت بلحس بقوة برغبة اكبر و جنون اكبر وانا برشق لساني في كسها ،بحشر فيه عشان يدخل في ابعد نقطة موجودة ،عاوز اسمع صراخها واهاتها و انا بعشر فيها و بنيك و بزني في كل جسمها مسكت رجلها التانية و سندتها على ضهري عشان يبان ليا كسها اكثر و هيا مفشوخة قدامي ،و بدخل صباعين مع بعض فيها ،،ابعبص و ادخلهم بكل قوة و انا بلحس و افرك كسها زمنبورها و انيك ،،، و هيا عمالة بتزيد في اهاتها في كلامها و شتيمتها و جسمها ابتدى يترعش و رجليها ابتدى تنتفض و انا فاتح بقي على كسها الحس و ابعبص بصوابعي مستني عسلها مستنيها تنطر كل رغبتها ،،،، ،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماكنتش في وعي ولا حاسس مين هنا ولا مين واقف بيتفرج ،كنت منتظر بس شهوة ماما و لبنها و عسلها في بقي لغاية ما حسيت بايد تلمس ايدي و تزيد في سرعة صوابعي الي في كس ماما و بتسرع اكثر و اكثر لغاية ماىحسيت بعسلها و شهوتها بتنزل في بقي ،،، ميه و رغبة و شهوة و انا فاتح بقي بلحس و امص اكثر و اكثر و ماما الي خلاص بتتجنج و ابتدى جسمها يرتخي و انا لسه بلحس وارضع في كسها ......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سقطت ماما على الارض موش دريانة بحاجة و هيا بتنهج و بتترعش و.رجليها بتنتفض و انا عامل زي الثور الهايج موش سايبها نازل لحس في كسها و بفارع فيها و افتح رجليها وافشخهم اكثر ،و بحاول باكبر قوة عندي ،،اني اثبتها مكانها قد ما اقدر عشان اعمل الي انا عاوزه فيها ،،،،في الوقت نفسه و انا كده كنت حاسس بايد بتمسكني و بتسحبني بعيد عنها ،، بتزقني ووتحوش عن ماما ،، ببص لقيت فريدة هيا الي بتبعدني عنها وبتزقني على الارض و كمان كانت مريم واقفة جنب هاشم في اول طرقة الحمام بيتفرجو عليا و هوما بيبتسمو و شكلهم مبسوطين من المنظر الي كانو بيتفرجو عليه ،،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده بعد ما بعدتني على ماما راحت عليها اخذتها من ايدها عاوزة توقفها بس ما قدرتش لان ماما مازلت على الارض مرمية ووهيا موش في وعيها من الشي الي كان بيتعمل فيها ،،مسكتها بكل قوة ووجرتها زي القتيلة عاوزة تحطتها و تطلعها على السرير ،،و هيا بتبص ناحيتي و بتقلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فريده::: ايه مالك يا خول ،ما بتصبرش ابدا ،، زبك هايج على طول يا متناك ،،عاوز تنيك ،،ما كنت من شوية تعبان و موش قادر ولا خلاص مابقتش قادر تصبر .. ولا لحم امك و كسها هوما الي خلوك تبقى راجل قوي يعني ..غور غور يا خول يا عرص غور جات داهية تاخذك ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت من مكاني و انا موش فاهم ايه و ليه فريده بتعاملني كده ولا فاهم كلامها ولا مستوعب منها اي حاجة ،،،، كنت موش عارف حا يحصل ايه بعد كده ،،،، نزلت على طول على اوضتي و كنت على اخري من التعب و جسمي مهدود اترميت فوق السرير ما درتش باي حاجة خالص و انا بروح في سابع نومة من كثر الهبد الي حصلي ...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الساعة وحدة تقريبا ،فقت من نومتي و جسمي متكسر ،دماغي متصدعة ،عريان و ريحتي من العرق واللبن ،، كنت موش دريان باي حاجة ،،و مازلت موش مستوعب ايه جرى امبارح .... كنت عاوز اخذ دش عشان افوق و افهم ،، ،،يا دوب و كان الباب يتفتح و كانت ماما داخلة عليا و هيا زي ما تكون ما نامتش خالص من مبارح ،، و لسه بحالتها و شعرها المنكوش و جسمها العريان ،،،كان موش ساتر جسمها حاجة حتى روب النوم الي كانت لبساه مبارح متقطع من كل مكان مخلي كل تقاطيع لحمها من فوق لتحت واضح و باين خالص و على وشها و لحمها علامات زرقة زي الي كانت بتتضرب ،،و هيا بتقرب مني و ريحتها فايحة كلها لبن و عرق و عينيها مبرقة خالص و لسانها طالع برا زي ما بتكون بتنهج ،،،موش عارف مالها ايه ولا هيا كده ليه ... راحت جاية عليا و اترمت في حضني بتعيط ،، و جسمها بيترعش و حالتها تصعب على الكافر ... اخذتها في حضني و انا موش عارف مالها ،، غير اني اطبطب عليها و بحاول اهدي و افهم منها جرى ايه عشان هي كده بس ما قدرتش و لا فهمت من كلامها حاجة و هيا مكملة في عياطها و شهقات بتقطع القلب ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بجد موش فاهم حاجة ولا عارف اتصرف ازاي غير اني اشيلها احطها على السرير و اغطيها .. كانت فعلا ماما منهارة بشكل غير طبيعي ،قعدت جنبها حصة زمن و كان جسمها يترعش كنت بسال فيها مالها و ايه الي حصل بس مافيش فايده ،،موش راضية تحكي ولا تتكلم غير انها تترعش و صوتها فيه شهقة عذاب.. كنت بطبطب عليها و اهدي فيها لغاية ما حسيت انها بتنام ،خرجت و قفلت عليها الباب و رحت عشان افهم ايه الي حصل و ليه ماما حالتها كده...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنده على اختى و فريده مافيش حد بيجاوب و لا بيرد عليا و لا حتى نزار و لا هاشم ،،طلعت للدور التاني ،،مافيش صوت ولا حاجة تدل على انه في حد في البيت ،،فتحت الباب كان نزار شكله نايم و الاوضة التانية باردو كان هاشم حاضن مريم و واخذها بين ايدها و لسه نايمين بس فريده موش موجودة ولا في اي ركن من البيت ،،، نزلت تاني و انا موش لاقي معنى للي حصل لماما و ليه كانت بالشكل ده ،،،</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 30360"] [B]امي و طريقي نحو الدياثة { من عشرة أجزاء } السلسلة الاولى اني احدثك لترى امي (حرمه) السلسلة الاولى الجزء الاول القصة دي حقيقة بكل احداثها و تفاصيلها و من الواقع و الابطال فيها انا و ماما و اختى و بابا الي هجر ماما و تخلى عننا و راح و موش عارفين سكته لحد الدقيقة الي بكتب فيها القصة ... قصة من الواقع ،، كيف بدات رحلة الدياثة و التعريص و اني اكون قواد من درجة اولى ..لاني كنت شاهد على كدا في كل لحظة من حياتي ولاني كمان حبيت دور الديوث الي بيشوف امه تجيب رجالة و تخرج معاهم و تتناك خاصة في المرحلة الاولى من بداية فهمي للجنس و السكس ومعنى كل كلمة فيها ،، و معاها اختى مريم الي مشيت في نفس سكة ماما بموافقتها... الابطال ،،،.... امي اسمها الحقيقي سميرة سنها دلوقتي 54 سنة جسمها حلو،،، ،، بشرتها سمرة و طولها 175 سم تقريبا صدرها كبير و طيزها مدورة و فخاذها ملفوفين ،، قوامها لما تتزوق و تلبس محزوق بتخلي اي اتخنها زبر يوقف عليها ،،، كانت شغالة في مستشفى تبع النظافة ... اختى اسمها الحقيقي مريم سنها دلوقتي 23 سنة ما كملتش دراستها و راحت تتدرس حلاقة نسوان و مكياج و الحاجات دي ،، جسمها شبه جسم الممثلة ياسمين صبري و شعرها الي كان حرير و وشها الي كله انوثة و جمال و عينيها الزرقاء الي بتذوب فيهم ،، كنا انا و اختي بنتشارك في لون العيون لان بابا كانت عينيه زرقاء .... انا و اسمي كريم بس ماما تحب تدلعني و تناديلي كيمو و سنى دلوقتي 30 سنة متخرج من معهد لغات بس موش بشتغل لاني اولا موش لاقي شغل و تانينا ماما موش مخلياني محتاج لاي حاجة من لبس و مصروف ،، و باقي الشخصيات حنتعرف عليهم في الاحداث المتتالية .... لما ابتديت اكبر و ما الاقيش ابويا معانا في البيت و موش هامه حاجة فينا لا انا لا اختي و احنا وسط كم من المشاكل و المسوؤليات و مافيش لا فلوس و لا اكل و لا اي حاجة و الاقي ماما هي الانسان الوحيد الي بتكافح و تشتغل و بتموت نفسها عشان توفرلنا احتياجتنا من اكل و لبس و تسد مصاريف اجر البيت الي ساكنين فيه و هيا موش ملاحقة على كل دا ،،.. تبدتي تفكر ازاي ممكن تقدر تساعد في انك تشيل الحمل و تكون السند ،، بس ماما ما كانتش راضية اني ابطل دراسة و اشتغل اساعدها و تقلي ماكفية اختك الي موش نافعه ،، خليك انت في دراستك و عاوزاك لما تكبر افتخر فيك و في الشهادة الكبيرة الي دلوقتي موش نافعة في حاجة غير انها محطوطة في برواز في اوضتي . و نسخة تانية منها في اوضة ماما ... نبتدي قصتنا الي ابتدت احداثها و انا في سن ال14سنة سنة2004 بالزبط و بابا الي خرج بقالو يجي اكثر من 10 شهور و ما رجعش و لا اتصل و لا نعرف انه حي او ميت و كانت ماما كل ما افتح معاها السيرة دي تقلي بالحرف الواحد **** لا يرد اثره و لا يرجعه هنا تاني الساقط ، الطحان الي ما يجيش راجل ،، و كمان تقلي انسى ان ليك اب من هنا و رايح... ... عدت فترة و احنا على الحال دا مافيش اثر لبابا و ماما هيا الي لاهية بيا انا و اختى و كانت ماما معروفة في الحي بتاعنا انها ست محترمة جدا و الكل يحترمها و بيقدر تعبها و مسؤوليتها و ما بتخرجش من البيت الا بالطرحة على راسها ،و ما بتلبسش غير اللبس الواسع الي ما يضرهش اي حته من جسمها ،، و كانت محل احترام النساء قبل الرجالة ،ّّّ....ّ كنا في الاجازة بتاعة الشتاء الي بدوم عندنا 15 يوم ، كنت بخرج دايما الصبح العب مع صحابي ، يانروح لصالة الالعاب يا نعديها ماتش كورة و كانت مريم اختي الي كان عندها 7 سنين تقريبا ديما في بيت جارتنا خديجة الي تعتبر من اعز اصحاب ماما و تعتبرها اكثر من الاخت بتلعب مع بنتها الي قد منها ،،، ....... في اليوم دا روحت قبل وقت رجوعي و كان يوم احد يوم اجازة امي من الشغل بتاعها و دا يوم الاجازة عندنا في تونس ،،،،فتحت الباب الي كان حديد بيعمل صوت مزعج لما بافتحه و ازقه برجلي ،، كنت بسكر الباب و انا بضهري موش شايف ورايا الا لما لفيت ، لقيت ماما واقفة قدامي و كانت بتربط حزام الروب و هيا حافية و شعرها منكوش و عينيها فيها حاجة ما فهمتهاش و بتكلمني برعشة في صوتها ،،و بتمسكني من ايدي واخذاني للمطبخ و ردت الباب بتاعه لنصه عشان ما اشوفش حاجة برا و تقلي امي::: مالك راجع بدري ،، في حاجة ،، اتخانقت مع صحابك ، انا:: لا يا امي بس زهقت و كمان ما لياش مزاج عشان ما عنديش فلوس العب معاهم في صالة الالعاب ... كانت ماما مع حالتها وقتها و رعشتها و صوتها و نفسها الي كان بيطلع زي الي كانت عاملة حاجة و خايفة و دا كان باين عليها بس ظمتني ليها جامد و طبطبت عليا و انا الي لفيت ايدي على وسطها و بضمها ليا لمحت حاجة ،زي الي بيكون في مين برا ،، اتعمدت اني ازقها شوية لورا ببص من شق الباب واتاكد من الي انا لمحته دا صح و لا لا ،، لقيت راجل ماسك جزمته في ايده و الجاكيت و واقف بيبص على المطبخ و بيتسحب لبرا ،،، كنت موش فاهم حاجة مين دا و ليه خارج بيتسحب و كان فين و هو كان بيحاول يفتح الباب بشويش بس موش قادر لانه مهما حاول باردو حيعمل صوت ،،، كنت انا و ماما بنسمع صوت الباب و هو يتفتح و انا عاوز اخرج برا اشوف مين دا الحقه ،اكلمه ،،، بس ماما شدتني جامد و طبقت ايدها عليا و انا الي بكلمها ... انا ::، في حد برا يا ماما ،، حرامي ،، حرامي يا ماما ماما:: حرامي ايه ،، مافيش حد برا دا صوت الباب و الهوى بيرده بقوة كان رد ماما ليا محير و فيه كلام كثير موش فاهمه و انا بشوف من شق الباب الراجل الي كان خرج و موش قادر افلت من ايد ماما و انا موش مستوعب اي حاجة و موش فاهم كان بيعمل ايه في بيتنا و معاها ،، و لاني كنت صغير وقتها و موش فاهم ليه جنس ولا نيك و الحاجات دي و اعرف ماما كويس و اعرف انها انسانة شريفة و لا يمكن تعمل حاجة غلط ،، ..كل دا عدى في لمح البصر لما اتاكدت ماما انه الراجل خرج سابتني و راحت عند الباب ،و قالت ،،،، ماما::حبيبي ، روح نادي على اختك و تعالى عشان نفطر سوى انا جيعانة موت .... خرجت من البيت رحت جبت مريم و رجعت لقيت ماما في المطبخ بتسخن في الاكل قعدنا على الطاولة الي في نصه ،، و كانت ماما بتضحك و تهزر معانا ،، كملنا اكلنا و خرجت انا على الصالة قعدت قدام التلفزيون بتفرج مافيش حاجة مستاهلة و انا موش جاي في بالي اساسا حكاية الراجل كنت نسيتها تقريبا ،،، كانت الساعة داخلة على وحدة بعد الظهر جات ماما عليا و ادتني 5 جنيه كاملين و بتقلي ،،، ماما:: خد يا واد ،،روح العب مع صحابك و اعمل الي انت عاوزه بس بلاش عراك و ما تتاخرش فاهم .. كنت بجد فرحان و طاير في السما ،،، خمسة جنيه حته وحده اول مرة تعملها معايا ،، انها تديني مبلغ زي دا ،، حضنتها جامد و طبعت بوسة كبيرة على خدها و خرجت طاير على الشارع ،، خرجت و انا في قمة السعادة اروح بقا اشبرق نفسي و العب زي ما انا عاوز.... كنت بعدي الشارع الي و اوصل لقدام الصالة الي كان جنبها قهوة بلمح بيعني و بشوف الراجل الي كان خارج من عندنا و هو بيتسحب ،، . جات عينه في عيني و انا على طبيعتي الصبيانية مافيش حاجة في دماغي ولا كنت بفكر في الي كان بيفكر فيه هو ،،، و انا فرحان و مبسوط ،، لما شافني كدا ضحك لي في وشي و شاورلي بايده و هو بيبتسم ،،،و كملت طريقي على الصالة الي عديت فيها باقي النهار كله و انا مبسوط و رايق على اخري ،،، كملت لعب وكان فاضلي في جيبي 2 جنيه ،، خرجت على الساعة سته تقريبا من الصالة روحت للبيت ،،اول ما دخلت كنت سامع صوت ماما و هيا بتنادي عليا من المطبخ رحت عليها لقيتها ، و معاها ست اول مرة اشوفها،،،،، ماما:: دا كريم ابني يا فريدة ،،، تعالى سلم على طنط يا واد مالك مكسوف ... فريدة:: دا كبر يا سميرة ،، ازايك يا واد ،،عامل ايه ،، هو بيدرس ولا زي المحروس ابني موش نافع ماما:: لا كيمو شاطر في دراسته و بيطلع الاول كمان ،، دا يعجبك قوي يااختي .... سلمت على طنط فريدة الي كانت تقريبا اصغر من ماما في السن بوشها الجميل و شعرها المفرود على اكتافها ولبسها الي كان بالنسبة ليا فاضح شوية ،،كانت لابسة بلوزة بزراير مفتوحه من فوق الصدر الي كان مبين الخط الفاصل بين بزازها ليا بوضوح و جيبة للركبة مبينة كل رجليها و فخاذها كمان باينين قوي و هيا حاطة رجل على رجل....كنت بعاينها من فوق لتحت و هيا بتاخذني في حضنها تبوسني و تمشي ايدها على ضهري و انا مكسوف و خجلان .،،بعد الحضن الجامد دا رحت على الحنفية شربت وخارج لمحت تحت كرسي ماما طبق صغير و فيه سجاير مطفية و ماما الي كانت بتحاول تدريه برجليها ،،،، ..خرجت و انا بقول في عقل بالي ماما بتشرب سجاير من امتى ،،، لا لا مستحيل دي ممكن تكون بتاعة طنط فريدة ،، بس مين فريدة دي دا انا اول مرة اشوفها و كمان ماما ما لهاش معارف و لا صحبات غير الجيران ،حتى زميلها في الشغل كانت دايما بتشتم فيهم على كلامهم و مشيهم البطال ،،، .. كل الحوار دا دار في دماغي و افتكرت معاه الراجل الي خارج الصبح بيتسحب من بيتنا ،،،، قعدت قدام التليفزيون و انا سرحان لغاية ما جاني صوت ماما بتنادي عليا انا و مريم اختي ... امي:: كريم انت يا واد جيب اختك و تعالى مسكت مريم من ايدها و خرجت لقيت طنط فريدة بتسلم على ماما بالحضن و البوس ،،، اخدت مريم اختي في حضنها باستها جامد و كمان نزلت عليا ببوسة على خدي و خارجة و ماما بتوصلها و بسمع فيها تقلها فريدة :: زي ما اتفقنا ،،، الثلاثاء حاعدي عليك نروح سوى امي:: تمام يا حبيبتي ،، حاتلاقني في انتضارك ،،على تليفونات بقا و سلميلي على الواد سامي ،،، خرجت طنط فريدة و انا و مريم دخلنا نكمل فرجة على التلفزيون ،،و جات ماما قعدت معانا شوية و بعدين راحت تحضر في العشا ....... عدا اليوم دا بكل ما فيه من حوارات شفتها و سمعتها و كان مافيش في دماغي حاجة معينة او اني بشك في ماما لاني ماكنتش بافهم في حاجة اصلا من الحاجات دي كانت ماما بتشتغل تخرج الساعة 6:30 الصبح بترجع على الساعة 4 العصر لما نكون في اجازة انا الي بكون قاعد مع مريم لغاية ما تروح امي . روحت ماما كعادتها بعد شغلها و انا خرجت العب مع العيال زي كل يوم من الاجازة لغاية ما اروح ،،، كان اليوم دا عادي جدا مافيش اي حاجة ،،، كنا قاعدين على العشاء و ماما بتبص ناحيتي و كان في بقها كلام عاوزة تقوله ،،.. ماما:: كيمو بكرا انا حتاخر في الشغل شوية خد بالك من نفسك و على اختك و ما تخرجش تلعب و تسيبها لوحدها .. كملنا العشا و قعدنا كلنا نتفرج في التلفزيون لغاية ما قامت ماما و اخدت مريم معاها عشان ينامو و انا اخدت مكاني و نمت ،، قمت زي عادتي الصبح لقيت ماما محضرة لينا الاكل و سيبالي 5 جنيه ليا و لمريم ،،، عدى اليوم عادي و انا و اختي مع بعض في الببت ما خرجناش لغاية ما ابتدت الدنيا تعتم و الساعة داخلة على سته بالمساء و ماما لسه ما رجعتش كنت خايف لا يكون حصل معاها حاجة و مريم الي كانت بتنام و موش دريانة بحاجة و انا الي مولع نور البيت كله و مستني ماما ترجع و الوقت ماشي و يزيد و ماما لسه ما رجعتش و بتعدي الساعة و التانية لغاية ما كنت باسمع في الباب بينفتح ،، بصيت من الباب بشويش لقيتها ماما الي داخلة ،،فرحت انها رجعت خلاص و ما فيهاش حاجة ،، رحت جري عليها بحضن فيها و بلف ايدي على وسطها ،،،و بقلها بكل احساس ابن لامه و هو خايف .. انا:: توحشتك برشا ،، برشا ماما:: و انا كمان يا روح قلبي .... كانت شايلة في ايدها اكياس مع شنطة ايدها الي كانت ثقيلة على غير العادة دخلنا على المطبخ ،، و هي بتسالني عملت ايه انا و اختي ،، و فطرنا و لا لا و سؤالات المعتادة منها ،، و هي بتفتح في الاكياس الي كان فيها خضار و فواكه و لحمة و كمان فيها فرخة محمرة بسلاطتها ،،، و هيا بتشاورلي اروح لمريم اصحيها عشان نتعشى كلنا مع بعض .... كنت ببص لامي الي فيها حاجة متغيرة لبسها و وشها و شعرها ،، كانت موش بالطرحة و كمان لابسة بنطلون دجينز محزوق عليها و بلوزة شفافة مبينة السنتيانة ،،،، ندهت على مريم و قعدنا اتعشينا و انا ببص لماما الي موش عاجبني منظرها ولا شكلها موش عارف ليه ... بعد العشا زي العادة قعدنا على التلفزوين و كنت ببص لماما الي كانت بتروح في غفوة نوم و هيا على الكنبة ،ماعرفش ليها جات في دماغي اورح على شنطتها الي لسه في المطبخ و افتحها و اشوف فيها ايه عشان كانت بجد ثقيلة لما حملتها و انا متعود على ماما لما تخرج للشغل شنطتها مافيهاش حاجة غير المفاتيح و البطاقة بتاعها و حاجات نسواني .... رحت على المطبخ اتسحب و واربت الباب و بفتح في شنطتها الي لقيت فيها فستان طويل بكم و طرحتها و غيارات داخلية و مناديل كلينكس مبلولة و كمان علبة سجاير و رزمة فلوس يجي 500 جنيه ،،،، رجعت الحاجة زي ما كانت و تسحبت بسرعة رجعت على الصالة ،،،، عدت الليلة دي و انا متاهات في مخي ، و بفكر و اخمن في ايه ... عدت شهور و كان كل شي عادي و ماما الي بتخرج الصبح ترجع في وقتها و مافيش اي حاجة جديدة، كانت زي عادتها في لبسها و وقتها و مافيش حاجة بتحصل بس برغم دا كله كنت حاسس انه في حاجة موش صح لانه وضعنا المادي عمال و يتحسن و بناكل كويس و اجار البيت بيدفع حتى قبل معاده و لبسنا تحسن و ماما موش مقصرا معايا انا و اختي في اي طلب ، ... لغاية ما جه اليوم الي تبدلت فيه كل حاجة بالنسبة ليا ، و حياتي اخدت طريق تاني مافيهوش رجوع .... في يوم كان المدرس بتاعي طردني من الفصل لقلة ادبي و دي كانت قبل حصتين كمان من انتهاء الدروس ،، لقيت نفسي زهقان و ماليش مزاج اكمل فقلت اروح ،،، وصلت البيت و انا على الباب كنت بسمع في صوت مزيكا جاية من جوه فتحت الباب بشويش و كان من حسن حظي انه ما عملش صوت زي كل مرة ،، دخلت و انا موش عارف في ايه عشان ماما لسه معاد مروحها ما جاش ،،،، كنت داخل بتسحب و صوت المزيكا جاي من اوضة ماما الي كان بابها موارب ،،، كنت رايح ناحية الباب و انا بترعش خايف رجلي موش شيلاني ،،، بصيت بطرف عيني شفت مشهد قلب كل كياني ،،، ماما و راجل جنب بعض على السرير و نصهم الفوقاني عريان ،،، كان بزاز ماما باين ليا كله و هيا ماسكة سيجارة في ايدها و ساندة دماغها على كتف الراجل ،،،،، كنت رجعت لورا و موش فاهم اي حاجة و دمعتي نازلة على خدي و عاوزة الارض تتشق و تبلعني ،،،... كنت مرعوب خايف ،ضايع ،، ،،، كنت فكرت ادخل عليهم و تبقى فضيحة ،و في نفس الوقت خايف ،، قررت الخروج و انا راجع لورا ،، كانت طنط فريدة خارجة من الحمام و هيا لابسة روب مفتوح مبين كل مفاتن جسمها من فوق لتحت ،،، لما شافتني اتخظت و انا كمان اتخظيت كنت بحاول اهرب اخرج برا بس هيا بسرعة كبيرة مسكتني من ايدي لفتني عليها ،، شافت الدموع الي نازلة ،،، اخدتني على المطبخ و قفلت الباب وراها و قعدتني على الكرسي و انا في حالة اللاوعي ،، دموعي بتنزل بغزارة و صوتي مكتوم و بترعش و فريدة الي كانت بتحضن فيا و تقلي ... فريدة:: مالك يا حبيبي في ايه ،،، بتبكي ليه ،، بلاش عياط و فهمني مالك ،، خليك راجل بقا ... و انا زي ما انا رعشة في جسمي و دموعي نازلة و مادريتش بنفسي بروح في دوخة و فقدان وعي ،،،،، فقت لقيت ماما قاعدة جنبي و معاها فريدة و انا فوق سريرها بهز في دماغي ،و بتلفت حواليا موش داري حصل ايه بالظبط ... ماما:: انت كويس يا حبيبي ،، حاسس بحاجة ،، كريم اتكلم يا ابني ... مالك ،،انت شايفني .. انا:: اه ،،،ايه ،،، هو في ايه ،، هو حصل ايه يا ماما ماما:: انت الي مالك يا ابني قلي ،، انت كويس فريدة:: ما تتخضيش يا حبيبتي ، اهوه مافيهوش حاجة ،،ولا ايه يا كيمو ،،، انا:: اه انا تمام يا ماما ،ما تتخضيش ، و كنت ببص على ماما الي عينيها كلها دموع و وشها احمر و فريدة الي بابتسامة خبث و مكر بتغمزلي موش عارف ليه ،،.... كنت عاوز اقوم من على السرير بس ماما ما سبتنيش ،، و راحت بتحضن فيا جامد و تقلي .. ماما:: سامحني يا ابني ،، انا السبب ، انا السبب فريدة:: يووووه يا سمسة بقا بلاش كدا الواد اهو كويس و مافيهوش حاجة ،،، قعدنا شوية و كانت فريدة قامت عاوزة تروح بعد ما اطمنت عليا اني تمام و قمت مافينيش حاجة ، دخلت غيرت هدومي و رحت قعدت مع مريم الي كانت ولا فاهمة حاجة بتتفرج على التلفزيون ،، قعدت جنبها و لقيت فريدة راجعة بتسلم على مريم و بتبوسها جامد وبعدين جات عليا و مسكت وشي باديها الناعمين و بتقلي في وذني بهمس ... فريدة:: عاوزاك تكون راجل و الي حصل النهاردة يفضل سر فاهم ،،، يا كيمو ،،، هزيت دماغي بنعم من غير ما انطق بولا حرف و بعدها خرجت سلمت على ماما الي وصلتها لغاية الباب ،،، بعد شوية جات ماما قعدت معانا و ما نطقتش باي كلمة لغاية ما اتكلمت مريم بتقول لماما مريم :: انا جيعانة يا ماما ،موش حناكل بقا ماما:: حاضر يا حبيبتي ،، شوية و يكون الاكل جاهز خرجت و ثواني و رجعت و بتقول لينا كانها عاوزة تكسر حاجز الصمت الي بيني و بينها .... ماما:: ايه رايكم نجيب اكل من برا ولا موش عاوزين تاكلو بيتزا كانت مريم بتصفق و فرحانة و انا كنت كمان مبسوط و دا باين على وشي بس من غير كلام و بهز في دماغي ب اه عاوز .. راحت ماما على اوضتها و لبست هدومها الي متعودين بيها لما تخرج للشارع و ندهتلي انا و مريم و خرجنا رحنا اشترينا اكل و مشروبات و كمان حلويات و رجعنا ،،، قعدنا ناكل و الصراحة كنت ميت جوع و نسيت كل الي حصل في الساعات الي فاتو ،،، كملنا اكل و ساعدنا ماما في تنظيف الطربيزة و اخذنا اطباق فيها فواكه و حلويات و قعدنا نتفرج في التليفزيون ،،، و كل ما ابص الاقي ماما بتبص ناحيتي و تبتسم لي كانها عاوزة تتاكد من حاجة ،..... سهرت انا و ماما لغاية الساعة عشرة لاني مريم كانت في عالم تاني بتشخر على فخاذ ماما ،،، كملنا الفيلم و قامت ماما واخذة مريم في حضنها و رايحة على اوضتها تنام و انا كمان اخذت مكاني المعتاد على الكنبة الي في الصالة و عدلت نفسي بنام ،،، لقيت ماما جاية عليا و نازلة على ركبها و بتقلي ... ماما:: انت مسامحني يا كريم ،،، انا:: على ايه يا ماما ،، هو في ايه ،، ماما:: بلاش عبط و قلي انت مسامحني على شوفته النهاردة انا:: انا موش فاكر حاجة اصلا يا ماما ،،، انت بتتكلمي عن ايه بعد ما قلت الكلمتين دول فهمت اني موش عاوز افتكر و لا حتى عاوز افهم حاجة ،، باستني ماما و حضنتني و راحت تنام و انا رجعت تاني بدور الشريط الي شفته ... ماما و الراجل مع بعض في السرير و ملط بيعملو ايه و قبلها الراجل الي خرج يتسحب و دلوقتي فريدة صاحبة ماما الي كانت خبيثة في كلامها و تصرفتها اكثر من ما اتصور ... كنت عاوز انام بس موش قادر و عاوز افهم ،عاوز اعرف معنى دا كله ايه .... القصة دي حقيقية بكل ما فيها من احداث كتبت و كل ابطالها حقيقين و لسه موجودين و عايشين ،،، دي قصتي مع اسرتي الي حاكملها للاخر و اتابع كتابة كل احداثها الي لسه عايشها لحظة بلحظة و ثانية بثانية ... اني احدثك لترى امي (حرمه) السلسلة الاولى الجزء الثاني ان يكون لك ميول جنسي معين و بتحب الجنس دا حاجة ،، ...بس لما تعيش في وضع يخليك تنجذب لميول معين ايا كان هو و تتفرض عليك كامن حاجات انت موش عارف معناه ولا فاهم مفهومها ايه و تكتشف فيها متعه مالاهاش حد ولا حل غير انك تمشي وراها للاخر و تكتشف انك عندك رغبة في ان الميول دا يزيد و يتكرر لدرجة انه زبرك يوقف و بتجيب لبن من غير حتى ما تلمسه دا في حد ذاته متعه و نشوة ... ،،،، انا كريم قواد ماما و اختى الي اكتشف دا و عرفته لما وصلت لسن ال16 سنة.،و ابتديت افهم و اكتشف معنى الجنس الحقيقي و معنى كلمة ديوث و قواد و عرص و كنت لما اتشتم من صحابي في المعهد او الحي بتاعنا و يقولولي يابن القحبة ، يا ابن المتناكة كنت بثور و بغضب و بشب في خناق الي شتمني واتعارك معاه بس الحقيقة كانت عكس دا كنت من جويا عادي ،، مافيش حاجة ،كنت بنبسط بالشتيمة و افرح بيها ،،، و اعتز بدا كمان لانها بكل بساطة الحقيقة الي عايشها و هي انه ماما قحبة متناكة و انا العرص بتاعها و كمان اختي الي كبرت على المعنى دا و الحقيقة دي و بقت زي ماما او حتى اكثر ..... ما طولش عليكم ،،، و اكمل احكي حكايتي ، بعد اليوم الي شفت فيه ماما مع راجل غير ابويا في سريرها و هي عريانة و ماسكة السيجارة في ايدها و فريدة صاحبتها الي قفشتني ببص عليهم و هيا خارجة من الحمام و بعد ما رحت في دوخة و فقدان للوعي ،اكيد ماما عرفت اني شفتها و هيا في حالة زنا مع راجل غريب و دا الي اكدتهولي بعد ما جات تطلب مني السماح و انا الي مشيت بكلام فريدة و كاني موش مفتكر حاجة ومفهمها اني مو عارف بتتكلم عن ايه ..... ......بعد كل دا اتغيرت كثير من الامور في حياتي خصوصا اني كبرت و بقا عندي 16 سنة بفهم و باعرف و فاهم يعني ايه جنس و نيك و يعني ايه ديوث و طحان و قواد زي ما نقولو عندنا في تونس ...في السنتين دول كانت ماما بتتغير و يتغير معاها سلوكها و تصرفتها و لبسها و وقت رجوعها للبيت من الشغل ،كنا في ايام انا و مريم اختي بنام و ماما لسه ما رجعتش ،و كنت لما اسالها تتحجج بالشغل دايما ،، لكن مع كل هذا كنا عايشين احلى عيشة موش اغنياء ولا عندنا ملايين لكن كنا بناكل كويس و نلبس احلى لبس و ماما موش بتبخل علينا باي حاجة مهما كانت و لاني كمان كنت متفوق في دراستي و بطلع من الخمس الاوائل في الصف بتاعي ،، .... كل دا و انا عارف و متاكد انه ماما كانت بتجيب الفلوس دي من شغلها التاني الي هو النياكة و القحب و المشي مع الرجالة و انا ماكانش هاممني دا قد ما كان يهمني اللبس الجديد و المصروف الكبير الي باخذه و طلباتي الي بتتحقق ،، بس باردو كانت في حاجة جوايا بتاكل عقلي و تشغل بالي و تفكيري دايما هيا صورة ماما لما شفتها اول مرة عريانة مع راجل غريب و صورة بزازها الي لسه معلمه لغاية دلوقتي ،، كنت في البيت لما اكون لوحدي بادخل على اوضتها افتح الدولاب و امسك كلوتتها و سنتيانتها و اقعد اتفرج عليهم و احسس بيهم على زبري و اشمهم ،،، و لما تكون في البيت كنت دايما ببصبص عليها و على جسمها و اقعد ابص لطيزها و فخاذها ،بزازها ،و كل حته فيها ،كنت موش عارف دا اسمه ايه ، بس كنت باستمتع به و باتخيل جسمها و اشوفها و هيا في حضن راجل غريب عريانة ملط ،كنت عاوز دا فعلا ،عاوز اشوف الست الي ولدتني و جابتني للدنيا بتتشرمط قدام عيني و انا واقف راضي و فرحان بالي بتعمله ،،، ..... كان احساس غريب بس حلو ممتع لما تحس بزبرك يوقف و ينزل منه شوية لبن على الخيالات دي ....في الفترة دي كنت باتابع ماما و كل تحركتها كنت بفتش في موبايلها على اي نمرة غريبة او رسالة توصلني للي انا عاوزه بس ما فيش ،،، و باردو موش قادر اوصل للي انا عاوزه ،،،، لغاية ما في يوم كان يوم احد ،يوم الاجازة الاسبوعي كانت الساعة داخلة على وحدة ونص فطرت و بحضر نفسي عشان اخرج العب ماتش كورة مع اصحابي ،كانت ماما بتلبس في مريم و بتوديها لجارتنا و انا عيني عليها و دماغي بتقلي انه في حاجة خصوصا انه ماما كانت بتجهز في نفسها كمان و متلخبطة شوية و بتلبس،،، كانت لابسة بنطلون فزيون اسود محزق على طيزها و فوقيه تيشرت ،،، خرجت انا و كنت موش ناوي اسيب الفرصة دي تروح مني ،، قعدت في اخر الشارع بتاعنا مستني ماما تخرج و في اقل من نص ساعة بلمح فيها خارجة و هيا لابسة عباية و عاملة الطرحة على راسها و ماسكة الموبايل بتتكلم فيه ،،،، كنت بمشي وراها من غير ما تحس و هيا بتمشي لغاية ما وصلت للشارع الكبير الي بيعبد عن الحي بتاعنا كثير ،، وقفت و كانت كانها مستنية حد ،، شوية و اخدت الموبايل و بتتكلم تاني و بعدين وقفت تاكسي و ركبت و مشيت و انا واقف مكاني بتحصر على اني كل شي راح و موش قادر اوصل ليها .... رجعت تاني للعيال عشان افش غلي في الكورة ،،باردو اصحابي كانو ابتدو اللعب من غيري و ماليش مكان ،،،، فقعدت موش عارف اعمل ايه و انا مخي كله في ماما الي اكيد نايمة في حضن راجل دلوقتي و هو بيلعب في بزها و طيزها و بيحفر بزبه في كسها ،،،، كنت بتخيل المنظر و زبري ابتدى يوقف و حاسس انه لبني بينزل ،،،، لميت نفسي و مشيت كنت بجد موش عارف نفسي رايح فين،، بعدت كثير عن الحته و المكان الي انا ساكن فيه و لانه كان مكتوب عليا اني اكون ديوث فالحظ لعب معايا ،، لمحت ماما نازلة من عربية و هيا من غير عبايتها و طرحتها و شكلها متغير لما كان عليه لما خرجت من البيت و كان نازل معاها شاب في الثلاثين من عمره و داخلين على عمارة ،،، .... وقفت متسمر في مكاني موش قادر اعمل حاجة غير اني استنى ،،و فعلا استنيت كثير و انا واقف في مكاني يجي ساعة و نص او اكثر لغاية ما نزلت ماما لوحدها بس المرة دي و هيا لابسة العباية و الطرحة الي كانو في شنطتها ،،، كانت بتمشي و انا وراها لغاية ما اخدت تاكسي مرة تانية و راحت موش عارف فين باردو كان الحظ بيرجع يعاتبني على الفرصة الي ادهالي .... رجعت على البيت لاني ماكانش عندي حل تاني ،،، روحت و دخلت مافيش حد ،، ماما لسه ما رجعتش ،يعني ايه دا بقا ،، هيا راحت على فين تاني ،، الساعة كانت داخلة تقريبا على سته ،، رحت جبت مريم اختي من عند جارتنا و رجعت ،،، شوية يجي نص ساعة و كانت ماما داخلة علينا ،، كانت جايبة في ايدها حاجات زي كل مرة بتخرج فيها ،، اكل و خضار و فواكه ،،،،، دخلت بيهم المطبخ و كنت رحت عليها و كان في عيني كلام عاوزه اقوله بس خايف ،، ماعنديش الجرأة الكافية ،، خايفة من رد فعلها ،، كنت باخذ منها الحاجة و احطها في مكانها و عيني على جسمها ، كانت قلعت العباية و الطرحة و قعدت بالفزيون و التيشرت و كنت ببصبص على طيزها ،،،،، دي موش لابسة كلوت ، لان طيزها بترج رج ،، دا لحمها باين قوي ليا ،،، كنت مشتهي المسها و احط وشي عليها و اشم ريحتها ،،، كنت بتخيل اتناكت ازاي ، عملت ايه ، قالت ايه للي بنيكها و يشرمط لحمها و كسها ،،، كنت بتخيل في دا و نار الشهوة و الشرف يتقتلو فيا ،،، ماناحية دي ماما و من ناحية تانية دي زانية بتتناك ،، بس دي بتتناك عشان احنا نعيش و نلبس و ناكل و ننبسط ،،، كل دا كلام بقوله لنفسي ،،، و ماما كانت بتبص عليا باردو من تحت لتحت بتلمح نظراتي ليها ، كانت الليلة دي عادي و مافيهاش غير بص و بصبصة و كلام بالعين بيني و بين ماما ،،، عدت الليلة وكل شي عادي مافيهوش حاجة ،،و مشيت الامور عادية انا بدرس و ماما تستغل و مريم الي كمان كانت بتدرس لغاية اخر الاسبوع كان يوم سبت عندي حصة وحدة كملتها و روحت على البيت لقيت طنط فريدة و ماما و معاهم ست ثالثة اسمها عزيزة ،، من دور ماما كدا في السن ،، سلمت عليهم و كانت فريدة بتسلم عليا و تحضن فيا جامد و واخذاني في صدرها زي مااكون ابنها او اكثر و بتسال عن الدراسة بتاعتي و عامل ايه و الحاجات دي ،،، قعدت معاهم في المطبخ شوية عشان دي كانت قعدت ماما المفضلة و رحت على الصالة فتحت التلفزيون ،،،، ربع ساعة و كانت فريدة جاية عليا قاعدة جنبي ، و بتبص ليا و عاوزة تسالني عن حاجة كانت باينة في عينها فريدة:: عارف انا فرحانة و مبسوطة منك قوي قوي عشان انت فعلا طلعت راجل ، انا: كنت بشد في حالي و ببص عليها و موش عجابني كلمة طلعت راجل دي لاني حسيت انها زي الي مستنقصاني ) انا راجل ، يا طنط ولا انتي عندك شك في دا فريدة:: و انا اقدر باردو ،، انا ما اقصدش بس انا مبسوطة انك كتمت السر و طالما كتمت السر يعني انت راجل و سيد الرجالة انا:: موش فاهم بتتكلمي عن ايه يا طنط سر ايه دا بقا ( كنت عارف بتتكلم عن ايه بس لقيتها فرصة اجرها في الكلام بس هي كانت اكثر خباثة مني ) فريدة:: لا طالما انت موش فاهم يبقى بلاش بقا ،،، انا :: بلاش ايه ،، يا طنط قوليلي في ايه عشان انا ..... فريدة:: انت مكسوف تتكلم ولا خايف من مامتك انا:: الاثنين في بعض ،، فريدة:: قلي قبل كدا ،، عشان اعرف ،، انت ما قلتش لماماتك انك شفتها ليه ،، انت خايف منها ولا انت فرحان انك شفتها قلي كانت فريدة عاوزة تتطلع مني كل حاجة ،، و تعرف مني الي انا حاسه تجاه الي بتعمله ماما و رد فعلي ايه ،،، كانت بتتكلم بحنية و باسلوب فيه ميوعه و بتلمسني من خدي و من فخاذي تحسس عليهم و انا سايح خالص ،، موش قادر امسك نفسي خصوصا اني كنت مركز قوي مع بزازها الي كانو ضاهرين ليا و باين الخط الفاصل بينهم و هيا كانت عارفة دا و بتخليني ابص عليهم و بتحاول تخليني اقول كل الي نفسها فيه ..... خلصنا كلام مع بعض و انا في قمة نشوتي و هيجاني و كان باين عليا دا من زبري الي واقف و كانت فريدة بخبرتها عرفت تاخذ كل الي نفسها فيه مني .. قامت طنط فريدة من جنبي بتخرج ،، كنت مسكت ايدها من غير ما اشعر ولا اعرف انا بعمل ايه ،،بس هيا بخبرة السنين و بخباثة بصت في عيني و قالت فريدة:: حارجع تاني ما تخافش،،، اطمن على امك و عزيزة و راجعالك يا كيمو ... خرجت فريدة راحت على المطبخ و كنت قاعد مكاني بمسك في زبري و بشده بكل قوتي و هايج و موش فارقة معايا اي حاجة و مستني فريدة ترجعلي تاني ،،،، قد عشرة دقايق كدا كنت بسمع في الباب يتفتح و يتسكر بصيت لقيت فريدة جاية ناحية الصالة من تاني و موش عارف مين الي خرج او مين الي دخل بس كنت رجعت على الكنبة و بعدل في زبري الي كان واقف قوي ،،، دخلت و كانت بتبتسم و عينها فيها كثير كلام ،،، و شهوة ... انا:: هو مين الي دخل دلوقتي يا طنط فريدة:: مافيش حد يا حبيبي ،بس دي ماماتك و عزيزة راحو على مشوار كدا .. نزلت راسي و موش قادر اسال راحت فين عشان كنت متاكد انه ماما رايحة تتناك ،،، بس فريدة كان عندها راي تاني وتقلي فريدة:: اه موش عاوز تعرف ماما راحت على فين ولا موش فارقة معاك انا: راسي للارض و موش قادر اقول اه او اتكلم حتى ) فريدة:: قلي ما تتكسفش ،دا انا من شوية كنت بقول عليك راجل و كمان يا سيدي سرك في بير قول بقا انا:: اه عاوز اعرف راحت فين ،،، فريدة :؛ عاوز تعرف بس ولا تشوفها بتعمل ايه كمان كانت بجد خبيثة بتتحكم فيا بطريقة عجيبة بتخليني اهيج و اتكلم و اقول كل الي جوايا انا:: أويا يا طنط ،، عاوز اعرف و اشوفها ،و ...... فريدة:: اولا بلاش طنط دي ناديلي يا فيفي زي ما انا بقلك يا كيمو و ثانيا و دا الاهم بعد الكلام الي حتسمعه عاوزاك راجل بجد و تاقف مع امك و ماتحسسهاش باي حاجة خليك سندها و راجلها الي بتتعكز عليه بدل ابوك الصايع الي هرب و تركها و تركم في الهم ،،،، انا:: انا بحب ماما يا طنط و لا ممكن اني اسيبها لاي ظرف و لا اخلي بيها و لا اسمح لاي انسان انه يقول عليه كلمة ،، فريدة:: جدع يا كيمو ،،، اسمع بقا .... امك راحت مع عزيزة ل...... كانت فريدة بتحكي و تتكلم و تقلي كل حاجة عن الي تعمله ماما و الي كنت انا فعلا عارفه و بتخيل فيه بس موش للدرجة دي و هيا بتحسس على فخاذي و تقفش في خدودي و على شعري و تقلي كلام اول مرة اسمعه يتقال من وحدة ست ،،، زي قحبة ، تتناك ، تتشرمط ،، تشتغل بلحمها ،، تروح مع رجالة و تبات عندهم لو جات فرصة و انا فاتح بقي و جسمي بيترعش و هايج من كل كلمة و لمسة لايدها على جسمي ،،،، كنت مبسوط و مستمتع بكل كلمة تقولها و هيا تضحك و انا الي سبت مشاعري و نفسي ليها ،،، قعدنا مع بعض اكثر من ثلاثة ساعات قالت فيهم فريدة كلام يذوب الخجر و خلتني اجيب لبني من غير المسه و اترعش و اضحك و افرح و انبسط ،،، لغاية ما سمعت الصوت الباب بينفتح و بيتسكر اعلن عن رجوع ماما من شغلها ،،، اه شغلها الي هو النياكة و القحب ،،،، ماما الي دخلت عليا انا و فريدة و على وشها ابتسامة حلوة ،، عينيها فيها فرحة و كانت فريدة غمزتلها كانها بتقلها كل تمام وتحت السيطرة ،،، و ابنك دا اصبح بقرون خلاص ديوث و موش فارقة معاه اي حاجة غير انه يستمتع بالكلام عليكي و علي بتعمليه يا فاجره .... فريدة :: اه يا سمسة (اسم الدلع لماما ) كله تمام،، ماما: بتجاوب فريدة بسيم عشان انا قاعد ) اه يا فيفي تمام يا حبيبتي ادتني الحاجة و بتسلم عليكي كمان بعد الحوار دا خرجو لبرا على المطبخ و قعدو شوية مع بعض و كانت فريدة بتنده عليا ، رحت جري عليهم ،، ادتني عشرة جنيه و بتقلي ... فريدة:: كيمو حبيبي روح جيبلي علبة سجاير من النوع دا ،، و انا كنت واقف مكاني باخذ منها الفلوس و ببص لماما الي قالت ماما:: روح يا حبيبي جيب لطنط الي طلبته منك خرجت رحت جبت السجاير و رجعت ما لقيتهاش في البيت اصل فريدة راحت و السجاير الضاهر كانت لماما ،،، بس انكسفت او ما كانش عندها الجرأة تطلب مني طلب زي دا ،،،، كنت بسال في ماما انا:: هي طنط فين يا ماما ،، اصل جبت ليها السجاير ماما:: اه هي خرجت ،،، خلي العلبة على الطربيزة و حابقى اديهالها لما اقابلها .... كان في عيني كلام عاوز اقوله لماما و هيا كمان كانت عينيها مليانة سؤالات و كلام ،،،، كنت ببص عليها في الرايحة و في الجاية و عيني مركزة على طيزها و فخاذها و بزها موش عارف شهوة ولا كلام فريدة الي قالتهولي لسه ماثر فيا ،،، لغاية ما ماما قالت و هي بتضحك بخباثة و عينيها في عهر و شرمطة القحاب ... ماما:: انت مالك يا واد ،،من ساعة ما قعدت مع فريدة لوحدكم و انت بتبصلي و عينك ما تهزتش من عليا ،، هي قالتلك ايه انا:: ( نزلت راسي للارض و سكتت ) ماما:: قلي مالك ،، ما تخافش يا حبيبي ،،قلي بتبص عليا ليه بقا انا:: انا ،،،انا.... بب انت حلوة قوي يا ماما و انا بحبك ضحكت ماما و جات عليا حضنتني جامد و بتقفش في خدودي و شعري و بتقلي .. ماما:: و**** و كبرت يا واد ،، دا انت بقيت راجل ،،، قلي بقا بصراحة فريدة قالتلك ايه ... انا:: طنط ،، قالتلي انك ،، .... ان ماما:: قالت ايه قلي بقا ،، ما تتكسفش قول كل حاجة انا:: ( نزلت وشي الارض و هو محمر قوي ) قالتلي انك بتروحي مع رجالة لبيوتهم و تقعدي معاهم و انتم عريانين من غير هدوم .. ماما:: و ايه كمان قلي ... عاوزة اعرف كل حاجة انا :: قالتلي انك بتعملي كل دا عشاني انا و مريم اختي ،، كنت بتكلم و ماما بتسمع و انا وشي للارض موش قادر اعرف عيني و ابص عليها ،،، كنت موش فاهم دا انكسار ولا ضعف مني ولا خوف من رد فعلها الي ممكن يكون قاسي و عنيف ،،، بس ماما كانت احن عليا من كدا و ما خلتنيش احس لا بالانكسار او الخوف انما حستتني بطمأنينة غريبة بين ذراعتها ،، حاوطتني بيهم و اخذتني في حضنها و بتقلي ... ماما:: انا بحبك قوي يا حبيبي و كل الي باعمله دا عشانك انت و اختك ،عشان ما تحتاجوش لاي مخلوق ،انا عملت دا كله عشان انا خايفة عليكم من الجوع و الحرمان و الفقر ،، انا موش ست وحشة ولا زي ما انت فاهم ببيع في جسمي عشان انبسط ،،لا انا باعمل كدا غصب عني و لو عاوزني ابطل انا حبطل ... كان كلام ليا مؤثر جدا كانت دموعي بتنزل من عيني و انا موش داري بيها و هيا كمان كانت دموعها نازلة على خدها و هي بتحضني جامد ،،،، وقفت و كانت ماما قاعدة على ركبها قدامي و بايدي بنشف دمعتها من على خدودها و بقلها انا:: بلاش تعيطي تاني ،، بلاش بكاء يا ماما ،،، و انا معاك في الي حاتقوليه ،، انا ضهرك و سندك و راجلك ،، المهم بلاش اشوفك كدا يا روحي انت .... كنا على الحال دا بما دخلت مريم علينا و هيا بتشوفني بحضن في ماما و بمسح في دموعها كانت مفتكرة انه انا مزعل ماما ولا عامل ليها حاجة وحشة فكانت بتدفعني من عليها و بتضرب في كتفي بايدها و تقلي مريم :: هو انت دايما كدا ،،، بتزعل فيها ليها ،ابعد عنها ،، لو زعلتها تاني ،انا.. كنت بضحك من رد فعل مريم عشان هيا موش فاهمة حاجة و لا عارفة حاجة بس ماما وقفت و بتكلمها و تقلها لا كريم ما عملش ليا حاجة يا حبيبتي انا بس الي تعبانة شوية ،،، قامت ماما خرجت على اوضتها و انا دخلت للصالة قعدت على التلفزيون لغاية ما خرجت ماما و جات عليا انا و مريم و انا بشوف الابتسامة الي رجعت لوشها من تاني ،،، و تقول ماما:: انا جيعانة موت و نفسي اكل بيتزا و شاورمة و انتم ما نفسكمش في حاجة كانت مريم بتصفق و تضحك و انا كمان فرحان عشان ماما الي رجعت تضحك من تاني و رجعت للمود ،،، خرجنا اتعشينا برا و رجعنا ،،، و بعد اللليلة دي ابتدت الحياة الجديدة بالنسبة ليا و لماما و ابتدت تتغير كثير من الامور و اعرف و افهم .... نشوف بقا الي جاي كان شكله ايه و ازاي بقيت قواد رسمي لماما ... اني احدثك لترى امي (حرمه) السلسلة الاولى الجزء الثالث تنويه:: للسادة القراء هذه القصة حقيقية و اكرر بانها فعلا من الواقع لان كل ما كتب فيها و ما ورد من احداث من الواقع و لا تمد للخيال باي صلة و بالنسبة للاحداث فان احدثها في تونس وليست في اي مكان اخر و اذا اعتمدت الكلمات و اللغة المصرية العامية فهذا لاني اعرف اني اذا تكلمت وكتبت الاحداث و القصة باللغة التونسية فلن يستطيع احد فهم ما اكتب و لهذا اعتمدت على اللغة المصرية العامية لانها تعتبر من اسهل اللغات فهما و تداول و شكرا ...و لهذا ارجو العدم التشكيك في ما اكتب ،،، انتقد كما تحب و اعطيني رايك بكل شفافية لكن لا تكذب او تشكك في ما اكتب لانه فعلا من واقعي الذي اعيش به ... شكرا للجميع ... خلاص كل شي بالواضح و بالمكشوف بيني و بين امي و اصبحت اعلم ما تفعل بالضبط مع الرجالة الي تروح ليهم .، بعد ما اعترفت ليا بكل الي بتعمله،،، . و السبب اولا فريدة صاحبة امي الي خلتني اعرف كل حاجة بتعملها ماما و كمان تخليني مبسوط و رايق و هايج في نفس الوقت و دا كان كله في قعدة صغيرة ،،، و الي عرفته بعدين انه دا كان اتفاق بين ماما و فريدة عشان تعرف و تشوف رد فعلي ايه و حاتصرف ازاي لما اعرف انها بتتناك ....و بعد ما اتاكدت ماما و فريدة من اني خلاص بقيت بقرون و ديوث رسمي ابتدى الشغل الي على اصول زي ما بيقوله ،،، ابتدت ماما تاخذ شكل تاني و تتغير في كل تصرف ليها و سلوكها و لبسها ، مشيتها ،كلامها كل حاجة اتغيرت 360 درجة ...و دا بعد ما اثبتت انا اني بقرون و ميبون و طحان و ماليش اي رد فعل غير اني اكون فرحان سعيد بكل الي تعمله ،،،، و كمان كنت ساعات بساعدها في دا اني اغطي عليها ،، و اسيب ليها البيت لما يكون في راجل جاي ليها ،، بس مع دا كنت عاوز اشوفها ،عاوز عيني تلمح لحمها و هيا بتترزع من الزب الي يغوص في كسها ، كنت بشتهي دا و بهيج عليه اكثر من اي حاجة .. .... بعد الليلة دي و بعد خروجنا و العشاء و كنا كلنا مبسوطين و بنضحك و نهزر روحنا سهرنا لاخر الليل انا و ماما و مريم الي كانت عمالة بتكبر و تحلو و جمالها بيزيد عن كل يوم ،،، نمت و انا فرحان و الضحكة مالية وشي و عيني موش عارف ليه ،،،،، قمت الصبح و كان كل شي عادي ، فطرنا مع بعض و كانت الساعة داخلة على عشرة و نص تقريبا كنت بجهز في نفسي عشان اخرج للحي اروح لصالة الالعاب زي عادتي ،، و ماما الي كانت بتلم في الطاولة الي فطرنا عليها و مريم الي دخلت فتحت التلفزيون و بتتفرج .... شوية و كنت باسمع في موبايل ماما بيرن ،، كنت وقفت عاوز اسمع بتكلم مين بس اخذته و دخلت لاوضتها ،،، كنت موش سامع غير صوت ضحكتها الي كان عالي ،،، شوية تاني و خرجت و كنت انا واقف في الحوش لان بيتنا زي ما قلت قبل كدا كان عبارة عن بيت قديم شوية مافيشو غير صالة و اوضة نوم ماما و مطبخ و حمام ،، لقيتني ماما واقف طاني مستني حاجة ،،، و بتبص عليا و ابتسامتها مليانة وشها ... ماما:: مالك يا حبيبي عاوز حاجة ،، انا:: انا لا يا امي بس كنت بستنى لو انت عاوزة حاجة مني قبل ما اخرج سكتت ماما و دخلت اوضتها تاني و عطتني 5 جنيه و بتقلي .. ماما:: حبيبي اسمع ما تتاخرش برا ،،، عشان انا خارجة يعني قبل الساعة وحدة تكون هنا فاهم يا روحي انا:: حاضر يا ماما انا موش حتاخر بس كنت عاوز اس ..... ماما:: بس ايه يا حبيبي ،قلي عاوز ايه ... كنت عارف هيا رايحة فين بس انكسفت اسالها ،، لان مازل في حته كدا واقفة ما بينا حتى و ان كنت باعرف هيا بتعمل ايه و رايحة فين بس ماكنتش بعرف اتخطاها ازاي و اشيل الحاجز دا ،،، و هيا بتبصلي و عاوزاني اكمل كلامي الي وقف في زوري لغاية ما اتكلمت ماما تاني .. ماما:: انت مكسوف تسالني رايحة فين صح ،،ولا موش عاوزني اروح انا:: لا انت تعملي الي انت عاوزاه يا امي ،،و تروحي مطرح ما انت تحبي .. ماما:: طب مالك متردد كدا و خايف ،، احنا موش اتفقنا ان كل حاجة تبقى واضحة بينا .. انا:: ( نزلت راسي للارض و اتكلمت بصوت فيه رعشة ) انت رايحة فين ،، ماما:: (نزلت لتحت شوية بجسمها و مسكت راسي هزته لفوق و عيني في عينيها و تقلي) ماشية نقحب ، ماشية نهز في العصبة ،، كانت كلمات ماما نازلة عليا كالصاعقة ،، اول مرة تقلي كلام زي دا ، كلام سمعته منها وانا بترعش بكلي ،جسمي قشعر ، و لون وشي ابتدل ،، ما استوعبتش كلامها ،، موش متعود منها تقلي كدا ،، ولا حتى اني كنت مستعد لكلامها برغم اني عارف انها بتقحب و تتناك لكن موش لدرجة انها تقولهالي بسهولة دي و بالعبارة الواضحة دي ،، ...نزلت راسي تاني للارض و كنت عاوز اخرج بس هيا مسكتني تاني و بتقلي .... ماما:: شبيك ،، مافيبالكش الي انا نيك و نقحب ولا خايف تسمعها الكلمة و تعرف الي امك قحبة ، تنيك مع الرجال بعد كلامها دا بعدت من قدامها و رجعت لورا و خرجت اجري على الباب بفتح فيه الي كان قاسي عليا موش راضي يتفتح وانا باسمع في ضحكت ماما و كلامها بيتردد في وذاني ،،،، خرجت و رحت أجري برا موش عارف رايح فين ،، أجري لاخر الشارع لانه بجد كلام ماما الصريح بيعلن عن بداية جديدة ماكنتش متخيلها بالشكل دا ،،مع اني عارفها و متاكد منها لكن موش بالسرعة دي ،، موش بالطريقة الي تكلمني فيها بالكلام دا..... وقفت و انا نفسي مقطوع و بثني ايدي على ركبتي و بتنفس بصعوبة ،،،، عدت دقايق و انا كدا ،،، وقفت من تاني و موش عارف اروح فين ،،، اصلي بعدت شوية على الحته بتاعنا ،،، كانت في قهوة قدامي دخلت و قعدت على طربيزة اخذ نفسي و افكر في كلام ماما، (((((((و انا بكلم نفسي .... شبيك شنوة صار ياخي يا كريم .. شنوة تتقوحب على روحك موش هاذي الحقيقة .. امي قحبة ،، اي امي قحبة ،، تنيك و تمشي مع الرجال لديارهم ،، ولا على خاطر قالتهالي باش تتغشش و تعمل فيها راجل ،،، سيب عليك و يزي من القحب متاعك ،،، و لا زعما زعما ماكش شايخ و فرحان ،،،، موش كنت تكحل عليها و تحب تشوفها تتناك قدامك ،، اتكلم ،، انطق نيك امك ،،، اسمع هذي الحقيقة من الاخر تحب و لا تكره امك قحبة و انت ميبون طحان ،،، و كان باش تعمل فيها راجل منيك عليك ،،يعني عيش و البس و شيخ و عصبة ليها ..........)))) كنت بكلم نفسي ،، و كنت زي المهبول ،المجنون ،، ،،، من نايحة باقنع في نفسي و من ناحية تانية بقول لا لا ،،،، لكن في النهاية الميبون الطحان الي فيا غلب على كل ذرة رجولة و عفة و كرامة و خلاني انصاع ورا شهوتي ،،، قمت من على الطربيزة و خرجت رجعت تاني لشارعنا ،، رحت على اصحابي الي لقيتهم في صالة الالعاب ،، رحت العب معاهم و نسيت كل حاجة ،، انغمست في اللعب و احنا بنهزر و نضحك و بنشتم في بعض و في مين فيهم بيشتم الاخر بسب امه و كله بيهزر و نرجع نلعب ،، كان الوقت بيجري بسرعة موش عارفة الساعة كام بس افتكرت كلام ماما انه لازم ارجع قبل الساعة وحدة ونص ،،، كنت سالت على الساعة فعرفت انها داخلة تقريبا على وحدة ،فخرجت من الصالة و اخدت طريق البيت و مروح و انا في دماغي خلاص كله على المكشوف و اتعامل بقا مع الوضع الجديد بمنحى و شكل تاني و اتصرف عادي ،،، .... وصلت البيت و كنت واقف قدام الباب بشد في نفسي و موش عاوز ابان اني اتهزيت من كلام امي ليا و اني فعلا اتغيرت و بقيت زي ماهيا حابة اني اكون بقرون و اتعامل معاها على اساس انها قحبة ،،،،،، فتحت الباب ودخلت ،، و كانت ماما واقفة في المطبخ بصت عليا و وضحكتها مالية وشها و عينيهابتقلي ،،، (جيت يا طحان ،،،،، ) دخلت على طول على الصالة الي كانت فيها مريم بتتفرج في التلفزيون ،، رميت جسمي على الكنبة و ثواني جات ماما دخلت ،،، و هيا بتمسح في ايدها بالفوطة و تقلي .. ماما:: كيمو تعالي نزلي الحلة الكبيرة من فوق الخزانة قمت و رحت على المطبخ و حطيت كرسي و طلعت نزلت ليها الحلة و كنت خارج ،،، بس شدني منظرها و لبسها ،، كانت لابسة فزيون بيتي شفاف مبين كل حته في جسمها ،، طيزها ،فخاذها و فارات رجليها و هيا واقفة على الصفرة بتصب الكسكسي في الحلة و انا عيني على كل حته في جسمها ،،،، لفت ماما عليا لقتني واقف ما خرجتش ، بصت عليا لقتني ببصبص عليها ،،، فلفت تاني بوشها كانه مافيش حاجة بس كلامها اكد انه في حاجات موش حاجة ،،،، ماما:: عجبتك ،،، يا كيمو،، حلوة اه .. انا::: اه ،، هي ايه دي يا ماما ،، الي عجبتني ماما: و هيا بتضحك بمياصة ) ريحة الكسكسي ،، انا:: اه اكيد يا ماما انتى احسن وحدة بتطبخي و انا بحبه من ايدك انت بس .... خرجت بعد الكلام دا رحت تاني على الصالة و ماما بتجهز في الغداء الي كان خلاص جاهز و نادتني انا و مريم عشان نتغدى ،، قعدنا اكلنا و قمت انا زي عادتي اساعدها في تنظيف الطاولة و الاطباق و عينيا ما تشالتش من على جسمها ،،، كملنا و راحت هيا على اوضتها و انا رحت الصالة قلعت جزمتي و قعدت جنب مريم الي كانت تتفرج في طوم و جيري و تضحك ،،، وعيني على الباب ،، كنت بلمح في ماما رايحة الحمام و في ايدها البشكير .... شوية و باسمع في صوت الماء ،، ربع ساعة و خرجت ماما و كانت متلحفة في البشكير و راحت اوضتها ،،،، قد شوية زمن و باسمع فيها تنادي عليا رحت عليها لاوضتها لقيتها قاعدة على التسريحة و لابسة روب و بتنشف في شعرها و كانت رجليها باينة ليا و هيا عريانة و انا واقف جنبها ببص عليها و باغتنم فرصة انها موش شايفاني و بطول في النظر على رجليها و صدرها الي كان باين شوية منه ...،،، كملت تنشيف شعرها و حطت المنشفة على جنب و مسكت المشط بتسرح شعرها الي كان ناعم و ريحته حلوة قوي و عينيها في المرايا بتبص عليا ،،، و تقلي ... ماما:: انا خارجة و ممكن اتاخر برا يا كيمو ،، الاكل عندكم لو جعتو سخن و اتعشى انت و اختك و ماتسيبهاش لوحدها و تخرج فاهم يا حبيبي ... انا:: حاضر ،، يا ماما ،، قلت الكلمتين دول و بهم اخرج بس ماما كملت كلامها قايلة.. ماما:: شنوة ما تحبش تعرف وين ماشية انا: بكل ثقة في النفس )) وعلاش باش نعرف ،، ماني عارفك ماشية تقحبي و تهزي في العصبة كانت ماما بصت لي و موش مصدقة نفسها اني بجاوبها بالبجاحة و الثقة دي و برد عليها بنفس اسلوبها و كلامها و قالت ... ماما:: يعني انت توا فرحان ،، اني ماشية نقحب و نهز في العصبة ولا فرحان على خاطرك وليت ميبون و طحان انا:: انا فرحان للاثنين مع بعضهم ،، و فرحان اكثر على خاطر انتى فرحانة ... كانت ماما بتضحك ،موش فاهم بتضحك عليا و على كلامي و لا على ايه بالظبط ،، و هيا بتقوم من قدام التشريحة عشان ينفتح الروب الي لابساه و يبان ليا جسمها كله ،، كانت عريانة و لحمها باين كله ،،، بزازها ،بطنها كسها الي كان مافيشو ولا شعره و فخاذها و انا واقف فاتح بقى ،اول مرة اشوف الحاجت دي قدامي كدا و حقيقية موش خيالات ولا صور ،،لا دي حقيقية جسم ماما الي انكشف قدامي بكل تفاصليه ،، بزازها الكبيرة الي كانت مشدودة بحلمتها البني الغامقة و سرتها الي كانت كبيرة قوي و فخاذها الي كانو زي القشطة و كسها الي موش باين منه غير عانتها بس أأكد ليكم انه كان كبير و شفراته كبيرة ....كنت جامد مكاني بس ماما الي كان ولا هامها حاجة ،، زقتني بايدها و عدت رايحة ناحية الدولاب فتحته و جابت كلوت و سنتيانة و فستان و لفت الروب بايدها و رجعت رمتهم على السرير و لفت عليا و.قالت .... ماما:: شبيك مازلت واقف ،، اخرج خليني نلبس ،،معادش عليا بكري،،،، العصبة تستنى فيا ،،،، خرجت من اوضتها ولسه الي شفته محفور في عيني و دماغي ،، جسمها و كل حته فيه ،، منقوش نقش في قلبي من جوا ،،، رحت على الصالة و كان زبري ابتدى يوقف ،، من كلام ماما و من جسمها و الخيالات الي ابتدت تاكلني ،،، قعدت على الكنبة و انا ماسك زبري بقفش فيه ،، كان واقف قوي ،، باين و عيني كلها شهوة و هيجان .... كانت ماما كملت لبس و جهزت و كانت عاودت نادت عليا ،، رحت عليها لقيتها ولا عروسة ليلة دخلتها ،،، مكياج ايه و شعر ايه و فستان اول مرة اشوفها لبساه ،، كان فستان جامد مفصل جسمها ، مفتوح من الصدر و قصير لفوق الركبة و بياخذ العقل ،،، كنت واقف قدامها ببص عليها و هيا زي ما تعودت منها في كلامها ... ماما:: عجبك الفستان يا كيمو ،، مزيان ،، .. اما:: اي مزيان برشا برشا ، حلو يا امي ....اما ياخي انتي باش تخرج هكا من الدار ... ماما:: ههههه شنوة ما تحبنيش نخرج هكا ،،، بتغير عليا ولا شنوة بالظبط انا:: اكيد نغير عليك ،،، اما ،..... مانحبشكش تخرج هكا في الحومة ،، و بدنك عريان قدام الجيران .. ماما:: ما تخافش باش نلبس العباية و الطرحة و نخرج باهي هكا ،،،، ... تعرف الي انا فرحانة انك خايف عليا من كلام الجيران ... لبست ماما عبايتها و عملت الطرحة و اخدت شنطتها في ايدها و باستني و كانت بتخرج ،،، و انا الي ببص عليها و كنت بمني نفسي اني اكون حاضر و اشوفها و هيا في حضن الي رايحة ليه ،، كانت خلاص بتخرج من الباب ،، لفت ليا تاني و غمزتني و قالت .. ماما:: عينيك على اختك يا كيمو ... انا:: حاضر يا امي ،،، ماما:: و ماتنامش فاهم ،، عاوزه ارجع الاقيك صاحي خرجت بعدها ماما و انا دخلت للصالة قعدت انا و مريم و كلي خيالات ،، بشوف و بتصور ماما مع الراجل ،، بشوفها في حضنه ، بشوفه بيلعب في بزازها و طيزها ،بشوفه بياكل حلمتها و شفايفها و يدخل زبه فيها ،، كل دا و انا هايم و جسمي على الكنبة و عيني مغمضة ،، ما فقتش الا على صوت مريم اختي بتكلمني ... مريم :: كريم ،، كريم ،،، انا:: ايه ،في ايه مالك يا بت مريم:: هي ماما راحت فين انا:: راحت مطرح ماراحت و انتي مالك خليكي في التلفزيون مريم:: اشمعني انا يعني الي ما تقليش هيا رايحة فين ،،كانت انت بتقلك اما:: عشان انت لسه صغيرة يا بت ،، لما تكبري اكيد حاتقلك . كانت مريم رجعت تتفرج في التلفزيون ووتغير من قناة لتانية و انا مخي ابتدى يشتغل ،، في كلام مريم ،،، يعني لما تكبر ممكن تكون زي ماما كدا ولا ايه ،،، و هيا ماما حتقول لمريم انها بتقحب و تتناك و لا حاتخليها على عماها كدا ،،، فضلت سارح في خيالي شوية و بعدين ،، سبت مريم و اتسحبت ناحية اوضة ماما الي رحت ناحية دولابها و باخذ كلوتتها و سنتيانتها و اطلع زبي من البنطلون و هات يا حلب و يا قفش فيه و انا بعض و بشم ريحة لحم ماما من عليه لغاية ما حسيت كدا بحاجة خارجة من زبي الي كان لبن ،،كنت حاسس بمتعه بنت متناكة ما درتش بنفسي ،،، خرجت بعد ما لبست بنطلوني و رجعت تاني على الصالة كنت زهقان موش عارف اعمل ايه و كمان كان لسه بدري ،، قعدت مع مريم و بعدين جات في بالي قلت اخرج ،، بس مريم موش قادر اسيبها لوحدها ،، فاخذتها معايا و رحت بيها على صالة الالعاب ،، دخلنا و كانت مريم لسه صغيرة فعادي ماكنش فارقة معايا ،، كنت بالعب انا وهيا مع بعض و حاسس انها مبسوطة كثير بس كان اتفاقي معاها انها ما تجيبش سيرة لماما ،، و فعلا دا الي حصل ،،، و هيا مبسوطة و فرحانة كانت الساعة داخلة على خمسة و انا موش حاسس بالوقت خالص ،، اخذت مريم و خرجنا اشترينا حاجة حلوة و مروحين ،،، و انا كنت خايف الاقي ماما في البيت و لو اني عارف انها موش ممكن ترجع دلوقتي بس كنت خايف عشان مريم ....... وصلت البيت و ماما لسه ما رجعتش ،، زي العادة قعدنا على التلفزيون و نتفرج ،و كان الوقت بيعدي و الساعة بتفوت ورا الساعة و مريم بتنعس و تنام ،، جبت ليها غطاء و عدلتها جنبي على الكنبة و انا فضلت قاعد اتفرج و مخي و تفكيري في ماما ،، الساعة تقريبا داخلة على تسعة و نص و ماما لسه ما جاتش ،، كنت بجد ابتديت اقلق موش عارف ليه ،،و احس انها اتخارت اكثر من اللازم ،،،، ... الساعة عدت حداشر و لسه باردو ما رجعتش ،، يعني ايه دا بقا ،، ابتديت ادخل في دوامة افكار و خيالات يا ترى هيا فين و بتعمل ايه لغاية دلوقتي لغاية ما سمعت صوت الباب بيتفتح ،، خرجت و ولعت اللمبة الي في الحوش و بقيت واقف مكاني قدام باب الصالة ،،، لقيت فريدة داخلة و بتسند ماما محوطاها بايدها على وسطها ،،، رحت جري عليهم و انا مرعوب من منظرها موش عارف مالها ايه و ايه الي حصل ليها ،،،، مسكتها و كنت ببص عليها ،،، و هيا تعبانة و موش قادرة تصلب طولها.. وشعرها منكوش و فستانها متبهدل اخر بهدلة ... موش عارف مالها .....و بسال في فريدة اللى كان شعرها كمان منكوش و لابسة ميني جيب و صدرها طالع برا من البودي الي لابسته ... انا:: هي ماما مالها يا طنط ،، هيا في ايه ،، مالها كدا فريدة :: ( بتطلع في الكلام بالعافية و بقها ثقيل قوي )) مافيش ،، مالهاش يا حبيبي ،،، بس هيا بكرا حتبقى كويسة ، رحت بيها و انا ماسكها ساندها بايدي لغاية اوضتها الي اول ما وصلتها للسرير كانت رمت جثتها و جسمها عليه و هيا موش دريانة بحاجة خالص ،، كانت زي القتيل ،، و فريدة الي كانت ورايا ببص عليها لقيتها راحت على الحمام،،و انا واقف قدام ماما الي كانت حالتها تصعب على الكافر ،،،،،،، كنت مشيت ناحيتها و بقلعها الجزمة ،و انا على ركبتي كنت بشوف في فخاذها و رجليها ،، كان منظرهم غاية في الروعة و الجمال ،، قلعتها الجزمة و مسكت رجليها برفعهم لفوق السرير ،، كان فستانها اتهز لفوق ،،، و عيني الي اترشقت تبص على لحمها الفاجر قوي ،،، ما استحملتش كنت بمد ايدي و هيا تترعش ارفع الفستان كمان لفوق عشان اتفاجأ بانها من كلوت و كسها باين قدامي و هيا فاتحة رجليها ،،، كان كسها كبير قوي و وردي و شفراته كبيرة و طويلة و مبلول و فيه اثار لبن و ماء ،،، كنت بترعش من المنظر دا و انا بعض على شفايفي و عاوز المسه ، ابوسه اشمه ،، عاوز و عاوز لغاية ما سمعت خطوات فريدة الي جاية فنزلت فستان ماما تاني بسرعة و عملت نفسي باعدل فيها ،،،، دخلت فريدة عليا و كانت واقفة قدام الباب و بتقلع في جزمتها ،و عينيها عليا و على ماما و انا الي مرعوب و رعشة بتسري في كل حته في جسمي ،،، فريدة :: ماتخافش يا كيمو ،،، هيا تعبانة شوية من السهرة بس بكرا حتبقى تماما ،، ما تخافش ... انا:: هيا فاقدة الوعي يا طنط و موش دريانة بحاجة ،، انا خايف عليها ... فريدة:: ما تخافش يا واد ،، ما انا قلتلك بكرا حاتروق و تبقى اخر التمام ،،، هيا بس زودت العيار حبتين اصلها اول مرة ،،، ( و هيا بتضحك و جاية عليا ،،) انا::: عيار ايه و اول مرة ايه يا طنط انا موش فاهم فريدة :: بكرا تفهم يا واد ،، دلوقتي سيبنا نرتاح و بكرا لما نفوق يبقى في كلام تاني ،،، ي**** اخرج عاوزين ننام اخذت بطانية ليا انا و.مريم اختي و سكرت الباب و خرجت رحت على الصالة ،و انا بفكر مالها ماما و ليه فريدة بتقلي اول مرة و زودت العيار ،، و يا ترى هوما راحو فين و عملو ايه ،،، فضلت في الخيالات دي و انا موش فاهم حاجة لغاية ما رحت في نومة .... نشوف الي جاي شكله ايه بعد الي حصل و ياترى ممكن يحصل ايه تاني ... اتمنى قراءة ممتعه للجميع ... السلسلة الاولى الجزء الرابع رجعت ماما و معاها فريدة صاحبتها ،،او بمعني اصح صاحبة الشوم ،، فريدة الي خلت ماما تكون كدا ،،تتغير ، تتبدل في كل صورة جميلة من صورها الي في دماغي من ام شريفة طاهرة الي ام مومس قحبة ، بتشرب سجاير و تتناك ،،، اتغيرت لدرجة اني ساعات كنت بخاف عليها من الي بتعمله ،، كنت بخاف لا حد من قرايبنا ،او من جيرانا ،او من اصحابي يعرف بالي هيا بتعمله ، كنت لما اخرج للشارع باقعد ابص في عيون صحابي او لو يعدي عليا حد من الجيران في الشارع بغير وشي الناحية التانية خوف من نظراته ليا الي بتقلي (( يا ولد القحبة ،،، تشوف في روحك راجل ،، يا ديوث يا طحان )) كنت بجد ساعات بخاف اطلع برا بيتنا و كل هذا بسبب مين ،،، هل هو بابا الي تركنا و راح ،،او بسبب الجوع و الفقر و الحرمان او بسبب انه ماما عاوزة تكون كدا ،، عاوزة تكون قحبة ،تتناك و خلاص ......بس ما اخبيش و ما اكذبش عليكم برغم كل دا كنت مبسوط و مستمتع ،شايخ ،فرحان لما بشوفها خارجة رايحة لزبونها و باردو بفرح اكثر و هيا راجعة شايلة الاكياس المعبية فواكه و خضار و لحمة و فلوس في شنطتها ،،، و بافرح اكثر وواكثر لما اسمع منها كلام قبيح و انا ببصبص على جسمها و لحمها ..... خرجت ماما تتناك ووهيا على سنجة عشرة عروسة في ليلة دخلتها ،،، اتاخرت اكثر من عادتها المرة دي اكثر من الوقت الي معتادة انها ترجع فيه ،،، وانا قاعد في البيت مستنيها ترجع ، و انا خايف لا يكون حصل ليها حاجة ،،، و اخير رجعت الست ماما ،،، لكن رجعت بحال و حالة موش فاهمهم،، لا و موش لوحدها معاها القوادة بتاعتها الي علمتها القحب و الشرمطة فريدة....كانت فريدة ساندة ماما باديها على وسطها و هوما داخلين رحت جري عليهم و انا خايف مرعوب من منظر ماما ،بشعرها المنكوش و فستانها المتبهدل ،،، مسكتها و رحت بيها اوضتها ،اول ما وصلت اترمت على السرير ،، قعدت قدامها بقلع ليها جزمتها و عيني على كل حته في جسمها رجليها فخاذها ،،، رفعت رجليها على السرير كان الفستان اتهز لفوق فخاذها ، اترعشت من المنظر دا ،، مديت ايدي من غير ما احس برفعه اكثر حتى يبان ليا كسها ،،دي من غير كلوت .. كان كسها كبير قوي و وردي و شفراته كبيرة و طويلة و مبلول و فيه اثار لبن و ماء ،،، كنت بترعش من المنظر دا و انا بعض على شفايفي و عاوز المسه ، ابوسه اشمه ،، عاوز و عاوز لغاية ما سمعت خطوات فريدة الي كانت في الحمام جاية ناحية الاوضة فنزلت فستان ماما تاني بسرعة و عملت نفسي باعدل فيها ،،،، دخلت فريدة عليا و كانت واقفة قدام الباب و بتقلع في جزمتها ،و عينيها عليا و على ماما و انا الي مرعوب و رعشة بتسري في كل حته في جسمي ،،، كنت بسال فريدة على ماما و في ايه و مالها بالحالة ،،، فكان ردها ليا عادي جدا بكلامها المتقطع و هيا جاية ناحية السرير ،،، و تقلي فريدة:: ما تخافش يا كيمو ،،،، امك بس زودت العيار حبتين ،، الصبح حتبقى تمام ،، و اخرج دلوقتي عاوزين نرتاح و ننام الصبح ابقى احكيلك ،،،،،، اخذت بطانية ليا انا و.مريم اختي و سكرت الباب و خرجت رحت على الصالة ،و انا بفكر مالها ماما و ليه فريدة بتقلي اول مرة و زودت العيار ،، و يا ترى هوما راحو فين و عملو ايه ،،، فضلت في الخيالات دي و انا موش فاهم حاجة لغاية ما رحت في نومة..... كنت نايم موش موش حاسس بحاجة خالص ،،، نايم و في حلمة جميلة ،،، وايد ماما بتطبطب عليا و صوتها جاية في وذاني بحنية ،،، ماما:: حبيبي ،، كريم ،، قوم بقا ،، اصحى ،، كيمو انا: بتقلب ،و بتكسل بايدي و ازيح الغطا عن وشي و نسيت اي حاجة صارت مبارح ) صباح النور يا ماما ماما:: صباح الفل يا قلب ماما ،،، ي**** قوم بقا ،عشان نفطر سوى ،،قوم بلاش كسل ... خرجت ماما ،،و انا كنت بتململ في الفرشة بتاعتي و موش عاوز اقوم ،،عاوز انام تاني ،موش عارف النومة احولت كدا ليه ،،،، لغاية ما سمعت صوتها تاني بتنادي عليا ،،، قمت من تاني رميت الغطا على جنب و عدلت لبسي ،،و رحت طول على الحمام ،، كنت بعدي من قدام المطبخ ببص لقيت فريدة قاعدة على الطاولة و قدامها كوباية فيها قهوة و في ايدها سيجارة و ماما الي كانت خارجة برا البيت موش عارف رايحة فين ،،،،، دخلت الحمام اتشطفت و روقت حالي و مشيت لاوضة ماما ،، قلعت هدوم النوم و لبست و رحت على المطبخ لقيت فريدة زي ما هيا ماسكة سيجارة و بتتكلم في الموبايل ...و كنت موش سامع منها غير ،، ( ههههههه ، خلاص بقا ،،، اوكي يا حبيبي ،،، ححاول ،،، لا لا ،، طيب ماشي حاشوف و اكلمك ،،، ) و بعدين قفلت السكة و بصت عليا ...و انا الي كنت مركز مع صدرها الي باين تقريبا كله ،،و رجليها الملفوفة بطريقة عجيبة و هيا حاطة رجل على رجل و تقلي ... فريدة:: صباح النور يا كيمو ،،، كيمو ،،، كريم مالك انا: كنت مركز قوي مع تفاصيل جسمها )) اه صباح النور يا طنط ،، فريدة:: طنط ايه دي بقا ،،احنا موش اتفقنا تقلي فيفي .. انا::: ( ببتسم و رايح اقعد) بس ما اقدر قدام ماما اقلك فيفي ،، فريدة:: لا قول الي انت عاوزه ،، فاهم ،، فيفي ،، فوفا الي تحب انت يا كمكم ... كنا مع الكلام و الحوار دا ببص عليها و هيا عارفة اني ببص لبزازها و كنت عاوز اسالها عن ليلة مبارح بس كانت ماما داخلة هيا و مريم الي راحت تجيبها من عند جارتنا خديجة ،، .. دخلت ماما للمطبخ و مريم راحت في حضن فريدة بتلعب معاها و تحضنها و تبوسها و تحطها على حجرها و ماما واقفة على الصفرة بتحضر في الغداء ،،، ... انا نسيت فعلا انه اليوم اثنين و اني ما رحتش على المعهد ولا حتى مريم راحت كمان لمدرستها و كانت الساعة داخلة على وحدة ،،، حطت ماما الاكل و قعدنا ناكل و عيني مرة على فريدة و بزازها و مرة على ماما الي كنت بسال في نفسي جرى ايه مبارح ،، و ايه خلاكي ترجعي بالشكل دا و الحالة دي ،،،، ،، كملت اكل و رحت غسلت ايدي و رحت على الصالة ،، فتحت التلفزيون ،، جات عليا مريم قعدت معايا بعد ما هيا كمان خلصت اكل ،،،،، كنت عاوز اروح اقعد مع ماما و فريدة و اسالهم ،و اتكلم معاهم بس موش لاقي فرصة او ازاي اعمل كدا ،، كنت واقف ببص من الباب من شباك موش عارف اعمل ايه لغاية ما جاني الفرج من صوت فريدة ،،،، فريدة:: كيمو ،، كيمو تعالى ،،، رحت جري عليهم على المطبخ كاني مستني النداء ... انا:: اه يا ماما ناديتي عليا ماما:: لا يا روحي دي فريدة الي عاوزاك انا:: نعم يا .. نعم يا فيفي ،، عاوزاني في حاجة فريدة:: ايوا يا روح فيفي ،، تعالى تقعد هنا اقلك ،،، بس خايفة لا ما تقدرش تقوم بالي حاقلك عليه .. انا::: انت قولي عاوزة و حاتشوفي اني انا اقدر كانت في الوقت دا ماما بتقوم من مكانها و ببص لقيتها ماسكة سيجارة في ايدها ،،، و هيا رايحة ناحية البوتغاز بتطفي النار على الشاي الي كان بيفيض ،،،، فريدة:: على الساعة ثلاثة في مين جاي للبيت فانا عاوزاك تروح تلاقيه على اخر الشارع و تجيبه و تيجي ... كان كلام فريدة ليا واضح و صريح قوي ،، و مالهوش غير معني واحد اني اكون ديوث باتم معنى الكلمة موش كافي اني اكون عارف اني ماما بتتناك و بس لا و كمان انا الي اروح و اجيب الي حاينيكها و فين في بيتنا عشان اكد ليها و لماما على قروني الي طالعة وحدة وحدة و دياثتي و تعريصي عليها .... كنت و هيا بتتكلم منزل راسي الارض و ساكت و موش عارف اجاوب باه او لا ،، بنعم حامشي و اجيب الراجل ولا لا مااقدرش و موش عاوز ،،،لكن زي ما قلت دور الشرف و العفة دا مابقاش له مطرح خالص يعني انا عارف نفسي ميبون و طحان و فرحان بكدا يعني امشي و اجيب الزبون لماما و خلاص .....هزيت راسي لفريدة بنعم الي قالت فريدة:: ايه مالك ،، قلي حاتقدر ولا قلي ،،( كانها ما كفهاش هزت راسي عاوزة تسمعها مني ) انا:: اه اقدر ،، بس انا موش عارف شكله فريدة:: ( ضحكت و ماما كانت كمان واقفة بتصب الشاي و بتتسم لي ابتسامة بتقلي فيها ،،، اه يا طحان يا ميبون ) ما تخافش ما انا حاديك الموبايل بتاعي تروح به يكلمك و يقلك فين يجيلك و تجيبه خلصت فريدة تعليماتها ليا و باني اكون حريص على انه ما يشوفني حد و انا داخل انا و الراجل ولو سالني اي حد من اصحابي او الجيران عليه اقلهم انه قريب لينا عشان ما الفتش نظر اي حد ....و كنت قاعد معاهم و ماما بتشرب في السيجارة قدامي عادي و فريدة الي بتهزر معايا بكلام مياعة ومياصة و تشدني من شعري و خدودي ....قمت بعدها و كنت خارج على الصالة ،، ،،، وقفت جنب الحيطة و سندت ضهري عليها و انا موش فاهم بجد حاقدر على دا ولا و انا بسمع في فريدة بتقول لماما فريدة:: ابنك دا ، طلع ميبون رسمي ،،، ديوث صحيح هههه ماما:: بجد يا فريدة انا خايفة لا اكون بودي الواد في سكة مالهاش ناهية ،،، دا انا نفسي خايفة فريدة:: بلاش عبط و كلام فارغ ،، خايفة من ايه يا اختي ولا كان عجبك حالك انت و العيال و انتم موش لاقيين لا الاكل و لا الهدمة النظيفة ... بصي لنفسك يا اختي و لجمالك و جسمك و انت تاكلي الشهد ،،، و بعدين كيمو دا عسل ،، دا بجد هو الابن الي يشرف و يرفع الراس ،،، كانت فريدة بتعرف تجيب رجل ماما و تخليها تخن و.تركع و ما تسالش في الماضي و لا فقره و جوعه و تحسسها انها ملكة و تقدر تعمل العمايل ..... رحت بعدها على الصالة لقيت مريم زي ما هيا قاعدة على التلفزيون و انا بحسدها على عدم معرفتها باي حاجة بس كنت بضحك و بقول في نفسي ((( ههههههههه دا موش بعيد بكرا تكبري و تبقى انت و امك كل وحدة في اوضة و انا الي بحاسب الزباين )) قعدت جنبها و سارح في خيالي ،،، موش عارف عدى من الوقت كام لغاية ما جات ماما عليا تقول لمريم ،، ماما:: مريومة حبيبتي موش عاوزة تروحي عن طنط خديجة تلعبي مع اسماء ،،،، مريم :: اه يا ماما عاوزة ،، بس اكمل طوم و جيري الاول في الكلام دا كنت عرفت ان المعاد قرب و ماما موش عاوزة مريم تشوف الراجل و هو داخل ،،، و كانت بتغمز ليا بعينها اروح لفريدة ،،،، قمت انا من مكاني رحت المطبخ لفريدة الي كانت بتتكلم في التليفون و انا واقف قدامها ،،، خلصت المكالمة و ادتني الموبايل و فهمتني اعمل ايه بالظبط ،،،، و انا خارج كان الساعة ثلاثة الا ربع و ماما خارجة و مريم معاها توصلها عند جارتنا ،،، اتفرقنا قدام الباب انا في طريق و ماما في طريق ،...و كنت بمشي بثقل ،، رجلي موش سايعاني ،، بمشي بخطى ثقيلة قوي موش عارف ليه السكة قصرت بيا و وصلت للمكان الي قالت لي عليه فريدة ،، كان الموبايل في جيبي اول ما سمعته يرن اتخضيت ،، ما عرفتش اجاوب ،، قعد يرن قبل ما يكمل كنت هزيت و.جاني الصوت الراجل:: الو ،، انت كريم .... انا:: ( بتلعثم في الكلام ) اه اه انا .... كر.. ك.. انا كريم .. انت مين الراجل ::: اهلا يا حبيبي انا عماد ،، من طرف فيفي ،،انت فين انا::: انا واقف تحت الشجرة الي جنب .....( ما كملتش كلامي ) عماد::: خلاص انا شفتك ( قفل السكه ) كنت واقف مستني يجي و انا موش عارف شكله ليه بش شوية و كانت عربية واقفة قدامي و بينزل الشباك و يشاورلي اطلع ،،، و انا بتلفت يمين و شمال و موش عارف اعمل ايه غير انا اطلع للعربية ...طلعت و كنت ساكت و ببص لقدامي ،، مابصتش ليه خالص موش عارف ليه ،،، و هو كان بيتكلم و يسالني عامل ايه ،، بادرس ،، حاجات زي دي و هو بيسوق و موش عارف موديني فين لغاية ما قلت انا:: انت رايح فين ،،، احنا بعدنا ... عماد:: لا ما تخافش انا بس حاشتري حاجة و راجعين تاني وقف بالعربية و نزل شوية وقت و راح راجع تاني جايب معاه كيس اسود موش عارف فيه ايه حطه في الكرسي الوراني و ركب و رجعنا للنفس المكان الي اقابلنا فيه ،،، ركن عربيته في حته و نزلنا و اخد الكيس و رحنا مشي تقريبا قد 5 دقايق و وصلنا ... كنت و انا بمشي بتلفت يمين و شمال لحد يكون باصصلي او معدي من معارفنا بس مافيش لغاية ما وصلنا قدام الباب ،، كنت بفتح في الباب و انا مرعوب رجلي بتترعش و ايدي بتترعش ،،، دخلت و لقيت فريدة واقفة قدامي و عينيها تضحك و تبتسم ،، و تقول ..و انا عيني بتبص في البيت بابحث عن ماما فين فريدة:: ازيك يا عمدة ،انت فينك يا راجل ،، لك وحشة عماد:: اهلا يا فوفا ازيك ،،عاملة ايه ،، اخبارك ايه فريدة :: كويسة ،، اهو ماشية مع الوقت يوم كدا و يوم كدا دخلوا الاثنين مع بعض و هوما بيتكلمو و كاني موش موجدو معاهم و كانو دا بيت فريدة موش بيتي و انا بشوف ماما فين ،، لا باين ليها حس و لا صوت ،،، دخلو على الصالة و انا رحت وراهم لقيتهم قاعدين و كانت فريدة زي ما تركتها بنفس هدومها ،،، لابسة روب بحزام و صدرها باين و رجليها باينة و قاعدة رجل على رجل و عماد قدامها و بيتكلمو ،،،، و شوية و بصتلي فريدة ...و قالت فريدة:: و النبي يا كيمو روح هاتلي السجاير بتاعتي من المطبخ و كمان هات طفاية ... رحت جبت ليها و رجعت اديتهملها و انا واقف ،، مسكتني من ايدي زي الي كانت عارفة انا عاوز ايه ... فريدة:: انت طلعت راجل بصحيح ،،و ذكر كمان ،، من النهاردة حاشغلك معايا ههههههههههههههه كنت فاهم هي تقصد ايه بكلامها و بضحكتها و عارف بترمي لايه لغاية ما اتكلم عماد دا و كان بيسال عن ماما عماد:: هي فين يا فوفا ،،، عاوز اشوفها فريدة:: براحة يا عمدة انت حاتشوفها و حتاكلها كمان ،،، و راحت نادهة على ماما و بعدين قالتلي اقوم انده لماما كنت قمت من مكاني و انا بسمع في عماد بيوشوش لفريدة و يقلها ،،، عليا ( ،،، ميبون من الصغرة هالطفل ،،، ديوث صحيح) خرجت رحت على اوضة ماما الي فتحت بابها و دخلت لقيت ماما قاعدة على التسريحة بتجهز في نفسها ،،و كانت زي ما عرفت انها اخذت دش من شعرها الي كان مبلول وهيا لابسة قميص نوم ابيض شفاف بحملات مفتوح من الصدر بزازها باينة ليا بحلمتها البني الكبيرة و فخاذها العريانة الي بيلمعو و هيا بتعمل في روج احمر فاقع يذوب الحجر و انا ببص عليها و بقي مفتوح على اخره من منظر لحمها الي زبري ابتدى يوقف عليه من غير ما اشعر ،،، و ماما الي اتكلمت ماما:: اه يا كيمو عاوز حاجة انا:: اه دي فيفي بتنده عليكي ،،، اصل ال... ال. اصل عماد وصل ماما::: هو اسمه عماد ،،، انا:: اه اسمه عماد كدا ،، هو الي قالي انه دا اسمه ماما:: طيب ،، روح انت و انا جاية وراك ،،، فضلت متنح ،ببص لماما و جسمها الي بجد خلى زبري يوقف على اخره الي قالت تاني بس المرة دي بكلام كله شرمطة و قحب ... ماما:: ما تخرج يا ميبون يا عرص ولا القعدة حلوة و بتهيج على جسمي كنت نزلت راسي و برجع لورا و خارج برا ،،،، وقف على الباب و انا بمسك في زبري اعدله عشان كان باين واقف قوي من تحت البنطلون ،،، و رحت على فريدة قلتلها انها شوية و جاية ،،،و كنت موش عارف اعمل ايه ولا حاروح فين ،،، فضلت قاعد واقف ماتحركتش لغاية ما شفت ماما داخلة و هيا لابسة ميني جيب احمر لو قعدت به طيزها كلها حتبان و بلوزة بيضة شفافة مبينة السنيانة السودا الي تحتيه و هيا مفتوحة من الصدر مبينة نص بزازها ،،، دخلت على طول و كان عماد وقف مد ايده بيسلم عليها و هو بيعاين البضاعة و لحم ماما من تحت لفوق ،،، و راح رايحة بايسها بوستين على خدودها و بعدين لفت راحت قاعدة جنب منه ،،، و انا زي ما انا واقف على مكاني ،،،، كانهم موش شايفني و لا معبريني خالص .... بعد سلام و كلام بصت فريدة ليا و قالت ... فريدة:: كيمو ،، تعالى معايا نشوف عمدة جابلينا ايه معاه اخدت فريدة الكيس الي كان باين عليه ثقيل شوية موش عارف فيه ايه و رحنا على المطبخ انا و هيا و انا سارح في ماما و عماد دا ،،، هو خلاص حينيكها في الصالة ولا ايه بالظبط ولا حيقعدو و خلاص ،،ما فهمتش و فريدة بتطلع في الحاجة الي كان عبارة عن لفتين من علب بيرة هاينكن كل 6 منهم ملفوفين لوحدهم و كمان قراطيس فواكه جافة لوز و فزدق و حاجات من دي ،،، كنت بشوف في العلب دي و متفاجا و بقول في عقل بالي هو ايه دا بقا ....و فريدة كانت بتحط في كوبايات و بتجيب طبق كبير تحط فيه المكسرات و طبق تاني تقشر التفاح و الموز و تحطهم فيه و تقلي ... فريدة::: مالك ساكت ،، في ايه ،، انت اول مرة تشوف بيرة ولا في حاجة تانية انا:: لا انا ،،، انا موش عارف اعمل ايه ،، هو انا حاروح فين ،،.. فريدة::: تروح فين يعني ،،، انت حاتقعد معايا ،، ولا موش عاوز تقعد مع فيفي ،،، انا:: لا انا عاوز طبعا ،، بس احنا موش ح نقعد معاهم .. فريدة::: ههههههههههه ينيلك يا كيمو ضحكتني، لا احنا حانقعد معاهم بس بعدين ،،حانقعد انا و انت بس يا روحي ... انا::: ( كنت عاوز اسمع من فريدة كلام معين و دا الي فهمته هيا بخبرتها) ليه انا و انت بس ... و ماما و عماد فريدة ::: على خاطر عماد جاي للدار باش ينيك امك و يدخل زبه في سرمها و لا انت تحب تشوف عماد و هو ينيك في امك انا:: ( مبسوط من كلام فريدة و كنت بجد عاوز اشوفهم و هوما مع بعض و اشوفه و هو بيرزع في ماما .. نزلت وشي الارض و سكتت) فريدة ::: نجهز بس القعدة و بعدين اخليك تعمل الي انت عاوزه فاهم ... كنت مستمتع بكلام فريدة و انها حتخليني اعمل الي انا عاوزه و انا بحط معاها الحاجة في مكانها و مبسوط و فرحان و احنا خارجين للصالة شايلين الاطباق و الكوبيات و علب البيرة و داخلين على الصالة الي اول ما وصلت بابها كنت بلمح في عماد بيبعد عن ماما الي كانت بتقفل في زراير البلوزة و تبعد عن عماد الي كانت شفايفه معلمة بروج شفايف ماما ،، و ناسية الميني جيب الي كانت مرفوعة عليها و فخاذها كلهم باينين و عماد الي كانت سوسته البنطلون مفتوحة و زبره باين واقف من تحت البوكسر الي كان لوه ازرق ....... عديت من جنبهم بحط الي في ايدي على الطاولة و كمان فريدة الي جات حطت الكوبايات و علب البيرة و قعدت و مسكت في ايدي قعدتني جنبها .... شوية و كانو بيهزرو و يصبو في البيرة و يشربو و ماما الي كاسها كان مليان قدامها شربت منه شوية و هيا بتبص في عيني كانت كانها عاوزاني اخرج ما اقعدش معاهم لكن فريدة كانت صايعة قوي و كانت كل ما امي تبرقلي بعينها انا اجي اقوم الاقي فريدة مثبتة فيا و ماسكة ايدي و في الاخر كلمت ماما و قالت ليها ... فريدة ::: مالك في ايه يا سمسة ،، سيبي الواد في حاله كدا ،، وخليكي على راحتك يا روحي ... و لا ايه يا كيمو انا:: اه بعد ما طلعت الاه دي من بقي لقيت ماما ماسكة الكوباية و بتاخذها كلها في بق واحد و بتولع سيجارة بعديها و حطت رجل على رجل و راحت بايدها على عماد ماسكاه من ايده و خارجة به برا ،،في اتجاه اوضة نومها و قبل ما تعتب باب الصالة ،، لفت عليا و قالت ... ماما:: سكر وذنيك باش ما تسمعش صوتي و انا نعيط من عصبة عماد و هيا داخلة في صرمي يا ميبون ... خرجت ماما بعد ما قالت الكلمتين دول ليا و انا كنت عارف انها رايحة تتناك و بستنى في الفرصة الي اشوفها فيها فكان ردي بهزة راسي ليها بنعم و فريدة الي كانت بتضحك و بتشرب في البيرة و بتقلي .. فريدة:: امك قحبة كبيرة برشا ،،، ماعاد يهمها في حد غير كان تهز العصبة و اكهو ... انا:: نعرف الي هيا قحبة و ميبونة ،،، فريدة:: و انت ميبون و طحان ههههههههههه انا:: و انت شنوة كيف امي قحبة و انا ميبون فريدة :: انا القوادة الي تخدم بامك و الي باش تخدم باختك كي تكبر يا ميبون و باش تخدم بك انت زادة كان تحب .... كانت كلمات فريدة ليا اعلان منها على انها هيا الي دخلت امي السكة دي ،لا و كمان ناوية تجر رجل اختي لما تكبر لنفس سكتها و سكة ماما و عاوزاني كمان امشي معاهم و تقود عليا انا ،، مافهمتش ازاي دا ،، و ايه معناه لكن الي كان في الوقت دي يهمني اكثر هو اني اشوف ماما في حضن عماد ،، كنت كل مرة اقف فيها بحجة اني عاوز.اخرج للحمام او المطبخ تمسكني فريدة من ايدي ووتقلي ،،اثقل ،،لسه ،، اثقل ،،،لسه ،، لسه .. و انا واثق انها عارفة انا ناوي على ايه لغاية ما بصت ناحيتي ووقالت .. فريدة:: ي**** روح بس اوعى تشوفك فاهم ... كنت قمت من مكاني و رحت خارج عامل نفسي رايح للمطبخ اتسحب بشويش و بعدين رجعت لورا وقفت قدام باب اوضة ماما ،،كنت سامع اهاتها و صوتها و صوت عماد الي كان يقول .. عماد::: احححح مابنك يا قحبة ،، ماابن عص امك ،،، مالا بزول عندك اه يا ميبونة نيك امك ماما:: احححح اي ارضع كولهم ،، بزازلي احححح يوجعو.. زيد زيد اححححح توجع احححححح نيكني ،، نيكني عماد:: يا قحبة زبور امك نيك امك ... احححح ماما:: اححححح اي زيد سبني ،، سبني ،، نيك امي القحبة احححححح مممممم زيد صرمي اححح بزازلي و انا واقف مكاني و زبري كان بيشد و يوقف اكثر و انا سامع كلام ماما و عماد الي بيشتم فيها و يسب و هو بيالكل في لحمها اكل ،،، كنت خايف امد ايدي على الباب ووافتحه عشان كان متكسر و بكدا ممكن يحسو بيا ،،، فضلت قاعد ،،نزلت على ركبي و انا فاتح البنطلون منزله و ماسك زبري و بلعب فيه و موش داري بحاجة ،، موش داري الا بنار المتعه و الاثارة الي بتاكل فيا .. كنت سامع كل حرف و كل نفس جاي من جواه ... ماما:: اه اه ااااااااه دخل ،، اي زيد دخل بالقوي نيكني ،، نيكلي زك امي ،، اه احححح مالا زب عندك ،، ملا عصبة اه اه يا صرمي .. نيك *** نيك نيك نيك عماد:: احححح زك امك يا قحبة ،، احححح مالا صرم عليك يا ميبونة ،، نيكك و نيك امك معاك ،، نيكك و نيك ولدك و بنتك القحبة يا فاسدة ... ماما:: اي اي نيكني ،، نيكني بالقوي ،، نيك بنتي ،،نيك ولدي الطحان الميبون ،،، نيك دخل زبك خليه خليه احححح و انا خلاص شهوتي بتزيد ،محنتي بتزيد و موش داري انه فريدة ورايا واقفة بتبص عليا و على منظر زبري الي كان موش كبير قوي لكن شكله حلو ،،، كان زبري تخين و راسه كبيرة لكن موش طويل و شكله حلو يعجب يشهي على النيك ،،دا الي قالتهولي فريدة بعدين ،،،، ..... كانت فريدة نزلت على ركبها و مسكتني من ايدي الي على زبري و بدات تمشيها بالراحة و بحنية كبيرة و هيا بتوشوش في وذني ووتقلي .. فريدة:: مالا زب عندك يا ميبون ،، هاك طلعت عندك عصبة بنينة ،، تسمع في امك كيفاه شايخة بالعصبة و هازة رجليها انا:: نحب نشوفها ،، نحب نشوف العصبة في صرمها ... كانت فريدة بجد بنت متناكة ،،، مدت ايدها و راحت فاتحة الباب بالراحة وزقته شوية عشان اشوف ماما و اقفة على السرير ساندة ايدها على حرف الخشب و عماد وراها بيرزع في زبه في كسها من ورا و بزازها الي بتدلى قدامها مع كل ضربة زب فيها و هيا بتصرخ و تزوم و اهاتها مالية المكان و انا فاتح بقي ،، عيني طالعة برا اول مرة ،،، اول مرة اشوف ماما بالشكل دا ،، بتتناك ،بتتشرمط ، بتاخذ الزبر في كسها ،و ايد فريدة عمالة تنزل على زبري ووتحلبه الي كان خلاص بينقط في ايدها ،،، كان جاب لبنه ،،، و هيا عمالة تعصر في راسه و تنزل كل قطرة فيه ... و انا عيني على ماما و لحمها و فخاذها و طيزها الي بتتهز مع كل ضربه من ضربات زب عماد فيها .... مدت فريدة ايدها الي كانت بلبني و بتحطها على بقي و انا من غير ما اشعر كنت بلسح في صوابع ايدها و بذوق في حاجة لزجة و طعمها غريب عليا بس كان مذاقه حلو و هيا كمان قربت شفايفها مني و اخذت شفتي على شفتها بعض فيها و تلحسها و تمص فيها و ايدها رجعت على زبري تاني تقفش فيه و تحلبه و تلعب فيه ،،،، ... في الوقت دا كان صوت ماما بيعلن عن وصولها لشهوتها و كمان عماد الي كان بيخرج في زبره و بيمسك فيه و يحلبه و بيجيب لبنه على طيز و فخاذ ماما ،،، سحبتني فريدة بالراحة من ايدي قمت معاها و رجعنا للصالة و انا بنطلوني نازل لتحت مابين رجليا .... نتقابل الجزء الي جاي نشوف عمل ايه تاني عماد مع ماما و فريدة الي قاعدة معايا و خلتني اتفرج في الشوية دول حتروح تكمل معاهم حفلة النيك و لا حاتقعد معايا و مفاجات تانية جاية في السكة ... ارجو انها تعجبكم و شكرا السلسلة الاولى الجزء الخامس بعد ما سمعت اهات ماما و صوتها الي كان مالي الاوضة و هيا بتزوم و تتمحن و عماد نازل رزع فيها بزبه و هو عمال يشتم فيها و فيا و في الي جابو اهلي ،، كنت فقدت السيطرة على نفسي و على كل حاجة في جسمي نزلت على ركبي و بنطلوني مفتوح و انا بحلب في زبري على اهات القحبة امي و شرمطتها ،،و موش حاسس انه فريدة ورايا بتتلذذ بدياثتي و تعريصي على ماما و هيا مازلة بتمسك في زبري بكل حنية و تحلب على ايدي و تفتح الباب عشان اشوف لاول مرة ماما و هيا واخذة زبر عماد في كسها و جسمها الي كان بيتهز ، بيترج رج قدام عيني و هيا بتترجى في عماد انه يدخل زبره اكثر فيها و اقوى ..... كنت خلاص جبت لبني على ايد فريدة و هيا بترفعها لبقي عشان تذوقني طعم لبني و حلاوته و تروح بشفتها على شفتي تلحسها و تاكلها ،،،، بعد ما كانت ماما خلاص سايحة و بتجيب شهوتها على زبر عماد الي كان هو كمان بيحلب زبه و ينطر كل الللبن الي فيه على طيزها و فخاذها ،،،، ،،، سحبتني فريدة بالراحة من ايدي قمت معاها و رجعنا للصالة و انا بنطلوني نازل لتحت مابين رجليا .. ،،، سحبتني فريدة بالراحة من ايدي قمت معاها و رجعنا للصالة و انا بنطلوني نازل لتحت مابين رجليا ..و انا بكلي نشوة و سايح على اخري ،،كنت موش عاوز اقوم من مكاني اتفرج كمان اشوف حيعملو ايه تاني ،، بس فريدة كان عندها راي تاني ،،، دخلت الصالة قعدت على الكنبة و بترفع في رجليها و تهز الروب لفوق و ايدها على كسها بتحك فيه من فوق الكلوت الاحمر الي كانت لابساه و انا مازلت غايب عن الوعي و بقي مفتوح و عيني على لحم فخاذ فريدة و ايدها الي بتلعب على كسها ،، كنت متنح ،، مبلم ،، و هيا قدامي بتشاورلي بصبعها اقرب ،و اروح ليها.. كنت زي المتخدر رايح ناحيتها و انا على ايدي و ركبي و بقرب من رجليها ،الي مدت ايدها شدتني من شعري و فتحت رجليها زقتني بيناتهم و هيا بتبعد الكلوت من على كسها ،عشان يبان ليا كله ... كان كسها مربرب اكبر من كس ماما و نظيف و لونه غامق و شفراته عريضة و كبيرة قوي ،،، و ريحته حلوة قوي بالميه الي كانت خارجة منه ..... و انا موش عارف اعمل ايه قدام الكس دا و هيا بتزقني عليها ادفس راسي كله فيه كنت بشم في ريحته و هو كان مبلول و فريدة بتقلي ... فريدة:: طلع لسانك و الحس كسي يا ميبون كنت طلعت لساني و بحط على كسها و هيا ماسكة شعري بتهز في دماغي من فوق لتحت و انا لساني على كسها و شفراته و عانتها بلحس زي الكلب ،،كنت موش عارف اعمل ايه بجد لانها اول مرة في حياتي اشوف كس قدامي بس فريدة كانت خبرة بتمشيني على كيفها و لساني رايح جاي طلع نازل على كسها بلحس فيه و بذوق طعم شهوتها و ميتها الي نازلة ،،،، كنت خلاص عرفت ازاي اتعامل معاها و بقيت بغوص في كس فريدة و بلحس و باكله بكل شهوة و متعه و اثارة و انا بتخيل في نفسي باكل في كس ماما حتى اني في لحظة نسيت نفسي و ابتديت اعض فيه شفراتها بسناني بقوة و باكل كل لحمها المربرب و فريدة بتمسك في دماغي من الوجع و الشهوة و بتدفشه ما بين فخاذها اكثر و هيا بتتمحن و تسب و تشتم فيا فريدة:: اه يا ميبون ،،، اه يا عرص ،، اقوى كمان جامد يا ابن الزانية ،،، اي اي اي اي اه اه اااااااااا احححححح منك يا ولد القحبة ،، زيد زيد زيد الحس ارضع يا فاسد يا متناك و انا نازل لحس و مص في كل كسها بلساني و شفايفي و بغوص اكثر لغاية ما حسيت بميتها السخنة الي خارجة بتشر من كسها و هيا دافسة دماغي عليها بتكبس برجليها عليها على دماغي عشان خلاص كانت بتجيب في شهوتها و ميتها الي جات في بقي و على وشي كله،،، اخذتني بعدها و مسكت وشي بين ايدها بلتحسه و بتلحس شفايفي بلسانها و تاكل اكل ،،، ... و انا كنت سايب نفسي ليها تعمل فيا الي هيا عاوزاه كنت زي العجينة تشكلها زي ماهيا عاوزة لاني مستمتع بدا ،، هايج نشوتي على اخرها موش قادر اسيطر على اي حاجة فيا غير اني اتمتع و خلاص ،،، .....هديت فريدة بعدها و انا قعدت جنبها على الارض و ساند راسي على فخاذها و هيا بتلعب على شعري بايدها و بتقلي ... فريدة:: انت طلعت مصيبة يا واد ،، ايه الي عملت فيا دا ،،دا انت و لا اجدعها ذكر ،،، جامد يا واد ،،، و انا ببتسم و حاسس اني سويت الهوايل و عملت حاجة كبيرة انا بشد في نفسي كدا و بنفخ في روحي و بقول ليها انا:: عجبتك ،، يا فيفي ،، باعرف ،، انبسطي بجد فريدة:: ايوا يا واد انبسط و بتعرف دي حنشوفها بعدين ،، بس بجد انا انبسط قوووي ... قعدت معاها و هيا مسكت سيجارة بتولعها و انا جنب منها و هيا ماسكة كوباية البيرة بتشرب منها و بتاخذ في انفاس السيجارة ،،، و ببص بالمح في ماما خارجة من اوضتها و هيا بتلف نفسها في الروب و حافية جاية ناحية الصالة ،، كانت دخلت بصت ليا و انا تحت رجل فريدة عريان من تحت زبري كان نايم ....و ساند راسي على فخاذ فريدة العريانة الي قالت لماما ... فريدة:: اه تمام يا سمسة ،، عامل ايه عمدة معاك ،،و لا لسه شوية .. ماما:: لا تمام يا فيفي كل تحت السيطرة ،،، بس الضاهر موش عمدة بس الي سايح اهوه في مين تاني سايح اكثر منه و عامل فيها ذكر .... فريدة:: كيمو دا ذكر و ذكر جامد قوي يا روحي ... ماما::: هههههه ما هو باين ذكر و عرص في نفس الوقت و كانت بتبص عليا بصة موش فاهم ايه معناه ،،، احتقار او متعه ، او ايه بالظبط لاني بجد ،موش فاهم ايه الي تقصده من كلامها ،،، اخدت ماما علبيتن بيرة و السجاير و راحت تتقصع بطيزها و تمشي و هيا تتمرقع لغاية ما سمعت باب اوضتها بيتكسر ،،،، و انا مازلت زي ما انا على فخاذ فريدة الي ساند عليهم دماغي ،،، الي كانت بتشرب و لا همها في حاجة ،،، بس اتكلمت و قالت .. فريدة:: امك دي مافيش في دماغها غير الشرمطة و بس يا كيمو ، ماتاخذ في بالك من كلامها ،،هي دلوقتي موش عارفة قيمتك كويس ،،بس مصيرها تعرف ... و انا كنت اصلا موش فاهم هي بتتكلم على ايه و لا عاوز افهم و الي كان شاغل بالي امي بتعمل ايه دلوقتي مع عماد دا ،،،،،، ... قمت من مكاني و كنت عاوز كالعادة اروح اتلصص على ماما وعماد اسمعليش كلمة او اشوفليش حاجة كدا بس المرة دي فريدة مسكت فيا بايدها رزعتني على الارض بصيت ناحيتها لقيتها مبرقة عينيها فيا ،،، و بتقلي... فريدة:: اقعد مكانك رايح فين ،،، انا:: انا،، رايح على الحمام .... فريدة:: طب روح ،، بس تروح لحمام موش لمكان تاني فاهم.... كنت قمت و.خرجت و انا موش فاهم رد فعلها دا ليه ،، و ليه هي بتبرق في عينيها عليا ،، خرجت و انا بسمع في ضحك و مزيكا و صوت عماد بيعلى و يزيد و هو بيقول لماما ( ايوا كدا ،، اي اي ميل يا غزيل ،، يا غزيل ميل )) فهمت انه ماما بترقصله ،، كملت لغاية الحمام ،، و بعدين خرجت ،،، كان ضحك ماما و صوتها خلاني اقف ما اتحركش من مكاني و انا عاوز اروح على الباب و افتحه اشوفها بتعمل ايه مع عماد جواه بس كنت خايف من فريدة لا تقفشني ،،،، كملت طريقي للصالة لقيت فريدة في مكانها و لما شافتني ضحكت و قالت ... فريدة :: جدع يا كيمو ،، و انت بتسمع الكلام ،،، ،، تعالى لحضني بقا .. رحت على فريدة الي اخذتني في حضنها و بتفعص فيا جامد بايدها و تحسس على جسمي بايدها و كانت بتفتح في البنطلون و بتدخل ايدها تحت البوكسر تمسك في زبري الي اول ما لمسته حسيت انه ابتدى يوقف و هيا بتحسس عليه و على بيضاتي و هيا عمالة تلحس في رقبتي و خدي و شفايفي و ايدها تعصر في زبري الي خلاص وقف بين ايدها و انا سايح سايب نفسي لشهوتي و متعتي ، و فريدة ،،الي موش عارف حاتوديني فين بكل دا ،،،، .. مسكتي فريدة و زقتني على الكنبة و سحبت البنطلون و البوكسر مع بعض و رمتهم على الارض و نزلت على ركبها اخذت زبي كله في بقها و انا موش مصدق ان دا كله بيحصل و هيا بتاكل في زبي و تمص فيه و بتعض في راسه و تحطها بين شفايفها ،،، و مدت ايدها قلعت الروب عشان يبان بزازها الي قد ما اقعد اوصف في جمالهم و جمال حلمتهم موش حاكيفهم حقهم و هيا بتحط زبي بين بزازها و تف عليهم و تضغط جامد و تحركهم على زبي الي قايد نار مولع ،، واقف ،، اول مرة زبري يوقف للدرجة دي ،،،و هيا بتحرك بزازها على زبري و عينيها في عيني و تقلي ... فريدة:: قلي يا متناك ،، بزاز مين احلى انا ولا امك القحبة انطق يا عرص انا:: انت احلى يا فيفي ،، انت اجمد يا فيفي ،،بزازك حلو ،جامد يا فيفي ... فريدة: و هي بتعصر في زبري جامد) امك دي ايه يا عرص ،، امك مالها يا خول يا ديوث انا:: ( سايح ،،على اخري موش داري بالي اقوله)) امي قحبة ،، امي متناكة ،امي شرموطة بتتناك من زبر عماد فريدة:: و انت ايه ،،اتكلم ،، عاوز تشوف امك تتناك ،،عاوز تعرص على امك يا خول انا:: اه ايوا ،احححح مممم انا ديوث ميبون ،انا عرص ،عاوز اشوفها بتتناك ،عاوز اشوف زبر عماد في كسها و هيا عمالة تدعك في زبري بين بزازها و تتف على راسه الي بيضرب في ذقنها و رقبتها و تشتم فيا و في ماما و تقلي اوسخ كلام عمري ما سمعته ،،،، قامت بعدها مسكتني من ايدي و خرجت بيا برا لغاية باب اوضة ماما الي فتحت الباب بشوف في ماما راكبة فوق عماد و هيا بتتنطط عليه و على زبره الي في كسها و هو ماسك بزازها بين ايده بيعصر فيهم جامد و هو عمال يشتم فيها و يقلها كلام اوسخ من الي قالتهولي فريدة ... عماد:: اه يا قحبة ،، يا متناكة ،، يا فاجرة ،،، اه منك و من قحبك و عهرك ... اي اه اه ماما:: انا قحبة ،، انا شرموطة ،، اححححح من زبرك ،، اه اه مممممم انا متناكة زبرك ،، احححححح اووووووي اااااااااه و انا واقف قدام الباب و فريدة ورايا ماسكاني من شعري و ايدها بتحسس على زبري و تحلب فيه و تقلي بصوت عالي ،، كانها عاوزة ماما تعرف اني بتفرج عليها .... فريدة:: شوف يا عرص امك القحبة بتحب الزبر قد ايه ،، اتفرج في المتناكة امك بتتنطط على زبر عماد يا خول ...شوف و متع عينيك بمنظر الفاجره امك يا متناك ياابن المتناكة .. كلام فريدة دا خلى ماما تلف بدماغها ،،و عماد يهز.راسه يشوفوني و انا قاعد على ركبي على الارض و ايد فريدة بتلعب في زبري الي واقف زي العمود و هيا بتلحس في رقبتي و عينيها في عين ماما بتغمز ليها ،،،، و ماما الي كانت متخدرة من زبر عماد الي بتتنطط عليه لفت تاني لعماد و بقت بتزيد و تسرع في رزعها لزبر عماد و تهز طيزها و تنزل و هيا تتاوه و تتمحن و تقول لعماد .. ماما:: اه اححححححخ نيكني ،،، نيكني ،،دخله كله ،، نيكني جامد ،، موش قادرة احححخح مممم زبك نار اه اااااااااه كمان و عماد الي كان لف ايده على وسطها و ثبتها وبدا يهز في وسطه و ينيك في ماما و صوت ضربات اللحم في بعضه مع صوت ماما واكل الاوضة و ممكن حتى خارج لبرا البيت كله و هيا تتمحن و تزوم على اخرها و انا الي كنت خلاص موش قادر استحمل اكثر من كدا كنت بمسك في ايد فريدة الي على زبري و بسرع في حلب زبي بس هيا كان عندها راي تاني ،،كانت موش عاوزاني اجيب لبني ،،كان عاوزاني اسيح و اسيح و اهيج و اكون زي الخاتم في صبعها و هو دا الي حصل ،،،، زقت ايدي من على ايدها و كتفتهم بين رجليها ورا و تفت على راس زبري و بدات تحسس عليه بطرف صباعها و تنزل بشويش لبيضاتي و ترجع و انا بتلذذ و محنتي على اخرها ،،و هيا تقلي في وذني ... فريدة:: اتفرج في امك ،،اتفرج في عهر امك يا عرص ،، اه عجباك ،،، عجبك زبر عماد في كسها ،،، يا ميبون ،، قلي ،هايج انت من لحمك امك الرخيص و هيا بتتناك قلي يا خول انطق يا ابن الزانية انا:: اه اه مممم اححح اي ممم اه عاجبني ،، ايوا مممم عاجباني القحبة و هيا بتتناك ،،، امي قحبة ،،اححح امي متناكة ،،اححح انا عرص انا ديوث اه موش قادر ،، ممممم و هيا بتسيح فيا و عاوزاني على اخري ،،عاوزاني موش عرص و ديوث بس ،،، هيا عاوزاني اكثر من كدا ،، عاوزاني ابقى خول رسمي ،،، كانت مع لمست ايدها على بيضاتي بتحاول تفتح رجلي اكثر و توصل للابعد نقطة ،،كنت في الاول مستمتع بلمسات ايدها و موش فاهم لغاية ما حسيت بصباعها بيوصل لخرم طيزي و بتحاول تبعبصني و تدخله ،، بس انا قفشت و كنت بتلم في رجلي و ببص ليها و ببرق ليها بعيني و بقول ليها ( لا لا انا موش ..لا موش عاوز لا و كنت بجد موش عاوز دا يحصل باني موش خول ) كانت فريدة بتسحب ايدها بشويش من على طيزي و ترجعها على زبري و هيا بتبتسم ابتسامة خبيثة و تقلي ،،،( طيب يا حبيبي ،، ) كنت تقريبا افشت من تصرفها دا و خرجت من المود و بطلت موش عاوز حاجة و بترعش و هيا عمالة تحسس عليا بحنية و عينيها على عيني و تبتسم ،،، و في دا كله كان صوت ماما جايب اخره و عماد الي لفها و ركب فوقيها و هو رافع رجل على كتفه و الثانية ماسكها بايده و بيرزع في كسها بكل قوته و هات يانيك ،هات يا شرمطة في كس و لحم امي و هيا الي يتشتم في نفسها و فيا .. ماما:: اه يا زبك احححح اه يا زبك ،،، نيك نيك نيكني نيك القحبة بتاعتك نيكني دخله خليه كله في كس المتناكة ام العرص ،، نيكني قدام الديوث المتناك، اححححح موش قادرة خلاص اه اووووووووي مممممممممم عماد:: يا قحبة يا بنت القحبة ،،، انيكك و انيك ابنك ،، ابنك العرص ،، اينك الخول الديوث ،، شوف امك يا عرص و زبي بينيك فيها اه من امك يا فاجره كنت باسمع في الكلام دا و انا ابتديت ارجع للمود مع لمسات فريدة الي ابتدت تزود في حلبها لزبري و هيا بتبوس في رقبتي و خدودي و لسانها بتمشيه يلمس شفايفي تدخله بينهم و تطلعه و هيا تضغط على راس زبري الي ابتدى يحس بنار و.حرارة من تاني ..... الي بعدها زقتني فريدة من تاني على الارض على ضهري و ركبت فوق مني و هيا بتعدل في نفسها موش عارف بتعمل ايه ،، مسكت زبري بايدها الي موش شايفه و بدات تحكه على كسها الي اول ما حسيت به ،، حسيت كاني طاير في السما من فرط احساس الحلاوة الي حسيتها وقتها ،،، و هيا بتحك به و تمشيه على كسها و عانتها لغاية ما حسيت بزبري دخل جواها في محرقة ،،حاجة سخنة خالص ،،، موش قادر اوصف شكلها او هيا ايه بالزبط غير انها حاجة فوق الخيال بالنسبة لواحد زي حالاتي في السن دا ،،،، و هيا بتقعد على زبري كله و تمسك ايدي تحطها على بزازها و تقلي ،... فريدة:: امسكهم جامد ،،اعصرهم جامد ،،، امسك راس بزي ،، اقرصه ،، جامد يا عرص ،،اقوى يا خول يا ابن الزانية و انا ما صدقت بعد الكلمتين دول رحت قافش فيهم و بعصرهم و باقفش فيهم على قد ما اقدر و بطلع في راسي عليهم الحسهم و اعصرهم بسناني و ابدل بيناتهم الاثنين و هيا بتدور في وسطها على زبري الي في كسها ،، و بدات تطلع و تنزل ،،تطلع و تنزل و انا قافش في بزها باكله بشفايفي و بسناني ،،باعصر فيهم و نار قايدة في جسمي و زبري الي ابتدى ينقط لبن الي اول ما حسيت بيهم فريدة ابتدت تزود في سرعتها عليا و هيا تتنطط و تزيد و تقلي .. فريدة:: هاتهم جواه ،،انطر لبنك جوه يا عرص ،، نيك جامد يا خول ،احححححح سخن ،اححححح لبن نار يا متناك ،،احححححح اه اه اه اه اه و انا الي بهز في وسطي و بترعش و بسرع في حركة وسطي طالع نازل و زبي الي كان جايب لبنه كله فيها و انا برضع في بزها ،،،،، بعد دا هديت فريدة و نامت عليا و راحت بشفايفها على شفايفي اكلتهم اكل ،، و هيا تلحس في كل وشي ،،و انا عيني بتبص على عماد الي نازل رزع و هري في ماما و هو بيزوم و بيقول .. عماد:: اه احححح حاجيب يا لبوة ،،حانطر لبني يا متناكة ،،عاوزاهم فين يا قحبة مممممم ماما:: هاتهم جواه كسي ،،طفي نار كسي ،،عاوزة احبل ،،عاوزه لبنك يعشرني ،،اححححححح نار نار مممممم هاتهم في كس شرموطتك ممممممممممم و كان عماد بيرزع بكل قوة و هو يصيح و يشخر و لبنه بيشر شر في كس ماما الي كانت بتترعش و تتنفض و بتهز في وسطها و هيا تتمحن على اخرها ،،،، و عماد يترمي فوقيها و يبوس فيها و يلسح في شفايفها ،،،، شوية زمن مرت على كل دا و انا لسه على الارض و فريدة فوق مني و ماما بتهز في نفسها بعد ما عماد لف و رمى جسمه على السرير جنب منها و هيا بتبص ناحيتي و تقلي ... ماما:: حلو زبر عماد في كسي يا علق ،يا عرص ،، اتمتعت انت بتعريصك عليا يا ميبون يا ابن الزانية ،،، و انا الي ببص عليها و ساكت موش بتكلم بس فريدة كانت جاوبتها في مكاني ،، فريدة:: عرص و ديوث بس ذكر ،، زبه بيكيف على الاخر يا قحبة ،،،، لو عاوزة تجربيه ،،، ادفعي و تعالي يا متناكة ... و هيا بتضحك و قامت من عليا مسكتني من ايدي خرجت انا و هيا رايحين على الصالة تاني ،،،، قعدت و قعدتني في حجرها و هيا بتمسك سيجارة ووتقلي ( ولعلي يا ذكري) كنت اخدت الولاعة لوعت ليها و انا لسه في حجرها و هيا بتضحك و تهزر معايا ،،، لغاية ما شفت عماد خارج و بالبوكسر و في ايده منشفة كبيرة و رايح الحمام و بعديه ماما الي كانت لابسة روب بتاعها و جاية ناحيتنا ،، دخلت الصالة و قعدت على الكنبة ،و حطت رجل على رجل و اخدت سيجارة و بتولع فيها و هيا بتبص عليا ،،، و تقلي ،،، ماما:: ي**** قوم البس هدومك عشان توصل عماد ،لعربيته فريدة:: هو خلاص رايح ،، ما لسه بدري يا سمسة ،،، ماما:: لا يا فيفي ،كدا كفاية دلوقتي و بعدين هو الي طلب يمشي عشان قالي ان عنده معاد ،، .... قمت انا من على حجر فريدة اخدت البوكسر بلبس فيه و لبست بنطلوني كان عماد خرج من الحمام الي راحت عليه ماما دخلت معاه اوضة النوم شوية وقت و انا واقف و.كان خرج بعديها ،، و راح على فريدة سلم عليها و وشوش ليها بكلام في وذنها ،، ماسمعتش قالها اي بالظبط ،، و بعدها راح لماما سلم عليها و بعدين خرجنا مع بعض ،،، كنت بمشي معاه في الشارع و انا مبسوط و كان دا باين عليا قوي و انا موش هاممني اي حاجة ،،و صلنا لقدام عربيته ،، طلع عماد عليها ،،و قبل ما يروح كان مطلع حته ب20 جنيه و ادهالي في ايدي و قالي ... عماد:: انت بجد طلعت ذكر بصحيح ،، انت دخلت ماغي خالص ،،، المرة الجاية بقا حراضيك احلى من كدا ،، انا:: تشكر يا عمدة ،،، انا متشكر قوي ،،،، ... راح عماد و انا كنت فرحان ب20 جنيه ،خبيتها في جيبي و رجعت جري على البيت ،و انا طاير من الفرحة ،، موش عارف ،فرحان على ايه بالظبط على تعريصي و دياثتي على امي ولا على كلام عماد و لا على 20 جنيه و لا ايه بالظبط ،،،،، رجعت وصلت البيت ،،كنت لقيته مفتوح شوية ،موارب ،،دخلت ،،و اما بسمع في الحوار الي داير بين ماما و فريدة ... ماما:: انت ليه عملت كدا ،، خليتي كريم يشوفني ،، احنا صحيح متفقين بس موش لدرجة انه يشوفني و انا بتناك ... فريدة:: و انت زعلانة يعني انه شافك يا سمسه ،، اسكتي دا ابنك دا طلع حكاية بجد ،، دا كان من اول ما دخلتي انت و عماد و هو على اخره ،، موش قادر ياعيني ،،زبره واقف و هايج ،،... ماما:: بس برضو ما يجيش كدا ،،، موش للدرجة دي يا فريدة ،،، اما موش عاوزة الواد تحصله حاجة و يتعقد ،، فريدة:: بلا نيلة بلا عقد انتي التانية ،، سيبي الواد في حاله و خليه يتمتع و بقلك اهوه ،، بجد و نصيحة مني اعملي زي ما انا عاملة مع الواد ابني فاهمة ،، خليه تحت باطك و صاحبيه ،،، خليه يتعلم منك و يعرف و يفهم و ما تحاوليش تخبي عليه اي حاجة مهما كانت ،، دا بردو سندك و ضهرك يا ولية ،، حتى و ان صارت حاجة وحشة لا سمح **** يعني موش حتلاقيه غيرو هو الي يوقف جنبك و يوقف في وش العالم كله على خاطرك ،، صدقيني يا اختي انا مجربة ووعارفة ،،،، كنت واقف و انا بسمع في حوارهم الي خلص بضحكات و هزار بناتهم و انا كنت برزع في الباب عشان ما اعرفهمش اني كنت باتسنط عليهم ،،، و باسمع في ماما بتقول .. ماما:: مين ،، كيمو ،، هو انت يا حبيبي اما:: ايوا يا ماما انا ،( و انا ماشي رايح عليهم و هوما قاعدين في الصالة ماما لابسة الروب و لافاه بالحزام اما فريدة فكانت زي ما هيا قاعدة بتشرب في كوباية البيرة و السيجارة في ايدها ..) دخلت عليهم ،، كنت لسه واقف في الباب ببص عليهم لقيت ماما بتقلي .... ماما:: حبيبي ،، روح بقا جيبلينا حاجة ناكلها من برا ،،، و بالمرة عدي على اختك في بيت خديجة خذها معاك و هات لينا اكل على مزاجك ،، و كمان شوف اختك لو نفسها في حاجة ... انا:: انا عاوز اكل دجاج مشوي ،،،( كاني نسيت كل حاجة حصلت من شوية وقت فاتو و فريدة و ماما بيضحكو عليا ) فريدة:: و انا كمان عاوزة زيك يا كيمو يا جامد .. انا:: و انت يا ماما عاوزة ايه ماما:: الي انت عاوزه جيبوا يا حبيب امك وقفت ماما راحت على اوضتها جابتلي الفلوس و خرجت انا على مريم اخذتها معايا اشتريت الاكل و اشتريت لمريم الي نفسها فيه زي ماما قالت و رجعت على البيت لقيت ماما الي غيرت لبسها و لبست فستان طويل شوية و فريدة الي زي ما هيا من اول النهار لغاية دلوقتي بنفس لبسها قاعدين في المطبخ ،،، حطيت الاكل الي كنت اشتريته و رحت بغير في هدومي و رجعت لقيت كل حاجة جاهزة ... اكلنا و كنا بنضحك و نهزر مع بعض و كان مافيش حاجة حصلت خالص ،،،، ..... بعدها قمت رحنا كلنا على الصالة و قعدنا على التلفزيون بنتفرج و سهرنا مع بعض و انا بسال في نفسي هي فريدة دي ما لهاش بيت و عيال و زوج ولا ايه بالزبط ،، و هوما ما بيسالوش عليها و لا ايه ،لغاية ما جاه معاد النوم ،، كانت ماما و فريدة و مريم راحو على اوضة ماما ينامو و انا اخذت مكاني في الصالة على الكنبة و قعدت افكر و اسال نفسي بخصوص فريدة دي و كمان افكر و اتذكر الي حصل كله في اليوم دا .. نتقابل الجزء الي جاي بقا نشوف مع بعض حكاية فريدة و ايه و ايه الي ممكن يحصل في تتطوارتي مع ماما و مع عيشتنا و اسلوبنا الجديد مع بعض ... ارجو قراءة ممتعه للجميع و اتمنى انه القصة تكون عجابكم بكل مافيها من احداث راحت و احداث مثيرة لسه في الطريق و شكرا السلسلة الاولى الجزء السادس بعد كل الي صار في اليوم دا اتغيرت كل حاجة فيا و في حياتي ،،،و بعد ما شفت ماما بتتناك قدامي لاول مرة،، و كمان بعد ما ذقت طعم و حلاوة النيك من فريدة الي خلتني اعيش احساس ماكنتش عارفه قبل كدا ،،،،، خلص اليوم دا بعد ما اتاكدت ماما انه الطريق الي بنمشي فيه ما منوش رجوع و انه ابنها الوحيد بقى ديوث و عرص ،، و طلعتله قرون حايعيش بيها باقي عمره ،،، .... كنت خرجت وصلت عماد الي كان بينيك في ماما لعربيته الي اداني بعدها 20 جنيه مكافأة على تعريصي على ماما ،رجعت بعديها سمعت الحوار الي دار بين ماما و فريدة و انها لازم تقتنع بانها خلاص لازم ترضى بالوضع الجديد و تحاول تقربني منها و تخليني تحت سيطرتها ،،، كان موش فارق معايا الكلام دا ولا هاممني في اي حاجة لاني كنت مستمتع ايا كان الامر و ايا كان كلام ماما ،،،،، بعدها رحت جبت اكل حسب طلب ماما و عديت على اختي اخذتها و معايا ... اكلنا و قعدنا نسهر و انا بفكر في اليوم الي عدى و افتكر كل حاجة حصلت فيه و كنت بسال في نفسي سؤالات على فريدة الي مستغرب من قعدتها معانا ،، و انا بسال في نفسي هيا ما عندهاش عبال و زوج و بيت وايه حكايتها بالظبط و كمان بالي في ماما و ايه الي ممكن يحصل بعد كدا في علاقتي بها و ماحستش بنفسي لا و انا بروح في النوم ،،،... قمت على صوت ماما بتصحيني و هيا بتشيل الغطا من عليا ،، عشان اروح للدراسة و هيا بتقلي .. ماما:: ي**** قوم ،،هو انت ماعندكش مدرسة اليوم ولا ايه ي**** ،،، بلاش كسل ... كنت بفارع فيها و انا مستحلي النومة لغاية ما ابتدى صوتها يعلى و ابتدت تزعق ،،،، في الوقت دا قمت من مكاني و هيا خرجت بعد ما اتاكدت اني فقت خلاص ،،رحت على الحمام و انا ببص لقيت مريم بتفطر و لابسة لبس المدرسة ،كانت الساعة 7:30 ،، اتشطفت و دخلت لاوضة ماما عشان البس هدومي عشان كل لبسنا موجود في دولابها هيا ،،، ببص لقيت فريدة نايمة على السرير و رجليها لغاية فخاذها عريانين خالص كنت قربت عليها اكثر ناحية السرير و انا قالع سروال النوم و البوكسر بس و بمسك في زبري على منظر لحم فريدة و بمد في ايدي من غير باشعر و بلمس بالراحة و احسس عليها ،،، في الوقت الي كانت ماما بتنادي عليا ،،، اتفزعت فرجعت خرجت هدومي ،، لبستها و انا عيني على فريدة و جسمها .... رحت على المطبخ لقيت ماما جهزت لينا الفطار و هيا بتزعق في وشي و في مريم عشان اتاخرنا على الدراسة ،،،، ... خرجت انا و هيا و مريم اخذنا تاكسي وصلنا الاول مريم لمدرستها الي راحت معاها ماما للمدير عشان الغياب بتاع مبارح و بعدين خرجت لقتني مستنيها في التاكسي كمان عشان تروح معايا و عشان انا كمان كنت غايب و كمان مطرود من الفصل قبلها بيوم ،،،، وصلنا و دخلت معايا ماما و كان كله تمام ،،دخلت الفصل بتاعي و ماما روحت على البيت .... كنت طول النهار سرحان في خيالاتي و في الي حصل و في جسم فريدة الي شفته الصبح ،،، ... كان يوم طويل جدا عليا ،،، كنت اول ما خلصت اخر حصة كنت خارج و انا منتشي فرحان اني مروح البيت ،، كنت بجري على البيت و انا في دماغي اني حلاقي ماما بتترزع في كسها من زبر و هيا بتتشرمط و صوتها جايبة الشارع كله و فريدة الي قاعدة مستنياني عشان انيكها زي مبارح ،،،، وصلت البيت و كان دا كله في خيالي ،،، كنت عند الباب واملي اني اسمع صوت اه خارجة او تنهيدة ،،، بس مافيش ،فتحت الباب و دخلت ،، ...داخل و انا بنده في ماما ،، مرتين ثلاثة مافيش ،، في المطبخ في الصالة و لا في اوضتها الي كانت فاضية و سريرها مترتب و ريحتها فل و ياسمين ،،،، ... رحت على الصالة رميت شنطتي و قعدت على الكنبة ،،،و انا غير راضي على الحال دا ،،،، .. كان العرص الديوث الي جوايا هو الي مسيطر على كل رغباتي و خيالاتي ،،، زهقان ،، و بلعن في نفسي ،،،، قعدت يجي نص ساعة كدا لغاية ما سمعت صوت الباب بيتفتح كانت ماما جاية و معاها مريم ،،،، داخلين ... خرجت لقيتهم لوحدهم كنت بسال بعيني عن فريدة ،،،، هيا فين ،، ليه موش معاك ،، راحت فين ،،،، و ماما الي بتكلمني و انا سارح .... ماما:: اهلا يا حبيبي ،، انت رجعت من بدري ،،، اكلت ولا لسه ،،،،، كيمو ،،، انت يا واد ،،،، بكلمك رد ،،، .. انا::: ( بعد ما فقت من خيالاتي) اه ، ايوا ،اي انا رجعت من نص ساعة كدا ،،،، لا ،،موش جيعان ،، .. ماما:: طب روح كدا هاتلينا خبز و عدي على عمك مختار هات منه اللحمة الي وصيتها عليه ،،، و متتاخرش و تقعد تلعب مع العيال ،،فاهم خرجت و انا على اخري ،رحت جبت الحاجة و رجعت لقيت ماما في المطبخ و مريم في الصالة ،،،،،، حطيت الحاجة على الطاولة و جيت خارج بس ماما ،، اتكلمت .. ماما:: كيمو ،،، مالك في ايه ،، موش على بعضك ،، انا:: لا مافيش ،، حاجة يا ماما ماما:: تعالى هنا اقعد و قلي مالك ،،عشان نتفاهم على حاجات و نتفق ،،، رحت قعدت و هيا الي راحت بصت على مريم لقيتها مندمجة مع التلفزيون و رجعت حطت كرسي قدام مني ،، و قالت .. ماما:: بص بقا عشان كل حاجة تبقى باينة ليك و ليا و نتفق ،،، الحاجات الي شفتني بعملها مبارح دي ،، انا و عماد و انت و فريدة دي ليها وقتها ،، يعني ما تبقاش مفكر انه كلامنا حيبقى زي مبارح و احنا لوحدينا ولا تصرفتنا فاهم ، كل حاجة زي ماهيا ما تغيرتش ،، كل حاجة لازم تكون محسوبة ،عشان اختك و كمان عشان الجيران فاهم ،،موش عاوزة اي مخلوق يعرف بالي بيحصل فاهم يا حبيبي ،، انا:: فاهم يا ماما ،، ماما:: شاطر يا حبيبي و كمان عاوزاك تتلهي في مذاكرتك و تفرحني ديما عشان انا كمان ابسطك معايا فاهم يا حبيبي انا :: حاضر يا ماما ،،، كنت بعدها سالت ماما عن فريدة ،الي مارضيتش تحكيلي عليها غير شوية حاجات كدا بالمختصر ،، و انا الي مازلت سارح في خيالاتي ،،،، ... رحت بعدها على الصالة قاعد مع مريم نتفرج ،، جهزت ماما الاكل ،، و اكلنا و بعدها قعدت ماما تذاكر لمريم و انا كمان ادرس ،، كملنا و كان وقت النوم ،،، ... عدت فترة كبيرة يجي شهرين او اكثر و احنا على نفس الحالة ،،مافيش اي شي يذكر جديد ،، ماما تشتغل و انا و مريم بندرس و فريدة ما جاتش ولا حتى سمعت ماما تتكلم معاه في التليفون و مافيش اي حاجة بتحصل ،،، كنت مواضب على الدراسة و متوفق بشاهدة المدرسين بتوعي خلاف مريم اختي الي علامتها كلها زفت و المدرسين بيشتكو منها و من تصرفاتها ،،، كنت تقريبا بنسى او بتناسى لغاية ما في يوم ،، كانت عندي حصة وحدة ،كملتها و مكانش عندي مزاج اروح لاي حته مع اصحابي ففضلت اني اروح ،،، و انا في اول الحي بتاعنا كنت بلمح في فريدة ،، خارجة من بيتنا ،، جريت عشان الحقها بس لما انا وصلت كانت هيا بتركب في عربية كانت الضاهر انها مستنياها ،، ... كانت هيا راكبة ورا لانه من قدام كان في اثنين راكبين ،،، رجعت للبيت ،، فتحت و دخلت بنده على ماما الي جاني صوتها من اوضة النوم بتجاوب عليا ،،رحت عليها لقيتها بتلبس و كانها بتجهز في نفسها على خروج... ماما:: اه ،مالك راجع بدري في حاجة حصلت ، انا:: لا ،، مافيش انا ماعنديش غير حصة وحدة كنت بتكلم معاها و هيا كانت بتقفل زراير القميص بتاعها الي كان مبين سنتيانها الاحمر الي كابس على بزازها ،،و من تحت لابسة بنطلون دجينز محزوق على اخره مخلي طيزها حتنفجر بفلقاتها الكبيرة ،،،، و هيا بتبص ناحيتي كانها فهمت من نظاراتي ليها اني عارف هيا رايحة فين ... سكتت و هيا كانت ساكتة و هيا بتحط اخر لمستها ،،لغاية ما اتكلمت انا... انا:: هو انت خارجة ،،،، ماما:: اه يا حبيبي رايحة مشوار و موش حاتاخر انا:: فين ... بصت ناحيتي و هيا متاكدة اني قاصد حاجة من سؤال ليها ،، سكتت حبة و قالت ماما:: انا رايحة لفريدة ... انا:: هيا ماكنتش هنا قبل شوية ،، اتفاجات ماما من كلامي وعرفت اني شفت فريدة و هيا خارجة من بيتنا ،،،، و ردت عليا بعصبية ماكنتش فاهم ليه و كمان ليه بتخبي عليا و احنا اتفقنا قبل كدا ،،، ماما:: مالك في ايه هو انت حتحاسبني اروح فين و اجي منين ،،... سكت في اللحظة دي و رحت خارج و انا ابرطم بكلام لحقت عليا و شدتني من ذارعي لفتني ليها و بتقلي ... ماما:: كنت بتقول ايه اه ،اتكلم انطق ،،، انطق كنت بجد مخضوض من طريقتها دي و اسلوبها معايا و تغييرها المفاجا دا ،، ماكنتش عامل حسابي على كدا و هيا تزقني جامد و رجعت للاوضة و انا لسه في مكاني ساند ضهري للحيطة و واقف ،،، ،،، قعدت شوية و خرجت بصت عليا و قالت ماما:: انا عاوزاك تبعد عن الهم دا ،، عن القرف و الفساد افهم بقا ،، موش عاوزه الي فات يتكرر ،، افهم افهم بقا ،، خليك في دراستك ،عاوزاك تتطلع راجل حتي و ان كنت انا قحبة فانت موش لازم تطلع و تكبر ميبون و ديوث و يعيروك بيا في يوم من الايام افهم ..كانت ماما بتقلي الكلام دا و هيا بتعيط و دموعها على خدها و انا واقف ما تحركتش ،، خايف ،، بترعش ،، ... رجعت بعدها لاوضتها شوية كمان و كانت خارجة لابسة العباية و الطرحة و ريحتها كلها بارفان ، بصت ناحيتي و قالت ... ماما:: اختك عندك خديجة و الاكل في الثلاجة لو جعتم سخنو و كلو ،،، فاهم و بعدها خرجت على طول ،، كنت في الحقيقة مصدوم من طريقة ماما دي ،و ليه هيا اتغيرت كدا ،، كنت بكلم نفسي و قلت في عقل بالي الحق عليها ،،بس زي كل مرة موش حاقدر اعمل حاجة حتى لو مشيت وراها و شفتها هيا داخلة باردو موش حاقدر ،.... قعدت يجي ربع ساعة و انا في متاهات على الفاضي ،،بعدين سلمت امري ، و رحت دخلتها على اوضتها ،، لقيت كلوتها مرمي فوق السرير و جنه سنتيانة و قميص نوم مسكتهم و كنت بشم فيه و الحس و ابوس فيهم و انا موش عارف مالي ،،، نار الشهوة اتحركت فيا من تاني ،،،، قلعت البنطلون و خرجت زبري و بتف على راسه و كلوت امي عليه و انا بحلب فيه و بفتكر يوم ما عماد كان بينيك فيها هنا على السرير دا .. كنت سايح ذايب ،، ناسي كلام ماما ليا قبل شوية و درس الشرف الي طلعتلي به ،،و بفتكر بس في عماد و هو بيرزع في زبه فيهاو هيا بتزوم و تتمحن ،،كنت خلاص جبت شهوتي ،،، نطرت لبني على كلوتها و انا في قمة هيجاني و شهوتي ،،،،عصرت زبي لاخر نقطة فيه و رميت الكلوت جنبي و اترميت على السرير موش عارف قد ايه ،، لغاية ما فقت على رزع الباب ،، كان بيترزع موش بيتخبط عليه ،، قمت مفزوع و انا بنطلوني بين رجليا ،، الي كنت بلبس فيه و انا خارج ، بقول مين الي برا ،، كان صوت مريم جايني و هيا بتقلي افتح انا مريم يا كريم ،،،،،... عدلت حالي و فتحت دخلت و كانت كانها بتعيط او متخانقة موش عارف مالها بسالها ما بتردش ،، و هيا داخلة زعبيبها قدامها ،،، اصل مريم دي على قد ما هيا حنينية و نغشه و قلب ابيض على قد ماهيا خلقها ذيق و بتعمل مشاكل مع اي حد حتى مع نفسها ،،،،،... دخلت وراها و انا بحاول افهم مالها ،ما رضيتش تقلي ،،، و انا بتحايل عليها و باردو مافيش ،،، طنشتها و فتحت التلفزيون و قعدت اتفرج لغاية ما جات جنبي و قالت مريم:: كيمو ،، كريم ،، هي ماما فين ... انا:: اه ماما خرجت مع طنط فريدة في مشوار كانت مريم صحيح صغيرة في سنها بس مخها كبير و بتفهم و كانت من نوع البنات الي ما تفوتهاش الي حاجة و دساسة الي بتسمعه برده على ماما بالحرف ....قعدت انا و هيا قد ساعتين زمن ،، اكلنا فيهم و تفرجنا على التلفزيون ،،كانت الساعة وقتها داخلة على بعد العصر و انا كنت بفكر في ماما عامله ايه دلوقتي ،،، كان كل الي شاغلني و موش عارف بعمل ايه و كل ما افتكر دا زبي يقوم و شهوتي تزيد ،، خرجت رحت تاني على اوضة ماما و خرجت كلوتتها و سنتيانتها و حطيتهم على السرير اتفرج عليهم و انا مخرج زبي و بحلب فيه و بحسس به على لبس ماما ،،، كنت ناسي انه مريم في البيت ،،شهوتي غالبة عليا موش داري بحاجة ،، و انا في قمة النشوة ،،،، لغاية ما حسيت انه في مين يبص عليا هزيت راسي كنت بشوف فيها و هيا بتمد في راسها من جنب الحيطة تبص عليا ،،، داريت نفسي و خرجت كانت هربت رجعت للصالة ،،،، رجعت تاني اكمل اجيب لبني موش قادر ،، هيجاني غلب و نشوتي مع زبي الهايج ،،، و انا بحسس و بحلب فيه ،،، اتفاجات بماما داخلة عليا ،،، اتفزعت و اترعبت ،، ماكانش عندي فرصة اعمل اي حاجة و لبني بينطر على كلوتتها و لبسها الي فوق السرير ،،،، وقفت ماما ،، ما اتكلمتش خالص بصت عليا بعينيها و دوحت براسها و رمت الطرحة و العباية الي كانو في ايديها على السرير و خرجت ،،،... لميت نفسي و قعدت ثواني و بعدين خرجت رحت على الحمام ،،كانت ماما فيه ،،، ... و مريم واقفة قدام باب الصالة بتضحك موش عارف ليه ،،،،، رحت جري خارج برا البيت كله ،، موش عارف قعدت قد ايه برا ،،، رجعت لما حسيت ان الدنيا ظلمت ،،، .. دخلت البيت ،،، لقيت ماما و.مريم في الصالة قاعدين بيتفرجو في التلفزيون ،، كنت موش عارف اعمل ايه لغاية ما جاني صوت ماما ... ماما:: لو جيعان الاكل عندك فوق الطاولة ،،، رحت على المطبخ ،قعدت باكل ،، شوية و كانت ماما جاية عليا ،،، بتسكر في باب المطبخ و قاعدة قدامي ،،،و بتكلمني بس بهدوء ،، ماما:: هو انت موش عارف ان معاك اختك في البيت ،، لو عاوز تتنيل ما تدخل الحمام ،، و لا خلاص موش قادر تسيطر على نفسك كنت بطلت اكل و نزلت راسي و هيا بتتكلم و انا ساكت موش برد عليها ... ماما:: مالك ساكت انطق اتكلم و لا خلاص لسانك انقطع ،، انا :: سماح النوبة دي ،، اخر مرة ... ماما:: اخر مرة على ايه ،، و لا ايه ... ماهو باين بامارة لبسي الي منشور على السرير ... انت طلعت وسخ قوي و ميبون و الضاهر انه كلامي موش نافع معاك ،، و حتفضل كدا ،، انا:: كدا ازاي ،،، مالي انا كويس ،،عملت ايه يعني عشان دا كله ماما:: موش عارف عملت ايه يا عرص ،، ولا نسيت لبنك الي على كلوتاتي و زبرك الي على طول واقف ،، اتكلم يا ميبون ،، اتكلم يا خول ... انا::انا موش خول ،، انا راجل ،انا راجل فاهمة ماما:: بامارة ايه يا راجل ،،، منين راجل و انت بتهيج على امك و عاوز تديثني و تعرص عليا قلي ،،، فهمني ..بقا ،، قلي يا راجل ،، يا ذكر ،،، انت عاوز تكون ايه ،، عرص علي امك ديوث بتحب تشوفني و انا بتناك ،، بتحب تشوف لحم امك و الرجالة بترزع فيه ،، اتكلم كانت كل كلمة من ماما بتهزني ، بتخليني اترعش و زبري يوقف ،، اكثر و اكثر ،، موش عارف هل انا بجد ديوث و عرص و لا ايه ،،، هل انا فعلا زي ما بتقول ماما ،،، كنت بكلم نفسي ،،، مع كلماتها الي بتزيد في رعشتي ،،،( اه انا ديوث ،، اه اتولدت عشان اكون عرص و ديوث على لحمك و شرفي و عرضي ،،، اه بحب اشوف الرجالة بترزع كل حته في جسمك ،) كان دا كلامي لنفسي ،، و هيا لسه نازلة عليا بكلام ابشع من الاول ،، كلام كله عهر و فجور و سفالة ما اتعودتش عليه من ماما حتى و هيا في حضن عماد ،،،، و انا لسه ساكت و هيا تتكلم ،،، لغاية ما خرج الكلام من بقي انا:: اه ،، انا ديوث و عرص،، بحب اشوفك مع الرجالة ،، ايوا انا كدا ،، انا كدا ،،، ديوث ماما: بتبص ناحيتي و تمسكني من ذراعي بقوة و بنبرة صوت فيها قوة و سيطرة) تمام يا عرص ،، حاخليك موش ديوث و بس دا انا حاخليك تلحس لبن الرجالة من على كسي و تنظف ازبارهم يا خول .و تدخلها بايدك دي في الكس دا يا ابن الزانية .... زقتني باديها و قامت خرجت و انا بحس بزبي بينقط لبن من كلامها دا ،،و موش هاممني اي حاجة عشان كنت فعلا مبسوط من طريقة معاملة ماما ليا ،،، و ازاي بتكلمني ،،،، كملت اكل عادي كانه ما حصلش حاجة و خرجت غيرت هدومي و قعدت معاهم في الصالة و هيا بتبص عليا و عينيها مبرقة فيا ،،،،.. .عدت الليلة ،،، و مافيش اي حاجة جديدة غير خيالاتي الي بسرح فيها على طول و انا بشوف في ماما تتناك من اي حد ،، .. و عدى كذا يوم بعديها و انا و ماما كلامنا قليل مع بعض حتى دراستي ماعادش تسال عليها كثير ،، حتى مصروفي كانت بتخليه فوق الطاولة ،،،،، و انا كنت ديما باتجنب نظارتها ليا و موش عاوز ادخل معاها في عتاب و لا كلام ،،، لغاية ما جاه اليوم دا ،، كان يوم سبت رجعت البيت الساعة حداشر و نص بعد ما خلصت اخر حصة عندي ،، وصلت البيت لقيت ماما و مريم الي الضاهر انها ما راحت للمدرسة.. دخلت سلمت عليهم ،، و حطيت شنطتي و قعدت اكلت و كنت بعدها عاوز اخرج بس ماما ما تركتنيش اخرج و قالت انها عاوزاني ...قعدت انا على التلفزيون و ماما كانت عمالة بتلبس في مريم لبس خروج ... ،، بتاع نص ساعة و كانت الباب بيخبط رحت فتحت لقيت فريدة و معاها وحدة يجي سنها 25 سنة كان اسمها منال ،،، .. سلمت عليا فريدة بالحضن و البوس و انا كنت فرحان قوي اني شفتها و كنت بحضن فيها جامد بعدين سلمت على الي معاها و دخلو لقت ماما واقفة سلمت عليهم و دخلو للصالة قعدو و انا كنت واقف معاهم ،، و هوما بيتكلمو ،، شوية و خرجت ماما و مسكتني من ايدي رحنا على المطبخ و قالت ماما:: روح غير هدومك دي عشان حانخرج كنت موش عارف رايحين فين ،،رحت لبست هدومي و خرجت دخلت ماما بعديها على اوضتها ،، يجي ربع ساعة كدا و خرجت و هيا لابسة عبايتها و بتلف الطرحة على راسها و شنطتها في ايدها ،، و راحت على الصالة كلمت الجماعة الي قامو و رحنا خارجين ،، و انا كنت ماشي معاهم موش عارف رايحين فين ،، وصلنا لاخر الشارع انا و ماما و منال دي رحنا في ناحية وفريدة و مريم اختي راحو في ناحية تانية بعد ما وشوت ماما في وذن فريدة بكلام ما سمعتش منه ولا حرف ... ... كنت بامشي انا من ورا و امي و منال من قدام لغاية ما وصلنا لمكان و لقيت منال بتتصل بالموبايل و شوية كدا و بشوف في عربية جاية ناحيتنا ،،اول ما وقفت كانت منال ركبت و ماما فتحت الباب الوراني و شاورتلي اركب ،، ركبت و ركبت هيا جنبي و انا ساكت ،،، و كانت منال بتتكلم مع الراجل الي سايق ،، كان طول بعرض اسمر و صوته تخين و عمال يبص من المرايا عليا و يكلم في ماما كانه بيعرفها قبل كدا ..و هو سايق لغاية ما وصلنا لمكان زي العزبة ،،، ... وقفت العربية و نزلنا و انا بمشي ورا ماما و الراجل كان ماسك منال من وسطها ،،، و هو بيحك في وسطه على طيزها و هيا تتمايص و تتدلع في خطواتها ،،،، وقفت ماما و لفت عليا و قالت .. ماما:: انت عارف احنا هنا ليه يا عرص انا::لا ... ماما:: عشان امسح براس الارض بين ازبار الرجالة ،،، و تشوف لحم امك و هو يترزع منهم يا خول ،،، موش قلت انك ديوث ،،، حاعلمك معنى انك تكون ديوث و خروف يا متناك قالت الكلام دا و راحت ماشية لاحقة منال و الراجل ،، الي دخلو خلاص و موش شايف غير راجل تاني خارج و ايده مفتوحة و هو بيرحب بماما و ياخذها في حضنه و يبسوها و هيا كمان بتحضن فيه و تبوسه ،، و بعدين مسكها لف ايده على وسطها و رايحين ناحية الباب ،،،و انا واقف مكاني ما اتحركتش لقيت ماما بتلف بوشها ناحيتي و تقلي ماما:: ي**** يا عرص ،، الحقني يا ابو قرون ... كنت مع كل كلمة من ماما و انا بترعش ،، رجلي بتخبط في بعض موش عارف ان كنت فرحان او زعلان ،،، بس الي سمعته منها قدام الراجل دا كان حقيقي و دا هو الي انا عاوزه عشان دي طبيعتي ،، و ميولي اني ديوث ،، عرص ،، جيت للدنيا دي عشان اعرص على لحم ماما ،،،، رحت وراها دخلت من الباب و كان منظر الفيلا من جوا بصالتها الكبيرة قوي و ببلاطها الي زي القزاز بيلمع تشوف فيه وشك و الاثاث الي فيها حاجة اخر مودل ،، .... دخلت و كنت موش غارف حاعمل ايه لان منال كانت قاعدة على حجر صالح دا الراجل الي شفته اول مرة و هيا عمالة تتدلع على رجليه و هو بيقفش في بزها و يحسس على طيزها و التاني الي كان اسمه محسن واقف بيحسس على طيز ماما من فوق العباية و هيا بتقلع في الطرحة من على راسها الي رمتها و بدات تفتح في سوسته العباية و ضهرها ليا ،،ما كنتش شايف ماما لابسة ايه بس لما قلعت عبايتها ،،، برقت بعيني و بقي انفتح على اخره ،، كانت ماما تقريبا موش لابسة حاجة ،،، ... من غير هدوم خالص ،،،، كانت بقميص نوم اسود واصل لغاية طيزها و مفتوح من قدام مقفول بخيط على صدرها الي كان عريان و حلماته البني بارزة واقفة و كلوت اسود فتله داخل مابين فلقات طيزها ،،،، ،،، كانت ماما شبه بتوع افلام البورنو في شكلها دا ،،، بجد كنت اول مرة اشوفها بجمالها دا الي كان متخبي ورا العباية السودا،،،، رمت ماما العباية و محسن الي جنبها راح زنقها عليه جامد و بيشدها اكثر ليه و ايده الاثنين بتفعص في فلقات طيزها و يحسس عليهم و يدخل في صوابعه بيناتهم و شفايفه بتلحس في رقبتها و هو نازل على صدرها يبوس فيه و يدخل راسه بين بزازها و سنانه بتفتح في الخيط الي رابط قميص ماما ،،،،، ... كان المنظر دا وحده كفاية به انه يولع كل حته في جسمي ،،خلاص موش قادر زبي ناره ابتدت تشتعل و رعشتي بتزيد و انفاسي بتقوى و ايدي رايحة ناحية زبي بتقفش فيه ،،، انا العيل بتاع 16 سنة اصبحت رغباتي الجنسية كبيرة و هي الي بتتحكم فيا ،،، موش فارق معايا غير اني اشوف ماما و هيا في حضن اي راجل ايا كان ،المهم عندي اني اتمتع بشوفتي ليها و هيا بتشرمط ،بتدلع بين احضان الفحل بتاعها ،،، كان شعور ابن متناك ،، مخليني فاقد كل حاجة فيا ،،،و مسيطر على شهوتي الي ابتدت تكبر و تزيد لما ابتدى محسن يتكلم و يقول لماما .. محسن:: اه منك و من جسمك يا لبوة ،، اه من بزازك دا مممم ،، جسمك نار يا قحبة ،،، طيزك بنت متناكة ماما:: عجبك بزازي ،،، طيزي حلوة ،،، قلي ،،، اه اه ممم بالراحة ،،، بالراحة عليها و هو نازل قفش و تحسيس و فعص في كل جسمها و عينو عليا و هو بيوشوش لماما بكلام خلاها تضحك باعلى صوتها و تلف عليا و تقلي ،،،، ماما:: عارف محسن نفسه ايه يا كيمو انا: كنت بهز في دماغي بعبارة لا موش عارف و ايدي لسه فوق زبي و عيني بتلمع كلها شهوة) ماما:: ههههههههه نفسه تقلعله البنطلون و تحلبه زبه و انا في حضنه كدا يا عرص كنت موش مستوعب طلب محسن دا و هل هو مفكر اني خول ولا ايه الحكاية ،و كمان ماما الي بتقول فيها بكل بساطة و مستريحة على اخرها ،،،، بس افتكرت كلامها لما قالت ( انها حتخليني الحس لبن الرجالة من كسها و كمان ادخلهم بايدي في كسها )) كنت مخضوض و مرعوب بس في احساس جوايا بيقلي انبسط و خليك روش و انت كدا كدا حتعملها غصب او رضى حتلبي رغبات امك يا عرص .. نتقابل بقا الجزء الي جاي نشوف هل فعلا حعمل كل الي تطلبه مني ماما في حفلة النيك دي الي موش عارف حتنتهي ازاي ولا امتى و هل دياثتي دي ليها حل و حد ولا حاقدر اسيطر على رغبتي وشهوتي و اتحكم في تصرفاتي ارجو ان الجزء دا يعجبكم وونتقابل في الي جاي ،، و شكرا لكل اراءكم و تعليقاتكم الجميلة العزيزة على قلبي ... السلسلة الاولى الجزء السابع لسه الاحساس هو هو ،،، لا و بيزيد كل يوم عن الي قبله ،، بيكبر ،، بيتشكل ،، في الوان جميلة ،، بياخذ مكانه الطبيعي في عاداتي و لبسي و كلامي و احساسي ،،، الدياثة ،، التعريص ،،، ميول يخليك تحس انك احسن واحد في الدنيا ،،، يخليك تحس بطعم مختلف ،، تشوف الدنيا بلون تاني ،،، لون اجمل و اسعد ،، تشوف نفسك اقوى ، و احسن و ارجل من الي كنت عليه ،، بتتحرر من كل العيوب الي انت فيها ،،، بتدي مجال لمامتك و اختك و حتى زوجتك ان كنت متجوز انها تعبر عن حالها ، عن افكارها ،عن حياتها ،، في لبسها او كلامها او اسلوب عيشتها ،،، و كمان تديك فرصة انك تعرف نفسك و تعيش متعه بلا حدود .... دا انا ،،، كريم ،او كيمو زي ما ماما احلى حاجة في حياتي بتناديني ،، ..العيل الي كبر وتربى بين احضان امه و عرف معنى الحرية و التحرر من كل العادات و التقاليد الزائفة ،،، ايوا انا الي في سن ال16 سنة اخترت اني اعيش كدا بميولي و رغبتي و احساسي في اني اعيش و اترك المجال لغيري من الرجالة الي بتعرفهم امي و اختى بعد كدا انه يعيش معانا لحظات كانه جوزهم و راجلهم في بيتنا و على سرير وحدة فيهم ،،،، الدياثة رجولة ،التعريص متعه ،، العهر و الفجور سمة و صفة لكل ذكر ترك مامته اخته مراته تعمل الي نفسها فيه ،..... بعد ما رحت مع ماما و منال مع صالح و وصلنا لمكان حفلة النيك لقينا راجل تاني اسمه محسن الي كان باين عليه من كلامه مع امي و الاحضان الي بينهم انهم يعرفو بعض قبل كدا ،،،دخلنا كلنا الفيلا و كانت زي بتوع السيما فيلا بحق و حقيقي من اثاثها لبلاطها للفرش الي فيها للانتيكات كلها كانت حاجة اخر موديل ،،،، ...بس الي طلع اخر موديل بجد هيا ماما لما قلعت طرحتها و عبايتها و بقت بقميص النوم الي موش مغطي ولا حته في جسمها ،،، قميص نوم اسود ،، واصل لغاية طيزها الكبيرة ،،، مفتوح من قدام مشدود بين بزازها بخيط ،،الي كانو بيتهزو بحلمتهم البنية الغامقة قوي و راسهم الكبير ،،،، و كلوتها الفتلة ابو خيط دا الي داخل مابين فلقات طيزها موش باين منه حاجة ،،،،و محسن قدامها بيعصر فيها جامد ايده الاثنين على فلقات طيز ماما بيقفش فيهم ،، بيعصرهم و صوابعه بتندفس في خرمها و هو بيلحس في رقبتها نازل لغاية بزازاها زانق وشه فيهم بياكل و سنانه تقطع في الخيط تعلن عن خروج بزاز ماما لبرا ،،،، .. كان منظرها وحده كفيل انه تسري فيا رعشة و رجلي موش شايلاني و ايدي بتروح على زبري تقفش فيه و تفعصه اكثر ،،،، و الي زاد سخونيتي و رعشتي اكثر كلام محسن لماما الي كان عاوزني اقلعه البنطلون و احلبله زبه و هو بيقفش في لحم ماما الي كانت سايحة بين ايديه و بتقلي الكلام دا و هيا ولا على بالها انه طلب ممكن يكون غريب او مستحيل ليا ،،، بس كان بالنسبة ليها و لمحسن عادي لاني جيت برجليا ،،، و ما دمت عاوز اكون كدا و ميولي كدا فلازم احسم امري و اعمل دا برضايا و انا مستمتع بدل ما يكون غصب و تبقى ليلة منيلة عليا ..... كنت واقف قدامهم ماما و محسن من ناحية و منال و صاحبها صالح الي نازل قفش فيها و هيا قاعدة على حجره و ايده تلعب في بزازها من تحت التيشرت الي لبساه ،،، و شفايفه على شفايفها بيقطعو في بعض ولا سائلين فينا ،،،، ما هو اصله دا الي جايين عشانه ،،، حفلة نيك على اوصولها ،،،،.... كانت ماما بترقع بالصوت و الضحك و ايدين محسن بتلعب في كل حته في جسمها ،، و كمان كلامه ليها الي بيزيد في هياجنها و محنتها ،،، كانت كل ما يلمس حته من لحمها بيقول ليها كلام في وذانها ،،، كلام اكيد كله عهر و قحب ،،و عينيه عليا ،،،، كنت انا في اللحظات دي بحاول الاقي مكان اسند عليه ضهري ،، تعبت بجد من الوقفة و ايدي الي بتحسس على زبري الي واقف ،من كل كلمة بتتقال و ضحكة و لمسة و تحسيس على لحم ماما الفاجر قوي و هيا بتتمحن و تزوم الي لفت عليا و ضهرها لمحسن و هيا بتغمزني و تشاورلي اقرب عليها ،،، كنت رايح ناحيتها من غير ما اشعر ،، كانت الرغبة الجنسية عندي اقوى من اي حاجة ،،، كنت بمشي ناحية ماما الي اول ما وصلت ليها سندت باديها عليا اكتافي و فلئست بطيزها لمحسن الي نزل لتحت على ركبه و بدا يحسس على طيزها و فخاذها و ينزل ليها في الكلوت لغاية ركبها و وشه كله بين فلقاتها بيلحس و يرضع فيهم و يدخل لسانه في خرمها و ايده بتفعص و تفتح فلقاتها عشان يغوص اكثر فيها ،،،و هيا كانت بترفع في طيزها ليها اكثر وتفتح رجليها و محنتها بتزيد و نفسها بيخرج يلفح وشي و كلامها الي بيزيد في شهوتي و زبري الي بيوقف اكثر و اكثر ... ماما:: ممممممممم احححححح اه زيد احح كمان ،،، مممم اي اي اي اه ااااااااه بالراحة ،، نار مممممممم اي .... و محسن لسه نازل فعص و لحس و مص ،كان بياكل في طيزها و خرمها و ايده الي نزلت بتحسس على كسها و تفرك فيه و يمسك في شفارتها و يفعص فيهم ،،،... كانت عيني على محسن و الي بيعمله في ماما ،، و هو نازل فعص فيها ،،، كنت موش قادر امسك نفسي اكثر من كدا و انا واقف بالعافية ،،رجلي موش سايعاني و ماما الي نازلة بكل ثقلها عليا و هيا موش قادرة تصلب طولها من الي بيعمله فيها محسن الهايج على اخره ،،، و الي وقف بعديها و شد ماما و مسكها من ايدها رايح بيها دفشها على الكنبة و نزل على ركبه تاني ،،، و هيا الي كانت بتقلع في الكلوت و ترميه و تفتح في رجليها ،،، الي نزل عليها بلسانه يبوس بين فخاذها و يلحس فيهم و ايده بتباعد في رجليها عايزها تتفتح على اخرها و هو بيروح نايحة كسها الي كان مربرب نظيف و كبير ، تف عليه و راح حاطط لسانه و بدا يرضع و يلحس و يعضض و ياكله اكل ،،، كان جيعان نيك ،،كان بياكل في كسها و صباعه بتفرك زمنبورها و تفعص و هيا بتتلوى بتمسك في بزها من ناحية و من ناحية بتزق دماغه عليها عشان يزود في لحس كسها و اهاتها طالعة ،بتزيد ،، بتشخر ،،بتتمحن و بتزوم و سايحة مغمضة عينيها ،،،، و ببص بعيني لقيت صالح الي كان اخذ منال و دخل بيها على جوه و هيا بتتمختر و تتقاصع بطيزها تعدي من ناحيتي و تقلي بكل عهر و خباثة ... منال:: تجي تقلعني هدومي يا عرص ولا تقعد تتفرج في قحب امك الشرموطة يا ديوث ..... قالت الكلمتين دول ليا و هيا بتمد ايدها تقفش شفايفي جامد و تكمل خطواتها رايحة ورا صالح لجوه ،،، و انا بسمع في ضحكتها الي مالية الصالة و البيت كله ....... كنت قربت من ماما و محسن و قاعد جنبهم على الكنبة و بتفرج فيه و هو نازل لحس في كسها ،،، بيحرك لسانه لجوه و يخرجه كانه بينيكها به و ايده على عانتها وصباعه بيفرك زمبورها الواقف ،،،، و هيا بتتلوى ،، موش قادرة ،،بتتمحن بتزوم ،،موش قادرة غير انها تقفش في دماغ محسن عليها عشان تجيب نشوتها و ميتها ،،،،،، و هيا بتبص عليا بعد ما حست بيا جنبها و عينيها كلها شهوة متعه ما شفتهاش قبل كدا عليها ..... كانت ماما قربت حاتجيب ميتها بس محسن سابها كدا ،،،خلاها سايحة ،،، و قام من على كسها و طلع لفوق لبزازها الكبار قوي و مسكهم قفشهم جامد بيرضع في حلمتهم و يمرغ راسه بينهم و هو بيشخر ،، و بينهج و هيا الي كانت عينها عليا و انا عيني على محسن ....و بتقلي ماما:: احححححح ممممممم اححح اي ،، اااااااااه اه ،، مستمتع يا عرص ،،، شوف يا خول بيتعمل في امك ايه ،،، شوف الرجالة بتنهش في لحمي ازاي يا عرص ،،، يا ميبون يا قواد ،،،، شوف عجبك ،،، مستمتع انت و زبرك هاج عليا .. قلي يا لقيط يا ابن الزانية ،،، اتكلم يا ولد القحبة ... انا: كنت بتنفس بصعوبة و ايدي على زبري تقفش فيه جامد و بطلع الكلمة مع نفسي المشدود) اه ايوا ،،، اه عجبني يا ماما ،،، اه مممممم اي ماما:: عجبك ايه يا خول ،، يا خروف ،، يا ابو قرون يا متناك اتكلم انطق يا قحبة ،،، انا:: عجبني انك بتتشرمطي ،، بيتنهش في لحمك قدامي .. عجبني قوي ،، اه مممممممم اي اي ماما:: انت من النهاردة اسمك كريمة يا كلب ،، انت من النهاردة اتمسحت من الرجولة و بقيت شرموطة قحبة متناكة يا فاجر تفوووووووه عليك يا خول ..اححححححح مممممممممممممم كنت خلاص بعد الكلام دا و ماما الي حولتني من ذكر لانثى بكلامها و شتيمتها ليا و عهرها الي عمال بيزيد عن كل لحظة دخلنا فيه البيت دا و الي ما تركش مجال ليا غير اني استمتع و امشي ورا كل كلمة بتقولها و انصاع ورا شهوتي و شهوتها او بالاصح ورا عهرها و عهري و فجوري ....و الي كمان فسح المجال لمحسن عشان يشتمنى اكثر ،،يمسح بكرامتي و رجولتي الارض بكلامه الوسخ و شتيمته الي اتحولت لاهانة واضحة و صريحة و ابتدى يتعامل معايا و يكلمني كاني انثى قدام منه و دا الي خلاني اسيح و اتجنن و موش هاممني اي حاجة و يقلي محسن:: شايفة امك القحبة يا كريمة ،، شايفة امك المتناكة يا بنت اللبوة ،،، اححح من كس امك و لحمها يا متناكة. يا وسخة ،،، انت كلبة ،، انت قحبة زي امك ،، عاوزه زبر في خرمك الي بينقط عسل يا شرموطة ... و انا كنت بدخل في ايدي تحت البنطلون بحلب زبري الي كان بينقط فعلا و بيجب لبن سايح على ايدي ،،،، و محسن الي نازل فعص في بز ماما و طالع لشفايفها بياكل فيهم و يقطعهم بسنانه و لسانه بيدخل جوه بقها يلحس و يمص فيها ،،،،، .... الي قام بعدها شد ماما من ايدها نزلها تحت منه و هو واقف و هيا عارفة حتعمل ايه ،،، كانت على ركبها و طيزها مفلئسة لورا و بزازها بيتدلى زي الكلبة قدامها و وشها على زب محسن الي كان واقف من تحت النبطلون ،،، و راحت ماما بايدها بتفك في الحزام و بتفتح في قفل البنطلون و السسته و ينزل بعدها بنطلون محسن بين رجليها و هيا بتمرغ في وشها على زبره الواقف و الي كان باين انه ضخم ،كبير قوي براسه الي كانت ضاهرة ليا و هيا بتنقط عسل من طرف البوكسر ،،،، كانت ماما لبوة بجد ،، كانها عندها خبرة واسعه في العهر و النياكة و النيك ،، بتتعامل مع محسن زي بتوع البورنو بتتمايص بشفايفها تعض زبره من تحت البوكسر و تخرج لسانها تلحسه و طيزها الي بتتهز و بزازها الي بتترج و بتتدلى قدامي و هو بيعض على شفايفه و ايده على شعرها ،،،، ،،كانت ماما بتمد ايدها عشان تكمل تقلعه البنطلون بس محسن مسكها من ايدها و هز دماغها ليه و غمزها ،،، فهمت ماما هو كان عاوز ايه بالزبط و بصت ناحيتي و قالت و هيا بتخاطبني كاني بنت فعلا موش ولد ... ماما::كريمة ،، انت يا قحبة ،، تعالي هنا ،،قربي يا متناكة رحت ناحيتها و انا مسلوب الارادة ،، كنت بزحف على ركبي وصلت جنبها شدتني من شعري بكل قوة و زقتني على زبر محسن الي لمس خدي و كان صلب و واقف بيخض ،،، بيفجع و ماما ماسكاتي و بتمشي في وشي على زبره و تكلمني و تفكرني بكلامها ليا اول ما دخلنا ،، بس المرة دي بتكلمني بصغة الذكر .. ماما:: اه يا عرص ،، اه يا متناك يا خول ،،، عاوز تبقى ديوث ،عاوز تعرف معني الدياثة الحقيقي يا فاسد يا خروف ،،، حاوريك دلوقتي ازاي تكون ديوث رسمي ،،، قرونك حتكبر و تطلع اكثر دلوقتي ،، يا ابن الزانية ،، حخليك تشوف الرجالة ازاي تمسح بلحمي الارض ووانت راضي و فرحان يا روح امك العاهرة .. كانت بتتكلم و هيا ماسكاني من شعري بكل قوتها و تمشي فيا على زبر محسن ،،،، و تزق فيا جامد عليه ،،،، و بتامرني اني امد ايدي اقلعه البوكسر ،،،، و كنت فعلا بمد ايدي على وسطه انزل البوكسر و وشي لسه مزنوق عليه و بقلعه و زبره كان بيبان و يطلع من مكانه ،،، كان زبره مكبوس ضخم كبير طويل احمر و راسه كبيرة و فتحته اكبر ببيضاته الكبيرة الي بتدلى مليانة لبن ،،، و خدي الي بيلمس فيه ، و محسن الي كان بيمشيه عليا يطلعه و ينزله و يحط راسه بين شفايفي و يضغط به يحكه و ماما الي بتزقني جامد عليه ،،،، كان احساس مختلف بالنسبة ليا في اللحظات دي ،،، انا مستمتع و نشوتي بتزيد بس انا موش خول ولا متناك ،،، كنت بقول لنفسي كدا ،،، كنت بقول لنفسي الكلام دا و انا بحاول ابعد عنه و عن زبره و اتخلص من ايد ماما الي مثبتاني على زبره محسن دا ،،،،، لغاية ما بعدت عليه و فكيت اسري من بين انياب الزبر الي لو استسلمتله كان قطعني و اكلني و حولني من ذكر لانثى زي ما يشتهي و يحب ،،،،، بعدها اخذت ماما زب محسن بين ايديها و هيا بتلعب عليه و تتف على راسه و تقلي ... ماما:: اه يا متناك ، يا عرص ،موش عاوز تذوق طعمه ،، موش عاوز تعرف قد ايه طعمه حلو و بيبسط ،،، دا الزبر دا هو الي بيخليك تسمتع يا متناك ،، بصلي كدا و شوف اما بحبه قد ايه ،، بموت فيه ،،، مممممم اححححح ممممم تكلمني و هيا بتف على راس زبر محسن و بتطلع في لسانها تدوره عليه و تمصه بشفايفها و ايدها تحلب و تلعب على خصاويه و تمرغ في وشها بين فخاذ محسن . كانت قحبة ،، متناكة قوي بمنظرها دا ،،،، و هيا بتحط زبره في بقها و تمص فيه تلحسه كله تحاول تدخل كله في بقها بس ماكانتش تقدر ،،كان كبير عليها ،، طويل و تخين موش قادرة تبلعه في بقها بس بتحاول تاكله و تدخل الي تقدر عليه و محسن دا بيشد في شعرها يلويه بين ايديه و يحرك في وسط قدام عشان زبه يوصل لابعد نقطة في حلق ماما الي بتغرغر ،، لعابها وبصاقها نازل بين شفايفها و عينيها مبرقة قوي و هو كابس عليها بايده بيزقها جامد ،،،، و بيبص عليا و يقلي ... محسن:: شايف يا عرص امك بتحب العصبة قد ايه ،،، شايف امك بترضع في زبي ،،، اه يا قحبة ،اه يا متناكة دخليه ،خليه ،كله كله يا قحبة ،،، مممممم مابنك زك امك يا فاسدة ،، ياعن بو زبور امك القحبة ،،، اه نيك امك و هو عمال يزيد يزق اكثر و هيا بتتخنق اكثر و بتنهج و صوتها ضايع ،غايب موش بتطلع غير غرغرة و اهات موش مفهومة ،،،،، لغاية ما خرج زبره منها بكل قوة و هيا كانها رجعت للحياة من اول و.جديد بس للاسف رجعه تاني بكل قوة و بدا يزقه ،ينيكها في بقها يدخله و يخرجه و هو بيززم بيشخر زي الثور و عينيه مغمضة و بيشتم فيا و فيها محسن :: اه اه مممم يا قحبة ،، اه يا ديوث ،، اه يا زبي ،، نيك امك يا عرص ،، يا ديوث يا ابن الزانية ،،، امك قحبة ،،، نيكك و انيكها و انيك امها المتناكة ،،،، اه هاتيلي بنتك انيكها ،،، اه نيك امك ممممممممممم كان كل كلمة ،كل شتيمة و اهانة من محسن تخرج من فمه بتزيدني عهر ،فجور ،، تعريص و دياثة اكبر و اقوى و اكثر و افتخر اني ابن الست دي ،، ابن المرا دي الي تتناك و لحمها بيتهز قدامي بكل قوة ،،،، كنت خارج عن وعي و عن ارادتي ،،، ما درتش بنفسي و انا منزل بنطلوني و مخرج زبري و بلعب فيه و بقي مفتوح و عيني على زبر محسن و هو بينيك في ماما ،، بيفشخ في شرفي و عرضي و ينهش في لحم المتناكة امي الي كانت بتاخذ زبره و هيا مبوسطة ،فرحانة بلبونتها و شرمتطها الي ما لهاش حل ولا اخر ..... ،،، بعد ما اخذ غرضه من بقها و شرمطه ،، مسكها جامد من ذراعتها ،، وقفها قدامها و هيا كانت بتترعش ،رجليها بتخبط في بعض و ميتها نازلة من بين فخاذها من كسها الي كان مبلول على اخره و راح يبوس و يلحس في بقها و شفايفها و يقفش في بزها جامد و هو بيزقها ناحية الكنبة الي اول لمست رجليها كان زقها و بيقلع في بنطلونه الي كان بين رجليه و بيشارولي اقرب عليه ،،،،و يقلي محسن :: تعالى ،، قرب هنا يا عرص عشان تفتح رجلين امك و تدخل زبي في كسها ،، اخلص ،اتحرك يا متناك .. ماما:: ( بتاكد في كلام محسن و هيا بتقلي )) تعالى يا روح امك تعالى دخلهولي ،، حطه كله هنا ،، دخلي الزب و اشهد اني قحبة متناكة انت عرص ،، تعالى يا خروف يا كلب يا واطي ،،، مشيت و انا على ايدي و ركبي لغاية ما وصلت ليهم و قربت من رجلين ماما الي كانت مفتوحه ،، على اخرها و انا بشوف فيها و هيا بتحك في كسها الكبير ،، بتفتحه بيايدها عشان يبان ليا زمبورها الوقف ،، بظر كسها الاحمر واقف نار قايد و هيا عمالة تفرك فيه و تتمحن و تسب و تشتم فيا وةفس ابويا و في نفسها و في امها ،،، و محسن الي كان نزل على ركبة و نصف معدل نفسه على كس ماما و زبه قدامه واقف مشدود و بيكلمني امسكه ،،،، و احطه على كسها ،،،،،... مديت ايدي بتترعش بمسكه من نصه و بقربه على كس ماما و بحط راسه عليه و بمشيه رايح جاي افرش بيه زي الي كنت متعود على كدا و انا موش عارف انه شهوتي و تعريصي هوما الي بتحكمو فيا و في محنتي ،، و كان زبري بينقط ،، بيشر ،، بتخرج منه سوائل ،، ميه مع لبن موش فاهم هيا ايه بس كانت حلوة ،، و محسن بيحرك في وسطه بيطاوع ايدي الي ماسكة زبره و بيدفع فيه على كسها الي اول ما ابتدى يدخل كانت الاه الطويلة بتخرج من بق ماما ،،و هيا بتعض على شفايفها و مغمضة عينها ،،، و هو بيزيد في ضغط زبه اكثر عشان يدخل راسه كله ،، و يطلعه يحك به على شفراتها و زمبورها و هيا تتلوى تزوم ،،تتوسل في محسن يحطه كله ،، ماما:: مممممم احححححح خليه ،، ما تطلعوش ،، خليه ،دخله ،عاوزاه يدخل ،، اه مممممم احححححح موش قادرة ،، يعيشك خليه ،امان دخله ،، لا تطلعه ،، اه اه اه و محسن يتلذذ في تعذيب ماما اكثر و يزيد في محنتها و يدخل الراس و يطلعه ،،، يحكه ، و يرجعه ،،،لغاية ما غدرها بيه و زقه مرة وحدة فيها بكله ،، كانت بتقول اه جامدة قووووووي ،، باعلى حسها ،، و تحط ايدها على وسط محسن تزقه من عليها عشان وجعها قوووي ،، و هيا بتقله ماما:::: اه اه ،، موش قادره ،اه وجعني ،اه بيوجع نار نار يا عرص ،،،،اح مممم اححححح زبرك فشخني ،، اه يا كسي ،، اه يا صرمي ،،، مممممممم بالراحة ،، مممممم و محسن و لا على باله بيها و هو بيحرك وسطه عليها و زبه الي مدفوس في اعماق كس ماما ،،، و يقلها ... محسن :: اسكتي يا لبوة ،، اسكتي يا عاهره ،،، يا فاجره ،، نيك امك القحبة يا شرموطة ،،، خذي كمان ،خذي اهوه كله يا قحبة ،،، ماما:: اه مممممممم احححححححخححح نار نار جامد ،، يحرق ،، يوجع ،، موش قادرة ممممممممممممم محسن:: بيكلمني ،، ) سكت امك القحبة ،،، المتناكة ،،، سكت الشرموطة امك ،،، و هو مازل دافس زبره فيها بيزقه وحدة وحدة ،، بينيك بالراحة و بيضاته الي تدلدل تضرب و.تحك في كس و لحم ماما و هو ماسك رجليها فاتحهم على اخرها ،،، لغاية ما ابتدى يصعد في وتيرة النيك و يقوي في دخلو و خروج زبه فيها و هيا ابتدت تتعود عليه و انسجمت و نسيت الوجع بتاعها و بقت اهاتها تزيد و متعتها تكبر و هيا بتعض شفايفها و تقرص حلمتها و تقله ... ماما:: احححححح اي كمان ،، اي اقوى دخله ،ما تخرجوش خليه اححححح ممممم نيك نيك دخله ،،خليه جوايا ،،، نكيني نيكني ،،، دخل زبك اقوى ،،، اححححححح اه اااااااااه مممممممم محسن :: يا قحبة ،عجبك زبري ،، يا عاهره افشخك كمان ،، عاوزه كمان ،،انطقي يا روح امك ،اتكلمي يا ام العرص ،،، قولي عاوزه ايه يا ام الديوث .... ماما::: اي اي ،، عاوزاه كله ،،، دخل زبرك اي نيكني ،، نيك ام الطحان ،،،،نيك ام الديوث ،،شرمط لحم امه القحبة ،،، دا كلب ولا يسوى اححححححخ امممم اخخخخخخ مممممم اي ،،،، و محسن مكمل نيك و ابتدى يزيد في ضربات زبره في كسها الي كان عمال يتفتح و يتسكر و زبه داخل خارج ،،داخل خارج نيك نيك نيك و صوت زفلطة و لحم بيضرب في بعضه و بزاز ماما الي مع كله رزعة زب محسن فيها بتتهز و بتترج و هيا تتلوى تحتيه ،،،كان فشخها على اخرها و انا الي بتفرج في عهر ماما و مستمتع بدياثتي عليها كان نفسي اني امد ايدي و المس جسمها ،، احسس على بزها و اقرص حلمتها ،، او امد لساني ارضعهم ،،، كانت نشوة و رغبة بنت متناكة بتقود فيا ،،، ،، و مديت ايدي من غير ما اشعر على بطنها بحسس براحة و هيا مغمضة عينيها و انا طالع لغاية ما وصلت لبزها و بطرف صباعي حطيته فوق حلمتها البني الغامقة ،،، كانت واقفة مشدودة و فيها بلل ،، كنت بحرك صباعي بشويش عليه و ايدي التانية بتعصر زبي ،، بتعصره جامد ،،، حسيت بحاجة غريبة ،، جسمي تقشعر و الدم وصل لاعلى نقطة في دماغي ،،، و محسن الي بيشوف صباعي بيحك في حلمة ماما ،، غمزلي ، كانه بيقلي ،كمل ،،، اعمل الي بتحب عليه فيها ،،، كان بيغمز و بيقلي افعص ،، حسس اقرص حلمتها جامد و الحسهم و ارضعهم لو حبيت ،،،، و هيا منتشيه و سايحة بزب محسن الي بيرزع فيها بكل قوته ،،، ،،، اتمديت في حركة صباعي و بقو اثنين بيقرصو و ثلاثة لغاية ما كان كف ايدي كله بيمسك بزاها الي كان كبير قوي ،،،،و انا بنهج ببلع في ريقي موش مصدق نفسي ،،، لغاية ما فتحت ماما عينيها لقت ايديا على بزها ،،،، ردها الوحيد علي باعمله كان انها تفت عليا في وشي الي كله بقا بصاق ،،، و برقت في عيني ،،، اتفزعت واترعبت و بعدت ايدي عنها و انا مطلع لساني و بلحس كل الي تفته عليا من على وشي و ايدي على زبره ،،، و محسن الي بينيك فيها ،،، كانه بياخذلي حقي منها راح مادد ايديه الاثنين على بزازها و قافشهم مرة وحدة بكل قوة بيقرص و يجبد في حلمتها الي خرجت من ماما اه و اهات ،،،، و هيا بتترزع من زبه و ايده نازلة على صدرها فعص و تقفيش ،،،،،،،... كان محسن وحش ،، ثور هايج ،،كنت مستغرب لانه حد دلوقتي ما جابش لبنه ،، كان بينيك في ماما ،بيحفر في كسها ،حفر ،، بكل قوة ،،، لغاية ما خرج زبه و نزل تاني يلحس في كسها ،،، و المرة دي كان بيدخل بيبعبصها و هو بيلحس في كسها ،، مدخل صباعه كله و زاد التاني و الثالث و يفرك و يحك بشكل مجنون و ماما بتترعش ،بتتهز ،، بتتلوى و صوتها جايب البيت كله ،، و هو لساه بيبعبص لغاية ماخرج صوابعه و شلال ميه كان خارج من كس ماما الي كانت بتنهج ،، بتزوم و هيا موش قادرة ،،، فاتحة رجليها الي تترعش و بزها بيتهز و ايدها على عانتها بتمسك فيها و تبص على كسها الي نازل منه شلال ميه ،،كنت اول مرة اشوف دا ،، زي ما تكون بتبول على نفسها ،،، .... كان محسن بجد معلم نيك ،،، و فنان ،، بيعرف ازاي يمتع الست من دول ،،، ... كان نزل مرة تانية مطلع لسانه بيلحس في كسها براحة و يشفط الي باقي من ميتها في بقه ،،، و ايدها بتلعب على طيز ماما و صباعه رايحة ناحية خرمها ،،بيدفعه براحة و يبعبص فيها ،،، كان شكل خرمها موش واسع قوي بس اكيد انها اتناكت منه قبل كدا ،،، اخذها و رفعها محسن و لفها اخذت وضع الكلبة ،، و هيا مفلئسة قدامه على الارض و ابتدى يلعب في خرمها بصوابعه و يفتح فلقات طيزها ،، كانت ماما بتوحوح و بتزوم و خايفة من الوجع عشان زبره كان كبير عليها و تقله .. ماما::: براحة ،، ما دخلوش كله ،، حيفشخني ،، موش حاقدر عليه ،، كبير يا محسن ،،، يخليك ،، براحة ،، دخله شوية بس محسن:بيكلمني انا) تعالى عرص افتح طيز امك ،، و امسك فلقتها كدا ،،، اتحرك هنا يا خول يا ابن الزانية ،،و انت يا قحبة اسكتي ،،انت هنا عشان تتناكي ،،انا دافع فلوس عشان اعمل الي انا عاوزه يا روح امك فاهمة مشيت لمحسن الي وقفني في المكان الي عاوزه فوق ضهر ماما و انا ماسك طيزها و بفتح في فلقتها عشان يبان ليا خرمها الي كان مبلول و بيتفتح و يتسكر و محسن ماسك زبره الي تف عليه و حط راسه على خرمها و ابتدى يدوره شوية شوية و يضغط براحة عشان يدخل و انا بفتح في طيزها و هو يدفع في زبه الي اول ما دخل ماما كانت شهقت و اهاتها ابتدت تخرج و حسيت بجسمها كانو اتكهرب ،،،،، ابتدى محسن يغط براحة و يخرج و يدخل في راس زبه الي كانت ماما خلاص اتعودت عليه و ابتدت تهيج و محسن عمال يزود في تدخيل زبه الي كان واصل تقريبا لنصه في خرم ماما و هيا بتزوم و بتتمحن و هو بينيك و يرزع لغاية ما زقني من عليها لاني مهمتي خلصت كدا ،،، كنت جنبهم بتفرج علي بيحصل و على زبره الي كان بينهش في كل حته في جسمها و هو بيدفع و يدخل بكل قوته بس كان موش بيدخله كله ... كان بينيك بمعلمه ،، عارف بيعمل ايه ،،،، و هو بيشخر و يضرب علي طيزها بكف ايده ..... شوية و طلع زبه و لفها تاني و ركب عليها و حطه في كسها و ابتدى يرزع فيها و هيا بتزوم بتعيط .. ماما:::اه اححخخخ موش قادرة كمان ،، اه منك اه من زبك ،، نيكني،، عاوزة اجيب ،احححححح نيكني ،،، اجحححح نيكني جامد اقوى اكثر ممممم دخله خليه ما طلعوش اي اي اي نيك زيد اقوى نيكلي زك امي قطعلي زبوري ،، اححححححخخخ كان محسن بيرزع فيها بكل قوته و حسيت انه بيجيب خلاص موش قادر ..و كان بيشخر و يزوم ووهو يقول محسن::: اه ااه حاجيب ،،اه زبي ،، اه باش نبزع ،،اه حاجيب يا قحبة عاوزاهم فين يا متناكة ماما:: احححححح كله في كسي ،،بزع في كسي ،،هاتهم في كسي ،،، حبلني ،،عشرني ،، اححححححح ممممممم اي زيد نيك اجحاااااااااح بزع بزع ،،، بزعلي في صرمي،،، هاتهم جوا كان محسن يدفع زبره بقوة و هو بيشخر و يدفس وسطه على ماما الي كانت تتهز و تتلوى و وسطها يترفع و رجليها محاوطة ضهر محسن و هو ينطر لبنه السخن في كسها و هيا تزوم و تشخر لغاية ما هديو الاثنين و اترمى محسن عليها راح على شفتها يبوس و ياكل فيهم و هيا ايدها على رقبته ،،،،.... كنت انا سايح من المنظر دا على اخري موش داري باي حاجة غير بلحم ماما الي كانت بيترزع قدامي ،،، ماكنتش مركز انه في حد واقف بيتفرج علينا ،، بصيت لقيت فريدة الي كانت واقفة في الباب و هيا ساندة على الحيطة و ابتسامتها الخبيثة على وشها ،،، و بعدي بعيني كمان بشوف في حد تاني ، دي موش لوحدها ....... نتقابل الجزء الي جاي نشوف حصل ايه تاني في اليوم دا و فريدة الي كانت لحقت بينا بس موش لوحدها ،،، و مين الي جاي معاها ،،،، ارجو انه الجزء يعجبكم و ينال رضاكم ،، نتقابل بقا الجزء الي جاي ..قراءة ممتعه للجميع و شكرا السلسلة الاولى الجزء الثامن انا بحكي قصة دياثة بكل مافيها من احداث و وقائع صحيحة بالفعل ،،، بدايتي منذ الصغر في دياثتي على محارمي ،، على امي ،التي لم ترد مني ان اكون جزءا من عالمها المجون بكل عهره و فجوره و فساقته ،،، امي التي ارادت بكل قوتها ان تبعدني عن ما تفعله و لكن لم تستطيع هذا ،، لاني بكل بساطة احببت ما تفعل ،، احببت ما تصنعه امي من عهر و فجور و اصبحت جزءا منه ،، اصبحت غارقا في رغبة لا حد لها ولا مثيل لها ،،، انا شخصيا اعتبر نفسي مكتمل الرجولة ،،و لا ينقصني شيئا منها ،، لاني اعبر عن ميولاتي ،،عن احساس كان مدفون داخلي و اصبح الان علنيا ،، معلنا عنه بصفة الدياثة ، و التعريص ،،، ليس لاني لا استطيع منع محارمي من فعل ما يشتهون مع من يحبون بل لاني واثق في شخصي و في شخص محارمي و لهم حرية العيش كما يريدون و كما يحلو لهم ،،، الدياثة ميول و ليس عدم قدرة على التحكم و السيطرة على محارمنا ،، الرغبة و الاحساس دا و لو بالنسبة ليا اكثر احساس انا بحس فيه بالمتعه و الاثارة و الحرية و التحرر من كل اشكال العقد و المشاكل الي بنواجهها في حياتنا بعد وصولنا للعزبة دي ،، و الي كانت في مكان اول مرة اروحله ،،، و بعد الي صار و الي شفته من محسن و عمايله في ماما الي كانت بتعاملني على اني انثى بكلامها الفاجر و قحبها الي بيزيد في كل لحظة ،،، .. و انا كمان كنت مستمتع بعهرها و هيا بتترزع من محسن الي خلاها تترعش و تجيب شهوتها في اكثر من مرة و هو الي نطر لبنه مرة وحدة في كسها و هيا بتزوم و توحوح ،،،، كنت مبسوط ،فرحان مستمتع بكل حاجة حصلت لغاية دلوقتي و موش شايف اي حاجة قدامي ،، لغاية ما لفيت على الباب كانت فريدة واقفة قدامه و هيا مبسوطة و عينيها بتبتسم ابتسامة الخبث و العهر الي عرفتها قبل كدا و كان واقف معاه راجل موش عارف هو مين، و كان شايل اكياس و ماشي داخل كانه عارف المكان و متعود عليه ،،، راح على الطاولة الكبيرة الي في نص الصالة و حط الحاجات ،،و قعد و فريدة الي قربت مننا انا و ماما و محسن الي لسه على الارض و هيا بتتكلم ... فريدة:: ايه دا كله ،ايه دا كله ،،هو انتم ما تتهدوش خالص ،، على طول نيك و قحب يا اولاد الهرمة ،،،،، (و بعدين بصت عليا و هيا بتغمز ) ايه يا كيمو ،، مبسوط ،، مستمتع انت بقا بزبرك الهايج على لحم المتناكة ،،، و راحت ماشية و هيا بتقلع في الجاكيت الي كانت لبساها و انا بملم في نفسي و ارفع البنطلون و البوكسر و عيني على فريدة الي كانت اتغيرت بلبسها الفاجر قوي الي كانت لبساه ،،، بنطلون دجينز متجسم عليها و على طيزها الي حتنفجر و فوقيه بودي زانق صدرها و مخليهم محصورين و مكبوسين ،،، ..... في الوقت دا كان محسن قام من على ماما و زبه الي كان نص واقف يدلدل قدامه و رايح على الشاب الي كان جاي مع فريدة الي كان اسمه زياد سلم عليه و قعد جنبه ،،، و ماما الي كانت مرمية على الارض بتقوم و هيا مفشوخة و لبن محسن بينقط من بين فخاذها ،،،،، ... كنت في اللحظات دي موش عارف حاعمل ايه و لا اروح فين ولا عارف قد ايه حنقعد كمان ،،، و بحاول اشوفلي مكان و حته اقعد فيه استنى ممكن يحصل ايه تاني في اليوم دا الي كان في اوله و الساعة لسه ما عدتش سته ،،،، و افتكرت مريم اختي الي كانت اخذتها فريدة معاها ،، يا ترى ودتها فين عملت معاها ايه و كنت بحاول اكلم ماما و اسالها بس هيا كانت مع فريدة جوه في الطرقة و هوما بيودودو و يوشوشو ،،، .. و نسيت كمان منال و صاحبها الي دخلو الاوضة ولسه مابناش حد فيهم ،،، و زياد قاعد في مكانه مولع سيجارة و حاسس انه موش على بعضه كان ابيض البشرة و شعره ناعم و ذقنه محلوقه و عينيه فيها لمعان و بريق موش فاهمهم ومحسن الي قام طلع لفوق على الطابق العلوي ،،و نزل بعديها بشوية و هو لابس روب و ماشي ناحية زياد قاعد جنبه ،، .... عدى من الوقت يجي نص ساعة على الحال دا لغاية ما خرجت فريدة و هيا لابسة قميص نوم زي بتاع ماما بالظبط موش مغطي من لحمها حاجة بكلوتها و ستنيانتها و شعرها المفرود على اكتافها و هيا تتقاصع في خطوتها و رايحة قاعدة جنب زياد و هي بتخضن فيه و ايدها بتلعب على ضهره توصل لغاية اسفلها ،،،، و هوما بيهزرو و يتكلمو و كانت بتسال في محسن و تقله .. فريدة:: اه يا سي محسن ،، عامل ايه ،، ازيك ،قلي عجبتك سميرة ،، قلي .. انبسط معاها ،، محسن:: دي بجد فرسة يا فوفا ،، مرا ،، عرفتيها ازاي دي ،، شقطيها منين ،،، هو دا ابنها بجد ولا دي اشتغاله ... فريدة:: لا دا ابنها ،،،دا واد يعجبك قوي ،،، دا ليه مستقبل في التعريص و الدياثة ،،،، دا مولود بقرون ههههههههههه عرص من و هو في بطن امه، دا تلاقيه ابن زنا هههههههههه كنت باسمع في كلامهم و انا مبسوط ،رايق و قاعد ساكت لغاية ما لفت فريدة عليا و كلمتني ... فريدة:: كيمو ،،، تعالى جنبي يا حبيبي مالك قاعد وحد هناك ، قرب يا روحي تعالى ، ما تتكسفش يا بيضة ... قمت من مكاني رحت عندهم كانت فريدة بعدت عن زياد و مدت ايدها مسكتني قعدتني جنبها و هيا بتضحك و تبتسم و تقول .. فريدة:: قلي ،انبسط ،، شفت امك و محسن بينيكها ،، قلي انبسط قوي ولا شوية ،،، عملت ايه ،،، متعت عينيك و زبرك يا هايج انت كانت كلمة وحدة خرجت من بقي هيا اه و موش عارف ليه كنت ساكت و موش عاوز اتكلم و لا انطق بايتها كلمة تانية خلاف اه ،،، كان صحيح الاحساس الي عندي خلاف سكوتي دا ،، احساس مليان بالمتعه و الرغبة و اني اتكلم بصوت عالي و اقول ليهم كلهم ،( ايوا انا مبسوط فرحان اني ديوث و عرص و اني متمتع قوي و ماما و هيا ببتشرمط و عريان و لحمها بين ايديكم و تحت تصرفكم ،،، كنت عاوز اعمل و اقول اكثر من كدا ،بس ماعرفتش موش قادر ليه ) و فريدة الي بتبتسم ليا ابتسامتها الي جابت راسي الارض الي خلتني اكتشف في نفسي ميولي دا ،، رغبتي دي الي غيرتني من انسان عادي لانسان غير عادي ،،مختلف بحب كل حاجة ،،،،...و باتمنى اني ابقى كدا طول عمري استمتع بلحم ماما و هيا في ايدين عشيقها و فحلها ..... كنت قاعد معاهم و انا سارح في خيالاتي الي موش عاوزه تنتهي و الي موش ممكن تنتهي و فريدة الي مساكاني من وسطي و انا ساند راسي على كتفها و رجلي لازق رجليها و فخاذها العريانة و ببص على بزازها الي كان متصدر طالع لبرا عاوز يتاكل اكل ،،،،،، لغاية ما سمعت صوت جاي من جوه كانت منال و صاحبها خارجين و هيا لابسة ،،، دي موش لابسة حاجة ،،غير قطعة قماش كاشفة كل جسمها و صالح عريان من فوق و بشورت و جايين يضحكو و يهزرو .....و انا كنت بتلفت ادور على ماما الي سالت عليها فريدة قالت انها في الحمام ،،، و كنت كمان بسالها على مريم اختي لاني شفتها و هيا رايحة معاها فكانت بتضحك و تقلي فريدة:: هههههههه ما تخافش عليها دي في امان ،،، لسه بدري على انها تبقى زي امك كدا ،،، هههههههههههه و هيا بتضحك قوي و بتقفش في شفتي بايدها و انا بفكر في كلامها الي قالته دا ،،، يعني ايه انها حتكون زي ماما ،،، يعني فريدة دي بتخطط انها تتدخل مريم اختى في مجال العهر و النياكة دي ،،،، ،،، ... كنت سرحان لغاية ما شفت ماما جاية و بزازاها بتتهز قدامها و هيا رايحة لغاية شنطتها الي اخذتها و راحت راجعة تاني مطرح ما كانت و انا كنت قمت لحقت بيها عاوز اعرف منها ان كنت لسه قاعدين و كمان اسلها على مريم اختي الي كنت خايف بجد عليها ،،، اول ما لمحتني جاي عليها في الطرقه لفت عليا و قالت ماما:: مالك عاوز ايه ،، روح اترزع ما طرح ما كنت ي**** انجر من هنا و روح ارجع مكانك ،،، اتحرك يا متناك كانت طريقة ماما ليا و اسلوبها معايا مقرفة جدا ،، محسساني اني موش ابنها و انها بتتعامل مع واحد من الشارع او حاجة مالهاش قيمة و دا الي خلى فريدة و كل الي قاعدين يسمعه الي قالته ليا ماما الي كانت صوتها عالي ، فكنت راجع و انا بشوف في فريدة جاي و هيا مبرقة عينيها و بتشاور لماما بايدها و دخلتها على الاوضة و كنت باسمع ،، و هيا بتقول لماما ... فريدة:: مالك على الواد ،، بالراحة ،،، في ايه ليه بتعمليه كدا ،،، هو عملك ايه عشان تكلميه بالطريقة دي ماما:: يستاهل اكثر من كدا الخول دا ،،، دا عرص متناك ،، يستاهل مني اكثر من كدا ،،، اتفووووه على دي خلفة .. فريدة:: اهدي كدا ،،و اسمعيني ،،، انا قتلك قبل كدا بلاش طريقتك دي مع الواد و خليه تحت باطك و جناحك و بلاش الهبل دا الي ممكن يخليكي تندمي على انه عرف احنا بنعمل ايه ،،، ميبقاش قلبك حامي كدا ،،و بقلك اهو بكرى حتعرفي معنى انو يكون ليك سند و راجل تتركزي عليه ،،، صحيح هو عيل دلوقتي ،،بس بكرى يكبر و ماتلاقيش غيره ،،افهمي بقا وبلاش قلة عقل .. ماما:: راجل ايه ،، و النبي ،، مين دا يبقى راجل ،، دا انا خايف البعيدة يبقى خول و متناك ،،، د انتي ماشفيتهوش من شوية كان عامل ايه ،، و زبر محسن بين شفايفه ،،، دا فاضل تكه و يحطه في بقه و يرضعه ،،، و انت جاية تقوليلي راجل ،،، يا خيبتي على دي خلفه ،، فريدة:: اسمعي بقا ،، و الي انتي موش عارفاه عشان اجيبهالك على بلاطة ،كدا ،،، الواد انا جربته قبل كدا ،، فاكره لما كنتى انت و عماد و هو سايح في ايدي و يتفرج عليكم ،،انا جرت ابعبصه و ادخل صباعي في خرم طيزه بس هو ما رضيش و قالي بالحرف الواحد انه موش خول و مو متناك ،،،، يعني الواد عارف و فاهم ،، و بكدا الباقي عليك انت انك تفهميه و تربيه على ايدك و تخليه زي ما انت تحبي و دا حا يفيدك فاهمة ،،، و ي**** دلوقتي نخرج عشان الرجالة مستنيانا ،،، عاوزين نفرفش و ننبسط ... كنت واقف ورا الباب و انا بسمع في كل كلمة اتقالت و رحت ماشي بسرعة عشان فريدة كانت خارجة و لمحتني و انا بعدي الطرقه راجع لمكاني ،، فكانت سرعت في خطوتها مسكتني من ايدي و بصت ليا و قالت ... فريدة:: اهو يا عم اخذتلك حقك من المتناكة ،، بلاش كسوف بقا و خليك روش و تعالى عشان ننبسط ،، و كمان انا فهمتها من هنا و رايح تعاملك ازاي ،، تمام ي**** بينا دلوقتي نفرفرش اخذتني فريدة من ايدي و لحمها يتهز جنبي و هيا عريانة جسمها كله مكشوف ببزها بفخاذها بطيزها الي كنت مركز معاها و انا بمشي معاها لغاية ما وصلنا للجماعة الي كانو قاعدين و عاملين قعدة على الارض ،،، طربيزة كبيرة قوي مليانة قزايز خمرة و اكل و فواكه و مكسرات و حلو و كل الي بيشتيه القلب ،،، و هوما قاعدين و بيهزرو و منال قاعدة في حجر صالح و فريدة الي راحت جنب زياد قعدت جنبه و هيا بتوشوش في وذانه موش سامع بتقله ايه لغاية ما كلمني محسن و قالي ... محسن:: تعالى هنا جنبي يا بطل ،، انت من النهاردة صاحبي و الي يخصك يخصني و لا ايه ... رحت جنب محسن الي كان في معاملة ليا حنين و لين ،، بجد حسيت و هو بيكلمني و يعاملني و طريقته مختلفه عن اي حد هنا ،،، كان مقعدني جنبه بيمدلي الاكل و بيهزر معايا و يقلي كلام حلو ،،، و انا جنبه حسيت بنوع من الامان حتى لو كان الوقت دا لحظات بس كانو لحظات حلوه ،،،، هزيت راسي و الاكل في ايدي و انا بشوف في ماما الي جاية بقميصها الابيض الشفاف الي مبين كل حته في جسمها و بزها الي بيتهز بيرقص و هيا تمشي و شعرها الي ماسكها لورا و عاملة مكياج خفيف و هيا جاية ناحيتي تبتسم ،، ،،، و كان شكلها غير الاول ،، تعابير وشها و ، كلامها معايا اتغير ،، و هيا بتقلي بدلع و حنية ماما:: اه يا حبيبي مبسوط جنب عمه محسن ،، هههه هيا حصلت يوكلك بايده ،،، ايه الدلع الي انت فيه دا ،، دا انا نفسي ما قاليش تعالي جنبي و لا حتى فكر ... محسن: بيجاوب في ماما ) هو انا اقدر استغنى عنك يا سمسمه ،، بس باردو كيمو دا حبيبي ،،و الي يخصه يخصني ولا ايه يا كيمو كنت انسجمت خلاص و فكيت لاني حسيت اني مبسوط و ماما الي بقا كلامها معايا مختلف و محسن الي كمان كانت معاملته ليا حلوه و حنينة ،،، فاتكلمت و قلت انا:: اه يا عمه ،، الي يخصني يخصك ،، و الي بتاعي هو بتاعك ،،، .. كانو كلهم بيضحكو على كلامي ،، لما قلت الجملة دي و انا بضحك معاهم و كان معناه واضح و صريح انه الي يخصني يخص محسن هو ماما و لحمها ،،، و دا الي خلى ماما تنزل عليا شفايفها على غير العادة و تديني بوسة كبيرة على خدي و توشوش في وذني و تقلي .... ماما:: جدع يا كيمو ،، راجل يا حبيبي ،،، كنت بجد فرحان على اخري بكلامها و اكثر انها بطلت قفش عليا طول الوقت و عصبيتها معايا و رجعت زي الاول و اكثر ،،،، كانو قاعدين و بيهزرو و كلام قبيح بيتقال بشكل هزار و قفش في اجسام بعض و انا الي بدلت انا و ماما بالامكان عشان تقعد جنب فحلها الي كنت بشوف فيه الراجل الي بجد الي كان بيضحك في وشي على طول و ايده بتلعب في لحم ماما بتفعص في كل حته في جسمها و هو بيشاورلي بايده على بزها و مرة على فخاذها و مرة بيقلي ( اكل ،دي و لا دي ،و كان يقصد لحم ماما ،، او ياخذ بوسة من شفايفها ،، و يطبع بوسة بين بزها الي كان ضاهر اوي من فتحه القميص و ايده بتلمس في طيزها و هو كل ما يعمل حاجة كانه بيشاور فيا و انا كان عليا اني اهز براسي بنعم او بكلمة اه من بقى ) لغاية ما وقفت البت منال و جابت موبايلها و حطت اغنية رقص بلدي و اتحزمت و بدات ترقص و تهز في وسطها و الكل بيصفق و يضحك و وقفت معاها فريدة الي مدت ايدها لماما الي كمان اتحزمت و هات يا رقص و تصفير و انا قاعد منتشي مبسوط ،، فرحان اني بتفرج في كمية العهر و الشرمطة الي عليها ماما و الستات الي معاها ،،،كنت بتفرج عليهم و بشوف كل دا و انا عندي احساس اني مالك الدنيا كلها ،، موش عاوز اي حاجة تنهي دا و عاوز حياتي كلها تبقى على الناحية و الطريق دا ،،، كنت موش مبسوط بس ،، كنت طاير في اعلى سما بحس بكمية رغبة غريبة تسري في كل جسمي و الي زاد كله دا هي ماما الي بترقص و جسمها بيتهز كله قدامي و عينيها فيها فرحة و ابتسامة ماشفتهاش قبل كدا ،، و الي كانت بتميل عليا و على محسن يا بطيزها يا بصدرها و هو الي كان كل ما تقرب كان يمد ايده يلمسها ،يحسس عليها ،، و يقلي ،،،( امك دي فرسة ،، امك دي جامدة يا كيمو ،،، تجوزهالي ،،، تديني امك ،، ) و انا الي كانت كل إجباتي على كلامه دا بوشي المبتسم الفخور بماما و هيا بتهز في لحمها بضحكة من شفايفي او بكلمة (ايوا ،، نعم ،،، اديهالك ،،،) كنت موش داريان لا بالوقت و لا الزمن ،، موش هاممني الا اني ماما مبسوطة و راضية عليا و محسن الي بيعاملني بطريقة حلوه و كويسه .... كانو الثلاث ستات بيرقصو ،،و يميلو باجسامهم لغاية ما قام صالح و راح وسطيهم يشد في منال يحط ايده على وسطها و هو بيحك في زبه على طيزها و هيا الي كانت بتفلئس و هيا بترقص بمياعه و لبونة ،،و فريدة الي ماسكة ماما من طيزها بتضربها بكف ايدها و هيا كانها بتضرب على طبلة بلدي و ماما بتهز فيها و عمالة تضحك و فشخه نفسها ليها ،،، ....بس كان في زياد دا الي من اول ما دخل ما سمعتلوش حس عالي غير وشوشة مع محسن و صالح و عينيه بس الي بتتكلم ،، موش عارف دا مين بالظبط و ايه حكايته ،،كان بياكل و يسكر و عينه علينا كلنا ،،زي الي بيراقب حراكتنا و تصرفتنا ،،، كنت موش فاهم شخصيته و لا احدد هو عاوز ايه بالظبط لانه حتى و فريدة جنبه كان بيحسس عليها عادي موش هايج يعني لدرجة زي محسن و صالح ،،، لغاية ما فريدة ،،،، كلمته و قالت ... فريدة:: اه يا زيدون ،،مالك يا حبيبي ..مبسوط ولا لا ،، .. زياد:: اه تمام يا روحي ،،، قووووووي ،،، فردة:: طب تعالى قوم ارقص معايا ،،ولا انت موش عاوز ترقص مع اختك حبيبتك ،،،، كانت كلمتها دي و هي بتنطقها ،،، عيني بعدها برقت و انا ببص ليهم الاثنين ،،، احا اخته ،،، هو دا اخو فريدة ،،، اه يعني مقورن و عرص زيي ،،، احا احا ،، هو ايه دا ،،،، هيا فريدة دي ايه بالظبط ،،، موش سايبة حد في حاله ،،، لغاية ما قام وقف جنبها و هي بتشده عليها تزنقه بينها و بين ماما و عمالة تحك بوسطها على طيزه و ماما واقفة قدامه بتحسس على صدره و وشه بين بزازها و هيا تهز فيهم و هو كانه ابتدى يدخل في المود و يتفاعل مع الي بيجراله ،،، كان منظر ابن متناك و انا بشوف دا قدامي و جسمي ابتدى يترعش اكثر و بحس بنشوة اكثر ،،،،،كانت فريدة قحبة باتم معنى الكلمة و هيا بتفعص في طيز زياد اخوها الي كان بيفلئس ليها اكثر يديها طيزه الي كانت طرية كبيرة مدورة و هيا بتفعص فيها و تضربه عليه و توشوش في وذنه ،،، و كل ما تزيد كلام يزيد هو في ابتسامته و عينيه تتفتح اكثر و تبان عليه شهوة ،،، و ماما الي زانقه صدرها على وشه و ماسكه شعره و دماغه بايدها و تهز فيه على صدرها الكبير الملبن ،،، كان شكله استوى ،، و انا موش فاهم ايه الي بيجرى ،،و بشوف في فريدة و هيا بتبعبص في اخوها من طيزه كان بتفركها جامد و هو الاه خارجة ورا الاه و ابتدت تزيد اهاته كان زي الشراميط في صوته الي تغير و ابتدى يلين ،،،، و فريدة عمالة تحك ،تبعبص اكثر و تغمز لماما الي مدت ايدها لتحت فتحت البنطلون الي لابسه و فريدة كملت الباقي ،، نزلته لتحت بين ركبه ،،وقتها بانت طيزه البيضة زي الشمع و هيا نظيفة قوي مافيش ولا شعره و كان لابس كلوت ابو فتله مخلي منظر طيزه دي ولا اجدعها شرموطة ،،، كنت برقت جامد و موش عارف اتكلم لغاية ما جاني الكلام من محسن و قال ... محسن:: اجمد ،،يا كيمو ،مالك ،،، هو انت اول مرة تشوف حاجة زي دي ،،، دا زياد دا اكثر من النسوان الي هنا ،،، اكثر لبونة و شرمطة من اخته و امك ،،،، ههههههههههه انا:::يعني ايه يا عم محسن ،،، هو زياد موش را... محسن:: لا راجل يا حبيبي ،،بس هو زي ما بتقول كدا ، راجل برا بس،،، بس لما يبقى في قعدة زي دي يكون خول يتحول لشرموطة ههههههههه بيحب الزبر قووووووي ،ما يقدرش يستغنى عليه ،،،، كان بيكلمني و هو بيضحك و انا بتفرج في فريدة الي كانت نزلت على ركبها بتفعص في طيز اخوها و تفتح فلقاته الي كانت زي القشطة و دخل في لسنها تلحس وتفعص و تباعد في خيط الكلوت و صباعها نازل هري و بعبصة و هو سايح مغمض عينه و لسانه على صدر ماما بيلحس فيه و اهاته خارجة زي اللبوة اكثر ،،،، كان المنظر دا بيهيج على اخره و كنت بشوف في صالح الي لازق لمنال و بيزقها يحطها على الكنبة وهو نازل فعص في جسمها ،، بوس و لحس لرقبتها و خدها و شفايفها و ايده الي على بزها بتقفش فيه و هيا فاتحه رجليها بتمسكه من طيزه تزق وسطه عليها جامد ،،،،و تلف رجليها عليه اكثر و هيا موش قادرة من المحنه و نشوتها و هيا بتزيد مع كل لمسة من ايد صالح على جسمها و صوتها و اهاتها تزيد اكثر و اكثر ،،،، و انا عيني بين فريدة و اخوها و ماما و صالح و منال و ايدي الي كانت ماشية لزبري بتدعك فيه و تلعب عليه ،،،،، كانت فريدة تدخل في صباعين في خرم اخوها الي ساح خالص هيا عمالة تدخل اكثر و اكثر و كان زبره واقف ،، كان صغير موش كبير ،، و ماما الي ماسكاه بتحلب فيه و تفعص في بيضاته و هيا بتف على صدرها و لسان زياد بيلحس كل الي نازل من بقها و هو منتشي على اخره ،،،، بعدها وقفت فريدة و راحت شادة اخوها من شعره جامد و بتزقه على الكنبة جنب محسن و بتقله بالحرف الواحد فريدة::: احححح يا خول،، مبسوط ،،هايج ،،، يا متناك ،،، عاوز تتبسط اكثر ،، عاوز ايه يا متناك يا ابو طيز هايجه ،،، عاوز ايه يا خول انت يا عرص ،،، زياد:: ( كان بينهج و بيخرج الكلمة بحنيه و لبونة)) اه اه احححح نيكني يا فريدة،،، دخليه يا فريده ،، عاوز اتناك ،، هاتيلي زبر يفشخ خرمي ،احححح موش قادر ،، اه يا طيزي ،، كانت فريدة رمته على الكنبه و هو مفلئس بطيزه ليها مفتوحه جاهزه خالص للنيك ،،، و ماما الي جات عليا انا و محسن و كان سايحه هايجه من نظرات عينيها اترمت على محسن الي حطها على حجره و ابتدى يفعص في صدرها و هو مدخل ايده تحت القميص بيلعب في بزها و شفايفه بتعض على رقبتها و بياكل ،،، و هيا بتمد ايدها على زبره تدخلها تحت الروب و تلعب في بتاعه ،،،، و هيا تتمحن ،، تخرج في اه بتنهيده بنت متناكة ، ،،، كان كل حاجة ماشية زي عقربة الساعة ،،، كله نازل فشخ في بعض و انا عيني عليهم كلهم و ايدي على زبري الي ابتدى يوقف على اخره ،،، و بشوف في محسن الي لف ماما حطها على الكنبة و كان مقلعها قميصها كله ،، و فاتح رجليها و بيلحس في كسها الي كان مبلول على اخره ،، و مفتوح ،،شفراته مشبرة على جنب و هو بيلحس بلسانه و بياكل في زبورها الي كان واقف و يحك بطرف صباعه عليه ،، و فريدة الي كانت بتاكل في طيز اخوها ،، قامت من عليه و راحت على محسن بتقلع في الروب بهدوء و مسكت اخوها نزلته تحت بين رجليه محسن و هو راقد على ضهره و رافع رجليه لفوق و وشه تحت زبره محسن الي كان نص واقف بيلحس فيه و ياكل في بيضاته ،، و هيا بتلعب في خرم اخوها بتدعك فيه وتحرك صوابعها على خرمها طالعه نازله وبتزق صباعها الي دخل بسهولة و زادت الثاني و هو الي ابتدى يهيج و كان بياكل في زبر محسن كله في بقه ،،، ... كنت مركز قوي و شاهي اعمل حاجة كان زبري واقف على اخره من المنظر المتناك دا ،،، الي فريدة غمزتلي ااقرب عليها ،،،، و بتشاورلي اقلع هدومي ،،،، كنت بعمل كدا بسرعة رهيبة ،،، قلعت البنطلون و الوكسر في لمح البصر و زبري الي كان واقف عمود و انا رايح ناحيتها اول ماقربت ،، قالت فريدة:: زبرك نار يا عرص ،، ايه دا كله ،، دا انت موش عيل ،دا انت راجل ،،ذكر ،،، زبرك هايج مممممم ،،، تعالى هنا نزلتني فريدة و هيا بتحط وسادة تحت طيز اخوها الي اترفعت و بتقلي انزل الحس خرمه و ابعبص ،، كنت موش عارف اعمل كدا لاني عمري ما جربت دا بس هيا فكرتني لما كنت بلحس في كسها و بتقلي اعمل في اخويا زي ما عملت فيها ،،، نزلت و انا مفلئس ،، رايح بلساني على خرمه الي كانت نظيفة قوووووووي بيضة و طيزه الطرية الي بتتهز و بلساني الحس و ارضع فيها و اشفط اكلها كلها و هيا الي وطت براسها تحت مني مسكت زبري و حطته كله في بقها و ابتدت تلحس ووتمص فيه و تخليني ازود في لحسي و بعبصة خرم اخوها لاني هجت خالص سحت موش قادر ،،، و انا بسمع في اهاته و هو بياكل زبر محسن الي نازل في لحم ماما نهش و فعص ..... نتقابل الجزء الي جاي نشوف بقا كملنا ازاي قعدتنا دي و حفلة النيك الي لسه فيها كثير مفاجات حلوه و ارجو انه القصة و احداثها عجابكم ... انا بحكي الي حصل معايا بالاحداث و التفاصيل عشان تعرفه بالظبط ازاي انابقيت كدا و انا عيل بتاع 16 سنة لغاية ما وصلت لسني دا ،،،، و دي كلها حاجات بجد حصلت معايا و في الي اكثر من كدا بحلوها و مرها و كمان بمناسبة العام الجديد اتمنى للادارة و اعضاء و مشرفي المنتدى الجميل ،الصرح العظيم دا باحر التهاني للعام الجديد و كمان السادة القراء كلهم بكل التهاني و الامنيات للعام الجديد .. شكرا لكم جميعا نتقابل بقا في2020 السلسلة الاولى الجزء التاسع بعد الي دار بين ماما و فريدة و سماعي لكل كلامهم ،، اتغيرت معاملة ماما ليا 180 درجة ،، اصبحت بتكلمني برقة و حنية و كمان محسن الي كان اكثر من ماما في معالمته ليا و انه مخليني على راحتي و بيعاملني باسلوب حلوه جدا ،،،،،... و كمان بعد اكتشافي لزياد و قرابته من فريدة الي طلعت اخته ،،،لا لسه و كمان طلع خول و عرص اكثر مني ،،،، كنت بشوفه و هو بيقاصع بطيزه الي نازلة فيها فريدة تفعيص و رزع و بعبص و هو منتشي على اخره و هايج ،،،،، و دا الي خلاها تقلعه البنطلون و تبان طيزه البيضة الناعمه الطرية الي انا كمان اخذت منها حظي في اللحس و الرزع و البعبص و فريدة الي كانت واخذة زبري في بقها بترضعه بتاكل فيه اكل ،،... وقفت فريدة الي نزلتني و هيا بتحط وسادة تحت طيز اخوها الي اترفعت و بتقلي انزل الحس خرمه و ابعبص ،، كنت موش عارف اعمل كدا لاني عمري ما جربت دا بس هيا فكرتني لما كنت بلحس في كسها و بتقلي اعمل في اخويا زي ما عملت فيها ،،، نزلت و انا مفلئس ،، رايح بلساني على خرمه الي كانت نظيفة قوووووووي بيضة و طيزه الطرية الي بتتهز و بلساني الحس و ارضع فيها و اشفط اكلها كلها و هيا الي وطت براسها تحت مني مسكت زبري و حطته كله في بقها و ابتدت تلحس ووتمص فيه و تخليني ازود في لحسي و بعبصة خرم اخوها لاني هجت خالص سحت موش قادر ،،، و انا بسمع في اهاته و هو بياكل زبر محسن الي نازل في لحم ماما نهش و فعص عمال يفرك في كسها بايده ،،كان بياكل في لحمها اكل ،،،و دا الي زاد من هيجاني ،،، كان لساني في خرم زياد بيدخل فيه و ايدي تفتح فلقات طيزه على اخرها و عيني الي مرشوقة على ماما و هيا مغمضة عينيها و بتلحس في شفتها بلسانها و تعض عليهم و ايدها فوق راس محسن الي بتزقه جامد على وسطها الي كان عمال بيتهز اكثر ،، بتتلوي ،،، و اهاتها ،،تنهيدتها الي بتخلي الحجر ينطق ،،،كان موش فارق معايا اي حد هنا غير منظر امي و لحمها ،و احساسي بالعهر و حالة الزنا في كل حته من جسمها ،،،،،،.... كان شعور و احساس بجد ما يتوصف ،،ما يتقالش ،،، يتعاش و بس ،،،، ..... كان المكان كله مليان اهات و حالة من الهيجان كله بيخبط في كله و بيرزع في لحم كله ،،،،، كانت منال قاعد فوق حجر صالح و هيا بتنط على زبه و هو الي ماسك بزها بايد و بياكل شفتها اكل و فريدة الي واخذة زبري في بقها بتمص فيه و ايدها على كسها تحكه و انا لساني جوه خرم زياد الخول الي واخذ زبر محسن في بقه بيشفطه كله رغم حجمه الكبير لكن هو كان شرموطة اكثر من اللازم بيدخله كله يغوص في زروه و هو بيغرغر و محسن الي كان فاتح و فاشخ رجلين امي و بيلحس في شوافر كسها بيعضعض فيهم بطرف سنانه ،،،،، و هيا بتتمحن بتزوم اكثر و اكثر و كلها فجور و عهر ......و بتمتم بكلام موش مفهوم ،، عشان محنتها كانت عالية ،، ... شوية و قام محسن من على كس ماما و راح مطلع زبه من فم الخول زياد الي كان شافطه كله ،،و راح طالع بجسمه كله على ماما و هو بيعدلها و زبه قدام بقها الي بدات تلحس فيه و تمص في راسه و تاكل بيضاته كلها و هو منتشي من دا ،،و بيشخر كأن رضيع و لحس زياد لزبره ماعجبوش،،،، و فضل يمسك في دماغ ماما و هو بيحاول يزق زبره اكثر في بقها و ينيك فيها و هيا ياعيني موش قادره عليه ،،، كبير كان زبره ،،كبير عليها قووووي ،،، كان واقف قدام ماما ثاني ركبه و التانية واقف بنصها و هو بيرزع في بقها و هات يانيك و فعص في كل حته في جسمها ،،، كان عنيف معاها بس عنفه دا موش سادي لدرجة انه بيضرب او يحنق بعصبية او بعجرفة زايدة عن اللزوم ،،كان فيه محنه و شهوة و تكنيك يخلي ماما تزيد هيجان و نشوة اكثر ،،، كانت و زبره في بقها بتحاول ترضيه و تتدخله كله ،،كانت بتحب الي بيعمله فيها و مشتاقه يتعمل فيها اكثر من كدا ،،،،،، كنت مركز معاهم لدرجة اني وقفت لحس خرم زياد و انا عيني على ماما و الي بيتعمل فيها من راجلها و فحلها ،،،،،،، قام محسن تاني من على ماما و نزل على شفايفها بيلحس فيهم بلسانه بيعديه على كل وشها ،،، خدودها رقبتها ،عينيها ،و يرجع لنقطة البداية لسانها الي كان بيمصه بشهوة ،، بمحنه عالية و ايده على بزها بتمسك الحلمه تقرصها و يدورها بصباعه و فخذ رجليه الشمال بيحك على كس و عانة ماما الي سايحه ،، ذايبه خالص ،، موش سامع اي شي غير تنهيدات و اهات طالعة منها بالعافيه ،،،، و هيا بتمسك وسطه بيادها و تحرك عليها و هيا تتلوى ،،،،، كان منظر ابن متناك ،،، مزاجه عالي قوي ،،، قمة الشهوة ،،و العهر ،،و انا بتفرج في دا و عينيا بتتكلم ،، شفايفي بتنقط ،و قلبي يرقص ،، و جسمي يترعش و زبري الي نسيته كان بين احظان فريدة الي ما بتشبعش خالص من اللحس و المص والرضيع ،،،، الي هزت دماغها لقتني منسجم في ماما و محسن ،،،، طلعت زبري من بقها و جات عليا وانا ساند ايدي على طيز زياد اخوها ،،،، كانت بتحسس على طيزي كمان بايدها الناعمة و طالعه لغاية ضهري و شعرها سايب بيلفح في جسمي كله و بتوشوش في وذاني بكلمات خلت رغبي اقوى و اشهى ،،، و جسمي عرق بكله ،،،، فريده::: مممممم شايف امك ،، شايف اللبوة ،، بتتمحن ازاي ، عجبك منظر امك ،،، عاوز تلحس كسها ،، عاوز تلمس بزها و تاكله ،،، عاوز تذوق طعم لحم امك الفاجره ،،، يا عرص قلي ،،، قلي يا متناك، عاوز تزني في امك ... كنت بسمع كلامها و عيني مبرقه في كل حته في جسم ماما ،،، كنت ،، موش قادر خالص ،، خلصان يا خواتي ،،، بموت ،، هايج ،،، عرقان و جسمي بيترعش و فريده الي بتعرف ازاي تزيد في هيجاني و متعتي ،، شاورة لزياد كان في لحظة قام و لف ليا و هو بيمسك في زبري يحلبه و يقفش في و ينزل بلسانه يلحس راسه و يحطه كله و ايد فريده بتحسس على رقبتي و هيا نازلة لصدري تفرك في حلمات صدري بكف ايدها و لسانها بيلحس في رقبتي ،و خدي و كلامها الفاجر بيشوشو في وذاني ،،، فريده:: اححح منك ،يا عرص ،، هايج ،مبسوط ، و انت بتشوف في لحم امك الزانيه ،، قلي ،،، امك دي ايه ،، امك ايه و انت ايه يا ابن القحبة .... انا:: ماعدتش قادر نطقت )) احححححح امي لبوة ،امي متناكة ،، احححح ااااااا انا معرص ديوث ،، انا ممممم ححححح فريده::: عجبك زياد اخويا ،، عجبك الخول العرص اخويا وةهو بيرضعلك يا متناك قلي ،، عجبك و هو بيلحس زبرك .. انا::اه اه ممممممم اي اي زبري حينفجر ،،موش قادر خلاص مممممممممممممممم كان زياد بيلحس راس زبري الي ابتدى ينطر و ينفجر في بقه و هو بيشفط كله ،، و انا بترعش ،، بقول كلام ،، فاجر قوووي بشتم في زياد و في نفسي و في امي و انا منتشي خالص و زياد عمال يدخل زبري كله في بقه الي ابتدى يتقلص فريده الي كانت زانقه راس اخوها على زبري و هيا بتضرب في طيزه الي بتترج رج و هو منتشي و مبسوط على اخره ....و محسن الي كان بيمسك في زبره و هو بيفرش به على كس ماما و بيحط راسه بين شفرات كسها و هيا الي عاوزاه يدخل ،كانت بتهز في وسطها عليه و هو الي زانقها تحت منه مثبت جسمها بيرجع فيها بايده عشان كان عاوز يهيجها اكثر ،، بيحك الراس يدخله و يخرجه و هيا تترجاه ،، عينيها كلها شهوة و متعه و هيا بتقله .. ماما:: دخله ،،موش قادره ،،، احححححح دخله ،،حطه ،،عاوزاه ،عاوزه زبرك ،،، اححححح ممممم موش قادره بقا احح اااااااااااااه كفايه ،،، دخله جوه ... محسن:: عاوزه ايه يا فاجره ،،، عاوزه ايه يا متناكه ،،، انطقي ،،اتكلمي يا بنت الزانية ،،يا مومس ،،، اتكلمي ،، نيك امك القحبة ماما:: زبرك ،،دخله ،،خليه ،احشره كله فيا ،، نيكني نيكني ،، دخل زبرك بقا ،،احححححح احشر فيا زبك كله ،،، نيكني ... كان محسن بيعذب ماما بتفريشه لكسها و راس زبره الي بيدخل شوية و يخرج ،، يدخل و يخرج و هو فاشخ رجليها اكثر ،،عمال يزيد في محنتها الي بقت موش قادره اكثر من كدا ،،، كنت اول مرة اشوفها بالحالة و المنظر دا ،، و هيا بتترجاه ،، بتتوسل اليه ينيكها ،،،، بس هو كان ولا على باله بيها ،،، لسه على نفس الحال بل بالعكس كان بيماطل اكثر ،، كان بيخرج زبره و بيحطه على كس ماما بالطول و يعديه على كسها يوصل لعانتها و يمسكه و يحطه زيقه على سرتها ،،،، يتف فوق راس زبره و يدوره على سرة ماما ،،و يرجعه لكسها من تاني ،،، كانت حركاته دي بتزيد فيها ،، بتقتلها ، و بتشعل نار النيك جواها كانت بتترجاه اكثر و هيا بتنهج ،، اهاتها بتزيد ،، تنهيدتها يتزيد ،،حسها و صوتها عالي قوي ،،،، و انا عيني عليها و على لحمها الي بيتهز بكله ،،، عرضي و شرفي الي بيزني فيه راجل تاني غير ابويا ،،،،، و انا منتشي ،، فرحان مبسوط و انبسط اكثر لما كلمني محسن ،،كان بيحك زبره على كسها من غير ما يلف ليا ،،بس كانت عينه على ماما و هو بيكلمني و يقلي محسن::: كيمو ،،، كريم ،،، ادخله ،،، و لا اخليها شرقانه كدا المتناكه دي ،،، قلي ،،احشر زبي فيها ولا اخليها هايجه ،، كدا انا:: على قد ما كانت ماما هايجه و عاوز اشوف زب محسن داخل بكله فيها ،يحفر كسها و يفشخها ،، بس كانت عندي رغبة اني اشوفها بتتعذب اكثر ،، و بشوفها شرقانه اكثر من كدا ،،و برد مني كان محسن لف لي و انا بقله ))) لا ما تدخلوش ،،خليها كدا ،،، خليها سايحه اكثر ،،، خليها تتجنن على زبرك اكثر الفاجره ،، المتناكة محسن:: ( و هو بيلف براسه ليا و ابتسامه على وشه )) جدع يا عرص ،، هو دا الي انا عاوزه ،،، انت معلم ميه ميه ،،، سمعتي العرص ابنك قال ايه يا فاجره ،،، سمعتي ابنك عاوز ايه يا شرموطة ... ماما::: اه يا خول يا عرص ،، اه يا ابن الزانيه ،،موش قادره ،، قله يدخله ،، قله يحشره فيا، عاوزه اتناك ،، نيكني بقا نيكني ،،، ممممممممممم محسن:(( و هو بيبص لماما )) لما يقلي كيمو ادخله ،ادخله يا قحبة ،،، فاهمه يا لبوة يا بنت الزانيه في الوقت دا كانت ماما بتبص ناحيتي ،، موش عارفة تنطق تقلي ايه ،،، و فريده الي كانت جنبي ماسكة زبري بتلعب عليه ،،تبص ناحية ماما زي الي فرحانه او شمتانه فيها و هي بتقلها ..... فريده:: اه يا قحبة ،،، اتكلمي ،،، عاوزه تتناكي و تذوقي الزبر ،،، خوذي اذن المعرص ابنك ،،، قوليلو ،، انطقي يا فاجره ،،، قوليها لابنك عشان فحلك يدخله كله فيكي و يفشخ لحمك يا قحبة يا عاهره .... ماما::: (نطقت لانها موش قادره تستحمل دا )) عاوزاه يا كريم ،، عاوزاه ،،، قله يدخله يا كريم ،،، قله بقا ،،، انطق يا عرص نيك امك القحبة ،اتكلم خليه يدخل زبه فيا كنت حاسس بالنصر و ماما بتترجاني اني اقول لمحسن ينيكها و يدخل زبه في لحم ماما ،،،،و ينيكها عشان هيا قحبة و زانية و فاجره ،،و انا ديوث ،،عبد لكسها ،، و عرص لرغبتها ،،،، نطقت بكلام الي خرج من غير ما ادري ازاي انا::: نيك امي ،،، يا محسن ،،، نيكةالقحبه امي ،، ازني فيها ،، و حبلها ،،، عاوز اسمع صوتها جايب الدنيا كلها و هيا بتتناك منك ،،دخله كله كله كان محسن زي الي مستني الكلمه دي و قام حاشر زبه كله فيها مرة وحدة ،،دخله بكل قسوةو هيجان و نشوة و عنف فيها ،،، حشره كله حتى اني ما كنتش شايف بيضاته الي كنت مفكرها دخلت كمان مع زبره في كس امي ،،، و هيا الي شهقت ،، عينها برقت و.طلعت على اخرها و كتمت صوتها جواها ،،،، و هو الي راكب عليها بجسمه كله ووعمال بيحرك وسطه عليها ،،، كان بينيك بكل قوة ،، و ابتدى يشتغل ،و يرزع فيها و في لحمها ،،، في الوقت دا كان كل الي موجود معانا يتفرج في محسن و هو بينيك في ماما و عنيهم على لحمها و جسمها ،،،، كان جسم ماما يتهز ،يترعش ،،يتلوى تحت ضربات زب محسن العنيفة و هو بيشخر و يشتم فيها و في عرضها و شرف الي جابوها و هيا بتترجاه اكثر يدخله اكثر و ينيكها اكثر ،،كانت محنتها ،فجورها و قحبها عالي قوي لدرجة انه زبري وقف تاني ،،وقف على اخره و انا بتفرج ،،،و شهوتي قايده نار ... كان محسن يشخر قوووي و هو بيزق زبه كان شكله حيبجب لبنه و ماما الي صوتها على على اخره و هيا بتهز في جسمها على وسطه و بتشخر ،،زيه ،،، كان جاب لبنه جواها خلاص ،،و نطره كله في احشاءها و في كسها ،،، و اترمى فوقيها و هو بيحسس على لحمها و ماما الي كان وشها محمر قوي و عرقها بفر من جيبينها و شعرها المنكوش و جسمها الي بيترعش من النشوة .... لحظات عدت و كله ساكت و مافيش غير النفس الي خارج ،داخل و الي قطعو صوت منال جاي و هي بتضحك و بتقول منال::: شايف القحب و الشرمطة و الزبر الي بجد يا صالح ،،، متناكه سميره دي و الي اكثر محسن ،، زبه نار نار صالح::: و انت ناقصه يا بت ،،ما انتي كمان جامده و فرسه و لا موش عاجبك نفسك ولا زبري الي حتموتي عليه فريده:: ( بتتكلم و تضحك )) اسكتي بقا يا متناكه ،،،ماهو انت زي القطط بتاكلي و تنونوي ،،اسكتي يا بنت القحبه .... و هوما بيضحكو و يهزرو ،، و اتغيرت القعدة من تاني و رجعت زي الاول ضحك و هزار بعد ما قامت ماما فاشخه رجليه و هيا بتسند ايدها على كتفي رايحه الحمام ،،، قامت وراها فريده و منال و بقينا انا و زياد الخول و محسن و صالح لوحدينا،،، و هوما قاعدين بيشربو و يهزرو لغاية ما قام صالح و دخل جوه .. ،،، كانت الساعه تقريبا داخله على عشرة ونص بالليل ،،و انا موش دريان به لغاية ما خرجت منال و فريده الي كانو لابسين هدومهم و هيا بتسال عن صالح الي خرج لابس هدومه كمان ،،، و كانو ماشيين ،،، كنت بسال بعيني على ماما الي لسه ما خرجتش ،،، فجاني الرد من فريده الي قالت و هيا بتكلمني ... فريده::: قوم يا كيمو ،، البس ي**** عشان نروح ... قمت من مكاني و انا عيني بتشوف ماما فين و بسال فريدة عليها الي كانت اجابتها ،،انه ماما موش حتروح معانا و حتقعد تبات مع محسن ،،، .. كنت موش عارف اقول ايه ولا انطق بايه لغايه ما سمعت محسن ينده عليا و يكلمني ،،، رحت عليه كان ماسكني من ذراعي و بيهزر معايا و يقلي ... محسن:: مالك في ايه بطل ،،، موش قلتلي و اتفقنا انه الي يخصك يخصني و لا انت رجعت في كلامك ،،،، و بعدين ما تخافش على امك دي في عينيا.... كنت ساكت و هو بيكلمني لغاية ما لقيت ماما داخله علينا و هيا ،،لابسة روب طويل المرة دي و شعرها لورا ذيل حصان و جايه علينا قعدت جنبي و بتضحك و تقلي ... ماما:: انا لسه قاعده يا حبيبي ،حبات عند عمك محسن وانت حتروح مع فريده ،، و تاخذ بالك من اختك فاهم و احتجت اي حاجة فريده اهيي زي و اكثر ،فاهم يا ماما .. هزيت راسي بنعم و خرجنا كلنا مع بعض انا و فريده و زياد في عربيه و صالح و منال في عربيه ومخي و عقلي و فكري سبته مع ماما و محسن و انا بتخيل ممكن يحصل ايه تاني بينهم ،،و كمان كانت فكرة انه ماما تبات برا في بيت تاني و انا و اختي في بيت غير بيتنا جديده عليا موش متعود بيها ،،،، .. ركبنا و طلعنا يجي ساعة و كنا وصلنا لبيت فريده الي كانت في حته راقية ،، شيك ، نزلنا و كنت مفكر انه اخوها حينزل معانا بس دا كان ساكن في مكان تاني ،،، كانت فريده بتكسن في عمارة ،طلعنا الاسناسير لغاية ما وصلنا الدور ،،،فتحت و دخلنا شقتها الي كانت بجد حاجة فاخره و كبيرة و اثاثها حلو جدا ،،، دخلنا للصاله كان في ولد قاعد قدام التليفزيون بيلعب playstation ،، و موش داريان بالي جاي ولا بالي حواليه ،،، و انا واقف ببص عليه موش عارف اعمل و فريده الي كانت بتقلع في جزمتها و رمت شنطتها فوق الكنبة و بتكلم في الولد الي كان ابنها ،و الي كان تقريبا في نفس سني ،،،، الي لف شافني ،،، و رجع تاني يكمل لعب ،،و انا كنت بدور على مريم الي سالت عليها فريده قالت انها اكيد نايمه ،،،، و دخلت هيا جوه و انا وراها ،،، و فتحت باب اوضة لقيت مريم نايمه و جنبها بنت كانت الشغاله ،، نايمه جنبها ،،، ارتحت لما شفتها ،،،بعدها فريده كلمتني و فهمتني حنام فين و لو كنت عاوز اكل ،،، و دخلت هيا لاوضتها ،،،،، عدت ساعة و انا لسه في الصاله قاعد و ابنها بيلعب و لا كلمه بينا او حرف لغاية ما حسيت اني خلاص مو قادر ،، رحت على الاوضة و دخلت تحت الملاية و رايح في نومه ،،كنت خلاص تعبان ،و موش قادر اني افكر في اي حاجه غير النوم و بس .... قمت الصبح ومريم الي بتصحيني ،، بوشها الجميل و ضحكتها ،،قمت وانا موش عارف قد ايه نمت و سيت حتى اني نمت فيه ،،بس كانت نومه حلوه عشان اول مرة بجد انام و انا مستريح كدا على سرير لوحدي بالنعومه دي و الشكل دا ،،، فتحت عيني لقيت مريم بشكلها المتغير و شعرها الي كانت عملته بطريقه احلى و لبسها الحلو الجديد غير الي كانت به ،،،، قمت بعد ما خرجت هيا و انا لسه بهدومي نفسها برغم انه فريده ادتني بيجاما انام بيها بس انا من تعبي و جسمي المتكسر نمت بهدومي ،،، خرجت و موش عارف الحمام فين ،لقيت البت الشغاله جايه عليا و هيا بتشاورلي على الحمام ،دخلت ،، دا موش حمام دا يستاهل اني انام فيه ،،، بانيو كبير قوي و بلاط نظيف و كل حاجه فيه حلوه قوووي ،، خلاف الي في بيتنا ،،، اتشطفت و خرجت كانت فريده خرجت ،،و كمان ابنها موش موجدو والساعه تقريبا وحدة و نص ،، فطرت و قعدت انا ومريم بستنى حيحصل ايه ولا حعمل ايه ،،،، و انا ومريم قدام التلفزيون نتفرج ووناسي الوقت لغاية ما انفتح الباب ،،، و دخلت فريده و ماما ،،و هوا بيضحكو و يهزرو و كانت الساعه عدت اربعه بعد العصر ،،،، اول ما شفتها فرحت و مريم كمان جريت عليها بتحضن فيها و ماما بتبوسها ،،،، كان ما فيش كلام بيني و بين ماما غير العينين الي بتتكلم كاني بسالها عملتي ايه امبارح و هيا بتجاوب لما نرجع احكيلك ،،، لغاية ما قمنا و خرجنا مروحين ،،،،... كان كل شي تقريبا بيني و بين ماما اصبح زي ما احب و اشتهي و دا الي صار بالفعل ،،،، لما وصلنا بيتنا و قعدنا لوحدينا و ابتدت ماما تفهمني و تقلي ،، ازاي حيبقى الشكل الجديد في علاقتي بيها ... اشكر متابعتكم للقصه و اتمنى انه يعجبكم و ينال رضاكم و نتقابل في الي جاي نشوف بقا شكل العلاقة بيني و بين حتكون ازاي و ايه الي ممكن يحصل بعد كدا قراءة ممتعه للجميع و شكرا السلسلة الاولى الجزء العاشر و الاخير الواقع و الحقيقه غير الخيال الي بنحلم به و بنشوفه في خيالتنا ،،،، الحقيقه انك تعيش في وضع و حاله تفرض عليك تكون كدا و بعدين تبقى عاوز تكمل العيشة دي و تعرف انك ولدت و اتوجدت في الدنيا عشان انت كدا ،، ايا كان ميولك و رغبتك و جنسك و متعتك ،،،، اتولدت عشان تنبسط و تستمتع بلحم و عرض و شرف اغلى ناس عندك ،امك واختك و تخلي غيرك من الرجاله الي كانت شهوتهم انهم كمان يستمتعوا بلحم امك و اختك و تبقى انت وسيله ليهم و لرغباتك الي بتزيد ،بتكبر ، و بتخليك تفتخر بميولك الجنسي ،برغبتك في انك ديوث ،عرص ،قواد ،ميبون ،خروف و بعد للحم امك و اختك الفاجر .... دا انا كيمو ،،، عرص ديوث ماما واختى بعد ما باتت ماما عند محسن ،،روحت انا و فريده و اخوها على بيتها ،،،،،، قمت الصبح على جمال وشه مريم اختى الي قد ما اقعد اوصف فيه ،،موش حاقدر اكفيه حقه لانها بجد جميله و حلوه حتى لغاية دلوقتي ،،، اتخيلو انتم جمال بنت لما تكون عينيها زرقاء و لون بشرتها سمراء و شعرها اسود غامق حرير نازل على اكتافها و جسمها الطري الي بكله ملبن ،،،، ..(. على فكره انا نزلت ليها صور قبل كدا و كمان نزلت ليها صور انا و هيا ))))... المهم ما اطولش عليكم ،، جات ماما من عند محسن و روحنا اخيرا بيتنا و كان في دماغي موش ليلة مبارح الي قضتها ماما مع محسن بس ،،، كنت بفكر في شكل علاقتي بيها دلوقتي خصوصا انها هيا نفسها عرفت واتكدت انه لازمن عليها تخليني عارف كل الي بتعمله و الي بتفكر فيه زي ماقالت ليها فريده قبل كدا ،،،،عشان لو حصل حاجة اكون وحشه اهو انا معاها و كمان عشان تقدر تكمل في الي هيا عاوزاه من غير مشاكل و لا حد من العيلة او من الجيران يعرف او يكون عنده خبر او حتى تلميح بسيط او حتى يقدر يفتح بقه بكلمه و دا الي حصل عكسه فعلا بعد ما اتطورت الامور و اخذت طريق تاني و برغم حرصنا الكبير و باني كنت مع ماما تقريبا في كل مشوار بتروح عليه او حتى لما يكون حد جاي عندنا البيت كنت بحرص على انه يدخل و يخرج من غير ما حد ياخذ باله و كمان ما نكثرش من الدخول و الخروج بس حصل العكس و ابتدت ريحة ماما تفوح و سيرتها تتجاب بالعاطل من كل جيراننا كبير و صغير و كله بيبعد عننا تدريجيا و حتى من اصحابي الي كنت بشوف في عينيهم نظارات الاحتقار ، و موش زي الاول في معاملتي معاهم و دا الي خلانا في الاول نروح عند فريده مدة زمن و بعدين لما كبرت القصة و فاحت بشكل كبير ،، غيرنا محل اقامتنا في محافظة تانية خصوصا اني كمان نجحت في البكالوريا و دي على ما اظن انها( بتعادل السنوية العامه في مصر ) .... و دا الي حتشوفها بكل تتطورات في الحزء دا ..... و في الاجزاء الي جاية و فيها كثير مفاجات ،،، منها الحلوه و منها الوحشه ..... وصلنا البيت عندنا ،،، دخلنا و مريم ماسكه في ايدين ماما و لعبتها الجديده الي جابتلها فريده متشعلقه في ايدها ،، و هيا فرحانه ،،، دخلو هوما على اوضة ماما و انا رحت على الصالة ،، قعدت و شوية و جات ماما كانت غيرت هدومها و هدوم مريم الي تركتها تلعب في اوضتها و اخذتني من ايدي و رحنا على المطبخ ،،، قعدت و قعدتني جنبها و هيا موش عارف تبدا كلامها ازاي برغم انه من يومين فاتو كانت بتترجاني اني اكلمك محسن ينيكها و يدخل زبره فيها ،،، بس دلوقتي كان الكلام غير يمكن عشان لوحدينا و لانه مافيش حاجة بتحصل او اي نوع من الشهوة هيا الي بتحركنا ،،،، لغاية ما نطقت و قالت و هيا بتقوم رايحه تمد ايدها فوق الثلاجة ،، و تاخذ علبة السجاير ،اصلها دلوقتي بقت بتشرب سجاير عيني عينك ،،، و رجعت بعد ما ولعت وحدة و عينيها برا زي الي كانت خايفه لا مريم تجي و قالت .... ماما::اسمع بقا يا حبيبي ،،، الي بيحصل بينا كوم و الي في البيت كوم تاني ،،، و مافيش اي حاجة حتتغير ،، انت كريم ابني و انا مامتك و قدام الناس كلها انا مامتك ،،، بس لازم تعرف انه الي بعمله دا موش علشان خاطري انا ،،، دا عشانك انت و اختك ،، عاوزه اشوفكم مبسوطين و تلبسو حلو و تاكلو كويس و ما تنقصوش حاجه يا ماما ،،، انا بعد ابوك ما راح و سابنا كل حاجة كانت على ايدك و مافيش اي حد ساعدنا او وقف جنبنا يعني انا موش بايدي اخترت اكون كدا ،،، و لا حتى انت باردو يا حبيبي ،،، بس لازم كمان نكون عينينا مفتحه و موش لازم اي حد ايا كان يشم خبر عشان لو كدا حصل حتبقى فضيحه و مصيبة يا ماما ،، كنت بسمع في كلام ماما و انا مفتح وذاني و مطرطقهم على اخرهم و كل حرف كان بيتحفر في ذاكرتي و هيا بتتكلم ،، و بتولع في السجاير و تتكلم و تحكي ،، تقريبا اتكلمنا في كل حاجه ،،و كان كله ماشي تمام و عال العال ،،، قعدنا بعدها شوية و قامت هيا راحت على اوضتها ،،، و كانت جايبه فلوس ،،، و ادتني 100جنيه ،، كنت موش عارف دول بتاع ايه ،، بس هيا قالت اني الفلوس دي بعثهم ليا محسن ،، كنت بمد ايدي و باخذ منها الفلوس و انا موش مصدق عيني اول مرة امسك المبلغ دا،،،ماكنتش فاهم محسن بعثلي الفلوس دي ليه ،، و لا عشان ايه بالظبط بس كنت فرحان و كمان من فرحتي اتشعلقت في ماما و بحضن فيها و بقلها ،، اني بجد بحب محسن دا عشان هو كويس معايا و بيعاملني كويس ،، هيا كمان كانت حكتلي انه كان لطيف معاها و كويس و كان ادلها فلوس كثير كمان و وعدها انه دايما حيكلمها و يسال عليها ،،في الوقت دا حسيت انه ماما كانت مياله لمحسن بكلامها و رقة صوتها و هيا بتحكي عنه ،، كنا بنتكلم لغاية ما جات المفعوصة مريم الي كانت بتقول لماما انها جيعانه و عاوزه اكل ،،، و ماما الي كانت بتضحك على مريم و طريقتها في الكلام ،،، دخلت تاني للاوضة و جابت فلوس و هيا بتقول اننا حناكل من برا ،،،، و بالفعل خرجنا و رحنا اكلنا برا في بيتزاريا في الشارع الكبير و رجعنا ،،، كانت الساعة تقريبا ،تسعه بالليل ،،، اتفرجنا على التليفزيون و سهرنا بس موش كثير و بعدها رحنا نمنا .... بعد الليله دي كل شي اتغير تماما،،، خلاص مابقاش فس اس حاجز بيني و بين ماما و كمان بقت بتشاركني كل حاجه حتعملها و بتفكر فيها و انا الي كنت بشوف في نفسي كبرت و اي خلاص واخذ زمام الامور و انا الي واقف جنب امه و الي بيقلها تعمل ايه و ما تعملش ايه و ابتديت اتخيل مواقف و حاجات كدا و انا عارف في قرارة نفسي و متاكد اني موش حاكون الا الديوث القواد الي بيعرص على لحم امه و الي حياخذها بايده على الزبون الي يدفع اكثر او الي حايجي عندنا للبيت لغرض انه ينيك و يفرغ شهوته في كسها ،،،و دا الي مخلي تفكيري مشلول و راضي و مستمتع بكل الي حصل و الي حيصل بعدين ،،،،... عدت الشهور سريعه جدا و كان كل شي ماشي عادي ،كنت بدرس كل الاسبوع و على اخره يوم السبت و الاحد دا كان مخصص لدعارة امي مع الرجاله الي كانت فريده هيا الي بتنسق معاهم ،،كان كل شي تحت ايدها ،، هي الي بتنظم و الي بتخطط في تسريح ماما و غيرها من البنات الي بتشغلهم معاها في الدعاره ،كانت بجد شبكة كبيره ،،موش زي ما كنت فاكر في الاول ،، و كنت انا الي باخذ ماما لحد المكان الي تقول عليه فريده ،، و اقعد استناها تكمل و بعدين نروح ،،، او اسيبها تبات هناك على حسب الزبون الي معاها ،،، لكن مع هذا كله كان الراجل الوحيد الي بيجي لماما البيت تقريبا هو محسن الي كان اتعود على كدا واصبح فرد من العيلة بجد ،، حتى مريم اختى اتعودت عليه و اصبحت تحبه لانه كان بيجيب ليها هدايا و لعب و حاجات حلوه و كان محسن دا برغم انه عنيف في نيك ماما لما بيكونو في السرير مع بعض لاني كنت ساعات بتلصص عليهم و بروح اتفرج عليهم و هو بينيك فيها ،،،و برغم من دا الا انه كان حنين علينا قوي ،،، و كان ديما بيجي وقت متاخر بالليل و ماعندوش معاد مضبوط او محدد ،،، و يخرج في اليوم التاني معايا اوصله لغاية عربيته ،، ...... كانت حايتنا بتتطور للاحسن و ظروف معيشتنا ابتدت تاخذ شكل تاني ،مع لبسنا و اكلنا و كمان ماما كانت تقريبا بطلت شغلها الطبيعي ،، لان شغلها زاد مع فريده و كانت اوقات بتروح تقعد بالثلاث ايام و حتى بالاسبوع بعيد عن البيت و انا و مريم في الوقت دا كنا مع فريده في بيتها ،، او لوحدنا ،،...لاني اتعودت على كدا و مريم الي كمان كانت اتعودت على بعاد ماما تدريجيا ،،،، خروجها و بياتها برا البيت ،،،،... كنت مع هذا كله بدرس و بنجح وعلاماتي ممتازه بخلاف مريم الي كانت دماغها موش في الدراسه ،،،، ...... كنت نجحت و انتقلت لمرحله تانية ،،السنوية العامه و كان وقتها سني 18 سنه و مريم اختي سنها 12 سنه تقريبا و كانت بتنجح و بتعدي السنه بصعوبه و باسعاف ،،، من ناحيه ماما فرحانه بيا و من ناحيه كانت موش فاهمه ليه مريم كدا خصوصا انه اي حاجه بتطلبها بتاخذها ،،،بس هيا دماغها موش في الدراسه و دا الي خلى فريده و كانها هي ربة البيت دا و هي الي بتقرر كل حاجه ،،، كانت اخذت مريم من و هيا في السن دا على وحدة من صاحبتها ،كان عندها( beauty,center) عشان تتعلم عندها و بالفعل كانت مريم برغم سنها لكنها بتتعلم بسرعه و عجباها قوي ،، فقررت ماما بعد موافقة فريده انها تكمل هنا و في دراستها كمان بس لو سقطت في السنه دي يبقى تسيب المدرسة و تتلهي في شغلها الجديد و دا الي حصل فعلا ،،، انه مريم سقطت و بقت تتعلم و تشتغل في المكان دا ،،،، .... كانت مريم اختي برغم سنها الصغير لكن جسمها كان فاير قوووي بجد و كانت جميله جدا و كان كل الي يشوفها يتهبل عليها ،، يعجب بيها و بانوثتها حتى اني مرة سمعت فريده و هيا بتقول لماما ... فريده::: البت احلوت و اتدورت ،و بقت عروسه يا سميره ،، دي لو بنتي كنت ،ايدتها للي يستاهلها ،،، و يقدر جمالها ،،، دي تتقال ذهب و حياتك يمكن ماما في الوقت دا كانت موش واخذه بالها انه فريده كانت بتخطط تجيب رجل مريم عليها و تضمها في فريق الدعاره ،، و كانت دايما بتضحك من كلام فريده او بتحاول انها ماتدخلش معاها في حوار ممكن يفسد علاقاتهم ببعض ،،، بس بجد مريم اختي و في سنها دا كانت بجد تحفه ،مزه ،جميله و حلوه و جسمها متناسق مع طولها و وشها ،، و كانت حركه كدا و لهلوبه و دماغها على طول شغاله ،،، حتى انها في مرة و هيا قاعده معايا لوحدنا و ماما بايته برا عند زبون من زباينها ،،،، قالت ... مريم:: كيمو ،، انت موش ملاحظ انه ماما بقت بتبات برا كثير و اتغيرت قوووي في لبسها و كمان بطلت شغلها كنت بسمع في مريم بتتكلم عن ماما و انا بحاول اداري عليها و اغير الموضوع و ابحث عن اي كلام اخبي الي بتعمله ،بس تلميحاتها كانت بتزيد في كل مره و في كل ما نقعد لوحدينا تلمح كانها بتعرف او حاسه انه ماما بتعمل حاجات موش كويسه ،،، و دا كان امر طبيعي خصوصا انها بقت قريبة قووي من فريده و ديما بتحاول تقلدها في اي حاجه تعملها ،،لبسها ،شعرها حتى كلامها و مشيتها و دا الي كان مخوفني ان مريم اختى تاخذ طريق تانيه و فريده الي كانت عينيها منها توديها لطريق مالوش ولا فيه رجوع و الي حصل مع ماما يحصل مع مريم ،،،،..... بس دا كان بدري قوي خصوصا انها لسه في سن صغيرة و ماما موش ممكن تسمح بكدا و لا تقبل بكدا ،،، .... في الفتره دي كانت ماما بتتغير في كل حاجه فيها كانت بجد في عز انوثتها و اغرائها و جسمها الي كان عمال يزيد حلاوة و طعامه و كانت محل انظار الرجاله كلها الي كانت بتحاول توصل ليها يا إما عن طريق فريده او حتى لوحدهم لما نكون في مكان عام او في اي حته تانيه في السوق او في مول او الميترو او الباص او حتى عربيات النقل الجماعي ،،،،، ،كان جسمها ولبسها و اسلوبها في الكلام الي اتغير و اصبح كله فجور و عهر و لبونة و عينيها الي كلها كانت شهوة بتجلب الانظار ليها و بتخليهم يحاولو معاها بس هي كانت بتصدهم او بتحاول تتمنع بطريقة ماتجيبش الانتباه و تحاول بكل جهد تبعد العين عليها بس ما اقدرتش و ما تقدرش لان العهر و الشرمطه اصبحو جزء من حياتها و حياتي انا كمان ،،و برغم دا كله كانت بتعرف ازاي تجيب رجل الزبون منهم و تخليه يركبها،و يتمتع بجسمها ،،، كانت لما نروح نشتري لبس ليا او لمريم او اي حاجة للبيت ،،، كانت بتعرف تلاغي البائع و تخليه يتمتع بجسمها ،يلمسها ،يحسس عليها ،، يلمس طيزها ،صدرها يقفش بزها لكن ما تديهوش الي هو عاوزه كله ،،، تديه جرعه من الشرمطة والعهر و دا كان مقابل الي حنشتريه ،،، بس من غير فلوس ،، كان الامر ممتع ليا خصوصا انها متعه جديده بالنسبه ليا ما كنتش اعرفها قبل كدا و اكتشفتها في غضون الاشهر دي ،،، كونك بتوشف حد يتحرش بمامتك قدام عينيك و هو مولع على اخره و زبره من تحت البنطلون واقف متر قدامه و هيا بكل لبونة و شرمطه تخليه يتمتع ،يقفش يحسس ،، يلزق بجسمه كله يدخل بزره بين فلقات طيزها و يبعبصها و يخليها تسيح و تهيج اكثر دا في حد ذات نفسه متعه ،، اثارة ،احساس جديد ،،،،..كنت لما بكون مع امي في مكان او في حته زي دي ،،، بموت من الهيجان ،، و بكون في حاله من المتعه و الرغبة اكثر حتى من و انا بشوفها قصاد عيني و هيا بتاخذ في الزبر ،،،، كانت و لازالت احلى متعه و احلى شعور ممكن اعيشه في حياتي ،،،،، كنت ساعات بستنى االحظة الي تقلي فيها انو رايحين على السوق او مكان عام فيه زحمه و كنت دايما بفضل نركب الميترو او الباص لانها من اكثر الامكان الي بتخليك تشوف الايدين و هيا بتفعص في جسمها او الازبار و هيا بتحسس على طيزها ،فخاذها ،،، كانت بجد متعه قاتله ،،و كنت بشوف في دا قصاد عيني ،، و انا هايج مستمتع على اخري ،،،،.... اليوم دا كان محسن متفق مع ماما انه حيزورنا و دا كان يوم خميس ،،، و زي كل مرة لما يجي فيها لبيتنا ،، كنا بنلبس احلى لبس انا و مريم و كمان كنا بنستى منه الهديه الي جابيهالنا سواء كانت فلوس او لبس او اي حاجه يجيبها،،، و ماما الي كانت بتجهز نفسها و تلبسله احلى لبس و تتزوق كانها عروسة ليلة دخلتها و كمان تطبخ احلى اكل و تشتري كل حاجه يحبها محسن و تجهزها لسهرتهم الي كانت تكمل على الفجر و ساعات بعديها ،،، كنا نقعد كلنا مع بعض ناكل و نسهر و بعدين يدخلو هوما للاوضة و انا و مريم ننام في الصاله و كانت مريم اختي فهمت و عرفت هوما بيعملو ايه مع بعض و كمان كانت اكتشفت انه ماما بتتناك من رجاله تانيين و دا الي اكتشفت انا منها لما بنتكلم مع بعض و بتلمحلي بطريقة فيها مياصه و تريقه و انها زي الي بتقلي ،،،، (انت بقيت عرص ولا ايه ،،، انت موافق علي بتعمله امك دا و ساكت يا ديوث )) كان الكلام الي في عينيها اكثر من الي بتقوله و هيا واثقة انه انا موافق على كل الي صاير و الي بيحصل في بيتنا و برا ... ،،،، في اليوم دا و زي كل مرة لما يجي فيها راجل للبيت و محسن بالخصوص ، كنت انا بروح استناهم في مكان بنتفق عليه مع بعض و اخذهم معايا و نروح و كنت في كل مرة و دا بتعليمات من ماما اني اكون حريص على انه ما يشوفناش اي حد كملنا مشي لغاية ما وصلنا البيت و دخلت انا و محسن و سلم على مريم الي كانت طايرة من الفرحه لما شافته و بعدها على ماما و دخلنا قعدنا في الصاله نهزر و نتكلم و هو موش مبطل هزار و مريم قاعدة على رجله ،كانت زي ما تكون بنته بجد ،، و ماما الي قاعده معانا و كانت لابسه حاجه سكسي موش عريان و اوفر لكن بما ان محسن بقا فرد من العيله خاصة قدام مريم فكان عادي لبسها دا الي كان عباره عن فستان وردي قصير فوق الركبة و مفتوح من الصدر و من غير ايدن و يكاد يكون بزازها كله برا ،، و كمان كنا متعودين انه محسن في حد ذاته يغير لبسه و يقعد معانا بلبس بيت ،،يعني تلاقيه في بيجاما بيتي ،و عليهم روب او حتى من غيره لانه كان بمثابة راجل البيت وقتها ،،،،... ،،،و كملنا سهرتنا و حضرت ماما الاكل و قعدنا ناكل و سهرنا لغاية ما قام محسن دخل هو و ماما لاوضة النوم كان غير هدومه.. ،،،هو كان لابس سروال بيجاما و عليه روب و رجعوا تاني مع بعض ،، قعدو وسطينا ،،كانت الساعه تقريبا تسعه و نص ،، و احنا مبسوطين و بنهزر غيرنا بيتنا وونروح نقعد مع فريده مده و بعدين اخذنا شقه صغيرة وحدنا ،،، و كانت ماما زي ماهيا بقت شرموطه بجد ،، بقت بتتناك من كل حد و بتعرف رجاله كثير ،،،، و انا الي نجحت في السنوية العامه على نفس الوتيره مع امي ،،موش بفارقها في اي لحظة و مريم اختي الي ابتدت تكبر و تحلو اكثر و تزيد في تدويرة جسمها و بقت عارفه احنا بنعمل ايه ،، و كانت في ايام بتروح بتلاقي ماما مع راجل في اوضة نومها و بتسمعها و هيا بتتناك و انا قاعد برا ،،،، ..... دا ملخص السلسله الاولى ،،، و اجزاءها العشرة و اتمنى انها تعجبكم و تنال رضاكم ،،، و.نكمل السلسه الثانيه الي حانوشف فيها ازاي مريم اخذت طريق ماما و بقت زيها و بقيت انا موش ديوث ماما لوحدها ،، دا كمان اصبحت ديوث اختى و ماما و الي حنعرفه في السلسله الثانية وازاي كان تاثير فريده على مريم خليتها تبقى شرموطة و تتناك اول مرة في حياتها و من مين ، امى وطريقى نحو الدياثة السلسلة الثانية الجزء الاول اني احدثك لترى امي (حرم) اساس الحياة كلها مبني على إمرأة ،، متخطط و مرسوم على حرمه ،على الانثى و رغبتها ، و شهوتها ،، على كمية الحنان و الحب و العطاء ،الحياة كلها متناسقه مع الانثى بكل الانسيابية الي فيها ،و بكل الدفء و المشاعر و الاحاسيس الي من ناحية اولى تخليك تسيطر عليها و تحركها زي ما انت عاوز و زي ما تحب ،، تعملها عجينة على حسب مزاجك و على حسب ما انت ازاى عاوز تشوفها و تخليها مطيعه ليك بكل الاشكال و من ناحية تانيه هي الي بتحركك ،بتخليك زي الخاتم في صبعها ،، بتكسر فيك كل قيمة و كل حركه و كل نفس بيطلع و يخرج منك باشارة منها و بلمحه من عينيها ،،، الانثى ايا كانت هيا ،، (امك ،اختك ،مراتك ،صاحبتك،او وحده حلوة شفتها لاول مرة في حياتك) بتخليك تشتهى كل حاجه و بتخليك تنفذ اوامرها و رغبتها و نشوتها و بتخليك تشتهي كلمه من بقها ،،، بتسيطر على كل حواسك ،مشاعرك ، رغبتك في انك تكون دويث ،معرص ،خول ،عبد ،، متناك ،فحل ، و كل دا بادواتها الخاصه الي هيا وحدها الي بتعرفهم ..... انه يكون ليك انثى، حرمه ،،امراة في بيتكم نشوتها و فجورها عهرها و لبونتها هوما الي يخلوك عبد ليها و تاثر على ميولك و شخصيتك و انت متاكد انه دا الي بتحبه و عاوزه و مستمتع به ، و بتعرف ازاي تسيطر على رغبتك الجنسيه و.تتحكم في ميولك و تخليك كدا طول الوقت و تفرض عليك ميول معين تكتشف بعدين انك انت نفسك خلقت للدور دا و انك موش عارف تلعب غيره ولا تعمل حاجه غير انك تستمتع بمحارمك و هوما بين احظان رجاله تانيين ،، تستمتع بكل لحظة بتشوف فيها شرفك و عرضك و لحم امك و اختك بيتاخذ بين ايدين الرجاله ،،،، لا و لسه انت كمان بتكون واقف بتتفرج عليهم قدام عينك و ايدك تحسس على زبرك الي بيكون واقف قبل حتى ما تحط ايدك عليه و بيخليك تترعش مع كل ايد تخبط و تحسس على بز و فخذ و لا بوسة من شفايف وحده فيهم و تاقف وانت بتتسنط على محنتهم و هيجان كل وحده فيهم و اهاتهم ماليه الشقه ،، بتشوف و تسمع دا و انت على ركبك و تنطر لبنك الي بينقط من فرط الشهوة و النشوة و يخليك اسعد انسان ،اسعد راجل ،، ديوث معرص و قرونك بتدلى على اكتافك ،،،، احساس و شعور و قمة الاثاره بس للي جربه و يعرفه و عايش بيه و معاه ،،، و الي ما يعرفوش ولا جربه يبقى ما دخلش دنيا ،،، مازال موش عارف قيمة امه واخته ،او مراته لما تكون في حضن راجل تاني ،،موش عارف معنى قيمة الستات الي في حياته و لا عارف قيمة لحمهم و جسمهم و الي مابين فخاذهم ،، مايعرفش معنى الدياثة و التعريص الحقيقي الا و هو بيشوف كل دا بيحصل قدامه و هو عينيه بتدمع من فرط الشهوة الي بتخليه طاير في سابع سما ....... اتغيرت حياتي كثير عن قبل، عن و انا عيل صغير .. اتغيرت للاحسن طبعا بكل مافيها ،و ابتديت افهم و اعرف معنى الميول الي انا فيه و عليه ،، ابتديت اعرف انه الدياثة و التعريص موش بس ميول و حاجه بتنتهي بمجرد انتهاء لحظة المتعه و الجنس الي بنقضيها في ساعة او في ليله وخلاص ،،،... الدياثة و التعريص اصبح جزء لا يتجزء من العالم الي انا فيه ،، اسلوب و نمط حياة و فكر و كلام و تحرر و كثير امور كنت بجهلها و موش عارف معناها ،،... التغير دا كان سببه الاول و الرئيسي موش الظروف او الحرمان او الفقر زي ما كنت فاهم لا التغير دا حصل لانه ماما كانت ليها رغبة كبيرة في الشرمطة ،في القحب و النياكة ،كانت عندها رغبة في الجنس تكفي رجالة الدنيا كلها ولا تنطفيش ،،،و كمان عمري ما انسى فريده صاحبة امي ،،الست الي كان لها تاثير قوووي و سحر على ماما و الي خلتها تصبح قحبة باتم معنى الكلمه ،، خلتها تكون الست الشهوانية الي تعمل اي حاجة و اي شي مهما كان هو مقابل انها تتناك و كسها يتملى لبن و تتعشر من طرف الرجاله ، خلتها تكون شرموطة تجري ورا شهوتها وعلى طول نفسها تتناك ،، دا في الاول كان عشان خاطر الفلوس بس بعدين الشهوة والرغبة الجنسية الكبيرة الي عندها هيا الي بقت مسيطرة عليها،، رغبتها المتوحشه الي خلتها تتناك من ناس اعرفهم انا شخصيا ،كانو من حتتنا و كان فيهم اثنين من جيراننا ... فريده الي كان ليها وقع كبير على سير حياتنا و عليا انا شخصيا في تغيير مسار حايتي كلها و على اختى مريم في ما بعد ،،، فريده دي موش القوادة الي بتدير امور ماما و بتخطط ليها مسارها و طريقها بكل عهر و فجور بس دي قوادة على نسوان كثيرة و ليها معارف و اصحاب و حبايب من كل شرائح المجتمع ،، هي الي فتحت السكه لماما و بعدين جرت رجلي انا عشان ادخل تحت جناحها و اكون زي ما انا دلوقتي ، العرص الديوث و ساعات القواد الي بيجيب زباين لامه في مرحلة و لاخته في مرحلة تانية ،،،، فريدة الي دخلت مريم اختى و ضمتها لفريقها برضا امي و موافقتها و كمان برضايا حتى و لو كنت موش راضي بس هي حتعمل دا ،، لكن الشهوة و المتعه اقوى من اني اقول لا او امانع لاني دا اسلوب حياتنا و طريقنا الي ماشيين فيه لغاية اللحظة دي ... ،،، ... بعد الي حصل كله و ماما الي سيرتها بقت على كل لسان و لبونتها الي بقت فايحه في كل الحته ،، كان سبب كافي في الاول اننا نسيب بيتنا الي اتربيت فيها و اتولدت فيها ،،و نغير سكننا في مكان بعيد بس كان في نفس المحافظة ،... كانت حياتنا بتتطور بشكل كبير و ماما الي شرمتطها فاقت كل الحدود ،، و بقت في حالة زنا غير مسبوقة ،،، كانت موش مكفيها الرجاله الي بتجيبهم فريده ليها ولا محسن الي بقى و اصبح زي ما تقول جوزها ،، محسن الى كان متخصصله يومين في الاسبوع من طرف ماما بيجي يبات اول يوم الثلاثاء بيخرج من عندنا يوم الخميس ،، و باقي ايام الاسبوع بتقضيها ماما في سهراتها و فجورها و نزواتها الي ابتدت تاخذ سير تاني و منحى اخر ،،، كانت موش مكفيها انها تتناك في البيت و لا عند الرجاله والزباين في بيوتهم ، بل العكس ،كانت واخذاها بالطول و العرض ،،اكثر من اللازم كانت بتتناك في محلات من البياعين الي بنشتري منهم لما نروح نشتري لبس او اي حاجة تانيه و كانت بتتعمد تركب ميترو و الباص عشان تلاغي اي حد او انه واحد يتحرش بيها و تتفق معاها ،،،، كان موش مكفيها دا كله ،،، كانت ماما عماله تزيد في حالة العهر والقحب الي اصبحت غير طبيعيه و موش ممكن تسيطر عليها ،،، كانت بتتناك من اي حد ،،و في اي مكان ،،، دي في مرة اتقفشت من البوليس مع راجل في عربيته بيزني في لحمها في مكان مهجور و لولا ستر **** و معرف فريده الي اتدخت لكانت اتحبست ،،،، كانت بجد ماشيه في سكه مالهاش اخر .... كنت في كذا مرة وانا راجع للبيت ادخل الاقيها في حضن راجل شكل ،، لقيتها مرة مع شاب يجي في سني او اكثر و دا كان ابن الراجل الي مأجرين من عنده البيت ،،، و مرة تانيه مع الجزار و مرة مع جوز خديجه صاحبة ماما الي كان السبب في هروبنا من حتتنا ،،، كانت ماما غير طبيعية في حالتها دي و انا كنت زي ما انا ... اتعودت بقا على الحال دا و العيشة و بلاقي دا كل عادي و كمان كنت بستمتع بكمية العهر الي بشوفها فيه ،،، كانت بتروح البيت في اخر الليل و هيا تعبانه من النيك ،، كنت بتعمد في مرات اني احسس عليها و المس جسمها و طيزها و انا اترعش كان عندي شعور اني عاوز انيكها و اطفي نار شهوتي فيها بس عقلي كان رافض دا تماما ،،، خيالاتي هي الي بتحركني و تشعل نار المحنة فيا ، كنت بشوف كل حته في جسمها عريانة ملط قدام عيني من صباع رجليها لغاية اعلى نقطة ،، كنت بمد ايدي و احسس على فخاذها ،و المس عانتها و كسها الي كانت مليان لبن و ايدي تترعش ،،، و عرقي سايح من جيبني ،،،،ايدي بتروح غصب عني على بزها المس حلماتها و اقفش فيهم ،،، عاوز انيكها و اطفي نار الشهوة الي بتقتل فيا ،، بس عقلي كان بيرفض دا شكلا و مضمونا و كنت باحتفظ لنفسي بكمية النشوة الي تجيني من تعريصي و دياثتي عليها و هيا في احضان راجل تاني ،، خصوصا ان دا اصبح عادي ، و شئ مالوف في البيت عندنا ،، كنت بدخل البيت ،، الاقي هدوم مرميه على الارض افهم انها بتتناك و كان باب اوضتها على طول موارب و مفتوح ،،، ....و كنت بادخل على اطرف صوابعي اتنسط عليها و اتفرج على جسمها و لحمها و هو بيترزع ... . حتى مريم اختي اعتادت على اسلوب العيشة الجديد و على قحب ماما و ابتدت هيا كمان تتصرف مع كل دا بشكل عادي خصوصا ان فريده كانت مركزة معاها و بتجهز فيها لسكة الشرمطة والعربدة ،،،، كانت بتعامل مريم اختي معامله جد خاصه و متوصيه عليها حتى في السونتر الي بتشتغل فيه ،،ماهي خلاص بطلت دراسة و بقا كل همها انها تتعلم الحرفة و المهنه دي و فريدة كانت موش سايباها خالص ،،، كانت صحيح مريم صغيرة في السن لكن زي ماقلت قبل كدا جسمها الفاير و حجمها موش بتاع بنت في 14 سنه تقريبا ،،، كانت كل ما تزيد في السن جسمها يفور و بزازها تكبر و تتدور و تحلو و تبقى مزه ،،، و فريده الي عينيها عليها في الرايحه و في الجايه و كانت بتعمل كل الي هيا عاوزاها بتجيبلها لبس و هدايا و مكياج كانت بتحولها من **** الي امرأة ،،عاوزه باي شكل من الاشكال تدخلها العالم بتاعها و تبقى زيها زي ماما و تقود عليها ..... و كل دا كوم و ماما و انا كوم تاني ،،،، كنت خلاص نجحت و ماما صممت اني اكمل تعليمي واخش الجامعه و انا الي كنت رافض عشان موش عاوز اسيبهم لوحدهم و اروح مكان تاني و محافظة تانيه ،،، كنت اولا خايف على مريم و الي ممكن تعمله فيها فريده ، خصوصا انها مازالت **** ،، و ثانيا و دا الاهم بالنسبه ليا هي ماما و اني حتحرم من كمية الشهوة و الدياثة و التعريص ،،،،، .. كنت بجد موش عاوز اسيبهم و اروح اسكن في مكان تاني لاني موش متعود على كدا ولا عندي رغبه في دا اصلا .... كملت السنه دي زي ما بيقولو بيضه من غير ما ادرس ،، كنت عملت التسجيل فعلا في كلية اللغات و العلوم الانسانية بس ما كنتش بادرس و اباشر الدروس و فضلت قاعد مع ماما و مريم في البيت ،،، .... في السنه دي ماما كانت اتهشت و رجعت لحالتها الاولى ،،يعني كانت مكتفيه بس بزباين فريده و محسن و كام واحد تاني من معارفها هيا ،، لانها بعد ما اتقفشت و كانت في لحظة حتخسر كل حاجة و تنحبس و تبقى رد سجون و سيرتها الي على كل لسان حتبقى اكثر من كدا خصوصا انها اتشهرت باسم سميره القحبه ،،و دا الي الاسم الي كنت باسمعه و انا في اي حته ،، في القهوة ،في السوق في اي مكان كنت اروحه اسمعهم يقولو و يوشوشو ((اهوه ابن سميره القحبة) ((دا الديوث ولد القحبه سميره)) و غيره من الشتايم و الكلام و كنت في لحظات بتنرفز و بقرف من حالي و في لحظات اخرى بكون في حالة نشوة و متعه و انا بستمع لكلامهم عني و عن ماما و انسى كل حاجه و ارفع راسي لفوق و امشي وسطيهم و انا فرحان مبسوط من كمية الهيجان و الكلام الوسخ الي بيزيد في محنتى و عهر امي ..... في كل الي بيحصل دا ، ابتديت اكبر وانضج و افهم و ادخل في طريق جديده و دا بسبب فريده الي كانت بتخطط بكل خبث و عهر انها موش تخليني ديوث و عرص بس لكن كانت عاوزاني اكون قواد على ماما و تدخلني في مجال الدعاره معاها و ابقى بكل فخر القواد الي اتفق مع الرجاله على المكان و الفلوس و انا الي اعرض لحم امي عليهم ،،كانها بضاعه في فيترينا او على فرشه في السوق ،،،كانت بتاخذي معاها على سهرات في بيوت و كباريات و هيا بتقلي اعمل ايه وواتصرف ازاي و تعلمني ازاي اجيب رجل الزبون و اتفاهم معاها على سعر النيك في لحم امي و الزنا معاها ،، كنت بتعلم و انا اتفرج على عهر امي و لبونتها وهيا بترقص ،بتتمايل بجسمها فوق طربيزة او مابين احظان الرجاله و احجارهم ، و هيا بتتطاوح ،، بتتمايل بخصرها و طيزها و لحمها يترج و يتهز كله ،،، كنت بشوف في عينين الرجاله كمية شهوة على لحمها و على لحم كثير من الشراميط الي كانو مع ماما ،، كنت في حالة من فقدان للوعي و انا في وسط كمية الفجور و العهر دي ،،، و احساس التعريص و الدياثة فات و زاد عن كل حد عندي و اصبح قواده رسمي ،، كنت في كل مرة عاوز اقول باعلى صوت دي امي و انا القواد بتاعها ،،مين عاوز ينيك ،مين عاوز يرزع زبره فيها ،،مين عاوز يزني في لحمها الرخيص المتناك، ،،، في كل حته و مكان اورحه و هيا معايا صوت الديوث و القواد يناديني و يقلي ،،،،، ي**** ياللله يا خول ،،اعرض لحمها ،، قود على لحم امك ،، اعطيه للرجاله ،، اتحرك يا عرص ،،، خلي امك تتشرمط و تترزع و جسمها و لحمها يكون سلعه تتباع بابخس الثمن ،،، كنت عن جد فرحان مبسوط و هايج و على اخري .... عن جد و بحقيقه موش قادر اوصف قمة الهيجان و المتعه الي وصلت ليها و لي اكون عليها و انا بعمل دا ،، باعرض في لحم امي و شرفي للرجاله ،، قمة الرجوله الي بحس بيها هي و انا بكون في الحالة دي الي عشت بيها و بيعيش بيها لغاية اللحظة ،،، في مرحلة اولى امي و مرحلة تانية مريم اختي الي دخلت و رجليها جابت الطريق ،، طريق الشهوة والمتعه و النياكة الي بحق ،،، و دا بفضل فريده و مساعدتي ليها ،،،، ايوا انا الي كنت السبب في انه مريم تبقى زي ماما و يمكن اكثر من كدا .... نتقابل في الي جاي نشوف ازاي دا حصل و ليه حصل قراءة ممتعه للجميع و شكرا السلسلة الثانية الجزء الثاني اتمنى بجد انه احساسي يكون واصل و بيوصل بشكل كبير للي بيقرظ¦ في كلامي و الي بكتبه ،، عشان ممكن في حاجات بعيده عن الجنس و خيالات الدياثة و التعريص الي بنشوفها في كثير صور او افلام ،، لان الواقع غير دا كله ،،، الواقع بكل اشكاله و تصوارته فيه متعه و نشوة و هيجان،،،،، بتلاقي فيه كمان كمية قرف و مشاكل و هم و حاجات وسخه اكثر من الي تتصوره ،،،،، الواقع غير الخيال ، الي بنصوره لنفسنا عن متعة الدياثة و التعريص او زنا المحارم بين الام و الابن او الاخت او الاب ... الخيال حاجه و الواقع الي انا شخصيا عشته و بعيشه و بشارك فيه بكل ارادتي و اقتناعي التام انه دا هو الطريق الصحيح لاسلوب حياة جديده فيها متعه و فيها قرف ،،فيها سعادة و حب و فلوس و فيها مشاكل ،، و متاهات بتودي في سكك مالهاش رجوع ،،، الواقع الي انا جزء منه ،، و بقيت ما اقدرش لا ابعد و لا ارجع عنه و لا احيد ،،، لاني لو فعلت كدا ممكن اضيع و ماقردش اوصل ل كمية الرغبة و الشهوة الي سيطرت عليا و هيا الي بتتحكم في عقلي و في كل الحواس ،، ،،، و كمان فريده الي لبستني عمة القوادة و التعريص و كملت عليا ماما بعهرها ولحمها الي كنت بشتهيه و عاوزه ليا وحدي ،، كنت بتخيلها موش امي ،، كنت بشوف فيها العاهره ، المومس القحبة بنت من بنات الليل و الشارع او الي في بيوت الدعاره و في الكباريات الي عاوزه اقضي معاه ليلة حمراء ،ليلة ازني في لحمها و كسها و انطر شهوتي و لبني و املي كسها ،،كنت بتخيل اني اعشرها ،و احبلها ،، انيكها و افضل انيك فيها طول العمر و بعدين اخرج و انادي ،، باعلى صوت ،، انا نكت امي ،انا زنيت في كسها و لحمها و فرغت شهوتي فيها ،،،،و لكن كان العقل بيقول غير كدا ،،بجد ما كنتش قادر اعمل كدا و لا حتى اني اتجرا ،،كنت بكتفي بتحرشات في لحمها و تحسيس لما تكون تعبانه من النيك و فاقده الوعي او لما نتشارك مع بعض في حفلة نيك ،،،، انا كنت وسيله للرجاله عشان توصل للحم امي و تطفي نار شهوتهم فيها ،،كنت وسيله في عرض جسمها و لحمها على الرجاله في الكباريهات و في الملاهي ،، الي بروحهم ،، كنت بعمل دا و انا في قمة النشوة ،، متخدر بلحمها الفاخر قوووي و الرخيص قوووي ،،، كنت بفتخر بدا و بفاخر به قدام الناس كلها و انا موش عارف انه دا حيكون باب مفتوح لمريم اختي و دخلوها لعالم الدعاره و القحب من اوسع ابوابه ،،، كانت دي فكرة و مخطط فريده انها عاوزه مريم ، عاوزاه باي ثمن و باي طريقة ،، موش مهم ازاي بس المهم عندها مريم تبقى تحت ايدها و تسيطر عليها زي ما سيطرت عليا وعلى امي وكنت لا انا ولا امي دريانين بحاجة ولا عارفين انه دا حيكون مصير مريم خصوصا في سنها دا ،،، خصوصا انها مازلت **** ،، مازلت ما وصلتش لمرحلة البلوغ الكلي ،،،، بس فريده كانت بتفكر غيرنا ،، كانت بتشوف في مريم ست كامله متكامله بجسمها الفاير ،، بزازاها الكبيرة الي اكيد شفتوهم في الصور الي انا نزلتها و كمان حنزل وحدة تانيه تشوف حجم بزاز مريم اختي عامل ازي بكل الحلاوة و الطعامه الي هوما فيها ..... كانت فريده بتشوف في مريم كامله ، بكل الانوثة و الجمال الي في جسمها ،عاوزه تدخلها قفصها و تديها للي يستاهل و تقبض ثمنه الي كان غالي قوووي ،،، كان سعر مريم اختى و ثمن فض بكارتها غالي غالي باتم معنى الكلمه و دا الي كانت فريده حطاه للي يقدر يدفع ،،،و الي انا اكتشفته بالصدفة في يوم و انا باسمعها تتكلم في التليفون على مريم ،،،، كانت بتتكلم عليها كانها سلعة و بضاعة مستنيه الشاري الي قدرها و كانت ولا همها اي حد ،، موش هامهما و موش فارق معاها غير الثمن الي حتقبضه ،،، و كمان كنت سمعتها مرة بتكلم مع ماما في الموضوع و بتلمح ليها على مريم و على انها لازم بقا تكون معاهم بس ماما كانت موش راضية و موش عاوزة دا يحصل ،، وعاوزه مريم تكبر و تتجوز و تعمل حياتها ،،بس فريده ما سبتهاش و كانت كل مرة بتحاول معاها لكن ما قدرتش تقنع ماما الي كانت بتتهرب و بتوعدها انها حتفكر في الموضوع ولانها كمان موش قادرة تبعد عن فريده ولا عن وكر الدعاره الي احنا بقينا جزء منه ...... كانت فريده مقتنعه انه انا هو الحل لدا كله ،،و اني انا الوحيد الي ممكن اوصلها للي هيا عاوزاه من غير ما يكون عندي خبر في الاول هيا ناوية على ايه و كنت باعمل كل الي بتقلي عليه و انفذ كل طلابتها من غير نقاش ولا اقول كلمه لانه دا هو الي كنت باعمله معاها ،، لما يكون عندنا برنامج او في زبون او حفلة نيك و شرمطه و كنت بقوم بكل الي تطلبه مني في تجهيز ماما و الاتفاق مع الزباين و المكان وغيره ،،، كنت بسمع كلام فريده اكثر من ماما و كنت باعمل كل حاجه موش بخوف او تحكم منها لكن كنت بعمله بنشوة و شوق و حب و لاني خلقت و اتولدت للدور دا(عرص ،ديوث قواد) و دا الي انا عليه ،،،، كانت بتخطط لدا و هيا عندها ثقة كامله انها حاتوصل للعوزاه قريبا و فعلا نجحت في دا .... كانت فريده بتخليني ابعد انا و ماما و ننشغل عن مريم كانت بتخلينا نبات برا البيت بالاسبوع و نروح على اماكن بعيده و محافظات تانية و دا عشان تنفرد بمريم و تخليها معاها ،،، عشان تقدر تجيب رجلها و كانت بالفعل ابتدت تعودها على الخروج معاها والسهر في بيتها و في كباريات و ملاهي و بتلبسها لبس سكس ،مغري و عريان و بتزوق فيها و تعمل ليها مكياج سكسي على الاخر و كانت بتعودها على شرب السجاير و الشيشة و تخليها تعمل كل الي نفسها فيه من غير لا قيد ولا خطوط حمراء ،،، كانت فريده قاصدة تعمل دا كله عشان تفهم مريم انها كبرت خلاص و بقت محتاجه انها تتعامل كابنت ناضجه و تقدر تتحمل المسؤولية ،، و دا كان مخطط عشان توصل للي هيا عاوزاه ،،،،،...كنت ابتديت الاحظ التغير دا في سلوك مريم و لبسها العاري و الفاضح لكل جسمها و كمان رجوعها المتاخر للبيت و طريقة كلامها معايا الي اتغيرت خالص و بقت بتكلمني بطريقة و اسلوب غير اخلاقي ،،، غير كلام الي يدور بين اخ واخته و موش هاممها اي حاجة و ساعات بشوف في عينيها نظرة الاحتقار و نظرة القرف زي الي بتقلي (( انت مالك بيا ،او ماتخليك في تعريصك و دياثتك على امك يا خول ) كل دا كنت اشوفه في عينيها و تصرفتها قدامي ،،و انا موش قادر لا انهيها ولا اقلها حاجه لاني بجد موش قادر ،موش عارف اقول ليها او اتصرف معاها ازاي بس كنت خايف عليها بجد و في نفس الوقت خايف منها.... كل دا بيحصل قدام عيني و انا ساكت و فريده عماله تزود في العيار مع مريم في كل يوم و كل خطوة عشان توصل لغرضها ،، ..... لغاية اليوم الي شهدت فيه على دخول مريم لعالم مالوش نهاية ولا ممكن ترجع منه ،،،، عالم الدعاره و القحب و الشرمطة ،،، اليوم دا كنت متفق مع فريده اننا نتقابل عشان في زبون جاي لماما و هو في الاصل كان جاي عشان مريم ،، و دا كان ليبي الجنسية و كان رجل ثري جدا و غني جدا جدا و ما كنتش عارف اي حاجه بخصوص مريم ،،، كان المعاد الي بينا في ملهى ليلي متعود اروحله و اصبحت معروف فيه قووي ،،، رحت على المكان و دخلت ببص لقيت فريده و معاها اثنين من البنات و راجل سنه يجي بتاع 45 سنه كدا،،،قاعدين و بيضحكوا و يهزرو ،، و انا كنت واقف ،، ببص عليهم الي اول ما لفت فريده شافتني شاورتلي باديها ،،رحت عليهم و سلمت عليهم و قعدت معاهم و عرفتني بالراجل دا و كان اسمه هاشم الفرغلي من طرابلس ،، ليبيا و كان تاجر كبير و كمان دكتور ،، اتعرفنا على بعض و قعدنا حصة كدا و انا ماشي في بالي انه ماما هيا موضوع النقاش و الاتفاق لكن دا موش صحيح لانه و احنا بنتكلم كنت بسمع في فريده الي وقفت من مكانها و هيا فاتحه ايدها و بتقول فريده::: عروستنا ،، بنتي الجميله ،، حبيبة قلبي جات ،، وسعو للقمر ،، وسعو خلي القمر يعدي و يجي في حضن مامته ... كنت بهز في دماغي و انا بشوف في مريم اختى الي بجد ما عرفتهاش من شكلها و لبسها و المكياج الي عملته ،،، كانت لابسه فستان احمر ميني مبين كل رجليها لغاية فخاذها مشدود خالص على جسمها ،،مفتوح من فوق صدرها الي كان باين كله على برا و شعرها الي عاملته ذيل حصان و مكياجها الي كان زايد في حلاوة وشها و طعامته ... شفايفها المرسومة بلون الروج الاحمر الفاقع السكي الي كان مغري قووي و خدودها المدورة و عينيها الزرقاء و لون بشرتها السمرة الي كانت بتلمع لمعان ،،، كنت موش مصدق نفسي و انا بشوف فيها جاية علينا و بتحضن في فريده الي شدتها و قعدتها جنبها بينها و بين هاشم الي كانت عينه حتطلع من مكانها و هو بيبحلق في جسم و جمال اختي ،،و انا الي كنت مصدوم ،موش فاهم ايه الي بيحصل و دا الي فهمته فريده و لحقتني و هيا بتشد رجلي و بتقفش فيها جامد و برقت بيعينها في وشي ،،، كنت حنفجر ،موش طايق نفسي ،،، و هيا الي قربت و قالت بوشوشة في وذني ..... فريده::: حتعمل فيها راجل ،،، حخليهم يرموك برا زي الكلب ،، اسكت و اهدى كدا و اسمع الكلام و انا حراضيك انت و امك فاهم ،،، كنت ساكت موش عارف انطق بايه ولا اقول ايه و لا اعمل ايه بالظبط و مريم الي كانت قاعده رجل على رجل و هيا و لا كانها شايفاني ولا معبرة الي انا موجود و عماله تضحك و تهزر و مكفاهش كدا دي زادت ولعت سيجارة و بتشرب فيها و انا عيني عليها و موش مستوعب اي حاجه ،،، قعدنا كدا يجي ربع ساعة او اكثر لغاية ما قامت مريم و هيا بتمسك في هاشم من ايده و واخذاه و رايحة على البيست ترقص و.دا كان بطلب من فريده الي كانت متحكمه في كل حاجه ،، و مسيطرة عليها ووعلى حركتها بطريقة غريبة ،،، قامت مريم و.هاشم الي كان راجل طول بعرض ،ابيض حبتين و جسمه مفرود و باين من شكله انه متعود على الحاجات دي قامت معاهم وحده من البنات و بقيت انا ووفريده و البنت التانيه الي شاورتلها فريده فقامت و راحت تركتني انا و هيا مع بعض ...كنت ساكت و موش عارف اتكلم و انا مهزوز ،خايف بجد من رد فعل فريده و كلامها الاول ليا ،،، كنت موش عارف انطق بولا حرف و هيا بتبص عليا و قربت مني فخاذها الي كانت عريانه لزقت فيا و حطت ايدها على كتفي و قالت بمياصه و دلع و كانها بتحاول تهديني و تنسيني الكلام الاولاني الي لسه بيرن في وذاني فريده::: كيمو ،،مالك خايف مني ،، هو انت زعلت مني ،، انا فريده يا حبيبي ولا نسيت فيفي حبيبة قلبك ،،، نسيت انا عملت معاك ايه و مع امك ،،،... انا::: ( ساكت و خايف اتكلم و بهز في راسي بس )) فريده:: اسمع بقا يا حبيبي من الاخر كدا ،،، مريم دي بتاعتي ،، ملكي ،،، انا الي خليتها بالحلاوة و الشياكة دي ،انا الي صرفت عليها و خليتها تبقى مزة بالشكل دا ،،، يبقى انا الي اقرر هيا تعمل ايه و تبقى ايه فاهم يا حبيبي .. و بقلك تاني ،، لا انت ولا امك المتناكه تقدرو تبعدوها عني ،ولو عملته كدا هيا حاتيجي برجليها ليا و لوحدها ،، لو موش دلوقتي يبقى بكرا و انت تعرف فيفي ممكن تعمل ايه .. كنت بهز في راسي و انا بسمع في كلامها و عيني على البيست بشوف في مريم و هيا بتهز في وسطها و طيزها و هاشم الي كان زنقها عليه و بيحك في جسمه على جسمها و هيا بتتمايل يمين شمال فوق لتحت عليه و ترقص و عينيها كلها نشوة و متعه و رغبة كبيرة ،،كنت شفتها قبل كدا في عينين ماما ،،، و عرفتها و هيا بتاخذ في الزبر و لحمها بيترزع قدامي ،،،، كان السيناريو بيعيد نفسه ،،،، لكن المرة دي مختلفه عن الاولى ،،،،، دي موش ماما دي مريم اختي الي بشوف فيها تتمايل وسط الرجاله و البنات و هاشم عمال بيقفش في لحمها ،و بزها و يحسس بزبره على طيزها و يقفش جامد و في عينيه رغبة و متعه قاتله ،،،، كنت بشوف في المنظر دا و خيالي سارح لبعيد قووي و فريده الي كانت فهمت اني موش معاها و موش سامع باقي الكلام ،،،و شافت في عيني الي انا موش شايفه ،،، رغبة و هيجان. نشوة و دياثة و تعريص على لحم اختي ،، نزلت ايدها لتحت لمست بيها فخاذي و حطتها بينهم و راحت على زبري الي كان واقف ،،،، اه واقف على اخره و انا ببص على لحم مريم و هو بيتهز و يترزع من هاشم ،،،، كانت مسكت زبري و بقت تقفش فيه و هيا عارفة اني خلاص موافق بس مستنيه مني اقولها بلساني ... كانت مشكلة ثواني و انطق باه ،، خوذيها ،،، خليها تتناك و تتشرمط و تتدخل عالم العهر و القحب ،،و خليني انا اكون شاهد على دا ،و اكون عرص و ديوث و قواد على لحم اختى و جسمها المتناك ،،، كانت فريده بتزود في محنتي و هيا بتفتح في سوسته البنطلون و تدخل ايدها تحت البوكسر و تمسك زبري و تحلب فيه بالراحة و نفسها بيحرق في رقبتي و لسانها بيلحس و يعضعض في وذاني و انا سايح تايه في بحر النشوة و الدياثة الي قد ما اوصفها ،،، و قد مااحكي عليها موش حيعرفها الا الي ذاق منها و عرف معناها الحقيقي .. كانت فريده تعرف ازاي تخليني انطق و اعمل كل الي هيا تحبه و هيا عمالة تزيد في محنتي و تحلب و تلعب بصوابعها على راس زبري الي كان حينفجر من فرط الشهوة الي انا فيها ،،، و هيا بتكلمني بكل مياصه و دلع و شرمطة و بشوشة في وذاني ... فريده::: شايف يا عرص ،جسمها عامل ازاي ،، شايف اختك مبسوطة قد ايه ،،و هاشم بيزني في لحمها و يقفشه بايده ،، شايف قد هيا لبوة و متناكة ،،، شايف يا ديوث عينين الرجاله ازاي بتزني و بتاكل لحمها ،،،، بتتكلم و بتزود في عصر زبي بايدها ،،، بتتكلم و نفسها يلفح جسمي و فخاذها العريانة الي لزقة فيا و بتحك في فخاذي و هيا بتتلبون و بتتشرمط عليا بكل خباثة و عهر و بتجيب اخري ،، بتجيب في راسي الارض و تزيد في تكبير قروني الي كانت ادلدلت على كتافي ،، بتزيد في دياثتي و تعريصي و في هيجاني ،،، كان قولها و فعلها فاجر و هيا بتشدني عليها اكثر ،بتسيطر ،بتتحكم فيا و بتخليني انخ ،اركع ليها و لرغبتي ،،، رغبتي و ميولي و طبيعتي كانسان ،، طبيعتي كديوث معرص ميبون ولد قحبة ،،فاجر داعر ،قواد ،طحان ،فاسد ،و بفاخر بكل الصفات دي و باعتز بيها لانها كلها تصفني وصف دقيق لما انا فيه ،،،، و ما انا عليه ،،،، .... خلاص ،ذبت ، سايح ،تايه في بحر الشهوة ،،و فريده بتزيد في جنونها بتوصلني لابعد نقطة و بتعاود ترجعني لاول الطريق ،و هيا بالفعل و القول الي كانت عمالة تشعل في جسمي و بتزيد تولع في نار الشهوة و الهيجان ،، بتقلي في كلام بيخلي في جسمي كل بيترعش وهيا عماله توصف لحم مريم اختي قدامي كانها عريانة ملط ،،بتوصف في بزها الي بتتنطط و بتتهز بين ايدين هاشم و فخاذها الي بتحك في فخاذه و طيزها الي زبر هاشم مرشوقة فيها و كسها الي كان بينقط مية و شهوة و عسل و بطنها الي كانت مشدودة مرسومة رسم ،و سرتها بفتحتها الكبيرة و شفايفها الي لون الروج الفاقع مخليهم اكثر رغبة و ميوعة و اثارة ... كانت بتوصفها قدامي و بتوصف كل حته فيها و هاشم الي بينك فيها ، بليحس كسها. يشفط عسله و ميتها ،، بيزني في لحمها بكل قوته ،،، كنت بجد بتخيل في الموقف دا و سارح ،،غمضت عيني و ساند راسي ورا و بشوف في كلام فريده كانه حقيقة ، بتحصل قدامي ،، بسمع في كلامها الي بيحفر في وذاني يوصل لقلبي و بزري الي بيوقف اكثر و راسه بتنقط على صوابع فريده الي بتزيد في تسريع حلبه ،، تخليه قايد والع ،، عاوز ينفجر و ترجع تاني تمسكه تعصره و تخليه يهمد عشان تحرقني اكثر ،، عشان انخ ،، و اركع ليها و اتوسلها اني موافق ،،موافق اني اكون شاهد و راضي و عبد ليها و للحم اختى الفاجر ،، لحم اختي الي حيكون بين ايدين فحلها و راجلها هاشم الي يزني فيها و يعشرها و يخليها متناكه ،، يخليها تبقى زي ماما او اكثر ،،، الي حيغرس زبه في كسها و يفض بكارتها و يمرغ راسي في نار الشهوة و يضيع شرفي و عرضي اكثر ماهو ضايع ،،،، كانت فريده بتعمل دا ،، بهمسها في وذاني و بفعلها فيا بايدها الي وصلت لحد بيضاتي تقفش فيهم جامد و انا منهزم و مغلوب الارادة و هيا بتتكلم و تقلي ... فريده::: اه ،قلي ،، اتكلم ،، يا عرص ،،، عجبك لحمها ،، عجبك عهر اختك و هيا بين ايدين هاشم ،،، قلي ،، عاوز تبقى عرص و ديوث ليها ،،، عاوز تشوفها تتناك زي امك القحبه ،، عاوز تمتع زبرك بلحم اختك ،،، قلي يا خول ،يا ابن الزانيه ،،انطق يا ولد القحبه ،،يا ميبون ،، انا::: خلاص موش قادر ،، ما بدهاش نطقت و الكلام خرج من بقي موش عارف ازاي))) مممم اه ،،اه عاوز ،، ايويا ،،، ممم عاوز ،، اي اي نحب نشوفها ،، اي فريده:: بتضغط اكثر و تحلب اقوى على زبري و تقفش فيه و بتقلي )) عاوز ايه ،قلي ،، قلي عاوز ايه يا ولد القحبه ،اتكلم انا:::: عاوز ،، انا ،،، اه عاوز اشوفها بتتناك ،،عاوزه اشوف لحمها قدام عيني بيترزع ،، عاوز اشوفها زي ما شفت ماما قبلها ،، عاوزها شرموطة قحبة ،،، اه اه ممممممم في اللحظة الي نطقت فيها بكلامي دا كانت فريده عرفت اني خلاص ذبت و بقيت موافق على كل حاجه ،،، نزلت عليا بلسانها و راحت قافشة ببوسة طويلة اكلت فيها شفايفي و مصت لساني و ايدها بتلعب بحنية على زبري و هيا بتاكل فيا اكل و انا فاتح رجلي على اخرهم و راسي مسنود على الكنبة الجلد الطويلة و هيا عمالة تفعص فيا و اكثر لحد ما جبت و.نطرت لبني في ايدها و انا بترعش و بنهج و صوتي كانه مالي المكان كله ،،،،... طلعت فريده ايدها الي كانت كلها بلبني و طلعتها على بقها بتلحس فيها و عينيها في عيني و راحت عليا تاني بشفايفها و لبني لسه بينقط و باستني ،، ادتني من لبني ذقته مصيت شفايفها اكثر و شفطت كل الي فيه و بلعته و انا موش حاسس بكمية النشوة و الهيجان الي فيا ،،، لغاية ما بعدتني عنها و بصت عليا و قالت فريده::: يا مجنون ،، يا مجنون ،جننتني ،دوختني معاك ،، بحبك يا كيمو بموت فيك ،،، و كانت بتكلمني و هيا بتضحك ،بتبتسم ابتسامتها الخبيثة و مسكتني من ايدي و قالتلي ،نروح على الحمام ننظف نفسنا عشان ماياخذوش بالهم و هيا تضحك و انا عارف انه ممكن في كذا واحد شافنا بس لانه المكان دا طبيعي انه يصير فيه اكثر من كدا فدا كان عادي ،،، رحت على الحمام انا و هيا و عدينا من جنب البيست و عيني على مريم و هيا بترقص و تتمايل بطيزها على زبر هاشم الي كان باين انه واقف و هايج عليها ،، و فريده بتجرني وراها و تقلي ،، فريده::: هو انت ما بتشبع خالص ،،على طول هايج ،،، و هيا بترجني وراها و انا لسه عيني على مريم و هاشم و زبري الي مازال واقف و حالتي مدهولة على الاخر ..... ارجو قراءة ممتعه للجميع و اتمنى انه احاسيسي و مشاعري وصلت ليكم و اتمنى تعجبكم و تنال رضاكم و نتقابل في الجزء الي جاي نشوف حصل ايه و ايه الي ممكن حيحصل بعد الي شتفه و سمعته و الي واقفت عليه السلسلة الثانية الجزء الثالث وقفت من مكاني و فريدة ماسكاني من ايدي بتجرني وراها زي الكلب و انا جسمي بيترعش و مدهول على عين ام االي خلفوني و زبري واقف قدام مني و نشوتي و محنتى هيا الي بتحرك فيا ،، مشاعر و احاسيس الديوث و العرص الي اتولدت بيها فاقت كل حاجه و كل الوصف و نسيت انه البنت الي قدامي بتهز في جسمها و تتشرمط هي اختى ... كانت عيني على البيست الي كانت مريم اختى فيها بتتمايل و بترقص ولا اجدعها رقاصة و جسمها الي كان بيتهز كله و يترزع بين احظان هاشم الي كان لاصق و لازق فيها بيقفش في كل حته ،،، ايده موش سايبه و لا سابت مكان في جسم مريم الا و حسست عليه و لمسته ،،، و بزها الي طالع كله برا تقريبا لانها زي ما تصورت انها موش لابسة سنتيانه عشان الفستان كان محزق عليها جامد و راسم كل جسمها رسم ،،، مخليه باين حته حته ،، لحمة لحمه ،،، كان الفستان الميني و هيا بترقص و تحك طيزها على هاشم بيترفع شوية شوية و فخاذها كلها باينه منه قربت طيزها من تحت تبان من كثر هيجانها و محنتها ،، كانت سكسي و مغريه و كل الي على البيست عمال يبص عليها و يقرب منها عاوز يلمس او يبص بصه على اللحم الفاجر دا و يتحرش بام جسمها المتناك ،،، اصلها بجد كانت قنبلة ، كانت اجمل و اشهى و اطيب جسم تشوفه و تملى عينك به ، في قمة اغراءها و انوثتها ،،، بنت لسه ما كملتش ،16سنه باللبس دا و الجمال دا و الانوثة و الرغبة و اللبونة و الشرمطة دي كلها ،، و جسمها الي كان يوحي لكل الي موجودين انها بتاعت على الاقل 19سنة او اكثر و هوما عينيهم مبرقة في كل حته فيها من رجليها لشعرها و كله عاوز يلحق يخبط خبطة و يلحس لحسه و يحسس تحسيسة على قمة العهر الي هيا فيه ،،،،، كانت مريم في التوقيت دا بتثبت انها اتولدت عشان تكون قحبه، عاهره من النوع الفاخر ،،، اتولدت و اتربت على الفجور و العهر و القحب بكل انواعه و مزاجه ،،، و هيا بتتدلع ،،اه ،، بتتشرمط،، اه ،، بتتلبون،،اه ،،، بتتناك ،،و بيزنا فيها من كل الحاضرين بعينيهم و تحرشاتهم الي زادت اكثر و هيا بتتمايل بخصرها و ترقص .،، زادت في تشعيل نار كل شاب و راجل موجود و غيرة و حقد و حسد من كل بنت اتاكدت انه في منافس ليها و جسمها و انثوتها اكثر اغراء منها ..... كانت مريم شعلة ،فتيل مستني حد يقيد ليه الطريق عشان يدخل عالم القحب من اوسع ابوابه ،،، قحبه ،،لا دي ممثلة اغراء ،لا دي ممثلة بورنو تستاهل انها تاخذ دور في كل فيلم بورنو و نجمه على صدرها،،، مريم اختي الي ما عرفهاش ما يقدرش يعرف ولا يفهم كمية القحب الي هيا فيه ولا الي هيا بتعمله مع الرجاله من بداية فتح كسها لغاية اللحظة دي ... كانت عيني مليانة اثارة ،، بدمع من كثر الدياثة ،و الرغبة الي انا عليها و فريده بتجر فيا ،، كلب وراها ،،خادم لرغبتها و رغبتي السافره ،،خادم و عبد لكل حته من جسم مريم اختي و لحمها الي راح يصير قبلة لكل الفحوله القادره على دفع الثمن المطلوب ،،، خادم و قواد لكل زبر بيشتهي يدوس على شرفي و ينطر لبنه في كسها و يعشرها و بعد كدا يرميها زي اي بنت مومس عاهره قحبه من بنات اللليل ،،، طحان و ميبون ولد قحبه لاي زبون و اي عصبة كبيرة ،زب تخين مليان لبن و فحوله يحفر في شق طيز مريم اختي ، و يدخل يغوص في اعماق خرمها الضيق عشان يوسع اكثر و طيزها تبقى مدورة و لذيذة اكثر و اكثر ......... وصلت عند مفترق التوالات و سابتني فريده و.دخلت وانا لسه مكاني ببص و كاني موش عاوز عيني تفارق و لو لثانية جسم مريم و هو يتهز بين ايدين هاشم الي كان بجد هايج عليها ،حيموت و يدخل زبه في كسها و ينكحها نكاح الشراميط و القحاب ،، حيبقى فحلها و اول من دخل بيها و زنا في لحمها ،،، حيبقى اول راجل ينطر لبنه و يدخلها عالم القحب على اصوله ،،حيبقى اول زب يدخل بين شفرات كسها و يسيل دم البنت الطاهره عشان تبقى قحبه ،متناكه زانية ،،،و انا اكون عرصها و ديوثها ،خادم ليها طول عمري زي ما انا فعلت مع ماما ،،، .. .. كانت الزحمه موش مخلياني اشوف بوضوح من كثرة الي موجودين على البيست و الي زاد عددهم بعد ما طلعت مريم على البيست و هوما عاوزين يلحقو يبصو بصه و يحسسو بايدهم على جسمها قبل ما ترجع مكانها ،،، كان زبي واقف حتى بعد ما نطر لبنه و هو مستعد ينطر لبن في كل ثانيه في كل لحظة على لحم اختي ،،، ،،، دخلت و رحت على كابينه و نزلت بنطلوني ومسكت زبي و سندت راسي على الحيطه و ايدي بتحلب فيه بكل قوة بتفعص في زبي و الاه خارجه مني ،،و انا بتخيل في مريم و هيا ملط و هاشم بيرزع في زبه فيها ،، كنت عاوز اشوفها ،، عاوز اسمع اهاتها و محنتها ،،كنت اتمنى دا من كل قلبي ،و اسمعها و هيا بتنادي بكلمة يا عرص ،يا ميبون ،يا ديوث يا ولد القحبه و هيا فاشخه رجليها و الزبر في كسها ،،،كنت بصيح بكل اعلى صوت و لبني بينزل بين ايدي و انا اقول ،،،(( اه اه انا ديوث ولد قحبه ،،نيكها ،نيك مريم ،، نيك اختي ، بزع في سرمها القحبه ،،، افتح كسها و شرمطها و ازني في لحمها العاهره)) كنت من فرط النشوة الي انا فيها ناسي نفسي ،،نسيت حالي و بنطلوني بين رجليا و انا على ركبي ،،وشي على القعدة بتاعة التوالات و ايدي بلبني السايح في بقى بتلحس كل الي فيه بنهم و نشوة و مجون و عهر ،، كنت فقدت كل حواس الانسان العادي و اتحولت لحيوان ،، اه تحولت لحيوان غريزته هيا الي بتحركه ،،، موش عاوز ارجع تاني كريم الولد الصغير ،، عاوز اكون كدا كيمو الديوث العرص ،،عاوز ابقى كدا طول عمري انهش في لحمي ووعرضي و شرفي و اقدمه لكل فحل يقدر دفع الثمن ،،، عاوز اعيش كدا لاني موش حقدر اعيش غير كدا ،،دي طبيعتي ،و دا اسلوب حياتي الي اتخلقت عشانه ،،،،..... خلاص بعد ما اتكدت انه مافيش رجوع ولا طريق غير دا ،و اقنعت نفسي و اقنعت الشخص التاني الي فيا و اسمه كريم ،،لاني حسيت نفسي متناقض و مزدوج الشخصية فقررت اني الم الاثنين على بعض و انسى دور الشرف و العفة و اكون غير الفاجر ،العاهر ،،القواد على لحم محارمي ،، اه ماما اولا و ثانيا مريم اختي الي ابتدى المشوار معاها ولساه طويل مالوش نهاية ،،، لملمت نفسي و خرجت وقفت على الحوض و بغسل في ايدي و بهز في راسي على المرايا ،،، شفت كريم ،،اه كريم هو نفسه كيمو الديوث ، ملامح وشي اتغيرت و عينيا الي بتلمع و فيها خنوع و عهر و دياثة و تعريص و قحب وقلبي الي بيدق بكل قوته و عقلي الي بيقلي ،،،( مبروك ،الف مبروك يابن الزانيه ،، انت دلوقتي تقدر تكمل و انت بتفتخر بنفسك ،تفتخر بعهرك و دياثتك))) كنت واقف و انا مبسوط و منتشي من الحاله الي انا فيها و موش دريان انه في جنبي اثنين شباب واقفين بيشربو حشيش ،، بصيت ليهم و هوما بيتكلمو و بسمع في واحد فيهم بيقول لتاني((( انت شفت البنت عامله ،ازاي ،،مممم مزه ،جامده قوووي ،،، يابخت صاحبها بيها ،،، اه اه لو تبات معايا ،، حفضل انيك فيها الليل كله ))... كنت واقف و انا بسمع في كلامهم و اتاكدت انهم بيتكلمو على مريم اختى بعد ماكانو وصفوها و وصفوا كل جسمها و لحمها و فستانها و كل حته فيها و هوما بيتراهنو على مين يقدر يقفش جمسها و يحسس عليه و يرقص معاها ،،،،.... كنت واقف موش عاوز اخرج و انا بسمع في كلامهم على مريم الي زاد في محنتي و نشوتي و خلا زبي يوقف من تاني ،، بجد موش اقدر اوصف كمية الي انا فيه و هيجاني على كلامهم و وصفهم لحركات مريم و جسمها الي اصبح مطلب كل الشباب و الرجاله ،،،، ،،،،، خرجو الاثنين و انا خرجت وراهم كنت عاوز اشوفهم حيعملو ايه ،،حيقدرو فعلا يتحشرو بلحمها و يقفشو في بزازها ولا لا ،خرجت لاحقهم كانت عندي رغبة اني اقول ليهم اني البنت دي اختى و انا العرص و القواد على لحمها و لو عاوزين نتفق ادفعو و خوذوها و خوذني اتفرج عليكم و انتم بتفشخو في لحمها النجس الرخيص ،،، لكن ما قدرتش و موش حاقدر على كدا لاني بكل بساطة ماعنديش الحق في كدا لانها ملك غيري و انا مجرد عرص ،عبد ليها و للحمها ،، انا مجرد كلب خادم ليها ،، بتامرني انفذ كل طلباتها ،،، ،، فضلت واقف ابص ،، و انا عيني على البيست الي كان شبه فاضي بعد العرض ما خلص ،، بعد كل الرجاله ما اتفرجت و اتمتعت بلحم اختي و هيا بترقص و بقا في البيست غير البنات العادين الي مالهمش لازمة ،،، بصيت على الطربيزة الي كنا قاعدين فيها مافيش غير هاشم و بس ،، لا مريم موجودة ولا فريده ،،، خفت لا يكونو راحو و انا الي مستني جرعة تانية و ثلاثة و رابعة من العهر ،،مستني اسمع مريم اختي و هيا بتقلي وافقت خلاص ،، مستني منها كلمه تخليني اركع تحت رجليها و اقول ليها شبيك لبيك اخوك الديوث الكلب خادم ليك ،،،، كنت ببص و عيني بتجول الصالة كلها و انا خايف حزين انها راحت لغاية ما شفت الجنه واقفة ،، شفتها ،و فرحت ،قلبي نط من مكانه و روحي رجعت ليا من تاني و عيني رجعت لمعتها و رجعت لنفس المحنه و النشوة الي كنت فيها ،،،، فريده و مريم واقفين على البار ،، و معاهم راجل كانو بيكلمو و بيضحكو و ايد فريده محاوطه مريم من وسطها نازلة على طيزها تحسس عليها بهدوؤ و حنية و رومنسية و كانها بتجهز فيها للمرحلة الي جاية ،،، كنت واقف ببص و موش عارف اعمل ايه ،،، ... لغاية ما خلصو كلام و سلامات و رايحين راجعين على قعدتهم ،،، بصت فريده ليا و شاورتلي بعينيها ،،،، مشيت بسرعة ناحيتهم وصلت في لمح البصر و كنت مشتهي مريم تبص ناحيتي ،تكلمني تقلي اي كلمه بس هيا و لا كاني هنا ولا موجود ،،كانت زي المتخدره ،، قعدت جنب فريده الي لزقت ليا و سابت مريم في حضن هاشم الي اول ما قعدت جنبه كان لافف ايده على وسطها و هيا سندت راسها على كتفه و انا باصص عليهم و فريده بتبص في عيني ،، فهمت وعرفت اني خلاص ،،، موافق ..و باصم بالعشرة على دخول مريم لميدان الدعاره .... كانت فريده لاصقة فيا و بتحرك في فخاذها على رجلي و في ايدها كاس ويسكي قربته من شفايفي الي فتحتها و ذقت ،شربت ،،و مديت ايدي اخذت سيجارة ولعتها و انا الي عمري ما جربته ،، كانت ايدي بتترعش و انا بولعها و اشرب منها و عيني ناحية هاشم و مريم الي كانو زي العشاق ،،ايده على طيزها الي كانت تقريبا بيانه كلها و هو بيحسس عليها و يفعص و يقفش فيها و هيا الي حاطة ايدها على فخاذه تلمسهم و تحسس عليهم و تقرب بشويش من زبره الي كنت بشوف فيه واقف عامل خيمة من تحت البنطلون و تحكه و تحسس عليه بكف ايدها الطرية الناعمه و راسها على كتفه و هو بيحاول ياخذ بوسة من مكان ،، شعرها ،جيبينها خدودها شفايفها ،،، و انا ذايب سارح ،سايح و الي زاد عليا كلام و فعل فريده بيا ،،، كانت بتوشوش في وذاني و ايدها بتقفش في كل حته في جسمي و هيا بتقلي .... فريده::: عاوز تشوفها تتناك ،، عاوز مريم تقلع ملط قدامك و تتفرج في جسمها ،،، بزازها عجباك ،، طيزها كبيرة عجباك ،،عاوز تشوف زب هاشم يدخل كسها ... انا:: هايج ،سارح ،دايخ ،،) اه عاوز ،، عاوز ،، نحب نشوفها ،، بزازها ،صدرها ،طيزها ،فخاذها كل لحمها ،، اه اي اي نحب نحب نشوف كل شي ... و هيا عمالة تزيد في محنتي و هيجاني و تزيد في توتر اعصابي و تحطيم كل حاجه فيا ،،،، كنت بتفرج عليهم و اما بفتكر اول مرة شفت فيها ماما مع عماد و هيا بتتناك ،كانت مريم بنفس كيفية ماما في لبونتها و شرمطتها بس مريم فاقت كل التوقعات و الكلام و فاتت ماما بكثير ،،كانت بتجمع بين فريده و ماما ،في كثير امور ،،، كانت شبه ماما في جسمها وةانوثتها و اغراءها و شبه فريده في قوتها وشخصيتها المتحكمه و المسيطرة ،كانت برغم سنها انها عارفة تتحكم في هاشم ،، بتتلبون عليه ،، بتديه بس الي هيا عاوزاه موش الي هو عاوزه ،، كانت بتخليه يحبها ،يعشقها ،، يزيد في هياجنه و اثارته و نشوته ،، كانت بتخلي هاشم يولع ،، تشعل فيه نار الشهوة و هيا بتتدلع بتتمايص عليه ، بتقرب و بتبعد ،، تمد ايدها على زبره تولعه و تبعد ،، بتبوسه من رقبته و تسيبه و تحك فخاذها تلفهم على رجليه و تبعد ،كانت قمة في الاثارة و المتعه ،،موش عارف اتعلمتهم امتى ولا فين ولا ازاي ،،، كل دا بيحصل قدام عيني و انا مبسوط ،فرحان باختي انها بقت شرموطة ،بقت محترفه و دخلت عالم العهر من اوسع ابوابه ... قعدنا كدا شوية زمن و المحنه هيا الي بتحرك فينا لغاية ما كان جاي راجل علينا و معاه وحده ست ،، كانت فريده قامت بتسلم عليهم و بتعرفهم بهاشم و مريم و انا و كنت بعرف الراجل دا و كانت عينه على مريم و على جسمها و هو بيوشوش في وذان فريده و يقلها ((( ما تنيسناش بقا ،،عاوزين نذوق طعهما )))) و فريده الي كانت بتهز في راسها بالموافقة و هيا بتضحك ،،، راحو و رجعت فريده قعدت جنبي و بصت ناحيتي و قالت فريده::: شايف هوما هايجين و مولعين على مريم ازاي ،، شايف مريم بقت مطلوبة قد ايه يا كيمو ،،دي حتفوت كل التوقعات ،،، بس تستاهل ،، دي تربيتي انا و انا الي بسمع فيها و هيا بتتكلم بكل عهر و قحب و تبتسم و انا تاني مبسوط و فرحان انه مريم وصلت لمرحله انه كل الرجاله بتشتهي فيها و بتحاول توصل ليها ،،،، كانت فريده و مريم و هاشم الي ساند مريم عليه بيهزرو و يقفشو في بعض و ضحك و حالة هيجان و محنه ،، و قربو خلاص يقومو ،، موش عارف حيحصل ايه بعد دا لاني كنت مستني تعليمات و كلام فريده الي لفت عليا و قالت ... فريده::: اه تفضل سهران معانا معانا ولا عاوز تروح ،،، انا::: هو خلاص انتم رايحين ،.. فريده::: رايحين فين ،،،، ههههههه لا لا لسه بدري علي الي في بالك ،،، دا موش اللليه يا كيمو ،،اثقل و خليك ذكر كدا ،، انا::: اومال رايحين فين ،،، و حتعملو ايه فريده::: حنكمل سهرتنا في حته تانيه اصل هاشم متواعد مع جماعه اصحابه و حنروح ليهم ،تحب تجي معانا انا::: اكيد ،، اروح معاكم ... ،، كنت عاوز اسال فريده عن هاشم دا و هو مين و بيعمل ايه و امتى حيحصل الي في بالي ،، بس هيا كانت موش راضية تقلي حاجه و لا حابه تديني ريق حلو يطفي نار الشهوة الي قتلتني ،،، قمنا من الطربيزة و خرجنا ،، مشينا لحد الباركينج الي و هاشم حاضن مريم من وسطها موش سايبها و فريده جنبهم و انا بمشي وراهم ،وصلنا للعربية الي كانت مرسيدس اخر صيحه ،،، تخبل تجنن بعلامة مرور ليبية ،ركب و ركبت مريم جنبه و انا و فريده ورا و راح سايق و طالع ،، اخذنا سير الطريق السريعه الي كانت بتودي ناحية مدينة الحمامات وصلنا و اتجهنا لناحية ملهى تاني ،،طان فخم و موش اي حد يقدر يخش عليه ،،، دخلنا و كانت في طربيزة كبيرة فيها اثنين رجاله و اثنين بنات اصحاب هاشم ،، سلمو على بعض و قعدنا ،،، كنت ببص على المكان و عيني بتجيب الصاله و البيست الي كان مليان بنات و شباب و حالة من اللاوعي و العهر و السكس ببص بعيني لقيت ماما في حضن شاب يمكن قدي او اكبر شوية و هيا بتتمايل عليها و هي تعبانه موش قادره تصلب طولها و هو بيقفش في جسمها و لحمها و ايدها على بزهاىالي كان طالع برا بلبسها الفاجر الي مبين كل لحمها ،، كانت لابسه شورت جدين و تحته كلون مشبك و فوقيهم بودي مبين سرتها و ضهرها و هيا بتتمايل ،، شفتها جيت قايم عليها مسكتني فريده من ايدي و بصت عليا و قالت .. فريده::: سيبك منها و خليها تتمتع وخليك في الي جاي دا صعب بكثير من الي راح ،،، ،، سيبها دي بقت رخيصه و كلبه بتجري ورا النيك كانها عمرها ما ذاقته .... قالت الكلمتين دول و انا الي كنت بقوم رجعت قعدت تاني و فريده الي لفت ناحية مريم غمزتها بعينيها و شاورت ليها على ماما الي لفت و شافتها مريم و هيا بتتطاوح و منظرها و هيا في حضن الشاب الي معاها و لبسها و لبونتها ،،، بصت عليها ثواني و رجعت لفت و جات عينيها في عيني و قالت بكل عهر و قحب و لاول مرة من لحظة ماىقعدت و هيا بتوجه الكلام ليا ،،،،،، مريم::: هههههههه ملا قحبه ،،، تعرفها القحبه دي يا كيمو ،،، شوف كيفاه عامله و لحمها باين و هي تقحب و تهز فيه على الشاب ... كان كل الي قاعدين لفو و بصو على ماما و انا عيني في عين مريم و هيا بتشتم في امها و بتوصفها بالقحبه و كانها موش عارفه انها امها و فريده الي ضحكت بكل عهرها و فجورها و قالت ... فريده::: اكيد يعرفها ،، و يعرف انها موش قحب بس ،،دي كلبه زانيه و رخيصة قوووووووي ولا ايه يا كيمو كنت ساكت موش عارف ارد بايه ولا اتكلم و كلهم بيضحكو و انا جامد ساكت و فضلت مبرق في ماما و قلت ... انا::: اه اعرفها ،، اعرفها دي ماما ،، دي امي ،، دي سميره القحبه و انا ابنها الديوث و دي اختي مريم الي بفتخر اكون عبد ،طحان ،قواد للحمها و للزبر الي حيفتح و يفشخ كسها نتقابل في الجزء الي جاي نشوف باقي حكايتي مع امي و مريم ...قراءة ممتعه للجميع و شكرا السلسلة الثانية الجزء الرابع شفت ماما في الحاله الي هيا فيها و لبسها الي كان فاجر قووي و هيا تعبانه و الشاب الي معاها كان بيقفش في كل جسمها و لحمها و ايده على بزها الي كان طالع برا بلبسها الفاجر الي مبين كل لحمها ،، كانت لابسه شورت دجين موش مغطي اي حته دا كان مبين كل طيزها الي كانت مشدوده و محزقة و تحته كلون مشبك و فوقيهم بودي مبين سرتها و ضهرها و بزازاها طالع كله لبرا و هيا بتتمايل ،، شفتها جيت قايم عليها مسكتني فريده من ايدي و بصت عليا و قالت .. فريده::: سيبك منها و خليها تتمتع وخليك في الي جاي دا صعب بكثير من الي راح ،،، ،، سيبها دي بقت رخيصه و كلبه بتجري ورا النيك كانها عمرها ما ذاقته .... قالت الكلمتين دول و انا الي كنت بقوم رجعت قعدت تاني و فريده الي لفت ناحية مريم غمزتها بعينيها و شاورت ليها على ماما الي لفت و شافتها مريم و هيا بتتطاوح و منظرها و هيا في حضن الشاب الي معاها و لبسها و لبونتها ،،، بصت عليها ثواني و رجعت لفت و جات عينيها في عيني و قالت بكل عهر و قحب و لاول مرة من لحظة ماىقعدت و هيا بتوجه الكلام ليا ،،،،،، مريم::: هههههههه ملا قحبه ،،، تعرفها القحبه دي يا كيمو ،،، شوف كيفاه عامله و لحمها باين و هي تقحب و تهز فيه على الشاب ... كان كل الي قاعدين لفو و بصو على ماما و انا عيني في عين مريم و هيا بتشتم في امها و بتوصفها بالقحبه و كانها موش عارفه انها امها و فريده الي ضحكت بكل عهرها و فجورها و قالت ... فريده::: اكيد يعرفها ،، و يعرف انها موش قحبه بس ،،دي كلبه زانيه و رخيصة قوووووووي ولا ايه يا كيمو كنت ساكت موش عارف ارد بايه ولا اتكلم و كلهم بيضحكو و انا جامد ساكت و فضلت مبرق في ماما و في مريم ببص عليهم الانثني و قلت بكل فخر و اعتزاز انا::: اه اعرفها ،، اعرفها دي ماما ،، دي امي ،، دي سميره القحبه و انا ابنها الديوث و دي اختي مريم الي قاعدة معاكم و انا بفتخر اكون عبد ،طحان ،قواد للحمها و للزبر الي حيفتح و يفشخ كسها ،،، كان جسمي كله يترعش ،، و صوتي مبحوح و بيترج و عيني بتلمع موش عارف من ايه بالظبط ،،، كانت اعصابي مشدودة قوي ،، و زي الي كنت مغلوب على امري من كل الي بيصير حوليا و بكل الي شفته و عشته ،، كنت تايه،ضايع و انا ببص على كل الي معايا و هوما بيضحكو من كلامي و في عينيهم نشوة و هيجان و احتقار لشخصي و لذاتي ،،و مريم الي كانت عينيها مبرقه فيا بتبص عليا بغل و كراهية و حقد و هيا بتوشوش لفريده الي قامت مسكتني من ايدي و ساحباني وراها موش عارف واخذاني لفين ،،، قمت و مشيت معاها و مريم الي بتمشي ورانا ،، بعدنا عن هاشم و اصحابه كفايه و بعيد شوية عن الدوشة و الحس االعالي الي مالي المكان ،، و وقفنا و كانت مريم هي الي بتتكلم و نبرة صوتها فيه حده و امر ..... مريم::: اسمع يا ابن الزانيه ،،،، انت عرص على امك القحبه ،،انا مالكش دعوة ولا كلمه عليا فاهم ،،، انت بس تنفذ الي مطلوب منك و خلاص ،فاهم ،فاهم ولا لا انا:: ساكت و خايف موش مستوعب رد فعلها و كلامها) فريده::: ( بتبتسم و عينيها بتلمع خبث و بترد على مريم ))لا لا يا مريومه بلاش الكلام دا ،، كيمو باردو اخوك و هو زي ما كان بيخدم امه ،حيخدمك انت يا حبيبتي و باردو دا اخوك يا روحي بلاش الطريقه دي معاه مريم::: لا يا فيفي، دا عرص و خول و ابن كلب و لازم يعرف حده معايا و يعرف كمان انه كلب ،، و عرص و يعرف مكانه فين ،،، كنت بجد بجد مرعوب موش عارف ارد باي كلمه ،، و عيني بتبص تحت ،، موش قادر ابص ناحيتها و هيا نازله فيا شتيمه و اهانه و كاني موش اخوها الكبير و هيا اختى الي بحبها ،،، كانت مريم في قمة جباروتها و حدتها معايا و بتكرر في كلامها نفسه و فريده الي كانت فرحانه اني خلاص انكسرت و موش حقدر اعمل الي حاجه غير اني اسمع كلام اختى و اكون زي ماهيا تحب ،،لغاية ما قربت مريم مني و مددت ايدها هزت راسي لفوق و قالت ،،، مريم::: فهمت كلامي يا ميبون ولا اعيده ،،، انطق يا ولد القحبه ،اتكلم ... انا::: اه فهمت ،، فهمت .. مريم::: ذكر يا عرص ... هكا نحبك تسمع الكلام خلصت كلامها و زقتني و راحت راجعه على مكانها و انا لسه واقف مكاني ،،و فريده الي حضنتني جامد عليها و بتقلي .... فريده::: ههههه ما تزعلش منها يا كيمو ،، دي مريم بتحبك بس حبت تفهمك انها ما بقتش صغيرة زي ما انت فاهم ،، انا::: انا موش زعلان منها ،دي مهما كان اختي و حتفضل اختي فريده::: جدع يا كيمو ،،،ي**** نكمل بقا سهرتنا .. رجعت على الطربيزة انا و فريده و قعدت و كنت موش عاوز عيني تيجي في عين مريم ،بهرب منها ،بجد كنت خايف من طريقتها و بحاول اتحاشى نظارتها ليا ،و كنت ببص ابحث عن ماما الي موش لاقيها ،، اكيد راحت تتناك في التوالات او خرجت مع الشاب الي كان معاها ،،، ،.. قعدت كدا و اما بشوف في مريم ازاي قاعده مع هاشم و هو قافش في كل جسمها و بحسس على طيزها و عينه في عيني ،، كان قاصد يكمل عليا ،، كان قاصد دا فعلا بعد ما وشوش لمريم في وذانها الي لفت عليا و قالت و هيا بتشاورلي ،،، مريم:: تعالى جنبي يا كيمو ،، وقفت عديت و رحت قاعد جنبها و بقت هيا مابيني و بين هاشم الي كانت ايده بتلعب في فخاذها و طيزها و هيا ايدها على زبره بتقفش و تحسس عليه و هوما يضحكو ،،، .. فريده الي تركت مكانها ليا كانت ايدها بين فخاذي عاوزه تشعل ناري من تاني و انا ببص على لحم اختي و هو بتقفش قدامي ،،كانت بتدخل ايدها عاوزه توصل لزبري الي كان تقريبا واقف ،، لما حست بيا ابتديت اسيح شفتها و هيا بتغمز في مريم الي قربت مني و قالت في وذاني مريم::: هاشم عاوز يفتح كسي ،،، ينكني ،، يزنا في لحمي .. ايده بتبعبص في خرم طيزي و بتلعب في شفرات كسي و نفسه يذوقه بزبره الي بلعب به ... كنت بترعش من كلامها ، بذوب اكثر في نار الشهوة، بتعذب و اتمنى دا يحصل ،، كنت سايح على اخري و الي زاد في دا كله ايدين فريده الي بتلعب في زبري و تحسس عليه ،،، و هاشم الي لف مريم عليه و راح ياكل في شفايفها ،،و لسانه يغوص في بقها و ايده بتلعب في لحم طيزها و فخاذها ،،،، ،، هجت خالص موش قادر اتحمل اكثر من كدا بحالة الهيجان الي وصلت ليها ،،و انا بشوف في هاشم يزني في لحم مريم ،،،،، الي لفت ليا تاني بعد ما كانت شفايفها بتتاكل اكل من هاشم و قالت .... مريم:::: خلاص موش قادره يا كيمو ،، هاشم ذبحني ، شفت بيعمل فيا ايه ،،موش قادره ،، يا كيمو ،، تعبانه ، قلو كفايه قله ، كفايه موش قادره ..... موش قادر انطق لاني موش عاوزه يشيل ايده و يكمل لعب و فعص في لحمها ،، عاوزه ينيكها و يدخل زبره في كل حته فيها ،،، كنت اتمنى انه ينيكها دلوقتي و اشوفها و هيا بتترزع قدامي و تتشرمط و تتفشخ على اخرها ،،، كانت دي رغبتي و محنتي و انا بقولها ،بجاوبها و بانطق انا::: خليه ،يكمل ،خليه ،يمتعك و ينيكك ،خليه يتفتحك و يدخل زبره فيكي ،، خليه ،، يعمل كل الي هو عاوزه ،، يزنا في لحمك اكثر و اكثر .. مريم::: عاوز تشوفه و هو ينيكني ،عاوز تشوف زبر هاشم يلعب فوق كسي و ينكني ،، قلي يا كيمو قلي ،، انا::: اه عاوز ،اه عاوز عاوز يعمل كل الي نفسه فيه ،عاوز اشوفه ،عاوز اشوفه زي ما شفت امك و هيا بتتناك ،عاوز اشوف محارمي ،عرضي شرفي بيتناك و يشترمط قدامي . كانت مريم عاوزه توصلني للي هيا عاوزاه ،، و تخليني موش عرص و ديوث بس ،، عاوزه تخليني كلب و خدام ليها و دا من تصرفاتها و كلامها ليا ،،، كانت بتزيد في اذلالي بطريقه ذكيه ،، بتسيطر عليا بحنيه و دلع و شرمطة و كمان بحده و غل و قوة و جباروت عشان ماقردش اقف قدامها في الي هيا عاوزه توصله ،،، كانت بتطلب مني اني استسمح لهاشم واطلب منه ينكني ،اقله اني اتمنى اني اشوف مريم و انت بتكنيها و تفتح في كسها و دا فعلا الي حصل ،، ...و انا بطلب من هاشم و اترجاه و استسمح فيه و اقله بكل خنوع و ذل انا::: لو تسمح يا هاشم بيه ،، تنيك مريم ،، و تعمل كل انت عاوزه ، انا بترجاك تنيكها و تفتح كسها ،،، بعد الكلمتين ماخرجو من بقي و انا في قمة الاذلال و الخنوع سمعت فريده و هيا مازلت بتفعص في زبري بكل قوتها ،كانت بتقفش فيه و تقرص في راسه و تعصره بصوابعها و كانها عاوزه تقلعه من مكانه و هي بتقلي .. فريده::: برافو يا عرص ،، برافو يا ديوث ،انت دلوقتي وصلت لمرحله تانيه ،،، مرحلة انك بقيت من عرص ديوث لكلب خدام بتطلب و تستسمح في الرجاله عشان تنيك لحمك و عرضك و شرفك يا ولد القحبه ... و هيا بتقلي و تسمعني كلامها لقيت قلم جامد على وشي من ايد مريم الي هزت دماغي و قالت و هيا بتف على وشي و تمسك شفايفي تقرصهم و.تقلي ... مريم::: من الثانية دي انت كلب ،، خدام ،سليف تحت رجلي يا ولد القحبه ،،انت من النهاردة ميبون سرمي ،طحاني و عبدي ،فاهم يا خامج ،يا فاسد .. كنت بهز في راسي بنعم و باه ،، و انا خانع كلب تحت سيطرة و حكم مريم اختي ،مريم الي عمري ما كنت اتصور اني حوصل معاها للمرحلة دي ولا عمري خمنت اني ممكن اكون زي كدا معاها ،،، بس الضاهر انه دا مكاني الطبيعي الي لازم اكون فيه مع مريم ،، لازم اكون كدا بطبيعتي الجديده و مشاعري و احاسيسي اني اكون غير كلب خادم لرغبتها و للزبر الي حيدخل في كسها ،،،،، .... بعد كل دا و كل الي جد ،، زقتني مريم رجعت مكاني و قامت هيا و هاشم بيرقصو و انا بتفرج فيها و فيه و هوما بيقفشو في بعض و نازلين رزع في اجسام بعض مع بقيه الي قاعدين و هوما ولا كانه حصل حاجه ،كانت بالنسبه ليهم حاجه طبيعيه و فريده الي قامت و راحت موش عارف فين ،،، و رجعت بعد دقائق و كانت بتشاورلي اروح عليها ،،، قمت ليها كانت واقفة قدام مفترق التاولات ،، و هيا بتشدني من ايدي و تدخلني و زقتني في كابينه و بتشاورلي بصباعها اسكت ،،،، و توشوش في وذاني عشان ابص من فوق على الكابينه التانيه الي كان جاي منها صوت وحده بتتناك ،،، طلعت على القعده برجلي و ببص لقيت ماما عريانه ملط ،، و هيا مفلئسة و شاب غير الي شفته معاها بيرزع في طيزها بزبره و ينيك فيها ،، كان لافف شعرها بايده و هو يرزع و ينيك فيها بكل قوته و هيا بتمحن و تزوم بصوت واطي ،،، كان منظرها غير طبيعي و هيا بالشكل دا ،،، كنت ببص عليها و بحاول اكتم نفسي و فريده الي بتجبد فيا عشان انزل ،و تمسك في ايدي نزلتني تاني عليها و هيا بتقلي .... فريده::: شايف القحبه بتعمل ايه ،،، شايفها بتتناك ازاي ،، انت عارف انها ما خرجتش من الكابينه بقالها اكثر من ساعه و هوما بيتبادلو عليها كل مره واحد ،،، شايف الي يخرج عن طوعي يجراله ايه يا كيمو ...شايف امك بتعمل معايا ايه .. كانت عاوزه تقلي اني لو خرجت انا كمان عن طوعها حيصير فيا اكثر من كدا و كمان ممكن مريم اختي يحصل فيها زي الي بيحصل مع ماما انها بقت موش فارق معاها حاجه و هيا بتتناك من طوب الارض و لا همهما حاجه و هيا بشكلها دا و منظرها دا ،،، خرجت فريده و قعدت انا مكاني ،، و بحاول ارجع ابص على ماما ،، فعلا لقيتها مرميه لوحدها بعد ما خلص نطر لبنه فيها و هيا مفلئسة و كانها مستنيه الي يجي بعده ينيك و يخرج ،،، كنت خرجت عشان اروح اشييلها و البس هدومها الي كانت مرمية جنبها بس ما لحقتش كان فعلا داخل شاب اخر و هو بيفتح في بنطلونه و مخرج زبره و بيحشره فيها و هيا ولا حركه ،،، كانت بتتهز بجسمها و هو بينيك و يضرب على طيزها و يشتم فيها و يرزع زبه بكل قوته ،، مافيش لحظات الا و كان نطر لبنه على لحمها و رفع بنطلونه و خرج ،،، رحت بسرعة دخلت عليها مسكتها ،،لقيتها غايبة تماما عن الوعي موش داريه بالي بيحصل ليها ،،، لفيتها عليا و هيا سايحه موش عارف لان جسمها كان سايب قوي و هيا موش عرفة اصلا انا مين ،،،، قعدتها و كنت لبستها البودي و الشورت و بحاول اسندها على كتفي و اخرج بيها بس بجد موش قادر ،،، .. اشيلها لوحدي ،،، خرجنا برا التوالات قعدتها على كنبه و رحت جري على فريده ،، اتوسلها و اترجاها انها تلاقي لينا طريقة نروح بيهت عشان احنا بعاد قوي عن بيتنا ،،لاننا في محافظة تانية اسمها الحمامات و دي كلها ملاهي و كباريهات و اوتيلات فخمه منطقه سياحيه في تونس تبعد ساعتين و.نص عن محافظتنا ،،،، ... و كانت فريده فعلا دبرت لينا حد يوصلنا و اخذت ماما و خرجت و مريم الي كانت بتبص علينا و لمعه في عينيها حسيت منها انها خايفه او حنت على منظر ماما الي كان يصعب على الكافر حتى و ان كانت شرموطة فادي تبقى امي في الاخر و لا يمكن استغنى عنها ،،،،، ... ينتهي الجزء دا و اتمنى بجد اني الاقي تفاعل من القراء و تعطوني رايكم و ملاحظاتكم عن الي بكتبه و ارجو قراءة ممتعه للجميع السلسلة الثانية الجزء الخامس بعد كل الي حصل و الي شفته في الليله دي و سيطرة مريم و كلامها الي كان اوامر لازمها تتنفذ ،، و ازاي خلتني اترجى في هاشم انه ينيكها و يشرمط كسها و اكون اخذت دور تاني غير العرص و الديوث و هو اني اكون كلب و خادم لاختي و رغبتها ،،،، و كمان بعد الي شفته من ماما الي كانت متخدره و تعبانه و موش فارق معاها و لا عرافة هيا بتعمل ايه و بعد ما شلة الشباب الي تتداولو على نيكها بالواحد و هيا مرميه في التوالات زي الكلبه و هوما عمالين ينزنو في لحمها و تركوها و راحو ،، و الاهن من دا كله كلام فريده الي كان بمثابة الانذار و التخويف و التهديد ليا لو ما سمعتش كلامها و نفذته ،،، كنت اخذت ماما و روحت بيها و تركت مريم اختي سهرانة في حضن هاشم و انا بشوف في عينيها و انا خارج بماما ساندها على ايدي ،،نظرة خوف و قلق و حنية ماشفتهاش من اول من قابلتها ليلتها ،،،،، روحت و كان همي الاول ماما الي بجد خفت عليها جامد خصوصا مع فقدان الوعي و الحالة السكر الي هيا فيها ،،،، فكرت اخذها لمستشفى بعدين خفت لا يتكشفو انها اخذت حاجه مخدره و نروح في سين و جيم فقررت اني اقعد معاها و اتلهي فيها لغاية ما تفوق ،،،، كانت ماما بجد موش دريانه باي حاجة كنت لما وصلنا البيت دخلتها الدش بعد ما قلعت كل هدومها الي كانت وسخه و مع جسمها الي كان كمان غرقان لبن في كل حته فيه ،،،، غسلت كل جسمها و انا بحسس بايدي على لحمها و الميه نازلة بين بزازاها الكبيرة و بطنها لغاية مابين فخاذها و طيزها ،، كان منظر لحمها و جسمها بدا يخلي زبري يوقف و انا بحسس عليه بايدي و ادخلها بين فخاذها افرك كسها و خرم طيزها الي كان واسع قووي بجد كنت اقدر ادخل 3 صوابع مع بعض بسهولة جدا و اما بفرك فيهم عشان انظف اللبن من عليه ،،كنت في لحظتها نسيت كل حاجه و شهوتي غلبت عليا و عاوز انط عليها اركبها و انيكها و افرغ لبني في كسها ،،، كانت ايدي بتفرك جامد في كسها و خرم طيزها و اما بنهج و هيا نامية في البانيو موش داريه بحاجه ،،كنت خلاص هجت من منظرها دا و ما فقتش بنفسي الا و انا عريان ملط قاعد تحت رجليها بلحس في كسها و بشفط كل الي فيه ،، كنت موش مستوعب انا بعمل ايه و بهبب ايه ،،، و لساني بين شفرات كسها بيغوص اكثر و صوابعي بتفرك و تبعبص خرم طيزها من تحت و زبري الي كان واقف و اما متني ركبي و برفع فيها لفوق عشان احطه في كسها ،،، كنت خلاص قربت و انا ماسك زبري و بفرش به في كسها و احكه عليه و ادخل راسه عشان يغوص في لحمها ،، دخل اه دخل كله زبي في كس ومهبل ماما و انا بنيك في لحمها و ازني فيها ،،، موش عارف دا حصل امتى و ليه و ازاي ،،موش عارف ان كنت الي بعمله صح ولا غلط ،،، كنت موش مركز غير في زبري الي في كسها و انا بدخله و خرجه و ايدي تقفش في بزها و اعصرهم بكل قوة بايدي و بقرص حلمتها و اعضهم ،، عضيت حلمتها بكل قوة و بكل عصبية ،، و زبري لسه في كسها ،، كنت برزع بكل قوة و انا بصيح و بكلمها ،عاوزها تفوق و تشوفني و انا راكبها ،،كنت عاوزها تعرف انها هيا الي وصلتني للحاله دي و لشكلي دا ،،خلتني عرص ديوث ميبون و كلب و خدام لاختي الي شتمتني و ضربتني بالقلم و هيا بتمرغ في راسي الارض و خلتني اترجى فحلها انه ينيكها و ينهش لحمها ،،، اه ماما هي الي وصلتني عشان اعيش بقيت عمري بالطبيعة دي و الاسلوب دا ،،،، .. كنت بنيك في ماما و بزني في لحمها و انا بضرب في لحمها بايدي بزها و وشها الي برفع ايدي اديه بالقلم بكل قوة و بطنها و فخاذها ،، كنت ما اكتفيتش بدا و خرجتها برا البانيو و هيا خلاصانه ،، متخدره و فاقده كل وعيها ،كانت عينيها مفتحه شوية ممكن بتشوف لكن موش موش عارف ايه الي بيحصل معاها ،،، جريتها بكل قوة من البانيو على اوضة النوم و انا بشدها من ايدها و شعرها زي القتيله ،،لا زي الكلبه المومس عشان بالفعل امي دي مومس ،قحبه ،، و اكثر ،، دي رخيصه و لحمها ارخص و ذليل و تستاهل كل الي بيحصل ليها ،،،، وصلت بيها اوضتها و طلعتها على السرير و.طلعت عليها ،،، كنت انا زيها فاقد لكل احساس الابن و اي احساس تاني ،،،عشان الي كنت حاسس بيه وقتها اني مو غير زاني ،و عرص و ديوث و لازم اخذ بتاري من لحمها و ازني فيه عشان ابقى كدا عشان اقدر اعيش الدور دا ،،،،، دور ابن الزانيه الي زنا في لحم امه و نطر لبنه فيها ،،،،، فتحت رجليها و نزلت الحس بكل قوة الحس بكل عنف في كسها و اعض في شفرات كسها و عانتها و انا بغوص بلساني فيه و ادخله كله جواها اشفطه كله و ايدي ماسكه فخاذها بتفتح فيهم اكثر ،بفشخ فيها عشان يبان ليا كسها و اقدر اشوف كل جزء فيه كنت مجنون ،، و انا بعمل دا ،،، شهوتي الي زادت و فاقت كل عهر و فجور و محن ،،، صوابعي داخله في خرم طيزها بتبعبص فيها كانو 3صوابع بدخلهم و اخرجهم بكل قوة و انا بفتح في فلقات طيزها الكبار و بحاول ازق صباع رابع و خامس و احس بايدي تغوص كلها ،،، و زبري الي كان بينقط لبن ،،كان من غير ما المسه و هو بيحك في فخاذها و جسمها بيشر ،بينطر لبن نقط نقط ،، على جسمها و انا بزوم ،و بتمحن و بشتم فيها و بشتم في نفسي ،،،، خلاص لازم انيكها و انطر لبني فيها زي ما عمل كدا كل راجل و كل شاب و فحل قبلي ،، عاوز انيكها و اعشرها و اخليها تحبل و تتناك مني ،،، رفعت رجليها و حطيت زبري في كسها و ابتديت ارزع و انيك ،، و ادخل و اخرج و انا بصرخ بعلو صوتي ... انا::: اه يا قحبه ،اه يا ميبونة ،يا فاجره ،، قومي شوفيني ازاي بزني في لحمك ،فتحي عشان تعرفي اني نكتك و نطرت لبني فيكي ،، قومي يا ماما ،قومي يا سبب محنتي و هيجاني،، قومي شوفي ابنك بيزني فيكي يا قحبه كنت بزوم بشخر على اخري و زبري الي انفجر كله فيها ،نطرت لبني بكميه اول مرة احس اني جبت زيها ،،، نكت ماما و زنيت في لحمها ،، اه موش مصدق عيني ،، نكت ماما ،،، زنيت و نكحتها زي اي شرموطة ولا مومس عاهره ،،، ،، بعد ما نطرت لبني اترميت جنبها و انا بنهج و نفسي مقطوع موش داري انا عملت الصح او الغلط موش عارف ان كان دا هو الي مفروض يحصل ولا لا ،،،، ما دريتش بحالي الا وانا رايح في نومه ،، جنبها و احنا الاثنين عريانين ملط و لبني الي كان سايح بين فخاذها و هيا مفشوخه على اخرها ،، و جسمها كله متعلم عليه ،،، كنت قفشت و ضربت و قرصت في كل حته في جسمها و بقا كله احمر ،،،،، نمت ما فقتش الا على ايديها ،،... بتهز فيا و بتحسس على راسي و تقومني ..... اه ماما بتصحيني و انا نايم على سريرها ،، هزيت راسي لقيت ماما غير ما شفتها مبارح ،، و انا مفزوع مرعوب من الي ممكن يحصل ،خايف من رد فعلها الي كان طبيعي ،، مافيشو اي حاجه كنت متخيل انها تحصل ،،، كانت ماما لابسه فستان عادي بيتي و هيا بتصحيني و مبتسمه ،، ماما::: كريم ،، قوم بقا ،، انت حتفضل نايم كله اليوم ،،دا احنا المغربيه ،،قوم بلاش كسل .... كان رد فعلها غير طبيعي ،،و انا الي كنت مفكر انها حتزعق فيا و تضربني او تعمل اي حاجه عشان الي عملته فيها مبارح و هيا الي اكيد قامت لقتني نايم جنبها عريان و هيا كمان عريان .. بس لا ما حصلش اي حاجه من الي كنت خايف منه ،او يمكن مكانتش حاسه بحاجه ،،بس ازاي و هيا قامت و لقتني جنبها ملط ،،،، كنت بفكر و انا بهز في دماغي و جسمي الي كان متكسر من ليلة مبارح لقيت نفسي متغطي و هيا الي كانت خرجت برا الاوضة .... قمت لفيت نفسي بروب من بتوعها و رحت على اوضتي لقيتها قاعدة في الصالة و هيا بتتكلم في التليفون ،موش عارف مع مين ،، دخلت اخذت منشفه و اخذت هدوم في ايدي و رحت اخذت دش و اتشطفت و رجعت تاني لقيتها على قعدتها ،،، كنت موش قادر ابص ناحيتها ولا اكلمها و لا عارف اقول ايه ،،، دخلت المطبخ اكلت حاجه على السريع و كنت عاوز اخرج اهرب من الموقف الي ممكن يحصل و مافيش في مخي لا مريم ولا ايه الي ممكن يكون حصل معاها ،، بجد ما كانش هاممني غير ازاي اهرب من ماما ،،،، كان احساسي و انا بنيك فيها مبارح و رغبتي و شهوتي غير دلوقتي موش عارف اتغير ايه ولا حصل ايه ،، كنت ندمان ، و كاره نفسي على الي انا عملته معاها برغم انها تستاهل كدا و ،تستاهل اكثر من الي انا عملته ،، تستاهل اني ازني فيها واعشرها عشان هيا الي وصلتني لحالة الجنون و الرغبه و الدياثة الي انا فيها ،،، كنت عاوز اهرب من كل دا و اهرب من القرف الي انا عايشه و حالة العهر و الفجور الغير مسبوقة ،،، كنت خايف من الي جاي و المجهول الي ممكن ياخذي و ياخذ باقي العيله الي مكان غير الي احنا فيه ،،، ،،، كنت واقف في لحظتها قدام ماما الي كانت حاطه رجل على رجل و هيا بتبص ناحيتي و انا سارح في الخيالات و حالة الخوف الي امتلكتني ،،، موش حاسس بالزمن ولا باي حاجه و كانت صوتها الي خرق كل كدا و صحاني من حالة اللاوعي الي انا فيها و هيا بتزيد في ذبحي اكثر و تقلي .... ماما::: انبسط مبارح و انت نايم في حضني ،،، كان كلامها غير نظارتها الي عرفت منها هي تقصد ايه ،، و كنت نزلت عيني الارض و ساكت موش عارف ارد بايه ،بس عقلي ،، عقل و قلب الديوث الي بقا واحد فكر و قال في عقل نفسي ،، انا مكسوف من ايه ،،، حزعل على ايه تاني ،،ما كله تكسر و راح ،،،،،، هزيت عيني و بصيت ليها و بكل عهر و فجور قلت ،جاوبتها و رديت على نظارتها ... انا::: هو الي يشوف جسم زي جسمك و لحم زي لحمك ما ينبسطش ،، اكيد انبسطت و انا برزع زبي في كل حته فيه و بنطر لبني في كسك ،،،، اه انبسط و انا نايم معاك ،، انبسط بعد ما رويت زبري في كسك و طيزك و شبعت منهم .... كنت بقول الكلام دا و هيا بتبص ناحيتي ،، عينيها في عيني ، و ساكته تسمع في بقية كلامي و انا اوصف ليها ليلة مبارح ازاي كان شكلها ،، و عملت فيها ايه ،،، كانت موش زعلانه ، شكلها انبسطت و استمتعت و انا بشوف عينيها الي كانت فيها لمعه و بريق المومسات القحاب الي اتعودتها منها ،،، كنت بكرر كلامي و بعيده لغاية ما سكتت و قعدت قدامها ،، ،،،و هيا ولا تحركت شعره فيها ،،و قالت بكل برود ماما::: و لسه عاوز تنيكني تاني ،، عاوز تزني فيا تاني ،، قلي عاوز تعمل ايه تاني ،،، عاوز تركبني زي ما ركبوني الي قبلك ،، عاوز تنطر لبنك في كسي زي الي قبلك ،، اتكلم قلي انا::: اه عاوز ،، اه عاوز عاوز انيكك و افضل انيك فيك كل لحظة لانك انت السبب في كل دا ،،خلتني بالحاله دي و الجنون دا ،،، خليتي بنتك تعايرني وتعايرك تضربني بالقلم و تكسر كل حاجه فيا ،،،، وصلت البيت و يا ريتني ما رجعت ،، فتحت الباب و كنت بسمع في صوت ضحك و هزار ،، ،دخلت لقيت فريده و هاشم و ماما قاعدين في الصاله و هوما في حالة ضحك و سكر و نشوة ،،، فرفشة عاليه اااوي ،،، و مزاجهم على الاخر و دا كان باين من قعدتهم و الي موجود على الطربيزة من فواكه و لوز و فذدق و قزازة ويسكي و ماما الي كانت تقريبا موش لابسه حاجه خالص ،، فستان شفاف كاشف كل بطنها بسرتها الكبيرة و مفتوح من صدرها الي كانت بزازها على اخرهم طالعين و بارزين برا و فخاذها لغاية اول طيزها كله باين ،،، و فريده جنبها قاعدة و حاطه رجل على رجل و كاسها في ايدها و هاشم قدامهم فارد ايديه الاثنين على الكنبه و رجل على رجل و هو يبص ناحيتي و يبتسم ،،، كنت موش عارف هاشم بيعمل ايه هنا و هل ماما عارفه هو جاي ليه و هل هيا موافقه على ان بنتها تبقى زيها او اكثر ،، دخلت و كنت ناوي اروح لاوضتي و اقفل على نفسي و انسى كل القرف دا و ابعد عنه ،،، بس دا كان بعدي ، دا كان مستحيل ،، لاني و انا بعدي بحاول اتحاشى نظارتهم و كلامهم ليا و رايح في الطرقه لقيت مريم خارجه من اوضتها و هيا في احلى لبس و احلى و ابهى حله ،،، كانت ملكه ، و ريحتها كلها فل و ياسمين و منظرها و لبسها السكي المغري الي بيخلي الحجر ينطق ،،، كانت لابسه فستان اسود طويل لغاية كعاب رجليها ،، و كان شفاف كله مبين كل جسمها و لحمها و كان باني قووي السنتيان الي لابساه و الكلوت ابو فتله الي مغطي كسها من قدام و مبين طيزها الكبيرة من ورا و هيا بتترج مع كل خطوه تخطيها ،،شعرها كانت فاردة حته منه على اكتافها و الباقي ملموم لورا و وشها متزوق بطريقة مغريه و سكسي بالروج الي على شفايفها الي كانو حينطقو ،،،، كانت ملكه باتم معنى الكلمه ،، كنت واقف قدامها و اما مبرق عيني ،بقي مفتوح منبهر باغراءها و انوثتها ،،، ،،عدت من جنبي و ما اتكلمتش و لا قالت اي حرف و انا بلف و عيني تعاين كل جسمها من فوق لتحت ،،، كنت دايخ ، هايم موش عارف اعمل ايه ،،، ،، بس فقت و كنت مكمل طريقي لاوضتي و عاوز اهرب من كل دا ،، لغاية ما كسرت فيا كل حاجه و رجعتني لطبيعتي و مكاني و دوري في الحياة ،،، رجعتني لصفة الاولى الي اتولدت من اجلها و مكاني الي اتخلقت عشانه ،الديوث الكلب العرص الخادم لكل رغبات الفجور و العهر الي امتلكت البيت دا و العيله الفاجره دي و قالت و هيا بتامرني ... مريم::: انت رايح فين ،،، تعالى هنا وصلني لبرا يا كلب .. اتحرك متنح كدا ليه .. اخلص ،،،، ...يا عرص يا ابن الزانيه كانت ما كملتش بقيت الكلام ،و شتميتها ليا لفيت و رحت عليها ،كانت مدت ايدها الي مسكتها منها و انا ماشي جنبها و هي زي الملكه المتوجه و انا خادمها العبد المطيع الي بيوصلها لغاية اميرها ،، كنت ساكت عيني في الارض موش عارف ايه الي حصلي و ايه الي غير كلامي و موقفي و فكري كدا ،، و ايه الي بعثر كل الي كنت بفكر فيه في ثواني بعد ما شفت اختي و هيا بالمنظر دا و كلامها ليا الي كان امر يجب عليا اطاعته ،، ، وصلنا اول الصاله و هيا بتمشي و انا جنبها و بتعدي و الكل بيبصو عليها خاصة هاشم الي قام من مكانه و عينيه مفتوحه على اخرها كانه اول مرة يشوفها و يشوف جمالها ،، و فريده الي لفت و هيا بتبتسم و تضحك و فرحانه انه خلاص كل شي اصبح ماشي زي ما هي تخطط و تحب ،، اما ماما الي كانت بتبص عليا بخضوعي و ركوعي لاوامر مريم و انا واخذ بايدها لغاية فحلها ،و في عينيها كلام كثير وهيا بتهز في راسها تلوح بيه ،،،،، .. اخذ هاشم مريم من ايدي و قعدها جنبه و هو بيشوش ليها بكلام و هيا بتضحك و تبتسم و انا فضلت واقف موش عارف اعمل ايه ،، باصص للارض ،، لغاية ما جاني امر تاني من مريم و قالت .... مريم::: خلاص روح ادخل على اوضتك دلوقتي ،،لما اعوزك حناديك ،،، ي**** واقف ليه ،،، روح ... بجد موش قادر اوصف الحاله الي كنت فيها ،، كانت مريم بتعاملني على اني خدام في البيت دا و بتامرني و انا عليا انفذ ،،، كان عندي رغبة و احساس باني ازعق و اثور على الوضع دا بس خايف ،، موش قادر ،، عشان لو فكرت اعمل دا حترمي في الشارع و مافيش حد يسال عليا و لا الاقي مكان اقعد فيه ،ماليش غير التنفيذ ،،، دخلت اوضتي و قعدت فيها و كان لازم عليا اخذ قرار نهائي ،، يا اكمل معاهم للاخر او اهرب من القرف دا كله و يصير الي يصير ،،، لحظات عدت و دخلت عليا ماما الي كانت شايله في ايدها شنطة صغيرة ،، دخلت و قفلت الباب و كان في عينيها كلام و غل و هيا بترمي الشنطة في وشي و تقلي ... ماما::: بقا عامل فيها ذكر عليا يا خول و بتعايرني و بتشتم فيا و بتلعب فيها دور الشرف و النخوة و انت كلب ، طحان ، ميبون ، خدام ،، لا و لمين لمريم ،، مريم الي لسه ماعدتش سنها و بتتحكم فيك و بتامر و انت زي الحيوان ،، .. انطق اتكلم ،، و لا لسانك اكلته القطه يا قطه ،، ماهو انتم كدا ،، زيك زي ابوك الوسخ ابن الزانيه كلكم انجاس و ما تجيوش الا بالعين الحمرا ،تتتتتفوه تتتتتفوه ... كانت بتشتم فيا و تعايرني و تسب و انا ساكت و ماليش قدرة على الرد و لا الكلام و هيا مكمله في كلامها و سبها ليا و بتعايرني بكل لقمه و كل هدمه و كل حاجه عملتهالي من فلوس العهر و الفجور و الشرمطة الي كنت شريك فيها معاها ،،، كلامها رجعني لاصلي الديوث ،العاهر ،الفاسد و خلاني اروح اركع تحت رجليها ،،اترجاها انها تسامحني و تغفرلي و انا ببوس في رجليها و اطلب منها السماح و اني حكون زي ما تحب و زي ما ماهيا تريد ،،، كنت بتزقني و انا ماسك رجليها ببوس و راكع تحتها لغاية ما حسيت بايد بتمسكني و تقومني كانت فريده الي دخلت علينا لقتني في الوضع دا ،، مسكتني و قعدتني على السرير و انا منهار ببكي ، و هيا بتضم فيا وتحضني و تسكتني ،،، كان رد فعل فريده دا غريب جدا خصوصا انها هيا الي بتخطط و بترسم بس موش فاهم هيا بتعمل معايا كدا ،،، موش فاهم موقفها ايه بالظبط ،، ،، كانت ماما لسه واقفه و هيا بتكمل في كلامها بس فريده امرتها بالسكوت و الخروج و ضمتني ليها من تاني بطبطب عليا و تهديني لغاية ما سكتت و نشفت دموعي ،،، و قالت ... فريده::: انت مالك ،في ايه عشان تعمل دا كله ،، و تنهار بالشكل دا مالك هو انت لسه ما تعلمتش ،، انت لسه موش فاهم طبيعتك و لا موش عاوز تفهم و تعرف انك ولدت و اتخلقت عشان كدا و تكمل في الموال دا قلي ... انت الي زيك و في النعمه دي يعمل لامه و اخته اكثر من الي انت بتعمل فيه ،،افهم بقا و خليك راجل ،،، افهم يا كيمو .. ولا عاوزني اغضب عليك و ازعل منك ،،، قلي ... كان كلامها و حنيتها عليا بثمن ،، كله بثمن ،، اني اسكت و انفذ و اعمل كل الي هيا عاوزاه و كل الي ماما و اختي عاوزينه مني و لا افتحش بقي ،،، و الا حشوف الي عمري ما شفته ،، كنت خايف من رد فعل فريده عشان انتم بجد ماىتعرفوش فريده دي لما تتحول لوحش و يبقى موش فارق معاها اي حد ،،و يوقف قدام طريقها ،،،،، .. سكت و قمت معاها بعد ما عدلت من هدومي و لبسي و هيا مسكت الشنطه الي فتحتها و كان فيها رزم رزم فلوس يجي 5 الاف جنيه ،موش فاهم دول ايه و بتاع مين بس هيا قالت .. فريده::: انت شايف الفلوس دي ،، دي هديه من هاشم ليك و لامك ،، شايف يا واد الهدايا ،، شايف يا عرص ،، لا و لسه لما مريم تدخل و يبقى تشوف الهديه الكبيرة ،، شايف اختك بتعمل ايه عشانكم ،،، ... شايف و انت عاوز تبوض كل حاجه ،،، افهم بقا و عيش و سيبك من الهبل الي انت فيه ،، دا هاشم حيقدم مهر ما حصلش لا انت و لا امك تحلمو به ،،، فوق و خليك واقعي وبلاش قحب امك دا الي موش حايودي ولا يجيب ... سمعت كلامها و استوعب كل حاجه و خلاص لازم اعيش الي انا مكتوب اعيشه ،،، قمت و هزيت براسي ناحية فريده و قلت ... انا::: انت من اللحظة دي حتشوفي كريم غير الي تعرفيه و حاتشوفي مني الي بتحلمي به و تشوفي بعينك قد ايه انا رخيص و كلب و قواد و ميبون ،،، ... قمت انا وهيا و خرجنا برا اوضتي و هيا ماسكة ايدي و رايحه بيا على الصاله الي كانت ماما قاعده جنب هاشم على يمينه و مريم على شماله و ايده بتلعب في كل حته من جسمهم ، ايده الشمال على فخذ مريم و بتحسس عليها و ايده التانية في وسط فستان ماما بتلعب على زبها و تفعص فيه و ماما الي بتلعب على زبره و تحك فيه من فوق البنطلون الي كان واقف عامل خيمه و هو منتشي ،،، كنت موش متخيل اشوف ماما و مريم مع راجل واحد بيشرمط في لحمهم قدامي بس الضاهر دا هو الي حاصل ،،، قعدت فريده و انا كنت واقف باصص ليهم و مستني امر من مريم او ماما لاني دا هو مكاني الطبيعي في الوضع دا ،،،،، و هوما ولا شايفيني اصلا كل وحده فيهم بتاخذ من هاشم غرضها و متعتها و نشوتها لغاية ما مريم شاروت ليا بصباعها اني اقرب ليهم ،،،، قربت عليهم و هيا بتمسكني من ذارعي تنزلي على ركبي و تقلي بوشوشة فيها محنه و رغبة و امر لازم يتنفذ ... مريم::: امك شاهية زب هاشم في بقها ،عاوزاه ،، عاوزه اشوفها و هيا بتاكل فيه ، عاوزه اشوف امك تمص و ترضع فيه ،، افتحله البنطلون و طلعله زبه حطه في بقها ،،، اتحرك يا عرص ،، يا قحبه .... بصيت لعنيها الي كانت بتبرق و بتلمع و ماما الي كانت ايدها ما سابتش زبر هاشم بتحك فيه و تحسس على كل شبر فيه و ايده موش سايبه بزازها الي كان طلعهم برا الفستان و بقو تحت تصرفه و هو بيقفش فيهم جامد بيعصرهم و يقرص حلماتها ،،،، و انا على ركبي بمد ايدي ناحية بنطلون هاشم الي كان فتح رجله على اخره و انا بمد صوابعي على الحزام و بعدين القفل و ماشي للسوسته و هو كان رافع وسطه ليا كنت نزلتله البنطلون لغاية فخاذه و كان زبره باين واقف و كبير و مشدود من تحت البوكسر الاسود الي لابسه و ماما لسه بتحرك ايدها مرة تلمس ايدي مرة تلمس زبر هاشم ،،و انا عيني على مريم الي كانت بتحسس بايدها على صدر هاشم من تحت الشميز الي لابسهاو بتلعب في شعر صدره الي كان مغطيه كله و هيا بتامرني .. اكمل اقلعه البوكسر و اطلع زبره ،،،، و كان دا الي حصل مديت ايدي و هيا بتترعش و انا بلمس في زبره و بطلعه كل ،،، كان بجد زبر عظيم ،كبير قوووي ،، راسه حمراء و جميله و تخينة و زبه طويل موش عادي خالص ،، كنت بمسك فيه و من نصه بكف ايدي و هو رطب و حنين ،، و موش عارف اعمل ايه تاني لغاية ما كملت مريم امرها و قالت بكل قوة ... مريم:::: اخلص نيك امك القحبه ،،، نزلها ترضع العصبة ،،، هات راس امك على زبر سيدكم يا ولد القحبه ،اتحرك يا ميبون .... وقفت شوية على رجل و نص و رحت شادد ماما من شعرها و جايبها بكل عنف و قوة على زبر هاشم الي كان في ايدي لساه و بحطه على وشها و شفايفها و احسس به على كل حته فيه و هيا ماصدقت كانت فتحت بقها و حطت راسه بين لسانها و شفتها و بدات تلحس فيه و تمص فيه و انا لسه ماسك شعرها ...... نكمل الحزء الي جاي نشوف اصل الحكايه ايه و ايه الي ممكن يحصل بعد دا كله اتمنى الجزء يعجبكم و ينال رضاكم قراءة ممتعه للجميع و شكرا السلسله الثانيه الجزء السادس بعد كلام مريم ليا و امرها و هيا بتشخط و تزعق في وشي تامرني اني انزل على ركبي و اعمل الي هيا طلبته و هيا بتقول ... مريم:::: اخلص نيك امك القحبه ،،، نزلها ترضع العصبة ،،، هات راس امك على زبر سيدكم يا ولد القحبه ،اتحرك يا ميبون .... وقفت شوية على رجل و نص و رحت شادد ماما من شعرها و جايبها بكل عنف و قوة على زبر هاشم الي كنت ماسكه من نصه و هو واقف مكبوس على اخره و بحطه على وشها و شفايفها و احسس به على كل حته فيها و هيا ماصدقت كانت فتحت بقها و حطت راسه بين لسانها و شفتها و بدات تلحس فيه و تمص في راس زبر هاشم و تحطه بين شفايفها ترضع بكل عهر و قحب و انا لسه ماسك شعرها و ايدي التانية على زبر هاشم من تحت بين بيضاته الي كانت كبيرة مليانه لبن ،،كنت من الشهوة و فرط النشوة نسيت حالي و انا بفعص و بحسس على بيضاة عاشم بكف ايدي و بافعص فيهم و امشي صوابعي زي الي بحلب في زبره ،،كنت موش عارف انا بعمل ايه بس عجبتني الحركه الي عملتها ،، و حركت فيا مشاعر و احاسيس اكثر من الديوث او القواد ،،، كنت موش مركز و بافقد سيطرتي على نفسي ،،، كنت عاوز اروح بشفايفي على زبر هاشم و اذوق طعمه و الحس راسه الجميله الي كانت كبيرة بفتحتها الواسعه ،،بس ماما موش مايني فرصه ، كانت موش مخلياني الي رغبتي و شهوتي بتزقني عليه باخذها لزبر هاشم كله في بقها و هيا بتمص و تلحس و تحاول تدخله كله في زورها كانت بتمص بنهم و قحب حتى ايدي الي ماسكه شعرها و بتحاول تزقها اكثر موش نافعه معاها لانها كانت بتعمل دا احسن من و انا ماسكها و هيا تتشرمط و تلحس و ترضع و لا حاسبه حساب لحد و كانت زي الي بتنفذ في اوامر و رغبات و كلام مريم المتحكمه في كل حاجه ،،، مريم الي كانت نظارتها كلها قوة و تحكم و سيطرة لانها قدرت تتحكم فيا و في شهوة و عهر ماما ،،، و هيا بتبتسم نفس ابتسامة فريده زي ما تكون فريدة في جباروتها و قوتها ،،، اما هاشم الي كانت ايده على ضهر ماما تحسس و تنزل حبه حبه لطيزها ،،بيرفع الستان و يدخل ايده بين فلقات طيزها و هو يشد فيها ،يفعص و يضرب بكف ايده على طيزها الي كانت بتتهز كلها و هيا في ايده ،،، ،، كان بيغوص اكثر بين فلقاتها يوصل لخرمها يبعبصه و يدخل صباعه فيه و ماما الي كانت بتترعش و بتنتفض و تهز في جسمها لفوق عشان هاشم يدخل صباع و اثنين في خرمها و يبعبصه بكل قوة و نشوة و هيا عمالة نازلة على زبره بترضع فيه بتاكله اكل ،بتلحس بلسانها من فوق لتحت و من بيضاته الي بتقفش فيهم كل وحده دخلها في بقها و تطلعها تتف عليها و تعاود تاكلها و ايدها بتحلب في زبره ،،، كانت نشوتها و محنتها اكبر و اقوى ،،،،،..... كنت بعدت ايدي الي ماما شالتها من زبر هاشم الي كانت عاوزاه لوحدها موش عاوزة حد يشاركها فيه و هيا بتاكله اكل ،،،، و انا ببص عليها و على هاشم و عيني الي خايفه تروح على عين مريم الي اول ما لمحت بصتها القوية المخيفه رجعت نزلت وشي للارض،،،، بس مريم كان ليها راي تاني ،،، حسيت بايدها جايه ناحيتي و هيا بتشدني من شعري تقربني ليها و تنزل ليا شوية ،،، و تقلي بوشوشة و امر و سيطرة و رغبه مريم::: مبسوط يا كلب بامك ،،، مبسوط يا ميبون يا ديوث بامك القحبه و هيا تتشرمط قدامك ،، مبسوط يا ابن الزانيه يا متناك يا خول،،،،، انت و امك دي اثنين شراميط كلاب تحت جزمتي فاهم ،، انت و المتناكه دي قحاب عندي و زيك زيها اثنين نسوان فاهم يا ولد القحبه .... تفوووووووووه تفوووووووووه على زبور امك يا ميبون .نيك ام امك الخامجه تفت على وشي اكثر من مرة و هيا ماسكاني من شعري و تشتم فيا و في امي و ايدها التانية بتنزل على وشي تمسح كل الي تفته عليه و تدخل صوابعها في بقي تفتحه و تتف تاني فيه و تمسكني من شفايفي بكل قوة تقرص فيهم و تقفش جامد ، و رجليها الي كانت رابحه مابين فخاذي و بتحسس عليهم على زبري الي كان واقف ،،اه واقف من تعريصي و دياثتي و انا راكع و معدوم الارادة من تحكم مريم فيا و شهوة و قحب ماما و كمان من زبري هاشم الي كان في ايدي و انا بحلب فيه و كنت مشتهي الحسه و ارضعه و احطه في بقي و شهوتي عماله تزيد و عهري يزيد اكثر من قحب ماما و الي زاد في انتصاب زبري و وقوفه كلام مريم و شتيمتها ليا و هيا بتامرني و تتف على وشي و رجليها الي كانت بتححس على فخاذي و بتحاول تفتحهم و حطتها على زبري و بدات تنزل عليه بكف جزمتها و تنزل و تنزل اقوى و تفعصه جامد و كاني سيجارة على الارض بتطفي فيها و هيا عماله بتبص في عيني و تبرقهم فيا جامد و انا الي كنت مهزوز و خايف من رد فعلها و عيني بتلمع شهوة و محنه و هيجان من الي انا فيه و دا الي حسته مريم و شافته في عيني و هيا بتهين فيا اكثر و تمرغ في راسي في الارض اكثر قدام فريده و هاشم ،،،،، ...و هيا بتزيد في تحكمها و سيطرتها الي زادت عن كدا و هيا بتمد ايدها ناحية ماما ،،تمسك شعرها و بتهزها من على زبر هاشم الي كانت مكلبشه فيه و متشعلقه موش راظية تسيبه و لا تبعد عنه و مريم بتعاود تمد ايدها تاني بس بقوة اكبر و هيا بتزعق و تشتم في ماما و بتهز فيها جامد اقوى و بتكبس و تمسك في شعرها ترفعها بالقوة و تشدها عليها و رجليها بتزق فيا من بطني رمتني على الارض و شدت ماما جامد جابتها بين رجلين هاشم و هيا بتشتم و تقفش في شعرها اقوى من الاول بكثير و تقول ... مريم::: ايه يا قحبه ،يا متناكه ،، نسيت نفسك و لا ايه ،، نيك امك القحبه ،، انا لما اقلك كفايه يبقى كفايه فاهمة ولا لا ،،، انت هنا زيك زي الخول ابنك كلاب تحت جزمتي تسمعه الكلام و تنفذوا الاوامر يا شرموطة ،،، عاوز تتناكي ،عاوزه زبر هاشم ،عاوزه تتشرمطي يا قحبه القحاب يا ميبونة ،،، انا حاوريكي ازاي تتناكي و تتشرمطي على الصح يا قحبه ..... قامت مريم و هيا بتزعق و في عينيها شر خلق **** كله ،فيها قسوة و جباروت عمري ما حسبت و لا حسيت انها تقدر تكون كدا و بالتحكم و القسوة دي ...و هيا بتشد في شعر ماما جامد الي كانت بين رجلين هاشم و تقعد فوقيها على ضهرها و هيا ماسكة دماغها بايدها الاثنين و منزلتها على زبر هاشم ،تمرغ في وشها فيه و تكبس عليها جامد و تهزها تاني و تعاود الفعل مرة و اثنين و هيا بتشتم في ماما و بتقول ليها كلام ما يتقالش من بنت لامها او حتى من اثنين شراميط في خناقه ،،، كانت قاسية و متمرده و هيا بتمد ايدها على بق ماما تفتحه بايدها الاثنين و بتحط زبر هاشم في بقها و تدخلهولها كله و تخليها لغايه ما نفسها يتقطع و لعابها و بزاقها نازل من بين ايديها و دموع ماما الي نازلة ترف على خدودها موش بكاء او خوف بس رغبة و نشوة و هيجان مالوش اخر ،،، كنت بحس في ماما منتشيه و فرحانه بالي بتعمله فيها بنتها وهيا ما حاولتش لا تقول كلمه او ترد فعل او تهرب من ايدها او حتى ترفع وشها بل العكس كانت مستمتعه بتحكم مريم فيها و تجاريها و تخليها تعمل الي تحب تعمله و اكثر و هيا مستمتعه بدا كله ،،،،،و مريم الي لساها زي ماهي و اكثر بتشد في ماما و بتضربها على قفاها و دماغها و على خدودها بكفوف ايدها ،،، كانت بتزيد في قوة القلم و الكف و تزيد من عنفها الي اصبح غير طبيعي ، بالنسبة ليا ، اما ماما لسه بترضع في زبر هاشم مستمتعه بكمية الاهانة من بنتها و هيا بتشفط بيضاته وحدة ورا التانيه بتاكل فيهم اكل و ايدها بتحلب في زبره و تطلع بلسانها تلحسه كله و ترجع لتحت و تقفش فيه و تدور لسانها على راسه تمصه بين شفايفها ،كانت زي المتخدره موش فاهم ايه الي حصلها بالظبط ،كانت ماما في حالة غير عاديه ،، في حالة موش قادر اوصفها لانها جنان في جنان و قمة في الهيجان الي مالوش حل و لا تفسير ،،، و انا الي لا عرفت و لا فهمت اعمل ايه غير اني اتفرج على المنظر و المشهد الي ماما فيه و الي مريم بتعمله فيها ،،و دا كان اقل بكثير من الي كان جاي في السكه و الي عملته فيها ،،،،،، وقفت مريم من على ضهر ماما و هيا بتمد ايدها تفتح ليها فستانها الي كان بسوسته من ورا و قلعتهولها عشان يبان جسم ماما كله و هيا على ركبها بين رجلين هاشم ولسه بترضع في زبره و هو الي ما تحركتش ليه شعره من كثرة لحس ماما في زبره كان زي ماهو فارد ايده على الكنبه و مغمض عينه و سايب نفسه خالص و ماما الي جمسها كان عريان كله مافيش الا حتت الكلوت ابو فتله الي خيطه لازق بين فلقات طيزها و مبين خرمها الي كان بجد مفتوح و مبلول ،، و بزازها الي كانت سايحه تتدلى زي بزاز الكلبه بحلمتها البني الغامقه و مريم بتحسس على ضهرها باديها و تنزل لتحت لغاية طيزها و تشدها بكل قوة بتمسك فلقات طيز ماما كل وحدة بايد و تفعص فيهم و تقفش و تهز ايدها لفوق و تقوم نازلة بكل قوة بالقلم عليهم و تصفعهم و هوما بتهزو و بيترجو رج بين ايدها و صوت اللحم و الكف عليهم جايب اخر البيت و هيا لسه بتشتم فيه. بتضرب على طيزها و بتشتم و تسب و عينيها الي كانت بتبتسم بفخر و قوة بتبص في عين فريده الي كانت عليها علامات الرضا من الي بتعمله مريم في امها .... فريده الي اخيرا وصلت للي هيا عوزاه انه مريم تتحكم و تسيطر على رغبات ماما و.رغباتي وتخلينا خدامين ليها و دا الي حصل فعلا ،،،، كنت بتفرج على كل دا و ساكت موش قادر ارد اي فعل غير اني امسك زبري الي كان واقف على اخره بينقط لبن و شهوتي زادت عن حد الدياثة و التعريص و بقا اكثر ،،، موش عارف اني بقيت كلب و خدام و عبد لرغباتي او رغبات مريم ،،،،بس الي انا عارفه في اللحظات دي اني مستمتع بدا و موش عاوز اي حاجه تفصلني ولا تبعدني عنه ،،،،،.... مريم ما وقفتش لغاية هنا كملت فعص و لعب في طيز امها و بدات تمد ايدها تباعد الخيط و تبعبص في خرم طيزها ،تدخل صباع و تبعبص بكل قوة و تزيد صباع تاني و تبعبص جامد ،،تدخل و تخرج و تدورهم جوه و تفعص لحم امي بكل رغبه و توحش و سادية مخيفة ،،،، و ماما موش عارف ايه الي جرالها ،بجد نفس السكوت و الخنوع و الرضا بكل الي تعمله فيها بنتها ،، ناسية كل اوجاعها و ضرب مريم و بعبصتها فيها و بترضع في زبر هاشم و تاكله اكل ،،،دي بتمص فيه بطريقة اغرب من الخيال بتدخله كله ،اه بتدخله كله في بقها بتبلع كل زبر هاشم الكبير الطويل و تخليه في بقها ،نفسها بينقطع و تخرجه و تعاود ترجعه و هاشم الي اخيرا اتحرك كان خلاص محنته و شهوته غلبت بعد كل الي حصل في زبره من امي ،،، فتح عينه و مد ايديه ناحية ماما و رفع راسها ليه و هو مبرق عينيه فيها و بقول ليها بعد كل السكوت الي كان عليه .... هاشم :::: انت طلعتي اوسخ من ما كنت اتصور يا قحبه ،، يا متناكه ،،، عاوزه زبري ،،عاوزه تتناكي ،،عاوز افشخك ولا لسه عاوزاه في بقك ،انطقي يا وسخه يا فاجره انطقي يا بنت الزانيه ... ماما::: مممممم عاوزه اكله ،،خليني ارضع فيه ممممممم كمان ،يخليك اه اااااه ممممم ،عاوزه امصه تاني ،، عاوزه اخليه في بقى ،، انا كلبتك و قحبتك و خدامة زبرك ،، امانة عليك هاته في بقى و النبي رجعه تاني .... مممممممم اححححح وقف هاشم من قعدته و هو بيشد ماما من ايدها يرفعها عليها و بزازها الي كانو بيتنططو قدامها و مريم الي لسه ماسكه في طيزها بتضرب فيهم و هيا وراها و بتزقها على هاشم الي زنق ماما عليه ،، مسك بزها بكل قوة و بيفعص فيهم و يقرص حلمتها و يشدها اكثر و بكل قوة و ماما الي بتتمحن بتزوم ،، اهاتها مالية كل البيت و مريم و هاشم نازلين فعص ضرب في لحمها في كل حته ،، موش مخليين مكان من جسمها الا و اتفعص ،اتضرب و اتقرص ،،،،، كانت عبده و حيوان اليف بيطاوع في اسياده من غير ما ينطق بحرف او كلمه ،،، .. اما فريده فكانت قاعده مكانها ما تحركتش ،،كانت مبتسمه و فرحانه من الي بتعمله مريم و هيا حاطه رجل على رجل و كاسها في ايدها و بتتفرج و انا في نفس المكان زي فريده بتفرج و ايدي على زبري بلعب فيه ،، مستمتعه بالوضع الجديد ،، مستمتعه بامي الي كانت بين ايدين بنتها و فحلها و هيا كلبة حيوانه خدامه لرغبات و اوامر بنتها ،،،،،و انا كان في مخي حاجه موش فاهمها هو هاشم جاي عشان ينيك ماما و لا جاي عشان مريم ،،، موش فاهم هو رغبته ايه بالزط و انا بشوف و اكتشف عالم جديد عليا ،،، محنة و رغبة السكس السادي العنيف و بتمتع به ،، و بقول في عقل بالي هي مريم عرفت دا كله فين و ازاي و امتى ،،و انا بشوف في هاشم الي كان مسك ماما من بزازها الاثنين بكل عنف و قوة و رغبة و لفها رماها على الكنبة و نزل بين رجليها و كان بيشاور لمريم الي فهمت عاوز ايه و راحت مدتله كاس الويسكي و هو الي اخذه و راح على كس ماما الي كان مبلول و بينقط و شوافره مفتوحه على اخرها و هو بينقط و يسكب الويسكي على كسها و يدخل صباعه يبعبص به و يفرك كسها و يصب قطرات الويسكي الي كانت بتحرق في كس ماما الي ابتدت تتلوى و تتقوس بضهرها و تهز في جسمها و اهاتها طالعة و بتتمحن ووتزوم و هو بيفرك و يبعبص اكثر و اكثر و اقوى و يدخل صباع تاني ووثالث و يفرك في كل كسها الي كان مبلول و بينقط مية و شهوة و ويسكي ،،و مريم الي راحت على ماما بعد ما فكت حزام بنطلون هاشم من عليه و وقفت جنب ماما على بطنها و بزاها و بدات تهز في ايدها الي ماسكه الحزام و تنزل بيها بالراحة تضرب في لحمها و تزيد حبه حبه و بدات تسرع و تقوي في ضربتها ،،، و هيا تشتم و تسب فيها .... انا بجد باعتذر على التاخير و بتاسف بجد ،،، نتقابل الجزء الي جاي نشوف ممكن يحصل ايه بعد دا كله و نعرف ايه الي مخبيته مريم من مفاجاة ،،،، اتمنى من السادةةالقراء انهم يتفهمو تاخيري دا عشان انا بجد بكتب في ذكريات عشتها و احداث كنت شريك فيها ،، و يتفهمو عذري دا و انا بحاول بكل جهدي اني اكتب و انزل كل جزء في معاده و كمان اتمنى الاقي ردوكم ووتفاعلتكم معايا و شكرا ... و اتمنى الي جاي يعجبكم اكثر عشان في مفاجاة قد ماهيا حلوة وواتمنى تعجبكم اكثر السلسلة الثانية الجزء السابع ارجو اني الاقي تفاعلاتكم و اراءكم و اهوه جزئين في يوم واحد عشان ما ازعلكمش ولا اتاخر عليكم ،،، اتمنى قراءة ممتعه للجميع و شكرا للادارة و لكل القراء ... اتمنى انه الجزء يعجبكم شكرا كان هاشم بيبعص في ماما و يدخل صوابعه فيها و هيا بتتمحن ووتزوم على اخرها و مريم الي شالت حزام هاشم من على وسطه و راحت جنب ماما في النايحة تانية وقف جنبيها و مدت ايدها بتفعص بزها و بتقفش فيه بكل قوة و ايدها التانية ماسكه الحزام بتعديه على جسمها ،بكل حنية من بطنها لبزها و رقبتها و هيا عماله تفعص اكثر و تقفش في لحمها ،،، و تهز في ايدها و تضرب في ماما بالحزام في ضربات متاتليه بس على خفيف و تعاود الضرب مرة واثنين و ثلاثه و بتزيد في سرعة ايدها و تصعد في وتيرة جلد لحم ماما الي كانت من عينيها و جسمها الي بدا يحس بالوجع و هو ينتفض تحت ضربات مريم الي بدات تقوى اكثر و اكثر و هيا تسب و تشتم فيها و هاشم الي شل حركة ماما و كان راكب فوق رجليها و فاشخهم جامد و شال حركة ايدها و مريم عمالة تجلد في جسم ماما جلد ،،، و بدات صوتها يعلى و يزيد و هيا موش قادره تستحمل دا ،، و جسمها الي كا بيحمر و ياخذ لون غير لونه الطبيعي ،،، و هيا بتترجى في مريم تبطل ضرب فيها و تستمحها و تقول ،،، ماما:: كفايه ،، موش قادره ،،اه حرام عليكي ،، و النبي ،، يوجع يوجع اه مممممم موش قادره ،،خلاص ،حرمت بطلت ،سماح و النبي ،، اه اه مريم::بتجلد في لحم امها و عينيها كلها غل و حقد موش عارف جابتهم منين ) اسكتي يا قحبه ،اسكتي يا كلبه ،، انت تستاهلي اكثر ،، اسكتي يا متناكه يا زانيه ،،، ياعن زك امك القحبه ،، سكر فمك ،سكر فمك يا قحبه تفووووووووه عليك و على زبور امك يا خامجه يا فاسده .... كان صوت ماما و دموعها الي نازله ، و رعشت جسمها و المها اقوى من اي حاجه ،، موش قادر اشوف كدا و اسكت ،و هي موش قادره تستحمل و لا تتحمل كمية الالم ، كنت باقف رايح على مريم ابعدها عن ماما بس فريده جات من ورايا و مسكتني مني ذراعي و قعدتني على ركبي زي ما كنت قاعد و قالت ،،،، بالحرف الواحد .. فريده :::اترزع مكانك و خليك في حالك احسن ما يجرالك زيها و اكثر ،، فاهم يا كلب ،،، اوعى تقرب و لا تتدخل فاهم يا متناك ،، فاهم يا ابن القحبه .... كانت بتتكلم و تشدني من شعري عليها تلفني و تكتبس عليا بكل قوة و تتف في وشي و تشتم فيا و تعاود تسمعني نفس الكلام و هيا بتحذرني اني لو قربت او فتحت بقى، يبقى استاهل كل الي حيجرالي ،،،، كنت موش فاهم ليه بيحصل دا كله و انا بشوف في مريم مكلمه ضرب و سلخ في لحم امي و هيا بتتلوى تحتيها و هاشم مكتفها موش مخليها تتحرك و صوتها الي كان عالي و مسموع لبرا ،،، و دا الي خلى مريم تروح جري تجيب حتته قماش تكمم بيها بق ماما و تخلي صوتها مكتوم و هاشم الي كان قلع بنطلونه و رفع رجلين ماما فتحهم على الاخر و هو بيحط راس زبه بين شوافر كسها و يحك به يطلعه و ينزله ، و يحطه بين شوافر يدخل حته من راس زبه و يخرجه ،، و يفرش به و ماما الي بدات ترجع لحالة الهيجان الي كانت عليها و نسيت وجعها و الم لحمها الي كان كله احمر و متعلم عليه بايد مريم و حزام هاشم الي لسه بيزيد في محنة ماما و هو بيزنق رجليها لبعض لفوق و هو ماسكهم بايده و زبه بيحك و يدخل بين فخاذها يحك و ينيك كسها من فوق لفوق ،كان شكله حينيكها و يدخل زبره فيها بس دا ماحصلش لانه قعد كدا ماسك رجليها لفوق ضمامهم لبعض و زبره بيفرش من برا لبرا و هو بيسرع في حركاته و يدخل في زبره بين فخاذها على كسها و مريم الي كانت بعدت و قعدت جنب فريده الي زقتني بايدها و انا بتفرج في كل الي بيحصل ،،، و كنت موش عارف بيعملو ايه لان كل عيني و انتباهي كان علي بيحصل مع ماما ،،، لفيت لقيت فريده ماسكه مريم و هيا بتوشوش ليها في وذانها و بتلحس في رقبتها و ايدها على فخاذها من فوق فستانها الي كان مبين كل جسمها و هيا بتزيد في فعص و التحسيس على فخاذها و بتبوس فيها بتلحس بلسناها في رقبتها و خدودها و تروح لغاية شفتها تعدي لسناها من عليها و تدخل في بقها و ترجع تروح لرقبتها تنزل بلسناها الي كان بياكل و يلحس كل حته فيها و ايدها عمالة تتطلع براحه بكل حنية على لحم مريم من فخاذها تدخلهم بينهم تحسس على كسها و تطلع لبطنها تلمسها ،تحسس عليها و تدورها و تطلع حبه حبه على صدرها و تلمس بزاها تلعب عليه بصوابع ايدها و هيا شغالة لحس في رقبتها بتزيد في هيجان مريم الي كانت سايبه نفسها لفريده و الي بتعمله فيه ،،... كنت انا وسط دا كله سايح تايه و هايم في بحر من النشوة و الهيجان الي حاصل بين هاشم و ماما و زبره الي بيفلق و يحك في كسها مابين فخاذها و موش عاوز يدخله و ماما الي محنتها زادت اكثر و صوتها المكتوم موش سامع غير اهات و محنة و عينيها الي كانت بتنزل دموع شهوة و رغبة و محنة و الي كانت بتترجى في هاشم انه يدخل زبره فيها ،ينيكها ،، يحشره كله عشان موش قادره تستحمل و لا قادره تتطفي نار لحمها الا بحشر زبر فيها و دا الي كان هاشم حابب يعمله في ماما انه يخليها تترجاه ،تستسمحه ،تطلب منه و تبوس رجليه عشان ينيكها ولا ينيكهاش لانه كان مستمتع بالي بيعمله فيها ،،، كان بيزود في تحريك زبه عليه و يقوي في الريتم اكثر وواكثر و كان بيعاود يفتح رجليها و ينزل بصوابعه يبعبصها و يفرك زمنبورها و يبعبص باكثر من صباعين في كسها الي كان مفتوح و شفرانه بارزة طالعه لبرا و يمد ايده يقرص حلمات بزها و يشدهم اقوى و بعنف و يدخل صوابعه في بقها تلحس ميتها من ايده و يضرب جسمها بكل قوة و بزها الي كانت بتتهز و هيا سايحه ،،،،،و فريده الي لسه على نفس الوتيرة في لعبها بجسم و لحم مريم الي لفتها عليها و قعدتها على حجرها و وهيا تاكل في شفتها و بتمص لسانها و ايدها بتلعب على طيزها و تفعص فيهم و تحسس على فخاذها و بتحرك في وسطها على وسط مريم بتزيد في محنتها و هيجانها و هيا بتشاورلي و تغمز فيا اروح عليهم ،،،،، كنت بمشي و انا لسه على ركبي ورا مريم و فريده تمد ايدها و تمسك ايدي و تحطها على سستته الفستان و فهمت اعمل ايه بعدها ،،،،، كنت بفتح في فستان مريم و انا وراها عشان يبان ليا جسمها و ضهرها الناعم و فريده الي ايدها على ذراعتها بتقلع ليها فستانها من قدامها عشان تبان بزازها الكبيرة قدام وشها و تروح رايحه عليهم بلسانها و شفايفها و تمص ووتعض فيهم براحه و بحنيه و تلمسهم بلسانها تدوره على راس حلمتها وحده ورا التانية وهيا بتزنقها عليها جامد ،،و بتمسك في بزازاها بتعصرهم بين ايدها و تمرغ في وشها بينهم و تاكل فيها اكل و تحرك وسطها على وسط مريم و تهز فيها ،،،،،،،،... كان المنظر الي قدامي و فريده ماسكه مريم بين ايدها بتاكل فيها ،بتعض في حلمتها بتزيد تشعل نار النشوة عندها و تخليها طايرة في السما و انا بسمع في اهاتها و محنتها و محنة ماما من الناحية التانية و كنت زي المجنون ببص هنا و هناك بلف شوية هنا وشوية هناك اتفرج في ماما و اختي و هوما بيتشرمطو و لحمهم بيتهز قدام مني و انا ماسك زبري بفعصه بقفش فيه ،،،،، لفت فريده مريم على الكنبة و راحت واقفه قدامها و هيا بتكمل تقلعها كل فستانها عشان يبان لحمها كلها و تنزل عليها تفعيص في جسمها و تمسك بزازها بين ايدها و ترضع فيهم بكل رغبه و تمص كل وحده و لسانها بيروح بين فرق بزاها بيلحسه كله و تمصهم و تطلع تروح على شفايفها تاكلهم و جسمها بيحك في جسم مريم و تزنق ركبتها مابين فخاذ مريم تدخلها عشان تلمس حوضها و كسها و تبدى تحرك فيها عليها تخلي مريم موش قادره تمسك نفسها و هيا بتتمحن و بتزوم و فريده نازلة فعص فيها ماسكة بزاها بايد و الايد التانية مثبتها بيها و هيا بتتحرك و بتنزل بركبتها على كسها تخليها تتهز و تتلوى و تنهار من فرط الشهوة الي كانت باينه من عينيها و صوت اهاتها و كلام فريده ليها الي خلاها تزيد تهيج اكثر و تزوم و تتمحن و توحوح ... فريده؛::: مممممم اه مابن سرمك يا قحبه ،،، مابن لحمك يا ميبونة ،، اه مالا بزازل عليك يا قحبه ،، مالا سرم عليك يا نيك امك ،،، مممممم ناكلك بكلك ، نلحسك يا قحبتي يا ميبونتي نيك امك نيك امك مابنك *** مابن زك ام امك احححححححح هبلتني بقحبك ،، هبلتني يا مريم هبلتني مريم::: زيد اححححححح احححححح زيد زيد اقوى نيكيني ،نيكيني ،، كسرني كسرني دخل صوابعك اي اي زيد ماعادش نصبر اححححححح اححححح اه ااااااااا يا سرمي اه يا سرمي ،،، يقطر يحرق يحرق فيا نونتي قتلتني فريده::: سكر فمك نيك امك ، يا قحبه ،، باش نيكك و نخليك قحبه كيف امك باش نكسرك و نخليك ميبونة كيف. امك الخامجه ،، نيك ام امك القحبه يا ميبونة ،، ،،،، زبور امك زبور ام امك الميبونة الفاسده نيك ام امك ،،،، تحب العصبة ،تحب تتكسر قلي ،تحب زب يدخلك يكسرك يتحشالك نيك امك تكلم ... مريم :::: اي اي اي اي نحب زب خشين يدخل يكسر سرمي ، جيبلي زب ، هاتلي عصبة تدخل فيا معادش نصبر امانك ،، ماعادش نجم ،،، ااه اححححححححح اجحححححح ممممممممم... كانت فريده متحكمه في كل تحركات و شهوة مريم و بتخليها تزيد تشتعل بنار الشهوة و الجنس بتواصل في شتمها و سبها و تخليها تتهز اكثر و تجيب شهوتها بكل لمسه من ايديها على بزها و حلمتها الي كانت بتعضض فيهم بسنانها و تاكلهم اكل و ركبتها و فخذها الي بيداولو على كسها يحكو و يفركو فيه و تمشيها زي ماهيا عاوزة بتتحكم فيها و في و كل حركة بتخليها تترعش اكثر ،، تهيج تشعل نار محنتها اكثر من الاول ،،، و هاشم الي كان ماسك في ماما و لفها خلاها تاخذ وضيعة الكلب و بدا يفعص في طيزها و يضرب فيهم و يحسس على فلقاتها الي كانت مفتوحه مبين خرمها المفتوح الي كان طالع برا و هو يبعبص فيها يدخل صباعين و يفضل يدخلهم للاخر و يدورهم في خرمها و هيا بايدها الاثنين ماسكة فلقاتها تفتحهم ليه اكثر عشان يكمل بعبصة و نيك في خرمها بصوابعه ،،،، ،،،،،،،، كنت خلاص على اخري من كل الي انا بشوفه و زبري بينقط بيجيب لبن على اخره ،،موش مستحمل نار الجنس الي انا فيه و كنت بتمنى المس حته من بز ماما او طيزها او حته من لحم مريم و احط ايدي عليه و احسس عليهم او اشوف زبر هاشم بيدخل في خرم ماما او طيزها و فريده تبعبص و تفتح مريم من كسها عشان اتمتع بشرف اختي و هو يتناك و يضيع قدامي و اشوف دم كسها بينزل بين فخاذها ،،، كنت اتمنى دا يحصل دلوقتي عشان كنت على اخري مغمض عيني و نزلت البنطلون و خرجت زبري و انا على ركبي ساند ضهري على الطربيزة و بحلب في زبري و انا سامع قحب و شرمطة ماما و مريم اختي و اهاتهم الي ماليه البيت كله و انا عمال ادعك ،احلب و اقفش في زبري و بيضاته بكل سرعة عاوز افضي لبني و الحسه كله و العب به بين شفايفي،،،،،،،، و انا في قمة الشهوة و المتعه حسيت بايد بتلمس ايدي و تبعدها عن زبري ،، فتحت عيني لقيت هاشم بيمسك فيا من ايدي و يقلي ،،،،.. هاشم ::::زبرك دا يستاهل خرم يدخل فيه عشان يجيب لبنه ،،، عاوز تجيب لبنك و تطفي نارك ،،، كنت بشاور لهاشم براسي و انا بهز فيه فوق لتحت باه ،من غير كلام ،، الي شدني و مسكني و راح موقفني على طيز ماما و بيمسك في زبري و راح معدله و بيفرش به على فلقات طيزها و يمشيه على خرمها رايح جاي و يضغط على خرمها الي اول ما لمس خرمها ولا راح زبري غاص في طيز ماما ،،، و سابني هاشم بعد ما اتاكدت انه زبري دخل خلاص و راح ضارب طيزي بايده زي ما بيقلي كمل بقا دخله كله ،،و انا الي ما صدقت الا و زدت في تدخيل زبي كله في خرم ماما و انا ماسك فلقاتها بايدي و برهز و ادخل و اخرج في زبري و انيك في ماما ،،، كنت هايج موت و انا بنيك و زبري داخل خارج فيها و بنهج و بسرع في ضربات زبي فيها و ادخله كله في خرمها و اخرجه تاني وواعاود ادخله كنت في قمة الهيجان و النشوة و نسيت نفسي و انا بنهج و اتكلم و اشتم في ماما و فس نفسي ... انا::::: احححح يا زبي ،اه يا قحبه ،، احححح يا ماما يا قحبه يا ميبونة مابن ترمتك ،مابن عصك يا قحبه يا كلبة نيك امك نيك امك اححححح زبي زبي اه اه ممممممم يا قحبه ... و انا بنيك فيها و بدخل زبري في خرمها كنت مغمض عيني و انا عمال احفر في خرمها و موش حاسس بحاجة غير بزبي فيها و مريم الي قامت من تحت فريده جات عليا و هيا بتمسك في شعري و دا كان بامر من فريده لاني سمعتها و هيا بتقلها (شوفي خوك الطحان اش عامل في امك ،، شوفي الميبون ولد القحبه .... ) و هيا بتشدني و تمسك في شعري جامد ووتقلي ..... مريم ::: يا ميبون تنيك في امك ،،تنيك في امك يا طحان ،، زيد زيد دخل زبك فيها ،،زيد دخله الكل خليها تتناك منك يا خامج يا خول ،،زيد دخله في خرم الكلبة زيد احفر خرمها و جيب لبنك فيها الكلبه .. كنت منتشي و انا بسمع في مريم و هيا بتقلي و بتامرني اني انيك ماما اكثر و.اقوى و.اجيب لبني فيها و كنت على اخري ،موش قادر خلاص و انا بزوم و اشخر و زبري الي بينفجر في خرم ماما بجيب لبني فيها و اترمي فوقيها و كلي عرق و شهوة و متعه موش ممكن تتوصف ،،،،.. .. بعد ما جبت لبني في خرمها مسكتني مريم و شدتني بعدتني و مسكت دماغي و راحت به على طيز ماما و كانت بتدخل صباعها في خرمها و تطلع لبني و تحطو في بقى و على شفايفي و لساني و بعدين زقتني و امرتني اخرج لساني و احشره في خرم ماما الحس لبني منه و دا كان بجد متعه و نشوة جديده خلت زبري يقوم شوية و احس انه لسه فيا حيل انيك تاني و انا بلحس وواشفط كل اللبن الي في خرم ماما و هاشم كان واقف جنبنا و ماسك زبره بيحلب فيه و هو يشخر و يزوم زي الي بيكون جابته الشهوة على منظري و انا بلحس في خرم ماما و موش حاسس الا و مريم تلفني قدام زبره و بتفتح في بقي بايدها و هاشم بيحلب في زبره و عمال يشخر و يزوم و بينطر لبنه على وشي و لساني و بقى و يقرب في زبره من بقي يدخله فيه و ينطر باقي لبنه و مريم بتمسك في وشي و تثبتني عشان ما اتحركش حتى يخلص هاشم ،،، .. خرج هاشم زبره من بقى و مريم الي سكرتهولي بايدها عشان ابلعه كله ..... اتمنى انه الجزء دا يعجبكم و اتمنى انه الي جاي يعجبكم اكثر و كمان لسه في حاجات فيها متعه و نشوة و اثارة اكثر من كدا ،، استنوني في الي جاي و اتمنى الاقي تفاعلتكم و ملاحظاتكم ،،، نتقابل في الي جاي ،،و شكرا قراءة ممتعه للجميع .. السلسله الثانية الجزء الثامن قراءة ممتعه للجميع ، ارجو بجد انه الي باكتبه ينال اعجاب و رضا كل القراء في هذا الصرح الكبير و اتمنى اني الاقي تفاعلاتكم و ارائكم و ملاحظاتكم في ما اكتب و شكرا ..... انك تكتشف في نفسك ميول و رغبة جنسية انت مو عارفها ولا عارف معناها و تشوفها و تحس بمتعتها و نشوتها و كمان تحترق بنارها و تذوق طعم الوساخه و الفساد و تعيش معاها بقية عمرك و انت بتراجع في ذكرياتك و لحظاتك و اوقاتك ازاي كنت شريك في ملحمة حياة انت مالكش فيها و لا كنت السبب انك تكون بالاسلوب و لا العيشة دي تشوف نفسك انك انسان غير طبيعي و انك يا اما مجنون او عند انفصام في الشخصيه و يا اما انت كدا بكل العهر و الفجور و الفساد الاخلاقي و العبثي الي انت عليه ،،،، زنا المحارم و الدياثة و القوادة و الشذوذ الجنسي دا كله و برغم المتعه و النشوة و الشعور و الاحساس و الرغبة الي بتزيد تخليك و تحسسك انك فخور و بتتعتز بيهم و نفسك تكمل في الحياة بالطريقة دي و ما يهمكش في اي حد بس في نفس اللحظات بتكتشف انك انسان و انه دا كله غير طبيعي و غير الحياة الي بنحلم بيها لانه قد مافيهم متعه قد ما فيهم لوعة و حسرة و ندم و خوف واضطراب نفسي ،تحس انك عاوز تنتحر تهرب من دا كله ،، و تنسى انك خلقت عشان تكون كدا ،،،..... كل دا بيحصل معايا انا ،كل الاحاسيس دي بتكون جوايا عاشية معايا و بقعد بالساعات ببكي بعيط بضرب في نفسي بالقلم و عاوز ابعد ،اهرب من كل القرف و الوساخه دي ،،عاوز اموت وانتحر و ابعد عن كل كمية الفجور و العهر الي وصلت ليهم ،،،،، انا انسان وعاوز اكون و اكمل حياتي و اهرب من دا بس موش قادر ، ما عرفش ،موش عارف اعيش غير بالاسلوب و الحياة دي ،موش اقدر اكون الا الديوث القواد ،و العبد لرغباتي و ميولي و كلب خدام بتتحكم فيا شهوات و رغبات اختي و ماما ،،،، لاني ولدت عشان يتكتب عليا و العب الدور دا في هذه الحياة ..... نكت ماما و نطرت لبني في خرم طيزها و انا بنهج و بشتم فيها و زبي عمال يغوص في خرمها يجيب كمية لبن اكثر من الي كنت متخيلها و انا ماسك فلقات طيزها بشد فيهم على زبري و بفتحهم عشان زبي يغوص و يدخل فيها اكثر ،،،، و مريم اختى الي جات عليا زقتني من على ماما و هيا بتشتم فيا و فيها و تسب و تدخل صباعها في خرم ماما و تاخذ من لبني ووتحطهولي في بقي و على لساني و تشدني تاني من شعري تزقني على طيز ماما و هيا بتامرني اني اشفط كل لبني من خرمها و ابلعه ،،،، كنت بعمل دا بمحنة و برغبة شديدة و انا بدخل لساني في خرم ماما و بلحس و ارضع و اشفط كل الي اقدر عليه من لبني و ابلعه و كنت باسمع في هاشم الي كان بيشخر و يزوم و هو بيحلب في زبره الي كان ممدود و بيلمس فلقات طيز ماما و هو على اخره كان حايجيب لبنه الي كان نطره عليه و جابه في وشي و لساني و بقي بعد ما لفتني مريم عليه و هيا بتفتح في بقي بايدها الاثنين و تحشرلي زبر هاشم في بقي عشان يكمل ينطر باقي لبنه فيا ،،، كان زبر هاشم في بقي داخل لنصه او اكثر و مريم بتزقني عليه و هو بينقط اخر نقط لبنه الي كانت سخنة و فيها طعم غير طعم لبني ،، و هو بيشخر ،بيزوم لغاية ما خرجه مني و مريم الي كانت بتحط ايدها على بقى تسكره و ترجع دماغي لورا عشان ابلع كل اللبن الي في بقي و هيا بتشتم فيا و تقلي ... مريم::: ابلعه كله يا كلب خليه في بقك ،،، ابلعه يا متناك يا ابن الزانية ،،نيك امك تحرك ... و انا كنت فعلا ببلعه و ما خليتش ولا نقطه في بقى كله نزل لبطني و مريم بتمد في صباعها تلم الي فوق وشي و خدودي و ذقني و تحطهولي في بقي كمان و تدخل صوابعها لزروي تدخل كل اللبن و هيا بتشتم فيا ،،، و انا كنت بعمل دا بشهوة و مجون و عهر و انا عيني على لحمها الملط و بزاها الي كانت متورمة و حلمتها الواقفة المشدودة من قرص و فعص فريده ليها ،،، كان جسمها كله بيتهز قدامي و انا بتعمد امد ايدي المس اي حته من رجليها او فخاذها او وركها و او حتى وشي يلمس بزازها الي كانت بتدلى قدامي ،،،، ،،،، زقتني مريم بايدها بعد ما خلصت لعب في بقي و اتهنت اني بلعت كل اللبن رجعت قعدت جنب فريده و هيا بتحضن فيها و بتوشوش في وذانها بكلام موش سامعه و هاشم الي كان اترمى على الكنبة و هو لسه ماسك زبره الي كان نص نايم و بقفش فيه و في بيضاته و ماما الي كانت زي ماهيا مفلئسة بطيزها قدامي و هيا بتلعب في كسها و تفرك فيه كانت شهوتها و محنتها اقوى من اي حاجه عاوزة تجيب ميتها و شهوتها و موش لاقيه غير صوابع ايدها تطفي نار كسها و هيا بتفرك بكل هيجان فيه و بتلعب فيه بتدخل صباعين في كسها و بتبعبص تنيك في نفسها كانت على اخرها و هيا بتتمحن ووتزوم و موش قادره تصبر ،،، كانت حتنفجر و تموت و تلاقي زبر يتحشر فيها و ينيكها ،،كانت ماما بتتهز و جسمها و طيزها بخرمها المفتوحه و لبني الي لسه بينقط برغم اني شفطته بس لسه في شوية كانو بينقطو لما بتعصر طيزها يطلعو برا و هيا كدا قدامي و انا نفسي انط عليها من تاني و ادخل زبي في كسها و اخليها تتناك و تجيب عسلها و نشوتها لقيت فريده واقفة و رايحة ناحية ماما بتمسك في ايدها الي كانت بتفرك و تبعبص بيها كسها ،،،، تبعدها و تمسكها من شعرها بكل قوة و تهزها من فوق الكنبه و تلفها على ضهرها و تفشخ رجليها تفتحهم و تحط ركبتها على كسها بالظبط و ايديها الاثنين فوق بزاز ماما و هيا بتعصر فيهم و تقفش و تقرص حلماتها و تحرك ركبها تدورها على عانتها و كسها و هيا تقرص في كل حلمة و تشدهم بكل قوة و تشتم فيها و تسب ووتنعتها بكل صفات القحاب الشراميط و تقول .. فريده::: يا ميبونة ،يا قحبه ،، عاوزة تجيبي شهوتك ،لسه عاوزة تتناكي يا قحبه ،، ما تشبعيش خالص من النيك انت اه ،،ما تشبيعيش يا مومس ،،عاوزه تتناكي ،،عاوزه زبر يدخل في كسك دا ،،يا فاجره يا وسخه ،،انطقي اتكلمي يا بنت الزانية ماما::: اه مممممممم اححححح اه موش قادره موش قادره عاوزه اه عاوزه اتناك ،هاتولي زبر في كسي موش قادره اه ااااااااااه يا كسي اه يا سرمي ، يا زبوري اه اه ححححح موش قادره ... امي بتصيح و تزوم محنتها بتقتل فيها و هيا بتنادي باعلى صوتها ،عاوزه زبر ،عازوه اتناك ،عاوزه زب ديخل في كسي و فريده لسه نازلة قفش و قرص في صدرها و حلمات بزازها الي كانت مشدودة على الاخر و هيا بتشتم فيها و تسب و بتنزل اكثر بركبتها على كس ماما تحكه و تدوره عشان تزيد تهيجها اكثر و تخليها زي المجنونة بتاكل في نفسها و نار المحنة و الرغبة في انها تتناك ،،،كنت موش عارف في اللحظة دي و انا بشوف في ماما بالشكل دا و ايه الي خلاني اقوم من مكاني و اروح عليها و انا ماسك زبري و بحلب فيه و فريده الي حست بالي في مخي ،مسكت زبري باديها و بعدت نفسها على ماما و هيا بتحط زبري فوق كس ماما و تحركه و تمشي راسه بين شفراتها و عانتها و تحطه في كسها ،،، كنت مغمض عيني و انا بجاري في نسق ايد فريده الي بتضغط على زبي و هو داخل في كس ماما و انا كمان بدفع في وسطي و ادخله فيها ،،، كنت حاسس بنشوة و متعه تفوق الخيال و انا بنيك في ماما ،، و زبري داخل خارج فيها ،،، و ماما الي ما كانش همها مين ينيك فيها او زبر مين الي داخل فيها غير انها تتناك و تتشرمط و هيا تتوحوح ،تزوم و هيجانة على اخرها ،كانت بتهز في وسطها عليا اكثر و تتحرك لقدام عشان ادخل زبري اقوى فيها و انيكها بكل قوة ،،، بعدت فريدة و وقفت ورايا ماسكاني من وسطي تتدفعنس اكثر على ماما و انا الي مترمي في حضنها و ابتديت ادخل و اسرع في ضربات زبي فيها و ماما الي خلاص وصلت و موش قادره تستحمل ،قربت تجيب ميتها و هيا بتنادي ،بتصيح بتزوم و تقلي .. ماما:::: اه اححححح اقوى ،دخله كله نيكني نيكني دخله كمان اقوى زيد زيد ااااااااي اه ااااااااااه ممممممم اح ااااااوى اه موش قاره كمان اقوى يا ولد القحبه نيكني دخل زبك فيا اكثر خليه ما تطلعوش لا تطلعه خليه نيك امك القحبه نيك نيك نيك انا:::: اه يا قحبه يا شرموطة يا نجسه ،،، اه من لحمك و كسمك يا متناكه اهوه اهوه كله فيكي زبري يعشرك يحبلك يا قحبه اهووه يا بنت المتناكه ،،فتحي عينك و شوفي ابنك ينيك في لحمك و ينهش فيكي يا عاهره و انا بدخله بكل قوة قربت اجيب كمان لبني و انا حاسس انه ماما خلاص قربت هيا كمان تجيب شهوتها و ميتها انا::: اه يا قحبه اه حاجيب لبني ،عاوزاه فين يا قحبه اه اه مممممممم باش نبزع اححححح حاجيب يا لبوة ماما::: مممممم هاته خليه جواه اه اااااااااا اااااااه خليه فيا نيكني عشرني لبنك احححححح ما تطلعوش اه اححححح يا كسي ،، اه حاجيب كمان حاجيب كمان ا ا ا ممم ححخخ خخ يا كسي اه يا سرمي ،، موش قادره كنت بجيب خلاص في لبني و انا حاسس بماما و شهوتها و ميتها الي كانت بتنزل من بين فخاذها على زبري الي بينقط و ينطر لبنه في كسها و في مهبلها ،كان كسها نار نار قايده و زبري الي لسه جواها و انا لسه بدخله بكل قوة و افشخ وواحفر في لحمها به ،،، كنت في قمة هياجاني و انا بخرج زبري منها و انزل على ركبي ارفع وسطها و ادخل لساني بين فخاذها الحس كل الي نازل من كسها ،،، و اشفط لبني و عسلها من جواها كنت غير واعي باي حاجه غير المتعه ووالنشوة الي انا فيها ،، حاجه من ورا العقل و لا تتوصف ،،، بعدها طلعت على ماما و انا بلمس في بزها و راكب فوقيها بحط شفايفي على شفايفها و اكلهم و الحسهم و هيا الي كانت بتتجاوب معايا و انا باكل فيها و باديها لبني و ميتها من بقي لبقها عشان تذوق طعهم ،،، اترميت جنب ماما و انا منتشي فرحان مبسوط بكمية العهر و الفجور الي وصلتلهم برغم كل الي كان في مخي اني اهرب او ابعد بس موش قادر انا كدا احسن ،انا كدا حاسس نفسي موجود و حياتي حلوة بالاسلوب دا و المتعه دي .... فضلت مترمي جنب امي شوية وقت و انا في حالة سبات مغمض عيني ،، نسيت نفسي و كل الي حواليا ،، فريده و ماما و هاشم و مريم اختى،،، نسيتهم بجد لاني كنت حاسس بمتعه و نشوة غير عادية و تفوق كل الوصف ،،،،، ما حسيتش الا و بايد ماما تتسند عليا عشان تقوم،، هزيت دماغي ، ببص لقيت فريدة و مريم بس ،، موش شايف هاشم موش عارف راح فين ،و ماما الي قامت و كانت رايحه داخله جوه في طريقها للحمام ،،، و انا الي وقفت و اخذت هدومي و كنت داخل لاوضتي ،، كنت فاكر انه خلاص السهرة خلصت خصوصا ان الساعة متاخره قوي و داخلة على 3:30 الصبح ، و انا رايح لقيت فريده بتقلي .... فريده::: رايح فين ،، يا كيمو ...اقعد عاوزاك ... كنت واقف و موش عارف هيا عاوزاني في ايه بالظبط و خصوصا انه مريم قاعدة معانا و موش فاهم هاشم روح ولا لسه وايه الي ممكن يصير ،،،،، قعدت على الكنبة و انا زي ما تقوله مكسوف من منظري العريان و نسيت اني من شوية كنت بنيك في ماما و مريم بتشتم فيا و تلعن سلسفين جدودي ،،، موش عارف جاتني حالة الكسوف دي ليه و انا بلم في رجلي و حاطط ايدي على زبري و راسي لتحت ،،،، كانت مريم في الوقت دا قامت كمان دخلت قعدت انا و فريده لوحدينا و كان الكلام كالتالي. .... فريده::اعمل حسابك بكرا مسافرين ،، تجهز نفسك فاهم .. انا:: مسافرين فين و اجهز.نفسي على ايه ،موش فاهم ،، فريده:: رايحين على جربة ( جربة دي جزيرة في تونس زي شرم الشيخ و الغردقة في مصر ) حانقضي اسبوع هناك ، كلنا ، انا و انت و هاشم و امك و مريم ،ولا موش عاوز تيجي معانا ... كنت موش فاهم ايه الغرض من السفرية دي و لا فاهم فريده ايه الي في دماغها و كمان موش عارف بتخطط لايه تاني ،،،، كملت كلامها و قامت دخلت على اوضة مريم و ماما كانت هيا كمان خرجت من الحمام و هيا بتنشف في جسمها و رايحة اوضتها ،،، قعدت انا شوية لوحدي لغاية ما لمحت هاشم داخل من البلكونة و كان الظاهر بيتكلم في التليفون ،،، انا كنت مفكر انه روح بس الضاهر لا ،،، ... ربت على كتفي بايده ،،و راح من غير ولا كلمة ،كان داخل للطرقة و راح عدل على اوضة ماما،، فتح الباب و دخل ،، و هو بيبص عليا ،،، و سابه موارب شوية ما قفلوش ،،،،، قعدت موش عارف اعمل ايه ،،، بس محنة و شهوة الدياثة و التعريص اقوى مني ،،، قمت و انا رايح بشويش اتسحب وقفت ورا الباب و ببص بطرف عيني ،، لقيت هاشم ملط عريان و ماما بين رجليه بترضع في زبه و بتاكل فيه ،،،، موش عارف اعمل ايه بس محنتى زادت و زبي حاسس انه ابتدى يوقف مع اني موش قادر اعمل حاجة ،، بيوجعني و بيضاتي كمان حاسسها بتوجع قوي ،،، وقفت اتفرج و عيني بتبص على ماما و لحمها و طيزها الي كانت قدامي بخرمها المفتوح ،،،، و انا واقف على الباب ،،، لقيت فريده بتمد ايدها و تشدني و هيا بتضحك و تلفني عليها و تقلي ... فريده:::ايه موش قادر تستحمل ،،، هو خلاص زبك دا موش بيقدر يوقف الا لما تشوف امك وواختك و هوما بيتناكو ،،، اومال في الاسبوع الي حنسافر فيه حتعمل ايه ،،،،، دا انت شكلك حتموت ههههههههههههههه.. كنت موش عارف اقول ليها ايه و لا ارد على كلامها ،،، و هيا بتشدني من ايدي و دخلتني اوضتي و بتقلي .. فريده::: روح نام و ارتاح ،،، و ماتفكرش في حاجة ،انسى كل حاجة و نام يا حبيبي ،، عاوزاك في كامل قوتك الاسبوع الي جاي ،،،، هههه خرجت فريده و سكرت الباب و راحت و انا فضلت قاعد سارح في ماما و هاشم و بفكر في كلامها الي قالتهولي ..... قراءة ممتعه للجميع و اتمنى انكم تشاركوني اراءكم و ملاحظاتكم و اتمنى الجزء يعجبكم و شكرا نتقابل نشوف باقي الحكاية ايه و ايه حكاية السفرية دي و يا تري فيها ايه السلسلة الثانية الجزء التاسع شعور مختلف و احساس ما يعرفوش الا الشخص الي عاشه وعرفه و كان جزء منه و فيه ،، على قد ما تتكلم و تقول كلام وتعبر بس الاحساس بيكون مختلف بيكون طعمه غير مخيف ، و مميت مرعب بكل ما فيه من رغبة و نشوة و متعه، بكل الجنون و جنون الهيجان و الرغبة الجنسية الي بتسيطر عليك بتخليك غير قادر على فعل شي ولا على رد الفعل لا في الاسلوب او الطريقة ايا كانت ،،، زنا محارم من اخطر الحجات الي ممكن تسيطر على الانسان تخليه يعيش حياة مختلفة ،تخليه مجنون و مختل عقليا و عنده انفصام في شخصيته و في تعاملاته ،بتخليه غير مدرك تماما لكل مفهموم صحيح و واعي ،بتخليه يعيش حالات ضياع و شرود و بهتان و فقدان لانسانيته ،،،، دا حالي دا شكلي اني اكون قواد ووعرص و بشارك في قحب و فجر عاءلتي ماما وواختي و بتفرج عليهم و بشارك في نياكهم و كمان بكون و كنت الخول الي بيتناك من الرجاله الي تدفع اكثر و دا الي حصل معايا و الي ماكنتش متخيل انه حيحصل في يوم و دا كان بتخطيط و من فعل الشيطانة الي وصلتنا لكل دا فريده ... خرجت فريده من عندي و هيا بتضحك علي انا فيه ،،، من قمة الدياثة و التعريص الي ركبني و الي سيطر على كل الحواس و شعوري ،،، ،خرجت و قفلت الباب و اترميت انا على السرير بفكر في ماما و في هاشم و انا بتخيلها بتتنطط على زبره و هيا بتزوم و صوتها مالي البيت كله ،،كنت بجد عاوز اقوم من تاني و اخرج اروح ابص بصه كدا بس خفت من فريده لا احسن تقفشني تاني ،،، قعدت ماسك زبري و بتخيل في هاشم ازاي راكب ماما و بينيك فيها ،،، ،،، و بعدين افتكرت كلام الشيطانة فريده ،الي قالتهولي بخصوص السفرية لجربة و اني لازم اكون شادد حيلي و قوي و بكامل قوتي ،،،،،... كنت بسال نفسي هيا ايه العبارة بالظبط و ليه احنا رايحين و كمان هاشم دا جاي عشان ماما ولا عشان مريم ،،،و لو هو عاوز مريم ليه لغاية دلوقتي ما نكهاش ولا قرب حتى منها ،،،، و ليه و ليه ،،، كمية اسئلة مالقيتش ليها اجوبة و انا بفكر ،،، لغاية ما رحت في نومة فقت بعدها على صوت ماما بتصحيني ..... كانت الساعة وحدة ونص تقريبا بعد الزوال ،كنت عريان ملط فوق السرير و تعبان و جسمي متكسر ،عاوز ارجع انام تاني ،،بس صوت ماما و ايدها الي بتشد فيا و تصحيني ماخلانيش غير اني اقوم ،،،، فقت و هزيت جسمي و هيا خرجت قدامي كانت تقريبا موش لابسة حاجة ،،، لافة نفسها في منشفة مبينة نص طيزها و هيا بتهز في جسمها و طيزها و بتخرج قدامي ،،،، ،،، قمت انا ،لبست بيجامتي و اخذت منشفتي و رحت على الحمام و انا ناسي انه اصلا مسافرين و نسيت كمان ليلة مبارح عشان دماغي كانت متصدعه و جيعان تعبان خالص ،،، اخذت دش و خرجت رحت على المطبخ فطرت ,,, خرجت قعدت في الصالة لقيت ماما جاية عليا و بتقلي ... ماما::: انت لسه قاعد ،ما تقوم تخلص تجهز نفسك و تحضر شنطتك لو كنت حاتاخذ معاك هدوم ..الجماعة حيوصلو ي**** اخلص ، قوم بقا بصيت عليها و افتكرت انه مسافرين ،كانت دماغي بتلف بجد متصدعه و جسمي متعب ،،،، قمت رحت على اوضتي غيرت هدومي و اخذت شنطة صغيرة حطيت فيها كام غيار كدا ،، و خرجت كانت ماما خلاص جهزت و واقفة قدام المرايا بتعدل في نفسها و شنطتها قدام الباب ،،، ... كنت بتفرج عليها و على شكلها و مظهرها ،، كانت ماما في قمة حلاوتها بجد و هيا لابسة بنطلون دجينز محزق على رجليها و فخاذها و طيزها الي كانت مشدودة على الاخر و بلوزة بيضة شفافة مبينة السنتيانة السوداء الي لبستها تحتها و شعرها الي كان معمول لورا ذيل حصان و ريحة البرفوم الي بتاخذ العقل ،،،، كنت بجد موش ابنها الي بيبص على امه بس راجل اثارته جمال و انوثة الست الي واقفة قدامه ،،،، ما درتش بحالي و بنفسي وانا بقولها ... انا::: انت حلوة قووووى ،جامدة ،، انت نار نار قايدة بتمشي على الارض بجسمك و جمالك و سحرك ده .... كانت ماما و انا بكلمها و موش عارف الكلام خرج مني ازاي ،لفت عليا و جات ناحيتي و حطت ايدها على وشي بتلمسه و تحسس عليه بحنية ،،و عينيها بتضحك و بتبتسم و تقلي ... ماما::: بجد انا لسه حلوة و زي ما بتقول كدا ،،، انا::: ايوه بجد يا ماما ،حلوة و حلوة قوي و جامدة قوي قوي ،،، انا بحبك يا ماما ،بحبك .... كان احساسي مختلف و انا بقول ليها بحبك و بحضن فيها جامد ،، كان احساس الابن الي بيعبر لامه عن جمالها و انوثتها و حلوتها موش حاجة تانية ،، كنت في لحظتها بقول دا بقلب الولد الصافي النقي الي مافيهوش اي عيوب او تشويه لصورة الام ،،، بل بالعكس كنت بقلها ده بكل ثقة و حب و معزة و غيرة انا لسه مكلبش فيها ،، بحضن فيها جامد ،،،، و هيا الي كانت بتتجاوب معايا بصدق مشاعر الام و هيا بتبطب عليا باديها على ضهري و تقلي لاول مرة و كانت صادقة في مشاعرها وقتها و احساسها و انا بحس بدقات قلبها بتزيد و تتسارع و كنت حاسس بخنقة في صوتها و رعشة و هيا بتقلي ... ماما::: انا كمان بحبك ، بحبك ،،، سامحني يا كريم ،سامحني يا ابني على كل حاجة ،،، سامحني ،،، .... قالت الكلمتين دول و هيا حاسة بالذنب الي اقترفته تجاهي و تجاه اختي و هيا بتترعش ،،، بس في ثانية بعد دا تمالكت نفسها و زقتني بعيد عنها و لفت لورا و راسها تحت ،كانت بتمسح دموع عينيها و هيا بتدخل الحمام ،،،، كنت انا بجد مكسور و مشروخ من جوايا و انا بلعن في نفسي الف لعنة على الي وصلنا ليه و الطريق الي احنا ماشيين فيها ،، لحقت على ماما عاوز اطمن عليها و افوقها و افوق من الظلمة الي عايشين فيها ، بس دا كله كان حلم فقت منه على امي و هيا بتفتح الباب و ترجع تاني لنفس الي كنا فيه قبل شوية ،،،، كانت رجعت لابتسامتها و هيا بتفتح زراير البلوزة من فوق صدرها ،،و تقلي .... ماما::: اخلص بقا يا كيمو الجماعة تحت العمارة ،،، هاتلي شنطتي معاك و انا نازل ،،،، في ثانية دخلت و خرجت ماعرفتش ماما ،،، هيا كانت بتمثل عليا ولا دا كان ايه اسمه ،،موش فاهم حاجة و انا رايحة وراها بحط شنطتي على كتفي و اشد شنطتها و هيا قدامي بتهز في طيزها و خارجة ،،،،، سكرت باب شقتنا و نزلت ورا ماما الي كانت نازلة على السلم و صوت ضحكتها و هيا بتتكلم في الموبايل واصل لاخر العمارة ،،،، و انا وراها لغاية ما وصنا لتحت ،،،،، كانت في عربيتين ،، عربية فيها فريدة و هاشم و مريم و التانية فيها راجل ماعرفوش اول مرة اشوفه ،،،، ... نزلت فريدة جات عليا و فهمتني اني انا و ماما حنطلع مع نزار و هو صاحب هاشم و ليبي زيه ،،، طلعت مع نزار انا و ماما و كان شكله صغير في السن يجي بتاع 35 سنة كدا و ابيض و وسيم و جسم رياضي و كان باين انه ابن ناس و شيك خالص من لبسه و طريقة كلامه معايا و مع ماما اول ما ركبنا معاه ،،،،، طلع نزار ورا هاشم الي كان ماشي في الاول و انا راكب ورا و ماما كانت جبنه و كان الجو عادي و ساكتين لغاية ما اتكلمت ماما و هيا بتقول لنزار يحط اغنية عشان نتسلى في الطريق و كان دا فعلا الي حصل ،،،، فضلا ماشين لمدة تقرببا ساعتين او اكثر في الطريق لغاية ما وقفنا في استراحة ،نزلنا كلنا اكلنا و قعدنا يجي نص ساعة و عاودنا كملنا سرينا ،،،، .... و كان كل شي عادي مافيش اي حاجة نزار دا كان سايق و ساكت و ماما كانت مرة بتتكلم في التليفون ،مرة بتغني لوحدها و انا الي كنت تعبان ما درتش بحالي الا و رايح في نومة و ما درتش باي حاجة غير لما ماما بتصحيني و تقلي اصحى عشان تقريبا وصلنا ...... كانت الدنيا عتمت و اصبحت ليل و الساعة تقريبا داخلة على ثمنية و نص ،،، وصلنا لمنطقة كلها شلايهات و فلل بتبعد عن بعضيها بمسافات متفاوة ،،، مشينا بالعربية حوالي ربع ساعة كمان لغاية ما وصلنا قدام البيت الي كان في شكل فيلا صغيرة دايرة بسور و على البحر ،، بتبعد عن الشط حوالي 400 متر تقريبا او اكثر ،،، وقفنا بالعربيات و نزل هاشم و فريده و مريم و كانو تقريبا فتحو البوابة و دخلو و ماما لحقت نزلت وراهم و لحقت عليهم و انا الي لسه بلم في نفسي نزلت من العربية و نزلت الشنط و كان نزار واقف مستنينى ،، و هو بيساعدني في حمل باقي الشنط ،،،، دخلت البيت و انا ببص لشكله الي كان كبير قوي من جوه بصالة طول بعرض و اثاث موش جديد لكن حلو و مزيان ،،،، كانت في اوضتين تحت و 3 فوق ،و في مطبخ و حمامين واحد تحت و التاني فوق .... انا اخذت اوضة تحت و نزار كمان و هاشم اوضة و فريده و مريم اوضة و ماما اوضة كان دا شكل الحسبة ،،، ،، دخلت اوضتي الي كانت فيها سرير و دولاب صغير و سجادة مفروشة على البلاط ،،، حطيت شنطتي و غيرت هدومي و اترميت على السرير عاوز ارتاح بقى من الطريق و كمان من ليلة مبارح ،،،، عدت الليلة دي عادي مافيش اي حاجة حصلت و دا كان على حد علمي لاني من ساعة ما دخلت الاوضة ما خرجتش منها ولا حتى كنت عاوز عشان بجد تعبا،،،،،، صباح اليوم التاني كنت لسه نايم و مرمي زي القتيل موش حاسس بحاجة بس كاني كنت بحلم و انا بحس بايد تتمد و تحسس عليا ،،و تقيمني ،، هزيت دماغي لقيتها فريدة الي قاعدة جنب مني و بتعدي ايدها من على رقبتي و خدي بكل حنية و رومنسية و ابتسامتها مالية وشها و عينيها بتضحك ،، كان دا حقيقي و موش حلم ،،، كانت بتصحيني بكمية حنان و دلع عمري ما شفتهم حتى من ماما اقرب الناس ليا و هيا بتلعب على شعري و خدودي و تطبطب عليا و تقلي كلام زي العسل على الصبح ،،،، كنت زي المتخدر من طريقتها الي اكيد وراها حاجة ، مانا عارفها و عارف اسلوبها دا ،،،عشان اكيد هيا كانت عاوزه حاجة مني و جاية عشانها ،،،، قمت و هزيت نفسي و فريدة لسه قاعدة جنبي صبحت عليها و هيا لساها بنفس الريق الحلو و الحنية ،،،،.. نزلت من على السرير و هيا قامت و كانت موش عارفه حتبتدي منين الكلام لاني حسيت دا في عنيها ،، بس خبرتها و معرفتها بخضوعي و دياثتي و تعريصي و اني موش ممكن ارفض اي طلب ليها خلاها تتجرا و تقلي هيا عاوزه مني ايه ،،، كانت فريدة بتتكلم معايا و تقلي في حاجات تصدم و خلتني اترعش و اتصدم من كلامها ،،، الي موش مستوعب اي حرف منه ،كانت بكل وقاحة موش بتطلب ،دي بتامرني عشان انفذ كل الي قالت عليه من غير ما افتح بقي بولا حرف و لا اقول و لا اعترض ،،، ،خلصت كلامها معايا و قامت بتخرج و انا لسه جامد في مكاني و هيا بتقلي بالحرف الواحد ... فريده::: انت هنا عشان تنفذ الي يطلب منك و بلاش تقاوح و تفكر كثير و لا تخمن تعمل حاجة تانية عشان الثمن اندفع خلاص و وصلك حقك فاهم ..... خرجت فريدة و انا قاعد في مكاني خلصان ،موش عارف افكر و لا اعمل حاجة و موش فاهم هيا بتتكلم عن ايه لما قالت وصلك حقك و الثمن اندفع ،،،،بس افتكرت ال5 الاف جنيه الي ادتهملي لما كان هاشم معانا في البيت و كلامها انه في فلوس و ثمن اكثر من دا بكثير ليا و لماما لو نفذنا كل اوامرها و طلابتها ،،،،، و قعدت افكر في كل كلامها الي كان مستحيل و شبه مستحيل ،انه يحصل ،،موش عارف عدى كام من الوقت و انا مصدوم و حاطط ايدي على راسي و خايف من الي جاي لغاية ما لقيت باب الاوضة ينفتح و تدخل ماما عليا و هيا في كامل زينتها و انوثتها لابسة فيزيون ابيض شفاف مبين كل فخاذها و طيزها و كلوتها الاحمر الي لاصق في طيزها الكبيرة و فوقيه بودي كت محزق على صدرها الي كان بارز و طالع لبرا و سرتها الي كانت باينة كلها و هيا داخلة عندي بتتمرقع ،،، ماما::: هو انت حتفضل قاعد في اوضتك كثير ،،قوم بقا و اخرج شم شوية هواء نضيف يا واد ،احنا جايين ننبسط و نفرفش ،،، قوم ي**** خذلك دش وروشن كد عشان نقضي يومين حلوين كنت ببص لماما و هيا بتكلمني بالبرود ده و انا موش فاهم ولا عارف هيا عارفة بالي طلبته فريدة مني و الا ايه الحكاية بالزبط ،،، موش عارف ان كانت موافقة ولا حتوافق على الي طلبته فريدة مني و ايه حيكون موقفها لو عرفت ،،،،كنت متردد و خايف اني اخبرها بس كان لازم اشوف هيا بتعرف ولا و كمان اشوف ردها ،،،، كلمتها و انا بقلها علي حصل و على كل الي طلبته فريده مني و لقيتها بكل برود و كانه امر عادي و مافيهوش اي حاجة و بتقلي ،،و في عينيها لمعه و حاجة غير طبيعية .. ماما::: و ايه الي موش طبيعي في ده ما انت عملت معايا ده برضو و نمت معايا و نكتني بدل المرة اثنين و ثلاثة و لا نسيت يا عرص و لا جات على مريم و حاتقول لا و لا انت موش عاوز تنيك مريم و تكون انت اول من يفض بكارتها و لا انت خايف من زبر هاشم و نزار الي حيدخلو في طيزك و يلعبو في خرمك ،،، انت نسيت نفسك ولا ايه يا متناك ،، انت هنا عشان تنبسط و تبسط الناس فاهم يا خول و اعمل حسابك لو ما عملتش دا و نفذته بمزاجك يبقى حتنفذه رغم عنك و لا حتشوف الي عمرك ما شفته من فريده فاهم يا عرص كملت ماما كلامها الي كان نازل عليا زي الصاعقة ،و هي بكل البرود بتقلي و تقبل ده ،،،ازاي تقبل اني اتناك من اثنين رجالة و تحولني لخول رسمي متناك و كمان انا الي انيك مريم و افض بكارتها و ادخلها بايدي لعالم النياكة الحقيقي ،ازاي دا حيكون و لا حيصل موش عارف كانت بالنسبة ليا متاهة سجن موش عارف اخرج منه ولا اتصرف فيه ازاي و لا اعمل ايه ،فضلت قاعد كده بجد خايف مرعوب من الي جاي ،، كنت فكرت في الخروج والهروب عشان دا كان افضل حل ليا ،،، قمت و لبست هدومي و اخذت شنطتي و انا خارج لقيت فريدة واقفة قدام مني على باب الاوضة و هيا حاطة ايدها في وسطها و بتبرق جامد بيعينها و تقلي بنبرة صوت فيه تهديد ،، فريده::: انت بتعمل ايه يا متناك ،واخذ شنطتك و رايح فين ،، هو دخول الحمام زي خروجه ،، و لا اقلك عاوز تمشي امشي الباب مفتوح روح ،،،، انا::: ايوه حخرج و امشي و لا فاكره نفسك رابطاني و لا ماسكة عليا ذلة يعني ان كان على ماما و مريم انا خسرتهم من زمان عادي ،،بس انا موش حكون زيهم و تعملي فيا الي انت عاوزاه فاهمة ،،، موش حتقدري فاهمة ولا لا كنت خلاص بزعق بعلو صوتي و حسي و انا خارج و هيا واقفة مكانها ساكتة مابتردش عليا ،،، واقفة قدام باب الاوضة و هي بتضحك و كانها عارفة و متاكدة اني بتكلم في الفاضي و انه مهما صار و مهما قلت باردو حنفذ رغبتها و بمزاجي كمان ،،،، زقتني بايدها الاثنين لجوه الاوضة و قفلت الباب و رمتلي الموبايل بتاعها و هيا بتقلي ... فريده::: اتفرج على دول الاول و متع عينيك بيهم و بعدين عاوزاك تزعق و تعلي حسك زي ما انت عاوز اوكي يا حبيبي اخذت الموبايل و فتحته لقيت في صور و فديوهات ليا و لماما و اكثرهم ليا ليلة الي هاشم كان بايت عندنا و هو بينطر لبنه في بقى و و انا بنيك في ماما ،،، كنت بعدي الصور و الفيدوهات و انا موش عارف افكر ولا اعمل حاجة و فريدة الي واقفة قدام مني جات عليا و قعدت جنبي و بتقلي ... فريده:::ها عجبوك و لا لا ، حلوين ها ،، انت شكلك غير وانت بتنيك في امك و احلى اكثر و زبر هاشم في بقك و هو بينقط لبن يا خول ،و لا ايه قولك ،، ،،انطق مالك سكت ليه ،،عاوز تمشي ووتروح ، حسك و صوتك اتخرس ليه ،،اتكلم جاوب ،،، مالك يا حبيبي .. كانت بتتكلم و بتهزق فيا وتشتم و انا ساكت موش قادر استوعب حاجة و انا بشوف في نفسي في الوضع ده ،، بشوف في نفسي و انا الي وصلت لدرجة من الوساخة الي ماكنتش متخيل اني اوصلها في عمري ولا تتفرض عليا بالشكل دا .... نتقابل الجزء الي جاي نشوف حتصرف ازاي و هل انا حقبل برغم كل الي حصل وةالتهديد من فريده و الصور و الفيدوهات دي حعمل الي قالتلي عليه ولا لا اتمنى انه الجزء يعجبكم و ينال رضاكم وتشاركوني اراءكم و تفاعلتكم و شكرا السلسله الثانية الجزء العاشر و الاخير كنت مصدوم و موش فاهم اتصرف ازاي بعد الي شفته و الي سمعته ،،،، و فريده قاعدة جنبي و هيا بتحاول انها تغير من طريقة كلامها ليا و بتحاول تهديني و تخليني في المود بتاعها ،،،مدت ايدها حطتها على كتفي و شدتني ليها و لصقت فيا و هيا بتطبطب عليا ،رجعت لاسلوب الحنية و الكلام الحلو الي كان نوع من التخدير ليا عشان ارضخ و اعمل الي عاوزاه مني و انسى كل الي كلام الي تقال قبل كده ،،،،، قعدنا مع بعض شوية وقت و هيا في نفس حالة الكلام و الطبطبة و الحنية و ايدها بتنزل حبة حبة على ضهري تحسس عليه و ترجعها لرقبتي و ساندة راسها على كتفي و بتوشوشلي بكلام بتعتذر به و تتاسف على طريقتها معايا و الي عملته ،،، كنت عارف هيا ناوية على ايه و عارف و متاكد انها حتخليني اوافق على كل كلمة و حرف نطقت به باسلوبها معايا و هيا بتقفش في جسمي بتحسس على كل نقطة فيه و فخاذها بتتحرك على فخاذي بحنية كبيرة ،و نفسها الي كان سخن بيلفح في رقبتي و خدودي و هيا بتتمحن باهاتها ،،،،،، كنت سايب نفسي ليها بس دماغي فيها حته بتقلي( اوعى ،اوعى يا كريم تتنازل و ترضخ ،، اوعى ،،بلاش تخليها تعمل فيك ده ،،،) و قلبي و جسمي كانو بيقولو العكس تماما مع كل حركة من ايدها و كلمة من شفايفها و نفسها الي بيحرق اخر نقاط قوتي و انا بترعش ،جسمي يرجف موش فاهم بيحصلي ايه معاها ،،، بجد كنت خارج عن ارادتي و سيطرتي و فريدة بتزقني على السرير ، و تروح على شفايفي بشفايفها تبوسني تاكلهم و تمص لساني و تلحس خدودي و وشي كله و ايدها على زبري الي كان تقريبا واقف بتدعك فيه و تقفشه و تقفش بيضاتي و هيا بتحرك في رجليها على رجلي و تحك جسمها على جسمي و في لحظة طلعت ركبت فوق مني و هيا نازلة قفش في كل حتة في جسمي و بتتحرك بوسطها على زبري الي كان واقف مرشوق بين فخاذها ،،، نسيت كل حاجة و كل كلامها و الي عملته قبل شوية وقت و رحت سايب نفسي لنشوتي و متعتي الي موش عارف حتوديني فين في ده كله ... كانت فريدة راكبة فوق مني و هيا بتلحس وشي بتمص شفايفي شالة حركتي موش مخلياني اعمل حاجة غير اني اكون عبد لسيطرتها عليا و عبد لرغباتي ،،كانت بتتحرك بكل عنف و قوة و بتحك في كسها على زبري و هيا بتتمحن ،بتطلع في اهات بنت متناكة خلتني اسيح وواهيج و اسرح في خيالات ،،، كانت لابسة تيشرت واسع مخلي صدرها باين ليا كله بحلمتها و الي كانت موش لابسة سنتيانة و انا بشوف في بزها بتهز قدامي و بيترج رج و بنطلون الفزيون الي كان لاصق على رجليها و طيزها مخلي زبري بيحك في كسها كانها موش لابسة حاجة ،،، بمد في ايدي عاوز اقفش بزها او طيزها بس موش قادر ،لانها كانت زانقة ايدي تحت رجليها و هيا بتتنطط فوق مني و بتحك و تحرك طيزها على زبري ،،، و انا الي اهاتي بدات تعلى و تزيد و يبان عليا الهيجان و هيا بتسرع في حركتها بتخليني اهيج اكثر و اسيح،، ادخل معاها في مود العهر و القحب ،،،،، ،،مدت فريدة ايدها قلعت التيشرت عشان تبان ليا بزازها الي كانت بتتدلى قدام عيني بحلمتها الكبيرة الواقفة و بتمسكهم بايدها تعصرهم و تحطهم على وشي و تضغط بيهم بكل قوة و تحركهم يمين و شمال و تهزهم على وشي و انا بحاول اطلع لساني و افتح بقي عشان اقفش و الحس فيهم بس موش قادر على كانت كاتمة عليا ببزها و هيا بتنزل و تزقهم عليا اكثر ،،، كنت استويت و بقيت على اخري و انا بفك ايدي من تحت رجليها و امدهم على طيزها امسك فلقاتها و بحرك في زبري و وسطي بكل قوة على طيزها و كسها ،،،، كانت فهمت اني خلاص استويت و سحت و موش قادر احوش نفسي على النشوة و الرغبة الي سيطرت عليا ،،،، هزت صدرها من عليا و وقفت نزلت تحت بين رجليا و في لمحة قلعتني البنطلون والبوكسر و راحت واخذة زبري في بقها كله مرة وحدة ،زقته مرة وحده دخلته في زورها كنت بحس به في كانها اكلته و بلعته ،،و هيا بتدخل فيه اكثر و اكثر ،كان زبري موش باين منه اي حاجة حتى بيضاتي كانت ماسكاهم بطريقة بنت متناكة كانها بلعتهم كمان مع زبري ،،، بقت على كدا بتبلع في زبري يجي 30 ثانية او اكثر و انا موش قادر خلاص كنت حاسس نفسي حاجيب لبني من كمية القحب ووالعهر الي في عينيها و دا الي خلى فريدة تتطلع زبري و تمسك بيضاتي و زبري من نصه عشان يهدى و مايجيبش لبن ،،، كانت بتتحكم فيا بطريقة غريبة متناكة فيها خبرة و رغبة بتقتلني و تخليني اعمل و انصاع لكل نظرة من عينيها و هيا بتحسس على زبري براحة و بتنزل بلسانها تلعب على راسه و تمصه بحنية و ايدها تحك و تفرك بيضاته ،،و انا رجلي مفتوحة على اخرها ،، مبسوط ،هايج مستني الي جاية بشغف و محنة ،،،و فريدة بتلعب بزبري بلسانها بتلحسه و بتاكل في راسه بشفايفها ،بتنزل لسانها تلحسه يوصل لبيضاتي و تحتهم و ترجع تاني لفوق لنقطة البداية ،كانت بتخليني بحركتها دي موش قادر امسك نفسي بترعش و انا ببص لعينيها الي كانت كلها نشوة و محنة ،،، و هيا بترضع في زبري و تمص فيه ،،، خرجته من بقها و راحت ماسكة بزازها بايدها و بتف عليهم و تفرك فيهم ووتحطهم على زبري و بتعصرهم به ،، بتنيك في زبري بصدرها بتحطه بين فرق بزازها و تنزل عليه و هيا بتحك بكل قوة و تعصر فيه ،،، بتطلع وتنزل و هيا بتاكل زبي اكل ببزها الي كنت بتمنى اقفش فيهم و ارضعهم و اكلهم ،،، طلعت عليا و بزها لسا بيحك على زبري و هيا بتقلعني في التيشرت الي لابسه و بتلحس في بطني و طالعه لصدري تاكل فيه و تمصه و تبدل على اليمين و الشمال و انا تايه في بحر الرغبة والنشوة ،،، كانت بتزيد نار الشهوة و المتعه فيا و تخليني على اخري موش حاسس باي حاجة و دا الي كان صار ، ما كنتش عارف انه ماما دخلت للاوضة و لا حتى حسيت بيها او بحركتها و فريدة راحت راكبة عليا بطيزها على وشي و تمشي فيها وتجيب و بنتتنطط فوق مني و انا ماسك وراكها و بجاري في حركتها ،،، و في لحظتها كنت بحس بايد تمسك زبري و بتلعب به تحلبه و شفايف بتاكل في راسه ،، موش قادر اعرف مين دي لغاية ما بعدت فريدة و شفت ماما ماسكة زبري في بقها و هيا بترضع فيه ووتاكله و فريدة نزلت عليا ببزها تحطه فس بقى عشان اكله ،، و امص فيه و ارضعه و هيا بتوشوش في وذاني ... فريدة::: شايف اللبوة امك ،ما تقدرش تستغنى و لا تقول لا على زبرك يا واد ،شايف بتاكل فيه ازاي ،شايف القحبة محنتها وصلتها فين ،،، فريده تكلم فيا عن ماما و لبونتها و انا ولا كاني سامع حاجة بلحس في بزها و امص حلمتها باكلها اكل ،متشعلق فيها و موش عاوز اسيبها كنت بمسك في بزها و بامص فيها بنهم و شهوة و رغبة و الي زاد على كدا رضع و حلب ماما لزبري و هيا بتاكله بتمص فيه و تخليني هايج اكثر في بحر الرغبة ،،، ،،وقفت فريده من عليا و قلعت الفزيون بتاعها و الكلوت و جات عليا ادتني طيزها و كسها عشان الحس فيهم و اكلهم و راحت ببقها على زبري تشارك ماما فيه و انا كنت فاتح فلقات طيزها على الاخر بايدي و مطلع لساني زي الكلب بلحس و بمص في طيزها و خرمها و شوافر كسها طالع نازل بينهم و بدخل لساني في ايه فتحه تجي عليه ،، و هوما الاثنين وحدة ماسكة زبري و التانية نازلة على بيضاتي تاكل فيهم و تلعب بين فخاذي و كنت بحس بصوابع ماما تنزل لتحت بيضاتي تدور مابين خرم طيزي تلعب عليه و ترجع تاني ، كانت ايدها بتترعش و هيا بتحسس على طيزي و خرمها و فريدة بتاكل في زبري و ترضع فيه و انا ،طاير حاسس بمتعه و نشوة غير عادية و ماكنتش عارف و لا فاهم انه دا كان اتفاق مابين ماما و فريدة على انهم ينيكوني و يفتحو طيزي عشان تكون جاهزة لزبر هاشم و نزار بعد كده .....كانت دي خطط فريده و دا الي حصل فعلا و ماما الي كانت بتحط صباعها بتدوره على خرمي و تحاول تدخله و تزيد في تدويره و لعبها بخرمي و لعبها ببيضاتي و فريده الي واخذة زبري كله في بقها بترضع فيه بقوة و طيزها الي بتهز فيها على وشي و تخليني سايح و هايج و ماما بدخل صباعها في خرم طيزي و تحطه فيها ،،، كانت بتعمل ده براحة عشان اتعود عليه و هيا بتضغط بشوويش بحنية و فريده بتزيد في تخديري برضعها لزبري الي كان واقف في بقها و هيا بتاكله اكل ،،،، كنت بحس بصباع ماما داخل خارج في خرمي و احساس اول مرة احسه ،نشوة و متعه غير طبيعية و انا بتناك من ماما و الي زاد اكثر من هيجاني فريدة الي بتاكل في زبري اكل بترضع فيه و تتف فوق منه تاكل تمص فيه موش مخلياني حاسس غير بنشوة و متعه ،،،،، فضلو كدا لغاية ما حسو اني خلاص استويت و سحت على اخري ،،، اتقلب فريدة الي قامت و راحت شادني على السرير و نزلت بين فخاذي و ماما الي بدلت معاها و جات عليا بتبوسني بتاكل شفايفي و ايدها بتلعب على بزاز صدري بتقرص فيهم براحة و هدوؤ و متعه و هيا عمالة تاكل لساني تلحس شفايفي و بزاقها الي بتف به في بقي و ترجع واخذاه من تاني تبلعه و ترجعه ليا في بقي و فريده الي فتحت رجلي على اخرها و سندتها بوسادة على وسطي من تحت و راحت تلعب على زبري تلحس فيه و تنزل لتحت بيضاتي تلعب بيهم و صباع ايدها على خرمي بيحوم و يدور و هيا بتدخله و بتخرجه و تدخله و تخرجه و تزقه كله مرة وحده ،،و هيا ماسكة زبري بايدها التانية تلعب على راسه ،،، كنت خلاص موش قادر زبري كان بينقط عسل و نقط لبن ،كنت عاوز اجيب موش قادر امنع نفسي بس فريده الي بخبرة السنين كان ليها راي تاني كانت بتحاول تاخر لبني و تخليني افنس و اركع و اخضع لكل حركة منها ،، كانت بتلعب في خرمي طيزي و صباعها داخل خارج و هيا بتحاول تزق صباع تاني الي كنت حسيت معاه بوجع و انا بهز في طيزي و برجع ورا و ده الي خلى ماما تزيد في لحسها و مصها للساني و شفايفي و هيا بتقفش في زبري تحلب فيه بكل قوة و فريده بتمسك في طيزي تثبتني و تدفع صباعها و معاه صباع تاني في خرمي و تخليهم و هيا بتدفع اقوى و اكثر و تدورهم في خرمي و تزيد و انا كنت بتوجع و باتمتع ،، بحس بوجع في خرمي الي كنت حاسس انه مفتوح على اخره و كمان بحس بكمية من النشوة و المتعه الغريبة الي نازله عليا و الرغبة و صوابع فريده الاثنين و هوما بحفره جوايا ،،،بجد نشوة غريبة و حاجة اول مره احس بيها باردو كانت حلوه و ممتعه و هيا بتشرم و تدخل وتخرج و تنيك في طيزي و توسعها اكثر و اكثر و تخليني مبسوط و سايح مع زبري الي كان جايب اخره بينقط لبن و عسل و هوما الاثنين نازلين قفش و فعص و تحسيس في كل حته من جسمي ،، على قد ما اوصف الشعور و الاحساس الي كنت فيه لحظتها ماقردش لاني بجد كنت طاير في سابع سما ،كنت حاسس اني في عالم تاني ، تايه في بحر العسل كله و فريده لسه شغالة نيك في خرمي و هيا بتف عليه و تدخل صوابعها الاثنين الي خلاص اتعود عليهم و بقو داخلين خارجين ،صحيح في وجع في طيزي بس الي خلاني امساه هو حلاوة الاحساس و ماما بتاكل في لساني و تمص شفافي و تقرص حلمة بزازي و فريدة الي ماسكة زبري بتلعب فيه و تحسس على راسه الي كانت تنقط لبن وعسل و هيا بتاخذهم بطرف صباعها تحطهم على خرم طيزي و تدفعه فيا تدخل صباعها و تنيكني و تخليني شايخ و سايح ،،،،،، كنت موش قادر خلاص عاوز اجيب و انطر لبني بقا ،نار المحنة قتلتني و خلتني موش قادر اصبر على كده و زبري الي ابتدى ينقط لبن من كثر حلب فريده فيه و كمان من كثر بعبصتها ليا و نيكتها ليا بايدها ،،،، زبري انفجر في ايد فريده و ابتدي ينطر كمية لبن و فريدة بتزيد في تدخيل صوابع ايدها في خرمي و ماسكة تعصر في زبي و انا بزوم و اهاتي طالعة زي الشرموطة بتمحن بكل عهر و فجور وةقحب و سايح على اخر ،،،، في اللحظة دي كانت ماما بتنزل على زبري تلحس كل اللبن الي خرج مني من على ايد فريده و بيضاتي و عانتي و زبري بتشفط فيه كله و ترضع راس زبري تعصر فيه على اخره شفطت كل اللبن الي نطرته و هيا بتحط بقها تدخل زبري كله فيه و تمسح الي فاضل من لبني في بقها ،،، و فريده الي لسه صوابعها تدور و تحفر في خرقي من جوه بتنيك بتدخلهم اكثر و اكثر ،،،،،،، كملت ماما لحس و شفط لبني و طلعت عليا ببقها المسكر و راحت ماسكة بقي فاتحاه و بتنزل كل لبني من بقها في بقي و تروح نازلة بلسانها على لساني تاخذني في بوسة طويلة ،، كان لبني اختلط بلعابها و نزل جوه بطني بلعته و هيا كمان بلعت الي قدرت تاخذه من بقي و فريده مابطلتش لعب في طيزي و هيا بتخرج صباع تحط صباع وزبري كان لسه واقف حبتين ،و هيا بتلعب في خرمي و تلحس راس زبري كان بتحاول تقتلني اكثر و تخليني اسيح اكثر و اكثر برغم اني لسه جبت و نطرت لبني على ايدها ،،، بس هيا ما سلمتش و بقت تفارع في زبري الي كان بيوقف من تاني ، كان شكلها ناوية على حاجة موش عارفها ،كانت بتطول في بعبصة خرمي و تدخل صباعين للاخر و تدورهم و تتف على خرمي و زبري الي كانت بتلحس فيه و هيا بتوطي ببقها تلقفه تاخذه تمصه ترضعه و تدخله كله و صوابع ايدها في خرمي بيحفره فيه ،،،، و ماما الي وقفت كانت خرجت و رجعت بعد دقائق كان مخبيه حاجة ورا ضهرها موش عارف هيا ايه و تنزل جنب فريده على ركبها و يبان ليا زبر مطاط كان لونه احمر و صغير موش كبير ،،، كنت بجد لحظتها بلمت و ماعرفتش اعمل حاجة ،و انا بشوف في الزبر ده و هو في ايد ماما ،،،، قامت فريده من تحتي و طلعت عليا تتمحن ووتزوم و هيا بتسيب في قحبها وعهرها و بتبوسني و تاخذ شفتي في سنانها تعضعض فيهم تاكلهم و تلحس ذقني و خدي و رقبتي و وذاني و تقلي بوشوشة و قحب و همس فريده::: عاوزة زبرك في كسي ،، دخله كله عاوزة اتناك منك كيفني ،، شرمطني ،،نيكني بزبك الجامد ،،عاوزك تفشخني يا كيمو موش قادره استنى نيكني يا فحلي ،احححح كلامها ليا خلى زبري يوقف زي العمود و جسمي يقشعر و رغبتي تزيد ،كانت بتتمحن عليا بتهيجني اكثر ،بتخليني اسيح و اتجنن اكثر وواكثر و انا بمسك في وراكها بايدي احسس و اقفشهم جامد و ارفع صوتي عليها اقوى عاوز انيكها باي طريقة ،عاوز بجد زبري يدخل لكسها و طيزها ،، كنت اتمنى ده من زمان من اخر نيكا نكتها و انا لسه عيل موش عارف حاجة ،،، كنت بستنى الفرصة دي من زمان عشان ادخل زبري في كسها و اشرمطها ،، كنت بحاول اقلبها و اركب فوقيها بس موش قادر كانت بجد مانعاني من ده بقحبها ووعهرها و خبرتها ،، كانت فاتحه رجليها رابطة بيهم رجليا موش مخلياني اتحرك مع ماما الي كانت ساندة عليا بايدها كمان و ايديا الي كانت ماسكاهم بايدها و هيا بتلحس في وشي و تاكل في شفايفي ،،، كنت زي المجنون بحاول و موش قادر لغاية ما رفعت نفسها حبة و عدلت من كسها على زبري الي كان بيخبط في عانتها و بلمسة من ايدها زبري كان بيحك فوق شفايف كسها و شوافره ،، في الثانية دي طلعت بوسطي لقيت زبري كله بيغوص وسط بركان من النار القايدة ،،، كسها كان مولع سخن ،، و انا بدخل زبري بزقه عشان يوصل لابعد نقطة في لحمها ،، بينيك بشهوة و قوة و رغبة كبير بزق زبس اقوى و اكثر و انيك و اطلع و انيك ووانيك و فريده الي حسيت انها بدات تتدخل معايا في مود النيك كانت بتقفش في بزها باديها و تجاريني في النيك بتنطط على زبري و هيا بتوحوح ،اهاتها طالعة و محنتها بتزيد فريده::: ممممم اي احححح ممممم نيك نيك ، اقوى اححح نيكني زيد اقوى ،زيد اححححححح مممم اه دخله دخل كله كله اه ااااااااااااااه كسي كسي يا ولد القحبه نيك امك اححححححححححح كانت اهاتها دي و كلامها بيشعلو نار فيا و بزيد في نياكتها اقوى و اقوى واكثر كنت بنيك في فريده و برزع في كسها بكل قوتي و هيا الي نارها قادت و شهوتها زادت ،، و في لحظة كانت قلبتني تحتيها و رفعت رجليها لفوق و هيا بتشاورلي ادخله فيها ،ادخل زبري في كسها و هيا بتفرك فيه و تلعب على زمنبورها و تفتحه اكثر ،،، كنت قربت وةعدلت زبري و بقربه على شفايف كسها و بدخل راسه و اخرج ، كنت بدخل وواخرج لغاية ما دخل كله فيها و انا بنيك و ماما كانت ورايا بتحسس على طيزي و تلعب على فلقاتها و بتحاول تدخل صباعها بين فلقات طيزي و تلمس خرمي ،،، ما عرفش ليه فنست من غير ما اشعر و ابتديت ابطي في نيكي لفريده عشان ماما تعرف تدخل صباعها الي كان فعلا دخل في وسط خرمي و هيا بتزقه جامد و بتبعبص فيا و انا برجع بطيزي ليها اكثر عشان تبعبصني اكثر ،،،، كنت مغمض عيني و موش عارف ايه الي بيحصل بالظبط و ليه وصلت للدرجة دي و فريده الي كانت بتمسك في طيزي ووتفتح فيهم لماما اكثر و زبري مرشوق فيها و هيا بتبعبصني و بتنيك فيا ،،،، كانت الاه بتخرج مني نار ، رغبة نشوة ومتعه ،،،و ماما بتنيك بتزيد في صباع تاني و تنيك فيا و فريده بتحرك في وسطها على زبري و هيا ماسكة فلقات طيزي بتفتح فيهم اكثر و اكثر لماما ،،لحد ما طلعت صوابعها و بدلت بالزبر المطاطي الي كنت بحس فيه يلمس خرمي و عاوز يدخل ،،، كنت على قد ما انا خايف من الوجع على قد ما محنتي و شهوتي و رغبتي بتدفعني اني اتناك و اخلي ماما و فريده يعملو كل حاجة يشتهوها فيا ،،،،، كانت ماما بتضغط على خرم طيزي براس الزبر و تحاول تدخله بس موش قادره و كمان كنت بحس انها موش عاوزة تعورني او تحسسني بوجع لاني بجد كنت بحس برعشة ايدها على طيزي و فريده ماسكاني جامد و بتزقني عليها ووتفتح في فلقات طيزي على قد ما تقدر لماما عشان تدخل الزبر ،،، ... كانت لحظات حسيت فيها بوجع والم في طيزي مايتوصفش و ماما بتزق الزبر عشان يدخل ،كانت طيزي بتتشق نصين و الم رهيب كنت حاسس انه دخل كله بس دا كان راس الزبر المطاطي بس هيا بتعمل فيا كده ،،،،،،كنت ببعد و الصق في فريده بكل قوتي و بتهز من الوجع الي حاصلي و الالم الي بحس به ،،،، و ماما بتزق و تدخله و تدوره على خرمي و تدفعه عشان يدخل مرة وحده فيا و تخليه في وسط خرمي و هيا حاطة ايدها عشان ما يخرجش ولا احاول اني ادفعه ،،، ....كتت بطلع في اه طويلة و و اشخر من شدة الوجع الي حصلي و انا بترمي في حضن في فريده الي مسكتني جامد و لفت رجليها عليا و ايدها بتفتح طيزي اكثر و تعصرهم و هيا بتزق وسطها عيا و تحركه عشان انسى وجعي و المي .... بجد كان احساس ابن متناكة و الزبر في طيزي و زبي في كس فريده و انا حاسس بوجع و الم و معاهم متعه و رغبة و نشوة كبيرة ،، قعدت كده وقت موش عارف كام بالظبط بس عدى في لمحة البصر و ماما بتحاول تدور الزبر في طيزي و تخرجه بالراحة و تعاود تدخله من تاني عشان اتعود عليه ،،بس ماكنت عارف انه في دم نزل مني ،صحيح موش كثير بس كان في نقط نزلت و اخرى لسه على الزبر و ده الي خلى ماما تمسحه و هيا بتخرجه مني مرة وحده و انا الي كنت بصيح و بتوجع اكثر من الاول ،،كنت حاسس بحاجة غريبة و خرمي من جوه فيه شروخ والم رهيب و بيحرق فيا ،،،، و كنت بحس بادي ماما بتحسس على خرمي و تمسح حاجة خارجة منها و هيا بتعاود تدخل الزبر مرة تانية بكل قوتها عشان يغوص من تاني فيا ،،، كنت مفنس و بهز في طيزي ليها برغم احساسي بالوجع بس كنت مستمتع بده و فريده بتعصر زبري في كسها ،كانت هيا الي بتتحرك و بتهز في وسطها عليا ووتنيكني و انا بتلذذ الوجع و المتعه مع بعض ،، ينيك و بتناك ،، زبري محشور في فريده و في زبر تاني محشور فيا ،، كنت خلاص تقريبا اتعودت عليه مع انه الالم كان بيروح شوية شوية و ابتديت ادخل في مود النيك وةالنياكة الحقيقي و احرك وسطي و انيك كس فريده و ايدي بتروح على فلقات طيزي تفتحهم لماما عشان تنيكني ،،، كنت بترعش و حاسس خلاص اني قربت اجيب لبني و كمان طيزي حسيت انها حتجيب حاجة حلوة و ممتعه ،،ماكنتش بعرف انه الخول لما يتناك يجراله و لا يحش بالمتعه دي ،،، كان احساس غريب و موش طبيعي و لاول مرة اذوق طعمه .... كنت بشخر و بزوم و اتمحن زي الشراميط بجد ،كان صوتي عالي و انا بنادي على ماما انها تنكني ،و تدخله كله و تخليه في طيزي و انا بنيك في فريده .. انا::::اه ممممممم اي خليه ،نيكني ،ايه حطيه في طيزي ،نيكني يا قحبة ،اممممم اححححح ،،حاجيب لبني احححححح مممممم اه يا خرمي اه يا خرقي احححححح موش قادر اقوى اقوى ماما::: مممممم يا خول يا ميبون عجبك الزبر ،عاوز تتناك اححح منك يا خول يا ولد القحبة ،، ادخله كله اخليه في خرقك و خرمك يا متناك اه منك يا شرموط يا ميبون كنت بزوم بعلو صوتي بتمحن و انا بطلب من ماما تنكني اكثر تدخل الزبر اكثر في خرمي و طيزي و انا حاسس برغبة غريبة بنت متناكة و زبري بيحفر في كس فريده الي كانت هيا كمان بتتجاوب معايا و بتحرك في وسطها و بتتمحن و بتعصر زبي عصر ،بتحلب فيه بكسها ،كانت خبره و بتعرف تخليني اهيج اكثر من كلامها و محنتها فريده::: اه يا كسي نيكني ،اقوى يا جامد اقوى يا فحل نيكني ، انطر جيب لبنك في كسي ،عشرني ،حبلني يا فحل نيك اقوى اقوى يا خول يا ابن الزانية ،، نيكني عشان امك تنيكك اقوى ،نيكني بزبرك و ذوق الزبر في طيزك المتناكة يا خول يا عرص احححححححح ممممممممككك اي اي اي اقوى اقوي اقوي اه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه منك يا كلب نيك ام امك القحبة كنت خلاص بجيب و بنطر في لبني و انا بشخر و بزوم و طيزي الي كمان كنت حاسس انها ساحت و جابت عسل او لبن او ايه بالظبط بس كنت بحس بنشوة غريبة موش قادر اوصفها ،كانت لحظات بنت متناكة و انا بين ماما و فريده و سايح تايه ،،، لبني في كس فريده من زبري الي ناكها و ملى كسها و الزبر المطاطي الي بتنكني به ماما و الي خلاني اترعش و اهيج اكثر و اكثر .... نتقابل في الجزء الاول من السلسلة الثالثة الي جاية و الي فيها متعه و اثارة و حاجات ممتعه اكثر من كده و نشوف باقي الحكاية و ازاي حبقى خول بصحيح ولا كلام وبس و هل فعلا حاقبل اتناك من هاشم و نزار و ولا ده كلام و كمان الحاجة الي ما كنتش متخيل انها تحصل اني انيك مريم ،، و افض بكارتها و هل فعلا حقدر اعمل كده ولا لا .... ارجو تفاعلاتكم و اراءكم و اتمنى الجزء ده يعجبكم و ينال رضاكم ،، شكرا للجميع و اتمنى الي جاي يعجبكم اكثر السلسلة الثالثة كان هاشم ومريم فى وضع 69 فريده:::عاوزاك تفتح مريم و تنيكها،، تجيب لبنك في كل حته في جسمها ،،، عاوزاك تعشرها ،، عاوزاك تدخلها بزبرك عالم القحب الحقيقي ،،، عاوزاك تمتعها و تخليها تعرف انك فحل موش خول بيتناك زي ماهيا فاهمة ،،،، نيكها و شرمط كسها ،، لازم لبنك يكون اول لبن يعشر يكسها و يطفي ناره موش قادر افهم ولا عارف اعمل ايه ،و لا اتصرف ازاي ،، كنت صحيح قبل كد نكت ماما و زنيت في لحمها و جبت لبني في كسها و صحيح انا عرص و ديوث و خول و كلب زنا و اني ابن زنا و ابن ست عاهره ،فاجره و مومس و شاهد على اكثر من الي انا بكتبه و الي حكيتوه ،، ،،،، كنت ببص على مريم الي كانت نايمة جنبي و هيا فاتحه رجليها و بتلعب في كسها و عينيها كلها شهوة و رغبة و نجاسه ،، كنت برغم د كله موش عارف اعمل ايه و لا اقول ايه ،، و كلام فريده بيرن في وذاني و يحفر في دماغي و بيزن عليا و هيا كمان بتعاود في كلامها و تزيد في فرض ارادتها و قوتها و هيا بتخليني ارجع للمود و ما افكرش في حاجة تانية غير شهوتي و محنتي ،، لانها بصت في عيني و عرفت اني خفت و ضعفت و حنيت ،،.... كان سحر كلام فريده عليا اقوى من اي شي تاني و انا عامل زي المتخدر المسحور ،،،،،و بتخليني اعمل كل الي قالت عليه ،من غير اي حرف و هيا بتمسكني و تنيمني فوق مريم و بتمسك في زبري الي كان تقريبا نايم بعد الاحساس الي حسيتو في الاول ،،، لكن بمجرد ما مدت مريم ايدها ناحيته و هيا بتلمسه و تحكه على عانتها و بتمشيه و تجيبه على كسها ابتدى يوقف من تاني بطريقة سريعة لغاية ما وقف خالص و هو بين ايد مريم و فريده الي كانت ماسكة بيضاتي و بتلعب فيه و بتفعص و كانت في ايد تانية بتلعب على خرمي و.تحسس على فلقات طيزي الي خلتني ارجع لحالتي الاولى ،، حالة الرغبة ووالمتعه و النشوة ،،، كانت صوابع هاشم بتلعب على خرمي و هو بيزق صباع و يدخله و يبعبص فيا و يزيد في هيجاني اكثر و عمال يزيد صباع تاني و انا موش قادر استحمل و عاوز زبري يدخل في كس مريم و يغوص و يكينها ،،، عاوز اعشرها ،، عاوز اسلبها عذريتها و ابقى زي ما قالت فريده اول من ينيكها و يدخلها و يعرفها سكة النياكة و القحب الحقيقي .،، مشيت ناحية مريم اختى الي كانت نايمة جنب مني على السرير و هيا فاتحة رجليها و ايدها الاثنين فوق صدرها بتلعب على بزها بتفركهم و تفعص فيهم و بتعضعض في شفايفها و لسانها على برا بيلحس في بزاقها الي كان نازل من بقها و هيا بتتلوى بطريقة شقلبت كياني و زادت في نار زبري الي ابتدى يرجع لحالة انتصابه الاولى و يوقف من تاني بعد البرود الي حصل من كلام فريده و مفجأتها ليا اني لازم انيك مريم و افتحها ،،،، كنت خلاص جيت فوق مريم و موش عاوز تفوتني اي لحظة في اني استمتع بجسمها و العب و اشرمط كل حته فيه ،،، ماكانش في دماغي لحظتها غير اني ادخل زبري و انيكها ،،، اقتل عذريتها و اكون اول راجل يعمل فيها ده و اجيب لبني في وسط احشاءها و اعشرها ،،، كانت دي رغبتي الحقيقة برغم البرود الي كنت فيه ،،،،... كانت مريم بالنسبة ليا موش اختي في اللحظة دي بل هيا بنت عادية جدا ،،بنت عاوزه تتفشخ و تتناك ،،عاوزه زبر يدخل في كسها و يلحس بزها و يعشرها و يفشخ كس امها القحبة ،،، دا الي انا بشوفو و الي كان بيحركني ،،، و بيزيد في هيجاني و محنتي اكثر من اي وقت عدى ،، ،، كنت نايم فوق جسمها و زبري بيحك على فخاذها و ايدي ساندة يمين و شمال على السرير و انا بمشي في زبري بيحك و يفرك كل حته تيجي عليه ،،، لغاية ما حسيت بايدها تمتد و تلمس زبري تحطه على كسها و تمشيه و تجيبه ،،، كان زبري بيلمس شوافر كسها و يدخل راسه حبه بينهم و يخرج ،، كنت بزق في جسمي عليها لاني كنت بحس سخونة كسها تحرق في راس زبري بس هيا كانت بتتعمد تعمل كده عشان تزيد في حرقتي و هيجاني ،،،، ماعرفش ازاي و انا بمد ايدي علىى ايدها ابعدها عن زبري و امسكها جامد اشل حركتها و انزل بشفايفي على شفايفها كنت باكل فيهم اكل و الحس و امص كل حته فيهم و الحس لسانها و العب فيه و زبري بيحك على كسها رايح جاي و انا بنزل من شفايفها على رقبتها الحسها اكلها و حبه حبه على صدرها و بزازها بشد فيهم كل وحدة لوحدها و العب و اكل و امص ،، كنت بعمل كد بطريقة غريبة و انا بنهش في لحمها و اشرمط كل شبر فيه و هيا كانت بتزوم و تتمحن اكثر و صوتها عمال يعلى و يزيد و هيا بتخرج من بقها كلام و شتيمه بتزيد في محنتي و رغبتي في نياكتها و خلاني انسى نفسي ... مريم::: احححححححح اه اه كمان يا عرص اي اي اي اه اه مممممم اي زيد زيد اقوى اححححح كسي يا ولد القحبة ارضع بزي الحسه كله اي اي يا ابن المتناكة ياىخول كمان نيك امك القحبة يا فاسد يا ميبون نيك ام امك اه كلامها و شتيمتها سلبو كل ارادتي و ابتديت اعمل في حاجات خارجة عن ارادتي بجد ،،، بقيت زي المجنون،،، واحد نايم مع مومس قحبة بنت ليل موش اخته ،،،نزلت على كسها و فتحت رجليها على الاخر و انا بدخل في لساني و الحس كل شبر فيه و امرغ وشي بين فخاذها و افركه كله ،، كنت رافع رجليها لفوق بين اكتافي و كسها كله على وشي و انا بلحس فيه و اكله ،،و انزل بلساني لغاية خرم طيزها الحسه كمان و ادخله عشان يغوص في خرمها الي كانت مبلولة و متورمه من بعبصة هاشم فيه ،،،و ارجع لكسها و هيا بتتلوى و تزوم و بتشتم فيا ،،، كل ده و فريده قاعدة جنبنا و ايدها بتلعب في بزاز مريم و تفركهم بصوابع ايدها و تلحس راسهم واحدة ورا التانية و تف عليهم و تاكلهم اكل و هاشم الي كان قاعد على كنبة قدامنا بالظبط ماسك زبره بيلعب فيه و يحلبه و هو بيبص علينا و شكله مبسوط و رايق على اخره من الي بيشوف فيه مني و من مريم ،،،، نزلت رجليها من على كتفي و اترميت بجسمي ساند ضهري للحيطة و انا بشاور لمريم على زبري و بقلها عشان تجي ترضع فيه و تمصه ،،كنت مشتهي بقها يذوق طعم زبري او بالاحرى كنت مشتهي زبري يذوق طعم بق اختي الي دايما كنت بشتهي فيها و اتمنى اني المس حته من جسمها .... انا::: تعالي يا قحبة يا فاجره ،، ايجا هنا نيك امك ارضع زبي ،،ارضعلي عصبتي يا قحبة يا منيوكة يا فاجره ،،ايجا يعن بو زبور ام امك القحبه ،،ايجا لزبي ايجا زك امك القحبة ... وقفت مريم و هيا جاية ناحيتي و هيا بتفرك في كسها و راحت موطية براسها ،،نزلت بين فخاذي بتلحس فيهم هيا طالعه بتلحس يمين شمال لغاية ما وصلت لبيضاتي و هيا بتحط لسانها تلحس فيهم و طالعة بشويش لغاية ما وصلت لراس زبري الي كان بينقط حبات لبن و هيا بتحطه كله في بقها ،، بتمص في راس زبري ،،تحطه بين شفايفها تمصه تمصه بكل حب و حنية و رغبة تخرجه من بين شفتها تنزل تحت تاني لبيضاتي تلحسهم و.ترجع من تاني لفوق ،، تحط راس زبري تاني في بقها و تتدخله كله مرة وحده لدرجة اني حسيت بزورها محشور في زبري موش فاضل منه غير بيضاتي الي كانت بتضرب في ذقنها و هيا بتغرغر في زبري و تحاول تدخل لابعد نقطه في بقها ،، ثواني و هيا حاطه كل زبري في بقها لغاية ما خرجته ووهيا بتنهج و لعابها و بزاقها خارج مع زبري نازل على رقبتها ،، و عينيها مبرقة و بقها مفتوحة و كلها بزاق و زبري بين ايدها تحلب فيه و تلعب على بيضاتي و تعاود نفس الشي من تاني و هيا بتحط في زبري في بقها و تمص و ترضع فيه و انا بشوف في منظرها و صدرها بيتهز كله مع بعض و هيا عمالة ترضع و ترضع ،،كنت بهز في وسطي عليها اكثر و بزق زبري اكثر و انا ماسك دماغها بادي بنيكها بزبري بكل قوة و محنة و احشر في زورها موش عاوزه يخرج و انا بشتم فيها و بسبها ،،،، انا:::: اه يا قحبه اه يا متناكة ،، افتحي كمان بقك ، افتحي و خذي زبري يا زانية يا شرموطة ،، زبر اخوك كله في بقك يا بنت القحبة يا ملهط يا فاجره ،، اححححح يا ميبونة يا ملهط نيك امك ارضع ارضع ارضع العصبة نيك ام امك ... كنت بنهج و بترعش حاسس اني حجيب و زبري حينفجر في بقها و انا بتلوي و زبري في بقها ،،، كنت موش عاوز اجيب لبن الا في كسها عشان تتعشر مني و يختلط لبني و دمي بدمها و يغوص في كل احشاءها ،،،موش مدرك ممكن يصير ايه او يحصل ايه بعد ده لكن الي كنت عاوزه اني ادخل زبري و احشر و اجيب لبني كله فيها ،،، في اللحظة دي زقتها و خرجت زبري من بقها و سحبتها تحت مني و انا ماسك زبري بضغط عليه و رايحة ناحية كسها بفتح في رجليها و بحط راس زبري بين شوافر كسها و ازقه بكل قوة فيها ،،، ادخله و احشره و انا نايم عليها و بفشخ في كس ام امي و امها القحبة ،،، كنت حاسس بنار في كسها و زبري بيدخل و يتحشر و انا ماسك رجليها الاثنين فاشخهم على الاخر ،،و هيا بتتوجع تحت مني ،، و تتلوى و انا شادد فيها جامد و بغتصب كل شبر في كسها ،،، ماكنتش بتحرك ولا بدخل ولا اخرج زبري ،، كنت مخليه جواها و انا بدور في وسطي على وسطها بتلذذ بمتعه جسمها تحتي و زبري محشور فيها و عيني بتبص في عينيها الي كانت مفتحته و بنزل عليها بشفايفي اكل شفايفها و امصهم و الحس كل وشها ،،، و زبري لسه محشور في كسها الي كان نار مولعه ،،،،، و انا بخرجه بشويش و بدخله و بعاود اخرجه ،، كنت حاسس اني في حاجة خارجة من كسها هزيت دماغي بصيت لقيت زبري عليها دم ،، و كسها كمان كان فيه اثار دم موش كثيرة و نقط تانية على الملاية ،،،، خرجت زبري من كسها و كنت اول مرة اشوف المنظر ده و.اعرف انه دم بكارة اختى الي كنت السبب في انها تفقد عذريتها ،،بجد كانت اول مرة ليا في اني افتح بنت و اشوف المنظر ده و افهمه ،،، كنت متنح و نسيت كل حاجة ،، فقت على فريده الي كانت ماكسة منديل و هيا بتمسح زبري و كمان كس مريم و بتوشوش ليا في وذاني و تقلي ،،،، فريده::: ذكر يا واد يا كيمو ،لا طلعت راجل و فحل يا متناك خش بقا و كمل ، كسها بقا ملكك دلوقتي ،، عشرها و نيكها المتناكة خليها تنبسط ووتبسطك يا خول كانت بتكلم فيا و هيا ماسكة زبري بترجعه مطرح ماكان و بتورني السكة من تاني عشان يدخل زبري في كس مريم و انا موش داري الا بحركة زبري بتزيد في كسها و تقوى و انا بنيك فيها و ادخل زبري كله و مريم الي كانت في عالم تاني خالص زي الدايخة كده و المتخدره ،موش عارف ساعتها اي الي حصل ليها و انا لسه نازل رزع و نيك فيها و فاشخ رجليها على الاخر و كنت حاسس بيهاو هيا عمالة تفوق حبه حبه و ترجع لطبيعتها و تحس بزبري داخل خارج في كسها ،،،، و عمالة تنهج و تكلع في اهاتها و تزيد في محنتها الي كانو بيشعلو نار و بيخلو الحجر ينطق و يتكلم ،،، موش داري بالي يحصل من ورايا و انا بنيك في مريم غير لما حسيت بهاشم ورايا و هو عمال يحسس على طيزي و فلقاتها و صباعه بتفرك خرمي و تدخل جواها ،،، كان احساس ابن متناك الي حاسه و انا بزود في حركتي و بدفع في زبري جوه كس مريم الي كانت بتولول من نيكتي فيها و هيا بتزوم على اخرها مريم ::: اه موش قادره اححححححح نار كسي يا متناك اححححح دخله اه اه اااااااااااه بالراحة اححححح بيوجع يا شرموط يا خول يا ولد القحبة سرمي سرمي تناك ،زبوري زبوري يا ولد القحبة بالشوية نيك امك اححححححح انا::: اه نيك امك يا قحبة ،،سكر فمك يا كلبة ،، هاو النيك يا قحبة ،هاو زبي في سرمك يا ميبونة ،باش نبزعلك فيه باش نيكلك امك باش نحبلك يا قحبة يا ميبونة نيك ام امك و انا لسه بنيك و احشر كل زبي فيها و بنهج و بتف على وشها و اضرب بزازها و امسك حلمتها بقرص فيهم و افعص بكل قوتي و صباع هاشم لسه في طيزي بيلعب بخرمي ،،، و يبعبص فيه و انا منتشي و بترعش من الاحساس الي بحس به ،،،، ماكنتش عارف هو ناوي على ايه بس كان بيحاول يزقني اكثر على مريم و هو بيرفع في طيزي ليه عشان تبقى قدام منه و هو ماسك زبره بيحك به طيزي طالع نازل و بيحاول يدخله في خرمي ، لغاية ما حسيت براسه بتدخل شوية شوية و هو بيزقه بالراحة عشان تسري في كل جسمي رعشة غريبة و احساس ماكنتش اعرفه الا لما زبره دخل في خرمي ،،،،،، كنت في اللحظة دي بجيب اخري و بقوي في نكتي لمريم و انا بدفع زبري كله في كسها و حجيب لبني الي كان بالفعل بينقط في كسها و انا بتوحوح. بزوم و بشخر بكل رغبة فيا انا::::: اه موش قادر حجيب يا قحبة ،، باش نبزع يا قحبة زبي حيجيب لبن يا متناكة احححححححح نيك امك نيك امك نيك ام امي القحبة احححححححح و ما حستش الا بزبري بيفرقع لبن في كس مريم و هيا اهاتها جايبة الاوضة كلها و بتشخر اكثر مني و هاشم.الي ماسكني من طيزي و هو عمال يحشر زبره كله فيها و بنيك فيا بكل قوة و يرزع فيا اكثر و انا نايم على مريم الي كانت بتشوف في هاشم و هو نازل رزع في خرمي و هيا مثبتاني بايدها الاثنين و هاشم الي كان كمان خلاص قرب يجيب و بقا بيزود عشان احس بنار و كمية لبن رهيبة تخرج من زبره تغوص في احشائي و في خرمي حسيت كانها وصلت لرقبتي و حتخرج من بقي ،،،، كان احساس ابن متناك و انا مرمي فوق مريم و زبري لسه محشور جواها و نقط لبن بتنزل من كسها و زبر هاشم الي في طيزي بينتفض اخر انتفاضاته و هو بينزل اخر حبات لبن في طيزي عشان تبلعه و تعرف معني اللبن و اني بقيت خول رسمي.... ،، كنت لغاية ما حسيت بلبني في كس مريم و زبري الي ابتدى يذبل حبة حبة و هاشم الي خرج زبره من طيزي و هو ماسكه بين ايده جايبه بيحطه على شفايفي و شفايف مريم الي من غير ما نشعر كنا واخذينو احنا الاثنين و بنمص فيه مع بعض و بنلحسه و صوابع فريده بتبعص في خرمي تجيب لبنه و تحطها على زبر هاشم و على لسانتنا عشان نرضعه و.نذوق طعمه و احنا سايحين بين المتعه و الرغبة الي قتلت كل حاجة فيا .... بعد الي حصل ده في اوضة هاشم كنت موش عارف ايه ممكن يحصل تاني بعد كده و لا عارف فريده دي دماغها فيه تاني ولا مخبية ايه ،،،، كنت عاوز اقوم عشان بجد كنت خلصان ووعلى اخري و جيعان و مدهول على عيني بس فريده كان ليها راي تاني و كانت بتشاورلي اقعد مكاني عشان اللليلة لسه ما خلصتش ... بعد ما كملت جبت لبني في كس مريم و اترميت فوقيها زي القتيل و زبر هاشم لسه مرزوع محشور في طيزي و هو بيتلذذ بيها و يعشرها بلبنه ، كنت زي المتخدر ،المسلوب و الخارج عن كل ارادة البشر و الانسان العادي ،،،، و موش مدرك و لا فاهم حاجة من الي بتحصلي ،،،،كان هاشم جاي و زبره بيدلدل قدامه و هو بيحطه بين شفايفنا انا و مريم بنلحس و نرضع و نمص فيه و فريده بتبعبص في طيزي تجيب باقي اللبن الي لسه فيه و تحطهولي على لساني عشان اذوق طعمه و الحسه ، و نتلذذ بطعمه و حلاوته ،،، عدت دقايق موش عارف هيا كام بالظبط و كنت بجد هلكان و تعبان ،،،،، كنت عاوز اقوم اصل خلاص مابقاش فيا حيل و لا جهد بعد الي حصل ،و عاوز اروح انام بس فريدة كان ليها راي تاني و هيا بتشاور عليا انى اقعد مكاني عشان الليلة ما خلصتش و باين على كده انو السهرة لساه كي غير ابتدت دلوقتي ... .قعدت مكاني و انا موش عارف هيا ناوية على ايه بالظبط بعد كده و حتعمل ايه اصلا، بعد ما قامت خرجت و قعدت انا لوحدي بعد ما كان هاشم قام و اخذ مريم معاه و دخل للحمام الي في نفس الاوضة و كنت قاعد و انا بسمع في صوت ضحكهم و هزارهم مع بعض و مريم بتقول لهاشم مريم::: براحة ،موش قادرة استحمل اكثر من كده ،، براحة بيوجع و حاسه انه في حرقان جوه ،،، براحة موش كده هاشم:::هو بيحرق قوي كده ،، وريني ،، تعالي هنا يا بت ،، مريم::: اه بيحرق و موش قادره اعمل حاجة و لا استحمل حاجة ،، دلوقتي ،،سيبني استريح و.اخذ دوش و بعدين نكمل كنت سامع كل كلمة و حرف و صوت المياه الي نازلة بتشرشر و هوما نازلين ضحك و هزار و قفش في بعض و كنت بسمع شوية اهات على خفيف كده بعد ما كان في كلام و هزار ،، قمت من غير ما اشعر عاوز ابص هوما بيعملو ايه جوه ،،،مشيت على طرف صوابعي لغاية الحمام الي كان بابه مفتوح ،، ببص على قزاز المرايا الي جايبة الدوش ، لقيت مريم قاعدة على ركبتها و هيا بترضع في زبر هاشم و تحلبه و هو الي ساند ضهره على الحيطة و رافع رجله على قعدة خشب كانت موجودة و ايده رايحة ناحية خرمه الي كان بيبعبص و يلعب فيها بصوابعه ،،، كنت واقف بتفرج عليهم و انا موش قادر امسك نفسي ولا اصلب طولي بجد كنت هلكان و انا بعاند في رغبتي و محنتي و عاوز اروح انام لكن زبري برغم كل اللبن الي خرج منه و اعصابي الي كانت سايبة ابتدى يقوم و يفوق شوية شوية و انا بتفرج في مريم الي لسه من شوية كانت بتقول انها تعبانة و موش قادره و هيا بتاخذ زبر هاشم تلعب فيه و.ترضعه و ايدها رايحة لعند كسها بتفرك و تلعب فيه ،،كانت قاعدة على ركبها و فاتحه رجليها و واخذة زبر هاشم كله في بقها و هيا بتنتفض من حركة ايدها الي على كسها و كل ما تزيد في تحريك صوابعها على كسها كل ما تزيد في تدخيل زبر هاشم في بقها ،،،، منظرها و منظر هاشم شعلو فيا نار و ايدي الي كانت على زبري بتحلب فيه بشويش و.براحة و انا نفسي اخش عليهم و اروح عند كس مريم الحسه و افركه و كمان عاوز اخذ زبر هاشم ارضعه و العب فيه مع مريم ،،،، كنت ساند ضهري على الحيطة و انا في قمة الهيجان و بلعب بزري و احرك طيزي احكها على الحيطة و افتح رجلي اكثر و امشي فلقات طيزي عاوز حاجة تلعب في خرمي و تدخل فيه ...كنت فاقد الوعي و موش قادر لغاية و انا كده كنت سامع حركة في الاوضة كانه حد دخل بعدت من مكاني و ببص على مين دخل ،،،كنت فاكرها فريده رجعت بس لقيت ماما داخلة الاوضة عريانة ملط و هيا بتطوح يمين شمال رجليها موش شيلاها و هي عمالة تترنح و انا الي كنت واقف تقريبا قدامها و هي بتبص ناحيتي و كلها شهوة و متعه و كانت زي ما بتكون كانت بتتناك زي ما شفتها اول مرة لما جات عليا و هيا بتفرك في طيزي بس دلوقتي و الضاهر انه المرة دي اكثر من اي مرة مع ملامح وشها و شعرها المنكوش و ريحتها الي كانت فايحه على الاخر ،، رحت عليها مسكت في ايدها و عاوز اسندها احطها على السرير او الكنبة،،،و هيا موش دريانة بحاجة ريحتها كلها عرق و لبن موش واعية بحاجة ،،، مسكت ايدها و رحت بيها على برا عاوز اروح بيها اوضتها عشان تنام ،، كنت بجد عاوزها ترتاح و تنام ،،، بس يا ريتني ما عملت كده بجد و لا فكرت في ده ،، لاني اول ما لمستها و انا ماشي معاها كانت اترمت في حضني و هيا بتمد ايدها تشبك بيها رقبتي و بتزقني على الحيطة بكل قوتها ،،، رمت جسمها كله علياو بزازها الي كانت بتترج رج على صدري و هيا عمالة بتحك في جسمها على جسمي و رجليها شبكت في رجلي و فاتحهم و بتحك في عانتها على زبري الي كان واقف على اخره و هيا بتلفح وشي بنار نفسها و تلحس في رقبتي و خدي و تاكل فيهم بلسانها و شفايفها ،،،و تمسكني بايد من شعري تثبتني و تحط شفايفهاعلى شفايفي بتاكل فيهم و تمص لساني ،،، كنت موش عارف اصدها و لا اردها ،سايب ليها نفسي و هيا مازلت بتحرك جسمها على جسمي و تفركه و ايدها نازلة على زبري تحلب فيه و تفعص و تمسكه بكل قوة و هيا بتحكه على عانتها ،،،، و عمالة تفتح في رجليها اكثر و تدور في وسطها على زبري الي كانت ماسكاه بايديها و تحاول تدخله بين شوافر كسها الي كان غرقان لبن و عرق و هيا بتنهج و بتعصر في جسمي عصر على جسمها ... كنت موش قادر اعمل اي حركة غير اني اسيب نفسي ليها و لحركة ايدها و جسمها و هيا بتفارع و عاملة زي الثور الهايج الي موش قادر حد يسيطر عليه ،،، و هيا لسه زي ماهيا ماسكة زبري و تحكه على فخذاها و عانتها و تتحرك يمين شمال فوق لتحت و تنهج و نفسها بيزيد يحرق كل مفاصلي موش قادر امسك نفسي اكثر من كده ،،، خلاص بقا ، موش قادر اسيطر على رغبتي و محنتي و نار الشهوة و ماما واقفه قصادي عريانة ملط و جسمها راشق في جسمي ،، فخاذها و بطنها و بزازها الي بتحك في صدري و نفسها الي بيحرق فيا ،،،، بكل قوتي مسكتها و لفيتها على الحيطة بدل ما كانت هيا الي زانقاني اصبحت انا الي زانقها و نازل نهش في لحمها و جسمها ،،، مسكت ايدها الاثنين بكل قوة رفعتهم لفوق و انا باكل في شفايفها اكل بعض فيهم و بغوص بلساني في بقها الحس و امص كل حته فيه ،،، خدودها رقبتها ،،عينيها جيبينها كل حته فيه باكلها اكل و الحس و انا نازل لصدرها و بزازها بعضعض في حلمتها المتورمة و امسكها ،بقرص فيها و اكلها اكل و ابدل من وحده للتانية و هيا بتوتوح بتزوم و بتمسك شعري تلعب عليه و تضغط على راسي تزقه اكثر على صدرها و هيا تقلي ... ماما:::: اه اه ممممممممم ايوه ايوه احححححح ارضع كلهم ،كمان الحس بزي الحس بزك امك ،،الحس شرمط بزي احححححح موش قادره ممممممم كمان كنت باكل فيهم اكل و انا نازل حبه حبه على بطنها بلحس فيه و بلعب بلساني على كل منطقه فيه ،، لغاية سرتها كنت بدخل لساني فيها و الحسها و امصها و انا ماسك وسطها و بحشر كل لساني في سرتها الكبيرة ،،،،و هيا بتزقني لتحت على كسها ،،مسكتني من دماغيى و عمالة تنزلني بتزقني على كسها و هيا عمالة تفتح في رجليها و انا الي ما صدقت وصلت لغاية كسها ،،كان مبلول كله و في بقايا لبن و ميه و ريحته بتهيج ،،،..كنت بحشر في مناخيري بشم في ريحة كسها و هو خارجه منه ريحة بتقشعر في جسمي و تزيد في هيجاني ،، فيه ريحة غير طبيعية ،،ريحة اللبن و عرق و كية كلها متخلطة مع بعض جاية من بين فخاذها مابين شوافر كسها،،،،كنت بزق مناخيري و ادفس في وشي كله و بزق لساني في كسها الحس و امص و اشمه و صوابع ايدي بتفتح في كسها الي كانت شوافره نازلة زي اثداء الكلبة المتعشرة و افتحهم الحس الشحمة الي جوه خالص و اذوق طعمها الي بيخبل ،بيجنن و ارجع تاني امد ايدي اباعد ما بين فخاذها ،عشان يبان ليا المغارة ،،،، اه مغارة الكنز الي بين فخاذها و ساكن تحت عانتها ،،،كس امي ،،، زبور امي القحبة الي نزلت منه،، دلوقتي بلحس فيه و اكله كله ووالعب في كل ركن فيه،،،كل حته فيه بتاعتي ملكي انا ،،، احساس غريب جدا و انا بزني في ماما ،احساس ما يجيش غير للي جربه و ذاق طعم الجنون ده ،،، احساس ما يتعوضش و ما يتوصفش و ما يتقالش عشان دي امك الي جابتك للدنيا و اداتك من الحنان و الحب الي موش ممكن تدي هولك وحدة تانية ،،بس الرغبة ،المحنه ،،الفجور و العهر هوما الي بيحركو شهوتي و شهوتها و بقينا كده هيا المومس و انا الخول الديوث الي عامل فيها ذكر ،،،، اه خول و ابن كلب و ابن زنا كمان و دي مومس فاجره عاهرة زانية ،،، ...... كنت بلحس في كسها و هيا عمالة تشد في دماغي اكثر عليها و ترفع رجل تسندها على الكنبة الي جنب الباب و تتمحن ،تزوم و اهاتها بتعلى اكثر و اكثر ماما:::: اي اي اي نيكني ،،اي قطعلي زبوري ،الحس الحس ارضع نيك امك ،الحس اقوى ،،كول كول الكل يا طحان يا ميبون ،،ارضع يا طحان زيد احححححححح سرمي زوبري يا طحان اه اااااااااااااااااااه نيك امك كلامها و اهاتها زادو هيجاني ،متعتي،،،، كنت بلحس بقوة برغبة اكبر و جنون اكبر وانا برشق لساني في كسها ،بحشر فيه عشان يدخل في ابعد نقطة موجودة ،عاوز اسمع صراخها واهاتها و انا بعشر فيها و بنيك و بزني في كل جسمها مسكت رجلها التانية و سندتها على ضهري عشان يبان ليا كسها اكثر و هيا مفشوخة قدامي ،و بدخل صباعين مع بعض فيها ،،ابعبص و ادخلهم بكل قوة و انا بلحس و افرك كسها زمنبورها و انيك ،،، و هيا عمالة بتزيد في اهاتها في كلامها و شتيمتها و جسمها ابتدى يترعش و رجليها ابتدى تنتفض و انا فاتح بقي على كسها الحس و ابعبص بصوابعي مستني عسلها مستنيها تنطر كل رغبتها ،،،، ،،، ماكنتش في وعي ولا حاسس مين هنا ولا مين واقف بيتفرج ،كنت منتظر بس شهوة ماما و لبنها و عسلها في بقي لغاية ما حسيت بايد تلمس ايدي و تزيد في سرعة صوابعي الي في كس ماما و بتسرع اكثر و اكثر لغاية ماىحسيت بعسلها و شهوتها بتنزل في بقي ،،، ميه و رغبة و شهوة و انا فاتح بقي بلحس و امص اكثر و اكثر و ماما الي خلاص بتتجنج و ابتدى جسمها يرتخي و انا لسه بلحس وارضع في كسها ...... سقطت ماما على الارض موش دريانة بحاجة و هيا بتنهج و بتترعش و.رجليها بتنتفض و انا عامل زي الثور الهايج موش سايبها نازل لحس في كسها و بفارع فيها و افتح رجليها وافشخهم اكثر ،و بحاول باكبر قوة عندي ،،اني اثبتها مكانها قد ما اقدر عشان اعمل الي انا عاوزه فيها ،،،،في الوقت نفسه و انا كده كنت حاسس بايد بتمسكني و بتسحبني بعيد عنها ،، بتزقني ووتحوش عن ماما ،، ببص لقيت فريدة هيا الي بتبعدني عنها وبتزقني على الارض و كمان كانت مريم واقفة جنب هاشم في اول طرقة الحمام بيتفرجو عليا و هوما بيبتسمو و شكلهم مبسوطين من المنظر الي كانو بيتفرجو عليه ،،،، فريده بعد ما بعدتني على ماما راحت عليها اخذتها من ايدها عاوزة توقفها بس ما قدرتش لان ماما مازلت على الارض مرمية ووهيا موش في وعيها من الشي الي كان بيتعمل فيها ،،مسكتها بكل قوة ووجرتها زي القتيلة عاوزة تحطتها و تطلعها على السرير ،،و هيا بتبص ناحيتي و بتقلي فريده::: ايه مالك يا خول ،ما بتصبرش ابدا ،، زبك هايج على طول يا متناك ،،عاوز تنيك ،،ما كنت من شوية تعبان و موش قادر ولا خلاص مابقتش قادر تصبر .. ولا لحم امك و كسها هوما الي خلوك تبقى راجل قوي يعني ..غور غور يا خول يا عرص غور جات داهية تاخذك ... قمت من مكاني و انا موش فاهم ايه و ليه فريده بتعاملني كده ولا فاهم كلامها ولا مستوعب منها اي حاجة ،،،، كنت موش عارف حا يحصل ايه بعد كده ،،،، نزلت على طول على اوضتي و كنت على اخري من التعب و جسمي مهدود اترميت فوق السرير ما درتش باي حاجة خالص و انا بروح في سابع نومة من كثر الهبد الي حصلي ... الساعة وحدة تقريبا ،فقت من نومتي و جسمي متكسر ،دماغي متصدعة ،عريان و ريحتي من العرق واللبن ،، كنت موش دريان باي حاجة ،،و مازلت موش مستوعب ايه جرى امبارح .... كنت عاوز اخذ دش عشان افوق و افهم ،، ،،يا دوب و كان الباب يتفتح و كانت ماما داخلة عليا و هيا زي ما تكون ما نامتش خالص من مبارح ،، و لسه بحالتها و شعرها المنكوش و جسمها العريان ،،،كان موش ساتر جسمها حاجة حتى روب النوم الي كانت لبساه مبارح متقطع من كل مكان مخلي كل تقاطيع لحمها من فوق لتحت واضح و باين خالص و على وشها و لحمها علامات زرقة زي الي كانت بتتضرب ،،و هيا بتقرب مني و ريحتها فايحة كلها لبن و عرق و عينيها مبرقة خالص و لسانها طالع برا زي ما بتكون بتنهج ،،،موش عارف مالها ايه ولا هيا كده ليه ... راحت جاية عليا و اترمت في حضني بتعيط ،، و جسمها بيترعش و حالتها تصعب على الكافر ... اخذتها في حضني و انا موش عارف مالها ،، غير اني اطبطب عليها و بحاول اهدي و افهم منها جرى ايه عشان هي كده بس ما قدرتش و لا فهمت من كلامها حاجة و هيا مكملة في عياطها و شهقات بتقطع القلب .... كنت بجد موش فاهم حاجة ولا عارف اتصرف ازاي غير اني اشيلها احطها على السرير و اغطيها .. كانت فعلا ماما منهارة بشكل غير طبيعي ،قعدت جنبها حصة زمن و كان جسمها يترعش كنت بسال فيها مالها و ايه الي حصل بس مافيش فايده ،،موش راضية تحكي ولا تتكلم غير انها تترعش و صوتها فيه شهقة عذاب.. كنت بطبطب عليها و اهدي فيها لغاية ما حسيت انها بتنام ،خرجت و قفلت عليها الباب و رحت عشان افهم ايه الي حصل و ليه ماما حالتها كده... بنده على اختى و فريده مافيش حد بيجاوب و لا بيرد عليا و لا حتى نزار و لا هاشم ،،طلعت للدور التاني ،،مافيش صوت ولا حاجة تدل على انه في حد في البيت ،،فتحت الباب كان نزار شكله نايم و الاوضة التانية باردو كان هاشم حاضن مريم و واخذها بين ايدها و لسه نايمين بس فريده موش موجودة ولا في اي ركن من البيت ،،، نزلت تاني و انا موش لاقي معنى للي حصل لماما و ليه كانت بالشكل ده ،،،[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
امى وطريقى نحو الدياثة - السلاسل الاولى والثانية والثالثة معدلة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل