ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
كبار السن وحكايات عشقهم لبنات الجامعة المراهقات
انا وشمس قمرية
الاشخاص حقيقية لكن القصة خيالية
أنا اسمي مارك، من محافظة المنيا عمري 40 سنة بشتغل فى شئون الطلبة فى الجامعة
طولي 168سم ، وزني 56 كيلو، طول بتاعي لما ينتصب 21سم ومش عريض قوي
المهم بقى مطولش عليكم
قصتي بدأت من ايام وانا عندي 39 سنة لما طلعت مؤتمر تبع الكلية واتعرفت ع شباب وبنات كتير وكان منهم شمس قمرية
شمس قمرية –اسم مركب - كان عندها 24 سنة طولها 174 تقريبا، جسمها قمحاوي شوية، بس تعشقه، وزنها ممكن معدي 75 بس متناسق
وشعرها طويل وناعم، صدرها كبار وحلوين ومش نازلين ع الجسم كدا، طيزها بقى هى اللي دمار شامل كان شكلها حلو زي طياز abella danger
فى ايام ولادتها تلبدت السماء بالغيوم بكثافة جعلت الشمس ظاهرة للعين المجردة وكأنها القمر! وابوها يحب التقويم العربي قبل الغاء الشهر الاضافي فقد كان تقويما شمس قمريا فاسمى ابنته شمس قمرية فهي شمس لكنها لا تؤذي احدا بشعاعها فكأنها القمر بسبب الغيوم او الضباب
(الجزء الأول)
ف اول يوم اتعرفت عليها وكان كلامنا عادي
شمس قمرية: ازيك انا شمس قمرية محمد
انا: اهلا بيكي وانا مارك عندي 40 سنة
شمس قمرية: العمر كله وانا عندي 24
انا : ده انتى كبيرة بقى مش هتنفعيني للاسف ♂
سمعت كدا وضحكت وقالت انفعك ف ايه؟
انا: يعني اصل انت حلوة وعجبتيني، بس طلعتي كبيرة عني للاسف، لو صغيرة كنت اتجوزتك
شمس قمرية: ده انت داخل على طمع كدا من اولها
انا: لسة هضيع وقت، العمر بيجري يا بنتي
قعدنا بعدها ندردش فى اي حاجة هزار وكلام ملهوش لازمة لان ف شباب وبنات جم وكنا زي جروب، بس قبل ما نطلع الغرف اخدت رقمها والفيس بتاعها وضيفنا بعض
بعد ما طلعت الغرفة لقيتها بعتالي مسج
شمس قمرية: مساؤووو
انا: يا خيرووو
شمس قمرية: ايه الاخبار
انا: كله تمام وانت؟
شمس قمرية: انا كويسة برضو، بتعمل ايه؟
انا:ولا حاجة بحاول اشوف اي حاجة ع اللاب اتفرج عليها
شمس قمرية: انت جايب اللاب معاك
قولتلها اه
شمس قمرية: طب عندك افلام ولا ناشفة العملية
انا: اللي انتى عايزاه كل الانواع
شمس قمرية: عندك اكشن يعني؟
انا: اه وكتير
شمس قمرية: عندك خيال علمي؟
انا : اه كتير برضو
شمس قمرية: عندك رومانسي
انا: ما قولتلك عندي كل انواع الافلام
شمس قمرية: هههههههه خلاص ياعم بالراحة
سكتنا شوية، راحت سالتني انت قصدك ايه بالكلام اللي قولته النهاردة
انا: كلام ايه؟
شمس قمرية: ما انت عارف
انا: ما انا قولت كتير فكريني ايه هو بالضبط؟
شمس قمرية: موضوع الارتباط وكدا، غريبة انك تقول كدا واحنا مكملناش كلام 5 دقايق مع بعض
انا: ماهو مش الشخصية بس، اللي بتجذبنا، ورحت ضاحك
شمس قمرية: اممممم، ايه اللي جذبك فيا يعني تاني؟
انا: من غير زعل؟
شمس قمرية: قول لما نشوف اخرتها
انا: جسمك
فضلت ساكتة شوية كدا كام دقيقة، قولت ف دماغي روحنا ف داهية وشكلي كدا هروح البيت مشي
اه نسيت احكيلكم، المؤتمر ده كان ف مكان بالمنيا نفسها، وبيجي اشخاص من كليات مختلفة من بلاد مختلفة
المهم لقيتها بتكتب ومستني الرد اشوف الحوار هيخودني ع فين
لقيتها بعتالي: سوري اخرت عليك بس اخدت مكان على جنب عشان البنات اللي معايا بالغرفة ومحدش ياخد باله
انا : ولا يهمك انا قولت يمكن ضايقتك، فبتأسف لو ضايقتك
شمس قمرية: لا ابدا بس كانت مفاجأة واول مرة اسمع كدا من حد وكمان اصغر مني ف السن
انا: انا قولت الحقيقة طيب واللي شايفه
شمس قمرية: بجد انا حلوة وعجبتك
انا: قولتلها ده انت تعجبي بلد، ده انا قاعد افكر فيكي من لما سبتك
شمس قمرية : مش للدرجة يعني، ما ف بنات بالمكان احسن كتير مني وفى سنك
انا: انتي خطفتي قلبي
لاقيتها بعتت ايموشن قرد مكسوف، وسالتني: ايه اللي عجبك تاني قولتلها شعرك
شمس قمرية: انت بتحب الشعر الطويل ولا القصير؟
اكيد عارفين هجاوب ايه وعشان ايه
انا: الطويل اكيد
شمس قمرية : ايه كمان عجبك فيا
انا: هدخل ف الاعراض كدا
شمس قمرية: قول قول ولا يهمك
اقولك عشان تطمن، انا كمان اعجبت فيك ملامحك حلوة وحبيت اجي اقعد معاك واقرب منك
انا: اوبااااا، ايه الكلام ده
راحت ضحكت بالشات وقالت قول يلا
انا من غير تردد روحت باعت قولتلها طيزك، وطلعت من الواتس وقلبي بيدق بسرعة قوي
استنيت شوية جه اشعار منها كنت خايف افتح ومتردد
روحت مسكت الموبايل وفتحت الشات
كنت مستني اي ردة فعل بس الغريب لاقيتها بتسال سؤال كمان، وايه تاني عجبك؟
هديت نفسي وقولتلها شفايفك حلوة قوي
شمس قمرية: بس دول واجعيني مش عارفة مالهم
سكت شوية، افتكرت ان صاحبي مع زبدة كاكاو عشان بيقول ان شفايفه بتقشر وكدا
قولتلها معايا زبدة كاكاو اجبهالك؟
شمس قمرية : ياريت
انا: بس ادهالك ازاي؟
شمس قمرية: مش عارفة
انا: طب خلاص ممكن الصبح ادهالك
شمس قمرية: لا تعبانة مش هقدر اقعد الصبح
فاستنيت شوية لاقيتها بعتت مسج
شمس قمرية: طب بص انزل تحت لو تقدر وروح ف المكان كذا
٠ وده مكان ورا المبني زي جنينة صغيرة كدا فيها كراسي بس مفيش شبابيك غرف تبص عليها
قولتلها: وانتي هتيجي امتى ؟ قالت: 5 دقايق وهتلاقيني عندك
بالفعل فتحت شنطة صاحبي واخدت منه الحاجة ونزلت بالراحة من غير ما حد يحس
فضلت مستني، بعتلها مسج مردتش
لاقيت فرس نازل عليا لابسة هوت شورت لونه ابيض، ورغم انه جينز بس لازق ع طيزها لازقة نار، وبدي حمالة اسود رافع صدرها وسايبة شعرها
فضلت واقف متسمر مكاني من حلاوتها لحد ما جت عندي
شمس قمرية: مالك واقف مبلم ليه كدا
انا : قدام جمالك
راحت ضحكت ضحكة كدا خطفت قلبي
انا مديت ايدي عشان اديها الحاجة وبقولها: خودي ويلا عشان محدش يشوفنا هنا
شمس قمرية: متخافش كله نايم والمكان ده مفيش شبابيك غرف بتبص عليه
فقعدنا نهزر وندردش وانا عيني متشالتش ع وراكها وصدرها
مرة واحدة قالت: حطلي زبدة الكاكاو انت
انا: ها
شمس قمرية : حطلي زبدة الكاكاو بايدك
انا: حاضر
قربت منها وعينها ف عينيا وانا بمد ايدي عشان احط وهى بحركات كدا كانت، بتعض شفايفها وتقفل عليها، وقربت اكتر مني لحد ما بقى بينا 5سم بس
مرة واحدة راحت قالتلي: خد حط الروج ده فوقيه
انا من غير ما انطق بحاجة ومبلم، وبتاعي بدأ يرفع راية الحرب ومنتظر مني اي خطوة
اخدته وبدات احط ليها، راحت قالتلي: تدوقه
انا: ادوق ايه
شمس قمرية: الروج
انا: احط لنفسي وادوق يعني؟
ضحكت ضحكة وهى لسة بصالي، قالت: لا مني انا
انا: ازاي
شمس قمرية: من على شفايفي
وقربت مني باستني بوسة ف شفايفي وبدات تبوس ف باقي وشي
وانا مش قادر اتحرك اعمل حاجة
مرة واحدة لاقيتها قاعد تاكل ف شفايفي ، لحد ما بدات اتجاوب معاها وبدات ابوس فيها واكل شفايفها
وايدي اتحركت على بزها الشمال وبدات افعص فيها لحد ما قالت اه بصوت ممحون كدا ويدخل المزاج
واندمجنا ف البوس وقت طويل
لحد ما قالت: كدا مش هنعرف نحط كويس روج عشان تركز
راحت قامت من على الكرسي وجت على حجري وانا كنت مخبي بتاعي على جنب وعامله بياستك البوكسر
وبقى وشها ف وشي وطيزها كلها على حجري، وتلقائي ايدي بقت ع طيزها
شمس قمرية: مش قولت ان طيزي عاجباك اهوم بين ايديك
ورجعنا البوس تاني برومانسية قوي
وايدي شغالة فعص بطيزها
لحد ما سمعنا حركة عالية ف المكان برة قريبة لينا....كانت قط وقطة بيطاردوا بعض عشان يتجوزها وقمنا رحنا اوضة مهجورة قلتلها ماتيجى نعمل زيهم وقلعنا بعض ملط
تخيل بقي معايا كدا ...واحده 24 سنه بنت بنوت لكن مفتوحة بيضه ابيض من التلج وعنين زرقا ومناخير قد السمسمه شفايف مبكلظه وردي وشها بيبي فيس فشخ وعندها خدود وغمازات شعر اسود زي الليل طويل و استريت صدر مدور وكبير حلمات وردي بطن مشدوده شده معلمين وسط منحوت نحت ننزل للمهم كس وردي لدرجه انه بينور منغير ولا شعرايه طيز كبيره ومشدوده وناعمه وطريييييييييييييييييييييييييييييييييه ههههههههههه عريانه ملط وحافيه و نايمه عالسرير علي جمبها وعاضه نص شفتها وصباعها في بوقها من الناحيه التانيه اللي مش معضوضه وباليد التانيه بتشاورله تعال
مارك قام نط عل السرير وبقي بياكل شفايفها اكل وايده شغاله لعب في بزازها ولسه شغال بايده الشمال علي بزها ونزل اليمين علي كسها اللي اول ما لمسه لقاه مبلول واشتغل دعك فيه
ونزل بشفايفه يلحس ويعضعض رقبتها لحد ميوصل ودنها : بحبك
وينزل ويروح الناحيه التانيه ويمص ويعضعض ويلحس رقبتها ويوصل ودنها ويقولها: بحبك
وينزل لحس لحد بزازها ويفضل يمص ويهري في بزازها وايده تحت مش عاتقه كسها حد ما اتشنجت ونزل بلسانه يلحس بطنها و سروتها وعدا من جمب كسها ولا عبره لحد ما وصل اخر السمانه بدا يطلع تاني لحد ما وصل كسها فضل يمص ولحس لحد ما اتشنجت تاني قام وقف وخل البشكير اللي كان لابسه وهي بكل تلقائيه نطت علي زبه تمص فيه و تمص بذمه لحد راح زققها علي السرير وحط بتاعه علي باب كسها ويفرشلها
وهي عماله : اممممممم اااهههه دخله بقي
هو : ادخل ايه
هي : ده ...وبتشاور علي بتاعه
هو : طب هي ركبت في دماغي تقولي اسمه دلوقتي
هي عماله تتحايل عليه وهو ولا معبرها
هي : دخل زبرك بقي ...دخله في كسي
راح رازع زبره في كسها مره واحده راحت مصوته : اااااااههه يلا حركه
واشتغل رزع بعدما فض بكارة شمس قمرية ونزل دم عذريتها وقالها مبروك يا عروسة وهو رافع رجليها وبعد خمس دقايق قلبها علي وضع الكلبه وهي عماله تعض في المخده وهو شغال رزع في كسها من ورا وعماله يصقف علي طيزها بايده وبعد كدا راح نام علي ظهره وهي ركبت عليه وهو عمال يهز في بزازها وهي طالعه نازله علي لحد ما تشنجت وجابت عسلها وهو جاب لبنه في اعماق اعماق كسها ..
بقيت بس حاضنها وغمضت عيني وبقيت حاطط إيدي على طيزها وبضربه ضربات خفيفة..وبقيت كده ربع ساعة من غير ما أعمل شي..وبعدها حطيت صباعي ف كسها وبقيت أنيكها بصباعي بس بعنف وقوة وبسرعة وهي بتتنهد من داخلها..وبعدين وشلت إيدي فجاة وووقفت وطلبت منها توقف..وبقيت وراها وتفيت على إيدي وابتدين أحط اللعاب ف طيزها وأول ما حطيت صباعي لقيتها بترفض تاني..بس انا حضنتها بإيدي الشمال بعنف وقلتها جربي بص ولو حسيتي إنه مش عاجبك قوليلي اوقف..رفضت تاني بس انا بقيت مصر ونزلت على ركبتي وابتديت الحس طيزها وبعدين لما خلصت لحس شدتها بعنف حتى تمص لي زبي وبعد لما خلصت مص شدتها بحنية في حضني وبقيت أبوسها ف رقبتها وشفايفها. وبعدين همست ليها وقلت يلا نجرب ولو حسيتي باي وجع خلاص نوقف بس طاوعيني وأوعدك حيكون اليوم أحسن يوم ف عمرك ..رفضت بس بقيت اتغزل فيها واطلب منها بحنية لحد ما سكتت وسابتني ..مسكتها وجلستها على ركابها وراسها في الأرض وابتديت احط زبي بحنية وادخل بس راسه واطلعه وهي خايفة ومترددة وبترتعش..بعدين حطيت صباعي وابتديت ادخله بشويت لحد ما دخل كله وبقيت ادخله وأخرجه وهي تتنهد كل شوي وسالتها إيه نكمل؟ فقالت آه معرفتش بتتنهد ولا بتوافق..بس أنا ابتديت أجرب أحط صباعين والمرة دي ابتدت تحس بألم وكل شوية تقول كفاية كفاية..بس بحاول ادخل صوابعي بحنية وهدوء حتى ما تتوجع..وفعلا بقيت أدخل لحد ما اتعود خرمها بس قالتلي إنه فيه شوية وجع لكنها وافقت أكمل..
ودلوقتي قلت خلاص لازم أحط الزب وأبتدي ادخله كامل حتى تحس بالنيك ... بقيت أتف على خرمها لحد ما غرقته وابتديت ادعكه بزبي وابتديت أدخل بشويش وكل مرة اطلعه وادخل حبة أكثر وأنا فاتح فردتين طيزها بإيدي...لحد ما دخلت نصه وهي ابتدت تتوجع أكثر وكل ما أطلع زبي تقولي كفاية كفاية مش قادرة..بس مكنتش بوقف وكملت وابتديت انيك بسرعة أكثر بس بدخل نصه بس حتى ما تزعل..وبعدها وقفت وطلبت منها تنام خالص وتسيب نفسها عالسرير ونمت فوقها وفتحت فردتين طيزها بإيدي وحطيت زبي ف خرمها ثاني بس المرة دي قررت أدخله كامل وأكمل النيكة بسرعة ..فاتديت ادخله بالهداوة بس لحد ما يدخل كامل وأول ما دخلت كامل لقيتها بتتنهد تنهيدة كبيرة وتقولي وجعني بس اللذة اكبر من الوجع..وابتديت أسرع أكثر وأدخله كامل وأخرجه بسرعة لحد ما قربت انزل لبن وابتديت أنيك تاني بالهداوة وتنهيداتها بتشجعني اكثر أطول مدة النيك على قد ما اقدر..وأسرع ثاني لحد ما أحس أني قربت انزل واهدي حتى أرتاح واسرع... بقيت كده لحد ما تعبت وقررت اخلص وابتديت أضرب ضربة بقوة ف طيزها وهي ترمي الآه بقوة مع كل ضربة لزبي ف طيزها بقوة..ونمت عليها وزبي داخل طيزها وسالتها "إيه حصل إيه ندمتي دلوقتي ؟" فضحكت..وقلتلها لازم أنزل لبن ف طيزك حتى تكملي المتعة وافقت من غير تردد ..وانا كملت النيكة ومفيش دقيقة انفجر زبي ونزل اللبن ف طيزها ..وبقينا نتنهد سوى ...واترمينا احنا الاتنين في حضن بعض لحد الصبح
==
انا ونشوى حب حياتى
المقدمة
في البدايه احب اعرفكم أن القصه حقيقيه تمام وهحكيها بكل تفاصيلها وممكن ميبقاش فيها اد تفاصيل المشاعر والجنس فاستمتعو.
انا اسمي مجدى عمرى 60 سنة بشتغل فى الجامعة والبنت الي معايا وبحبها دي اسمها نشوى كانت طالبة في الكليه وكنت بحب الانشطه والفرق وبعمل فعاليات وحاجات من دي كتير في الكليه وفي يوم دخلت عليا البنت في فريق في الكليه واول مره اشوفها هي كانت حلوه فشخ بس صاحبتها الي معاها احلى منها ولبوه فشخ كان عيني على البت دي مش صاحبتها لان كان كل العيال بتبص لصاحبتها وهيموتو وينيكوها انما التانيه كانت راسيه وحلوه وعليها بصه تخلي الأسد زبره يقول اه الحقوني كانت نظرتها بس تقوم اجدع راجل من مكانه وعليها صدر اقل تقدير الناس تقف تحته تقديرا ليه .
بدأت حكايتي معاها بمناغشات في التليفون وهي تصدني منها وكل شويه تقولي انا مش عايزه ترتبط وبعدها تتكلم معايا بعدها لقيتها متبعتليش اصل الشات بتاعي حد تاني بيشوفه وغمزت بعينها فهمت أنها بتكلم واد تاني او مرتبطه بيه بس برده خايفه أنها تقطع معايا فبتحذرني قلت تمام وتعمدت ابعتلها اهتم بيها واشوف ايه الي هيحصل واغلس عليها في أي وقت متاح لحد ما لقيتها في مره بتكلمني وبتقولي تعالا انزل معايا ادور على شغل وكانت لابسه يومها طقم جامد اول ما شفتها قلت ايه الحلاوه دي
هي: حلاوه ايه دا العادي
انا : بس بس عشان متعوده على كدا كل يوم في المرايه
هي : طب يلا عشان منتاخرش وبعدين وافقت ليه تيجي معايا رغم انك اول مره تعرفني
انا : مينفعش القمر دا يروح حته زي دي لوحده اخاف عليكي غير كدا وكدا الشغل دا ممكن صاحبه يستفيد بيكي
هي : لا متقلقش انا راجل جدا واعرف اصد
انا : بس راجل ملبن يهز اي حد ومنضمنش الحد دا لما يتهز هيعمل ايه
المهم كملنا ورحنا لحد الشغل والنور كان قاطع واحنا نازلين على السلم كان كل همي المس طيزها وفعلا لزقت فيها كذا مره وهي نازله مش مركزه والراجل ابن اللبوه اول ما شافها ضحك من تحت لتحت وبيقولها مين دا قلتله خطيبها بصلها تاني باستغراب وسكت المهم كان بضان وخلصنا طلعنا وانا بقولها :
انا : شكله مش مظبوط
هي : حسيت كدا برده من ناحيته كأنه عايز ياكلني قلتلها
انا : يا موقفه الأسد انتي وخالعاه من مراته ضحكت ورحنا اكلنا يومها وقلتلها اني بحبها وهي تنحت كدا وسكتت بعدها روحنا وعرفت بقا أنها كانت بتكلم عيل ملزق خول مش مقدر الفرس الي معاه ولما كنت
ببعتلها ابن الاحبه كان بيغير مكنش يعرف اني متيم بها ومقدرها .
كدا دي فرشه الموضوع اتمنى متكونوش زهقتو بس لازم تفهمو الحوار بدأ ازاي .
الجزء الاول :
اتكلمنا وحبينا ولفلفلنا وكانت مولعه مشاعر كأنها اول مره تحس بكل دا وانا كان كل خبرتي مع مدرسه ليا كنت بفرشها وكذا بنت كمان كدا كلهم هيجي دورهم .
بعد ما حبتني هي وانا كنت بحبها وبلبيلها اي طلب تطلبه لو عنيا كنت بجيبه لحد ما بدأنا نتقابل في حديقه كانت مكسوفه اووي وهي جنبي وانا أحط أيدي وأمسك أيدها أبوسها وهي تولع وبعدها تحكي عن الواد الغبي وحياتها وانا اجي أحخدها في حضنى متوافقش لحد ما اقنعتها تحضنى واضمها من كتفها بس مؤقتا وافقت وفضلنا نحيحن في بعض على الاحضان دي فتره لحد ما قالتلي انها نفسها تدوق حضني بجد وتعرف كافيه صاحبتها اللبوه كانت عرفتهولها وهو على النيل كدا وعادي فيه الحوارات دي جه في دماغي واحده محترمه زي دي تعرف كافيه زي دا ليه وقلت لازم في الكافيه ادعكها .
رحنا الكافيه وتيجي المفاجاه وكدا الكلام طال علينا لنا لقاء .......
الجزء الثاني :
اي حد فضل معايا يقرأ لحد هنا بشكرك.
رحنا الكافيه لقيناه اتهد والمبنى زي ما يكون لودر خبطه لقينا مكتوب عليه ازاله من شرطه الاداب الحكومه قفلته قلت نروح قالتلي لا تعالا هنا في حته ارض اهي وحواليها غاب مداري عليها قلتلها يلا وكل الي في دماغي اني هدعكها .
دخلنا الأرض قعدنا على حصر كدا وهي عامله اكل طلعت كلنا وكله تمام وقاعدين على النيل كلمتين حلوين منها على تلاته مني ساحت وقلتلها عايز احضنك قالت لا وبعدها رحت فاضض ايديها وحضنتها بين دراعي ووقتها حسيت بكل الدفا في الكون والطريان اول مره أحسه بعدها احسس على ضهرها وهي تقولي لا بغير كدا براحه براحه كفايه بقا لامشي قلتلها تمشي وتسيبيني كدا يا قلبي قلتلها عايز اطلب منك طلب وعارف انك محترمه بس تفهميني صح قالتلي اطلب قلتها عايز سكر !!!!!!؟؟
قالتلي : نعم ؟
قلتلها : سكر
هي :سكر ازاي متبقاش رخم واحنا كدا
انا : سكر من شفايفك بوسه
هي : لا مجربتش دا قبل كدا عيب
وقفنا عند لما قلتلها عايز سكر من شفايفك .
انا :هنجرب بس بوسه واحده ولو معجبتكيش خلاص
هي : مش عارفه
في الوقت دا بقا حطيت شفايفي على شفتيها ابوس بهدوء وبراحه فيهم و بفتح شفايفها براحه واكل الشفه التحتانيه بشفايفي بصراحه طعم شفايفها كان حلو نيييك مسكر و كانك كنت عطشان وارتويت بدأت تغمض عينيها و تموحن باهات غنج مكتومه جيت انزل على صدرها شالت أيدي رحت قافش فيهم وافرش في صدرها وهي تقولي اه بيوجعني براحه بدأت ادعك براحه خالص خالص لقيتها بعد ما كانت جنبي طلعت على رجلي كأنها عيله صغيره وكتبت في شفايفي وبقت تتغنج وتعض شفايفي وانا زبي تحتها فار ووقف وبيخبطها في طيزها كانت لابسه عبايه نزلت ايدي من تحت العبايه العب في بزها كان اول مره يتلمس ومشدود كدا والحلمه واقفه ومسكت بعدها طيازها اقفش فيها وكل ما اقفش هي تتأوه بغنج وبرده فجاه قلبت نفسها كروس على رجلي .
وبدأت تتحرك بكسها على زبي وانا قافش بزازها مش سايبهم وهي تتأوه وكلما تتأوه زبي يضرب في البنطلون لحد ما طلعته وقلتلها ريحيه نزلت فضلت تفعص فيه وتمسك بيوضي وتقولي اه اه بضانك حلوه اووي وملمسها حلو وزبك قاسي وتحسس كدا ليه دا هيخش كسي ازاي ؟ وتضحك وفضلت تلعب فيه وقافشاه بين ايديها وهو غرقان سوائل من كتر الهيجان لحد ما جبتهم على وشها وعلى العبايه ولسه بنزل أيدي على كسها بقا عشان أريحها الاقي الراجل ابن المتناكه صاحب الأرض طب علينا وجري ورانا بتعملوا ايه يا ولاد الإحابي جرينا يومها جري السنين وانا قلبي مقبوض وهي قلبها بيضرب رحنا قعدنا في كافيه وقلت أهدى وأكمل كان على النيل وفاضي ونزلت بوس وتقفيش فيها .
نقف في الجزء التاني وللحديث بقيه .
الجزء الثالث :
بعد الحوار دا هي قفشت وقالت لي ماعتش عايزه اعمل دا برا كدا انا مش شرموطه .
انا : طيب انتي واحشاني ومش قادر اقعد من غير ما ادوق حضنك وشفايفك .
هي : وانا كمان يا قلبي بس برا لا انا مش شرموطه ولا انت مش خايف عليا
انا : خلاص يا قلبي وتصرف .
رحت عملت كذا حوار وجبت شقه واحد قريبي مسافر واتفقنا واتقابلنا دي كانت أول مره اشوف جسمها .
انا : تحبي تيجي في حضني يلا
هي: طب اصبر احنا مع بعض أههه عايزه اغير الاول وبعدين روح اعملنا اكل ولا اقولك استناني في اوضه النوم
انا : مقدرش عايز اقلعك المهم قلعتها وشفت بزازها وهي مشدوده كدا وواقفه وحلماتها الطائشتين وأمسك فيهم واكلهم قالتلي كفايه كدا يلا روح عملتلك مفاجاه .
طلعت برا في المطبخ اطبخ شويه أكل واستنتها لما لبست والأقيلك البت طالعه بفستان احمر قصير لحد ركبتها و مفتوح من عند صدرها سبعه وبزازها هتفرقع منه من كتر ما هو ضيق ورافعهم وملابسه تحت الفستان كولون أو شراب اسود لحد فخادها من فوق انا زبي مستحملش ووقف تعظيما وسلاما لهذا الفرس .
مستنتش ورحت قافش فيها ببوسها وهي مستسلمه امسك بزازها اشطه امسك طيزها اشطه البت مرميه وزبي واقف وعمال بحبك بطنها فضلت ابوس فيها براحه كاني يأكلها وبلتهمها قطعه قطعه كمدمن وصل لنشوته وكعاهر وصلت عاهرته المفضله استنشقها كهيرويني ارتشف من عسلها عسل شفتيها واضع النوتيلا على صدرها واكلهما وهي تتغنج وتتاوه تحتي حتى تاهت وانزلت يدي على كسها اداعبه وكان ذلك ثالث كس المسه كان ناعما بضا أملسا كنت اداعبه برفق لانه بشمعه متلمسش متفتحتش والقدر وقفلي تعظيما فركت جامد اتوجعت وقالت براحه يا حبيبي ومسكت أيدي وعلمتني رتمها ايه وهي دائره فيا ولقيتها بتقولي عايزه اجرب بوسه لسان تلقيتها لتأكل لساني اكل قلتلها اه يا ايوه تعالي وفضلت ابوس لسانها وادعك لحد ما جت ونزلت وقتها سائل سميك ابيض زي المني .
وبعدها شالت أيدي بتقولي بيوجعني قعدنا شويه وهي في حضني وفخدي بين فخديها وركبتي على كسها حركتها ثارت مره اخرى ونزلت بيدي لانها كانت ترفض أن أرى كسها ووافقت ولعبت فيه لحد ما جابتهم كل دا انا لسه مقلعتش البوكسر حتى .
بعدها لقيتها بتتنفس بسرعه وتعبانه وهايجه فشخ بنزل أيدي قالتلي اه وصوتت بيوجعني اوووي مش مستحمله ايدك قلتلها طب الحسه قالتلي لا أما نتجوز فضلت وراها لحد ما اقنعتها الحسه من تحت البطانيه ونزلت تحتها ومع قفل رجلها وحراره كسها كنت هفطس شيلت البطانيه وهي خلاص دائره والأقيلك كس وردي يبرق ويلمع وينقبض للداخل وينبسط للخارج في انقباضه كأنه فتحه كس حمامه وفي انفراجه وانبساطه كأنه شق جبل يلتهمني نزلت عليه برفق تحيه ايها الكس الجميل اخبارك وابوس فخادها قبل كسها بشويه وهي تولع وتقولي مصه بقا اقولها لا وأكمل بوس في فخادها حواليه وانزل على الشفرين ابوسهم واضمهم بشفايفي وادخل لساني بينهم على البظر وهي توحوح وترفع وسطها فوق وتقفل رجليها على وشي وانا مش رحمها لحد ما حسيت انها بتتهز وتترعش رحت عاضض البظر بسناني صوتت وقفلت رجليها على راسي جامد عصرت راسي وكسها مقفول على شفايفي وتشنجت افخاذها حول رقبتي وكان كارتعاش في الجنه شعرت لمسها ينتفض وينفض السوائل خارجه مغرقا وجهي وهي ترتعش وتتاوه حتى اني كتمت نفسها بيدي كانت دي ثالث مره وبعدها جابتهم مرتين .
وبدات امسك بززها واقفش فيهم
وهيا على اخرها وانا زبى بقا اكبر من الاول
وبرفع رجلها علشان ادخلو
نشوى . براحه علشان خاطرى
انا . انا لسه عملت حاجه
ولسه بدخل زبى مدخلش غير راسو
ولاقيتها بتصوت براحه
ودخلت يجى ربع زبى وبطلعو لاقيت عليه دم
انا ايه الدم ده
نشوى . ايه رايك فى المفجاءه دى مبروك عليا انت يا حياتى انت فتحتنى
وبعد ما فتحت نشوى
مسحت زبى من الدم وكسها وقولتلها مبروك عليكى الدخله يا عروسه يا اجمل عروسه
ومسكتها فتحت رجليها وقمت راشق زبى كلو مره واحده
حسيت ان صوتها سمع العماره كلها
اهههههههههههاحححححححححححححح
براحه يا مجدى دنتا شقتنى
بدات اخرج وطلعو براحه لحد ما اتعودت عليه
وبدات ازود فى السرعه لحد ما كنت بنكها باقصى سرعه عندى
لحد ما نزلت فى كسها شلال لبن كانت هيا نزلت يجى اربع مرات
ونمت جمبها شويه لحد ما اخدت نفسها وبدات تانى ابوس فيها وارضع بزازها
نشوى . انت ناوى على ايه انت موتنى معنتش قادره اتحرك
انا . انا عاوز انيك الطيز الملبن دى
حطيت صباعى على كسها الغرقان من عسلها وحطيتو على خرم طيزها وبدات ادخلو لحد ما وسعتها شويه وبدات ادخل زبى واحده وحده دخلت اكتر من ربع زبى وبدات ادخلو واخرجو براحه لحد ما بدات تتمتع معايا قمت مدخلو كلو مره واحده كانت طيزها ضيقه اوى وهيا بتصرخ طلعو طلعو شقتنى اه اه فضلت زى منا شويه لحد ما اتعودت عليه وبدات ادخلو واطلعو لحد ما انسجمت معايا بدات انيكها بسرعه وهيا اححححححححححح اه اه اه طيزى اتشقت اهه اه احححححح امممممممممممم وبدات اطلعو من طيزها فضلت انيكها لحد ما قربت انزل وفضلت انيكها
بكل قوتى لحد ما نزلت كل لبنى فى طيزها ونمت فوقها شويه وهيا قافله عليا برجلها علشان مفيش لبن يخرج منها بعد شويه اتقلبت على جمبى جمبها ونمنا مكانا للصبح
كانت تلك ليله من الليالي التي يفعل فيها أكثر مما يجب حتى ارتمينا جنب لجنب وهي عريانه ملط مش قادره تتحرك ولزقه فيا وعايزه تفضل في حضني اليوم دا انا جبت مره واحده بعد ما هي ارتاحت وللحديث بقيه
==
قصة حب صافيناز صافى
يا وردة الحب الصافى تسلم ايدين اللى سقاكى
ياهل ترى ايه انكتب للفؤاد!
شوك الضنى ولا عبير الوداد
منيتى قلبى بالامل والقلب لو طال الاجل
ايه رح ينوبه وياكى
ياهل ترى إيه انكتب للفؤاد
شوك الضنى ولا عبير الوداد
هب النسيم من بهاك
عطر بحسن الأمانى
ياريت يدوم لى بهاك
واقطف زهور الأماني
اولا دا اول قصة اكتبها واتمني تعجبكم
الجزء الأول
قصة حب صافي الا ان انتهي هذا الحب بسبب الجنس
انا اسمي ياسين بشتغل فى الجامعة وعمرى 50 سنة اتعرفت علي بنت اثناء الكلية وهي اللي كانت حابة تتعرف عليا كانت زميلة لصديقة ليا وفي مرة لاقيت صديقتي بتقولي اية رايك في زميلة ليا نتكلم كلنا سوا فجت صافي وهى بنت جميلة وشعر حرير وجسمها زي الكتاب ما بيقول وبياض وعيون جميلة استغربت اوي الجمال دا محدش يعرفة وازاي وقافلة علي نفسها ليه اتكلمنا واتعرفنا وخدنا ارقام بعض واتكلمنا واعجبت بيها واعترفت ليها باعجابي ليها طبعا دا بعد فترة وعرفت انها كانت معجبة بيا ومن كلام صديقتها عليا وارتبطت انا وصافي وحبينا بعض وجه في يوم من الايام من كتر حبنا حسيت اني نفسي ابوسها ترددت كتير اقولها واصارحها وخدت الخطوة وقولتلها وكانت المفاجاة والفرحة بالنسبة ليا هي كمان نفسها اني ابوسها بس مش اي بوسه بوسة من الشفايف واعدنا نرتبت هبوسها فين وكانت اول بوسه لينا ولازم يبقي فيها اتقان
ووحددنا المكان قالتلي عندها في البيت وكنت مذهول من جراتها لكن الاختيار كان عندي في البيت
ونكمل في جزء تاني مع الاثارة قصدي البوسة اللي مكنتش بوسة بس
الجزء الثانى
جاء الموعد المنتظر وجت صافي البيت وكانت جاهزة اوى من بيرفوم ومكياج ومتوهجة دخلت واعدنا نهزر وفي وسط الهزار قولتلها انا بقي مبعرفش ابوس طيب تعالى شوفي باعرف ولا لاء واعدت ابوسها بوسات من شفايفها ربع ساعه متواصل والروج بتاعها جه في بوقي وبعد ما شلت شفايفي من على شفايفها لاقتها وشها احمر ولاقتها سخنت وحسيت اثارة خدتها في حضنى وحضنتها اوى اوى ولاقيت نفسي بقلعها البدى وبشوف اجمل بزاز كبيرة تجنن وبيضة ولابسة البرا بدات امسك. بزازها واحضنها واضربها على طيزها وهى في حضنى وهى بتتاوه من المتعه وهاجت روحت مقلعها البرا وبدات امص بزازها واكلهم واكل وامص حلماتها وهى تحط ايديها على شعرى بلهفة وبدات احط ايدى عند كسها وهى بالبنطلون وكان فخادها كبيرة تجنن سمعت صوت بالشقة لاقيت اللى ارتبكت وجت في حضنى وقلبها بيدق روحت مهديها
الجزء الثالث
طلع الصوت حد طالع على السلم وطلعت صافي وفضلت ابوسها وبدات اسخن انا وهى على بعض واضربها على طيازها طيازها كانت كبيرة الهدوم كانت ضيقة عليها وبعدين بدات امسك بزازها كانت كبيرة اوى بزازها اوى يعنى روحت باصصلها وقايلها طلعت باعرف ابوس ابتسمت بخجل وقالتلى اه وحستها هاجت قولتلها وانتى طلعتى جامدة اوى روحت حضنها اوى وبدات امسك طيزها اوى واضمها ليا اوى باشتياق ورغبة وبدات انزل ايدى على كسها من برا سمعت صوت ااهاتها وانها هاجت وبدات تحضنى اكتر وانا هجت عليها وروحت مدخل ايدى علي جسمها من تحت الهدوم وبدات امشيها على جسمها ومسكت طيازها الاثنين من برا وبعدين بدات ادخل ايدى على طيازها من جوا ملبن وطرية اوى ونزلت البنطلعت وقلعتها البرا وشوفت جسمها وروحت مطلعلها زبي تشوفة عجبها اوى راحت مسكاه وانا فضلت امشي ايدة على كسها من برا وامسك في طيازها وارضع بزازها بلهفة كان بالنسبالى اول مرة اشوف جسم كدا وعريان كمان لما بدات افرك في كسها واحضنها خادتنى في حضنها وباستنى اوى وبسنا بعض جامد وراحت قالتلى كفاية علشان منغلطش روحت واخدها في حضنى وبايسها وحاولت اسيطر على نفسى ولبست واعدنا نتكلم ونحب في بعض في لحظات رومانسية مع انى كنت هجت بس خوفي عليها هدانى وانى بحبها وكنا مبسوطين اوى ونزلت وانا نزلت وراها ووصلتها شوية وفضلنا ماشيين مع بعض ماسكين ايد بعض واحنا مبسوطين وعمالين نحكى اللى حصل ونهزر سوا ورحنا على البيت سوا وحست صافى انها عايزة تنام نامت شوية فى الاوضة وصحيت عليا وانا معرى كسها وبلحسه لحد ما جابت عسلها ومشيت وبعد كام يوم خبطت على الباب وفتحت لها
اكملكم الجزء الرابع المرة الجاية وفي تطور المشاعر وشغفنا على بعض ((الاندماج)
محتاجة اكمل وانيك صافى بعد بلوجوب وهاندجوب وكونيلينجوس فى كسها وطيزها وبوقها وبزازها وفخادها وقدمينها واغرق جسمها من شعرها لصوابع رجليها من ورا وقدام وجوه وبره بلبنى .. وافتح كسها
ولم البث حتى هجمت علي صافى ووضعت فمها في فمي وبشدة وبدون شعور او حتى كلام مني او منها فقد خلعت ملابسها وخلعت ملابسي وقلبتني على ظهري ومسكت زبي وبدات تمصه وبشدة وهياج غير عادي وهى تتأوة أأأممممم أأأممممم وبدأت بتغير وضعها وجلست على زبي وادخلته في كسها وصرخت صافى صرخة قوية وقد فض زبي بكارتها وانزل دم عذريتها وبدات تشتغل بهياج شديد وهى تتأوة وتصرخ أأأأةةةة أأأةةةةةةة أأأىىىىىه جعلتني اهيج معها بشكل غير عادي وكنت انظر الى كسها الكبير وزبي بداخله في منظر طالما تمني ان اراه وهي تتحرك عليه بخفة حركة وبدون شعور ومن حلاوة المنظر نزلت المني بسرعة في كسها وهي تصرخ أأأةةةةة أأةةة نااااار أأأخخخخخخخ ما احلاك ياحبيبي ما احلى زبك وما احلى كل شيء فيك ثم ارتمت بجانبي والعرق يتصبب من كل جزء في جسمها وبعد ذلك اخذتني الى غرفة نومها وقالت لي نريد ان نعمل واحدا اخر فقلت لها حتى لو تريدين عشرة فانا قادر على ذلك لانك احلى امراة في نظري والذ طيز واحلى كس وتحدثنا قليلا فا خبرتني انها بعد تلك اللحظة التي لحست فيها كسها في بيتنا لم تستطيع نسيان المنظر وقالت كلما تذكرت انني صحيت من النوم وانت تلحس كسي يصيبني هياجا كبيرا واصبحت لا تغيب عن مخيلتي ليلا ونهارا وبعد دقائق طلبت مني ان اكرر المنظر وان الحس كسها وبالفعل لحست كسها وبشده حتى اصبحت تصيح بصوت اعتقدت انه يصل الى الشارع أأأأأأةةةةةةةةة أأأأةةةةةةة ثم بدات تدعك وتدلك زبري بيدها بقوة من راسه الى قاعدته ثم ادخلته فى فمها وبدات تمصه ثم ادخلت زبري فى طيز صافى وبدات انيكها فى طيزها بقوة وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتشخر وتصوت حتى انزلت طوفان من لبنى فى طيزها وارتمينا نحضن ونقبل بعضنا ونتبادل اللمسات والهمسات ..
==
سارة اجمل بنت شافتها عينى وناكها زبرى
انا مدحت عمرى 45 سنة
سارة 25 سنه / متجوزه ويابخت جوزها بيها
محترمه جدا ومحـجـبه
بعتتلى عشان شغل على احد مواقع التوظيف
كانت حاطه صورتها وبمجرد ماشفت الصوره جسمي كله اتكهرب وصممت انى ادوقها
جمال الوش كانك بتبص فى الجنه لبسها فوق الشيك خصلة شعرها اللى طالعه من تحت الطرحه تسحرك
حددت معاها معاد انتر فيو واول مادخلت عليه المكتب ريحتها وسحرها انتشروا فى المكان كله
طولت معاها فالحديث وطبعا عرفتها انها لاتصلح لللوظيفه بسبب مؤهلاتها
بس اتفقنا نبقا صحاب ونكون على تواصل ووعدتها بحاجه تناسبها
اول ماخلصت شغل كلمتها واتساب وبدانا نتكلم وبدا الكلام بينا يطول ساعه ورا التانيه
لحد مابقينا نتكلم على مدار اليوم كله وبشكل يومى من اول مانصحى لحد ماننام
بس بشكل اصدقاء فقط تحكيلى واحكلها تقربيبا عرفنا عن بعض كل حاجه
فضلنا حوالى 10 ايام لحد مااتفقنا نتقابل فى كافيه اتقابلنا وقعدنا وحكينا واثناء القاعده مسكت اديها لما عيطت وهى بتحكى عن موقف مؤثر
وكانت زى الكهرباء اول مالمستها جسمي كله اتهز من نعومة وجمال ايدها
ساعتها قررت انى انكها وكلمتها بالليل قلتلها تجيلى المكتب بكره عشان شغل جديد
وكنت عامل حسابي وفضيت المكتب كله ماعدا من عامل البوفيه ولما جت وقعدت بعته يشترى حاجات
وادتلها علبة شوكلاته تاكل منها وهى كانت بتحب الشوكلاه اوى ومتعرفش انها شوكلاته (فودكا )
وقعدت انا وهى فالمكتب وفضلنا نتكلم وطبعا عرفت اللى بيخليها تعيط ففتحته وكانى مش قاصد ولما اتاثرت قمت مسكت اديها وحضنتها
اول ماعملت كده اتوترت وحاولت تفلت منى وتقولى لا ازاى تعمل كده اعتذرت منها بصوت واطى جدا وصبرت شويه لحد ماتاثير الفودكا ظهر عليها وحسيت انها خلاص استوت
قمت حضنتها تانى والمره دى معارضتش وزنقتها فالحيطه وفضلت ابوسها وهى تتمنع بس دماغها عاليه ومش حاسه باللى بتعمله
اندمجت معايا وفضلنا نبوس بعض وايدى اتحرك شلتلها الطرحه ولمست شعرها اللى انساب زى الحرير وخلاها اجمل من السحر نفسه
وبعدها نزلت على رقبتها ومسكت كتافها بايدى وضمتهم على بعض جوه حضنى وبقيت حاسس انى بلمس حوريه مش انسانه
قلعتها البلوزه وشوفت بياض عمرى فى حياتى ماشفته وايدى خايفه تمشي على جسمها لتوسخه من كتر بياضه
قلعتها البرا وبان قدامى بزازها كلها وحلمات حمراء زى الورد تهوس العقل
شفتها واتجننت وفضلت مص ورضاعه فى حلماتها وهى عماله تتاوه وتتجنن من الهيجان وانا زانقها فالحيطه
وجيت نازل بايدى بشويش على بطنها المشدوده ومصدقتش نفسي وانا ايدى بتلف حوالين وسطها ومع كل سنتى بتحركه هى بتغمض عنيها اكتر وتقول ااااه
نزلت ايدى من تحت بانطلونها وفضلت احسس على كسها من فوق بشويش استكشفه لحد ماوصلت لشفراته اللى لقتها غرقانه
دخلت صوابعى الاتنين بين شفرات كسها وهنا لقيتها اتاوهت كان دخل فيها زب فضلت العب فيه شويه وجيت مقلعها البنطلون خالص
وفجاه اتصدمت
اتصدمت لما عرفت ان فيه فى الدنيا جمال فخاد وجسم واحده وبياض وجمال كس بالشكل ده
انا اللى شفت طول عمرى اكساس واجسام بالهبل فى افلام السكس مصدفتش الجمال ده فى حياتى
ومن هنا اتجننت
نزلت ببقي اكل جسمها اكل رقبتها كتافها حلماتها الوردى بقيت اكلها كانى محروم بطنها لحد مانزلت لسوتها
وهنا اخدتها ونيمتها عالكنبه وجيت نازل بين رجلها وهى فشخاهم
طلعت لسانى وفضلت اذوق عسل كسها بالراحه وامشي حوالين شفايف كسها واشم رحته اللى اجمل من المسك
وجيت مدخل لسانى وفضلت الحسه بالراحه لحد ماتحول اللحس ده لاكل حرفيا فضلت اكل فيه واعض شفراته الاخليه
وبعدها دخلت لسانى جوه خرم كسها وعاوز انكها بيه او اكله من جوه
وهى عماله تتاوه وجسمها يتقلب زى السمكه عالجمر وكسها عمال يسيل عسل مبيوقفش وانا اكله
واخدت عسلها فى بقي وعلى شفايفى وجيت طالع لشفايفها فضلت تمص وتبوس شفايفي وتلحس عسلها من عليهم
وانا انزل اجبلها تانى واطلع ابوسها وكنت لسه لابس البوكسر لحد كده
قلعتهولى بايدها وانا نايم فوقها ببوسها وقفشت زوبري ولقيتها بتحطه فى كسها
واول ماوقف على خرم كسها رشقتها جواها مره واحده لقتها جت مصوته باعلى صوت
كتمت بقها بايد وايدى التانيه قافشه فى بزازها وفضلت انيك فى كسها وهى تصوووت
اااااه هموووت همووت ياماجد
مش قادره انا عمرى ماتمتعت كده انا بحبك ياماجد بحبك اووى
وجيت قالبها نمت على ظهرى وطلعتها هى فوق مكنتش قادره تفضل قاعده ومش متزنه من تاثير الفودكا وكمان من االشهوه اللى كانت غالبه عليها وخلتها تتفاعل مع الوضع وتفضل فوق طالعه نازله على زوبري اكتر من 10 دقايق وكل مااقرب اجيب امسك وسطها اوقفها شويه وارجع اخليها تشتغل تانى
وبزازاها طالعه نازله بتترج قدام عينى هتجننى كل شويه اخدهم بايدى وارضعهم
ولما حسيت انى خلاص مش قادر ولازم اجيب طلعته منها ونيمتها ونمت عليها فالوضع التقليدى
وفضلت انيكها بكل قوه لحد ماصفيت كل نقطة لبن فى ظهرى وهى طبعا كانت جابت اكتر من 4 مرات ولكن جابت معايا مره اخيره فى نفس الوقت اللى انا جبت فيه
ولقيت عنيها بتروح خالص وكانها بيغمى عليها واعصابها سابت
قمت من عليها لقيتها راحت فى النوم فضلت ابص وادقق فى جمالها وجمال جسمها وهى نايمه
غطتها بمفرش ودخلت الحمام وطلعت لقتها لسه نايمه فضلت البسها هدومها وانا ببوس فى كل حته قبل مااغطيها
وفضلت قاعد جمبها اتملى فى جمالها لحد ماصحيت
فى الاول كانت غضبانة منى وكارهانى وكارهة نفسها لكن مع الوقت اتعودت عليا وحبتنى زى ما حبيتها وبقت بتعتبرنى جوزها التانى. وحبلت وخلفت منى .. وخلت جوزها يتقبل وجودى فى حياتهم ومشاركتى له فيها ..
انا وشمس قمرية
الاشخاص حقيقية لكن القصة خيالية
أنا اسمي مارك، من محافظة المنيا عمري 40 سنة بشتغل فى شئون الطلبة فى الجامعة
طولي 168سم ، وزني 56 كيلو، طول بتاعي لما ينتصب 21سم ومش عريض قوي
المهم بقى مطولش عليكم
قصتي بدأت من ايام وانا عندي 39 سنة لما طلعت مؤتمر تبع الكلية واتعرفت ع شباب وبنات كتير وكان منهم شمس قمرية
شمس قمرية –اسم مركب - كان عندها 24 سنة طولها 174 تقريبا، جسمها قمحاوي شوية، بس تعشقه، وزنها ممكن معدي 75 بس متناسق
وشعرها طويل وناعم، صدرها كبار وحلوين ومش نازلين ع الجسم كدا، طيزها بقى هى اللي دمار شامل كان شكلها حلو زي طياز abella danger
فى ايام ولادتها تلبدت السماء بالغيوم بكثافة جعلت الشمس ظاهرة للعين المجردة وكأنها القمر! وابوها يحب التقويم العربي قبل الغاء الشهر الاضافي فقد كان تقويما شمس قمريا فاسمى ابنته شمس قمرية فهي شمس لكنها لا تؤذي احدا بشعاعها فكأنها القمر بسبب الغيوم او الضباب
(الجزء الأول)
ف اول يوم اتعرفت عليها وكان كلامنا عادي
شمس قمرية: ازيك انا شمس قمرية محمد
انا: اهلا بيكي وانا مارك عندي 40 سنة
شمس قمرية: العمر كله وانا عندي 24
انا : ده انتى كبيرة بقى مش هتنفعيني للاسف ♂
سمعت كدا وضحكت وقالت انفعك ف ايه؟
انا: يعني اصل انت حلوة وعجبتيني، بس طلعتي كبيرة عني للاسف، لو صغيرة كنت اتجوزتك
شمس قمرية: ده انت داخل على طمع كدا من اولها
انا: لسة هضيع وقت، العمر بيجري يا بنتي
قعدنا بعدها ندردش فى اي حاجة هزار وكلام ملهوش لازمة لان ف شباب وبنات جم وكنا زي جروب، بس قبل ما نطلع الغرف اخدت رقمها والفيس بتاعها وضيفنا بعض
بعد ما طلعت الغرفة لقيتها بعتالي مسج
شمس قمرية: مساؤووو
انا: يا خيرووو
شمس قمرية: ايه الاخبار
انا: كله تمام وانت؟
شمس قمرية: انا كويسة برضو، بتعمل ايه؟
انا:ولا حاجة بحاول اشوف اي حاجة ع اللاب اتفرج عليها
شمس قمرية: انت جايب اللاب معاك
قولتلها اه
شمس قمرية: طب عندك افلام ولا ناشفة العملية
انا: اللي انتى عايزاه كل الانواع
شمس قمرية: عندك اكشن يعني؟
انا: اه وكتير
شمس قمرية: عندك خيال علمي؟
انا : اه كتير برضو
شمس قمرية: عندك رومانسي
انا: ما قولتلك عندي كل انواع الافلام
شمس قمرية: هههههههه خلاص ياعم بالراحة
سكتنا شوية، راحت سالتني انت قصدك ايه بالكلام اللي قولته النهاردة
انا: كلام ايه؟
شمس قمرية: ما انت عارف
انا: ما انا قولت كتير فكريني ايه هو بالضبط؟
شمس قمرية: موضوع الارتباط وكدا، غريبة انك تقول كدا واحنا مكملناش كلام 5 دقايق مع بعض
انا: ماهو مش الشخصية بس، اللي بتجذبنا، ورحت ضاحك
شمس قمرية: اممممم، ايه اللي جذبك فيا يعني تاني؟
انا: من غير زعل؟
شمس قمرية: قول لما نشوف اخرتها
انا: جسمك
فضلت ساكتة شوية كدا كام دقيقة، قولت ف دماغي روحنا ف داهية وشكلي كدا هروح البيت مشي
اه نسيت احكيلكم، المؤتمر ده كان ف مكان بالمنيا نفسها، وبيجي اشخاص من كليات مختلفة من بلاد مختلفة
المهم لقيتها بتكتب ومستني الرد اشوف الحوار هيخودني ع فين
لقيتها بعتالي: سوري اخرت عليك بس اخدت مكان على جنب عشان البنات اللي معايا بالغرفة ومحدش ياخد باله
انا : ولا يهمك انا قولت يمكن ضايقتك، فبتأسف لو ضايقتك
شمس قمرية: لا ابدا بس كانت مفاجأة واول مرة اسمع كدا من حد وكمان اصغر مني ف السن
انا: انا قولت الحقيقة طيب واللي شايفه
شمس قمرية: بجد انا حلوة وعجبتك
انا: قولتلها ده انت تعجبي بلد، ده انا قاعد افكر فيكي من لما سبتك
شمس قمرية : مش للدرجة يعني، ما ف بنات بالمكان احسن كتير مني وفى سنك
انا: انتي خطفتي قلبي
لاقيتها بعتت ايموشن قرد مكسوف، وسالتني: ايه اللي عجبك تاني قولتلها شعرك
شمس قمرية: انت بتحب الشعر الطويل ولا القصير؟
اكيد عارفين هجاوب ايه وعشان ايه
انا: الطويل اكيد
شمس قمرية : ايه كمان عجبك فيا
انا: هدخل ف الاعراض كدا
شمس قمرية: قول قول ولا يهمك
اقولك عشان تطمن، انا كمان اعجبت فيك ملامحك حلوة وحبيت اجي اقعد معاك واقرب منك
انا: اوبااااا، ايه الكلام ده
راحت ضحكت بالشات وقالت قول يلا
انا من غير تردد روحت باعت قولتلها طيزك، وطلعت من الواتس وقلبي بيدق بسرعة قوي
استنيت شوية جه اشعار منها كنت خايف افتح ومتردد
روحت مسكت الموبايل وفتحت الشات
كنت مستني اي ردة فعل بس الغريب لاقيتها بتسال سؤال كمان، وايه تاني عجبك؟
هديت نفسي وقولتلها شفايفك حلوة قوي
شمس قمرية: بس دول واجعيني مش عارفة مالهم
سكت شوية، افتكرت ان صاحبي مع زبدة كاكاو عشان بيقول ان شفايفه بتقشر وكدا
قولتلها معايا زبدة كاكاو اجبهالك؟
شمس قمرية : ياريت
انا: بس ادهالك ازاي؟
شمس قمرية: مش عارفة
انا: طب خلاص ممكن الصبح ادهالك
شمس قمرية: لا تعبانة مش هقدر اقعد الصبح
فاستنيت شوية لاقيتها بعتت مسج
شمس قمرية: طب بص انزل تحت لو تقدر وروح ف المكان كذا
٠ وده مكان ورا المبني زي جنينة صغيرة كدا فيها كراسي بس مفيش شبابيك غرف تبص عليها
قولتلها: وانتي هتيجي امتى ؟ قالت: 5 دقايق وهتلاقيني عندك
بالفعل فتحت شنطة صاحبي واخدت منه الحاجة ونزلت بالراحة من غير ما حد يحس
فضلت مستني، بعتلها مسج مردتش
لاقيت فرس نازل عليا لابسة هوت شورت لونه ابيض، ورغم انه جينز بس لازق ع طيزها لازقة نار، وبدي حمالة اسود رافع صدرها وسايبة شعرها
فضلت واقف متسمر مكاني من حلاوتها لحد ما جت عندي
شمس قمرية: مالك واقف مبلم ليه كدا
انا : قدام جمالك
راحت ضحكت ضحكة كدا خطفت قلبي
انا مديت ايدي عشان اديها الحاجة وبقولها: خودي ويلا عشان محدش يشوفنا هنا
شمس قمرية: متخافش كله نايم والمكان ده مفيش شبابيك غرف بتبص عليه
فقعدنا نهزر وندردش وانا عيني متشالتش ع وراكها وصدرها
مرة واحدة قالت: حطلي زبدة الكاكاو انت
انا: ها
شمس قمرية : حطلي زبدة الكاكاو بايدك
انا: حاضر
قربت منها وعينها ف عينيا وانا بمد ايدي عشان احط وهى بحركات كدا كانت، بتعض شفايفها وتقفل عليها، وقربت اكتر مني لحد ما بقى بينا 5سم بس
مرة واحدة راحت قالتلي: خد حط الروج ده فوقيه
انا من غير ما انطق بحاجة ومبلم، وبتاعي بدأ يرفع راية الحرب ومنتظر مني اي خطوة
اخدته وبدات احط ليها، راحت قالتلي: تدوقه
انا: ادوق ايه
شمس قمرية: الروج
انا: احط لنفسي وادوق يعني؟
ضحكت ضحكة وهى لسة بصالي، قالت: لا مني انا
انا: ازاي
شمس قمرية: من على شفايفي
وقربت مني باستني بوسة ف شفايفي وبدات تبوس ف باقي وشي
وانا مش قادر اتحرك اعمل حاجة
مرة واحدة لاقيتها قاعد تاكل ف شفايفي ، لحد ما بدات اتجاوب معاها وبدات ابوس فيها واكل شفايفها
وايدي اتحركت على بزها الشمال وبدات افعص فيها لحد ما قالت اه بصوت ممحون كدا ويدخل المزاج
واندمجنا ف البوس وقت طويل
لحد ما قالت: كدا مش هنعرف نحط كويس روج عشان تركز
راحت قامت من على الكرسي وجت على حجري وانا كنت مخبي بتاعي على جنب وعامله بياستك البوكسر
وبقى وشها ف وشي وطيزها كلها على حجري، وتلقائي ايدي بقت ع طيزها
شمس قمرية: مش قولت ان طيزي عاجباك اهوم بين ايديك
ورجعنا البوس تاني برومانسية قوي
وايدي شغالة فعص بطيزها
لحد ما سمعنا حركة عالية ف المكان برة قريبة لينا....كانت قط وقطة بيطاردوا بعض عشان يتجوزها وقمنا رحنا اوضة مهجورة قلتلها ماتيجى نعمل زيهم وقلعنا بعض ملط
تخيل بقي معايا كدا ...واحده 24 سنه بنت بنوت لكن مفتوحة بيضه ابيض من التلج وعنين زرقا ومناخير قد السمسمه شفايف مبكلظه وردي وشها بيبي فيس فشخ وعندها خدود وغمازات شعر اسود زي الليل طويل و استريت صدر مدور وكبير حلمات وردي بطن مشدوده شده معلمين وسط منحوت نحت ننزل للمهم كس وردي لدرجه انه بينور منغير ولا شعرايه طيز كبيره ومشدوده وناعمه وطريييييييييييييييييييييييييييييييييه ههههههههههه عريانه ملط وحافيه و نايمه عالسرير علي جمبها وعاضه نص شفتها وصباعها في بوقها من الناحيه التانيه اللي مش معضوضه وباليد التانيه بتشاورله تعال
مارك قام نط عل السرير وبقي بياكل شفايفها اكل وايده شغاله لعب في بزازها ولسه شغال بايده الشمال علي بزها ونزل اليمين علي كسها اللي اول ما لمسه لقاه مبلول واشتغل دعك فيه
ونزل بشفايفه يلحس ويعضعض رقبتها لحد ميوصل ودنها : بحبك
وينزل ويروح الناحيه التانيه ويمص ويعضعض ويلحس رقبتها ويوصل ودنها ويقولها: بحبك
وينزل لحس لحد بزازها ويفضل يمص ويهري في بزازها وايده تحت مش عاتقه كسها حد ما اتشنجت ونزل بلسانه يلحس بطنها و سروتها وعدا من جمب كسها ولا عبره لحد ما وصل اخر السمانه بدا يطلع تاني لحد ما وصل كسها فضل يمص ولحس لحد ما اتشنجت تاني قام وقف وخل البشكير اللي كان لابسه وهي بكل تلقائيه نطت علي زبه تمص فيه و تمص بذمه لحد راح زققها علي السرير وحط بتاعه علي باب كسها ويفرشلها
وهي عماله : اممممممم اااهههه دخله بقي
هو : ادخل ايه
هي : ده ...وبتشاور علي بتاعه
هو : طب هي ركبت في دماغي تقولي اسمه دلوقتي
هي عماله تتحايل عليه وهو ولا معبرها
هي : دخل زبرك بقي ...دخله في كسي
راح رازع زبره في كسها مره واحده راحت مصوته : اااااااههه يلا حركه
واشتغل رزع بعدما فض بكارة شمس قمرية ونزل دم عذريتها وقالها مبروك يا عروسة وهو رافع رجليها وبعد خمس دقايق قلبها علي وضع الكلبه وهي عماله تعض في المخده وهو شغال رزع في كسها من ورا وعماله يصقف علي طيزها بايده وبعد كدا راح نام علي ظهره وهي ركبت عليه وهو عمال يهز في بزازها وهي طالعه نازله علي لحد ما تشنجت وجابت عسلها وهو جاب لبنه في اعماق اعماق كسها ..
بقيت بس حاضنها وغمضت عيني وبقيت حاطط إيدي على طيزها وبضربه ضربات خفيفة..وبقيت كده ربع ساعة من غير ما أعمل شي..وبعدها حطيت صباعي ف كسها وبقيت أنيكها بصباعي بس بعنف وقوة وبسرعة وهي بتتنهد من داخلها..وبعدين وشلت إيدي فجاة وووقفت وطلبت منها توقف..وبقيت وراها وتفيت على إيدي وابتدين أحط اللعاب ف طيزها وأول ما حطيت صباعي لقيتها بترفض تاني..بس انا حضنتها بإيدي الشمال بعنف وقلتها جربي بص ولو حسيتي إنه مش عاجبك قوليلي اوقف..رفضت تاني بس انا بقيت مصر ونزلت على ركبتي وابتديت الحس طيزها وبعدين لما خلصت لحس شدتها بعنف حتى تمص لي زبي وبعد لما خلصت مص شدتها بحنية في حضني وبقيت أبوسها ف رقبتها وشفايفها. وبعدين همست ليها وقلت يلا نجرب ولو حسيتي باي وجع خلاص نوقف بس طاوعيني وأوعدك حيكون اليوم أحسن يوم ف عمرك ..رفضت بس بقيت اتغزل فيها واطلب منها بحنية لحد ما سكتت وسابتني ..مسكتها وجلستها على ركابها وراسها في الأرض وابتديت احط زبي بحنية وادخل بس راسه واطلعه وهي خايفة ومترددة وبترتعش..بعدين حطيت صباعي وابتديت ادخله بشويت لحد ما دخل كله وبقيت ادخله وأخرجه وهي تتنهد كل شوي وسالتها إيه نكمل؟ فقالت آه معرفتش بتتنهد ولا بتوافق..بس أنا ابتديت أجرب أحط صباعين والمرة دي ابتدت تحس بألم وكل شوية تقول كفاية كفاية..بس بحاول ادخل صوابعي بحنية وهدوء حتى ما تتوجع..وفعلا بقيت أدخل لحد ما اتعود خرمها بس قالتلي إنه فيه شوية وجع لكنها وافقت أكمل..
ودلوقتي قلت خلاص لازم أحط الزب وأبتدي ادخله كامل حتى تحس بالنيك ... بقيت أتف على خرمها لحد ما غرقته وابتديت ادعكه بزبي وابتديت أدخل بشويش وكل مرة اطلعه وادخل حبة أكثر وأنا فاتح فردتين طيزها بإيدي...لحد ما دخلت نصه وهي ابتدت تتوجع أكثر وكل ما أطلع زبي تقولي كفاية كفاية مش قادرة..بس مكنتش بوقف وكملت وابتديت انيك بسرعة أكثر بس بدخل نصه بس حتى ما تزعل..وبعدها وقفت وطلبت منها تنام خالص وتسيب نفسها عالسرير ونمت فوقها وفتحت فردتين طيزها بإيدي وحطيت زبي ف خرمها ثاني بس المرة دي قررت أدخله كامل وأكمل النيكة بسرعة ..فاتديت ادخله بالهداوة بس لحد ما يدخل كامل وأول ما دخلت كامل لقيتها بتتنهد تنهيدة كبيرة وتقولي وجعني بس اللذة اكبر من الوجع..وابتديت أسرع أكثر وأدخله كامل وأخرجه بسرعة لحد ما قربت انزل لبن وابتديت أنيك تاني بالهداوة وتنهيداتها بتشجعني اكثر أطول مدة النيك على قد ما اقدر..وأسرع ثاني لحد ما أحس أني قربت انزل واهدي حتى أرتاح واسرع... بقيت كده لحد ما تعبت وقررت اخلص وابتديت أضرب ضربة بقوة ف طيزها وهي ترمي الآه بقوة مع كل ضربة لزبي ف طيزها بقوة..ونمت عليها وزبي داخل طيزها وسالتها "إيه حصل إيه ندمتي دلوقتي ؟" فضحكت..وقلتلها لازم أنزل لبن ف طيزك حتى تكملي المتعة وافقت من غير تردد ..وانا كملت النيكة ومفيش دقيقة انفجر زبي ونزل اللبن ف طيزها ..وبقينا نتنهد سوى ...واترمينا احنا الاتنين في حضن بعض لحد الصبح
==
انا ونشوى حب حياتى
المقدمة
في البدايه احب اعرفكم أن القصه حقيقيه تمام وهحكيها بكل تفاصيلها وممكن ميبقاش فيها اد تفاصيل المشاعر والجنس فاستمتعو.
انا اسمي مجدى عمرى 60 سنة بشتغل فى الجامعة والبنت الي معايا وبحبها دي اسمها نشوى كانت طالبة في الكليه وكنت بحب الانشطه والفرق وبعمل فعاليات وحاجات من دي كتير في الكليه وفي يوم دخلت عليا البنت في فريق في الكليه واول مره اشوفها هي كانت حلوه فشخ بس صاحبتها الي معاها احلى منها ولبوه فشخ كان عيني على البت دي مش صاحبتها لان كان كل العيال بتبص لصاحبتها وهيموتو وينيكوها انما التانيه كانت راسيه وحلوه وعليها بصه تخلي الأسد زبره يقول اه الحقوني كانت نظرتها بس تقوم اجدع راجل من مكانه وعليها صدر اقل تقدير الناس تقف تحته تقديرا ليه .
بدأت حكايتي معاها بمناغشات في التليفون وهي تصدني منها وكل شويه تقولي انا مش عايزه ترتبط وبعدها تتكلم معايا بعدها لقيتها متبعتليش اصل الشات بتاعي حد تاني بيشوفه وغمزت بعينها فهمت أنها بتكلم واد تاني او مرتبطه بيه بس برده خايفه أنها تقطع معايا فبتحذرني قلت تمام وتعمدت ابعتلها اهتم بيها واشوف ايه الي هيحصل واغلس عليها في أي وقت متاح لحد ما لقيتها في مره بتكلمني وبتقولي تعالا انزل معايا ادور على شغل وكانت لابسه يومها طقم جامد اول ما شفتها قلت ايه الحلاوه دي
هي: حلاوه ايه دا العادي
انا : بس بس عشان متعوده على كدا كل يوم في المرايه
هي : طب يلا عشان منتاخرش وبعدين وافقت ليه تيجي معايا رغم انك اول مره تعرفني
انا : مينفعش القمر دا يروح حته زي دي لوحده اخاف عليكي غير كدا وكدا الشغل دا ممكن صاحبه يستفيد بيكي
هي : لا متقلقش انا راجل جدا واعرف اصد
انا : بس راجل ملبن يهز اي حد ومنضمنش الحد دا لما يتهز هيعمل ايه
المهم كملنا ورحنا لحد الشغل والنور كان قاطع واحنا نازلين على السلم كان كل همي المس طيزها وفعلا لزقت فيها كذا مره وهي نازله مش مركزه والراجل ابن اللبوه اول ما شافها ضحك من تحت لتحت وبيقولها مين دا قلتله خطيبها بصلها تاني باستغراب وسكت المهم كان بضان وخلصنا طلعنا وانا بقولها :
انا : شكله مش مظبوط
هي : حسيت كدا برده من ناحيته كأنه عايز ياكلني قلتلها
انا : يا موقفه الأسد انتي وخالعاه من مراته ضحكت ورحنا اكلنا يومها وقلتلها اني بحبها وهي تنحت كدا وسكتت بعدها روحنا وعرفت بقا أنها كانت بتكلم عيل ملزق خول مش مقدر الفرس الي معاه ولما كنت
ببعتلها ابن الاحبه كان بيغير مكنش يعرف اني متيم بها ومقدرها .
كدا دي فرشه الموضوع اتمنى متكونوش زهقتو بس لازم تفهمو الحوار بدأ ازاي .
الجزء الاول :
اتكلمنا وحبينا ولفلفلنا وكانت مولعه مشاعر كأنها اول مره تحس بكل دا وانا كان كل خبرتي مع مدرسه ليا كنت بفرشها وكذا بنت كمان كدا كلهم هيجي دورهم .
بعد ما حبتني هي وانا كنت بحبها وبلبيلها اي طلب تطلبه لو عنيا كنت بجيبه لحد ما بدأنا نتقابل في حديقه كانت مكسوفه اووي وهي جنبي وانا أحط أيدي وأمسك أيدها أبوسها وهي تولع وبعدها تحكي عن الواد الغبي وحياتها وانا اجي أحخدها في حضنى متوافقش لحد ما اقنعتها تحضنى واضمها من كتفها بس مؤقتا وافقت وفضلنا نحيحن في بعض على الاحضان دي فتره لحد ما قالتلي انها نفسها تدوق حضني بجد وتعرف كافيه صاحبتها اللبوه كانت عرفتهولها وهو على النيل كدا وعادي فيه الحوارات دي جه في دماغي واحده محترمه زي دي تعرف كافيه زي دا ليه وقلت لازم في الكافيه ادعكها .
رحنا الكافيه وتيجي المفاجاه وكدا الكلام طال علينا لنا لقاء .......
الجزء الثاني :
اي حد فضل معايا يقرأ لحد هنا بشكرك.
رحنا الكافيه لقيناه اتهد والمبنى زي ما يكون لودر خبطه لقينا مكتوب عليه ازاله من شرطه الاداب الحكومه قفلته قلت نروح قالتلي لا تعالا هنا في حته ارض اهي وحواليها غاب مداري عليها قلتلها يلا وكل الي في دماغي اني هدعكها .
دخلنا الأرض قعدنا على حصر كدا وهي عامله اكل طلعت كلنا وكله تمام وقاعدين على النيل كلمتين حلوين منها على تلاته مني ساحت وقلتلها عايز احضنك قالت لا وبعدها رحت فاضض ايديها وحضنتها بين دراعي ووقتها حسيت بكل الدفا في الكون والطريان اول مره أحسه بعدها احسس على ضهرها وهي تقولي لا بغير كدا براحه براحه كفايه بقا لامشي قلتلها تمشي وتسيبيني كدا يا قلبي قلتلها عايز اطلب منك طلب وعارف انك محترمه بس تفهميني صح قالتلي اطلب قلتها عايز سكر !!!!!!؟؟
قالتلي : نعم ؟
قلتلها : سكر
هي :سكر ازاي متبقاش رخم واحنا كدا
انا : سكر من شفايفك بوسه
هي : لا مجربتش دا قبل كدا عيب
وقفنا عند لما قلتلها عايز سكر من شفايفك .
انا :هنجرب بس بوسه واحده ولو معجبتكيش خلاص
هي : مش عارفه
في الوقت دا بقا حطيت شفايفي على شفتيها ابوس بهدوء وبراحه فيهم و بفتح شفايفها براحه واكل الشفه التحتانيه بشفايفي بصراحه طعم شفايفها كان حلو نيييك مسكر و كانك كنت عطشان وارتويت بدأت تغمض عينيها و تموحن باهات غنج مكتومه جيت انزل على صدرها شالت أيدي رحت قافش فيهم وافرش في صدرها وهي تقولي اه بيوجعني براحه بدأت ادعك براحه خالص خالص لقيتها بعد ما كانت جنبي طلعت على رجلي كأنها عيله صغيره وكتبت في شفايفي وبقت تتغنج وتعض شفايفي وانا زبي تحتها فار ووقف وبيخبطها في طيزها كانت لابسه عبايه نزلت ايدي من تحت العبايه العب في بزها كان اول مره يتلمس ومشدود كدا والحلمه واقفه ومسكت بعدها طيازها اقفش فيها وكل ما اقفش هي تتأوه بغنج وبرده فجاه قلبت نفسها كروس على رجلي .
وبدأت تتحرك بكسها على زبي وانا قافش بزازها مش سايبهم وهي تتأوه وكلما تتأوه زبي يضرب في البنطلون لحد ما طلعته وقلتلها ريحيه نزلت فضلت تفعص فيه وتمسك بيوضي وتقولي اه اه بضانك حلوه اووي وملمسها حلو وزبك قاسي وتحسس كدا ليه دا هيخش كسي ازاي ؟ وتضحك وفضلت تلعب فيه وقافشاه بين ايديها وهو غرقان سوائل من كتر الهيجان لحد ما جبتهم على وشها وعلى العبايه ولسه بنزل أيدي على كسها بقا عشان أريحها الاقي الراجل ابن المتناكه صاحب الأرض طب علينا وجري ورانا بتعملوا ايه يا ولاد الإحابي جرينا يومها جري السنين وانا قلبي مقبوض وهي قلبها بيضرب رحنا قعدنا في كافيه وقلت أهدى وأكمل كان على النيل وفاضي ونزلت بوس وتقفيش فيها .
نقف في الجزء التاني وللحديث بقيه .
الجزء الثالث :
بعد الحوار دا هي قفشت وقالت لي ماعتش عايزه اعمل دا برا كدا انا مش شرموطه .
انا : طيب انتي واحشاني ومش قادر اقعد من غير ما ادوق حضنك وشفايفك .
هي : وانا كمان يا قلبي بس برا لا انا مش شرموطه ولا انت مش خايف عليا
انا : خلاص يا قلبي وتصرف .
رحت عملت كذا حوار وجبت شقه واحد قريبي مسافر واتفقنا واتقابلنا دي كانت أول مره اشوف جسمها .
انا : تحبي تيجي في حضني يلا
هي: طب اصبر احنا مع بعض أههه عايزه اغير الاول وبعدين روح اعملنا اكل ولا اقولك استناني في اوضه النوم
انا : مقدرش عايز اقلعك المهم قلعتها وشفت بزازها وهي مشدوده كدا وواقفه وحلماتها الطائشتين وأمسك فيهم واكلهم قالتلي كفايه كدا يلا روح عملتلك مفاجاه .
طلعت برا في المطبخ اطبخ شويه أكل واستنتها لما لبست والأقيلك البت طالعه بفستان احمر قصير لحد ركبتها و مفتوح من عند صدرها سبعه وبزازها هتفرقع منه من كتر ما هو ضيق ورافعهم وملابسه تحت الفستان كولون أو شراب اسود لحد فخادها من فوق انا زبي مستحملش ووقف تعظيما وسلاما لهذا الفرس .
مستنتش ورحت قافش فيها ببوسها وهي مستسلمه امسك بزازها اشطه امسك طيزها اشطه البت مرميه وزبي واقف وعمال بحبك بطنها فضلت ابوس فيها براحه كاني يأكلها وبلتهمها قطعه قطعه كمدمن وصل لنشوته وكعاهر وصلت عاهرته المفضله استنشقها كهيرويني ارتشف من عسلها عسل شفتيها واضع النوتيلا على صدرها واكلهما وهي تتغنج وتتاوه تحتي حتى تاهت وانزلت يدي على كسها اداعبه وكان ذلك ثالث كس المسه كان ناعما بضا أملسا كنت اداعبه برفق لانه بشمعه متلمسش متفتحتش والقدر وقفلي تعظيما فركت جامد اتوجعت وقالت براحه يا حبيبي ومسكت أيدي وعلمتني رتمها ايه وهي دائره فيا ولقيتها بتقولي عايزه اجرب بوسه لسان تلقيتها لتأكل لساني اكل قلتلها اه يا ايوه تعالي وفضلت ابوس لسانها وادعك لحد ما جت ونزلت وقتها سائل سميك ابيض زي المني .
وبعدها شالت أيدي بتقولي بيوجعني قعدنا شويه وهي في حضني وفخدي بين فخديها وركبتي على كسها حركتها ثارت مره اخرى ونزلت بيدي لانها كانت ترفض أن أرى كسها ووافقت ولعبت فيه لحد ما جابتهم كل دا انا لسه مقلعتش البوكسر حتى .
بعدها لقيتها بتتنفس بسرعه وتعبانه وهايجه فشخ بنزل أيدي قالتلي اه وصوتت بيوجعني اوووي مش مستحمله ايدك قلتلها طب الحسه قالتلي لا أما نتجوز فضلت وراها لحد ما اقنعتها الحسه من تحت البطانيه ونزلت تحتها ومع قفل رجلها وحراره كسها كنت هفطس شيلت البطانيه وهي خلاص دائره والأقيلك كس وردي يبرق ويلمع وينقبض للداخل وينبسط للخارج في انقباضه كأنه فتحه كس حمامه وفي انفراجه وانبساطه كأنه شق جبل يلتهمني نزلت عليه برفق تحيه ايها الكس الجميل اخبارك وابوس فخادها قبل كسها بشويه وهي تولع وتقولي مصه بقا اقولها لا وأكمل بوس في فخادها حواليه وانزل على الشفرين ابوسهم واضمهم بشفايفي وادخل لساني بينهم على البظر وهي توحوح وترفع وسطها فوق وتقفل رجليها على وشي وانا مش رحمها لحد ما حسيت انها بتتهز وتترعش رحت عاضض البظر بسناني صوتت وقفلت رجليها على راسي جامد عصرت راسي وكسها مقفول على شفايفي وتشنجت افخاذها حول رقبتي وكان كارتعاش في الجنه شعرت لمسها ينتفض وينفض السوائل خارجه مغرقا وجهي وهي ترتعش وتتاوه حتى اني كتمت نفسها بيدي كانت دي ثالث مره وبعدها جابتهم مرتين .
وبدات امسك بززها واقفش فيهم
وهيا على اخرها وانا زبى بقا اكبر من الاول
وبرفع رجلها علشان ادخلو
نشوى . براحه علشان خاطرى
انا . انا لسه عملت حاجه
ولسه بدخل زبى مدخلش غير راسو
ولاقيتها بتصوت براحه
ودخلت يجى ربع زبى وبطلعو لاقيت عليه دم
انا ايه الدم ده
نشوى . ايه رايك فى المفجاءه دى مبروك عليا انت يا حياتى انت فتحتنى
وبعد ما فتحت نشوى
مسحت زبى من الدم وكسها وقولتلها مبروك عليكى الدخله يا عروسه يا اجمل عروسه
ومسكتها فتحت رجليها وقمت راشق زبى كلو مره واحده
حسيت ان صوتها سمع العماره كلها
اهههههههههههاحححححححححححححح
براحه يا مجدى دنتا شقتنى
بدات اخرج وطلعو براحه لحد ما اتعودت عليه
وبدات ازود فى السرعه لحد ما كنت بنكها باقصى سرعه عندى
لحد ما نزلت فى كسها شلال لبن كانت هيا نزلت يجى اربع مرات
ونمت جمبها شويه لحد ما اخدت نفسها وبدات تانى ابوس فيها وارضع بزازها
نشوى . انت ناوى على ايه انت موتنى معنتش قادره اتحرك
انا . انا عاوز انيك الطيز الملبن دى
حطيت صباعى على كسها الغرقان من عسلها وحطيتو على خرم طيزها وبدات ادخلو لحد ما وسعتها شويه وبدات ادخل زبى واحده وحده دخلت اكتر من ربع زبى وبدات ادخلو واخرجو براحه لحد ما بدات تتمتع معايا قمت مدخلو كلو مره واحده كانت طيزها ضيقه اوى وهيا بتصرخ طلعو طلعو شقتنى اه اه فضلت زى منا شويه لحد ما اتعودت عليه وبدات ادخلو واطلعو لحد ما انسجمت معايا بدات انيكها بسرعه وهيا اححححححححححح اه اه اه طيزى اتشقت اهه اه احححححح امممممممممممم وبدات اطلعو من طيزها فضلت انيكها لحد ما قربت انزل وفضلت انيكها
بكل قوتى لحد ما نزلت كل لبنى فى طيزها ونمت فوقها شويه وهيا قافله عليا برجلها علشان مفيش لبن يخرج منها بعد شويه اتقلبت على جمبى جمبها ونمنا مكانا للصبح
كانت تلك ليله من الليالي التي يفعل فيها أكثر مما يجب حتى ارتمينا جنب لجنب وهي عريانه ملط مش قادره تتحرك ولزقه فيا وعايزه تفضل في حضني اليوم دا انا جبت مره واحده بعد ما هي ارتاحت وللحديث بقيه
==
قصة حب صافيناز صافى
يا وردة الحب الصافى تسلم ايدين اللى سقاكى
ياهل ترى ايه انكتب للفؤاد!
شوك الضنى ولا عبير الوداد
منيتى قلبى بالامل والقلب لو طال الاجل
ايه رح ينوبه وياكى
ياهل ترى إيه انكتب للفؤاد
شوك الضنى ولا عبير الوداد
هب النسيم من بهاك
عطر بحسن الأمانى
ياريت يدوم لى بهاك
واقطف زهور الأماني
اولا دا اول قصة اكتبها واتمني تعجبكم
الجزء الأول
قصة حب صافي الا ان انتهي هذا الحب بسبب الجنس
انا اسمي ياسين بشتغل فى الجامعة وعمرى 50 سنة اتعرفت علي بنت اثناء الكلية وهي اللي كانت حابة تتعرف عليا كانت زميلة لصديقة ليا وفي مرة لاقيت صديقتي بتقولي اية رايك في زميلة ليا نتكلم كلنا سوا فجت صافي وهى بنت جميلة وشعر حرير وجسمها زي الكتاب ما بيقول وبياض وعيون جميلة استغربت اوي الجمال دا محدش يعرفة وازاي وقافلة علي نفسها ليه اتكلمنا واتعرفنا وخدنا ارقام بعض واتكلمنا واعجبت بيها واعترفت ليها باعجابي ليها طبعا دا بعد فترة وعرفت انها كانت معجبة بيا ومن كلام صديقتها عليا وارتبطت انا وصافي وحبينا بعض وجه في يوم من الايام من كتر حبنا حسيت اني نفسي ابوسها ترددت كتير اقولها واصارحها وخدت الخطوة وقولتلها وكانت المفاجاة والفرحة بالنسبة ليا هي كمان نفسها اني ابوسها بس مش اي بوسه بوسة من الشفايف واعدنا نرتبت هبوسها فين وكانت اول بوسه لينا ولازم يبقي فيها اتقان
ووحددنا المكان قالتلي عندها في البيت وكنت مذهول من جراتها لكن الاختيار كان عندي في البيت
ونكمل في جزء تاني مع الاثارة قصدي البوسة اللي مكنتش بوسة بس
الجزء الثانى
جاء الموعد المنتظر وجت صافي البيت وكانت جاهزة اوى من بيرفوم ومكياج ومتوهجة دخلت واعدنا نهزر وفي وسط الهزار قولتلها انا بقي مبعرفش ابوس طيب تعالى شوفي باعرف ولا لاء واعدت ابوسها بوسات من شفايفها ربع ساعه متواصل والروج بتاعها جه في بوقي وبعد ما شلت شفايفي من على شفايفها لاقتها وشها احمر ولاقتها سخنت وحسيت اثارة خدتها في حضنى وحضنتها اوى اوى ولاقيت نفسي بقلعها البدى وبشوف اجمل بزاز كبيرة تجنن وبيضة ولابسة البرا بدات امسك. بزازها واحضنها واضربها على طيزها وهى في حضنى وهى بتتاوه من المتعه وهاجت روحت مقلعها البرا وبدات امص بزازها واكلهم واكل وامص حلماتها وهى تحط ايديها على شعرى بلهفة وبدات احط ايدى عند كسها وهى بالبنطلون وكان فخادها كبيرة تجنن سمعت صوت بالشقة لاقيت اللى ارتبكت وجت في حضنى وقلبها بيدق روحت مهديها
الجزء الثالث
طلع الصوت حد طالع على السلم وطلعت صافي وفضلت ابوسها وبدات اسخن انا وهى على بعض واضربها على طيازها طيازها كانت كبيرة الهدوم كانت ضيقة عليها وبعدين بدات امسك بزازها كانت كبيرة اوى بزازها اوى يعنى روحت باصصلها وقايلها طلعت باعرف ابوس ابتسمت بخجل وقالتلى اه وحستها هاجت قولتلها وانتى طلعتى جامدة اوى روحت حضنها اوى وبدات امسك طيزها اوى واضمها ليا اوى باشتياق ورغبة وبدات انزل ايدى على كسها من برا سمعت صوت ااهاتها وانها هاجت وبدات تحضنى اكتر وانا هجت عليها وروحت مدخل ايدى علي جسمها من تحت الهدوم وبدات امشيها على جسمها ومسكت طيازها الاثنين من برا وبعدين بدات ادخل ايدى على طيازها من جوا ملبن وطرية اوى ونزلت البنطلعت وقلعتها البرا وشوفت جسمها وروحت مطلعلها زبي تشوفة عجبها اوى راحت مسكاه وانا فضلت امشي ايدة على كسها من برا وامسك في طيازها وارضع بزازها بلهفة كان بالنسبالى اول مرة اشوف جسم كدا وعريان كمان لما بدات افرك في كسها واحضنها خادتنى في حضنها وباستنى اوى وبسنا بعض جامد وراحت قالتلى كفاية علشان منغلطش روحت واخدها في حضنى وبايسها وحاولت اسيطر على نفسى ولبست واعدنا نتكلم ونحب في بعض في لحظات رومانسية مع انى كنت هجت بس خوفي عليها هدانى وانى بحبها وكنا مبسوطين اوى ونزلت وانا نزلت وراها ووصلتها شوية وفضلنا ماشيين مع بعض ماسكين ايد بعض واحنا مبسوطين وعمالين نحكى اللى حصل ونهزر سوا ورحنا على البيت سوا وحست صافى انها عايزة تنام نامت شوية فى الاوضة وصحيت عليا وانا معرى كسها وبلحسه لحد ما جابت عسلها ومشيت وبعد كام يوم خبطت على الباب وفتحت لها
اكملكم الجزء الرابع المرة الجاية وفي تطور المشاعر وشغفنا على بعض ((الاندماج)
محتاجة اكمل وانيك صافى بعد بلوجوب وهاندجوب وكونيلينجوس فى كسها وطيزها وبوقها وبزازها وفخادها وقدمينها واغرق جسمها من شعرها لصوابع رجليها من ورا وقدام وجوه وبره بلبنى .. وافتح كسها
ولم البث حتى هجمت علي صافى ووضعت فمها في فمي وبشدة وبدون شعور او حتى كلام مني او منها فقد خلعت ملابسها وخلعت ملابسي وقلبتني على ظهري ومسكت زبي وبدات تمصه وبشدة وهياج غير عادي وهى تتأوة أأأممممم أأأممممم وبدأت بتغير وضعها وجلست على زبي وادخلته في كسها وصرخت صافى صرخة قوية وقد فض زبي بكارتها وانزل دم عذريتها وبدات تشتغل بهياج شديد وهى تتأوة وتصرخ أأأأةةةة أأأةةةةةةة أأأىىىىىه جعلتني اهيج معها بشكل غير عادي وكنت انظر الى كسها الكبير وزبي بداخله في منظر طالما تمني ان اراه وهي تتحرك عليه بخفة حركة وبدون شعور ومن حلاوة المنظر نزلت المني بسرعة في كسها وهي تصرخ أأأةةةةة أأةةة نااااار أأأخخخخخخخ ما احلاك ياحبيبي ما احلى زبك وما احلى كل شيء فيك ثم ارتمت بجانبي والعرق يتصبب من كل جزء في جسمها وبعد ذلك اخذتني الى غرفة نومها وقالت لي نريد ان نعمل واحدا اخر فقلت لها حتى لو تريدين عشرة فانا قادر على ذلك لانك احلى امراة في نظري والذ طيز واحلى كس وتحدثنا قليلا فا خبرتني انها بعد تلك اللحظة التي لحست فيها كسها في بيتنا لم تستطيع نسيان المنظر وقالت كلما تذكرت انني صحيت من النوم وانت تلحس كسي يصيبني هياجا كبيرا واصبحت لا تغيب عن مخيلتي ليلا ونهارا وبعد دقائق طلبت مني ان اكرر المنظر وان الحس كسها وبالفعل لحست كسها وبشده حتى اصبحت تصيح بصوت اعتقدت انه يصل الى الشارع أأأأأأةةةةةةةةة أأأأةةةةةةة ثم بدات تدعك وتدلك زبري بيدها بقوة من راسه الى قاعدته ثم ادخلته فى فمها وبدات تمصه ثم ادخلت زبري فى طيز صافى وبدات انيكها فى طيزها بقوة وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتشخر وتصوت حتى انزلت طوفان من لبنى فى طيزها وارتمينا نحضن ونقبل بعضنا ونتبادل اللمسات والهمسات ..
==
سارة اجمل بنت شافتها عينى وناكها زبرى
انا مدحت عمرى 45 سنة
سارة 25 سنه / متجوزه ويابخت جوزها بيها
محترمه جدا ومحـجـبه
بعتتلى عشان شغل على احد مواقع التوظيف
كانت حاطه صورتها وبمجرد ماشفت الصوره جسمي كله اتكهرب وصممت انى ادوقها
جمال الوش كانك بتبص فى الجنه لبسها فوق الشيك خصلة شعرها اللى طالعه من تحت الطرحه تسحرك
حددت معاها معاد انتر فيو واول مادخلت عليه المكتب ريحتها وسحرها انتشروا فى المكان كله
طولت معاها فالحديث وطبعا عرفتها انها لاتصلح لللوظيفه بسبب مؤهلاتها
بس اتفقنا نبقا صحاب ونكون على تواصل ووعدتها بحاجه تناسبها
اول ماخلصت شغل كلمتها واتساب وبدانا نتكلم وبدا الكلام بينا يطول ساعه ورا التانيه
لحد مابقينا نتكلم على مدار اليوم كله وبشكل يومى من اول مانصحى لحد ماننام
بس بشكل اصدقاء فقط تحكيلى واحكلها تقربيبا عرفنا عن بعض كل حاجه
فضلنا حوالى 10 ايام لحد مااتفقنا نتقابل فى كافيه اتقابلنا وقعدنا وحكينا واثناء القاعده مسكت اديها لما عيطت وهى بتحكى عن موقف مؤثر
وكانت زى الكهرباء اول مالمستها جسمي كله اتهز من نعومة وجمال ايدها
ساعتها قررت انى انكها وكلمتها بالليل قلتلها تجيلى المكتب بكره عشان شغل جديد
وكنت عامل حسابي وفضيت المكتب كله ماعدا من عامل البوفيه ولما جت وقعدت بعته يشترى حاجات
وادتلها علبة شوكلاته تاكل منها وهى كانت بتحب الشوكلاه اوى ومتعرفش انها شوكلاته (فودكا )
وقعدت انا وهى فالمكتب وفضلنا نتكلم وطبعا عرفت اللى بيخليها تعيط ففتحته وكانى مش قاصد ولما اتاثرت قمت مسكت اديها وحضنتها
اول ماعملت كده اتوترت وحاولت تفلت منى وتقولى لا ازاى تعمل كده اعتذرت منها بصوت واطى جدا وصبرت شويه لحد ماتاثير الفودكا ظهر عليها وحسيت انها خلاص استوت
قمت حضنتها تانى والمره دى معارضتش وزنقتها فالحيطه وفضلت ابوسها وهى تتمنع بس دماغها عاليه ومش حاسه باللى بتعمله
اندمجت معايا وفضلنا نبوس بعض وايدى اتحرك شلتلها الطرحه ولمست شعرها اللى انساب زى الحرير وخلاها اجمل من السحر نفسه
وبعدها نزلت على رقبتها ومسكت كتافها بايدى وضمتهم على بعض جوه حضنى وبقيت حاسس انى بلمس حوريه مش انسانه
قلعتها البلوزه وشوفت بياض عمرى فى حياتى ماشفته وايدى خايفه تمشي على جسمها لتوسخه من كتر بياضه
قلعتها البرا وبان قدامى بزازها كلها وحلمات حمراء زى الورد تهوس العقل
شفتها واتجننت وفضلت مص ورضاعه فى حلماتها وهى عماله تتاوه وتتجنن من الهيجان وانا زانقها فالحيطه
وجيت نازل بايدى بشويش على بطنها المشدوده ومصدقتش نفسي وانا ايدى بتلف حوالين وسطها ومع كل سنتى بتحركه هى بتغمض عنيها اكتر وتقول ااااه
نزلت ايدى من تحت بانطلونها وفضلت احسس على كسها من فوق بشويش استكشفه لحد ماوصلت لشفراته اللى لقتها غرقانه
دخلت صوابعى الاتنين بين شفرات كسها وهنا لقيتها اتاوهت كان دخل فيها زب فضلت العب فيه شويه وجيت مقلعها البنطلون خالص
وفجاه اتصدمت
اتصدمت لما عرفت ان فيه فى الدنيا جمال فخاد وجسم واحده وبياض وجمال كس بالشكل ده
انا اللى شفت طول عمرى اكساس واجسام بالهبل فى افلام السكس مصدفتش الجمال ده فى حياتى
ومن هنا اتجننت
نزلت ببقي اكل جسمها اكل رقبتها كتافها حلماتها الوردى بقيت اكلها كانى محروم بطنها لحد مانزلت لسوتها
وهنا اخدتها ونيمتها عالكنبه وجيت نازل بين رجلها وهى فشخاهم
طلعت لسانى وفضلت اذوق عسل كسها بالراحه وامشي حوالين شفايف كسها واشم رحته اللى اجمل من المسك
وجيت مدخل لسانى وفضلت الحسه بالراحه لحد ماتحول اللحس ده لاكل حرفيا فضلت اكل فيه واعض شفراته الاخليه
وبعدها دخلت لسانى جوه خرم كسها وعاوز انكها بيه او اكله من جوه
وهى عماله تتاوه وجسمها يتقلب زى السمكه عالجمر وكسها عمال يسيل عسل مبيوقفش وانا اكله
واخدت عسلها فى بقي وعلى شفايفى وجيت طالع لشفايفها فضلت تمص وتبوس شفايفي وتلحس عسلها من عليهم
وانا انزل اجبلها تانى واطلع ابوسها وكنت لسه لابس البوكسر لحد كده
قلعتهولى بايدها وانا نايم فوقها ببوسها وقفشت زوبري ولقيتها بتحطه فى كسها
واول ماوقف على خرم كسها رشقتها جواها مره واحده لقتها جت مصوته باعلى صوت
كتمت بقها بايد وايدى التانيه قافشه فى بزازها وفضلت انيك فى كسها وهى تصوووت
اااااه هموووت همووت ياماجد
مش قادره انا عمرى ماتمتعت كده انا بحبك ياماجد بحبك اووى
وجيت قالبها نمت على ظهرى وطلعتها هى فوق مكنتش قادره تفضل قاعده ومش متزنه من تاثير الفودكا وكمان من االشهوه اللى كانت غالبه عليها وخلتها تتفاعل مع الوضع وتفضل فوق طالعه نازله على زوبري اكتر من 10 دقايق وكل مااقرب اجيب امسك وسطها اوقفها شويه وارجع اخليها تشتغل تانى
وبزازاها طالعه نازله بتترج قدام عينى هتجننى كل شويه اخدهم بايدى وارضعهم
ولما حسيت انى خلاص مش قادر ولازم اجيب طلعته منها ونيمتها ونمت عليها فالوضع التقليدى
وفضلت انيكها بكل قوه لحد ماصفيت كل نقطة لبن فى ظهرى وهى طبعا كانت جابت اكتر من 4 مرات ولكن جابت معايا مره اخيره فى نفس الوقت اللى انا جبت فيه
ولقيت عنيها بتروح خالص وكانها بيغمى عليها واعصابها سابت
قمت من عليها لقيتها راحت فى النوم فضلت ابص وادقق فى جمالها وجمال جسمها وهى نايمه
غطتها بمفرش ودخلت الحمام وطلعت لقتها لسه نايمه فضلت البسها هدومها وانا ببوس فى كل حته قبل مااغطيها
وفضلت قاعد جمبها اتملى فى جمالها لحد ماصحيت
فى الاول كانت غضبانة منى وكارهانى وكارهة نفسها لكن مع الوقت اتعودت عليا وحبتنى زى ما حبيتها وبقت بتعتبرنى جوزها التانى. وحبلت وخلفت منى .. وخلت جوزها يتقبل وجودى فى حياتهم ومشاركتى له فيها ..