ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
اهلا بيكو اصدقائى اعرفكو بنفسى انا لولو 22 سنه حاليا وحابب احكيلكو قصتى اللى حصلت من 5 سنين وقتها كنت 18 سنه وكنت فى بداية تانى سنه ليا فى الجامعة وعايش مع والدتى واختى ووالدى منفصل عن والدتى وعايش بره مصرواعرفكم بأهم 3 شخصيات فى القصة
انا وائل بدرس فى كلية حاسبات لونى ابيض وجسمى مش مشعر طولى 177 سم ووزنى 75 كيلو جسمى رياضى وزبى كبير لما بيقف بيكون من 17 سم ل 20 سم وجسمى حلو متناسق وبمارس رياضة بانتظام وماما اسمها سمر وعندها 37 سم متعلمة وخريجة كلية الالسن بس بقالها فتره مش شغاله وقاعده فى البيت عشان تهتم بينا وهيا بيضاء وجسمها كيرفى ومهتمه بنفسها وصدرها كبير وطولها حوالى 165 سم ولو عاوزين نتخيلها فهيا فيها شبه من الممثله ميرهان حسين
واختى نور وهيا اصغر منى بسنه وفى اول سنه ليها فى الجامعة فى كلية السن وهيا طولها 155 سم وجسمها رفيع بس كيرفى وصدرها متوسط وكانت الايام ماشيه عادى وكنا كل يوم انا ونور ننزل الصبح نروح الجامعة وماما تفطرنا وتروح تكمل نوم وعلى ما نرجع اخر النهار نتغدى ونقضى يومنا عادى وخروجات فى اواخر الاسبوع وكده لحد ما فى يوم من الايام اتغيرت فيه كل حاجه مره واحده واليوم ده انا نزلت روحت الجامعة انا ونور وكل واحد راح كليته وفى اول سيكشن كده كنت حاسس انى تعبان شويه ومصدع صداع جامد ومش قادر افتح عينيا فقمت استاذنت من المعيده انى تعبان وهروح وهيا وافقت عشان كان باين عليا التعب وطلعت اخدت تاكسى وعلى البيت روحت كانت الساعه لسه 10 الصبح دخلت العمارة وطلعت على السلم وفتحت باب الشقه وكنت داخل بدون معمل صوت عشان مصحيش ماما من النوم واتحركت ناحية اوضتى وفتحت الباب ولسه هدخل اوضتى سمعت صوت تأوه وحد بيقول ااااااااه مكتومه كده فاتثبت مكانى مش عارف انا سمعت فعلا شىء ولا لأ وبعدين سمعت ااااااااااااااه تانيه بصوت اوضح جاى من ناحية اوضه ماما واتلغبط وحاجات كتير جت فى بالى فاتحركت بشويش ناحية اوضه ماما اخر الطرقه وكان الباب مفتوح ومدارى وبصيت من الباب وشوفت منظر صدمنى مقدرتش اتحرك من مكانى شوفت ماما عريانه فى السرير ملط ونايمه على ظهرها ورجليها متنيه ومفتوحه وبين رجليها راس راجل اسمر ضخم ومعضل مش باين وشه لانه كان نازل براسه بين رجلين ماما وبيلحس كسها وهيا بتتاوه وبتشد فى شعره ومغمضه عينيها وهوه بيلحس كسها وبيبعبصها بصوابعه وهيا بتتاوه وبتدعك فى حلمات بزازها الواقفه وجسمها بيرتعش من الشهوة وبعدها قام الراجل الاسود الضخم من بين رجليها وطلع على السرير فوق صدرها ومسك راسها وحط زبه على شفايفها وكان زبه مغطى وشها كله وبدأت ماما تلحس زبه بلسانها وهوه حاطط زبه على وشها وبدأت اركز فى ملامحه من الجمب ولقيت ان اللى مع ماما ده هوه واحد جارنا اسمه حامد وهوه طويل حوالى 192 سم واسمر غامق وده صاحب الجيم بتاع المنطقه وجسمه معضل ومقسم مفيش دهون فى جسمه خالص وزبه ضخم رغم ان زبى كبير لكن هوه زبه يجى 30 سم وعريض وعروقه نافره وساعتها مسك ماما فى حضنه ولف بيها ونام هوه على ظهره وهيا فوقه وخلاها عكسه وعمل معاها 69 كان بيلحس كسها ويبعبص طيزها وهيا مسكت زبه بايديها اللى ساعتها بان قدامى حجمه وضخامته وكان اكبر من ايديها لدرجه انها ماسكاه بايديها الاتنين سوا وكبير على بقها وبدات تلحسه وتدعكه بايديها واحده واحده وبعدين بدات تاخد راسه جوه بقها وتمصه وهوه شغال لحس فى كسها وهيا بتتاوه وتمص زبه وتدخل اكبر قدر ممكن فى بقها وتدعكه بايديها لحد ما زبه وقف على اخره وشد فقامت لافه جسمها فوقه وحضنته وبدات تبوسه وهيا فوق صدره وزبه بيحك بين فلقاتها من بره وهوه بيعض فى بزازها لحد ما قربت بكسها من زبه ومسكته وظبطته على كسها ونزلت بجسمها على زبه واحده واحده وبدات تتاوه جامد وزبه بيفشخ كسها لحد ما بلعت اكتر من نصفه وجسمها ارتعش ومش قادره فقام قايم بيها نص قومه وحاضنها وبدات هوه ينططها على زبه جامد فشخ وهيا ترتعش فوق زبه وتصوت ااااااااااااااااااه نيكنى نيكنى وهوه بيبوسها وينيكها فى كسها وايديه بتطرفع على فلقات طيزها وبيطلعها وينزلها على زبه وقام منزلها كلها مره واحده على زبه لحد ما بيوضه خبطت فى طيزها قامت ماما مصوته جااااااااااااامد ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وصوتها هز الاوضه لدرجه انى اتخضيت وكنت هصوت وكتمت نفسى ورجعت لورا سندت ظهرى على حيطة الطرقه وكاتم بقى ومزبهل من اللى شفته ومكنتش شايف اللى بيحصل بس سامع صوت طق طق طق ونيك وماما بتصوت اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااه نيكنى نيكنى وهوه بيضربها على طيزها بنيكك يالبوه بنيكك ياشرموطه وماما بتصوت اااااااااااااااااه انا لبوتك نيكنى نيكنى وانا اول مره اسمع ماما بتتكلم كده ووسط النيك ده ببص لقيت زبى وقف على اخره وشادد فى البنطلون فاستغربت ايه ده انا هجت على ماما وازاى انا واقف كده مش بدخل افضحهم بس انا كنت هايج من المنظر اولا وخايف من كابتن حامد اللى ضخم فشخ ومش عارف اتصرف وقربت راسى تانى ابص اشوف اللى بيحصل لقيت ماما نايمه على ركبها فى وضع الدوجى وحامد راكبها وبينيكها فى كسها وايده بتطرقع على طيزها اللى بتترج زى الجيلى وهيا فى عالم تانى من الشهوه والمتعه وشبه غايبه عن وعيها وانا بدات اجمع نفسى من المنظر اللى قدامى وقررت جوايا انى همشى ولا اكنى شوفت شىء وابقى اقرر بعدين هعمل ايه وبدات ارجع لورا براحه عشان معملش صوت وانا برجع مخدتش بالى ان فى فازه فى الطرقه على طقطوقه فخبطتها برجلى وحاولت امسكها قابل ما تقع على الارض لكن كانت اسرع منى ووقعت على الارض مية حته واول ما الفازه وقعت ببص على الاوضه لقيت ماما وكابتن حامد بيبصوا ورا فجأه على الصوت وعينيهم جت فى عينى وقررت اجرى اهرب ولفيت وشى وجريت ويدوب بلمس باب الشقه ولقيت ايد بتكتم بقى وتثبتنى وبتشدنى لجوا وبحاول اتفلفص بس بلا امل لان اللى ماسكنى الكابتن حامد اللى ماسكنى وهوه عريان وزبه خابط فى ظهرى ولف بيا لجوه ولقيت ماما قدامى اللى واقفه عريانه وجسمها مليان علامات وعينها جت ف عينى وكانت مصدومه وكابتن حامد ماسكنى كاتم بقى وهوه وماما بيبصو لبعض وماما عينيها كلها قلق مش عارفه تعمل ايه! ولقيت حامد بيشدنى على اوضتى ومسك راسى بايده لزقها فى السرير وانا بقول سيبنى سيبنى هفضحكو واعرف كل الناس سيبنى وماما واقفه ورانا بتترعش قام كابتن حامد كاتم بقى بايده وايده التانيه رفع التيشرت من قدام على صدرى وجابه على ظهرى بحيث كان مكتف ايديا وربط التيشرت فكتف ايديا ورا ظهرى وشاور لماما على تيشرت فجابته فجابه ودخله فى بقى وربطه ورا راسى بحيث كتم صوتى وجاب تيشرت تالت ربط بيه رجلى فى بعضه ورمانى على السرير على بطنى وربط طرفه التانى فى ايديا فبقيت نايم على السرير على بطنه وايديا ورجليا مربوطين فى بعض وبقى مكتوم وخرج كابتن حامد بره وشد ماما معاه وقفلو الباب وسابونى كده حوالى ربع ساعه وطلعو بره الاوضه
الموقف بره الاوضه:-
ماما خايفه وبترتعش وبتبص لكابتن حامد وقالتله هنروح فى داهيه لو حد عرف هنتفضح وبيتى هيتخرب اعمل ايه؟؟ وحامد بصلها وقالها ابنك لازم نخوفه عشان هيسكت احسن نموته فماما لطمت تموت مين ده ابنى انت واعى لعقلك فبصلها وقالها يبقى لازم نهدده بحاجه عشان ميفضحناش فقالتله ازاى قالها هنصوره ونمسك عليه صور وساعتها هنخوفه انه لو اتكلم هنهدده بالصور وانه بيتبلى علينا عشان شوفناه بيتناك فماما تتاوه ايه؟ ابنى ؟ بس ابنى مش كده ؟ لا لا شوف حاجه تانيه فبصلها كابتن حامد وقالها مفيش حل تالت يااموره يا نصوره ونهدده فماما واقفه مش عارفه تعمل ايه فقالتله هنعمل ايه يعنى ؟ نصوره ازاى؟ قالها بسيطه هنصوره صور وهوه عريان ملط وفى اوضاع مش تمام قالتله بس كده هدمره وهيفضح قالها ومين هيعرف ده مجرد تهديد والصور هتفضل معاكى انتى تمام ؟ فماما شبه اقتنعت فقالتله طيب خليك انت هنا وانا هحاول اتكلم معاه الاول فقالها ماشى فراحو على الاوضه وماما لبست روب على اللحم وحامد اخد بوكسره لبسه وقعد على الكنبه فى الصاله وماما جت على اوضتى وفتحت الباب.
جوه الاوضه:-
انا متكتف ومش قادر افك نفسى جسمه كله مربوط وخايف وبرتعش من الموقف لحد ما باب الاوضه اتفتح بصيت لقيت ماما داخله وقعدت جمبى على السرير وبدات تتكلم ان ده غلطه ومش هتتكرر تانى وانه هيفضحنا كده ويدمر البيت وكانت بتحاول تقنعنى انها غلطه ومش هتتكرر ونزلت التيشترت من على بقى عشان تسمعنى فانا قولتلها غلطه ايه كل يوم نروح الجامعه وانتى بتتناكى هنا انا هفضحكو واكلم بابا واعرفه اللى انتى بتعمليه وهتروحى فى داهيه وجيت اصرخ فكتمت بقى تانى وعينيها دمعت وخرجت بره الاوضه وقفلت الباب وبعد شويه دخل حامد وماما بتمسك دراعه تشده اكنها بتحوشه وهوه دخل غضبان وشدنى من على السرير رفعنى بسهولة على الحيطه ومسكنى من رقبتى بيخنقنى وماما بتشده خلاص ياحامد خلاص وانا بين ايديه شبه بفرفر وبرتعش وحاسس انى بموت وحامد زانقنى فى الحيطه جامد وماما بتعيط تقوله خلاص خلاص متموتوش واعمل اللى انت قولته فنزلنى رمانى على الارض وقالى بص ياخول انا مش هموتك عشان خاطر امك بس لو مسمعتش الكلام هرميك من البلكونه زى الكلب وانا عينى دمعت وكنت برتعش وبكح مش قادر من الموقف وبص لماما وقالها هاتى الموبايل وتعالى فراحت ماما جابت موبايلها الايفون وجت وقفلت باب الاوضه بالمفتاح وحطت المفتاح فى صدرها وجه حامد قرب منى شالنى حطنى على السرير وفك ايدى ورجلى من الرباط ووقفنى قدامه وقالى هشيل الربطه من بقك بس لو نطقت بصوت هموتك فبصتله وهزيت براسى وسكت ففك بقى وزقنى على السرير قعدت ومفهمتش فى ايه فقالى اقلع هدومك فبصتله فقالى اقلع بغضب فخفت وبدات اقلع التيشرت فشاورلى على البنطلون فقلعت البنطلون والجزمه وفضلت بالبوكسر فقالى اقلع وكنت واقف متردد وخايف فشد البوكسر لتحت فوقع على الارض ووقفت قدامهم عريان ضميت رجلى وحاولت ادارى جسمى فبصلى بغضب وماما كانت بتصورنى فقالى الف لفيت وماما صورتنى وقالى انام على بطنى فنمت وبعدين خلانى افنس فى وضع الدوجى وصورونى ونيمونى على ظهرى ورجليا متنيه وصورونى وخلانى العب فى زبى وصورنى وخلانى انام على بطنى وافتح طيزى وهما بيصورونى وبعدين قالى افنس وخلى ماما تصورنى كتير فى وضع الدوجى وقام ضاربنى على طيزى اللى اترجت واحمرت فصوت وقالى افتح طيزك وبعدين وشوش ماما فى ودنها وجه قرب منى شدنى من شعرى قعدنى قدامه على الارض وماما صورتنى وانا قاعد وهوه واقف وزبه قدامى وبعدين حط زبه على وشى وخلانى اتصور ونزل بزبه على شفايفى وخلانى امسكه وبعدين قالى ادخله فى بقى وفضلو ييصورونى بدون ميبينو راس حامد وبعدين مسكنى شدنى عليه وحضنى ورفعنى فى الهوا وهوه واقف وزبه خابط فى طيزى وبيبوسنى من شفايفى كنت قرفان بس هوه مهتمش وباسنى من رقبتى ونزلنى وقفنى ووشى للحيطه وواقف ورايا وزبه بين فلقاتى وهوه بيشدنى من شعرى واكنه بينكنى وبعدين شدنى معاه على السرير وانا كنت زى اللعبه فى ايده ومصدوم من اللى بيحصلى ومش قادر انطق ونيمنى على السرير فى وضع الدوجى وهوه ورايا ولازق زبه بين فلقاتى وبيحك فى طيزى زبه وماما بتصورنى ولزق فيا وبيبوس رقبتى وماما صورتنى وضحك وقالى فى ودنى ده انت طيزك تستاهل الاكل وضحك وبعدين ماما قالتله مش كفايه كده خلاص قالها اها خلصنا فاضل اخر حاجه بس نعمل فيديو صغير كده وبص جمب السرير كان فى زيت جسم وجابه وبدء يغرق جسمى وجسمه فماما قالتله هتعمل ايه قالها متخفيش لزوم نسبك الموضوع بس وقام ضربنى على طيزى مرتين تلاته وقال لماما تشغل فيديو وتصور وكان مغرق كل جسمى وزبه وطيزى زيت وبدء يضرب زبه فى طيزى من بره اكنه بينكنى ومد ايده مسك زبى يدعكه لحد ما وقف ونزل بتقله على جسمى وبيحك وسطه فى طيزى وفاتح رجليا ونايم فوقى وخلى ماما تقرب تصور وهوه بيمثل انه بينكنى وزبه بيخبط فى طيازى وفجأة صرخت جاااااااامد ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وماما اتسمرت مكانها والكاميرا على خرم طيزى لان حامد وهوه بيرفع جسمه لفوق ونازل حط راس زبه على خرمى ونزل بجسمه ثبتنى فى السرير وزبه اتزحلق مع الزيت جوه خرمى وضغط عليا وزق جسمه لحد ما زبه رشق كله جوه طيزى وانا صرخت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وهوه مكتفنى وفضل ثابت وزبه جوايا وشدنى من شعرى خلى وشى للكاميرا وعينيا دمعت وماما دموعها نزلت وهيا متسمره مكانها بتصور وحامد بيضحك ويلحس رقبتى وبدء يحرك زبه جوه طيزى طق طق طق طق وانا بعض فى السريرواصوت ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه وبدء يسرع اكتر واكتر وانا حاسس بنار فى طيزى وحامد سخن جامد وزبه كبير اوى على طيزى ونزل نيك فيا وجسمه كله فوقى ونام على ظهرى وبدء ينيكنى وينكنى وينكنى وساعتها انا كنت شبه فاقد الوعى ومش حاسس بالعالم وهوه بينكنى كمان وكمان (ساقوم برفع فيديو للموقف على قسم الافلام المثلية انصحكو تشوفوه) وحامد كمل نيك فيا وزعق فى ماما اللى اتخضت وكانت فى عالم تانى وخلاها تصورنى من كل الزوايا وساعتها سرع اوى اوى فى طيزى وبدء يتشنج ويعض فى رقبتى ويرتعش وحسيت ساعتها بلبنه السخن بينطر زى المدفع جوه طيزى وحامد زبه جوايا ولازق فيا وفضل كده لحد ما زبه نام وخرج بره طيزى وقام واللبن بينزل من خرمى على رجليا وفيه نقط ددمم مع اللبن وخرم طيزى مفتوح على اخره وانا نايم على بطنى وقام من فوقى وخد الموبيل من ايد ماما اللى متسمره وخدها معاه وطلع بره وقفل الباب وانا جوه الاوضه بعيط ودموعى بتنزل من غير صوت وعلى بطنى عريان وحامد بره خد الموبيل وقفل الفيديو واتطمن انه اتصور وقعد على الكنبه جمب ماما يتفرج عليه وبعدين اداها الموبيل وماما جمعت نفسها وقالتله انت عملت كده ليه ومتفقناش على كده فقالها كان لازم نكسر عينه وده الحل الصح قالتله احنا متفقناش على كده فقالها اللى حصل حصل خلاص انا هاخد دش وسابها على الكنبه ودخل ياخد دش وخرج من الحمام لبس هدومه وقال لماما انا ماشى وسبها ومشى وقالها الصور والافلام معاكى خد بالك منهم ومشى وانا كنت فى الاوضه بعيط بدون صوت وماما بره على الكنبه بتعيط وكنت سامع صوتها وانا جوه وفات ساعه او اتنين بدون صوت فى الشقه وبعدين باب الاوضه اتفتح وماما دخلت الاوضه وانا لسه زى منا نايم على بطنى وطيزى مفتوحه وماما قربت منى وايدها لمست طيزى وبدءت تمسح طيزى من اللبن وتنضفهاوحسيت بصابعها بيتحرك على خرمى اللى مفتوح وبعدين حسيت بحاجه ساقعه تقريبا مرهم بتدهن خرمى واول ملمسته اتاوهت ووشى فى السرير بعيط وهيا بدءت تمسح دموعى وتطبطب عليا وتعيط وتقولى انا اسفه مكنتش اعرف هنوصل لكده انا غلطانه وانا كنت فى عالم تانى مش سامعها وقالتلى عشان خطرى خلى اللى حصل سر بينا ومش هيحصل تانى ونحاول ننىسى اللى حصل وقامت جابت شورت وتيشرت ولبستى هدومى بدون اندر وير عشان طيزى وغطتنى بالبطانية وطفت النور وخرجت دخلت الحمام اخدت دش وغيرت هدومها وبدءت تجهز اكل فى المطبخ وساعتين ونور اختى جت وكانت عامله دوشه وفتحت باب الاوضه والنور ومالك يالولو تعبان مالك وماما جت سيبيه يانور يرتاح فقربت منى وباستنى على خدى وخرجت مع ماما وشويه وماما جت ومعاها اكل وانا زى منا ومبردش وسابته جمبى ومشت وانا مكلتش وروحت فى النوم لحد تانى يوم الصبح جت نور وحاولت تصحينى وانا ساكت وتقولى يبنى انطق انت اتخرست وماما جت خلاص يانور هوه مش هيروح الجامعه سيبيه يرتاح ونور مشت وماما جت قعدت جمبى وفضلت تعيد وتكرر نفس الكلام جمبى وتحاول تهدينى وتصالحنى وانه مش هيتكرر تانى لحد ما فجأة جرس الباب رن وماما اتخضت مين جاى دلوقتى وقامت تشوف الباب وقفلت باب الاوضه عليا واول ما فتحت الباب اتخضت
ياترى مين اللى جه وحصل ايه ده اللى هنعرفه فى الجزء الجديد قريبا
الجزء الثانى
هلا بيك من جديد اصدقائى وقفنا فى الجزء اللى فات على ****** حامد لى فى وجود ماما اللى كانت بتصورنى وتانى يوم الصبح جرس الباب رن وماما بتكلمنى وخرجت تشوف مين واول ما فتحت الباب اتفاجئت لما لقت حامد قدامها على باب الشقه فقالتله بتعمل ايه وائل هنا مش كفايه اللى حصل امبارح فقالها اضرب على الحديد وهوه ساخن يامزه ولا انتى استغنيتى عن ده خلاص ومسك زبه على الهدوم قدامها فماما سكتت وسرحت فمسكها من ايدها وشدها عليه وفعص طيزها وباسها فماما قالتله طيب استنى بس وشاورتله على الاوضه بتاعتها يخش جوه وواضح ان الشهوه مسيطره ع امى فجت على اوضتى وبصت عليا وانا نايم وقفلت الباب براحه ومشت وانا لسه نايم فى السرير وبعد شويه بدات اسمع تأوهات ماما بس اعلى من قبل كده ففتحت الباب وخرجت وقربن من اوضتهم كان الباب مفتوح على اخره وحامد منيم ماما فى وضع الدوجى وشغال نيك فى كسها جامد وكان واضح ان حامد عنيف معاها تقريبا كان عاوزنى اسمعهم واول ما قربت من الاوضه وشوفتهم حامد بصلى فى عبنى وبدا يرزع اسرع ويبصلى ويضحك ويقولها بنيكك يالبوه ياشرموطه ويضربها على طيزها وساعتها انا لفيت وشى ومشيت من سكات على اوضتى ونمت فى سريرى وفضل حامد ينيكها وصوتهم واضح لحد بعد شويه لقيت باب اوضتى بيتفتح براحه فعملت نفسى نايم ولقيت ماما واقفة عريانة على باب الاوضه بتبص وهى بتدمع وفى نفس الوقت مدت ايدها تدعك كسها وكانها نفسها انى اتناك من عشيقها فى طيزى تانى كانت محتارة بين حزنها عليا كام ولومها لنفسها ازاى تسيب عشيقها يغتصبنى ويخلينى خول متناك ويضيع رجولتى ومستقبلى وبين انها هيجانة ان عشيقها بيشرمط ابنها ويخليه خول غصب عنه فلقيت حد قعد جمبى على طرف السرير وسمعت صوت حامد بيقول عجبك؟ فسكت قالى تحب تيجى تتفرج ؟ فمردتش فقالى انا عارف انت عاوز ايه ولقيته مد ايده وبيشد بنطلونى لتحت فمسكت البنطلون اشده فمسك ايدى وقالى هشششششششش وباس شفايفى مدة طويلة وغرق وشى ورقبتى بوس وشد البنطلون والبوكسر والتيشرت ونيمنى على بطنى عريان وهوه كان عريان وشدنى وخلى رجلى على الارض وساند ببطنى على السرير وفتح رجليا سبعه وفجأه نزل بلسانه على خرم طيزى يلحسه ويضربنى على طيزى بايديه ومسك زبى بين رجليا يدعكه ولسانه جوه خرمى وانا شبه مستسلم له وحسيت بلسانه جوه خرمى فاتاوهت فبدا يبعبصنى فى طيزى وينكنى بصباعه وانا بتوجع من عمايله وبعدين مسكنى من راسى ونزلنى على الارض على ركبى وبصلى فى عينى وحط زبه على وشى وكان مغطى وشى كله وبرقلى وقالى امسكه فمسكت زبه وايدى بترتعش فرفع وشى لفوق وقالى الحسه وحطه على شفايفى يدوب بفتح بقى لقيته دخل زبه فى بقى وبدء يدخله جوه زورى للاخر وكان بينكنى فى بقى ومكنتش قادر اخد نفسى وكان بيدخله ويخرجه من بقى للاخر لحد ما زبه شد على الاخر فشدنى ونيمنى على الارض فى وضع الدوجى وتف على خرمى ولقيته بيظبط زبه على خرمى وبيقرب من خرمى فجيت اطلع لقدام فنام فوقى وسبت ايديا وعمال يدعك فى زبرى وبدات احس بزبه بيفشخ خرمى وبيدخل جوايا وهوه مسك شعرى وبدء يزق واحده واحده وبدء يخش معظم زبه جوايا وساعتها كنت حاسس بصاروخ فى طيزى وبدء يحرك زبه جوايا وينكنى وانا بتوجع وهوه مسكنى من رقبتى وبدء يشتمنى فى ودنى وبينكنى فى خرمى وانا بتاوه ااااااه اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه طق طق طق صوته زبه اللى اتعود على خرمى وبقى طالع داخل فى خرمى الضيق بيفشخه وبدا ينكنى اسرع واسرع ومسك شعرى ولقيته شدنى عليه فصرخت جامد ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وساعتها حسيت ببيوضه بتخبط فى طيزى ففهمت انى بلعت زبه كله جوه طيزى للاخر ومفيش الا صوت طق طق طق طق وزبه طالع داخل فى طيزى وانا بتاوه وساعتها مسكنى من شعرى وشد شعرى لفوق وخلى راسى لفوق فببص قدامى لقيت ماما سابت باب اوضتى وجت على الصوت وهوه بينكنى فى وضع الدوجى ومسك وشى موجهه فى وش ماما وعينى فى عينيها وهوه بينكنى وهيا واقفه قدامى عريانه وهوه بيقولها شايفه نيك الطيز حلو ازاى اسالى ابنك اهه بلع زبى كله وماما باصه وساكته فقالى فى ودانى اصلها بتخاف من زبى يفشخ خرمها ومش سايبانى انيكها من طيزها وساعتها ماما سكتت ولفت تمشى فقالها رايحه فين تعالى خليكى معانا وقام وقف وشدها على السرير قعدها وقومنى من على الارض ورفعنى وهوه واقف على زبه وشالنى بسهوله من ضخامته وبدء ينكنى على الواقف قدامها وصوت زبه طالع نازل فى خرمى نيك وفشخ كنت حاسس بنار فى طيزى وبصوت ااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه فنزلنى على الارض قدام ماما وخلاها تنام على ظهرها ونيمنى فى حضنها على بطنى وكان الوضع ان ماما نايمه على ظهرها عريانه وانا نايم فوقها على بطنى وهوه جه من ورايا وحط زبه فى خرمى وبدء ينكنى فى حضن ماما وانا بصوت واتاوه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه وماما حضنانى وحسيتها بطبطب عليا وانا بتناك فى حضنها وبتقولى معلش يا روح ماما نصيبك كده استحمل عشان خاطر عمو حامد ميزعلش من ماما ويبطل يمتعها وينيكها مش انت تحب ماما تكون مبسوطة يا وائل بس تعرف ان شكلك مهيجنى اوى وانت بتتناك يا واد كان موقف غريب متوقعتش فى يوم انى اتناك فى حضن امى وزبه بيحفر فى طيزى على الاخر وانا بصوت واتاوه اااااااااااااااه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه لحد ما خرج زبه من طيزى ولقيت ماما صوتت لانه طلع زبه من طيزى وحطه فى كس ماما وبدء ينيكها وهوه بينكها كان بيخبط بجسمه فى طيزى وزبه داخل طالع اكنه بينكنى بس زبه بينيك ماما تحتى وبدء يبدل بينا يدخله فى طيزى وكس ماما ويبدل بينا احنا الاتنين لحد ما شدنى من فوقها ورمانى جمبها على السرير على بطنى ونزل فى حضنها ينيك فى كسها جامد وماما تصوت براحه براحه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه مش قادر وهوه بينيك ماما ويضربنى على طيزى وشغال نيك بسرعه اوى اوى وفضل ينيك وينيك وينيك لحد ما حسيته بدء يصرخ وزبه يرتعش فى كس ماما وبدء يجيب لبنه جواها وفضل يجيب جواها لحد ما زبه طلع من كسها ومليان لبن واللبن نازل من كسها حوالين زبه فشدنى من شعرى وقالى مش عاوز نقطه لبن تضيع فبصتله مفهمتش لقيته حط بقى على كسها وقالى ابلع اللبن كله فبدات ابص لماما وخايف ولقيتها مستسلمه فنزلت بلسانى على كسها الحس اللبن وقالى ابلعه وبدات ادخل لسانى جوه كسها واطلع اللبن وابلعه وهوه بيتفرج عليا وانا مفنس على كسها وبلحس اللبن كله وساعتها حط زبه على خرمى وزقه جوايا وقالى فى ودنى عشان باقى اللبن يخش جواك وبدء ينيكنى بزبه المليان لبن ومسك زبى وبدء يدعكه وهوه زبه جوايا ورفع راسى لفوق بعد ما لحست اللبن كله وبدء يدعك زبى بايديه الناشفه لحد ما زبى بقى على اخره وبدات ارتعش واجيب لبنى اللى نزل بكمية كبيره جدا غرقت جسم ماما كله قدامى وساعتها طلع زبه من طيزى وخلانى انضفه وانضف جسم امى من لبنى اللى عليها وماما بصالى وساكته ومحتارة بين رفضها للى بيحصل لى كام وبين هيجانها من اللى بيحصل لى كشرموطة لحامد ولحست اللبن من على بطنها وصدرها لحد ما وقفنى وطلع زبه من طيزى وقالى انت هتبقى احلى شرموطه وخد ماما وطلعو بره وقفل الباب وراه وفضلو يتكلمو شويه وحصل بينهم الاتى هوه ده اللى اتفقنا عليه انت بهدلت الواد سيبه بقى فى حاله وكفايه اوى اللى حصله بلاش تعمل معاه حاجه تانيه انت هتبوظلى الواد وفضلو يتكلمو شويه لحد ما مشى وقالها انه خلاص مش هيعمل معايا حاجه تانى بس ده مكنش حقيقى وكان بيسكت ماما بس واضح انه مش هيسبنى فى حالى تانى ابدا وبعد ما مشى ماما دخلت عليا الاوضه وانا عريان ومفشوخ نيك وقالتلى قوم شطف نفسك قبل اختك متيجى ومتقعدش كده وسابتنى ومشت وانا قمت على الحمام وبدات اغسل نفسى وجسمى اللى مليان لبن فى كل حته وايدى اول ملمست طيزى حسيت بخرمى مفتوح فشخ على اخره وبيوجع فبدات المسه براحه واغسله وساعتها قعدت اعيط فى الحمام لما شوفت جسمى اللى اتفشخ وعلامات ايديه على كل جسمى ولبنه اللى جوايا فماما جت على صوتى وقربت منى وحضنتنى وبدات تطبطب عليا ومكنتش بتتكلم لانها مش عارفه تقول ايه وخدتنى تحت الدش ونظفت جسمى وجسمها بالليفه والميه والصابون وطلعنا نشفتنى واتنشفت وخدتنى على الاوضه جابتلى ترنج وهدوم داخليه وخلتنى البس وطلعت بره شويه ورجعت لابسه هدوم البيت وجايبالى اكل وقالتلى لازم تاكل عشان ترتاح شويه وسابتنى وخرجت انا اكلت شويه وقعدت فى اوضتى لحد ما جت اختى ودخلت تطمن عليا ومالك ياعم كل ده تعب مكنش دور برد وحاولت تفرفشنى فابتسمتلها وقولتلها انى بقيت كويس مفيش حاجه وخرجت تتغدى ونامت وتانى يوم انا صحيت وروحت جامعتى ومش يومى عادى وجت نمت وتالت يوم كان يوم رست مفيهوش محاضرات فمنزلتش وصحيت كانت ماما محضره الاكل وسايباه على الترابيزه كالعاده يوم راحتى ولقيتها حاطه ورقه جمب الاكل انها نزلت ومش هتتاخر وهتيجى بعد الظهر وكانت الساعه وقتها 9 ونصف الصبح لسه قعدت اشرب وافطر وخلصت وفتحت التلفزيون شويه وعلى الساعه 10 لقيت بابا الشقه بيخبط ففكرت ماما رجعت من مشوارها وقمت روحت على الباب وفتحته فلقيت حامد واقف فى وشى وبصلى وبيبتسملى وقالى صباح الخير فقولتله ماما مش هنا وجيت اقفل الباب – اللى عرفته بعدين ان ماما كانت مراقباه وعملت حركة النزول دى عشان تشوفه هيوفى بوعده لها انه مش هيقرب لى تانى ولا لا ولما جه ودخلنا اوضتها فتحت الباب ودخلت بدون ما تعمل صوت وابتدت تراقبنا من غير ما نحس انا وحامد - فقالى منا عارف ان ماما مش هنا وضحك انا جايلك انت ودخل وقفل الباب وراه فقولتله ارجوك كفايه بقى وسيبنا فى حالنا فضحك وقالى ليه يالولو مش انت اتبسط ولا مريحكش كفايه ومسك زبه من فوق الهدوم وقرب منى مسك ايدى وخلى وشى للحيطه وهوه لازق فيا وقالى اصل انا مش هسيبك الا اما انيكك برضاك وانا عارف انك هتتبسط ومسك طيزى وقالى والحلوه دى لازم تتدلع ومسك بزازى وهوه واقف ورايا ولازقنى فى الحيطه وبدء يسيحنى ويلحس فى رقبتى ومكنتش متحمل انفاسه فقالى تعالى عشان النهارده مختلف وشدنى ودخل على اوضه ماما ووقفنى قدام مرايه الدولاب وشد البنطلون لتحت والتيشرت كمان لحد ما خلانى ملط قدام المرايه وفتح الدولاب وجاب اندر بتاع ماما لونه تركواز فاتح وبرا لونها بينك فاتح اوى وقميص نوم لونه ابيض فوق الركبه قطعه واحده وقالى روح الحمام خد دش والبسهم وتعالى وانا روحت على الحمام خدت دش ونشفت جسمى ولبستهم معرفش ايه حصلى الفتره دى هل كنت خايف منه او خايف اتفضح كنت بسمع الكلام وساكت واكن ده هيحصل هيحصل ودخلت استحميت ولبستهم وفضلت واقف على المرايه كنت عامل زى البنت وهوه كان بره بيخبط على الباب فقولت حاضر وجهزت وخرجت باصص للارض مكنش فى حد ودخلت الاوضه لقيته نايم على السرير عريان ملط وبيلعب فى زبه وبيبصلى واول مدخلت صفر وقالى تعالى فرب وقعدنى جمبه على طرف السرير ومسكنى من وسطى شدنى عليه وقرب من شفايفى وبدء يبوسنى من شفايفى وياخدها بين شفايفه وايده بتلعب فى جسمى ومسك ايدى حطها على زبه ويحركها على زبه وسابها وبصلى فبدات احرك ايدى على زبه وادعكه لحد ما شد ووقف فقالى تعالى وقعد على طرف السرير ورجله على الارض وخلانى على ركبى قدامه وقرب زبه من شفايفى وقالى الحسه من فوق لتحت وبدات الحس زبه لحد ما وصلت لراسه فقالى لف لسانك حوالين الخرم وانزل تانى وبدات الحس زبه من بره لحد ما قالى خد الراس بين شفايفك ومصه براحه وبدا يدخله واحده واحده فى بؤى وقالى اطلعه وادخله وخلانى امصله زبه براحه ومسك راسى وبدا يحركها على زبه براحه لحد ما بدء يزق زبه لحد زورى ومقدرش اخد نفسى فيطلعه وكرر ده كذا مره لحد ما بدء ينيك بقى بزبه اكنه كس وفضل كده وانا شرقت من النيك فى بقى مره والتانيه والتالته لحد ما زبه شد خالص على اخره فقومنى وشدنى على رجليه وشى ليه وقعدنى على حجره وبدء يبوسنى ويبوس رقبتى وودانى وجسمى سخن من اللى بيعمله فقلعنى قميص النوم ورفع ايدى فوق وفك البرا وبدا يمصلى بزازى ويلعب فيهم وساعتها زبى شد فبصلى وضحك وجاب البانتى على جمب وحرر زبى ووقفنى لفوق حبه والبانتى على جمب وحط زبه على خرمى ونزلنى براحه على زبه فصوت ااااااااااااااااااااااااه لما راس زبه كانت بتضغط على خرمى ونزلنى واحده واحده براحه لحد ما حسيت بزبه كله جوايا فثبتنى وحضنى وبدء يبوسنى ويقولى استحمل وانا كنت بصوت وساعتها قولتله زبك كبير اوى فقالى هتتعود عليه يالولو وقالى فى ودنى من النهارده اسمك لولو وباسنى وقالى ساعتها يلا نيك نفسك وبصلى فى عينى وانا تقائيا بدات اطلع وانزل على زبه واتاوه اااااااه اااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه وهوه يقولى ايوه شاطر يالولو وانا بتاوه جامد ومش قادر على زبه الكبير وهوه بيحضنى ويبوس فى رقبتى وشفايفى ووشى زى ما اكون بنت وفجأة مسكنى وبدا هوه ينيكنى وينيكنى ويرزع جامد فى طيزى وصوت الرزع فى طيزى عالى وبيقولى يالولو يامتناكه يالولو يالبوه وينيكنى اكتر وفجأة سبتنى وزبه كله جوايا للاخر وانا بحاول اطلع لفوق اخرج زبه شويه ففضل ماسكنى وقالى انا بعمل ايه دلوقتى فيك فسكت فقالى بنيكك فسالنى تانى وسكت فقالى مش هخرجه الا اما تقول فسكت شويه بس خلاص زبه زى الصاروخ جوايا متحملتش فقولتله بتنيكنى فسبنى ارفع نفسى لفوق وقالى شاطر يلا عاوز اسمعها منك فسكت فشدنى على زبه لتحت فضرخت وقولتله نيكنى نيكنى فقالى ايوه يالولو ياشاطره مش عاوزك تسكت بقى وبدء ينيكنى وانا بصرخ واقوله نيكنى نيكنى انا نيكنى وهوه يقولى انت ايه فاقوله انا لبوتك انا شرموطتك وهوه بينكنى اكتر واكتر وانا بتاوه وبصوت نيكنى نيكنى وهوه مش راحمنى وشالنى لف بيا وخلانى فى وضع الدوجى وجاب بانتى ماما على جمب ومسك شعرى وحط زبه فى خرمى وبدء ينيك طيزى رايح جاى وانا بصوت تحته نيكنى نيكنى لحد ما وقف فوق السرير وركب طيزى اقوى واقوى وبدء يفشخنى وانا بصوت نيكنى نيكنى وساعتها كان بينكنى جامد وبيرزع فى طيزى وانا بصوت اااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه وطيزى نار وهوه بينكنى جامد ومش راحمنى وانا خلاص مش قادر وقام ماسك زبى من تحت وهوه راكينى وبدء يدعكه وانا تحته برتعش لحد ما زبى بدء ينطر لبن جوه البانتى بتاع ماما واتغرف من لبنى وهوه مكتفنى وبدء ينيك اسرع واسرع وصوته على وطيزى خلاص بقت شارع وشغال نيك نيك نيك وانا بصوت تحته مش قادر خلاص لحد ما حسيت بشلال لبن فى طيزى وزبه بيخرج من طيزى وطيزى بتنقط لبن فقالى اقفل خرمك متوقعش لبن فقولتله مش قادر مش بتقفل فضحك وضربنى على طيزى وشد البانتى من على جمب غطى بيه خرمى وقالى سيب اللبن فى طيزك لحد ما ينشف وضحك وقرب من وشى وقالى نضف فخلانى انضفله زبه من اللبن فبصتله كان لبس فلقيته بيقولى بص كده فببص على ايده لقيته بيطلع كاميرا صغيره محطوطه قدام السرير وجايبه السرير وشالها وجانى وقالى بص وشغل افيلم لقيت كل اللى حصل متصور بينا ووشى واضح والكاميرا جودتها عاليه قوى وعينيا ساعتها دمعت فقالى متخفش بس ده عشان تسمع الكلام وضمان مش اكتر اصل مامتك مش عاوزانى انيكك والطيز دى ميتشبعش منها وضربنى عليها وسالنى على رقم تليفونى وقالى رفمى اخره 55 لما اتصل عليك ترد على طول يالولو ومش هجيلك هنا تانى وياريت مامتك متعرفش باللى حصل بينا ماشى ؟ ولما اجى لمامتك تعمل مش واخد بالك او تتفرج زى ما بتعمل ماشى وضحك فقولتله حاضر فضربنى على طيزى وقالى شاطر يالولو وقام مشى وسمعت باب الشقه بيقفل وكنت نايم على سرير ماما وطيزى مليانه لبن ولسه لابس اندر ماما وكنت مصدوم من اللى حصل وهوه مصورنى وانا بتناك بمزاجى وبقول نيكنى وحاسس بضياع ودماغى هتفرقع – وماما كانت شافت كل حاجة حصلت وهى لسه محتارة بين امومتها وشرمطتها ومشيت وسابتنا قبل حامد ما يقوم ويمشى وخرجت من البيت تكمل مشاويرها - مفوقتش الا على صوت جاى من ورايا بيقولى اتبسطى يالولو؟
ايه اللى حصل ومين دخل عليا ده اللى هنعرفه فى الحلقه الجايه قريباااااااااااااااااااااااااا
الجزء التالت
وقفنا الجزء اللى فات لما اتنكت فى هدوم ماما وعلى سريرها واتصورت كمان ووسط الصدمه دى لقيت صوت جاي من ورايا بيقولى اتبسط يالولو؟ اتخضيت وبصيت ورايا فجأه لقيت اختى نور واقفه على باب الاوضه وانا فى الوضع دى وقربت منى وضحكت وقالتلى حلو البانتى ده عليك وكان البانتى كله لبن فقربت منى وانا مصدوم وحطت صباعها على البانتى شدته على جمب وحطت صباعها على طيزى وشالت نقطه لبن شمتها وحطتها على لسانها وقالتلى عال العال وضحكت وقالتلى للدرجه دى وعلى السرير فى البيت ولسه هتكلم قالتلى هششششششششش قوم استحمى والبس هدومك وتعالى اوضتى قبل ماما ما تيجى وسابتنى ومشت ساعتها قومت وانا ركبى بتخبط وحطيت قميص النوم والبرا فى الدولاب وروحت على اوضتى جبت هدومى ودخلت الحمام استحمى وقلعت البانتى اللى مليان لبن وقعدت على الحمام غسلت طيزى ونزلت كل اللبن اللى جوها وخدت دش كان وقتها الساعه 1 تقريبا ولبست هدومى وروحت لاوضه اختى خبطت على الباب فقالتلى ادخل ودخلت وانا بصص فى الارض واختى الصغيره قعده مستنيانى وبصتلى وقالتلى تعالى وقالتلى انا لما شفت احوالك شكيت في حاجه بس متوقعتش الاقيك كده وسكتت فبدات اقولها وانا بعيط متظلمنيش ومش بايدى وغصب عنى فضحكت وقربت الموبيل منى لقيتها مشغله فيديو بتاعى وانا راكب زب حامد وبقوله نيكنى نيكنى وبصوت فاتصدمت فقالتلى ايوه انا هنا من بدرى اوى واتضح ان اختى كانت بره الاوضه وصورتنى هيا كمان وانا بتناك فسكت وقولتلها اصلك مش هتصدقينى فقالتلى لا متخفش احكى احكى وساعتها حكتلها وانا بعيط واللى شوفته وماما وان حامد اغتصبنى ومش سايبنى وحكيت كل حاجه وبعد مخلصت بصتلى وقالتلى مكنتش اعرف انك ممثل عظيم كده يعنى عشان متقولش انك خول تقوم تطلع امك شرموطه عشان تبرر انك كنت بتتناك وضربتنى بالقلم اللى خلانى اتصدم ومكنتش عارف اعمل ايه واختى بتقولى ياخول وبتتناك والالفاظ دى اول مره تقولهالى وقالتلى يلا روح على اوضتك وانا ليا صرفه معاك بعدين وخد بالك بعد كده هتنزل معايا على جامعتك وترجع معايا ومفيش خروج الفتره دى وقمت خرجت على اوضتى مصدوم من اللى حصلى وحتى اختى الصغيره شايفانى كده وفات يوم واتنين وكنت انزل مع اختى الصبح مبنتكلمش واستناها نرجع سوا وانا نفسيتى كل يوم اوحش لحد يوم جمعه لقيت اختى جايالى بتقولى اعمل حسابك هنخرج النهارده سوا فبقولها فين فمردتش عليا ومشت وجات ماما وقالتلى مالك ياحبيبى مش عاوز تخرج مع اختك ليه انزلو غيرو جو سوا والنهارده اجازه وادتنى فلوس وقالتلى انزل مع اختك متزعلهاش فقولتلها حاضر ولبست ونزلت مع نور اختى اللى كانت طالبه اوبر فبقولها على فبن رايحين فبصتلى وقالتلى اسكت شويه واتحرك التاكسى لحد ما وصلنا لفيلا كده فى مدينتى ولقيت مستنينا قدام البيت نها ودى كانت انتيم اختى وكنت انا معجب بيها اوى وكنت على طول اقول لاختى تصاحبنى عليها وهيا تقولى ابعد عن صحابى واوصفهالكو هيا كانت طويله فى طولى تقريبا ومش مليانه جسمها متوسط بس سيكسى فشخ وكيرفى وصدرها كبير وبيضاء اوى بحمار كمان وهيا مش محجبه وشعرها لونه اسود وطويل واحنا نازلين من اوبر ورايحين نسلم عليها فاختى بصتلى وقالتلى تمنى متضايقنيش النهارده عشان انا زعلى وحش ومفهمتش هيا تقصد ايه بس جت نها وسلمت على نور وعليا وونور ادتنى شنطتها اشيلها كان معاها شنطه ظهر ودخلنا الفيلا وكانت الدنيا هاديه ومفيش حد لحد ما وصلنا للريسبشن فلقيت هناك واحد قاعد على الفوتيه فنها شاورت عليا وقالت وائل اخو نور وده كمال اخويا بيدرس بيزنس دلوقتى وكان اكبر منى بسنتين واوصفلكو كما كان شاب رياضى واضح عليه اطول منى شويه وجسمه اعرض حبه ومهتم بنفسه واضح وكان ابيض ومش مشعر وكان الجيم باين عليه وصدره العريض وابتسم وسلم علينا وقعدنا وانا كنت مستغرب الوضع ونها خدت نور واخدو الشنطه وطلعو فوق وقالو دقايق وراجعين وانا مع كمال اللى قالى تشرب عصير وخدنى عل بار صغير كده وجابلى عصير وبدا يتكلم معايا عن الدراسه والجامعه وكده فات شويه وقت وجت نور ونها سوا واستغربت لما لقيتهم غيرو هدومهم ولابسين هدوم بيت وكانت مش محتشمه نور كانت لابسه تيشرت حمالات صدره مفتوح ولنه بينك وسويت بانتس ضيق لونها ابيض كان ماسك اوى على جسمها ونها لابسه كروب توب ابيض ماسك على صدرها وهوت شوت لونه احمر ورجليها كلها باينه وانا مصدوم ولمحت كمال بطرف عينى مبتسم وانا مش فاهم حاجه ولقيت نها بتقول عندى فيلم حلو اوى نشوفه بقى سوا وشغلت فيلم لقيته fifty shades of grey الجزء الثانى وقعدو على الفوتيه كان كمال قاعد بعدين نور اختى وانا بعدين نها الفيلم بدء وانا ببص لاختى ومش فاهم فى ايه فلقيتها بعتتلى رساله على الواتس صوره ومكتوب عليها قولتلك متزعلنيش والصوره ليا وانا بمص زب حامد فقفلت الرساله ولقيت نها جمبى بتبتسم وانا قاعد واشتغل الفيلم وانا مش عارف الدنيا راحه لايه وعم السكوت المكان وبدء واحده واحده الفيلم يسخن والفيلم كان مليان لقطات سكس وحسيت بايد حامد ورا ظهراختى وانا فى وضع مش فاهمه وحاسس انى متثبت لحد ما قطع تفكيرى نها وهيا بتقولى متيجى ياوائل ساعدنى فى حاجه سريعه اصل نور قالتلى انك اكتر واحد هتقدر تساعدنى فبصتلها وابتسمت فشدتنى من ايدى وقمت خدتنى وطلعنا السلم وانا طالع كان كمال ونور قاعدين لازقين فى بعض وطلعنا فوق دخلنا غرفه نوم نها فقعدتنى على السرير وقالتلى كنت عاوز اخد رايك فى طقم جديد ليا فابتسمت فقاتلى غمض عينيك لحد اما اقولك فغمضت وبعد شويه قالتلى فتح كانت لابسه قميص نوم احمر يجنن اوى وقافش على صدرها ومفتوح من الجمب للاخر وجسمها الابيض زى الشمع بينور فيه وقالتلى ايه رايك فسكت فقالتلى وحش؟ قولتلها لا حلو اوى مخليكى ملاك فضحكت وقربت منى وقالتلى انت مصاحب قولتلها لا فقالتلى بس انا سامعه انك معجب بواحده فاتحرجت فقالتلى متتكسفش منى وقربت من شفايفى وخدتنى فى بوسه طويله دوختنى فقولتلها بعدها كمال ونها فقالتلى هشششششششش انسى اى حد وكنا قاعدين على طرف السرير وروحنا فى بوسه تانيه سوا وانا حاضنها وهيا كمان وبدانا نبوس بعض بسرعه فمدت ايدها ورفعت التيشرت وصدرى بقى عريان وانا نزلتلها حمالات قميص النوم ووقفت قدامى فوقع على الارض وفكت البرا وصدرها نط قدامى كان كبير وطرى وابيض فوقفت وبدات ابوسها وابوس صدرها زى المجنون وهيا بتبوسنى ومسكت البانتى اشده لتحت فمسكت ايدى وقامت هيا فاكه بنطلونى وشداه لتحت وانا قلعت الجزمه ونزلت البنطلون من رجلى وبقيت ملط فقعدتنى على السرير ومسكت زبى بايديها تدعكه وتبص فى عينى وانا زبى شادد فقربت منه وخدته بين شفايفها فحسيت بسخونه نار حوالين زبى واتاوهت ااااااااااه ورجعت براسى على السرير وهيا واخده زبى بين شفايفها بتمصه وواضح انها عارفه بتعمل ايه وانا جسمى سخن اوى وارتعش ومكملتش 3 دقايق فى ايدها وكان زبى بينطر لبن فى بقها كله والغريبه انا مطلعتوش من بقها وفضل لحد ما صفت لبنى كله فى بقها وبلعته وبصتلى وابتسمت فقولتلها اصل اول مره حد يعملى كده فقالتلى متقلقش من حاجه وقالتلى نام انت بس وقربت على بيوضى تلحسها ولسانها يلمس زبى اللى بدء ينام ونها قامت رافعه رجلى من على الارض لفوق وتنتها على السرير ولسانها نازل من على زبى على بيوضى لاخر البيضه وفجأه لسانها نزل على خرم طيزى فاتنفضت فقالتلى هشششششششش وزقت راسى لورا ولسانها بيلحس خرمى وحاسس بيه بيدخل جوايا وهيا بتدعك زبى وبدات تبل صباعها وتدخله فى خرمى وحسيت بصباعها الوسطانى بيخش فى طيزى للاخر فاتاوهت وزبى قام شادد على اخره فضحكت وقالتلى مش قولتلك متقلقش وبدات تلحس طيزى بشراهه وبسرعه وانا فى عالم تانى لحد ما وقفت وقلبتنى على بطنى وخلتنى افنس وبدات تبعبصنى وتلعب فى زبى وتنيك خرمى بلسانها اسرع واسرع وانا تحتها بتاوه وقالتلى اثبت على كده ثوانى وفتحت الدولاب وبدات تلعب فيه شويه فببص ورايا وشوفت منظر مش هنساه كانت واقفه عريانه مش لابسه الا البانتى مقلعتهوش ولابسه فوق البانتى حزام على وسطها لونها اسود والحزام من قدام طالع منه زب صناعى بنفس لون الجسم ونفس شكل الزب وماسكه فى ايدها جل بتدهن بيه الزب وانا ببصلها وبوقى مقتوح بقولها هتعملى ايه فضحكت وقالتلى امال انتى فاكره انتى جايه ليه يالولو وضحكت وقربت منى وانا مفنس وبدات تحرك زبها وتدعكه بين فلقات طيازى وهيا ماسكه طيزى فاتحاها بايديها الاتنين وبتحكه فى خرمى وحطت جل على خرمى وحسيت بالزب بيضغط على خرمى وكان الزب فى حجم زب حامد تقريبا واول ما ضغطت على خرمى اتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه براحه فضحكت وقالتلى ارخى نفسك يالولو وبدات تدخل الزب جوايا واحده واحده لحد ما دخل كله جوايا وقالتلى شاطر يالولو ومسكت كتافى وبدات تحرك زبها فى طيزى براحه وانا بتاوه تحتها وبصرخ ااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه وهيا تنيك وتسرع وانا اصوت اااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااه وهيا بتنيكنى وتنيك اسرع واسرع فى طيزى وبتعصر بزازى وانا تحتها بصرخ اوى اااااااااااه وهيا تقولى مبسوطه يالولو مبسوطه يالبوه وتنيكنى فى طيزى وانا اصرخ اوى اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه وهيا راكبانى وبتشدنى من شعرى وتحشر فى طيزى اكتر واكتر وتبوس ظهرى وتقولى خدى كمان خدى يامتناكه وانا بصوت تحتها ومش قادر وتقولى مبسوطه ولا زب حامد يالبوه وضحكت وانا بصوت من النيك وهيا بتنيكنى وماسكه زبى تدعكه وزبى بدء يجيب لبن فى ايديها وهيا بتنكينى وحشرت زبها للاخر فى طيزى وكل لبنى نزل فى ايديها فحطت ايديها قدامى وقالتلى الحسه وانا بدات الحس لبنى بنفسى وبلعته كله وطلعت زبها من طيزى ونامت هيا على السرير على ظهرها وشاورتلى اركب على زبها ووشى فى وشها فطلعت على السرير بين رجليها وقالتلى اركب الصناعى وانيك نفسى بيه فقربت منها وانا بنزل بقيتها جابت الموبايل من جمبها ورايحه تصورنى فبقولها بلاش عشان خاطرى فقالتلى متقلقش بص كده وشاورتلى على النجفه ببص لقيت كاميرا فى النجفه وشاورتلى لقيت كاميرا تانيه فوق التليفزيون وواحده تالته على الحيطه وضحكت وقالتلى انت بتتصور من كل الزوايا ياقلبى بس ده عاوزه احتفظ بيها لنفسى وضحكت وبدات تصورنى فيديو وانا ماسك الصناعى وبدخله فى طيزى واحده واحده وبقعد عليه للاخر لحد ما بلعته كله وقالتلى يلا يالولو نيكى نفسك وانا بدات اتحرك على زبها واتاوه وساند على بطنها وبطلع وانزل بطيزى وهيا تقولى مبسوط يالولو وبتوجه الكاميرا عليه فقولتلها ايوه وقالتلى بتحب ايه من نها؟ فقولتلها انها تنيكنى فقالتلى قولى بصوت اعلى فقولتلها نيكينى يانها فقالتلى بنيكك اهه يالبوه وبدات اطلع وانزل بطيزى على زبها وهيا بتنيكنى وماسكه حلماتى وقامت نصف قومه وبدات تنيكنى اكتر واكتر واسرع وتنيك اوى فى طيزى وانا خلاص على اخرى لحد ما ثبتت زبها جوايا للاخر ومسكتنى فبدا زبى يرتعش ويجيب لبن لوحده بدون محد يلمسه فضحكت وقالتلى شوفتى يالولو هتجيبى من طيزك بعد كده وضحكت وقالتلى انضف صدرها من اللبن وزبها جوايا لسه لحد ما نضفت كل اللبن من على صدرها فخرجت الصناعى من طيزى وقالتلى وهيا لسه بتصورنى بالموبيل انت شاطر يالولو ليك مكافأه عندى وشاورتلى افك الصناعى من عليها وبدأت افكه وهيا نايمه على ظهرها بتصورنى وفكيته ومسكت طرف البانتى بايدى وبصتلها فهزت راسه موافقه وابتسمت فخرجت البانتى من بين رجليها وبصتلها ففتحت رجليها قدامى وشوفت كسها ودى كان اول مره اشوف كس بوضوح كده وقالتلى بلسانك بس يا لولو فقولتلها حاضر ونزلت بلسانى على كسها للى كان غرقان ميه ولونه احمر ومفيش ولا شعرايه ونزلت بلسانى عليه وفتحته براحه وبدات الحس كسها الغرفان عسل وهيا بتصورنى ومسكت راسى وقالتلى براحه يالولو وشدتنى على كسها وانا على ركبى بين رجليها وبلحس كسها براحه وببصلها وهيا متمتعه وبتلعب بايد فى بزازها وايد بتصورنى وساعتها حصل فجأه اللى معملتش حسابه خالص
فى نفس الوقت وانا ونها فوق بعد لما خدتنى وطلعت على السلم وتحت كان نور ومعاها كمال جمب بعض ولما طلعت كمال قال لنور تفتكرى نها هتعمل اللى اتفقنا عليه قالتله متقلقش عليها وبعدين نها نفسها تجرب ده من زمان ومش هتفوت اللحظه دى ابدا وركز انت بقى فى اللى معاك فضحك كمال وشد نور عليه وبدا يبوسها وايده بتدعك فى بزازها وبيبوس رقبتها ومسك التيشرت رفعه لفوق وفكلها البرا واول ما بزازها فكت بدا يلحسهم ويمصهم ويدعك فيهم واحده واحده ونور بتتاوه وقام موقفها ومقلعهال البنطلون كمان والبانتى وبقت عريانه قدامه ففتح رجليها ونزل على كسها يلحسه ويفتحه بايدها ونور تصوت وماسكه شعره تشده على كسها وهوه بيلحس كمان وكمان ونور تتاوه جامد وتقوله اكتر ياكيمو اكتر كمان وكمال بيلحس اوى اوى وبيمشى صباعه على كسها ويلحس عسلها ونور بتتنفض وعسلها بينزل مغرق وش كمال اللى شغال لحس وقالها ياما نفسى اجرب كسك يانونو فضحكت وقالتله توء توء احنا اتفقنا على ايه وشدته لفوق وقلعته البنطلون وهوه بيقلع التيشرت وبقى واقف قدامها ملط وهيا قاعده على الفوتيه ومسكت زبه تدعكه وكان زبه فى نفس طول زبى من 17-20 سم بس اعرض شويه لكن مش زى زب حامد اكييد وبدا يقف ونور خدته بين شفايفها وبدات تلحس راسه وكمال بيتاوه وبدات تدخله فى بقها وتمصه وكمال واقف فشدها وقفها وقعد هوه على الفوتيه وخلاها توطى بين رجليه وتمصله وهوه ماسكها من شعرها وبينيك بقها ويطلعه وبدخله تانى ونور تشرق وترجع تمص تانى لحد ما خلاص زبه بقى على اخره فقوم نوم وشدها على وسطه ومسكت زبه على خرم طيزها وبدات تنزل بتقلها عليه لحد ما طيزها بلعت زبه كله وبدا ينيكها فى طيزها وهوه حاضنها وبيمص حلمات بزازها وهيا حاضنه راسه وبتقوله نيكنى كمان نيكنى وحشنى زبك اوى ااااااااااااااااه نيكنى ياكيمو نيكنى ودخله كله وطالعه نازله على زبه وكمال شغال نيك فى طيزها وبينططها على زبه جامد وهيا بتصوت اااااااااااااااااه مش قادر ياكيمو مش قادره نيكنى اوى ااااااااااااااااااااه نيكنى نيكنى وكمال شالها ووقف بيها ونزلها على الكنبه فى وضع الدوجى سانده صدرها على الكنبه وهوه من فوقها ركبها وبدا ينيك فى طيزها ويرزع فى خرمها وهيا تتاوه وتصوت وهوه بينكها جامد وبيرزع فى طيزها اوى وشدها وقفها وهوه حاضنها وبينكها على الواقف وزبه فى طيزها وهيا مفنسه على وسطه وشغال رزع فى كسها وماسك بزازها يدعكهم ووسط النيك ده سمعو صوتى وانا بصوت جااااااااااااااااااااااااااامد اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وتاوهاتى واصله من فوق فكمال بصلها وضحك وقالها شكله حصل كده فقالتله متيجى نشوف فضحك وقالها استنى وشالها وزبه لسه فى طيزها وطلع بيها السلم وزبه جواها لحد ما وصلو عند باب الاوضه المفتوح فنزلها براحه ووشها للباب وهوه لازق فى ظهرها وزبه جواها وبدا يبصو جوه وكان الوضع انا فى وضع الدوجى وظهرى للباب ونها راكابانى وبترزع فى طيزى جامد وتقولى مبسوط يالولو وده ولا زب حامد وانا بصوت فلمحت كمال ونور فغمزتلهم وساعتها خلتنى اركب زبها وبدات تصورنى نها وهيا بتنيكنى وانا بتنطط على زبها فكمال هاج من المنظر لما نور جابت الموبيل وكانت بتصورنى هيا كمان وساعتها كتم بق نور بايديها ونور بتصورنى وانا بتناك وهوه بينيكها على باب الاوضه وجوه الاوضه نها بتنيكنى وتصورنى لحد ما نها قالتلى عملالك مفاجأه وبدأت الحس كسها فكمال قال لنور احا اخوكى طيزه حلوه اوى فبصتله وقالتله ياسلام احلى من طيزى يعنى فضحك وقالها هتغيرى من اخوكى وقالها صورى ده بقى كمان ونور بتبصله وهتعمل ايه بس كاتمه صوتها فكمال دخل الاوضه على طراطيف صوابعه وانا بلحس لنها ونها غمزت لكمال وضحكت فكمال جه من ورايا وانا مفنس ورشق زبه كله فى طيزى فاتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وده مكنتش متوقعها وببص ورايا لقيت كمال راكينى وبينيكنى ونور واقفه على باب الاوضه عريانه وبتصورنى ونها مسكت راسى وشدتها على كسها عشان الحسه وبتصورنى برضه وانا فى النصف بلحس لنها وكمال بينيكنى ويقولى يخربيت طيزك الملبن وحضنى وبدء ينيكنى بسرعه ونور دخلت جمب السرير ولسه بتصور وهيا عريانه وكمال بينكنى وراكبنى وشغال دق فى طيزى وبيقول لنور شوفى اخوكى بيتناك ازاى ويضحك ونور مبتسمه وتقوله نيكه كمان وقامت نها شاده نور عليها وسابو الموبايلات وبدءو يبوسو بعض وبيتساحقو قدامى وكمال راكبنى وبينكنى فى طيزى ويقولى انا كنت بنيك اختك اللبوه وبنيكك اهه يالولو يامتناك وزبه طالع داخل فى طيزى وانا بتاوه اوى اوى ونور ونها عاملين 69 وبيلحسو لبعض وانا بتناك جمبهم على نفس السرير لحد ما نها لبست الزب الصناعى تانى وخلت نور تفنس جمبى وبدا كمال ينيكنى ونها جمبه بتنيك اختى نور وببص ورايا لقيت كمال ونها بيبوسو بعض وهما المفروض اخوات وبينكونا سوا وانا ونور صراخنا جايب اخر الفيلا وبدا كمال ونها يتبادلو علينا نها تنيكنى وكمال ينيك نور جمبى على نفس السرير وفضلنا كده شويه لحد ما كمال قوم نور وخلاها تركب فوقى وانا فى الدوجى وبدا يطلع زبه من ظيزى لطيز نور والعكس وهوه بينيك نور كان زبه وهه طالع داخل بيحك فى طيزى والعكس مع نور ونها قدامنا بتخلينى انا ونور نمصلها وبيبدلو علينا سوا ونور راكبانى لحد ما كمال شدنى وحط زبه فى بقى وناك بقى وقالى دخله فى طيز اختك وخلانى امسك زبه وانا برتعش واحط على باب خرم طبزها فقالى بل خرمها فنزلت بلسانى على خرم طيزها ابله فدخل زبها وبدا يطلعه من بقى لطيزها وينيكها اسرع واسرع ونها بدات تصور اللحظه دى وهوه بيطلع زبه من طيز اختى لبقى وخلاص بدا يرتعش وهييجيب وشد نور وخلانى انا ونور قدامه على الارض راكعين وجاب لبنه على وشنا سوا غرقنى انا ونور لبن ونها بتصورنا وققالتلى نضف وش نور وبدات انا ونور نلحس اللبن من وش بعض وباقى اللبن على لسانى ولسانها فقامت نور خدت شفايفى بين شفايفها وغبنا فى بوسه طويله وخدت كل اللبن من بقى وبلعته وقامت لحسه وشى وضاحكه وقامت تاخد دش هيا وكمال ونها نامت على السرير ومشغله الموبيل بتتفرج على الفيديوهات وانا بتناك وانا قاعد وسامع صوت ضحك فى الحمام وواضح ان كمال بيعمل واحد اخير فى الشاور وخلصو وطلعو وانا دخلت اخدت دش ولبست هدومى ونزلت كانت نور ونها وكمال تحت بيشربو عصير وبيضحكو وانا نازل باصص للارض فادولى عصير وانا ساكت ونور بصت للموبايل وقالت يلا التاكسى وصل فنها ادتنى فلاشه وقالتلى دى عشانك بس ايه سوبر استار وضحكت واحنا ماشيين ووصلنا للباب نور خدت نها على جمب وبتوشوشها ونها بتقولها بتهزرى ونور بتبص ناحيتى وتقولها انجزى بقى وطلعت نها جابت حاجه وادتها لنور فى شنطتها وابتشمت وجت نورقالتلى يلا وطلعنا ركبنا التاكسى وروحنا كنا ساكتين طول الطريق لحد ما وصلنا البيت وماما مستنيانى ايه اتبسطو فنور قالتلها طبعا ياماما طبعا وسالتنى فقولتلها اه اتبسطت ونور ضحكت وماما باستنى طيب مش هتاكلو لا اكلنا بره وانا روحت اوضتى ونور على اوضتها ولبست هدومى ودخلت سريرى وقبل منام فتحت اللاب وحطيت الفلاشه ولقيت كذا فيديو على الفلاشه ونها بتنيكنى وكمال كمان ومن كذا زاويه وفيديو ونها بتصورنى على موبايلها وكمان فيديو وحامد بينكنى بهدوم ماما واضح ان نور ادتهم الفيديو واتفقو ينكونى وشوفت نفسى بتناك وخرمى مفتوح ولا تلقائيا لقيت ايدى بتلمس خرمى من تحت البنطلون اللى واضح انه وسع وبقيت حاسس بهوا جوه خرمى بقيت حاسس ان طيزى محتاجه حاجه جواها عشان محسش بانها واسعه كده وانها محتاجه زب جواها بدرجه لما دخلت صابعى حسيتنى ارتحت فبصيت جمب السرير كان فى شمعه على الطقطوقه فمسكتها ولحستها ودخلتها تحت البنطلون براحه على خرمى واول ما دخلتها خرمى قفل عليها وحستنى خدت نفسى كده وارتحت فرفعت البوكسر والبنطلون وسيبتها فى طيزى وقفلت اللاب وحطيته جمبى وشلت الفلاشه عينتها وروحت فى النوم ومحستش بنفسى الا وبنفس حد حواليا وحاسس بالبنطلون بتاعى بيتسحب براحه وانا نايم كنت فاكرنى بحلم لحد ما فتحت عينى نصف فتحه وببص ورايا فاتخضيت من المنظر والكلام وقف فى بقى ياترى ايه اللى حصل ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه قريبا
الحلقة الرابعه
ازيكو يا اصحابى وقفنا الحلقه اللى فاتت لما كنت نايم وحسيت بنفس حواليا وبنطلونى بيتسحب براحه لتحت لحد ما فتحت عينى ووقتها اتخضيت جامد من اللى شوفته.. فلاش باك واحنا مروحين وكان الحوار بين نور ونها وكانت نور بتكلم نها وقالتلها بقولك ايه انا عاوزه الصناعى وانا مروحه فنها قالتلها ليه انتى لسه مشبعتيش ولا ايه فنور قالتلها لا عاوزاه لحاجه تانيه وبصت ناحيتى فنها بصت عليا وقالتلها لا بتهزرى وصوتها على وانا بصيت فخدت نها على جمب وقالتلها ناويه على ايه فنور قالتلها من ساعه مشوفته تحتك وانا مش على بعضى وعاوزه اجرب ولان طيزه عاجبانى اوى فنها ضحكت وقالتلها هتنيكى اخوكى قالتلها انا اولى من الغريب وضحكت وطلعو فوق ونور اخدت الصناعى وهما نازلين نها قالتلها هتحكيلى كل حاجه ههههههههه ونزلت عشان التاكسى وصل وركبنا ومشينا ولما الساعه جت 3 بليل نور قامت من على السرير وقلعت كل هدومها وجابت الصناعى لبسته ولبست روب فوق جسمها العريان وقفلته وخرجت من اوضتها براحه ناحيه اوضه ماما اللى كانت فى سابع نومه وجت على باب اوضتى فتحته براحه ودخلت وقفلت الباب وراها وكنت انا لابس ترنج ونايم على بطنى وقربت نور منى وبدات تلمس طيزى وتسحب البنطلون براحه وانا كنت نايم فكرنى بحلم لحد ما بقيت اقلق وفوقت لقيت نور ورايا على السرير وساحبه البنطلون والبوكسر لحد نصف طيزى وبتنزله وانا عينى جت فى عينيها واتخضيت فحطت ايديها على بوقى وشاورتلى هششششششششششش معملش صوت يعنى ونزلت راسى على المخده تانى اكنها بتقولى سيب نفسك وساعتها سحبت البنطلون والبوكسر بين رجليا ورمتهم على الارض ومسكت رجليا فتحتهم وبصت على خرم طيزى اللى لقت جواه الشمعه فمسكتها وسحبتها براحه من خرمى وانا تاوهت اااااااه براحه لحد ما خرجتها كلها ونزلت بصدرها على ظهرى وقربت من ودانى وقالتلى ايه مش مستحمل فاتكسفت فقالتلى متخفش انا عارفه انك حاسس بفراغ هوه ده حلاوه نيك الطيز لما تجربها مبتقدرش تبعد عنه وضحكت ومسكت التيشرت رفعته لفوق وبقيت عريان ملط وهيا نايمه فوقى وبدات تلمس ظهرى ورقبتى وحسيتى بشفايفها نازله على رقبتى وظهرى وكانت بتبوس ظهرى ورقبتى ولفت وشى وبصتلى فى عينيا وخدت شفايفى بين شفايفها وقلبتنى على ظهرى وقعدت فوق وسطى وماسكه ايديا على المخده وبدات تبوسنى وتبوس شفايفى ورقبتى لحد ما نزلت على صدرى وانا سايب نفسى ليها ونزلت على صدرى تبوسه وتفرك فى حلماتى وتلحسهم وبدات تعضعض حلمات صدرى على خفيف كده هيجتنى وخلت جسمى يرتعش وزبى وقف وبدا يخبط فيها من تحت وهيا لحظت ده فقلبتنى على بطنى وبدات تبوس ظهرى وتنزل لحد ما وصلت لطيزى اللى بدات تدعكها براحه وتفتحى فلقاتى وبان خرمى فبدات تلمسه بايديها وتبعبصنى وتبل صابعها وتبصعبصنى تانى ورفعت وسطى لفوق وخلتنى افنس قدامها وبدات تفتح فلقاتى وتقرب بلسانها منها وتلحسها وتضربنى على طيزى خفيف وقالتلى يخربيت طيزك حلوه اوى وساعتها انا كنت بعض فى المخده عشان معملش صوت وهيا بتلحس خرمى وبتنيكنى بلسانها وبتفتح فلقاتى على اخرها وكنت حاسس بلسانها جوايا وانا بتاوه فدخلت صابعها جوايا وانا اتنطرت لقدام وبدات تنيكنى بيه ووطلعته ولحست صابعها التانى وبدات تدخل صابعين فى طيزى فاتاوهت لما بدات تنيكنى بصوابعها الاتنين وعملت كده ودخلت التالت وساعتها زبى شد اوى وبدات تنيكنى بصوابعها وقربت من ودانى وقالتلى مبسوط فهزيت راسى بنعم فضربتنى على طيزى وقعدتنى على السرير ووقفت قدامى وفتحت الروب وسابته يقع ووقفت قدامى على السرير عريانه وحوالين وسطها الصناعى مغطى كسها وماسكاه بايديها بتدعكه وبصتلى كنت قاعد قدامها فاتح بؤى من الدهشه وباصصلها فقامت قربت منى وحطت طرف الصناعى على شفايفى ففتحت بقى وقالتلى مص وبدات تحركه جوه بقى براحه فانا فوقت ومسكت الزب وبصتلها وبقيت امصه وهيا ماسكه شعرى وانا بمصلها وبتنيك بقى وتدخله للاخر وتطلعه وتقولى مص يالولو مص وتنيك بقى كمان وكمان لحد ما تدخله فى بقى للاخرى فاشرق وتطلعه وهكذا وطلعته وقالتلى فنس فانا نمت على بطنى ورفعت طيزى لفوق وهيا جت من ورايا لحست طيزى وبعبصتنى وتفت على خرمى وقربت منى دعكت خرمى بالزب وزقت راسه اللى دخلت فتاوهت اوى فبدات تزق اكتر واكتر لحد ما طيزى بلعت كل الزب جواها فثبتت جوايا ومسكت طيزى بايد وشعرى بايد وبدات تنيكنى براحه وانا بتاوه وهيا بتدخله فى طيزى وانا بتاوه اهات مكتومه ااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه ونور بتنيكنى فى طيزى وسرعتها بتزيد واحده واحده وحطت ايدها على زبى فاتكسفت وقالتلى متتكسفش وحطت ايدها على زبى فبدات تدعك زبى اللى وقف اوى وهيا بتنيكنى وانا بعض فى المخده وبناوه وهيا بتنيكنى اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه اوووووووووووووووووف اااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه ونور بتنيكنى فى طسزى وضربتنى على طيازى وشغاله نيك فيه وهى بتدعك زبى وهيا طالعه داخله فى طيزى وكانت تدخل الزب كله مره واحده وتخرجه كله وانا بصوت تحتها من النار اللى فى طيزى وهيا بتنيكنى وماسكه ايدى وهى بايدها التانية بتدعك زبى وشوية وسابت ايدى وبدات ابدها تقرص حلماتى لحد ما قلبتنى على ظهرى ورفعت رجليا على كتفها وزقت زبها فى الخرم فتاوهت وهيا عينها فى عينى فاتكسفت ان اختى الصغيره بتنيكنى وغمضت عينى فرشقت زبها جامد وحضنتنى وقالتلى فى ودنى فتح عينك يالولو وشوف اختك وهيا بتنيكك وخلتنى افتح وكانت بصالى وهيا بتنيكنى وبتقولى شوفتى بنيكك ازاى يالبوتى ياشرموطتى بنيكك اهه وكان زبها داخل طالع فى طيزى وهيا بتنيكنى كان زبى واقف على اخره على بطنها فقالتلى مبسوطه يالبوه ومسكت زبى فتاوهت من لمسه ايديها وبدات تدعكلى زبى وهيا بتنيكنى وقالتلى ده انت عندك زب وطيز احلة من بعض خساره فيكى يالبوه وكانت بتنيكنى وهيا بتدعك زبى وبدات تسرع اكتر واكتر وانا على اخرى وبتنيكنى وتنيكنى وفجاة سابت زبى اللى مستحملش وطلع شلالات لبن على صدرى وصدرها فرشقت الزب جوايا للاخر وانا زبى بينطر فى كل مكان لحد ما هدى فاختى مسكت زبى وضغطت عليه لحد ماخرج كل اللبن من زبى وحطت ايدها بلبنى على بقى وخلتنى الحسه وقومتنى قالتلى انضف صدرها من اللبن فكانت بلحس بطنها وقربت من صدرها اللى الحلمه عليها لبن فبصتلها فوافقت وهزت راسها فلحست الحلمه وبدات الحس اللبن من صدرها وقربت على صدرها التانى لحسته وهيا ماسكه راسى بتوجهها لصدرها لحد ما خلصت اللبن كله فحطت زبها على شفايفى انضفه وبعدين سابتنى انام على السرير على ظهرى وبصتلى وانا مكسوف منها وبدات تقلع الصناعى وهيا واقفه وبان كسها قدامى وانا لمحته فنزلت بوسطها على وشى وقالتلى دى مكافئتك ونزلت بكسها على وشى قعدت فوق بقى وانا بلسانى جيت على كسها الحسه وطيزها وهيا قاعده فوق وشى اكنها بتنيكنى بكسها وانا مش قادر اخد نفسى من كسها وطيزها وهيا فوقى بترتعش وتقولى الحس كمان الحس كمان وتنيك وشى وانا بلحس لحد ما مسكت راسى جامد وجابت ميتها اللى غرقت كل وشى وصدرى لحد ما هدت وغرفتنى بميتها ونامت جمبى على السريروخدتنى فى حضنها وانا نايم على جمبى وهيا فى ظهرى وقالتلى انتى من النهارده لبوتى يالولو ومراتى وجابت من جمبها حاجه كده طلعت بلج للطيز وحطتها على لسانى فلحستها فنزلتها تحت على خرم طيزى وضغطت جامد لحد اما طيزى بلعتها وقالتلى احلى من الشمعه بس اوعى تشيلها من طيزك الا اما اقولك فاهم فقولتلها حاضر فضحكت وضربتنى على طيزى وقامت لمت هدومها وخرجت على اوضتها وسابتنى على سريرى عريان فلمست البلج اللى جوه طيزى كانت قافلاه وقمت لبست هدومى وحاولت انام بس زبى كان واقف على اخره من البلج ومش قادر اشيلها وومش عارف اعمل ايه لحد اما نمت صحيت الصبح على نور منزله الاندر وبتخرجها من طيزى اول ما خرجت خدت نفسى فضحكت ورفعتلى الاندر ولحستها وخدتها وخرجت وانا قمت اخدت دش ولبست دومى وروحنا الجامعه سوا وخلصت محاضراتى وعدت عليا هيا ونها وروحنا سوا وانا كنت وقتها بموت من الكسوف وعدى اليوم لحد ما جه الليل وصحيت المره دى على نور وهيا راكبانى وبتنيكنى بليل ومسابتنيش الا اما جبت مرتين وناكتنى ومشت على اوضتها وقبل متمشى حطت البلج فى طيزى والصبح صحيت ومجتليش نورواستحميت وفطرت وعاوز اروح الجامعه ونور فى اوضتها وروحت اخبط عليها ماما جت وقالتلها يلا هتتاخرو وكانت ماما حوالينا ونور بتضحك وانا وشى بيجيب الوان لحد ما خرجنا من الشقه وبصيت لنور وهيا بتضحك واول ما ركبنا الاسانسير بصتلى وضحكت فقالتلى يلا قبل منوصل فقلعت البنطلون وفنست عشان تخرجو لقيت نور واقفه بتصورنى وتضحك وانا بقولها عشان خاطرى فمسكته وطلعته من طيزى وانا خدت نفسى وهيا بتضحك وتصورنى وتقولى ارتحتة يالبوه فقولتلها ايوه فقالتلى البس يلا ولبست وخرجت معاها وروحنا الجامعه والمره دى واحنا مروحين كانت نور بتفرج نها على الفيديو وبيضحكو فقامت نها مقربه منى فى الجامعه ومبعبصانى فاتخضيت وهيا ضحكت مع نور وروحنا وفات حوالى 10 ايام كانت نور بتنيكنى يوميا بليل قبل منام لدرجه انى بطلت البس اندر وبقيت انام بهدوم خفيفه من تحت وبقى زب نور الصناعى كورس يومى لازم كل يوم بليل اركبه لحد ما جه يوم كنت اجازه ونور وراها جامعه فانا نمت ونور نزلت الجامعه والفتره اللى فاتت دى كان حامد بعيد عنى مكلمنيش وانا متقابلتش فيه وماما فاهمه ان حامد بعد عنى خلاص ومتعرفش انه ناكنى لوحدنا ويومها وانا نايم الباب خبط وماما راحت تفتح الباب وانا قومت ابص اشوف مين فلقيت حامد اللى دخل وباس ماما اللى شكلها كان مستغرب وجوده وبصت على اوضتى بتشاورله انى هنا وخدته ودخلت الاوضه وفات شويه وانا قربت اشوف فيه ايه فى الاوضه فكرت ان هشوفه بينيكها بش لقيت فى جدال بينهم وماما بتقوله مش هينفع النهارده منا قايلالك وهوه بيقولها مش بمزاجى وبعدين قالتله لا انسى انا قولتله مبحبش ده وهوه بدا يكلمها وصوتهم وطى ومكنتش سامع حاجه فسبتهم ورجعت اوضتى ونمت فى السرير فات شويه حوالى تلت ساعه وبعدين ماما جت اوضتى وبدات تصحينى وقالتلى اقوم اصحى بقى واخد دش عشان عاوزانى فى موضوع وانا قومت ودخلت الحمام وانا خارج كان باب اوضه ماما مقفول ومفيش اى صوت فقولت انه مشى خلاص وخدت دش ودخلت الاوضه البس هدومى فماما جاتلى وانا لسه بالفانله والبوكسر وبدات تتكلم معايا وقالتلى اقعد وقعدتنى على طرف السرير وكانت بتتكلم عن اللى حصل وان اللى حصل حصل وخلاص وانى لازم اعرف انها لوحدها وبتضعف ساعات ومش بمزاجها وبتلف وتدور حواليا فقولتلها ماما انا مش فاهم انتى عاوزه ايه فقالتلى بص اصل النهارده انا عندى البريود وحامد انا قولتله ميجيش بس هوه جه النهارده وقاعد فى اوضتى وانا مستنى تخلص كلامها وهوه عاوزنى ابقى معاه فاهم؟ وانا مش هينفع فعاوز ينام معايا من ورا ؟ وانا مش هقدر اعمل كده فبصتلها وعلى وشى 100 سؤال فقالتلى ممكن تساعدنى المره دى بس؟؟ وانا اتصدمت وقبل منطق قالتلى متخفش انا هكون معاك ومش هتتوجع خالص انا وقتها مقدرتش انطق لحد ما لقيتها بتقرب منى ووقفتنى وقلعتنى البوكسر والفانله ومسكت ايدى وخدتنى على اوضتها وانا صامت وكان المنظر كالتالى فتحت باب الاوضه وكان حامد نايم على السرير عريان وماسك زبه وماما ماسكه ايدى وانا عريان وداخله ولابسه روب مقفول وحامد باصصلى وبيبتسم وماما بتقدمنى ليه ووقفتنى قدام السرير وسابتنى وخارجه فحامد قالها خليكى هنا فبصتلها فحامد وقف من على السرير قدامى ومسك راسى نزلها لتحت خلانى على ركبى قدامه وفتح روب ماما وشده على الارض فكانت عريانه ملط تحت الروب وبصلها فنزلت جمبى ومسكت زب حامد وحطت ايدى عليه ادعكه بدات انا وهيا ندعكه زبه بايدينا سوا لحد ما مسكت راسى وقربتها من زبه وانا طلعت لسانى وبدات الحس راس زبه بلسانى وماما ماسكه زبه بتدعكه وبعدين زقت راسى على زب حامد اللى دخل فى بقى عشان امصه وكان بيطلعه ويدخله براحه فى بقى فماما طلعته من بقى ومسكته بايديها وبدات تلحس راسه وتلف لسانها على راسه وبعدين اخدته فى بقها تمصه وتحرك بقها عليه وطلعته وبصتلى فبدات اعمل زيها والحس راسه وبعدين امصه وبدانا نبدل على زبه وكانت بتعلمنى امصله ازاى وحامد ماسك راسنا احنا الاتنين واحنا بنبدل على زبه مص ولحس وبعدين حامد حط زبه بين شفايفى وشفايف ماما وكان بيحركه بين شفايفنا سوا ويطلعه من بقى لبقها ويرجع لبقى تانى وبدا ينيك بقى اكنه كس ويطلعه لبق ماما لحد اما زبه شد على الاخر فقومنى حامد ونيم ماما على السرير على ظهرها وخلانى فوقها على بطنى ومفنس وهوه من ورايا بدا ياكل طيزى ويلحسها ويفتح فلقاتى لحد اما وصل لخرمى وبدا ينيكنى بلسانه ويبعبص خرمى بصوابعه لحد ما جهزه للنيك فماما حضنتنى عشان متحركش وحامد جه من ورايا بيحرك زبه على خرمى من بره وحط الراس على الخرم وبدا يزق على خرم طيزى فقامت ماما واخده شفايفى بين شفايفها وغبنا فى بوسه طويله وحامد زحلق زبه فى طيزى كله مره واحده وقتها صرختى كانت فى بق ماما مكتومه وهيا بتبوسنى لدرجه ان نزل دمعه من عينى فماما قالت لحامد يثبت وقالتلى ارخى خرمك براحه ايوه كده كمان وانا قولتلها حاضر فقالتلى اهدى براحه خالص ومسحت دمعتى وقالت لحامد يحركه براحه وبدء حامد يحرك زبه فى طيزى براحه وهيا بتبوسنى وماسكه ايدى وانا بتناك فى حضنها وحامد بيحرك زبه الضخم فى طيزى وانا بدات اتاوه ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وحامد ينيكنى كمان وكمان وانا بتاوه وماما بتقولى ايوه اهدى وحامد بينكنى اسرع وبدء يسرع ويسرع وانا بتاوه لحد ما نزل فوقى بزيه للاخر وانا وقعت فى حضن ماما وبدء ينيك اسرع واسرع اوى وصوتى طيزى بيطرقع طق طق طق طق وحامد هاج اكتر واكتر وحامد بيرجنى فى السرير وماما بتتهز تحتى اكنه بينكها بس زبه جوايا انا مش جواها وساعتها صرخت اااااااااااااااااااااااااااااااه ياطيزى فحامد ضحك وقالى احنا لسه عملنا حاجه وبدا ينيك اسرع واسرع وبدء يهدى ويهدى وساعتها ماما تحتى قالتلى هشششششش براحه وقالت لحامد يثبت وقالتلى انا اللى اتحرك اطلع وارجع على زبه فكان حامد مثبت زبه وانا بنيك نفسى بنفسى وبرجع بطيزى لورا على زبه وماما بتقولى شاطر يالولو حبيب ماما كده احسن صح فقولتلها ايوه فقالتلى حرك اسرع شويه وبدات انا اللى اسرع وانيك نفسى بزب حامد فماما فضلت تحتى وقالت لحامد يلا ابتدى نيكه يا حامد وانا تحت حامد فى وضع الدوجى وبدا حامد يركبنى وقالى دورى بقى وبدء يرزع فى طيزى اوى اوى وماما بتتفرج عليا وبتلعب فى بزازها وانا بتناك فوقها وتقوله نيكه فى طيزه كمان كيفه بزوبرك يا حامد وهيا بتطبطب على راسى وحامد شغال رزع فى طيزى وانا بصوت واتاوه تحته ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادر ااااااااااااااااااااااااااااااه ياطيزى ااااااااااااااااااااااااااااااااه وحامد مش عاتقنى وشغال رزع فى طيزى ويدخل زبه كله للاخر فى طيزى ويخرجه لحد ما شالنى حامد على دراعته ووقف بيا وبدا ينكنى على الواقف وانا فوق دراعاته وينططنى على زبه وماسكنى من طيزى وبينكنى ويرزع فيا ولف بيا ونيمنى على طرف السرير ورفع رجلى على كتفه وبدء يدخل زبه تانى وينكنى فجت ماما عملت 69 معايا تمصلى زبى والحسلها كسها وحامد يطلع زبه فتمصه وتدخله فى طيزى وفضلت كده لحد ما حامد رشق زبه للاخر فى طيزى وساعتها حسيت بنار حوالين زبى ببص لقيت زبى فى بق ماما وحامد بينكنى وماما بتمصلى وحسيت انى برتعش وجسمى سخن نار وحامد بينكنى ويقولى مبسوط وانا مش قادر اتكلم ولا اخد نفسى فهزيت راسى وحامد بدا ينيك اسرع واسرع وماما بتمصى وحامد شغال نيك فى طيزى وانا بتاوه ااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه حلو اوى ياماما كمان فحامد سخن وناكنى اسرع واسرع وساعتها زبى شد على اخره وصرخت هجيب هجيب فحامد رشقه جوايا للاخر فصرخت وجبت لبنى كله فى بق ماما اللى مطلعتش زبى من بقها الا اما شفطت لبنى كله وبلعته فحامد وقفنى وخلى وشى للحيط ومسكنى من شعرى خلانى لازق فى الحيطه وبدا ينكنى جامد وانا واقف وزبه بيحفر فى طيزى وانا بتاوه ااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه براحه على طيزى ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادر ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااه ياطيزى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه زبك فشخنى وبصوت وماما بتتفرج عليا وتقوله نيك ابنى الشرموط المتناك يا حامد كيف طيزه بزوبرك كويس اححححححححححححح منظره يهيج وانت بتنيكه الخول ده مبسوط يا لولو يا حبيبى وانت بتتناك من عمو حامد وحامد شغال نيك بسرعه اوى لحد ما خلاص هيجبهم فنزلنى على الارض على ركبى وماما جمبى ودعك زبه بايديه وبدا ينطر لبنه اللى غرق وشى ووش ماما لحد ما خلص لبن فماما مسكت زبه نضفته من اللبن وبدات تلحس وشى من اللين وانا عملت زيها ونضفت وشها من اللبن وحامد واقف بيتفرج علينا وقومنى انا وماما وباسنا وقالى ايوه كده يالبوه وقالى لازم تتعود لما الدوره تيجى لماما انت تكون بدالها ماشى عشان دى مش هتكون اخر مره فبصيت لماما اللى معترضتش على كلامه فقولتله حاضر فباسنى وسابنى وراح ياخد دش وساعتها ماما خدتنى فى حضنها على السرير واحنا عريانين وحامد دخل خد دش ولبس هدومه ومشى وماما قالتلى قوم يلا عشان نستحمى فسالتها هوه هينكنى كل ما يجيلك الدوره فعلا فقالتلى انا شايفاك اتبسط ياحبيبى ايه المشكله لما تتمتع شويه فقولتلها بس قالتلى من غير بس وكل مره هيكون ليك عندى مفاجأة زى النهارده كده قصدها لما مصت زبى وخدتنى ودخلنا الحمام خدنا دش سوا ولما خلصنا نشفتنى وخدتنى على الاوضه وجابت مرهم كده وخلتنى افنس وبدات تدهنلى طيزى من الخرم من بره وجوه وقالتلى ده عشان متلتهبش بس بلاش تلبس اندر بعد اما تتناك وضحكت وقامت ماما تسرح شعرها وتنشفه وانا قاعد بتفرج على جسمها الحلو وقالتلى ايه عاجبك فقولتها انتى اجمل واحده شوفتها فضحكت وقرت منى وباستنى ومسكت ايدى وحطتها على بزازها وقالتلى عاوز تبوسهم فقربت من حلمتها بوستها ولحستها والتانيه كمان وهيا ماسكه شعرى وانا بلحس حلماتها واعضهم على خفيف فشدت راسى لفوق وباستنى بوسه طويله وقالتلى يلا روح اوضتك قبل اختك ما تيجى وساعتها مشيت على اوضتى ونمت شويه وماما قامت تحضر الغدا لحد ما نور جت بعبصتنى وانا نام وقالتلى ايه ياحلوه هتفضلى نايمه كتير فقولتلها لا هقوم فقالتلى يلا عشان ناكل فقولتلها حاضر وانا قايم قالتلى رايح فين لا استنى ونزلت البنطلون لتحت لقتنى مش لابس اندر فضحكت وقالتلى يالبوه مش مستحمله هدوم ولا ايه فقولتله اه خرمى بياكلنى فقالتلى هريحك وحطت البلج فى طيزى بعد ما لحسته ورفعت البنطلون فبقولها بس ماما؟ فقالتلى مالها يلا متبقاش جبان وطلعت عشان نتغدى وقعدت عشان اكل اول ما لمست الكرسى فوقفت مره واحده فماما بصتلى وقالتلى ايه مالك فنور ضحكت وانا قولتلها مفيش ياماما وقعدت وكان البلج بيحرق فى خرمى وانا مش قادر ونور بتبتسم من تحت لتحت وماما قاعده بتاكل وانا على اخرى ومش قادر وخلصنا اكل واحنا بنغسل ايدينا قولت لنور عشان خطرى مش قادر خرجيه من طيزى فقالتلى بعدين يعدين ومش قالتلى انا هجهز هدومى عشان استحمى وسابتنى ومشت وساعتها ماما جاتلى وقالتلى اخبار طيزك ايه ارتاحت شويه فقولتلها مش عارف قالتلى شكلك مش على بعضك وبتتوجع تعالى كده خلينى ابص فقولتلها ونور ياماما قالتلى ماشى انا هجيب المرهم واجيلك الاوضه اول ما تخش الحمام فانا قولتلها حاضر ودخلت اوضتى معرفتش اعمل ايه لو ماما شافت البلج فى طيزى وسمعت باب الحمام بيقفل فقمت بسرعه منزل البنطلون وشايل البلج من طيزى ويدوب بحطه فى الدرج فماما دخلت الاوضه وانا قالع البنطلون فقالتلى ايه بتوجعك لسه فاتثبت فقربت منى وبصت على خرمى قالتلى ده انت خرمك لسه مفتوح استنى ادهنلك عشان يلم شويه وخلتنى افنس وبدات تدهنلى خرمى وتمشى صوابعها على خرمى من بره وتملى صابعها مرهم وتدخله جوه طيزى وخلصت ورفعت البنطلون وقالتلى شويه وهتبقى كويس واول ما ماما خرجت فتحت الدرج بسرعه اجيب البلج ولسه بنزل البنطلون لقيت باب الاوضه بيتفتح عليا فاتثبت مكانى وانا ماسك البلج وقالع البنطلون ومعرفتش اتصرف ازاى ياترى مين دخل عليا؟ وحصل ايه ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه قريبااااااااااااااااااااااااا
الجزء الخامس
اهلا اصحابى الحلقه اللى فاتت وقفت لما باب الاوضه اتفتح عليا وانا قالع البنطلون وماسك البلج واتثبت مكانى على صوت حد بيقول بقى كددددددددددددده ؟ ببص لقيت نور واقفه على باب الاوضه وبتقولى انت شلت البلج بدون مقولك فبقولها ابدا انا بس فقالتلى ابدا ايه ومسكته من ايدى وقالتلى امال ده ايه وضربتنى على طيزى وقالتلى طيزك فاضيه اهه ورشقته فى طيزى تانى وقالتلى انت لازم تتعاقب عشان تسمع الكلام بس مش دلوقتى بكره على ما افكرلك فى عقاب مناسب ورفعت البنطلون وسابت البلج فى طيزى ومشت وانا مكنتش مستحمله فنمت وهوه فى طيزى وعاوز اقولكو مجاليش نوم طول الليل وطيزى بتحرقنى وحاسس بنار فى طيزى وبتلوى فى السرير لحد الصبح ووشى جاب الوان ويومها نور مجتش بليل لدرجه انى قمت اروح على اوضتها وجيت افتح الباب لقيته مقفول من جوه وخبطت خفيف محدش رد فرحت على اوضتى مش عارف اعمل ايه فبعت لنور رساله شافتها ومردتش عليا وسابتنى كده للصبح طيزى بتاكلنى ونارجوايا لحد لما رحت فى النوم من الارهاق وفوقت عليها وهيا بتضربنى على طيزى وقالتلى ها مبسوط كده فقولتلها عشان خاطرى ابوس ايدك مش قادر وفضلت اتحايل عليها شويه فقالتلى فنس وشدت البلج من طيزى وحسيت وقتها ان روحى رجعتلى فقولتلها مش هعمل كده تانى فقالتلى هنشوف بس عقابك هتنفذه هتنفذه قولتها ما انا اتعاقبت اهه فضحكت وقالتلى ده عقاب ده تسخين بس للى جاى فبصتلها باستغراب وقالتلى مامتك نزلت مشوار ومش هتيجى الا العصر فقوم اغسل وشك وافطر وتعالالى الاوضه فقومت غسلت وفطرت وروحتلها فقالتلى اقعد وقالتلى انا فكرتلك فى عقاب مناسب ولقيت انك لازم تتناك وجامد عشان تسمع الكلام فقولتلها حاضر انا تحت امرك فقالتلى امممممممممممممممم لا مش انا اللى هنيكك فقولتلها امال ميييييييين؟ فقالتلى لا هتعرف بعدين دلوقتى خش خد دش ومطلعش من تحت الدش الا اما اجيلك فكنت مش فاهم عاوزه ايه؟ فقالتلى يلا اتحرك فقلعت هدومى ودخلت تحت الدش استحميت ودعكت جسمى ولما خلصت فضلت تحت الميه لحد ما لقيت نور داخله عليا وقربت منى قالتلى دلوقتى جرس الشقه هيرن دلوقتى؟ فبصتلها بقولها مين جاى فقالتى انا طلبت ديلفرى بيتزا وهوه طالع اهه لو بتاع الديلفرى مشى من هنا بدون مينيكك وتدلعه على الاخر مش هيحصلك كويس ؟ فبلمت ايه ينكنى؟ بتاع الديلفرى قالتلى ايوه ده عقابك فبقولها لا هتفضحينى كده قالتلى ده اللى عندى فقولتها ده غصب عنى اصل ماما كانت هتدهنلى مرهم عشان طيزى اصل حامد وسكت قالتلى ماله حامد قولتلها ناكنى قدام ماما لان كان عندها الدوره وطيزى كانت بتحرقنى وخوفت تشوف البلج فقالتلى انت لسه بتحور ومدخل ماما فى حواراتك فقولتلها ارجوكى صدقنى مرضتش وساعتها جرس الباب رن وبصتلها فقالتلى يلا قبل ما يزهق ويمشى فقولتلها افرضى مرضاش اعمل ايه اى عقاب تانى عشان خاطرى فقالتلى يلا الراجل هيمشى وسابتنى ومشت ودخلت اوضتها فانا معرفتش اعمل ايه وطلعت من تحت الدش وانا مبلول ولفيت الفوطه على وسطى وجسمى مبلول وطلعت قربت من الباب وانا عريان وحافى ومفيش الا فوطه على وسطى وساعتها فتحت الباب بايد والايد التانيه ماسكه الفوطه واول ما الباب فتح بتاع الديلفرى بصلى وتنح فانا ساعتها قولتله معلش كنت باخد دش فقالى ولا يهمك واوصفلكو بتاع الديلفرى كان شاب اسمرانى وصغير فى السن كان اصغر منى بسنه او اتنين وكان رفيع بس عروق ايده نافره وشكله صايع مش طيب او غلبان فقالى البيتزا يااستاذ فقلتله هات ومديت ايدى اخدها وبعدين خفت الفوطه تقع فمسكت الفوطه ومديت ايدى التانيه اخدت البيتزا وقولتله ثوانى هاجيب الفلوس وحطيت البيتزا على جمب وقربت من درج عند باب الشقه وظهرى ليه وفتحت الدرج اجيب الفلوس وبفتح الدرج فبشده بايديا الاتنين وانا بشده الفوطه وقعت وانا مفنس قدامه وطيزى بانت قدامه فمسكت الفوطه رفعتها على طيزى اغطيها وبايدى التانيه بفتح الدرج اطلع الفلوس وانا بفتح الدرج حسيت بنفس ورايا وبيقولى محتاج مساعده فقولتله لا انا بس كنت بفتح الدرج فقالى ميهمكش وحسيت بجسمه لازق فيا وبيشد الدرج معايا فحسيت بوسطه لامس طيزى وكان واضح ان زبه واقف لانه خبط فيا والدرج اتفتح اخيرا بس كان فاضى وانا متوتر فقالى متشوف الدرج اللى تحت فوطيت افتحه بايديا الاتنين فالفوطه وقعت وانا قدامه عريان فلسه همسكها قالى ميهمكش شوف كده وانا بفتح الدرج وبرجع لورا خبطت فى زبره فقالى بص انا الحساب عندى وايده لمست فلقاتى وبيدعكها بقوله لا اصل الفلوس موجوده فقالى انت كفايه وساعتها بل صابعه ورشقه فى طيزى وشدنى لزق وشى فى الحيطه وقفل باب الشقه وبدا يبعبصنى بصوابعه بايد وانا بتاوه وصدرى فى الحيطه ولقيته بايده التانيه شد بنطلونه نزله لتحت وطلع زبه بيحكه بين فلقاتى وضربنى على طيزى وقالى مص ياخول ونزلنى على الارض قدامه فانا مسكت زبه بايديا بدعكه وابص فى عينيه الولد كان جسمه رفيع جدا بس ناشف وزبه رفيع اوى وطويل واسمر ونزلت بلسانى الحس زبه وهوه ماسك راسى وخدت راس زبه بين لسانى وبدات امصله زبه وادخله واحده واحده وهوه يقولى كمان يامتناك كمان مص ياخول وانا بمص اسرع وهوه مستناش وبدا ينيك هوه بقى بزبه ويشد راسى عليه ويسرع اكتر واكتر لحد ما ريقى بدا ينزل حوالين زبه فقومنى بسرعه ولف وشى للحيطه وفتح رجليا وضربنى على طيزى وحط زبه على خرمى ورشقه مره واحده فدخل كله جوايا فصرخت فقالى اهدى يالبوه ما سالكه اهه وشكلك بلاع ازبار ومسك شعرى ودور وشى ناحيته وباس شفايفى ورقبتى ووشى وبدا ينكنى فى طيزى ووشى للحيطه وانا بتاوه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه اوووووووووف وهوه شغال نيك فى طيزى وشد شعرى خلانى باصص للسقف ومفنس وهوه بينكنى وانا بصوت ااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادر اااااااااااااااااااه وهوه يقولى خدى يالبوه ياشرموطه ياهيجانه وخلانى المس الارض ووشى للشقه وبينكنى وساعتها وانا مفنس وهوه راكبنى لمحت اختى عند باب الاوضه جوه بتصورنى وبتتفرج عليا وانا بتناك وهوه شغال فشخ وبيضرب طيزى ويقولى مبسوطه يامتناكه قلقتنى بقوله ااااااااااااااااه نيكنى اوى نيكنى وعشرنى انا لبوتك وبصوت فهاج من كلامى وشدنى خلى صدرى على البوفيه وبدا ينكنى وانا بتناك وصدرى لازق فى البوفيه خدت بالى ان اختى حاطه كاميرا صغيره وسط الحاجات على البوفيه جايبانى وانا بتناك وقريبه اوى فبصيت للكمره وبدات اصوت واتاوه ااااااااااااااااااااااه نيكنى نيكنى اكتر افشخ طيزى وعشرنى اااااااااااااااااااااااااه نيكنى بقى ااااااااااااااااااااااااه مش قادر دخله كمان وهوه ورايا وبيرزع فى طيازى وانا بصوت وهوه هاج اوى عليا وبدا يتشنج جوايا وينكنى اوى اوى وجسمى ارتعش قدامه وزبى بدا ينطر لبن على الارض وهوه هاج من منظرى وفضل يرزع جوايا جامد لحد ما صرخ جاااااااااااامد ونطر لبنه جوه خرمى وانا بصوت من لبنه جوايا واول ما خلصت لفيت بسرعه ونزلت على ركبى خدت زبه فى بقى ومصيته من باقى كل اللبن وهوه ضحك وبصلى وقالى انت لبوه كبيره وانا منكتش من زمان فابتسمتله وهوه حاطط زبه على وشى وانا بلحسه بلسانى ولقيته بدا يشد تانى فخدته جوه بقى وبدات امصه اسرع واسرع وهوه لقى زبه شد اكتر واكتر فقالى اه يامنيوك وكان بينيك بقى ويحشره للاخر فى بقى ويدخله ويطلعه لحد ما انا وقفت وخليته ينام على الارض على ظهره وجيت على وسطه ومسكت زبه وحطيته على خرمى ونزلت بتقلى عليه لحد ما بلعته كلها وكنت انا اللى بتحرك فوقه وهو مغرق وشى وشفايفى ورقبتى بوس وعمال يبص فى وشى وبنيك نفسى بزبه وهوه ماسك طيازى فاتحها وبيضربنى وايده بتعصر صدرى وانا طالع نازل على وسطه وبصوت واقوله اه نيكنى نيكنى اوى وعشرنى ااااااااااااااه مش قادر اااااااااااااااه افشخ طيزى اااااااااااااااااااااه اوووووووووووف نيكنى نيكنى لحد ما هاج وقام حضنى وانا قاعد على وسطه وثبتنى وبدا هوه ينكنى اسرع واسرع ويعض صدرى وكان بينططنى على زبه خد يامتناك خد يامنيوك وانا بصوت وانا حاضنه وباصص فى عيون اختى وراه واقوله نيكنى نيكنى وهوه شغال نيك فى خرمى وينططنى لحد ما صرخ وانا معاه وساعتها جبنا لبنا سوا انا على صدرى وهوه جوه طيزى وقام مخرج زبه وجاب باقى لبنه على وشى غرقنى ومسكت زبه امصه من اللبن ووقعت على الارض على ظهرى هلكان من النيك فبصلى وهوه بيرفع بنطلونى وقالى ده احلى اوردر ولا ايه وحط فى ايدى ورقه الفاتوره وعليها رقمه وقالى لو احتجت بيتزا تانى وضحك ولبس هدومه وقالى المره دى الحساب عليا وفتح باب الشقه ومشى واختى جت ولسه الفيديو شغال فى ايديها وصورت جسمى ووشى وهوه مليان لبن وقفلت الفيديو وقالتلى انت بقيت متناك كبير ويتخاف منك ياخول ونزلت بلسانها على وشى ولحست لبنه من على وشى وباستنى واحنا بنقوم بصتلها وضحكت ومسكت الكاميرا التانيه وادتهالها وقولتلها ودى كمان فضحكت وقالتلى مش قولتلك يتخاف منك وضحكت وخدت الكاميرا ومشت وانا دخلت الحمام خدت دش ونضفت طيزى من اللبن ولفيت الفوطه على جسمى وروحت نضفت مكان اللبن عند الباب وانا رايح على اوضتى سمعت صوت جاى من عند اوضه اوختى بفتح الباب لقيت موقف مش هنساه شوفت اختى نايمه على السرير ملط وماسكه التاب عليه فيديو شغال من الصوت باين فيه صوتى وانا بتناك وبقول لبتاع الديلفرى نيكنى نيكنى وهيا ماسكه الصناعى وحطاه فى طيزها وهيجانه وبتنيك طيزها وبتدعك صدرها والفيديو قدامها انا ساعتها وقعت الفوطه على الارض ودخلت براحه عريان وقربت منها وهيا فى عالم تانى مسكت ايدها براحه فاتخضت وبصتلى فابتسمتلها ونزلت على ركبى وفتحت رجليها وشدتها عليا على طرف السرير وطلعت الصناعى من طيزها وحطيته على السرير وقربت بوشى من كسها فتحته بصوابعى ونزلت بلسانى على كسها بلحسه فاتاوهت ومسكت راسى تضغط عليها وانا بلحس كسها وماسك صدرها وايد بتلعب فى حلمتها وصدرها وبمصلها كسها جامد ولسانى طالع نازل من كسها لطيزها والعكس وهيا بترتعش تحتى وانا ببعبصها وبلحسلها كسها وهيا بتتاوه وتشد راسى عليها وتقولى الحس كمان كمان متوقفش لسانك حلو كمان كمان وانا شغال لحس لحد ما شدت راسى وباستنى وانا نزلت بلسانى على صدرها امصه والحسه فخدتنى فى حضنها وشدتنى على السريروعملت معايا 69 وانا بلحس كسها لقيتها مسكت زبى بتدعكه ونزلت ببقها على زبى وبدات تمصه وساعتها حسيت بنار حوالبن زبى وانا بلحسلها وهيا بتمص زبى وانا طالع نازل من كسها لطيزها وهيا بتمصلى وبتدعك زبى وتطلعه تدعكه وتكمل مص وانا شغال لحس وهيا فوقى بترتعش ولفت جسمها فوقى ونزلت على شفايفى تمصها وتبوسنى وتبوس رقبتى وانا ببوسها وزبى لازق فى بطنها فقربت من ودنى وقالتلى انت نكت قبل كده؟ وبصتلى فقولتلها لا عمرى فابتسمت ومسكت زبى حطته على خرم طيزهاونزلت على زبى ساعتها صوتنا احنا الاتنين سوا حسيت بزبى دخل جوه نار واحساس حلو اوى وزبى بيخش فى طيزها للاخر لحد ما بلعته وهيا بدات تتنطط على زبى وماسكه بزازها وانا بتفرج عليها وانا بنيكها وهيا بتقولى نيكنى نيكنى نيك اختك كمان وكمان نيكنى ياخويا نيكنى وانا هجت فشخ فقمت حضنتها وبقيت انيكها واقولها اخوكى بينيكك اهه بنيكك ااااه طيزك نااااااااااااااار بحبك اوى وببوسها وانا بنيكها وهيا بتصوت وانا كمان وماسك طيزها وشغال نيك فيها وحضنتها ولفيت بيها فى وضع الدوجى وركبت طيزها وبقيت انيكها جامد اوى وهيا بتلعب فى كسها وانا ماسك بزازها وشغال نيك فى طيزها بسرعه اوى وطق طق طق طق طق وهيا بتصوت وانا بصوت من المتعه وبنيكها جامد وحاضنها ومش عاوزين نسيب بعض ونيك نيك نيك فى طيزها وصرخت جااااااااااامد حاسس انى هجيب ومديت ايدى على ايديها بدعك كسها وانا شغال رزع فى طيزها وسرعت جامد فشخ وهيا بتتاوه تحتى وانا بصوت وااااااااااااااااااااااااااااااااااااه بجيب بجيب وهيا كمان جابت معايا وانا زبى بينطر لبن فى طيزها وهيا كسها جاب ميته كلها لحد ما تعبنا ووقعنا على السرير فوق بعض وزبى خرج من طيزها وبينقط لبن من طيزها فقربت من طيزها ولحست كل لبنى اللى بينزل وخدتها فى حضنى وهيا ظهرها ليا وبنريح شويه وهيا لازقه فيا وببوس كتفها ورقبتها وقولتلها انا بحبك اوى رغم كل حاجه فضحكت وقالتلى وانا كمان بحبك فقولتلها هقولك حاجه وانتى براحتك قالتلى ايه قولتلها انا موضوع ماما وحامد ده حقيقى فعلا وانا مبكذبش عليكى وفعلا اللى حصل مكنش بمزاجى من الاول فضحكت وقالتلى ودلوقتى قولتلها بصراحه ابتديت احس بمتعه كل مره اكتر من اللى قبلها ولما انا اللى نكت اتمتعت اوى برضه فقالتلى ده انت bi على كده فقولتلها شكلى كده فضحكت وقولتلها مصدقانى؟؟ فساعتها ردت عليا رد مكنتش متوقعه ابدا... ياترى قالتلى ايه ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه قريباااااااااااااااااااااااااااااااااا
الجزء السادس
هلا اصحابى واسف على التاخير ورجعت ليكو من تانى مع جزء جديد والجزء اللى فات وقفنا بعد اللى حصل بينى وبين اختى وكنت محتاجها تصدقنى فى موضوع ماما واللى حصل بينا فضحكت ساعتها وقالتلى انا عارفه فبصتلها باستغراب فقالتلى مش انت اول واحد تقفشهم انا شوفتهم مره قبل كده وشوفت اللى حصل بينهم بس انا مشيت وسكت ومرضتش اعمل مشكله بصراحه صعبت عليا وقولت اسيبها تتمتع شويه وضحكت فقولتلها يعنى انتى مصدقانى من اول يوم قالتلى ايوه بس كان لازم اجر رجلك معانا انت كمان اصل وبعدين انا مش حابه انك تمثل البراءه عشان طيزك فضحاك والموضوع عجبك ويلا بقى عشان امك زمانها جايه ومش عاوزين حد يخش علينا كده ويومها فات عادى ومر حوالى اسبوع والامور زى ما هيا بينى وبين ماما ونور وكان كل يوم بليل قبل منام تيجى نور اوضتى تنيكنى او انيكها فى طيزها واجيب لبنى فى طيزها وتمشى على اوضتها لحد ما فى يوم وانا مروح من الجامعه قابلت حامد فى الشارع ووقف سلم عليا وقالى مش تسال علينا وكان ماسك ايدى وبيضغط عليها فقولتله معلش الجامعه بس والمذاكره وكده فكان بيضحك وهوه ماسك ايدى جامد وانا بحاول افلفص فسابها وضحك وقالى متبقى تيجى الجيم هخليك تتمرن وتعمل فورمه حلوه فقولتله ماشى هبقى اشوف فقالى متخفش هعملك اشتراك مجانى ومش هتكلف حاجه ابقى تعالى بس اخر اليوم ومش هتندم واعتبرنى المدرب الخاص بتاعك فقولتله ماشى هشوف فقالى الساعه 11 متتاخرش ومشى وساعتها انا مصدقت وروحت البيت اتغديت وكده وروحت حكيت لماما على اللى حصل فقالتلى بلؤم وهيجان براحتك ياحبيبى لو عاوز تروح كل يوم ساعه اخر اليوم براحتك الرياضه كده كده مفيده وفكرت بينى وبين نفسى فقولت وماله اروح اهوه تغيير جو من المذاكره واخدت شنطتى وهدومى وروحت الجيم الساعه 11 وسالت عن كابتن حامد فى الاستقبال فجالى من جوه وسلم عليا واخدنى معاه جوه والجيم كان فيه اكتر من شخص وقالى اغير هدومى واجى ودخلت غيرت فى غرفه الهدوم وجيت وقابلنى كابتن حامد وخدنى دخلنى فى جروب فيه 3 اشخاص وصراحه شكلهم اصلا يخوف اى حد ويرعب كمان 3 وحوش وقالهم وائل هيتدرب معانا جديد ياابطال وهيكون معاكو فى الجروب واتقسمنا لمجموعتين انا وواحد فى مجموعة واتنين تانيين فى مجموعه تانيه والجروب كان عباره عن اول شخص وده كان جمال اللى بيتدرب معايا جمال كان اسمرانى وطويل حوالى 190 سم وصدره عريض مكنش ضخم اوى بس كان جسمه متقسم صح وبالنسبالى برضه ولجسمى كان ضخم وكان تقريبا عنده 38 سنه والتانى كان حسن وده كان قصير كان طوله 165 سم وكان ابيض بس كان ضخم اوى وجسمه عريض ودراعاته اد وشى وماشى كده تحسه مش قادر يضم دراعاته سوا والتالت والاخير بقى ده كان اسمه شوقى وده كان حاجه كده ضخمه كان لونه قمحى وطوله حوالى 185 وكان ضخم كل حاجه فيه ضخمه وكان حالق شعره زيرو وبعد ما سلمت عليهم كلهم كنت انا وجمال سوا وشوقى وحسن سوا وبدانا نتدرب وطبعا كان فى فرق فى الصراعات كانو جد جدا فى التدريب وجمال كان تقريبا زهق منى من كتر ما بينزل الاوزان عشان هوه بيلعب باوزان تقيله وانا طبعا لا وكابتن حامد كان كل شويه يمر علينا وطبعا شوقى وحسن خلصو تمريناتهم الاول وراحو يغيرو وخدو شاور واتبقى انا وجمال اتاخرنا عنهم ربع ساعه ولما خلصنا انا نمت على الارض من التعب وجمال قالى عاش ياكابتن هوه اول يوم بس وسابنى وراح يغير وجالى كابتن حامد قالى كويس وقالى روح خد دش ساقع وهتطلع على غرفة الساونا تقعدلك 15 دقيقة وتدعك جسمك عشان يفك وتاخد دش بعدها وتغير هدومك قولتله تمام دخلت اخدت دش وطلعت على غرقة الساونا وفضلت هناك يجى ربع ساعه بدعك جسمى جوه وجسمى بيجيب عرق من كل مكان وخلصت وانا طالع كان الجيم شبه هادى ومفيش صوت كتير وكان خلاص الساعه عدت 12 بدقايق وخدت هدومى علقتها على الباب ودخلت اخد شاور وبعد ما خلصت الشاور مديت ايدى اجيب الفوطه من على الباب عشان انشف جسمى ملقتهاش ولا لقيت الهدوم ففضلت ابص وابص من تحت الباب فقولت يمكن وقعت بس مش شايف حاجه فتحت الباب براحه وببص بره ملقتش اى هدوم على الارض ولا اى شىء فندهت ياجماعه كابتن حامد ولا اى حد بيرد وفى هدوء خالص بره بصيت تانى بره الباب مفيش اى حاجه بدأت اتحرك وغطيت زبى بايديا وطلعت فى مكان التغيير ملقتش هدومى وروحت عن الدولاب مفيش اى حاجه وانا واقف عريان وجسمى مبلول وفضلت انده مفيش صوت قولت اتحرك لفوق اشوف اى حد لان اوضه التغيير تحت الارض فندهت على السلم وانا بطلع صمت تام انا حسيت ان الناس مشت وسابتنى جوه وطلعت لحد اول السلم وببص بره ناحية الجيم ملقتش حد ولقيت نور الجيم واطى فطلعت لصاله الحديد وانا عريان ومدارى جسمى بايديا وبدور على اى حد ببص لقيت كابتن حامد واقف عند الكاونتر وهدومى محطوطه قدامه وباب الجيم مقفول فبقوله ياكابتن هدومى لو سمحت هزارك تقيل اوى فضحك وقالى خد هدومك اهيه وقربت منه وانا باخد الهدوم مسك ايدى وقالى ايه موحشتكش فقولتله سيبنى ياكابتن حامد ارجوك فقالى براحتك وساب ايدى وبلف وشى شوفت منظر ولا فيلم رعب شوفت قدامى حسن وجمال وشوقى واقفين جمب بعض ناحيه الباب بتاع الهدوم ولابسين كلهم شورت بس وصدورهم عريانه وباين جسمهم الضخم وعروقهم وحامد ورايا انا اتثبت مكانى لقيت حامد مسك ايدى وشد الهدوم ورمهالهم وضحك فانا واقف مدارى جسمى وبقولهم مينفعش ياكباتن كده ارجوكم حرام عليكو بس واضح مكنش فى حد سامعنى ولقيتهم قربو منى ومحدش سامعنى ولقيت حسن مسك ايدى نزلها جمبى وبيبص على جسمى كده ومسك طيزى يفركها وقام منزلنى على ركبى وقبل منطق لقيته طلع زبه من على الشورت وحطه على وشى وقالى بص هتتناك بمزاجك ولا غصب عنك اصلك كده كده هتتناك النهارده ياحلو وقرب منى جمال وشوقى كمان ولقيتنى على ركبى على الارض وجمبى شوقى وجمال وحسن كلهم قلعو شورتاتهم وواقفين قلعو ملط وواقفين حواليا وحسن حط زبه على وشى حرفيا وجمال مسك ايدى حطها على زبه وشوقى حط ايدى التانيه على زبه وحسن حط راس زبه على بقى وبدا يضغط على شفايفى عشان اخد زبه بين شفايفى وانا لسه مش مستوعب حاجه شوفت حامد واقف وماسك فى ايده كاميرا بروفيشنال وبيصورنى وكانت كاميرا جودتها عاليه جدا وبدا حسن يدخل زبه فى بقى وزبه كان عريض فشخ وطويل حوالى 17 سم وعروقه بارزه زبه كان كبير فشخ على بقى مكنتش قادر اخده كله فى بقى وده خلاه كان بينيك بقى بزبه وكنت اتخنق منه وجمال ساعتها قالى ادعك زبه فكنت بدعك زب جمال وشوقى وحسن بينيك بقى حرفيا لحد ما حسن قالى الحسله زبه فساعتها مسكت زب حسن بايديا الاتنين وبدات الحسه من بره من بيوضه لحد راسه والف لسانى على راسه وانزل لتحت وبعدين خدت زبه جوه بقى بمصه كنت بمص راسه لحد نصف زبه ومقدرش اخد اكتر من كده وارجع انزل لبيوضه لحد راسه وامصله وهوه فى الحاله دى حشر زبه فى بقى لحد ما زورت وشوقى مسك وشى وحط زبه فى بقى وزبه كان عرضه متوسط اقل من عرض حسن بس كان اطول حوالى 22 سم وبدات امصله كان زبه بيخش فى بقى مرتاح بس مكنش بيخش كله طبعا وكان شويه امصله وشويه ينيك بقى وبعد كده بدات امص لشوقى اللى زيه كان اطولهم وارفعهم وكان بينيك بقى وانا امصله لحد ما حسن وجمال قعدو على دكه كده وفاتحين رجليهم وانا فنست قدامهم بمصلهم وببدل بينهم وجمال جه من ورايا مسك فلقاتى فتحها وبدا ياكل خرمى ويلحسلى طيزى وبيبعبصنى بصوابعه وانا مكنتش قادر اتاوه لان ديما كان فى زب فى بقى وفضلت على الحال ده شويه امصلهم ويلحسولى طيزى ويضربونى على فلقاتى وكانو بيبدلو عليا فى المص وساعتها حسن كان حاطط زبه فى بقى وانا مفنس قدامه وورايا شوقى كانت فاتح فلقات طيزى وبيلحس خرمى ويبعبصنى وبدء يحك زبه بين فلقاتى وانا حسن شاددنى على زبه راشقه فى زورى وشوقى بيحرك زبه من بره على خرمى ويبعبصنى وانا بحاول افلفص من حسن اول مطلع زبه من بقى ببص ورايا لشوقى ولسه بقوله كفايه كده ارجوكم وسيبونى اروح لقيت شوقى بيضغط بزبه على خرمى وبيرشقه فى خرمى فصوت قام حسن راشق زبه فى بقى وجمال مكتف دراعاتى ورا ظهرى وشوقى كان زبه رفيع بس طويل كنت حاسس بيه وهوه بيضغط على خرمى وبيخش فى طيزى وهوه كان بيضغط براحه مش هكدب عليكو انا حسيت زبه ولا اكنه وصل لمعدتى وجسمى كان بيرتعش اوى زبه وصل لمنطقه محدش وصلها قبل كده ومسكتش الا اما حسيت ببيوضه بتخبط فى خرمى فشدنى من شعرى واول ما زب حسن خرج من بقى صرخت ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه فجمال قفل بقى وقالى بس يامتناك هتلم المنطقه علينا وانا برتعش مش قادر وشوقى شادد دراعاتى لورا وزبه واصل للاخر فى طيزى مبيتحركش بس كله جوايا وجمال قرب من وشى وبصلى عشان افتح بقى وبدا ينيك بقى بزبه والوضع كان انى مفنس وشوقى زبه فى طيزى وجمال زبه فى بقى وحسن بيدعك زبه وطبعا حامد بيصور كل شىء وساعتها اللى فششخنى انى شوقى بدا يحرك زبه جوايا وينيكنى وانا اتاوه ااجاجاجاجاجاجاجاج اجاجاجاجاجاجاج ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وهوه بدا يسرع وينيكنى وبداو الاتنين ينكونى فى بقى وطيزى ويفشخونى وايديهم معلمه فى كل جسمى وانا بينهم زى اللعبه بتناك بعنف وكل مره يسرعو اكتر واكتر وشوقى بيضرب على طيزى ويقولى يالبوه طيزك نار يالبوه وينيك وانا اتاوه واصوت ومش قادر اتحكم فى اعصابى وفقدت السيطره على نفسى من النيك ووسط ده شوقى بدا يطلع زبه كله مره واحده ويدخله مره واحده فى طيزى وده جننى الحركه موتتنى خلت رجلى ترتعش وانزل على ركبى مش قادر اقف ووسط ده شوقى طلع زبه وفى ثوانى حسيت بزب اتخن شويه بيضغط على خرمى ولسه هصوت لقيت زب جمال الضخم بيفشخ طيزى انا حسيت بكتله نار فى طيزى زبه كان جبار طويل وعريض وهوه كان عنيف ماسك فلقاتى وشغال حشر فى طيزى ورزع تك تك تك تك فى طيزى وانا بتاوه فشدنى على طرف جهاز من بتاع البطن ونيمنى عليه على ظهرى ورفع رجليا وحط زبه الضخم فوق زبى اللى كان واقف زى الحديد وقام منزله بين فلقاتى وحاشره جوايا فى طيزى فصوت وبدا ينيكنى وانا بتاوه ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه فشختونى ااااااااااااااااه حرام عليكو سيبونى ااااااااااااااه مش قادر ومحدش سامعنى وكله بيشتمنى خد يامتناك ياشرموط ومسك ساعتها زبى الواقف بايديه الخشنه يدعكه وهوه بينكنى وانا بصوت تحت وهوه شغال نيك وحسن وشوقى واقفين يلعبوا فى ازبارهم ووسط النيك ده زبى بدا ينطر لبنه على صدرى وشويه جم على وشى فهاج عليا جمال وبدا ينيكنى وينيكنى اسرع واسرع لحد ما بدا يرتعش وزبه ينطر فى طيزى لبن فثبتنى لحد ما جاب كل لبنه فى طيزى وقام وسابنى نايم على السرير وطيزى بتنقط لبن ومرهق فشخ من النيك ببص لقيت حسن بيرفع رجليا على كتافه ومدليش اى فرصه وبل زبه بلبن جمال وبدا يزفلط راس زبه فى طيزى انا ساعتها حسيت بان خرمى بيتشرم لان حسن زبه كان عريض فشخ ويدوب راسه دخلت فرفعنى حسن فى حضنه وبدا ينزلنى على زبه على الواقف وزبه بيحفر فى طيزى حرفيا بصراحه فى الوقت ده حسيت بمتعه رهيبة ماكانش فيه اى وجع حسيت ان كان بيتم اغتصابى باصعب الطرق الممكنه وحسن مسمعش لصريخى من اللذة ولا صويتى وتاوهات متعتى كان بينكنى وينططنى على زبه بدون اى رحمه كان بينيك وينيك وانا تاوهاتى ملت البيت لحد ما زبه كله دخل جوابا فى طيزى وساعتها انا تقريبا غبت عن الوعى مكنتش حاسس بنفسى خالص وحسن شغال نيك ونيك ونيك وانا مش فاكر اوى الاحداث مش فاكر الا انه فضل ينكنى لحد ما طيزى اتملت من لبنه ونزلنى من على زبه فمقدرتش اقف على رجلى ووقعت على الارض وطيزى بتنقط لبن وساعتها انا فكرت انهم خلاص اكتفوا منى لقيت حسن بيشيلنى وكان ساعتها جمال نايم على ظهره ونزلنى على زب جمال اللى دخل لاخره جوايا فى طيزى على طول وشوقى جه من ورايا وزق زبه مع زب جمال وحشرو ازبارهم هما الاتنين سوا فى طيزى ايلاج شرجى مزدوج وكانو بينكونى الاتنين سوا وحسن زبه فى بقى وبعد شويه لقيتنى نايم على الارض فى الجيم وجسمى مليان لبن على وشى وجسمى وطيزى وحسن وجمال وشوقى بيلبسوا هدومهم ومشيوا وجه حامد قرب منى وكان لابس شورت بس وشالنى وراح بيا على الحمام تحت وقلع الشورت بتاعه ونزل بيا تحت الدش وبدا ينضف جسمى من اللبن وينضف خرم طيزى ويفوقنى كنت واقف ساند على الحيطه ومش قادر اصلا اقف وهوه ورايا عريان وبينضفلى جسمى وطبعا مفوتش الفرصه وحسيت بزبه بيتزفلط جوه خرم طيزى ولزقنى فى الحيطه وبدا ينكنى وبدات اتاوه واتمتع من تانى لحد لما جاب لبنه على طيزى وكمل ونظفلى جسمى ونشفنى وجابلى هدومى وقعدنى شويه وقالى يلا روح وساعتها قومت وخت هدومى وروحت مش هبالغ لو قولت انى كنت بسند على الحيطان وانا مروح وطلعت على بيتنا مش قادر وقدام باب الشقه خفت اخش كده فقعدت شويه على السلم وساعتها دموعى نزلت وفضلت اعيط وكنت بكتم صوتى عشان محدش يسمعنى وفضلت كده شويه وبعدين مسحت دموعى وقمت فتحت باب الشقه براحه ومكنش فى حد فى الصاله فاتحركت براحه على اوضتى كان واضح انه كله نايم وقربت من باب اوضتى وانا ماشى مفشوخ وساعتها لقيت صوت ورايا كل ده جيم وانا سكت ومبصتش ورايا بس كان صوت ماما اللى قربت منى وبتقولى مش بكلمك وساعتها بصتلها وعينها جت فى عينى وزى ما بيقولوا النظره بالف كلمه لما شافت وشى سكتت وقالتلى طيب خش نام وانا دخلت اوضتى وقلعت هدومى كلها مكنتش طايق هدوم وغطيت جسمى ونمت من التعب شويه وحسيت بحد حواليا فببص لقيت اختى نور قاعده جمبى وكاشفه طيزى وبتبص عليها وبتبصلى وبتقولى ايه اللى عمل فيك كده فساعتها انا فتحت فى العياط فنور خدتنى فى حضنها وقعدت تطبطب عليا وتهدينى وعرفت منى ايه اللى حصل بالظبط وقامت بعد شويه جابت مخدر موضعى وبدات تدهنلى خرمى وتقولى ده هيريحك شويه وطبطبت عليا وهيا بتدهنلى وانا لمحت عند الباب خيال حد بس مكنتش متاكد فى حد ولا لا وبعدها نور سابتنى وقالتلى ارتاح شويه وراحت نامت وانا روحت فى النوم مصحتش الا تانى يوم وكنا متاخر كانت الساعه تقريبا 2 الظهر وماما جت تصحينى ومعاها الاكل وقعدتنى فى السرير اكل ومسابتنيش الا اما اكلت وبعدها قالتلى لازم اعرف ايه حصل وحكتلها بالتفصيل اللى حصل فى الجيم ليا وكان باين عليها الدهشه والهيجان والحزن الامومى وقامت جابت مرهم ودقالتلى اتقلب على بطنى وشافت خرمى ودهنتلى وساعتها خرجت وسابتنى وبدات تتكلم فى التليفون وكانت بتزعق وصوتها عالى بس مش مجمع بتقول ايه غير حيوان متخلف وسابتنى انام شويه تانى ولما صحبت كانت نور جت وخلتنى اطلع اتغدى معاهم وكان الوضع غريب فى البيت ماما ونور عارفين بس كل واحد بيتعامل انه مش عارف شىء وبعد ما خلصنا اكل ماما جاتلى الاوضه وقالتلى اعمل حسابك شهر الامتحانات ده يخلص وهتروح تقعد الصيف مع باباك فى دبى لان انا اتكلمت معاه النهارده وقولتله انك محتاج تغير جو شويه فلسه هتكلم قالتلى مفيش نقاش وتعدى الشهر ده وامتحاناتك والصيف كله هتقضيه مع باباك ماشى فقولتلها طيب وخرجت وجت بعد شويه نور تتكلم معايا وعرفت موضوع انى هسافر وكان واضح عليها الزعل بس قالتلى كويس عشانك وساعتها فاتت الايام يوم ورا يوم ورا يوم ومحصلش اى جديد لمده اسبوع كانت نور تسهر معايا بليل نذاكر ونتكلم سوا وبعدين ننام وخروجى قل خالص الفتره دى وبعد حوالى 10 ايام من اللى حصل وكنت سهران انا ونور بنذاكر وخلصنا فنور قالتلى هقوم اجيب حاجه واجى وممكن نشوف فيلم ولا حاجه تغيير فقولتلها اوك وكنت بقلب فى التلفزيون اشوف اى فيلم كويس لحد اما لقيت نور بتفتح باب الاوضه وكانت لابسه روب ابيض وقفلت الباب وفكت الروب اللى لما وقع على الارض لقيتها قدامى لابسه قميص نوم ابيض شفاف قطعه واحده وكان سيكسى فشخ عليها وقربت منى وساعتها حست بقلقى فقالتلى متخفش الليله ليلتك ونزلت بين رجليا وشدت بنطلونى للارض ومسكت زبى بايديها تدعكه وتبصلى فى عينى وقامت واخده زبى بين شفايفها فحسيت بسخونه فشخ حوالين زبى ورجعت بظهرى نمت على السرير ونور بدات تمص راسى زبى وتاخده بين شفايفها وتنزل على بيوضى تلحسها وتطلع تمص زبى وتلحس راس زبى وتمصه جامد وتدعكه وتمصه وانا بتاوه ااااااه ااااااااااااه اووووووووووف وهيا ماسكه زبى بايديها تدعكه وتمصه وتدخله فى بقها وتطلعه لحد ما زبى شد على الاخر فقامت طلعت فوقى ومسكت زبى وقربته من فتحه طيزها ودعكت زبى على خرمها من بره وقامت نزله بطيزها على زبى فاتاوهت من سخونه طيزها وقامت سانده بدراعاتها على زبى وبدات تنيك نفسها على زبى وتطلع وتنزل بطيزها على زبى وانا بتاوه وهيا بتتاوه من نيكى ليها ومن زبى اللى شغال نيك فى طيزها لحد ما قمت وخدتها فى حضنى وخت شفايفها بين شفايفى وبوستها وانا بنيكها وبنططها على زبى وكنت حاسس بنار حوالين زبى اللى شد على اخره وهيا بدات تهيجنى وتتاوه وتقولى نيكنى نيك اختك نيك اختك اللبوه وتتاوه وانا بسرع وانيكها اسرع واسرع وهيا فى حضنى بتتاوه وتصوت فقمت قلبتها على السرير فى وضع الدوجى وفتحت فلقات طيزها ونزلت بلسانى على خرمها الحسه وابله وحطيت زبى على خرمها وبدات انيكها بزبى فى وضع الدوجى وهيا تحتى بتتاوه وتصوت وانا راكبها وشغال نيك فى طيزها وبسرع اوى وانا بنيكها اوى اوى وبشدها من شعرها وبسرع فى النيك وهيا بتتاوه تحتى وتصوت لحد ما بدات ارتعش واقولها هجيب هجيب وبدات انيك اسرع واسرع وهيا بترتعش تحتى وانا بنيكها اوى اوى لحد ما زبى انفجر فى طيزها وهيا جابت ميتها معايا فى نفس الوقت وارتعشنا سوا ووقعنا فوق بعض على السرير لحد ما زبى جاب لبنه كله فى طيزها ونمت جمبها وخدتها فى حضنى وبوستها وهيا باستنى وضحكتلى وضحكت وقالتلى خلينى كده اشوف طيزك عامله ايه ولفت فوقى وانا نايم على بطنى وحسست على خرم طيزى بصوابعها وقربت منه وباسته وقالتلى شويه كمان وهيبقا زى الاول واحلى وضربتنى على طيزى فضحكنا سوا ونمنا فى حضن بعض وهيا فى حضنى بصيت على الباب لقيت باب الاوضه متوارب شويه مع انى كنت متاكد ان نور قفلت الباب وراها وهيا داخله بس متكلمتش ونور قامت تلبس الروب وانا عملت اكنى فتحت الباب وبصيت برا مكنش فى حد ونور خرجت على اوضتها وانا دخلت نمت وانا بفكر فى اللى حصل المره دى والاسبوع اللى فات لحد ما روحت فى النوم فياترى كان فى حد فعلا عن الباب ولا دى تهيؤات ولا ايه وايه اللى هيحصل ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه قريبا
الجزء السابع
هلا بيكو اصحابى وحشتونى وحلقه جديده وكنا وقفنا المره اللى فاتت بعد لما نمت مع نور اختى وقضينا الليل سوا واللى كان شاغلنى هل فى حد شافنا واحنا سوا ولا لا وعدت الايام يوم ورا التانى وكنا فى فتره الامتحانات وفى الفتره دى كنت تقريبا بنام مع نور بعد كل امتحان احتفالا بمرور ماده لحد ما فى مره نور اتفقت مع ماما انها هتخرج شويه بعد الامتحان وهتقضى اليوم مع نها فى البيت واقنعت ماما انى اروح معاها واقضى اليوم مع كمال وفعلا خلصنا الامتحان وطلعنا سوا على بيت نها اللى سابتنى تحت انا واخوها كمال وخدت نور وطلعو فوق شويه وقعدت انا وكمال نتكلم شويه واحنا واقفين قدام البار وقالى اشوف اى عصير احبه فى الثلاجه ففتحت التلاجه وانا بجيب العصير حسيت بكمال ورايا ونفسه فى ظهرى وكان لازق فيا من ورا فبصتله وابتسمت وبوطى اجيب العصير فحسيت بايده بتبعبصنى فقولتله حاسب شويه فابتسم وقالى انت مكسوف منى ولا ايه فقولتله لا مش مكسوف بس دى كانت مره وخلاص فقالى مره ؟ وضحك فقالى متخفش انا حنين وضحك فاتحركت وروحت ناحية البار فكمال جه لزق فيا من ورا وكان لازق فى طيزى ومد ايده على التيشرت يسيحنى وبيفرك حلماتى من فوق التيشرت وقرب بشفايفه وباس رقبتى والحركه دى خلتنى ارتعش فرجعت لورا وخبطت فى صدره فابتسملى ومد ايده تحت التيشرت وبدا يمسك حلماتى ويدعكهم وحلماتى وقفت من لعب فيه وجسمى كان بيتنفض من حركاته وزبه اللى حاسس بيه فى طيزى فمد ايده وشدلى التيشرت لفوق قلعهولى ولفنى وش لوش وخد شفايفى بين شفايفه بسخونه وباسنى من بقى وايده بتلعب فى جسمى وهوه بيبوسنى من شفايفى وساعتها سابنى وبصلى وقالى تحب اكمل ولا مش عاوز وبصراحه كانت لمساته مهيجانى فشخ وزبى وقف وجسمى كان بيرتعش بين ايديه فسكت ومردتش فبصلى وقالى ايه السكوت علامه الرضا ولا ايه وانا باصص فى الارض فمد ايده فتح الحزام ووقع البنطلون على الارض وشد البوكسر كمان فبان زبى اللى كان واقف على اخره فقلعنى البنطلون والجزمه وكنت ملط قدامه وساند ظهرى للبار وهوه قدامى فقام باسنى تانى ومسك زبى بايده يدعكه ويبصلى ويضحك ويقولى مبسوط لحد ما زبى شد فى ايده وقام لاففنى على البار خلانى اسند على بطنى وجه من ورايا وقام فاتح فلقاتى ونازل بلسانه بينهم وحسيت بلسانه على خرمى وساعتها اتاوهت جامد اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه فبدا يبعبصنى ويلحس خرمى بلسانه وكان بيدخل لسانه جوه خرمى فاتاوهت اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه فضربنى على طيزى على خفيف وقالى عاجبك فقولتله ايوه فبدا يلحس خرمى اكتر واكتر وانا بتاوه جامد وهوه ماسك زبرى بيدعكه ويلحسلى وبعدين وقف ورايا وحسيته بيقلع هدومه لحد اما بقى ملط ولزق زبه فى ظهرى وهوه بيبوسنى كان زبه بين فلقاتى وهوه ورايا بيلعب فى صدرى ويبوس رقبتى وياخد شفايفى بين شفايفه يمصها وحاضنى وانا ظهرى ليه وهوه بيلعب بايد فى زبى وايد فى حلماتى لحد ما خلانى ارتعش على اخرى ومش قادر لحد ما غصب عنى لقيتنى بقوله دخله بقى عشان خاطرى دخله فضربنى على طيزى وقالى عاوزنى انيكك فشاورتله براسى ايوه فقالى مش سامع فقلتله ايوه نيكنى فحط راس زبه على خرمى وقالى عاوز ايه فقولته دخله ونيكنى مش قادر فضغط براس زبه على خرمى فاتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااااه فقالى عاجبك فقولتله ايوه دخله ونيكنى فدخله للاخر واحده واحده لحد ما لزق فى ظهرى وبدا ينيكنى فى خرمى وانا نايم على البار ببطنى وهوه ورايا شغال نيك فى خرمى براحه وبيلعب فى صدرى وقرب من ودانى وزبه كله جوايا وقالى لما تحبنى اسرع قول وكان بيدخل زبه فى طيزى براحه اوى لحد الاخر ويطلعه تانى ويرجع يدخله كله ويطلعه تانى لحد اما بدات ارتعش من الحركه دى وركبى خانتى وقولتله مش قادر فخدنى براحه ونزل بيا على الارض فى وضع الدوجى وهوه راكبنى وبينكنى براحه فى طيزى وانا اتاوهت اوى وبصوت من المتعه فقالى مبسوط قولتله ايوه زبك حلو اوى نيكنى كمان فبدا ينكنى اسرع وانا اتاوه واقوله اسرع اسرع فبدا ينيكنى وينيكنى وانا بصوت واتاوه وهوه راكبنى وبيقولى بنيكك بنيكك اهه وانا اصوت ااااااااااااااه نيكنى نيكنى ودى مش اول مره احس انى مبسوط كده من النيك كنت عاوز اتناك اوى وحسيت خرمى بياكلنى وقعدت اصوت واتاوه واقوله نيكنى نيكنى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه واحنا فى الوضع ده مسكنى من شعرى رفع وشى لفوق وشد راسى لورا فببص قدامى لقيتى اختى نور ونها واقفين بيتفرجو علينا وانا بتناك ونور بتضحكلى وقالتلى مبسوط يالولو وكانت لابسه روب هيا ونها وانا على ركبى بتناك قدام اختى وبتاوه وكمال شغال نيك فى خرمى وهما بيقولوله نيكه اوى ياكيمو نيكه وانا بتاوه وهوه مسك زبى وبدا ينكنى اسرع واسرع وهوه بينيكنى كان نها ونور قدامنا بداو يبوسو بعض وقلعو بعض الروب وشوفت قدامى نور اختى ونها لابسين كل واحده فيهم صناعى بحزام على الوسط وعريانين ملط وبيضحكو وساعتها كمال بيدا ينكنى اسرع واسرع وهوه بيدعك زبى الللى بدا يرتعش وانا بصوت واتاوه ولبنى بينطر على ايد كمال اللى خلانى اجيب كل لبنى على ايديه ورفعلى ايده الحسها من اللبن وهوه بينكنى اسرع واسرع وانا بصوت واصوت لحد ما لقيته مسك كتافى وسبتنى وساعتها حسيت بزبه بيجيب نافوره لبن فى طيزى وانا بصوت اااااااااااااااااااااااااااه وهوه شغال نيك لحد اما فضى كل لبنه فى خرمى وطلع زبه من خرمى اللى كان بينقط لبن وحطهولى على شفايفى فخدته فى بقى امصه والحسه بلسانى لحد ما نضفتله كل اللبن من زبه وسابنى فنمت على بطنى وطيزى بتنقط لبن ومفشوخ على الارض وكمال راح قعد على الكنبه ونور قربت منى وانا نايم على الارض وقربت من طيازى وفتحت فلقاتى اللى كانت بتنقط لبن ونزلت قربت بوشها وقالتلى كده اسيبك خمس دقايق الاقيه راكبك وضحكت ونزلت بلسانها على خرمى تلحسه وتلحس اللبن اللى فيه وتضربنى على فلقاتى وقالتلى افتح نفسك ففتحت طيزى بايديا وهيا بدات تلحسلى اللبن وتبعبصنى وكانت تدخل صابعها فى خرمى وتطلعه مليان لبن تدهولى وترجع تدخله تانى ونزلت دخلت لسانها جوه خرمى تلحس خرمى وبعدين نامت على ظهرها وخليتنى اعمل معاها 69 وكنت انا بمصلها الصناعى وهيا خدت زبى فى بقها وصوابعها بتلعب فى طيزى وكنا فى الوضع ده امصلها والحس تحت الحزام كمان كسها وهيا تمصلى وتبعبصنى فى طيزى وقامت واخده كل زبى فى بقها وساعتها حسيت بحاجه ناشفه بتحك فى ظهرى ودى كانت نها اللى حطت الصناعى على خرم طيزى وضغطت على خرمى اللى كانت نور مجهزاه فكانت بتضغط على طيزى والزب بيخش جوايا واحده واحده ولحد ما دخل كله جوايا وكان زبى فى بق نور ونها ساعتها بدات تنيكنى براحه واختى بتمصلى ونها بدات تسرع وتنيك فيا وانا اصوت واتاوه ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه مش قادر ونها تضرب طيازى وتنيكنى اوى اوى وانا بتاوه تحتها وبصوت وساعتها نور قامت من تحتى ووقفت قدامى وحطت الصناعى فى بقى فبقيت فى النصف بينهم بمص لنور ونها بتنيك فى طيزى وتضربنى عليها وانا بمص لاختى ونها شغاله نيك فيا وفى خرمى وبتدعك فى زبرى وشغاله نيك نيك وانا بتاوه ااااااااااااااه مش قاااااااااادر ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه وبصوت ومش قادر خالص من النيك وانا على ركبى وساعتها نها رشقت الزب الصناعى للاخر وطلعته كله مره واحده وبصت لنور وقالتلها جاهز فلقيت اختى طلعت الزب من بقى وجت ورايا حطت الصناعى على خرمى وشدت راسى لورا باستها وقامت زاقه الصناعى جوايا وانا صوت جامد واتاوهت واختى بدات تنيكنى فى طيزى فى وضع الدوجى ونها بتتفرج علينا وراحت قعدت جمب كمال اخوها اللى قلعها الصناعى وبدا يبوسها ويلعب فى صدرها على الكنبه وهما بيتفرجو علينا ونها بتنيكنى وكمال شغال دعك فى اخته نها على الكنبة وانا نور اختى خلت وشى ليهم وهيا راكبانى وبتنيكنى وقام كمال جايب اخته نور وخلاها فى وضع الدوجى فى وشى وبدا يلحسلها خرمها وانا ببوسها ونور بتنيكنى وهوه وراها بيلحسلها لحد ما قام وحط زبه فى طيز اخته وبدا ينيكها فى طيزها وهيا تتاوه وانا اتاوه ومسكنا ايد بعض وبنبوس بعض وكمال ونور بينكونا ويبوسو بعض ويضحكو على الموقف انا بتناك من اختى وكمال بينيك اخته وشغالين رزع فى طيازنا وانا خلاص بقيت فى عالم تانى واختى بتنيكنى قدام صحابها وقام كمال ونور مشاورين لبعض وبدلو بينا بدا كمال ينيكنى ونور تنيك نها وشغاله نيك وانا ونها بنصوت واحنا بنتناك وفضلنا على الوضع ده شويه وكمال ونور بيبدلو عليا انا ونها لحد ما نها صوتت تحت ايد نور وجابت ميتها فنزلت بسرعه ببقى على كسها وانا بتناك لحد ما جابت كل شهوتها على وشى وجسمى وغرقتنى وسابتها نور وجت عليا بدلت مع كمال وقلبتنى على ظهرى ورفعت رجليا على كتافها وزبها دخلته فى طيزى وبدات تنيكنى وهيا بتلعب فى زبى وانا بتاوه تحتها وكنت غايب فى المتعه مكنتش حاسس باى الم وطيزى كانت نار من جوه لحد ما قرببت نها منى وحسيت بنار على زبى لما خدت زبى بين شفايفها وانا بتناك من نور ونها بتمصلى ونور بتسرع وانا بتاوه من الناحيتين وقامت نها قايمه ماسكه زبى ونازله عليه بطيزها فصرخت من المتعه والسخونه زبى غاص فى طيز نها السخنه الضيقه اوى ونور بتنيكنى ونها بتتنطط على زبى وكمال قرب وحط زبه فى بقى وانا بتناك من اختى ونور بتتنطط على زبرى وكمال زبه فى بقى لحد اما بدل مع نور وهوه ينكنى وانا بنيك نها وبمص لنور وفضلنا نبدل فى الاوضاع فبدا كمال ينيكنى وانا بنيك نور بعد كده انا كنت سايب نفسى خالص وزبى وطيزى شغالين فى نفس الوقت لحد ما هلكنا من النيك ساعتها كمال قام منيمنى على الارض فى وضع الدوجى وحط اختى نور فوقى وفوق اختى اخته نها وبدا ينكنا احنا التلاته كان بيطلع زبه من طيزى لطيز اختى لطيز نها ومركبنا فوق بعض وفضل ينيكنى ينيك اختى ونها وكان وهوه بينيك اختى بحس بوسطه بيخبط فيا وهوه بيقولى بنيك اختك فوقك اهه وبنيكك قدامها وشغال نيك فينا احنا التلاته لحد اما خلاص مبقاش قادر فطلع زبه وجاب لبنه علينا احنا التلاته وغرق طيازنا لبن وراح قعد على الكنبه فقامت نها منيمانى على جمبى ومدخله زبى فى طيزها وجت اختى ورايا ودخلت زبها فى طيزى وانا بين نور ونها زى الساندوتش بنيك نها ونور بتنيكنى وفضلو كده لحد اما صوت على الاخر وجسمى ارتعش وصرخت هجيب هجيب فجيبت لبنى كله فى طيز نور اختى ونمنا على الارض هلكانين وكمال نايم على الكنبه ونور بصت فى الساعه وقالت يلا عشان منتاخرش على ماما وشدونى قالولى يلا ناخد دش وقمت انا ونها ونور نستحمى وكمال شاورلنا هحصلكو ودخلنا تحت الدش غسلنا جسمنا وكان بيليفونى هما الاتنين وانا بينهم فى الشاور وبنحك جسمنا فى بعض وساعتها نور ونها نزلو على ركبهم قدامى وخدو زبى فى بقهم يمصولى وانا مش قادر وهما بيلحسو الراس سوا ويدخلوه فى بق دى لبق دى وكل واحده فيهم تمسك زبى تمصه وقامت نها لافه لطيزى تلحسها ونور بتمصلى ووضع جامد نيك واحنا تحت الشاور لحد اما كنت على اخرى صوت هجيب هجيب فجم الاتنين قدامى وقالولى اجيب على وشهم فجبت على وشهم وشفطو اخر نقطه لبن من على زبى وانا نزلت بوستهم ولحست اللبن من وشهم سوا وبوسنا بعض احنا التلاته ووشطفنا نفسنا تحت الشاور ولقيت نور بتبعبصنى فقولتلها لا مش قادر خالص وجريت من الحمام عريان وسبتهم سوا وطلعت برا خدت فوطه وبنشف جسمى ونزلت على الريسبشن عريان والفوطه معايا وكان كمال لسه على الكنبه وكان مشغل التلفزيون وبيلعب فى زبه على فيلم سكس فقولتله انت ايه متعبتش فقام ومسك الفوطه ينشفنى وقالى اتبسط فقولتله ايوه وببص فى التلفزيون شوفت نفسى ونور بتنيكنى وكان كمال بيتفرج فضحكت لما عرفت انهم صورونى من اول دقيقه فقالى متخفش الافلام دى بنسجل بيها الذكرى بس ولما نهيج ومحدش موجود بنشوفها وضحك وقالى لو عاوز تمسحه عادى انت معملتش حاجه غصب عنك صح فضحكت وقولتله ايوه وهوه كان بينشفنى ويدعك طيزى فسالنى حسيت بايه وانت بتتناك من اختك فقولتله مش عارف بس احساس مختلف وممتع وجميل فضحك وقالى ده انت حكايه وجاب موبايله وقالى ادينى رقمك هبقى اكلمك بينى وبينك بس بعيد عنهم فضحكت وقولتله عجبتك طيزى فضربنى على طيزى وقالى اكييد وخد رقمى وقالى هطلع اخد دش وطلع فوق شويه وانا لبست هدومى ولما استغيبتهم طلعت لقيت كمال زانق نور ونها فى الحمام وشغال نيك فيهم تحت الدش فقولتله ياعم ارحم نفسك بقى ويلا هنتاخر فضحك وقالى انزل انت بس اشرب حاجه على ما نخلص المسمار ده فضحكت ونزلت وسيبته وهوه بينيك اختى فى الحمام واخته معاها وشربت عصير وقعدت اتفرج على نفسى وانا بتناك فى التلفزيون لحد ما نور ونها جم وكانت نور لابسه هدومها ونها لابسه قميص نوم وبصولى وضحكو وقالولى ايه الحلاوه دى وكانت وقتها نور فى الفيلم بتنيكنى فضحكت فضربتنى على طيزى وقولت لنور يلا فقالولى يلا بس قبل منمشى عاوزينك فى حاجه مهمه فبقولها ايه فقالتلى لا تعالى اصل دى مساله حياه او موت وخدونى على المكتب وقفلو الباب علينا وبدات نها تتكلم ..... ياترى فى ايه وايه حصل ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه
الجزء الثامن
هلا اصدقائى ورجعنا تانى وجزء جديد وكنا وقفنا الحلقه اللى فاتت بعد اليوم اللى قضيته انا ونور مع نها واخوها كمال وقبل ما نروح نور ونها قالولى انهم محتاجنى فى حاجه مهمه ولازم نتكلم وخدونى معاهم للمكتب وقفلو الباب علينا وبدات نها تتكلم ونور قاعده قدامى ساكته فقالتلى بص عشان نور مكنتش عارفه تتكلم معاك فانا هحكيلك ياسيدى وبدات وقالتلى انت عارف ان احنا خلاص مش فاضل غير امتحان واحد والسنه تخلص فقولتلها ايوه فقالتلى وانت عارف الماده دى احنا حاولنا فيها وخدنا كورس بس الموضوع صعب اوى واحنا لو فضلنا على كده هنسقط غالبا واكييد انت متحبش اننا نسقط صح ؟ فقولتلها اكييد عاوزكو تنجحو بس طالما كده احنا نقفل على نفسنا الاسبوع ده ونذاكر كويس ده اللى فى ايدينا دلوقتى نعمله فنور ردت وقالت احنا طول الترم بنحاول بس مفيش امل خلاص ومش فاهمين اى حاجه وكده هنضيع وقت على الفاضى فقولتلها مهو مفيش حل يعنى هنعمل ايه فنور قالت لا فى حل تانى! فقولتلها حل ايه فسكتت ونها قالتلى بص الماده دى بتديها دكتوره فاتن عارفها انت شوفتها قبل كده قولتلها ايوه بس دى سمعتها سابقاها فى الجامعه واسمع انها صعبه فنور قالتلى بص احنا عرفنا من واحده زميلتنا ان فى طريقه ممكن ننجح بيها ومن غير اى امتحان ! فقولتلها ازاى فنها قالتلى بص هيا مطلقه وولادها عايشين بره مصر وهيا عايشه لوحدها فقولتلها بعنى ايه مش فاهم؟ فنها قالتلى بص فى واحد فى الدفعه الاكبر مننا كان فاشل وجاب امتياز وعرفنا انه ... انه ... فقولتلها انه ايه قالتلى انه كان عاجبها وهيا طلبته يروحلها المكتب وعرفنا انه نام معاها ونجحته فقولتلها بتقولى ايه نام معاها ازاى مش مصدق الكلام ده ! فنها قالتلى لا صدق والموضوع ده محدش يعرفه الا صاحبتنا دى لانها كانت مرتبطه بالولد وهوه حكالها ونجحتهم الاتنين فبصتلها باستغراب قولتلها انتى عاوزانى انيكها؟ طيب ازاى ده ممكن تسقطكو كده .. انا مش هعرف اعمل كده ازاى ممكن اقولها انى عاوز انيكها ! فلاحظت نور بتبرق لنها ونها ملبوخه فقالتلى متخافش انت بس روحلها المكتب واطلب تقابلها والكلام هتجيب بعضه وهيا هتفهم متخفش لو هيا حبتك هتلاحظ ده ومش هيحصل مشاكل فقولتلها مش عارف الموضوع ده مريب انا مش مطمن ده ريسك كبير اوى فقالولى لا متخفش جمد انت قلبك بس واحنا هنظبط الموضوع ومش هيحصل اى مشاكل فقولتلها مش عارف طيب سيبونى افكر فنها قالتلى رد علينا بليل عشان لو تمام تروحلها بكره قولتلها على طول كده فقالتلى ايوه لانه مش فاضل وقت خلاص فقولتلهم طيب وقمت انا ونور روحنا وانا فضلت افكر بليل فى الموضوع وقاعد على السرير سرحان ومقلق انا مش جرىء لدرجه انى اخش على دكتورة جامعه واحاول انيكها وبعدين هتقابلنى باى صفه وفضلت حيران لحد لما لقيت نور بتفتح باب الاوضه ودخلت لقيتنى صاحى فقعدت جمبى وقالتلى نها كانت بتسالنى فكرت فقولتلها مش عارف يانور انا مش مطمن فقالتلى متخافش عشان خاطرى لو بتحبنى مش انت اخوى ومفروض تساعدنى وقربت منى وفضلت تتحايل عليا لحد ما قولتلها خلاص موافق فابتسمت وبصتلى وحضنتنى وباستنى بوسه طويله وقالتلى انا هروح اعرف نها بس لازم تروق نفسك بقى وتشيل اى شعر مش عاوزينها تقرف فقولتلها انا مش عامل حسابى على حاجه فقالتلى متقلقش اقلع هدومك وانا شويه وهجيلك وخرجت نور وبعد شويه جاتلى وكان معاها عده شيل الشعر وبدات تشيلى شعر باطى وحوالين زبى وانا كده كده مش مشعر اوى فظبطت الدنيا ونزلت على بيوضى شالت الشعر وقالتلى الف وافنس فقولتلها ليه قالتلى هنضف كله بقى وبدات تنضف برضه شعر طيزى وخرمى وكانت عماله تبعبصنى وهيا بتضف الشعر وتدخل صابعها جوايا لحد ما خلتنى بلمع من تحت ودهنتلى جسمى بزيت كده وقالتلى شويه واقوم استحمى وبعد ما استحميت قالتلى بكره بقى هنروح سوا وهتقوم فجيت اشدها وابوسها فقالتلى لا بلاش النهارده عاوزينك بصحتك وضحكت وسابتنى ونامت وانا مكنش جايلى نوم من التفكير بس روحت فى النوم وجه تانى يوم فطرنا ونور اختارتلى هدوم معينه وبرفيوم محترم وضبطتلى لبسى ونها عدت علينا وروحنا الجامعه وعلى الساعه 11 كده قالولى يلا زمانها موجودة انت هتطلع فوق مكتبها تخش للسكرتيره وتطلب تقابلها لانها رئيسه القسم وتقول للسكرتيره انك عاوزها فى حاجه مهمه فقولتلها ماشى انتو مش جايين معايا ولا ايه فقالولى لا نيجى فين مينفعش فطلعت وكنت بقدم خطوه وارجع خطوه لحد اما وصلت لمكتب السكرتيره اللى كان اسمها رنا وقولتلها صباح الخير لو سمحتى دكتوره فاتن موجوده فقالتلى ايوه فى حاجه؟ فقولتلها اها انا كنت محتاج اقابلها مش هضيع من وقتها دقيقتين فقالتلى انت طالب هنا فقولتلها لا انا فى كليه حاسبات بس اختى هنا فى السن وهيا طالبه عند دكتوره فاتن فقالتلى وانت عاوز ايه فقولتلها معلش هوه موضوع مهم واحب اكلم الدكتورة بنفسى لو سمحتى فقالتلى بس هيا مش بتقابل طلبه فقولتلها عشان خاطرى الموضوع مهم اوى فبصتلى كده بصه غريبه وقالتلى انت واضح انك مصمم بقى فقولتها ده بعد اذنك فضحكت وقالتلى اممممممم ماشى هحاول واتكلمت فى التليفون وبعدين قامت دخلت مكتبها جوه وانا قاعد بره وطلعت بعد شويه قالتلى الدكتوره مشغوله شويه قدامها ساعه على ما تفضى فقولتلها مفيش مشكله هستناها هنا وقعدت فضحكت وقالتلى ماشى وراحت مكتبها واتكلمت فى التليفون بس بصوت واطى وبعدين بدات تشتغل على الكمبيوتر وسابتنى قاعد وانا كنت قاعد متوتر وعمال ابصلها كل شويه وعاوز اسالها بس متوتر فات ساعه ومفيش حاجه وفات نصف ساعه كمان وانا خلاص بقيت مش مستحمل القلق لحد ما تليفون رن واتكلمت السكرتيره وبعدين بصتلى كده وقالتلى تقدر تخش دلوقتى فقولتلها شكرا وقمت وقفت قدام الباب وكنت بظبط هدومى وشعرى وقلقان اخبط على الباب فبصيت ورايا لقيت السكرتيره بتبصلى وقالتلى يلا يلا فخبطت ودخلت واول ما دخلت لقيت الدكتوره قاعده على مكتبها وهيا كانت عندها تقريبا 45 سنه ولونها ابيض وشعرها اسود طويل مش محجبه وجسمها كيرفى مش تخبنه لكن كيرفى وصدرها كبير وكانت لابسه قميص ابيض مفتوح اول زرار من فوق وجيب تحت الركبه بشويه لونه اسود وقاعده على المكتب ولابسه نظاره بفريم اسود فلما دخلت مبصتش ناحيتى وكانت مشغوله فى ورق اوعامله مشغوله وانا وقفت دقيقتين كده ساكن ومستنى تبصلى لحد ما رفعت عنيها هتقف كتير عندك فقولتها اسف صباح الخير وقربت فقالتلى اقعد وقلعت النظاره وقالتلى اتفضل خير بتقولى عاوزنى فى شىء مهم انا بصراحه اتلبخت فقولتلها انا وائل اخو نور طالبه عند حضرتك فى سنه اولى فقالتلى ايوه وبعدين فقولتلها انا بصراحه كنت جاى لحضرتك فى خدمه بسيطه فبصتلى قولتلها اصل نور اختى كانت بتحاول بس هيا الماده بتاعة حضرتك صعبه اوى عليها وهيا خايفه اوى من الامتحان وكانت خايفه تقابل حضرتك فا فا فقالتلى فبعتتك انت بقى عشان تتوسطلها فقولتلها مش بالظبط حضرتك معروفه فى الجامعه وكل الناس بتتكلم عن حضرتك وان حضرتك افضل دكتوره فى الكليه وكل الناس بتعمل لحضرتك حساب وبدات اعرصلها وكده فضحكت وقالتلى وانت بقى مش خايف احسسن اسقطها فقولتلها حضرتك مش معروف عنك بكده فقالتلى ومعروف ايه بقى عنى فقولتلها انك دكتوره شاطره وبتساعدى الطلبه و .. و...... فقالتلى و ايه وضحكت فقولتلها انا اسف و**** بس انا خايف على نور اختى تسقط فاتكلمت معايا هيا ونها فقالتلى نها مين نها فقولتلها صاحبة اختى اصلهم الاتنين اصحاب اوى وكانو خايفين اوى من الامتحان فضحكت وقالتلى كانت نور ودلوقتى نور ونها فسكت فقالتلى وانت بقى بتحب اختك وجاى تضحى عشانها فقولتلها حضرتك اى حاجه تطلبها احنا تحت امرك فضحكت وقالتلى كمان بترشينى فقولتلها لا مقصدش و**** انا اسف اصل اصل فبصتلى وقالتلى كنت بتقول هتعمل اي حاجه عشان اختك اى حاجه فقولتها ايوه اى حاجه فابتسمت ومسكت التليفون كلمت السكرتيره وقالتلها رنا متدخليش حد عليا وقفلت فبصتلى كده وقالتلى اقف قدامها فوقفت فبصتلى كده من فوق لتحت وقالتلى طيب اقلع فبصتلها وقولتلها ايه؟ فقالتلى اقلع هدومك مش عاوز تساعد اختك اقلع فقولتلها اقلع هنا فى الجامعه فضحكت وقالتلى فى مشكله خايف؟ فقولتلها لا اصل فقالتلى يلا اتفضل فقولتلها حاضر وبدات اقلع القميص والبنطلون وبعدين قلعت الجزمه فبصتلى وقالتلى كله فقلعت الفانله والبوكسر كنت بنزله براحه لحد اما قلعت وبقيت واقف قدامها ملط وهيا بصتلى كده من فوق لتحت وقامت وقفت وقربت منى وحطت ايديها على كتفى ولفت حواليا وكانت بتتفحص جسمى كله وابتسمت وراحت قعدت على مكتبها وجابت موبايلها من الدرج وفتحت الكاميرا فانا لا اراديا حطيت ايدى على زبى فبصتلى وبرقتلى كده فنزلت ايدى فصورتنى وقالتلى لف ولفيت فصورتنى من ظهرى وقفلت الموبايل وبصتلى وقالتلى البس هدومك وكلمت السكرتيره قالتلها تخلى العامل يجهز العربيه وانا لبست هدومى بسرعه وكنت بربط رباط الجزمه فدخلت رنا وقالتلها العربيه جاهزه يافندم وبصتلى كده وابتسمت فقالتلها تمام وبصتلى وقالتلى يلا بينا ومشيت وانا مش فاهم ومشيت وراها لحد العربيه فوقفت قدام الباب وهيا ركبت فنزلت الشباك وقالتلى هتفضل واقف كتير اركب فركبت جمبها قدام وهيا اتحركت بالعربيه وهيا طالعه لمحت نور ونها واقفين على جمب وبيبصو عليا فخدتنى معاها فى العربيه وكانت ساكته طول الطريق وروحنا على فيلا بتاعتها فى كومباوند محترم ودخلنا بالعربيه الجراج ونزلت وانا وراها ودخلت البيت وقالتلى انتظر هنا شويه وهجيلك وسابتنى شويه وبعدين نزلت وقالتلى تعالى وخدتنى وراها قالتلى اقلع هدومك كلها هنا وسيبها وخش خد دش وبعدين تخس الاوضه دى هتلاقى حاجاه ليك على السرير تعملها وتيجى الاوضه دى فقولتلها حاضر وهيا مشت وقومت قلعت كل هدومى ودخلت خدت دش وطلعت دخلت الاوضه اللى قالتلى عليها واول ما دخلت الاوضه وبصيت على السرير جه فى بالى مليون حاجه جه فى بالى نور وهيا بتغمز لنها جه فى بالى لفهم فى الكلام والولد اللى بيتكلمو عليه وجه فى بالى بصات رنا السكرتيره ليا وشخصيه دكتوره فاتن واسلوب التعامل كل ده جه فى بالى لما شوفت على السرير ولقيت موجود قميص نوم بناتى عباره عن قميص نوم قطعه واحده وهوه شبك مفتح شبه الشرابات الشبك بس واصل للوسط وبتلبسه وليه دراعين بتدخل كل دراع فى ايد وبيكون نازل كده على الكتف لما مسكته ولبسته لقيته حولنى 180 درجه لبنت وهوه مفتوح من قدام وورا من عند الزب والطيز وساعتها فهمت انى جاى اتناك وكل افكارى اللى فاتت راحت ولقيت تحت قميص النوم قفل الزب اللى بيتحط عليه وبلج للطيز وكلبش للايد وحزامين بينهم سلسله للرجل وكاتم للبوق عباره عن كوره وحزام حواليها فبصيت ليهم وانا فاتح بقى لان الحاجات دى مشوفتهاش الا فى الافلام البورن فقعدت جمبهم مش عارف اعمل ايه ولقيتنى بقول لنفسى عشان خاطر نور ونها لبست قفل الزب ووقفلته كان فى مفتاح بسلسله لبسته حوالين رقبتى وقمت لابس كاتم البق وقافله على بقى وبصيت للحاجه جبت البلج ولحسته وقمت حاطه على خرمى ونازل براحه لحد ما خرمى بلعه ووصل للاخر وبعد كده جبت بتاع الرجلين عباره عن حزام بيتقفل حوالين الرجلين وبينهم سلسله ولقيت طالع منه سلسله تانيه فهمت انها بتتوصل بكلبش الايد فربطتها بالكلبش ومبقاش فاضل الا كلبش الايد لبست واحد فى ايد والتانى فى الايد التانيه وقمت وقفت ايدىيا ورجليا مربوطين ومربوطين ببعض وبقى وطيزى وزبى مقفولين بصيت لنفسى فى المرايه كان معرفتش نفسى السلسله بتاعة الرجل كان فيها طول تخلينى اقدر امشى وانا مربوط فمشيت خطوه خطوه براحه لحد ما وصلت للاوضه اللى قالتلى عليها وفتحت الباب وساعتها شوفت اوضه لونها احمر ومليانه ادوات وحاجات ولا فيلم سكس انا رجلى ماكانتش شايلانى ودخلت براحه وشوفت دكتوره فاتن قاعده على الكرسى حاطه رجل على رجل ولابسه طقم جلد اسود كامل بيلمع وبسوسته من قدام كان مغطى كل جسمها مفيش الا فلق بزازها اللى باين لان السوسته مفتوحه شويه فقامت وقفت وقربت منى ولفت حواليا وضحكت لما شافت البلج فى طيزى وهدومى وكل شىء فقربت منى ومسكتنى من ايدى شدتنى لمكان معين ورفعت ايديا لفوق علقتها فى علاقه نازله من السقف وفى زى خطافين كده من الحيطه على الارض قامت حاطه كل واحد فى رجل فبقيت مربوط وايديا لفوق ورجليا مربوطين سوا وكل رجل فى جمب مربوطه وقعدت تلف حواليا وانا متكتف وقالتلى باين فى عنيك ان اختك وصاحبتها ماكانوش مفهمينك انك جاى ليه وضربتنى على طيزى وعشان كده لازم تتادب انك بس فكرت التفكير اللى فى دماغك وضربتنى تانى على طيزى وقالتلى فى ودنى من هنا ورايح تقولى ياستى فاهم فهزيت راسى فضربتنى على طيزى وخرجت وسابتنى كده متعلق ومربوط وفجاه التلفزيون اشتغل قدامى وظهر قدامى ولد تقريبا فى نفس سنى وجسمى تقريبا وهوه مربوط وبيتناك من واحده ولما ركزت لقيت ده فيديو متصور فى نفس المكان واللى بينيك الولد ده كانت دكتوره فاتن وكانت لابسه زبر صناعى على وسطها وبتشده من شعره تنيكه وهوه بيصوت انا شوفت المنظر وانا مربوط بس القفل ده كنت حاسس بيه ماسك زبى اللى كل ما يحاول يقف القفل يمنعه والبلج اللى فى طيزى كان بيحرقنى فشخ فى خرمى واحده واحده كنت حاسس بحرقان فى طيزى ووجع فى زبى وجسمى كان بيرتعش لدرجه انى نزلت على ركبى بس ايدى كانت متعلقه لفوق وانا مش قادر خلاص ومش قادر حتى اصوت وقدامى الفيلم شغال وسامع صويت واهات الولد اللى بيتناك وانا مش قادر خلاص لحد لما لقيت دكتور فاتن داخله عليا ولبست زب صناعى حوالين وسطها لونه احمر وطويل وعريض وفى ايدها قطعه خشب مسطحه وقربت منى وضربتنى على طيزى وقالتلى اقف اقف وانا رجليا مش شايلانى وبدات تضربنى تانى وتالت على طيزى اللى بدات تحمر وهيا بتضربنى على طيزى اكتر واكتر وانا بتاوه بصوت مكتوم وهيا بتضربنى اكتر وبدات تشتمنى وتقولى مش انت اللى عاوز تتناك عشان اختك تنجح ياخول وضربت طيزى وكانت بتلف حواليا تقرصنى من حلماتى وتضربنى على طيزى وقربت من طيزى ومسكت البلج طلعته من طيزى وبعبصتنى فى خرمى ودخلت البلج فى طيزى تانى وبعدين ضربتنى على زبى بايديها وجعتنى فشخ فنزلت على ركبى وصوت فشخ بس بقى كان مقفول وساعتها عينيا دمعت وهيا بتبصلى وتضحك وقربت منى فكت ايديا من السقف واول معملت كده وقعت على ركبى فى وضع الدوجى وفكت رجليا بس قامت رابطه ايدى اليمين فى رجلى اليمين والشمال فى الشمال وانا مفنس فى وضع الدوجى وقامت قاعده فوق وضربتنى على طيزى وقالتلى اوديها الكنبه وانا على ركبى فحاولت اتحرك بس وقعت مقدرتش وهيا فوقى فشتمتنى وقالتلى قوم يامتناك وصل ستك وضربتنى تانى فتماسكت ووصلتها للكنبه على ركبى وقعدت قدامى حطت رجل على رجل وبصتلى ورفعت رجلها قدامى وقالتلى ابوس رجلها لو عاوزنى افكك وضحكت فوطيت على رجلها وبوستها من وشها فرفعتلى بطن رجلها ابوسه كمان فعملت كده فادتلى رجلها التانيه فقالتلى شطوره وفكت الحزام من على بقى وبصتلى وقالتلى عاوزنى افكك فقولتها ايوه ارجوكى فبصتلى وبرقت فقالتلى ارجوكى يا ايه ؟ فبصتلها وقولتلها ياستى فضحكت وشالت السلسله اللى فيها المفتاح من رقبتى وفكت كلبش ايدى الاول ورمتهولى افك رجلى ولما فكيت نفسى ومبقاش الا اللبس الشبك المقطع وقفل الزب وفجيت اشيله قالتلى لا لا فوقفت وسبته حوالين زبى فشاورتلى اقرب منها وقالتلى على ركبك فرحتلها على ركبى فقربت الزب من وشى وقالتلى مص يامتناك زب ستك فقولتلها حاضر فضربتنى على وشى بالقلم فقولتلها حاضر ياستى فقالتلى شاطر يامتناك فمسكت الزب بايديا وبصتلها وقربته من بقى وبدات الحس الزب من بره من فوق لتحت لحد اما اوصل لراسه فالحسها وانزل لتحت فمسكت راسى وحطت راس زبها على بقى ودخلته فى بقى وبدات تنيكنى فى بقى اكنه كس وهيا بتشد شعرى وتنيكنى شويه براحه وشويه بسرعه وانا بتاوه وقامت حاشره زبها فى بقى للاخر ونزلت على طيزى ضربتنى وزبها محشور فى بقى وشدت البلج من طيزى ودخلته تانى وانا بتاوه تحتها وزبها فى زورى اجاجاجاجاجاجاجاجاجاجاج فخرجته وانا بصوت ودخلته تانى وفضلت تنيك بقى وقامت شدانى من شعرى ورميانى على الكنبه مفنس وهيا واقفه ورايا بتضرب طيزى وقالتلى افتح نفسك ياخول ففتحت فلقاتى وشافت خرمى وجواه البلج فشدته ولحسته ودخلته تانى فصوت اما دخل وفضلت على كده تشد البلج تطلعه وتدخله وقامت شايلاه ونازله على طيزى لحستلى الخرم وكانت بتلف لسانها على خرمى وانا بتاوه تحتها وهيا فاتحه فلقاتى وبتاكل طيزى وبتشتمنى وتقولى ياخول يامتناك دى مش اول مره وتضربنى وتقولى طيزك بلاعه ازبار يامتناك وتضربنى وتقولى ولا طيز البنات ياخول ووقفت ورايا وحطت الصناعى بين فلقاتى وكانت بتحكه بين طيازى من بره واكنها بتنيك بين الفلقتين وقامت جايبه حاجه زى جيل ودهنت خرمى وطيزى وبعبصتنى وبتحكه فى خرمى وانا مفنس على الكنبه فى وضع الدوجى وهيا ورايا واقفه وزبى مدلدل فى القفل وهيا بتشتمنى فى ودانى وبتقرص حلماتى وتقولى ياخول يامتناك وشدت شعرى وقامت زاقه الزب فى خرمى فصوت اااااااااااااااااه فشدت شعرى لورا وزقت الزب اجمد لحد ما الزب كله رشق فى خرمى للاخر وهيا لازقه فيا وانا بصوت من زبها الكبير وفضلت على كده ثابته جوه طيزى وبدات تحركه واحده واحده فى طيزى وتنيكنى وهيا شاده شعرى وتنيكنى تان اسرع واسرع وزبها طالع داخل فى خرم طيزى وانا بصوت وهيا تضرب طيزى وبتشتمنى ياخول يامتناك جاى تتناك بدل اختك ياعرص يامتناك وتنيكنى فى طيزى وانا بصوت اااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وتضرب طيزى وتقولى صوت يامتناك بنيكك اهه وزبها بيرشق فى طيزى وشدت شعرى وراسى لورا والزب رشقته للاخر فى طيزى وجت جمب ودنى وقالتلى عاوز ايه وبتشاور لحاجه فلقاتى بتشاور للكاميرا اللى قدامى وبتقولى انطق يامتناك فصوت وقولتلها نيكينى نيكينى ياستى وبدات تسرع وتقولى ايوه ستك بتنيكك ياخول بنيكك اهه فقالتلى انت جاى ليه فقولتلها عشان اتناك منك ياستى عشان تنجحى اختى وصاحبتها فقالتلى ومين بينيكك ياخول وموسع خرمك فقولتلها اختى وصاحبتها ياستى فقالتلى اختك بتنيكك ياخول فقولتلها ايوه وصاحبتها واخو صاحبتها فبدات تسرع وتسرع وتنيكنى وتقولى ايه يامتناك يابلاعه الازبار ده انت طلعت شرموطه فقولتلها ايوه ايوه وهيا بتنيكنى وتنيكنى كمان فى طيزى وتضربنى عليها وزبها محشور جوايا وانا طيزى نار من جوه حاسس بنار بتاكل طيزى وهيا بتنيكنى وتشتمنى وانا بصوت وبتاوه ومحستش بنفسى الا وزبى بينزل لبنه وهوه جوه القفل بدون مايقف وهيا شافتنى وضحكت وتقولى جبتى ياحلوه من طيزك يامتناكه وتضربنى وناكتنى اسرع واسرع وانا بصوت تحتها لحد ما نزلت كل لبنى على الارض فشدتنى من شعرى ونزلت وشى على الارض وقالتلى نضف لبنك يامتناك فنزلت بلسانى لحست الارض واللبن اللى عليها وخلتنى ابلعه وزقتنى على الارض على وشى وضربتنى برجليها فى طيزى وقومتنى اقف قدامها وجابت الموبيل وبدات تصورنى وانا جسمى محمر وزبى مقفول ولسه بالبدله الشبك المقطعه ومفتوحه من طيزى وزبى وخلتنى اقرب وحطت زبها فى بقى وصورتنى وضحكت وضربتنى على وشى بالقلم وزقتنى برجلها على الارض ونيمتنى على ظهرى وقامت وقفت فتحت البدله الجلد من قدام بالسوسته وبدا يبان جسمها وصدرها وقلعتها كلها ووقفت فوقى ملط ومش لابسه الا الزوبر وقامت قاعده على وشى بطيزها كاتمه نفسى وانا بصوت فقامت وقفت وكررتها تانى وتالت واخر مره نزلت بطيزها على وشى وقالتلى الحس يامتناك وخلتنى الحسلها طيزها بلسانى وهيا بتقوم وتقف على وشى وانا على الارض وبعدين قامت قعدت على الكنبه وفتحت رجليها وشاورتلى اجيلها وجيت اقوم قالتلى على ركبك يامتناك فقومت روحت على ركبى فشدت الزب على جمب وشدت راسى على كسها وخلتنى الحسلها كسها بلسانى ورجعت براسها لورا وكانت بتشد راسى على كسها وانا بدخل لسانى فى كسها وبشفطه شفط ببقى والحسه وفتحت كسها بصوابعى ودعكته من فوق بصباعى ودخلت لسانى جوه كسها من فوق واول ما لمست بظرها ارتعشت وثبتت وشى ولقيتها غرقت وشى بميتها الكتير فشخ اللى غرقت وشى وصدرى فزقتنى برجلها على الارض وقامت عادله الزب وشدانى على الكنبه منيمانى على ظهرى ورفعت رجليا على كتفها ورشقت زبها فى طيزى فتاوهت من الزب وبدات تنيكنى وهيا بتنيكنى مسكت زبى بايديها وفكت القفل من على زبى وسابته حر وانا اول ما فكته وهيا بتنيكنى وزبى من الوجع بدا يشد ويشد ويقف وكان نافر وهيا بتنيكنى مسكت زبى اللى شد على اخره وتنيكنى فى طيزى وتقولى مبسوط يامتناك وزبك واقف وانا قولتلها ايوه ياستى نيكينى نيكينى كمان وبصوت تحتها وهيا بتدعك زبى وتنيكنى فى خرمى وتسرع وتسرع وانا تحتها بصوت وهيا شغاله نيك فى طيزى اللى بقت نار وزبى اللى مقدرش يستحمل وبدا ينطر لبه كلها فى ايديها وهيا عصرت زبى لحد ما نزل كل اللبن وادتهوالى الحسه لحد ما نضفت ايديها ولحسته فطلعت زبها من طيزى وضربتنى على طيزى وقالتلى مبروك يامتناكه وزقتنى على الارض وقعدت على الكنبه وقلعت الزب وحطت رجل على رجل وقالتلى اتبسطت يامتناك فقولتلها ايوه ياستى فمدتلى رجليها ففهمت تقصد ايه فقربت منها مسكتها بوستها ولحستها كمان فحدفتلى ملزمه كده وقلم وقالتلى اكتب اسم اختك وصاحبتها هنا يامتناك فكتبتهم بسرعه فرفعت رجليها قدامى عشان ابوسها تانى فعملت كده فضحكت وخدت الورقه وقالتلى قوم استحمى يامتناك ونضف نفسك فى الحمام فانا قومت وقلعت قميص النوم الشبك ودخلت تحت الدش استحمى وجسمى اللى معلم كلها علامات حمرا وطيزى اللى بتحرقنى نار فسندت على الحيطه ومديت صوابعى المس خرمى اللى واكلنى فشخ وبنظفه ودخلت صابعى جواه عشان الحرقان ده فسمعت صوت ورايا بتحرقك يامتناك وبتضحك فببص لقيت دكتوره فاتن واقفه على الباب مولعه سيجاره وبتبص على جسمى ورمت السيجاره ودخلتلى تحت الدش ورشقت صوابعها قى طيزى وبعبصتنى وعلى غير المتوقع خلت ظهرى للحيطه ونزلت قدامى ومسكت زبى بايديها وخدته بين شفايفها وفى ثوانى كانت بالعه زبى كله فى بقها وبتمصه وانا صوت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه من سخونه بقها وممصها لزبى وهيا مسكت زبى بتاكله مش بتمصه وبتمصه جامد فشخ وتلحسه من فوق لتحت وتاخد راسه تمصه وهكذا وبدات تسرع وتسرع اوى فى المص وتدخل زبى للاخر وتطلعه وانا بصوت مش مستحمل لحد ما صرخت هجيب ياستى فقفلت بقها على زبى لحد ما جبت لتالت مره لبنى فى بقها فبلعته فى بقها لحد اخر نقطه وقامت شدتنى من شعرى وقربت من شفايفى وباستنى وقامت وهيا بتبوسنى كان لسه اللبن فى بقها فقامت تفته فى بقى وبصتلى فى وشى وخلتنى ابلعه كله لاخر نقطه وقامت لاحسه بقى وضربتنى على طيزى وقالتلى يلا يامتناك خلص واستحمى والبس هدومك وروح وسابتنى وخرجت وانا قمت استحميت وخرجت لبست وكده كل هدومى وطالع وماشى فندهت عليا وقالتلى قرب ياخول فانا ساعتها نزلت على ركبى وروحتلها فابتسمت من طاعتى ولما قربت منها لقيتها مشغله التلفزيون ومشغله الفيلم اللى صورته ليا وهيا بتنيكنى وانا ببص للتلفزيون فضحكت وقالتلى شايف نفسك يامتناك مبسوط ازاى فبصيت فى الارض فحدفتلى كارت فيه رقم تليفون وقالتلى خد ياخول ولما حد يبقى عاوز ينجح تانى ابقى كلمنى وضحكت وقالتلى يلا روح فخدت الكارت وخدت بعضى ومشيت وببص فى الساعه لقيت الساعه داخله على 9 بليل يعنى انا من الظهر تقريبا بتناك واتفشخ نزلت خدت تاكسى للبيت وروحت كانت ماما ونور فى الصاله فندهو عليا اتاخرت ليه فقولتلهم مفيش كنت براجع مع واحد صاحبى ودخلت اوضتى قلعت هدومى ووقفت قدام المرايه ابص على جسمى والعلامات اللى فيها وطيزى المفتوحه وانا واقف قدام المرايه لقيت نور دخلت وقفلت الباب وراها وكانت ورايا فى المرايه وبتبص على جسمى وكانت مكسوفه تكلمنى وباصه فى الارض وبتقولى لولو انا اصل انا خوفت اقولك وقالتلى متزعلش يالولو وبعدين مش اول مره فقولتلها مبروك النجاح ممكن تسيبينى لوحدى شويه فجت تتكلم قولتلها لو سمحتى فخرجت من الاوضه وسابتنى وانا دخلت تحت الغطاء وقفلت النور وقولت انام وحاولت انام بس دموعى نزلت وبدات اعيط محستش باللى حصل الا دلوقتى وبجسمى اللى اتفشخ والذل اللى اتزليته ويومها فضلت اعيط طول الليل لحد الصبح اما صحيت وقمت خدت دش ولقيت موبايلى بينور وفى كذا رساله وصلت ببص لقيت كمال اخو نها باعتلى رسايل كتير وعمال ينده عليا فقولتله ايوه فقالى ايه ياعم فينك فقولتله معلش كنت نايم فقالى ياعم كل ده قوم اصحى عشان عاوز نتقابل فاعتذرتله فقالى لا لا مش هينفع انا عاوزك فى حاجه مهمه فقولتله حاجه ايه فقالى ايه ياعم هنقضيها تليفون عاوزك ياعم بينى وبينك بعيد عن نها ونور فقولتله خير؟ يلا بس البس وانزل فقولتله طيب هفطر فقالى لا تعالى افطرمعايا انا عامل حسابك ونور ونها نازلين ومحدش هنا فقولتله ماشى وقمت مش فاهم هوه عاوز ايه منى ؟ وايه اللى ضرورى فقمت لبست هدومى ونزلت على طول وركبت لبيت نها ونزلت ضربت الجرس فجالى كمال وفتح الباب وهوه مبتسم وقالى تعالى خش وخدنى على المطبخ وكان مجهز فطار ونسكافيه وقعدنا نفطر وبنبص لبعض وانا ساكت مش فاهم هوه عاوز ايه لحد اما قولتله هوه خير ياكمال انت عاوز ايه ؟ فقالى ايه ياعم مش احنا صحاب ولا ايه مينفعش الاصحاب يقعدو سوا يتكلمو فضحكت وقلتله مكنتش اعرف اننا صحاب ولا انت متعود تنيك صحابك فضحك وقرب منى وقالى هوه انا نكتك غصب عنك؟ ده حتى اخر مره انت اللى كنت ميت على زبى فسكت فقالى على فكره انا مش جايبك عشان نيك انت بس وحشتنى وقولت نقعد سوا لوحدنا شويه فقولتله ماشى واكلنا وخدنا الشاى وطلعنا للصاله وقعد يتكلم معايا وكان عمال يسالنى مين اول واحد ناكنى وبحس بايه لما اتناك وبتتبسط لما اختك تنيكك ولا وفضل كل شويه يسال ويسال فانا قولتله ايه ياعم انت مزهقتش اساله ولا بتعمل ماجيستير عليا فضحك وقالى ياعم ولا ماجيستير ولا حاجه ادينا بنتعرف اكتر لاننا صحاب واكتر من صحاب كمان قالها وهوه باصص فى عيونى ولقيته خد شفايفى بين شفايفه وبدا يبوسنى بحنيه وبراحه وايده ورا ظهرى وسخنى بس انا رجعت براسى لورا وقولتله شوفت انك جايبنى عشان تنيكنى مش صحاب ولا حاجه فباسنى تانى وهوه ماسك بنطلونى بيشده لتحت وقلعنى البنطلون والبوكسر وجه بين رجليا رفعها على كتافه ونزل على خرمى بيلحسه وطلع على بيوضى وانا اغمضت عيونى مفوقتش الا اما حسيت بلسانه طالع من بيوضى على زبى ولقتيه خد راس زبى فى بقه وبيمص زبى ساعتها فتحت عينى وببصله لقيت زق صدرى لورا وهوه بين رجليا ونزل مص فى زبى من تحت لفوق كان بيلحس زبى من بره واول ما يوصل للراس ياخدها فى بقه ويمصها كان واضح انه مبيعرفش يمص خالص وعمره ماعمل كده بس كان بيحاول يعمل زيى ويلف لسانه على طرف زبى وياخد زبى كله فى بقه ويطلعه تانى وفضل يمص زبى لحد اما شد اوى فدعكه بايديه وقام وقف بين رجليا وقلع التيشرت ونزل بنطلونه وبوكسره ووقف قدامى ملط وزبه شادد قدامى وقرب منى وقعد على وسطى بحيث زبى لامس طيزه من ورا وهوه زى ميكون قاعد على بطنى وزبه خابط فى صدرى ونزل على شفايفى يبوسها وقلعنى التيشرت وحضنى وقالى قى ودنى عاوز اجرب الاحساس ده ومد ايده لورا ومسك زبى ورجع بطيزه قعد على زبى وبيحك طيزه فى زبى من بره وانا مش فاهم هوه عاوز ايه فبصلى فى عينيا فقولتله عشان كده عمال تسالنى على احساسى فضحكت وقولتله انت عاوز نها تنيكك فسكت فضحكت وحضنته وبوسته وهوه بيحك طيزه فى زبى فقمت شايله ومنزله على الكرسى فى وضع الدوجى وفتحت طيزه بايديا وبصيت على خرمه لقيته لونه احمر وضيق متلمسشى وطيزه ملبن ففتحت فلقاته ونزلت بلسانى على خرمه الحسه واول ما لسانى لمس خرمه اتاوه وصوت ااااااااااااااااااه فنزلت بلسانى الحس والحس فى خرمه وافتح طيزه كنت ببعبصه والحسله خرمه بلسانى بس خرمه كان ضيق اوى وبدات ادخل لسانى فى خرمه وارطبه من جوه وهوه بيتاوه ويقولى اه يالولو اااااااااه اووف حلو اوى يالولو ااااااااااااااااه اااااااااااه اوووووووووف وانا بلحسله خرمه وقمت مبعبصه بصابعى ومدخله فى طيزه فصوت ااااااااااااااااااه بيحرق بيحرق وانا ضحكت وقولتله احنا لسه عملنا حاجه وبقيت الحسله بلسانى وادخل صابعى لحد ما صابعى وصل للاخر وبدات اطلعه وادخله فى طيزه براحه واسرع واحده واحده وهوه بيصوت وانا بنيكه بصابع وجيت ادخل التانى فصرخ جامد فخرجته ولحستله طيزه وبعدين قومته وخدته ونمت على الارض وهوه فوقى وعملنا 69 هوه كان بيمصلى زبى وانا كمان بلحسه طيزه وابعبصه وبعدين بليت صوابعى وخدت زبه فى بقى وقمت مدخل صابع تانى فى طيزه وهوه صوت جامد بس انا دخلت الصابعين للاخر وفضلت سايبهم جواه وبمصله وبدات انيك بصابعين وانا بمصله وهوه بيمصلى بس كان بيصوت وعلى اخره مش مستحمل وحاولت ادخل صابع كمان معرفتش فسبته وقومت دخلت الحمام لقيت علبه زيت جونسون جبتها ورجعتله وقولتله يفنس وغرقت طيزه بالزيت وبدات ادعك طيزه من بره لحد الخرم اللى غرقته زيت اللى كان بيزفلط وجيت ابعبصه بصوابعى التلاته فدخلو فى طيزه بفعل الزيت وقعدت احركهم فى طيزه بسرعه وهوه بيتاوه وهوه مفنس قدامى فقولتله حلو ياكيمو قالى اه بس الزيت بيحرق شويه قولتله ايوه معلش وحطيت شويه زيت على زبى اللى شادد ع اخره وقربت من طيزه بحك زبى بين فلقاته فحط ايده على وسطى وقالى هتعمل ايه فضحكت قولتله متخفش مش انت عاوز تجرب الاحساس فقولتله من بره بس اهه وبدات احك زبى بين فلقاته من بره فلاحظت زبه وقف فمسكت زبه من تحت غرقته زيت وكنت بدعكله زبه بايدى وبحك زبى بين فلقاته وزودت شويه زيت على زبى وهوه كان غايب عن الوعى هايج حطيت راس زبى على خرمه وزقيت وبسبب الزيت الكتير والزفلطه زبى عشان طويل ورفيع اتزفلط جوه خرمه وانا ضغطت للاخر فقام كيمو مصوووووووووووووووت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااه بيحرق اوى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه عملت ايه وبيصوت وانا ثبت زبى جواه وحضنته وقولتله فى ودنه متخفش همتعك انت خلاص مبروك اتفتحت فبصلى وهوه بيتاوه فبدات احرك زبى فى طيزه وهوه بيتاوه تحتى وبيصوت اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه وانا اسرع اكتر واكتر وهوه بيصووووت ااااااااااااااه مش قادر يالولو بيحرق اوى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وانا حاسس بنار وبقوله انت طيزك سخنه اوى نار نار وبنيكه اسرع واسرع وحضنته لحد ما بيوضى لزقت فى خرمه وبدات انيك اسرع واسرع وهوه بيتاوه ويقولى اااااااااااااااااااااااااااه حلو اوى النيك حلو اوى وانا مسكت زبه ادعكه وبنيكه وهوه خلاص بيصوت ويتاوه كمان يالولو كمان وانا بنيكه اسرع واسرع واقوله كل الهياج ده ومش قايل وهوه بيصوت وقالى اما شوفت نها بتنيكك هجت فشخ وكان نفسى اكون مكانك فضحت وقولتله عاوز اختك تنيكك ياكيمو وهوه بيصوت ويقولى ياريت ويتاوه وانا هجت من كلامه وبقيت ارزع اسرع واسرع فى طيزه الضيقه وبدعك زبه وبصرخ من السخونه وقولتله هجيب هجيب وهوه صوت وانا كمان وبدات اسرع واسرع وهوه بيصرخ وانا كمان لحد اما صوت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وزبى بينطر لبنى فى طيزه وهوه بيصوت ااااااااااااح اااااااااااااااااااااااااااح بيحرق بيحرق وزبه كمان بداا ينطر على ايدى واحنا بنتاوه سوا ولبنا احنا الاتنين نزل ووقعنا فوق بعض على الارض وانا بنيكه وزبى لسه فى طيزه بيطلع وطيزه بتنقط لبنى وبقوله مبروك ياكيمو وضحكت وببوسه لقيت صوت حد جاى من بعيد وبيقول لا عاااااااااااال العاااااااااااااال العااااااااااااااااااال اهوه ده اللى مكنش فى الحسبان ياترى مين اللى دخل وحصل ايه ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه والحلقه قبل الاخيره قريبااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
الجزء التاسع
هلا اصحابى من جديد واستكمالا لجزء جديد من القصه فوقفنا المره اللى فاتت لما نمت مع كيمو وفتحته وبعد لما خلصنا وجبتهم فى طيزه وانا لسه فوقه سمعت صوت جاى من ورانا بيقول لا عااااااااااااااااااااال العاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااال فلفيت انا وكيمو واحنا عريانين بنبص لقينا نور ونها الاتنين واقفين عند الباب واضح انهم دخلو واحنا مندمجين ولما شافونا وقفو يتفرجو ويصورونا بالموبايل هما الاتنين وحاولت انا وكمال ندارى جسمنا بس هما قربو مننا وكانو مصورين كل اللى حصل تقريبا وبيضحكو ونها بتقول لكمال اه ياخول كده تسيبه يفتحك وينيكك وانا اللى كنت فاكراك دكر فانا حاولت ادافع عن كمال وقولتلها ملكيش دعوه بيه هوه كان عاوز يجرب حاجه والمهم انه يتمتع وبطلو تخلف بقى فضحكت نها ونور على كلامى ونور اختى وشوشت نها فى ودنها بكلام وبعدين بصولنا وقالولنا طيب طالما انتو مبسوطين فاحنا لازم ندلعكم وجت نها شدتنى من ايدى ونور شدت كمال من ايده وطلعو بينا على فوق واحنا عريانين وقعدونا على السرير ونها فتحت الدرج وطلعت 2 ديلدو وابتدو يقلعو كل هدومهم وفى دقايق كانو الاتنين قدامنا ملط مش لابسين الا الديلدو وقربو مننا وكل واحده منهم خدت اخو التانيه وقفو جمب بعض وخلونا ننزل على ركبنا احنا الاتنين قدامهم وكل واحده حطت الصناعى على وش اللى معاها فنها قالتلى مصى يامتناكه ونور اختى مسكت كمال وقالتله اتعلم ياخول المص عشان من هنا ورايح هتكون لبوتى وبدءت امص فى زب نها واخده بين شفايفى والحس راسه وادخله فى بقى وكيمو كان بيبص عليا ويعمل زيى وكان المنظر كالاتى انا وكمال على ركبنا على الارض ونور ونها بينيكو بقنا بازبارهم الصناعيه وهما ماسكين شعرنا وبيشدونا على ازبارهم وانا كمال شويه نمص وشويه هما ينيكو بقنا ويخلونا نبوس بعض وبعدين نمصلهم فضلنا على كده شويه لحد ما خلونا ننزل فى وضع الدوجى ووشنا لوش بعض وانا وكمال بنبوس بعض ونها ورايا بتفتح فلقات طيزى وهيا بتبعبصنى فى خرمى ونزلت بلسانها على خرمى تلحسه وانا هجت واتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وهيا بتضرب على فلقات طيازى وفتحاهم وبتنيكنى بلسانها وكمال واخد شفايفى بين شفايفه ووراه نور اختى اللى اول لما فتحت طيزه هاجت وقالتله احا على الطيز اللى لسه مفتوحه وضيقه ده انا كان نفسى افتحك يامتناك وطرقعت بايدها على طيز كمال اللى اتاوه وصوت ااااااااااااااااااااااااااه فاختى ضحكت وقالتله يالبوه ونزلت على طيزه بلسانها فتحت فلقاته وبدات تلحسله طيزه وتضربه على طيزه وتبعبصه وهيا بتلحسله وعلى طول انا وكمال ازبارنا وقفت من اللحس والهيجان من طيازنا فاختى شدت كمال فوقى وقالتله نعمل 69 فكنت انا على ظهرى وكمال فوقى على بطنى فى وضع 69 وكل واحد خد زب التانى فى بقه وبنمص لبعض فجت نور اختى من ورا كمال وهوه مفنس وبدات تدعك زبها على خرم طيزه من بره وفى نفس اللحظه نها جت من قدام وثنت رجليا وانا نايم على ظهرى وحطت زبها على خرم طيزى وفى نفس اللحظه انا وكمال صوتنا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه واحنا بنمص لبعض وكل واحد حاسس بزبر بيخرم طيزه ويشقها نصفين انا كنت بصوت واتاوووووووووووووه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه براحه براحه يانها اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ياطيزى ااااااااااااااااااااااااااااااااه وكمال الناحيه التانيه صرخ جامد اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه كبير اوى اوى اااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادر ونور بتزق الزب للاخر فى طيزه وهوه لسه ضيق فحسيت بيه وبزبه بيرتعش فى بقى وهوه مش مستحمل الزب لحد لما نور دخلت للاخر فى خرمه وفضلت ثابته جواه ونها ورايا راشقه زبها للاخر فى طيزى وبدات نور ونها يبوسو بعض ويحركو ازبارهم فى طيازنا وانا وكمال بنمص لبعض وبدات وصله من النيك المتتالى والتاوه منى ومن كيمو فى نفس اللحظه واخواتنا بينكونا سوا واحنا بنصوت ونتاوه وهما بيشتمونا ياخولات يامتناكين وصوت الطرقعه على طيازنا مسمع اخر الفيلا وكل واحده فيهم شغاله نيك بسرعه فى اطيازنا وانا وكمال بنصوت تحتهم وهما شغالين نيك نيك نيك وصوت طق طق طق طق مالى المكان من رزعهم فى اطيازنا وانا وكمال فى عالم تانى لدرجه اننا ارتعشنا وكمال وقع فوقى وانا وهوه صوتنا واتاوهنا سوا وكل واحد زبه ارتعش فى بق التانى وبدا ينطر لبنه فى بق التانى ولما حسو بينا ثبتو بق كل واحد على زب التانى لحد ما شربنا لبنا كله وبلعناه للاخر وهما لسه بينكونا وطيازنا بتطرقع من النيك الجامد اول وبعدها نور ونها بدلو سوا فلقيت نور جت ورايا ورشقت زبها فى طيزى ونها جت من ورا كمال وضربته على طيزه وقالتله خد يامتناك وساعتها بدات تنيكه بسرعه فى طيزه فكانت كل واحده فيهم بتنيك اخوها وشغاله رزع فى طيزه وضرب على فلقاتنا اللى احمرت من النيك وهما مش راحمينا وكل واحده شدت اخوها وخلته ياخد وضع الدوجى وسندوا صدرنا على السرير واحنا مفنسين فى وضع الدوجى وهما بينكونا جمب بعض ورزع فى طيازنا وكانو بيتناوبوا علينا احنا الاتنين كل واحده تنيك واحد شويه وانا وكيمو كنا خلاص مش قادرين خرمنا بقى سخن نار وجسمنا كله احمر وهما هايجين علينا وشغالين نيك فينا ورزع فى طيازنا لحد ما ورمنا وكنا بنصوت من النيك فجت نها نامت على السرير على ظهرها وخلت كمال اخوها يركب زبها وهوه على ظهره وبعدين انا كمان فوقه بتناك منه واخيرا نور فوقى وكان الوضع جامد نيك نها بتنيك كمال اللى بينكنى وانا بنيك نور ومن الرعشه وقعنا فوق بعض على السرير فجه كمال قام وشدنى فى وضع الدوجى وبدا ينيكنى ونها بتنيك نور جمبى واحنا مفنسين واحنا الاتنين بنتناك من كمال ونها اللى كانو بيبدلو علينا وشغالين رزع فى طيازنا وكمال بينيك نور جامد وانا بتناك من نها اللى بتنيكنى وبتدعك زبى لحد ما انا ونور جبنا فى نفس الوقت فقمنا بدلنا معاهم وبدات انا ونور ننيك كمال ونها ونبدل عليهم فى النيك لحد ما جابو هما كمان فى الوقت ده كان كله بينيك فى كله شويه نور ونها يزنقونى لوحدى زب فى طيزى وزب فى بقى وشويه ينيكو كمال كده مفيش وضع الا وجربناه لحد ما هلكنا احنا الاربعه من النيك وطيازنا وازبارنا ورمو من النيك فنمنا شويه فى حضن بعض من التعب لحد ما صحينا بعد شويه من النوم فنور قالتلى يلا عشان نروح وطلعت انا ونور وسيبنا كمال ونها فى السرير وبعد ما خدنا دش وجينا نلبس نور قالتلى هتعمل ايه استنى وادتنى البانتى بتاعها قالتلى البسى ده ياشرموطه وخدت البوكسر بتاعى لبسته وضحكت من منظرى وانا لابس بانتى فتله لونه بينك داخل بين طيازى ومش مدارى زبى حتى فقالتلى اوعى تقلعه لحد ما اخده منك وضحكت ولبسنا هدومنا وروحنا البيت كانت ماما منتظرانا عشان نتغدى وخلصنا غدى ودخلنا ننام كل واحد فى اوضته وعدى الوقت لحد اما جه منتصف الليل ونور اختى اتسحبت بليل كعادتها لاوضتى وانا كنت لابس شورت فحسيت بحد بيقلعنى الشورت وتحته كنت لابس البانتى بتاع نور فبصيت ورايا لقيت اختى واقفه ملط ولابسه زبر صناعى وفى ايدها الموبايل وكانت منوره نور الوناسه ولقيتها بتدينى سماعه من الايربود احطها فى ودانى وهيا فى سماعه فى ودنها وادتنى الموبيل ابص فيه ببص لقيتها عامله فيديو كول مع نور وفى الفيديو كول جاى اوضه كمال ونها اخته معاه فى الاوضه بتنيكه وانا سامع صوت تاوهاته فى الايربود وقامت نور شاده البانتى بتاعى على جمب وبدات تنيكنى فى طيزى وانا وكمال ماسكين الموبايل وكل واحد بيتفرج على التانى واخته بتنيكه وهما شغالين نيك فى طيازنا والمشكله ان كمال ونها عشان لوحدهم كان صوت نيكهم عالى وكانت نور بتهيج اكتر فتنيكنى اسرع وتشد شعرى وهيا بترزع فى طيازى وانا بتفرج على كمال وهوه بيتناك من نها اخته وانا بتناك من نور وهوه بيتفرج علينا والهياج على اخره فكان صوتى بيعلى من النيك والتاوه وصوت الرزع فى طيازى عالى لدرجه انى كنت بعض فى السرير من الوجع والتاوه ونور مش راحمه طيزى اللى بقت شعله نار من النيك والضرب على الطياز وكنت فى وضع الدوجى ونور بتنيكنى وبتشد شعرى لورا وشغاله رزع فى طيازى وهيا بتشدنى من شعرى عينى جت على الباب فلمحت خيال حد واقف عند الباب وكان شايفنا لاننا فاتحين الوناسه منوره عندنا بس هوه مش باين بس كان باين ان فى حد بيتفرج علينا وطبعا وانا ترجمت ان مفيش فى البيت غير ماما اللى اكيد بتتفرج علينا فقولت بينى وبين نفسى طالما بتتفرج يبقى هايجة ومش مضايقه فقررت اديها عرض متفوتش فقمت قعدت فوق زب نور وظهرى ليها ووشى للباب وبطلع وانزل على زبها وانا بتاوه وبدات اعلى صوتى واهيج اكتر واكتر وايدى على رجل نور وطيزى طالعه نازله على الزب والناحيه التانيه كيمو لما شافنى فهاج هوه كمان وركب زب اخته اللى بدات تنيكه فى طيزه وتشتمه ياخول يامتناك ياشرموطتى مش هرحمك وانا راكب زب اختى وبتاوه واصوت وبدا صوتى يعلى لدرجه ان نور قامت حضنتنى وكتمت بقى وقالتلى هتفضحنا ياخول وانا باصص بعيونى ناحيه الباب وبتاوه واصوت وبطلع وانزل براحه على زب اختى نور اللى شغاله نيك فيا وبلعب فى زبى اللى هاج على اخره من الموقف لحد ما لقيت نفسى برتعش وبتاوه ونزلت على زب نور اللى رشق للاخر وزبى بدا ينطر لبنه كله فمسكت البانتى اللى كنت لابسه وجبت لبنى كله فيه وكمال الناحيه التانيه مفنس ونها راكباه فى وضع الدوجى وبينطر لبنه على السرير ولما هديت نور شدت منى البانتى اللى مليان لبن وقالتلى البسه وهوه مليان لبن فلبسته ونمت جمب نور على السرير وساعتها نور فكت الزبر من على وسطها وثنت رجليها فلما شفت كسها ففهمت دماغها فقمت نازل بلسانى بين رجليها وفاتح كسها وبدات الحسلها كسها وانزل بلسانى لحد طيزها واطلع لحد كسها وافتح الشفرات والمس البظر بلسانى واشفط فى كسها وانزل لطيزها انيكها بلسانى واطلع لكسها وفضلت طالع نازل بين كسها وطيزها لحد اما اختى قفلت رجليها على وشى وبدات تجيب ميتها كلها على وشى لحد ما غرقتنى وخلتنى ابلع ميتها وبعدين سابت راسى وقالتلى يلا كفايه كده النهارده عليك وسابتنى وقامت مخلتنيش انيكها وخدت الموبيل والسماعه وطلعت على اوضتها ومشت وسابتنى على السرير لابس البانتى اللى مليان لبنى فقمت لبست شورت فوق البانتى وانا عريان من فوق وقربت من باب اوضتى مكان ما كان فى حد بيتفرج وبصيت على الارض لقيت زى بقعت ميه نزلت بايدى لمسته لقيت حاجه لزجه لحستها بلسانى فاتاكدت انا امى جابت شهوتها عليا وهيا شايفه اختى بتنيكنى فقربت من باب اوضه ماما اللى كان مقفول وفتحته براحه عشان اشوفها بتعمل ايه وكان الاوضه ضلمه فاتسحبت براحه ابص ناحيه السرير اشوفها نايمها ولا ايه فلقيت السرير فاضى ومفيش حد فى الاوضه خالص فاستغربت وقولت فى بالى يمكن تكون بره فى الحمام وبلف وشى عشان اطلع لقيت ايد بتمسكنى من رقبتى وتزنقنى فى الحيطه ونور خفيف عاكس على وش اللى ماسكنى لقيت ماما ماسكه رقبتى ولفتنى على الحيطه وشى لازق للحيطه واقفه ورايا مثبتانى وبتقولى يامتناك يطلع منك كل ده حتى اختك بتنيكك يامتناك وعامل فيها شريف ياخول ومثبتانى فى الحيطه وشدت الشورت لتحت وقعته على الارض وواقف قدامها بالبانتى اللى مليان لبن وقالتلى ده انت خرمك كله لبن ياخول ومدت صابعها فى طيزى وطلعت لبنى من خرمى وقالتلى مص يامتناك لبنك مص فقولتلها انتى بتعايرينى ما انا كنت فى حالى انتى اللى خلتينى اتناك بسببك بسبب كسك الهايج وخلتيه يغتصبنى كان بيجى من وراكى يغتصبنى فى سريرى ولما روحت الجيم اغتصبنى هوه وصحابه وبنتك لما شافتنى هددتنى وبدات تنيكنى هيا وصاحبتها انتى السبب وانتى اللى عملتى فيا كده وواضح انك كنتى عايزانى ابقى متناك وهيجانة من الفكرة وعاملة انك امى وزعلانة عليا ومحاولتيش تمنعيه وتحمينى ودلوقتى بتعايرينى ولما انتى زعلانه كده مدخلتيش علينا ليه عارفه ليه لانك هايجه وكنت بتجيبيهم وانتى بتتفرجى عليا بتناك من بنتك وجايه تسوقى الشرف عليا دلوقتى ده ميتك مغرقه باب اوضتى منتى دايما كسك بياكلك وساعتها لفيت بيها وزنقتها فى الحيطه وشديت الروب اللى كانت لابساه فكيته فوقفت قدامى عريانة ملط وحافية ووشها للحيطه وانا وراها ومديت ايدى قفشت كسها اللى كان غرقان ميه وهيا بتزقنى اوعى بتعمل ايه يامجنون اوعى وانا قمت ماسك كسها مبعبصه بصوابعى اللى اتزحلقت جواه مره واحده من شهوتها وهيا بتزقنى اوعى يا مجنون هتعمل ايه اوعى وانا قمت مطلع صباعى وراشق زبى فى كسها فاتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااه وبتحاول تزقنى وتشتمنى وتقولى اوعى يامتخلف انا امك سيبنى وانا قولتلها دلوقتى بقيت ابنك وبدات انيكها فى كسها وانا مثبتها فى الحيطه وزبى راشق فى كسها وماسك بزازها وشغال رزع فى كسها وهيا بتحاول تبعد عنى بس مقاومتها قلت واحده واحده وبتان بس براحه عشان نور متسمعناش وانا مسبتهاش وشغال نيك فى كسها وبعصر بزازها وهيا جسمها ساب ونزلت على الارض على ركبها مش قادره وانا راكبها وشغال نيك فيها وبشتمها واقولها كنت قولى يامتناكه لو كنتى عاوزه تتناكى بره كنت انا اولى بدل منتى خلتيه يدمرلى حياتى وده مقامك يامتناكه مش ده اللى عاوزاه وبدات ارزع وارزع فى كسها وانيكها جامد وانا بشتمها يالبوه يامتناكه خدى خدى وبنيكها جامد وبسرع واسرع وهيا تحتى بتتاوه وتتنفض تحتى وجسمها بيرتعش وبدات تجيب وتصوت اااااااااااااااه اااااااااااااااااااه وانا بنيكها وكسها بيجيب ميته اللى غرقتنا سوا وفضلت تجيب وتجيب وانا زبى جوه كسها ثابت لحد ما جابت كل ميتها وغرقت الدنيا فطلعت زبى من كسها ودعكتها بميتها وبحطه فى كسها كله للاخر وبطلعه كله من كسها وقمت حاطه على خرم طيزها وكابس مره واحده بفعل ميتها والزفلطه فصوتت يابن الكاااااااااااااااااااااااااااااااااااالب اوعى اوعى وبتزقنى بس انا خلاص زبى كله جوه طيزها وثبتها وهيا نايمه على بطنها وانا فوقها وزبى ثابت جوه خرمها اللى عمره متناكت منه لانها بتخاف تتفتح من طيزها وانا مسبتهاش وبدات احرك زبى فى طيزها وهيا بتتوجع وانا مش سامع صوت وجعها وبدات انيكها فى طيزها وهيا كاتمه صوتها وبتتوجع وانا بدات انيك واسرع فى طيزها اللى كانت عباره عن جمره نار من السخونه والضيق وعضلات طيزها بتعصر زبى اللى اللى مستحملش كل السخونه دى وبدات انطر كل لبنى فى خرم طيزها لحد ما جبت كل لبنى جواها وقمت من عليها وطيزها مخلوط فيها لبنى بنقط ددمم وقلتلها مبروك يا عروسة مبروك يا ماما طيزك اتفتحت خلاص وبقت بلاعة ازبار يا شرموطة يا وسخة وسيبتها على الارض مفشوخه وخدت الشورت بتاعى وكان زبى طالع من البانتى من الجمب وطلعت على اوضتى وقلعت البانتى حطيته فى الدولاب ولبست الشورت وقعدت على السرير افكر فى اللى حصل وياترى هيحصل ايه بعد كده وماما اللى نكتها واغتصبتها هتعمل ايه وفضلت كل الافكار فى دماغى تلف لحد لما روحت فى النوم وياترى هيحصل ايه بعد كده ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه فى الحلقه العاشره والاخيره قريبااااااااااااااااااا
الحلقة العاشرة و الاخيرة
هلا بيكو اصحابى وعوده من جديد ومع الجزء الاخير من قصتى ووقفنا المره اللى فاتت على اللى حصل بينى وبين ماما واغتصابى لها ونيكها من كسها وفتح طيزها لاول مره ويومها سيبتها على الارض وخدت هدومى وروحت على اوضتى من كتر التفكير نمت وروح من النوم وصحيت تانى يوم كان البيت هادى ونور اختى نزلت راحت نذاكر مع صاحبتها نها وانا كنت فى البيت مع ماما اللى كانت بتتجنبنى وقاعده فى اوضتها وانا صحيت دخلت المطبخ وعملت لنفسى فطار واكلت وشربت شاى وماما مظهرتش لسه فبعد شويه اتحركت على اوضتها وفتحت الباب براحه وشوفت ماما كانت نايمه فى السرير او عامله نايمه ولابسه قميص نوم اسود مفتوح من الجنب مبين رجليها لحد وراكها وطيزها بارزه فى قميص النوم ومرفوعه لفوق انا لما شوفت المنظر حسيت بزبى شد فى البنطلون على طول وانا واقف بتفرج على المنظر ولقيت نفسى تلقائيا بقلع كل هدومى لحد ما بقيت عريان ملط ودخلت الاوضه براحه وطلعت على السرير ورا ماما وكنت حاسس بسخونه جسمها بدون ما المسها وقربت منها وبدات ارفع قميص النوم براحه من على طيز ماما لحد لما وصل لوسطها وساعتها اتفاجئت انها مش لابسه اندروير وطيزها كانت عريانه قدامى ساعتها كان زبى من اخره فقربت بوسطى وكنت لازق فى ظهر ماما وحطيت زبى على باب كسها اللى كان سخن نار وبدات ازق زبى فى كسها واول ما دخل راسه ماما اتاااااااااااوهت جامد وصرخت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وبصت وراها واول ما عينها جت فى عينى وشافتنى وانا عريان ولسه هتتكلم قمت واخد شفايفها بين شفايفى وحضنتها بحيث ماسكه بزازها بايديا وزبى بيدخل جوه كسها وشديت بزازها الاتنين بره قميص النوم وبقرصها من حلماتها وزبى بيتزحلق كله فى كسها لحد ما بيوضى خبطت فى طيزها وزبى كله جوه كسها ففعصت بزازها وبدات احرك زبى فى كسها وانيكها براحه وساعتها ماما مكنتش بتعمل حاجه غير انها بتتاوه وتصرخ وانا بنيكها فى كسها وبفعص بزازها وبدات اسرع اكتر واكتر فى كسها وانيكها فى كسها اللى ماسك حوالين زبى وانا طالع داخل فى كسها وبنيكها وهيا بتتاوه وتتاوه وتصوت اااااااااااه اااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه وحاولت اشد وش ماما عليا وابوسها بس كانت بتبعد وشها عنى فساعتها قمت نيمتها على بطنها وجيت من بين رجليها وبصتلها فى عينيها وقلعتها قميص النوم خلتها بقت عريانة ملط وحافية وكنت ببوس ماما من رقبتها وبفعص بزها زى المجنون وابوسها وانا ببص فى عينيها ونزلت ابوس بطنها وابوس سرتها لحد اما نزلت لكسها فنزلت بلسانى علي كسها وفتحته بصوابعى وبدات الحسلها كسها بلسانى وانيكها بلسانى جوه كسها وماما بتصوت وتتاوه وانا شغال نيك ونزلت فى حضنها رشقت زبى للاخر ورجليها على كتفى وانا بنيكها وبمص حلمات بزازها وهيا بتصوت وانا شغال نيك فى كسها وهيا خلاص بتصرخ وبترتعش تحتى وبدات ترتعش وتغرقنى بميتها وشهوتها اللى غرقت بطنى وزبى فطلعت زبى من كسها وبليته بشهوتها وقمت قالبها فى وضع الدوجى ودعكت زبى على كسها من برهوقمت طالع بزبى على خرم طيزها وراشقه فى خرمها للاخر فصوتت اوى وصرخت براااااااااااااااااااااااااااااااحه اااااااااااااااااااااه طيزى لاااااااااااا ااااااااااااااااااااه طيزى طيزى وتصوت وانا مثبتها فى السرير ورشقت زبى جواها للاخر وهيا بتصوت وتعض فى السرير وانا بنيكها واضربها على طيزها وهيا تصوت وتصرخ وانا بتاوه من ضيق طيزها وبسرع واسرع ومستحملتش سخونه طيزها كتير ولقيت زبى بينطر كل لبنه فى خرم طيزها من جوه وانا نزلت فوقها لحد لما نزلت كل لبنى فى طيزها وطلعت زبى فقربته من راسه وحطيته على شفايفها فبصتلى فزقيت زبى فى بقها وحركته فى بقها لحد ما نضفت زبى وطلعته من بقها فبصتلى ماما وقالتلى خلاص خلصت اطلع يلا بره وسيبنى فقمت وقفت واتحركت على باب الاوضه وندهتلها ماما فبصتلى فقولتلها انا هاخد دش وهجيلك عشان فى موضوع لازم نتكلم فيه فقالتلى موضوع ايه فقولتلها لما اجيلك هتعرفى وسيبتها وخرجت خدت دش وغيرت هدومى وجبت كوبايتين عصير وروحت الصالون استنين ماما لحد لما خدت دش هيا كمان وجاتلى وقعدت وكانت بتتحاشى النظر فى وشى وقبل ما اتكلم قالتلى بص قبل اى حاجه اللى حصل ده مش هيتكرر تانى وكده خالصين واحده قصاد واحده فضحكت وقولتلها لا كده مش خالصين وهنيكك تانى وتالت وعاشر وعشرين فى كسك وطيزك وبوقك بس فيه موضوع تانى فقالتلى يعنى ايه فقولتلها ده اللى عاوزك فيه فسكتت وببدات تسمعنى وانا بحكيلها انا عاوز ايه وقولتلها تفكر فى اللى قولت عليه وسيبتها ومشيت وقولتلها قدامك يومين لان انا اخر امتحان يوم الاربع وطيارتى يوم الخميس عشان اسافر لبابا دبى وعدت اليومين وجه يوم الاتنين بليل ودخلتلى الاوضه بليل وقالتلى موافقه وخرجت فابتسمت كده وروحت فى النوم لحد تانى يوم الصبح يوم الثلاثاء وصحيت من النوم على باب الشقه بيتفتح وصوت اتنين بيتكلمو بره فقمت براحه بصيت من الباب لقيت ان كابتن حامد فى الصاله واقف مع ماما اللى بتبص ناحيه اوضتى وخدت كابتن حامد من ايده ودخلو اوضتها وسابو الباب متوارب فعدى الوقت حوالى ربع ساعه ومكنش فى اى حركه بره فخرجت من الاوضه متسحب ناحية اوضه ماما وبصيت من الباب فشوفت كابتن حامد قاعد على طرف السرير عريان ملط وماما بين رجليه عريانه على ركبها وماسكه زبه بايديها وبتمصله زبه شويه وشويه هوه بينيك بقها وانا كنت واقف لابس البوكسر بص وشايف المنظر قدامى وقام حامد شادد ماما بين رجليه وخلاها تنام على ظهرها ونزل لحس فى كسها وماما بتصوت وتتاوه وتقوله براحه براحه وهوه يقولها براحه ايه يامتناكه مش انتى هايجه وباعتالى انيكك وهيا تتاوه وتكتم صوتها وبتقوله وائل جوه فضحك وقالها تحبى اجيبهولك انيكه هوه كمان فصوتت اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه وبدا يلحس اكتر واكتر وانا بتفرج عليهم وساعتها زبى وقف على اخره من المنظر وقام حامد شادد ماما على السرير ونيمها على ظهرها ونزل بوسطها على كسها وحط زبه على باب كسها وبدا يضغط لحد انا رشق زبه كله فى كسها وصرخت ماما ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وحامد بيبوسها وينكها من كسها وماما تصوت وتصوت وتتاوه براحه براحه وحامد بينيكها جامد وشغال فشخ فى كسها وبيعض فى بزازها وماما بتصوت اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااه نيكنى نيكنى وحامد بيرزع فى كسها ويشتمها يامتناكه ياشرموطه وانا واقف على الباب على اخرى وبدعك فى زبى وحامد قام قالبها فى وضع الدوجى وبينكها وكان وشها ناحية الباب وحامد وراها وراكيها وشغال رزع فى كسها وهيا على اخرها بتصرخ وانا ببص لقت وشهم ناحية الباب فرجعت لورا سندت راسى على الحيطه وبدات ادعك زبى وغمضت عيونى وبدعك زبى جامد وهايج على صوتهم وصوت تاوهاااااااااااااااات ماما وسرحان فى نيكهم وبفتح عينى لقيت حامد واقف قدامى وبيبصلى ويضحك وشدنى من زبى بايده الضخمه جوه الاوضه وانا عريان وماما عريانه على السرير وقالها شوفى لقيت مين زبه واقف وهايج علينا وبيضحك وقام شاددنى من شعرى قدام السرير وبصلى وقالى مص زبى ياخول عشان انيك امك ونزلنى على ركبى قدامه ولقيت نفسى بنزل على ركبى بهدوء وزبه بيخش بقى وبينيكنى فى بقى براحه وقالى مص ياخول فبدات امصله زبه والحسه من تحت لفوق من البيوض لحد راسه واول ما وصلت لراسه فدخل زبه فى بقى وبدا ينيكنى فى بقى لحد ما زبه كله اتبل من بقى وشد ماما قعدها فوق وشى مفنسه وبدا يحط زبها فى بقى ويطلعه يحطه على كس ماما وزقه مره واحده وبدا ينيكها فى كسها ويطلعه يحطه فى بقى وانا وماما تقريبا فى وضع 69 يحطه فى بقى وكسها ويقولى مص زب سيدك ياخول وانا بنيك امك وقام لف من ورايا وخلانى افني وفتحت فلقاتى ونزل بلسانه على خرمى يلحسه ويضربنى على طيزى ويبعبصنى فى طيزى وقبل ما افكر حتى كان حاطط زبه على خرم طيزى وزقه كله جوايا وبدا ينيكنى فى طيزى وانا فى حضن ماما وهوه بينيكنى وبيقولى بنيكك فى حضن امك ياخول وانا بتاوه من زبه الكبير وبصوت وماما تحتى لقيت نفسى بلحسلها كسها وهيا خدت زبى فى بقها وكنا فى وضع 69 بنلحس ونمص لبعض وحامد راكبنى وبينيكنى فى طيزى وبيشتمنى ياخول يامتناك وصوابعها معلمه على طيزى وههوه بينكنى وانا بتاوه ااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه طيزى اتفشخت ااااااااااااااااااه براحه براحه وهوه مش سامعنى وبيزود اكتر واكتر وينكنى فى طيزى وماما بتمصلى وحامد شغال نيك فى طيزى وقام شاددنى منيمنى فى وضع الدوجى وحط ماما فوقى راكبانى وهوه جه من ورانه كان يحط زبه فى طيزى ويطلعه يحطه فى كس امى ويرجع ينكنى وينكها واحنا فوق بعض وهوه شغال نيك فيه وفى امى وامى فوقى وهوه بيضربها على طيزها وبينكنى ورايح يلحسلها خرمها فشاف خرم طيزها وهوه مفتوح فطلع زبه من طيزى وحطه على كس ماما من بره بله من كسها وفى لحظه كان حاطط زبه على طيزها وزاقه راشقه فى خرمها فصرخت ماما اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه لاااااااااااااااا طيزى لااااااااااااااااااااااااااااااا وانا تحتها حسيت بوجعها اكنه دخل فى طيزى انا وحامد رشق زبه فى طيزها وثبت جواها وقالها طيزك مفتوحه يامتناكه مين فتحها وماما ساكته وحامد بيضربها على طيزها وينكها فى طيزه ويصرخ ضيقه يامتناكه ليه مين الخول اللى فتح طيزك ياشرموطه مين وبينكها وهيا بتصوت جامد وصوتها مالى المكان وهوه شغال نيك نيك نيك لحد ما ماما صرخت وقالت وائل وائل اللى فتحنى فبصلى كده وطلع زبه من طيزها ورشقه فى طيزى مره واحده فصوت اااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه وهوه شغال رزع وبيضربنى على طيزى كده يامتناك تفتحها قبلى طيب استحمل بقى وبدا ينيكنى وينكنى وانا بصوت لدرجه انه شالنى فى حضنه وبدا ينكنى على الواقف ويدخل زبه كله جوايا للاخر ويرجع يطلعه كله ويعمل كده تانى الوضع ده جننى انه يدخله كله ويطلعه وانا بصوت بين ايديه وهوه شغال نيك نيك نيك وانا بصوت ارحمنى ارحمنى وهوه بينكنى وينكنى ورمانا على السرير وشد ماما جمبى واحنا مفنسين وفضل ينكنا سوا انا وماما جمب بعض وبعدي شدنى على ظهرى ورفع رجليا على كتافه وبدا بنكنى فى الوضه ده وقال لماما تعالى اقعدى على زبه فجت ماما وحطت زبى فى كسها وقعدت فى وضع الفارسة فوقى وهوه بينكنى ورجلى على كتافه ففضل ينكنى وانا بنيك ماما اللى بتتنطط على زى وحامد بينكنى وانا بنيك ماما وشغال نيك فى طيزى ومفوقناش الا عليه بيطلع زبه من طيزى وبيحطه فى طيز ماما وحشره كله وساعتها ماما كانت بتتناك منى ومن حامد فى نفس الوقت وانا وهوه طالعين داخلين فى كسها وطيزها فماما صرخت جامد ااااااااااااااااااااااااااااه لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا بيوجعععععععععععع وانا وحامد بنيكها سوا وماما بتصوت جامد وتتاوه بينا واحنا شغالين نيك فى كسها وطيزها و حامد بينكها فى طيزها وماما بتتاوه بينا وبدات ترتعش وترتعش فوقى وانا زبى فى كسها مستحملش السخونه وانا وماما جبنا سوا فى نفس الوقت وزبى وكسها جابوه شهوتهم سوا وكنا بنرتعش وزبى نزل لبنه كله فى كسها وحامد بينيك ماما من طيزها وبدا يسرع ويسرع ولما حس انه قرب يجيب طلع زبه من طيز ماما ورشقه فى طيزى وبدا ينكنى فى طيزى ويسرع ويسرع وانا بتاوه واتاوه ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااه براحه براحه وحامد فاشخنى نيك وانا بصوت ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه ارجوك براحه مش قادر وحامد مش سامعنى وقام مكتفنى وزبه جوايا لحد البيوض وحسيت بلبنه بيلسع جوه طيزى لسعات كتيره وطيزى بتحرق من اللبن الكتير اللى بينزل جوايا لحد ما اخر نقطه نزلت جوايا فقام حامد مخرج زبه من طيزى اللى بقت عامله زى النفق وبتنقط لبن وبص لماما وقالها تقرب وحط وشها على طيزى فخلاها تلحسلى طيزى وتطلع اللين من طيزى تبعبصنى وتنضف طيزى من اللبن لحد ما لحست كل اللبن من طيزى وقام حامد ضربنى على طيزى ورمانى على الارض ونام على السرير جمب ماما فقمت قعدت على كرسى قدام السرير وطيزى مفشوخه وحامد خد امى فى حضنه فى السرير وبيبصلى وهوه بيقفش بزازها ويبوسها وانا بتفرج عليهم فشدها وقالها تركب زبه وماما قامت ومسكت زبه حطته على كسها لكن حامد شدها عليه وحط زبه فى طيزها فصوتت وقالها اتنططى على زبى يامتناكه فكانت ماما راكبه زب حامد ووشها ليه وبتنيك نفسها وطيزها بزبه وانا قاعد بتفرج عليهم فساعتها قمت وقفت طلعت على الصاله وكنت ماشى مفشوخ مش قادر اضم رجليا وحامد بيضحك عليه وهوه بينك ماما قدامى فطلعت على التلاجه دورت فيها كده لقيت كوبايه عصير فخدتها ودخلت لقيت ماما لسه راكبه زب حامد وبتنطط عليه فقعدت على الكرسى اتفرج وحامد بيبصلى فى عيونى ويضحك وهوه بينكها قدامى فقالى ايه ياخول مش تيجى توقف زبى عشان انيك امك فقمت وقربت من السرير ونمت على بطنى وبدات اطلع زبه من طيز ماما والحسه عشان يقف ساعتها حامد مد ايده وخد العصير منى وقالى كمل مص ياخول وبدات امصله زبه لحد ما شد على اخره وهوه اخد العصير منى وشربه واول ما زبه وقف مسكته وحطيته على طيز ماما ودخلته بنفسى طيزها وحامد مبسوط من شكلى وانا بمص زبه وادخله فى طيز ماما وينكها وقام مشاورلى اركب زبه فركبت فوقه بدل ماما وماما مسكت زبه على خرم طيزى ونزلت على زبه وانا بتنطط على زبه فزبه خرج من طيزى فقالى حاسب يامتناك وجه يدخله فى طيزى فخرج تانى لانى زبه نام فقالى امصله الاول فنزلت انا وماما نمص زبه سوا وماسكينه نمصه وندعكه عشان يقف وحامد خلص العصير وبيبصلنا ويحاول يركز وانا وماما ماسكين زبه اللى نام ومش راضى يقف وانا بمصله واقوله مبسوط كده ولا كده احسن وببصله فى عينيه وزبه كان نايم لسه وحامد فى عالم تانى
وساعتها وانا ماسك زبه قولتله ................................
من يومين فاتو لما كنت انا ومام سوا وقالتلى كده واحده بواحده ومعدتش هتنيكنى تانى فقولتلها لا مش واحده بواحده وقعدت معاها وفكرتها بكل اللى حامد عمله فيا فبصتلى وقالتلى يعنى عاوز ايه قولتلها بسيطه تساعدينى انيك حامد زى ما ساعدتيه ينكنى فبصتلى وضحكت وقالتلى انت تنيك حامد هههههههههههههههههههه طيب ازاى ده يفشخنا بايد واحده فقولتلها ملكيش دعوه با ازاى انتى كلميه وخليه يجيلك هنا وسيبى الباقى عليا فرفضت فقولتلها قدامك فرصه يومين تفكرى فى الموضوع وساعتها ماما جتلى بعدها ووافقت واتفقنا تجيبه الصبح والبيت فاضى ونور هتكون مع نها وقتها وانا هعمل انى نايم وسيبتها ونزلت الصيدليه جبت اقراص مخدره مع كام حاجه كده بتوع هلوسه هما 3 حبايات كده بيخلوك ريلاكس ومش قادر ترفع ايدك وتايه خدتهم من صيدلية حد معرفه وبعد لما حامد بدا ينيك ماما طبعت بره جيبت عصير البرتقال اللى عملته وحطيت فيه الاقراص ورجعت الاوضه اتفرج على حامد وهوه بينيك ماما ولما هوه شاف العصير فى ايدى ومع المجهود اللى عمله كان محتاج حاجه منعشه فخلانى امصله وهوه شرب العصير منى كله ومرت دقايق كده واحتا بنمصله وساعتها بدا هوه يحس بخدر كده ودماغه تقلت وزبه نام لان جسمه حصله استرخاء من القرص اللى زى باسط العضلات كده وبدا حامد يتقل فى السرير ومش مسيطر على نفسه وانا وماما بين رجليه بنمصله زبه وساعتها بصيت لماما اللى قامت تفتح الدرج وانا نزلت بزبى من راس زب حامد لبيوضه ونزلت بلسانى تحت بيوضه وهوه بيبصلى فنزلت بلسانى على خرم طيزه واول ما لمست خرمه بلسانى اتكهرب وبصلى وبيحاول يزقنى بايده بس جسمه كان ريلاكس ومش مسيطر على نفسه ومش قادر يبعدنى وشاف ماما اللى فتحت الدرج وطلعت كاميرا وبدات تصورنى وانا رافع رجل حامد على كتافى وبلحسله خرم طيزه وماما بتصورنا وحامد مش عارف يعمل حاجه وانا بدات ابعبص خرمه الضيق بصوابعى وانا بلحسله خرمه ورجليه على كتافى وببصله فى عينه وهوه عينيه بتقول الف كلمة وطلعت ايدى من طيزه ولحستها قدامه ودخلتها فى طيزه وكنت بنيكه بصابعى فى خرمه وبعدين قربت منه وقلبته على السرير على بطنه وحطيت مخده تحت وسطه وحامد نايم قدام زى السكران مش فايق وانا جيت من وراه فتحت فلقتين طيزى وبدات الحسله خرمه وابعبصه فى طيزه وكل ما الحس اكتر ادخل صوابعى اكتر وانيكه بصوابعى فى خرم طيزه لحد ما وسعتها شوية وساعتها قمت جبت مزلق من الدرج وحطيت على زبى وطيز حامد غرقتها وبدات احرك زبى على خرم طيزه من بره ولحد ما زبى شد وحطيته على خرم طيزه وبدات ازق فى طيزه اللى كانت ضيقه فشخ وسخنه نار من جوه وانا مصدقت ورشقت كل زبى فيه للاخر وحامد ساعتها سمعت صوته بيزعق ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وانا فوقه وراكبه وطيزه كانت ناشفه معضله قافشه على زبرى وانا بدات احرك زبى فى طيزه وانيكه واحده واحده واسرع فى طيزه وماما بتصورنى وانا بنيك حامد فى طيزه ووراكبه وماسك كتافه وهوه تحتى بيصوت وزبى طالع داخل فى طيزه وبضربه على طيزه خد يامتناك ياشرموط عاجبك زبى يامتناك وبنيكه فى طيزه واضربه عليها وانا بنيكه وكنت بقسى عليه بحشر كل زبى فى طيزه واطلعه وارجع احشره تانى وعلى الرغم انه كان شبه متخدر بس كان بيتاوه تحتى وصوته بيعلى من نيكه ليه فى طيزه وانا شغال رزع فى طيزه طق طق طق طق وهوه بيصوت وانا نمت فوقه بثقلى بقيت لازق فيه وهوه تحتى بيصوت وانا شغال نيك مش راحمه وراكبه فى وضع الدوجى بلا رحمه وبطلع كل غلى فيه كنت عارف انه هيحس بالوجع ده اكتر اما يفوق فكنت مش راحمه نيك وبشتمه خد يامتناك ياشرموط خد خد وبعدين شديته على طرف السرير على ظهره ورفعت رجليه على كتفى وكبست زبى فى خرمه وفضله انيكه فى طيزه وزبه بيتنطط قدامى وانا شغال نيك فيه رغم ثقل جسمه عليا بس انا كنت مستحمل وبنيكه فى طيزه وبقرص حلمات بزازه ونزلت فى حضنه ببوسه من رقبته وبقوله فى ودنك النهارده دخلتك ياعروسه من هنا ورايح هتكونى لبوتى يامتناكه وشغال رزع فى طيزه وهوه بيصوت بصوت خشن وانا بنيكه ومبسوط انى خدت حقى منه المتناك اللى فتحنى واغتصبنى اكتر من مره وساعتها كنت بزود فى النيك اكتر واكتر وحاسس بنار حوالين زبى من سخونه طيزه وبدات اسرع واسرع وحسيت بزبى اتنفخ على اخره وبدات ارتعش وصوت هجيب هجيب اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااح وحضنته جامد وزبى كله جواه لاخره وبدات انطر كل لبنى فى طيزه زى الرشاش وحامد غمض عينيه وانا نزلت رجليه من فوق كتافى وخرجت زبى من طيزه وطيزه كانت بتنقط لبن بنقط ددمم من نيكى ليه وفتحه وقربت من زبى حطيته على وشه ودخلته فى بقه وانا ماسكه من راسه وبحرك زبى فى بقه وبعدن خرجت زبى من بقه بعد منضفته وسيبته كده نايم على السرير على بطنه وقربت من ماما خدت منها الموبيل وسيفت الفيديو وفتحته وقربت من حامد وانا مشغله قدامه وهوه بيبصلى ويقولى مش هسيبك ياخول وهوه شبه دايخ فضحكت وقولتله ههههههههههههههههههه دلوقتى هنشوف وروحت طلعت بره الاوضه ودخلت اوضه نور وجيت وقولت لماما مش هتاخدى دورك ولا ايه فقالتلى ايه ؟ وبصت فى ايدى شافتنى ماسك زب صناعى بحزام وقولتلها دورك وادتهولها وهيا بتبصلى ومتردده تاخد الزب فقولتها يلا فخدت منى الزب ولبسته وبصتلى فقولتلها دورك ياماما تنيكيه زى ما كان بينيكك يلااااا فقربت ماما منه على السرير وانا فتحت الكاميرا وبدات اصور ماما وهيا هتنيك حامد وقربت ماما من حامد وبدات تحط الصناعى على شفايفه وتزقه جوه بقه لحد لما دخلت زبها فى بقى حامد وبدات تنيكه فى بقه كانت بتظلع الزب وتدخله تانى فى بق حامد وهيا ماسكه راسه بايديها وشغاله نيك فى بقه وبعدين قربت ماما منه وجابت رجله على طرف السرير ورفعتها على كتافها وغرقت الصناعى بالجيل وقربت الزب من من خرم حامد وكانت بتدعك خرمه من بره بالصناعى وتحركه بين الفلقات لحد اما حطت الزب على خرم حامد وزقته جواااااااه فحامد صرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اووووووووووووف الزب كان اعرض من زبى وهوه اول مره يتناك فحس بروحه بتتشد منه وماما زقت الزب لحد ما الراس كلها دخلت وكمان بدات تزقه كمان وكمان فى طيز حامد لحد اما بلع الزب كله فى طيزه وساعتها ماما فضلت ثابته شويه وبعدين بدأت تنيكه فى طيزه وكانت بتدخل الزب كله جواه وتطلعه تانى وترجع تنيكه تانى وتطلعه وحامد تحتها بيصرخ ويصوت وماما بتنيكه فى طيزه ومع صريخ حامد واهاته حسيت ماما اندمجت معاه وبدأت تضربه على طيزه وتنيكه اسرع واسرع وحامد المتناك بيصوت تحتها ويتوجع وماما شغاله نيك فيه فى طيزه وانا بصورهم وماما بدات تسخن وتنيكه اسرع واسرع وانا بحمسها تنيكه اسرع واسرع وحامد بيصوت وانا بصوره ومبسوط انى انتقمت منه وماما سخنت فشخ وبدات تشتمه خد يامتناك خد ياشرموط كل يوم عاوز تنيكنى من طيزى اديك جربت نيك الطيز بيوجع ازاى وكانت بتنيكه اسرع واسرع وتضربه على طيزه وساعتها ماما قلبت حامد على بطنه فى وضع الدوجى وبدات تركب طيزه وتضرب زبها على فلقاتى وقامت حاشره زبها فى طيزه احد اما صرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وماما سخنت وبدات تنيكه اسرع واسرع فى طيزه وبتشده من راسه لورا وشغاله نيك اسرع واسرع واسرع لحد اما فشخته فى طيزه وحامد بيصرخ تحتها وماما سخنت عليه جامد اوى وحامد طيزه ورمت وصوت النيك طق طق طق طق مالى الغرفة وماما شغاله رزع فى طيزه وحامد بيتاوه ويصوت من النيك وماما مسكت زبه من تحت وهيا بتنيكه وبتدعكله زبه جامد فشخ وتنيك وتنيك وحامد بيرتعش تحتها ويصرخ وبدا ينطر لبنه اكتر واكتر لحد ما نزل كل لبنه وساعتها ماما خرجت الزب من طيزه وسابته على بطنه نايم وانا سجلت الفيديو وهوه بيتناك وروحت جمب السرير جبت قلم ماركر كده من اللى بيثبت ده هوه بيروح بعد فتره بس بيتمسح بالقوة ومع الوقت وكتبتله على طيزه lolo بحيث ال o دايره حوالين خرمه وسبته على السرير على بطنه نايم وصورته وخدت موبايله فتحته ونقلت الافلام بتاعتى من عليه ومسحتهم من عنده وطلعت من الاوضه بصيت لماما وقولتلها انا حاجز فى فندق لينا احنا الثلاثه لحد معاد الطياره عشان نبعد عنه وكنا مجهزين شنطنا فلبسنا هدومنا وخدنا حاجتنا وطلعنا على الفندق وكلمنا نور واحنا فى الطريق تقابلنا فى الفندق وانا فى الطريق بعت لحامد حته مقصوصه من الفيديو وهوه بيتناك من ماما وقطعت وشها من الفيديو وبعتهوله وقولتله لو فكرت بس تضايق اى حد مننا الفيديو كامل هيوصل للجيم كله وكل الناس فى المنطقة ياحلوه ووصلت انا وماما للفندق وقابلنا نور هناك وكنت حاجز جناح غرفه دبل ليا انا ونور وغرفه ماستر لماما وكانت الاوض جاهزه وطلعنا على الغرفه كل واحد اخد شاور وغيرنا هدومنا ونزلنا المطعم نتغدى ونور من اول مجت مبطلتش اسئلة و زن على دماغى احنا هنا ليه ومستغربه ولما قولتلها عشان جمب المطار وطيارتى بكره مقتنعتش برضه وفضلت تزن لحد اما قولتلها طيب هحكيلك بعدين ولما خلصنا الاكل ماما قالت هتطلع تريح شويه وانا نور قولنالها هنقعد على حمام السباحة شويه ولما كنت انا ونور لوحدنا حكتلها كل حاجه وكانت فاتحه بقها مش مصدقه اللى بحكيله ومصدقتش الا اما فرجتها على الفيلمين وفات الوقت والكلام خدنا وبعدين قولتلها يلا عشان نتطلع نريح وننام ورايا سفر بكره وطلعنا كانت ماما نايمه فى غرفتها وانا ونور غيرنا ودخلنا ننام فى الاوضه وروحنا فى النوم وعدى الوقت وبعد شويه حسيت بنفس حد جمبى فى السرير وصوابع بتدعك فى حلماتى وانا نايم وفى صابع بيتسحب من الشورت وبيدور على خرم طيزى لحد ما لقاها فحسيت بصابع بيبعبصنى فى خرمى وبيوصل لابعد نقطه فى طيزى وده اللى خلانى اتاوهت وفوقت بصيت ورايا لقيت اختى نور نايمه ورايا فى السرير بتاعى وبتلعب فى طيزى ومنزله الشورت بتاعى لتحت وصابع بيبعبصنى وصابع تانى بيدعك فى حلماتى فبصتلها وقولتلها بتعملى ايه امك بره فقالتلى وايه يعنى هيا اول مره وبعبصتنى فى طيزى تانى فقولتلها مش هينفع يانوردلوقتى فجت قربت من ودنى وقالتلى هوه عشان انت نكت حامد وماما هتنسى نونو حبيبتك وتبعد عنى وكانت بتكلمنى وهيا بتبعبصنى ولا خلاص صوابعى مش عجباك ومش عاوز تدوق زبى تانى وهيا بتقول كده كانت بتنيكنى بصابعها وبتهيجنى ولمساتها لطيزى وبعبصتى خلت زبى يقف فبصتلى وضحكت وقالتلى شوفت نونو حبيبتك بتدلعك ازاى فبصتلها ولسه بقولها بس ..... فحطت ايديها على شفايفى ورفعت طيزى لفوق وانا نايم فخلتنى افنس وقامت مقربه من طيزى وفتحت فلقاتى ونزلت بلسانها على خرم طيزى اللى اول ملمسته اتكهربت واتاوهت من سخونه لسانها وطيزى اللى هاجت على لحسها وكانت اختى فاتحه طيزى بايديها الاتنين ولسانها بيدخل جوه خرمى من جوه ومع بعبصتها لصوابعى جسمى داب فى ايديها فمدت ايدها مسكت زبى تدعكه وهيا بتلحسلى خرمى وتبعبصنى وانا روحت عالم تانى كنت بعض فى مخده السرير وانا مفنس وساعتها نور سحب الشورت بين رجليا وقلعتنى لتيشرت وحسيت بقميص نومها بيقع وفى حاجه بتضغط على طيزى ببص ورايا لقيت اختى لابسه الصناعى وبترشقه فى طيزى وهيا باصه فى عينيا وانا كتمت نفسى وتاوهاتى لما حشرت الزب فى طيزى وبدات تضغط لحد لما الزب كله دخل طيزى وبقى صدرها لازق فى بطنى وبدات تنيكنى فى طيزى وهيا بتوشوشنى فى ودانى بتبعدى عنه ليه يالبوتى هوه زبى مبقاش مكفيكى عاوز تبعد طيزك عن زبى بس شايف طيزك متقدرش تعيش بدون زبى وبمزاجك يالبوتى مش غصب حتى شوف زبك واقف ازاى ياخول وكانت نور شغاله نيك فى طيزى وهيا بتكلمنى وبتعرفنى انى بحب الزب ومقدرش استغنى عنه وفضلت تقولى انت بتاعى يالبوتى وتنيكنى ف طيزى وهيا بتعصر حلماتى وجسمه كله وبتبوس رقبتى وكل ده سيحنى على الاخر وخلانى بتاوه واحرك طيزى على زب اختى وهيا تقولى ايوه كده يامتناك نيك نفسك بزبى ياخول كمان وانا برجع بطيزى على زبها وبعدين نور لفت بيا نامت على ظهرها وانا قاعد فوقها وظهرى ليها وساند بايديا على ركبها وبطلع وبنزل بطيزى على زبها وهيا ثابته وسايبانى انيك نفسى وانا طالع نازل ابلع زبها كله لحد ما قامت اكنها قاعده وحضنتنى وبدات تلعب فى صدرى وانا طالع نازل على زبها وبتاوه وحاسس بنار فى طيزى وزبها اللى بيدخل جوايا لابعد نقطه وجسمى بيرتعش فوقها وانا فى الوضع ده وبطلع وانزل على زب اختى وهيا ورايا وحضنانى وكان ساعتها وشى للباب فببص لقيت الباب بيتفتح براحه وماما على الباب بتبصلى وانا كاتم صوتى وطالع نازل على زب اختى وساعتها ثبت على زب نور اللى خدت بالها من ماما وثبت جوه طيزى وماما واقفه على الباب لابسه روب نبيتى فوق الركبه وبتتفرج عليا وانا بتنطط على زب نور وساعتها ماما فتحت الروب وسابته يقع على الارض ووقفت قدامنا عريانه ملط مش لابسه غير زب صناعى من بتوع نور وكان اكبر واحد فى الحجم تقريبا واحنا متسمرين فقربت منى انا ونور وشدتنى من على زبها من شعرى ونزلتنى على الارض على ركبى وحطت زبها على بقى وقالتلى مص ياخول وقبل مفكر بدات تدخل زبها فى بقى وتنيكنى فى بقى ونور قاعده على السرير تتفرج على ماما وهيا بتنيكنى فى بقى وقالتلى مشبعتش كل ليله من زب نور يامتناك دلوقتى دورى تجرب زبى انا كمان وضحكت وكانت بتنيكنى فى بقى بسرعه وهيا ماسكانى من شعرى وتدخل الزب تحشره فى زورى للاخر وتطلعه وهكذا وبعدين رفعتنى على السرير خلتنى افنس قامت نور شدانى على كسها الحسه وانا بلحس كس نور وفى وضع الدوجى جات ماما من ورايا وبتحك زبها على خرمى ونور ماسكه راسى وقامت ماما حاشره زبها فى طيزى خلانى اتااااااااااوه ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وبدات ماما تنيكنى فى خرم طيزى وهيا فاتحه طيزى بايديها وقامت مطلعه الزب ونازله بلسانها فاتحه فلقاتى ولاحساها ورطبتها ودخلت الزب تانى فى طيزى وبدات تنيكنى وتقولى حلو زب ماما ياخول يامتناك بتتناك من كل الناس وماما لا ياخول وبدات ماما تنيكنى فى طيزى وتضربنى على طيزى وساعتها نور نزلت تحتى وخدت زبى فى بقها وعملت 69 معايا وماما بتنيكنى فى طيزى جامد اوى وتسرع اوى اوى وتنيكنى كمان وكمان وانا بتااااااااااااااااااااااااوه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ياطيزى براحه ياماما ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادر ياماما مش قادر وماما بتنيكنى وتشتمنى ياخول يامتناك وانا بتاوه تحتها وزبى شد على الاخر فى بق نور محستش بنفسى غير وانا بجيب لبنى فى بق نور اللى مسابتيش زبى اللى اما شفطت لبنى كله وزبى نام ودلدل بين رجليا وماما لسه بتنيكنى فى طيزى وتضربنى عليها يامتناك ياخول خد خد وانا تحتها حاسس بنار فى طيزى وجسمى بيرتعش من الشهوه وجت ماما شدانى فوق نور وخلتنى اركب زب نور اقعد واتنطط عليه بطيزى اللى اول مقعدت فبلعت زب نور كله وماما بتلحس خرمى وزب نور طالع وداخل فى طيزى وبعدها ماما زقتنى لقدام فى حضن نور وجت من ورايا وحطت زبها فوق زب نور وبدات تزقه هوه كمان فى طيزى وانا بتاوه وبقولها لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا براااااااااااااااااااااااااااااااااااحه وماما زقت زبرها جوه طيزى هيا كمان حسيت خرمى اتفشخ وهوه شايل زبرين وماما ونور بينكونى بينهم وطالعين داخلين فى طيزى وانا بينهم بتاوه وفى عالم تانى وماما واختى لبنكونى الاتنين سوا فى نفس السرير وانا طيزى مولعه نار وحاسس بنار فى طيزى وفضلو ينكونى وينكونى كمان وكمان لحد لما لقيت زبى بيرتعش لوحده على بطنى بدون محد يلمسه وبدا ينطر لبن وهوه نايم فى كل مكان على صدر نور وانا بتناك منهم الاتنين لحد ما زبى جاب لبنه كله وماما ضحكت وقالتلى فى ودنى مبروك ياحلوه بقيتى بتجيبى من طيزك اهه وسابونى ماما ونور وانا مفشوخ مش قادر نايم على بطنى مفرهد من النيك وساعتها ماما شدت نور من تحتى وخدتها جمبى على السرير فى وضع الدوجى وبدات تنيك نور فى طيزها وتقولها مش زب ماما احلى من الخول ده يالبوه وبدات ماما تنيك نور فى طيزها طالع نازل فى طيزها ونور بتتاوه تحتها وماما خلت نور تقعد بكسها على وشى وهيا بتنيكها فى طيزها ونور بتتاوه فوق وترتعش من زب ماما ونيكها ليها لحد لما جابت شهوتها على وشى وساعتها نور قامت شدت ماما وقالتلها دورك ياحلوه وحطت ماما فوقى الحسلها كسها وهيا من وراها بدات تنيك ماما فى طيزها الضيقه وماما بتتنطط على لسانى وتتاوه ونور شغاله نيك فى طيز ماما اللى بتنطط على لسانى وكسها السخن نار عامل افرازات كتير فشخ فغمزت لنور اللى شدت ماما لتحت على وسطى فقمت مزحلق زبى فى كسها ونور بتنيكها فى طيزها ماما صوتت فى النص ااااااااااااااااااااااااااااااااااه يامتناكين اااااااااااااااااااااااااه كمان كمان نيكونى كمان ياولادى اااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه حلو اوى ااااااااااااااااااااااااااه وانا ونور شغالين طالع نازل فى كسها وطيزها وماما بتصوت وتتاوه بينا واحنا شغالين نيك فى ماما اللى بتصوت اوى وانا زبى شد على اخره فى كسها وكنت انا ونور بنبدل على طيز ماما وكسها وماما بينا بتصوت من المحنه واحنا شغالين نيك فى بعض لحد ما بدات ارتعش واصوت وانا بجيب لبنى كله فى طيز ماما واقع جمبهم على السرير من التعب وساعتها ماما ونور قلعو الازبار وحطو اكساسهم على بعض زى المقص وبدأو ينيكو بعض باكساسهم طالعين نازلين وجسمهم بيتنفض وبيرتعشو لحد ما خلاص هيجيبو شهوتهم فجم هما الاتنين على وشى وبداو يجيبو شهوتهم ويرتعشو لحد ما غرقو وشى وجسمى بشهوتهم وتعبو ونامو جمبى على السرير هلكانين ونمنا احنا التلاته جمب بعض فى السرير هلكانين لحد ما صحينا الصبح نايمين فى حضن بعض عريانين وكان فاضل 4 ساعات على ميعاد الطياره فطلبنا فطار فى الغرفه واكلنا ودخلت اخد دش عشان نبدا نلبس مش عاوز اقولكو انى وسط وانا باخد دش لقيت ماما ونور دخلو عليا الحمام وقالولى نيكة الوداع وضحكو وساعتها هقولكو انى لقيت نفسى على ركبى فى ارضية الشاور بمص زب نور وماما بتنيكنى فى طيزى وفضلت ماما ونور يتبادلو على طيزى نصف ساعه لحد ما ورمت من النيك وساعتها اتشطفنا وطلعنا على المطار وانا فى الطريق بعت جزء من الفيديو وماما بتنيك حامد لحامد وكتبتله عليه انه لو فكر يعمل اى حاجه الفيلم كامل هيكون فى المنطقه كلها وفى الجيم بتاعه بالذات وهوه بيتناك من واحده ست وانى مش عاوز منه حاجه غير انه يبعد عنى وعن اهلى وانا مسافر ولو عرفت انه قرب من شقتنا هفضحه وعرفت ماما ونور ووصلنا المطار ودعونى لحد باب الطياره وانا ماشى شاورتلهم وعملتلهم باى باى وانا بفكر فى جمال شكل زبر حامد وزبر كمال وزبر حسن وزبر شوقى وزبر جمال وزبر عامل الدليفرى بتاع البيتزا باحجامهم واطوالهم والوانهم وروس ازبارهم وجسم ازبارهم كانت ازبار شكلها جميل اوى مش رايحة من بالى وانا بتاملها قبل ما امصها او ادعكها وبفتكر وحامد وكمال وحسن وشوقى وجمال وعامل الدليفرى بيبوسوا شفايفى ووشى وعيونهم بتبص لوشى ومليانة حب ورغبة فيا واحساس كل زبر من ازبارهم جوه طيزى ومتعته وجماله ولذته فى طيزى وافتكرت كمان جمال ومتعة طيز كمال وطيز نها وطيز اختى نور وطيز وكس وبق امى حوالين زبرى وطلعت على الطياره المتجهه الى دبى وفى الناحيه التانيه كان بابا مستنينى هناك فى مطار دبى ومعاه مراته التانيه وبنته اللى تعتبر اختى من الاب كانو واقفين مستنينى على شوق والى لقاء فى جزء جديد مليان احداث ومفاجات كتيره فى دبى
انا وائل بدرس فى كلية حاسبات لونى ابيض وجسمى مش مشعر طولى 177 سم ووزنى 75 كيلو جسمى رياضى وزبى كبير لما بيقف بيكون من 17 سم ل 20 سم وجسمى حلو متناسق وبمارس رياضة بانتظام وماما اسمها سمر وعندها 37 سم متعلمة وخريجة كلية الالسن بس بقالها فتره مش شغاله وقاعده فى البيت عشان تهتم بينا وهيا بيضاء وجسمها كيرفى ومهتمه بنفسها وصدرها كبير وطولها حوالى 165 سم ولو عاوزين نتخيلها فهيا فيها شبه من الممثله ميرهان حسين
واختى نور وهيا اصغر منى بسنه وفى اول سنه ليها فى الجامعة فى كلية السن وهيا طولها 155 سم وجسمها رفيع بس كيرفى وصدرها متوسط وكانت الايام ماشيه عادى وكنا كل يوم انا ونور ننزل الصبح نروح الجامعة وماما تفطرنا وتروح تكمل نوم وعلى ما نرجع اخر النهار نتغدى ونقضى يومنا عادى وخروجات فى اواخر الاسبوع وكده لحد ما فى يوم من الايام اتغيرت فيه كل حاجه مره واحده واليوم ده انا نزلت روحت الجامعة انا ونور وكل واحد راح كليته وفى اول سيكشن كده كنت حاسس انى تعبان شويه ومصدع صداع جامد ومش قادر افتح عينيا فقمت استاذنت من المعيده انى تعبان وهروح وهيا وافقت عشان كان باين عليا التعب وطلعت اخدت تاكسى وعلى البيت روحت كانت الساعه لسه 10 الصبح دخلت العمارة وطلعت على السلم وفتحت باب الشقه وكنت داخل بدون معمل صوت عشان مصحيش ماما من النوم واتحركت ناحية اوضتى وفتحت الباب ولسه هدخل اوضتى سمعت صوت تأوه وحد بيقول ااااااااه مكتومه كده فاتثبت مكانى مش عارف انا سمعت فعلا شىء ولا لأ وبعدين سمعت ااااااااااااااه تانيه بصوت اوضح جاى من ناحية اوضه ماما واتلغبط وحاجات كتير جت فى بالى فاتحركت بشويش ناحية اوضه ماما اخر الطرقه وكان الباب مفتوح ومدارى وبصيت من الباب وشوفت منظر صدمنى مقدرتش اتحرك من مكانى شوفت ماما عريانه فى السرير ملط ونايمه على ظهرها ورجليها متنيه ومفتوحه وبين رجليها راس راجل اسمر ضخم ومعضل مش باين وشه لانه كان نازل براسه بين رجلين ماما وبيلحس كسها وهيا بتتاوه وبتشد فى شعره ومغمضه عينيها وهوه بيلحس كسها وبيبعبصها بصوابعه وهيا بتتاوه وبتدعك فى حلمات بزازها الواقفه وجسمها بيرتعش من الشهوة وبعدها قام الراجل الاسود الضخم من بين رجليها وطلع على السرير فوق صدرها ومسك راسها وحط زبه على شفايفها وكان زبه مغطى وشها كله وبدأت ماما تلحس زبه بلسانها وهوه حاطط زبه على وشها وبدأت اركز فى ملامحه من الجمب ولقيت ان اللى مع ماما ده هوه واحد جارنا اسمه حامد وهوه طويل حوالى 192 سم واسمر غامق وده صاحب الجيم بتاع المنطقه وجسمه معضل ومقسم مفيش دهون فى جسمه خالص وزبه ضخم رغم ان زبى كبير لكن هوه زبه يجى 30 سم وعريض وعروقه نافره وساعتها مسك ماما فى حضنه ولف بيها ونام هوه على ظهره وهيا فوقه وخلاها عكسه وعمل معاها 69 كان بيلحس كسها ويبعبص طيزها وهيا مسكت زبه بايديها اللى ساعتها بان قدامى حجمه وضخامته وكان اكبر من ايديها لدرجه انها ماسكاه بايديها الاتنين سوا وكبير على بقها وبدات تلحسه وتدعكه بايديها واحده واحده وبعدين بدات تاخد راسه جوه بقها وتمصه وهوه شغال لحس فى كسها وهيا بتتاوه وتمص زبه وتدخل اكبر قدر ممكن فى بقها وتدعكه بايديها لحد ما زبه وقف على اخره وشد فقامت لافه جسمها فوقه وحضنته وبدات تبوسه وهيا فوق صدره وزبه بيحك بين فلقاتها من بره وهوه بيعض فى بزازها لحد ما قربت بكسها من زبه ومسكته وظبطته على كسها ونزلت بجسمها على زبه واحده واحده وبدات تتاوه جامد وزبه بيفشخ كسها لحد ما بلعت اكتر من نصفه وجسمها ارتعش ومش قادره فقام قايم بيها نص قومه وحاضنها وبدات هوه ينططها على زبه جامد فشخ وهيا ترتعش فوق زبه وتصوت ااااااااااااااااااه نيكنى نيكنى وهوه بيبوسها وينيكها فى كسها وايديه بتطرفع على فلقات طيزها وبيطلعها وينزلها على زبه وقام منزلها كلها مره واحده على زبه لحد ما بيوضه خبطت فى طيزها قامت ماما مصوته جااااااااااااامد ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وصوتها هز الاوضه لدرجه انى اتخضيت وكنت هصوت وكتمت نفسى ورجعت لورا سندت ظهرى على حيطة الطرقه وكاتم بقى ومزبهل من اللى شفته ومكنتش شايف اللى بيحصل بس سامع صوت طق طق طق ونيك وماما بتصوت اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااه نيكنى نيكنى وهوه بيضربها على طيزها بنيكك يالبوه بنيكك ياشرموطه وماما بتصوت اااااااااااااااااه انا لبوتك نيكنى نيكنى وانا اول مره اسمع ماما بتتكلم كده ووسط النيك ده ببص لقيت زبى وقف على اخره وشادد فى البنطلون فاستغربت ايه ده انا هجت على ماما وازاى انا واقف كده مش بدخل افضحهم بس انا كنت هايج من المنظر اولا وخايف من كابتن حامد اللى ضخم فشخ ومش عارف اتصرف وقربت راسى تانى ابص اشوف اللى بيحصل لقيت ماما نايمه على ركبها فى وضع الدوجى وحامد راكبها وبينيكها فى كسها وايده بتطرقع على طيزها اللى بتترج زى الجيلى وهيا فى عالم تانى من الشهوه والمتعه وشبه غايبه عن وعيها وانا بدات اجمع نفسى من المنظر اللى قدامى وقررت جوايا انى همشى ولا اكنى شوفت شىء وابقى اقرر بعدين هعمل ايه وبدات ارجع لورا براحه عشان معملش صوت وانا برجع مخدتش بالى ان فى فازه فى الطرقه على طقطوقه فخبطتها برجلى وحاولت امسكها قابل ما تقع على الارض لكن كانت اسرع منى ووقعت على الارض مية حته واول ما الفازه وقعت ببص على الاوضه لقيت ماما وكابتن حامد بيبصوا ورا فجأه على الصوت وعينيهم جت فى عينى وقررت اجرى اهرب ولفيت وشى وجريت ويدوب بلمس باب الشقه ولقيت ايد بتكتم بقى وتثبتنى وبتشدنى لجوا وبحاول اتفلفص بس بلا امل لان اللى ماسكنى الكابتن حامد اللى ماسكنى وهوه عريان وزبه خابط فى ظهرى ولف بيا لجوه ولقيت ماما قدامى اللى واقفه عريانه وجسمها مليان علامات وعينها جت ف عينى وكانت مصدومه وكابتن حامد ماسكنى كاتم بقى وهوه وماما بيبصو لبعض وماما عينيها كلها قلق مش عارفه تعمل ايه! ولقيت حامد بيشدنى على اوضتى ومسك راسى بايده لزقها فى السرير وانا بقول سيبنى سيبنى هفضحكو واعرف كل الناس سيبنى وماما واقفه ورانا بتترعش قام كابتن حامد كاتم بقى بايده وايده التانيه رفع التيشرت من قدام على صدرى وجابه على ظهرى بحيث كان مكتف ايديا وربط التيشرت فكتف ايديا ورا ظهرى وشاور لماما على تيشرت فجابته فجابه ودخله فى بقى وربطه ورا راسى بحيث كتم صوتى وجاب تيشرت تالت ربط بيه رجلى فى بعضه ورمانى على السرير على بطنى وربط طرفه التانى فى ايديا فبقيت نايم على السرير على بطنه وايديا ورجليا مربوطين فى بعض وبقى مكتوم وخرج كابتن حامد بره وشد ماما معاه وقفلو الباب وسابونى كده حوالى ربع ساعه وطلعو بره الاوضه
الموقف بره الاوضه:-
ماما خايفه وبترتعش وبتبص لكابتن حامد وقالتله هنروح فى داهيه لو حد عرف هنتفضح وبيتى هيتخرب اعمل ايه؟؟ وحامد بصلها وقالها ابنك لازم نخوفه عشان هيسكت احسن نموته فماما لطمت تموت مين ده ابنى انت واعى لعقلك فبصلها وقالها يبقى لازم نهدده بحاجه عشان ميفضحناش فقالتله ازاى قالها هنصوره ونمسك عليه صور وساعتها هنخوفه انه لو اتكلم هنهدده بالصور وانه بيتبلى علينا عشان شوفناه بيتناك فماما تتاوه ايه؟ ابنى ؟ بس ابنى مش كده ؟ لا لا شوف حاجه تانيه فبصلها كابتن حامد وقالها مفيش حل تالت يااموره يا نصوره ونهدده فماما واقفه مش عارفه تعمل ايه فقالتله هنعمل ايه يعنى ؟ نصوره ازاى؟ قالها بسيطه هنصوره صور وهوه عريان ملط وفى اوضاع مش تمام قالتله بس كده هدمره وهيفضح قالها ومين هيعرف ده مجرد تهديد والصور هتفضل معاكى انتى تمام ؟ فماما شبه اقتنعت فقالتله طيب خليك انت هنا وانا هحاول اتكلم معاه الاول فقالها ماشى فراحو على الاوضه وماما لبست روب على اللحم وحامد اخد بوكسره لبسه وقعد على الكنبه فى الصاله وماما جت على اوضتى وفتحت الباب.
جوه الاوضه:-
انا متكتف ومش قادر افك نفسى جسمه كله مربوط وخايف وبرتعش من الموقف لحد ما باب الاوضه اتفتح بصيت لقيت ماما داخله وقعدت جمبى على السرير وبدات تتكلم ان ده غلطه ومش هتتكرر تانى وانه هيفضحنا كده ويدمر البيت وكانت بتحاول تقنعنى انها غلطه ومش هتتكرر ونزلت التيشترت من على بقى عشان تسمعنى فانا قولتلها غلطه ايه كل يوم نروح الجامعه وانتى بتتناكى هنا انا هفضحكو واكلم بابا واعرفه اللى انتى بتعمليه وهتروحى فى داهيه وجيت اصرخ فكتمت بقى تانى وعينيها دمعت وخرجت بره الاوضه وقفلت الباب وبعد شويه دخل حامد وماما بتمسك دراعه تشده اكنها بتحوشه وهوه دخل غضبان وشدنى من على السرير رفعنى بسهولة على الحيطه ومسكنى من رقبتى بيخنقنى وماما بتشده خلاص ياحامد خلاص وانا بين ايديه شبه بفرفر وبرتعش وحاسس انى بموت وحامد زانقنى فى الحيطه جامد وماما بتعيط تقوله خلاص خلاص متموتوش واعمل اللى انت قولته فنزلنى رمانى على الارض وقالى بص ياخول انا مش هموتك عشان خاطر امك بس لو مسمعتش الكلام هرميك من البلكونه زى الكلب وانا عينى دمعت وكنت برتعش وبكح مش قادر من الموقف وبص لماما وقالها هاتى الموبايل وتعالى فراحت ماما جابت موبايلها الايفون وجت وقفلت باب الاوضه بالمفتاح وحطت المفتاح فى صدرها وجه حامد قرب منى شالنى حطنى على السرير وفك ايدى ورجلى من الرباط ووقفنى قدامه وقالى هشيل الربطه من بقك بس لو نطقت بصوت هموتك فبصتله وهزيت براسى وسكت ففك بقى وزقنى على السرير قعدت ومفهمتش فى ايه فقالى اقلع هدومك فبصتله فقالى اقلع بغضب فخفت وبدات اقلع التيشرت فشاورلى على البنطلون فقلعت البنطلون والجزمه وفضلت بالبوكسر فقالى اقلع وكنت واقف متردد وخايف فشد البوكسر لتحت فوقع على الارض ووقفت قدامهم عريان ضميت رجلى وحاولت ادارى جسمى فبصلى بغضب وماما كانت بتصورنى فقالى الف لفيت وماما صورتنى وقالى انام على بطنى فنمت وبعدين خلانى افنس فى وضع الدوجى وصورونى ونيمونى على ظهرى ورجليا متنيه وصورونى وخلانى العب فى زبى وصورنى وخلانى انام على بطنى وافتح طيزى وهما بيصورونى وبعدين قالى افنس وخلى ماما تصورنى كتير فى وضع الدوجى وقام ضاربنى على طيزى اللى اترجت واحمرت فصوت وقالى افتح طيزك وبعدين وشوش ماما فى ودنها وجه قرب منى شدنى من شعرى قعدنى قدامه على الارض وماما صورتنى وانا قاعد وهوه واقف وزبه قدامى وبعدين حط زبه على وشى وخلانى اتصور ونزل بزبه على شفايفى وخلانى امسكه وبعدين قالى ادخله فى بقى وفضلو ييصورونى بدون ميبينو راس حامد وبعدين مسكنى شدنى عليه وحضنى ورفعنى فى الهوا وهوه واقف وزبه خابط فى طيزى وبيبوسنى من شفايفى كنت قرفان بس هوه مهتمش وباسنى من رقبتى ونزلنى وقفنى ووشى للحيطه وواقف ورايا وزبه بين فلقاتى وهوه بيشدنى من شعرى واكنه بينكنى وبعدين شدنى معاه على السرير وانا كنت زى اللعبه فى ايده ومصدوم من اللى بيحصلى ومش قادر انطق ونيمنى على السرير فى وضع الدوجى وهوه ورايا ولازق زبه بين فلقاتى وبيحك فى طيزى زبه وماما بتصورنى ولزق فيا وبيبوس رقبتى وماما صورتنى وضحك وقالى فى ودنى ده انت طيزك تستاهل الاكل وضحك وبعدين ماما قالتله مش كفايه كده خلاص قالها اها خلصنا فاضل اخر حاجه بس نعمل فيديو صغير كده وبص جمب السرير كان فى زيت جسم وجابه وبدء يغرق جسمى وجسمه فماما قالتله هتعمل ايه قالها متخفيش لزوم نسبك الموضوع بس وقام ضربنى على طيزى مرتين تلاته وقال لماما تشغل فيديو وتصور وكان مغرق كل جسمى وزبه وطيزى زيت وبدء يضرب زبه فى طيزى من بره اكنه بينكنى ومد ايده مسك زبى يدعكه لحد ما وقف ونزل بتقله على جسمى وبيحك وسطه فى طيزى وفاتح رجليا ونايم فوقى وخلى ماما تقرب تصور وهوه بيمثل انه بينكنى وزبه بيخبط فى طيازى وفجأة صرخت جاااااااامد ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وماما اتسمرت مكانها والكاميرا على خرم طيزى لان حامد وهوه بيرفع جسمه لفوق ونازل حط راس زبه على خرمى ونزل بجسمه ثبتنى فى السرير وزبه اتزحلق مع الزيت جوه خرمى وضغط عليا وزق جسمه لحد ما زبه رشق كله جوه طيزى وانا صرخت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وهوه مكتفنى وفضل ثابت وزبه جوايا وشدنى من شعرى خلى وشى للكاميرا وعينيا دمعت وماما دموعها نزلت وهيا متسمره مكانها بتصور وحامد بيضحك ويلحس رقبتى وبدء يحرك زبه جوه طيزى طق طق طق طق وانا بعض فى السريرواصوت ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه وبدء يسرع اكتر واكتر وانا حاسس بنار فى طيزى وحامد سخن جامد وزبه كبير اوى على طيزى ونزل نيك فيا وجسمه كله فوقى ونام على ظهرى وبدء ينيكنى وينكنى وينكنى وساعتها انا كنت شبه فاقد الوعى ومش حاسس بالعالم وهوه بينكنى كمان وكمان (ساقوم برفع فيديو للموقف على قسم الافلام المثلية انصحكو تشوفوه) وحامد كمل نيك فيا وزعق فى ماما اللى اتخضت وكانت فى عالم تانى وخلاها تصورنى من كل الزوايا وساعتها سرع اوى اوى فى طيزى وبدء يتشنج ويعض فى رقبتى ويرتعش وحسيت ساعتها بلبنه السخن بينطر زى المدفع جوه طيزى وحامد زبه جوايا ولازق فيا وفضل كده لحد ما زبه نام وخرج بره طيزى وقام واللبن بينزل من خرمى على رجليا وفيه نقط ددمم مع اللبن وخرم طيزى مفتوح على اخره وانا نايم على بطنى وقام من فوقى وخد الموبيل من ايد ماما اللى متسمره وخدها معاه وطلع بره وقفل الباب وانا جوه الاوضه بعيط ودموعى بتنزل من غير صوت وعلى بطنى عريان وحامد بره خد الموبيل وقفل الفيديو واتطمن انه اتصور وقعد على الكنبه جمب ماما يتفرج عليه وبعدين اداها الموبيل وماما جمعت نفسها وقالتله انت عملت كده ليه ومتفقناش على كده فقالها كان لازم نكسر عينه وده الحل الصح قالتله احنا متفقناش على كده فقالها اللى حصل حصل خلاص انا هاخد دش وسابها على الكنبه ودخل ياخد دش وخرج من الحمام لبس هدومه وقال لماما انا ماشى وسبها ومشى وقالها الصور والافلام معاكى خد بالك منهم ومشى وانا كنت فى الاوضه بعيط بدون صوت وماما بره على الكنبه بتعيط وكنت سامع صوتها وانا جوه وفات ساعه او اتنين بدون صوت فى الشقه وبعدين باب الاوضه اتفتح وماما دخلت الاوضه وانا لسه زى منا نايم على بطنى وطيزى مفتوحه وماما قربت منى وايدها لمست طيزى وبدءت تمسح طيزى من اللبن وتنضفهاوحسيت بصابعها بيتحرك على خرمى اللى مفتوح وبعدين حسيت بحاجه ساقعه تقريبا مرهم بتدهن خرمى واول ملمسته اتاوهت ووشى فى السرير بعيط وهيا بدءت تمسح دموعى وتطبطب عليا وتعيط وتقولى انا اسفه مكنتش اعرف هنوصل لكده انا غلطانه وانا كنت فى عالم تانى مش سامعها وقالتلى عشان خطرى خلى اللى حصل سر بينا ومش هيحصل تانى ونحاول ننىسى اللى حصل وقامت جابت شورت وتيشرت ولبستى هدومى بدون اندر وير عشان طيزى وغطتنى بالبطانية وطفت النور وخرجت دخلت الحمام اخدت دش وغيرت هدومها وبدءت تجهز اكل فى المطبخ وساعتين ونور اختى جت وكانت عامله دوشه وفتحت باب الاوضه والنور ومالك يالولو تعبان مالك وماما جت سيبيه يانور يرتاح فقربت منى وباستنى على خدى وخرجت مع ماما وشويه وماما جت ومعاها اكل وانا زى منا ومبردش وسابته جمبى ومشت وانا مكلتش وروحت فى النوم لحد تانى يوم الصبح جت نور وحاولت تصحينى وانا ساكت وتقولى يبنى انطق انت اتخرست وماما جت خلاص يانور هوه مش هيروح الجامعه سيبيه يرتاح ونور مشت وماما جت قعدت جمبى وفضلت تعيد وتكرر نفس الكلام جمبى وتحاول تهدينى وتصالحنى وانه مش هيتكرر تانى لحد ما فجأة جرس الباب رن وماما اتخضت مين جاى دلوقتى وقامت تشوف الباب وقفلت باب الاوضه عليا واول ما فتحت الباب اتخضت
ياترى مين اللى جه وحصل ايه ده اللى هنعرفه فى الجزء الجديد قريبا
الجزء الثانى
هلا بيك من جديد اصدقائى وقفنا فى الجزء اللى فات على ****** حامد لى فى وجود ماما اللى كانت بتصورنى وتانى يوم الصبح جرس الباب رن وماما بتكلمنى وخرجت تشوف مين واول ما فتحت الباب اتفاجئت لما لقت حامد قدامها على باب الشقه فقالتله بتعمل ايه وائل هنا مش كفايه اللى حصل امبارح فقالها اضرب على الحديد وهوه ساخن يامزه ولا انتى استغنيتى عن ده خلاص ومسك زبه على الهدوم قدامها فماما سكتت وسرحت فمسكها من ايدها وشدها عليه وفعص طيزها وباسها فماما قالتله طيب استنى بس وشاورتله على الاوضه بتاعتها يخش جوه وواضح ان الشهوه مسيطره ع امى فجت على اوضتى وبصت عليا وانا نايم وقفلت الباب براحه ومشت وانا لسه نايم فى السرير وبعد شويه بدات اسمع تأوهات ماما بس اعلى من قبل كده ففتحت الباب وخرجت وقربن من اوضتهم كان الباب مفتوح على اخره وحامد منيم ماما فى وضع الدوجى وشغال نيك فى كسها جامد وكان واضح ان حامد عنيف معاها تقريبا كان عاوزنى اسمعهم واول ما قربت من الاوضه وشوفتهم حامد بصلى فى عبنى وبدا يرزع اسرع ويبصلى ويضحك ويقولها بنيكك يالبوه ياشرموطه ويضربها على طيزها وساعتها انا لفيت وشى ومشيت من سكات على اوضتى ونمت فى سريرى وفضل حامد ينيكها وصوتهم واضح لحد بعد شويه لقيت باب اوضتى بيتفتح براحه فعملت نفسى نايم ولقيت ماما واقفة عريانة على باب الاوضه بتبص وهى بتدمع وفى نفس الوقت مدت ايدها تدعك كسها وكانها نفسها انى اتناك من عشيقها فى طيزى تانى كانت محتارة بين حزنها عليا كام ولومها لنفسها ازاى تسيب عشيقها يغتصبنى ويخلينى خول متناك ويضيع رجولتى ومستقبلى وبين انها هيجانة ان عشيقها بيشرمط ابنها ويخليه خول غصب عنه فلقيت حد قعد جمبى على طرف السرير وسمعت صوت حامد بيقول عجبك؟ فسكت قالى تحب تيجى تتفرج ؟ فمردتش فقالى انا عارف انت عاوز ايه ولقيته مد ايده وبيشد بنطلونى لتحت فمسكت البنطلون اشده فمسك ايدى وقالى هشششششششش وباس شفايفى مدة طويلة وغرق وشى ورقبتى بوس وشد البنطلون والبوكسر والتيشرت ونيمنى على بطنى عريان وهوه كان عريان وشدنى وخلى رجلى على الارض وساند ببطنى على السرير وفتح رجليا سبعه وفجأه نزل بلسانه على خرم طيزى يلحسه ويضربنى على طيزى بايديه ومسك زبى بين رجليا يدعكه ولسانه جوه خرمى وانا شبه مستسلم له وحسيت بلسانه جوه خرمى فاتاوهت فبدا يبعبصنى فى طيزى وينكنى بصباعه وانا بتوجع من عمايله وبعدين مسكنى من راسى ونزلنى على الارض على ركبى وبصلى فى عينى وحط زبه على وشى وكان مغطى وشى كله وبرقلى وقالى امسكه فمسكت زبه وايدى بترتعش فرفع وشى لفوق وقالى الحسه وحطه على شفايفى يدوب بفتح بقى لقيته دخل زبه فى بقى وبدء يدخله جوه زورى للاخر وكان بينكنى فى بقى ومكنتش قادر اخد نفسى وكان بيدخله ويخرجه من بقى للاخر لحد ما زبه شد على الاخر فشدنى ونيمنى على الارض فى وضع الدوجى وتف على خرمى ولقيته بيظبط زبه على خرمى وبيقرب من خرمى فجيت اطلع لقدام فنام فوقى وسبت ايديا وعمال يدعك فى زبرى وبدات احس بزبه بيفشخ خرمى وبيدخل جوايا وهوه مسك شعرى وبدء يزق واحده واحده وبدء يخش معظم زبه جوايا وساعتها كنت حاسس بصاروخ فى طيزى وبدء يحرك زبه جوايا وينكنى وانا بتوجع وهوه مسكنى من رقبتى وبدء يشتمنى فى ودنى وبينكنى فى خرمى وانا بتاوه ااااااه اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه طق طق طق صوته زبه اللى اتعود على خرمى وبقى طالع داخل فى خرمى الضيق بيفشخه وبدا ينكنى اسرع واسرع ومسك شعرى ولقيته شدنى عليه فصرخت جامد ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وساعتها حسيت ببيوضه بتخبط فى طيزى ففهمت انى بلعت زبه كله جوه طيزى للاخر ومفيش الا صوت طق طق طق طق وزبه طالع داخل فى طيزى وانا بتاوه وساعتها مسكنى من شعرى وشد شعرى لفوق وخلى راسى لفوق فببص قدامى لقيت ماما سابت باب اوضتى وجت على الصوت وهوه بينكنى فى وضع الدوجى ومسك وشى موجهه فى وش ماما وعينى فى عينيها وهوه بينكنى وهيا واقفه قدامى عريانه وهوه بيقولها شايفه نيك الطيز حلو ازاى اسالى ابنك اهه بلع زبى كله وماما باصه وساكته فقالى فى ودانى اصلها بتخاف من زبى يفشخ خرمها ومش سايبانى انيكها من طيزها وساعتها ماما سكتت ولفت تمشى فقالها رايحه فين تعالى خليكى معانا وقام وقف وشدها على السرير قعدها وقومنى من على الارض ورفعنى وهوه واقف على زبه وشالنى بسهوله من ضخامته وبدء ينكنى على الواقف قدامها وصوت زبه طالع نازل فى خرمى نيك وفشخ كنت حاسس بنار فى طيزى وبصوت ااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه فنزلنى على الارض قدام ماما وخلاها تنام على ظهرها ونيمنى فى حضنها على بطنى وكان الوضع ان ماما نايمه على ظهرها عريانه وانا نايم فوقها على بطنى وهوه جه من ورايا وحط زبه فى خرمى وبدء ينكنى فى حضن ماما وانا بصوت واتاوه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه وماما حضنانى وحسيتها بطبطب عليا وانا بتناك فى حضنها وبتقولى معلش يا روح ماما نصيبك كده استحمل عشان خاطر عمو حامد ميزعلش من ماما ويبطل يمتعها وينيكها مش انت تحب ماما تكون مبسوطة يا وائل بس تعرف ان شكلك مهيجنى اوى وانت بتتناك يا واد كان موقف غريب متوقعتش فى يوم انى اتناك فى حضن امى وزبه بيحفر فى طيزى على الاخر وانا بصوت واتاوه اااااااااااااااه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه لحد ما خرج زبه من طيزى ولقيت ماما صوتت لانه طلع زبه من طيزى وحطه فى كس ماما وبدء ينيكها وهوه بينكها كان بيخبط بجسمه فى طيزى وزبه داخل طالع اكنه بينكنى بس زبه بينيك ماما تحتى وبدء يبدل بينا يدخله فى طيزى وكس ماما ويبدل بينا احنا الاتنين لحد ما شدنى من فوقها ورمانى جمبها على السرير على بطنى ونزل فى حضنها ينيك فى كسها جامد وماما تصوت براحه براحه اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه مش قادر وهوه بينيك ماما ويضربنى على طيزى وشغال نيك بسرعه اوى اوى وفضل ينيك وينيك وينيك لحد ما حسيته بدء يصرخ وزبه يرتعش فى كس ماما وبدء يجيب لبنه جواها وفضل يجيب جواها لحد ما زبه طلع من كسها ومليان لبن واللبن نازل من كسها حوالين زبه فشدنى من شعرى وقالى مش عاوز نقطه لبن تضيع فبصتله مفهمتش لقيته حط بقى على كسها وقالى ابلع اللبن كله فبدات ابص لماما وخايف ولقيتها مستسلمه فنزلت بلسانى على كسها الحس اللبن وقالى ابلعه وبدات ادخل لسانى جوه كسها واطلع اللبن وابلعه وهوه بيتفرج عليا وانا مفنس على كسها وبلحس اللبن كله وساعتها حط زبه على خرمى وزقه جوايا وقالى فى ودنى عشان باقى اللبن يخش جواك وبدء ينيكنى بزبه المليان لبن ومسك زبى وبدء يدعكه وهوه زبه جوايا ورفع راسى لفوق بعد ما لحست اللبن كله وبدء يدعك زبى بايديه الناشفه لحد ما زبى بقى على اخره وبدات ارتعش واجيب لبنى اللى نزل بكمية كبيره جدا غرقت جسم ماما كله قدامى وساعتها طلع زبه من طيزى وخلانى انضفه وانضف جسم امى من لبنى اللى عليها وماما بصالى وساكته ومحتارة بين رفضها للى بيحصل لى كام وبين هيجانها من اللى بيحصل لى كشرموطة لحامد ولحست اللبن من على بطنها وصدرها لحد ما وقفنى وطلع زبه من طيزى وقالى انت هتبقى احلى شرموطه وخد ماما وطلعو بره وقفل الباب وراه وفضلو يتكلمو شويه وحصل بينهم الاتى هوه ده اللى اتفقنا عليه انت بهدلت الواد سيبه بقى فى حاله وكفايه اوى اللى حصله بلاش تعمل معاه حاجه تانيه انت هتبوظلى الواد وفضلو يتكلمو شويه لحد ما مشى وقالها انه خلاص مش هيعمل معايا حاجه تانى بس ده مكنش حقيقى وكان بيسكت ماما بس واضح انه مش هيسبنى فى حالى تانى ابدا وبعد ما مشى ماما دخلت عليا الاوضه وانا عريان ومفشوخ نيك وقالتلى قوم شطف نفسك قبل اختك متيجى ومتقعدش كده وسابتنى ومشت وانا قمت على الحمام وبدات اغسل نفسى وجسمى اللى مليان لبن فى كل حته وايدى اول ملمست طيزى حسيت بخرمى مفتوح فشخ على اخره وبيوجع فبدات المسه براحه واغسله وساعتها قعدت اعيط فى الحمام لما شوفت جسمى اللى اتفشخ وعلامات ايديه على كل جسمى ولبنه اللى جوايا فماما جت على صوتى وقربت منى وحضنتنى وبدات تطبطب عليا ومكنتش بتتكلم لانها مش عارفه تقول ايه وخدتنى تحت الدش ونظفت جسمى وجسمها بالليفه والميه والصابون وطلعنا نشفتنى واتنشفت وخدتنى على الاوضه جابتلى ترنج وهدوم داخليه وخلتنى البس وطلعت بره شويه ورجعت لابسه هدوم البيت وجايبالى اكل وقالتلى لازم تاكل عشان ترتاح شويه وسابتنى وخرجت انا اكلت شويه وقعدت فى اوضتى لحد ما جت اختى ودخلت تطمن عليا ومالك ياعم كل ده تعب مكنش دور برد وحاولت تفرفشنى فابتسمتلها وقولتلها انى بقيت كويس مفيش حاجه وخرجت تتغدى ونامت وتانى يوم انا صحيت وروحت جامعتى ومش يومى عادى وجت نمت وتالت يوم كان يوم رست مفيهوش محاضرات فمنزلتش وصحيت كانت ماما محضره الاكل وسايباه على الترابيزه كالعاده يوم راحتى ولقيتها حاطه ورقه جمب الاكل انها نزلت ومش هتتاخر وهتيجى بعد الظهر وكانت الساعه وقتها 9 ونصف الصبح لسه قعدت اشرب وافطر وخلصت وفتحت التلفزيون شويه وعلى الساعه 10 لقيت بابا الشقه بيخبط ففكرت ماما رجعت من مشوارها وقمت روحت على الباب وفتحته فلقيت حامد واقف فى وشى وبصلى وبيبتسملى وقالى صباح الخير فقولتله ماما مش هنا وجيت اقفل الباب – اللى عرفته بعدين ان ماما كانت مراقباه وعملت حركة النزول دى عشان تشوفه هيوفى بوعده لها انه مش هيقرب لى تانى ولا لا ولما جه ودخلنا اوضتها فتحت الباب ودخلت بدون ما تعمل صوت وابتدت تراقبنا من غير ما نحس انا وحامد - فقالى منا عارف ان ماما مش هنا وضحك انا جايلك انت ودخل وقفل الباب وراه فقولتله ارجوك كفايه بقى وسيبنا فى حالنا فضحك وقالى ليه يالولو مش انت اتبسط ولا مريحكش كفايه ومسك زبه من فوق الهدوم وقرب منى مسك ايدى وخلى وشى للحيطه وهوه لازق فيا وقالى اصل انا مش هسيبك الا اما انيكك برضاك وانا عارف انك هتتبسط ومسك طيزى وقالى والحلوه دى لازم تتدلع ومسك بزازى وهوه واقف ورايا ولازقنى فى الحيطه وبدء يسيحنى ويلحس فى رقبتى ومكنتش متحمل انفاسه فقالى تعالى عشان النهارده مختلف وشدنى ودخل على اوضه ماما ووقفنى قدام مرايه الدولاب وشد البنطلون لتحت والتيشرت كمان لحد ما خلانى ملط قدام المرايه وفتح الدولاب وجاب اندر بتاع ماما لونه تركواز فاتح وبرا لونها بينك فاتح اوى وقميص نوم لونه ابيض فوق الركبه قطعه واحده وقالى روح الحمام خد دش والبسهم وتعالى وانا روحت على الحمام خدت دش ونشفت جسمى ولبستهم معرفش ايه حصلى الفتره دى هل كنت خايف منه او خايف اتفضح كنت بسمع الكلام وساكت واكن ده هيحصل هيحصل ودخلت استحميت ولبستهم وفضلت واقف على المرايه كنت عامل زى البنت وهوه كان بره بيخبط على الباب فقولت حاضر وجهزت وخرجت باصص للارض مكنش فى حد ودخلت الاوضه لقيته نايم على السرير عريان ملط وبيلعب فى زبه وبيبصلى واول مدخلت صفر وقالى تعالى فرب وقعدنى جمبه على طرف السرير ومسكنى من وسطى شدنى عليه وقرب من شفايفى وبدء يبوسنى من شفايفى وياخدها بين شفايفه وايده بتلعب فى جسمى ومسك ايدى حطها على زبه ويحركها على زبه وسابها وبصلى فبدات احرك ايدى على زبه وادعكه لحد ما شد ووقف فقالى تعالى وقعد على طرف السرير ورجله على الارض وخلانى على ركبى قدامه وقرب زبه من شفايفى وقالى الحسه من فوق لتحت وبدات الحس زبه لحد ما وصلت لراسه فقالى لف لسانك حوالين الخرم وانزل تانى وبدات الحس زبه من بره لحد ما قالى خد الراس بين شفايفك ومصه براحه وبدا يدخله واحده واحده فى بؤى وقالى اطلعه وادخله وخلانى امصله زبه براحه ومسك راسى وبدا يحركها على زبه براحه لحد ما بدء يزق زبه لحد زورى ومقدرش اخد نفسى فيطلعه وكرر ده كذا مره لحد ما بدء ينيك بقى بزبه اكنه كس وفضل كده وانا شرقت من النيك فى بقى مره والتانيه والتالته لحد ما زبه شد خالص على اخره فقومنى وشدنى على رجليه وشى ليه وقعدنى على حجره وبدء يبوسنى ويبوس رقبتى وودانى وجسمى سخن من اللى بيعمله فقلعنى قميص النوم ورفع ايدى فوق وفك البرا وبدا يمصلى بزازى ويلعب فيهم وساعتها زبى شد فبصلى وضحك وجاب البانتى على جمب وحرر زبى ووقفنى لفوق حبه والبانتى على جمب وحط زبه على خرمى ونزلنى براحه على زبه فصوت ااااااااااااااااااااااااه لما راس زبه كانت بتضغط على خرمى ونزلنى واحده واحده براحه لحد ما حسيت بزبه كله جوايا فثبتنى وحضنى وبدء يبوسنى ويقولى استحمل وانا كنت بصوت وساعتها قولتله زبك كبير اوى فقالى هتتعود عليه يالولو وقالى فى ودنى من النهارده اسمك لولو وباسنى وقالى ساعتها يلا نيك نفسك وبصلى فى عينى وانا تقائيا بدات اطلع وانزل على زبه واتاوه اااااااه اااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه وهوه يقولى ايوه شاطر يالولو وانا بتاوه جامد ومش قادر على زبه الكبير وهوه بيحضنى ويبوس فى رقبتى وشفايفى ووشى زى ما اكون بنت وفجأة مسكنى وبدا هوه ينيكنى وينيكنى ويرزع جامد فى طيزى وصوت الرزع فى طيزى عالى وبيقولى يالولو يامتناكه يالولو يالبوه وينيكنى اكتر وفجأة سبتنى وزبه كله جوايا للاخر وانا بحاول اطلع لفوق اخرج زبه شويه ففضل ماسكنى وقالى انا بعمل ايه دلوقتى فيك فسكت فقالى بنيكك فسالنى تانى وسكت فقالى مش هخرجه الا اما تقول فسكت شويه بس خلاص زبه زى الصاروخ جوايا متحملتش فقولتله بتنيكنى فسبنى ارفع نفسى لفوق وقالى شاطر يلا عاوز اسمعها منك فسكت فشدنى على زبه لتحت فضرخت وقولتله نيكنى نيكنى فقالى ايوه يالولو ياشاطره مش عاوزك تسكت بقى وبدء ينيكنى وانا بصرخ واقوله نيكنى نيكنى انا نيكنى وهوه يقولى انت ايه فاقوله انا لبوتك انا شرموطتك وهوه بينكنى اكتر واكتر وانا بتاوه وبصوت نيكنى نيكنى وهوه مش راحمنى وشالنى لف بيا وخلانى فى وضع الدوجى وجاب بانتى ماما على جمب ومسك شعرى وحط زبه فى خرمى وبدء ينيك طيزى رايح جاى وانا بصوت تحته نيكنى نيكنى لحد ما وقف فوق السرير وركب طيزى اقوى واقوى وبدء يفشخنى وانا بصوت نيكنى نيكنى وساعتها كان بينكنى جامد وبيرزع فى طيزى وانا بصوت اااااااااااااه ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه وطيزى نار وهوه بينكنى جامد ومش راحمنى وانا خلاص مش قادر وقام ماسك زبى من تحت وهوه راكينى وبدء يدعكه وانا تحته برتعش لحد ما زبى بدء ينطر لبن جوه البانتى بتاع ماما واتغرف من لبنى وهوه مكتفنى وبدء ينيك اسرع واسرع وصوته على وطيزى خلاص بقت شارع وشغال نيك نيك نيك وانا بصوت تحته مش قادر خلاص لحد ما حسيت بشلال لبن فى طيزى وزبه بيخرج من طيزى وطيزى بتنقط لبن فقالى اقفل خرمك متوقعش لبن فقولتله مش قادر مش بتقفل فضحك وضربنى على طيزى وشد البانتى من على جمب غطى بيه خرمى وقالى سيب اللبن فى طيزك لحد ما ينشف وضحك وقرب من وشى وقالى نضف فخلانى انضفله زبه من اللبن فبصتله كان لبس فلقيته بيقولى بص كده فببص على ايده لقيته بيطلع كاميرا صغيره محطوطه قدام السرير وجايبه السرير وشالها وجانى وقالى بص وشغل افيلم لقيت كل اللى حصل متصور بينا ووشى واضح والكاميرا جودتها عاليه قوى وعينيا ساعتها دمعت فقالى متخفش بس ده عشان تسمع الكلام وضمان مش اكتر اصل مامتك مش عاوزانى انيكك والطيز دى ميتشبعش منها وضربنى عليها وسالنى على رقم تليفونى وقالى رفمى اخره 55 لما اتصل عليك ترد على طول يالولو ومش هجيلك هنا تانى وياريت مامتك متعرفش باللى حصل بينا ماشى ؟ ولما اجى لمامتك تعمل مش واخد بالك او تتفرج زى ما بتعمل ماشى وضحك فقولتله حاضر فضربنى على طيزى وقالى شاطر يالولو وقام مشى وسمعت باب الشقه بيقفل وكنت نايم على سرير ماما وطيزى مليانه لبن ولسه لابس اندر ماما وكنت مصدوم من اللى حصل وهوه مصورنى وانا بتناك بمزاجى وبقول نيكنى وحاسس بضياع ودماغى هتفرقع – وماما كانت شافت كل حاجة حصلت وهى لسه محتارة بين امومتها وشرمطتها ومشيت وسابتنا قبل حامد ما يقوم ويمشى وخرجت من البيت تكمل مشاويرها - مفوقتش الا على صوت جاى من ورايا بيقولى اتبسطى يالولو؟
ايه اللى حصل ومين دخل عليا ده اللى هنعرفه فى الحلقه الجايه قريباااااااااااااااااااااااااا
الجزء التالت
وقفنا الجزء اللى فات لما اتنكت فى هدوم ماما وعلى سريرها واتصورت كمان ووسط الصدمه دى لقيت صوت جاي من ورايا بيقولى اتبسط يالولو؟ اتخضيت وبصيت ورايا فجأه لقيت اختى نور واقفه على باب الاوضه وانا فى الوضع دى وقربت منى وضحكت وقالتلى حلو البانتى ده عليك وكان البانتى كله لبن فقربت منى وانا مصدوم وحطت صباعها على البانتى شدته على جمب وحطت صباعها على طيزى وشالت نقطه لبن شمتها وحطتها على لسانها وقالتلى عال العال وضحكت وقالتلى للدرجه دى وعلى السرير فى البيت ولسه هتكلم قالتلى هششششششششش قوم استحمى والبس هدومك وتعالى اوضتى قبل ماما ما تيجى وسابتنى ومشت ساعتها قومت وانا ركبى بتخبط وحطيت قميص النوم والبرا فى الدولاب وروحت على اوضتى جبت هدومى ودخلت الحمام استحمى وقلعت البانتى اللى مليان لبن وقعدت على الحمام غسلت طيزى ونزلت كل اللبن اللى جوها وخدت دش كان وقتها الساعه 1 تقريبا ولبست هدومى وروحت لاوضه اختى خبطت على الباب فقالتلى ادخل ودخلت وانا بصص فى الارض واختى الصغيره قعده مستنيانى وبصتلى وقالتلى تعالى وقالتلى انا لما شفت احوالك شكيت في حاجه بس متوقعتش الاقيك كده وسكتت فبدات اقولها وانا بعيط متظلمنيش ومش بايدى وغصب عنى فضحكت وقربت الموبيل منى لقيتها مشغله فيديو بتاعى وانا راكب زب حامد وبقوله نيكنى نيكنى وبصوت فاتصدمت فقالتلى ايوه انا هنا من بدرى اوى واتضح ان اختى كانت بره الاوضه وصورتنى هيا كمان وانا بتناك فسكت وقولتلها اصلك مش هتصدقينى فقالتلى لا متخفش احكى احكى وساعتها حكتلها وانا بعيط واللى شوفته وماما وان حامد اغتصبنى ومش سايبنى وحكيت كل حاجه وبعد مخلصت بصتلى وقالتلى مكنتش اعرف انك ممثل عظيم كده يعنى عشان متقولش انك خول تقوم تطلع امك شرموطه عشان تبرر انك كنت بتتناك وضربتنى بالقلم اللى خلانى اتصدم ومكنتش عارف اعمل ايه واختى بتقولى ياخول وبتتناك والالفاظ دى اول مره تقولهالى وقالتلى يلا روح على اوضتك وانا ليا صرفه معاك بعدين وخد بالك بعد كده هتنزل معايا على جامعتك وترجع معايا ومفيش خروج الفتره دى وقمت خرجت على اوضتى مصدوم من اللى حصلى وحتى اختى الصغيره شايفانى كده وفات يوم واتنين وكنت انزل مع اختى الصبح مبنتكلمش واستناها نرجع سوا وانا نفسيتى كل يوم اوحش لحد يوم جمعه لقيت اختى جايالى بتقولى اعمل حسابك هنخرج النهارده سوا فبقولها فين فمردتش عليا ومشت وجات ماما وقالتلى مالك ياحبيبى مش عاوز تخرج مع اختك ليه انزلو غيرو جو سوا والنهارده اجازه وادتنى فلوس وقالتلى انزل مع اختك متزعلهاش فقولتلها حاضر ولبست ونزلت مع نور اختى اللى كانت طالبه اوبر فبقولها على فبن رايحين فبصتلى وقالتلى اسكت شويه واتحرك التاكسى لحد ما وصلنا لفيلا كده فى مدينتى ولقيت مستنينا قدام البيت نها ودى كانت انتيم اختى وكنت انا معجب بيها اوى وكنت على طول اقول لاختى تصاحبنى عليها وهيا تقولى ابعد عن صحابى واوصفهالكو هيا كانت طويله فى طولى تقريبا ومش مليانه جسمها متوسط بس سيكسى فشخ وكيرفى وصدرها كبير وبيضاء اوى بحمار كمان وهيا مش محجبه وشعرها لونه اسود وطويل واحنا نازلين من اوبر ورايحين نسلم عليها فاختى بصتلى وقالتلى تمنى متضايقنيش النهارده عشان انا زعلى وحش ومفهمتش هيا تقصد ايه بس جت نها وسلمت على نور وعليا وونور ادتنى شنطتها اشيلها كان معاها شنطه ظهر ودخلنا الفيلا وكانت الدنيا هاديه ومفيش حد لحد ما وصلنا للريسبشن فلقيت هناك واحد قاعد على الفوتيه فنها شاورت عليا وقالت وائل اخو نور وده كمال اخويا بيدرس بيزنس دلوقتى وكان اكبر منى بسنتين واوصفلكو كما كان شاب رياضى واضح عليه اطول منى شويه وجسمه اعرض حبه ومهتم بنفسه واضح وكان ابيض ومش مشعر وكان الجيم باين عليه وصدره العريض وابتسم وسلم علينا وقعدنا وانا كنت مستغرب الوضع ونها خدت نور واخدو الشنطه وطلعو فوق وقالو دقايق وراجعين وانا مع كمال اللى قالى تشرب عصير وخدنى عل بار صغير كده وجابلى عصير وبدا يتكلم معايا عن الدراسه والجامعه وكده فات شويه وقت وجت نور ونها سوا واستغربت لما لقيتهم غيرو هدومهم ولابسين هدوم بيت وكانت مش محتشمه نور كانت لابسه تيشرت حمالات صدره مفتوح ولنه بينك وسويت بانتس ضيق لونها ابيض كان ماسك اوى على جسمها ونها لابسه كروب توب ابيض ماسك على صدرها وهوت شوت لونه احمر ورجليها كلها باينه وانا مصدوم ولمحت كمال بطرف عينى مبتسم وانا مش فاهم حاجه ولقيت نها بتقول عندى فيلم حلو اوى نشوفه بقى سوا وشغلت فيلم لقيته fifty shades of grey الجزء الثانى وقعدو على الفوتيه كان كمال قاعد بعدين نور اختى وانا بعدين نها الفيلم بدء وانا ببص لاختى ومش فاهم فى ايه فلقيتها بعتتلى رساله على الواتس صوره ومكتوب عليها قولتلك متزعلنيش والصوره ليا وانا بمص زب حامد فقفلت الرساله ولقيت نها جمبى بتبتسم وانا قاعد واشتغل الفيلم وانا مش عارف الدنيا راحه لايه وعم السكوت المكان وبدء واحده واحده الفيلم يسخن والفيلم كان مليان لقطات سكس وحسيت بايد حامد ورا ظهراختى وانا فى وضع مش فاهمه وحاسس انى متثبت لحد ما قطع تفكيرى نها وهيا بتقولى متيجى ياوائل ساعدنى فى حاجه سريعه اصل نور قالتلى انك اكتر واحد هتقدر تساعدنى فبصتلها وابتسمت فشدتنى من ايدى وقمت خدتنى وطلعنا السلم وانا طالع كان كمال ونور قاعدين لازقين فى بعض وطلعنا فوق دخلنا غرفه نوم نها فقعدتنى على السرير وقالتلى كنت عاوز اخد رايك فى طقم جديد ليا فابتسمت فقاتلى غمض عينيك لحد اما اقولك فغمضت وبعد شويه قالتلى فتح كانت لابسه قميص نوم احمر يجنن اوى وقافش على صدرها ومفتوح من الجمب للاخر وجسمها الابيض زى الشمع بينور فيه وقالتلى ايه رايك فسكت فقالتلى وحش؟ قولتلها لا حلو اوى مخليكى ملاك فضحكت وقربت منى وقالتلى انت مصاحب قولتلها لا فقالتلى بس انا سامعه انك معجب بواحده فاتحرجت فقالتلى متتكسفش منى وقربت من شفايفى وخدتنى فى بوسه طويله دوختنى فقولتلها بعدها كمال ونها فقالتلى هشششششششش انسى اى حد وكنا قاعدين على طرف السرير وروحنا فى بوسه تانيه سوا وانا حاضنها وهيا كمان وبدانا نبوس بعض بسرعه فمدت ايدها ورفعت التيشرت وصدرى بقى عريان وانا نزلتلها حمالات قميص النوم ووقفت قدامى فوقع على الارض وفكت البرا وصدرها نط قدامى كان كبير وطرى وابيض فوقفت وبدات ابوسها وابوس صدرها زى المجنون وهيا بتبوسنى ومسكت البانتى اشده لتحت فمسكت ايدى وقامت هيا فاكه بنطلونى وشداه لتحت وانا قلعت الجزمه ونزلت البنطلون من رجلى وبقيت ملط فقعدتنى على السرير ومسكت زبى بايديها تدعكه وتبص فى عينى وانا زبى شادد فقربت منه وخدته بين شفايفها فحسيت بسخونه نار حوالين زبى واتاوهت ااااااااااه ورجعت براسى على السرير وهيا واخده زبى بين شفايفها بتمصه وواضح انها عارفه بتعمل ايه وانا جسمى سخن اوى وارتعش ومكملتش 3 دقايق فى ايدها وكان زبى بينطر لبن فى بقها كله والغريبه انا مطلعتوش من بقها وفضل لحد ما صفت لبنى كله فى بقها وبلعته وبصتلى وابتسمت فقولتلها اصل اول مره حد يعملى كده فقالتلى متقلقش من حاجه وقالتلى نام انت بس وقربت على بيوضى تلحسها ولسانها يلمس زبى اللى بدء ينام ونها قامت رافعه رجلى من على الارض لفوق وتنتها على السرير ولسانها نازل من على زبى على بيوضى لاخر البيضه وفجأه لسانها نزل على خرم طيزى فاتنفضت فقالتلى هشششششششش وزقت راسى لورا ولسانها بيلحس خرمى وحاسس بيه بيدخل جوايا وهيا بتدعك زبى وبدات تبل صباعها وتدخله فى خرمى وحسيت بصباعها الوسطانى بيخش فى طيزى للاخر فاتاوهت وزبى قام شادد على اخره فضحكت وقالتلى مش قولتلك متقلقش وبدات تلحس طيزى بشراهه وبسرعه وانا فى عالم تانى لحد ما وقفت وقلبتنى على بطنى وخلتنى افنس وبدات تبعبصنى وتلعب فى زبى وتنيك خرمى بلسانها اسرع واسرع وانا تحتها بتاوه وقالتلى اثبت على كده ثوانى وفتحت الدولاب وبدات تلعب فيه شويه فببص ورايا وشوفت منظر مش هنساه كانت واقفه عريانه مش لابسه الا البانتى مقلعتهوش ولابسه فوق البانتى حزام على وسطها لونها اسود والحزام من قدام طالع منه زب صناعى بنفس لون الجسم ونفس شكل الزب وماسكه فى ايدها جل بتدهن بيه الزب وانا ببصلها وبوقى مقتوح بقولها هتعملى ايه فضحكت وقالتلى امال انتى فاكره انتى جايه ليه يالولو وضحكت وقربت منى وانا مفنس وبدات تحرك زبها وتدعكه بين فلقات طيازى وهيا ماسكه طيزى فاتحاها بايديها الاتنين وبتحكه فى خرمى وحطت جل على خرمى وحسيت بالزب بيضغط على خرمى وكان الزب فى حجم زب حامد تقريبا واول ما ضغطت على خرمى اتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه براحه فضحكت وقالتلى ارخى نفسك يالولو وبدات تدخل الزب جوايا واحده واحده لحد ما دخل كله جوايا وقالتلى شاطر يالولو ومسكت كتافى وبدات تحرك زبها فى طيزى براحه وانا بتاوه تحتها وبصرخ ااااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه وهيا تنيك وتسرع وانا اصوت اااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااه وهيا بتنيكنى وتنيك اسرع واسرع فى طيزى وبتعصر بزازى وانا تحتها بصرخ اوى اااااااااااه وهيا تقولى مبسوطه يالولو مبسوطه يالبوه وتنيكنى فى طيزى وانا اصرخ اوى اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه وهيا راكبانى وبتشدنى من شعرى وتحشر فى طيزى اكتر واكتر وتبوس ظهرى وتقولى خدى كمان خدى يامتناكه وانا بصوت تحتها ومش قادر وتقولى مبسوطه ولا زب حامد يالبوه وضحكت وانا بصوت من النيك وهيا بتنيكنى وماسكه زبى تدعكه وزبى بدء يجيب لبن فى ايديها وهيا بتنكينى وحشرت زبها للاخر فى طيزى وكل لبنى نزل فى ايديها فحطت ايديها قدامى وقالتلى الحسه وانا بدات الحس لبنى بنفسى وبلعته كله وطلعت زبها من طيزى ونامت هيا على السرير على ظهرها وشاورتلى اركب على زبها ووشى فى وشها فطلعت على السرير بين رجليها وقالتلى اركب الصناعى وانيك نفسى بيه فقربت منها وانا بنزل بقيتها جابت الموبايل من جمبها ورايحه تصورنى فبقولها بلاش عشان خاطرى فقالتلى متقلقش بص كده وشاورتلى على النجفه ببص لقيت كاميرا فى النجفه وشاورتلى لقيت كاميرا تانيه فوق التليفزيون وواحده تالته على الحيطه وضحكت وقالتلى انت بتتصور من كل الزوايا ياقلبى بس ده عاوزه احتفظ بيها لنفسى وضحكت وبدات تصورنى فيديو وانا ماسك الصناعى وبدخله فى طيزى واحده واحده وبقعد عليه للاخر لحد ما بلعته كله وقالتلى يلا يالولو نيكى نفسك وانا بدات اتحرك على زبها واتاوه وساند على بطنها وبطلع وانزل بطيزى وهيا تقولى مبسوط يالولو وبتوجه الكاميرا عليه فقولتلها ايوه وقالتلى بتحب ايه من نها؟ فقولتلها انها تنيكنى فقالتلى قولى بصوت اعلى فقولتلها نيكينى يانها فقالتلى بنيكك اهه يالبوه وبدات اطلع وانزل بطيزى على زبها وهيا بتنيكنى وماسكه حلماتى وقامت نصف قومه وبدات تنيكنى اكتر واكتر واسرع وتنيك اوى فى طيزى وانا خلاص على اخرى لحد ما ثبتت زبها جوايا للاخر ومسكتنى فبدا زبى يرتعش ويجيب لبن لوحده بدون محد يلمسه فضحكت وقالتلى شوفتى يالولو هتجيبى من طيزك بعد كده وضحكت وقالتلى انضف صدرها من اللبن وزبها جوايا لسه لحد ما نضفت كل اللبن من على صدرها فخرجت الصناعى من طيزى وقالتلى وهيا لسه بتصورنى بالموبيل انت شاطر يالولو ليك مكافأه عندى وشاورتلى افك الصناعى من عليها وبدأت افكه وهيا نايمه على ظهرها بتصورنى وفكيته ومسكت طرف البانتى بايدى وبصتلها فهزت راسه موافقه وابتسمت فخرجت البانتى من بين رجليها وبصتلها ففتحت رجليها قدامى وشوفت كسها ودى كان اول مره اشوف كس بوضوح كده وقالتلى بلسانك بس يا لولو فقولتلها حاضر ونزلت بلسانى على كسها للى كان غرقان ميه ولونه احمر ومفيش ولا شعرايه ونزلت بلسانى عليه وفتحته براحه وبدات الحس كسها الغرفان عسل وهيا بتصورنى ومسكت راسى وقالتلى براحه يالولو وشدتنى على كسها وانا على ركبى بين رجليها وبلحس كسها براحه وببصلها وهيا متمتعه وبتلعب بايد فى بزازها وايد بتصورنى وساعتها حصل فجأه اللى معملتش حسابه خالص
فى نفس الوقت وانا ونها فوق بعد لما خدتنى وطلعت على السلم وتحت كان نور ومعاها كمال جمب بعض ولما طلعت كمال قال لنور تفتكرى نها هتعمل اللى اتفقنا عليه قالتله متقلقش عليها وبعدين نها نفسها تجرب ده من زمان ومش هتفوت اللحظه دى ابدا وركز انت بقى فى اللى معاك فضحك كمال وشد نور عليه وبدا يبوسها وايده بتدعك فى بزازها وبيبوس رقبتها ومسك التيشرت رفعه لفوق وفكلها البرا واول ما بزازها فكت بدا يلحسهم ويمصهم ويدعك فيهم واحده واحده ونور بتتاوه وقام موقفها ومقلعهال البنطلون كمان والبانتى وبقت عريانه قدامه ففتح رجليها ونزل على كسها يلحسه ويفتحه بايدها ونور تصوت وماسكه شعره تشده على كسها وهوه بيلحس كمان وكمان ونور تتاوه جامد وتقوله اكتر ياكيمو اكتر كمان وكمال بيلحس اوى اوى وبيمشى صباعه على كسها ويلحس عسلها ونور بتتنفض وعسلها بينزل مغرق وش كمال اللى شغال لحس وقالها ياما نفسى اجرب كسك يانونو فضحكت وقالتله توء توء احنا اتفقنا على ايه وشدته لفوق وقلعته البنطلون وهوه بيقلع التيشرت وبقى واقف قدامها ملط وهيا قاعده على الفوتيه ومسكت زبه تدعكه وكان زبه فى نفس طول زبى من 17-20 سم بس اعرض شويه لكن مش زى زب حامد اكييد وبدا يقف ونور خدته بين شفايفها وبدات تلحس راسه وكمال بيتاوه وبدات تدخله فى بقها وتمصه وكمال واقف فشدها وقفها وقعد هوه على الفوتيه وخلاها توطى بين رجليه وتمصله وهوه ماسكها من شعرها وبينيك بقها ويطلعه وبدخله تانى ونور تشرق وترجع تمص تانى لحد ما خلاص زبه بقى على اخره فقوم نوم وشدها على وسطه ومسكت زبه على خرم طيزها وبدات تنزل بتقلها عليه لحد ما طيزها بلعت زبه كله وبدا ينيكها فى طيزها وهوه حاضنها وبيمص حلمات بزازها وهيا حاضنه راسه وبتقوله نيكنى كمان نيكنى وحشنى زبك اوى ااااااااااااااااه نيكنى ياكيمو نيكنى ودخله كله وطالعه نازله على زبه وكمال شغال نيك فى طيزها وبينططها على زبه جامد وهيا بتصوت اااااااااااااااااه مش قادر ياكيمو مش قادره نيكنى اوى ااااااااااااااااااااه نيكنى نيكنى وكمال شالها ووقف بيها ونزلها على الكنبه فى وضع الدوجى سانده صدرها على الكنبه وهوه من فوقها ركبها وبدا ينيك فى طيزها ويرزع فى خرمها وهيا تتاوه وتصوت وهوه بينكها جامد وبيرزع فى طيزها اوى وشدها وقفها وهوه حاضنها وبينكها على الواقف وزبه فى طيزها وهيا مفنسه على وسطه وشغال رزع فى كسها وماسك بزازها يدعكهم ووسط النيك ده سمعو صوتى وانا بصوت جااااااااااااااااااااااااااامد اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وتاوهاتى واصله من فوق فكمال بصلها وضحك وقالها شكله حصل كده فقالتله متيجى نشوف فضحك وقالها استنى وشالها وزبه لسه فى طيزها وطلع بيها السلم وزبه جواها لحد ما وصلو عند باب الاوضه المفتوح فنزلها براحه ووشها للباب وهوه لازق فى ظهرها وزبه جواها وبدا يبصو جوه وكان الوضع انا فى وضع الدوجى وظهرى للباب ونها راكابانى وبترزع فى طيزى جامد وتقولى مبسوط يالولو وده ولا زب حامد وانا بصوت فلمحت كمال ونور فغمزتلهم وساعتها خلتنى اركب زبها وبدات تصورنى نها وهيا بتنيكنى وانا بتنطط على زبها فكمال هاج من المنظر لما نور جابت الموبيل وكانت بتصورنى هيا كمان وساعتها كتم بق نور بايديها ونور بتصورنى وانا بتناك وهوه بينيكها على باب الاوضه وجوه الاوضه نها بتنيكنى وتصورنى لحد ما نها قالتلى عملالك مفاجأه وبدأت الحس كسها فكمال قال لنور احا اخوكى طيزه حلوه اوى فبصتله وقالتله ياسلام احلى من طيزى يعنى فضحك وقالها هتغيرى من اخوكى وقالها صورى ده بقى كمان ونور بتبصله وهتعمل ايه بس كاتمه صوتها فكمال دخل الاوضه على طراطيف صوابعه وانا بلحس لنها ونها غمزت لكمال وضحكت فكمال جه من ورايا وانا مفنس ورشق زبه كله فى طيزى فاتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وده مكنتش متوقعها وببص ورايا لقيت كمال راكينى وبينيكنى ونور واقفه على باب الاوضه عريانه وبتصورنى ونها مسكت راسى وشدتها على كسها عشان الحسه وبتصورنى برضه وانا فى النصف بلحس لنها وكمال بينيكنى ويقولى يخربيت طيزك الملبن وحضنى وبدء ينيكنى بسرعه ونور دخلت جمب السرير ولسه بتصور وهيا عريانه وكمال بينكنى وراكبنى وشغال دق فى طيزى وبيقول لنور شوفى اخوكى بيتناك ازاى ويضحك ونور مبتسمه وتقوله نيكه كمان وقامت نها شاده نور عليها وسابو الموبايلات وبدءو يبوسو بعض وبيتساحقو قدامى وكمال راكبنى وبينكنى فى طيزى ويقولى انا كنت بنيك اختك اللبوه وبنيكك اهه يالولو يامتناك وزبه طالع داخل فى طيزى وانا بتاوه اوى اوى ونور ونها عاملين 69 وبيلحسو لبعض وانا بتناك جمبهم على نفس السرير لحد ما نها لبست الزب الصناعى تانى وخلت نور تفنس جمبى وبدا كمال ينيكنى ونها جمبه بتنيك اختى نور وببص ورايا لقيت كمال ونها بيبوسو بعض وهما المفروض اخوات وبينكونا سوا وانا ونور صراخنا جايب اخر الفيلا وبدا كمال ونها يتبادلو علينا نها تنيكنى وكمال ينيك نور جمبى على نفس السرير وفضلنا كده شويه لحد ما كمال قوم نور وخلاها تركب فوقى وانا فى الدوجى وبدا يطلع زبه من ظيزى لطيز نور والعكس وهوه بينيك نور كان زبه وهه طالع داخل بيحك فى طيزى والعكس مع نور ونها قدامنا بتخلينى انا ونور نمصلها وبيبدلو علينا سوا ونور راكبانى لحد ما كمال شدنى وحط زبه فى بقى وناك بقى وقالى دخله فى طيز اختك وخلانى امسك زبه وانا برتعش واحط على باب خرم طبزها فقالى بل خرمها فنزلت بلسانى على خرم طيزها ابله فدخل زبها وبدا يطلعه من بقى لطيزها وينيكها اسرع واسرع ونها بدات تصور اللحظه دى وهوه بيطلع زبه من طيز اختى لبقى وخلاص بدا يرتعش وهييجيب وشد نور وخلانى انا ونور قدامه على الارض راكعين وجاب لبنه على وشنا سوا غرقنى انا ونور لبن ونها بتصورنا وققالتلى نضف وش نور وبدات انا ونور نلحس اللبن من وش بعض وباقى اللبن على لسانى ولسانها فقامت نور خدت شفايفى بين شفايفها وغبنا فى بوسه طويله وخدت كل اللبن من بقى وبلعته وقامت لحسه وشى وضاحكه وقامت تاخد دش هيا وكمال ونها نامت على السرير ومشغله الموبيل بتتفرج على الفيديوهات وانا بتناك وانا قاعد وسامع صوت ضحك فى الحمام وواضح ان كمال بيعمل واحد اخير فى الشاور وخلصو وطلعو وانا دخلت اخدت دش ولبست هدومى ونزلت كانت نور ونها وكمال تحت بيشربو عصير وبيضحكو وانا نازل باصص للارض فادولى عصير وانا ساكت ونور بصت للموبايل وقالت يلا التاكسى وصل فنها ادتنى فلاشه وقالتلى دى عشانك بس ايه سوبر استار وضحكت واحنا ماشيين ووصلنا للباب نور خدت نها على جمب وبتوشوشها ونها بتقولها بتهزرى ونور بتبص ناحيتى وتقولها انجزى بقى وطلعت نها جابت حاجه وادتها لنور فى شنطتها وابتشمت وجت نورقالتلى يلا وطلعنا ركبنا التاكسى وروحنا كنا ساكتين طول الطريق لحد ما وصلنا البيت وماما مستنيانى ايه اتبسطو فنور قالتلها طبعا ياماما طبعا وسالتنى فقولتلها اه اتبسطت ونور ضحكت وماما باستنى طيب مش هتاكلو لا اكلنا بره وانا روحت اوضتى ونور على اوضتها ولبست هدومى ودخلت سريرى وقبل منام فتحت اللاب وحطيت الفلاشه ولقيت كذا فيديو على الفلاشه ونها بتنيكنى وكمال كمان ومن كذا زاويه وفيديو ونها بتصورنى على موبايلها وكمان فيديو وحامد بينكنى بهدوم ماما واضح ان نور ادتهم الفيديو واتفقو ينكونى وشوفت نفسى بتناك وخرمى مفتوح ولا تلقائيا لقيت ايدى بتلمس خرمى من تحت البنطلون اللى واضح انه وسع وبقيت حاسس بهوا جوه خرمى بقيت حاسس ان طيزى محتاجه حاجه جواها عشان محسش بانها واسعه كده وانها محتاجه زب جواها بدرجه لما دخلت صابعى حسيتنى ارتحت فبصيت جمب السرير كان فى شمعه على الطقطوقه فمسكتها ولحستها ودخلتها تحت البنطلون براحه على خرمى واول ما دخلتها خرمى قفل عليها وحستنى خدت نفسى كده وارتحت فرفعت البوكسر والبنطلون وسيبتها فى طيزى وقفلت اللاب وحطيته جمبى وشلت الفلاشه عينتها وروحت فى النوم ومحستش بنفسى الا وبنفس حد حواليا وحاسس بالبنطلون بتاعى بيتسحب براحه وانا نايم كنت فاكرنى بحلم لحد ما فتحت عينى نصف فتحه وببص ورايا فاتخضيت من المنظر والكلام وقف فى بقى ياترى ايه اللى حصل ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه قريبا
الحلقة الرابعه
ازيكو يا اصحابى وقفنا الحلقه اللى فاتت لما كنت نايم وحسيت بنفس حواليا وبنطلونى بيتسحب براحه لتحت لحد ما فتحت عينى ووقتها اتخضيت جامد من اللى شوفته.. فلاش باك واحنا مروحين وكان الحوار بين نور ونها وكانت نور بتكلم نها وقالتلها بقولك ايه انا عاوزه الصناعى وانا مروحه فنها قالتلها ليه انتى لسه مشبعتيش ولا ايه فنور قالتلها لا عاوزاه لحاجه تانيه وبصت ناحيتى فنها بصت عليا وقالتلها لا بتهزرى وصوتها على وانا بصيت فخدت نها على جمب وقالتلها ناويه على ايه فنور قالتلها من ساعه مشوفته تحتك وانا مش على بعضى وعاوزه اجرب ولان طيزه عاجبانى اوى فنها ضحكت وقالتلها هتنيكى اخوكى قالتلها انا اولى من الغريب وضحكت وطلعو فوق ونور اخدت الصناعى وهما نازلين نها قالتلها هتحكيلى كل حاجه ههههههههه ونزلت عشان التاكسى وصل وركبنا ومشينا ولما الساعه جت 3 بليل نور قامت من على السرير وقلعت كل هدومها وجابت الصناعى لبسته ولبست روب فوق جسمها العريان وقفلته وخرجت من اوضتها براحه ناحيه اوضه ماما اللى كانت فى سابع نومه وجت على باب اوضتى فتحته براحه ودخلت وقفلت الباب وراها وكنت انا لابس ترنج ونايم على بطنى وقربت نور منى وبدات تلمس طيزى وتسحب البنطلون براحه وانا كنت نايم فكرنى بحلم لحد ما بقيت اقلق وفوقت لقيت نور ورايا على السرير وساحبه البنطلون والبوكسر لحد نصف طيزى وبتنزله وانا عينى جت فى عينيها واتخضيت فحطت ايديها على بوقى وشاورتلى هششششششششششش معملش صوت يعنى ونزلت راسى على المخده تانى اكنها بتقولى سيب نفسك وساعتها سحبت البنطلون والبوكسر بين رجليا ورمتهم على الارض ومسكت رجليا فتحتهم وبصت على خرم طيزى اللى لقت جواه الشمعه فمسكتها وسحبتها براحه من خرمى وانا تاوهت اااااااه براحه لحد ما خرجتها كلها ونزلت بصدرها على ظهرى وقربت من ودانى وقالتلى ايه مش مستحمل فاتكسفت فقالتلى متخفش انا عارفه انك حاسس بفراغ هوه ده حلاوه نيك الطيز لما تجربها مبتقدرش تبعد عنه وضحكت ومسكت التيشرت رفعته لفوق وبقيت عريان ملط وهيا نايمه فوقى وبدات تلمس ظهرى ورقبتى وحسيتى بشفايفها نازله على رقبتى وظهرى وكانت بتبوس ظهرى ورقبتى ولفت وشى وبصتلى فى عينيا وخدت شفايفى بين شفايفها وقلبتنى على ظهرى وقعدت فوق وسطى وماسكه ايديا على المخده وبدات تبوسنى وتبوس شفايفى ورقبتى لحد ما نزلت على صدرى وانا سايب نفسى ليها ونزلت على صدرى تبوسه وتفرك فى حلماتى وتلحسهم وبدات تعضعض حلمات صدرى على خفيف كده هيجتنى وخلت جسمى يرتعش وزبى وقف وبدا يخبط فيها من تحت وهيا لحظت ده فقلبتنى على بطنى وبدات تبوس ظهرى وتنزل لحد ما وصلت لطيزى اللى بدات تدعكها براحه وتفتحى فلقاتى وبان خرمى فبدات تلمسه بايديها وتبعبصنى وتبل صابعها وتبصعبصنى تانى ورفعت وسطى لفوق وخلتنى افنس قدامها وبدات تفتح فلقاتى وتقرب بلسانها منها وتلحسها وتضربنى على طيزى خفيف وقالتلى يخربيت طيزك حلوه اوى وساعتها انا كنت بعض فى المخده عشان معملش صوت وهيا بتلحس خرمى وبتنيكنى بلسانها وبتفتح فلقاتى على اخرها وكنت حاسس بلسانها جوايا وانا بتاوه فدخلت صابعها جوايا وانا اتنطرت لقدام وبدات تنيكنى بيه ووطلعته ولحست صابعها التانى وبدات تدخل صابعين فى طيزى فاتاوهت لما بدات تنيكنى بصوابعها الاتنين وعملت كده ودخلت التالت وساعتها زبى شد اوى وبدات تنيكنى بصوابعها وقربت من ودانى وقالتلى مبسوط فهزيت راسى بنعم فضربتنى على طيزى وقعدتنى على السرير ووقفت قدامى وفتحت الروب وسابته يقع ووقفت قدامى على السرير عريانه وحوالين وسطها الصناعى مغطى كسها وماسكاه بايديها بتدعكه وبصتلى كنت قاعد قدامها فاتح بؤى من الدهشه وباصصلها فقامت قربت منى وحطت طرف الصناعى على شفايفى ففتحت بقى وقالتلى مص وبدات تحركه جوه بقى براحه فانا فوقت ومسكت الزب وبصتلها وبقيت امصه وهيا ماسكه شعرى وانا بمصلها وبتنيك بقى وتدخله للاخر وتطلعه وتقولى مص يالولو مص وتنيك بقى كمان وكمان لحد ما تدخله فى بقى للاخرى فاشرق وتطلعه وهكذا وطلعته وقالتلى فنس فانا نمت على بطنى ورفعت طيزى لفوق وهيا جت من ورايا لحست طيزى وبعبصتنى وتفت على خرمى وقربت منى دعكت خرمى بالزب وزقت راسه اللى دخلت فتاوهت اوى فبدات تزق اكتر واكتر لحد ما طيزى بلعت كل الزب جواها فثبتت جوايا ومسكت طيزى بايد وشعرى بايد وبدات تنيكنى براحه وانا بتاوه وهيا بتدخله فى طيزى وانا بتاوه اهات مكتومه ااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه ونور بتنيكنى فى طيزى وسرعتها بتزيد واحده واحده وحطت ايدها على زبى فاتكسفت وقالتلى متتكسفش وحطت ايدها على زبى فبدات تدعك زبى اللى وقف اوى وهيا بتنيكنى وانا بعض فى المخده وبناوه وهيا بتنيكنى اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه اوووووووووووووووووف اااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه ونور بتنيكنى فى طسزى وضربتنى على طيازى وشغاله نيك فيه وهى بتدعك زبى وهيا طالعه داخله فى طيزى وكانت تدخل الزب كله مره واحده وتخرجه كله وانا بصوت تحتها من النار اللى فى طيزى وهيا بتنيكنى وماسكه ايدى وهى بايدها التانية بتدعك زبى وشوية وسابت ايدى وبدات ابدها تقرص حلماتى لحد ما قلبتنى على ظهرى ورفعت رجليا على كتفها وزقت زبها فى الخرم فتاوهت وهيا عينها فى عينى فاتكسفت ان اختى الصغيره بتنيكنى وغمضت عينى فرشقت زبها جامد وحضنتنى وقالتلى فى ودنى فتح عينك يالولو وشوف اختك وهيا بتنيكك وخلتنى افتح وكانت بصالى وهيا بتنيكنى وبتقولى شوفتى بنيكك ازاى يالبوتى ياشرموطتى بنيكك اهه وكان زبها داخل طالع فى طيزى وهيا بتنيكنى كان زبى واقف على اخره على بطنها فقالتلى مبسوطه يالبوه ومسكت زبى فتاوهت من لمسه ايديها وبدات تدعكلى زبى وهيا بتنيكنى وقالتلى ده انت عندك زب وطيز احلة من بعض خساره فيكى يالبوه وكانت بتنيكنى وهيا بتدعك زبى وبدات تسرع اكتر واكتر وانا على اخرى وبتنيكنى وتنيكنى وفجاة سابت زبى اللى مستحملش وطلع شلالات لبن على صدرى وصدرها فرشقت الزب جوايا للاخر وانا زبى بينطر فى كل مكان لحد ما هدى فاختى مسكت زبى وضغطت عليه لحد ماخرج كل اللبن من زبى وحطت ايدها بلبنى على بقى وخلتنى الحسه وقومتنى قالتلى انضف صدرها من اللبن فكانت بلحس بطنها وقربت من صدرها اللى الحلمه عليها لبن فبصتلها فوافقت وهزت راسها فلحست الحلمه وبدات الحس اللبن من صدرها وقربت على صدرها التانى لحسته وهيا ماسكه راسى بتوجهها لصدرها لحد ما خلصت اللبن كله فحطت زبها على شفايفى انضفه وبعدين سابتنى انام على السرير على ظهرى وبصتلى وانا مكسوف منها وبدات تقلع الصناعى وهيا واقفه وبان كسها قدامى وانا لمحته فنزلت بوسطها على وشى وقالتلى دى مكافئتك ونزلت بكسها على وشى قعدت فوق بقى وانا بلسانى جيت على كسها الحسه وطيزها وهيا قاعده فوق وشى اكنها بتنيكنى بكسها وانا مش قادر اخد نفسى من كسها وطيزها وهيا فوقى بترتعش وتقولى الحس كمان الحس كمان وتنيك وشى وانا بلحس لحد ما مسكت راسى جامد وجابت ميتها اللى غرقت كل وشى وصدرى لحد ما هدت وغرفتنى بميتها ونامت جمبى على السريروخدتنى فى حضنها وانا نايم على جمبى وهيا فى ظهرى وقالتلى انتى من النهارده لبوتى يالولو ومراتى وجابت من جمبها حاجه كده طلعت بلج للطيز وحطتها على لسانى فلحستها فنزلتها تحت على خرم طيزى وضغطت جامد لحد اما طيزى بلعتها وقالتلى احلى من الشمعه بس اوعى تشيلها من طيزك الا اما اقولك فاهم فقولتلها حاضر فضحكت وضربتنى على طيزى وقامت لمت هدومها وخرجت على اوضتها وسابتنى على سريرى عريان فلمست البلج اللى جوه طيزى كانت قافلاه وقمت لبست هدومى وحاولت انام بس زبى كان واقف على اخره من البلج ومش قادر اشيلها وومش عارف اعمل ايه لحد اما نمت صحيت الصبح على نور منزله الاندر وبتخرجها من طيزى اول ما خرجت خدت نفسى فضحكت ورفعتلى الاندر ولحستها وخدتها وخرجت وانا قمت اخدت دش ولبست دومى وروحنا الجامعه سوا وخلصت محاضراتى وعدت عليا هيا ونها وروحنا سوا وانا كنت وقتها بموت من الكسوف وعدى اليوم لحد ما جه الليل وصحيت المره دى على نور وهيا راكبانى وبتنيكنى بليل ومسابتنيش الا اما جبت مرتين وناكتنى ومشت على اوضتها وقبل متمشى حطت البلج فى طيزى والصبح صحيت ومجتليش نورواستحميت وفطرت وعاوز اروح الجامعه ونور فى اوضتها وروحت اخبط عليها ماما جت وقالتلها يلا هتتاخرو وكانت ماما حوالينا ونور بتضحك وانا وشى بيجيب الوان لحد ما خرجنا من الشقه وبصيت لنور وهيا بتضحك واول ما ركبنا الاسانسير بصتلى وضحكت فقالتلى يلا قبل منوصل فقلعت البنطلون وفنست عشان تخرجو لقيت نور واقفه بتصورنى وتضحك وانا بقولها عشان خاطرى فمسكته وطلعته من طيزى وانا خدت نفسى وهيا بتضحك وتصورنى وتقولى ارتحتة يالبوه فقولتلها ايوه فقالتلى البس يلا ولبست وخرجت معاها وروحنا الجامعه والمره دى واحنا مروحين كانت نور بتفرج نها على الفيديو وبيضحكو فقامت نها مقربه منى فى الجامعه ومبعبصانى فاتخضيت وهيا ضحكت مع نور وروحنا وفات حوالى 10 ايام كانت نور بتنيكنى يوميا بليل قبل منام لدرجه انى بطلت البس اندر وبقيت انام بهدوم خفيفه من تحت وبقى زب نور الصناعى كورس يومى لازم كل يوم بليل اركبه لحد ما جه يوم كنت اجازه ونور وراها جامعه فانا نمت ونور نزلت الجامعه والفتره اللى فاتت دى كان حامد بعيد عنى مكلمنيش وانا متقابلتش فيه وماما فاهمه ان حامد بعد عنى خلاص ومتعرفش انه ناكنى لوحدنا ويومها وانا نايم الباب خبط وماما راحت تفتح الباب وانا قومت ابص اشوف مين فلقيت حامد اللى دخل وباس ماما اللى شكلها كان مستغرب وجوده وبصت على اوضتى بتشاورله انى هنا وخدته ودخلت الاوضه وفات شويه وانا قربت اشوف فيه ايه فى الاوضه فكرت ان هشوفه بينيكها بش لقيت فى جدال بينهم وماما بتقوله مش هينفع النهارده منا قايلالك وهوه بيقولها مش بمزاجى وبعدين قالتله لا انسى انا قولتله مبحبش ده وهوه بدا يكلمها وصوتهم وطى ومكنتش سامع حاجه فسبتهم ورجعت اوضتى ونمت فى السرير فات شويه حوالى تلت ساعه وبعدين ماما جت اوضتى وبدات تصحينى وقالتلى اقوم اصحى بقى واخد دش عشان عاوزانى فى موضوع وانا قومت ودخلت الحمام وانا خارج كان باب اوضه ماما مقفول ومفيش اى صوت فقولت انه مشى خلاص وخدت دش ودخلت الاوضه البس هدومى فماما جاتلى وانا لسه بالفانله والبوكسر وبدات تتكلم معايا وقالتلى اقعد وقعدتنى على طرف السرير وكانت بتتكلم عن اللى حصل وان اللى حصل حصل وخلاص وانى لازم اعرف انها لوحدها وبتضعف ساعات ومش بمزاجها وبتلف وتدور حواليا فقولتلها ماما انا مش فاهم انتى عاوزه ايه فقالتلى بص اصل النهارده انا عندى البريود وحامد انا قولتله ميجيش بس هوه جه النهارده وقاعد فى اوضتى وانا مستنى تخلص كلامها وهوه عاوزنى ابقى معاه فاهم؟ وانا مش هينفع فعاوز ينام معايا من ورا ؟ وانا مش هقدر اعمل كده فبصتلها وعلى وشى 100 سؤال فقالتلى ممكن تساعدنى المره دى بس؟؟ وانا اتصدمت وقبل منطق قالتلى متخفش انا هكون معاك ومش هتتوجع خالص انا وقتها مقدرتش انطق لحد ما لقيتها بتقرب منى ووقفتنى وقلعتنى البوكسر والفانله ومسكت ايدى وخدتنى على اوضتها وانا صامت وكان المنظر كالتالى فتحت باب الاوضه وكان حامد نايم على السرير عريان وماسك زبه وماما ماسكه ايدى وانا عريان وداخله ولابسه روب مقفول وحامد باصصلى وبيبتسم وماما بتقدمنى ليه ووقفتنى قدام السرير وسابتنى وخارجه فحامد قالها خليكى هنا فبصتلها فحامد وقف من على السرير قدامى ومسك راسى نزلها لتحت خلانى على ركبى قدامه وفتح روب ماما وشده على الارض فكانت عريانه ملط تحت الروب وبصلها فنزلت جمبى ومسكت زب حامد وحطت ايدى عليه ادعكه بدات انا وهيا ندعكه زبه بايدينا سوا لحد ما مسكت راسى وقربتها من زبه وانا طلعت لسانى وبدات الحس راس زبه بلسانى وماما ماسكه زبه بتدعكه وبعدين زقت راسى على زب حامد اللى دخل فى بقى عشان امصه وكان بيطلعه ويدخله براحه فى بقى فماما طلعته من بقى ومسكته بايديها وبدات تلحس راسه وتلف لسانها على راسه وبعدين اخدته فى بقها تمصه وتحرك بقها عليه وطلعته وبصتلى فبدات اعمل زيها والحس راسه وبعدين امصه وبدانا نبدل على زبه وكانت بتعلمنى امصله ازاى وحامد ماسك راسنا احنا الاتنين واحنا بنبدل على زبه مص ولحس وبعدين حامد حط زبه بين شفايفى وشفايف ماما وكان بيحركه بين شفايفنا سوا ويطلعه من بقى لبقها ويرجع لبقى تانى وبدا ينيك بقى اكنه كس ويطلعه لبق ماما لحد اما زبه شد على الاخر فقومنى حامد ونيم ماما على السرير على ظهرها وخلانى فوقها على بطنى ومفنس وهوه من ورايا بدا ياكل طيزى ويلحسها ويفتح فلقاتى لحد اما وصل لخرمى وبدا ينيكنى بلسانه ويبعبص خرمى بصوابعه لحد ما جهزه للنيك فماما حضنتنى عشان متحركش وحامد جه من ورايا بيحرك زبه على خرمى من بره وحط الراس على الخرم وبدا يزق على خرم طيزى فقامت ماما واخده شفايفى بين شفايفها وغبنا فى بوسه طويله وحامد زحلق زبه فى طيزى كله مره واحده وقتها صرختى كانت فى بق ماما مكتومه وهيا بتبوسنى لدرجه ان نزل دمعه من عينى فماما قالت لحامد يثبت وقالتلى ارخى خرمك براحه ايوه كده كمان وانا قولتلها حاضر فقالتلى اهدى براحه خالص ومسحت دمعتى وقالت لحامد يحركه براحه وبدء حامد يحرك زبه فى طيزى براحه وهيا بتبوسنى وماسكه ايدى وانا بتناك فى حضنها وحامد بيحرك زبه الضخم فى طيزى وانا بدات اتاوه ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وحامد ينيكنى كمان وكمان وانا بتاوه وماما بتقولى ايوه اهدى وحامد بينكنى اسرع وبدء يسرع ويسرع وانا بتاوه لحد ما نزل فوقى بزيه للاخر وانا وقعت فى حضن ماما وبدء ينيك اسرع واسرع اوى وصوتى طيزى بيطرقع طق طق طق طق وحامد هاج اكتر واكتر وحامد بيرجنى فى السرير وماما بتتهز تحتى اكنه بينكها بس زبه جوايا انا مش جواها وساعتها صرخت اااااااااااااااااااااااااااااااه ياطيزى فحامد ضحك وقالى احنا لسه عملنا حاجه وبدا ينيك اسرع واسرع وبدء يهدى ويهدى وساعتها ماما تحتى قالتلى هشششششش براحه وقالت لحامد يثبت وقالتلى انا اللى اتحرك اطلع وارجع على زبه فكان حامد مثبت زبه وانا بنيك نفسى بنفسى وبرجع بطيزى لورا على زبه وماما بتقولى شاطر يالولو حبيب ماما كده احسن صح فقولتلها ايوه فقالتلى حرك اسرع شويه وبدات انا اللى اسرع وانيك نفسى بزب حامد فماما فضلت تحتى وقالت لحامد يلا ابتدى نيكه يا حامد وانا تحت حامد فى وضع الدوجى وبدا حامد يركبنى وقالى دورى بقى وبدء يرزع فى طيزى اوى اوى وماما بتتفرج عليا وبتلعب فى بزازها وانا بتناك فوقها وتقوله نيكه فى طيزه كمان كيفه بزوبرك يا حامد وهيا بتطبطب على راسى وحامد شغال رزع فى طيزى وانا بصوت واتاوه تحته ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادر ااااااااااااااااااااااااااااااه ياطيزى ااااااااااااااااااااااااااااااااه وحامد مش عاتقنى وشغال رزع فى طيزى ويدخل زبه كله للاخر فى طيزى ويخرجه لحد ما شالنى حامد على دراعته ووقف بيا وبدا ينكنى على الواقف وانا فوق دراعاته وينططنى على زبه وماسكنى من طيزى وبينكنى ويرزع فيا ولف بيا ونيمنى على طرف السرير ورفع رجلى على كتفه وبدء يدخل زبه تانى وينكنى فجت ماما عملت 69 معايا تمصلى زبى والحسلها كسها وحامد يطلع زبه فتمصه وتدخله فى طيزى وفضلت كده لحد ما حامد رشق زبه للاخر فى طيزى وساعتها حسيت بنار حوالين زبى ببص لقيت زبى فى بق ماما وحامد بينكنى وماما بتمصلى وحسيت انى برتعش وجسمى سخن نار وحامد بينكنى ويقولى مبسوط وانا مش قادر اتكلم ولا اخد نفسى فهزيت راسى وحامد بدا ينيك اسرع واسرع وماما بتمصى وحامد شغال نيك فى طيزى وانا بتاوه ااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه حلو اوى ياماما كمان فحامد سخن وناكنى اسرع واسرع وساعتها زبى شد على اخره وصرخت هجيب هجيب فحامد رشقه جوايا للاخر فصرخت وجبت لبنى كله فى بق ماما اللى مطلعتش زبى من بقها الا اما شفطت لبنى كله وبلعته فحامد وقفنى وخلى وشى للحيط ومسكنى من شعرى خلانى لازق فى الحيطه وبدا ينكنى جامد وانا واقف وزبه بيحفر فى طيزى وانا بتاوه ااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه براحه على طيزى ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادر ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااه ياطيزى اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه زبك فشخنى وبصوت وماما بتتفرج عليا وتقوله نيك ابنى الشرموط المتناك يا حامد كيف طيزه بزوبرك كويس اححححححححححححح منظره يهيج وانت بتنيكه الخول ده مبسوط يا لولو يا حبيبى وانت بتتناك من عمو حامد وحامد شغال نيك بسرعه اوى لحد ما خلاص هيجبهم فنزلنى على الارض على ركبى وماما جمبى ودعك زبه بايديه وبدا ينطر لبنه اللى غرق وشى ووش ماما لحد ما خلص لبن فماما مسكت زبه نضفته من اللبن وبدات تلحس وشى من اللين وانا عملت زيها ونضفت وشها من اللبن وحامد واقف بيتفرج علينا وقومنى انا وماما وباسنا وقالى ايوه كده يالبوه وقالى لازم تتعود لما الدوره تيجى لماما انت تكون بدالها ماشى عشان دى مش هتكون اخر مره فبصيت لماما اللى معترضتش على كلامه فقولتله حاضر فباسنى وسابنى وراح ياخد دش وساعتها ماما خدتنى فى حضنها على السرير واحنا عريانين وحامد دخل خد دش ولبس هدومه ومشى وماما قالتلى قوم يلا عشان نستحمى فسالتها هوه هينكنى كل ما يجيلك الدوره فعلا فقالتلى انا شايفاك اتبسط ياحبيبى ايه المشكله لما تتمتع شويه فقولتلها بس قالتلى من غير بس وكل مره هيكون ليك عندى مفاجأة زى النهارده كده قصدها لما مصت زبى وخدتنى ودخلنا الحمام خدنا دش سوا ولما خلصنا نشفتنى وخدتنى على الاوضه وجابت مرهم كده وخلتنى افنس وبدات تدهنلى طيزى من الخرم من بره وجوه وقالتلى ده عشان متلتهبش بس بلاش تلبس اندر بعد اما تتناك وضحكت وقامت ماما تسرح شعرها وتنشفه وانا قاعد بتفرج على جسمها الحلو وقالتلى ايه عاجبك فقولتها انتى اجمل واحده شوفتها فضحكت وقرت منى وباستنى ومسكت ايدى وحطتها على بزازها وقالتلى عاوز تبوسهم فقربت من حلمتها بوستها ولحستها والتانيه كمان وهيا ماسكه شعرى وانا بلحس حلماتها واعضهم على خفيف فشدت راسى لفوق وباستنى بوسه طويله وقالتلى يلا روح اوضتك قبل اختك ما تيجى وساعتها مشيت على اوضتى ونمت شويه وماما قامت تحضر الغدا لحد ما نور جت بعبصتنى وانا نام وقالتلى ايه ياحلوه هتفضلى نايمه كتير فقولتلها لا هقوم فقالتلى يلا عشان ناكل فقولتلها حاضر وانا قايم قالتلى رايح فين لا استنى ونزلت البنطلون لتحت لقتنى مش لابس اندر فضحكت وقالتلى يالبوه مش مستحمله هدوم ولا ايه فقولتله اه خرمى بياكلنى فقالتلى هريحك وحطت البلج فى طيزى بعد ما لحسته ورفعت البنطلون فبقولها بس ماما؟ فقالتلى مالها يلا متبقاش جبان وطلعت عشان نتغدى وقعدت عشان اكل اول ما لمست الكرسى فوقفت مره واحده فماما بصتلى وقالتلى ايه مالك فنور ضحكت وانا قولتلها مفيش ياماما وقعدت وكان البلج بيحرق فى خرمى وانا مش قادر ونور بتبتسم من تحت لتحت وماما قاعده بتاكل وانا على اخرى ومش قادر وخلصنا اكل واحنا بنغسل ايدينا قولت لنور عشان خطرى مش قادر خرجيه من طيزى فقالتلى بعدين يعدين ومش قالتلى انا هجهز هدومى عشان استحمى وسابتنى ومشت وساعتها ماما جاتلى وقالتلى اخبار طيزك ايه ارتاحت شويه فقولتلها مش عارف قالتلى شكلك مش على بعضك وبتتوجع تعالى كده خلينى ابص فقولتلها ونور ياماما قالتلى ماشى انا هجيب المرهم واجيلك الاوضه اول ما تخش الحمام فانا قولتلها حاضر ودخلت اوضتى معرفتش اعمل ايه لو ماما شافت البلج فى طيزى وسمعت باب الحمام بيقفل فقمت بسرعه منزل البنطلون وشايل البلج من طيزى ويدوب بحطه فى الدرج فماما دخلت الاوضه وانا قالع البنطلون فقالتلى ايه بتوجعك لسه فاتثبت فقربت منى وبصت على خرمى قالتلى ده انت خرمك لسه مفتوح استنى ادهنلك عشان يلم شويه وخلتنى افنس وبدات تدهنلى خرمى وتمشى صوابعها على خرمى من بره وتملى صابعها مرهم وتدخله جوه طيزى وخلصت ورفعت البنطلون وقالتلى شويه وهتبقى كويس واول ما ماما خرجت فتحت الدرج بسرعه اجيب البلج ولسه بنزل البنطلون لقيت باب الاوضه بيتفتح عليا فاتثبت مكانى وانا ماسك البلج وقالع البنطلون ومعرفتش اتصرف ازاى ياترى مين دخل عليا؟ وحصل ايه ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه قريبااااااااااااااااااااااااا
الجزء الخامس
اهلا اصحابى الحلقه اللى فاتت وقفت لما باب الاوضه اتفتح عليا وانا قالع البنطلون وماسك البلج واتثبت مكانى على صوت حد بيقول بقى كددددددددددددده ؟ ببص لقيت نور واقفه على باب الاوضه وبتقولى انت شلت البلج بدون مقولك فبقولها ابدا انا بس فقالتلى ابدا ايه ومسكته من ايدى وقالتلى امال ده ايه وضربتنى على طيزى وقالتلى طيزك فاضيه اهه ورشقته فى طيزى تانى وقالتلى انت لازم تتعاقب عشان تسمع الكلام بس مش دلوقتى بكره على ما افكرلك فى عقاب مناسب ورفعت البنطلون وسابت البلج فى طيزى ومشت وانا مكنتش مستحمله فنمت وهوه فى طيزى وعاوز اقولكو مجاليش نوم طول الليل وطيزى بتحرقنى وحاسس بنار فى طيزى وبتلوى فى السرير لحد الصبح ووشى جاب الوان ويومها نور مجتش بليل لدرجه انى قمت اروح على اوضتها وجيت افتح الباب لقيته مقفول من جوه وخبطت خفيف محدش رد فرحت على اوضتى مش عارف اعمل ايه فبعت لنور رساله شافتها ومردتش عليا وسابتنى كده للصبح طيزى بتاكلنى ونارجوايا لحد لما رحت فى النوم من الارهاق وفوقت عليها وهيا بتضربنى على طيزى وقالتلى ها مبسوط كده فقولتلها عشان خاطرى ابوس ايدك مش قادر وفضلت اتحايل عليها شويه فقالتلى فنس وشدت البلج من طيزى وحسيت وقتها ان روحى رجعتلى فقولتلها مش هعمل كده تانى فقالتلى هنشوف بس عقابك هتنفذه هتنفذه قولتها ما انا اتعاقبت اهه فضحكت وقالتلى ده عقاب ده تسخين بس للى جاى فبصتلها باستغراب وقالتلى مامتك نزلت مشوار ومش هتيجى الا العصر فقوم اغسل وشك وافطر وتعالالى الاوضه فقومت غسلت وفطرت وروحتلها فقالتلى اقعد وقالتلى انا فكرتلك فى عقاب مناسب ولقيت انك لازم تتناك وجامد عشان تسمع الكلام فقولتلها حاضر انا تحت امرك فقالتلى امممممممممممممممم لا مش انا اللى هنيكك فقولتلها امال ميييييييين؟ فقالتلى لا هتعرف بعدين دلوقتى خش خد دش ومطلعش من تحت الدش الا اما اجيلك فكنت مش فاهم عاوزه ايه؟ فقالتلى يلا اتحرك فقلعت هدومى ودخلت تحت الدش استحميت ودعكت جسمى ولما خلصت فضلت تحت الميه لحد ما لقيت نور داخله عليا وقربت منى قالتلى دلوقتى جرس الشقه هيرن دلوقتى؟ فبصتلها بقولها مين جاى فقالتى انا طلبت ديلفرى بيتزا وهوه طالع اهه لو بتاع الديلفرى مشى من هنا بدون مينيكك وتدلعه على الاخر مش هيحصلك كويس ؟ فبلمت ايه ينكنى؟ بتاع الديلفرى قالتلى ايوه ده عقابك فبقولها لا هتفضحينى كده قالتلى ده اللى عندى فقولتها ده غصب عنى اصل ماما كانت هتدهنلى مرهم عشان طيزى اصل حامد وسكت قالتلى ماله حامد قولتلها ناكنى قدام ماما لان كان عندها الدوره وطيزى كانت بتحرقنى وخوفت تشوف البلج فقالتلى انت لسه بتحور ومدخل ماما فى حواراتك فقولتلها ارجوكى صدقنى مرضتش وساعتها جرس الباب رن وبصتلها فقالتلى يلا قبل ما يزهق ويمشى فقولتلها افرضى مرضاش اعمل ايه اى عقاب تانى عشان خاطرى فقالتلى يلا الراجل هيمشى وسابتنى ومشت ودخلت اوضتها فانا معرفتش اعمل ايه وطلعت من تحت الدش وانا مبلول ولفيت الفوطه على وسطى وجسمى مبلول وطلعت قربت من الباب وانا عريان وحافى ومفيش الا فوطه على وسطى وساعتها فتحت الباب بايد والايد التانيه ماسكه الفوطه واول ما الباب فتح بتاع الديلفرى بصلى وتنح فانا ساعتها قولتله معلش كنت باخد دش فقالى ولا يهمك واوصفلكو بتاع الديلفرى كان شاب اسمرانى وصغير فى السن كان اصغر منى بسنه او اتنين وكان رفيع بس عروق ايده نافره وشكله صايع مش طيب او غلبان فقالى البيتزا يااستاذ فقلتله هات ومديت ايدى اخدها وبعدين خفت الفوطه تقع فمسكت الفوطه ومديت ايدى التانيه اخدت البيتزا وقولتله ثوانى هاجيب الفلوس وحطيت البيتزا على جمب وقربت من درج عند باب الشقه وظهرى ليه وفتحت الدرج اجيب الفلوس وبفتح الدرج فبشده بايديا الاتنين وانا بشده الفوطه وقعت وانا مفنس قدامه وطيزى بانت قدامه فمسكت الفوطه رفعتها على طيزى اغطيها وبايدى التانيه بفتح الدرج اطلع الفلوس وانا بفتح الدرج حسيت بنفس ورايا وبيقولى محتاج مساعده فقولتله لا انا بس كنت بفتح الدرج فقالى ميهمكش وحسيت بجسمه لازق فيا وبيشد الدرج معايا فحسيت بوسطه لامس طيزى وكان واضح ان زبه واقف لانه خبط فيا والدرج اتفتح اخيرا بس كان فاضى وانا متوتر فقالى متشوف الدرج اللى تحت فوطيت افتحه بايديا الاتنين فالفوطه وقعت وانا قدامه عريان فلسه همسكها قالى ميهمكش شوف كده وانا بفتح الدرج وبرجع لورا خبطت فى زبره فقالى بص انا الحساب عندى وايده لمست فلقاتى وبيدعكها بقوله لا اصل الفلوس موجوده فقالى انت كفايه وساعتها بل صابعه ورشقه فى طيزى وشدنى لزق وشى فى الحيطه وقفل باب الشقه وبدا يبعبصنى بصوابعه بايد وانا بتاوه وصدرى فى الحيطه ولقيته بايده التانيه شد بنطلونه نزله لتحت وطلع زبه بيحكه بين فلقاتى وضربنى على طيزى وقالى مص ياخول ونزلنى على الارض قدامه فانا مسكت زبه بايديا بدعكه وابص فى عينيه الولد كان جسمه رفيع جدا بس ناشف وزبه رفيع اوى وطويل واسمر ونزلت بلسانى الحس زبه وهوه ماسك راسى وخدت راس زبه بين لسانى وبدات امصله زبه وادخله واحده واحده وهوه يقولى كمان يامتناك كمان مص ياخول وانا بمص اسرع وهوه مستناش وبدا ينيك هوه بقى بزبه ويشد راسى عليه ويسرع اكتر واكتر لحد ما ريقى بدا ينزل حوالين زبه فقومنى بسرعه ولف وشى للحيطه وفتح رجليا وضربنى على طيزى وحط زبه على خرمى ورشقه مره واحده فدخل كله جوايا فصرخت فقالى اهدى يالبوه ما سالكه اهه وشكلك بلاع ازبار ومسك شعرى ودور وشى ناحيته وباس شفايفى ورقبتى ووشى وبدا ينكنى فى طيزى ووشى للحيطه وانا بتاوه ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه اوووووووووف وهوه شغال نيك فى طيزى وشد شعرى خلانى باصص للسقف ومفنس وهوه بينكنى وانا بصوت ااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادر اااااااااااااااااااه وهوه يقولى خدى يالبوه ياشرموطه ياهيجانه وخلانى المس الارض ووشى للشقه وبينكنى وساعتها وانا مفنس وهوه راكبنى لمحت اختى عند باب الاوضه جوه بتصورنى وبتتفرج عليا وانا بتناك وهوه شغال فشخ وبيضرب طيزى ويقولى مبسوطه يامتناكه قلقتنى بقوله ااااااااااااااااه نيكنى اوى نيكنى وعشرنى انا لبوتك وبصوت فهاج من كلامى وشدنى خلى صدرى على البوفيه وبدا ينكنى وانا بتناك وصدرى لازق فى البوفيه خدت بالى ان اختى حاطه كاميرا صغيره وسط الحاجات على البوفيه جايبانى وانا بتناك وقريبه اوى فبصيت للكمره وبدات اصوت واتاوه ااااااااااااااااااااااه نيكنى نيكنى اكتر افشخ طيزى وعشرنى اااااااااااااااااااااااااه نيكنى بقى ااااااااااااااااااااااااه مش قادر دخله كمان وهوه ورايا وبيرزع فى طيازى وانا بصوت وهوه هاج اوى عليا وبدا يتشنج جوايا وينكنى اوى اوى وجسمى ارتعش قدامه وزبى بدا ينطر لبن على الارض وهوه هاج من منظرى وفضل يرزع جوايا جامد لحد ما صرخ جاااااااااااامد ونطر لبنه جوه خرمى وانا بصوت من لبنه جوايا واول ما خلصت لفيت بسرعه ونزلت على ركبى خدت زبه فى بقى ومصيته من باقى كل اللبن وهوه ضحك وبصلى وقالى انت لبوه كبيره وانا منكتش من زمان فابتسمتله وهوه حاطط زبه على وشى وانا بلحسه بلسانى ولقيته بدا يشد تانى فخدته جوه بقى وبدات امصه اسرع واسرع وهوه لقى زبه شد اكتر واكتر فقالى اه يامنيوك وكان بينيك بقى ويحشره للاخر فى بقى ويدخله ويطلعه لحد ما انا وقفت وخليته ينام على الارض على ظهره وجيت على وسطه ومسكت زبه وحطيته على خرمى ونزلت بتقلى عليه لحد ما بلعته كلها وكنت انا اللى بتحرك فوقه وهو مغرق وشى وشفايفى ورقبتى بوس وعمال يبص فى وشى وبنيك نفسى بزبه وهوه ماسك طيازى فاتحها وبيضربنى وايده بتعصر صدرى وانا طالع نازل على وسطه وبصوت واقوله اه نيكنى نيكنى اوى وعشرنى ااااااااااااااه مش قادر اااااااااااااااه افشخ طيزى اااااااااااااااااااااه اوووووووووووف نيكنى نيكنى لحد ما هاج وقام حضنى وانا قاعد على وسطه وثبتنى وبدا هوه ينكنى اسرع واسرع ويعض صدرى وكان بينططنى على زبه خد يامتناك خد يامنيوك وانا بصوت وانا حاضنه وباصص فى عيون اختى وراه واقوله نيكنى نيكنى وهوه شغال نيك فى خرمى وينططنى لحد ما صرخ وانا معاه وساعتها جبنا لبنا سوا انا على صدرى وهوه جوه طيزى وقام مخرج زبه وجاب باقى لبنه على وشى غرقنى ومسكت زبه امصه من اللبن ووقعت على الارض على ظهرى هلكان من النيك فبصلى وهوه بيرفع بنطلونى وقالى ده احلى اوردر ولا ايه وحط فى ايدى ورقه الفاتوره وعليها رقمه وقالى لو احتجت بيتزا تانى وضحك ولبس هدومه وقالى المره دى الحساب عليا وفتح باب الشقه ومشى واختى جت ولسه الفيديو شغال فى ايديها وصورت جسمى ووشى وهوه مليان لبن وقفلت الفيديو وقالتلى انت بقيت متناك كبير ويتخاف منك ياخول ونزلت بلسانها على وشى ولحست لبنه من على وشى وباستنى واحنا بنقوم بصتلها وضحكت ومسكت الكاميرا التانيه وادتهالها وقولتلها ودى كمان فضحكت وقالتلى مش قولتلك يتخاف منك وضحكت وخدت الكاميرا ومشت وانا دخلت الحمام خدت دش ونضفت طيزى من اللبن ولفيت الفوطه على جسمى وروحت نضفت مكان اللبن عند الباب وانا رايح على اوضتى سمعت صوت جاى من عند اوضه اوختى بفتح الباب لقيت موقف مش هنساه شوفت اختى نايمه على السرير ملط وماسكه التاب عليه فيديو شغال من الصوت باين فيه صوتى وانا بتناك وبقول لبتاع الديلفرى نيكنى نيكنى وهيا ماسكه الصناعى وحطاه فى طيزها وهيجانه وبتنيك طيزها وبتدعك صدرها والفيديو قدامها انا ساعتها وقعت الفوطه على الارض ودخلت براحه عريان وقربت منها وهيا فى عالم تانى مسكت ايدها براحه فاتخضت وبصتلى فابتسمتلها ونزلت على ركبى وفتحت رجليها وشدتها عليا على طرف السرير وطلعت الصناعى من طيزها وحطيته على السرير وقربت بوشى من كسها فتحته بصوابعى ونزلت بلسانى على كسها بلحسه فاتاوهت ومسكت راسى تضغط عليها وانا بلحس كسها وماسك صدرها وايد بتلعب فى حلمتها وصدرها وبمصلها كسها جامد ولسانى طالع نازل من كسها لطيزها والعكس وهيا بترتعش تحتى وانا ببعبصها وبلحسلها كسها وهيا بتتاوه وتشد راسى عليها وتقولى الحس كمان كمان متوقفش لسانك حلو كمان كمان وانا شغال لحس لحد ما شدت راسى وباستنى وانا نزلت بلسانى على صدرها امصه والحسه فخدتنى فى حضنها وشدتنى على السريروعملت معايا 69 وانا بلحس كسها لقيتها مسكت زبى بتدعكه ونزلت ببقها على زبى وبدات تمصه وساعتها حسيت بنار حوالبن زبى وانا بلحسلها وهيا بتمص زبى وانا طالع نازل من كسها لطيزها وهيا بتمصلى وبتدعك زبى وتطلعه تدعكه وتكمل مص وانا شغال لحس وهيا فوقى بترتعش ولفت جسمها فوقى ونزلت على شفايفى تمصها وتبوسنى وتبوس رقبتى وانا ببوسها وزبى لازق فى بطنها فقربت من ودنى وقالتلى انت نكت قبل كده؟ وبصتلى فقولتلها لا عمرى فابتسمت ومسكت زبى حطته على خرم طيزهاونزلت على زبى ساعتها صوتنا احنا الاتنين سوا حسيت بزبى دخل جوه نار واحساس حلو اوى وزبى بيخش فى طيزها للاخر لحد ما بلعته وهيا بدات تتنطط على زبى وماسكه بزازها وانا بتفرج عليها وانا بنيكها وهيا بتقولى نيكنى نيكنى نيك اختك كمان وكمان نيكنى ياخويا نيكنى وانا هجت فشخ فقمت حضنتها وبقيت انيكها واقولها اخوكى بينيكك اهه بنيكك ااااه طيزك نااااااااااااااار بحبك اوى وببوسها وانا بنيكها وهيا بتصوت وانا كمان وماسك طيزها وشغال نيك فيها وحضنتها ولفيت بيها فى وضع الدوجى وركبت طيزها وبقيت انيكها جامد اوى وهيا بتلعب فى كسها وانا ماسك بزازها وشغال نيك فى طيزها بسرعه اوى وطق طق طق طق طق وهيا بتصوت وانا بصوت من المتعه وبنيكها جامد وحاضنها ومش عاوزين نسيب بعض ونيك نيك نيك فى طيزها وصرخت جااااااااااامد حاسس انى هجيب ومديت ايدى على ايديها بدعك كسها وانا شغال رزع فى طيزها وسرعت جامد فشخ وهيا بتتاوه تحتى وانا بصوت وااااااااااااااااااااااااااااااااااااه بجيب بجيب وهيا كمان جابت معايا وانا زبى بينطر لبن فى طيزها وهيا كسها جاب ميته كلها لحد ما تعبنا ووقعنا على السرير فوق بعض وزبى خرج من طيزها وبينقط لبن من طيزها فقربت من طيزها ولحست كل لبنى اللى بينزل وخدتها فى حضنى وهيا ظهرها ليا وبنريح شويه وهيا لازقه فيا وببوس كتفها ورقبتها وقولتلها انا بحبك اوى رغم كل حاجه فضحكت وقالتلى وانا كمان بحبك فقولتلها هقولك حاجه وانتى براحتك قالتلى ايه قولتلها انا موضوع ماما وحامد ده حقيقى فعلا وانا مبكذبش عليكى وفعلا اللى حصل مكنش بمزاجى من الاول فضحكت وقالتلى ودلوقتى قولتلها بصراحه ابتديت احس بمتعه كل مره اكتر من اللى قبلها ولما انا اللى نكت اتمتعت اوى برضه فقالتلى ده انت bi على كده فقولتلها شكلى كده فضحكت وقولتلها مصدقانى؟؟ فساعتها ردت عليا رد مكنتش متوقعه ابدا... ياترى قالتلى ايه ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه قريباااااااااااااااااااااااااااااااااا
الجزء السادس
هلا اصحابى واسف على التاخير ورجعت ليكو من تانى مع جزء جديد والجزء اللى فات وقفنا بعد اللى حصل بينى وبين اختى وكنت محتاجها تصدقنى فى موضوع ماما واللى حصل بينا فضحكت ساعتها وقالتلى انا عارفه فبصتلها باستغراب فقالتلى مش انت اول واحد تقفشهم انا شوفتهم مره قبل كده وشوفت اللى حصل بينهم بس انا مشيت وسكت ومرضتش اعمل مشكله بصراحه صعبت عليا وقولت اسيبها تتمتع شويه وضحكت فقولتلها يعنى انتى مصدقانى من اول يوم قالتلى ايوه بس كان لازم اجر رجلك معانا انت كمان اصل وبعدين انا مش حابه انك تمثل البراءه عشان طيزك فضحاك والموضوع عجبك ويلا بقى عشان امك زمانها جايه ومش عاوزين حد يخش علينا كده ويومها فات عادى ومر حوالى اسبوع والامور زى ما هيا بينى وبين ماما ونور وكان كل يوم بليل قبل منام تيجى نور اوضتى تنيكنى او انيكها فى طيزها واجيب لبنى فى طيزها وتمشى على اوضتها لحد ما فى يوم وانا مروح من الجامعه قابلت حامد فى الشارع ووقف سلم عليا وقالى مش تسال علينا وكان ماسك ايدى وبيضغط عليها فقولتله معلش الجامعه بس والمذاكره وكده فكان بيضحك وهوه ماسك ايدى جامد وانا بحاول افلفص فسابها وضحك وقالى متبقى تيجى الجيم هخليك تتمرن وتعمل فورمه حلوه فقولتله ماشى هبقى اشوف فقالى متخفش هعملك اشتراك مجانى ومش هتكلف حاجه ابقى تعالى بس اخر اليوم ومش هتندم واعتبرنى المدرب الخاص بتاعك فقولتله ماشى هشوف فقالى الساعه 11 متتاخرش ومشى وساعتها انا مصدقت وروحت البيت اتغديت وكده وروحت حكيت لماما على اللى حصل فقالتلى بلؤم وهيجان براحتك ياحبيبى لو عاوز تروح كل يوم ساعه اخر اليوم براحتك الرياضه كده كده مفيده وفكرت بينى وبين نفسى فقولت وماله اروح اهوه تغيير جو من المذاكره واخدت شنطتى وهدومى وروحت الجيم الساعه 11 وسالت عن كابتن حامد فى الاستقبال فجالى من جوه وسلم عليا واخدنى معاه جوه والجيم كان فيه اكتر من شخص وقالى اغير هدومى واجى ودخلت غيرت فى غرفه الهدوم وجيت وقابلنى كابتن حامد وخدنى دخلنى فى جروب فيه 3 اشخاص وصراحه شكلهم اصلا يخوف اى حد ويرعب كمان 3 وحوش وقالهم وائل هيتدرب معانا جديد ياابطال وهيكون معاكو فى الجروب واتقسمنا لمجموعتين انا وواحد فى مجموعة واتنين تانيين فى مجموعه تانيه والجروب كان عباره عن اول شخص وده كان جمال اللى بيتدرب معايا جمال كان اسمرانى وطويل حوالى 190 سم وصدره عريض مكنش ضخم اوى بس كان جسمه متقسم صح وبالنسبالى برضه ولجسمى كان ضخم وكان تقريبا عنده 38 سنه والتانى كان حسن وده كان قصير كان طوله 165 سم وكان ابيض بس كان ضخم اوى وجسمه عريض ودراعاته اد وشى وماشى كده تحسه مش قادر يضم دراعاته سوا والتالت والاخير بقى ده كان اسمه شوقى وده كان حاجه كده ضخمه كان لونه قمحى وطوله حوالى 185 وكان ضخم كل حاجه فيه ضخمه وكان حالق شعره زيرو وبعد ما سلمت عليهم كلهم كنت انا وجمال سوا وشوقى وحسن سوا وبدانا نتدرب وطبعا كان فى فرق فى الصراعات كانو جد جدا فى التدريب وجمال كان تقريبا زهق منى من كتر ما بينزل الاوزان عشان هوه بيلعب باوزان تقيله وانا طبعا لا وكابتن حامد كان كل شويه يمر علينا وطبعا شوقى وحسن خلصو تمريناتهم الاول وراحو يغيرو وخدو شاور واتبقى انا وجمال اتاخرنا عنهم ربع ساعه ولما خلصنا انا نمت على الارض من التعب وجمال قالى عاش ياكابتن هوه اول يوم بس وسابنى وراح يغير وجالى كابتن حامد قالى كويس وقالى روح خد دش ساقع وهتطلع على غرفة الساونا تقعدلك 15 دقيقة وتدعك جسمك عشان يفك وتاخد دش بعدها وتغير هدومك قولتله تمام دخلت اخدت دش وطلعت على غرقة الساونا وفضلت هناك يجى ربع ساعه بدعك جسمى جوه وجسمى بيجيب عرق من كل مكان وخلصت وانا طالع كان الجيم شبه هادى ومفيش صوت كتير وكان خلاص الساعه عدت 12 بدقايق وخدت هدومى علقتها على الباب ودخلت اخد شاور وبعد ما خلصت الشاور مديت ايدى اجيب الفوطه من على الباب عشان انشف جسمى ملقتهاش ولا لقيت الهدوم ففضلت ابص وابص من تحت الباب فقولت يمكن وقعت بس مش شايف حاجه فتحت الباب براحه وببص بره ملقتش اى هدوم على الارض ولا اى شىء فندهت ياجماعه كابتن حامد ولا اى حد بيرد وفى هدوء خالص بره بصيت تانى بره الباب مفيش اى حاجه بدأت اتحرك وغطيت زبى بايديا وطلعت فى مكان التغيير ملقتش هدومى وروحت عن الدولاب مفيش اى حاجه وانا واقف عريان وجسمى مبلول وفضلت انده مفيش صوت قولت اتحرك لفوق اشوف اى حد لان اوضه التغيير تحت الارض فندهت على السلم وانا بطلع صمت تام انا حسيت ان الناس مشت وسابتنى جوه وطلعت لحد اول السلم وببص بره ناحية الجيم ملقتش حد ولقيت نور الجيم واطى فطلعت لصاله الحديد وانا عريان ومدارى جسمى بايديا وبدور على اى حد ببص لقيت كابتن حامد واقف عند الكاونتر وهدومى محطوطه قدامه وباب الجيم مقفول فبقوله ياكابتن هدومى لو سمحت هزارك تقيل اوى فضحك وقالى خد هدومك اهيه وقربت منه وانا باخد الهدوم مسك ايدى وقالى ايه موحشتكش فقولتله سيبنى ياكابتن حامد ارجوك فقالى براحتك وساب ايدى وبلف وشى شوفت منظر ولا فيلم رعب شوفت قدامى حسن وجمال وشوقى واقفين جمب بعض ناحيه الباب بتاع الهدوم ولابسين كلهم شورت بس وصدورهم عريانه وباين جسمهم الضخم وعروقهم وحامد ورايا انا اتثبت مكانى لقيت حامد مسك ايدى وشد الهدوم ورمهالهم وضحك فانا واقف مدارى جسمى وبقولهم مينفعش ياكباتن كده ارجوكم حرام عليكو بس واضح مكنش فى حد سامعنى ولقيتهم قربو منى ومحدش سامعنى ولقيت حسن مسك ايدى نزلها جمبى وبيبص على جسمى كده ومسك طيزى يفركها وقام منزلنى على ركبى وقبل منطق لقيته طلع زبه من على الشورت وحطه على وشى وقالى بص هتتناك بمزاجك ولا غصب عنك اصلك كده كده هتتناك النهارده ياحلو وقرب منى جمال وشوقى كمان ولقيتنى على ركبى على الارض وجمبى شوقى وجمال وحسن كلهم قلعو شورتاتهم وواقفين قلعو ملط وواقفين حواليا وحسن حط زبه على وشى حرفيا وجمال مسك ايدى حطها على زبه وشوقى حط ايدى التانيه على زبه وحسن حط راس زبه على بقى وبدا يضغط على شفايفى عشان اخد زبه بين شفايفى وانا لسه مش مستوعب حاجه شوفت حامد واقف وماسك فى ايده كاميرا بروفيشنال وبيصورنى وكانت كاميرا جودتها عاليه جدا وبدا حسن يدخل زبه فى بقى وزبه كان عريض فشخ وطويل حوالى 17 سم وعروقه بارزه زبه كان كبير فشخ على بقى مكنتش قادر اخده كله فى بقى وده خلاه كان بينيك بقى بزبه وكنت اتخنق منه وجمال ساعتها قالى ادعك زبه فكنت بدعك زب جمال وشوقى وحسن بينيك بقى حرفيا لحد ما حسن قالى الحسله زبه فساعتها مسكت زب حسن بايديا الاتنين وبدات الحسه من بره من بيوضه لحد راسه والف لسانى على راسه وانزل لتحت وبعدين خدت زبه جوه بقى بمصه كنت بمص راسه لحد نصف زبه ومقدرش اخد اكتر من كده وارجع انزل لبيوضه لحد راسه وامصله وهوه فى الحاله دى حشر زبه فى بقى لحد ما زورت وشوقى مسك وشى وحط زبه فى بقى وزبه كان عرضه متوسط اقل من عرض حسن بس كان اطول حوالى 22 سم وبدات امصله كان زبه بيخش فى بقى مرتاح بس مكنش بيخش كله طبعا وكان شويه امصله وشويه ينيك بقى وبعد كده بدات امص لشوقى اللى زيه كان اطولهم وارفعهم وكان بينيك بقى وانا امصله لحد ما حسن وجمال قعدو على دكه كده وفاتحين رجليهم وانا فنست قدامهم بمصلهم وببدل بينهم وجمال جه من ورايا مسك فلقاتى فتحها وبدا ياكل خرمى ويلحسلى طيزى وبيبعبصنى بصوابعه وانا مكنتش قادر اتاوه لان ديما كان فى زب فى بقى وفضلت على الحال ده شويه امصلهم ويلحسولى طيزى ويضربونى على فلقاتى وكانو بيبدلو عليا فى المص وساعتها حسن كان حاطط زبه فى بقى وانا مفنس قدامه وورايا شوقى كانت فاتح فلقات طيزى وبيلحس خرمى ويبعبصنى وبدء يحك زبه بين فلقاتى وانا حسن شاددنى على زبه راشقه فى زورى وشوقى بيحرك زبه من بره على خرمى ويبعبصنى وانا بحاول افلفص من حسن اول مطلع زبه من بقى ببص ورايا لشوقى ولسه بقوله كفايه كده ارجوكم وسيبونى اروح لقيت شوقى بيضغط بزبه على خرمى وبيرشقه فى خرمى فصوت قام حسن راشق زبه فى بقى وجمال مكتف دراعاتى ورا ظهرى وشوقى كان زبه رفيع بس طويل كنت حاسس بيه وهوه بيضغط على خرمى وبيخش فى طيزى وهوه كان بيضغط براحه مش هكدب عليكو انا حسيت زبه ولا اكنه وصل لمعدتى وجسمى كان بيرتعش اوى زبه وصل لمنطقه محدش وصلها قبل كده ومسكتش الا اما حسيت ببيوضه بتخبط فى خرمى فشدنى من شعرى واول ما زب حسن خرج من بقى صرخت ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه فجمال قفل بقى وقالى بس يامتناك هتلم المنطقه علينا وانا برتعش مش قادر وشوقى شادد دراعاتى لورا وزبه واصل للاخر فى طيزى مبيتحركش بس كله جوايا وجمال قرب من وشى وبصلى عشان افتح بقى وبدا ينيك بقى بزبه والوضع كان انى مفنس وشوقى زبه فى طيزى وجمال زبه فى بقى وحسن بيدعك زبه وطبعا حامد بيصور كل شىء وساعتها اللى فششخنى انى شوقى بدا يحرك زبه جوايا وينيكنى وانا اتاوه ااجاجاجاجاجاجاجاج اجاجاجاجاجاجاج ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وهوه بدا يسرع وينيكنى وبداو الاتنين ينكونى فى بقى وطيزى ويفشخونى وايديهم معلمه فى كل جسمى وانا بينهم زى اللعبه بتناك بعنف وكل مره يسرعو اكتر واكتر وشوقى بيضرب على طيزى ويقولى يالبوه طيزك نار يالبوه وينيك وانا اتاوه واصوت ومش قادر اتحكم فى اعصابى وفقدت السيطره على نفسى من النيك ووسط ده شوقى بدا يطلع زبه كله مره واحده ويدخله مره واحده فى طيزى وده جننى الحركه موتتنى خلت رجلى ترتعش وانزل على ركبى مش قادر اقف ووسط ده شوقى طلع زبه وفى ثوانى حسيت بزب اتخن شويه بيضغط على خرمى ولسه هصوت لقيت زب جمال الضخم بيفشخ طيزى انا حسيت بكتله نار فى طيزى زبه كان جبار طويل وعريض وهوه كان عنيف ماسك فلقاتى وشغال حشر فى طيزى ورزع تك تك تك تك فى طيزى وانا بتاوه فشدنى على طرف جهاز من بتاع البطن ونيمنى عليه على ظهرى ورفع رجليا وحط زبه الضخم فوق زبى اللى كان واقف زى الحديد وقام منزله بين فلقاتى وحاشره جوايا فى طيزى فصوت وبدا ينيكنى وانا بتاوه ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه فشختونى ااااااااااااااااه حرام عليكو سيبونى ااااااااااااااه مش قادر ومحدش سامعنى وكله بيشتمنى خد يامتناك ياشرموط ومسك ساعتها زبى الواقف بايديه الخشنه يدعكه وهوه بينكنى وانا بصوت تحت وهوه شغال نيك وحسن وشوقى واقفين يلعبوا فى ازبارهم ووسط النيك ده زبى بدا ينطر لبنه على صدرى وشويه جم على وشى فهاج عليا جمال وبدا ينيكنى وينيكنى اسرع واسرع لحد ما بدا يرتعش وزبه ينطر فى طيزى لبن فثبتنى لحد ما جاب كل لبنه فى طيزى وقام وسابنى نايم على السرير وطيزى بتنقط لبن ومرهق فشخ من النيك ببص لقيت حسن بيرفع رجليا على كتافه ومدليش اى فرصه وبل زبه بلبن جمال وبدا يزفلط راس زبه فى طيزى انا ساعتها حسيت بان خرمى بيتشرم لان حسن زبه كان عريض فشخ ويدوب راسه دخلت فرفعنى حسن فى حضنه وبدا ينزلنى على زبه على الواقف وزبه بيحفر فى طيزى حرفيا بصراحه فى الوقت ده حسيت بمتعه رهيبة ماكانش فيه اى وجع حسيت ان كان بيتم اغتصابى باصعب الطرق الممكنه وحسن مسمعش لصريخى من اللذة ولا صويتى وتاوهات متعتى كان بينكنى وينططنى على زبه بدون اى رحمه كان بينيك وينيك وانا تاوهاتى ملت البيت لحد ما زبه كله دخل جوابا فى طيزى وساعتها انا تقريبا غبت عن الوعى مكنتش حاسس بنفسى خالص وحسن شغال نيك ونيك ونيك وانا مش فاكر اوى الاحداث مش فاكر الا انه فضل ينكنى لحد ما طيزى اتملت من لبنه ونزلنى من على زبه فمقدرتش اقف على رجلى ووقعت على الارض وطيزى بتنقط لبن وساعتها انا فكرت انهم خلاص اكتفوا منى لقيت حسن بيشيلنى وكان ساعتها جمال نايم على ظهره ونزلنى على زب جمال اللى دخل لاخره جوايا فى طيزى على طول وشوقى جه من ورايا وزق زبه مع زب جمال وحشرو ازبارهم هما الاتنين سوا فى طيزى ايلاج شرجى مزدوج وكانو بينكونى الاتنين سوا وحسن زبه فى بقى وبعد شويه لقيتنى نايم على الارض فى الجيم وجسمى مليان لبن على وشى وجسمى وطيزى وحسن وجمال وشوقى بيلبسوا هدومهم ومشيوا وجه حامد قرب منى وكان لابس شورت بس وشالنى وراح بيا على الحمام تحت وقلع الشورت بتاعه ونزل بيا تحت الدش وبدا ينضف جسمى من اللبن وينضف خرم طيزى ويفوقنى كنت واقف ساند على الحيطه ومش قادر اصلا اقف وهوه ورايا عريان وبينضفلى جسمى وطبعا مفوتش الفرصه وحسيت بزبه بيتزفلط جوه خرم طيزى ولزقنى فى الحيطه وبدا ينكنى وبدات اتاوه واتمتع من تانى لحد لما جاب لبنه على طيزى وكمل ونظفلى جسمى ونشفنى وجابلى هدومى وقعدنى شويه وقالى يلا روح وساعتها قومت وخت هدومى وروحت مش هبالغ لو قولت انى كنت بسند على الحيطان وانا مروح وطلعت على بيتنا مش قادر وقدام باب الشقه خفت اخش كده فقعدت شويه على السلم وساعتها دموعى نزلت وفضلت اعيط وكنت بكتم صوتى عشان محدش يسمعنى وفضلت كده شويه وبعدين مسحت دموعى وقمت فتحت باب الشقه براحه ومكنش فى حد فى الصاله فاتحركت براحه على اوضتى كان واضح انه كله نايم وقربت من باب اوضتى وانا ماشى مفشوخ وساعتها لقيت صوت ورايا كل ده جيم وانا سكت ومبصتش ورايا بس كان صوت ماما اللى قربت منى وبتقولى مش بكلمك وساعتها بصتلها وعينها جت فى عينى وزى ما بيقولوا النظره بالف كلمه لما شافت وشى سكتت وقالتلى طيب خش نام وانا دخلت اوضتى وقلعت هدومى كلها مكنتش طايق هدوم وغطيت جسمى ونمت من التعب شويه وحسيت بحد حواليا فببص لقيت اختى نور قاعده جمبى وكاشفه طيزى وبتبص عليها وبتبصلى وبتقولى ايه اللى عمل فيك كده فساعتها انا فتحت فى العياط فنور خدتنى فى حضنها وقعدت تطبطب عليا وتهدينى وعرفت منى ايه اللى حصل بالظبط وقامت بعد شويه جابت مخدر موضعى وبدات تدهنلى خرمى وتقولى ده هيريحك شويه وطبطبت عليا وهيا بتدهنلى وانا لمحت عند الباب خيال حد بس مكنتش متاكد فى حد ولا لا وبعدها نور سابتنى وقالتلى ارتاح شويه وراحت نامت وانا روحت فى النوم مصحتش الا تانى يوم وكنا متاخر كانت الساعه تقريبا 2 الظهر وماما جت تصحينى ومعاها الاكل وقعدتنى فى السرير اكل ومسابتنيش الا اما اكلت وبعدها قالتلى لازم اعرف ايه حصل وحكتلها بالتفصيل اللى حصل فى الجيم ليا وكان باين عليها الدهشه والهيجان والحزن الامومى وقامت جابت مرهم ودقالتلى اتقلب على بطنى وشافت خرمى ودهنتلى وساعتها خرجت وسابتنى وبدات تتكلم فى التليفون وكانت بتزعق وصوتها عالى بس مش مجمع بتقول ايه غير حيوان متخلف وسابتنى انام شويه تانى ولما صحبت كانت نور جت وخلتنى اطلع اتغدى معاهم وكان الوضع غريب فى البيت ماما ونور عارفين بس كل واحد بيتعامل انه مش عارف شىء وبعد ما خلصنا اكل ماما جاتلى الاوضه وقالتلى اعمل حسابك شهر الامتحانات ده يخلص وهتروح تقعد الصيف مع باباك فى دبى لان انا اتكلمت معاه النهارده وقولتله انك محتاج تغير جو شويه فلسه هتكلم قالتلى مفيش نقاش وتعدى الشهر ده وامتحاناتك والصيف كله هتقضيه مع باباك ماشى فقولتلها طيب وخرجت وجت بعد شويه نور تتكلم معايا وعرفت موضوع انى هسافر وكان واضح عليها الزعل بس قالتلى كويس عشانك وساعتها فاتت الايام يوم ورا يوم ورا يوم ومحصلش اى جديد لمده اسبوع كانت نور تسهر معايا بليل نذاكر ونتكلم سوا وبعدين ننام وخروجى قل خالص الفتره دى وبعد حوالى 10 ايام من اللى حصل وكنت سهران انا ونور بنذاكر وخلصنا فنور قالتلى هقوم اجيب حاجه واجى وممكن نشوف فيلم ولا حاجه تغيير فقولتلها اوك وكنت بقلب فى التلفزيون اشوف اى فيلم كويس لحد اما لقيت نور بتفتح باب الاوضه وكانت لابسه روب ابيض وقفلت الباب وفكت الروب اللى لما وقع على الارض لقيتها قدامى لابسه قميص نوم ابيض شفاف قطعه واحده وكان سيكسى فشخ عليها وقربت منى وساعتها حست بقلقى فقالتلى متخفش الليله ليلتك ونزلت بين رجليا وشدت بنطلونى للارض ومسكت زبى بايديها تدعكه وتبصلى فى عينى وقامت واخده زبى بين شفايفها فحسيت بسخونه فشخ حوالين زبى ورجعت بظهرى نمت على السرير ونور بدات تمص راسى زبى وتاخده بين شفايفها وتنزل على بيوضى تلحسها وتطلع تمص زبى وتلحس راس زبى وتمصه جامد وتدعكه وتمصه وانا بتاوه ااااااه ااااااااااااه اووووووووووف وهيا ماسكه زبى بايديها تدعكه وتمصه وتدخله فى بقها وتطلعه لحد ما زبى شد على الاخر فقامت طلعت فوقى ومسكت زبى وقربته من فتحه طيزها ودعكت زبى على خرمها من بره وقامت نزله بطيزها على زبى فاتاوهت من سخونه طيزها وقامت سانده بدراعاتها على زبى وبدات تنيك نفسها على زبى وتطلع وتنزل بطيزها على زبى وانا بتاوه وهيا بتتاوه من نيكى ليها ومن زبى اللى شغال نيك فى طيزها لحد ما قمت وخدتها فى حضنى وخت شفايفها بين شفايفى وبوستها وانا بنيكها وبنططها على زبى وكنت حاسس بنار حوالين زبى اللى شد على اخره وهيا بدات تهيجنى وتتاوه وتقولى نيكنى نيك اختك نيك اختك اللبوه وتتاوه وانا بسرع وانيكها اسرع واسرع وهيا فى حضنى بتتاوه وتصوت فقمت قلبتها على السرير فى وضع الدوجى وفتحت فلقات طيزها ونزلت بلسانى على خرمها الحسه وابله وحطيت زبى على خرمها وبدات انيكها بزبى فى وضع الدوجى وهيا تحتى بتتاوه وتصوت وانا راكبها وشغال نيك فى طيزها وبسرع اوى وانا بنيكها اوى اوى وبشدها من شعرها وبسرع فى النيك وهيا بتتاوه تحتى وتصوت لحد ما بدات ارتعش واقولها هجيب هجيب وبدات انيك اسرع واسرع وهيا بترتعش تحتى وانا بنيكها اوى اوى لحد ما زبى انفجر فى طيزها وهيا جابت ميتها معايا فى نفس الوقت وارتعشنا سوا ووقعنا فوق بعض على السرير لحد ما زبى جاب لبنه كله فى طيزها ونمت جمبها وخدتها فى حضنى وبوستها وهيا باستنى وضحكتلى وضحكت وقالتلى خلينى كده اشوف طيزك عامله ايه ولفت فوقى وانا نايم على بطنى وحسست على خرم طيزى بصوابعها وقربت منه وباسته وقالتلى شويه كمان وهيبقا زى الاول واحلى وضربتنى على طيزى فضحكنا سوا ونمنا فى حضن بعض وهيا فى حضنى بصيت على الباب لقيت باب الاوضه متوارب شويه مع انى كنت متاكد ان نور قفلت الباب وراها وهيا داخله بس متكلمتش ونور قامت تلبس الروب وانا عملت اكنى فتحت الباب وبصيت برا مكنش فى حد ونور خرجت على اوضتها وانا دخلت نمت وانا بفكر فى اللى حصل المره دى والاسبوع اللى فات لحد ما روحت فى النوم فياترى كان فى حد فعلا عن الباب ولا دى تهيؤات ولا ايه وايه اللى هيحصل ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه قريبا
الجزء السابع
هلا بيكو اصحابى وحشتونى وحلقه جديده وكنا وقفنا المره اللى فاتت بعد لما نمت مع نور اختى وقضينا الليل سوا واللى كان شاغلنى هل فى حد شافنا واحنا سوا ولا لا وعدت الايام يوم ورا التانى وكنا فى فتره الامتحانات وفى الفتره دى كنت تقريبا بنام مع نور بعد كل امتحان احتفالا بمرور ماده لحد ما فى مره نور اتفقت مع ماما انها هتخرج شويه بعد الامتحان وهتقضى اليوم مع نها فى البيت واقنعت ماما انى اروح معاها واقضى اليوم مع كمال وفعلا خلصنا الامتحان وطلعنا سوا على بيت نها اللى سابتنى تحت انا واخوها كمال وخدت نور وطلعو فوق شويه وقعدت انا وكمال نتكلم شويه واحنا واقفين قدام البار وقالى اشوف اى عصير احبه فى الثلاجه ففتحت التلاجه وانا بجيب العصير حسيت بكمال ورايا ونفسه فى ظهرى وكان لازق فيا من ورا فبصتله وابتسمت وبوطى اجيب العصير فحسيت بايده بتبعبصنى فقولتله حاسب شويه فابتسم وقالى انت مكسوف منى ولا ايه فقولتله لا مش مكسوف بس دى كانت مره وخلاص فقالى مره ؟ وضحك فقالى متخفش انا حنين وضحك فاتحركت وروحت ناحية البار فكمال جه لزق فيا من ورا وكان لازق فى طيزى ومد ايده على التيشرت يسيحنى وبيفرك حلماتى من فوق التيشرت وقرب بشفايفه وباس رقبتى والحركه دى خلتنى ارتعش فرجعت لورا وخبطت فى صدره فابتسملى ومد ايده تحت التيشرت وبدا يمسك حلماتى ويدعكهم وحلماتى وقفت من لعب فيه وجسمى كان بيتنفض من حركاته وزبه اللى حاسس بيه فى طيزى فمد ايده وشدلى التيشرت لفوق قلعهولى ولفنى وش لوش وخد شفايفى بين شفايفه بسخونه وباسنى من بقى وايده بتلعب فى جسمى وهوه بيبوسنى من شفايفى وساعتها سابنى وبصلى وقالى تحب اكمل ولا مش عاوز وبصراحه كانت لمساته مهيجانى فشخ وزبى وقف وجسمى كان بيرتعش بين ايديه فسكت ومردتش فبصلى وقالى ايه السكوت علامه الرضا ولا ايه وانا باصص فى الارض فمد ايده فتح الحزام ووقع البنطلون على الارض وشد البوكسر كمان فبان زبى اللى كان واقف على اخره فقلعنى البنطلون والجزمه وكنت ملط قدامه وساند ظهرى للبار وهوه قدامى فقام باسنى تانى ومسك زبى بايده يدعكه ويبصلى ويضحك ويقولى مبسوط لحد ما زبى شد فى ايده وقام لاففنى على البار خلانى اسند على بطنى وجه من ورايا وقام فاتح فلقاتى ونازل بلسانه بينهم وحسيت بلسانه على خرمى وساعتها اتاوهت جامد اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه فبدا يبعبصنى ويلحس خرمى بلسانه وكان بيدخل لسانه جوه خرمى فاتاوهت اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه فضربنى على طيزى على خفيف وقالى عاجبك فقولتله ايوه فبدا يلحس خرمى اكتر واكتر وانا بتاوه جامد وهوه ماسك زبرى بيدعكه ويلحسلى وبعدين وقف ورايا وحسيته بيقلع هدومه لحد اما بقى ملط ولزق زبه فى ظهرى وهوه بيبوسنى كان زبه بين فلقاتى وهوه ورايا بيلعب فى صدرى ويبوس رقبتى وياخد شفايفى بين شفايفه يمصها وحاضنى وانا ظهرى ليه وهوه بيلعب بايد فى زبى وايد فى حلماتى لحد ما خلانى ارتعش على اخرى ومش قادر لحد ما غصب عنى لقيتنى بقوله دخله بقى عشان خاطرى دخله فضربنى على طيزى وقالى عاوزنى انيكك فشاورتله براسى ايوه فقالى مش سامع فقلتله ايوه نيكنى فحط راس زبه على خرمى وقالى عاوز ايه فقولته دخله ونيكنى مش قادر فضغط براس زبه على خرمى فاتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااااه فقالى عاجبك فقولتله ايوه دخله ونيكنى فدخله للاخر واحده واحده لحد ما لزق فى ظهرى وبدا ينيكنى فى خرمى وانا نايم على البار ببطنى وهوه ورايا شغال نيك فى خرمى براحه وبيلعب فى صدرى وقرب من ودانى وزبه كله جوايا وقالى لما تحبنى اسرع قول وكان بيدخل زبه فى طيزى براحه اوى لحد الاخر ويطلعه تانى ويرجع يدخله كله ويطلعه تانى لحد اما بدات ارتعش من الحركه دى وركبى خانتى وقولتله مش قادر فخدنى براحه ونزل بيا على الارض فى وضع الدوجى وهوه راكبنى وبينكنى براحه فى طيزى وانا اتاوهت اوى وبصوت من المتعه فقالى مبسوط قولتله ايوه زبك حلو اوى نيكنى كمان فبدا ينكنى اسرع وانا اتاوه واقوله اسرع اسرع فبدا ينيكنى وينيكنى وانا بصوت واتاوه وهوه راكبنى وبيقولى بنيكك بنيكك اهه وانا اصوت ااااااااااااااه نيكنى نيكنى ودى مش اول مره احس انى مبسوط كده من النيك كنت عاوز اتناك اوى وحسيت خرمى بياكلنى وقعدت اصوت واتاوه واقوله نيكنى نيكنى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه واحنا فى الوضع ده مسكنى من شعرى رفع وشى لفوق وشد راسى لورا فببص قدامى لقيتى اختى نور ونها واقفين بيتفرجو علينا وانا بتناك ونور بتضحكلى وقالتلى مبسوط يالولو وكانت لابسه روب هيا ونها وانا على ركبى بتناك قدام اختى وبتاوه وكمال شغال نيك فى خرمى وهما بيقولوله نيكه اوى ياكيمو نيكه وانا بتاوه وهوه مسك زبى وبدا ينكنى اسرع واسرع وهوه بينيكنى كان نها ونور قدامنا بداو يبوسو بعض وقلعو بعض الروب وشوفت قدامى نور اختى ونها لابسين كل واحده فيهم صناعى بحزام على الوسط وعريانين ملط وبيضحكو وساعتها كمال بيدا ينكنى اسرع واسرع وهوه بيدعك زبى الللى بدا يرتعش وانا بصوت واتاوه ولبنى بينطر على ايد كمال اللى خلانى اجيب كل لبنى على ايديه ورفعلى ايده الحسها من اللبن وهوه بينكنى اسرع واسرع وانا بصوت واصوت لحد ما لقيته مسك كتافى وسبتنى وساعتها حسيت بزبه بيجيب نافوره لبن فى طيزى وانا بصوت اااااااااااااااااااااااااااه وهوه شغال نيك لحد اما فضى كل لبنه فى خرمى وطلع زبه من خرمى اللى كان بينقط لبن وحطهولى على شفايفى فخدته فى بقى امصه والحسه بلسانى لحد ما نضفتله كل اللبن من زبه وسابنى فنمت على بطنى وطيزى بتنقط لبن ومفشوخ على الارض وكمال راح قعد على الكنبه ونور قربت منى وانا نايم على الارض وقربت من طيازى وفتحت فلقاتى اللى كانت بتنقط لبن ونزلت قربت بوشها وقالتلى كده اسيبك خمس دقايق الاقيه راكبك وضحكت ونزلت بلسانها على خرمى تلحسه وتلحس اللبن اللى فيه وتضربنى على فلقاتى وقالتلى افتح نفسك ففتحت طيزى بايديا وهيا بدات تلحسلى اللبن وتبعبصنى وكانت تدخل صابعها فى خرمى وتطلعه مليان لبن تدهولى وترجع تدخله تانى ونزلت دخلت لسانها جوه خرمى تلحس خرمى وبعدين نامت على ظهرها وخليتنى اعمل معاها 69 وكنت انا بمصلها الصناعى وهيا خدت زبى فى بقها وصوابعها بتلعب فى طيزى وكنا فى الوضع ده امصلها والحس تحت الحزام كمان كسها وهيا تمصلى وتبعبصنى فى طيزى وقامت واخده كل زبى فى بقها وساعتها حسيت بحاجه ناشفه بتحك فى ظهرى ودى كانت نها اللى حطت الصناعى على خرم طيزى وضغطت على خرمى اللى كانت نور مجهزاه فكانت بتضغط على طيزى والزب بيخش جوايا واحده واحده ولحد ما دخل كله جوايا وكان زبى فى بق نور ونها ساعتها بدات تنيكنى براحه واختى بتمصلى ونها بدات تسرع وتنيك فيا وانا اصوت واتاوه ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه مش قادر ونها تضرب طيازى وتنيكنى اوى اوى وانا بتاوه تحتها وبصوت وساعتها نور قامت من تحتى ووقفت قدامى وحطت الصناعى فى بقى فبقيت فى النصف بينهم بمص لنور ونها بتنيك فى طيزى وتضربنى عليها وانا بمص لاختى ونها شغاله نيك فيا وفى خرمى وبتدعك فى زبرى وشغاله نيك نيك وانا بتاوه ااااااااااااااه مش قاااااااااادر ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه وبصوت ومش قادر خالص من النيك وانا على ركبى وساعتها نها رشقت الزب الصناعى للاخر وطلعته كله مره واحده وبصت لنور وقالتلها جاهز فلقيت اختى طلعت الزب من بقى وجت ورايا حطت الصناعى على خرمى وشدت راسى لورا باستها وقامت زاقه الصناعى جوايا وانا صوت جامد واتاوهت واختى بدات تنيكنى فى طيزى فى وضع الدوجى ونها بتتفرج علينا وراحت قعدت جمب كمال اخوها اللى قلعها الصناعى وبدا يبوسها ويلعب فى صدرها على الكنبه وهما بيتفرجو علينا ونها بتنيكنى وكمال شغال دعك فى اخته نها على الكنبة وانا نور اختى خلت وشى ليهم وهيا راكبانى وبتنيكنى وقام كمال جايب اخته نور وخلاها فى وضع الدوجى فى وشى وبدا يلحسلها خرمها وانا ببوسها ونور بتنيكنى وهوه وراها بيلحسلها لحد ما قام وحط زبه فى طيز اخته وبدا ينيكها فى طيزها وهيا تتاوه وانا اتاوه ومسكنا ايد بعض وبنبوس بعض وكمال ونور بينكونا ويبوسو بعض ويضحكو على الموقف انا بتناك من اختى وكمال بينيك اخته وشغالين رزع فى طيازنا وانا خلاص بقيت فى عالم تانى واختى بتنيكنى قدام صحابها وقام كمال ونور مشاورين لبعض وبدلو بينا بدا كمال ينيكنى ونور تنيك نها وشغاله نيك وانا ونها بنصوت واحنا بنتناك وفضلنا على الوضع ده شويه وكمال ونور بيبدلو عليا انا ونها لحد ما نها صوتت تحت ايد نور وجابت ميتها فنزلت بسرعه ببقى على كسها وانا بتناك لحد ما جابت كل شهوتها على وشى وجسمى وغرقتنى وسابتها نور وجت عليا بدلت مع كمال وقلبتنى على ظهرى ورفعت رجليا على كتافها وزبها دخلته فى طيزى وبدات تنيكنى وهيا بتلعب فى زبى وانا بتاوه تحتها وكنت غايب فى المتعه مكنتش حاسس باى الم وطيزى كانت نار من جوه لحد ما قرببت نها منى وحسيت بنار على زبى لما خدت زبى بين شفايفها وانا بتناك من نور ونها بتمصلى ونور بتسرع وانا بتاوه من الناحيتين وقامت نها قايمه ماسكه زبى ونازله عليه بطيزها فصرخت من المتعه والسخونه زبى غاص فى طيز نها السخنه الضيقه اوى ونور بتنيكنى ونها بتتنطط على زبى وكمال قرب وحط زبه فى بقى وانا بتناك من اختى ونور بتتنطط على زبرى وكمال زبه فى بقى لحد اما بدل مع نور وهوه ينكنى وانا بنيك نها وبمص لنور وفضلنا نبدل فى الاوضاع فبدا كمال ينيكنى وانا بنيك نور بعد كده انا كنت سايب نفسى خالص وزبى وطيزى شغالين فى نفس الوقت لحد ما هلكنا من النيك ساعتها كمال قام منيمنى على الارض فى وضع الدوجى وحط اختى نور فوقى وفوق اختى اخته نها وبدا ينكنا احنا التلاته كان بيطلع زبه من طيزى لطيز اختى لطيز نها ومركبنا فوق بعض وفضل ينيكنى ينيك اختى ونها وكان وهوه بينيك اختى بحس بوسطه بيخبط فيا وهوه بيقولى بنيك اختك فوقك اهه وبنيكك قدامها وشغال نيك فينا احنا التلاته لحد اما خلاص مبقاش قادر فطلع زبه وجاب لبنه علينا احنا التلاته وغرق طيازنا لبن وراح قعد على الكنبه فقامت نها منيمانى على جمبى ومدخله زبى فى طيزها وجت اختى ورايا ودخلت زبها فى طيزى وانا بين نور ونها زى الساندوتش بنيك نها ونور بتنيكنى وفضلو كده لحد اما صوت على الاخر وجسمى ارتعش وصرخت هجيب هجيب فجيبت لبنى كله فى طيز نور اختى ونمنا على الارض هلكانين وكمال نايم على الكنبه ونور بصت فى الساعه وقالت يلا عشان منتاخرش على ماما وشدونى قالولى يلا ناخد دش وقمت انا ونها ونور نستحمى وكمال شاورلنا هحصلكو ودخلنا تحت الدش غسلنا جسمنا وكان بيليفونى هما الاتنين وانا بينهم فى الشاور وبنحك جسمنا فى بعض وساعتها نور ونها نزلو على ركبهم قدامى وخدو زبى فى بقهم يمصولى وانا مش قادر وهما بيلحسو الراس سوا ويدخلوه فى بق دى لبق دى وكل واحده فيهم تمسك زبى تمصه وقامت نها لافه لطيزى تلحسها ونور بتمصلى ووضع جامد نيك واحنا تحت الشاور لحد اما كنت على اخرى صوت هجيب هجيب فجم الاتنين قدامى وقالولى اجيب على وشهم فجبت على وشهم وشفطو اخر نقطه لبن من على زبى وانا نزلت بوستهم ولحست اللبن من وشهم سوا وبوسنا بعض احنا التلاته ووشطفنا نفسنا تحت الشاور ولقيت نور بتبعبصنى فقولتلها لا مش قادر خالص وجريت من الحمام عريان وسبتهم سوا وطلعت برا خدت فوطه وبنشف جسمى ونزلت على الريسبشن عريان والفوطه معايا وكان كمال لسه على الكنبه وكان مشغل التلفزيون وبيلعب فى زبه على فيلم سكس فقولتله انت ايه متعبتش فقام ومسك الفوطه ينشفنى وقالى اتبسط فقولتله ايوه وببص فى التلفزيون شوفت نفسى ونور بتنيكنى وكان كمال بيتفرج فضحكت لما عرفت انهم صورونى من اول دقيقه فقالى متخفش الافلام دى بنسجل بيها الذكرى بس ولما نهيج ومحدش موجود بنشوفها وضحك وقالى لو عاوز تمسحه عادى انت معملتش حاجه غصب عنك صح فضحكت وقولتله ايوه وهوه كان بينشفنى ويدعك طيزى فسالنى حسيت بايه وانت بتتناك من اختك فقولتله مش عارف بس احساس مختلف وممتع وجميل فضحك وقالى ده انت حكايه وجاب موبايله وقالى ادينى رقمك هبقى اكلمك بينى وبينك بس بعيد عنهم فضحكت وقولتله عجبتك طيزى فضربنى على طيزى وقالى اكييد وخد رقمى وقالى هطلع اخد دش وطلع فوق شويه وانا لبست هدومى ولما استغيبتهم طلعت لقيت كمال زانق نور ونها فى الحمام وشغال نيك فيهم تحت الدش فقولتله ياعم ارحم نفسك بقى ويلا هنتاخر فضحك وقالى انزل انت بس اشرب حاجه على ما نخلص المسمار ده فضحكت ونزلت وسيبته وهوه بينيك اختى فى الحمام واخته معاها وشربت عصير وقعدت اتفرج على نفسى وانا بتناك فى التلفزيون لحد ما نور ونها جم وكانت نور لابسه هدومها ونها لابسه قميص نوم وبصولى وضحكو وقالولى ايه الحلاوه دى وكانت وقتها نور فى الفيلم بتنيكنى فضحكت فضربتنى على طيزى وقولت لنور يلا فقالولى يلا بس قبل منمشى عاوزينك فى حاجه مهمه فبقولها ايه فقالتلى لا تعالى اصل دى مساله حياه او موت وخدونى على المكتب وقفلو الباب علينا وبدات نها تتكلم ..... ياترى فى ايه وايه حصل ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه
الجزء الثامن
هلا اصدقائى ورجعنا تانى وجزء جديد وكنا وقفنا الحلقه اللى فاتت بعد اليوم اللى قضيته انا ونور مع نها واخوها كمال وقبل ما نروح نور ونها قالولى انهم محتاجنى فى حاجه مهمه ولازم نتكلم وخدونى معاهم للمكتب وقفلو الباب علينا وبدات نها تتكلم ونور قاعده قدامى ساكته فقالتلى بص عشان نور مكنتش عارفه تتكلم معاك فانا هحكيلك ياسيدى وبدات وقالتلى انت عارف ان احنا خلاص مش فاضل غير امتحان واحد والسنه تخلص فقولتلها ايوه فقالتلى وانت عارف الماده دى احنا حاولنا فيها وخدنا كورس بس الموضوع صعب اوى واحنا لو فضلنا على كده هنسقط غالبا واكييد انت متحبش اننا نسقط صح ؟ فقولتلها اكييد عاوزكو تنجحو بس طالما كده احنا نقفل على نفسنا الاسبوع ده ونذاكر كويس ده اللى فى ايدينا دلوقتى نعمله فنور ردت وقالت احنا طول الترم بنحاول بس مفيش امل خلاص ومش فاهمين اى حاجه وكده هنضيع وقت على الفاضى فقولتلها مهو مفيش حل يعنى هنعمل ايه فنور قالت لا فى حل تانى! فقولتلها حل ايه فسكتت ونها قالتلى بص الماده دى بتديها دكتوره فاتن عارفها انت شوفتها قبل كده قولتلها ايوه بس دى سمعتها سابقاها فى الجامعه واسمع انها صعبه فنور قالتلى بص احنا عرفنا من واحده زميلتنا ان فى طريقه ممكن ننجح بيها ومن غير اى امتحان ! فقولتلها ازاى فنها قالتلى بص هيا مطلقه وولادها عايشين بره مصر وهيا عايشه لوحدها فقولتلها بعنى ايه مش فاهم؟ فنها قالتلى بص فى واحد فى الدفعه الاكبر مننا كان فاشل وجاب امتياز وعرفنا انه ... انه ... فقولتلها انه ايه قالتلى انه كان عاجبها وهيا طلبته يروحلها المكتب وعرفنا انه نام معاها ونجحته فقولتلها بتقولى ايه نام معاها ازاى مش مصدق الكلام ده ! فنها قالتلى لا صدق والموضوع ده محدش يعرفه الا صاحبتنا دى لانها كانت مرتبطه بالولد وهوه حكالها ونجحتهم الاتنين فبصتلها باستغراب قولتلها انتى عاوزانى انيكها؟ طيب ازاى ده ممكن تسقطكو كده .. انا مش هعرف اعمل كده ازاى ممكن اقولها انى عاوز انيكها ! فلاحظت نور بتبرق لنها ونها ملبوخه فقالتلى متخافش انت بس روحلها المكتب واطلب تقابلها والكلام هتجيب بعضه وهيا هتفهم متخفش لو هيا حبتك هتلاحظ ده ومش هيحصل مشاكل فقولتلها مش عارف الموضوع ده مريب انا مش مطمن ده ريسك كبير اوى فقالولى لا متخفش جمد انت قلبك بس واحنا هنظبط الموضوع ومش هيحصل اى مشاكل فقولتلها مش عارف طيب سيبونى افكر فنها قالتلى رد علينا بليل عشان لو تمام تروحلها بكره قولتلها على طول كده فقالتلى ايوه لانه مش فاضل وقت خلاص فقولتلهم طيب وقمت انا ونور روحنا وانا فضلت افكر بليل فى الموضوع وقاعد على السرير سرحان ومقلق انا مش جرىء لدرجه انى اخش على دكتورة جامعه واحاول انيكها وبعدين هتقابلنى باى صفه وفضلت حيران لحد لما لقيت نور بتفتح باب الاوضه ودخلت لقيتنى صاحى فقعدت جمبى وقالتلى نها كانت بتسالنى فكرت فقولتلها مش عارف يانور انا مش مطمن فقالتلى متخافش عشان خاطرى لو بتحبنى مش انت اخوى ومفروض تساعدنى وقربت منى وفضلت تتحايل عليا لحد ما قولتلها خلاص موافق فابتسمت وبصتلى وحضنتنى وباستنى بوسه طويله وقالتلى انا هروح اعرف نها بس لازم تروق نفسك بقى وتشيل اى شعر مش عاوزينها تقرف فقولتلها انا مش عامل حسابى على حاجه فقالتلى متقلقش اقلع هدومك وانا شويه وهجيلك وخرجت نور وبعد شويه جاتلى وكان معاها عده شيل الشعر وبدات تشيلى شعر باطى وحوالين زبى وانا كده كده مش مشعر اوى فظبطت الدنيا ونزلت على بيوضى شالت الشعر وقالتلى الف وافنس فقولتلها ليه قالتلى هنضف كله بقى وبدات تنضف برضه شعر طيزى وخرمى وكانت عماله تبعبصنى وهيا بتضف الشعر وتدخل صابعها جوايا لحد ما خلتنى بلمع من تحت ودهنتلى جسمى بزيت كده وقالتلى شويه واقوم استحمى وبعد ما استحميت قالتلى بكره بقى هنروح سوا وهتقوم فجيت اشدها وابوسها فقالتلى لا بلاش النهارده عاوزينك بصحتك وضحكت وسابتنى ونامت وانا مكنش جايلى نوم من التفكير بس روحت فى النوم وجه تانى يوم فطرنا ونور اختارتلى هدوم معينه وبرفيوم محترم وضبطتلى لبسى ونها عدت علينا وروحنا الجامعه وعلى الساعه 11 كده قالولى يلا زمانها موجودة انت هتطلع فوق مكتبها تخش للسكرتيره وتطلب تقابلها لانها رئيسه القسم وتقول للسكرتيره انك عاوزها فى حاجه مهمه فقولتلها ماشى انتو مش جايين معايا ولا ايه فقالولى لا نيجى فين مينفعش فطلعت وكنت بقدم خطوه وارجع خطوه لحد اما وصلت لمكتب السكرتيره اللى كان اسمها رنا وقولتلها صباح الخير لو سمحتى دكتوره فاتن موجوده فقالتلى ايوه فى حاجه؟ فقولتلها اها انا كنت محتاج اقابلها مش هضيع من وقتها دقيقتين فقالتلى انت طالب هنا فقولتلها لا انا فى كليه حاسبات بس اختى هنا فى السن وهيا طالبه عند دكتوره فاتن فقالتلى وانت عاوز ايه فقولتلها معلش هوه موضوع مهم واحب اكلم الدكتورة بنفسى لو سمحتى فقالتلى بس هيا مش بتقابل طلبه فقولتلها عشان خاطرى الموضوع مهم اوى فبصتلى كده بصه غريبه وقالتلى انت واضح انك مصمم بقى فقولتها ده بعد اذنك فضحكت وقالتلى اممممممم ماشى هحاول واتكلمت فى التليفون وبعدين قامت دخلت مكتبها جوه وانا قاعد بره وطلعت بعد شويه قالتلى الدكتوره مشغوله شويه قدامها ساعه على ما تفضى فقولتلها مفيش مشكله هستناها هنا وقعدت فضحكت وقالتلى ماشى وراحت مكتبها واتكلمت فى التليفون بس بصوت واطى وبعدين بدات تشتغل على الكمبيوتر وسابتنى قاعد وانا كنت قاعد متوتر وعمال ابصلها كل شويه وعاوز اسالها بس متوتر فات ساعه ومفيش حاجه وفات نصف ساعه كمان وانا خلاص بقيت مش مستحمل القلق لحد ما تليفون رن واتكلمت السكرتيره وبعدين بصتلى كده وقالتلى تقدر تخش دلوقتى فقولتلها شكرا وقمت وقفت قدام الباب وكنت بظبط هدومى وشعرى وقلقان اخبط على الباب فبصيت ورايا لقيت السكرتيره بتبصلى وقالتلى يلا يلا فخبطت ودخلت واول ما دخلت لقيت الدكتوره قاعده على مكتبها وهيا كانت عندها تقريبا 45 سنه ولونها ابيض وشعرها اسود طويل مش محجبه وجسمها كيرفى مش تخبنه لكن كيرفى وصدرها كبير وكانت لابسه قميص ابيض مفتوح اول زرار من فوق وجيب تحت الركبه بشويه لونه اسود وقاعده على المكتب ولابسه نظاره بفريم اسود فلما دخلت مبصتش ناحيتى وكانت مشغوله فى ورق اوعامله مشغوله وانا وقفت دقيقتين كده ساكن ومستنى تبصلى لحد ما رفعت عنيها هتقف كتير عندك فقولتها اسف صباح الخير وقربت فقالتلى اقعد وقلعت النظاره وقالتلى اتفضل خير بتقولى عاوزنى فى شىء مهم انا بصراحه اتلبخت فقولتلها انا وائل اخو نور طالبه عند حضرتك فى سنه اولى فقالتلى ايوه وبعدين فقولتلها انا بصراحه كنت جاى لحضرتك فى خدمه بسيطه فبصتلى قولتلها اصل نور اختى كانت بتحاول بس هيا الماده بتاعة حضرتك صعبه اوى عليها وهيا خايفه اوى من الامتحان وكانت خايفه تقابل حضرتك فا فا فقالتلى فبعتتك انت بقى عشان تتوسطلها فقولتلها مش بالظبط حضرتك معروفه فى الجامعه وكل الناس بتتكلم عن حضرتك وان حضرتك افضل دكتوره فى الكليه وكل الناس بتعمل لحضرتك حساب وبدات اعرصلها وكده فضحكت وقالتلى وانت بقى مش خايف احسسن اسقطها فقولتلها حضرتك مش معروف عنك بكده فقالتلى ومعروف ايه بقى عنى فقولتلها انك دكتوره شاطره وبتساعدى الطلبه و .. و...... فقالتلى و ايه وضحكت فقولتلها انا اسف و**** بس انا خايف على نور اختى تسقط فاتكلمت معايا هيا ونها فقالتلى نها مين نها فقولتلها صاحبة اختى اصلهم الاتنين اصحاب اوى وكانو خايفين اوى من الامتحان فضحكت وقالتلى كانت نور ودلوقتى نور ونها فسكت فقالتلى وانت بقى بتحب اختك وجاى تضحى عشانها فقولتلها حضرتك اى حاجه تطلبها احنا تحت امرك فضحكت وقالتلى كمان بترشينى فقولتلها لا مقصدش و**** انا اسف اصل اصل فبصتلى وقالتلى كنت بتقول هتعمل اي حاجه عشان اختك اى حاجه فقولتها ايوه اى حاجه فابتسمت ومسكت التليفون كلمت السكرتيره وقالتلها رنا متدخليش حد عليا وقفلت فبصتلى كده وقالتلى اقف قدامها فوقفت فبصتلى كده من فوق لتحت وقالتلى طيب اقلع فبصتلها وقولتلها ايه؟ فقالتلى اقلع هدومك مش عاوز تساعد اختك اقلع فقولتلها اقلع هنا فى الجامعه فضحكت وقالتلى فى مشكله خايف؟ فقولتلها لا اصل فقالتلى يلا اتفضل فقولتلها حاضر وبدات اقلع القميص والبنطلون وبعدين قلعت الجزمه فبصتلى وقالتلى كله فقلعت الفانله والبوكسر كنت بنزله براحه لحد اما قلعت وبقيت واقف قدامها ملط وهيا بصتلى كده من فوق لتحت وقامت وقفت وقربت منى وحطت ايديها على كتفى ولفت حواليا وكانت بتتفحص جسمى كله وابتسمت وراحت قعدت على مكتبها وجابت موبايلها من الدرج وفتحت الكاميرا فانا لا اراديا حطيت ايدى على زبى فبصتلى وبرقتلى كده فنزلت ايدى فصورتنى وقالتلى لف ولفيت فصورتنى من ظهرى وقفلت الموبايل وبصتلى وقالتلى البس هدومك وكلمت السكرتيره قالتلها تخلى العامل يجهز العربيه وانا لبست هدومى بسرعه وكنت بربط رباط الجزمه فدخلت رنا وقالتلها العربيه جاهزه يافندم وبصتلى كده وابتسمت فقالتلها تمام وبصتلى وقالتلى يلا بينا ومشيت وانا مش فاهم ومشيت وراها لحد العربيه فوقفت قدام الباب وهيا ركبت فنزلت الشباك وقالتلى هتفضل واقف كتير اركب فركبت جمبها قدام وهيا اتحركت بالعربيه وهيا طالعه لمحت نور ونها واقفين على جمب وبيبصو عليا فخدتنى معاها فى العربيه وكانت ساكته طول الطريق وروحنا على فيلا بتاعتها فى كومباوند محترم ودخلنا بالعربيه الجراج ونزلت وانا وراها ودخلت البيت وقالتلى انتظر هنا شويه وهجيلك وسابتنى شويه وبعدين نزلت وقالتلى تعالى وخدتنى وراها قالتلى اقلع هدومك كلها هنا وسيبها وخش خد دش وبعدين تخس الاوضه دى هتلاقى حاجاه ليك على السرير تعملها وتيجى الاوضه دى فقولتلها حاضر وهيا مشت وقومت قلعت كل هدومى ودخلت خدت دش وطلعت دخلت الاوضه اللى قالتلى عليها واول ما دخلت الاوضه وبصيت على السرير جه فى بالى مليون حاجه جه فى بالى نور وهيا بتغمز لنها جه فى بالى لفهم فى الكلام والولد اللى بيتكلمو عليه وجه فى بالى بصات رنا السكرتيره ليا وشخصيه دكتوره فاتن واسلوب التعامل كل ده جه فى بالى لما شوفت على السرير ولقيت موجود قميص نوم بناتى عباره عن قميص نوم قطعه واحده وهوه شبك مفتح شبه الشرابات الشبك بس واصل للوسط وبتلبسه وليه دراعين بتدخل كل دراع فى ايد وبيكون نازل كده على الكتف لما مسكته ولبسته لقيته حولنى 180 درجه لبنت وهوه مفتوح من قدام وورا من عند الزب والطيز وساعتها فهمت انى جاى اتناك وكل افكارى اللى فاتت راحت ولقيت تحت قميص النوم قفل الزب اللى بيتحط عليه وبلج للطيز وكلبش للايد وحزامين بينهم سلسله للرجل وكاتم للبوق عباره عن كوره وحزام حواليها فبصيت ليهم وانا فاتح بقى لان الحاجات دى مشوفتهاش الا فى الافلام البورن فقعدت جمبهم مش عارف اعمل ايه ولقيتنى بقول لنفسى عشان خاطر نور ونها لبست قفل الزب ووقفلته كان فى مفتاح بسلسله لبسته حوالين رقبتى وقمت لابس كاتم البق وقافله على بقى وبصيت للحاجه جبت البلج ولحسته وقمت حاطه على خرمى ونازل براحه لحد ما خرمى بلعه ووصل للاخر وبعد كده جبت بتاع الرجلين عباره عن حزام بيتقفل حوالين الرجلين وبينهم سلسله ولقيت طالع منه سلسله تانيه فهمت انها بتتوصل بكلبش الايد فربطتها بالكلبش ومبقاش فاضل الا كلبش الايد لبست واحد فى ايد والتانى فى الايد التانيه وقمت وقفت ايدىيا ورجليا مربوطين ومربوطين ببعض وبقى وطيزى وزبى مقفولين بصيت لنفسى فى المرايه كان معرفتش نفسى السلسله بتاعة الرجل كان فيها طول تخلينى اقدر امشى وانا مربوط فمشيت خطوه خطوه براحه لحد ما وصلت للاوضه اللى قالتلى عليها وفتحت الباب وساعتها شوفت اوضه لونها احمر ومليانه ادوات وحاجات ولا فيلم سكس انا رجلى ماكانتش شايلانى ودخلت براحه وشوفت دكتوره فاتن قاعده على الكرسى حاطه رجل على رجل ولابسه طقم جلد اسود كامل بيلمع وبسوسته من قدام كان مغطى كل جسمها مفيش الا فلق بزازها اللى باين لان السوسته مفتوحه شويه فقامت وقفت وقربت منى ولفت حواليا وضحكت لما شافت البلج فى طيزى وهدومى وكل شىء فقربت منى ومسكتنى من ايدى شدتنى لمكان معين ورفعت ايديا لفوق علقتها فى علاقه نازله من السقف وفى زى خطافين كده من الحيطه على الارض قامت حاطه كل واحد فى رجل فبقيت مربوط وايديا لفوق ورجليا مربوطين سوا وكل رجل فى جمب مربوطه وقعدت تلف حواليا وانا متكتف وقالتلى باين فى عنيك ان اختك وصاحبتها ماكانوش مفهمينك انك جاى ليه وضربتنى على طيزى وعشان كده لازم تتادب انك بس فكرت التفكير اللى فى دماغك وضربتنى تانى على طيزى وقالتلى فى ودنى من هنا ورايح تقولى ياستى فاهم فهزيت راسى فضربتنى على طيزى وخرجت وسابتنى كده متعلق ومربوط وفجاه التلفزيون اشتغل قدامى وظهر قدامى ولد تقريبا فى نفس سنى وجسمى تقريبا وهوه مربوط وبيتناك من واحده ولما ركزت لقيت ده فيديو متصور فى نفس المكان واللى بينيك الولد ده كانت دكتوره فاتن وكانت لابسه زبر صناعى على وسطها وبتشده من شعره تنيكه وهوه بيصوت انا شوفت المنظر وانا مربوط بس القفل ده كنت حاسس بيه ماسك زبى اللى كل ما يحاول يقف القفل يمنعه والبلج اللى فى طيزى كان بيحرقنى فشخ فى خرمى واحده واحده كنت حاسس بحرقان فى طيزى ووجع فى زبى وجسمى كان بيرتعش لدرجه انى نزلت على ركبى بس ايدى كانت متعلقه لفوق وانا مش قادر خلاص ومش قادر حتى اصوت وقدامى الفيلم شغال وسامع صويت واهات الولد اللى بيتناك وانا مش قادر خلاص لحد لما لقيت دكتور فاتن داخله عليا ولبست زب صناعى حوالين وسطها لونه احمر وطويل وعريض وفى ايدها قطعه خشب مسطحه وقربت منى وضربتنى على طيزى وقالتلى اقف اقف وانا رجليا مش شايلانى وبدات تضربنى تانى وتالت على طيزى اللى بدات تحمر وهيا بتضربنى على طيزى اكتر واكتر وانا بتاوه بصوت مكتوم وهيا بتضربنى اكتر وبدات تشتمنى وتقولى مش انت اللى عاوز تتناك عشان اختك تنجح ياخول وضربت طيزى وكانت بتلف حواليا تقرصنى من حلماتى وتضربنى على طيزى وقربت من طيزى ومسكت البلج طلعته من طيزى وبعبصتنى فى خرمى ودخلت البلج فى طيزى تانى وبعدين ضربتنى على زبى بايديها وجعتنى فشخ فنزلت على ركبى وصوت فشخ بس بقى كان مقفول وساعتها عينيا دمعت وهيا بتبصلى وتضحك وقربت منى فكت ايديا من السقف واول معملت كده وقعت على ركبى فى وضع الدوجى وفكت رجليا بس قامت رابطه ايدى اليمين فى رجلى اليمين والشمال فى الشمال وانا مفنس فى وضع الدوجى وقامت قاعده فوق وضربتنى على طيزى وقالتلى اوديها الكنبه وانا على ركبى فحاولت اتحرك بس وقعت مقدرتش وهيا فوقى فشتمتنى وقالتلى قوم يامتناك وصل ستك وضربتنى تانى فتماسكت ووصلتها للكنبه على ركبى وقعدت قدامى حطت رجل على رجل وبصتلى ورفعت رجلها قدامى وقالتلى ابوس رجلها لو عاوزنى افكك وضحكت فوطيت على رجلها وبوستها من وشها فرفعتلى بطن رجلها ابوسه كمان فعملت كده فادتلى رجلها التانيه فقالتلى شطوره وفكت الحزام من على بقى وبصتلى وقالتلى عاوزنى افكك فقولتها ايوه ارجوكى فبصتلى وبرقت فقالتلى ارجوكى يا ايه ؟ فبصتلها وقولتلها ياستى فضحكت وشالت السلسله اللى فيها المفتاح من رقبتى وفكت كلبش ايدى الاول ورمتهولى افك رجلى ولما فكيت نفسى ومبقاش الا اللبس الشبك المقطع وقفل الزب وفجيت اشيله قالتلى لا لا فوقفت وسبته حوالين زبى فشاورتلى اقرب منها وقالتلى على ركبك فرحتلها على ركبى فقربت الزب من وشى وقالتلى مص يامتناك زب ستك فقولتلها حاضر فضربتنى على وشى بالقلم فقولتلها حاضر ياستى فقالتلى شاطر يامتناك فمسكت الزب بايديا وبصتلها وقربته من بقى وبدات الحس الزب من بره من فوق لتحت لحد اما اوصل لراسه فالحسها وانزل لتحت فمسكت راسى وحطت راس زبها على بقى ودخلته فى بقى وبدات تنيكنى فى بقى اكنه كس وهيا بتشد شعرى وتنيكنى شويه براحه وشويه بسرعه وانا بتاوه وقامت حاشره زبها فى بقى للاخر ونزلت على طيزى ضربتنى وزبها محشور فى بقى وشدت البلج من طيزى ودخلته تانى وانا بتاوه تحتها وزبها فى زورى اجاجاجاجاجاجاجاجاجاجاج فخرجته وانا بصوت ودخلته تانى وفضلت تنيك بقى وقامت شدانى من شعرى ورميانى على الكنبه مفنس وهيا واقفه ورايا بتضرب طيزى وقالتلى افتح نفسك ياخول ففتحت فلقاتى وشافت خرمى وجواه البلج فشدته ولحسته ودخلته تانى فصوت اما دخل وفضلت على كده تشد البلج تطلعه وتدخله وقامت شايلاه ونازله على طيزى لحستلى الخرم وكانت بتلف لسانها على خرمى وانا بتاوه تحتها وهيا فاتحه فلقاتى وبتاكل طيزى وبتشتمنى وتقولى ياخول يامتناك دى مش اول مره وتضربنى وتقولى طيزك بلاعه ازبار يامتناك وتضربنى وتقولى ولا طيز البنات ياخول ووقفت ورايا وحطت الصناعى بين فلقاتى وكانت بتحكه بين طيازى من بره واكنها بتنيك بين الفلقتين وقامت جايبه حاجه زى جيل ودهنت خرمى وطيزى وبعبصتنى وبتحكه فى خرمى وانا مفنس على الكنبه فى وضع الدوجى وهيا ورايا واقفه وزبى مدلدل فى القفل وهيا بتشتمنى فى ودانى وبتقرص حلماتى وتقولى ياخول يامتناك وشدت شعرى وقامت زاقه الزب فى خرمى فصوت اااااااااااااااااه فشدت شعرى لورا وزقت الزب اجمد لحد ما الزب كله رشق فى خرمى للاخر وهيا لازقه فيا وانا بصوت من زبها الكبير وفضلت على كده ثابته جوه طيزى وبدات تحركه واحده واحده فى طيزى وتنيكنى وهيا شاده شعرى وتنيكنى تان اسرع واسرع وزبها طالع داخل فى خرم طيزى وانا بصوت وهيا تضرب طيزى وبتشتمنى ياخول يامتناك جاى تتناك بدل اختك ياعرص يامتناك وتنيكنى فى طيزى وانا بصوت اااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وتضرب طيزى وتقولى صوت يامتناك بنيكك اهه وزبها بيرشق فى طيزى وشدت شعرى وراسى لورا والزب رشقته للاخر فى طيزى وجت جمب ودنى وقالتلى عاوز ايه وبتشاور لحاجه فلقاتى بتشاور للكاميرا اللى قدامى وبتقولى انطق يامتناك فصوت وقولتلها نيكينى نيكينى ياستى وبدات تسرع وتقولى ايوه ستك بتنيكك ياخول بنيكك اهه فقالتلى انت جاى ليه فقولتلها عشان اتناك منك ياستى عشان تنجحى اختى وصاحبتها فقالتلى ومين بينيكك ياخول وموسع خرمك فقولتلها اختى وصاحبتها ياستى فقالتلى اختك بتنيكك ياخول فقولتلها ايوه وصاحبتها واخو صاحبتها فبدات تسرع وتسرع وتنيكنى وتقولى ايه يامتناك يابلاعه الازبار ده انت طلعت شرموطه فقولتلها ايوه ايوه وهيا بتنيكنى وتنيكنى كمان فى طيزى وتضربنى عليها وزبها محشور جوايا وانا طيزى نار من جوه حاسس بنار بتاكل طيزى وهيا بتنيكنى وتشتمنى وانا بصوت وبتاوه ومحستش بنفسى الا وزبى بينزل لبنه وهوه جوه القفل بدون مايقف وهيا شافتنى وضحكت وتقولى جبتى ياحلوه من طيزك يامتناكه وتضربنى وناكتنى اسرع واسرع وانا بصوت تحتها لحد ما نزلت كل لبنى على الارض فشدتنى من شعرى ونزلت وشى على الارض وقالتلى نضف لبنك يامتناك فنزلت بلسانى لحست الارض واللبن اللى عليها وخلتنى ابلعه وزقتنى على الارض على وشى وضربتنى برجليها فى طيزى وقومتنى اقف قدامها وجابت الموبيل وبدات تصورنى وانا جسمى محمر وزبى مقفول ولسه بالبدله الشبك المقطعه ومفتوحه من طيزى وزبى وخلتنى اقرب وحطت زبها فى بقى وصورتنى وضحكت وضربتنى على وشى بالقلم وزقتنى برجلها على الارض ونيمتنى على ظهرى وقامت وقفت فتحت البدله الجلد من قدام بالسوسته وبدا يبان جسمها وصدرها وقلعتها كلها ووقفت فوقى ملط ومش لابسه الا الزوبر وقامت قاعده على وشى بطيزها كاتمه نفسى وانا بصوت فقامت وقفت وكررتها تانى وتالت واخر مره نزلت بطيزها على وشى وقالتلى الحس يامتناك وخلتنى الحسلها طيزها بلسانى وهيا بتقوم وتقف على وشى وانا على الارض وبعدين قامت قعدت على الكنبه وفتحت رجليها وشاورتلى اجيلها وجيت اقوم قالتلى على ركبك يامتناك فقومت روحت على ركبى فشدت الزب على جمب وشدت راسى على كسها وخلتنى الحسلها كسها بلسانى ورجعت براسها لورا وكانت بتشد راسى على كسها وانا بدخل لسانى فى كسها وبشفطه شفط ببقى والحسه وفتحت كسها بصوابعى ودعكته من فوق بصباعى ودخلت لسانى جوه كسها من فوق واول ما لمست بظرها ارتعشت وثبتت وشى ولقيتها غرقت وشى بميتها الكتير فشخ اللى غرقت وشى وصدرى فزقتنى برجلها على الارض وقامت عادله الزب وشدانى على الكنبه منيمانى على ظهرى ورفعت رجليا على كتفها ورشقت زبها فى طيزى فتاوهت من الزب وبدات تنيكنى وهيا بتنيكنى مسكت زبى بايديها وفكت القفل من على زبى وسابته حر وانا اول ما فكته وهيا بتنيكنى وزبى من الوجع بدا يشد ويشد ويقف وكان نافر وهيا بتنيكنى مسكت زبى اللى شد على اخره وتنيكنى فى طيزى وتقولى مبسوط يامتناك وزبك واقف وانا قولتلها ايوه ياستى نيكينى نيكينى كمان وبصوت تحتها وهيا بتدعك زبى وتنيكنى فى خرمى وتسرع وتسرع وانا تحتها بصوت وهيا شغاله نيك فى طيزى اللى بقت نار وزبى اللى مقدرش يستحمل وبدا ينطر لبه كلها فى ايديها وهيا عصرت زبى لحد ما نزل كل اللبن وادتهوالى الحسه لحد ما نضفت ايديها ولحسته فطلعت زبها من طيزى وضربتنى على طيزى وقالتلى مبروك يامتناكه وزقتنى على الارض وقعدت على الكنبه وقلعت الزب وحطت رجل على رجل وقالتلى اتبسطت يامتناك فقولتلها ايوه ياستى فمدتلى رجليها ففهمت تقصد ايه فقربت منها مسكتها بوستها ولحستها كمان فحدفتلى ملزمه كده وقلم وقالتلى اكتب اسم اختك وصاحبتها هنا يامتناك فكتبتهم بسرعه فرفعت رجليها قدامى عشان ابوسها تانى فعملت كده فضحكت وخدت الورقه وقالتلى قوم استحمى يامتناك ونضف نفسك فى الحمام فانا قومت وقلعت قميص النوم الشبك ودخلت تحت الدش استحمى وجسمى اللى معلم كلها علامات حمرا وطيزى اللى بتحرقنى نار فسندت على الحيطه ومديت صوابعى المس خرمى اللى واكلنى فشخ وبنظفه ودخلت صابعى جواه عشان الحرقان ده فسمعت صوت ورايا بتحرقك يامتناك وبتضحك فببص لقيت دكتوره فاتن واقفه على الباب مولعه سيجاره وبتبص على جسمى ورمت السيجاره ودخلتلى تحت الدش ورشقت صوابعها قى طيزى وبعبصتنى وعلى غير المتوقع خلت ظهرى للحيطه ونزلت قدامى ومسكت زبى بايديها وخدته بين شفايفها وفى ثوانى كانت بالعه زبى كله فى بقها وبتمصه وانا صوت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه من سخونه بقها وممصها لزبى وهيا مسكت زبى بتاكله مش بتمصه وبتمصه جامد فشخ وتلحسه من فوق لتحت وتاخد راسه تمصه وهكذا وبدات تسرع وتسرع اوى فى المص وتدخل زبى للاخر وتطلعه وانا بصوت مش مستحمل لحد ما صرخت هجيب ياستى فقفلت بقها على زبى لحد ما جبت لتالت مره لبنى فى بقها فبلعته فى بقها لحد اخر نقطه وقامت شدتنى من شعرى وقربت من شفايفى وباستنى وقامت وهيا بتبوسنى كان لسه اللبن فى بقها فقامت تفته فى بقى وبصتلى فى وشى وخلتنى ابلعه كله لاخر نقطه وقامت لاحسه بقى وضربتنى على طيزى وقالتلى يلا يامتناك خلص واستحمى والبس هدومك وروح وسابتنى وخرجت وانا قمت استحميت وخرجت لبست وكده كل هدومى وطالع وماشى فندهت عليا وقالتلى قرب ياخول فانا ساعتها نزلت على ركبى وروحتلها فابتسمت من طاعتى ولما قربت منها لقيتها مشغله التلفزيون ومشغله الفيلم اللى صورته ليا وهيا بتنيكنى وانا ببص للتلفزيون فضحكت وقالتلى شايف نفسك يامتناك مبسوط ازاى فبصيت فى الارض فحدفتلى كارت فيه رقم تليفون وقالتلى خد ياخول ولما حد يبقى عاوز ينجح تانى ابقى كلمنى وضحكت وقالتلى يلا روح فخدت الكارت وخدت بعضى ومشيت وببص فى الساعه لقيت الساعه داخله على 9 بليل يعنى انا من الظهر تقريبا بتناك واتفشخ نزلت خدت تاكسى للبيت وروحت كانت ماما ونور فى الصاله فندهو عليا اتاخرت ليه فقولتلهم مفيش كنت براجع مع واحد صاحبى ودخلت اوضتى قلعت هدومى ووقفت قدام المرايه ابص على جسمى والعلامات اللى فيها وطيزى المفتوحه وانا واقف قدام المرايه لقيت نور دخلت وقفلت الباب وراها وكانت ورايا فى المرايه وبتبص على جسمى وكانت مكسوفه تكلمنى وباصه فى الارض وبتقولى لولو انا اصل انا خوفت اقولك وقالتلى متزعلش يالولو وبعدين مش اول مره فقولتلها مبروك النجاح ممكن تسيبينى لوحدى شويه فجت تتكلم قولتلها لو سمحتى فخرجت من الاوضه وسابتنى وانا دخلت تحت الغطاء وقفلت النور وقولت انام وحاولت انام بس دموعى نزلت وبدات اعيط محستش باللى حصل الا دلوقتى وبجسمى اللى اتفشخ والذل اللى اتزليته ويومها فضلت اعيط طول الليل لحد الصبح اما صحيت وقمت خدت دش ولقيت موبايلى بينور وفى كذا رساله وصلت ببص لقيت كمال اخو نها باعتلى رسايل كتير وعمال ينده عليا فقولتله ايوه فقالى ايه ياعم فينك فقولتله معلش كنت نايم فقالى ياعم كل ده قوم اصحى عشان عاوز نتقابل فاعتذرتله فقالى لا لا مش هينفع انا عاوزك فى حاجه مهمه فقولتله حاجه ايه فقالى ايه ياعم هنقضيها تليفون عاوزك ياعم بينى وبينك بعيد عن نها ونور فقولتله خير؟ يلا بس البس وانزل فقولتله طيب هفطر فقالى لا تعالى افطرمعايا انا عامل حسابك ونور ونها نازلين ومحدش هنا فقولتله ماشى وقمت مش فاهم هوه عاوز ايه منى ؟ وايه اللى ضرورى فقمت لبست هدومى ونزلت على طول وركبت لبيت نها ونزلت ضربت الجرس فجالى كمال وفتح الباب وهوه مبتسم وقالى تعالى خش وخدنى على المطبخ وكان مجهز فطار ونسكافيه وقعدنا نفطر وبنبص لبعض وانا ساكت مش فاهم هوه عاوز ايه لحد اما قولتله هوه خير ياكمال انت عاوز ايه ؟ فقالى ايه ياعم مش احنا صحاب ولا ايه مينفعش الاصحاب يقعدو سوا يتكلمو فضحكت وقلتله مكنتش اعرف اننا صحاب ولا انت متعود تنيك صحابك فضحك وقرب منى وقالى هوه انا نكتك غصب عنك؟ ده حتى اخر مره انت اللى كنت ميت على زبى فسكت فقالى على فكره انا مش جايبك عشان نيك انت بس وحشتنى وقولت نقعد سوا لوحدنا شويه فقولتله ماشى واكلنا وخدنا الشاى وطلعنا للصاله وقعد يتكلم معايا وكان عمال يسالنى مين اول واحد ناكنى وبحس بايه لما اتناك وبتتبسط لما اختك تنيكك ولا وفضل كل شويه يسال ويسال فانا قولتله ايه ياعم انت مزهقتش اساله ولا بتعمل ماجيستير عليا فضحك وقالى ياعم ولا ماجيستير ولا حاجه ادينا بنتعرف اكتر لاننا صحاب واكتر من صحاب كمان قالها وهوه باصص فى عيونى ولقيته خد شفايفى بين شفايفه وبدا يبوسنى بحنيه وبراحه وايده ورا ظهرى وسخنى بس انا رجعت براسى لورا وقولتله شوفت انك جايبنى عشان تنيكنى مش صحاب ولا حاجه فباسنى تانى وهوه ماسك بنطلونى بيشده لتحت وقلعنى البنطلون والبوكسر وجه بين رجليا رفعها على كتافه ونزل على خرمى بيلحسه وطلع على بيوضى وانا اغمضت عيونى مفوقتش الا اما حسيت بلسانه طالع من بيوضى على زبى ولقتيه خد راس زبى فى بقه وبيمص زبى ساعتها فتحت عينى وببصله لقيت زق صدرى لورا وهوه بين رجليا ونزل مص فى زبى من تحت لفوق كان بيلحس زبى من بره واول ما يوصل للراس ياخدها فى بقه ويمصها كان واضح انه مبيعرفش يمص خالص وعمره ماعمل كده بس كان بيحاول يعمل زيى ويلف لسانه على طرف زبى وياخد زبى كله فى بقه ويطلعه تانى وفضل يمص زبى لحد اما شد اوى فدعكه بايديه وقام وقف بين رجليا وقلع التيشرت ونزل بنطلونه وبوكسره ووقف قدامى ملط وزبه شادد قدامى وقرب منى وقعد على وسطى بحيث زبى لامس طيزه من ورا وهوه زى ميكون قاعد على بطنى وزبه خابط فى صدرى ونزل على شفايفى يبوسها وقلعنى التيشرت وحضنى وقالى قى ودنى عاوز اجرب الاحساس ده ومد ايده لورا ومسك زبى ورجع بطيزه قعد على زبى وبيحك طيزه فى زبى من بره وانا مش فاهم هوه عاوز ايه فبصلى فى عينيا فقولتله عشان كده عمال تسالنى على احساسى فضحكت وقولتله انت عاوز نها تنيكك فسكت فضحكت وحضنته وبوسته وهوه بيحك طيزه فى زبى فقمت شايله ومنزله على الكرسى فى وضع الدوجى وفتحت طيزه بايديا وبصيت على خرمه لقيته لونه احمر وضيق متلمسشى وطيزه ملبن ففتحت فلقاته ونزلت بلسانى على خرمه الحسه واول ما لسانى لمس خرمه اتاوه وصوت ااااااااااااااااااه فنزلت بلسانى الحس والحس فى خرمه وافتح طيزه كنت ببعبصه والحسله خرمه بلسانى بس خرمه كان ضيق اوى وبدات ادخل لسانى فى خرمه وارطبه من جوه وهوه بيتاوه ويقولى اه يالولو اااااااااه اووف حلو اوى يالولو ااااااااااااااااه اااااااااااه اوووووووووف وانا بلحسله خرمه وقمت مبعبصه بصابعى ومدخله فى طيزه فصوت ااااااااااااااااااه بيحرق بيحرق وانا ضحكت وقولتله احنا لسه عملنا حاجه وبقيت الحسله بلسانى وادخل صابعى لحد ما صابعى وصل للاخر وبدات اطلعه وادخله فى طيزه براحه واسرع واحده واحده وهوه بيصوت وانا بنيكه بصابع وجيت ادخل التانى فصرخ جامد فخرجته ولحستله طيزه وبعدين قومته وخدته ونمت على الارض وهوه فوقى وعملنا 69 هوه كان بيمصلى زبى وانا كمان بلحسه طيزه وابعبصه وبعدين بليت صوابعى وخدت زبه فى بقى وقمت مدخل صابع تانى فى طيزه وهوه صوت جامد بس انا دخلت الصابعين للاخر وفضلت سايبهم جواه وبمصله وبدات انيك بصابعين وانا بمصله وهوه بيمصلى بس كان بيصوت وعلى اخره مش مستحمل وحاولت ادخل صابع كمان معرفتش فسبته وقومت دخلت الحمام لقيت علبه زيت جونسون جبتها ورجعتله وقولتله يفنس وغرقت طيزه بالزيت وبدات ادعك طيزه من بره لحد الخرم اللى غرقته زيت اللى كان بيزفلط وجيت ابعبصه بصوابعى التلاته فدخلو فى طيزه بفعل الزيت وقعدت احركهم فى طيزه بسرعه وهوه بيتاوه وهوه مفنس قدامى فقولتله حلو ياكيمو قالى اه بس الزيت بيحرق شويه قولتله ايوه معلش وحطيت شويه زيت على زبى اللى شادد ع اخره وقربت من طيزه بحك زبى بين فلقاته فحط ايده على وسطى وقالى هتعمل ايه فضحكت قولتله متخفش مش انت عاوز تجرب الاحساس فقولتله من بره بس اهه وبدات احك زبى بين فلقاته من بره فلاحظت زبه وقف فمسكت زبه من تحت غرقته زيت وكنت بدعكله زبه بايدى وبحك زبى بين فلقاته وزودت شويه زيت على زبى وهوه كان غايب عن الوعى هايج حطيت راس زبى على خرمه وزقيت وبسبب الزيت الكتير والزفلطه زبى عشان طويل ورفيع اتزفلط جوه خرمه وانا ضغطت للاخر فقام كيمو مصوووووووووووووووت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااه بيحرق اوى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه عملت ايه وبيصوت وانا ثبت زبى جواه وحضنته وقولتله فى ودنه متخفش همتعك انت خلاص مبروك اتفتحت فبصلى وهوه بيتاوه فبدات احرك زبى فى طيزه وهوه بيتاوه تحتى وبيصوت اااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه وانا اسرع اكتر واكتر وهوه بيصووووت ااااااااااااااه مش قادر يالولو بيحرق اوى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وانا حاسس بنار وبقوله انت طيزك سخنه اوى نار نار وبنيكه اسرع واسرع وحضنته لحد ما بيوضى لزقت فى خرمه وبدات انيك اسرع واسرع وهوه بيتاوه ويقولى اااااااااااااااااااااااااااه حلو اوى النيك حلو اوى وانا مسكت زبه ادعكه وبنيكه وهوه خلاص بيصوت ويتاوه كمان يالولو كمان وانا بنيكه اسرع واسرع واقوله كل الهياج ده ومش قايل وهوه بيصوت وقالى اما شوفت نها بتنيكك هجت فشخ وكان نفسى اكون مكانك فضحت وقولتله عاوز اختك تنيكك ياكيمو وهوه بيصوت ويقولى ياريت ويتاوه وانا هجت من كلامه وبقيت ارزع اسرع واسرع فى طيزه الضيقه وبدعك زبه وبصرخ من السخونه وقولتله هجيب هجيب وهوه صوت وانا كمان وبدات اسرع واسرع وهوه بيصرخ وانا كمان لحد اما صوت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وزبى بينطر لبنى فى طيزه وهوه بيصوت ااااااااااااح اااااااااااااااااااااااااااح بيحرق بيحرق وزبه كمان بداا ينطر على ايدى واحنا بنتاوه سوا ولبنا احنا الاتنين نزل ووقعنا فوق بعض على الارض وانا بنيكه وزبى لسه فى طيزه بيطلع وطيزه بتنقط لبنى وبقوله مبروك ياكيمو وضحكت وببوسه لقيت صوت حد جاى من بعيد وبيقول لا عاااااااااااال العاااااااااااااال العااااااااااااااااااال اهوه ده اللى مكنش فى الحسبان ياترى مين اللى دخل وحصل ايه ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه والحلقه قبل الاخيره قريبااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
الجزء التاسع
هلا اصحابى من جديد واستكمالا لجزء جديد من القصه فوقفنا المره اللى فاتت لما نمت مع كيمو وفتحته وبعد لما خلصنا وجبتهم فى طيزه وانا لسه فوقه سمعت صوت جاى من ورانا بيقول لا عااااااااااااااااااااال العاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااال فلفيت انا وكيمو واحنا عريانين بنبص لقينا نور ونها الاتنين واقفين عند الباب واضح انهم دخلو واحنا مندمجين ولما شافونا وقفو يتفرجو ويصورونا بالموبايل هما الاتنين وحاولت انا وكمال ندارى جسمنا بس هما قربو مننا وكانو مصورين كل اللى حصل تقريبا وبيضحكو ونها بتقول لكمال اه ياخول كده تسيبه يفتحك وينيكك وانا اللى كنت فاكراك دكر فانا حاولت ادافع عن كمال وقولتلها ملكيش دعوه بيه هوه كان عاوز يجرب حاجه والمهم انه يتمتع وبطلو تخلف بقى فضحكت نها ونور على كلامى ونور اختى وشوشت نها فى ودنها بكلام وبعدين بصولنا وقالولنا طيب طالما انتو مبسوطين فاحنا لازم ندلعكم وجت نها شدتنى من ايدى ونور شدت كمال من ايده وطلعو بينا على فوق واحنا عريانين وقعدونا على السرير ونها فتحت الدرج وطلعت 2 ديلدو وابتدو يقلعو كل هدومهم وفى دقايق كانو الاتنين قدامنا ملط مش لابسين الا الديلدو وقربو مننا وكل واحده منهم خدت اخو التانيه وقفو جمب بعض وخلونا ننزل على ركبنا احنا الاتنين قدامهم وكل واحده حطت الصناعى على وش اللى معاها فنها قالتلى مصى يامتناكه ونور اختى مسكت كمال وقالتله اتعلم ياخول المص عشان من هنا ورايح هتكون لبوتى وبدءت امص فى زب نها واخده بين شفايفى والحس راسه وادخله فى بقى وكيمو كان بيبص عليا ويعمل زيى وكان المنظر كالاتى انا وكمال على ركبنا على الارض ونور ونها بينيكو بقنا بازبارهم الصناعيه وهما ماسكين شعرنا وبيشدونا على ازبارهم وانا كمال شويه نمص وشويه هما ينيكو بقنا ويخلونا نبوس بعض وبعدين نمصلهم فضلنا على كده شويه لحد ما خلونا ننزل فى وضع الدوجى ووشنا لوش بعض وانا وكمال بنبوس بعض ونها ورايا بتفتح فلقات طيزى وهيا بتبعبصنى فى خرمى ونزلت بلسانها على خرمى تلحسه وانا هجت واتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وهيا بتضرب على فلقات طيازى وفتحاهم وبتنيكنى بلسانها وكمال واخد شفايفى بين شفايفه ووراه نور اختى اللى اول لما فتحت طيزه هاجت وقالتله احا على الطيز اللى لسه مفتوحه وضيقه ده انا كان نفسى افتحك يامتناك وطرقعت بايدها على طيز كمال اللى اتاوه وصوت ااااااااااااااااااااااااااه فاختى ضحكت وقالتله يالبوه ونزلت على طيزه بلسانها فتحت فلقاته وبدات تلحسله طيزه وتضربه على طيزه وتبعبصه وهيا بتلحسله وعلى طول انا وكمال ازبارنا وقفت من اللحس والهيجان من طيازنا فاختى شدت كمال فوقى وقالتله نعمل 69 فكنت انا على ظهرى وكمال فوقى على بطنى فى وضع 69 وكل واحد خد زب التانى فى بقه وبنمص لبعض فجت نور اختى من ورا كمال وهوه مفنس وبدات تدعك زبها على خرم طيزه من بره وفى نفس اللحظه نها جت من قدام وثنت رجليا وانا نايم على ظهرى وحطت زبها على خرم طيزى وفى نفس اللحظه انا وكمال صوتنا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه واحنا بنمص لبعض وكل واحد حاسس بزبر بيخرم طيزه ويشقها نصفين انا كنت بصوت واتاوووووووووووووه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه براحه براحه يانها اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ياطيزى ااااااااااااااااااااااااااااااااه وكمال الناحيه التانيه صرخ جامد اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه كبير اوى اوى اااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادر ونور بتزق الزب للاخر فى طيزه وهوه لسه ضيق فحسيت بيه وبزبه بيرتعش فى بقى وهوه مش مستحمل الزب لحد لما نور دخلت للاخر فى خرمه وفضلت ثابته جواه ونها ورايا راشقه زبها للاخر فى طيزى وبدات نور ونها يبوسو بعض ويحركو ازبارهم فى طيازنا وانا وكمال بنمص لبعض وبدات وصله من النيك المتتالى والتاوه منى ومن كيمو فى نفس اللحظه واخواتنا بينكونا سوا واحنا بنصوت ونتاوه وهما بيشتمونا ياخولات يامتناكين وصوت الطرقعه على طيازنا مسمع اخر الفيلا وكل واحده فيهم شغاله نيك بسرعه فى اطيازنا وانا وكمال بنصوت تحتهم وهما شغالين نيك نيك نيك وصوت طق طق طق طق مالى المكان من رزعهم فى اطيازنا وانا وكمال فى عالم تانى لدرجه اننا ارتعشنا وكمال وقع فوقى وانا وهوه صوتنا واتاوهنا سوا وكل واحد زبه ارتعش فى بق التانى وبدا ينطر لبنه فى بق التانى ولما حسو بينا ثبتو بق كل واحد على زب التانى لحد ما شربنا لبنا كله وبلعناه للاخر وهما لسه بينكونا وطيازنا بتطرقع من النيك الجامد اول وبعدها نور ونها بدلو سوا فلقيت نور جت ورايا ورشقت زبها فى طيزى ونها جت من ورا كمال وضربته على طيزه وقالتله خد يامتناك وساعتها بدات تنيكه بسرعه فى طيزه فكانت كل واحده فيهم بتنيك اخوها وشغاله رزع فى طيزه وضرب على فلقاتنا اللى احمرت من النيك وهما مش راحمينا وكل واحده شدت اخوها وخلته ياخد وضع الدوجى وسندوا صدرنا على السرير واحنا مفنسين فى وضع الدوجى وهما بينكونا جمب بعض ورزع فى طيازنا وكانو بيتناوبوا علينا احنا الاتنين كل واحده تنيك واحد شويه وانا وكيمو كنا خلاص مش قادرين خرمنا بقى سخن نار وجسمنا كله احمر وهما هايجين علينا وشغالين نيك فينا ورزع فى طيازنا لحد ما ورمنا وكنا بنصوت من النيك فجت نها نامت على السرير على ظهرها وخلت كمال اخوها يركب زبها وهوه على ظهره وبعدين انا كمان فوقه بتناك منه واخيرا نور فوقى وكان الوضع جامد نيك نها بتنيك كمال اللى بينكنى وانا بنيك نور ومن الرعشه وقعنا فوق بعض على السرير فجه كمال قام وشدنى فى وضع الدوجى وبدا ينيكنى ونها بتنيك نور جمبى واحنا مفنسين واحنا الاتنين بنتناك من كمال ونها اللى كانو بيبدلو علينا وشغالين رزع فى طيازنا وكمال بينيك نور جامد وانا بتناك من نها اللى بتنيكنى وبتدعك زبى لحد ما انا ونور جبنا فى نفس الوقت فقمنا بدلنا معاهم وبدات انا ونور ننيك كمال ونها ونبدل عليهم فى النيك لحد ما جابو هما كمان فى الوقت ده كان كله بينيك فى كله شويه نور ونها يزنقونى لوحدى زب فى طيزى وزب فى بقى وشويه ينيكو كمال كده مفيش وضع الا وجربناه لحد ما هلكنا احنا الاربعه من النيك وطيازنا وازبارنا ورمو من النيك فنمنا شويه فى حضن بعض من التعب لحد ما صحينا بعد شويه من النوم فنور قالتلى يلا عشان نروح وطلعت انا ونور وسيبنا كمال ونها فى السرير وبعد ما خدنا دش وجينا نلبس نور قالتلى هتعمل ايه استنى وادتنى البانتى بتاعها قالتلى البسى ده ياشرموطه وخدت البوكسر بتاعى لبسته وضحكت من منظرى وانا لابس بانتى فتله لونه بينك داخل بين طيازى ومش مدارى زبى حتى فقالتلى اوعى تقلعه لحد ما اخده منك وضحكت ولبسنا هدومنا وروحنا البيت كانت ماما منتظرانا عشان نتغدى وخلصنا غدى ودخلنا ننام كل واحد فى اوضته وعدى الوقت لحد اما جه منتصف الليل ونور اختى اتسحبت بليل كعادتها لاوضتى وانا كنت لابس شورت فحسيت بحد بيقلعنى الشورت وتحته كنت لابس البانتى بتاع نور فبصيت ورايا لقيت اختى واقفه ملط ولابسه زبر صناعى وفى ايدها الموبايل وكانت منوره نور الوناسه ولقيتها بتدينى سماعه من الايربود احطها فى ودانى وهيا فى سماعه فى ودنها وادتنى الموبيل ابص فيه ببص لقيتها عامله فيديو كول مع نور وفى الفيديو كول جاى اوضه كمال ونها اخته معاه فى الاوضه بتنيكه وانا سامع صوت تاوهاته فى الايربود وقامت نور شاده البانتى بتاعى على جمب وبدات تنيكنى فى طيزى وانا وكمال ماسكين الموبايل وكل واحد بيتفرج على التانى واخته بتنيكه وهما شغالين نيك فى طيازنا والمشكله ان كمال ونها عشان لوحدهم كان صوت نيكهم عالى وكانت نور بتهيج اكتر فتنيكنى اسرع وتشد شعرى وهيا بترزع فى طيازى وانا بتفرج على كمال وهوه بيتناك من نها اخته وانا بتناك من نور وهوه بيتفرج علينا والهياج على اخره فكان صوتى بيعلى من النيك والتاوه وصوت الرزع فى طيازى عالى لدرجه انى كنت بعض فى السرير من الوجع والتاوه ونور مش راحمه طيزى اللى بقت شعله نار من النيك والضرب على الطياز وكنت فى وضع الدوجى ونور بتنيكنى وبتشد شعرى لورا وشغاله رزع فى طيازى وهيا بتشدنى من شعرى عينى جت على الباب فلمحت خيال حد واقف عند الباب وكان شايفنا لاننا فاتحين الوناسه منوره عندنا بس هوه مش باين بس كان باين ان فى حد بيتفرج علينا وطبعا وانا ترجمت ان مفيش فى البيت غير ماما اللى اكيد بتتفرج علينا فقولت بينى وبين نفسى طالما بتتفرج يبقى هايجة ومش مضايقه فقررت اديها عرض متفوتش فقمت قعدت فوق زب نور وظهرى ليها ووشى للباب وبطلع وانزل على زبها وانا بتاوه وبدات اعلى صوتى واهيج اكتر واكتر وايدى على رجل نور وطيزى طالعه نازله على الزب والناحيه التانيه كيمو لما شافنى فهاج هوه كمان وركب زب اخته اللى بدات تنيكه فى طيزه وتشتمه ياخول يامتناك ياشرموطتى مش هرحمك وانا راكب زب اختى وبتاوه واصوت وبدا صوتى يعلى لدرجه ان نور قامت حضنتنى وكتمت بقى وقالتلى هتفضحنا ياخول وانا باصص بعيونى ناحيه الباب وبتاوه واصوت وبطلع وانزل براحه على زب اختى نور اللى شغاله نيك فيا وبلعب فى زبى اللى هاج على اخره من الموقف لحد ما لقيت نفسى برتعش وبتاوه ونزلت على زب نور اللى رشق للاخر وزبى بدا ينطر لبنه كله فمسكت البانتى اللى كنت لابسه وجبت لبنى كله فيه وكمال الناحيه التانيه مفنس ونها راكباه فى وضع الدوجى وبينطر لبنه على السرير ولما هديت نور شدت منى البانتى اللى مليان لبن وقالتلى البسه وهوه مليان لبن فلبسته ونمت جمب نور على السرير وساعتها نور فكت الزبر من على وسطها وثنت رجليها فلما شفت كسها ففهمت دماغها فقمت نازل بلسانى بين رجليها وفاتح كسها وبدات الحسلها كسها وانزل بلسانى لحد طيزها واطلع لحد كسها وافتح الشفرات والمس البظر بلسانى واشفط فى كسها وانزل لطيزها انيكها بلسانى واطلع لكسها وفضلت طالع نازل بين كسها وطيزها لحد اما اختى قفلت رجليها على وشى وبدات تجيب ميتها كلها على وشى لحد ما غرقتنى وخلتنى ابلع ميتها وبعدين سابت راسى وقالتلى يلا كفايه كده النهارده عليك وسابتنى وقامت مخلتنيش انيكها وخدت الموبيل والسماعه وطلعت على اوضتها ومشت وسابتنى على السرير لابس البانتى اللى مليان لبنى فقمت لبست شورت فوق البانتى وانا عريان من فوق وقربت من باب اوضتى مكان ما كان فى حد بيتفرج وبصيت على الارض لقيت زى بقعت ميه نزلت بايدى لمسته لقيت حاجه لزجه لحستها بلسانى فاتاكدت انا امى جابت شهوتها عليا وهيا شايفه اختى بتنيكنى فقربت من باب اوضه ماما اللى كان مقفول وفتحته براحه عشان اشوفها بتعمل ايه وكان الاوضه ضلمه فاتسحبت براحه ابص ناحيه السرير اشوفها نايمها ولا ايه فلقيت السرير فاضى ومفيش حد فى الاوضه خالص فاستغربت وقولت فى بالى يمكن تكون بره فى الحمام وبلف وشى عشان اطلع لقيت ايد بتمسكنى من رقبتى وتزنقنى فى الحيطه ونور خفيف عاكس على وش اللى ماسكنى لقيت ماما ماسكه رقبتى ولفتنى على الحيطه وشى لازق للحيطه واقفه ورايا مثبتانى وبتقولى يامتناك يطلع منك كل ده حتى اختك بتنيكك يامتناك وعامل فيها شريف ياخول ومثبتانى فى الحيطه وشدت الشورت لتحت وقعته على الارض وواقف قدامها بالبانتى اللى مليان لبن وقالتلى ده انت خرمك كله لبن ياخول ومدت صابعها فى طيزى وطلعت لبنى من خرمى وقالتلى مص يامتناك لبنك مص فقولتلها انتى بتعايرينى ما انا كنت فى حالى انتى اللى خلتينى اتناك بسببك بسبب كسك الهايج وخلتيه يغتصبنى كان بيجى من وراكى يغتصبنى فى سريرى ولما روحت الجيم اغتصبنى هوه وصحابه وبنتك لما شافتنى هددتنى وبدات تنيكنى هيا وصاحبتها انتى السبب وانتى اللى عملتى فيا كده وواضح انك كنتى عايزانى ابقى متناك وهيجانة من الفكرة وعاملة انك امى وزعلانة عليا ومحاولتيش تمنعيه وتحمينى ودلوقتى بتعايرينى ولما انتى زعلانه كده مدخلتيش علينا ليه عارفه ليه لانك هايجه وكنت بتجيبيهم وانتى بتتفرجى عليا بتناك من بنتك وجايه تسوقى الشرف عليا دلوقتى ده ميتك مغرقه باب اوضتى منتى دايما كسك بياكلك وساعتها لفيت بيها وزنقتها فى الحيطه وشديت الروب اللى كانت لابساه فكيته فوقفت قدامى عريانة ملط وحافية ووشها للحيطه وانا وراها ومديت ايدى قفشت كسها اللى كان غرقان ميه وهيا بتزقنى اوعى بتعمل ايه يامجنون اوعى وانا قمت ماسك كسها مبعبصه بصوابعى اللى اتزحلقت جواه مره واحده من شهوتها وهيا بتزقنى اوعى يا مجنون هتعمل ايه اوعى وانا قمت مطلع صباعى وراشق زبى فى كسها فاتاوهت ااااااااااااااااااااااااااااه وبتحاول تزقنى وتشتمنى وتقولى اوعى يامتخلف انا امك سيبنى وانا قولتلها دلوقتى بقيت ابنك وبدات انيكها فى كسها وانا مثبتها فى الحيطه وزبى راشق فى كسها وماسك بزازها وشغال رزع فى كسها وهيا بتحاول تبعد عنى بس مقاومتها قلت واحده واحده وبتان بس براحه عشان نور متسمعناش وانا مسبتهاش وشغال نيك فى كسها وبعصر بزازها وهيا جسمها ساب ونزلت على الارض على ركبها مش قادره وانا راكبها وشغال نيك فيها وبشتمها واقولها كنت قولى يامتناكه لو كنتى عاوزه تتناكى بره كنت انا اولى بدل منتى خلتيه يدمرلى حياتى وده مقامك يامتناكه مش ده اللى عاوزاه وبدات ارزع وارزع فى كسها وانيكها جامد وانا بشتمها يالبوه يامتناكه خدى خدى وبنيكها جامد وبسرع واسرع وهيا تحتى بتتاوه وتتنفض تحتى وجسمها بيرتعش وبدات تجيب وتصوت اااااااااااااااه اااااااااااااااااااه وانا بنيكها وكسها بيجيب ميته اللى غرقتنا سوا وفضلت تجيب وتجيب وانا زبى جوه كسها ثابت لحد ما جابت كل ميتها وغرقت الدنيا فطلعت زبى من كسها ودعكتها بميتها وبحطه فى كسها كله للاخر وبطلعه كله من كسها وقمت حاطه على خرم طيزها وكابس مره واحده بفعل ميتها والزفلطه فصوتت يابن الكاااااااااااااااااااااااااااااااااااالب اوعى اوعى وبتزقنى بس انا خلاص زبى كله جوه طيزها وثبتها وهيا نايمه على بطنها وانا فوقها وزبى ثابت جوه خرمها اللى عمره متناكت منه لانها بتخاف تتفتح من طيزها وانا مسبتهاش وبدات احرك زبى فى طيزها وهيا بتتوجع وانا مش سامع صوت وجعها وبدات انيكها فى طيزها وهيا كاتمه صوتها وبتتوجع وانا بدات انيك واسرع فى طيزها اللى كانت عباره عن جمره نار من السخونه والضيق وعضلات طيزها بتعصر زبى اللى اللى مستحملش كل السخونه دى وبدات انطر كل لبنى فى خرم طيزها لحد ما جبت كل لبنى جواها وقمت من عليها وطيزها مخلوط فيها لبنى بنقط ددمم وقلتلها مبروك يا عروسة مبروك يا ماما طيزك اتفتحت خلاص وبقت بلاعة ازبار يا شرموطة يا وسخة وسيبتها على الارض مفشوخه وخدت الشورت بتاعى وكان زبى طالع من البانتى من الجمب وطلعت على اوضتى وقلعت البانتى حطيته فى الدولاب ولبست الشورت وقعدت على السرير افكر فى اللى حصل وياترى هيحصل ايه بعد كده وماما اللى نكتها واغتصبتها هتعمل ايه وفضلت كل الافكار فى دماغى تلف لحد لما روحت فى النوم وياترى هيحصل ايه بعد كده ده اللى هنعرفه الحلقه الجايه فى الحلقه العاشره والاخيره قريبااااااااااااااااااا
الحلقة العاشرة و الاخيرة
هلا بيكو اصحابى وعوده من جديد ومع الجزء الاخير من قصتى ووقفنا المره اللى فاتت على اللى حصل بينى وبين ماما واغتصابى لها ونيكها من كسها وفتح طيزها لاول مره ويومها سيبتها على الارض وخدت هدومى وروحت على اوضتى من كتر التفكير نمت وروح من النوم وصحيت تانى يوم كان البيت هادى ونور اختى نزلت راحت نذاكر مع صاحبتها نها وانا كنت فى البيت مع ماما اللى كانت بتتجنبنى وقاعده فى اوضتها وانا صحيت دخلت المطبخ وعملت لنفسى فطار واكلت وشربت شاى وماما مظهرتش لسه فبعد شويه اتحركت على اوضتها وفتحت الباب براحه وشوفت ماما كانت نايمه فى السرير او عامله نايمه ولابسه قميص نوم اسود مفتوح من الجنب مبين رجليها لحد وراكها وطيزها بارزه فى قميص النوم ومرفوعه لفوق انا لما شوفت المنظر حسيت بزبى شد فى البنطلون على طول وانا واقف بتفرج على المنظر ولقيت نفسى تلقائيا بقلع كل هدومى لحد ما بقيت عريان ملط ودخلت الاوضه براحه وطلعت على السرير ورا ماما وكنت حاسس بسخونه جسمها بدون ما المسها وقربت منها وبدات ارفع قميص النوم براحه من على طيز ماما لحد لما وصل لوسطها وساعتها اتفاجئت انها مش لابسه اندروير وطيزها كانت عريانه قدامى ساعتها كان زبى من اخره فقربت بوسطى وكنت لازق فى ظهر ماما وحطيت زبى على باب كسها اللى كان سخن نار وبدات ازق زبى فى كسها واول ما دخل راسه ماما اتاااااااااااوهت جامد وصرخت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وبصت وراها واول ما عينها جت فى عينى وشافتنى وانا عريان ولسه هتتكلم قمت واخد شفايفها بين شفايفى وحضنتها بحيث ماسكه بزازها بايديا وزبى بيدخل جوه كسها وشديت بزازها الاتنين بره قميص النوم وبقرصها من حلماتها وزبى بيتزحلق كله فى كسها لحد ما بيوضى خبطت فى طيزها وزبى كله جوه كسها ففعصت بزازها وبدات احرك زبى فى كسها وانيكها براحه وساعتها ماما مكنتش بتعمل حاجه غير انها بتتاوه وتصرخ وانا بنيكها فى كسها وبفعص بزازها وبدات اسرع اكتر واكتر فى كسها وانيكها فى كسها اللى ماسك حوالين زبى وانا طالع داخل فى كسها وبنيكها وهيا بتتاوه وتتاوه وتصوت اااااااااااه اااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه وحاولت اشد وش ماما عليا وابوسها بس كانت بتبعد وشها عنى فساعتها قمت نيمتها على بطنها وجيت من بين رجليها وبصتلها فى عينيها وقلعتها قميص النوم خلتها بقت عريانة ملط وحافية وكنت ببوس ماما من رقبتها وبفعص بزها زى المجنون وابوسها وانا ببص فى عينيها ونزلت ابوس بطنها وابوس سرتها لحد اما نزلت لكسها فنزلت بلسانى علي كسها وفتحته بصوابعى وبدات الحسلها كسها بلسانى وانيكها بلسانى جوه كسها وماما بتصوت وتتاوه وانا شغال نيك ونزلت فى حضنها رشقت زبى للاخر ورجليها على كتفى وانا بنيكها وبمص حلمات بزازها وهيا بتصوت وانا شغال نيك فى كسها وهيا خلاص بتصرخ وبترتعش تحتى وبدات ترتعش وتغرقنى بميتها وشهوتها اللى غرقت بطنى وزبى فطلعت زبى من كسها وبليته بشهوتها وقمت قالبها فى وضع الدوجى ودعكت زبى على كسها من برهوقمت طالع بزبى على خرم طيزها وراشقه فى خرمها للاخر فصوتت اوى وصرخت براااااااااااااااااااااااااااااااحه اااااااااااااااااااااه طيزى لاااااااااااا ااااااااااااااااااااه طيزى طيزى وتصوت وانا مثبتها فى السرير ورشقت زبى جواها للاخر وهيا بتصوت وتعض فى السرير وانا بنيكها واضربها على طيزها وهيا تصوت وتصرخ وانا بتاوه من ضيق طيزها وبسرع واسرع ومستحملتش سخونه طيزها كتير ولقيت زبى بينطر كل لبنه فى خرم طيزها من جوه وانا نزلت فوقها لحد لما نزلت كل لبنى فى طيزها وطلعت زبى فقربته من راسه وحطيته على شفايفها فبصتلى فزقيت زبى فى بقها وحركته فى بقها لحد ما نضفت زبى وطلعته من بقها فبصتلى ماما وقالتلى خلاص خلصت اطلع يلا بره وسيبنى فقمت وقفت واتحركت على باب الاوضه وندهتلها ماما فبصتلى فقولتلها انا هاخد دش وهجيلك عشان فى موضوع لازم نتكلم فيه فقالتلى موضوع ايه فقولتلها لما اجيلك هتعرفى وسيبتها وخرجت خدت دش وغيرت هدومى وجبت كوبايتين عصير وروحت الصالون استنين ماما لحد لما خدت دش هيا كمان وجاتلى وقعدت وكانت بتتحاشى النظر فى وشى وقبل ما اتكلم قالتلى بص قبل اى حاجه اللى حصل ده مش هيتكرر تانى وكده خالصين واحده قصاد واحده فضحكت وقولتلها لا كده مش خالصين وهنيكك تانى وتالت وعاشر وعشرين فى كسك وطيزك وبوقك بس فيه موضوع تانى فقالتلى يعنى ايه فقولتلها ده اللى عاوزك فيه فسكتت وببدات تسمعنى وانا بحكيلها انا عاوز ايه وقولتلها تفكر فى اللى قولت عليه وسيبتها ومشيت وقولتلها قدامك يومين لان انا اخر امتحان يوم الاربع وطيارتى يوم الخميس عشان اسافر لبابا دبى وعدت اليومين وجه يوم الاتنين بليل ودخلتلى الاوضه بليل وقالتلى موافقه وخرجت فابتسمت كده وروحت فى النوم لحد تانى يوم الصبح يوم الثلاثاء وصحيت من النوم على باب الشقه بيتفتح وصوت اتنين بيتكلمو بره فقمت براحه بصيت من الباب لقيت ان كابتن حامد فى الصاله واقف مع ماما اللى بتبص ناحيه اوضتى وخدت كابتن حامد من ايده ودخلو اوضتها وسابو الباب متوارب فعدى الوقت حوالى ربع ساعه ومكنش فى اى حركه بره فخرجت من الاوضه متسحب ناحية اوضه ماما وبصيت من الباب فشوفت كابتن حامد قاعد على طرف السرير عريان ملط وماما بين رجليه عريانه على ركبها وماسكه زبه بايديها وبتمصله زبه شويه وشويه هوه بينيك بقها وانا كنت واقف لابس البوكسر بص وشايف المنظر قدامى وقام حامد شادد ماما بين رجليه وخلاها تنام على ظهرها ونزل لحس فى كسها وماما بتصوت وتتاوه وتقوله براحه براحه وهوه يقولها براحه ايه يامتناكه مش انتى هايجه وباعتالى انيكك وهيا تتاوه وتكتم صوتها وبتقوله وائل جوه فضحك وقالها تحبى اجيبهولك انيكه هوه كمان فصوتت اااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه وبدا يلحس اكتر واكتر وانا بتفرج عليهم وساعتها زبى وقف على اخره من المنظر وقام حامد شادد ماما على السرير ونيمها على ظهرها ونزل بوسطها على كسها وحط زبه على باب كسها وبدا يضغط لحد انا رشق زبه كله فى كسها وصرخت ماما ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وحامد بيبوسها وينكها من كسها وماما تصوت وتصوت وتتاوه براحه براحه وحامد بينيكها جامد وشغال فشخ فى كسها وبيعض فى بزازها وماما بتصوت اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااه نيكنى نيكنى وحامد بيرزع فى كسها ويشتمها يامتناكه ياشرموطه وانا واقف على الباب على اخرى وبدعك فى زبى وحامد قام قالبها فى وضع الدوجى وبينكها وكان وشها ناحية الباب وحامد وراها وراكيها وشغال رزع فى كسها وهيا على اخرها بتصرخ وانا ببص لقت وشهم ناحية الباب فرجعت لورا سندت راسى على الحيطه وبدات ادعك زبى وغمضت عيونى وبدعك زبى جامد وهايج على صوتهم وصوت تاوهاااااااااااااااات ماما وسرحان فى نيكهم وبفتح عينى لقيت حامد واقف قدامى وبيبصلى ويضحك وشدنى من زبى بايده الضخمه جوه الاوضه وانا عريان وماما عريانه على السرير وقالها شوفى لقيت مين زبه واقف وهايج علينا وبيضحك وقام شاددنى من شعرى قدام السرير وبصلى وقالى مص زبى ياخول عشان انيك امك ونزلنى على ركبى قدامه ولقيت نفسى بنزل على ركبى بهدوء وزبه بيخش بقى وبينيكنى فى بقى براحه وقالى مص ياخول فبدات امصله زبه والحسه من تحت لفوق من البيوض لحد راسه واول ما وصلت لراسه فدخل زبه فى بقى وبدا ينيكنى فى بقى لحد ما زبه كله اتبل من بقى وشد ماما قعدها فوق وشى مفنسه وبدا يحط زبها فى بقى ويطلعه يحطه على كس ماما وزقه مره واحده وبدا ينيكها فى كسها ويطلعه يحطه فى بقى وانا وماما تقريبا فى وضع 69 يحطه فى بقى وكسها ويقولى مص زب سيدك ياخول وانا بنيك امك وقام لف من ورايا وخلانى افني وفتحت فلقاتى ونزل بلسانه على خرمى يلحسه ويضربنى على طيزى ويبعبصنى فى طيزى وقبل ما افكر حتى كان حاطط زبه على خرم طيزى وزقه كله جوايا وبدا ينيكنى فى طيزى وانا فى حضن ماما وهوه بينيكنى وبيقولى بنيكك فى حضن امك ياخول وانا بتاوه من زبه الكبير وبصوت وماما تحتى لقيت نفسى بلحسلها كسها وهيا خدت زبى فى بقها وكنا فى وضع 69 بنلحس ونمص لبعض وحامد راكبنى وبينيكنى فى طيزى وبيشتمنى ياخول يامتناك وصوابعها معلمه على طيزى وههوه بينكنى وانا بتاوه ااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه طيزى اتفشخت ااااااااااااااااااه براحه براحه وهوه مش سامعنى وبيزود اكتر واكتر وينكنى فى طيزى وماما بتمصلى وحامد شغال نيك فى طيزى وقام شاددنى منيمنى فى وضع الدوجى وحط ماما فوقى راكبانى وهوه جه من ورانه كان يحط زبه فى طيزى ويطلعه يحطه فى كس امى ويرجع ينكنى وينكها واحنا فوق بعض وهوه شغال نيك فيه وفى امى وامى فوقى وهوه بيضربها على طيزها وبينكنى ورايح يلحسلها خرمها فشاف خرم طيزها وهوه مفتوح فطلع زبه من طيزى وحطه على كس ماما من بره بله من كسها وفى لحظه كان حاطط زبه على طيزها وزاقه راشقه فى خرمها فصرخت ماما اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه لاااااااااااااااا طيزى لااااااااااااااااااااااااااااااا وانا تحتها حسيت بوجعها اكنه دخل فى طيزى انا وحامد رشق زبه فى طيزها وثبت جواها وقالها طيزك مفتوحه يامتناكه مين فتحها وماما ساكته وحامد بيضربها على طيزها وينكها فى طيزه ويصرخ ضيقه يامتناكه ليه مين الخول اللى فتح طيزك ياشرموطه مين وبينكها وهيا بتصوت جامد وصوتها مالى المكان وهوه شغال نيك نيك نيك لحد ما ماما صرخت وقالت وائل وائل اللى فتحنى فبصلى كده وطلع زبه من طيزها ورشقه فى طيزى مره واحده فصوت اااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه وهوه شغال رزع وبيضربنى على طيزى كده يامتناك تفتحها قبلى طيب استحمل بقى وبدا ينيكنى وينكنى وانا بصوت لدرجه انه شالنى فى حضنه وبدا ينكنى على الواقف ويدخل زبه كله جوايا للاخر ويرجع يطلعه كله ويعمل كده تانى الوضع ده جننى انه يدخله كله ويطلعه وانا بصوت بين ايديه وهوه شغال نيك نيك نيك وانا بصوت ارحمنى ارحمنى وهوه بينكنى وينكنى ورمانا على السرير وشد ماما جمبى واحنا مفنسين وفضل ينكنا سوا انا وماما جمب بعض وبعدي شدنى على ظهرى ورفع رجليا على كتافه وبدا بنكنى فى الوضه ده وقال لماما تعالى اقعدى على زبه فجت ماما وحطت زبى فى كسها وقعدت فى وضع الفارسة فوقى وهوه بينكنى ورجلى على كتافه ففضل ينكنى وانا بنيك ماما اللى بتتنطط على زى وحامد بينكنى وانا بنيك ماما وشغال نيك فى طيزى ومفوقناش الا عليه بيطلع زبه من طيزى وبيحطه فى طيز ماما وحشره كله وساعتها ماما كانت بتتناك منى ومن حامد فى نفس الوقت وانا وهوه طالعين داخلين فى كسها وطيزها فماما صرخت جامد ااااااااااااااااااااااااااااه لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا بيوجعععععععععععع وانا وحامد بنيكها سوا وماما بتصوت جامد وتتاوه بينا واحنا شغالين نيك فى كسها وطيزها و حامد بينكها فى طيزها وماما بتتاوه بينا وبدات ترتعش وترتعش فوقى وانا زبى فى كسها مستحملش السخونه وانا وماما جبنا سوا فى نفس الوقت وزبى وكسها جابوه شهوتهم سوا وكنا بنرتعش وزبى نزل لبنه كله فى كسها وحامد بينيك ماما من طيزها وبدا يسرع ويسرع ولما حس انه قرب يجيب طلع زبه من طيز ماما ورشقه فى طيزى وبدا ينكنى فى طيزى ويسرع ويسرع وانا بتاوه واتاوه ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااه براحه براحه وحامد فاشخنى نيك وانا بصوت ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه ارجوك براحه مش قادر وحامد مش سامعنى وقام مكتفنى وزبه جوايا لحد البيوض وحسيت بلبنه بيلسع جوه طيزى لسعات كتيره وطيزى بتحرق من اللبن الكتير اللى بينزل جوايا لحد ما اخر نقطه نزلت جوايا فقام حامد مخرج زبه من طيزى اللى بقت عامله زى النفق وبتنقط لبن وبص لماما وقالها تقرب وحط وشها على طيزى فخلاها تلحسلى طيزى وتطلع اللين من طيزى تبعبصنى وتنضف طيزى من اللبن لحد ما لحست كل اللبن من طيزى وقام حامد ضربنى على طيزى ورمانى على الارض ونام على السرير جمب ماما فقمت قعدت على كرسى قدام السرير وطيزى مفشوخه وحامد خد امى فى حضنه فى السرير وبيبصلى وهوه بيقفش بزازها ويبوسها وانا بتفرج عليهم فشدها وقالها تركب زبه وماما قامت ومسكت زبه حطته على كسها لكن حامد شدها عليه وحط زبه فى طيزها فصوتت وقالها اتنططى على زبى يامتناكه فكانت ماما راكبه زب حامد ووشها ليه وبتنيك نفسها وطيزها بزبه وانا قاعد بتفرج عليهم فساعتها قمت وقفت طلعت على الصاله وكنت ماشى مفشوخ مش قادر اضم رجليا وحامد بيضحك عليه وهوه بينك ماما قدامى فطلعت على التلاجه دورت فيها كده لقيت كوبايه عصير فخدتها ودخلت لقيت ماما لسه راكبه زب حامد وبتنطط عليه فقعدت على الكرسى اتفرج وحامد بيبصلى فى عيونى ويضحك وهوه بينكها قدامى فقالى ايه ياخول مش تيجى توقف زبى عشان انيك امك فقمت وقربت من السرير ونمت على بطنى وبدات اطلع زبه من طيز ماما والحسه عشان يقف ساعتها حامد مد ايده وخد العصير منى وقالى كمل مص ياخول وبدات امصله زبه لحد ما شد على اخره وهوه اخد العصير منى وشربه واول ما زبه وقف مسكته وحطيته على طيز ماما ودخلته بنفسى طيزها وحامد مبسوط من شكلى وانا بمص زبه وادخله فى طيز ماما وينكها وقام مشاورلى اركب زبه فركبت فوقه بدل ماما وماما مسكت زبه على خرم طيزى ونزلت على زبه وانا بتنطط على زبه فزبه خرج من طيزى فقالى حاسب يامتناك وجه يدخله فى طيزى فخرج تانى لانى زبه نام فقالى امصله الاول فنزلت انا وماما نمص زبه سوا وماسكينه نمصه وندعكه عشان يقف وحامد خلص العصير وبيبصلنا ويحاول يركز وانا وماما ماسكين زبه اللى نام ومش راضى يقف وانا بمصله واقوله مبسوط كده ولا كده احسن وببصله فى عينيه وزبه كان نايم لسه وحامد فى عالم تانى
وساعتها وانا ماسك زبه قولتله ................................
من يومين فاتو لما كنت انا ومام سوا وقالتلى كده واحده بواحده ومعدتش هتنيكنى تانى فقولتلها لا مش واحده بواحده وقعدت معاها وفكرتها بكل اللى حامد عمله فيا فبصتلى وقالتلى يعنى عاوز ايه قولتلها بسيطه تساعدينى انيك حامد زى ما ساعدتيه ينكنى فبصتلى وضحكت وقالتلى انت تنيك حامد هههههههههههههههههههه طيب ازاى ده يفشخنا بايد واحده فقولتلها ملكيش دعوه با ازاى انتى كلميه وخليه يجيلك هنا وسيبى الباقى عليا فرفضت فقولتلها قدامك فرصه يومين تفكرى فى الموضوع وساعتها ماما جتلى بعدها ووافقت واتفقنا تجيبه الصبح والبيت فاضى ونور هتكون مع نها وقتها وانا هعمل انى نايم وسيبتها ونزلت الصيدليه جبت اقراص مخدره مع كام حاجه كده بتوع هلوسه هما 3 حبايات كده بيخلوك ريلاكس ومش قادر ترفع ايدك وتايه خدتهم من صيدلية حد معرفه وبعد لما حامد بدا ينيك ماما طبعت بره جيبت عصير البرتقال اللى عملته وحطيت فيه الاقراص ورجعت الاوضه اتفرج على حامد وهوه بينيك ماما ولما هوه شاف العصير فى ايدى ومع المجهود اللى عمله كان محتاج حاجه منعشه فخلانى امصله وهوه شرب العصير منى كله ومرت دقايق كده واحتا بنمصله وساعتها بدا هوه يحس بخدر كده ودماغه تقلت وزبه نام لان جسمه حصله استرخاء من القرص اللى زى باسط العضلات كده وبدا حامد يتقل فى السرير ومش مسيطر على نفسه وانا وماما بين رجليه بنمصله زبه وساعتها بصيت لماما اللى قامت تفتح الدرج وانا نزلت بزبى من راس زب حامد لبيوضه ونزلت بلسانى تحت بيوضه وهوه بيبصلى فنزلت بلسانى على خرم طيزه واول ما لمست خرمه بلسانى اتكهرب وبصلى وبيحاول يزقنى بايده بس جسمه كان ريلاكس ومش مسيطر على نفسه ومش قادر يبعدنى وشاف ماما اللى فتحت الدرج وطلعت كاميرا وبدات تصورنى وانا رافع رجل حامد على كتافى وبلحسله خرم طيزه وماما بتصورنا وحامد مش عارف يعمل حاجه وانا بدات ابعبص خرمه الضيق بصوابعى وانا بلحسله خرمه ورجليه على كتافى وببصله فى عينه وهوه عينيه بتقول الف كلمة وطلعت ايدى من طيزه ولحستها قدامه ودخلتها فى طيزه وكنت بنيكه بصابعى فى خرمه وبعدين قربت منه وقلبته على السرير على بطنه وحطيت مخده تحت وسطه وحامد نايم قدام زى السكران مش فايق وانا جيت من وراه فتحت فلقتين طيزى وبدات الحسله خرمه وابعبصه فى طيزه وكل ما الحس اكتر ادخل صوابعى اكتر وانيكه بصوابعى فى خرم طيزه لحد ما وسعتها شوية وساعتها قمت جبت مزلق من الدرج وحطيت على زبى وطيز حامد غرقتها وبدات احرك زبى على خرم طيزه من بره ولحد ما زبى شد وحطيته على خرم طيزه وبدات ازق فى طيزه اللى كانت ضيقه فشخ وسخنه نار من جوه وانا مصدقت ورشقت كل زبى فيه للاخر وحامد ساعتها سمعت صوته بيزعق ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وانا فوقه وراكبه وطيزه كانت ناشفه معضله قافشه على زبرى وانا بدات احرك زبى فى طيزه وانيكه واحده واحده واسرع فى طيزه وماما بتصورنى وانا بنيك حامد فى طيزه ووراكبه وماسك كتافه وهوه تحتى بيصوت وزبى طالع داخل فى طيزه وبضربه على طيزه خد يامتناك ياشرموط عاجبك زبى يامتناك وبنيكه فى طيزه واضربه عليها وانا بنيكه وكنت بقسى عليه بحشر كل زبى فى طيزه واطلعه وارجع احشره تانى وعلى الرغم انه كان شبه متخدر بس كان بيتاوه تحتى وصوته بيعلى من نيكه ليه فى طيزه وانا شغال رزع فى طيزه طق طق طق طق وهوه بيصوت وانا نمت فوقه بثقلى بقيت لازق فيه وهوه تحتى بيصوت وانا شغال نيك مش راحمه وراكبه فى وضع الدوجى بلا رحمه وبطلع كل غلى فيه كنت عارف انه هيحس بالوجع ده اكتر اما يفوق فكنت مش راحمه نيك وبشتمه خد يامتناك ياشرموط خد خد وبعدين شديته على طرف السرير على ظهره ورفعت رجليه على كتفى وكبست زبى فى خرمه وفضله انيكه فى طيزه وزبه بيتنطط قدامى وانا شغال نيك فيه رغم ثقل جسمه عليا بس انا كنت مستحمل وبنيكه فى طيزه وبقرص حلمات بزازه ونزلت فى حضنه ببوسه من رقبته وبقوله فى ودنك النهارده دخلتك ياعروسه من هنا ورايح هتكونى لبوتى يامتناكه وشغال رزع فى طيزه وهوه بيصوت بصوت خشن وانا بنيكه ومبسوط انى خدت حقى منه المتناك اللى فتحنى واغتصبنى اكتر من مره وساعتها كنت بزود فى النيك اكتر واكتر وحاسس بنار حوالين زبى من سخونه طيزه وبدات اسرع واسرع وحسيت بزبى اتنفخ على اخره وبدات ارتعش وصوت هجيب هجيب اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااح وحضنته جامد وزبى كله جواه لاخره وبدات انطر كل لبنى فى طيزه زى الرشاش وحامد غمض عينيه وانا نزلت رجليه من فوق كتافى وخرجت زبى من طيزه وطيزه كانت بتنقط لبن بنقط ددمم من نيكى ليه وفتحه وقربت من زبى حطيته على وشه ودخلته فى بقه وانا ماسكه من راسه وبحرك زبى فى بقه وبعدن خرجت زبى من بقه بعد منضفته وسيبته كده نايم على السرير على بطنه وقربت من ماما خدت منها الموبيل وسيفت الفيديو وفتحته وقربت من حامد وانا مشغله قدامه وهوه بيبصلى ويقولى مش هسيبك ياخول وهوه شبه دايخ فضحكت وقولتله ههههههههههههههههههه دلوقتى هنشوف وروحت طلعت بره الاوضه ودخلت اوضه نور وجيت وقولت لماما مش هتاخدى دورك ولا ايه فقالتلى ايه ؟ وبصت فى ايدى شافتنى ماسك زب صناعى بحزام وقولتلها دورك وادتهولها وهيا بتبصلى ومتردده تاخد الزب فقولتها يلا فخدت منى الزب ولبسته وبصتلى فقولتلها دورك ياماما تنيكيه زى ما كان بينيكك يلااااا فقربت ماما منه على السرير وانا فتحت الكاميرا وبدات اصور ماما وهيا هتنيك حامد وقربت ماما من حامد وبدات تحط الصناعى على شفايفه وتزقه جوه بقه لحد لما دخلت زبها فى بقى حامد وبدات تنيكه فى بقه كانت بتظلع الزب وتدخله تانى فى بق حامد وهيا ماسكه راسه بايديها وشغاله نيك فى بقه وبعدين قربت ماما منه وجابت رجله على طرف السرير ورفعتها على كتافها وغرقت الصناعى بالجيل وقربت الزب من من خرم حامد وكانت بتدعك خرمه من بره بالصناعى وتحركه بين الفلقات لحد اما حطت الزب على خرم حامد وزقته جواااااااه فحامد صرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اووووووووووووف الزب كان اعرض من زبى وهوه اول مره يتناك فحس بروحه بتتشد منه وماما زقت الزب لحد ما الراس كلها دخلت وكمان بدات تزقه كمان وكمان فى طيز حامد لحد اما بلع الزب كله فى طيزه وساعتها ماما فضلت ثابته شويه وبعدين بدأت تنيكه فى طيزه وكانت بتدخل الزب كله جواه وتطلعه تانى وترجع تنيكه تانى وتطلعه وحامد تحتها بيصرخ ويصوت وماما بتنيكه فى طيزه ومع صريخ حامد واهاته حسيت ماما اندمجت معاه وبدأت تضربه على طيزه وتنيكه اسرع واسرع وحامد المتناك بيصوت تحتها ويتوجع وماما شغاله نيك فيه فى طيزه وانا بصورهم وماما بدات تسخن وتنيكه اسرع واسرع وانا بحمسها تنيكه اسرع واسرع وحامد بيصوت وانا بصوره ومبسوط انى انتقمت منه وماما سخنت فشخ وبدات تشتمه خد يامتناك خد ياشرموط كل يوم عاوز تنيكنى من طيزى اديك جربت نيك الطيز بيوجع ازاى وكانت بتنيكه اسرع واسرع وتضربه على طيزه وساعتها ماما قلبت حامد على بطنه فى وضع الدوجى وبدات تركب طيزه وتضرب زبها على فلقاتى وقامت حاشره زبها فى طيزه احد اما صرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وماما سخنت وبدات تنيكه اسرع واسرع فى طيزه وبتشده من راسه لورا وشغاله نيك اسرع واسرع واسرع لحد اما فشخته فى طيزه وحامد بيصرخ تحتها وماما سخنت عليه جامد اوى وحامد طيزه ورمت وصوت النيك طق طق طق طق مالى الغرفة وماما شغاله رزع فى طيزه وحامد بيتاوه ويصوت من النيك وماما مسكت زبه من تحت وهيا بتنيكه وبتدعكله زبه جامد فشخ وتنيك وتنيك وحامد بيرتعش تحتها ويصرخ وبدا ينطر لبنه اكتر واكتر لحد ما نزل كل لبنه وساعتها ماما خرجت الزب من طيزه وسابته على بطنه نايم وانا سجلت الفيديو وهوه بيتناك وروحت جمب السرير جبت قلم ماركر كده من اللى بيثبت ده هوه بيروح بعد فتره بس بيتمسح بالقوة ومع الوقت وكتبتله على طيزه lolo بحيث ال o دايره حوالين خرمه وسبته على السرير على بطنه نايم وصورته وخدت موبايله فتحته ونقلت الافلام بتاعتى من عليه ومسحتهم من عنده وطلعت من الاوضه بصيت لماما وقولتلها انا حاجز فى فندق لينا احنا الثلاثه لحد معاد الطياره عشان نبعد عنه وكنا مجهزين شنطنا فلبسنا هدومنا وخدنا حاجتنا وطلعنا على الفندق وكلمنا نور واحنا فى الطريق تقابلنا فى الفندق وانا فى الطريق بعت لحامد حته مقصوصه من الفيديو وهوه بيتناك من ماما وقطعت وشها من الفيديو وبعتهوله وقولتله لو فكرت بس تضايق اى حد مننا الفيديو كامل هيوصل للجيم كله وكل الناس فى المنطقة ياحلوه ووصلت انا وماما للفندق وقابلنا نور هناك وكنت حاجز جناح غرفه دبل ليا انا ونور وغرفه ماستر لماما وكانت الاوض جاهزه وطلعنا على الغرفه كل واحد اخد شاور وغيرنا هدومنا ونزلنا المطعم نتغدى ونور من اول مجت مبطلتش اسئلة و زن على دماغى احنا هنا ليه ومستغربه ولما قولتلها عشان جمب المطار وطيارتى بكره مقتنعتش برضه وفضلت تزن لحد اما قولتلها طيب هحكيلك بعدين ولما خلصنا الاكل ماما قالت هتطلع تريح شويه وانا نور قولنالها هنقعد على حمام السباحة شويه ولما كنت انا ونور لوحدنا حكتلها كل حاجه وكانت فاتحه بقها مش مصدقه اللى بحكيله ومصدقتش الا اما فرجتها على الفيلمين وفات الوقت والكلام خدنا وبعدين قولتلها يلا عشان نتطلع نريح وننام ورايا سفر بكره وطلعنا كانت ماما نايمه فى غرفتها وانا ونور غيرنا ودخلنا ننام فى الاوضه وروحنا فى النوم وعدى الوقت وبعد شويه حسيت بنفس حد جمبى فى السرير وصوابع بتدعك فى حلماتى وانا نايم وفى صابع بيتسحب من الشورت وبيدور على خرم طيزى لحد ما لقاها فحسيت بصابع بيبعبصنى فى خرمى وبيوصل لابعد نقطه فى طيزى وده اللى خلانى اتاوهت وفوقت بصيت ورايا لقيت اختى نور نايمه ورايا فى السرير بتاعى وبتلعب فى طيزى ومنزله الشورت بتاعى لتحت وصابع بيبعبصنى وصابع تانى بيدعك فى حلماتى فبصتلها وقولتلها بتعملى ايه امك بره فقالتلى وايه يعنى هيا اول مره وبعبصتنى فى طيزى تانى فقولتلها مش هينفع يانوردلوقتى فجت قربت من ودنى وقالتلى هوه عشان انت نكت حامد وماما هتنسى نونو حبيبتك وتبعد عنى وكانت بتكلمنى وهيا بتبعبصنى ولا خلاص صوابعى مش عجباك ومش عاوز تدوق زبى تانى وهيا بتقول كده كانت بتنيكنى بصابعها وبتهيجنى ولمساتها لطيزى وبعبصتى خلت زبى يقف فبصتلى وضحكت وقالتلى شوفت نونو حبيبتك بتدلعك ازاى فبصتلها ولسه بقولها بس ..... فحطت ايديها على شفايفى ورفعت طيزى لفوق وانا نايم فخلتنى افنس وقامت مقربه من طيزى وفتحت فلقاتى ونزلت بلسانها على خرم طيزى اللى اول ملمسته اتكهربت واتاوهت من سخونه لسانها وطيزى اللى هاجت على لحسها وكانت اختى فاتحه طيزى بايديها الاتنين ولسانها بيدخل جوه خرمى من جوه ومع بعبصتها لصوابعى جسمى داب فى ايديها فمدت ايدها مسكت زبى تدعكه وهيا بتلحسلى خرمى وتبعبصنى وانا روحت عالم تانى كنت بعض فى مخده السرير وانا مفنس وساعتها نور سحب الشورت بين رجليا وقلعتنى لتيشرت وحسيت بقميص نومها بيقع وفى حاجه بتضغط على طيزى ببص ورايا لقيت اختى لابسه الصناعى وبترشقه فى طيزى وهيا باصه فى عينيا وانا كتمت نفسى وتاوهاتى لما حشرت الزب فى طيزى وبدات تضغط لحد لما الزب كله دخل طيزى وبقى صدرها لازق فى بطنى وبدات تنيكنى فى طيزى وهيا بتوشوشنى فى ودانى بتبعدى عنه ليه يالبوتى هوه زبى مبقاش مكفيكى عاوز تبعد طيزك عن زبى بس شايف طيزك متقدرش تعيش بدون زبى وبمزاجك يالبوتى مش غصب حتى شوف زبك واقف ازاى ياخول وكانت نور شغاله نيك فى طيزى وهيا بتكلمنى وبتعرفنى انى بحب الزب ومقدرش استغنى عنه وفضلت تقولى انت بتاعى يالبوتى وتنيكنى ف طيزى وهيا بتعصر حلماتى وجسمه كله وبتبوس رقبتى وكل ده سيحنى على الاخر وخلانى بتاوه واحرك طيزى على زب اختى وهيا تقولى ايوه كده يامتناك نيك نفسك بزبى ياخول كمان وانا برجع بطيزى على زبها وبعدين نور لفت بيا نامت على ظهرها وانا قاعد فوقها وظهرى ليها وساند بايديا على ركبها وبطلع وبنزل بطيزى على زبها وهيا ثابته وسايبانى انيك نفسى وانا طالع نازل ابلع زبها كله لحد ما قامت اكنها قاعده وحضنتنى وبدات تلعب فى صدرى وانا طالع نازل على زبها وبتاوه وحاسس بنار فى طيزى وزبها اللى بيدخل جوايا لابعد نقطه وجسمى بيرتعش فوقها وانا فى الوضع ده وبطلع وانزل على زب اختى وهيا ورايا وحضنانى وكان ساعتها وشى للباب فببص لقيت الباب بيتفتح براحه وماما على الباب بتبصلى وانا كاتم صوتى وطالع نازل على زب اختى وساعتها ثبت على زب نور اللى خدت بالها من ماما وثبت جوه طيزى وماما واقفه على الباب لابسه روب نبيتى فوق الركبه وبتتفرج عليا وانا بتنطط على زب نور وساعتها ماما فتحت الروب وسابته يقع على الارض ووقفت قدامنا عريانه ملط مش لابسه غير زب صناعى من بتوع نور وكان اكبر واحد فى الحجم تقريبا واحنا متسمرين فقربت منى انا ونور وشدتنى من على زبها من شعرى ونزلتنى على الارض على ركبى وحطت زبها على بقى وقالتلى مص ياخول وقبل مفكر بدات تدخل زبها فى بقى وتنيكنى فى بقى ونور قاعده على السرير تتفرج على ماما وهيا بتنيكنى فى بقى وقالتلى مشبعتش كل ليله من زب نور يامتناك دلوقتى دورى تجرب زبى انا كمان وضحكت وكانت بتنيكنى فى بقى بسرعه وهيا ماسكانى من شعرى وتدخل الزب تحشره فى زورى للاخر وتطلعه وهكذا وبعدين رفعتنى على السرير خلتنى افنس قامت نور شدانى على كسها الحسه وانا بلحس كس نور وفى وضع الدوجى جات ماما من ورايا وبتحك زبها على خرمى ونور ماسكه راسى وقامت ماما حاشره زبها فى طيزى خلانى اتااااااااااوه ااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وبدات ماما تنيكنى فى خرم طيزى وهيا فاتحه طيزى بايديها وقامت مطلعه الزب ونازله بلسانها فاتحه فلقاتى ولاحساها ورطبتها ودخلت الزب تانى فى طيزى وبدات تنيكنى وتقولى حلو زب ماما ياخول يامتناك بتتناك من كل الناس وماما لا ياخول وبدات ماما تنيكنى فى طيزى وتضربنى على طيزى وساعتها نور نزلت تحتى وخدت زبى فى بقها وعملت 69 معايا وماما بتنيكنى فى طيزى جامد اوى وتسرع اوى اوى وتنيكنى كمان وكمان وانا بتااااااااااااااااااااااااوه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ياطيزى براحه ياماما ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه مش قادر ياماما مش قادر وماما بتنيكنى وتشتمنى ياخول يامتناك وانا بتاوه تحتها وزبى شد على الاخر فى بق نور محستش بنفسى غير وانا بجيب لبنى فى بق نور اللى مسابتيش زبى اللى اما شفطت لبنى كله وزبى نام ودلدل بين رجليا وماما لسه بتنيكنى فى طيزى وتضربنى عليها يامتناك ياخول خد خد وانا تحتها حاسس بنار فى طيزى وجسمى بيرتعش من الشهوه وجت ماما شدانى فوق نور وخلتنى اركب زب نور اقعد واتنطط عليه بطيزى اللى اول مقعدت فبلعت زب نور كله وماما بتلحس خرمى وزب نور طالع وداخل فى طيزى وبعدها ماما زقتنى لقدام فى حضن نور وجت من ورايا وحطت زبها فوق زب نور وبدات تزقه هوه كمان فى طيزى وانا بتاوه وبقولها لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا براااااااااااااااااااااااااااااااااااحه وماما زقت زبرها جوه طيزى هيا كمان حسيت خرمى اتفشخ وهوه شايل زبرين وماما ونور بينكونى بينهم وطالعين داخلين فى طيزى وانا بينهم بتاوه وفى عالم تانى وماما واختى لبنكونى الاتنين سوا فى نفس السرير وانا طيزى مولعه نار وحاسس بنار فى طيزى وفضلو ينكونى وينكونى كمان وكمان لحد لما لقيت زبى بيرتعش لوحده على بطنى بدون محد يلمسه وبدا ينطر لبن وهوه نايم فى كل مكان على صدر نور وانا بتناك منهم الاتنين لحد ما زبى جاب لبنه كله وماما ضحكت وقالتلى فى ودنى مبروك ياحلوه بقيتى بتجيبى من طيزك اهه وسابونى ماما ونور وانا مفشوخ مش قادر نايم على بطنى مفرهد من النيك وساعتها ماما شدت نور من تحتى وخدتها جمبى على السرير فى وضع الدوجى وبدات تنيك نور فى طيزها وتقولها مش زب ماما احلى من الخول ده يالبوه وبدات ماما تنيك نور فى طيزها طالع نازل فى طيزها ونور بتتاوه تحتها وماما خلت نور تقعد بكسها على وشى وهيا بتنيكها فى طيزها ونور بتتاوه فوق وترتعش من زب ماما ونيكها ليها لحد لما جابت شهوتها على وشى وساعتها نور قامت شدت ماما وقالتلها دورك ياحلوه وحطت ماما فوقى الحسلها كسها وهيا من وراها بدات تنيك ماما فى طيزها الضيقه وماما بتتنطط على لسانى وتتاوه ونور شغاله نيك فى طيز ماما اللى بتنطط على لسانى وكسها السخن نار عامل افرازات كتير فشخ فغمزت لنور اللى شدت ماما لتحت على وسطى فقمت مزحلق زبى فى كسها ونور بتنيكها فى طيزها ماما صوتت فى النص ااااااااااااااااااااااااااااااااااه يامتناكين اااااااااااااااااااااااااه كمان كمان نيكونى كمان ياولادى اااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه حلو اوى ااااااااااااااااااااااااااه وانا ونور شغالين طالع نازل فى كسها وطيزها وماما بتصوت وتتاوه بينا واحنا شغالين نيك فى ماما اللى بتصوت اوى وانا زبى شد على اخره فى كسها وكنت انا ونور بنبدل على طيز ماما وكسها وماما بينا بتصوت من المحنه واحنا شغالين نيك فى بعض لحد ما بدات ارتعش واصوت وانا بجيب لبنى كله فى طيز ماما واقع جمبهم على السرير من التعب وساعتها ماما ونور قلعو الازبار وحطو اكساسهم على بعض زى المقص وبدأو ينيكو بعض باكساسهم طالعين نازلين وجسمهم بيتنفض وبيرتعشو لحد ما خلاص هيجيبو شهوتهم فجم هما الاتنين على وشى وبداو يجيبو شهوتهم ويرتعشو لحد ما غرقو وشى وجسمى بشهوتهم وتعبو ونامو جمبى على السرير هلكانين ونمنا احنا التلاته جمب بعض فى السرير هلكانين لحد ما صحينا الصبح نايمين فى حضن بعض عريانين وكان فاضل 4 ساعات على ميعاد الطياره فطلبنا فطار فى الغرفه واكلنا ودخلت اخد دش عشان نبدا نلبس مش عاوز اقولكو انى وسط وانا باخد دش لقيت ماما ونور دخلو عليا الحمام وقالولى نيكة الوداع وضحكو وساعتها هقولكو انى لقيت نفسى على ركبى فى ارضية الشاور بمص زب نور وماما بتنيكنى فى طيزى وفضلت ماما ونور يتبادلو على طيزى نصف ساعه لحد ما ورمت من النيك وساعتها اتشطفنا وطلعنا على المطار وانا فى الطريق بعت جزء من الفيديو وماما بتنيك حامد لحامد وكتبتله عليه انه لو فكر يعمل اى حاجه الفيلم كامل هيكون فى المنطقه كلها وفى الجيم بتاعه بالذات وهوه بيتناك من واحده ست وانى مش عاوز منه حاجه غير انه يبعد عنى وعن اهلى وانا مسافر ولو عرفت انه قرب من شقتنا هفضحه وعرفت ماما ونور ووصلنا المطار ودعونى لحد باب الطياره وانا ماشى شاورتلهم وعملتلهم باى باى وانا بفكر فى جمال شكل زبر حامد وزبر كمال وزبر حسن وزبر شوقى وزبر جمال وزبر عامل الدليفرى بتاع البيتزا باحجامهم واطوالهم والوانهم وروس ازبارهم وجسم ازبارهم كانت ازبار شكلها جميل اوى مش رايحة من بالى وانا بتاملها قبل ما امصها او ادعكها وبفتكر وحامد وكمال وحسن وشوقى وجمال وعامل الدليفرى بيبوسوا شفايفى ووشى وعيونهم بتبص لوشى ومليانة حب ورغبة فيا واحساس كل زبر من ازبارهم جوه طيزى ومتعته وجماله ولذته فى طيزى وافتكرت كمان جمال ومتعة طيز كمال وطيز نها وطيز اختى نور وطيز وكس وبق امى حوالين زبرى وطلعت على الطياره المتجهه الى دبى وفى الناحيه التانيه كان بابا مستنينى هناك فى مطار دبى ومعاه مراته التانيه وبنته اللى تعتبر اختى من الاب كانو واقفين مستنينى على شوق والى لقاء فى جزء جديد مليان احداث ومفاجات كتيره فى دبى