قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
انا وزوجة صديقى ميسون
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 30348"><p><strong>أنا وزوجة صديقي ميسون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسمي خالد ، عمري حالياً 24 عاماً، طولي 170 وأُميل للنحافة، أبيض البشرة ومتوسط الجمال إلى الوسامة بقليل، تعرّفت على صديقي يوسف وعمره 23 عاماً منذ حوالي 3 سنوات بعد أن تعارفنا من خلال عدة أصدقاء، لكننا أصبحنا أكثر قرباً من قبل، بعد 3 سنوات من تعرّفي عليه سافر بلدا بعيدا ليتم زفافه على "ميسون" بعد أن خطب لعدة شهور، وبما أننى لم استطع السفر لحضور زفافه بسبب انشغالى الشديد فى العمل فلم يكن هنالك نوعاً ما من المعرفة الشخصية بينى وبين زوجته ميسون ولم ارها قط.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد زواجه بـ 5 سنوات وفي أحد الأيام ذهبت مع يوسف للسهر يوم الجمعة وحدنا في الصحراء ، أشعلنا النيران وبدأنا بالمسامرة والضحك والخديث عن قصص عديدة، وحينما أصبحت الساعة 11 مساءً، أدرك النعاس صديقي يوسف وسرعان ما غفى وأصبحت أضحك على حاله ولم يكُن في بالي شيء إطلاقاً، رنّ هاتفه بعد قليل فلم أعلم ما سأفعله لكنني آثرت البقاء مسترخياً على البُساط، إلا أن الهاتف مازال يرنّ فحاولت إيقاظه لكن نومه كان ثقيلاً بمعنى الكلمة، فأخذت هاتفه لألقي نظرة عمّن يُهاتفه فرأيت بأن المتصل "ميوس" فأدركت أنها زوجته، عرفت أن صديقي قد وقع في مأزق (كما تعلمون الزوجات لا يُحببن تأخر الأزواج!) فأصبحت أيقظه وأقول بأن هاتفه يُرن فقال أكيد زوجتي وأنا قلت لها بتأخر ثم عاد للنوم، وبعد 6 مكالمات لم يرد عليها هدأ الهاتف ثم أتى في بالي فكرة أن أفتح جواله كوني أعرف النمط السري للهاتف، لكنني أحسست بالذنب وبأنه لا يجوز ذلك، لكنني لا أعلم لماذا فعلتها وفتحت جواله وأول شيء قمت به دخلت للإستديو فما رأيت سوى صور منوعة من صباح الخير إلى صور نسور وهكذا حتى وقعت عيني على صورة إمرأة جالسة في السرير كانت جميلة جداً وتضع مكياج خفيف تلبس فستاناً أحمراً قصيراً وتلتفت للكاميرا، كانت بيضاء ورشيقة القوام تُميل قليلاً للإمتلاء بشكل يُرهب العقول، سرعان ما اشتعل قلبي شهوةً عليها وظننتها في البداية أنها فتاة من الإنترنت أو شيء ما، لكنني رأيت سيلفي يجمعه بها، فطار عقلي بعد أن علمت أنها زوجته حيث أنه ليس من النوع الذي يهتم بالنساء أو يلاحقهن، رأيت يوسف يتحرّك بإتجاه آخر خلال نومه فأغلقت الهاتف فوراً وجعلن نفسي كأنني أفكر بشيء، لكنه كان نائماً! عُدت بخفّة إلى جواله وببطء لأفتح الجوال وأرى الصورة من جديد سرعان ما استيقظ قضيبي لجمالها وبنفس الوقت لأنها زوجة صديقي!، شعرت بإثارة غريبة من نوعها، فبدأت أحاول أن أرى المزيد من الصور لكنني لم أرى سوى هذه الصورة، نقلتها مباشرةً عبر البلوتوث ودخلت قائمة الأسماء وكان قلبي خلالها يدقّ 100 مرة في الثانية الواحدة خوفاً من إكتشاف أمري ومن تبعات ما أقوم به!، بحثت عن رقمها فنسخته وأغلقت موبايله بعد أن محيت كل أثر على أنني فتحت الإستديو وهكذا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد مدة قصيرة أيقظت يوسف وبدأت أقرصه حتى استيقظ وهو يقول أتمنى لو استطيع البقاء هنا والنوم بدلاً من البيت المعفّن، حتى عدنا لبيوتنا وأنا لم أستطع النوم وكنت أفتح صورتها وأراها بكبريائها وأنوثتها الطاغية تتصوّر بإبتسامتها التي تُذيب القلب مُظهرة أسنانها البيضاء الأنيقة وبدأت أتخيّل كيفية مضاجعتها بشتى الطرق وأنا أفرك قضيبي وقد أنزلت كمية كبيرة من المني حتى لم أقوى على أن اذهب للإستحمام فنمت بعدها مباشرةً من التعب والضيق في الصدر كوني فكّرت في زوجة صديقي بل وشاهدتها وحتى أخذت رقمها!.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرّت الأيام وبعد هذه الحادثة بأسبوع بادر صديقي بأن يعزمني على الغداء عنده وحلف علي وأنا خجل لكن لديّ رغبة دفينة بأن أذهب ولا أعلم لماذا! لا أعلم لكن كان علي أن أتوجه علّي ألحظ منها شيء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي نفس اليوم ذهبت مع يوسف إلى منزله ووصلنا الساعة الثالثة ظهراً، فجلسنا في مجلس أو صالة ، وكنا ننتظر الغداء، ورايتها بجمالها الباهر كانت ميسون هي من تذهب وتُجلب الطعام وجلسنا نأكل فاصوليا خضراء باللحمة مع الأرز وللأمانة كان الطبخ لذيذ وكنت أشعر كأنني أتناول يديها لأنها هي من طبخته! المهم انتهينا من تناول الطعام وسرعان ما سمعت صوت طق على الباب فأحسست بتوتر شديد في قلبي وكأن الطقّ كان لقلبي وليس للباب! أصبحت أفكر كم أنا موجود، فأنا أفكر بها وأضطرب وهي لا تعلم من أنا حتى سوى أني صديق زوجها المقرب!، استأذنت من صديقي أن أذهب إلى المغسلة..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فذهبت وغسلت يدي وبينما هو كان في الغرفة يستريح حيث كان سميناً بعض الشيء ولا يحب سوى الأكل بحسب معرفتي به، إلا أنني عندما انتهيت من غسل يدي شعرت بباب يساري يُفتح فما رأيت سوى ميسون مرة اخرى إمرأة بيضاء ممشوقة القوام بمعنى الكلمة تقف أمامي تفتح فمها القرمزيّ مستغربة وكنت منصدماً ومنحرجاً وقلبي يدق كثيراً وكل ذلك جرى خلال 5 ثواني تقريباً، لقد تلاقت عينانا بكل إضطراب، إلا أنني ومن رهبة الموقف سارعت لإخفاء وجهي نحو الأسفل وهي من إضطرابها أغلقت الباب بصمت بعد أن شهقت، عُدت فوراً إلى صديقي الذي كان مستريحاً ولم يكن في باله شيء حتى! أو بأن صديقه كان يناظر لإمرأته، ومرّ اليوم بشكل طبيعي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد عدة أيام، اتصلت بيوسف وطبعاً كنت على تواصل معه قبلها لكن أذكر هذا الموقف لأنه حدث معي قصة كذلك!، اتصلت بيوسف وسرعان ما قبل الإتصال وبدأت بالحديث (أشعر أن صوتي جاذب بشكل عام) أين أنت يا رجل، فكان هنالك صمت وبدأت أقول ألو ألو، وبعد ثواني أُغلق الخط وبدأت أشك بوجود شيء، فاتصلت به مرة أخرى حتى أجابني وقال أهلاً يوسف، قلت له لماذا أغلقت الهاتف يا رجل، قال لي متى، وهنا أحسست فوراً بأنها هي من قامت بذلك، فقلت ربما كان الخط ضعيفاً وحوّرت الموضوع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد يومين، كنت جالساً في المنزل ألعب في اللابتوب وأشاهد بعض البورنو، وفجأة أتتني رسالة في الواتساب والمًصيبة الكبرررررى أنها من "ميسون"!! حيث أنني كنت قد أخبرتكم بنسخي للرقم وحفظه كذلك لكن لم أكن على تواصل معها أبداً، دقّ قلبي وفتحت الواتساب وهكذا كانت المحادثة التي تعتقد هي بأنني لا أعلم من هي! ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميسون : صباح الخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خالد : صباح النور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميسون : ممكن أتحدث معك شوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خالد : تفضلى ولكن من معي (على أساس لا أعلم من هي)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميسون : هل تحتفظ بالأسرار ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خالد : طبعاً</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميسون : أريد منك وعد وعهد بأن لا يعلم أحد محادثتنا هذه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خالد (يجيب بقلق) : وعد إن شاء **** ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميسون : أنا ميسون زوجة يوسف ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خالد (بدأ يضطرب) : أهلاً وسهلاً، يوسف فيه شي ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميسون : لالا لكن لا أعلم من أين أبدأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خالد : خذي راحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت ميسون تتحدث عن مشكلتها مع زوجها وكيف أنه قاسي وجاف معها، حتى أنه يضربها في بعض الأحيان إذا لم تطيعه في شيء، كانت تتحدث لي وأنا لا أعرف ما الذي سأقوله وبماذا أفكر، هل هي فعلاً صادقة أم تقول ذلك لتربح مشاعري!، مشاعر مضطربة تنتابني خلال المحادثة معها قالت لي بأنها تفكر بالطلاق منه لكنها تتردد كونهم لم يُطبقوا الأربعة أشهر بعد، أخبرتها أن تصبر وأنه قد يتحسّن لكنها أرسلت لي صورة لجزء من يدها البيضاء لأرى جرحاً خفيفاً طويلاً بيدها، شعرت بالإستغراب الكلّي، لم أكن أعلم أن صديقي عنفوي لهذه الدرجة حتى، أخبرتها بأسفي لذلك وبأنه لا أعلم كيف أستطيع مساعدتها، قالت لي أنها لم تخبر أحداً بذلك سواي، قالت بأنها تثق في وبأنني لن أخبر أحداً وقد أخبرتها بوعدي لها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهت المحادثة بعد إستئذاني وقلقي من هذا التطوّر السريع والمفاجئ كذلك! ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحنا نتحدث شبه يومياً ونرسل لبعض باقات ورود أو صور تمنّي للإنسان بالخير، كانت تتلهف للحديث معي وأصبحت أخرج كثيراً لاقابلها ونتنزه معا، كنا نتحدث كثيراً وشعرت بوقوعي في الحب! نعم، شعرت بأنني وقعت في حُبّها لكنني متردد حيث أن الظروف لا تخدم، وما يُثبت لي بأنها مُرتاحة لي هي حينما استذكرت المرات التي قابلنا فيها بعضنا وتنزهنا وكنا نضحك ونتبادل الآراء وبالطبع كانت تخبرني عما يقوم به زوجها من أفعال تسيء للرجال فعلاً ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرّت الأيام والأشهر وعدة سنوات وتكررت نزهاتنا ولقاءاتنا وبتنا نعشق بعضنا فعلاً وصراحةً بعد أن كنا نخجل ونخفي ذلك، كم هي الدنيا صغيرة، وكم هي خطيرة بنفس الوقت، حاولنا فيه الإنفصال بسبب ظروفنا لكننا لم نستطع وسرعان ما نعود للمحادثة واللقاءات مرة أخرى. وبعد سنة واحدة من اول محادثة واول لقاء وتنزه بيننا جاءت ميسون الى بيتى ومارست معها الجنس بزبرى فى كسها بكل قوة ونحن نتبادل القبلات والاحضان والوحوحات والاهات المستمتعة المتلذذة وظللنا فى السنوات التالية نتنزه ثم نذهب لنمارس الجنس معا فى منزلى حتى املا كسها بلبنى ثم تعود الى منزل زوجها صديقى يوسف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت اول ممارسة حب على الاطلاق بينى وبين ميسون ذات يوم بعد سنة من اول محادثة ولقاء بيننا .. فى ذلك اليوم المشرق الجميل وبعد تنزهنا فى الحديقة ذهبت انا وميسون الى منزلى وكانت فائقة النظافة فى ذلك اليوم تفوح منها رائحة الياسمين العربى بشدة ويبدو ذراعاها ناعمين جدا ولامعين من فستانها الصيفى السكرى اللون ذى النصف اكمام وعلمت انها قامت بعمل سويت كامل لبدنها وكان شعرها الاسود الناعم الطويل الغزير مصفف ومضفر كالاكليل كانها عروس ليلة زفافها ودخلتها وكانت معها حقيبة صغيرة .. دخلنا المنزل وكانت عيونها ملاى بالخجل الممزوج بالحب والرغبة تجاهى قبلتها بقوة من شفتيها وبادلتنى القبلة بنهم وجوع ودقات كعبها العالى تدق فى قلبى المغرم والمتيم بها وبدنى المشتهى لها بقينا نتبادل الاحضان والقبلات ونتحسس ظهورنا ومؤخراتنا قليلا من فوق ثيابى وفستانها ثم قالت لى ميسون اجلس هنا وانتظرنى ساعود بعد قليل ودخلت غرفة النوم ومعها حقيبتها الصغيرة وبعد قليل خرجت ميسون وكانت ترتدى بنطال جينز ازرق مفتوح الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وبزازها الكبيرة عارية وهالاتها وحلماتها مطلية بطلاء الشفاه الاحمر ونصفها العلوى كله عار ظهرها وبطنها وبزازها والتفت حول نفسها امامى وهى تضحك وتبتسم باغراء وتقول لى ما رايك قلت لها فى انبهار انت مثيرة جدا جدا يا ميسون بهذا الزى قالت كنت اعلم انك ستحبه على وجلست جوارى واحتضنتها بقوة وانا اتاملها بشبق شديد واغرقت وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات ثم نزلت امص واقرص حلماتها واقفش فى بزازها الكبيرة الجميلة وهى تتاوه وتوحوح بقوة وانا اتحسس ظهرها الجميل وسرتها الصغيرة ثم بدات اتحسس وادعك شفاه كسها العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها باناملى ثم ادخلت اناملى فى كسها الدافئ الرطب وبدات انيكها وابعبصها باصابعى فى مهبلها وهى تتاوه بشدة وتتحسس زوبرى المنتصب من فوق بنطالى ثم تفتح سحاب بنطلونى وحزامى وتخرج زوبرى من تحت كولوتى وبنطلونى وتشهق حين تراه وتقول يا للهول انه اغلف اقلف غير مختون لم ار سوى زوبر زوجى المختون فى حياتى وهو كبير ولكن هذا ضخم انه زوبر حصان لا زوبر انسان يا خالد ما اجمله واشهاه اننى احبه واحب صاحبه قلت لها وهو وصاحبه يحبانك جدا جدا جدا يا ميسون ولفت اصابع يدها حول زوبرى وبدات تدلكه وتدعكه من راسه لقاعدته ببطء وحنان ومزاج وانا اتاوه مستمتعا بهاندجوبها الرائع وبعد قليل نزلت ميسون بفمها على زوبرى الضخم الاغلف وادخلته فى فمها وبدات تمصه ببطء وحنان وهى تستمتع بتحريك الغلفة والجلدة التى تغطى راس زوبرى لتعرى الراس ثم تغطيها ثم نزلت انا على كسها امصه والحسه وامصمص شفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتافاف وتشخر وتصوت ثم نزلت اتامل وادعك واقبل وامص قدميها الجميلتين فى يدى وفمى باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما ثم اخذت ميسون الى غرفة نومى وفراشى وانمتها على ظهرها وتجردت من ثيابى وصرت عاريا حافيا واستلقيت فوقها وبدات احك راس زوبرى فى زنبورها وشفاه كسها ثم دفعته بقوة لاخره داخلها ولكن بالتدريج كى تعتاد عليه حتى ارتطمت بيضاتى بخرم طيزها بعد ربع ساعة من الايلاج التدريجى سنتى سنتى من زوبرى فى كسها وبدات ميسون تتاوه بقوة وتغنج وتقول لى زوبرك يمتعنى متعة لم اشعر بها من قبل اااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااح اوووووووووووووووف ويصل الى اماكن فى مهبلها لم يصلها زوبر يوسف ابدا من قبل احححححححححححححح يثيرنى ان هذا ثانى زوير فى حياتى يدخل كسى ومهبلى .. ونزلت امص حلماتها واقفش فى بزازها واغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وهى تتحسس وجهى وشعرى وصدرى وبطنى وظهرى وطيزى وانا ارزع وانيك كسها بزوبرى بقوة من فتحة الكس والطيز الموجودة فى بنطلونها الجينز الازرق لذى لا تزال ترتديه وهى تقول محظوظة انا بهذا الزوبر الحصانى الرهيب الاغلف ستحسدنى عليه حقا كل البنات والنساء اححححححححححححح وامسكت كفوف قدميها بكفوف يدى وهى تعض شفتها وتلعق شفتيها وجسدها ينتفض انتفاضات خفيفة من المتعة الرهيبة التى تسرى فى بدنها وعلت انفاسها ودقات قلبها واحمر نهداها وكبرا واحمر وجهها وهى تتاوه وتغنج بقوة وتقول لى لا تتركنى ابدا يا خالد انك ممتع جدا اااااااااااه لم اعلم ان النيك يمكن ان يكون ممتعا هكذا واتتها الرعشة بقوة وانزلت عسلا قليلا وجسدها ينتفض كثيرا ثم هدات وخلعت عنها بنطالها الجينز واصبحت عارية تماما وحافية ونمت على ظهرى وصعدت ميسون فوقى وامسكت زوبرى بيدها وادخلته فى كسها ونزلت عليه وتاوهنا معا بقوة ووجهها فى وجهى وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامى وبدات ميسون تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبرى وهى تغنج وجسدها مستمر بانتفاضات صغيرة مستمرة ومستمرة بعض شفتها واخراج لسانها ولعق شفتيها وانا اتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدرى وبطنى وتغرق وجهى وشفتى وعنقى بالقبلات وتعطينى بزها الايمن وبزها الايسر امص حلماتها واقفش فى بزازها وكانت عيونها ملاى بالاغراء والحب والرغبة والالوهية انها الهتى ميسون الجبارة وبعد فترة اخذتها ونمنا على جنبنا وانا خلفها وهى تدير وجهها لترانى واراها وادخل زوبرى الضخم الاغلف فى كسها وانيكها واضم ظهرها لصدرى وبطنى واضم بزازها الكبيرة بيدى والمس رجليها برجلى والاعب قدميها بقدمى واقبل قفاها وادفن وجهى فى شعرى ونحن نتاوه ونوحوح مستمتعين معا بالمتعة الرهيبة لكسها وزوبرى قلت لها كم انا سعيد ولا اصدق نفسى انك اخيرا فى احضانى يا حبيبتى ميسون وامارس الحب الحلو اللذيذ معك قالت وهى تغنج وتلهث وانا ايضا لا اصدق نفسى يا حبيبى خالد نكنى بقوة يا حبيبى امتعنى بزوبرك الحصانى الرهيب هذا اااااااااااااااااااااه احححححححححححح اوووووووووووووووووووووف .. وبعد قليل ركعت ميسون على يديها وركبتيها ووقفت خلفها على ركبتى وادخلت زوبرى الضخم الاغلف فى كسها وبدات انيكها بقوة وضممت ظهرها لبطنى وصدرى ولمست رجلى رجليها ولاعبت قدمى قدميها وقبلت قفاها وخدها وهى تدير وجهها لى باستمرار لترانى واراها ودفنت وجهى فى شعرها ووجهها ثم جعلتها تستلقى على بطنها بالكامل فى وضع المكواة الفلاتايرون او الكلب الكسول واستمررت فى نيك كسها بزوبرى بقوة حتى شهقت اخيرا وقذفت فيضانات من لبنى فى كسها ومهبلها واخرجت زوبرى واغرقت ظهرها وطيزها بلبنى الغزير الذى لا يتوقف ايضا قالت وهى ترتعش وتنزل عسلها اااااااااااااااااه ما كل هذا اللبن انت رهيب يا خالد ونمنا فى حضن بعضنا نتبادل القبلات والاحضان واللمسات والتحسس والهمسات </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد ممارستنا الحب اللذيذ الحلو لاول مرة مع بعضنا البعض اصبحنا اكثر قربا وارتباطا قلبيا وعاطفيا ورومانسيا ببعضنا البعض وكنت لا اترك يد ميوس من يدى فى نزهاتنا وفسحنا معا وعيوننا مركزة بعيون بعضنا باستمرار كنا عاشقين بحق وبعد يومين من الانقطاع بعد مرتنا الاولى معا قالت لى ميسون: لنذهب الى منزلنا جسدى اشتاق الى جسدك وزوبرك وروحك وقلبك .. وذهبنا معا وقلوبنا تدق بقوة وانفاسنا تتلاحق من الرغبة والحب وما ان دخلنا الى بيتى حتى دخلنا فى عناق طويل وقبلات طويلة مجنونة وكانت ميوس ترتدى فستانا ازرق قصير الاكمام وتفرد شعرها مسترسلا طويلا على كتفيها وظهرها وترتدى قرطا كالثريا جميلا قبلت اذنيها وكعبها العالى يطقطق باثارة قالت لى اصبر يا حبيبى لادخل وابدل ملابسى واتيك وبالفعل دخلت ميوس وخرجت ترتدى على اللحم بودى ستوكنج اسود شبيكة بحمالات ومفتوح الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وعاريتهما من اى شبكة او دانتيل .. انبهرت من جمالها فيه ضحكت ميوس وقالت عيونك تاكلنى قلت انك رائعة جدا فى هذا البودى ستوكنج قالت احب ان اعجبك دوما وجلست ميسون على حجرى واخذتها فى حضنى وعيوننا مركزة بعيون بعض واقول لها ملبن ملبن وهى تضحك وتتدلل وتتغنج على وانا اتحسس ظهرها من فوق البودى ستوكنج وامص حلماتها من بين الشبكة واغرق وجهها وشفتيها وعنقها وتغرق وجهى وشفتى وعنقى بالقبلات المحمومة وقامت عنى وفكت حزامى وانزلت سحاب بنطلونى وانزلت بنطلونى وكولوتى وكان زوبرى الاغلف الضخم منتصبا بكل قوة ابتسمت وادخلته فى كسها وقعدت عليه وتاوهنا معا بقوة قالت كم احب هذا الزوبر الحصانى الاغلف وكم اوحشنى فى هذين اليومين اللذين ابتعدت عنه وعنك فيهما اححححححححححح اوووووووووووووووف وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها فوق زوبرى وانا اضمها بقوة الى واقبل شفتيها بنهم وجوع واقبل عنقها ووجهها ثم انزلت حمالات البودى ستوكنج وعريت بزازها الكبيرة وبدات اقفش فيهما بقوة وهى تتاوه وتغنج وتوحوح وتافاف باستمتاع وظللت انيكها على هذا الوضع ساعة كاملة وهى بالبودى ستوكنج ثم خلعته عنها وانمتها على الاريكة فى الصالة لا نزال وبدات انيك كسها فى الوضع التبشيرى وانا امص واقبل قدميها الجميلتين فى فمى ويدى باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما وهى تضمنى اليها وتتحسس صدرى وبطنى ووجهى وشعرى وظهرى وطيزى وظللت انيكها على هذا الوضع لساعة اخرى وهى تنزل عسلها وتاتيها رعشتها عدة مرات حتى شهقت وانزلت شلالات من لبنى فى كسها ثم اخرجت زوبرى وانزلت باقى الشلالات المستمرة على وجهها وبزازها ولحست باصابعها لبنى من وجهها وبزازها ومصته من على اصابعها وابتلعته بتلذذ واستحممنا معا وقلت لها لننزل قالت الى اين قلت لها ستعلمين قريبا وذهبنا معا عند ضفاف النهر فى بقعة معزولة خالية من الناس وجردتها من فستانها وكعبها العالى وسوتيانها وكولوتها وهى تقول ماذا تفعل لا يصح هنا سيرانا الناس وننفضح قلت لها انه مكان معزول ثقى بى اعرفه جيدا وما اشهى ممارسة الحب والنيك الحلو اللذيذ عند ضفاف النهر وسط النهار وتحت الاشجار وتعريت ايضا ونزلت تمص لى زوبرى الاغلف الضخم بفمها بتلذذ واهتياج وتدعكه بيدها قليلا ايضا ثم القيتها على الارض وسط الوحل وتغطينا بالوحل وهى تضحك وتهتاج جنسيا اكثر قالت احب النيك فى الوحل كنت اتمناه منذ زمن طويل ونزلت ابعبص والعق كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره باصابعى ولسانى وهى تتاوه وتغنج وتصرخ وتشخر وتوحوح وتافاف بقوة من المتعة ثم رفعت ساقيها وامسكت كفوف قدميها بكفوف يدى ودفعت زوبرى الضخم الاغلف فى كسها ونحن نتامل النهر والاشجار ونسمع صوت العصافير وننعم بضوء النهار عراة حفاة نمارس الحب والنيك فى العراء وسط الطبيعة الغناء الخلابة وهى تتحسس ظهرى وطيزى ووجهى وشعرى وصدرى وبطنى وبعد مدة انمتها على جنبها ووقفت على ركبتى عند خرم طيزها وكنت قد جلبت زجاجة زيت صغيرة ودهنت زوبرى الضخم الاغلف وادخلت الزيت باصابعى داخل خرم طيزها وقالت لى ماذا ستفعل سيشق طيزى زوبرك الحصانى هذا ولم اتناك فيها من قبل من زوجى قلت لها لا تخافى ساكون لطيفا وستتمتعين وبدات ادخل راس زوبرى بالتدريج داخل طيز ميوس وتاوهت وتوجعت حتى دخلت كلها وصبرت حتى اعتادت عليها وقالت لى انا بخير اكمل ادخاله وبدات ادخله ببطء سنتى سنتى حتى ارتطمت بيضاتى بطيزها من اسفل اخيرا وصبرت حتى اعتادت عليه وقالت لا اصدق ان هذا الزوبر الحصانى الاغلف الضخم قد دخل باكمله فى طيزى اححححححححححح انه ممتع ولذيذ جدا نكنى يا حبيبى خالد بزوبرك الضخم الاغلف فى طيزى وبالفعل بدات انيك طيز ميوس بمزاج وحنان وبطء بزوبرى وكلانا مهتاج من منظر زوبرى وهو داخل خارج فى طيزها وهى تتاوه وتوحوح وتافاف وتغنج بقوة من المتعة وجاءتها الرعشة وانزلت عسلها وظللت انيك ميوس ساعة فى طيزها حتى شهقت وانزلت فيضانات من لبنى داخل طيزها الرائعة واستلقينا نلهو نتبادل القبلات واللمسات والتحسس والضمات والهمسات وسط الوحل وتحت الاشجار وعلى ضفاف النهر عراة حفاة ونزلنا النهر نستحم وخرجنا لبسنا وانصرفنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد عدة ايام تنزهنا والتقينا كعاشقين كالعادة نختلس القبلات والاحضان فى الحديقة او المتحف او الشارع وقلت لها انا هذه المرة اشتقت اليك والى كسك وطيزك حبيبتى ميوس تعال الى منزلنا لنستمتع قليلا واخرجت لها من حقيبتها زوبرا مطاطيا شبه الطبيعى تماما براس وجسم وعروق وبيضات واغلف وضخم بحجم زوبرى تماما اتسعت عيناها وقالت ما هذا قلت لها لكى انيكك انا وهو فى كسك وطيزك معا ايلاج مزدوج فى وقت واحد قالت احححححححححح ايها القذر كم احبك .. وسرنا معا وقالت لى ولكن ليس هذا طريق منزلنا قلت لها لدى منزل اخر لنغير الاماكن كى لا نمل ودخلنا البيت وفوجئت ميوس بوجود صديقى ماهر صاحب البيت قلت لها صديقى ماهر وهذه حبيبتى ميوس التى كلمتك عنها سلم عليها وهى متوترة وقال لم توفيها حقها من الوصف انها بارعة الحسن الهة حقيقية قلت له نعم انها كذلك همست لى ميوس هل سيبقى فى البيت ونحن ... همست لها نعم لا تخافى منه انه صديق وفى ولا يتعدى حدوده ابدا .. ودخلت انا وهى غرفة النوم وكانت ترتدى اسورة ذراع على شكل ثعبان جميلة وخاتم رقيق فى ابهامها وفستان عروسة البحر ميرميد دريس قلت لها ما اروع هذا الفستان ضحكت وقالت عندى فساتين ساخنة جدا ولكن لا تصلح لمجتمعنا العربى فستان مفتوح الساق حتى الفخذ اوبن ليج دريس وفستان مفتوح الساقين مزدوج الشق دابل سبليت ثاى هاى دريس وفستان عارى الظهر باكليس وفستان بدون حمالات ولصاقات حلمات وهالات لامعة وفضية وذهبية.. تجردت من ثيابها وكعبها العالى واستلقت عارية حافية على الفراش وتجردت بسرعة من ملابسى وانضممت اليها وبدات اغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وامص حلماتها واقفش فى بزازها الكبيرة وابعبص والحس كسها وشفاهه وزنبوره واقبل وامص قدميها باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما ثم نمت على ظهرى وبدات ميوس تدلك وتدعك زوبرى بيدها بقوة من راسه لقاعدته ثم نزلت تمصه فى فمها ووجدت ماهر يتلصص علينا عند الباب ثم دخل وجلس وانا ارفع ساقى ميوس وامسك كفوف قدميها بكفوف يدى ودفعت زوبرى الاغلف الضخم فى كسها وهى تتاوه وتوحوح ثم ارتبكت حين رات ماهر يجلس عاريا على كرسى قريب منا ومعه فليشلايت اى كس مطاطى له شفاه وزنبور يدخل فيه زوبره ويمارس به العادة السرية حتى يقذف لبنه فيه وقلت لها لا تخافى يا ميوس اتعلمين ان هذا الكس يماثل كسك تماما لقد اخذت مقاسات كسك وصورته وصنع لى صانع الفليشلايتات هذا الكس لماهر لانه يتمناك ولكنه يعلم انك لا تحبين سواى وهاجت ميوس من الفكرة وهى ترى ماهر يدخل زوبره فى الكس المطاطى الذى يماثل كسها وشفاهه ومهبلها وزنبورها وهى تسمع ماهر يتاوه ويقول نكينى بكسك يا ميوس ومستمر فى ادخال واخراج زوبره فى الكس المطاطى الوردى اللون ودفعتنى ميوس لانهض عنها ثم انامتنى على ظهرى وجلست على زوبرى بكسها واعطتنى ظهرها وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبرى وهى توحوح بقوة وتتاوه وتتامل ما يفعله ماهر بالكس المماثل لكسها وهى مهتاجة جدا وجاءتها الرعشة بقوة وانزلت عسلها ومستمرة فى التنطيط بكسها فوق زوبرى وقالت لى اعطيتك ظهرى لاراه وهو ينيك توام كسى بزوبره احححححححححححح وبعد قليل حملتها وانمتها على السجادة عند قدمى ماهر راسها لتراه وانا انيكها فى كسها بالوضع التبشيرى وقالت لى لماذا لم تصنع فليشلايت خرم طيز مطاطى يماثل ممر طيزى من الداخل وخرمى من الخارج لينيكه ايضا احححححححححح قلت سافعل قريبا قالت احححححححححححح ايها القذر الوسخ الشرموط انت وصديقك وظللت انيكها وكفوف قدميها بكفوف يدى ساعة ونصف وماهر ينيك توام كسها المطاطى حتى قذف لبنه فى الكس المطاطى وعندها هجنا انا وميوس وانزلت عسلها واتتها الرعشة وانا اقذف شلالات من لبنى فى كسها ومهبلها ونمنا فى حضن بعضنا ونزل ماهر يبعبص طيزها باصبعه وبرقت لى وله بعينها ومص قدميها وقبلهما ومد يده يقرص حلماتها ويقفش فى بزازها واستدارت له بوجهها فقبل شفتيها بعنف ويلحس كسها من لبنى حتى انتفضت فى حضنى بالرعشة القوية وانزلت عسلها وتاسف ماهر وانصرف قالت لى هيجنى كثيرا صديقك الوغد وانتفضت بقوة رعشة جديدة قلت لها اذن لن ناتى اليه مرة اخرى قالت بشبق بل سناتى ما دام يلتزم بلمسات خفيفة هكذا والا قطعت له عضوه باسنانى .. وظل زوبرى الاغلف الضخم منتصبا بقوة فبدات انيكها فى طيزها وعادت تتاوه وتوحوح من جديد واخذت الزوبر المطاطى المماثل لزوبرى وادخلته فى كسها وبدات تمسكه هى وتنيك كسها به وتتاوه من زوبرين فى كسها وطيزها معا وتقترب من رعشة قوية جديدة واورجازم رهيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وذات مرة ذهبت بى ميوس الى بيت صديقتها المقربة سوسن المتزوجة وزوجها مسافر بالخارج وياتى فى الاجازات ولديها ولد وبنت صغار .. ودخلت انا وميوس التى تجردت من ملابسها ووجدتها ترتدى فستانا تحت ملابسها على اللحم مثل فستان روز مكجوان عام 1998 شفاف وقصير وبلا كولوت ولا سوتيان وطيزها عارية الا من سلاسل معدنية رفيعة فستان سلاسل وهجت عليها بشدة وبدات انيكها فى الوضع الكلبى فى كسها ثم طيزها وجاءت سوسن تتلصص علينا عارية حافية ورقدت جوارنا على الفراش واعطيتها الزوبر المطاطى الذى يماثل زوبرى الاغلف الضخم تماما وبدات تدخله وتخرجه فى كسها امامى انا وميوس وهى تتاوه وتغنج بقوة وكنت ارفض تماما الاقتراب منها جنسيا وسوسن كذلك ترفض الاقتراب منى جنسيا ولكنى بعدما ملات طيز ميوس بلبنى الغزير استلقيت جوار سوسن ومن الجهة الاخرى ميوس وامسكت بالزوبر المطاطى وبدات ادفعه بقوة بيدى داخل كسها وعلت اهاتها وانتفض جسدها بقوة وانتصب زوبرى بقوة وانا انيكها بالزوبر المطاطى فى كسها واقرص حلماتها واقبل فمها ثم قلبتها على يديها وركبتيها ودفعت الزوبر المطاطى فى طيزها دخولا وخروجا وسوسن تتاوه وتغنج بقوة حتى انزلت عسلها مرة اخرى من نيكة الطيز فقلبتها على ظهرها ودعكت زوبرى فى حلماتها وشفاه فمها ودعكته بيدى بقوة حتى اغرقت وجه سوسن وبزازها بلبنى وقالت ميوس هيجتنى يا ابن الشرموطة اححححححححححححح وحين اغرقت وجه سوسن وبزازها انزلت عسلها فسارعت بلحسه وابتلاعه ومص قدميها ثم تركتها وعانقت ميوس وتبادلنا قبلاتنا واحضاننا ولمساتنا وهمساتنا المعتادة وقالت سوسن هيجتنى وامتعتنى يا ملعون احححححححح ولكنى متزوجة ولا يصح ما صدر منك قلت اذن لن ناتى لزيارتك مرة اخرى وانا اسف على الازعاج قالت سوسن بشبق كلا لم اقصد ذلك بل تعالوا دائما وانتم مرحب بكم جدا هنا ولكن التزم بهذه اللمسات البسيطة التى فعلتها ولا تتعداها اكملت ميوس اطمئنى سيفعل ويلتزم والا قطعت له زوبره باسنانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحببتها لدرجة أنني تمنيتها زوجة وهي حينما علمت برغبتي هذه بادلتني ذلك وبأنها لم تنجب من يوسف بعد وتضع لبوس مهبلى مبيد للحيوانات المنوية سرا دوما قبل ان يمارس الجنس معها، حيث تفكر بالطلاق وبسرعة الشوق للملاقاة فيما بيننا بعد إنهاء العدّة، و لم أعد أستطع فكرة البقاء بعيداً عنها، كانت ترسل لي صور شبه عارية تثير قلبي وعقلي لها، كانت إمرأة جميلة بمعنى الكلمة وتفهمني وأفهمها ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أيام بسيطة سمعت بوقوع حادث سيارة قوي لصديقي يوسف وسرعان ما ذهبت إليه حزيناً عليه فكان مُغمى عليه وحالته غير مستقرة، توقفنا خلالها عن المحادثة واللقاء تماماً، ربما خوفاً مما جرى، ربما إستحياء وخجلاً منه بغض النظر عن معاملته لها، كانت متزوجة في النهاية! التقينا في المشفى لكن لم ننظر لبعضنا إلا خطف نظر حيث كان الأهل جميعهم قد أتوا، وفي اليومين التاليين تفاقمت حالة يوسف حتى أُعلن عن وفاته! لقد كانت صدمة كبيرة لي لم أخرج منها بسهولة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد 4 أشهر من التوقف عن المحادثات فيما بيننا ومنذ وفاة يوسف صديقي، عدنا للتكلم وسرعان ما خضنا في أمور الزواج وكيفية إقناع الأهل بذلك حيث أنهم قد يشكّون فينا، اتفقنا على التدريج في ذلك ومضت الأيام وأعلنا إرتباطنا ببعضنا ولم أصدّق هذه اللحظات ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت لحظات أبديةّ .. تزوّجنا بعضنا .. لقد أصبحنا زوجين رسميين بعد مدة طويلة من الإقناع للأهل بالتدريج والطرق المناسبة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حملتها في أول ليلةٍ لنا في الفندق حيث كان شهر عسلنا في برلين إلى السرير .. بدأنا بتقبيل بعضنا بشوق رهيب .. مصصت فمها ولسانها ورقبتها .. لم أصدّق أنني مع من أحببتها والأجمل من ذلك أننا نفعل ذلك حاليا ضمن اطار الزواج بعدما كنا نفعله لسنوات سرا! ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزعت ملابسها من فوق تزامناً مع رضعي من صدرها وبزازها المتوسطة الحجم، كانت الحلمات واقفة تنتظر فمي للإنقضاض عليها، كنا في حالة غريبة من النشوة الممزوجة، نزلت إلى كسها ومهبلها وسرعان ما انقضضت عليه لحساً ورضعاً لبظرها، كان أحمرً وخالياً من الشعر تماماً، رائحة كسها ومهبلها كانت ممزوجة برائحة الصابون العطر، إلى أن نزلت لفتحة شرجها والتي وجدتها ضيّقة فعلاً، فسألتها عن ذلك فقالت أنها لم تقم بذلك ولا تحب ذلك حتى، فأخرجت قضيبي وجلست قريباً من كتفها وهي تنظر لي ولقضيبي بإبتسامة وبادلتها بذلك وكأنها فهمت المقصد فقلت لها إذا لم تريدي فلن أجبركي إطلاقاً فأحسست بأنها سعيدة لأنني أعطيتها حريتها في ذلك حيث كان زوجها المرحوم يعذبها جنسياً في ذلك، لكنها بدأت تمصّه وترضعه بشكلٍ حَنون ثم مسكت وجنتيها خلال مصّها لقضيبي لأزيد من حجم المتعة لنا، ثم جعلت ساقيها مرفوعة مفتوحة في وضع سبعة، وبدأت بإدخال قضيبي ذو الـ17 سم إلى عُمق كسها ومهبلها الساخن وكان ضيقاً بعض الشيء، وبدأت الآهات تخرج من طرفينا، كانت متعة لا بعدها متعة،وبعد ساعة كاملة أخبرتها أين تريديني أن أقذف فلم أعد أحتمل إختزان المني أكثر، فأخبرتني بأنها تريد لبني في أعماق مهبلها وبدأت القذف في عُمق كسها ومهبلها وأنا أحضنها بشدّة والحرارة بيننا عالية، حتى استلقيت جنبها وبدأت أقبلها بشكل حنون وأخبرها بأنني سأعوضها عن كل شيء، نظرت لي بحنان وقالت لي أوعدك أنني سأبقى لك إلى الأبد ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهكذا استمرينا أزواج متفاهمين ومُحبين لبعضنا لكن كنت أشعر أحياناً في داخلي بأنني خائن لصديقي حتى وإن حدث ما حدث وتزوجتها، إلى أن رُزقنا بطفلة جميلة كأمها، ومازلنا متزوجين منذ سنة ونصف وبالطبع علّمنا بعضنا فنون الجنس أكثر ومارست معها الجنس الشرجي وقذفت داخلها وبالرغم من أنها لم تحب ذلك كثيراً إلا أننا لا نفعله إلا أوقات المزاج العالي والنشوة المرتفعة ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أتمنى أن القصة قد نالت إعجابكم</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 30348"] [B]أنا وزوجة صديقي ميسون اسمي خالد ، عمري حالياً 24 عاماً، طولي 170 وأُميل للنحافة، أبيض البشرة ومتوسط الجمال إلى الوسامة بقليل، تعرّفت على صديقي يوسف وعمره 23 عاماً منذ حوالي 3 سنوات بعد أن تعارفنا من خلال عدة أصدقاء، لكننا أصبحنا أكثر قرباً من قبل، بعد 3 سنوات من تعرّفي عليه سافر بلدا بعيدا ليتم زفافه على "ميسون" بعد أن خطب لعدة شهور، وبما أننى لم استطع السفر لحضور زفافه بسبب انشغالى الشديد فى العمل فلم يكن هنالك نوعاً ما من المعرفة الشخصية بينى وبين زوجته ميسون ولم ارها قط. بعد زواجه بـ 5 سنوات وفي أحد الأيام ذهبت مع يوسف للسهر يوم الجمعة وحدنا في الصحراء ، أشعلنا النيران وبدأنا بالمسامرة والضحك والخديث عن قصص عديدة، وحينما أصبحت الساعة 11 مساءً، أدرك النعاس صديقي يوسف وسرعان ما غفى وأصبحت أضحك على حاله ولم يكُن في بالي شيء إطلاقاً، رنّ هاتفه بعد قليل فلم أعلم ما سأفعله لكنني آثرت البقاء مسترخياً على البُساط، إلا أن الهاتف مازال يرنّ فحاولت إيقاظه لكن نومه كان ثقيلاً بمعنى الكلمة، فأخذت هاتفه لألقي نظرة عمّن يُهاتفه فرأيت بأن المتصل "ميوس" فأدركت أنها زوجته، عرفت أن صديقي قد وقع في مأزق (كما تعلمون الزوجات لا يُحببن تأخر الأزواج!) فأصبحت أيقظه وأقول بأن هاتفه يُرن فقال أكيد زوجتي وأنا قلت لها بتأخر ثم عاد للنوم، وبعد 6 مكالمات لم يرد عليها هدأ الهاتف ثم أتى في بالي فكرة أن أفتح جواله كوني أعرف النمط السري للهاتف، لكنني أحسست بالذنب وبأنه لا يجوز ذلك، لكنني لا أعلم لماذا فعلتها وفتحت جواله وأول شيء قمت به دخلت للإستديو فما رأيت سوى صور منوعة من صباح الخير إلى صور نسور وهكذا حتى وقعت عيني على صورة إمرأة جالسة في السرير كانت جميلة جداً وتضع مكياج خفيف تلبس فستاناً أحمراً قصيراً وتلتفت للكاميرا، كانت بيضاء ورشيقة القوام تُميل قليلاً للإمتلاء بشكل يُرهب العقول، سرعان ما اشتعل قلبي شهوةً عليها وظننتها في البداية أنها فتاة من الإنترنت أو شيء ما، لكنني رأيت سيلفي يجمعه بها، فطار عقلي بعد أن علمت أنها زوجته حيث أنه ليس من النوع الذي يهتم بالنساء أو يلاحقهن، رأيت يوسف يتحرّك بإتجاه آخر خلال نومه فأغلقت الهاتف فوراً وجعلن نفسي كأنني أفكر بشيء، لكنه كان نائماً! عُدت بخفّة إلى جواله وببطء لأفتح الجوال وأرى الصورة من جديد سرعان ما استيقظ قضيبي لجمالها وبنفس الوقت لأنها زوجة صديقي!، شعرت بإثارة غريبة من نوعها، فبدأت أحاول أن أرى المزيد من الصور لكنني لم أرى سوى هذه الصورة، نقلتها مباشرةً عبر البلوتوث ودخلت قائمة الأسماء وكان قلبي خلالها يدقّ 100 مرة في الثانية الواحدة خوفاً من إكتشاف أمري ومن تبعات ما أقوم به!، بحثت عن رقمها فنسخته وأغلقت موبايله بعد أن محيت كل أثر على أنني فتحت الإستديو وهكذا.. بعد مدة قصيرة أيقظت يوسف وبدأت أقرصه حتى استيقظ وهو يقول أتمنى لو استطيع البقاء هنا والنوم بدلاً من البيت المعفّن، حتى عدنا لبيوتنا وأنا لم أستطع النوم وكنت أفتح صورتها وأراها بكبريائها وأنوثتها الطاغية تتصوّر بإبتسامتها التي تُذيب القلب مُظهرة أسنانها البيضاء الأنيقة وبدأت أتخيّل كيفية مضاجعتها بشتى الطرق وأنا أفرك قضيبي وقد أنزلت كمية كبيرة من المني حتى لم أقوى على أن اذهب للإستحمام فنمت بعدها مباشرةً من التعب والضيق في الصدر كوني فكّرت في زوجة صديقي بل وشاهدتها وحتى أخذت رقمها!. مرّت الأيام وبعد هذه الحادثة بأسبوع بادر صديقي بأن يعزمني على الغداء عنده وحلف علي وأنا خجل لكن لديّ رغبة دفينة بأن أذهب ولا أعلم لماذا! لا أعلم لكن كان علي أن أتوجه علّي ألحظ منها شيء. وفي نفس اليوم ذهبت مع يوسف إلى منزله ووصلنا الساعة الثالثة ظهراً، فجلسنا في مجلس أو صالة ، وكنا ننتظر الغداء، ورايتها بجمالها الباهر كانت ميسون هي من تذهب وتُجلب الطعام وجلسنا نأكل فاصوليا خضراء باللحمة مع الأرز وللأمانة كان الطبخ لذيذ وكنت أشعر كأنني أتناول يديها لأنها هي من طبخته! المهم انتهينا من تناول الطعام وسرعان ما سمعت صوت طق على الباب فأحسست بتوتر شديد في قلبي وكأن الطقّ كان لقلبي وليس للباب! أصبحت أفكر كم أنا موجود، فأنا أفكر بها وأضطرب وهي لا تعلم من أنا حتى سوى أني صديق زوجها المقرب!، استأذنت من صديقي أن أذهب إلى المغسلة.. فذهبت وغسلت يدي وبينما هو كان في الغرفة يستريح حيث كان سميناً بعض الشيء ولا يحب سوى الأكل بحسب معرفتي به، إلا أنني عندما انتهيت من غسل يدي شعرت بباب يساري يُفتح فما رأيت سوى ميسون مرة اخرى إمرأة بيضاء ممشوقة القوام بمعنى الكلمة تقف أمامي تفتح فمها القرمزيّ مستغربة وكنت منصدماً ومنحرجاً وقلبي يدق كثيراً وكل ذلك جرى خلال 5 ثواني تقريباً، لقد تلاقت عينانا بكل إضطراب، إلا أنني ومن رهبة الموقف سارعت لإخفاء وجهي نحو الأسفل وهي من إضطرابها أغلقت الباب بصمت بعد أن شهقت، عُدت فوراً إلى صديقي الذي كان مستريحاً ولم يكن في باله شيء حتى! أو بأن صديقه كان يناظر لإمرأته، ومرّ اليوم بشكل طبيعي. بعد عدة أيام، اتصلت بيوسف وطبعاً كنت على تواصل معه قبلها لكن أذكر هذا الموقف لأنه حدث معي قصة كذلك!، اتصلت بيوسف وسرعان ما قبل الإتصال وبدأت بالحديث (أشعر أن صوتي جاذب بشكل عام) أين أنت يا رجل، فكان هنالك صمت وبدأت أقول ألو ألو، وبعد ثواني أُغلق الخط وبدأت أشك بوجود شيء، فاتصلت به مرة أخرى حتى أجابني وقال أهلاً يوسف، قلت له لماذا أغلقت الهاتف يا رجل، قال لي متى، وهنا أحسست فوراً بأنها هي من قامت بذلك، فقلت ربما كان الخط ضعيفاً وحوّرت الموضوع. بعد يومين، كنت جالساً في المنزل ألعب في اللابتوب وأشاهد بعض البورنو، وفجأة أتتني رسالة في الواتساب والمًصيبة الكبرررررى أنها من "ميسون"!! حيث أنني كنت قد أخبرتكم بنسخي للرقم وحفظه كذلك لكن لم أكن على تواصل معها أبداً، دقّ قلبي وفتحت الواتساب وهكذا كانت المحادثة التي تعتقد هي بأنني لا أعلم من هي! .. ميسون : صباح الخير خالد : صباح النور ميسون : ممكن أتحدث معك شوي خالد : تفضلى ولكن من معي (على أساس لا أعلم من هي) ميسون : هل تحتفظ بالأسرار ؟ خالد : طبعاً ميسون : أريد منك وعد وعهد بأن لا يعلم أحد محادثتنا هذه خالد (يجيب بقلق) : وعد إن شاء **** .. ميسون : أنا ميسون زوجة يوسف .. خالد (بدأ يضطرب) : أهلاً وسهلاً، يوسف فيه شي ؟ ميسون : لالا لكن لا أعلم من أين أبدأ خالد : خذي راحتك وبدأت ميسون تتحدث عن مشكلتها مع زوجها وكيف أنه قاسي وجاف معها، حتى أنه يضربها في بعض الأحيان إذا لم تطيعه في شيء، كانت تتحدث لي وأنا لا أعرف ما الذي سأقوله وبماذا أفكر، هل هي فعلاً صادقة أم تقول ذلك لتربح مشاعري!، مشاعر مضطربة تنتابني خلال المحادثة معها قالت لي بأنها تفكر بالطلاق منه لكنها تتردد كونهم لم يُطبقوا الأربعة أشهر بعد، أخبرتها أن تصبر وأنه قد يتحسّن لكنها أرسلت لي صورة لجزء من يدها البيضاء لأرى جرحاً خفيفاً طويلاً بيدها، شعرت بالإستغراب الكلّي، لم أكن أعلم أن صديقي عنفوي لهذه الدرجة حتى، أخبرتها بأسفي لذلك وبأنه لا أعلم كيف أستطيع مساعدتها، قالت لي أنها لم تخبر أحداً بذلك سواي، قالت بأنها تثق في وبأنني لن أخبر أحداً وقد أخبرتها بوعدي لها .. انتهت المحادثة بعد إستئذاني وقلقي من هذا التطوّر السريع والمفاجئ كذلك! .. أصبحنا نتحدث شبه يومياً ونرسل لبعض باقات ورود أو صور تمنّي للإنسان بالخير، كانت تتلهف للحديث معي وأصبحت أخرج كثيراً لاقابلها ونتنزه معا، كنا نتحدث كثيراً وشعرت بوقوعي في الحب! نعم، شعرت بأنني وقعت في حُبّها لكنني متردد حيث أن الظروف لا تخدم، وما يُثبت لي بأنها مُرتاحة لي هي حينما استذكرت المرات التي قابلنا فيها بعضنا وتنزهنا وكنا نضحك ونتبادل الآراء وبالطبع كانت تخبرني عما يقوم به زوجها من أفعال تسيء للرجال فعلاً .. مرّت الأيام والأشهر وعدة سنوات وتكررت نزهاتنا ولقاءاتنا وبتنا نعشق بعضنا فعلاً وصراحةً بعد أن كنا نخجل ونخفي ذلك، كم هي الدنيا صغيرة، وكم هي خطيرة بنفس الوقت، حاولنا فيه الإنفصال بسبب ظروفنا لكننا لم نستطع وسرعان ما نعود للمحادثة واللقاءات مرة أخرى. وبعد سنة واحدة من اول محادثة واول لقاء وتنزه بيننا جاءت ميسون الى بيتى ومارست معها الجنس بزبرى فى كسها بكل قوة ونحن نتبادل القبلات والاحضان والوحوحات والاهات المستمتعة المتلذذة وظللنا فى السنوات التالية نتنزه ثم نذهب لنمارس الجنس معا فى منزلى حتى املا كسها بلبنى ثم تعود الى منزل زوجها صديقى يوسف كانت اول ممارسة حب على الاطلاق بينى وبين ميسون ذات يوم بعد سنة من اول محادثة ولقاء بيننا .. فى ذلك اليوم المشرق الجميل وبعد تنزهنا فى الحديقة ذهبت انا وميسون الى منزلى وكانت فائقة النظافة فى ذلك اليوم تفوح منها رائحة الياسمين العربى بشدة ويبدو ذراعاها ناعمين جدا ولامعين من فستانها الصيفى السكرى اللون ذى النصف اكمام وعلمت انها قامت بعمل سويت كامل لبدنها وكان شعرها الاسود الناعم الطويل الغزير مصفف ومضفر كالاكليل كانها عروس ليلة زفافها ودخلتها وكانت معها حقيبة صغيرة .. دخلنا المنزل وكانت عيونها ملاى بالخجل الممزوج بالحب والرغبة تجاهى قبلتها بقوة من شفتيها وبادلتنى القبلة بنهم وجوع ودقات كعبها العالى تدق فى قلبى المغرم والمتيم بها وبدنى المشتهى لها بقينا نتبادل الاحضان والقبلات ونتحسس ظهورنا ومؤخراتنا قليلا من فوق ثيابى وفستانها ثم قالت لى ميسون اجلس هنا وانتظرنى ساعود بعد قليل ودخلت غرفة النوم ومعها حقيبتها الصغيرة وبعد قليل خرجت ميسون وكانت ترتدى بنطال جينز ازرق مفتوح الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وبزازها الكبيرة عارية وهالاتها وحلماتها مطلية بطلاء الشفاه الاحمر ونصفها العلوى كله عار ظهرها وبطنها وبزازها والتفت حول نفسها امامى وهى تضحك وتبتسم باغراء وتقول لى ما رايك قلت لها فى انبهار انت مثيرة جدا جدا يا ميسون بهذا الزى قالت كنت اعلم انك ستحبه على وجلست جوارى واحتضنتها بقوة وانا اتاملها بشبق شديد واغرقت وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات ثم نزلت امص واقرص حلماتها واقفش فى بزازها الكبيرة الجميلة وهى تتاوه وتوحوح بقوة وانا اتحسس ظهرها الجميل وسرتها الصغيرة ثم بدات اتحسس وادعك شفاه كسها العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها باناملى ثم ادخلت اناملى فى كسها الدافئ الرطب وبدات انيكها وابعبصها باصابعى فى مهبلها وهى تتاوه بشدة وتتحسس زوبرى المنتصب من فوق بنطالى ثم تفتح سحاب بنطلونى وحزامى وتخرج زوبرى من تحت كولوتى وبنطلونى وتشهق حين تراه وتقول يا للهول انه اغلف اقلف غير مختون لم ار سوى زوبر زوجى المختون فى حياتى وهو كبير ولكن هذا ضخم انه زوبر حصان لا زوبر انسان يا خالد ما اجمله واشهاه اننى احبه واحب صاحبه قلت لها وهو وصاحبه يحبانك جدا جدا جدا يا ميسون ولفت اصابع يدها حول زوبرى وبدات تدلكه وتدعكه من راسه لقاعدته ببطء وحنان ومزاج وانا اتاوه مستمتعا بهاندجوبها الرائع وبعد قليل نزلت ميسون بفمها على زوبرى الضخم الاغلف وادخلته فى فمها وبدات تمصه ببطء وحنان وهى تستمتع بتحريك الغلفة والجلدة التى تغطى راس زوبرى لتعرى الراس ثم تغطيها ثم نزلت انا على كسها امصه والحسه وامصمص شفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتافاف وتشخر وتصوت ثم نزلت اتامل وادعك واقبل وامص قدميها الجميلتين فى يدى وفمى باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما ثم اخذت ميسون الى غرفة نومى وفراشى وانمتها على ظهرها وتجردت من ثيابى وصرت عاريا حافيا واستلقيت فوقها وبدات احك راس زوبرى فى زنبورها وشفاه كسها ثم دفعته بقوة لاخره داخلها ولكن بالتدريج كى تعتاد عليه حتى ارتطمت بيضاتى بخرم طيزها بعد ربع ساعة من الايلاج التدريجى سنتى سنتى من زوبرى فى كسها وبدات ميسون تتاوه بقوة وتغنج وتقول لى زوبرك يمتعنى متعة لم اشعر بها من قبل اااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااح اوووووووووووووووف ويصل الى اماكن فى مهبلها لم يصلها زوبر يوسف ابدا من قبل احححححححححححححح يثيرنى ان هذا ثانى زوير فى حياتى يدخل كسى ومهبلى .. ونزلت امص حلماتها واقفش فى بزازها واغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وهى تتحسس وجهى وشعرى وصدرى وبطنى وظهرى وطيزى وانا ارزع وانيك كسها بزوبرى بقوة من فتحة الكس والطيز الموجودة فى بنطلونها الجينز الازرق لذى لا تزال ترتديه وهى تقول محظوظة انا بهذا الزوبر الحصانى الرهيب الاغلف ستحسدنى عليه حقا كل البنات والنساء اححححححححححححح وامسكت كفوف قدميها بكفوف يدى وهى تعض شفتها وتلعق شفتيها وجسدها ينتفض انتفاضات خفيفة من المتعة الرهيبة التى تسرى فى بدنها وعلت انفاسها ودقات قلبها واحمر نهداها وكبرا واحمر وجهها وهى تتاوه وتغنج بقوة وتقول لى لا تتركنى ابدا يا خالد انك ممتع جدا اااااااااااه لم اعلم ان النيك يمكن ان يكون ممتعا هكذا واتتها الرعشة بقوة وانزلت عسلا قليلا وجسدها ينتفض كثيرا ثم هدات وخلعت عنها بنطالها الجينز واصبحت عارية تماما وحافية ونمت على ظهرى وصعدت ميسون فوقى وامسكت زوبرى بيدها وادخلته فى كسها ونزلت عليه وتاوهنا معا بقوة ووجهها فى وجهى وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامى وبدات ميسون تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبرى وهى تغنج وجسدها مستمر بانتفاضات صغيرة مستمرة ومستمرة بعض شفتها واخراج لسانها ولعق شفتيها وانا اتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدرى وبطنى وتغرق وجهى وشفتى وعنقى بالقبلات وتعطينى بزها الايمن وبزها الايسر امص حلماتها واقفش فى بزازها وكانت عيونها ملاى بالاغراء والحب والرغبة والالوهية انها الهتى ميسون الجبارة وبعد فترة اخذتها ونمنا على جنبنا وانا خلفها وهى تدير وجهها لترانى واراها وادخل زوبرى الضخم الاغلف فى كسها وانيكها واضم ظهرها لصدرى وبطنى واضم بزازها الكبيرة بيدى والمس رجليها برجلى والاعب قدميها بقدمى واقبل قفاها وادفن وجهى فى شعرى ونحن نتاوه ونوحوح مستمتعين معا بالمتعة الرهيبة لكسها وزوبرى قلت لها كم انا سعيد ولا اصدق نفسى انك اخيرا فى احضانى يا حبيبتى ميسون وامارس الحب الحلو اللذيذ معك قالت وهى تغنج وتلهث وانا ايضا لا اصدق نفسى يا حبيبى خالد نكنى بقوة يا حبيبى امتعنى بزوبرك الحصانى الرهيب هذا اااااااااااااااااااااه احححححححححححح اوووووووووووووووووووووف .. وبعد قليل ركعت ميسون على يديها وركبتيها ووقفت خلفها على ركبتى وادخلت زوبرى الضخم الاغلف فى كسها وبدات انيكها بقوة وضممت ظهرها لبطنى وصدرى ولمست رجلى رجليها ولاعبت قدمى قدميها وقبلت قفاها وخدها وهى تدير وجهها لى باستمرار لترانى واراها ودفنت وجهى فى شعرها ووجهها ثم جعلتها تستلقى على بطنها بالكامل فى وضع المكواة الفلاتايرون او الكلب الكسول واستمررت فى نيك كسها بزوبرى بقوة حتى شهقت اخيرا وقذفت فيضانات من لبنى فى كسها ومهبلها واخرجت زوبرى واغرقت ظهرها وطيزها بلبنى الغزير الذى لا يتوقف ايضا قالت وهى ترتعش وتنزل عسلها اااااااااااااااااه ما كل هذا اللبن انت رهيب يا خالد ونمنا فى حضن بعضنا نتبادل القبلات والاحضان واللمسات والتحسس والهمسات وبعد ممارستنا الحب اللذيذ الحلو لاول مرة مع بعضنا البعض اصبحنا اكثر قربا وارتباطا قلبيا وعاطفيا ورومانسيا ببعضنا البعض وكنت لا اترك يد ميوس من يدى فى نزهاتنا وفسحنا معا وعيوننا مركزة بعيون بعضنا باستمرار كنا عاشقين بحق وبعد يومين من الانقطاع بعد مرتنا الاولى معا قالت لى ميسون: لنذهب الى منزلنا جسدى اشتاق الى جسدك وزوبرك وروحك وقلبك .. وذهبنا معا وقلوبنا تدق بقوة وانفاسنا تتلاحق من الرغبة والحب وما ان دخلنا الى بيتى حتى دخلنا فى عناق طويل وقبلات طويلة مجنونة وكانت ميوس ترتدى فستانا ازرق قصير الاكمام وتفرد شعرها مسترسلا طويلا على كتفيها وظهرها وترتدى قرطا كالثريا جميلا قبلت اذنيها وكعبها العالى يطقطق باثارة قالت لى اصبر يا حبيبى لادخل وابدل ملابسى واتيك وبالفعل دخلت ميوس وخرجت ترتدى على اللحم بودى ستوكنج اسود شبيكة بحمالات ومفتوح الكس وخرم الطيز وحافية القدمين وعاريتهما من اى شبكة او دانتيل .. انبهرت من جمالها فيه ضحكت ميوس وقالت عيونك تاكلنى قلت انك رائعة جدا فى هذا البودى ستوكنج قالت احب ان اعجبك دوما وجلست ميسون على حجرى واخذتها فى حضنى وعيوننا مركزة بعيون بعض واقول لها ملبن ملبن وهى تضحك وتتدلل وتتغنج على وانا اتحسس ظهرها من فوق البودى ستوكنج وامص حلماتها من بين الشبكة واغرق وجهها وشفتيها وعنقها وتغرق وجهى وشفتى وعنقى بالقبلات المحمومة وقامت عنى وفكت حزامى وانزلت سحاب بنطلونى وانزلت بنطلونى وكولوتى وكان زوبرى الاغلف الضخم منتصبا بكل قوة ابتسمت وادخلته فى كسها وقعدت عليه وتاوهنا معا بقوة قالت كم احب هذا الزوبر الحصانى الاغلف وكم اوحشنى فى هذين اليومين اللذين ابتعدت عنه وعنك فيهما اححححححححححح اوووووووووووووووف وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها فوق زوبرى وانا اضمها بقوة الى واقبل شفتيها بنهم وجوع واقبل عنقها ووجهها ثم انزلت حمالات البودى ستوكنج وعريت بزازها الكبيرة وبدات اقفش فيهما بقوة وهى تتاوه وتغنج وتوحوح وتافاف باستمتاع وظللت انيكها على هذا الوضع ساعة كاملة وهى بالبودى ستوكنج ثم خلعته عنها وانمتها على الاريكة فى الصالة لا نزال وبدات انيك كسها فى الوضع التبشيرى وانا امص واقبل قدميها الجميلتين فى فمى ويدى باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما وهى تضمنى اليها وتتحسس صدرى وبطنى ووجهى وشعرى وظهرى وطيزى وظللت انيكها على هذا الوضع لساعة اخرى وهى تنزل عسلها وتاتيها رعشتها عدة مرات حتى شهقت وانزلت شلالات من لبنى فى كسها ثم اخرجت زوبرى وانزلت باقى الشلالات المستمرة على وجهها وبزازها ولحست باصابعها لبنى من وجهها وبزازها ومصته من على اصابعها وابتلعته بتلذذ واستحممنا معا وقلت لها لننزل قالت الى اين قلت لها ستعلمين قريبا وذهبنا معا عند ضفاف النهر فى بقعة معزولة خالية من الناس وجردتها من فستانها وكعبها العالى وسوتيانها وكولوتها وهى تقول ماذا تفعل لا يصح هنا سيرانا الناس وننفضح قلت لها انه مكان معزول ثقى بى اعرفه جيدا وما اشهى ممارسة الحب والنيك الحلو اللذيذ عند ضفاف النهر وسط النهار وتحت الاشجار وتعريت ايضا ونزلت تمص لى زوبرى الاغلف الضخم بفمها بتلذذ واهتياج وتدعكه بيدها قليلا ايضا ثم القيتها على الارض وسط الوحل وتغطينا بالوحل وهى تضحك وتهتاج جنسيا اكثر قالت احب النيك فى الوحل كنت اتمناه منذ زمن طويل ونزلت ابعبص والعق كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره باصابعى ولسانى وهى تتاوه وتغنج وتصرخ وتشخر وتوحوح وتافاف بقوة من المتعة ثم رفعت ساقيها وامسكت كفوف قدميها بكفوف يدى ودفعت زوبرى الضخم الاغلف فى كسها ونحن نتامل النهر والاشجار ونسمع صوت العصافير وننعم بضوء النهار عراة حفاة نمارس الحب والنيك فى العراء وسط الطبيعة الغناء الخلابة وهى تتحسس ظهرى وطيزى ووجهى وشعرى وصدرى وبطنى وبعد مدة انمتها على جنبها ووقفت على ركبتى عند خرم طيزها وكنت قد جلبت زجاجة زيت صغيرة ودهنت زوبرى الضخم الاغلف وادخلت الزيت باصابعى داخل خرم طيزها وقالت لى ماذا ستفعل سيشق طيزى زوبرك الحصانى هذا ولم اتناك فيها من قبل من زوجى قلت لها لا تخافى ساكون لطيفا وستتمتعين وبدات ادخل راس زوبرى بالتدريج داخل طيز ميوس وتاوهت وتوجعت حتى دخلت كلها وصبرت حتى اعتادت عليها وقالت لى انا بخير اكمل ادخاله وبدات ادخله ببطء سنتى سنتى حتى ارتطمت بيضاتى بطيزها من اسفل اخيرا وصبرت حتى اعتادت عليه وقالت لا اصدق ان هذا الزوبر الحصانى الاغلف الضخم قد دخل باكمله فى طيزى اححححححححححح انه ممتع ولذيذ جدا نكنى يا حبيبى خالد بزوبرك الضخم الاغلف فى طيزى وبالفعل بدات انيك طيز ميوس بمزاج وحنان وبطء بزوبرى وكلانا مهتاج من منظر زوبرى وهو داخل خارج فى طيزها وهى تتاوه وتوحوح وتافاف وتغنج بقوة من المتعة وجاءتها الرعشة وانزلت عسلها وظللت انيك ميوس ساعة فى طيزها حتى شهقت وانزلت فيضانات من لبنى داخل طيزها الرائعة واستلقينا نلهو نتبادل القبلات واللمسات والتحسس والضمات والهمسات وسط الوحل وتحت الاشجار وعلى ضفاف النهر عراة حفاة ونزلنا النهر نستحم وخرجنا لبسنا وانصرفنا وبعد عدة ايام تنزهنا والتقينا كعاشقين كالعادة نختلس القبلات والاحضان فى الحديقة او المتحف او الشارع وقلت لها انا هذه المرة اشتقت اليك والى كسك وطيزك حبيبتى ميوس تعال الى منزلنا لنستمتع قليلا واخرجت لها من حقيبتها زوبرا مطاطيا شبه الطبيعى تماما براس وجسم وعروق وبيضات واغلف وضخم بحجم زوبرى تماما اتسعت عيناها وقالت ما هذا قلت لها لكى انيكك انا وهو فى كسك وطيزك معا ايلاج مزدوج فى وقت واحد قالت احححححححححح ايها القذر كم احبك .. وسرنا معا وقالت لى ولكن ليس هذا طريق منزلنا قلت لها لدى منزل اخر لنغير الاماكن كى لا نمل ودخلنا البيت وفوجئت ميوس بوجود صديقى ماهر صاحب البيت قلت لها صديقى ماهر وهذه حبيبتى ميوس التى كلمتك عنها سلم عليها وهى متوترة وقال لم توفيها حقها من الوصف انها بارعة الحسن الهة حقيقية قلت له نعم انها كذلك همست لى ميوس هل سيبقى فى البيت ونحن ... همست لها نعم لا تخافى منه انه صديق وفى ولا يتعدى حدوده ابدا .. ودخلت انا وهى غرفة النوم وكانت ترتدى اسورة ذراع على شكل ثعبان جميلة وخاتم رقيق فى ابهامها وفستان عروسة البحر ميرميد دريس قلت لها ما اروع هذا الفستان ضحكت وقالت عندى فساتين ساخنة جدا ولكن لا تصلح لمجتمعنا العربى فستان مفتوح الساق حتى الفخذ اوبن ليج دريس وفستان مفتوح الساقين مزدوج الشق دابل سبليت ثاى هاى دريس وفستان عارى الظهر باكليس وفستان بدون حمالات ولصاقات حلمات وهالات لامعة وفضية وذهبية.. تجردت من ثيابها وكعبها العالى واستلقت عارية حافية على الفراش وتجردت بسرعة من ملابسى وانضممت اليها وبدات اغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وامص حلماتها واقفش فى بزازها الكبيرة وابعبص والحس كسها وشفاهه وزنبوره واقبل وامص قدميها باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما ثم نمت على ظهرى وبدات ميوس تدلك وتدعك زوبرى بيدها بقوة من راسه لقاعدته ثم نزلت تمصه فى فمها ووجدت ماهر يتلصص علينا عند الباب ثم دخل وجلس وانا ارفع ساقى ميوس وامسك كفوف قدميها بكفوف يدى ودفعت زوبرى الاغلف الضخم فى كسها وهى تتاوه وتوحوح ثم ارتبكت حين رات ماهر يجلس عاريا على كرسى قريب منا ومعه فليشلايت اى كس مطاطى له شفاه وزنبور يدخل فيه زوبره ويمارس به العادة السرية حتى يقذف لبنه فيه وقلت لها لا تخافى يا ميوس اتعلمين ان هذا الكس يماثل كسك تماما لقد اخذت مقاسات كسك وصورته وصنع لى صانع الفليشلايتات هذا الكس لماهر لانه يتمناك ولكنه يعلم انك لا تحبين سواى وهاجت ميوس من الفكرة وهى ترى ماهر يدخل زوبره فى الكس المطاطى الذى يماثل كسها وشفاهه ومهبلها وزنبورها وهى تسمع ماهر يتاوه ويقول نكينى بكسك يا ميوس ومستمر فى ادخال واخراج زوبره فى الكس المطاطى الوردى اللون ودفعتنى ميوس لانهض عنها ثم انامتنى على ظهرى وجلست على زوبرى بكسها واعطتنى ظهرها وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبرى وهى توحوح بقوة وتتاوه وتتامل ما يفعله ماهر بالكس المماثل لكسها وهى مهتاجة جدا وجاءتها الرعشة بقوة وانزلت عسلها ومستمرة فى التنطيط بكسها فوق زوبرى وقالت لى اعطيتك ظهرى لاراه وهو ينيك توام كسى بزوبره احححححححححححح وبعد قليل حملتها وانمتها على السجادة عند قدمى ماهر راسها لتراه وانا انيكها فى كسها بالوضع التبشيرى وقالت لى لماذا لم تصنع فليشلايت خرم طيز مطاطى يماثل ممر طيزى من الداخل وخرمى من الخارج لينيكه ايضا احححححححححح قلت سافعل قريبا قالت احححححححححححح ايها القذر الوسخ الشرموط انت وصديقك وظللت انيكها وكفوف قدميها بكفوف يدى ساعة ونصف وماهر ينيك توام كسها المطاطى حتى قذف لبنه فى الكس المطاطى وعندها هجنا انا وميوس وانزلت عسلها واتتها الرعشة وانا اقذف شلالات من لبنى فى كسها ومهبلها ونمنا فى حضن بعضنا ونزل ماهر يبعبص طيزها باصبعه وبرقت لى وله بعينها ومص قدميها وقبلهما ومد يده يقرص حلماتها ويقفش فى بزازها واستدارت له بوجهها فقبل شفتيها بعنف ويلحس كسها من لبنى حتى انتفضت فى حضنى بالرعشة القوية وانزلت عسلها وتاسف ماهر وانصرف قالت لى هيجنى كثيرا صديقك الوغد وانتفضت بقوة رعشة جديدة قلت لها اذن لن ناتى اليه مرة اخرى قالت بشبق بل سناتى ما دام يلتزم بلمسات خفيفة هكذا والا قطعت له عضوه باسنانى .. وظل زوبرى الاغلف الضخم منتصبا بقوة فبدات انيكها فى طيزها وعادت تتاوه وتوحوح من جديد واخذت الزوبر المطاطى المماثل لزوبرى وادخلته فى كسها وبدات تمسكه هى وتنيك كسها به وتتاوه من زوبرين فى كسها وطيزها معا وتقترب من رعشة قوية جديدة واورجازم رهيب وذات مرة ذهبت بى ميوس الى بيت صديقتها المقربة سوسن المتزوجة وزوجها مسافر بالخارج وياتى فى الاجازات ولديها ولد وبنت صغار .. ودخلت انا وميوس التى تجردت من ملابسها ووجدتها ترتدى فستانا تحت ملابسها على اللحم مثل فستان روز مكجوان عام 1998 شفاف وقصير وبلا كولوت ولا سوتيان وطيزها عارية الا من سلاسل معدنية رفيعة فستان سلاسل وهجت عليها بشدة وبدات انيكها فى الوضع الكلبى فى كسها ثم طيزها وجاءت سوسن تتلصص علينا عارية حافية ورقدت جوارنا على الفراش واعطيتها الزوبر المطاطى الذى يماثل زوبرى الاغلف الضخم تماما وبدات تدخله وتخرجه فى كسها امامى انا وميوس وهى تتاوه وتغنج بقوة وكنت ارفض تماما الاقتراب منها جنسيا وسوسن كذلك ترفض الاقتراب منى جنسيا ولكنى بعدما ملات طيز ميوس بلبنى الغزير استلقيت جوار سوسن ومن الجهة الاخرى ميوس وامسكت بالزوبر المطاطى وبدات ادفعه بقوة بيدى داخل كسها وعلت اهاتها وانتفض جسدها بقوة وانتصب زوبرى بقوة وانا انيكها بالزوبر المطاطى فى كسها واقرص حلماتها واقبل فمها ثم قلبتها على يديها وركبتيها ودفعت الزوبر المطاطى فى طيزها دخولا وخروجا وسوسن تتاوه وتغنج بقوة حتى انزلت عسلها مرة اخرى من نيكة الطيز فقلبتها على ظهرها ودعكت زوبرى فى حلماتها وشفاه فمها ودعكته بيدى بقوة حتى اغرقت وجه سوسن وبزازها بلبنى وقالت ميوس هيجتنى يا ابن الشرموطة اححححححححححححح وحين اغرقت وجه سوسن وبزازها انزلت عسلها فسارعت بلحسه وابتلاعه ومص قدميها ثم تركتها وعانقت ميوس وتبادلنا قبلاتنا واحضاننا ولمساتنا وهمساتنا المعتادة وقالت سوسن هيجتنى وامتعتنى يا ملعون احححححححح ولكنى متزوجة ولا يصح ما صدر منك قلت اذن لن ناتى لزيارتك مرة اخرى وانا اسف على الازعاج قالت سوسن بشبق كلا لم اقصد ذلك بل تعالوا دائما وانتم مرحب بكم جدا هنا ولكن التزم بهذه اللمسات البسيطة التى فعلتها ولا تتعداها اكملت ميوس اطمئنى سيفعل ويلتزم والا قطعت له زوبره باسنانى == أحببتها لدرجة أنني تمنيتها زوجة وهي حينما علمت برغبتي هذه بادلتني ذلك وبأنها لم تنجب من يوسف بعد وتضع لبوس مهبلى مبيد للحيوانات المنوية سرا دوما قبل ان يمارس الجنس معها، حيث تفكر بالطلاق وبسرعة الشوق للملاقاة فيما بيننا بعد إنهاء العدّة، و لم أعد أستطع فكرة البقاء بعيداً عنها، كانت ترسل لي صور شبه عارية تثير قلبي وعقلي لها، كانت إمرأة جميلة بمعنى الكلمة وتفهمني وأفهمها .. بعد أيام بسيطة سمعت بوقوع حادث سيارة قوي لصديقي يوسف وسرعان ما ذهبت إليه حزيناً عليه فكان مُغمى عليه وحالته غير مستقرة، توقفنا خلالها عن المحادثة واللقاء تماماً، ربما خوفاً مما جرى، ربما إستحياء وخجلاً منه بغض النظر عن معاملته لها، كانت متزوجة في النهاية! التقينا في المشفى لكن لم ننظر لبعضنا إلا خطف نظر حيث كان الأهل جميعهم قد أتوا، وفي اليومين التاليين تفاقمت حالة يوسف حتى أُعلن عن وفاته! لقد كانت صدمة كبيرة لي لم أخرج منها بسهولة .. بعد 4 أشهر من التوقف عن المحادثات فيما بيننا ومنذ وفاة يوسف صديقي، عدنا للتكلم وسرعان ما خضنا في أمور الزواج وكيفية إقناع الأهل بذلك حيث أنهم قد يشكّون فينا، اتفقنا على التدريج في ذلك ومضت الأيام وأعلنا إرتباطنا ببعضنا ولم أصدّق هذه اللحظات .. كانت لحظات أبديةّ .. تزوّجنا بعضنا .. لقد أصبحنا زوجين رسميين بعد مدة طويلة من الإقناع للأهل بالتدريج والطرق المناسبة .. حملتها في أول ليلةٍ لنا في الفندق حيث كان شهر عسلنا في برلين إلى السرير .. بدأنا بتقبيل بعضنا بشوق رهيب .. مصصت فمها ولسانها ورقبتها .. لم أصدّق أنني مع من أحببتها والأجمل من ذلك أننا نفعل ذلك حاليا ضمن اطار الزواج بعدما كنا نفعله لسنوات سرا! .. نزعت ملابسها من فوق تزامناً مع رضعي من صدرها وبزازها المتوسطة الحجم، كانت الحلمات واقفة تنتظر فمي للإنقضاض عليها، كنا في حالة غريبة من النشوة الممزوجة، نزلت إلى كسها ومهبلها وسرعان ما انقضضت عليه لحساً ورضعاً لبظرها، كان أحمرً وخالياً من الشعر تماماً، رائحة كسها ومهبلها كانت ممزوجة برائحة الصابون العطر، إلى أن نزلت لفتحة شرجها والتي وجدتها ضيّقة فعلاً، فسألتها عن ذلك فقالت أنها لم تقم بذلك ولا تحب ذلك حتى، فأخرجت قضيبي وجلست قريباً من كتفها وهي تنظر لي ولقضيبي بإبتسامة وبادلتها بذلك وكأنها فهمت المقصد فقلت لها إذا لم تريدي فلن أجبركي إطلاقاً فأحسست بأنها سعيدة لأنني أعطيتها حريتها في ذلك حيث كان زوجها المرحوم يعذبها جنسياً في ذلك، لكنها بدأت تمصّه وترضعه بشكلٍ حَنون ثم مسكت وجنتيها خلال مصّها لقضيبي لأزيد من حجم المتعة لنا، ثم جعلت ساقيها مرفوعة مفتوحة في وضع سبعة، وبدأت بإدخال قضيبي ذو الـ17 سم إلى عُمق كسها ومهبلها الساخن وكان ضيقاً بعض الشيء، وبدأت الآهات تخرج من طرفينا، كانت متعة لا بعدها متعة،وبعد ساعة كاملة أخبرتها أين تريديني أن أقذف فلم أعد أحتمل إختزان المني أكثر، فأخبرتني بأنها تريد لبني في أعماق مهبلها وبدأت القذف في عُمق كسها ومهبلها وأنا أحضنها بشدّة والحرارة بيننا عالية، حتى استلقيت جنبها وبدأت أقبلها بشكل حنون وأخبرها بأنني سأعوضها عن كل شيء، نظرت لي بحنان وقالت لي أوعدك أنني سأبقى لك إلى الأبد .. وهكذا استمرينا أزواج متفاهمين ومُحبين لبعضنا لكن كنت أشعر أحياناً في داخلي بأنني خائن لصديقي حتى وإن حدث ما حدث وتزوجتها، إلى أن رُزقنا بطفلة جميلة كأمها، ومازلنا متزوجين منذ سنة ونصف وبالطبع علّمنا بعضنا فنون الجنس أكثر ومارست معها الجنس الشرجي وقذفت داخلها وبالرغم من أنها لم تحب ذلك كثيراً إلا أننا لا نفعله إلا أوقات المزاج العالي والنشوة المرتفعة .. أتمنى أن القصة قد نالت إعجابكم[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
انا وزوجة صديقى ميسون
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل