قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
عايدة وسميرة والورطة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 30325"><p><strong>عايدة وسميرة والورطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشخصيات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايدة 35 سنة متزوجة وزوجة منير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منير زوج عايدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادل ابن عايدة ومنير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاطف صديق منير وزوج سميرة صديقة عايدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميرة صديقة عايدة وزوجة عاطف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلوى ابنة سميرة وعاطف وهى طالبة فى الجامعة وخطيبة عادل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت عايدة 35 سنة تعانى من قلة النيك بسبب تأخر زوجها منير بالليل عن البيت , وعند عودته قرب الفجر يكون مخموراً مع صديقه عاطف الذى يوصله حتى السرير ثم يتركه وينصرف , أما عايدة فتحاول إيقاذه بلا فائده فتقوم بخلع بنطاله فترى زبه عليه آثار النيك والسوائل الجنسية , فتحاول إيقاظ زبه وانتصابه ولكن بلا فائدة , فتلجأ إلى حك كسها المشتاق إلى النيك ولكنها لا تكتفى حتى تنيك نفسها بخيارة , متحسرة على جمالها وجسدها الممحون وعلى هذا الزوج المستهتر ( منير ) حيث ظنت أنه سيسعدها وسيشبعها نيكاً ولكن هيهات .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى اليوم التالى أتى عاطف ليصطحب منير إلى العمل فسألته عايده : " انتوا بتتأخروا فين بالليل ياعاطف , الراجل بيجى زى القتيل بالليل , ولسه نايم لحد دلوقتى "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاطف : " أصل الحفلة كانت جامدة إمبارح "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>– عايدة : " حفلة إيه ياعاطف ؟ "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاطف : " أنا قولت حفلة ؟ قصدى ..." وكان عاطف فوجئ بما قاله عفوياً وكأنه ندم أو وقع فى ورطه ولكن صوت منير أنقذه من هذا الموقف الذى قال له : " يا للا ياعاطف أنا جاهز "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أما عايدة فإن الشكوك دارت برأسها " أكيد الحفلات اللى بيروحوها هى اللى بيبقى فيها نيك عشان السوائل اللى بتبقى على زب جوزى , عشان كده هو مش بينام معايا "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم اتصلت عايدة بزوجة عاطف " ألو .. ازيك يا سميرة .. "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميرة : " ازيك ياعايدة . . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايدة : " فى موضوع مهم عايزاكى فيه , وما ينفعش الكلام فى التليفون تيجينى ولا أجيلك "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميرة " تعالى إنت عشان مش هقدر آجى "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايدة : " دقايق وهبقى عندك , سلام "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجهزت عايدة ولبست بلوزة وجيبة واسعة حتى تخفى ذلك الجسد النابض بالمحنة ولم ترتدى ملابس داخلية , كانت طيزها الرجراجة تفضحها فى الطريق وكانت المعاكسات تنهال عليها إعجاباً بها مما زادها إثارة وغرق كسها المحروم بالعسل , وما إن وصلت بيت سميرة التى رحبت بها جلست من تعب كسها وليس جسدها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت لها سميرة : " مالك يا عايدة ؟ فيه إيه ؟ " فقالت عايدة : " أنا تعبانه ياسميرة مش قادرة مش عارفة أعمل إيه , جوزى مش بينام معايا بقاله أسبوع , ومقضياها خيار . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتنهدت سميرة قائلة : " ياعينى ياعايدة حالى من حالك نفس الكلام برده مع عاطف جوزى مش عارفة الرجالة دى جرالها إيه , بس أنا جايبة زبر صناعى زى بتاع الرجالة بالظبط , واحدة صاحبتى جابتهولى , ولا الحوجة للرجالة . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايدة : " بس مهما كان حضن الراجل وضمته للمرة متتعوضش .. المهم جوزك عاطف النهاردة وقع بلسانه وقال إنه هو وجوزى بيتأخروا بالليل فى حفلة , إنت يا سميرة عندك علم بالموضوع ده ؟ "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميرة : " ولا أعرف حاجة دا تبقى ليله عاطف سودة لو كان بينيك أى متناكة غيرى . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايدة : " أنا جوزى لما بيرجع بالليل قرب الفجرية وينام وأبقى ممحونه على الآخر بقلعه البنطلون وألعب فى زبه عشان يقوم كنت بلاقى زبه كله سوايل من اللى إحنا عارفنها كويس , وكنت متأكدة إنه بينيك حد غيرى , ولكن الموضوع يوصل لحفلات وبصفة يومية يبقى الموضوع ده ما يتسكتش عليه . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميرة : " أنا عندى فكرة يا عايدة , إحنا نراقبهم ونشوف هم بيروحوا فين بالظبط ونظبطهم متلبسين عشان ميقدروشينكروا ويبقى على عينك يا تاجر .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايدة : " عندك حق لازم نخليهم يحرموا الموضوع ده ويهتموا بينا شوية , بقولك إيه ممكن تورينى الزب الصناعى كدة ياسميرة ؟ "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميرة : " من عنيا ولو عايزة تجربيه كمان . " وأحضرت سميرة الزب الصناعى وكان كبيرا واقعيا فى الشكل والملمس , مسكته عايدة بكلتا يديها وراحت فى عالم آخر , ونظرت إليها سميرة بأسى وقالت لها : يااااااااه ياعايدة دا إنتى محرومة خالص , بس أنا هساعدك "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم ذهبت سميرة وخلعت ملابسها تماماً وكانت طويلة ممتلئة طيزها أكبر من طيز عايدة وأحضرت حزام يركب فيه الزب الصناعى وقالت لعايدة إقلعى هدومك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما رأتها عايدة بهذا المنظر رفعت الجيبة حتى وسطها وكانت لا ترتدى أى ملابس داخلية فظهرت طيزها المبتلة بماء كسها , ثم قامت سميرة العارية بتركيب الزبر الصناعى فى الحزام الذى ربطته على وسطها لتقوم بدور الرجل , أما عايذة فأخذت تتمايل وتتمحن منتظرة مساعدة سميرة , وبالفعل اقتربت سميرة وأخذت تحك ذلك الزب على مقدمة كس عايدة ثم أدخلته بدفعات متتالية حتى أخذت عايدة فى إصدار الآهات والصرخات , وكانت تأتى رعشتها مرات عدة وفى كل مرة كانت تهتز وتتشنج حتى ذهبت فى غيبوبة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن فاقت عايدة وجدت سميرة قد أعدت لها بعض من الطعام , فشكرت سميرة وقبلتها وقالت لها : انت ب 100 راجل ياسميرة **** يخليكى ليا , ثم دخلت عايدة الحمام لتغتسل ولكن سميرة دخلت ورائها ومعها الزب الصناعى بالحزام قائلة لعايدة : " كدة ياعايدة بعد ما قمت معاكى بالواجب وريحتك تسيبينى لمين يريحنى . " ففهمت عايدة ما تريده سميرة وقامت بارتداء الزب حول خصرها , وأخذت سميرة تمصه بشراحه وهى على ركبتيها ثم استادرت منحنية مستندة بيديها على الحوض وقامت عايدة باختراق كس سميرة الشهى وأخذت تدكه حتى أتت رعشه سميرة ولم تستطع الوقوف وكادت أن تقع لولا تمسكها بعايدة , ثم اغتسلا معاً , وارتدوا ملابسهن , وعندما همت عايدة بالخروج طرق الباب فإذا بسلوى ابنة سميرة قد عادت من الجامعة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلوى : " طنط عايدة عندنا .. ايه الفرصة السعيدة دى .. ازيك ياطنط وعموا منير عامل إيه .. وعادل ابنك بقاله يومين مبيتصلش بيا . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايدة : " تلاقى الشغل واخده اليومين دول .. وانتى عارفة يا سلوى إنه لازم ينتبه لشغله عشان يكونلك المهر ويجبلك أحلى شبكة . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميرة : " أنا مش هلاقى أحسن من عادل لبنتى سلوى , **** يقويه . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم استأذنت عايدة وعادت إلى المنزل وأعدت الطعام وغرقت فى نوم عميق بعد نيكة سميرة لها , ولم تستيقظ إلا على صوت أقدام عاطف وهو يتخبط مسنداً منير بعد أن فتح الباب بالمفاتيح الموجودة مع منير , طرق عاطف باب غرفة النوم فقامت عايدة لتسند منير مع عاطف لتلقيه على السرير , ثم قالت لعاطف : " ينفع كدة يا عاطف , كل ليلة ع الحال ده , انتوا متجوزين حريم ولا بهايم , حرام عليكوا الى بتعملوه فينا ده . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يرد عليها عاطف ولكنه أعطاها مفاتيح زوجها فى صمت وخرج , ولكن عايدة لم تفكر بالجنس بعد النيكة القوية فى بيت سميرة فأكملت نومها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفى اليوم التالى عاد عادل من السفر وزار خطيبته سلوى التى كان يحبها كثيراً وكان بينهما بعض المداعبات , كان عادل ينام مبكراً ولكن عايدة لاحظت أنه يتأخر مثل أبيه .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتصلت عايدة بسميرة وقالت لها : " احنا لازم نشوف حل للرجالة بتاعتنا ونمنعهم من التأخير , دا حتى الواد عادل هو كمان بقى يتأخر , هو اتعدى من منير وعاطف ولا إيه . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت سميرة : " ما أنا قولتلك يا عايدة إننا نراقبهم ونشوف هما بيروحوا فين ونظبطهم متلبسين بعدها هيناموا فى البيت م المغرب . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايدة : " طب إزاى نراقبهم يا سميرة ؟ "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميرة : " عندى فكرة , إحنا نستناهم من بعيد قصاد الشركة اللى هما شغالين فبها , ونكونوا طبعاً متخفيين , ممكن نلبس نقاب , وطبعاً بعد كدة نمشى وراهم لحد المكان اللى هما بيسهروا فيه ونظبطوهم . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايدة : " دى فكرة جميلة جداً يا سميرة , أنا هنعدى عليكى الساعة سابعة ونص لأنهم بيخرجوا الساعة تمانية وهيكون معايا اتنين نقاب , سلام "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشترت عايدة اثنين من النقاب القصير الضيق الذى يغطى الوجه والرأس فقط , وذهبت إلى سميرة وارتدوا النقاب وأصبحن لا يعرفن تماماً , ثم ذهبن أمام الشركة التى يعمل بها زوجيهما وانتظروهما حتى خرج منير وعاطف وركبا تاكسى , فأتبعهما سميرة وعايدة بتاكسى آخر إلى أن توقفا أمام كافيه شوب وفوجئت عايدة بأن عادل ابنها ينتظر أبوه منير وعاطف فى الكافيه , دخل منير وعاطف وجلسا مع عادل . أما سميرة وعايدة فدخلتا متخفيتان فى النقاب وجلستا على طرابيزة يتابعون أزواجهما , لكن قطع انتباههم مسئول المكان فقال لهما : طلباتكوا إيه ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت سميرة : " لو سمحت الرجالة اللى هناك ع الطرابيزة بتيجى هنا كل يوم بتعمل إيه ؟ "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرد عليها : " وانتى بتسالى ليه ؟ " فقالت عايدة : " أصلهم يهمونا ؟ "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال لها الرجل : " الناس دى بتيجى تاخد مزاجها وتدفع وتروح . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفجأة قام منير إليهما وقال : " إيه المزز الجامدة دى أنا أول مرة أشوفكم فى المكان , ومتنقبين ليه كدة , ولا انتوا شكلكوا ولاد ناس ومش عايزين حد يكشفكوا ؟ "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال مسئول المكان لعايدة : " بصوا يا بنات فرصة وجات لكوا لحد عندكوا , هتتناكوا وتاخدوا فلوس , لكن لو رفضتوا , هنقطع لكوا النقاب ونقطع هدومكوا ونرميكوا بره الكافيه . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت عايدة لسميرة : " إيه الحل دلوقتى ياسميرة , إحنا شكلنا وقعنا فى ورطة . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سميرة : " إحنا لازم نجاريهم لحد ما نخرج م الورطة دى "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت سميرة وعايدة إلى غرفة مخصصة للنيك , ثم دخل ورائهما عاطف ومنير وعادل , فقال عادل : " ازيكوا يا شراميط , أول مرة أشوف شراميط بنقاب , انتوا مش هتقلعوه ولا إيه . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت عايدة : " كله إلا النقاب " ثم أخذ الرجال يخلعون ملابسهم , وسميرة وعايدة جالستان على السرير خجلتان وهما يرون أقرب الناس لهم بهذا المنظر , فهجم منير على سميرة زوجة عاطف وخلع لها عباءتها وكذلك هجم عاطف على عايدة زوجة منير التى كانت ترتدى جيبة وبلوزة فخلع لها ملابسها حتى أصبحتا عاريتان ما عدا النقاب , وبدأ مص النهود ثم لحس الكس كان عاطف زوج سميرة مستمتعاً من لحس كس عايدة بينما منير زوج عايدة اتجه بلسانه إلى طيز سميرة التى تتميز بضخامتها بينما عادل ابن عايدة ومنير كان مستمتعا بتلك الأجساد التى تختلف عن أجساد الشراميط , تحول خوف النساء إلى استمتاع بتلك اللحظات , ثم قال منير لعادل ابنه : " خش على الشرموطة دى , هى جاهزة للنيك دلوقتى . " اتجه عادل إلى سميرة ام خطيبته سلوى وصديقة امه عايدة وزوجة عاطف وقلبها على بطنها رافعاً مؤخرتها ثم دفع زبه فى كسها , وكذلك فعل عاطف بعايدة أم عادل وزوجة منير حيث أنها ارتعشت أول ما أدخل عاطف زبه فى كسها أما منير فتوجه أمام وجه زوجته عايدة حتى تقوم بمص زبه وهى تتناك .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمر الوضع هكذا إلى أن قذف عادل فى كس سميرة التى أمتعها كبر زب عادل , وكذلك قذف عاطف فى كس عايدة التى كانت محرومة من فترة طويلة من ازبار الرجال , انتقل عادل إلى أمه عايدة لتمص زبه , بينما انتقل عاطف إلى سميرة زوجته لتمص زبه . وأخذ عادل يداعب بزاز أمه عايدة وأخذ يضرب على طيزها ثم اتجه إلى كسها لينيكها من الخلف فدفعته بيديها لتمنعه وصاحت سميرة: "ما ينفعش" , فقال عادل : " هو إيه اللى ما ينفعش يا شراميط إنتوا هاتخدوا فلوس . " فقالت سميرة : " أصل انتا مش فاهم . " فقال عادل : " أنا فاهم كل حاجة .. انتوا أكيد عندكوا ميعاد تانى وعايزين تروحوا بدرى , لكن دا بعدكوا . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تنجح محاولات سميرة لإبعاد عادل عن نيك أمه عايدة التى استسلمت للأمر الواقع , وأدخل عادل زبره في كس امه عايدة وأخذ عادل يدك كسها دكاً بزبه وهى تتأوه لكبر زبه وهو مستمتع لحركة طيزها الرجراجة التى لا مثيل لها , بينما انتقل منير إلى طيز سميرة الكبيرة صديقة زوجته التى لم يرى لها مثيل من قبل ثم أدخل اصبعه وهى تتأوه وتتمنع , وهو يهددها بتمزيق النقاب , فاستسلمت ثم أدخل اصبعين فى طيزها مع التدوير ثم بدأ منير بإدخال زبه فى طيز سميرة زوجة عاطف ببطء ثم بسرعة حتى اعتادت طيزها على زبه وهى غير مصدقة أن طيزها استوعبت ذلك الزب وتحول الألم إلى متعة , زب منير فى طيزها وزب زوجها عاطف فى فمها بينما زب عادل إنتقل من كس أمه عايدة إلى طيزها وبدأ بإدخال رأس زبه أولاً وهى تصرخ ثم أدخل نصفه وتركه فترة حتى تعتاد طيزها ثم أدخل النصف الآخر , ولم تصدق عايده أن زب ابنها الكبير دخل بأكمله فى طيزها حتى أحست ببيضاته وهى ترتطم بكسها , وأخذ عادل ينيك فى طيز أمه الرجراجة وهو مستمتع وهى مستمتعة أيضاً بهذه الطريقة الجديدة فى النيك وهو نيك الطيز .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قذف الجميع ثم أخذوا يتبادلون حتى اقتربت الساعة من الثانية صباحاً , ودخلت عايدة وسميرة إلى الحمام وارتدوا ملابسهن وخرجوا ولم يكتشفهم أحد , وأسرعت كل واحدة منهن إلى بيتها وكأن شيئاً لم يكن وبعد نصف ساعة عاد عادل إلى المنزل فسلم على أمه عايدة بكل أدب ونظرت إليه أمه بكل استغراب , وبعدها أتى منير منهكا كعادته لينام مباشرة , وقد اتضح كل شئ لعايدة عما يفعله الزوج بالليل وكيف أدى انحرافه إلى إفساد إبنه وكذلك إفسادها هى حيث اتناكت من صديقه عاطف وابنها عادل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدما عادت عايدة إلى بيتها وقد اتناكت من ابنها عادل وصديق زوجها عاطف زوج صاحبتها سميرة , جلست تفكر فى الورطة التى وقعت فيها , لقد اتناكت من ابنها الذى لا يعلم لأنها كانت ترتدى ما يخفى وجهها ولكنها كانت تعلم جيداً , لقد حاولت منعه ولكن الفضيحة كانت ستكون أكبر لو تواجه الجميع بما حدث , كانت تريد أن تمر الليلة بدون مشاكل , ولكن حدث ما هو أفظع من كل المشاكل وهو ولوج زب الابن فى كس أمه بل وطيزها حتى الانزال , بل حدث أيضاً تبادل زوجات , كل هذا فى ليلة واحدة , لقد كانت فكرة صديقتها سميرة زوجة عاطف هى التى أوقعتها فى هذه الورطة , لقد كانت تعتقد أنها هى وصديقتها سيتخفون وراء النقاب لمراقبة أزواجهما وظبطهما متلبسين , ولكن السحر انقلب على الساحر , وهى وصديقتها سميرة هما من تم تظبيطهم من الزوج والابن والصديق , كل هذا كان يدور فى عقل عايدة التى كانت تضع خدها على يدها وهى جالسة بالصالون مستغرقة بالتفكير , حتى خرج ابنها عادل من غرفته مرتدياً شورت فقط على جسمه يفرك فى عينيه وزبه يكاد يخترق الشورت , تفاجأ عادل عندما رأى أمه عايدة جالسة على الأريكة فى هذا الوقت بقميص نومها , الذى كان يظهر بزازها وأفخاذها بدرجة مهيجة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال لها : " صباح الخير يا ماما , يعنى صاحية بدرى النهاردة ؟ "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايدة : " مش جايلى نوم ياعادل , هاقوم أعمل الفطار . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل عادل إلى الحمام وفى مخيلته صورة أمه وهى جالسة على الأريكة , وكذلك دخلت الأم عايدة إلى المطبخ لتجهز الإفطار وكسها قد حن إلى ذلك الزب الضخم الذى يملكه هذا الشاب الذى هو ابنها , والذى قد علمها نيك الطيز .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أتى عاطف ليصطحب منير زوج عايدة للعمل , جلس الجميع تناولوا وجبة الإفطار , خرج منير وعاطف , بينما عايدة قد غالبها النوم فدخلت غرفتها لتنام , ولكن عادل بقى مستيقظاً وقد عشش جسد أمه فى خياله لا يريد أن يفارقه , ويصارعه ضميره قائلاً إنها أمك كيف تفكر فيها هذا التفكير يا حيوان , ولكن شيطان زبه الهائج يقول له انك لن تخسر شيئاً لو تلصصت على جسد أمك الجميلة وهى نائمة إنها لن تشعر بشئ , وفعلاً قام عادل بفتح الباب وكانت المفاجأة , أمه فى سابع نومة وقميص النوم مرفوع حتى بطنها وكسها يظهر بطريقة واضحة جداً , وكذلك بزازها , ولكنه حدثت له صدمة , وهى أن جسد أمه شبيه لجسد المراة المنقبة التى أغرقها نيكاً بالأمس , نفس الكس , نفس البظر , حتى حلمات بزازها , هل يحدث أن تتشابه النساء هكذا , كل هذا كان يجول فى خاطره , ولكنه تذكر شيئاً , لقد كانت طيز المراة المنتقبة رجراجة لها هزة معينة عند تحريها باليد وفردة الطيز الشمال كان عليها 3 نقاط سوداء على هيئة رؤوس مثلث قائم الزاوية , يا هل ترى كذلك الأم عايدة تمتلك هذه العلامات , لقد قرر عادل أن يقلب أمه على بطنها ليتأكد من الشبه بينها وبين المراة المنتقبة , إنها لمخاطرة كبيرة أن يقوم بقلبها على بطنها , ولكن لا مفر من القيام بذلك , وفعلاً بدأ يتأكد أنها نائمة وعندما تأكد من أنها فى نوم عميق جداً قلبها بهدوء وكانت طيزها تترجرج مثل الجيلى والمفاجأة الكبرى أن العلامات الثلاثة موجودة على فردة طيزها الشمال , لم يستطع عادل الوقوف على قدميه أمام تلك الحقيقة العارية , لقد شعر بدوار عنيف فجلس على كرسى بالغرفة وبدأ يعيد شريط أحداث الأمس من أوله إلى آخره , وكلما تذكر شيئاً فى جسدها قام وفحصه وكانت حسرته تشتد كلما تأكد من ذلك , وعندما تذكر أن المراة المنتقبة كانت أول مرة تتناك فى طيزها بالأمس , وأنه هو من قام بفتح طيزها , قام ليتأكد ففتح فلقتى طيز أمه الرجراجتين حتى ظهر فتحة شرج أمه وبها بعض التمزقات الحديثة التى لم تندمل بعد , ازدادت حسرته حتى فكر فى الانتحار , لقد تيقن أخيراً أن المراة المنتقبة هى أمه ولكن من تكون المراة الأخرى التى كانت معها , ولماذا تفعلان ذلك هل لأجل المال أم من أجل المتعة , ولماذا تركته أمه ينيكها فى كسها وطيزها , لا لقد كانت تمنعه ولكنه هو الذى هددها بخلع نقابها , إذن هى وصاحبتها بتناكوا بالنقاب ولا يريدوا أن يظهروا وجوههم لمن ينيكوهم , تذكر عادل كيف كانت أمه بين يديه مثل قطعة الجاتوه اللذيذة , وبدأ يقنع نفسه بأن ما حدث قدر ومكتوب وبدلاً من التحسر والندم فيجب الاستفادة من امه ومن جسدها الذى لا تملكه النساء وكذلك الاستفادة من صاحبتها التى لا يعلمها حتى الآن , وتحويل الموقف لاشباع رغباته , وبالمقابل السماح لأمه أن ينيكها الغرباء وتستمتع معهم ايضا, لا يكفى عاطف صديق أبيه الذى دك كسها أمام عينيه ولكنه كان لا يعلم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت عايدة لا تزال فى نومها , ولكن عادل ابنها قرر أن يعاقبها , ذهب إلى الدولاب ليبحث عن النقاب الذى استعملته أمه للتخفى وبالفعل وجده , خلع ملابسه وأصبح عادل عارياً وارتدى النقاب ثم هجم على أمه وبدأ يضرب طيزها بيديه حتى تستيقظ , ولكنها لم تستجيب فبصق فى طيزها وأخذ يدخل اصبعه فى طيزها وبعدها قام بإدخال زبه وأخذ ينيكها فى طيزها حيث أنها بدأت تفيق من نومها كانت تنام على بطنها وتفاجأت بأن هناك شخص يعتليها ينيكها فى طيزها , وعندما همّت بالصراخ وضع عادل يده على فمها فلما أدارت وجهها إليه وجدت شخصاً يرتدى نقاب , ولكن هذا الجسد وهذا الزب تعلمه جيداً , إنه زب ابنها عادل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقد فهمت عايدة الرسالة التى يريد عادل أن يوصلها لها فاستسلمت له ولن تقاومه , وأخذت تتاوه وتتمحن وتوحوح وقد اهتاجت وهى تتناك , أما عادل فقد خلع النقاب وقلب أمه عايدة على ظهرها وأخذ يقبلها ويعصر نهديها ثم يصفعها على وجهها ثم رفع ساقيها على كتفيه واخترق زبه كسها , وأخذ ينيكها بقوة وكانت بزازها سريعة جداً فى اهتزازها تكاد ألا ترى من سرعتها , كان النيك قوياً حتى قذف عادل فى كس أمه , ونام عليها لدقائق ثم قام وصفعها على وجهها , وأمه تصرخ فى متعة وتلذذ وماسوشية وهو يضربها على جسدها , حتى قالت : " كفاية .. هموت .. " فقال لها ابنها : " مين البت اللى كانت معاكى امبارح .. " لم ترد عايدة عليه , فجذبها من طيزها ورفعها وجعلها فى وضع النيك الخلفى ثم رشق زبه الضخم فى طيزها وأخذ ينيكها ويضربها حتى قالت عايدة : " سميرة أم سلوى خطيبتك هى اللى كانت معايا وهى صاحبة الفكرة " كانت الصدمة شديدة على عادل مما زاد هياجه فى نيك طيز أمه حتى وقعت أمه من على السرير من شدة الدفع .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم قال لها عادل : " انتوا ايه اللى وصلكوا لكدة "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت عايدة وهى تبكى : " كنا عايزين نراقب أبوك وعاطف جوزها ونعرف سبب تأخيرهم "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم سحب عادل أمه على الحمام واغتسلا وقال لها : " احنا هنروح لسميرة دلوقتى وانتى لابسة النقاب , عايزك تقولى حاضر وبس . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت سميرة بمفردها فى البيت لأن سلوى فى الجامعة , طرق الباب فتحت سميرة الباب وجدت عادل وبجانبه امرأة ترتدى نقاب تألفه هى جيدا فعرفت أنها عايدة , ولكنها لن تستطيع الكلام , فقالت عايدة : " ابنى عادل عرف كل حاجة يا سميرة " ثم هجم عادل على سميرة وسحبها إلى غرفة النوم , وأخذ يقول لها : " إياكى تعلى صوتك يابت , اقلعى هدومك . "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقالت له : " ياعادل عيب أنا أم خطيبتك اللى هتبقى مراتك "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال لها عادل : " بس يا بت انا وقعت فى حبكم من اول نيكة انتى وماما وهتجوز سلوى وانيككم انتم التلاتة على سرير واحد انتم خلاص بقيتم مراتاتى" وقام عادل بتعريتها من عباءتها , وأخذ ينيكها فى كسها بزبره ببطء وحنان وتلذذ وهى توحوح وتتاوه وتغنج من المتعة وأمه بالخارج فنادى عليها : " تعالى ياماما .. ساعدى صاحبتك سميرة .. "</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت عايدة وخلعت ملابسها وقال لها عادل : " انتى هتتفرجى علينا ياماما .. تعالى مصى زبى " فكانت عايدة تمصه فترة وهو ينيك كس وطيز سميرة فترة . وقال لهم : " انتوا عايزين تتناكوا وتشبعوا نيك واجوازكوا سايبنكم .. عندكوا حق .. حرام الحلاوة دى تتساب من غير نيك " ثم سحب أمه وجعلها بجانب سميرة أخذ يتبادل فى لحس كس كل واحدة منهما وهو يقبل شفاه كس امه عايدة وكس صاحبتها سميرة وكلا الكسين شفاههما عريضة كبيرة متهدلة وقال عادل: "بحب شفايف الكس الحلوة زى شفايف اكساسكم دى يا بنات", واخذ يمص حلمات امه وحلمات حماته سميرة ويقفش فى بزازهما ويغرق وجهيهما وعنقهما وشفتيهما بالقبلات الشبقة المحمومة ويقبل ويمص قدميهما الجميلة والمرأتان ترتعشان وتتاوهان فى متعة ومحنة ثم قلبهما فى الوضع الكلبى وكل واحدة منهما تمتلك طيز مميزة , وكانت عايدة تنظر إلى سميرة وكأنها تقول لها انتى من أوصلتنا إلى هذه المرحلة , بينما نظرت إليها سميرة وكأنها تقول لها رب صدفة خير من ألف ميعاد , ودعينا نتمتع ونعيش لحظاتنا . قالت سميرة: "زبر ابنك جامد اوى يا دودو يا بختك يا سلوى نكنى كمان يا جوز بنتى وابن صاحبتى احححححححححححح اوووووووووووووووف ااااااااااااااااااااااااه امممممممممممممم اوووووووووووووى". قال عادل : "بنيكك يا سوسو بحبك موووووت انا وماما وبنتك سلوى". وانتفض جسد سميرة بقوة وسال عسل كسها ورعشتها على زبر خطيب ابنتها وابن صديقتها عادل فاخرج عادل زبره من كس حماته ودفعه فى كس امه عايدة بعدما شدها من قدميها قائلا: "تعالى هنا يا ماما يا لبوة دانا هفشخ كسمك النهارده". قالت امه: "اححححححححححححح افشخ يا واد نيك امك حبيبتك يا متناك يا خول". قال عادل : "عجبك زبر اونكل عاطف يا ماما فى كسك وطيزك؟" قالت له "اوى يا واد زبره اجمد من زبر ابوك الخول العرص بكتيررررررررررر" قال عادل : "اه يا لبوة يا متناكة بحب وساختك يا ماما هخليه ينيكك ويكيفك يا وسخة تانى وتالت وعاشر وهجيبلك اصحابى وسياح اجانب كمان ينيكوكى يا شرموطة انتى وحماتى الحايكة". قالت امه: "اححححححححححححححح اووووووووووووووف ايوه هاتهم كلهم عايزة اتناك من خمسين راجل سوا". </strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 30325"] [B]عايدة وسميرة والورطة الشخصيات عايدة 35 سنة متزوجة وزوجة منير منير زوج عايدة عادل ابن عايدة ومنير عاطف صديق منير وزوج سميرة صديقة عايدة سميرة صديقة عايدة وزوجة عاطف سلوى ابنة سميرة وعاطف وهى طالبة فى الجامعة وخطيبة عادل كانت عايدة 35 سنة تعانى من قلة النيك بسبب تأخر زوجها منير بالليل عن البيت , وعند عودته قرب الفجر يكون مخموراً مع صديقه عاطف الذى يوصله حتى السرير ثم يتركه وينصرف , أما عايدة فتحاول إيقاذه بلا فائده فتقوم بخلع بنطاله فترى زبه عليه آثار النيك والسوائل الجنسية , فتحاول إيقاظ زبه وانتصابه ولكن بلا فائدة , فتلجأ إلى حك كسها المشتاق إلى النيك ولكنها لا تكتفى حتى تنيك نفسها بخيارة , متحسرة على جمالها وجسدها الممحون وعلى هذا الزوج المستهتر ( منير ) حيث ظنت أنه سيسعدها وسيشبعها نيكاً ولكن هيهات . وفى اليوم التالى أتى عاطف ليصطحب منير إلى العمل فسألته عايده : " انتوا بتتأخروا فين بالليل ياعاطف , الراجل بيجى زى القتيل بالليل , ولسه نايم لحد دلوقتى " عاطف : " أصل الحفلة كانت جامدة إمبارح " – عايدة : " حفلة إيه ياعاطف ؟ " عاطف : " أنا قولت حفلة ؟ قصدى ..." وكان عاطف فوجئ بما قاله عفوياً وكأنه ندم أو وقع فى ورطه ولكن صوت منير أنقذه من هذا الموقف الذى قال له : " يا للا ياعاطف أنا جاهز " أما عايدة فإن الشكوك دارت برأسها " أكيد الحفلات اللى بيروحوها هى اللى بيبقى فيها نيك عشان السوائل اللى بتبقى على زب جوزى , عشان كده هو مش بينام معايا " ثم اتصلت عايدة بزوجة عاطف " ألو .. ازيك يا سميرة .. " سميرة : " ازيك ياعايدة . . " عايدة : " فى موضوع مهم عايزاكى فيه , وما ينفعش الكلام فى التليفون تيجينى ولا أجيلك " سميرة " تعالى إنت عشان مش هقدر آجى " عايدة : " دقايق وهبقى عندك , سلام " تجهزت عايدة ولبست بلوزة وجيبة واسعة حتى تخفى ذلك الجسد النابض بالمحنة ولم ترتدى ملابس داخلية , كانت طيزها الرجراجة تفضحها فى الطريق وكانت المعاكسات تنهال عليها إعجاباً بها مما زادها إثارة وغرق كسها المحروم بالعسل , وما إن وصلت بيت سميرة التى رحبت بها جلست من تعب كسها وليس جسدها . فقالت لها سميرة : " مالك يا عايدة ؟ فيه إيه ؟ " فقالت عايدة : " أنا تعبانه ياسميرة مش قادرة مش عارفة أعمل إيه , جوزى مش بينام معايا بقاله أسبوع , ومقضياها خيار . " فتنهدت سميرة قائلة : " ياعينى ياعايدة حالى من حالك نفس الكلام برده مع عاطف جوزى مش عارفة الرجالة دى جرالها إيه , بس أنا جايبة زبر صناعى زى بتاع الرجالة بالظبط , واحدة صاحبتى جابتهولى , ولا الحوجة للرجالة . " عايدة : " بس مهما كان حضن الراجل وضمته للمرة متتعوضش .. المهم جوزك عاطف النهاردة وقع بلسانه وقال إنه هو وجوزى بيتأخروا بالليل فى حفلة , إنت يا سميرة عندك علم بالموضوع ده ؟ " سميرة : " ولا أعرف حاجة دا تبقى ليله عاطف سودة لو كان بينيك أى متناكة غيرى . " عايدة : " أنا جوزى لما بيرجع بالليل قرب الفجرية وينام وأبقى ممحونه على الآخر بقلعه البنطلون وألعب فى زبه عشان يقوم كنت بلاقى زبه كله سوايل من اللى إحنا عارفنها كويس , وكنت متأكدة إنه بينيك حد غيرى , ولكن الموضوع يوصل لحفلات وبصفة يومية يبقى الموضوع ده ما يتسكتش عليه . " سميرة : " أنا عندى فكرة يا عايدة , إحنا نراقبهم ونشوف هم بيروحوا فين بالظبط ونظبطهم متلبسين عشان ميقدروشينكروا ويبقى على عينك يا تاجر . عايدة : " عندك حق لازم نخليهم يحرموا الموضوع ده ويهتموا بينا شوية , بقولك إيه ممكن تورينى الزب الصناعى كدة ياسميرة ؟ " سميرة : " من عنيا ولو عايزة تجربيه كمان . " وأحضرت سميرة الزب الصناعى وكان كبيرا واقعيا فى الشكل والملمس , مسكته عايدة بكلتا يديها وراحت فى عالم آخر , ونظرت إليها سميرة بأسى وقالت لها : يااااااااه ياعايدة دا إنتى محرومة خالص , بس أنا هساعدك " ثم ذهبت سميرة وخلعت ملابسها تماماً وكانت طويلة ممتلئة طيزها أكبر من طيز عايدة وأحضرت حزام يركب فيه الزب الصناعى وقالت لعايدة إقلعى هدومك . عندما رأتها عايدة بهذا المنظر رفعت الجيبة حتى وسطها وكانت لا ترتدى أى ملابس داخلية فظهرت طيزها المبتلة بماء كسها , ثم قامت سميرة العارية بتركيب الزبر الصناعى فى الحزام الذى ربطته على وسطها لتقوم بدور الرجل , أما عايذة فأخذت تتمايل وتتمحن منتظرة مساعدة سميرة , وبالفعل اقتربت سميرة وأخذت تحك ذلك الزب على مقدمة كس عايدة ثم أدخلته بدفعات متتالية حتى أخذت عايدة فى إصدار الآهات والصرخات , وكانت تأتى رعشتها مرات عدة وفى كل مرة كانت تهتز وتتشنج حتى ذهبت فى غيبوبة . بعد أن فاقت عايدة وجدت سميرة قد أعدت لها بعض من الطعام , فشكرت سميرة وقبلتها وقالت لها : انت ب 100 راجل ياسميرة **** يخليكى ليا , ثم دخلت عايدة الحمام لتغتسل ولكن سميرة دخلت ورائها ومعها الزب الصناعى بالحزام قائلة لعايدة : " كدة ياعايدة بعد ما قمت معاكى بالواجب وريحتك تسيبينى لمين يريحنى . " ففهمت عايدة ما تريده سميرة وقامت بارتداء الزب حول خصرها , وأخذت سميرة تمصه بشراحه وهى على ركبتيها ثم استادرت منحنية مستندة بيديها على الحوض وقامت عايدة باختراق كس سميرة الشهى وأخذت تدكه حتى أتت رعشه سميرة ولم تستطع الوقوف وكادت أن تقع لولا تمسكها بعايدة , ثم اغتسلا معاً , وارتدوا ملابسهن , وعندما همت عايدة بالخروج طرق الباب فإذا بسلوى ابنة سميرة قد عادت من الجامعة . سلوى : " طنط عايدة عندنا .. ايه الفرصة السعيدة دى .. ازيك ياطنط وعموا منير عامل إيه .. وعادل ابنك بقاله يومين مبيتصلش بيا . " عايدة : " تلاقى الشغل واخده اليومين دول .. وانتى عارفة يا سلوى إنه لازم ينتبه لشغله عشان يكونلك المهر ويجبلك أحلى شبكة . " سميرة : " أنا مش هلاقى أحسن من عادل لبنتى سلوى , **** يقويه . " ثم استأذنت عايدة وعادت إلى المنزل وأعدت الطعام وغرقت فى نوم عميق بعد نيكة سميرة لها , ولم تستيقظ إلا على صوت أقدام عاطف وهو يتخبط مسنداً منير بعد أن فتح الباب بالمفاتيح الموجودة مع منير , طرق عاطف باب غرفة النوم فقامت عايدة لتسند منير مع عاطف لتلقيه على السرير , ثم قالت لعاطف : " ينفع كدة يا عاطف , كل ليلة ع الحال ده , انتوا متجوزين حريم ولا بهايم , حرام عليكوا الى بتعملوه فينا ده . " لم يرد عليها عاطف ولكنه أعطاها مفاتيح زوجها فى صمت وخرج , ولكن عايدة لم تفكر بالجنس بعد النيكة القوية فى بيت سميرة فأكملت نومها . وفى اليوم التالى عاد عادل من السفر وزار خطيبته سلوى التى كان يحبها كثيراً وكان بينهما بعض المداعبات , كان عادل ينام مبكراً ولكن عايدة لاحظت أنه يتأخر مثل أبيه . فاتصلت عايدة بسميرة وقالت لها : " احنا لازم نشوف حل للرجالة بتاعتنا ونمنعهم من التأخير , دا حتى الواد عادل هو كمان بقى يتأخر , هو اتعدى من منير وعاطف ولا إيه . " فقالت سميرة : " ما أنا قولتلك يا عايدة إننا نراقبهم ونشوف هما بيروحوا فين ونظبطهم متلبسين بعدها هيناموا فى البيت م المغرب . " عايدة : " طب إزاى نراقبهم يا سميرة ؟ " سميرة : " عندى فكرة , إحنا نستناهم من بعيد قصاد الشركة اللى هما شغالين فبها , ونكونوا طبعاً متخفيين , ممكن نلبس نقاب , وطبعاً بعد كدة نمشى وراهم لحد المكان اللى هما بيسهروا فيه ونظبطوهم . " عايدة : " دى فكرة جميلة جداً يا سميرة , أنا هنعدى عليكى الساعة سابعة ونص لأنهم بيخرجوا الساعة تمانية وهيكون معايا اتنين نقاب , سلام " اشترت عايدة اثنين من النقاب القصير الضيق الذى يغطى الوجه والرأس فقط , وذهبت إلى سميرة وارتدوا النقاب وأصبحن لا يعرفن تماماً , ثم ذهبن أمام الشركة التى يعمل بها زوجيهما وانتظروهما حتى خرج منير وعاطف وركبا تاكسى , فأتبعهما سميرة وعايدة بتاكسى آخر إلى أن توقفا أمام كافيه شوب وفوجئت عايدة بأن عادل ابنها ينتظر أبوه منير وعاطف فى الكافيه , دخل منير وعاطف وجلسا مع عادل . أما سميرة وعايدة فدخلتا متخفيتان فى النقاب وجلستا على طرابيزة يتابعون أزواجهما , لكن قطع انتباههم مسئول المكان فقال لهما : طلباتكوا إيه ؟ فقالت سميرة : " لو سمحت الرجالة اللى هناك ع الطرابيزة بتيجى هنا كل يوم بتعمل إيه ؟ " فرد عليها : " وانتى بتسالى ليه ؟ " فقالت عايدة : " أصلهم يهمونا ؟ " فقال لها الرجل : " الناس دى بتيجى تاخد مزاجها وتدفع وتروح . " وفجأة قام منير إليهما وقال : " إيه المزز الجامدة دى أنا أول مرة أشوفكم فى المكان , ومتنقبين ليه كدة , ولا انتوا شكلكوا ولاد ناس ومش عايزين حد يكشفكوا ؟ " فقال مسئول المكان لعايدة : " بصوا يا بنات فرصة وجات لكوا لحد عندكوا , هتتناكوا وتاخدوا فلوس , لكن لو رفضتوا , هنقطع لكوا النقاب ونقطع هدومكوا ونرميكوا بره الكافيه . " فقالت عايدة لسميرة : " إيه الحل دلوقتى ياسميرة , إحنا شكلنا وقعنا فى ورطة . " سميرة : " إحنا لازم نجاريهم لحد ما نخرج م الورطة دى " دخلت سميرة وعايدة إلى غرفة مخصصة للنيك , ثم دخل ورائهما عاطف ومنير وعادل , فقال عادل : " ازيكوا يا شراميط , أول مرة أشوف شراميط بنقاب , انتوا مش هتقلعوه ولا إيه . " فقالت عايدة : " كله إلا النقاب " ثم أخذ الرجال يخلعون ملابسهم , وسميرة وعايدة جالستان على السرير خجلتان وهما يرون أقرب الناس لهم بهذا المنظر , فهجم منير على سميرة زوجة عاطف وخلع لها عباءتها وكذلك هجم عاطف على عايدة زوجة منير التى كانت ترتدى جيبة وبلوزة فخلع لها ملابسها حتى أصبحتا عاريتان ما عدا النقاب , وبدأ مص النهود ثم لحس الكس كان عاطف زوج سميرة مستمتعاً من لحس كس عايدة بينما منير زوج عايدة اتجه بلسانه إلى طيز سميرة التى تتميز بضخامتها بينما عادل ابن عايدة ومنير كان مستمتعا بتلك الأجساد التى تختلف عن أجساد الشراميط , تحول خوف النساء إلى استمتاع بتلك اللحظات , ثم قال منير لعادل ابنه : " خش على الشرموطة دى , هى جاهزة للنيك دلوقتى . " اتجه عادل إلى سميرة ام خطيبته سلوى وصديقة امه عايدة وزوجة عاطف وقلبها على بطنها رافعاً مؤخرتها ثم دفع زبه فى كسها , وكذلك فعل عاطف بعايدة أم عادل وزوجة منير حيث أنها ارتعشت أول ما أدخل عاطف زبه فى كسها أما منير فتوجه أمام وجه زوجته عايدة حتى تقوم بمص زبه وهى تتناك . استمر الوضع هكذا إلى أن قذف عادل فى كس سميرة التى أمتعها كبر زب عادل , وكذلك قذف عاطف فى كس عايدة التى كانت محرومة من فترة طويلة من ازبار الرجال , انتقل عادل إلى أمه عايدة لتمص زبه , بينما انتقل عاطف إلى سميرة زوجته لتمص زبه . وأخذ عادل يداعب بزاز أمه عايدة وأخذ يضرب على طيزها ثم اتجه إلى كسها لينيكها من الخلف فدفعته بيديها لتمنعه وصاحت سميرة: "ما ينفعش" , فقال عادل : " هو إيه اللى ما ينفعش يا شراميط إنتوا هاتخدوا فلوس . " فقالت سميرة : " أصل انتا مش فاهم . " فقال عادل : " أنا فاهم كل حاجة .. انتوا أكيد عندكوا ميعاد تانى وعايزين تروحوا بدرى , لكن دا بعدكوا . " لم تنجح محاولات سميرة لإبعاد عادل عن نيك أمه عايدة التى استسلمت للأمر الواقع , وأدخل عادل زبره في كس امه عايدة وأخذ عادل يدك كسها دكاً بزبه وهى تتأوه لكبر زبه وهو مستمتع لحركة طيزها الرجراجة التى لا مثيل لها , بينما انتقل منير إلى طيز سميرة الكبيرة صديقة زوجته التى لم يرى لها مثيل من قبل ثم أدخل اصبعه وهى تتأوه وتتمنع , وهو يهددها بتمزيق النقاب , فاستسلمت ثم أدخل اصبعين فى طيزها مع التدوير ثم بدأ منير بإدخال زبه فى طيز سميرة زوجة عاطف ببطء ثم بسرعة حتى اعتادت طيزها على زبه وهى غير مصدقة أن طيزها استوعبت ذلك الزب وتحول الألم إلى متعة , زب منير فى طيزها وزب زوجها عاطف فى فمها بينما زب عادل إنتقل من كس أمه عايدة إلى طيزها وبدأ بإدخال رأس زبه أولاً وهى تصرخ ثم أدخل نصفه وتركه فترة حتى تعتاد طيزها ثم أدخل النصف الآخر , ولم تصدق عايده أن زب ابنها الكبير دخل بأكمله فى طيزها حتى أحست ببيضاته وهى ترتطم بكسها , وأخذ عادل ينيك فى طيز أمه الرجراجة وهو مستمتع وهى مستمتعة أيضاً بهذه الطريقة الجديدة فى النيك وهو نيك الطيز . قذف الجميع ثم أخذوا يتبادلون حتى اقتربت الساعة من الثانية صباحاً , ودخلت عايدة وسميرة إلى الحمام وارتدوا ملابسهن وخرجوا ولم يكتشفهم أحد , وأسرعت كل واحدة منهن إلى بيتها وكأن شيئاً لم يكن وبعد نصف ساعة عاد عادل إلى المنزل فسلم على أمه عايدة بكل أدب ونظرت إليه أمه بكل استغراب , وبعدها أتى منير منهكا كعادته لينام مباشرة , وقد اتضح كل شئ لعايدة عما يفعله الزوج بالليل وكيف أدى انحرافه إلى إفساد إبنه وكذلك إفسادها هى حيث اتناكت من صديقه عاطف وابنها عادل . الجزء الثاني بعدما عادت عايدة إلى بيتها وقد اتناكت من ابنها عادل وصديق زوجها عاطف زوج صاحبتها سميرة , جلست تفكر فى الورطة التى وقعت فيها , لقد اتناكت من ابنها الذى لا يعلم لأنها كانت ترتدى ما يخفى وجهها ولكنها كانت تعلم جيداً , لقد حاولت منعه ولكن الفضيحة كانت ستكون أكبر لو تواجه الجميع بما حدث , كانت تريد أن تمر الليلة بدون مشاكل , ولكن حدث ما هو أفظع من كل المشاكل وهو ولوج زب الابن فى كس أمه بل وطيزها حتى الانزال , بل حدث أيضاً تبادل زوجات , كل هذا فى ليلة واحدة , لقد كانت فكرة صديقتها سميرة زوجة عاطف هى التى أوقعتها فى هذه الورطة , لقد كانت تعتقد أنها هى وصديقتها سيتخفون وراء النقاب لمراقبة أزواجهما وظبطهما متلبسين , ولكن السحر انقلب على الساحر , وهى وصديقتها سميرة هما من تم تظبيطهم من الزوج والابن والصديق , كل هذا كان يدور فى عقل عايدة التى كانت تضع خدها على يدها وهى جالسة بالصالون مستغرقة بالتفكير , حتى خرج ابنها عادل من غرفته مرتدياً شورت فقط على جسمه يفرك فى عينيه وزبه يكاد يخترق الشورت , تفاجأ عادل عندما رأى أمه عايدة جالسة على الأريكة فى هذا الوقت بقميص نومها , الذى كان يظهر بزازها وأفخاذها بدرجة مهيجة . فقال لها : " صباح الخير يا ماما , يعنى صاحية بدرى النهاردة ؟ " عايدة : " مش جايلى نوم ياعادل , هاقوم أعمل الفطار . " دخل عادل إلى الحمام وفى مخيلته صورة أمه وهى جالسة على الأريكة , وكذلك دخلت الأم عايدة إلى المطبخ لتجهز الإفطار وكسها قد حن إلى ذلك الزب الضخم الذى يملكه هذا الشاب الذى هو ابنها , والذى قد علمها نيك الطيز . أتى عاطف ليصطحب منير زوج عايدة للعمل , جلس الجميع تناولوا وجبة الإفطار , خرج منير وعاطف , بينما عايدة قد غالبها النوم فدخلت غرفتها لتنام , ولكن عادل بقى مستيقظاً وقد عشش جسد أمه فى خياله لا يريد أن يفارقه , ويصارعه ضميره قائلاً إنها أمك كيف تفكر فيها هذا التفكير يا حيوان , ولكن شيطان زبه الهائج يقول له انك لن تخسر شيئاً لو تلصصت على جسد أمك الجميلة وهى نائمة إنها لن تشعر بشئ , وفعلاً قام عادل بفتح الباب وكانت المفاجأة , أمه فى سابع نومة وقميص النوم مرفوع حتى بطنها وكسها يظهر بطريقة واضحة جداً , وكذلك بزازها , ولكنه حدثت له صدمة , وهى أن جسد أمه شبيه لجسد المراة المنقبة التى أغرقها نيكاً بالأمس , نفس الكس , نفس البظر , حتى حلمات بزازها , هل يحدث أن تتشابه النساء هكذا , كل هذا كان يجول فى خاطره , ولكنه تذكر شيئاً , لقد كانت طيز المراة المنتقبة رجراجة لها هزة معينة عند تحريها باليد وفردة الطيز الشمال كان عليها 3 نقاط سوداء على هيئة رؤوس مثلث قائم الزاوية , يا هل ترى كذلك الأم عايدة تمتلك هذه العلامات , لقد قرر عادل أن يقلب أمه على بطنها ليتأكد من الشبه بينها وبين المراة المنتقبة , إنها لمخاطرة كبيرة أن يقوم بقلبها على بطنها , ولكن لا مفر من القيام بذلك , وفعلاً بدأ يتأكد أنها نائمة وعندما تأكد من أنها فى نوم عميق جداً قلبها بهدوء وكانت طيزها تترجرج مثل الجيلى والمفاجأة الكبرى أن العلامات الثلاثة موجودة على فردة طيزها الشمال , لم يستطع عادل الوقوف على قدميه أمام تلك الحقيقة العارية , لقد شعر بدوار عنيف فجلس على كرسى بالغرفة وبدأ يعيد شريط أحداث الأمس من أوله إلى آخره , وكلما تذكر شيئاً فى جسدها قام وفحصه وكانت حسرته تشتد كلما تأكد من ذلك , وعندما تذكر أن المراة المنتقبة كانت أول مرة تتناك فى طيزها بالأمس , وأنه هو من قام بفتح طيزها , قام ليتأكد ففتح فلقتى طيز أمه الرجراجتين حتى ظهر فتحة شرج أمه وبها بعض التمزقات الحديثة التى لم تندمل بعد , ازدادت حسرته حتى فكر فى الانتحار , لقد تيقن أخيراً أن المراة المنتقبة هى أمه ولكن من تكون المراة الأخرى التى كانت معها , ولماذا تفعلان ذلك هل لأجل المال أم من أجل المتعة , ولماذا تركته أمه ينيكها فى كسها وطيزها , لا لقد كانت تمنعه ولكنه هو الذى هددها بخلع نقابها , إذن هى وصاحبتها بتناكوا بالنقاب ولا يريدوا أن يظهروا وجوههم لمن ينيكوهم , تذكر عادل كيف كانت أمه بين يديه مثل قطعة الجاتوه اللذيذة , وبدأ يقنع نفسه بأن ما حدث قدر ومكتوب وبدلاً من التحسر والندم فيجب الاستفادة من امه ومن جسدها الذى لا تملكه النساء وكذلك الاستفادة من صاحبتها التى لا يعلمها حتى الآن , وتحويل الموقف لاشباع رغباته , وبالمقابل السماح لأمه أن ينيكها الغرباء وتستمتع معهم ايضا, لا يكفى عاطف صديق أبيه الذى دك كسها أمام عينيه ولكنه كان لا يعلم . كانت عايدة لا تزال فى نومها , ولكن عادل ابنها قرر أن يعاقبها , ذهب إلى الدولاب ليبحث عن النقاب الذى استعملته أمه للتخفى وبالفعل وجده , خلع ملابسه وأصبح عادل عارياً وارتدى النقاب ثم هجم على أمه وبدأ يضرب طيزها بيديه حتى تستيقظ , ولكنها لم تستجيب فبصق فى طيزها وأخذ يدخل اصبعه فى طيزها وبعدها قام بإدخال زبه وأخذ ينيكها فى طيزها حيث أنها بدأت تفيق من نومها كانت تنام على بطنها وتفاجأت بأن هناك شخص يعتليها ينيكها فى طيزها , وعندما همّت بالصراخ وضع عادل يده على فمها فلما أدارت وجهها إليه وجدت شخصاً يرتدى نقاب , ولكن هذا الجسد وهذا الزب تعلمه جيداً , إنه زب ابنها عادل . لقد فهمت عايدة الرسالة التى يريد عادل أن يوصلها لها فاستسلمت له ولن تقاومه , وأخذت تتاوه وتتمحن وتوحوح وقد اهتاجت وهى تتناك , أما عادل فقد خلع النقاب وقلب أمه عايدة على ظهرها وأخذ يقبلها ويعصر نهديها ثم يصفعها على وجهها ثم رفع ساقيها على كتفيه واخترق زبه كسها , وأخذ ينيكها بقوة وكانت بزازها سريعة جداً فى اهتزازها تكاد ألا ترى من سرعتها , كان النيك قوياً حتى قذف عادل فى كس أمه , ونام عليها لدقائق ثم قام وصفعها على وجهها , وأمه تصرخ فى متعة وتلذذ وماسوشية وهو يضربها على جسدها , حتى قالت : " كفاية .. هموت .. " فقال لها ابنها : " مين البت اللى كانت معاكى امبارح .. " لم ترد عايدة عليه , فجذبها من طيزها ورفعها وجعلها فى وضع النيك الخلفى ثم رشق زبه الضخم فى طيزها وأخذ ينيكها ويضربها حتى قالت عايدة : " سميرة أم سلوى خطيبتك هى اللى كانت معايا وهى صاحبة الفكرة " كانت الصدمة شديدة على عادل مما زاد هياجه فى نيك طيز أمه حتى وقعت أمه من على السرير من شدة الدفع . ثم قال لها عادل : " انتوا ايه اللى وصلكوا لكدة " فقالت عايدة وهى تبكى : " كنا عايزين نراقب أبوك وعاطف جوزها ونعرف سبب تأخيرهم " ثم سحب عادل أمه على الحمام واغتسلا وقال لها : " احنا هنروح لسميرة دلوقتى وانتى لابسة النقاب , عايزك تقولى حاضر وبس . " كانت سميرة بمفردها فى البيت لأن سلوى فى الجامعة , طرق الباب فتحت سميرة الباب وجدت عادل وبجانبه امرأة ترتدى نقاب تألفه هى جيدا فعرفت أنها عايدة , ولكنها لن تستطيع الكلام , فقالت عايدة : " ابنى عادل عرف كل حاجة يا سميرة " ثم هجم عادل على سميرة وسحبها إلى غرفة النوم , وأخذ يقول لها : " إياكى تعلى صوتك يابت , اقلعى هدومك . " فقالت له : " ياعادل عيب أنا أم خطيبتك اللى هتبقى مراتك " فقال لها عادل : " بس يا بت انا وقعت فى حبكم من اول نيكة انتى وماما وهتجوز سلوى وانيككم انتم التلاتة على سرير واحد انتم خلاص بقيتم مراتاتى" وقام عادل بتعريتها من عباءتها , وأخذ ينيكها فى كسها بزبره ببطء وحنان وتلذذ وهى توحوح وتتاوه وتغنج من المتعة وأمه بالخارج فنادى عليها : " تعالى ياماما .. ساعدى صاحبتك سميرة .. " دخلت عايدة وخلعت ملابسها وقال لها عادل : " انتى هتتفرجى علينا ياماما .. تعالى مصى زبى " فكانت عايدة تمصه فترة وهو ينيك كس وطيز سميرة فترة . وقال لهم : " انتوا عايزين تتناكوا وتشبعوا نيك واجوازكوا سايبنكم .. عندكوا حق .. حرام الحلاوة دى تتساب من غير نيك " ثم سحب أمه وجعلها بجانب سميرة أخذ يتبادل فى لحس كس كل واحدة منهما وهو يقبل شفاه كس امه عايدة وكس صاحبتها سميرة وكلا الكسين شفاههما عريضة كبيرة متهدلة وقال عادل: "بحب شفايف الكس الحلوة زى شفايف اكساسكم دى يا بنات", واخذ يمص حلمات امه وحلمات حماته سميرة ويقفش فى بزازهما ويغرق وجهيهما وعنقهما وشفتيهما بالقبلات الشبقة المحمومة ويقبل ويمص قدميهما الجميلة والمرأتان ترتعشان وتتاوهان فى متعة ومحنة ثم قلبهما فى الوضع الكلبى وكل واحدة منهما تمتلك طيز مميزة , وكانت عايدة تنظر إلى سميرة وكأنها تقول لها انتى من أوصلتنا إلى هذه المرحلة , بينما نظرت إليها سميرة وكأنها تقول لها رب صدفة خير من ألف ميعاد , ودعينا نتمتع ونعيش لحظاتنا . قالت سميرة: "زبر ابنك جامد اوى يا دودو يا بختك يا سلوى نكنى كمان يا جوز بنتى وابن صاحبتى احححححححححححح اوووووووووووووووف ااااااااااااااااااااااااه امممممممممممممم اوووووووووووووى". قال عادل : "بنيكك يا سوسو بحبك موووووت انا وماما وبنتك سلوى". وانتفض جسد سميرة بقوة وسال عسل كسها ورعشتها على زبر خطيب ابنتها وابن صديقتها عادل فاخرج عادل زبره من كس حماته ودفعه فى كس امه عايدة بعدما شدها من قدميها قائلا: "تعالى هنا يا ماما يا لبوة دانا هفشخ كسمك النهارده". قالت امه: "اححححححححححححح افشخ يا واد نيك امك حبيبتك يا متناك يا خول". قال عادل : "عجبك زبر اونكل عاطف يا ماما فى كسك وطيزك؟" قالت له "اوى يا واد زبره اجمد من زبر ابوك الخول العرص بكتيررررررررررر" قال عادل : "اه يا لبوة يا متناكة بحب وساختك يا ماما هخليه ينيكك ويكيفك يا وسخة تانى وتالت وعاشر وهجيبلك اصحابى وسياح اجانب كمان ينيكوكى يا شرموطة انتى وحماتى الحايكة". قالت امه: "اححححححححححححححح اووووووووووووووف ايوه هاتهم كلهم عايزة اتناك من خمسين راجل سوا". [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
عايدة وسميرة والورطة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل