مكتملة زوجة تعشق الجنس بجنون مع الاوروبيين الشقر الشعر الزرق العيون (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
زوجة تعشق الجنس بجنون مع الاوروبيين الشقر الشعر الزرق العيون



الجزء الاول

الجنس هو الروح الي الي يجعلنا نحب الحياه فالحياه من دون جنس مثل النهر من دون ماء آه من الجنس وعمايله أحيه نبداء بقصتي الحقيقيه ومازلت هذه القصه

أنا اسمي حنان عمري الان 23 سنه متزوجه بروحي وحبي علي 40 سنه أنا تزوجت وعمري عشرين سنه من علي تبدأ حياتي الجنسيه من قبل ما اتزوج يعني كنت شهوانيه وحاره من وعندي 14 سنه بدأت اشوف الأفلام من النت وهكذا أصحبت مدمنه أفلام سكس وكان يعجبني أفلام الرجال الشقر الشعر الزرق العيون blue eyed blonde men عندهم طاقه جنسيه مش معقوله وازبارهم عملاقه احيه المهم جسمي حلو جدا صدري فرق الوسط بشويه ومستقيم وحلماته وردي ومسقيمات وهذا كان سبب إثارتي بمجرد ان المسهم وجسمي متناسق جدا طيري فوق المتوسط ترج لما أمشي تحلم بها اي بنت بالمختصر جسمي مثالي وخيالي تتمناه اي بنت ويحلم به اي رجل انه يمتلك بنت عندها هذا الجسم عشان يشبع شهواته ولهذا دائماً مشتهية وكسي دائماً ينبض ويسعبل من كثر محنتي وطول الوقت مشتهية وما كانت الأفلام تريحني او تشبع شهوتي حيث أني لم تكون لي علاقات مع احد قبل الزوج بسب حرص اهلي والعادات والتقاليد وكنت دائماً مراقبه من اهلي ولا اقدر اخرج الا وامي معي او احد اخواني الى درجت انهم منعوني من مواصله الدراسة في الجامعة ولما صار عمري عشرين سنه تقدم لي علي للزواج وكان عمره 37 سنه وكان علي مطلق زوجته الاولى في ألبدايه خفت منه لانه طلق من قبل لكن كانت شهوتي اكبر من خوفي لهذا قبلت بعلي وايضاً كان غني جدا حيث يملك مصنع مياه وكذالك مصانع اخرى ومحلات تجاريه وشركه يغني غني جدا لذالك وافقت عليه وتمت الخطوبة والعقد والعرس في شهر وأقمنا العرس وفي ليله الدخله وبعد الزفه وبعدما روح الأهل من القصر حق زوجي علي وصرف الخدامات فضلت أنا وهو في قصر كبير وقمت أنا دخلت الغرفه اقلع فستان الزفاف والبس قميص مغري يظهر كل مفاتني الجباره لا يغطي سوى الا حلمات صدري وبقيت الصدر مكشوف ولونه احمر ويصل ألى نصف طيزي ولما البس تحته شي يعني كل شي واضح كسي المنفوخ وطيزي الكبيرة وصدري الملبن وجلست أتأمل الى جسمي في المرايه وسعيده أني املك هذا الجسد الساحر الي يذوب كافه االرجال والازبار المهم دخل عليا زوجي وانا امام المرايه ولما شافني وشاف جسمي اندهش وقال عمره ما شاف مثل جسمي وانا شعرت بالخجل وابتسمت له وقرب مني وحضني من الخلف يحرك أيده على صدري وطيزي وانا ولعت واشهيت والشهوه سارت في كل جسمي وكسي هاج وحلمات صدري وقفين وبدات اشعر بزبه بين فلقات طيزي وحملني الى فوق السرير ونزلني على ظهري ورقد فوقي وبدا يبوس شفايفي وانا ما قدرت أمسك نفسي أكثر وبدات ابوس شفايفه واخرج لساني له ليمصه ويدوق من رحيق فمي طبعا من كثر ما كنت اشوف افلام السكس اصبح عندي خبره في الجنس ومن ثم نزل لسانه على صدري وبدا يقلعني الي لابسه أصلا ما كنت لابسة شي كل شي كان واضح وجلس يمص صدري وحلماته وانا خلاص طلعت الشهوه حتى الجنون وصرت اصدر اهات آه ام آه ام آه ونزلت يدي احاول أوصل الى زبه بس كان بعيد شويه لانه نزل على بطني يبوسها آه والشهوه ذبحتني وكسي سعبل بقوه آه حبي علي بليز دخله وهو قال تمام حبي ورفع ارجلي وقلع االبوكسر الي كان لابسه وشفت زبه الصراحه انزعجت لان زبه كبير المهم قرب زبه من كسي وقام يدخله وكان عديم الخبرة وما قدر يفتحني حاولت أساعده أتحرك اكثر معها وارفع كسي وطيزي واضغط على طيز علي لأكن دون فايده وفجأة نزل زبه المني وعاده لم يفتحني نزل بعد خمس دقايق من محاولته فتح كسي أنا انزعجت جدا وهو انتبه لي وقال حبي حنان خلينا نرتاح شوي العرس ارهقني قلت خذ راحتك حبي وقمت رحت الحمام اغسل كسي وكنت غاضبه واعصابي منهاره من الصدمة زب كبير ولا قدر يفتحني وينزل بسرعه خلاص صرت في الحمام ابكي ومصدومه وفجأة سمعت باب الحمام يدق وقال حبي حنان في شي قلت له لا حبي خارجه الان وخرجت من الحمام عاريه وصدري يهتز مع كل خطوه اخطوها طيزي يرج اها وقرب مني وقال حبي لا تزعلي أعوضك الصباح قلت له روحي اما ملك طول العمر وقربت منه ابوسه وأمسك زبه الكبير وانصدمت وخلاص اسود كل شي في عيوني ،،،،،،،،،،نكمل في الجزء الثاني



الجزء الثاني



احيه بعد ما اسود الدنيا في عيوني فجاءه سمعت صوت زوجي يقول حنونه احبك موت وقفز الى فوقي وانا مازلت عاريه وصدري واقف وكانهم جبلين بشموخهم وكسي منفوخ واقترب من شفايفي وبدا في مصهن آه حسّيت بجسمي مثل البركان من قوه شهوتي وبدات امص شفايفه واندمج معه وشعرت بنشوه وحراره ومسكت بزبه الكبير محاوله اثارته وهو مازال يبوس في شفايفي ويمص لساني وانا خلاص كل جسمي يرتعش من الشهوه وسحبت شفايفي من شفايفه ونزلت راْسه على صدري وصار يلعق حلماتي ويعضهن وانا التوي تحت مثل الأفعى وجسمي كله يرتعش احيه وصوتي يعلو بآهات تعبر على حجم وكبر شهوتي وفجأة نزل على كسي بفمه يلحسه ويمصه ويلحس الزنبور وبدات أصيح واهذي بكلمات آه احيه وجسمي كله نار وفرس يحتاج من يروضه وحسيت بان كل حته في جسمي يشتي له فحل يمصها ويلحسها وترجيته ان يدخل زبه ليطفي محنتي ومسكت ربه وقربته من كسي وبدات ارفع اردافي لكي أساعده ليفتح كسي وفجأة انسل داخل كسي بسرعه من كثر ما كسي يسعبل وكأنه حنفي ماء وحسيت ببعض الالم الممتع وفي ثواني فتح كسي ونزل المني حقه بسرعه حسّيت براحه شويه لانه فتحني لكن زعلت انه نزل المني بسرعه وزبه ظل منتصبا كبيرا وناكنى مرة اخرى واطال النيك ثم انزل لبنه مرة اخرى فى كسى وقام من فوقي وامتدد بجانبي وكأنه فرخ مذبوح وانا صدري يعلو وينزل من الشهوه التي لا تشبع بعد وكسي يوخزني وعلمت انى لا اشبع من نيكة رجل واحد لى واحتاج لاكثر من رجل واحد وزوج واحد وقمت غاضبه ورحت الحمام اغتسل وفي الحمام بذات أمتع نفسي بيدي وبالصابون وادعك كل جسمي من صدري ألي كسي وطيزي وافركه بقوه محاولتنا في إشباع القليل من شهوتي ولكن لا فايده فاغتسلت وخرجت الى الغرفه وولقيت زوجى في سابع نومه وأنمت بجانبه وجسمي كله يغلي نار وحاولت انام ولم أستطيع المهم قمنا من النوم في الصباح على صوت أمي والخادمة الخاصة بِنَا وزوجي قام يسلم على أمي وانا مازلت فوق الفراش أتقلب فيه وجسمي كله يشع بالشهوه القاتلة احيه دخلت أمي عليا وقالت قومي يا حلوه اخبارك آيه قلت كويسه وهو كويس كذبت على أمي لكي لا تقلق لانها تعرفني كم أنا شهوانيه وجسمي سكسي ولازم من يشبعه نيك ويهريه هري وبعد ما تتضمنت أمي روحت بيتها وانا قوت اشوف البيت واشوف الخدم وكام معنا خدامه من اصول افريقيه وكانت ساكنه في المحلق في القصر هي وزوجها وكانت هي سوداء زنجية ولكن زوجها اشقر وازرق العيون بشكل كبير جدا ولما شفت زوجها في حديقه البيت انقعشر جسمي وصدري استقام وكسي نبض بقوه وبدا يسيل من شهوته لأَنِّي اشوف أفلام سكس الخاصة بالشقر الزرق العيون وعرفت قوتهم الجنسيه وكبر ازبارهم وكان جون اسمه وهو اشقر الشعر ازرق العيون وجثه وضخم وعضلات حسّيت أني أشتي اروح احضنه واجعله يدك كسي دك وفجاه وانا اشوفه من النافذة اذا بزوجي بجانبي وووو نكمل في الجزء الثالث.....



الجزء الثالث



وفجاه كان زوجي خلفي وضرب بيده على طيزي واهتزت وكأنها ترقص وانا فزعت وقلت آه بصوت دلع ومياصه اوجعتني وقال ليش واقفه عندك بتشوفي آيه من النافذة قلت ولا شي حبي بس اشوف حديقه البيت هو هذه الأشقر الاوروبي يشتغل هنا قالي ايوه هو زوج ناني الخدامه قلت آه ومن وأين هم قالي هو من اوروبا وهى كذلك ولكن اصولها من اثيوبيا وواصل كلامه وقال تعالي نروح نغذاء في مطعم قلت له أوكي حبي أغير ملابسي واتجهز وانا مازلت عيوني مركزه على الاوروبى الاشقر جون وعيوني كأنها راح تأكله أكل وكسي مبلول ومغرق الكلسون وتحركت وانا آتمايل بطيزي الى الدولاب وقلعت ملابسي والسليب وهو غارق شهوه ولبست بنطلون جينز من دون كلسون وكان ضيق ومشدود على طيزي وكسي وجعل طيزي الكبيرة مغرية ولبست بلوزه لونها احمر من دون سنتيان وكانت مشدودة على صدري ومفتوحة من عند الصدر وبان صدري واقف شامخ ومشدود أصلا صدري واقف ومشدود واكبر من المتوسط وغير مترهل أبدا وكانت الحلمات واضحه من تحت البلوزة وكأنهما حبتين من الرمان أحيه ومسكت العبايه لكي البسها فوق البنطلون والبلوزة وكانت عبايه مخصره وضيقه على جسمي تظهر شموخ صدري حتى ان الحلمات مبين انتصابهن وكذالك أظهرت تقاطيع طيزي وكان جسمي مغري جدا تحت العبايه وطالعت المرايه وشفت كيف جسمي مغري وخافت ان زوجي يرفض اخرج بهذا العبايه المحزقه والضيقه والتفت اليه اشوف ردد فعله لكنه صفر وقال واو انتي سكسيه وخلوه جدا وشفت الى عيونه وتأكد انه مش معترض وشليت الآثام ووضعتها على وجهي لأَنِّي أنا منقبه ونزلنا الى السياره وكان جون مجهزها وانا آتمايل مع كل خطوه اخطيها وكان صدري وطيزي يهتزين وكأنهما يريدون أن يقفزو الى الخارج واخد زوجي مفاتيح السياره من جون وركزت على جون وإذا بعيون ممحلقه ومركزه على جسمي وكأنهن سوف ينطين الى فوق جسمي ويلتهمانه وحسيت بكسي ينبض ويلسعني وكأنها تار لسعتني وركبت السياره بدلع وغنج وهو مازال ممحلق على طيزي وصدري وتمنيت أني الان بين احضانه ....





ووصلنا المطعم ونزلنا من السياره ودخلنا قسم العائلات واستقبلنا الجرسون وكان شاب عمره في حدود 15 سنه وقال لزوجي طالولتكم جاهزه

يا فندم ورحنا الى الطاوله وبعد لحظات وصل الاكل والجرسون يخطف بعينه نظرات الى جسمي وكان يجيب الاكل بشكل بطي وكأنه يريد يكسب وقت ليشوف مفاتن جسمي حتى أني لاحظ انتفاخ في بنطلونه وحسيت بسعاده ان جسمي مرغوب ويوقف له ازباب الرجال كافه وكسي بداء يببل بماء شهوته من الإثارة أصلا جون اثاره عند السياره في البيت وقلعت النقاب وبدأنا نأكل والجرسون كان زويه المطعم مركز عليا بنظراته السكسيه وانا المحه بين فتره واُخرى وعقلي يفكر في الاشقر جون وفي الجرسون وفجاه قرارت أني العب شويه مع الجرسون واثيره شويه ونظرت اليه وغمزت له بعيوني وهو ارتبك شويه وكررت الغمزه وهو بادلنا الغمزه بعيونه وجاءتني فكره مجنونه وقرارت أني أمتعه شويه كانت هذه بدايات انحرافي لأَنِّي ايقنت ان زوجي بارد نوعا ما وما عنده اي غيره المهم قلت لزوجي بعدما اكلت أشتي اروح الحمام قالي أوكي لحظه انادي لك الجرسون لكي يدلك على الحمام وصيح له وقاله خلي واحد منكم يجيب لنا اثنتين شيشه وانت وري المدام الحمام قال أوكي وكلم الجرسون الاخرى ان يجلب الشيشة وقالي اتفضلي يا مدام ومشي قدامي وانا خلفه لما وصلنا الى الحمام وكان في زاويه لا تبان من داخل المطعم وقالي اتفضلي هذا الحمام وكان الممر الى الحمامات ضيق وكان قد دخل الممر قبلي ودخلت بعده ووقف مكانه وانا تعمد ان امشي من جانبه واحتك به بطيزي الكبيرة الشهوانية المربربه وحسيت بزبه مقوم وقبل ما ادخل الحمام قلت له ليش مافي الا حمام واحد قالي هذا الحمام خاص بعمال المطعم لان الحمامات الخاصة بزبائن تحت الصيانه عندها تاكدت انه استقصد انه يلجبني الى هذا الحمام قلت له ما ينفع ادخل هذا الحمام اخاف يجي احد العمال ويفهمنا غلط قال لا تخافي يا مدام أنا سوف انتظر لك هنا قلت له بمياعه أصلا أنا خايفه منك انت لأنك طول الوقت وانت راح تأكلني بعيونك (من اين جاءت لي هذه الجراءة لا اعرف انها الشهوه الي تغيب العقل وتجعلك مسلوب التفكير والاراده) المهم قالي يا مدام الي مثلك بجمالك وحلوت جسمك تسلب العقول وووو سكت قلت له العقول بس قال ووووووو وسكت قلت له و الزب وارتبك وقال عفوا يا مدام ما قدرت اتحكم في نفسي بسبب جمال وجهك وصدرك وطيزك اول مره اشوف بحياتي جسم سكسي بجد جسم احلا من جسم ممثلات السكس وخجلت من كلامه الي تحب كل أنثى تسمع مثل هذا الكلام وحسيت بشهواتي تزداد بجنون وفجاه قرب من وهاجم شفايفي بقبله وبوس ومص وكأنها يرد ان يقتلعهما من مكانهم واستجب له وبدات أبادله البوس والمص وأخرجت له لساني لكي يمصه وكانت يده اليمين تعبث با اردافي ويده الاخرى تعصر صدري وحلماته ومازلنا غائبين في بؤسه ومص الشفايف واللسان وكنت حاسه برعشه تجتاح كل جسدي وكسي يفرز عسله وخلاص قدماي لم تعد تقدر على حملي وفجاه سندني على الجدار ومد يده الى كسي من تحت العبايه ومسح على كسي من فوق البنطلون وانا حاسه بنشوه وحلاوه وخَمَّرت الجنس وشال شفايفه من شفايفي وقال عسل كسك مغرق البنطلون قلت له كسي سعبل شهوته من اول نظره منك وهاجمت على شفايفه أنا هذه المره ونزلت بيدي على زبه من فوق بنطلونه ومسكته وجالسه افحسه وهو مازال يعبث بصدري وطيزي وحاول يدخل يده من تحت بنطلوني ليوصل الى كسي المنفوخ والغرقان بمياه شهوته لكنه لم يتمكن بسبب ضيق البنطلون ولما لم يقدر ان يوصل الى كسي حاول ان يقلعني العبايه لكني كنت أسرع منه وأخرجت زبه من بنطلونه ونزلت على ركبي وأصبح زبه أمام فمي وشفايفي وكانت اول مره اشوف زب بالقرب هذا ولاني كنت مدمنه على أفلام السكس تعلمت أساليب المص وقربت شفايفي من زبه وبوست راْسه وكان زبه مشدود ومقوم بقوه وعروقه واضحه رغم انه مش كبير جدا لكن كان مغري وأدخلته فمي وبدات أمسه وادخله كله الى الخصاوي اخاف ان يهرب مني. ومصيته. بقوه حتى حسّيت بيده تحاول تدفع برأسي بعيد عنه لكني كنت متمسكة به بجنون وفجاه قذف منيه داخل فمي وتركته يخرج زبه ونظرت اليه بغضب لانه قذف في فمي وكذالك انه قذف سريع وقمت وإقدامي بالكاد تقدر على تحملي وذهبت الى الحمام افرغ فمي من المني وابتلعت القليل منه وكان مذاقه يسكر ولم أكن اعرف ان مذاق المني بهذه الحلاوة لأَنِّي لم امص زب من قبل وفتحت الماء انظف فمي وفجاه اقترب مني وقال أنا أسف لأَنِّي نزلت بسرعه لأَنِّي خفت زوجك ان يبحث عنك لو تأخرنا اكثر من هذا الوقت قلت له خلاص روح الى الخارج وانا شويه واخرج وعدلت لابسي وصُلحت الروج على شفايفي والمكياج لأَنِ وجهي كان ملطخ بالمكياج وقلت في نفسي. آه كيف الجنس والشهوه تغيب العقل. وتسكر احيه وخرجت الى عند زوجي وقلت له قبل ما يسال عن سبب تأخري حبي قوم نروح البيت حاسه ان بطني توجعني قال يلاه وقمنا وعند باب المطعم كان وقف الي مازال طعم منيه في فمي وكان زوجي الاولى وانا خلفه وفجاه مد الجرسون ورقه صغيره الى عند يدي وأخذها ومشيت وركبنا السياره ورحنا......يتبع



الجزء الرابع



ملاحظه سوف أغير اُسلوب سرد القصه يعني سوف احيكها على لسان اخر مش لساني أنا حنان



انها الشهوه تعمل المستحيل وتجعل الانسان مسلوب الاراده فحنان لم تقدر مقاومت شهوتها وانقادت خلف كسها ومصت زب الجرسون ولم تكتفي بذالك بل أخذت رقمه عند باب الخروج من المطعم فهي لم تروي شبقها وعطشها وفي السياره قال لها زوجها سوف اروحك البيت ومن ثم اذهب الى سوق القات اشتري لنا قات عشان نخزن أنا وانتي ونستمتع ولكن حنان لم تجيبه فهي مازالت في نشوتها وكسها المنفوخ والمبلول أخذ كل تفكيرها لم تشبع بعد فمازلت تريد ان تنتاك طول اليوم وفجاه سمعت صوت زوجها وهو يقول مالك حبي انتي مش مركزه أبدا فالتفت اليه وعيونها كلها رغبه ومحنه وقالت بغنج ودلع لا حبي بس بطني وجعاني جدا وهي في نفسها ان الي وجعها كسها وصدرها وكل جسمها السكسي مشتهي ازباب ليطفي شبقها الجنسي وعند باب قصرهم فتح الباب جون ونظرت اليه ونزلت من السياره وجون لم يبعد نظراته عنها وهذه النظرات سخنتها فوق ماهي ساخنة وبدا كل جسمها ينبض وقال جون بكلماته المكسرة اتفضلي مدام ودخلت البيت وصعدت الى غرفه النوم ولم تقفل الباب خلفها بل أمدد فوق السرير على بطنها وطيزها بارز الى فوق بشكل مغري يجعل الجدران تشتهيها ويقوم له ازباب الرجال وبدات تفكر ليش عملت كذا مع الجرسون وهي البنت المنقبة الي لم تعمل اي شي قبل الي عملته مع الجرسون معقول أنا جنسيه الى هذه الدرجه ايوه أنا خلقت للنيك والجنس وتعاود الأفكار في رأسها معقول اسلم جسدي لجون ليش ما وضعت حد لنظراته القاتلة والمثيرة لجسمي وكأنه يريد أكله ومن ثم امد يدها الى تحت صدرها من فوق العبايه فهي مازلت بها ولم تخلسها وعصرت على صدرها بقوه وقالت لو زوجي فحل أني ما كنت بهذه الحاله لكن هو لن يقدر على هياجي وتحاول تطرد نظرات جون لها من عقلها لكن نظراته قد احتلت كل جسمها وتذكرت أفلام السكس الفحول الشقر الزرق العيون وازبارهم الكبيرة وقوتهم الجنسيه فأنزلت يدها الى عند كسها وهي مازالت ممدده على بطنها وطيزها وكأنها جبل بوقوفه واستدارده واغمضت عيونها وتخيلت انها في احضان جون فهي بحاجه الى فحل اشقر ازرق العيون يهريها نيك وعراب حتى تهداء ويرتاح جسمها وفجاه سمعت اثار اقدام بالقرب من باب الغرفه وتضمنت انها الخدامه فالتفت برأسها بشكل بطي وكانت المفاجئة انه جون يتلصص عليها في ألبدايه حست بفزع لكن شهوتها طغت على فزعها فهيا مشتهية للنيك بقوه فنست انها قالت لن تسلم جسدها ألى اوروبي اشقر ازرق العيون فهي ذات الحسب والنسب وبدات افكارها الشيطانيه تتحكم بها فحاولت ان تنزع العبايه من على جسدها لتتيح لجون مشاهده افضل لجسمها فانهضت يحركه بطيه حتى الى تفزع جون وتجعله يذهب قامت على ركبها فوق السرير وظهرها مازال متجه جهت جون ونزعت العبايه وألقت بها على الارض ورجعت تمدد على بطنها وطيزها الكبيرة كانت بارزه اكثر من تحت البنطلون الجنز فقط فلم تكن لابسه اي شي تحته مما جعل طيزها الطريه العجينة مغريه واختلست النظر بعيونها الى جون وشافت يده ماسك بزبه من فوق البنطلون وشهقت بصوت خفيف لكبر زبه وعرض زبه فيده لم تكن قادوه على ان تحتويه فحست بقشعريرة في جسمها وقالت في نفسها هذا وهو لابس البنطلون وزبه مبين بهذه الضخامة فكيف لو يُقلع البنطلون آه وفجاه سمعت صوت سياره زوجها فسمعت جون يهرول الى الخارج لكي يفتح البوابه وهي نهضت وذهبت الى الحمام عشان تأكد لزوجها ان بطنها توجعها ودخل زوجها غرفه نوم وقرب من الحمام وقال حبي واينك فقالت له خارجه الان من الحمام وكانت قد قلعت ملابسها وتتأمل جسدها السكسي ذالك الجسد اللعواب الفاتن والساخن جسد تتمناه كل نساء العالم ان يمتلكنين مثله ويشتهيه كل ازباب الرجال وكان كسها غرقان بشهوته وخرجت من الحمام عاريه وشافها زوجها عاريه فسال لعابه من جمال جسمها فكيف لا وهي مع كل خطوه يهتز ابزازها ويرج طيزها فجسمها فاتن وشفايفها ككرز وجهها كالقمر فقترب منها وضمها وقبل شقوايفها قبله طويله وأيده مسكت اردافها المعجونة ويعصرهما بيده وشفايفه تلتهم شفتيها وهي بادلته نفس الشعور وأنزلت يدهما تتلمس زبه وحملها بين يده والقى بها على السرير وهي فاتحه رجليها ليظهر كسها الوردي مشبع بشوتها فلم شاف كسها نبع الى السرير ونزل الى كسها يلحس إفرازاتها بلسانه ويشرب شهواتها وهي تن آه اح امممممممممم راح عاضض شفايف كسها وقا لها انتي غرقانه خالص يالبوه قالت له بصعوبه طبعا كسي مشتهي زبك حبي يلاه اشرب لبن كسي احح وهو يشرب ويشفط شفايف كسها وهي تحرك كسها اكثر وتدفع براسه الى كسها اكثر وتقوله نيكني دخل زبك ورفع راْسه وقلع البنطلون بسرعه وأول ما شافت زبه الكبير قامت مسكته بيدها ودفعت بزوجها ليمدد على ظهره فوق السرير وقربت شفايفها من زبه وأدخلته مره واحده في فمها حتى وصلت بشفايفها الى خصاويه فرغم ان زبه كبير الا انها ماهرة ودخل فمها كاملا ومن ثم أخرجته وبدات تمصه واطالت المص لنصف ساعة وماهي الا ثواني بعدها ونزل زبه المنى في فمها وحست بنار في صدرها وقامت راحت الحمام وهو يشوف الى طيزها الحلوه تهتز مع الحركه طيز تسلب العقول فدخلت الحمام نطفت نفسها وجلست تفرك كسها حتى انفجر لبنها ولكن لم تكتفي ومازال كسها بنبض حيث قد احمر من كثر الفرك وانتفخ اكثر وخرجت من الحمام وقال لها زوجها يلاه حبي اتجهزي عشان نخزن سوى قالت بعصبية تمام وكان هناك في زاويه غرفه النوم مجلس للتخزينه ودخل زوجها اخد دش ورجع الى المجلس وقد كان جاهز من كل شي من القات والماء البارد والشيشه وكانت حنان قد تجهزت فهي لابسه بيبي دول اسود مفتوح من عند اعلاء صدرها وضاغط من عند حلماتها مما زاد من انتفاخ ابزازها وكان فقط الى عند نصف طيزها وتحته سليب خيط داخل بين فلقات طيزها فلم يكن مبين ومن عند كسها كان شفايف كسها ظاهرات وكانت متعطره مبخره رائحته تهيج الزب اح وجلس بجوارها وبدات تخزن وهو ياكلها بيده ويتدخنو الشيشة وبين كل لحظه ولحظه يبوسها ويحسس على جسدها ويفرك صدرها وطيزها وكسها وكانت أوقات تشرد وتتخيل جون معها وكسها يبتل بلبنهاوشهوتها واستمرو حتى الساعة التاسعة مساء فقام زوجها ينادي الخدامه لكي تجهز العشاء فقام نظف فمه بعد القات وحنان كذالك وقربت لهم لؤلؤ الخدامه الزنجية التى يشتهيها زوج حنان العشاء وتفاجأت من جمال جسم حنان ولم ترفع عينها عن جسم حنان حتى لاحظ زوجها وقال لؤلؤ وأين حسك فخجلت واستاذنت وغادرت من عندهم وضحك وقال لحنان لؤلؤ شكلها أعجبها جسمك فقالت حنان جسمي يلفت حب واعجاب حتى النساء وضحكت بصوت عاهره هههههههه وضحك هو كذالك وبعد العشاء عدلت مكياجها وتعطرت وهي مشتهية الى ابعد درجه فمن المعروف ان القات يثير الشهوه أصلا حنان مشتهية فكيف مع القات فشهوتها أصحبت نار مستعده تنتاك من الصخور والحجار حتى :::::::: يتبع



الجزء الخامس







كانت شهوتها تغلي وكانها جمر من الفحم المشتغل ونامت على ظهرها بعد ان قلعت البيبي دول ولبست قميص نوم احمر مفتوح من الجانبين لإيخفي شي من صدرها الناقر الى فوق طيزها البيضاء المربربه وكانت فاتحه رجليها وكسها ينبض حيويه ونشاط وغارق في شهوته واقترب منها زوجها وهو عاري وزبه كبير وامتدد بجانبها هذه المره حنان من قفزت عليه فمفعول القات قوي وأثر عليها فجعلها شهوانيه بقوه قوتها وبدات تبوسه وتمص لسانه وهو مسك ابزازها ويعصرهما ويقرص الحلمات وهي تلتهم شفايفه ولسانه وكسها يسعبل لبنها ألى فوق افخاده ولحظ ذالك وقال ان كسك يقذف لبن مثل ازبار الرجال فرفعت رأسها وقالت يريد زب يكتم شهوته وينيكه الى الصباح فهل انت قادر فقال لها أكيد قادر وفي نفسه عارف انه لن يقدر على شهوتها فبدا يبوس في البز اليمين لكنها عارفه انها لو جعلته يبوس اكثر سوف يقذف سريع فدفعته وركبت فوقه ومسكت زبه وقربته من كسها ودخل كسها بسهوله وكذالك كان كسها غارق بسعلها وبدات في الصعود والنزول على زبه وصدرها تطلع وتنزل معها وطيزها ترج رج ومن كثر شهوتها أسرعت في الحركه وهو يئن تحتها مثل الفرخه المذبوحة واطال نيكها لساعة الا ربع وماهي الا دقايق بعدها وانفجر زبه داخل كسها وارتخى وخرج من كسها لكنها لم تشبع رغم ذلك فحاول ان يرضيها ودفع راْسه بين أرجلها ليلعق كسها بلسانه وينيكه ايضا بلسانه وكان يشرب لبنها مع لبنه الي مغرق كسها وتفاجأت من أسلوبه هذا وأيقنت انه لن يرفض لها طلب وان شخصيته طيعة وأمسكت راْسه ودفعته نحو كسها بقوه والصقته بحسها وقالت له اشرب كل اللبن الي في كسي ونفطه فقال انت تآمري يا حبي واستمر في مص ولحس كل كسها ولكنها لم تشبع فهي تريد زب عدة رجال فحول وليس زوجا فحلا واحدا يقطعون كسها وينيكونها حتى الصباح فدعت راس زوجها عن كسها وقالت له دخل زبك فانتصب زبه الكبير وناكها مرة اخرى واطال ونزل لبنه فى كسها ولكنها لم تشبع ايضا انها نيمفومانياك فغضبت وقالت ليش ما يقوم تالت مرة قال له هذه قدرته فحاولت تكتم غضبها وقالت عادي يا حبي يكفي اليوم

فقال لها احبك وهي قالت وانا وأحبك وامتدد بجانبها وقالت له أنا ارغب بان ان انزل المسبح حيث كان لديه مسبح وحمام بخار وسونى في الدور الاول وكان لديها درج مباشره الى غرفتهما وايضاً لديها باب من الدور الاول فقال لها وهل تقدرين تسبحي قالت لا تعالج معي عشان تعلمني قال لها أنا مرهق الليله بكره وأعلمك

زوجها قال انتي بتقولي ايش قالت ولا شي بس عد انزل اخد حمام بخار وسونى تعال انزل معي فقال هو سو ينام انزلي لوحدك ففرحت وتمنت ان جون يتلصص عليها وهي في حمام البخار وماهيا الا لحظات وبداء زوجها في الشخير وهي بدأت تجهز ملابس بعد الاستحمام ونزلت من الدرجه المرتبطه بالحمام والمسبح



وهي كلها أمل ان جون يتلصص عليها او يشاركها الحمام لكي يروي شبقها ووصلت الى السونا واتصلت على جون لكي يشغل البخار الخاص بالحمام من الحوش وفتحت الستائر النوافذ الحمام المطله الى الحوش لكي يتمكن جون من مشاهدتها والتمتع بجسدها فربما يتشجع وينزل ينيكها في الحمام حنان كل حواسها وفكرها في النيك والعراب فبدأت الدخول في السونا وعينها مركزه على النافدة وصدق حسها فقد رأت ظل جون بجانب النافدة ولكن لم تكن تشوفه بشكل واضح نتيجه ظلام الليل حنان عاريه ملط وكل شي فيها يبان لجون وبدات تفرك على صدرها الأبيض الشامخ ولافيه اي ترهلات وحلماته الورديه منتصبه ومنظرها يجعل الميت يصحو من موته وجون يطالعها وعيونه تكاد تخرج من مكانها وحنان تلمحه بطرف عينها وتحسس على شفتيها وتعضهن وتخرج لسانها وترفع ابزازها وتلتقط حلماتها بأسنانها وجون مش مصدق انه يشوف جسد حنان الملتهب شهوه وبياضه الناصح جعل زبه الأسود وكأنه عمود ومشدود وعروقه تكاد تنفجر وحنان تزيد من إغرائها وتوقف على اقدامها وطيزها باتجاه جون الي اندهش لجمال وبياض طيزها وكبرها ومسك واخرج زبه من دستت البنطلون وبدا يفركه بقوه واقترب من النافدة حتى لمس زبه زجاج النافدة ومازالت طيزها متجه اليه ويرج مع كل حركه مما جعل جون يجنن وشهوته ارتفعت اكثر وتأكد جون ان حنان شهوانيه وسكسيه فوق الخيال وأن زوجها علي لا يشبعها نيك وإلا ليش حنان تفرك جسمها وكل جسمها يدل على انها مشتهية ان تنتاك وقرارت حنان انها لازم تشبع كسها و وهي لازم اجعل الاوروبى الاشقر الازرق العيون يشق كسي شق وجاءت فكره في رأسها وخرجت من السونا فلم يعد جون يشوفها لكن جون انتظر لها تعود الى السونا وبينما هو مازال امام النافذة اذا سمح صوت خلفه يقول جون ايش تعمل هنا والتفت بوجه ومازال زبه خارج البنطلون وماسكه بيده وكانت المفاجئة

انها حنان فارتبك جون وحاول ان يخفي زبه الابيض الاوروبي المجرم فاحتواه بكلتا يديه لكنه لم يخفي الا جزء بسيط منه بسبب كبر زبه العملاق

ومن سوء حظ حنان لم تتمكن من مشاهده زبه بوضوح بسبب ظلام الليل ولكنها شاهدت خياله وكأنه خَيَال عمود مش زب و ااعادت سؤالها مره اخرى جون ايش تسوي هنا وجون مازال مركز بعيونه عليها وكأنه شايف حوريه وملاك من شدد بياضها وجمالها وكذالك جسدها السكسي حيث كانت لابسه روب فقط ولا تحته شي روب على لحمها وكانت تضم الروب علي صدرها ولكنه لم يستر بزازها المنتفخة او فخذيها المكتظين ، قال جون بعد لحظة وهويلتقط انفاسه من هول المفاجأة و لايزال يحملق في صدرها الشهي

- انا سمعت مثل الحركه في الحوش فخرجت اشوف لو في شي سارق او اي شي

قالت السارق كيف سوف يدخل الى هنا وسور الفله عالي جدا وفيه حمايه كهرباء

فارتبك جون اكثر قال التأكد افضل بدل ما يجلس الشك في راسي يا ست حنان وضحكت بعهر قائله

بعد تفكير بصوت حنين ملؤه دلال ورقه

- أوكي وحلو ان لقيتك هنا تعال شوف ليش الماء لم تسخن في السونا وكانت ناويه على ان تجعله ينيكها في في السونا، أمتلأ نشوة وفرحه وكأنه لا يصدق انها تدعوه لدخول الى السونا فسبقها الى السونا وهو عارف أن الماء ساخنة ودخلت خلفه وأغلقت باب المسبح والسونا ووقفت بجانب المسبح وجون دخل السونا، احست بالخوف وسرت القشعريرة في كل جسمها ، انهما معا لوحدهما و في حركة لا شعوريه رفعت يداها عن صدرها فتباعدت اطراف الروب وظهر جسمها الابيض الشهي بكل تفاصيله ،مرتبكة وكل جسمها يرتجف فلا يفصلهما الا بعض الخطوات ، فجأة التفت اليها ووقعت عيناه علي جسمها الابيض الشهي بكل تفاصيله ، البزاز النافرة المنفوخة والارداف المكتظة البيضاء ، ابتلع ريقه ونظر اليها نظرة مفترسه اثارتها وجعلت كل اعصابها تسيب ونظراتها تحوم في كل أنحاء جسده ، بشرته ، عضلاته صدره العريض كثيف الشعر حيث كان لالبس فنيله علاقي فقط مما جعل صدره ظاهر وكذالك بنطلون الى حد الركبة لا يخفي انتصاب زبه العملاق

رفعت عيناها اليه قائله شكرًا جدا جون ،، جون مازال مندهش من حلاوت جسدها الشهي وعيونه تفترس جسدها ، اقترب منها وقال وعيونه تغازل ابزازها الناقره

- تحتاجي شي ثاني

أحست بعينيه تتحرك بين بزازها النافرة وفخذيها المكتظين باللحم الشهي ، اقتربت منه اكثر ورفعت يدها الى صدره تتحسس عليه وعيونها في عيونه فلم تعد تتحمل اكثر من ذالك وفجاه رجعت الى الخلف وعيونها تتفحص جون بنيانه القوي وشعره الناعم الاشقر وشفتيه الرقيقتين

اقترب منه جون هذه المره والتصق بها واحتواها بين ذراعيه القويه و ضمها بقوة اعتصر ابزازها علي صدره ، احست بيديه الغليظتين الخشنه فوق ذراعيها ، ولفت ذراعيها حول عنقه وتعلقت به ، جون طويل مقارنه بزوجها فهي بالكاد توصل برأسها الى عند صدر جون رفعت شفايفها فالتقطها جون بشفايفه الرقيقتين والتهم شفتيها المنفوخه وامتصهما ، لسانه يداعب لسانها ويرتشف من لعابها ومد يده وأزاح الروب عنها لتصبح عاريه تماما وقبض على صدرها يعبث بنهديها غير مصدق ان في أمراءه بهذا الجسد السكسي ،، حنان مندهشه من قبلاته على شفايفها وأنزلت يدها تداعب شعر صدره وتحس ان ابزازها سوف تقتلع من مكانهما من قوه قبضت يد جون عليهما وتركت شفايف جون وألقت رأسها على صدره وظهر طيزها لجون فانزل كلتا يده يتحسس علي اردافها الكبيرة الشهيه ويعصرهما جعلها تذوب في صدره وكسها ينزل شهوتها الى بين أفخاذها ،، وارتعشت ولم تعد قدماها قادره على حملها ولحظ جون ذالك فانزلها برفق على ظهرها بجانب المسبح وهو ممدد فوقها يقبل شفتيها ويعصر صدرها ونزل فيها بوس. وعضعضه من شفايفها وخدودها وايديه ا نازلين عصر وتحسيس فى كل جسمها ،، حنان لأول مره تحس هذه المتعه ومبهوره من حركات جون في جسمها وتبادله مص وغض شفايفه ومص لسانه ،، حنان دفعت براسه عن شفتيها لكي تستعيد نفسها ،، ولكن جون نزل وشفط بزها كله فى فمه راحت صارخه احووووووووووووه بالراحه يا جون .. قعد يبوس ويعصر فى ابزازها وهي تصوت بصوت مليان اثاره ،،،

ه اححححححححححح اففففففففف ،،،حنان صارت مثل السكرانه عيونها تتقلب وجسدها يهتز وكسها يفرز عسلها بكثافه غير طبيعية ،، همست بصوت متقاطع

- جون أرجوك اهداء شويه خليني اخد نفسي

- جون انتبه وتوقف ورفع جسده عنها ونظراته كلها جنس وشهوه واستقام فرقها وحنان ممدده ما بين أقدامه وهي تتطالع جسمه العملاق ومبهوره من فحولته ورئحته الجنسيه الي تفوح من جسده ، في لحظة تجرد جون من كل ثيابه ، تطلعت اليه في ذهول ونشوي ، زبه طويلا وغليظا اكثر ما تصورت ، أكبر من زب زوجها بعشر مرات بل انه اكبر من ازباب افلام السكس الي كانت تشوفهن ،انكمشت وهي مبهورة لا تدري كيف سوف يتحمل كسها هذا الزب العملاق ، سارت قشعريرة في جسدها ، خافت من نظرات عينيه ، أحست أنها أمام وحش ضاري ، أسد سوف يفتك بها ويلتهما من قدميها الي رأسها ولن يبقي منها شئ ، تنى جون اليه وزبه كالسيف شاهر وكأنها يقول هل من كس يبارزني اقترب منها وقال انتي اجمل بنت في الكون ،،ارتسمت على شفتيها ابتسامه ساحرة ، قالت

-جون لا تاكل بعقلي حلوه

جون رد عليها لا عن جد انتي مافي مثلك أبدا وقبلها قبله جعلها تحس نفسها في الجو طائره من النشوه ،، حاولت ان توصل الى زبه لكنها لم تقدر لانه ممد عليها يعتصر شفايفها بين شفتيه الرقيقتين ، كأنه وحش محروم من الجنس ،، فجاءه يرتفع جون عنها ويرفع أرجلها الى فوق أكتافه

ويقرب زبه العملاق من كسها الغرقان بشهوتها الى درجه وكأنه مغطي بالكريمة والماء ،، شهقت وخافت من كبر زبه وقالت جون لا تدخله كبير مره ،

لم يعير جون الى كلامها وبدا يفرش كسها بزبه حتى غرق زبه بشهوتها ،،، وما زال كسها يفرز اكثر ،، أرجوك جون بشويش على كسي وهي ترتعش بقوه ،

، وبدأ يضغط بزبه في اتجاه كسها الوردي الناعم الي ان دخل رأس زبه في كسها ، صرخت صرخه مدويه من كبر وغلظ زبه فكسها صغير وضيق ،، ترجته ان لا يدخله اكثر،، لم يعيرها أبدا وبدا ينزلق الي الداخل رويدا رويدا شعرت بضخامة زبه الخشن وهو يخترق كسها الوردي الناعم الطري ، صرخت وتلوت في الفراش كالثعبان احست بوجع لكن وجع ممزوج باللذه ، زبه مازال لم يدخل كاملا فما دخل كسها الا اقل من نصفه وعندما شفات ان نصف زبه مازال خارجا احست انه سوق يقسمها نصفين ، احست بنشوه عارمه ، سحب جون زبه بشويش ، احست بان قلبها انتزع منها مطلبه آياه

- دخله حبي جون

أعاد ادخاله لكن هذه المره اكثر حيث ادخله كاملا احست فيه انه وصل الى صدرها صارخه تتقلب وتتلون عيونها،، وأعادها اكثر من مره ، حتى بدأت باستيعاب زبه العملاق ،زبه العملاق يخترق كسها الضيق ، يحفر فيه بقوة ، أرتفع صراخها وبدأت ترفس بقدميها وتتأوه من فرط احساسها باللذة وهومستمر في مضاجعتها ،تضغط بيدها على صدره بحثا عن مزيد من المتعة والنيك مستمر وهي تصرخ ، بدأ ينكها بايقاع اسرع ، ويعتصر صدرها بقوه يريد ان يخرج منهما الحليب توالي صراخها وأرتفع أكثر وأكثر والنيك مستمر ، لفت ذراعها على عنقه و شدده اليها لتلتهم شفتيه ولسانه وعنقه صرخت بلذة عارمه وزعت بوسها على كافه أنحاء وجه وصدر جون شربت من رحيق فمه ،، وشرب جون رحيق فمها ومص ابزازها إلبارزه والمنفوخه وعض حلماتها بينما زبه يدك كسها ، حتى شعرت بغيبوبة فكيف لا وهو يدك كسها ساعده كاملا لم يتوقف فيه حتى ثانيه ،، وأفرغت شهوتها فوق العشر مرات ،، وهو مازال لم يقذف ،،، واستمر هكذا حتى قال حنان اريد ان اقذف حنان حنان ، تنبهت حنان ماذا تريد يا جون ، قال لها أريد ان انزل قالت له لا تنزل داخل كسي فأنا لا استخدم حبوب منع الحمل ،، وسحب زبه من كسها احست انه سحب روحها معاه و بدأت حمم المني القوية تخرج بقوه من زبه ، سيل من اللبن يصل الى صدرها وفهما وجهها حتى امتلئت شفايفها بلبنه ، والسوائل اندفعت من كسها وبللت بطن وزب جون ، نظرت اليه علي استحياء ، جون مازال بين أفخاذها وزبه مازال مقوم اندهشت من ذالك قذف ولم يرتخي قاله ايش هذا الزب المجنون ، ضحك جون وقال جسمك المجنون من جعله كذا ،نظرت الى كسها لتجده احمر جدا منفوخ ، نبهت الى الساعة الي في الحائط كانت تشير الى الساعة الخامسة فجرا ، جون الوقت متاخر لكن اريد ان تنيكني مره اخرى ،ابتسم جون قائلا ،، الوقت تاخر وزوجك قد يصحو من النوم ولا يحصلك بجانبه في الفراش وقد يبحث عنك وينزل الى هناء وتكون الكارثه بِعدين الأيام قدامنا وعد أني آنيكك وامتعك كل دقيقه ، غضبت حنان لكن وزنت كلامه في عقلها وقالت معك حق ، جون مازال واقف على ركبه وزبه مقوم ، حنان منبهرة من هذا الزب حاولت تنهض لكن لم تقدر فصدرها يعلو ويهبط من التنفس القوي وكل جسدها مغطي بحليب جون ، جون حملها الى السونا لكي تغتسل لكن هي قفزت مسكت زب جون ودخلته فمها تمصه بعنف لكن لم تقدر تدخله كاملا فاكتفت بنصفه مصته والماء ينهمر عليهما ونظفها جون وهي تمص زبه تريد ان يقذف داخل فمها ،، حنان مش ممكن اقذف بهذه السرعة يلاه قومي اطلعي غرفتك قبل ما يصحو زوجك ، حنان لاتريد ان تتركه شهوتها مسيطر على عقلها رغم انها انتاكت بشكل لم تكن تحلم فيه ، جون قلق فالوقت يمر وحنان مش حاسه بشي غير فحولت جون وزبه العملاق ، فجاءه جون يرفعها من زبه ويسحبها بيدها الى خارج السونا وينشف جسدها بالمنشفه ، حنان يكفي انتبهت حنان الى الوقت فهي تقترب من السادسة صباحا ، قالت الوقت يمر بسرعه ، طبعت قبله على شفايف جون قبله أعاد له الرغبه في نيكها مره اخرى فكيف لا ومازال زبه منتصب وحنان قابضه على زبه بكلتا يديها مع هذا لم تحتوي كافه زبه ، ابهرها هذا الضخامة والقوه رفعت شفتيها عن جون وابتسمت ابتسامه لعوبه قائله ،

- جون احملني بذارعيك واصعد بي الدرج الى باب الغرفه ، حنان لا تخشى شي لان هنالك درج خاصه متصلة بغرفتها فقط غير الدرج الي متصله من صاله القصر ،،

جون يحملها بسرعه وأصبحت ممدده بين ذراعيه وكأنها **** وصعد بها وشفايفها تمص صدر جون ، جون هاج اكثر فزبه مازال منتصب ، اخيراً واصل بها الى باب غرفه نومها وانزلها من ذراعيه ، اهتزت ابزازها الناقره الكبيرة وتساقط الماء من شعرها مما اصابه بالجنون فهمت بدخول غرفتها وأدارت جسدها ناحيه الباب ومسكت مقبض الباب لتفتح وطيزها بارزه لجون مما أشعل ناره الجنسيه ومسكها من وسطها وسحبها واسندهاالى الحائط بجانب الباب ، اندهشت حنان قائله

- مالك يا جون ايش تسوي فلم تكمل الكلام الا وزبه باب كسها من الخلف وادخله بعنف وشهقت شهقه ملأت القصر باكمله واستدرج جون ووضع يده على فمها ليكتم صوتها

ابتداء بداخل واخارج زبه بحركات سريعة قابض على وسطها ، حنان تئن امممم اه ه ه وطيزها يرج وكأنه عجينه مع كل دخول زب جون مما جعل جون يسرع من حركته امممم ، اه حنان مذهوله من فحولته ، غضت حنان على يده الكاتم صوتها فبعد يده فهمست قائله

- انت مجنون ذبحتني واينك من زمان احح مش ممكن راح اترك بعد الان ،، جون يحرث كسها حرث

بعد نصف ساعه من النيك صدر صوت الساعة من داخل غرفتها معلنه على انها السادسة صباحا أفزعت حنان وجون فهمس لها ما اقدر اقذف المنى لكن سوف اتطر اخرج زبي فخارج زبه خرج معه كميه من شهوتها أغرقت أفخاذها وأغرقت الارضيه تحتهما وجسدها ارتعش فلفتها جون ناحيته وطبع قبله سريعة على شفايفها واستدار ونزل الدرج بسرعه ، حنان فاتحه عيونها فلم تنطق بكلمه مكتفية بمراقبه جون عند نزوله ،

- التقت جون ملابسه وبسرعة البرق لبس وانصرف ، حنان التفت نحو باب غرفتها وفتحته ودخلت بخطوات ثقيلة غير قادوه على ضم سيقانها من اثار زب جون ووجع كسها و اردافها واتجهت نحو السرير وارتمت بجانب زوجها على بطنها وصدرها مباعده بين أرجلها وطيزها مرفوعة كا هضبة شامخه وجسدها يعلو وينخفض من شدد نفسها القوي وغابت عن الوعي كأنها قتيله،،،،، يتبع



الجزء السادس



اه من الشهوه والجنس ،،، استيقظ علي الساعة التاسعة صباحا على رنين التلفون ،،كان أتصال من شركته ورد وعيناه مثقله بالنوم

- آيه ايش حصل اه أوكي نصف ساعه وانا عندكم ، نهض مسرعا ودخل الحمام أخذ دش سريع وخرج من الحمام بتجاه خزنه ملابسه وتجهز بشياكه ،، ثم خرج من خزنه الملابس ، وقف مذهولا مما رائ ،

حنان مازالت نامه على بظنها فاتحه رجلها ، كسها يلمع ومنفوخ واحمر وكأنه ورده حمرا ، اقترب من حنان ولاحظ احمرار في أماكن مختلفه من جسدها الأبيض الشهي وبذات عند طيزها الكبيرة وكسها وما حوله ، استغرب من ذالك أفتكر انها ربما جلست في السونا كثيرا او ربما دعكت كسها كثيرا فأنا لم أشبعها جنس ونيك ، زبي قذف حممه سريعا احس بالخجل والخوف فزوجته السابقة طلبت الطلاق لهذا السبب ، نزل على ركبه بجانب السرير قرب راْسه من طيزها وتطبع بؤسه عليه اشتم رائحه شهوتها ، انتبه الى شهوتها الناشفه على سيقانها ، تحسر وقرار انه يرضيها ويعيشها ملكه سوف أعوض عجزى عن اشباع شهوتها التى تحتاج عدة رجال فحول معا وليس زوجا فحلا واحدا مثلى بقوتي الماديه سوف اسافر بها الى كل أنحاء العالم سوف اشتري لها كل شي عربيه وذهب ومرجان وملابس ووووو الخ ربما تنسى وتتقبل عدم اشباعى لشهوتها العالية النيمفومانياك وقف وخرج من الغرفه

- ذهب الى شركته

- الساعة الثانية عشر ظهرا ، رِن هاتفها الجوال ،مدد يدها اليه تحسس مكانه مغمضه عيونها ،مسكته وقربته من آذانها وقالت آلو ،

- رد علي ايوه روحي انتي عادك نائمه ، فتحت عيونها ونظرت الى مكان زوجها لم تجده قالت حبي واينك ،

- أنا رحت الشركه في عمل ضروري لازم انجزه يعني عمل مناقصات وعقود توريد ولازم أوقع عليها

- قالت حنان وليه ما تصحيني ،قال لها ما حبيت أزعجك حبي

- اسمعي حبي أنا سوف أتأخر الى الساعة العاشره ليلا لازم أنجز الاعمال ، ارتسمت على وجه حنان الغضب قائله

- احنا لنا ثلاث ايام متزوجين لحقت تروح العمل ، قال لها حبي غصبن عني حاجه طارئة ، صاحت حنان مش اهم مني

- رد علي انتي هم واغلاء عندي من كل شي خلاص طز في الأموال والخسارة الي راح اخسرها نصف ساعه وانا في البيت ، حنان فزعت من مكانها تلوم نفسها على غبئها كيف ارفض الفرصة هذه سوف استمتع بجون لوحدنا ، تداركت الامر قائله

- لا حبي الشغل مهم واحنا الأيام قدامنا خلاص أنجز عملك وتأكد ان كل شي صح ، قال علي مش زعلانه يعني

- لا و**** مش زعلانه يا علوش احبك موت ، وانا احبك يا روحي خلاص متفقين سوف اروح الساعة عشر ليلا ، اه حنان قد أرسلت لك القات معا احد العمال ، خزني وارتاحي يا حبي وألف شكر على تقديرك لظروف عملي

- ولا يهمك علوشي اشتغل براحتك حتى لو ماتقدرش تروح في الليل عادي أنا مش عد أزعل ، أوكي حبي

قال علي أوكي حبي باي الان ، اغلقت الفون والفرحة تملى وجهها وجسدها وأحست بنشاط وطاقه قويه بعد ما كنت مرهقه ومتعبه بعد فحلها جون ، قفزت من على السرير اهتزت ابزازها ورج طيزها ، اقتربت من المرأة وشاهدت جسدها الأبيض الشهي تنبهت الى احمرار صدرها وبعض أماكن في يدها انزلت نظرها الى عند كسها فهو محمر ايضا منفوخ ، دارت الى الخلف لتشوف طيزها ايضا محمر رجعت بعيونها الى المرأة ، رأت جسدها كاملا رأت بصمات جون فوق جسمها وعلي شفتيها وفوق وجنتيها وفوق عنقها وذراعيها ، اشاحت بعيونها عن المراه وكل مافيها يرتجف خوفا . . قلبها . . أعصابها . . مفاصلها . . كلها ترتجف ، متسائله هل علي لاحظ هذا ، انتابها الخوف ، تتضاربت افكارها ،مش معقول انه لاحظ وإلا كان قتلني ، هدأت وعاد النشاط والحيوية اليها ، شاحت بعيونها جهة الساعة انها تشير الى الثانية عشر والنصف ، أسرعت في خطواتها بتجاه السماعة الخاصة بخدم القصر فهي تريد ان تستغل اكبر وقت ممكن لتقضيه مع جون ، التقطت السماعة مناديه على لؤلؤ قائله

- لؤلؤ جهزي الغداء ليا لوحدي لان علي مش مروح

- ردت لؤلؤ حاضر يا ست حنان

اتجهت الى الحمام ، ازالت الشعر الخفيف من كسها وتجهزت واستحمت وذهنت جسمها بكريمات بطعم ورائحة الفواكه ، خرجت من حمام الهناء ولابست قميص ثوب وفوقه العبايه والنقاب ، لاتريد ان تشك لؤلؤ بها ، ونزلت الى صاله الطعام ونادت على جون وهي لابسه النقاب وهمست له علي مش راح يروح الا الساعة العاشره ليلا أريدك ان تخزن معي في غرفتي لكن كيف سوف تسوي بزوجتك ،

مجرد ما سمع جون هذا الكلام انتصب زبه وقال لها لا تشيلي اي هم سوف اعمل اللازم ،

انصرف جون وحنان تناولت الغذاء سريعا تسابق الوقت

عادت حنان على غرفتها تعطرت وتجهزت ولابست قميص نوم اسود مشدود على صدرها ويادوب واصل الى تحت كسها بشويه ولم تلبس اندر ، فهي لا تريد ان تضيع الوقت عند قلعه وقت النيك

وكان القميص ايضا مشدود ولاصق على موخرتها إلبارزه الى الخلف ، صدرها تصفه عاري عن جد أنثى وسكسيه بكل ما تعنيه الكلمه، وقفت امام المرايه تتزين وتضع المساحيق على وجهها الأبيض والجميل أصلا من دون مساحيق وتعطرت بعطر رائحته تثير الشهوه حتى للأعمى

نظرت الى الساعة انها الواحد والنصف اقتربت من الناقذه تطلعت الى حوش القصر تبحث عن جون فالوقت يمر ، فجاءه لمحت جون متجه نحو باب القصر ، خفق قلبها لاتعلم لماذا هل هي مشاعر عشق او مشاعر خيائنه ، لم تعيره اهتمام وهرولت الى باب غرفتها لتستقبل فحلها وخرجت من الغرفه الى امام السلم ، وقفت إعلاء الدرج ، جون يصعد الدرج وعيونه تصب بتجاه حنان اللبوه فهو يرى أنثى مكتملة ،صدرها بارز الى الامام وكأنهما يريدان ان يقفزو ، حنان تشاهد وحش يصعد الدرج عريض الصدر قوي البنيان اشقر الشعر ازرق العيون ، اخيراً واصل جون اليها ،أقتربت منه . . أحس بانفاسها تحرق اعصابه ، ضمها بقوة بين ذراعيه ، تعلقت بعنقه والصقت شفتيها بشفتيه ، لم يستطع أن يقاوم طراوة جسمها الابيض والعناق والقبلات ، جن جنونه . قبل كل حته في وجهها .وصلت قبلاته الي عنقها وصدرها ، رفعت أرجلها الى خصره ولفتهم على خصره ساعدها جون ووضع يده تحت طيزها ورفعها وهي تزال متعلقة بعنقه ،، اتجه بها الى داخل الغرفه وشفايفها لم تترك شفايفه صدره يسحق صدوها ويده تعصر طيزها المربربه الطريه ، وقف جون بمنتصف الغرفه ، ادركت حنان ذالك وتركت شفايفه وهمست له أريدك ان تنيكني قبل ما نخزن ،، ففاجئها برده قائلا أصلا هذه هي رغبتي الي كنت سوف اعملها حتى لو لم تطلبي مني ذالك ،ابتسمت ابتسامه علقه واردفت قائله اذا على السرير ، واتجها بها الى السرير وصعد عليها وهي مازالت متعلقة فيه ، ونزل على ركبه فوق السرير وافلتها أمامه على ركبها ونزع عنه ثوبه وتفاجأت حنان فهو لم يكن لابس اي شي تحت ثوبه ، وضحت ضحكه لعوبه وقالت يعني مستعد اموت أنا على الي يعرف قيمه الوقت هههه ووقف على ركبه عاريا أمامها ، وأنزلت عيونها تجاه زبه ، تطلعت اليه في ذهول ونشوي ، وقالت في دهشه

- يخرب عقلك كل ده زب ،

اتخذت وضع الكلبه وقبضت على زبه بيدها ، احس جون بنعومتها وقال يدك ناعمه جدا يا ستي ، رفعت عيوتها فقط وصاحت لاتقولي ستي قول فقط حنان حبي لبوتي أوكي ، هز براسه موافقا ،

ارجعت عيونها الى زبه وبدأت تلعب باناملها بزبه وقربت شفايفها .تمسح رأسه الغايظ بشافيفها .تبوسه وتمصه ، وجون مبهور من جمال وبياض وطروت اردافها وطيزها ، ومد يدها ليمسك ويتحسس على طيزها ، وهي تمص نصف زبه فقط لم تستطيع ان تدخل ذالك المارد اكثر من نصفه وتلعقه بلسانها ،واستمرو على هذه الوضع كثرا حتى شهق جون بصوت وقال

- تجنني حنان عسل و****

قالت وهي مبهوره

- سوف أكله اكل،، عادت تلعق بلسانها رأس زبه قبلته وادخلته فمها ، ارتعشت وكسها نزل لم تعد تستحمل اكثر من ذالك ، دفعته بعنف بكلتا يداها فوق السرير نام علي ظهره وزبه واقف عروقه راح تنفجر ، صعدت فوق بطنه وصدرها ناقر منفوخ باتجاه فم جون ، تحستت على زبه وسحبته الى باب كسها ورفعت وسطها شويه وجلست بشويش على زبه حتى اخترق راس زبه الغليظة حتى شهقت بصوت محنه ، ونزلت اكثر حتى دخل نصف زبه ثم ارتفعت ونزلت على زبه ، وقعت عيناه على ابزازها المدورة المنفوخه وحلماته الورديه منتصبه تهتز عند كل صعودها ونزولها على زبه ، هجم عليهما كالثور الهاج أمسكهما ويعصرهما وقربهما من فمه يلتهمهما ويغض حلماته ويحرك لسانه عليهما ، حنان تصعد وتهبط على زب جون ،، فجاءه جون دفع قوي بزبه الى اعماق كسها حتى دخل كاملا شهقت حنان وكاد يغمى عليها ووقفت حركتها تماما لكن جون من أخذ زمام الأمور وبدا يرفع زبه وينزله وهي بلا اي حركه فقط تئن وتتوجع مستمتعه بالنيك ،، مر وقت حتى احست حنان بنفسها وبدات هيا من ترتفع وتنزل على زب جون وأسرعت من حركتها بعنف وطلع صوت نتيجة ارتطام وسطها وكسها وطيزها بجون،، تأوهت وصرخت واستمر النيك واستمرت اللذه وصيحاتها تزداد حدة

فمره هي من تنيك وتشتغل ومره هو من ينيك ويشتغل ، فجاءه جون يقلب حنان ويردها تحته وهو من يعتليها وزبه لم يخرج من كسها واصبح يدخله ويخرجه بقوة ثم بعنف...كانت اهاتها ترتفع وتعلو مع ضربات زبه لكسها حتى احس عسلا من كسها يلسع زبه ، حنان تلتوي كالأفعى تحت جسم جون ، جون نيكها من كل مكان ينيك زبه في كسها وينيك فمها بفمه ولسانه وأيده تنيك ابزازها ، استمر النيك ، حنان تترجى جون قائله حبي فحلي جون يكفي اهريت كسي يلاه اقذف منيك على جسمي أغرقه لكن جون يدكها دك ، احس بانه سيقذف ، اخرج زبه وادخله فمها، حنان لم تخرج قطره من حليبه وابتلعته كاملا ومصت زبه ،انتهى النيك وقام جون من فوق حنان وامتدد بجانبها والعرق ينبعث منه بكثره ، حنان راقده على السرير منهكه مفشوخه فشخ سيقانها وابزازها تعلو وتهبط وعرق جون وعرقها مغطي جسدها وشفتيها ملطخه بحليب زب جون ، لمحت الساعة تشير الى الربعه وقالت

- يا مجرم ساعتين من النيك ولم تتوقف ثانيه واحده

قال جون ، كله من جسدك السكسي وجمالك وشهوتك

حنان قربت رأسها من صدر جون ووضعته عليه وقالت

- حبي خلينا نقوم نخزن اشتيك تنيكني واحنا مخزّنيين

جون مازال نشيط وزبه منتصب ، لمحته حنان وضحكت ضحكه ماجنه هو زبك ما ينام أبدا

استقبل جون كلماتها بابتسامة عريضه وقال هو الي يشوفك يقوم زبه على طول وما يرقد أبدا حتى لو ناكك عشرات المرات ، نهض جون من على السرير وسحبها بيدها و دخلو الحمام أخدو دش سريعا ، جون كان دشه كاملا و حنان تناظره بعيونها أعجبها زبه المنتصب على طول ، اما حنان كان دشها من صدرها ومنزل ، جون سبقها الى زاويه الغرفه عند المكان المخصص للتخزينه وهي خرجت من الحمام واتجهت نحو المرايه تصلح شعرها وتعيد لشفاها لونهم الأحمر ، واتجهت بخطواتها المتمائله نحو جون وهي عاريه ، لا تريد ان يكون هنالك حاجز بين جسدها وبين جون ، وقفت فوق جون الجالس عاريا وجلست على جنب فوق حضن جون ، ذارعها اليمين بتجاه صدر جون مستنده عليه ، ابزازها المدوره امام عيون جون بشكل جانبي وطيزها فوق أفخاذ جون والتقطت كيس القات وبدات تاكل جون الى فمه وكأنها تريد ان توفر طاقته ليهرسها بزبه الاوروبى الابيض ، بينما انامل جون تحسس صدرها وحلماته الورديه ، هو يعرف أماكنها الحساسه ويلعب عليها وكأنه يعزف وتر العود

لما يمر اكثر من نصف ساعه ونهضت حنان من فوق جون متجه نحو المسجله وفتحت أغنيه رقصه وقالت سوف أرقص لك رقص عمرك ما تشوفه ، بدأت برقصتها السكسيه ، تتمايل وتهز ابزازها وكأنهما بالونتين ، وترج طيزها وكأنه غير ملتصق بجسدها ، جون يبحلق بعيونه غير مصدق ان هذا الجسد الأبيض الشهي ملكه ، لم يستطيع التحمل اكثر من ذالك فنهض واقترب منها يشاركها الرقص وأردف قائلا جسمك حلو حنونه ، تبتسم حنان وتهز جسدها اكثر قاصده اثارته اكثر ، تحتك بطيزها وظهرها بصدره وزبه

فجاءه احتضنها من الخلف وطوق صدرها بذراعيه ، ويقبض براحتيه علي بزازها المتمرده ويعصرهما وزبه يخترق فقلتي طيزها ،رفعت يديه عن ابزازها والتفتت اليه بجسدها تهز صدرها

عاد وقبض علي بزازها واعتصرهما بقوة بين انامله ، تأوهت في نشوة وقالت احيه ذبحتني ، وتعلقت بعنقه وهي تتمايل بدلع ، ضمها بذراعيه وانزل يده الى طيزها عاصر اردافها بقوه ومن ثم صفع طيزها بيديه بشكل خفيف ، شعرت حنان بسخونة انفاسه على عنقها واشتمت رائحته الجنسي وتوقفت عن الرقص فكسها ولع نار

جون مستمر بعصر وصفع طيزها مما أفقدها توازنها وأحس بحرارت جسدها ، فجأه افلتت منه والتفتت وسارت في اتجاه المسجله

لحق بها وقبض على خصرها من الخلف وقال لها اسجدي على ركبك ، فمكان منها الان ان سجدت واردافها بارزه اليه بشكل مغري فجلس خلفها على ركبه وقبض على طيزها ويهز اردافها بقوه مندهش للرطوبتها وكبرها وبياضها وقرب شفتيه منها وطبع قبلات سريعه ومتتابعة على اردافها ،

التفتت برأسها اليه مثاره وقالت له

على مهلك راح تكلمها اكل وكأنك اول مره تشوف طيز

رفع راْسه من طيزها وقال ايوه هذه اول مره اشوف طيز بهذا الجمال ليش تسمي الثانيين اطيز من بعد طيزك ، شعرت حنان انها فعلا تملك جسم يخلي الحجر تنطق شعرت بالعظمة ،

قرب جون زبه من كسها وبد يفركه بشويش حتى امتلئ بفرازتها ، حنان دخلت في عالم اخر تلاحقت انفاسها بسرعه و تعض على شفايفها وتتنهد وصاحت دخله يا مجرم ، جون مستمر بفرك كسها وعصر وصفع طيزها ، ارتعشت اندفع من كسها شلالاتها سالت على أفخاذها وهو مستمر في الفرك

صاحت مره اخرى دخله يا ابن الكلب يا خادم ولكن لم يعيرها اهتمام

فجاءه صفع طيزها صفعه قويه حتى ترك بصمات أصابعه ويده على طيزها ، صاحت بوجع قائله

اوجعتني يا خادم

صفع الجهة الاخرى من طيزها تاركن علامه أصابعه مره اخرى ، اشتدت غضبا لكنه تدارك الموقف وغرس زبه في كسها دفعه واحده مما جعلهم تغيب عن الوعي لثوني ، رجع له حسها وبدات تدفع بطيزها وكسها بتجاه زبه ثم تقدم بطيزها الى الامام ومن تعود الى الخلف وجون متوقف عن الحركه ، حنان استمرت بهذا هي من تدخل زبه وتخرجه أسرعت اكثر وطيزها ترج عند كل اصطدامها بجون ، طيز خرافية وكس خارق ، جون مبهور بطيزها اردافها ورطوبتها وكأنها عجينه ، لم يترك جون اردافها فهو قابض علهيهما بكلتا يديه ويصفعهما كل لحظه احيه ، حنان تئن وتلهث وتتنفس بقوه والعرق في كل أنحاء جسدها ، ادرك جون تعبها فبدا هو يدخل ويخرج زبه بحركات بطيه ثم أسرعها بشكل تتدريجي وصدرها يهتز وكأنه مرجيحه ، احست باللذه والشبق وأفرغت شهوتها العديد من المرات لم تقدر ان تحسبهن فهي لم تعد تعي الا زب جون ، اه امّم جون اه اي انم أزف خخع كلمات تصدرها من غير وعي وغير مفهومات ،

مازال كسها يدك دك ، ترك جون اردافها ومد يده الى ابزازها قبض عليه بقوه مما صاحت بعنف من الوجع الممتع الشهي ، عصرهم بقوه ، فجاءه مسكت أصابع يده اليمين وسحبتها الى فمها تمصهن وتلحسهن بالسانها وتعض عليهن خفيف ، ام اه جون يكفي تعبت خليني أخذ نفسي ، استجاب لها جون وتوقف بس زبه دفعه الى اعماق كسها المنفوخ ، حست انه كاتم نفسها ، بعد دقيقه مت التوقف رفعها جون من وسطها وما زال زبه مغروس في كسها ، عدلها ورقد على ظهره فأصبحت هي فوقه كسها مغروس بزبه وطيزها وظهرها بتجاه وجهه وصدر جون ، تنفست وأخذ نفسها وقالت

- انت وحش انت مجرم انت سفاح

ضحك جون وقال انتي من صحيتي الوحش الي داخلي وضرب على طيزها لما أحمرت وكأنها جمر مشتعلة ، صاحت حنان قاله

-وجعتني ارحمها شويه ، ثم ضرب طيزها مره اخرى لكن بشويش قائلا لها

- يلاه اشتغالي اطلعي وأنزلي خليني اشوف جمال وحلاوه طيزك لما ترج وتهتز اه

بدأت حنان تتطلع وتنزل على زبه بشويش ، تنفذ اوامره وكأنها عبده عنده لا تعرف لماذا ، شهوتها وفحولته هي من يتحكم بها

أسرعت في حركتها واستحملت صفعات جون على طيزها احست بكل صفعه تعيد لها شهوتها وطاقتها كم هو لذيذ هذا الوضعية الجديده عليها ، عندها رغبه في تجربه كل الأوضاع الجنسيه ، احست انها سوف تتعلم من جون كل هذا الأشياء

أفرغت شهوتها العاشره او الخامسة عشر اوووو لا تعلم كم قد أفرغت مرات شهوتها

استمر النيك ساعات حتى أرهقت ولم تعد تستطيع الحركه وقالت ارحمني جون تعبت ونفسي انقطع ،

قال لها جون خلاص تريدي ان اخرج زبي واقذف

قالت له ، لا استمر في النيك ، حنان مرهقه لكن لا تريد ان يخلص هذه المتعه

توقفت عن الحركه تماما ، لكن جون رفعها من طيزها شوي وبدا هو في التحرك وناكها بسرعه وقوه وهي تتئن وتعض على شفايفها وتشهق

استمر في دعك كسها وفجاه انزلها من فوقه الى جانبه وارقدها على بطنها وقذف منيه على صدرها وبطنها ، قذف بكثره وكأنه له سنوات بيجمع هذا المني حقه اغرق حنان بمنيه ورقد بجانبها ، انهبرت حنان بهذه الكميه قائله

- يا لهوي انت غرقتني خالص هو انت من اين جات بهذا المني

رد بضحكه فحوليه وقال حنان انتي تخرجي الماء من باطن الارض

حنان تلهث وتتنفس بقوه وصدرها يعلو وينزل والعرق يتصبب منها

انتفض جون من مكانه واقفا ووو الوقت مر ولا ننتبه زمان زوجك راجع ، أشاحت بعيونها اتجاه الساعة انها تشير الى الساعة السابعه مساء

أخذت نفس عميق وقالت باقي ساعتين لوقت رجوعه ، تنفس الصعداء جون وقال اها خلاص قومي خذي دش ونظفي جسدك

ضحكت بعهر وقالت لن اغسل منيك سوف أدهن به كافه جسدي وبدات في دهن المني على صدرها وشفايفها وبطنها حتى اردافها وطيزها وكأنه مرهم او دهان ، لم تكن تريد ان تغتسل كان المنى محسسها بنشاط وحيويه بشكل كبير ، لَبْس جون وانصرف اما هي فمازلت مكانها ممدده على الارض ،،،،،يتبع



الجزء السابع



ذات يوم استيقظت حنان باكر على غير العاده ، كانت شهوتها هي السبب فهي لها ايام لم تقدر ان تختلي بجون ليشبعها ويروي شبقها ، وبينما مازالت فوق الفراش تمرغ صدرها على الفراش ويدها تدعك كسها ، آفاق زوجها من النوم منتبهن ان زوجته مستيقظه ، انتبهت حنان وتوقفت عن دعك كسها وقالت صباح الفل حبي ،

صباح الفل روحي وابتسم ومن ثم قال اليوم معي لك مفاجئتين ، نهضت حنان وجلست على طيزها المكوَّر وانفرجت أسارير وجهها متلهفة لسماع زوجها ، واصل زوجها الحديث المفاجئة الاول اليوم سوف توصل سيارتك الخاصة هديه لك مني ، تبسمت حنان وصرخت قائله

- انت حياتي وحبي احبك موت

ضحك علي وابتسم وقال انتي حبي وتستاهلي كل شي

قالت وايش المفاجئة الاخرى ، قال لها بعد يومين سوف نسافر نعوض شهر العسل في شرم الشيخ

قفزت الى حضنه تبوسه في كل مكان في وجهه وشفايفه وتقول انت عمري احبك ، علي يريد ان يعوضها يريد ان يغريها بكل شي عسى ان هذا ينسيها وتتمسك فيه مهما حصل

قطعت تفكيره قائله واين السياره الان ، ضحك وقال السياره في الحوش من بدري نهضت وقفزت من فوق السرير متجه نحو الناقذه بخطوات سريعه وجسمها يرج كاملا صدرها المدور الشهي يسبقها وطيزها الكبيرة الشامخة تلحقها اما كسها يسيل منه قطرات شهوتها وكأنها قطرات عطر ، فتحت الستائر بسرعه لتشوف سياره لون احمر أنيقة كيوت جدا ، بينما هي مركزه في السياره شافت جون عند السياره يطالع لها ويعض شفايفه ، تذكرت انها عاريه خجلت ونست السياره وتذكرت زب جون بعثت له قبله سريعه واستدارت مكانها قائله بس أنا مش اعرف القياده ، كانت في نفس الوقت تهز طيزها لجون ، طيزها الأبيض الشهي اللين جعل جون يجنن ،

قال علي عادي سوف اجعل لؤلؤ تعلمك فهي تعرف القياده ، عبس وجهها قليلا هي تتمنا ان جون من يعلمها هي تريد ان تسوق وهي في حضنه وزبه الأوروبى الابيض في كسها ،

قالت خلاص نبدأ من اليوم عشان نسافر وقد تمكنت من القياده

ابتسم علي وقال لها أوكي أمامك يومين قبل السفر ونهض ليتجهز ويروح العمل

حنان دخلت عملت دش وخرجت ولبست سريع وخرجت تنادي لؤلؤ عشان تعلمها تقود السياره ، وعند مدخل البيت التقت جون بينما لؤلؤ قد كانت سبقتها الى السياره ،

جون وقف أمامها قال لها وحشتيني ابتسمت وقالت له وانت كذالك ، اقترب منها ضمها بقوه لكنها أفلتت منه بسرعه وجرت من الباب الى الخارج وقالت له أعوضك اليوم في الليل وأسرعت الى السياره

- حنان فتاه ذكيه وتتعلم بسرعه وتجيد الشي بسرعه لم يحتاج منها نصف نهار لتتمكن من قياده السياره فهي جريئة وذالك ساعدها في التعلم سريعا

جاء وقت الغذاء واجتمعت مع زوجها وقال لها ان الرحلة تقدمت الى مساء اليوم

قالت له بس ماقد جهزت شي لا ملابس ولا شي قال لها ولا تاخذي معك شي سوف نشتري كل شي من هنالك ، فرحت وفي نفس الوقت احست بزعل فهي كان نفسها ان تقضي الليل مع جون فقد وعدته وكمان هيا تريد ان ينيكها قبل السفر لكن مافي اليد حيله ، تجهزت أشياء خفيفيه ، وعند الليل وصلهم السائق وركبو الطياره الى شرم الشيخ وصلو في الصباح وكان علي حاجز في أضخم وارقئ منتجع وكان أخذ شاليه على البحر ،

وصلو مرهقين حنان كنت لابسه بنطلون جينز ضيق على أفخاذها وطيزها يظهر تقاسيم اردافها ، وفنيله وردي مفتوحه الصدر وضيقه جدا فصدرها يبان نصفه العلوي وما مغطيه الا من حلماتها ومنزل الى نهايت سرتها والعَبَايَة من فوق وايضاً النقاب ، وصلو الى الشاليه ودخلو نامو بعد السفر صحت عند العصر فهيا في الواقع لم تنام فجسمها مشتهي وفاير ، فجاءه مدد يدها الى زب علي قابضه عليه بقوه مما جعل علي يصحو وقال لها شكلك حاميه فقالت له جدا فوق مما تتصور فضحك وقال لها ولا يهمك في الليل راح نتنايك حتى الصباح ، الان خلينا نروح نشتري ملابس وباقي احتياجتنا ، تضايقت وقامت من الفراش متجهة الحمام اغتسلت وخرجت ودخل زوجها الحمام يستحم ، تصلحت وسوت مكياج ولابست الي كانت لابسه له من قبل البنطلون والفنيله ولابست من فوق العبايه والنقاب ، خرج زوجها واستغرب من لابسها وقال لها مالك لبستي كذا ، ارتسمت على وجهها علامات الاستغراب وقالت

- ايش فيه لابسي مستر ولا يظهر شي

اعتلى صوت زوجها بضحكه وقال حبي احنا في الخارج مش في اليمن قومي اقلعي العبايه والنقاب

- شهقت بصوت مرتفع وخبطت بيدها علي صدرها ثم ابتسمت وقالت

- انت آيه تقول انت تشتيني اخرج من دون العبايه والنقاب انت مجنون

ضحك مره اخرى وقال حبي وايه فيها احنا مش في بلدنا وبعدين هنا الناس كلهم كذا

قالت انت تمزح معي صح ، قال لها لا و**** ، حنان حايره مش مصدقه عقلها يلف ويدور ، قالت له ولو شافنا احد يعرفنا

قال لها مافيش احد يعرفنا هنا بعدين كل الي هنا كذا مافيش مشكله بعدين احنا اجينا هناء نرتاح ونعيش افهمي

- أوكي حاضر الي تشوفه ، قلعت العبايه والنقاب وظهر جسدها الشهي ووجهها الجميل في كامل زينتها ، جمالها وجسدها تلفت العين الي كل حته في جسدها ، تغري من يبصرها اغراء لا يخفي ، أطلقت صراح شعرها الفاحم من محبسه ، حيث كانت لابسه بنطلون جينز التصق بمؤخرتها وفخذيها المكتظي وكانهما عرايا ، فوق البنطلون فنيله عارية الصدر ، ضاق بها صدرها فابرز استدارة بزازها ،، فعلا جميله شعرها أشقر وعيناها عسليتان ،كل ما فيها جميل ، ابتسامتها الساحره واسنانها البيضاء ، جسدها السكسي المتناسق ، وقفت مقابل المرايه تتطلع الى جسدها شعرت انها عاريه ، احست بشهوتها تنفجر بمجرد ما يخطر على بالها انها سوف تخرج كذا وان الناس سوف يشوفها كذا ، ارتسمت الفرحه على ملامحها قائله في سرها ،

- ذنبه على جنبه هو الي اختار كذا

خرجو من الشاليه متجاورين أيدها في يديه ، شامخه ، اكلو بعض الاكل من الكفتيرياء ، وانطلقو الى المول كان مزدحم برجال ونساء معظمهم اجانب من جنسيات مختلفة ، كلهن شقراوات والرجال شقر مثل جون، كانت حنان أجملهم وجهها وجسدا كانت العيون تلاحقها وعيونها تلاحق الرجال وكل هذا كان يثيرها اكثر فاكثر ،احست كيلوتها غارق بسعلها وحلمات صدرها في حاله انتصاب بجنون ، اشترو الملابس الخاصة بالرحله ملابس تناسب شرم الشيخ ، وعطورات وكريمات ومكياج وكل شي ، كانت تحس بنظرات الناس تلاحقها في مل مكان ،دخلو على المحلات ألخاصه بملابس النوم اشترو كل الأنواع واشترو ملابس السباحه من بكيني بكل الألوان كانت مذهوله كيف سوف تلبس هذه الملابس الفاضحة جدا ، اخيراً خلّصو واتجهو الى الشاليه

وأغراضهم خلفهم يحملونها أشخاص لكي يصولوها الى الشاليه ،

وصلو الى الشاليه وادخلو الأغراض الأشخاص كأنو منبهرين بحنان وازبارهم مقومه ، ادركت حنان ذالك وبذات تثيرهم اكثر كانت تتعمد الاحتكاك بهم من دون ما يلاحظ زوجها ، اخيراً أقفل باب الشاليه عليها وعلى زوجها

ارتمت على الكنبه وقالت في استحياء

- حبي علي عرفنا ليش اشتريت ملابس النوم السكسيه وفساتين السهرات الي مش راح تغطي شي من جسدي لكن ليش اشتريت ملابس السباحه الخليعه وبكل الأشكال والالوان ،

ضحكً علي وقال كل الي اشتريته عشانك عشان تلبسيهم هنا ، شهقت شهقه مدويه وقالت كيف هل تشتي مني أني البس البكيني هنا

قال لها افهمي حبي احنا هناء للراحه والاستمتاع ونسوي كل شي مثل ما تسوي الناس هنا

ارتسم على شقايفها ابتسامه ماكره وقالت يعني انت ما راح تزعل وتغار لما تشوفني بهذا الملابس العارية السكسيه

قال لها خلاصنا حبي أقول لك البسي الي تشتي واعملي مثل البشر الي هنا احنا نقضي شهر عسل اعملي كل الي يخطر في بالك

ابتسمت ابتسامه ماكره وقالت انت تامر حبي

فكرت كيف ستكشف لحم جسمها امام رجال غرباء، تذكرت انها انتاكت من جون وأكل كل جسدها فهي لا تمانع ان يشوفها عرايه ، لكن تعجبت من زوجها ، كيف يريدها تتعري امام كل الناس ،

فجاءه قطع زوجها حبل افكارها قائلا

- حبي يلاه قومي البسي فستان سهره عشان نخرج نسهر في الديسكو ، التفتت اليه وابتسمت وقالت انت تامر حبي ، تجهزت وتزينت وتعطرت بعطر ينطق الحجر ولبست فستان سهره لونه اسود مغطي نصف صدرها فقط فصدرها وعنقها واكتافها عاريات ، الفستان من نصف صدرها الى فوق ركبها ضاغط على نصف ابزازها بقوه ورافع ابزازها الى حد عنقها ولم تلبس تحته سنتيان لان الفستان ما يلتبس تحته سُنتيان ، ولابست كيلوت فتله لونه اسود ضيق على كسها مما جعله بارز ووضح تفاصيله ولا يغطي طيزها فهو عبارته عن خيط من الخلف قد دخل من اردافها ،

لما شافها زوجها كذا ، اطلق صفاره واعجاب قائلا ايوه حبي كذا انتي ملكه جمال

دخلو المرقص وجلسو على طاولتهم المحجوزة ، اكلو اكل خيف ، وبعدها جاء الجرسون بزجاجات الخمر ، ارتبكت حنان فهي لم تشرب الخمر بحياتها ،لحظ زوجها ذالك وقال لها عيشي حياتك عادي اشربي معي الخمر ، ابتسمت وقالت عمري ما شربته ، اخاف يسوي لي شي

ضحك وقال ما يحصلك شي ، صب له كاس وله كاس ، شرب كأسه ، وهي لم تشرب ، هي مركزه الى الناس واالنسوان الي في المرقص كان خليط مت كل الجنسيات الابيض والأشقر والاسود وكل شي موجود ، أعجبت بكل رجل وقع نظرها عليه ، انفجرت شهوتها احست برغبتها في ممارسه الجنس مع كل شخص متواجد في المرقص ، اشتغل عقلها بهواجس .. هل كل الرجال نفس الطعم او كل واحد له أسلوبه في النيك ، هل ازبارهم مختلفه من حيث الشكل واللون والطعم ، عضت على شفايفها احست بشبق ،

اعادت نظرها الى زوجها وقعت عينها في عينه ، ارتبكت ، ابتسم لها وقال مالك لم تشربي كاسك ، التقطت الكأس ودفعته في فمها دفعه واحده احست باختناق احمر وجهها ، ضحك زوجها وقال مش كذا على مهلك أعطاها الماء ، وشربت الماء وأحست بشويه راحه ، وأسندد ظهرها الى الكرسي تأخذ نفسها ، وفجاه وقع نظرها على شخص في الطاوله المقابله لها يبتسم لها ورفع كاسه اليها وغمز لها ، احست بخجل وارتباك واشاحت نظرها عنه ، وماهي الا دقايق واعادت نظرها اليه ، وحصلته يبتسم لها ويغمز لها ، أعجبها جرئته وابتسمت له وغمزت له بحركه سريعه ، انتبهت لصوت زوجها يقول لها في صحتك وسكب له كاس اخر ، ، تبسمت له وقالت كفايه مش راح استحمل ، ضحك زوجها وقال لها تتعودي مع الأيام ، فجاءه احست بأنها بحاجه الى الحمام ،فهمست لزوجها بأنها تريد الذهاب الى الحمام ، أشار لها باتجاه الحمام ، فنهضت وأحست بدوخه لكنها تماسكت وراحت الحمام قضت حاجتها وخرجت وفي ممر الخروج لقت الشخص الي غمز لها ، تفاجئت ودق قلبها بقوه تماسكت ومشيت ولما وصلت مقابل له قال انتي حلوه ومره يا عسل ، لم تجبه ومشيت وفجاه احست بصفعه على طيزها فصاحت بس مع الدوشه محد سماعها والتفتت اليه قائله

- انت قليل الأدب وسافل

لكنه ابتسم وضرب طيزها مره اخرى وقال أنا أسف يا مزه ما قدرت اتحكم بنفسي اصلها حلوه وطريه وانتي قمر ، لم ترد عليه وأسرعت في خطواتها بتجاه زوجها وجلست على الكرسي وقالت

- قوم ياعلي نمشي أنا حاسه أني مرهقه

قال علي ليش بهذه السرعة خلينا نجلس لكنها اصرت وقالت نكمل السهره في الشاليه تبعنا ، وافق علي وقامو روحو الشاليه

- وفي الشاليه طلب الخمر وتوابعه ، وهنا تأكد لها انه ناوي على شي ، فحظر لها فكره فقامت بوضع تليفونها على وضع الفيديو لتسجيل ما سوف يدور في السهره وكان موضوع في زاويه متاحا أمامه السرير ومكان جلوسهما من دون ما ينتبه علي ، وبدات السهره واشربوا الخمر ، لكن علي لم يفرط في الشرب فكان ناوي ان يجعل حنان تفرط في الشرب ليشوف تصرفاتها ، حنان أفرطت في الشرب وبدات تهذي بكلام وزوجها يسايرها ، فقالت علي أشتي اليوم انتاك الى الصباح اشتيك تنياك كسي وطيزي وانفي وفمي إشتي زبك يشقي كسي شق ، كلامها اثار علي وقالم بحملها ورميها على السرير وهي تضحك وتقول يلاه وريني فحولتك فنزع ملابسه سريعا ، ولمحت زبه الكبير وضحكت وقالت تغيظه زبك صغير مش راح يقدر يمتعني ،خجل علي بس هو عارفه انها سكرانه ، فقز الى جانبها ونزع عنها فستانها وظهر ابزازها وحلماته واقفه فنتصب زبه وقال لها صدرك اليوم مشتهي ،

ضحت بصوت عهر ومحنه قائله كل يوم مشتهي يلاه نيكني اه

اقترب من شفتيها والتهم لسانها وهي تئن وتلتهم شفتيه وتمص لسانه أيده تعصر صدرها النقر ويلتهم عنقها بوس ومص ولحس وهي مهجيه وتقول نيك اكثر يلاه حبي

لم يعد قادر على الصبر فنزع كيلوتها الغرقان بعسلها وتفاجأ لما شاف كميه إفرازاتها وقال لها كسك غرقان خالص ،

قالت له غرقان ومشتهي زب كبير يشقه ، قال لها زبي سوف يشقه ، ضحكت بضحكه جنسيه قائله زبك ما راح يسويً له شي زبك صغير رغم كبره وينزل بسرعه

كلامهما اخجله وفي نفس الوقت اثاره لكن هو يعلم انها غير واعيه ولا تعرف ولا تحس باي شي يحصل الان

صاحت له وقالت زبك صغير وانت مش فحل ، جن جنونه ورفع سيقانها على كتفه وغرس زبه الكبير وبداء في النيك وهي ما زالت تقول له دخل زبه بسرعه

احمر وجهه وقال زبي داخل كسك ، صاحت بغضب مافيش زب داخل كسي ، ناكها بقوة ساعة كاملة ، وماهي الا دقايق بعد الساعة حتى ارتعش ونزل حليبه

- صاحت حنان تغيظه قائله انت لحقت تفضي وما قد دخلت زبك مش قلت لكً ان زبك صغير وراح ينزل بسرعه

اخرج زبه الكبير ونام بجانبها يلهث ، وهي تلتوي في الفراش وتقول قوم نيكني بسرعه وهو صامت لا يتفوه بكلمه ، وهي تصيح اذا ماراح تنياكني روح جيب واحد ينيكني ويعلمك النيك يا خول

أنصدم من كلامها وأحس انه تلقى طعنه في صدرها ، حنان تقترب منه وتصفعه قلم بوجهه وتصيح يلاه قوم نيك وإلا سوف اخرج اجيب من ينيك زوجتك قدامك عشان تتعلم ، مكانه مصدوم لكن اقنع نفسه انها سكرانه وغايبه عن الوعي ومش حاسه بشي

نهضت من السرير ونزلت منه متجه نحو باب الشاليه وترد أنا رايحه اجيب فحل ينيكني أشتي انتاك بقوه ، علي ينهض خلفها ويجري خلفها ويمسكها وقول انتي مجنونه ، اه مجنونه ورايحه اجيب فحل ينيك كسي ، قال لها علي ومن راح تجيبي ، قالت الي احصله اول واحد قدامي ، احس علي باثأره فحب يجاريها بكلام وقال وايش سوف يسوي لك

قالت له سوف امص زبه الكبير واكل خصاويه وأرقده على ظهره واقعد على زبه واطلع وانزل عليه وصدري في فمه وطيزي يضربها بيديه ويرجع ينيكني من الخلف في كسي ويدخل إصبعه في طيزي ، كلامها اثار علي لا يعرف لماذا ، زبه قوم بشكل غير عادي دفعها على السرير على وضع الكلب أيدها على السرير وطيزها بتجاهه يفيض على اردافها ويشق بزبه طريقه الى كسها الوردي المنفوخ وينيكها بقوه وهي تقول اح احيه ايوه حبي تعال نيك كسي اه اممم روح جيب واحد ينيك كس زوجتك ، علي يرتعش ويقذف حمم زبه في كسها ويدفعها على بطنها فوق السرير ويمدد بجانبها ، هي مازالت تهذي ، واين فحولك الي سوف ينيك زوجتك اه ، يحتار علي ويقول انتي ما تشبعي أبدا ، فجاءه يقوم علي يعدلها وينومها على ظهرها وينزل يمص ويلحس كسها الممتلى بعسلها ومنبه وينيكها بلسانه ويشرب عسلها ومنبه وهي تزمجر وتهذي حتى غابت عن الوعي وهو انهار تماما من التعب ،،،يتبع



الجزء الثامن



افاقت حنان الساعه التاسعة صباحا ورأسها يكاد ينفجر من شدد الالم ، بحثت في الأدراج عن مسكناً للألم فوجدت ، شربت المسكن ، ورجعت الى السرير ، فلاحظت ان زوجها كان نايم عند أسفل اقدامها فاستغربت ، فلا تعلم شي عن ماحصل أمس غير انهم غادرو المرقص لاكمال السهره في الشاليه ،فجاءه تذكرت انها وضعت التلفون ليصور الي يحصل ، فأسرعت اليه ، ولقته مازال يصور ، أخذته واتجهت نحو الحمام اغلقت الباب وفتحت الفيديو ، شاهدت الفيديو.

انصدمت وخافت وانهارت قواها وجلست على ارضيه الحمام والدموع تنهمر من عيونها ورأسها يدور ويدور بافكار ، ماذا سوف يعمل بي الان ، هل يفضحني عند اهلي هل يطلقني ، هو السبب ليه يسكرني ليه كله عمله ، أعاده تشغيل الفيديو مره اخرى وفجاه انتبهت الى انه كان يشعر بالإثارة وقوم زبه وناكها مره اخرى ، ولحس كسها وشرب عسلها ومنيه ،بعد هذا احست براحه وتأكدت انه مش راح يقدر يسوي لها شي ، وقفت من ارضيه الحمام وأخذت دش وخرجت عاريه بصدرها الناقز وطيزه المكوره وبياضها الساطع ، اقتربت من زوجها ، علي علي اصحى ،

حبي خليني أرقد بليز ، بطل كسل اجينا ننام او ايش ، فتح عيونه بصعوبه وقال حنان ليش تصحيني بدري

نهرته حنان بصوت قوم رجعني بلدتنا ، اعتدل في جلسته ليه مالك ايش حصل لك ، أدارت رأسها الجهه الاخرى وقالت

- أنا زعلانه منك قالتها عشان تقيس رده فعله أمس ، استغرب علي وقال لها أنا زعلتك في شي

قالت ايوه أمس ايش سويت فيني اسكرتني وبعدها لم اعرف ايش حصل ، صحيت الصباح وانا مش ذاكره شي

اقترب منها ودار وجهها وقال لها

- احلا ليله عشتها أمس وأحلا جنس مارسناه أمس كنتي نار وشهوانية مره استمتعنا جدا

ايوه قصدك استمتعت انت اما أني ما اذكر شي ، قال لها هذا طبيعي حبي انت أمس أفرطي في الشرب وانتي مش متعودة ،، ارتسمت على شفايفها ابتسامه المنتصر فزوجها لم يغضب لكلامها وتصرفاتها أمس بل انه استمتع وقالت له يعني انت ارتحت أمس واليوم راقد بدل ما تقوم تفسحني على شرم الشيخ ، ضحك وقال الان أقوم أفسحك اولا نروح الشاطئ ونسبح وتستمتع بالشمس ، اتجهزي بينما أنا أخذ دش اوكي

اوكي حبي بس أنا كيف سوف أسبح والنَّاس تشوفني ، قال لها افهمي هنا سوي كل الي يعجبك مافي احد راح يلومك ، ايش قصدك قالتها بخبث وعهر

قام زوجها واتجه نحو الدولاب وفتحه والتقط منه بكيني مايوه سباحه لونه احمر فاضح جدا ، سنتيان ضيق وأندر ابو فتله والتفت لها وقال يعني البسي هذا البكيني ، شهقت ووقفت ووضعت يدها على وسطها وتهزه وقالت بمياعه

- انت أكيد جننت تشتيني البس هذا واخرج به وأسبح لا مستحيل جسمي كله سوف يبان ، قال بغضب اوف حبي مليون مره أقولك احنا هنا لكي نقضي احلا وقت في حياتنا بعدين كل الستات هنا لابسات كذا والرجاله كلهم خواجة وعيونهم شابعه ستات حتى لوفي عرب فهم كذالك منفتحين جدا

ليش النكت هذا ، بس حبي هذا فاضح جدا ، يا حنان يكفي ، وقبل ما ينطق بكلمه اخرى قاطعته حنان قائله خلاص حبي انت تامر ، حنان تصنعت عدم الموافقه ليس الا اما في داخلها فهي مستعده تسبح عاريه ملط ،

قال علي خلاص اتجهزي وانا سوف أخذ دش ، دخل الحمام ، تجهزت حنان ،

ولما خرج علي من الحمام رائها بالبكيني انتابه الذهول والانبهار ، بدت مثيرة جذابة رائعة ، بزازها بيضاء مشدودة ناقره ، اردافها مكتظة باللحم الابيض الشهي ، كسها منفوخ ملامحة واضحة كحبة الكمثري ، قطعت حنان شروده بصوت حنون قائله

- بتشوف علي آيه ، خجل وفزع وقال لها

- انتي جميله وحلوه بشكل لا يتخيله احد ، سوف تبهري كل الناس الي في الشاطئ ، النساء سوف يغارون منكي ، اضحكها كلامه وأحست بشعور جميل فكيف لا فهذا الي تتمناه ، اخذت تستدير أمام المراّة وهي تنظر الي كل حتة من جسمها ، تنهدت وقالت في سرها انت الجاني على روحك ، ثم التفت اليه وقالت

- أنا جاهزه ياروحي ، أخذ بيدها وخرجو من الشاليه بتجاه الشاطئ ، كان أمامهم حيث ان الشاطئ لا يبعد عن الشاليه سوى بعض المترات ، سارت بجانبه شامخه كلها انوثه وإغراء فهي واثقه بجمالها وجسدها السكسي ، فجاءه لمحت شخص في الشاليه المجاور لشاليهم ، كتمت صوتها انه ذالك الرجل الي كان في المرقص ، ابتسم لها وغمز احست بشي داخلها شي مثير فنظراته تلخبط كيانها ، شاحت بنظرها وواصلت خطوتها حتى المكان المخصص لهم حيث كان العامل قد جهز لهم المكان وتجهيز الشازلونج بالمراتب والتفت لهم بمجرد ان لمح حنان تجمد مكانه ونظر اليها بنظرة شاملتها من رأسها الي قدميها وكأنه لم يري نسوان من قبل ، في نظراته شهوة واضحة ، المايوه كان من النوع الساخن، اللحم الابيض يطل من كل جوانب المايوه ، مظاهر انوثتها الخفية مكشوفه ومعراه ، لحظت حنان ذالك فهي تعرف ان كل من على الشاطئ سوف تسيل لعابهم من منظر جسدها الفاتن المثير ، رجعت الحركه للمعامل وكأنه صح من صدمه وقال لهم كل شي جاهز تأمرون بشي اخر ، قال علي لا شكرًا ، انصرف الفتي ومع كل خطوه يلتفت اليها يشتي ان بشبع عينيه من مفاتنها ، استلقت حنان فوق الشاذلونج عارضه كل جسمها الفاتن للجميع ، كان الشاطئ ممتلئ بالأجانب رجال ونساء وبعض الأطفال ، أمسكت حنان شنطتها وأخرجت منها الكريمات الواقيه من الشمس ، وقالت لعلي أدهن جسمي ، دهن علي جسمها وهي مستلقيه على ظهرها ومن ثم استلقت على بطنها وظهر طيزها الكبيرة البيضاء ولا كان يسترها شي لان خيط البكيني قد داخل بين فلقات طيزها فلم يعد يبان ،

انبهر علي وأحس بالنشوء وبداء يضع الكريم على ظهرها وطيزها ويفحس على اردافها ويديه تغوص فيها وكأنها عباره عن كومه من الجيلي ، اخيراً انتهاء ، استلقاء علي ايضا للحظات ، ومن ثم قال لحنان تعالي نروح نسبح في البحر ، احست حنان ببعض اللذه بمجرد التفكير ، سوف امضي امام كل من هنا سوف يسيل لعابهم على منظر حسدي وصدري الناقر وطيزي الشهيه ، قطع علي افكارها وقال حنان مالك ساكته أقولك قومي نسبح

- قامت حنان وابتسمت له وقالت اتحداك تسبقني الى البحر وجرت بسرعه ، علي فتحت عيونه وهو يشوفها تركض واردافها ترج يمين ويسار اعلى فوق وابزازها يندفع أمامها ويعلو ويهبط ، اثاره وأحس ان زبه قوم ، ليس علي فقط من انبهر وتحركت شهوتهم بل كل من كان موجود على الشاطئ

، لحقها علي الى البحر ، سبحو ولعبو حتى ادرك التعب علي وقال لها انه سوف يخرج من المياه ليرتاح ، اما هي فقالت له

انا لم اتعب سوف أبقى في الماء ، خرج علي واستلقى على الشاذلونج عفى من التعب ونام

حنان مازالت تسبح وتصارع الامواج بجسدها الفائر ، لحظه احست بان هنالك شخص خلفها ، قالت من دون ما تلفت رأسها

- رجعت مره اخرى حبي علوش

لم تسمع رد منه ،اقترب منها وانزل يده وقبض على اردافها من تحت الماء ، فزعت والتفتت برأسها اليه ،انصدمت وتجمدت مكانها ، ليس علي انه ذالك الرجل الي في المرقص ، ساد الصمت ثواني ، مازال ماسك بطيزها ، استجمعت قواها ودفعته على صدره بعيدا عنها وقالت

- انت قليل أدب وكلب وحيوان ، ابعد عني

اقترب منها ومد يده الى كسها وقبض عليه وهمس لها ، لا تخافي زوجك راقد في سابع نومه ،

حنان لم تحس بنفسها ، أصابعه فوق كسها أفقدها الكلام والحركة فقط عيونها تنظر الى مكان زوجها ، انه فعلا نايم ، رجعت عيونها نحو هذا الشخص وأنزلت يدها لتبعد يده وهمست مش هنا يمكن احد يشوفنا ، استجاب وبعد يده ، سبحت حنان باتجاه مكان لا يمكن لزوجها ان يلاحظهم ، لأتعرف لماذا عملت كذا ، محتارة تقول في سرها ، هل اعجبني جرأته او ربما انا مشتهية ، لمساته ونظرته أقوى مني ذوبني كلها هذه الأفكار وهي تسبح باتجاه مكان لا يتيح لعلي ان يشوفها ، هي واثقه انه يلحقها خلفها ، حواسها تشعر به خلفها ،

توقفت بعد ما شعرت انه المكان المناسب ، استدارت بجسدها كاملا نحوه ، كان واقف خلفها مباشره ، كانت تريد ان تصيح عليه لكنه سبقها وضمها وهجم على شفتيها بشفتيه غابو في قبله طويله سلمت له جسدها ، التهمو شفايف البعض وامتصت حريقه وامتص رحيقها مص لسانها وغض على شفايفها وأيده تمسك طيزها ويعصر اردافها وصدره ضاغط على ابزازها حتى خرجو من السنتيان الصغير والضيق ، استمر على هذه الحاله حتى احس بها تفقد نفسها ، سحب شفايفه عنها لتاخذ نفسها ، ثوني وهي تتنفس بقوه شعرت براحه شويه ، رفعت يدها محاوله ان تصفعه لكن كان أسرع منها وأمسك يديها ، وقالت بصوت خافت انت حيوان ، ابتسم لها و أردف قائلا

انا أسف يا مدام لم اقدر أمسك نفسي انتي اجمل من رائت عيوني كلك على بعضك شي خيالي ، صدر الابيض المشدود وطيزك إلبارزه الى الخلف ووجهك المنور وشفايفك المرسومة رسم ، كل هذا لم اشوفه في اي واحده من قبلك

ابتسمت وشعرت باللذه والنشوه وأنزلت عيونها نحو صدرها لتتفاجئ بخروجهما من السنتيان وكأنهما مانجه ناضجة على وشك القطف ، أسرعت لتعيدها الى مكانهم ، حشرتهم حشر جو السنتيان ، قال لها لماذا هذا خليهم يشمو هواء وخلي البحر يداعبهم ، ابتسمت وقالت

- انت جرئ جدا وكلماتك ساحرة ونظراتك قاتله ، وتنهدد وقالت اخاف يشوفنا احد ويشوف ابزازي خارجه كذا

قال لها الي راح يشوفهم مش ممكن يصدق ان في مثل هذه الصدر المنفوخ الشهي

ضحكت وقالت انت اسمك آيه ، انا احمد ، وانا حنان ، انت مصري صح ، ايوه مصري ،وانتي ، ضحت وقالت أتوقع من اين انا ، قال لها انتي مش بشر انتي ملاك ، ضحكت بنؤثه ودلع ، وقلت احمد **** يخليك يكفي اخاف يشوفنا علي ،

تبسم وقال مش بيدي مش قادر اروح من عندك ، على الأقل ارحمي الي طلع من البوكسر ، شهقت وقالت آيه الي طلع مت البوكسر ، مسك يدها وانزلها تحت الماء الى عند زبه ووضعها عليه ، شهقت وخجلت وقالت اه هذا كبير وغليظ و ضربت عليه قائله له يا زب حمادة أوقع شاطر ونام وانا أوعدك أني سوف أمتعك اليوم الليل ، رفعت يدها وقالت عشاني امشي اسبقني الى الشاطئ وانا راح انتظر شويه واخرج ، اقتربت منه قبلته قبله سريعه خاطفه ، انصرف احمد ، ولحقت به بعد دقايق ، وصلت الى عند زوجها ، وجدده يغط في نومه ، وقالت بصوت واطي هو انت مش فالح الا في النوم بس ، استلقت على ظهرها ، وحركت عيونها يمين وشمال تبحث عن احمد ، لم تجده وكأن الارض بلعته ، استرخت تفكر معقول اسلم جسدي لحمد ، احمد حلو ووسيم وشكله خبره في التعامل مع النسوان ، حنان لديها رغبه جارفة في انها تذوق وتجرب كل ازبار الرجال فهي تعشق كل رجل تعشق أسلوبه فنه في التعامل مع الأنثى ، ،،،، يتبع



الجزء التاسع



في المساء كانت حنان تتجهز للخروج مع زوجها لعمل جواله على شرم الشيخ ، وضعت المكياج الخفيف فهي ليست بحاجه الى كثرته فهي جميله جدا ، كانت امام ألمرايه تتطلع نفسها بعد ما وضعت المكياج وتزينت ولبست شورت استرشت الى فوق ركبتيها لاصق على طيزها موضحا الفلقتين كلن على حده وكساها واضح معالمه بشفراته المنفوخه وزنبورها المنتصب ، ومن فوق كانت لابسه فنيله عاريه الذراعين ضيقه على صدرها موضحة استدارتهم ورطوبتهم ، بعد ما تاكدت من جمال مفاتنها ، سارت باتجاه زوجها ، خرجو في نزهه ليليه زارو بعض المعالم والأسواق ، كل من شافها تجمدت عيونهم عليها على جمالها وابزازها وطيزها ، ففي الاسواق لقت بعض المضايقة عن طريق لمس موخرتها والالتصاق عليها عند الأماكن المزدحمة، كل هذه المضايقات أعجبها بل ان كسها سعبل عسله وانتصبت حلمات صدرها وارتعشت العديد من المرات ، حنان كانت قاصده ان ترهق وتتعب زوجها قدر الإمكان حتى يروح وهو منهار تماما بقصد انه ينام على طول ليفسح له المجال تروح عند احمد في الشاليه الي بجوارهم ، بعدما تاكدت ان علي خلاص متعب ومرهق جدا ، طلبت منه العودة الى الشاليه لينامو ، وما ان وصلو الى الشاليه حتى أسرع علي ليستلقي على السرير وهي كذالك استلقت على السرير مدعيه التعب قائله ،

- خلاص انا مرهقه ومتعبه موت يشتي لي راحه ليومين ، ما ان سمع زوجها كلامها احس براحه ، فهي لن تتطلب مني ان انيكها ، فأنا لا أستطيع حتى بوسها و التفت اليها وقال

- وانا كذالك مرهق مش قادر حتى اقلع هدومي ،

ابتسمت اللبوه حنان ابتسامه ماكره فقد وصلت لمبتغاها ، وهمست له

- ارتاح حبي ونام وانا سوف اقلع لك ملابسك ، نهضت وقلعت له ملابسه ، وما ان خلصت حتى سمعته يشخر وكأنه راقد من أمس ، استلقت بجانبه للتأكد اكثر انه في سابع نومه ، اشتغلت افكارها ، اخيراً حققت مطلبي وسوف اقضي ليله جنسيه مع احمد فأنا مشتهية له موت ، هذه هي حنان فكل حته في جسدها يعشق النيك تريد ان تشبع وتروي شبقها وشوتها قدر الإمكان ،

عند منصف الليل وبعد ما وثقت ان زوجها لن يصحو حتى لو انفجرت بجانبه قنبله ، نهضت من جانبه ودخلت الحمام أخذت دش ،وبعدها تزينت ودهن جسدها بكريم معطر وتعطرت ولبست قميص قصير مغطى بالعافيه نص بزازها وبزازها باينين نصهم ويادوب واصل لاول فخادها وتحته اندر فتله صغير يكاد يتمزق من انتفاخ كسها وعليه شراب اسود طويل ، كانت في احلا وأجمل مظهر ، ولبست من فوق عبايتها واقتربت من زوجها للتأكد انه نايم ، وخاطبته قائله

- انا سوف اروح انتاك واصيع من حمادة ،شوف جسم زوجتك كيف سوف يفشخه فشخ وقبلته ، وهو ولا حاسس بشي في سابع نومه،

خرجت من الشاليه تتطلع حولها لم تجد احد غير احمد منتظر لها على باب شاليه ، تقدمات بخطوات سريعه مجتازه السياق الي ارتفاعه نصف متر الي يفصل بين الشاليه حقهم وحقه ، أسرعت ودخلت الشاليه ، أقفل احمد الباب خلفها ، كان كل شي جاهز من لوازم السهره ، زجاجات الخمر وغيرها حتى الحشيش المصري والمعسل وكل شي ، حضنها احمد من الخلف وقفش في ابزازها وقبلها في رقبتها ، براحه احمد لحظه مالك مستعجل كذا ،

تاخرتي ليه ، عصبن عني استنيت لما نام وعلى طول اجيت لك ، خلاص اهداء خليني اخلع العبايه

، افلتها احمد ، قبل ما تخلع العبايه قالت له

- احمد روح اقعد على الكنبه ، احمد قعد على الكنبه كان لابس شورت وفنيله علاقي

بدأت تخلع العبايه وهي تتمايل وتتراقص وكأنها فتاه استعراض في نادي جنسي ، تهز ابزازها وترج طيزها ، احمد مندهش على طراوتها ،

خلعت العبايه ورمت بها على وجه احمد ، أزاحها عن وجه سريعا ، شهق وصفر وصفق بيديه اعجابا وانبهار بجسدها السكسي ، زبه كاد ان يقطع الشورت معلن عن انتصابه لشدد جمالها ،

نهض احمد ، لكن حنان قالت له اجلس مكانك انا سوف أجي اجلس بجانبك

جلست بجانبه وتقول له انت ولا تقترب مني خليني أتكلم معاك شويه ، احمد يبتسم ويقول لها كفايه عذاب ، انا منتظر لك من المغرب وانتي الان تقولي لا المسك ، ترد حنان بضحكه عاهره وتقول

- كل شي واضح مجهز كل شي بس يا خساره مش حقدر اشرب خمر معك لأَنِّي لو شربت حفقد الوعي

بس ايش هذا الي على شكل سجاره ، قال هذا حشيش لفيته انا ، شهقت حنان قائله مخدرات ، ضحك احمد وقال لا هذه حشيش غير المخدرات هذه تخليك مبسوط وشهوتك الجنسيه مرتفعة يعني وكذا

- تأخذ حنان واحده وتقوله ولع لي أشتي اجربها ، ولعها احمد ، وبدات تسحب نخس ، قحت بقوه بس أعجبها الموضوع شربتها حتى النصف ، احست ان دماغها تلعب ، لكن احساس الشهوه عندها أقوى فقد زاد اكثر ، أطفأتها والتفتت الى احمد وتضحك وتقول يا ابن الهرمه وفجاه قفزت فوق احمد ووجلست على حضنه وهي مقابل له ، كان الحشيش اثر فيها بشكل كبير ،احست بشهوه عارمه ، التهمت شفايفه بوس وهو يبادلها البوس ، غابو في قبلات طويله ، احتوى طيزها بذراعيه ، لم يستطع أن يقاوم طراوة جسمها البض بادلها العناق والقبلات ، تفجرت شهوته. . قبل كل حته في وجهها وصلت قبلاته الي عنقها وصدرها ، ازاح القميص عن صدرها . عري بزازها وقال بصوت مفعم بالشهوة

- ابزازك تجنن عسل يا حنان .. راح اكلهم

دفعت راسه بين ابزازها العرايا وهمست قائله

- اكلني كلي لا تقصر في هذا اشبع نفسك واشبعني ، نزعت فنيلته ، اصبح صدره عاري كثيف الشعر ، مدد أناملها تتحسس صدره ، واعادت شفتيها لشفتيه تلتهمه صادره اصوت جنسيه امممممه ام م م يه ، ولع احمد ، احست بزبه مقوم يلمس طيزها ، سحب فمه من فمها ونزل على صدرها يشم ويبوس ويمص كل اثدائها ، ومن التهم الحلمات ومصهن بعنف ، توجعت حنان وهمست بصوت ناعم

- اي اه براحه عليهم ام

دفعت صدره بيديها ، استند بظهره على الكنبه ، سحبت نفسها من فوق حضنه وجثمت بركبتيها مابين سيقانه ، محاوله نزع الشرت عنه ، رفع وسطه لتتمكن من خلع الشورت سريعا ، قفز زبه ضاربا على وشها ، شأفته وصرخت مستغربه

- زبك شكله غريب ، كان زبه عريض ، متوسط الطول لكن كان معطوف الى الأعلى من عند راس زبه وكأنه صناره صيد سمك

اكملت حديثها قائله

- ايش من زب هذا ، كيف سوف يدخل كسي وكيف سوف يخرج من كسي أكيد راح يسحب معه رحمي ومعدتي ،

ضحك احمد وقال سوف يشقك شق ، امسك برأسها ودفعه نحو زبه ، مسكته حنان بيدها وقربت شفايفها تبوسه وتلحس راْسه بالسانها ، ومن ثم بدأت تدخله شوي شوي في فمها حتى دخل كاملا وبدات تمصه بحرفيه وآثاره ، رفع احمد فمها من على زبه ووقف و أوقفها معه ، واحمد بقا ملط وزبه واقف قدامه منظره يجنن وحنان ماسكه في زبه بتدعكه وهو ماسك بزازها بيمصهم وبيلحس فيهم ، ومن ثم قلع قميصها كاملا وأصبحت عاريه ودفعها بشوي الى الخلف حتى وقفت قرب السرير ودفعها دفعه قويه على السرير ، نامت على ظهرها ، ورفع رجليها ونزل بوشه على كسها يلحسه وينيكها بالسانه وهى بتتلوى زى الافعى من الشهوه وماسكه بزازها بتدعكهم وهو شغال لحس فى كسها ومدخل صابعين فى كسها بينكها بيهم وهى صوتها بيعلى اااااه حرام عليك يا احمد ابوس ايدك كفايه مش قادره كسي تعبان ريحنى بسرعه ،

قام احمد وقرب زبه من كسها وقعد يحركه على كسها من بره بحركه دائريه وهى بتتلوى وهتموت من الشهوه ، كسها غرق بعسله من شهوتها لكنه كان صبور وقعد يهيجها بزبه من بره كسها ويفرشها على شفايف كسها و كسها بينزل عسل وشهوه بكثافه حتى سائل الى الفراش وبلله ،

حنان لم تعد قادره تصبر وصاحت بصوت مملوى بمنحه تترجاه

- علشان خاطرى يا احمد حطه كفايه كذا هتموتنى دخله بسرعه هموووت مش قادره بيحرقنى قوي ، كسها بينبض من الشهوه وبيفتح ويقفل مستعد ياخد زبين مع بعض بس زب احمد لوحده كفايه على اى ست لان عرضه وحجمه ورأسه المعطوف الى الأعلى سوف يفشخوا اى ست مهما كانت شهوانيه ، احمد خبير وفنان في التعامل مع النساء ،

اخيرا احمد رحمها ودخل رأس زبه فى كسها وهى ماصدقت لقطت زبه ودفعت بكسها عليه علشان تبلعه، دخل كله لاخره ، وبدا ينيك فيها ويرزع فى كسها وحنان بتصوت من الشهوه وصوتها بقا عالى وتقول

- نيكينى يا حمادة افشخنى قطع كسى

واحمد يقولها .. هفشخك يالبوه ، كسها وينزل عسله ، حنان كلما كانت تنزل شهوتها تزداد اثاره وحيويه فهي من النساء الي صوتها تجدد بسرعه وكلما تنزل تشتهي اكثر واقوى ، ارتعشت حنان وصارت مش على بعضها وكأنها سكرانه ، تهذي تئن تصوت وتقول

- اللى تشوف زبك لازم يتجنن عليه

احمد شغال نيك فيها وبيرزع بزبه فى كسها

وفجاه قلبها على بطنها ورفعت طيزها لفوق ودخل زبه في كسها من ورا وقعد يضربها على طيزها ويشدها من شعرها ويرزع فى كسها وهى بتصوت ، احمد منبهر بطيزها كبره رطوبته بروزه ، اتجنن احمد وبدا يزايد من سرعته ويصفع طيزها بقوه ، احمد يهدأ شوي ، يفتح فلقتي طيزها تتسمر عيونه على خرم طيزها الورديه ، يبل إصبعه وبدا يتحسس على خرمها ويفحس عليه ، احست حنان بقشعريرة في جسدها فهذه اول مره احد يحس على خرم طيزها جنن جنونها قذفت حمم شهوتها ، احست بإصبع احمد تحاول ان تخترق خرمها التفت برأسها وقالت

- لا يا احمد انا ما أحب من خرم طيزي ،بليز لا تدخل إصبعك

ابتسم احمد وقال وهو مازال يدعك خرمها

- لو تجربي النيك من الطيز سوف تعشقي هذا النيك بجنون

حنان مصره لا يعني لا ، استمر احمد في النيك بقوه ومازلت إصبعه تلعب بخرمها، حنان نزلت شهوتها للمره الاربعه وتشنج جسدها من اللذه ، فجاءه اندفع من زب احمد شلالات منيه وامتزجت بشهوتها ، شهقت حنان وأطرحت على بطنها ترتعس وأرجلها تهتز وكان الكهرباء صاعقتها ، احمد كان زبه مازال في كسها وهو منبطح على ظهر حنان وجالس يبوس في رقبتها وظهرها وخدودها حتى هدأت ، أخذت قسط من الراحه ومازالت على وضعها واحمد يعلوها ، فجاءه شهقت بقوه أفزعت احمد وقالت

- انت قذفت منيك داخل كسي ، أنت مجنون انا ما استخدم حبوب منع الحمل ، حنان خايفه تحمل فهي تريد ان تحمل من زوجها

اخرج احمد زبه من كسها وامتدد بجانبها وقال ،

- مش حتحملي من مره واحده ، محاولً ان يضمنها ،

نهضت حنان متثاقلا ، الغضب يتطاير من عيونها ، ارتدت عبايتها فقط ، اما قميص النوم والأندر فقد تركتهم فهي لم تعد قادره تفكر بشي ، أسرعت الى الشاليه حقها ،

- وصلت الى عند زوجها ، قلعت العبايه واستلقت بجانبه منهاره معصبه قلقه ، محاول نسيان جريمتها ، تمرغت فوق الفراش محاوله ان تنام ، عفت من دون ما تشعر

استيقظ علي صباحا بنشاط ، طلب الصبوح وجهز الطاوله ثم اقترب من زوجته ليوقظها ، نده حنان قومي الصبوح جاهز ، لم تجيبه حنان ، ابعد الغطاء عنها ، وجدها عاريه راقده على بطنها وطيزها مرفوع الى الأعلى لاحظ كسها يلمع مما جعله يشتهي نزل براسه الى عند كسها اخرج لسانه وبدا يلحس شفرات كسها وبظرها ، احس ان مذاق كسها غريب ، احست حنان فتحت عيونها وقالت ،

- هو هذا وقته يا علي **** يخليك خليني انام ، استمر احمد ولا يرد عليها ، فجاءه تذكرت ان كسها غرقان بمني احمد نهضت ودفعت علي بعيدا وركضت الى الحمام ، استغرب علي ايش حصل لها ، أقفلت باب الحمام وجلست على التوليت تبكي وتلوم نفسها ، ليش خليته يكب منيه في كسي ليش ما أنبهه كم انا غبيه ماذا سوف يحصل لو احمل منه ، حاولت ان تتضمن نفسها ، لو احمل من احمد مش راح يحس او يشك زوجي لان احمد وسيم وابيض مثل زوجى مش مثل جون لكن جون اشقر وازرق العيون واحمد اسود الشعر والعيون ، بهذا الكلام احست براحه البال ، ودأب النشاط في جسدها ، أخذ دش و ازالت مني احمد من جسدها وكسها ،

خرجت من الحمام عاريه الماء يناسب ويقطر من جسدها الشهي ، ركز علي وناولها المنشفه ، جففت جسدها وشعرها ، واقتربت من علي ، قبلته في خده ، وقالت

- لا تزعل مني حبي كنت مزنوقه بول ، وكانت سوف اعملها عليك ،تبسم علي وضمها بقوه ورقدها على السرير وقبلها في كل جسدها شفايفها عنقها ، صدرها ، بادلته القبل ، دفعته عنها ليرقد على ظهره واعتلت فوقه مدخله زبه في كسها وأنزلت شفايفها لتبوس شفايفه وعنقه ووسطها وطيزها وكسها يرتفع وينزل عَلى زبه وكأنها هي الي تنيك ، وبعد ساعة كاملة من النيك فجاءه احبت انها توجه له اهانه بطريقه غير مباشره وهمست له

- لو نزلت بسرعه سوف أعض زبك وأقطعه ، ما ان أنهت كلامها حتى قذف وانزل منيه داخل كسها ، خجل علي وطاطت عيونه ،

ابتسم حنان ابتسامه المنتصر وهمست له ،

- طالما انت سوف تنزل سريع ماكنش في داعي انك تنيكني ونهضت من فوقه متجه الحمام ،

علي شعر بانه هو من تسبب على نفسه بذالك

استمرو في قضاء أوقاتهم في شرم الشيخ ، علي يحاول يرضيها بكل شي ، اشتراء لها كل شي من ملابس سهرات ونوم الخليعه والفاضحه مأمن شي الا واشتراه لها ،

مضت الأيام وحنان تتهرب من احمد فكلما التقت به هربت من أمامه ليس لانها غضبه منه ولا زعلانه منه وإنما هي تخاف ان تضعف أمامه وتجعله يقذف منيه مره اخرى في كسها ، فبعد ان طعَّمت مني غير مني زوجها أصبحت تشتهي مني كل رجل في كسها

اقترب موعد روجوعهم ، فكان اخر يوم لهم هنا ، حنان تريد ان تقضي هذا اليوم كله في البحر وبينما تسبح هي وزوجها وكعادته تعب زوجها وخرج من البحر ليرتاح وبعدها يغفو ، استمرت حنان في التمتع بموج البحر وفجاه كان احمد بجانبها وقال لها ،

- تعالي خلفي ضروري وسبح بتجاه مكان مخفي عن زوجها

حنان سبحت بعده وكأنها مربوطه الى ذراع احمد ، انها شهوتها من يقودها ، وصلت الى مكان احمد ، وقبل ما تنطق بكلمه كانت شفايفها في شفايف احمد ويديه تحت البكيني يدعك كسها ، سلمت له جسدها من دون اي مقاومه لعقت لسانه ومدت يدها الى زبه من تحت الماء

انزل الاندر الى ركبها وأدارها جهت ظهرها ودفع بظهرهاالى الامام ، ركعت حنان وأحست بزبه في كسها ، ناكها في البحر ، احست باللذه والشبق فهي تحب ان تجرب كل شي يتعلق بالنيك ، فشخ كسها وانزل منيه مره اخرى في كسها ، اختلط ماء البحر بمنيه الي خرج من كسها

التفتت اليه وقبلته قبله الوداع وقالت له

- يا خساره مش راح اقدر اشوفك لأننا مسافرين اليوم في الليل ، تواعدوا انهم يبقو على اتصال وتواصل ، تبادلو الأرقام ، ومضو كلن في طريقه ،،،،يتبع



الجزء العاشر











افاقت حنان من النوم بنشاط وحيويه لكنها لم تنهض من السرير وإنما فقط فتحت عيونها وتتطالع غرفتها الي وحشتها بعد الرجوع من شرم الشيخ ، كانت راقده على بطنها تتمرغ على الفراش تتذكر بستلذات ولذه ماحصل لها في الرحلة من نيك من احمد ومن نظرات الناس لها هنالك ، يدها تحت كسها تفركه والأخرى تحت ثديها تعصرهم ، مخاطبه نفسها قائله

- انتي ياحنان ما تشبعي جنس ولا تقنعي من النيك ، متى جسدك سوف يشعر بانه مكتفي من النيك اح اه ، احست بشهوتها على يدها معلنه نزولها ، لمحت الساعه لتجدها العاشره صباحا ، انتبهت ان زوجها غير موجود بجانبها ، تاركً لها رساله بجانب رأسها بانه ذهب الى العمل

نهضت من السرير لتجهز قبلما يحضرو اَهلها وأهل زوجها وصديقاتها لزيارتهم بعد الرجوع من السفر ، سارت نحو المرايه تتفحص جسدها الشهي لاحظت شهوتها تسيل على أفخاذها ، ضحكت وقالت متى سوف ترتوي من اللذه ، احست بأنها بحاجه الى دش حامي وبخار ، لفت الفوطة على صدرها الى نصف موخرتها واتجهت نحو الممر الخاص المودي الى المسبح والسونا ، نزلت السلم الى السونا مرت بجانب المسبح ، شدها المسبح الى النزول اليه ، أزاحت الفوطة عن جسدها ونبعت الى المسبح ،

لم تلاحظ ان جون واقف عاري على جانب المسبح وزبه منتصب أمامه ، قال الحمد*** على السلامه حنون ، فزعت ورفعت عيونها لتشوف من هذا ، انه جون وقالت اخس عليك جون خطتتني بعدين ايش تسوي هنا وكمان عاري انت أكيد جننت ، لو تشوفنا لؤلؤ ايش عد تقول

ابتسم لها وقال مليون مره أقولك ان لؤلؤ مش راح تسوي شي افهمي وقفز الى المسبح واقترب منها وقال وحشتيني موت حنون وضمها بقوه ملتهم شفايفها وخدودها وعنقها وكأنه مثل الي كان منحرم من الأكل والشرب سنيين وفجاه وجد الاكل أمامه ، حنان تحاول ان تتملص منه بدلع وعنج لكن كانت قبضته محكمه عليها جدا ، بدات تتحسس صدره العاري ، وتقبل شفايفه الرقيقتان وهو يلتهم شفايفها ونزلت يديها الى زبه وتمسكه ، فهي مشتاقة له شوق الصحري للمطر ، وتلصق اثدائها بصدره أقوى فكم اشتاقت لهذا الجسم الأوروبى الاشقر الازرق العيون الضخم فهو يشعرها بأنوثتها وفحولته اه امّمممم، رفعها من المسبح الى جانب المسبح وأجلسها على طرف المسبح ، طيزها على الارض وإقدامها في المسبح ، باعد بين أرجلها وهو مازال في المسبح واحتواء بيديه اردافها من الخلف وقرب شفايفه الرقاق من كسها ونزل فيه مص ولحس وعض الزنبور وشفط شفايف كسها والبظر ، وهي تعض على شفايفها من اللذه وتقول

- وحشتني يا جون يا فحلي يا نياكي اه اح

جون منهمك في لحس كسها وادخال لسانه فيه وينيكها بالسانه ، حنان تتاوه وتتمحن اه اممم

- انت عارف ياجون ان لسانك اكبر من زب زوجي اه يخرب بيتك انت تجنني اه كم وحشتني يا ليتك كنت معي في شرم الشيخ

جون مستمر في لعق كسها ، صرخت وانفجرت شهوتها على لسانه ، ارتعشت بقوه رافعه وسطها عن الارض ومن ثم انزلت بقوه على الارض ، اه جون زبك وحشني تعال مكاني وانا انزل مكانك أشتي امصه ، صعد جون مكانها ، وهي نزلت الى المسبح واقتربت من زبه العملاق تشم راحته وتداعبه بشفايفها ولسانها ، تدخله فمها بشكل بطي حتى دخل نصفه فقط ، شعرت باختناق لم ولن تسطيع ادخل اكثر من نصفه ، بدات تمصه بشبق ولهفه وشوق اممم احح

وصلت الى أقصى اثارتها ولم تعد تتحمل اكثر فطلبت منه ان ينيكها ، رفعها جون من ألمسبح بدراعيه القويتين وكأنه يشيل **** من المسبح ، نيمها على الارض ، باعدت بين سيقانها ليظهر كسها المنفوخ لجون ورفعت اقدامها فوق أكتافه طالبه منه ان يدخله بسرعه ، نظر اليها جون بنظرات خبيثه بس من محبه ، وضع زبه على باب كسها لكنه لم يدخله ، بداء يفرش على شفايف كسها ، جن جنون حنان ارتعشت صاحت تتوسل ،

- أرجوك دخله ،، رفعت وسطها محوله ادخله لكن جون مستمر في تفرشيها ،وكأنه منتظر الوقت المناسب ، ، تعلقت بعنقه وألصقت شفتها بشفتيه امتصت لسانه ، باغتها جون ودفع زبه دفعه واحده الى اعماق كسها ، شهقت شهقه مدويه وكأنها تلقت رصاصه في خصرها ، أدمعت عيناها من اللام الذيذ ، اخرج زبه ودفعه مره اخرى بهدو ، حضتنته بكلتا يداها واعتصرته الى صدرها..صار جون يولج زبه بكسها ذهابا وايابا بقوة كبيرة وهي تئن وتتوجع بقوه اكبروتعتصره الى صدرها اكثر واكثر

وارتعشت مره ومرات وصارت تشهق وتصدر اصواتا عالية.. توقف جون فجاءه ، واخرج زبه وتنام على ظهر بجانبها ، آفتهم لحنان ماذا يريد وقفزت الى فوقه بسرعه البرق ممسكة زبه وقربته من كسها وجلست عليه ببطى ، أسرعت من حركاتها وصارت تعلو وتهبط بسرعه وجون يصفع على طيزها بضربات خيفيه ، احس جون بانه سيقذف قال لها سوف يقذف ، اقذف داخل كسي ، حنان لم تكون في وعيها ، لكن جون مركز وسحب زبه وقذف على موخرتها وخرّم طيزها ، رمت بنفسها على صدر جون فما زالت فوق جون وهمست معاتبه ،

- ليش قذفت خارج ليش ما تنزل في اعماق كسي

يا حنون حبي ما ينفع سوف تحملي بابني وسوف تكون فضيحه لك

كلماته هذه جعلت وعيها يعود لها وفرحت ان جون يخاف عليها ويركز معها

جون بدا يمسح منيه على طيزها وكان يأخذ منيه بإصبعه ويدهن خرق طيزها بالمني وهي مستسلمه وتحس بنشوه حتى انه ملئ فتحت طيزها بمنيه ،فجاءه سمعو صوت زوجها ينادي عليها نهضت من فوق جون بسرعه مرتبكة خايفه ترتعش ، ونهض جون وقال لها

- خليكي هادئه سوف اخرج من الباب الخلفي وانتي ادخلي السونا اتحممي ، التقط ملابسه وأسرع من الباب الخلفي

علي سمع صوت من عند المسبح والسونا فتح باب الغرفه ونزل الى المسبح ليجد حنان في السونا وقال لها انتي هنا

- اهلًا حبي انت اجيت من العمل

- ايوه اجيب ولي وقت انادي لك

- اه حبي ما سمعتك

- عض علي على شفايفه وقال

- حبي كل يوم تحلوي اكثر وجسمك يبرز ويحلو اكثر ، ضحكت حنان وقالت له

- هذا لأنك تحبّني ، ايش رأيك تجي تدخل عندي تسوي لي نيكه هنا في السونا قالتها وهي عارفه انه مش راح يسويها

- ياليت حبي حنان بس اهلي قادهم طالع موجودين ،

- اه حبي ثواني واخلص والبس واحصلك عندهم ، ذهب علي ، شعرت براحه والضمنينه ،

لبست لَبْس محشم نوعا ما ودخلت سلمت على أمه وابوه وأخواته سحر 35 سنه متزوجه وساره 25 سنه ،وبعد لحظات اجو اَهلها وأختها الصغيرة حمامه 10 سنوات

بعد تناولو الغذاء توجه الرجال المجلس الخاص بهم ليمضغوا القات ، وكذالك الناس توجهين المجلس الخاص بهن ايضا ليمضغين القات ، عند العصر حضرين صديقاتها منى ، وعايده ، وصديقتها المقربة والانتيم هناء ، وزعت حنان الهداياء على الكل باستثناء هناء ، طبعاًهناء عارفه ان هديتها خاصه جدا وحنان لا تريد ان تعطيها الهدية أمامهن ، قضين وقت ممتع ودردشين حتى إذن المغرب وغادرين الكل نساء ورجال باستثناء هناء

راحت حنان تجيب الهديه الخاصة بهناء وأعطتها ،كانت الهديه عباره عن قميص نوم احمر مغري ومفتوح الجانبين ، وأندر احمر ابو فتله ، وسنتيان احمر وصغير لا يغطي الا الحلمات والباقي مكشوف ، وعطورات سكسيه وكريمات و اكسسوارات ، ومكياج ، فتحتها هناء ولمعت عيونها وقالت

- ميرسي حبي انتي عسل امووووه

ابتسمت حنان واردفت قائله

- انتي روحي وقطعه من جسدي و**** انك تستاهلي اكثر من هذا

اقتربت هناء منها وطبعت بوسه في الخد اليمين واُخرى في الخد الاخرى وقالت لها

- و**** احلويتي اكثر يا بنت و برز جسمك اكثر وصار يجنن وسكسي بشكل خيالي ، طبعاً حنان وهناء لا يخفين اي شي عن بعضهما ولا يخجلين ، وكلامهم دائما في السكس ، هما مثل المثل الي يقول ( مؤخرتين في بنطلون واحد)

ردت حنان عليها ، صدق يا بنت ، انا حلوه دائما ايش الجديد فيني ،

- كل شي فيكي أحلو ، صدرك كبر وبرز وصار مشدود اكثر ، ومؤخرتك كبرت وصارت بارزه الى الخلف ومستديره الى الأسفل بشكل مغري ومثير

وضحكت وواصلت كلامها ، وكمان وجهك وجسمك يشع بنور من كثر بياضهم الساطع ، شكل علي ينيكك كل يوم ويشبع شهوتك وجسدك بمنيه هههههه

أكيد حقه كبير ويهريك هري ،

ضحكت حنان وقالت اه نيك النيك امممم طلع فحل اصلي ههههه،

- و**** يا حنان أني فرحانه ومسرورة لك جدا انك لقيتي الي كان نفسك فيه

ضحكت حنان بقوه وقالت قولي ماشاء **** لا تصيبنا عيونك هههه، الي يسمعك يقول ان زوجك حسن ما ينيكك ولا هو فحل ،،،،( هناء متزوجه من حسن من سنتين ومخالفه منه ولد عمره شهرين فقط )( هناء عمرها25 سنه)

تضحك هناء ضحكه طويله وتقول

- ومن قال هذا ، و**** حسن سيد الرجاله وفحل لكن مش بينيكني كل يوم يعني ينيك مره في الأسبوع ، بس الصراحه لما ينيكني يعطع كسي تقطيع يذبحني اه ما ينزل زبه الا وقد أني نزلت مرتين ثلاث مرات ، ههههه

حنان تعض على شفتها السفلى وتقول

- اه اممم وانتي شهوانيه مره تشتي ينيكك كل يوم يا لبوه ههههههه، ايوه يا حنان انا أحب الجنس موت مثلك تماما بل انك اكثر مني وما يكفيكي مره في اليوم هههههه،





حنان تقطع الكلام وتقول لهناء

- شفتي ايش جبت لك ، هذا القميص سوف يخلي حسن ينيكك كل يوم ، والعطورات والكريمات هولا ماركه وثير الرجل يعني حسن حينيكك اربع مرات كل يوم هههههه، يضحكين ويهزرين مع بعض حتى الساعه الثامنه ليلا ، بعدها تقوم هناء تستأذن حنان لتذهب الى البيت قائله ،

- و**** يا حنان نفسي اجلس معاكي اكثر بس انتي عارف ان معي بيبي وزمانه مات من الجوع اصله بيرضع من ابزازي ،

غادرت هناء ، وحنان قامت الى عند زوجها لتكمل معه التخزينه لكنها تفاجئت به ممدد على السرير مستعد للنوم ، غضبت حنان بشده فكيف لا وقد جعلتها هناء مشتهية جدا بعد كلامها على زوجها حسن ، قالت بصوت واطي لا يمكن يسمعه

- يلعن شكلك زمان حسن الان مخزن مع هناء وربما قد بينيكها بقوه

دخلت الحمام غسلت فمها من القات وخرجت تجهزت ولبست قميص نوم سكسي شفاف واصل الى نصف اردافها ، كل جسدها واضح ويبان ، صدرها الناقر وحلماته الورديه وبطنها وسرتها وطيزها الشهي المستديرة والبارزة الى الخلف وكأنها تنادي هل من فارس يروضني ، وبينما هي واقفه امام المرايه تفكر كيف سوف تثيره وتبعث الشهوه فيه تذكرت ايش حصل لهما اول ليله في شرم الشيخ والفيديو الي صورته عندما سكرت ، تذكرت كيف تلفظت وهي سكرانه بالفاظ وسخه وكيف ان زوجها ناكها وكان شهواني وهو يسمع ألفاظها ، قرارت انها تتبع هذا الأسلوب لعله يفيدها ، اقتربت منه واستلقط على ظهرها بجانبه وقالت بدلع ومكر

- إخس عليك علي و**** قهرتني

التفت لها وقال

- ليش هذا ياحبيبتي الا قهرك اموت ولا اقهرك

كان ايش تسمي هذا الي انت تسويه الان ، تعجب علي واستغرب وقال ايش سويت ، قالت له يعني تقتل القتيل وتمشي في جنازته

زاد علي استغراب وقال ايش حصل أقلقتيني ،

تبسمت بخبث وقالت

- يعني أني مشتهية لك ومنتظرة بفارغ الصبر ان يروحون الضيوف عشان يخلي لنا الجو ونكمل السهر سوى ونسوي فيها كل انواع النيك والسكس وفجاه أجي لك احصلك تستعد لتنام ،

يا راجل حسن زوج صاحبتي هناء الان يشقها شق وينيكها بقوه زمانه راشق زبه بكسها ويرزعها رزع وانت تستعد تنام ، كانت لهذه الكلمات مفعول السحر على علي ، احس بشهوه تجتاح جسده وزبه بدا ينتصب .

اقترب براسه منها وهمس بصوت مخجل

- انا أسف حبي إعتقد انك مرهقه بعد هذ اليوم الطويل ، هاجم عليها كالثور الهايج فالتهم شفتاها بقوة بين شفتاه واخرج لسانه ليلمس شفتاها فتفتح فمها لادخل لسانه واخرج لسانها ومصه بقوة .نزل لسانه بهدوء على رقبتها لحس عنقها وتلاعب بشفتيه على صدرها ولحس اثدائها وبطنها حتى واصل الى كسها المنفوخ ولعق بظرها ثم اخرج لسانه ويلحس شفايف كسها ثم دخله باكمله بكسها وهى تئن اممممم اه اي أوه وتدفع راْسه اكثر ليدخل لسانه الى عمق كسها رفع رأسه عن كسها وقرب زبه ودفعه الى كسها يولجه دهابا وإيابا ،احست حنان ان انتصاب زبه أقوى من كل مره ، نعم أقوى عرفت كيف تثيره ، تبسمت وقالت بصوت دلع

- ايو حبي كذا اه زوجي أاقوى من زوجك يا هناء

هذا اثاره اكثر ، أسرع في حركته ، استمر في النيك ساعه قبل ما ينفجر زبه داخل كسها ، اخرج زبه ورقد بجانبها مثل القتيل يلهث بقوه وكأنه كان في سباق مرثوني مش في نيكه استمرت ساعه ، احست حنان بالفارق بين هذه النيكه وكل السابقات هنالك تحسن ولو انه مش مرضي لها بس أفضل من كل مره ،حنان لم تكتفي مازلت تريد المزيد ، تركته يأخذ نفسه ، وضعت رأسها على صدره تلاعب شعر صدره بأناملها ، سمعت قوت ضربات قلبه ، فجاءه قلت بصوت دلع

- مالك تعبت حبيبي انت تقول انك افضل من حسن ، كيف وحسن مازال ينيك هناء الى الان

رد علي وهو يلهث وبصوت متقطع

- لا مش ممكن لا تصدقي هناء هي تبالغ وتكذب عليكي

رفعت حنان رأسها ونظرات الى عيونه وقالت

- هناء مش ممكن ومستحيل تكذب عليا تراهني انه مستمر في نيكها

لم يقدر يقوم قوت نظراتها قال بمتغاص

- اتحداكي يا حبي ، حنان واثقه انه مازال ينيكها ، مدت ذراعها الى الكمندينو الي ملتصق بالسرير وهي مازالت على وضعها رأسها فوق صدر علي وعيونها في عيونه ،اخذت تلفونها وقربته منهما ، اتصلت على هناء وفتحت مكبر الصوت ، رِن التلفون طويلا حتى كاد ان يغلق فجاءه سمعت صوت هناء يلهث ومتقطع

- ايوه حنان ايش في ، الكلمات تخرج من فمها بصعوبه

- ولا شي حبي هناء بس حبيت اسمع صوتك،

- اه حنان مش وقته ( اي براحه حسن ) الان يلاه با( استنى شوي حسن اي ) باي ، اغلقت هناء التلفون ، عيون حنان مركزه على تعابير وجهه علي ، علي خجل واشاح بنظراته بعيد عن حنان ، نطقت حنان وقالت ،

- شفت الفحل ايش يسوي بزوجته حتى لم يمنحها ثواني لترد عليا ، وقفزت فوقه تفسح كسها على بطنه وطيزها على زبه ، أمسكت زبه ، أعاد علي نظره الى عيونها واغمضهن ، بداء يشعر بنشوه من واقع كلماتها وصوت هناء انتصب زبه الكبير بقوة ،احست به حنان فرفعت كسها ووضعته على زبه ، دخل كسها مستفيد من عسلها ومنيه الي قذفه في كسها ، بدات في الصعود والهبوط على زبه وتقول

- ايوه علي انت فحل الفحول وأفضل من حسن ، ماهي الا ساعة حتى قذف زبه فلم يتحمل الإثارة اكثر ،خاب ظن حنان النيمفومانياك ونزلت من فوقه وامتدت جانب علي ولم تنطق بكلمه وكذالك علي ، احست انها جرحت مشاعره فقالت محاوله ان تشعره برضاها

- اح حبي علي اليوم أشبعتنا نيك احبك يا عمري وقبلته في شفايفه أشعرت علي براحه والضمنينه ، ابتسم لها وقال

- وانا احبك وأموت فيكي ياعمري احتضنها ، اوهمته بأنها راضيه عليه وأنها سوف تنام مرتاحة ، هي تعرف انها اذا لم توهمه هكذا لن ينام ، بعث السكينه الى قلبه وعقله وماهي الا دقايق حتى سمعت شخيره معلنً على نومه الثقيل ، انسحبت من جانبه بهدو ، لم تشبع لم تكتفي لم تروي شبقها وجسدها ، اخدت الجوال ودخلت الحمام ، اتصلت على جون لم يجبها ، تلفونه مغلق ، كررت المحاوله لا فايده ، خرجت من الحمام غاضبه، لبست العبايه على لحم جسدها واتجهت خارجا ، نزلت السلم الخاص بحمام السونا والمسبح لكنها لم تجده هنالك ، خرجت من الباب الخلفي تبحث عنه ولا فايده ، اتجهت نحو الملحق الي يسكن فيه مع زوجته ووصلت الى الباب لم يكن مقفل ، دفعته بهدو ودخلت بخطوات خيفيه ، كان المكان ظلام الا بعض الضوء ينبعث من احدى الغرف ، تقدمت بأطراف أصابع اقدامها نحو الغرفه ، نظرت من زاويه الباب الى داخل الغرفه ، أحست بالدم يغلي في جسدها ، كان جون و زوجته لؤلؤ يمارسن الجنس بشغف وقوه ، جون مستلقي على ظهره وزوجته الزنجية راكبه فوقه زبه الضخم الأبيض الاشقر الازرق العيون في كسها ذات الشفرات الكبيرة ،كانت تعلو وتهبط على زبه بقوه وبسرعة ، كانا يمارسن الجنس بعنف ، اندهشت لقوتهما ، احست بغيره كادت تقتلها ، تمنت انها مكان زوجته ، او انها تشاركها في زب جون ، ارتعش جسدها ، انسحبت بهدوء قبل ان ينتبهون لها ، رجعت الى سريرها بجانب زوجها الخول ، لعنته ونامت بجانبه تشتاط غضبا وغيره متحلفه بجون ، ..يتبع





الجزء الحادي عشر



استيقظت حنان الساعه السابعه صباحا على غير العاده ،الوقت مازال مبكرً ، افاقت من نومها الي لم تنامه في الأساس ، طوال لليل جسمها ياكلها يحكها شهوتها طاغية وجامحه كيف لا وهي صار لها أسبوعين لم تجعل جون ان يلمسها بعد ما رائته ينيك زوجته لؤلؤ ، اصابها الغضب لم تجعله ان ينيكها بل وصل بها الامر الى تهديده قائله له ، اذا تجاوزت حدودك او حاولت انك حتى تلمسني او تكلمني سوف اطردتك انت وزوجتك واجعلكم مشردين ، حنان لا تعلم لماذا تعمل ذالك ، هل هو انتقام من جون او تعذبه او هي تعذب نفسها ، احست ان جون اعتبرها عباره عن متعه لم يحس بها وقت ما كانت مشتهية له ، الكثير من الأفكار والهواجس في عقلها ، استيقظت وكل جسدها بحاجه الى النيك ، بحاجه الى الزب هي لا تشبع لديها جوع جنسي قاتل ، جسمها فاير نار لها أسبوعين لم تروي كسها وطيزها وصدرها لم تُمارس جنس حقيقي مكتفية خلال الاسبوعين بجماع زوجها الي لا يسمن ولا يغني من جوع ، كان علي مازال نام فالوقت بدري ، عدلت حنان جسمها وجلست واستندت ظهرها على راس السرير تفكر وتحاور نفسها ، انا ليش سويت كذا انا عذبت وانتقمت من نفسي ليس الا فجون لديه زوجه ينيكها طول الوقت اما انا أحرمت نفسي من المتعه مش ضروري أني انتاك من جون فقط فكل من يشوفني يرغب ويتمنى ان ينيكني ،

فجاءه تذكرت الجرسون الشاب الي مصت قضيبه في المطعم ثاني يوم من ليله الدخله ، نهضت من السرير بسرعه تبحث عن شنطتها ، التقطتها وفتحتها تبحث ان قصاصه ورقه كان الجرسون قد أعطاها عندما غادرو المطعم ، اخيراً لقتها وفتحتها انفرجت أسارير وجهها ، كان مكتوب على الورقه

( ابراهيم ورقم تلفونه )

أمسكت تلفونها وحفظت الاسم والرقم ومن ثم مزقت الورقه ورمتها في الزباله ، التفتت بعيونها الى عند علي الراقد ، خطر على بالها فكره شيطانيه ، لبست الروب وذهبت المطبخ ، أعددت صبوح بيديها وأخذته الى زوجها ، صحته من النوم ،قام منزعج وقال لها

- خليني انام الوقت مبكّر

- انهض يا كسل وقوم كل الصبوح الي جهزته بيدي لك يا حبي

لمعت عيناه فهذه اول مره تتجهز له الصبوح ، نهض وذهب غسل وجهه ، اكمل الصبوح وشكر حنان ومن ثم لَبْس وذهب عمله ،

كانت الساعه عند الثامنه صباحا ، مجرد ان خرج علي أسرعت الى التلفون وفتحت الوتس أب لتبحث عن رقمه كان لديه واتس أب ، بعثت له رساله

- هاي ابراهيم ، كيفك برهوم

جلست مراعيه ألرد ، تاخر الرد الساعه الثامنه والنصف ، ابراهيم شاف الرسالة ولم يرد كان مازال راقد

لم تصبر حنان ، اتصلت به ، لم يرد اعادت الاتصال فجاءه رد وقال بغضب

- آلو يفتاح ياعليم حتى في يوم إجازتي لن تخلوني انام ، كان يظن ان الاتصال من احد زملائه في العمل

- ردت حنان بصوت مغري ، آلو كيفك برهوم ، مجرد ما سمع الصوت نهض من مكانه وقال

- الحمد *** مين انتي

- معقول ما عرفت صوتي برهوم

- لا و**** أصلا اول مره تتصل لي بنت

- هههه بلاش كذب أكيد انك مصاحب بنات كثير

- لا و**** و**** مافي بنت اعرفها

- المهم تعرف من معاك

- لا ليش قد التقينا من قبل

- ايوه فقط مره واحده ، وانت أعطيتني ورقه فيها رقمك واسمك ، حدث هذا قبل سته او سبعه شهور

صمت ابراهيم فتره يسترجع الذاكرة وفجأه قال

- مش معقول انها انتي ، أصلا أكيد انها انتي لأَنِّي لم أعطي رقمي الا لوحده فقط

- هههههه ومين هذه الواحدة

- انتي الي كنتي مع زوجك تتغدو في المطعم ، وذهبتي الحمام وحصل الي حصل

- هههه ذاكرتك قويه برهوم

- اخيرا اتصلتي و**** مافي يوم يمر الا وانا أفكر فيك و انتظر لك اه اخير اتصلتي

- هههه أسفه على التأخير هههه قولي انت متفرغ الان

- متفرغ وغصبن عني واين اشوفك

- مش بسرعه هذه هههه

- حرام أزيد أضيع وقت من بعد الان ، ايش رأيك اشوفك في اي مكان .....

- اوكي اجهز وراح اتصالك باي ، حنان لم تعي او تعرف لماذا انصاعت له بهذه السرعة وكأن ابراهيم سحرها ، أسرعت لتجهيز نفسها ،استعدت للقائه وكأنها تستعد لليلة زفافها ، نتفت كسها وازالت الشعر من رجليها وتحت ابطيها ، استحمت وتعطرت وتمكياجت ، لبست بنطلون استرتش ابيض محدد كسها وطيزها ومنظرها سكسى جدا وبلوزه وردي عارية الصدر والذراعين ، وقفت امام المرايه للتأكد من مفاتنها ثم لبست العبايه والنقاب ، نزلت الى عند سيارتها كان جون يغسل السياره ، لمحها جون واشتم عطرها لكنه لم ينطق بكلمه ، ركبت السياره وقبل ما تخرج من حوش القصر اتصلت على ابراهيم ، كانت خايفه ومتردده في مكان التقائهم ، هي لاتريد ان يشوفهم احد لذالك قرارت ان تقابله داخل سيارتها، ركب ابراهيم في المقعد الي بجانبها ، وأصدر صفاره إعجاب على جمالها قائلا

- واو ايش هذا الجسد الساحر المخفي تحت العبايه ووووو

ابتسمت وهي تقود السياره ، احس ابراهيم ارتباكها فقال لها ،

- ايش رأيك انا الي أقود السياره، ابتسمت واصدرت تنهيته وكأنه انزاح جبل من على صدرها وقالت

- خير ما عملت

أوقفت السياره وتبادلو المقاعد ، قاد ابراهيم السياره الى مكان يكاد خالي من الناس وأوقف السياره ، كانت السياره معكسه يعني الي خارج مش يمكن يشوف الى داخل السياره

التفت لها وقال لها اكشفي وجهك الي تحت النقاب ، رفعت النقاب ، انبهر برهوم وفتح فمه ولم ينطق بكلمه واحده، ضحكت حنان وقالت له

- مالك بلمت يا هيمه

- احلويتي اكثر معقول في بنت بهذا الجمال ، شفتيكي كأنها حبات فراولة وأنفك مستقيم كالسيف وعيونك لؤلؤة ايش هذا واووووو

- هههه عيونك الحلو هيمه وانت كبرت وأصبحت اكثر وسامه ، ولونك الابيض المائل الى السمره اعطاك وسامه تجنن، انت كم عمرك

- كم تعطيني عمر ،

- 15 16 سنه

- ههههه عندي 25 سنه

- و**** أني مفكره انك 15 سنه مش باين عليك أبدا

ارجع ابراهيم ذراعه الى خلف رأسها واقترب منها وطبع قبله على شفايفها ، وهمس لها امووه عسل و*** ، وأعاده شفايفه في شفايفها وقبلها قبله طويله التهم شفايفها وحرك لسانه عليهما ، اتجننت حنان احست بشهوه ، خلصت شفايفها منه وهمست له

- مش هناء اخاف احد يشوفنا بليز ابعد عني

- واين نروح يا حبي مافي مكان غير هذا

- انت ماعندك بيت

- لا بس عندي استراحة الخاصة بالمطعم الي انا شغال فيه ،

- لا انت مجنون الاستراحة ربما يجي احد من زملائك ويشوفنا

- لا لا تخافي أصلا الاستراحة هي خاصه بصاحب المطعم وهو نادر ما يجي فيها بعدين انا عايش فيها على طول ، وكمان صاحب المطعم مسافر الخارج

- انت بتقول كذا عشان تطمني

- لا و**** انه الصدق، ، حنان اهزت برأسها موافقه ، أسرع ابراهيم بالسيارة يسابق الريح ، حنان في نشوه وشهوه لم تشعر بنفسها الا وهي داخل الاستراحة ، لم يمهلها ابراهيم لمعرفه المكان من حولها ، نزع عبايتها والنقاب في ثواني لم تحس حنان الا وهي واقفه أمامه بالبنطلون الاسترتش والبلوزة

وهو واقف يتأملها في نهم مبهورا بجمالها ومفاتنها ، أحست أنها تغرق في بحر العسل ، جذبته من ثيابه وهي تهمس اليه بصوت رقيق ،

- شافنا احد واحنا داخلين

قال وانفاسه تلسع وجهها

- لا مافي احد ، اطمئني

تعلقت بعنقه ، ألقت شفتيها فوق شفتيه وغابت معه في قبله طريله وطويلة ، شعرت بصلابة شفتيه

ألصقت جسدها بجسده اكثر ، اثارته اهاجتة ، احست بزبه بين أفخاذها ، يديه تلعب وتعصر طيزها الرجراجه مما بعث لها المحنه ، احست بكسها ينزف شهوتها ، انزلت لسانها على رقبته تحركه بإغراء

سحب يده من على طيزها وامد يده الى صدرها من فوق البلوزة والأخرى الى كسها ، احس برحيق كسها مغرق البنطلون ، ذالك أفقده هدوءه ، هجم عليه بشراسه موزع قبلاته في كل أنحاء عنقها وخدودها وشفتيها ، احست بان قدامها لم تعد قادرتين على حملها ، همست له

- هيمه سوف اسقط

سحبها برفق ونيمها على السرير ووقف بجانب السرير ، قلع ثيابه بلمح البصر ، فتحات حنان عيونها وفهما ، مندهشه ، من صدره العريض ، واو زبه الأبيض الكبير الغليظ انه اكبر واعرض من زب جون

وكذالك عروقه بارزه بشكل جعله مثير جدا ، ما هذا لم يكن زبه عندما مصيته في المطعم بهذا الكبر والعرض ، مبحلقه عليه تكاد عيونها تندفع اليه ، حنان مفكره ان الرجال الشقر الزرق العيون هم فقط من ازبارهم كبيره ،استجمعت انفاسها وقالت

- برهوم ما هذا هل هذا هو زبك الي مصيته لك في المطعم

ضحك برهوم وقال

نعم انه هو ، لقد اعتنيت به لهذا اليوم

قربت يدها منه ، لكن ابراهيم سحبه منها وهاجم عليه وقلع ملابسها ظهر صدرها المدور وحلماته الورديه المنتصبه اندهش من بياض جسدها وتناسقه المغري ، دفعها مستلقيه على ظهرها أشتبكت الشفايف في قبلة طويلة . . طويلة ، دعكتُ شفتيها بشفتيه ، التقطتُ شفتها السفلي بين شفتيه ، امتصها وعضهما بأسنانه ، لسانها في فمه يمتصه بنهم وابتلع لعابها الشهي ،غمر عنقها بقبلات سريعة متعاقبة ،امسك اثدائها ، تحسسهم بنهم ولذة ، انحنى عليه وقبلهما عشرات القبلات ، لعق بلسانه كل حته ، دغدغ حلماته بأسنانه وهي تئن بصوت ناعم ، مر لسانه على بطنها حتى كسها ، علقه ولحسه وأكله اكل ، حاولت ان ترفع راْسه لتمسك بزبه لم تقدر ، فَانسَلَت من تحته بسرعه ودفعته ليستلقي على ظهره وقفزت فوقه ، وجهها عند زبه وكسها عند وجهه ، هو تحتها وهي فوقه ، كان منظر كسها خيالي ، بدات تداعب راس زبه بلسانها وشفايفها مذهوله من كبره ، دخلت راْسه وبدات تمصه بنهم وشبق ،كانت الوضعية مجننتها اول مره تجرب هذه الوضعية هو ممتد تحتها وهي فوقه زبه عند فمها تمصه وتمص خصاويه وكسها عند فمه يلحسه ويفرش خرمها واو ،

سحب برهوم جسدها من تحتها ووقف على ركبته خلف طيزها وهي في وضع الفرنساوي ، وبدا يفرش كسها من الخلف ، اه حبي دخله بسرعه اح ، استمر يفرش كسها حتى أنزلت شهوتها على زبه ، شخرت صاحت متوسلاً له ان يدخل زبه ، دخله أرجوك ، همس لها ادخله اين ، دخله كسي ، واين ، كسي ،وليش ادخله كسك ، حنان سريعه الفهم ولديها بصيره نفاذه ، آفتهم لها ماذا يريد وقالت بصوت محنه

- دخله كسي ، كسي مولع ، نيكني انا لبوتك اح

انتي لبوتي وايه كمان

- انا قحبتك نيك قحبتك، اول مره حنان تقول هذه الألفاظ ، ابراهيم قدر يتحكم فيها ، له شخصيه قويه

، اولج زبه ببط ،عذبها ، محنها صاحت دخله بقوه

دفع زبه بقوه ، صاحت احست ان نفسها انقطع ، احست بزبه في وصل لبلعومها، اه اح ام اه ، وهو يدك كسها ويضرب اردافها ومع كل دخول زبه يهتز ارافها الشهيات اح ، وابزازها تتمايل وكأنها مرجيحه ، تئن وتتاوه اح ، توقف ابراهيم ومازال زبه في كسها وهمس لها

- يلاه دورك ، آفتهم لها ، وبدات تتحرك الى الامام والخلف وهو واقف مستمتع بطيزها الرجاجه ، ارادافها تهتز وكأنه كومه من الجيلي ، اح ام ، مر وقت طويل وهم مستمرين على هذا الوضع ، ربما ساعه ، تعبت فلم تعد قادره على الحركه ، نيمها على ظهرها وقرب زبه من فهما ، امتصت زبه بعنف ، ومن ثم فتحت أرجلها ودفع زبه في كسها بعنف ناكها بعنف ولين ورجع عنف ورمانسيه ، حنان تتلوى تحته ، لفت دراعها على عنقه وجذبته نحوها التصق صدره بأثدائها وشفتيه بشفتيها ، رهزها رهز

حتى صب حمم زبه في اعماق كسها ، استمر فوقها وزبه في دخل كسها من دون اي حراك ، هي تشعر ان زبه مازال منتصب داخل كسها حتى بعدما قذف ، قشعريرة اجتاحتها ، وهمست له

- زبك ليش ما يرتخي،

همس في آذانها

-لانه لم يكتفي بعد

بداء في الحركه مره اخرى يولج زبه بحركات متتابعه وهي تفتحر تحته كأنها تلفظ انفاسها الاخيرة قبل الموت ، كانت تسمع صوت زبه في كسها بشكل مرتفع احح، احست انها لم تعد قادره على الاستمرار ، تشنجت نزلت شهوتها كثيرا ، خلاص تعبت ، توسلت له ان يخرج زبه ، يكفي ، احست انها اكتفت ، وحاورت نفسها ،معقول انا لا اكتفي أبدا،، من قبل انتاكت من جون واحمد ولم تتوسل لهم بان يتوقفوا عن نيكها

، شعرت بان ابراهيم فحل الفحول وانه لا يقارن بأحد ، ،

اخيرا استجاب برهوم لها واخرج زبه ولم يقذف ، تنفست بقوه وضمت سيقانها ، نظرت الى عند زبه اندهشت ، وقالت له

- عاد زبك منتصب انت مش طبيعي

ضحك ابراهيم ، ونزل من على السرير ، تنفست الصعداء مفكره انه اكتفى ولن ينيكها، لكنه سحبها من أكتافها الى حافه السرير ، رأسها دنى من السرير وباقي جسمها ممتد فوق السرير ، استغربت شعرت بالخوف قائله

- ايش بتسوي الان ،

رد عليها بان قرب زبه من شفايفها واولجه في فمها ، كان واقف فوقها بدا يدخل زبه ويخرجه في فمها ، انه ينيكها من فمها ، حنان مستسلمه له فقط عيونها تنزف الدموع ليست باكيا وإنما بسبب اختناقها بزبه ، استمر حتى افرغ حليبه في فمها ، اخرج زبه ومنيه يسيل من أطراف فمها لقد كان كثيرا على ان تقدر تبلعه كاملا ،

لم تقدر حنان ان تتحرك فكل جسدها مهلك مكسر ، فقط عيونها من تتحرك تراقب برهوم منتظره منه اي شي يفاجئها وفي عيونها نظرت استعطاف بان لا ينيكها مره اخرى ، تنبه لها فذهب الحمام عمل دش سريعا وخرج، كانت مكانها لم تتحرك اقترب منها وهمس لها

- لبوتي الساعه الواحدة

فزعت وكأنها رأت شبح قدامها وقالت

- يا لهوي انا تأخرت زمان زوجي راجع من العمل ، لبست ملابسها بمساعده ابراهيم ، وركبو السياره وهو الي يقود لانه عارف انها لن تستطيع ان تقود السياره ، وفي الطريق دار بينهم حديث

- برهوم أني مش سوف أجي لك الاستراحة مره اخرى، ضروري انك تشوف لنا شقه تكون لي ولَك

- اوكي خلاص سوف ابحث عن شقه بس سسسسس سكت

احست بانه مستحي منها وانه لا يقدر على دفع ايجار شقه فقالت

- روحي بالنسبة للإيجار الشقه أنا من سوف ادفعها لا تشيل هم وكمان الاثاث انا من سوف أتكفل به

- صاح ابراهيم لا ما يصح يا حبي

- هيمه انا وانت شي واحد ، وفتحت شنطتها وأخرجت بطاقتها البنكية ، وناولته وقالت له

- اسحب فلوس كم تشتي وأعطته رقم السر

تردد في ألبدايه لكنها قالت له اذا لم تقبل لن تشوفني طول حياتك

أوصلها الى اقرب مكان من منزلها ونزل من السياره لتكمل الطريق لوحدها،،،، يتبع



الجزء الثاني عشر





استيقظت ماجده من نومها علي صوت رنين هاتفها ، فتحت عينها والتفت الى مكان التلفون ومدت يدها اليه ، فتحت مكبر الصوت وهي مازالت منبطحة على بطنها وقالت بصوت نايم

- ايوه هناء ، هي كانت تعرف ان المتصل هناء فهي مخصص لها نغمه خاصه

- ايوه يا بنت يا كسلانه اصحي انتي عارفه ان اليوم حفله الخطوبة حق اخت زوجك ساره

-اه عارفه بس انتي ايش عرفك

- اتصلت لي ساره أمس الليل تعزمني ، مانتي عارفه اننا صرنا صديقات من يوم حفله عرسك

- اها اوكي خلاص ارجعي تعالي الى عندي نتغدا سوى عندي في البيت ومن ثم نروح

- اوكي يلاه ارجعي نامي يا لبوه باي

- باي

تقلبت على الفراش ، ورجعت نامت على بطنها واغمضت عيونها ، تستعيد في خيالها كل كلمة قالتها الى ابراهيم ، كل لفته وكل لمسه وكل نظره ، لم تكن تعتقد أنها سوف تنتاك وتتمتع بهذا الشكل ، أول مره تتلفظ بذلك اللفظ الوقحه ، شعرت بالنشوة والبهجة ، شعرت انها شبعت نيك وأنها انتاكت لشهور ، عادت تتقلب علي الفراش ، فتحت عيناها ونظرت الي الساعة المعلقة علي الحائط ، الساعه تقترب من الثامنه ، انتفضت في الفراش وقامت في تكاسل وهي تشعر بثقل جسدها ، ألام كسها مستمرة كأن بها سيخ حديد من نار ، علي في عمله ، اتجهت الي الحمام لتأخذ دش باردا لعله يزيل عن جسمها لبن ابراهيم الذي ملأ كسها وفاض علي فخذيها وتجمد فوقهما ، قضت الأمس في الفراش نائمة شبه غائبة عن الوعي بعد أن أنهكها ابراهيم كل قواها واستنفذ كل طاقتها في لقاء ساخن لم تحظي بمثله من قبل ، وهي تحت الدش سمعت رنين تلفونها مره اخرى ، لكن هذه المره انه رنين النغمة الخاصة بإبراهيم ، خرجت من تحت الدش مسرعا من دون ان تغلق الدش والماء ينهمر من فوق جسدها كازخات المطر وابزازها تهتز وكذالك اردافها ترج ، التقطت التلفون وردت قائله

- هلا بفحلي ونياكي وحشتني

- اهلًا بالبوتي وقحبتي مشتاق لكي ، هل تقدري تجي الان الى عندي أصلا أريدك ان تشوفي الشقه الي استأجرتها لي ولكي ، عشان اذا ما أعجبتك نغيرها ،

- اها انت لحقت تستأجر شقه ، انت طلعت نشيط مثلما انت نشيط في الجنس

- هههه لا اريد ان أضيع ثانيه واحده بعدما التقيت بك ، خدي العنوان ......الخ

- اوكي مسافه الطريق باي ،،باي

أسرعت تكمل استحمامها ، وتجهزت بشكل خفيف وبسيط فقط روج احمر على شفتيها المحمرة أصلا ، ولبست سريعا فهي تريد ان تعود بسرعه عشان تتجهز لحفلة خطوبة اخت زوجها ساره ، فقط تشوف الشقه وتعود

وصلت بسيارتها الى العنوان ، اتصلت له قائله

- انا تحت العماره ، نزل لها، وصعدوا الى الشقه ، كانت الشقه في حي سكني راقي جدا ، واغلب سكان الحي من الأجانب ، أعجبتها الشقه فهي في مكان أمن لن يشك فيها احد، كانت الشقه مازالت من دون اثاث باستثناء فراش على الارض في احدى الغرف

- ايش رأيك حنان

-حلوه جدا، هذه الشقه الي سوف أمتعك بها يا فحلي ، كانت هذه الكلمة كفيله بإيقاظ شهوته

اقترب منها واحتضنها من الخلف وطوق صدرها بذراعيه وزبه يحتك بفلقتي طيزها الشهيه والرجاجه ،و قال وهو يقبض براحتيه علي ابزازها المتمرده

- وحشتيني موت يالبوه

رفعت يديه عن بزازها والتفتت اليه برأسها وقالت

- وانت كمان يا فحلي

عاد وقبض علي ابزازها واعتصرهما بقوة بين انامله ، تأوهت في نشوة وقالت

-براحه على قحبتك بعدين مش وقته الان ، يجب ان ارجع البيت عشان اتجهز لخطوبه اخت زوجي

اقترب بوجهه من وجهها ثم وضع خده علي خدها وقال بصوت حازم

- سوف آنيك يعني سوف آنيك غصبن عنك

قالت وهي مستمرة في دلالها

- **** يخليك و**** سوف أتأخر وكمان زوجي سوف يرجع البيت بدري،ووو

وقبل ان تكمل كلامها انقض بشفتيه فوق شفتيها واشتبكت الشفاه في قبلة طويلة ، تمكن خلالها من خلع عبايتها من فوقها، افلتت بعدها من بين ذراعيه وقالت في مياصه وولع

- ما شبعت واكتفيت من أمس ، انت قتلتني أمس قتل ، وضحكت بضحكه صايعه ، وركضت في أنحاء الشقه ، لابسه فقط بنطلون جينز ازرق مشدود على أفخاذها وطيزها المرفوعة ، وفنيله ضيقه على صدرها الشهي وتحتهما سنتيان وأندر ، كان كل شي في جسمها يهتز مما اثار ابراهيم بقوه ، لحق بها وأمسكها ،محاولا تقبيلها وهي تضحك وتبعد شفتيها وجهها عنه، تدفعه بكلتا يديها ،اخيرا تمكنت شفتيه من شفتيها شهقت بصوت عالي وانتفضت ، شعرت بكل قواها تنهار وانها لم تستطع أن تقاوم أكثر ، استسلمت . . منحته شفتيها ، طلع لسانها من فمها وبدأ يلحس ويمص لسانها ، وقفش ابزازها يعصرهم بقوه وبعنف ، يريد ان يعاقبها ، شعرت بالالم ، مدت يداها لتداعب شعر رأسها لتراضيه ، اخف من قبضت يده على اثدائها ، وانزل يده عند بنطلونها ، فك الحزام وانزله من عليها الى أسفل اقدامها ، ومن ثم مسك أسفل الفنيله وخلسها من فوقها ليظهر ابزازها المنتفخة تحت السنتيان تكاد ان تنفجر ، وبحركه سريعه قطع السنتيان من على صدرها ، شهقت وقالت

- حرام عليك براحه ليش مزقت السنتيان

لم يرد عليها ، اعتصر صدرها وقرص الحلمات مما جعلها تصيح وتئن وتعض على شفايفها، مدت يدها لتفك أزرار قميصه ، خلعته وضعت شفايفها على صدره العريض والمشعر ، تمتصه وتحرك لسانها عليه ،

دفعها بكتافها الى الأسفل ، جلست على ركبها ، وجهها امام زبه ، فكت سوسته البنطلون فاندفع زبه من البنطلون ويرتطم بوجهها فصاحت اي اي

قربت انفها تشتم رائحت زبه ، اخرجت لسانها لتداعب راس زبه بحركات دائرية ، فتحت فمها وامسكت زبه ودفعته داخل فمها لكن لم يصل الا الى نصفه ، وهو مستمر في دفعه الي الداخل والخارج جيئة وذهابا،فجاءه سحب زبه من فمهما ودفعها دفعه خفيفه لتمتد على الفرش الي في الارض ، قلع بنطلونه، ونزل عَل ركبه ليقلع بنطلونها من أسفل قدميها ،انطلقت قبلاته من شفتيها الي رقبتها وكتفيها ثم الي بزازها قبل كل شبر وكل سنتي من ابزازها قبل الحلمه وداعبها بلسانه ، لعقها . . مصمصها . . فركها بين اصابعه ودغدغها بأسننانه الحادة القويه ، لحس بطنها حتى واصل الى كسها ، قبلها من فوق الاندر قبل أفخاذها المكتظة باللحم الشهي ، عاد الى كسها فركه من فوق الاندر ، ارتعشت حنان معلنه عن خروج شهوتها ، استمر الدعك حتى توسلت له قائله

- فحلي نيك قحبتك حنان بليز

أمسك الاندر ومزقه من على كسها ليظهر انتفاخه وبياضه وشفراته الورديه ، كان ممتلى بعسلها وشهوته ، انزل لسانه ليلحس كل شي فيه، جن جنونها

ارتعشت وأنزلت على لسانه شرب عسلها ولبنها ، توسلت اليه وترجئته ان ينيكها

اخيرا رحمها وصعبت عليه ورفع راْسه من بين أفخاذها ، ورقد فوقها ، أحتوته بين فخذيها المنفرجين ، الصق شفتيه بشفتيها كي لا تصيح ، أولج زبه في كسها الوردي المنتفخ ، ويداه تعتصر ابزازها وبدأ النيك وهي تتلوي كالأفعى ، لفت يداها خلفه ،تضمه بقوه ،غرست أظافرها في ظهره من شدد الشهوه واللذه حتى سببت له بعض الخدوش على ظهره ،ارتعشت أفرغت شهوتها لثالث مره ، مازال يدك اعماق كسها ،تتلوي في الفراش ، تئن وتتوجع .. تصرخ . أوف منك يا مجرم ذبحتني ،ترتفع صرخاتها وترتفع ، اناتها واهاتها وتختلط مع انات واهات كسها ، استمر في نيكها ، احست ان نفسها ينقطع ،فجأة شعرت بفيض من الشلالات المنويه يغمرها ، اهتز جسمها ، صرختها يملى المكان، سحب زبه من كسها وكأنه ينسل سيف من غمده ، احست معه بخروج روحها ، امتد بجانبها ، وهي تنفس بصعوبه ، ابزازها تعلو وتهبط على صدرها ، وطيزها تعلو وتهبط على الفراش ، أغمضت عيونها قليل ، لتفتح عيونها على صوت ابراهيم منادي لها

- حنان تلفونك يرن ،

تقول له من الي يتصل ، لقد نست او لم تسمع نغمه الرنين انه النغمة الخاصة بهناء ، لكن حنان في غيبوبه فعلا ، فقط صوتها يلهث بقوه

تستجمع قوئها وترد بصوت متقطع ملهوث

- خير هناء

في الطرف الاخر هناء شعرت بصوتها مش طبيعي وتقول لها

- حنان فيكي شي مال صوتك متغير

- لا ولا فيني شي ايش تشتي

- ولا شي بس انا الان في منزلك واستغربت واين خرجتي من الساعه الثامنه والنصف الى الان ما رجعتي البيت قلقت عليك

حنان تاشربيدها الى ابراهيم كم الساعه ، ابراهيم يأشر لها بأنها الحادية عشر والنصف ، تفزع حنان وتقول لهناء

-مافي شي هناء بس كان معي مشوار ضروري والآن دقايق وانا في البيت يلاه باي وأغلقت التلفون

قامت لبست بسرعه وادخلت السنتيان والأندر المقطعات في الشنطه وقالت

- انت مجنون ايش ذنبهم تمزقهم انت مجرم ، واقتربت من ابراهيم الي مازال راقد على ظهره وزبه منتصب بعض الشي وقبلته في فمه وعصرت زبه بعنف مما جعلته يصرخ بقوه ، وضحكت وقالت هذا يستاهل لانه جعلني أتأخر ونهضت لتغادر ،وعند الباب وقفت والتفت الى ابراهيم وقالت له

- سوف توحشني يا حبي وبعث له قبله في الهواء ، وخرجت

وصلت حنان منزلها ، ودخلت وكان جون واقف ، مشت من جانبه ولم تعبره أبدا ، جون منهار معصب ايش حصل لحنان ، الكثير من الاسئله تدور في راْسه

صعدت حنان غرفتها ، قلعت العبايه والنقاب لتستعد لدخول الحمام ، وبينما هي تقلع الفنيله ، لمحت هناء فوق سريرها ،اقتربت منها ووجدت هناء ترضع ابنها وثديها الأيمن في فم ابنها والحليب يقطر منه ، بينما هناء قد غلبها النعاس ،

- هناء هناء اصحي

افاقت هناء وكان باين عليها التوتر

-اخيرا وصلتي يا حنان واين كنتي

- كنت عند أمي استشيرها في موضوع

- حنان من دون كذب انا اعرفك وفاهمك اكثر ما اعرف نفسي

- اوف هناء أقولك عند أمي

- حنان كان صوتك صوت واحده تنتاك

احمر وجه حنان وصاحت قائله

- انتي مجنونه يابنت

- ايوه مجنونه مش عليا هذه الحاجات انت أمراءه متزوجه وفاهمه هذه الحاجات بعدين من متى وبيننا اسرار

حاولت حنان تداري خجلها بتصنع الغضب وقالت

- فهمتي او عمرك ما تفهمي مش فاضيه لك الان

اتجهت حنان نحو الحمام ، اخدت دش ، وبينما وهي في الحمام ، قامت هناء بفتح شنطتها ، وعندها لقت السنتيان المقطوع وكذالك الاندر المقطوع ، تاكدت شكوكها وصارت متأكدا انها تخون زوجها ، إعادتهم آلى الشنطه ورجعت مكانها، خرجت من الحمام عارية الا من فوطه لفتها حول جسمها ، اخفت ابزازها ووصلت الي منتصف طيزها ، جلست امام المرايه تسرح شعرها ، اقتربت هناء منها وقالت لها

- انتي مصره انك ما تقولي لي سرك ، يا لبوه انت وانتي شي واحد

قالت لها حنان وهي لم تلفت عيونها نحوها

-هناء انتي عارفه كم انا احبك ومش ممكن اكذب عليك ولا أزعل منك مهما عملتي

ضحكت هناء وقالت

-انتي كاذبه والدليل في شنطتتك ، السنتيان المقطع والأندر

تجمدت حنان مكانها ، خلاص اكتشف سرها لهناء ، فجاءه انفجرت باكيه وتقول

- ايوه انا انتاك و اخون علي ايوه انا قحبه ، دخلت في حاله بكاء شديد ، اقتربت منها هناء وضمتها الى حضنها وتبوس رأسها وقالت لها

-حنان خلاص كفايه بكاء اهدئي ، بس حبيبتي انتي تعرفي كم انا احبك واعتبرك قطعه مني

كانت هناء تُمسح على شعر حنان حتى هدأت وبطلت بكاء ،

نطقت حنان وقالت

- سوف أقولك على كل حاجه ، وقبل ما تكمل كلامها قاطعتها هناء قائله

- مش وقته الان خلاص وقت اخرى ، الان علينا ان نتجهز للخطوبه ، ضحكت حنان بصوت مياصه وقالت

- أزحتي جبل من على صدري كنت دائما احس بشي ثقيل على صدري لأَنِّي كاتمه عليك الموضوع ، اما الان خلاص سوف احكي لكً كل شي واحنا في الخطوبة ،

في الخطوبة شرحت حنان لهناء كل شي ، شرحت انها لا تكتفى بزوجها رغم زوبره الكبير تحتاج لاكثر من رجل وفحل وزوج واحد لتشبع شهوتها العالية ، وشرحت عن جون ، والمصري احمد ، شرحت بشكل غير دقيق ، اما عن ابراهيم فشرحت كل شي بالتفصيل الدقيق ، أعجبت هناء بإبراهيم حتى انها اشتهته كنت تعتقد ان زوجها حسن فحل وانا شهوته وزبه كبير لكن بعدما سمعت كلام حنان عن ابراهيم اندهشت واشتهت ان تجربه ،

خلصت الحفلة وكل واحد روح البيت ،،،،، يتبع



الجزء الثالث عشر



استيقظت حنان في الساعه السادسة صباحا تشعر بغثيان ودوخه ، نهضت وركضت الى الحمام ، تقيئت بصوت كبير ، وبمجرد ان عادت الى السرير شعرت بنفس الشي رجعت الحمام تتطرش ، استمرت هكذا من وقت الى اخر، كانت تشعر ان رائحه اي شي تسبب لها الغثيان ، معقول انا حامل ، أكيد انا حامل ، ارتابت وقلقت ، يا ترى من من حملت ، لا مش من ابراهيم لانه مارس الجنس معي من أسبوع فقط ، هم واحد من الاثنين يا زوجي او احمد ، وربما جون فقد قذف في كسي ايضا، أرهقت نفسها في التفكير ، طردت الأفكار من رأسها مقنعه نفسها بان علي مش راح يشك انه مش ابنه اذا كانت حامل من احمد ، تنهدت وكأنه انزاح جبل من على صدرها

استيقظ علي ولم يجد حنان بجانبه ، سمعت صوتها في الحمام تتقيئ ، اقترب من الحمام ، وطرق الباب وقال

- حبي فيكي شي

لم ترد عليه حنان، ثواني وخرجت حنان ووجهها مخطوف ، قلق علي وقال لها

- حبي انتي مريضه

ابتسمت حنان وقالت له

- لا مافيني شي ، فقط غثيان ودوخه يعني أغراض الحمل

- ابتسم علي وأحس بفرح وضمها وقبلها على رأسها وقال لها

- يلاه نروح المستشفى

تذكرت حنان ان لديها موعد مع ابراهيم ، قالت لزوجها

- أكيد أني حامل لكن سوف اذهب مع هناء عند الدكتوره الخاصة بها،، انت اذهب الى عملك ،

وعلى فكره بعدما نخرج من عند الدكتوره سوف نروح انا وهناء نتغدا في مطعم وبعدها نروح عند صديقتنا معنا جلسه نسوان ،

- اوكي حبي روحي وارتاحي وسوي الي يعجبك امووه حبيبتي

ذهب علي عمله ، وحنان اتصلت بهناء وكلمتها ، تجهزت حنان وخرجت متجه الى بيت هناء ، اخدت هناء وابنها الرضيع وتوجهو نحو الدكتوره ، كشفت على حنان ، وتأكد حملها ، واتصلت لزوجها تطمئنه ، كانت الساعه الحادية عشر عندما خرجو من عند الدكتوره ،قالت هناء

-الان واين سوف نروح ،

ابتسمت هناء ابتسامه خبيثه وقالت

- شوفي انا قلت لعلي اننا سوف نتغدا في المطعم ومن بعد نروح نزور صديقتنا ، وفي الحقيقيه سوف نروح الشقه عند ابراهيم ،

شهقت هناء وصاحت قائله

-يالبوه انا مش هروح معاكي ، انا ايش لي عمل مع ابراهيم

- هههههه انتي غصبن عنك هتروحي معي

- انتي رايحه ينيكك وانا ايش دخلي فيكم

- عادي راح ينيكك معي هو قادر ينيك عشر نساء مره واحده

ارتسم الخجل على خدود هناء وأحست بشهوه عارمه وقالت

- انتي قحبه يا حنان انا مش راح اخون زوجي هو مكفيني

- امزح معاكي سوف تجي معنا فقط ولا تسوي شي فقط اجلسي انتظري لي في الغرفه الاخرى

هناء مصره على عدم الذهاب معها ولكن في داخلها رغبه ان تذهب لتتعرف على ابراهيم ، قدرت حنان ان تقنع هناء بالذهاب معها ،

فتحت حنان باب الشقه حيث كان ابراهيم قد أعطاها نسخه من المفاتيح ، دخلو احدى الغرف وكان كل الأكل جاهز كان ابراهيم قد طلبه من المطعم ، بحثت حنان عن برهوم ، كان في الحمام تحت الدش عاري والباب غير موصود ، نادت على هناء بصوت منخفض قائله

- هناء تعالي سكته

اقتربت هناء من حنان ونظرات الى داخل الحمام ، عيونها كادت تخرج من مكانهما ، اصابها الذهول ابراهيم أمامها عاري جسمه رياضي لونه ابيض زبه مش معقول يجنن ، احست هناء بكسها ينبض ، وأحست باندفاع الحليب من اثدائها وهمست لحنان

- يخرب بيتك يا قحبه ذَا طلع أحسن وأفضل مليون مره من وصفك ، اه زبه كبير وهو مرتخي كيف لوما ينتصب

فجاءه بكى *** هناء ، فأسرعت هناء اليه حيث كان في غرفه النوم ، سمع ابراهيم بكاء الطفل ، فخرج مسرعا من الحمام عاريا متفاجأ بحنان أمامه وقال باستغراب

- انتي اجيتي وايش صوت بكاء الطفل هذا

ضحكت حنان واقتربت منه وقبضت على زبه وقالت

- انا اجيت مع صاحبتي هناء وابنها الرضيع

- كيف واين هي الان

-جو في الغرفه

التفت ابراهيم وركض الى الحمام واغلق الباب خلفه ،

خرج من الحمام مرتديا ملابسه ، كانت حنان وهناء على طاولت الطعام يجهزون الأكل ، حنان كانت قد قلعت العبايه من فوقها ، اما هناء كنت لابسه العبايه ،لكن قد كانت خلعت النقاب من وجهها

جلسو على الطاوله ليتناول وجبه الغذاء وعرفتهم حنان على بعضهم ، بعد الاكل توجهوا نحو المجلس حيث القات ليخزنوا ، جلس برهوم وحنان بجانب بعض اما هناء فقد جلست مقابله لهم ، استأذنت حنان لتقوم تغير ملابسها ، عرضت على هناء ان تقوم معها ،لم توافق هناء قائله

- انا مرتاحة بالعبايه

ذهبت حنان لوحدها ، فتحت الدولاب حيث كان ابراهيم قد أملاه حسب طلبها بقمصان النوم المغريه والفاضحه ،العديد من الانجيري وبي هوت وبيبي دول والكثير من التشكيلات المختلفة والسكسيه ، اندهشت من ذوق ابراهيم في أختيار الملابس ، احتارت حنان ماذا تلبس ، في الأخير قرارت ماذا تلبس ،، و اول ما شافوها صفر ابراهيم اعجابا اما هناء تعجبت متفاجاه بلباسها العاري غير متعودة ان تشوف حنان تلبس هكذا امام احد غيرها فهي فقط متعودة ان تشوف حنان هكذا او حتى عاريه عندما يكونا لوحدهما فقط ، كانت حنان لابسه قميص نوم احمر على شكل بودي يعني ضيق قليلا على جسمها بحيث انه يلتف حول صدرها ليرفع صدرها البارز اكثر نزولا الى خصرها ثم يتسع عند طيزها ليشكل جسمها تشكيلا دقيقا .ثم يصل الى اعلى فخذيها، ولبست اندر احمر ابو خيط لا يخفي شيئا سوى مثلث يغطي كسها اما طيزها فهي ظاهرة بالكامل لانه من الخلف عبارة عن خيط يختفي بين فلقتي طيزها الكبيرة والرجاجه ، متزينة ممكياجه ، اتجهت الى جانب ابراهيم ومع كل خطوه اثدائها تهتز واردافها ترج ، جلست بجانب برهوم مستقصده الصاق جسدها بجسده لآثاره هناء ، بداو أكل القات ويتبادلون الكلام ، بداء الخجل يروح من هناء رويدا رويدا حتى اخدت على برهوم وكأنها تعرفه من سنيين ، بداء ابراهيم يثيرها حيث كان يباعد بين أرجله ليظهر زبه من تحت ثوبه حيث كان لابس ثوب من دون بوكسر ، لحمت هناء زبه وهو نصف انتصابه ، شعرت بالشهوه وكسها بداء يسعبل عسله واستقامت حلمات اثدائها واندفع حليبها منهما مبلل البلوزة حول صدرها ، كانت حنان تخطف بؤسه سريعه من فم ابراهيم من وقت الى اخرى ، هناء في قمة نشوتها العرق يتصب من جبينها ، لحظت حنان ذالك فقالت لها

- هناء مالك كاتمه على نفسك بهذه العبايه ، اخليعها وفكي بلاش تكتمي جسدك ابراهيم خلاص مش غريب

استجابت هناء وخلعت العبايه عنها لا ارادياً ، كانت لابسه بنطلون استرتش ابيض موضحا انتفاخ كسها ،وبلوزه بيضاء مفتوحه الصدر لإرضاع ابنها ،هناء قصيره بعض الشي وجسمها مربرب صدرها كبير جدا ومنحني الى الأسفل بعض الشي ، طيزها كبيره وعريضه اعرض من طيز حنان ، بطنها منفوخة بعض الشي ، اما كسها كان منفوخ ومربرب وكأنه قطعه اسفنج ملتصق فوقها ، كلها على بعضها مغريه وحلوه بس مش مثل حنان ، لكل واحده منهن ميزتها، انبهر ابراهيم وانتصب زبه كاملا وبذات عندما شاهد اثار حليب صدرها مرتسم على البلوزة بشكل دائري على صدرها حيث كان مغرق البلوزة مما أعطاها منظر سكسي ، نفذ صبره وهمس لحنان قائلا بصوت منخفض

- يله قومي نروح غرفه النوم انا مقوم

استجابت حنان ونهضوا مستاذتنين من هناء ، وراحو غرفه النوم بعدما بعدو القات من فمهم ، اما هناء بقت لوحدها تاكل القات وتشيش

في غرفه النوم احتضن ابراهيم حنان وهم واقفين يفعس في جسمها وطيزها ويلتهم شفايفها وهي ذائبة في نشوتها ، أزاح عنها قميص النوم ليظهر اثدائها المنفوخه والمستديرة الى الأعلى التهم صدرها دغدغ حلماتها ، أمدت يدها لتخلع ثوبه ، ظهر جسمه العاري وزبه منتصب أمامه ، شهقت حنان وقالت له

- انت قليل الأدب طوال الوقت وزبك يبان لهناء ، زمانها غرق كسها وغرقها ههههههه

دفعها لتجلس أسفل سيقانه ليرتطم زبه بفمها ، بدات تمصه بشغف ومحنه ، كان صوت دخلوه وخروجها في فمها واختلاطه بلعابها يملى المكان حتى ان هناء تسمع الصوت ، حرك شهوتها منصته لصوتهم ، رافعها ابراهيم ودفعها على السرير لتستلقي على ظهرها فارده أفخاذها المكتضين باللحم الابيض الشهي ، وأشفار كسها خارجه من أطراف الاندر ، نزل هيمه يوزع قبلاته على سيقانها وافخاذها حتى وصل الى كسها ، رفعت وسطها لتمكنه من نزع الاندر ، التهم كسها بقوه وعنف ، وقف ابراهيم بجانب السرير مباعد بين سيقانها وزبه فوق كسها يفرش شفايف كسها وبظرها ، لم تتحمل حنان اكثر من ذالك ، قبضت على زبه وأدخلته كسها ، دفعه اكثر وبدا ادخاله وأخرجه ببط وهو واقف فأرد سيقانها بيديه ، حنان مع كل إيلاج زبه تزمجر وتئن ، وتتاوه مع خروجه ، كانت صوتهم مسموع لهناء ، اصابها التجمد أمسكت ابزازها من تحت البلوزة ، تضغطت عليهم فاندفع حليبها بقوه ، في الغرفه الاخرى النيك في أوج عطائه ، فهي تسمع أصوات النيك دخول الزب في الكس ، تصادم اجسادهم بعضها البعض ، اصواتهم مرتفعة ، تسمع حنان تشخر وتتاوه اه نيكني اعربني نيك قحبتك اه احح اي انا لبوتك انا قحبتك انت فحلي ، اه اح ،

ارتعشت هناء انزلت شهوتها ، لم تعد قادره تصبر اكثر فكل حته في جسمها يصيح راغب في النيك ، نهضت من مكانها وتسللت بخفه الى جانب غرفتهم

، الباب لم يكن مغلق أبدا كان مفتوح كاملا ، نعم ابراهيم وحنان عن قصد تَرَكُوا الباب مفتوح فهم واثقين ان هناء لن تصبر وسوف تختلس النظر اليهم ،،،اطلت هناء برأسها ببط وحذر من طرف الباب ووو تسمرت مما شافت ، ابراهيم راقد على ظهره فوق السرير وحنان جالسه فوقه وكأنها تمتطي حصان ، حنان فوقه غارسه زبه الضخم في كسها وتصعد وتهبط عليه ، تصعد حتى راس زبه ثم تهبط حتى يستقر زبه اعماق كسها ، مع كل حركه منها اردافها واثدائها تعلو وتهبط وتهتز هز ، هناء مندهشه كيف تتحمل هذا الزب العملاق ، وضعيه جعلها ترتعس وهي تشوف زبه يلمع من إفرازت كس حنان ، قبضت هناء على صدرها تعصره بيد والأخرى أنزلتها تفرك كسها من تحت البنطلون ، فجاءه لمحها ابراهيم ، جذب راس حنان من عنقها وقرب آذانها من فمه وهمس لها

- هناء استوت وهي تراقبنا الان ،

جننت حنان بعد سماعها ذالك أسرعت في صعودها وهبوطها على زبه أسرعت بقوه وعنف منتشيه ووو صاحت اه انفجرت شهوتها وارتعشت توقفت عن الحركه كل جسدها يهتز وكأنها لمستها شرارات كهرباء ، بدا ابراهيم في تحريك زبه من تحتها يدك كسها بعنف ويصفع اردافها صفعات متتالية

، هناء تدعك جسدها بعنف وفجاه وقعت عيونها على عيون ابراهيم ، غمز لها ، تفاجأت وسحبت رأسها المطل من الباب تجمدت مكانها ، استجمعت قوتها واستدارت الى الخلف لتعود ادراجها ، قبل ما تخطو خطوه احست بيد يمسك ذراعها ، التفتت برأسها لتجد حنان وافقه أمامها عاري وتلهث وصدرها يعلو ويهبط ، قالت لها

- ايش تعملي هنا يا لبوه

ارتبكت هناء تلعثمت وقبل ان تنطق بكلمه سحبتها حنان الى داخل الغرفه وجذبتها الى جانب السرير ، وقفت فوق البراهيم الي كان ممتد على ظهره فوق السرير وزبه منتصب شامخا يلمع من افرازات كس حنان ، مبحلقه عيونها على زبه وعلى جسده،، وابزازها مدلين خارجا من البلوزة يقطر الحليب منهما ، امد ابراهيم يده ليتحسس على كسها من فوق بنطلونها ، وقال

- كسك غرقان عسل ذَا غرق البنطلون خالص ،

ضحكت حنان وقالت

- انتي طلعتي لبوه بقوه

أمسكت حنان على ابزاز هناء وضغط عليها اندفع حليبها وكأنه حنفية ماء غرق زب وصدر ابراهيم ،، تأوّهت هناء بقوه اه اه ام ام اه

بسرعه خاطفه فكت حنان أزرار بلوزتها وقلعتها ورمت بها على الارض ليصبح نصفها العلوي عاري واثدائها الكبيرة الشهيه يقطران حليبهم على ابراهيم ، أزحت حنان شعر هناء عن آذانها وهمست لها قائله

- يلاه ورينا مهارتك يالبوه ، وعضت على شحمت إذنها ، انحنت هناء وأصبحت مقوسه وقربت فمها من زبه وأخرجت لسانها وتحسس راْس زبه متذوقه شهوت حنان الي عليه ، مد يده يحس فلقتي طيزها من فوق الاسترتش ويعصرهما مما جعل هناء تفتح فهمًا وتهبط على زبه ليدخل الى نصفه ، وبدات تمصه بنهم وهي قابضه على خصاويه تدعكهما ، نظرت حنان لها وأحست بنشوه فقتربت الى خلف طيز هناء الي بارز ومندفع الى الخلف ومدت يدها ممسكة بنطلونها وسحبته الى الأسفل ، ترفع هناء رجلها لكي حنان تخرج البنطلون منها ومن ثم ترفع الرجل الاخرى لتخرج لها البنطلون ،، ظهر طيزها العريض المرتكز وافخاذها المبرومين والمكتضين باللحم ، منظرها عاريه كاملا اثار ابراهيم اكثر فقبض على رأسها بكلتا يديه ويدفعه نحو زبه اكثر ، اختنقت هناء وضربت بيديها على أفخاذه ليترك رأسها وأرجلها تركل الارض بقوه ، حنان صاحت على ابراهيم قائله

- هيمه راح تخنق البنت ارفع يدك

رفع يده ، رفعت هناء رأسها وفمها مخرجه زبه ابراهيم ونزلت على ركبها وعيونها تدمع وتتنفس بقوه ، جلست حنان خلفها وحضنتها محاوله تتهدائتها ، احست هناء برجوع نفسها ، ونهضت بسرعه على قدميها وقفزت على السرير بجانب ابراهيم وضربت على صدره بعنف وقالت ،

- انت مجنون كد ان تموتني ، لف ابراهيم يده على عنقها جذبها نحوه والتهم شفتيها بشفتيه ، توقفت عن الضرب وانسجمت مع شفايفه وامدت يدها ممسكة زبه وتفحسه صعودا وهبوط ، وشفتيها تعصر شفتيه ، ودفعت لسانها داخل فمه ، ليمتصه بقوه ويعض عليه بأسنانه ، حنان واقفه بجانب السرير ، قالت بغنج ،

- وانا مليش في الحالي نصيب ،

وقفزت الى السرير وتسجد على ركبها بين أفخاذ هيمه وتبعد يد هناء عن زبه وتمسكه بيدها وتنزل فمها عليه وتمتصه مص بحنيه وتتحسس على خصاويه بأناملها ، احس هيمه بمتعة جارفة فهو بين امرأتان جميلات شهوانيات سكسيت لذيذات ، امد يده ومسك نهود هناء ويعصرهما وشد حلماتها وينهمر الحليب بكثره مما اثاره اكثر ، ابعد شفتيه عن شفتيها وسحب زبه من فم حنان ، وطلب من هناء ان تركع بالوضع الفرنسي (الكلبة) فوق السرير جثت حنان على ركبها وأيديها ، راح هيمه خلفها وجلس على ركبه ، قرب زبه العريض الأبيض من كسها وداخله ببط حتى نصفه ، شهقت هناء شهقه مدويه ، وعضت على شفايفها ، ثم قبض على موخرتها بيديه وبداء في سحب زبه كاملا ثم ادخله مره اخرى ببط ، أحست هناء بكبر زبه وقالت له ، أرجوك لا تفوته كله ، لم يستمع إليهما وواصل ادخاله ببط حتى استقر في اعماق كسها ، ومن ثم سحبه كاملا و فجاءه رزع زبه كاملا مره واحده في كسها حتى امتلئت الغرفه بصوت صفقه ناتجه عن ارتطام لحم اردافها بفخذيه ، ارتفع صوت هناء حرام عليك بيوجع اي يا أمه اي ، أعاد ابراهيم الكره بس بشكل بطي ، يدخل زبه ويخرجه وهو قابض على موخرتها أسرع في حركته يرزع زبه في كسها ، حنان اقتربت منه وهاجمت على شفايفه تلتهم شفايفه ولسانه وهو مستمر في دك كس هناء ، طلب من حنان ان ترقد تحت هناء وتخلي رأسها تحت كس هناء وكسها تحت فم هناء ، ثواني وَقّاد حنان تحت هناء ، كانت عيونها تراقب دخول وخروج زبه في كس هناء اثارها فبدأت تلمس كس هناء وتأره تمص خصاوي هيمه وتلحس زبه عندما يخرج من كس هناء ، هناء تحس باللذه وتتاوه وتئن وتصرخ ، دفع هيمه رأسها نحو كس حنان ، بدات تلحس كس حنان وتعض زنبورها ، استمر هيمه في نيك هناء ، نزلت ماء شهوتها مرتين ، فجاءه ارتعشت بقوه وصارت أفخاذها ترتعش بعنف مما أفقدها القدره على الوقوف على ركبها وخرجت زبه وجثت على فم حنان ليندفع ماء شهوتها في فم حنان ، ذالك اصاب حنان كذالك برعشه وصارت ترفع ووسطها وترطمه بقوه على الفراش مع اندفاع ماء شهوتها الى الخارج ، قلب ابراهيم هناء من فوق حنان على ظهرها ، وسحب حنان نحوه ورفع سيقانها على أكتافه وبداء في إيلاج زبه في كسها الغرقان بشهوتها ، لفت حنان سيقانها على ظهره وسحبته بعنقه ليرقد على صدرها ، وناكها بقوه وعنف ساحقا اثدائها بصدره وشفايفها بشفايفه ، فاقت هناء من غيبوبه اللذه على صوت النيك والرهز فاقتربت منهما وأزاحت أيد حنان عن عنق هيمه ورفعت رأسها عنها وجلست بكسها على فم حنان وتحركه عليه مما جعل حنان تنزل شهوتها وترتعش ، لفت نظر ابراهيم الحليب الي يخرج من نهود هناء، قرب فمه من نهودها وبدا في مصهم وشرب الحليب ، صاحت هناء ودفعت براسه اكثر نحو صدرها ، الحليب يسيل من فمه الى صدر حنان ، مما اثرها اكثر فرفعت يديها وقبضت على نهود هناء وتضغط عليها بعنف مسببه خروج واندفاع الحليب بكثره داخل فم هيمه ، كنت لا تزال تنيك هناء بلسانها ،زمجر هيمه كالأسد معلن قذف حممه البركانيه في كس حنان ، سحب زبه كسها واستلقاء بجانبها ، هناء لم تشبع بعد ، قامت من على فم حنان واتجهت نحو زبه لتبدأ رحله المص ولحس خصاويه ، بينما حنان فاقده الحركه مغمضه عيونها فتحه فمها ، ووجها ملطخ بشهوت هناء مختلطه مع الروج والمكياج ، ابراهيم كذالك مغمض عينيه متلذذ بمص هناء لزبه وخصاويه ، انتصب زبه مره اخرى ، هناء لم توقف عن مصه ، فجاءه نهضت هناء ووقفت فوقه ظهرها وطيزها متجه نحو وجه هيمه أمسكت بزبه ونزلت عليه وأدخلته كسها ببط حتى استقر في اعماق كسها وبدات في الصعود والهبوط واردافها ترج وتصدر صوت تصفيق عند ارتطامها بعانت هيمه فتح ابراهيم عيونه لينبهر بجمال وكبر طيزها وهي تصعد وتهبط على زبه وتهتز ، امد يديه ليمسك موخرتها ويصفعهما صفعه قوي جعلتها تسرع في حركتها صعودا وهبوطا ، فتحت حنان عيونها على صوت الصفع والتصفيق ، وقالت

- عادك ما شبعتي يا قحبه

ردت هناء عليها قائله

- هو الواحدة تقدر تشبع من هذا الزب

احست هناء بتعب ، توقفت عن الحركه وزبه مستقر في كسها ، قبض على موخرتها ويرفعها قليلا وبدا في ادخال وإخراج زبه بعنف وقوه ويباعد بين فلقتي طيزها ليظهر له خرمها الوردي ، تفاجأ ، وهمس لحنان

- حنان حنان شوفي فتحت طيزها باينه مفتوحه صح

-كلامك صح فتحتها واسعه شويه

-سوف انيكها في طيزها

دفعها ابراهيم عنه لترقد على ظهرها وقام ورفع أرجلها على كتفه وفرش بزبه فتحت طيزها ، استغربت هناء وقالت

-انت ناوي على ايش انتبه طيزي مش ممكن تتحمل زبك

ضحكت حنان وقالت

-شكلك تنتاكي من طيزك يا قحبه

-ضحكت هناء وقالت ايوه زوجي بعض الأحيان ينيكني من طيزي اذا هو مقوم وكان فيني الدوره

-قلت لك انتي قحبه تنتاكي من طيزك وما تقولي لي هههه

فجاءه صرخت حنان اي لا ، كان راس زب هيمه قد دخل في طيزها ، حاولت تسحب نفسها من تحته ، لكن ابراهيم دفع بسيقانها نحو صدرها حتى ارتفع طيزها ، وأصبحت غير قادره على الحركه ، بداء هيمه في إيلاج زبه اكثر ببط وهي تصرخ وتترجاه بان يخرجه قائله

- أرجوك اخرجه يوجعني بليز أبوس رجلك

حنان تضحك بقوه وتقول

- لا تخرجه نيك القحبه ربيها ههههه

دخله كله وبداء في نيكها ببط ثم أسرع وأسرع حتى تعودت واستمر في نيكها وهي تصرخ خلاص بس كفايه شقيت طيزي نصفين اه اح، ارتعشت ، اخيرا انفجر زبه داخل طيزها واملاها مني ، سحب زبه ليندفع هواء من طيزها والمني ينساب من فتحت طيزها وهي تتلوى من الوجع حتى هدأت ، حنان تضحك عليها بقوه، امتدت هيمه بينهما هناء من يمينه وحنان من شماله ، وسحب راس كل منهن الى صدره وقبل كل واحده في رأسها

حنان مازالت تضحك على هناء ، هناء منغاطة منها وقالت لها

- خلاص كفايه اسكتي يا قحبه أصلا لو تجربي نيك الطيز راح تحبي وتعشقي نيك الطيز بقوه

- لا مش ممكن انتاك من طيزي يكفيني نيك كسي ههههه

- سوف نشوف بيننا الأيام أصلا هيمه مش ممكن يترك طيز مثل طيزك من دون ما ينيكه ، صح يا هيمه

يضحك هيمه ويقول

- طيزك يا حنان شي خيالي ومش ممكن اتركه لازم يجي يوم وانيكه

فزعت حنان من مكانها جالسه على طيزها وقالت

- انا غلطانه عندما جلبتك معي يا هناء يا قحبه تحرضيه على طيزي

-تقهههت هناء وقالت

- انا ايش دخلي اذا كان طيزك مغري وحلو هههه

يضحك الكل ، وفجاه يسمعوا بكاء *** هناء ، تنهض هناء سريع وتقفز من فوق السرير والحليب يقطر من اثدائها وتسرع اليه

تضحك حنان وتقول

- مسكين ابنك أكيد انه ما راح يحصل حليب في صدرك بعدما شفطه هيمه ههههههه

فجاءه يرن تلفون حنان ، وتفزع حنان وتقول

-يا لهوي انه زوجي ، وترد عليه

- ايوه حبي

- واينك حنان الساعه السابعه مساء

-عفوا حبي الوقت سرقنا يلاه الان مروحة ،

اغلقت السماعة وصاحت لهناء وقالت

- اتجهزي عشان نروح

يلبسين بسرعه ويغادرين،،،،،يتبع











الجزء الرابع عشر





في احدى الليالي كانت حنان معصبه ، غاضبه ، لها اكثر من اربعه ايام لم ينيكها ابراهيم ، حيث كان مشغول جدا، حنان متوترة جدا ، مشتهية بجنون ، مش ضايقه احد حتى ملابسها مش ضايقه تلبسهم كانت عاريه تسير في غرفت النوم من جهه آلى اخرى وصدرها أمامها يتراقص مع كل خطوه تخطوها وطيزها بارزه الى الخلف وكأنه تلحق بعدها ، أمسكت التلفون واتصلت على ابراهيم

رِن التلفون وفي الأخير اجاء الرد منه

- نعم حنون

- شوف بكره لازم تكون فاضي لي انا مشتهية لك موت صاير لي اكثر من اربعه ايام مش قادره اشوفك

- حنان قدري عملي عليا ضغط كبير

- انت من بحث عن هذا الضغط انا قلت لك تترك عملك وانا سوف اعطيك أضعاف راتبك لكن انت رافض

-اوف يا حنان ان قلت مليون مره انا راجل أكل من عرق جبيني مش من عرق زبي

- ام امووووه أني فداء لزبك وحشني موت قتلني ارحمني شويه

- على العموم صبرتي الأكثير عاد باقي القليل

- هيمه كسي بياكلني حرام عليك ارحمني

-حنان سوف أعوضك وسوف أشبعك واشبع كسك وأدكه دك امووووه

-هيمه تعوضني شهر ما تروح من عندي ولا دقيقه ،

-وعد أعوضك حبي يلاه باي

-باي ، اغلقت حنان التلفون وقد كسها المنفوخ الوردي غرقان بشهوتها يخرج منه وينساب على فخذيها المبرومين ، هي تنزل شهوتها بمجرد ان تسمع صوت ابراهيم وتنتصب حلماتها وترتعش ، مازالت تدور في الغرفه ذهابا وإيابا ، خطر على بالها ان تتصل لهناء فربما تنسيها هيمه بعض الوقت ، دقت عليها ، ردت هناء

-آلو كيفك هنوه

-هلا حنونه

-هناء انا تاعبه ومرهقة ، هيمه مش فاضي لي وانا مشتهية له موت

- ههههه انتي لبوه ههههه

-هههههههه يا هبلا، وفي هذه اللحظة كان زوجها علي واقف في باب الغرفه يريد الدخول حيث الباب كان مفتوح ولما سمع ضحكات حنان توقف ليسمع ، لا يعلم لماذا توقف ، شي داخله تحرك ، يريد ان يسمع توقع ان تكون صاحبتها هناء الي تكلمها ، احس بآثاره

وواصلت حنان كلامها

- ايوه اضحكي يالبوه انتي مرتاحة على الأقل حسن زوجك ينيكك ويكفيكي ويريحك حتى ولو كانت مره في الأسبوع ، اما انا فانتي عارفه لا زب ولا نيك ،

تجمد علي مكانه احس بنار تشب في صدره ، احس بخجل احس بضعفه ، فهو يعرف انه لا يقدر ان يشبعها أبدا ، رغم ان زبه كبير و يقذف بعد طول نيك

احس بانه يريد ان يبكي



تعبت حنان من الدوران في الغرفه وجلست اما المرايه وضعت تلفونها فوق التسريحه وفتحت مكبر الصوت ، فقالت هناء

- قولي ماشاء **** لا تحسدي زوجي ، فديته ، اه أمس ناكني نيك ذبحني ووو ،تصدقي عاد كسي يوجعني الى الان

- اسكتي يا هناء لا تعصبيني اكثر انا منهاره وانتي تزيدي تجنني بي ، كسي ذبحني

- هههه ايش رأيك اسلفك زوجي حسن الليله ينيكك ويهري كسك هههه

وقعت هذه الكلمات كالقنبلة على صدر علي

ردت حنان عليها

- ياليت ايوه موافقه يلاه خليه يجي هههه

أنصدم علي ودمعت عيناه وقال في نفسه ، زوجتي تريد رجل اخرى ينيكها معقول ،

ردت هناء وقالت

- هههه محرحره يا قحبه ههههه لا مش راح اخلي حسن يلمسك حتى ههههه

مع انا علي غاضب وراح ينفجر لكن زبه بداء ينتصب ويحس بشهوه

اردفت حنان قائله

-أشبعي بيه انا مش ممكن اسلم له جسدي ولا حتى يحلم بيه هههههه

احس علي بتحسن بعد سماع كلام حنان هذا وقال ، مش ممكن تخونني ، احس علي بنشوه قويه

ضحكت هناء وقالت

- على فكره كمان اليوم لمح لي من عصر انه مشتهي ينيكني وقال لي طيزك وحشني هههه

ضحكت حنان وقالت

- يخرب بيته شكله ناوي يدمر طيزك بزبه بعدما دمر كسك ههههه

انتصب زب علي اكثر

-ايوه ياحنان وكمان قلي ان طيزي كبرت وأحلوت

- ههه أكيد انها كبرت جدا وأحلوت بعد لبن هيمه

انتصب زب علي اكثر،، لكن استغرب مين هيمه ، بس لم يهتم

ضحكت هناء وقالت

-اه يابنت لو تجربي نيك الطيز ما احلاه سوف تجنني ههههه

-يابنت لا مش ممكن اجربه أصلا اخاف احس انه موجع قوي

-سوف تحسي بوجع في ألبدايه وبعدين سوف تتعودي ، أقولك ليش ما تخلي زوجك ينيك طيزك الكبيرة

ضحكت حنان وقالت

- هو قادر ينيك كسي عشان يقدر ينيك طيزي ههههه

طلع دم علي الى دمغه احس بالخجل وأحس بالغضب لان حنان كلمت هناء كل شي عنه ، وفي نفس الوقت زبه انتصب كاملا

فجاءه رفعت حنان عيونها الى المرايه وشافت خيال رجل امام باب الغرفه ، حركت رأسها الى أقصى المرايه للتمكن من رايته تماما ، ارتبكت وخافت انه علي ، وفي لحظه مر على فكرها الف سوْال ، متى اجاء ، كم له هنا ، هل سمع كلامنا كاملا ، او هل سمع كلامي مع هيمه ، احست بالخوف ، لكنها تماسكت ، حنان قويه الشخصية وذكيه جدا

قطع حبل اسالتها صوت هناء

- آلو حنان مالك سكتي

ردت حنان وقالت

-ولا شي بس انتي عارفه ، أني أحب علي وأموت فيه وما اريد ابعد عنه هو حبي وزوجي وأبو طفلي الي في أحشائي اعشقه و مستعده أعيش العمر كله خدامه لرجله ،

هناء آفتهم لها ان حنان تداري في الكلام وربما علي يسمعها فقالت لحنان

- انا عارف انك تحبيه وهو يحبك **** لا يحرمكم من بعض ،

احس علي بارتياح وطرد كل الأفكار عن دماغه ، بس زبه مازال منتصب

قالت حنان

- يلاه باي سوف أقوم اتجهز لزوجي لنيكيني وأثبت لك انه أقوى من زوجك المعفن

ضحكت هناء وقالت

- في أحلامك مستحيل ينيكك مثلما زوجي ينيكني ههههه يلاه باي يا لبوه

اغلقت الهاتف

علي احس بشهوه عارمه زبه منتصب اثاره كلامهم نسي كل شي فقط حاسس بشهوته وزبه ، انتظر شوي في الباب ، حنان تشوفه من المرايه ، تجهزت تعطرت وذهنت جسدها بكريمات ، فجاءه تتظاهر علي بانه يقترب من الغرفه عشان تنتبه حنان ، دخل علي وحنان جالسه امام المرايه ، اقترب منها ، احست بقلبها يخفق بقوه ، استجمعت قواها وقالت

-انت وصلت حبي

- ايوه روحي

اقترب منها وانزل رأسه واشتم شعرها الاشقر وقال ،

- راحئتك تجنن ، وطبع قبله على خذها ، وبدا في خلع ملابسه ،

استقامت حنان والتفتت اليه واثدائها أمامها واقتربت من زوجها ومتد يدها تخلع ملابسه عنه ، بدات بقلع الكوت ومن ثم تفك أزرار القميص وتحك جسدها وابزازها عليه ، انثار علي وانتصب زبه ومد يديه وقبض على اثدائها المنفوخه ، تميلت بدلع وقالت له

-اصبر يا رجال خليني ابعد ملابسك من فوقك

ابتسم لها وقال

-وحشتيني موت يا حبي ،

حنان شيطانه تريد ان تعرف من متى وهو يسمعها ، ابتسمت له وقالت

- انت ابن حلال و**** كنّا في سيرتك انا وهناء منذ لحظات وقلت لها زمانك واصل وانت مشتهي لي

ابتسم علي وقال

- انتي وهناء بنات حلال وكمان زوجها ابن حلال ، هي كانت بتدلعه ايش

تنبهت حنان آلى مكره يريد ان يختبراها ويعرف من هو هيمه الي ناك طيزها ، ضحكت وقالت له بمكر

- هناء تدلعه وتقوله هيمه

احس علي بنوع من الراحه ، هيمه طلع زوجها ، وكذالك حنان احست بطمأنينة فقد عرفت من متى وهو يسمعها ، تاكدت انه لن يسمع اتصالها مع ابراهيم، وهذا الشي ريحها جدا،

خلصت حنان من خلع ملابسه ، اصبح علي عاري باستثناء البوكسر ، تحركت حنان نحو السرير تتمايل بطيزها الرجاجه ، تاججت شهوت علي ولحق بها وصفع طيزها ، صاحت حنان قائله

- اي اوجعتني يا حبي ، انت قاسي شكلك ما تحب طيزي

قال علي وهو مازال يقبض على اردافها من خلفها

- مين قلك أني ما أحب طيزك ، انا اعشقه موت

وجثى على ركبه خلفها حتى اصبح وجهه مقابل موخرتها ، باعد بين فقلتي طيزها ودفع راْسه بين الفلقتين يبوسها بنهم ويلحس مابينهما حتى وصل الى فتحت شرجها ولحسه بلسانه ، احست حنان بشهوه تعتريها ، ركضت على السرير ونامت على بظنها رافعه طيزها الى الأعلى وقالت

- ايش فيكم اليوم كلم تريدون الطيز اليوم ايش حصل لكم ،

قفز علي فوقها وجلس على أفخاذها من الخلف وقبض على اردافها وقال

- مين كلنا

ضحكت حنان وغرست رأسها على الفراش وقالت

- انت شكلك ناوي على طيزي اليوم ، وكمان زوج هناء يريد ان ينيكها من طيزها هههههه

انتصب زب علي من كلامها ، وقال

- حسن ينيك هناء من طيزها

رفعت حنان رأسها من الفراش والتفتت نحوه ، وقالت

- ينيكها من طيزها وكسها وكل فتحه فيها ، حنان تعرف ان هذا الكلام يثيره ويهيجه،، واصلت كلامها قائله

- اصله يحب كل شي كمان هي تحب كل شي هههه

هاج علي من كلامها وتمتد على ظهرها ، زبه بين فلقتي طيزها ، وفمه عند عنقها من الخلف وأزاح شعرها والتهم عناقها ، يقبلها في كل مكان ويضغط بزبه على طيزها بقوه

تتحرك حنان من تحته بدلع ومياصه وقالت له

- انت ناوي على آيه ، مش ممكن أخليك تنيكني من طيزي

رفع علي راْسه وهمس لها

-ليش ، عندك مانع أني انيكه

ضحكت بمياعه وقالت

- انا ما أحب النيك من الطيز ، بعدين هو انت قادر تنيك كسي عشان تقدر تنيك طيزي

استفزته بكلماتها ، انتصب زبه اكثر وقال

- قادر آنيكه واشقه شق

ههههه ههههه

- يارجل مسوي نفسك حسن زوج هناء ، هو قادر ينيكها في كل حته في جسدها وبساعات ، حنان تعرف ان هذا الكلام يهيجه اكثر

دفعته من فوق ظهرها ، واستدارت ونامت على بطنها ، قام علي وجلس بين أفخاذها ، فتحت له سيقانها ودفعت راْسه على كسها ، التهم كسها ولحس كل شبر فيه ، دخل لسانه بكسها ينيكها ، ارتعشت حنان وأنزلت ماء شهوتها على لسانه ، رفعت راْسه وقالت له ،

- انت تعرف انك تنيك بلسانك افضل من زبك ههههههه

استفزته مره اخرى ، رفع ساقيها فوق كتفه ، أقترب برأس قضيبه من فتحة كسها الذي كان يرتعش ، وبدأ ينيكها ، من اول تلامس بدأت تئن وتتأوة ، ترتفع زفراتها وتطلق صيحات الاستمتاع والنشوة ، تلتوي في السرير كالافعي ، تغمض عيناها ومن ثم تفتح عيناها وتهمس اليه قائله ،

-لو قذفت سريعا مثل كل مره، صدقني سوف اجيب حسن زوجه هناء بدلك

احس علي بقشعريرة في جسده وأسرع من حركاته ، كلامها جعله يقذف منيه في كسها ، ارتخى زبه وخرج من كسها ، نام علي بجانبها ، يفكر معقول زوجتي تريد ان تنتاك من رجل اخرى ، احس بغضب وفي نفس الوقت بآثاره ولذه ، اقنع نفسه انها تقول هذا الكلام مجرد للتمتع وقت الجنس ، حنان ساكته ومباعده بين سيقانها ، التفتت اليه وقالت

- هيا قوم نيكني ، ترى ان حسن عاده الان مستمر في نيك كس وطيز هناء وانت ماقدرت تنيك كسي فقط ،

اقترب منها وقبل عنقها وعصر اثدائها ، لكنها مسكت يده وامدتها الى كسها وادخلت إصبعه في كسها وقالت

- هذا الي مشتهي نيك تفهم يلاه قوم نيكه وإلا روح جيب من ينيكه ،

أزاح شفتيه عن عنقها ، الغضب يملأ وجهه ورفع صوته قائلا ،

- انا مش راجل ولا آيه ،

أغمضت حنان عيونها وقالت

- اثبت لي انك راجل

احس بنشوه لكن زبه لم ينتصب ، دفع إصبعين في كسها وبداء بيلاجهم دخولا وخروجا وبسرعة ، ارتفعت معه الانات وصرخات اللذة ، رفعت وسطها ليندفع من كسها ماء شوتها خارجا وكأنها حنفية ماء ، غرقت يده وافخاذها والفرش من تحتها ، سحب يده واستلقاء بجانبها ،يلهثون من التعب ، أغمض عيناه وقال بخجل

- انا أسف ،

قالها بطريقه وكأنه يقول لها اعملي الي تشتي انا مش قادر عليكي،، تنبهت حنان والتصقت به ووضعت رأسها على صدرها وقالت

- انت حبي وفحلي وانت نياكي فقط انت كل شي بالدنياء هذه

تنفس الصعداء وقال لها

- احبك واعبدك يا معشوقتي

مرت دقايق حتى بدات حنان تسمع شخيره ، علي نام سريعا ، نومه مثل نيكه سريعا

سحبت رأسها من صدره ، وسارت الحمام أخذت دش سريعا ، ورجعت تنام بجانبه ، تقلبت على الفراش لم تستطيع النوم ،هي لم تشبع كسها يحكها واثدائها ، حل الصباح وهي لم تعرف النوم ، احست بزوجها لما فاق وتجهز للعمل وقبلها وانصرف الى العمل ، فتحت عيونها وأزاحت الغطاء عنها ليظهر جسدها الفاتن والشهي ، لمحت انتفاخ بسيط في بطنها ، اثار الحمل بدا يظهر على جسدها ، نهضت الى الحمام ، تناولت الصبوح ، احست بملل فظيع ، فهي تعرف ان ابراهيم لن يقدر يشوفها اليوم ، اتصلت على هناء تلفونها مغلق ، تنهدت وقالت اح يالبوه يا هناء أكيد انتي راقده الان بعد ما انتكتي ليله أمس من حسن ، الملل يقتلها ، جاء على فكرها انها تروح السوق تشتري بعض الملابس الداخلية وقمصان النوم تناسب مع حملها وانتفاخ بطنها ، نهضت وتجهزت ولبست ثوب طويل الى اخر اقدامها وتحته سنتيان احمر ضيق بالكاد استوعب اثدائها ، وكيلوت احمر بالكاد حشرت سيقانها فيه يظهر كل اردافها ويغطي كسها قليلا، لم تكن ترغب ان تلبس بنطلون ، ثم لبست العبايه المخصرة والملصقه على جسدها لتزيدها اكثر اغراء ، وضعت النقاب على وجهها ، توجهت الى المول ، يكاد المول يكون خالي من البشر فمازال الوقت مبكرا ، تجولت في المول وكل عيون البائعين تحملق فيها وفي جسدها المغري وصدرها الي يهتز مع كل خطوه تخطوها وكذالك طيزها المترنح يمين يسار الى الأعلى ومن ثم الى الأسفل ، وكان عطرها يفوح منها فكل من أشتمه اصاب باللذه ، تجولت حتى أعجبها محل للملابس وقمصان النوم النسائية ، دخلت المحل واستقبلها ولد في مقتبل العمر ، ورجل كبير في العمر الشيب يملأ راْسه وشنبه وكان ضعيف جدا وكأنه هيكل عظمي ، كان المحل كبير وواسع ، طلبت منه ان يريئها الانجيري الجديده وكذالك الكيلوتات والسنتيانات ، اخرج الشايب بعض الموديلات السكسيه والحلوه لكنه استقصد ان تكون مقاساتها صغيره ، فهو خبير في معرفه مقاس كل امراه من مجرد النظر في جسدها ، أعجبها العديد من الموديلات ، لكن كانت مقاساتها اصغر من مقاس جسدها ، طلبت مقاس اكبر ، لكن الرجل الشيبه قال لها ان هذه مقاسها وانه سوف يطّلع عليها تحفه وكذالك قال انه لا يوجد مقاسات اكبر من هذه المقاسات، حنان ذكيه جدا تعرف نوايا الرجال سريعا ، بعد كلامه هذا وكمان نظراته الشهوانية الى صدرها وموخرتها تأكد لها ان نوايا الكهل هذا وسخه وانه يشتهيها ، احست بنشوه وآثاره فهي مرغوبة حتى من كبار السن الكهول ، حنان تعرف مقاس جسدها لكنها احبت شيطتنت الكهل ، خطر على بالها فكره جهنمية فهي تحب وتعشق المغامرات والتجارب الجديده ، مجرد ان شافت شيبته وكبره في العمر اشتهت ان تجرب هذا الكهل وماذا سوف يقدم لها من إضافات جنسيه بالنسبة لعمره الكبير،

كان الرجل يحاول إقناعها ان هذا مقاسها ، تبسمت حنان وقالت له

- انا متاكد انه مش مقاسي ، حنان واثقه انه سوف يعرض عليها ان تدخل غرفه القياس لتجرب الموديلات

صدق توقعها ، وقال الشيبه

- يا آنسة عندنا غرفه قياس ممكن تقيسيه فيها

ردت عليه بنجاسه وقالت

- انا مش آنسة انا مدام

ابتسم الشيبه وارف قائلا

- الي يشوفك يقول انك مش متزوجه ، مازلتي صغيره

ضحكت حنان ، فهي فعلا صغيره لكن جسدها مثير جدا ، أردفت قائله

- انا متأكده انه مش مقاسي ليش مصر انه مقاسي

-يامدام انا لي أربعين سنه في هذه الشغلة واعرف كل شي ، هذا الشيب ما طلع لي الا من العمل هذا

ضحكت حنان وقالت

- انت خليتني أشك في مقاسي ههه، خلاص وريني غرفه القياس

ارتسمت ابتسامه خبيثه على ملامحه وقال

- اتفضلي يا مدام من هناء

تقدم الرجل وحنان تلحقه ، حتى وصلو الى نهايه المحل من الخلف ودخلوا ممر يودي الى غرفه القياس ، كانت غرفه القياس في مكان لا يمكن احد ان يشوفه او يسمع اي صوت يخرج من الغرفه، ارتسمت ابتسامه على حنان وقالت في سرها ، هذه مش غرفه قياس يا وسخ هذه غرفه صيد فراسئك يا شيطان ،عند نهايه الممر فتح لها باب الغرفه وقال

-اتفضلي يا مدام وقيسي براحتك وعلى مهلك حتى لو تقيسي كل شي داخل المحل ،

تقدمت حنان لتدخل الغرفه وكون المرر ضيق كان لابد ان تحتك به

،، فعلا فقد احتك طيزها بزبه وأحست به ، وكان هذا بالنسبه له قياس ردت فعلها ، دخلت حنان ولم تبدي اي ردت فعل نتيجه احتكاكه بها ، سكوتها كانت علامه الرضاء بالنسبه له ، أعطاها موديل واحد فقط لتجربته وقال لها

-انتي قيسي هذا ، وانا سوف اروح اجيب الباقي وايضاً سوف اجيب ملابس داخليه مثيره

تبسمت حنان وشعرت باللذه وفي نفس الوقت شعرت بالريبه والخوف ، فهي مقبله على تجربه عواقبها خطيرة ، اغلقت الباب خلفه ووقفت لحظه لتستوعب ماذا هي فاعله وحاورت نفسها ، ماذا انا فاعله هل أصابني الجنون لكي اسلم جسدي لهذا الكهل الضعيف ، لكن هذا كله عمل زوجي فهو لا يشبعني وكمان حبي هيمه مشغول عني ، هذا جعلني اسلم جسدي لأول رجل أقابله ، طردت هواجسها وبدات في نزع عبايتها والنقاب ومن ثم الثوب الي يستر مفاتنها ، أصحبت فقط لابسه السنتيان والأندر الي لا يخفون شي من جسدها ، هي تعلم ان الطقم الانجيري ليس مقاسها ولكن حاولت ان تجربه لكنه لم يدخل على جسمها ، فجاءه دق باب الغرفه ، فقال لها

-يا مدام طلع قياسك او لا

قالت له

-لا مش قياسي أبدا حتى انه ما دخل من صدري

-مش معقول يا مدام أكيد انه قياسك ، على العموم خذي هذه الأشياء و جربيهم

فتحت حنان الباب وهي مداريه جسدها العاري خلف الباب وأطلت برأسها فقط من دون نقاب ، اول ما شاف جمالها تجمد مكانه يبحلق في وجهها الابيض الجميل ، احست حنان به ونظرت بعيونها نحو زبه الي كان قد انتصب من تحت البنطلون وعامل انتفاخ في البنطلون ، ارتعشت وأحست بهياج

،، قاطعته وقالت له ،

-يا حاج وو حاج اعطيني الملابس

فزع وكأنه رش على وجهه ماء بارد وقال

-اتفضلي يا مدام

أخذت منه وأغلقت الباب في وجهه ، وضحكت مع نفسها ، أحست بالفرح لانه تثير اي رجل ، بدات في تفتيش الملابس محاوله تجربه البعض منها لكن لا فايده ، خلعت السنتيان والأندر لتقيس بعض من الي أعطها وايضاً مافيش فايده، حنان واثقه انه خلف الباب منتظر الفرصة لينقض على فريسته ،،

أصحبت حنان عاريه تماما ولا فوقها شي جالسه تناظر جسدها في المرايات الي على جوانب الغرفه ، حتى قاطعها صوته من الخارج قائلا

- ها مدام كل شي تمام

ردت حنان بصوت غنج

- ولا شي زبط كل شي ضيق

- لا مش معقول يا مدام ، ربما انتي مش عارفه كيف تزبطيهم على جسدك ،

-آيه قصدك ، قصدك أني متخلفه

-لا العفو يا مدام مش قصدي كذا ، انتي التحظر بكله ، بس الأطقم هذه تحتاج بعض الأحيان من يصلحها على جسد الواحدة

تضحك حنان في سرها وتهمس في داخلها ، هذا مقوم على الاخر ،هههه ، ايش أسوي الان ، فجاءه تخطر فكره في رأسها ، ترفع صوتها وتقول له

- لحظه من فضلك

تلبس سنتيانها والأندر ومن ثم تلبس الروب الطويل على جسدها وتبقى كاشفه الوجه والشعر ، وتفتح الباب وهي خلفه وتقول له

- ادخل وريني ازاي يلتبسوا

دخل بسرعه وكأنه ماصدق كلامها ، خرجت من خلف الباب ولم تغلقه ، اول ما وقعت عينه عليها تجمد وعيونه اتسعين وكأنه شايف ملاك قدّامه ، قطعت وقفته قائله له بخبث ومياصه

- يلاه وريني كيف ألبسهم ،

مسك طقم واحد منهم وقال ،

- معهم حق ما يجو مقاسك اصلهم مبهورين ومستحيين من جمالك

ابتسمت حنان وقالت له وهي تحرك عيونها بمياعه وتلاعب بشعرها

-يا حاج استحي على شيبتك انت قد أبوي ، وضحكت بمياصه

كانت ضحكتها اشاره له لينقض على فريسته ، نعم فجاءه أغلق الباب و انقض عليها كالأسد ، وحضنها ملصق جسدها بجسده محاولا تقبيلها ، لم تمكنه من شفايفها وتحرك رأسها يمين وشمال وتضرب على صدره ضربات خفيفه وتقول بصوت مياصه يدل على رغبتها وليس رفضها

- ابعد عني ياقليل الأدب

هو مازال يحاول ان يلتقط شفتيها ، وهو حاضنها فما كان منه الا ان انزل يديه الملفوفة على ظهرها الى طيزها ويقبض على اردافها بمخالبه ،فرجف جسدها متوقفة عن المقاومة ودفعت شفتيها نحو شفتيه ليلتهم شفتيها ويشرب من رحيقها ويمتص لسانها ، يعتصر موخرتها بعنف ومع كل عصره تلتصق به اكثر وتسحق صدرها بصدره أقوى وأعنف ، اخيرا أعتق شفتيها ولسانها ، وانقض على رقبتها يقبل كل حته فيه وهي ايضا انقضت على عنقه بعنف ، احست فيضان يخرج من كسها يتدفق من خلال الاندر على أفخاذها ، أعتق عنقها وبحركه خفيفه نزع الروب عنها ، لتصبح فقط بالسنتيان الفضاح لبزازها اكثر من الساتر ، والأندر المغطي لفتحت كسها فقط وشفراته خارجه من جوانبه اما طيزها فلا يغطيها شي من الاندر ابو خيط المختفي بين فلقات طيزها الشهيه، لف يديه خلف ظهرها ونزع السنتيان منها محرر اثدائها الكبيرة المشدودة ذات الحلمات الورديه المنتصبه ، ثم يجذبها اليه ملتهم شفتيها مره اخرى وأيده تعصر ابزازها ، ارتجفت حنان وارتعشت أرجلها ، انزلها على الارض لتمتد على ظهرها ولم يكن متسرعا فقضي وقتا فى تذوق لحمها ويوزع قبلاته على كافه أنحاء جسدها ، صدرها وحلماته عنقها وبطنها حتي وصل لكسها المتعطش الغارق بشهوته ، ونزع عنه الاندر وبدا في لحسه ومصه ، ، بينما هو يعذب كسها كانت تلتوي تحته مثل الحيه تاره تدفع راْسه اكثر وتأره ترفع وسطها اكثر لما تكن مستعجلة لدخول زبه في كسها فقد تعلمت كيف تتحكم وتمتع نفسها اكثر وقت ، بينما هي مغمضه العينان تتلذذ بلحسه لكسها ، توقف فجاءه ، فتحت عيونها لتجده واقف وقد نزع ملابسه كاملا وأول ما شافت زبه شهقت شهقه مدويه غير مصدقه ان هذا الكهل يملك زب لونه ابيض بلون القمر وكبير بكبر زب هيمه وعريض ومعوّج غير مستقيم ، ولديه خصاوي كبار لم تشوفبحياتها مثل كبرهن ، نهضت سريعا وجثت على ركبها وأمسكت زبه وتحس عليه غير مصدقه هذا المارد الأعوج محتارة كيف سيدخل كسها وهو اعوج وكبير ، وبينما هي في افكارها دفع زبه في فمها وبداء في ادخاله وإخراجه وهي تعصر خصاويه ، فجاءه احست بمضخة في فمها ، قذف منيه بقوه وغزارة لم تعهدها مع هيمه ولا جون، اخرج زبه من فمها ليكمل افراغ منيه على وجهها واثدائها ، وهي على وضعها مندهشه بقوه الكهل هذا ، وقالت له

- حاج انت كملت

ضحك وقال

- اولا انا اسمي عبده ، ثانيا لا ما خلصت ، هذه ألبدايه أصلا انا لي سنه من دون ما أمارس الجنس لهذا قذفت سريعا

انفرجت اساريرها مبتسمه ،وبدات تذوق منيه ، قرب زبه من صدرها ، مسكته ووضعته بينهما وضغطت على كلتا اثدائها ، بداء عبده في نيك صدرها وماهي الا لحظات حتى انتصب بشده ، احست حنان بنشوه اول مره صدرها ينتاك بزب ، فجاءه توقف عبده وسحب زبه ، و سحبها من شعر رأسها لتقف واسندها على الحائط، وإلتقط إحدي ساقايها ورفعها عاليا لأتصبح واقفة على ساق واحدة بينما الأخري فى الهوء ، بدأ قضيبه بالتسلل بين شفرات كسها يحتك بهما فيلهبهما ويرد كسها عليه

ببلل غزير ، ارتعشت حنان فدخل قضيبه مهبلها ، بدات تتنهد وتئن ، وبداء كسها ينقبض متحسس الزب الي دخل فيه ، بداء في ادخاله وإخراجه ببط ثم أسرع ثم ببط ثم يسرع ، ثم التهم احدى اثدائها وهو لايزال ينيكها كسها ومن ثم يلتهم الاخرى ، ومره يلف أيده على اردافها ويجذبها بقوه ناحيه زبه ،،بدأت ضرباته تعلو نتيجة ارتطام جسده بجسدها ممزوجا بصوت صرخات شهوتها تصدر من بين شفتاها ، ثارت حنان وارتعشت وأنزلت شهوتها على زبه متسلله من جانبه وتسيل على أفخاذها ، ارتجفت بعنف فاحتضنت راْسه على صدرها وأطلقت صرخة ليقبض كسها على قضيبه بشدة مانعا إياه من الحركة ، وهمست له

- ارحمني يا حيوان

أثرته اكثر فدفع قضيبه اكثر فصرخت وعضت عنقه عضه خفيفه معلنه عن خروج شهودها للمره الثلاثه ، استمر في نيكها بسرعه حتى انفجر زبه داخل مهبلها ليملأ كسها سوائل غزيرة، اخرج زبه وسالت سوائله على أفخاذها ، أنزل ساقيها المرفوعه مستندا بجسده على جسدها ، ساقاها لا يقويان على حملها فجث على الارض بطيزها ، بينما هو جلس على الكنبه ساند ظهره الى الوراء وفاتح سيقانه ، وقال

- اه انتي لبوه ، لم آنيك بحياتي انسانه بحلوتك وجمالك وسخونتك

تبسمت له وارسلت له بؤسه في الهواء ، ارتاحت ثواني ثم زحفت على ايدايها وركبها نحوه ، ولما وصلت عنده جلست في الارض بين أفخاذه ووضعت رأسها فوقه بجانب زبه وقربت انفها منه تشتم رائحته، وتتحسس خصاويه بيدها،، اكثر شي اثار حنان هي رائحت جسده رائحت الشيبه (الكهولة ) حتى قطعها صوت رنين تلفونها ، نهضت من بين أفخاذه وتوجهت نحو شنطتها لتاخذ التلفون ،وهو نهض لَبْس وخرج ، ، كان المتصل رقم لا تعرفه فلم ترد عليه ، نظرت الى ساعتها كانت تشير الى الحاديه عشر ، قالت ساعتين نيك هذا مجرم هذا الشيبه ،، رجع عبده ، وقد كانت لبست ملابسها والعَبَايَة ، مستعده للمغادرة ، قدم لها طقمين لإنجيري وطمقين ملابس داخليه كهديه منه ، وقال

-انا أسف في الحقيقيه هذه مقاسك ،،

نهرته حنان وقالت له

- ايش شايفني قحبه انتاك بمقابل او كيف ،،، انا انتاك بمزاجي

اصرت حنان على دفع ثمنهما ، ودفعت ، وقبل المغادرة ،سألها عن اسمها ورقم جوالها ،،فردت لا إسم ولا رقم ... واحدة جات وخرجت وخلاص، وأنا لما أحتاج حاجة حأجيلك،باي مع السلامه ،،،،،،يتبع







الجزء الخامس عشر



في الصباح الباكر كانت حنان قد صحت من نومها وكلها نشاط وحيويه ، كانت سعيده جدا فهي الأيام الماضيه تمتعت وانتاكت من ابراهيم كل يوم ، وآخر نيكه كانت أمس ، عوضها ابراهيم عن الأيام الي كان مشغول فيها ، حنان عندما يكون ابراهيم متاح لها كانت لاتريد احد اخرى ، فهو يشبعها ويروي كسها ، وفي هذا الصباح كانت فرحانه اكثر فزوجها سافر اليوم الى مدينه اخرى لإنجاز اعمال تجارته ولن يعود الا بعد يومين ، اخيرا حلمها سوف يتحقق بان تقضي طوال اليوم وتنام بحضن ابراهيم حتى الصباح ، بعد نصف ساعه من سفره اتصلت على ابراهيم تخبره بان زوجها قد سافر ، وأنها منتظره في منزلها ، تجهزت حنان وتزينت لكن لم تلبس اي شي فضلات ان تكون عاريه حيث انها لا تطيق الملابس كون بطنها كبرت وصارت في الشهر التاسع ، ،، كانت حنان قد أقنعت زوجها بان يمنح جون وزوجته اجازه ليومين لزيارت اهلهم ،، وكذالك أقنعته ان هناء سوف تبات عندها عند سفره ،،، حنان تريد ان يخلو لها الجو ، ،،،

وصل ابراهيم الى باب قصرها واتصل بها ،فتحت حنان الباب الخارجي من داخل القصر وقالت له ان يدخل الى عند الباب الداخلي للقصر ، أسرعت حنان الى خلف الباب الداخلي وهي عاريه ، وصل وفتحت له الباب ، تفاجأ ابراهيم من منظرها عاريه وبطنها منفوخة أمامها وقال لها،

- هايجه من الان ، اقترب منها لكنها ركضت وصعدت الدرج الى الطابق العلوي ، جسدها كله يهتز وبذات موخرتها الشهيه ، طيزها اثار ابراهيم اكثر كان يرتج رج مع كل درجه تصعدها ، جاءته رغبه شديده في نيكها من طيزها اليوم ولن يتراجع عن هذا مهما حصل ، صعد ابراهيم بعدها وبدا في إزاله ملابسه ، وصل الى باب غرفه النوم وقد تخلص من كافه ملابسه ، اصبح عاري تماما وزبه منتصب أمامه ، دخل الغرفه ووقف في وسطها ولم يجد حنان ، حنان كانت مختبئة خلف الباب ، مشت على أطراف أصابع اقدامها حتى وصلت خلفه وألصقت بطنها المنفوخه بظهره ولفت ذراعيها حول خصره وقبضت على زبه العملاق وقالت بدلع

- ايوه ان هايجه مثل هذا الزب الهايج

ضحك هيمه وقال

- انتي من هيجه وانتي تصعدي على الدرج وجعله ينتصب احتراما لهتزز طيزك المغريه

- انت ناوي على آيه مالك انت وطيزي

مسك ذراعها وجذبها الى أمامه ولف ذراعه خلفها وقبض على اردافها جامد والصق شفتيه بشفتياها ، غابو في قبله طويله ، تشد شفايفه ويشد شفايفها ، تمص لسانه ويمص لسانها، عتق شفيها ، وقرب فمه من آذانها وهمس

- هذا وصفع اردافها سوف انيكه الان

صرخت بقوه وقالت

- اوجعتني ، اه اي ، احلم انك تنيكها

قشر بوجهه ودفعها على صدرها لتسقط بظهرها على السرير وأرجلها مازالت على الارض ، واستدار متجه نحو باب الغرفه ، وقال

- انا ماشي طالما مش راضيه آنيكك من طيزك

احست حنان بانه جاد ، وانتفضت من مكانها وهرولت الى الباب تغلقه ، وقالت

- أبوس رجلك لا تسويها

أمسك خذودها بيديه وعفسهن الى الداخل وقال

-انتي تفهمي او لا

ودفعها من على الباب، فصاحت حنان

-خلاص سوي الي انت عايزه ، نيكها وشقّها شق

حنان لا تقدر على فراقه ولا تقدر على رفض له طلب ، فهي تعشقه بجنون ، كيف لا وهو من يرضي شهوتها وتشبعها،

اقترب منها وقال لها

- لا مش راح آنيكك من طيزك الا وانتي مقتنعه وراضيه

لفت ذراعيها وتعلقت بعنقه وقالت له

- انا ملكك وموافقة علي شي تحبه ، بس لا توجعني يا فحلي المجرم

ضحكت حنان بمياعه ، رفعها وحملها بذراعيه واتجه بها نحو السرير ، انزلها بجانب السرير ، وقال لها ، اسجدي على ركبك وخلي بطنك ممتده فوق السرير، ألقت بأثدائها وبطنها فوق السرير وركبها على الارض ، فبرز طيزها الى الخلف ، فازداد اكثر اغراء مما جعل هيمه يهجم على اردافها ويقبل كل حته فيه ، وهي تئن وتتاوه ، فشخ هيمه فلقتي طيزها وبدا يمرر لسانه بينهما من اعلى الى أسفل كسها لحس فتحت طيزها وكسها ، حرك لسانه على شرجها وأملاها من ريقه ، قرب زبه وحركه على شرجها ويدعك الفتحه اكثر، ارتعشت وارتجفت بقوه ، رفعت حنان طيزها اكثر وقالت له

-حبي حط كريم قبل ما تدخله ، ودخله براحه

تلفت يبحث عن الكريم وما ان وقعت عيونه عليه ، نهض وركض نحوه أخده ورجع مكانه واقف على ركبه خلفها ، و بسرعه غطي زبه بالكريم ثم باعد ما بين الفلقتين واولج صباعه في الخرم وقد اغرقه بالكريم ، شهقت حنان بهستيريا ، اي اي اه يوجع ، استمر في إيلاج إصبعه حتى هدأت ، بعدها سحب إصبعه ، ووضع زبه على الفتحه وضغط بهدوء وببط وهي تئن وتعض بأسنانها على فراش السرير ، أنه ينساب الي الداخل بصعوبه جدا وتكاد روحها تخرج من جسدها ، بعد عناء دخل رأس زبه ، صرخت حنان بصوت عالي ،ارادت ان تقوله ان يخرج زبه لكنها خشيت ان يغادرها ، وقف عن الحركه بعض الوقت ومن ثم بدا في ادخال بقيت زبه بشكل دفعات ، يدخله شوي ويوقف وهكذا حتى دخل نصفه ، احست بان قلبها توقف ، الالم فظيع ، ادرك هيمه ان ادخال زبه اكثر سوف يقتلها ، فسحب زبه ببط حتى راْسه وأعاد ادخاله ببط ، حنان تشعر بوجع شديد ولكنه يبعث في داخلها احساس لذيذ ومتعه ، أسرع من ادخاله بشكل تصاعدي وهي تصرخ وتعض على شفتيها وتأره تمرغ انفها على الفراش ، مع دفعات زبه المستمرة والمتسارعة ارتعشت نزلت شهوتها من كسها تسيل على أفخاذها ، أسرع اكثر قضيبه للداخل والخارج وهي تئن وتتوجع وتستمتع بالنيك وتصيح بين لحظة واخرى مستمر في نشوته وبطنه تضرب اردافها وتصدر صوت تصفيق اردافها ترتج كأنها جيلي مما زاد نشوته وحركته، استمر في حفر طيزهاحتى اطلق لبنه ، لتلسع طيزها ، سحب زبه من طيزها ومعا خروج زبه اصدر صوت مثل صوت فتح زجاجه الخمر، استلقي على السرير ، وسحبها لتمدد بجانبه ، واللبن يخرج من بين فلقتي طيزها وينساب عليهما ، ناما يلتقطا انفاسهما ، غارقان في بحرالعسل . .

، حنان مغمضه العينان ، وهو مغمض كذالك و قال لها

-حبي أعجبك

تنهدت وقالت

- آيوه ، حاجه ممتعه لكن انا لا افضل نيك الطيز كثيرا ، انا أحب النيك من كسي

ضحك وقال

-خلاص من اليوم راح تحبي نيك الطيز

نهض هيمه واتجه نحو الحمام ، ملاء ألبانيو بماء ساخن ، ورجع الى حنان ، حملها بذراعيه وكأنها **** غارقه في النوم ، أخدها الى الحمام ونومها في ألبانيو ، وقال لها

-هذا سوف يخفف لك الالم ،

حنان لم تنطق ولا كلمه مكتفية بهز رأسها ، رجع هيمه على السرير واستلقى عليه ،



تكمل القصه حنان على لسانها-

لا اعلم كم من الوقت قضيته في ألبانيو ، خرجت من الحمام وانا بالكاد امشي وارجلي مفشوخات من الم طيزي ، امشي مغمضه ، وفجاه سمعت صوت مص ، افتح عيوني على هناء مستلقيه بظهرها على السرير عاريه ملط وهيمه جالس على صدرها وزبه بين نهودها ينيكهم وهي تضمه ابزازها على زبه وحليبها يسيل من حلماتها ومغرق زبه وعنقها ، ضحكت وقلت

- هو انتي وصلتي ياقحبه ممحونه على طول

أدارت رأسها نحوي وقالت

- ايوه صح انا الشرموطه الي انتكت من بدري

ضحكت واقتربت منهم بخطوات ثقيلة ومباعده بين سيقاني ، تنبهت هناء وقالت

-مالك بتمشي كذا او انتكتي بطيزك

هههه ايوه المجرم شق طيزي شق

- اخيرا طعمتي نيك الطيز ههههه

هيمه مستمر بنيكي ابزازها ، اخير وصلت عندهم وارتميت على ظهري بجانبهم ، اتابع حركتهم ، شدني اثدائها وهي تنزل الحليب اقتربت برأسي منهما ولحست الحليب من على جوانب صدرها وقلت

-حرام عليكم هو انتم ناويين تخلو الصبي جوعا ، يا بنت حليب ابنك كله راح

- مش عليكي هذا الخبر

اها مش عليا هذا الخبر ، مديت يدي وسحبت زب هيمه من بين اثدائها ، وأدخلته فمي امصه ، غضبت هناء وسحبت راسي وداخلته فمها ، تعاركنا على زبه كل واحده تريد ان تمصه ، اخيرا فازت هناء بإرضاعه زبه ، اما انا كنت مرهقه ولم اقدر عليها ، واكتفيت بمص ولحس خصاويه ، كل واحده منا تمص وترضع بنهم حتى اخرج زبه وخصاويه ، ونزل من فوق هناء ، وعدل وضعيتها ونيمها على جنبها و رفع رجلها اليمين ودخل بين سيقانها ودفع زبه مره واحده في كسها لتصرخ جامد ثم بداء في رزع كسها دخولا خروجا بزبه العملاق وهي مستمره في الصراخ ، اقتربت منها وألصقت صدري بصدرها وكتمت صراخها بشفتي ابوسها وتبوسني واسحق نهودها بنهودي وحليبها ينهمر على صدري ، هيمه ينيكها بعنف ويصفع موخرتها الشهيه ، فجاءه هيمه يغرس إصبعه في كسي ثم يدخل إصبعين وبداء في نيك كسي بقوه ومازال زبه في كس هناء ينيكها بقوه ، استمر وقت حتى أسرع من نهش كسي ، من رزع كس هناء بسرعه جدا ، مما جعلني اترك شفايف هناء واصرخ ووتندفع شهوتي على يده وافخادي وارتعش وسحبت جسدي بعيد عنهم في طرف السرير ارتجف وارتعش وكأني تكهربت ، فجاءه يزمجر ابراهيم معلن قذف حمم زبه في اعماق كس هناء الي اصابها ما أصابني من ارتعاش وغيره ، سحب زبه وتمدد وسطنا انا على يمينه وهناء على يساره ، ضمنا ابراهيم الى صدره وغبنا في عفوه طويله ،

استيقظت من شده الجوع ، ولم يكن هيمه موجود فقط انا وهناء ، قومت هناء وقمت ابحث عن هيمه ولم اجده ، فجاءه سمعت باب القصر ينفتح وجريت اشوف من يكون ، اطليت برأسي من الطابق العلوي ، كان ابراهيم وفي يده الغذاء والقات ، خرجت هناء من الغرفه ، جهزنا السفره واحنا عاريات ملط وكل شي يترنح في اجسادنا ، وبطني الكبيرة تندفع الى الامام ، تغدينا ، ومن ثم دخلنا الحمام كلنا ، مارسنا الجنس في الحمام بلذه ومتعه ومن ثم استحمينا وخرجنا ، لَبْس هيمه ثوب على اللحم اما انا هناء تزينا وتعطرنا وارتدينا ملابس مثيره ومغريه، مضغنا القات حتى ساعات متاخره من الليل لم تخلو من القبل والرقص والمياصه ، وعندما خلصنا الجلسة ، قام هيمه بممارسه الجنس معنا برومانسيته وفحولته نعم لقد ناكني وناك هناء على كل الوضعيات الجنسيه ، ناكني من كسي فقط اما هناء فقد ناكها من كسها وطيزها ، مارسنا الجنس حتى الصباح ، بعدها نمنا نوم عميق لما اصحو الا على رنين الفون كان الاتصال من زوجي ، ليخبرني انه قد أنجز عمله وانه في راجع في الطريق وانه سيوصل مغرب ، انتفضت من مكاني ونهضت أقوم هيمه وهناء كانت الساعه الخامسة لم يبقي الا ساعه ويكون زوجي قد وصل ، نهض هيمه ولبس وغادر اما هناء انتظرت حتى يجي لها زوجها يروحها ، اما انا فدخلت استحم وجهزت جسمي وجسدي لزوجي الحبيب، وصل زوجي وانا في اكمل طله سكسيه ، ولكنه كالعاده لم ينيكني متعذر بانه مرهق من السفر ، ،،

استمرت الأيام وانا أمارس الجنس مع هيمه كلما سنحت لنا الفرصة ، احيانا ينيكني وحدي وأحيانا ينيكني مع هناء وهكذا حتى دخلت شهري التاسع شهر الولاده ،

أنجبت **** حلوه وكيوت وكأنها اروبيه مش عربيه ، ولما شفتها تاكدت انها مش بنت زوجي علي ، لأن عيونها تشبه عيون احمد المصري الي ناكني في شرم الشيخ ، وكمان ولا فيها اي شبه من أسره زوجي ، طبعا مافي احد اخد باله من ذالك ، فهم قالو انها تشبهني بعض الشي بس هي اجمل مني بكثير ، المهم زوجي كان سعيد وفرحان ،،، وأسميناها إيمي ،

،،،،يتبع





الجزء السادس عشر





ملاحظه ،، هذا الجزء على لسان زوجي علي

يقول علي ،،

في الأسبوع الاول من ولادت زوجتي حنان انتظريت اسافر الى الخارج (امريكا) لعقد صفقه.انجزت أعمالي بسرعه ، وحصلت على وكاله خاص بكاميرات مراقبه وتجسس ، بعدها اشتريت كل شي لحنان وابنتي إيمي ،

لم احس بنفسي ال وانا فوق الطياره متوجه الى دولتي ، وفي الطياره الأفكار تتصارع في عقلي ونفس الوقت كنت احس بأثره وشبق وشهوه بمجرد ان أفكر ان رجل اخرى ناك حنان وحبلها ، كم مرات انتاكت وهتك لحمها ومع من واحد او اكثر ،لم احس بنفسي الا وانا في منزلي واقف امام حنان وبيدها إيمي ، اول ما وقع نظري عليهم نسيت كل شي واقتربت منهن ابوسهن واحضنهن ، طيله الأسبوع كنت أتهرب من مواجهة حنان حتى دخلنا في اول يوم من الأسبوع الرابع حيث كان في نهايته سوف تكون حنان متاحه للمارسة الجنس بعد الولاده ، وفي المساء كانت حنان بجانبي على السرير تدردش في الوتس أب ، جلست أراقبها حتى عرفت الرقم السري حق الفون ، بعدما تاكدت انها في سابع نومه مسكت الفون حقها وفتحته ودخلت الوتس أب لكي اشوف من تراسل ربما اعرف من ينيكها ، فتحت اخر مراسله لها وكانت باسم إيمي ،،،تجمدت مكاني هذه ليست واحده وإنما واحد قرأت الرسائل وفهمت كل شي ،عرفت ان هيمه من ينيكها وكذالك عرفن ان هناء تنتاك ايضا مع حنان ، وعرفت ان لديهم شقه ، وكمان عرفت ان هناء سوف تذهب اليه بكره ، ثم فتشت بين أغراض حنان حتى لقيت مفتاح شقه، أدركت انه مفتاح شقة الشخص الي ينيكهم

أصابني الغضب أردت ان اخنق حنان القحبه ، لكن ايضا شعرت بشهوه تعتري جسدي وانتصب زبي

، جلست أخطط الى الصباح ، نهضت باكرا وتوجهت آلى الشركه وشليت واحد من الحراس حق الشركه ، ومن ثم توجهت الى امام منزل هناء ،انتظرت لها حتى خرجت وركبت تاكسي ولحقت بها حتى نزلت امام عماره ، خليت حارس شركتي يتبعها ليعرف اي شقه سوف تدخل ، رجع الحارس وقالي الشقه رقم 3 في الدور الثاني ، رجع الحارس الى الشركه وانا رحت عملت نسخه لمفتاح الشقه الي معا حنان ، وروحت البيت ورجعت المفتاح مكانه ، خلال الأيام التأليه جلست أراقب هيمه وعرفت ان اسمه ابراهيم ويعمل جرسون وعرفت متى يخرج من الشقه ومتى يعود ، وفي يوم الخميس من ذالك الأسبوع سنحت لي فرصه الدخول الى شقته بعدما خرج ، دخلت الشقه بالمفتاح الي نسخته من حق حنان ، اندهشت من روعه وجمال الشقه والاثاث واستغربت كيف يقدر يدفع ايجار الشقه وقيمه الاثاث وهو الا جرسون تاكد ان حنان هي الي تدفع وهي من اشترت كل شي ، اح يا عاهره تخونيني وتسلمي جسدك له وكمان تصرفي عليه ، ثم دخلت غرفه النوم وفتحت الدولاب ووو يا شرموطه وكمان مجهزه كل شي من ملابس وقمصان النوم السكسيه وعطورات وكل شي ، ثم اخرجت من جيبي احدى كاميرات التجسس الي جلبتها معي من الشركه الاميركيه الي اخذ وكالتها ، طبعا الكاميرا احدث تقنيه وصغيره جدا ومتصله بإنترنت ، يعني خاصه بالتجسس ، المهم بحثت عن مكان مناسب بحيث لا يمكن ان يكتشفوها ، وضعتها في زاويه تشمل كامل الغرفه ، وخرجت سريعا ، روحت البيت متاخر في الليل وكانت القحبه نايمه ، استلقيت ونمت ، طبعا صحيت صباح الجمعة باكر لان هذا اليوم سوف اقدر ان أمارس الجنس مع حنان ، لم تكن حنان بجانبي ،قمت بحثت عنها ولم اجدها ، بدات أشك انها سارت عند هيمه ، على طول مسكت هاتفي وفتحت النت ودخلت علي ملف الكاميرا الي في شقته ، لكن كان شكي غير صحيح ،حسّيت ببعض الراحه لم تكن هنالك ، فقط كان هيمه راقد على بطنه ، على طول اتصلت بحنان

، ردت حنان ، وقلت لها

- واين انتي واين رحتي

ردت عليا بصوت سكسي

- مالك يا حبي انت ناسي او ايش

-ناسي ايش ،

-هههه اليوم عرسنا وليله دخلتنا ،

- اه اخيرا ، لكن واينك

- انا عند الكوافيره ، اتجهز يا روحي يلاه باي

ضحكت حنان بمياصه وأغلقت السماعة ، مازلت أشك ، رجعت فتحت ملف الشقه ، اه ارتحت مش عنده ، فجاءه نهض هيمه من على السرير وكان عاري ملط ، تسمرت مكاني ،ايش هذا ، هذا زب مش معقول ،حجمه كبير وهو مرتخي كيف سوف يكون حجمه وهو منتصب ، شي خيالي ، عشان كذا حنان متعلقة فيك عشان هذا الزب المارد ، كيف استحملته هذا سوف يشقها شق ، حسّيت ببعض الإثارة وبداء زبي ينتصب متخيله وهو يولج زبه الأبيض في كس زوجتي ووو ، هيمه راح الحمام ، ندمت أني لم اركب كاميرا في الحمام ، بعد نصف ساعه رجع الغرفه وهو ينشف جسمه الأبيض الضخم المعضل ، ثم لَبْس ملابسه بسرعه وعيوني مركزه على زبه حتى غادر الغرفه ، وسمعته يغلق باب الشقه ، اغلقت التصوير المباشر وفتحت ملف الحفظ لكي اشوف الفيديوهات المحفوظة ، فتحت الفيديو ولم يكن هنالك شي مثير غير لما خلع ملابسه ونام ، رجعت افتح المباشر اشوف الغرفه فاضيه ، سهيت متخيل هيمه وهو ينيك حنان شعرت بشهوه ، جلست على السرير وأخرجت زبي ادعكه متخيلهم يتنايكون اح ام اه وبعد دقائق كالعاده قذفت شهوتي على يدي وبنطلوني،، كان الوقت بعد الظهر فزعت من مكاني مستغرب ليش تأخرت ، اتصلت لها مستفسر عن تأخرها ، وقالت لي انها مازالت عند الكوافير لانها مسويه لي مفاجآه ، مر الوقت وانا منتظر لها حتى سمعت دخول سيارتها كانت الساعه الخامسة ، اخيرا دخلت حنان الغرفه وهي لابسه العبايه ومنقبه ،نهضت لاحضنها لكنها أوقفتني وقالت بليز لا تفسد المفاجئة ، بليز اخرج من الغرفه ، خرجت من الغرفه وأغلقت الباب خلفي ،وقالت لي سير المطبخ وكل الي جلبته لك ، رحت المطبخ لأجد لؤلؤ قد جهزت طاوله الطعام ، ووو كان اكل كله فسفوري ، جمبري و سمك كلها أشياء جنسيه ، حنان ناويه على ليله حمراء بقوه كيف لا وهي لها شهر لم تُمارس الجنس ، اكلت وأشبعت بطني ، كان الوقت بعد المغرب سمعت صوت حنان تنادي حبي اطلع ، أسرعت في الصعود حتى باب الغرفه وفتحته وتقع عيوني على حنان وهي مستلقيه على ظهرها فوق السرير ومتغطية بملاية كافه جسدها فقط استدارت وجهها الظاهر والباقي تحت الملاية مختفي كان وجهها يشع نور من بياضها وجمالها ، اقتربت منها، وقفت مستقيم بجانب السرير ، وقلت لها

- ايش في تحت الملاية يا حلوه

ضحكت بمياعه وقالت

- شي يسر الناظرين ويقوم الازبار ويثير الشهوات

انحنيت ومسكت الملاية وسحبتها بسرعه ، ليظهر جسمها عاري ملط والنقش يملأ جسدها مما جعله اكثر اثاره ، سيقانها منقشه حتى كسها وكذالك ذراعيها منقشه حتى رقبتها ، وصدرها منقش وكاتبه عليه بنقش احبك يا فحلي ، اجتاحني شهوه بعنف ، كان نهودها اكبر من الاول و ممتلئه ومشدوده

ومغريه اكثر ، وكذالك أفخاذها صارت اجمل وأحلا من الاول ، اما كسها برز وانتفخ اكثر من الاول ، واو ، كأنها تحفه معمارية خياليه ، لم أتمالك نفسي وقفزت مستلقي فوقها ، قبلتها بهوس على شفايفها وخدودها ورقبتها وهي تضحك بدلع ، فجاءه دفعتني عنها لستلقي بجانبها واعتلتني وجلست على بطني وهي مستقيمة من بطنها الى رأسها ، رفعت ذراعي واقبض اثدائها لكنها مسكت يداي وضعتهم بجانب راسي مثبته يداي ونزلت بصدرها على فمي وتحرك نهودها على شفايفي وانا الحس والتقط الحلمات وامتصهما وحليبها ينزل على فمي ، أثارتني اكثر وأكثر فدعتها عني ونيمتها على ظهرها واعتليتها والتهم شفايفها وايدي تعصر نهودها الطريه وحليبها الطازجة ينهمر بغزارة ، انتقلت بشفايفي على عنقها ثم صدرها اشرب حليبها وهي تئن وتلتوي تحتي وتتنهد وتتاوه امّم احح

- وحشتني يا فحلي اح انا عطشانه لزبك ، اح

- وانا كمان وحشتيني يا لبوتي وعطشان لكسك

- اذا منتظر ليه انزل اشرب منه ، ودفعت راسي نحو كسها ، نزلت على كسها الوردي وامتص بظرها واعض زنبورها اممم رائحته حلوه اممم

-اصله وحشه النيك من الفحل

وقعت كلمه الفحل على مسامعي كالقنبلة وتذاكرت زب هيمه الي شفته الصباح ، احسيت بنار في زبي ، رفعت راسي وفتحت سيقانها ورفعت أرجلها على أكتافي وقربت زبي ودفعته مره واحده الى اعماق كسها ، وصرخت قائله

-اح دخله اكثر ام اه ، نيكني وأروي عطشي

بدات ادخله وأخرجه بسرعه وخصاوي يضربين خرم طيزها ، وعيوني مغمضه اتخيل زب هيمه وهو مقوم ويرزعه في كس زوجتي ، وكالعادة قذفت حمم زبي بعد خمس دقايق ، تنهدت حنان وقالت

-انت لحقت تنزل بهذه السرعة ، اوف انت ناوي تجلطتني ودفعتني عنها ،

استلقيت بجوارها ألهث وأتنفس بقوه ، وهي غاضبه وتقول

-شهر من كسي وفي الأخير ينزل في دقايق اوف ،

التفت اليها وقالت لها ،

-انا أسف حبي ، جسمك الفاير وكسك النار جعلني أتنزل بسرعه ،

- انت كذا ايش هذا ، يا راجل ، لو في زب نايم مع عشر ستات بالوقتي ويشوفني ويشوف جسمي السكسي كان انتصب مره اخرى وقام ناك كسي وناكني ،

-أكيد يا حبي ما عندي ذره شك في هذا

-كان ليش حقك ما يسوي كذا

آفتهم لي انها تشتي تثيرني فهي تعرف اني انثار من الحوار الجنسي الممتع والوسخ، طرأت في راسي فكره حلوه ، قالت لها

-يا حبي زبي مش قادر عليك ، انتي يشتي لك زب كبير وما يشبع أبدا يجلس ينيكك الى الصباح

-اح ياليت واين هذا الزب واين هو يجي يريحني اح

شعرت بنشوه اكثر وتجرأت اكثر من اي مره وقلت

- اخرج اجيب واحد زبه كبير ، او عندك واحد تعرفيه زبه كبير

شعرت انها ارتبكت وتفاجأت بكلامي ،هذه اول مره أقول لها مثل هذا الكلام ، تلعثمت وقالت

- وانا منين اعرف واحد بزب كبير ، بعدين انت متغير من يوم ما رجعت من السفر

-هههه ولا متغير ولا شي ، بس انتي تعرفي اننا يعجبنا التخيل صح او لا

-ايوه صح ، لكن هذه المره تخيلك اكبر من كل مره

-الانسان يتطور هههه، قولي لي اخرج اجيب لك زب كبير،

بهذه ألاحظه كان زبي قد انتصب من كلامنا ، وقع نظرها عليه وهو منتصب ، تصنعت حنان الخجل وقبضت على زبي وقالت،

- أهو وصل مسرع جبته يا حبي ، شكرًا على هذا الزب الحلو

أربكني كلامها لم أكن متوقع هذا ، تداركت الامر وقلت لها

- أعجبك هذا الزب ، أصلا هو الزب الي لقيته في الشارع ، حتى ما سالت على اسمه ، على طول دخلته عندك،

- هو اسمك آيه يا فحل

حنان وقعت في الفخ ، وعملت أني شخص اخرى وقلت

- يا مدام نادي لي بالاسم الي يعجبك

- لا لازم اعرف اسمك الحقيقي، يا فحلي

فكرت شويه كان نفسي أقول ان اسمي ابراهيم بس خفت حنان تشك ان اعرف كل شي ، وخفت انها تتوقف عن التخيل وتنهض ، لذالك قولت لها

- اسمي وليد يالبوه

-اممم اسمك حلو لكن زبك صغير بس مشدود انتبه يطّلع مثل زب زوجي صغير ويقذف بسرعه

- صح زبي صغير بس راح يعجبك جربيه وبعدين احكمي

على طول أدخلته فمها وبدات تمصه وتبوسه ومصت الخصاوي ، أثارتني اكثر ، اح ، فجاءه نوومتني على ظهري ، وجلست فوقي ودخلت زبي في كسها وبدات تعلو وتهبط عليه ،صدرها المنفوخ يهتز ويتطاير منه الحليب ، احسيت بزبي منتصب على غير العاده ، جذبتها نحوي والتهمت شفايفها ولسانها واسحق نهودها الطريه على صدري، وألف يدي على اردافها الكبيرة الشهي واعصرها بيدي ، كان طيزها الطريه ترتج رج ، اح ، بدات تصرخ وتئن ، اح وتقول

- اتعلَّم يا علي شوف كيف وليد ينيكني ، اح ايوه يا وليد نيك اكثر وأكثر انت فحلي

تبسمت وقلت لها

-شايفه يا لبوه شايفه وهو ينيكك ، خلاص من اليوم سوف اجيب لك فحل كل يوم ينيكك يا قحبه

حنان انسجمت مع التخيل وكأنه حقيقي ، صاحت حنان وقالت

-ايوه كل يوم فحل وإلا سوف اجيب انا احح

اح يا لبوه وفي نفسي قلت انتي قحبه وما يكفيك زب واحد ، استغربت من زبي لم يقذف سريعا مازال مستمر في رزعها ، اح حنان لم تتوقف مازالت تعلو وتهبط على زبي حتى مرت عشرين دقيقه ، وبعدها صحت وتنزلت المني في كسها ، وهي ترتعش ، وبعدها نامت على صدري ودبي في كسها ، حتى ارتخى وخرج من كسها وسائل لبني ومائها ممزوجين مع بعض على افخاذي ، اول مره احس برضاء عن نفسي ، ناكتها عشرين دقيقه ، ظنيت وتوقعت انها شبعت واكتفت ، ارتاحت شويه على صدري ومن ثم وقفت وقبلت شفايفي متشكره وقالت

- شكرًا لك اليوم انا راضيه عنك امووووه

نزلت من فوقي لتمتد بجواري ، انا فكرت في كلامها هي راضيه عني بس هل هي شبعت واكتفت ، اقتربت منها وهمست لها

-حبي شبعتي وارتواء عطشك ،

سكتت ولم ترد ، كررت سوالي مره اخرى ، تبسمت وقالت

- انا راضيه عنك ، اما عن الاكتفاء او الارتواء والتشبع الجنسي مافي واحده تكتفي وتشبع من الجنس حتى لو انتاكت طوال اليوم ،

لم أتفاجأ بردها وقلت في نفسي ، لا يا حنان مش كل النسوان مثلك انتي فقط الي ما تشبع ، انتي القحبه الي تبحث عن زب ابراهيم فقط هو من يكفيكي ويروي عطشك الجنسي ، يتبع







الجزء السابع عشر





قوم يا علي حبي يلاه حتتاخر على العمل، فتح عيونك يلاه قد حضرت لك احلا صبوح ، اوف يا حنان خليني انام ، لم أستطيع ان أقوم كان كل جسمي متعب بعد ليله جنسيه حمراء ، ركبتها مرتين ، ،عشرين دقيقه في النيكه الثانية وبعدها قذفت لبني ،،فجاءه تتذكرت ان اليوم السبت موعد حنان وهيمه في الشقه ، انتفض من السرير ودخلت الحمام استحميت بسرعه وخرجت ، كانت حنان جالسه امام المرايه ولابسه روب على لحم جسمها ، كانت تسرح شعرها وتضع المكياج على وجهها الجميل أصلا ولا يحتاج للمكياج ، جعلني جسدها وصدرها الشامخ وطيزها الطريه اشعر بهياج ، حتى أني نسيت موعدها مع هيمه ، اقتربت منها وقالت لها

- الجميل واين رايح من الصباح ،

قالت حنان وهي مركزه على المرايه

- أسير عند هناء أزورها هي مريضه وكمان اخرج اشم هواء انت عارف ان لي اكثر من شهر لم اخرج من البيت،

- أوعي تكوني خارجه تبحثي عن واحد يريحك

توقفت حنان عن تسريح شعرها وكأنها فقدت الحركه ، ارتبكت واحمر وجهها ، ثم اخدت نفس عميق واستدارت نحوي وقالت بصوت غاضب

-انت ايش تقول ايش حصل لك ايش هذا الكلام التافه من صباح الصبح

احسيت بغضبها المصطنع ، وانحنيت برأسي وقبلت رأسها وقلت

- مال الجميل زعل وغضب ، انتي عارفه انه مزاح

- اه مزاح في هذا الوقت بعدين مش من عوائدك تمزح معي بهذا الوقت ، المزاح وقت الحيي

وضحكت بعهر ، شعرت باني محتاج انيكها ، فجلست بين سيقانها وهي جالسه على الكرسي، وفتحت أرجلها وأزحت عنها الروب ليظهر كسها الوردي ورائحته السكسيه تفوح منه ، وقربت شفايفي منه لكنها دفعت راسي بيدها وقالت

- انت بتعمل آيه ، هو ذَا وقته

- الجنس مافيش له وقت محدد ،

حاولت ادفع راسي نحو كسها لكنها تصدني وتضحك وتقول

- اهدا يا علوش سوف تتأخر عن عملك ، وبعدين لو أخليك الان تنيكني راح تتعبني على الفاضي ، هو زبك مجرد ما يدخل في كسي سوف ينزل على طول ، يعني سوف توقظ شهوتي وبعدها ما تقدر تنومها ، قوم أحسن لك من البهذله ههههههه

كلامها جعلني اخجل واشعر بالإهانة ، نهضت من بين سيقانها ، ومشيت نحو الدولاب لكي البس ملابسي ، ضحكت حنان بقوه وقالت

- هو انت زعلت ، يا علوش

نهضت ولحقت بي وهي عاريه وصدرها يسبقها ، ضمتني من الخلف وقبلت راقبتي وقالت

- حبي بلاش النكد من الصباح ، خلاص يلاه نسوي احي

ارتسمت الابتسامه على شفايفي ، وتذكرت موعدها فقلت في نفسي لن افسد المتعه الي راح أشوفها ، استدرت وطبعت بؤسه على شفايفها وقلت له

- هو في احد يقدر ان يزعل منك ، خلاص انا مستعجل وعندي عمل لفوق راسي

رجعت حنان لتسرح شعرها ، لفت نظري طيزها الشهي الطري والابيض ، أحلوت اكثر وكبرت مما زادها اثاره ، بصدق طيزها اجمل بكثير من طيز كيم كركشتين ، اوف تخيلته وهو بين احضان هيمه يقفش فيه ويبعبصه ، انتصب زبي ، قاطعتني حنان بصوتها وهي تقول لي

- حبي متى ترجع من العمل

- مش عارف ربما الليل وربما الظهر

- حبي متى بالظبط ، لأَنِّي سوف أتأخر اذا انت بترجع الليل ،

فكرت سريعا ، لازم أضمنها وخليها لا تفكر بشي ، فقلت لها

- حبي خدي راحتك وارجعي وقت ما تحبي صاير لك اكثر من شهر ما تطلعي من البيت ، حتى اذا رجعت بدري عادي لا تقلقي ، أستمتعي على قدر ما تقدري ولا تشيلي هم شي ، وعلى العموم سوف اتصالك وقت ما رجع

انفرجت اساريرها لأَنِّي جعلت لها حيّز من الوقت ولا تفكر بشي ، التفتت حنان الي وقالت

- احبك علوشي أحب كل شي فيك ،وارسلت لي قبله في الهواء، ابتسمت لها وقلت لها

- إيمي تأخذيها معاكي

- لا وليش اخذها خيلها عند مربيتها لؤلؤ ، بعدين مش حلو اعرضها للهواء ، وكذالك انت عارف انها مش بترضع مني الا في الليل بعض الأحيان

- اها حلو خيلها مع لؤلؤ أحسن ، وليش ما ترضيعها من صدرك ، او مخلي الحليب لفحلك يرضعه ،

كشرت حواجبها وقالت لي

- انت بايخ ووسخ ، ايش صاير لك بعدما رجعت من السفر ، صرت منفتح وجرئ جدا ، ههههه

- ههههه صرت كذا لأَنِّي احبك ، حنان ليش ما تردي ، لمن مخلي حليبك

استدارت تحوي وقبضت على ابزازها وضغطت عليهم ليندفع الحليب وقالت

- اوف منك ايوه مخليه للفحل حقي عندك اعتراض

- هههه لا مش عندي اي اعتراض هههههه

كملت البس ، وحنان دخلت الحمام ، وقبل ما اخرج صحت لها ، وقلت

- حبي انا خارج باي

توجهت الى جراش السيارات حقي ، وركبت السياره المرسيدس السوداء ، وناديت جون وقلت له

- جهز سياره المدام وخليها عند مدخل القصر عشان المدام خارجه الان ، و اذا سالت باي سياره انا خرجت قولها بالسيارة البورش الرمادي ، انتبه تقول لها أني شليت المرسيدس

، خرجت من حوش القصر ورحت وقفت بعيد من القصر انتظر لها تخرج ، لا اعرف لماذا انتظرت لها رغم أني عارف مكان الشقه ، بس شعرت أني سوف اشعر بمتعه وانا أراقبها ،

خرجت حنان بسيارتها بعد نصف ساعه من الانتظار ، لحقتها من بعيد حتى وصلنا ، وقفت السياره بعيد عن العماره بشويه ، طبعا حنان ذكيه وحريصه لهذا تحسب لكل شي ، نزلت من السياره ، اندهشت وبلمت من منظرها ، كانت لابسه عبايه ضيقه ملزقه على جسمها وكانها لابسه لها على لحم جسمها ، كل مفاتنها تبان وتغري فصدرها مندفع أمامها يهتز مع كل خطوه وكذالك طيزها خلفها يرتج صعودا وهبوط ، طبعا كانت لابسه النقاب ، وصلت العماره وصعدت الى ولم أعد أشوفها ، بسرعه فتحت الفون ودخلت على الكاميرا المباشر ، لم يكن هيمه موجود في غرفه النوم ، فقط سمعت صوت انهمار المياه في الحمام ، أكيد كان يغتسل ، بعدين سمعت باب الشقه ينفتح ، وسمعت حنان تقول ،

- هيمه فحلي انا اجيت ،

أصابتني الرعشة ، ثم دخلت غرفه النوم ووضعت شنطتها على التسريحه ، وبدات تخلس العبايه والنقاب ، واووووو لقد صدق ظنوني كانت شبه عاريه بل عاريه ، كانت لابسه فقط بيبي دول مشدود على صدرها وبزازها المكوره طالعين نصهم بره ويادوب واصل لسرتها وتحته اندر فتله لا يخفي شيئا سوى مثلث يغطي كسها المنفوخ والواضح من تحت الاندر اما طيزها فهي ظاهرة بالكامل لانه من الخلف عبارة عن خيط يختفي بين فلقتي طيزها الطريه والمشدودة ، منظرها سكسي بجنون ، العاهرهاستعدت للقائه وكأنها تستعد لليلة زفافها ، في ألبدايه شعرت بنار تحرق صدري ، ارت ان اصعد لها الى الشقه ، أقتلها واقتله ، لكن ما ان ظهر هيمه في الغرفه وضمها من خلفها ، انقلبت مشاعري الى احساس ممتع ولذيذ وكأني انا هيمه الي خلفها ، بداء يبوسها من رقبتها ويقول لها

- وحشتيني يا لبوه يا قحبتي ،

وهي تتمايل برأسها وتحرك طيزها على زبه المنتصب من قبل ما يدخل الغرفه ،وتقول له

- وانت واحشني موت يا نياك كسي وطيزي وكل جسدي

وبينما هو يلتهم عنقها ويده تقفش في ابزازها ، انزلت يدها لتنقض على زبه المنتصب العملاق ، عندما شفت زبه بهذه الضخامة شعرت بزبي ينتصب ، وقلت في نفسي كيف تستحمل هذا الزب العملاق ، زبي لا يكاد يصل الى ربع حجم زبه ، مازال يلتهم شفتيها وهي تتمايل على جسمه وتسحق ظهرها وطيزها على جسده حتى ارتعشت وكادت ان تسقط ، أسندها بيديه ونيمها على ظهرها فوق السرير وانبطح فوقها ملتهم شفايفها وهي تلتهم شفايفه وتدخل لسانها في فمه ليمتصه ، انا لم أعد أتحمل اكثر فأخرجت زبي ، طبعا زجاج السياره معكس لا يمكن لأحد ان يشوف الى داخل السياره ، بدات أحرك يدي على زبي من اعلى الى أسفل ، وعيوني مركزه عليهم ، بدا في رقبتها بقبل عنيفه جدا وهي تتاوه وتعض على شفتها السفلى ، عتق رقبتها لينزل على صدرها وأخرج نهودها من البيبي دول وانقض عليهم بلسانه وأسنانه يمتصهم ويشرب حليبهم ، بدا يعلو صوتها اه اح براحه اممممم، وهو يمرغ فمه وأنفه على ابزازها ، ثم رفع راْسه ، وقبض على نهودها بكلتا يديه وضغط عليهما بقوه حتى اندفع الحليب الى صدره ، أثارني هذا وأسرعت في حلب زبي ، بينما حنان تصرخ مترجيه ان يخفف قبضته ، اخيرا استمع لها ، ونزل بلسانه على بطنها ليلحس ما نزل عليها ومن ثم مرر لسانه الى كسها من فوق الاندر ، كان يلحس كسها من أسفل الى اعلى من فوق الاندر ، يتفنن في تعذيبها ، وهي تصرخ وتلتوي تحته محاوله ان تسحب كسها من لدغات لسانه ، اخير نزع عنها الاندر ليظهر كسها المنفوخ المتشبع بافرازتها ، جن جنونه وهاجم على كسها يمتصه ويأكله اكل ، حنان كانت تحاول تدفعه برجالها ، لكنه متحكم بكل شي ، صرخت حنان وقالت

- أبوس رجلك ارحمني ودخل زبك أرجوك احححححححححح،، على الأقل هات زبك امصه لك اححححح

استجاب لها واستدار وأصبحوا على وضع 69 ، زبه في فمها وكسها في فمه وهات يا مص ولحس وعظ بشكل مهموس مما جعلني اقذف المني على سكان السياره وعلى بنطلوني ، ورغم هذا مازلت هائج ومع ان زبي ارتخى الا أني مازلت اتابعهم بشغف ، فجاءه صرخت حنان وترفع خصرها بقوه وتنزل شهوتها وهو داسس فمه في كسها ، يمتص عسلها، رفع فمه وعدل وضعه ، وقرب فمه من فمها ،لتذوق شهوتها وتلحسه من على فمه ، وفتحت سيقانها على الاخر ، استقر هيمه وسطها وزبه على كسها ، مد يدها ومسكت زبه وأدخلته كسها ، ولفت سيقانها على خصره ، ولفت ذراعها على عنقه وسحبته فوقها ، بداء في إيلاج العملاق في كسها ببط وهي تئن مع كل حركه من زبه ، أسرع في ادخال واخرج زبه وخصاويه تضرب على طيزها ، منظرهما يسكر ويجنن ، صار نيكه اعنف واقوى وارتفع صراخها ، وتعض على أكتافه وكانها تتطلب منه ان يرحمها ، وهو ولا على باله فقط يسحق كسها بزبه ويسحق اثدائها بصدره ، لتصدر حنان صرخه مدويه معلنه عن نزول شهوتها للمره الثالثه، وترتعش بقوه حتى تخيل لي انها تصارع سكرات الموت ، البوه نزلت ثلاث مرات وهو لم يقذف أبدا ، احس بها ووقف حتى تأخذ نفسها وزبه مغروس في قاع كسها ، هدأت رعشتها وانتظم نفسها،لتبداء مرحله جديده من العهر والنيك طالبه منه ان ينام على ظهره لتصبح هي في الأعلى ، استجاب لها ، وقلب نفسه وزبه في كسها ساحبً أيها الى فوقه ، أذهلني بهذه الحركه ، بدات القحبه في الصعود والهبوط على زبه ، أسرعت وأسرعت حتى اصبح صوت ارتطام كسها وطيزها على عانته يملى الغرفه ، طيزها تهتز بقوه وكذالك اثدائها ، احست بالتعب فوقفت ونامت على صدره ، ليبدأ هو دوره في ادخال وإخراج زبه ، ويسرع من حركته بشكل تدريجي ، ويديه تصفع وتعصر اردافها الشهي والطريه ، ويباعد من فقلتي طيزها ويتحسس على شرجها بشكل دائري ، اعتقد انه راح ينيكها من طيزها ، لكنه استمر في دك كسها وهي تصرخ وتئن و تتلعثم بكلام غير مفهوم ، فجاءه وقف هيمه عن الحركه ، وأدارها على زبه لتصبح طيزها وظهرها مواجهة له ويبدا كليهما في الحركه هي تعلو وتهبط على زبه وهو يدفع ويخرج زبه في كسها ، ايش هذاالطاقه الجنسيه الرهيبة ، استمرو على هذا الوضع حتى سمعته يزار كازير الأسد معلن عن قذف مدافع منيه في قعر كسها ، وهي ارتعشت بشده وفقدت توازنها وتسقط من فوقه على السرير وترتعش بقوه ، اقترب منها وضمها على صدره بقوه ويقولها

- اهدي حبي ماعليش اتنفسي بقوه

انقضي قليل من الوقت حتى نهض هيمه وقال

- حنوني انتي بحاجه الى دش يجدد لك نشاطك وحيويتك

ادخل يديه تحتها وحملها كاطفله واتجه بها نحو الحمام ، لم أعد ارئ شي فقط اسمع صوت المياه ، أكيد انه ينيكها تحت الدش ،،،

انا متجمد في كرسي السياره مندهش بقوته الجنسيه وكذالك شهوتها الجنسيه ، وعرفت أني ولا أسوي شي مقارنه بفحولته ، حتى أني عذرتها انها تخونني بل اني قلت في نفسي عندك الحق انك تخلي هذا الفحل ينيكك ، عيوني لم تغمض عن الفون حتى ثانيه ، كانوا في احضان بعض ، حسّيت بتعب وإني بحاجه الى الذهاب الى البيت فأسرعت ورحت البيت ، وبالكاد وصلت غرفتي ، استلقيت على السرير ، احسيت بالنعاس واغمضت عيوني غارق في النوم ، ،،

صحيت على رنين الفون اتصال من الشركه يخبروني بان الدفعه الاوله من كاميرات المراقبه والتجسس وصلت مخازن الشركه ، وقعت عيوني على الساعه ،كانت تشير الى الخامسة مساء ، صاير لي راقد خمس ساعات ، على طول فتحت ملف التصوير في الشقه ، كانت حنان فوق السرير على وضع الكلبه او الفرنسي ، وهيمه خلفها قابض على فقلتي طيزها يعتصرهما وزبه داخل خارج في كسها وجسمها كله يهتز ونهودها تترنح الى الامام والخلف ويقطر منهما الحليب ، أثارني المنظر وانتصب زبي ، كان يرهزها رهز وهي تتنهد وتئن ، أسرع من حركته وبداء ينيكها بعنف وبسرعة مما جعلها صوتها يتحول الى صرخات متتالية ، وتهبط بنهودها وجهها على السرير ويرتفع طيزها اكثر مما جعل هيمه يدفع زبه اعنف واقوى وهي تئن وتمرغ وجها على الفراش وتعض على المخذه ، أبطأ من حركته والتقط علبه زيت وسكبه على شرجها ودفع إصبعه الصغيرة ثم اخرج زبه من كسها وسكب زيت على زبه ، حنان لم تكن في وعيها ، صحت بصوتي وكأني عندهم وقالت

- حنان انتبهي سوف ينيك طيزك ، حنان حنان ،

من خشيتي عليها نسيت اني أشوفهم عبر الفون ، قرب زبه من شرجها ودفعه ببط حتى دخل راْسه ، توقعت ان حنان تصرخ بقوه ، لكنها صرخت بصوت لا يكاد يسمع وقالت

- اي براحه يا حبي

جن جنوني لم أكن اعرف ان طيزها مفتوحه وقد ناكها منه ،كيف وهي تقول مستحيل انتاك من طيزي ، اح يا بنت القحبه ، يا شرموطه ، كم انا غبي ،

زب هيمه مغروس الى نصفه في طيزها ، ثم سحبه وادخله وبدا في اداخله وإخراجه ببط ثم أسرع ، وهي تعض على الفراش بأسنانها وتئن بقوه ، وهو يرزعها رزع ، أستمر حتى سمعته يقول سوف انزل ، لترد حنان نزل داخل طيزي ، لكنه سحب زبه وادخله كسها ، ودفعه بقوه الى رحمها وقذف منيه ، وانبطحوا سويه على السرير ، وحنان تتنفس بقوه وهو هادى ، اخذو قسط من الراحه ، ثم عاتبه حنان وقالت

- ليش ما نزلت في طيزي هي تحرقني، انت مجرم

ضحك وقال

- انا ناوي الان آنيكك مره اخرى في طيزك وانزل فيه

- انت ما ترحم انت كسرت عظامي انت نكتني اربع مرات اليوم وعادك تريد ان تنيكني الخامسة لا

، انت جننت ،

- لازم آنيكك الان ،

فجاءه تدق الساعه معلنه السادسة مساء ، انتفضت حنان ونهضت وقالت

- يخرب بيتك انا تأخرت جدا يأمه يؤ لو قد روح علي ،

فتحت الدولاب ولبست بنطلون جينز وبلوزه من الي في الدولاب فهي عامله احتياطها من كل شي ، ثم لبست العبايه والنقاب بسرعه ، وهيمه يضحك عليه ، حنان قالت له

- ايوه اضحك مش هو الي انت راح تتبهدل يلاه باي

غادرت حنان متجهة البيت ، فجاءه حسيت ببل على افخاذي لأكتشف اني نزلت من دون ما المس زبي ، اح يا لبوه واه من شهوتك الجنسيه الي ما تشيع ، أقفلت الفون وقمت الحمام ،



##

أسرعت حنان بالسيارة والشك يملئ صدرها وعقلها حاسه بان شي سوف يحصل ، اخيرا دخلت بوابه الفله ، ونزلت من السياره وسألت جون

- علي قد رجع

واجابها وعيونه تنظر الى الارض فهو لا يجرى على النظر اليها وقال

- البيه موجود من الظهر

احست حنان بخوف شديد، وأسرعت الى داخل الفله وتصعد السلم بسرعه حتى وصلت باب غرفه النوم ، احست بثقل في حركتها لكنها استجمعت قوتها لكي لا تلفت نظر علي اليها ، فتحت الباب ودخلت ،ارتبك علي حيث كان يتصفح الفون فوضعه على الشاشه فوق الطاوله الي أمامه ولم يغلقه، ألقت حنان التحيه ، وقالت

-انت اجيت متى

- اجيت الظهر

- اخس عليك ولا تتصل لي

- ما حبيت أزعجك بعدين انا قولت لك خذي راحتك ولا تفكري فيني

ابتسمت حنان وارسلت له قبله في الهواء ، بعد ان خلعت العبايه والنقاب ، اخدت المنشفه لكي تروح الحمام تستحم لتمحي اثار النيك ولبن هيمه ، طبعا علي منتظر هذه الفرصة على نار ، نهض وتوجه اليها وأمسك المنشفه من يدها وقال

- هو انتي رايحه فين

- رايحه يا حبي استحم ، حاسه ان كلي عرق

- مش وقته الان أصلا عرقك عطر وانا نفسي اشتم والحس هذا العرق المعطر بشهوتك

تجمدت حنان وحست ان الدم نشف من عروقها ، اول مره تحس حنان انها محصورة في زاويه لن تفلت منها ، تفكر في عقلها ، لو انا أصريت ان استحم سوف يشك ولو ما استحميت سوف يشوف كل شي لبن هيمه في كسي وعلى افخادي وكمان سوف يلاحظ بقع حمراء متفرقة على جسمي ، فجاءه ضمها علي ليقطع حبل افكارها ، وقبلها على شفايفها ، وهي جامده مكانها ، ثم همس لها

- انتي مالك ساكته يالبوه

تداركت حنان الموقف وتخلصت من يده وبدات تركض في الغرفه وتقلع ملابسها بسرعه حتى أصبحت عاريه ملط ، وبينما وهي تركض قالت له أمسكني لو انت رجال وبدات تصفع وتضرب صدرها وكسها وطيزها و أماكن متخلفه من جسدها محاوله ان توهمه عندما يشوف احمرار كسها وباقي جسدها هو نتيجه صفعها وضربها لجسمها ، مش عارفه انه شاف كل شي شاف هيمه يشبعها نيك ، نزع ملابسه ولحق بعدها وأمسكها ورماها على السرير ودخل بين سيقانها وفشخهم ليبان كسها الغراقان بلبن هيمه ، انزل رأسه على كسها وهي تحاول ان تدفع راْسه وتضم سيقانها لكنه تمكن من كسها ليبدأ لحسه ومصه وشفط لبن هيمه ممزوجا بشهوتها ،توقفت حنان تماما مكتفي بمراقبته وقلبها يدق بشده ، خلاص. شعرت انها انفضحت ، توقف علي عن لحس كسها وبدا يتذوق ويطعم ما شفته منها ، ثم رفع راْسه وقال لها ،

- كسك عرقان وطعمه ورائحته مني رجال ،

توقف قلبها ، نشف الدم من عروقها احمر وجهها ، لكنها اندفعت قائله

- هذا لبنك حق ليله أمس ، انا ما غسلت كسي لأَنِّي كنت فرحانه انك اخيرا نكتني نصف ساعه قبل ما تنزل

- انا شفتك استحميتي

- اه استحميت بس كسي وطيزي لم اخلي الماء يوصل لهم

ضحك وقال

- هذا لبن كثير بعدين حقي قد نشف

-هههه ايوه نشف داخل كسي بس معا شهوتي الي نزلت الان اختلط مع منيك

- ههههه هذا لبن طازج مش له وقت من عندما نزل بكسك ،

احست حنان بورطه كبيره ، وحسمت امرها بأنها سوف تقوله الصدق وطز في الي عد يحصل ، صاحت وقالت

- ايوه هذا لبن فحلي ناكني خمس مرات بزبه الي اكبر من زبك بألف مره

احس علي بأنها عصبت وأنه تغط عليها بشده ، لذالك حاول انه يهديها ، وكذالك يخرجها من الشك الي في رأسها ، فقال

- ايوه كذا ايوه هذا التخيل الي حبه ، اموت انا في تخيلك يا لبوتي

ودفع راْسه مره اخرى ويبدا التهام كسها بشراهه وعنف ، لكن حنان لم تقتنع بكلامه بل زادت شك وتأكد لها انه يعرف كل شي لكنها قالت في نفسها خليني اسايره الى اخر الطريق ، اصتنعت انها مصدقه كلامه وخياله وبدات تدفع براسه بقوه نحو كسها وتقول

- ايوه اشرب لبن فحلي اشرب اكثر عشان ينفعك ويقوي زبك اح اه

مجرد ما سمع هذا كلامها ، رفع راسه ودفع بزبه في كسها بعنف وناكها بقوه وسرعه حتى قذف داخل كسها بعد داقايق معلن عن افراغ طاقته ليترمي بجانبها يلهث بشده ، اما حنان واصلت كلامها قائله

- انت لحقت تنزل ، استحي على نفسك ، يعني فحلي ناكني خمس مرات وبساعات وانت مره واحده ونزلت بعد خمس دقايق

التفت لها علي وقال وهو يلهث

- فحلك نياك وشهواني مره وزبه كبير ، وانا مش قادر أجاريه في الجنس هههههههه

- هههههههه انت فحلي يا علوش وانا ملك انت فقط

ضمته على صدرها ، احس علي بصدرها الحنون ليخط في نوم عميق ، اما هي فلا تزال تفكر بكلامه ، حتى بدا يشخر ، انسحبت من جانبه بهدوا ، متجهة نحو الحمام ، وفجاءه لمحت اضاءه من على الطاوله ، اقتربت من الطاوله لتجد تلفون علي مقلوب على شاشته فوق الطاوله ، شدها شي ، التقطت التلفون وادارت الشاشه نحو عيونها ، لتنصدم وتوقع جاثيه بطيزها على الارض ، شافت غرفه النوم حق الشقه وهيمه راقد على السرير ، كان تصوير مباشر ، امتلت عيونها بدمع حتى لم تعد تشوف الشاشه ، فسمحت دموعها غير مصدقه الي تشوفه ، مر وقت ولم تتحرك فقط عيونها مركزه على الشاشه ، تدفعها البكاء للنهوض والركض مسرعه نحو الحمام ، أقفلت باب الحمام وفتحت المياه ، وبعدها أطلقت صوت بكائها وتخر على أرضيت الحمام ، فجاءه توقفت عن البكاء ، واشتغل عقلها ، فكرت وحسبت كل الظروف ووصلت الى نتيجه ان علي عرف كل شي وانه راضي بكل شي يحدث ، بدات الأفكار تتصارع ، كيف عرف ومن متى وهو عارف وكيف ركب كاميرا التجسس في الشقه ، هل هيمه عارف وهو من ساعده ، او هناء هي الي ساعدته ، وبينما الأفكار تتصارع بداخلهما احست بان الفون مازال بيدها ، رفعته وبدات تفتش فيه عسها تلقى شي ، فتشت الوتس أب ولم تجد شي ، وفتشت لائحة الأرقام ولم تجد شي او رقم هيمه او هناء ، احست بضمنينه من جهه هناء وهيمه وتأكدت انهم مثلها لا يعلمون شي ، رجعت الأفكار تتصارع بداخلها ،من متى يعرف ، دخلت على كاميرا التجسس لتجد ملف واحد فقط باسم الشقه ، فتحته وشافت التسجيلات ، وعرفت متى ركب الكاميرا ، وكذالك عرفت انه هو من ركبها من خلال ما شافت من التسجيلات عندما ركبها وجربها ، فضل لها تعرف ، كيف دخل الشقه وكيف عرف مكانها ، ومن متى يعرف انها تخونه وهل يعرف عن احمد المصري والباقي الي ناكوها ، وأهم واكبر سؤالين ، هل يعرف ان إيمي مش بنته ، وليش ساكت ولم يفضحها او يطلقها عندما عرف انها تخونه، لكنها واثقه انه لن يفضحها طالما سكت عندما اكتشف انها تخونه بل انه شافها وهي تنتاك من هيمه طول اليوم ولم يتكلم ، تاكدت انه يستمتع بهذا الشي،،

تعبت وأحست بإرهاق شديد من كثر التفكير ، حتى نامت ولم تشعر ، ،،،، يتبع ،





الجزء الثامن عشر





انقضى أسبوعين منذ ان عرفت حنان بأعمال زوجها ومعرفته بأنها تخونه ، خلال الاسبوعين لم تخرج حنان من الفله ولم تقابل احد ،فقد كذبت على هناء وهيمه وقالت بأنها سافرت مع زوجها الخارج ولمدة شهر ، خلال الاسبوعين فقط الأفكار والهواجس من يشغلها صباحا مساء ، حنان اعتكفت في منزلها رغم إلحاح زوجها طالباً منها الخروج والذهاب عند صديقاتها ، لكنها لم تستجيب له ، تريد ان تختبر صبره وتحمله وتريد ان تكتشف كل أفكاره وخططه ، أسبوعين وهي عايشه في صراع ، شوتها وشبقها الجنسي من ناحيه ، والأفكار والهواجس من ناحيه ، خلال الاسبوعين حاول زوجها ان يثيرها لعلها تخرج وتروح عند هيمه لينيكها ، علي اشتاق لمشاهدتها وهي تنتاك فهو يحس بالرغبة الشديده ليتمتع برؤيته لجسدها بين احضان هيمه ، كل ليله يثيرها بكلامه ، انتي لازم لك فحل يهتك لحمك ووو من هذا الكلام الجنسي ، لكنها ماسكه نفسها لكي تعرف نواياه ، مكتفية بممارسته الخائبة وكلامه الرذيل وكذالك بعدما ينام تشاهد الفون حقه لتشوف هيمه من الكاميرا وتشوف التسجيلات ، لم يكن هنالك اي جديد سوى مره واحده شافت تسجيل لهناء وهي عند هيمه يهريها نيك لم تقدر ان تكمل الفيديو احست بنار في كسها ، ومع هذا تحملت حتى توصل الى مبتغاها ،

اخيرا في هذا المساء وبينما وهي بين احضان زوجها بعد ممارسته الخايبة كالعاده ، قال لها

-حبي بكره الصباح انا مسافر الى فرع الشركه في مدينه،،،، عشان احل بعض المشاكل ،

في ألبدايه تلقت حنان الخبر طبيعي ولكن عندما واصل كلامه قائلا

- وكمان سوف اخذ معي جون وزوجته عشان يزورون أم جون فهي عايشه في نفس المدينة ، وكمان منحتهم اجازه لمده شهر ،

وقتها ادركت حنان انه يخطط لشي وناوي على شي ، احست حنان ان علي خلاص يئس من محاولة إقناعها بالخروج خلال الاسبوعين ، لذالك سوف يجرب طريقه اخرى ، ارتسمت ابتسامه النصر على شفايف حنان وقالت له

- أحسن ما فعلت فهم لهم سنين ما يسافرا لزيارت أمه ، وانت متى سوف تعود

- انا سوف ارجع بعد يومين

أحست حنان بنشوه النصر، اخير وصلت لمبتغاها ، نام علي على شان يستيقظ بدري ، بعدما تاكدات حنان انه في سابع نومه ، أخذت تلفونه وفتحت على ملف التجسس ، تفاجأت بان هنالك ملف جديد اسمه ملف الفله أسرعت في فتحه لتجد ثلاث كاميرات واحده في غرفتهم النوم والثانيه في حمام الغرفه والثالثة في المسبح وحمام السونا ، عندها تاكدات انه جعل جون وزوجته يسافرو لكي يخلي الجو وكذالك تاكدات انه يكذب ولن يسافر ، يريد ان يستمتع بهتك لحم زوجته ، حنان فقط مستغربه متى ركب الكاميرات كيف لم تشعر به ، لكن هذا الحيره لم تنسيها فرحتها بالنصر ، حنان تعرف انه واثق انها بعدما يدعي السفر سوف تقوم بجلب هيمه لينيكها وتنام في حضنه وعلى فراشهم الزوجية ، استيقظ الصباح بدري وخرج وودعها وخرج وجون وزوجته معه ، لكنه أوصلهم الى محطه الباصات ورجع الى الشركه وترك السياره هنالك ، وركب تكس ورجع الى البيت وتسلل خفيه الى ملحق الفله الي يعيش فيه جون وزوجته ، حنان طائره من الفرحه ولكنها لا تظهرها لانها عارفه انه الان يراقبها من الكاميرا ، خلت نفسها طبيعية ، طبعا حنان احست به عندما تسلل الى الملحق ، رجعت حنان الى الفرش لتكمل نومها مستقصده ان تلعب باعصابة اكثر ، مر الوقت وحنان راقده حتى بدا اليئس يتسلل اليه احس انها لن تدعي هيمه الى الفله ،كانت الساعه تشير الى الثانية بعد الظهر عندها حنان نهضت من الفراش وبدات تجهز نفسها ، عندها زال اليئس من علي وهو يشاهدها جسدها الابيض الشهي متجهزاً لاستقبال فحلها وبدا يشعر انه اقترب من مبتغاه ،لكنه تفاجأ عندما شاهد حنان تلبس بنطلون استرتش على لحم أفخاذها وبلوزه على لحم نهودها المدوره ومن ثم لبست العبايه والنقاب ، رجع اليئس يتسلل اليه مره اخرى ظن ان حنان سوف تذهب الى الشقه ، حنان تزيد من تعذيبه اكثر ، اخذت بنتها إيمي ، وخرجت بالسيارة ، علي جنن وفتح كاميرا الشقه ولكن لم يكن هنالك احد ، بينما حنان لديها خطه اخرى تريد ان تحسسه بانه لا يفهم تفكيرها ، توجهت حنان بالسيارة تلف الشوارع تبحث عن شخص تنجذب اليه ، تعبت حنان من الف والدوران ، احست بالجوع فتوقفت عند كافيه للوجبات السريعه ، دخلت الكافيه حامله ابنتها ، جلست على الطاوله وطلبت وجبه سريعه و كاس قهوه ، وبينما تستعد للنهوض بعد ان اكملت وجبتها فإذا بشخص يجلس على الطاوله الي أمامها ، احست حنان انه الشخص المطلوب الي تبحث عنه ، ابهرها طوله وجثته حيث كان عملاق وجثه والعضلات تملا جسمه ، احست انه الي سوف يشبع رغباتها الجنسيه ، ومازدا إعجابها به هو لونه الأبيض الشديد بل انه اشقر الشعر وازرق العيون ، وشعره ناعم ، فجر شهوتها وبدا كسها ينبض وانتصبت حلمات نهودها ،تراجعت و لم تنهض من الطاوله ، كان جالس يحتسي قهوه ، لم ينتبه اليها ، حاولت تلفت نظره مرارا ، اخيرا وقعت عيناه على عينها، انتهزت حنان الفرصه وغمزت له ،لكنه أسرع في ابعاد عينه عنها ، احست انه خجول جدا ، كان بين لحظه واُخرى يسترق النظر اليها ومن ثم يبعد نظره بسرعه ، احست حنان انه لن يقدم على اي خطوه لذالك قرارت انها هي من سوف تقود زمام الأموار ، نهضت واتجهت نحوه ، ونطقت بصوت انوثه طاغية قائله

-ممكن يا أستاذ تأخذ بالك من ابنتي وقت ما اروح دوره المياه ،

رفع عيونه بخجل وقال

- اوكي ،

انحنت حنان لتعطيه إيمي ، اشتم عطرها وأحس باانفاسها الحارة المنبعثة من تحت النقاب ، اخذ البنت ، وسارت نحو الحمام بخطوات متمايله ، اتسعت عيناه وهو يناظر تموج ووارتجاج ارادافها الكبيرة والمشدودة ، رجعت حنان بسرعه ، وجلست بجواره ، وقالت له

- انت منتظر احد

قال لها وعيناه لا تنظر اليها

- لا ، انا قاعد لوحدي

انفرجت شفتيها قائله

- وانا كمان لوحدي ، مليت من الوحدة ، ممكن اقعد معاك

- عادي ما انتي قاعده ،

ضحت حنان ومدت يدها لكي تأخذ إيمي من حضنه ، وتعمدت ان تحتك بافخاذه ، تعرفو على بعض ،كان اسمه عماد ، وعمره 30 سنه ، مر الوقت حتى ظلمت الدنيا ، وبدات حنان الانتقال الى الخطوه الثانية ، قالت له

- انا تأخرت ، ونهضت ، وتظاهرت بأنها تحس بدوخه ، نهض عماد واسندها وأخذ منها إيمي ، وقال لها

- ايش حصل لك

- احس بدوخه ، ممكن توصلني الى عند سيارتي

أسندها بذراعه ووضع إيمي بذراع الاخرى ، استغلت حنان الفرصه والتصقت به ، ورغم ان حنان طويله الا انها لم تصل الا الى أسفل صدرها فهو عملاق وجثه ، وصلوا الى عند السياره ، حنان مخططه لكل شي ، وقالت له،شكلي مش هقدر أقود السياره ممكن توقف لي تاكسي

عماد قد كان راح منه الخجل ، ابتسم وقال لها

- مافي داعي للتكسي ، انا سوف أقود سيارتك وأوصل الى بيتك

تبسمت حنان من تحت النقاب خطتها تسير حسب المرسوم له ، أركبها فوق السياره وَقّاد السياره حسب إرشاداتها الى الفله ، وصلو الى البوابه وفتحت حنان البوابه بالريموت ، ودخل الى الحوش ،

تنهدت حنان وقالت له

- ممكن تدخلني الى دخل الفله أصلا مافي احد في الفله ، زوجي مسافر ، والخدم في اجازه

ارتبك عماد لكن أغراها وإثارتها طول الطريق انسته ارتباكه ، ادخلها الى الفله وأقعدها على الكنبه ، ثم أردفت حنان قائله

- ممكن تتطلع إيمي الى غرفته في الطابق الثاني ثاني غرفه على اليمين ، وتجيب لي حبوب مسكّن اللام من الدرج الي في غرفتها ، كاد علي ان يقتله الانتظار حتى سمع صوت سيارتها احس بانه اقترب نجاح خطته ،

رجع عماد وفي يده الحبه وكأس ماء، ويقع نظره على جمال ونور لا يصدق ، كانت حنان ازالت النقاب فقط عن وجهها وأنزلت شعرها الحرير على أكتافها ، اقترب منها وجلس بجانبها ورفع رأسها وادخل الحبه في فمها لامس شفتيها المنفوخه المغريه ،و جرعها الماء ، حنان مازالت مدعيه انها دايخه، أسندت رأسها على صدره ، وبخبث منها انزلت رأسها ببط على حضنه ، شعر بالخجل فزبه منتصب ولابد انها شعرت به فراسها ووجهها وخذها على زبه من فوق البنطلون ، لم يتحمل اكثر وقرر النهوض ، شعرت حنان بذالك وبدات تحرك خذها على زبه مما جعله يتراجع عن النهوض ، اثارته اكثر ، بدا يتحسس على شعرها الاشقر بأصابعه ،كان للمسات أصابعه على شعرها اثاره مما جعلها تمرغ انفها وفمها وجهها على زبه من فوق بنطلونه ، انزل يده على ظهرها ويمشي أصابعها دهابا وإيابا من فوق العبايه ، جننت حنان وقبضت على زبه من فوق الملابس وقالت ،

- هذا هو علاجي الي يشفيني

بدات تدعكه ، جننت باعماد وانزل يده على طيزها يتحسس بنعومة على اردافها الطريه ، اصابها الهوس وفكت الدسته حق بنطلونه ليندفع زبه خارجا ، شهقت حنان غير مصدقه وقالت بنبره تدل على الاندهاش

- واو هذا مش زب مستحيل يكون زب ،

كان زبه شديد البياض طوله اكثر من المتوسط لكن عرضه لا يصدق كان عريض وغليظ بشكل خيالي ، لم تشاهد حنان زب بهذا العرض والغلظ لا زب هيمه ولا جون ولا احد من الي ناكوها ، صح ان زب هيمه أطول لكن زب عماد اعرض بكثير رغم ان زب هيمه عريض جدا،

حنان مازالت غير مصدقه ، متأكده انه لايمكن احتوائه بكسها او فمها او حتى يدها ، بدات تحسسه صعودا وهبوطً ، اصابت لمساتها عماد بهوس ورفع العبايه عن سيقانها وطيزها ليظهر الاسترتش مضغوط على اردافها الطريه منبهر بجمال وكبر طيزها الرجاجه ، فيدفع يده عاصرً فلقتي طيزها بقوه ،مما جعلها تدفع شفايفها على راس زبه محاوله ادخاله وبالكاد دخل نصفه وكاد يخنقها فأخرجته وبدات تمص وتلحس راْسه فقط ، وأيدها تدعج الباقي ، لم يستحمل عماد شدد حرارت نفسها على زبه فدفع يده من تحت الاسترتش متحسس الطريق الى كسها وبمجرد ان لمس كسها انتفضت ونزلت شهوتها على يده ، فرك كسها بنعومة وهي تمص زبه وخصاويه ، فجاءه نهضت من على الكنبه وسحبته لينهض ، اقترب منها لكنها تذكرت زوجها وقالت في نفسها خلاص يكفي لعب باعصابة ورجعت الى الخلف وهي تبتسم لعماد وقالت له

- مش هنا تعال نكمل في غرفه النوم ،

استدارت وركضت صاعده السلم وطيزها تهتز بليونه مغريه،نهض عماد واندفع خلفها وزبه يترنح يمين وشمال ، اخير دخلت الغرفه وهو كذالك

،،،تنفس علي الصعداء عندما شاف زوجته في الغرفه لكن سرعا ما اكتتم نفسه عندما شاهد عماد وأردف قائلا

- من هذا الاوروبى الاشقر الازرق العيون الضخم ،هذا مش هيمه

لكن سرعا ما احس بنشوه غريبه ، قرب الشاشه اكثر ليشاهدهم ، كانوا واقفين متقابلين وكل واحد منهم يخلع ملابسه وعيون كلايهما تركز على الاخر وكأنهما في تنافس من سوف يخلع ملابسه أسرع من الثاني ، نعم كانوا في سباق ، اكمل عماد قبلها ، اما هي فكانت عاريه من الأسفل وكانت عند البلوزة تفك زراراتها ، لم يصبر عماد وجذبها نحوه ومزق زرارات البلوزة تمزيق وبعنف ليقفز ابزازها المنفوخه والمشدودة ، أعجبت حنان بطريقته ولفت يدها حول عنقه مستخدمه أطراف أصابع رجلها لكي توصل له، انحنى براسه وعنقه ليمكنها من لف ذراعها حول رقبته ، هاجم على شفتيها بشفتيه الغليظتان القاسيتان ، امتصهما بعنف ويشدهما الى الخلف ، احست حنان بان شفتيها سوف تختلعان من مكانهما ، بصعوبه خلصت شفتيها وقالت له

- انت مجرم ، براحه عليا ،

ابتسم بخبث وقال

- انا يعجبني العنف ، هذه طريقتي في الجنس

، هاجم على شفتيها ولم يمهلها ان تنطق بحرف ، ولف يديه حول طيزها يعصر اردافها بعنف شديد ،

حتى خَيل لزوجها بانه سوف يمزق فلقتي طيزها ، كان علي عاري وزبه منتصب ، لم يكن يريد ان يجلخ زبه حتى لايقذف سريعا ، مازال عماد يلتهم شفايفها ولسانها ورقبتها ، ثم رفع كلتا يديه وهبط بهما صافعن اردافها بقوه ليصدر صوت تصفيق يملأ الغرفه ومعها تصرخ حنان بقوه ايييييييييييييييي ايييييييي ، سحبت يدها من على عنقه ، وركضت في الغرفه من شده الوجع ، عماد جلس يراقبها مندهش بجمال جسمها الابيض فصدرها يهتز وطيزها ترتج ، ثم أردف قائلا

- انتي ماشفتي شي ، هههههه

تتوقف حنان وتقترب منه ، ويتطاير الشر من عيونها ، وتقرص زبه بعنف ، ويصيح عماد ايييييي

، تضحك حنان وتقول ،

- وانت مازلت لم تشوف شي هههه، وتبدا توزع قبلاتها على كافه صدره وتنزل على بطنه ثم تواصل الى زبه لتجلس على ركبها وتبدا تمص وترضع راس زبه وخصاويه ، وتتفنن في رضاعته قاصده اثارت زوجها الي بدوره مستمتع بمشاهدة زب الاوروبى الاشقر الازرق العيون في فمها ومندهش من عرضه وكيف سوف يتحمل كسها مثل هذا الزب ، وفجاه يقذف زبه من دون ما يلمسه ، لكنه مازال يحس بآثاره وشهوه تجتاح جسده وهو يشوف لحم زوجته بين احضان عماد ،

،، يمد عماد يديه الى تحت سيقانها ويرفعها في الهواء وكانها **** ، ويرميها على السرير ويقفز بجانبها ويحتويها تحته وينزل على صدرها يقبله ويمص ويعض حلماتها حتى بدء لبن صدرها يتدفق ويشربه بشراهه وكأنه *** مولود ، حنان تئن وتلتوي تحته ، وتدفع راْسه اكثر ، استمر في توزيع قبلاته حتى وصل الى عند كسها ليبدأ مصه بعنف ولحس بظرها وعض زنبورها بقوه ، واهاتها تعلو لتصبح صريخ ، وتترجاه ان يكون اقل عنف وترتعش معلنه عن نزول شهوتها ، اخيرا امتلئ كسها بريقه وشهوتها ، رفع راْسه من بين أفخاذها ، وقرب زبه ووضعه على شفايف كسها ويفرك كسها ومن ثم يضرب كسها بزبه وكأنه يعاقبها ومع كل ضربه تصيح وتشخر ، حتى وضع راس زبه على فتحت كسها ، شهقت حنان وارتعشت منزله شهوتها مره اخرى ، غير مستوعبه وتصرخ قائله

- بليز عماد دخله براحه ، على الأقل لما أتعود عليه

دفع زبه معلن دخول راْسه وترفقه صراخ حنان ، اولجه ببط ومع كل إيلاج تصرخ وتعض على شفايفها ، اخير استقر كاملا داخل كسها ، توقف بعض الوقت حتى يتعود كسها على زبه ، بدا في اداخله وإخراجه بهدو ، أسرع من حركته بشكل تصاعدي حتى بدا ينيكها بعنف وهي تصرخ وتئن ، ،،، زوجها غير مستوعب كيف قدرت تحملت هذا الزب ، كان منظرها مستلقيه على ظهرها وفاشخه سيقانها ومنظر عماد بين أفخاذها وزبه يدخل ويخرج مثير جدا ،هذا المنظر كان كفيلاً بنتصاب زبه مره اخرى ، علي مثار ومشتهي بشكل عنيف وخاصهً عندما يتأمل بياض عماد على بياض حنان وكأنه يشوف خليط من الكريمة والكريمة ، ،، كل شي في حنان يرتعش ، صراخها يعلو اكثر ، نام عماد عليها والتهم شفتيها لكي يكتم صراخها وبدا يدفع زبه بعنف ، حنان تتلوي كالافعي تحت جسم عماد الضخم فحجب عن علي جسمها لم يعد يرئ شي منها الا ساقيها الناعمتين وقدميها الرقيقتين ، لم يستطع علي ان يتحمل المزيج من الهياج ،و اطلق حمائمه فوق الارض والنيك مستمر ، وقف يلتقط انفاسه ، مندهش على قدرتها على التحمل ، استمر عماد في دكها حتى دفع بزبه في اعماق كسها وأطلق قذائف حممه في اعماق كسها ، انتهي النيك وقام عماد من فوق حنان ، حنان راقدة فوق السرير علي ظهرها مفشوخة ساقيها واردافها وبزازها الناقره تعلو وتهبط فوق صدرها والحليب ينزل من نهودها والاعياء يبدو علي وجهها والعرق يتصبب من جبينها ، وكل جسدها احمر اللون وخاصه كسها اصبح شديد الاحمرار ومتورم ، ومني عماد ينساب من شفرات كسها ، حنان ترتعش وعيونها تتقلب ، مازالت لم تهداء حتى مر القليل من الوقت ، ثم هدأت ، والتفتت برأسها نحو عماد المستلقي بجانبها غير مصدقه انها قدرت تتحمل هذا الحيوان المفترس واردفت قائله بصوت متقطع

- مجرم وقاسي ومافي في قلبك ذره رحمه ،

ابتسم لها وحضنها وقال

- انا أسف ، ماقدرت أمسك نفسي بعدين انا أحب ألجنس العنيف ، وإذا ما أعجبك خلاص وعد مني ماراح آنيكك أبدا،

عضت حنان صدره بأسنانها وقالت

- لا راح تنيكني مره ومرتين وثلاث ومليون وتقسمني نصفين ، نيكني اعنف وخليني اموت على زبك

ضمها عماد اكثر ورفع رأسها وهمس لها

- عادك لم تشبعي

- ايوه لم اشبع

التهم شفايفها في قبله طويله ، قاطعهم صوت بكاء ابنتها إيمي ، سحبت شفايفها وانسلت من السرير وسارت نحو غرفه ابنتها بخطوات ثقيلة ومباعده بين سيقانها ، ومجرد ان شافها عماد وشاف طيزها الحلوه الطريه حتى انتصب زبه مره اخرى ، وهاج ، ونهض بعدها ، دخل عماد غرفه ابنتها ليجدها واقفه بجانب سرير ابنتها ومنحنية و ماسكه الرضاعة ترضع ابنتها ، طيزها مندفع اليه وبارزة ،أغْرَته وأججت شهوته فقترب منها ومد يده يتحسس طيزها ، وقال لها

- طيزك حلوه

- هههه ناوي على آيه ، كسي هريته ، اما طيزي لا مش راح أخليك ،

-هههه على راحتك ، لكن وضعيتك هذه تجنن بي وتهيجني

- سوف أسوي لك كل الي يعجبك ،انت الان اسبقني الى الغرفه ، وانا أرقد إيمي وألحقك ،

- مش قادر اصبر خلاص آنيكك هنا

خطر على بال حنان فكره ، فهي تعرف انه لايوجد كاميرا في الغرفه هذه ، احبت ان تغضب زوجها ، أعجبها فكرت انه ينيكها هنا ، أكيد ان زوجها راح يفقد أعصابه ويتسلل الى هنا لكي يشوفها تنتاك ،

وبينما وهي تفكر بالمتعه الي سوف تلقها هنا الا ورأس زب عماد قد اخترق كسها ، لتصرخ بهدو وقالت له

- اه بشويش اممم نيك قحبتك اح

اولج زبه كاملا وبدا النيك والمتعه ، احست بمتعه وزبه يحرث كسها من الخلف ويديه قابضه على اردافها الممهلبيه والطريه ، ونهودها تترجح فوق ابنتها والبن يتدفق منهما ، لم تعد قادره ان تكتم صوتها اكثر ، اخرجت الرضاعة من فمه بنتها ورمتها بجانبها ، ورفعت أيدها تستند على الجدار ، همست له بان يهدي شويه عشان تقدر تبعد عن سرير ابنتها ، استجاب لها ولكن لم يخرج زبه وإنما دفعها لتمشي ، سارت بتجاه الجدار الاخر وزبه مغروس في كسها ، اخيرا وصلت وأسندت يدها على الجدار وهي منحنيه وزبه مغروس بكسها ، مكانها الجديد كان يتيح لها ان ترئ الى باب الغرفه ، فجاءه رأت راس زوجها متخفي يشاهدهم ، صدق توقعها احست بآثاره زوجهما يشاهدها ، انحنت اكثر مستنده بالجدار مما جعل طيزها مرفوعة اكثر ، دفع عماد زبه بعنف دخولا وخروج ، ويعصر اردافها ، ويصفع موخرتها من حين الى اخر ليصدر صوت يملأ المكان ، كانت تسرق النظرات الى زوجها وهو يشاهدهم ،كان منظرهم يأجج شهوته اكثر وهو يرئ فلقاتي طيزها تتحرك و ترتعد بلا توقف و موجات لحمية جميلة جدا تتحرك ، كانت تدفع طيزها اكثر طالبه المزيد من النيك ، عماد ينيكها بحرارة ،ارتعشت بعنف حتى أفقدها التوازن فجثت على أيديها وركبها ،ايضا جثى عماد على ركبته واستمر في النيك بعنف ، كلما كانت تلمح زوجها كلما كانت شهوتها تزداد لدرجه انها بدات تدفع بطيزها مع حركات عماد ليصدر أصوات تصفيق بشده نتيجه ارتطام موخرتها بافخاذه، منظر نهودها كان مغري وهي تترنح ويقطر منهما الحليب ، امد عماد يده ليقبض على نهودها ، عصرهم وضغط عليهم ليندفع الحليب اكثر ، استمر في نيكها وعصر نهودها ، حتى فقدت الحركه تماما ونامت على بطنها ، ونوم عماد فوقها وزبه لازال في وتيرته ، اخيرا وبعد جهد كبير ووقت طويل ، دفع بزبه الى مهبلها وقذف لبنه الكثيف ، اخرج زبه وارتما بجانبها يلهث ، وهي على بطنها تتنفس بصعوبه ، ومغمضه العينان ، اخذت نفس عميق وانقلبت على ظهرها ، اتجهت نظرتها الى باب الغرفه ، زوجها مازال هنالك ، حنان تريد انه تزيد من جنونه ، ومدت يدها الى كسها تُمسح لبن عماد المتدفق من كسها وتقربه من فمها وتلحسه بشغف وتقول

- اه واينك يا زوجي تعال شوف كيف الفحل ناكني وملا كسي لبن ، طعمه لبنك يجنن يا فحلي عموده

اتجنن زوجها وكتم صوته ، وانسحب بهدو عاد الى مكانه ، ،، فجاءه رِن تلفون عماد فانتفض من مكانه ونهض وركض نحو غرفه النوم ويقول

-هذه زوجتي تتصل

نهضت حنان ولحقت به لكي تسمع المحادثة ، رد على التلفون وهو واقف ، نست حنان الاتصال وجثت عند ركبه تمص زبه وتنظف شهوتها من عليه ، أغلق التلفون وسحب زبه من فمها ، وقال

- لازم أغادر ، زوجتي مجنونه ، يلاه اقتنعت اني مازالت بالعمل

تنهدت حنان وقالت محاوله منها ان تقنعه ان ينام عندها

- عامل فحل عليا وعلى زوجتك طلعت فرخه ههههه

ضحك عماد وقال لها

- لو تسوي ما تسوي مش راح انام عندك ، لأَنِّي مش اخذ إذن مسبق من زوجتي اني إبات خارج هههه

غضبت حنان وقالت

- عامل عندي عنتر وعند زوجتك عامل عنترة ههههه

-حنان و**** نفسي انام عندك لأَنِّي لم اشبع منك لكن زوجتي راح تجنن بي إصلاها مجنونه ، على العموم راح نلتقي مره اخرى ، ورقمي عندك نتواصل في اقرب فرصه

اقترب منها وهي مكشر قرب شفايفه منها لكنها أدارت وجهها عنه ، قبل رأسها وصفع موخرتها ، وعصر صدرها ، حنان لم تعبره فهي زعلت منه ، ارتداء ملابسه سريعا ، وحنان مازالت لم تنطق بكلمه واحده ، حاول يضحكها ، وفي الأخير قال لها

- حنان اذا انتي راضيه ان بيتي يخرب وحياتي تدمر ، انا مستعد انام عندك ،

رغم ان حنان تريده ان ينام عنده فهي لا تزال تشتهي ان ينيكها و تمرغ جسمها على جسده الأوروبى الابيض والعملاق ، لكنها لا تريد ان تسبب له مشاكل لذالك قالت له

- خلاص روح بس بشرط توعدني انك تعوضني يوما ما وتنام عندي

- أوعدك وعد شرف ،

اقترب منها وقبلها قبله طويله وأمسكت بشفتيه ولم تتركها ، احس عماد بانه لازم يعمل له شي عشان ترضي عنه ، فدفعها لتجلس على ركبها ، موجه زبه نحو فمها ، وادخله فمها ، بدات تمصه حتى انتصب ومن ثم مسك رأسها وبدا ينيكها من فمها ، ويحاول ان يقذف سريعا ، استمر حتى قذف داخل فمها ، ولم تخرجه الا بعدما شفطت اخر قطره ، احست برضاء ، وودعت عماد وغادر ، ،،

اما هي فكان فمها ممتلى بلبنه ، احبت ان تثير زوجه اكثر ، اخرجت المني على يدها وذهنت به جسدها بإغراء حتى ملأت كافه جسدها، احس علي بنشوه قويه ، ونهض لكي يروح عندها ، لكنه تردد فليس لديه الشجاعه لكي يوجهها ، لذالك رجع مكانه مكتفي بمراقبتها عبر الشاشه ، حنان تعرف انه لن يصارحها لذالك أستلقت على السرير وهي تحس بشبع والارتواء الجنسي ، وراضيه عن إطفاء شهوتها هذه الليله ، اعمضت عيونها ونامت ،،،،،،يتبع





:

 
ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
زوجة تعشق الجنس بجنون مع الاوروبيين الشقر الشعر الزرق العيون



الجزء الاول

الجنس هو الروح الي الي يجعلنا نحب الحياه فالحياه من دون جنس مثل النهر من دون ماء آه من الجنس وعمايله أحيه نبداء بقصتي الحقيقيه ومازلت هذه القصه

أنا اسمي حنان عمري الان 23 سنه متزوجه بروحي وحبي علي 40 سنه أنا تزوجت وعمري عشرين سنه من علي تبدأ حياتي الجنسيه من قبل ما اتزوج يعني كنت شهوانيه وحاره من وعندي 14 سنه بدأت اشوف الأفلام من النت وهكذا أصحبت مدمنه أفلام سكس وكان يعجبني أفلام الرجال الشقر الشعر الزرق العيون blue eyed blonde men عندهم طاقه جنسيه مش معقوله وازبارهم عملاقه احيه المهم جسمي حلو جدا صدري فرق الوسط بشويه ومستقيم وحلماته وردي ومسقيمات وهذا كان سبب إثارتي بمجرد ان المسهم وجسمي متناسق جدا طيري فوق المتوسط ترج لما أمشي تحلم بها اي بنت بالمختصر جسمي مثالي وخيالي تتمناه اي بنت ويحلم به اي رجل انه يمتلك بنت عندها هذا الجسم عشان يشبع شهواته ولهذا دائماً مشتهية وكسي دائماً ينبض ويسعبل من كثر محنتي وطول الوقت مشتهية وما كانت الأفلام تريحني او تشبع شهوتي حيث أني لم تكون لي علاقات مع احد قبل الزوج بسب حرص اهلي والعادات والتقاليد وكنت دائماً مراقبه من اهلي ولا اقدر اخرج الا وامي معي او احد اخواني الى درجت انهم منعوني من مواصله الدراسة في الجامعة ولما صار عمري عشرين سنه تقدم لي علي للزواج وكان عمره 37 سنه وكان علي مطلق زوجته الاولى في ألبدايه خفت منه لانه طلق من قبل لكن كانت شهوتي اكبر من خوفي لهذا قبلت بعلي وايضاً كان غني جدا حيث يملك مصنع مياه وكذالك مصانع اخرى ومحلات تجاريه وشركه يغني غني جدا لذالك وافقت عليه وتمت الخطوبة والعقد والعرس في شهر وأقمنا العرس وفي ليله الدخله وبعد الزفه وبعدما روح الأهل من القصر حق زوجي علي وصرف الخدامات فضلت أنا وهو في قصر كبير وقمت أنا دخلت الغرفه اقلع فستان الزفاف والبس قميص مغري يظهر كل مفاتني الجباره لا يغطي سوى الا حلمات صدري وبقيت الصدر مكشوف ولونه احمر ويصل ألى نصف طيزي ولما البس تحته شي يعني كل شي واضح كسي المنفوخ وطيزي الكبيرة وصدري الملبن وجلست أتأمل الى جسمي في المرايه وسعيده أني املك هذا الجسد الساحر الي يذوب كافه االرجال والازبار المهم دخل عليا زوجي وانا امام المرايه ولما شافني وشاف جسمي اندهش وقال عمره ما شاف مثل جسمي وانا شعرت بالخجل وابتسمت له وقرب مني وحضني من الخلف يحرك أيده على صدري وطيزي وانا ولعت واشهيت والشهوه سارت في كل جسمي وكسي هاج وحلمات صدري وقفين وبدات اشعر بزبه بين فلقات طيزي وحملني الى فوق السرير ونزلني على ظهري ورقد فوقي وبدا يبوس شفايفي وانا ما قدرت أمسك نفسي أكثر وبدات ابوس شفايفه واخرج لساني له ليمصه ويدوق من رحيق فمي طبعا من كثر ما كنت اشوف افلام السكس اصبح عندي خبره في الجنس ومن ثم نزل لسانه على صدري وبدا يقلعني الي لابسه أصلا ما كنت لابسة شي كل شي كان واضح وجلس يمص صدري وحلماته وانا خلاص طلعت الشهوه حتى الجنون وصرت اصدر اهات آه ام آه ام آه ونزلت يدي احاول أوصل الى زبه بس كان بعيد شويه لانه نزل على بطني يبوسها آه والشهوه ذبحتني وكسي سعبل بقوه آه حبي علي بليز دخله وهو قال تمام حبي ورفع ارجلي وقلع االبوكسر الي كان لابسه وشفت زبه الصراحه انزعجت لان زبه كبير المهم قرب زبه من كسي وقام يدخله وكان عديم الخبرة وما قدر يفتحني حاولت أساعده أتحرك اكثر معها وارفع كسي وطيزي واضغط على طيز علي لأكن دون فايده وفجأة نزل زبه المني وعاده لم يفتحني نزل بعد خمس دقايق من محاولته فتح كسي أنا انزعجت جدا وهو انتبه لي وقال حبي حنان خلينا نرتاح شوي العرس ارهقني قلت خذ راحتك حبي وقمت رحت الحمام اغسل كسي وكنت غاضبه واعصابي منهاره من الصدمة زب كبير ولا قدر يفتحني وينزل بسرعه خلاص صرت في الحمام ابكي ومصدومه وفجأة سمعت باب الحمام يدق وقال حبي حنان في شي قلت له لا حبي خارجه الان وخرجت من الحمام عاريه وصدري يهتز مع كل خطوه اخطوها طيزي يرج اها وقرب مني وقال حبي لا تزعلي أعوضك الصباح قلت له روحي اما ملك طول العمر وقربت منه ابوسه وأمسك زبه الكبير وانصدمت وخلاص اسود كل شي في عيوني ،،،،،،،،،،نكمل في الجزء الثاني



الجزء الثاني



احيه بعد ما اسود الدنيا في عيوني فجاءه سمعت صوت زوجي يقول حنونه احبك موت وقفز الى فوقي وانا مازلت عاريه وصدري واقف وكانهم جبلين بشموخهم وكسي منفوخ واقترب من شفايفي وبدا في مصهن آه حسّيت بجسمي مثل البركان من قوه شهوتي وبدات امص شفايفه واندمج معه وشعرت بنشوه وحراره ومسكت بزبه الكبير محاوله اثارته وهو مازال يبوس في شفايفي ويمص لساني وانا خلاص كل جسمي يرتعش من الشهوه وسحبت شفايفي من شفايفه ونزلت راْسه على صدري وصار يلعق حلماتي ويعضهن وانا التوي تحت مثل الأفعى وجسمي كله يرتعش احيه وصوتي يعلو بآهات تعبر على حجم وكبر شهوتي وفجأة نزل على كسي بفمه يلحسه ويمصه ويلحس الزنبور وبدات أصيح واهذي بكلمات آه احيه وجسمي كله نار وفرس يحتاج من يروضه وحسيت بان كل حته في جسمي يشتي له فحل يمصها ويلحسها وترجيته ان يدخل زبه ليطفي محنتي ومسكت ربه وقربته من كسي وبدات ارفع اردافي لكي أساعده ليفتح كسي وفجأة انسل داخل كسي بسرعه من كثر ما كسي يسعبل وكأنه حنفي ماء وحسيت ببعض الالم الممتع وفي ثواني فتح كسي ونزل المني حقه بسرعه حسّيت براحه شويه لانه فتحني لكن زعلت انه نزل المني بسرعه وزبه ظل منتصبا كبيرا وناكنى مرة اخرى واطال النيك ثم انزل لبنه مرة اخرى فى كسى وقام من فوقي وامتدد بجانبي وكأنه فرخ مذبوح وانا صدري يعلو وينزل من الشهوه التي لا تشبع بعد وكسي يوخزني وعلمت انى لا اشبع من نيكة رجل واحد لى واحتاج لاكثر من رجل واحد وزوج واحد وقمت غاضبه ورحت الحمام اغتسل وفي الحمام بذات أمتع نفسي بيدي وبالصابون وادعك كل جسمي من صدري ألي كسي وطيزي وافركه بقوه محاولتنا في إشباع القليل من شهوتي ولكن لا فايده فاغتسلت وخرجت الى الغرفه وولقيت زوجى في سابع نومه وأنمت بجانبه وجسمي كله يغلي نار وحاولت انام ولم أستطيع المهم قمنا من النوم في الصباح على صوت أمي والخادمة الخاصة بِنَا وزوجي قام يسلم على أمي وانا مازلت فوق الفراش أتقلب فيه وجسمي كله يشع بالشهوه القاتلة احيه دخلت أمي عليا وقالت قومي يا حلوه اخبارك آيه قلت كويسه وهو كويس كذبت على أمي لكي لا تقلق لانها تعرفني كم أنا شهوانيه وجسمي سكسي ولازم من يشبعه نيك ويهريه هري وبعد ما تتضمنت أمي روحت بيتها وانا قوت اشوف البيت واشوف الخدم وكام معنا خدامه من اصول افريقيه وكانت ساكنه في المحلق في القصر هي وزوجها وكانت هي سوداء زنجية ولكن زوجها اشقر وازرق العيون بشكل كبير جدا ولما شفت زوجها في حديقه البيت انقعشر جسمي وصدري استقام وكسي نبض بقوه وبدا يسيل من شهوته لأَنِّي اشوف أفلام سكس الخاصة بالشقر الزرق العيون وعرفت قوتهم الجنسيه وكبر ازبارهم وكان جون اسمه وهو اشقر الشعر ازرق العيون وجثه وضخم وعضلات حسّيت أني أشتي اروح احضنه واجعله يدك كسي دك وفجاه وانا اشوفه من النافذة اذا بزوجي بجانبي وووو نكمل في الجزء الثالث.....



الجزء الثالث



وفجاه كان زوجي خلفي وضرب بيده على طيزي واهتزت وكأنها ترقص وانا فزعت وقلت آه بصوت دلع ومياصه اوجعتني وقال ليش واقفه عندك بتشوفي آيه من النافذة قلت ولا شي حبي بس اشوف حديقه البيت هو هذه الأشقر الاوروبي يشتغل هنا قالي ايوه هو زوج ناني الخدامه قلت آه ومن وأين هم قالي هو من اوروبا وهى كذلك ولكن اصولها من اثيوبيا وواصل كلامه وقال تعالي نروح نغذاء في مطعم قلت له أوكي حبي أغير ملابسي واتجهز وانا مازلت عيوني مركزه على الاوروبى الاشقر جون وعيوني كأنها راح تأكله أكل وكسي مبلول ومغرق الكلسون وتحركت وانا آتمايل بطيزي الى الدولاب وقلعت ملابسي والسليب وهو غارق شهوه ولبست بنطلون جينز من دون كلسون وكان ضيق ومشدود على طيزي وكسي وجعل طيزي الكبيرة مغرية ولبست بلوزه لونها احمر من دون سنتيان وكانت مشدودة على صدري ومفتوحة من عند الصدر وبان صدري واقف شامخ ومشدود أصلا صدري واقف ومشدود واكبر من المتوسط وغير مترهل أبدا وكانت الحلمات واضحه من تحت البلوزة وكأنهما حبتين من الرمان أحيه ومسكت العبايه لكي البسها فوق البنطلون والبلوزة وكانت عبايه مخصره وضيقه على جسمي تظهر شموخ صدري حتى ان الحلمات مبين انتصابهن وكذالك أظهرت تقاطيع طيزي وكان جسمي مغري جدا تحت العبايه وطالعت المرايه وشفت كيف جسمي مغري وخافت ان زوجي يرفض اخرج بهذا العبايه المحزقه والضيقه والتفت اليه اشوف ردد فعله لكنه صفر وقال واو انتي سكسيه وخلوه جدا وشفت الى عيونه وتأكد انه مش معترض وشليت الآثام ووضعتها على وجهي لأَنِّي أنا منقبه ونزلنا الى السياره وكان جون مجهزها وانا آتمايل مع كل خطوه اخطيها وكان صدري وطيزي يهتزين وكأنهما يريدون أن يقفزو الى الخارج واخد زوجي مفاتيح السياره من جون وركزت على جون وإذا بعيون ممحلقه ومركزه على جسمي وكأنهن سوف ينطين الى فوق جسمي ويلتهمانه وحسيت بكسي ينبض ويلسعني وكأنها تار لسعتني وركبت السياره بدلع وغنج وهو مازال ممحلق على طيزي وصدري وتمنيت أني الان بين احضانه ....





ووصلنا المطعم ونزلنا من السياره ودخلنا قسم العائلات واستقبلنا الجرسون وكان شاب عمره في حدود 15 سنه وقال لزوجي طالولتكم جاهزه

يا فندم ورحنا الى الطاوله وبعد لحظات وصل الاكل والجرسون يخطف بعينه نظرات الى جسمي وكان يجيب الاكل بشكل بطي وكأنه يريد يكسب وقت ليشوف مفاتن جسمي حتى أني لاحظ انتفاخ في بنطلونه وحسيت بسعاده ان جسمي مرغوب ويوقف له ازباب الرجال كافه وكسي بداء يببل بماء شهوته من الإثارة أصلا جون اثاره عند السياره في البيت وقلعت النقاب وبدأنا نأكل والجرسون كان زويه المطعم مركز عليا بنظراته السكسيه وانا المحه بين فتره واُخرى وعقلي يفكر في الاشقر جون وفي الجرسون وفجاه قرارت أني العب شويه مع الجرسون واثيره شويه ونظرت اليه وغمزت له بعيوني وهو ارتبك شويه وكررت الغمزه وهو بادلنا الغمزه بعيونه وجاءتني فكره مجنونه وقرارت أني أمتعه شويه كانت هذه بدايات انحرافي لأَنِّي ايقنت ان زوجي بارد نوعا ما وما عنده اي غيره المهم قلت لزوجي بعدما اكلت أشتي اروح الحمام قالي أوكي لحظه انادي لك الجرسون لكي يدلك على الحمام وصيح له وقاله خلي واحد منكم يجيب لنا اثنتين شيشه وانت وري المدام الحمام قال أوكي وكلم الجرسون الاخرى ان يجلب الشيشة وقالي اتفضلي يا مدام ومشي قدامي وانا خلفه لما وصلنا الى الحمام وكان في زاويه لا تبان من داخل المطعم وقالي اتفضلي هذا الحمام وكان الممر الى الحمامات ضيق وكان قد دخل الممر قبلي ودخلت بعده ووقف مكانه وانا تعمد ان امشي من جانبه واحتك به بطيزي الكبيرة الشهوانية المربربه وحسيت بزبه مقوم وقبل ما ادخل الحمام قلت له ليش مافي الا حمام واحد قالي هذا الحمام خاص بعمال المطعم لان الحمامات الخاصة بزبائن تحت الصيانه عندها تاكدت انه استقصد انه يلجبني الى هذا الحمام قلت له ما ينفع ادخل هذا الحمام اخاف يجي احد العمال ويفهمنا غلط قال لا تخافي يا مدام أنا سوف انتظر لك هنا قلت له بمياعه أصلا أنا خايفه منك انت لأنك طول الوقت وانت راح تأكلني بعيونك (من اين جاءت لي هذه الجراءة لا اعرف انها الشهوه الي تغيب العقل وتجعلك مسلوب التفكير والاراده) المهم قالي يا مدام الي مثلك بجمالك وحلوت جسمك تسلب العقول وووو سكت قلت له العقول بس قال ووووووو وسكت قلت له و الزب وارتبك وقال عفوا يا مدام ما قدرت اتحكم في نفسي بسبب جمال وجهك وصدرك وطيزك اول مره اشوف بحياتي جسم سكسي بجد جسم احلا من جسم ممثلات السكس وخجلت من كلامه الي تحب كل أنثى تسمع مثل هذا الكلام وحسيت بشهواتي تزداد بجنون وفجاه قرب من وهاجم شفايفي بقبله وبوس ومص وكأنها يرد ان يقتلعهما من مكانهم واستجب له وبدات أبادله البوس والمص وأخرجت له لساني لكي يمصه وكانت يده اليمين تعبث با اردافي ويده الاخرى تعصر صدري وحلماته ومازلنا غائبين في بؤسه ومص الشفايف واللسان وكنت حاسه برعشه تجتاح كل جسدي وكسي يفرز عسله وخلاص قدماي لم تعد تقدر على حملي وفجاه سندني على الجدار ومد يده الى كسي من تحت العبايه ومسح على كسي من فوق البنطلون وانا حاسه بنشوه وحلاوه وخَمَّرت الجنس وشال شفايفه من شفايفي وقال عسل كسك مغرق البنطلون قلت له كسي سعبل شهوته من اول نظره منك وهاجمت على شفايفه أنا هذه المره ونزلت بيدي على زبه من فوق بنطلونه ومسكته وجالسه افحسه وهو مازال يعبث بصدري وطيزي وحاول يدخل يده من تحت بنطلوني ليوصل الى كسي المنفوخ والغرقان بمياه شهوته لكنه لم يتمكن بسبب ضيق البنطلون ولما لم يقدر ان يوصل الى كسي حاول ان يقلعني العبايه لكني كنت أسرع منه وأخرجت زبه من بنطلونه ونزلت على ركبي وأصبح زبه أمام فمي وشفايفي وكانت اول مره اشوف زب بالقرب هذا ولاني كنت مدمنه على أفلام السكس تعلمت أساليب المص وقربت شفايفي من زبه وبوست راْسه وكان زبه مشدود ومقوم بقوه وعروقه واضحه رغم انه مش كبير جدا لكن كان مغري وأدخلته فمي وبدات أمسه وادخله كله الى الخصاوي اخاف ان يهرب مني. ومصيته. بقوه حتى حسّيت بيده تحاول تدفع برأسي بعيد عنه لكني كنت متمسكة به بجنون وفجاه قذف منيه داخل فمي وتركته يخرج زبه ونظرت اليه بغضب لانه قذف في فمي وكذالك انه قذف سريع وقمت وإقدامي بالكاد تقدر على تحملي وذهبت الى الحمام افرغ فمي من المني وابتلعت القليل منه وكان مذاقه يسكر ولم أكن اعرف ان مذاق المني بهذه الحلاوة لأَنِّي لم امص زب من قبل وفتحت الماء انظف فمي وفجاه اقترب مني وقال أنا أسف لأَنِّي نزلت بسرعه لأَنِّي خفت زوجك ان يبحث عنك لو تأخرنا اكثر من هذا الوقت قلت له خلاص روح الى الخارج وانا شويه واخرج وعدلت لابسي وصُلحت الروج على شفايفي والمكياج لأَنِ وجهي كان ملطخ بالمكياج وقلت في نفسي. آه كيف الجنس والشهوه تغيب العقل. وتسكر احيه وخرجت الى عند زوجي وقلت له قبل ما يسال عن سبب تأخري حبي قوم نروح البيت حاسه ان بطني توجعني قال يلاه وقمنا وعند باب المطعم كان وقف الي مازال طعم منيه في فمي وكان زوجي الاولى وانا خلفه وفجاه مد الجرسون ورقه صغيره الى عند يدي وأخذها ومشيت وركبنا السياره ورحنا......يتبع



الجزء الرابع



ملاحظه سوف أغير اُسلوب سرد القصه يعني سوف احيكها على لسان اخر مش لساني أنا حنان



انها الشهوه تعمل المستحيل وتجعل الانسان مسلوب الاراده فحنان لم تقدر مقاومت شهوتها وانقادت خلف كسها ومصت زب الجرسون ولم تكتفي بذالك بل أخذت رقمه عند باب الخروج من المطعم فهي لم تروي شبقها وعطشها وفي السياره قال لها زوجها سوف اروحك البيت ومن ثم اذهب الى سوق القات اشتري لنا قات عشان نخزن أنا وانتي ونستمتع ولكن حنان لم تجيبه فهي مازالت في نشوتها وكسها المنفوخ والمبلول أخذ كل تفكيرها لم تشبع بعد فمازلت تريد ان تنتاك طول اليوم وفجاه سمعت صوت زوجها وهو يقول مالك حبي انتي مش مركزه أبدا فالتفت اليه وعيونها كلها رغبه ومحنه وقالت بغنج ودلع لا حبي بس بطني وجعاني جدا وهي في نفسها ان الي وجعها كسها وصدرها وكل جسمها السكسي مشتهي ازباب ليطفي شبقها الجنسي وعند باب قصرهم فتح الباب جون ونظرت اليه ونزلت من السياره وجون لم يبعد نظراته عنها وهذه النظرات سخنتها فوق ماهي ساخنة وبدا كل جسمها ينبض وقال جون بكلماته المكسرة اتفضلي مدام ودخلت البيت وصعدت الى غرفه النوم ولم تقفل الباب خلفها بل أمدد فوق السرير على بطنها وطيزها بارز الى فوق بشكل مغري يجعل الجدران تشتهيها ويقوم له ازباب الرجال وبدات تفكر ليش عملت كذا مع الجرسون وهي البنت المنقبة الي لم تعمل اي شي قبل الي عملته مع الجرسون معقول أنا جنسيه الى هذه الدرجه ايوه أنا خلقت للنيك والجنس وتعاود الأفكار في رأسها معقول اسلم جسدي لجون ليش ما وضعت حد لنظراته القاتلة والمثيرة لجسمي وكأنه يريد أكله ومن ثم امد يدها الى تحت صدرها من فوق العبايه فهي مازلت بها ولم تخلسها وعصرت على صدرها بقوه وقالت لو زوجي فحل أني ما كنت بهذه الحاله لكن هو لن يقدر على هياجي وتحاول تطرد نظرات جون لها من عقلها لكن نظراته قد احتلت كل جسمها وتذكرت أفلام السكس الفحول الشقر الزرق العيون وازبارهم الكبيرة وقوتهم الجنسيه فأنزلت يدها الى عند كسها وهي مازالت ممدده على بطنها وطيزها وكأنها جبل بوقوفه واستدارده واغمضت عيونها وتخيلت انها في احضان جون فهي بحاجه الى فحل اشقر ازرق العيون يهريها نيك وعراب حتى تهداء ويرتاح جسمها وفجاه سمعت اثار اقدام بالقرب من باب الغرفه وتضمنت انها الخدامه فالتفت برأسها بشكل بطي وكانت المفاجئة انه جون يتلصص عليها في ألبدايه حست بفزع لكن شهوتها طغت على فزعها فهيا مشتهية للنيك بقوه فنست انها قالت لن تسلم جسدها ألى اوروبي اشقر ازرق العيون فهي ذات الحسب والنسب وبدات افكارها الشيطانيه تتحكم بها فحاولت ان تنزع العبايه من على جسدها لتتيح لجون مشاهده افضل لجسمها فانهضت يحركه بطيه حتى الى تفزع جون وتجعله يذهب قامت على ركبها فوق السرير وظهرها مازال متجه جهت جون ونزعت العبايه وألقت بها على الارض ورجعت تمدد على بطنها وطيزها الكبيرة كانت بارزه اكثر من تحت البنطلون الجنز فقط فلم تكن لابسه اي شي تحته مما جعل طيزها الطريه العجينة مغريه واختلست النظر بعيونها الى جون وشافت يده ماسك بزبه من فوق البنطلون وشهقت بصوت خفيف لكبر زبه وعرض زبه فيده لم تكن قادوه على ان تحتويه فحست بقشعريرة في جسمها وقالت في نفسها هذا وهو لابس البنطلون وزبه مبين بهذه الضخامة فكيف لو يُقلع البنطلون آه وفجاه سمعت صوت سياره زوجها فسمعت جون يهرول الى الخارج لكي يفتح البوابه وهي نهضت وذهبت الى الحمام عشان تأكد لزوجها ان بطنها توجعها ودخل زوجها غرفه نوم وقرب من الحمام وقال حبي واينك فقالت له خارجه الان من الحمام وكانت قد قلعت ملابسها وتتأمل جسدها السكسي ذالك الجسد اللعواب الفاتن والساخن جسد تتمناه كل نساء العالم ان يمتلكنين مثله ويشتهيه كل ازباب الرجال وكان كسها غرقان بشهوته وخرجت من الحمام عاريه وشافها زوجها عاريه فسال لعابه من جمال جسمها فكيف لا وهي مع كل خطوه يهتز ابزازها ويرج طيزها فجسمها فاتن وشفايفها ككرز وجهها كالقمر فقترب منها وضمها وقبل شقوايفها قبله طويله وأيده مسكت اردافها المعجونة ويعصرهما بيده وشفايفه تلتهم شفتيها وهي بادلته نفس الشعور وأنزلت يدهما تتلمس زبه وحملها بين يده والقى بها على السرير وهي فاتحه رجليها ليظهر كسها الوردي مشبع بشوتها فلم شاف كسها نبع الى السرير ونزل الى كسها يلحس إفرازاتها بلسانه ويشرب شهواتها وهي تن آه اح امممممممممم راح عاضض شفايف كسها وقا لها انتي غرقانه خالص يالبوه قالت له بصعوبه طبعا كسي مشتهي زبك حبي يلاه اشرب لبن كسي احح وهو يشرب ويشفط شفايف كسها وهي تحرك كسها اكثر وتدفع براسه الى كسها اكثر وتقوله نيكني دخل زبك ورفع راْسه وقلع البنطلون بسرعه وأول ما شافت زبه الكبير قامت مسكته بيدها ودفعت بزوجها ليمدد على ظهره فوق السرير وقربت شفايفها من زبه وأدخلته مره واحده في فمها حتى وصلت بشفايفها الى خصاويه فرغم ان زبه كبير الا انها ماهرة ودخل فمها كاملا ومن ثم أخرجته وبدات تمصه واطالت المص لنصف ساعة وماهي الا ثواني بعدها ونزل زبه المنى في فمها وحست بنار في صدرها وقامت راحت الحمام وهو يشوف الى طيزها الحلوه تهتز مع الحركه طيز تسلب العقول فدخلت الحمام نطفت نفسها وجلست تفرك كسها حتى انفجر لبنها ولكن لم تكتفي ومازال كسها بنبض حيث قد احمر من كثر الفرك وانتفخ اكثر وخرجت من الحمام وقال لها زوجها يلاه حبي اتجهزي عشان نخزن سوى قالت بعصبية تمام وكان هناك في زاويه غرفه النوم مجلس للتخزينه ودخل زوجها اخد دش ورجع الى المجلس وقد كان جاهز من كل شي من القات والماء البارد والشيشه وكانت حنان قد تجهزت فهي لابسه بيبي دول اسود مفتوح من عند اعلاء صدرها وضاغط من عند حلماتها مما زاد من انتفاخ ابزازها وكان فقط الى عند نصف طيزها وتحته سليب خيط داخل بين فلقات طيزها فلم يكن مبين ومن عند كسها كان شفايف كسها ظاهرات وكانت متعطره مبخره رائحته تهيج الزب اح وجلس بجوارها وبدات تخزن وهو ياكلها بيده ويتدخنو الشيشة وبين كل لحظه ولحظه يبوسها ويحسس على جسدها ويفرك صدرها وطيزها وكسها وكانت أوقات تشرد وتتخيل جون معها وكسها يبتل بلبنهاوشهوتها واستمرو حتى الساعة التاسعة مساء فقام زوجها ينادي الخدامه لكي تجهز العشاء فقام نظف فمه بعد القات وحنان كذالك وقربت لهم لؤلؤ الخدامه الزنجية التى يشتهيها زوج حنان العشاء وتفاجأت من جمال جسم حنان ولم ترفع عينها عن جسم حنان حتى لاحظ زوجها وقال لؤلؤ وأين حسك فخجلت واستاذنت وغادرت من عندهم وضحك وقال لحنان لؤلؤ شكلها أعجبها جسمك فقالت حنان جسمي يلفت حب واعجاب حتى النساء وضحكت بصوت عاهره هههههههه وضحك هو كذالك وبعد العشاء عدلت مكياجها وتعطرت وهي مشتهية الى ابعد درجه فمن المعروف ان القات يثير الشهوه أصلا حنان مشتهية فكيف مع القات فشهوتها أصحبت نار مستعده تنتاك من الصخور والحجار حتى :::::::: يتبع



الجزء الخامس







كانت شهوتها تغلي وكانها جمر من الفحم المشتغل ونامت على ظهرها بعد ان قلعت البيبي دول ولبست قميص نوم احمر مفتوح من الجانبين لإيخفي شي من صدرها الناقر الى فوق طيزها البيضاء المربربه وكانت فاتحه رجليها وكسها ينبض حيويه ونشاط وغارق في شهوته واقترب منها زوجها وهو عاري وزبه كبير وامتدد بجانبها هذه المره حنان من قفزت عليه فمفعول القات قوي وأثر عليها فجعلها شهوانيه بقوه قوتها وبدات تبوسه وتمص لسانه وهو مسك ابزازها ويعصرهما ويقرص الحلمات وهي تلتهم شفايفه ولسانه وكسها يسعبل لبنها ألى فوق افخاده ولحظ ذالك وقال ان كسك يقذف لبن مثل ازبار الرجال فرفعت رأسها وقالت يريد زب يكتم شهوته وينيكه الى الصباح فهل انت قادر فقال لها أكيد قادر وفي نفسه عارف انه لن يقدر على شهوتها فبدا يبوس في البز اليمين لكنها عارفه انها لو جعلته يبوس اكثر سوف يقذف سريع فدفعته وركبت فوقه ومسكت زبه وقربته من كسها ودخل كسها بسهوله وكذالك كان كسها غارق بسعلها وبدات في الصعود والنزول على زبه وصدرها تطلع وتنزل معها وطيزها ترج رج ومن كثر شهوتها أسرعت في الحركه وهو يئن تحتها مثل الفرخه المذبوحة واطال نيكها لساعة الا ربع وماهي الا دقايق بعدها وانفجر زبه داخل كسها وارتخى وخرج من كسها لكنها لم تشبع رغم ذلك فحاول ان يرضيها ودفع راْسه بين أرجلها ليلعق كسها بلسانه وينيكه ايضا بلسانه وكان يشرب لبنها مع لبنه الي مغرق كسها وتفاجأت من أسلوبه هذا وأيقنت انه لن يرفض لها طلب وان شخصيته طيعة وأمسكت راْسه ودفعته نحو كسها بقوه والصقته بحسها وقالت له اشرب كل اللبن الي في كسي ونفطه فقال انت تآمري يا حبي واستمر في مص ولحس كل كسها ولكنها لم تشبع فهي تريد زب عدة رجال فحول وليس زوجا فحلا واحدا يقطعون كسها وينيكونها حتى الصباح فدعت راس زوجها عن كسها وقالت له دخل زبك فانتصب زبه الكبير وناكها مرة اخرى واطال ونزل لبنه فى كسها ولكنها لم تشبع ايضا انها نيمفومانياك فغضبت وقالت ليش ما يقوم تالت مرة قال له هذه قدرته فحاولت تكتم غضبها وقالت عادي يا حبي يكفي اليوم

فقال لها احبك وهي قالت وانا وأحبك وامتدد بجانبها وقالت له أنا ارغب بان ان انزل المسبح حيث كان لديه مسبح وحمام بخار وسونى في الدور الاول وكان لديها درج مباشره الى غرفتهما وايضاً لديها باب من الدور الاول فقال لها وهل تقدرين تسبحي قالت لا تعالج معي عشان تعلمني قال لها أنا مرهق الليله بكره وأعلمك

زوجها قال انتي بتقولي ايش قالت ولا شي بس عد انزل اخد حمام بخار وسونى تعال انزل معي فقال هو سو ينام انزلي لوحدك ففرحت وتمنت ان جون يتلصص عليها وهي في حمام البخار وماهيا الا لحظات وبداء زوجها في الشخير وهي بدأت تجهز ملابس بعد الاستحمام ونزلت من الدرجه المرتبطه بالحمام والمسبح



وهي كلها أمل ان جون يتلصص عليها او يشاركها الحمام لكي يروي شبقها ووصلت الى السونا واتصلت على جون لكي يشغل البخار الخاص بالحمام من الحوش وفتحت الستائر النوافذ الحمام المطله الى الحوش لكي يتمكن جون من مشاهدتها والتمتع بجسدها فربما يتشجع وينزل ينيكها في الحمام حنان كل حواسها وفكرها في النيك والعراب فبدأت الدخول في السونا وعينها مركزه على النافدة وصدق حسها فقد رأت ظل جون بجانب النافدة ولكن لم تكن تشوفه بشكل واضح نتيجه ظلام الليل حنان عاريه ملط وكل شي فيها يبان لجون وبدات تفرك على صدرها الأبيض الشامخ ولافيه اي ترهلات وحلماته الورديه منتصبه ومنظرها يجعل الميت يصحو من موته وجون يطالعها وعيونه تكاد تخرج من مكانها وحنان تلمحه بطرف عينها وتحسس على شفتيها وتعضهن وتخرج لسانها وترفع ابزازها وتلتقط حلماتها بأسنانها وجون مش مصدق انه يشوف جسد حنان الملتهب شهوه وبياضه الناصح جعل زبه الأسود وكأنه عمود ومشدود وعروقه تكاد تنفجر وحنان تزيد من إغرائها وتوقف على اقدامها وطيزها باتجاه جون الي اندهش لجمال وبياض طيزها وكبرها ومسك واخرج زبه من دستت البنطلون وبدا يفركه بقوه واقترب من النافدة حتى لمس زبه زجاج النافدة ومازالت طيزها متجه اليه ويرج مع كل حركه مما جعل جون يجنن وشهوته ارتفعت اكثر وتأكد جون ان حنان شهوانيه وسكسيه فوق الخيال وأن زوجها علي لا يشبعها نيك وإلا ليش حنان تفرك جسمها وكل جسمها يدل على انها مشتهية ان تنتاك وقرارت حنان انها لازم تشبع كسها و وهي لازم اجعل الاوروبى الاشقر الازرق العيون يشق كسي شق وجاءت فكره في رأسها وخرجت من السونا فلم يعد جون يشوفها لكن جون انتظر لها تعود الى السونا وبينما هو مازال امام النافذة اذا سمح صوت خلفه يقول جون ايش تعمل هنا والتفت بوجه ومازال زبه خارج البنطلون وماسكه بيده وكانت المفاجئة

انها حنان فارتبك جون وحاول ان يخفي زبه الابيض الاوروبي المجرم فاحتواه بكلتا يديه لكنه لم يخفي الا جزء بسيط منه بسبب كبر زبه العملاق

ومن سوء حظ حنان لم تتمكن من مشاهده زبه بوضوح بسبب ظلام الليل ولكنها شاهدت خياله وكأنه خَيَال عمود مش زب و ااعادت سؤالها مره اخرى جون ايش تسوي هنا وجون مازال مركز بعيونه عليها وكأنه شايف حوريه وملاك من شدد بياضها وجمالها وكذالك جسدها السكسي حيث كانت لابسه روب فقط ولا تحته شي روب على لحمها وكانت تضم الروب علي صدرها ولكنه لم يستر بزازها المنتفخة او فخذيها المكتظين ، قال جون بعد لحظة وهويلتقط انفاسه من هول المفاجأة و لايزال يحملق في صدرها الشهي

- انا سمعت مثل الحركه في الحوش فخرجت اشوف لو في شي سارق او اي شي

قالت السارق كيف سوف يدخل الى هنا وسور الفله عالي جدا وفيه حمايه كهرباء

فارتبك جون اكثر قال التأكد افضل بدل ما يجلس الشك في راسي يا ست حنان وضحكت بعهر قائله

بعد تفكير بصوت حنين ملؤه دلال ورقه

- أوكي وحلو ان لقيتك هنا تعال شوف ليش الماء لم تسخن في السونا وكانت ناويه على ان تجعله ينيكها في في السونا، أمتلأ نشوة وفرحه وكأنه لا يصدق انها تدعوه لدخول الى السونا فسبقها الى السونا وهو عارف أن الماء ساخنة ودخلت خلفه وأغلقت باب المسبح والسونا ووقفت بجانب المسبح وجون دخل السونا، احست بالخوف وسرت القشعريرة في كل جسمها ، انهما معا لوحدهما و في حركة لا شعوريه رفعت يداها عن صدرها فتباعدت اطراف الروب وظهر جسمها الابيض الشهي بكل تفاصيله ،مرتبكة وكل جسمها يرتجف فلا يفصلهما الا بعض الخطوات ، فجأة التفت اليها ووقعت عيناه علي جسمها الابيض الشهي بكل تفاصيله ، البزاز النافرة المنفوخة والارداف المكتظة البيضاء ، ابتلع ريقه ونظر اليها نظرة مفترسه اثارتها وجعلت كل اعصابها تسيب ونظراتها تحوم في كل أنحاء جسده ، بشرته ، عضلاته صدره العريض كثيف الشعر حيث كان لالبس فنيله علاقي فقط مما جعل صدره ظاهر وكذالك بنطلون الى حد الركبة لا يخفي انتصاب زبه العملاق

رفعت عيناها اليه قائله شكرًا جدا جون ،، جون مازال مندهش من حلاوت جسدها الشهي وعيونه تفترس جسدها ، اقترب منها وقال وعيونه تغازل ابزازها الناقره

- تحتاجي شي ثاني

أحست بعينيه تتحرك بين بزازها النافرة وفخذيها المكتظين باللحم الشهي ، اقتربت منه اكثر ورفعت يدها الى صدره تتحسس عليه وعيونها في عيونه فلم تعد تتحمل اكثر من ذالك وفجاه رجعت الى الخلف وعيونها تتفحص جون بنيانه القوي وشعره الناعم الاشقر وشفتيه الرقيقتين

اقترب منه جون هذه المره والتصق بها واحتواها بين ذراعيه القويه و ضمها بقوة اعتصر ابزازها علي صدره ، احست بيديه الغليظتين الخشنه فوق ذراعيها ، ولفت ذراعيها حول عنقه وتعلقت به ، جون طويل مقارنه بزوجها فهي بالكاد توصل برأسها الى عند صدر جون رفعت شفايفها فالتقطها جون بشفايفه الرقيقتين والتهم شفتيها المنفوخه وامتصهما ، لسانه يداعب لسانها ويرتشف من لعابها ومد يده وأزاح الروب عنها لتصبح عاريه تماما وقبض على صدرها يعبث بنهديها غير مصدق ان في أمراءه بهذا الجسد السكسي ،، حنان مندهشه من قبلاته على شفايفها وأنزلت يدها تداعب شعر صدره وتحس ان ابزازها سوف تقتلع من مكانهما من قوه قبضت يد جون عليهما وتركت شفايف جون وألقت رأسها على صدره وظهر طيزها لجون فانزل كلتا يده يتحسس علي اردافها الكبيرة الشهيه ويعصرهما جعلها تذوب في صدره وكسها ينزل شهوتها الى بين أفخاذها ،، وارتعشت ولم تعد قدماها قادره على حملها ولحظ جون ذالك فانزلها برفق على ظهرها بجانب المسبح وهو ممدد فوقها يقبل شفتيها ويعصر صدرها ونزل فيها بوس. وعضعضه من شفايفها وخدودها وايديه ا نازلين عصر وتحسيس فى كل جسمها ،، حنان لأول مره تحس هذه المتعه ومبهوره من حركات جون في جسمها وتبادله مص وغض شفايفه ومص لسانه ،، حنان دفعت براسه عن شفتيها لكي تستعيد نفسها ،، ولكن جون نزل وشفط بزها كله فى فمه راحت صارخه احووووووووووووه بالراحه يا جون .. قعد يبوس ويعصر فى ابزازها وهي تصوت بصوت مليان اثاره ،،،

ه اححححححححححح اففففففففف ،،،حنان صارت مثل السكرانه عيونها تتقلب وجسدها يهتز وكسها يفرز عسلها بكثافه غير طبيعية ،، همست بصوت متقاطع

- جون أرجوك اهداء شويه خليني اخد نفسي

- جون انتبه وتوقف ورفع جسده عنها ونظراته كلها جنس وشهوه واستقام فرقها وحنان ممدده ما بين أقدامه وهي تتطالع جسمه العملاق ومبهوره من فحولته ورئحته الجنسيه الي تفوح من جسده ، في لحظة تجرد جون من كل ثيابه ، تطلعت اليه في ذهول ونشوي ، زبه طويلا وغليظا اكثر ما تصورت ، أكبر من زب زوجها بعشر مرات بل انه اكبر من ازباب افلام السكس الي كانت تشوفهن ،انكمشت وهي مبهورة لا تدري كيف سوف يتحمل كسها هذا الزب العملاق ، سارت قشعريرة في جسدها ، خافت من نظرات عينيه ، أحست أنها أمام وحش ضاري ، أسد سوف يفتك بها ويلتهما من قدميها الي رأسها ولن يبقي منها شئ ، تنى جون اليه وزبه كالسيف شاهر وكأنها يقول هل من كس يبارزني اقترب منها وقال انتي اجمل بنت في الكون ،،ارتسمت على شفتيها ابتسامه ساحرة ، قالت

-جون لا تاكل بعقلي حلوه

جون رد عليها لا عن جد انتي مافي مثلك أبدا وقبلها قبله جعلها تحس نفسها في الجو طائره من النشوه ،، حاولت ان توصل الى زبه لكنها لم تقدر لانه ممد عليها يعتصر شفايفها بين شفتيه الرقيقتين ، كأنه وحش محروم من الجنس ،، فجاءه يرتفع جون عنها ويرفع أرجلها الى فوق أكتافه

ويقرب زبه العملاق من كسها الغرقان بشهوتها الى درجه وكأنه مغطي بالكريمة والماء ،، شهقت وخافت من كبر زبه وقالت جون لا تدخله كبير مره ،

لم يعير جون الى كلامها وبدا يفرش كسها بزبه حتى غرق زبه بشهوتها ،،، وما زال كسها يفرز اكثر ،، أرجوك جون بشويش على كسي وهي ترتعش بقوه ،

، وبدأ يضغط بزبه في اتجاه كسها الوردي الناعم الي ان دخل رأس زبه في كسها ، صرخت صرخه مدويه من كبر وغلظ زبه فكسها صغير وضيق ،، ترجته ان لا يدخله اكثر،، لم يعيرها أبدا وبدا ينزلق الي الداخل رويدا رويدا شعرت بضخامة زبه الخشن وهو يخترق كسها الوردي الناعم الطري ، صرخت وتلوت في الفراش كالثعبان احست بوجع لكن وجع ممزوج باللذه ، زبه مازال لم يدخل كاملا فما دخل كسها الا اقل من نصفه وعندما شفات ان نصف زبه مازال خارجا احست انه سوق يقسمها نصفين ، احست بنشوه عارمه ، سحب جون زبه بشويش ، احست بان قلبها انتزع منها مطلبه آياه

- دخله حبي جون

أعاد ادخاله لكن هذه المره اكثر حيث ادخله كاملا احست فيه انه وصل الى صدرها صارخه تتقلب وتتلون عيونها،، وأعادها اكثر من مره ، حتى بدأت باستيعاب زبه العملاق ،زبه العملاق يخترق كسها الضيق ، يحفر فيه بقوة ، أرتفع صراخها وبدأت ترفس بقدميها وتتأوه من فرط احساسها باللذة وهومستمر في مضاجعتها ،تضغط بيدها على صدره بحثا عن مزيد من المتعة والنيك مستمر وهي تصرخ ، بدأ ينكها بايقاع اسرع ، ويعتصر صدرها بقوه يريد ان يخرج منهما الحليب توالي صراخها وأرتفع أكثر وأكثر والنيك مستمر ، لفت ذراعها على عنقه و شدده اليها لتلتهم شفتيه ولسانه وعنقه صرخت بلذة عارمه وزعت بوسها على كافه أنحاء وجه وصدر جون شربت من رحيق فمه ،، وشرب جون رحيق فمها ومص ابزازها إلبارزه والمنفوخه وعض حلماتها بينما زبه يدك كسها ، حتى شعرت بغيبوبة فكيف لا وهو يدك كسها ساعده كاملا لم يتوقف فيه حتى ثانيه ،، وأفرغت شهوتها فوق العشر مرات ،، وهو مازال لم يقذف ،،، واستمر هكذا حتى قال حنان اريد ان اقذف حنان حنان ، تنبهت حنان ماذا تريد يا جون ، قال لها أريد ان انزل قالت له لا تنزل داخل كسي فأنا لا استخدم حبوب منع الحمل ،، وسحب زبه من كسها احست انه سحب روحها معاه و بدأت حمم المني القوية تخرج بقوه من زبه ، سيل من اللبن يصل الى صدرها وفهما وجهها حتى امتلئت شفايفها بلبنه ، والسوائل اندفعت من كسها وبللت بطن وزب جون ، نظرت اليه علي استحياء ، جون مازال بين أفخاذها وزبه مازال مقوم اندهشت من ذالك قذف ولم يرتخي قاله ايش هذا الزب المجنون ، ضحك جون وقال جسمك المجنون من جعله كذا ،نظرت الى كسها لتجده احمر جدا منفوخ ، نبهت الى الساعة الي في الحائط كانت تشير الى الساعة الخامسة فجرا ، جون الوقت متاخر لكن اريد ان تنيكني مره اخرى ،ابتسم جون قائلا ،، الوقت تاخر وزوجك قد يصحو من النوم ولا يحصلك بجانبه في الفراش وقد يبحث عنك وينزل الى هناء وتكون الكارثه بِعدين الأيام قدامنا وعد أني آنيكك وامتعك كل دقيقه ، غضبت حنان لكن وزنت كلامه في عقلها وقالت معك حق ، جون مازال واقف على ركبه وزبه مقوم ، حنان منبهرة من هذا الزب حاولت تنهض لكن لم تقدر فصدرها يعلو ويهبط من التنفس القوي وكل جسدها مغطي بحليب جون ، جون حملها الى السونا لكي تغتسل لكن هي قفزت مسكت زب جون ودخلته فمها تمصه بعنف لكن لم تقدر تدخله كاملا فاكتفت بنصفه مصته والماء ينهمر عليهما ونظفها جون وهي تمص زبه تريد ان يقذف داخل فمها ،، حنان مش ممكن اقذف بهذه السرعة يلاه قومي اطلعي غرفتك قبل ما يصحو زوجك ، حنان لاتريد ان تتركه شهوتها مسيطر على عقلها رغم انها انتاكت بشكل لم تكن تحلم فيه ، جون قلق فالوقت يمر وحنان مش حاسه بشي غير فحولت جون وزبه العملاق ، فجاءه جون يرفعها من زبه ويسحبها بيدها الى خارج السونا وينشف جسدها بالمنشفه ، حنان يكفي انتبهت حنان الى الوقت فهي تقترب من السادسة صباحا ، قالت الوقت يمر بسرعه ، طبعت قبله على شفايف جون قبله أعاد له الرغبه في نيكها مره اخرى فكيف لا ومازال زبه منتصب وحنان قابضه على زبه بكلتا يديها مع هذا لم تحتوي كافه زبه ، ابهرها هذا الضخامة والقوه رفعت شفتيها عن جون وابتسمت ابتسامه لعوبه قائله ،

- جون احملني بذارعيك واصعد بي الدرج الى باب الغرفه ، حنان لا تخشى شي لان هنالك درج خاصه متصلة بغرفتها فقط غير الدرج الي متصله من صاله القصر ،،

جون يحملها بسرعه وأصبحت ممدده بين ذراعيه وكأنها **** وصعد بها وشفايفها تمص صدر جون ، جون هاج اكثر فزبه مازال منتصب ، اخيراً واصل بها الى باب غرفه نومها وانزلها من ذراعيه ، اهتزت ابزازها الناقره الكبيرة وتساقط الماء من شعرها مما اصابه بالجنون فهمت بدخول غرفتها وأدارت جسدها ناحيه الباب ومسكت مقبض الباب لتفتح وطيزها بارزه لجون مما أشعل ناره الجنسيه ومسكها من وسطها وسحبها واسندهاالى الحائط بجانب الباب ، اندهشت حنان قائله

- مالك يا جون ايش تسوي فلم تكمل الكلام الا وزبه باب كسها من الخلف وادخله بعنف وشهقت شهقه ملأت القصر باكمله واستدرج جون ووضع يده على فمها ليكتم صوتها

ابتداء بداخل واخارج زبه بحركات سريعة قابض على وسطها ، حنان تئن امممم اه ه ه وطيزها يرج وكأنه عجينه مع كل دخول زب جون مما جعل جون يسرع من حركته امممم ، اه حنان مذهوله من فحولته ، غضت حنان على يده الكاتم صوتها فبعد يده فهمست قائله

- انت مجنون ذبحتني واينك من زمان احح مش ممكن راح اترك بعد الان ،، جون يحرث كسها حرث

بعد نصف ساعه من النيك صدر صوت الساعة من داخل غرفتها معلنه على انها السادسة صباحا أفزعت حنان وجون فهمس لها ما اقدر اقذف المنى لكن سوف اتطر اخرج زبي فخارج زبه خرج معه كميه من شهوتها أغرقت أفخاذها وأغرقت الارضيه تحتهما وجسدها ارتعش فلفتها جون ناحيته وطبع قبله سريعة على شفايفها واستدار ونزل الدرج بسرعه ، حنان فاتحه عيونها فلم تنطق بكلمه مكتفية بمراقبه جون عند نزوله ،

- التقت جون ملابسه وبسرعة البرق لبس وانصرف ، حنان التفت نحو باب غرفتها وفتحته ودخلت بخطوات ثقيلة غير قادوه على ضم سيقانها من اثار زب جون ووجع كسها و اردافها واتجهت نحو السرير وارتمت بجانب زوجها على بطنها وصدرها مباعده بين أرجلها وطيزها مرفوعة كا هضبة شامخه وجسدها يعلو وينخفض من شدد نفسها القوي وغابت عن الوعي كأنها قتيله،،،،، يتبع



الجزء السادس



اه من الشهوه والجنس ،،، استيقظ علي الساعة التاسعة صباحا على رنين التلفون ،،كان أتصال من شركته ورد وعيناه مثقله بالنوم

- آيه ايش حصل اه أوكي نصف ساعه وانا عندكم ، نهض مسرعا ودخل الحمام أخذ دش سريع وخرج من الحمام بتجاه خزنه ملابسه وتجهز بشياكه ،، ثم خرج من خزنه الملابس ، وقف مذهولا مما رائ ،

حنان مازالت نامه على بظنها فاتحه رجلها ، كسها يلمع ومنفوخ واحمر وكأنه ورده حمرا ، اقترب من حنان ولاحظ احمرار في أماكن مختلفه من جسدها الأبيض الشهي وبذات عند طيزها الكبيرة وكسها وما حوله ، استغرب من ذالك أفتكر انها ربما جلست في السونا كثيرا او ربما دعكت كسها كثيرا فأنا لم أشبعها جنس ونيك ، زبي قذف حممه سريعا احس بالخجل والخوف فزوجته السابقة طلبت الطلاق لهذا السبب ، نزل على ركبه بجانب السرير قرب راْسه من طيزها وتطبع بؤسه عليه اشتم رائحه شهوتها ، انتبه الى شهوتها الناشفه على سيقانها ، تحسر وقرار انه يرضيها ويعيشها ملكه سوف أعوض عجزى عن اشباع شهوتها التى تحتاج عدة رجال فحول معا وليس زوجا فحلا واحدا مثلى بقوتي الماديه سوف اسافر بها الى كل أنحاء العالم سوف اشتري لها كل شي عربيه وذهب ومرجان وملابس ووووو الخ ربما تنسى وتتقبل عدم اشباعى لشهوتها العالية النيمفومانياك وقف وخرج من الغرفه

- ذهب الى شركته

- الساعة الثانية عشر ظهرا ، رِن هاتفها الجوال ،مدد يدها اليه تحسس مكانه مغمضه عيونها ،مسكته وقربته من آذانها وقالت آلو ،

- رد علي ايوه روحي انتي عادك نائمه ، فتحت عيونها ونظرت الى مكان زوجها لم تجده قالت حبي واينك ،

- أنا رحت الشركه في عمل ضروري لازم انجزه يعني عمل مناقصات وعقود توريد ولازم أوقع عليها

- قالت حنان وليه ما تصحيني ،قال لها ما حبيت أزعجك حبي

- اسمعي حبي أنا سوف أتأخر الى الساعة العاشره ليلا لازم أنجز الاعمال ، ارتسمت على وجه حنان الغضب قائله

- احنا لنا ثلاث ايام متزوجين لحقت تروح العمل ، قال لها حبي غصبن عني حاجه طارئة ، صاحت حنان مش اهم مني

- رد علي انتي هم واغلاء عندي من كل شي خلاص طز في الأموال والخسارة الي راح اخسرها نصف ساعه وانا في البيت ، حنان فزعت من مكانها تلوم نفسها على غبئها كيف ارفض الفرصة هذه سوف استمتع بجون لوحدنا ، تداركت الامر قائله

- لا حبي الشغل مهم واحنا الأيام قدامنا خلاص أنجز عملك وتأكد ان كل شي صح ، قال علي مش زعلانه يعني

- لا و**** مش زعلانه يا علوش احبك موت ، وانا احبك يا روحي خلاص متفقين سوف اروح الساعة عشر ليلا ، اه حنان قد أرسلت لك القات معا احد العمال ، خزني وارتاحي يا حبي وألف شكر على تقديرك لظروف عملي

- ولا يهمك علوشي اشتغل براحتك حتى لو ماتقدرش تروح في الليل عادي أنا مش عد أزعل ، أوكي حبي

قال علي أوكي حبي باي الان ، اغلقت الفون والفرحة تملى وجهها وجسدها وأحست بنشاط وطاقه قويه بعد ما كنت مرهقه ومتعبه بعد فحلها جون ، قفزت من على السرير اهتزت ابزازها ورج طيزها ، اقتربت من المرأة وشاهدت جسدها الأبيض الشهي تنبهت الى احمرار صدرها وبعض أماكن في يدها انزلت نظرها الى عند كسها فهو محمر ايضا منفوخ ، دارت الى الخلف لتشوف طيزها ايضا محمر رجعت بعيونها الى المرأة ، رأت جسدها كاملا رأت بصمات جون فوق جسمها وعلي شفتيها وفوق وجنتيها وفوق عنقها وذراعيها ، اشاحت بعيونها عن المراه وكل مافيها يرتجف خوفا . . قلبها . . أعصابها . . مفاصلها . . كلها ترتجف ، متسائله هل علي لاحظ هذا ، انتابها الخوف ، تتضاربت افكارها ،مش معقول انه لاحظ وإلا كان قتلني ، هدأت وعاد النشاط والحيوية اليها ، شاحت بعيونها جهة الساعة انها تشير الى الثانية عشر والنصف ، أسرعت في خطواتها بتجاه السماعة الخاصة بخدم القصر فهي تريد ان تستغل اكبر وقت ممكن لتقضيه مع جون ، التقطت السماعة مناديه على لؤلؤ قائله

- لؤلؤ جهزي الغداء ليا لوحدي لان علي مش مروح

- ردت لؤلؤ حاضر يا ست حنان

اتجهت الى الحمام ، ازالت الشعر الخفيف من كسها وتجهزت واستحمت وذهنت جسمها بكريمات بطعم ورائحة الفواكه ، خرجت من حمام الهناء ولابست قميص ثوب وفوقه العبايه والنقاب ، لاتريد ان تشك لؤلؤ بها ، ونزلت الى صاله الطعام ونادت على جون وهي لابسه النقاب وهمست له علي مش راح يروح الا الساعة العاشره ليلا أريدك ان تخزن معي في غرفتي لكن كيف سوف تسوي بزوجتك ،

مجرد ما سمع جون هذا الكلام انتصب زبه وقال لها لا تشيلي اي هم سوف اعمل اللازم ،

انصرف جون وحنان تناولت الغذاء سريعا تسابق الوقت

عادت حنان على غرفتها تعطرت وتجهزت ولابست قميص نوم اسود مشدود على صدرها ويادوب واصل الى تحت كسها بشويه ولم تلبس اندر ، فهي لا تريد ان تضيع الوقت عند قلعه وقت النيك

وكان القميص ايضا مشدود ولاصق على موخرتها إلبارزه الى الخلف ، صدرها تصفه عاري عن جد أنثى وسكسيه بكل ما تعنيه الكلمه، وقفت امام المرايه تتزين وتضع المساحيق على وجهها الأبيض والجميل أصلا من دون مساحيق وتعطرت بعطر رائحته تثير الشهوه حتى للأعمى

نظرت الى الساعة انها الواحد والنصف اقتربت من الناقذه تطلعت الى حوش القصر تبحث عن جون فالوقت يمر ، فجاءه لمحت جون متجه نحو باب القصر ، خفق قلبها لاتعلم لماذا هل هي مشاعر عشق او مشاعر خيائنه ، لم تعيره اهتمام وهرولت الى باب غرفتها لتستقبل فحلها وخرجت من الغرفه الى امام السلم ، وقفت إعلاء الدرج ، جون يصعد الدرج وعيونه تصب بتجاه حنان اللبوه فهو يرى أنثى مكتملة ،صدرها بارز الى الامام وكأنهما يريدان ان يقفزو ، حنان تشاهد وحش يصعد الدرج عريض الصدر قوي البنيان اشقر الشعر ازرق العيون ، اخيراً واصل جون اليها ،أقتربت منه . . أحس بانفاسها تحرق اعصابه ، ضمها بقوة بين ذراعيه ، تعلقت بعنقه والصقت شفتيها بشفتيه ، لم يستطع أن يقاوم طراوة جسمها الابيض والعناق والقبلات ، جن جنونه . قبل كل حته في وجهها .وصلت قبلاته الي عنقها وصدرها ، رفعت أرجلها الى خصره ولفتهم على خصره ساعدها جون ووضع يده تحت طيزها ورفعها وهي تزال متعلقة بعنقه ،، اتجه بها الى داخل الغرفه وشفايفها لم تترك شفايفه صدره يسحق صدوها ويده تعصر طيزها المربربه الطريه ، وقف جون بمنتصف الغرفه ، ادركت حنان ذالك وتركت شفايفه وهمست له أريدك ان تنيكني قبل ما نخزن ،، ففاجئها برده قائلا أصلا هذه هي رغبتي الي كنت سوف اعملها حتى لو لم تطلبي مني ذالك ،ابتسمت ابتسامه علقه واردفت قائله اذا على السرير ، واتجها بها الى السرير وصعد عليها وهي مازالت متعلقة فيه ، ونزل على ركبه فوق السرير وافلتها أمامه على ركبها ونزع عنه ثوبه وتفاجأت حنان فهو لم يكن لابس اي شي تحت ثوبه ، وضحت ضحكه لعوبه وقالت يعني مستعد اموت أنا على الي يعرف قيمه الوقت هههه ووقف على ركبه عاريا أمامها ، وأنزلت عيونها تجاه زبه ، تطلعت اليه في ذهول ونشوي ، وقالت في دهشه

- يخرب عقلك كل ده زب ،

اتخذت وضع الكلبه وقبضت على زبه بيدها ، احس جون بنعومتها وقال يدك ناعمه جدا يا ستي ، رفعت عيوتها فقط وصاحت لاتقولي ستي قول فقط حنان حبي لبوتي أوكي ، هز براسه موافقا ،

ارجعت عيونها الى زبه وبدأت تلعب باناملها بزبه وقربت شفايفها .تمسح رأسه الغايظ بشافيفها .تبوسه وتمصه ، وجون مبهور من جمال وبياض وطروت اردافها وطيزها ، ومد يدها ليمسك ويتحسس على طيزها ، وهي تمص نصف زبه فقط لم تستطيع ان تدخل ذالك المارد اكثر من نصفه وتلعقه بلسانها ،واستمرو على هذه الوضع كثرا حتى شهق جون بصوت وقال

- تجنني حنان عسل و****

قالت وهي مبهوره

- سوف أكله اكل،، عادت تلعق بلسانها رأس زبه قبلته وادخلته فمها ، ارتعشت وكسها نزل لم تعد تستحمل اكثر من ذالك ، دفعته بعنف بكلتا يداها فوق السرير نام علي ظهره وزبه واقف عروقه راح تنفجر ، صعدت فوق بطنه وصدرها ناقر منفوخ باتجاه فم جون ، تحستت على زبه وسحبته الى باب كسها ورفعت وسطها شويه وجلست بشويش على زبه حتى اخترق راس زبه الغليظة حتى شهقت بصوت محنه ، ونزلت اكثر حتى دخل نصف زبه ثم ارتفعت ونزلت على زبه ، وقعت عيناه على ابزازها المدورة المنفوخه وحلماته الورديه منتصبه تهتز عند كل صعودها ونزولها على زبه ، هجم عليهما كالثور الهاج أمسكهما ويعصرهما وقربهما من فمه يلتهمهما ويغض حلماته ويحرك لسانه عليهما ، حنان تصعد وتهبط على زب جون ،، فجاءه جون دفع قوي بزبه الى اعماق كسها حتى دخل كاملا شهقت حنان وكاد يغمى عليها ووقفت حركتها تماما لكن جون من أخذ زمام الأمور وبدا يرفع زبه وينزله وهي بلا اي حركه فقط تئن وتتوجع مستمتعه بالنيك ،، مر وقت حتى احست حنان بنفسها وبدات هيا من ترتفع وتنزل على زب جون وأسرعت من حركتها بعنف وطلع صوت نتيجة ارتطام وسطها وكسها وطيزها بجون،، تأوهت وصرخت واستمر النيك واستمرت اللذه وصيحاتها تزداد حدة

فمره هي من تنيك وتشتغل ومره هو من ينيك ويشتغل ، فجاءه جون يقلب حنان ويردها تحته وهو من يعتليها وزبه لم يخرج من كسها واصبح يدخله ويخرجه بقوة ثم بعنف...كانت اهاتها ترتفع وتعلو مع ضربات زبه لكسها حتى احس عسلا من كسها يلسع زبه ، حنان تلتوي كالأفعى تحت جسم جون ، جون نيكها من كل مكان ينيك زبه في كسها وينيك فمها بفمه ولسانه وأيده تنيك ابزازها ، استمر النيك ، حنان تترجى جون قائله حبي فحلي جون يكفي اهريت كسي يلاه اقذف منيك على جسمي أغرقه لكن جون يدكها دك ، احس بانه سيقذف ، اخرج زبه وادخله فمها، حنان لم تخرج قطره من حليبه وابتلعته كاملا ومصت زبه ،انتهى النيك وقام جون من فوق حنان وامتدد بجانبها والعرق ينبعث منه بكثره ، حنان راقده على السرير منهكه مفشوخه فشخ سيقانها وابزازها تعلو وتهبط وعرق جون وعرقها مغطي جسدها وشفتيها ملطخه بحليب زب جون ، لمحت الساعة تشير الى الربعه وقالت

- يا مجرم ساعتين من النيك ولم تتوقف ثانيه واحده

قال جون ، كله من جسدك السكسي وجمالك وشهوتك

حنان قربت رأسها من صدر جون ووضعته عليه وقالت

- حبي خلينا نقوم نخزن اشتيك تنيكني واحنا مخزّنيين

جون مازال نشيط وزبه منتصب ، لمحته حنان وضحكت ضحكه ماجنه هو زبك ما ينام أبدا

استقبل جون كلماتها بابتسامة عريضه وقال هو الي يشوفك يقوم زبه على طول وما يرقد أبدا حتى لو ناكك عشرات المرات ، نهض جون من على السرير وسحبها بيدها و دخلو الحمام أخدو دش سريعا ، جون كان دشه كاملا و حنان تناظره بعيونها أعجبها زبه المنتصب على طول ، اما حنان كان دشها من صدرها ومنزل ، جون سبقها الى زاويه الغرفه عند المكان المخصص للتخزينه وهي خرجت من الحمام واتجهت نحو المرايه تصلح شعرها وتعيد لشفاها لونهم الأحمر ، واتجهت بخطواتها المتمائله نحو جون وهي عاريه ، لا تريد ان يكون هنالك حاجز بين جسدها وبين جون ، وقفت فوق جون الجالس عاريا وجلست على جنب فوق حضن جون ، ذارعها اليمين بتجاه صدر جون مستنده عليه ، ابزازها المدوره امام عيون جون بشكل جانبي وطيزها فوق أفخاذ جون والتقطت كيس القات وبدات تاكل جون الى فمه وكأنها تريد ان توفر طاقته ليهرسها بزبه الاوروبى الابيض ، بينما انامل جون تحسس صدرها وحلماته الورديه ، هو يعرف أماكنها الحساسه ويلعب عليها وكأنه يعزف وتر العود

لما يمر اكثر من نصف ساعه ونهضت حنان من فوق جون متجه نحو المسجله وفتحت أغنيه رقصه وقالت سوف أرقص لك رقص عمرك ما تشوفه ، بدأت برقصتها السكسيه ، تتمايل وتهز ابزازها وكأنهما بالونتين ، وترج طيزها وكأنه غير ملتصق بجسدها ، جون يبحلق بعيونه غير مصدق ان هذا الجسد الأبيض الشهي ملكه ، لم يستطيع التحمل اكثر من ذالك فنهض واقترب منها يشاركها الرقص وأردف قائلا جسمك حلو حنونه ، تبتسم حنان وتهز جسدها اكثر قاصده اثارته اكثر ، تحتك بطيزها وظهرها بصدره وزبه

فجاءه احتضنها من الخلف وطوق صدرها بذراعيه ، ويقبض براحتيه علي بزازها المتمرده ويعصرهما وزبه يخترق فقلتي طيزها ،رفعت يديه عن ابزازها والتفتت اليه بجسدها تهز صدرها

عاد وقبض علي بزازها واعتصرهما بقوة بين انامله ، تأوهت في نشوة وقالت احيه ذبحتني ، وتعلقت بعنقه وهي تتمايل بدلع ، ضمها بذراعيه وانزل يده الى طيزها عاصر اردافها بقوه ومن ثم صفع طيزها بيديه بشكل خفيف ، شعرت حنان بسخونة انفاسه على عنقها واشتمت رائحته الجنسي وتوقفت عن الرقص فكسها ولع نار

جون مستمر بعصر وصفع طيزها مما أفقدها توازنها وأحس بحرارت جسدها ، فجأه افلتت منه والتفتت وسارت في اتجاه المسجله

لحق بها وقبض على خصرها من الخلف وقال لها اسجدي على ركبك ، فمكان منها الان ان سجدت واردافها بارزه اليه بشكل مغري فجلس خلفها على ركبه وقبض على طيزها ويهز اردافها بقوه مندهش للرطوبتها وكبرها وبياضها وقرب شفتيه منها وطبع قبلات سريعه ومتتابعة على اردافها ،

التفتت برأسها اليه مثاره وقالت له

على مهلك راح تكلمها اكل وكأنك اول مره تشوف طيز

رفع راْسه من طيزها وقال ايوه هذه اول مره اشوف طيز بهذا الجمال ليش تسمي الثانيين اطيز من بعد طيزك ، شعرت حنان انها فعلا تملك جسم يخلي الحجر تنطق شعرت بالعظمة ،

قرب جون زبه من كسها وبد يفركه بشويش حتى امتلئ بفرازتها ، حنان دخلت في عالم اخر تلاحقت انفاسها بسرعه و تعض على شفايفها وتتنهد وصاحت دخله يا مجرم ، جون مستمر بفرك كسها وعصر وصفع طيزها ، ارتعشت اندفع من كسها شلالاتها سالت على أفخاذها وهو مستمر في الفرك

صاحت مره اخرى دخله يا ابن الكلب يا خادم ولكن لم يعيرها اهتمام

فجاءه صفع طيزها صفعه قويه حتى ترك بصمات أصابعه ويده على طيزها ، صاحت بوجع قائله

اوجعتني يا خادم

صفع الجهة الاخرى من طيزها تاركن علامه أصابعه مره اخرى ، اشتدت غضبا لكنه تدارك الموقف وغرس زبه في كسها دفعه واحده مما جعلهم تغيب عن الوعي لثوني ، رجع له حسها وبدات تدفع بطيزها وكسها بتجاه زبه ثم تقدم بطيزها الى الامام ومن تعود الى الخلف وجون متوقف عن الحركه ، حنان استمرت بهذا هي من تدخل زبه وتخرجه أسرعت اكثر وطيزها ترج عند كل اصطدامها بجون ، طيز خرافية وكس خارق ، جون مبهور بطيزها اردافها ورطوبتها وكأنها عجينه ، لم يترك جون اردافها فهو قابض علهيهما بكلتا يديه ويصفعهما كل لحظه احيه ، حنان تئن وتلهث وتتنفس بقوه والعرق في كل أنحاء جسدها ، ادرك جون تعبها فبدا هو يدخل ويخرج زبه بحركات بطيه ثم أسرعها بشكل تتدريجي وصدرها يهتز وكأنه مرجيحه ، احست باللذه والشبق وأفرغت شهوتها العديد من المرات لم تقدر ان تحسبهن فهي لم تعد تعي الا زب جون ، اه امّم جون اه اي انم أزف خخع كلمات تصدرها من غير وعي وغير مفهومات ،

مازال كسها يدك دك ، ترك جون اردافها ومد يده الى ابزازها قبض عليه بقوه مما صاحت بعنف من الوجع الممتع الشهي ، عصرهم بقوه ، فجاءه مسكت أصابع يده اليمين وسحبتها الى فمها تمصهن وتلحسهن بالسانها وتعض عليهن خفيف ، ام اه جون يكفي تعبت خليني أخذ نفسي ، استجاب لها جون وتوقف بس زبه دفعه الى اعماق كسها المنفوخ ، حست انه كاتم نفسها ، بعد دقيقه مت التوقف رفعها جون من وسطها وما زال زبه مغروس في كسها ، عدلها ورقد على ظهره فأصبحت هي فوقه كسها مغروس بزبه وطيزها وظهرها بتجاه وجهه وصدر جون ، تنفست وأخذ نفسها وقالت

- انت وحش انت مجرم انت سفاح

ضحك جون وقال انتي من صحيتي الوحش الي داخلي وضرب على طيزها لما أحمرت وكأنها جمر مشتعلة ، صاحت حنان قاله

-وجعتني ارحمها شويه ، ثم ضرب طيزها مره اخرى لكن بشويش قائلا لها

- يلاه اشتغالي اطلعي وأنزلي خليني اشوف جمال وحلاوه طيزك لما ترج وتهتز اه

بدأت حنان تتطلع وتنزل على زبه بشويش ، تنفذ اوامره وكأنها عبده عنده لا تعرف لماذا ، شهوتها وفحولته هي من يتحكم بها

أسرعت في حركتها واستحملت صفعات جون على طيزها احست بكل صفعه تعيد لها شهوتها وطاقتها كم هو لذيذ هذا الوضعية الجديده عليها ، عندها رغبه في تجربه كل الأوضاع الجنسيه ، احست انها سوف تتعلم من جون كل هذا الأشياء

أفرغت شهوتها العاشره او الخامسة عشر اوووو لا تعلم كم قد أفرغت مرات شهوتها

استمر النيك ساعات حتى أرهقت ولم تعد تستطيع الحركه وقالت ارحمني جون تعبت ونفسي انقطع ،

قال لها جون خلاص تريدي ان اخرج زبي واقذف

قالت له ، لا استمر في النيك ، حنان مرهقه لكن لا تريد ان يخلص هذه المتعه

توقفت عن الحركه تماما ، لكن جون رفعها من طيزها شوي وبدا هو في التحرك وناكها بسرعه وقوه وهي تتئن وتعض على شفايفها وتشهق

استمر في دعك كسها وفجاه انزلها من فوقه الى جانبه وارقدها على بطنها وقذف منيه على صدرها وبطنها ، قذف بكثره وكأنه له سنوات بيجمع هذا المني حقه اغرق حنان بمنيه ورقد بجانبها ، انهبرت حنان بهذه الكميه قائله

- يا لهوي انت غرقتني خالص هو انت من اين جات بهذا المني

رد بضحكه فحوليه وقال حنان انتي تخرجي الماء من باطن الارض

حنان تلهث وتتنفس بقوه وصدرها يعلو وينزل والعرق يتصبب منها

انتفض جون من مكانه واقفا ووو الوقت مر ولا ننتبه زمان زوجك راجع ، أشاحت بعيونها اتجاه الساعة انها تشير الى الساعة السابعه مساء

أخذت نفس عميق وقالت باقي ساعتين لوقت رجوعه ، تنفس الصعداء جون وقال اها خلاص قومي خذي دش ونظفي جسدك

ضحكت بعهر وقالت لن اغسل منيك سوف أدهن به كافه جسدي وبدات في دهن المني على صدرها وشفايفها وبطنها حتى اردافها وطيزها وكأنه مرهم او دهان ، لم تكن تريد ان تغتسل كان المنى محسسها بنشاط وحيويه بشكل كبير ، لَبْس جون وانصرف اما هي فمازلت مكانها ممدده على الارض ،،،،،يتبع



الجزء السابع



ذات يوم استيقظت حنان باكر على غير العاده ، كانت شهوتها هي السبب فهي لها ايام لم تقدر ان تختلي بجون ليشبعها ويروي شبقها ، وبينما مازالت فوق الفراش تمرغ صدرها على الفراش ويدها تدعك كسها ، آفاق زوجها من النوم منتبهن ان زوجته مستيقظه ، انتبهت حنان وتوقفت عن دعك كسها وقالت صباح الفل حبي ،

صباح الفل روحي وابتسم ومن ثم قال اليوم معي لك مفاجئتين ، نهضت حنان وجلست على طيزها المكوَّر وانفرجت أسارير وجهها متلهفة لسماع زوجها ، واصل زوجها الحديث المفاجئة الاول اليوم سوف توصل سيارتك الخاصة هديه لك مني ، تبسمت حنان وصرخت قائله

- انت حياتي وحبي احبك موت

ضحك علي وابتسم وقال انتي حبي وتستاهلي كل شي

قالت وايش المفاجئة الاخرى ، قال لها بعد يومين سوف نسافر نعوض شهر العسل في شرم الشيخ

قفزت الى حضنه تبوسه في كل مكان في وجهه وشفايفه وتقول انت عمري احبك ، علي يريد ان يعوضها يريد ان يغريها بكل شي عسى ان هذا ينسيها وتتمسك فيه مهما حصل

قطعت تفكيره قائله واين السياره الان ، ضحك وقال السياره في الحوش من بدري نهضت وقفزت من فوق السرير متجه نحو الناقذه بخطوات سريعه وجسمها يرج كاملا صدرها المدور الشهي يسبقها وطيزها الكبيرة الشامخة تلحقها اما كسها يسيل منه قطرات شهوتها وكأنها قطرات عطر ، فتحت الستائر بسرعه لتشوف سياره لون احمر أنيقة كيوت جدا ، بينما هي مركزه في السياره شافت جون عند السياره يطالع لها ويعض شفايفه ، تذكرت انها عاريه خجلت ونست السياره وتذكرت زب جون بعثت له قبله سريعه واستدارت مكانها قائله بس أنا مش اعرف القياده ، كانت في نفس الوقت تهز طيزها لجون ، طيزها الأبيض الشهي اللين جعل جون يجنن ،

قال علي عادي سوف اجعل لؤلؤ تعلمك فهي تعرف القياده ، عبس وجهها قليلا هي تتمنا ان جون من يعلمها هي تريد ان تسوق وهي في حضنه وزبه الأوروبى الابيض في كسها ،

قالت خلاص نبدأ من اليوم عشان نسافر وقد تمكنت من القياده

ابتسم علي وقال لها أوكي أمامك يومين قبل السفر ونهض ليتجهز ويروح العمل

حنان دخلت عملت دش وخرجت ولبست سريع وخرجت تنادي لؤلؤ عشان تعلمها تقود السياره ، وعند مدخل البيت التقت جون بينما لؤلؤ قد كانت سبقتها الى السياره ،

جون وقف أمامها قال لها وحشتيني ابتسمت وقالت له وانت كذالك ، اقترب منها ضمها بقوه لكنها أفلتت منه بسرعه وجرت من الباب الى الخارج وقالت له أعوضك اليوم في الليل وأسرعت الى السياره

- حنان فتاه ذكيه وتتعلم بسرعه وتجيد الشي بسرعه لم يحتاج منها نصف نهار لتتمكن من قياده السياره فهي جريئة وذالك ساعدها في التعلم سريعا

جاء وقت الغذاء واجتمعت مع زوجها وقال لها ان الرحلة تقدمت الى مساء اليوم

قالت له بس ماقد جهزت شي لا ملابس ولا شي قال لها ولا تاخذي معك شي سوف نشتري كل شي من هنالك ، فرحت وفي نفس الوقت احست بزعل فهي كان نفسها ان تقضي الليل مع جون فقد وعدته وكمان هيا تريد ان ينيكها قبل السفر لكن مافي اليد حيله ، تجهزت أشياء خفيفيه ، وعند الليل وصلهم السائق وركبو الطياره الى شرم الشيخ وصلو في الصباح وكان علي حاجز في أضخم وارقئ منتجع وكان أخذ شاليه على البحر ،

وصلو مرهقين حنان كنت لابسه بنطلون جينز ضيق على أفخاذها وطيزها يظهر تقاسيم اردافها ، وفنيله وردي مفتوحه الصدر وضيقه جدا فصدرها يبان نصفه العلوي وما مغطيه الا من حلماتها ومنزل الى نهايت سرتها والعَبَايَة من فوق وايضاً النقاب ، وصلو الى الشاليه ودخلو نامو بعد السفر صحت عند العصر فهيا في الواقع لم تنام فجسمها مشتهي وفاير ، فجاءه مدد يدها الى زب علي قابضه عليه بقوه مما جعل علي يصحو وقال لها شكلك حاميه فقالت له جدا فوق مما تتصور فضحك وقال لها ولا يهمك في الليل راح نتنايك حتى الصباح ، الان خلينا نروح نشتري ملابس وباقي احتياجتنا ، تضايقت وقامت من الفراش متجهة الحمام اغتسلت وخرجت ودخل زوجها الحمام يستحم ، تصلحت وسوت مكياج ولابست الي كانت لابسه له من قبل البنطلون والفنيله ولابست من فوق العبايه والنقاب ، خرج زوجها واستغرب من لابسها وقال لها مالك لبستي كذا ، ارتسمت على وجهها علامات الاستغراب وقالت

- ايش فيه لابسي مستر ولا يظهر شي

اعتلى صوت زوجها بضحكه وقال حبي احنا في الخارج مش في اليمن قومي اقلعي العبايه والنقاب

- شهقت بصوت مرتفع وخبطت بيدها علي صدرها ثم ابتسمت وقالت

- انت آيه تقول انت تشتيني اخرج من دون العبايه والنقاب انت مجنون

ضحك مره اخرى وقال حبي وايه فيها احنا مش في بلدنا وبعدين هنا الناس كلهم كذا

قالت انت تمزح معي صح ، قال لها لا و**** ، حنان حايره مش مصدقه عقلها يلف ويدور ، قالت له ولو شافنا احد يعرفنا

قال لها مافيش احد يعرفنا هنا بعدين كل الي هنا كذا مافيش مشكله بعدين احنا اجينا هناء نرتاح ونعيش افهمي

- أوكي حاضر الي تشوفه ، قلعت العبايه والنقاب وظهر جسدها الشهي ووجهها الجميل في كامل زينتها ، جمالها وجسدها تلفت العين الي كل حته في جسدها ، تغري من يبصرها اغراء لا يخفي ، أطلقت صراح شعرها الفاحم من محبسه ، حيث كانت لابسه بنطلون جينز التصق بمؤخرتها وفخذيها المكتظي وكانهما عرايا ، فوق البنطلون فنيله عارية الصدر ، ضاق بها صدرها فابرز استدارة بزازها ،، فعلا جميله شعرها أشقر وعيناها عسليتان ،كل ما فيها جميل ، ابتسامتها الساحره واسنانها البيضاء ، جسدها السكسي المتناسق ، وقفت مقابل المرايه تتطلع الى جسدها شعرت انها عاريه ، احست بشهوتها تنفجر بمجرد ما يخطر على بالها انها سوف تخرج كذا وان الناس سوف يشوفها كذا ، ارتسمت الفرحه على ملامحها قائله في سرها ،

- ذنبه على جنبه هو الي اختار كذا

خرجو من الشاليه متجاورين أيدها في يديه ، شامخه ، اكلو بعض الاكل من الكفتيرياء ، وانطلقو الى المول كان مزدحم برجال ونساء معظمهم اجانب من جنسيات مختلفة ، كلهن شقراوات والرجال شقر مثل جون، كانت حنان أجملهم وجهها وجسدا كانت العيون تلاحقها وعيونها تلاحق الرجال وكل هذا كان يثيرها اكثر فاكثر ،احست كيلوتها غارق بسعلها وحلمات صدرها في حاله انتصاب بجنون ، اشترو الملابس الخاصة بالرحله ملابس تناسب شرم الشيخ ، وعطورات وكريمات ومكياج وكل شي ، كانت تحس بنظرات الناس تلاحقها في مل مكان ،دخلو على المحلات ألخاصه بملابس النوم اشترو كل الأنواع واشترو ملابس السباحه من بكيني بكل الألوان كانت مذهوله كيف سوف تلبس هذه الملابس الفاضحة جدا ، اخيراً خلّصو واتجهو الى الشاليه

وأغراضهم خلفهم يحملونها أشخاص لكي يصولوها الى الشاليه ،

وصلو الى الشاليه وادخلو الأغراض الأشخاص كأنو منبهرين بحنان وازبارهم مقومه ، ادركت حنان ذالك وبذات تثيرهم اكثر كانت تتعمد الاحتكاك بهم من دون ما يلاحظ زوجها ، اخيراً أقفل باب الشاليه عليها وعلى زوجها

ارتمت على الكنبه وقالت في استحياء

- حبي علي عرفنا ليش اشتريت ملابس النوم السكسيه وفساتين السهرات الي مش راح تغطي شي من جسدي لكن ليش اشتريت ملابس السباحه الخليعه وبكل الأشكال والالوان ،

ضحكً علي وقال كل الي اشتريته عشانك عشان تلبسيهم هنا ، شهقت شهقه مدويه وقالت كيف هل تشتي مني أني البس البكيني هنا

قال لها افهمي حبي احنا هناء للراحه والاستمتاع ونسوي كل شي مثل ما تسوي الناس هنا

ارتسم على شقايفها ابتسامه ماكره وقالت يعني انت ما راح تزعل وتغار لما تشوفني بهذا الملابس العارية السكسيه

قال لها خلاصنا حبي أقول لك البسي الي تشتي واعملي مثل البشر الي هنا احنا نقضي شهر عسل اعملي كل الي يخطر في بالك

ابتسمت ابتسامه ماكره وقالت انت تامر حبي

فكرت كيف ستكشف لحم جسمها امام رجال غرباء، تذكرت انها انتاكت من جون وأكل كل جسدها فهي لا تمانع ان يشوفها عرايه ، لكن تعجبت من زوجها ، كيف يريدها تتعري امام كل الناس ،

فجاءه قطع زوجها حبل افكارها قائلا

- حبي يلاه قومي البسي فستان سهره عشان نخرج نسهر في الديسكو ، التفتت اليه وابتسمت وقالت انت تامر حبي ، تجهزت وتزينت وتعطرت بعطر ينطق الحجر ولبست فستان سهره لونه اسود مغطي نصف صدرها فقط فصدرها وعنقها واكتافها عاريات ، الفستان من نصف صدرها الى فوق ركبها ضاغط على نصف ابزازها بقوه ورافع ابزازها الى حد عنقها ولم تلبس تحته سنتيان لان الفستان ما يلتبس تحته سُنتيان ، ولابست كيلوت فتله لونه اسود ضيق على كسها مما جعله بارز ووضح تفاصيله ولا يغطي طيزها فهو عبارته عن خيط من الخلف قد دخل من اردافها ،

لما شافها زوجها كذا ، اطلق صفاره واعجاب قائلا ايوه حبي كذا انتي ملكه جمال

دخلو المرقص وجلسو على طاولتهم المحجوزة ، اكلو اكل خيف ، وبعدها جاء الجرسون بزجاجات الخمر ، ارتبكت حنان فهي لم تشرب الخمر بحياتها ،لحظ زوجها ذالك وقال لها عيشي حياتك عادي اشربي معي الخمر ، ابتسمت وقالت عمري ما شربته ، اخاف يسوي لي شي

ضحك وقال ما يحصلك شي ، صب له كاس وله كاس ، شرب كأسه ، وهي لم تشرب ، هي مركزه الى الناس واالنسوان الي في المرقص كان خليط مت كل الجنسيات الابيض والأشقر والاسود وكل شي موجود ، أعجبت بكل رجل وقع نظرها عليه ، انفجرت شهوتها احست برغبتها في ممارسه الجنس مع كل شخص متواجد في المرقص ، اشتغل عقلها بهواجس .. هل كل الرجال نفس الطعم او كل واحد له أسلوبه في النيك ، هل ازبارهم مختلفه من حيث الشكل واللون والطعم ، عضت على شفايفها احست بشبق ،

اعادت نظرها الى زوجها وقعت عينها في عينه ، ارتبكت ، ابتسم لها وقال مالك لم تشربي كاسك ، التقطت الكأس ودفعته في فمها دفعه واحده احست باختناق احمر وجهها ، ضحك زوجها وقال مش كذا على مهلك أعطاها الماء ، وشربت الماء وأحست بشويه راحه ، وأسندد ظهرها الى الكرسي تأخذ نفسها ، وفجاه وقع نظرها على شخص في الطاوله المقابله لها يبتسم لها ورفع كاسه اليها وغمز لها ، احست بخجل وارتباك واشاحت نظرها عنه ، وماهي الا دقايق واعادت نظرها اليه ، وحصلته يبتسم لها ويغمز لها ، أعجبها جرئته وابتسمت له وغمزت له بحركه سريعه ، انتبهت لصوت زوجها يقول لها في صحتك وسكب له كاس اخر ، ، تبسمت له وقالت كفايه مش راح استحمل ، ضحك زوجها وقال لها تتعودي مع الأيام ، فجاءه احست بأنها بحاجه الى الحمام ،فهمست لزوجها بأنها تريد الذهاب الى الحمام ، أشار لها باتجاه الحمام ، فنهضت وأحست بدوخه لكنها تماسكت وراحت الحمام قضت حاجتها وخرجت وفي ممر الخروج لقت الشخص الي غمز لها ، تفاجئت ودق قلبها بقوه تماسكت ومشيت ولما وصلت مقابل له قال انتي حلوه ومره يا عسل ، لم تجبه ومشيت وفجاه احست بصفعه على طيزها فصاحت بس مع الدوشه محد سماعها والتفتت اليه قائله

- انت قليل الأدب وسافل

لكنه ابتسم وضرب طيزها مره اخرى وقال أنا أسف يا مزه ما قدرت اتحكم بنفسي اصلها حلوه وطريه وانتي قمر ، لم ترد عليه وأسرعت في خطواتها بتجاه زوجها وجلست على الكرسي وقالت

- قوم ياعلي نمشي أنا حاسه أني مرهقه

قال علي ليش بهذه السرعة خلينا نجلس لكنها اصرت وقالت نكمل السهره في الشاليه تبعنا ، وافق علي وقامو روحو الشاليه

- وفي الشاليه طلب الخمر وتوابعه ، وهنا تأكد لها انه ناوي على شي ، فحظر لها فكره فقامت بوضع تليفونها على وضع الفيديو لتسجيل ما سوف يدور في السهره وكان موضوع في زاويه متاحا أمامه السرير ومكان جلوسهما من دون ما ينتبه علي ، وبدات السهره واشربوا الخمر ، لكن علي لم يفرط في الشرب فكان ناوي ان يجعل حنان تفرط في الشرب ليشوف تصرفاتها ، حنان أفرطت في الشرب وبدات تهذي بكلام وزوجها يسايرها ، فقالت علي أشتي اليوم انتاك الى الصباح اشتيك تنياك كسي وطيزي وانفي وفمي إشتي زبك يشقي كسي شق ، كلامها اثار علي وقالم بحملها ورميها على السرير وهي تضحك وتقول يلاه وريني فحولتك فنزع ملابسه سريعا ، ولمحت زبه الكبير وضحكت وقالت تغيظه زبك صغير مش راح يقدر يمتعني ،خجل علي بس هو عارفه انها سكرانه ، فقز الى جانبها ونزع عنها فستانها وظهر ابزازها وحلماته واقفه فنتصب زبه وقال لها صدرك اليوم مشتهي ،

ضحت بصوت عهر ومحنه قائله كل يوم مشتهي يلاه نيكني اه

اقترب من شفتيها والتهم لسانها وهي تئن وتلتهم شفتيه وتمص لسانه أيده تعصر صدرها النقر ويلتهم عنقها بوس ومص ولحس وهي مهجيه وتقول نيك اكثر يلاه حبي

لم يعد قادر على الصبر فنزع كيلوتها الغرقان بعسلها وتفاجأ لما شاف كميه إفرازاتها وقال لها كسك غرقان خالص ،

قالت له غرقان ومشتهي زب كبير يشقه ، قال لها زبي سوف يشقه ، ضحكت بضحكه جنسيه قائله زبك ما راح يسويً له شي زبك صغير رغم كبره وينزل بسرعه

كلامهما اخجله وفي نفس الوقت اثاره لكن هو يعلم انها غير واعيه ولا تعرف ولا تحس باي شي يحصل الان

صاحت له وقالت زبك صغير وانت مش فحل ، جن جنونه ورفع سيقانها على كتفه وغرس زبه الكبير وبداء في النيك وهي ما زالت تقول له دخل زبه بسرعه

احمر وجهه وقال زبي داخل كسك ، صاحت بغضب مافيش زب داخل كسي ، ناكها بقوة ساعة كاملة ، وماهي الا دقايق بعد الساعة حتى ارتعش ونزل حليبه

- صاحت حنان تغيظه قائله انت لحقت تفضي وما قد دخلت زبك مش قلت لكً ان زبك صغير وراح ينزل بسرعه

اخرج زبه الكبير ونام بجانبها يلهث ، وهي تلتوي في الفراش وتقول قوم نيكني بسرعه وهو صامت لا يتفوه بكلمه ، وهي تصيح اذا ماراح تنياكني روح جيب واحد ينيكني ويعلمك النيك يا خول

أنصدم من كلامها وأحس انه تلقى طعنه في صدرها ، حنان تقترب منه وتصفعه قلم بوجهه وتصيح يلاه قوم نيك وإلا سوف اخرج اجيب من ينيك زوجتك قدامك عشان تتعلم ، مكانه مصدوم لكن اقنع نفسه انها سكرانه وغايبه عن الوعي ومش حاسه بشي

نهضت من السرير ونزلت منه متجه نحو باب الشاليه وترد أنا رايحه اجيب فحل ينيكني أشتي انتاك بقوه ، علي ينهض خلفها ويجري خلفها ويمسكها وقول انتي مجنونه ، اه مجنونه ورايحه اجيب فحل ينيك كسي ، قال لها علي ومن راح تجيبي ، قالت الي احصله اول واحد قدامي ، احس علي باثأره فحب يجاريها بكلام وقال وايش سوف يسوي لك

قالت له سوف امص زبه الكبير واكل خصاويه وأرقده على ظهره واقعد على زبه واطلع وانزل عليه وصدري في فمه وطيزي يضربها بيديه ويرجع ينيكني من الخلف في كسي ويدخل إصبعه في طيزي ، كلامها اثار علي لا يعرف لماذا ، زبه قوم بشكل غير عادي دفعها على السرير على وضع الكلب أيدها على السرير وطيزها بتجاهه يفيض على اردافها ويشق بزبه طريقه الى كسها الوردي المنفوخ وينيكها بقوه وهي تقول اح احيه ايوه حبي تعال نيك كسي اه اممم روح جيب واحد ينيك كس زوجتك ، علي يرتعش ويقذف حمم زبه في كسها ويدفعها على بطنها فوق السرير ويمدد بجانبها ، هي مازالت تهذي ، واين فحولك الي سوف ينيك زوجتك اه ، يحتار علي ويقول انتي ما تشبعي أبدا ، فجاءه يقوم علي يعدلها وينومها على ظهرها وينزل يمص ويلحس كسها الممتلى بعسلها ومنبه وينيكها بلسانه ويشرب عسلها ومنبه وهي تزمجر وتهذي حتى غابت عن الوعي وهو انهار تماما من التعب ،،،يتبع



الجزء الثامن



افاقت حنان الساعه التاسعة صباحا ورأسها يكاد ينفجر من شدد الالم ، بحثت في الأدراج عن مسكناً للألم فوجدت ، شربت المسكن ، ورجعت الى السرير ، فلاحظت ان زوجها كان نايم عند أسفل اقدامها فاستغربت ، فلا تعلم شي عن ماحصل أمس غير انهم غادرو المرقص لاكمال السهره في الشاليه ،فجاءه تذكرت انها وضعت التلفون ليصور الي يحصل ، فأسرعت اليه ، ولقته مازال يصور ، أخذته واتجهت نحو الحمام اغلقت الباب وفتحت الفيديو ، شاهدت الفيديو.

انصدمت وخافت وانهارت قواها وجلست على ارضيه الحمام والدموع تنهمر من عيونها ورأسها يدور ويدور بافكار ، ماذا سوف يعمل بي الان ، هل يفضحني عند اهلي هل يطلقني ، هو السبب ليه يسكرني ليه كله عمله ، أعاده تشغيل الفيديو مره اخرى وفجاه انتبهت الى انه كان يشعر بالإثارة وقوم زبه وناكها مره اخرى ، ولحس كسها وشرب عسلها ومنيه ،بعد هذا احست براحه وتأكدت انه مش راح يقدر يسوي لها شي ، وقفت من ارضيه الحمام وأخذت دش وخرجت عاريه بصدرها الناقز وطيزه المكوره وبياضها الساطع ، اقتربت من زوجها ، علي علي اصحى ،

حبي خليني أرقد بليز ، بطل كسل اجينا ننام او ايش ، فتح عيونه بصعوبه وقال حنان ليش تصحيني بدري

نهرته حنان بصوت قوم رجعني بلدتنا ، اعتدل في جلسته ليه مالك ايش حصل لك ، أدارت رأسها الجهه الاخرى وقالت

- أنا زعلانه منك قالتها عشان تقيس رده فعله أمس ، استغرب علي وقال لها أنا زعلتك في شي

قالت ايوه أمس ايش سويت فيني اسكرتني وبعدها لم اعرف ايش حصل ، صحيت الصباح وانا مش ذاكره شي

اقترب منها ودار وجهها وقال لها

- احلا ليله عشتها أمس وأحلا جنس مارسناه أمس كنتي نار وشهوانية مره استمتعنا جدا

ايوه قصدك استمتعت انت اما أني ما اذكر شي ، قال لها هذا طبيعي حبي انت أمس أفرطي في الشرب وانتي مش متعودة ،، ارتسمت على شفايفها ابتسامه المنتصر فزوجها لم يغضب لكلامها وتصرفاتها أمس بل انه استمتع وقالت له يعني انت ارتحت أمس واليوم راقد بدل ما تقوم تفسحني على شرم الشيخ ، ضحك وقال الان أقوم أفسحك اولا نروح الشاطئ ونسبح وتستمتع بالشمس ، اتجهزي بينما أنا أخذ دش اوكي

اوكي حبي بس أنا كيف سوف أسبح والنَّاس تشوفني ، قال لها افهمي هنا سوي كل الي يعجبك مافي احد راح يلومك ، ايش قصدك قالتها بخبث وعهر

قام زوجها واتجه نحو الدولاب وفتحه والتقط منه بكيني مايوه سباحه لونه احمر فاضح جدا ، سنتيان ضيق وأندر ابو فتله والتفت لها وقال يعني البسي هذا البكيني ، شهقت ووقفت ووضعت يدها على وسطها وتهزه وقالت بمياعه

- انت أكيد جننت تشتيني البس هذا واخرج به وأسبح لا مستحيل جسمي كله سوف يبان ، قال بغضب اوف حبي مليون مره أقولك احنا هنا لكي نقضي احلا وقت في حياتنا بعدين كل الستات هنا لابسات كذا والرجاله كلهم خواجة وعيونهم شابعه ستات حتى لوفي عرب فهم كذالك منفتحين جدا

ليش النكت هذا ، بس حبي هذا فاضح جدا ، يا حنان يكفي ، وقبل ما ينطق بكلمه اخرى قاطعته حنان قائله خلاص حبي انت تامر ، حنان تصنعت عدم الموافقه ليس الا اما في داخلها فهي مستعده تسبح عاريه ملط ،

قال علي خلاص اتجهزي وانا سوف أخذ دش ، دخل الحمام ، تجهزت حنان ،

ولما خرج علي من الحمام رائها بالبكيني انتابه الذهول والانبهار ، بدت مثيرة جذابة رائعة ، بزازها بيضاء مشدودة ناقره ، اردافها مكتظة باللحم الابيض الشهي ، كسها منفوخ ملامحة واضحة كحبة الكمثري ، قطعت حنان شروده بصوت حنون قائله

- بتشوف علي آيه ، خجل وفزع وقال لها

- انتي جميله وحلوه بشكل لا يتخيله احد ، سوف تبهري كل الناس الي في الشاطئ ، النساء سوف يغارون منكي ، اضحكها كلامه وأحست بشعور جميل فكيف لا فهذا الي تتمناه ، اخذت تستدير أمام المراّة وهي تنظر الي كل حتة من جسمها ، تنهدت وقالت في سرها انت الجاني على روحك ، ثم التفت اليه وقالت

- أنا جاهزه ياروحي ، أخذ بيدها وخرجو من الشاليه بتجاه الشاطئ ، كان أمامهم حيث ان الشاطئ لا يبعد عن الشاليه سوى بعض المترات ، سارت بجانبه شامخه كلها انوثه وإغراء فهي واثقه بجمالها وجسدها السكسي ، فجاءه لمحت شخص في الشاليه المجاور لشاليهم ، كتمت صوتها انه ذالك الرجل الي كان في المرقص ، ابتسم لها وغمز احست بشي داخلها شي مثير فنظراته تلخبط كيانها ، شاحت بنظرها وواصلت خطوتها حتى المكان المخصص لهم حيث كان العامل قد جهز لهم المكان وتجهيز الشازلونج بالمراتب والتفت لهم بمجرد ان لمح حنان تجمد مكانه ونظر اليها بنظرة شاملتها من رأسها الي قدميها وكأنه لم يري نسوان من قبل ، في نظراته شهوة واضحة ، المايوه كان من النوع الساخن، اللحم الابيض يطل من كل جوانب المايوه ، مظاهر انوثتها الخفية مكشوفه ومعراه ، لحظت حنان ذالك فهي تعرف ان كل من على الشاطئ سوف تسيل لعابهم من منظر جسدها الفاتن المثير ، رجعت الحركه للمعامل وكأنه صح من صدمه وقال لهم كل شي جاهز تأمرون بشي اخر ، قال علي لا شكرًا ، انصرف الفتي ومع كل خطوه يلتفت اليها يشتي ان بشبع عينيه من مفاتنها ، استلقت حنان فوق الشاذلونج عارضه كل جسمها الفاتن للجميع ، كان الشاطئ ممتلئ بالأجانب رجال ونساء وبعض الأطفال ، أمسكت حنان شنطتها وأخرجت منها الكريمات الواقيه من الشمس ، وقالت لعلي أدهن جسمي ، دهن علي جسمها وهي مستلقيه على ظهرها ومن ثم استلقت على بطنها وظهر طيزها الكبيرة البيضاء ولا كان يسترها شي لان خيط البكيني قد داخل بين فلقات طيزها فلم يعد يبان ،

انبهر علي وأحس بالنشوء وبداء يضع الكريم على ظهرها وطيزها ويفحس على اردافها ويديه تغوص فيها وكأنها عباره عن كومه من الجيلي ، اخيراً انتهاء ، استلقاء علي ايضا للحظات ، ومن ثم قال لحنان تعالي نروح نسبح في البحر ، احست حنان ببعض اللذه بمجرد التفكير ، سوف امضي امام كل من هنا سوف يسيل لعابهم على منظر حسدي وصدري الناقر وطيزي الشهيه ، قطع علي افكارها وقال حنان مالك ساكته أقولك قومي نسبح

- قامت حنان وابتسمت له وقالت اتحداك تسبقني الى البحر وجرت بسرعه ، علي فتحت عيونه وهو يشوفها تركض واردافها ترج يمين ويسار اعلى فوق وابزازها يندفع أمامها ويعلو ويهبط ، اثاره وأحس ان زبه قوم ، ليس علي فقط من انبهر وتحركت شهوتهم بل كل من كان موجود على الشاطئ

، لحقها علي الى البحر ، سبحو ولعبو حتى ادرك التعب علي وقال لها انه سوف يخرج من المياه ليرتاح ، اما هي فقالت له

انا لم اتعب سوف أبقى في الماء ، خرج علي واستلقى على الشاذلونج عفى من التعب ونام

حنان مازالت تسبح وتصارع الامواج بجسدها الفائر ، لحظه احست بان هنالك شخص خلفها ، قالت من دون ما تلفت رأسها

- رجعت مره اخرى حبي علوش

لم تسمع رد منه ،اقترب منها وانزل يده وقبض على اردافها من تحت الماء ، فزعت والتفتت برأسها اليه ،انصدمت وتجمدت مكانها ، ليس علي انه ذالك الرجل الي في المرقص ، ساد الصمت ثواني ، مازال ماسك بطيزها ، استجمعت قواها ودفعته على صدره بعيدا عنها وقالت

- انت قليل أدب وكلب وحيوان ، ابعد عني

اقترب منها ومد يده الى كسها وقبض عليه وهمس لها ، لا تخافي زوجك راقد في سابع نومه ،

حنان لم تحس بنفسها ، أصابعه فوق كسها أفقدها الكلام والحركة فقط عيونها تنظر الى مكان زوجها ، انه فعلا نايم ، رجعت عيونها نحو هذا الشخص وأنزلت يدها لتبعد يده وهمست مش هنا يمكن احد يشوفنا ، استجاب وبعد يده ، سبحت حنان باتجاه مكان لا يمكن لزوجها ان يلاحظهم ، لأتعرف لماذا عملت كذا ، محتارة تقول في سرها ، هل اعجبني جرأته او ربما انا مشتهية ، لمساته ونظرته أقوى مني ذوبني كلها هذه الأفكار وهي تسبح باتجاه مكان لا يتيح لعلي ان يشوفها ، هي واثقه انه يلحقها خلفها ، حواسها تشعر به خلفها ،

توقفت بعد ما شعرت انه المكان المناسب ، استدارت بجسدها كاملا نحوه ، كان واقف خلفها مباشره ، كانت تريد ان تصيح عليه لكنه سبقها وضمها وهجم على شفتيها بشفتيه غابو في قبله طويله سلمت له جسدها ، التهمو شفايف البعض وامتصت حريقه وامتص رحيقها مص لسانها وغض على شفايفها وأيده تمسك طيزها ويعصر اردافها وصدره ضاغط على ابزازها حتى خرجو من السنتيان الصغير والضيق ، استمر على هذه الحاله حتى احس بها تفقد نفسها ، سحب شفايفه عنها لتاخذ نفسها ، ثوني وهي تتنفس بقوه شعرت براحه شويه ، رفعت يدها محاوله ان تصفعه لكن كان أسرع منها وأمسك يديها ، وقالت بصوت خافت انت حيوان ، ابتسم لها و أردف قائلا

انا أسف يا مدام لم اقدر أمسك نفسي انتي اجمل من رائت عيوني كلك على بعضك شي خيالي ، صدر الابيض المشدود وطيزك إلبارزه الى الخلف ووجهك المنور وشفايفك المرسومة رسم ، كل هذا لم اشوفه في اي واحده من قبلك

ابتسمت وشعرت باللذه والنشوه وأنزلت عيونها نحو صدرها لتتفاجئ بخروجهما من السنتيان وكأنهما مانجه ناضجة على وشك القطف ، أسرعت لتعيدها الى مكانهم ، حشرتهم حشر جو السنتيان ، قال لها لماذا هذا خليهم يشمو هواء وخلي البحر يداعبهم ، ابتسمت وقالت

- انت جرئ جدا وكلماتك ساحرة ونظراتك قاتله ، وتنهدد وقالت اخاف يشوفنا احد ويشوف ابزازي خارجه كذا

قال لها الي راح يشوفهم مش ممكن يصدق ان في مثل هذه الصدر المنفوخ الشهي

ضحكت وقالت انت اسمك آيه ، انا احمد ، وانا حنان ، انت مصري صح ، ايوه مصري ،وانتي ، ضحت وقالت أتوقع من اين انا ، قال لها انتي مش بشر انتي ملاك ، ضحكت بنؤثه ودلع ، وقلت احمد **** يخليك يكفي اخاف يشوفنا علي ،

تبسم وقال مش بيدي مش قادر اروح من عندك ، على الأقل ارحمي الي طلع من البوكسر ، شهقت وقالت آيه الي طلع مت البوكسر ، مسك يدها وانزلها تحت الماء الى عند زبه ووضعها عليه ، شهقت وخجلت وقالت اه هذا كبير وغليظ و ضربت عليه قائله له يا زب حمادة أوقع شاطر ونام وانا أوعدك أني سوف أمتعك اليوم الليل ، رفعت يدها وقالت عشاني امشي اسبقني الى الشاطئ وانا راح انتظر شويه واخرج ، اقتربت منه قبلته قبله سريعه خاطفه ، انصرف احمد ، ولحقت به بعد دقايق ، وصلت الى عند زوجها ، وجدده يغط في نومه ، وقالت بصوت واطي هو انت مش فالح الا في النوم بس ، استلقت على ظهرها ، وحركت عيونها يمين وشمال تبحث عن احمد ، لم تجده وكأن الارض بلعته ، استرخت تفكر معقول اسلم جسدي لحمد ، احمد حلو ووسيم وشكله خبره في التعامل مع النسوان ، حنان لديها رغبه جارفة في انها تذوق وتجرب كل ازبار الرجال فهي تعشق كل رجل تعشق أسلوبه فنه في التعامل مع الأنثى ، ،،،، يتبع



الجزء التاسع



في المساء كانت حنان تتجهز للخروج مع زوجها لعمل جواله على شرم الشيخ ، وضعت المكياج الخفيف فهي ليست بحاجه الى كثرته فهي جميله جدا ، كانت امام ألمرايه تتطلع نفسها بعد ما وضعت المكياج وتزينت ولبست شورت استرشت الى فوق ركبتيها لاصق على طيزها موضحا الفلقتين كلن على حده وكساها واضح معالمه بشفراته المنفوخه وزنبورها المنتصب ، ومن فوق كانت لابسه فنيله عاريه الذراعين ضيقه على صدرها موضحة استدارتهم ورطوبتهم ، بعد ما تاكدت من جمال مفاتنها ، سارت باتجاه زوجها ، خرجو في نزهه ليليه زارو بعض المعالم والأسواق ، كل من شافها تجمدت عيونهم عليها على جمالها وابزازها وطيزها ، ففي الاسواق لقت بعض المضايقة عن طريق لمس موخرتها والالتصاق عليها عند الأماكن المزدحمة، كل هذه المضايقات أعجبها بل ان كسها سعبل عسله وانتصبت حلمات صدرها وارتعشت العديد من المرات ، حنان كانت قاصده ان ترهق وتتعب زوجها قدر الإمكان حتى يروح وهو منهار تماما بقصد انه ينام على طول ليفسح له المجال تروح عند احمد في الشاليه الي بجوارهم ، بعدما تاكدت ان علي خلاص متعب ومرهق جدا ، طلبت منه العودة الى الشاليه لينامو ، وما ان وصلو الى الشاليه حتى أسرع علي ليستلقي على السرير وهي كذالك استلقت على السرير مدعيه التعب قائله ،

- خلاص انا مرهقه ومتعبه موت يشتي لي راحه ليومين ، ما ان سمع زوجها كلامها احس براحه ، فهي لن تتطلب مني ان انيكها ، فأنا لا أستطيع حتى بوسها و التفت اليها وقال

- وانا كذالك مرهق مش قادر حتى اقلع هدومي ،

ابتسمت اللبوه حنان ابتسامه ماكره فقد وصلت لمبتغاها ، وهمست له

- ارتاح حبي ونام وانا سوف اقلع لك ملابسك ، نهضت وقلعت له ملابسه ، وما ان خلصت حتى سمعته يشخر وكأنه راقد من أمس ، استلقت بجانبه للتأكد اكثر انه في سابع نومه ، اشتغلت افكارها ، اخيراً حققت مطلبي وسوف اقضي ليله جنسيه مع احمد فأنا مشتهية له موت ، هذه هي حنان فكل حته في جسدها يعشق النيك تريد ان تشبع وتروي شبقها وشوتها قدر الإمكان ،

عند منصف الليل وبعد ما وثقت ان زوجها لن يصحو حتى لو انفجرت بجانبه قنبله ، نهضت من جانبه ودخلت الحمام أخذت دش ،وبعدها تزينت ودهن جسدها بكريم معطر وتعطرت ولبست قميص قصير مغطى بالعافيه نص بزازها وبزازها باينين نصهم ويادوب واصل لاول فخادها وتحته اندر فتله صغير يكاد يتمزق من انتفاخ كسها وعليه شراب اسود طويل ، كانت في احلا وأجمل مظهر ، ولبست من فوق عبايتها واقتربت من زوجها للتأكد انه نايم ، وخاطبته قائله

- انا سوف اروح انتاك واصيع من حمادة ،شوف جسم زوجتك كيف سوف يفشخه فشخ وقبلته ، وهو ولا حاسس بشي في سابع نومه،

خرجت من الشاليه تتطلع حولها لم تجد احد غير احمد منتظر لها على باب شاليه ، تقدمات بخطوات سريعه مجتازه السياق الي ارتفاعه نصف متر الي يفصل بين الشاليه حقهم وحقه ، أسرعت ودخلت الشاليه ، أقفل احمد الباب خلفها ، كان كل شي جاهز من لوازم السهره ، زجاجات الخمر وغيرها حتى الحشيش المصري والمعسل وكل شي ، حضنها احمد من الخلف وقفش في ابزازها وقبلها في رقبتها ، براحه احمد لحظه مالك مستعجل كذا ،

تاخرتي ليه ، عصبن عني استنيت لما نام وعلى طول اجيت لك ، خلاص اهداء خليني اخلع العبايه

، افلتها احمد ، قبل ما تخلع العبايه قالت له

- احمد روح اقعد على الكنبه ، احمد قعد على الكنبه كان لابس شورت وفنيله علاقي

بدأت تخلع العبايه وهي تتمايل وتتراقص وكأنها فتاه استعراض في نادي جنسي ، تهز ابزازها وترج طيزها ، احمد مندهش على طراوتها ،

خلعت العبايه ورمت بها على وجه احمد ، أزاحها عن وجه سريعا ، شهق وصفر وصفق بيديه اعجابا وانبهار بجسدها السكسي ، زبه كاد ان يقطع الشورت معلن عن انتصابه لشدد جمالها ،

نهض احمد ، لكن حنان قالت له اجلس مكانك انا سوف أجي اجلس بجانبك

جلست بجانبه وتقول له انت ولا تقترب مني خليني أتكلم معاك شويه ، احمد يبتسم ويقول لها كفايه عذاب ، انا منتظر لك من المغرب وانتي الان تقولي لا المسك ، ترد حنان بضحكه عاهره وتقول

- كل شي واضح مجهز كل شي بس يا خساره مش حقدر اشرب خمر معك لأَنِّي لو شربت حفقد الوعي

بس ايش هذا الي على شكل سجاره ، قال هذا حشيش لفيته انا ، شهقت حنان قائله مخدرات ، ضحك احمد وقال لا هذه حشيش غير المخدرات هذه تخليك مبسوط وشهوتك الجنسيه مرتفعة يعني وكذا

- تأخذ حنان واحده وتقوله ولع لي أشتي اجربها ، ولعها احمد ، وبدات تسحب نخس ، قحت بقوه بس أعجبها الموضوع شربتها حتى النصف ، احست ان دماغها تلعب ، لكن احساس الشهوه عندها أقوى فقد زاد اكثر ، أطفأتها والتفتت الى احمد وتضحك وتقول يا ابن الهرمه وفجاه قفزت فوق احمد ووجلست على حضنه وهي مقابل له ، كان الحشيش اثر فيها بشكل كبير ،احست بشهوه عارمه ، التهمت شفايفه بوس وهو يبادلها البوس ، غابو في قبلات طويله ، احتوى طيزها بذراعيه ، لم يستطع أن يقاوم طراوة جسمها البض بادلها العناق والقبلات ، تفجرت شهوته. . قبل كل حته في وجهها وصلت قبلاته الي عنقها وصدرها ، ازاح القميص عن صدرها . عري بزازها وقال بصوت مفعم بالشهوة

- ابزازك تجنن عسل يا حنان .. راح اكلهم

دفعت راسه بين ابزازها العرايا وهمست قائله

- اكلني كلي لا تقصر في هذا اشبع نفسك واشبعني ، نزعت فنيلته ، اصبح صدره عاري كثيف الشعر ، مدد أناملها تتحسس صدره ، واعادت شفتيها لشفتيه تلتهمه صادره اصوت جنسيه امممممه ام م م يه ، ولع احمد ، احست بزبه مقوم يلمس طيزها ، سحب فمه من فمها ونزل على صدرها يشم ويبوس ويمص كل اثدائها ، ومن التهم الحلمات ومصهن بعنف ، توجعت حنان وهمست بصوت ناعم

- اي اه براحه عليهم ام

دفعت صدره بيديها ، استند بظهره على الكنبه ، سحبت نفسها من فوق حضنه وجثمت بركبتيها مابين سيقانه ، محاوله نزع الشرت عنه ، رفع وسطه لتتمكن من خلع الشورت سريعا ، قفز زبه ضاربا على وشها ، شأفته وصرخت مستغربه

- زبك شكله غريب ، كان زبه عريض ، متوسط الطول لكن كان معطوف الى الأعلى من عند راس زبه وكأنه صناره صيد سمك

اكملت حديثها قائله

- ايش من زب هذا ، كيف سوف يدخل كسي وكيف سوف يخرج من كسي أكيد راح يسحب معه رحمي ومعدتي ،

ضحك احمد وقال سوف يشقك شق ، امسك برأسها ودفعه نحو زبه ، مسكته حنان بيدها وقربت شفايفها تبوسه وتلحس راْسه بالسانها ، ومن ثم بدأت تدخله شوي شوي في فمها حتى دخل كاملا وبدات تمصه بحرفيه وآثاره ، رفع احمد فمها من على زبه ووقف و أوقفها معه ، واحمد بقا ملط وزبه واقف قدامه منظره يجنن وحنان ماسكه في زبه بتدعكه وهو ماسك بزازها بيمصهم وبيلحس فيهم ، ومن ثم قلع قميصها كاملا وأصبحت عاريه ودفعها بشوي الى الخلف حتى وقفت قرب السرير ودفعها دفعه قويه على السرير ، نامت على ظهرها ، ورفع رجليها ونزل بوشه على كسها يلحسه وينيكها بالسانه وهى بتتلوى زى الافعى من الشهوه وماسكه بزازها بتدعكهم وهو شغال لحس فى كسها ومدخل صابعين فى كسها بينكها بيهم وهى صوتها بيعلى اااااه حرام عليك يا احمد ابوس ايدك كفايه مش قادره كسي تعبان ريحنى بسرعه ،

قام احمد وقرب زبه من كسها وقعد يحركه على كسها من بره بحركه دائريه وهى بتتلوى وهتموت من الشهوه ، كسها غرق بعسله من شهوتها لكنه كان صبور وقعد يهيجها بزبه من بره كسها ويفرشها على شفايف كسها و كسها بينزل عسل وشهوه بكثافه حتى سائل الى الفراش وبلله ،

حنان لم تعد قادره تصبر وصاحت بصوت مملوى بمنحه تترجاه

- علشان خاطرى يا احمد حطه كفايه كذا هتموتنى دخله بسرعه هموووت مش قادره بيحرقنى قوي ، كسها بينبض من الشهوه وبيفتح ويقفل مستعد ياخد زبين مع بعض بس زب احمد لوحده كفايه على اى ست لان عرضه وحجمه ورأسه المعطوف الى الأعلى سوف يفشخوا اى ست مهما كانت شهوانيه ، احمد خبير وفنان في التعامل مع النساء ،

اخيرا احمد رحمها ودخل رأس زبه فى كسها وهى ماصدقت لقطت زبه ودفعت بكسها عليه علشان تبلعه، دخل كله لاخره ، وبدا ينيك فيها ويرزع فى كسها وحنان بتصوت من الشهوه وصوتها بقا عالى وتقول

- نيكينى يا حمادة افشخنى قطع كسى

واحمد يقولها .. هفشخك يالبوه ، كسها وينزل عسله ، حنان كلما كانت تنزل شهوتها تزداد اثاره وحيويه فهي من النساء الي صوتها تجدد بسرعه وكلما تنزل تشتهي اكثر واقوى ، ارتعشت حنان وصارت مش على بعضها وكأنها سكرانه ، تهذي تئن تصوت وتقول

- اللى تشوف زبك لازم يتجنن عليه

احمد شغال نيك فيها وبيرزع بزبه فى كسها

وفجاه قلبها على بطنها ورفعت طيزها لفوق ودخل زبه في كسها من ورا وقعد يضربها على طيزها ويشدها من شعرها ويرزع فى كسها وهى بتصوت ، احمد منبهر بطيزها كبره رطوبته بروزه ، اتجنن احمد وبدا يزايد من سرعته ويصفع طيزها بقوه ، احمد يهدأ شوي ، يفتح فلقتي طيزها تتسمر عيونه على خرم طيزها الورديه ، يبل إصبعه وبدا يتحسس على خرمها ويفحس عليه ، احست حنان بقشعريرة في جسدها فهذه اول مره احد يحس على خرم طيزها جنن جنونها قذفت حمم شهوتها ، احست بإصبع احمد تحاول ان تخترق خرمها التفت برأسها وقالت

- لا يا احمد انا ما أحب من خرم طيزي ،بليز لا تدخل إصبعك

ابتسم احمد وقال وهو مازال يدعك خرمها

- لو تجربي النيك من الطيز سوف تعشقي هذا النيك بجنون

حنان مصره لا يعني لا ، استمر احمد في النيك بقوه ومازلت إصبعه تلعب بخرمها، حنان نزلت شهوتها للمره الاربعه وتشنج جسدها من اللذه ، فجاءه اندفع من زب احمد شلالات منيه وامتزجت بشهوتها ، شهقت حنان وأطرحت على بطنها ترتعس وأرجلها تهتز وكان الكهرباء صاعقتها ، احمد كان زبه مازال في كسها وهو منبطح على ظهر حنان وجالس يبوس في رقبتها وظهرها وخدودها حتى هدأت ، أخذت قسط من الراحه ومازالت على وضعها واحمد يعلوها ، فجاءه شهقت بقوه أفزعت احمد وقالت

- انت قذفت منيك داخل كسي ، أنت مجنون انا ما استخدم حبوب منع الحمل ، حنان خايفه تحمل فهي تريد ان تحمل من زوجها

اخرج احمد زبه من كسها وامتدد بجانبها وقال ،

- مش حتحملي من مره واحده ، محاولً ان يضمنها ،

نهضت حنان متثاقلا ، الغضب يتطاير من عيونها ، ارتدت عبايتها فقط ، اما قميص النوم والأندر فقد تركتهم فهي لم تعد قادره تفكر بشي ، أسرعت الى الشاليه حقها ،

- وصلت الى عند زوجها ، قلعت العبايه واستلقت بجانبه منهاره معصبه قلقه ، محاول نسيان جريمتها ، تمرغت فوق الفراش محاوله ان تنام ، عفت من دون ما تشعر

استيقظ علي صباحا بنشاط ، طلب الصبوح وجهز الطاوله ثم اقترب من زوجته ليوقظها ، نده حنان قومي الصبوح جاهز ، لم تجيبه حنان ، ابعد الغطاء عنها ، وجدها عاريه راقده على بطنها وطيزها مرفوع الى الأعلى لاحظ كسها يلمع مما جعله يشتهي نزل براسه الى عند كسها اخرج لسانه وبدا يلحس شفرات كسها وبظرها ، احس ان مذاق كسها غريب ، احست حنان فتحت عيونها وقالت ،

- هو هذا وقته يا علي **** يخليك خليني انام ، استمر احمد ولا يرد عليها ، فجاءه تذكرت ان كسها غرقان بمني احمد نهضت ودفعت علي بعيدا وركضت الى الحمام ، استغرب علي ايش حصل لها ، أقفلت باب الحمام وجلست على التوليت تبكي وتلوم نفسها ، ليش خليته يكب منيه في كسي ليش ما أنبهه كم انا غبيه ماذا سوف يحصل لو احمل منه ، حاولت ان تتضمن نفسها ، لو احمل من احمد مش راح يحس او يشك زوجي لان احمد وسيم وابيض مثل زوجى مش مثل جون لكن جون اشقر وازرق العيون واحمد اسود الشعر والعيون ، بهذا الكلام احست براحه البال ، ودأب النشاط في جسدها ، أخذ دش و ازالت مني احمد من جسدها وكسها ،

خرجت من الحمام عاريه الماء يناسب ويقطر من جسدها الشهي ، ركز علي وناولها المنشفه ، جففت جسدها وشعرها ، واقتربت من علي ، قبلته في خده ، وقالت

- لا تزعل مني حبي كنت مزنوقه بول ، وكانت سوف اعملها عليك ،تبسم علي وضمها بقوه ورقدها على السرير وقبلها في كل جسدها شفايفها عنقها ، صدرها ، بادلته القبل ، دفعته عنها ليرقد على ظهره واعتلت فوقه مدخله زبه في كسها وأنزلت شفايفها لتبوس شفايفه وعنقه ووسطها وطيزها وكسها يرتفع وينزل عَلى زبه وكأنها هي الي تنيك ، وبعد ساعة كاملة من النيك فجاءه احبت انها توجه له اهانه بطريقه غير مباشره وهمست له

- لو نزلت بسرعه سوف أعض زبك وأقطعه ، ما ان أنهت كلامها حتى قذف وانزل منيه داخل كسها ، خجل علي وطاطت عيونه ،

ابتسم حنان ابتسامه المنتصر وهمست له ،

- طالما انت سوف تنزل سريع ماكنش في داعي انك تنيكني ونهضت من فوقه متجه الحمام ،

علي شعر بانه هو من تسبب على نفسه بذالك

استمرو في قضاء أوقاتهم في شرم الشيخ ، علي يحاول يرضيها بكل شي ، اشتراء لها كل شي من ملابس سهرات ونوم الخليعه والفاضحه مأمن شي الا واشتراه لها ،

مضت الأيام وحنان تتهرب من احمد فكلما التقت به هربت من أمامه ليس لانها غضبه منه ولا زعلانه منه وإنما هي تخاف ان تضعف أمامه وتجعله يقذف منيه مره اخرى في كسها ، فبعد ان طعَّمت مني غير مني زوجها أصبحت تشتهي مني كل رجل في كسها

اقترب موعد روجوعهم ، فكان اخر يوم لهم هنا ، حنان تريد ان تقضي هذا اليوم كله في البحر وبينما تسبح هي وزوجها وكعادته تعب زوجها وخرج من البحر ليرتاح وبعدها يغفو ، استمرت حنان في التمتع بموج البحر وفجاه كان احمد بجانبها وقال لها ،

- تعالي خلفي ضروري وسبح بتجاه مكان مخفي عن زوجها

حنان سبحت بعده وكأنها مربوطه الى ذراع احمد ، انها شهوتها من يقودها ، وصلت الى مكان احمد ، وقبل ما تنطق بكلمه كانت شفايفها في شفايف احمد ويديه تحت البكيني يدعك كسها ، سلمت له جسدها من دون اي مقاومه لعقت لسانه ومدت يدها الى زبه من تحت الماء

انزل الاندر الى ركبها وأدارها جهت ظهرها ودفع بظهرهاالى الامام ، ركعت حنان وأحست بزبه في كسها ، ناكها في البحر ، احست باللذه والشبق فهي تحب ان تجرب كل شي يتعلق بالنيك ، فشخ كسها وانزل منيه مره اخرى في كسها ، اختلط ماء البحر بمنيه الي خرج من كسها

التفتت اليه وقبلته قبله الوداع وقالت له

- يا خساره مش راح اقدر اشوفك لأننا مسافرين اليوم في الليل ، تواعدوا انهم يبقو على اتصال وتواصل ، تبادلو الأرقام ، ومضو كلن في طريقه ،،،،يتبع



الجزء العاشر











افاقت حنان من النوم بنشاط وحيويه لكنها لم تنهض من السرير وإنما فقط فتحت عيونها وتتطالع غرفتها الي وحشتها بعد الرجوع من شرم الشيخ ، كانت راقده على بطنها تتمرغ على الفراش تتذكر بستلذات ولذه ماحصل لها في الرحلة من نيك من احمد ومن نظرات الناس لها هنالك ، يدها تحت كسها تفركه والأخرى تحت ثديها تعصرهم ، مخاطبه نفسها قائله

- انتي ياحنان ما تشبعي جنس ولا تقنعي من النيك ، متى جسدك سوف يشعر بانه مكتفي من النيك اح اه ، احست بشهوتها على يدها معلنه نزولها ، لمحت الساعه لتجدها العاشره صباحا ، انتبهت ان زوجها غير موجود بجانبها ، تاركً لها رساله بجانب رأسها بانه ذهب الى العمل

نهضت من السرير لتجهز قبلما يحضرو اَهلها وأهل زوجها وصديقاتها لزيارتهم بعد الرجوع من السفر ، سارت نحو المرايه تتفحص جسدها الشهي لاحظت شهوتها تسيل على أفخاذها ، ضحكت وقالت متى سوف ترتوي من اللذه ، احست بأنها بحاجه الى دش حامي وبخار ، لفت الفوطة على صدرها الى نصف موخرتها واتجهت نحو الممر الخاص المودي الى المسبح والسونا ، نزلت السلم الى السونا مرت بجانب المسبح ، شدها المسبح الى النزول اليه ، أزاحت الفوطة عن جسدها ونبعت الى المسبح ،

لم تلاحظ ان جون واقف عاري على جانب المسبح وزبه منتصب أمامه ، قال الحمد*** على السلامه حنون ، فزعت ورفعت عيونها لتشوف من هذا ، انه جون وقالت اخس عليك جون خطتتني بعدين ايش تسوي هنا وكمان عاري انت أكيد جننت ، لو تشوفنا لؤلؤ ايش عد تقول

ابتسم لها وقال مليون مره أقولك ان لؤلؤ مش راح تسوي شي افهمي وقفز الى المسبح واقترب منها وقال وحشتيني موت حنون وضمها بقوه ملتهم شفايفها وخدودها وعنقها وكأنه مثل الي كان منحرم من الأكل والشرب سنيين وفجاه وجد الاكل أمامه ، حنان تحاول ان تتملص منه بدلع وعنج لكن كانت قبضته محكمه عليها جدا ، بدات تتحسس صدره العاري ، وتقبل شفايفه الرقيقتان وهو يلتهم شفايفها ونزلت يديها الى زبه وتمسكه ، فهي مشتاقة له شوق الصحري للمطر ، وتلصق اثدائها بصدره أقوى فكم اشتاقت لهذا الجسم الأوروبى الاشقر الازرق العيون الضخم فهو يشعرها بأنوثتها وفحولته اه امّمممم، رفعها من المسبح الى جانب المسبح وأجلسها على طرف المسبح ، طيزها على الارض وإقدامها في المسبح ، باعد بين أرجلها وهو مازال في المسبح واحتواء بيديه اردافها من الخلف وقرب شفايفه الرقاق من كسها ونزل فيه مص ولحس وعض الزنبور وشفط شفايف كسها والبظر ، وهي تعض على شفايفها من اللذه وتقول

- وحشتني يا جون يا فحلي يا نياكي اه اح

جون منهمك في لحس كسها وادخال لسانه فيه وينيكها بالسانه ، حنان تتاوه وتتمحن اه اممم

- انت عارف ياجون ان لسانك اكبر من زب زوجي اه يخرب بيتك انت تجنني اه كم وحشتني يا ليتك كنت معي في شرم الشيخ

جون مستمر في لعق كسها ، صرخت وانفجرت شهوتها على لسانه ، ارتعشت بقوه رافعه وسطها عن الارض ومن ثم انزلت بقوه على الارض ، اه جون زبك وحشني تعال مكاني وانا انزل مكانك أشتي امصه ، صعد جون مكانها ، وهي نزلت الى المسبح واقتربت من زبه العملاق تشم راحته وتداعبه بشفايفها ولسانها ، تدخله فمها بشكل بطي حتى دخل نصفه فقط ، شعرت باختناق لم ولن تسطيع ادخل اكثر من نصفه ، بدات تمصه بشبق ولهفه وشوق اممم احح

وصلت الى أقصى اثارتها ولم تعد تتحمل اكثر فطلبت منه ان ينيكها ، رفعها جون من ألمسبح بدراعيه القويتين وكأنه يشيل **** من المسبح ، نيمها على الارض ، باعدت بين سيقانها ليظهر كسها المنفوخ لجون ورفعت اقدامها فوق أكتافه طالبه منه ان يدخله بسرعه ، نظر اليها جون بنظرات خبيثه بس من محبه ، وضع زبه على باب كسها لكنه لم يدخله ، بداء يفرش على شفايف كسها ، جن جنون حنان ارتعشت صاحت تتوسل ،

- أرجوك دخله ،، رفعت وسطها محوله ادخله لكن جون مستمر في تفرشيها ،وكأنه منتظر الوقت المناسب ، ، تعلقت بعنقه وألصقت شفتها بشفتيه امتصت لسانه ، باغتها جون ودفع زبه دفعه واحده الى اعماق كسها ، شهقت شهقه مدويه وكأنها تلقت رصاصه في خصرها ، أدمعت عيناها من اللام الذيذ ، اخرج زبه ودفعه مره اخرى بهدو ، حضتنته بكلتا يداها واعتصرته الى صدرها..صار جون يولج زبه بكسها ذهابا وايابا بقوة كبيرة وهي تئن وتتوجع بقوه اكبروتعتصره الى صدرها اكثر واكثر

وارتعشت مره ومرات وصارت تشهق وتصدر اصواتا عالية.. توقف جون فجاءه ، واخرج زبه وتنام على ظهر بجانبها ، آفتهم لحنان ماذا يريد وقفزت الى فوقه بسرعه البرق ممسكة زبه وقربته من كسها وجلست عليه ببطى ، أسرعت من حركاتها وصارت تعلو وتهبط بسرعه وجون يصفع على طيزها بضربات خيفيه ، احس جون بانه سيقذف قال لها سوف يقذف ، اقذف داخل كسي ، حنان لم تكون في وعيها ، لكن جون مركز وسحب زبه وقذف على موخرتها وخرّم طيزها ، رمت بنفسها على صدر جون فما زالت فوق جون وهمست معاتبه ،

- ليش قذفت خارج ليش ما تنزل في اعماق كسي

يا حنون حبي ما ينفع سوف تحملي بابني وسوف تكون فضيحه لك

كلماته هذه جعلت وعيها يعود لها وفرحت ان جون يخاف عليها ويركز معها

جون بدا يمسح منيه على طيزها وكان يأخذ منيه بإصبعه ويدهن خرق طيزها بالمني وهي مستسلمه وتحس بنشوه حتى انه ملئ فتحت طيزها بمنيه ،فجاءه سمعو صوت زوجها ينادي عليها نهضت من فوق جون بسرعه مرتبكة خايفه ترتعش ، ونهض جون وقال لها

- خليكي هادئه سوف اخرج من الباب الخلفي وانتي ادخلي السونا اتحممي ، التقط ملابسه وأسرع من الباب الخلفي

علي سمع صوت من عند المسبح والسونا فتح باب الغرفه ونزل الى المسبح ليجد حنان في السونا وقال لها انتي هنا

- اهلًا حبي انت اجيت من العمل

- ايوه اجيب ولي وقت انادي لك

- اه حبي ما سمعتك

- عض علي على شفايفه وقال

- حبي كل يوم تحلوي اكثر وجسمك يبرز ويحلو اكثر ، ضحكت حنان وقالت له

- هذا لأنك تحبّني ، ايش رأيك تجي تدخل عندي تسوي لي نيكه هنا في السونا قالتها وهي عارفه انه مش راح يسويها

- ياليت حبي حنان بس اهلي قادهم طالع موجودين ،

- اه حبي ثواني واخلص والبس واحصلك عندهم ، ذهب علي ، شعرت براحه والضمنينه ،

لبست لَبْس محشم نوعا ما ودخلت سلمت على أمه وابوه وأخواته سحر 35 سنه متزوجه وساره 25 سنه ،وبعد لحظات اجو اَهلها وأختها الصغيرة حمامه 10 سنوات

بعد تناولو الغذاء توجه الرجال المجلس الخاص بهم ليمضغوا القات ، وكذالك الناس توجهين المجلس الخاص بهن ايضا ليمضغين القات ، عند العصر حضرين صديقاتها منى ، وعايده ، وصديقتها المقربة والانتيم هناء ، وزعت حنان الهداياء على الكل باستثناء هناء ، طبعاًهناء عارفه ان هديتها خاصه جدا وحنان لا تريد ان تعطيها الهدية أمامهن ، قضين وقت ممتع ودردشين حتى إذن المغرب وغادرين الكل نساء ورجال باستثناء هناء

راحت حنان تجيب الهديه الخاصة بهناء وأعطتها ،كانت الهديه عباره عن قميص نوم احمر مغري ومفتوح الجانبين ، وأندر احمر ابو فتله ، وسنتيان احمر وصغير لا يغطي الا الحلمات والباقي مكشوف ، وعطورات سكسيه وكريمات و اكسسوارات ، ومكياج ، فتحتها هناء ولمعت عيونها وقالت

- ميرسي حبي انتي عسل امووووه

ابتسمت حنان واردفت قائله

- انتي روحي وقطعه من جسدي و**** انك تستاهلي اكثر من هذا

اقتربت هناء منها وطبعت بوسه في الخد اليمين واُخرى في الخد الاخرى وقالت لها

- و**** احلويتي اكثر يا بنت و برز جسمك اكثر وصار يجنن وسكسي بشكل خيالي ، طبعاً حنان وهناء لا يخفين اي شي عن بعضهما ولا يخجلين ، وكلامهم دائما في السكس ، هما مثل المثل الي يقول ( مؤخرتين في بنطلون واحد)

ردت حنان عليها ، صدق يا بنت ، انا حلوه دائما ايش الجديد فيني ،

- كل شي فيكي أحلو ، صدرك كبر وبرز وصار مشدود اكثر ، ومؤخرتك كبرت وصارت بارزه الى الخلف ومستديره الى الأسفل بشكل مغري ومثير

وضحكت وواصلت كلامها ، وكمان وجهك وجسمك يشع بنور من كثر بياضهم الساطع ، شكل علي ينيكك كل يوم ويشبع شهوتك وجسدك بمنيه هههههه

أكيد حقه كبير ويهريك هري ،

ضحكت حنان وقالت اه نيك النيك امممم طلع فحل اصلي ههههه،

- و**** يا حنان أني فرحانه ومسرورة لك جدا انك لقيتي الي كان نفسك فيه

ضحكت حنان بقوه وقالت قولي ماشاء **** لا تصيبنا عيونك هههه، الي يسمعك يقول ان زوجك حسن ما ينيكك ولا هو فحل ،،،،( هناء متزوجه من حسن من سنتين ومخالفه منه ولد عمره شهرين فقط )( هناء عمرها25 سنه)

تضحك هناء ضحكه طويله وتقول

- ومن قال هذا ، و**** حسن سيد الرجاله وفحل لكن مش بينيكني كل يوم يعني ينيك مره في الأسبوع ، بس الصراحه لما ينيكني يعطع كسي تقطيع يذبحني اه ما ينزل زبه الا وقد أني نزلت مرتين ثلاث مرات ، ههههه

حنان تعض على شفتها السفلى وتقول

- اه اممم وانتي شهوانيه مره تشتي ينيكك كل يوم يا لبوه ههههههه، ايوه يا حنان انا أحب الجنس موت مثلك تماما بل انك اكثر مني وما يكفيكي مره في اليوم هههههه،





حنان تقطع الكلام وتقول لهناء

- شفتي ايش جبت لك ، هذا القميص سوف يخلي حسن ينيكك كل يوم ، والعطورات والكريمات هولا ماركه وثير الرجل يعني حسن حينيكك اربع مرات كل يوم هههههه، يضحكين ويهزرين مع بعض حتى الساعه الثامنه ليلا ، بعدها تقوم هناء تستأذن حنان لتذهب الى البيت قائله ،

- و**** يا حنان نفسي اجلس معاكي اكثر بس انتي عارف ان معي بيبي وزمانه مات من الجوع اصله بيرضع من ابزازي ،

غادرت هناء ، وحنان قامت الى عند زوجها لتكمل معه التخزينه لكنها تفاجئت به ممدد على السرير مستعد للنوم ، غضبت حنان بشده فكيف لا وقد جعلتها هناء مشتهية جدا بعد كلامها على زوجها حسن ، قالت بصوت واطي لا يمكن يسمعه

- يلعن شكلك زمان حسن الان مخزن مع هناء وربما قد بينيكها بقوه

دخلت الحمام غسلت فمها من القات وخرجت تجهزت ولبست قميص نوم سكسي شفاف واصل الى نصف اردافها ، كل جسدها واضح ويبان ، صدرها الناقر وحلماته الورديه وبطنها وسرتها وطيزها الشهي المستديرة والبارزة الى الخلف وكأنها تنادي هل من فارس يروضني ، وبينما هي واقفه امام المرايه تفكر كيف سوف تثيره وتبعث الشهوه فيه تذكرت ايش حصل لهما اول ليله في شرم الشيخ والفيديو الي صورته عندما سكرت ، تذكرت كيف تلفظت وهي سكرانه بالفاظ وسخه وكيف ان زوجها ناكها وكان شهواني وهو يسمع ألفاظها ، قرارت انها تتبع هذا الأسلوب لعله يفيدها ، اقتربت منه واستلقط على ظهرها بجانبه وقالت بدلع ومكر

- إخس عليك علي و**** قهرتني

التفت لها وقال

- ليش هذا ياحبيبتي الا قهرك اموت ولا اقهرك

كان ايش تسمي هذا الي انت تسويه الان ، تعجب علي واستغرب وقال ايش سويت ، قالت له يعني تقتل القتيل وتمشي في جنازته

زاد علي استغراب وقال ايش حصل أقلقتيني ،

تبسمت بخبث وقالت

- يعني أني مشتهية لك ومنتظرة بفارغ الصبر ان يروحون الضيوف عشان يخلي لنا الجو ونكمل السهر سوى ونسوي فيها كل انواع النيك والسكس وفجاه أجي لك احصلك تستعد لتنام ،

يا راجل حسن زوج صاحبتي هناء الان يشقها شق وينيكها بقوه زمانه راشق زبه بكسها ويرزعها رزع وانت تستعد تنام ، كانت لهذه الكلمات مفعول السحر على علي ، احس بشهوه تجتاح جسده وزبه بدا ينتصب .

اقترب براسه منها وهمس بصوت مخجل

- انا أسف حبي إعتقد انك مرهقه بعد هذ اليوم الطويل ، هاجم عليها كالثور الهايج فالتهم شفتاها بقوة بين شفتاه واخرج لسانه ليلمس شفتاها فتفتح فمها لادخل لسانه واخرج لسانها ومصه بقوة .نزل لسانه بهدوء على رقبتها لحس عنقها وتلاعب بشفتيه على صدرها ولحس اثدائها وبطنها حتى واصل الى كسها المنفوخ ولعق بظرها ثم اخرج لسانه ويلحس شفايف كسها ثم دخله باكمله بكسها وهى تئن اممممم اه اي أوه وتدفع راْسه اكثر ليدخل لسانه الى عمق كسها رفع رأسه عن كسها وقرب زبه ودفعه الى كسها يولجه دهابا وإيابا ،احست حنان ان انتصاب زبه أقوى من كل مره ، نعم أقوى عرفت كيف تثيره ، تبسمت وقالت بصوت دلع

- ايو حبي كذا اه زوجي أاقوى من زوجك يا هناء

هذا اثاره اكثر ، أسرع في حركته ، استمر في النيك ساعه قبل ما ينفجر زبه داخل كسها ، اخرج زبه ورقد بجانبها مثل القتيل يلهث بقوه وكأنه كان في سباق مرثوني مش في نيكه استمرت ساعه ، احست حنان بالفارق بين هذه النيكه وكل السابقات هنالك تحسن ولو انه مش مرضي لها بس أفضل من كل مره ،حنان لم تكتفي مازلت تريد المزيد ، تركته يأخذ نفسه ، وضعت رأسها على صدره تلاعب شعر صدره بأناملها ، سمعت قوت ضربات قلبه ، فجاءه قلت بصوت دلع

- مالك تعبت حبيبي انت تقول انك افضل من حسن ، كيف وحسن مازال ينيك هناء الى الان

رد علي وهو يلهث وبصوت متقطع

- لا مش ممكن لا تصدقي هناء هي تبالغ وتكذب عليكي

رفعت حنان رأسها ونظرات الى عيونه وقالت

- هناء مش ممكن ومستحيل تكذب عليا تراهني انه مستمر في نيكها

لم يقدر يقوم قوت نظراتها قال بمتغاص

- اتحداكي يا حبي ، حنان واثقه انه مازال ينيكها ، مدت ذراعها الى الكمندينو الي ملتصق بالسرير وهي مازالت على وضعها رأسها فوق صدر علي وعيونها في عيونه ،اخذت تلفونها وقربته منهما ، اتصلت على هناء وفتحت مكبر الصوت ، رِن التلفون طويلا حتى كاد ان يغلق فجاءه سمعت صوت هناء يلهث ومتقطع

- ايوه حنان ايش في ، الكلمات تخرج من فمها بصعوبه

- ولا شي حبي هناء بس حبيت اسمع صوتك،

- اه حنان مش وقته ( اي براحه حسن ) الان يلاه با( استنى شوي حسن اي ) باي ، اغلقت هناء التلفون ، عيون حنان مركزه على تعابير وجهه علي ، علي خجل واشاح بنظراته بعيد عن حنان ، نطقت حنان وقالت ،

- شفت الفحل ايش يسوي بزوجته حتى لم يمنحها ثواني لترد عليا ، وقفزت فوقه تفسح كسها على بطنه وطيزها على زبه ، أمسكت زبه ، أعاد علي نظره الى عيونها واغمضهن ، بداء يشعر بنشوه من واقع كلماتها وصوت هناء انتصب زبه الكبير بقوة ،احست به حنان فرفعت كسها ووضعته على زبه ، دخل كسها مستفيد من عسلها ومنيه الي قذفه في كسها ، بدات في الصعود والهبوط على زبه وتقول

- ايوه علي انت فحل الفحول وأفضل من حسن ، ماهي الا ساعة حتى قذف زبه فلم يتحمل الإثارة اكثر ،خاب ظن حنان النيمفومانياك ونزلت من فوقه وامتدت جانب علي ولم تنطق بكلمه وكذالك علي ، احست انها جرحت مشاعره فقالت محاوله ان تشعره برضاها

- اح حبي علي اليوم أشبعتنا نيك احبك يا عمري وقبلته في شفايفه أشعرت علي براحه والضمنينه ، ابتسم لها وقال

- وانا احبك وأموت فيكي ياعمري احتضنها ، اوهمته بأنها راضيه عليه وأنها سوف تنام مرتاحة ، هي تعرف انها اذا لم توهمه هكذا لن ينام ، بعث السكينه الى قلبه وعقله وماهي الا دقايق حتى سمعت شخيره معلنً على نومه الثقيل ، انسحبت من جانبه بهدو ، لم تشبع لم تكتفي لم تروي شبقها وجسدها ، اخدت الجوال ودخلت الحمام ، اتصلت على جون لم يجبها ، تلفونه مغلق ، كررت المحاوله لا فايده ، خرجت من الحمام غاضبه، لبست العبايه على لحم جسدها واتجهت خارجا ، نزلت السلم الخاص بحمام السونا والمسبح لكنها لم تجده هنالك ، خرجت من الباب الخلفي تبحث عنه ولا فايده ، اتجهت نحو الملحق الي يسكن فيه مع زوجته ووصلت الى الباب لم يكن مقفل ، دفعته بهدو ودخلت بخطوات خيفيه ، كان المكان ظلام الا بعض الضوء ينبعث من احدى الغرف ، تقدمت بأطراف أصابع اقدامها نحو الغرفه ، نظرت من زاويه الباب الى داخل الغرفه ، أحست بالدم يغلي في جسدها ، كان جون و زوجته لؤلؤ يمارسن الجنس بشغف وقوه ، جون مستلقي على ظهره وزوجته الزنجية راكبه فوقه زبه الضخم الأبيض الاشقر الازرق العيون في كسها ذات الشفرات الكبيرة ،كانت تعلو وتهبط على زبه بقوه وبسرعة ، كانا يمارسن الجنس بعنف ، اندهشت لقوتهما ، احست بغيره كادت تقتلها ، تمنت انها مكان زوجته ، او انها تشاركها في زب جون ، ارتعش جسدها ، انسحبت بهدوء قبل ان ينتبهون لها ، رجعت الى سريرها بجانب زوجها الخول ، لعنته ونامت بجانبه تشتاط غضبا وغيره متحلفه بجون ، ..يتبع





الجزء الحادي عشر



استيقظت حنان الساعه السابعه صباحا على غير العاده ،الوقت مازال مبكرً ، افاقت من نومها الي لم تنامه في الأساس ، طوال لليل جسمها ياكلها يحكها شهوتها طاغية وجامحه كيف لا وهي صار لها أسبوعين لم تجعل جون ان يلمسها بعد ما رائته ينيك زوجته لؤلؤ ، اصابها الغضب لم تجعله ان ينيكها بل وصل بها الامر الى تهديده قائله له ، اذا تجاوزت حدودك او حاولت انك حتى تلمسني او تكلمني سوف اطردتك انت وزوجتك واجعلكم مشردين ، حنان لا تعلم لماذا تعمل ذالك ، هل هو انتقام من جون او تعذبه او هي تعذب نفسها ، احست ان جون اعتبرها عباره عن متعه لم يحس بها وقت ما كانت مشتهية له ، الكثير من الأفكار والهواجس في عقلها ، استيقظت وكل جسدها بحاجه الى النيك ، بحاجه الى الزب هي لا تشبع لديها جوع جنسي قاتل ، جسمها فاير نار لها أسبوعين لم تروي كسها وطيزها وصدرها لم تُمارس جنس حقيقي مكتفية خلال الاسبوعين بجماع زوجها الي لا يسمن ولا يغني من جوع ، كان علي مازال نام فالوقت بدري ، عدلت حنان جسمها وجلست واستندت ظهرها على راس السرير تفكر وتحاور نفسها ، انا ليش سويت كذا انا عذبت وانتقمت من نفسي ليس الا فجون لديه زوجه ينيكها طول الوقت اما انا أحرمت نفسي من المتعه مش ضروري أني انتاك من جون فقط فكل من يشوفني يرغب ويتمنى ان ينيكني ،

فجاءه تذكرت الجرسون الشاب الي مصت قضيبه في المطعم ثاني يوم من ليله الدخله ، نهضت من السرير بسرعه تبحث عن شنطتها ، التقطتها وفتحتها تبحث ان قصاصه ورقه كان الجرسون قد أعطاها عندما غادرو المطعم ، اخيراً لقتها وفتحتها انفرجت أسارير وجهها ، كان مكتوب على الورقه

( ابراهيم ورقم تلفونه )

أمسكت تلفونها وحفظت الاسم والرقم ومن ثم مزقت الورقه ورمتها في الزباله ، التفتت بعيونها الى عند علي الراقد ، خطر على بالها فكره شيطانيه ، لبست الروب وذهبت المطبخ ، أعددت صبوح بيديها وأخذته الى زوجها ، صحته من النوم ،قام منزعج وقال لها

- خليني انام الوقت مبكّر

- انهض يا كسل وقوم كل الصبوح الي جهزته بيدي لك يا حبي

لمعت عيناه فهذه اول مره تتجهز له الصبوح ، نهض وذهب غسل وجهه ، اكمل الصبوح وشكر حنان ومن ثم لَبْس وذهب عمله ،

كانت الساعه عند الثامنه صباحا ، مجرد ان خرج علي أسرعت الى التلفون وفتحت الوتس أب لتبحث عن رقمه كان لديه واتس أب ، بعثت له رساله

- هاي ابراهيم ، كيفك برهوم

جلست مراعيه ألرد ، تاخر الرد الساعه الثامنه والنصف ، ابراهيم شاف الرسالة ولم يرد كان مازال راقد

لم تصبر حنان ، اتصلت به ، لم يرد اعادت الاتصال فجاءه رد وقال بغضب

- آلو يفتاح ياعليم حتى في يوم إجازتي لن تخلوني انام ، كان يظن ان الاتصال من احد زملائه في العمل

- ردت حنان بصوت مغري ، آلو كيفك برهوم ، مجرد ما سمع الصوت نهض من مكانه وقال

- الحمد *** مين انتي

- معقول ما عرفت صوتي برهوم

- لا و**** أصلا اول مره تتصل لي بنت

- هههه بلاش كذب أكيد انك مصاحب بنات كثير

- لا و**** و**** مافي بنت اعرفها

- المهم تعرف من معاك

- لا ليش قد التقينا من قبل

- ايوه فقط مره واحده ، وانت أعطيتني ورقه فيها رقمك واسمك ، حدث هذا قبل سته او سبعه شهور

صمت ابراهيم فتره يسترجع الذاكرة وفجأه قال

- مش معقول انها انتي ، أصلا أكيد انها انتي لأَنِّي لم أعطي رقمي الا لوحده فقط

- هههههه ومين هذه الواحدة

- انتي الي كنتي مع زوجك تتغدو في المطعم ، وذهبتي الحمام وحصل الي حصل

- هههه ذاكرتك قويه برهوم

- اخيرا اتصلتي و**** مافي يوم يمر الا وانا أفكر فيك و انتظر لك اه اخير اتصلتي

- هههه أسفه على التأخير هههه قولي انت متفرغ الان

- متفرغ وغصبن عني واين اشوفك

- مش بسرعه هذه هههه

- حرام أزيد أضيع وقت من بعد الان ، ايش رأيك اشوفك في اي مكان .....

- اوكي اجهز وراح اتصالك باي ، حنان لم تعي او تعرف لماذا انصاعت له بهذه السرعة وكأن ابراهيم سحرها ، أسرعت لتجهيز نفسها ،استعدت للقائه وكأنها تستعد لليلة زفافها ، نتفت كسها وازالت الشعر من رجليها وتحت ابطيها ، استحمت وتعطرت وتمكياجت ، لبست بنطلون استرتش ابيض محدد كسها وطيزها ومنظرها سكسى جدا وبلوزه وردي عارية الصدر والذراعين ، وقفت امام المرايه للتأكد من مفاتنها ثم لبست العبايه والنقاب ، نزلت الى عند سيارتها كان جون يغسل السياره ، لمحها جون واشتم عطرها لكنه لم ينطق بكلمه ، ركبت السياره وقبل ما تخرج من حوش القصر اتصلت على ابراهيم ، كانت خايفه ومتردده في مكان التقائهم ، هي لاتريد ان يشوفهم احد لذالك قرارت ان تقابله داخل سيارتها، ركب ابراهيم في المقعد الي بجانبها ، وأصدر صفاره إعجاب على جمالها قائلا

- واو ايش هذا الجسد الساحر المخفي تحت العبايه ووووو

ابتسمت وهي تقود السياره ، احس ابراهيم ارتباكها فقال لها ،

- ايش رأيك انا الي أقود السياره، ابتسمت واصدرت تنهيته وكأنه انزاح جبل من على صدرها وقالت

- خير ما عملت

أوقفت السياره وتبادلو المقاعد ، قاد ابراهيم السياره الى مكان يكاد خالي من الناس وأوقف السياره ، كانت السياره معكسه يعني الي خارج مش يمكن يشوف الى داخل السياره

التفت لها وقال لها اكشفي وجهك الي تحت النقاب ، رفعت النقاب ، انبهر برهوم وفتح فمه ولم ينطق بكلمه واحده، ضحكت حنان وقالت له

- مالك بلمت يا هيمه

- احلويتي اكثر معقول في بنت بهذا الجمال ، شفتيكي كأنها حبات فراولة وأنفك مستقيم كالسيف وعيونك لؤلؤة ايش هذا واووووو

- هههه عيونك الحلو هيمه وانت كبرت وأصبحت اكثر وسامه ، ولونك الابيض المائل الى السمره اعطاك وسامه تجنن، انت كم عمرك

- كم تعطيني عمر ،

- 15 16 سنه

- ههههه عندي 25 سنه

- و**** أني مفكره انك 15 سنه مش باين عليك أبدا

ارجع ابراهيم ذراعه الى خلف رأسها واقترب منها وطبع قبله على شفايفها ، وهمس لها امووه عسل و*** ، وأعاده شفايفه في شفايفها وقبلها قبله طويله التهم شفايفها وحرك لسانه عليهما ، اتجننت حنان احست بشهوه ، خلصت شفايفها منه وهمست له

- مش هناء اخاف احد يشوفنا بليز ابعد عني

- واين نروح يا حبي مافي مكان غير هذا

- انت ماعندك بيت

- لا بس عندي استراحة الخاصة بالمطعم الي انا شغال فيه ،

- لا انت مجنون الاستراحة ربما يجي احد من زملائك ويشوفنا

- لا لا تخافي أصلا الاستراحة هي خاصه بصاحب المطعم وهو نادر ما يجي فيها بعدين انا عايش فيها على طول ، وكمان صاحب المطعم مسافر الخارج

- انت بتقول كذا عشان تطمني

- لا و**** انه الصدق، ، حنان اهزت برأسها موافقه ، أسرع ابراهيم بالسيارة يسابق الريح ، حنان في نشوه وشهوه لم تشعر بنفسها الا وهي داخل الاستراحة ، لم يمهلها ابراهيم لمعرفه المكان من حولها ، نزع عبايتها والنقاب في ثواني لم تحس حنان الا وهي واقفه أمامه بالبنطلون الاسترتش والبلوزة

وهو واقف يتأملها في نهم مبهورا بجمالها ومفاتنها ، أحست أنها تغرق في بحر العسل ، جذبته من ثيابه وهي تهمس اليه بصوت رقيق ،

- شافنا احد واحنا داخلين

قال وانفاسه تلسع وجهها

- لا مافي احد ، اطمئني

تعلقت بعنقه ، ألقت شفتيها فوق شفتيه وغابت معه في قبله طريله وطويلة ، شعرت بصلابة شفتيه

ألصقت جسدها بجسده اكثر ، اثارته اهاجتة ، احست بزبه بين أفخاذها ، يديه تلعب وتعصر طيزها الرجراجه مما بعث لها المحنه ، احست بكسها ينزف شهوتها ، انزلت لسانها على رقبته تحركه بإغراء

سحب يده من على طيزها وامد يده الى صدرها من فوق البلوزة والأخرى الى كسها ، احس برحيق كسها مغرق البنطلون ، ذالك أفقده هدوءه ، هجم عليه بشراسه موزع قبلاته في كل أنحاء عنقها وخدودها وشفتيها ، احست بان قدامها لم تعد قادرتين على حملها ، همست له

- هيمه سوف اسقط

سحبها برفق ونيمها على السرير ووقف بجانب السرير ، قلع ثيابه بلمح البصر ، فتحات حنان عيونها وفهما ، مندهشه ، من صدره العريض ، واو زبه الأبيض الكبير الغليظ انه اكبر واعرض من زب جون

وكذالك عروقه بارزه بشكل جعله مثير جدا ، ما هذا لم يكن زبه عندما مصيته في المطعم بهذا الكبر والعرض ، مبحلقه عليه تكاد عيونها تندفع اليه ، حنان مفكره ان الرجال الشقر الزرق العيون هم فقط من ازبارهم كبيره ،استجمعت انفاسها وقالت

- برهوم ما هذا هل هذا هو زبك الي مصيته لك في المطعم

ضحك برهوم وقال

نعم انه هو ، لقد اعتنيت به لهذا اليوم

قربت يدها منه ، لكن ابراهيم سحبه منها وهاجم عليه وقلع ملابسها ظهر صدرها المدور وحلماته الورديه المنتصبه اندهش من بياض جسدها وتناسقه المغري ، دفعها مستلقيه على ظهرها أشتبكت الشفايف في قبلة طويلة . . طويلة ، دعكتُ شفتيها بشفتيه ، التقطتُ شفتها السفلي بين شفتيه ، امتصها وعضهما بأسنانه ، لسانها في فمه يمتصه بنهم وابتلع لعابها الشهي ،غمر عنقها بقبلات سريعة متعاقبة ،امسك اثدائها ، تحسسهم بنهم ولذة ، انحنى عليه وقبلهما عشرات القبلات ، لعق بلسانه كل حته ، دغدغ حلماته بأسنانه وهي تئن بصوت ناعم ، مر لسانه على بطنها حتى كسها ، علقه ولحسه وأكله اكل ، حاولت ان ترفع راْسه لتمسك بزبه لم تقدر ، فَانسَلَت من تحته بسرعه ودفعته ليستلقي على ظهره وقفزت فوقه ، وجهها عند زبه وكسها عند وجهه ، هو تحتها وهي فوقه ، كان منظر كسها خيالي ، بدات تداعب راس زبه بلسانها وشفايفها مذهوله من كبره ، دخلت راْسه وبدات تمصه بنهم وشبق ،كانت الوضعية مجننتها اول مره تجرب هذه الوضعية هو ممتد تحتها وهي فوقه زبه عند فمها تمصه وتمص خصاويه وكسها عند فمه يلحسه ويفرش خرمها واو ،

سحب برهوم جسدها من تحتها ووقف على ركبته خلف طيزها وهي في وضع الفرنساوي ، وبدا يفرش كسها من الخلف ، اه حبي دخله بسرعه اح ، استمر يفرش كسها حتى أنزلت شهوتها على زبه ، شخرت صاحت متوسلاً له ان يدخل زبه ، دخله أرجوك ، همس لها ادخله اين ، دخله كسي ، واين ، كسي ،وليش ادخله كسك ، حنان سريعه الفهم ولديها بصيره نفاذه ، آفتهم لها ماذا يريد وقالت بصوت محنه

- دخله كسي ، كسي مولع ، نيكني انا لبوتك اح

انتي لبوتي وايه كمان

- انا قحبتك نيك قحبتك، اول مره حنان تقول هذه الألفاظ ، ابراهيم قدر يتحكم فيها ، له شخصيه قويه

، اولج زبه ببط ،عذبها ، محنها صاحت دخله بقوه

دفع زبه بقوه ، صاحت احست ان نفسها انقطع ، احست بزبه في وصل لبلعومها، اه اح ام اه ، وهو يدك كسها ويضرب اردافها ومع كل دخول زبه يهتز ارافها الشهيات اح ، وابزازها تتمايل وكأنها مرجيحه ، تئن وتتاوه اح ، توقف ابراهيم ومازال زبه في كسها وهمس لها

- يلاه دورك ، آفتهم لها ، وبدات تتحرك الى الامام والخلف وهو واقف مستمتع بطيزها الرجاجه ، ارادافها تهتز وكأنه كومه من الجيلي ، اح ام ، مر وقت طويل وهم مستمرين على هذا الوضع ، ربما ساعه ، تعبت فلم تعد قادره على الحركه ، نيمها على ظهرها وقرب زبه من فهما ، امتصت زبه بعنف ، ومن ثم فتحت أرجلها ودفع زبه في كسها بعنف ناكها بعنف ولين ورجع عنف ورمانسيه ، حنان تتلوى تحته ، لفت دراعها على عنقه وجذبته نحوها التصق صدره بأثدائها وشفتيه بشفتيها ، رهزها رهز

حتى صب حمم زبه في اعماق كسها ، استمر فوقها وزبه في دخل كسها من دون اي حراك ، هي تشعر ان زبه مازال منتصب داخل كسها حتى بعدما قذف ، قشعريرة اجتاحتها ، وهمست له

- زبك ليش ما يرتخي،

همس في آذانها

-لانه لم يكتفي بعد

بداء في الحركه مره اخرى يولج زبه بحركات متتابعه وهي تفتحر تحته كأنها تلفظ انفاسها الاخيرة قبل الموت ، كانت تسمع صوت زبه في كسها بشكل مرتفع احح، احست انها لم تعد قادره على الاستمرار ، تشنجت نزلت شهوتها كثيرا ، خلاص تعبت ، توسلت له ان يخرج زبه ، يكفي ، احست انها اكتفت ، وحاورت نفسها ،معقول انا لا اكتفي أبدا،، من قبل انتاكت من جون واحمد ولم تتوسل لهم بان يتوقفوا عن نيكها

، شعرت بان ابراهيم فحل الفحول وانه لا يقارن بأحد ، ،

اخيرا استجاب برهوم لها واخرج زبه ولم يقذف ، تنفست بقوه وضمت سيقانها ، نظرت الى عند زبه اندهشت ، وقالت له

- عاد زبك منتصب انت مش طبيعي

ضحك ابراهيم ، ونزل من على السرير ، تنفست الصعداء مفكره انه اكتفى ولن ينيكها، لكنه سحبها من أكتافها الى حافه السرير ، رأسها دنى من السرير وباقي جسمها ممتد فوق السرير ، استغربت شعرت بالخوف قائله

- ايش بتسوي الان ،

رد عليها بان قرب زبه من شفايفها واولجه في فمها ، كان واقف فوقها بدا يدخل زبه ويخرجه في فمها ، انه ينيكها من فمها ، حنان مستسلمه له فقط عيونها تنزف الدموع ليست باكيا وإنما بسبب اختناقها بزبه ، استمر حتى افرغ حليبه في فمها ، اخرج زبه ومنيه يسيل من أطراف فمها لقد كان كثيرا على ان تقدر تبلعه كاملا ،

لم تقدر حنان ان تتحرك فكل جسدها مهلك مكسر ، فقط عيونها من تتحرك تراقب برهوم منتظره منه اي شي يفاجئها وفي عيونها نظرت استعطاف بان لا ينيكها مره اخرى ، تنبه لها فذهب الحمام عمل دش سريعا وخرج، كانت مكانها لم تتحرك اقترب منها وهمس لها

- لبوتي الساعه الواحدة

فزعت وكأنها رأت شبح قدامها وقالت

- يا لهوي انا تأخرت زمان زوجي راجع من العمل ، لبست ملابسها بمساعده ابراهيم ، وركبو السياره وهو الي يقود لانه عارف انها لن تستطيع ان تقود السياره ، وفي الطريق دار بينهم حديث

- برهوم أني مش سوف أجي لك الاستراحة مره اخرى، ضروري انك تشوف لنا شقه تكون لي ولَك

- اوكي خلاص سوف ابحث عن شقه بس سسسسس سكت

احست بانه مستحي منها وانه لا يقدر على دفع ايجار شقه فقالت

- روحي بالنسبة للإيجار الشقه أنا من سوف ادفعها لا تشيل هم وكمان الاثاث انا من سوف أتكفل به

- صاح ابراهيم لا ما يصح يا حبي

- هيمه انا وانت شي واحد ، وفتحت شنطتها وأخرجت بطاقتها البنكية ، وناولته وقالت له

- اسحب فلوس كم تشتي وأعطته رقم السر

تردد في ألبدايه لكنها قالت له اذا لم تقبل لن تشوفني طول حياتك

أوصلها الى اقرب مكان من منزلها ونزل من السياره لتكمل الطريق لوحدها،،،، يتبع



الجزء الثاني عشر





استيقظت ماجده من نومها علي صوت رنين هاتفها ، فتحت عينها والتفت الى مكان التلفون ومدت يدها اليه ، فتحت مكبر الصوت وهي مازالت منبطحة على بطنها وقالت بصوت نايم

- ايوه هناء ، هي كانت تعرف ان المتصل هناء فهي مخصص لها نغمه خاصه

- ايوه يا بنت يا كسلانه اصحي انتي عارفه ان اليوم حفله الخطوبة حق اخت زوجك ساره

-اه عارفه بس انتي ايش عرفك

- اتصلت لي ساره أمس الليل تعزمني ، مانتي عارفه اننا صرنا صديقات من يوم حفله عرسك

- اها اوكي خلاص ارجعي تعالي الى عندي نتغدا سوى عندي في البيت ومن ثم نروح

- اوكي يلاه ارجعي نامي يا لبوه باي

- باي

تقلبت على الفراش ، ورجعت نامت على بطنها واغمضت عيونها ، تستعيد في خيالها كل كلمة قالتها الى ابراهيم ، كل لفته وكل لمسه وكل نظره ، لم تكن تعتقد أنها سوف تنتاك وتتمتع بهذا الشكل ، أول مره تتلفظ بذلك اللفظ الوقحه ، شعرت بالنشوة والبهجة ، شعرت انها شبعت نيك وأنها انتاكت لشهور ، عادت تتقلب علي الفراش ، فتحت عيناها ونظرت الي الساعة المعلقة علي الحائط ، الساعه تقترب من الثامنه ، انتفضت في الفراش وقامت في تكاسل وهي تشعر بثقل جسدها ، ألام كسها مستمرة كأن بها سيخ حديد من نار ، علي في عمله ، اتجهت الي الحمام لتأخذ دش باردا لعله يزيل عن جسمها لبن ابراهيم الذي ملأ كسها وفاض علي فخذيها وتجمد فوقهما ، قضت الأمس في الفراش نائمة شبه غائبة عن الوعي بعد أن أنهكها ابراهيم كل قواها واستنفذ كل طاقتها في لقاء ساخن لم تحظي بمثله من قبل ، وهي تحت الدش سمعت رنين تلفونها مره اخرى ، لكن هذه المره انه رنين النغمة الخاصة بإبراهيم ، خرجت من تحت الدش مسرعا من دون ان تغلق الدش والماء ينهمر من فوق جسدها كازخات المطر وابزازها تهتز وكذالك اردافها ترج ، التقطت التلفون وردت قائله

- هلا بفحلي ونياكي وحشتني

- اهلًا بالبوتي وقحبتي مشتاق لكي ، هل تقدري تجي الان الى عندي أصلا أريدك ان تشوفي الشقه الي استأجرتها لي ولكي ، عشان اذا ما أعجبتك نغيرها ،

- اها انت لحقت تستأجر شقه ، انت طلعت نشيط مثلما انت نشيط في الجنس

- هههه لا اريد ان أضيع ثانيه واحده بعدما التقيت بك ، خدي العنوان ......الخ

- اوكي مسافه الطريق باي ،،باي

أسرعت تكمل استحمامها ، وتجهزت بشكل خفيف وبسيط فقط روج احمر على شفتيها المحمرة أصلا ، ولبست سريعا فهي تريد ان تعود بسرعه عشان تتجهز لحفلة خطوبة اخت زوجها ساره ، فقط تشوف الشقه وتعود

وصلت بسيارتها الى العنوان ، اتصلت له قائله

- انا تحت العماره ، نزل لها، وصعدوا الى الشقه ، كانت الشقه في حي سكني راقي جدا ، واغلب سكان الحي من الأجانب ، أعجبتها الشقه فهي في مكان أمن لن يشك فيها احد، كانت الشقه مازالت من دون اثاث باستثناء فراش على الارض في احدى الغرف

- ايش رأيك حنان

-حلوه جدا، هذه الشقه الي سوف أمتعك بها يا فحلي ، كانت هذه الكلمة كفيله بإيقاظ شهوته

اقترب منها واحتضنها من الخلف وطوق صدرها بذراعيه وزبه يحتك بفلقتي طيزها الشهيه والرجاجه ،و قال وهو يقبض براحتيه علي ابزازها المتمرده

- وحشتيني موت يالبوه

رفعت يديه عن بزازها والتفتت اليه برأسها وقالت

- وانت كمان يا فحلي

عاد وقبض علي ابزازها واعتصرهما بقوة بين انامله ، تأوهت في نشوة وقالت

-براحه على قحبتك بعدين مش وقته الان ، يجب ان ارجع البيت عشان اتجهز لخطوبه اخت زوجي

اقترب بوجهه من وجهها ثم وضع خده علي خدها وقال بصوت حازم

- سوف آنيك يعني سوف آنيك غصبن عنك

قالت وهي مستمرة في دلالها

- **** يخليك و**** سوف أتأخر وكمان زوجي سوف يرجع البيت بدري،ووو

وقبل ان تكمل كلامها انقض بشفتيه فوق شفتيها واشتبكت الشفاه في قبلة طويلة ، تمكن خلالها من خلع عبايتها من فوقها، افلتت بعدها من بين ذراعيه وقالت في مياصه وولع

- ما شبعت واكتفيت من أمس ، انت قتلتني أمس قتل ، وضحكت بضحكه صايعه ، وركضت في أنحاء الشقه ، لابسه فقط بنطلون جينز ازرق مشدود على أفخاذها وطيزها المرفوعة ، وفنيله ضيقه على صدرها الشهي وتحتهما سنتيان وأندر ، كان كل شي في جسمها يهتز مما اثار ابراهيم بقوه ، لحق بها وأمسكها ،محاولا تقبيلها وهي تضحك وتبعد شفتيها وجهها عنه، تدفعه بكلتا يديها ،اخيرا تمكنت شفتيه من شفتيها شهقت بصوت عالي وانتفضت ، شعرت بكل قواها تنهار وانها لم تستطع أن تقاوم أكثر ، استسلمت . . منحته شفتيها ، طلع لسانها من فمها وبدأ يلحس ويمص لسانها ، وقفش ابزازها يعصرهم بقوه وبعنف ، يريد ان يعاقبها ، شعرت بالالم ، مدت يداها لتداعب شعر رأسها لتراضيه ، اخف من قبضت يده على اثدائها ، وانزل يده عند بنطلونها ، فك الحزام وانزله من عليها الى أسفل اقدامها ، ومن ثم مسك أسفل الفنيله وخلسها من فوقها ليظهر ابزازها المنتفخة تحت السنتيان تكاد ان تنفجر ، وبحركه سريعه قطع السنتيان من على صدرها ، شهقت وقالت

- حرام عليك براحه ليش مزقت السنتيان

لم يرد عليها ، اعتصر صدرها وقرص الحلمات مما جعلها تصيح وتئن وتعض على شفايفها، مدت يدها لتفك أزرار قميصه ، خلعته وضعت شفايفها على صدره العريض والمشعر ، تمتصه وتحرك لسانها عليه ،

دفعها بكتافها الى الأسفل ، جلست على ركبها ، وجهها امام زبه ، فكت سوسته البنطلون فاندفع زبه من البنطلون ويرتطم بوجهها فصاحت اي اي

قربت انفها تشتم رائحت زبه ، اخرجت لسانها لتداعب راس زبه بحركات دائرية ، فتحت فمها وامسكت زبه ودفعته داخل فمها لكن لم يصل الا الى نصفه ، وهو مستمر في دفعه الي الداخل والخارج جيئة وذهابا،فجاءه سحب زبه من فمهما ودفعها دفعه خفيفه لتمتد على الفرش الي في الارض ، قلع بنطلونه، ونزل عَل ركبه ليقلع بنطلونها من أسفل قدميها ،انطلقت قبلاته من شفتيها الي رقبتها وكتفيها ثم الي بزازها قبل كل شبر وكل سنتي من ابزازها قبل الحلمه وداعبها بلسانه ، لعقها . . مصمصها . . فركها بين اصابعه ودغدغها بأسننانه الحادة القويه ، لحس بطنها حتى واصل الى كسها ، قبلها من فوق الاندر قبل أفخاذها المكتظة باللحم الشهي ، عاد الى كسها فركه من فوق الاندر ، ارتعشت حنان معلنه عن خروج شهوتها ، استمر الدعك حتى توسلت له قائله

- فحلي نيك قحبتك حنان بليز

أمسك الاندر ومزقه من على كسها ليظهر انتفاخه وبياضه وشفراته الورديه ، كان ممتلى بعسلها وشهوته ، انزل لسانه ليلحس كل شي فيه، جن جنونها

ارتعشت وأنزلت على لسانه شرب عسلها ولبنها ، توسلت اليه وترجئته ان ينيكها

اخيرا رحمها وصعبت عليه ورفع راْسه من بين أفخاذها ، ورقد فوقها ، أحتوته بين فخذيها المنفرجين ، الصق شفتيه بشفتيها كي لا تصيح ، أولج زبه في كسها الوردي المنتفخ ، ويداه تعتصر ابزازها وبدأ النيك وهي تتلوي كالأفعى ، لفت يداها خلفه ،تضمه بقوه ،غرست أظافرها في ظهره من شدد الشهوه واللذه حتى سببت له بعض الخدوش على ظهره ،ارتعشت أفرغت شهوتها لثالث مره ، مازال يدك اعماق كسها ،تتلوي في الفراش ، تئن وتتوجع .. تصرخ . أوف منك يا مجرم ذبحتني ،ترتفع صرخاتها وترتفع ، اناتها واهاتها وتختلط مع انات واهات كسها ، استمر في نيكها ، احست ان نفسها ينقطع ،فجأة شعرت بفيض من الشلالات المنويه يغمرها ، اهتز جسمها ، صرختها يملى المكان، سحب زبه من كسها وكأنه ينسل سيف من غمده ، احست معه بخروج روحها ، امتد بجانبها ، وهي تنفس بصعوبه ، ابزازها تعلو وتهبط على صدرها ، وطيزها تعلو وتهبط على الفراش ، أغمضت عيونها قليل ، لتفتح عيونها على صوت ابراهيم منادي لها

- حنان تلفونك يرن ،

تقول له من الي يتصل ، لقد نست او لم تسمع نغمه الرنين انه النغمة الخاصة بهناء ، لكن حنان في غيبوبه فعلا ، فقط صوتها يلهث بقوه

تستجمع قوئها وترد بصوت متقطع ملهوث

- خير هناء

في الطرف الاخر هناء شعرت بصوتها مش طبيعي وتقول لها

- حنان فيكي شي مال صوتك متغير

- لا ولا فيني شي ايش تشتي

- ولا شي بس انا الان في منزلك واستغربت واين خرجتي من الساعه الثامنه والنصف الى الان ما رجعتي البيت قلقت عليك

حنان تاشربيدها الى ابراهيم كم الساعه ، ابراهيم يأشر لها بأنها الحادية عشر والنصف ، تفزع حنان وتقول لهناء

-مافي شي هناء بس كان معي مشوار ضروري والآن دقايق وانا في البيت يلاه باي وأغلقت التلفون

قامت لبست بسرعه وادخلت السنتيان والأندر المقطعات في الشنطه وقالت

- انت مجنون ايش ذنبهم تمزقهم انت مجرم ، واقتربت من ابراهيم الي مازال راقد على ظهره وزبه منتصب بعض الشي وقبلته في فمه وعصرت زبه بعنف مما جعلته يصرخ بقوه ، وضحكت وقالت هذا يستاهل لانه جعلني أتأخر ونهضت لتغادر ،وعند الباب وقفت والتفت الى ابراهيم وقالت له

- سوف توحشني يا حبي وبعث له قبله في الهواء ، وخرجت

وصلت حنان منزلها ، ودخلت وكان جون واقف ، مشت من جانبه ولم تعبره أبدا ، جون منهار معصب ايش حصل لحنان ، الكثير من الاسئله تدور في راْسه

صعدت حنان غرفتها ، قلعت العبايه والنقاب لتستعد لدخول الحمام ، وبينما هي تقلع الفنيله ، لمحت هناء فوق سريرها ،اقتربت منها ووجدت هناء ترضع ابنها وثديها الأيمن في فم ابنها والحليب يقطر منه ، بينما هناء قد غلبها النعاس ،

- هناء هناء اصحي

افاقت هناء وكان باين عليها التوتر

-اخيرا وصلتي يا حنان واين كنتي

- كنت عند أمي استشيرها في موضوع

- حنان من دون كذب انا اعرفك وفاهمك اكثر ما اعرف نفسي

- اوف هناء أقولك عند أمي

- حنان كان صوتك صوت واحده تنتاك

احمر وجه حنان وصاحت قائله

- انتي مجنونه يابنت

- ايوه مجنونه مش عليا هذه الحاجات انت أمراءه متزوجه وفاهمه هذه الحاجات بعدين من متى وبيننا اسرار

حاولت حنان تداري خجلها بتصنع الغضب وقالت

- فهمتي او عمرك ما تفهمي مش فاضيه لك الان

اتجهت حنان نحو الحمام ، اخدت دش ، وبينما وهي في الحمام ، قامت هناء بفتح شنطتها ، وعندها لقت السنتيان المقطوع وكذالك الاندر المقطوع ، تاكدت شكوكها وصارت متأكدا انها تخون زوجها ، إعادتهم آلى الشنطه ورجعت مكانها، خرجت من الحمام عارية الا من فوطه لفتها حول جسمها ، اخفت ابزازها ووصلت الي منتصف طيزها ، جلست امام المرايه تسرح شعرها ، اقتربت هناء منها وقالت لها

- انتي مصره انك ما تقولي لي سرك ، يا لبوه انت وانتي شي واحد

قالت لها حنان وهي لم تلفت عيونها نحوها

-هناء انتي عارفه كم انا احبك ومش ممكن اكذب عليك ولا أزعل منك مهما عملتي

ضحكت هناء وقالت

-انتي كاذبه والدليل في شنطتتك ، السنتيان المقطع والأندر

تجمدت حنان مكانها ، خلاص اكتشف سرها لهناء ، فجاءه انفجرت باكيه وتقول

- ايوه انا انتاك و اخون علي ايوه انا قحبه ، دخلت في حاله بكاء شديد ، اقتربت منها هناء وضمتها الى حضنها وتبوس رأسها وقالت لها

-حنان خلاص كفايه بكاء اهدئي ، بس حبيبتي انتي تعرفي كم انا احبك واعتبرك قطعه مني

كانت هناء تُمسح على شعر حنان حتى هدأت وبطلت بكاء ،

نطقت حنان وقالت

- سوف أقولك على كل حاجه ، وقبل ما تكمل كلامها قاطعتها هناء قائله

- مش وقته الان خلاص وقت اخرى ، الان علينا ان نتجهز للخطوبه ، ضحكت حنان بصوت مياصه وقالت

- أزحتي جبل من على صدري كنت دائما احس بشي ثقيل على صدري لأَنِّي كاتمه عليك الموضوع ، اما الان خلاص سوف احكي لكً كل شي واحنا في الخطوبة ،

في الخطوبة شرحت حنان لهناء كل شي ، شرحت انها لا تكتفى بزوجها رغم زوبره الكبير تحتاج لاكثر من رجل وفحل وزوج واحد لتشبع شهوتها العالية ، وشرحت عن جون ، والمصري احمد ، شرحت بشكل غير دقيق ، اما عن ابراهيم فشرحت كل شي بالتفصيل الدقيق ، أعجبت هناء بإبراهيم حتى انها اشتهته كنت تعتقد ان زوجها حسن فحل وانا شهوته وزبه كبير لكن بعدما سمعت كلام حنان عن ابراهيم اندهشت واشتهت ان تجربه ،

خلصت الحفلة وكل واحد روح البيت ،،،،، يتبع



الجزء الثالث عشر



استيقظت حنان في الساعه السادسة صباحا تشعر بغثيان ودوخه ، نهضت وركضت الى الحمام ، تقيئت بصوت كبير ، وبمجرد ان عادت الى السرير شعرت بنفس الشي رجعت الحمام تتطرش ، استمرت هكذا من وقت الى اخر، كانت تشعر ان رائحه اي شي تسبب لها الغثيان ، معقول انا حامل ، أكيد انا حامل ، ارتابت وقلقت ، يا ترى من من حملت ، لا مش من ابراهيم لانه مارس الجنس معي من أسبوع فقط ، هم واحد من الاثنين يا زوجي او احمد ، وربما جون فقد قذف في كسي ايضا، أرهقت نفسها في التفكير ، طردت الأفكار من رأسها مقنعه نفسها بان علي مش راح يشك انه مش ابنه اذا كانت حامل من احمد ، تنهدت وكأنه انزاح جبل من على صدرها

استيقظ علي ولم يجد حنان بجانبه ، سمعت صوتها في الحمام تتقيئ ، اقترب من الحمام ، وطرق الباب وقال

- حبي فيكي شي

لم ترد عليه حنان، ثواني وخرجت حنان ووجهها مخطوف ، قلق علي وقال لها

- حبي انتي مريضه

ابتسمت حنان وقالت له

- لا مافيني شي ، فقط غثيان ودوخه يعني أغراض الحمل

- ابتسم علي وأحس بفرح وضمها وقبلها على رأسها وقال لها

- يلاه نروح المستشفى

تذكرت حنان ان لديها موعد مع ابراهيم ، قالت لزوجها

- أكيد أني حامل لكن سوف اذهب مع هناء عند الدكتوره الخاصة بها،، انت اذهب الى عملك ،

وعلى فكره بعدما نخرج من عند الدكتوره سوف نروح انا وهناء نتغدا في مطعم وبعدها نروح عند صديقتنا معنا جلسه نسوان ،

- اوكي حبي روحي وارتاحي وسوي الي يعجبك امووه حبيبتي

ذهب علي عمله ، وحنان اتصلت بهناء وكلمتها ، تجهزت حنان وخرجت متجه الى بيت هناء ، اخدت هناء وابنها الرضيع وتوجهو نحو الدكتوره ، كشفت على حنان ، وتأكد حملها ، واتصلت لزوجها تطمئنه ، كانت الساعه الحادية عشر عندما خرجو من عند الدكتوره ،قالت هناء

-الان واين سوف نروح ،

ابتسمت هناء ابتسامه خبيثه وقالت

- شوفي انا قلت لعلي اننا سوف نتغدا في المطعم ومن بعد نروح نزور صديقتنا ، وفي الحقيقيه سوف نروح الشقه عند ابراهيم ،

شهقت هناء وصاحت قائله

-يالبوه انا مش هروح معاكي ، انا ايش لي عمل مع ابراهيم

- هههههه انتي غصبن عنك هتروحي معي

- انتي رايحه ينيكك وانا ايش دخلي فيكم

- عادي راح ينيكك معي هو قادر ينيك عشر نساء مره واحده

ارتسم الخجل على خدود هناء وأحست بشهوه عارمه وقالت

- انتي قحبه يا حنان انا مش راح اخون زوجي هو مكفيني

- امزح معاكي سوف تجي معنا فقط ولا تسوي شي فقط اجلسي انتظري لي في الغرفه الاخرى

هناء مصره على عدم الذهاب معها ولكن في داخلها رغبه ان تذهب لتتعرف على ابراهيم ، قدرت حنان ان تقنع هناء بالذهاب معها ،

فتحت حنان باب الشقه حيث كان ابراهيم قد أعطاها نسخه من المفاتيح ، دخلو احدى الغرف وكان كل الأكل جاهز كان ابراهيم قد طلبه من المطعم ، بحثت حنان عن برهوم ، كان في الحمام تحت الدش عاري والباب غير موصود ، نادت على هناء بصوت منخفض قائله

- هناء تعالي سكته

اقتربت هناء من حنان ونظرات الى داخل الحمام ، عيونها كادت تخرج من مكانهما ، اصابها الذهول ابراهيم أمامها عاري جسمه رياضي لونه ابيض زبه مش معقول يجنن ، احست هناء بكسها ينبض ، وأحست باندفاع الحليب من اثدائها وهمست لحنان

- يخرب بيتك يا قحبه ذَا طلع أحسن وأفضل مليون مره من وصفك ، اه زبه كبير وهو مرتخي كيف لوما ينتصب

فجاءه بكى *** هناء ، فأسرعت هناء اليه حيث كان في غرفه النوم ، سمع ابراهيم بكاء الطفل ، فخرج مسرعا من الحمام عاريا متفاجأ بحنان أمامه وقال باستغراب

- انتي اجيتي وايش صوت بكاء الطفل هذا

ضحكت حنان واقتربت منه وقبضت على زبه وقالت

- انا اجيت مع صاحبتي هناء وابنها الرضيع

- كيف واين هي الان

-جو في الغرفه

التفت ابراهيم وركض الى الحمام واغلق الباب خلفه ،

خرج من الحمام مرتديا ملابسه ، كانت حنان وهناء على طاولت الطعام يجهزون الأكل ، حنان كانت قد قلعت العبايه من فوقها ، اما هناء كنت لابسه العبايه ،لكن قد كانت خلعت النقاب من وجهها

جلسو على الطاوله ليتناول وجبه الغذاء وعرفتهم حنان على بعضهم ، بعد الاكل توجهوا نحو المجلس حيث القات ليخزنوا ، جلس برهوم وحنان بجانب بعض اما هناء فقد جلست مقابله لهم ، استأذنت حنان لتقوم تغير ملابسها ، عرضت على هناء ان تقوم معها ،لم توافق هناء قائله

- انا مرتاحة بالعبايه

ذهبت حنان لوحدها ، فتحت الدولاب حيث كان ابراهيم قد أملاه حسب طلبها بقمصان النوم المغريه والفاضحه ،العديد من الانجيري وبي هوت وبيبي دول والكثير من التشكيلات المختلفة والسكسيه ، اندهشت من ذوق ابراهيم في أختيار الملابس ، احتارت حنان ماذا تلبس ، في الأخير قرارت ماذا تلبس ،، و اول ما شافوها صفر ابراهيم اعجابا اما هناء تعجبت متفاجاه بلباسها العاري غير متعودة ان تشوف حنان تلبس هكذا امام احد غيرها فهي فقط متعودة ان تشوف حنان هكذا او حتى عاريه عندما يكونا لوحدهما فقط ، كانت حنان لابسه قميص نوم احمر على شكل بودي يعني ضيق قليلا على جسمها بحيث انه يلتف حول صدرها ليرفع صدرها البارز اكثر نزولا الى خصرها ثم يتسع عند طيزها ليشكل جسمها تشكيلا دقيقا .ثم يصل الى اعلى فخذيها، ولبست اندر احمر ابو خيط لا يخفي شيئا سوى مثلث يغطي كسها اما طيزها فهي ظاهرة بالكامل لانه من الخلف عبارة عن خيط يختفي بين فلقتي طيزها الكبيرة والرجاجه ، متزينة ممكياجه ، اتجهت الى جانب ابراهيم ومع كل خطوه اثدائها تهتز واردافها ترج ، جلست بجانب برهوم مستقصده الصاق جسدها بجسده لآثاره هناء ، بداو أكل القات ويتبادلون الكلام ، بداء الخجل يروح من هناء رويدا رويدا حتى اخدت على برهوم وكأنها تعرفه من سنيين ، بداء ابراهيم يثيرها حيث كان يباعد بين أرجله ليظهر زبه من تحت ثوبه حيث كان لابس ثوب من دون بوكسر ، لحمت هناء زبه وهو نصف انتصابه ، شعرت بالشهوه وكسها بداء يسعبل عسله واستقامت حلمات اثدائها واندفع حليبها منهما مبلل البلوزة حول صدرها ، كانت حنان تخطف بؤسه سريعه من فم ابراهيم من وقت الى اخرى ، هناء في قمة نشوتها العرق يتصب من جبينها ، لحظت حنان ذالك فقالت لها

- هناء مالك كاتمه على نفسك بهذه العبايه ، اخليعها وفكي بلاش تكتمي جسدك ابراهيم خلاص مش غريب

استجابت هناء وخلعت العبايه عنها لا ارادياً ، كانت لابسه بنطلون استرتش ابيض موضحا انتفاخ كسها ،وبلوزه بيضاء مفتوحه الصدر لإرضاع ابنها ،هناء قصيره بعض الشي وجسمها مربرب صدرها كبير جدا ومنحني الى الأسفل بعض الشي ، طيزها كبيره وعريضه اعرض من طيز حنان ، بطنها منفوخة بعض الشي ، اما كسها كان منفوخ ومربرب وكأنه قطعه اسفنج ملتصق فوقها ، كلها على بعضها مغريه وحلوه بس مش مثل حنان ، لكل واحده منهن ميزتها، انبهر ابراهيم وانتصب زبه كاملا وبذات عندما شاهد اثار حليب صدرها مرتسم على البلوزة بشكل دائري على صدرها حيث كان مغرق البلوزة مما أعطاها منظر سكسي ، نفذ صبره وهمس لحنان قائلا بصوت منخفض

- يله قومي نروح غرفه النوم انا مقوم

استجابت حنان ونهضوا مستاذتنين من هناء ، وراحو غرفه النوم بعدما بعدو القات من فمهم ، اما هناء بقت لوحدها تاكل القات وتشيش

في غرفه النوم احتضن ابراهيم حنان وهم واقفين يفعس في جسمها وطيزها ويلتهم شفايفها وهي ذائبة في نشوتها ، أزاح عنها قميص النوم ليظهر اثدائها المنفوخه والمستديرة الى الأعلى التهم صدرها دغدغ حلماتها ، أمدت يدها لتخلع ثوبه ، ظهر جسمه العاري وزبه منتصب أمامه ، شهقت حنان وقالت له

- انت قليل الأدب طوال الوقت وزبك يبان لهناء ، زمانها غرق كسها وغرقها ههههههه

دفعها لتجلس أسفل سيقانه ليرتطم زبه بفمها ، بدات تمصه بشغف ومحنه ، كان صوت دخلوه وخروجها في فمها واختلاطه بلعابها يملى المكان حتى ان هناء تسمع الصوت ، حرك شهوتها منصته لصوتهم ، رافعها ابراهيم ودفعها على السرير لتستلقي على ظهرها فارده أفخاذها المكتضين باللحم الابيض الشهي ، وأشفار كسها خارجه من أطراف الاندر ، نزل هيمه يوزع قبلاته على سيقانها وافخاذها حتى وصل الى كسها ، رفعت وسطها لتمكنه من نزع الاندر ، التهم كسها بقوه وعنف ، وقف ابراهيم بجانب السرير مباعد بين سيقانها وزبه فوق كسها يفرش شفايف كسها وبظرها ، لم تتحمل حنان اكثر من ذالك ، قبضت على زبه وأدخلته كسها ، دفعه اكثر وبدا ادخاله وأخرجه ببط وهو واقف فأرد سيقانها بيديه ، حنان مع كل إيلاج زبه تزمجر وتئن ، وتتاوه مع خروجه ، كانت صوتهم مسموع لهناء ، اصابها التجمد أمسكت ابزازها من تحت البلوزة ، تضغطت عليهم فاندفع حليبها بقوه ، في الغرفه الاخرى النيك في أوج عطائه ، فهي تسمع أصوات النيك دخول الزب في الكس ، تصادم اجسادهم بعضها البعض ، اصواتهم مرتفعة ، تسمع حنان تشخر وتتاوه اه نيكني اعربني نيك قحبتك اه احح اي انا لبوتك انا قحبتك انت فحلي ، اه اح ،

ارتعشت هناء انزلت شهوتها ، لم تعد قادره تصبر اكثر فكل حته في جسمها يصيح راغب في النيك ، نهضت من مكانها وتسللت بخفه الى جانب غرفتهم

، الباب لم يكن مغلق أبدا كان مفتوح كاملا ، نعم ابراهيم وحنان عن قصد تَرَكُوا الباب مفتوح فهم واثقين ان هناء لن تصبر وسوف تختلس النظر اليهم ،،،اطلت هناء برأسها ببط وحذر من طرف الباب ووو تسمرت مما شافت ، ابراهيم راقد على ظهره فوق السرير وحنان جالسه فوقه وكأنها تمتطي حصان ، حنان فوقه غارسه زبه الضخم في كسها وتصعد وتهبط عليه ، تصعد حتى راس زبه ثم تهبط حتى يستقر زبه اعماق كسها ، مع كل حركه منها اردافها واثدائها تعلو وتهبط وتهتز هز ، هناء مندهشه كيف تتحمل هذا الزب العملاق ، وضعيه جعلها ترتعس وهي تشوف زبه يلمع من إفرازت كس حنان ، قبضت هناء على صدرها تعصره بيد والأخرى أنزلتها تفرك كسها من تحت البنطلون ، فجاءه لمحها ابراهيم ، جذب راس حنان من عنقها وقرب آذانها من فمه وهمس لها

- هناء استوت وهي تراقبنا الان ،

جننت حنان بعد سماعها ذالك أسرعت في صعودها وهبوطها على زبه أسرعت بقوه وعنف منتشيه ووو صاحت اه انفجرت شهوتها وارتعشت توقفت عن الحركه كل جسدها يهتز وكأنها لمستها شرارات كهرباء ، بدا ابراهيم في تحريك زبه من تحتها يدك كسها بعنف ويصفع اردافها صفعات متتالية

، هناء تدعك جسدها بعنف وفجاه وقعت عيونها على عيون ابراهيم ، غمز لها ، تفاجأت وسحبت رأسها المطل من الباب تجمدت مكانها ، استجمعت قوتها واستدارت الى الخلف لتعود ادراجها ، قبل ما تخطو خطوه احست بيد يمسك ذراعها ، التفتت برأسها لتجد حنان وافقه أمامها عاري وتلهث وصدرها يعلو ويهبط ، قالت لها

- ايش تعملي هنا يا لبوه

ارتبكت هناء تلعثمت وقبل ان تنطق بكلمه سحبتها حنان الى داخل الغرفه وجذبتها الى جانب السرير ، وقفت فوق البراهيم الي كان ممتد على ظهره فوق السرير وزبه منتصب شامخا يلمع من افرازات كس حنان ، مبحلقه عيونها على زبه وعلى جسده،، وابزازها مدلين خارجا من البلوزة يقطر الحليب منهما ، امد ابراهيم يده ليتحسس على كسها من فوق بنطلونها ، وقال

- كسك غرقان عسل ذَا غرق البنطلون خالص ،

ضحكت حنان وقالت

- انتي طلعتي لبوه بقوه

أمسكت حنان على ابزاز هناء وضغط عليها اندفع حليبها وكأنه حنفية ماء غرق زب وصدر ابراهيم ،، تأوّهت هناء بقوه اه اه ام ام اه

بسرعه خاطفه فكت حنان أزرار بلوزتها وقلعتها ورمت بها على الارض ليصبح نصفها العلوي عاري واثدائها الكبيرة الشهيه يقطران حليبهم على ابراهيم ، أزحت حنان شعر هناء عن آذانها وهمست لها قائله

- يلاه ورينا مهارتك يالبوه ، وعضت على شحمت إذنها ، انحنت هناء وأصبحت مقوسه وقربت فمها من زبه وأخرجت لسانها وتحسس راْس زبه متذوقه شهوت حنان الي عليه ، مد يده يحس فلقتي طيزها من فوق الاسترتش ويعصرهما مما جعل هناء تفتح فهمًا وتهبط على زبه ليدخل الى نصفه ، وبدات تمصه بنهم وهي قابضه على خصاويه تدعكهما ، نظرت حنان لها وأحست بنشوه فقتربت الى خلف طيز هناء الي بارز ومندفع الى الخلف ومدت يدها ممسكة بنطلونها وسحبته الى الأسفل ، ترفع هناء رجلها لكي حنان تخرج البنطلون منها ومن ثم ترفع الرجل الاخرى لتخرج لها البنطلون ،، ظهر طيزها العريض المرتكز وافخاذها المبرومين والمكتضين باللحم ، منظرها عاريه كاملا اثار ابراهيم اكثر فقبض على رأسها بكلتا يديه ويدفعه نحو زبه اكثر ، اختنقت هناء وضربت بيديها على أفخاذه ليترك رأسها وأرجلها تركل الارض بقوه ، حنان صاحت على ابراهيم قائله

- هيمه راح تخنق البنت ارفع يدك

رفع يده ، رفعت هناء رأسها وفمها مخرجه زبه ابراهيم ونزلت على ركبها وعيونها تدمع وتتنفس بقوه ، جلست حنان خلفها وحضنتها محاوله تتهدائتها ، احست هناء برجوع نفسها ، ونهضت بسرعه على قدميها وقفزت على السرير بجانب ابراهيم وضربت على صدره بعنف وقالت ،

- انت مجنون كد ان تموتني ، لف ابراهيم يده على عنقها جذبها نحوه والتهم شفتيها بشفتيه ، توقفت عن الضرب وانسجمت مع شفايفه وامدت يدها ممسكة زبه وتفحسه صعودا وهبوط ، وشفتيها تعصر شفتيه ، ودفعت لسانها داخل فمه ، ليمتصه بقوه ويعض عليه بأسنانه ، حنان واقفه بجانب السرير ، قالت بغنج ،

- وانا مليش في الحالي نصيب ،

وقفزت الى السرير وتسجد على ركبها بين أفخاذ هيمه وتبعد يد هناء عن زبه وتمسكه بيدها وتنزل فمها عليه وتمتصه مص بحنيه وتتحسس على خصاويه بأناملها ، احس هيمه بمتعة جارفة فهو بين امرأتان جميلات شهوانيات سكسيت لذيذات ، امد يده ومسك نهود هناء ويعصرهما وشد حلماتها وينهمر الحليب بكثره مما اثاره اكثر ، ابعد شفتيه عن شفتيها وسحب زبه من فم حنان ، وطلب من هناء ان تركع بالوضع الفرنسي (الكلبة) فوق السرير جثت حنان على ركبها وأيديها ، راح هيمه خلفها وجلس على ركبه ، قرب زبه العريض الأبيض من كسها وداخله ببط حتى نصفه ، شهقت هناء شهقه مدويه ، وعضت على شفايفها ، ثم قبض على موخرتها بيديه وبداء في سحب زبه كاملا ثم ادخله مره اخرى ببط ، أحست هناء بكبر زبه وقالت له ، أرجوك لا تفوته كله ، لم يستمع إليهما وواصل ادخاله ببط حتى استقر في اعماق كسها ، ومن ثم سحبه كاملا و فجاءه رزع زبه كاملا مره واحده في كسها حتى امتلئت الغرفه بصوت صفقه ناتجه عن ارتطام لحم اردافها بفخذيه ، ارتفع صوت هناء حرام عليك بيوجع اي يا أمه اي ، أعاد ابراهيم الكره بس بشكل بطي ، يدخل زبه ويخرجه وهو قابض على موخرتها أسرع في حركته يرزع زبه في كسها ، حنان اقتربت منه وهاجمت على شفايفه تلتهم شفايفه ولسانه وهو مستمر في دك كس هناء ، طلب من حنان ان ترقد تحت هناء وتخلي رأسها تحت كس هناء وكسها تحت فم هناء ، ثواني وَقّاد حنان تحت هناء ، كانت عيونها تراقب دخول وخروج زبه في كس هناء اثارها فبدأت تلمس كس هناء وتأره تمص خصاوي هيمه وتلحس زبه عندما يخرج من كس هناء ، هناء تحس باللذه وتتاوه وتئن وتصرخ ، دفع هيمه رأسها نحو كس حنان ، بدات تلحس كس حنان وتعض زنبورها ، استمر هيمه في نيك هناء ، نزلت ماء شهوتها مرتين ، فجاءه ارتعشت بقوه وصارت أفخاذها ترتعش بعنف مما أفقدها القدره على الوقوف على ركبها وخرجت زبه وجثت على فم حنان ليندفع ماء شهوتها في فم حنان ، ذالك اصاب حنان كذالك برعشه وصارت ترفع ووسطها وترطمه بقوه على الفراش مع اندفاع ماء شهوتها الى الخارج ، قلب ابراهيم هناء من فوق حنان على ظهرها ، وسحب حنان نحوه ورفع سيقانها على أكتافه وبداء في إيلاج زبه في كسها الغرقان بشهوتها ، لفت حنان سيقانها على ظهره وسحبته بعنقه ليرقد على صدرها ، وناكها بقوه وعنف ساحقا اثدائها بصدره وشفايفها بشفايفه ، فاقت هناء من غيبوبه اللذه على صوت النيك والرهز فاقتربت منهما وأزاحت أيد حنان عن عنق هيمه ورفعت رأسها عنها وجلست بكسها على فم حنان وتحركه عليه مما جعل حنان تنزل شهوتها وترتعش ، لفت نظر ابراهيم الحليب الي يخرج من نهود هناء، قرب فمه من نهودها وبدا في مصهم وشرب الحليب ، صاحت هناء ودفعت براسه اكثر نحو صدرها ، الحليب يسيل من فمه الى صدر حنان ، مما اثرها اكثر فرفعت يديها وقبضت على نهود هناء وتضغط عليها بعنف مسببه خروج واندفاع الحليب بكثره داخل فم هيمه ، كنت لا تزال تنيك هناء بلسانها ،زمجر هيمه كالأسد معلن قذف حممه البركانيه في كس حنان ، سحب زبه كسها واستلقاء بجانبها ، هناء لم تشبع بعد ، قامت من على فم حنان واتجهت نحو زبه لتبدأ رحله المص ولحس خصاويه ، بينما حنان فاقده الحركه مغمضه عيونها فتحه فمها ، ووجها ملطخ بشهوت هناء مختلطه مع الروج والمكياج ، ابراهيم كذالك مغمض عينيه متلذذ بمص هناء لزبه وخصاويه ، انتصب زبه مره اخرى ، هناء لم توقف عن مصه ، فجاءه نهضت هناء ووقفت فوقه ظهرها وطيزها متجه نحو وجه هيمه أمسكت بزبه ونزلت عليه وأدخلته كسها ببط حتى استقر في اعماق كسها وبدات في الصعود والهبوط واردافها ترج وتصدر صوت تصفيق عند ارتطامها بعانت هيمه فتح ابراهيم عيونه لينبهر بجمال وكبر طيزها وهي تصعد وتهبط على زبه وتهتز ، امد يديه ليمسك موخرتها ويصفعهما صفعه قوي جعلتها تسرع في حركتها صعودا وهبوطا ، فتحت حنان عيونها على صوت الصفع والتصفيق ، وقالت

- عادك ما شبعتي يا قحبه

ردت هناء عليها قائله

- هو الواحدة تقدر تشبع من هذا الزب

احست هناء بتعب ، توقفت عن الحركه وزبه مستقر في كسها ، قبض على موخرتها ويرفعها قليلا وبدا في ادخال وإخراج زبه بعنف وقوه ويباعد بين فلقتي طيزها ليظهر له خرمها الوردي ، تفاجأ ، وهمس لحنان

- حنان حنان شوفي فتحت طيزها باينه مفتوحه صح

-كلامك صح فتحتها واسعه شويه

-سوف انيكها في طيزها

دفعها ابراهيم عنه لترقد على ظهرها وقام ورفع أرجلها على كتفه وفرش بزبه فتحت طيزها ، استغربت هناء وقالت

-انت ناوي على ايش انتبه طيزي مش ممكن تتحمل زبك

ضحكت حنان وقالت

-شكلك تنتاكي من طيزك يا قحبه

-ضحكت هناء وقالت ايوه زوجي بعض الأحيان ينيكني من طيزي اذا هو مقوم وكان فيني الدوره

-قلت لك انتي قحبه تنتاكي من طيزك وما تقولي لي هههه

فجاءه صرخت حنان اي لا ، كان راس زب هيمه قد دخل في طيزها ، حاولت تسحب نفسها من تحته ، لكن ابراهيم دفع بسيقانها نحو صدرها حتى ارتفع طيزها ، وأصبحت غير قادره على الحركه ، بداء هيمه في إيلاج زبه اكثر ببط وهي تصرخ وتترجاه بان يخرجه قائله

- أرجوك اخرجه يوجعني بليز أبوس رجلك

حنان تضحك بقوه وتقول

- لا تخرجه نيك القحبه ربيها ههههه

دخله كله وبداء في نيكها ببط ثم أسرع وأسرع حتى تعودت واستمر في نيكها وهي تصرخ خلاص بس كفايه شقيت طيزي نصفين اه اح، ارتعشت ، اخيرا انفجر زبه داخل طيزها واملاها مني ، سحب زبه ليندفع هواء من طيزها والمني ينساب من فتحت طيزها وهي تتلوى من الوجع حتى هدأت ، حنان تضحك عليها بقوه، امتدت هيمه بينهما هناء من يمينه وحنان من شماله ، وسحب راس كل منهن الى صدره وقبل كل واحده في رأسها

حنان مازالت تضحك على هناء ، هناء منغاطة منها وقالت لها

- خلاص كفايه اسكتي يا قحبه أصلا لو تجربي نيك الطيز راح تحبي وتعشقي نيك الطيز بقوه

- لا مش ممكن انتاك من طيزي يكفيني نيك كسي ههههه

- سوف نشوف بيننا الأيام أصلا هيمه مش ممكن يترك طيز مثل طيزك من دون ما ينيكه ، صح يا هيمه

يضحك هيمه ويقول

- طيزك يا حنان شي خيالي ومش ممكن اتركه لازم يجي يوم وانيكه

فزعت حنان من مكانها جالسه على طيزها وقالت

- انا غلطانه عندما جلبتك معي يا هناء يا قحبه تحرضيه على طيزي

-تقهههت هناء وقالت

- انا ايش دخلي اذا كان طيزك مغري وحلو هههه

يضحك الكل ، وفجاه يسمعوا بكاء *** هناء ، تنهض هناء سريع وتقفز من فوق السرير والحليب يقطر من اثدائها وتسرع اليه

تضحك حنان وتقول

- مسكين ابنك أكيد انه ما راح يحصل حليب في صدرك بعدما شفطه هيمه ههههههه

فجاءه يرن تلفون حنان ، وتفزع حنان وتقول

-يا لهوي انه زوجي ، وترد عليه

- ايوه حبي

- واينك حنان الساعه السابعه مساء

-عفوا حبي الوقت سرقنا يلاه الان مروحة ،

اغلقت السماعة وصاحت لهناء وقالت

- اتجهزي عشان نروح

يلبسين بسرعه ويغادرين،،،،،يتبع











الجزء الرابع عشر





في احدى الليالي كانت حنان معصبه ، غاضبه ، لها اكثر من اربعه ايام لم ينيكها ابراهيم ، حيث كان مشغول جدا، حنان متوترة جدا ، مشتهية بجنون ، مش ضايقه احد حتى ملابسها مش ضايقه تلبسهم كانت عاريه تسير في غرفت النوم من جهه آلى اخرى وصدرها أمامها يتراقص مع كل خطوه تخطوها وطيزها بارزه الى الخلف وكأنه تلحق بعدها ، أمسكت التلفون واتصلت على ابراهيم

رِن التلفون وفي الأخير اجاء الرد منه

- نعم حنون

- شوف بكره لازم تكون فاضي لي انا مشتهية لك موت صاير لي اكثر من اربعه ايام مش قادره اشوفك

- حنان قدري عملي عليا ضغط كبير

- انت من بحث عن هذا الضغط انا قلت لك تترك عملك وانا سوف اعطيك أضعاف راتبك لكن انت رافض

-اوف يا حنان ان قلت مليون مره انا راجل أكل من عرق جبيني مش من عرق زبي

- ام امووووه أني فداء لزبك وحشني موت قتلني ارحمني شويه

- على العموم صبرتي الأكثير عاد باقي القليل

- هيمه كسي بياكلني حرام عليك ارحمني

-حنان سوف أعوضك وسوف أشبعك واشبع كسك وأدكه دك امووووه

-هيمه تعوضني شهر ما تروح من عندي ولا دقيقه ،

-وعد أعوضك حبي يلاه باي

-باي ، اغلقت حنان التلفون وقد كسها المنفوخ الوردي غرقان بشهوتها يخرج منه وينساب على فخذيها المبرومين ، هي تنزل شهوتها بمجرد ان تسمع صوت ابراهيم وتنتصب حلماتها وترتعش ، مازالت تدور في الغرفه ذهابا وإيابا ، خطر على بالها ان تتصل لهناء فربما تنسيها هيمه بعض الوقت ، دقت عليها ، ردت هناء

-آلو كيفك هنوه

-هلا حنونه

-هناء انا تاعبه ومرهقة ، هيمه مش فاضي لي وانا مشتهية له موت

- ههههه انتي لبوه ههههه

-هههههههه يا هبلا، وفي هذه اللحظة كان زوجها علي واقف في باب الغرفه يريد الدخول حيث الباب كان مفتوح ولما سمع ضحكات حنان توقف ليسمع ، لا يعلم لماذا توقف ، شي داخله تحرك ، يريد ان يسمع توقع ان تكون صاحبتها هناء الي تكلمها ، احس بآثاره

وواصلت حنان كلامها

- ايوه اضحكي يالبوه انتي مرتاحة على الأقل حسن زوجك ينيكك ويكفيكي ويريحك حتى ولو كانت مره في الأسبوع ، اما انا فانتي عارفه لا زب ولا نيك ،

تجمد علي مكانه احس بنار تشب في صدره ، احس بخجل احس بضعفه ، فهو يعرف انه لا يقدر ان يشبعها أبدا ، رغم ان زبه كبير و يقذف بعد طول نيك

احس بانه يريد ان يبكي



تعبت حنان من الدوران في الغرفه وجلست اما المرايه وضعت تلفونها فوق التسريحه وفتحت مكبر الصوت ، فقالت هناء

- قولي ماشاء **** لا تحسدي زوجي ، فديته ، اه أمس ناكني نيك ذبحني ووو ،تصدقي عاد كسي يوجعني الى الان

- اسكتي يا هناء لا تعصبيني اكثر انا منهاره وانتي تزيدي تجنني بي ، كسي ذبحني

- هههه ايش رأيك اسلفك زوجي حسن الليله ينيكك ويهري كسك هههه

وقعت هذه الكلمات كالقنبلة على صدر علي

ردت حنان عليها

- ياليت ايوه موافقه يلاه خليه يجي هههه

أنصدم علي ودمعت عيناه وقال في نفسه ، زوجتي تريد رجل اخرى ينيكها معقول ،

ردت هناء وقالت

- هههه محرحره يا قحبه ههههه لا مش راح اخلي حسن يلمسك حتى ههههه

مع انا علي غاضب وراح ينفجر لكن زبه بداء ينتصب ويحس بشهوه

اردفت حنان قائله

-أشبعي بيه انا مش ممكن اسلم له جسدي ولا حتى يحلم بيه هههههه

احس علي بتحسن بعد سماع كلام حنان هذا وقال ، مش ممكن تخونني ، احس علي بنشوه قويه

ضحكت هناء وقالت

- على فكره كمان اليوم لمح لي من عصر انه مشتهي ينيكني وقال لي طيزك وحشني هههه

ضحكت حنان وقالت

- يخرب بيته شكله ناوي يدمر طيزك بزبه بعدما دمر كسك ههههه

انتصب زب علي اكثر

-ايوه ياحنان وكمان قلي ان طيزي كبرت وأحلوت

- ههه أكيد انها كبرت جدا وأحلوت بعد لبن هيمه

انتصب زب علي اكثر،، لكن استغرب مين هيمه ، بس لم يهتم

ضحكت هناء وقالت

-اه يابنت لو تجربي نيك الطيز ما احلاه سوف تجنني ههههه

-يابنت لا مش ممكن اجربه أصلا اخاف احس انه موجع قوي

-سوف تحسي بوجع في ألبدايه وبعدين سوف تتعودي ، أقولك ليش ما تخلي زوجك ينيك طيزك الكبيرة

ضحكت حنان وقالت

- هو قادر ينيك كسي عشان يقدر ينيك طيزي ههههه

طلع دم علي الى دمغه احس بالخجل وأحس بالغضب لان حنان كلمت هناء كل شي عنه ، وفي نفس الوقت زبه انتصب كاملا

فجاءه رفعت حنان عيونها الى المرايه وشافت خيال رجل امام باب الغرفه ، حركت رأسها الى أقصى المرايه للتمكن من رايته تماما ، ارتبكت وخافت انه علي ، وفي لحظه مر على فكرها الف سوْال ، متى اجاء ، كم له هنا ، هل سمع كلامنا كاملا ، او هل سمع كلامي مع هيمه ، احست بالخوف ، لكنها تماسكت ، حنان قويه الشخصية وذكيه جدا

قطع حبل اسالتها صوت هناء

- آلو حنان مالك سكتي

ردت حنان وقالت

-ولا شي بس انتي عارفه ، أني أحب علي وأموت فيه وما اريد ابعد عنه هو حبي وزوجي وأبو طفلي الي في أحشائي اعشقه و مستعده أعيش العمر كله خدامه لرجله ،

هناء آفتهم لها ان حنان تداري في الكلام وربما علي يسمعها فقالت لحنان

- انا عارف انك تحبيه وهو يحبك **** لا يحرمكم من بعض ،

احس علي بارتياح وطرد كل الأفكار عن دماغه ، بس زبه مازال منتصب

قالت حنان

- يلاه باي سوف أقوم اتجهز لزوجي لنيكيني وأثبت لك انه أقوى من زوجك المعفن

ضحكت هناء وقالت

- في أحلامك مستحيل ينيكك مثلما زوجي ينيكني ههههه يلاه باي يا لبوه

اغلقت الهاتف

علي احس بشهوه عارمه زبه منتصب اثاره كلامهم نسي كل شي فقط حاسس بشهوته وزبه ، انتظر شوي في الباب ، حنان تشوفه من المرايه ، تجهزت تعطرت وذهنت جسدها بكريمات ، فجاءه تتظاهر علي بانه يقترب من الغرفه عشان تنتبه حنان ، دخل علي وحنان جالسه امام المرايه ، اقترب منها ، احست بقلبها يخفق بقوه ، استجمعت قواها وقالت

-انت وصلت حبي

- ايوه روحي

اقترب منها وانزل رأسه واشتم شعرها الاشقر وقال ،

- راحئتك تجنن ، وطبع قبله على خذها ، وبدا في خلع ملابسه ،

استقامت حنان والتفتت اليه واثدائها أمامها واقتربت من زوجها ومتد يدها تخلع ملابسه عنه ، بدات بقلع الكوت ومن ثم تفك أزرار القميص وتحك جسدها وابزازها عليه ، انثار علي وانتصب زبه ومد يديه وقبض على اثدائها المنفوخه ، تميلت بدلع وقالت له

-اصبر يا رجال خليني ابعد ملابسك من فوقك

ابتسم لها وقال

-وحشتيني موت يا حبي ،

حنان شيطانه تريد ان تعرف من متى وهو يسمعها ، ابتسمت له وقالت

- انت ابن حلال و**** كنّا في سيرتك انا وهناء منذ لحظات وقلت لها زمانك واصل وانت مشتهي لي

ابتسم علي وقال

- انتي وهناء بنات حلال وكمان زوجها ابن حلال ، هي كانت بتدلعه ايش

تنبهت حنان آلى مكره يريد ان يختبراها ويعرف من هو هيمه الي ناك طيزها ، ضحكت وقالت له بمكر

- هناء تدلعه وتقوله هيمه

احس علي بنوع من الراحه ، هيمه طلع زوجها ، وكذالك حنان احست بطمأنينة فقد عرفت من متى وهو يسمعها ، تاكدت انه لن يسمع اتصالها مع ابراهيم، وهذا الشي ريحها جدا،

خلصت حنان من خلع ملابسه ، اصبح علي عاري باستثناء البوكسر ، تحركت حنان نحو السرير تتمايل بطيزها الرجاجه ، تاججت شهوت علي ولحق بها وصفع طيزها ، صاحت حنان قائله

- اي اوجعتني يا حبي ، انت قاسي شكلك ما تحب طيزي

قال علي وهو مازال يقبض على اردافها من خلفها

- مين قلك أني ما أحب طيزك ، انا اعشقه موت

وجثى على ركبه خلفها حتى اصبح وجهه مقابل موخرتها ، باعد بين فقلتي طيزها ودفع راْسه بين الفلقتين يبوسها بنهم ويلحس مابينهما حتى وصل الى فتحت شرجها ولحسه بلسانه ، احست حنان بشهوه تعتريها ، ركضت على السرير ونامت على بظنها رافعه طيزها الى الأعلى وقالت

- ايش فيكم اليوم كلم تريدون الطيز اليوم ايش حصل لكم ،

قفز علي فوقها وجلس على أفخاذها من الخلف وقبض على اردافها وقال

- مين كلنا

ضحكت حنان وغرست رأسها على الفراش وقالت

- انت شكلك ناوي على طيزي اليوم ، وكمان زوج هناء يريد ان ينيكها من طيزها هههههه

انتصب زب علي من كلامها ، وقال

- حسن ينيك هناء من طيزها

رفعت حنان رأسها من الفراش والتفتت نحوه ، وقالت

- ينيكها من طيزها وكسها وكل فتحه فيها ، حنان تعرف ان هذا الكلام يثيره ويهيجه،، واصلت كلامها قائله

- اصله يحب كل شي كمان هي تحب كل شي هههه

هاج علي من كلامها وتمتد على ظهرها ، زبه بين فلقتي طيزها ، وفمه عند عنقها من الخلف وأزاح شعرها والتهم عناقها ، يقبلها في كل مكان ويضغط بزبه على طيزها بقوه

تتحرك حنان من تحته بدلع ومياصه وقالت له

- انت ناوي على آيه ، مش ممكن أخليك تنيكني من طيزي

رفع علي راْسه وهمس لها

-ليش ، عندك مانع أني انيكه

ضحكت بمياعه وقالت

- انا ما أحب النيك من الطيز ، بعدين هو انت قادر تنيك كسي عشان تقدر تنيك طيزي

استفزته بكلماتها ، انتصب زبه اكثر وقال

- قادر آنيكه واشقه شق

ههههه ههههه

- يارجل مسوي نفسك حسن زوج هناء ، هو قادر ينيكها في كل حته في جسدها وبساعات ، حنان تعرف ان هذا الكلام يهيجه اكثر

دفعته من فوق ظهرها ، واستدارت ونامت على بطنها ، قام علي وجلس بين أفخاذها ، فتحت له سيقانها ودفعت راْسه على كسها ، التهم كسها ولحس كل شبر فيه ، دخل لسانه بكسها ينيكها ، ارتعشت حنان وأنزلت ماء شهوتها على لسانه ، رفعت راْسه وقالت له ،

- انت تعرف انك تنيك بلسانك افضل من زبك ههههههه

استفزته مره اخرى ، رفع ساقيها فوق كتفه ، أقترب برأس قضيبه من فتحة كسها الذي كان يرتعش ، وبدأ ينيكها ، من اول تلامس بدأت تئن وتتأوة ، ترتفع زفراتها وتطلق صيحات الاستمتاع والنشوة ، تلتوي في السرير كالافعي ، تغمض عيناها ومن ثم تفتح عيناها وتهمس اليه قائله ،

-لو قذفت سريعا مثل كل مره، صدقني سوف اجيب حسن زوجه هناء بدلك

احس علي بقشعريرة في جسده وأسرع من حركاته ، كلامها جعله يقذف منيه في كسها ، ارتخى زبه وخرج من كسها ، نام علي بجانبها ، يفكر معقول زوجتي تريد ان تنتاك من رجل اخرى ، احس بغضب وفي نفس الوقت بآثاره ولذه ، اقنع نفسه انها تقول هذا الكلام مجرد للتمتع وقت الجنس ، حنان ساكته ومباعده بين سيقانها ، التفتت اليه وقالت

- هيا قوم نيكني ، ترى ان حسن عاده الان مستمر في نيك كس وطيز هناء وانت ماقدرت تنيك كسي فقط ،

اقترب منها وقبل عنقها وعصر اثدائها ، لكنها مسكت يده وامدتها الى كسها وادخلت إصبعه في كسها وقالت

- هذا الي مشتهي نيك تفهم يلاه قوم نيكه وإلا روح جيب من ينيكه ،

أزاح شفتيه عن عنقها ، الغضب يملأ وجهه ورفع صوته قائلا ،

- انا مش راجل ولا آيه ،

أغمضت حنان عيونها وقالت

- اثبت لي انك راجل

احس بنشوه لكن زبه لم ينتصب ، دفع إصبعين في كسها وبداء بيلاجهم دخولا وخروجا وبسرعة ، ارتفعت معه الانات وصرخات اللذة ، رفعت وسطها ليندفع من كسها ماء شوتها خارجا وكأنها حنفية ماء ، غرقت يده وافخاذها والفرش من تحتها ، سحب يده واستلقاء بجانبها ،يلهثون من التعب ، أغمض عيناه وقال بخجل

- انا أسف ،

قالها بطريقه وكأنه يقول لها اعملي الي تشتي انا مش قادر عليكي،، تنبهت حنان والتصقت به ووضعت رأسها على صدرها وقالت

- انت حبي وفحلي وانت نياكي فقط انت كل شي بالدنياء هذه

تنفس الصعداء وقال لها

- احبك واعبدك يا معشوقتي

مرت دقايق حتى بدات حنان تسمع شخيره ، علي نام سريعا ، نومه مثل نيكه سريعا

سحبت رأسها من صدره ، وسارت الحمام أخذت دش سريعا ، ورجعت تنام بجانبه ، تقلبت على الفراش لم تستطيع النوم ،هي لم تشبع كسها يحكها واثدائها ، حل الصباح وهي لم تعرف النوم ، احست بزوجها لما فاق وتجهز للعمل وقبلها وانصرف الى العمل ، فتحت عيونها وأزاحت الغطاء عنها ليظهر جسدها الفاتن والشهي ، لمحت انتفاخ بسيط في بطنها ، اثار الحمل بدا يظهر على جسدها ، نهضت الى الحمام ، تناولت الصبوح ، احست بملل فظيع ، فهي تعرف ان ابراهيم لن يقدر يشوفها اليوم ، اتصلت على هناء تلفونها مغلق ، تنهدت وقالت اح يالبوه يا هناء أكيد انتي راقده الان بعد ما انتكتي ليله أمس من حسن ، الملل يقتلها ، جاء على فكرها انها تروح السوق تشتري بعض الملابس الداخلية وقمصان النوم تناسب مع حملها وانتفاخ بطنها ، نهضت وتجهزت ولبست ثوب طويل الى اخر اقدامها وتحته سنتيان احمر ضيق بالكاد استوعب اثدائها ، وكيلوت احمر بالكاد حشرت سيقانها فيه يظهر كل اردافها ويغطي كسها قليلا، لم تكن ترغب ان تلبس بنطلون ، ثم لبست العبايه المخصرة والملصقه على جسدها لتزيدها اكثر اغراء ، وضعت النقاب على وجهها ، توجهت الى المول ، يكاد المول يكون خالي من البشر فمازال الوقت مبكرا ، تجولت في المول وكل عيون البائعين تحملق فيها وفي جسدها المغري وصدرها الي يهتز مع كل خطوه تخطوها وكذالك طيزها المترنح يمين يسار الى الأعلى ومن ثم الى الأسفل ، وكان عطرها يفوح منها فكل من أشتمه اصاب باللذه ، تجولت حتى أعجبها محل للملابس وقمصان النوم النسائية ، دخلت المحل واستقبلها ولد في مقتبل العمر ، ورجل كبير في العمر الشيب يملأ راْسه وشنبه وكان ضعيف جدا وكأنه هيكل عظمي ، كان المحل كبير وواسع ، طلبت منه ان يريئها الانجيري الجديده وكذالك الكيلوتات والسنتيانات ، اخرج الشايب بعض الموديلات السكسيه والحلوه لكنه استقصد ان تكون مقاساتها صغيره ، فهو خبير في معرفه مقاس كل امراه من مجرد النظر في جسدها ، أعجبها العديد من الموديلات ، لكن كانت مقاساتها اصغر من مقاس جسدها ، طلبت مقاس اكبر ، لكن الرجل الشيبه قال لها ان هذه مقاسها وانه سوف يطّلع عليها تحفه وكذالك قال انه لا يوجد مقاسات اكبر من هذه المقاسات، حنان ذكيه جدا تعرف نوايا الرجال سريعا ، بعد كلامه هذا وكمان نظراته الشهوانية الى صدرها وموخرتها تأكد لها ان نوايا الكهل هذا وسخه وانه يشتهيها ، احست بنشوه وآثاره فهي مرغوبة حتى من كبار السن الكهول ، حنان تعرف مقاس جسدها لكنها احبت شيطتنت الكهل ، خطر على بالها فكره جهنمية فهي تحب وتعشق المغامرات والتجارب الجديده ، مجرد ان شافت شيبته وكبره في العمر اشتهت ان تجرب هذا الكهل وماذا سوف يقدم لها من إضافات جنسيه بالنسبة لعمره الكبير،

كان الرجل يحاول إقناعها ان هذا مقاسها ، تبسمت حنان وقالت له

- انا متاكد انه مش مقاسي ، حنان واثقه انه سوف يعرض عليها ان تدخل غرفه القياس لتجرب الموديلات

صدق توقعها ، وقال الشيبه

- يا آنسة عندنا غرفه قياس ممكن تقيسيه فيها

ردت عليه بنجاسه وقالت

- انا مش آنسة انا مدام

ابتسم الشيبه وارف قائلا

- الي يشوفك يقول انك مش متزوجه ، مازلتي صغيره

ضحكت حنان ، فهي فعلا صغيره لكن جسدها مثير جدا ، أردفت قائله

- انا متأكده انه مش مقاسي ليش مصر انه مقاسي

-يامدام انا لي أربعين سنه في هذه الشغلة واعرف كل شي ، هذا الشيب ما طلع لي الا من العمل هذا

ضحكت حنان وقالت

- انت خليتني أشك في مقاسي ههه، خلاص وريني غرفه القياس

ارتسمت ابتسامه خبيثه على ملامحه وقال

- اتفضلي يا مدام من هناء

تقدم الرجل وحنان تلحقه ، حتى وصلو الى نهايه المحل من الخلف ودخلوا ممر يودي الى غرفه القياس ، كانت غرفه القياس في مكان لا يمكن احد ان يشوفه او يسمع اي صوت يخرج من الغرفه، ارتسمت ابتسامه على حنان وقالت في سرها ، هذه مش غرفه قياس يا وسخ هذه غرفه صيد فراسئك يا شيطان ،عند نهايه الممر فتح لها باب الغرفه وقال

-اتفضلي يا مدام وقيسي براحتك وعلى مهلك حتى لو تقيسي كل شي داخل المحل ،

تقدمت حنان لتدخل الغرفه وكون المرر ضيق كان لابد ان تحتك به

،، فعلا فقد احتك طيزها بزبه وأحست به ، وكان هذا بالنسبه له قياس ردت فعلها ، دخلت حنان ولم تبدي اي ردت فعل نتيجه احتكاكه بها ، سكوتها كانت علامه الرضاء بالنسبه له ، أعطاها موديل واحد فقط لتجربته وقال لها

-انتي قيسي هذا ، وانا سوف اروح اجيب الباقي وايضاً سوف اجيب ملابس داخليه مثيره

تبسمت حنان وشعرت باللذه وفي نفس الوقت شعرت بالريبه والخوف ، فهي مقبله على تجربه عواقبها خطيرة ، اغلقت الباب خلفه ووقفت لحظه لتستوعب ماذا هي فاعله وحاورت نفسها ، ماذا انا فاعله هل أصابني الجنون لكي اسلم جسدي لهذا الكهل الضعيف ، لكن هذا كله عمل زوجي فهو لا يشبعني وكمان حبي هيمه مشغول عني ، هذا جعلني اسلم جسدي لأول رجل أقابله ، طردت هواجسها وبدات في نزع عبايتها والنقاب ومن ثم الثوب الي يستر مفاتنها ، أصحبت فقط لابسه السنتيان والأندر الي لا يخفون شي من جسدها ، هي تعلم ان الطقم الانجيري ليس مقاسها ولكن حاولت ان تجربه لكنه لم يدخل على جسمها ، فجاءه دق باب الغرفه ، فقال لها

-يا مدام طلع قياسك او لا

قالت له

-لا مش قياسي أبدا حتى انه ما دخل من صدري

-مش معقول يا مدام أكيد انه قياسك ، على العموم خذي هذه الأشياء و جربيهم

فتحت حنان الباب وهي مداريه جسدها العاري خلف الباب وأطلت برأسها فقط من دون نقاب ، اول ما شاف جمالها تجمد مكانه يبحلق في وجهها الابيض الجميل ، احست حنان به ونظرت بعيونها نحو زبه الي كان قد انتصب من تحت البنطلون وعامل انتفاخ في البنطلون ، ارتعشت وأحست بهياج

،، قاطعته وقالت له ،

-يا حاج وو حاج اعطيني الملابس

فزع وكأنه رش على وجهه ماء بارد وقال

-اتفضلي يا مدام

أخذت منه وأغلقت الباب في وجهه ، وضحكت مع نفسها ، أحست بالفرح لانه تثير اي رجل ، بدات في تفتيش الملابس محاوله تجربه البعض منها لكن لا فايده ، خلعت السنتيان والأندر لتقيس بعض من الي أعطها وايضاً مافيش فايده، حنان واثقه انه خلف الباب منتظر الفرصة لينقض على فريسته ،،

أصحبت حنان عاريه تماما ولا فوقها شي جالسه تناظر جسدها في المرايات الي على جوانب الغرفه ، حتى قاطعها صوته من الخارج قائلا

- ها مدام كل شي تمام

ردت حنان بصوت غنج

- ولا شي زبط كل شي ضيق

- لا مش معقول يا مدام ، ربما انتي مش عارفه كيف تزبطيهم على جسدك ،

-آيه قصدك ، قصدك أني متخلفه

-لا العفو يا مدام مش قصدي كذا ، انتي التحظر بكله ، بس الأطقم هذه تحتاج بعض الأحيان من يصلحها على جسد الواحدة

تضحك حنان في سرها وتهمس في داخلها ، هذا مقوم على الاخر ،هههه ، ايش أسوي الان ، فجاءه تخطر فكره في رأسها ، ترفع صوتها وتقول له

- لحظه من فضلك

تلبس سنتيانها والأندر ومن ثم تلبس الروب الطويل على جسدها وتبقى كاشفه الوجه والشعر ، وتفتح الباب وهي خلفه وتقول له

- ادخل وريني ازاي يلتبسوا

دخل بسرعه وكأنه ماصدق كلامها ، خرجت من خلف الباب ولم تغلقه ، اول ما وقعت عينه عليها تجمد وعيونه اتسعين وكأنه شايف ملاك قدّامه ، قطعت وقفته قائله له بخبث ومياصه

- يلاه وريني كيف ألبسهم ،

مسك طقم واحد منهم وقال ،

- معهم حق ما يجو مقاسك اصلهم مبهورين ومستحيين من جمالك

ابتسمت حنان وقالت له وهي تحرك عيونها بمياعه وتلاعب بشعرها

-يا حاج استحي على شيبتك انت قد أبوي ، وضحكت بمياصه

كانت ضحكتها اشاره له لينقض على فريسته ، نعم فجاءه أغلق الباب و انقض عليها كالأسد ، وحضنها ملصق جسدها بجسده محاولا تقبيلها ، لم تمكنه من شفايفها وتحرك رأسها يمين وشمال وتضرب على صدره ضربات خفيفه وتقول بصوت مياصه يدل على رغبتها وليس رفضها

- ابعد عني ياقليل الأدب

هو مازال يحاول ان يلتقط شفتيها ، وهو حاضنها فما كان منه الا ان انزل يديه الملفوفة على ظهرها الى طيزها ويقبض على اردافها بمخالبه ،فرجف جسدها متوقفة عن المقاومة ودفعت شفتيها نحو شفتيه ليلتهم شفتيها ويشرب من رحيقها ويمتص لسانها ، يعتصر موخرتها بعنف ومع كل عصره تلتصق به اكثر وتسحق صدرها بصدره أقوى وأعنف ، اخيرا أعتق شفتيها ولسانها ، وانقض على رقبتها يقبل كل حته فيه وهي ايضا انقضت على عنقه بعنف ، احست فيضان يخرج من كسها يتدفق من خلال الاندر على أفخاذها ، أعتق عنقها وبحركه خفيفه نزع الروب عنها ، لتصبح فقط بالسنتيان الفضاح لبزازها اكثر من الساتر ، والأندر المغطي لفتحت كسها فقط وشفراته خارجه من جوانبه اما طيزها فلا يغطيها شي من الاندر ابو خيط المختفي بين فلقات طيزها الشهيه، لف يديه خلف ظهرها ونزع السنتيان منها محرر اثدائها الكبيرة المشدودة ذات الحلمات الورديه المنتصبه ، ثم يجذبها اليه ملتهم شفتيها مره اخرى وأيده تعصر ابزازها ، ارتجفت حنان وارتعشت أرجلها ، انزلها على الارض لتمتد على ظهرها ولم يكن متسرعا فقضي وقتا فى تذوق لحمها ويوزع قبلاته على كافه أنحاء جسدها ، صدرها وحلماته عنقها وبطنها حتي وصل لكسها المتعطش الغارق بشهوته ، ونزع عنه الاندر وبدا في لحسه ومصه ، ، بينما هو يعذب كسها كانت تلتوي تحته مثل الحيه تاره تدفع راْسه اكثر وتأره ترفع وسطها اكثر لما تكن مستعجلة لدخول زبه في كسها فقد تعلمت كيف تتحكم وتمتع نفسها اكثر وقت ، بينما هي مغمضه العينان تتلذذ بلحسه لكسها ، توقف فجاءه ، فتحت عيونها لتجده واقف وقد نزع ملابسه كاملا وأول ما شافت زبه شهقت شهقه مدويه غير مصدقه ان هذا الكهل يملك زب لونه ابيض بلون القمر وكبير بكبر زب هيمه وعريض ومعوّج غير مستقيم ، ولديه خصاوي كبار لم تشوفبحياتها مثل كبرهن ، نهضت سريعا وجثت على ركبها وأمسكت زبه وتحس عليه غير مصدقه هذا المارد الأعوج محتارة كيف سيدخل كسها وهو اعوج وكبير ، وبينما هي في افكارها دفع زبه في فمها وبداء في ادخاله وإخراجه وهي تعصر خصاويه ، فجاءه احست بمضخة في فمها ، قذف منيه بقوه وغزارة لم تعهدها مع هيمه ولا جون، اخرج زبه من فمها ليكمل افراغ منيه على وجهها واثدائها ، وهي على وضعها مندهشه بقوه الكهل هذا ، وقالت له

- حاج انت كملت

ضحك وقال

- اولا انا اسمي عبده ، ثانيا لا ما خلصت ، هذه ألبدايه أصلا انا لي سنه من دون ما أمارس الجنس لهذا قذفت سريعا

انفرجت اساريرها مبتسمه ،وبدات تذوق منيه ، قرب زبه من صدرها ، مسكته ووضعته بينهما وضغطت على كلتا اثدائها ، بداء عبده في نيك صدرها وماهي الا لحظات حتى انتصب بشده ، احست حنان بنشوه اول مره صدرها ينتاك بزب ، فجاءه توقف عبده وسحب زبه ، و سحبها من شعر رأسها لتقف واسندها على الحائط، وإلتقط إحدي ساقايها ورفعها عاليا لأتصبح واقفة على ساق واحدة بينما الأخري فى الهوء ، بدأ قضيبه بالتسلل بين شفرات كسها يحتك بهما فيلهبهما ويرد كسها عليه

ببلل غزير ، ارتعشت حنان فدخل قضيبه مهبلها ، بدات تتنهد وتئن ، وبداء كسها ينقبض متحسس الزب الي دخل فيه ، بداء في ادخاله وإخراجه ببط ثم أسرع ثم ببط ثم يسرع ، ثم التهم احدى اثدائها وهو لايزال ينيكها كسها ومن ثم يلتهم الاخرى ، ومره يلف أيده على اردافها ويجذبها بقوه ناحيه زبه ،،بدأت ضرباته تعلو نتيجة ارتطام جسده بجسدها ممزوجا بصوت صرخات شهوتها تصدر من بين شفتاها ، ثارت حنان وارتعشت وأنزلت شهوتها على زبه متسلله من جانبه وتسيل على أفخاذها ، ارتجفت بعنف فاحتضنت راْسه على صدرها وأطلقت صرخة ليقبض كسها على قضيبه بشدة مانعا إياه من الحركة ، وهمست له

- ارحمني يا حيوان

أثرته اكثر فدفع قضيبه اكثر فصرخت وعضت عنقه عضه خفيفه معلنه عن خروج شهودها للمره الثلاثه ، استمر في نيكها بسرعه حتى انفجر زبه داخل مهبلها ليملأ كسها سوائل غزيرة، اخرج زبه وسالت سوائله على أفخاذها ، أنزل ساقيها المرفوعه مستندا بجسده على جسدها ، ساقاها لا يقويان على حملها فجث على الارض بطيزها ، بينما هو جلس على الكنبه ساند ظهره الى الوراء وفاتح سيقانه ، وقال

- اه انتي لبوه ، لم آنيك بحياتي انسانه بحلوتك وجمالك وسخونتك

تبسمت له وارسلت له بؤسه في الهواء ، ارتاحت ثواني ثم زحفت على ايدايها وركبها نحوه ، ولما وصلت عنده جلست في الارض بين أفخاذه ووضعت رأسها فوقه بجانب زبه وقربت انفها منه تشتم رائحته، وتتحسس خصاويه بيدها،، اكثر شي اثار حنان هي رائحت جسده رائحت الشيبه (الكهولة ) حتى قطعها صوت رنين تلفونها ، نهضت من بين أفخاذه وتوجهت نحو شنطتها لتاخذ التلفون ،وهو نهض لَبْس وخرج ، ، كان المتصل رقم لا تعرفه فلم ترد عليه ، نظرت الى ساعتها كانت تشير الى الحاديه عشر ، قالت ساعتين نيك هذا مجرم هذا الشيبه ،، رجع عبده ، وقد كانت لبست ملابسها والعَبَايَة ، مستعده للمغادرة ، قدم لها طقمين لإنجيري وطمقين ملابس داخليه كهديه منه ، وقال

-انا أسف في الحقيقيه هذه مقاسك ،،

نهرته حنان وقالت له

- ايش شايفني قحبه انتاك بمقابل او كيف ،،، انا انتاك بمزاجي

اصرت حنان على دفع ثمنهما ، ودفعت ، وقبل المغادرة ،سألها عن اسمها ورقم جوالها ،،فردت لا إسم ولا رقم ... واحدة جات وخرجت وخلاص، وأنا لما أحتاج حاجة حأجيلك،باي مع السلامه ،،،،،،يتبع







الجزء الخامس عشر



في الصباح الباكر كانت حنان قد صحت من نومها وكلها نشاط وحيويه ، كانت سعيده جدا فهي الأيام الماضيه تمتعت وانتاكت من ابراهيم كل يوم ، وآخر نيكه كانت أمس ، عوضها ابراهيم عن الأيام الي كان مشغول فيها ، حنان عندما يكون ابراهيم متاح لها كانت لاتريد احد اخرى ، فهو يشبعها ويروي كسها ، وفي هذا الصباح كانت فرحانه اكثر فزوجها سافر اليوم الى مدينه اخرى لإنجاز اعمال تجارته ولن يعود الا بعد يومين ، اخيرا حلمها سوف يتحقق بان تقضي طوال اليوم وتنام بحضن ابراهيم حتى الصباح ، بعد نصف ساعه من سفره اتصلت على ابراهيم تخبره بان زوجها قد سافر ، وأنها منتظره في منزلها ، تجهزت حنان وتزينت لكن لم تلبس اي شي فضلات ان تكون عاريه حيث انها لا تطيق الملابس كون بطنها كبرت وصارت في الشهر التاسع ، ،، كانت حنان قد أقنعت زوجها بان يمنح جون وزوجته اجازه ليومين لزيارت اهلهم ،، وكذالك أقنعته ان هناء سوف تبات عندها عند سفره ،،، حنان تريد ان يخلو لها الجو ، ،،،

وصل ابراهيم الى باب قصرها واتصل بها ،فتحت حنان الباب الخارجي من داخل القصر وقالت له ان يدخل الى عند الباب الداخلي للقصر ، أسرعت حنان الى خلف الباب الداخلي وهي عاريه ، وصل وفتحت له الباب ، تفاجأ ابراهيم من منظرها عاريه وبطنها منفوخة أمامها وقال لها،

- هايجه من الان ، اقترب منها لكنها ركضت وصعدت الدرج الى الطابق العلوي ، جسدها كله يهتز وبذات موخرتها الشهيه ، طيزها اثار ابراهيم اكثر كان يرتج رج مع كل درجه تصعدها ، جاءته رغبه شديده في نيكها من طيزها اليوم ولن يتراجع عن هذا مهما حصل ، صعد ابراهيم بعدها وبدا في إزاله ملابسه ، وصل الى باب غرفه النوم وقد تخلص من كافه ملابسه ، اصبح عاري تماما وزبه منتصب أمامه ، دخل الغرفه ووقف في وسطها ولم يجد حنان ، حنان كانت مختبئة خلف الباب ، مشت على أطراف أصابع اقدامها حتى وصلت خلفه وألصقت بطنها المنفوخه بظهره ولفت ذراعيها حول خصره وقبضت على زبه العملاق وقالت بدلع

- ايوه ان هايجه مثل هذا الزب الهايج

ضحك هيمه وقال

- انتي من هيجه وانتي تصعدي على الدرج وجعله ينتصب احتراما لهتزز طيزك المغريه

- انت ناوي على آيه مالك انت وطيزي

مسك ذراعها وجذبها الى أمامه ولف ذراعه خلفها وقبض على اردافها جامد والصق شفتيه بشفتياها ، غابو في قبله طويله ، تشد شفايفه ويشد شفايفها ، تمص لسانه ويمص لسانها، عتق شفيها ، وقرب فمه من آذانها وهمس

- هذا وصفع اردافها سوف انيكه الان

صرخت بقوه وقالت

- اوجعتني ، اه اي ، احلم انك تنيكها

قشر بوجهه ودفعها على صدرها لتسقط بظهرها على السرير وأرجلها مازالت على الارض ، واستدار متجه نحو باب الغرفه ، وقال

- انا ماشي طالما مش راضيه آنيكك من طيزك

احست حنان بانه جاد ، وانتفضت من مكانها وهرولت الى الباب تغلقه ، وقالت

- أبوس رجلك لا تسويها

أمسك خذودها بيديه وعفسهن الى الداخل وقال

-انتي تفهمي او لا

ودفعها من على الباب، فصاحت حنان

-خلاص سوي الي انت عايزه ، نيكها وشقّها شق

حنان لا تقدر على فراقه ولا تقدر على رفض له طلب ، فهي تعشقه بجنون ، كيف لا وهو من يرضي شهوتها وتشبعها،

اقترب منها وقال لها

- لا مش راح آنيكك من طيزك الا وانتي مقتنعه وراضيه

لفت ذراعيها وتعلقت بعنقه وقالت له

- انا ملكك وموافقة علي شي تحبه ، بس لا توجعني يا فحلي المجرم

ضحكت حنان بمياعه ، رفعها وحملها بذراعيه واتجه بها نحو السرير ، انزلها بجانب السرير ، وقال لها ، اسجدي على ركبك وخلي بطنك ممتده فوق السرير، ألقت بأثدائها وبطنها فوق السرير وركبها على الارض ، فبرز طيزها الى الخلف ، فازداد اكثر اغراء مما جعل هيمه يهجم على اردافها ويقبل كل حته فيه ، وهي تئن وتتاوه ، فشخ هيمه فلقتي طيزها وبدا يمرر لسانه بينهما من اعلى الى أسفل كسها لحس فتحت طيزها وكسها ، حرك لسانه على شرجها وأملاها من ريقه ، قرب زبه وحركه على شرجها ويدعك الفتحه اكثر، ارتعشت وارتجفت بقوه ، رفعت حنان طيزها اكثر وقالت له

-حبي حط كريم قبل ما تدخله ، ودخله براحه

تلفت يبحث عن الكريم وما ان وقعت عيونه عليه ، نهض وركض نحوه أخده ورجع مكانه واقف على ركبه خلفها ، و بسرعه غطي زبه بالكريم ثم باعد ما بين الفلقتين واولج صباعه في الخرم وقد اغرقه بالكريم ، شهقت حنان بهستيريا ، اي اي اه يوجع ، استمر في إيلاج إصبعه حتى هدأت ، بعدها سحب إصبعه ، ووضع زبه على الفتحه وضغط بهدوء وببط وهي تئن وتعض بأسنانها على فراش السرير ، أنه ينساب الي الداخل بصعوبه جدا وتكاد روحها تخرج من جسدها ، بعد عناء دخل رأس زبه ، صرخت حنان بصوت عالي ،ارادت ان تقوله ان يخرج زبه لكنها خشيت ان يغادرها ، وقف عن الحركه بعض الوقت ومن ثم بدا في ادخال بقيت زبه بشكل دفعات ، يدخله شوي ويوقف وهكذا حتى دخل نصفه ، احست بان قلبها توقف ، الالم فظيع ، ادرك هيمه ان ادخال زبه اكثر سوف يقتلها ، فسحب زبه ببط حتى راْسه وأعاد ادخاله ببط ، حنان تشعر بوجع شديد ولكنه يبعث في داخلها احساس لذيذ ومتعه ، أسرع من ادخاله بشكل تصاعدي وهي تصرخ وتعض على شفتيها وتأره تمرغ انفها على الفراش ، مع دفعات زبه المستمرة والمتسارعة ارتعشت نزلت شهوتها من كسها تسيل على أفخاذها ، أسرع اكثر قضيبه للداخل والخارج وهي تئن وتتوجع وتستمتع بالنيك وتصيح بين لحظة واخرى مستمر في نشوته وبطنه تضرب اردافها وتصدر صوت تصفيق اردافها ترتج كأنها جيلي مما زاد نشوته وحركته، استمر في حفر طيزهاحتى اطلق لبنه ، لتلسع طيزها ، سحب زبه من طيزها ومعا خروج زبه اصدر صوت مثل صوت فتح زجاجه الخمر، استلقي على السرير ، وسحبها لتمدد بجانبه ، واللبن يخرج من بين فلقتي طيزها وينساب عليهما ، ناما يلتقطا انفاسهما ، غارقان في بحرالعسل . .

، حنان مغمضه العينان ، وهو مغمض كذالك و قال لها

-حبي أعجبك

تنهدت وقالت

- آيوه ، حاجه ممتعه لكن انا لا افضل نيك الطيز كثيرا ، انا أحب النيك من كسي

ضحك وقال

-خلاص من اليوم راح تحبي نيك الطيز

نهض هيمه واتجه نحو الحمام ، ملاء ألبانيو بماء ساخن ، ورجع الى حنان ، حملها بذراعيه وكأنها **** غارقه في النوم ، أخدها الى الحمام ونومها في ألبانيو ، وقال لها

-هذا سوف يخفف لك الالم ،

حنان لم تنطق ولا كلمه مكتفية بهز رأسها ، رجع هيمه على السرير واستلقى عليه ،



تكمل القصه حنان على لسانها-

لا اعلم كم من الوقت قضيته في ألبانيو ، خرجت من الحمام وانا بالكاد امشي وارجلي مفشوخات من الم طيزي ، امشي مغمضه ، وفجاه سمعت صوت مص ، افتح عيوني على هناء مستلقيه بظهرها على السرير عاريه ملط وهيمه جالس على صدرها وزبه بين نهودها ينيكهم وهي تضمه ابزازها على زبه وحليبها يسيل من حلماتها ومغرق زبه وعنقها ، ضحكت وقلت

- هو انتي وصلتي ياقحبه ممحونه على طول

أدارت رأسها نحوي وقالت

- ايوه صح انا الشرموطه الي انتكت من بدري

ضحكت واقتربت منهم بخطوات ثقيلة ومباعده بين سيقاني ، تنبهت هناء وقالت

-مالك بتمشي كذا او انتكتي بطيزك

هههه ايوه المجرم شق طيزي شق

- اخيرا طعمتي نيك الطيز ههههه

هيمه مستمر بنيكي ابزازها ، اخير وصلت عندهم وارتميت على ظهري بجانبهم ، اتابع حركتهم ، شدني اثدائها وهي تنزل الحليب اقتربت برأسي منهما ولحست الحليب من على جوانب صدرها وقلت

-حرام عليكم هو انتم ناويين تخلو الصبي جوعا ، يا بنت حليب ابنك كله راح

- مش عليكي هذا الخبر

اها مش عليا هذا الخبر ، مديت يدي وسحبت زب هيمه من بين اثدائها ، وأدخلته فمي امصه ، غضبت هناء وسحبت راسي وداخلته فمها ، تعاركنا على زبه كل واحده تريد ان تمصه ، اخيرا فازت هناء بإرضاعه زبه ، اما انا كنت مرهقه ولم اقدر عليها ، واكتفيت بمص ولحس خصاويه ، كل واحده منا تمص وترضع بنهم حتى اخرج زبه وخصاويه ، ونزل من فوق هناء ، وعدل وضعيتها ونيمها على جنبها و رفع رجلها اليمين ودخل بين سيقانها ودفع زبه مره واحده في كسها لتصرخ جامد ثم بداء في رزع كسها دخولا خروجا بزبه العملاق وهي مستمره في الصراخ ، اقتربت منها وألصقت صدري بصدرها وكتمت صراخها بشفتي ابوسها وتبوسني واسحق نهودها بنهودي وحليبها ينهمر على صدري ، هيمه ينيكها بعنف ويصفع موخرتها الشهيه ، فجاءه هيمه يغرس إصبعه في كسي ثم يدخل إصبعين وبداء في نيك كسي بقوه ومازال زبه في كس هناء ينيكها بقوه ، استمر وقت حتى أسرع من نهش كسي ، من رزع كس هناء بسرعه جدا ، مما جعلني اترك شفايف هناء واصرخ ووتندفع شهوتي على يده وافخادي وارتعش وسحبت جسدي بعيد عنهم في طرف السرير ارتجف وارتعش وكأني تكهربت ، فجاءه يزمجر ابراهيم معلن قذف حمم زبه في اعماق كس هناء الي اصابها ما أصابني من ارتعاش وغيره ، سحب زبه وتمدد وسطنا انا على يمينه وهناء على يساره ، ضمنا ابراهيم الى صدره وغبنا في عفوه طويله ،

استيقظت من شده الجوع ، ولم يكن هيمه موجود فقط انا وهناء ، قومت هناء وقمت ابحث عن هيمه ولم اجده ، فجاءه سمعت باب القصر ينفتح وجريت اشوف من يكون ، اطليت برأسي من الطابق العلوي ، كان ابراهيم وفي يده الغذاء والقات ، خرجت هناء من الغرفه ، جهزنا السفره واحنا عاريات ملط وكل شي يترنح في اجسادنا ، وبطني الكبيرة تندفع الى الامام ، تغدينا ، ومن ثم دخلنا الحمام كلنا ، مارسنا الجنس في الحمام بلذه ومتعه ومن ثم استحمينا وخرجنا ، لَبْس هيمه ثوب على اللحم اما انا هناء تزينا وتعطرنا وارتدينا ملابس مثيره ومغريه، مضغنا القات حتى ساعات متاخره من الليل لم تخلو من القبل والرقص والمياصه ، وعندما خلصنا الجلسة ، قام هيمه بممارسه الجنس معنا برومانسيته وفحولته نعم لقد ناكني وناك هناء على كل الوضعيات الجنسيه ، ناكني من كسي فقط اما هناء فقد ناكها من كسها وطيزها ، مارسنا الجنس حتى الصباح ، بعدها نمنا نوم عميق لما اصحو الا على رنين الفون كان الاتصال من زوجي ، ليخبرني انه قد أنجز عمله وانه في راجع في الطريق وانه سيوصل مغرب ، انتفضت من مكاني ونهضت أقوم هيمه وهناء كانت الساعه الخامسة لم يبقي الا ساعه ويكون زوجي قد وصل ، نهض هيمه ولبس وغادر اما هناء انتظرت حتى يجي لها زوجها يروحها ، اما انا فدخلت استحم وجهزت جسمي وجسدي لزوجي الحبيب، وصل زوجي وانا في اكمل طله سكسيه ، ولكنه كالعاده لم ينيكني متعذر بانه مرهق من السفر ، ،،

استمرت الأيام وانا أمارس الجنس مع هيمه كلما سنحت لنا الفرصة ، احيانا ينيكني وحدي وأحيانا ينيكني مع هناء وهكذا حتى دخلت شهري التاسع شهر الولاده ،

أنجبت **** حلوه وكيوت وكأنها اروبيه مش عربيه ، ولما شفتها تاكدت انها مش بنت زوجي علي ، لأن عيونها تشبه عيون احمد المصري الي ناكني في شرم الشيخ ، وكمان ولا فيها اي شبه من أسره زوجي ، طبعا مافي احد اخد باله من ذالك ، فهم قالو انها تشبهني بعض الشي بس هي اجمل مني بكثير ، المهم زوجي كان سعيد وفرحان ،،، وأسميناها إيمي ،

،،،،يتبع





الجزء السادس عشر





ملاحظه ،، هذا الجزء على لسان زوجي علي

يقول علي ،،

في الأسبوع الاول من ولادت زوجتي حنان انتظريت اسافر الى الخارج (امريكا) لعقد صفقه.انجزت أعمالي بسرعه ، وحصلت على وكاله خاص بكاميرات مراقبه وتجسس ، بعدها اشتريت كل شي لحنان وابنتي إيمي ،

لم احس بنفسي ال وانا فوق الطياره متوجه الى دولتي ، وفي الطياره الأفكار تتصارع في عقلي ونفس الوقت كنت احس بأثره وشبق وشهوه بمجرد ان أفكر ان رجل اخرى ناك حنان وحبلها ، كم مرات انتاكت وهتك لحمها ومع من واحد او اكثر ،لم احس بنفسي الا وانا في منزلي واقف امام حنان وبيدها إيمي ، اول ما وقع نظري عليهم نسيت كل شي واقتربت منهن ابوسهن واحضنهن ، طيله الأسبوع كنت أتهرب من مواجهة حنان حتى دخلنا في اول يوم من الأسبوع الرابع حيث كان في نهايته سوف تكون حنان متاحه للمارسة الجنس بعد الولاده ، وفي المساء كانت حنان بجانبي على السرير تدردش في الوتس أب ، جلست أراقبها حتى عرفت الرقم السري حق الفون ، بعدما تاكدت انها في سابع نومه مسكت الفون حقها وفتحته ودخلت الوتس أب لكي اشوف من تراسل ربما اعرف من ينيكها ، فتحت اخر مراسله لها وكانت باسم إيمي ،،،تجمدت مكاني هذه ليست واحده وإنما واحد قرأت الرسائل وفهمت كل شي ،عرفت ان هيمه من ينيكها وكذالك عرفن ان هناء تنتاك ايضا مع حنان ، وعرفت ان لديهم شقه ، وكمان عرفت ان هناء سوف تذهب اليه بكره ، ثم فتشت بين أغراض حنان حتى لقيت مفتاح شقه، أدركت انه مفتاح شقة الشخص الي ينيكهم

أصابني الغضب أردت ان اخنق حنان القحبه ، لكن ايضا شعرت بشهوه تعتري جسدي وانتصب زبي

، جلست أخطط الى الصباح ، نهضت باكرا وتوجهت آلى الشركه وشليت واحد من الحراس حق الشركه ، ومن ثم توجهت الى امام منزل هناء ،انتظرت لها حتى خرجت وركبت تاكسي ولحقت بها حتى نزلت امام عماره ، خليت حارس شركتي يتبعها ليعرف اي شقه سوف تدخل ، رجع الحارس وقالي الشقه رقم 3 في الدور الثاني ، رجع الحارس الى الشركه وانا رحت عملت نسخه لمفتاح الشقه الي معا حنان ، وروحت البيت ورجعت المفتاح مكانه ، خلال الأيام التأليه جلست أراقب هيمه وعرفت ان اسمه ابراهيم ويعمل جرسون وعرفت متى يخرج من الشقه ومتى يعود ، وفي يوم الخميس من ذالك الأسبوع سنحت لي فرصه الدخول الى شقته بعدما خرج ، دخلت الشقه بالمفتاح الي نسخته من حق حنان ، اندهشت من روعه وجمال الشقه والاثاث واستغربت كيف يقدر يدفع ايجار الشقه وقيمه الاثاث وهو الا جرسون تاكد ان حنان هي الي تدفع وهي من اشترت كل شي ، اح يا عاهره تخونيني وتسلمي جسدك له وكمان تصرفي عليه ، ثم دخلت غرفه النوم وفتحت الدولاب ووو يا شرموطه وكمان مجهزه كل شي من ملابس وقمصان النوم السكسيه وعطورات وكل شي ، ثم اخرجت من جيبي احدى كاميرات التجسس الي جلبتها معي من الشركه الاميركيه الي اخذ وكالتها ، طبعا الكاميرا احدث تقنيه وصغيره جدا ومتصله بإنترنت ، يعني خاصه بالتجسس ، المهم بحثت عن مكان مناسب بحيث لا يمكن ان يكتشفوها ، وضعتها في زاويه تشمل كامل الغرفه ، وخرجت سريعا ، روحت البيت متاخر في الليل وكانت القحبه نايمه ، استلقيت ونمت ، طبعا صحيت صباح الجمعة باكر لان هذا اليوم سوف اقدر ان أمارس الجنس مع حنان ، لم تكن حنان بجانبي ،قمت بحثت عنها ولم اجدها ، بدات أشك انها سارت عند هيمه ، على طول مسكت هاتفي وفتحت النت ودخلت علي ملف الكاميرا الي في شقته ، لكن كان شكي غير صحيح ،حسّيت ببعض الراحه لم تكن هنالك ، فقط كان هيمه راقد على بطنه ، على طول اتصلت بحنان

، ردت حنان ، وقلت لها

- واين انتي واين رحتي

ردت عليا بصوت سكسي

- مالك يا حبي انت ناسي او ايش

-ناسي ايش ،

-هههه اليوم عرسنا وليله دخلتنا ،

- اه اخيرا ، لكن واينك

- انا عند الكوافيره ، اتجهز يا روحي يلاه باي

ضحكت حنان بمياصه وأغلقت السماعة ، مازلت أشك ، رجعت فتحت ملف الشقه ، اه ارتحت مش عنده ، فجاءه نهض هيمه من على السرير وكان عاري ملط ، تسمرت مكاني ،ايش هذا ، هذا زب مش معقول ،حجمه كبير وهو مرتخي كيف سوف يكون حجمه وهو منتصب ، شي خيالي ، عشان كذا حنان متعلقة فيك عشان هذا الزب المارد ، كيف استحملته هذا سوف يشقها شق ، حسّيت ببعض الإثارة وبداء زبي ينتصب متخيله وهو يولج زبه الأبيض في كس زوجتي ووو ، هيمه راح الحمام ، ندمت أني لم اركب كاميرا في الحمام ، بعد نصف ساعه رجع الغرفه وهو ينشف جسمه الأبيض الضخم المعضل ، ثم لَبْس ملابسه بسرعه وعيوني مركزه على زبه حتى غادر الغرفه ، وسمعته يغلق باب الشقه ، اغلقت التصوير المباشر وفتحت ملف الحفظ لكي اشوف الفيديوهات المحفوظة ، فتحت الفيديو ولم يكن هنالك شي مثير غير لما خلع ملابسه ونام ، رجعت افتح المباشر اشوف الغرفه فاضيه ، سهيت متخيل هيمه وهو ينيك حنان شعرت بشهوه ، جلست على السرير وأخرجت زبي ادعكه متخيلهم يتنايكون اح ام اه وبعد دقائق كالعاده قذفت شهوتي على يدي وبنطلوني،، كان الوقت بعد الظهر فزعت من مكاني مستغرب ليش تأخرت ، اتصلت لها مستفسر عن تأخرها ، وقالت لي انها مازالت عند الكوافير لانها مسويه لي مفاجآه ، مر الوقت وانا منتظر لها حتى سمعت دخول سيارتها كانت الساعه الخامسة ، اخيرا دخلت حنان الغرفه وهي لابسه العبايه ومنقبه ،نهضت لاحضنها لكنها أوقفتني وقالت بليز لا تفسد المفاجئة ، بليز اخرج من الغرفه ، خرجت من الغرفه وأغلقت الباب خلفي ،وقالت لي سير المطبخ وكل الي جلبته لك ، رحت المطبخ لأجد لؤلؤ قد جهزت طاوله الطعام ، ووو كان اكل كله فسفوري ، جمبري و سمك كلها أشياء جنسيه ، حنان ناويه على ليله حمراء بقوه كيف لا وهي لها شهر لم تُمارس الجنس ، اكلت وأشبعت بطني ، كان الوقت بعد المغرب سمعت صوت حنان تنادي حبي اطلع ، أسرعت في الصعود حتى باب الغرفه وفتحته وتقع عيوني على حنان وهي مستلقيه على ظهرها فوق السرير ومتغطية بملاية كافه جسدها فقط استدارت وجهها الظاهر والباقي تحت الملاية مختفي كان وجهها يشع نور من بياضها وجمالها ، اقتربت منها، وقفت مستقيم بجانب السرير ، وقلت لها

- ايش في تحت الملاية يا حلوه

ضحكت بمياعه وقالت

- شي يسر الناظرين ويقوم الازبار ويثير الشهوات

انحنيت ومسكت الملاية وسحبتها بسرعه ، ليظهر جسمها عاري ملط والنقش يملأ جسدها مما جعله اكثر اثاره ، سيقانها منقشه حتى كسها وكذالك ذراعيها منقشه حتى رقبتها ، وصدرها منقش وكاتبه عليه بنقش احبك يا فحلي ، اجتاحني شهوه بعنف ، كان نهودها اكبر من الاول و ممتلئه ومشدوده

ومغريه اكثر ، وكذالك أفخاذها صارت اجمل وأحلا من الاول ، اما كسها برز وانتفخ اكثر من الاول ، واو ، كأنها تحفه معمارية خياليه ، لم أتمالك نفسي وقفزت مستلقي فوقها ، قبلتها بهوس على شفايفها وخدودها ورقبتها وهي تضحك بدلع ، فجاءه دفعتني عنها لستلقي بجانبها واعتلتني وجلست على بطني وهي مستقيمة من بطنها الى رأسها ، رفعت ذراعي واقبض اثدائها لكنها مسكت يداي وضعتهم بجانب راسي مثبته يداي ونزلت بصدرها على فمي وتحرك نهودها على شفايفي وانا الحس والتقط الحلمات وامتصهما وحليبها ينزل على فمي ، أثارتني اكثر وأكثر فدعتها عني ونيمتها على ظهرها واعتليتها والتهم شفايفها وايدي تعصر نهودها الطريه وحليبها الطازجة ينهمر بغزارة ، انتقلت بشفايفي على عنقها ثم صدرها اشرب حليبها وهي تئن وتلتوي تحتي وتتنهد وتتاوه امّم احح

- وحشتني يا فحلي اح انا عطشانه لزبك ، اح

- وانا كمان وحشتيني يا لبوتي وعطشان لكسك

- اذا منتظر ليه انزل اشرب منه ، ودفعت راسي نحو كسها ، نزلت على كسها الوردي وامتص بظرها واعض زنبورها اممم رائحته حلوه اممم

-اصله وحشه النيك من الفحل

وقعت كلمه الفحل على مسامعي كالقنبلة وتذاكرت زب هيمه الي شفته الصباح ، احسيت بنار في زبي ، رفعت راسي وفتحت سيقانها ورفعت أرجلها على أكتافي وقربت زبي ودفعته مره واحده الى اعماق كسها ، وصرخت قائله

-اح دخله اكثر ام اه ، نيكني وأروي عطشي

بدات ادخله وأخرجه بسرعه وخصاوي يضربين خرم طيزها ، وعيوني مغمضه اتخيل زب هيمه وهو مقوم ويرزعه في كس زوجتي ، وكالعادة قذفت حمم زبي بعد خمس دقايق ، تنهدت حنان وقالت

-انت لحقت تنزل بهذه السرعة ، اوف انت ناوي تجلطتني ودفعتني عنها ،

استلقيت بجوارها ألهث وأتنفس بقوه ، وهي غاضبه وتقول

-شهر من كسي وفي الأخير ينزل في دقايق اوف ،

التفت اليها وقالت لها ،

-انا أسف حبي ، جسمك الفاير وكسك النار جعلني أتنزل بسرعه ،

- انت كذا ايش هذا ، يا راجل ، لو في زب نايم مع عشر ستات بالوقتي ويشوفني ويشوف جسمي السكسي كان انتصب مره اخرى وقام ناك كسي وناكني ،

-أكيد يا حبي ما عندي ذره شك في هذا

-كان ليش حقك ما يسوي كذا

آفتهم لي انها تشتي تثيرني فهي تعرف اني انثار من الحوار الجنسي الممتع والوسخ، طرأت في راسي فكره حلوه ، قالت لها

-يا حبي زبي مش قادر عليك ، انتي يشتي لك زب كبير وما يشبع أبدا يجلس ينيكك الى الصباح

-اح ياليت واين هذا الزب واين هو يجي يريحني اح

شعرت بنشوه اكثر وتجرأت اكثر من اي مره وقلت

- اخرج اجيب واحد زبه كبير ، او عندك واحد تعرفيه زبه كبير

شعرت انها ارتبكت وتفاجأت بكلامي ،هذه اول مره أقول لها مثل هذا الكلام ، تلعثمت وقالت

- وانا منين اعرف واحد بزب كبير ، بعدين انت متغير من يوم ما رجعت من السفر

-هههه ولا متغير ولا شي ، بس انتي تعرفي اننا يعجبنا التخيل صح او لا

-ايوه صح ، لكن هذه المره تخيلك اكبر من كل مره

-الانسان يتطور هههه، قولي لي اخرج اجيب لك زب كبير،

بهذه ألاحظه كان زبي قد انتصب من كلامنا ، وقع نظرها عليه وهو منتصب ، تصنعت حنان الخجل وقبضت على زبي وقالت،

- أهو وصل مسرع جبته يا حبي ، شكرًا على هذا الزب الحلو

أربكني كلامها لم أكن متوقع هذا ، تداركت الامر وقلت لها

- أعجبك هذا الزب ، أصلا هو الزب الي لقيته في الشارع ، حتى ما سالت على اسمه ، على طول دخلته عندك،

- هو اسمك آيه يا فحل

حنان وقعت في الفخ ، وعملت أني شخص اخرى وقلت

- يا مدام نادي لي بالاسم الي يعجبك

- لا لازم اعرف اسمك الحقيقي، يا فحلي

فكرت شويه كان نفسي أقول ان اسمي ابراهيم بس خفت حنان تشك ان اعرف كل شي ، وخفت انها تتوقف عن التخيل وتنهض ، لذالك قولت لها

- اسمي وليد يالبوه

-اممم اسمك حلو لكن زبك صغير بس مشدود انتبه يطّلع مثل زب زوجي صغير ويقذف بسرعه

- صح زبي صغير بس راح يعجبك جربيه وبعدين احكمي

على طول أدخلته فمها وبدات تمصه وتبوسه ومصت الخصاوي ، أثارتني اكثر ، اح ، فجاءه نوومتني على ظهري ، وجلست فوقي ودخلت زبي في كسها وبدات تعلو وتهبط عليه ،صدرها المنفوخ يهتز ويتطاير منه الحليب ، احسيت بزبي منتصب على غير العاده ، جذبتها نحوي والتهمت شفايفها ولسانها واسحق نهودها الطريه على صدري، وألف يدي على اردافها الكبيرة الشهي واعصرها بيدي ، كان طيزها الطريه ترتج رج ، اح ، بدات تصرخ وتئن ، اح وتقول

- اتعلَّم يا علي شوف كيف وليد ينيكني ، اح ايوه يا وليد نيك اكثر وأكثر انت فحلي

تبسمت وقلت لها

-شايفه يا لبوه شايفه وهو ينيكك ، خلاص من اليوم سوف اجيب لك فحل كل يوم ينيكك يا قحبه

حنان انسجمت مع التخيل وكأنه حقيقي ، صاحت حنان وقالت

-ايوه كل يوم فحل وإلا سوف اجيب انا احح

اح يا لبوه وفي نفسي قلت انتي قحبه وما يكفيك زب واحد ، استغربت من زبي لم يقذف سريعا مازال مستمر في رزعها ، اح حنان لم تتوقف مازالت تعلو وتهبط على زبي حتى مرت عشرين دقيقه ، وبعدها صحت وتنزلت المني في كسها ، وهي ترتعش ، وبعدها نامت على صدري ودبي في كسها ، حتى ارتخى وخرج من كسها وسائل لبني ومائها ممزوجين مع بعض على افخاذي ، اول مره احس برضاء عن نفسي ، ناكتها عشرين دقيقه ، ظنيت وتوقعت انها شبعت واكتفت ، ارتاحت شويه على صدري ومن ثم وقفت وقبلت شفايفي متشكره وقالت

- شكرًا لك اليوم انا راضيه عنك امووووه

نزلت من فوقي لتمتد بجواري ، انا فكرت في كلامها هي راضيه عني بس هل هي شبعت واكتفت ، اقتربت منها وهمست لها

-حبي شبعتي وارتواء عطشك ،

سكتت ولم ترد ، كررت سوالي مره اخرى ، تبسمت وقالت

- انا راضيه عنك ، اما عن الاكتفاء او الارتواء والتشبع الجنسي مافي واحده تكتفي وتشبع من الجنس حتى لو انتاكت طوال اليوم ،

لم أتفاجأ بردها وقلت في نفسي ، لا يا حنان مش كل النسوان مثلك انتي فقط الي ما تشبع ، انتي القحبه الي تبحث عن زب ابراهيم فقط هو من يكفيكي ويروي عطشك الجنسي ، يتبع







الجزء السابع عشر





قوم يا علي حبي يلاه حتتاخر على العمل، فتح عيونك يلاه قد حضرت لك احلا صبوح ، اوف يا حنان خليني انام ، لم أستطيع ان أقوم كان كل جسمي متعب بعد ليله جنسيه حمراء ، ركبتها مرتين ، ،عشرين دقيقه في النيكه الثانية وبعدها قذفت لبني ،،فجاءه تتذكرت ان اليوم السبت موعد حنان وهيمه في الشقه ، انتفض من السرير ودخلت الحمام استحميت بسرعه وخرجت ، كانت حنان جالسه امام المرايه ولابسه روب على لحم جسمها ، كانت تسرح شعرها وتضع المكياج على وجهها الجميل أصلا ولا يحتاج للمكياج ، جعلني جسدها وصدرها الشامخ وطيزها الطريه اشعر بهياج ، حتى أني نسيت موعدها مع هيمه ، اقتربت منها وقالت لها

- الجميل واين رايح من الصباح ،

قالت حنان وهي مركزه على المرايه

- أسير عند هناء أزورها هي مريضه وكمان اخرج اشم هواء انت عارف ان لي اكثر من شهر لم اخرج من البيت،

- أوعي تكوني خارجه تبحثي عن واحد يريحك

توقفت حنان عن تسريح شعرها وكأنها فقدت الحركه ، ارتبكت واحمر وجهها ، ثم اخدت نفس عميق واستدارت نحوي وقالت بصوت غاضب

-انت ايش تقول ايش حصل لك ايش هذا الكلام التافه من صباح الصبح

احسيت بغضبها المصطنع ، وانحنيت برأسي وقبلت رأسها وقلت

- مال الجميل زعل وغضب ، انتي عارفه انه مزاح

- اه مزاح في هذا الوقت بعدين مش من عوائدك تمزح معي بهذا الوقت ، المزاح وقت الحيي

وضحكت بعهر ، شعرت باني محتاج انيكها ، فجلست بين سيقانها وهي جالسه على الكرسي، وفتحت أرجلها وأزحت عنها الروب ليظهر كسها الوردي ورائحته السكسيه تفوح منه ، وقربت شفايفي منه لكنها دفعت راسي بيدها وقالت

- انت بتعمل آيه ، هو ذَا وقته

- الجنس مافيش له وقت محدد ،

حاولت ادفع راسي نحو كسها لكنها تصدني وتضحك وتقول

- اهدا يا علوش سوف تتأخر عن عملك ، وبعدين لو أخليك الان تنيكني راح تتعبني على الفاضي ، هو زبك مجرد ما يدخل في كسي سوف ينزل على طول ، يعني سوف توقظ شهوتي وبعدها ما تقدر تنومها ، قوم أحسن لك من البهذله ههههههه

كلامها جعلني اخجل واشعر بالإهانة ، نهضت من بين سيقانها ، ومشيت نحو الدولاب لكي البس ملابسي ، ضحكت حنان بقوه وقالت

- هو انت زعلت ، يا علوش

نهضت ولحقت بي وهي عاريه وصدرها يسبقها ، ضمتني من الخلف وقبلت راقبتي وقالت

- حبي بلاش النكد من الصباح ، خلاص يلاه نسوي احي

ارتسمت الابتسامه على شفايفي ، وتذكرت موعدها فقلت في نفسي لن افسد المتعه الي راح أشوفها ، استدرت وطبعت بؤسه على شفايفها وقلت له

- هو في احد يقدر ان يزعل منك ، خلاص انا مستعجل وعندي عمل لفوق راسي

رجعت حنان لتسرح شعرها ، لفت نظري طيزها الشهي الطري والابيض ، أحلوت اكثر وكبرت مما زادها اثاره ، بصدق طيزها اجمل بكثير من طيز كيم كركشتين ، اوف تخيلته وهو بين احضان هيمه يقفش فيه ويبعبصه ، انتصب زبي ، قاطعتني حنان بصوتها وهي تقول لي

- حبي متى ترجع من العمل

- مش عارف ربما الليل وربما الظهر

- حبي متى بالظبط ، لأَنِّي سوف أتأخر اذا انت بترجع الليل ،

فكرت سريعا ، لازم أضمنها وخليها لا تفكر بشي ، فقلت لها

- حبي خدي راحتك وارجعي وقت ما تحبي صاير لك اكثر من شهر ما تطلعي من البيت ، حتى اذا رجعت بدري عادي لا تقلقي ، أستمتعي على قدر ما تقدري ولا تشيلي هم شي ، وعلى العموم سوف اتصالك وقت ما رجع

انفرجت اساريرها لأَنِّي جعلت لها حيّز من الوقت ولا تفكر بشي ، التفتت حنان الي وقالت

- احبك علوشي أحب كل شي فيك ،وارسلت لي قبله في الهواء، ابتسمت لها وقلت لها

- إيمي تأخذيها معاكي

- لا وليش اخذها خيلها عند مربيتها لؤلؤ ، بعدين مش حلو اعرضها للهواء ، وكذالك انت عارف انها مش بترضع مني الا في الليل بعض الأحيان

- اها حلو خيلها مع لؤلؤ أحسن ، وليش ما ترضيعها من صدرك ، او مخلي الحليب لفحلك يرضعه ،

كشرت حواجبها وقالت لي

- انت بايخ ووسخ ، ايش صاير لك بعدما رجعت من السفر ، صرت منفتح وجرئ جدا ، ههههه

- ههههه صرت كذا لأَنِّي احبك ، حنان ليش ما تردي ، لمن مخلي حليبك

استدارت تحوي وقبضت على ابزازها وضغطت عليهم ليندفع الحليب وقالت

- اوف منك ايوه مخليه للفحل حقي عندك اعتراض

- هههه لا مش عندي اي اعتراض هههههه

كملت البس ، وحنان دخلت الحمام ، وقبل ما اخرج صحت لها ، وقلت

- حبي انا خارج باي

توجهت الى جراش السيارات حقي ، وركبت السياره المرسيدس السوداء ، وناديت جون وقلت له

- جهز سياره المدام وخليها عند مدخل القصر عشان المدام خارجه الان ، و اذا سالت باي سياره انا خرجت قولها بالسيارة البورش الرمادي ، انتبه تقول لها أني شليت المرسيدس

، خرجت من حوش القصر ورحت وقفت بعيد من القصر انتظر لها تخرج ، لا اعرف لماذا انتظرت لها رغم أني عارف مكان الشقه ، بس شعرت أني سوف اشعر بمتعه وانا أراقبها ،

خرجت حنان بسيارتها بعد نصف ساعه من الانتظار ، لحقتها من بعيد حتى وصلنا ، وقفت السياره بعيد عن العماره بشويه ، طبعا حنان ذكيه وحريصه لهذا تحسب لكل شي ، نزلت من السياره ، اندهشت وبلمت من منظرها ، كانت لابسه عبايه ضيقه ملزقه على جسمها وكانها لابسه لها على لحم جسمها ، كل مفاتنها تبان وتغري فصدرها مندفع أمامها يهتز مع كل خطوه وكذالك طيزها خلفها يرتج صعودا وهبوط ، طبعا كانت لابسه النقاب ، وصلت العماره وصعدت الى ولم أعد أشوفها ، بسرعه فتحت الفون ودخلت على الكاميرا المباشر ، لم يكن هيمه موجود في غرفه النوم ، فقط سمعت صوت انهمار المياه في الحمام ، أكيد كان يغتسل ، بعدين سمعت باب الشقه ينفتح ، وسمعت حنان تقول ،

- هيمه فحلي انا اجيت ،

أصابتني الرعشة ، ثم دخلت غرفه النوم ووضعت شنطتها على التسريحه ، وبدات تخلس العبايه والنقاب ، واووووو لقد صدق ظنوني كانت شبه عاريه بل عاريه ، كانت لابسه فقط بيبي دول مشدود على صدرها وبزازها المكوره طالعين نصهم بره ويادوب واصل لسرتها وتحته اندر فتله لا يخفي شيئا سوى مثلث يغطي كسها المنفوخ والواضح من تحت الاندر اما طيزها فهي ظاهرة بالكامل لانه من الخلف عبارة عن خيط يختفي بين فلقتي طيزها الطريه والمشدودة ، منظرها سكسي بجنون ، العاهرهاستعدت للقائه وكأنها تستعد لليلة زفافها ، في ألبدايه شعرت بنار تحرق صدري ، ارت ان اصعد لها الى الشقه ، أقتلها واقتله ، لكن ما ان ظهر هيمه في الغرفه وضمها من خلفها ، انقلبت مشاعري الى احساس ممتع ولذيذ وكأني انا هيمه الي خلفها ، بداء يبوسها من رقبتها ويقول لها

- وحشتيني يا لبوه يا قحبتي ،

وهي تتمايل برأسها وتحرك طيزها على زبه المنتصب من قبل ما يدخل الغرفه ،وتقول له

- وانت واحشني موت يا نياك كسي وطيزي وكل جسدي

وبينما هو يلتهم عنقها ويده تقفش في ابزازها ، انزلت يدها لتنقض على زبه المنتصب العملاق ، عندما شفت زبه بهذه الضخامة شعرت بزبي ينتصب ، وقلت في نفسي كيف تستحمل هذا الزب العملاق ، زبي لا يكاد يصل الى ربع حجم زبه ، مازال يلتهم شفتيها وهي تتمايل على جسمه وتسحق ظهرها وطيزها على جسده حتى ارتعشت وكادت ان تسقط ، أسندها بيديه ونيمها على ظهرها فوق السرير وانبطح فوقها ملتهم شفايفها وهي تلتهم شفايفه وتدخل لسانها في فمه ليمتصه ، انا لم أعد أتحمل اكثر فأخرجت زبي ، طبعا زجاج السياره معكس لا يمكن لأحد ان يشوف الى داخل السياره ، بدات أحرك يدي على زبي من اعلى الى أسفل ، وعيوني مركزه عليهم ، بدا في رقبتها بقبل عنيفه جدا وهي تتاوه وتعض على شفتها السفلى ، عتق رقبتها لينزل على صدرها وأخرج نهودها من البيبي دول وانقض عليهم بلسانه وأسنانه يمتصهم ويشرب حليبهم ، بدا يعلو صوتها اه اح براحه اممممم، وهو يمرغ فمه وأنفه على ابزازها ، ثم رفع راْسه ، وقبض على نهودها بكلتا يديه وضغط عليهما بقوه حتى اندفع الحليب الى صدره ، أثارني هذا وأسرعت في حلب زبي ، بينما حنان تصرخ مترجيه ان يخفف قبضته ، اخيرا استمع لها ، ونزل بلسانه على بطنها ليلحس ما نزل عليها ومن ثم مرر لسانه الى كسها من فوق الاندر ، كان يلحس كسها من أسفل الى اعلى من فوق الاندر ، يتفنن في تعذيبها ، وهي تصرخ وتلتوي تحته محاوله ان تسحب كسها من لدغات لسانه ، اخير نزع عنها الاندر ليظهر كسها المنفوخ المتشبع بافرازتها ، جن جنونه وهاجم على كسها يمتصه ويأكله اكل ، حنان كانت تحاول تدفعه برجالها ، لكنه متحكم بكل شي ، صرخت حنان وقالت

- أبوس رجلك ارحمني ودخل زبك أرجوك احححححححححح،، على الأقل هات زبك امصه لك اححححح

استجاب لها واستدار وأصبحوا على وضع 69 ، زبه في فمها وكسها في فمه وهات يا مص ولحس وعظ بشكل مهموس مما جعلني اقذف المني على سكان السياره وعلى بنطلوني ، ورغم هذا مازلت هائج ومع ان زبي ارتخى الا أني مازلت اتابعهم بشغف ، فجاءه صرخت حنان وترفع خصرها بقوه وتنزل شهوتها وهو داسس فمه في كسها ، يمتص عسلها، رفع فمه وعدل وضعه ، وقرب فمه من فمها ،لتذوق شهوتها وتلحسه من على فمه ، وفتحت سيقانها على الاخر ، استقر هيمه وسطها وزبه على كسها ، مد يدها ومسكت زبه وأدخلته كسها ، ولفت سيقانها على خصره ، ولفت ذراعها على عنقه وسحبته فوقها ، بداء في إيلاج العملاق في كسها ببط وهي تئن مع كل حركه من زبه ، أسرع في ادخال واخرج زبه وخصاويه تضرب على طيزها ، منظرهما يسكر ويجنن ، صار نيكه اعنف واقوى وارتفع صراخها ، وتعض على أكتافه وكانها تتطلب منه ان يرحمها ، وهو ولا على باله فقط يسحق كسها بزبه ويسحق اثدائها بصدره ، لتصدر حنان صرخه مدويه معلنه عن نزول شهوتها للمره الثالثه، وترتعش بقوه حتى تخيل لي انها تصارع سكرات الموت ، البوه نزلت ثلاث مرات وهو لم يقذف أبدا ، احس بها ووقف حتى تأخذ نفسها وزبه مغروس في قاع كسها ، هدأت رعشتها وانتظم نفسها،لتبداء مرحله جديده من العهر والنيك طالبه منه ان ينام على ظهره لتصبح هي في الأعلى ، استجاب لها ، وقلب نفسه وزبه في كسها ساحبً أيها الى فوقه ، أذهلني بهذه الحركه ، بدات القحبه في الصعود والهبوط على زبه ، أسرعت وأسرعت حتى اصبح صوت ارتطام كسها وطيزها على عانته يملى الغرفه ، طيزها تهتز بقوه وكذالك اثدائها ، احست بالتعب فوقفت ونامت على صدره ، ليبدأ هو دوره في ادخال وإخراج زبه ، ويسرع من حركته بشكل تدريجي ، ويديه تصفع وتعصر اردافها الشهي والطريه ، ويباعد من فقلتي طيزها ويتحسس على شرجها بشكل دائري ، اعتقد انه راح ينيكها من طيزها ، لكنه استمر في دك كسها وهي تصرخ وتئن و تتلعثم بكلام غير مفهوم ، فجاءه وقف هيمه عن الحركه ، وأدارها على زبه لتصبح طيزها وظهرها مواجهة له ويبدا كليهما في الحركه هي تعلو وتهبط على زبه وهو يدفع ويخرج زبه في كسها ، ايش هذاالطاقه الجنسيه الرهيبة ، استمرو على هذا الوضع حتى سمعته يزار كازير الأسد معلن عن قذف مدافع منيه في قعر كسها ، وهي ارتعشت بشده وفقدت توازنها وتسقط من فوقه على السرير وترتعش بقوه ، اقترب منها وضمها على صدره بقوه ويقولها

- اهدي حبي ماعليش اتنفسي بقوه

انقضي قليل من الوقت حتى نهض هيمه وقال

- حنوني انتي بحاجه الى دش يجدد لك نشاطك وحيويتك

ادخل يديه تحتها وحملها كاطفله واتجه بها نحو الحمام ، لم أعد ارئ شي فقط اسمع صوت المياه ، أكيد انه ينيكها تحت الدش ،،،

انا متجمد في كرسي السياره مندهش بقوته الجنسيه وكذالك شهوتها الجنسيه ، وعرفت أني ولا أسوي شي مقارنه بفحولته ، حتى أني عذرتها انها تخونني بل اني قلت في نفسي عندك الحق انك تخلي هذا الفحل ينيكك ، عيوني لم تغمض عن الفون حتى ثانيه ، كانوا في احضان بعض ، حسّيت بتعب وإني بحاجه الى الذهاب الى البيت فأسرعت ورحت البيت ، وبالكاد وصلت غرفتي ، استلقيت على السرير ، احسيت بالنعاس واغمضت عيوني غارق في النوم ، ،،

صحيت على رنين الفون اتصال من الشركه يخبروني بان الدفعه الاوله من كاميرات المراقبه والتجسس وصلت مخازن الشركه ، وقعت عيوني على الساعه ،كانت تشير الى الخامسة مساء ، صاير لي راقد خمس ساعات ، على طول فتحت ملف التصوير في الشقه ، كانت حنان فوق السرير على وضع الكلبه او الفرنسي ، وهيمه خلفها قابض على فقلتي طيزها يعتصرهما وزبه داخل خارج في كسها وجسمها كله يهتز ونهودها تترنح الى الامام والخلف ويقطر منهما الحليب ، أثارني المنظر وانتصب زبي ، كان يرهزها رهز وهي تتنهد وتئن ، أسرع من حركته وبداء ينيكها بعنف وبسرعة مما جعلها صوتها يتحول الى صرخات متتالية ، وتهبط بنهودها وجهها على السرير ويرتفع طيزها اكثر مما جعل هيمه يدفع زبه اعنف واقوى وهي تئن وتمرغ وجها على الفراش وتعض على المخذه ، أبطأ من حركته والتقط علبه زيت وسكبه على شرجها ودفع إصبعه الصغيرة ثم اخرج زبه من كسها وسكب زيت على زبه ، حنان لم تكن في وعيها ، صحت بصوتي وكأني عندهم وقالت

- حنان انتبهي سوف ينيك طيزك ، حنان حنان ،

من خشيتي عليها نسيت اني أشوفهم عبر الفون ، قرب زبه من شرجها ودفعه ببط حتى دخل راْسه ، توقعت ان حنان تصرخ بقوه ، لكنها صرخت بصوت لا يكاد يسمع وقالت

- اي براحه يا حبي

جن جنوني لم أكن اعرف ان طيزها مفتوحه وقد ناكها منه ،كيف وهي تقول مستحيل انتاك من طيزي ، اح يا بنت القحبه ، يا شرموطه ، كم انا غبي ،

زب هيمه مغروس الى نصفه في طيزها ، ثم سحبه وادخله وبدا في اداخله وإخراجه ببط ثم أسرع ، وهي تعض على الفراش بأسنانها وتئن بقوه ، وهو يرزعها رزع ، أستمر حتى سمعته يقول سوف انزل ، لترد حنان نزل داخل طيزي ، لكنه سحب زبه وادخله كسها ، ودفعه بقوه الى رحمها وقذف منيه ، وانبطحوا سويه على السرير ، وحنان تتنفس بقوه وهو هادى ، اخذو قسط من الراحه ، ثم عاتبه حنان وقالت

- ليش ما نزلت في طيزي هي تحرقني، انت مجرم

ضحك وقال

- انا ناوي الان آنيكك مره اخرى في طيزك وانزل فيه

- انت ما ترحم انت كسرت عظامي انت نكتني اربع مرات اليوم وعادك تريد ان تنيكني الخامسة لا

، انت جننت ،

- لازم آنيكك الان ،

فجاءه تدق الساعه معلنه السادسة مساء ، انتفضت حنان ونهضت وقالت

- يخرب بيتك انا تأخرت جدا يأمه يؤ لو قد روح علي ،

فتحت الدولاب ولبست بنطلون جينز وبلوزه من الي في الدولاب فهي عامله احتياطها من كل شي ، ثم لبست العبايه والنقاب بسرعه ، وهيمه يضحك عليه ، حنان قالت له

- ايوه اضحك مش هو الي انت راح تتبهدل يلاه باي

غادرت حنان متجهة البيت ، فجاءه حسيت ببل على افخاذي لأكتشف اني نزلت من دون ما المس زبي ، اح يا لبوه واه من شهوتك الجنسيه الي ما تشيع ، أقفلت الفون وقمت الحمام ،



##

أسرعت حنان بالسيارة والشك يملئ صدرها وعقلها حاسه بان شي سوف يحصل ، اخيرا دخلت بوابه الفله ، ونزلت من السياره وسألت جون

- علي قد رجع

واجابها وعيونه تنظر الى الارض فهو لا يجرى على النظر اليها وقال

- البيه موجود من الظهر

احست حنان بخوف شديد، وأسرعت الى داخل الفله وتصعد السلم بسرعه حتى وصلت باب غرفه النوم ، احست بثقل في حركتها لكنها استجمعت قوتها لكي لا تلفت نظر علي اليها ، فتحت الباب ودخلت ،ارتبك علي حيث كان يتصفح الفون فوضعه على الشاشه فوق الطاوله الي أمامه ولم يغلقه، ألقت حنان التحيه ، وقالت

-انت اجيت متى

- اجيت الظهر

- اخس عليك ولا تتصل لي

- ما حبيت أزعجك بعدين انا قولت لك خذي راحتك ولا تفكري فيني

ابتسمت حنان وارسلت له قبله في الهواء ، بعد ان خلعت العبايه والنقاب ، اخدت المنشفه لكي تروح الحمام تستحم لتمحي اثار النيك ولبن هيمه ، طبعا علي منتظر هذه الفرصة على نار ، نهض وتوجه اليها وأمسك المنشفه من يدها وقال

- هو انتي رايحه فين

- رايحه يا حبي استحم ، حاسه ان كلي عرق

- مش وقته الان أصلا عرقك عطر وانا نفسي اشتم والحس هذا العرق المعطر بشهوتك

تجمدت حنان وحست ان الدم نشف من عروقها ، اول مره تحس حنان انها محصورة في زاويه لن تفلت منها ، تفكر في عقلها ، لو انا أصريت ان استحم سوف يشك ولو ما استحميت سوف يشوف كل شي لبن هيمه في كسي وعلى افخادي وكمان سوف يلاحظ بقع حمراء متفرقة على جسمي ، فجاءه ضمها علي ليقطع حبل افكارها ، وقبلها على شفايفها ، وهي جامده مكانها ، ثم همس لها

- انتي مالك ساكته يالبوه

تداركت حنان الموقف وتخلصت من يده وبدات تركض في الغرفه وتقلع ملابسها بسرعه حتى أصبحت عاريه ملط ، وبينما وهي تركض قالت له أمسكني لو انت رجال وبدات تصفع وتضرب صدرها وكسها وطيزها و أماكن متخلفه من جسدها محاوله ان توهمه عندما يشوف احمرار كسها وباقي جسدها هو نتيجه صفعها وضربها لجسمها ، مش عارفه انه شاف كل شي شاف هيمه يشبعها نيك ، نزع ملابسه ولحق بعدها وأمسكها ورماها على السرير ودخل بين سيقانها وفشخهم ليبان كسها الغراقان بلبن هيمه ، انزل رأسه على كسها وهي تحاول ان تدفع راْسه وتضم سيقانها لكنه تمكن من كسها ليبدأ لحسه ومصه وشفط لبن هيمه ممزوجا بشهوتها ،توقفت حنان تماما مكتفي بمراقبته وقلبها يدق بشده ، خلاص. شعرت انها انفضحت ، توقف علي عن لحس كسها وبدا يتذوق ويطعم ما شفته منها ، ثم رفع راْسه وقال لها ،

- كسك عرقان وطعمه ورائحته مني رجال ،

توقف قلبها ، نشف الدم من عروقها احمر وجهها ، لكنها اندفعت قائله

- هذا لبنك حق ليله أمس ، انا ما غسلت كسي لأَنِّي كنت فرحانه انك اخيرا نكتني نصف ساعه قبل ما تنزل

- انا شفتك استحميتي

- اه استحميت بس كسي وطيزي لم اخلي الماء يوصل لهم

ضحك وقال

- هذا لبن كثير بعدين حقي قد نشف

-هههه ايوه نشف داخل كسي بس معا شهوتي الي نزلت الان اختلط مع منيك

- ههههه هذا لبن طازج مش له وقت من عندما نزل بكسك ،

احست حنان بورطه كبيره ، وحسمت امرها بأنها سوف تقوله الصدق وطز في الي عد يحصل ، صاحت وقالت

- ايوه هذا لبن فحلي ناكني خمس مرات بزبه الي اكبر من زبك بألف مره

احس علي بأنها عصبت وأنه تغط عليها بشده ، لذالك حاول انه يهديها ، وكذالك يخرجها من الشك الي في رأسها ، فقال

- ايوه كذا ايوه هذا التخيل الي حبه ، اموت انا في تخيلك يا لبوتي

ودفع راْسه مره اخرى ويبدا التهام كسها بشراهه وعنف ، لكن حنان لم تقتنع بكلامه بل زادت شك وتأكد لها انه يعرف كل شي لكنها قالت في نفسها خليني اسايره الى اخر الطريق ، اصتنعت انها مصدقه كلامه وخياله وبدات تدفع براسه بقوه نحو كسها وتقول

- ايوه اشرب لبن فحلي اشرب اكثر عشان ينفعك ويقوي زبك اح اه

مجرد ما سمع هذا كلامها ، رفع راسه ودفع بزبه في كسها بعنف وناكها بقوه وسرعه حتى قذف داخل كسها بعد داقايق معلن عن افراغ طاقته ليترمي بجانبها يلهث بشده ، اما حنان واصلت كلامها قائله

- انت لحقت تنزل ، استحي على نفسك ، يعني فحلي ناكني خمس مرات وبساعات وانت مره واحده ونزلت بعد خمس دقايق

التفت لها علي وقال وهو يلهث

- فحلك نياك وشهواني مره وزبه كبير ، وانا مش قادر أجاريه في الجنس هههههههه

- هههههههه انت فحلي يا علوش وانا ملك انت فقط

ضمته على صدرها ، احس علي بصدرها الحنون ليخط في نوم عميق ، اما هي فلا تزال تفكر بكلامه ، حتى بدا يشخر ، انسحبت من جانبه بهدوا ، متجهة نحو الحمام ، وفجاءه لمحت اضاءه من على الطاوله ، اقتربت من الطاوله لتجد تلفون علي مقلوب على شاشته فوق الطاوله ، شدها شي ، التقطت التلفون وادارت الشاشه نحو عيونها ، لتنصدم وتوقع جاثيه بطيزها على الارض ، شافت غرفه النوم حق الشقه وهيمه راقد على السرير ، كان تصوير مباشر ، امتلت عيونها بدمع حتى لم تعد تشوف الشاشه ، فسمحت دموعها غير مصدقه الي تشوفه ، مر وقت ولم تتحرك فقط عيونها مركزه على الشاشه ، تدفعها البكاء للنهوض والركض مسرعه نحو الحمام ، أقفلت باب الحمام وفتحت المياه ، وبعدها أطلقت صوت بكائها وتخر على أرضيت الحمام ، فجاءه توقفت عن البكاء ، واشتغل عقلها ، فكرت وحسبت كل الظروف ووصلت الى نتيجه ان علي عرف كل شي وانه راضي بكل شي يحدث ، بدات الأفكار تتصارع ، كيف عرف ومن متى وهو عارف وكيف ركب كاميرا التجسس في الشقه ، هل هيمه عارف وهو من ساعده ، او هناء هي الي ساعدته ، وبينما الأفكار تتصارع بداخلهما احست بان الفون مازال بيدها ، رفعته وبدات تفتش فيه عسها تلقى شي ، فتشت الوتس أب ولم تجد شي ، وفتشت لائحة الأرقام ولم تجد شي او رقم هيمه او هناء ، احست بضمنينه من جهه هناء وهيمه وتأكدت انهم مثلها لا يعلمون شي ، رجعت الأفكار تتصارع بداخلها ،من متى يعرف ، دخلت على كاميرا التجسس لتجد ملف واحد فقط باسم الشقه ، فتحته وشافت التسجيلات ، وعرفت متى ركب الكاميرا ، وكذالك عرفت انه هو من ركبها من خلال ما شافت من التسجيلات عندما ركبها وجربها ، فضل لها تعرف ، كيف دخل الشقه وكيف عرف مكانها ، ومن متى يعرف انها تخونه وهل يعرف عن احمد المصري والباقي الي ناكوها ، وأهم واكبر سؤالين ، هل يعرف ان إيمي مش بنته ، وليش ساكت ولم يفضحها او يطلقها عندما عرف انها تخونه، لكنها واثقه انه لن يفضحها طالما سكت عندما اكتشف انها تخونه بل انه شافها وهي تنتاك من هيمه طول اليوم ولم يتكلم ، تاكدت انه يستمتع بهذا الشي،،

تعبت وأحست بإرهاق شديد من كثر التفكير ، حتى نامت ولم تشعر ، ،،،، يتبع ،





الجزء الثامن عشر





انقضى أسبوعين منذ ان عرفت حنان بأعمال زوجها ومعرفته بأنها تخونه ، خلال الاسبوعين لم تخرج حنان من الفله ولم تقابل احد ،فقد كذبت على هناء وهيمه وقالت بأنها سافرت مع زوجها الخارج ولمدة شهر ، خلال الاسبوعين فقط الأفكار والهواجس من يشغلها صباحا مساء ، حنان اعتكفت في منزلها رغم إلحاح زوجها طالباً منها الخروج والذهاب عند صديقاتها ، لكنها لم تستجيب له ، تريد ان تختبر صبره وتحمله وتريد ان تكتشف كل أفكاره وخططه ، أسبوعين وهي عايشه في صراع ، شوتها وشبقها الجنسي من ناحيه ، والأفكار والهواجس من ناحيه ، خلال الاسبوعين حاول زوجها ان يثيرها لعلها تخرج وتروح عند هيمه لينيكها ، علي اشتاق لمشاهدتها وهي تنتاك فهو يحس بالرغبة الشديده ليتمتع برؤيته لجسدها بين احضان هيمه ، كل ليله يثيرها بكلامه ، انتي لازم لك فحل يهتك لحمك ووو من هذا الكلام الجنسي ، لكنها ماسكه نفسها لكي تعرف نواياه ، مكتفية بممارسته الخائبة وكلامه الرذيل وكذالك بعدما ينام تشاهد الفون حقه لتشوف هيمه من الكاميرا وتشوف التسجيلات ، لم يكن هنالك اي جديد سوى مره واحده شافت تسجيل لهناء وهي عند هيمه يهريها نيك لم تقدر ان تكمل الفيديو احست بنار في كسها ، ومع هذا تحملت حتى توصل الى مبتغاها ،

اخيرا في هذا المساء وبينما وهي بين احضان زوجها بعد ممارسته الخايبة كالعاده ، قال لها

-حبي بكره الصباح انا مسافر الى فرع الشركه في مدينه،،،، عشان احل بعض المشاكل ،

في ألبدايه تلقت حنان الخبر طبيعي ولكن عندما واصل كلامه قائلا

- وكمان سوف اخذ معي جون وزوجته عشان يزورون أم جون فهي عايشه في نفس المدينة ، وكمان منحتهم اجازه لمده شهر ،

وقتها ادركت حنان انه يخطط لشي وناوي على شي ، احست حنان ان علي خلاص يئس من محاولة إقناعها بالخروج خلال الاسبوعين ، لذالك سوف يجرب طريقه اخرى ، ارتسمت ابتسامه النصر على شفايف حنان وقالت له

- أحسن ما فعلت فهم لهم سنين ما يسافرا لزيارت أمه ، وانت متى سوف تعود

- انا سوف ارجع بعد يومين

أحست حنان بنشوه النصر، اخير وصلت لمبتغاها ، نام علي على شان يستيقظ بدري ، بعدما تاكدات حنان انه في سابع نومه ، أخذت تلفونه وفتحت على ملف التجسس ، تفاجأت بان هنالك ملف جديد اسمه ملف الفله أسرعت في فتحه لتجد ثلاث كاميرات واحده في غرفتهم النوم والثانيه في حمام الغرفه والثالثة في المسبح وحمام السونا ، عندها تاكدات انه جعل جون وزوجته يسافرو لكي يخلي الجو وكذالك تاكدات انه يكذب ولن يسافر ، يريد ان يستمتع بهتك لحم زوجته ، حنان فقط مستغربه متى ركب الكاميرات كيف لم تشعر به ، لكن هذا الحيره لم تنسيها فرحتها بالنصر ، حنان تعرف انه واثق انها بعدما يدعي السفر سوف تقوم بجلب هيمه لينيكها وتنام في حضنه وعلى فراشهم الزوجية ، استيقظ الصباح بدري وخرج وودعها وخرج وجون وزوجته معه ، لكنه أوصلهم الى محطه الباصات ورجع الى الشركه وترك السياره هنالك ، وركب تكس ورجع الى البيت وتسلل خفيه الى ملحق الفله الي يعيش فيه جون وزوجته ، حنان طائره من الفرحه ولكنها لا تظهرها لانها عارفه انه الان يراقبها من الكاميرا ، خلت نفسها طبيعية ، طبعا حنان احست به عندما تسلل الى الملحق ، رجعت حنان الى الفرش لتكمل نومها مستقصده ان تلعب باعصابة اكثر ، مر الوقت وحنان راقده حتى بدا اليئس يتسلل اليه احس انها لن تدعي هيمه الى الفله ،كانت الساعه تشير الى الثانية بعد الظهر عندها حنان نهضت من الفراش وبدات تجهز نفسها ، عندها زال اليئس من علي وهو يشاهدها جسدها الابيض الشهي متجهزاً لاستقبال فحلها وبدا يشعر انه اقترب من مبتغاه ،لكنه تفاجأ عندما شاهد حنان تلبس بنطلون استرتش على لحم أفخاذها وبلوزه على لحم نهودها المدوره ومن ثم لبست العبايه والنقاب ، رجع اليئس يتسلل اليه مره اخرى ظن ان حنان سوف تذهب الى الشقه ، حنان تزيد من تعذيبه اكثر ، اخذت بنتها إيمي ، وخرجت بالسيارة ، علي جنن وفتح كاميرا الشقه ولكن لم يكن هنالك احد ، بينما حنان لديها خطه اخرى تريد ان تحسسه بانه لا يفهم تفكيرها ، توجهت حنان بالسيارة تلف الشوارع تبحث عن شخص تنجذب اليه ، تعبت حنان من الف والدوران ، احست بالجوع فتوقفت عند كافيه للوجبات السريعه ، دخلت الكافيه حامله ابنتها ، جلست على الطاوله وطلبت وجبه سريعه و كاس قهوه ، وبينما تستعد للنهوض بعد ان اكملت وجبتها فإذا بشخص يجلس على الطاوله الي أمامها ، احست حنان انه الشخص المطلوب الي تبحث عنه ، ابهرها طوله وجثته حيث كان عملاق وجثه والعضلات تملا جسمه ، احست انه الي سوف يشبع رغباتها الجنسيه ، ومازدا إعجابها به هو لونه الأبيض الشديد بل انه اشقر الشعر وازرق العيون ، وشعره ناعم ، فجر شهوتها وبدا كسها ينبض وانتصبت حلمات نهودها ،تراجعت و لم تنهض من الطاوله ، كان جالس يحتسي قهوه ، لم ينتبه اليها ، حاولت تلفت نظره مرارا ، اخيرا وقعت عيناه على عينها، انتهزت حنان الفرصه وغمزت له ،لكنه أسرع في ابعاد عينه عنها ، احست انه خجول جدا ، كان بين لحظه واُخرى يسترق النظر اليها ومن ثم يبعد نظره بسرعه ، احست حنان انه لن يقدم على اي خطوه لذالك قرارت انها هي من سوف تقود زمام الأموار ، نهضت واتجهت نحوه ، ونطقت بصوت انوثه طاغية قائله

-ممكن يا أستاذ تأخذ بالك من ابنتي وقت ما اروح دوره المياه ،

رفع عيونه بخجل وقال

- اوكي ،

انحنت حنان لتعطيه إيمي ، اشتم عطرها وأحس باانفاسها الحارة المنبعثة من تحت النقاب ، اخذ البنت ، وسارت نحو الحمام بخطوات متمايله ، اتسعت عيناه وهو يناظر تموج ووارتجاج ارادافها الكبيرة والمشدودة ، رجعت حنان بسرعه ، وجلست بجواره ، وقالت له

- انت منتظر احد

قال لها وعيناه لا تنظر اليها

- لا ، انا قاعد لوحدي

انفرجت شفتيها قائله

- وانا كمان لوحدي ، مليت من الوحدة ، ممكن اقعد معاك

- عادي ما انتي قاعده ،

ضحت حنان ومدت يدها لكي تأخذ إيمي من حضنه ، وتعمدت ان تحتك بافخاذه ، تعرفو على بعض ،كان اسمه عماد ، وعمره 30 سنه ، مر الوقت حتى ظلمت الدنيا ، وبدات حنان الانتقال الى الخطوه الثانية ، قالت له

- انا تأخرت ، ونهضت ، وتظاهرت بأنها تحس بدوخه ، نهض عماد واسندها وأخذ منها إيمي ، وقال لها

- ايش حصل لك

- احس بدوخه ، ممكن توصلني الى عند سيارتي

أسندها بذراعه ووضع إيمي بذراع الاخرى ، استغلت حنان الفرصه والتصقت به ، ورغم ان حنان طويله الا انها لم تصل الا الى أسفل صدرها فهو عملاق وجثه ، وصلوا الى عند السياره ، حنان مخططه لكل شي ، وقالت له،شكلي مش هقدر أقود السياره ممكن توقف لي تاكسي

عماد قد كان راح منه الخجل ، ابتسم وقال لها

- مافي داعي للتكسي ، انا سوف أقود سيارتك وأوصل الى بيتك

تبسمت حنان من تحت النقاب خطتها تسير حسب المرسوم له ، أركبها فوق السياره وَقّاد السياره حسب إرشاداتها الى الفله ، وصلو الى البوابه وفتحت حنان البوابه بالريموت ، ودخل الى الحوش ،

تنهدت حنان وقالت له

- ممكن تدخلني الى دخل الفله أصلا مافي احد في الفله ، زوجي مسافر ، والخدم في اجازه

ارتبك عماد لكن أغراها وإثارتها طول الطريق انسته ارتباكه ، ادخلها الى الفله وأقعدها على الكنبه ، ثم أردفت حنان قائله

- ممكن تتطلع إيمي الى غرفته في الطابق الثاني ثاني غرفه على اليمين ، وتجيب لي حبوب مسكّن اللام من الدرج الي في غرفتها ، كاد علي ان يقتله الانتظار حتى سمع صوت سيارتها احس بانه اقترب نجاح خطته ،

رجع عماد وفي يده الحبه وكأس ماء، ويقع نظره على جمال ونور لا يصدق ، كانت حنان ازالت النقاب فقط عن وجهها وأنزلت شعرها الحرير على أكتافها ، اقترب منها وجلس بجانبها ورفع رأسها وادخل الحبه في فمها لامس شفتيها المنفوخه المغريه ،و جرعها الماء ، حنان مازالت مدعيه انها دايخه، أسندت رأسها على صدره ، وبخبث منها انزلت رأسها ببط على حضنه ، شعر بالخجل فزبه منتصب ولابد انها شعرت به فراسها ووجهها وخذها على زبه من فوق البنطلون ، لم يتحمل اكثر وقرر النهوض ، شعرت حنان بذالك وبدات تحرك خذها على زبه مما جعله يتراجع عن النهوض ، اثارته اكثر ، بدا يتحسس على شعرها الاشقر بأصابعه ،كان للمسات أصابعه على شعرها اثاره مما جعلها تمرغ انفها وفمها وجهها على زبه من فوق بنطلونه ، انزل يده على ظهرها ويمشي أصابعها دهابا وإيابا من فوق العبايه ، جننت حنان وقبضت على زبه من فوق الملابس وقالت ،

- هذا هو علاجي الي يشفيني

بدات تدعكه ، جننت باعماد وانزل يده على طيزها يتحسس بنعومة على اردافها الطريه ، اصابها الهوس وفكت الدسته حق بنطلونه ليندفع زبه خارجا ، شهقت حنان غير مصدقه وقالت بنبره تدل على الاندهاش

- واو هذا مش زب مستحيل يكون زب ،

كان زبه شديد البياض طوله اكثر من المتوسط لكن عرضه لا يصدق كان عريض وغليظ بشكل خيالي ، لم تشاهد حنان زب بهذا العرض والغلظ لا زب هيمه ولا جون ولا احد من الي ناكوها ، صح ان زب هيمه أطول لكن زب عماد اعرض بكثير رغم ان زب هيمه عريض جدا،

حنان مازالت غير مصدقه ، متأكده انه لايمكن احتوائه بكسها او فمها او حتى يدها ، بدات تحسسه صعودا وهبوطً ، اصابت لمساتها عماد بهوس ورفع العبايه عن سيقانها وطيزها ليظهر الاسترتش مضغوط على اردافها الطريه منبهر بجمال وكبر طيزها الرجاجه ، فيدفع يده عاصرً فلقتي طيزها بقوه ،مما جعلها تدفع شفايفها على راس زبه محاوله ادخاله وبالكاد دخل نصفه وكاد يخنقها فأخرجته وبدات تمص وتلحس راْسه فقط ، وأيدها تدعج الباقي ، لم يستحمل عماد شدد حرارت نفسها على زبه فدفع يده من تحت الاسترتش متحسس الطريق الى كسها وبمجرد ان لمس كسها انتفضت ونزلت شهوتها على يده ، فرك كسها بنعومة وهي تمص زبه وخصاويه ، فجاءه نهضت من على الكنبه وسحبته لينهض ، اقترب منها لكنها تذكرت زوجها وقالت في نفسها خلاص يكفي لعب باعصابة ورجعت الى الخلف وهي تبتسم لعماد وقالت له

- مش هنا تعال نكمل في غرفه النوم ،

استدارت وركضت صاعده السلم وطيزها تهتز بليونه مغريه،نهض عماد واندفع خلفها وزبه يترنح يمين وشمال ، اخير دخلت الغرفه وهو كذالك

،،،تنفس علي الصعداء عندما شاف زوجته في الغرفه لكن سرعا ما اكتتم نفسه عندما شاهد عماد وأردف قائلا

- من هذا الاوروبى الاشقر الازرق العيون الضخم ،هذا مش هيمه

لكن سرعا ما احس بنشوه غريبه ، قرب الشاشه اكثر ليشاهدهم ، كانوا واقفين متقابلين وكل واحد منهم يخلع ملابسه وعيون كلايهما تركز على الاخر وكأنهما في تنافس من سوف يخلع ملابسه أسرع من الثاني ، نعم كانوا في سباق ، اكمل عماد قبلها ، اما هي فكانت عاريه من الأسفل وكانت عند البلوزة تفك زراراتها ، لم يصبر عماد وجذبها نحوه ومزق زرارات البلوزة تمزيق وبعنف ليقفز ابزازها المنفوخه والمشدودة ، أعجبت حنان بطريقته ولفت يدها حول عنقه مستخدمه أطراف أصابع رجلها لكي توصل له، انحنى براسه وعنقه ليمكنها من لف ذراعها حول رقبته ، هاجم على شفتيها بشفتيه الغليظتان القاسيتان ، امتصهما بعنف ويشدهما الى الخلف ، احست حنان بان شفتيها سوف تختلعان من مكانهما ، بصعوبه خلصت شفتيها وقالت له

- انت مجرم ، براحه عليا ،

ابتسم بخبث وقال

- انا يعجبني العنف ، هذه طريقتي في الجنس

، هاجم على شفتيها ولم يمهلها ان تنطق بحرف ، ولف يديه حول طيزها يعصر اردافها بعنف شديد ،

حتى خَيل لزوجها بانه سوف يمزق فلقتي طيزها ، كان علي عاري وزبه منتصب ، لم يكن يريد ان يجلخ زبه حتى لايقذف سريعا ، مازال عماد يلتهم شفايفها ولسانها ورقبتها ، ثم رفع كلتا يديه وهبط بهما صافعن اردافها بقوه ليصدر صوت تصفيق يملأ الغرفه ومعها تصرخ حنان بقوه ايييييييييييييييي ايييييييي ، سحبت يدها من على عنقه ، وركضت في الغرفه من شده الوجع ، عماد جلس يراقبها مندهش بجمال جسمها الابيض فصدرها يهتز وطيزها ترتج ، ثم أردف قائلا

- انتي ماشفتي شي ، هههههه

تتوقف حنان وتقترب منه ، ويتطاير الشر من عيونها ، وتقرص زبه بعنف ، ويصيح عماد ايييييي

، تضحك حنان وتقول ،

- وانت مازلت لم تشوف شي هههه، وتبدا توزع قبلاتها على كافه صدره وتنزل على بطنه ثم تواصل الى زبه لتجلس على ركبها وتبدا تمص وترضع راس زبه وخصاويه ، وتتفنن في رضاعته قاصده اثارت زوجها الي بدوره مستمتع بمشاهدة زب الاوروبى الاشقر الازرق العيون في فمها ومندهش من عرضه وكيف سوف يتحمل كسها مثل هذا الزب ، وفجاه يقذف زبه من دون ما يلمسه ، لكنه مازال يحس بآثاره وشهوه تجتاح جسده وهو يشوف لحم زوجته بين احضان عماد ،

،، يمد عماد يديه الى تحت سيقانها ويرفعها في الهواء وكانها **** ، ويرميها على السرير ويقفز بجانبها ويحتويها تحته وينزل على صدرها يقبله ويمص ويعض حلماتها حتى بدء لبن صدرها يتدفق ويشربه بشراهه وكأنه *** مولود ، حنان تئن وتلتوي تحته ، وتدفع راْسه اكثر ، استمر في توزيع قبلاته حتى وصل الى عند كسها ليبدأ مصه بعنف ولحس بظرها وعض زنبورها بقوه ، واهاتها تعلو لتصبح صريخ ، وتترجاه ان يكون اقل عنف وترتعش معلنه عن نزول شهوتها ، اخيرا امتلئ كسها بريقه وشهوتها ، رفع راْسه من بين أفخاذها ، وقرب زبه ووضعه على شفايف كسها ويفرك كسها ومن ثم يضرب كسها بزبه وكأنه يعاقبها ومع كل ضربه تصيح وتشخر ، حتى وضع راس زبه على فتحت كسها ، شهقت حنان وارتعشت منزله شهوتها مره اخرى ، غير مستوعبه وتصرخ قائله

- بليز عماد دخله براحه ، على الأقل لما أتعود عليه

دفع زبه معلن دخول راْسه وترفقه صراخ حنان ، اولجه ببط ومع كل إيلاج تصرخ وتعض على شفايفها ، اخير استقر كاملا داخل كسها ، توقف بعض الوقت حتى يتعود كسها على زبه ، بدا في اداخله وإخراجه بهدو ، أسرع من حركته بشكل تصاعدي حتى بدا ينيكها بعنف وهي تصرخ وتئن ، ،،، زوجها غير مستوعب كيف قدرت تحملت هذا الزب ، كان منظرها مستلقيه على ظهرها وفاشخه سيقانها ومنظر عماد بين أفخاذها وزبه يدخل ويخرج مثير جدا ،هذا المنظر كان كفيلاً بنتصاب زبه مره اخرى ، علي مثار ومشتهي بشكل عنيف وخاصهً عندما يتأمل بياض عماد على بياض حنان وكأنه يشوف خليط من الكريمة والكريمة ، ،، كل شي في حنان يرتعش ، صراخها يعلو اكثر ، نام عماد عليها والتهم شفتيها لكي يكتم صراخها وبدا يدفع زبه بعنف ، حنان تتلوي كالافعي تحت جسم عماد الضخم فحجب عن علي جسمها لم يعد يرئ شي منها الا ساقيها الناعمتين وقدميها الرقيقتين ، لم يستطع علي ان يتحمل المزيج من الهياج ،و اطلق حمائمه فوق الارض والنيك مستمر ، وقف يلتقط انفاسه ، مندهش على قدرتها على التحمل ، استمر عماد في دكها حتى دفع بزبه في اعماق كسها وأطلق قذائف حممه في اعماق كسها ، انتهي النيك وقام عماد من فوق حنان ، حنان راقدة فوق السرير علي ظهرها مفشوخة ساقيها واردافها وبزازها الناقره تعلو وتهبط فوق صدرها والحليب ينزل من نهودها والاعياء يبدو علي وجهها والعرق يتصبب من جبينها ، وكل جسدها احمر اللون وخاصه كسها اصبح شديد الاحمرار ومتورم ، ومني عماد ينساب من شفرات كسها ، حنان ترتعش وعيونها تتقلب ، مازالت لم تهداء حتى مر القليل من الوقت ، ثم هدأت ، والتفتت برأسها نحو عماد المستلقي بجانبها غير مصدقه انها قدرت تتحمل هذا الحيوان المفترس واردفت قائله بصوت متقطع

- مجرم وقاسي ومافي في قلبك ذره رحمه ،

ابتسم لها وحضنها وقال

- انا أسف ، ماقدرت أمسك نفسي بعدين انا أحب ألجنس العنيف ، وإذا ما أعجبك خلاص وعد مني ماراح آنيكك أبدا،

عضت حنان صدره بأسنانها وقالت

- لا راح تنيكني مره ومرتين وثلاث ومليون وتقسمني نصفين ، نيكني اعنف وخليني اموت على زبك

ضمها عماد اكثر ورفع رأسها وهمس لها

- عادك لم تشبعي

- ايوه لم اشبع

التهم شفايفها في قبله طويله ، قاطعهم صوت بكاء ابنتها إيمي ، سحبت شفايفها وانسلت من السرير وسارت نحو غرفه ابنتها بخطوات ثقيلة ومباعده بين سيقانها ، ومجرد ان شافها عماد وشاف طيزها الحلوه الطريه حتى انتصب زبه مره اخرى ، وهاج ، ونهض بعدها ، دخل عماد غرفه ابنتها ليجدها واقفه بجانب سرير ابنتها ومنحنية و ماسكه الرضاعة ترضع ابنتها ، طيزها مندفع اليه وبارزة ،أغْرَته وأججت شهوته فقترب منها ومد يده يتحسس طيزها ، وقال لها

- طيزك حلوه

- هههه ناوي على آيه ، كسي هريته ، اما طيزي لا مش راح أخليك ،

-هههه على راحتك ، لكن وضعيتك هذه تجنن بي وتهيجني

- سوف أسوي لك كل الي يعجبك ،انت الان اسبقني الى الغرفه ، وانا أرقد إيمي وألحقك ،

- مش قادر اصبر خلاص آنيكك هنا

خطر على بال حنان فكره ، فهي تعرف انه لايوجد كاميرا في الغرفه هذه ، احبت ان تغضب زوجها ، أعجبها فكرت انه ينيكها هنا ، أكيد ان زوجها راح يفقد أعصابه ويتسلل الى هنا لكي يشوفها تنتاك ،

وبينما وهي تفكر بالمتعه الي سوف تلقها هنا الا ورأس زب عماد قد اخترق كسها ، لتصرخ بهدو وقالت له

- اه بشويش اممم نيك قحبتك اح

اولج زبه كاملا وبدا النيك والمتعه ، احست بمتعه وزبه يحرث كسها من الخلف ويديه قابضه على اردافها الممهلبيه والطريه ، ونهودها تترجح فوق ابنتها والبن يتدفق منهما ، لم تعد قادره ان تكتم صوتها اكثر ، اخرجت الرضاعة من فمه بنتها ورمتها بجانبها ، ورفعت أيدها تستند على الجدار ، همست له بان يهدي شويه عشان تقدر تبعد عن سرير ابنتها ، استجاب لها ولكن لم يخرج زبه وإنما دفعها لتمشي ، سارت بتجاه الجدار الاخر وزبه مغروس في كسها ، اخيرا وصلت وأسندت يدها على الجدار وهي منحنيه وزبه مغروس بكسها ، مكانها الجديد كان يتيح لها ان ترئ الى باب الغرفه ، فجاءه رأت راس زوجها متخفي يشاهدهم ، صدق توقعها احست بآثاره زوجهما يشاهدها ، انحنت اكثر مستنده بالجدار مما جعل طيزها مرفوعة اكثر ، دفع عماد زبه بعنف دخولا وخروج ، ويعصر اردافها ، ويصفع موخرتها من حين الى اخر ليصدر صوت يملأ المكان ، كانت تسرق النظرات الى زوجها وهو يشاهدهم ،كان منظرهم يأجج شهوته اكثر وهو يرئ فلقاتي طيزها تتحرك و ترتعد بلا توقف و موجات لحمية جميلة جدا تتحرك ، كانت تدفع طيزها اكثر طالبه المزيد من النيك ، عماد ينيكها بحرارة ،ارتعشت بعنف حتى أفقدها التوازن فجثت على أيديها وركبها ،ايضا جثى عماد على ركبته واستمر في النيك بعنف ، كلما كانت تلمح زوجها كلما كانت شهوتها تزداد لدرجه انها بدات تدفع بطيزها مع حركات عماد ليصدر أصوات تصفيق بشده نتيجه ارتطام موخرتها بافخاذه، منظر نهودها كان مغري وهي تترنح ويقطر منهما الحليب ، امد عماد يده ليقبض على نهودها ، عصرهم وضغط عليهم ليندفع الحليب اكثر ، استمر في نيكها وعصر نهودها ، حتى فقدت الحركه تماما ونامت على بطنها ، ونوم عماد فوقها وزبه لازال في وتيرته ، اخيرا وبعد جهد كبير ووقت طويل ، دفع بزبه الى مهبلها وقذف لبنه الكثيف ، اخرج زبه وارتما بجانبها يلهث ، وهي على بطنها تتنفس بصعوبه ، ومغمضه العينان ، اخذت نفس عميق وانقلبت على ظهرها ، اتجهت نظرتها الى باب الغرفه ، زوجها مازال هنالك ، حنان تريد انه تزيد من جنونه ، ومدت يدها الى كسها تُمسح لبن عماد المتدفق من كسها وتقربه من فمها وتلحسه بشغف وتقول

- اه واينك يا زوجي تعال شوف كيف الفحل ناكني وملا كسي لبن ، طعمه لبنك يجنن يا فحلي عموده

اتجنن زوجها وكتم صوته ، وانسحب بهدو عاد الى مكانه ، ،، فجاءه رِن تلفون عماد فانتفض من مكانه ونهض وركض نحو غرفه النوم ويقول

-هذه زوجتي تتصل

نهضت حنان ولحقت به لكي تسمع المحادثة ، رد على التلفون وهو واقف ، نست حنان الاتصال وجثت عند ركبه تمص زبه وتنظف شهوتها من عليه ، أغلق التلفون وسحب زبه من فمها ، وقال

- لازم أغادر ، زوجتي مجنونه ، يلاه اقتنعت اني مازالت بالعمل

تنهدت حنان وقالت محاوله منها ان تقنعه ان ينام عندها

- عامل فحل عليا وعلى زوجتك طلعت فرخه ههههه

ضحك عماد وقال لها

- لو تسوي ما تسوي مش راح انام عندك ، لأَنِّي مش اخذ إذن مسبق من زوجتي اني إبات خارج هههه

غضبت حنان وقالت

- عامل عندي عنتر وعند زوجتك عامل عنترة ههههه

-حنان و**** نفسي انام عندك لأَنِّي لم اشبع منك لكن زوجتي راح تجنن بي إصلاها مجنونه ، على العموم راح نلتقي مره اخرى ، ورقمي عندك نتواصل في اقرب فرصه

اقترب منها وهي مكشر قرب شفايفه منها لكنها أدارت وجهها عنه ، قبل رأسها وصفع موخرتها ، وعصر صدرها ، حنان لم تعبره فهي زعلت منه ، ارتداء ملابسه سريعا ، وحنان مازالت لم تنطق بكلمه واحده ، حاول يضحكها ، وفي الأخير قال لها

- حنان اذا انتي راضيه ان بيتي يخرب وحياتي تدمر ، انا مستعد انام عندك ،

رغم ان حنان تريده ان ينام عنده فهي لا تزال تشتهي ان ينيكها و تمرغ جسمها على جسده الأوروبى الابيض والعملاق ، لكنها لا تريد ان تسبب له مشاكل لذالك قالت له

- خلاص روح بس بشرط توعدني انك تعوضني يوما ما وتنام عندي

- أوعدك وعد شرف ،

اقترب منها وقبلها قبله طويله وأمسكت بشفتيه ولم تتركها ، احس عماد بانه لازم يعمل له شي عشان ترضي عنه ، فدفعها لتجلس على ركبها ، موجه زبه نحو فمها ، وادخله فمها ، بدات تمصه حتى انتصب ومن ثم مسك رأسها وبدا ينيكها من فمها ، ويحاول ان يقذف سريعا ، استمر حتى قذف داخل فمها ، ولم تخرجه الا بعدما شفطت اخر قطره ، احست برضاء ، وودعت عماد وغادر ، ،،

اما هي فكان فمها ممتلى بلبنه ، احبت ان تثير زوجه اكثر ، اخرجت المني على يدها وذهنت به جسدها بإغراء حتى ملأت كافه جسدها، احس علي بنشوه قويه ، ونهض لكي يروح عندها ، لكنه تردد فليس لديه الشجاعه لكي يوجهها ، لذالك رجع مكانه مكتفي بمراقبتها عبر الشاشه ، حنان تعرف انه لن يصارحها لذالك أستلقت على السرير وهي تحس بشبع والارتواء الجنسي ، وراضيه عن إطفاء شهوتها هذه الليله ، اعمضت عيونها ونامت ،،،،،،يتبع





:
قصة رائعة أحسنت الإختيار ? ومن روائع جدو سامي ??
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل