غير متصل
النهارده هحكيلكم قصتي مع جارتي المطلقه
القصه حقيقه مع تغير في الاسماء
انا احمد عمري ٢٥ سنه ساكن في بيت مع اهلي وجارتي نهال ٢٩ سنه مطلقه وساكنه لوحدها بعد مشاكل مع جوزها، هي جارتنا ف دايما بتطلب مننا حاجه نعملها ليها او تطلب سكر او حاجات بسيطه. وفي يوم كنت اول مره اشوفها لقيت امي بتقولي كلم نهال جارتنا هي طلبت تكلمك علشان فيه مشكله في تليفونها عايزاك تصلحه ، كان وقتها لسا مش معايا رقمها فروحتلها الشقه ورنيت الجرس فهي فتحتلي وهي لابسه عبايه سمره بس ضيقه اووي عليها وطبعا كانت اول مره ادخل شقتها ومكنتش اعرف انها لوحدها. ف قالتلي تعالي اتفضل يا حبيبي. دخلت معاها ، نسيت اوصف جسمها هي ١٧٠ سم تقريبا وبزازها كبيره اووي وطيزها اكبر وجسمها مظبط ، دخلت البيت فقفلت ورايا الباب وقالتلي ثواني اجيبلك التليفون ، قالتلي علي المشكله وصلحتلها التليفون وهي كانت شاكره جدا وقالتلي اي حاجه تعوزها انا جارتك وهاخد رقمك علشان لو التليفون باد اكلمك علطول ، اديتها رقمي ومشيت بعدها بس كان نفسي اووي انيك كسها وامسك بزازها الحلوين اووي دول ف ايدي ، طبعا لانها اول مره ليا ف كنت ماشي بسرعه لحد ما طلعت من الشقه .
بعد كدا عدي يوم واتنين وانا بفكر فيها ومش بتروح عن بالي وكل اما تيجي تسال علي حاجه افتحلها انا. ولاظت انها بتسال عن حاجات بسيطه اووي وممكن تيجي وتنسي هي بتسال عن ايه فعرفت انها بتتعمد تيجي علشان افتحلها انا ، وفي يوم كنت ف البيت وبعدين هي جات تقعد مع امي وانا كنت في الاوضه لما سمعت صوتها طلعت قعدت في الصاله جنبهم وبعدين هي سلمت عليا واتكلمت هي وامي وانا جنبهم وبعدين امي ققامت تعمل شاي لقيت نهال بتميل عليا كدا وتقولي عامل اي وتحسس علي ايدي بالراحه ، قولتلها بخير وضحت فضحكت وعدي اليوم ، تاني يوم لقيتها بترن عليا فرنيت عليها انا وكلمتها قالتلي متنساش تعدي عليا تصلحلي حاجه في التليفون قبل ما تروح ولما تقرب رن عليا عرفني ، قولتلها تمام. وانا مروح رنيت عليها قالتلي توصل بالسلامه وبعدين اول ما وصلت قبل شقتها لقيتها فتحت الباب بالراحه وقالتلي اتفضل تعالي دخلت وقفلت الباب وبعدين قالتلي التليفون جوه ف الاوضه علي الشاحن تعالي جوه ، طبعا عرفت انها ناويه علي حاجه بس طبعا كنت مستني اللحظه دي وعامل نفسي مش فاهم حاجه وانا هموت واقلعها ملط وانيكها دلوقت بعدين هي اصلا قابلتني بقميص نوم شفاف وعليه روب مفتوح وانا اول ما شفتها لقيت زبري وقف فحطيت ايدي قدامي اداريه وبعدين دخلنا الاوضه لقيتها قفلت الاوضه ورانا وبعدين قالتلي التليفون اهو كان بيعلق وانا بكلمك فيه ، قولتلها وريني كدا ومسكته وانا بشوف بيعلق ليه، لقيته شغال عادي وبعدين لقيتها بتقرب اووي ناحيتي ولمست رجلي بالراحه وبعدين لقيتها قربت اكتر وقامت واقفه قدامي علشان تشوف التليفون وبقت قدامي علطول ف بعدين بقولها مفيهوش حاجه يا نهال ، قالتلي لا دا علق معايا بس شوفه ، بعدين لقيتها بتقرب بضهرها اكتر وانا زبي هيفرتك البنطلون، لقيتها بترجع اكتر لحد م حضنتها من ضهرها وزبي كان خلاص علي طيزها ، هي حست بيه واقف علي طيزها وفضلت تحرك طيزها بطئ وانا ف عالم تاني خالص ولان دا كان اول مره اتعرض لكدا فكنت هايج بس جوايا خوف مش عارف من ايه بعدين لقيتها مسكت ايدي ف رجلعت لورا كدا خطوه وبعدت زبي عن طيزها لقيتها بصيتلي وقالتلي مالك قولتلها لا مفيش التليفون مفيهوش حاجه انا همشي ولسا هسيبه قالتلي لا بجد فيه طب هات اوريك ف وقفت وبعدين لقيتها بتقرب بطيزها بالراحه تاني وهي بتلعب في التليفون لحد ما فخادها لازقين في زبي تاني بدات هي تتحرك بالراحه علي زبي وانا خلاص كنت هجت اوووووي بعدين بدات اتحرك انا كمان بالراحه ناحيه طيزها ف لما لقتني اتحركت عرفت اني هديت ومعدتش خايف بعدين لقيتها لفت راسها وبصستلي كدا وقالتلي مش قولتلك التليفون بيعلق ابتسمتلها كدا لقيها قامت حاطه التليفون وموطيه قدامي ،قومت محسس علي جسمها بالراحه وبعدين حطيت ايدي علي طيزها كدا وفضلت احك بزبي من علي البنطلون علي طيزها وبعدين قامت واقفه ولفت ليا وقربت اوووي وقربت شفايفها اوووي وانا اصلا بحب البوس جدا ف فضلت ابوس فيها وروحت مقلعها الروب وانا ببوسها ولقيتها بتمد ايدها وتنزلي البنطلون روحت لفيفها وموطيها لقدام ورافعلها القميص من عند طيزها وماسك زبي وفضلت احكه في كسها بالراحه اوووي ف لقيتها بتتأوه وصوتها بيعلي بالراحه قومت حاضنها من ورا وايدي علي بزازها من علي القميص وببوس في رقبتها بالراحه لقيتها بدات تسيييح اوووي روحت لففها ليا ورافعلها القميص مره واحده وحاضنها ليا لقيتها مش معايا اصلا نيمتها علي السرير علي ضهرها وفتحتلها رجلها ورفعتهم لفوق ونزلت بلساني علي كسها طلعت هي لما رنيت عليها كانت بتجهز نفسها علشان تتناك ، نزلت علي كسها لحس وهي صوت الاه بتاعها بيعلي ولقيتها بتحط ايدها علي راسي وبتضغط بالراحه وفضلت الحسلها شويه وبعدين قومت واقف وفضلت احك زبي في كسها وانا بحسسس علي بزازها وبلعبلها فيهم لقيتها بتقولي دخله نيكني يا احمد بسرعه عايزه اتناك قولتلها لا لسا شويه وفضلت احك زبي اكتر ونمت عليها ابوسها بالراحه ومن رقبتها وهي تهيج اكتر لحد ما مدت ايدها هي دخلت زبي ف كسها وبعدين فضلت انيكها بالراحه في الاول وهي تصوت وبعدين وانا فوقها قومت مخلي زبي جوه كسها مطلعتوش وقومت نازل بصباعي محسس علي المكان من تحت كسها لحد خرم طيزها لقيتها ف عالم تاني وبدات انيك فيها اكتر وروحت حاطط صباعي ف خرمها وانا بحسس لقيتها صوتت اووي وغمضت فضلت انيك شويه كمان وقومت حاطط صابعي كمان مره لقيتها صوتت المرادي اكتر اوووي ولقيتها قامت ماسكه فيها اوووي وبتحضني وايدها بتشد ف ضهري جامد ف عرفت انها خلاص هتجيب لبنها ف قومت موقف نيك فيها وسايب زبي جوه قامت منزله لبنها علي زبي وحواليه كدا ، اول ما نزلت قومت مطلع زبي ونازل علي كسها لاحسلها وبعدين قومت طالع علي بزازها وحاططهم علي زبي وهي قامت مسكه بزازها وفضلت تعصر ف زبي وبعدين قامت وخداه ف بقها وفضلت تمص فيه لحد ما خلاص قربت اجيبهم وقومت جايبهم في بقها , وبعدين قومت نايم جنبها وواخدها ف حضني وقولتلها بحبك اووي يا نهال قالتلي وانا بموت فيك يا عمري وكان نفسي تنيكني من زمان بس انت كنت بتخاف ، قولتلها لا خلاص معدش فيه خوف. واليوم دا روحت علطول علشان كنت غيبت بس قولتلها هجيلك بالليل وعملت نفسي خارج وروحتلها واليوم دا خليتها توصل لشهوتها تلت مرات من كتر النيك لاني كنت محروم وهي كانت بقالها فتره ، بعدين عرفت بعدها ان جوزها مكانش اووي يعني معاها وكان بيحب يضربها اووي وياذيها من غير ما يقربلها ف قولتلها من النهارده انا جوزك بقا?،
القصه حقيقه مع تغير في الاسماء
انا احمد عمري ٢٥ سنه ساكن في بيت مع اهلي وجارتي نهال ٢٩ سنه مطلقه وساكنه لوحدها بعد مشاكل مع جوزها، هي جارتنا ف دايما بتطلب مننا حاجه نعملها ليها او تطلب سكر او حاجات بسيطه. وفي يوم كنت اول مره اشوفها لقيت امي بتقولي كلم نهال جارتنا هي طلبت تكلمك علشان فيه مشكله في تليفونها عايزاك تصلحه ، كان وقتها لسا مش معايا رقمها فروحتلها الشقه ورنيت الجرس فهي فتحتلي وهي لابسه عبايه سمره بس ضيقه اووي عليها وطبعا كانت اول مره ادخل شقتها ومكنتش اعرف انها لوحدها. ف قالتلي تعالي اتفضل يا حبيبي. دخلت معاها ، نسيت اوصف جسمها هي ١٧٠ سم تقريبا وبزازها كبيره اووي وطيزها اكبر وجسمها مظبط ، دخلت البيت فقفلت ورايا الباب وقالتلي ثواني اجيبلك التليفون ، قالتلي علي المشكله وصلحتلها التليفون وهي كانت شاكره جدا وقالتلي اي حاجه تعوزها انا جارتك وهاخد رقمك علشان لو التليفون باد اكلمك علطول ، اديتها رقمي ومشيت بعدها بس كان نفسي اووي انيك كسها وامسك بزازها الحلوين اووي دول ف ايدي ، طبعا لانها اول مره ليا ف كنت ماشي بسرعه لحد ما طلعت من الشقه .
بعد كدا عدي يوم واتنين وانا بفكر فيها ومش بتروح عن بالي وكل اما تيجي تسال علي حاجه افتحلها انا. ولاظت انها بتسال عن حاجات بسيطه اووي وممكن تيجي وتنسي هي بتسال عن ايه فعرفت انها بتتعمد تيجي علشان افتحلها انا ، وفي يوم كنت ف البيت وبعدين هي جات تقعد مع امي وانا كنت في الاوضه لما سمعت صوتها طلعت قعدت في الصاله جنبهم وبعدين هي سلمت عليا واتكلمت هي وامي وانا جنبهم وبعدين امي ققامت تعمل شاي لقيت نهال بتميل عليا كدا وتقولي عامل اي وتحسس علي ايدي بالراحه ، قولتلها بخير وضحت فضحكت وعدي اليوم ، تاني يوم لقيتها بترن عليا فرنيت عليها انا وكلمتها قالتلي متنساش تعدي عليا تصلحلي حاجه في التليفون قبل ما تروح ولما تقرب رن عليا عرفني ، قولتلها تمام. وانا مروح رنيت عليها قالتلي توصل بالسلامه وبعدين اول ما وصلت قبل شقتها لقيتها فتحت الباب بالراحه وقالتلي اتفضل تعالي دخلت وقفلت الباب وبعدين قالتلي التليفون جوه ف الاوضه علي الشاحن تعالي جوه ، طبعا عرفت انها ناويه علي حاجه بس طبعا كنت مستني اللحظه دي وعامل نفسي مش فاهم حاجه وانا هموت واقلعها ملط وانيكها دلوقت بعدين هي اصلا قابلتني بقميص نوم شفاف وعليه روب مفتوح وانا اول ما شفتها لقيت زبري وقف فحطيت ايدي قدامي اداريه وبعدين دخلنا الاوضه لقيتها قفلت الاوضه ورانا وبعدين قالتلي التليفون اهو كان بيعلق وانا بكلمك فيه ، قولتلها وريني كدا ومسكته وانا بشوف بيعلق ليه، لقيته شغال عادي وبعدين لقيتها بتقرب اووي ناحيتي ولمست رجلي بالراحه وبعدين لقيتها قربت اكتر وقامت واقفه قدامي علشان تشوف التليفون وبقت قدامي علطول ف بعدين بقولها مفيهوش حاجه يا نهال ، قالتلي لا دا علق معايا بس شوفه ، بعدين لقيتها بتقرب بضهرها اكتر وانا زبي هيفرتك البنطلون، لقيتها بترجع اكتر لحد م حضنتها من ضهرها وزبي كان خلاص علي طيزها ، هي حست بيه واقف علي طيزها وفضلت تحرك طيزها بطئ وانا ف عالم تاني خالص ولان دا كان اول مره اتعرض لكدا فكنت هايج بس جوايا خوف مش عارف من ايه بعدين لقيتها مسكت ايدي ف رجلعت لورا كدا خطوه وبعدت زبي عن طيزها لقيتها بصيتلي وقالتلي مالك قولتلها لا مفيش التليفون مفيهوش حاجه انا همشي ولسا هسيبه قالتلي لا بجد فيه طب هات اوريك ف وقفت وبعدين لقيتها بتقرب بطيزها بالراحه تاني وهي بتلعب في التليفون لحد ما فخادها لازقين في زبي تاني بدات هي تتحرك بالراحه علي زبي وانا خلاص كنت هجت اوووووي بعدين بدات اتحرك انا كمان بالراحه ناحيه طيزها ف لما لقتني اتحركت عرفت اني هديت ومعدتش خايف بعدين لقيتها لفت راسها وبصستلي كدا وقالتلي مش قولتلك التليفون بيعلق ابتسمتلها كدا لقيها قامت حاطه التليفون وموطيه قدامي ،قومت محسس علي جسمها بالراحه وبعدين حطيت ايدي علي طيزها كدا وفضلت احك بزبي من علي البنطلون علي طيزها وبعدين قامت واقفه ولفت ليا وقربت اوووي وقربت شفايفها اوووي وانا اصلا بحب البوس جدا ف فضلت ابوس فيها وروحت مقلعها الروب وانا ببوسها ولقيتها بتمد ايدها وتنزلي البنطلون روحت لفيفها وموطيها لقدام ورافعلها القميص من عند طيزها وماسك زبي وفضلت احكه في كسها بالراحه اوووي ف لقيتها بتتأوه وصوتها بيعلي بالراحه قومت حاضنها من ورا وايدي علي بزازها من علي القميص وببوس في رقبتها بالراحه لقيتها بدات تسيييح اوووي روحت لففها ليا ورافعلها القميص مره واحده وحاضنها ليا لقيتها مش معايا اصلا نيمتها علي السرير علي ضهرها وفتحتلها رجلها ورفعتهم لفوق ونزلت بلساني علي كسها طلعت هي لما رنيت عليها كانت بتجهز نفسها علشان تتناك ، نزلت علي كسها لحس وهي صوت الاه بتاعها بيعلي ولقيتها بتحط ايدها علي راسي وبتضغط بالراحه وفضلت الحسلها شويه وبعدين قومت واقف وفضلت احك زبي في كسها وانا بحسسس علي بزازها وبلعبلها فيهم لقيتها بتقولي دخله نيكني يا احمد بسرعه عايزه اتناك قولتلها لا لسا شويه وفضلت احك زبي اكتر ونمت عليها ابوسها بالراحه ومن رقبتها وهي تهيج اكتر لحد ما مدت ايدها هي دخلت زبي ف كسها وبعدين فضلت انيكها بالراحه في الاول وهي تصوت وبعدين وانا فوقها قومت مخلي زبي جوه كسها مطلعتوش وقومت نازل بصباعي محسس علي المكان من تحت كسها لحد خرم طيزها لقيتها ف عالم تاني وبدات انيك فيها اكتر وروحت حاطط صباعي ف خرمها وانا بحسس لقيتها صوتت اووي وغمضت فضلت انيك شويه كمان وقومت حاطط صابعي كمان مره لقيتها صوتت المرادي اكتر اوووي ولقيتها قامت ماسكه فيها اوووي وبتحضني وايدها بتشد ف ضهري جامد ف عرفت انها خلاص هتجيب لبنها ف قومت موقف نيك فيها وسايب زبي جوه قامت منزله لبنها علي زبي وحواليه كدا ، اول ما نزلت قومت مطلع زبي ونازل علي كسها لاحسلها وبعدين قومت طالع علي بزازها وحاططهم علي زبي وهي قامت مسكه بزازها وفضلت تعصر ف زبي وبعدين قامت وخداه ف بقها وفضلت تمص فيه لحد ما خلاص قربت اجيبهم وقومت جايبهم في بقها , وبعدين قومت نايم جنبها وواخدها ف حضني وقولتلها بحبك اووي يا نهال قالتلي وانا بموت فيك يا عمري وكان نفسي تنيكني من زمان بس انت كنت بتخاف ، قولتلها لا خلاص معدش فيه خوف. واليوم دا روحت علطول علشان كنت غيبت بس قولتلها هجيلك بالليل وعملت نفسي خارج وروحتلها واليوم دا خليتها توصل لشهوتها تلت مرات من كتر النيك لاني كنت محروم وهي كانت بقالها فتره ، بعدين عرفت بعدها ان جوزها مكانش اووي يعني معاها وكان بيحب يضربها اووي وياذيها من غير ما يقربلها ف قولتلها من النهارده انا جوزك بقا?،