قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
القناص | السلسلة الأولي | عشرة أجزاء | (( قصص منتديات العنتيل ))
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="عضو محذوف 1583" data-source="post: 30208"><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">قصه القناص ::_......</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">الجزء الأول ::_</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">القناص لقب بيتقال على الشخص اللي بيصيب هدفه دائما وأنا بقى القناص لو عديت النسوان والستات اللي عرفتهم في حياتي مش هخلص عد المهم اعرفكم بنفسي .</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">أنا كريم شاب مصري من أسره متوسطه الدخل ولي أصول صعيديه ولدت في مدينه بورسعيد وده خلي شخصيتي قويه وشكلي شيك غير اسلوبي المسلي والظريف أول لمسات ليا مع بنت كانت في سن 11سن و كانت بنت مدرس ماده الإنجليزي بتاعي وكنت متفوق في الماده وده قربني منه كطالب مجتهد بنته سمر اسم على مسمى سمراء بشفاه جذابه كنا أصحاب وكانت بتيجي عندنا البيت نلعب ونذاكر المهم في يوم أخويا كان جايب فيلم اجنبى وفيه بوس كتير وكنا بنتفرج مع بعض واحنا مكسوفين ووشنا احمر اقترحت عليها أننا نلعب زي الممثلين في الفيلم ونبوس بعض زيهم وده اللي حصل فعلا وخدنا بوسه طويله مقطعهاش غير دخول جارتنا أم حسن علينا وهيا بتضحك وتقولي يخربيتك آمال لما تكبر هتعمل ايه وأمرت سمر تروح وأنا حصلي انتصاب لأني كنت في بدايه فتره بلوغي وهيا شافت زبري من هنا وعيونها اتعلقت بيه ووشها احمر وبقت تبلع ريقها ومره واحده خرجت من الاوضه وسابتني وهيا بتقول يخربيت شيطانك هيجتني وأنا مش فاهم حاجه وعدي الموضوع وبعدت عن سمر ووصلت 3اعدادي وفهمت كل حاجه وبقيت مشهور وسط ا****ي باني اقدر أوقع أي بنت في شباكي مرة جالي صاحبي سمير وقالي في بنت هوا هيخرج معاها بس المشكله في أختها التوأم لازم تخرج معاهم ودي كانت مهمتي اني اشغل أختها معايا وحصل اتقابلنا في حنينه مشهورة عندنا وخليت البنت تتعلق بيا وعجبني من أول لقاء واتفقت معاها على كذا معاد لحد ما وصلت اني هاخدها بيتنا واللي كان بيبقى فاضي من 8لحد 11الضهر وخدتها البيت ودخلنا روحت جيبتلها عصير عشان تفك ومتخافش منى وتتطمن وقعدت اكلمها كلام عادي لحد ما دخلنا في الحب والمشاعر وسخنا على بعض ودخلنا في بوسه فرنساوي شديده وأنا بلعب في صدرها والمس صدرها من فوق الهدوم وهيا بحجم الرمانه الكبيره ووبدات أخلع هدومي القميص والفانله وأنا بعملها عرض تعري لحد ما قلعت البوكسر وهيا عملت زي ونمت على ضهري وهيا فوقي تحك اشفارها بزبري المنتصب وأنا ادعك بزازها بأيدي وأنا بمصهم واحسس على ضهرها وهيا بتتلمس في صدري وعضلات بطني وشعر صدري الخفيف وتنزل تبوس في شفايفي وخدودي ورقبتي وتنزل واحده واحده لحد سرتي وزبري تمصه وتلحسه بس ما معرفتش تدخله كله يا دوب لنصه وتخرجه</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">وتاخد نفسها وبعد كده تدخله تاني ومرة واحده قلبتهاعلي ضهرها وحطيت مسند الكنبه تحت طيزها وهنا شوفته أيوه كس زهري بشعر ذهبي خفيف فوقه وبظر بارز بحجم عقله الاصبع ونزلت بلساني ابوس شفايفه من بره والشفرين من جوه واطلع لبظرها الحسه واعضه شويه بخفه وصباعي بيدعك كسها من بره وهيا تصرخ وتشد شعري تضم رأسي لكسها وبدأت افرشها بزبري والفه على باب. كسها فوق وتحت يمين وشمال ودواير على مدخل كسها إلشهي وهيا تترجاني أدخله بس انا عارف ان شهوتها مسيطره عليها ومرة واحده قرصت بظرها اتشنجت واترعشت واتهزت تحت منى وبدأت تنزل شهوتها وأنا نزلت اشرب من شهدها وعسلها لآخر قطره واتفأجت بيها وقفت ومصت زوبري جامد لدرجه أنه احمر وكان بيخرج من بوقها وارم ومنتفخ وهيا تشد زوبري وتمص رأسه وهيا بتدعكه جامد ومره واحده اتنفخ زوبري في بوقها وانفجر في زورها بلبني السخن وهيا تبتلعه بكل شهوة وتمتصه لآخر نقطه واترميت على ضهري التقط أنفاسي وهيا بجواري وهنا همست لي بسر صدمني والجزء الجاي هنعرف قالتلي ايه عايز آرائكم في القصة..</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">القناص</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">الجزء الثاني</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">نيجي للجزء الثاني من قصتنا القناص أنا مقولتش على اسم البنت اسمها نورا وهمست في ودني باللي صدمني أنها مش البنت اللي كانت معايا وانها تبقى حبيبة صحبي وأنها أعجبت بيا وطلبت من أختها يبدلوا مع بعض وبصراحه اتخنقت واتعصبت عليها وقمت من جنبها ولبست هدومي وهيا كمان لبست ووصلتها لحد بيتهم ورجعت البيت خدت شاور طويل وأنا سرحان في اللي حصل ازاي ما اخدتش بالي أنها مش هيا صحيح هما توأم بس فيه اختلافات تفرقهم عن بعض ومطولش عليكم سمعت خبط عالباب بتاع الشقه لفيت فوطه على وسطي وواحده على كتفي وفتحت الباب نادين جارتنا بنت في سني ودائما حاولت تقرب منى بس مكنتش يهتم بيها المهم سألتها في حاجه قالتلي مين اللي كانت معاك في البيت وانتا لوحدك دلوقتي اتفاجات الصراحه من الكلام لكن مسكت نفسي وقولتلها وانتي مالك وبتراقبيني ليه. تكونيش مراتي ولا خطيبتي وأنا مش فاهم نادين ارجوكي عشان مقولش كلام أندم عليه شوفي انتي رايحه فين وطلعيني من دماغك عشان متتعبيش نفسك وتتعبيني معاكي زقتني لورا وقعت الفوطه من حوالين وسطي وتارجح قضيبي أمامي يمين وشمال يتهزمع محاولتي إعادة لف المنشفه من تاني وهيا وشها ضرب ألوان وتلعثمت ومعرفتش نتكلم قولتلها نادين منظرنا كده غلط وأنا هنسي اللي حصل بينا ده وهعتبره موقف حصل بالغلط وخلاص خرجت فعلا وأنا قعدت افكر عن سبب اللي هيا عملته ده وهيا ممكن تقول لحد وده قلقني شويه بس اتطمنت أنها مش هتفضح نفسها وتقول أنها بتراقبني عدا كذا يوم وهيا لا حس ولا خبر ونور كانت بتحاول توصلي بأي شكل لكن مكنتش بديلها فرصه وفي الاخر روحت لصاحبي وعرفته كل حاجه عشان ميبقاش متغفل من واحده زي دي خلصت الثانويه العامه مع عدد لا يحصى من العلاقات مع البنات أما زهقت وفقدت الرغبه في البنات العربيه روحت على شرم الشيخ في الاجازه واشتغلت هناك في فندق هاوس كيبنغ شغل سهل فلوسه حلوه في الوقت ده غير كده بسوفرلي اللي أنا عايزه من النسوان مره دخل الفندق جروب من رومانيا الفندق كله وقف علعسل اللي دخل البنات دي كانت بترضع زبده شعر أصفر ذهبي وعيون زرقاء وخضراء ورمادي حاجه تهوس تنزل لتحت تلاقي بزاز صغنتوته بحجم التفاحه الحمرا تحلم تقضي حياتك بينهم ولا البطن المشدوده صبه من الرخام والمرمر المصقول وهوب بقى نرجع لورا شويه يا ابويااا طياز مكورة صغيرة ورجلين بيضا لبن المهم زبري وقف ومط بنطلون اليونيفورم انسحبت بسرعة لورا وحاولت ادخل اوضتي عشان إداري نفسي اتفاجت بسناء زميلتي بتندهلي وأنا قدام باب الاوضه وزبري واقف وقفه غبيه وهيا بتكلمني وأنا متوتر وبكلمها بسرعة على غير عادتي لمحته وعينيها لمعت في لحظتها وبصتلي وفتحت باب الاوضه قتلتي إنتل معاك شاحن صح قولتلها اه قالتلي هحط بتاعي يشحن شويه عقبال ما اخلص شغل قولتلها تمام واناداخل اخد شاور عشان تعبت النهارده في الشغل وأنا جوا ومطلع زبري تحت الدش وبضرب عشره وزبري مشدود الاقي حد بيحضني من ورا وايده بتدلك صدري والايد التانيه بتحاول توصل لزبري لفيت لقيتها سناء مكنتش في حاله اسأل ايه اللي دخلك ولا ايه اللي بتعمليه أنا هائج وقدامي واحده ملط لفيت كفي ورا رأسها وحدتها بوسه في شفتها وزبري لازق في سرتها وبيخبط فيها وصدرها مزنوق في بطني سندتها عالحيط وزبري رشق في كسها وهوا مبلول من المايه بتاعت الدش ومية كسها بدأت أدخله أول مرة لحد اخره وبعدين هديت سرعتي لكن خربشتني في ضهري وخلتني نيكنننننني نيك جامد</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">زبرك بيفحتني جوا اااااااااه أيوه دخله جامد وخدت بزها بين شفايفي وحلمتها بلف حواليهم لساني واعضعضهم على خفيف وأيدي بتدعك صدرها لفيتهاوخليت ضهرها ليا دخلته فكسها من ورا وأنا مكتف ايديها بأيد وبشده من كتفها بأيد وهاتك يا دك في كسها لما بقت تصوت وتصرخ وتقول ارحمني كسي واااالع اه أيوه ااااه مش جامد اوى كده لما حسيت اني هجيب نمت على ضهري في البانيو وهيا ركبت فوق زبري وهاتك يا نط وأنا تحتها بلف بزبري جواها واملي جنابه وبيخبط رحمها زبري هيا اترعشت جامد فوقي نزلت عضتني في كتفي وزبري بينزل لبنه في كسها طلقات وكسها بيقفل على زبري ويقبض فوقيه جامد ارتخت فوقي وأنا بكلمهاوغمي عليها شيلتها نيمتها على سريري ودخلت كملت حمامي وطلعت قفلت باب اوضتي عشان محدش يدخل علينا وضبت هدومها وحطيتها جنبها ونمت عالفوتيه</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">صحيت على صوت عياط لقيتها لما الغطا عليها فقولتلها مالك بتعيطي ليه قالتلي أنا اتفضحت اكيد الموضوع هيتعرف في الفندق ضميتها في حضني وقولتلها متخافيش أصلا هو حصل حاجه أغمي عليكي وأنا نمت عالفوتيه يلا بقى قومي بلاش دلع البسي هدومك ومتخافيش عايز أنام ضهري اتكسر من الكنبه قامت وأنا مددت على ضهري وقفلت عيني ساعتها حسيت بشفه على شفتي في بوسه سريعه ابتسمت ومفتحتش عيني عشان متتحرجش وخرجت سناء من الاوضه بعدها بساعه صحاني من النوم وقالي الشفت بتاعك بدأ يلا قومت لبست اليونيفورم وأنا بفتكر اللي حصل ومبسوط وعمال أصفر واغني وبقول **** الواحد باينه هيرتاح في الشغلانه دي خلصت شغلي واجا معاد الراحه بتاعي ولبست هدومي وخرجت أتمشى كانت 7الصبح روحت عالشط وأنا بفتكر بلدي وذكرياتي هناك في لحظه لقيت بنت بتستغيث من بعيد فى البحر قلعت التي شيرت والحذاء ونطيت في دقيقتين كنت عندها لفيت درعاهاعلي رقبتي ورفعتها على ضهري وسبحت بيها لحد الشط كان عندها شد عضلي في العضله الخلفيه فكيتلها الشد ودلكتلها رجليها عشان الدم يمشي طبيعي وعادي ومايحصلهاش مضاعفات المهم اتعرفت عليا وشكرتني وعرفت مكان شغلي والمنقذ اللي شغال كان لسه جاي وواصل قلقان قولتله متاخدش في بالك أنا كنت موجود و**** ستر روحت الاوتيل عايز أنام عشان أعرف اصحى بالليل وصحيت على استدعاء من المدير العام ونكمل مع الجزء الثاني اللي مليان مفاجآت وأحداث شيقه</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">القناص</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">الجزء الثالث</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">صحيت على استدعاء من المدير العام اعرفكم عليه شوكت راجل في الخمسينيات من عمره لكن مايبانش عليه دائما صابغ شعره اسود ولابس آخر شياكه مع شخصيه حاسمه وصعبه وطبعا الموظفين كلهم بيترعبوا منه وروحت خبط عالباب .</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">المدير:اتفضل</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">انا:أومر يا فندم حضرتك طلبتني قالي اتفضل اقعد وتشرب ايه طبعا الصحوبيه دي قلقتني أكثر مطمنتني قولتله اومرني يا فندم قالي انتا النهارده الصبح أنقذت واحده عالبحر صح قولتله مظبوط حضرتك هيا اشتكت منى في حاجه انا مكنش قصدي غير كل خير رد عليا بكل هدوء وقالي شكلك ولد طيب وابن حلال تعرف الست دي مين قولتله لا يا فندم محصليش الشرف أنا ماوقفتش معاها كتير عشان محدش يقول حاجه بطاله ضحك وبصلي وقالي دي اختي الصغيرة وهيا طلبت مني اكافئك عشان كده اطلب اللي انتا عايزه علاوة ترقيه فلوس أي حاجه تطلبها اعتبرها مجابه اتعدلت في قعدتي وبصتله في عنيه وقولتله حضرتك أنا عملت كده خير مش مستني منه مكافئه ولا رد جميل ده واجب عليا وأي حد عنده نخوة ورجوله هيعمل كده بصلي وعنيه فيها لمعه غريبه كأنه بيتاكد فيا من حاجه قالي انتا في غرفه 701صح قولتله اه صح يا شوكت بيه قالي أخبار سناء ايه انصدمت وقولتله بلبكه سناء مين قالي سناء زميلتك بص هنتكلم بصراحه احنا عندنا كاميرات في كل أوض الطقم بتاع الفندق عشان نراقب كل حاجه حد سرق حد بيشرب مخدرات حد عمل أي شئ مخالف نعرفه ووقت ما يتكلم نواجه بالادله طبعا كلامي خلص ومش عارف اقول حاجه ولا ارد قالي متخافش وبصراحه أنا عجبني تصرفك وهدوئك في التعامل معاها بعد اللي حصل أسلوبك كويس وبدل ما توترها طمنتها وده شجعني اني اختيارك لشغل حساس معانا هنا في الفندق ولشخصيات مهمه وممكن تتفتحلك أبواب الخير كلها لو اتعاملت صح قولتله تحت امرك يا بيه ايه الشغل وتفاصيله وأنا معاك وطالما في خير جاي خير البر عاجله قالي تعجبني أحب اللي يجري ورا مصلحته اولا انتا عارف مشيره هانم قولتله طبعا دي من أشهر الشخصيات اللي بتيجي الاوتيل كفايه أنها بتحجز دور كامل لوحدها لما بتيجي غير الاكراميات يعني بتبقى وش السعد علينا قالي تمام الهانم لما بتيجي بتطلب مرافق عشان يسليها قولتله حضرتك مش فاهم ابقى اراجوز يعني ولا ايه بصي بابتسامه قالي ما تستهبلش معايا انتا فاهمني كويس وعارف قصدي ايه قولتله والمقابل قالي من الفندق ليك 5000جنيه في الليله واللي بينك وبينها ده يخصك مالناش دعوه بيه طبعا مفيهاش كلام مرتب 3شهور في ليله قالي وليك نسبه لما تقنعها تطول إقامتها معانا في الاوتيل قولتله عنيا يا باشا متشيلش هم يقوينا عالوحش قالي وأي نوع من المنشطات علينا ثمنها وطبعا كله مستورد وحاجات نضيفه قولتله حضرتك ماليش في الحاجات دي قالي طيب استعد يا بطل وخود النهارده اجازه عشان تستلم شغلك بكره قولتله تمام يا باشا وخرجت فرحان جدا وبقول يلا الدنيا أخير هتلعب معاك يا عم وهتولعها نسيت اقول اني خدت مرتب ليله مقدما روحت اشتريت هدوم شكلها شيك وحلقت دقني وخفتها خالص وزبطت نفسي على الشعرة ورجعت اوضتي نمت عشان اليوم المنتظر بكره</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">بعتذر الساده القراء لاختفاء المشاهد الجنسيه بهذا الجزء من القصه لكنه مهم لفهم سياق الأحداث في الجزء الرابع مع العلم أن القصه تم تغيير الأسماء التي قد تدل على هويه أصحابها وشكرا.</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">القناص</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">الجزء الرابع</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">صحيت من النوم عالشاور زبطت نفسي عطر اسمه أيام زمان ولبست الهدوم واتشيكت وروحت على أوضه المدير خبط عليه اتفضل دخلت لقيت اخته الست اللي انقذتها امبارح الصبح وهتفتحلي باب الجنه بسببها سلمت عليها حمد عالسلامه يا هانم. قالتي يسلمك وشوكت بيه قاعد يمدح فيا قدامها واني شاب كويس ومحترم ورفضت اخد مكافاه على إنقاذها قالتلي ليه ده حقك قولتلها مفيش حاجه تستاهل يا فندم وبعدين إنقاذ حضرتك يعتبر شرف ومكافأة ليا في نفس الوقت وابتسمت لها ابتسامه لبقه واتجهت بالحديث لشوكت بيه ايه يا باشا الشغل استلمه من أمتي قالي لو عايز هيا وصلت من نص ساعه اتفضل عرفها بنفسك وورينا شطارتك يا بطل وعلفكرة اختي هيا المشرفه عالقسم ده وهيا اللي هتابعك بعد كده وأنا هترجعولي في الضروريات بس بصيتلها لقيت عنيها فيها ضيق وخنقه واستغربت جدا بس قولت خليك فى نفسك وبصيتلها بابتسامه تانيه خفيفه وقولتلها تحت امرك مدام بصتلي بغضب غريب وقالت لي انسه من فضلك اعتذرت وقولتلها أنا آسف بجد أصل واحده بجمال وشياكة حضرتك متصورتش أنها انسه لحد دلوقتي لمحت شبح بسمه باهته حاولت إخفائها بس انا خدت بالي واستاذنت وروحت عالدور اللي حجزاه مشيرة هانم اوصفلكوا مشيرة امرأة في اوائل الأربعينيات بعيون بنيه جميله وقوام مشدود كأنها لسه مراهقه وشفه زي العسل تحس بشبقها لما تبتسم وصدرها بحجم حباية الكانتلوب أو الشمام بالبلدي طيازها مكورة وطريه جدا تتميز بحمره مميزه في منتصفها كأنها من بنات الهند وصلت لحد باب الجناح وده طبعا بعد معاناه مع الجارد والسيكيورتي بتوعها وخبط عالباب فتحتلي شابه في سني أو أكبر مني بشويه عرفتني بنفسها مادلين سكرتيرة عند مشيره هانم وكانت بتكلمني بطريقه غريبه كأنها بتضحك من جواها المهم خدت الموضوع بهزار وسألت عن المدام قالتلي أنها في الجاكوزي لو عايز ممكن ادخلها استغربت من الفري اللي هيا فيه كأنها متعوده عالموضوع مش اول مره ومعندهاش اعتراض ساعتها قولت في نفسي.كس أم الفلوس اللي تعمل كده في الواحد بس اهو أكل العيش توجهت لباب الحمام اللي فيه الجاكوزي وخبط ادخل صوت ملائكي ناعم طلع من جوا دخلت وعرفتها على نفسي قالتلي اتفضل معايا لو مش بتتكثف قولتلها حاضر ثانيه واحده قلعت هدومي واحده واحده ببطئ عشان اثيرها وفضلت بالبوكسر استأذنت منها وخرجت جبت من شنطتي اللي فيها الهدوم مايوه ضيق كنت جايبه عشان حمام السباحه وأنا بقلع دخلت مادلين عليا وزبري بيتدلي ما بين فخادي ونايم على بيوضي وبيقطر من المذي بسبب اثارتي بلعت ريقها وقالتلي اسفه اني دخلت بدون استاذان قولتلها عادي كلنا هنا أصحاب وأخوات متاخديش في بالك لبست المايوه وتوجهت للجاكوزي ونزلت بمواجهة المدام الى بصتلي بكمية شبق وهياج غريبه قالتلي ممكن تيجي جنبي قولتلها طبعا سحبت نفسي لحد جنبها ومديت دراعي حوالين كتفها نامت على كتفي وايديها بتلعب في شعر صدري وتحسس على عضلات بطني وصدري وبصلتي بشهوة قويه وفي اللحظه دي خدتها في بوسه جامده في شفايفها ولساني بيغتصب لسانها وأيدي تسللت طرف خيط سوتيانها اللي فوق رقبتها من ورا ترررك. اتفك وشوفت احلى بزاز بحلمه منتصبه لونها أسمر جننتني قعدت العب في بزها شويه لما لقيتها استرخت خالص وراحت في دنيا ثانيه رفعتهاوايدي حوالين ضهرها ورجليها وزبري منتصب وخارج من حد المايوه فوق ولسه لساني ولسانها مشتبكين في حاله من الشبق الجنسي الشديد وميلت شويه فتحت باب الحمام لافاجئ بمادلين تراقبنا من الخارج بس ما حطيتش في بالي أخدتها عالسرير ومددتها وخلصت لساني منها بالعافيه وقلعت المايوه ووقف زبري قدام عينيها مشدود ومنتصب كأنه رمح منتظر يترمي لهدفه ولقيتها قامت فجأة تمص وتلحس وترضع في زبري و يا دوب توصل لنصه وتلعب بلسانها حوالين طربوشه وتلحس فتحته وتبوسه وهيا بتدعكه بايدها الشمال واليمين تمسج بضاني وتنزل تلحس بضاني وتدخل واحده واحده فيهم في بوقها أما جننتني أكثر منا روحت نائم جنبها وخدتها 69 وهيا فوقي وأنا بلحس في كسها وبظرها وتنزل كميات من الشهد والعسل كبيره وأنا مش راحمها وعشان ازود في الاثارةروحت واقف بيها خليتها متشقلبه وكسها فوق عند لساني وزبري بيدخل لزورها جوا وارفع جسمها وانزلها عليه زي سيخ الكباب وجيت نزلتها لما وشها احمر اوى ولفيتها وجيبت مخده صغيره تحت طيزها عشان ترفعها وفتحت رجليها وحطيت زبري بين اشفارها احكهم بيه وكل متحاول تقفل رجليها اعمل كأني هدخله وأرجع أمشيه على كسها ولأول مره تنطق وتقول ابوس ايدك نيكني مش قادره كسي في نار من جوه حرام عليك دخله ابوس رجلك مش مستحمله أكثر من كددددده روحت راشق زبري على مره واحده وساعده في الدخول السوائل الكثير اللي نزلتها من كسها وصرخت ساعتها صرخه سمعها الاوتيل كله اكيد</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">وسيبته شويه جوا لحد ما تاخد عليه وهيا خلاص في دنيا ثانيه وأول ما بدأت احركه بدأت تأن وتوحوح وتتحرك معايا وهيا عماله تتكلم كلام مش مفهوم وأنا نمت عليها ورجليها على كتفي وبدأت أسرع وتيرة نياكتها وارفع وسطي وادك كسها وأنا بمص في بزازها وابوس في خدودها ورقبتها وشفايفها ومره واحده لقيتها بتترعش وتتنفض وأنا معاها وزبري بيطلق قذائف منيه الحاره جوا كسها واترميت جنبها اخد نفسي وأنا مش قادر اتكلم وهيا في دنيا ثانيه وأعماله تتكلم كلام مش فاهمه قمت من قلقي عليها وناديت على مادلين وأنا لافف وسطي بفوطه وزبري متكوم على جنب وباين تفاصيله منها وقولتلها شوفي الهانم عقبال ما اخد شاور وأرجع فتحت الدش عالبارد وخدت حمامي وخرجت برضه لافف نفسي بالفوطه وشعري كان طويل شويه فنازل على كتافي وبيقطر مايه ولقيتها في وشي قولتلها الهانم بخير قالتلي اه هيا بس مكنتش مستحمله كل ده في أول مره قولتلها حصل خير همدد أنا هنا شويه على ما تصحى وفكيت الفوطه من عليا وبقيت عريان قدامها ونمت على ضهري وزبي ممدد على جنب وسطي ونايم بس محمر شويه من المعركه اللي خرج منها وفعلا غفلت ونمت وصحيت على حاجه دافئه محاوطه زبري من كل الجناب وبتحاول لسه تستوعبه بصراحه الوضع هيجني جامد ورفعت حوضي مره واحده ودخلته لقيتها اتنطرت لقدام وبصتلي برعب قولتلها مالك خايفه من ايه اهدي وخدتها جنبي عالكنبه اللي كنت نايم عليها لقيتها عيطت ومسكت في حضني وهيا بتبكي وأنا بحاول اهديها عشان افهم منها سبب عياطها ايه وكل ما اطبطب عليهاتزيد في حضني ..</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">القناص الجزء الخامس</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">وقفنا الجزء اللي فات ومادلين بتبكي في حضني وأنا بهديها المهم خلصت عياط في آخر الموضوع وبقت ساكنه وهاديه في حضني واتفاجأت بنومها في حضني شيلتها ومددتها على الفوتيه وغطيتها بملايه ولبست هدومي وخرجت بعد سببت نمرتي جنب مشيره هانم وفي جيب مادلين وروحت لقيت شوكت باشا. بيرن على موبايلي وبيقولي اروح على زهرة اخته عشان حاجه مهمة قولتله حاضر وخدت رقم الاوضه وطلعتلها وخبط عالباب اتفضل دخلت اومري انسه زهرة قالتلي انتا خلصت مدام مشيرة قولتلها اه قالت لي ايه الأخبار قولتلها الصراحه معرفش هيا اغمي عليها منى وسيبتها نايمه ومادلين سكرتيريتها كمان سيبت نمرتي معاهم وخرجت قالتلي كل ده وعنيها مش مفارقه زبري وفيها لمعة شهوة بتزود هياجي لدرجة زبري رفع نفسه في البنطلون زي صنارة الصيد بالجنب قامت وراحت عالميني بار اللي في الاوضه وقالتلي تشرب حاجه قولتلها مبشربش قالتلي طب عصير قولتلها ماشي رمان أو عنب جابتلي عنب وقعدت على كرسي جنب السرير وجت هيا جنبي وقعدنا نتكلم عني وعن اهلي وبلدي واد ايه هيا معجبه بشخصيتي واسلوبي وأنا كمان قولتلها اني معجب بيها وبشياكتها وجمالها بدأت اتغزل في عيونها وشفايفها ومفاتن جسمها اللي متفصله بالملي وبدأت ألاحظ تجاوب وومددت رقبتها وميلت لورا مكان مكنت حاطط دراعي وأنا حطيت دراعي على كتفها قولتلها انسه واضح انك متشنجه اوى وعضلاتك مشدوده لو تحبي أنا بعمل مساج كويس هيفكك قالتلي اوكي في دهان هناك عالتسريحه وزيت كمان ودخلت الاوضه الداخليه عشان تغير هدومها وبقت بالبرا والاندر وأنا فتحت زراير قميصي وفضلت بالبنطلون بس وتعمدت ادهن جسمي بالزيت عشان يلمع ويبان تفاصيله وتقاسيم بطني ووبدات انزل قطرات من الزيت على جسمها وانابلمس ظهرها باناملي ولمسات خفيفه ودائريه لكتفها من الأعلى وعموديه على طول سلسلة ظهرها وهيا تتاوه وتطلب المزيد ونزلت بأيدي على فرد طيزها الكبيره ونزلت قطرات ثانيه من الزيت عليها وانزلت بيدي ذلك الاندر الصغير الذي يخترق فلقتي مؤخرتها العارمه وساعدتني برفع وسطها لأعلى مما أعطاني الاشاره الخضراء لفعل ما أريد وانطلقت ادعك واتلمس اللحم الطري لهذه المؤخرة الرائعه المرمريه وأنا أدخل اصبعي اداعب بها فتحتها الورديه الصغيره واستمر حتى أبلغ قدميها وأعود للأعلى مجددا وأقوم بفك السوتيان من الخلف واطلب منها أن تنقلب على ظهرها وانقلبت ليقفز أمامي ذلك الثدي البض الناعم وحلمته الورديه الشهيه وبدأت عملى بتدليك اكتافها ورقبتها ونزلت على صدرها وأنا اقفش لها في بزها واقرص حلماتها المنتصبه وأنزل على بطنها الاملس الخالي من أي عيب ينقص من جماله فادلك جوانبه وإلى عانتها تتجه أطراف أصابعي حين سري في جسدها قشعريره وهزت شديده وقمت بتدليك شفاه كسها المنتفخ بشق رقيق لا يشوبه سوى بعض الشعر الأسمر الرقيق المرسوم وهنا خلعت بنطالي وقضيب يخترق بوكسري إلى أعلى وذهبت نحو رأسها لتخرجه من قمقمه وتقوم بلحس بيضاني وهيا تدلك جسم زبري بيديها حتى تشضضض من الاثاره وهنا نامت زهرة وهيا انزلت رأسها للأسفل فادخلت رأس قضيبي في فمها وهيا تلحسها بلسانها ودفعته لنصفه في حلقها حتى اختنقت به فاخرجته قليلا لتاخذ نفسها ثم عاودت إدخاله وفي لحظه أخرجته وادرتها وادخلته في كسها مختلط بآثار البلل من مصها فصرخت صرخه شديده سمعتها البلد كلها وتعلقت برقبتي وهيا تدفع وبوسطها نحو زبري وأنا ابادلها بضربات قاسيه لرحمها وجوانب كسها الضيق وامسكت بثديها ارتشف احلى طعم يدر من ثديها وارتعشت بين يدي وأنا جائتني نشوتي في اللحظه نفسها وتعالت أصواتنا لتنتهي يقبله فرنسيه ساخنه بين شفتينا وتستلقي فوقي لنذهب في نوم عميق ولا أشعر بشئ إلا في الصباح حين تلقى أشعة الشمس الذهبيه على جسدي العاري الملقى في السرير الملطخ بدم عذرية انسه زهرة أو مدام زهرة بعد ما حدث وقمت ابحث عنها فلم أجدها في إي مكان ووجدت رساله تفيد بأنها ستختفي لبعض الوقت ثم تعود وبهذا تعود مسؤلية الإشراف على عملى لشوكت بيه رن هاتفي لأجد نمرة غريبه رديت الووو الو أنا مشيره انتا فين قولتلها في اوضتي قالتلي بعد كده بياتك معايا قولتلها حاضر نص ساعه واكون عندك دخلت خدت دش وغيرت هدومي وبعت شنطتي مع واحد زميلي للاوضه وروحت عالجناح عشان الاقي الجارد بيفتحولي السكه قلق ودخلت لقيت مادلين خايفه وشكلها قلقان ومشيره يتكسر في كل حاجه فى أوضة النوم جوا صباح النور محدش يسألني جت ازاي أنا لقيت قطر بينطلق نحيتي وتتعلق في رقبتي وتشد شفتي نحيتها بعصبيه كأنها مش هتشوفني تاني قولتلها ثواني مادلين موجوده ندخل طيب لقيتها بتضحك بسخريه وتقولي كسمها لو عايز تنيكها اخليها تقلع دلوقتي يلا يا شرموطه عالمطبخ استغربت من الطريقه دي بس ماليش دعوة وكل ده وهيا محاوطه وسطي برجليها ومتشعلقه في رقبتي بايدها وهنكمل في الحلقه الجايه ايه اللي حصل وازاي نيكه واحده هتخليني مليونير</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">القناص</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">الجزء السادس</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">وقفنا ومشيرة متشعلقه على رقبتي وبنبوس بعض كأنها مش هتشوفني تاني وانافكيت بنطلوني ونزلته برجلي والبوكسر وراه وقلعتهم ووجهت زبري لفتحة كسها مباشرة ودخلته كله عالناشف وده خلاها تصوت وتوحوح وانا زانقها بكفي من ورا وأشدها نحيتي وزبي رايح جاي كسها وبدأت تنزل سوائل كسها وده سهل مرور زبري أكثر وعضتني في رقبتي عضه قويه وأنا ازود شدة نيكي وسرعتي كل ما تعض أكثر لحد ما ارتخت شويه وعرفت أنها جابت شهرتها للمرة الثانيه وحبيت افوقها فبعبصتها في طيزها جامد فهاجت مرة واحده وبدأت تروح و تيجي ورجليها حوالين وسطي تشدني ليها أكثر وبدات تنشر قبلاتها على وجهي ورقبتي وخلف اذني وصدري وتمسج عضلات ظهري المشدوده من حملي لها كل هذا الوقت واحنا واقفيني والتقمت شفتاي تحاول الوصول للساني وتمص في شفتي وهنا بدأت أتعامل أيضا وامد لساني ليلاعب لسانها ومددت وسطي قليلا لارفعها فوقي وأنا أسند ظهري للحائط وهيا تقفز بكسها فوق زبري وبضاني تخبط في طيزها وبزازها ترتطم بصدري وتحتك حلماتها بشعر صدري وإحسست بقرب قذفي وانتفخ عمودي الصلب داخلها ليملأ جوانب كسها ورحمها بمنيي الساخن وتنام فوقي وأكاد أقع ولكن تداركت نفسي ورفعتها عني وحملتها بين زراعي حتى دخلنا إلى الحمام و انزلتها في البانيو لأني لاحظت بضع قطرات من الدماء وفتحت الماء الساخن ووضعت بعض المطهر به وتركتها فيه قليلا وناديت مادلين وأنا تحت الدش لتجلب لي منشفه فجلبتها واعطتني إياها فلففتها حوالين وسطي وطلبت منها الاعتناء بالمدام حتى تفيق قليلا وخرجت أنا ارتديت شورتا قصيرا فوق الركبتين وشغلت التريدميل وبدأت أركض قليلا لاستعيد نشاطي وفعلا بعد عشر دقائق وجدت مشيرة تخرج مع مادلين ووتستند كتفيها وهيا تبتسم ناحيتي وتشيير لي أن أكمل تمريني ويبدو أن ذلك كان يثيرها لأنها جلست على كرسي أمامي وهيا تحك كسها بيديها وتأكل شفتيها باسنانها وكان لنظراتها مفعول السحر على صديقي الوفي بين افخاذي فإذا بقضيبي يعلن عن وجوده وفاجاتني بطلب غريب وهو أن تصعد مادلين أمامي وزبري يدخل بين فلقتيها وأنا اتمرن ونفذت طلبها بالفعل فلا خيار أمامي وبالفعل أدخلت قضيبي بين فلقتي طيز مادلين وزبري ينزلق كل فترة ليدخل بين شفريها وأنا اتعمد الاقتراب منها والصاق جسدي يظهرها الأبيض الأوروبي وسخنت فرفعتها أمامي وأنا أحمل ساقيها بين ذراعي وظهرها لي وامسكت بزبري بيدها لتوجهه لمدخل كسها الدافئ وأنا اقبلها في ظهرها ورقبتها من الخلف ولساني يداعب اذنها فاستدارت لتقبلني في فمي بقبلة ذابت بعدها بين يدي هنا أوقفت الإله ونزلت من عليها ورفعت. مادلين على كتفي وكسها يواجه فمي وساقيها تتدلى على ظهري وأنا اسندها من الخلف بساعدي والحس كسها بلساني وأنا اضاجعها به وأدخل لساني الخشن لامتص بظرها الصغير أحاول شفطه للخارج فبدأت تهتز بشده حتى كدت أفقد توازني واوقعها ووجدتها تنزل عسلها اللذيذ على لساني لاشربه كله وانزلتها على كنبه طويله وأدخلت زبري في كسها فخرج منها شهقة قويه وإحسست أن قضيبي يصطدم برحمها من الداخل وهيا تتحرك تحت منى وتحاول أن تدير كسها حول زبري كأنها لم تذق زبرا في حياتها وتقبض عضلات كسها حول زبري بشده حتى أحسست قرب قذفي فقولت لها ساقذف في رحمك لتحبلي منى فلفت أرجلها حولي وتعلقت برقبتي وضمتني بين ذراعيها واسرعت من وتيرتي لينتفخ رأس قضيبي معلننا قذفي لمني الطازج في أعماق كسها وتتزامن نشوتي مع نشوتها لتهتز اسفلي وتقذف شهدها ليختلط بلبني ويسيل السائل خارجا مع إخراجي لزبري لأجد مشيره تنزل على ركبتيها لتنظف لي زبري من السوائل الخاصة بنا وتنزل على كس مادلين أيضا فتفعل المثل معها ودخلت أنا لغرفة النوم بعد أن تملكني التعب ونمت حتى الصباح لافيق على دفئ جسدين يلتفان حولي وايديهما على صدري وينامان على ذراعاي الممتدتان حول رقبتيهما وتضمهما لي افاقت مشيرة بجانبي ونظرت إلى بنظرة حنان غريبه وأخذت شفتي في قبلة قصيرة وقامت لتاخذني خلفها فسلت ايدي من تحت رأس مادلين وتبعتها وهيا تقفز كالطفلة وهيا سعيدة كما لم تكن امرأة قبلها وعرضت على عرض مغري جدا وهو أنها اداتني اختيارين يا اما اتجوز مادلين وابقى معاهم علطول يا اخد مكافاتي منها وخلاص قولتلها مكافآة ايه قالتلي ده شيك بمليون جنيه لحامله قولتها مليون ايه حضرتك انتي بتهزري ولا جد وبعدين انا لسه مقدرش أفتح بيت قالتلي مادلين تبقى بنتي وكانت متجوزة وجوزها مات في حادث طيران لأنه كان طيار وانتا أول واحد ترتاحله وتعمل معاه علاقة ولو وافقت على جوازكم هتبقي بمثابة ابني وثروتي هتبقي بتاعتك وهتعيش حياة ثانيه خالص غير اللي عيشتها وقواعدها اشمعنا أنا يعني اكيد اتقدملها ناس أغنى واوسم وأعلى مركز منى قالتلي لأنك مش هامك شهوتك وبس وبتهتم بالست اللي معاك وده اللي أنا عايزاه واحد ياخد باله منى ومن بنتي حتى ولو كان شقي شويه قبل الجواز قولتلها طب اسمحي لي أفكر في الموضوع لأنها مسألة حياه وبيت ومستقبل وافقت وقالت لي عموما الشيك جاهز معاك وده بره أي حاجه بس معاك نمرتي قرر وكلمني خرجت من عندهم وأنا دماغى بتخبط يمين وشمال ومش عارف اخد قرار الموضوع صعب وبالنسبه لشاب في سني كان كل همه يلم قرشين ويجيب شقه ويتجوز ده حلم وبيتحقق بس برضه دي ناس وأصله ولو رفضت هتشيل منى وممكن تاذيني ولو مصرحتش بكده ولقيت فوني بيرن وشوكت بيرن عليا رديت لقيته متعصب وبيطلبني حالا في مكتبه ونكمل البقيه في الجزء السابع ارجو ضم القصة لبقية الأجزاء..</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">الجزء السابع</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">بعتذر لتأخري في كتابة باقي الأجزاء لكن ده بيرتبط بظروف سفري وشغلي وهنزل جزئين النهارده من القصة</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">وقفنا لما شوكت كلمني وطلبني في مكتبه روحتله خبط ودخلت لقيته عامل سحابة دخان فوق رأسه من نرفزته وهوا بيشرب السيجار بتاعه وابتسمت وأنا داخل وبقوله مالك يا باشا مين مزعلك قالي زهرة فين قولتله انسه زهرة معرفش و**** هيا كانت قايله هتسافر فتره تغير جو وترجع بصلي بكل حنق وقالي طيب ارجع شغلك دلوقتي ولينا كلام تاني بعدين خرجت وأنا بالي مشغول تكونش عملت في نفسها حاجه لما فتحتها أو ندمت عاللي حصل روحت اوضتي غيرت هدومي ونزلت حمام السباحة عشان استرخي شويه وعقلي يفوق وهنا قررت فعلا اني هوافق على عرض مشيرة هانم وده هيخلي ليا ضهر ونفوذ ويخلي شوكت يخاف يقربلي حتى لو زهرة عملت في نفسها حاجه خرجت نشفت نفسي لافاجئ بفتاة اوروبيه تحاول لفت نظري وتشير لي أن اقترب روحت لها وأنا أبتسم ابتسامه خفيفه واسالها بلإنجليزيه كيف أستطيع مساعدتك لقيتها بتقول أنها مراقباني من ساعة من نزلت المايه ومعجبه بطريقتي في السباحه وعايزه تتعلم وافقت واحنا جوا المايه طبعا ما سيبتش حته ملمستهاش وأمسك بزازها الملبن اللي قد كف الايد واحك زبري في فلقات طيزها وشفرات كسها وهيا سايحه منى خالص وفي دنيا ثانيه وحطيت ايدي على كسها فشهقت وبادلتني بامساك زبري المنتصب في الشورت زي العمود وفي لحظة لقيتها بتترعش بين ايديا وبدأت افوق أن في ناس حوالينا وممكن يأخذوا بالهم وفعلا همست في ودنها تعالى نطلع الاوضه بس روحت على اوضتها عشان الأوض بتاعتنا فيها كاميرات وفعلا بمجرد دخولنا الغرفه هاجمتني كالقطه المتوحشه وهيا تتلمس صدري وبيدها الأخرى تداعب قضيبي وخصيتيه ورفعتها على حضني وساقيها تلتفان حول وسطي وزبري يداعب شفراتها من فوق قطعة القماش الزرقاء الرقيقه ويدفعها بداخل ذلك الكس الشهي وأنا التهم حلماتها الورديه بكل شبق بينما تغرقني بقبلاتها الساخنة على انحاء رقبتي وخلف اذني ورفعت وجهي لتقابل شفتاي شفتيها في قبلة ملحمية لم نشعر بأنفسنا بعدها إلا ونحن عرايا فوق سريرها وهي تلعق قضيبي كالايس كريم وتمص رأسه كالمصاصه وتداعب خصيتي مع ذلك بكف يدها وتقفز فجأة فوق جسدي وتحاول إدخال قضيبي في فتحتها الضيقة كفتاة عذراء لم يلمسها قضيب رجل من قبل وظلت تدور وتحرك نفسها حتى بدأت رأسه بالدخول فبدأت تتاوه وتصرخ قليلا وقضيبي تنتفخ رأسه داخلها مع كل آهة تطلقها واضع يدي حول وسطها وأقوم بجذبها لأسفل ليستقر قضيبي على باب رحمها وتطلق هيا صرخة مدوية كتمتهابقبلة</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">فرنسية ناعمة وأنا أتلمس جوانب ظهرها ومؤخرتها بلمسات أصابعي وتفاجأني هيا بحركتها فوقه وتبدء برفع طيزها البيضاء المحمرة قليلا لامساكي بها وتقوم بإطلاق كلماتها الممحونة وكانت تكرر أجل هؤلاء هم المصريين وبدأت اهيج مع كلامها وأسرع وتيرة زبري جواها لتحتضنني هيا بقوة وهنا أشعر بيد تتلمس بيوضي فافتح عيناي لافاجئ بسناء تنظر إلى والشهوة تخرج من نظراتها فاشرت إليها أن تأتي وتشاركنا هنا افاقت صوفيا وهو اسم الفتاة هداتها واخبرتها أنه يمكننا ممارسة الجنس الثلاثي واستلقت سناء على ظهرها وصعدت صوفيا فوقها بالعكس وأنا خلفها أقوم بتمرير زبري بين شفريها وادخله في فم سناء لتبلله قليلا وأقوم بإدخاله مرة واحدة إلى أقصى نقطة في مهبلها واتحرك بسرعة وسناء تلحس بظر صوفياويصتدم لسانها أحيانا بقضيبي فيزيدني هياجا وبدون سابق إنذار أتت شهوة صوفيا لتغرق وجه سناء وتسترخي صوفيا بجانبنا وتذهب في نوم عميق وكنت لم انزل منيي بعد فقمت بلف سناء إلى ناحيتي وادخاله في كسها الرائع وأنا أمص في حلماتها السمراء وواقبل شفتيها المكتنزتان ولساني يداعب لسانها ويدي تعبث يمين ويسارا في أنحاء جسدها الأسطوري وتسرع وتيرتنا لنقذف معا سوائل شهوتنا الساخنة ونستلقي بجانب صوفيا لنجدها تنظر إلينا بابتسامة رضاء عن مغامرتنا الجنسية الذيذة</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">الجزء الثامن</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">صحيت بعدها بساعة لأجد سناء قد اختفت وصوفيا تحتضني كالطفلة وهيا تقيدني بجسدها كأني ساهرب منها وبدأت بالتحرك فافاقت وبدأت تفتح عينيها وهيا تبدو كملاك برئ لتبتسم لي وتصعد لتطبع قبلة حانية على شفتي وتخبرني أنها. لم تشعر بمثل هذه المتعة قط في حياتها وأنها قد تكون وقعت في حبي ضحكت من كلماتها وقولت بالسرعة دي من أول ممارسة للحب تبسمت هيا الاخري وذهبنا إلى الحمام عشان ناخد شاور نشيل بيه اثار المعركة الجنسية اللي كانت بينا واستلقيت في البانيو وهيا فوقي تجلس فوق قضيبي بمؤخرتها وتضغط على صدري بظهرها الناعم وتتكاتف أيدينا لتجتمع باحضان دافئة بيننا وقبلات تتوزع على عنقها وجوانب اذنها وشفتيها وفجأة يفتح باب الحمام لتدخل امرأة أقل ما يقال أنها فاتنة تبدو كنسخة أكبر من صوفيا وتبدأ بتوبيخها وتعالت أصواتهم قمت من فوري أحاول تغطية قضيبي المنتصب لتوقفني السيدة الأكبر سنا وتدفعني إلى الحائط وهي تهددني بالتبليغ عني لممارسة الجنس مع ابنتها القاصر ذات ال16ربيعا ورغم تفاجئ إلا أني حاولت تهدئتها قليلا وأثناء ذلك حاولت دفعي مجددا فصددتها وامسكت بساعدها لامنعها من مهاجمتي وأثناء ذلك اصتدمت أصابع يدي بصدرها اللين والطري فيما زاد انتصاب قضيبي ونفرت عروقه وانتفخت ولاحظت ذلك هيا فضعفت مقاومتها لي وتعلقت عينها به مع مقاومة خفيفة منها هدأت وحاولت الخروج من المكان لكن هيهات قد اثارتني وانتهى الأمر امسكتها من ذراعها وقد تعطل المنطق في عقلي فإن كنت ساسجن فليكن الأمر يستحق ووجهتها ناحية الجدار وأنا أثنى زراعها خلف ظهرها وأدخل قضيبي بين فخذيها احركه للخلف والإمام وأنا أقبل كل. سم في جسمها المرمري وانفاسي الساخنة تلفح اذنها ورقبتها وتعالت أصوات تنهداتها المشبعة بأهات الشبق والشهوة الناريه وقمت بازاحت ثوب السباحة الذي ترتديه لا دخل قضيبي المثار حد التصلب داخلها لأسمع احلى أصوات الآهات والتمحن وطلب المزيد وزيادة قوة إدخاله وسرعته وفعلا. تركت يدها لأمسك بشعرها واحتويه كله في كف يدي وأنا ادك حصون كسها المشتعل بسوائل محنتها واديرها مرة واحدة وقضيبي بداخلها لارفع ساقها فوق كتفي وزبري يقوم بحرث أرض كسها العطشة للجنس ولم أدر بنفسي إلا وأنا اقذف لبنى كله في أعماق رحمها المشتاق لمني يرويه وانقطعت أصواتنا وأنا احملها خارجا السرير وأعود فاكمل حمامي وأخرج بعد ارتدائي لملابسي وذهبت فورا لغرفتي اتصلت بمدام مشيرة لاخبرها عن قبولي لطلبها وبالفعل سجلت خروجها في نفس اليوم وأنا قدمت استقالتي وذهبنا لقصرها المشيد في القاهرة وكنت أتعامل ومادلين كالمخطوبين ونخرج نروح السينما ونتمشي عالنيل ونتعشي في المطاعم ونهزر هزار برئ كأن اللي حصل بينا كان مجرد حلم وعدي</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">حددنا ميعاد الزفاف مع معارضه كبيرة من عائلتي لكن بالنهاية رضخوا لرغبتي وطبعا عشان محدش يتكلم عن الفروق في الطبقات عينتني مدير لأحد المجموعات اللي تملكها وبالفعل لأني زكي قدرت افهم الشغل بسرعة وأثبت جدارتي وعليت نسبة مبيعات المجموعة وحولت نسبة الخسارة لصفر وده فتحلي أبواب كثير من السلطة والنفوذ والمال بعد فترة قررت اخد مادلين في رحلة نستعيد بيها شهر العسل بس حصل اللي غير حياتي وايه اللي حصل ده اللي هنعرفه في الجزء اللي جاي</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">الجزء التاسع</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">ذهبنا أنا ومادلين في رحلة إلى أحدى الجزر السياحية وقضينا أربع ايام في كوخنا لم نخرج منه وبعدها قررنا الذهاب لممارسة الاسكاي دايفينغ وبالفعل اتممنا الإجراءات وكل شي جاهز وركبنا الطيارة وهوب نطينا عند الارتفاع المطلوب وفيما انشغلت أنا بأداء بعض الشقلبات البهلوانية واكتفت هيا بلابتسام وهيا تراقبني وحان وقت شد حبال المظلات واتفقنا أن نشدها معا واحد اثنان ثلاثة وفيما ارتفعت أنا أكملت هيا. سقوطها الى الأسفل وهيا تحاول شد حبال مظلتها الاحتياطية ولكن لم تفلح وراقبتها تسقط حتى تصادم جسدهاا ألرقيق بالارض وفقدت الاحساس بما حولي ولم أفق سوى في المشفى بعد مرور كنت في حالة صدمة وشبه غيبوبة بدأت باستعادة الوعي وأنا اسأل عنها ماذا حدث لها كنت أحاول تكذيب نفسي وذاكرتي وأقول أنه ربما حلم مزعج أو كابوس مقيت وهداتني الممرضات حتى أتى الطبيب رجل اصلع قليلا يبدوا هادئا وبدأ يسألني عن ذكريات وآخر شئ اذكره وعن احساسي بأطراف وانتهى بأن شرح لي أن ما حدث حقيقة.وإن مادلين ماتت وبسبب حالة جثتها السيئة أسرعت عائلتها بدفنها وهنا صمت بعد علمت بالحقيقة وأن كنت لم أحب مادلين يوما إلا أنها كانت زوجتي ومسؤولة منى وذالك ما اغضبني بدأت أحاول النهوض فشعرت بخدلان في اطرافي وتنميل وذلك بسبب فترة الغيبوبة الطويلة نسبيا وجائتني ممرضة لاتينية جميلة بعكازين لامشي عليهما فرفضت وقولت لها سانهض وحدي وكنت أملك خبرة سابقة في عمل التمارين والعلاج الطبيعي وذلك ما حافظ على صحتي لذلك اليوم وبدأت باستعادة السيطرة الكاملة على اطرافي أصابعي وكفى معصمي كتفي وأصابع قدمي وقدمي وساقي ووقفت وبدأت بالمشي حتى استعدت قدرتي على المشي وهكذا حتى بدأت أمارس تمارين القلب وتمارين وزن الجسم واستعدت قدرتي الجسدية في خلال يومين وبدأت ماريا وهو اسم الممرضة تنسج خيوطها حولي لكني لم أكن ساذجا ومع محاولاتها لتفتنني كنت اصدها حتى احبتني بحق وفي يوم دخلت الملحق الخاص بغرفتي لأخذ حمامي المعتاد بعد التمرينات وقد بقى يومان لرحيلي خلعت ملابسي وجسدي يقطر عرقا من ما بذلته من مجهود وفتحت الماء البارد لاعوض جسدي عن الجو الحار وازيل اثار المجهود من فوق جسدي وفيما كنت مشغولا بوضع سائل الاستحمام الرغوي على جسدي أجد بضع أصابع تتلمس ظهري وكتفي وتدلكهما التفت لأجد ماريا صاحبة النهدين العارمين والمؤخرة البرونزية السمراء وشفتيها المكتنزتين وبين ساقيها يختفي ذلك المتوحش في عرينه المكسو ببعض الشعر الخفيف و هجمت فوقي تحتضنني وقد كانت بطولي تقريبا لذا لم تواجه مشكلة بامتلاك شفتي السفلية لتتسلل بلسانها داخل فمي تبحث عن لساني ليتصارعا صراع امتلاك من يسود المكان ولم أتركها تفوز ونقلت المعركة لفمها ويداي تعبثان بكل شبر في جسدها تصلب قضيبي حتى أدخلته مستعينة بمياه الدش المنهمرة وسائل كسها النازف كنهر من العسل وبدأت تتاوه فرفعتها من ساقيها لتلتف بهما حول وسطي وتلتقي شفاهي هذه المرة بحلماتها السمراء الشهية و قضيبي يحتك بجوانب كسها الساخن وتلتقي أعيننا للحظة توصل مشاعرها إلى ففهمت ما ترمي اليه لكن لم أتوقف استمررت في نياكتها حتى اضطررنا للنزول على ركبتينا من التعب وفي لحظة امتلأ قضيبي بمنيي وانطلق يصب دفقاته الدافئة في أعماق رحمها وتبعتني هيا بإطلاق شهوتها ففاض مهبلها بسوائلنا وأكملت حمامي قمت بحملها حتى غرفتي ونمت بجانبها وشعرت بها تفيق عند الفجر وتقوم من جواري وتذهب الى غرفتها وتفاجئت في اليوم التالي برسالة منها تودعني فيها وأننا لا يمكن أن نكون معا لأنها متزوجة وما حدث هو بالنسبة لها حلم جميل وكانت تريد أن تفارقني واخر ما تراه هيا ابتسامتي وأنا نائم وإلا انساها أو انسي اجمل ليلة في حياتنا كما وصفتها بدأت أستعد للسفر وعدت إلى حياتي الطبيعية لافاجئ بموت مشيرة هانم انتحار حزنا على ابنتها كما ذكروا لي لكني أعرف تلك ألمراة الحديدية ..</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">وعلمت أن ما حدث هو موت مدبر ولكن من هذا ما سنكتشفه في الحلقة القادمة في الجزء العاشر...</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">الجزء العاشر</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">وقفنا لما سمعت خبر وفاة حماتي مشيرة هانم قال ايه انتحرت الكلام مدخلش دماغى مهما كان الست دي صعب تموت بالطريقة دي وكمان ده بيشير ليا كالمستفيد الوحيد من موتهم لان مدام ماجدة اخت مشيرة تخلت عن نصيبها وبدأت اجمع خيوط الأحداث لقيت المنافس الوحيد لينا في السوق شركة يديرها أحد حيتان رجال الأعمال واسمه على مسمى حاتم القرش مالك مجموعات القرش الاقتصادية متحكم بحوالي70%من عقود النفط والحديد والذهب والموادالغذائية كل ما يجلب ثروة يحتكره ذلك الشخص ولا أحد يستطيع منعه رجل في الستين من عمره يملك عزيمة شاب في العشرين لطالما أعجبت بقوته ونفوذه الخارق البني آدم ده كان بيحكم البلد حرفيا والمجموعة اللي ورثتها كانت المنافس الوحيد للكائن ده تخيلوا مقدار الخوف اللي كنت فيه شاب في الثانية والعشرين من عمره تحت الضغط ده وحولوه لحماس وقوة وبدأت بجمع المعلومات عن صفقاته وصدقوني كلف الأمر ثروة عشان اجمع معلومات تقدر تأثر على شغله وبالفعل بشطارتي ومجهودي بعد شهرين قدرت اخد منه 3مشاريع كبار وتوكلين لشركات عالمية وخسر بسببي 100مليون دولار بس طبعا بالنسبة له كانوا فكة وملاليم لكن للأسف لفت نظره ودي كانت بداية المشاكل بدأت اامن نفسي والأوراق المهمة في شركتي لحد ما فيوم لقيت المساعد بتاعه طالب يحدد معايا معاد ودي في حد ذاتها كارثة أنا اه كنت متحمس لفكرة المنافسة بينا بس ده ممكن يطيرني بكلمة منه هلاقي المجموعة اختفت طلبت مكان عام من خوفي ووقع اختيارنا على أحد مطاعم القاهرة المشهورة لافاجئ أن خطتي انقلبت عليا وحجز المطعم كله يعني انا وهوا بس في المكان حتى طقم الخدمة جايبه من عنده دخلت المطعم والجارد بتوعي فضلوا بره مع الجارد بتوعه قعدت قدامه على ركنه مختارها بتطل على النيل وبدأنا الكلام مساء النور حاتم باشا أهلا بيك كريم بيه قبل اي حاجة احب اهنيك على الصفقات الأخيرة وكمان انك مخوفتش تلاعبني أنا بدأت زيك من الصفر لحد ما جاتلي فرصة عمري ومسكتها بأيدي ومفلتهاش واديك شايف أنا وصلت لايه بمجهودي وانتا زي معتدمتش بس عالثروة اللي ورثتها وبدأت تصرف فيها زي الاغبياء بالعكس استغليتها في أنها تجيبلك معلومات تكبرك اوعى تفتكر اني مضايقك لالالا أنا كان ممكن امحيك في لحظة من ساعة.ما اتجوزت مادلين ولحد دلوقتي اللي متعرفوش أن في قنبلة متثبته في عربيتك برنة موبايل كنت وديتك عند مراتك بدأت أغضب وانفعل واقوله انتا مش إله يا حاتم أنا إن كنت قبلت دعوتك فدا عشان دي الأصول والواجب أن دعوة الكبير متتردش لكن إهانة ليا مقبلهاش لو فيها موتي وسيرت مراتي متجيبهاش على لسانك تفاجئت بيه بيضحك بصوت عالي بعد متصورت أنها هتبقي حرب بينا قالي أهدأ وافهم كلامي أنا قصدي انك في أيدي وقت منا عايز كنت موتك قولتله الأرواح بيد خالقها ولو سمحت كفاية كده أنا ماشي مسكني من أيدي وقالي عفالم عليك يا ولد ودي كلمة بلدي بمعنى جدع أو برافو بصيتله قصدك ايه. قالي كنت عارف ان اختياري صح اختيار ايه حضرتك. قالي اقعد بس وأنا هفهمك انتا عارف ان عندي بنت واحدة بعد ابني ما مات بس انتا متعرفش ان ابني كان جوز مراتك الاولاني الطيار اللي خرج عن طوعي واتجوز بنت شهيرة المنافسة الوحيدة ليا واللي هيا نفسها قتلته بموضوع حادث الطيران إياه. أنا كنت عارف ان رجال الأعمال بيعملوا أي حاجة عشان الفلوس بس متصورتش الموضوع ده قالي بص بقى ندخل في المفيد أنا عايزك تتجوز بنتي بس لازم تفهم بنتي مش طبيعية قولتله يعني ايه قالي يعني مشلولة صدمت من الكلمة قالي أنا كنت عارف أخبارك انتا ومادلين وأنك مخونتهاش طول فترة جوازكم رغم أن فيك كل مميزات الراجل الجذاب حتى اني بعتلك اللي يحاولوا يغروك عشان أتأكد منك وطلعت راجل أما حوار الممرضة بتاعت المستشفى فانتا كنت عازب وكنتوا لوحدكم فمقدرش الومك وعشان كنت محافظ على مراتك برغم عدم حبك ليها هتحافظ. على بنتي وثروتي بعدي بدأ صوته ينعم ونبرته. تتغير كأنه ابويا وبينصحني وبالفعل فده مكانش ينفع اقوله لا الموضوع فيه منفعة ليا من كل النواحي أمان وسلطة ونفوذ وثروة قالي بس بشرط قولتله أومر قالي ثروتي هتتكتب باسم بنتي وملكش غيرادارتها وده طبعا في حالة موتي قولتله طب أنا هستفاد مهو كده هكون تحت سيطرتك وهفضل زي ما أنا قالي مش بقولك لو مكنتش سألت السؤال ده كنت هعرف اني غلط اولا مجموعتك هتكبر ثلاث أضعاف وكمان هدخلك المجلس بس بعدين لما تكمل سنك المطلوب وأخيرا نسبك معايا هيفتحلك سكك كتير متتخيلهاش ونفوذ تمشي بيه إي مشروع أنا يا بني ملك البلد دي ومفيش ورقة واحدة تثبت اني بعمل حاجة مش مظبوطه وده سر نجاحي لحد النهارده أقبل بس وهتبقي الملك هتبقي اقوى حتى من الحكومة وفعلا قبلت ودخلت عالم تاني بعد جوازي من ملاك اجمل انسانة شوفتها في حياتي واللي بجد قلبها أطيب من مخلوقات كثير حواليها وأولهم مرات ابوها اللي من يوم رجلي خطت في ثراايتهم وهيا بتبصلي بكل حقد وبغض مع محاولات منى لتلطيف الاجواء معها ونجحت بالفعل في ذلك بعد فترة وكانت ملاك تتحدث معي في كل شئ وتطلب منى أن أصف لها العالم لأنها لا تراه إلا عن طريق الانترنت والتلفاز أو حكايات صديقاتها ابتسمت وقولت لها لابد أن تجربي الحياة بنفسك وكانت قبل زواجي منها لا تخرج لخوف والدها أن يصيبها مكروه فأخذتها بعد اقناعي الباشا الكبير ووعدي بابقائها سالمة ولو بحياتي وهنا لاحظت لمعة في عين زوجته اقلقتني لكن أخذت حذري فقط واخذتها في إحدى الغواصات المخصصة لرؤية ما تحت الماء وبالفعل شاهدت فرحتها وهيا تشاهد الاسماك والشعاب المرجانية وعدنا إلى الفندق حيث قضينا ليلة رومنسية وفي الغد ذهبنا للقفز بالمظلات وهذه المرة ربطها حول وسطي ويديها حول صدري وتفقدت عدتي أكثر من مرة حتى شكت بالأمر فتعللت بخوفي أن يصيبها مكروه وبالفعل قفزناوقمت بحركاتي المعتادة وهيا كانت تتمسك بي أكثر وتصرخ في أذني حتى أوقف ما أفعله وبالفعل أوقفت شقلباتي وشددت حبل المظلة. وكم كانت سعادتي حين فتحت وسار كل شئ بصورة طبيعية لاجدها تديروجهي نحوها وتقبلني لأول مرة أشعر بالحب لها وبادلتها القبلة حتى قاطعني الخبير ليخبرنا أن نتوقف لأننا في مكان عام وقد يرانا ***** أخذت زوجتي العزيزة وركبت سيارتي لنعودلمنزلنا وقد قررت آلعودة بالسيارة على الطريق لاطيل رحلتها قليلا وحين خرجنا من حدود شرم الشيخ ودخلنا الطريق السريع فوجئت بسيارة تتبعنا ويطلق علينا النار وكانت حوادث الخطف منتشرة فتظاهرت بتهدئت السرعة ليحاول تخطي وقطع الطريق على وحين مر بجانبي أطلقت النار من مسدسي الشخصي على. إطار سيارته فانقلبت بسبب محاولته السيطرة عليها وأكملت طريقي وأنا أسرع خوفا من وجود كمين. آخر ولم يفارق مسدسي ساقي طول الطريق حتى وصلنا منزلنا وفيما نبهت الحراس لأي شئ حملت ملاك بين ذراعي حتى الغرفة بالأعلى ونظرت 8 إليها فلم أجد ذرة خوف في وجها بل أمان تام ونظرة حانية تطلقها نحوي خرجت نحو شرفة الفيلا انظر يمنة وسيرة ابحث عما يثير الريبة في قلبي ولم أجد فاطماننت وعدت نحو سريري اضمها لصدري واسالها أن أصابها مكروه فابتسمت وقالت كيف يصيبني شي وانت بجانبي يا دنيتي لم أستطع الرد وبما ارد على هذه الكلمات والثقة المفرطة رن هاتفي لأجد حماي يهنئني فسألته عن أي شئ فقال حمل امرأتك ألم تخبرك فنظرت إليها حامل فنظرت والدموع في عينيها وهزت رأسها بابتسامة خجولة لتعلن عن سعادتي العارمة ظللت أركض في أنحاء غرفة نومنا واركل ما أجد أمامي وقفزت أتلمس بطنها واضع اذني لاحاول سماع دقات قلب الطفل أو أشعر بركلاته لكنها ضحكت واخبرتني أنها في الشهور الأولى ولم يصبح هناك قلب للطفل أو اقدام ليركل وكأن فرحتي بقدوم طفلي انستني كل العالم فخرجت أصرخ وأقول ستصبح أبا وذهبت للحرس في الخارج واخبرتهم عن مكافئة ستة أشهر لكل منهم وكذلك الخدم وموظفي الشركة والمجموعة واتصلت بوالدتي لتأتي وتعتني بزوجتي وطفلي حتى أنني أرسلت لها طائرتي الخاصة لتحضرهاوبالفعل قلب الام رغم غضبها على لزواجي بدون رضاها سامحتني بعد علمهابحمل زوجتي واحبتها امي بقدر حبي لها واعتنت بها جيدا حتى جاء موعد ولادتها المنتظر وهنا تتغير أشياء كثيرة في قصتنا الطويلة ونتابعها في الجزء التالي</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 22px">ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ</span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="عضو محذوف 1583, post: 30208"] [COLOR=rgb(250, 197, 28)][SIZE=6] قصه القناص ::_...... الجزء الأول ::_ القناص لقب بيتقال على الشخص اللي بيصيب هدفه دائما وأنا بقى القناص لو عديت النسوان والستات اللي عرفتهم في حياتي مش هخلص عد المهم اعرفكم بنفسي . أنا كريم شاب مصري من أسره متوسطه الدخل ولي أصول صعيديه ولدت في مدينه بورسعيد وده خلي شخصيتي قويه وشكلي شيك غير اسلوبي المسلي والظريف أول لمسات ليا مع بنت كانت في سن 11سن و كانت بنت مدرس ماده الإنجليزي بتاعي وكنت متفوق في الماده وده قربني منه كطالب مجتهد بنته سمر اسم على مسمى سمراء بشفاه جذابه كنا أصحاب وكانت بتيجي عندنا البيت نلعب ونذاكر المهم في يوم أخويا كان جايب فيلم اجنبى وفيه بوس كتير وكنا بنتفرج مع بعض واحنا مكسوفين ووشنا احمر اقترحت عليها أننا نلعب زي الممثلين في الفيلم ونبوس بعض زيهم وده اللي حصل فعلا وخدنا بوسه طويله مقطعهاش غير دخول جارتنا أم حسن علينا وهيا بتضحك وتقولي يخربيتك آمال لما تكبر هتعمل ايه وأمرت سمر تروح وأنا حصلي انتصاب لأني كنت في بدايه فتره بلوغي وهيا شافت زبري من هنا وعيونها اتعلقت بيه ووشها احمر وبقت تبلع ريقها ومره واحده خرجت من الاوضه وسابتني وهيا بتقول يخربيت شيطانك هيجتني وأنا مش فاهم حاجه وعدي الموضوع وبعدت عن سمر ووصلت 3اعدادي وفهمت كل حاجه وبقيت مشهور وسط ا****ي باني اقدر أوقع أي بنت في شباكي مرة جالي صاحبي سمير وقالي في بنت هوا هيخرج معاها بس المشكله في أختها التوأم لازم تخرج معاهم ودي كانت مهمتي اني اشغل أختها معايا وحصل اتقابلنا في حنينه مشهورة عندنا وخليت البنت تتعلق بيا وعجبني من أول لقاء واتفقت معاها على كذا معاد لحد ما وصلت اني هاخدها بيتنا واللي كان بيبقى فاضي من 8لحد 11الضهر وخدتها البيت ودخلنا روحت جيبتلها عصير عشان تفك ومتخافش منى وتتطمن وقعدت اكلمها كلام عادي لحد ما دخلنا في الحب والمشاعر وسخنا على بعض ودخلنا في بوسه فرنساوي شديده وأنا بلعب في صدرها والمس صدرها من فوق الهدوم وهيا بحجم الرمانه الكبيره ووبدات أخلع هدومي القميص والفانله وأنا بعملها عرض تعري لحد ما قلعت البوكسر وهيا عملت زي ونمت على ضهري وهيا فوقي تحك اشفارها بزبري المنتصب وأنا ادعك بزازها بأيدي وأنا بمصهم واحسس على ضهرها وهيا بتتلمس في صدري وعضلات بطني وشعر صدري الخفيف وتنزل تبوس في شفايفي وخدودي ورقبتي وتنزل واحده واحده لحد سرتي وزبري تمصه وتلحسه بس ما معرفتش تدخله كله يا دوب لنصه وتخرجه وتاخد نفسها وبعد كده تدخله تاني ومرة واحده قلبتهاعلي ضهرها وحطيت مسند الكنبه تحت طيزها وهنا شوفته أيوه كس زهري بشعر ذهبي خفيف فوقه وبظر بارز بحجم عقله الاصبع ونزلت بلساني ابوس شفايفه من بره والشفرين من جوه واطلع لبظرها الحسه واعضه شويه بخفه وصباعي بيدعك كسها من بره وهيا تصرخ وتشد شعري تضم رأسي لكسها وبدأت افرشها بزبري والفه على باب. كسها فوق وتحت يمين وشمال ودواير على مدخل كسها إلشهي وهيا تترجاني أدخله بس انا عارف ان شهوتها مسيطره عليها ومرة واحده قرصت بظرها اتشنجت واترعشت واتهزت تحت منى وبدأت تنزل شهوتها وأنا نزلت اشرب من شهدها وعسلها لآخر قطره واتفأجت بيها وقفت ومصت زوبري جامد لدرجه أنه احمر وكان بيخرج من بوقها وارم ومنتفخ وهيا تشد زوبري وتمص رأسه وهيا بتدعكه جامد ومره واحده اتنفخ زوبري في بوقها وانفجر في زورها بلبني السخن وهيا تبتلعه بكل شهوة وتمتصه لآخر نقطه واترميت على ضهري التقط أنفاسي وهيا بجواري وهنا همست لي بسر صدمني والجزء الجاي هنعرف قالتلي ايه عايز آرائكم في القصة.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ القناص الجزء الثاني نيجي للجزء الثاني من قصتنا القناص أنا مقولتش على اسم البنت اسمها نورا وهمست في ودني باللي صدمني أنها مش البنت اللي كانت معايا وانها تبقى حبيبة صحبي وأنها أعجبت بيا وطلبت من أختها يبدلوا مع بعض وبصراحه اتخنقت واتعصبت عليها وقمت من جنبها ولبست هدومي وهيا كمان لبست ووصلتها لحد بيتهم ورجعت البيت خدت شاور طويل وأنا سرحان في اللي حصل ازاي ما اخدتش بالي أنها مش هيا صحيح هما توأم بس فيه اختلافات تفرقهم عن بعض ومطولش عليكم سمعت خبط عالباب بتاع الشقه لفيت فوطه على وسطي وواحده على كتفي وفتحت الباب نادين جارتنا بنت في سني ودائما حاولت تقرب منى بس مكنتش يهتم بيها المهم سألتها في حاجه قالتلي مين اللي كانت معاك في البيت وانتا لوحدك دلوقتي اتفاجات الصراحه من الكلام لكن مسكت نفسي وقولتلها وانتي مالك وبتراقبيني ليه. تكونيش مراتي ولا خطيبتي وأنا مش فاهم نادين ارجوكي عشان مقولش كلام أندم عليه شوفي انتي رايحه فين وطلعيني من دماغك عشان متتعبيش نفسك وتتعبيني معاكي زقتني لورا وقعت الفوطه من حوالين وسطي وتارجح قضيبي أمامي يمين وشمال يتهزمع محاولتي إعادة لف المنشفه من تاني وهيا وشها ضرب ألوان وتلعثمت ومعرفتش نتكلم قولتلها نادين منظرنا كده غلط وأنا هنسي اللي حصل بينا ده وهعتبره موقف حصل بالغلط وخلاص خرجت فعلا وأنا قعدت افكر عن سبب اللي هيا عملته ده وهيا ممكن تقول لحد وده قلقني شويه بس اتطمنت أنها مش هتفضح نفسها وتقول أنها بتراقبني عدا كذا يوم وهيا لا حس ولا خبر ونور كانت بتحاول توصلي بأي شكل لكن مكنتش بديلها فرصه وفي الاخر روحت لصاحبي وعرفته كل حاجه عشان ميبقاش متغفل من واحده زي دي خلصت الثانويه العامه مع عدد لا يحصى من العلاقات مع البنات أما زهقت وفقدت الرغبه في البنات العربيه روحت على شرم الشيخ في الاجازه واشتغلت هناك في فندق هاوس كيبنغ شغل سهل فلوسه حلوه في الوقت ده غير كده بسوفرلي اللي أنا عايزه من النسوان مره دخل الفندق جروب من رومانيا الفندق كله وقف علعسل اللي دخل البنات دي كانت بترضع زبده شعر أصفر ذهبي وعيون زرقاء وخضراء ورمادي حاجه تهوس تنزل لتحت تلاقي بزاز صغنتوته بحجم التفاحه الحمرا تحلم تقضي حياتك بينهم ولا البطن المشدوده صبه من الرخام والمرمر المصقول وهوب بقى نرجع لورا شويه يا ابويااا طياز مكورة صغيرة ورجلين بيضا لبن المهم زبري وقف ومط بنطلون اليونيفورم انسحبت بسرعة لورا وحاولت ادخل اوضتي عشان إداري نفسي اتفاجت بسناء زميلتي بتندهلي وأنا قدام باب الاوضه وزبري واقف وقفه غبيه وهيا بتكلمني وأنا متوتر وبكلمها بسرعة على غير عادتي لمحته وعينيها لمعت في لحظتها وبصتلي وفتحت باب الاوضه قتلتي إنتل معاك شاحن صح قولتلها اه قالتلي هحط بتاعي يشحن شويه عقبال ما اخلص شغل قولتلها تمام واناداخل اخد شاور عشان تعبت النهارده في الشغل وأنا جوا ومطلع زبري تحت الدش وبضرب عشره وزبري مشدود الاقي حد بيحضني من ورا وايده بتدلك صدري والايد التانيه بتحاول توصل لزبري لفيت لقيتها سناء مكنتش في حاله اسأل ايه اللي دخلك ولا ايه اللي بتعمليه أنا هائج وقدامي واحده ملط لفيت كفي ورا رأسها وحدتها بوسه في شفتها وزبري لازق في سرتها وبيخبط فيها وصدرها مزنوق في بطني سندتها عالحيط وزبري رشق في كسها وهوا مبلول من المايه بتاعت الدش ومية كسها بدأت أدخله أول مرة لحد اخره وبعدين هديت سرعتي لكن خربشتني في ضهري وخلتني نيكنننننني نيك جامد زبرك بيفحتني جوا اااااااااه أيوه دخله جامد وخدت بزها بين شفايفي وحلمتها بلف حواليهم لساني واعضعضهم على خفيف وأيدي بتدعك صدرها لفيتهاوخليت ضهرها ليا دخلته فكسها من ورا وأنا مكتف ايديها بأيد وبشده من كتفها بأيد وهاتك يا دك في كسها لما بقت تصوت وتصرخ وتقول ارحمني كسي واااالع اه أيوه ااااه مش جامد اوى كده لما حسيت اني هجيب نمت على ضهري في البانيو وهيا ركبت فوق زبري وهاتك يا نط وأنا تحتها بلف بزبري جواها واملي جنابه وبيخبط رحمها زبري هيا اترعشت جامد فوقي نزلت عضتني في كتفي وزبري بينزل لبنه في كسها طلقات وكسها بيقفل على زبري ويقبض فوقيه جامد ارتخت فوقي وأنا بكلمهاوغمي عليها شيلتها نيمتها على سريري ودخلت كملت حمامي وطلعت قفلت باب اوضتي عشان محدش يدخل علينا وضبت هدومها وحطيتها جنبها ونمت عالفوتيه صحيت على صوت عياط لقيتها لما الغطا عليها فقولتلها مالك بتعيطي ليه قالتلي أنا اتفضحت اكيد الموضوع هيتعرف في الفندق ضميتها في حضني وقولتلها متخافيش أصلا هو حصل حاجه أغمي عليكي وأنا نمت عالفوتيه يلا بقى قومي بلاش دلع البسي هدومك ومتخافيش عايز أنام ضهري اتكسر من الكنبه قامت وأنا مددت على ضهري وقفلت عيني ساعتها حسيت بشفه على شفتي في بوسه سريعه ابتسمت ومفتحتش عيني عشان متتحرجش وخرجت سناء من الاوضه بعدها بساعه صحاني من النوم وقالي الشفت بتاعك بدأ يلا قومت لبست اليونيفورم وأنا بفتكر اللي حصل ومبسوط وعمال أصفر واغني وبقول **** الواحد باينه هيرتاح في الشغلانه دي خلصت شغلي واجا معاد الراحه بتاعي ولبست هدومي وخرجت أتمشى كانت 7الصبح روحت عالشط وأنا بفتكر بلدي وذكرياتي هناك في لحظه لقيت بنت بتستغيث من بعيد فى البحر قلعت التي شيرت والحذاء ونطيت في دقيقتين كنت عندها لفيت درعاهاعلي رقبتي ورفعتها على ضهري وسبحت بيها لحد الشط كان عندها شد عضلي في العضله الخلفيه فكيتلها الشد ودلكتلها رجليها عشان الدم يمشي طبيعي وعادي ومايحصلهاش مضاعفات المهم اتعرفت عليا وشكرتني وعرفت مكان شغلي والمنقذ اللي شغال كان لسه جاي وواصل قلقان قولتله متاخدش في بالك أنا كنت موجود و**** ستر روحت الاوتيل عايز أنام عشان أعرف اصحى بالليل وصحيت على استدعاء من المدير العام ونكمل مع الجزء الثاني اللي مليان مفاجآت وأحداث شيقه القناص الجزء الثالث صحيت على استدعاء من المدير العام اعرفكم عليه شوكت راجل في الخمسينيات من عمره لكن مايبانش عليه دائما صابغ شعره اسود ولابس آخر شياكه مع شخصيه حاسمه وصعبه وطبعا الموظفين كلهم بيترعبوا منه وروحت خبط عالباب . المدير:اتفضل انا:أومر يا فندم حضرتك طلبتني قالي اتفضل اقعد وتشرب ايه طبعا الصحوبيه دي قلقتني أكثر مطمنتني قولتله اومرني يا فندم قالي انتا النهارده الصبح أنقذت واحده عالبحر صح قولتله مظبوط حضرتك هيا اشتكت منى في حاجه انا مكنش قصدي غير كل خير رد عليا بكل هدوء وقالي شكلك ولد طيب وابن حلال تعرف الست دي مين قولتله لا يا فندم محصليش الشرف أنا ماوقفتش معاها كتير عشان محدش يقول حاجه بطاله ضحك وبصلي وقالي دي اختي الصغيرة وهيا طلبت مني اكافئك عشان كده اطلب اللي انتا عايزه علاوة ترقيه فلوس أي حاجه تطلبها اعتبرها مجابه اتعدلت في قعدتي وبصتله في عنيه وقولتله حضرتك أنا عملت كده خير مش مستني منه مكافئه ولا رد جميل ده واجب عليا وأي حد عنده نخوة ورجوله هيعمل كده بصلي وعنيه فيها لمعه غريبه كأنه بيتاكد فيا من حاجه قالي انتا في غرفه 701صح قولتله اه صح يا شوكت بيه قالي أخبار سناء ايه انصدمت وقولتله بلبكه سناء مين قالي سناء زميلتك بص هنتكلم بصراحه احنا عندنا كاميرات في كل أوض الطقم بتاع الفندق عشان نراقب كل حاجه حد سرق حد بيشرب مخدرات حد عمل أي شئ مخالف نعرفه ووقت ما يتكلم نواجه بالادله طبعا كلامي خلص ومش عارف اقول حاجه ولا ارد قالي متخافش وبصراحه أنا عجبني تصرفك وهدوئك في التعامل معاها بعد اللي حصل أسلوبك كويس وبدل ما توترها طمنتها وده شجعني اني اختيارك لشغل حساس معانا هنا في الفندق ولشخصيات مهمه وممكن تتفتحلك أبواب الخير كلها لو اتعاملت صح قولتله تحت امرك يا بيه ايه الشغل وتفاصيله وأنا معاك وطالما في خير جاي خير البر عاجله قالي تعجبني أحب اللي يجري ورا مصلحته اولا انتا عارف مشيره هانم قولتله طبعا دي من أشهر الشخصيات اللي بتيجي الاوتيل كفايه أنها بتحجز دور كامل لوحدها لما بتيجي غير الاكراميات يعني بتبقى وش السعد علينا قالي تمام الهانم لما بتيجي بتطلب مرافق عشان يسليها قولتله حضرتك مش فاهم ابقى اراجوز يعني ولا ايه بصي بابتسامه قالي ما تستهبلش معايا انتا فاهمني كويس وعارف قصدي ايه قولتله والمقابل قالي من الفندق ليك 5000جنيه في الليله واللي بينك وبينها ده يخصك مالناش دعوه بيه طبعا مفيهاش كلام مرتب 3شهور في ليله قالي وليك نسبه لما تقنعها تطول إقامتها معانا في الاوتيل قولتله عنيا يا باشا متشيلش هم يقوينا عالوحش قالي وأي نوع من المنشطات علينا ثمنها وطبعا كله مستورد وحاجات نضيفه قولتله حضرتك ماليش في الحاجات دي قالي طيب استعد يا بطل وخود النهارده اجازه عشان تستلم شغلك بكره قولتله تمام يا باشا وخرجت فرحان جدا وبقول يلا الدنيا أخير هتلعب معاك يا عم وهتولعها نسيت اقول اني خدت مرتب ليله مقدما روحت اشتريت هدوم شكلها شيك وحلقت دقني وخفتها خالص وزبطت نفسي على الشعرة ورجعت اوضتي نمت عشان اليوم المنتظر بكره بعتذر الساده القراء لاختفاء المشاهد الجنسيه بهذا الجزء من القصه لكنه مهم لفهم سياق الأحداث في الجزء الرابع مع العلم أن القصه تم تغيير الأسماء التي قد تدل على هويه أصحابها وشكرا. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ القناص الجزء الرابع صحيت من النوم عالشاور زبطت نفسي عطر اسمه أيام زمان ولبست الهدوم واتشيكت وروحت على أوضه المدير خبط عليه اتفضل دخلت لقيت اخته الست اللي انقذتها امبارح الصبح وهتفتحلي باب الجنه بسببها سلمت عليها حمد عالسلامه يا هانم. قالتي يسلمك وشوكت بيه قاعد يمدح فيا قدامها واني شاب كويس ومحترم ورفضت اخد مكافاه على إنقاذها قالتلي ليه ده حقك قولتلها مفيش حاجه تستاهل يا فندم وبعدين إنقاذ حضرتك يعتبر شرف ومكافأة ليا في نفس الوقت وابتسمت لها ابتسامه لبقه واتجهت بالحديث لشوكت بيه ايه يا باشا الشغل استلمه من أمتي قالي لو عايز هيا وصلت من نص ساعه اتفضل عرفها بنفسك وورينا شطارتك يا بطل وعلفكرة اختي هيا المشرفه عالقسم ده وهيا اللي هتابعك بعد كده وأنا هترجعولي في الضروريات بس بصيتلها لقيت عنيها فيها ضيق وخنقه واستغربت جدا بس قولت خليك فى نفسك وبصيتلها بابتسامه تانيه خفيفه وقولتلها تحت امرك مدام بصتلي بغضب غريب وقالت لي انسه من فضلك اعتذرت وقولتلها أنا آسف بجد أصل واحده بجمال وشياكة حضرتك متصورتش أنها انسه لحد دلوقتي لمحت شبح بسمه باهته حاولت إخفائها بس انا خدت بالي واستاذنت وروحت عالدور اللي حجزاه مشيرة هانم اوصفلكوا مشيرة امرأة في اوائل الأربعينيات بعيون بنيه جميله وقوام مشدود كأنها لسه مراهقه وشفه زي العسل تحس بشبقها لما تبتسم وصدرها بحجم حباية الكانتلوب أو الشمام بالبلدي طيازها مكورة وطريه جدا تتميز بحمره مميزه في منتصفها كأنها من بنات الهند وصلت لحد باب الجناح وده طبعا بعد معاناه مع الجارد والسيكيورتي بتوعها وخبط عالباب فتحتلي شابه في سني أو أكبر مني بشويه عرفتني بنفسها مادلين سكرتيرة عند مشيره هانم وكانت بتكلمني بطريقه غريبه كأنها بتضحك من جواها المهم خدت الموضوع بهزار وسألت عن المدام قالتلي أنها في الجاكوزي لو عايز ممكن ادخلها استغربت من الفري اللي هيا فيه كأنها متعوده عالموضوع مش اول مره ومعندهاش اعتراض ساعتها قولت في نفسي.كس أم الفلوس اللي تعمل كده في الواحد بس اهو أكل العيش توجهت لباب الحمام اللي فيه الجاكوزي وخبط ادخل صوت ملائكي ناعم طلع من جوا دخلت وعرفتها على نفسي قالتلي اتفضل معايا لو مش بتتكثف قولتلها حاضر ثانيه واحده قلعت هدومي واحده واحده ببطئ عشان اثيرها وفضلت بالبوكسر استأذنت منها وخرجت جبت من شنطتي اللي فيها الهدوم مايوه ضيق كنت جايبه عشان حمام السباحه وأنا بقلع دخلت مادلين عليا وزبري بيتدلي ما بين فخادي ونايم على بيوضي وبيقطر من المذي بسبب اثارتي بلعت ريقها وقالتلي اسفه اني دخلت بدون استاذان قولتلها عادي كلنا هنا أصحاب وأخوات متاخديش في بالك لبست المايوه وتوجهت للجاكوزي ونزلت بمواجهة المدام الى بصتلي بكمية شبق وهياج غريبه قالتلي ممكن تيجي جنبي قولتلها طبعا سحبت نفسي لحد جنبها ومديت دراعي حوالين كتفها نامت على كتفي وايديها بتلعب في شعر صدري وتحسس على عضلات بطني وصدري وبصلتي بشهوة قويه وفي اللحظه دي خدتها في بوسه جامده في شفايفها ولساني بيغتصب لسانها وأيدي تسللت طرف خيط سوتيانها اللي فوق رقبتها من ورا ترررك. اتفك وشوفت احلى بزاز بحلمه منتصبه لونها أسمر جننتني قعدت العب في بزها شويه لما لقيتها استرخت خالص وراحت في دنيا ثانيه رفعتهاوايدي حوالين ضهرها ورجليها وزبري منتصب وخارج من حد المايوه فوق ولسه لساني ولسانها مشتبكين في حاله من الشبق الجنسي الشديد وميلت شويه فتحت باب الحمام لافاجئ بمادلين تراقبنا من الخارج بس ما حطيتش في بالي أخدتها عالسرير ومددتها وخلصت لساني منها بالعافيه وقلعت المايوه ووقف زبري قدام عينيها مشدود ومنتصب كأنه رمح منتظر يترمي لهدفه ولقيتها قامت فجأة تمص وتلحس وترضع في زبري و يا دوب توصل لنصه وتلعب بلسانها حوالين طربوشه وتلحس فتحته وتبوسه وهيا بتدعكه بايدها الشمال واليمين تمسج بضاني وتنزل تلحس بضاني وتدخل واحده واحده فيهم في بوقها أما جننتني أكثر منا روحت نائم جنبها وخدتها 69 وهيا فوقي وأنا بلحس في كسها وبظرها وتنزل كميات من الشهد والعسل كبيره وأنا مش راحمها وعشان ازود في الاثارةروحت واقف بيها خليتها متشقلبه وكسها فوق عند لساني وزبري بيدخل لزورها جوا وارفع جسمها وانزلها عليه زي سيخ الكباب وجيت نزلتها لما وشها احمر اوى ولفيتها وجيبت مخده صغيره تحت طيزها عشان ترفعها وفتحت رجليها وحطيت زبري بين اشفارها احكهم بيه وكل متحاول تقفل رجليها اعمل كأني هدخله وأرجع أمشيه على كسها ولأول مره تنطق وتقول ابوس ايدك نيكني مش قادره كسي في نار من جوه حرام عليك دخله ابوس رجلك مش مستحمله أكثر من كددددده روحت راشق زبري على مره واحده وساعده في الدخول السوائل الكثير اللي نزلتها من كسها وصرخت ساعتها صرخه سمعها الاوتيل كله اكيد وسيبته شويه جوا لحد ما تاخد عليه وهيا خلاص في دنيا ثانيه وأول ما بدأت احركه بدأت تأن وتوحوح وتتحرك معايا وهيا عماله تتكلم كلام مش مفهوم وأنا نمت عليها ورجليها على كتفي وبدأت أسرع وتيرة نياكتها وارفع وسطي وادك كسها وأنا بمص في بزازها وابوس في خدودها ورقبتها وشفايفها ومره واحده لقيتها بتترعش وتتنفض وأنا معاها وزبري بيطلق قذائف منيه الحاره جوا كسها واترميت جنبها اخد نفسي وأنا مش قادر اتكلم وهيا في دنيا ثانيه وأعماله تتكلم كلام مش فاهمه قمت من قلقي عليها وناديت على مادلين وأنا لافف وسطي بفوطه وزبري متكوم على جنب وباين تفاصيله منها وقولتلها شوفي الهانم عقبال ما اخد شاور وأرجع فتحت الدش عالبارد وخدت حمامي وخرجت برضه لافف نفسي بالفوطه وشعري كان طويل شويه فنازل على كتافي وبيقطر مايه ولقيتها في وشي قولتلها الهانم بخير قالتلي اه هيا بس مكنتش مستحمله كل ده في أول مره قولتلها حصل خير همدد أنا هنا شويه على ما تصحى وفكيت الفوطه من عليا وبقيت عريان قدامها ونمت على ضهري وزبي ممدد على جنب وسطي ونايم بس محمر شويه من المعركه اللي خرج منها وفعلا غفلت ونمت وصحيت على حاجه دافئه محاوطه زبري من كل الجناب وبتحاول لسه تستوعبه بصراحه الوضع هيجني جامد ورفعت حوضي مره واحده ودخلته لقيتها اتنطرت لقدام وبصتلي برعب قولتلها مالك خايفه من ايه اهدي وخدتها جنبي عالكنبه اللي كنت نايم عليها لقيتها عيطت ومسكت في حضني وهيا بتبكي وأنا بحاول اهديها عشان افهم منها سبب عياطها ايه وكل ما اطبطب عليهاتزيد في حضني .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ القناص الجزء الخامس وقفنا الجزء اللي فات ومادلين بتبكي في حضني وأنا بهديها المهم خلصت عياط في آخر الموضوع وبقت ساكنه وهاديه في حضني واتفاجأت بنومها في حضني شيلتها ومددتها على الفوتيه وغطيتها بملايه ولبست هدومي وخرجت بعد سببت نمرتي جنب مشيره هانم وفي جيب مادلين وروحت لقيت شوكت باشا. بيرن على موبايلي وبيقولي اروح على زهرة اخته عشان حاجه مهمة قولتله حاضر وخدت رقم الاوضه وطلعتلها وخبط عالباب اتفضل دخلت اومري انسه زهرة قالتلي انتا خلصت مدام مشيرة قولتلها اه قالت لي ايه الأخبار قولتلها الصراحه معرفش هيا اغمي عليها منى وسيبتها نايمه ومادلين سكرتيريتها كمان سيبت نمرتي معاهم وخرجت قالتلي كل ده وعنيها مش مفارقه زبري وفيها لمعة شهوة بتزود هياجي لدرجة زبري رفع نفسه في البنطلون زي صنارة الصيد بالجنب قامت وراحت عالميني بار اللي في الاوضه وقالتلي تشرب حاجه قولتلها مبشربش قالتلي طب عصير قولتلها ماشي رمان أو عنب جابتلي عنب وقعدت على كرسي جنب السرير وجت هيا جنبي وقعدنا نتكلم عني وعن اهلي وبلدي واد ايه هيا معجبه بشخصيتي واسلوبي وأنا كمان قولتلها اني معجب بيها وبشياكتها وجمالها بدأت اتغزل في عيونها وشفايفها ومفاتن جسمها اللي متفصله بالملي وبدأت ألاحظ تجاوب وومددت رقبتها وميلت لورا مكان مكنت حاطط دراعي وأنا حطيت دراعي على كتفها قولتلها انسه واضح انك متشنجه اوى وعضلاتك مشدوده لو تحبي أنا بعمل مساج كويس هيفكك قالتلي اوكي في دهان هناك عالتسريحه وزيت كمان ودخلت الاوضه الداخليه عشان تغير هدومها وبقت بالبرا والاندر وأنا فتحت زراير قميصي وفضلت بالبنطلون بس وتعمدت ادهن جسمي بالزيت عشان يلمع ويبان تفاصيله وتقاسيم بطني ووبدات انزل قطرات من الزيت على جسمها وانابلمس ظهرها باناملي ولمسات خفيفه ودائريه لكتفها من الأعلى وعموديه على طول سلسلة ظهرها وهيا تتاوه وتطلب المزيد ونزلت بأيدي على فرد طيزها الكبيره ونزلت قطرات ثانيه من الزيت عليها وانزلت بيدي ذلك الاندر الصغير الذي يخترق فلقتي مؤخرتها العارمه وساعدتني برفع وسطها لأعلى مما أعطاني الاشاره الخضراء لفعل ما أريد وانطلقت ادعك واتلمس اللحم الطري لهذه المؤخرة الرائعه المرمريه وأنا أدخل اصبعي اداعب بها فتحتها الورديه الصغيره واستمر حتى أبلغ قدميها وأعود للأعلى مجددا وأقوم بفك السوتيان من الخلف واطلب منها أن تنقلب على ظهرها وانقلبت ليقفز أمامي ذلك الثدي البض الناعم وحلمته الورديه الشهيه وبدأت عملى بتدليك اكتافها ورقبتها ونزلت على صدرها وأنا اقفش لها في بزها واقرص حلماتها المنتصبه وأنزل على بطنها الاملس الخالي من أي عيب ينقص من جماله فادلك جوانبه وإلى عانتها تتجه أطراف أصابعي حين سري في جسدها قشعريره وهزت شديده وقمت بتدليك شفاه كسها المنتفخ بشق رقيق لا يشوبه سوى بعض الشعر الأسمر الرقيق المرسوم وهنا خلعت بنطالي وقضيب يخترق بوكسري إلى أعلى وذهبت نحو رأسها لتخرجه من قمقمه وتقوم بلحس بيضاني وهيا تدلك جسم زبري بيديها حتى تشضضض من الاثاره وهنا نامت زهرة وهيا انزلت رأسها للأسفل فادخلت رأس قضيبي في فمها وهيا تلحسها بلسانها ودفعته لنصفه في حلقها حتى اختنقت به فاخرجته قليلا لتاخذ نفسها ثم عاودت إدخاله وفي لحظه أخرجته وادرتها وادخلته في كسها مختلط بآثار البلل من مصها فصرخت صرخه شديده سمعتها البلد كلها وتعلقت برقبتي وهيا تدفع وبوسطها نحو زبري وأنا ابادلها بضربات قاسيه لرحمها وجوانب كسها الضيق وامسكت بثديها ارتشف احلى طعم يدر من ثديها وارتعشت بين يدي وأنا جائتني نشوتي في اللحظه نفسها وتعالت أصواتنا لتنتهي يقبله فرنسيه ساخنه بين شفتينا وتستلقي فوقي لنذهب في نوم عميق ولا أشعر بشئ إلا في الصباح حين تلقى أشعة الشمس الذهبيه على جسدي العاري الملقى في السرير الملطخ بدم عذرية انسه زهرة أو مدام زهرة بعد ما حدث وقمت ابحث عنها فلم أجدها في إي مكان ووجدت رساله تفيد بأنها ستختفي لبعض الوقت ثم تعود وبهذا تعود مسؤلية الإشراف على عملى لشوكت بيه رن هاتفي لأجد نمرة غريبه رديت الووو الو أنا مشيره انتا فين قولتلها في اوضتي قالتلي بعد كده بياتك معايا قولتلها حاضر نص ساعه واكون عندك دخلت خدت دش وغيرت هدومي وبعت شنطتي مع واحد زميلي للاوضه وروحت عالجناح عشان الاقي الجارد بيفتحولي السكه قلق ودخلت لقيت مادلين خايفه وشكلها قلقان ومشيره يتكسر في كل حاجه فى أوضة النوم جوا صباح النور محدش يسألني جت ازاي أنا لقيت قطر بينطلق نحيتي وتتعلق في رقبتي وتشد شفتي نحيتها بعصبيه كأنها مش هتشوفني تاني قولتلها ثواني مادلين موجوده ندخل طيب لقيتها بتضحك بسخريه وتقولي كسمها لو عايز تنيكها اخليها تقلع دلوقتي يلا يا شرموطه عالمطبخ استغربت من الطريقه دي بس ماليش دعوة وكل ده وهيا محاوطه وسطي برجليها ومتشعلقه في رقبتي بايدها وهنكمل في الحلقه الجايه ايه اللي حصل وازاي نيكه واحده هتخليني مليونير ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ القناص الجزء السادس وقفنا ومشيرة متشعلقه على رقبتي وبنبوس بعض كأنها مش هتشوفني تاني وانافكيت بنطلوني ونزلته برجلي والبوكسر وراه وقلعتهم ووجهت زبري لفتحة كسها مباشرة ودخلته كله عالناشف وده خلاها تصوت وتوحوح وانا زانقها بكفي من ورا وأشدها نحيتي وزبي رايح جاي كسها وبدأت تنزل سوائل كسها وده سهل مرور زبري أكثر وعضتني في رقبتي عضه قويه وأنا ازود شدة نيكي وسرعتي كل ما تعض أكثر لحد ما ارتخت شويه وعرفت أنها جابت شهرتها للمرة الثانيه وحبيت افوقها فبعبصتها في طيزها جامد فهاجت مرة واحده وبدأت تروح و تيجي ورجليها حوالين وسطي تشدني ليها أكثر وبدات تنشر قبلاتها على وجهي ورقبتي وخلف اذني وصدري وتمسج عضلات ظهري المشدوده من حملي لها كل هذا الوقت واحنا واقفيني والتقمت شفتاي تحاول الوصول للساني وتمص في شفتي وهنا بدأت أتعامل أيضا وامد لساني ليلاعب لسانها ومددت وسطي قليلا لارفعها فوقي وأنا أسند ظهري للحائط وهيا تقفز بكسها فوق زبري وبضاني تخبط في طيزها وبزازها ترتطم بصدري وتحتك حلماتها بشعر صدري وإحسست بقرب قذفي وانتفخ عمودي الصلب داخلها ليملأ جوانب كسها ورحمها بمنيي الساخن وتنام فوقي وأكاد أقع ولكن تداركت نفسي ورفعتها عني وحملتها بين زراعي حتى دخلنا إلى الحمام و انزلتها في البانيو لأني لاحظت بضع قطرات من الدماء وفتحت الماء الساخن ووضعت بعض المطهر به وتركتها فيه قليلا وناديت مادلين وأنا تحت الدش لتجلب لي منشفه فجلبتها واعطتني إياها فلففتها حوالين وسطي وطلبت منها الاعتناء بالمدام حتى تفيق قليلا وخرجت أنا ارتديت شورتا قصيرا فوق الركبتين وشغلت التريدميل وبدأت أركض قليلا لاستعيد نشاطي وفعلا بعد عشر دقائق وجدت مشيرة تخرج مع مادلين ووتستند كتفيها وهيا تبتسم ناحيتي وتشيير لي أن أكمل تمريني ويبدو أن ذلك كان يثيرها لأنها جلست على كرسي أمامي وهيا تحك كسها بيديها وتأكل شفتيها باسنانها وكان لنظراتها مفعول السحر على صديقي الوفي بين افخاذي فإذا بقضيبي يعلن عن وجوده وفاجاتني بطلب غريب وهو أن تصعد مادلين أمامي وزبري يدخل بين فلقتيها وأنا اتمرن ونفذت طلبها بالفعل فلا خيار أمامي وبالفعل أدخلت قضيبي بين فلقتي طيز مادلين وزبري ينزلق كل فترة ليدخل بين شفريها وأنا اتعمد الاقتراب منها والصاق جسدي يظهرها الأبيض الأوروبي وسخنت فرفعتها أمامي وأنا أحمل ساقيها بين ذراعي وظهرها لي وامسكت بزبري بيدها لتوجهه لمدخل كسها الدافئ وأنا اقبلها في ظهرها ورقبتها من الخلف ولساني يداعب اذنها فاستدارت لتقبلني في فمي بقبلة ذابت بعدها بين يدي هنا أوقفت الإله ونزلت من عليها ورفعت. مادلين على كتفي وكسها يواجه فمي وساقيها تتدلى على ظهري وأنا اسندها من الخلف بساعدي والحس كسها بلساني وأنا اضاجعها به وأدخل لساني الخشن لامتص بظرها الصغير أحاول شفطه للخارج فبدأت تهتز بشده حتى كدت أفقد توازني واوقعها ووجدتها تنزل عسلها اللذيذ على لساني لاشربه كله وانزلتها على كنبه طويله وأدخلت زبري في كسها فخرج منها شهقة قويه وإحسست أن قضيبي يصطدم برحمها من الداخل وهيا تتحرك تحت منى وتحاول أن تدير كسها حول زبري كأنها لم تذق زبرا في حياتها وتقبض عضلات كسها حول زبري بشده حتى أحسست قرب قذفي فقولت لها ساقذف في رحمك لتحبلي منى فلفت أرجلها حولي وتعلقت برقبتي وضمتني بين ذراعيها واسرعت من وتيرتي لينتفخ رأس قضيبي معلننا قذفي لمني الطازج في أعماق كسها وتتزامن نشوتي مع نشوتها لتهتز اسفلي وتقذف شهدها ليختلط بلبني ويسيل السائل خارجا مع إخراجي لزبري لأجد مشيره تنزل على ركبتيها لتنظف لي زبري من السوائل الخاصة بنا وتنزل على كس مادلين أيضا فتفعل المثل معها ودخلت أنا لغرفة النوم بعد أن تملكني التعب ونمت حتى الصباح لافيق على دفئ جسدين يلتفان حولي وايديهما على صدري وينامان على ذراعاي الممتدتان حول رقبتيهما وتضمهما لي افاقت مشيرة بجانبي ونظرت إلى بنظرة حنان غريبه وأخذت شفتي في قبلة قصيرة وقامت لتاخذني خلفها فسلت ايدي من تحت رأس مادلين وتبعتها وهيا تقفز كالطفلة وهيا سعيدة كما لم تكن امرأة قبلها وعرضت على عرض مغري جدا وهو أنها اداتني اختيارين يا اما اتجوز مادلين وابقى معاهم علطول يا اخد مكافاتي منها وخلاص قولتلها مكافآة ايه قالتلي ده شيك بمليون جنيه لحامله قولتها مليون ايه حضرتك انتي بتهزري ولا جد وبعدين انا لسه مقدرش أفتح بيت قالتلي مادلين تبقى بنتي وكانت متجوزة وجوزها مات في حادث طيران لأنه كان طيار وانتا أول واحد ترتاحله وتعمل معاه علاقة ولو وافقت على جوازكم هتبقي بمثابة ابني وثروتي هتبقي بتاعتك وهتعيش حياة ثانيه خالص غير اللي عيشتها وقواعدها اشمعنا أنا يعني اكيد اتقدملها ناس أغنى واوسم وأعلى مركز منى قالتلي لأنك مش هامك شهوتك وبس وبتهتم بالست اللي معاك وده اللي أنا عايزاه واحد ياخد باله منى ومن بنتي حتى ولو كان شقي شويه قبل الجواز قولتلها طب اسمحي لي أفكر في الموضوع لأنها مسألة حياه وبيت ومستقبل وافقت وقالت لي عموما الشيك جاهز معاك وده بره أي حاجه بس معاك نمرتي قرر وكلمني خرجت من عندهم وأنا دماغى بتخبط يمين وشمال ومش عارف اخد قرار الموضوع صعب وبالنسبه لشاب في سني كان كل همه يلم قرشين ويجيب شقه ويتجوز ده حلم وبيتحقق بس برضه دي ناس وأصله ولو رفضت هتشيل منى وممكن تاذيني ولو مصرحتش بكده ولقيت فوني بيرن وشوكت بيرن عليا رديت لقيته متعصب وبيطلبني حالا في مكتبه ونكمل البقيه في الجزء السابع ارجو ضم القصة لبقية الأجزاء.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء السابع بعتذر لتأخري في كتابة باقي الأجزاء لكن ده بيرتبط بظروف سفري وشغلي وهنزل جزئين النهارده من القصة وقفنا لما شوكت كلمني وطلبني في مكتبه روحتله خبط ودخلت لقيته عامل سحابة دخان فوق رأسه من نرفزته وهوا بيشرب السيجار بتاعه وابتسمت وأنا داخل وبقوله مالك يا باشا مين مزعلك قالي زهرة فين قولتله انسه زهرة معرفش و**** هيا كانت قايله هتسافر فتره تغير جو وترجع بصلي بكل حنق وقالي طيب ارجع شغلك دلوقتي ولينا كلام تاني بعدين خرجت وأنا بالي مشغول تكونش عملت في نفسها حاجه لما فتحتها أو ندمت عاللي حصل روحت اوضتي غيرت هدومي ونزلت حمام السباحة عشان استرخي شويه وعقلي يفوق وهنا قررت فعلا اني هوافق على عرض مشيرة هانم وده هيخلي ليا ضهر ونفوذ ويخلي شوكت يخاف يقربلي حتى لو زهرة عملت في نفسها حاجه خرجت نشفت نفسي لافاجئ بفتاة اوروبيه تحاول لفت نظري وتشير لي أن اقترب روحت لها وأنا أبتسم ابتسامه خفيفه واسالها بلإنجليزيه كيف أستطيع مساعدتك لقيتها بتقول أنها مراقباني من ساعة من نزلت المايه ومعجبه بطريقتي في السباحه وعايزه تتعلم وافقت واحنا جوا المايه طبعا ما سيبتش حته ملمستهاش وأمسك بزازها الملبن اللي قد كف الايد واحك زبري في فلقات طيزها وشفرات كسها وهيا سايحه منى خالص وفي دنيا ثانيه وحطيت ايدي على كسها فشهقت وبادلتني بامساك زبري المنتصب في الشورت زي العمود وفي لحظة لقيتها بتترعش بين ايديا وبدأت افوق أن في ناس حوالينا وممكن يأخذوا بالهم وفعلا همست في ودنها تعالى نطلع الاوضه بس روحت على اوضتها عشان الأوض بتاعتنا فيها كاميرات وفعلا بمجرد دخولنا الغرفه هاجمتني كالقطه المتوحشه وهيا تتلمس صدري وبيدها الأخرى تداعب قضيبي وخصيتيه ورفعتها على حضني وساقيها تلتفان حول وسطي وزبري يداعب شفراتها من فوق قطعة القماش الزرقاء الرقيقه ويدفعها بداخل ذلك الكس الشهي وأنا التهم حلماتها الورديه بكل شبق بينما تغرقني بقبلاتها الساخنة على انحاء رقبتي وخلف اذني ورفعت وجهي لتقابل شفتاي شفتيها في قبلة ملحمية لم نشعر بأنفسنا بعدها إلا ونحن عرايا فوق سريرها وهي تلعق قضيبي كالايس كريم وتمص رأسه كالمصاصه وتداعب خصيتي مع ذلك بكف يدها وتقفز فجأة فوق جسدي وتحاول إدخال قضيبي في فتحتها الضيقة كفتاة عذراء لم يلمسها قضيب رجل من قبل وظلت تدور وتحرك نفسها حتى بدأت رأسه بالدخول فبدأت تتاوه وتصرخ قليلا وقضيبي تنتفخ رأسه داخلها مع كل آهة تطلقها واضع يدي حول وسطها وأقوم بجذبها لأسفل ليستقر قضيبي على باب رحمها وتطلق هيا صرخة مدوية كتمتهابقبلة فرنسية ناعمة وأنا أتلمس جوانب ظهرها ومؤخرتها بلمسات أصابعي وتفاجأني هيا بحركتها فوقه وتبدء برفع طيزها البيضاء المحمرة قليلا لامساكي بها وتقوم بإطلاق كلماتها الممحونة وكانت تكرر أجل هؤلاء هم المصريين وبدأت اهيج مع كلامها وأسرع وتيرة زبري جواها لتحتضنني هيا بقوة وهنا أشعر بيد تتلمس بيوضي فافتح عيناي لافاجئ بسناء تنظر إلى والشهوة تخرج من نظراتها فاشرت إليها أن تأتي وتشاركنا هنا افاقت صوفيا وهو اسم الفتاة هداتها واخبرتها أنه يمكننا ممارسة الجنس الثلاثي واستلقت سناء على ظهرها وصعدت صوفيا فوقها بالعكس وأنا خلفها أقوم بتمرير زبري بين شفريها وادخله في فم سناء لتبلله قليلا وأقوم بإدخاله مرة واحدة إلى أقصى نقطة في مهبلها واتحرك بسرعة وسناء تلحس بظر صوفياويصتدم لسانها أحيانا بقضيبي فيزيدني هياجا وبدون سابق إنذار أتت شهوة صوفيا لتغرق وجه سناء وتسترخي صوفيا بجانبنا وتذهب في نوم عميق وكنت لم انزل منيي بعد فقمت بلف سناء إلى ناحيتي وادخاله في كسها الرائع وأنا أمص في حلماتها السمراء وواقبل شفتيها المكتنزتان ولساني يداعب لسانها ويدي تعبث يمين ويسارا في أنحاء جسدها الأسطوري وتسرع وتيرتنا لنقذف معا سوائل شهوتنا الساخنة ونستلقي بجانب صوفيا لنجدها تنظر إلينا بابتسامة رضاء عن مغامرتنا الجنسية الذيذة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ الجزء الثامن صحيت بعدها بساعة لأجد سناء قد اختفت وصوفيا تحتضني كالطفلة وهيا تقيدني بجسدها كأني ساهرب منها وبدأت بالتحرك فافاقت وبدأت تفتح عينيها وهيا تبدو كملاك برئ لتبتسم لي وتصعد لتطبع قبلة حانية على شفتي وتخبرني أنها. لم تشعر بمثل هذه المتعة قط في حياتها وأنها قد تكون وقعت في حبي ضحكت من كلماتها وقولت بالسرعة دي من أول ممارسة للحب تبسمت هيا الاخري وذهبنا إلى الحمام عشان ناخد شاور نشيل بيه اثار المعركة الجنسية اللي كانت بينا واستلقيت في البانيو وهيا فوقي تجلس فوق قضيبي بمؤخرتها وتضغط على صدري بظهرها الناعم وتتكاتف أيدينا لتجتمع باحضان دافئة بيننا وقبلات تتوزع على عنقها وجوانب اذنها وشفتيها وفجأة يفتح باب الحمام لتدخل امرأة أقل ما يقال أنها فاتنة تبدو كنسخة أكبر من صوفيا وتبدأ بتوبيخها وتعالت أصواتهم قمت من فوري أحاول تغطية قضيبي المنتصب لتوقفني السيدة الأكبر سنا وتدفعني إلى الحائط وهي تهددني بالتبليغ عني لممارسة الجنس مع ابنتها القاصر ذات ال16ربيعا ورغم تفاجئ إلا أني حاولت تهدئتها قليلا وأثناء ذلك حاولت دفعي مجددا فصددتها وامسكت بساعدها لامنعها من مهاجمتي وأثناء ذلك اصتدمت أصابع يدي بصدرها اللين والطري فيما زاد انتصاب قضيبي ونفرت عروقه وانتفخت ولاحظت ذلك هيا فضعفت مقاومتها لي وتعلقت عينها به مع مقاومة خفيفة منها هدأت وحاولت الخروج من المكان لكن هيهات قد اثارتني وانتهى الأمر امسكتها من ذراعها وقد تعطل المنطق في عقلي فإن كنت ساسجن فليكن الأمر يستحق ووجهتها ناحية الجدار وأنا أثنى زراعها خلف ظهرها وأدخل قضيبي بين فخذيها احركه للخلف والإمام وأنا أقبل كل. سم في جسمها المرمري وانفاسي الساخنة تلفح اذنها ورقبتها وتعالت أصوات تنهداتها المشبعة بأهات الشبق والشهوة الناريه وقمت بازاحت ثوب السباحة الذي ترتديه لا دخل قضيبي المثار حد التصلب داخلها لأسمع احلى أصوات الآهات والتمحن وطلب المزيد وزيادة قوة إدخاله وسرعته وفعلا. تركت يدها لأمسك بشعرها واحتويه كله في كف يدي وأنا ادك حصون كسها المشتعل بسوائل محنتها واديرها مرة واحدة وقضيبي بداخلها لارفع ساقها فوق كتفي وزبري يقوم بحرث أرض كسها العطشة للجنس ولم أدر بنفسي إلا وأنا اقذف لبنى كله في أعماق رحمها المشتاق لمني يرويه وانقطعت أصواتنا وأنا احملها خارجا السرير وأعود فاكمل حمامي وأخرج بعد ارتدائي لملابسي وذهبت فورا لغرفتي اتصلت بمدام مشيرة لاخبرها عن قبولي لطلبها وبالفعل سجلت خروجها في نفس اليوم وأنا قدمت استقالتي وذهبنا لقصرها المشيد في القاهرة وكنت أتعامل ومادلين كالمخطوبين ونخرج نروح السينما ونتمشي عالنيل ونتعشي في المطاعم ونهزر هزار برئ كأن اللي حصل بينا كان مجرد حلم وعدي حددنا ميعاد الزفاف مع معارضه كبيرة من عائلتي لكن بالنهاية رضخوا لرغبتي وطبعا عشان محدش يتكلم عن الفروق في الطبقات عينتني مدير لأحد المجموعات اللي تملكها وبالفعل لأني زكي قدرت افهم الشغل بسرعة وأثبت جدارتي وعليت نسبة مبيعات المجموعة وحولت نسبة الخسارة لصفر وده فتحلي أبواب كثير من السلطة والنفوذ والمال بعد فترة قررت اخد مادلين في رحلة نستعيد بيها شهر العسل بس حصل اللي غير حياتي وايه اللي حصل ده اللي هنعرفه في الجزء اللي جاي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ الجزء التاسع ذهبنا أنا ومادلين في رحلة إلى أحدى الجزر السياحية وقضينا أربع ايام في كوخنا لم نخرج منه وبعدها قررنا الذهاب لممارسة الاسكاي دايفينغ وبالفعل اتممنا الإجراءات وكل شي جاهز وركبنا الطيارة وهوب نطينا عند الارتفاع المطلوب وفيما انشغلت أنا بأداء بعض الشقلبات البهلوانية واكتفت هيا بلابتسام وهيا تراقبني وحان وقت شد حبال المظلات واتفقنا أن نشدها معا واحد اثنان ثلاثة وفيما ارتفعت أنا أكملت هيا. سقوطها الى الأسفل وهيا تحاول شد حبال مظلتها الاحتياطية ولكن لم تفلح وراقبتها تسقط حتى تصادم جسدهاا ألرقيق بالارض وفقدت الاحساس بما حولي ولم أفق سوى في المشفى بعد مرور كنت في حالة صدمة وشبه غيبوبة بدأت باستعادة الوعي وأنا اسأل عنها ماذا حدث لها كنت أحاول تكذيب نفسي وذاكرتي وأقول أنه ربما حلم مزعج أو كابوس مقيت وهداتني الممرضات حتى أتى الطبيب رجل اصلع قليلا يبدوا هادئا وبدأ يسألني عن ذكريات وآخر شئ اذكره وعن احساسي بأطراف وانتهى بأن شرح لي أن ما حدث حقيقة.وإن مادلين ماتت وبسبب حالة جثتها السيئة أسرعت عائلتها بدفنها وهنا صمت بعد علمت بالحقيقة وأن كنت لم أحب مادلين يوما إلا أنها كانت زوجتي ومسؤولة منى وذالك ما اغضبني بدأت أحاول النهوض فشعرت بخدلان في اطرافي وتنميل وذلك بسبب فترة الغيبوبة الطويلة نسبيا وجائتني ممرضة لاتينية جميلة بعكازين لامشي عليهما فرفضت وقولت لها سانهض وحدي وكنت أملك خبرة سابقة في عمل التمارين والعلاج الطبيعي وذلك ما حافظ على صحتي لذلك اليوم وبدأت باستعادة السيطرة الكاملة على اطرافي أصابعي وكفى معصمي كتفي وأصابع قدمي وقدمي وساقي ووقفت وبدأت بالمشي حتى استعدت قدرتي على المشي وهكذا حتى بدأت أمارس تمارين القلب وتمارين وزن الجسم واستعدت قدرتي الجسدية في خلال يومين وبدأت ماريا وهو اسم الممرضة تنسج خيوطها حولي لكني لم أكن ساذجا ومع محاولاتها لتفتنني كنت اصدها حتى احبتني بحق وفي يوم دخلت الملحق الخاص بغرفتي لأخذ حمامي المعتاد بعد التمرينات وقد بقى يومان لرحيلي خلعت ملابسي وجسدي يقطر عرقا من ما بذلته من مجهود وفتحت الماء البارد لاعوض جسدي عن الجو الحار وازيل اثار المجهود من فوق جسدي وفيما كنت مشغولا بوضع سائل الاستحمام الرغوي على جسدي أجد بضع أصابع تتلمس ظهري وكتفي وتدلكهما التفت لأجد ماريا صاحبة النهدين العارمين والمؤخرة البرونزية السمراء وشفتيها المكتنزتين وبين ساقيها يختفي ذلك المتوحش في عرينه المكسو ببعض الشعر الخفيف و هجمت فوقي تحتضنني وقد كانت بطولي تقريبا لذا لم تواجه مشكلة بامتلاك شفتي السفلية لتتسلل بلسانها داخل فمي تبحث عن لساني ليتصارعا صراع امتلاك من يسود المكان ولم أتركها تفوز ونقلت المعركة لفمها ويداي تعبثان بكل شبر في جسدها تصلب قضيبي حتى أدخلته مستعينة بمياه الدش المنهمرة وسائل كسها النازف كنهر من العسل وبدأت تتاوه فرفعتها من ساقيها لتلتف بهما حول وسطي وتلتقي شفاهي هذه المرة بحلماتها السمراء الشهية و قضيبي يحتك بجوانب كسها الساخن وتلتقي أعيننا للحظة توصل مشاعرها إلى ففهمت ما ترمي اليه لكن لم أتوقف استمررت في نياكتها حتى اضطررنا للنزول على ركبتينا من التعب وفي لحظة امتلأ قضيبي بمنيي وانطلق يصب دفقاته الدافئة في أعماق رحمها وتبعتني هيا بإطلاق شهوتها ففاض مهبلها بسوائلنا وأكملت حمامي قمت بحملها حتى غرفتي ونمت بجانبها وشعرت بها تفيق عند الفجر وتقوم من جواري وتذهب الى غرفتها وتفاجئت في اليوم التالي برسالة منها تودعني فيها وأننا لا يمكن أن نكون معا لأنها متزوجة وما حدث هو بالنسبة لها حلم جميل وكانت تريد أن تفارقني واخر ما تراه هيا ابتسامتي وأنا نائم وإلا انساها أو انسي اجمل ليلة في حياتنا كما وصفتها بدأت أستعد للسفر وعدت إلى حياتي الطبيعية لافاجئ بموت مشيرة هانم انتحار حزنا على ابنتها كما ذكروا لي لكني أعرف تلك ألمراة الحديدية .. وعلمت أن ما حدث هو موت مدبر ولكن من هذا ما سنكتشفه في الحلقة القادمة في الجزء العاشر... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ الجزء العاشر وقفنا لما سمعت خبر وفاة حماتي مشيرة هانم قال ايه انتحرت الكلام مدخلش دماغى مهما كان الست دي صعب تموت بالطريقة دي وكمان ده بيشير ليا كالمستفيد الوحيد من موتهم لان مدام ماجدة اخت مشيرة تخلت عن نصيبها وبدأت اجمع خيوط الأحداث لقيت المنافس الوحيد لينا في السوق شركة يديرها أحد حيتان رجال الأعمال واسمه على مسمى حاتم القرش مالك مجموعات القرش الاقتصادية متحكم بحوالي70%من عقود النفط والحديد والذهب والموادالغذائية كل ما يجلب ثروة يحتكره ذلك الشخص ولا أحد يستطيع منعه رجل في الستين من عمره يملك عزيمة شاب في العشرين لطالما أعجبت بقوته ونفوذه الخارق البني آدم ده كان بيحكم البلد حرفيا والمجموعة اللي ورثتها كانت المنافس الوحيد للكائن ده تخيلوا مقدار الخوف اللي كنت فيه شاب في الثانية والعشرين من عمره تحت الضغط ده وحولوه لحماس وقوة وبدأت بجمع المعلومات عن صفقاته وصدقوني كلف الأمر ثروة عشان اجمع معلومات تقدر تأثر على شغله وبالفعل بشطارتي ومجهودي بعد شهرين قدرت اخد منه 3مشاريع كبار وتوكلين لشركات عالمية وخسر بسببي 100مليون دولار بس طبعا بالنسبة له كانوا فكة وملاليم لكن للأسف لفت نظره ودي كانت بداية المشاكل بدأت اامن نفسي والأوراق المهمة في شركتي لحد ما فيوم لقيت المساعد بتاعه طالب يحدد معايا معاد ودي في حد ذاتها كارثة أنا اه كنت متحمس لفكرة المنافسة بينا بس ده ممكن يطيرني بكلمة منه هلاقي المجموعة اختفت طلبت مكان عام من خوفي ووقع اختيارنا على أحد مطاعم القاهرة المشهورة لافاجئ أن خطتي انقلبت عليا وحجز المطعم كله يعني انا وهوا بس في المكان حتى طقم الخدمة جايبه من عنده دخلت المطعم والجارد بتوعي فضلوا بره مع الجارد بتوعه قعدت قدامه على ركنه مختارها بتطل على النيل وبدأنا الكلام مساء النور حاتم باشا أهلا بيك كريم بيه قبل اي حاجة احب اهنيك على الصفقات الأخيرة وكمان انك مخوفتش تلاعبني أنا بدأت زيك من الصفر لحد ما جاتلي فرصة عمري ومسكتها بأيدي ومفلتهاش واديك شايف أنا وصلت لايه بمجهودي وانتا زي معتدمتش بس عالثروة اللي ورثتها وبدأت تصرف فيها زي الاغبياء بالعكس استغليتها في أنها تجيبلك معلومات تكبرك اوعى تفتكر اني مضايقك لالالا أنا كان ممكن امحيك في لحظة من ساعة.ما اتجوزت مادلين ولحد دلوقتي اللي متعرفوش أن في قنبلة متثبته في عربيتك برنة موبايل كنت وديتك عند مراتك بدأت أغضب وانفعل واقوله انتا مش إله يا حاتم أنا إن كنت قبلت دعوتك فدا عشان دي الأصول والواجب أن دعوة الكبير متتردش لكن إهانة ليا مقبلهاش لو فيها موتي وسيرت مراتي متجيبهاش على لسانك تفاجئت بيه بيضحك بصوت عالي بعد متصورت أنها هتبقي حرب بينا قالي أهدأ وافهم كلامي أنا قصدي انك في أيدي وقت منا عايز كنت موتك قولتله الأرواح بيد خالقها ولو سمحت كفاية كده أنا ماشي مسكني من أيدي وقالي عفالم عليك يا ولد ودي كلمة بلدي بمعنى جدع أو برافو بصيتله قصدك ايه. قالي كنت عارف ان اختياري صح اختيار ايه حضرتك. قالي اقعد بس وأنا هفهمك انتا عارف ان عندي بنت واحدة بعد ابني ما مات بس انتا متعرفش ان ابني كان جوز مراتك الاولاني الطيار اللي خرج عن طوعي واتجوز بنت شهيرة المنافسة الوحيدة ليا واللي هيا نفسها قتلته بموضوع حادث الطيران إياه. أنا كنت عارف ان رجال الأعمال بيعملوا أي حاجة عشان الفلوس بس متصورتش الموضوع ده قالي بص بقى ندخل في المفيد أنا عايزك تتجوز بنتي بس لازم تفهم بنتي مش طبيعية قولتله يعني ايه قالي يعني مشلولة صدمت من الكلمة قالي أنا كنت عارف أخبارك انتا ومادلين وأنك مخونتهاش طول فترة جوازكم رغم أن فيك كل مميزات الراجل الجذاب حتى اني بعتلك اللي يحاولوا يغروك عشان أتأكد منك وطلعت راجل أما حوار الممرضة بتاعت المستشفى فانتا كنت عازب وكنتوا لوحدكم فمقدرش الومك وعشان كنت محافظ على مراتك برغم عدم حبك ليها هتحافظ. على بنتي وثروتي بعدي بدأ صوته ينعم ونبرته. تتغير كأنه ابويا وبينصحني وبالفعل فده مكانش ينفع اقوله لا الموضوع فيه منفعة ليا من كل النواحي أمان وسلطة ونفوذ وثروة قالي بس بشرط قولتله أومر قالي ثروتي هتتكتب باسم بنتي وملكش غيرادارتها وده طبعا في حالة موتي قولتله طب أنا هستفاد مهو كده هكون تحت سيطرتك وهفضل زي ما أنا قالي مش بقولك لو مكنتش سألت السؤال ده كنت هعرف اني غلط اولا مجموعتك هتكبر ثلاث أضعاف وكمان هدخلك المجلس بس بعدين لما تكمل سنك المطلوب وأخيرا نسبك معايا هيفتحلك سكك كتير متتخيلهاش ونفوذ تمشي بيه إي مشروع أنا يا بني ملك البلد دي ومفيش ورقة واحدة تثبت اني بعمل حاجة مش مظبوطه وده سر نجاحي لحد النهارده أقبل بس وهتبقي الملك هتبقي اقوى حتى من الحكومة وفعلا قبلت ودخلت عالم تاني بعد جوازي من ملاك اجمل انسانة شوفتها في حياتي واللي بجد قلبها أطيب من مخلوقات كثير حواليها وأولهم مرات ابوها اللي من يوم رجلي خطت في ثراايتهم وهيا بتبصلي بكل حقد وبغض مع محاولات منى لتلطيف الاجواء معها ونجحت بالفعل في ذلك بعد فترة وكانت ملاك تتحدث معي في كل شئ وتطلب منى أن أصف لها العالم لأنها لا تراه إلا عن طريق الانترنت والتلفاز أو حكايات صديقاتها ابتسمت وقولت لها لابد أن تجربي الحياة بنفسك وكانت قبل زواجي منها لا تخرج لخوف والدها أن يصيبها مكروه فأخذتها بعد اقناعي الباشا الكبير ووعدي بابقائها سالمة ولو بحياتي وهنا لاحظت لمعة في عين زوجته اقلقتني لكن أخذت حذري فقط واخذتها في إحدى الغواصات المخصصة لرؤية ما تحت الماء وبالفعل شاهدت فرحتها وهيا تشاهد الاسماك والشعاب المرجانية وعدنا إلى الفندق حيث قضينا ليلة رومنسية وفي الغد ذهبنا للقفز بالمظلات وهذه المرة ربطها حول وسطي ويديها حول صدري وتفقدت عدتي أكثر من مرة حتى شكت بالأمر فتعللت بخوفي أن يصيبها مكروه وبالفعل قفزناوقمت بحركاتي المعتادة وهيا كانت تتمسك بي أكثر وتصرخ في أذني حتى أوقف ما أفعله وبالفعل أوقفت شقلباتي وشددت حبل المظلة. وكم كانت سعادتي حين فتحت وسار كل شئ بصورة طبيعية لاجدها تديروجهي نحوها وتقبلني لأول مرة أشعر بالحب لها وبادلتها القبلة حتى قاطعني الخبير ليخبرنا أن نتوقف لأننا في مكان عام وقد يرانا ***** أخذت زوجتي العزيزة وركبت سيارتي لنعودلمنزلنا وقد قررت آلعودة بالسيارة على الطريق لاطيل رحلتها قليلا وحين خرجنا من حدود شرم الشيخ ودخلنا الطريق السريع فوجئت بسيارة تتبعنا ويطلق علينا النار وكانت حوادث الخطف منتشرة فتظاهرت بتهدئت السرعة ليحاول تخطي وقطع الطريق على وحين مر بجانبي أطلقت النار من مسدسي الشخصي على. إطار سيارته فانقلبت بسبب محاولته السيطرة عليها وأكملت طريقي وأنا أسرع خوفا من وجود كمين. آخر ولم يفارق مسدسي ساقي طول الطريق حتى وصلنا منزلنا وفيما نبهت الحراس لأي شئ حملت ملاك بين ذراعي حتى الغرفة بالأعلى ونظرت 8 إليها فلم أجد ذرة خوف في وجها بل أمان تام ونظرة حانية تطلقها نحوي خرجت نحو شرفة الفيلا انظر يمنة وسيرة ابحث عما يثير الريبة في قلبي ولم أجد فاطماننت وعدت نحو سريري اضمها لصدري واسالها أن أصابها مكروه فابتسمت وقالت كيف يصيبني شي وانت بجانبي يا دنيتي لم أستطع الرد وبما ارد على هذه الكلمات والثقة المفرطة رن هاتفي لأجد حماي يهنئني فسألته عن أي شئ فقال حمل امرأتك ألم تخبرك فنظرت إليها حامل فنظرت والدموع في عينيها وهزت رأسها بابتسامة خجولة لتعلن عن سعادتي العارمة ظللت أركض في أنحاء غرفة نومنا واركل ما أجد أمامي وقفزت أتلمس بطنها واضع اذني لاحاول سماع دقات قلب الطفل أو أشعر بركلاته لكنها ضحكت واخبرتني أنها في الشهور الأولى ولم يصبح هناك قلب للطفل أو اقدام ليركل وكأن فرحتي بقدوم طفلي انستني كل العالم فخرجت أصرخ وأقول ستصبح أبا وذهبت للحرس في الخارج واخبرتهم عن مكافئة ستة أشهر لكل منهم وكذلك الخدم وموظفي الشركة والمجموعة واتصلت بوالدتي لتأتي وتعتني بزوجتي وطفلي حتى أنني أرسلت لها طائرتي الخاصة لتحضرهاوبالفعل قلب الام رغم غضبها على لزواجي بدون رضاها سامحتني بعد علمهابحمل زوجتي واحبتها امي بقدر حبي لها واعتنت بها جيدا حتى جاء موعد ولادتها المنتظر وهنا تتغير أشياء كثيرة في قصتنا الطويلة ونتابعها في الجزء التالي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ[/SIZE][/COLOR] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
القناص | السلسلة الأولي | عشرة أجزاء | (( قصص منتديات العنتيل ))
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل