ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
شغلى وجميلاته.. احمد وقططه الاتناشر
احمد والارملة والمطلقة والمتزوجة وبنت البنوت
الجزء الاول
اسمي احمد تحتمس 40 سنه من برج العذراء طولي 175 ووزني 90 وجسمي فتنس معضل خفيف شغال في شركه مبيعات كبيره كنت فيها مندوب بعد كدا اترقيت وبقيت مشرف شغلتي اني ادرب المناديب الجديده علي شغلها وكدا المهم علشان مطولش عليكم.
كل الناس اللي كان بيدربوا تحت ايدي كلهم رجاله لان ف مشرفه تانيه بتمرن البنات لغايه اما حصلت حاجه مجتش ع بالي وان زميلتي عملت حادثه وقرر المدير يشيلني كل الناس اللي معاها وكلهم كانوا عاديين بس فيه واحده لفتت نظري فضلت مركز معاها كان اسمها سلمى مطلقة حتة ملفاية جامدة نيك من برج الجوزاء عليها جسم جامد فشخ طولها 170 ووزنها تقريبا 62 وعليها رجل تتاكل اكل واصولها من الصعيد من المنيا.. نسيت اقولكم انا مدمن رجلين شويه... اول ماشوفتها الصراحه ريلت عليها بس بيني وبين نفسي قولت امسك نفسك ياواد بس على مين الواطي فضحني ااقصد (زوبري) اتكسفت جدا وحاولت اداري بس لقيت واحدة من البنات دول قاطعه عليا ومركزه ع زوبري وقاطعه على كل اللي بيحصل وكانت اسمها ميادة ارملة من برج الحوت وهى من بورسعيد اصلا ودي هيبقي ليها دور بعدين المهم اتكسفت ودخلت الحمام ومبقتش عارف اعمل ايه انا متعود لو هجت اوي لازم اضرب عشرة وانا متعود اني اضرب عشره علشان ارتاح فضلت فى الحمام ربع ساعه وزوبري لسا واقف فوجئت وانا فى الحمام ان فيه حد دخل وفضلت مركز فى الصوت لغايه اما عرفت انه ادهم زميلي فى الشغل ولقيته دخل الحمام وعمال بيتأوه ويشتم ويشخر استغربت جدا للدرجه انى طلعت فوق القاعده علشان ابص على الحمام اللي جنبي علشان اعرف هو بيعمل ايه لقيته فاتح الكاميرا بتاعت التاب بتاعه ومراته فاتحه الكاميرا وهو عمال ينيكها كاميراااا وبصراحه كانت لبوه فشخ وجامده اوي واللي هنعرفه بعد كداااا ان اسمها ندى 30 سنة طولها 172 ووزنها 70 كيرفي وبزازها كبيرة شويه وطيزها كبيره وهى من برج العقرب وهى من الصعيد من الاقصر او اسوان ونوبية شوية وفضلت مركز ولقيت نفسي بهيج اوي ع كلامهم وانا ببص مركز ف التاب وجوزها هايج لقيت ان مراته ندى عملت حاجه غريبه لقيتها بتقول لجوزها تفتكر لو حد شايفنا الوقتي وبيضرب عشره على كلامنا دا هتعمل ايه يا حبيبي لقيته رد بسرعه وقالها مانتي عارفه يا كسمك اني بهيج من الكلام دا ونفسي اصلا حد ينيككك معايا وانتي كمان يا لبوه هتستعبطي ولا ايه انتي لسا امبارح متخيله ان بتاع الغاز بينيكك وانا بتفرج عليكوا بعد ما انتي اصلا هيجتي كسمه بقالك 4 ايام.. لقيتها سالته قالتله تحب مين فى الشغل ينيكني معاك يا حبيبي لقيته رد اجابه خلتني انطر لبني كله فى ثانيه وكان الرد كالاتي احمد يا قلبي زميلي ف الشغل دا انا نفسي اصلا احمد ينيكك معايا على سرير واحد اصل شكله جامد نيك ومززز اوي. ردت مراته ندى وقالتله طيب ماتعزمه على الغدا بكرا مش بتقول انه اترقاااا كل دا وهو فى الحمام المتناك وانا جبت 3 مرات وبتاعي نام ومش عارف اخرج لايسمعني..... وهو مغمض عينه لقيت مراته ندى بتبصلي من التاب وبتغمزلي وكانها شايفاني فضلت اكدب نفسي بس فى الجزء التاني هتعرفوا اللي هيخليكواااا تفهموا هي ليه كانت بتعمل كدا
وعزمنى ادهم على الغدا فى بيته وطبعا انا عارف ان العزومة دى هتخلينى انيك مراته الصاروخ ندى قدامه وبرضاه ويمكن انيكه هو كمان
ده غير تفكيرى فى ميادة الارملة وسلمى المطلقة – اللى عرفت بعد كده انى جوزها الخمسين اللى نزل فطيرة القشطة نمرة خمسين بزبره فى كسها ومهبلها - ونجلاء بنت البنوت زميلتنا برضه اللى من برج الدلو..
الجزء الثانى
سانتقل الان الى الحديث بالفصحى بعد العامية المصرية لاروى ما جرى بينى وبين ندى التى تظاهرت هى وزوجها ادهم بالتمنع التام تجاهى
مما جعلنى اتجه الى نيكها وهى نائمة دون وعيها ودون وعى زوجها ادهم زميلى وكان من الواضح انهما قد احبا ذلك وارادا ان اعفيهما من الحرج بان اكون انا المعتدى عليها والبادئ وان لا يظهر هو بصورة الديوث الذى يقدم لزميله زوجته لينيكها ولا تظهر هى بمظهر العاهرة التى تسمح لزميل زوجها بالعمل بنيكها بارادتها ..
بعد أن توطدت علاقتي بأحد زملائي في العمل ادهم إلى درجة كبيرة حيث كنا نقضي كثيراً من الوقت سوياً سواء في شقتي أو في غيرها وأصبحت أزوره كثيراً في منزله وهو شاب متزوج ولديه بنت تبلغ من العمر عشر سنوات أما عن زوجته فقد تزوجها وهي صغيرة جداً وتملك من الجمال الكثير في بدايه علاقتي بهم كانت زوجته عندما تجلس معنا ترتدي حـجـابها كونها محـجـبة أصلاً لكن بعد أن توطدت علاقتي بهم إلى درجة كبيرة أصبحت في وجودي لا تشعر بالحرج أبداً وكنت مريحاً جداً معهم وكريماً وأتعامل مع صديقي وزوجته بكل الاحترام حتى أنها لم تعد ترتدي الحـجـاب أثاء وجودي عندهم ولا تخلو جلسة من سهراتي في منزلهم من بعض الحميمية وبعض المزاح اللذي لم يكن زوجها يحب أن يصل إلى حد يمس الحياء رغم انني كنت ألتمس من زوجته أحيانا تلميحاً ولو لم يكن من وراءه قصد ما .كانت زوجته جميلة الوجه وجسدها ممتلئ وصدرها أحس بجماله من بلوزات البودي اللي كنت أراها فيها وكانت في غالب الأحيان ترتدي بناطلين الجنز الضيقة التي كثيرا ما كان يثيرني النظر ألى منطر فخذيها الجميلين وذلك الانتفاخ الجميل بينهما موضع كسها كنت من حين لأخر أسترق النظر إلى مواطن الاثارة في جسدها الجميل صدرها البارز المنتفخ فخذاها وطيزها الممتلئة ولكن كل ذلك بدون أن تشعر هي أو زوجها بشيء من ذلك.
صحيح أنني كنت كثيراً ما أشتهي أن أفترس ذلك الجسد وأقطع كسها بإيري واستبيح صدرها مصاً وعضاً ولكني كنت أعود وأقول إنه صديقي ولن أغامر في صداقته أبداً حتى أنني لم أحاول أن أشعرها بأي رغبة في نياكتها بالرغم من أنني كنت في أرائي أبدو قريباً جداً منها حتى أنها أحياناً كانت تشكو زوجها لي وكنت ألومه دائما بأنه يملك جوهرة ثمينة ولا يجوز أن يزعلها وكثيراً ما كان يعجبها مديحي لها ولكني لم أتمادى فيه إلى حد المغازلة
في أحد الأيام كنت معزوماً عندهم على الغداء وذهبت إليهم ومعي بعض العصائر والحلويات التي كنت اعرف أنها تحبها كثيراً ما حدث ذلك اليوم أن صديقي وأنا في منزله أراد أن ينزل إلى الماركت القريب من البيت ليحضر بعض الأغراض الناقصة لاستكمال الطعام حاولت أن أنزل معه ولكنه رفض بشدة وبذلك بقيت في البيت انا وزوجته وابنته خطر الكثير في بالي وأنا أرقب ذلك الجسد الذي يتحرك امامي في المطبخ باأنوثة مغريهة جداً جعلت أيري ينتصب أشد انتصاب وقررت المحاولة فدخلت المطبخ -ومطبخهم مفتوح إلى الصالة- بحجة أني أريد صحنا للسجائر فأشارت إلي أن أتناول واحداً من الرف المقابل لها تماما لأنها كانت منهمكة في جلى بعض الصحون عندها اقتربت منها لدرجة كبيرة ألصقت معها أيري بطيزها الممتلئة ولم تحرك ساكناً عندها أخذت صحن السجائر وتراجعت قليلاً وأخذت أحدثها عن ما تطبخه وعينيّ مسمرتان في طيزها الحميلة فكرت كثيراً أن أنقض عليها ممسكاً بها لأغــتـصبها شاءت أم أبت ولكني تراجعت عن ذلك ربما لأنني أحسست بثقتها العالية بي حتى ظننت أنها اعتبرت التصاق أيري بطيزها للحظة حركة غير مقصودة وهكذا تراجعت إلى الصالة وأخذت ألاعب ابنتهم التي كانت تحبني جدا ولا تفارق حجري في أغلب جلساتي عندها جاءت الفتاة لتجلس في حضني عندما بذأت أمها تنقل الصحون إلى طاولة السفرة في الصالة وتصادف أن جلست البنت في حضني فأحست بتصلب ايري تحت طيزها الصغيرة فما كان منها إلا أن نزلت ومدت يدها تلمس أيري وتسألني ما هذا عمو وانتبهت أمها إلى ذلك فلمحتها تبتسم ابتسامة حاولت أن تداريها أخذت الفتاة من يدها تقول لها تعالي ساعديني في نقل الصحون أحسست بالخجل من ذلك الموقف للحظة ولكن قدوم صديقي أنهى كل شيء في ذلك اليوم ولمحت زوجته تنطر إلى أيري لتتأكد من انتصابه أو لا ولكنني لم اشعرها بإنني رأيتها تنطر إليه تناولنا الغداء وجلسنا نحتسي الشاي ونأكل الحلويات ونتحدث أحاديث عادية ولكنني لاحظت أن زوجة صديقي تطرح أحاديث فيها شيء من الاثارة وكان صديقي ينهي الحديث فيها بسرعة ذهبت إلى البيت وعندما أويت إلى الفراش بدأت أفكر في جسدها الجميل وأخذت أحلم بشفاهها تقبل أيري وتمصمصه حتى أثارتني هذه الأفكار جداً ونمت وأنا أحلم بها
مرت عدة أيام لم أزورهم فيها لكنني كنت أحادثهم بالهاتف كل يوم و كانت حين ترد على مكالماتي تدعوني هي وصديقي لزياترتهم إلى أن اتفقنا أن أزورهم في سهرة يوم الخميس وكنا حينها في يوم الثلاثاء وطلبت من صديقي وأنا أحادثه في التلفون أن يأتيني في البيت لمناقشة بعض الأعمال حاول أن يؤجل ذلك إلا أنه أتى بعد إصراري على مجيئه وكنت أخطط فعلأ لطريقة أنيك فيها زوجتة الجميلة وكان من عادة صديقي عندما يدخل بيتي أن يضع الموبايل وعلبه السجائر والمفاتيح على الطاولة فور دخوله ويأخذ حريته في بيتي على الآخر كوني أسكن لوحدي . المهم مر الوقت ونحن نتكلم ونحتسي الشاي والقهوة إلى أن قرر صديقي الذهاب إلى البيت فحمل الموبايل وعلبه السجائر واستأذن وذهب وكنت قد خبأت مفاتيحه دون أن يدري وذهب ولم يتذكرهم بعدها بقليل رفعت التلفون وطلبت منزله فردت زوجته وتكلمنا قليلا وأخبرتها أن زوجها ذهب إلى البيت ولكنه نسي مفاتيحة عندي وأنني سأحضرهم إليهم وبعد أن أنهيت مكالمتي التلفونية ركبت سيارتي وأنطلقت إلى أقرب مصنّع مفاتيح ونسخت نسخة عن مفتاح شقته ومفتاح العمارة التي يسكن فيها و ذهبت إليهم وأعطيته المفاتيح ولم أقبل الدخول رغم كثرة إلحاح صديقي بتناول فنجان من القهوة.
جاء يوم الخميس وعند المساء كنت قد رتبت أموري على أن أقطع ذلك الجسد وأشبع رغبتي في نياكتها فأحضرت علبتين من الجاتوه متطابقتين تماما بمحتوياتهما وقمت بفتح كل قطعة من إحدى العلب ووضعت في داخلها قليلاً من المنوم وأعدتها كما كانت وحملتها إلى السيارة وذهبت إليهم بعلبة الجاتوه وسهرنا سهرة لم أرد أن تكون طويلة شربـنـا فيها الشاي والقهوة ولأنني كنت أعلم مدى حبهم لتناول تلك الأنواع من الجاتوه انتطرت إلى أن أتت زوجته بعلبة الجاتوه ووضعت الصحون وبدأت توزع القطع في الصحون لحظتها تظاهرت بمكالمة هاتفية على الموبايل بضرورة ذهابي بسرعة لكون أحد أصحابي في مأزق ورغم إصراره أن أتناول قطعة واحدة من الجاتوه قبل أن أذهب لكنني اعتذرت بشدة وذهبت مسرعاً رحت أتفتل بسيارتي في شوارع المدينة وأمضيت قرابه الساعتين قبل أن أعود إلى المنزل وأتصل بهم على هاتف المنزل ولكن أحدا لم يجب رغم أنني كررت الاتصال أكثر من مرة فأخذت كمرة الفيديو وذهبت بسيارتي باتجاه منزلهم فلا بد أنهم قد نامو جميعا بتأثير المنوم وقبل أن أفتح الباب بالمفتاح الذي قمت بنسخه حاولت الاتصال بصديقي على جواله ولكنه أيضاً لم يرد عندها تأكدت من نومهم جميعاً ودخلت العمارة ومن ثم فتحت باب الشقة بكل هدوء فوجدت بالأنوار مضاءة فدخلت على رؤوس أصابعي ولم أجدهم في الصالة فتوجهت إلى غرفة النوم وكان كما توقعت ثلاثتهم غارقون في نوم عميق كانت تنام إلى جوار زوجها على السرير وتضع فوقهم غطاءاً صيفيا رفعته بسرعة عنهم فإذا بها ترتدي قميص نوم تكشف عن فخذيها الجميلين مددت يدي بسرعة لتمسح بقوة نعومة فخذيها وترفع في نفس الوقت قميص نومها إلى الأعلى وتستقر يدي على طيزها الرائعة المغطاة بكلوت أزرق اللون صغير يدخل بين فلقتي طيزها الكبيرة الممتلئه وهي تنام على جنبها الأيسر متجه نحو زوجها الغارق في النوم قمت بتركيب الكمرة بحيث أصور كل لحظة وأنا أنيكها ومن ثم عدت إلى ذلك الجسد الجميل وقلبتها لتستلقي على ظهرها وشلحتها الكلوت لأرى كسها الوردي المنتفخ الجميل لم أتمالك نفسي وقبضت عليه بيدي بمنتهى القوة ولكنها لم تحرك ساكنا و أردت أستكشاف ذلك الكس الجميل بيدي ومن ثم بلساني وياله من كس رائع قمت وخلعت كل ملابسي وبدأت بصعوبة أخلع عنها كل ملابسها لتبقى أمامي مستلقيه على ظهرها ونهداها الجميلان يصرخان لي أن أبدأ بتقطيع حلماتها بفمي وبدأت معركتي الجميلة مع ذلك الجسد النائم وعلى سرير زوجها وبحضورة كانت متعتي لا توصف وأنا أقبل تلك الشفاه الجميله وأيري يدق جدران كسها في الأعماق بكل قسوة وقوة ويدي تعتصران نهودها الكبيرة الجميلة بلا رحمة ولم تحرك ساكناً مكثت أنيك كسها أكثر من ربع ساعة وهي فاتحة الرجلين ولا تشعر بشيء مما يحدث إلى أن قاربت على القذف فأخرجت أيري من كسها وبدأت أقذف حممي بين نهديها الجميلين وعلى شفتيها النصف مفتوحتين ليدخل قليلاً من الحليب إلى فمهاوأخذت أمسح رأس أيري بشفاهها الغضة وأمسكت الموبايل والتقط عدة صور لأيري فوق شفتيها ومنظر الحليب عليهما وعدت أستمتع بذلك اللحم الطري النائم أمامي و أنا اعبث بيدي في كسها وعلى صدرها ألى أن عاد أيري ينتصب بقوة أكبر عندها رفعت ساقيها الحميلتين إلى أعلى وأولجت أيري الجبار مخترقا كسها بقوة أكبر مما سبق وليبدأ معركة جديدة في نيك كسها بدخول وخروج ينتفض جسدها النائم كله مع كل دخول لأيري في أعماق ذلك الكس المنتوف الشهي إلى أن بدأت أحس بأصوات تنهدات تنطلق منها حينها خفت أن تستيقظ ولكنني لم أستطع التوقف عن نيك كسها بكل قوة وأحسست انها مستمتعة وهي نائمة فلربما بدأت تحلم بكسها الذي ينتاك بلا رحمة وفي أثناء دخول أيري وخروجه في كسهاأحسست بها وقد أتتها الرعشه الجنسية مما أثارني أكثر وجعل حركة أيري مع عسل كسها تزداد قوة وسهولة وقاربت على القذف ولكني لم أرد أن أقذف في كسها بالرغم من انني أحببت أن أقذف فيه حليب أيري ليروي ذلك الكس الجميل لكنني خشيت أن تحمل مني وأخرجت أيري لأقذف حممأ على بطنها وصلت إلى صدرها وأنزلت رجليها عل السرير وأمسكت بيدها ووضعتها على بطنها لأمسح بها الحليب على كل بطنها وصدرها وعندما نزلت عنها لفت نظري تلك الطـفـلة النائمة على سريرها فتركت الأم مستلقية وهي عارية وذهبت لأستكشف ذلك الكس الصغير وفعلاً خلعت عن الطـفـلة كل ملابسها وبدأت أداعب ذلك الكس الوردي الصغبر وأمرر أصبعي بين أشفاره الدافئة حتى أنني فكرت أن أشق هذا الكس الصغير بأيري الضخم ولكنني تراجعت واكتفيت بتفريش أيري عليه ودس أصبعي في طيزها الصغيرة الضيقة وتحريك أيري على شفاهها التي بللتها بلعابي أثناء مصي لها ولكن أيري بدأ يطلب المزيد من النيك فما كان مني إلا ان عدت إلى جسد أمها الذي لم أشبع منه وكنت أتوق لنيك تلك الطيز الكبيرة الجميلة وقمت بقلبها لتنام على بطنها لتطهر أما أيري تلك الطيز الطرية الممتلئة أمسكت بيدي الاثنتين فلقتي طيزها لأباعد بينهما لأستكشف تلك الطيز التي تملك فتحة جميله صغيرة ضيقة جداً شككت أن تدخل أصبعي فيها ولكنها تغري أيري أن يخترقها بكل قوة ثم أحضرت أحدى المخدات ووضعتها تحت بطنها لأرفع طيزها قليلاً لكن مرونة طيزها جعلت فلقتيها تخفيان فتحة طيزها الجميلة فقمت وسحبتها إلى طرف السرير لأنزل ساقيها جانب السرير و وضعت مخدة أخرى تحت بطنها لترتفع طيزها مفتوحة حين فتحت ساقيها مباعداً بين فخذيها ووضعت قليلاً من اللعاب على اصبعي وأخذت أدخلها في فتحة طيزها الضيقةورحت أدخل أصبعي وأحركه وأدورها داخل فتحة طيزها لتتوسع قليلأ ثم حاولت أدخال اصبعين بصعوبة حين قرر أيري أنه لن ينتظر وأخرجت أصابعي من طيزها وبدات أقحم أيري باتجاه تلك الفتحة المغريه ولك رأس أيري الكبير لم يستطع الدخول بالرغم من كثرة المحاولات بعد ذلك أخذت ابحث عن شيء من الكريم أو ما شابه حتى وجدت جزدانها داخل الخزانه فأخرجت منه علبة كريم دهنت منها على فتحة طيزها وعلى رأس أيري وبدات ثانية أغرس أيري المتصلب في طيزها الرائعة حتى بدأ رأسه يدخل في تلك الفتحة الضيقة التي أظن أن أيراً لم يدخل فيها قبل أيري وبالفعل ما إن دخل رأس أيري حتى أطلقته بكامله في غياهب طيزها الدافئه وبدأت انيكها بلا رحمة وأنا أسمع تأوهات مبهمة تطلقها متألمة وهي نائمة وبدأ أيري يدخل ويخرج وحرارة طيزها تلهبه أكثر فأكثر حتى بدأ أيري يقذف حممه الساخنة داخل طيزها الجميلة ويديّ تعتصران نهديها بقسوة بعد ذلك قمت بأخذ بعض الصور لأيري وهو داخل طيزها بالكامل بعدها أخرجت أيري واتجهت إلى فمها ثانيه لأمسح المتبقي على أيري من حليب بشفاهها الجميلة ثم ارتديت ملابسي وأخذت الكمرة بعد ان أوقفت التصوير وقمت بتلبيسها ثيابها ثانيه هي وابنتها الصغيرة وأعدت الغطاء عليهم واتجهت إلى المطبخ لأبدل علبه الجاتوه التي بقيت لديهم بتلك الثانية التي كنت قد أحضرتها معي وهي لا تحوي المنوم و قد جعلتها ناقصة بالقدر الذي كانت الأولى عليه لكي لا يشك أحد بوجود المنوم في الجاتوه إذا حدث شيء من هذا القبيل وأغلقت الباب خلفي وعدت إلى منزلي بعد حفلة نيك رائعة تمتعت فيها بذلك الجسد دون أن أخسر صديقي على الأقل حتى الآن
كان أكثر ما حز في نفسي وأنا أشاهد الفيلم الذي صورته الكاميرة بعد كل تلك النياكة الممتعة أنني كنت أشتهي أن أدك أيري في ذلك الفم الجميل وشفاهه الممتلئة ترضع أيري حتى تفرغ حليبه داخل فمها.
الجزء الثالث
قصتي هذه حقيقية تماما ولها بقية عندما انتطرت أكثر من أسبوعين عرفت أن الأمر مر بسلام وعلاقتي بهم ظلت كما كانت عرفت من خلال ذلك أنها لم تخبر زوجها بما وجدته في صبيحة اليوم التالي من حليب على كامل جسدها وشفاهها وداخل طيزها عندها قررت أن أكمل بقية الخطة لنياكتها مجدداً. وهددت ادهم بفيديو نيكى لها وانى سانشره لو لم يوافق وتوافق ندى ان انيكها بوعيها ورضاها وامامه وبمباركته وبالفعل اخذنى ادهم الى منزله ولكن هذه المرة ليست كاى مرة زرته فيه ببيته من قبل.. ركزت هذه المرة على عيون ندى الجميلة
والملفت أكتر عينيها السودا الجميلة الواسعة اللي بتبتص في عينيك مباشرة وتقولك أنا عارفة جوزي جايبك الشقة ليه وعارفة هاتعمل فيا إيه.. كانت لابسة روب رمادي فاتح قافلاه على جسمها كويس، وبالطرحة، وسلمت بمنتهى الأدب.. وقعدتني في الأنتريه، وأنا اعتذرت الاعتذارات المعتادة بتاعة إني آسف إن عملتلها قلق وربكة.. وهي كانت هادية جداً، وبترد بكلمة أو كلمتين بس، وبتبص في عيني مباشرة وفيه ابتسامة زي ماتكون ابتسامة سخرية على شفايفها، وكأنها بتقول أنا عارفة وموافقة ومستنية أشوف هاتنيكني إزاي بوعيي بعدما نكتني وانا مخدرة..
سألتني تشرب إيه، فطلب فنجان قهوة مضبوط، فقامت تعمله، وأنا مش فاكر كنت بقول لجوزها ادهم زميلي إيه ساعتها، بس من الكلام معاه ومن أدائه حسيت أني لو نطيت عليها قصاده مش هايفتح بقه.. المهم، جابت القهوة، وقعدت قصادي على فوتيه، وفضلنا نتكلم شوية في حاجات عامة وأحوال البلد والغلا والأسعار لغاية الأكل ما يخلص على البوتاجاز، وخلصت القهوة، وكنت هايج جداً عليها، ومُثار جداً من هدوئها وتحكمها في نفسها وأعصابها، وابتسامة الصراحة الخفيفة اللي على شفايفها، ولقيتها فرصة فقولتلها: القهوة تحفة يا ست الكل.. تحفة بجد.. أنا عمري ماشربت فنجان بالحلاوة دي! ردت: هنياً.. ألف هنا وشفا.. تحب أعملك فنجان تاني؟ قولتلها فوراً: ياريت.. بس خايف أكون بتعبك، فقامت وخدت صينية القهوة وقالت: لأ أبداً .. تعبك راحة.. وضحكت ضحكة خلتيني حلفت بيني وبين نفسي لاتعبها واريحها..
أول ما غابت في الكوريدور، قولت لجوزها: خد راحتك وماتعملش حساب لوجودي.. قوم غير هدومك جوه عشان تاخد راحتك .. وقام فعلاً دخل أوضة من الأوض وقفل الباب وراه، فقمت أنا فوراً رايح ناحية المطبخ، وأول ماشوفتها واقفة قدام البوتاجاز بتعمل القهوة قلبي كإنه انخلع من مكانه من سعادة إني هانيكها دلوقتي حالاً وجوزها جوه بيقلع هدومه.. قربت منها وقولتلها: أنا آسف إني تعبتك يا مدام ندى.. قربت واحدة واحدة، لغاية ما لزقت فيها من جنبها الشمال، ومسكت إيدها الشمال ورفعتها على بقي وبوستها وانا بقولها: تسلم إيدك يا ست الكل.. وبوست تاني: تسلم إيدك بجد! وقلبت إيدها وبوست بطن كفها: تسلم إيدك ألف مرة! وبدأت ألحس بطن كفها، وأحسس على ضهرها، ونزلت بإيدي أحسس على طيازها اللي كنت هاموت أفتحهم وألحسهم من جوه.. قالتلي بهمس: إيه ده إنت بتعمل إيه! لا لأ مش كده.. جوزي بره ياخد باله! قولتلها بهمس وأنا صباعي جوه طيزها، وزانقها في البوتاجاز وزبي هايفرتك البنطلون وبيحك في فخدها: ماتقلقيش.. جوزك عاقل .. جوزك عاقل ومش هايمانع.. وانتي باين عليكي ست ذكية وبتحبيه وبتحبي مصلحته، والشغل كله اليومين دول بيمشي بالطريقة دي.. وانا عايز احبك وانتي واعية وصاحية وراضية زي ما حبيتك ومتعتك واتمتعت معاكي وانتي نايمة هه.. عارفة ولا مش عارفة! كنت ببص في عينيها، فلقيتها بتتنهد تنهيدة تحرق وبتقول: عارفة..
خدتها في حضني وبوستها، ومصيت لسانها، وريقها، وانا بدعم بزازها، وبعدين وطيت على الأرض فكيت الروب من قدام، وكانت لابسة تحتيه قميص نوم أبيض شفاف مفتوح من الجنبين وتقويرة صدره واطية قوي، رفعت القميص ودخلت براسي زحزحت فخادها عن بعضهم لقيت الكيلوت البيكيني اللي كانت لابساه مفتوح فتحة كبيرة من ناحية الكس، لحست ولحست ولحست، وشفطت وشفطت وشفطت اللي بينزل منه، واللي أثارني وهيجني أكتر إن كسها كان فيه شعر، وكنت بشد الشعر بشفايفي وبنتفه بسناني وأبلعه، وهي كانت بتتأوه وتتوجع بس قالتلي: آسفة مش عاملة سويت النهارده.. قولتلها وأنا بقي في كسها: بالعكس ده أنا بموت فيه كده! قالتلي: بالشعر؟! قلتلها: بالشعر يا مدام ندى! ولفيتها وقلعتها الكيلوت وفتحت فلقتين طيزها بإيديا الاتنين ودخلت لحست، ومصيت خرم طيزها، وبعبصتها بلساني.. ريحة طيزها من جوه، وطعم عرق طيزها كان مثير جداً..
وقفت وضهرها ليا، ونيكتها في كسها وهي مفنسة، وتعمدت إني أنده على جوزها عشان يجي، ولما وقف على باب المطبخ يتفرج على مراته بتتناك، حسيت إنه تعب من المنظر رغم إنه معرص. طلبت منه فوطة أنشف بيها عرقي لإن الجو كان حر والرطوبة عالية، وابن العرص راح يجيب فوطة وادهاني، وأنا بشكره بكل أدب وذوق، وسألته: مافيش مروحة عندكم؟ قالي: فيه في أوضة النوم .. اتفضل جوه أحسن.. وده االلي كنت عايزه بصراحة.. إني أنيك مراته في أوضة نومه على سريره!
دخلنا أوضة النوم، ولما حب يخرج ويقفل الباب علينا، رفضت وطلبت منه يقعد معانا ومايتكسفش.. وكنت وانا بنيك مراته بتعمد أبص في عينيه، وأشوف نظرة عينيه ومراته بتتناك قدامه، وكنت بقوله: ألف شكر يا (.ادهم)... ربـنـا يديم المعروف يا (ادهم) ربـنـا يديم علينا مراتك نعمة، ويديم علينا لحم مراتك. وتعمدت أأخر القذف على قد ما أقدر، كنت مستمتع بالنيك في كس المدام بتاعته، والبعبصة في طيزها قدامه، وفي اصوات التأوهات والغنج اللي كانت طالعة منها، وكنت بهمس في ودنها تقول إيه وانا بنيكها عشان جوزها يسمع: نيكني .. نيكني قوي.. نيكني قوي قدام جوزي.. حط صباعك في طيزي قدام جوزي.. إنهش في لحم بزازي.. هات فيا.. جيب لبنك فيا.. حبلني وجوزي بيتفرج... لكن القمر الخمري اللي كنت بنيكه قدام جوزه شخر في الآخر شخرة بنت وسخة ماقدرتش أمسك نفسي لما سمعتها وجبت غصبن عني.. وأتحدى أي حد يسمع الشخرة دي ومايجبش..
أما عن الواد ادهم جوزها زميلي، فهو كان هايج وزبه واقف على المنظر جداً، وكان مطلع زبه من البنطلون بيفركه وهو بيتفرج علينا، وأول ما قمت من على مراته، نام عليها وناكها وكان بيتأوه زي الحريم وهو بيجيب فيها..
نيكت مراته كمان مرة.. بس رحتلها الصبح وهو غايب في الشغل.. وكانت تقريباً ممانعة تتناك بحجة إن عليها البريود.. وكنت فاكر إنها ممانعة عشان المصلحة اتقضت. لكن لما نيكتها غصب على الأرض على سجادة الأنتريه اكتشفت إنها كانت صادقة فعلاً، بس مامنعش إني أنيكها بدمها، وهيجها جداً إن فيه راجل ناكها وهي عليها البريود، وأنا استغلت الفرصة ونيكتها في طيزها وكانت من أجمل المرات اللي نيكت فيها طياز رغم إنهاماكانتش عاملة حسابها على نيك الطيز.. واللي بينيكوا طياز أو بيتناكوا في الطيز عارفين يعني إيه..
وحبيتها اوي اوي ومبقتش اقدر استغنى عنها وكانت اول ست انيكها في حياتي وانا تاني راجل ينيكها في حياتها بعد جوزها ادهم وبقت مراتي وحبيبتي والهتي وسلطانتي ونبيتي وملاكي وبنت بروفيتي ومرات بروفيتي وربتي والجيرلفريند بتاعتي واول قطة من قططي الاتناشر اللي خلاص بقت تحبني واحبها رومانسيا وجنسيا وشايفاني جوزها التاني مع جوزها وانا شايفها مراتي الاولانية..
الجزء الرابع
اما ميادة الارملة
كانت ميادة فى سن ألثلاثين او تزيد بسنوات قليله بيضاء ممتلئه أمتلاء بسمنه جميله وخصوصا فى منطقه الصدر والافخاد والمؤخره دائما ترتدى السواد رغم أننى لم أرى لها زوجا ربما تكون قد فقدته وترتدى عليه السواد وأيضا لم يرى أحد منا نسرين التى تسمى بأسمها . وكانت جارتى فى العمارة التى اسكن بها كاعزب وليست مجرد زميلة فى العمل معى
مع ضروره المشاهده اليوميه منى لأم نسرين سواء على السلم أو من شبابيك الحمام والمطبخ لقربها من بعضها لضيق منور العماره وقد كنت من قبلها بدأت أحس بأم نسرين ورغبتها فى أن تتمسح بى أو تتعمد بأن تدخل المطبخ أو الحمام عندما تشعر بوجودى فيهم مش عارف أزاى وتتعمد برضه أنها تتعرى وتتمايل لتكشف بزازها الكبيره البيضاء المشدوده أو أفخادها الممتلئه الناعمه المثيره
بصراحه وقعت فى شباكها وبدأنا نتحدث فترات طويله من خلال الشبابيك مره أمدح جمالها وهى مره تتنهد وهى تمتدح شبابى وفتوتى وعضلاتى حتى لقيتنى بكل طيش وهياج أقول لها فى مره عاوز أقول لك كلمتين أفتحى لى الباب .
ردت وهى تترقص بميوعه أنثى راغبه عاوز تقول أيه ما تقول من هنا لازم تقول لى عندى فى الشقه كانت تشعر بما أنا فيه من غليان وهياج ولكنها تتمنع وأظنها كانت تغلى أكثر منى
ألححت عليها وأنا أنصرف ناحيه باب شقتها وطرقت عليه طرقات خفيفه فتحت الباب بسرعه وهى تتلفت لترى هل أحد يرانا أدخلتنى بسرعه وأغلقت الباب
وقفت أمامى تدفعنى للحائط و بكل جرأه تتمسح بصدرها البالونى الشاهق فى صدرى وهى تقول عاوز تقول أيه ؟
مددت أيدى أبعد الروب عن أكتافها رفعت أم نسرين يدها لتزيح الروب عنها ليسقط على الارض وبقيت أمامى نصف عاريه سوتيان أسود xxL ورغم كده لا يحمل ألا تقريبا نصف بزازها الكبيره الرجراجه مرفوعه تهتز خارج سيطره السوتيان
وكيلوت لم أتبينه لصغره يمكن أو لسمنه بطنها الجميله التى تخفيه مسحت أم نسرين بكل جرأه المرأه المجربه الهايجه فوق زبى بظهر يدها كان زبى فى أشد حالات المعاناه والانتصاب والرغبه والشهوه والغليان والثوره والشوق والحرمان و..و...و...
شهقت أم نسرين وأرتعشت أنا من الغليان مدت يدها تخلع عنى التى شيرت وهى تمسح صدرى العريان براحه يدها .. ونزلت بسرعه على ركبتيها تشد الشورت تخلعه عنى ليندفع زبى يهتز كبندول الساعه ضمت كف يدها على زبى تخنقه وهى تنظر لى كنت أرتعش وأرتجف وأهتز أبتسمت وهى تدس زبى فى شدقها .
شهقت أنا أسس أسس أسسسس لم ترحمنى وبدأت تمص زبى بعنف وقوه أستندت بظهرى على الجدار وأنا أتأوه مما تعمله بزبى ومنظر بزازها وهى ترتج وتهتز يزيدنى هياج وغليان لم أتمالك نفسى وبدأ زبى ينتفض ويدفع بقذائف اللبن الدافئ فى فمها أخرجت أم نسرين زبى بسرعه وهى تسعل من قوه أندفاع اللبن فى حلقها وتمسح براحه يدها اللبن من فوق خدودها وصدرها وهى تنظر لما أنا فيه من أستمتاع وتضحك كنت كالغائب عن الوعى ولكننى سمعتها تقول بصوت ضاحك كده ياواد غرقتنى مش كنت تمسك نفسك شويه كنت حا أمتعك أكثر شدتنى من يدى وسارت بى ناحيه الحمام وهى تقول بميوعه أنا أسمى فايقه وممكن تنادينى ميمى .
مشيت وراها ولقيتها بتمسك زبى الخمدان بتمسحه وعينها بتلمع من الشهوه والرغبه ولمحت خيط بلل بيلمع نازل من كسها على فخدها عرفت أنها هايجه على الاخر .
قلعت السوتيان بسرعه وهى بتقول .. يلا بيبى ( دلع حبيبى ) عاوزه أخد دش معاك عاوزاك تدلعنى وبتمسح بزازها النافره فى صدرى وهى بتترقص بميوعه تجنن نزلت الميه فوق رؤسنا وجسمنا كان الميه ساقعه شويه لكن حسيت بعدها بنشاط وحيويه
منظر بزاز ميمى الكبيره الطريه الرجراجه وهى بتتمايل يمين وشمال تهيج الحجر مديت أيدى أأقفش لها بزازها بأيدى الأثنين بدأت تتأوه من لمسات أيدى القويه لغايه لما قرصت حلماتها الكبيره الواقفه بصوابعى أرتعشت بقوه وهى بتضمنى ليها جامد وبتقول أأأه أأأأه أأأه أيدك حلوه يامضروب وبطنها المتلصقه ببطنى بتتهز بقوه ونامت على كتفى برأسها شويه وأحنا واقفين وهى لسه ضمانى فى صدرها الطرى وأنا حا أموت من المتعه عرفت بعد كده منها أنها لحظتها جابت شهوتها وكانت مش قادره تقف على رجليها لولا أنها حضنتنى وأتعلقت فى كتافى .
كل ده والميه نازله فوقنا أرتعشت من البرد قفلت الميه وأنا بأسحب بأشكير كان متعلق ورا باب الحمام ولفيت جسمنا بيه أحنا الاثنين وسحبتها من أيدها علشان نخرج من الحمام
وقفنا عند السرير قعدت ميمى وهى بتسحب البشكير من فوقنا وبتشد الكيلوت المبلول بتاعها وترميه بعيد مسكت ميمى زبى اللى بدأ يشد ويقف ويتصلب بقوه مصته مرتين بسرعه وهى بتقول لى وبتشاور على زبى المدود بين فخادى وصدرها بترتفع وينخفض من الهيجان وسرعه أنفاسها مسموعه تحب تدخل ده فيه كان سؤال غريب مش محتاج أجابه أبتسمت ولم أرد مالت لتنام على وشها وهى بتفتح فلقات طيزها الكبيره المليانه دفست صباعها فى فتحه طيزها البنيه المنتفخه وقالت عاوزاه هنا ومن غير ما تنتظر ردى أكملت كلامها أفتح الدرج اللى جنبك وهات الزجاجه اللى جواه أتناولت ميمى من أيدى الزجاجه وأعتدلت بجسمها تقعد وهى بتدفق منها ملئ كفها وأحاطت بأصابعها زبى تدلكه بالزيت وتفركه بالراااااحه وعينها متعلقه بعينى شهوانيه بتلمع رغبه وهياج ناولتنى الزجاجه ومالت لتنام على وشها من جديد وهى تقول أدفس بوزها فى خرمى وصب شويه زيت عملت ما طلبت وأيدى مرتعشه أدارت ميمى أيدها ورا ظهرها فوق طيازها العاليه ودست أصبعها كله تلفه فى خرمها الواسع اللذيذ ..
ثوانى وأخرجت أصبعها من جوفها وهى تمد أيدها تبحث عن زبى قربت من أيديها بزبى ناولتها أياه قربت بيه من بوابه طيزها ومسحت رأسه الزيتيه ودسته ببطئ فى خرمها الحارق كنت مستسلما لما تفعل شعرت بزبى يندس غصبا عنى فى لهيب جوفها المشتعل بسرعه نزلت بصدرى على ظهرها ليندس زبى كله كله فى طيزها اللذيذه وشعرت بها تعصره بعضلات بوابه طيزها فتزيدنى هياجا على هياج وهى تتأووه أأأأوووه أأأأأووووه أأأأوووه... بتاعك جامد ... أأأأه أأأه جامد قووووى ...حلو... يجنن أأأه أأأه
وبدون أن أشعر وجدتنى أسحب زبى كله شهقت وأرتعشت وهى بتقول لا يابيبى أرجوك دخله دخل زبك حرام عليك لقيت نفسى بسرعه أدسه فى طيز ميمى المستلقيه من تانى وهى لسه بتتأووه وتترجى وتستعطف و بترفع قدميها تثنيها على فخادها من المتعه والهياج وبكل شهوه وشبق ولذه بدأت أعزف لحن النيك دخولا وخروجا بزب حديد فى طيز ملبن وأنا أرتعش من المتعه واللذه ..
كانت ميمى بتتمايل مستمتعه بملمس زبى الجامد وهوه بيمسح بوابه طيزها الملهلبه داخل خارج وكمان من لمسه رأس زبى لعمق جوفها كانت بتهمهم بكلام وتأوهات فهمت منه المعنى اللى قلته لكم ده من نوعيه أأأه يابيبى أاااه يجنن زبك .. أأأه بيحرق .. بيولعنى ... أأأأه أمسح فلسى .. أدعك جامد ... أووووه أأأأه أخبط بيه جووووه أأأأأه أأأأأه ... دخله كله ياحبيبى ... أأأه بيحرق .... أأأأه حلو ... حلو...
كان كلامها بيجننى وكمان طريقه نطقها للكلام بتهيجنى أكثر وأكثر وتأوهاتها المولعه بتزيد زبى صلابه وأنتصاب حسيت أنى متماسك المره دى مش زى المره اللى فاتت لما كانت ميمى بتمص لى لما دفقت لبنى بسرعه الحقيقه أنها قالت لى فى وقت بعد كده أن الزيت بتاع الدهان كان فيه نسبه من المخدر اللى ساعدتنى أنى أكون بطئ فى الوصول للنشوه وأجيب شهوتى وأنا كنت مستغرب من أنى بأدفس زبى بكل قوتى فى طيزها السخنه وكمان ميمى بعضلات بوابه طيزها كانت تعصر زبى بطريقه تجنن مش عارف أوصفها لكم أزاى و أتمنى أنكم تلقوا واحده تعمل فيكم كده ساعتها حا تعرفوا أحساسى ومتعتى كانت أزاى كل ده وزبى فيه خليه نمل بتجرى لكن من غير ما أحس أنى وصلت لانى أجيب لبنى بسرعه وبشكل مفاجئ زى المره اللى فاتت لما كانت ميمى بتمص لى
سمعت ميمى بتقول بيبى .. بيبى ... أستنى شويه .. أأأأه أأأأأه أأأأأه أوعى تتحرك ... اثبت بزبك جوايا ... أوعى تتحرك ... أرجوك .. خلي زبك كله جووووه أأأأس اااسس أأأس.. وكانت بترفع جسمها على ذراعتها بتزنق طيزها فى بطنى زى ما تكون عاوزه تحس بزبى كله جواها ويمكن عاوزه تدخل الكيس والبيضان كمان
كانت بتتهز بقوه وتترعش بعنف وبتقول باأجيب يابيبى باأجيبهم ... أأأأه ..أأأه أأأأأأأأه ..
حسيت بميه شهوتها بتدفق بقوه من كسها غرقت فخادى من عنفها وقوتها كانت شهوتها قويه وكثيره وأستمرت تتمايل وتترعش فتره مش قصيره وأنا ثابت بجسمى حاشر زبى كله فى جوفها زى طلبها وكمان بأمسكها من أجنابها وهى بتتهز وتهزنى معاها زى ما أكون ماسك حفار أسفلت بعد دقيقه أو أقل شويه هديت زحفت بأيدها أنسلت زبى من جوفها مالت تنام على ظهرها بتتمايع وهى بتفتح فخادها وبتبص على زبى المنفوخ من قوه الانتصاب وقالت يلا يابيبى كمل طيزى مولعه نار أنا نفسى أخدك فى حضنى أبوسك وأحضنك وزبك فى طيزى يلااااااا كان جسمها الملبن المليان بفتنه وأنوثه وبياض لحمها الرجراج وهى مستلقيه أمامى شئ لا يتحمله أنسان بشبابى وقوتى وشهوتى الشديده ورغبتى الجنسيه وللحقيقه دى كانت ألمره الاولى لى مع أمراه مجربه خبيره مولعه نـار
حسست بأيدى المرتعشه على بطنها المكوره الممتلئه بأنوثه وجمال فتان أرتعشت ميمى من لمسه أيدى وهى تفتح فخادها وترفع جزعها بأيديها لمحت شق كسها المبلول يلمع نااااعم بشكل يطير العقل أنحنيت من غير شعور منى وبوستها فى كسها بشفايفى السخنه الملهلبه شهقت .. أأأأه أأأأأه وسكتت
كنت عاوز أطلب منها أنى أنيكها فى كسها وأعرفها أنى مشتاق أدس زبى فيه رغم أنى كنت مستمتع جدا بطيزها اللذيذه ولكننى خفت بصراحه من أنها تحرمنى من المتعه اللى أنا فيها فهى كانت مشتاقه لنيك الطيز ومستمتعه به جدا أستندت على ذراعى اليمين وأنا أمسك بأيدى الشمال بزبى أقربه من خرم طيز ميمى وأمسح رأسه بنعومه صرخت ميمى بميوعه أنت لسه حا تمسح يلا دخله يابيبى ضغطت برأس زبى على خاتمها المنفوخ أنغرس زبى لأخره بنعومه فى جوفها بليونه غريبه قمطت عليه بخاتمها تعصره وهى بتشهق أأأأأه أأأأأأأه أأأأأأأح ...
كانت ميمى بتجيب شهوتها المره ورا المره تترعش وتتأوووه وتشد جسمها زى المصروعه من المتعه والهياج لماااا حسيت أنها همدت وتعبت وأرتوت كنت مش حاسس بنفسى من اللذه ومتعتى الشديده من جوفها الدافئ وعصرها لزبى وأنا بأنيكها بقوه وزبى داخل خارج حسيت برأس زبى بتنمل وبديت أحس أنى خلاااااص حا أجيب أترعشت فهمت ميمى أنى حا أجيب قالت بصوت تعبان أو مرهق خرج زبك بسرعه وهات لبنك على بزازى أو فى بقى لوحبيت سحبت زبى من جوفها أستدارت بسرعه وهى بتمسك زبى تحوطه بصوابعها تخنقه وتعصر فيه وتدلكه جننتنى عمايلها وبديت أترعش أكثر من المتعه والهياج قربت ميمى زبى من بزازها الملبن الكبيره ومسحت رأسه المنفوخه فى حلماتها الواقفه وهالتها البنيه الواسعه
دفق زبى بقوه كتل لبن غليظه زى مدفع سريع الطلقات نزلت فوق بزازها بغزاره وشويه أندفعوا فوق رقبتها المرمريه أقتربت هى بشفايفها من زبى تبوسه وبلسانها تلحس راسه وأنا مش قادر أستحمل ملمس لسانها ولا شفايفها وبأنتفض لى لمساتها زى ما تكون بتلسعنى بسلك مكهرب مسحت ميمى بلسانها كل نقطه من لبنى وهى بتبلعها بمتعه غريبه ومالت تنام على جنبها بعد كده وهى بتقول بصوت ضعيف هديتنى أأأه منك لقيت نفسى باأنام وراها وبا ألصق صدرى فى ظهرها الناعم البض العريان
بدأت تزووم مش عارف من لذتها من النيكه ولا من ملمس صدرى لظهرها العريان
بعد تقريبا ربع ساعه قمت وأنا باأحاول ألبس هدومى وأنا باأتمايل وأترنح زى السكران .
نظرت لى ميمى وأبتسمت وفتحت الباب وخرجت ..
مر نهار اليوم التالى من غير ما أسمع أو المح ميمى فى الشقه رغم أنى دخلت المطبخ والحمام عشرات المرات أعمل جلبه وأصوات عاليه لعلها تكون مش سمعانى وتبص عليا من الشباك زى عادتها مافيش فايده لكن بعد الغروب بشويه لقيت خيال نور مطبخها عرفت أنها وصلت وقفت ناحيه الشباك كانت ميمى منتظرانى مستنده على حافه الشباك عاقده أيديها تحت صدرها لترفع بزازها الكبيره خارج قميص النوم بفتحته الواسعه عارفه أنى متلهف عليها قلت وأنا أبتلع ريقى من الهياج ومن منظر بزازها المثيره كنت فين طول النهار قالت كنت فى مشوار مش حا ينفع أقول لك عليه من هنا وكملت كلامها لو مش مشغول تعالى أنا منتظراك وأستدارت مبتعده تمشى فى دلال لترينى بقيه جسمها البض وهى تضم ثوبها على مؤخرتها الكبيره وتنظر لى من خلف كتفها وقالت أوعى تتأخر فتحت ميمى لى الباب وهى تنظر قد يكون على السلم من أحد يرانا شدتنى وهى تقفل الباب بسرعه وقفت مستنده بظهرهاعلى باب الشقه من الداخل وهى تنظر لى فهمت ما تريد أقتربت منها أحاول ضمها وتقفيش بزازها الجباره أبتعدت بدلال أنثوى وهى تقول ... لا .. أبعد ياشقى ولكنها أستسلمت عندما ضممتها لصدرى ولصقت شفتاها بشفتاى ويدى تعصر فى كل مكان بزازها النافره وذراعاها البضه وظهرها الممتلئ الجميل وهى تتمايل مستمتعه تذوب فى يدى كما تذوب كره ألايس كريم من شده الحر دفعت ميمى بركبتها وفخدها تمسح بين فخداى تستكشف ما وصل اليه حال أنتصاب زبى زامت .. أأأأه وشفتاها تعصر شفتاى كان زبى فى أقصى حالات ألانتصاب والصلابه تخلصت بشفتاها من بين شفتاى وهى تميل على أذنى وتقول بصوت مرتعش عارف ألنهارده أنا كنت فين؟ لم تنتظر ردا منى ولكنها أكملت كنت عند الدكتور ... عارف ليه ؟ ولم تنتظر الرد كنت عارفه أنك عاوز تنكنى فى كسى بس كنت خايفه من الحمل دلوقتى ما فيش خوف خلاص .
قلعت ميمى الروب وهى بتشاور لى على التى شيرت والبنطلون بتوعى وبتقول يلا أأقلع بسرعه أنا هايجه قوى قلعت ووقفت لها عريان خالص زبى واقف حا ينفجر أستدارت ميمى وهى بتعطينى ظهرها وبتقول بميوعه ممكن تفك مشبك السوتيان وأيدها بتقرب من زبى تعصر فيه وتدلكه
أيدى كانت مرتعشه وأنا باأفك لها السوتيان كانت ميمى بتضحك من رعشه أيدى وبتترعش من أنفاسى السخنه اللى بتلسع رقبتها وكتافها خلعت لها السوتيان وبكفوفى الاثنين كنت باأحاول أرفع بزازها السوبر كانت بزازها كبيره بشكل كفوفى مش مستوعبه كبرها وثقلها
بديت أفرك وأعصر بزازها أنحنت ميمى نص أنحنائه وهى بتسحب الكيلوت بتاعها تقلعه وبتقرب بطيزها العريانه تمسحها فى زبى الوتدى. دفعت صباعى أمسح الممر بين طيازها كان كسها بينقط نقط وخيوط لزجه حسيت أن نفسى ألحس اللى بينزل من كسها وحسيت أن أكيد لذيذ وشوشتها فى ودنها ميمى عاوز ألحس اللى نازل من كسك أستدارت برأسها وهى تنظر لى كأنها تكتشف جديه كلامى عرفت أنى هايج بجنون وباأتكلم بجد أستندت على برجير كبير من الانتريه اللى فى الصاله وقعدت على المسند العالى وهى بتفتح فخادها وبتمسح على كسها بصوابعها الاربعه وعينها فيها حول جميل من نشوتها وأستسلامها كانت نظرتها المحوله تجنن كلها رغبه وهياج زادتنى هياج على هياجى
نزلت بأنحناءه أأقرب من بطن ميمى السمين المكور وبديت أبوسها حوالين سرتها أرتعشت ميمى أكثر من الاول وكسها بيدفق لزوجه وخيوط بتسيل بغزاره مسحت بصوابعى اللى نازل من كسها ورفعت صباعى الحس كنت عاوز أعرف طعمه أيه اللى نازل منها كان مش لذيذ مملح شويه بس دافى ومقبول
حسيت ساعتها أنى لو لحسته من كسها حا أجننها وأمتعها وأنا فى الحقيقه كان نفسى أطير عقلها زى ما جننتنى قربت لسانى وبديت أمسح على بظرها بطرف لسانى بحركات سريعه مالت بقوه لتسقط فى البرجير بين المسندين وجسمها كله بيترعش وبترفع بطنها لفوق بتقرب لى كسها فهمت أنها عايزانى ألحس كمان أو الحس بقوه اكثر
بعد دقايق انقلب اللحس مص وبعدها المص عض وميمى بتتشنج وتتمايل وتتأووه أأأه يابيبى .. أأأه يابيبى .. تجنن أأأأأأأح أأأأأأأأح حا أموت فى أيدك ... أأأأأه أأأأأه.. وكسها بيقذف شهوتها بقوه مياه بتخرج من بوز خرطوم غرقتنى من شعر راسى لشعر صدرى لبطنى بمياه دافيه لزجه رائحتها نفاذه بقيت فى ذاكرتى بقيه حياتى خمدت ميمى وصدرها يعلو ويهبط لتعلمنى أنها على قيد الحياه قعدت بين فخادها محترما ما هى فيه من نشوه وأنتظرت حتى تفيق رفعت رأسها وهى تنظر لى أبتسمت وهى تمد يدها لى مددت لها يدى شدتنى بضعف وقفت فتحت فخادها ولمست بها أجنابى قبل أن تعقد قدماها وراء ظهرى وتضمنى اليها قربت بزبى من شق كسها المتورم ومسحته بالراحه و ضغطت برقه و بحنيه غاص مره واحده فى كسى ميمى من غير أنذار ولا مقاومه شهقت ميمى ... أأأأووووه أأأأأوووه أأأأأأح .... ومالت تستلقى بظهرها وهى تتمايل على الناحيتين تدلك زبى فى أجناب كسها وتتأووووه .. كنت مش مستحمل دغدغه كسها لزبى بديت أسحب زبى وأرجعه فى كسها بقوه وعنف من هياجى وميمى بتترقص وتزووم وتهمهم أأأأأغ أأأح أأأأأغ أأأووووف أأأأأس أأأأأس وترفع بطنها تلصقها فى بطنى بقوه أنحنيت أنا كمان ألصق صدرى بصدرها وأنا بأنيك فيها وزبى بيغوص فى كسها ويلغوص من كثره أفرازتها الجنسيه الدافيه أرتفعت بجسمها تتمايل كالسكرانه وقفت وهى تستدير أعطتنى ظهرها وفتحت فخادها على شكل 8 وبدأت تترعش بقوه وتلصق ظهرها بصدرى قبضت على بزازها أأقفش فيهم وأزيدها ألتصاق بصدرى وميمى بتتهز بعنف وتصرخ أأأأأح أأأأأح أأأأأح يابيبى ... أأأأح أأأأأه مش ممكن ..مش ممكن ... أأأأأأه أأأأأأه .. أنزلق زبى مخترقا شفرات كسها المتورمه ليستقر كله فى عمق كسها المخملى
شهقت ميمى .. أأأأه يابيبى ... أأأأه يابيبى ... بحبك ... أأأه أووووه .. يلا قطع كسى وناولتنى زب بلاستك كبير وهى بتقول يلا يابيبى أحشر لى ده فى طيزى رجعت ببطنى شويه وقربت الزب البلاستك من بوابه طيز ميمى ودفسته دخل كله جواها بسهوله غريبه ولولا نهايته المسطحه لأختفى وضاع منى فى جوفها الواسع العميق بديت أسحب زبى الحقيقى والصناعى فى حركه دخول وخروج فى طيز وكس ميمى وميمى حا تموت من النشوه والمتعه وبتهمهم أأأأه أأأأه كمان يابيبى ... أه أأأأه جامد .. أأأأه أدفس جامد .... أأأأأوووو أأأأأو ... مش عارف عدد المرات اللى هى جابت فيها شهوتها هدأت حركتها ولم أعد أسمع الا أصوات تنفسها العالى وزفراتها الحارقه بدون أن أستأذنها أو أخطرها أندفعت قذفات لبنى عنيفه تلسعنى لحظه خروجها من فتحه زبى نطقت ميمى ... أأأأأح أأأأأح أأأأأح سخن ... لبنك سخن يابيبى ... أأأأأح أأأأأح .... وسكتت أرتميت فوقها وزبى يصفى مافيه فى كسها ويدى تدك الزب الصناعى فى أعماق جوفها ومن يومها وأنا وأم نسرين معشوقتى ميمى لا نستطيع أن نقضى أكثر من ليله بلا نيك أكتفيت بها واكتفت بى وأنا وهى عشيقان وزوجان وزميلان بالعمل الى اليوم
الجزء الخامس
لكن في يوم ركبت الساعه 2 كده وقت الذروة و كنت رايح مكان بعيد,و أنا واقف وسط الأتوبيس اللي كان زحمة أصلا وقف السواق في محطة و الناس بقت على بعض زي علبة السردين.جه حظي إن نجلاء بنت البنوت زميلتى فى الشغل وقفت قدامي –كانت اصلا من اسيوط-.حاولت اني ابعد عنها ف الأول لكن معرفتش اتحرك لأن الأتوبيس كان مليان على اخره,طبعا مع سواقة السواق البهيم كنت بخبط فيها غصب عني و كنت بعتذرلها بشده و هي كانت بتبتسم بس.طبعا مع الوقت ابتديت اسخن عليها خصوصا انها مش بتتكلم فقلت طب ماعمل عبيط مرة و اشوف ايه اللي حيحصل.ابتديت اخبط طيزها كأن حصل غصب عني,مرة اخبط صباعي على فتحتها و مرة احسس على رجليها و مرة و الاتوبيس بيقف الزق فيها من ورا لحد ما اتأكدت انها متجاوبة على الاخر,قمت مقرب منها و طبعا زحمة الاتوبيس سعدت ان محدش ياخد باله و كل شوية اهمس ف اذنها معلش بقى الزحمة,و ترد علي و هي مبتسمه:عارفه ,ابتديت اتعرف عليها و احنا ف الوضع ده و كل شوية زبي بينشف عليها اوي,قالتلي:خالي بالك كلها شوية و التوبيس حيفضى من الزحمة المحطة اللي جاية و حيبقى شكلك وحش لو حد شافك كده,قلتلها و انا بضحك طب اعمل ايه انتي عملتي في كده.فعلا المحطة اللي بعديها الاتوبيس فضي شوية و مع الكلام و التعارف – لاننا ماكناش على علاقة خالص فى الشغل وقلت انتهزها فرصة فى الموقف واتعرف بيها- اخدت رقمي على اساس حتكلمني ف اول فرصه.
مرت ايام لحد مالقيتها كلمتني على التليفون..
-الو .........-ايوه ,مين معايا؟؟........-لحقت تنساني,بجد زعلت....
-نجلاء معلش,كنت مستنيكي.....-يا سلام....-صدقيني لو مش مصدقه اسألي صاحبي....-صحبك؟..-معقولة نسيتيه,اللي كان معايا ف الاتوبيس؟
رقعت بعديها حتة ضحكة زبي قطع لباسي ساعتها..
-مش حقبلك و لا ايه؟...-انا كنت بكلمك على كده,انا رايحه مشوار للاسكندرية بكرة تقدر تيجي.
فكرت كده ممكن اخد اجازة بكرة و اخد مفتاح شاليه واحد صاحبي و نقضي اليوم هناك و نرجع...قلتلها:حتخلصي على امتى..-انا حبقى هناك على 9 الصبح و قول حخلص ف ساعتين..-طيب استنى منك تليفون على 11 اقولك تجيلي فين. ماشي؟....-ماشي,خلاص بكرة اكلمك,باي باي.
تاني يوم صحيت بادري أوي و حلقت شعر زبي و أخذت حمام و لبست و جبت حاجات خاصه كده لزوم اليوم و طلعت على الاسكندرية.و أنا ف الطريق كل ما افتكر اني حنيكها زبي يشد أوي.وصلت الاسكندرية الساعه 10:30 و طلعت على شقة صاحبي و جهزتها و ظبطت اللازم و لقيتها بتكلمني الساعه 11:15,وصفتلها البيت و في نص ساعه كانت موجوده. أول مادخلت أخذتها بالحضن و حطيت شفايفي على الى شفايفها فرنساوي,حطيت شفتها اللي فوق بين شفايفي بدون تلامس اللسان و قربتها مني أوي و ابتديت أحسس على جسمها من فوق هدومها,ابتديت من رقبتها و نزلت على ظهرها لحد ما وصلت لطيزها و ابتديت اشدها من طيزها علىَّ;كأن زبي حيخرم لباسي و بنطلوني و بنطلونها و الاندر و يخش ف كسها.و قمت رجعت بيها لحد الحيطة و رفعت رجلها اليمين بايدي و ساندتها و حركت وسطي عليها اكتر و قعدت أزنقها ف الحيط أكتر,ابتدت آهتها تطلع و تقولي و هي بتحرك ايديها على راسي:كفاية,انا مش قادرة..آه أه ,لأ استنى شوية علي..آه....أخدتها على الأوضه و أنا عمال ابعبصها و احضنها و لما دخلنا قالتلي:استنى شوية أخد حمام و أظبط نفسي و أجيلك.سابتني و جابت من شنطتها كيس و دخلت الحمام و سمعت صوت الدش بيتفتح قمت أنا كمان دخلت و غيرت و لبست بيجامه كنت جايبها معايا و لبستها من غير بوكسر أو فانلة و ظبطت السرير و استنتها كده 10 دقايق لقيتها طلعت لابسة قميص نوم أسود شفاف تحفة, أوصفلكوا كانت عاملة ازاي!!...
لابسة برا شبك و مبين بزازها كلها و ناحية الحلمه أسود داكن مغطي الحلمة و حتة صغيرة حواليها,من تحت لابسة شورت كله شبك ماعدا كسها و فوق كسها متغطي بشريط أسود عرضه تقريبا صباعين و لابسه روب شفاف..أوصافها هي بقى...صدرها مشدود مش مدلدل بس طري و ملبن,حلمتها باينه انها واقفة من كتر هياجنها.وسطها من غير ضب و متناسق,رجلها بيضه مافيهاش شعرة و لا أماكن متفتحه في جلدها.شافتني كده قامت ضحكت ضحكة شراميط و جابت موبايلها و شغلت أغنية و قعدت ترقص عليها و كل حاجه فيها بتتهز و ترقص,قمت أنا كمان أرقص معاها و كنت هيجان أوي عليها و كنت كل شوية أحك زبي عليها و هي تضحك و و تقوم ماسكاه و تشدني منه عليها و تديني بوسه و تهرب مني و تكمل رقص لحد ما بقتش قادر خالص,كانت مدياني ظهرها قمت شددها من وسطها و قعدت احك زبي على طيزها و هي تضحك و تقولي:خلاص مش قادر..و أنا مش برد عليها من كتر هياجاني,و عمال احرك زبي على طيزها جامد و قمت لففها لي و بوستها و حطيت ايدي على بزازها الطرية و عمال افعص فيهم,و من كتر انهم طريين بفعص فيهم بجنون و هي بتقولي بدلع و شرمطه:براحه بتوجعني..آه..آه....و انا ببوسها و بفعص ف بزازها عمال ارجع بيها لحد مانيمتها ع السرير على ظهرها و انا فوقيها قمت مقلعها الروب و رافع البرا الشبك و قمت حاطط بقي على بزازها و قعدت ارضع من حلمتها و و اعض فيعا و هي بتتأوة و مديت ايديها تلعب بزبي و شوية كده قامت مدخلة ايديها من تحت بنطلون البيجامه و مسكت زبي اللي كان واقف و مشدود أوي,قامت قايلالي اول ما مسكت زبي:يخرب بيت عقلك,انت مش لابس بوكسر؟؟!!هيجتني و موتني اكتر من اللي انا فيه..و أما مش سائل فيها عمال ارضع و ايدي التانية على كسها من فوق الاندر و حسيت ان سوائلها بلت الاندر خالص,ابتديت بقى انزل لكسها ببقى و انا عمال ابوس جسمها لحد ما نزلت لكسها,قمت هاجم على كسها من فوق الاندر و عمال اعضها و هي تِصَوَّت.طلعت لساني و قعدت اخبطلها ف كسها و هي تحرك وسطها على لساني.قلعتها الاندر و سألتها:نجلاء حبيبتي,انتي لسه بنت؟..-لأ,يا حبيبي,براحتك..انا مش عذراء..سمعت الكلمتين دول هجت أكتر قمت فاتح شفايف كسها و دخلت لساني و ابتديت ادخل صباعي جواها,حسيت انها اتجننت و ابتديت تصرخ جامد و مسكت شعري و ابتديت تحرك وسطها و تحرك راسي بعنف..حسيت انها قربت قمت واقف و بصتلها ف عينيها,قالتلي و قفت ليه؟؟...ابتديت اقلع من غير ما ارد عليها قلعت الشيرت بتاعي لقيتعا حاطه ايديها على كسها و نايمه و بتبصلي هي كمان في عيني كأنها بتقولي خلص و نكني.قمت قالع البنطلون و بان زبي قمت ماسكة و محرك ايدي عليه براحه و ببصلها و هي تبصلي,قلتلها بصيغة أمر:تعالي مصيه..قامت مقربة وهي ع السرير و خلاص كانت حتمسكه قمت راجع ورا و قلتلها:انزلي على الارض يا متناكة و حطيه ف بقك و مصيه كويس,مش عايز حتى فيه ماحطتيش لسان كسمك عليه...قامت نازلة و هي مبتسمة و وشها أخحمر من كتر الهيجان.بصراحه هي كانت محترفه,شرموطه زي ما الكتاب ما قال..مسكت زبي و ابتديت تلحسه كله الاول من راسه لحد بيضاني و ابتديت تلحس الحتة اللي بين بيضاني و طيزي و دخلت بيضتي الشمال و بتلعب ب ايديها ف الحتة اياها اللي بين بيضاني و طيزي و بعد كده طلعت بلسانها لحد راس زبي و قامت مدخلاه ف بقها و ابتديت تحرك راسها على زبي تدخله و تطلعه و انا مش بتحرك و مغمض عيني من المتعه و النشوة,و لما ابتديت اتمتع اوي قمت محرك وسطي و هي بتحرك راسها.فضلنا كده فترة قمت مطلع زبي من بقها و منيمها على السرير و فتحت رجليها و قعدت افرشلها من برة كسها شوية لحد ما بقينا احنا الاتنين مستويين على الاخر,,و قمت مدخله ف كسها بالراحه وجابت بكارتها ودم عذريتها وعرفت انها كدبت عليا كانت عايزة تتناك منى وخلاص باى شكل و نمت عليها و قعدت ادخله و اطلعه جامد و هي تصوت و تصرخ و فجأه اقف و هي تقولي وقفت ليه؟؟,ارد عليها:عشان تطلبي مني اني نيكك..ترد علي نكني يا خول بسرعه عشان انا هيجانه..اقوم مدخل زبي مرة واحده جامد ف كسها و تقوم مصوته و اقولها:مين ده اللي خول يا لبوة؟؟..ترد و هي بتضحك و بتصوت ف نفس الوقت:انا اللي بنت خول يا سي سيد..فضلنا كده شوية لحد ما بقينا نتحرك بعنف و عمال اخبط ف كسها جامد و بضاني عماله تخبط على لحمها و تقولي:كمان,أسرع ,,آه آه ايوه ..هه ..هه آههههههه..لحد ما نزلت لبني عليها و انا بشخر و بقولها:ايوا يا متناكه اعصري بكسك زبي كمان..و هي ترد:زبك حارقني يا سي سيد آههه ...لحد ماهدينا ,نمنا احنا الاتنين كنت نايم فوقيها و هي حضناني لمده ساعه لحد ما فقنا كده و طلبنا الاكل و اتغدينا..يومها نكتها 5 مرات و كل مرة كانت أحلى من اللي قبليها..فضلنا كده وبقينا زوجين وجيرلفريند وبويفريند واصبحت نجلاء قطتى التالتة بعد قطتى الاولى ندى وقطتى التانية ميادة ..
الجزء السادس
كانت سلمى المطلقة لابسة دايما فستان اسود وشعرها الناعم الطويل الاسود مع بشرتها البيضا اوى بيخلى درجة حرراتك تعدى ال 100 درجة بصراحة لان جسمها مفيهوش ولا غلطة وكانت دايما تيجى عندنا تاخد طلباتها وتتكلم معانا فى حدود الشغل فقط وانا بكل صراحة كنت بنتظر اللحظة اللى تيجى فيها واحب احضنها واسمع صوتها جدا بتوشوشنى وفى مرة لقيتها بتقولى لو سمحت يا استاذ احمد انا عاوزة حضرتك فى موضوع كدة فقلتلها اتفضلى فقالتلى على انفراد لو سمحت قولتلها حاضر تحت امرك وروحنا فى جنب وانفردنا ومتوقعتش هى هتكلمنى فى اية ولقيتها بتقولى عاوزة اقولك على حاجة بس محرجة منك بس انا شايفة انك انسان كويس وهتفهمنى لانى مش لاقية حد يعرفنى اية اللى ممكن اعملة بجد لانى زعلانة من نفسى جدا قولتلها خير اتفضلى انا طبعا بحترم حضرتك جدا وانا تحت امرك لو اقدر اساعد فقالتلى انا هدخل فى الموضوع بدون مقدمات انا انسانة محافظة جدا ولكنى مطلقة من سنتين ودايما محافظة على صلواتى وقريبة جدا من ربـنـا بس ساعات الوحدة بتتعبنى واضعف واغلط وارجع تانى لربـنـا واستغفرة بس ببقى حاسة بالذنب وساعات مبقاش قادرة اصلى علشان ببقى محرجة اقف قدام ربـنـا بعد اللى عملتة فانا بصراحة استغربت جدا وبدأ يبان عليا علامات الذهول وبسرعة لقيتها بتقولى بس اوعى تفهمنى غلط انا عمرى ما عملت اللى ممكن يكون تفكيرك راح له الحكاية ان انا ساعات اتعب واكلم شباب ف الموبايل او افتح النت على مواقع اباحية وبعدين احس بالغلط اللى عملتة ارجع تانى ائنب نفسى واقفل تليفونى وساعات اغير الخط علشان مش حد من اللى كلمونى يتصل بيا تانى ودا فعلا بيتعبنى جدا ومش عارفة اعمل اية فانا قولتلها على فكرة انتى انسانة مؤدبة ومحترمة جدا وبتتعاملى معانا بقالك فترة ومشوفناش عليكى اى حاجة وحشة وعمرى ما كنت افكر انك تعملى حاجة غلط لا سمح الـلـه وبعدين عاوز اقولك حاجة مهمة احنا كلنا عندنا اخطاء وكتير بنضعف لكن المهم ان الواحد مننا لما يغلط يحافظ جامد جدا ان غلطة ميكبرش بحيث ميعرفش يصلحة واهم حاجة ان انتى دايما بتأنبى نفسك على الغلط وبترجعى بسرعة للطريق السليم ودا شىء كويس جدا واهم حاجة متخليش الغلط يبعدك ابدا عن الصح لان انتى دلوقتى فى حالة صراع بين الطريق دا والطريق التانى فحاولى دايما تخليكى متمسكة بالطريق السليم علشان الغلط ميكبرش وانا دايما تحت امرك لو محتاجة اى مساعدة وهذه رقم موبايلي واعتبرينى صديق ليكى وقت لما تحبى تتكلمى انا اكيد هسمعلك وهانصحك للصح طبعا وردت عليا وقالتلى انا بصراحة كنت مترددة كتير انى اتكلم معاك بس انا دلوقتى حسيت انى مرتاحة جدا وكلامنا دا مريحنى كتير واتكلمنا شوية وبعد كدة مشيت وبعد كام يوم جات عندنا تانى فى شغل وسألتها انتى عاملة اية وزى حالك وقالتلى الحمد لـلـه انت انسان محترم جدا يا استاذ احمد ومش تعرف انت بجد غيرت فيا حاجات كتير قولتلها بجد انا انشغلت كتير بالموضوع بتاعك دا وبصراحة كنت قلقان عليكى جدا وفكرت كتير ان اتصل اطمئن عليكى بس خفت لتفهمينى غلط وانا حريص ان احنا نكون اصدقاء بجد (طبعا احنا نعرف تليفونات بعض للشغل من قبل كدة) فقالتلى ابدا يا استاذ احمد انت صديق فعلا وانا مش ممكن افهم حضرتك غلط انت انسان محترم وتقدر تتصل فى اى وقت مفيش مشكلة ومشيت واتكرر الموضوع كاذة مرة بعد كدة وكل مرة نفس الكلام وبدأنا فعلا نقرب من بعض ونتكلم فى حاجات تانية كتير ويقينا فعلا اكتر من اصدقاء وبينا دايما تليفونات . المهم ان انا خلال الفترة دى مش كنت بقدر ابطل تفكير فيها وبجد كنت هموت عليها وهى بجد مواصفاتها متكاملة بشكل رهيب على الاقل بالنسبة ليا صوتها دا كان بيخلينى وكأن مش قادر اسيطر على اى حتة فى جسمى وكان كل اللى شاغلنى انا ازاى اقدر اتكلم معاها فى الموضوع ده واصارحها برغبتى فيها وبجد حسيت ان انا تفكيرى بقى عاجز عن انه يوصل لطريقة اعرفها بيها انا نفسى فى اية لحد ما قررت انى افاتحها فى الموضوع واللى يحصل يحصل واكيد هى لو رفضت مش هتتكلم عن كدة مع حد فى الشغل وبالفعل كان الامر ولما كلمتها فى التليفون وسألتها عن اخبارها ولقيت نفسى بقولها انا عاوز اقولك حاجة بس مش تزعلى منى احنا اصدقاء قبل كل شىء وانا بقيت بحكيلك عن كل حاجة تخصنى قالتلى احكى انا مش ممكن ازعل منك انت الشخص الوحيد اللى بقدر افضفض معاه بدون خوف ولا حرص قولتلها بصراحة انتى من اول مرة دخلتى فيها عندنا الشركة وانتى صورتك مش بتفارقنى مع انى معرفش شكلك لحد النهاردة بس انا بجد مش بقدر ابطل تفكير فيكى ومن الاخر.................. وسكت وهى ساكتة مش بتتكلم وفجأه لقيتها بتقول من الاخر اية قول ومتخفش انا كنت مستنياك من زمان تقول كدة ولقيت كل الكلام راح منى مستنية اية هى عرفت انا عاوز اية والا تفكيرها راح لحتة تانية.المهم لميت نفسى بسرعة وقولتلها انا عاوز اشوفك بصى من الاخر انا نفسى احضنك وامسك ايديكى وسكت شوية علشان اشوف رد فعلها اية وبعد انتظار تقريبا لمدة دقيقة لقيتها بتقول تمسك ايدى بس وانا حسيت ساعتها ان كان فية حجر كبير على صدرى واتزاح ولقيت نفسى بقولها اللى انا نفسى فية لو قلتة بجد يفقد كل معانية واحاسيسة اللى نفسى فية مينفعش يتقال لازم تشوفية وتحسية بنفسك قالتلى يااااااااااااااااه للدرجة دى قولتلها لدرجة انتى مش ممكن تتخيليها وبعد كلام كتير اتفقنا ان اننا نتقابل عندها فى شقتها وحددنا الميعاد ووصفتلى اوصل ازاى ولما وصلت رنيت عليها وان تنزل تقابلنى ونطلع سوا وفى الميعاد اللى اتفقنا علية رنيت عليها وكانت الساعة 11 صباحا تقريبا ونزلت وقابلتها وبعدين طلعنا الشقة سوا وفتحت باب الشقة وقالتلى اتفضل ودخلنا وبدأت تفرجنى على الشقة وبعدين وصلنا أوضة النوم وفتحنا الباب ودخلنا ولقيتها واقفة بعد الباب بخطوة واحدة ومش بتتكلم وسكتنا شوية وبعدين قولتلها فية حمام هنا فى الاوضة صح ودة بابة اهو لو حابة تستخدمية اتفضلى خدى راحتك وراحت علطول للحمام وانا خرجت روحت المطبخ وكنت محضر كوبايتين عصير وجيبتهم فى ايدى من غير صينية ودخلت الاوضة وانا لسة رايح علشان احطهم على الكومدينو لقيت باب الحمام بيتفتح ولقيتها خارجة وكانت اول مرة اشوفها بالاثارة دى فعلا ولابسة لانجرى لونة ازرق طويل مفتوح من الوسط بالطول وفتحة الصدر واسعة شوية يبان منها نصف الصدر تقريبا ولقيت نفسى بمنتهى التلقائية وبدون تفكير حاطط العصير على الكومدينو وروحت ناحيتها وكنت بقولها شوفى انا بقالى اد اية بفكر فيكى واتخيل شكلك وعمرى ما كنت متصور انك بالجمال دا وبعدين انتى حد قالك ان انا بموت فى اللانجريهات اللى لونها ازرق قالتلى حد مين انا بحب الازرق جدا وانا بجد مش بكذب لانها فعلا جميلة جدا شعرها اسود طويل ولونها قمحى فاتح وجسمها بجد ينفع يكون استندر لكل المقاسات وشها مدور وشفايفها من الحجم الوسط مش غليظة تقرفك ولا هى رفيعة جدا تزهقك وتحس ان كل حاجة فى وشها مرسومة بالمقاس وصدرها وسط بحيث تقدر تسيطر على البز الواحد بايد واحدة صوابعها مفرودة ة حلماتة بارزين شوية والرقبة مفرودة مش راسها لازقة فى جسمها ولقيت نفسى بمسك ايديها الاتنين بين ايديا وقربتهم من شفايفى وبدأت ابوسهم صباع صباع وبعدين رفعت ايديها على كتفى وايديا حوالين وسطها وصدرها فى صدرى وبدات اقرب شفايفى من شفايفها بشويش لحد ما بدات المس شفايفها وبكل حنية لقيت نفسى بداعبهم وابوسهم برومانسية شوية ابوسها من شفايفها الاتنين وشوية ابوسهم واحدة واحدة وهى ايديها بتلعب حوالين كتفة وصوابعها بتخلخل فى شعرى وبدات ابوس كل مكان فى خدودها ووشها وبدات ايدى اليمين تروح على رقبتها وانا شفايفى بتقرب لودنها اليمين وبدات العب فية بلسانى واخدة بين شفايفى وامص فية وايديا اليمين تطلع على ودنها الشمال وانا بنزل بوس ولحس على رقبتها من الناحية اليمين وايديا الشمال على وسطها وبدأ الوضع يتعكس بشويش واايديا اليمين تبقى على وسطها والشمال تطلع لودنها اليمين وانا ابوس فى رقبتها والحس فيها من الناحية الشمال لحد ما وصلت لودنها الشمال ونفس الشىء عملتة من مصمصة ولحس وبدات ايديا الاتنين يروحو على شعرها وتخلخل فية وانا بروح بشفايفى تانى على شفايفها وبدات انزل بايدى شوية شوية على اكتافها وبشويش لقيت حمالات اللانجرى بتنزل وبدات انزل بالبوس على الرقبة بوس ولحس وكأنى فعلا مستطعمهم بجد حتى بقيت ابوس فى صدرها وايديا حوالين ظهرها وباطراف الشفايف بدأاسحب اللانجيرى ابوس فى بزازها من حوالين السنتيال وبدأت اسحب اللانجيرى بشويش لتحت ولقيت الكبسولة بتاع السنتيال تحت ايديا فكتها وسحبت السنتيال بايديا وانا لسة ببوس فى بزازها وبقوا الاتنين مكشوفين قدامى وبدات امسك بزها الشمال بايديا اليمين واعصر فية وفى نفس الوقت ببوس والحس فى بزها اليمين والعب فى الحلمة بلسانى وفرك الحلمة التانية بصوابعى ولقيت انفاسها بتتصاعد وبدات اسمع اهات مكتومة هى لوحدها توصلك لدرجة الغليان وفضلت اتناول ابزازها الاتنين يمين وشمال بالتبادل بين ايديا وشفايفى من مص ولحس وفرك وعصر وبدات امسك بزازها الاتنين باديديا وانزل بشفايفى مص ولحس على جسمها واللى باقى متعلق على جسمها من اللانجيرى بيتسحب واحدة واحدة وكانة عايش معانا فى جو الرومانسية ومستمتع ووصلت بشفايفى لحد صرتها ولقيت لسانى بيلحس فيها ويلعب فى فتحة السرة وانا ابوس والحس فى السرة وحواليها وايدى ما زالت على بزازها وبدات اطلع تانى لفوق وانا ببوس فى جسمها واطلع لحد ما رجعت ابوس وافرك واعصر فى بزازها ثم طلعت تانى على رقبتها وواحدة واحدة بدات الف حواليها بدون انقطاع للبوس واللحس والمص وبقيت انا وراها وايديا بيضموا بزازها ويفركوا فى الحلمات وانا ببوس فى رقبتها من الخلف وانفى بيتخلل جوة خصل شعره وبيستنشق العطر منهم وانا زوبرى بيزداد انتصابا داخل الشورت وملامس للفتحة بين طيازها ودا احساس بيغرينى فعلا وبدات انزل بايديا لتحت شوية عن بزازها وبحسس على كل شىء فى جسمها وبلعب فية لحد ما وصلت لسورتها وقربت اكتر لحد ما حسيت بخشونة خفيفة مكان حلاقة شعر كسها وبدات صوابعى تقرب من فوق الكيلوت بحنية وتستكشف المكان واذا بى احس بالكيلوت مبلول وانا ببوس فى رقبتها والحس فيهم فتبسمت بنفس عالى شوية وقولتلها هو انتى بقالك قد اية فى العلبة فتبسمت هى الاخرى ولفت رقبتها شوية علشان شفايفى تعانق شفايفها وهنا بدات الف تانى ونبقى وشنا لبعضنا وانا لسة ببوس وامص فى شفايفها وايدى بدات تروح لوسطها وبدات ادفعها للخلف بشويش لحد ما وصلنا لاول السرير وبدات انزل تانى بالبوس والمص على رقبتها والعب فى بزازها بايديا وابوس صدرها والعب بلسانى فى حلمات بزها ورفعت عينيا لفوق ولقيتها مغمضة عنيها وحسيت انها بقيت فى دنيا تانية من الاستمتاع والرغبة وطلعت لفوق وبوست شفايفها بقوة وبدأ لسانى ولسانها وكأنهما يتشاجران على من سينال من الثانى اكبر كمية من العسل ولقيتها شوية شوية جسمها بيتهاوى الى السرير حتى جسلت على اولة وانا واقف وما زالت شفايفنا وكأنهما ملتصقتان ثم هى بدورها تتراجع للخلف وتسحبنى اليها حتى استقر ظهرها الى السرير وانا فوقها وبدات شفانا تودع بعضها وتبحث شفاهى عن شىء اخر لتعانقة وبالتدريج الى الرقبة ثم الصدر ثم البزاز واحد تلو الاخر ثم بطنها وسرتها ثم الى الكيلوت المبلول وانا الحس فية بلسانى واستطعم عسل شهوتها وكأنة اشهى انواع العسل وبدات اجلس على ركبتى وايديا يمتدان الى الكيلوت وبدات اسحبة بحنيةومن ثم رفعت رجليها الى اعلى قليلا لاخرج الكيلوت ورجعت رجليها حيث كانت وفمت برفع رجليها الشمال لاعلى وانا اقبلهم والحس وامص فيهم من اطراف الاصابع حتى نهاية الفخد وتحولت بالمص والبوس الى نهاية الفخد الاخر ومددت يدى ارفع الرجل الاخرى ( اليمين) وفعلت ما فعلتة بالاولى ولكن بعكس الاتجاة ثم مددت يديا كل واحد الى الرجل المقابلة له ورفعت وجهى لاقبل بين فخذيها والحسهم بلسانى حتى بدأ لسانى يداعب شفرات كسها ثم سمعت انفاسها تتعالى وتتسارع حتى بدأ لسانى يداعب كسها ويتخلل بين شفراتة وكلما لمس بظرها تسمع منها اهات تزيد الجو حرارة وسخونة وبدات انفاسها تتسارع اكثر والتنهدات تتزايد ويعلو صوت الشهيق فاحسست بها وقد بدأت تنزل شهوتها من جديد فبدات اسرع من حركات لسانى على كسها حتى تصل لقمة نشوتها وبدأت تنزل عسلها على لسانى وانا مسح لسانى على جوانب كسها وبدا ارفع نفسى قليلا لاعلى متقدما بالبوس فى جميع اركان جسمها حت وصلت الى بزازها وقضيت وقتا الاعبهم واداعبهم بحنية شوية وبقوة شوية اخرى حتى رفعت نفسى الى وجهها واحسست انها تعيش اجمل لحظات حياتها وانها فى قمة الاستمتاع ةقبلت شفايفها بعنف وداعب لسانها ثم وقفت وهى ترمقنى بنظراتها الساحرة المعبرة عن ما نشعر بة كلانا من استمتاع ورغبة ثم بدأت اسحب الشورت من على جسمى وزوبرى فى حالة انتصاب لم اراة عليها منذ زمن بعيد وهى تنظر الية باطراف اعينها ويظهر على وجهها علامات الاعجاب بة والاشتياق الية ثم اقترب منها وهى مازالت ترقد بنصفها الاعلى على السرير وباقى جسمها متدلى الى الارض ثم مددت يديا ورفعت ارجلها الى الاعلى وبدات اعود كرة البوس والمص فى ارجلها من الاصابع الى الافخاذ ثم الى كسها شيئا ما حتى بدأت احس بنغمة انفاسها وتنهداتها بدأت تتعالى من جديد فتقدمت ورفعت ارجلها الاثنين الى كتيفيا ثم فتحتهم حتى يسلك زوبرى طريقة الى حيث يتمنى وحينما اقترب زوبرى من كسها بدأت امسكة بيدى اليمنة واحك راسة فى شفرات كسها من الخارج و وجدتها وقد بد\أت عليها علامات الاستمتاع بذلك فاكثرت منه شيئا ما الى ان بدأت اضع راسة فى بداية كسها و وجدتها وقد صمتت قليلا وكأنها تنتظر هذة اللحظة ثم بدات ادخلة شيئا فشيئا حتى اصبحت الرأس كلها بالداخل واحسست بها تأخذ نفسا عميقا فدفعتة مرة واحدة اليها وسمعتها تقول تتأوه بأه لم اسمع لها مثيلا ومن هنا بدأت احركة قليلا للامام وللخلف وانفاسها تتعالى وتتخافت مع حركاتة واندفعاتة وبدأت احركة يمينا ويسارا وكأنة يريد ان يلامس ويداعب كل مكان داخلها ويصل الى حيث ما لم يصل احد من قبل وبين الحين والاخر اسرع حركاتة ثم ابطئها قليلا لاقترب منها واقبلها وامص فى شفايفها ثم امد يديا لافرك واداعب بزازها واستمريت هكذا حتى احسست بها وقد بدأت انفاسها تتعالى من جديد وتتسارع تنهداتها فاحسست وكأنها قاربت على انزال شهوتها وكنت انا ايضا قد اقتربت شهوتى فبدأت اسرع من حركاتى شيئا ما حتى انزلنا شهوتنا لبنى وعسلها فى نفس الوقت وارتميت على صدرها وزبى بداخلها وشفايفى تلتصق بشفايفها وقد نال كلانا كل ما تمناه ثم رفعنا اجسامنا وارتمينا فى احضان بعضنا لا ننفصل ونعبر عن ما بداخلنا لبعض بافضل لغة تواصل بين العشاق الا وهى الصمت
هذة كانت اول مرة نتقابل فيها انا وسلمى وتكررت بعد ذلك اللقاءات كثيرا ولكن هذة المرة كانت لها ذكرى جميلة. وكانت قطتى الرابعة سلمى المطلقة وزوجتى وحبيبتى وسلطانتى وملكتى والهتى وربتى ونبيتى وملاكى وبنت بروفيتى ومرات بروفيتى وجيرلفريندى.. وملك يمينى..
الجزء السابع
انا ومرات السباك حنان اللى من برج العذراء – كانت حنان من سوهاج -
احلي نيك اللي بيجي لوحده . بيبقي مترتب لوحده . كل الظروف بتحكم ان يتم كل شئ . تجد نفسك بتسير بطريق ومكتوب لك ان تنيك وخاصه انا بسميها نيكه لقطه . المراه حلوه ونظيفه ومتعلمه ورومانسيه وشيك وسخنه ومحرومه ومكبوته ومشتاقه . كل ده لو تجمع بامراه . وتختارك انت . نيك تعارف وتفاهم ونيك بليله شئ لا يصدقه عقل . الصدف بتحكم علي الانسان انه ينيك ويستمتع . تعرفوا بيبقي ليها طعم تاني ….دق جرس موبيلي عندما كنت بزياره للقاهرة … واعز اصدقائي بيقولي فينك ياعم .. عامل ايه … محدش شافك تاني منذ وصولك الاولاد بتسال عليك … صديقي ده انا وهو نحتفظ باسرار بعض …المهم قال لي احمد انا عاوز منك طلب … قلتلوا انت تامر ..قال عندي هنا مدام حنان … اشترت كمبيوتر جديد ومش عارفه فيه حاجه .. انا قلتلها اللي ح يساعدك احمد هو خبير بالكمبيوتر … قلتلعقلي ايه القرف ده … ح اضيع ليلتي وانا بروح اسهر مع اصحابي … المهم قلتلو اوك يا شكري وده اسمه ..المهم اخدت تاكسي وروحت من هليبوليس الي ميدان ترينف وانا اقول لنفسي اخلص الكمبيوتر بسرعه وارجع اسهر مع اصحابي وكنت معزوم علي اكله كباب . زمان ما اكلتو …طلعت بالاسانسير والانا العن حظي لاني كنت عاوز اكل لحمه مشويه ودجاج مشوي عند الحاتي المعروف .وخبطت الباب وفتح ليا شكري صاحبي واخدني بالحضن وخلفه المدام بتعتوا وزنها طن فينك ياحمد وحشتنا طبعا … المهم دخلت غرفه الضيوف وافاجا بسيده محترمه لابسه لبس وقور جدا وهاديه الطباع . هو ده احمد بئي اللي حكيتلك عنوا ياحنان … كلو رجوله ومجدعه … ح يشغلك الكمبيوتر ويعلمك كمان …. يعني مش ح اتعبك معايا يا استاذ احمد قالت المدام … لالا مافي تعب قلت انا … اي خدمات …. صحبي قال لي اصل المدام زوجها سباك وبيشتغل فى الخليج .. وهو الان سته شهور والمدانم عاوزه تكلمه علي النت لان الاولاد عاوزين يشوفوا ابوهم … شغلتك الليله تشغل لها الماسنجر .. والكاميرا … قالت المدام انا ماعنديش كاميرا … ممكن يا استاذ احمد تشتريلي كام انا مابفهمش فيهم … كانت الساعه السابعه مسائا ومول الكمبيوتر كان لسه مفتوح … قلت لاسماعيل اروح اجب الكام وارجع بسرعه بتاكسي رايح جاي … قال شكري استني اجي معاك بالعربيه علشان نرجع بسرعه ….. المهم روحنا ورجعنا بالكام …. وكامنت الساعه اصبحت الثامنه . ولما رجعنا كانت المدام بانتظاري … وقالت يالا علشان ميعاد نوم الولد والبنت لان بكره مدرسه وكمان علشان ما اخركش … المهم شكري صحبي قال انت ح تروح مع المدام بسيارتها وهي ساكنه بشارع الثوره … المدام قالت لي تعرف ان شكلك اوربي خالص ..تعجت من كلام المدام … المهم نزلت وركبت العربيه بجانبها …وفي الطريق قالت لي انها منتظره الفرصة للاتحاق بزوجها هي والاولاد .. وانها تعبت من غير زوجها السباك… ذهبت معها لشقتها بشارع الثوره .. وكانت شقه من دورين ……. استازنت كي تنيم الاولاد وتغير ملابسها ..راحت وانا طلبت منها ان اشوف الكمبيوتر .. قالت لا الان لان الكمبيوتر بغرفه نومها ولازم تغير ملابسها الاول علشان تقعد معي بحريتها وتفهم مني كيفيه تشغيله وتشغي الكام … والماسنجر …..المهم احضرت لي مشروب مثلج … وطلعت لفوق … وبعد حوالي 20 دقيقيه رجعت وهي لابسه تيشرت ابيض وبنطلون استرتش اسود لاصق بطيظها وكسها….قالت تعالي بئي لفوق اوريك الكمبيوتر ….روحت لفوق وكانت غرفه ولا في الاحلام كبيره وواسعه وهي واضعه الكمبيوتر بركن علي مكتبه كمبيوتر وكرسي كمبيوتر … بجانب الشباك المغلق … المهم حسيت من اتمام المراه انها نفسها تتكلم وقالت ح اتعبك يا استاذ احمد بس انا لا احب اي حد يدخل بيتي وطلبت من شكري ان يشوف لي حد ماكان امامه غيرك لانه يعلم انك هاوي كمبيوتر وشات … قلتلها اي خدمه باي وقت … قالت كلك زوق ..فتحت الكمبيوتر … وحاولت ان اعمل تحميل للماسنجر وكان النت شويه بطئ اخد وقت … هي جلست بجانبي … واخدت بالسؤال عن بلدى واحوالها … وسالتني ليه مش متزوج.. والا الستات هناك مكفينك ؟؟ قلتلها لا انا حاولت بس مالقيت اللي ممكن اقتنع بيها … لازم احب الاول وبعدين اتزوج … قالت اه حضرتك رومانسي بئي واطلقت ضحكه ماكنت منتظرها من المدام هادئه الطباع … بس ضحكتها اظهرت لي وحسستني باشياء كتير …قلتلها وهو زوجكك مسافر من زمان … قالت من يوم ماتزوجته وهو بيسافر يشتغل مرة فى الخليج ومرة فى ليبيا وبيقعد لشهور .. والمره دي بييب قرشين من شغل السباكة فى الخليج… انا تعبت كتير من عدم وجوده معي قالت هي …قلتلها الـلـه يكون عونك .. المهم ركبت الماسنجر … وبعدها اخدت الكام وعملتلها تحميل علي الكمبيوتر … واخدت بتشغيلها واشتغلت الكام … قالت انت باين عليك استاز بالكمبيوتر … جاء الدور علي عمل عنوان لها علي الماسنجر … وكان النت بطئ اخد وقت… راحت تعمل شاي وهي ماشيه حسيت ان طيظها كبيره وماليه البنطلون … شميت ريحه ان المراه هايجه من مشيتها ..المهم بصراحه المراه عجبتني وحسيت بان هناك ريحه نيك .. بس طبعا لازم اتاكد ولازم الين واعمل اختبارات …المهم ززز دخلت للماسنجر … وهي جابت الشاي وجلست جنبي وعملت ليها العنوان وسجلت عنوان زوجها اللي ارسلهولها برساله موبيل … ابتدات اشرح لها النت والماسنجر وكيفيه الدخول عليه وحسيت ان المراه بتلتصق فيا … حسيت ان بزها الشمال بيلتصق بكتفي … المهم انا كمان كنت من حين لاخر التصق بيها لخحد ماحسيت ان كتفي بي منتصف صدرها وحسيت ان المراه ابتدات انفاسها بالازدياد .. كانت الساعه العاشره والنصف واتصل شكري وسالها عن الحال قالت له اني استاذ كمبيوتر … المهمرجعت بالكرسي .. ولصقت فيا .. وابتدات تسالني شويه بالكمبيوتر وشويه بالشات وشويه بحياتي الخاصه .. المهم قالت لي ح اوريك صوري وانا صغيره …جابت البومات .. وابتدات توريني صورها وهي بالجامعه والثانوي . وهي عروسه … المهم ورتني صور شهر العسل وكانت بشرم الشيخ ولابسه مايوه بيكيني سخن … قلتلها انتي كسمك جميل ئوي قالت لالا كان انا طخنت ئوي بعد الزواج والخلفه … حسيت انها ممكن تستجيب لاشياء كتيره .. المهم ابتدات ان اقول لها لالالا انتي للان جميله .. ولو انتي زوجتي ماكنت اسيبك لحظه … قالت يابكاش … حسيت ان المراه تشعر بالوحده… قلتلها تعرفي انك حاسه بمراره الوحدهانا حاسس بيكي وحاسس انك بتفتقدي الامان وبتفتقدي الدفئ بحياتك … قالت عرفت ازاي …؟؟ قلتلها اكيد واحده بجمالك وشياكتك عدم وجود الزوج دائما بحياتها بتحتاج الحب والرومانسيه … وكمان الجسديه ؟؟؟ قالت يعني ايه ..؟؟ قلتلها يعني الشرعيه او الغريزيه ؟؟؟ قالت انت جرئ ئوي ؟؟ قلتلها لا انا بتكلم كانسان قالت وهو انا مش انسانه ؟؟ قلتلها انتي باين عليكي امراه دافيه واكيد زوجكك بيتمع معك وبتعرفي تمتعيه … سكتت وقالت انت طلعتلي من فين ؟؟؟ قلتلها من الكمبيوتر … ضحكت وقالت انا نفسي اتعلم اشياء كتيره من الكمبيوتر … قلتلها انا معاكي اهو اعلمك … المهم دخلت علي النت . وجبتلها مواقه اخباريه واشياء ممكن تتسلي بيها … ومن ان لاخر ابتدات ان المس فخدها بفخدي .. وحسيت ان المراه ريقها بتبلعه كتير … بصراحه شميت ريحه سخونيه المراه . ولاول مره حطيت ايدي علي ظهرها لم تقل شئ . وضمتها لي لم تقل شئ … قالت احمد انتي ايه انت جرئ ؟؟ قلتلها مابتحبيش الرجل الجرئ ؟؟ قالت زوجي مش زيك كده … قلتلها يعني ايه ؟؟ قالت مش جرئ كل همه فقط شغله … قلتلها غلطان … حد يشوف الجمال ده ومايبقاش جرئ … تعرف انا حاسه معك بالحريه ئوي ممكن اتكلم معك بكل شئ … قلتلها وانا يشرفني … بس انا عرفت عنك حاجات كتيره قالت ايه هي ؟؟ قلتلها انتي عندك حاجات كتيره شقه وفلوس وسياره وملابس بس مابتتمتعيش متل ستات كتيره .. قالت انت عرفت ازاي؟؟؟ قلتلها انا خبره حياه ….المهم كانت تجلس بجانبي وحطيت ايدي علي فخدها وكان زبده ناعم وسخن اخ منه .. قالت انت ايدك ابتدات بالغوطان عيب لحسن ازعل منك … قلتلها وانا مايهونش عليا زعلك … بس بردو حرام اني اشوف الجمال ده واسكت ؟؟ قالت امال اللي عندكم فى البلد ايه قلتلها . صح جمال بس مافيهمش الرومانسيه والجنس والدفئ اللي عند القاهريات …انت شئي ئوي قالت هي . قلتلها اللي يشوف جمالك ويحس بحرمانك لازم يكون شئ وجرئ لازم يشعر بالسخونه .. قالت يعني انتي لسه ماشبعتش ؟؟ قلتلها شبعت بس لما لمست جسمك جوعت …… قالت اخ منك مش عارفه ارد عليك .. قلتلها لا تردي . وميلت عليها ولمست شفايفها بشفيفي . وهي راحت لثواني ورجعت . المهم ضمتها لي … واخد ابوسها وهي تقاومني . اخدت شفايفها بشفايفي … وهي تقاوم بضعف وليس بشده ……… مسكتها وحضنتها . قامت من علي الكرسي جريت وراها ومسكتها … وزنقتها بالحائط … شويه شويه احست بزوبري وهو بلمس جسدها . بقت تول اف اف .حرام عليك بتمل فيا كده ليه … قلتلها وحرام عليكي تسبيني كده عاوزه وبتدفعيني انت ظالمه … قالت انا ظالمه بردو حرام عليك ؟؟؟ المهم وانا زانقها بالحائط مسك بزازها وقعد اقفش فيهم وادعكهم وهي ابتدات تغمض عينيها … ونزلت يدي وعلي البنطلون من تحت .. ودعكت كسها قالت اف اف اخ اخ .. قلتلها مالك قالت حرام عليك اللي بتعملوا فيا ده … المهم كانت مقاومتها بتضعف …اخدتها ناحيه السرير ونامت علي ظهرها ونمت فوقها واخد ابوس بشفايفها وزوبري علي كسها .. قالت استني استني لما اقفل الباب لحسن حد من الاولاد يجي .. ذهبت انا وقفلت الباب … ورجعت اليها بسرعه قلت اطرق علي الحديد السخن حتي يلين قبل ماينشف ويبقي صعب … ورحت ليها وكانت نايمه علي السرير بظهرها وقدميها علي الارض.. انا روحت نازل عليها بزوبري علي مثلث كسها وهي تشهق وتقول انت بتعمل ايه .؟؟؟ قلتلها اللي انتي حاساه ؟؟ قالت اخ منك كان باين بعيونك اول ماشفتك انك شقي … قلتلها وانتي كان باين بجسمك انك محرومه ومكبوته ومشتاقه قالت يافضحتي …المهم اخرجت بزها واخدت اابوسه وارضع حلماته اللي كانت بحجم عقله الصباع … ونزلت اعضها برقبتها وابوسها برقبتها .. وهي تنتشي من البوس وعض الرقبه بالشفايف.. وكانت يدي تسرح علي كسها وكنت احس ان كسها قد قفز بالبنطلون من النشوه … دخلت ايدي من تحت البنطلون وكانت لابسه كيلون بكيني كان مملؤ بما لذ وطاب من عسل كسها … وصلت لاول الكس عند الزنبور وساعتها صرخت وقامت بصدرها لاعلي وانا ردتها تاني للسرير .. المهم ركعت وشديت البنطلون وهي ابتدات بالمساعده .. شفت الكيلوت هجت اكتر … المهم اخدت اعض الكس من فوق الكيلوت .. ومسكتها وابتدات اعضها بجميع انحاء جسمها وهي تقول احمد انت حكايتك حكايه معايا … المهم نزلت الكيلوت وكان الكيلوت معلق باحد قدميها … ونزلت علي كسها امس الزنبور اللي كان نازل من كسها وهي تشد بشعري وحسيت ان اظافرها تنغرس بظهري من شهوتها انا صرخت من الالم وحسيت ان ظهري من خربوشها ولع نار … هجت عليها اكتر وحست ان زوبري … شد شده منيله بستين نيله … المهم رفعت رجلها ووضعت زوبري علي كسها وكانت كالبنت البكر لانها من زمن ليس بقصير لم تتناك.. دفعت زوبري بكسها وهي صرخت وقال ااااااه وحسيت انها بتاخدني بحضنها وبتستمر بغرس اظافرها بظهري وابتدات تعض رقبتي وانا كنت بتالم من اظافرها وسنانها … المهم اخدت انيك فيها وهي تنزف شهوتها وتنزف … تخلصت من اظافرها ونيمتها علي وشها ووضعت تحت بطنها مخده … وشفت خرم طيظها شكله رهيب .. وحسيت ان كسها يبرز من جسمها .. وطالبه اكتر واكتر .. المهم روحت دافع زوبري بكسها من الخلف واخدت انيكها واحد اصابعي حطه عند خرم طيظها ومن النشوه والشهوه وجدت صباعي بيندفع داخل طيظها وهي بتصرخ من الالم وتقول حلو بس خرجو بره ارجوك خرجوا … خرجت صباعي ومسكت اكتافها من الخلف واستمريت رايح جاي بكسها .. ولفيت يدي اليمني حول وسطها وحطيت ايدي علي العظمه اللي اعلي كسها … واخدت انيك وانيك… استمريت فتره كبيره … وهي تصرخ وتنتشي … وفجاه حسيت اني ح اقذف اخرجت زوبري وقذفت المني علي ظهرها خوفا من حدوث حمل… ونمت فوقها وغصنا في سبات نوم عميق.. وكانت دى اول مرة واتكررت المرات كتير ونزلت لبنى بعد كده فى مهبلها براحتى.. وبقت حنان المتجوزة مرات السباك حبيبتى ومراتى وقطتى الخامسة من برج العذراء زيى..
الجزء الثامن
مروة زميلتي في الشغل هى كمان ومن برج الحمل – كانت من قنا - سنها اصغر من سني 38 سنة لكن ظروفنا مختلفة انا متجوزتش لسة باختصار عشان محيلتيش غير مرتبي وهي اتجوزت من 20 سنة وهي في اولى كليه وجوزها مات من 15 سنة وعندها بنت في ثانوي وولد في اعدادي حكايتنا رغم انها بدأت من خمس سنين لكن حابب احكيها لكم من بدايتها.
احنا شغالين في مكان حكومي في مكتب فيه 4 موظفين أنا وست كبيرة وموظف اكبر مني ب 10 سنين ومروة، انا اتنقلت المكان دة وهي اتنقلت بعدي بأيام بس أنا رئيس المكتب عشان انا بكالوريوس وكلهم دبلومات، مروة خجولة أوي صوتها هادي شعرها جميل محترمة لأبعد الحدود مش بتقولي غير يا أستاذ احمد عرفت قصتها من الموظفة التانية اللي معانا في المكتب، وأخدت رقمها مرة عشان كانت في أجازة ومحتاج أسألها على مكان ملف، ومرة احتاجت اسألها على حاجة فكلمتها على الواتس وحبيت أقرب منها، بدأت اتلكك عشان اكلمها على الواتس أو أتصل بيها وحصل موقف مرة في الشغل واحد زعقلها فمسكت فيه وكنت هضربه و الناس قعدو يحوشوني عنه وهي روحت ساعتها مقدرتش تكمل شغل وبالليل شكرتني على الواتس فلقيتها فرصة وقولت لها اعتبريني مسؤول عنك في الشغل طول ما انا موجود متخافيش أي حاجة تحصل فبعتت لي فويس وهي بتعيط وبتشكرني وقعدنا نتكلم في حياتنا الخاصة وبقينا نتكلم كل يوم بعد الشغل طول اليوم وطول فترة الصبح مع بعض في الشغل فحبينا بعض واعترفنا لبعض بحبنا ، كان عواطف فعلا كبيرة جدا، ومر شهرين تقريبا على بداية قصة حبنا.
رغم جرائتي مع كل البنات لكن قدام مروة انا متردد وقلبي بيدق ومبعرفش أتكلم، لحد يوم جت فرصة كنا في المكتب لوحدنا بعد ما الكل مشي وأنا وهي كنا بنخلص شغل واتشجعت وقولت لها مروة فأيدها اترعشت وهي بتكتب وبصت لي وقالت لي نعم فقولت لها عايز احضنك، بدون تردد خدتنى فى حضنها بالراحة وبصت لي بكسوف وحب وفكت الحضن وكملت كتابة، قلبي دق وزبي وقف وكانت حالتي حالة، خلصت كتابة وحطت الورق في درج مكتبها وقامت وقفت فقومت وقفت قدامها ومسكت ايدها وحضنتها وبستها تاني وبصيت في عنيها وهي بتبص في عنيا، إحساسي كان حب وهيجان سمعنا صوت برة وهي خرجت وانا خلصت شغل وخرجت بعدها وروحت، واول ما وصلت البيت دخلت أوضتي ومسكت موبايلي وكلمتها على الواتس وقولت لها انتي طلعتي أجمل من الصورة اللي كانت في خيالي ، بعتت لي سمايل مكسوف وقالت لي بجد؟ قولت لها بجد، اليوم دة دخلنا مرحلة جديدة قولت لها عايز أشوفك تاني بعتت لي صورة بشعرها، بس عايزة أقولك حاجة انا اتجوزت وأنا عندي 18 سنة محدش دخل حياتي غير جوزي وانت عايز تصدق صدق مش عايز متكلمنيش تاني.
المهم قولت لها الصورة دي من امتى قالت لي دلوقتي، قولت لها ازاي معقول، قالت لي والـلـه دلوقتي وبعتت لي فيديو 3 ثواني ليها بنفس الشكل، أنا مكنتش متخيل انها في العادي بتاعها بالجمال دة انا كنت متخيل انها كلها فلاتر ومظبطة نفسها عشان الصورة تطلع حلوة، قولت لها انتي قمر بجد، قالت لي شكراً،
رغم الموقف اللي كله مشاعر لكن في لقطة في الصورة جننتني صدرها في حتة منه باينة الفرق بين بزازها باين، الصورة دي أنا ضربت عليها عشرة، ، تاني يوم في الشغل كنت هايج عليها اوي وهي قاعدة قدامي وهي كانت هايبر وحركتها كتير وحاسس انها هايجة لأول مرة، صورتها امبارح بتقول كدة وتصرفاتها دلوقتي، انا من هيجاني مكنتش عارف أشتغل وروحت بدري، حتى هي قلقت وكلمتني على الواتس فقولت لها أنا كويس هحكي لك لما تروحي، قعدت في أوضتي أتفرج على صورتها وادعك في زبي لحد ما كلمتني على العصر وقالت لي انا قلقت عليك مالك روحت من غير ما تقول لحد كدة، قولت لها مكنتش قادر أقعد قالت لي ليه، قولت لها بصراحة من صورتك امبارح وقعدتك جنبي، مردتش عليا فقولت لها عايز صورة تانية، بعتت لي صورة وهي ساندة راسها على المخدة قولت لها زي القمر عايز صورة كمان، مسكت الموبايل من بعيد شوية وصورت وشها مع صدرها وكانت لابسة ترنج بيتي ضيق على صدرها، قولت لها كمان، فقالت لي انا حاسة اني عندي 18 سنة، فقولت لها انتي حاسة باللي انا حاسس بيه؟ ، فقالت لي آه يا احمد، فقولت لها آآآآه بقى، فبعتت لي صورة ليها وهي واقفة ، اول مرة أشوف رجليها ووسطها وتقسيمة جسمها، قولت لها نفسي أكون معاكي دلوقتي واخدك في حضني، فبعتت لي قلب، واستأذنتني تتغدى وترجع فقولت لها انا هتغدى وأنام انا مطبق.
صحيت الساعة 12 الليل، أول حاجة عملتها كلمتها على الواتس كالعادة قولت لها موجودة، فردت وقالت لي لسة صاحية حالاً نكت الساعة 7 ، فقولت لها صباح الفل صورة الصحيان من النوم بقى، فبعتت لي صورة ليها وكان جزء من كتفها عريان، قولت لها كاملة يا مروة، قالت لي احمد ، قولت لها كاملة يا مروة، قالت لي انا بحبك ومقدرش ارفض لك طلب، قولت لها ابعتيها، بعتت لي صورة لنص جسمها من فوق، صدرها عريان خالص، أنا مكنتش مصدق نفسي، قولت لها بحبك يا مروة بحبك، قالت لي و أنا كمان، قولت لها نفسك أكون معاكي دلوقتي، قالت لي آه أوي، قولت لها عايز أشوفك كلك، قالت لي كلي، قولت لها كلك عريانة، بعتت لي صورة ليها واقفة عريانة، جسم نار ناعم وش جميل، شعر ناعم، قولت لها انتي أجمل واحدة في العالم، قولت لها عايز اتصل فيديو، قالت لي اتصل، اتصلت بيها متكلمناش كانت بتبصلي وحطت الموبايل قدامها على السرير ووقفت فرجتني على جسمها من قدام وورا وانا طلعت زبي قدامها وقولت لها ارقصي، رقصت من غير مزيكها عريانة وانا بضرب عشرة عليها، وقولت لها اقعدي وافتحي رجلك، عملت اللي بقول عليه وقولت لها العبي في نفسك، قعدت تدعك في كسها وبزازها وهاجت بجد وأنا جبتهم من المنظر الفشيخ اللي قدامي وهي ابتسمت لما شافتني جبتهم وقامت لبست قدامي الأندر والبرا والبيجاما. وقفلت الكاميرا، اتصلت بيها كول عادي وقولت لها انا بجد مش قادر ومش مصدق نفسي، قالت لي ولا أنا عارفة ازاي عملت كدة بس انت بالنسبة لي مش راجل غريب انت حد قريب مني أكتر من نفسي انا مقدرش أمنع عنك أي حاجة كفاية وقفتك جنبي ومساعدتك ليا في كل حاجة أنا بجد بحبك أوي وقفلت فجأة.
تاني يوم في الشغل أنا كنت بنهار حرفيا مش متخيل ان اللي قدامي دي كانت عريانة قدامي امبارح لدرجة ان جالي هاجس غبي كدة ان دي واحدة ودي واحدة هههههههههه واحنا قاعدين بعت لها على الواتس قولت لها انا منهار، فبعتت لي ضحكة وقالت لي وانا انهارت خلاص، انا قومت دخلت الحمام ضرب عشرة، ورجعت وبرضه هايج جداً وعدى اليوم زي ما عدى وروحنا، وكان يوم خميس وعندنا يومين أجازة، وليلة الخميس دي ديما فيها كم هيجان غريب وواضح ان مش عندي لوحدي، كلمتها مكالمة عادية وقولت لها عايز اسألك على حاجة، هو من بعد وفاة جوزك كان ايه وجود السكس في حياتك، قالت لي بص انا مفتكرش اني كنت بستمتع معاه خالص انا معرفتش السكس غير بعد ما مات من القراية على النت وجالي فضول اتفرج على أفلام واكتشفت ان السكس فيه حاجات كتير غير اللي أنا عملته مع جوزي الـلـه يرحمه، هو كان أكبر مني ب 20 سنة ومكنتش حاسة معاه بأي متعة ولا هو كان حابب يمتعني ولا بيعرف في فنون السكس، فقولت لها محسيتيش بالرعشة قبل كدة، قالت لي مع جوزي لأ لكن حسيتها لوحدي، قولت لها ازاي، قالت لي عادة سرية، قولت لها زي ما عملتي امبارح قدامي، قالت لي لأ بخيار قولت لها انا عايز انام معاكي، قالت لي ازاي بس، قولت لها ازاي دي بسيطة بكرة الصبح بابا وماما وأخواتي هيروحو لخالتي وهيقعدو عندها يومين وانا هبقى لوحدي، قالت لي احمد انا نفسي أكون معاك بس خايفة حاجة تحصل انت عارف وضعي، فقولت لها متخافيش خالص محدش في عمارتنا بيسأل حد انت بتعمل ايه ولا في بواب ونص ستات العمارة فى حالهم ومحدش له دعوة بحد فهتطلعي بسهولة، قالت لي وانا سهل عندي أخرج واقعد ساعات بأي حجة فقولت لها يبقى كمان ساعات هنبقى في حضن بعض، قالت لي انا بجد مش مصدقة اللي بيحصل انا مش حاسة بأي كسوف أو خوف أنا مش قادرة أوصف احساسي ناحيتك انا حاسة اني بتاعتك ونفسي أبقى كل حياتك زي ما انت كل حياتي، قولت لها بكرة هيكون أسعد يوم في حياتي قالت لي وفي حياتي انا كمان وقفلنا عشان ننام ونصحى فايقين.
صحيت الساعة 10 بعت لمروة على الواتس وقولت لها خلاص ممكن تيجي في أي وقت انا مستنيكي، وصفت لها العمارة ودخلت أخدت دي وحلقت وظبطت نفسي ومعايا الموبايل، بعد ساعة كلمتني ورديت عليها قالت لي انا قدام البيت قولت لها اطلعي على طول بقى متلفتيش نظر حد، فتحت باب الشقة وهي دخلت وقالت لي أنا كنت مرعوبة ، مرديتش عليها مسكتها حضنتها قالت لي لأ استنى الحمام فين، وصلتها للحمام، قالت لي استناني بقى دقايق انت متأكد مفيش حد ممكن ييجي، قولت لها بصي، وقفلت باب الشقة بالترباس من جوة واتصلت بأبويا وقولت له ها يا بابا وصلتو قالي أه احنا عند خالتك اهه قولت له تمام وقفلت، فضحكت ودخلت الحمام ومعاها شنطتها، وأنا برة بحاول أضيع الوقت التقيل، وسمعت باب الحمام بيتفتح، وخرجت مروة من ورا ستارة، آية في الجمال، لابسة لانجيري أسود طويل مفتوح من الجنب شفاف على جسمها كله شعرها نازل مفرود قربت منها وحضنتها وحسست على ضهرها كنت لابس شورت بس وصدري عريان، نزلت الحمالات وصدري لمس صدرها، اتنهدت جامد اااححححححححححح وحضنتني وانا مسكت خدودها وبوستها من شفايفها براحة اممممممممممم وبالتدريج كنا بناكل شفايف اممممممم اااأاامممم بعض وانا بلحس رقبتها وبفرك في صدرها الطري ودخلت بيها أوضتي نيمتها على بطنها على السرير ونزلت اللانجيري ونمت على جسمها ونزلت الشورت وحطيت زبي بين رجليها لامس كسها اللي كان بينزل كتير وقفتها وقعدت اتفرج على جسمها العريان بصيت لقيت ماية نازلة على فخادها من كسها نيمتها على ضهرها وطلعت على السرير وقربت من كسها ألحسه ريحته حلوة وأبيض ومقلبظ ويجنن اااااااممممممم ااااااااممممم طعمه يجنن وهي مش قادرة وعمال تتاؤه اااااااااححححححح الاااااااااه اااااااااه قعدت الحس فيه قوي امممممممم وامص زنبورها وشفراتها اممممممم وهي سارحة فيدنيا تاني اااااااه وطلعت لفوق أبوس بطنها وصدرها وحلماتها كانت واقفة اووووي حطيتها بين شفايفي ارضع منهم اوووي اااااممممممم وهي اهاتها عليت اوي قولتلها صوتك يامتناكة قالتلي تعبانة اووي وعايزة اتناك اووووي وهي رفعت رجليها وفتحتها وبتقولي يلا مش قادرة، وانا من غير ما أمسك زبي لقيته عارف طريقه وبيدخل في اعماق كسها شهقت اوووي اااااااااححححححح اااااااااااه وهي بتخربش ضهري جامد ومغمضة وبترجع راسها لورا، جابتهم بمجرد ما زبي دخل في كسها، مقدرتش أطلعه وأدخله حسيت انها بتعصره بكسها وهي بتجيبهم ، انقباضات وصوتها مكتوم اممممممممم اااااااه وبتخربش ضهري وانا قولت أجننها أكتر بدأت أحرك زبي جوة طلوع ودخول براحة وهي طلعت منها آهه قصيرة عالية اه اه اه اه اه اه وانا بنيكها وحبيت أسيطر أنا وهي لسة بتترعش فبدأت أنيك جامد وهي زي ما تكون بتترجاني منيكهاش وبدأت تطلع منها آهات مش منتظمة وانا بنيك اااااه ااااه فيها جامد وهي بتحسس على ضهري بحركات متوترة كدة ، رعش متواصل منها مش عارف دي كدة بتجيبهم مرة ولا كذا مرة ورا بعض، وفجأة جسمها ارتخى شوية وبدأت انا كمان أنيكها ببطء وهي فتحت عينيها وقالت لي بحبك، قولت لها وانا بنيك في كسها وهي مبتسمة وانا بعشقك، وبدأت انيكها جامد وعيني في عينها وهي بدأت تتجاوب وتهيج تاني، وقولت لها فتحي عينك، ففتحت وفي عنيها نظرة رجاء واستعطاف جننت أمي وانا بنيكها وبدأت تفتح بقها وتغمض عنيها وتصرخ جامد اااله اااااه اااااااه اااححححححححححح وفجأة كسها نطر ماية كتير على زبي وجسمي لدرجة اني طلعت زبي وهي جسمها من تحت بيتهز كأنها متكهربة وبتنطر ماية كتير على السريروعليا وعلى جسمها دة اللي اسمه سكويرت، وأول ما كسها بطل بنطر ماية دخلت زبي تاني فصرخت ومسكت طيزي ناحيتها جامد جداً وعصرت زبي بعضلات كسها فمسكت ايديها فوق راسها ونكتها بعنف وبسرعة في كسها وهي فجاة تاني جسمها اترعش وقالي اااااااااااهااااااااااااااااا عالية أوي والمرة دي مقدرتش أقوم زبي نزل لبنه في أعمق حتة في رحم حبيبتي وهي بتترعش تحتي وشبه بتعيط وبتقفل على زبي بكسها وعلى وسطي برجليها وبتحسس على ضهري جامد وانا بنزل واللبن بيندفع جوة في رحم مروة وهي مع كل قذفة لبن بتتهز كلها وكسها بيعصر زبي عصر وفضلت فوقها حوالي خمس دقايق وهي تحتي ثابتة لحد ما زبي قرب ينام جوة كسها فطلعته وأخدتها في حضني وهي جنبي عريانة في حضني بحسس على طيزها.
بعد شوية قولت لها ما تيجي نتغدى، قالت لي عندك ايه ، قولت لها جوة في كذا وكذا، قالت لي طيب استنى هنا وهي بتحط صوباعها على صدري وبتقوم براحة وهي بتبتسم لي ولبست اللانجيري بتاعها وراحت المطبخ ورجعت معاها صينية صغيرة عليها الأكل وأكلنا سوا واحنا بنبص لبعض ونبتسم كل شوية لحد ما خلصنا أكل وقومت عريان لبست البوكسر ودخلت الحمام اخدت دش سريع وخرجت وهي دخلت ورايا برضه شطفت نفسها وخرجت.
للأسف كان لازم تمشي عشان عيالها ولبست هدومها وانا بتفرج عليها وانا قاعد في الصالة وفتحت لها الباب من غير ولا كلمة وخرجت حبيبتي ولبني جوة كسها .
الموقف دة تخيلو كان من 3 سنين بعد ما هي جت الشعل بسنتين ومن يومها كل شوية تجيلي البيت لما يكون فاضي وقضينا مع بعض حوالي 30 يوم كلهم نيك ومتعة لدرجة ان أحيانا مبيبقاش لينا مزاج نتقابل والبيت فاضي لكن أول أيام حبنا وأول مرة دول عمري ما هنساهم أبداً.. وكانت القطة السادسة فى حياتى
الجزء التاسع
انا وهانم بنت صاحب محل السوبرماركت – كانت هانم ابوها من دمياط وامها من الاسكندرية -
المهم ليه جاره هى خالتى بالرضاعة خاله متزوجه وتعيش في الكويت خالتي بالرضاعة تعتبرني مثل ولادها الثاني وانا وحيد ابي وامي وبعد وفاة امي بقيت اعيش وحيد فخالتي قعدة تتحايل عليه كل ماتكلمني اني اروح عندها وانا معنديش حاجه هنا في مصر اقعد علشانها وان جوز خالتي عاوز يشغلني معاه خالتي عندها ست بنات وولدين اولادها عايشين في اميركا للدراسه والبنات اتعلموا في اوربا واتجوزو وانا بالنسبه لهم فاكهه كله بيحبني وبنهزر سوي ونرخم علي بعض من واحنا اطـفـال المهم وصلت عند خالتي واستقبلني جوز خالتي في المطار ولقيت بنت خالتي بالرضاعة هانم (هى من برج الاسد) معاه استغربت لانها متجوزه وقاعده في العراق ولما ركبت العربيه واتكلمة معاها عرفت انها اطلقة بسبب انها مش بتخلف ولسه مطلقه الاسبوع الي فات بنت خالتي طويله ومتوسطة يعني كيرڤي وحاجه ملبن بجد بزازها متوسطه ومدوره منغير سنتيانه ووسطها مظبوط ومعندهاش بطن لانها بتلعب رياضه وطيزها كبيرها بس مدوره وفخادها مصبوبه انا مكانش في نيتي لها حاجه خالص الا بعد ما اتغدينا وقعدنا نرخم علي بعض فبقولها انتي اصلا مش بنت حلوه علشان تشدي الرجاله ليكي اصلا كان مستحملك اذاي وقعدت تجري ورايا عاوزه تضربني لحقتها قبل ماتقع وواقعت فوقي وقعدة عليه وبتضرب فيه فذبي شد عليها وهي كانت لبسه استرتش وتيشرت نص وشعرها باين فلما حست بذبي تحتها برقة شويه وقامة جري قمت انا كمان ودخلت اوضتي غيرتي هدومي ونمت شويه وصورتها مش مفرقانه وشطاني اشتغل اني عاوزها وكل مابتيجي فرصه في الهزار معاها بنهزر من بعيد هي بتتحاشي تقرب مني لحد مافي يوم كنت فاتح الواتس بالصدفه لقيتها اون لاين بعتلها شعر غزل قعدة تضحك سهرانه ليه قاليتي حاسه الوحده قلتلها وانا كمان بس انا الف من يتمني اونسي انتي بومه محدش يحب يعرفك اتغاظت قالتي لا انا ست ومثيره والف من يتمني وانت نفسك تتمني بأمارت الي حصل قلتلها لا هو كان واقف من قبلك قالتلي ليه قلتلها كنت بتفرج علي سكس في الطياره قعدة تضحك قالتي طيب انا جيالك واما اشوف هثيرك ولا لا قلتلها تعالي جت عندي وانا كنت مروق الدنيا قلت ماهيش طلعه الا لما انيكها كانت لبسه العبايه ولبس خروج اسود سالتني حد غيرك قلتلها لا خلعت عبايتها والطرحة وكانت لبسه شيرت كت واستيرتش برموده مبين اكتر ما مخبي وكان كسها مرسوم لانها مش لبسه سلب والكت بزازها هتنط منه لانها مش لبسه حمالة الصدر قالتي ايه مش حلوه قلتلها لو عملتي ايه وانا من جوايه ناااار قلتلها تعالي نلعب شويه لعبة والي يغلط يتحكم عليه قالت ماشي وكانت لعبت لمس الايد وفزت في اول واحده لكني قلتلها بم انك ضيفتي هتحكمي انتي وانا هنفذ قالتي ماشي اخلع ملابسك الخارجيه اجلس بالداخلي فقط وانا نفذت لعبنا تاني وخلتها هي تفوز حكمت عليه ابوس رجلها وانا فعلا عملت كده ومصية صوابع رجليها كمان وحاولت ارفع رجليها علشان زبي يلمس كسها من علي الهدوم ونجحت وحسيت سخونتها كملنا لعب وفزت فقلتلها هاخد بوسه من مكان انتي تختاريه قالت شفايفي بوستها بوسه طويله وعنيها غرببة فيها ومشيت ايدي علي بزازها وهي اتنهدة حسيت بنارها خليتها هي تفوز طلبت تشوف زبي ورتهولها مسكته وقالت نلعب فوزت اناقلتلها تبوس مكان فيه هي تختاره لقيتها مسكت زبي وباسته ومصت فيه شويه وقالت خلاص انت عاوزه اكمل لعب فوزت عليها تاني وحكمت عليها تطلع بزازها في الاول قالت لا لكن رجعت وافقت مسكتهم ورضعت الشمال وهي قالتلي كفايه وكسها ميته ظهرت علي الاسترتش علطول فازت هي حكمت عليه ابوس رقبتها وانا ماصدقت فعلا بوست ومشيت ايدي علي كسها وسمعت اهات مكتومه منها قالتي كفايه نكمل لعب فزت انا قلتله توريني كسها فعلا ورتهولي لقيته مزنهر وعاوز يتاكل هجمت عليه لحس ومص وهي تتأوه ووتنفض رحت حاطط زبي علي بوقها اقعدة ترضع فيه ذي الطفل الي كان جعان ولقي بز امه جابت مرتين في بوقي وقالتي عاوزه اركب عليه ذي ماكان عندنا قلتلها ماشي ركبت عليه براحه وهاتك يارقص وانا ارضع بزازها وهي تشخر وتتأوه ورحت مقومها وواقف بيها وضهرها علي الحيطه وزبي في كسها ولفه رجلها حوالين وسطي وصباعي في طيزها لقيت طيزها واسعه عرفت انها كانت بتتناك فيها وخدت وضع الدوج وجطيته من وري وماسك شعرها وهي تصرخ وانا جايب اخري من المتعه ورحط سحبه ومنزلهم علي طيزها من وري ومديها بوسه طويله بصتلي وضحكة رحت فاتح طيزها وزبي مكانش لسه نام رحت حطه في طيزها تاني وهات ااااااااااااااااه وشخر وشتيمه منها لكني مش سامع ونيكت نيكه جامده في طيزها وكملنا اليوم ده مع بعض وعرفت انها عينها مني من زمان من اخر مره كانت فيها عندنا في مصر وكنا بنهزر واتزنقت في طيزها بدون قصد في المطبخ وانا الي فتح طيزها دي هو جوزها علشان ايام الدوره الشهريه ينيكها في طيزها ومن يومها وانا بقيت حبيبها الي بينيكها ممكن كل يوم كل يومين علي حسب الظروف ...... وكانت هانم قطتى السابعة
الجزء العاشر
صفاء الارملة من برج الثور – كانت صفاء اصلا من بدو سيناء -
بصو بقى من الطبيعي جدا طبعا في مجتمعنا ده بيتفرض قيود علي الستات وخصوصا لو كانت أرملة وعايشة في بيت
أهل جوزها وده سبب كافي لتحويل حياتها لشبه سجينة ولكن ممكن تخرج وتدخل وتعيش بين
الناس وبشرط أنها ترجع للسجن برجليها وبرغبتها وتنسي أنها ست ومحتاجة للجنس تماما
والغريب أن أحداث قصتي بتحكي عن واحدة من المحكوم عليهم بالسجن باقي عمرها كان وقتها
عمرها حوالي خمسة وعشرين سنة وفي عز شبابها وطبيعي أنها تحتاج للجنس وكان سهل
أنها تتجوز وتشبع نيك من جوزها ومنعتها تقاليد عقيمة وتحكم أهل جوزها من أنها تعيش زي
باقي الناس وفضلت أنها تحصل علي متعتها وتتناك رغم أنف الكل وكان سهل جدا أنها تخرج
وتدخل بيت أهل جوزها ومش بس كدة بطبيعة وجودها في شقة مشتركة كان سهل أوي تلاقي حد
ينيكها لو مش من أهل البيت يكون من الضيوف
وفي يوم كنت قاعد بذاكر في وقت متأخر وسهل
جدا تسمع الصوت من غير تصنت لو كان الجو هادي والوقت ليل وده كان مش بكيفي بعد ما
رجعت من المطبخ ومسكت كتابي وبدأت في القراية ولفت انتباهي صوت واحدة بتتناك وكلامها
واضح جدا وكانت بتتآوه وتقول آآآآآآآآآه دخله أوي كمان أأأأأأأأخ أأأأأأأح أأأأأأأي
أأأأأوففففففف يحححح يا لهوي أأأأي كسي بالراحة بيوجعععععععع
أأأأأأأي أأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأممممممم أأأأأأأأأوفففففففف أأأأأأأأأأأأأأأه وخد عندك
ياريس كله من ده علي مدي ربع ساعه وزيادة وكل تفكيري أعرف بنت وسخة مين دي اللي
بتتناك وفاتحة حسها عالآخر وقمت أدور علي مصدر الصوت وفضلت ادور وكل همي أعرف بس
مين دي اللي هيجت أمي في نص الليل وكل ما فكر في مكان يطلع غلط وما فضلش غير مكان
واحد وهو أوضة جارتنا البت ( صفاء ) طب مين بينيكها وهي أرملة معقول يكون حد من
أهلها ولا من أهلي وفضلت قاعد مستني أراقب أوضتها وعاوز أعرف مين بينيكها وكنت قاعد
في الضلمة وفات أكتر من نص ساعه وطول الوقت وكأني بسمع محطة أذاعة بتقدم فيلم سكس
من النوع التقيل ومش بس كدة دي البطلة شرموطة من النوع السخن قوي وكلامها يجنن حتي
اللي بيسمع مش بينك وبس وبعد شوية لقيت باب الأوضة اتفتح وخرجت هي لابسة قميص
حمالات خفيف جدا وباين منه أفخادها وكان واضح انها لابساه من غير لبس وفضلت ساكت
مستني اشوف من النييك ابن الوسخة ده اللي خلاها تنسي نفسها وصوتها يجيب آخر البيت
وشويه ورجعت الأوضة وقفلت الباب كانت بتلعب فى كسها لوحدها
وبعدها دخلت شقتنا وفي دماغي قرار واحد أني لازم أنيكها و واتمتع بيها ولا انا مش
راجل ولا هي للغريب وبس وبعدها دخلت كملت مذاكرة ودماغي كلها تفكير فيها
وفي دماغي قرار ما فيش غيره لازم انيكها بأي شكل ولما روحت
الكلية ورجعت لقيت الدخلة ليها بس كنت محتاج الفرصة والوقت المناسب بعد ماكنت مقرر
افضحها في البيت ولأني عاوز انيكها ولو فضحتها طبعا هايكون صعب أني اوصلها ولو كنت آخر
راجل في العالم وبعد يومين قابلتها وهي راجعه من سوق الخضار وكنت انا راجع من كليتى
وطبيعي خدت منها الشنط ومشينا مع بعض في طريق البيت وطول الطريق وهي دراعها في
دراعي وبزها بيتحك في دراعي بكيفها وغصب عنها لحد ما حسيت أنها خلاص ساحت ولولا اننا
في الشارع كنت نكتها وقتي وعلي حظي كنا في الشارع قولت ملحوقة تيجي الفرصة بس وانيك
امها ولما وصلنا البيت دخلت معاها لباب الأوضة وهي شكلها كانت هايجة عالآخر وعزمتني
عالفطار وطبعا قبلت وقولتلها هاغير هدومي وجاي وسيبتها ودخلت الشقة وغيرت ولبست بيجاما
ورجعت لقيتها محضرة الفطار
شكلها هيجني قوي وبقيت كل شوية أداري زبري بس هي كانت متلهفة تشوفه وده كان واضح
أوي لما قالتلي انت مكتف نفسك ليه خد راحتك ولا انت بتخاف وضحكت حته ضحكة وقامت
بعدها تعمل الشاي وهي بتقوم لقيتها بتميل نحيتي وبزازها هاتنط من القميص وكأنها بتغنج لقيتها
بتقول أأأأح وعينها علي زبري ورجعت بالشاي وهي بتكلمني بمنتتهي العلوقية وتقولي
بعد ما نشرب الشاي بقي عاوزة منك طلب ممكن ولا مشغول وطبعا كانت فرصتي وقبلت الطلب
وكمان قولتلها تصدقي أني محتاج منك خدمة لقيتها بتقولي تؤمرني يا جميل وهي بتمصمص في
شفايفها وقعدت وهي نص فخادها باينين قولت بس فرصتك يا معلم بس خليك تقيل لا تعملك
فضيحة ...... ؟ بعد ما شربنا الشاي لقيتها بتقولي يلا بقي تعالي نخش الأوضة
التانية يا عسل وقومت ودخلنا الأوضة ولقيتها بتقفل الباب بالمفتاح قولت عادي وكانت الخدمة
هي أني أرتب معاها الأوضة ونطلع هدوم الصيف وننزل هدوم الشتاء من دولابها الكبير وقفت
هي علي كرسي وبدأت تناولني الهدوم وقالتلي حطها عالسرير ونبقي نلمها في كرتونة وخد عندك
فضينا الدولاب كله وزادت الهدوم طلبت مني أحط الباقي عالأرض وكل ما أنزل أشوفها من تحت
القميص وهي مبسوطة وتقولي ها تعبت اقولها لأ من أيه ولما بصيت علي فخادها من تحت
مش كنت قادر وقتها اسيطر علي زبري واداريه وهي عينيها عاوزة
تاكله وشوية ونزلت وقفت جنبي وقالتي تصدق جسمي
بيوجعني تعرف تفركلي كتافي شوية وطبعا مديت أيدي بعد ما وقفت قدامي ورفعت أيديها علي
الدولاب وقالتلي أيوة أفرك قوي وشوية لقيتها بترجع بطيظها علي زبري وهي بتتلوي وتقولي
أي أأأأي قوي كمان أفرك وكنت ببعد من طيزها وهي بترجع أكتر لحد ما قالتلي أنت مش
مالك كدة تعالي هنام عالسرير بس تدعكلي ظهري كله من فوق لتحت ونامت علي بطنها وبعدها
بدأت أفركلها رجليها وهي علي نفس النغمة أأأأأأأه أأأأأأأخ أأأأأأم أأأأأاي أأأأأأأح
كمان لفوق ولتحت وشوية لقيتها بتقولي ظهري مش قادرة أقولك أركب علي فخادي وأدعكلي
ظهري كله وركبت علي فخادها وكل ما اوصل لفوق زبري يخبط بين فلقتها وهي تقولي
أأأأأي براحتك أففرك وأدعك قوي أأأي أأأأأأأح أأأأأأأيييييي أأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأح
وشوية ومن الفرك كنت خلاص مش قادر استحمل قلعت البيجاما وطلعت زبري من فتحة
البطلون ونزلت علي وسطها دعك وكل شوية ارفع القميص لحد ما بانت فلقة طيزها وهي ساكته
وشوية شوية بقيت بطلع بأيدي علي ظهرها ومرة واحدة روحت مقرب زبري من فلقة طيظها
وأنا مثبتها وأول ما قربته من كسها حاولت تقوم وتقولي بتعمل أيه لأ لأ لأ اوعي هازعل منك
وهي بتتلوي بوسطها وزبري عارف سكته وهي الدخلة لقيتها قالت أي طب بالراحه بيوجع أي
أي أأأأأأأأحححححح علي مهلك بيوجعني أأأأأأأه أأأأأأأح أأأأأأأأأأأأوف كسي
علي مهلك أأي أأأأأأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأح أيوة حطه كمااان أوي دخله كله أأأأأأأأأأأأه
أأأأأأأأأأأأأممممممممم أأأأأأأأأأي وفضلت ادخله واسحبة من كسها وهي بترفع وسطها كل ما
اسحبه وتقولي أأأأي عاوزاااااه كله بيوجعني بس حلووووووو أوي أأأي أأأخ
أأأأأأأأح أأأأأأأأوووووف نييييييييك نيييك قوي أأي أأأأأأأأححححححح
أأأأأأأأأأم وهي طك تك طك تك وهي مش قادرة تستحمل وتقولي أأأأأأأأه منك ومن زبببك
أححح أأأأأأأأأأأأحححححححح حلوووووووو أوي نفسي فيه كله نيكني كمان
جامد يا عسسسل بحبك واموووووت في زبك بهدلني قطعني أنا محتاجاااك
بحبككككككككك أأأأأأأي أأأححححححح كسييييييييييييي أأأأأأأأأأأأأأأي أستني أستني ولقيتها
اترعشت حته رعشة وكسها بقي بيقفل على زبري وشوية ولقيتها
بتحرك وسطها لفوق ولتحت وزبري راشق في مكانه وتقولي سيبه يخش كله
أأأأأأأح منه أأاي وبعدها قولتلها طب نامي علي ظهرك ونامت وفتحتلي رجليها وهي
بتقولي قطعه بهدله بزبك يا لهويييييييييي من زبك سخننننن آآآآآآآآآه منه وبعد ما دخلته
في كسها لآخرة مسكت بزازها من فوق القميص لقيتها راحت مطلعاهم وهي بتقولي نكني أوي
وارضعلي بزازي أوااااام أأأأأأأأأأح آآآآآآآه أأأأأأأي نيك نيييييييك نيييييييييك
ونزلت رضع في بزازها وهي بتغنج وتتلوي تحتي وصوتها بيرن في وداني وعلي نغمة نيكني
وقطعني علي مدي حوالي ساعه حسيت بنفسي هاجيب لقيتها بتقفل رجليها علي وسطي وقولتلها
خلاص هاجيب قالتلي جيبهم في كسي نفسي تبرد نااااري أأأأأأأي أأأأح
أأأأأأوف أأأأأأح ومع كل دفعة لبن تعصرني في حضنها وتتقولي أأأأأي أأأأأي أيوة
كدة تماااااااام بحب اللبن السخننن أأأي آآآآآآحححححح
أأأأأاممممممم ولحد آخر نقطه كانت نازلة بوس في خدودي وانا في حضنها وتقولي أنت
وبس خلااص مش عاوزة غير زبك بس اوعي حد يعرف وحياتي أوعي تفضحني وكسي تحت
أمرك يا ابو زب يجنن بحبك أوي ونفسي فيك كمان مرة ينفع قولتلها عيني بس كدة وهدينا نصاية كده وقولتلها
يلا نامي علي ركبك قالتلي ليه ما كدة حلو قولتلها بس جربي الأول قالتلي أوعي تكون هاتنيكني في طيزي
قولتلها لأ في كسك بس بوضع جميل جربيه ولو مش حلو نغير قالتلي لما أشوف وعنها وراحت
نايمة في وضع الفرنساوي وكنت بشوفه كتير في الأفلام ونفسي أجربه وفضلت ألاعب كسها
بزبري وهي تقولي يلا دخله بقي تعبتني حطه وروحت مدخله كله مرة واحدة صرخت وقالتلي
آآآآآآآآي لأ بالراحة بيوجعععععع أأأي أأأأأأي أأأأأأأح بالراحه
أأأأأأأي أأأي أأأي أأأأح أأأأأأأأأوووووف أأأأأأأأأأأأأأأي وسخنت يا معلم وعجبها الوضع
وبقت عمالة تقولي أأأأأأأأه منك بقي كل ده يطلع منك وقعدت اضربها علي طيزها اللي
بتتهز زي الجيلي D: كل ما تتهز معايا وهي طاااخ طاااااخ وعلمت علي طيزها ومن بعدها نسيت
نفسها وبقت رايحه جاية قدامي زي المكوك ومن غير ما اطلعه كل ما الاقيها ريحت اضربها ترجع
علي نفس السرعه وتقولي أي أى حلوووو ممتع يجنن يييييييحححححححححح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأح
أأأأي أأأأأأأأأأووووووف أأأأأأأأخ منككككككككك تجننننن أأأأأأأه
منكككككككككككك ومن زبككككككككككك أأأأأأأأأأأأح يحححححح أوي اضرب ونيك كسي
كسي كسي أأأأأأأأي أأأأأأأأأححح بيحرررررق يلا بقي جييييييييييييب كفاية مش قادرة تعبت أأأأأي
أأأأي أأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأحححححححححححححح وطك في تك وضرب علي طيزها ودخل
طلع يجي ساعه وهي اتسطلت مني ومن زبي وبعد كدة حسيت بلبني قرب ينزل وبقيت بدخله
واطلعه بسرعه وهي علي أي أح أأأأأأوف وكسها بيمص زبي ونزلت لبني في
كسها ونمت فوقيها وهي مش قادرة تنطق وبقيت ببوسها من خدها وهي بتهمس وتقولي يا أبن
الأيييييه فشختني بس متعتني بجد تصدق أن دي لأول مرة أتكيف ونفسي تنيكني كل ما تحب تنيك
وليك عندي مفاجئة تجنن بس أنت خليك تقيل وأوعي تقول لحد خلاص متفقين قولتلها طبعا يا
جميل ونمنا بعدها شوية وصحينا علي خبط علي الباب من ولادها راجعين من المدرسة وخرجت
هي وخدتهم علي الأوضة التانية وخرجت أنا وروحت شقتنا أستحميت وغيرت هدومي وانا نايك
نيكة جميلة. واستمرينا مع بعض وبقت صفاء قطتى وملكتى وحبيبتى والهتى وربتى وملاكى ونبيتى وقطتى الثامنة
الجزء الحادى عشر
الارملة وفاء من برج الجدى ام الفرارجى وعملى ككشاف للنور – كانت وفاء من المنصورة -
لسيده وفاء الارمله 37 عاما. توفي زوجها من اربع سنوات . كانت ست محترمه بكل شئ باخلاقها وتصرفاتها . كانت عندها بنتين وولد الكبري 22 عاما . كانت دائما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائما تتمني ان تري بناتها عرائس وكانت تتمني ان يحضر لبناتها العرسان اللي يشيلوا عنها حمل البنات. فهي الان تسمع عن الزواج العرفي بالجامعات وتسمع ان البنات بيتزوجوا من وراء اهلهم باسم الزواج العرفي .
كان الست وفاء فيها لمسات جمال حتي ان اقاربها وجيرانها بيقولوا انها احلي من بناتها . كانت هناك اشياء بحياتها لا تفهما . عمرها ماتكلمت مع احد بالجنس والغرام . كانت معاملاتها رسمي مع الجميع.
كانت الست وفاء فيها سزاجه وطيابه اهل الريف وكان تعليمها لا يتعدي الاعداديه حين حضر لها الباشمهندس جمال من اسره طيبه وتم الزواج فوق سطوح المنزل اللي بيعيشوا فيه .
كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعه الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانت بالاول ترفض ذلك وتقول عيب . كانت لا تعرف معني الزواج والجنس لان احدا من اسرتها لم يشرح لها زي ماقلتلكم الام والاب محترمين جدا ومتدينين جدا. واي كلام حتي يتعرض لجسم الانثي فهو عوره وهو شئ غير عادي وقله ادب وحياء وعار .
حقيقي هناك اسر لحد الان كده. كانت الست وفاء تراعي بناتها وكل يوم تسالهم عن احوالهم وهي خائفه علي بناتها كالمثل اللي بيقول (يامخلفه البنات ياشيله الهم للممات ) وده متل مصري ولو ان الامثال الان بمصر اختفت وظهرت علي السطح اشياء اخري منها الشاب يقول نفسي اتزوج بنت تكون قد انباست بس .
بيوم دق باب البيت عريس لبنتها الكبيره زينب وكان عريس ابن ناس متدين وله وظيفه باحد الشركات الاستثماريه .وتمت الخطوبه واشطرتت علي الاهل كتب كتاب فقط وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل بنتها الليسان او الدراسه.
تم كل شئ حسب ما ارادت الست وفاء وتم كتب الكتاب بنتها وكانت تستقبل عريس بنتها يوم بالاسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونه لحالهم يتكلمون . ولا تتركهم لحالهم كانت بتراعي بناتها كتير وكانت دائما تنصحهم . كانت هناك بعض المشاكل بين بنتها وخطيبها وكانت ساعات تتدخل وكان رايها حكيم . وكان خطيب بنتها يعطيها جرعه من المدح في حكمتها ورجاحه عقلها وكان يتمني ان خطيبته تكون برجاحه عقل امها . وكانت امها تصبره وتقول له انتم لسه صغار بكره تتكلمون الكثير من الحياه.
كانت الست وفاء شغلها الشاغل ابنتها الكبري حتي يتم الزفاف .
المهم بيوم كان البنت والولد بالغرفه لحالهم وهي بالخارج وبلحظه عم السكون الغرفه فاستغربت لا يكون هناك مكروه واذا بها تجد خطيب بنتها معبط بالبت والبنت معبطه بالولد والدنيا شايطه وبوسه مولعه (/ نار نار .
استشاطت غضبا واتنرفزت وجري خطيب بنتها الي الشارع واخدت تسب بنتها بافظع الكلمات العصبيه . وانتهي اليوم
ذهبت الست وفاء الي سريرها وهي حزينه علي تصرف بنتها وكانت تدمع عينيها وهي تتزكر ايام خطبتها وان زوجها لم يمسها حتي لمس ايدها .
تزكرت الست وفاء ايام زواجها وابتدا الماضي فلم امام عينيها وهي تتزكر ابو الاولاد باخلاقه وتربيته .
واخيرا سالت نفسها ما معني اللي عملوه كانت بنتها بعالم تاني سايحه ورايحه بقبله خطيب بنتها تزكرت الموقف وحصل عندها شئ من الفكر واحست بالموقف الصعب واتمنت ان لم تراه.
نامت الست وفاء واخدت تحلم بقبله بنتها وهي تبكي بالحلم. ظلت قبله البنت امام عينيها ايام وايام . تاره تغطاظ وتاره اخري تقول مامعني هذا.
مرت الايام وتزوجت البنت وكانت ليله جميله للست وفاء وكانت البنت سعيده بزوجها وانتهي الحمل الاول للست وفاء .
كانت البنت تحضر لزياره امها من حين لاخر . وكانت قد احست بفقدان بنتها وكانت دائما تتمني ان تبيت ليله او ليلتين هي وزوجها عندها بغرفتها الي كانت ملاصقه لغرفه الست وفاء .
بيوم كانت البنت وزوجها بزياره بحكم عطله نهايه الاسبوع وتاخر عليهم الوقت وطلبت منهم المبيت بالبيت وكان خطيب البنت رافض لانها كانت ليله الجمعه وما ادراك ماليله الجمعه عند العرب .
المهم وافق الاتنان ودخلا غرفتهما ودخلت الست وفاء الغرفه بتاعتها المجاوره. وكانت اسعد انسانه ان بنتها وزوج بنتها بالبيت حيث احست بالامان .
اخدت الست وفاء تتزكر ابام زواجها وكانت سعيده بزكرياتها .
وفجاه احست باصوات غريبه افف اح اه اه اه اه واسواط تاوهات وانفاس منقطعه وكلام غريب جدا . افتكرت الست وفاء ان مكروه حدث لبنتها ذهبت لغرفه بنتها وكانت محروجه ان تدق باب الغرفه فقررت استطلاع الامر من خرم الباب.
وهنا وجدت منظر عمرها ماشافته فلم سكس امامها زوج البنت رافع رجل البنت علي اكتافه حاط زبه بكسها ونازل بالبنت حركات غريبه رايح جاي صعقت الست وفاء من المنظر ورجعت الي غرفتها وهي تستغرب .
اخدت الست وفاء تتخيل المنظر وتتخيل زوبر البنت وهو داخل كس البنت.استمرت الاصوات اكتر من نصف ساعه واخيرا سمعت الست وفاء صرخه بناتها وعم السكون غرفه البنت للصباح.
بالصباح كانت الست وفاء مع افراد اهلها علي السفره وكانت عينيها لا تنظران لهمه من شده خجلها مما فعلته .
المهم تعددت زيارات بنتها بعطلات نهايه الاسبوع وكان بنتها وزوجها دائما الجلوس بجانب بعضهما وزوج بنتها يضع ايده علي شعرها وكتافها وكانت تلاحظ الحركات دي من بعيد لبعيد وتستغرب . كيف ان زوج بنتها يفعل ده وليه وليه بنتها بمنتهي السعاده مع العلم ان زوجها كان لا يلمس جسمها الا بالسرير.
كانت الست وفاء تتزكر ان زوجها كان فقط بالفجر يقوم بتقليعها الكيلوت بتاعها ويدخل زبه لمده دقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه دي فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقه اللي تحس فيها ان شئ سخن يخش كسها.
كانت لا تفهم معني الجنس ومعني الزوج اللي يمتع زوجته.
كان زوج بنتها يسجل افلام من التلفزيون الستاليت ويعطيه لحماته تشاهده نظرا انها لم تكن عندها دش او ستاليت. ومن ضمن الافلام احد الافلام الحديثه اللي بيتطرق للعلاقه الزوجيه وبزات الجنسيه عن طريق دكتوره نفسيه متخصصه بالعلاقات الزوجيه وكان بالفلم مناظر ساخنه وكيفيه ان الزوجه بتشتكي من عم متعته ورعشتها مع زوجها والرجل يقول ان زوجته بارده . الفلم ده فلم حلو لو تحبوا اتفرجوا عليه اسمه (النعامه والطاوس ) .
بعد ماشاهدت الست وفاء الفلم وكانت هناك قصص واشياء تخجل منها وابتدات تفكر الست وفاء بمعني الجنس وايه اللي الناس بتعمله ده وان فيه حاجه اسمها الرعشه الجنسيه وكانت تتمني ان تعرف من ابنتها كل شئ ولكن حيائها دائما يمنعها .
بيوم كانت بنتها مع زوجها بالغرفه وسمعت اشياء غريبه وسمعت زوجها بيقول لها نامي علي وشك وكانت تظن ان زوج بنتها بيطلب من بنتها الحرام وهو نيك الطيظ سمعت من بنتها عدم الرفض وهنا اغتاظت وراحت تبص من خرم الباب وجدت الست وفاء بنتها تنام متل الكلب وزوجها من الخلف يضع زبه بكسها وكان زب زوج البنت كبير وكانت البنت تنتشي وكانت العمليه الجنسيه بتطول وكان زوج البنت بيطول بالنيك.
رجعت الست وفاء لسريرها واحست ان جسمها كله وع نار واتمنت زب زوج بنتها واتمنت تجرب ماتحس بيه بنتها ولاول مره بحياتها وضعت ايدها علي كسها المنسي اللي كان لا يستعمل قبل الزواج وبعده .
اخدت بمسك زنبورها واحست ان هناك حنفيه ميه تخرج من جسمها واحست ان جسمها يرتعش واحست ان عضلاتها تسترخي ولم تدري بعدها الا و ضؤ النهار عليها.
تغيرت حياه الست وفاء بعد ماتعلمت اشياء بجسمها وظهر بجسمها اشياء لم تكاد تعرفها من قبل .
ابتدات الست وفاء تغير الالوان الغامقه بملابسها وابتدات تلبس اشياء اكتر اثاره حتي ان بنتها قالت لها انتي حلوه بالاشياء دي ياماما .
اتمنت الست وفاء ان تحس اكتر بالحياه ولكن تربيتها وادبها يمنعوها من اي شئ.
كانت دائما الجلوس لحالها بالبيت وكان ياتي لها صبي المكوجي وكشاف عداد النور والبواب وانواع كتير من الناس اللي متعلقين بحياتنا اليوميه .
ابتدات الست وفاء كل ليله تحس بغريزتها وطلبت من زوج بنتها ان يركب لها الدش وفعلا ركب لها الدش .
وبليه كانت تبحث بالدش ووجدت مالا تتخيله فلم سكس سكس اصلي احمر وجه الست وفاء ونشف ريقها وهي تنظر هذا الرجل العملاق اللي ماسك بنت ونازل فيها نيك والبنت تصرخ وتتاوه من المتعه .
وهي تشاهد الفلم وضعت رجل علي رجل وابتدات بالضغط علي كسها بفخادها واحست بنقر رهيب بكسها واحست بان الكيلوت بتاعها كان شربه ميه .
وقفلت الدش ورجعت لسريرها وهي خجلانه من نفسهأ كانت كل يوم الست وفاء تتعرف علي انوثتها ورغباتها واحست ان هناك تغييرات جنسيه بحياتها واللي كان بيحصل مع الباشمهندس جمال زوجها كان فقط لعب عيال واحست ان حياتها الزوجيه لم تكن مكتمله.
احست الست بانها كانت مظلومه بحياتها واحست انها تريد التجربه وتريد ان تتمتع بس لا تقدر علي فعل الغلط.
ابتدا جسم الست وفاء بالتعبير عن جوعه بالتعبير عن مطالبه بالتعبير عن شهوته وكانت طريقه لبسها اكتر فكانت تظهر جسمها الممتلئ قليلا وصدرها البارز وكمان اردافها او طيظها اللي خارجه من الخلف .
اذا رايت الست وفاء او الحاجه وفاء كما يدعوها الان تظن انها شرموطه متمرسه ولكن كان فقط احاسيسها الداخليه المعبريه .
طلبت من زوج ابنتها تركيب تلفزيون لها بغرفه نومها حتي لا تزعج البنت والولد بمزاكرتهم وكانت دائما تبحث بالدش عن ما يروي ظمئها وعطشها وحرمانها واشتياقها .
كانت الست وفاء تلبس قمصان النوم القصيره وكان صدرها مغري جدا وكانت كقطعه فاكه تطلب الاكال.
بيوم دخل عندها كاشف عداد النور والغاز وكانت بقميص نومها وكانت لحالها بالبيت . احست ان كاشف عداد النور وهو شاب بالاربعينيات تقريبا احمد تحتمس عينه لم تنزل من علي صدرها . احست الست وفاء بالخجل ومشي كاشف عداد النور وبعد ذلك ذهبت للمراه اللي بغرفه نومها ونظرت لصدرها بالمراه واخدت تمسك صدرها وتتخيل ان كاشف عداد النور يلعب بيهم وتمنته .
اخدت الست وفاء تتمني ولكن هناك اشياء تمنعها من اي شئ غلط تفعله . كانت تتمني شاب يحسسها باللي شافته بغرفه نوم بنتها وبالستاليت.
كانت محرومه ومشتاقه وعمل عندها كبت وشوق جنسي بيولد الانفجار.
باليوم التالي كانت لحالها ولابسه جلبيه نوم من غير اكمام وقصيره وكان صدرها باين من الماش الشفاف وكان فخادها الممتلئين يعني اي انسان يشفها لازم يركب . فوجئت بكشاف النور امامها ويطلب منها قراءه العداد تانيا لانه امس حدث غلط ويجب مراجعه العدادات. فسمحت له بالدخول ولكنه تنح امامها وعينه ابتدات تركز علي صدرها ومن نظره عينين الشاب احست ان جسمها كله غير قادر علي الحركه واحست بنشوه واحست ان الماء ابتدا ينزل من كسها . احست ان كاشف العداد نفسه فيها وهي تقاوم مابداخلها .
وهناك بالمطبخ دخلت معها للكشف علي عداد الغاز واحست بيد كشاف النور تلمس صدرها واحست بهجوم كاشف النور عليها وهي تقاوم واحست بقبلات كاشف النور علي خدودها وهي تقاوم كانت بين نارين تريد ولا تريد. خرجت وفاء من المطبخ ووقفت بعيد بغرفه الصالون وقالت له اخرج والا اصوت والم عليك الجيران وهي من داخلها خلاص علي الاخر .
هجم عليها الولد بعد مارمي مامعه من اوراق وهجم عليها تاني واخد يمسك صدرها ويقبلها واخيرا تملك من كسها ومسكها بقوه وهي تصرخ وتقول اه اه اه حرام عليك. واخدها علي الكنبه ونام عليها وكانت تقاومه واخيرا استسلمت الست وفاء لقبلات الشاب .
وهنا كان الشاب متمكن بتصرفاته الجنسيه وكان زبه زب حقيقي وكان وفاء سايحه وبتنتشي.
احست بكسها يفتح وشفرتيه مشدوداتان واحست انه يطلب زائر يستضيفه لمده طويله . وهنا اخرج الشاب زبه وهنا نظرت لزب الشاب وانهارت وتركته يفعل مابده. لم تقل شئ فكانت من غير قوه وكانت مسيره معه مش مخيره . فكسها وجد ضالته المنشوده . وهنا رفع الشاب رجلها علي كتفه وحط راس به علي باب كسها ودفعه للداخل وهي تشهق وتصرخ ولاول مره زب بداخلها منذ خمس سنوات واخد الشاب ينيك فيها بحركات زبه المكوكيه بكسها وهي تقول اف اف اف اف اح اح اح اح اه اه اه اه اه وكلام وشعور يطلع من احاسيسها الحقيقيه .
كانت مره بالنسبه له تجربه فظيعه واخيرا نطر الشاب حممه ولبنه بكسها وهنا طلبت من الشاب الذهاب حتي لا يحضر اولادها وطلبت منه الا يقول لحد اي شئ وذهب الشاب .
بعد ماخرج الشاب الاربعينى احست باهانتها لنفسها وليه عملت كده وهي الشريفه العفيفه وبجانب اخر احست انها اول مره بحياتها تعرف معني شئ اسمه الرعشه الجنسيه. واخدت تفكر بالفضايح واحست ان كاشف العداد سوف يفضحها بيوم من الايام
.
اخدت الست وفاء كل ليله تتزكر كشاف النور وهي تفعل مع نفسها بس قررت انها لا تفعل ذلك تانيا بالحقيقه . ومرت الايام وهي مشتاقه لتري كاشف النور ومن داخلها تريد ولا تريد.
وفي يوم بالصبح رن جرس الباب واذا برجل كبير بالسن وقال لها كاشف النور والغاز فسالته عن الشاب الاخر فقال لها قد سافر لزيارة اهله.
اخدت الست وفاء بالحزن والحسره علي حظها .واحست بالالم اكتر بعدما تعرفت علي الجنس ومعانيه وحقيقته بعدما كانت متزوجه من رجل لا يعرف شئ بالدنيا اسمه متعه المراه والزوجه.. لكن احمد تحتمس عاد واستمرت علاقتها به طويلا وللابد واصبحا حبيبين وكانت وفاء قطتى التاسعة
الجزء الثانى عشر
سلوى الارملة من برج السرطان – كانت سلوى من ابو سمبل -
اثناء جلوسى فى محل صديق لى بعد العصر مرت من امامى سيدة ترتدى فستانا جميلا بدون ملابس داخلية ..لاحظت ذلك من حركة ردفيها ونهديها ..هيجت مشاعرى واعادتنى لايام خلت كنت امشى فيها فى الشوارع بلا هدف غير الفرجة على مؤخرات النساء ..كنت احب نوع معين من الاقمشة .كان يثير رغبتى فى البنت تماما.. القطيفة .عندما ترتدى المرأة هذا القماش أشعر بجلدها يحتك بجلدى ويثيرشهوتى..
فتشت فى ذاكرتى عن النساء اللائى يرغبن فى اقامة علاقات عابرة او دائمة فى الشارع الذى اسكن فيه ووجدتها ..كنت اترفع عنها كثيرا ولكن شيىء ما حلاها فى نظرى هذا اليوم ..انها سلوى الارملة الثلاثينية .تسكن فى نفس الشارع بعدى بثلاث عمارات تحديدا.
عزمت على استطلاع الاجواء فتحججت بزيارة صديق قديم فى العمارة ..سخرية الاقدار وضعتنى فى مواجهتها مباشرة ..كانت تقف على السلم تداعب احدى البنات الصغيرة باسمها..
-اسمك رضا؟..وده اسم ولد ولا بنت
وجدتنى ارد عليها كالطلقة
-عادى رضا ينفع للولاد والبنات
-استاذ احمد.نورت العمارة.عاش من شافك
اصرت على ان تعزمنى على فنجان شاى
-ادخل مفيش حد..الولاد بيصيفوا
قفز قلبى من مكانه وكدت احتضنها على السلم ولكنى تحكمت فى رغبتى
كاد الشبق ان يطل من عينيها .كلانا اشتهى الاخر فى نفس اللحظة وهذه هى البوابة السحرية للمتعة
-والنبى من يوم المرحوم مامات ماحد دخل عليا ..حسرة عليا وعلى شبابى يااستاذ احمد
-بس متقوليش استاذ خلى البساط احمدى
اتذكر الاحداث ولا يهم ان اقصها كاملة
المهم اننى فى لحظة ما وجدت يدى تغوصان فى كل انحناءات جسدها يستطلعان جسد غريب على ازوره للمرة الاولى .ذابت تماما وبدات جفونها ترتخى وعيونها تصرخ بالشهوة
-انت هتنيكنى ولا ايه؟
سالت فى صوت متحشرج واجبتها بالفعل لا بالقول
لم اكن اريد ان تخلع ملابسها الرقيقة ..كنت احب ملمسها من فوق القماش المحبب لدى من فوق اللون الاحمر ..كانت نارا لا تنطفىء
لن اتكلم عن لحس الكس ولا الضرب على الطيز هنا ..يكفينى الكلام حول تعبيرات وجهها بتقلصاته وتمدداته.كان شيئا اسطوريا .رائعا
اما عند النهدين فلا شىء يعادلهما ..حملتهما بيدى حمامتين نافرتين .ورضعت منهما كطفل ظمآن لم يرى المياه لسنوات..واقتحمتهما بزبى كقائد يفتح اخر الحصون بضراوة وشراسة
كان الكس ختام المتعة التى دامت اربعة ساعات بين نيك واستراحة واستعداد لنيك اخر ..قذفت فى داخلها فى مهبلها لبنى ولم اخرجه بعدها مباشرة..نمنا متعانقين لا ادرى الى متى ..غير ان الشمس لسعت وجهى فى الصباح الباكر فعدت متلصصا الى عمارتنا . ولم تكن تلك المرة الاخيرة لى مع سلوى حبيبتى وملكتى وربنى ونبيتى والهتى وملاكى وقطتى العاشرة بل كنا زوجين وحبيبين للابد ..
الجزء الثالث عشر
اختى السورية لمى تمثيلا – مثلنا انها اختى – بنت البنوت تروى لكم قصتى انا احمد تحتمس معها ومثلنا ان اسمى فارس لانه اسم يثيرها
مرة كنت لحالي في البيت
مكانش حد في البيت غير انا عشان هيك دخلت اتدوشت زبطت جسمي نتفت كسي
ونشفت حالي ومالبستش خاجة غير سليب ابيض ضيق على كسي وحتى باينة شفرات كسي لبرا يعني السليب داخل جوات كسي وكنت لابسة قميص ابيض ضيق بدون سوتيان وبزازي لاصقين ببعض بسبب كبرهم وحلماتي واقفة وكله باين اصلا عشان جسمي رطب ولما اللون الابيض يكون رطب بصير شفاف
وطالعة وبزازي بهزو وانا طالعة للصالون لروح لغرفتي فجأة بلصق ب اخي ومش منتبيهن
انا لما لصقت فيه ارتعبت وخفت عشان بعرف مفيش حدا في البيت
انا من الرعبة لهدي حالي اتسطحت على الكنباية وفاتحة رجليي ومش منتبهة رجلي بالكنباية ورجل نازلة على الارض
انا لاخي فارس؟؟؟ شوتعمل هون متى جيت رعبتني
فارس. هلا جيت انا اسف ماانتبهت
انا. اوك مش مشكلة بس خوفتني وانا ببالي مفيش حد بالبيت
طبعا فارس قاعد وصافن بجسمي وايره كان يوقف ويبان
انا شدني ايره وطالعة من الحمام هايجة من نتف كسي وهيك اشي
فارس قلي شو كنت تدوشي
قلتله اه كنت اتدوش لو بعرفك هون كنت لبست بالحمام
قلي اوك بس حتبقي هيك؟
وقرب علي وايره قرب علي وهيجاني زاظ اكتر
لما شفته قرب زبطت حالي واجيت فجأة نزلته بنطلونه وبان ايره
وقلي شوتعملي يامجنونة؟
قلتله اكلت جسمي اكل بعينك وايرك حرام مسجون وانا بدي اكله بعيونؤ
نحنا اثنين بدنا نريح ونكون لبعض افضل مانكون للغريب ويجي اير الغريب ينيك كس اختك وانت تتخيل جسمي وقت شفته
ولاغريه اكتر نمت على الكنباية وشلحت السليب وصرت العب بكسي وطلع اهات تغريه امم اه ااااه كسي بدو حدا يريحه شوفه كيف منتوف جاهز امممم بده اير اخوي الهايج ااه
قام شدني من شعري وقلي يلا معي وسحبني لغرفة النوم
انا فكرت بده يدبحني ويقتلني وكان بدي ابكي
بس لما وصلنا الغرفة زتني ع التخت وقلي انا بدي انيك اختي القحبة ولازم انيك عرضها على التخت اريح وانا طبعي بحب شد الشعر
انا الكلام هيجني اكتر
وخلاني بالتخت وبلش يمصمص شفتي وياخدني بعالم تاني اممممم
بعدين نزل لرقبتي اممممم اي محلاه لسانه برقبتي وهو يمصلي ويلحس ويبوس رقبتي امممم اي فارس انت بتجنن اممم
اكلي رقبتي كلها لدرجة كان حيطلع منها الدم
بعدين مزعلي القميص الابيض و يمسك بزازي ويعرصهم امممم
اححح وياكلهم بسنانه ويرضع حلمات بزازي
احححح اممم ايوا يفارس بزاز اختك هيجانين
اممم اح ارضع بزاز الشرموطة اختك
اااه بالراحة عليهم هما مش هيهربو
خلص من بزازي ونزل لكسي
باسه وقلي ثواني واجيلك
قلتله وين كسي نار مش قادرة يفارس
قلي بسرعة اجي
راح جاب عسل وخلا العسل على كسي وقعد يبوس كسي ورجلي ويلحس العسل الي خلاه ويلحس العسل الي نزل من كسي كمان
وهو لما خلا العسل جاني شهور يجنن ااااه مش قادرة اوصفه
ولما يلحس كسي بالعسل وياكل شفرات كسي وانا مش قادرة
فارس انت بتعمل ايه؟
ااااه اه كسي مش قادرة يفارس
شرموطك مش قادرة يفارس
اختك عايزة ايرك بدخل بكس اختك الفحبة
اممممم وهو يلحسلي كسي وانا العب ببزازي وشدله شعره ليدخل راسه اكتر بكسي مش قادرة
ونزل يلحس زنبورة كسي امممم
اااه اححححح ابوا نيك قحبتك
امممم اخهههه اه اه اييي بدي اير يدخل بكسي مش قادرة امممم
بقي يلحسلي بكسي وبالعسل لاجا ضهري وارتعشت اول رعشة ونافورة مي تنزل من كسي
وهو يقلي كس الاخت بجنن ونافورتك بتجنن
قام عشان ينام على ضهره لامصله ايره
قلي خليلك عسل ؟
قلتله حابة امص ايرك بدون اشي اول شي ودوق لبنك
وصرت امصه واتفنن كيف امصه وهو اهات تخرج منه تخليني اهيج اكتر وازيد ادخل ايره بتمي لوقت اهاته زادت وانا زيد مص لدخلت ايره كله بتمي وصار يمسكلي بزازي ويعصرهم لزادت اهاته وجاب ضهره وانا اللعبله بايره ومصله ياه وكبه كله بتمي وانا شربته كله وكان طعمه بجنن
ماخليت ولا نقطة ههههه
قعدت عليه وصرنا نمصمص بعض ويقلي انا من اول بحلم نيك بس ماكنت متخيل نيك اختي القحبة وقلتله جسم اختك كله عشانك وانا صرت اتغزل واتشرمط عليه لخلي ايره يقف مرة ثانية وقلي تعي ياقحبة انيك كسك بلسناي كلامك هيجني
وصار يلحس كسي امممم اه كس اختك الشرموطة بدو ياك اههه احححح ايوا
كسي مش قادرة يفارس وبقي 5 دقايق يلحس بكسي انممممم
اححح كسي نار بدو اير يطفي ناره قوم نيك اختك القحبة
احححح اوف ااااه امممممم بدي ايرك يدخل كسي افتح اختك الشرمطة اممم
هو قام وبده ينيك طيزي بس قعد يلعب ب ايره على كسي متل الفرشاية بس مايدخله وهاد اشي بهيجني اكتر
امممم يلاد خلص ودخل ايرك بكس اختك اححح بدي عيش طعم الاير بكسي مش قادرة اححححح
قلي لا بلا ماافتحك
وانا قله يلا انا مفتوحة اصلا نيك كسي وريحني
هو انصدم قلي كيف وامتى؟؟
قلتله انت نيك كس اختك الشرموطة وانا بخبرك كيف
هو عشان فكرني مفتوحةخل ايره بقوة بكسي
اااااااااااه اي امممم دبحتني مش بقوة
حس انه فتحني قلي ليه خليتيني افتحك يامنتاكة؟؟
قلتله هلا نيك كسي كرمالي مش قادرة
وقعد ينيك كسي وانا جرب شعور الاير بكسي لاول مرة وهو ينيك بكس اخته اممم ايوا بدي ايرك جوات كسي
احححح اه اه نيك نيكني نيكني اقوا كسي عم يحترق ااااه نيك كس اختك
هو يقلي كسك بجنن باقحبة
اححح نيكني اكتر ماتوقف نيك امممممم ايرك بجنن
وهو بنيك انا بزازي يهزو ويخلهوه يهيج وينيك اقوى
ووقت بدها تجيني الرعشة خلبت ايدي بكسي وانا افرك كمان وهو ينيكني فهم انه ضهري حيجي وزاد النيك ولما حس بشلال المي يطلع من كسب وانا اهاتي زادت اكتر
امممم كسي مش قادرة مش متحملة ايرك بكسي نيكني اقوى ماتوقف امممم احححححححح كسي يامعرص احححح اوووف ااااه ااااه كسي نيك كسي اقوى
لنزلت شلال المي خلته يهيج اكتر
قلي بدي كب حليب ايري ياشرموطة قلتله كب بكس اختك الشرموطة بدي حس بطعمه بكسي امممم
وهو قعد يكب ويقزف وانا حس بحمم نار جوات كسي وخلص نيك وماطلع ايره من كسي
نام علي وقعد يبوسني ويمصلي شفايفي
وقلي ليه خليتيني افتحك؟
قلتله عشان حجرب انفتح من غيرك لا انت اولى وانا مش قادرة اتحمل ايرك
وبقينا كل مانكون مع بعض يفوت ينيكني وننبسط وكل فترة نخرج لشي مدينة على اننا زوجين وينيكني بكل الاشكال
وكانت لمى من برج الميزان وكانت قطتى الحادية عشرة وملكتى وزوجتى وملك يمينى .. للابد ..
الجزء الرابع عشر
قطتى الثانية عشرة والاخيرة وزوجتى وملكتى وربتى والهتى وملاكى ونبيتى وبنت بروفيتى ومرات بروفيتى وحبيبتى هى امى رشا الجميلة من برج القوس التى تزوجتها فى العالم الاخر وهى متوفاة واحياها لى امونرع زيوس جوبيتر وزوجته حتحور هيرا جونو واولادهم بوذا وزرادشت وطاو وكنفوش وبهاء الـلـه وايلوهيم بعدما تزوجنا زواج ارواح فى الفردوس وبرزخ الارواح ثم عدت من منامى وعادت من موتى للحياة معا ومعها ابى المتوفى واختى المتوفاة شيرين ايضا.. وامى وابى اصلا من سيوة
اسمي رشا وأنا أم لثلاثة اطـفـال. أنا ربة منزل عادية وأنتمي إلى الطبقة المتوسطة. زوجي يعمل في مدرسة حكومية. رغم أنني متعلمة تمامًا إلا أنني اضطررت إلى البقاء في المنزل لرعاية أطفالي. لدي ابنتان جميلتان وابن وسيم. ابني هو الأخ الأكبر. لقد ولدته عندما كان عمري 21 عامًا والآن أبلغ من العمر 38 عامًا فقط. أنا أحب عائلتي جدًا ونحن أسرة سعيدة، الجزء الغريب في قصتي هو أن والد ابنتي الصغرى هو في الحقيقة ابني. لقد ارتكب خطأ كبير معي ثم حملت بسببه. صدق أو لا تصدق لكن الآن أعيش مع ابني كزوج وزوجة. لمعرفة كيف حدث ذلك اقرأ قصتي.
بما أن زوجي كان موظفًا حكوميًا فقد كان عليه الذهاب في رحلات خارجية أغلب الوقت. في هذا الوقت كان ابني يدرس في المدرسة ولكن بعد ذلك دعوناه لرعاية المنزل في غياب والده. عندما كان عمره 18 عامًا قد اجتاز صفه بعلامات جيدة جدًا وقررنا إقامة حفلة في المنزل. قضينا وقتًا رائعًا وغادر جميع الضيوف في الحادية عشرة ليلًا. ساعدني ابني احمد في تنظيف المنزل مع ابنتي شيرين البالغة من العمر 14 عامًا. سرعان ما رتبنا كل شيء بدقة ثم قالت شيرين إنها تريد النوم. ذهبت وبدأت الشخير في غرفتها. كان ابني احمد لا يزال في غرفة المعيشة. خرجت من غرفة النوم وأنا أرتدي ملابس خفيفة وتحتها سراويل داخلية. كنت أشعر بالتعب الشديد وشعرت أن حلماتي تنتصب بشكل غريب. نظر ابني إلي وطلب مني الجلوس بجانبه.
قبلني برفق على الخد وقال: أحبك يا ماما، شكرا على مثل هذا الحفل الجميل.
قلت: أنا أحبك أيضا ابني العزيز، يمكنك الحصول على أي شيء تريده. أنا دائما هنا من أجل ابني الجميل. ثم قبلته على خده.
قفز وأخذني بين ذراعيه وهو يعانقني ويضغط على جسمي. اعتقدت أنه كان يشعر بحنان أمه، لكن سرعان ما أدركت وجود شيء آخر كان يفرك في جسدي بالقرب من لحم الوركين. شعرت بوخزة في لحمي واستقر برأسه على كتفي بينما كان صدره يضغط على صدري. كنت متأكدة من أنه يمكن أن يشعر بحلماتي المنتصبة وهي تحفر في جلده من خلال ملابسي الخفيفة. فوجئت بيده وهو يدفعها تحتي بحيث كنت جالسة على يديه بمؤخرتي بينما كان يفرك الأرداف ببطء. شعرت فجأة بما يحدث وكيف سمحت له بذلك ثم لثانية أخرى اعتقدت أنه يفعل ذلك بحسن نية ولكنني كنت مخطئة. كنت أشعر بانتصاب قضيبه الضخم يحك في فخذي. يا إلهي قضيب ابني كبير جدًا. هل ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه؟ لا، لا يمكن، ابني يشتهي مؤخرتي ويداعبها. لقد انسحبت من حضنه في لحظة وسألته: ماذا تفعل يا احمد؟
احمد: يا أمي أنا أحبك كثيرًا وأشعر أنني مرتبط جدًا بك.
كانت اجابة عاطفية يقولها وهو يمسك يدي
أنا: أنا أحبك أيضًا ولكنك ابني وهذه الأشياء لا يجب أن تحدث بين الابن وأمه.
احمد: لا ماما، أنا أحبك كثيرًا لدرجة أنني أعبدك وأعبد جسدك، لا توجد امرأة على وجه الأرض جميلة مثلك، من فضلك دعيني أخبرك كم أنت جميلة حقًا!
قال هذا وهو يقترب مني ويعانقني مرة أخرى، كنت أشعر ببعض القلق من الذي يحدث، ما الذي يريده ابني مني في هذا الوقت، رغم كل شيء أنا والدته وأردته أن يعرف انه على خطأ، سألته بهدوء: ماذا تريد من أمك يا احمد؟
احمد: يا ماما أنا أحبك كثيرا، هل استطيع ان اشعر بجسدك؟ هل تسمح لي برؤية جسمك الناعم؟ أنا أعبدك. أريد أن ألمس جسدك بيدي. أرجوك يا أمي. كان يتوسل إليّ وهو يعانقني من الخصر.
انا: حسنًا يا بني لا تشعر بالحزن أرجوك، أريدك فقط ان تكون سعيدا هذا كل شئ. حسنًا سأريك جسدي لكن لا تفعل شيء أكثر من اللمس، إذا حاولت الذهاب إلى ما هو أبعد من ذلك سأغضب وأنهي العرض.
كان شعور غريب، انا على وشك أن أصبح عاهرة تعرض جسدها وتتعرى!
احمد: ماما اسمح لي بإزالة ملابسك.
قال هذا وسرعان ما وضع يديه تحت حافة ثوبي وسحبه فوق رأسي. الآن لا يستر جسدي سوى سراويل قطنية. قمت بتغطية بزازي الكبيرة وانا أخجل من ابني فمسك يدي وأزالها بسرعة بينما كنت أنظر إلى الأسفل من الحرج
احمد: يا إلهي! ماما انتِ لديكِ أكبر بزاز رأيتها في حياتي وهالة حلماتك كبيرة، لديك أطول حلمات في العالم بأسره!
ثم قال لي وهو يمسح يدي على بطني: هل يمكنني لمسها؟
أنا: هيا يا بني المس بزازي واجعل يديك تشعر بهم. تذكر أنك اعتدت أن تتغذى عليهم منذ وقت ليس ببعيد، اعصرهم بين يديك يا بني.
احمد: أمي هل تسمح لي أن أرضع من حلمات بزازك الكبيرة؟ قال هذا وهو يقبلني على رقبتي ثم أكمل: هل سترضعين ابنك البالغ الجائع يا أمي؟
أنا: نعم يا بني، تعال وابحث اذا كان هناك أي لبن متبق لك.
بمجرد أن سمعني أقول هذا قفز على صدري وأمسك بزازي وأخذ الحلمة اليسرى في فمه وهو يلعب مع الحلمة اليمنى بإصبعه وكان يحاول أن يبتلع نص ثديي في فمه، بدأ يعض جسدي بأسنانه وهو يلف لسانه حول الهالة. كان كسي رطبًا ومبتلًا وقد شعرت بالعصير في كلوتي وظهرت بقعة عليه بينما كان يأكل بزازي بلا رحمة ويقوم بالتبديل بينهم.
يديه الآن نزلت الى الأسفل وصار يفرك طيزي فوق اللباس القطني.
أنا: ماذا تفعل يا بني هذا خطأ كبير، لابد أن تتوقف الآن وإلا سأفقد السيطرة وسنتعدى حدودنا.
تمادى أكثر وقام بإدخال يديه داخل ملابسي ويتحرك للأمام ببطء شديد.
أنا: لا يا احمد أرجوك، اووف.
قام بترك بزازي ووضع رأسه على شق ثديي وبدأ في لعق الشق وأخذ يلعق بلسانه بين بزازي ويداه وصلت الى كسي وكان يضغط قليلًا على عظامي، شعرت أن بعض العصائر قد بدأت تتسرب من كسي المشتعل، تمالكت أعصابي وطلبت منه التوقف.
أنا: يا عزيزي احمد أنا أحبك أيضًا ولكن هذه ليست طريقة لإظهار حبك لأمك، لقد تجاوزنا بالفعل الحدود الآن ولا يجوز لأحد أن يلمس والدته في مناطق جسمها الحساسة بهذا الشكل، يا بني علينا التوقف فورًا، يا إلهي، احمد، ماذا تفعل. لا. لا. أرجوك توقف.
وضع إبهامه على جانبي اللباس القطني الأبيض الذي كان مبللًا وسحبه إلى أسفل ركبتي ومد يده الى الخلف وقام بإدخال إصبعه في فتحة مؤخرتي، نعم ابني بعبصني في طيزي وانا عارية!
احمد: لا أستطيع التوقف الآن يا أمي، أريد أن أثبت حبي لك. مع هذه البزاز التي تشبه البطيخ كيف يمكنني التوقف؟ قال هذا ثم بدأ يداعب طيزي مرة أخرى بمجرد ان وضع إصبعه داخل فتحة طيزي شعرت بتيار كهربي في كل أنحاء جسدي ثم قام بلمس كسي واستمر باللعب داخل كسي بإصبعه حتى زادت سوائل كسي بشكل كبير.
أنا: ماذا تفعل معي يا احمد؟ اتركني الان فورًا وإلا سأفقد السيطرة، فكر في والدك، كيف يمكنك أن تفعل هذا مع والدتك؟ دعني أذهب يا احمد!
كنت أطلب منه التوقف لكن في أعماقي كنت أحب كل هذا وأريد المزيد.
بدأ ينيك كسي بإصبعين بدلًا من واحد، وعصائر كسي مستمرة في التدفق وأصبحت تصدر أصوات مثيرة جدًا تجعلني ممحونة بشدة.
قام احمد وأدارني وركع على ركبتيه للحصول على نفحة من كس الأم. أول شيء فعله هو أنه كان يشم رائحة كسي قبل أن يلعقه بلسانه ويلدغ بظري مثل المحترف.
أنا: يا احمد يا بني ماذا تفعل في أمك؟ هل ستقتلني؟ يا بني هذا هو زنا المحارم بعينه، لا يمكننا القيام بذلك سنذهب الى الجحيم بسبب فعل هذا الشيء المحرم، توقف الآن والا سوف أذهب!
نظر إلى وجهي ثم أخذ يدي وقادني إلى فراشي على جانبي ووضعني على ظهري. وصل إلى قدمي وبدأ تقبيل أصابع قدمي.
احمد: دعيني أريكِ كيف يمكن أن تكون الجنة، أعلم أن هذا خطأ وأن الأم هي أقدس شيء ولكن كل ما أريد فعله هو أن أجعلك ملكي، أريد أن أدخل نفس الجسم الذي أتيت منه، أريد تقبيل كل جزء من جسدك.
ثم بدأ يقبل ركبتي وذهب بلسانه الى الجزء الخلفي من فخذي السمين حتى وصل الى مؤخرتي وبدأ يعض طيزي! ثم قام بإدخال لسانه الكبير في شفتي كسي من الخلف. كيف يمكنني السماح له بأن يفعل ذلك؟ كنت أشعر بالذنب لكن عصائر كسي المتدفقة تشتت أفكاري وتجعلها تذوب.
احمد: شكرًا لأنك جعلتيني أتعرف على أمي الحقيقية، شكرًا على سماحك بإظهار مفاتن جسدك المثير وأنتِ مستلقية عارية أمامي، لم أكن أحلم بكل هذا، هل يمكنني أن أقبلك الآن؟
أنا: لا أعرف ماذا أقول لك يا بني. أنت تقول إن جسم أمك الكبيرة في السن يذكرك بالملائكة، آمل أنك لا تكذب على أمك الغبية. أنا لا أعرف ماذا أفعل الآن. أعرف أن كل هذا خطأ لكن ما الذي يمكنني فعله؟ أنا حقًا أحبك يا إبني وسأفعل أي شيء لإرضائك. بعد كل شيء، أعتقد أنه من واجب كل أم في العالم أن تجعل أطفالها يشعرون بالسعادة. هذا ما سأفعله الآن يا بني. دعنا لا نسميه محارم لأننا نحب بعضنا البعض، إنه مجرد تجاوز للحدود المادية. أعلم أنك تحبني ولكن هذه الطريقة الفريدة لإظهار حبك تجعلني أجن. تعال يا صغيري لا تضيع الوقت الآن. قم بتقبيل فمي واقترب الآن.
بمجرد أن قلت هذا انقض على شفتي وبدأت ألسنتنا تدور وتتصادم مع بعضها البعض ودخلنا في قبلة طويلة جدًا، في هذه الأثناء كان ابني قد سحق بزازي ودم عروقي الزرقاء تظهر باللون الاحمر في بزازي البيضاء، ضرب حلماتي بأصابعه وسحب حلماتي إلى أبعد نقطة ثم أطلقها مما جعلها منتصبة مثل اثنين من القضبان الصغيرة، شعرت بأصابعه وهي تعبث في كسي من الداخل أثناء ماكان يقبلني ويعصر بزازي.
احمد: أمي الجميلة، أنا مدين بحياتي لك. من اليوم أنا عبدك، فقط اطلب مني ما تريد مني أن أفعله لك. يا إلهي إن بزازك رائعة حقًا، لا يمكنني أبدًا التوقف عن اللعب معهم. أريد أن أدفن نفسي بينهم، أنتِ تقتليني بهذه البزاز الضخمة.
أنا: أنا أعرف كم كنت تحب بزازي يا بني، عندما كنت طـفـلًا اعتدت أن ترضعهم لساعات. واصلت إطعامك حتى كبرت، أتذكر أنك اعتدت أن ترضعهما كل يوم. لقد أبقيتني دائمًا مليئة بالحليب ولكن الآن أنت تستخدمهم من أجل المتعة. اعتدت أن تسحبهما وتمضغهما مثل الفقاعة، لم أرتدي حمالة صدر في المنزل لأنك كنت تضطر إلى إزالتها، ان بزازي كبيرة ومستديرة بسبب رضعك لهم وانت صغير.
بدأ بتقبيل جسدي مرة أخرى لكنها لم تكن قبلة طبيعية، هذه المرة كان يعضني بأسنانه، استطيع أن أرى علامات أسنانه المحمرّة على فخذي وبطني وفي كل مكان في جسدي، كنت احترق بحرارة من الداخل بكل شهوة وأرغب الآن في تجاوز كل الحدود وتحريره من فكرة أنني والدته. لذلك اتخذت خطوة جريئة عندما قلت: احمد حبيبي، أنت تجعلني مثل المجنونة، لقد ألهبت مشاعري وانا الآن غارقة في الشهوة، تذكر يا بني أننا الآن نمارس الحب فقط، يجب أن لا نسميه جنس المحارم، انا سعيدة جدا. الآن يمكنك أن تفعل معي كل ما تريد القيام به، هل ترغب في عبور الحدود النهائية الآن يا بني؟ تعال إلى هنا الآن ولا تضيع الوقت.
قلت هذا وأنا أزيل عنه ملابسه، كان لديه جسد مشعر، لقد أزلت ملابسه الداخلية بسرعة كبيرة ووجدت قضيبه ينطلق مثل الأفعى، لم يكن طويلًا أو سميكًا لكنه كان منتصبًا جدًا، أخذته في يدي وجلخته قليلًا وكان بعض المني يتساقط من ثقب قضيبه بالفعل، أخذته في فمي وأدخلته ببطء، شعرت أن قضيبه منتصب كثيرًا وأردته بشدة، نعم أنا أريد قضيب ابني الآن في كسي! أردت منه أن يفعل ذلك، يا إلهي، يا لي من وقحة كنت أغوي ابني! كنت ارتكب خطيئة ولم يعد هناك فرصة للعودة، وفجأة دون أن أشعر وجدت قضيبه بالقرب من شفتي كسي وانا غافلة، فتحت عيني ونظرت إليه، كانت عيناه مليئة بالحب الذي يذوب في الشهوة كما لو كان يريد أن يدمجني، لقد استمر في النظر إلي ولم أستطع التحمل بعد الآن. سحبت وجهه على وجهي وقبلته بينما كان يمسك خصري العاري ويدخل قضيبه في كسي! في هذه اللحظة كنت قد تحولت من أم الى حبيبة، فتحت ساقي أكثر لأنني شعرت بنشوة، يا إلهي، قضيب ابني داخل كسي! بدأ الآن في ضرب كسي ضربات قوية مستمر في إعطائي النشوة الجنسية، شعرت أن لسانه يصل إلى قاعدة حلقى!
بدأت أصرخ: ماذا بحق الجحيم يحدث لي؟ يا إلهي، ابني ينيكني، ينيك والدته التي حملته!
لقد فركت ظهره العاري وهو يرقد عليّ في حضن شديد، تتشابك أجسادنا كما لو كانت تحاول أن تصبح جسد واحد.
احمد: ما أشهاكي يا أمي، أنت فتاة أحلامي وأنا أحبك.
أنا: توقف الآن عن الكلام وارضع حلمات أمك، بدأ ينيكني بعنف مثل الثور الهائج، ربما كانت هذه أول نيكة له، لم يستطع السيطرة وأطلق النار على كس أمه الذي نزل منه.
شعرت بالنشوة الجنسية وكانت قوية جدا، طوال الليل كنا ننام على بعضنا البعض وقضيبه المنتصب كان داخل كسي طوال الليل، استيقظت في الصباح وذهبت إلى المطبخ لتناول وجبة الإفطار. كنت أشعر بالذنب تجاه ما حدث. ثم خرج ابني ولمس قدمي وجلس على الكرسي على طاولة الطعام.
نهض وجاء بالقرب مني ووضع يده في ثوبي ووصل إلى خصري وبدأ في مداعبة منطقة العانة، ثم صعد بيداه وأمسك بزازي وبدأ يقرص حلماتي بأصابعه وهو يقبل رقبتي، في هذا الوقت كان قضيبه المنتصب يلمس شفتي كسي من الخلف وهو يحك حوضه في طيزي.
وأخبرني ابني انه يريد أن يطور العلاقة، يريدنا أن نتزوج ونصبح زوجين بشكل رسمي! لا أعلم أين ذهب عقلي لكني اعترفت بزواجه وزوجته نفسي وصرنا نتعامل على أننا زوجين بشكل كامل، حتى عندما نذهب الى مكان بعيد نتعامل على أننا زوجين وليس ابن وأمه.
قبل بضع سنوات تزوجت من والده والآن تزوجت ابني وزوجي على قيد الحياة. لذلك لدي اثنين من الأزواج الآن. وزوجي الجديد هو في الحقيقة ابني. لقد رضع ثديي كطفل والآن يمصهما من أجل سعادته. كأم اعتدت إرضائه بلبني والآن علي إرضائه بجسدي.
أنا: سأفعل كل ما تفعله الزوجة من أجل زوجها. لديك كل الحق في جسدي الآن.
قفز قلبي فرحًا، شعرت وكأنني عذراء مرة أخرى، وأشعر بالخجل أمام زوجي المراهق، عشنا عدة أشهر مثل الزوجين، أقوم بعمل المهام المنزلية وأخدمه مثل زوجي وهو يتعامل معي كأني زوجته تمامًا، حتى وقعت المفاجأة، انا حامل، نعم أنا أحمل بنت ابني، بنتي الأخيرة كبرت ولا تعلم أن شقيقها الأكبر هو في الحقيقة والدها.
وانجبت من قططى الاثنتى عشرة
احمد والارملة والمطلقة والمتزوجة وبنت البنوت
الجزء الاول
اسمي احمد تحتمس 40 سنه من برج العذراء طولي 175 ووزني 90 وجسمي فتنس معضل خفيف شغال في شركه مبيعات كبيره كنت فيها مندوب بعد كدا اترقيت وبقيت مشرف شغلتي اني ادرب المناديب الجديده علي شغلها وكدا المهم علشان مطولش عليكم.
كل الناس اللي كان بيدربوا تحت ايدي كلهم رجاله لان ف مشرفه تانيه بتمرن البنات لغايه اما حصلت حاجه مجتش ع بالي وان زميلتي عملت حادثه وقرر المدير يشيلني كل الناس اللي معاها وكلهم كانوا عاديين بس فيه واحده لفتت نظري فضلت مركز معاها كان اسمها سلمى مطلقة حتة ملفاية جامدة نيك من برج الجوزاء عليها جسم جامد فشخ طولها 170 ووزنها تقريبا 62 وعليها رجل تتاكل اكل واصولها من الصعيد من المنيا.. نسيت اقولكم انا مدمن رجلين شويه... اول ماشوفتها الصراحه ريلت عليها بس بيني وبين نفسي قولت امسك نفسك ياواد بس على مين الواطي فضحني ااقصد (زوبري) اتكسفت جدا وحاولت اداري بس لقيت واحدة من البنات دول قاطعه عليا ومركزه ع زوبري وقاطعه على كل اللي بيحصل وكانت اسمها ميادة ارملة من برج الحوت وهى من بورسعيد اصلا ودي هيبقي ليها دور بعدين المهم اتكسفت ودخلت الحمام ومبقتش عارف اعمل ايه انا متعود لو هجت اوي لازم اضرب عشرة وانا متعود اني اضرب عشره علشان ارتاح فضلت فى الحمام ربع ساعه وزوبري لسا واقف فوجئت وانا فى الحمام ان فيه حد دخل وفضلت مركز فى الصوت لغايه اما عرفت انه ادهم زميلي فى الشغل ولقيته دخل الحمام وعمال بيتأوه ويشتم ويشخر استغربت جدا للدرجه انى طلعت فوق القاعده علشان ابص على الحمام اللي جنبي علشان اعرف هو بيعمل ايه لقيته فاتح الكاميرا بتاعت التاب بتاعه ومراته فاتحه الكاميرا وهو عمال ينيكها كاميراااا وبصراحه كانت لبوه فشخ وجامده اوي واللي هنعرفه بعد كداااا ان اسمها ندى 30 سنة طولها 172 ووزنها 70 كيرفي وبزازها كبيرة شويه وطيزها كبيره وهى من برج العقرب وهى من الصعيد من الاقصر او اسوان ونوبية شوية وفضلت مركز ولقيت نفسي بهيج اوي ع كلامهم وانا ببص مركز ف التاب وجوزها هايج لقيت ان مراته ندى عملت حاجه غريبه لقيتها بتقول لجوزها تفتكر لو حد شايفنا الوقتي وبيضرب عشره على كلامنا دا هتعمل ايه يا حبيبي لقيته رد بسرعه وقالها مانتي عارفه يا كسمك اني بهيج من الكلام دا ونفسي اصلا حد ينيككك معايا وانتي كمان يا لبوه هتستعبطي ولا ايه انتي لسا امبارح متخيله ان بتاع الغاز بينيكك وانا بتفرج عليكوا بعد ما انتي اصلا هيجتي كسمه بقالك 4 ايام.. لقيتها سالته قالتله تحب مين فى الشغل ينيكني معاك يا حبيبي لقيته رد اجابه خلتني انطر لبني كله فى ثانيه وكان الرد كالاتي احمد يا قلبي زميلي ف الشغل دا انا نفسي اصلا احمد ينيكك معايا على سرير واحد اصل شكله جامد نيك ومززز اوي. ردت مراته ندى وقالتله طيب ماتعزمه على الغدا بكرا مش بتقول انه اترقاااا كل دا وهو فى الحمام المتناك وانا جبت 3 مرات وبتاعي نام ومش عارف اخرج لايسمعني..... وهو مغمض عينه لقيت مراته ندى بتبصلي من التاب وبتغمزلي وكانها شايفاني فضلت اكدب نفسي بس فى الجزء التاني هتعرفوا اللي هيخليكواااا تفهموا هي ليه كانت بتعمل كدا
وعزمنى ادهم على الغدا فى بيته وطبعا انا عارف ان العزومة دى هتخلينى انيك مراته الصاروخ ندى قدامه وبرضاه ويمكن انيكه هو كمان
ده غير تفكيرى فى ميادة الارملة وسلمى المطلقة – اللى عرفت بعد كده انى جوزها الخمسين اللى نزل فطيرة القشطة نمرة خمسين بزبره فى كسها ومهبلها - ونجلاء بنت البنوت زميلتنا برضه اللى من برج الدلو..
الجزء الثانى
سانتقل الان الى الحديث بالفصحى بعد العامية المصرية لاروى ما جرى بينى وبين ندى التى تظاهرت هى وزوجها ادهم بالتمنع التام تجاهى
مما جعلنى اتجه الى نيكها وهى نائمة دون وعيها ودون وعى زوجها ادهم زميلى وكان من الواضح انهما قد احبا ذلك وارادا ان اعفيهما من الحرج بان اكون انا المعتدى عليها والبادئ وان لا يظهر هو بصورة الديوث الذى يقدم لزميله زوجته لينيكها ولا تظهر هى بمظهر العاهرة التى تسمح لزميل زوجها بالعمل بنيكها بارادتها ..
بعد أن توطدت علاقتي بأحد زملائي في العمل ادهم إلى درجة كبيرة حيث كنا نقضي كثيراً من الوقت سوياً سواء في شقتي أو في غيرها وأصبحت أزوره كثيراً في منزله وهو شاب متزوج ولديه بنت تبلغ من العمر عشر سنوات أما عن زوجته فقد تزوجها وهي صغيرة جداً وتملك من الجمال الكثير في بدايه علاقتي بهم كانت زوجته عندما تجلس معنا ترتدي حـجـابها كونها محـجـبة أصلاً لكن بعد أن توطدت علاقتي بهم إلى درجة كبيرة أصبحت في وجودي لا تشعر بالحرج أبداً وكنت مريحاً جداً معهم وكريماً وأتعامل مع صديقي وزوجته بكل الاحترام حتى أنها لم تعد ترتدي الحـجـاب أثاء وجودي عندهم ولا تخلو جلسة من سهراتي في منزلهم من بعض الحميمية وبعض المزاح اللذي لم يكن زوجها يحب أن يصل إلى حد يمس الحياء رغم انني كنت ألتمس من زوجته أحيانا تلميحاً ولو لم يكن من وراءه قصد ما .كانت زوجته جميلة الوجه وجسدها ممتلئ وصدرها أحس بجماله من بلوزات البودي اللي كنت أراها فيها وكانت في غالب الأحيان ترتدي بناطلين الجنز الضيقة التي كثيرا ما كان يثيرني النظر ألى منطر فخذيها الجميلين وذلك الانتفاخ الجميل بينهما موضع كسها كنت من حين لأخر أسترق النظر إلى مواطن الاثارة في جسدها الجميل صدرها البارز المنتفخ فخذاها وطيزها الممتلئة ولكن كل ذلك بدون أن تشعر هي أو زوجها بشيء من ذلك.
صحيح أنني كنت كثيراً ما أشتهي أن أفترس ذلك الجسد وأقطع كسها بإيري واستبيح صدرها مصاً وعضاً ولكني كنت أعود وأقول إنه صديقي ولن أغامر في صداقته أبداً حتى أنني لم أحاول أن أشعرها بأي رغبة في نياكتها بالرغم من أنني كنت في أرائي أبدو قريباً جداً منها حتى أنها أحياناً كانت تشكو زوجها لي وكنت ألومه دائما بأنه يملك جوهرة ثمينة ولا يجوز أن يزعلها وكثيراً ما كان يعجبها مديحي لها ولكني لم أتمادى فيه إلى حد المغازلة
في أحد الأيام كنت معزوماً عندهم على الغداء وذهبت إليهم ومعي بعض العصائر والحلويات التي كنت اعرف أنها تحبها كثيراً ما حدث ذلك اليوم أن صديقي وأنا في منزله أراد أن ينزل إلى الماركت القريب من البيت ليحضر بعض الأغراض الناقصة لاستكمال الطعام حاولت أن أنزل معه ولكنه رفض بشدة وبذلك بقيت في البيت انا وزوجته وابنته خطر الكثير في بالي وأنا أرقب ذلك الجسد الذي يتحرك امامي في المطبخ باأنوثة مغريهة جداً جعلت أيري ينتصب أشد انتصاب وقررت المحاولة فدخلت المطبخ -ومطبخهم مفتوح إلى الصالة- بحجة أني أريد صحنا للسجائر فأشارت إلي أن أتناول واحداً من الرف المقابل لها تماما لأنها كانت منهمكة في جلى بعض الصحون عندها اقتربت منها لدرجة كبيرة ألصقت معها أيري بطيزها الممتلئة ولم تحرك ساكناً عندها أخذت صحن السجائر وتراجعت قليلاً وأخذت أحدثها عن ما تطبخه وعينيّ مسمرتان في طيزها الحميلة فكرت كثيراً أن أنقض عليها ممسكاً بها لأغــتـصبها شاءت أم أبت ولكني تراجعت عن ذلك ربما لأنني أحسست بثقتها العالية بي حتى ظننت أنها اعتبرت التصاق أيري بطيزها للحظة حركة غير مقصودة وهكذا تراجعت إلى الصالة وأخذت ألاعب ابنتهم التي كانت تحبني جدا ولا تفارق حجري في أغلب جلساتي عندها جاءت الفتاة لتجلس في حضني عندما بذأت أمها تنقل الصحون إلى طاولة السفرة في الصالة وتصادف أن جلست البنت في حضني فأحست بتصلب ايري تحت طيزها الصغيرة فما كان منها إلا أن نزلت ومدت يدها تلمس أيري وتسألني ما هذا عمو وانتبهت أمها إلى ذلك فلمحتها تبتسم ابتسامة حاولت أن تداريها أخذت الفتاة من يدها تقول لها تعالي ساعديني في نقل الصحون أحسست بالخجل من ذلك الموقف للحظة ولكن قدوم صديقي أنهى كل شيء في ذلك اليوم ولمحت زوجته تنطر إلى أيري لتتأكد من انتصابه أو لا ولكنني لم اشعرها بإنني رأيتها تنطر إليه تناولنا الغداء وجلسنا نحتسي الشاي ونأكل الحلويات ونتحدث أحاديث عادية ولكنني لاحظت أن زوجة صديقي تطرح أحاديث فيها شيء من الاثارة وكان صديقي ينهي الحديث فيها بسرعة ذهبت إلى البيت وعندما أويت إلى الفراش بدأت أفكر في جسدها الجميل وأخذت أحلم بشفاهها تقبل أيري وتمصمصه حتى أثارتني هذه الأفكار جداً ونمت وأنا أحلم بها
مرت عدة أيام لم أزورهم فيها لكنني كنت أحادثهم بالهاتف كل يوم و كانت حين ترد على مكالماتي تدعوني هي وصديقي لزياترتهم إلى أن اتفقنا أن أزورهم في سهرة يوم الخميس وكنا حينها في يوم الثلاثاء وطلبت من صديقي وأنا أحادثه في التلفون أن يأتيني في البيت لمناقشة بعض الأعمال حاول أن يؤجل ذلك إلا أنه أتى بعد إصراري على مجيئه وكنت أخطط فعلأ لطريقة أنيك فيها زوجتة الجميلة وكان من عادة صديقي عندما يدخل بيتي أن يضع الموبايل وعلبه السجائر والمفاتيح على الطاولة فور دخوله ويأخذ حريته في بيتي على الآخر كوني أسكن لوحدي . المهم مر الوقت ونحن نتكلم ونحتسي الشاي والقهوة إلى أن قرر صديقي الذهاب إلى البيت فحمل الموبايل وعلبه السجائر واستأذن وذهب وكنت قد خبأت مفاتيحه دون أن يدري وذهب ولم يتذكرهم بعدها بقليل رفعت التلفون وطلبت منزله فردت زوجته وتكلمنا قليلا وأخبرتها أن زوجها ذهب إلى البيت ولكنه نسي مفاتيحة عندي وأنني سأحضرهم إليهم وبعد أن أنهيت مكالمتي التلفونية ركبت سيارتي وأنطلقت إلى أقرب مصنّع مفاتيح ونسخت نسخة عن مفتاح شقته ومفتاح العمارة التي يسكن فيها و ذهبت إليهم وأعطيته المفاتيح ولم أقبل الدخول رغم كثرة إلحاح صديقي بتناول فنجان من القهوة.
جاء يوم الخميس وعند المساء كنت قد رتبت أموري على أن أقطع ذلك الجسد وأشبع رغبتي في نياكتها فأحضرت علبتين من الجاتوه متطابقتين تماما بمحتوياتهما وقمت بفتح كل قطعة من إحدى العلب ووضعت في داخلها قليلاً من المنوم وأعدتها كما كانت وحملتها إلى السيارة وذهبت إليهم بعلبة الجاتوه وسهرنا سهرة لم أرد أن تكون طويلة شربـنـا فيها الشاي والقهوة ولأنني كنت أعلم مدى حبهم لتناول تلك الأنواع من الجاتوه انتطرت إلى أن أتت زوجته بعلبة الجاتوه ووضعت الصحون وبدأت توزع القطع في الصحون لحظتها تظاهرت بمكالمة هاتفية على الموبايل بضرورة ذهابي بسرعة لكون أحد أصحابي في مأزق ورغم إصراره أن أتناول قطعة واحدة من الجاتوه قبل أن أذهب لكنني اعتذرت بشدة وذهبت مسرعاً رحت أتفتل بسيارتي في شوارع المدينة وأمضيت قرابه الساعتين قبل أن أعود إلى المنزل وأتصل بهم على هاتف المنزل ولكن أحدا لم يجب رغم أنني كررت الاتصال أكثر من مرة فأخذت كمرة الفيديو وذهبت بسيارتي باتجاه منزلهم فلا بد أنهم قد نامو جميعا بتأثير المنوم وقبل أن أفتح الباب بالمفتاح الذي قمت بنسخه حاولت الاتصال بصديقي على جواله ولكنه أيضاً لم يرد عندها تأكدت من نومهم جميعاً ودخلت العمارة ومن ثم فتحت باب الشقة بكل هدوء فوجدت بالأنوار مضاءة فدخلت على رؤوس أصابعي ولم أجدهم في الصالة فتوجهت إلى غرفة النوم وكان كما توقعت ثلاثتهم غارقون في نوم عميق كانت تنام إلى جوار زوجها على السرير وتضع فوقهم غطاءاً صيفيا رفعته بسرعة عنهم فإذا بها ترتدي قميص نوم تكشف عن فخذيها الجميلين مددت يدي بسرعة لتمسح بقوة نعومة فخذيها وترفع في نفس الوقت قميص نومها إلى الأعلى وتستقر يدي على طيزها الرائعة المغطاة بكلوت أزرق اللون صغير يدخل بين فلقتي طيزها الكبيرة الممتلئه وهي تنام على جنبها الأيسر متجه نحو زوجها الغارق في النوم قمت بتركيب الكمرة بحيث أصور كل لحظة وأنا أنيكها ومن ثم عدت إلى ذلك الجسد الجميل وقلبتها لتستلقي على ظهرها وشلحتها الكلوت لأرى كسها الوردي المنتفخ الجميل لم أتمالك نفسي وقبضت عليه بيدي بمنتهى القوة ولكنها لم تحرك ساكنا و أردت أستكشاف ذلك الكس الجميل بيدي ومن ثم بلساني وياله من كس رائع قمت وخلعت كل ملابسي وبدأت بصعوبة أخلع عنها كل ملابسها لتبقى أمامي مستلقيه على ظهرها ونهداها الجميلان يصرخان لي أن أبدأ بتقطيع حلماتها بفمي وبدأت معركتي الجميلة مع ذلك الجسد النائم وعلى سرير زوجها وبحضورة كانت متعتي لا توصف وأنا أقبل تلك الشفاه الجميله وأيري يدق جدران كسها في الأعماق بكل قسوة وقوة ويدي تعتصران نهودها الكبيرة الجميلة بلا رحمة ولم تحرك ساكناً مكثت أنيك كسها أكثر من ربع ساعة وهي فاتحة الرجلين ولا تشعر بشيء مما يحدث إلى أن قاربت على القذف فأخرجت أيري من كسها وبدأت أقذف حممي بين نهديها الجميلين وعلى شفتيها النصف مفتوحتين ليدخل قليلاً من الحليب إلى فمهاوأخذت أمسح رأس أيري بشفاهها الغضة وأمسكت الموبايل والتقط عدة صور لأيري فوق شفتيها ومنظر الحليب عليهما وعدت أستمتع بذلك اللحم الطري النائم أمامي و أنا اعبث بيدي في كسها وعلى صدرها ألى أن عاد أيري ينتصب بقوة أكبر عندها رفعت ساقيها الحميلتين إلى أعلى وأولجت أيري الجبار مخترقا كسها بقوة أكبر مما سبق وليبدأ معركة جديدة في نيك كسها بدخول وخروج ينتفض جسدها النائم كله مع كل دخول لأيري في أعماق ذلك الكس المنتوف الشهي إلى أن بدأت أحس بأصوات تنهدات تنطلق منها حينها خفت أن تستيقظ ولكنني لم أستطع التوقف عن نيك كسها بكل قوة وأحسست انها مستمتعة وهي نائمة فلربما بدأت تحلم بكسها الذي ينتاك بلا رحمة وفي أثناء دخول أيري وخروجه في كسهاأحسست بها وقد أتتها الرعشه الجنسية مما أثارني أكثر وجعل حركة أيري مع عسل كسها تزداد قوة وسهولة وقاربت على القذف ولكني لم أرد أن أقذف في كسها بالرغم من انني أحببت أن أقذف فيه حليب أيري ليروي ذلك الكس الجميل لكنني خشيت أن تحمل مني وأخرجت أيري لأقذف حممأ على بطنها وصلت إلى صدرها وأنزلت رجليها عل السرير وأمسكت بيدها ووضعتها على بطنها لأمسح بها الحليب على كل بطنها وصدرها وعندما نزلت عنها لفت نظري تلك الطـفـلة النائمة على سريرها فتركت الأم مستلقية وهي عارية وذهبت لأستكشف ذلك الكس الصغير وفعلاً خلعت عن الطـفـلة كل ملابسها وبدأت أداعب ذلك الكس الوردي الصغبر وأمرر أصبعي بين أشفاره الدافئة حتى أنني فكرت أن أشق هذا الكس الصغير بأيري الضخم ولكنني تراجعت واكتفيت بتفريش أيري عليه ودس أصبعي في طيزها الصغيرة الضيقة وتحريك أيري على شفاهها التي بللتها بلعابي أثناء مصي لها ولكن أيري بدأ يطلب المزيد من النيك فما كان مني إلا ان عدت إلى جسد أمها الذي لم أشبع منه وكنت أتوق لنيك تلك الطيز الكبيرة الجميلة وقمت بقلبها لتنام على بطنها لتطهر أما أيري تلك الطيز الطرية الممتلئة أمسكت بيدي الاثنتين فلقتي طيزها لأباعد بينهما لأستكشف تلك الطيز التي تملك فتحة جميله صغيرة ضيقة جداً شككت أن تدخل أصبعي فيها ولكنها تغري أيري أن يخترقها بكل قوة ثم أحضرت أحدى المخدات ووضعتها تحت بطنها لأرفع طيزها قليلاً لكن مرونة طيزها جعلت فلقتيها تخفيان فتحة طيزها الجميلة فقمت وسحبتها إلى طرف السرير لأنزل ساقيها جانب السرير و وضعت مخدة أخرى تحت بطنها لترتفع طيزها مفتوحة حين فتحت ساقيها مباعداً بين فخذيها ووضعت قليلاً من اللعاب على اصبعي وأخذت أدخلها في فتحة طيزها الضيقةورحت أدخل أصبعي وأحركه وأدورها داخل فتحة طيزها لتتوسع قليلأ ثم حاولت أدخال اصبعين بصعوبة حين قرر أيري أنه لن ينتظر وأخرجت أصابعي من طيزها وبدات أقحم أيري باتجاه تلك الفتحة المغريه ولك رأس أيري الكبير لم يستطع الدخول بالرغم من كثرة المحاولات بعد ذلك أخذت ابحث عن شيء من الكريم أو ما شابه حتى وجدت جزدانها داخل الخزانه فأخرجت منه علبة كريم دهنت منها على فتحة طيزها وعلى رأس أيري وبدات ثانية أغرس أيري المتصلب في طيزها الرائعة حتى بدأ رأسه يدخل في تلك الفتحة الضيقة التي أظن أن أيراً لم يدخل فيها قبل أيري وبالفعل ما إن دخل رأس أيري حتى أطلقته بكامله في غياهب طيزها الدافئه وبدأت انيكها بلا رحمة وأنا أسمع تأوهات مبهمة تطلقها متألمة وهي نائمة وبدأ أيري يدخل ويخرج وحرارة طيزها تلهبه أكثر فأكثر حتى بدأ أيري يقذف حممه الساخنة داخل طيزها الجميلة ويديّ تعتصران نهديها بقسوة بعد ذلك قمت بأخذ بعض الصور لأيري وهو داخل طيزها بالكامل بعدها أخرجت أيري واتجهت إلى فمها ثانيه لأمسح المتبقي على أيري من حليب بشفاهها الجميلة ثم ارتديت ملابسي وأخذت الكمرة بعد ان أوقفت التصوير وقمت بتلبيسها ثيابها ثانيه هي وابنتها الصغيرة وأعدت الغطاء عليهم واتجهت إلى المطبخ لأبدل علبه الجاتوه التي بقيت لديهم بتلك الثانية التي كنت قد أحضرتها معي وهي لا تحوي المنوم و قد جعلتها ناقصة بالقدر الذي كانت الأولى عليه لكي لا يشك أحد بوجود المنوم في الجاتوه إذا حدث شيء من هذا القبيل وأغلقت الباب خلفي وعدت إلى منزلي بعد حفلة نيك رائعة تمتعت فيها بذلك الجسد دون أن أخسر صديقي على الأقل حتى الآن
كان أكثر ما حز في نفسي وأنا أشاهد الفيلم الذي صورته الكاميرة بعد كل تلك النياكة الممتعة أنني كنت أشتهي أن أدك أيري في ذلك الفم الجميل وشفاهه الممتلئة ترضع أيري حتى تفرغ حليبه داخل فمها.
الجزء الثالث
قصتي هذه حقيقية تماما ولها بقية عندما انتطرت أكثر من أسبوعين عرفت أن الأمر مر بسلام وعلاقتي بهم ظلت كما كانت عرفت من خلال ذلك أنها لم تخبر زوجها بما وجدته في صبيحة اليوم التالي من حليب على كامل جسدها وشفاهها وداخل طيزها عندها قررت أن أكمل بقية الخطة لنياكتها مجدداً. وهددت ادهم بفيديو نيكى لها وانى سانشره لو لم يوافق وتوافق ندى ان انيكها بوعيها ورضاها وامامه وبمباركته وبالفعل اخذنى ادهم الى منزله ولكن هذه المرة ليست كاى مرة زرته فيه ببيته من قبل.. ركزت هذه المرة على عيون ندى الجميلة
والملفت أكتر عينيها السودا الجميلة الواسعة اللي بتبتص في عينيك مباشرة وتقولك أنا عارفة جوزي جايبك الشقة ليه وعارفة هاتعمل فيا إيه.. كانت لابسة روب رمادي فاتح قافلاه على جسمها كويس، وبالطرحة، وسلمت بمنتهى الأدب.. وقعدتني في الأنتريه، وأنا اعتذرت الاعتذارات المعتادة بتاعة إني آسف إن عملتلها قلق وربكة.. وهي كانت هادية جداً، وبترد بكلمة أو كلمتين بس، وبتبص في عيني مباشرة وفيه ابتسامة زي ماتكون ابتسامة سخرية على شفايفها، وكأنها بتقول أنا عارفة وموافقة ومستنية أشوف هاتنيكني إزاي بوعيي بعدما نكتني وانا مخدرة..
سألتني تشرب إيه، فطلب فنجان قهوة مضبوط، فقامت تعمله، وأنا مش فاكر كنت بقول لجوزها ادهم زميلي إيه ساعتها، بس من الكلام معاه ومن أدائه حسيت أني لو نطيت عليها قصاده مش هايفتح بقه.. المهم، جابت القهوة، وقعدت قصادي على فوتيه، وفضلنا نتكلم شوية في حاجات عامة وأحوال البلد والغلا والأسعار لغاية الأكل ما يخلص على البوتاجاز، وخلصت القهوة، وكنت هايج جداً عليها، ومُثار جداً من هدوئها وتحكمها في نفسها وأعصابها، وابتسامة الصراحة الخفيفة اللي على شفايفها، ولقيتها فرصة فقولتلها: القهوة تحفة يا ست الكل.. تحفة بجد.. أنا عمري ماشربت فنجان بالحلاوة دي! ردت: هنياً.. ألف هنا وشفا.. تحب أعملك فنجان تاني؟ قولتلها فوراً: ياريت.. بس خايف أكون بتعبك، فقامت وخدت صينية القهوة وقالت: لأ أبداً .. تعبك راحة.. وضحكت ضحكة خلتيني حلفت بيني وبين نفسي لاتعبها واريحها..
أول ما غابت في الكوريدور، قولت لجوزها: خد راحتك وماتعملش حساب لوجودي.. قوم غير هدومك جوه عشان تاخد راحتك .. وقام فعلاً دخل أوضة من الأوض وقفل الباب وراه، فقمت أنا فوراً رايح ناحية المطبخ، وأول ماشوفتها واقفة قدام البوتاجاز بتعمل القهوة قلبي كإنه انخلع من مكانه من سعادة إني هانيكها دلوقتي حالاً وجوزها جوه بيقلع هدومه.. قربت منها وقولتلها: أنا آسف إني تعبتك يا مدام ندى.. قربت واحدة واحدة، لغاية ما لزقت فيها من جنبها الشمال، ومسكت إيدها الشمال ورفعتها على بقي وبوستها وانا بقولها: تسلم إيدك يا ست الكل.. وبوست تاني: تسلم إيدك بجد! وقلبت إيدها وبوست بطن كفها: تسلم إيدك ألف مرة! وبدأت ألحس بطن كفها، وأحسس على ضهرها، ونزلت بإيدي أحسس على طيازها اللي كنت هاموت أفتحهم وألحسهم من جوه.. قالتلي بهمس: إيه ده إنت بتعمل إيه! لا لأ مش كده.. جوزي بره ياخد باله! قولتلها بهمس وأنا صباعي جوه طيزها، وزانقها في البوتاجاز وزبي هايفرتك البنطلون وبيحك في فخدها: ماتقلقيش.. جوزك عاقل .. جوزك عاقل ومش هايمانع.. وانتي باين عليكي ست ذكية وبتحبيه وبتحبي مصلحته، والشغل كله اليومين دول بيمشي بالطريقة دي.. وانا عايز احبك وانتي واعية وصاحية وراضية زي ما حبيتك ومتعتك واتمتعت معاكي وانتي نايمة هه.. عارفة ولا مش عارفة! كنت ببص في عينيها، فلقيتها بتتنهد تنهيدة تحرق وبتقول: عارفة..
خدتها في حضني وبوستها، ومصيت لسانها، وريقها، وانا بدعم بزازها، وبعدين وطيت على الأرض فكيت الروب من قدام، وكانت لابسة تحتيه قميص نوم أبيض شفاف مفتوح من الجنبين وتقويرة صدره واطية قوي، رفعت القميص ودخلت براسي زحزحت فخادها عن بعضهم لقيت الكيلوت البيكيني اللي كانت لابساه مفتوح فتحة كبيرة من ناحية الكس، لحست ولحست ولحست، وشفطت وشفطت وشفطت اللي بينزل منه، واللي أثارني وهيجني أكتر إن كسها كان فيه شعر، وكنت بشد الشعر بشفايفي وبنتفه بسناني وأبلعه، وهي كانت بتتأوه وتتوجع بس قالتلي: آسفة مش عاملة سويت النهارده.. قولتلها وأنا بقي في كسها: بالعكس ده أنا بموت فيه كده! قالتلي: بالشعر؟! قلتلها: بالشعر يا مدام ندى! ولفيتها وقلعتها الكيلوت وفتحت فلقتين طيزها بإيديا الاتنين ودخلت لحست، ومصيت خرم طيزها، وبعبصتها بلساني.. ريحة طيزها من جوه، وطعم عرق طيزها كان مثير جداً..
وقفت وضهرها ليا، ونيكتها في كسها وهي مفنسة، وتعمدت إني أنده على جوزها عشان يجي، ولما وقف على باب المطبخ يتفرج على مراته بتتناك، حسيت إنه تعب من المنظر رغم إنه معرص. طلبت منه فوطة أنشف بيها عرقي لإن الجو كان حر والرطوبة عالية، وابن العرص راح يجيب فوطة وادهاني، وأنا بشكره بكل أدب وذوق، وسألته: مافيش مروحة عندكم؟ قالي: فيه في أوضة النوم .. اتفضل جوه أحسن.. وده االلي كنت عايزه بصراحة.. إني أنيك مراته في أوضة نومه على سريره!
دخلنا أوضة النوم، ولما حب يخرج ويقفل الباب علينا، رفضت وطلبت منه يقعد معانا ومايتكسفش.. وكنت وانا بنيك مراته بتعمد أبص في عينيه، وأشوف نظرة عينيه ومراته بتتناك قدامه، وكنت بقوله: ألف شكر يا (.ادهم)... ربـنـا يديم المعروف يا (ادهم) ربـنـا يديم علينا مراتك نعمة، ويديم علينا لحم مراتك. وتعمدت أأخر القذف على قد ما أقدر، كنت مستمتع بالنيك في كس المدام بتاعته، والبعبصة في طيزها قدامه، وفي اصوات التأوهات والغنج اللي كانت طالعة منها، وكنت بهمس في ودنها تقول إيه وانا بنيكها عشان جوزها يسمع: نيكني .. نيكني قوي.. نيكني قوي قدام جوزي.. حط صباعك في طيزي قدام جوزي.. إنهش في لحم بزازي.. هات فيا.. جيب لبنك فيا.. حبلني وجوزي بيتفرج... لكن القمر الخمري اللي كنت بنيكه قدام جوزه شخر في الآخر شخرة بنت وسخة ماقدرتش أمسك نفسي لما سمعتها وجبت غصبن عني.. وأتحدى أي حد يسمع الشخرة دي ومايجبش..
أما عن الواد ادهم جوزها زميلي، فهو كان هايج وزبه واقف على المنظر جداً، وكان مطلع زبه من البنطلون بيفركه وهو بيتفرج علينا، وأول ما قمت من على مراته، نام عليها وناكها وكان بيتأوه زي الحريم وهو بيجيب فيها..
نيكت مراته كمان مرة.. بس رحتلها الصبح وهو غايب في الشغل.. وكانت تقريباً ممانعة تتناك بحجة إن عليها البريود.. وكنت فاكر إنها ممانعة عشان المصلحة اتقضت. لكن لما نيكتها غصب على الأرض على سجادة الأنتريه اكتشفت إنها كانت صادقة فعلاً، بس مامنعش إني أنيكها بدمها، وهيجها جداً إن فيه راجل ناكها وهي عليها البريود، وأنا استغلت الفرصة ونيكتها في طيزها وكانت من أجمل المرات اللي نيكت فيها طياز رغم إنهاماكانتش عاملة حسابها على نيك الطيز.. واللي بينيكوا طياز أو بيتناكوا في الطيز عارفين يعني إيه..
وحبيتها اوي اوي ومبقتش اقدر استغنى عنها وكانت اول ست انيكها في حياتي وانا تاني راجل ينيكها في حياتها بعد جوزها ادهم وبقت مراتي وحبيبتي والهتي وسلطانتي ونبيتي وملاكي وبنت بروفيتي ومرات بروفيتي وربتي والجيرلفريند بتاعتي واول قطة من قططي الاتناشر اللي خلاص بقت تحبني واحبها رومانسيا وجنسيا وشايفاني جوزها التاني مع جوزها وانا شايفها مراتي الاولانية..
الجزء الرابع
اما ميادة الارملة
كانت ميادة فى سن ألثلاثين او تزيد بسنوات قليله بيضاء ممتلئه أمتلاء بسمنه جميله وخصوصا فى منطقه الصدر والافخاد والمؤخره دائما ترتدى السواد رغم أننى لم أرى لها زوجا ربما تكون قد فقدته وترتدى عليه السواد وأيضا لم يرى أحد منا نسرين التى تسمى بأسمها . وكانت جارتى فى العمارة التى اسكن بها كاعزب وليست مجرد زميلة فى العمل معى
مع ضروره المشاهده اليوميه منى لأم نسرين سواء على السلم أو من شبابيك الحمام والمطبخ لقربها من بعضها لضيق منور العماره وقد كنت من قبلها بدأت أحس بأم نسرين ورغبتها فى أن تتمسح بى أو تتعمد بأن تدخل المطبخ أو الحمام عندما تشعر بوجودى فيهم مش عارف أزاى وتتعمد برضه أنها تتعرى وتتمايل لتكشف بزازها الكبيره البيضاء المشدوده أو أفخادها الممتلئه الناعمه المثيره
بصراحه وقعت فى شباكها وبدأنا نتحدث فترات طويله من خلال الشبابيك مره أمدح جمالها وهى مره تتنهد وهى تمتدح شبابى وفتوتى وعضلاتى حتى لقيتنى بكل طيش وهياج أقول لها فى مره عاوز أقول لك كلمتين أفتحى لى الباب .
ردت وهى تترقص بميوعه أنثى راغبه عاوز تقول أيه ما تقول من هنا لازم تقول لى عندى فى الشقه كانت تشعر بما أنا فيه من غليان وهياج ولكنها تتمنع وأظنها كانت تغلى أكثر منى
ألححت عليها وأنا أنصرف ناحيه باب شقتها وطرقت عليه طرقات خفيفه فتحت الباب بسرعه وهى تتلفت لترى هل أحد يرانا أدخلتنى بسرعه وأغلقت الباب
وقفت أمامى تدفعنى للحائط و بكل جرأه تتمسح بصدرها البالونى الشاهق فى صدرى وهى تقول عاوز تقول أيه ؟
مددت أيدى أبعد الروب عن أكتافها رفعت أم نسرين يدها لتزيح الروب عنها ليسقط على الارض وبقيت أمامى نصف عاريه سوتيان أسود xxL ورغم كده لا يحمل ألا تقريبا نصف بزازها الكبيره الرجراجه مرفوعه تهتز خارج سيطره السوتيان
وكيلوت لم أتبينه لصغره يمكن أو لسمنه بطنها الجميله التى تخفيه مسحت أم نسرين بكل جرأه المرأه المجربه الهايجه فوق زبى بظهر يدها كان زبى فى أشد حالات المعاناه والانتصاب والرغبه والشهوه والغليان والثوره والشوق والحرمان و..و...و...
شهقت أم نسرين وأرتعشت أنا من الغليان مدت يدها تخلع عنى التى شيرت وهى تمسح صدرى العريان براحه يدها .. ونزلت بسرعه على ركبتيها تشد الشورت تخلعه عنى ليندفع زبى يهتز كبندول الساعه ضمت كف يدها على زبى تخنقه وهى تنظر لى كنت أرتعش وأرتجف وأهتز أبتسمت وهى تدس زبى فى شدقها .
شهقت أنا أسس أسس أسسسس لم ترحمنى وبدأت تمص زبى بعنف وقوه أستندت بظهرى على الجدار وأنا أتأوه مما تعمله بزبى ومنظر بزازها وهى ترتج وتهتز يزيدنى هياج وغليان لم أتمالك نفسى وبدأ زبى ينتفض ويدفع بقذائف اللبن الدافئ فى فمها أخرجت أم نسرين زبى بسرعه وهى تسعل من قوه أندفاع اللبن فى حلقها وتمسح براحه يدها اللبن من فوق خدودها وصدرها وهى تنظر لما أنا فيه من أستمتاع وتضحك كنت كالغائب عن الوعى ولكننى سمعتها تقول بصوت ضاحك كده ياواد غرقتنى مش كنت تمسك نفسك شويه كنت حا أمتعك أكثر شدتنى من يدى وسارت بى ناحيه الحمام وهى تقول بميوعه أنا أسمى فايقه وممكن تنادينى ميمى .
مشيت وراها ولقيتها بتمسك زبى الخمدان بتمسحه وعينها بتلمع من الشهوه والرغبه ولمحت خيط بلل بيلمع نازل من كسها على فخدها عرفت أنها هايجه على الاخر .
قلعت السوتيان بسرعه وهى بتقول .. يلا بيبى ( دلع حبيبى ) عاوزه أخد دش معاك عاوزاك تدلعنى وبتمسح بزازها النافره فى صدرى وهى بتترقص بميوعه تجنن نزلت الميه فوق رؤسنا وجسمنا كان الميه ساقعه شويه لكن حسيت بعدها بنشاط وحيويه
منظر بزاز ميمى الكبيره الطريه الرجراجه وهى بتتمايل يمين وشمال تهيج الحجر مديت أيدى أأقفش لها بزازها بأيدى الأثنين بدأت تتأوه من لمسات أيدى القويه لغايه لما قرصت حلماتها الكبيره الواقفه بصوابعى أرتعشت بقوه وهى بتضمنى ليها جامد وبتقول أأأه أأأأه أأأه أيدك حلوه يامضروب وبطنها المتلصقه ببطنى بتتهز بقوه ونامت على كتفى برأسها شويه وأحنا واقفين وهى لسه ضمانى فى صدرها الطرى وأنا حا أموت من المتعه عرفت بعد كده منها أنها لحظتها جابت شهوتها وكانت مش قادره تقف على رجليها لولا أنها حضنتنى وأتعلقت فى كتافى .
كل ده والميه نازله فوقنا أرتعشت من البرد قفلت الميه وأنا بأسحب بأشكير كان متعلق ورا باب الحمام ولفيت جسمنا بيه أحنا الاثنين وسحبتها من أيدها علشان نخرج من الحمام
وقفنا عند السرير قعدت ميمى وهى بتسحب البشكير من فوقنا وبتشد الكيلوت المبلول بتاعها وترميه بعيد مسكت ميمى زبى اللى بدأ يشد ويقف ويتصلب بقوه مصته مرتين بسرعه وهى بتقول لى وبتشاور على زبى المدود بين فخادى وصدرها بترتفع وينخفض من الهيجان وسرعه أنفاسها مسموعه تحب تدخل ده فيه كان سؤال غريب مش محتاج أجابه أبتسمت ولم أرد مالت لتنام على وشها وهى بتفتح فلقات طيزها الكبيره المليانه دفست صباعها فى فتحه طيزها البنيه المنتفخه وقالت عاوزاه هنا ومن غير ما تنتظر ردى أكملت كلامها أفتح الدرج اللى جنبك وهات الزجاجه اللى جواه أتناولت ميمى من أيدى الزجاجه وأعتدلت بجسمها تقعد وهى بتدفق منها ملئ كفها وأحاطت بأصابعها زبى تدلكه بالزيت وتفركه بالراااااحه وعينها متعلقه بعينى شهوانيه بتلمع رغبه وهياج ناولتنى الزجاجه ومالت لتنام على وشها من جديد وهى تقول أدفس بوزها فى خرمى وصب شويه زيت عملت ما طلبت وأيدى مرتعشه أدارت ميمى أيدها ورا ظهرها فوق طيازها العاليه ودست أصبعها كله تلفه فى خرمها الواسع اللذيذ ..
ثوانى وأخرجت أصبعها من جوفها وهى تمد أيدها تبحث عن زبى قربت من أيديها بزبى ناولتها أياه قربت بيه من بوابه طيزها ومسحت رأسه الزيتيه ودسته ببطئ فى خرمها الحارق كنت مستسلما لما تفعل شعرت بزبى يندس غصبا عنى فى لهيب جوفها المشتعل بسرعه نزلت بصدرى على ظهرها ليندس زبى كله كله فى طيزها اللذيذه وشعرت بها تعصره بعضلات بوابه طيزها فتزيدنى هياجا على هياج وهى تتأووه أأأأوووه أأأأأووووه أأأأوووه... بتاعك جامد ... أأأأه أأأه جامد قووووى ...حلو... يجنن أأأه أأأه
وبدون أن أشعر وجدتنى أسحب زبى كله شهقت وأرتعشت وهى بتقول لا يابيبى أرجوك دخله دخل زبك حرام عليك لقيت نفسى بسرعه أدسه فى طيز ميمى المستلقيه من تانى وهى لسه بتتأووه وتترجى وتستعطف و بترفع قدميها تثنيها على فخادها من المتعه والهياج وبكل شهوه وشبق ولذه بدأت أعزف لحن النيك دخولا وخروجا بزب حديد فى طيز ملبن وأنا أرتعش من المتعه واللذه ..
كانت ميمى بتتمايل مستمتعه بملمس زبى الجامد وهوه بيمسح بوابه طيزها الملهلبه داخل خارج وكمان من لمسه رأس زبى لعمق جوفها كانت بتهمهم بكلام وتأوهات فهمت منه المعنى اللى قلته لكم ده من نوعيه أأأه يابيبى أاااه يجنن زبك .. أأأه بيحرق .. بيولعنى ... أأأأه أمسح فلسى .. أدعك جامد ... أووووه أأأأه أخبط بيه جووووه أأأأأه أأأأأه ... دخله كله ياحبيبى ... أأأه بيحرق .... أأأأه حلو ... حلو...
كان كلامها بيجننى وكمان طريقه نطقها للكلام بتهيجنى أكثر وأكثر وتأوهاتها المولعه بتزيد زبى صلابه وأنتصاب حسيت أنى متماسك المره دى مش زى المره اللى فاتت لما كانت ميمى بتمص لى لما دفقت لبنى بسرعه الحقيقه أنها قالت لى فى وقت بعد كده أن الزيت بتاع الدهان كان فيه نسبه من المخدر اللى ساعدتنى أنى أكون بطئ فى الوصول للنشوه وأجيب شهوتى وأنا كنت مستغرب من أنى بأدفس زبى بكل قوتى فى طيزها السخنه وكمان ميمى بعضلات بوابه طيزها كانت تعصر زبى بطريقه تجنن مش عارف أوصفها لكم أزاى و أتمنى أنكم تلقوا واحده تعمل فيكم كده ساعتها حا تعرفوا أحساسى ومتعتى كانت أزاى كل ده وزبى فيه خليه نمل بتجرى لكن من غير ما أحس أنى وصلت لانى أجيب لبنى بسرعه وبشكل مفاجئ زى المره اللى فاتت لما كانت ميمى بتمص لى
سمعت ميمى بتقول بيبى .. بيبى ... أستنى شويه .. أأأأه أأأأأه أأأأأه أوعى تتحرك ... اثبت بزبك جوايا ... أوعى تتحرك ... أرجوك .. خلي زبك كله جووووه أأأأس اااسس أأأس.. وكانت بترفع جسمها على ذراعتها بتزنق طيزها فى بطنى زى ما تكون عاوزه تحس بزبى كله جواها ويمكن عاوزه تدخل الكيس والبيضان كمان
كانت بتتهز بقوه وتترعش بعنف وبتقول باأجيب يابيبى باأجيبهم ... أأأأه ..أأأه أأأأأأأأه ..
حسيت بميه شهوتها بتدفق بقوه من كسها غرقت فخادى من عنفها وقوتها كانت شهوتها قويه وكثيره وأستمرت تتمايل وتترعش فتره مش قصيره وأنا ثابت بجسمى حاشر زبى كله فى جوفها زى طلبها وكمان بأمسكها من أجنابها وهى بتتهز وتهزنى معاها زى ما أكون ماسك حفار أسفلت بعد دقيقه أو أقل شويه هديت زحفت بأيدها أنسلت زبى من جوفها مالت تنام على ظهرها بتتمايع وهى بتفتح فخادها وبتبص على زبى المنفوخ من قوه الانتصاب وقالت يلا يابيبى كمل طيزى مولعه نار أنا نفسى أخدك فى حضنى أبوسك وأحضنك وزبك فى طيزى يلااااااا كان جسمها الملبن المليان بفتنه وأنوثه وبياض لحمها الرجراج وهى مستلقيه أمامى شئ لا يتحمله أنسان بشبابى وقوتى وشهوتى الشديده ورغبتى الجنسيه وللحقيقه دى كانت ألمره الاولى لى مع أمراه مجربه خبيره مولعه نـار
حسست بأيدى المرتعشه على بطنها المكوره الممتلئه بأنوثه وجمال فتان أرتعشت ميمى من لمسه أيدى وهى تفتح فخادها وترفع جزعها بأيديها لمحت شق كسها المبلول يلمع نااااعم بشكل يطير العقل أنحنيت من غير شعور منى وبوستها فى كسها بشفايفى السخنه الملهلبه شهقت .. أأأأه أأأأأه وسكتت
كنت عاوز أطلب منها أنى أنيكها فى كسها وأعرفها أنى مشتاق أدس زبى فيه رغم أنى كنت مستمتع جدا بطيزها اللذيذه ولكننى خفت بصراحه من أنها تحرمنى من المتعه اللى أنا فيها فهى كانت مشتاقه لنيك الطيز ومستمتعه به جدا أستندت على ذراعى اليمين وأنا أمسك بأيدى الشمال بزبى أقربه من خرم طيز ميمى وأمسح رأسه بنعومه صرخت ميمى بميوعه أنت لسه حا تمسح يلا دخله يابيبى ضغطت برأس زبى على خاتمها المنفوخ أنغرس زبى لأخره بنعومه فى جوفها بليونه غريبه قمطت عليه بخاتمها تعصره وهى بتشهق أأأأأه أأأأأأأه أأأأأأأح ...
كانت ميمى بتجيب شهوتها المره ورا المره تترعش وتتأوووه وتشد جسمها زى المصروعه من المتعه والهياج لماااا حسيت أنها همدت وتعبت وأرتوت كنت مش حاسس بنفسى من اللذه ومتعتى الشديده من جوفها الدافئ وعصرها لزبى وأنا بأنيكها بقوه وزبى داخل خارج حسيت برأس زبى بتنمل وبديت أحس أنى خلاااااص حا أجيب أترعشت فهمت ميمى أنى حا أجيب قالت بصوت تعبان أو مرهق خرج زبك بسرعه وهات لبنك على بزازى أو فى بقى لوحبيت سحبت زبى من جوفها أستدارت بسرعه وهى بتمسك زبى تحوطه بصوابعها تخنقه وتعصر فيه وتدلكه جننتنى عمايلها وبديت أترعش أكثر من المتعه والهياج قربت ميمى زبى من بزازها الملبن الكبيره ومسحت رأسه المنفوخه فى حلماتها الواقفه وهالتها البنيه الواسعه
دفق زبى بقوه كتل لبن غليظه زى مدفع سريع الطلقات نزلت فوق بزازها بغزاره وشويه أندفعوا فوق رقبتها المرمريه أقتربت هى بشفايفها من زبى تبوسه وبلسانها تلحس راسه وأنا مش قادر أستحمل ملمس لسانها ولا شفايفها وبأنتفض لى لمساتها زى ما تكون بتلسعنى بسلك مكهرب مسحت ميمى بلسانها كل نقطه من لبنى وهى بتبلعها بمتعه غريبه ومالت تنام على جنبها بعد كده وهى بتقول بصوت ضعيف هديتنى أأأه منك لقيت نفسى باأنام وراها وبا ألصق صدرى فى ظهرها الناعم البض العريان
بدأت تزووم مش عارف من لذتها من النيكه ولا من ملمس صدرى لظهرها العريان
بعد تقريبا ربع ساعه قمت وأنا باأحاول ألبس هدومى وأنا باأتمايل وأترنح زى السكران .
نظرت لى ميمى وأبتسمت وفتحت الباب وخرجت ..
مر نهار اليوم التالى من غير ما أسمع أو المح ميمى فى الشقه رغم أنى دخلت المطبخ والحمام عشرات المرات أعمل جلبه وأصوات عاليه لعلها تكون مش سمعانى وتبص عليا من الشباك زى عادتها مافيش فايده لكن بعد الغروب بشويه لقيت خيال نور مطبخها عرفت أنها وصلت وقفت ناحيه الشباك كانت ميمى منتظرانى مستنده على حافه الشباك عاقده أيديها تحت صدرها لترفع بزازها الكبيره خارج قميص النوم بفتحته الواسعه عارفه أنى متلهف عليها قلت وأنا أبتلع ريقى من الهياج ومن منظر بزازها المثيره كنت فين طول النهار قالت كنت فى مشوار مش حا ينفع أقول لك عليه من هنا وكملت كلامها لو مش مشغول تعالى أنا منتظراك وأستدارت مبتعده تمشى فى دلال لترينى بقيه جسمها البض وهى تضم ثوبها على مؤخرتها الكبيره وتنظر لى من خلف كتفها وقالت أوعى تتأخر فتحت ميمى لى الباب وهى تنظر قد يكون على السلم من أحد يرانا شدتنى وهى تقفل الباب بسرعه وقفت مستنده بظهرهاعلى باب الشقه من الداخل وهى تنظر لى فهمت ما تريد أقتربت منها أحاول ضمها وتقفيش بزازها الجباره أبتعدت بدلال أنثوى وهى تقول ... لا .. أبعد ياشقى ولكنها أستسلمت عندما ضممتها لصدرى ولصقت شفتاها بشفتاى ويدى تعصر فى كل مكان بزازها النافره وذراعاها البضه وظهرها الممتلئ الجميل وهى تتمايل مستمتعه تذوب فى يدى كما تذوب كره ألايس كريم من شده الحر دفعت ميمى بركبتها وفخدها تمسح بين فخداى تستكشف ما وصل اليه حال أنتصاب زبى زامت .. أأأأه وشفتاها تعصر شفتاى كان زبى فى أقصى حالات ألانتصاب والصلابه تخلصت بشفتاها من بين شفتاى وهى تميل على أذنى وتقول بصوت مرتعش عارف ألنهارده أنا كنت فين؟ لم تنتظر ردا منى ولكنها أكملت كنت عند الدكتور ... عارف ليه ؟ ولم تنتظر الرد كنت عارفه أنك عاوز تنكنى فى كسى بس كنت خايفه من الحمل دلوقتى ما فيش خوف خلاص .
قلعت ميمى الروب وهى بتشاور لى على التى شيرت والبنطلون بتوعى وبتقول يلا أأقلع بسرعه أنا هايجه قوى قلعت ووقفت لها عريان خالص زبى واقف حا ينفجر أستدارت ميمى وهى بتعطينى ظهرها وبتقول بميوعه ممكن تفك مشبك السوتيان وأيدها بتقرب من زبى تعصر فيه وتدلكه
أيدى كانت مرتعشه وأنا باأفك لها السوتيان كانت ميمى بتضحك من رعشه أيدى وبتترعش من أنفاسى السخنه اللى بتلسع رقبتها وكتافها خلعت لها السوتيان وبكفوفى الاثنين كنت باأحاول أرفع بزازها السوبر كانت بزازها كبيره بشكل كفوفى مش مستوعبه كبرها وثقلها
بديت أفرك وأعصر بزازها أنحنت ميمى نص أنحنائه وهى بتسحب الكيلوت بتاعها تقلعه وبتقرب بطيزها العريانه تمسحها فى زبى الوتدى. دفعت صباعى أمسح الممر بين طيازها كان كسها بينقط نقط وخيوط لزجه حسيت أن نفسى ألحس اللى بينزل من كسها وحسيت أن أكيد لذيذ وشوشتها فى ودنها ميمى عاوز ألحس اللى نازل من كسك أستدارت برأسها وهى تنظر لى كأنها تكتشف جديه كلامى عرفت أنى هايج بجنون وباأتكلم بجد أستندت على برجير كبير من الانتريه اللى فى الصاله وقعدت على المسند العالى وهى بتفتح فخادها وبتمسح على كسها بصوابعها الاربعه وعينها فيها حول جميل من نشوتها وأستسلامها كانت نظرتها المحوله تجنن كلها رغبه وهياج زادتنى هياج على هياجى
نزلت بأنحناءه أأقرب من بطن ميمى السمين المكور وبديت أبوسها حوالين سرتها أرتعشت ميمى أكثر من الاول وكسها بيدفق لزوجه وخيوط بتسيل بغزاره مسحت بصوابعى اللى نازل من كسها ورفعت صباعى الحس كنت عاوز أعرف طعمه أيه اللى نازل منها كان مش لذيذ مملح شويه بس دافى ومقبول
حسيت ساعتها أنى لو لحسته من كسها حا أجننها وأمتعها وأنا فى الحقيقه كان نفسى أطير عقلها زى ما جننتنى قربت لسانى وبديت أمسح على بظرها بطرف لسانى بحركات سريعه مالت بقوه لتسقط فى البرجير بين المسندين وجسمها كله بيترعش وبترفع بطنها لفوق بتقرب لى كسها فهمت أنها عايزانى ألحس كمان أو الحس بقوه اكثر
بعد دقايق انقلب اللحس مص وبعدها المص عض وميمى بتتشنج وتتمايل وتتأووه أأأه يابيبى .. أأأه يابيبى .. تجنن أأأأأأأح أأأأأأأأح حا أموت فى أيدك ... أأأأأه أأأأأه.. وكسها بيقذف شهوتها بقوه مياه بتخرج من بوز خرطوم غرقتنى من شعر راسى لشعر صدرى لبطنى بمياه دافيه لزجه رائحتها نفاذه بقيت فى ذاكرتى بقيه حياتى خمدت ميمى وصدرها يعلو ويهبط لتعلمنى أنها على قيد الحياه قعدت بين فخادها محترما ما هى فيه من نشوه وأنتظرت حتى تفيق رفعت رأسها وهى تنظر لى أبتسمت وهى تمد يدها لى مددت لها يدى شدتنى بضعف وقفت فتحت فخادها ولمست بها أجنابى قبل أن تعقد قدماها وراء ظهرى وتضمنى اليها قربت بزبى من شق كسها المتورم ومسحته بالراحه و ضغطت برقه و بحنيه غاص مره واحده فى كسى ميمى من غير أنذار ولا مقاومه شهقت ميمى ... أأأأووووه أأأأأوووه أأأأأأح .... ومالت تستلقى بظهرها وهى تتمايل على الناحيتين تدلك زبى فى أجناب كسها وتتأووووه .. كنت مش مستحمل دغدغه كسها لزبى بديت أسحب زبى وأرجعه فى كسها بقوه وعنف من هياجى وميمى بتترقص وتزووم وتهمهم أأأأأغ أأأح أأأأأغ أأأووووف أأأأأس أأأأأس وترفع بطنها تلصقها فى بطنى بقوه أنحنيت أنا كمان ألصق صدرى بصدرها وأنا بأنيك فيها وزبى بيغوص فى كسها ويلغوص من كثره أفرازتها الجنسيه الدافيه أرتفعت بجسمها تتمايل كالسكرانه وقفت وهى تستدير أعطتنى ظهرها وفتحت فخادها على شكل 8 وبدأت تترعش بقوه وتلصق ظهرها بصدرى قبضت على بزازها أأقفش فيهم وأزيدها ألتصاق بصدرى وميمى بتتهز بعنف وتصرخ أأأأأح أأأأأح أأأأأح يابيبى ... أأأأح أأأأأه مش ممكن ..مش ممكن ... أأأأأأه أأأأأأه .. أنزلق زبى مخترقا شفرات كسها المتورمه ليستقر كله فى عمق كسها المخملى
شهقت ميمى .. أأأأه يابيبى ... أأأأه يابيبى ... بحبك ... أأأه أووووه .. يلا قطع كسى وناولتنى زب بلاستك كبير وهى بتقول يلا يابيبى أحشر لى ده فى طيزى رجعت ببطنى شويه وقربت الزب البلاستك من بوابه طيز ميمى ودفسته دخل كله جواها بسهوله غريبه ولولا نهايته المسطحه لأختفى وضاع منى فى جوفها الواسع العميق بديت أسحب زبى الحقيقى والصناعى فى حركه دخول وخروج فى طيز وكس ميمى وميمى حا تموت من النشوه والمتعه وبتهمهم أأأأه أأأأه كمان يابيبى ... أه أأأأه جامد .. أأأأه أدفس جامد .... أأأأأوووو أأأأأو ... مش عارف عدد المرات اللى هى جابت فيها شهوتها هدأت حركتها ولم أعد أسمع الا أصوات تنفسها العالى وزفراتها الحارقه بدون أن أستأذنها أو أخطرها أندفعت قذفات لبنى عنيفه تلسعنى لحظه خروجها من فتحه زبى نطقت ميمى ... أأأأأح أأأأأح أأأأأح سخن ... لبنك سخن يابيبى ... أأأأأح أأأأأح .... وسكتت أرتميت فوقها وزبى يصفى مافيه فى كسها ويدى تدك الزب الصناعى فى أعماق جوفها ومن يومها وأنا وأم نسرين معشوقتى ميمى لا نستطيع أن نقضى أكثر من ليله بلا نيك أكتفيت بها واكتفت بى وأنا وهى عشيقان وزوجان وزميلان بالعمل الى اليوم
الجزء الخامس
لكن في يوم ركبت الساعه 2 كده وقت الذروة و كنت رايح مكان بعيد,و أنا واقف وسط الأتوبيس اللي كان زحمة أصلا وقف السواق في محطة و الناس بقت على بعض زي علبة السردين.جه حظي إن نجلاء بنت البنوت زميلتى فى الشغل وقفت قدامي –كانت اصلا من اسيوط-.حاولت اني ابعد عنها ف الأول لكن معرفتش اتحرك لأن الأتوبيس كان مليان على اخره,طبعا مع سواقة السواق البهيم كنت بخبط فيها غصب عني و كنت بعتذرلها بشده و هي كانت بتبتسم بس.طبعا مع الوقت ابتديت اسخن عليها خصوصا انها مش بتتكلم فقلت طب ماعمل عبيط مرة و اشوف ايه اللي حيحصل.ابتديت اخبط طيزها كأن حصل غصب عني,مرة اخبط صباعي على فتحتها و مرة احسس على رجليها و مرة و الاتوبيس بيقف الزق فيها من ورا لحد ما اتأكدت انها متجاوبة على الاخر,قمت مقرب منها و طبعا زحمة الاتوبيس سعدت ان محدش ياخد باله و كل شوية اهمس ف اذنها معلش بقى الزحمة,و ترد علي و هي مبتسمه:عارفه ,ابتديت اتعرف عليها و احنا ف الوضع ده و كل شوية زبي بينشف عليها اوي,قالتلي:خالي بالك كلها شوية و التوبيس حيفضى من الزحمة المحطة اللي جاية و حيبقى شكلك وحش لو حد شافك كده,قلتلها و انا بضحك طب اعمل ايه انتي عملتي في كده.فعلا المحطة اللي بعديها الاتوبيس فضي شوية و مع الكلام و التعارف – لاننا ماكناش على علاقة خالص فى الشغل وقلت انتهزها فرصة فى الموقف واتعرف بيها- اخدت رقمي على اساس حتكلمني ف اول فرصه.
مرت ايام لحد مالقيتها كلمتني على التليفون..
-الو .........-ايوه ,مين معايا؟؟........-لحقت تنساني,بجد زعلت....
-نجلاء معلش,كنت مستنيكي.....-يا سلام....-صدقيني لو مش مصدقه اسألي صاحبي....-صحبك؟..-معقولة نسيتيه,اللي كان معايا ف الاتوبيس؟
رقعت بعديها حتة ضحكة زبي قطع لباسي ساعتها..
-مش حقبلك و لا ايه؟...-انا كنت بكلمك على كده,انا رايحه مشوار للاسكندرية بكرة تقدر تيجي.
فكرت كده ممكن اخد اجازة بكرة و اخد مفتاح شاليه واحد صاحبي و نقضي اليوم هناك و نرجع...قلتلها:حتخلصي على امتى..-انا حبقى هناك على 9 الصبح و قول حخلص ف ساعتين..-طيب استنى منك تليفون على 11 اقولك تجيلي فين. ماشي؟....-ماشي,خلاص بكرة اكلمك,باي باي.
تاني يوم صحيت بادري أوي و حلقت شعر زبي و أخذت حمام و لبست و جبت حاجات خاصه كده لزوم اليوم و طلعت على الاسكندرية.و أنا ف الطريق كل ما افتكر اني حنيكها زبي يشد أوي.وصلت الاسكندرية الساعه 10:30 و طلعت على شقة صاحبي و جهزتها و ظبطت اللازم و لقيتها بتكلمني الساعه 11:15,وصفتلها البيت و في نص ساعه كانت موجوده. أول مادخلت أخذتها بالحضن و حطيت شفايفي على الى شفايفها فرنساوي,حطيت شفتها اللي فوق بين شفايفي بدون تلامس اللسان و قربتها مني أوي و ابتديت أحسس على جسمها من فوق هدومها,ابتديت من رقبتها و نزلت على ظهرها لحد ما وصلت لطيزها و ابتديت اشدها من طيزها علىَّ;كأن زبي حيخرم لباسي و بنطلوني و بنطلونها و الاندر و يخش ف كسها.و قمت رجعت بيها لحد الحيطة و رفعت رجلها اليمين بايدي و ساندتها و حركت وسطي عليها اكتر و قعدت أزنقها ف الحيط أكتر,ابتدت آهتها تطلع و تقولي و هي بتحرك ايديها على راسي:كفاية,انا مش قادرة..آه أه ,لأ استنى شوية علي..آه....أخدتها على الأوضه و أنا عمال ابعبصها و احضنها و لما دخلنا قالتلي:استنى شوية أخد حمام و أظبط نفسي و أجيلك.سابتني و جابت من شنطتها كيس و دخلت الحمام و سمعت صوت الدش بيتفتح قمت أنا كمان دخلت و غيرت و لبست بيجامه كنت جايبها معايا و لبستها من غير بوكسر أو فانلة و ظبطت السرير و استنتها كده 10 دقايق لقيتها طلعت لابسة قميص نوم أسود شفاف تحفة, أوصفلكوا كانت عاملة ازاي!!...
لابسة برا شبك و مبين بزازها كلها و ناحية الحلمه أسود داكن مغطي الحلمة و حتة صغيرة حواليها,من تحت لابسة شورت كله شبك ماعدا كسها و فوق كسها متغطي بشريط أسود عرضه تقريبا صباعين و لابسه روب شفاف..أوصافها هي بقى...صدرها مشدود مش مدلدل بس طري و ملبن,حلمتها باينه انها واقفة من كتر هياجنها.وسطها من غير ضب و متناسق,رجلها بيضه مافيهاش شعرة و لا أماكن متفتحه في جلدها.شافتني كده قامت ضحكت ضحكة شراميط و جابت موبايلها و شغلت أغنية و قعدت ترقص عليها و كل حاجه فيها بتتهز و ترقص,قمت أنا كمان أرقص معاها و كنت هيجان أوي عليها و كنت كل شوية أحك زبي عليها و هي تضحك و و تقوم ماسكاه و تشدني منه عليها و تديني بوسه و تهرب مني و تكمل رقص لحد ما بقتش قادر خالص,كانت مدياني ظهرها قمت شددها من وسطها و قعدت احك زبي على طيزها و هي تضحك و تقولي:خلاص مش قادر..و أنا مش برد عليها من كتر هياجاني,و عمال احرك زبي على طيزها جامد و قمت لففها لي و بوستها و حطيت ايدي على بزازها الطرية و عمال افعص فيهم,و من كتر انهم طريين بفعص فيهم بجنون و هي بتقولي بدلع و شرمطه:براحه بتوجعني..آه..آه....و انا ببوسها و بفعص ف بزازها عمال ارجع بيها لحد مانيمتها ع السرير على ظهرها و انا فوقيها قمت مقلعها الروب و رافع البرا الشبك و قمت حاطط بقي على بزازها و قعدت ارضع من حلمتها و و اعض فيعا و هي بتتأوة و مديت ايديها تلعب بزبي و شوية كده قامت مدخلة ايديها من تحت بنطلون البيجامه و مسكت زبي اللي كان واقف و مشدود أوي,قامت قايلالي اول ما مسكت زبي:يخرب بيت عقلك,انت مش لابس بوكسر؟؟!!هيجتني و موتني اكتر من اللي انا فيه..و أما مش سائل فيها عمال ارضع و ايدي التانية على كسها من فوق الاندر و حسيت ان سوائلها بلت الاندر خالص,ابتديت بقى انزل لكسها ببقى و انا عمال ابوس جسمها لحد ما نزلت لكسها,قمت هاجم على كسها من فوق الاندر و عمال اعضها و هي تِصَوَّت.طلعت لساني و قعدت اخبطلها ف كسها و هي تحرك وسطها على لساني.قلعتها الاندر و سألتها:نجلاء حبيبتي,انتي لسه بنت؟..-لأ,يا حبيبي,براحتك..انا مش عذراء..سمعت الكلمتين دول هجت أكتر قمت فاتح شفايف كسها و دخلت لساني و ابتديت ادخل صباعي جواها,حسيت انها اتجننت و ابتديت تصرخ جامد و مسكت شعري و ابتديت تحرك وسطها و تحرك راسي بعنف..حسيت انها قربت قمت واقف و بصتلها ف عينيها,قالتلي و قفت ليه؟؟...ابتديت اقلع من غير ما ارد عليها قلعت الشيرت بتاعي لقيتعا حاطه ايديها على كسها و نايمه و بتبصلي هي كمان في عيني كأنها بتقولي خلص و نكني.قمت قالع البنطلون و بان زبي قمت ماسكة و محرك ايدي عليه براحه و ببصلها و هي تبصلي,قلتلها بصيغة أمر:تعالي مصيه..قامت مقربة وهي ع السرير و خلاص كانت حتمسكه قمت راجع ورا و قلتلها:انزلي على الارض يا متناكة و حطيه ف بقك و مصيه كويس,مش عايز حتى فيه ماحطتيش لسان كسمك عليه...قامت نازلة و هي مبتسمة و وشها أخحمر من كتر الهيجان.بصراحه هي كانت محترفه,شرموطه زي ما الكتاب ما قال..مسكت زبي و ابتديت تلحسه كله الاول من راسه لحد بيضاني و ابتديت تلحس الحتة اللي بين بيضاني و طيزي و دخلت بيضتي الشمال و بتلعب ب ايديها ف الحتة اياها اللي بين بيضاني و طيزي و بعد كده طلعت بلسانها لحد راس زبي و قامت مدخلاه ف بقها و ابتديت تحرك راسها على زبي تدخله و تطلعه و انا مش بتحرك و مغمض عيني من المتعه و النشوة,و لما ابتديت اتمتع اوي قمت محرك وسطي و هي بتحرك راسها.فضلنا كده فترة قمت مطلع زبي من بقها و منيمها على السرير و فتحت رجليها و قعدت افرشلها من برة كسها شوية لحد ما بقينا احنا الاتنين مستويين على الاخر,,و قمت مدخله ف كسها بالراحه وجابت بكارتها ودم عذريتها وعرفت انها كدبت عليا كانت عايزة تتناك منى وخلاص باى شكل و نمت عليها و قعدت ادخله و اطلعه جامد و هي تصوت و تصرخ و فجأه اقف و هي تقولي وقفت ليه؟؟,ارد عليها:عشان تطلبي مني اني نيكك..ترد علي نكني يا خول بسرعه عشان انا هيجانه..اقوم مدخل زبي مرة واحده جامد ف كسها و تقوم مصوته و اقولها:مين ده اللي خول يا لبوة؟؟..ترد و هي بتضحك و بتصوت ف نفس الوقت:انا اللي بنت خول يا سي سيد..فضلنا كده شوية لحد ما بقينا نتحرك بعنف و عمال اخبط ف كسها جامد و بضاني عماله تخبط على لحمها و تقولي:كمان,أسرع ,,آه آه ايوه ..هه ..هه آههههههه..لحد ما نزلت لبني عليها و انا بشخر و بقولها:ايوا يا متناكه اعصري بكسك زبي كمان..و هي ترد:زبك حارقني يا سي سيد آههه ...لحد ماهدينا ,نمنا احنا الاتنين كنت نايم فوقيها و هي حضناني لمده ساعه لحد ما فقنا كده و طلبنا الاكل و اتغدينا..يومها نكتها 5 مرات و كل مرة كانت أحلى من اللي قبليها..فضلنا كده وبقينا زوجين وجيرلفريند وبويفريند واصبحت نجلاء قطتى التالتة بعد قطتى الاولى ندى وقطتى التانية ميادة ..
الجزء السادس
كانت سلمى المطلقة لابسة دايما فستان اسود وشعرها الناعم الطويل الاسود مع بشرتها البيضا اوى بيخلى درجة حرراتك تعدى ال 100 درجة بصراحة لان جسمها مفيهوش ولا غلطة وكانت دايما تيجى عندنا تاخد طلباتها وتتكلم معانا فى حدود الشغل فقط وانا بكل صراحة كنت بنتظر اللحظة اللى تيجى فيها واحب احضنها واسمع صوتها جدا بتوشوشنى وفى مرة لقيتها بتقولى لو سمحت يا استاذ احمد انا عاوزة حضرتك فى موضوع كدة فقلتلها اتفضلى فقالتلى على انفراد لو سمحت قولتلها حاضر تحت امرك وروحنا فى جنب وانفردنا ومتوقعتش هى هتكلمنى فى اية ولقيتها بتقولى عاوزة اقولك على حاجة بس محرجة منك بس انا شايفة انك انسان كويس وهتفهمنى لانى مش لاقية حد يعرفنى اية اللى ممكن اعملة بجد لانى زعلانة من نفسى جدا قولتلها خير اتفضلى انا طبعا بحترم حضرتك جدا وانا تحت امرك لو اقدر اساعد فقالتلى انا هدخل فى الموضوع بدون مقدمات انا انسانة محافظة جدا ولكنى مطلقة من سنتين ودايما محافظة على صلواتى وقريبة جدا من ربـنـا بس ساعات الوحدة بتتعبنى واضعف واغلط وارجع تانى لربـنـا واستغفرة بس ببقى حاسة بالذنب وساعات مبقاش قادرة اصلى علشان ببقى محرجة اقف قدام ربـنـا بعد اللى عملتة فانا بصراحة استغربت جدا وبدأ يبان عليا علامات الذهول وبسرعة لقيتها بتقولى بس اوعى تفهمنى غلط انا عمرى ما عملت اللى ممكن يكون تفكيرك راح له الحكاية ان انا ساعات اتعب واكلم شباب ف الموبايل او افتح النت على مواقع اباحية وبعدين احس بالغلط اللى عملتة ارجع تانى ائنب نفسى واقفل تليفونى وساعات اغير الخط علشان مش حد من اللى كلمونى يتصل بيا تانى ودا فعلا بيتعبنى جدا ومش عارفة اعمل اية فانا قولتلها على فكرة انتى انسانة مؤدبة ومحترمة جدا وبتتعاملى معانا بقالك فترة ومشوفناش عليكى اى حاجة وحشة وعمرى ما كنت افكر انك تعملى حاجة غلط لا سمح الـلـه وبعدين عاوز اقولك حاجة مهمة احنا كلنا عندنا اخطاء وكتير بنضعف لكن المهم ان الواحد مننا لما يغلط يحافظ جامد جدا ان غلطة ميكبرش بحيث ميعرفش يصلحة واهم حاجة ان انتى دايما بتأنبى نفسك على الغلط وبترجعى بسرعة للطريق السليم ودا شىء كويس جدا واهم حاجة متخليش الغلط يبعدك ابدا عن الصح لان انتى دلوقتى فى حالة صراع بين الطريق دا والطريق التانى فحاولى دايما تخليكى متمسكة بالطريق السليم علشان الغلط ميكبرش وانا دايما تحت امرك لو محتاجة اى مساعدة وهذه رقم موبايلي واعتبرينى صديق ليكى وقت لما تحبى تتكلمى انا اكيد هسمعلك وهانصحك للصح طبعا وردت عليا وقالتلى انا بصراحة كنت مترددة كتير انى اتكلم معاك بس انا دلوقتى حسيت انى مرتاحة جدا وكلامنا دا مريحنى كتير واتكلمنا شوية وبعد كدة مشيت وبعد كام يوم جات عندنا تانى فى شغل وسألتها انتى عاملة اية وزى حالك وقالتلى الحمد لـلـه انت انسان محترم جدا يا استاذ احمد ومش تعرف انت بجد غيرت فيا حاجات كتير قولتلها بجد انا انشغلت كتير بالموضوع بتاعك دا وبصراحة كنت قلقان عليكى جدا وفكرت كتير ان اتصل اطمئن عليكى بس خفت لتفهمينى غلط وانا حريص ان احنا نكون اصدقاء بجد (طبعا احنا نعرف تليفونات بعض للشغل من قبل كدة) فقالتلى ابدا يا استاذ احمد انت صديق فعلا وانا مش ممكن افهم حضرتك غلط انت انسان محترم وتقدر تتصل فى اى وقت مفيش مشكلة ومشيت واتكرر الموضوع كاذة مرة بعد كدة وكل مرة نفس الكلام وبدأنا فعلا نقرب من بعض ونتكلم فى حاجات تانية كتير ويقينا فعلا اكتر من اصدقاء وبينا دايما تليفونات . المهم ان انا خلال الفترة دى مش كنت بقدر ابطل تفكير فيها وبجد كنت هموت عليها وهى بجد مواصفاتها متكاملة بشكل رهيب على الاقل بالنسبة ليا صوتها دا كان بيخلينى وكأن مش قادر اسيطر على اى حتة فى جسمى وكان كل اللى شاغلنى انا ازاى اقدر اتكلم معاها فى الموضوع ده واصارحها برغبتى فيها وبجد حسيت ان انا تفكيرى بقى عاجز عن انه يوصل لطريقة اعرفها بيها انا نفسى فى اية لحد ما قررت انى افاتحها فى الموضوع واللى يحصل يحصل واكيد هى لو رفضت مش هتتكلم عن كدة مع حد فى الشغل وبالفعل كان الامر ولما كلمتها فى التليفون وسألتها عن اخبارها ولقيت نفسى بقولها انا عاوز اقولك حاجة بس مش تزعلى منى احنا اصدقاء قبل كل شىء وانا بقيت بحكيلك عن كل حاجة تخصنى قالتلى احكى انا مش ممكن ازعل منك انت الشخص الوحيد اللى بقدر افضفض معاه بدون خوف ولا حرص قولتلها بصراحة انتى من اول مرة دخلتى فيها عندنا الشركة وانتى صورتك مش بتفارقنى مع انى معرفش شكلك لحد النهاردة بس انا بجد مش بقدر ابطل تفكير فيكى ومن الاخر.................. وسكت وهى ساكتة مش بتتكلم وفجأه لقيتها بتقول من الاخر اية قول ومتخفش انا كنت مستنياك من زمان تقول كدة ولقيت كل الكلام راح منى مستنية اية هى عرفت انا عاوز اية والا تفكيرها راح لحتة تانية.المهم لميت نفسى بسرعة وقولتلها انا عاوز اشوفك بصى من الاخر انا نفسى احضنك وامسك ايديكى وسكت شوية علشان اشوف رد فعلها اية وبعد انتظار تقريبا لمدة دقيقة لقيتها بتقول تمسك ايدى بس وانا حسيت ساعتها ان كان فية حجر كبير على صدرى واتزاح ولقيت نفسى بقولها اللى انا نفسى فية لو قلتة بجد يفقد كل معانية واحاسيسة اللى نفسى فية مينفعش يتقال لازم تشوفية وتحسية بنفسك قالتلى يااااااااااااااااه للدرجة دى قولتلها لدرجة انتى مش ممكن تتخيليها وبعد كلام كتير اتفقنا ان اننا نتقابل عندها فى شقتها وحددنا الميعاد ووصفتلى اوصل ازاى ولما وصلت رنيت عليها وان تنزل تقابلنى ونطلع سوا وفى الميعاد اللى اتفقنا علية رنيت عليها وكانت الساعة 11 صباحا تقريبا ونزلت وقابلتها وبعدين طلعنا الشقة سوا وفتحت باب الشقة وقالتلى اتفضل ودخلنا وبدأت تفرجنى على الشقة وبعدين وصلنا أوضة النوم وفتحنا الباب ودخلنا ولقيتها واقفة بعد الباب بخطوة واحدة ومش بتتكلم وسكتنا شوية وبعدين قولتلها فية حمام هنا فى الاوضة صح ودة بابة اهو لو حابة تستخدمية اتفضلى خدى راحتك وراحت علطول للحمام وانا خرجت روحت المطبخ وكنت محضر كوبايتين عصير وجيبتهم فى ايدى من غير صينية ودخلت الاوضة وانا لسة رايح علشان احطهم على الكومدينو لقيت باب الحمام بيتفتح ولقيتها خارجة وكانت اول مرة اشوفها بالاثارة دى فعلا ولابسة لانجرى لونة ازرق طويل مفتوح من الوسط بالطول وفتحة الصدر واسعة شوية يبان منها نصف الصدر تقريبا ولقيت نفسى بمنتهى التلقائية وبدون تفكير حاطط العصير على الكومدينو وروحت ناحيتها وكنت بقولها شوفى انا بقالى اد اية بفكر فيكى واتخيل شكلك وعمرى ما كنت متصور انك بالجمال دا وبعدين انتى حد قالك ان انا بموت فى اللانجريهات اللى لونها ازرق قالتلى حد مين انا بحب الازرق جدا وانا بجد مش بكذب لانها فعلا جميلة جدا شعرها اسود طويل ولونها قمحى فاتح وجسمها بجد ينفع يكون استندر لكل المقاسات وشها مدور وشفايفها من الحجم الوسط مش غليظة تقرفك ولا هى رفيعة جدا تزهقك وتحس ان كل حاجة فى وشها مرسومة بالمقاس وصدرها وسط بحيث تقدر تسيطر على البز الواحد بايد واحدة صوابعها مفرودة ة حلماتة بارزين شوية والرقبة مفرودة مش راسها لازقة فى جسمها ولقيت نفسى بمسك ايديها الاتنين بين ايديا وقربتهم من شفايفى وبدأت ابوسهم صباع صباع وبعدين رفعت ايديها على كتفى وايديا حوالين وسطها وصدرها فى صدرى وبدات اقرب شفايفى من شفايفها بشويش لحد ما بدات المس شفايفها وبكل حنية لقيت نفسى بداعبهم وابوسهم برومانسية شوية ابوسها من شفايفها الاتنين وشوية ابوسهم واحدة واحدة وهى ايديها بتلعب حوالين كتفة وصوابعها بتخلخل فى شعرى وبدات ابوس كل مكان فى خدودها ووشها وبدات ايدى اليمين تروح على رقبتها وانا شفايفى بتقرب لودنها اليمين وبدات العب فية بلسانى واخدة بين شفايفى وامص فية وايديا اليمين تطلع على ودنها الشمال وانا بنزل بوس ولحس على رقبتها من الناحية اليمين وايديا الشمال على وسطها وبدأ الوضع يتعكس بشويش واايديا اليمين تبقى على وسطها والشمال تطلع لودنها اليمين وانا ابوس فى رقبتها والحس فيها من الناحية الشمال لحد ما وصلت لودنها الشمال ونفس الشىء عملتة من مصمصة ولحس وبدات ايديا الاتنين يروحو على شعرها وتخلخل فية وانا بروح بشفايفى تانى على شفايفها وبدات انزل بايدى شوية شوية على اكتافها وبشويش لقيت حمالات اللانجرى بتنزل وبدات انزل بالبوس على الرقبة بوس ولحس وكأنى فعلا مستطعمهم بجد حتى بقيت ابوس فى صدرها وايديا حوالين ظهرها وباطراف الشفايف بدأاسحب اللانجيرى ابوس فى بزازها من حوالين السنتيال وبدأت اسحب اللانجيرى بشويش لتحت ولقيت الكبسولة بتاع السنتيال تحت ايديا فكتها وسحبت السنتيال بايديا وانا لسة ببوس فى بزازها وبقوا الاتنين مكشوفين قدامى وبدات امسك بزها الشمال بايديا اليمين واعصر فية وفى نفس الوقت ببوس والحس فى بزها اليمين والعب فى الحلمة بلسانى وفرك الحلمة التانية بصوابعى ولقيت انفاسها بتتصاعد وبدات اسمع اهات مكتومة هى لوحدها توصلك لدرجة الغليان وفضلت اتناول ابزازها الاتنين يمين وشمال بالتبادل بين ايديا وشفايفى من مص ولحس وفرك وعصر وبدات امسك بزازها الاتنين باديديا وانزل بشفايفى مص ولحس على جسمها واللى باقى متعلق على جسمها من اللانجيرى بيتسحب واحدة واحدة وكانة عايش معانا فى جو الرومانسية ومستمتع ووصلت بشفايفى لحد صرتها ولقيت لسانى بيلحس فيها ويلعب فى فتحة السرة وانا ابوس والحس فى السرة وحواليها وايدى ما زالت على بزازها وبدات اطلع تانى لفوق وانا ببوس فى جسمها واطلع لحد ما رجعت ابوس وافرك واعصر فى بزازها ثم طلعت تانى على رقبتها وواحدة واحدة بدات الف حواليها بدون انقطاع للبوس واللحس والمص وبقيت انا وراها وايديا بيضموا بزازها ويفركوا فى الحلمات وانا ببوس فى رقبتها من الخلف وانفى بيتخلل جوة خصل شعره وبيستنشق العطر منهم وانا زوبرى بيزداد انتصابا داخل الشورت وملامس للفتحة بين طيازها ودا احساس بيغرينى فعلا وبدات انزل بايديا لتحت شوية عن بزازها وبحسس على كل شىء فى جسمها وبلعب فية لحد ما وصلت لسورتها وقربت اكتر لحد ما حسيت بخشونة خفيفة مكان حلاقة شعر كسها وبدات صوابعى تقرب من فوق الكيلوت بحنية وتستكشف المكان واذا بى احس بالكيلوت مبلول وانا ببوس فى رقبتها والحس فيهم فتبسمت بنفس عالى شوية وقولتلها هو انتى بقالك قد اية فى العلبة فتبسمت هى الاخرى ولفت رقبتها شوية علشان شفايفى تعانق شفايفها وهنا بدات الف تانى ونبقى وشنا لبعضنا وانا لسة ببوس وامص فى شفايفها وايدى بدات تروح لوسطها وبدات ادفعها للخلف بشويش لحد ما وصلنا لاول السرير وبدات انزل تانى بالبوس والمص على رقبتها والعب فى بزازها بايديا وابوس صدرها والعب بلسانى فى حلمات بزها ورفعت عينيا لفوق ولقيتها مغمضة عنيها وحسيت انها بقيت فى دنيا تانية من الاستمتاع والرغبة وطلعت لفوق وبوست شفايفها بقوة وبدأ لسانى ولسانها وكأنهما يتشاجران على من سينال من الثانى اكبر كمية من العسل ولقيتها شوية شوية جسمها بيتهاوى الى السرير حتى جسلت على اولة وانا واقف وما زالت شفايفنا وكأنهما ملتصقتان ثم هى بدورها تتراجع للخلف وتسحبنى اليها حتى استقر ظهرها الى السرير وانا فوقها وبدات شفانا تودع بعضها وتبحث شفاهى عن شىء اخر لتعانقة وبالتدريج الى الرقبة ثم الصدر ثم البزاز واحد تلو الاخر ثم بطنها وسرتها ثم الى الكيلوت المبلول وانا الحس فية بلسانى واستطعم عسل شهوتها وكأنة اشهى انواع العسل وبدات اجلس على ركبتى وايديا يمتدان الى الكيلوت وبدات اسحبة بحنيةومن ثم رفعت رجليها الى اعلى قليلا لاخرج الكيلوت ورجعت رجليها حيث كانت وفمت برفع رجليها الشمال لاعلى وانا اقبلهم والحس وامص فيهم من اطراف الاصابع حتى نهاية الفخد وتحولت بالمص والبوس الى نهاية الفخد الاخر ومددت يدى ارفع الرجل الاخرى ( اليمين) وفعلت ما فعلتة بالاولى ولكن بعكس الاتجاة ثم مددت يديا كل واحد الى الرجل المقابلة له ورفعت وجهى لاقبل بين فخذيها والحسهم بلسانى حتى بدأ لسانى يداعب شفرات كسها ثم سمعت انفاسها تتعالى وتتسارع حتى بدأ لسانى يداعب كسها ويتخلل بين شفراتة وكلما لمس بظرها تسمع منها اهات تزيد الجو حرارة وسخونة وبدات انفاسها تتسارع اكثر والتنهدات تتزايد ويعلو صوت الشهيق فاحسست بها وقد بدأت تنزل شهوتها من جديد فبدات اسرع من حركات لسانى على كسها حتى تصل لقمة نشوتها وبدأت تنزل عسلها على لسانى وانا مسح لسانى على جوانب كسها وبدا ارفع نفسى قليلا لاعلى متقدما بالبوس فى جميع اركان جسمها حت وصلت الى بزازها وقضيت وقتا الاعبهم واداعبهم بحنية شوية وبقوة شوية اخرى حتى رفعت نفسى الى وجهها واحسست انها تعيش اجمل لحظات حياتها وانها فى قمة الاستمتاع ةقبلت شفايفها بعنف وداعب لسانها ثم وقفت وهى ترمقنى بنظراتها الساحرة المعبرة عن ما نشعر بة كلانا من استمتاع ورغبة ثم بدأت اسحب الشورت من على جسمى وزوبرى فى حالة انتصاب لم اراة عليها منذ زمن بعيد وهى تنظر الية باطراف اعينها ويظهر على وجهها علامات الاعجاب بة والاشتياق الية ثم اقترب منها وهى مازالت ترقد بنصفها الاعلى على السرير وباقى جسمها متدلى الى الارض ثم مددت يديا ورفعت ارجلها الى الاعلى وبدات اعود كرة البوس والمص فى ارجلها من الاصابع الى الافخاذ ثم الى كسها شيئا ما حتى بدأت احس بنغمة انفاسها وتنهداتها بدأت تتعالى من جديد فتقدمت ورفعت ارجلها الاثنين الى كتيفيا ثم فتحتهم حتى يسلك زوبرى طريقة الى حيث يتمنى وحينما اقترب زوبرى من كسها بدأت امسكة بيدى اليمنة واحك راسة فى شفرات كسها من الخارج و وجدتها وقد بد\أت عليها علامات الاستمتاع بذلك فاكثرت منه شيئا ما الى ان بدأت اضع راسة فى بداية كسها و وجدتها وقد صمتت قليلا وكأنها تنتظر هذة اللحظة ثم بدات ادخلة شيئا فشيئا حتى اصبحت الرأس كلها بالداخل واحسست بها تأخذ نفسا عميقا فدفعتة مرة واحدة اليها وسمعتها تقول تتأوه بأه لم اسمع لها مثيلا ومن هنا بدأت احركة قليلا للامام وللخلف وانفاسها تتعالى وتتخافت مع حركاتة واندفعاتة وبدأت احركة يمينا ويسارا وكأنة يريد ان يلامس ويداعب كل مكان داخلها ويصل الى حيث ما لم يصل احد من قبل وبين الحين والاخر اسرع حركاتة ثم ابطئها قليلا لاقترب منها واقبلها وامص فى شفايفها ثم امد يديا لافرك واداعب بزازها واستمريت هكذا حتى احسست بها وقد بدأت انفاسها تتعالى من جديد وتتسارع تنهداتها فاحسست وكأنها قاربت على انزال شهوتها وكنت انا ايضا قد اقتربت شهوتى فبدأت اسرع من حركاتى شيئا ما حتى انزلنا شهوتنا لبنى وعسلها فى نفس الوقت وارتميت على صدرها وزبى بداخلها وشفايفى تلتصق بشفايفها وقد نال كلانا كل ما تمناه ثم رفعنا اجسامنا وارتمينا فى احضان بعضنا لا ننفصل ونعبر عن ما بداخلنا لبعض بافضل لغة تواصل بين العشاق الا وهى الصمت
هذة كانت اول مرة نتقابل فيها انا وسلمى وتكررت بعد ذلك اللقاءات كثيرا ولكن هذة المرة كانت لها ذكرى جميلة. وكانت قطتى الرابعة سلمى المطلقة وزوجتى وحبيبتى وسلطانتى وملكتى والهتى وربتى ونبيتى وملاكى وبنت بروفيتى ومرات بروفيتى وجيرلفريندى.. وملك يمينى..
الجزء السابع
انا ومرات السباك حنان اللى من برج العذراء – كانت حنان من سوهاج -
احلي نيك اللي بيجي لوحده . بيبقي مترتب لوحده . كل الظروف بتحكم ان يتم كل شئ . تجد نفسك بتسير بطريق ومكتوب لك ان تنيك وخاصه انا بسميها نيكه لقطه . المراه حلوه ونظيفه ومتعلمه ورومانسيه وشيك وسخنه ومحرومه ومكبوته ومشتاقه . كل ده لو تجمع بامراه . وتختارك انت . نيك تعارف وتفاهم ونيك بليله شئ لا يصدقه عقل . الصدف بتحكم علي الانسان انه ينيك ويستمتع . تعرفوا بيبقي ليها طعم تاني ….دق جرس موبيلي عندما كنت بزياره للقاهرة … واعز اصدقائي بيقولي فينك ياعم .. عامل ايه … محدش شافك تاني منذ وصولك الاولاد بتسال عليك … صديقي ده انا وهو نحتفظ باسرار بعض …المهم قال لي احمد انا عاوز منك طلب … قلتلوا انت تامر ..قال عندي هنا مدام حنان … اشترت كمبيوتر جديد ومش عارفه فيه حاجه .. انا قلتلها اللي ح يساعدك احمد هو خبير بالكمبيوتر … قلتلعقلي ايه القرف ده … ح اضيع ليلتي وانا بروح اسهر مع اصحابي … المهم قلتلو اوك يا شكري وده اسمه ..المهم اخدت تاكسي وروحت من هليبوليس الي ميدان ترينف وانا اقول لنفسي اخلص الكمبيوتر بسرعه وارجع اسهر مع اصحابي وكنت معزوم علي اكله كباب . زمان ما اكلتو …طلعت بالاسانسير والانا العن حظي لاني كنت عاوز اكل لحمه مشويه ودجاج مشوي عند الحاتي المعروف .وخبطت الباب وفتح ليا شكري صاحبي واخدني بالحضن وخلفه المدام بتعتوا وزنها طن فينك ياحمد وحشتنا طبعا … المهم دخلت غرفه الضيوف وافاجا بسيده محترمه لابسه لبس وقور جدا وهاديه الطباع . هو ده احمد بئي اللي حكيتلك عنوا ياحنان … كلو رجوله ومجدعه … ح يشغلك الكمبيوتر ويعلمك كمان …. يعني مش ح اتعبك معايا يا استاذ احمد قالت المدام … لالا مافي تعب قلت انا … اي خدمات …. صحبي قال لي اصل المدام زوجها سباك وبيشتغل فى الخليج .. وهو الان سته شهور والمدانم عاوزه تكلمه علي النت لان الاولاد عاوزين يشوفوا ابوهم … شغلتك الليله تشغل لها الماسنجر .. والكاميرا … قالت المدام انا ماعنديش كاميرا … ممكن يا استاذ احمد تشتريلي كام انا مابفهمش فيهم … كانت الساعه السابعه مسائا ومول الكمبيوتر كان لسه مفتوح … قلت لاسماعيل اروح اجب الكام وارجع بسرعه بتاكسي رايح جاي … قال شكري استني اجي معاك بالعربيه علشان نرجع بسرعه ….. المهم روحنا ورجعنا بالكام …. وكامنت الساعه اصبحت الثامنه . ولما رجعنا كانت المدام بانتظاري … وقالت يالا علشان ميعاد نوم الولد والبنت لان بكره مدرسه وكمان علشان ما اخركش … المهم شكري صحبي قال انت ح تروح مع المدام بسيارتها وهي ساكنه بشارع الثوره … المدام قالت لي تعرف ان شكلك اوربي خالص ..تعجت من كلام المدام … المهم نزلت وركبت العربيه بجانبها …وفي الطريق قالت لي انها منتظره الفرصة للاتحاق بزوجها هي والاولاد .. وانها تعبت من غير زوجها السباك… ذهبت معها لشقتها بشارع الثوره .. وكانت شقه من دورين ……. استازنت كي تنيم الاولاد وتغير ملابسها ..راحت وانا طلبت منها ان اشوف الكمبيوتر .. قالت لا الان لان الكمبيوتر بغرفه نومها ولازم تغير ملابسها الاول علشان تقعد معي بحريتها وتفهم مني كيفيه تشغيله وتشغي الكام … والماسنجر …..المهم احضرت لي مشروب مثلج … وطلعت لفوق … وبعد حوالي 20 دقيقيه رجعت وهي لابسه تيشرت ابيض وبنطلون استرتش اسود لاصق بطيظها وكسها….قالت تعالي بئي لفوق اوريك الكمبيوتر ….روحت لفوق وكانت غرفه ولا في الاحلام كبيره وواسعه وهي واضعه الكمبيوتر بركن علي مكتبه كمبيوتر وكرسي كمبيوتر … بجانب الشباك المغلق … المهم حسيت من اتمام المراه انها نفسها تتكلم وقالت ح اتعبك يا استاذ احمد بس انا لا احب اي حد يدخل بيتي وطلبت من شكري ان يشوف لي حد ماكان امامه غيرك لانه يعلم انك هاوي كمبيوتر وشات … قلتلها اي خدمه باي وقت … قالت كلك زوق ..فتحت الكمبيوتر … وحاولت ان اعمل تحميل للماسنجر وكان النت شويه بطئ اخد وقت … هي جلست بجانبي … واخدت بالسؤال عن بلدى واحوالها … وسالتني ليه مش متزوج.. والا الستات هناك مكفينك ؟؟ قلتلها لا انا حاولت بس مالقيت اللي ممكن اقتنع بيها … لازم احب الاول وبعدين اتزوج … قالت اه حضرتك رومانسي بئي واطلقت ضحكه ماكنت منتظرها من المدام هادئه الطباع … بس ضحكتها اظهرت لي وحسستني باشياء كتير …قلتلها وهو زوجكك مسافر من زمان … قالت من يوم ماتزوجته وهو بيسافر يشتغل مرة فى الخليج ومرة فى ليبيا وبيقعد لشهور .. والمره دي بييب قرشين من شغل السباكة فى الخليج… انا تعبت كتير من عدم وجوده معي قالت هي …قلتلها الـلـه يكون عونك .. المهم ركبت الماسنجر … وبعدها اخدت الكام وعملتلها تحميل علي الكمبيوتر … واخدت بتشغيلها واشتغلت الكام … قالت انت باين عليك استاز بالكمبيوتر … جاء الدور علي عمل عنوان لها علي الماسنجر … وكان النت بطئ اخد وقت… راحت تعمل شاي وهي ماشيه حسيت ان طيظها كبيره وماليه البنطلون … شميت ريحه ان المراه هايجه من مشيتها ..المهم بصراحه المراه عجبتني وحسيت بان هناك ريحه نيك .. بس طبعا لازم اتاكد ولازم الين واعمل اختبارات …المهم ززز دخلت للماسنجر … وهي جابت الشاي وجلست جنبي وعملت ليها العنوان وسجلت عنوان زوجها اللي ارسلهولها برساله موبيل … ابتدات اشرح لها النت والماسنجر وكيفيه الدخول عليه وحسيت ان المراه بتلتصق فيا … حسيت ان بزها الشمال بيلتصق بكتفي … المهم انا كمان كنت من حين لاخر التصق بيها لخحد ماحسيت ان كتفي بي منتصف صدرها وحسيت ان المراه ابتدات انفاسها بالازدياد .. كانت الساعه العاشره والنصف واتصل شكري وسالها عن الحال قالت له اني استاذ كمبيوتر … المهمرجعت بالكرسي .. ولصقت فيا .. وابتدات تسالني شويه بالكمبيوتر وشويه بالشات وشويه بحياتي الخاصه .. المهم قالت لي ح اوريك صوري وانا صغيره …جابت البومات .. وابتدات توريني صورها وهي بالجامعه والثانوي . وهي عروسه … المهم ورتني صور شهر العسل وكانت بشرم الشيخ ولابسه مايوه بيكيني سخن … قلتلها انتي كسمك جميل ئوي قالت لالا كان انا طخنت ئوي بعد الزواج والخلفه … حسيت انها ممكن تستجيب لاشياء كتيره .. المهم ابتدات ان اقول لها لالالا انتي للان جميله .. ولو انتي زوجتي ماكنت اسيبك لحظه … قالت يابكاش … حسيت ان المراه تشعر بالوحده… قلتلها تعرفي انك حاسه بمراره الوحدهانا حاسس بيكي وحاسس انك بتفتقدي الامان وبتفتقدي الدفئ بحياتك … قالت عرفت ازاي …؟؟ قلتلها اكيد واحده بجمالك وشياكتك عدم وجود الزوج دائما بحياتها بتحتاج الحب والرومانسيه … وكمان الجسديه ؟؟؟ قالت يعني ايه ..؟؟ قلتلها يعني الشرعيه او الغريزيه ؟؟؟ قالت انت جرئ ئوي ؟؟ قلتلها لا انا بتكلم كانسان قالت وهو انا مش انسانه ؟؟ قلتلها انتي باين عليكي امراه دافيه واكيد زوجكك بيتمع معك وبتعرفي تمتعيه … سكتت وقالت انت طلعتلي من فين ؟؟؟ قلتلها من الكمبيوتر … ضحكت وقالت انا نفسي اتعلم اشياء كتيره من الكمبيوتر … قلتلها انا معاكي اهو اعلمك … المهم دخلت علي النت . وجبتلها مواقه اخباريه واشياء ممكن تتسلي بيها … ومن ان لاخر ابتدات ان المس فخدها بفخدي .. وحسيت ان المراه ريقها بتبلعه كتير … بصراحه شميت ريحه سخونيه المراه . ولاول مره حطيت ايدي علي ظهرها لم تقل شئ . وضمتها لي لم تقل شئ … قالت احمد انتي ايه انت جرئ ؟؟ قلتلها مابتحبيش الرجل الجرئ ؟؟ قالت زوجي مش زيك كده … قلتلها يعني ايه ؟؟ قالت مش جرئ كل همه فقط شغله … قلتلها غلطان … حد يشوف الجمال ده ومايبقاش جرئ … تعرف انا حاسه معك بالحريه ئوي ممكن اتكلم معك بكل شئ … قلتلها وانا يشرفني … بس انا عرفت عنك حاجات كتيره قالت ايه هي ؟؟ قلتلها انتي عندك حاجات كتيره شقه وفلوس وسياره وملابس بس مابتتمتعيش متل ستات كتيره .. قالت انت عرفت ازاي؟؟؟ قلتلها انا خبره حياه ….المهم كانت تجلس بجانبي وحطيت ايدي علي فخدها وكان زبده ناعم وسخن اخ منه .. قالت انت ايدك ابتدات بالغوطان عيب لحسن ازعل منك … قلتلها وانا مايهونش عليا زعلك … بس بردو حرام اني اشوف الجمال ده واسكت ؟؟ قالت امال اللي عندكم فى البلد ايه قلتلها . صح جمال بس مافيهمش الرومانسيه والجنس والدفئ اللي عند القاهريات …انت شئي ئوي قالت هي . قلتلها اللي يشوف جمالك ويحس بحرمانك لازم يكون شئ وجرئ لازم يشعر بالسخونه .. قالت يعني انتي لسه ماشبعتش ؟؟ قلتلها شبعت بس لما لمست جسمك جوعت …… قالت اخ منك مش عارفه ارد عليك .. قلتلها لا تردي . وميلت عليها ولمست شفايفها بشفيفي . وهي راحت لثواني ورجعت . المهم ضمتها لي … واخد ابوسها وهي تقاومني . اخدت شفايفها بشفايفي … وهي تقاوم بضعف وليس بشده ……… مسكتها وحضنتها . قامت من علي الكرسي جريت وراها ومسكتها … وزنقتها بالحائط … شويه شويه احست بزوبري وهو بلمس جسدها . بقت تول اف اف .حرام عليك بتمل فيا كده ليه … قلتلها وحرام عليكي تسبيني كده عاوزه وبتدفعيني انت ظالمه … قالت انا ظالمه بردو حرام عليك ؟؟؟ المهم وانا زانقها بالحائط مسك بزازها وقعد اقفش فيهم وادعكهم وهي ابتدات تغمض عينيها … ونزلت يدي وعلي البنطلون من تحت .. ودعكت كسها قالت اف اف اخ اخ .. قلتلها مالك قالت حرام عليك اللي بتعملوا فيا ده … المهم كانت مقاومتها بتضعف …اخدتها ناحيه السرير ونامت علي ظهرها ونمت فوقها واخد ابوس بشفايفها وزوبري علي كسها .. قالت استني استني لما اقفل الباب لحسن حد من الاولاد يجي .. ذهبت انا وقفلت الباب … ورجعت اليها بسرعه قلت اطرق علي الحديد السخن حتي يلين قبل ماينشف ويبقي صعب … ورحت ليها وكانت نايمه علي السرير بظهرها وقدميها علي الارض.. انا روحت نازل عليها بزوبري علي مثلث كسها وهي تشهق وتقول انت بتعمل ايه .؟؟؟ قلتلها اللي انتي حاساه ؟؟ قالت اخ منك كان باين بعيونك اول ماشفتك انك شقي … قلتلها وانتي كان باين بجسمك انك محرومه ومكبوته ومشتاقه قالت يافضحتي …المهم اخرجت بزها واخدت اابوسه وارضع حلماته اللي كانت بحجم عقله الصباع … ونزلت اعضها برقبتها وابوسها برقبتها .. وهي تنتشي من البوس وعض الرقبه بالشفايف.. وكانت يدي تسرح علي كسها وكنت احس ان كسها قد قفز بالبنطلون من النشوه … دخلت ايدي من تحت البنطلون وكانت لابسه كيلون بكيني كان مملؤ بما لذ وطاب من عسل كسها … وصلت لاول الكس عند الزنبور وساعتها صرخت وقامت بصدرها لاعلي وانا ردتها تاني للسرير .. المهم ركعت وشديت البنطلون وهي ابتدات بالمساعده .. شفت الكيلوت هجت اكتر … المهم اخدت اعض الكس من فوق الكيلوت .. ومسكتها وابتدات اعضها بجميع انحاء جسمها وهي تقول احمد انت حكايتك حكايه معايا … المهم نزلت الكيلوت وكان الكيلوت معلق باحد قدميها … ونزلت علي كسها امس الزنبور اللي كان نازل من كسها وهي تشد بشعري وحسيت ان اظافرها تنغرس بظهري من شهوتها انا صرخت من الالم وحسيت ان ظهري من خربوشها ولع نار … هجت عليها اكتر وحست ان زوبري … شد شده منيله بستين نيله … المهم رفعت رجلها ووضعت زوبري علي كسها وكانت كالبنت البكر لانها من زمن ليس بقصير لم تتناك.. دفعت زوبري بكسها وهي صرخت وقال ااااااه وحسيت انها بتاخدني بحضنها وبتستمر بغرس اظافرها بظهري وابتدات تعض رقبتي وانا كنت بتالم من اظافرها وسنانها … المهم اخدت انيك فيها وهي تنزف شهوتها وتنزف … تخلصت من اظافرها ونيمتها علي وشها ووضعت تحت بطنها مخده … وشفت خرم طيظها شكله رهيب .. وحسيت ان كسها يبرز من جسمها .. وطالبه اكتر واكتر .. المهم روحت دافع زوبري بكسها من الخلف واخدت انيكها واحد اصابعي حطه عند خرم طيظها ومن النشوه والشهوه وجدت صباعي بيندفع داخل طيظها وهي بتصرخ من الالم وتقول حلو بس خرجو بره ارجوك خرجوا … خرجت صباعي ومسكت اكتافها من الخلف واستمريت رايح جاي بكسها .. ولفيت يدي اليمني حول وسطها وحطيت ايدي علي العظمه اللي اعلي كسها … واخدت انيك وانيك… استمريت فتره كبيره … وهي تصرخ وتنتشي … وفجاه حسيت اني ح اقذف اخرجت زوبري وقذفت المني علي ظهرها خوفا من حدوث حمل… ونمت فوقها وغصنا في سبات نوم عميق.. وكانت دى اول مرة واتكررت المرات كتير ونزلت لبنى بعد كده فى مهبلها براحتى.. وبقت حنان المتجوزة مرات السباك حبيبتى ومراتى وقطتى الخامسة من برج العذراء زيى..
الجزء الثامن
مروة زميلتي في الشغل هى كمان ومن برج الحمل – كانت من قنا - سنها اصغر من سني 38 سنة لكن ظروفنا مختلفة انا متجوزتش لسة باختصار عشان محيلتيش غير مرتبي وهي اتجوزت من 20 سنة وهي في اولى كليه وجوزها مات من 15 سنة وعندها بنت في ثانوي وولد في اعدادي حكايتنا رغم انها بدأت من خمس سنين لكن حابب احكيها لكم من بدايتها.
احنا شغالين في مكان حكومي في مكتب فيه 4 موظفين أنا وست كبيرة وموظف اكبر مني ب 10 سنين ومروة، انا اتنقلت المكان دة وهي اتنقلت بعدي بأيام بس أنا رئيس المكتب عشان انا بكالوريوس وكلهم دبلومات، مروة خجولة أوي صوتها هادي شعرها جميل محترمة لأبعد الحدود مش بتقولي غير يا أستاذ احمد عرفت قصتها من الموظفة التانية اللي معانا في المكتب، وأخدت رقمها مرة عشان كانت في أجازة ومحتاج أسألها على مكان ملف، ومرة احتاجت اسألها على حاجة فكلمتها على الواتس وحبيت أقرب منها، بدأت اتلكك عشان اكلمها على الواتس أو أتصل بيها وحصل موقف مرة في الشغل واحد زعقلها فمسكت فيه وكنت هضربه و الناس قعدو يحوشوني عنه وهي روحت ساعتها مقدرتش تكمل شغل وبالليل شكرتني على الواتس فلقيتها فرصة وقولت لها اعتبريني مسؤول عنك في الشغل طول ما انا موجود متخافيش أي حاجة تحصل فبعتت لي فويس وهي بتعيط وبتشكرني وقعدنا نتكلم في حياتنا الخاصة وبقينا نتكلم كل يوم بعد الشغل طول اليوم وطول فترة الصبح مع بعض في الشغل فحبينا بعض واعترفنا لبعض بحبنا ، كان عواطف فعلا كبيرة جدا، ومر شهرين تقريبا على بداية قصة حبنا.
رغم جرائتي مع كل البنات لكن قدام مروة انا متردد وقلبي بيدق ومبعرفش أتكلم، لحد يوم جت فرصة كنا في المكتب لوحدنا بعد ما الكل مشي وأنا وهي كنا بنخلص شغل واتشجعت وقولت لها مروة فأيدها اترعشت وهي بتكتب وبصت لي وقالت لي نعم فقولت لها عايز احضنك، بدون تردد خدتنى فى حضنها بالراحة وبصت لي بكسوف وحب وفكت الحضن وكملت كتابة، قلبي دق وزبي وقف وكانت حالتي حالة، خلصت كتابة وحطت الورق في درج مكتبها وقامت وقفت فقومت وقفت قدامها ومسكت ايدها وحضنتها وبستها تاني وبصيت في عنيها وهي بتبص في عنيا، إحساسي كان حب وهيجان سمعنا صوت برة وهي خرجت وانا خلصت شغل وخرجت بعدها وروحت، واول ما وصلت البيت دخلت أوضتي ومسكت موبايلي وكلمتها على الواتس وقولت لها انتي طلعتي أجمل من الصورة اللي كانت في خيالي ، بعتت لي سمايل مكسوف وقالت لي بجد؟ قولت لها بجد، اليوم دة دخلنا مرحلة جديدة قولت لها عايز أشوفك تاني بعتت لي صورة بشعرها، بس عايزة أقولك حاجة انا اتجوزت وأنا عندي 18 سنة محدش دخل حياتي غير جوزي وانت عايز تصدق صدق مش عايز متكلمنيش تاني.
المهم قولت لها الصورة دي من امتى قالت لي دلوقتي، قولت لها ازاي معقول، قالت لي والـلـه دلوقتي وبعتت لي فيديو 3 ثواني ليها بنفس الشكل، أنا مكنتش متخيل انها في العادي بتاعها بالجمال دة انا كنت متخيل انها كلها فلاتر ومظبطة نفسها عشان الصورة تطلع حلوة، قولت لها انتي قمر بجد، قالت لي شكراً،
رغم الموقف اللي كله مشاعر لكن في لقطة في الصورة جننتني صدرها في حتة منه باينة الفرق بين بزازها باين، الصورة دي أنا ضربت عليها عشرة، ، تاني يوم في الشغل كنت هايج عليها اوي وهي قاعدة قدامي وهي كانت هايبر وحركتها كتير وحاسس انها هايجة لأول مرة، صورتها امبارح بتقول كدة وتصرفاتها دلوقتي، انا من هيجاني مكنتش عارف أشتغل وروحت بدري، حتى هي قلقت وكلمتني على الواتس فقولت لها أنا كويس هحكي لك لما تروحي، قعدت في أوضتي أتفرج على صورتها وادعك في زبي لحد ما كلمتني على العصر وقالت لي انا قلقت عليك مالك روحت من غير ما تقول لحد كدة، قولت لها مكنتش قادر أقعد قالت لي ليه، قولت لها بصراحة من صورتك امبارح وقعدتك جنبي، مردتش عليا فقولت لها عايز صورة تانية، بعتت لي صورة وهي ساندة راسها على المخدة قولت لها زي القمر عايز صورة كمان، مسكت الموبايل من بعيد شوية وصورت وشها مع صدرها وكانت لابسة ترنج بيتي ضيق على صدرها، قولت لها كمان، فقالت لي انا حاسة اني عندي 18 سنة، فقولت لها انتي حاسة باللي انا حاسس بيه؟ ، فقالت لي آه يا احمد، فقولت لها آآآآه بقى، فبعتت لي صورة ليها وهي واقفة ، اول مرة أشوف رجليها ووسطها وتقسيمة جسمها، قولت لها نفسي أكون معاكي دلوقتي واخدك في حضني، فبعتت لي قلب، واستأذنتني تتغدى وترجع فقولت لها انا هتغدى وأنام انا مطبق.
صحيت الساعة 12 الليل، أول حاجة عملتها كلمتها على الواتس كالعادة قولت لها موجودة، فردت وقالت لي لسة صاحية حالاً نكت الساعة 7 ، فقولت لها صباح الفل صورة الصحيان من النوم بقى، فبعتت لي صورة ليها وكان جزء من كتفها عريان، قولت لها كاملة يا مروة، قالت لي احمد ، قولت لها كاملة يا مروة، قالت لي انا بحبك ومقدرش ارفض لك طلب، قولت لها ابعتيها، بعتت لي صورة لنص جسمها من فوق، صدرها عريان خالص، أنا مكنتش مصدق نفسي، قولت لها بحبك يا مروة بحبك، قالت لي و أنا كمان، قولت لها نفسك أكون معاكي دلوقتي، قالت لي آه أوي، قولت لها عايز أشوفك كلك، قالت لي كلي، قولت لها كلك عريانة، بعتت لي صورة ليها واقفة عريانة، جسم نار ناعم وش جميل، شعر ناعم، قولت لها انتي أجمل واحدة في العالم، قولت لها عايز اتصل فيديو، قالت لي اتصل، اتصلت بيها متكلمناش كانت بتبصلي وحطت الموبايل قدامها على السرير ووقفت فرجتني على جسمها من قدام وورا وانا طلعت زبي قدامها وقولت لها ارقصي، رقصت من غير مزيكها عريانة وانا بضرب عشرة عليها، وقولت لها اقعدي وافتحي رجلك، عملت اللي بقول عليه وقولت لها العبي في نفسك، قعدت تدعك في كسها وبزازها وهاجت بجد وأنا جبتهم من المنظر الفشيخ اللي قدامي وهي ابتسمت لما شافتني جبتهم وقامت لبست قدامي الأندر والبرا والبيجاما. وقفلت الكاميرا، اتصلت بيها كول عادي وقولت لها انا بجد مش قادر ومش مصدق نفسي، قالت لي ولا أنا عارفة ازاي عملت كدة بس انت بالنسبة لي مش راجل غريب انت حد قريب مني أكتر من نفسي انا مقدرش أمنع عنك أي حاجة كفاية وقفتك جنبي ومساعدتك ليا في كل حاجة أنا بجد بحبك أوي وقفلت فجأة.
تاني يوم في الشغل أنا كنت بنهار حرفيا مش متخيل ان اللي قدامي دي كانت عريانة قدامي امبارح لدرجة ان جالي هاجس غبي كدة ان دي واحدة ودي واحدة هههههههههه واحنا قاعدين بعت لها على الواتس قولت لها انا منهار، فبعتت لي ضحكة وقالت لي وانا انهارت خلاص، انا قومت دخلت الحمام ضرب عشرة، ورجعت وبرضه هايج جداً وعدى اليوم زي ما عدى وروحنا، وكان يوم خميس وعندنا يومين أجازة، وليلة الخميس دي ديما فيها كم هيجان غريب وواضح ان مش عندي لوحدي، كلمتها مكالمة عادية وقولت لها عايز اسألك على حاجة، هو من بعد وفاة جوزك كان ايه وجود السكس في حياتك، قالت لي بص انا مفتكرش اني كنت بستمتع معاه خالص انا معرفتش السكس غير بعد ما مات من القراية على النت وجالي فضول اتفرج على أفلام واكتشفت ان السكس فيه حاجات كتير غير اللي أنا عملته مع جوزي الـلـه يرحمه، هو كان أكبر مني ب 20 سنة ومكنتش حاسة معاه بأي متعة ولا هو كان حابب يمتعني ولا بيعرف في فنون السكس، فقولت لها محسيتيش بالرعشة قبل كدة، قالت لي مع جوزي لأ لكن حسيتها لوحدي، قولت لها ازاي، قالت لي عادة سرية، قولت لها زي ما عملتي امبارح قدامي، قالت لي لأ بخيار قولت لها انا عايز انام معاكي، قالت لي ازاي بس، قولت لها ازاي دي بسيطة بكرة الصبح بابا وماما وأخواتي هيروحو لخالتي وهيقعدو عندها يومين وانا هبقى لوحدي، قالت لي احمد انا نفسي أكون معاك بس خايفة حاجة تحصل انت عارف وضعي، فقولت لها متخافيش خالص محدش في عمارتنا بيسأل حد انت بتعمل ايه ولا في بواب ونص ستات العمارة فى حالهم ومحدش له دعوة بحد فهتطلعي بسهولة، قالت لي وانا سهل عندي أخرج واقعد ساعات بأي حجة فقولت لها يبقى كمان ساعات هنبقى في حضن بعض، قالت لي انا بجد مش مصدقة اللي بيحصل انا مش حاسة بأي كسوف أو خوف أنا مش قادرة أوصف احساسي ناحيتك انا حاسة اني بتاعتك ونفسي أبقى كل حياتك زي ما انت كل حياتي، قولت لها بكرة هيكون أسعد يوم في حياتي قالت لي وفي حياتي انا كمان وقفلنا عشان ننام ونصحى فايقين.
صحيت الساعة 10 بعت لمروة على الواتس وقولت لها خلاص ممكن تيجي في أي وقت انا مستنيكي، وصفت لها العمارة ودخلت أخدت دي وحلقت وظبطت نفسي ومعايا الموبايل، بعد ساعة كلمتني ورديت عليها قالت لي انا قدام البيت قولت لها اطلعي على طول بقى متلفتيش نظر حد، فتحت باب الشقة وهي دخلت وقالت لي أنا كنت مرعوبة ، مرديتش عليها مسكتها حضنتها قالت لي لأ استنى الحمام فين، وصلتها للحمام، قالت لي استناني بقى دقايق انت متأكد مفيش حد ممكن ييجي، قولت لها بصي، وقفلت باب الشقة بالترباس من جوة واتصلت بأبويا وقولت له ها يا بابا وصلتو قالي أه احنا عند خالتك اهه قولت له تمام وقفلت، فضحكت ودخلت الحمام ومعاها شنطتها، وأنا برة بحاول أضيع الوقت التقيل، وسمعت باب الحمام بيتفتح، وخرجت مروة من ورا ستارة، آية في الجمال، لابسة لانجيري أسود طويل مفتوح من الجنب شفاف على جسمها كله شعرها نازل مفرود قربت منها وحضنتها وحسست على ضهرها كنت لابس شورت بس وصدري عريان، نزلت الحمالات وصدري لمس صدرها، اتنهدت جامد اااححححححححححح وحضنتني وانا مسكت خدودها وبوستها من شفايفها براحة اممممممممممم وبالتدريج كنا بناكل شفايف اممممممم اااأاامممم بعض وانا بلحس رقبتها وبفرك في صدرها الطري ودخلت بيها أوضتي نيمتها على بطنها على السرير ونزلت اللانجيري ونمت على جسمها ونزلت الشورت وحطيت زبي بين رجليها لامس كسها اللي كان بينزل كتير وقفتها وقعدت اتفرج على جسمها العريان بصيت لقيت ماية نازلة على فخادها من كسها نيمتها على ضهرها وطلعت على السرير وقربت من كسها ألحسه ريحته حلوة وأبيض ومقلبظ ويجنن اااااااممممممم ااااااااممممم طعمه يجنن وهي مش قادرة وعمال تتاؤه اااااااااححححححح الاااااااااه اااااااااه قعدت الحس فيه قوي امممممممم وامص زنبورها وشفراتها اممممممم وهي سارحة فيدنيا تاني اااااااه وطلعت لفوق أبوس بطنها وصدرها وحلماتها كانت واقفة اووووي حطيتها بين شفايفي ارضع منهم اوووي اااااممممممم وهي اهاتها عليت اوي قولتلها صوتك يامتناكة قالتلي تعبانة اووي وعايزة اتناك اووووي وهي رفعت رجليها وفتحتها وبتقولي يلا مش قادرة، وانا من غير ما أمسك زبي لقيته عارف طريقه وبيدخل في اعماق كسها شهقت اوووي اااااااااححححححح اااااااااااه وهي بتخربش ضهري جامد ومغمضة وبترجع راسها لورا، جابتهم بمجرد ما زبي دخل في كسها، مقدرتش أطلعه وأدخله حسيت انها بتعصره بكسها وهي بتجيبهم ، انقباضات وصوتها مكتوم اممممممممم اااااااه وبتخربش ضهري وانا قولت أجننها أكتر بدأت أحرك زبي جوة طلوع ودخول براحة وهي طلعت منها آهه قصيرة عالية اه اه اه اه اه اه وانا بنيكها وحبيت أسيطر أنا وهي لسة بتترعش فبدأت أنيك جامد وهي زي ما تكون بتترجاني منيكهاش وبدأت تطلع منها آهات مش منتظمة وانا بنيك اااااه ااااه فيها جامد وهي بتحسس على ضهري بحركات متوترة كدة ، رعش متواصل منها مش عارف دي كدة بتجيبهم مرة ولا كذا مرة ورا بعض، وفجأة جسمها ارتخى شوية وبدأت انا كمان أنيكها ببطء وهي فتحت عينيها وقالت لي بحبك، قولت لها وانا بنيك في كسها وهي مبتسمة وانا بعشقك، وبدأت انيكها جامد وعيني في عينها وهي بدأت تتجاوب وتهيج تاني، وقولت لها فتحي عينك، ففتحت وفي عنيها نظرة رجاء واستعطاف جننت أمي وانا بنيكها وبدأت تفتح بقها وتغمض عنيها وتصرخ جامد اااله اااااه اااااااه اااححححححححححح وفجأة كسها نطر ماية كتير على زبي وجسمي لدرجة اني طلعت زبي وهي جسمها من تحت بيتهز كأنها متكهربة وبتنطر ماية كتير على السريروعليا وعلى جسمها دة اللي اسمه سكويرت، وأول ما كسها بطل بنطر ماية دخلت زبي تاني فصرخت ومسكت طيزي ناحيتها جامد جداً وعصرت زبي بعضلات كسها فمسكت ايديها فوق راسها ونكتها بعنف وبسرعة في كسها وهي فجاة تاني جسمها اترعش وقالي اااااااااااهااااااااااااااااا عالية أوي والمرة دي مقدرتش أقوم زبي نزل لبنه في أعمق حتة في رحم حبيبتي وهي بتترعش تحتي وشبه بتعيط وبتقفل على زبي بكسها وعلى وسطي برجليها وبتحسس على ضهري جامد وانا بنزل واللبن بيندفع جوة في رحم مروة وهي مع كل قذفة لبن بتتهز كلها وكسها بيعصر زبي عصر وفضلت فوقها حوالي خمس دقايق وهي تحتي ثابتة لحد ما زبي قرب ينام جوة كسها فطلعته وأخدتها في حضني وهي جنبي عريانة في حضني بحسس على طيزها.
بعد شوية قولت لها ما تيجي نتغدى، قالت لي عندك ايه ، قولت لها جوة في كذا وكذا، قالت لي طيب استنى هنا وهي بتحط صوباعها على صدري وبتقوم براحة وهي بتبتسم لي ولبست اللانجيري بتاعها وراحت المطبخ ورجعت معاها صينية صغيرة عليها الأكل وأكلنا سوا واحنا بنبص لبعض ونبتسم كل شوية لحد ما خلصنا أكل وقومت عريان لبست البوكسر ودخلت الحمام اخدت دش سريع وخرجت وهي دخلت ورايا برضه شطفت نفسها وخرجت.
للأسف كان لازم تمشي عشان عيالها ولبست هدومها وانا بتفرج عليها وانا قاعد في الصالة وفتحت لها الباب من غير ولا كلمة وخرجت حبيبتي ولبني جوة كسها .
الموقف دة تخيلو كان من 3 سنين بعد ما هي جت الشعل بسنتين ومن يومها كل شوية تجيلي البيت لما يكون فاضي وقضينا مع بعض حوالي 30 يوم كلهم نيك ومتعة لدرجة ان أحيانا مبيبقاش لينا مزاج نتقابل والبيت فاضي لكن أول أيام حبنا وأول مرة دول عمري ما هنساهم أبداً.. وكانت القطة السادسة فى حياتى
الجزء التاسع
انا وهانم بنت صاحب محل السوبرماركت – كانت هانم ابوها من دمياط وامها من الاسكندرية -
المهم ليه جاره هى خالتى بالرضاعة خاله متزوجه وتعيش في الكويت خالتي بالرضاعة تعتبرني مثل ولادها الثاني وانا وحيد ابي وامي وبعد وفاة امي بقيت اعيش وحيد فخالتي قعدة تتحايل عليه كل ماتكلمني اني اروح عندها وانا معنديش حاجه هنا في مصر اقعد علشانها وان جوز خالتي عاوز يشغلني معاه خالتي عندها ست بنات وولدين اولادها عايشين في اميركا للدراسه والبنات اتعلموا في اوربا واتجوزو وانا بالنسبه لهم فاكهه كله بيحبني وبنهزر سوي ونرخم علي بعض من واحنا اطـفـال المهم وصلت عند خالتي واستقبلني جوز خالتي في المطار ولقيت بنت خالتي بالرضاعة هانم (هى من برج الاسد) معاه استغربت لانها متجوزه وقاعده في العراق ولما ركبت العربيه واتكلمة معاها عرفت انها اطلقة بسبب انها مش بتخلف ولسه مطلقه الاسبوع الي فات بنت خالتي طويله ومتوسطة يعني كيرڤي وحاجه ملبن بجد بزازها متوسطه ومدوره منغير سنتيانه ووسطها مظبوط ومعندهاش بطن لانها بتلعب رياضه وطيزها كبيرها بس مدوره وفخادها مصبوبه انا مكانش في نيتي لها حاجه خالص الا بعد ما اتغدينا وقعدنا نرخم علي بعض فبقولها انتي اصلا مش بنت حلوه علشان تشدي الرجاله ليكي اصلا كان مستحملك اذاي وقعدت تجري ورايا عاوزه تضربني لحقتها قبل ماتقع وواقعت فوقي وقعدة عليه وبتضرب فيه فذبي شد عليها وهي كانت لبسه استرتش وتيشرت نص وشعرها باين فلما حست بذبي تحتها برقة شويه وقامة جري قمت انا كمان ودخلت اوضتي غيرتي هدومي ونمت شويه وصورتها مش مفرقانه وشطاني اشتغل اني عاوزها وكل مابتيجي فرصه في الهزار معاها بنهزر من بعيد هي بتتحاشي تقرب مني لحد مافي يوم كنت فاتح الواتس بالصدفه لقيتها اون لاين بعتلها شعر غزل قعدة تضحك سهرانه ليه قاليتي حاسه الوحده قلتلها وانا كمان بس انا الف من يتمني اونسي انتي بومه محدش يحب يعرفك اتغاظت قالتي لا انا ست ومثيره والف من يتمني وانت نفسك تتمني بأمارت الي حصل قلتلها لا هو كان واقف من قبلك قالتلي ليه قلتلها كنت بتفرج علي سكس في الطياره قعدة تضحك قالتي طيب انا جيالك واما اشوف هثيرك ولا لا قلتلها تعالي جت عندي وانا كنت مروق الدنيا قلت ماهيش طلعه الا لما انيكها كانت لبسه العبايه ولبس خروج اسود سالتني حد غيرك قلتلها لا خلعت عبايتها والطرحة وكانت لبسه شيرت كت واستيرتش برموده مبين اكتر ما مخبي وكان كسها مرسوم لانها مش لبسه سلب والكت بزازها هتنط منه لانها مش لبسه حمالة الصدر قالتي ايه مش حلوه قلتلها لو عملتي ايه وانا من جوايه ناااار قلتلها تعالي نلعب شويه لعبة والي يغلط يتحكم عليه قالت ماشي وكانت لعبت لمس الايد وفزت في اول واحده لكني قلتلها بم انك ضيفتي هتحكمي انتي وانا هنفذ قالتي ماشي اخلع ملابسك الخارجيه اجلس بالداخلي فقط وانا نفذت لعبنا تاني وخلتها هي تفوز حكمت عليه ابوس رجلها وانا فعلا عملت كده ومصية صوابع رجليها كمان وحاولت ارفع رجليها علشان زبي يلمس كسها من علي الهدوم ونجحت وحسيت سخونتها كملنا لعب وفزت فقلتلها هاخد بوسه من مكان انتي تختاريه قالت شفايفي بوستها بوسه طويله وعنيها غرببة فيها ومشيت ايدي علي بزازها وهي اتنهدة حسيت بنارها خليتها هي تفوز طلبت تشوف زبي ورتهولها مسكته وقالت نلعب فوزت اناقلتلها تبوس مكان فيه هي تختاره لقيتها مسكت زبي وباسته ومصت فيه شويه وقالت خلاص انت عاوزه اكمل لعب فوزت عليها تاني وحكمت عليها تطلع بزازها في الاول قالت لا لكن رجعت وافقت مسكتهم ورضعت الشمال وهي قالتلي كفايه وكسها ميته ظهرت علي الاسترتش علطول فازت هي حكمت عليه ابوس رقبتها وانا ماصدقت فعلا بوست ومشيت ايدي علي كسها وسمعت اهات مكتومه منها قالتي كفايه نكمل لعب فزت انا قلتله توريني كسها فعلا ورتهولي لقيته مزنهر وعاوز يتاكل هجمت عليه لحس ومص وهي تتأوه ووتنفض رحت حاطط زبي علي بوقها اقعدة ترضع فيه ذي الطفل الي كان جعان ولقي بز امه جابت مرتين في بوقي وقالتي عاوزه اركب عليه ذي ماكان عندنا قلتلها ماشي ركبت عليه براحه وهاتك يارقص وانا ارضع بزازها وهي تشخر وتتأوه ورحت مقومها وواقف بيها وضهرها علي الحيطه وزبي في كسها ولفه رجلها حوالين وسطي وصباعي في طيزها لقيت طيزها واسعه عرفت انها كانت بتتناك فيها وخدت وضع الدوج وجطيته من وري وماسك شعرها وهي تصرخ وانا جايب اخري من المتعه ورحط سحبه ومنزلهم علي طيزها من وري ومديها بوسه طويله بصتلي وضحكة رحت فاتح طيزها وزبي مكانش لسه نام رحت حطه في طيزها تاني وهات ااااااااااااااااه وشخر وشتيمه منها لكني مش سامع ونيكت نيكه جامده في طيزها وكملنا اليوم ده مع بعض وعرفت انها عينها مني من زمان من اخر مره كانت فيها عندنا في مصر وكنا بنهزر واتزنقت في طيزها بدون قصد في المطبخ وانا الي فتح طيزها دي هو جوزها علشان ايام الدوره الشهريه ينيكها في طيزها ومن يومها وانا بقيت حبيبها الي بينيكها ممكن كل يوم كل يومين علي حسب الظروف ...... وكانت هانم قطتى السابعة
الجزء العاشر
صفاء الارملة من برج الثور – كانت صفاء اصلا من بدو سيناء -
بصو بقى من الطبيعي جدا طبعا في مجتمعنا ده بيتفرض قيود علي الستات وخصوصا لو كانت أرملة وعايشة في بيت
أهل جوزها وده سبب كافي لتحويل حياتها لشبه سجينة ولكن ممكن تخرج وتدخل وتعيش بين
الناس وبشرط أنها ترجع للسجن برجليها وبرغبتها وتنسي أنها ست ومحتاجة للجنس تماما
والغريب أن أحداث قصتي بتحكي عن واحدة من المحكوم عليهم بالسجن باقي عمرها كان وقتها
عمرها حوالي خمسة وعشرين سنة وفي عز شبابها وطبيعي أنها تحتاج للجنس وكان سهل
أنها تتجوز وتشبع نيك من جوزها ومنعتها تقاليد عقيمة وتحكم أهل جوزها من أنها تعيش زي
باقي الناس وفضلت أنها تحصل علي متعتها وتتناك رغم أنف الكل وكان سهل جدا أنها تخرج
وتدخل بيت أهل جوزها ومش بس كدة بطبيعة وجودها في شقة مشتركة كان سهل أوي تلاقي حد
ينيكها لو مش من أهل البيت يكون من الضيوف
وفي يوم كنت قاعد بذاكر في وقت متأخر وسهل
جدا تسمع الصوت من غير تصنت لو كان الجو هادي والوقت ليل وده كان مش بكيفي بعد ما
رجعت من المطبخ ومسكت كتابي وبدأت في القراية ولفت انتباهي صوت واحدة بتتناك وكلامها
واضح جدا وكانت بتتآوه وتقول آآآآآآآآآه دخله أوي كمان أأأأأأأأخ أأأأأأأح أأأأأأأي
أأأأأوففففففف يحححح يا لهوي أأأأي كسي بالراحة بيوجعععععععع
أأأأأأأي أأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأممممممم أأأأأأأأأوفففففففف أأأأأأأأأأأأأأأه وخد عندك
ياريس كله من ده علي مدي ربع ساعه وزيادة وكل تفكيري أعرف بنت وسخة مين دي اللي
بتتناك وفاتحة حسها عالآخر وقمت أدور علي مصدر الصوت وفضلت ادور وكل همي أعرف بس
مين دي اللي هيجت أمي في نص الليل وكل ما فكر في مكان يطلع غلط وما فضلش غير مكان
واحد وهو أوضة جارتنا البت ( صفاء ) طب مين بينيكها وهي أرملة معقول يكون حد من
أهلها ولا من أهلي وفضلت قاعد مستني أراقب أوضتها وعاوز أعرف مين بينيكها وكنت قاعد
في الضلمة وفات أكتر من نص ساعه وطول الوقت وكأني بسمع محطة أذاعة بتقدم فيلم سكس
من النوع التقيل ومش بس كدة دي البطلة شرموطة من النوع السخن قوي وكلامها يجنن حتي
اللي بيسمع مش بينك وبس وبعد شوية لقيت باب الأوضة اتفتح وخرجت هي لابسة قميص
حمالات خفيف جدا وباين منه أفخادها وكان واضح انها لابساه من غير لبس وفضلت ساكت
مستني اشوف من النييك ابن الوسخة ده اللي خلاها تنسي نفسها وصوتها يجيب آخر البيت
وشويه ورجعت الأوضة وقفلت الباب كانت بتلعب فى كسها لوحدها
وبعدها دخلت شقتنا وفي دماغي قرار واحد أني لازم أنيكها و واتمتع بيها ولا انا مش
راجل ولا هي للغريب وبس وبعدها دخلت كملت مذاكرة ودماغي كلها تفكير فيها
وفي دماغي قرار ما فيش غيره لازم انيكها بأي شكل ولما روحت
الكلية ورجعت لقيت الدخلة ليها بس كنت محتاج الفرصة والوقت المناسب بعد ماكنت مقرر
افضحها في البيت ولأني عاوز انيكها ولو فضحتها طبعا هايكون صعب أني اوصلها ولو كنت آخر
راجل في العالم وبعد يومين قابلتها وهي راجعه من سوق الخضار وكنت انا راجع من كليتى
وطبيعي خدت منها الشنط ومشينا مع بعض في طريق البيت وطول الطريق وهي دراعها في
دراعي وبزها بيتحك في دراعي بكيفها وغصب عنها لحد ما حسيت أنها خلاص ساحت ولولا اننا
في الشارع كنت نكتها وقتي وعلي حظي كنا في الشارع قولت ملحوقة تيجي الفرصة بس وانيك
امها ولما وصلنا البيت دخلت معاها لباب الأوضة وهي شكلها كانت هايجة عالآخر وعزمتني
عالفطار وطبعا قبلت وقولتلها هاغير هدومي وجاي وسيبتها ودخلت الشقة وغيرت ولبست بيجاما
ورجعت لقيتها محضرة الفطار
شكلها هيجني قوي وبقيت كل شوية أداري زبري بس هي كانت متلهفة تشوفه وده كان واضح
أوي لما قالتلي انت مكتف نفسك ليه خد راحتك ولا انت بتخاف وضحكت حته ضحكة وقامت
بعدها تعمل الشاي وهي بتقوم لقيتها بتميل نحيتي وبزازها هاتنط من القميص وكأنها بتغنج لقيتها
بتقول أأأأح وعينها علي زبري ورجعت بالشاي وهي بتكلمني بمنتتهي العلوقية وتقولي
بعد ما نشرب الشاي بقي عاوزة منك طلب ممكن ولا مشغول وطبعا كانت فرصتي وقبلت الطلب
وكمان قولتلها تصدقي أني محتاج منك خدمة لقيتها بتقولي تؤمرني يا جميل وهي بتمصمص في
شفايفها وقعدت وهي نص فخادها باينين قولت بس فرصتك يا معلم بس خليك تقيل لا تعملك
فضيحة ...... ؟ بعد ما شربنا الشاي لقيتها بتقولي يلا بقي تعالي نخش الأوضة
التانية يا عسل وقومت ودخلنا الأوضة ولقيتها بتقفل الباب بالمفتاح قولت عادي وكانت الخدمة
هي أني أرتب معاها الأوضة ونطلع هدوم الصيف وننزل هدوم الشتاء من دولابها الكبير وقفت
هي علي كرسي وبدأت تناولني الهدوم وقالتلي حطها عالسرير ونبقي نلمها في كرتونة وخد عندك
فضينا الدولاب كله وزادت الهدوم طلبت مني أحط الباقي عالأرض وكل ما أنزل أشوفها من تحت
القميص وهي مبسوطة وتقولي ها تعبت اقولها لأ من أيه ولما بصيت علي فخادها من تحت
مش كنت قادر وقتها اسيطر علي زبري واداريه وهي عينيها عاوزة
تاكله وشوية ونزلت وقفت جنبي وقالتي تصدق جسمي
بيوجعني تعرف تفركلي كتافي شوية وطبعا مديت أيدي بعد ما وقفت قدامي ورفعت أيديها علي
الدولاب وقالتلي أيوة أفرك قوي وشوية لقيتها بترجع بطيظها علي زبري وهي بتتلوي وتقولي
أي أأأأي قوي كمان أفرك وكنت ببعد من طيزها وهي بترجع أكتر لحد ما قالتلي أنت مش
مالك كدة تعالي هنام عالسرير بس تدعكلي ظهري كله من فوق لتحت ونامت علي بطنها وبعدها
بدأت أفركلها رجليها وهي علي نفس النغمة أأأأأأأه أأأأأأأخ أأأأأأم أأأأأاي أأأأأأأح
كمان لفوق ولتحت وشوية لقيتها بتقولي ظهري مش قادرة أقولك أركب علي فخادي وأدعكلي
ظهري كله وركبت علي فخادها وكل ما اوصل لفوق زبري يخبط بين فلقتها وهي تقولي
أأأأأي براحتك أففرك وأدعك قوي أأأي أأأأأأأح أأأأأأأيييييي أأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأح
وشوية ومن الفرك كنت خلاص مش قادر استحمل قلعت البيجاما وطلعت زبري من فتحة
البطلون ونزلت علي وسطها دعك وكل شوية ارفع القميص لحد ما بانت فلقة طيزها وهي ساكته
وشوية شوية بقيت بطلع بأيدي علي ظهرها ومرة واحدة روحت مقرب زبري من فلقة طيظها
وأنا مثبتها وأول ما قربته من كسها حاولت تقوم وتقولي بتعمل أيه لأ لأ لأ اوعي هازعل منك
وهي بتتلوي بوسطها وزبري عارف سكته وهي الدخلة لقيتها قالت أي طب بالراحه بيوجع أي
أي أأأأأأأأحححححح علي مهلك بيوجعني أأأأأأأه أأأأأأأح أأأأأأأأأأأأوف كسي
علي مهلك أأي أأأأأأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأح أيوة حطه كمااان أوي دخله كله أأأأأأأأأأأأه
أأأأأأأأأأأأأممممممممم أأأأأأأأأأي وفضلت ادخله واسحبة من كسها وهي بترفع وسطها كل ما
اسحبه وتقولي أأأأي عاوزاااااه كله بيوجعني بس حلووووووو أوي أأأي أأأخ
أأأأأأأأح أأأأأأأأوووووف نييييييييك نيييك قوي أأي أأأأأأأأححححححح
أأأأأأأأأأم وهي طك تك طك تك وهي مش قادرة تستحمل وتقولي أأأأأأأأه منك ومن زبببك
أححح أأأأأأأأأأأأحححححححح حلوووووووو أوي نفسي فيه كله نيكني كمان
جامد يا عسسسل بحبك واموووووت في زبك بهدلني قطعني أنا محتاجاااك
بحبككككككككك أأأأأأأي أأأححححححح كسييييييييييييي أأأأأأأأأأأأأأأي أستني أستني ولقيتها
اترعشت حته رعشة وكسها بقي بيقفل على زبري وشوية ولقيتها
بتحرك وسطها لفوق ولتحت وزبري راشق في مكانه وتقولي سيبه يخش كله
أأأأأأأح منه أأاي وبعدها قولتلها طب نامي علي ظهرك ونامت وفتحتلي رجليها وهي
بتقولي قطعه بهدله بزبك يا لهويييييييييي من زبك سخننننن آآآآآآآآآه منه وبعد ما دخلته
في كسها لآخرة مسكت بزازها من فوق القميص لقيتها راحت مطلعاهم وهي بتقولي نكني أوي
وارضعلي بزازي أوااااام أأأأأأأأأأح آآآآآآآه أأأأأأأي نيك نيييييييك نيييييييييك
ونزلت رضع في بزازها وهي بتغنج وتتلوي تحتي وصوتها بيرن في وداني وعلي نغمة نيكني
وقطعني علي مدي حوالي ساعه حسيت بنفسي هاجيب لقيتها بتقفل رجليها علي وسطي وقولتلها
خلاص هاجيب قالتلي جيبهم في كسي نفسي تبرد نااااري أأأأأأأي أأأأح
أأأأأأوف أأأأأأح ومع كل دفعة لبن تعصرني في حضنها وتتقولي أأأأأي أأأأأي أيوة
كدة تماااااااام بحب اللبن السخننن أأأي آآآآآآحححححح
أأأأأاممممممم ولحد آخر نقطه كانت نازلة بوس في خدودي وانا في حضنها وتقولي أنت
وبس خلااص مش عاوزة غير زبك بس اوعي حد يعرف وحياتي أوعي تفضحني وكسي تحت
أمرك يا ابو زب يجنن بحبك أوي ونفسي فيك كمان مرة ينفع قولتلها عيني بس كدة وهدينا نصاية كده وقولتلها
يلا نامي علي ركبك قالتلي ليه ما كدة حلو قولتلها بس جربي الأول قالتلي أوعي تكون هاتنيكني في طيزي
قولتلها لأ في كسك بس بوضع جميل جربيه ولو مش حلو نغير قالتلي لما أشوف وعنها وراحت
نايمة في وضع الفرنساوي وكنت بشوفه كتير في الأفلام ونفسي أجربه وفضلت ألاعب كسها
بزبري وهي تقولي يلا دخله بقي تعبتني حطه وروحت مدخله كله مرة واحدة صرخت وقالتلي
آآآآآآآآي لأ بالراحة بيوجعععععع أأأي أأأأأأي أأأأأأأح بالراحه
أأأأأأأي أأأي أأأي أأأأح أأأأأأأأأوووووف أأأأأأأأأأأأأأأي وسخنت يا معلم وعجبها الوضع
وبقت عمالة تقولي أأأأأأأأه منك بقي كل ده يطلع منك وقعدت اضربها علي طيزها اللي
بتتهز زي الجيلي D: كل ما تتهز معايا وهي طاااخ طاااااخ وعلمت علي طيزها ومن بعدها نسيت
نفسها وبقت رايحه جاية قدامي زي المكوك ومن غير ما اطلعه كل ما الاقيها ريحت اضربها ترجع
علي نفس السرعه وتقولي أي أى حلوووو ممتع يجنن يييييييحححححححححح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأح
أأأأي أأأأأأأأأأووووووف أأأأأأأأخ منككككككككك تجننننن أأأأأأأه
منكككككككككككك ومن زبككككككككككك أأأأأأأأأأأأح يحححححح أوي اضرب ونيك كسي
كسي كسي أأأأأأأأي أأأأأأأأأححح بيحرررررق يلا بقي جييييييييييييب كفاية مش قادرة تعبت أأأأأي
أأأأي أأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأحححححححححححححح وطك في تك وضرب علي طيزها ودخل
طلع يجي ساعه وهي اتسطلت مني ومن زبي وبعد كدة حسيت بلبني قرب ينزل وبقيت بدخله
واطلعه بسرعه وهي علي أي أح أأأأأأوف وكسها بيمص زبي ونزلت لبني في
كسها ونمت فوقيها وهي مش قادرة تنطق وبقيت ببوسها من خدها وهي بتهمس وتقولي يا أبن
الأيييييه فشختني بس متعتني بجد تصدق أن دي لأول مرة أتكيف ونفسي تنيكني كل ما تحب تنيك
وليك عندي مفاجئة تجنن بس أنت خليك تقيل وأوعي تقول لحد خلاص متفقين قولتلها طبعا يا
جميل ونمنا بعدها شوية وصحينا علي خبط علي الباب من ولادها راجعين من المدرسة وخرجت
هي وخدتهم علي الأوضة التانية وخرجت أنا وروحت شقتنا أستحميت وغيرت هدومي وانا نايك
نيكة جميلة. واستمرينا مع بعض وبقت صفاء قطتى وملكتى وحبيبتى والهتى وربتى وملاكى ونبيتى وقطتى الثامنة
الجزء الحادى عشر
الارملة وفاء من برج الجدى ام الفرارجى وعملى ككشاف للنور – كانت وفاء من المنصورة -
لسيده وفاء الارمله 37 عاما. توفي زوجها من اربع سنوات . كانت ست محترمه بكل شئ باخلاقها وتصرفاتها . كانت عندها بنتين وولد الكبري 22 عاما . كانت دائما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائما تتمني ان تري بناتها عرائس وكانت تتمني ان يحضر لبناتها العرسان اللي يشيلوا عنها حمل البنات. فهي الان تسمع عن الزواج العرفي بالجامعات وتسمع ان البنات بيتزوجوا من وراء اهلهم باسم الزواج العرفي .
كان الست وفاء فيها لمسات جمال حتي ان اقاربها وجيرانها بيقولوا انها احلي من بناتها . كانت هناك اشياء بحياتها لا تفهما . عمرها ماتكلمت مع احد بالجنس والغرام . كانت معاملاتها رسمي مع الجميع.
كانت الست وفاء فيها سزاجه وطيابه اهل الريف وكان تعليمها لا يتعدي الاعداديه حين حضر لها الباشمهندس جمال من اسره طيبه وتم الزواج فوق سطوح المنزل اللي بيعيشوا فيه .
كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعه الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانت بالاول ترفض ذلك وتقول عيب . كانت لا تعرف معني الزواج والجنس لان احدا من اسرتها لم يشرح لها زي ماقلتلكم الام والاب محترمين جدا ومتدينين جدا. واي كلام حتي يتعرض لجسم الانثي فهو عوره وهو شئ غير عادي وقله ادب وحياء وعار .
حقيقي هناك اسر لحد الان كده. كانت الست وفاء تراعي بناتها وكل يوم تسالهم عن احوالهم وهي خائفه علي بناتها كالمثل اللي بيقول (يامخلفه البنات ياشيله الهم للممات ) وده متل مصري ولو ان الامثال الان بمصر اختفت وظهرت علي السطح اشياء اخري منها الشاب يقول نفسي اتزوج بنت تكون قد انباست بس .
بيوم دق باب البيت عريس لبنتها الكبيره زينب وكان عريس ابن ناس متدين وله وظيفه باحد الشركات الاستثماريه .وتمت الخطوبه واشطرتت علي الاهل كتب كتاب فقط وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل بنتها الليسان او الدراسه.
تم كل شئ حسب ما ارادت الست وفاء وتم كتب الكتاب بنتها وكانت تستقبل عريس بنتها يوم بالاسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونه لحالهم يتكلمون . ولا تتركهم لحالهم كانت بتراعي بناتها كتير وكانت دائما تنصحهم . كانت هناك بعض المشاكل بين بنتها وخطيبها وكانت ساعات تتدخل وكان رايها حكيم . وكان خطيب بنتها يعطيها جرعه من المدح في حكمتها ورجاحه عقلها وكان يتمني ان خطيبته تكون برجاحه عقل امها . وكانت امها تصبره وتقول له انتم لسه صغار بكره تتكلمون الكثير من الحياه.
كانت الست وفاء شغلها الشاغل ابنتها الكبري حتي يتم الزفاف .
المهم بيوم كان البنت والولد بالغرفه لحالهم وهي بالخارج وبلحظه عم السكون الغرفه فاستغربت لا يكون هناك مكروه واذا بها تجد خطيب بنتها معبط بالبت والبنت معبطه بالولد والدنيا شايطه وبوسه مولعه (/ نار نار .
استشاطت غضبا واتنرفزت وجري خطيب بنتها الي الشارع واخدت تسب بنتها بافظع الكلمات العصبيه . وانتهي اليوم
ذهبت الست وفاء الي سريرها وهي حزينه علي تصرف بنتها وكانت تدمع عينيها وهي تتزكر ايام خطبتها وان زوجها لم يمسها حتي لمس ايدها .
تزكرت الست وفاء ايام زواجها وابتدا الماضي فلم امام عينيها وهي تتزكر ابو الاولاد باخلاقه وتربيته .
واخيرا سالت نفسها ما معني اللي عملوه كانت بنتها بعالم تاني سايحه ورايحه بقبله خطيب بنتها تزكرت الموقف وحصل عندها شئ من الفكر واحست بالموقف الصعب واتمنت ان لم تراه.
نامت الست وفاء واخدت تحلم بقبله بنتها وهي تبكي بالحلم. ظلت قبله البنت امام عينيها ايام وايام . تاره تغطاظ وتاره اخري تقول مامعني هذا.
مرت الايام وتزوجت البنت وكانت ليله جميله للست وفاء وكانت البنت سعيده بزوجها وانتهي الحمل الاول للست وفاء .
كانت البنت تحضر لزياره امها من حين لاخر . وكانت قد احست بفقدان بنتها وكانت دائما تتمني ان تبيت ليله او ليلتين هي وزوجها عندها بغرفتها الي كانت ملاصقه لغرفه الست وفاء .
بيوم كانت البنت وزوجها بزياره بحكم عطله نهايه الاسبوع وتاخر عليهم الوقت وطلبت منهم المبيت بالبيت وكان خطيب البنت رافض لانها كانت ليله الجمعه وما ادراك ماليله الجمعه عند العرب .
المهم وافق الاتنان ودخلا غرفتهما ودخلت الست وفاء الغرفه بتاعتها المجاوره. وكانت اسعد انسانه ان بنتها وزوج بنتها بالبيت حيث احست بالامان .
اخدت الست وفاء تتزكر ابام زواجها وكانت سعيده بزكرياتها .
وفجاه احست باصوات غريبه افف اح اه اه اه اه واسواط تاوهات وانفاس منقطعه وكلام غريب جدا . افتكرت الست وفاء ان مكروه حدث لبنتها ذهبت لغرفه بنتها وكانت محروجه ان تدق باب الغرفه فقررت استطلاع الامر من خرم الباب.
وهنا وجدت منظر عمرها ماشافته فلم سكس امامها زوج البنت رافع رجل البنت علي اكتافه حاط زبه بكسها ونازل بالبنت حركات غريبه رايح جاي صعقت الست وفاء من المنظر ورجعت الي غرفتها وهي تستغرب .
اخدت الست وفاء تتخيل المنظر وتتخيل زوبر البنت وهو داخل كس البنت.استمرت الاصوات اكتر من نصف ساعه واخيرا سمعت الست وفاء صرخه بناتها وعم السكون غرفه البنت للصباح.
بالصباح كانت الست وفاء مع افراد اهلها علي السفره وكانت عينيها لا تنظران لهمه من شده خجلها مما فعلته .
المهم تعددت زيارات بنتها بعطلات نهايه الاسبوع وكان بنتها وزوجها دائما الجلوس بجانب بعضهما وزوج بنتها يضع ايده علي شعرها وكتافها وكانت تلاحظ الحركات دي من بعيد لبعيد وتستغرب . كيف ان زوج بنتها يفعل ده وليه وليه بنتها بمنتهي السعاده مع العلم ان زوجها كان لا يلمس جسمها الا بالسرير.
كانت الست وفاء تتزكر ان زوجها كان فقط بالفجر يقوم بتقليعها الكيلوت بتاعها ويدخل زبه لمده دقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه دي فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقه اللي تحس فيها ان شئ سخن يخش كسها.
كانت لا تفهم معني الجنس ومعني الزوج اللي يمتع زوجته.
كان زوج بنتها يسجل افلام من التلفزيون الستاليت ويعطيه لحماته تشاهده نظرا انها لم تكن عندها دش او ستاليت. ومن ضمن الافلام احد الافلام الحديثه اللي بيتطرق للعلاقه الزوجيه وبزات الجنسيه عن طريق دكتوره نفسيه متخصصه بالعلاقات الزوجيه وكان بالفلم مناظر ساخنه وكيفيه ان الزوجه بتشتكي من عم متعته ورعشتها مع زوجها والرجل يقول ان زوجته بارده . الفلم ده فلم حلو لو تحبوا اتفرجوا عليه اسمه (النعامه والطاوس ) .
بعد ماشاهدت الست وفاء الفلم وكانت هناك قصص واشياء تخجل منها وابتدات تفكر الست وفاء بمعني الجنس وايه اللي الناس بتعمله ده وان فيه حاجه اسمها الرعشه الجنسيه وكانت تتمني ان تعرف من ابنتها كل شئ ولكن حيائها دائما يمنعها .
بيوم كانت بنتها مع زوجها بالغرفه وسمعت اشياء غريبه وسمعت زوجها بيقول لها نامي علي وشك وكانت تظن ان زوج بنتها بيطلب من بنتها الحرام وهو نيك الطيظ سمعت من بنتها عدم الرفض وهنا اغتاظت وراحت تبص من خرم الباب وجدت الست وفاء بنتها تنام متل الكلب وزوجها من الخلف يضع زبه بكسها وكان زب زوج البنت كبير وكانت البنت تنتشي وكانت العمليه الجنسيه بتطول وكان زوج البنت بيطول بالنيك.
رجعت الست وفاء لسريرها واحست ان جسمها كله وع نار واتمنت زب زوج بنتها واتمنت تجرب ماتحس بيه بنتها ولاول مره بحياتها وضعت ايدها علي كسها المنسي اللي كان لا يستعمل قبل الزواج وبعده .
اخدت بمسك زنبورها واحست ان هناك حنفيه ميه تخرج من جسمها واحست ان جسمها يرتعش واحست ان عضلاتها تسترخي ولم تدري بعدها الا و ضؤ النهار عليها.
تغيرت حياه الست وفاء بعد ماتعلمت اشياء بجسمها وظهر بجسمها اشياء لم تكاد تعرفها من قبل .
ابتدات الست وفاء تغير الالوان الغامقه بملابسها وابتدات تلبس اشياء اكتر اثاره حتي ان بنتها قالت لها انتي حلوه بالاشياء دي ياماما .
اتمنت الست وفاء ان تحس اكتر بالحياه ولكن تربيتها وادبها يمنعوها من اي شئ.
كانت دائما الجلوس لحالها بالبيت وكان ياتي لها صبي المكوجي وكشاف عداد النور والبواب وانواع كتير من الناس اللي متعلقين بحياتنا اليوميه .
ابتدات الست وفاء كل ليله تحس بغريزتها وطلبت من زوج بنتها ان يركب لها الدش وفعلا ركب لها الدش .
وبليه كانت تبحث بالدش ووجدت مالا تتخيله فلم سكس سكس اصلي احمر وجه الست وفاء ونشف ريقها وهي تنظر هذا الرجل العملاق اللي ماسك بنت ونازل فيها نيك والبنت تصرخ وتتاوه من المتعه .
وهي تشاهد الفلم وضعت رجل علي رجل وابتدات بالضغط علي كسها بفخادها واحست بنقر رهيب بكسها واحست بان الكيلوت بتاعها كان شربه ميه .
وقفلت الدش ورجعت لسريرها وهي خجلانه من نفسهأ كانت كل يوم الست وفاء تتعرف علي انوثتها ورغباتها واحست ان هناك تغييرات جنسيه بحياتها واللي كان بيحصل مع الباشمهندس جمال زوجها كان فقط لعب عيال واحست ان حياتها الزوجيه لم تكن مكتمله.
احست الست بانها كانت مظلومه بحياتها واحست انها تريد التجربه وتريد ان تتمتع بس لا تقدر علي فعل الغلط.
ابتدا جسم الست وفاء بالتعبير عن جوعه بالتعبير عن مطالبه بالتعبير عن شهوته وكانت طريقه لبسها اكتر فكانت تظهر جسمها الممتلئ قليلا وصدرها البارز وكمان اردافها او طيظها اللي خارجه من الخلف .
اذا رايت الست وفاء او الحاجه وفاء كما يدعوها الان تظن انها شرموطه متمرسه ولكن كان فقط احاسيسها الداخليه المعبريه .
طلبت من زوج ابنتها تركيب تلفزيون لها بغرفه نومها حتي لا تزعج البنت والولد بمزاكرتهم وكانت دائما تبحث بالدش عن ما يروي ظمئها وعطشها وحرمانها واشتياقها .
كانت الست وفاء تلبس قمصان النوم القصيره وكان صدرها مغري جدا وكانت كقطعه فاكه تطلب الاكال.
بيوم دخل عندها كاشف عداد النور والغاز وكانت بقميص نومها وكانت لحالها بالبيت . احست ان كاشف عداد النور وهو شاب بالاربعينيات تقريبا احمد تحتمس عينه لم تنزل من علي صدرها . احست الست وفاء بالخجل ومشي كاشف عداد النور وبعد ذلك ذهبت للمراه اللي بغرفه نومها ونظرت لصدرها بالمراه واخدت تمسك صدرها وتتخيل ان كاشف عداد النور يلعب بيهم وتمنته .
اخدت الست وفاء تتمني ولكن هناك اشياء تمنعها من اي شئ غلط تفعله . كانت تتمني شاب يحسسها باللي شافته بغرفه نوم بنتها وبالستاليت.
كانت محرومه ومشتاقه وعمل عندها كبت وشوق جنسي بيولد الانفجار.
باليوم التالي كانت لحالها ولابسه جلبيه نوم من غير اكمام وقصيره وكان صدرها باين من الماش الشفاف وكان فخادها الممتلئين يعني اي انسان يشفها لازم يركب . فوجئت بكشاف النور امامها ويطلب منها قراءه العداد تانيا لانه امس حدث غلط ويجب مراجعه العدادات. فسمحت له بالدخول ولكنه تنح امامها وعينه ابتدات تركز علي صدرها ومن نظره عينين الشاب احست ان جسمها كله غير قادر علي الحركه واحست بنشوه واحست ان الماء ابتدا ينزل من كسها . احست ان كاشف العداد نفسه فيها وهي تقاوم مابداخلها .
وهناك بالمطبخ دخلت معها للكشف علي عداد الغاز واحست بيد كشاف النور تلمس صدرها واحست بهجوم كاشف النور عليها وهي تقاوم واحست بقبلات كاشف النور علي خدودها وهي تقاوم كانت بين نارين تريد ولا تريد. خرجت وفاء من المطبخ ووقفت بعيد بغرفه الصالون وقالت له اخرج والا اصوت والم عليك الجيران وهي من داخلها خلاص علي الاخر .
هجم عليها الولد بعد مارمي مامعه من اوراق وهجم عليها تاني واخد يمسك صدرها ويقبلها واخيرا تملك من كسها ومسكها بقوه وهي تصرخ وتقول اه اه اه حرام عليك. واخدها علي الكنبه ونام عليها وكانت تقاومه واخيرا استسلمت الست وفاء لقبلات الشاب .
وهنا كان الشاب متمكن بتصرفاته الجنسيه وكان زبه زب حقيقي وكان وفاء سايحه وبتنتشي.
احست بكسها يفتح وشفرتيه مشدوداتان واحست انه يطلب زائر يستضيفه لمده طويله . وهنا اخرج الشاب زبه وهنا نظرت لزب الشاب وانهارت وتركته يفعل مابده. لم تقل شئ فكانت من غير قوه وكانت مسيره معه مش مخيره . فكسها وجد ضالته المنشوده . وهنا رفع الشاب رجلها علي كتفه وحط راس به علي باب كسها ودفعه للداخل وهي تشهق وتصرخ ولاول مره زب بداخلها منذ خمس سنوات واخد الشاب ينيك فيها بحركات زبه المكوكيه بكسها وهي تقول اف اف اف اف اح اح اح اح اه اه اه اه اه وكلام وشعور يطلع من احاسيسها الحقيقيه .
كانت مره بالنسبه له تجربه فظيعه واخيرا نطر الشاب حممه ولبنه بكسها وهنا طلبت من الشاب الذهاب حتي لا يحضر اولادها وطلبت منه الا يقول لحد اي شئ وذهب الشاب .
بعد ماخرج الشاب الاربعينى احست باهانتها لنفسها وليه عملت كده وهي الشريفه العفيفه وبجانب اخر احست انها اول مره بحياتها تعرف معني شئ اسمه الرعشه الجنسيه. واخدت تفكر بالفضايح واحست ان كاشف العداد سوف يفضحها بيوم من الايام
.
اخدت الست وفاء كل ليله تتزكر كشاف النور وهي تفعل مع نفسها بس قررت انها لا تفعل ذلك تانيا بالحقيقه . ومرت الايام وهي مشتاقه لتري كاشف النور ومن داخلها تريد ولا تريد.
وفي يوم بالصبح رن جرس الباب واذا برجل كبير بالسن وقال لها كاشف النور والغاز فسالته عن الشاب الاخر فقال لها قد سافر لزيارة اهله.
اخدت الست وفاء بالحزن والحسره علي حظها .واحست بالالم اكتر بعدما تعرفت علي الجنس ومعانيه وحقيقته بعدما كانت متزوجه من رجل لا يعرف شئ بالدنيا اسمه متعه المراه والزوجه.. لكن احمد تحتمس عاد واستمرت علاقتها به طويلا وللابد واصبحا حبيبين وكانت وفاء قطتى التاسعة
الجزء الثانى عشر
سلوى الارملة من برج السرطان – كانت سلوى من ابو سمبل -
اثناء جلوسى فى محل صديق لى بعد العصر مرت من امامى سيدة ترتدى فستانا جميلا بدون ملابس داخلية ..لاحظت ذلك من حركة ردفيها ونهديها ..هيجت مشاعرى واعادتنى لايام خلت كنت امشى فيها فى الشوارع بلا هدف غير الفرجة على مؤخرات النساء ..كنت احب نوع معين من الاقمشة .كان يثير رغبتى فى البنت تماما.. القطيفة .عندما ترتدى المرأة هذا القماش أشعر بجلدها يحتك بجلدى ويثيرشهوتى..
فتشت فى ذاكرتى عن النساء اللائى يرغبن فى اقامة علاقات عابرة او دائمة فى الشارع الذى اسكن فيه ووجدتها ..كنت اترفع عنها كثيرا ولكن شيىء ما حلاها فى نظرى هذا اليوم ..انها سلوى الارملة الثلاثينية .تسكن فى نفس الشارع بعدى بثلاث عمارات تحديدا.
عزمت على استطلاع الاجواء فتحججت بزيارة صديق قديم فى العمارة ..سخرية الاقدار وضعتنى فى مواجهتها مباشرة ..كانت تقف على السلم تداعب احدى البنات الصغيرة باسمها..
-اسمك رضا؟..وده اسم ولد ولا بنت
وجدتنى ارد عليها كالطلقة
-عادى رضا ينفع للولاد والبنات
-استاذ احمد.نورت العمارة.عاش من شافك
اصرت على ان تعزمنى على فنجان شاى
-ادخل مفيش حد..الولاد بيصيفوا
قفز قلبى من مكانه وكدت احتضنها على السلم ولكنى تحكمت فى رغبتى
كاد الشبق ان يطل من عينيها .كلانا اشتهى الاخر فى نفس اللحظة وهذه هى البوابة السحرية للمتعة
-والنبى من يوم المرحوم مامات ماحد دخل عليا ..حسرة عليا وعلى شبابى يااستاذ احمد
-بس متقوليش استاذ خلى البساط احمدى
اتذكر الاحداث ولا يهم ان اقصها كاملة
المهم اننى فى لحظة ما وجدت يدى تغوصان فى كل انحناءات جسدها يستطلعان جسد غريب على ازوره للمرة الاولى .ذابت تماما وبدات جفونها ترتخى وعيونها تصرخ بالشهوة
-انت هتنيكنى ولا ايه؟
سالت فى صوت متحشرج واجبتها بالفعل لا بالقول
لم اكن اريد ان تخلع ملابسها الرقيقة ..كنت احب ملمسها من فوق القماش المحبب لدى من فوق اللون الاحمر ..كانت نارا لا تنطفىء
لن اتكلم عن لحس الكس ولا الضرب على الطيز هنا ..يكفينى الكلام حول تعبيرات وجهها بتقلصاته وتمدداته.كان شيئا اسطوريا .رائعا
اما عند النهدين فلا شىء يعادلهما ..حملتهما بيدى حمامتين نافرتين .ورضعت منهما كطفل ظمآن لم يرى المياه لسنوات..واقتحمتهما بزبى كقائد يفتح اخر الحصون بضراوة وشراسة
كان الكس ختام المتعة التى دامت اربعة ساعات بين نيك واستراحة واستعداد لنيك اخر ..قذفت فى داخلها فى مهبلها لبنى ولم اخرجه بعدها مباشرة..نمنا متعانقين لا ادرى الى متى ..غير ان الشمس لسعت وجهى فى الصباح الباكر فعدت متلصصا الى عمارتنا . ولم تكن تلك المرة الاخيرة لى مع سلوى حبيبتى وملكتى وربنى ونبيتى والهتى وملاكى وقطتى العاشرة بل كنا زوجين وحبيبين للابد ..
الجزء الثالث عشر
اختى السورية لمى تمثيلا – مثلنا انها اختى – بنت البنوت تروى لكم قصتى انا احمد تحتمس معها ومثلنا ان اسمى فارس لانه اسم يثيرها
مرة كنت لحالي في البيت
مكانش حد في البيت غير انا عشان هيك دخلت اتدوشت زبطت جسمي نتفت كسي
ونشفت حالي ومالبستش خاجة غير سليب ابيض ضيق على كسي وحتى باينة شفرات كسي لبرا يعني السليب داخل جوات كسي وكنت لابسة قميص ابيض ضيق بدون سوتيان وبزازي لاصقين ببعض بسبب كبرهم وحلماتي واقفة وكله باين اصلا عشان جسمي رطب ولما اللون الابيض يكون رطب بصير شفاف
وطالعة وبزازي بهزو وانا طالعة للصالون لروح لغرفتي فجأة بلصق ب اخي ومش منتبيهن
انا لما لصقت فيه ارتعبت وخفت عشان بعرف مفيش حدا في البيت
انا من الرعبة لهدي حالي اتسطحت على الكنباية وفاتحة رجليي ومش منتبهة رجلي بالكنباية ورجل نازلة على الارض
انا لاخي فارس؟؟؟ شوتعمل هون متى جيت رعبتني
فارس. هلا جيت انا اسف ماانتبهت
انا. اوك مش مشكلة بس خوفتني وانا ببالي مفيش حد بالبيت
طبعا فارس قاعد وصافن بجسمي وايره كان يوقف ويبان
انا شدني ايره وطالعة من الحمام هايجة من نتف كسي وهيك اشي
فارس قلي شو كنت تدوشي
قلتله اه كنت اتدوش لو بعرفك هون كنت لبست بالحمام
قلي اوك بس حتبقي هيك؟
وقرب علي وايره قرب علي وهيجاني زاظ اكتر
لما شفته قرب زبطت حالي واجيت فجأة نزلته بنطلونه وبان ايره
وقلي شوتعملي يامجنونة؟
قلتله اكلت جسمي اكل بعينك وايرك حرام مسجون وانا بدي اكله بعيونؤ
نحنا اثنين بدنا نريح ونكون لبعض افضل مانكون للغريب ويجي اير الغريب ينيك كس اختك وانت تتخيل جسمي وقت شفته
ولاغريه اكتر نمت على الكنباية وشلحت السليب وصرت العب بكسي وطلع اهات تغريه امم اه ااااه كسي بدو حدا يريحه شوفه كيف منتوف جاهز امممم بده اير اخوي الهايج ااه
قام شدني من شعري وقلي يلا معي وسحبني لغرفة النوم
انا فكرت بده يدبحني ويقتلني وكان بدي ابكي
بس لما وصلنا الغرفة زتني ع التخت وقلي انا بدي انيك اختي القحبة ولازم انيك عرضها على التخت اريح وانا طبعي بحب شد الشعر
انا الكلام هيجني اكتر
وخلاني بالتخت وبلش يمصمص شفتي وياخدني بعالم تاني اممممم
بعدين نزل لرقبتي اممممم اي محلاه لسانه برقبتي وهو يمصلي ويلحس ويبوس رقبتي امممم اي فارس انت بتجنن اممم
اكلي رقبتي كلها لدرجة كان حيطلع منها الدم
بعدين مزعلي القميص الابيض و يمسك بزازي ويعرصهم امممم
اححح وياكلهم بسنانه ويرضع حلمات بزازي
احححح اممم ايوا يفارس بزاز اختك هيجانين
اممم اح ارضع بزاز الشرموطة اختك
اااه بالراحة عليهم هما مش هيهربو
خلص من بزازي ونزل لكسي
باسه وقلي ثواني واجيلك
قلتله وين كسي نار مش قادرة يفارس
قلي بسرعة اجي
راح جاب عسل وخلا العسل على كسي وقعد يبوس كسي ورجلي ويلحس العسل الي خلاه ويلحس العسل الي نزل من كسي كمان
وهو لما خلا العسل جاني شهور يجنن ااااه مش قادرة اوصفه
ولما يلحس كسي بالعسل وياكل شفرات كسي وانا مش قادرة
فارس انت بتعمل ايه؟
ااااه اه كسي مش قادرة يفارس
شرموطك مش قادرة يفارس
اختك عايزة ايرك بدخل بكس اختك الفحبة
اممممم وهو يلحسلي كسي وانا العب ببزازي وشدله شعره ليدخل راسه اكتر بكسي مش قادرة
ونزل يلحس زنبورة كسي امممم
اااه اححححح ابوا نيك قحبتك
امممم اخهههه اه اه اييي بدي اير يدخل بكسي مش قادرة امممم
بقي يلحسلي بكسي وبالعسل لاجا ضهري وارتعشت اول رعشة ونافورة مي تنزل من كسي
وهو يقلي كس الاخت بجنن ونافورتك بتجنن
قام عشان ينام على ضهره لامصله ايره
قلي خليلك عسل ؟
قلتله حابة امص ايرك بدون اشي اول شي ودوق لبنك
وصرت امصه واتفنن كيف امصه وهو اهات تخرج منه تخليني اهيج اكتر وازيد ادخل ايره بتمي لوقت اهاته زادت وانا زيد مص لدخلت ايره كله بتمي وصار يمسكلي بزازي ويعصرهم لزادت اهاته وجاب ضهره وانا اللعبله بايره ومصله ياه وكبه كله بتمي وانا شربته كله وكان طعمه بجنن
ماخليت ولا نقطة ههههه
قعدت عليه وصرنا نمصمص بعض ويقلي انا من اول بحلم نيك بس ماكنت متخيل نيك اختي القحبة وقلتله جسم اختك كله عشانك وانا صرت اتغزل واتشرمط عليه لخلي ايره يقف مرة ثانية وقلي تعي ياقحبة انيك كسك بلسناي كلامك هيجني
وصار يلحس كسي امممم اه كس اختك الشرموطة بدو ياك اههه احححح ايوا
كسي مش قادرة يفارس وبقي 5 دقايق يلحس بكسي انممممم
اححح كسي نار بدو اير يطفي ناره قوم نيك اختك القحبة
احححح اوف ااااه امممممم بدي ايرك يدخل كسي افتح اختك الشرمطة اممم
هو قام وبده ينيك طيزي بس قعد يلعب ب ايره على كسي متل الفرشاية بس مايدخله وهاد اشي بهيجني اكتر
امممم يلاد خلص ودخل ايرك بكس اختك اححح بدي عيش طعم الاير بكسي مش قادرة اححححح
قلي لا بلا ماافتحك
وانا قله يلا انا مفتوحة اصلا نيك كسي وريحني
هو انصدم قلي كيف وامتى؟؟
قلتله انت نيك كس اختك الشرموطة وانا بخبرك كيف
هو عشان فكرني مفتوحةخل ايره بقوة بكسي
اااااااااااه اي امممم دبحتني مش بقوة
حس انه فتحني قلي ليه خليتيني افتحك يامنتاكة؟؟
قلتله هلا نيك كسي كرمالي مش قادرة
وقعد ينيك كسي وانا جرب شعور الاير بكسي لاول مرة وهو ينيك بكس اخته اممم ايوا بدي ايرك جوات كسي
احححح اه اه نيك نيكني نيكني اقوا كسي عم يحترق ااااه نيك كس اختك
هو يقلي كسك بجنن باقحبة
اححح نيكني اكتر ماتوقف نيك امممممم ايرك بجنن
وهو بنيك انا بزازي يهزو ويخلهوه يهيج وينيك اقوى
ووقت بدها تجيني الرعشة خلبت ايدي بكسي وانا افرك كمان وهو ينيكني فهم انه ضهري حيجي وزاد النيك ولما حس بشلال المي يطلع من كسب وانا اهاتي زادت اكتر
امممم كسي مش قادرة مش متحملة ايرك بكسي نيكني اقوى ماتوقف امممم احححححححح كسي يامعرص احححح اوووف ااااه ااااه كسي نيك كسي اقوى
لنزلت شلال المي خلته يهيج اكتر
قلي بدي كب حليب ايري ياشرموطة قلتله كب بكس اختك الشرموطة بدي حس بطعمه بكسي امممم
وهو قعد يكب ويقزف وانا حس بحمم نار جوات كسي وخلص نيك وماطلع ايره من كسي
نام علي وقعد يبوسني ويمصلي شفايفي
وقلي ليه خليتيني افتحك؟
قلتله عشان حجرب انفتح من غيرك لا انت اولى وانا مش قادرة اتحمل ايرك
وبقينا كل مانكون مع بعض يفوت ينيكني وننبسط وكل فترة نخرج لشي مدينة على اننا زوجين وينيكني بكل الاشكال
وكانت لمى من برج الميزان وكانت قطتى الحادية عشرة وملكتى وزوجتى وملك يمينى .. للابد ..
الجزء الرابع عشر
قطتى الثانية عشرة والاخيرة وزوجتى وملكتى وربتى والهتى وملاكى ونبيتى وبنت بروفيتى ومرات بروفيتى وحبيبتى هى امى رشا الجميلة من برج القوس التى تزوجتها فى العالم الاخر وهى متوفاة واحياها لى امونرع زيوس جوبيتر وزوجته حتحور هيرا جونو واولادهم بوذا وزرادشت وطاو وكنفوش وبهاء الـلـه وايلوهيم بعدما تزوجنا زواج ارواح فى الفردوس وبرزخ الارواح ثم عدت من منامى وعادت من موتى للحياة معا ومعها ابى المتوفى واختى المتوفاة شيرين ايضا.. وامى وابى اصلا من سيوة
اسمي رشا وأنا أم لثلاثة اطـفـال. أنا ربة منزل عادية وأنتمي إلى الطبقة المتوسطة. زوجي يعمل في مدرسة حكومية. رغم أنني متعلمة تمامًا إلا أنني اضطررت إلى البقاء في المنزل لرعاية أطفالي. لدي ابنتان جميلتان وابن وسيم. ابني هو الأخ الأكبر. لقد ولدته عندما كان عمري 21 عامًا والآن أبلغ من العمر 38 عامًا فقط. أنا أحب عائلتي جدًا ونحن أسرة سعيدة، الجزء الغريب في قصتي هو أن والد ابنتي الصغرى هو في الحقيقة ابني. لقد ارتكب خطأ كبير معي ثم حملت بسببه. صدق أو لا تصدق لكن الآن أعيش مع ابني كزوج وزوجة. لمعرفة كيف حدث ذلك اقرأ قصتي.
بما أن زوجي كان موظفًا حكوميًا فقد كان عليه الذهاب في رحلات خارجية أغلب الوقت. في هذا الوقت كان ابني يدرس في المدرسة ولكن بعد ذلك دعوناه لرعاية المنزل في غياب والده. عندما كان عمره 18 عامًا قد اجتاز صفه بعلامات جيدة جدًا وقررنا إقامة حفلة في المنزل. قضينا وقتًا رائعًا وغادر جميع الضيوف في الحادية عشرة ليلًا. ساعدني ابني احمد في تنظيف المنزل مع ابنتي شيرين البالغة من العمر 14 عامًا. سرعان ما رتبنا كل شيء بدقة ثم قالت شيرين إنها تريد النوم. ذهبت وبدأت الشخير في غرفتها. كان ابني احمد لا يزال في غرفة المعيشة. خرجت من غرفة النوم وأنا أرتدي ملابس خفيفة وتحتها سراويل داخلية. كنت أشعر بالتعب الشديد وشعرت أن حلماتي تنتصب بشكل غريب. نظر ابني إلي وطلب مني الجلوس بجانبه.
قبلني برفق على الخد وقال: أحبك يا ماما، شكرا على مثل هذا الحفل الجميل.
قلت: أنا أحبك أيضا ابني العزيز، يمكنك الحصول على أي شيء تريده. أنا دائما هنا من أجل ابني الجميل. ثم قبلته على خده.
قفز وأخذني بين ذراعيه وهو يعانقني ويضغط على جسمي. اعتقدت أنه كان يشعر بحنان أمه، لكن سرعان ما أدركت وجود شيء آخر كان يفرك في جسدي بالقرب من لحم الوركين. شعرت بوخزة في لحمي واستقر برأسه على كتفي بينما كان صدره يضغط على صدري. كنت متأكدة من أنه يمكن أن يشعر بحلماتي المنتصبة وهي تحفر في جلده من خلال ملابسي الخفيفة. فوجئت بيده وهو يدفعها تحتي بحيث كنت جالسة على يديه بمؤخرتي بينما كان يفرك الأرداف ببطء. شعرت فجأة بما يحدث وكيف سمحت له بذلك ثم لثانية أخرى اعتقدت أنه يفعل ذلك بحسن نية ولكنني كنت مخطئة. كنت أشعر بانتصاب قضيبه الضخم يحك في فخذي. يا إلهي قضيب ابني كبير جدًا. هل ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه؟ لا، لا يمكن، ابني يشتهي مؤخرتي ويداعبها. لقد انسحبت من حضنه في لحظة وسألته: ماذا تفعل يا احمد؟
احمد: يا أمي أنا أحبك كثيرًا وأشعر أنني مرتبط جدًا بك.
كانت اجابة عاطفية يقولها وهو يمسك يدي
أنا: أنا أحبك أيضًا ولكنك ابني وهذه الأشياء لا يجب أن تحدث بين الابن وأمه.
احمد: لا ماما، أنا أحبك كثيرًا لدرجة أنني أعبدك وأعبد جسدك، لا توجد امرأة على وجه الأرض جميلة مثلك، من فضلك دعيني أخبرك كم أنت جميلة حقًا!
قال هذا وهو يقترب مني ويعانقني مرة أخرى، كنت أشعر ببعض القلق من الذي يحدث، ما الذي يريده ابني مني في هذا الوقت، رغم كل شيء أنا والدته وأردته أن يعرف انه على خطأ، سألته بهدوء: ماذا تريد من أمك يا احمد؟
احمد: يا ماما أنا أحبك كثيرا، هل استطيع ان اشعر بجسدك؟ هل تسمح لي برؤية جسمك الناعم؟ أنا أعبدك. أريد أن ألمس جسدك بيدي. أرجوك يا أمي. كان يتوسل إليّ وهو يعانقني من الخصر.
انا: حسنًا يا بني لا تشعر بالحزن أرجوك، أريدك فقط ان تكون سعيدا هذا كل شئ. حسنًا سأريك جسدي لكن لا تفعل شيء أكثر من اللمس، إذا حاولت الذهاب إلى ما هو أبعد من ذلك سأغضب وأنهي العرض.
كان شعور غريب، انا على وشك أن أصبح عاهرة تعرض جسدها وتتعرى!
احمد: ماما اسمح لي بإزالة ملابسك.
قال هذا وسرعان ما وضع يديه تحت حافة ثوبي وسحبه فوق رأسي. الآن لا يستر جسدي سوى سراويل قطنية. قمت بتغطية بزازي الكبيرة وانا أخجل من ابني فمسك يدي وأزالها بسرعة بينما كنت أنظر إلى الأسفل من الحرج
احمد: يا إلهي! ماما انتِ لديكِ أكبر بزاز رأيتها في حياتي وهالة حلماتك كبيرة، لديك أطول حلمات في العالم بأسره!
ثم قال لي وهو يمسح يدي على بطني: هل يمكنني لمسها؟
أنا: هيا يا بني المس بزازي واجعل يديك تشعر بهم. تذكر أنك اعتدت أن تتغذى عليهم منذ وقت ليس ببعيد، اعصرهم بين يديك يا بني.
احمد: أمي هل تسمح لي أن أرضع من حلمات بزازك الكبيرة؟ قال هذا وهو يقبلني على رقبتي ثم أكمل: هل سترضعين ابنك البالغ الجائع يا أمي؟
أنا: نعم يا بني، تعال وابحث اذا كان هناك أي لبن متبق لك.
بمجرد أن سمعني أقول هذا قفز على صدري وأمسك بزازي وأخذ الحلمة اليسرى في فمه وهو يلعب مع الحلمة اليمنى بإصبعه وكان يحاول أن يبتلع نص ثديي في فمه، بدأ يعض جسدي بأسنانه وهو يلف لسانه حول الهالة. كان كسي رطبًا ومبتلًا وقد شعرت بالعصير في كلوتي وظهرت بقعة عليه بينما كان يأكل بزازي بلا رحمة ويقوم بالتبديل بينهم.
يديه الآن نزلت الى الأسفل وصار يفرك طيزي فوق اللباس القطني.
أنا: ماذا تفعل يا بني هذا خطأ كبير، لابد أن تتوقف الآن وإلا سأفقد السيطرة وسنتعدى حدودنا.
تمادى أكثر وقام بإدخال يديه داخل ملابسي ويتحرك للأمام ببطء شديد.
أنا: لا يا احمد أرجوك، اووف.
قام بترك بزازي ووضع رأسه على شق ثديي وبدأ في لعق الشق وأخذ يلعق بلسانه بين بزازي ويداه وصلت الى كسي وكان يضغط قليلًا على عظامي، شعرت أن بعض العصائر قد بدأت تتسرب من كسي المشتعل، تمالكت أعصابي وطلبت منه التوقف.
أنا: يا عزيزي احمد أنا أحبك أيضًا ولكن هذه ليست طريقة لإظهار حبك لأمك، لقد تجاوزنا بالفعل الحدود الآن ولا يجوز لأحد أن يلمس والدته في مناطق جسمها الحساسة بهذا الشكل، يا بني علينا التوقف فورًا، يا إلهي، احمد، ماذا تفعل. لا. لا. أرجوك توقف.
وضع إبهامه على جانبي اللباس القطني الأبيض الذي كان مبللًا وسحبه إلى أسفل ركبتي ومد يده الى الخلف وقام بإدخال إصبعه في فتحة مؤخرتي، نعم ابني بعبصني في طيزي وانا عارية!
احمد: لا أستطيع التوقف الآن يا أمي، أريد أن أثبت حبي لك. مع هذه البزاز التي تشبه البطيخ كيف يمكنني التوقف؟ قال هذا ثم بدأ يداعب طيزي مرة أخرى بمجرد ان وضع إصبعه داخل فتحة طيزي شعرت بتيار كهربي في كل أنحاء جسدي ثم قام بلمس كسي واستمر باللعب داخل كسي بإصبعه حتى زادت سوائل كسي بشكل كبير.
أنا: ماذا تفعل معي يا احمد؟ اتركني الان فورًا وإلا سأفقد السيطرة، فكر في والدك، كيف يمكنك أن تفعل هذا مع والدتك؟ دعني أذهب يا احمد!
كنت أطلب منه التوقف لكن في أعماقي كنت أحب كل هذا وأريد المزيد.
بدأ ينيك كسي بإصبعين بدلًا من واحد، وعصائر كسي مستمرة في التدفق وأصبحت تصدر أصوات مثيرة جدًا تجعلني ممحونة بشدة.
قام احمد وأدارني وركع على ركبتيه للحصول على نفحة من كس الأم. أول شيء فعله هو أنه كان يشم رائحة كسي قبل أن يلعقه بلسانه ويلدغ بظري مثل المحترف.
أنا: يا احمد يا بني ماذا تفعل في أمك؟ هل ستقتلني؟ يا بني هذا هو زنا المحارم بعينه، لا يمكننا القيام بذلك سنذهب الى الجحيم بسبب فعل هذا الشيء المحرم، توقف الآن والا سوف أذهب!
نظر إلى وجهي ثم أخذ يدي وقادني إلى فراشي على جانبي ووضعني على ظهري. وصل إلى قدمي وبدأ تقبيل أصابع قدمي.
احمد: دعيني أريكِ كيف يمكن أن تكون الجنة، أعلم أن هذا خطأ وأن الأم هي أقدس شيء ولكن كل ما أريد فعله هو أن أجعلك ملكي، أريد أن أدخل نفس الجسم الذي أتيت منه، أريد تقبيل كل جزء من جسدك.
ثم بدأ يقبل ركبتي وذهب بلسانه الى الجزء الخلفي من فخذي السمين حتى وصل الى مؤخرتي وبدأ يعض طيزي! ثم قام بإدخال لسانه الكبير في شفتي كسي من الخلف. كيف يمكنني السماح له بأن يفعل ذلك؟ كنت أشعر بالذنب لكن عصائر كسي المتدفقة تشتت أفكاري وتجعلها تذوب.
احمد: شكرًا لأنك جعلتيني أتعرف على أمي الحقيقية، شكرًا على سماحك بإظهار مفاتن جسدك المثير وأنتِ مستلقية عارية أمامي، لم أكن أحلم بكل هذا، هل يمكنني أن أقبلك الآن؟
أنا: لا أعرف ماذا أقول لك يا بني. أنت تقول إن جسم أمك الكبيرة في السن يذكرك بالملائكة، آمل أنك لا تكذب على أمك الغبية. أنا لا أعرف ماذا أفعل الآن. أعرف أن كل هذا خطأ لكن ما الذي يمكنني فعله؟ أنا حقًا أحبك يا إبني وسأفعل أي شيء لإرضائك. بعد كل شيء، أعتقد أنه من واجب كل أم في العالم أن تجعل أطفالها يشعرون بالسعادة. هذا ما سأفعله الآن يا بني. دعنا لا نسميه محارم لأننا نحب بعضنا البعض، إنه مجرد تجاوز للحدود المادية. أعلم أنك تحبني ولكن هذه الطريقة الفريدة لإظهار حبك تجعلني أجن. تعال يا صغيري لا تضيع الوقت الآن. قم بتقبيل فمي واقترب الآن.
بمجرد أن قلت هذا انقض على شفتي وبدأت ألسنتنا تدور وتتصادم مع بعضها البعض ودخلنا في قبلة طويلة جدًا، في هذه الأثناء كان ابني قد سحق بزازي ودم عروقي الزرقاء تظهر باللون الاحمر في بزازي البيضاء، ضرب حلماتي بأصابعه وسحب حلماتي إلى أبعد نقطة ثم أطلقها مما جعلها منتصبة مثل اثنين من القضبان الصغيرة، شعرت بأصابعه وهي تعبث في كسي من الداخل أثناء ماكان يقبلني ويعصر بزازي.
احمد: أمي الجميلة، أنا مدين بحياتي لك. من اليوم أنا عبدك، فقط اطلب مني ما تريد مني أن أفعله لك. يا إلهي إن بزازك رائعة حقًا، لا يمكنني أبدًا التوقف عن اللعب معهم. أريد أن أدفن نفسي بينهم، أنتِ تقتليني بهذه البزاز الضخمة.
أنا: أنا أعرف كم كنت تحب بزازي يا بني، عندما كنت طـفـلًا اعتدت أن ترضعهم لساعات. واصلت إطعامك حتى كبرت، أتذكر أنك اعتدت أن ترضعهما كل يوم. لقد أبقيتني دائمًا مليئة بالحليب ولكن الآن أنت تستخدمهم من أجل المتعة. اعتدت أن تسحبهما وتمضغهما مثل الفقاعة، لم أرتدي حمالة صدر في المنزل لأنك كنت تضطر إلى إزالتها، ان بزازي كبيرة ومستديرة بسبب رضعك لهم وانت صغير.
بدأ بتقبيل جسدي مرة أخرى لكنها لم تكن قبلة طبيعية، هذه المرة كان يعضني بأسنانه، استطيع أن أرى علامات أسنانه المحمرّة على فخذي وبطني وفي كل مكان في جسدي، كنت احترق بحرارة من الداخل بكل شهوة وأرغب الآن في تجاوز كل الحدود وتحريره من فكرة أنني والدته. لذلك اتخذت خطوة جريئة عندما قلت: احمد حبيبي، أنت تجعلني مثل المجنونة، لقد ألهبت مشاعري وانا الآن غارقة في الشهوة، تذكر يا بني أننا الآن نمارس الحب فقط، يجب أن لا نسميه جنس المحارم، انا سعيدة جدا. الآن يمكنك أن تفعل معي كل ما تريد القيام به، هل ترغب في عبور الحدود النهائية الآن يا بني؟ تعال إلى هنا الآن ولا تضيع الوقت.
قلت هذا وأنا أزيل عنه ملابسه، كان لديه جسد مشعر، لقد أزلت ملابسه الداخلية بسرعة كبيرة ووجدت قضيبه ينطلق مثل الأفعى، لم يكن طويلًا أو سميكًا لكنه كان منتصبًا جدًا، أخذته في يدي وجلخته قليلًا وكان بعض المني يتساقط من ثقب قضيبه بالفعل، أخذته في فمي وأدخلته ببطء، شعرت أن قضيبه منتصب كثيرًا وأردته بشدة، نعم أنا أريد قضيب ابني الآن في كسي! أردت منه أن يفعل ذلك، يا إلهي، يا لي من وقحة كنت أغوي ابني! كنت ارتكب خطيئة ولم يعد هناك فرصة للعودة، وفجأة دون أن أشعر وجدت قضيبه بالقرب من شفتي كسي وانا غافلة، فتحت عيني ونظرت إليه، كانت عيناه مليئة بالحب الذي يذوب في الشهوة كما لو كان يريد أن يدمجني، لقد استمر في النظر إلي ولم أستطع التحمل بعد الآن. سحبت وجهه على وجهي وقبلته بينما كان يمسك خصري العاري ويدخل قضيبه في كسي! في هذه اللحظة كنت قد تحولت من أم الى حبيبة، فتحت ساقي أكثر لأنني شعرت بنشوة، يا إلهي، قضيب ابني داخل كسي! بدأ الآن في ضرب كسي ضربات قوية مستمر في إعطائي النشوة الجنسية، شعرت أن لسانه يصل إلى قاعدة حلقى!
بدأت أصرخ: ماذا بحق الجحيم يحدث لي؟ يا إلهي، ابني ينيكني، ينيك والدته التي حملته!
لقد فركت ظهره العاري وهو يرقد عليّ في حضن شديد، تتشابك أجسادنا كما لو كانت تحاول أن تصبح جسد واحد.
احمد: ما أشهاكي يا أمي، أنت فتاة أحلامي وأنا أحبك.
أنا: توقف الآن عن الكلام وارضع حلمات أمك، بدأ ينيكني بعنف مثل الثور الهائج، ربما كانت هذه أول نيكة له، لم يستطع السيطرة وأطلق النار على كس أمه الذي نزل منه.
شعرت بالنشوة الجنسية وكانت قوية جدا، طوال الليل كنا ننام على بعضنا البعض وقضيبه المنتصب كان داخل كسي طوال الليل، استيقظت في الصباح وذهبت إلى المطبخ لتناول وجبة الإفطار. كنت أشعر بالذنب تجاه ما حدث. ثم خرج ابني ولمس قدمي وجلس على الكرسي على طاولة الطعام.
نهض وجاء بالقرب مني ووضع يده في ثوبي ووصل إلى خصري وبدأ في مداعبة منطقة العانة، ثم صعد بيداه وأمسك بزازي وبدأ يقرص حلماتي بأصابعه وهو يقبل رقبتي، في هذا الوقت كان قضيبه المنتصب يلمس شفتي كسي من الخلف وهو يحك حوضه في طيزي.
وأخبرني ابني انه يريد أن يطور العلاقة، يريدنا أن نتزوج ونصبح زوجين بشكل رسمي! لا أعلم أين ذهب عقلي لكني اعترفت بزواجه وزوجته نفسي وصرنا نتعامل على أننا زوجين بشكل كامل، حتى عندما نذهب الى مكان بعيد نتعامل على أننا زوجين وليس ابن وأمه.
قبل بضع سنوات تزوجت من والده والآن تزوجت ابني وزوجي على قيد الحياة. لذلك لدي اثنين من الأزواج الآن. وزوجي الجديد هو في الحقيقة ابني. لقد رضع ثديي كطفل والآن يمصهما من أجل سعادته. كأم اعتدت إرضائه بلبني والآن علي إرضائه بجسدي.
أنا: سأفعل كل ما تفعله الزوجة من أجل زوجها. لديك كل الحق في جسدي الآن.
قفز قلبي فرحًا، شعرت وكأنني عذراء مرة أخرى، وأشعر بالخجل أمام زوجي المراهق، عشنا عدة أشهر مثل الزوجين، أقوم بعمل المهام المنزلية وأخدمه مثل زوجي وهو يتعامل معي كأني زوجته تمامًا، حتى وقعت المفاجأة، انا حامل، نعم أنا أحمل بنت ابني، بنتي الأخيرة كبرت ولا تعلم أن شقيقها الأكبر هو في الحقيقة والدها.
وانجبت من قططى الاثنتى عشرة