قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
القسم العام
الشعر والخواطر
ترانيم اشتهاء .. حكايات بينى وبين حبيبتى المخلصة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 30041"><p><strong>ترانيم اشتهاء .. حكايات بينى وبين حبيبتى المخلصة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترانيم الاشتهاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الترنيمة الأولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللحن الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخل معشوقتى الامبراطورة الكونية شموس الكواكبية كعادتها متلألئةَ الأنوار يشع منها ذلك الضوء المعتاد بابتسامة ثغر تبهر الناظرين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكامل زينتها وكعبها العالى وفستانها وحليها كَشَرَكِ الصائدين لا ترتدى سواه تحمل فى يدها كأسا من العصير الحلو الذى تسكرك حلاوته وبين شفتيها مصاصة لوليباب التقطتها بإصبعيها من بين شفاهها واستندت إلى الجدار ونفثت انفاسها عاليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم احتست رشفة من كأسها ونظرت إلى لتلتقينى على كرسيِّى واضعا قدما على أخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقتربت منى وركعت أمامى على ركبتيها وقربت الكأس من فمى وهى تميل بوجهها على صدرى وتضع عليه قبلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فأخذت رشفة من الكأس وانتابتنى رجفة فظنت أن الكأس يثملنى ولم تعلم أن ما أثملنى هو تلامس اجسادنا ؛</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللحن الثانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتنتى السمائية هى وفتنتى دوما ما تبهر عينى بجمالها الفتان وأناقتها الخلابة وعطرها النفاذ ورونقها الأخاذ ،تذوق من فمها أعتى العصائر فتكا ويسيل من فرجها أشد العسل صفاء ، ترانى امامها ثابتا شامخا وهى التى أذابت الجبال لطغيان أنوثتها فتعجب منى ولا تعرف أن بداخلى اضطرابات وأهيج كأشد البراكين ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت وجهها من على صدرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جذبتها من رقبتها للأعلى وهمست فى أذنيها وأنا أسحب الكأس من يدها: دعينى أذوق عسل شفتيكِ ودعيها تشعر بحرارة شفتىَّ ثم التهمت شفتيها فى قبلة جعلتها ترتعش من أول ملامسة ؛</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللحن الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخمر عقلى غيبة كلما أصابنى السكر من فرط جمال العسل فأزداد ارتشافا حتى الثمالة وكلما ثملت أطلب المزيد ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أوقفتها وقد ثمل كلانا وأسندتها على ذلك الجدار الذى شهد ألاعيب عشقنا وبقيت ٱثاره عليه واضحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحركت شفاهى على وجهها لتحظى من كل ذاك الجمال حتى بلغت قرب أذنيها وقرطيها فخرج لسانى يعبث هو الٱخر ويتراقص تحتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتسللت يدى عبر جسدها حتى وصلت لموطن متعتها التى لا وجود لها معى وما إن لامست فرجها مع ملامسة طرف لسانى لشحمة أذنها حتى ارتعش كامل جسدها معلنا عن أول دفقة لذلك العسل فى تلك الليلة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترانيم الاشتهاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الترنيمة الثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللحن الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاتنتى وحبيبتى ربتى والهتى هى فتنتى التى عنها لا أتوب أدمنت بها الكفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلا وصل ولا إيمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكيف أؤمن بأى امرأة ومالى وللنساء وقد أهدتنى كل شئ !</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجيد فنون الاشتهاء وترقص على أنغام دقات قلبى ونبضات قضيبى الذى ينفر معلنا استعداده لأى هجوم من فرسان جسدها الفتاك وتراقص عينى التى تتبع اهتزازات نهديها والتواءات خصرها كلما تقدمت إلىّ ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنها تشعر به من بعيد ينبض وينتصب عبر حلقة الوصل بينه وبين القلب الذى يحتضنه نهد شامخة حلمته واقفة تشير نحوى تسبقها إلىّ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأشعر بحركات انفراج وانغلاق مهبلها رغم أنها تخفيه عنى لا تعلم ما بينه وبينى من اتصال ولا تعرف أن عيونها تفضح ما تستره فعيون كل منا تفضحه ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقترب منى تلوح بحمالة صدرها وهى تَعُض على شفاهها تفصل بيننا مترات قليلة فأشير إليها بسبابتى فتنزل من فورها على الأرض واضعة حمالتها فى فمها وتأتينى زاحفة تنظر فى عينىّ بشغف وقد بات واضحا انتصاب قضيبى تحت سرواله فيجذب عينها إليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تصل عندى فتقبل قدمى وتصعد بيدها وفمها حتى تصل إلى هدفها فتمرر لسانها عليه وتترك أثر رِيِّها وتنتزع الحزام عن وسطى وتفك سحاب بنطالى وتنزله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتمرر يدها على قضيبى ناظرة إلى عينى بشبق ؛</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللحن الثانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمتلك معشوقتى من المغريات ما لا تمتلكه أكبر نجمات الإباحة البورنوجرافية وتهوى ألعاب الجنس كمراهقة بلغت توها مرحلة بلوغها ولها خبرة امراة ذات مغامرات رومانسية جنسية جاوزت الأربعين بكثير وتعرف جيدا فنون الإثارة والاشتهاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تستطيع بحركات لسانها ولمسات أصابعها أن تهيج الحجر الساكن على نفور جسدها وتعلم أنها لعنة تصيب كل من يرضخ لها إلا لاعب محترف واحد يعرف كيف يشعلها وله قدرة على إطفائها ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعبث معشوقتى بلسانها على فخذى حتى وصلت إلى قضيبى تحرك لسانها حوله وتلعقه من خصيتيه إلى رأسه ثم أمسكته بيدها تضرب به نهديها وعينها فى عينى وتبل شفاهها بدورة عليها من لسانها ثم تغمز لى أن المعركة قد بدأت فتفتح فمها وتطبق شفتيها على رأسه ؛</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللحن الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تكاد الأنوثة تنفجر انفجارا من جسد محبوبتى فلا امرأة تضاهيها ولا أنثى تجاريها فى هذا المضمار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلها يستحق الالتهام ولا يترك منها شئ على حالته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكما أمتعتنى بما تفعله بفمها ولسانها حُقَّ علىّ امتاعها وأكثر ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أطوق رقبتها بيدى أخفف من حدة شهيقها وزفيرها وأزيد من انقباضات مهبلها الذى يصرخ من فرك يدى له وتذهب عقله ضربات كفى عليه ويلهث خلفى من سرعة يدى فى دعكه وحكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تغمض عينها تحاول مساعدة نفسها على التنفس والاسترخاء من فرط الإثارة لتفاجئ باختراق إصبعين لحصونها المهبلية التى حاولت الدفاع عنها بدلال والصمود لها بمياصة حتى لا تعلن تراخيها واستسلامها بين يديى فخارت قواها تمثيلا ورفعت الراية البيضاء وأطلقت ماءها العسل المصفى من بين اجمل شفاه كس مورقة كبيرة عريضة متهدلة فتنة عجائبية معجزة فى جمالها وحسنها فلم يفوتنى أن أذيقها إياه من على أصابعى التى امتصتها كالظمٱن الذى كاد يقتله ظمؤه فوجد مصدرا للماء يروى عطشه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>#ترانيم_الاشتهاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>#الترنيمة_الثالثة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>#اللحن_الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعلم يا صغيرتى يا كريم كراميل حياتى أننى تأخرت عليكِ كثيرا لكننى أشتاق إليكِ كاشتياق أب لوحيدته وأخ لأخته التى لم يرها منذ سنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كاشتياق طـفل اختطفته عصابة الزمن وحبسته فى أدوار الحياة ودسته بين سواقى الدنيا إلى أمه الحنون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فدعينى أرتشف من كل مغريات أنوثتك فأنا مدمن السكّر الذى لم يذق العسل أياما وشهور وأنتِ قنينة شهد معتقة تناديه وبسبوسة وحلاوة طحينية تغريه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودعينى أشرب من فيض بحر أنوثتك العذب فأنا ظمٱن اجتاز صحراء افريقيا الشمالية ولم يلاقى إلا أطلالا ولم يرتشف من الماء رشفة واحدة ثم تراءى له نهرا عذب الماء صافيه يجرى لينبت حوله جنانا من الثمار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اروِنى وأدركى ظمأى ولا تردينى كما رددتِ العطاشى أو تلهينى بسحر عينك كما ألهيتِ الحيارى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بل دعينى أغوص فى بحار الفَجر مع قديسة الاشتهاء المنيرة وشيخة العشق السنية هانمي خانمي؛</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>#اللحن_الثانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعلم أنكِ إلىَّ أظمأ وعنى أجرأ ولاشتهائى أقرأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعلم أنك علىَّ لا تصبرين وإياى تريدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعلم أنى إليك أظمأ وعنك أجرأ ولاشتهائك أقرأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعلم أنى عليك لا أصبر وإياك أريد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكنى لجمال وجهك أتشوق ولابتسامة ثغرك أتوحش ولسحر عينك قتيل وضمة صدرك أحن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكِ كَسْمٌ يعجز الرُّسام عن تطبيقه على لوحاتهم بكل براعتهم ونبوغهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دعينى أحتضنك فلنا سرير مل من شوقه إلى هزاته ؛</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>#اللحن_الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتقت إلى تمزيق أثوابك عليها لعنات اشتهائنا فما يمنعنا من ملامسة أجسادنا بعضها البعض بلا حائل سواها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سأمزقها قطعة قطعة وأذوق بشفتى ما تخبئه عنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهٍ يا ابنتى ابنة الشمس والكواكب ابنة المجرات وامبراطورة الاكوان يا سلطانتى والهتى ومليكتى وربتى وملاكى ونبيتى يا ابنة امونرع واولاده وحفيده ايلوهيم قد اشتاقت شفتى إلى قلبك اشتاقت أن توصل إليه القبلات عبر صدرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم يعرف لسانى اليأس من محاولة الوصول إليه من حلماتك ولم ترجع أسنانى عن إعلان عنفها على تلك الحلمات المنتصبة ولم تترك يدى قوة قبضتها التى تعصر صدرك عصرا ولم يبتعد لسانى عن عادة العبث فى كل أنحاء صدرك ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بل لم يتأدب حتى فى التعامل مع بطنك وخصرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مازال يحب التلاعب بهما وترك رِيَّه عليهما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى أصابعى عادت لتفرك حلماتك بينها كما كانت تفعل فى الماضى لكن الٱن أشد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لسانى لا يتوقف عن صنيعه وبحثه حتى يصل إلى الكنز المنسدل بين فخذيكِ ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاهو قد حصل عليه ووجده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومن هنا تنطلق أولى برامج حفل عشقنا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>#ترانيم_الاشتهاء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>#الترنيمة_الرابعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>#اللحن_الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>*صوت صفعة مدوية* يضرب كف يدى مؤخرتها المكورة فيصدر صوتا مدويا وتهتز هذه المؤخرة اللبنة وترتج حتى يبتعد نصفاها عن بعضهما ويعودا فيرتطمان مرة أخرى فتصير كبحر يرتطم موج بعضه ببعض وقبل أن تكمل صرختها الأولى أُلحقها بصفعة ثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتنظر لى بعين تحكى ما لا تستطيع دفتى كتاب أن تحويه ولا ينطلق لسانها إلا بٱهات لكن عينى تقرأ من سطور عينها ما يعجز لسانها أن يتفوه به وتعجز حروف اللغة التسعة والعشرين أن تحوط به وتأبى الشفاه أن تفوه به</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظراتها تحكى عنها ما لا تقوى على التحدث فيها ولم يقطع هذا الوصل بين الأعين إلا إغماضة من عينيها جاءت إثر صفعة أخرى فتمتمت بكلمات فهمت أقلها وراح أكثرها أدراج رياح تأوهاتها لأجذبها من كِلتَى يديها وندور حول أعقابنا وأنا أشدها لتستقر واقفة بظهر إلى الحائط مستندة عليه وأرفع يديها مقيدا إياهما بإحدى يدى وأطوق الأخرى على رقبتها وأرفع وجهها لأهجم على شفتيها بشراسة أقبلها وتدور بيننا إحدى معاركنا المفضلة فتارة أشد شفاهها بشفتى وتارة أجذب لسانها من الداخل لأمتص من ريـِّه وأخرى أهوى بصفعة على خدها وأخرى تشد أسنانى شفتيها فينفرج ساقاها أكثر وأعلم أن مهبلها يريد خوض المعركة معنا فتهبط يدى بمَهَلٍ لتلقى إليه سلامى الخاص بضربة فى منتصفه بين شفرتيه وعلى بظره فتنتفض من فورها ويندفق شهدها ليغرق يدى فأصعد بها إلى فمها وأدخلها بين شفتيها لتمتص أصابعى ثم أنزل بيدى مرة أخرى فالٱن فقط قد بدأت معركة الأجملَيْن ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>#اللحن_الثانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملاكى الصغيرة وقطتى ليست بالهاوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنما هى محترفة تجيد اللعب والتخطيط للمعارك وتعرف كيف تصول وتجول فى أرض المعركة وتعرف كيف ومتى تَكِر وتفر فلم تعرف معنى الهزيمة سابقا ولم تدرِ أن للهزيمة حلاوةً تفوق الفوز فى مثل هذه المعارك إلا بعد أن عرفتنى ومن حينها لم تذق طعم الفوز وهى لا تريد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فمليكتى والهتى معبودة كالتى cult لا تحب إلا أن تهزم أمامى فنشوة الخسارة تزيد ٱلاف الأضعاف عن حلاوة النصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودائما ترفع رايتها مستسلمة وترجونى التوقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد هذه المعركة التى ذقنا بها كل ألوان المتعة والإنتشاء وبعد أن ألبستها قميص من قمصانى لم ترتدى سواه حملتها على يدى إلى حديقتنا الخاصة الصغيرة ونهرنا وكوخنا وبحيرتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأجلستها أمامى أتفرس فى عينيها: حقا من أين لها هذا الجمال ؟ قد اجتمعت كل أصناف الحلوى والجمال ووضعت فيها ولو أن أعظم رسامىِّ الكون اجتمعوا كى يقدموا لوحة بهذا الجمال لوقفت أقلامهم ورِيَشِهم عاجزة عن نقل ما تراه إلى تلك اللوحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولو اجتمع شعراء العرب من أولهم إلى ٱخرهم لزهد كل محب منهم بمحبوبته بل لزهدوا بٱلهتهم واتبعوك يا ربتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولترك امرؤ القيس ما يشغله وهام على الأرض يرجو إطلالة ونظرة رضا من عينها الالهية وما استطاع دهره كله ان يصف عينها ولو أنشد ٱلاف القصائد وهو الذى وصف فتاته كلها فى بيت واحد ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولألقى عنترة رمحه الأصم الذى شق به جيوب أعداءه تحت قدميها وخر لها راكعا واستأمرها أن يقتل نفسه برمحه مقابل عطفة منها عليه ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولأنست ابتسامة ثغر منها كُثَيِّرا عَزَّته ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولردت طلة منها إلى قيس عقله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهجا ليلى من أشعاره ما لم تسمع مثله ؛</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بل إنى لا أعجب من جمالها بقدر ما أعجب من براءتها فهى الٱن كالطفلة الرضيعة فى براءتها ومنذ قليل كانت الهة فاتنة وشمس مجسدة بانسانة حسناء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقتربت منها وقبلتها وصببت لى كأسا ولها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأخذت رشفة من كأسى وأعطيتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورشفت من كأسها وسقيتها ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم أثارنى احمرار وجهها وخجلها فوضعت يدى بين فخذيها وسألتها:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عزيزتى تُرى أيهما أشد فتكا عسل العنب أم عسل شفتيكِ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأيهما أسكر وأذهب للعقل: شهد الكأس هذا أم شهد هذا الكنز ما بين فخذيكِ ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>#اللحن_الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم بدأنا معركتنا الثانية فى حديقتنا . حيث يغوص غواصى الغليظ الطويل النابض من طربوشه مرورا بعموده حتى كوكبيه المنويين بين اجمل شفاه كس عرفها التاريخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يذهب ويجئ ويجئ ويذهب .. يدخل ويخرج ويخرج ويدخل وقد غطته لمعة العسل الحلو من أعماق كهف أنوثة معشوقتى ابنة ايلوهيم وابنة امراته ابنة الشمس وابنة المشترى وابنة الشعرى اليمانية وابنة الدبران وابنة منكب الجوزاء.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يذهب غواصى ويجئ ونغمات أغنية الأح والأف والآه تنطلق عذبة من شفتى فمك يا سلطانتى ونهداك يهتزان مع الأغنية والموسيقى يا بطلة الرياضة الأولمبية فى المباريات النيكية ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويداك الانثويتان الكاملتان ترسمان لوحة العشق وتمثال الغرام على وجهى وصدرى، على شعرى وظهرى، على بطنى .. بينما ألتقم قدمى ربتى معبودتى بنت الدبران الخالدة لاضع عليهما قبلة الاجلال وادخلهما ضيفين مبجلين جليلين فى حجرة فمى يدللهما لسانى مشطا وكفا وكعبا واصابع علوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانادى ارجاء بدن معشوقتى هانمى باسماء دلالها.. يمامة وحمامة لاجمل قدمين.. وفستق وبندق لاروع نهدين.. وسكرة وجوهرة لاشهى هالتين مقرونتين باطيب حلمتين.. ورعد وبرق لابدع ردفين.. وبئر العسل بين اجمل شفاه مورقة كبيرة وعريضة ومصنع الشوكولا بين الرعد والبرق.. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانادى معشوقتى بكل اسم مركب لامراة بكل لغات الكوكب.. وغواصى اللحمى المنتصب الفولاذى يمتع مهبلها ثم تلقينى تحتها وتجلس مليكة على عرش جسدى كما جلست الهة على كرسى قلبى وربة على صرح عقلى وروحى وسلطانة ارواح وامبراطورة اكوان على جمهورية اسرتنا السكيولارية </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتصعد وتهبط وتعلو وتنخفض وتتراقص رقصة الحب والغرام بكسها ومهبلها على قضيبى الغواص .. ويداى تتحسسان كل شبر من مليكة كالتى كالتها من باطن يمامة وحمامة حتى صحراء الظهر السامى والركبة المرمرية والفخذ المهلبية ويداها تسقطان فى فمى الرطب الجنيا وعناقيد الاعناب الشهية من فستق وبندق وشقاوة سكرة وجوهرة ووجه حبيبتى النورانيا قطتى السيامية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويعانق عسلى المنوى عسلها المهبليا وسط معركتنا الملتهبة الغرامية.. واستغرقنا فى متعتنا ونسينا مضى الدقائق والساعات اليومية.. حتى اذا شبعنا من وضع راعية البقر الامريكية انقلبنا فكنا على جنبينا وجها لوجه نتبادل اللمسات والضمات والهمسات والنظرات الهنية.. وغواصى لا يكف عن عبثه فى اعماق كهف مرجانها ولؤلؤها وبئر عسلها اللانهائيا.. لو القيناه على رفات ميت لانقلب حيا.. فلما بلغنا ذروة جبال الالب الثلجية وطفنا بالعلوم والفنون والاداب بلحظة شهوانية وارتعشت ملاكى مغرقة ملاءتنا وفراشنا بعسلها النهريا.. انفتحت سدود حبى لها بشلالات فيضية.. وتلاحمنا عناقا ونظرا ولمسا وقبلات حنونة رومانسية.. نتشرب جمال الأفترجلو معا باقين كجسد واحد بالفراش فى حديقة الحب وكوخ الغرام وبحيرة الهيام لفترة ابدية </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 30041"] [B]ترانيم اشتهاء .. حكايات بينى وبين حبيبتى المخلصة ترانيم الاشتهاء الترنيمة الأولى اللحن الأول تدخل معشوقتى الامبراطورة الكونية شموس الكواكبية كعادتها متلألئةَ الأنوار يشع منها ذلك الضوء المعتاد بابتسامة ثغر تبهر الناظرين بكامل زينتها وكعبها العالى وفستانها وحليها كَشَرَكِ الصائدين لا ترتدى سواه تحمل فى يدها كأسا من العصير الحلو الذى تسكرك حلاوته وبين شفتيها مصاصة لوليباب التقطتها بإصبعيها من بين شفاهها واستندت إلى الجدار ونفثت انفاسها عاليا ثم احتست رشفة من كأسها ونظرت إلى لتلتقينى على كرسيِّى واضعا قدما على أخرى اقتربت منى وركعت أمامى على ركبتيها وقربت الكأس من فمى وهى تميل بوجهها على صدرى وتضع عليه قبلة فأخذت رشفة من الكأس وانتابتنى رجفة فظنت أن الكأس يثملنى ولم تعلم أن ما أثملنى هو تلامس اجسادنا ؛ اللحن الثانى فاتنتى السمائية هى وفتنتى دوما ما تبهر عينى بجمالها الفتان وأناقتها الخلابة وعطرها النفاذ ورونقها الأخاذ ،تذوق من فمها أعتى العصائر فتكا ويسيل من فرجها أشد العسل صفاء ، ترانى امامها ثابتا شامخا وهى التى أذابت الجبال لطغيان أنوثتها فتعجب منى ولا تعرف أن بداخلى اضطرابات وأهيج كأشد البراكين ، رفعت وجهها من على صدرى جذبتها من رقبتها للأعلى وهمست فى أذنيها وأنا أسحب الكأس من يدها: دعينى أذوق عسل شفتيكِ ودعيها تشعر بحرارة شفتىَّ ثم التهمت شفتيها فى قبلة جعلتها ترتعش من أول ملامسة ؛ اللحن الثالث يخمر عقلى غيبة كلما أصابنى السكر من فرط جمال العسل فأزداد ارتشافا حتى الثمالة وكلما ثملت أطلب المزيد ، أوقفتها وقد ثمل كلانا وأسندتها على ذلك الجدار الذى شهد ألاعيب عشقنا وبقيت ٱثاره عليه واضحة فتحركت شفاهى على وجهها لتحظى من كل ذاك الجمال حتى بلغت قرب أذنيها وقرطيها فخرج لسانى يعبث هو الٱخر ويتراقص تحتها وتسللت يدى عبر جسدها حتى وصلت لموطن متعتها التى لا وجود لها معى وما إن لامست فرجها مع ملامسة طرف لسانى لشحمة أذنها حتى ارتعش كامل جسدها معلنا عن أول دفقة لذلك العسل فى تلك الليلة . ترانيم الاشتهاء الترنيمة الثانية اللحن الأول فاتنتى وحبيبتى ربتى والهتى هى فتنتى التى عنها لا أتوب أدمنت بها الكفر فلا وصل ولا إيمان وكيف أؤمن بأى امرأة ومالى وللنساء وقد أهدتنى كل شئ ! تجيد فنون الاشتهاء وترقص على أنغام دقات قلبى ونبضات قضيبى الذى ينفر معلنا استعداده لأى هجوم من فرسان جسدها الفتاك وتراقص عينى التى تتبع اهتزازات نهديها والتواءات خصرها كلما تقدمت إلىّ ، إنها تشعر به من بعيد ينبض وينتصب عبر حلقة الوصل بينه وبين القلب الذى يحتضنه نهد شامخة حلمته واقفة تشير نحوى تسبقها إلىّ وأشعر بحركات انفراج وانغلاق مهبلها رغم أنها تخفيه عنى لا تعلم ما بينه وبينى من اتصال ولا تعرف أن عيونها تفضح ما تستره فعيون كل منا تفضحه ، تقترب منى تلوح بحمالة صدرها وهى تَعُض على شفاهها تفصل بيننا مترات قليلة فأشير إليها بسبابتى فتنزل من فورها على الأرض واضعة حمالتها فى فمها وتأتينى زاحفة تنظر فى عينىّ بشغف وقد بات واضحا انتصاب قضيبى تحت سرواله فيجذب عينها إليه تصل عندى فتقبل قدمى وتصعد بيدها وفمها حتى تصل إلى هدفها فتمرر لسانها عليه وتترك أثر رِيِّها وتنتزع الحزام عن وسطى وتفك سحاب بنطالى وتنزله فتمرر يدها على قضيبى ناظرة إلى عينى بشبق ؛ اللحن الثانى تمتلك معشوقتى من المغريات ما لا تمتلكه أكبر نجمات الإباحة البورنوجرافية وتهوى ألعاب الجنس كمراهقة بلغت توها مرحلة بلوغها ولها خبرة امراة ذات مغامرات رومانسية جنسية جاوزت الأربعين بكثير وتعرف جيدا فنون الإثارة والاشتهاء تستطيع بحركات لسانها ولمسات أصابعها أن تهيج الحجر الساكن على نفور جسدها وتعلم أنها لعنة تصيب كل من يرضخ لها إلا لاعب محترف واحد يعرف كيف يشعلها وله قدرة على إطفائها ، تعبث معشوقتى بلسانها على فخذى حتى وصلت إلى قضيبى تحرك لسانها حوله وتلعقه من خصيتيه إلى رأسه ثم أمسكته بيدها تضرب به نهديها وعينها فى عينى وتبل شفاهها بدورة عليها من لسانها ثم تغمز لى أن المعركة قد بدأت فتفتح فمها وتطبق شفتيها على رأسه ؛ اللحن الثالث تكاد الأنوثة تنفجر انفجارا من جسد محبوبتى فلا امرأة تضاهيها ولا أنثى تجاريها فى هذا المضمار كلها يستحق الالتهام ولا يترك منها شئ على حالته فكما أمتعتنى بما تفعله بفمها ولسانها حُقَّ علىّ امتاعها وأكثر ، أطوق رقبتها بيدى أخفف من حدة شهيقها وزفيرها وأزيد من انقباضات مهبلها الذى يصرخ من فرك يدى له وتذهب عقله ضربات كفى عليه ويلهث خلفى من سرعة يدى فى دعكه وحكه تغمض عينها تحاول مساعدة نفسها على التنفس والاسترخاء من فرط الإثارة لتفاجئ باختراق إصبعين لحصونها المهبلية التى حاولت الدفاع عنها بدلال والصمود لها بمياصة حتى لا تعلن تراخيها واستسلامها بين يديى فخارت قواها تمثيلا ورفعت الراية البيضاء وأطلقت ماءها العسل المصفى من بين اجمل شفاه كس مورقة كبيرة عريضة متهدلة فتنة عجائبية معجزة فى جمالها وحسنها فلم يفوتنى أن أذيقها إياه من على أصابعى التى امتصتها كالظمٱن الذى كاد يقتله ظمؤه فوجد مصدرا للماء يروى عطشه #ترانيم_الاشتهاء #الترنيمة_الثالثة #اللحن_الأول أعلم يا صغيرتى يا كريم كراميل حياتى أننى تأخرت عليكِ كثيرا لكننى أشتاق إليكِ كاشتياق أب لوحيدته وأخ لأخته التى لم يرها منذ سنين كاشتياق طـفل اختطفته عصابة الزمن وحبسته فى أدوار الحياة ودسته بين سواقى الدنيا إلى أمه الحنون فدعينى أرتشف من كل مغريات أنوثتك فأنا مدمن السكّر الذى لم يذق العسل أياما وشهور وأنتِ قنينة شهد معتقة تناديه وبسبوسة وحلاوة طحينية تغريه ودعينى أشرب من فيض بحر أنوثتك العذب فأنا ظمٱن اجتاز صحراء افريقيا الشمالية ولم يلاقى إلا أطلالا ولم يرتشف من الماء رشفة واحدة ثم تراءى له نهرا عذب الماء صافيه يجرى لينبت حوله جنانا من الثمار اروِنى وأدركى ظمأى ولا تردينى كما رددتِ العطاشى أو تلهينى بسحر عينك كما ألهيتِ الحيارى بل دعينى أغوص فى بحار الفَجر مع قديسة الاشتهاء المنيرة وشيخة العشق السنية هانمي خانمي؛ #اللحن_الثانى أعلم أنكِ إلىَّ أظمأ وعنى أجرأ ولاشتهائى أقرأ أعلم أنك علىَّ لا تصبرين وإياى تريدين أعلم أنى إليك أظمأ وعنك أجرأ ولاشتهائك أقرأ أعلم أنى عليك لا أصبر وإياك أريد لكنى لجمال وجهك أتشوق ولابتسامة ثغرك أتوحش ولسحر عينك قتيل وضمة صدرك أحن لكِ كَسْمٌ يعجز الرُّسام عن تطبيقه على لوحاتهم بكل براعتهم ونبوغهم دعينى أحتضنك فلنا سرير مل من شوقه إلى هزاته ؛ #اللحن_الثالث اشتقت إلى تمزيق أثوابك عليها لعنات اشتهائنا فما يمنعنا من ملامسة أجسادنا بعضها البعض بلا حائل سواها سأمزقها قطعة قطعة وأذوق بشفتى ما تخبئه عنى اهٍ يا ابنتى ابنة الشمس والكواكب ابنة المجرات وامبراطورة الاكوان يا سلطانتى والهتى ومليكتى وربتى وملاكى ونبيتى يا ابنة امونرع واولاده وحفيده ايلوهيم قد اشتاقت شفتى إلى قلبك اشتاقت أن توصل إليه القبلات عبر صدرك ولم يعرف لسانى اليأس من محاولة الوصول إليه من حلماتك ولم ترجع أسنانى عن إعلان عنفها على تلك الحلمات المنتصبة ولم تترك يدى قوة قبضتها التى تعصر صدرك عصرا ولم يبتعد لسانى عن عادة العبث فى كل أنحاء صدرك ، بل لم يتأدب حتى فى التعامل مع بطنك وخصرك مازال يحب التلاعب بهما وترك رِيَّه عليهما حتى أصابعى عادت لتفرك حلماتك بينها كما كانت تفعل فى الماضى لكن الٱن أشد لسانى لا يتوقف عن صنيعه وبحثه حتى يصل إلى الكنز المنسدل بين فخذيكِ ، هاهو قد حصل عليه ووجده ومن هنا تنطلق أولى برامج حفل عشقنا . #ترانيم_الاشتهاء #الترنيمة_الرابعة #اللحن_الأول *صوت صفعة مدوية* يضرب كف يدى مؤخرتها المكورة فيصدر صوتا مدويا وتهتز هذه المؤخرة اللبنة وترتج حتى يبتعد نصفاها عن بعضهما ويعودا فيرتطمان مرة أخرى فتصير كبحر يرتطم موج بعضه ببعض وقبل أن تكمل صرختها الأولى أُلحقها بصفعة ثانية فتنظر لى بعين تحكى ما لا تستطيع دفتى كتاب أن تحويه ولا ينطلق لسانها إلا بٱهات لكن عينى تقرأ من سطور عينها ما يعجز لسانها أن يتفوه به وتعجز حروف اللغة التسعة والعشرين أن تحوط به وتأبى الشفاه أن تفوه به نظراتها تحكى عنها ما لا تقوى على التحدث فيها ولم يقطع هذا الوصل بين الأعين إلا إغماضة من عينيها جاءت إثر صفعة أخرى فتمتمت بكلمات فهمت أقلها وراح أكثرها أدراج رياح تأوهاتها لأجذبها من كِلتَى يديها وندور حول أعقابنا وأنا أشدها لتستقر واقفة بظهر إلى الحائط مستندة عليه وأرفع يديها مقيدا إياهما بإحدى يدى وأطوق الأخرى على رقبتها وأرفع وجهها لأهجم على شفتيها بشراسة أقبلها وتدور بيننا إحدى معاركنا المفضلة فتارة أشد شفاهها بشفتى وتارة أجذب لسانها من الداخل لأمتص من ريـِّه وأخرى أهوى بصفعة على خدها وأخرى تشد أسنانى شفتيها فينفرج ساقاها أكثر وأعلم أن مهبلها يريد خوض المعركة معنا فتهبط يدى بمَهَلٍ لتلقى إليه سلامى الخاص بضربة فى منتصفه بين شفرتيه وعلى بظره فتنتفض من فورها ويندفق شهدها ليغرق يدى فأصعد بها إلى فمها وأدخلها بين شفتيها لتمتص أصابعى ثم أنزل بيدى مرة أخرى فالٱن فقط قد بدأت معركة الأجملَيْن ، #اللحن_الثانى ملاكى الصغيرة وقطتى ليست بالهاوية إنما هى محترفة تجيد اللعب والتخطيط للمعارك وتعرف كيف تصول وتجول فى أرض المعركة وتعرف كيف ومتى تَكِر وتفر فلم تعرف معنى الهزيمة سابقا ولم تدرِ أن للهزيمة حلاوةً تفوق الفوز فى مثل هذه المعارك إلا بعد أن عرفتنى ومن حينها لم تذق طعم الفوز وهى لا تريد فمليكتى والهتى معبودة كالتى cult لا تحب إلا أن تهزم أمامى فنشوة الخسارة تزيد ٱلاف الأضعاف عن حلاوة النصر ودائما ترفع رايتها مستسلمة وترجونى التوقف وبعد هذه المعركة التى ذقنا بها كل ألوان المتعة والإنتشاء وبعد أن ألبستها قميص من قمصانى لم ترتدى سواه حملتها على يدى إلى حديقتنا الخاصة الصغيرة ونهرنا وكوخنا وبحيرتنا وأجلستها أمامى أتفرس فى عينيها: حقا من أين لها هذا الجمال ؟ قد اجتمعت كل أصناف الحلوى والجمال ووضعت فيها ولو أن أعظم رسامىِّ الكون اجتمعوا كى يقدموا لوحة بهذا الجمال لوقفت أقلامهم ورِيَشِهم عاجزة عن نقل ما تراه إلى تلك اللوحة ولو اجتمع شعراء العرب من أولهم إلى ٱخرهم لزهد كل محب منهم بمحبوبته بل لزهدوا بٱلهتهم واتبعوك يا ربتى ولترك امرؤ القيس ما يشغله وهام على الأرض يرجو إطلالة ونظرة رضا من عينها الالهية وما استطاع دهره كله ان يصف عينها ولو أنشد ٱلاف القصائد وهو الذى وصف فتاته كلها فى بيت واحد ، ولألقى عنترة رمحه الأصم الذى شق به جيوب أعداءه تحت قدميها وخر لها راكعا واستأمرها أن يقتل نفسه برمحه مقابل عطفة منها عليه ، ولأنست ابتسامة ثغر منها كُثَيِّرا عَزَّته ، ولردت طلة منها إلى قيس عقله وهجا ليلى من أشعاره ما لم تسمع مثله ؛ بل إنى لا أعجب من جمالها بقدر ما أعجب من براءتها فهى الٱن كالطفلة الرضيعة فى براءتها ومنذ قليل كانت الهة فاتنة وشمس مجسدة بانسانة حسناء، اقتربت منها وقبلتها وصببت لى كأسا ولها وأخذت رشفة من كأسى وأعطيتها ورشفت من كأسها وسقيتها ، ثم أثارنى احمرار وجهها وخجلها فوضعت يدى بين فخذيها وسألتها: عزيزتى تُرى أيهما أشد فتكا عسل العنب أم عسل شفتيكِ وأيهما أسكر وأذهب للعقل: شهد الكأس هذا أم شهد هذا الكنز ما بين فخذيكِ ؟ #اللحن_الثالث ثم بدأنا معركتنا الثانية فى حديقتنا . حيث يغوص غواصى الغليظ الطويل النابض من طربوشه مرورا بعموده حتى كوكبيه المنويين بين اجمل شفاه كس عرفها التاريخ يذهب ويجئ ويجئ ويذهب .. يدخل ويخرج ويخرج ويدخل وقد غطته لمعة العسل الحلو من أعماق كهف أنوثة معشوقتى ابنة ايلوهيم وابنة امراته ابنة الشمس وابنة المشترى وابنة الشعرى اليمانية وابنة الدبران وابنة منكب الجوزاء.. يذهب غواصى ويجئ ونغمات أغنية الأح والأف والآه تنطلق عذبة من شفتى فمك يا سلطانتى ونهداك يهتزان مع الأغنية والموسيقى يا بطلة الرياضة الأولمبية فى المباريات النيكية .. ويداك الانثويتان الكاملتان ترسمان لوحة العشق وتمثال الغرام على وجهى وصدرى، على شعرى وظهرى، على بطنى .. بينما ألتقم قدمى ربتى معبودتى بنت الدبران الخالدة لاضع عليهما قبلة الاجلال وادخلهما ضيفين مبجلين جليلين فى حجرة فمى يدللهما لسانى مشطا وكفا وكعبا واصابع علوية وانادى ارجاء بدن معشوقتى هانمى باسماء دلالها.. يمامة وحمامة لاجمل قدمين.. وفستق وبندق لاروع نهدين.. وسكرة وجوهرة لاشهى هالتين مقرونتين باطيب حلمتين.. ورعد وبرق لابدع ردفين.. وبئر العسل بين اجمل شفاه مورقة كبيرة وعريضة ومصنع الشوكولا بين الرعد والبرق.. وانادى معشوقتى بكل اسم مركب لامراة بكل لغات الكوكب.. وغواصى اللحمى المنتصب الفولاذى يمتع مهبلها ثم تلقينى تحتها وتجلس مليكة على عرش جسدى كما جلست الهة على كرسى قلبى وربة على صرح عقلى وروحى وسلطانة ارواح وامبراطورة اكوان على جمهورية اسرتنا السكيولارية وتصعد وتهبط وتعلو وتنخفض وتتراقص رقصة الحب والغرام بكسها ومهبلها على قضيبى الغواص .. ويداى تتحسسان كل شبر من مليكة كالتى كالتها من باطن يمامة وحمامة حتى صحراء الظهر السامى والركبة المرمرية والفخذ المهلبية ويداها تسقطان فى فمى الرطب الجنيا وعناقيد الاعناب الشهية من فستق وبندق وشقاوة سكرة وجوهرة ووجه حبيبتى النورانيا قطتى السيامية ويعانق عسلى المنوى عسلها المهبليا وسط معركتنا الملتهبة الغرامية.. واستغرقنا فى متعتنا ونسينا مضى الدقائق والساعات اليومية.. حتى اذا شبعنا من وضع راعية البقر الامريكية انقلبنا فكنا على جنبينا وجها لوجه نتبادل اللمسات والضمات والهمسات والنظرات الهنية.. وغواصى لا يكف عن عبثه فى اعماق كهف مرجانها ولؤلؤها وبئر عسلها اللانهائيا.. لو القيناه على رفات ميت لانقلب حيا.. فلما بلغنا ذروة جبال الالب الثلجية وطفنا بالعلوم والفنون والاداب بلحظة شهوانية وارتعشت ملاكى مغرقة ملاءتنا وفراشنا بعسلها النهريا.. انفتحت سدود حبى لها بشلالات فيضية.. وتلاحمنا عناقا ونظرا ولمسا وقبلات حنونة رومانسية.. نتشرب جمال الأفترجلو معا باقين كجسد واحد بالفراش فى حديقة الحب وكوخ الغرام وبحيرة الهيام لفترة ابدية [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
القسم العام
الشعر والخواطر
ترانيم اشتهاء .. حكايات بينى وبين حبيبتى المخلصة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل