ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
أمى حنان قطة العيلة
اهلا – انا خالد 30 سنه عازب متجوزتش
انا ساكن في الجيزه واهلي من الشرقيه – المهم كلمت أمي وقولتلها انا هاجي اقعد معاها كام يوم
بيت اهلي مافيهوش غير أمي وأبويا لأن انا ولد وحيد وليا اختين بنات متجوزين وقاعدين في اماكن بعيده برضه
بالنسبة لأمي اسمها حنان اتجوزت صغيره في السن 16سنه يعني سنها وقت الموضوع ده كان حوالي 46 سنه – ست جميله جدا ومايبانش عليها سن جسمها مقلوظ شويه بس مش تخينه بس كلها مطبات صدرها ضخم جدا ومشدود وطيزها برضه بارزه اوي لدرجة ان اخواتي البنات كان دايما يهزروا معاها ويتريقوا علي حجم طيزها
بالنسبة لأبويا الحاج علي راجل يمكن 49 سنه وعنده محل قطع غيار سيارات دايما قاعد فيه بيسلي وقته وبييجي البيت علي النوم
قبل ماكمل لازم تعرفوا اني وانا لسه عيل صغير 17 سنة وعيني بتفتح علي الجنس مالقتش قدامي غير أمي بجمالها وجسمها الرهيب واخواتي البنات واللي كانو هما التلاته دايما قاعدين بلبس خفيف في البيت لدرجة كانت بتوصل انهم بيقعدوا بكلوتات وسنتيانات بس في الصيف وأمي كانت بتشجعهم علي كده – وانا بطبيعه الحال كنت بتلصص عليهم وهما قالعين او وهما في الحمام وبالذات أمي اللي كانت بتربطني بيها علاقه خاصه اوي وكاننا اصحاب وتعتبر هي اول حب في حياتي -وياما اتسحبت واتفرجت عليها وهي عريانه بتستحمي وحفظت جسمها حته حته
طبعا الكلام ده كان في فترة المراهقه وبعد ماكبرت ومعرفتش بنات ولا ستات غيرها وغير اخواتى البنات وفشلت فى جذب اى بنت رغم وسامتى لانى خجول ولان البنات عايزة الكبير السن واللى معاه فلوس كتير– الخواطر دي اتدفنت جوايا وخلاص بس مانكرش اني كنت كل ما تيجي فرصه اشوف حتة من جسمها بدون قصد كنت بنبسط وساعات كمان اسال نفسي ازاي ست بالجمال والانوثه دي عايشه مع راجل واحد وبس اكيد مابيريحاش في السرير ولا بيشوف طلبات جسمها الفاير ده دى محتاجة لاكتر من راجل واحد يحبها ويمتعها
المهم نرجع لحكايتنا اللى بدات وعمرى 17 سنة وامى عمرها 33 سنة فى بيت اهلي رجعت من المدرسة الثانوى واول ما وصلت سلمت علي حنان أمي وحضنتها جامد وبوستها من خدودها ولازم اقول اني فعلا ساعتها ماكنتش بفكر في اي حاجه من اللي هايحصل بعد كده – وهي ساعتها كانت لابسه قميص نوم بيتي واصل لركبتها وكت حمالات واسعه مبينه جزء كبير من صدرها وبزازها بس برضه مشغلتش بالي ساعتها
قعدنا اتكلمنا شويه وسالتها علي الحاج بابا قالتلي انه في المحل وهايرجع باليل وشويه اتغدينا واليوم عدي عادي
لازم اقول برضه ان في الوقت دي وبسبب انشغالى فى المذاكرة كان بقالي حوالي شهر من غير ماشوف سكس ولا اضرب عشرة ومش قادر علي اخري وزبي بيقف ويشد لوحده كل شويه وانا ماكنتش متعود علي ضرب العشرات كتير اصلا وماكنتش عارف اعمل ايه
عدي يومين علي كده وتالت يوم كان الخميس وده يوم البحريات في الشرقيه من زمان -صحيت علي الظهر كده لقيت حنان في المطبخ وشافتني جت عليا باستني في خدي وقالتلي عملالك شويه جمبري وسمك هاتاكل صوابعك وراهم- انا طبعا بحب الاكل ده جدا بس بيني وبين نفسي قولت هي ناقصه هيجان – ده انا بتقلب في سريري زي المجنون وبضاني بقوا اد البرقوق من نفختهم
المهم في الوقت ده وبسبب الهيجان الرهيب بدأت افكار المراهقه القديمه تيجي في دماغي تاني ونظرتي لحنان بدأت تتغير خصوصا انها في اليوم ده كانت لابسه فيزون بناتي ومجسم فخادها وطيزها بشكل رهيب ومن فوق لابسه تيشرت او بلوزه بس تحس انها بتاعه **** في اعدادي مجسمه بزازها بشكل مش معقول – حقيقي جسمها فاير اوي وواضح ان هرمونات الانوثه عندها شغاله تمام
انا من هيجاني ساعتها بقيت اتصرف من غير عقل – يعني وانا بساعدها نطلع الاكل علي السفره بقيت اتعمد احك فيها من ورا وطبعا زبري ساعتها كان صاروخ وبيوجعني من كتر الشده – وكمان وانا ماشي اخبط كوعي في بزازها واغطس فيهم – وهي معلقتش خالص مش عارف مكسوفه ولا مش في بالها وفي الاول والاخر انا ابنها واكيد هي فاهمه ان مافيش في بالي حاجه
قعدت علي الاكل وانا دماغي مش معايا وجوايا الف صوت مجنون بيقولي انت تعبان وقدامك مره فرسه بمعني الكلمه واكيد جعانه نيك من زمن ومش هاتمانع انك تبرد نارك ونارها – وصوت تاني بيقولي اعقل يامجنون دي أمك واستحالة تسمحلك تعمل معاها حاجه ومش بعيد تعملك فضيحه
المهم الصوت الشرير انتصر وقولت هاجرب اجس نبضها – قولتها واحنا بناكل عاملة ايه ياحنون – قالتلي كويسه ياحبيبي بس انت عارف القعده والزهق قولتهلها لا وانتي باين عليكي القعده نفختي من كل حته يا ولية – ضحكت بكسوف وقالتلي اه ماتحكيش يا خلود انا بقيت حاسه اني شايله اخواتي الصغيرين معايا وبصت علي بزازها – وكملت ده وانا برضع ماكنتش كده – قولتها مش دول بس ياهانم الهانش بتاعك كان قافل المطبخ وانتي واقفه بتعملي الاكل-ضحكت ضحكة مرقعه بصوت عالي وردت انت اخدت بالك ده اختك نورا اخر مره كانت هنا هريتني تريقه عليهم – قولتلها فشرت ده قصر ديل اكمنها معندهاش ربعهم – انا لو مكان الحاج مانزلش من البيت
اول ماقولت كده حسيت وشها اتغير شويه واتنهدت بصوت عالي وقالتلتي اسكت ماتقلبش عليا المواجع – قولتلها ليه هو الراجل مش شايف شغله ولا ايه – قالتلتي بتريقه اتلهي ياخويا – قولت ازود العيار وقولتلها وانا قايم اشيل الاكل بعد ماخلصنا – ده انا لو مكانه ومعايا مزه زيك مطلعش من السرير اصلا
علي ماقولت كده كنت وصلت المطبخ وهي لسه علي السفره وماردتش بس حسيت اني لمست حته حساسه اوي عندها وسمعت اهه صغيره اوي طلعت منها– واضح انها تعبانه وجعانه سكس زي حالاتي – في الوقت ده بررت لنفسي اني اما اريحها واريح نفسي ويفضل سر بيننا بدل ماحد فينا يضعف ويسلم نفسه لحد غريب وممكن تبقي فضيحه
المهم بعد ساعه كده لقيت حنان داخله عليا الاوضه ومعاها كوباية شاي ولاحظت انها متزوقه وحاطه ميكب كامل في وشها – اول ماشوفتها صفرت وقلتلها واو اي الجمال ده ياحبيبتي – حسيتها اتكسفت شويه وقالتلي انا قولت ازور علب المكياج بتاعتي بقالها كتير اوي مركونه – قولتلها يابختها انتي جميله اوي يا حنون – لقيتها لفت علشان تمشي من الاوضه وردت اختشي ياواد انا أمك وبعدين ايه حنون دي قولي ماما – قولتلها ماما ايه ده انا اللي ابوكي ماحدش هايصدقني لو قولتلك كده – ضحكت جامد اوي ومشيت وانا عيني مافرقتش طيزها في الفيزون الضيق ده ومجسم كل حاجه بالتفصيل لدرجة انها وهي بتوطي تديني الشاي عيني جابت الفلق بتاع كسها من فوق الفيزون وساعتها جه في بالي فكره مجنونه انه ياحرام الكس الجميل ده مزنوق اوي كده زمانه تعبان وعرقان
برضه هنا دماغي فضلت تودي وتجيب واتهيالي انها زوقت نفسها ليا مخصوص وانها بتفكر فيا زي مانا بفكر فيها وعايزها – وحطيت نفسي مكانها لحظه ست جميله وانثي بكل معني الكلمه محبوسه بقالها زمن ومحتاجه تحس براجل معاها -راجل جواها يملاها ويبرد نار جسمها الفاير ده – وبصت لقيت راجل زيي حواليها
اه نسيت اقول – انا طولي 180 سم بشرتي قمحي جسمي عريض وبروح جيم بانتظام وزني حوالي 85 كيلو كلها عضلات مافيش شحوم او دهون خالص – شكلي العام حلو – بالنسبه لزبري ده اللي صابر عليا لحد دلوقتي – انا زبري وهو واقف بيعدي 20 سم وعرض في حدود 3 سم راسه رفيعه وبيتخن كل ما طلعت لفوق
نرجع لحكايتنا باليل لقيت ماما بتندهلي وقالت ان ابويا هايروح يزور عمتي في بلد جنبنا وهاييجي بكره اخر النهار – انا ساعتها حسيت ان الكون بيزقني اعمل اللي في دماغي وبيفضيلي السكه – شويه وماما قالتلي انها داخله تنام بوستها في خدها وفي راسها ورجعت اوضتي
وانا عمال افكر ابدء الموضوع ازاي – زبي وبضاني هايموتوني من الهيجان ولبس حنان أمي وكلامها معايا وتنهيداتها عماله ترن في ودني – جت في بالي فكره وقولت هاحاول واللي يحصل يحصل ان مش قادر امسك نفسي اكتر من كده
بعدها بحوالي ساعه دخلت اوضه حنان لقيتها نايمه علي جنبها ولابسه قميص نوم شيفون بيتي ربع كم مبين دراعتها والقميص مرفوع عن فخادها لحد بداية طيزها - وواضح انها لسه محافظة علي عادي انها تنام من غير اندر ولا ستيان لاني لمحت فرده بزها بيانه والحلمة واضحه وكبيره وكمان طيزها كانت باينه اوي من تحت القميص الشفاف وكانت واخده مخده رافعه عليها رجلها وحطاها بين رجلها في حركة انا علطول بعملها الفترة دي بسبب هيجاني
ندهت عليها بصوت واطي حنون ..ماما.. كانت شبه نايمه بس ردت بصوت ضعيف من غير ماتتعدل ايه ياحبيبي عايز حاجه وبحركة تلقائية شدت ملايه خفيفه غطيت بيها وراكها وطيزها اللي منوره قدامي – قولتها لا مافيش بس مش عارف انام في اوضتي – اتعدلت علي ظهرها وفتحت عينيها بسيط وقالتلي الاوضه مبهدله اقوم ارتبهالك قولتلها لا ممكن اريح جنبك شويه لحد ماروح في النوم – بسطتلي وفتحت عينيها باستغراب بس ردت اكيد يا حبيبي تعالي جنبي فاكر انت كنت زمان ماتنامش الا في حضني – قولتلها و**** وحشني حضنك ياحبيبتي – راحت اتعدلت وقعدت علي السرير وشوفت ساعتها بزازها كلها من ورا القميص الشفاف وكان شكلهم تحفه شبه بطيختين صغريين ومش باين عليهم اي ترهلات بالعكس مشدودين شدة بنت في ال30 – بعدها راحت مادة ايديها الاتنين وفاتحاهم علي الاخر روحت مقرب منها وقعدت علي السرير قدمها وحضنتها حضن طويل واتنهدت جامد – قالتلي وهي ليه حاضناني مالك ياحبي اي اللي منكدك – قولتلها انتي عارف المشاكل والمذاكرة وسنينها وانا زهقت ومش عايز اكمل – قالتلي معلش افصل وانسي اي حاجه شويه كده وهتلاقي حل
صوتها الحنين في ودني ودراعاتي حوالين المهلبيه جسمها هيجني اكتر ونسيت نفسي روحت راجع شويه وباصص في عينها وقولتلها انا بحبك اوي يا حنون وبسرعه روحت مقرب وبايسها في شفايفها ! بوسه صغيره – حسيت جسمها اتنفض في ثانية من شفايفي بس تمالكت نفسها ومسحت علي شعري وقالتلي طب يلا ريح شويه – ونامت جنبي علي جنبها زي ماكانت وانا نمت علي جنبي ووشي في ظهرها وبحضر للحركة الجاية – مافيش خمس دقايق وروحت مقرب منها وحاضنها من ظهرها وزبي واقف زي الحديده وراشق في طيزها
هي افتكرت اني نمت وراحت مادة ايدها تشوف اي الحاجه الناشفه اللي راشقه فيها وحطيت ايديها علي زبي اخيرا وحسيتها اتنفضت وسحبت ايدها بسرعه روحت مادد ايدي اللي حاضنها بيها ورفعتها من بطنها حطيتها علي صدرها لقيتها متحركتش بس ندهتلي بصوت واطي – خالد .. ياخالد حبيبي انت زانقني في النوم كده مش هاعرف انام – رديت عليها بصوت اكني نايم ومش فايق نامي ياحبييتي براحتك انا مرتاح كده – دقيقه وندهت تاني خالد خالد فوق ياحبيبي انا مش مراتك – رديت بسرعه وبصوت واضح منه اني فايق – ياريت مراتي في نص جمالك ياحبيبتي- لقيتها اتعدلت قعدت علي السرير وبصتلي باستغراب انت بتقول ايه – اتعدلت ونمت علي ظهري ورديت عليها بقولك ياريت كانت مراتي في ربع جمالك حتي – حسيتها فهمت اخيرا انا عايز ايه بس لسه بتقاوم – قالتلي فوق يا حبيبي انا مامتك -قولتلها عارف بس بحبك ومش عارف اعمل ايه في ده -ماما انتي علي بالي علي طول وعمري ماحبيت واحده تانية غيرك -ردت باخر نفس مقاومة عندها وانا كمان بحبك ياحبيبي – اتعدلت وقعدت قدامها علي السرير ومسكت ايديها بوستها وقولتها حنون انا عايزك – ردت وعلي وشها نظرة رعب عايزني ازاي يامجنون بقولك انا مامتك – قولتلها بسرعة عارف ومش ذنبي ان اكتر واحدة حبيتها في الدنيا تبقي انتي ومش عايز حد غيرك – وروحت مقرب منها وبايسها في شفايفها بوسه طويله شويه وهي ماردتش البوسه بس مارفضتهاش – سابت نفسها ليا بمعني ان حته جواها فاهمه وعايزه اللي انا عايزه وحته لسه بتقاوم
قولت ادق علي الحديد وهو سخن قولتها ماما باين عليكي انك تعبانه زيي وانك ناقصك حاجه كبيره اي ست محتاجاها وانا كمان زيك واكتر – ايه المانع نريح بعض واحنا الاتنين ستر وغطا علي بعض – حسيتها تايهه كده وسرحانه روحت مقرب منها وحاضنها جامد اوي وحسيت بايدها بتلف حواليا تحضني ببطء عرفت انها بدات تلين
رجعت تاني بوستها من شفايفها بوسه طويله المره دي وحسيت شفايفها بتتجاوب معايا – روحت نازل بوس علي رقبتها ونزلت بين صدرها بوستها كتير اوي وطلعت تاني علي رقبتها وعلي شافايفها وفي كل حته في وشها – وهي ساعتها ماكنتش بتتكلم خالص بس تنهيدات سخنه طالعه منها
زقيتها بالراحة علشان تنام علي ظهرها وسحبت الملايا اللي كانت مغطيا فخادها اللي كانو زي المهلبيه ونزلت ابوس في فخادها لحد كعب رجليها وتاني رجعت ابوس لفوق لحد ماوصلت لفخادها تاني وهنا صوت تنهيداتها بدأ يعلي ويتحول لاهات خفيفه – وانا ساعتها كنت وصلت بشفايفي لحرف قميص نومها القصير وبدئت ارفعه بدماغي وانا طالع ببوس كل حتة لحمة فيها لحد ماوصلت لأجمل كس شفته في حياتي – ايه ده – ده مش كس دي حتة مهلبية بالقشطه ومدلوق عليه عسل- كس نضيف يدوبك شوية شعر خفيف جدا من فوق وشفايف كسها بتلمع ولونها وردي فاتح ولا كأنه كس بنت بنوت مش مخلف تلاته – انا ساعتها فقدت السيطره علي اعصابي وبقيت بدعك وشي كله في كسها بدون وعي ابوس حته وامص حته واعض حته وهي هنا اهاتها عليت اوي وبقيت بتوحوح وشغاله اه اه اههههههه خالد اههههههههه بلاش اه اه خالد ابوس ايدك كفايه اممممم وتعض علي شفايفها وانا مش معاها اصلا وبدات اغرز لساني في كسها لجوا – وواضح ياعيني من كتر حرمانها كسها ساب خالص وبقي عمال ينزل ميه خفيفه وشويه ينزل العسل اياه بتاع الستات لما بتبقي ممحونه – وشويه وهي بتقولي كفايه حسيت بأيدها علي شعري بتضغط جامد علشان اغرز راسي ووشي وبوقي في كسها وانا بقيت بدعك وشي كله فيها زي المجنون وصوت اهاتها ومحنها مولعني اكتر لحد ماحسيتها بتقوم تسند علي ايديها وبتقفل وراكها علي وشي وجسمها كله بيتنفض زي المتكهرب وعمالة تصوت بصوت عالي اااااههههه اها اه حوالي دقيقتين علي كده لحد ماترمت علي ظهرها علي السرير تاني بعد ماجابت عسل كسها كله علي وشي وبوقي ونزل مخلوط بريقي علي رقبتي
---
نهاية الجزء الأول
الجزء الثاني
طول عمري بفكر في سكس المحارم , وطول عمري بخاف منه جدا , لأنه اختبار حقيقي لقوة تحملك وازاي ممكن تتحكم في نفسك وفي رغباتك , في فترة مراهقتي اما كنت بتخيل الموضوع ده واني بنيك أمي مثلا أو أختي كنت بجيب شهوتي بكمية رهيبه وبحس وانا بجيب اني طاير , احساس قوي جدا والمنافس ليه هو احساس الندم او الرفض بعدما اجيب لبني واخلص
افتكر وانا صغير شويه شوفت الافلام بتاعة Taboo وازاي الولد كان بينيك أمه واخته والبنت بتتناك من أبوها , ومجرد تخيل الفكره كان بيديني احساس نشوه واثارة مبتحصلش مع السكس العادي, وكنت دايما بسأل ليه ؟ أو اشمعني النوع ده من السكس بيهيجني اوي كده
ممكن لانه ممنوع وطبيعة الانسان ان الممنوع مرغوب , ممكن لأنه سهل ومضمون وانت عارف اللي هاتنيكها ومش خايف تعملك فضيحه
مش عارف ليه الافكار دي كلها دارت في دماغي وانا قايم من علي سرير ماما رايح ناحية الحمام اغسل وشي من البهدله اللي حصلت لما ماما جابت شهوتها علي وشي وانا بلحس وبعض في كسها , وراسي ساعتها عماله تلف من الخطوه الجايه
هانيكها اخيرا ؟ ولا خلاص هي ارتاحت وجابت شهوتها وهاترجع ترفضني ؟ بس ست جميله وصغيره زي دي وبقالها سنين ماتناكتش ومحستش بزبر راجل تانى غير زبر بابا وبس جواها اكيد مش هاتشبع من اول مره وجسمها هايطلب تاني
رجعت علي الاوضه وكنت لسه لابس البوكسر بس لقيت حنان لسه علي ظهرها بس سحبت الملايه حطاها علي وشها وصوت نفسها بيقول انها صاحيه , قربت من اول السرير وشديت الملايه لقيتها ماسكاها وبتشدها تاني – قولتها حنون حبيبتي سيبي الملايه عايز اشوفك
حسيت بيدها خفت روحت ساحب الملايه من فوقها وكانت لسه بقميص نومها اللي كان يدوب مغطي كسها بحاجه بسيطه وشعرها منكوش علي وشها وساعتها حسيت زبي شد جدا من منظر جسمها المفرود قدامي – قربت علي السرير جنبها وحطيت ايدي حوالين راسها وجبتها تنام علي صدري وقولتلها مالك فيه ايه ياقلبي ؟ - من غير ماتبصلي قالتلي بصوت اقرب للبكاء فيه ايه ؟ فيه اننا اتجننا خلاص وهانروح في داهيه انا وانت – ردي عليها كان بوسه في شفايفها وهي لسه راسها علي كتفي – وفضلت مثبت شفايفي علي شفايفها شويه لحد ما حسيت جسمها هدي خالص روحت رافع راسي وبايسها تاني في خدها وقولتلها تاني خايفه ياحبي -قولتلك دي حاجه بيننا وماحدش هايعرفها – انا بحبك وعايز ابسطك واديكي حاجه اتحرمتي منها ومش هاعمل ده بالعافيه او غصب عنك – لو انتي بجد مش عايزاني هاقوم دلوقتي – رفعت عينيها وبصتلي بنظره لحست عقلي – نظره حب علي حنان علي لهفة
فهمت انها خلاص استسلمت لصوت جسمها وكسها وسابتلي نفسها خالص – روحت مريح راسها علي السرير ونزلت عند اول قميص نومها ورفعته علشان تقلعه خالص وهي تجاوبت معايا ورفعت ايديها علشان تسلت القميص وتبقي عريانة ملط وحافية قدامي
مش عارف اوصف جمالها ازاي – جايز علشان بحبها شايفها اجمل ست في الدنيا واجمل جسم عيني شافته -
بزاز ضخمه اوي بس مش مدلدله او مترهله لا شادين زي بزاز ست في التلاتينات – بطن كبيره شويه بس مش تخينه ومبينه تقسيمة وسط وعود فتاك – وطبعا كس بيلمع ولسه اثر شفايفي وسناني عليه – وجوز فخاد مصبوبين و مقلوظين وشكلهم يهيج الحجر
بعد ماقلعتها لقيتها مديت ايديها علي طرف البوكسر بتاعي وبتشده لتحت علشان اقلعه – روحت رافع نفسي وسبتها تشده وتقلعهولي خالص- وطبعا زبري شادد جدا وواقف زي الصاروخ – بصيت لقيتها بتبص علي زبري بنظره فيها شهوه ورهبه كده وعينيها مبرقه باستغراب – قولتها في حاجه ياحبي. قالتلي لا بس ....ده كبير اوي اكبر من بتاع ابوك مرتين – قولتلها وانا بضحك وبمسك ايديها احطها علي زبي ودي حاجه حلوه ولا وحشه – قالتلي مش عارفه انا عمري ماجربت غير بتاع ابوك وحتي ده بقالي شهر ماشوفتوش
قولتلها طب تعالي نجرب -وروحت نازل عند فخادها وبوستها من تحت كسها نزولا لحد كعب رجليها اليمين وبعدين نفس الكلام في الشمال وروحت ماسكها من ركبها الاتينين فاتحهم عشان ابقي بين رجليها – بصيت عليها لقيتها بتبصلي بقلق وعينها مركزي علي زبري – قولتها ماتخافيش ياحبيبتي انا معاكي
رفعت رجليها الاتنين شويه وانا بينهم وقربت زبي من شفايف كسها اللي كان لسه عليه اثار بلل من شهوتها ومن لحسي ليه ودعكت راس زبري في شفايف كسها بالراحه حسيتها اتنفضت كده قولتها ايه احنا لسه معملناش حاجه
ساعتها كنت هاموت واحشر زبري في كسها مره واحده واسيبه جواها يحس بالدفا والحنية بتاعة لحم كسها بس منظر الكس بيقول انه مقفول من فتره وبقاله زمن متناكش وماخدش زبر ولو اتغاشمت وحشرته فيها ووجعتها ممكن تزعل وتقوم
علشان كده استجمعت كل هدوؤ الاعصاب اللي في الدنيا وقولت هاخدها بالهداوه وبدأت ازق زبري في كسها بشويش وانا مركز معاها وبحاول افضل متمالك نفسي – واللي جرب ينيك واحده زي القشطه قبل كده وكسها مقلوظ ومنفوخ كده هايعرف انه صعب اوي تمسك نفسك وانت خلاص علي باب كسها – يدوبك راس زبري انسلتت فيها وبدأت ازق باقي الزبر جواها حسيتها بتتوجع وحسيت كسها ضيق اوي روحت ساحب وسطي لورا تاني ومخرج الراس وبدأت ازقه جوا تاني اسرع شويه وقدرت ادخل حته كمان وانا لسه سامع اهاتها المكتومه وروحت رافع عيني من علي كسها وببصلها لقيتها رافعه راسها بتبص عليا وكل شويه تغمض عينيها في منظر يدل علي المحنة والوجع مع بعض وبتطلع اهه صغيره اوي ومكتومه – قولتها كده حلو ولو واجعك ياحبيبتي ؟ - هزت راسها وقالت من غير صوت حلو حلو كمل – انا ساعتها كنت شغال اسحب زبري منها وارجع ادخله مع زقة صغيره كل مره وساعد علي كده ان كسها بدا يجيب عسله علي زبي – وكل مره كنت بدخل حته اكبر من زبي في كسها كانت اهاتها بتعلي اكتر واكتر لحد مابقت اهات سخنه وصريحه وصوتها واضح ااااه اه اممم خالد اه اممم بالراحه ااااه اي يا خالد – حوالي 10 دقايق كاملين واحنا علي الوضع ده لحد مابدأت احس ان زبي وصل لاخره في كسها وبدأت احس بتعبير اللحم علي اللحم يعني شعرتي بتخبط في كسها من فوق وبيضي بيلمس طيزها وهنا روحت ضاغط زبي جامد اوي في كسها لدرجة انها صوتت وصوتها علي اوي فجأه ولأني عارف اننا لوحدنا في البيت مخرجتش زبري من كسها بالعكس سبت زبي لاخره محشور جواها وانا ضاغط علي كسها بجسمي اوي – وروحت مميل بجسمي نمت في حضنها وبقيت كل حته في جسمي لامسه كل حته في جسمها ولفيت ايدي حوالين راسها اخدتها في حضني وهي لفيت رجليها حوالين رجليا الاتنين علشان معرفش اسحب نفسي من جواها وريحت راسي علي رقبتهاوهي رافعه دراعتها وحضناني من كتفي
تقريبا اللحظه دي هي اجمل احساس حسيته في حياتي , وأنا في حضن حنان أمي وحبيبتي – وحتة مني جواها وراسي مريحه علي صدرها واحنا عريانين ملط وكأننا شخصين في جسم واحد – ولشويه وقت نسيت شهوتي ومحنتي وغرقت في الحنية واحساس الراحه اللي محستوش قبل كده حتي وانا بتخيل انى بنيك اي ست تانيه
مش فاكر فضلنا اد ايه علي الوضع ده واحنا لاحمين في بعض كده -تقريبا انا نمت او غبت عن الوعي شويه لأني فتحت عيني بعدها وانا لسه نايم فوقيها وراسي علي كتفها حسيت بأيدها بتحسس علي شعري وايديها التانية ماشية ببطء علي ظهري وحسيت زبري مرخي شويه مش شادد بس لسه كله جوا كسها – فتحت عيني ورفعت راسي شويه علشان اعرف ابص عليها وشوفت في عينها نظرة حب وحنية جميله اوي وطيت بوستها من شفايفها بوسه طويله خلت زبي زي الصاروخ تاني جواها ووطيت علي ودنها قولتها... بحبك
وبدأت اسحب وسطي لورا واطلع زبي من كسها وقبل ما الراس تخرج روحت زقه بسرعه تاني جواها لاخره وهي راحت قايله ااااااه بضحكة صغيره قولتلها لأ اه ايه احنا لسه بنقول ياهادي قالتلي اسفه بس بتاعك كبير اوي قولت اعاكسها روحت ساحب زبري ورزعه في كسها كمان مره اجمد شويه و قولتها يعني اي بتاعي – ضحكت تاني وقالتلي بتاعك ده وهزت وسطها من تحت بطريقه سكسية موت ولأ كأنها عروسه في العشرينات روحت انا ساحبه تاني ورزعه جامد فيها خليتها طلعت اهه اعلي من اللي فاتت وميلت علي ودنها قولتلها اسمه زبي ياقلبي وبينيك كسك دلوقتي وروحت رازع كمان مره في كسها وبدأت الشغل ورا بعضه نيك متواصل اسحب زبي وارزعه فيها بسرعه وصوت خبط زبي في كسها مع صوت بضاني وهي بتتمرجح وتخبط في طيزها بقي مسموع اوي ومجنني اكتر وهي اهاتها اشتغلت علطول ااه اه ااااه حبيب قلبي اااااه بالراحه ياخالد ابوس ايدك ..خالد مش كده مش قادرة اااه اي امممم اه حبيبي اااااااااه واما حسيت اهاتها بتعلي وبتتحول لصويت وانا شغال رزع في كسها روحت نازل بشفايفي علي شفايفها وبقيت كاتم اهاتها في بوقي وشغال نيك فيها بسرعه خلت السرير بيتهز بصوت واضح جدا وانا كل شويه ارفع شفايفي من عليها علشان تاخد نفسها واسمع منها احلي واسخن اهات سمعتها في حياتي وحسيتها فجأه اهاتها بتعلي اوي وجسمها بيتنفض عرفت انها بتجيب شهوتها تاني بس انا مبطلتش نيك ورزع في كسها ووطيت علي ودنها همستلها تاني ياحبي هاتي عسل كسك تاني -ريحي الكس الغلبان المحروم ده كمان – انا معاه ومش هاسيبه الا اما يرتاح وكلامي ده هيجها اكتر وقعدت تتنفض وتجيب شهوتها ييجي خمس دقايق لحد مابدا جسمها يهدي تاني من تحتي – وانا كل ده شغال نيك برضه مبطلتش لحد ماحسيت نفسي هاجيب لبني ومش عارف انزل فين بصيتلها وقولتلها حبيبي انا هاجيب لقيتها فتحت رجليها اكتر ولفيتهم حواليا مشبك عرفت انها عايزاني انزل لبني جواها – روحت شادد في الرزع جواها اكتر وموطي واخدها في حضني جامد اوي وحسيت بنافورة لبن سخن مولع بتضرب من زبري جواها واهاتي انا اللي بقت عليا ساعتها وانا عمال انزل وافضي كمية لبن رهيبه لدرجة اني حسيت بكل حتة في جسمي بتتنفض – وهي لسه حضناني برجليها وعماله تمسح بأيدها علي ظهري من تحت وتقولي اه يا حبيبي انا معاك كمان ياحبيبي انا معاك ياقلبي وعماله تبوس في شعري وفي خدي وفي كل حته في وشي – وانا من كتر المحنه والحبسه اللي كنت فيها ومن كمية اللبن اللي نزلتها جسمي ساب خالص وسبت نفسي بتقلي مرمي فوقيها وفي حضنها وماكنتش فعلا قادر ارفع جسمي ولا اتكلم وحسيت بيها بتسحب الملايه برجلها وغطيتنا بيها وكل اللي فاكره ساعتها اني قولتها ماما انا بحبك واخر حاجه حسيت بشفايفها علي شفايفي في بوسه صغيره وبعدين عيني غمضت بعد كده...
نكمل المره الجاية
شوية وصحيت ولاقيت نفسى فوق ماما حبيبتى لسه وزبرى واقف زى الحديد فوق بطنها وهى صحيت كمان وقالتلى ازيك يا روحى مبسوط يا نور عين ماما قلتلها اوى اوى يا حبيبتى وانتى قالتلى وانا حاسة انى طايرة وانى رجعت بنت مراهقة من تانى مع حبيبها والبوى فريند بتاعها ورحت انا مطلع من الكومودينو جنبها علبة اللووب الكى واى قالتلى عرفت مكانها ازاى يا واد قلتلها كنت بشوفكم انتى وبابا وهو بينيكك فى كسك وطيزك وبوقك وبزازك وقدمينك يا ماما قالتلى يا لهوى عليك ورحت داهن زبرى باللووب وداهن خرم طيزها ومدخل صوابعى بدهن جدران طيزها وممر طيزها من جوه قالت عايز تنيك طيز ماما يا حبيب ماما قلتلها اوى اوى قالتلى طب يلا يا روحى بس بالراحة عشان خاطرى اصله كبير اوى قلتلها حاضر يا قلبى ورفعت رجليها لحد بزازها وضبطت راس زبرى على خرم طيزها وابتديت اضغط لحد ما دخلت راس زبرى جوه طيز ماما وكانت بتتاوه اهات مكتومة وشوية شوية دخلت زبرى فى طيزها سنتى سنتى لحد ما دخل كله وسبتها تتعود عليه شوية وبعدين ابتديت انيكها بيها بالراحة وببطء وحنية وقالها فيه وجع يا ماما اطلعه قالتلى لا ده حلو اوى كمان يا حبيبى اااااااااااااااه وانا داخل طالع بزبرى فى طيزها الجميلة وانزل اغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وامص حلماتها واقفش فى بزازها الكبيرة وادعك فى كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وفى زنبورها وهى تعض شفتها وتلحس شفايفها من المتعة لحد ما جبت شلالات من لبنى فى طيزها وهى جابت رعشتها وعسلها جامد وفضل زبرى واقف قالتلى يا لهوى هو مبيتهدش قلتلها عشان معاه احلى قمر فى الدنيا ابتسمتلى بكسوف ومسكت زبرى بايدها تدعكه شوية وابتديت انيك بزازها بيه وهى تضمهم عليه وانا رايح جاى بزبرى بين بزاز ماما حبيبتى ومراتى شوية وخدته فى بوقها تمصه بمزاج ومعلمة وعيونها فى عيونى باحلى نظرات لحد ما جبت لبنى فى بوقه وبلعته كله وقالتلى عسل يا حبيبى
وفضلنا فى حضن بعض نبوس ونوشوش ونبص لبعض ونحسس على بعض وبعد شوية قمنا استحمينا سوا مع بعض ولبسنا وراحت ماما عملتلى احلى اكل وحلويات من اللى بحبها وقالتلى لازم تاكل كويس عشان متتعبش يا روحى .. وانا ابتديت احوش من مصروفى واجيبلها كعب عالى مرة او غويشة او حلق او فستان او خاتم ابهام او خلخال رفيع او اسورة دراع ثعبان حبيت انها تكون برنسيسة قالتلى يا روحى بتكلف نفسك ليه قلتلها انتى ماما والهتى وحبيبتى ومراتى مينفعش ما جيبلكيش هدايا يا روح قلبى وكنت اهتم كتير انى اسرح شعرها الاسود الناعم الطويل اوى الغزير قدام المراية وادهنلها المونيكير الاحمر او البينك او الشفاف على ضوافرها الناعمة الطويلة شوية فى ايديها وقدمينها
وكان ليا صديق مقرب جدا اعرفه من الطفولة وسره معايا وسرى معاه اسمه فارس وهو زميلى فى المدرسة وفى نفس السنة والسن وعرفت منه انه اشتهى وحب مامته حب رومانسى كبير واشتهاء جنسى ورفضت انها تسلم له فخدها بالعافية اول مرة وبعد كده مابقتش تقبل تتناك منه وتمتعه وتتمتع الا لما يعمل معاها سيناريو الاغتصاب ويربط ايديها وقدمينها فى السرير وهى عريانة ملط وينيكها كانت امه صبميسيف او هو خلاها كده
ابتديت ازهق من ان ماما على طول نايمة فى السرير جنب بابا كل ليلة وفاتحتها فى الموضوع فى يوم وقلتلها انا فاض بيا يا ماما كده مش هينفع قالت مالك يا حبيبى بس ايه اللى مزعلك قلتلها كل ليلة كل ليلة نايمة فى السرير والاوضة مع بابا وحارمانى من وجودك جنبى يا حبيبتى على سريرى وفى اوضتى قالتلى طب ما احنا بنبقى مع بعض كل ما ابوك بيسافر ويبات بره قلتلها حلنى بقى كل حين ومين لما بيحصل انا خلاص فاض بيا ومابقتش استحمل وفى ليلة هدخل انيكك قدامه واللى يحصل يحصل قالتلى يا مجنون انت عايزه يموتنا احنا الاتنين قلتلها اهو كده بقى قالتلى بص انا عندى حل يرضيك انا هقوله انك بقيت تخاف من النوم لوحدك وعشان ما ازعلكش ولا ازعله ما هو ابوك وجوزى قلتلها مانا كمان جوزك وحبيبك وانتى الهتى وبتاعتى فاهمة يعنى ايه بتاعتى وملكى يا ماما قالتلى فاهمة يا روحى هابات ليلة عندك وليلة عنده ارتحت كده قلتلها ماشى كده تمام بس هتعمليها ازاى قالتلى بص انت اعمل انك مكتئب وابتدى صرخ وشد فى شعرك وانك بتخاف من النوم لوحدك ومن الضلمة وانا هجيب دكتور جوز صاحبتى وعارفاهم من زمان وافطمه وافهمه على انى تعبت من الحاح ابوك انه ينام معايا كل ليلة لما هرانى وهلكت بس كده يا سيدى بوستها وقلتلها دماغك نار يا ماما يا قطة العيلة. وفعلا نجحت الخطة وبقت ماما ليلة عندى وليلة عند بابا. وكنت باستغل ليلتى افضل استغلال وانيكها من كسها وطيزها وبزازها وبوقها وقدمينها وانزل لبنى زى ما احب
كانت علاقتى بماما خلاص بقت اكتر من ام وابنها او عشيق وعشيقته او زوج ومراته .. كانت علاقة عاشق مع الهته.. علاقة فوق رومانسية وفوق جنسية.. على الاقل من جهتى ماما ماكانتش بتعبر لى عن مشاعرها ناحيتى بالضبط فمعرفش ايه اللى بيدور فى بالها بصراحة.. وكانت خالتى –اختها- بتزورنا من وقت للتانى وماكانش فرق السن بينهم كبير كانت خالتى اصغر من ماما بسنتين بس لكن بحس ان ماما هى الصغيرة وخالتى دايما اللى بتعتنى وتهتم بيها وفى اليوم ده ماما قالتلى يا لودة انزل هاتلى الدوا ده من الصيدلية ولو مالقيتوش دور عليه عشان ده مهم اوى لخالتك ومحتاجاه ضرورى دلوقتى انشالله تركب لاخر البلد عشان تجيبه فاهم. عرفت ان ماما عايزة توزعنى عشان تتكلم براحتها مع خالتى وانا عملت نفسى نزلت وفتحت الباب بمفتاح عملته من فترة نسخة معايا بشويش ولاقيت خالتى وماما دخلوا اوضة ماما وقفلوا على نفسهم وبابا ماكانش موجود طبعا رجعت وابتدت اتسمع جنب الاوضة .. خالتى تقول يا لهوى يا حنان ابنك خالد ناكك قالت ماما ايوه يا اختى بقالنا كتير بننام مع بعض قالتلها خالتى طب وانتى ازاى تقبلى بحاجة زى كده دا ابنك وانتى امه قالت ماما عارفة ياختى عارفة بس اعمل ايه هيموت عليا وبيموت فيا وبصراحة انا مقدرش اكسر قلبه ولا احرمه من اى حاجة قالتلها مش قادرة ولا استحليتى الحكاية وعجبك الموضوع يا بت ماما اتلجلجت وقالت بصراحة انا كمان كان نفسى فيه من زمان وبعدين ده ابنى روحى وعقلى ونور عينى وحياتى ازاى ماكونش عايزاه يفضل فى حضنى على طول قالتلها خالتى طب وابوه لو عرف ده يقتلكم انتم الاتنين وتبقى فضيحة ومصيبة كبيرة قالت ماما مش عارفة اعمل ايه بصراحة كتير بقول كسمه مايعرف دا ابنى وانا امه وبنحب بعض زى زوج ومراته لا اكتر من كده بكتير بعبده وبيعبدنى بنحب بعض حب عبادة قالت خالتى يا لهوى يا بت للدرجة دى انتى عاشقة ابنك ودايبة فى هواه قالت ماما اوى اوى ياختى معرفش عمل فيا ايه عشان اموت فى تراب رجليه بالشكل ده ان كنت بحبه قبل اللى حصل ما بينا قيراط بقيت احبه دلوقتى اربعة وعشرين قيراط قالت خالتى بس لازم تقطعى العلاقة دى تفطميه عنك قالت ماما دا يموت وانا اموت قالت خالتى لازم تكونى اقوى من كده يا حنان وهو هيزعل شوية وبعدين يعيش حياته ويشوفله بنت من سنه وينساكى
ساعتها كنت عايز ادخل اطبق فى زمارة رقبة خالتى بايديا الاتنين بس مسكت نفسى بالعافية وسمعت ماما بتقولها زبره كبير اوى اوى يا اختى مظنش فيه زبر كده فى الرجالة وجعنى وبيوجعنى فى كسى بس وجع حلو وانا اتعودت عليه يا بختى بيه قالت خالتى انتى فى ايه ولا فى ايه يا وسخة شوف البت بقولها ايه تقولى ايه قالت ماما انا عشت معاها شهور عسل مش شهر واحد ياختى ومش قادرة ابعد عنه عايز يبعد هو هو حر بس انا مقدرش بصراحة.. قالت خالتى خلاص انتم احرار بس مترجعيش تولولى لما ابوه يكتشف الموضوع ويدبحه او يدبحك.. قالت ماما بصراحة نفسى يعرف ويبارك حبنا ويشاركنا كمان حتى خلودة نفسه فى كده وانا اللى بقوله يا لهوى بلاش احسن يكون فيها موتى وموتك .. قالت خالتى طب وفيه حد يعرف بسركم ده غيرى قالت ماما لا بس ليا صاحبات قريبين منى انتى عارفاهم نجاة ووداد ونفسى اصارحهم واشاورهم فى الموضوع قالت خالتى اوعى تعملى كده مهما كان ده موضوع خطير ومحدش يضمن رد فعلهم قالت ماما بس دول صاحباتى الروح بالروح من واحنا لسه فى اللفة وما سبناش بعض ابدا واسرارنا كلها مع بعض قالت خالتى مهما كان .. ساعتها ماما قالتلها خلاص قفلى الموضوع يا اختى زمان لودة على وصول.. قالت خالتى انا لازم اكلمه واقوله يبعد عنك وكفاية لحد ده قالت ماما يا لهوى انتى عايزانى اموت بقى ياريتنى ماكنت قلتلك حاجة يا لهوى يا لهوى قالت خالتى خلاص خلاص **** يهنى سعيد بسعيدة اقولك العلاقة دى خطر ومالهاش مستقبل برضه راسك ناشفة زى الحجر خلاص انتى وهو احرار انا ماله قالت ماما اهو كده يلا بينا بقى وانا رحت خارج من الشقة وبعد ربع ساعة خبطت وجيت وقلتلهم مالقيتش الدوا قالتلى خالتى خلاص مش مهم يا حبيبى انا خلاص مش محتاجاه دلوقتى
وقامت خالتى تستاذن ومشيت.. وانا قعدت جنب ماما وغبنا فى بوسة فرنسية حامية اوى واحضان وبعدين قلتلها البسى الفستان الجميل اللى جبتهولك اول امبارح والكعب العالى الازرق السماوى يا ماما عشان هننزل نتفسح قالتلى وهى مبسوطة اوى هنروح فين المرة دى قلتلها دى مفاجاة بقى يلا قالتلى ثوانى استحمى والبس واجيلك يا روح قلب حنان حسست بسرعة على بزازها وكسها وطيزها وقلتلها بموت فى حنان وبزاز حنان وقلب حنان وطيز حنان وكس حنان وكل حنان .. ضحكت بشرمطة ومشيت تتقصع وشوية وجت لابسة الفستان الجميل وبتطرقع بالكعب العالى ورحنا المتحف المصرى وماما فرحت اوى واحنا بننتقل بين معروضات المتحف والتماثيل الفرعونية الرائعة وبعدما خلصنا جولتنا الطويلة فى المتحف المصرى فى التحرير رحنا قعدنا على كورنيش النيل وكنا فعلا زى العشاق وانا من وقت للتانى اخطف بوسة من شفايف ماما وتقولى الناس او اخطف ضمة وحضن ..
مرضت ماما بدور برد شديد قلب معاها بحمى ونزلة شعبية وقعدت جمبها وهى بتخترف وسخنة نار وشغال بالكمادات وعمال اعيط عليها ورافض بابا ييجى جنبها او حتى يساعدنى فى رعايتها كنت حاسس انها هتموت وتضيع منى وكنت زى العاشق المجنون وقلت لو حصلها حاجة هموت نفسى وانا عمال ابوس ايديها وقدمينها واقولها فوقى يا ماما هموت لو سبتينى ومشيتى حرام عليكى انا عملت لك ايه عشان تقطعى قلبى كده ودموعى نازلة شلال .. وفضلت حالتها اسبوع او اكتر والتحسن بطئ او معدوم لحد ما ابتدت اخيرا سخونيتها تنزل والحمى والغيبوبة تروح بالتدريج وانا بغير لها المحاليل وبديها الادوية واوكلها لما فاقت ورجع لها الوعى وشافتنى جلد على عضم وقالتلى يا لهوى جرى لك ايه يا لو قلتلها سيبك منى المهم انتى قالتلى بقيت كده علشانى يقطعنى قلتلها بعد الشر يا الهتى وحبيبتى عينيها دمعت وقالت قد كده بتحبنى قلتلها لو كان جرى لك حاجة كنت حصلتك على طول قالتلى تف من بوقك بعد الشر بعد الشر يا روح قلب ماما انا بقيت كويسة زى الحصان اهو ارجع كل ونام واعتنى بنفسك والا ماما حنون هتزعل منك قلتلها حاضر يا الهتى ومراتى وحبيبتى قالتلى وحشتنى اوى اوى لما ترجع زى ماكنت خالد بتاع زمان راجلى ودكرى وجوزى والهى همتعك واتمتع لانى مشتاقة لك اوى اوى
وفعلا سمعت كلامها وكلت ونمت ورجعت صحتى ليا بالتدريج .. وخدتنى فى حضنها ومارسنا الحب الحلو اللذيذ بعد شوقة طويلة
اهلا – انا خالد 30 سنه عازب متجوزتش
انا ساكن في الجيزه واهلي من الشرقيه – المهم كلمت أمي وقولتلها انا هاجي اقعد معاها كام يوم
بيت اهلي مافيهوش غير أمي وأبويا لأن انا ولد وحيد وليا اختين بنات متجوزين وقاعدين في اماكن بعيده برضه
بالنسبة لأمي اسمها حنان اتجوزت صغيره في السن 16سنه يعني سنها وقت الموضوع ده كان حوالي 46 سنه – ست جميله جدا ومايبانش عليها سن جسمها مقلوظ شويه بس مش تخينه بس كلها مطبات صدرها ضخم جدا ومشدود وطيزها برضه بارزه اوي لدرجة ان اخواتي البنات كان دايما يهزروا معاها ويتريقوا علي حجم طيزها
بالنسبة لأبويا الحاج علي راجل يمكن 49 سنه وعنده محل قطع غيار سيارات دايما قاعد فيه بيسلي وقته وبييجي البيت علي النوم
قبل ماكمل لازم تعرفوا اني وانا لسه عيل صغير 17 سنة وعيني بتفتح علي الجنس مالقتش قدامي غير أمي بجمالها وجسمها الرهيب واخواتي البنات واللي كانو هما التلاته دايما قاعدين بلبس خفيف في البيت لدرجة كانت بتوصل انهم بيقعدوا بكلوتات وسنتيانات بس في الصيف وأمي كانت بتشجعهم علي كده – وانا بطبيعه الحال كنت بتلصص عليهم وهما قالعين او وهما في الحمام وبالذات أمي اللي كانت بتربطني بيها علاقه خاصه اوي وكاننا اصحاب وتعتبر هي اول حب في حياتي -وياما اتسحبت واتفرجت عليها وهي عريانه بتستحمي وحفظت جسمها حته حته
طبعا الكلام ده كان في فترة المراهقه وبعد ماكبرت ومعرفتش بنات ولا ستات غيرها وغير اخواتى البنات وفشلت فى جذب اى بنت رغم وسامتى لانى خجول ولان البنات عايزة الكبير السن واللى معاه فلوس كتير– الخواطر دي اتدفنت جوايا وخلاص بس مانكرش اني كنت كل ما تيجي فرصه اشوف حتة من جسمها بدون قصد كنت بنبسط وساعات كمان اسال نفسي ازاي ست بالجمال والانوثه دي عايشه مع راجل واحد وبس اكيد مابيريحاش في السرير ولا بيشوف طلبات جسمها الفاير ده دى محتاجة لاكتر من راجل واحد يحبها ويمتعها
المهم نرجع لحكايتنا اللى بدات وعمرى 17 سنة وامى عمرها 33 سنة فى بيت اهلي رجعت من المدرسة الثانوى واول ما وصلت سلمت علي حنان أمي وحضنتها جامد وبوستها من خدودها ولازم اقول اني فعلا ساعتها ماكنتش بفكر في اي حاجه من اللي هايحصل بعد كده – وهي ساعتها كانت لابسه قميص نوم بيتي واصل لركبتها وكت حمالات واسعه مبينه جزء كبير من صدرها وبزازها بس برضه مشغلتش بالي ساعتها
قعدنا اتكلمنا شويه وسالتها علي الحاج بابا قالتلي انه في المحل وهايرجع باليل وشويه اتغدينا واليوم عدي عادي
لازم اقول برضه ان في الوقت دي وبسبب انشغالى فى المذاكرة كان بقالي حوالي شهر من غير ماشوف سكس ولا اضرب عشرة ومش قادر علي اخري وزبي بيقف ويشد لوحده كل شويه وانا ماكنتش متعود علي ضرب العشرات كتير اصلا وماكنتش عارف اعمل ايه
عدي يومين علي كده وتالت يوم كان الخميس وده يوم البحريات في الشرقيه من زمان -صحيت علي الظهر كده لقيت حنان في المطبخ وشافتني جت عليا باستني في خدي وقالتلي عملالك شويه جمبري وسمك هاتاكل صوابعك وراهم- انا طبعا بحب الاكل ده جدا بس بيني وبين نفسي قولت هي ناقصه هيجان – ده انا بتقلب في سريري زي المجنون وبضاني بقوا اد البرقوق من نفختهم
المهم في الوقت ده وبسبب الهيجان الرهيب بدأت افكار المراهقه القديمه تيجي في دماغي تاني ونظرتي لحنان بدأت تتغير خصوصا انها في اليوم ده كانت لابسه فيزون بناتي ومجسم فخادها وطيزها بشكل رهيب ومن فوق لابسه تيشرت او بلوزه بس تحس انها بتاعه **** في اعدادي مجسمه بزازها بشكل مش معقول – حقيقي جسمها فاير اوي وواضح ان هرمونات الانوثه عندها شغاله تمام
انا من هيجاني ساعتها بقيت اتصرف من غير عقل – يعني وانا بساعدها نطلع الاكل علي السفره بقيت اتعمد احك فيها من ورا وطبعا زبري ساعتها كان صاروخ وبيوجعني من كتر الشده – وكمان وانا ماشي اخبط كوعي في بزازها واغطس فيهم – وهي معلقتش خالص مش عارف مكسوفه ولا مش في بالها وفي الاول والاخر انا ابنها واكيد هي فاهمه ان مافيش في بالي حاجه
قعدت علي الاكل وانا دماغي مش معايا وجوايا الف صوت مجنون بيقولي انت تعبان وقدامك مره فرسه بمعني الكلمه واكيد جعانه نيك من زمن ومش هاتمانع انك تبرد نارك ونارها – وصوت تاني بيقولي اعقل يامجنون دي أمك واستحالة تسمحلك تعمل معاها حاجه ومش بعيد تعملك فضيحه
المهم الصوت الشرير انتصر وقولت هاجرب اجس نبضها – قولتها واحنا بناكل عاملة ايه ياحنون – قالتلي كويسه ياحبيبي بس انت عارف القعده والزهق قولتهلها لا وانتي باين عليكي القعده نفختي من كل حته يا ولية – ضحكت بكسوف وقالتلي اه ماتحكيش يا خلود انا بقيت حاسه اني شايله اخواتي الصغيرين معايا وبصت علي بزازها – وكملت ده وانا برضع ماكنتش كده – قولتها مش دول بس ياهانم الهانش بتاعك كان قافل المطبخ وانتي واقفه بتعملي الاكل-ضحكت ضحكة مرقعه بصوت عالي وردت انت اخدت بالك ده اختك نورا اخر مره كانت هنا هريتني تريقه عليهم – قولتلها فشرت ده قصر ديل اكمنها معندهاش ربعهم – انا لو مكان الحاج مانزلش من البيت
اول ماقولت كده حسيت وشها اتغير شويه واتنهدت بصوت عالي وقالتلتي اسكت ماتقلبش عليا المواجع – قولتلها ليه هو الراجل مش شايف شغله ولا ايه – قالتلتي بتريقه اتلهي ياخويا – قولت ازود العيار وقولتلها وانا قايم اشيل الاكل بعد ماخلصنا – ده انا لو مكانه ومعايا مزه زيك مطلعش من السرير اصلا
علي ماقولت كده كنت وصلت المطبخ وهي لسه علي السفره وماردتش بس حسيت اني لمست حته حساسه اوي عندها وسمعت اهه صغيره اوي طلعت منها– واضح انها تعبانه وجعانه سكس زي حالاتي – في الوقت ده بررت لنفسي اني اما اريحها واريح نفسي ويفضل سر بيننا بدل ماحد فينا يضعف ويسلم نفسه لحد غريب وممكن تبقي فضيحه
المهم بعد ساعه كده لقيت حنان داخله عليا الاوضه ومعاها كوباية شاي ولاحظت انها متزوقه وحاطه ميكب كامل في وشها – اول ماشوفتها صفرت وقلتلها واو اي الجمال ده ياحبيبتي – حسيتها اتكسفت شويه وقالتلي انا قولت ازور علب المكياج بتاعتي بقالها كتير اوي مركونه – قولتلها يابختها انتي جميله اوي يا حنون – لقيتها لفت علشان تمشي من الاوضه وردت اختشي ياواد انا أمك وبعدين ايه حنون دي قولي ماما – قولتلها ماما ايه ده انا اللي ابوكي ماحدش هايصدقني لو قولتلك كده – ضحكت جامد اوي ومشيت وانا عيني مافرقتش طيزها في الفيزون الضيق ده ومجسم كل حاجه بالتفصيل لدرجة انها وهي بتوطي تديني الشاي عيني جابت الفلق بتاع كسها من فوق الفيزون وساعتها جه في بالي فكره مجنونه انه ياحرام الكس الجميل ده مزنوق اوي كده زمانه تعبان وعرقان
برضه هنا دماغي فضلت تودي وتجيب واتهيالي انها زوقت نفسها ليا مخصوص وانها بتفكر فيا زي مانا بفكر فيها وعايزها – وحطيت نفسي مكانها لحظه ست جميله وانثي بكل معني الكلمه محبوسه بقالها زمن ومحتاجه تحس براجل معاها -راجل جواها يملاها ويبرد نار جسمها الفاير ده – وبصت لقيت راجل زيي حواليها
اه نسيت اقول – انا طولي 180 سم بشرتي قمحي جسمي عريض وبروح جيم بانتظام وزني حوالي 85 كيلو كلها عضلات مافيش شحوم او دهون خالص – شكلي العام حلو – بالنسبه لزبري ده اللي صابر عليا لحد دلوقتي – انا زبري وهو واقف بيعدي 20 سم وعرض في حدود 3 سم راسه رفيعه وبيتخن كل ما طلعت لفوق
نرجع لحكايتنا باليل لقيت ماما بتندهلي وقالت ان ابويا هايروح يزور عمتي في بلد جنبنا وهاييجي بكره اخر النهار – انا ساعتها حسيت ان الكون بيزقني اعمل اللي في دماغي وبيفضيلي السكه – شويه وماما قالتلي انها داخله تنام بوستها في خدها وفي راسها ورجعت اوضتي
وانا عمال افكر ابدء الموضوع ازاي – زبي وبضاني هايموتوني من الهيجان ولبس حنان أمي وكلامها معايا وتنهيداتها عماله ترن في ودني – جت في بالي فكره وقولت هاحاول واللي يحصل يحصل ان مش قادر امسك نفسي اكتر من كده
بعدها بحوالي ساعه دخلت اوضه حنان لقيتها نايمه علي جنبها ولابسه قميص نوم شيفون بيتي ربع كم مبين دراعتها والقميص مرفوع عن فخادها لحد بداية طيزها - وواضح انها لسه محافظة علي عادي انها تنام من غير اندر ولا ستيان لاني لمحت فرده بزها بيانه والحلمة واضحه وكبيره وكمان طيزها كانت باينه اوي من تحت القميص الشفاف وكانت واخده مخده رافعه عليها رجلها وحطاها بين رجلها في حركة انا علطول بعملها الفترة دي بسبب هيجاني
ندهت عليها بصوت واطي حنون ..ماما.. كانت شبه نايمه بس ردت بصوت ضعيف من غير ماتتعدل ايه ياحبيبي عايز حاجه وبحركة تلقائية شدت ملايه خفيفه غطيت بيها وراكها وطيزها اللي منوره قدامي – قولتها لا مافيش بس مش عارف انام في اوضتي – اتعدلت علي ظهرها وفتحت عينيها بسيط وقالتلي الاوضه مبهدله اقوم ارتبهالك قولتلها لا ممكن اريح جنبك شويه لحد ماروح في النوم – بسطتلي وفتحت عينيها باستغراب بس ردت اكيد يا حبيبي تعالي جنبي فاكر انت كنت زمان ماتنامش الا في حضني – قولتلها و**** وحشني حضنك ياحبيبتي – راحت اتعدلت وقعدت علي السرير وشوفت ساعتها بزازها كلها من ورا القميص الشفاف وكان شكلهم تحفه شبه بطيختين صغريين ومش باين عليهم اي ترهلات بالعكس مشدودين شدة بنت في ال30 – بعدها راحت مادة ايديها الاتنين وفاتحاهم علي الاخر روحت مقرب منها وقعدت علي السرير قدمها وحضنتها حضن طويل واتنهدت جامد – قالتلي وهي ليه حاضناني مالك ياحبي اي اللي منكدك – قولتلها انتي عارف المشاكل والمذاكرة وسنينها وانا زهقت ومش عايز اكمل – قالتلي معلش افصل وانسي اي حاجه شويه كده وهتلاقي حل
صوتها الحنين في ودني ودراعاتي حوالين المهلبيه جسمها هيجني اكتر ونسيت نفسي روحت راجع شويه وباصص في عينها وقولتلها انا بحبك اوي يا حنون وبسرعه روحت مقرب وبايسها في شفايفها ! بوسه صغيره – حسيت جسمها اتنفض في ثانية من شفايفي بس تمالكت نفسها ومسحت علي شعري وقالتلي طب يلا ريح شويه – ونامت جنبي علي جنبها زي ماكانت وانا نمت علي جنبي ووشي في ظهرها وبحضر للحركة الجاية – مافيش خمس دقايق وروحت مقرب منها وحاضنها من ظهرها وزبي واقف زي الحديده وراشق في طيزها
هي افتكرت اني نمت وراحت مادة ايدها تشوف اي الحاجه الناشفه اللي راشقه فيها وحطيت ايديها علي زبي اخيرا وحسيتها اتنفضت وسحبت ايدها بسرعه روحت مادد ايدي اللي حاضنها بيها ورفعتها من بطنها حطيتها علي صدرها لقيتها متحركتش بس ندهتلي بصوت واطي – خالد .. ياخالد حبيبي انت زانقني في النوم كده مش هاعرف انام – رديت عليها بصوت اكني نايم ومش فايق نامي ياحبييتي براحتك انا مرتاح كده – دقيقه وندهت تاني خالد خالد فوق ياحبيبي انا مش مراتك – رديت بسرعه وبصوت واضح منه اني فايق – ياريت مراتي في نص جمالك ياحبيبتي- لقيتها اتعدلت قعدت علي السرير وبصتلي باستغراب انت بتقول ايه – اتعدلت ونمت علي ظهري ورديت عليها بقولك ياريت كانت مراتي في ربع جمالك حتي – حسيتها فهمت اخيرا انا عايز ايه بس لسه بتقاوم – قالتلي فوق يا حبيبي انا مامتك -قولتلها عارف بس بحبك ومش عارف اعمل ايه في ده -ماما انتي علي بالي علي طول وعمري ماحبيت واحده تانية غيرك -ردت باخر نفس مقاومة عندها وانا كمان بحبك ياحبيبي – اتعدلت وقعدت قدامها علي السرير ومسكت ايديها بوستها وقولتها حنون انا عايزك – ردت وعلي وشها نظرة رعب عايزني ازاي يامجنون بقولك انا مامتك – قولتلها بسرعة عارف ومش ذنبي ان اكتر واحدة حبيتها في الدنيا تبقي انتي ومش عايز حد غيرك – وروحت مقرب منها وبايسها في شفايفها بوسه طويله شويه وهي ماردتش البوسه بس مارفضتهاش – سابت نفسها ليا بمعني ان حته جواها فاهمه وعايزه اللي انا عايزه وحته لسه بتقاوم
قولت ادق علي الحديد وهو سخن قولتها ماما باين عليكي انك تعبانه زيي وانك ناقصك حاجه كبيره اي ست محتاجاها وانا كمان زيك واكتر – ايه المانع نريح بعض واحنا الاتنين ستر وغطا علي بعض – حسيتها تايهه كده وسرحانه روحت مقرب منها وحاضنها جامد اوي وحسيت بايدها بتلف حواليا تحضني ببطء عرفت انها بدات تلين
رجعت تاني بوستها من شفايفها بوسه طويله المره دي وحسيت شفايفها بتتجاوب معايا – روحت نازل بوس علي رقبتها ونزلت بين صدرها بوستها كتير اوي وطلعت تاني علي رقبتها وعلي شافايفها وفي كل حته في وشها – وهي ساعتها ماكنتش بتتكلم خالص بس تنهيدات سخنه طالعه منها
زقيتها بالراحة علشان تنام علي ظهرها وسحبت الملايا اللي كانت مغطيا فخادها اللي كانو زي المهلبيه ونزلت ابوس في فخادها لحد كعب رجليها وتاني رجعت ابوس لفوق لحد ماوصلت لفخادها تاني وهنا صوت تنهيداتها بدأ يعلي ويتحول لاهات خفيفه – وانا ساعتها كنت وصلت بشفايفي لحرف قميص نومها القصير وبدئت ارفعه بدماغي وانا طالع ببوس كل حتة لحمة فيها لحد ماوصلت لأجمل كس شفته في حياتي – ايه ده – ده مش كس دي حتة مهلبية بالقشطه ومدلوق عليه عسل- كس نضيف يدوبك شوية شعر خفيف جدا من فوق وشفايف كسها بتلمع ولونها وردي فاتح ولا كأنه كس بنت بنوت مش مخلف تلاته – انا ساعتها فقدت السيطره علي اعصابي وبقيت بدعك وشي كله في كسها بدون وعي ابوس حته وامص حته واعض حته وهي هنا اهاتها عليت اوي وبقيت بتوحوح وشغاله اه اه اههههههه خالد اههههههههه بلاش اه اه خالد ابوس ايدك كفايه اممممم وتعض علي شفايفها وانا مش معاها اصلا وبدات اغرز لساني في كسها لجوا – وواضح ياعيني من كتر حرمانها كسها ساب خالص وبقي عمال ينزل ميه خفيفه وشويه ينزل العسل اياه بتاع الستات لما بتبقي ممحونه – وشويه وهي بتقولي كفايه حسيت بأيدها علي شعري بتضغط جامد علشان اغرز راسي ووشي وبوقي في كسها وانا بقيت بدعك وشي كله فيها زي المجنون وصوت اهاتها ومحنها مولعني اكتر لحد ماحسيتها بتقوم تسند علي ايديها وبتقفل وراكها علي وشي وجسمها كله بيتنفض زي المتكهرب وعمالة تصوت بصوت عالي اااااههههه اها اه حوالي دقيقتين علي كده لحد ماترمت علي ظهرها علي السرير تاني بعد ماجابت عسل كسها كله علي وشي وبوقي ونزل مخلوط بريقي علي رقبتي
---
نهاية الجزء الأول
الجزء الثاني
طول عمري بفكر في سكس المحارم , وطول عمري بخاف منه جدا , لأنه اختبار حقيقي لقوة تحملك وازاي ممكن تتحكم في نفسك وفي رغباتك , في فترة مراهقتي اما كنت بتخيل الموضوع ده واني بنيك أمي مثلا أو أختي كنت بجيب شهوتي بكمية رهيبه وبحس وانا بجيب اني طاير , احساس قوي جدا والمنافس ليه هو احساس الندم او الرفض بعدما اجيب لبني واخلص
افتكر وانا صغير شويه شوفت الافلام بتاعة Taboo وازاي الولد كان بينيك أمه واخته والبنت بتتناك من أبوها , ومجرد تخيل الفكره كان بيديني احساس نشوه واثارة مبتحصلش مع السكس العادي, وكنت دايما بسأل ليه ؟ أو اشمعني النوع ده من السكس بيهيجني اوي كده
ممكن لانه ممنوع وطبيعة الانسان ان الممنوع مرغوب , ممكن لأنه سهل ومضمون وانت عارف اللي هاتنيكها ومش خايف تعملك فضيحه
مش عارف ليه الافكار دي كلها دارت في دماغي وانا قايم من علي سرير ماما رايح ناحية الحمام اغسل وشي من البهدله اللي حصلت لما ماما جابت شهوتها علي وشي وانا بلحس وبعض في كسها , وراسي ساعتها عماله تلف من الخطوه الجايه
هانيكها اخيرا ؟ ولا خلاص هي ارتاحت وجابت شهوتها وهاترجع ترفضني ؟ بس ست جميله وصغيره زي دي وبقالها سنين ماتناكتش ومحستش بزبر راجل تانى غير زبر بابا وبس جواها اكيد مش هاتشبع من اول مره وجسمها هايطلب تاني
رجعت علي الاوضه وكنت لسه لابس البوكسر بس لقيت حنان لسه علي ظهرها بس سحبت الملايه حطاها علي وشها وصوت نفسها بيقول انها صاحيه , قربت من اول السرير وشديت الملايه لقيتها ماسكاها وبتشدها تاني – قولتها حنون حبيبتي سيبي الملايه عايز اشوفك
حسيت بيدها خفت روحت ساحب الملايه من فوقها وكانت لسه بقميص نومها اللي كان يدوب مغطي كسها بحاجه بسيطه وشعرها منكوش علي وشها وساعتها حسيت زبي شد جدا من منظر جسمها المفرود قدامي – قربت علي السرير جنبها وحطيت ايدي حوالين راسها وجبتها تنام علي صدري وقولتلها مالك فيه ايه ياقلبي ؟ - من غير ماتبصلي قالتلي بصوت اقرب للبكاء فيه ايه ؟ فيه اننا اتجننا خلاص وهانروح في داهيه انا وانت – ردي عليها كان بوسه في شفايفها وهي لسه راسها علي كتفي – وفضلت مثبت شفايفي علي شفايفها شويه لحد ما حسيت جسمها هدي خالص روحت رافع راسي وبايسها تاني في خدها وقولتلها تاني خايفه ياحبي -قولتلك دي حاجه بيننا وماحدش هايعرفها – انا بحبك وعايز ابسطك واديكي حاجه اتحرمتي منها ومش هاعمل ده بالعافيه او غصب عنك – لو انتي بجد مش عايزاني هاقوم دلوقتي – رفعت عينيها وبصتلي بنظره لحست عقلي – نظره حب علي حنان علي لهفة
فهمت انها خلاص استسلمت لصوت جسمها وكسها وسابتلي نفسها خالص – روحت مريح راسها علي السرير ونزلت عند اول قميص نومها ورفعته علشان تقلعه خالص وهي تجاوبت معايا ورفعت ايديها علشان تسلت القميص وتبقي عريانة ملط وحافية قدامي
مش عارف اوصف جمالها ازاي – جايز علشان بحبها شايفها اجمل ست في الدنيا واجمل جسم عيني شافته -
بزاز ضخمه اوي بس مش مدلدله او مترهله لا شادين زي بزاز ست في التلاتينات – بطن كبيره شويه بس مش تخينه ومبينه تقسيمة وسط وعود فتاك – وطبعا كس بيلمع ولسه اثر شفايفي وسناني عليه – وجوز فخاد مصبوبين و مقلوظين وشكلهم يهيج الحجر
بعد ماقلعتها لقيتها مديت ايديها علي طرف البوكسر بتاعي وبتشده لتحت علشان اقلعه – روحت رافع نفسي وسبتها تشده وتقلعهولي خالص- وطبعا زبري شادد جدا وواقف زي الصاروخ – بصيت لقيتها بتبص علي زبري بنظره فيها شهوه ورهبه كده وعينيها مبرقه باستغراب – قولتها في حاجه ياحبي. قالتلي لا بس ....ده كبير اوي اكبر من بتاع ابوك مرتين – قولتلها وانا بضحك وبمسك ايديها احطها علي زبي ودي حاجه حلوه ولا وحشه – قالتلي مش عارفه انا عمري ماجربت غير بتاع ابوك وحتي ده بقالي شهر ماشوفتوش
قولتلها طب تعالي نجرب -وروحت نازل عند فخادها وبوستها من تحت كسها نزولا لحد كعب رجليها اليمين وبعدين نفس الكلام في الشمال وروحت ماسكها من ركبها الاتينين فاتحهم عشان ابقي بين رجليها – بصيت عليها لقيتها بتبصلي بقلق وعينها مركزي علي زبري – قولتها ماتخافيش ياحبيبتي انا معاكي
رفعت رجليها الاتنين شويه وانا بينهم وقربت زبي من شفايف كسها اللي كان لسه عليه اثار بلل من شهوتها ومن لحسي ليه ودعكت راس زبري في شفايف كسها بالراحه حسيتها اتنفضت كده قولتها ايه احنا لسه معملناش حاجه
ساعتها كنت هاموت واحشر زبري في كسها مره واحده واسيبه جواها يحس بالدفا والحنية بتاعة لحم كسها بس منظر الكس بيقول انه مقفول من فتره وبقاله زمن متناكش وماخدش زبر ولو اتغاشمت وحشرته فيها ووجعتها ممكن تزعل وتقوم
علشان كده استجمعت كل هدوؤ الاعصاب اللي في الدنيا وقولت هاخدها بالهداوه وبدأت ازق زبري في كسها بشويش وانا مركز معاها وبحاول افضل متمالك نفسي – واللي جرب ينيك واحده زي القشطه قبل كده وكسها مقلوظ ومنفوخ كده هايعرف انه صعب اوي تمسك نفسك وانت خلاص علي باب كسها – يدوبك راس زبري انسلتت فيها وبدأت ازق باقي الزبر جواها حسيتها بتتوجع وحسيت كسها ضيق اوي روحت ساحب وسطي لورا تاني ومخرج الراس وبدأت ازقه جوا تاني اسرع شويه وقدرت ادخل حته كمان وانا لسه سامع اهاتها المكتومه وروحت رافع عيني من علي كسها وببصلها لقيتها رافعه راسها بتبص عليا وكل شويه تغمض عينيها في منظر يدل علي المحنة والوجع مع بعض وبتطلع اهه صغيره اوي ومكتومه – قولتها كده حلو ولو واجعك ياحبيبتي ؟ - هزت راسها وقالت من غير صوت حلو حلو كمل – انا ساعتها كنت شغال اسحب زبري منها وارجع ادخله مع زقة صغيره كل مره وساعد علي كده ان كسها بدا يجيب عسله علي زبي – وكل مره كنت بدخل حته اكبر من زبي في كسها كانت اهاتها بتعلي اكتر واكتر لحد مابقت اهات سخنه وصريحه وصوتها واضح ااااه اه اممم خالد اه اممم بالراحه ااااه اي يا خالد – حوالي 10 دقايق كاملين واحنا علي الوضع ده لحد مابدأت احس ان زبي وصل لاخره في كسها وبدأت احس بتعبير اللحم علي اللحم يعني شعرتي بتخبط في كسها من فوق وبيضي بيلمس طيزها وهنا روحت ضاغط زبي جامد اوي في كسها لدرجة انها صوتت وصوتها علي اوي فجأه ولأني عارف اننا لوحدنا في البيت مخرجتش زبري من كسها بالعكس سبت زبي لاخره محشور جواها وانا ضاغط علي كسها بجسمي اوي – وروحت مميل بجسمي نمت في حضنها وبقيت كل حته في جسمي لامسه كل حته في جسمها ولفيت ايدي حوالين راسها اخدتها في حضني وهي لفيت رجليها حوالين رجليا الاتنين علشان معرفش اسحب نفسي من جواها وريحت راسي علي رقبتهاوهي رافعه دراعتها وحضناني من كتفي
تقريبا اللحظه دي هي اجمل احساس حسيته في حياتي , وأنا في حضن حنان أمي وحبيبتي – وحتة مني جواها وراسي مريحه علي صدرها واحنا عريانين ملط وكأننا شخصين في جسم واحد – ولشويه وقت نسيت شهوتي ومحنتي وغرقت في الحنية واحساس الراحه اللي محستوش قبل كده حتي وانا بتخيل انى بنيك اي ست تانيه
مش فاكر فضلنا اد ايه علي الوضع ده واحنا لاحمين في بعض كده -تقريبا انا نمت او غبت عن الوعي شويه لأني فتحت عيني بعدها وانا لسه نايم فوقيها وراسي علي كتفها حسيت بأيدها بتحسس علي شعري وايديها التانية ماشية ببطء علي ظهري وحسيت زبري مرخي شويه مش شادد بس لسه كله جوا كسها – فتحت عيني ورفعت راسي شويه علشان اعرف ابص عليها وشوفت في عينها نظرة حب وحنية جميله اوي وطيت بوستها من شفايفها بوسه طويله خلت زبي زي الصاروخ تاني جواها ووطيت علي ودنها قولتها... بحبك
وبدأت اسحب وسطي لورا واطلع زبي من كسها وقبل ما الراس تخرج روحت زقه بسرعه تاني جواها لاخره وهي راحت قايله ااااااه بضحكة صغيره قولتلها لأ اه ايه احنا لسه بنقول ياهادي قالتلي اسفه بس بتاعك كبير اوي قولت اعاكسها روحت ساحب زبري ورزعه في كسها كمان مره اجمد شويه و قولتها يعني اي بتاعي – ضحكت تاني وقالتلي بتاعك ده وهزت وسطها من تحت بطريقه سكسية موت ولأ كأنها عروسه في العشرينات روحت انا ساحبه تاني ورزعه جامد فيها خليتها طلعت اهه اعلي من اللي فاتت وميلت علي ودنها قولتلها اسمه زبي ياقلبي وبينيك كسك دلوقتي وروحت رازع كمان مره في كسها وبدأت الشغل ورا بعضه نيك متواصل اسحب زبي وارزعه فيها بسرعه وصوت خبط زبي في كسها مع صوت بضاني وهي بتتمرجح وتخبط في طيزها بقي مسموع اوي ومجنني اكتر وهي اهاتها اشتغلت علطول ااه اه ااااه حبيب قلبي اااااه بالراحه ياخالد ابوس ايدك ..خالد مش كده مش قادرة اااه اي امممم اه حبيبي اااااااااه واما حسيت اهاتها بتعلي وبتتحول لصويت وانا شغال رزع في كسها روحت نازل بشفايفي علي شفايفها وبقيت كاتم اهاتها في بوقي وشغال نيك فيها بسرعه خلت السرير بيتهز بصوت واضح جدا وانا كل شويه ارفع شفايفي من عليها علشان تاخد نفسها واسمع منها احلي واسخن اهات سمعتها في حياتي وحسيتها فجأه اهاتها بتعلي اوي وجسمها بيتنفض عرفت انها بتجيب شهوتها تاني بس انا مبطلتش نيك ورزع في كسها ووطيت علي ودنها همستلها تاني ياحبي هاتي عسل كسك تاني -ريحي الكس الغلبان المحروم ده كمان – انا معاه ومش هاسيبه الا اما يرتاح وكلامي ده هيجها اكتر وقعدت تتنفض وتجيب شهوتها ييجي خمس دقايق لحد مابدا جسمها يهدي تاني من تحتي – وانا كل ده شغال نيك برضه مبطلتش لحد ماحسيت نفسي هاجيب لبني ومش عارف انزل فين بصيتلها وقولتلها حبيبي انا هاجيب لقيتها فتحت رجليها اكتر ولفيتهم حواليا مشبك عرفت انها عايزاني انزل لبني جواها – روحت شادد في الرزع جواها اكتر وموطي واخدها في حضني جامد اوي وحسيت بنافورة لبن سخن مولع بتضرب من زبري جواها واهاتي انا اللي بقت عليا ساعتها وانا عمال انزل وافضي كمية لبن رهيبه لدرجة اني حسيت بكل حتة في جسمي بتتنفض – وهي لسه حضناني برجليها وعماله تمسح بأيدها علي ظهري من تحت وتقولي اه يا حبيبي انا معاك كمان ياحبيبي انا معاك ياقلبي وعماله تبوس في شعري وفي خدي وفي كل حته في وشي – وانا من كتر المحنه والحبسه اللي كنت فيها ومن كمية اللبن اللي نزلتها جسمي ساب خالص وسبت نفسي بتقلي مرمي فوقيها وفي حضنها وماكنتش فعلا قادر ارفع جسمي ولا اتكلم وحسيت بيها بتسحب الملايه برجلها وغطيتنا بيها وكل اللي فاكره ساعتها اني قولتها ماما انا بحبك واخر حاجه حسيت بشفايفها علي شفايفي في بوسه صغيره وبعدين عيني غمضت بعد كده...
نكمل المره الجاية
شوية وصحيت ولاقيت نفسى فوق ماما حبيبتى لسه وزبرى واقف زى الحديد فوق بطنها وهى صحيت كمان وقالتلى ازيك يا روحى مبسوط يا نور عين ماما قلتلها اوى اوى يا حبيبتى وانتى قالتلى وانا حاسة انى طايرة وانى رجعت بنت مراهقة من تانى مع حبيبها والبوى فريند بتاعها ورحت انا مطلع من الكومودينو جنبها علبة اللووب الكى واى قالتلى عرفت مكانها ازاى يا واد قلتلها كنت بشوفكم انتى وبابا وهو بينيكك فى كسك وطيزك وبوقك وبزازك وقدمينك يا ماما قالتلى يا لهوى عليك ورحت داهن زبرى باللووب وداهن خرم طيزها ومدخل صوابعى بدهن جدران طيزها وممر طيزها من جوه قالت عايز تنيك طيز ماما يا حبيب ماما قلتلها اوى اوى قالتلى طب يلا يا روحى بس بالراحة عشان خاطرى اصله كبير اوى قلتلها حاضر يا قلبى ورفعت رجليها لحد بزازها وضبطت راس زبرى على خرم طيزها وابتديت اضغط لحد ما دخلت راس زبرى جوه طيز ماما وكانت بتتاوه اهات مكتومة وشوية شوية دخلت زبرى فى طيزها سنتى سنتى لحد ما دخل كله وسبتها تتعود عليه شوية وبعدين ابتديت انيكها بيها بالراحة وببطء وحنية وقالها فيه وجع يا ماما اطلعه قالتلى لا ده حلو اوى كمان يا حبيبى اااااااااااااااه وانا داخل طالع بزبرى فى طيزها الجميلة وانزل اغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وامص حلماتها واقفش فى بزازها الكبيرة وادعك فى كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وفى زنبورها وهى تعض شفتها وتلحس شفايفها من المتعة لحد ما جبت شلالات من لبنى فى طيزها وهى جابت رعشتها وعسلها جامد وفضل زبرى واقف قالتلى يا لهوى هو مبيتهدش قلتلها عشان معاه احلى قمر فى الدنيا ابتسمتلى بكسوف ومسكت زبرى بايدها تدعكه شوية وابتديت انيك بزازها بيه وهى تضمهم عليه وانا رايح جاى بزبرى بين بزاز ماما حبيبتى ومراتى شوية وخدته فى بوقها تمصه بمزاج ومعلمة وعيونها فى عيونى باحلى نظرات لحد ما جبت لبنى فى بوقه وبلعته كله وقالتلى عسل يا حبيبى
وفضلنا فى حضن بعض نبوس ونوشوش ونبص لبعض ونحسس على بعض وبعد شوية قمنا استحمينا سوا مع بعض ولبسنا وراحت ماما عملتلى احلى اكل وحلويات من اللى بحبها وقالتلى لازم تاكل كويس عشان متتعبش يا روحى .. وانا ابتديت احوش من مصروفى واجيبلها كعب عالى مرة او غويشة او حلق او فستان او خاتم ابهام او خلخال رفيع او اسورة دراع ثعبان حبيت انها تكون برنسيسة قالتلى يا روحى بتكلف نفسك ليه قلتلها انتى ماما والهتى وحبيبتى ومراتى مينفعش ما جيبلكيش هدايا يا روح قلبى وكنت اهتم كتير انى اسرح شعرها الاسود الناعم الطويل اوى الغزير قدام المراية وادهنلها المونيكير الاحمر او البينك او الشفاف على ضوافرها الناعمة الطويلة شوية فى ايديها وقدمينها
وكان ليا صديق مقرب جدا اعرفه من الطفولة وسره معايا وسرى معاه اسمه فارس وهو زميلى فى المدرسة وفى نفس السنة والسن وعرفت منه انه اشتهى وحب مامته حب رومانسى كبير واشتهاء جنسى ورفضت انها تسلم له فخدها بالعافية اول مرة وبعد كده مابقتش تقبل تتناك منه وتمتعه وتتمتع الا لما يعمل معاها سيناريو الاغتصاب ويربط ايديها وقدمينها فى السرير وهى عريانة ملط وينيكها كانت امه صبميسيف او هو خلاها كده
ابتديت ازهق من ان ماما على طول نايمة فى السرير جنب بابا كل ليلة وفاتحتها فى الموضوع فى يوم وقلتلها انا فاض بيا يا ماما كده مش هينفع قالت مالك يا حبيبى بس ايه اللى مزعلك قلتلها كل ليلة كل ليلة نايمة فى السرير والاوضة مع بابا وحارمانى من وجودك جنبى يا حبيبتى على سريرى وفى اوضتى قالتلى طب ما احنا بنبقى مع بعض كل ما ابوك بيسافر ويبات بره قلتلها حلنى بقى كل حين ومين لما بيحصل انا خلاص فاض بيا ومابقتش استحمل وفى ليلة هدخل انيكك قدامه واللى يحصل يحصل قالتلى يا مجنون انت عايزه يموتنا احنا الاتنين قلتلها اهو كده بقى قالتلى بص انا عندى حل يرضيك انا هقوله انك بقيت تخاف من النوم لوحدك وعشان ما ازعلكش ولا ازعله ما هو ابوك وجوزى قلتلها مانا كمان جوزك وحبيبك وانتى الهتى وبتاعتى فاهمة يعنى ايه بتاعتى وملكى يا ماما قالتلى فاهمة يا روحى هابات ليلة عندك وليلة عنده ارتحت كده قلتلها ماشى كده تمام بس هتعمليها ازاى قالتلى بص انت اعمل انك مكتئب وابتدى صرخ وشد فى شعرك وانك بتخاف من النوم لوحدك ومن الضلمة وانا هجيب دكتور جوز صاحبتى وعارفاهم من زمان وافطمه وافهمه على انى تعبت من الحاح ابوك انه ينام معايا كل ليلة لما هرانى وهلكت بس كده يا سيدى بوستها وقلتلها دماغك نار يا ماما يا قطة العيلة. وفعلا نجحت الخطة وبقت ماما ليلة عندى وليلة عند بابا. وكنت باستغل ليلتى افضل استغلال وانيكها من كسها وطيزها وبزازها وبوقها وقدمينها وانزل لبنى زى ما احب
كانت علاقتى بماما خلاص بقت اكتر من ام وابنها او عشيق وعشيقته او زوج ومراته .. كانت علاقة عاشق مع الهته.. علاقة فوق رومانسية وفوق جنسية.. على الاقل من جهتى ماما ماكانتش بتعبر لى عن مشاعرها ناحيتى بالضبط فمعرفش ايه اللى بيدور فى بالها بصراحة.. وكانت خالتى –اختها- بتزورنا من وقت للتانى وماكانش فرق السن بينهم كبير كانت خالتى اصغر من ماما بسنتين بس لكن بحس ان ماما هى الصغيرة وخالتى دايما اللى بتعتنى وتهتم بيها وفى اليوم ده ماما قالتلى يا لودة انزل هاتلى الدوا ده من الصيدلية ولو مالقيتوش دور عليه عشان ده مهم اوى لخالتك ومحتاجاه ضرورى دلوقتى انشالله تركب لاخر البلد عشان تجيبه فاهم. عرفت ان ماما عايزة توزعنى عشان تتكلم براحتها مع خالتى وانا عملت نفسى نزلت وفتحت الباب بمفتاح عملته من فترة نسخة معايا بشويش ولاقيت خالتى وماما دخلوا اوضة ماما وقفلوا على نفسهم وبابا ماكانش موجود طبعا رجعت وابتدت اتسمع جنب الاوضة .. خالتى تقول يا لهوى يا حنان ابنك خالد ناكك قالت ماما ايوه يا اختى بقالنا كتير بننام مع بعض قالتلها خالتى طب وانتى ازاى تقبلى بحاجة زى كده دا ابنك وانتى امه قالت ماما عارفة ياختى عارفة بس اعمل ايه هيموت عليا وبيموت فيا وبصراحة انا مقدرش اكسر قلبه ولا احرمه من اى حاجة قالتلها مش قادرة ولا استحليتى الحكاية وعجبك الموضوع يا بت ماما اتلجلجت وقالت بصراحة انا كمان كان نفسى فيه من زمان وبعدين ده ابنى روحى وعقلى ونور عينى وحياتى ازاى ماكونش عايزاه يفضل فى حضنى على طول قالتلها خالتى طب وابوه لو عرف ده يقتلكم انتم الاتنين وتبقى فضيحة ومصيبة كبيرة قالت ماما مش عارفة اعمل ايه بصراحة كتير بقول كسمه مايعرف دا ابنى وانا امه وبنحب بعض زى زوج ومراته لا اكتر من كده بكتير بعبده وبيعبدنى بنحب بعض حب عبادة قالت خالتى يا لهوى يا بت للدرجة دى انتى عاشقة ابنك ودايبة فى هواه قالت ماما اوى اوى ياختى معرفش عمل فيا ايه عشان اموت فى تراب رجليه بالشكل ده ان كنت بحبه قبل اللى حصل ما بينا قيراط بقيت احبه دلوقتى اربعة وعشرين قيراط قالت خالتى بس لازم تقطعى العلاقة دى تفطميه عنك قالت ماما دا يموت وانا اموت قالت خالتى لازم تكونى اقوى من كده يا حنان وهو هيزعل شوية وبعدين يعيش حياته ويشوفله بنت من سنه وينساكى
ساعتها كنت عايز ادخل اطبق فى زمارة رقبة خالتى بايديا الاتنين بس مسكت نفسى بالعافية وسمعت ماما بتقولها زبره كبير اوى اوى يا اختى مظنش فيه زبر كده فى الرجالة وجعنى وبيوجعنى فى كسى بس وجع حلو وانا اتعودت عليه يا بختى بيه قالت خالتى انتى فى ايه ولا فى ايه يا وسخة شوف البت بقولها ايه تقولى ايه قالت ماما انا عشت معاها شهور عسل مش شهر واحد ياختى ومش قادرة ابعد عنه عايز يبعد هو هو حر بس انا مقدرش بصراحة.. قالت خالتى خلاص انتم احرار بس مترجعيش تولولى لما ابوه يكتشف الموضوع ويدبحه او يدبحك.. قالت ماما بصراحة نفسى يعرف ويبارك حبنا ويشاركنا كمان حتى خلودة نفسه فى كده وانا اللى بقوله يا لهوى بلاش احسن يكون فيها موتى وموتك .. قالت خالتى طب وفيه حد يعرف بسركم ده غيرى قالت ماما لا بس ليا صاحبات قريبين منى انتى عارفاهم نجاة ووداد ونفسى اصارحهم واشاورهم فى الموضوع قالت خالتى اوعى تعملى كده مهما كان ده موضوع خطير ومحدش يضمن رد فعلهم قالت ماما بس دول صاحباتى الروح بالروح من واحنا لسه فى اللفة وما سبناش بعض ابدا واسرارنا كلها مع بعض قالت خالتى مهما كان .. ساعتها ماما قالتلها خلاص قفلى الموضوع يا اختى زمان لودة على وصول.. قالت خالتى انا لازم اكلمه واقوله يبعد عنك وكفاية لحد ده قالت ماما يا لهوى انتى عايزانى اموت بقى ياريتنى ماكنت قلتلك حاجة يا لهوى يا لهوى قالت خالتى خلاص خلاص **** يهنى سعيد بسعيدة اقولك العلاقة دى خطر ومالهاش مستقبل برضه راسك ناشفة زى الحجر خلاص انتى وهو احرار انا ماله قالت ماما اهو كده يلا بينا بقى وانا رحت خارج من الشقة وبعد ربع ساعة خبطت وجيت وقلتلهم مالقيتش الدوا قالتلى خالتى خلاص مش مهم يا حبيبى انا خلاص مش محتاجاه دلوقتى
وقامت خالتى تستاذن ومشيت.. وانا قعدت جنب ماما وغبنا فى بوسة فرنسية حامية اوى واحضان وبعدين قلتلها البسى الفستان الجميل اللى جبتهولك اول امبارح والكعب العالى الازرق السماوى يا ماما عشان هننزل نتفسح قالتلى وهى مبسوطة اوى هنروح فين المرة دى قلتلها دى مفاجاة بقى يلا قالتلى ثوانى استحمى والبس واجيلك يا روح قلب حنان حسست بسرعة على بزازها وكسها وطيزها وقلتلها بموت فى حنان وبزاز حنان وقلب حنان وطيز حنان وكس حنان وكل حنان .. ضحكت بشرمطة ومشيت تتقصع وشوية وجت لابسة الفستان الجميل وبتطرقع بالكعب العالى ورحنا المتحف المصرى وماما فرحت اوى واحنا بننتقل بين معروضات المتحف والتماثيل الفرعونية الرائعة وبعدما خلصنا جولتنا الطويلة فى المتحف المصرى فى التحرير رحنا قعدنا على كورنيش النيل وكنا فعلا زى العشاق وانا من وقت للتانى اخطف بوسة من شفايف ماما وتقولى الناس او اخطف ضمة وحضن ..
مرضت ماما بدور برد شديد قلب معاها بحمى ونزلة شعبية وقعدت جمبها وهى بتخترف وسخنة نار وشغال بالكمادات وعمال اعيط عليها ورافض بابا ييجى جنبها او حتى يساعدنى فى رعايتها كنت حاسس انها هتموت وتضيع منى وكنت زى العاشق المجنون وقلت لو حصلها حاجة هموت نفسى وانا عمال ابوس ايديها وقدمينها واقولها فوقى يا ماما هموت لو سبتينى ومشيتى حرام عليكى انا عملت لك ايه عشان تقطعى قلبى كده ودموعى نازلة شلال .. وفضلت حالتها اسبوع او اكتر والتحسن بطئ او معدوم لحد ما ابتدت اخيرا سخونيتها تنزل والحمى والغيبوبة تروح بالتدريج وانا بغير لها المحاليل وبديها الادوية واوكلها لما فاقت ورجع لها الوعى وشافتنى جلد على عضم وقالتلى يا لهوى جرى لك ايه يا لو قلتلها سيبك منى المهم انتى قالتلى بقيت كده علشانى يقطعنى قلتلها بعد الشر يا الهتى وحبيبتى عينيها دمعت وقالت قد كده بتحبنى قلتلها لو كان جرى لك حاجة كنت حصلتك على طول قالتلى تف من بوقك بعد الشر بعد الشر يا روح قلب ماما انا بقيت كويسة زى الحصان اهو ارجع كل ونام واعتنى بنفسك والا ماما حنون هتزعل منك قلتلها حاضر يا الهتى ومراتى وحبيبتى قالتلى وحشتنى اوى اوى لما ترجع زى ماكنت خالد بتاع زمان راجلى ودكرى وجوزى والهى همتعك واتمتع لانى مشتاقة لك اوى اوى
وفعلا سمعت كلامها وكلت ونمت ورجعت صحتى ليا بالتدريج .. وخدتنى فى حضنها ومارسنا الحب الحلو اللذيذ بعد شوقة طويلة