قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
مارك ومونيكا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 29994"><p><strong>مارك ومونيكا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدث معى بالفعل اليوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى بادئ الامر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مارك رجل فى 44 من عمرى متزوج سابقا ولى 3 ابناء انا وزوجتى متفاهمين جدا جدا الا فى الموضوع الجنسى لاننى وبكل صراحة اريد جماعها كل يوم وهى ترفض نظرا لعملها وانشغالها بالبيت والاولاد والعمل ونكتفى بمرتين بالاسبوع ولكننى اريدها كل يوم لانها مثيرة جدا لكن اصابها المرض فجاة وتوفيت واصبحت ارمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اليوم تحديدا صدق كلام زميل لى كان يحدثنى ان لكل امرأة طعم غير الاخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعمل it مهندس كمبيوتر فى شركة كبرى بالاسكندرية ولانى كما يسمينى صاحب الشركة خليه النحل نظرا لحبى الشديد لعملى واتقانى له كان يكلفنى بمهام اخرى غير عملى كالذهاب للبنك لصرف الشيكات وكذلك صرف الجوالات البريدية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واليوم وصل الى مكتبه واستدعانى واعطانى مبلغ من المال لكى ارسله لاحد الاشخاص مثل كل شهر وبالفعل توجهت الى اقرب مكتب بريد ولكن وجدته مزدحما جدا وعرفت ان اليوم اول ايام صرف المعاشات وتوجهت الى مكتب بريد آخر ووجدته كذلك لا يقل عن الاخر فى شئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت فى الصف تكاد لا تكون واقفا من كثرة الازدحام كنت حريص كل الحرص على الفلوس ولانها مبلغ كبير كنت دائما اطمئن عليها بجيبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت منتظر دورى بفروغ الصبر نظرا للازدحام وكثرة الناس واذا بى تقع عيناى على مخلوقة هى من اجمل ما رأت عيناى كانت تقف بصف الحريم وكانت ملتصقة بى سيدة بالجانب الشمالى لى وهى خلفها وجائت اللحظة التى كنت اتمناها وهى انها خرجت واحده من طابور النساء من امام الشباك وجائت هى بجوارى وكما ذكرت الازدحام شديد جدا فان كتفى بكتفها كنت اتمنى احتضانها ولكن بدلا من ذلك كنت اطمئن على فلوسى بجيبى وجائتنى فكرة ان اضع يدى بجيبى وبالفعل وضعت يدى على جيبى من الخارج بحجة مسك فلوسى ولا يلومنى احد ولكنى كانت يدى بين فخدى وفخدها الذى بدا لى طريا جدا وبدأت احرك اصابعى بهدوء وكنت حريص كل الحرص الا يلتفت لى احد وكنت خائف من ردة فعلها وكانت تنظر وتريد ان تعرف من يعبث بها ولكن بلا جدوى نظرا للازدحام الشديد وتجرأت اكثر واكثر ووضعت يدى على سوتها وكنت احركها نزولا تجاه كسها وفى تلك اللحظة مسكت يدى وابعدتها بشويش ولكننى وبعد قليل تجرأت مرة اخرى وحاولت مرة اخرى وفى تلك المرة اتجهت اصابعى تبحث عن شفايف كسها مباشرة وكانت ترتدى بنطلون ليكرا خفيف وعندما مسكت شفايف كسها اصابنى ذهول من كبر وضخامة وانتفاخ كسها وشعرت ان زبرى انتفض ووقف كما لو اننى شاب فى العشرين وفى تلك اللحظه احسست بها تغمض عينها وتفتحها بصعوبه وهى تعض على شفايفها فى تلك اللحظة احسست بمدى شبقها وكانت تبحث عن من هو يعبث بكسها وابتسمت لها وغمزت لها وكانت هناك سيدة تمر بجانبها فى الزحام وقالت لها معلش يا حبيبتى ردت عليها موجهة كلامها لى خدى راحتك على الاخر وفى تلك اللحظة تجرات وبعد عنى الخوف تماما واخذت بيدها ووضعتها على زبرى من فوق البنطلون الجينز ولحظتها احسست بشهقة مكتومه من كبر حجمه حيث انى زبرى كبير حوالى 18سم ورأسه منفوخة وبارزة كنت العب فى كسها وفتحت ارجلها لتعطينى مجال لالعب براحتى احسست بانها جابت لانها قفلت على ايدى وكانت تتنفس بصعوبة كما انها امسكت زبرى بمنتهى القوة وهنا توقفت لاعطيها الوقت الكافى لاسترداد وعيها ثم لعبت مرة اخرى نظرت اليها وكانت عيناها تستجدينى ان اتوقف ولكنى زدت اكثر فأكثر وضغطت اكثر على كسها كان لدى الفضول ان اردى هذا الكس المنفوخ الوارم تركت كسها الذى كان قد بدا مبلول من كثرة شهوتها التى اتتها اكثر من ثلاثة او اربع مرات كانت هى قابضة على زبرى بيدها ولا تريد افلاته ووضعت يدى على طيزها التى هى طرية جدا وكانت يدى تعبث بها والتى بدت لى انها عالية ومدورة حتى انى اردت ان ابعبصها وبالفعل ولكن من فوق البنطلون وكان الصف يتقدم للامام ومن حسن حظى انها لم تكن تبعد عنى ابدا ولكن العكس كانت تزداد اقترابا منى حتى انى احسست انها لم تكن تقوى على الوقوف وكانت هى اقصر منى وذلك واضح كانت تتكئ علي كان وجهها الملائكى بدا وكأنه جمرة نار حمراء وانا اعلم لماذا كان هناك بركان ثائر من تحت وهو كسها كان يرمى بحممه مشى الصف بتاعى وجاء دورى على الشباك وخلصت وكنت اريد الذهاب ولكنى انتظرتها خارج البوسته وعيناى متعلقة بكل شخص خارج حتى ظهرت هى وكانت المفاجأة المدوية كانت تبحث عنى مثلما ابحث عنها كانت امراة حوالى 160سم ولكن كل شئ بها ينطق كانت تحمل زوج بزاز نافرة منتصبة اردت فور رؤيتها ان اكلهما اكل وكانت تملك زوج وراك مبرومين لا مثيل لهما وكان وسطها خصرها نحيل وكانت من الجانبين مليانه نزولا بطيزها وكانها مرسومة بريشه فنان كانت من العمر 28 عام متزوجه سابقا وارملة حاليا ***** سابقة ومتحولة الى المسيحية وعابرة وهى بعمر العشرين وكان لديها *** واحد اسمه فيلو دلع فيلوباتير كانت تبطئ الخطا وكانت تؤخر رجل وتقدم رجل اسرعت اليها واخذت بيدها وقبلتها كالاميرات فإنتفضت وقالت لى مش كده كفاية انت بتعذبنى ليه فقلت لها وهو انا اقدر اعذب اجمل ست فى الدنيا قالت لى مش اوى كده قولت لها انتى مش حاسة بنفسك قالت لى بالمناسبة انت جرئ اوى وقليل الادب كمان ايه اللى انت عملته ده قولت لها جملتى المشهور بيها من ايام الجامعة بين اصحابى ان قلة ادبى هى سر رجولتى تحبى تكتشفى سر رجولتى قالت لى معنديش مانع بس ازاى قولت لها مش عارف بس انا معنديش مكان نختلى فيه انا وانتى صحيح انا اسمى مارك ردت عليا بخجل واضح وصوت مرتعش اسمى مونيكا قلت عاشت الاسامى ساكنة فين قالت لى اسمع الشارع اللى انا بالفعل كنت عارفه فين وهو مش بعيد قولت لها هو جوزك فين قالت لى انا ارملة قولت لها عندك اولاد قالت لى واحد قولت لها هو فين قالت لى هو عند اختى لانها عارفه انى جايه اصرف حواله بعتهالى اخويا قولت لها هو اخوكى مش هنا قالت لى هو فى الصعيد فى جنازة حد قريبهم قولت لها ايه بيتك مش بعيد تحبى اوصلك وندردش سوا قالت لا مقدرش امشى معاك لان لينا قرايب فى كل حته هنا بس ممكن اعزمك على قهوة عندى انا مصدقت وقفت توكتوك وركبنا سوا ودخلنا الشارع بتاعها وقبل عمارتها قالت له كفايه لحد هنا وبالفعل حاسبت التوكتوك ومشيت وراها كانت تتهادى فى خطواتها من كتر ماهى طرية كانت طيزها المدورة الطرية تترج منها وهى طالعة ونازله لم تمشى كثيرا دخلت عمارة دخلت وراها وبعد ماطلعت الدور الاول وطالع التانى لقيت اللى بيبسبس كانت دخلت شقتها فى الدور الاولانى ودخلت بالفعل ووجدت نفسى بهجم عليها وبحضنها تملصت منى وقعدت على كرسى السفرة وانهارت فى العياط معرفش ليه نسيت كل حاجه حتى زبرى اللى كان حيقطع البنطلون نام وروحت لها وسألتها بتعيطى ليه دلوقتى قالت لى ان حظها شويه قولت لها ليه وكملت كلامها انها ست مش محترمة وليه هى عملت كده وكأنها فى غيبوبة وفاقت وانا قولت الفرصة دى مش حتيجى مرتين وادق الحديد وهو سخن لانها لو فاقت حتطير منى وانا ماصدقت بصراحة وقعدت قدامها وبين رجليها اللى فتحتهم وحطيت راسى على وركها وقولت لها انا كنت بحلم بيكى قبل مااقابلك بجد قالت لى انت عاوزنى اصدقك حلفت لها انك اول ست المسها بعد زوجتى وفى الاثناء دى كانت ايديا واحدة على ظهرها من ورا بتحسس عليها وواحدة بتلعب فى وراكها الطرية ووصلت لحد كسها اللى لقيته مغرق الدنيا حاولت اشد البنطلون قامت هى وقلعته اتوماتيك وقعدت تانى على الكرسى ازحت انا طرف الاندر لقيت شهد كسها مغرق الدنيا بحط صوابعى لقيتها شهقت قولت مبدهاش مصيت زنبورها وهى مكنتش مطاهره وزنبورها كبير لقيتها نزلت من على الكرسى ونامت على الارض وانا نزلت براسى بين وراكها وبمص كسها وواخده كله فى بقى بعضعض فيه بسنانى عضعضة خفيفة وهى بتتلوى وبتتمتم بكلام مش مفهوم وفى اللحظة دى فقنا احنا الاتنين على جرس الباب قامت هى فى لحظة وبصت من العين السحرية وجات تجرى وقالت لى اختى اختى استخبى كان اخوها واختها فى الاول مقاطعينها عشان سابت دينهم واتحولت لدين تانى واتجوزت مسيحى لكن مقدروش يفضلوا مقاطعينها على طول واتصالحت معاهم وتقبلوها زى ما هى اشمعنى العالم تقبل حب المحارم والمثلية ودخلت اول باب قابلته كانت اوضه *** ابنها وفتحت هى الباب وسمعت صوت انثى بتقولها لما انتى جيتى مطلعتليش ليه انا شفتك وانا بنشر وانتى داخله وايه ده انتى قالعة كده ليه وايه اللى بهدلك كده انتى اتبعبصتى تانى ردت عليها هى وكانها مكسوفة وقالت لها انا موت بعبصة فى الزحمة قالت لها معذورين من طيزك الكبيرة قولت لك 100 مرة متلبسيش ضيق قالت لها لا حلاقيها جوة ولا بره اهو اخرج اشوف نظرات الرجالة وارجع العب فى نفسى شويه ردت عليها وقالت لها الخول اخوكى بعت لك كام قالت لها 1000 جنى قالت لها ايدك على 500 بتوعى علشان خارجين انا والاولاد قالت لها لحظة وجابت لها الفلوس عدتهم وقالت لها دول 600 قالت لها مانتى حتاخدى فيلو معاكى علشان لو احتاج حاجه قالت لها ماشى ناويه تعملى ايه دلوقتى قالت لها من الزحمة والحر والفرهدة فى البوستة اخد دش وادخل انام شويه قالت لها باين عليكى هروكى بعبصة ضحكم سوا ضحك علوقية ومشيت اختها جات فتحت عليا الباب وقالت لى اسفة اختى ساكنه فى الدور الرابع وشافتنى وانا داخلة قولت لها سمعت كل حاجه ضحكت بعلوقية وقالت كل حاجه روحت لها وحضنتها اوى وقولت لها كل كلمة وعصرتها قالت لى بالراحة قولت لها الجسم ده مش مريح صاحبتة ولا اللى حواليها اريحه انا سيبى نفسك وبخلعها البلوزة قلعت هى الباقى اوووووووف على دول جوز بزاز مصيت فيهم وباكل حلماتهم لقيتها مش قادرة تقف لسه بنيمها على الارض لقيتها شدتنى ودخلنا اوضتها وقالت لى دخلتنا حتكون هنا بص الناحية التانية وفتحت الدولاب وجابت قميص نوم وقالت لى دقايق وراجعة اووووف دخلت لى بعد دقايق معدودة كنت انا قلعت كل حاجه ماعدا البوكسر هى شافتنى نايم بالشكل ده وقفت اتسمرت ولقيت عينيها متعلقة بزبرى وجات بشويش ومسكته من فوق البوكسر وطلعته وقالت يالهوى كل ده زبر ده حيشرمنى دا رومانى جوزى **** يقدس روحه زبرة زبر عيل صغير على كده اللى عرفته منها انه سريع القذف وصغير كمان وفتحها ليله دخلتها المهم لقيتها ابتدت تبوسة وتمصة المهم اخدنا وضع 69 وابتديت امص كسها اللى مكنش فيه شعرايه نضيف جدا ولونه سخنى وردى محمر وهى بتمص زبرى مونيكا قالت نعم قولتلها عجبك زبرى قالت لى دة مش عجبنى بس دا حيموتنى وسابته ونامت على ضهرها وقالت لى افشخنى اشرمنى موتنى نيك ارجوك نزلت عليها وابتديت امص شفايفها اللى زى الكرز هى اصلا شكلها بيبى فيس ملائكى ولا بزازها اكبر شويه من البرتقال مدورين ومنتصبين وحلماتهم حوالى 2سم واقفه وابتديت امص لسانها وهى بتحاول تدخل زبرى بأيدها جوه كسها وانا بهرب منها ونزلت على بزازها ورضعت فيهم وكأنى عيل صغير ماصدق انه لقى بزاز امه ونزلت لحس ومص على سوتها ونزلت اخيرا على كسها وهى بتتوسل لى انى ادخله ببص على كسها لقيته غرقان بمعنى الكلمة مسكت زبرى غرقته من شهوتها وابتديت احرك راسه بين شفايف كسها وهى مش قادرة دخلت راسه شهقت شهقة اكنها بتطلع فى الروح وابديت ادخله بشويش اوى لانها ضيقة جدا لحد نصه وزقيت الباقى مرة واحده ساعتها حست ان العمارة كلها سمعت صواتها فضلت انا سايبه جواها وهى بتتمتم بكلام مش مفهوم طلعته بشويش اوى وكانت المفاجأة انى زبرى خرج وخرج معاه دم سبتها شويه لحد ما ارتاحت وقامت غسلته وطهرته من الجرح وجات قالت لى نام على ظهرك نمت طلعت هى ركبت زبرى وحاولت انها بتبعبصنى سبتها تبعبصنى وهجت اوى من كده سبتت مكانها وقالت لى اسفه نسيت انك انت اللى بتنيكنى جوزى المتنيح كنت ببعبصه لان كل ما ابعبصه زبره يقف اكتر قولت لها انا هجت اوى مراتى المتنيحة عمرها ما عملتها معايا انتى شرموطة اوى يا مونيكا قالت شرموطتك يا روحى ونزلتها من عليه ونيمتها على بطنها وهى مستسلمة ومش عارفه حيحصل ايه كانت مرنه جدا فتحت رجليها فتحتهم بسهوله وابتديت احطه جوه كسها وهى بتتغنج ومش قادرة كنت بدخله واطلعه بشويش وابتديت اسرع شويه شويه وهى ميته من الشبق والشهوه وكانت افرازاتها مغرقة الدنيا وصوت خبطى فى طيزها مجننى وخصوصا انها طريه اوى اوى وبضانى كل ماتخبط فيها تتغنج اكتر وتقول نيك كمان يا ماركو يا ماركوبولو انا عمرى متنكت قبل كده قولت لها انتى لبوتى تقولى نيك لبوتك نيك متناكتك انا عبده زبرك اموت فى زبرك عدلتها فى وضع الكلبة ونكتها اكتر من نص ساعه وكل لما اجى اجيب افكر فى اى حاجه تانيه وعدلت وضعها ونيمتها على بطنها تانى وحطيتهولها وسبته جواها وعصت صوباعى من شوربتها وابتديت ابعبصها وهى تقول بشويش وانا ولا كأنى سامع حاجه كل همى انيكها فى طيزها وبالفعل وسعت لها خرمها وعوصت صوابعى تانى ودخلت صوبعين قالت لى انت ناوى على ايه بالظبط قولت لها مش عاوز اسمع منك حاجه عاوزك تستمتعى قالت لى انها اول مرة بتتناك قولت لها عاوز انيكك من طيزك قالت لى انها عمرها ما اتناكت ورا وحتكون صعبة قولت لها بس سيبى نفسك كانت خايفه انى ازعل وتفقدنى وبالفعل ابتديت احك زبرى من ورا وهى بتموت منى من الشهوة والشبق وجات اللحظة ضعطت بكل وزنى عليها ودخلته مسكت هى المخده وعضت فيها وكانت بتعيط من الالم وسبت انا فى الوضع ده ومدخلتش غير راسه وهى بتعيط وبتترجانى اطلعه وانا ولا كأنى هنا وابتديت ادخله اكتر سنه سنه وبشويش ولما عرفت انها ابتدت تتعود على حجمة وحسيت انها بتتمتع انه جواها لانى لقيتها بتتحرك تحت منى علشان تحسه اكتر زقيته النص الباقى بره وابتديت انيك بمنتهى العنف وهى مش قادره وحست انها بتطلع فى الروح مع دخوله وخروجه لحد ماحسيت انى حجيب قولت لها حجيب قالت لى متجيبش فى طيزى جيب فى كسى طفى نارى ارجوك وبالفعل عدلتها ورفعت رجليها على اكتافى ونزلت دك فى كسها لحد ماجيبت وهى بتقولى نار لبنك نار وانا بسحب زبرى كانت بتترجانى اسيبه وبالفعل سبت نفسى ونمت عليها وحضنتها ونمنا وهو فى كسها الغريب ان زبرى مانامش لكن استنى واقف ورافض ينام قولت اكمل قومتها ودخلت بيها الحمام وكنا سوا فى البانيو قعدت على طرفه وهى غسلت كسها ونضفته وجات تمص زبرى وتقوله يا جبار مش حسيبلك انت بتاعى من النهارده وبس عارف لو نكت واحده تانيه حقطعك وابتدت تمص وانا بحشره اكتر لحد ماحسيت انه بيوصل لزورها وحترجع وقفتها وقعدتها عليه وهى بتتنطط عليه وانا ماسك بزازها بعصرها عصر نزلت من عليه وقالت لى انها عاوزانى اجيب فى بقها زى افلام السكس اللى بتتفرج عليها قولت لها نامى على بطنك نامت تانى ونكتها فى طيزها تانى لحد ماحسيت انى حاجيب وفعلا وانا باجيب جبت فى بقها وشربتهم كلهم واستحميت معها تانى ولبست ونزلت روحت شغلى بعد ما تبادلنا ارقام التليفونات على وعد باللقاء تانى ونيكه تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دى اول مره انيك واحده غير مراتى المتنيحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيكه لا كانت على البال ولا على الخاطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا احلى ولا اروع من كده بجد استمتعت وحاسس انى بحلم لحد وانا بكتب حروفى دى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الى اللقاء معايا انا ومونيكا فى الجزء الثانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا كما ذكرت سابق ابلغ من العمر 44 عام وكما ذكرت انى متزوج سابقا ولى 3 ***** مهندس كمبيوتر بأكبر الشركات بالاسكندرية وتوفيت زوجتى واصبحت ارمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فى الثالثة صباحا استيقظت على رنة هاتفى اجدها هى كما سجلت تليفونها مونى دلع مونيكا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذت تليفونى سريعا وذهبتى حيث اجلس معتادا فى البلكونة بعيدا عن اولادى لكى اتحدث براحتى بعيد عن زن الاطفال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رديت عليها وقلت الو اذ افاجأ بصوت حنون جدا وبدلع ومياصة بتقولى وحشتنى وحشتنى لم اعد قادرا على عد كم قالت وحشتنى مر يومين ومسمعتش صوتك وكنت متراهنة مع نفسى انك انت اللى حتتصل بس واضح انى خسرت الرهان ولا انت اعتبرتها نيكة وخلاص قاطعتها قائلا اسمعينى الاول قبل ماتخبطى فى الحلل انتى مش نيكة وخلصت لو معتبراها كده اقفلى ووعد منى مش حتصل بيكى تانى ولا حتسمعى صوتى ولو معتبرانى فعلا حبيبك وقتيلك من اول ماجات عينى فى عينك اطلبى وانا انفذ اى حاجه دلوقتى قالت لى اى حاجه اى حاجه رديت عليها بكل حزم ايوه اى حاجه قالت امممممممممم طيب لو قلت لك تعال لي دلوقتى حتعمل ايه ولا حيكون ردك ايه قولت وبصراحة ماصدقت الا انها طلبت قولت لها هو اخوكى لسه مسافر قالتلى اه ماهو العزا عندنا فى الصعيد بياخد اسبوع قولت لها طيب اقفلى مسافة السكة قالت لى طيب لما نشوف قولت لها محدش لا حيشوف غيرى ولا حيشوف منى حاجه غيرك ضحكت بمياصة وقالت انا مستنيه باااااااااااى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصراحه كانت اولادى نائمين مقتولين وكنت متاكد انهم مش حيصحوا غير الصبح قمت غيرت لبس النوم واخدت شاور سريع وحطيت بارفان ولبست ونزلت كانت الساعة تقارب من الرابعة صباحا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الشارع بتاع مونيكا لقيته هس هس ولقيت باب العمارة موارب دخلت وطلعت الدور الاولانى لشقتها ولقيت الباب بتاع شقتها موارب فتيقنت انها هى اللى فتحت باب العماره وسابت باب الشقة علشان ماخبطش او علشان ماقفش على الباب دخلت وقفلت الباب بشويش ودخلت اتسحب وقبل ماحصل اوضة نومها لقيتها بتقولى تعالى دخلت الاوضه لقيتها مشغله الاباجورة اللى جنب سريرها وكان لونها احمر مديت ايدى وفتحت نور الاوضه لاقيتها نايمة على السرير ومتغطية بملايه خفيفة قولت لها حد يتغطى فى الحر ده قالت لى مانا محضرة لك مفاجأه تحت الغطا قولت لها بحب المفاجأت قومى بلاش دلع وورينى مفاجاتك قامت بالفعل وهى لفه نفسها بالملايه وقالتلى تعالى اكشف وشوف بنفسك روحت لها واول ماشديت الملايه سابتها ووقعت عينيا اوووووووووووووف ايه ده كانت لابسه قميص نوم يدوب مغطى تحت كسها بشويه وكان منه فيه سوتيان بصيت لها بمنتهى الشوق وانا شايف بزازها قد ايه هم واقفين وحلماتهم منتصبة وكان قميص النوم اسود وهى بيضة اوى حسيت انها بتبرق وفعلا كانت داهنه جسمها كريم بيطرى البشرة ولو انها مش محتاجه لانها طريه اوى اوى وناعمة فوق الوصف ومفيش فى جسمها ولا شعره حتى وكان وسطها رفيع اوى وبطنها مشدوده ولا بنت البنوت ووراكها مبرومة وتحس انها منفوخه وكسها مدفون ولا طيازها كانت مدورة وكبيرة وعالية حاجه مثيرة اوى روحت لها وهى واقفة وقعدت بين رجليها وهى واقفة ففتحت رجليها وهى بتقولى حتعمل ايه قولت لها لما اسلم وابوس حبيبى الاول كسكوسك وكانت متعطرة وحاطه له برفان هو كمان انا ممسكتش نفسى واخدته كله فى بقى وابتدت هى فى الهمهمة وبتقولى بالراحه عليه وخصوصا وانا بعضعض فيه وكانت مش مطاهرة زى ماقولتلكم قبل كده وتحس ان كسها وارم وكله لحم وانا ولا كأنى سمعت حاجه وابتديت احط لسانى جواه على قد ما اقدر وانيك كسها بلسانى هى مابقتش قادرة تقف وفجأة جابت وانا بمص فى زنبورها اووووف طعم شهدها حلو اوى مع ريحه كسها اللى ماليه مناخيرى من اول مره نكتها فيها مبقتش قادره تقف اخدتها ونيمتها على ضهرها وابتديت اقلع هدومى قالت لى استنى قولت لها فيه ايه قالتلى انا حقلعك وبالفعل جات ووقفتنى وابتتدت تفك زراير القميص وانا حاضنها اوى وضاممها من طيزها وبحك زبرى فى كسها من فوق البنطلون وهى سابت كل حاجه ونزلت فتحت سوسته البنطلون وفكت الزرار وطلعته وشهقت وقالت هو كبر عن المرة اللى فاتت ولا بيتهيألى قولت لها المره اللى فاتت كنت بنيكك بخوف وكنت قلقان ليحصل حاجه ولا يكون كمين ماهو فيه ستات بتعمل كده ردت وقالت والمرة دى واخدت زبرى فى بقها ومصته اوى انا من شده المتعة منطقتش بولا كلمة مصته اوى وطلعته وابتدت تلعب فى راسه بلسانها وتمص وتبوس العرق اللى من تحت هيجتنى اكتر اخدتها من وسطها ورميتها على السرير وهى مش عاوزه تسيبة قولت لها سيبيه قالت مش قبل ما اشرب منه لبن عاوزه اول واحد فى بقى قولت لها حطول قالت مش مهم المهم عاوزه لبن شربنى لبن نمت انا على ضهرى وهى جات طلعت فوق منى ونامت تمصة وادتنى طيزها ناحيتى فوق منى وانا ابتديت امص فى كسها والحس فيه وكنت كل ما امص فيه تزداد هياج وتمتع زبرى اكتر واكتر مص ولحس وبيضانى كان لها نصيب برضه كانت بتاخد البيضه فى بقها وتلعب فى التانيه وانا زبرى بيشد اكتر واكتر فضلنا على الوضع ده اكتر من نص ساعه وهى جابت اكتر من 5 او 6 او 7 مرات بصراحه شهوتها او عسل كسها له طعم تانى ولا كسها وزنبورها الكبير حاجه ماتتوصفش وكل ده كوم وبزازها اللى اكبر من البرتقاله وتملى كف الايد حاجه تانيه خالص بزاز واقفة ومشدوده بشموخ ولا بزاز افروديت وااااااو على الحلمة اللى قد عقله صوباعى وهى واقفة اوف كل ما افركها تموت منى ولا لما اعصر بزازها كانت بتتأوه من المتعة سبت كسها وقلت لها حجيب عدلت نفسها وجات بين رجليا واستعدت انها تستقبل لبنى فى بقها وطلعت لسانها بره بصراحه انا كنت مستغرب من كميه لبنى اللى نازل انا لما كنت بفضى مع مراتى مرتين ماكانوش بيبقوا بالكمية دى غرقت وشها كله وشعرها اه من شعرها حاجة تهبل طويل اوى يوصل لحد طيزها لما تقعد وناعم اوى ولونه كستنائى يدى على احمر اكتر وده الطبيعى بتاعه بصراحه حسيت ان قلبى حيقف من كتر دقاته جات هى على صدرى ونامت وايد بتلعب فى شعر صدرى وايد تانيه حاطاها تحت كتافى بضهرى حسيت انى مش عاوز اقوم من حضنها ابدا هى حاولت تنسحب قولت لها رايحه فين قالت لى ححضر العشا واجيب لك عصير قولت لها ملوش لزمة قالت لى احنا صعايده ونفهم فى الواجب وكمان علشان تعوض امال حشرب لبن منين انا بقى سبتها وقمت اخدت دش وجات كام مره لى الحمام مره جابت فوطه جديده بكيسها ومره تانيه انا بتفوط جات وقالت لى **** تعجبك كانت بيجامة حرير لسه بالتيكت بتاعها قولت لها ده كتير قالت لى عيب عليك انت مفيش حاجه كتيره عليك يلا بقى علشان نتعشى حطت صينيه العشا ايه ده دا انتى كنتى مرتبه كل حاجه قالت لى بصراحه اه كنت واثقة انى لما اطلبك حتيجى قولت لها وده من ايه بقى قالت لى انا شوفت وقابلت رجاله كتير طمعانه فيا ونفسها تنيكنى بس معاك حسيت انى مشدوده ليك ومن اول مره بصيت فى عنيك واحنا فى البوسته لما غمزت لى حسيت انى مشلوله قدام عيونك هى عيونك صحيح خضرا ولا عسلى ضحكت انا لانى بتسأل السؤال ده كتير قولت لها انا عن نفسى معرفش مرة خضرا ومرة عسلى وضحكنا وهى قامت جابت فتاحه الزجاجات لانها كانت جايبه بيرة وعامله رز وفراخ صينيه مع البطاطس اكلنا وشربنا البيره وقامت مشغله قناه رقص على الدش قالت لى دقايق وراجعالك .... يا بنت اللذينه هو انتى كمان جايبه بدله رقص قالت بصراحه دى عندى من زمان لكن اول مره البسها لحد طول عمرى بلبسها وابص على نفسى فى المرايه او ارقص بيها شويه واقلعها تانى كانت عباره عن بدله رقص موف مفتوحة الصدر لازقه على جسمها مقسماه ياوبلى دى جسمته وقسمته اكتر بصراحه شوفت كده زبرى انتفض ووقف حتى هى لاحظت وضحكت اوى وكانت البدله طويله ومفتوحه من على الوراك وكانت طيزها المربربة الطريه المدوره العاليه مثيرة اوى وقالت لى انت خبى الكوكو لانى كده مش حعرف ارقص لك لانى كل لما اشوفه ببقى عاوزه اشرب لبن قولت لها حاضر جبت الفوطه وحطيتها عليه وهاتك هى رقص بشرمطه ودلع كنا قاعدين فى ركنه عربى المهم مره من المرات اللى بتتمايل عليا مسكتها ونيمتها وطلعت بزازها بره وابتديت اهرسهم بأيديا وهى راحت فى ملكوت تانى وخصوصا اول ممسكتهم وبعصر فيها وموقف الحلمات وبعضعض فيها عضعضة خفيفة بسانى وبمصهم وكأنى *** جعان كانت حلماتها وردى مايله للحمار زى لون كسها وشفايفها اللى شبه حبايات الكريز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطعت لها بزازها دعك ومص ولحس وكانت هى عماله تهمهم وتقولى ارجوك ارحمنى وحطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدلتها وجبت مخده صغيره وحطيتها تحت طيزها اول ماحطيت المخده تحت طيزها لقيت كسها عامل زى الوردة مفتوح نزلت بجنون على كسها وهاتك يا مص ولحس وهى بتترجانى وتقول بصوت مخنوق ارجوك ماتعذبنيش اكتر حطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيت انها حتموت منى من كتر ماهى عاوزاه قولت حرام تموت محرومة من زبرى عدلت نفسى ومسكت زبرى وحطيته بين شفايف كسها الكبيرة وطلعت براسه بين الشفتين ونزلت وهى حتعيط وفعلا ابتدت تبكى قولت لها خلاص خلاص وحطيت راسه وحشرتها حشر لان كسها ضيق شهقت اوى وابتديت ازقه حته حته وهى عماله تهمهم وتتكلم كلام مش مفهوم المهم وصل زبرى لنصه وعسل كسها سهل الموضوع وابتديت اطلع زبرى وادخله تانى لحد نصه ومرة واحده حطيته كله لحد البيضان حسيت ساعتها ان العماره كلها سمعت صواتها وقفت وقولت لها وطى صوتك حنتفضح قالت لى ولا يهمك سيبك من اى حد نيك وبس عاوزه اتناك قولت لها وطى صوتك يا شرموطه قالتلى نيك شرموطتك نيك لبوتك وعلقتك المهم نيك نيكنى ارجوك وكب لبنك شبعنى لبن كب جوه غرقنى سمعت انا الكلمات دى هجت اكتر وهى حست ان زبرى ازداد صلابه اكتر ماهو ومسكتنى من طيازى من ورا برجليها وكل ماحطه تشد اكتر برجليها فضلت على الوضع ده اكتر من 40 دقيقة لانى كنت كل شويه بتأكد من الوقت علشان شغلى واخيرا حجيب قولت لها وهى فى دنيا تانيه وكلمه حجيب فاقت عليها وعدلت نفسها فى وضعيه انها تاخد كل نقطه لبن وفعلا جبت واكتر من الاول ببص لها لقيتها فى دنيا تانيه وبتقولى لبنك سخن وبيلسع متعنى اوعى تطلعه نام يا حبى عليا وضمتنى اوى اوى فى صدرها فقت على منبه التليفون بيرن علشان اصحى واروح شغلى وكنت نايم لسه عليها بقوم لقيتها حضنانى وبتقولى رايح فين قولت لها حقوم اخد شاور واروح شغلى قالت لى انت ملكى النهارده ومش رايح فى حته خد اجازة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت فى الاول مفكر انها بتهزر ولكن فعلا طلعت من الحمام بنت المجنونة خبت لبسى وحلفت لى بكل الاديان مانا نازل قعدت احايل فيها وادلعها لكن كل المحاولات بائت بالفشل قولت لها وحياة امك لاوريكى قالت لى لما اشوف حتعمل ايه قولت لها مش نايكك نزلت على رجليها وركعت وقالت لى ارجوك لا خد اللبس بس ماتنزلش انا ماصدقت انى لقيتك قولت لها الايام الجايه كتير قالت لى عيشنى النهارده وموتنى بكره احنا فى دلوقتى ارجوك ابوس رجلك وفعلا من بوسها رجلى وافقت واتصلت بزميل ليا ياخد مكانى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويحل محلى النهارده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولت لها مبسوطه كده ؟ كانت فرحانه وبتتنطط زى عيل صغير فرحان بلعبته الجديده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت لى انا نازله تحت وجايه قولت لها رايحه فين قالت حجيب فطار طازة واوعى تفتح بقك ولا تتكلم انا وانت واحد لانها لاحظت انى بجيب محفظتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولت لها ماشى بس مش حدفع فى الفطار انا عاوز حاجه تانيه قالت لى اوعى تكون عاوز فياجرا استغربت من كلامها وقولت لها انتى بتقولى كده ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصت فى الارض وقالت اصل كان جوزى المتنيح بياخدها واعرف شكلها كان بياخدها ويدوب يقرب من كسى ويحطه ويطلعه تلات اربع مرات ويجيب ويندلق وينام مقتول وفالح بس يشخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولت لها اللى عنده واحده زيك مش محتاج فياجرا ده عاوز شادر السمك علشان يعوض اللبن اللى بتشربيه انتى ايه يا بت مدمنة لبن قالت لا مش اى لبن لبنك وبس قولت لها يا خوفى قالت من ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولت لها متاخديش فى بالك اصرت انها تعرف انا خايف من ايه قولت لها يحصل اى حاجه بينا ولا اى زعل ومنعرفش بعض تانى وتدورى على غيرى فى اللحظه دى حسيت انى فعلا جرحتها انهارت فى البكاء وبقيت مش عارف اعمل ايه كل اللى جه فى بالى اخدها فى حضنى وفعلا حضنتها قالت لى مش عاوزه اكتر من الحضن ده كفايك حنيتك وحبك ليا وحنانك معايا قولت لها وانتى تعرفى كل ده منين يا مفعوصة انتى انتى يا بت كلك على بعضك 28 سنه قالت لى الست بتكون 20 سنه وقادرة تشوف وتعرف اللى قدامها عاوز منها ايه من عينيه وانا بصراحه شوفت كل ده من عنيك يوم البوستة وعلى العموم ليك مفاجأة عندى وعامله حسابى لكل اللى جاى ومتقلقش طول منا بشرب منك لبنك ومن حنانك وحبك وعطفك عليا عمرى مستغنى عنك انت بر الامان ليا يا ماركو يا حبيبى انت تأمر عاوز ايه بس من تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قولت لها عاوز سجاير قالت من عنيا المهم نزلت وغابت قد نص ساعة وجات جايبه الفطار وكل مالذ وطاب اكلنا وعملت الشاي وشربناه وولعنا سيجارتين وهى نايمة على صدرى وبتلعب فى شعر صدرى ومدت ايدها مسكت زبرى وقعدت تلعب فيه لحد ماوقف ونزلت عليه وقالتلى عاوزه اشرب لبن قولت لها الاول عاوزين نتكلم جد شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتعدلت وقالتلى اامر اسأل وانا اجاوب قولتلها قبل ماتنزلى قولتى انك مدبرة كل حاجه زى ايه طيب قالتلى آآه انا يا سيدى انا واخواتى البنات لينا شقة العيلة مقفوله فى سيدى بشر ومحدش بيروح هناك من يوم ما اتجوزنا كلنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكل واحده منهم معاها مفتاح لربما تغضب او تزعل من جوزها تلاقي ليها مكان واهو جه فايدته دلوقتى والدراسة داخلة وحنزل بحجه اودى الواد المدرسة او الدروس وعلى العموم مش انت بتقول انك مهندس كمبيوتر عاوزه انا كمان اصلح الجهاز بتاعى وتظبطهولى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غمزت اها بعينى قولت لها حيث كده نبتدى بقى ونظبط لك الجهاز ومديت ايدى على كسها من فوق الاندر لانها لما دخلت قلعت العبايه لانها كانت نازله بيها وكانت قاعده معايا بأندر فتله مفيش فيه غير مثلث مش مخبى حاجه من كسها الوارم المبطرخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ماحطيت ايدى على كسها لقيته غرقان ومبلول من عسلها بصراحه بقيت مدمن عسلها له طعم غريب اوى تحس انه زى عصير الجوافة وله طعم وريحه خاصة نزلت بشوق الدنيا على كسها واكلته ومصيت كل نقطة شهد نازله منها وكنت باخد شفايف كسها بزنبورها كله فى بقى وامصه مص وكأنى واخد لسانها فى بقى وكانت بتموت اكتر واكتر منى اول ما العب بلسانى فى زنبورها الكبير اللى مش مطاهر اصلا وكانت بتتأوه اكتر واكتر ولا لما احط لسانى جوه كسها على قد ما اقدر واحركه فى كل حته وابعد حته تطولها لسانى جوه كسها كانت بتعيط من المتعة كنت مستغرب اوى ليه الدموع دى اول مره اعرف ان المتعة لها دموع المهم كل ده وانا ايديا بتعصر بزازها وبتفرك حلماتها فرك وهى مش فاضله فى مكانها كانت بتتلوى تحت لسانى واخيرا بعد حوالى نص ساعه مص ولحس وتقطيع فى كسها الملبن المبطرخ ابو شفايف وردى ده اللى جاب فى بقى نهر عسل وشهد قررت انيكها بس هى اللى حتكون متحكمة قولت لها قومى يا لبوة قامت بصعوبة وانا نمت على ظهرى ولما شافت منظر زبرى واقف دبت فيها الروح وطلعت فوق منه وقعدت عليه بشويش اوى وابتدت تاخده فى كسها بشويش وكانت بتتغنج وتهمهم وبتتكلم وكأنها سكرانه سبت بزازها ومسكتها من وسطها وسبتها وابتديت انا اتحرك من تحتها وانيكها بمنتهى السرعة وكانت بتجيب من عسلها اللى غرق بيضانى وزبرى وكنت شايف انها بتنقط وكل ما تجيب بتنزل عليه وتحاول تسبته وتبلعه جواها كله قالت لى ارحمنى مابقتش قادرة اقعد على قرافيصى حموت منك اخدتها ونيمتها على السرير ولكن رجليها بنص طيزها طالعين بره السرير ورفعت رجليها لفوق واخدتهم على اكتافى ونزلت بيهم عليها ابوسها وحشرت زبرى بين شفايف كسها وهى بتترجانى ادخله وانا مصر انى اعذبها لانى بحب انها تتوسل ليا وبعد وصلة مص لشفايفها ومبادله لسانى تمصه وامص لسانها قررت انى ارحمها لانها كانت خلاص مش قادرة مونيكا بالرغم من ان فيه شلال عسل وشهد نازل منها الا ان كسها ضيق بشكل يرضى اى حد يحط حتى صوباعه وانتم عارفين ان الراجل بيحب الست تكون ضيقة حطيت راسه وطلعتها وفضلت اكرر الموضوع ده يجى ربع ساعة وعاجبنى شكلها وهى بتعيط علشان احطه كله بصراحه شكلها حلو وذلها ورجائها علشان ادخله كان بيخلينى اهيج اكتر وبينفخ زبرى اكتر واكتر ومره واحده وبدون سابق انذار حطيته كله وابتديت اعمل زى الكباس وقررت انى مش حرحم كسها الا لما اجيب اللى خلانى اوقف ده انها مبقتش قادره تتحرك او تقاوم ولما وقفت وبكلمها بقولها مونى حياتى مالك ردت عليا وقلتلى كمل مش عاوزاك توقف موتنى بزبرك نيكنى شبعنى نيك عوضنى يا دكر نيك انا شرموطتك ولبوتك ومتناكتك عرفت مونيكا ازاى انى بحب الكلمات دى منها وانها بتساعدنى اجيب بسرعة معرفش ازاى ومحبيتش اسأل قالتلى بس خف شويه عنى لانى وراكى خلاص مش قادرة فتحت رجليها وسبتهم على السرير ورجعت ادك فيها تانى ونزلت ضميتها وانا بحك شعر صدرى فى بزازها وحلمتها برفعها من تحت اكتافها سمحت لى بمجال انى احضنها واضمها بدراعاتى وافعصها فعص وهى كمان حبت كده اكتر وحسيت انها بتضمنى اكتر ليها بقيت مكتفها بدراعاتى وزبرى عامل زى المكوك بيدق كسها كنت عاوز اعوضها عن الكام يوم اللى مش حشوفها فيهم لاننا اتفقنا نتقابل اساسى كل يوم جمعة قربت اجيب وقولت لها حجيب تشربى لبن ولا اروى كسك قالت لى اروى العطشان والزيادة كبه على بطنى وبزازى جبت وبعد القذف مباشره وانا بعصره طلعته وناوى اكب على بطنها كانت عاوزاهم على بزازها جبت عليهم بعد مادخلت هى برجليها بين رجليا وانا على ركبى وبقيت قاعد على بطنها وضمت هى بزازها وحطيت زبرى بينهم وهو بيطلع من ناحيتها كانت بتحاول لحسه مسكته وسبتهولها ومصت الباقى منه وحلبته حلب فى بقها وقالت لى حبى ريح نفسك شويه انت بتروح الساعه كام من الشغل قولت لها بتحرك على 6 او 7 وساعات لحد 10 او 11 لو فيه ضغط شغل قالتلى طيب احنا قدامنا اليوم بطوله لسه بدرى وارحمنى شويه كسى حاسه انه اتسلخ ارحمه شويه اوف عرفت انها عاوزه تتناك من طيزها وانا كنت عاوز كده بصراحه اقولكم سر انا كنت محضر انبوبه (اوراكيور جيل ) ده مرهم للاطفال علشان سنانهم بتاع طفلى الاخير كان بيسنن وكنت بصراحه عاوز انيك مراتى من طيزها وكان طبعا مش عاوز يدخل قمت اجيب اى حاجه احطهلها على خرمها ملقيتش غيره المهم دعكت خرمها وكسها بالجيل اتارى الجيل فيه مخدر اصلا وكمان طعمة زى النعناع اكتشفت انه مهيج لاى ست طبعا وانا نازل من البيت اخدت الانبوبه فى جيبى وانا كنت ناوى انيك مونيكا الملبن الطريه من طيزها المغريه المدوره القابه لفوق اللى لوحدها لمجرد انك تشوفها زبر اى خول يقف مش راجل بس المهم قالت لى عاوزاه فى كسى سيبه فى كسى وننام وفعلا نمت على ضهرى وطلعت هى على زبرى واخدته جواها ونامت على صدرى رحنا فى النوم بعد المعركه دى قومت ببص فى الساعه لقيتها 5 بدور عليها ملقيتهاش بتصل بيها ردت عليا قالتلى 10 دقايق واكون عندك بعد ربع ساعه لقيتها بتنادى عليا ماركو حياتى .... ماركو حبيبى .... طلعت لها لقيتها بتحضر السفره روحت لها وحضنتها من وره وكانت لابسه استرتش اسود مجسم طيازها بفخادها قالت لى ارجوك متعذبنيش سبنا نتغدى وبعد الغدا انا ملكك لو لمستنى تانى مفيش غدا لانى عطشانه لبن وعاوزه اشرب واعوض اللى فاتنى قالت لى اقعد هنا وشدت كرسى وقالت اقعد يا سى السيد ودقايق والاكل يتحط غرفت الرز وفتحت اللفايف اللى كانت جايباها من تحت وواضح من ريحتها انها سمك ببص لما فتحت لقيت جمبرى وسبيط وسمك بورى وجايبه شوبه سمك مخصوصه من عند الكتعه قولت لها ايه كل ده قالت لى انت لازم تتغذى وتعوض اللبن امال انا حشرب منين وضحكنا وابتدينا نأكل قولت لها امال فيلو ابنك فين قالت يا حبى شبطان ديما فى ولاد خالته وانا ماصدقت بصراحه وكنت برفض دايما انه يحتك بأى حد لانى بعتبره كل حاجه ليا فى الدنيا بس بصراحه انت نسيتنى انى كنت متجوزه ومخلفه انا بعتبرك انك انت جوزى وحبيبى وكل ما ليا كل ده وهى واقفه جنبى وضامة راسى فى صدرها على بزازها اللى بعشقهم عشق وابتديت احس بحلماتهم وانا قولت فرصه ومديت شفايفى اعضعض فيهم قالت لى انت شكلك مش عاوز تتغذى لكن انا جعانه انا عمرى مكنت بدور على الاكل زى دلوقتى كل يا روحى انت لازم تتغذى كويس علشان خاطرى مالك مش بتاكل ليه هو الاكل مش عاجبك ولا ايه قولت لها لا لكن معايا مشكله قالت لى مع السمك قولت لها مع اى لحوم استغربت اوى وقالت ازاى قولت لها مش بعرف افصص ولا انسر الحاجه دى ضحكت اوى وقالت يا صغنن تعالى يا نن عيونى وانا اككلك وقعدت جنبى وبتفصص وتأكلنى وتقولى كل يا سى السيد وانا مكسوف اوى قولت لها وانتى مش حتاكلى قالت لا حاكل بس انت كل قولت لها طيب انا واكل اللى لما تاكلى معايا كانت تحط حته السمك على طرف شفايفى ونقسمها سوا بشفايفنا وكانت احلى اكله سمك بعمرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصنا اكل وعملت لى فنجال قهوة ماشربتش زيه كانت قهوة مخصوصة بالبندق وقامت تجرى مرة واحده قولت مالك يا بت فيه ايه حصل ايه شاورت لى يعنى اصبر وجات وايديها ورا ضهرها قولت لها فيه ايه وراكى قالت لى افتكرت دى وطلعت سيجارة حشيش صاروخ يخربيت عقلك ايه دى قالت اخويا الخول نساها هنا وهو مفكرنى عبيطة ولما اسأله السيجاره دى ريحتها كده ليه يقولى ده تبغ مخصوص ههههههه مفكرنى عبيطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالهنا انا وانت ولعنا السيجاره بعد القهوة لها مذاق خاص وقامت جابت 6 قزايز بيرة كانت جايباهم معاها من تحت لكن حطيتهم فى التلاجه يسقعوا وكنا فى الركنه اللى نكتها فيها قبل كده شغلت الدش على قناة رقص والمره دى جات بجلابية بيتى بتلمع قوى قريبه من بدل الرقص احيييييييييييييييييه اسكندرانى وكمان اييييييييييييوه اسكندرانى بالجامد اوى اوى اول ماشوفتها زبرى انتفض مع جمال جسمها لان الجلابيه كانت ماسكه اوى اوى عليها مقسمة بزازها وسوتها ايوووووة يا جدعان على دى سوة تهد القوة ولا وراكها مبططه ومبرومة والادهى كان طيازها اللى مجننانى اللى اول ماشوفتهم وهى بتتدور تفرجنى نفسها قررت انى اهجم عليهم وانيكها افرتكها وحصل ده لكن هى هربت وقالتلى اهدى يا ماركو هى سيجاره الحشيش تعمل كده قولت لها لا طيازك يا لبوة اللى هيجتنى ادورت ووريتنى طيازها وهى قاصدة ومتعمده وبتهزهم وبتقولى دول غلابه ومش قدك بصراحه مبقتش قادر شاورت لها على زبرى وجبتها راكعة عليه لما طلعته من البوكسر وخصوصا شكله كان غير كل مرة من كتر ماهو منتصب حسيت انه لازق فى بطنى هى شافت كده وجات جرى عليه وهجمت عليه وانا نمت على ضهرى وهى فهمت ونامت عليا بكوسها عند شفايفى وانا امص وهى تمص وانا الحس وهى تاخد بيضانى فى بقها تدلعهم وتمصمصهم وكنت محضر الجيل (اوراكيورجيل ) وبليت بيه صوابعى اللى قررت انى افشخ بيها طيزها واخدرها علشان انيك براحتى ومتفضحناش ولا تصوت وفعلا اول محطيت صوباعى على خرمها حست بالجيل سابت زبرى وقالت ايه ده قولت لها متخافيش ده جيل علشان موجعكيش يا حبى فرحت اوى وهزت طيزها ضربتها بأيدها وهى بتضحك وتقول يا بختك يا طيزى بس اوعى تشربها لوحدها اللبن قولت لها مقدرش نص ليكى ونص ليها قالت لى لما نشوف وكل واحد منا كان فى سبق مين يمتع التانى اكتر بس بصراحه هى حتى بقها صغير وكان زبرى بيدخل ويخرج يتمتع و كنت بشرب من عسلها وشهدها اللى بينقط زى عصير الجوافه فى بقى طعم شهدها لذيذ كانت خلاص مش قادره من كتر ماجابت قررت انى انيك طيزها اللى مشتاق لها نيمتها على بطنها وحطيت تحتها مسند مدور من مساند الركنه وده ساعد انه يكشف لى الخرم بتاعها اللى كان لونه احمر اوى فيه سواد خفيف دعكت الخرم اوى براس زبرى وهى بتقولى طيزى وحشها زبرك افشخها عاوزاك تقطعها وتشبعها نيك عاوزاك تقطع طيز شرموطتك هيجتنى اكتر قولت لها اتعدلى كويس يا كسمك حسيت ان عنيها بتلمع وفرحانه اوى وانا بشتمها بأمها زدت فيها لما اتعدلت وضربتها على طيزها اوى بالكف وعجبتنى وهى بتترج من كتر ماهى طريه وقولت لها اتعدلى كويس يا بنت المتناكه فرحت اكتر وقالت لى نيك وقطع طيز المتناكه بنت المتناكه نيك ارجوك عاوزه لبن وانا بكلمها وهى بترد وانا بكبس فى طيزها وكل مره ادخله اكتر قولت لها عاوزه لبن فين يا لبوه قالت لى فى طيز لبوتك وفى بق شرموطتك وانا بشتمها بهيج اكتر ومحسيتش الا وانا بضربها بكفوف ايدى التنين على طيازها ولقيت طيازها بقت حمرااااا اوى مطرح ضربى فيها وخصوصا انها بيضه بفته قشطه حسيت انى حنزل بعد فتره السب والشتم فيها وفى امها واخواتها البنات جبت لبن فى طيزها ومكنتش قادر اقوم من فوقها نمت فوقها وحضنتها وكنت بعصر فى بزازها وانا حاضنها نمت فوقها مفوقتش الا على جرس تليفونى بيرن كانت زوجتى بتقولى الساعه 7.30 انت حتتأخر قولت لها عاوزه حاجه اجيبها كانت عاوزه طلبات قولت لها ماشى ماشى لما اجى لانى مكنتش عامل حسابى ومخدتش معايا فلوس عندك الفلوس لو محتاجه الحاجه دى ضرورى انزلى جيبيها سابتنى مونيكا لانى حسيت انها اتضايقت ورجعت بعد مجابت لبسى مكوى كويه خفيفه ومتظبط ومحطوط عليه برفان عندها بتحبه هى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت خلصت مكالمتى قولت لها قومتى ليه قالت لى لازم احترم خصوصيتك وكنت بظبط لك لبسك قولت لها عاوز اخد معاكى شور قالت يلا بينا وقامت ومسكتنى من البلبل وبتشدنى منه وبتقوله يلا تعالى يا مكيفنى قمنا سوا ودخلنا الحمام وكان البانيو متحضر ومليان ميه نزلت قعدت فيه لاحظت انه مش ميه وبس وفيه حاجه تانيه مسببه زفلطه سألتها الميه دى فيها ايه قالت انها حاطه حاجات بتنعم وتطرى الجسم وبصراحه ساعدت على دخوله وخروجه لانها مسكته ووقفته وهى بتلعب فيه انا مكنش عندى استعداد اجيب لانى اتحلبت من ايدى وانا بضرب عشرة ليله امبارح وهى كملت عليا بس بصراحه هى تحلب اى راجل وتوقف اى زبر مبيقفش من حلاوة وجمال جسمها السيكسى بنعومته وطرى اوى وكمان اللى يجن الجن ويلخبط العفريت ويخلى الاقرع يشد فى شعره طيزها وانتفاخ كسها قعدت عليه وجابت 4 او 5 مرات واتظبطت وحمتنى خرجنا لبستنى هدومى وشرابى وجزمتى حسيت انى سي السيد والمفاجأه لما نزلت وبطلع علبه السجاير لقيت فلوس كتير فى جيبى كان نفسى ارجع اديها قلمين اتصلت بيها واول ماردت قالت لى اهدى بس وبدون عصبيه اعتبرهم سلف او شايلاهم معاك قولت لها دول كام قالت لى 5 الاف جنيه قولت لها حجيبهم معايا المره الجايه المهم اتخانقنا سوا بسبب الموضوع ده ورضخت انها تاخدهم لما اقابلها المره الجايه وحتى لقاء اخر مع روحى ومالكه قلبى وزبرى مونيكا اشوفكم على خير واتمنى ان الاحداث تكون عجبتكم واسف انى مش بعرف اسرد كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحياتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارجو من مشرفى القسم ضمها للجزء الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ومونيكا وجارتها حنان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(نيكه لاكانت على البال ولا الخاطر)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت انا ومونيكا نتحدث فى الهاتف طول الاسبوع كلما سنحت لها الفرصة كنا نمارس الجنس فون وكام لايف كم كنت اتمنى فى كل مره ان تكون حقيقة وامامى كنت اشتاق لكل تفاصيلها فهى بيضاء كالمرمر وطرية جدا وناعمة ولا يوجد فى جسمها شعرة واحده لها جوز بزاز مسميهم انا بزاز افروديت اول ما المسهم بيقفوا وخصوصا الحلمات تنتصب ولا استطيع وصف كسها فلم ارى مثله فهو مليان ومبطرخ وشفايفة حمرااااااا وزنبورها كبير لانها مش مطاهرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنا نمارس الجنس فون ولايف كاميرا حتى جاء يوم الجمعة اليوم المتفق عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذا اليوم صحيت بدرى حوالى الثامنه صباحا دخلت حمامى واخدت شور وحلقت دقنى ونضفت الشعر الزيادة اللى فى بيضانى وحول زبرى وتهيأت وتعطرت ولبست ونزلت وانتظرت مكالمتها التى اتفقنا عليها وخصوصا انى اعرف الشارع بس معرفش لا العمارة والدور الكام اللى حنتقابل فيها وفى تمام الواحده والنصف جاء تليفونها وكنت منتظر على اول الشارع على قهوه ولحسن الحظ العمارة كانت فى مقابل الكافيه بس جنب العماره اللى فى وش الكافيه بعمارتين وقلت لها انى فى كافيه كذا قالت لى كويس انا حنزل على اول الشارع وادخل العمارة وبعد ما ادخل خش بعدها بربع ساعة وفعلا وصلت واااااااااااااااااااااو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صاروخ نازله من تاكسى كم كانت ملفته للانظار كانت لابسه فستان طويل مجسم كل حته فى جسمها حسيت انى عاوز اروح لها واحضنها فى الشارع واخبيها من عيون الناس لها وخصوصا انى سمعت تعليقات رواد الكافيه وهى معديه ونظراتهم اللى حتاكلها اكل وبعد ما طلعت الشقه رنت عليا رديت قالت لى انا فى البلكون شايفنى ببص لقيتها فى الدور الثالت علوى وطلعت واول مافتحت الباب لقيتها مغيره هدومها ولابسه قميص نوم ابيض طويييييييييييل مخرم من كل حته ومش لابسه تحته اى شئ بصراحه هجمت عليها واخدتها فى حضنى فى شوق وهى مستسلمة واستمرت البوسه حوالى ربع ساعه كنا بنتبادل الشفايف والسنتنا كنت باكل الشفايف وكانها كريز وكان لسانها طعمه حلو اوى ومكنتش عاوز اسيبه وبراحه هى بعدتنى عنها وقالت لى انت مستعجل كدده على طول و**** انا ملكك ومعاك وانا اصلا مقدرش استغنى عنك اصبر انا ححضر الاكل الاول انتى جوعتنى تعال الاول ومسكتنى من زبرى اللى كان خلاص حيقطع البوكسر من انتصابه ومشيت معاها ودخلنا اوضه النوم وفتحت كيس وطلعت لى بيجامة جديدة وقالت لى **** زوقى يعجبك وكان هناك على السرير اكياس كتيرة وفتحت كيس تانى وطلعت برنس جديد وقالت لى اللى انت عاوز تلبسه البسه ولو انى عاوزاك من غير اى هدوم وانا كنت فعلا بفك زراير القمص وهى جات قلعتهونى وسحبت الحزام فكته ونزلت البنطلون واخدته علقته وجات على ركبها وقعدت فهمت وطلعت لها زبرى وهى ماصدقت انها مسكته ونزلت مص فيه وانا من المتعة نسيت نفسى لانى بحب المص جدا وهى كانت فنانه انا مسكت راسها وبقيت احطه على قد ما اقدر فى بقها كنت بنيك بقها حسيت فى لحظه انها حتموت منى وابتدت تدمع ومش قادرة اخدت ايدها وقومتها ورميت كل الاكياس اللى على السرير ونيمتها على ضهرها وطلعت ركبت عليها بالعكس زبرى عند بقها ووشى عند كسها اووووووف ايه ده دى عامله تاتو على كسها محدداه وشكله كان حلو اوى وهجمت عليها كانت غرقانه من تحت وابتديت اشرب من شهدها وعسلها اوووف على زنبورها وهو منتصب كانت بتتمتم وبتاكل زبرى اكل وبتمصة بإحتراف عالى جدا كانت كل ما تاكله وتمتعنى وانا مستمتع بكسها المليان وخصوصا شفايف كسها المليانة اخد كسها كله فى بقى وهى بتحاول ترضينى وتدوس على ضهرى علشان تاخده فى بقها وكأنى بنيكها فى بقها استمر الوضع ده كتير اكتر من نص الساعه لحد ماقربت اجيب نزلت من عليها وهى بتقولى فيه ايه قولت لها حجيب قالت وماله هات ف بقى وكملنا لحد ماجيبت وفرغت كل لبنى فى بقها اللى غرقها وغرق وشها اتعدلت ونمت ونامت فى حضنى معرفش نمنا قد ايه بس قولت على لعبها فى شعر صدرى ومفيش دقايق لحد مالقينا جرس الباب بيرن هى اتخضت وقامت لبست عبايه بيتى بسرعة وراحت تفتح وانا رحت اشوف مين وواقف ورا ستاره تفصل الصالة والطرقة المؤديه على باقى الشقة لقيت مونيكا بتقولها اتفضلى يا حنان يا اهلا وسهلا – كان اسمها حنان طه - ردت عليها التانيه فيه ايه ايه اللى حصل اوعى تكونى اخوكى مغضبك قالت لها لا انا جايه ابص على الشقه واهويها شويه كان واضح انهم يعرفوا بعض كويس قالت لها مونيكا انتى بقى هنا بتعملى ايه قالت لها جوزى ضربنى فى اللحظه دى كان نفسى اخرج واقولها انهو حمار يضرب القمر ده كانت طويلة ومليانة ووسطها مخصر وطيازها كبيره بس مش عاليه زى مونيكا وكان ضهرها عريض وكان بزازها كبيرة وحلماتها اكبر من حلمات مونيكا لانها كانت ظاهرة من العبايه البيتى اللى كانت لبساها وواضح انها مش تحتها حاجه وكانت هى قمحية الوجه بيضه من جوه لانها كان واضح انها تلبس طرحه ووشها لونين تحديد الطرحة لون وجسمها لون تانى مطولش عليكم اتسحبت وجبت الفون ورنيت على مونيكا اللى استأذنت من حنان وجات ووشوشتنى فيه ايه قولت لها طرقيها قالت المفروض انى هنا لوحدى وهى جارتى ومتربيين سوا وهى عاوزة تفضفض معايا شويه اعمل ايه ؟ سبيتها راحت لها ونمت انا على السرير وقولت اه لو اطول حنان نفسى اجرب اتنين ستات فى سرير واحد ولمجرد التخيل زبرى وقف وحسيت انه اشد من اى مرة وانا ماسكه وبلعب فيه شويه وانا نايم لقيت صفاره اعجاب بفتح عينى لقيت حنان واقفه على باب الاوضه وكانت عنيها متنحة ومركزه على زبرى وانا بلعب فيه شديت الملايه اغطى نفسى ندهت على مونيكا اللى ردت عليها وقالت لها ثوانى جايالك اللى واضح اوى انها فى الحمام وكانت حنان قايمة تحضر شاى لهم وشافتنى حنان نظرا لان اوضة النوم دى فى وش المطبخ وكانت مفاجأة لمونيكا ان حنان واقفه على باب الاوضه اللى انا فيها وقالت حنان بتهوى الشقة ولا بتهوى على كسك يا لبوة وزقتها على السرير وجات قعدت جنبنا وقالت لنا ايه حكايتكم مونيكا مكنتش عارفه ترد بس انا قريت من عنيها اللى بتدور على زبرى تحت الملايه انها عطشانة نيك معرفش جبت الجراة دى منين وهجمت عليها ومسكت بزازها وشفايفى بتاكل شفايفها لقيتها مستسلمة نيمتها على ضهرها لقيتها زى العجينة طرية وسلسة بقلعها الجلابية البيتى اللى لابساها لقيتها بتساعدنى وبترفع نفسها قعدتها وقلعتها الجلابيه خالص كانت لابسه اندر بس طيازها كبيرة وعريضة من الجانبين ووسطها رفيع لما نامت على ضهرها كانت بزازها الكبيرة واقفة وناشفة ولاااااا حلماتهم كانوا واقفين رحت عليهم ورضعتهم ومصيتهم ببص على مونيكا لقيتها حاطه ايدها على كسها وبتدعكه شاورت لها قعدت جنب حنان اخدت ايديها وحطيتها على بزاز حنان ونزلت اكتشف الكس الجديد اللى كان نفسى فيه من شويه قلعتها الاندر لقيته غرقان من شهوتها مسكته وشميته لقيت ريحته حلوة كس حنان مش زى كس مونيكا حنان مطاهرة وزنبورها صغير بس كسها شكله حلو مدفون اه مش زى كس مونيكا مبطرخ ووارم نزلت عليه ومصيته كله دفعه واحده حسيت انها شهقت شهقة طلوع الروح منها ومونيكا بتدعك فى بزازها وهى بتتلوى من المتعة وانا بنيكها بلسانى وبلعب فى كل حته جوه كسها تطولها لسانى وحنان كسها مش مبطل نزول عسل وكان طعمة مختلف عن عسل مونيكا وتأكدت ان كل ست لها طعم غير التانيه سبت كسها ومسكت زبرى وقعدت ادعك بيه بين شفايف كس حنان اللى مونيكا اخدته من ايدى وابتدت رحلة دعك كس حنان بزبرى بأيد مونيكا وانا صوابعى بتلعب فى زنبورها وصوابع الايد التانيه بتدعك حلماتها رعشت حنان فى الوضع ده 4 او 5 مرات لحد ما قررت انى ادك حصون الكس الجديد وكان زبرى واقف المرة دى اكتر من اى مرة شوفته بحياتى بدخل راسه لقيته بيدخل بسهولة لان شهدها كان مغرق الدنيا وكان شهدها نازل منها زى الجبنه او اللبن الرايب وكتير نظرا لانها محرومة وتعبانه لان جوزها مش مكفيها وان رضى يعمل معاها هو واحد وبيدور على متعته وبس مش مهم هى جابت ولا لا المهم هو وبس ابتديت ادخل راسه واطلعها حسيت منها وبتوسلها انها عاوزاه كله قررت انى اعذبها اكتر ومدخلش غير راسه لحد فى مرة لقيتها لفت رجليها بوراكها على طيزى من ورا وابتدت تعصرنى علشان احطه كله وبالفعل زقيته كله دفعة واحده كله لقيتها قفلت عليا وانها قررت انى مطلعهوش وانا بحاول افك نفسى من الوضع ده ولكن هيهات وكأنها تحجرت سبته جواها ونمت عليها وابتدينا فى بوسه ومش ولحس شفايف والسنه بعض لقيتها بترخى رجليها فكيت نفسى وقررت ادكها دك وابتدت ماكينه الجنس عندى فى العمل وانا بدكها دك لقيتها بتأن وبتقول نيك كمان نيك اوى انا عمرى ماعرفت طعم النيك غير النهارده وانا مستمتع ومونيكا بتضحك وهى بتقولها بتضحكى يا لبوة قالت لها اصل انا قولتها قبلك بس اعملى حسابك ماركو بتاعى انا كانت حنان جابت مثلا مش اقل من 10 مرات وزبرى فى كسها وانا ايدى معديه من تحت اكتافها وحاضنها وضاممها اوى كانت من النوع اللى بيحب العنف الجسدى فى النيك نظرا لضخامتها وقررت انى امتعها اكتر نيمتها على بطنها وفتحت رجليها وابتديت ادعك بصوابعى فى كسها وزنبورها ومونيكا جابت مخده وحطيتها تحت بطنها وهى بتغمز لى وعرفت انا ناوى على ايه كنت ناوى اجرب الطيز وفعلا بليت صوابعى من كسها وابتديت ادخل صوبعى فى خرمها وهى بتتلوى من المتعه وجبت زبرى دخلته جواها وهى نايمة على بطنها وانا ببعبصها لحد مابقى صوباعى يدخل ويخرج بسهولة طلعت زبرى وبليت صوابعى تانى من شهدها وحطيت المرة دى صوباعين كانت بتتلوى من الالم ولكن علشان زبرى جواها مستمتعة وقررت انى ادخل زبرى بقيت احكه على الخرم قالت لا قالت لها مونيكا انا كنت زيك معترضة بس جربى ومش حتندمى وسيبى نفسك ولا استنى قامت مونيكا وجابت من شنطتها كريم طلع ملين كانت مونيكا عاملة حسابها على كل حاجه وحطتهولها وابتديت احطه بشويش وزقيته كله لحد مادخلت راسه وسبت الراس جوه شويه لحد ماطيزها تتعود على وضعه وحجمة كانت بتعيط اجى اشيله تقولى لا متخرجوش ابتدت انيك بعنف واخدت على كده ومونيكا جات ورايا وكانت بتزقنى اكتر عليها لحد ماقررت انى اسيبه جواها وانام فوقها ومونيكا فوقى اووووووف على ده وضع احية على المتعة متعة انك تكون بين 2 ستات شرقانين عطاشا للبن مونيكا بتقولى فى ودنى لبنك بتاعى وبس جيب جوايا قلتلها معلش دى ضيفتنا وصاحبتك برضه المرة دى وبس سبت مونيكا وقررت اطفى نار كس حنان ولما سألتها عاوزه اللبن فين قالت فى كسى زبرى جوه حنان بيدكها ولما شوفت حنان واللى عملته فيها ونايمة مش قادره تتحرك وانا بدك كسها لسه هجت اكتر وحسيت ان زبرى اتنفخ اكتر وحسيت قد ايه مونيكا حبيبتى اهم ست عندى فى الدنيا وان كسها هو الكس الوحيد اللى مكيفنى لانها كانت ومازالت ضيقة اوى قولت لها حجيب قالت حنان جيب ونام فوقى ارجوك عاوزه لبن شرب كسى لبن شبعه لبن دقايق وجبت لبنى فى كس حنان وحنان جابت كمان ومونيكا جابت معانا احساس ملهوش وصف انكم تجيبوا سوا بتحس انكم روح واحده فقنا على جرس الباب تانى قامت حنان منطوره ولبست وهى بتقولى حاضر يا ماما ثوانى ورجعت حنان وقالت لمونيكا انا ماشية حشوف ماما عاوزه ايه وانتم متمشوش قبل ما اجيلكم تانى باى يا دكر وباستنى من شفايفى وخرجت وكسها عمال ينزل لبنى وفضل زبرى واقف نزلت نيك ورزع فى مونيكا حبيبتى الوحيدة والضيقة وجبنا سوا وبقينا روح واحدة كسها الوحيد اللى مكيفنى لانها كانت ومازالت ضيقة اوى كانت مونيكا نايمة فى حضنى وانا ضاممها اوى فجأه لقيتها بتعيط بصوت مكتوم رفعت وشها لقيتها ماسكه نفسها بالعافيه يدوب سألتها مالك انفجرت فى العياط هديتها ومسحت دموعها عرفت من كلامها المقطع الممزوج بالحسرة والقهرة انها بتحبنى ومكانش عندها استعداد ان واحده تانيه تشاركها فيا طب مراتك **** يقدس روحها ولسه بتحبها وانا قابله لكن حنان طه او اى واحده تانيه لا وابتدت تفكر حنعمل ايه لازم تشوف لنا شقة تانيه المهم هديتها وطمنتها ان مش حيحصل تانى وده كان لازم علشان حنان متفضحناش قالت لى طيب قوم البس وانزل قبل هى ماتيجى وانا حشوف لها اى صرفه وانك بتاع النور او الكهربا او اى حد المهم متجيش هى وتلاقيك هنا بصراحه وانا بقدم رجل وبأخر رجل لانى ابتديت اعشق مونيكا وحنان طه سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخيرا تحقق حلمى ونكت 2 مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيكة ولا احلى ولا اروع</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 29994"] [B]مارك ومونيكا حدث معى بالفعل اليوم فى بادئ الامر انا مارك رجل فى 44 من عمرى متزوج سابقا ولى 3 ابناء انا وزوجتى متفاهمين جدا جدا الا فى الموضوع الجنسى لاننى وبكل صراحة اريد جماعها كل يوم وهى ترفض نظرا لعملها وانشغالها بالبيت والاولاد والعمل ونكتفى بمرتين بالاسبوع ولكننى اريدها كل يوم لانها مثيرة جدا لكن اصابها المرض فجاة وتوفيت واصبحت ارمل اليوم تحديدا صدق كلام زميل لى كان يحدثنى ان لكل امرأة طعم غير الاخرى اعمل it مهندس كمبيوتر فى شركة كبرى بالاسكندرية ولانى كما يسمينى صاحب الشركة خليه النحل نظرا لحبى الشديد لعملى واتقانى له كان يكلفنى بمهام اخرى غير عملى كالذهاب للبنك لصرف الشيكات وكذلك صرف الجوالات البريدية واليوم وصل الى مكتبه واستدعانى واعطانى مبلغ من المال لكى ارسله لاحد الاشخاص مثل كل شهر وبالفعل توجهت الى اقرب مكتب بريد ولكن وجدته مزدحما جدا وعرفت ان اليوم اول ايام صرف المعاشات وتوجهت الى مكتب بريد آخر ووجدته كذلك لا يقل عن الاخر فى شئ وقفت فى الصف تكاد لا تكون واقفا من كثرة الازدحام كنت حريص كل الحرص على الفلوس ولانها مبلغ كبير كنت دائما اطمئن عليها بجيبى كنت منتظر دورى بفروغ الصبر نظرا للازدحام وكثرة الناس واذا بى تقع عيناى على مخلوقة هى من اجمل ما رأت عيناى كانت تقف بصف الحريم وكانت ملتصقة بى سيدة بالجانب الشمالى لى وهى خلفها وجائت اللحظة التى كنت اتمناها وهى انها خرجت واحده من طابور النساء من امام الشباك وجائت هى بجوارى وكما ذكرت الازدحام شديد جدا فان كتفى بكتفها كنت اتمنى احتضانها ولكن بدلا من ذلك كنت اطمئن على فلوسى بجيبى وجائتنى فكرة ان اضع يدى بجيبى وبالفعل وضعت يدى على جيبى من الخارج بحجة مسك فلوسى ولا يلومنى احد ولكنى كانت يدى بين فخدى وفخدها الذى بدا لى طريا جدا وبدأت احرك اصابعى بهدوء وكنت حريص كل الحرص الا يلتفت لى احد وكنت خائف من ردة فعلها وكانت تنظر وتريد ان تعرف من يعبث بها ولكن بلا جدوى نظرا للازدحام الشديد وتجرأت اكثر واكثر ووضعت يدى على سوتها وكنت احركها نزولا تجاه كسها وفى تلك اللحظة مسكت يدى وابعدتها بشويش ولكننى وبعد قليل تجرأت مرة اخرى وحاولت مرة اخرى وفى تلك المرة اتجهت اصابعى تبحث عن شفايف كسها مباشرة وكانت ترتدى بنطلون ليكرا خفيف وعندما مسكت شفايف كسها اصابنى ذهول من كبر وضخامة وانتفاخ كسها وشعرت ان زبرى انتفض ووقف كما لو اننى شاب فى العشرين وفى تلك اللحظه احسست بها تغمض عينها وتفتحها بصعوبه وهى تعض على شفايفها فى تلك اللحظة احسست بمدى شبقها وكانت تبحث عن من هو يعبث بكسها وابتسمت لها وغمزت لها وكانت هناك سيدة تمر بجانبها فى الزحام وقالت لها معلش يا حبيبتى ردت عليها موجهة كلامها لى خدى راحتك على الاخر وفى تلك اللحظة تجرات وبعد عنى الخوف تماما واخذت بيدها ووضعتها على زبرى من فوق البنطلون الجينز ولحظتها احسست بشهقة مكتومه من كبر حجمه حيث انى زبرى كبير حوالى 18سم ورأسه منفوخة وبارزة كنت العب فى كسها وفتحت ارجلها لتعطينى مجال لالعب براحتى احسست بانها جابت لانها قفلت على ايدى وكانت تتنفس بصعوبة كما انها امسكت زبرى بمنتهى القوة وهنا توقفت لاعطيها الوقت الكافى لاسترداد وعيها ثم لعبت مرة اخرى نظرت اليها وكانت عيناها تستجدينى ان اتوقف ولكنى زدت اكثر فأكثر وضغطت اكثر على كسها كان لدى الفضول ان اردى هذا الكس المنفوخ الوارم تركت كسها الذى كان قد بدا مبلول من كثرة شهوتها التى اتتها اكثر من ثلاثة او اربع مرات كانت هى قابضة على زبرى بيدها ولا تريد افلاته ووضعت يدى على طيزها التى هى طرية جدا وكانت يدى تعبث بها والتى بدت لى انها عالية ومدورة حتى انى اردت ان ابعبصها وبالفعل ولكن من فوق البنطلون وكان الصف يتقدم للامام ومن حسن حظى انها لم تكن تبعد عنى ابدا ولكن العكس كانت تزداد اقترابا منى حتى انى احسست انها لم تكن تقوى على الوقوف وكانت هى اقصر منى وذلك واضح كانت تتكئ علي كان وجهها الملائكى بدا وكأنه جمرة نار حمراء وانا اعلم لماذا كان هناك بركان ثائر من تحت وهو كسها كان يرمى بحممه مشى الصف بتاعى وجاء دورى على الشباك وخلصت وكنت اريد الذهاب ولكنى انتظرتها خارج البوسته وعيناى متعلقة بكل شخص خارج حتى ظهرت هى وكانت المفاجأة المدوية كانت تبحث عنى مثلما ابحث عنها كانت امراة حوالى 160سم ولكن كل شئ بها ينطق كانت تحمل زوج بزاز نافرة منتصبة اردت فور رؤيتها ان اكلهما اكل وكانت تملك زوج وراك مبرومين لا مثيل لهما وكان وسطها خصرها نحيل وكانت من الجانبين مليانه نزولا بطيزها وكانها مرسومة بريشه فنان كانت من العمر 28 عام متزوجه سابقا وارملة حاليا ***** سابقة ومتحولة الى المسيحية وعابرة وهى بعمر العشرين وكان لديها *** واحد اسمه فيلو دلع فيلوباتير كانت تبطئ الخطا وكانت تؤخر رجل وتقدم رجل اسرعت اليها واخذت بيدها وقبلتها كالاميرات فإنتفضت وقالت لى مش كده كفاية انت بتعذبنى ليه فقلت لها وهو انا اقدر اعذب اجمل ست فى الدنيا قالت لى مش اوى كده قولت لها انتى مش حاسة بنفسك قالت لى بالمناسبة انت جرئ اوى وقليل الادب كمان ايه اللى انت عملته ده قولت لها جملتى المشهور بيها من ايام الجامعة بين اصحابى ان قلة ادبى هى سر رجولتى تحبى تكتشفى سر رجولتى قالت لى معنديش مانع بس ازاى قولت لها مش عارف بس انا معنديش مكان نختلى فيه انا وانتى صحيح انا اسمى مارك ردت عليا بخجل واضح وصوت مرتعش اسمى مونيكا قلت عاشت الاسامى ساكنة فين قالت لى اسمع الشارع اللى انا بالفعل كنت عارفه فين وهو مش بعيد قولت لها هو جوزك فين قالت لى انا ارملة قولت لها عندك اولاد قالت لى واحد قولت لها هو فين قالت لى هو عند اختى لانها عارفه انى جايه اصرف حواله بعتهالى اخويا قولت لها هو اخوكى مش هنا قالت لى هو فى الصعيد فى جنازة حد قريبهم قولت لها ايه بيتك مش بعيد تحبى اوصلك وندردش سوا قالت لا مقدرش امشى معاك لان لينا قرايب فى كل حته هنا بس ممكن اعزمك على قهوة عندى انا مصدقت وقفت توكتوك وركبنا سوا ودخلنا الشارع بتاعها وقبل عمارتها قالت له كفايه لحد هنا وبالفعل حاسبت التوكتوك ومشيت وراها كانت تتهادى فى خطواتها من كتر ماهى طرية كانت طيزها المدورة الطرية تترج منها وهى طالعة ونازله لم تمشى كثيرا دخلت عمارة دخلت وراها وبعد ماطلعت الدور الاول وطالع التانى لقيت اللى بيبسبس كانت دخلت شقتها فى الدور الاولانى ودخلت بالفعل ووجدت نفسى بهجم عليها وبحضنها تملصت منى وقعدت على كرسى السفرة وانهارت فى العياط معرفش ليه نسيت كل حاجه حتى زبرى اللى كان حيقطع البنطلون نام وروحت لها وسألتها بتعيطى ليه دلوقتى قالت لى ان حظها شويه قولت لها ليه وكملت كلامها انها ست مش محترمة وليه هى عملت كده وكأنها فى غيبوبة وفاقت وانا قولت الفرصة دى مش حتيجى مرتين وادق الحديد وهو سخن لانها لو فاقت حتطير منى وانا ماصدقت بصراحة وقعدت قدامها وبين رجليها اللى فتحتهم وحطيت راسى على وركها وقولت لها انا كنت بحلم بيكى قبل مااقابلك بجد قالت لى انت عاوزنى اصدقك حلفت لها انك اول ست المسها بعد زوجتى وفى الاثناء دى كانت ايديا واحدة على ظهرها من ورا بتحسس عليها وواحدة بتلعب فى وراكها الطرية ووصلت لحد كسها اللى لقيته مغرق الدنيا حاولت اشد البنطلون قامت هى وقلعته اتوماتيك وقعدت تانى على الكرسى ازحت انا طرف الاندر لقيت شهد كسها مغرق الدنيا بحط صوابعى لقيتها شهقت قولت مبدهاش مصيت زنبورها وهى مكنتش مطاهره وزنبورها كبير لقيتها نزلت من على الكرسى ونامت على الارض وانا نزلت براسى بين وراكها وبمص كسها وواخده كله فى بقى بعضعض فيه بسنانى عضعضة خفيفة وهى بتتلوى وبتتمتم بكلام مش مفهوم وفى اللحظة دى فقنا احنا الاتنين على جرس الباب قامت هى فى لحظة وبصت من العين السحرية وجات تجرى وقالت لى اختى اختى استخبى كان اخوها واختها فى الاول مقاطعينها عشان سابت دينهم واتحولت لدين تانى واتجوزت مسيحى لكن مقدروش يفضلوا مقاطعينها على طول واتصالحت معاهم وتقبلوها زى ما هى اشمعنى العالم تقبل حب المحارم والمثلية ودخلت اول باب قابلته كانت اوضه *** ابنها وفتحت هى الباب وسمعت صوت انثى بتقولها لما انتى جيتى مطلعتليش ليه انا شفتك وانا بنشر وانتى داخله وايه ده انتى قالعة كده ليه وايه اللى بهدلك كده انتى اتبعبصتى تانى ردت عليها هى وكانها مكسوفة وقالت لها انا موت بعبصة فى الزحمة قالت لها معذورين من طيزك الكبيرة قولت لك 100 مرة متلبسيش ضيق قالت لها لا حلاقيها جوة ولا بره اهو اخرج اشوف نظرات الرجالة وارجع العب فى نفسى شويه ردت عليها وقالت لها الخول اخوكى بعت لك كام قالت لها 1000 جنى قالت لها ايدك على 500 بتوعى علشان خارجين انا والاولاد قالت لها لحظة وجابت لها الفلوس عدتهم وقالت لها دول 600 قالت لها مانتى حتاخدى فيلو معاكى علشان لو احتاج حاجه قالت لها ماشى ناويه تعملى ايه دلوقتى قالت لها من الزحمة والحر والفرهدة فى البوستة اخد دش وادخل انام شويه قالت لها باين عليكى هروكى بعبصة ضحكم سوا ضحك علوقية ومشيت اختها جات فتحت عليا الباب وقالت لى اسفة اختى ساكنه فى الدور الرابع وشافتنى وانا داخلة قولت لها سمعت كل حاجه ضحكت بعلوقية وقالت كل حاجه روحت لها وحضنتها اوى وقولت لها كل كلمة وعصرتها قالت لى بالراحة قولت لها الجسم ده مش مريح صاحبتة ولا اللى حواليها اريحه انا سيبى نفسك وبخلعها البلوزة قلعت هى الباقى اوووووووف على دول جوز بزاز مصيت فيهم وباكل حلماتهم لقيتها مش قادرة تقف لسه بنيمها على الارض لقيتها شدتنى ودخلنا اوضتها وقالت لى دخلتنا حتكون هنا بص الناحية التانية وفتحت الدولاب وجابت قميص نوم وقالت لى دقايق وراجعة اووووف دخلت لى بعد دقايق معدودة كنت انا قلعت كل حاجه ماعدا البوكسر هى شافتنى نايم بالشكل ده وقفت اتسمرت ولقيت عينيها متعلقة بزبرى وجات بشويش ومسكته من فوق البوكسر وطلعته وقالت يالهوى كل ده زبر ده حيشرمنى دا رومانى جوزى **** يقدس روحه زبرة زبر عيل صغير على كده اللى عرفته منها انه سريع القذف وصغير كمان وفتحها ليله دخلتها المهم لقيتها ابتدت تبوسة وتمصة المهم اخدنا وضع 69 وابتديت امص كسها اللى مكنش فيه شعرايه نضيف جدا ولونه سخنى وردى محمر وهى بتمص زبرى مونيكا قالت نعم قولتلها عجبك زبرى قالت لى دة مش عجبنى بس دا حيموتنى وسابته ونامت على ضهرها وقالت لى افشخنى اشرمنى موتنى نيك ارجوك نزلت عليها وابتديت امص شفايفها اللى زى الكرز هى اصلا شكلها بيبى فيس ملائكى ولا بزازها اكبر شويه من البرتقال مدورين ومنتصبين وحلماتهم حوالى 2سم واقفه وابتديت امص لسانها وهى بتحاول تدخل زبرى بأيدها جوه كسها وانا بهرب منها ونزلت على بزازها ورضعت فيهم وكأنى عيل صغير ماصدق انه لقى بزاز امه ونزلت لحس ومص على سوتها ونزلت اخيرا على كسها وهى بتتوسل لى انى ادخله ببص على كسها لقيته غرقان بمعنى الكلمة مسكت زبرى غرقته من شهوتها وابتديت احرك راسه بين شفايف كسها وهى مش قادرة دخلت راسه شهقت شهقة اكنها بتطلع فى الروح وابديت ادخله بشويش اوى لانها ضيقة جدا لحد نصه وزقيت الباقى مرة واحده ساعتها حست ان العمارة كلها سمعت صواتها فضلت انا سايبه جواها وهى بتتمتم بكلام مش مفهوم طلعته بشويش اوى وكانت المفاجأة انى زبرى خرج وخرج معاه دم سبتها شويه لحد ما ارتاحت وقامت غسلته وطهرته من الجرح وجات قالت لى نام على ظهرك نمت طلعت هى ركبت زبرى وحاولت انها بتبعبصنى سبتها تبعبصنى وهجت اوى من كده سبتت مكانها وقالت لى اسفه نسيت انك انت اللى بتنيكنى جوزى المتنيح كنت ببعبصه لان كل ما ابعبصه زبره يقف اكتر قولت لها انا هجت اوى مراتى المتنيحة عمرها ما عملتها معايا انتى شرموطة اوى يا مونيكا قالت شرموطتك يا روحى ونزلتها من عليه ونيمتها على بطنها وهى مستسلمة ومش عارفه حيحصل ايه كانت مرنه جدا فتحت رجليها فتحتهم بسهوله وابتديت احطه جوه كسها وهى بتتغنج ومش قادرة كنت بدخله واطلعه بشويش وابتديت اسرع شويه شويه وهى ميته من الشبق والشهوه وكانت افرازاتها مغرقة الدنيا وصوت خبطى فى طيزها مجننى وخصوصا انها طريه اوى اوى وبضانى كل ماتخبط فيها تتغنج اكتر وتقول نيك كمان يا ماركو يا ماركوبولو انا عمرى متنكت قبل كده قولت لها انتى لبوتى تقولى نيك لبوتك نيك متناكتك انا عبده زبرك اموت فى زبرك عدلتها فى وضع الكلبة ونكتها اكتر من نص ساعه وكل لما اجى اجيب افكر فى اى حاجه تانيه وعدلت وضعها ونيمتها على بطنها تانى وحطيتهولها وسبته جواها وعصت صوباعى من شوربتها وابتديت ابعبصها وهى تقول بشويش وانا ولا كأنى سامع حاجه كل همى انيكها فى طيزها وبالفعل وسعت لها خرمها وعوصت صوابعى تانى ودخلت صوبعين قالت لى انت ناوى على ايه بالظبط قولت لها مش عاوز اسمع منك حاجه عاوزك تستمتعى قالت لى انها اول مرة بتتناك قولت لها عاوز انيكك من طيزك قالت لى انها عمرها ما اتناكت ورا وحتكون صعبة قولت لها بس سيبى نفسك كانت خايفه انى ازعل وتفقدنى وبالفعل ابتديت احك زبرى من ورا وهى بتموت منى من الشهوة والشبق وجات اللحظة ضعطت بكل وزنى عليها ودخلته مسكت هى المخده وعضت فيها وكانت بتعيط من الالم وسبت انا فى الوضع ده ومدخلتش غير راسه وهى بتعيط وبتترجانى اطلعه وانا ولا كأنى هنا وابتديت ادخله اكتر سنه سنه وبشويش ولما عرفت انها ابتدت تتعود على حجمة وحسيت انها بتتمتع انه جواها لانى لقيتها بتتحرك تحت منى علشان تحسه اكتر زقيته النص الباقى بره وابتديت انيك بمنتهى العنف وهى مش قادره وحست انها بتطلع فى الروح مع دخوله وخروجه لحد ماحسيت انى حجيب قولت لها حجيب قالت لى متجيبش فى طيزى جيب فى كسى طفى نارى ارجوك وبالفعل عدلتها ورفعت رجليها على اكتافى ونزلت دك فى كسها لحد ماجيبت وهى بتقولى نار لبنك نار وانا بسحب زبرى كانت بتترجانى اسيبه وبالفعل سبت نفسى ونمت عليها وحضنتها ونمنا وهو فى كسها الغريب ان زبرى مانامش لكن استنى واقف ورافض ينام قولت اكمل قومتها ودخلت بيها الحمام وكنا سوا فى البانيو قعدت على طرفه وهى غسلت كسها ونضفته وجات تمص زبرى وتقوله يا جبار مش حسيبلك انت بتاعى من النهارده وبس عارف لو نكت واحده تانيه حقطعك وابتدت تمص وانا بحشره اكتر لحد ماحسيت انه بيوصل لزورها وحترجع وقفتها وقعدتها عليه وهى بتتنطط عليه وانا ماسك بزازها بعصرها عصر نزلت من عليه وقالت لى انها عاوزانى اجيب فى بقها زى افلام السكس اللى بتتفرج عليها قولت لها نامى على بطنك نامت تانى ونكتها فى طيزها تانى لحد ماحسيت انى حاجيب وفعلا وانا باجيب جبت فى بقها وشربتهم كلهم واستحميت معها تانى ولبست ونزلت روحت شغلى بعد ما تبادلنا ارقام التليفونات على وعد باللقاء تانى ونيكه تانيه دى اول مره انيك واحده غير مراتى المتنيحة نيكه لا كانت على البال ولا على الخاطر ولا احلى ولا اروع من كده بجد استمتعت وحاسس انى بحلم لحد وانا بكتب حروفى دى الى اللقاء معايا انا ومونيكا فى الجزء الثانى الجزء الثاني انا كما ذكرت سابق ابلغ من العمر 44 عام وكما ذكرت انى متزوج سابقا ولى 3 ***** مهندس كمبيوتر بأكبر الشركات بالاسكندرية وتوفيت زوجتى واصبحت ارمل فى الثالثة صباحا استيقظت على رنة هاتفى اجدها هى كما سجلت تليفونها مونى دلع مونيكا اخذت تليفونى سريعا وذهبتى حيث اجلس معتادا فى البلكونة بعيدا عن اولادى لكى اتحدث براحتى بعيد عن زن الاطفال رديت عليها وقلت الو اذ افاجأ بصوت حنون جدا وبدلع ومياصة بتقولى وحشتنى وحشتنى لم اعد قادرا على عد كم قالت وحشتنى مر يومين ومسمعتش صوتك وكنت متراهنة مع نفسى انك انت اللى حتتصل بس واضح انى خسرت الرهان ولا انت اعتبرتها نيكة وخلاص قاطعتها قائلا اسمعينى الاول قبل ماتخبطى فى الحلل انتى مش نيكة وخلصت لو معتبراها كده اقفلى ووعد منى مش حتصل بيكى تانى ولا حتسمعى صوتى ولو معتبرانى فعلا حبيبك وقتيلك من اول ماجات عينى فى عينك اطلبى وانا انفذ اى حاجه دلوقتى قالت لى اى حاجه اى حاجه رديت عليها بكل حزم ايوه اى حاجه قالت امممممممممم طيب لو قلت لك تعال لي دلوقتى حتعمل ايه ولا حيكون ردك ايه قولت وبصراحة ماصدقت الا انها طلبت قولت لها هو اخوكى لسه مسافر قالتلى اه ماهو العزا عندنا فى الصعيد بياخد اسبوع قولت لها طيب اقفلى مسافة السكة قالت لى طيب لما نشوف قولت لها محدش لا حيشوف غيرى ولا حيشوف منى حاجه غيرك ضحكت بمياصة وقالت انا مستنيه باااااااااااى بصراحه كانت اولادى نائمين مقتولين وكنت متاكد انهم مش حيصحوا غير الصبح قمت غيرت لبس النوم واخدت شاور سريع وحطيت بارفان ولبست ونزلت كانت الساعة تقارب من الرابعة صباحا دخلت الشارع بتاع مونيكا لقيته هس هس ولقيت باب العمارة موارب دخلت وطلعت الدور الاولانى لشقتها ولقيت الباب بتاع شقتها موارب فتيقنت انها هى اللى فتحت باب العماره وسابت باب الشقة علشان ماخبطش او علشان ماقفش على الباب دخلت وقفلت الباب بشويش ودخلت اتسحب وقبل ماحصل اوضة نومها لقيتها بتقولى تعالى دخلت الاوضه لقيتها مشغله الاباجورة اللى جنب سريرها وكان لونها احمر مديت ايدى وفتحت نور الاوضه لاقيتها نايمة على السرير ومتغطية بملايه خفيفة قولت لها حد يتغطى فى الحر ده قالت لى مانا محضرة لك مفاجأه تحت الغطا قولت لها بحب المفاجأت قومى بلاش دلع وورينى مفاجاتك قامت بالفعل وهى لفه نفسها بالملايه وقالتلى تعالى اكشف وشوف بنفسك روحت لها واول ماشديت الملايه سابتها ووقعت عينيا اوووووووووووووف ايه ده كانت لابسه قميص نوم يدوب مغطى تحت كسها بشويه وكان منه فيه سوتيان بصيت لها بمنتهى الشوق وانا شايف بزازها قد ايه هم واقفين وحلماتهم منتصبة وكان قميص النوم اسود وهى بيضة اوى حسيت انها بتبرق وفعلا كانت داهنه جسمها كريم بيطرى البشرة ولو انها مش محتاجه لانها طريه اوى اوى وناعمة فوق الوصف ومفيش فى جسمها ولا شعره حتى وكان وسطها رفيع اوى وبطنها مشدوده ولا بنت البنوت ووراكها مبرومة وتحس انها منفوخه وكسها مدفون ولا طيازها كانت مدورة وكبيرة وعالية حاجه مثيرة اوى روحت لها وهى واقفة وقعدت بين رجليها وهى واقفة ففتحت رجليها وهى بتقولى حتعمل ايه قولت لها لما اسلم وابوس حبيبى الاول كسكوسك وكانت متعطرة وحاطه له برفان هو كمان انا ممسكتش نفسى واخدته كله فى بقى وابتدت هى فى الهمهمة وبتقولى بالراحه عليه وخصوصا وانا بعضعض فيه وكانت مش مطاهرة زى ماقولتلكم قبل كده وتحس ان كسها وارم وكله لحم وانا ولا كأنى سمعت حاجه وابتديت احط لسانى جواه على قد ما اقدر وانيك كسها بلسانى هى مابقتش قادرة تقف وفجأة جابت وانا بمص فى زنبورها اووووف طعم شهدها حلو اوى مع ريحه كسها اللى ماليه مناخيرى من اول مره نكتها فيها مبقتش قادره تقف اخدتها ونيمتها على ضهرها وابتديت اقلع هدومى قالت لى استنى قولت لها فيه ايه قالتلى انا حقلعك وبالفعل جات ووقفتنى وابتتدت تفك زراير القميص وانا حاضنها اوى وضاممها من طيزها وبحك زبرى فى كسها من فوق البنطلون وهى سابت كل حاجه ونزلت فتحت سوسته البنطلون وفكت الزرار وطلعته وشهقت وقالت هو كبر عن المرة اللى فاتت ولا بيتهيألى قولت لها المره اللى فاتت كنت بنيكك بخوف وكنت قلقان ليحصل حاجه ولا يكون كمين ماهو فيه ستات بتعمل كده ردت وقالت والمرة دى واخدت زبرى فى بقها ومصته اوى انا من شده المتعة منطقتش بولا كلمة مصته اوى وطلعته وابتدت تلعب فى راسه بلسانها وتمص وتبوس العرق اللى من تحت هيجتنى اكتر اخدتها من وسطها ورميتها على السرير وهى مش عاوزه تسيبة قولت لها سيبيه قالت مش قبل ما اشرب منه لبن عاوزه اول واحد فى بقى قولت لها حطول قالت مش مهم المهم عاوزه لبن شربنى لبن نمت انا على ضهرى وهى جات طلعت فوق منى ونامت تمصة وادتنى طيزها ناحيتى فوق منى وانا ابتديت امص فى كسها والحس فيه وكنت كل ما امص فيه تزداد هياج وتمتع زبرى اكتر واكتر مص ولحس وبيضانى كان لها نصيب برضه كانت بتاخد البيضه فى بقها وتلعب فى التانيه وانا زبرى بيشد اكتر واكتر فضلنا على الوضع ده اكتر من نص ساعه وهى جابت اكتر من 5 او 6 او 7 مرات بصراحه شهوتها او عسل كسها له طعم تانى ولا كسها وزنبورها الكبير حاجه ماتتوصفش وكل ده كوم وبزازها اللى اكبر من البرتقاله وتملى كف الايد حاجه تانيه خالص بزاز واقفة ومشدوده بشموخ ولا بزاز افروديت وااااااو على الحلمة اللى قد عقله صوباعى وهى واقفة اوف كل ما افركها تموت منى ولا لما اعصر بزازها كانت بتتأوه من المتعة سبت كسها وقلت لها حجيب عدلت نفسها وجات بين رجليا واستعدت انها تستقبل لبنى فى بقها وطلعت لسانها بره بصراحه انا كنت مستغرب من كميه لبنى اللى نازل انا لما كنت بفضى مع مراتى مرتين ماكانوش بيبقوا بالكمية دى غرقت وشها كله وشعرها اه من شعرها حاجة تهبل طويل اوى يوصل لحد طيزها لما تقعد وناعم اوى ولونه كستنائى يدى على احمر اكتر وده الطبيعى بتاعه بصراحه حسيت ان قلبى حيقف من كتر دقاته جات هى على صدرى ونامت وايد بتلعب فى شعر صدرى وايد تانيه حاطاها تحت كتافى بضهرى حسيت انى مش عاوز اقوم من حضنها ابدا هى حاولت تنسحب قولت لها رايحه فين قالت لى ححضر العشا واجيب لك عصير قولت لها ملوش لزمة قالت لى احنا صعايده ونفهم فى الواجب وكمان علشان تعوض امال حشرب لبن منين انا بقى سبتها وقمت اخدت دش وجات كام مره لى الحمام مره جابت فوطه جديده بكيسها ومره تانيه انا بتفوط جات وقالت لى **** تعجبك كانت بيجامة حرير لسه بالتيكت بتاعها قولت لها ده كتير قالت لى عيب عليك انت مفيش حاجه كتيره عليك يلا بقى علشان نتعشى حطت صينيه العشا ايه ده دا انتى كنتى مرتبه كل حاجه قالت لى بصراحه اه كنت واثقة انى لما اطلبك حتيجى قولت لها وده من ايه بقى قالت لى انا شوفت وقابلت رجاله كتير طمعانه فيا ونفسها تنيكنى بس معاك حسيت انى مشدوده ليك ومن اول مره بصيت فى عنيك واحنا فى البوسته لما غمزت لى حسيت انى مشلوله قدام عيونك هى عيونك صحيح خضرا ولا عسلى ضحكت انا لانى بتسأل السؤال ده كتير قولت لها انا عن نفسى معرفش مرة خضرا ومرة عسلى وضحكنا وهى قامت جابت فتاحه الزجاجات لانها كانت جايبه بيرة وعامله رز وفراخ صينيه مع البطاطس اكلنا وشربنا البيره وقامت مشغله قناه رقص على الدش قالت لى دقايق وراجعالك .... يا بنت اللذينه هو انتى كمان جايبه بدله رقص قالت بصراحه دى عندى من زمان لكن اول مره البسها لحد طول عمرى بلبسها وابص على نفسى فى المرايه او ارقص بيها شويه واقلعها تانى كانت عباره عن بدله رقص موف مفتوحة الصدر لازقه على جسمها مقسماه ياوبلى دى جسمته وقسمته اكتر بصراحه شوفت كده زبرى انتفض ووقف حتى هى لاحظت وضحكت اوى وكانت البدله طويله ومفتوحه من على الوراك وكانت طيزها المربربة الطريه المدوره العاليه مثيرة اوى وقالت لى انت خبى الكوكو لانى كده مش حعرف ارقص لك لانى كل لما اشوفه ببقى عاوزه اشرب لبن قولت لها حاضر جبت الفوطه وحطيتها عليه وهاتك هى رقص بشرمطه ودلع كنا قاعدين فى ركنه عربى المهم مره من المرات اللى بتتمايل عليا مسكتها ونيمتها وطلعت بزازها بره وابتديت اهرسهم بأيديا وهى راحت فى ملكوت تانى وخصوصا اول ممسكتهم وبعصر فيها وموقف الحلمات وبعضعض فيها عضعضة خفيفة بسانى وبمصهم وكأنى *** جعان كانت حلماتها وردى مايله للحمار زى لون كسها وشفايفها اللى شبه حبايات الكريز قطعت لها بزازها دعك ومص ولحس وكانت هى عماله تهمهم وتقولى ارجوك ارحمنى وحطه عدلتها وجبت مخده صغيره وحطيتها تحت طيزها اول ماحطيت المخده تحت طيزها لقيت كسها عامل زى الوردة مفتوح نزلت بجنون على كسها وهاتك يا مص ولحس وهى بتترجانى وتقول بصوت مخنوق ارجوك ماتعذبنيش اكتر حطه حسيت انها حتموت منى من كتر ماهى عاوزاه قولت حرام تموت محرومة من زبرى عدلت نفسى ومسكت زبرى وحطيته بين شفايف كسها الكبيرة وطلعت براسه بين الشفتين ونزلت وهى حتعيط وفعلا ابتدت تبكى قولت لها خلاص خلاص وحطيت راسه وحشرتها حشر لان كسها ضيق شهقت اوى وابتديت ازقه حته حته وهى عماله تهمهم وتتكلم كلام مش مفهوم المهم وصل زبرى لنصه وعسل كسها سهل الموضوع وابتديت اطلع زبرى وادخله تانى لحد نصه ومرة واحده حطيته كله لحد البيضان حسيت ساعتها ان العماره كلها سمعت صواتها وقفت وقولت لها وطى صوتك حنتفضح قالت لى ولا يهمك سيبك من اى حد نيك وبس عاوزه اتناك قولت لها وطى صوتك يا شرموطه قالتلى نيك شرموطتك نيك لبوتك وعلقتك المهم نيك نيكنى ارجوك وكب لبنك شبعنى لبن كب جوه غرقنى سمعت انا الكلمات دى هجت اكتر وهى حست ان زبرى ازداد صلابه اكتر ماهو ومسكتنى من طيازى من ورا برجليها وكل ماحطه تشد اكتر برجليها فضلت على الوضع ده اكتر من 40 دقيقة لانى كنت كل شويه بتأكد من الوقت علشان شغلى واخيرا حجيب قولت لها وهى فى دنيا تانيه وكلمه حجيب فاقت عليها وعدلت نفسها فى وضعيه انها تاخد كل نقطه لبن وفعلا جبت واكتر من الاول ببص لها لقيتها فى دنيا تانيه وبتقولى لبنك سخن وبيلسع متعنى اوعى تطلعه نام يا حبى عليا وضمتنى اوى اوى فى صدرها فقت على منبه التليفون بيرن علشان اصحى واروح شغلى وكنت نايم لسه عليها بقوم لقيتها حضنانى وبتقولى رايح فين قولت لها حقوم اخد شاور واروح شغلى قالت لى انت ملكى النهارده ومش رايح فى حته خد اجازة كنت فى الاول مفكر انها بتهزر ولكن فعلا طلعت من الحمام بنت المجنونة خبت لبسى وحلفت لى بكل الاديان مانا نازل قعدت احايل فيها وادلعها لكن كل المحاولات بائت بالفشل قولت لها وحياة امك لاوريكى قالت لى لما اشوف حتعمل ايه قولت لها مش نايكك نزلت على رجليها وركعت وقالت لى ارجوك لا خد اللبس بس ماتنزلش انا ماصدقت انى لقيتك قولت لها الايام الجايه كتير قالت لى عيشنى النهارده وموتنى بكره احنا فى دلوقتى ارجوك ابوس رجلك وفعلا من بوسها رجلى وافقت واتصلت بزميل ليا ياخد مكانى ويحل محلى النهارده قولت لها مبسوطه كده ؟ كانت فرحانه وبتتنطط زى عيل صغير فرحان بلعبته الجديده قالت لى انا نازله تحت وجايه قولت لها رايحه فين قالت حجيب فطار طازة واوعى تفتح بقك ولا تتكلم انا وانت واحد لانها لاحظت انى بجيب محفظتى قولت لها ماشى بس مش حدفع فى الفطار انا عاوز حاجه تانيه قالت لى اوعى تكون عاوز فياجرا استغربت من كلامها وقولت لها انتى بتقولى كده ليه بصت فى الارض وقالت اصل كان جوزى المتنيح بياخدها واعرف شكلها كان بياخدها ويدوب يقرب من كسى ويحطه ويطلعه تلات اربع مرات ويجيب ويندلق وينام مقتول وفالح بس يشخر قولت لها اللى عنده واحده زيك مش محتاج فياجرا ده عاوز شادر السمك علشان يعوض اللبن اللى بتشربيه انتى ايه يا بت مدمنة لبن قالت لا مش اى لبن لبنك وبس قولت لها يا خوفى قالت من ايه قولت لها متاخديش فى بالك اصرت انها تعرف انا خايف من ايه قولت لها يحصل اى حاجه بينا ولا اى زعل ومنعرفش بعض تانى وتدورى على غيرى فى اللحظه دى حسيت انى فعلا جرحتها انهارت فى البكاء وبقيت مش عارف اعمل ايه كل اللى جه فى بالى اخدها فى حضنى وفعلا حضنتها قالت لى مش عاوزه اكتر من الحضن ده كفايك حنيتك وحبك ليا وحنانك معايا قولت لها وانتى تعرفى كل ده منين يا مفعوصة انتى انتى يا بت كلك على بعضك 28 سنه قالت لى الست بتكون 20 سنه وقادرة تشوف وتعرف اللى قدامها عاوز منها ايه من عينيه وانا بصراحه شوفت كل ده من عنيك يوم البوستة وعلى العموم ليك مفاجأة عندى وعامله حسابى لكل اللى جاى ومتقلقش طول منا بشرب منك لبنك ومن حنانك وحبك وعطفك عليا عمرى مستغنى عنك انت بر الامان ليا يا ماركو يا حبيبى انت تأمر عاوز ايه بس من تحت قولت لها عاوز سجاير قالت من عنيا المهم نزلت وغابت قد نص ساعة وجات جايبه الفطار وكل مالذ وطاب اكلنا وعملت الشاي وشربناه وولعنا سيجارتين وهى نايمة على صدرى وبتلعب فى شعر صدرى ومدت ايدها مسكت زبرى وقعدت تلعب فيه لحد ماوقف ونزلت عليه وقالتلى عاوزه اشرب لبن قولت لها الاول عاوزين نتكلم جد شويه اتعدلت وقالتلى اامر اسأل وانا اجاوب قولتلها قبل ماتنزلى قولتى انك مدبرة كل حاجه زى ايه طيب قالتلى آآه انا يا سيدى انا واخواتى البنات لينا شقة العيلة مقفوله فى سيدى بشر ومحدش بيروح هناك من يوم ما اتجوزنا كلنا وكل واحده منهم معاها مفتاح لربما تغضب او تزعل من جوزها تلاقي ليها مكان واهو جه فايدته دلوقتى والدراسة داخلة وحنزل بحجه اودى الواد المدرسة او الدروس وعلى العموم مش انت بتقول انك مهندس كمبيوتر عاوزه انا كمان اصلح الجهاز بتاعى وتظبطهولى غمزت اها بعينى قولت لها حيث كده نبتدى بقى ونظبط لك الجهاز ومديت ايدى على كسها من فوق الاندر لانها لما دخلت قلعت العبايه لانها كانت نازله بيها وكانت قاعده معايا بأندر فتله مفيش فيه غير مثلث مش مخبى حاجه من كسها الوارم المبطرخ اول ماحطيت ايدى على كسها لقيته غرقان ومبلول من عسلها بصراحه بقيت مدمن عسلها له طعم غريب اوى تحس انه زى عصير الجوافة وله طعم وريحه خاصة نزلت بشوق الدنيا على كسها واكلته ومصيت كل نقطة شهد نازله منها وكنت باخد شفايف كسها بزنبورها كله فى بقى وامصه مص وكأنى واخد لسانها فى بقى وكانت بتموت اكتر واكتر منى اول ما العب بلسانى فى زنبورها الكبير اللى مش مطاهر اصلا وكانت بتتأوه اكتر واكتر ولا لما احط لسانى جوه كسها على قد ما اقدر واحركه فى كل حته وابعد حته تطولها لسانى جوه كسها كانت بتعيط من المتعة كنت مستغرب اوى ليه الدموع دى اول مره اعرف ان المتعة لها دموع المهم كل ده وانا ايديا بتعصر بزازها وبتفرك حلماتها فرك وهى مش فاضله فى مكانها كانت بتتلوى تحت لسانى واخيرا بعد حوالى نص ساعه مص ولحس وتقطيع فى كسها الملبن المبطرخ ابو شفايف وردى ده اللى جاب فى بقى نهر عسل وشهد قررت انيكها بس هى اللى حتكون متحكمة قولت لها قومى يا لبوة قامت بصعوبة وانا نمت على ظهرى ولما شافت منظر زبرى واقف دبت فيها الروح وطلعت فوق منه وقعدت عليه بشويش اوى وابتدت تاخده فى كسها بشويش وكانت بتتغنج وتهمهم وبتتكلم وكأنها سكرانه سبت بزازها ومسكتها من وسطها وسبتها وابتديت انا اتحرك من تحتها وانيكها بمنتهى السرعة وكانت بتجيب من عسلها اللى غرق بيضانى وزبرى وكنت شايف انها بتنقط وكل ما تجيب بتنزل عليه وتحاول تسبته وتبلعه جواها كله قالت لى ارحمنى مابقتش قادرة اقعد على قرافيصى حموت منك اخدتها ونيمتها على السرير ولكن رجليها بنص طيزها طالعين بره السرير ورفعت رجليها لفوق واخدتهم على اكتافى ونزلت بيهم عليها ابوسها وحشرت زبرى بين شفايف كسها وهى بتترجانى ادخله وانا مصر انى اعذبها لانى بحب انها تتوسل ليا وبعد وصلة مص لشفايفها ومبادله لسانى تمصه وامص لسانها قررت انى ارحمها لانها كانت خلاص مش قادرة مونيكا بالرغم من ان فيه شلال عسل وشهد نازل منها الا ان كسها ضيق بشكل يرضى اى حد يحط حتى صوباعه وانتم عارفين ان الراجل بيحب الست تكون ضيقة حطيت راسه وطلعتها وفضلت اكرر الموضوع ده يجى ربع ساعة وعاجبنى شكلها وهى بتعيط علشان احطه كله بصراحه شكلها حلو وذلها ورجائها علشان ادخله كان بيخلينى اهيج اكتر وبينفخ زبرى اكتر واكتر ومره واحده وبدون سابق انذار حطيته كله وابتديت اعمل زى الكباس وقررت انى مش حرحم كسها الا لما اجيب اللى خلانى اوقف ده انها مبقتش قادره تتحرك او تقاوم ولما وقفت وبكلمها بقولها مونى حياتى مالك ردت عليا وقلتلى كمل مش عاوزاك توقف موتنى بزبرك نيكنى شبعنى نيك عوضنى يا دكر نيك انا شرموطتك ولبوتك ومتناكتك عرفت مونيكا ازاى انى بحب الكلمات دى منها وانها بتساعدنى اجيب بسرعة معرفش ازاى ومحبيتش اسأل قالتلى بس خف شويه عنى لانى وراكى خلاص مش قادرة فتحت رجليها وسبتهم على السرير ورجعت ادك فيها تانى ونزلت ضميتها وانا بحك شعر صدرى فى بزازها وحلمتها برفعها من تحت اكتافها سمحت لى بمجال انى احضنها واضمها بدراعاتى وافعصها فعص وهى كمان حبت كده اكتر وحسيت انها بتضمنى اكتر ليها بقيت مكتفها بدراعاتى وزبرى عامل زى المكوك بيدق كسها كنت عاوز اعوضها عن الكام يوم اللى مش حشوفها فيهم لاننا اتفقنا نتقابل اساسى كل يوم جمعة قربت اجيب وقولت لها حجيب تشربى لبن ولا اروى كسك قالت لى اروى العطشان والزيادة كبه على بطنى وبزازى جبت وبعد القذف مباشره وانا بعصره طلعته وناوى اكب على بطنها كانت عاوزاهم على بزازها جبت عليهم بعد مادخلت هى برجليها بين رجليا وانا على ركبى وبقيت قاعد على بطنها وضمت هى بزازها وحطيت زبرى بينهم وهو بيطلع من ناحيتها كانت بتحاول لحسه مسكته وسبتهولها ومصت الباقى منه وحلبته حلب فى بقها وقالت لى حبى ريح نفسك شويه انت بتروح الساعه كام من الشغل قولت لها بتحرك على 6 او 7 وساعات لحد 10 او 11 لو فيه ضغط شغل قالتلى طيب احنا قدامنا اليوم بطوله لسه بدرى وارحمنى شويه كسى حاسه انه اتسلخ ارحمه شويه اوف عرفت انها عاوزه تتناك من طيزها وانا كنت عاوز كده بصراحه اقولكم سر انا كنت محضر انبوبه (اوراكيور جيل ) ده مرهم للاطفال علشان سنانهم بتاع طفلى الاخير كان بيسنن وكنت بصراحه عاوز انيك مراتى من طيزها وكان طبعا مش عاوز يدخل قمت اجيب اى حاجه احطهلها على خرمها ملقيتش غيره المهم دعكت خرمها وكسها بالجيل اتارى الجيل فيه مخدر اصلا وكمان طعمة زى النعناع اكتشفت انه مهيج لاى ست طبعا وانا نازل من البيت اخدت الانبوبه فى جيبى وانا كنت ناوى انيك مونيكا الملبن الطريه من طيزها المغريه المدوره القابه لفوق اللى لوحدها لمجرد انك تشوفها زبر اى خول يقف مش راجل بس المهم قالت لى عاوزاه فى كسى سيبه فى كسى وننام وفعلا نمت على ضهرى وطلعت هى على زبرى واخدته جواها ونامت على صدرى رحنا فى النوم بعد المعركه دى قومت ببص فى الساعه لقيتها 5 بدور عليها ملقيتهاش بتصل بيها ردت عليا قالتلى 10 دقايق واكون عندك بعد ربع ساعه لقيتها بتنادى عليا ماركو حياتى .... ماركو حبيبى .... طلعت لها لقيتها بتحضر السفره روحت لها وحضنتها من وره وكانت لابسه استرتش اسود مجسم طيازها بفخادها قالت لى ارجوك متعذبنيش سبنا نتغدى وبعد الغدا انا ملكك لو لمستنى تانى مفيش غدا لانى عطشانه لبن وعاوزه اشرب واعوض اللى فاتنى قالت لى اقعد هنا وشدت كرسى وقالت اقعد يا سى السيد ودقايق والاكل يتحط غرفت الرز وفتحت اللفايف اللى كانت جايباها من تحت وواضح من ريحتها انها سمك ببص لما فتحت لقيت جمبرى وسبيط وسمك بورى وجايبه شوبه سمك مخصوصه من عند الكتعه قولت لها ايه كل ده قالت لى انت لازم تتغذى وتعوض اللبن امال انا حشرب منين وضحكنا وابتدينا نأكل قولت لها امال فيلو ابنك فين قالت يا حبى شبطان ديما فى ولاد خالته وانا ماصدقت بصراحه وكنت برفض دايما انه يحتك بأى حد لانى بعتبره كل حاجه ليا فى الدنيا بس بصراحه انت نسيتنى انى كنت متجوزه ومخلفه انا بعتبرك انك انت جوزى وحبيبى وكل ما ليا كل ده وهى واقفه جنبى وضامة راسى فى صدرها على بزازها اللى بعشقهم عشق وابتديت احس بحلماتهم وانا قولت فرصه ومديت شفايفى اعضعض فيهم قالت لى انت شكلك مش عاوز تتغذى لكن انا جعانه انا عمرى مكنت بدور على الاكل زى دلوقتى كل يا روحى انت لازم تتغذى كويس علشان خاطرى مالك مش بتاكل ليه هو الاكل مش عاجبك ولا ايه قولت لها لا لكن معايا مشكله قالت لى مع السمك قولت لها مع اى لحوم استغربت اوى وقالت ازاى قولت لها مش بعرف افصص ولا انسر الحاجه دى ضحكت اوى وقالت يا صغنن تعالى يا نن عيونى وانا اككلك وقعدت جنبى وبتفصص وتأكلنى وتقولى كل يا سى السيد وانا مكسوف اوى قولت لها وانتى مش حتاكلى قالت لا حاكل بس انت كل قولت لها طيب انا واكل اللى لما تاكلى معايا كانت تحط حته السمك على طرف شفايفى ونقسمها سوا بشفايفنا وكانت احلى اكله سمك بعمرى خلصنا اكل وعملت لى فنجال قهوة ماشربتش زيه كانت قهوة مخصوصة بالبندق وقامت تجرى مرة واحده قولت مالك يا بت فيه ايه حصل ايه شاورت لى يعنى اصبر وجات وايديها ورا ضهرها قولت لها فيه ايه وراكى قالت لى افتكرت دى وطلعت سيجارة حشيش صاروخ يخربيت عقلك ايه دى قالت اخويا الخول نساها هنا وهو مفكرنى عبيطة ولما اسأله السيجاره دى ريحتها كده ليه يقولى ده تبغ مخصوص ههههههه مفكرنى عبيطة بالهنا انا وانت ولعنا السيجاره بعد القهوة لها مذاق خاص وقامت جابت 6 قزايز بيرة كانت جايباهم معاها من تحت لكن حطيتهم فى التلاجه يسقعوا وكنا فى الركنه اللى نكتها فيها قبل كده شغلت الدش على قناة رقص والمره دى جات بجلابية بيتى بتلمع قوى قريبه من بدل الرقص احيييييييييييييييييه اسكندرانى وكمان اييييييييييييوه اسكندرانى بالجامد اوى اوى اول ماشوفتها زبرى انتفض مع جمال جسمها لان الجلابيه كانت ماسكه اوى اوى عليها مقسمة بزازها وسوتها ايوووووة يا جدعان على دى سوة تهد القوة ولا وراكها مبططه ومبرومة والادهى كان طيازها اللى مجننانى اللى اول ماشوفتهم وهى بتتدور تفرجنى نفسها قررت انى اهجم عليهم وانيكها افرتكها وحصل ده لكن هى هربت وقالتلى اهدى يا ماركو هى سيجاره الحشيش تعمل كده قولت لها لا طيازك يا لبوة اللى هيجتنى ادورت ووريتنى طيازها وهى قاصدة ومتعمده وبتهزهم وبتقولى دول غلابه ومش قدك بصراحه مبقتش قادر شاورت لها على زبرى وجبتها راكعة عليه لما طلعته من البوكسر وخصوصا شكله كان غير كل مرة من كتر ماهو منتصب حسيت انه لازق فى بطنى هى شافت كده وجات جرى عليه وهجمت عليه وانا نمت على ضهرى وهى فهمت ونامت عليا بكوسها عند شفايفى وانا امص وهى تمص وانا الحس وهى تاخد بيضانى فى بقها تدلعهم وتمصمصهم وكنت محضر الجيل (اوراكيورجيل ) وبليت بيه صوابعى اللى قررت انى افشخ بيها طيزها واخدرها علشان انيك براحتى ومتفضحناش ولا تصوت وفعلا اول محطيت صوباعى على خرمها حست بالجيل سابت زبرى وقالت ايه ده قولت لها متخافيش ده جيل علشان موجعكيش يا حبى فرحت اوى وهزت طيزها ضربتها بأيدها وهى بتضحك وتقول يا بختك يا طيزى بس اوعى تشربها لوحدها اللبن قولت لها مقدرش نص ليكى ونص ليها قالت لى لما نشوف وكل واحد منا كان فى سبق مين يمتع التانى اكتر بس بصراحه هى حتى بقها صغير وكان زبرى بيدخل ويخرج يتمتع و كنت بشرب من عسلها وشهدها اللى بينقط زى عصير الجوافه فى بقى طعم شهدها لذيذ كانت خلاص مش قادره من كتر ماجابت قررت انى انيك طيزها اللى مشتاق لها نيمتها على بطنها وحطيت تحتها مسند مدور من مساند الركنه وده ساعد انه يكشف لى الخرم بتاعها اللى كان لونه احمر اوى فيه سواد خفيف دعكت الخرم اوى براس زبرى وهى بتقولى طيزى وحشها زبرك افشخها عاوزاك تقطعها وتشبعها نيك عاوزاك تقطع طيز شرموطتك هيجتنى اكتر قولت لها اتعدلى كويس يا كسمك حسيت ان عنيها بتلمع وفرحانه اوى وانا بشتمها بأمها زدت فيها لما اتعدلت وضربتها على طيزها اوى بالكف وعجبتنى وهى بتترج من كتر ماهى طريه وقولت لها اتعدلى كويس يا بنت المتناكه فرحت اكتر وقالت لى نيك وقطع طيز المتناكه بنت المتناكه نيك ارجوك عاوزه لبن وانا بكلمها وهى بترد وانا بكبس فى طيزها وكل مره ادخله اكتر قولت لها عاوزه لبن فين يا لبوه قالت لى فى طيز لبوتك وفى بق شرموطتك وانا بشتمها بهيج اكتر ومحسيتش الا وانا بضربها بكفوف ايدى التنين على طيازها ولقيت طيازها بقت حمرااااا اوى مطرح ضربى فيها وخصوصا انها بيضه بفته قشطه حسيت انى حنزل بعد فتره السب والشتم فيها وفى امها واخواتها البنات جبت لبن فى طيزها ومكنتش قادر اقوم من فوقها نمت فوقها وحضنتها وكنت بعصر فى بزازها وانا حاضنها نمت فوقها مفوقتش الا على جرس تليفونى بيرن كانت زوجتى بتقولى الساعه 7.30 انت حتتأخر قولت لها عاوزه حاجه اجيبها كانت عاوزه طلبات قولت لها ماشى ماشى لما اجى لانى مكنتش عامل حسابى ومخدتش معايا فلوس عندك الفلوس لو محتاجه الحاجه دى ضرورى انزلى جيبيها سابتنى مونيكا لانى حسيت انها اتضايقت ورجعت بعد مجابت لبسى مكوى كويه خفيفه ومتظبط ومحطوط عليه برفان عندها بتحبه هى كنت خلصت مكالمتى قولت لها قومتى ليه قالت لى لازم احترم خصوصيتك وكنت بظبط لك لبسك قولت لها عاوز اخد معاكى شور قالت يلا بينا وقامت ومسكتنى من البلبل وبتشدنى منه وبتقوله يلا تعالى يا مكيفنى قمنا سوا ودخلنا الحمام وكان البانيو متحضر ومليان ميه نزلت قعدت فيه لاحظت انه مش ميه وبس وفيه حاجه تانيه مسببه زفلطه سألتها الميه دى فيها ايه قالت انها حاطه حاجات بتنعم وتطرى الجسم وبصراحه ساعدت على دخوله وخروجه لانها مسكته ووقفته وهى بتلعب فيه انا مكنش عندى استعداد اجيب لانى اتحلبت من ايدى وانا بضرب عشرة ليله امبارح وهى كملت عليا بس بصراحه هى تحلب اى راجل وتوقف اى زبر مبيقفش من حلاوة وجمال جسمها السيكسى بنعومته وطرى اوى وكمان اللى يجن الجن ويلخبط العفريت ويخلى الاقرع يشد فى شعره طيزها وانتفاخ كسها قعدت عليه وجابت 4 او 5 مرات واتظبطت وحمتنى خرجنا لبستنى هدومى وشرابى وجزمتى حسيت انى سي السيد والمفاجأه لما نزلت وبطلع علبه السجاير لقيت فلوس كتير فى جيبى كان نفسى ارجع اديها قلمين اتصلت بيها واول ماردت قالت لى اهدى بس وبدون عصبيه اعتبرهم سلف او شايلاهم معاك قولت لها دول كام قالت لى 5 الاف جنيه قولت لها حجيبهم معايا المره الجايه المهم اتخانقنا سوا بسبب الموضوع ده ورضخت انها تاخدهم لما اقابلها المره الجايه وحتى لقاء اخر مع روحى ومالكه قلبى وزبرى مونيكا اشوفكم على خير واتمنى ان الاحداث تكون عجبتكم واسف انى مش بعرف اسرد كويس تحياتى ارجو من مشرفى القسم ضمها للجزء الاول الجزء الثالث انا ومونيكا وجارتها حنان (نيكه لاكانت على البال ولا الخاطر) كنت انا ومونيكا نتحدث فى الهاتف طول الاسبوع كلما سنحت لها الفرصة كنا نمارس الجنس فون وكام لايف كم كنت اتمنى فى كل مره ان تكون حقيقة وامامى كنت اشتاق لكل تفاصيلها فهى بيضاء كالمرمر وطرية جدا وناعمة ولا يوجد فى جسمها شعرة واحده لها جوز بزاز مسميهم انا بزاز افروديت اول ما المسهم بيقفوا وخصوصا الحلمات تنتصب ولا استطيع وصف كسها فلم ارى مثله فهو مليان ومبطرخ وشفايفة حمرااااااا وزنبورها كبير لانها مش مطاهرة كنا نمارس الجنس فون ولايف كاميرا حتى جاء يوم الجمعة اليوم المتفق عليه هذا اليوم صحيت بدرى حوالى الثامنه صباحا دخلت حمامى واخدت شور وحلقت دقنى ونضفت الشعر الزيادة اللى فى بيضانى وحول زبرى وتهيأت وتعطرت ولبست ونزلت وانتظرت مكالمتها التى اتفقنا عليها وخصوصا انى اعرف الشارع بس معرفش لا العمارة والدور الكام اللى حنتقابل فيها وفى تمام الواحده والنصف جاء تليفونها وكنت منتظر على اول الشارع على قهوه ولحسن الحظ العمارة كانت فى مقابل الكافيه بس جنب العماره اللى فى وش الكافيه بعمارتين وقلت لها انى فى كافيه كذا قالت لى كويس انا حنزل على اول الشارع وادخل العمارة وبعد ما ادخل خش بعدها بربع ساعة وفعلا وصلت واااااااااااااااااااااو صاروخ نازله من تاكسى كم كانت ملفته للانظار كانت لابسه فستان طويل مجسم كل حته فى جسمها حسيت انى عاوز اروح لها واحضنها فى الشارع واخبيها من عيون الناس لها وخصوصا انى سمعت تعليقات رواد الكافيه وهى معديه ونظراتهم اللى حتاكلها اكل وبعد ما طلعت الشقه رنت عليا رديت قالت لى انا فى البلكون شايفنى ببص لقيتها فى الدور الثالت علوى وطلعت واول مافتحت الباب لقيتها مغيره هدومها ولابسه قميص نوم ابيض طويييييييييييل مخرم من كل حته ومش لابسه تحته اى شئ بصراحه هجمت عليها واخدتها فى حضنى فى شوق وهى مستسلمة واستمرت البوسه حوالى ربع ساعه كنا بنتبادل الشفايف والسنتنا كنت باكل الشفايف وكانها كريز وكان لسانها طعمه حلو اوى ومكنتش عاوز اسيبه وبراحه هى بعدتنى عنها وقالت لى انت مستعجل كدده على طول و**** انا ملكك ومعاك وانا اصلا مقدرش استغنى عنك اصبر انا ححضر الاكل الاول انتى جوعتنى تعال الاول ومسكتنى من زبرى اللى كان خلاص حيقطع البوكسر من انتصابه ومشيت معاها ودخلنا اوضه النوم وفتحت كيس وطلعت لى بيجامة جديدة وقالت لى **** زوقى يعجبك وكان هناك على السرير اكياس كتيرة وفتحت كيس تانى وطلعت برنس جديد وقالت لى اللى انت عاوز تلبسه البسه ولو انى عاوزاك من غير اى هدوم وانا كنت فعلا بفك زراير القمص وهى جات قلعتهونى وسحبت الحزام فكته ونزلت البنطلون واخدته علقته وجات على ركبها وقعدت فهمت وطلعت لها زبرى وهى ماصدقت انها مسكته ونزلت مص فيه وانا من المتعة نسيت نفسى لانى بحب المص جدا وهى كانت فنانه انا مسكت راسها وبقيت احطه على قد ما اقدر فى بقها كنت بنيك بقها حسيت فى لحظه انها حتموت منى وابتدت تدمع ومش قادرة اخدت ايدها وقومتها ورميت كل الاكياس اللى على السرير ونيمتها على ضهرها وطلعت ركبت عليها بالعكس زبرى عند بقها ووشى عند كسها اووووووف ايه ده دى عامله تاتو على كسها محدداه وشكله كان حلو اوى وهجمت عليها كانت غرقانه من تحت وابتديت اشرب من شهدها وعسلها اوووف على زنبورها وهو منتصب كانت بتتمتم وبتاكل زبرى اكل وبتمصة بإحتراف عالى جدا كانت كل ما تاكله وتمتعنى وانا مستمتع بكسها المليان وخصوصا شفايف كسها المليانة اخد كسها كله فى بقى وهى بتحاول ترضينى وتدوس على ضهرى علشان تاخده فى بقها وكأنى بنيكها فى بقها استمر الوضع ده كتير اكتر من نص الساعه لحد ماقربت اجيب نزلت من عليها وهى بتقولى فيه ايه قولت لها حجيب قالت وماله هات ف بقى وكملنا لحد ماجيبت وفرغت كل لبنى فى بقها اللى غرقها وغرق وشها اتعدلت ونمت ونامت فى حضنى معرفش نمنا قد ايه بس قولت على لعبها فى شعر صدرى ومفيش دقايق لحد مالقينا جرس الباب بيرن هى اتخضت وقامت لبست عبايه بيتى بسرعة وراحت تفتح وانا رحت اشوف مين وواقف ورا ستاره تفصل الصالة والطرقة المؤديه على باقى الشقة لقيت مونيكا بتقولها اتفضلى يا حنان يا اهلا وسهلا – كان اسمها حنان طه - ردت عليها التانيه فيه ايه ايه اللى حصل اوعى تكونى اخوكى مغضبك قالت لها لا انا جايه ابص على الشقه واهويها شويه كان واضح انهم يعرفوا بعض كويس قالت لها مونيكا انتى بقى هنا بتعملى ايه قالت لها جوزى ضربنى فى اللحظه دى كان نفسى اخرج واقولها انهو حمار يضرب القمر ده كانت طويلة ومليانة ووسطها مخصر وطيازها كبيره بس مش عاليه زى مونيكا وكان ضهرها عريض وكان بزازها كبيرة وحلماتها اكبر من حلمات مونيكا لانها كانت ظاهرة من العبايه البيتى اللى كانت لبساها وواضح انها مش تحتها حاجه وكانت هى قمحية الوجه بيضه من جوه لانها كان واضح انها تلبس طرحه ووشها لونين تحديد الطرحة لون وجسمها لون تانى مطولش عليكم اتسحبت وجبت الفون ورنيت على مونيكا اللى استأذنت من حنان وجات ووشوشتنى فيه ايه قولت لها طرقيها قالت المفروض انى هنا لوحدى وهى جارتى ومتربيين سوا وهى عاوزة تفضفض معايا شويه اعمل ايه ؟ سبيتها راحت لها ونمت انا على السرير وقولت اه لو اطول حنان نفسى اجرب اتنين ستات فى سرير واحد ولمجرد التخيل زبرى وقف وحسيت انه اشد من اى مرة وانا ماسكه وبلعب فيه شويه وانا نايم لقيت صفاره اعجاب بفتح عينى لقيت حنان واقفه على باب الاوضه وكانت عنيها متنحة ومركزه على زبرى وانا بلعب فيه شديت الملايه اغطى نفسى ندهت على مونيكا اللى ردت عليها وقالت لها ثوانى جايالك اللى واضح اوى انها فى الحمام وكانت حنان قايمة تحضر شاى لهم وشافتنى حنان نظرا لان اوضة النوم دى فى وش المطبخ وكانت مفاجأة لمونيكا ان حنان واقفه على باب الاوضه اللى انا فيها وقالت حنان بتهوى الشقة ولا بتهوى على كسك يا لبوة وزقتها على السرير وجات قعدت جنبنا وقالت لنا ايه حكايتكم مونيكا مكنتش عارفه ترد بس انا قريت من عنيها اللى بتدور على زبرى تحت الملايه انها عطشانة نيك معرفش جبت الجراة دى منين وهجمت عليها ومسكت بزازها وشفايفى بتاكل شفايفها لقيتها مستسلمة نيمتها على ضهرها لقيتها زى العجينة طرية وسلسة بقلعها الجلابية البيتى اللى لابساها لقيتها بتساعدنى وبترفع نفسها قعدتها وقلعتها الجلابيه خالص كانت لابسه اندر بس طيازها كبيرة وعريضة من الجانبين ووسطها رفيع لما نامت على ضهرها كانت بزازها الكبيرة واقفة وناشفة ولاااااا حلماتهم كانوا واقفين رحت عليهم ورضعتهم ومصيتهم ببص على مونيكا لقيتها حاطه ايدها على كسها وبتدعكه شاورت لها قعدت جنب حنان اخدت ايديها وحطيتها على بزاز حنان ونزلت اكتشف الكس الجديد اللى كان نفسى فيه من شويه قلعتها الاندر لقيته غرقان من شهوتها مسكته وشميته لقيت ريحته حلوة كس حنان مش زى كس مونيكا حنان مطاهرة وزنبورها صغير بس كسها شكله حلو مدفون اه مش زى كس مونيكا مبطرخ ووارم نزلت عليه ومصيته كله دفعه واحده حسيت انها شهقت شهقة طلوع الروح منها ومونيكا بتدعك فى بزازها وهى بتتلوى من المتعة وانا بنيكها بلسانى وبلعب فى كل حته جوه كسها تطولها لسانى وحنان كسها مش مبطل نزول عسل وكان طعمة مختلف عن عسل مونيكا وتأكدت ان كل ست لها طعم غير التانيه سبت كسها ومسكت زبرى وقعدت ادعك بيه بين شفايف كس حنان اللى مونيكا اخدته من ايدى وابتدت رحلة دعك كس حنان بزبرى بأيد مونيكا وانا صوابعى بتلعب فى زنبورها وصوابع الايد التانيه بتدعك حلماتها رعشت حنان فى الوضع ده 4 او 5 مرات لحد ما قررت انى ادك حصون الكس الجديد وكان زبرى واقف المرة دى اكتر من اى مرة شوفته بحياتى بدخل راسه لقيته بيدخل بسهولة لان شهدها كان مغرق الدنيا وكان شهدها نازل منها زى الجبنه او اللبن الرايب وكتير نظرا لانها محرومة وتعبانه لان جوزها مش مكفيها وان رضى يعمل معاها هو واحد وبيدور على متعته وبس مش مهم هى جابت ولا لا المهم هو وبس ابتديت ادخل راسه واطلعها حسيت منها وبتوسلها انها عاوزاه كله قررت انى اعذبها اكتر ومدخلش غير راسه لحد فى مرة لقيتها لفت رجليها بوراكها على طيزى من ورا وابتدت تعصرنى علشان احطه كله وبالفعل زقيته كله دفعة واحده كله لقيتها قفلت عليا وانها قررت انى مطلعهوش وانا بحاول افك نفسى من الوضع ده ولكن هيهات وكأنها تحجرت سبته جواها ونمت عليها وابتدينا فى بوسه ومش ولحس شفايف والسنه بعض لقيتها بترخى رجليها فكيت نفسى وقررت ادكها دك وابتدت ماكينه الجنس عندى فى العمل وانا بدكها دك لقيتها بتأن وبتقول نيك كمان نيك اوى انا عمرى ماعرفت طعم النيك غير النهارده وانا مستمتع ومونيكا بتضحك وهى بتقولها بتضحكى يا لبوة قالت لها اصل انا قولتها قبلك بس اعملى حسابك ماركو بتاعى انا كانت حنان جابت مثلا مش اقل من 10 مرات وزبرى فى كسها وانا ايدى معديه من تحت اكتافها وحاضنها وضاممها اوى كانت من النوع اللى بيحب العنف الجسدى فى النيك نظرا لضخامتها وقررت انى امتعها اكتر نيمتها على بطنها وفتحت رجليها وابتديت ادعك بصوابعى فى كسها وزنبورها ومونيكا جابت مخده وحطيتها تحت بطنها وهى بتغمز لى وعرفت انا ناوى على ايه كنت ناوى اجرب الطيز وفعلا بليت صوابعى من كسها وابتديت ادخل صوبعى فى خرمها وهى بتتلوى من المتعه وجبت زبرى دخلته جواها وهى نايمة على بطنها وانا ببعبصها لحد مابقى صوباعى يدخل ويخرج بسهولة طلعت زبرى وبليت صوابعى تانى من شهدها وحطيت المرة دى صوباعين كانت بتتلوى من الالم ولكن علشان زبرى جواها مستمتعة وقررت انى ادخل زبرى بقيت احكه على الخرم قالت لا قالت لها مونيكا انا كنت زيك معترضة بس جربى ومش حتندمى وسيبى نفسك ولا استنى قامت مونيكا وجابت من شنطتها كريم طلع ملين كانت مونيكا عاملة حسابها على كل حاجه وحطتهولها وابتديت احطه بشويش وزقيته كله لحد مادخلت راسه وسبت الراس جوه شويه لحد ماطيزها تتعود على وضعه وحجمة كانت بتعيط اجى اشيله تقولى لا متخرجوش ابتدت انيك بعنف واخدت على كده ومونيكا جات ورايا وكانت بتزقنى اكتر عليها لحد ماقررت انى اسيبه جواها وانام فوقها ومونيكا فوقى اووووووف على ده وضع احية على المتعة متعة انك تكون بين 2 ستات شرقانين عطاشا للبن مونيكا بتقولى فى ودنى لبنك بتاعى وبس جيب جوايا قلتلها معلش دى ضيفتنا وصاحبتك برضه المرة دى وبس سبت مونيكا وقررت اطفى نار كس حنان ولما سألتها عاوزه اللبن فين قالت فى كسى زبرى جوه حنان بيدكها ولما شوفت حنان واللى عملته فيها ونايمة مش قادره تتحرك وانا بدك كسها لسه هجت اكتر وحسيت ان زبرى اتنفخ اكتر وحسيت قد ايه مونيكا حبيبتى اهم ست عندى فى الدنيا وان كسها هو الكس الوحيد اللى مكيفنى لانها كانت ومازالت ضيقة اوى قولت لها حجيب قالت حنان جيب ونام فوقى ارجوك عاوزه لبن شرب كسى لبن شبعه لبن دقايق وجبت لبنى فى كس حنان وحنان جابت كمان ومونيكا جابت معانا احساس ملهوش وصف انكم تجيبوا سوا بتحس انكم روح واحده فقنا على جرس الباب تانى قامت حنان منطوره ولبست وهى بتقولى حاضر يا ماما ثوانى ورجعت حنان وقالت لمونيكا انا ماشية حشوف ماما عاوزه ايه وانتم متمشوش قبل ما اجيلكم تانى باى يا دكر وباستنى من شفايفى وخرجت وكسها عمال ينزل لبنى وفضل زبرى واقف نزلت نيك ورزع فى مونيكا حبيبتى الوحيدة والضيقة وجبنا سوا وبقينا روح واحدة كسها الوحيد اللى مكيفنى لانها كانت ومازالت ضيقة اوى كانت مونيكا نايمة فى حضنى وانا ضاممها اوى فجأه لقيتها بتعيط بصوت مكتوم رفعت وشها لقيتها ماسكه نفسها بالعافيه يدوب سألتها مالك انفجرت فى العياط هديتها ومسحت دموعها عرفت من كلامها المقطع الممزوج بالحسرة والقهرة انها بتحبنى ومكانش عندها استعداد ان واحده تانيه تشاركها فيا طب مراتك **** يقدس روحها ولسه بتحبها وانا قابله لكن حنان طه او اى واحده تانيه لا وابتدت تفكر حنعمل ايه لازم تشوف لنا شقة تانيه المهم هديتها وطمنتها ان مش حيحصل تانى وده كان لازم علشان حنان متفضحناش قالت لى طيب قوم البس وانزل قبل هى ماتيجى وانا حشوف لها اى صرفه وانك بتاع النور او الكهربا او اى حد المهم متجيش هى وتلاقيك هنا بصراحه وانا بقدم رجل وبأخر رجل لانى ابتديت اعشق مونيكا وحنان طه سوا واخيرا تحقق حلمى ونكت 2 مع بعض نيكة ولا احلى ولا اروع[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
مارك ومونيكا
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل