ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
لا أعلم كيف أبدأ قصتي فهي غريبة بعض الشيء ولكنها واقعية
-أولا أعرفكم بنفسي اسمي نسرين متزوجة مند 3 سنوات من عائلة محافظة وليس لدي ***** رغم المحاولة كان عمري عندما وقعت لي هذه الحادثة 22 سنة أنا متوسطة القامة شعر أسود وطويل وجه دائري وشفتين منتفختين زوجي موظف بشركة تجارية يمضي معظم وقته بالخارج ويعود ليلا كانت حياتنا الزوجية عادية بالرغم من مزاج وزوجي المتقلب فهو من النوع الغيور ويغضب لأتفه الأسباب.
- في يوم من أيام الشتاء تلقيت اتصالا من أختي وفاء على الساعة الخامسة مساءا وأخبرتني بأن زوجها تعرض لحادثة مرور وهو بالمستشفى لتلقي العلاج فسألتها عن حالته فردت بأنها لا تعلم وبأنه في غرفة العمليات إتصلت بزوجي وأخبرته بما حدث ليعود للبيت ويقلني للمستشفى ولكنه رفض ذلك بحجة الاجتماع في العمل فألححت عليه ولكنه رفض ذلك وأغلق الهاتف بوجهي إتصلت بأمي وأخبرتها بما حدث فقالت لي بوجوب حضوري فهذا امر طارئ وبأن أختي وفاء لن تتقبل الأمر وسيحزنها ذلك فطلبت مني ان أتوجه لمحطة المسافرين وأركب الباص واتوجه للمستشفى عاودت الإتصال بزوجي لأخبره ولكنه رفض ذلك بشدة ومنعني من فعل ذلك
كنت في حيرة من أمري وقررت أن أذهب بدون علم زوجي وأن اعود قبل رجوعه للمنزل توجهت لمحطة المسافرين وركبت الباص لم يكن هنالك الكثير من الركاب دام السفر ربع ساعة وصلت للمستشفى وكانت أختي وأمي جالستان في غرفة الانتظار توجهت ناحيتهما وسألتها إذا ما كان كل شيء على ما يرام فأجابتني أمي بأنها لا تعلم وبأن صهرها في غرفة العمليات منذ أكثر من ساعة كانت أختي تبكي فجلست بجنبها لأواسيها انتظرنا قليلا حتى خرج الطبيب من غرفة العمليات فأسرعنا باتجاهه لنطمئن على حال زوجها فأجابنا بأن إصابته ليست بالخطيرة ولا تشكل خطرا على حياته ولكن يجب أن يبقى في المستشفى ل 24 ساعة للمراقبة تنفسنا لهذا الخبر المفرح ثم استأذنت من أمي وأختي للمغادرة قبل عودت زوجي .
-توجهت مسرعة لباب الخروج وكان الظلام قد حل نظرت لساعة في قاعة الإستقبال وكانت تشير ل 7 مساء إرتبكت وتوجهت مسرعة لموقف الحافلات انتظرت قليلا ولم تمر أي حافلة مما زاد من إرتباكي اكثر فقررت أن أستقل سيارة أجرة توجهت ناحيه سيارات الأجرة وركبت في اول سيارة في الصف اعطيته العنوان وإنطلق وطلبت منه الإسراع قليلا في الطريق كان يحوال التكلم معي طيلة الطريق وسألني عن سبب مجيئي للمستشفى بهذا الوقت فقلت له السبب وظننت بأن ذلك سيكون اخر سؤال منه ولكنه سألني مجددا وكيف حاله الأن فأجبته بطريقة متعصبة بعض الشيء هو بخير وقلت له هل من الممكن أن تسوق في صمت لا أريد التحدث
رفع رأسه للمرأة ونظر للخلف وقال لي كما تريدين لم يكن قصدي إزعاجك أكملنا الطريق في صمت وكان الازدحام قليلا في الطريق وصلنا إلى الحي الذي أقيم به فطلبت منه أن يتوقف في الناحية الخلفية للمبنى الذي أقيم به فلم أكن أرغب بأن يراني أي فرد من أفراد العمارة ويخبر زوجي عن سبب خروجي بمفردي وهم يعلمون ذلك سألته عن السعر فقال لي فانذهلت من السعر زقلت له هل انت متأكد هذا كثير جدا وأجاب أنتي تعلمين نحن في فصل الشتاء والإزدحام كان كثيرا في الطريق وهذه هي تسعيرة الليل يمكنك مشاهدة العداد وبالطبع كان السعر الذي طلبه مني على مؤشر العداد ولكنني لم ألحظ كم كان عندما ركبت فقلت له بأنني لا أحمل كل هذا المبلغ معي وبأن كل ما في حقيبتي لا يصل حتى لنصف المبلغ الذي طلبه مني
صمت سائق الأجرة قليلا ثم إنفجر بوجهي بالسب والشتم يا شرموطة يا عاهرة هل تعتقدين بأنني لا أعرف أمثالك قمت بتوصيلك الأن إدفعي ما عليك انا أعمل طيلة اليوم لاسدد ديوني وديون عائلتي الأن إدفعي ثمن الأجرة وأخرجي من سيارتي فأجبته الا تفهم قلت لك بأنني لا أحمل هذا المبلغ معي يمكنك أخذ هذا المبلغ وسأعطيك الباقي مرة أخرى لم يجبني وإنطلق بالسيارة فصرخت بوجهه إلى أين أنت ذاهب فأجابني إلى مركز الشرطة هم يعلمون طريقة حل هذه المشكلة فقلت في نفسي سيقتلني زوجي إذا رجع للبيت ولم يجدني او إذا إتصلت به الشرطة لإعلامه فتوسلت لسائق الأجرة أن يتوفق وبأننا لستا بحاجة لفعل هذا ولكنه رفض ذلك إطلاقا
وإستمر في السياقة فقلت له أنا أرجوك فزوجي لا يعلم بأنني خرجت بهذا الوقت المتأخر وبأنه سيقتلني إذا علم بذلك توقف السائق على حافة الطريق وقال لي بدون تردد حسننا إدفعي لي بلحمك فقلت له هل جننت أنا إمراه متزوجة فقال لي حسنا لا يمكننا التفاهم سنحل هذا المشكل بمركز الشرطة فانذعرت مما سمعته فقلت له حسنا ما الذي تريده مني بالضبط فرد على اريني صدرك نظرت إليه قليلا وقلت في نفسي حسنا سأريه صدري وأتخلص من هذه الورطة التي أوقعت نفسي بها فحركت رأسي كعلامة للقبول وبدأت بفتح أزرار عباءتي وقمت بسحبها للأسفل وقلت له هل اكتفيت فضحك وقال لي أنت تمازحينني اليس كذلك قلت لك أن تريني صدرك وليس حمالات صدرك فقلت له والدموع بعيني ارجوك إكتفي بهذا وخذ ما عندي من نقود واسمح لي بالمغادرة وكان رده بلا وبأن إتفاقنا كان إظهار الثديين.
-فتح باب سيارته وتوجه للمقعد الخلفي أين كنت أجلس وجلس بجانبي احسست بأن الدم قد جف من عروقي فقلت له ما الذي تفعله فرد لا تقلقي لن أقوم بلمسك أريد أن أرى ذلك عن قرب فقط فقلت في الوضع الذي انا فيه ما الذي يمكن أن يكون أكثر سوءا من هذا فسحبت حمالات صدري لفوق وبرزت اثدائي كانت نبضات قلبي تخفق بشدة فهذه اول مرة يرى فيها شخص غير زوجي صدري تلك لحظات بدت لي وكأنها ساعات كانت عينا السائق مفتوحتان على اشدهما وكأنها اول مرة يرى فيها صدر إمراة عاري امامه لينقطع ذلك المشهد برنين هاتفي نظرت للهاتف وكان رقم زوجي انقطعت أنفاسي وكاد أن يعمى على فمئات الأفكار كانت تدور بخاطري
لقد عاد ولم يجدني بالمنزل وهاهو يتصل بي الأن هل يجب أن أجيب على إتصاله وماذا إن تكلم هذا السائق وأنا أحدث زوجي بمذا سأفسر ذلك ضغطت على قفل السماعة ولم أستطع إخراج أي صوت ومن كثرة إرتباكي ضغطت على مكبر الصوت للهاتف لأسمع صوت زوجي يقول نسرين أنا في الطريق سأتأخر قليلا هل تريدين مني إحضار شيء ما سمع سائق السيارة ما قاله لي زوجي وابتسم كانت كل حواس جسمي تندرني بأن أفتح سيارة الأجرة وأفر من هذه الابتسامة ولكن جسمي رفض الانصياع لأوامري فهمس السائق بأذني اطلبي منه إحضار شيء ما فذلك سيؤخره وستتمكنين من العودة للبيت قبل عودته فرددت عليه هل بإمكانك التوجه للمطعم المتخصص بالسمك وإحضار شيء للعشاء فأنا متعبة قليلا ولم أتمكن من تحضير أي شيء فأجاب زوجي إنه في الناحية الأخرى من المدينة وسيستغرق ذلك وقتا
فقلت له لا يهم سأنتظر عودتك لتناول العشاء مع بعض فأجاب بنعم وقفل الإتصال ضحك سائق الأجرة وقال لي انقدتك هذه المرة أيضا فقلت له جيد لقد حصلت على ما تريده ورأيت صدري الأن اريد المغادرة طابت ليلتك لأصعق برده بالرفض وقال لي اسمحي لي بأن أقوم بلمسهما تسمرت بمكاني وقلت له هل جننت لقد عقدنا اتفاقا وفعلت ما طلبته مني الأن أريد المغادرة ارجوك.
-فأجاب حسنا يمكنك فعل ما طلبته منك برضاك او بإرغام مني نظرت لوجهه وقلت له أنا اتوسل إليك لا ترغمني على فعل ذلك أنا خائفة وجسمي يرتعد إسمح لي بالذهاب ولكنه رفض وقال لي لا تخافي سأقوم بلمسهما فقط لن أقوم بأي شيء أخر إستسلمت للأمر الواقع وذهني يقول لي أنت من أوصل نفسك لهذا الموقف فقلت له حسنا ولكن عدني بأنه أخر طلب لك وقبل أن أكمل جملتي شعرت بيده تدخل لعباءتي وتمسك بثدي بدأ بعصر ثدي وكّأنه لعبة وبأطراف أصابعه بالبحث عن حلمة صدري كانت يده باردة مما أدى إلى تصلب حلمات صدري وبروزها أمسكها بالسبابة والإبهام وبدأ بسحبها بقوة
كان الظلام حالكا وكل ما كان بإمكاني رؤيته كان بسبب الإنارة العمومية وعمود الإنارة على حافة الطريق نظرت لفخذيه وكان منتصف سرواله منتفخا وبه بقعة دائرية فأدركت بأنه السائل الذي يخرج عند الإستثارة قبل القذف طلبت منه التوقف ولكنه لم يجبني أمسكت بيده وحاولت إخراجها ولكنني لم أستطع فسحبت يدي بقوة للأسفل محاولة التخلص منه وبحركتي تلك قمت بخدشه بأظافري فسحب يده بقوة مما أدى إلى بروز ثديي إلى الخارج نظر السائق إلى يده وكانت علامة الخدش ظاهرة عليه فقال لي ستدفعين ثمن هذا غاليا يا شرموطة قام بدفعي على الكرسي وتثبيتي كلتا يدي بيده اليمنى وبيده اليسرى قام برفع عباءتي للمنتصف
توسلت إليه بأن يسامحني ولكنه لم يجب بكلمة قام بسحب الكلوت للأسفل ثم توجه لسرواله وفتح الأزرار وأنزل سرواله لركبتيه كنت أحاول المقاومة بكل قوة ولكنني لم أتمكن من فعل أي شيء رفعت رأسي قليلا وجاءت عيني لمنتصف فخذيه لأرى ما تسمح لي الإنارة العمومية برؤيته لأصعق بشيء أبيض يتدلى وكأنه ذراع ثالث بين فخديه إستلقى سائق الأجرة فوقى وضغط بجسده على وبركبتيه قام بفتح فخذي وحرك جسده لمحاولة إيلاجي أحسست بشيء سميك يلمس شفتا مهبلي ويحاول اختراقها فقلت في نفسي يستحيل أن يكون هذا الشيء قضيبه ولم تمر ثانية حتى شعرت بشيء يحاول اختراق مهبلي شعرت بعدها مباشرة بصعقة كهربائية تجري بكامل جسدي
إرتجف كامل جسدي من هذا الشعور وشعر بذلك سائق الأجرة مما زاد من هيجانه رفع جسده من فوقي مما سمح له بأخذ وضعية أفضل لإدخال كل عضوه بداخلي صرخت من شدة حجمه فأفلت السائق يداي ووضعها على فمي كان الشعور غريبا كان الأمر مؤلما ولكنه أشعرني بشيء لم أجربه مسبقا كنت اعلم بأن هذا السائق يقوم بإغتصابي ولكن جسدي كان يرفض الإستجابة لي نظرت للسائق وقد كانت قواي قد خارت وسمعته يقول استرخي ستتمتعين بذلك
لا اعلم كيف ولكنني إستسلمت للأمر وفتحت فخذاي قليلا لأشعر بعدها مباشرة بقضيبه وهو يشق طريقه بداخل مهبلي فتحت فمي لأتمكن من التنفس بشكل افضل وبدأ السائق بإدخال قضيبه وإخراجه بدفعات بطيئة وفي كل مرة اشعر فيها بهذا الشيء الضخم وهو ينغرس بداخل مهبلي ويلمس عنق رحمي ويمكنني من الإحساس بشعور لم اشعر به سابقا حاولت المقاومة ولكن بدا جسمي وكأنه يريد ذلك وبدأ بالاستجابة لما يحدث له حاولت كتم اصواتي إلا ان فمي بدأ بالتفوه بالآهات زاد ذلك من هيجان سائق الأجرة مما دفعه لزيادة سرعة ضربات خصره في كل مرة يشق قضيبه مهبلي أشعر بارتجاف يجري بكامل جسدي وكأنني في عالم اخر
استمر سائق الأجرة بحركاته تلك احسست بعدها ببلل في مهبلي ظننت في الأول بأن السائق قد أفرغ شهوته وأن منيه كان بداخلي ولكنني علمت بأن البلل الذي كنت اشعرت به كان إفرازات مهبلي وبأن جسدي يتجاوب لما يحصل له وأدركت حينها وبأنني قد فقدت السيطرة تماما على الموقف سهل الماء اللزج الذي كنت أفرزه عملية الإيلاج وأنقص ذلك من حجم الألم الذي كنت أشعر به ليستبدل بلذة لم اشعر بها سابقا فقلت في نفسي لقد حصل هذا الوغد على ما يريده وبأنني من وضعت نفسها بهذا الموقف كل ما بقي لي هو الإستسلام للأمر والإستمتاع بهذا الشعور لأقصى حد
بدأت بالتجاوب معه فطلبت منه بالتوقف قليلا حتى أتمكن من تعديل جسمي وبرفع خصري حتى يمكنه ذلك من مضاجعتي بشكل اريح توقف سائق الأجرة عن تحريك خصره لم يخرج قضيبه من داخلي ولكنني كنت أشعر بسمكه وطوله وهو يضغط على عنق رحمي بالداخل رفعت رأسي ونظرت لقضيبه لأصعق بما رأيته كان معظم قضيبه مازال بالخارج وبأن الشيء الذي أشعر به بداخلي هو نصف قضيبه فقط وكانت تحيط به بقعة بيضاء وكأنه رغوة صابون عند الاستحمام زاد ذلك من إثارتي كنت أريد أن اجرب ما هو الأحساس الذي سأشعر به إذا تمكن من إدخاله كله لأعماقي
طلبت منه أن يخرج قضيبه لوهلة حتى أتمكن من تعديل جسمي فبدأ بسحب بقضيبه للخارج حتى اخرجه بأكمله ولأول مرة تمكنت من رؤيته بالكامل كنت اظن بأن قضيب زوجي يتمتع بحجم كبير ولكن ما كان أمام عيني شيء لا يصدق لم أرى في حياتي شيئا بضخامته ولم اصدق بأن مهبلي تمكن من استيعابه قام سائق الأجرة بثني الكرسي مما اعطانا مساحة اكبر استلقيت على ظهري ورفعت ركبتي إلى صدري انحنى السائق وقام بفتح فخذي وبدأ بإيلاجي كان الإحساس لا يوصف بدأ السائق بمضاجعتي بقوة وعنف والتكلم انت تحبين هذا يمكنني الشعور بمهبلك وهو يتجاوب مع كل ضربة يأخذها أيعجبك هذا يا شرموطة وانا كنت في حالة أخرى كل ما يخرج من فمي هو ااااااااه ااااممم اااااه نعم بقوة اكثر اسرع اسرع
استجاب السائق لطلبي وقام بإلقاء كامل ثقله علي وأدى ذلك لغرس كل قضيبه بداخلي شعرت بخصيتاه وهما تلمسان شفرات مهبلي وشعرت برأس قضيبه يحاول شق فتحة رحمي شعرت بالدوار وعرفت عندها بأنها اول علامات الرعشة تبعتها مباشرة انتفض لكل جسدي بالارتجاف والإرتعاش نعم بلغت الذروة ورعشة لم أشعر بها من قبل كانت أول رعشة مهبلية وليست من تحفيز للبظر كالتي أحصل عليها في بعض المرات عند ممارسة الجنس مع زوجي وحصلت عليها مع رجل غريب يقوم باغتصابي ليلا في سيارته بسبب أجرة لم أتمكن من دفعها إستمر مهبلي بانقباضاته وكأنه يحاول حلب قضيبه وسحب المني لداخله سحب السائق قضيبه للخارج ليغرسه مرة أخرى بكل قواه احسست فيها بأنه قد اخترق رحمي تبعتها رعشة ثانية هزت كل جسمي
كانت تلك أول مرة في حياتي ابلغ فيها الذروة مرتين متتاليتين شعرت بعدها بحمم من المني تتدفق بداخلي إستلقى سائق الأجرة فوقي لوهلة وكان جسده وجسدي مازال يرتعشان ثم بدأ بسحب قضيبه للخارج تبعته حمم مختلطة من منيه وإفرازات مهبلي ثم قال لي الأن يمكنك الذهاب فلقد دفعتي لي اجرة الطريق لم أجبه نزل السائق ووضب ملابسه ثم اتجه لمقود السيارة وقام بتوصيلي للعمارة التي اقطن بها وقبل نزولي قال لي احبك كثيرا ولا اريد ان تكون هذه المرة الاولى والاخيرة لنا معا اريدك ان تكونى لى واكون زوجك مع زوجك ما المانع من تعدد ازواجك ما اسمك قلت نسرين قال وانا ثامر خريج كلية اثار واعطاني ورقة بها رقم هاتفه لا أعلم لماذا ولكنني أمسكتها ونزلت من السيارة توجهت مسرعة للبيت وكان المني يسيل بين فخذي فتحت الباب ونظرت للساعة وكانت حوالي 9 ليلا وتنفست الصعداء لأن زوجي لم يعد بعد
أسرعت لغرفتي ونزعت العباءة التي كنت البس واستلقيت على السرير افكر بما حدث لي وما شعرت به هذه الليلة يتبع...........
التكملة:
استلقيت على السرير لبعض الوقت وانا بمعظم ملابسى ثم نهضت فتجردت من ملابسى تماما حتى صرت عارية تماما وحافية وتفحصت جسدى فى المرآة اداعب بزازى واتامل كسى الذى تورمت شفاهه واحمرت ولبن السائق ثامر يسيل لا يزال خارجا منه وتوجهت الى الحمام لاستحم وازيل عن جسدى وكسى اثار نيك ثامر لى وبقيت طويلا تحت الدش الدافئ استمتع بالمياه وارخى اعصابى وادلك بدنى من الخلف والامام بالليفة والصابونة وافرك بزازى وحلماتى وكسى وطيزى وساقى ثم ادع المياه المتدفقة تغسل عن بدنى رغوة الصابون وبدات اداعب كسى باناملى بقوة وانا اتاوه واتذكر زبر ثامر الابيض الضخم وهو يمنحنى المتعة مع كل دفعة منه فى مهبلى للداخل او للخارج واتذكر قوة الرعشة المهبلية التى جاءتنى بسبب زبره فاعود لاصرخ وتاتينى الرعشة ولكن ليست بقوة وجمال رعشة ثامر وخرجت من الحمام اخيرا ووجدت زوجى قد عاد ورحبت به ووجدته قد احضر العشاء لنا معا من مطعم السمك كما اخبرته. اعددت الطعام وتناولنا الطعام معا ودخلنا لننام وفى الصباح اعددت الافطار لى ولزوجى وتناولنا الافطار واسرع زوجى ذاهبا الى عمله وقبلنى وودعنى وتركنى مع افكارى. ونهضت واستحممت ومشطت شعرى الطويل وتاكدت من اوكلادور اظافر يدى وقدمى الاحمر وتجملت بمكياجى وشعرت بالاثارة تعترى كل شبر فى جسدى وانا ارتدى ثوب نوم بحمالات طويل ولونه ازرق ساتان ومفتوح طوليا من الجنب حتى خصرى وارتديت تحته سوتيان كبليس بشرائط وكولوت اوبن بات له سلاسل معدنية على اردافى واتصلت برقم ثامر الذى اعطانيه ليلة امس ولما سمع صوتى عرفنى فورا ورحب بى والابتسامة والفرحة تملا صوته ودعوته الى منزلى فانا اريده ولم اوضح فهم هو وقال انه سيصل باسرع من البرق وسرعان ما سمعت رنين جرس الباب وفتحت ودخل ثامر يعانقنى وقال لى اعتذر عما حدث بالامس يا نسرين واننى لم افعل ذلك مع امراة ولا زبونة من قبل فى حياتى الا معك انت بصراحة كنت ساسلمك للشرطة كما افعل مع من لا يدفعون الاجرة لكن حين ترجيتنى وتفرست فى جمالك لم استطع الا ان احبك واشتهيك وشعرت بصدق كلامه وتفرست فى وجه ثامر وجدته فى الاربعين من عمره تقريبا. كنا نعيش فى الضفة الغربية تحت سيطرة السلطة الفلسطينية وكان لى انا واختى وفاء اخت ثالثة تدعى حنان تعلقت بجندى دفاع اسرائيلى وسبب هذا مشكلة فى عائلتنا ساحكى عنها لاحقا. ولكن نعود الان الى ثامر. جلست انا وهو على الاريكة وطلب منى كاكاو باللبن استغربت ذلك فهو مثلى يحب الكاكاو باللبن وذهبت واعددته له وبعدما شربنا ومدح صنعى اللذيذ للمشروب اخذ يتامل ثوبى وبدنى هذه المرة براحته وبالنهار وبرضاى ويتحسس بزازى وفخذى العارى من الفتحة الطولية وساقى وعيونى مركزة فى عيونه واخذ يقبل شفتى بنهم وجوع وانا ابادله القبلات وانزل لاقبل عنقه واذنيه ووجهه ومددت يدى افك له ازرار القميص الذى يرتديه وافك زر وانزل سوستة بنطلونه الجينز الازرق حتى جردته من القميص وظهر لى صدره العارى فنزلت عليه اتحسسه واتحسس بطنه واقبل حلماته وصدره وبطنه وركل ثامر حذاءه بعيدا ونهض فتجرد من بنطلونه الجينز وكولوته وجوربه وجلس جوارى مرة اخرى عاريا حافيا وقد ظهر امامى زوبره الابيض الضخم الرهيب الذى زلزل كسى بالامس واصابنى باول رعشة مهبلية لى فى حياتى وكان يا للهول كان زوبره غير مختون لا يزال بغلفته وجلدته التى تغطى راس قضيبه كغطاء القلم الجاف كان جميلا جدا ومثيرا ظللت اتامله طويلا ثم مددت يدى ولففت اناملى حوله وبدات اصعد واهبط باناملى حول زوبر ثامر الابيض الضخم غير المختون الاغلف والغلفة تتحرك مع حركة يدى لاسفل ولاعلى تغطى راس زوبره حينا وتعريها حينا اخر وانا مستمتعة بجمال ملمس وصلابة ونعومة زوبره الابيض الضخم فى يدى ودفن ثامر وجهه فى عنقى وانا ادلك له زبره بقوة بيدى والتقم شفتيه بشفتى من ان لاخر اقبلهما بنهم حتى اذا اشبعته من سحر يدى حول زوبره نزلت راكعة امامه ونزلت بفمى نحو زوبره وادخلت زوبره الابيض الضخم الاغلف فى فمى وبدات اتحرك براسى لاعلى ولاسفل ادخل زوبره واخرجه فى فمى وامصه له بقوة وانا استمتع ببياضه وصلابته ونعومته وغلفته وراسه وعموده داخل فمى وادلل له راس زوبره على لسانى واداعب بيضاته الكبيرة بيدى حتى اذا شبعت من ذلك جردنى ثامر من قميص نومى الطويل الارزق الساتان وبقيت بالسوتيان الكبليس والكولوت الاوبن بات وانبهر وهاج كثيرا من السوتيان الذى كان عبارة عن شرائط تعرى بزازى الكبيرة وحلماتها تماما ووقفت والتففت امامه ليرى طيزى العارية الا من سلاسل معدنية رفيعة وفتحة كسى وطيزى ظاهرة وجلست ولم يكن بحاجة لخلع السوتيان والكولوت عنى ونزل فورا يمص حلماتى ويقفش فى بزازى وجعلنى اركع على يدى وركبتى على الاريكة وركع خلفى على ركبتيه وكانت فتحة طيزى ظاهرة امامه من كولوتى الاوبن بات وقرر ان يبدا بها واشرت له على زجاجة الزيت جوار الاريكة وجلبها واغرق زوبره وخرم طيزى بالزيت ثم ابعد الزجاجة وبدا فى ادخال راس زوبره الابيض الضخم الاغلف فى خرم طيزى حتى دخلت راس زوبره وتاوهت من بعض الالم مع المتعة ظل يحشو زوبره فى طيزى شيئا فشيئا حتى ادخله كله وبدا يحركه ويدخله ويخرجه وينيكنى به ويشدنى من جنبى بيديه نحوه اكثر واكثر وانا تعلو تاوهاتى وغنجى حتى اذا شبع من نيك طيزى قرر ان يجردنى من اخر قطعة على جسدى وهى الكولوت الاوبن بات ووقفت مستندة على الحائط خلفى ومباعدة ساقى وركع ثامر امامى وبدا ينهش كسى وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة بلسانه واصابعه وانا مثل السكرانة من الاحاسيس الممتعة واللذيذة التى يبعثها فى بدنى عبر كسى المحاط بالشعر الخفيف وقال ثامر حسنا فعلت انك لم تحلقى كسك فهو يعجبنى هكذا وهو شعره خفيف اصلا وعسلى يسيل على لسانه واصابعه وتاوهاتى لا تتوقف ثم لما شبع من لحس كسى وبعبصته وقف امامى ودفع زوبره الابيض الضخم الاغلف فى كسى دفعة واحدة وتاوهنا معا بقوة وبدا ينيكنى بقوة فى وضع راقصة الباليه Ballet Dancer وانا اطلق الاف والاه والاح واصابتنى الرعشة المهبلية للمرة الثانية بعد ليلة امس ثم حملنى ثامر الى غرفتى واستلقى على الفراش واعتليته وادخلت زوبره الابيض الضخم الاغلف فى كسى ورفع ساقيهبحيث اصبحت جالسة على اعلى فخذيه وامسكت ساقيه بيدى وكانى من انيكه وليس هو من ينيكنى وانا اتحرك وادخل واخرج زوره فى كسى وامسك ساقيه المرفوعتين فى وضع الامازون Amazon sex position وانا مهتاجة جدا واتاوه بقوة من الوضع الغريب حتى اذا شبعنا من هذا الوضع انزل ومد ثامر ساقيه ولففت نفسى بكسى حول زوبره واصبحت اوليه ظهرى فى وضع الفارسة المعكوسة او راعية البقر المعكوسة ولكننى لم اطو ساقى لاسفل وانما طويتهما لاعلى مثل ثامر وجلس ثامر بعدما كان مستلقيا ونظرت اليه بسهولة فى وضع عربة السكك الحديدية Caboose والتصق ظهرى تقريبا بصدره وبطنه وبدات اصعد واهبط واتقافز كالقردة فوق زوبر ثامر بكسى وانا اتاوه فلما شبعنا من هذا الوضع قرر ثامر ان يجرب معى اوضاع الجلوس وجها لوجه وجلسنا على الفراش متواجهين على اردافنا نمد سيقاننا او نثنيها لاعلى او لاسفل وادخل ثامر زوبره فى كسى وبدا ينيكنى ونحن متعانقين متلاصقين او متباعدين قليلا كما فى وضع القوس الذهبى ووضع اللوتس ووضع الاوم الهندوسى Golden Arch and Lotus and the Om حتى اذا امضينا ساعتين كاملتين وهو ينيكنى شهق ثامر وانزل طوفانا من اللبن فى كسى
تذكرت حكاية اختى حنان مع جندى جيش الدفاع الاسرائيلى حيث كانت حنان مراهقة فى الصف الثالث الثانوى وكانت تذهب يوميا الى مدرستها وحدها ولا يخلو طريقها من جنود جيش الدفاع الاسرائيلى التى كانت تخاف منهم وتتحاشى الاقتراب منهم وتمضى فى طريقها وذات يوم مرت مظاهرات مناوئة لاسرائيل فى الشارع الذى تسير فيه عائدة من مدرستها واختلط الحابل بالنابل وبدا افراد المظاهرة يلقون الحجارة على الجنود الاسرائيليين والجنود يردون عليهم بالعصى والرصاص المطاطى والقنابل المسيلة للدموع واصيبت حنان بالدوار وسط الزحام والضوضاء العالية والشجارات وكادت تفقد الوعى لولا ان امتدت يد وحملتها بعيدا الى مكان هادئ افاقت حنان تحت شجرة ضخمة متشعبة الاغصان جدا ظليلة وكثيرة الاوراق والخضرة وسميكة الجذع جدا يبدو عمرها الف سنة او اكثر ووجدت راسها على حجر رجل كان يرتدى خوذة جيش الدفاع الاسرائيلى وملابسهم شعرت بالخوف لكنه نزع خوذته وكان شابا له ملامح شرق اوسطية شديد الوسامة وقال لها لا تخافى انت فى امان الان وركزت عيونها فى عيونه طويلا وفى وجهه ولم تعد تشعر بالخوف قال لها ما اسمك يا حلوتى قالت فى خجل حنان محمد قال اسم جميل مثل هاناه فى سفر صموئيل وهاناه ام مريم العذراء فى المسيحية وانا اسمى يوناثان شعرت حنان وهى تنظر اليه وينظر اليها بدقات قلبها السريعة وبلذة تجتاح كل شبر فى جسدها من شعرها حتى اصابع قدميها وشعرت كما لو كانت تريد معانقة يوناثان للابد والبقاء بين احضانه وهى تتفرس فى وجهه الشديد الوسامة واخرج يوناثان موبايله الذكى والصق خده بخد حنان والتقط لهما صورة سيلفى معا وارسل لها الصورة عبر البلوتوث الذى فتحته لتتلقى الصورة ونهضت حنان بسرعة وركضت دون كلمة ودون ان تعرف كيف تلقاه مرة اخرى لعلها كانت تهرب من لقاء ثان ولعلها تريد نسيان يوناثان تماما من حياتها فكيف تحب عدوها الذى علمها اهلها وعشيرتها انه عدوها اللدود الذى احتل ارضها واستوطنها وطردهم منها وكيف سيتقبلون اصلا مجرد ميلها او اعجابها بجندى اسرائيلى يهودى يدعى يوناثان وهو ايضا كيف سيتقبل اهله ومجتمعه حبه لعدوته الفلسطينية المسلمة سينبذونه او يتهمونه بالخيانة واما هى فسيقتلها اهلها انه حب مستحيل لابد لها ان تنساه هكذا فكرت حنان وعادت الى منزلها وسلمت على امها ودخلت لتنام فى حجرتها ولكنها لم تستطع النوم وظلت تفكر او تتخيل او تحلم باليقظة او بالمنام فى وجه يوناثان الشديد الوسامة وشعرت باللذة تجتاح بدنها كله كما حصل من قبل وبوخزات فى نهديها وكسها وطيزها وبدات تتخيل يوناثان يتجرد من ثيابه قطعة قطعة امامها وهو يبتسم لها وبدات تتخيل شكل زوبره وحجم راسه وجسمه وبيضاته وهو مرتخى ووهو منتصب ووهو نصف منتصب وتلعق حنان شفتيها وتعضها وبدات تتخيله يحك راس زوبره الناعمة الجميلة فى شفتى فمها يغريها بتقبيله او مصه وهى تتمنع ويحكه فى حلمتها النافرة وفى نهدها الرجراج او يحكه فى ردفها الايمن وردفها الايسر وفى قدميها وفى خدها او يقترب بوجهه من وجهها ويقبل شفتيها وعيونه معلقة بعيونها وتتخيله وتحلم به وهو يلصقها بالحائط ويضمها بقوة وينهش عنقها بشفتيه ويده تجرى وتنتهك جسدها عند نهديها الكبيرين وتنتهك شفاه كسها وفخذيها وتفرك خرم طيزها وهى مستباحة له يعبث فى حرمة جسدها كما يشاء بيديه وفمه وزوبره وتتخيله وتحلم به يشتمها شتائم جنسية فاحشة وينعتها بالمومس وبنت المومس وينيمها على بطنها ويضاجعها على هذا الوضع وهو فوقها ويذلها على هذا الوضع وتهتاج حنان من الفكرة وانتفض كل جسمها واطلقت دفقة من العسل من كسها وهى تهمس فى حرقة وغرام ورغبة : يوناثان ! وذهبت حنان الى مدرستها كعادتها كل يوم وعيونها تبحث عن يوناثان بين الجنود الاسرائيليين وتمر الايام ويمر اسبوع كامل ولم تلقاه وكانت تعود كل يوم وهى تزداد غما وهما وحزنا وقلبها يذبل يوما بعد يوم ولا تستطيع نسيان يوناثان حتى ذهبت الى مدرستها ووجدت من يناديها حنان حنان وهى خارجة من المدرسة وجدته يوناثان رقص قلبها بشدة حين رات وجهه الوسيم جدا وسالت دفقة من العسل من كسها لكنها تظاهرت انها لا تراه ولا تعيره اهتماما وذهبت الى بيتها وهى غاضبة انه لم يلحق بها او يخطفها خطفا حيث يريد ومتضايقة من نفسها انها لم تجر الى احضانه مرت عدة ايام ولم تره مجددا وعاد اليها الشوق المضنى حتى راته يفض مظاهرة فلسطينية جديدة مع زملائه ولما راها نظر بعيدا كما فعلت به وتمزق قلبها وبدات مظاهرات كل يوم وكل يوم تراه ويراها ويفعل نفس الشئ حتى اقتربت منه بجراة ذات يوم وقالت سامحنى يا يوناثان ارجوك لا تبتعد عنى بعد الان ابتسم لها يوناثان وهمس لها قابلينى عند شجرتنا المفضلة بعد ساعة وذهبت حنان مسرورة الى الشجرة التى استفاقت عندها وراسها على حجره من قبل وجلست تحت الشجرة تلهو بالاغصان الصغيرة الملقاة على الارض حتى وجدت من يقبل خدها قبلة رقيقة فنظرت ووجدته يوناثان التقت عيونهما وكانت عيونها لا تقوى على مفارقة عيونه قالت له عاتبة لماذا تشيح بوجهك عنى منذ ايام قال لها لقد ظننتك لا تريدين لقائى بعدما ناديتك عند مدرستك ولم تاتينى قالت كنت اظنك يومها لن تهتم بتمنعى وستخطفنى بين ذراعيك حيث تريد قال لا لا اجبر احدا على ما لا يريد وظننتك صرفت نظرك عن التفكير بى قالت انا ؟ انت لا تعلم مدى شوقى اليك ومعاناة قلبى طوال الايام الماضية قال فرحا احقا قالت نعم ولكن لا ادرى ان كنت تحس مثلى ام لا قال احس ولكنى لا اجبرك على ما احسه بدات تتحسس يديه ثم فخذيه ورات انتفاخ بنطلونه قالت له انه كبير جدا ضحك وقال هل تريدين رؤيته قالت بعد تردد نعم اذا لم يكن ذلك يحرجك انزل يوناثان بنطلونه وكولوته وخرج زوبره الضخم جدا من مخبئه فتحت حنان فمها فى دهشة ومدت يدها بتردد ولفت اصابعها حول زوبر يوناثان وبدات تدلكه وتدعكه برقة قالت كم هو كبير وجميل اننى احبه انه يعجبنى كثيرا قال يوناثان الان اريد ان ارى ما تملكينه كما رايت ما املك احمر وجه حنان بشدة وقالت اخجل جدا ان اريك اياه لا تطلب ذلك منى قال ولكنه العدل الم اريك ما املك فكرت حنان لمدة طويلة وظلت صامتة ثم قالت حسنا ورفعت فستانها فظهر كولوتها ومدت يدها وانزلت كولوتها حتى قدميها وباعدت ساقيها امام يوناثان كان كسها له شفاه عريضة كبيرة متهدلة حتى انها تغلق مدخل كسها من كبرها قالت له حنان امى دائما تقول ليتنا ختناك لان شفاه كسك ستتعب زوجك كلما اراد ان ... سيضطر لرفع شفاه كسك بانامله ليدخل ما يملكه فيك قال يوناثان لا بالعكس اننى احب كسك جدا وشفاهه هى كما تخيلتها وتمنيتها تماما احبها جدا جدا وبدا يمد يده ويتحسس شفاه كس حنان ويفركها برقة واقترب يوناثان بوجهه من وجه حنان وبدا يلمس شفتيها بشفتيه ويقبلها ويلحس شفتيها بطرف لسانه حتى فتحت فمها غريزيا فادخل لسانه يلعب لسانها داخل فمها ومص لسانها وبدات تفعل مثله وتمص لسانه وتلاعب لسانه بلسانها حتى شبعا من القبلة وانهياها واخفى كل منهما اعضاءه الحساسة داخل ملابسه مرة اخرى ونهض يوناثان ويده بيد حنان ليسيرا معا وسط الاشجار ويتحدثان فى كل شئ وهو يضمها بذراعه من الجنب وقلبها فرح للغاية بوجودها لصقه وتعددت لقاءاتهما وتواعدهما عند الشجرة العتيقة ذات الالف عام وكلما عادت حنان الى منزلها تخيلت يوناثان وهو يضاجعها وينيكها بكل طريقة ممكنة وغير ممكنة وهى تداعب نفسها وتفرك كسها حتى يطلق دفقات عسله وترتاح من شهوتها المتقدة حتى مضت شهور على لقاءاتهما معا وذات يوم شعر يوناثان بالاهتياج الجنسى الشديد وفى نفس اليوم كانت حنان تشعر بنفس الاهتياج الجنسى الشديد وحين التقيا كان زوبره يطلق خيطا من اللعاب المنوى التمهيدى وهو منتصب كالحجر وكان كسها يسيل عسله برقة وبطء وكان كل منهما محرجا جدا من الاخر سال كل منهما الاخر ما الامر فتردد كل منهما ثم قالت حنان اننى مهتاجة جنسيا جدا اليوم يا يوناثان قال يوناثان غريب وانا ايضا احس بنفس الاهتياج الجنسى يا حنان قالت حنان ارجوك افعل شيئا يا يوناثان ساصاب بالجنون مما انا فيه ثم نظرت الى انتفاخ بنطلونه وبلله وقالت اخرجه حرره انه متعب جدا كما ارى فلما اخرج يوناثان زوبره من بنطلونه وكولوته لم تستطع حنان المقاومة اكثر من ذلك ونزلت بيدها وفمها تدلكه وتشمه وتمصه حتى اطلق يوناثان وهو يشهق شلالات لبنه الاسرائيلى فى فمها الفلسطينى وشربت وبلعت لبنه فى تلذذ وحب لكن زوبره ظل منتصبا بقوة وظل يوناثان يشعر بالاهتياج الجنسى الشديد وحنان لم تشبع شهوتها ولا تزال مهتاجة جنسيا بشدة ايضا دعكت كسها ولحسه وبعبصه لها يوناثان بلسانه واصابعه بعدما عرت كسها من فستانها واطلقت دفقات من عسلها ولكن ذلك لم يقلل من اهتياجها الجنسى اطلاقا نهض يوناثان وباعدت حنان له ساقيها ورفعتهما وهى تقول نكنى يا يوناثان لا استطع التحمل لن يطفئ اهتياجنا الا ذلك فدفع يوناثان زوبره الضخم جدا طولا وعرضا فى كس حنان بعدما رفع شفاه كسها ليكشف فتحة كسها وادخله برقة وبطء تدريجيا حتى لا يؤلمها بحجمه وفض بكارتها وانزل دم عذريتها وصرخت حنان صرخة سريعة اثناء ذلك وبدات المتعة تحل محل الالم وقالت ااااااااااه انه كبير وجميل ما الذه وظل يوناثان يدخل زوبره الاسرائيلى سنتى سنتى داخل كس حنان الفلسطينى حتى دخل ربعه ثم نصفه ثم ثلاثة ارباعه حتى ارتطمت بيضات يوناثان بخرم طيز حنان قالت امممممم اخيرا زوبرك الجميل الكبير كله داخل مهبلى ما الذه كم ستحسدنى عليه زميلاتى وقريباتى انه كبيررررررررررررر وبدا يوناثان يدخله ويخرجه ويدخله ويخرجه ويدخله ويخرجه فى كس حنان ببطء ورقة وهى تضم شفتيها كحرف الاو الانجليزى فى تلذذ واستمتاع واخرجت حنان بزازها الكبيرة من فستانها للخارج لتلعب بهما وليمص يوناثان حلماتها ويقفش فى بزازها وظل يوناثان ينيك حنان ساعتين وهما يتاوهان ويستمتعان حتى شهق واخرج زوبره واطلق شلالات لبنه يصوبها بدقة ليغرق حلمات وهالات بزاز حنان وقد ارتاحا اخيرا وتخلصا من الاهتياج الجنسى الشديد الذى اعتراهما فجاة فى ذلك اليوم
وقررا بعد فترة من النيك الزواج رغم اعتراضات مجتمعه واهلها ومجتمعها
كانت ام نسرين نعمات تعمل مدرسة لغة عربية فى مدرسة ثانوية بنين وكان طلاب فصلها الثلاثون يعشقونها ويشتهونها بشدة ويتاملون نهديها الكبيرة وطيزها العالية وجسمها الملفوف فى الجيبة والبلوزة التى ترتديها وعيونهم ملاى بحب المراهقة ورغبتها ايضا وقررت نعمات يوما ان تجعل طلابها يكتبون موضوع تعبير قصصى عن الحب والرومانسية وفتيات احلامهم وفرح الطلاب بذلك التكليف منها وبداوا يكتبون بحماسة واخذت نعمات الكشاكيل الثلاثين لمادة التعبير للطلاب البنين المراهقين الثلاثين الى منزلها لتقرا موضوعاتهم وتصححها وتمنحهم الدرجات والتقدير المناسب وكانت معظم موضوعاتهم مكتوبة بطريقة ركيكة لكن كلها تتمحور حول حبهم لامراة فى مثل عمرها ومواصفات جسمها وشعرها وعيونها وكيف انهم يراقبون حركات تلك المراة وهى تتكلم وملابسها وجسدها وبزازها وطيزها وساقاها وكعبها العالى وكيف يتخيلون انهم يحتضنونها ويقبلونها ويتحسسون جسدها وانهم تبوح للواحد فيهم بحبها له واستعدادها لتكون حبيبته الرومانسية والجنسية وكان هناك قصة واحدة لطالب منهم هى التى لفتت انتباهها لانها مكتوبة بلغة سليمة وراقية واسلوب قصصى متميز تحكى القصة صراحة عنها وعنه وانه بعد خجل شديد وتردد طويل باح لها بحبه لها واشتهائه لها ايضا وانها فى البداية صدته لانها متزوجة وذات عيال وانها مدرسته وانه اصغر منها بكثير ومثل ابنها ولكنها مع اصراره وتقبيله واحتضانه لها استسلمت له ولرغباتها ويحكى فى القصة ادق تفاصيل لقائهما الجنسى المحموم ويضيف لمسات حب رومانسية رقيقة كثيرة للقصة واستمتعت نعمات كثيرا بالقصة الخيالية الايروتيكية الرومانسية التى كتبها عنه وعنها بكل جراة الطالب عبد المسيح واثيرت كثيرا ايضا ووجدت للقصة فصل ثان ولم تنته عند هذا الحد وجدت فى الفصل الثانى ان عبد المسيح راى وشعر برغبات اصدقائه وزملاء فصله التسعة والعشرين وحبهم الرومانسى واشتهائهم الجنسى لنعمات مدرستهم واقنعها بان تسمح لهم بالاستمتاع معها فى جانج بانج ضخم من ثلاثين مراهقا وامراة ناضجة واحدة فى ليلة واحدة وسرير واحد وكثير من المقاعد حول السرير .. اثيرت نعمات كثيرا من القصة او موضوع التعبير الذى كتبه عبد المسيح .. وذكر فيه اسمه واسمها واسماء طلبة الفصل التسعة والعشرين غيره: عبد **** وعبد الملك وعبد الغنى وعبد السلام وعبد الرحيم وعبد الرحمن وعبد النبى وعبد النور وعبد البارى وعبد الغفور وعبد الودود وعبد الصبور وعبد الاحد وعبد الباسط وعبد العزيز وعبد الستار وعبد الجليل وعبد السميع وعبد الحليم وعبد العال وعبد الجبار وعبد الكريم وعبد الرسول وعبد السيد وعبد الحكيم ورجب وشعبان ورمضان ومحرم.. وذهبت نعمات للمدرسة فى اليوم التالى وهى مهتاجة وقلبها يدق بقوة وقد علمت مدى عشق طلبتها الثلاثين لها ورغبتهم فيها وقد هيجها ذلك فوق الخيال .. وسلمت عبد المسيح كشكوله وهو خجول وخائف ومضطرب وقالت لبقية الطلاب صفقوا لزميلكم عبد المسيح الذى كتب افضل قصة رومانسية وافضل موضوع تعبير .. وصفقوا له وهو مستغرب وكان يتوقع ان تعاقبه بشدة على ما كتبه واستفاض فيه عنها وعنه وعن الجانج بانج الثلاثينى .. وسلمت الكشاكيل لطلبتها واثنت على كتاباتهم ولكن بدرجة اقل من ما اثنت على كتابة عبد المسيح وطلبت من عبد المسيح ان يلقاها فى غرفتها بعد انتهاء اليوم الدراسى وبالفعل قابلها وجاء اليها وهو خائف وخجول جدا وكان كل المدرسين والطلبة قد انصرفوا وبقيت هى وهو وحدهما فى غرفتها وقالت له اجلس يا عبد المسيح جلس وهو متوتر قالت له لا تتوتر لقد اعجبنى موضوعك وقصتك واثارتنى جدا نظر اليها بدهشة قالت نعم لقد اثارتنى فوق ما تتصور وخصوصا موضوع الجانج بانج احمر وجه عبد المسيح وهم بقول شئ لكن نعمات قاطعته وقالت لم اكن اعلم انك تحبنى وتشتهينى بهذا القدر يا ولد ولم اعلم ايضا ان طلبة الفصل كلهم يروننى فتاة احلامهم وجيرفريندهم رومانسيا وجنسيا ولكن هل انت واثق انك لن تتضايق حين ترانى مع تسعة وعشرين فتى غيرك قال عبد المسيح نعم يا ابله انا واثق قالت وهل انت حقا تريد ان يتحقق ما كتبته فى هذه القصة فى الواقع قال عبد المسيح نعم واثق جدا واريده ان يتحقق بحذافيره يا ابله نعمات قالت نعمات اذن غدا ساخذكم انتم الثلاثون فى رحلة خارج المدرسة لزيارة بعض المعالم وخلال ذلك نجلس بمكان منعزل وهادئ كلنا وتتفقون معا على الجانج بانج وعلى المكان والزمان قال فى فرح حقا يا ابله نعمات انت موافقة قالت له طبعا انا موافقة لقد اثرتمونى بكتاباتكم عنى اتعلم ان كل زملائك كتبوا موضوعات تعبيرهم عنى كونى فتاة احلامهم وان لم يصرحوا باسمى لكن باوصاف جسدى وعمرى وعلمت بسهولة انهم يقصدوننى انا انصرف الان يا عزيزى وغدا نلتقى ونتفق .. فرح الفتى وانصرف وفى الغد كانت نعمات تشتعل نارا من الشهوة وبعد انتهاء اليوم الدراسى اخذت طلبتها الثلاثين الى مكان منعزل وهادئ ليتكلموا فيه براحتهم وفتحت الموضوع هى وعبد المسيح واندهش بقية الطلاب من الفكرة واثارتهم وفرحوا لان عبد المسيح تذكرهم هكذا ولان نعمات وافقت على هذه الفكرة ولا فى الاحلام قال عبد السلام انا عندى المكان شقة اخى المسافر للخارج معى مفتاحها وهى فى منطقة لا احد من الجيران يحشر انفه فى شؤون غيره فيها ويمكننا ان نجتمع فيها فهى واسعة وغرفة نومها واسعة جدا وتسع ثلاثين مقعدا ولكن ليس لدى المقاعد الكافية قال عبد السيد والدى يدير محلا للافراح ومستلزماتها ويمكننى احضار المقاعد كخدمة مجانية لكم دون مقابل وساقول لابى انها من اجل حفل مدرسى.. قالت نعمات حسنا وماذا عن الزمان ؟ قالوا جميعا يوم الجمعة القادم من الصباح ويوم السبت فكلاهما عطلة رسمية لنا قالت نعمات حسنا اتفقنا قالوا نحبك كثيرا جدا يا ابله نعمات ونحترمك ونعبدك كالهتنا قالت لهم وانا ايضا احبكم كثيرا يا طلابى وعشاقى .. وجاء يوم الجمعة صباحا بعد طول انتظار من نعمات والطلاب الذين كانوا ياكلونها بعيون الحب والرغبة ونفاد الصبر خلال ايام الاسبوع .. ووصلت نعمات الى الشقة وطرقت الباب ففتح لها عبد السلام ورحب بها وعانقها وقبلها وكاد يتمادى لكنها قالت له اين البقية قال لم ياتى منهم احد بعد ماعدا عبد المسيح فقد وجدته جالسا على السلالم قبل فتحى للشقة ههههههه قالت حسنا لننتظر حتى ياتوا وحينها تتمتع معهم بالعسل المصفى جلس عبد السلام يقدم العصير وبعض التصبيرات لمعلمته نعمات وعبد المسيح وسرعان ما دق الباب وتوافد الطلاب خمسة خمسة او عشرة عشرة وشلة شلة حتى اكتمل النصاب والعدد واجتمع الطلاب الثلاثون حول نعمات معلمتهم والهتهم وحبيبتهم وحملوها الى الفراش وهى تضحك وتتدلل عليهم وجردوها من ثيابها حتى صارت عارية وحافية وتجردوا بسرعة من ملابسهم حتى صار الثلاثون مراهقا عراة وحفاة مثلها وازبارهم جميعا واقفة من مختلف الالوان والاطوال والاحجام وتاملتهم نعمات فى جشع ونهم وهياج وبدات تعبث بكسها وبزازها باناملها وبداوا يتوافدون خمسة خمسة اليها على الفراش فادخل عبد المسيح زوبره فى فمها تمصه له ولفت اصابع يدها اليمنى حول زوبر عبد **** ويدها اليسرى حول زوبر عبد الملك وجلس جوارها عبد الغنى يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة ونزل عبد السلام يبعبص ويلحس كسها وشفاهه الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ عبد الرحيم قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما .. ثم بعد قليل اناموها على جنبها ونام عبد المسيح امامها على جنبه ونام عبد **** خلفها على جنبه وادخل عبد المسيح زوبره فى كس معلمته ومعلمتهم نعمات وادخل عبد **** زوبره فى خرم طيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها فى وقت واحد وارجلهم تلمس رجليها واقدامهم تداعب قدميها ويقبلونها ويلتصقون بها من الامام والخلف وهى توحوح وتافاف وتغنج وتتاوه مستمتعة جدا وظلوا ينيكونها وبقية الطلبة يدلكون ازبارهم بقوة على المنظر حتى شهق عبد المسيح واغرق كس ومهبل نعمات بطوفان من لبنه واغرق عبد **** طيزها بطوفان من لبنه وهم يطلقون عبارات الحب والعبادة لها ويلمسونها بحب وتبجيل واحترام لها ونهضوا عنها ونام عبد الملك على ظهره وصعدت نعمات فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وامسكت زوبره بيدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وتاوها معا وبدات نعمات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر عبد الملك وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها واغرقت وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وجاء عبد الغنى خلفها وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا عبد الملك وعبد الغنى ينيكونها معا فى كسها وطيزها وجاء عبد السلام ليضع زوبره فى فمها لتمصه له وظل الثلاثة ينيكونها فى كسها وطيزها وفمها حتى ملا عبد السلام فمها بطوفان من لبنه وابتلعته كله واغرق عبد الملك كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الغنى طيزها بطوفان من لبنه وهم يطلقون عبارات الحب والعبادة لها ويلمسونها بحب وتبجيل واحترام لها ونهضوا عنها .. واخذها عبد الرحيم وحده وادخل زوبره فى كسها الملئ باللبن وبدا ينيكها بقوة وهى نائمة على ظهرها ورافعة ساقيها عاليا فى الهواء ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى تتحسس وجهه وشعره وظهره وطيزه ونزل يغرق وجهها بالقبلات وشفتيها وعنقها وظل ينيكها بقوة حتى شهق واغرق كسها الحلو بطوفان من لبنه وهو يهمس لها باحلى كلمات الحب والعبادة والرغبة ويلمسها بتبجيل واحترام .. ثم نهضت نعمات لتستحم وتزيل اللبن من كسها وطيزها .. وعادت لتستلقى على ظهرها وادخل عبد الرحمن زوبره فى فمها تمصه له وامسكت بيدها اليمنى زوبر عبد النبى وبيدها اليسرى زوبر عبد النور تدلكهما وتدعكهما ونام عبد البارى جوارها يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل عبد الغفور يبعبص ويلحس كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ عبد الودود قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما .. وبعد قليل نام عبد الرحمن على ظهره وجلست نعمات فوقه توليه ظهرها وادخلت زوبره فى خرم طيزها ونزلت عليه وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بخرم طيزها على زوبره وجاء عبد النبى وادخل زوبره فوقها فى كسها وبدا الاثنان ينيكونها فى كسها وطيزها معا وجاء عبد النور وادخل زوبره فى فمها تمصه له وظل الثلاثة ينيكونها فى كسها وطيزها وفمها حتى ملا عبد النور فم نعمات بطوفان من لبنه ابتلعته كله واغرق عبد الرحمن طيزها بطوفان من لبنه واغرق عبد النبى كسها ومهبلها بطوفان من لبنه وهم يطلقون اجمل عبارات الحب والرغبة على مسامعها ويلمسونها بتبجيل وعبادة وتاليه .. ثم استلقت نعمات على ظهرها فى الوضع التبشيرى العادى وادخل عبد البارى زوبره فى خرم طيزها وصعد فوقها امامه عبد الغفور وادخل زوبره فى كسها وبدا الاثنان ينيكونها فى كسها وطيزها بقوة حتى شهق عبد البارى وانزل طوفانا من لبنه فى طيزها وانزل عبد العفور طوفانا من لبنه فى كسها ومهبلها وهى تاتى بعسلها وتاتيها الرعشة مرات ومرات مع كل هذا النيك والاهتمام والحب من فتيانها وطلابها المراهقين .. ثم اخذها عبد الودود وادخل زوبره فى كسها فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وبدات نعمات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره وهما يتعانقان ويتبادلان القبلات والهمسات الرومانسية والجنسية وتاليهه لها حتى شهق عبد الودود وملا كسها ومهبلها بطوفان من لبنه .. ونهضت نعمات لتغتسل وتستحم وتزيل اللبن من كسها وطيزها مرة اخرى .. وعادت وادخل عبد الصبور زوبره فى فمها تمصه له وامسكت زوبر عبد الاحد بيدها اليمنى وزوبر عبد الباسط بيدها اليسرى وبدات تدلكهما وتدعكهما ونام عبد العزيز جوارها يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل عبد الستار يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ عبد الجليل قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما .. وبعد قليل ركعت نعمات على يديها وركبتيها ووقف عبد الصبور خلفها على ركبتيه وادخل زوبره فى كسها ووقف امامه فوقها عبد الاحد وادخل زوبره فى خرم طيزها وادخل عبد الباسط زوبره فى فمها تمصه له وبدا الثلاثة ينيكونها بقوة فى فمها وكسها وطيزها حتى ملا عبد الباسط فمها بلبنه الغزير الذى ابتلعته كله واغرق عبد الصبور كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الاحد طيزها بطوفان من لبنه وهم يطلقون احلى كلمات الحب والرغبة والتبجيل والعبادة على مسامعها ويلمسونها باحترام وتاليه .. ثم نام عبد العزيز على جنبه ونامت نعمات على جنبها تواجهه وادخل زوبره فى كسها واعتلى عبد الستار فوقهما بساق من ساقيه واحدة على عبد العزيز والثانية على نعمات وادخل زوبره فى طيزها وبدا ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها معا فى وضع السرج الجانبى وعبد العزيز يقبلها ويضمها حتى شهق عبد العزيز وانزل طوفانا من لبنه فى كسها واغرق عبد الستار طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان بحقها اجمل كلمات الحب والعبادة والرغبة ويلمسونها بتبجيل واحترام وتاليه .. واخذها عبد الجليل يقبلها ويحضنها ويهمس لها بحبه ورغبته وناما على جنبيهما متواجهين فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وادخل زوبره فى كسها وهما يتبادلان القبلات والاحضان واللمسات والهمسات والنظرات وبدا ينيكها بقوة حتى شهق عبد الجليل واغرق كس نعمات ومهبلها بطوفان من لبنه .. ونهضت نعمات لتستحم وتزيل اللبن من كسها وطيزها وعادت وادخل عبد السميع زوبره فى فمها تمصه له وامسكت زوبر عبد الحليم بيدها اليمنى وزوبر عبد العال بيدها اليسرى ونام عبد الجبار جوارها يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل عبد الكريم يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ عبد الرسول قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما .. وبعد قليل استلقى عبد السميع على ظهره ورفع ساقيه لاعلى وادخلت نعمات زوبره فى كسها وهى تمسك ساقيه بيديها فى وضع الامازون وكانها هى من تنيكه وجاء عبد الحليم خلفها وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها معا حتى شهق عبد السميع واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الحليم طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان اجمل كلمات الحب والرغبة والعبادة بحقها ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه .. ثم حملها عبد العال ووقف بها على الارض وادخل زوبره فى كسها ووقف عبد الجبار خلفها وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها وعبد العال يحملها حتى شهق عبد العال واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الجبار طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان على مسامعها اجمل عبارات الحب والعبادة والرغبة ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه .. ونام عبد الكريم على ظهره وجلست نعمات بكسها على زبره فى وضع راعية البقر المعكوسة بحيث توليه ظهرها وخرم طيزها وياتى عبد الرسول فوق نعمات ويولى عبد الكريم طيزه ويدخل زوبره فى طيزها فى وضع التعرض الجنوبى وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها معا حتى شهق عبد الكريم واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الرسول طيزها بطوفان من لبنه وهما يلقيان على مسامعها اجمل عبارات الحب والرغبة والعبادة ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه.. ونهضت نعمات لتستحم وتزيل اللبن من كسها وطيزها وعادت واخذت زوبر عبد السيد فى فمها تمصه له وتدلك زوبر عبد الحكيم فى يدها اليمنى ورجب فى يدها اليسرى ونام شعبان جوارها يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل رمضان يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ محرم قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما .. وبعد قليل نامت نعمات على ظهرها وبدا عبد السيد ينيكها فى طيزها بزوبره وهو راقد على جنبه فى وضع الشوكة والملعقة وادخل عبد الحكيم زوبره فى كسها وهو جالس عليها فى وضع راعى البقر وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها معا فى وضع الزاوية الصحيحة حتى شهق عبد الحكيم واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد السيد طيزها بطوفان من لبنه وهما يلقيان عليها اجمل عبارات الحب والرغبة والعبادة ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه .. ووضع رجب راس نعمات وقدميها على الارض وكسها وطيزها امام زوبره وهو واقف فى وضع مخضة الزبدة وواجه شعبان وجها لوجه واقفان وبدا ينيكانها معا بازبارهما فى كسها وطيزها فى وضع الزاوية الصحيحة المعكوسة حتى شهق رجب واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق شعبان طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان اجمل عبارات الحب والرغبة والعبادة بحقها ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه .. ونامت نعمات على ظهرها وركع رمضان ومحرم جنبا لجنب متواجهين وهى رافعة ساقيها عاليا فى الهواء وادخلا ازبارهما فى كسها وطيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها فى وضع عظم الفريقة عند الطيور حتى شهق رمضان واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق محرم طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان اجمل عبارات الحب والرغبة والعبادة بحقها ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه.. واستحمت نعمات .. وظل الثلاثون ينيكونها طيلة الجمعة والسبت فى كسها وطيزها وفمها حتى اغرقوا جميعا كسها وطيزها وفمها بلبنهم واغرقوا جسدها كله لتستحم بلبنهم من شعرها حتى اصابع قدميها واغرقوا بزازها ووجهها وطيزها وكسها وقدميها وظهرها وساقيها بلبنهم .. ويوم الاحد ذهب الجميع للمدرسة وكانت نعمات تدرس لهم فى منتهى النشاط وكانها لم تناك كل هذا النيك وابهرهم ذلك منها وهى تعلم بم يفكرون وتبتسم لهم وتقول لهم الالهة لا تتعب من الحب ابدا ..
طرق باب منزل نسرين وفتحت الباب وجدت امامها ابوها شفيق واخوها مؤنس رحبت بهما بحرارة وكان الغضب يبدو على وجهيهما وجلسا على الاريكة وقالت لهما نسرين ااعد لكما شايا لتشرباه قال شفيق لا لا نريد شيئا ما هذا الذى فعلته يا بنت قالت نسرين بقلق ماذا فعلت يا بابا قال شفيق اخرسى ولا تقولى بابا مرة اخرى كيف تخونين زوجك مع هذا السائق اضطربت نسرين وقالت انا لم اخن زوجى قط يا بابا من قال لكما ذلك فقد كذب فاراها اخوها مؤنس فيديو كامل لنيكتها مع السائق فشحب وجهها وتلعثمت وبدات تدافع عن نفسها بالكلمات ولكن شفيق قاطعها وقال لها ما دمت مهتاجة جنسيا هكذا ولا يكفيك زوجك فلماذا لم تخبرينا حتى نريحك يا شرموطة ونهض ابوها واخوها وتجردا من ملابسهما وتراجعت نسرين فى خوف وقالت ماذا تفعلان يا ابى ويا اخى قال لها مؤنس سننيكك يا شرموطة ونشبع كسك الذى لا يشبع حتى لا تفضحينا وتتناكى من الاغراب واقتربا منها وهى تتراجع وتقاوم ومزقا ملابسها حتى صارت نسرين عارية حافية مثلهما وحملاها وهى تقاوم بشدة الى فراشها وغرفتها وارتميا عليها يغرقان وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات ويمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها الكبيرة ويبعبصان ويلحسان كسها وشفاهه وزنبوره باصابعهما والسنتهما وبدات مقاومة نسرين تتضاءل شيئا فشيئا حتى بدات تغنج وتوحوح وتتاوه قال لها ابوها ايوه كده يا لبوة طلعى الشرموطة اللى جواكى قالت نسرين احححححححححح اوووووووووووووف نكنى يا بابا نكنى يا اخويا انا شرموطة اخويا وابويا نيكونى يا شراميط يا خولات واخذا قدميها ومصاهما وقبلاهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما.. ثم اناماها على جنبها ونام ابوها شفيق على جنبه امامها ونام اخوها مؤنس على جنبه خلفها وادخل ابوها زوبره فى كسها وادخل اخوها زوبره فى خرم طيزها وبداوا ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها معا فى وقت واحد ونسرين توحوح وتتاوه وتغنج وتشخر وتصرخ من المتعة ولمست ارجلهم رجليها ولاعبت اقدامهم قدميها وهما يقبلانها ويضمانها ويتحسسان ويهمسان لها وينظران اليها وانزلت عسلها واتتها الرعشة بقوة وانتفض جسدها.. وبعد مدة نام اخوها مؤنس على ظهره وصعدت فوقه وادخلت زوبره بيدها فى كسها ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وبدات نسرين تصعد وتهبط وتتقافز فوق زوبر اخيها مؤنس بكسها وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وجاء ابوها شفيق وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا اخوها وابوها ينيكانها فى كسها وطيزها بقوة وهى توحوح وتغنج وتتاوه وانزلت عسلها وانتفض جسدها واتتها الرعشة .. وبعد مدة ادخلت نسرين زوبر اخيها مؤنس فى طيزها وهو نائم على ظهره وهى جالسة فوقه واعطته ظهرها ورفعت ساقيها وفتحتهما وجاء ابوها شفيق وادخل زوبره فى كسها وبدا الاثنان ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها .. وبعد مدة وقفا وحملاها بينهما وادخل اخوها مؤنس زوبره فى كسها وادخل ابوها شفيق زوبره فى طيزها وبدا الاثنان ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها وهى توحوح وتتاوه وتشخر وتصرخ وتافاف وتغنج وتنزل عسلها وتاتيها الرعشة وينتفض جسدها . وبعد مدة جعلا راسها وقدميها على الارض وكسها وطيزها مرفوعان عند ازبارهما وهما واقفان متواجهان حولها وادخل ابوها شفيق زوبره فى كسها وادخل اخوها مؤنس زوبره فى طيزها وبدا ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها حتى شهق ابوها وانزل شلالات من لبنه فى كسها ومهبلها وانزل اخوها شلالات من لبنه فى طيزها وتبادلا عليها حتى اغرقا وجهها وبزازها وقدميها وفمها وكسها وطيزها بلبنهما وانصرفا بعدما قالا سناتى لك كل ما احببت لنشبع كسك وطيزك وفمك وجسدك حتى لا تشتهى الاغراب مرة اخرى يا شرموطة
كان اخو نسرين الثانى اسمه سمير وكان له صديق مقرب اسمه ابراهيم. ولاحظ ابراهيم نظرات صديقه سمير لاخته وداد نظرات كلها حب ورغبة واشتهاء وكان ابراهيم فى الوقت يحب ويشتهى نسرين اخت سمير كثيرا فقال لسمير اننى الاحظ نظراتك لاختى وداد ارتبك سمير وقال ماذا ماذا لاحظت قال ابراهيم ارى انك تحبها وتشتهيها فما رايك لو سهلت لك الوصول اليها والحصول عليها فرح سمير وقال احقا يا ابراهيم يا صديقى ثم قال ولكن ما المقابل قال ابراهيم اختك نسرين غضب سمير وقال ماذا تقول يا صاح كلا بالطبع قال ابراهيم حسنا وانت ايضا انس اختى وداد ارتبك سمير وقال ولكن كيف ستحصل على نسرين قال ابراهيم هذه مهمتك وانا مهمتى ايصالك لاختى وداد .. وذات يوم اجتمع ابراهيم واخته المطلقة وداد مع سمير واخته نسرين فى غياب زوجها فى بيت نسرين واكلوا وشربوا وتبادلوا الفكاهات والاحاديث وابراهيم ملتصق جوار نسرين وسمير ملتصق جوار وداد .. وبدا ابراهيم يتحسس ظهر وبزاز وكس نسرين من فوق ملابسها ويفعل سمير الشئ نفسه مع وداد قالت وداد ماذا تفعل يا سمير قال احبك كثيرا واشتهيك يا وداد ونظرت وداد بسرعة نحو اخيها ابراهيم فوجدته منهمك فى تقبيل شفتى ووجه وعنق نسرين التى تقاومه نوعا وتنظر نحو اخيها سمير ايضا ونظرت المراتان لبعضهما وقد تهيجتا وتمكنت منهما الشهوة وعلمتا ان ابراهيم وسمير اتفقا على تبادل اختيهما والتعريص عليهما فبدات وداد تقبل شفتى ووجه وعنق سمير بقوة وتنظر لاخيها ابراهيم وتقول اتفرج على صاحبك وهو بيدعك فى بزاز وكس اختك وداد يا معرص قالت نسرين وانت كمان يا سمير يا معرص يا ابو قرون نكنى يا ابراهيم قدام اخويا القرنى احححححححححح .. وبدا سمير وابراهيم يتجردان من ملابسهما ويجردان نسرين ووداد حتى اصبح الاربعة عراة حفاة.. ونزل ابراهيم يغرق وجه نسرين وشفتيها وعنقها بقبلاته ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة وهو ينظر الى اخته وداد التى كان صديقه سمير يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة ويبعبص ويلحس كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها باصابعه ولسانه ونظرت نسرين لاخيها سمير وهى تلف اصابع يدها حول زوبر صديقه ابراهيم وتدعكه وتدلكه له بقوة وهو يوحوح ويتاوه وبعد قليل بعبص ولحس كسها وشفاهه وزنبوره ثم اخذت نسرين زوبره فى فمها تمصه من راسه لقاعدته وابراهيم يتفرج على اخته وداد وهى تدعك وتدلك زوبر صديقه سمير ثم تدخله فى فمها وتمصه بقوة ثم اخذ سمير قدمى وداد فى فمه ويده يمصهما ويقبلهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما وفعل ابراهيم المثل بقدمى نسرين .. ثم رفع ابراهيم ساقى نسرين ورفع سمير ساقى وداد وامسك كل منهما بكفوف قدمى اخت الاخر بكفوف يديه ودفع زوبره فى كسها وبدا ينيكها بقوة ... قالت نسرين احححححححححح اووووووووووووف ااااااااااااااااه نكنى يا ابراهيم نيك اخت صاحبك سمير قدامه شايف صاحبك وهو بينيك اختك قدامك يا عرص .. وقالت وداد لاخيها ابراهيم كلاما مشابها وهى تتناك من صديقه سمير وتوحوح وتغنج وتتاوه ونسرين تتحسس وجه وشعر ابراهيم وصدره وبطنه وظهره وطيزه وتفعل وداد المثل بسمير .. وبعد مدة حمل كل منهما اخت الاخر ودخل بها الى الغرفة والقاها على الفراش .. ونام ابراهيم على ظهره وصعدت فوقه نسرين وامسكت زوبره بيدها وادخلته فى كسها ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره وهو يتحسس وجهها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونام سمير على ظهره ايضا وصعدت وداد فوقه وفعلا المثل معا كما فعل ابراهيم بنسرين وفعلت نسرين بابراهيم ونسرين ووداد تطلقان الوحوحات والاهات والغنج والافافات والشخر والصرخات وتنزلان عسلهما وينتفض جسداهما وتاتيهما الرعشة مرات ومرات .. وكل من سمير وابراهيم مهتاج وهو يرى اخته تتناك من صديقه امامه .. وبعد مدة جلس الاربعة فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وبدات نسرين تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر ابراهيم صديق اخيها وكانت وداد تفعل المثل فى حجر سمير .. وابراهيم ونسرين يتبادلان النظرات والاحضان والقبلات واللمسات والهمسات وينظران لسمير ووداد .. وسمير ووداد يفعلان المثل .. وبعد مدة وقف الاربعة على الارض وبدا سمير ينيك كس وداد بزوبره فى وضع راقصة الباليه وابراهيم ينيك نسرين بنفس الوضع .. ثم استلقى ابراهيم ونسرين على جنبهما واعطته ظهرها فى وضع الملعقة وبدا ينيكها بزوبره فى كسها بقوة واستلقى سمير ووداد بنفس الوضع ولكن وداد كانت تواجه نسرين فكان الزوجان يريان بعضهما .. والصق ابراهيم صدره وبطنه بظهر نسرين وطيزها ولمست رجلاه رجليها ولاعبت قدماه قدميها وقبل قفاها ووجهها ودفن وجهه فى شعرها ووجهها المستدير اليه وضم بزازها الكبيرة تحت يده وفعل سمير بوداد نفس الشئ .. ثم ركعت نسرين ووداد على ايديهما وركبهما ووقف ابراهيم وسمير خلفهما على ركبهما ودفعا زوبريهما فى كسيهما وبدا ينيكانهما .. والصق ابراهيم صدره وبطنه بظهر نسرين ولمست رجلاه رجليها ولاعبت قدماه قدميها وقبل قفاها وخدها ودفن وجهه فى شعرها ووجهها وفعل سمير الشئ نفسه بوداد وظلا ينيكانهما لساعتين حتى اطلق ابراهيم فيضانات من لبنه فى كس ومهبل نسرين اخت صديقه سمير .. واطلق سمير فيضانات من لبنه فى كس ومهبل وداد اخت صديقه ابراهيم .. ونام كل منهما فى حضن اخت صديقه يقبلها ويداعبها ويتحسسها ويهمس لها وينظر اليها ..
وذات يوم ونسرين وحدها بالمنزل فى غياب زوجها فايز طرق الباب وفتحت فوجدت اخا زوجها التوام المتماثل واصف فظنته زوجها بالبداية وقالت له لماذا عدت مبكرا من العمل ولماذا ابدلت ثيابك واين قال ضاحكا انا واصف يا زوجة اخى .. ضحكت نسرين ورحبت به ودخل وجلس على الاريكة وعيونه ملاى بالحب والغرام والاشتهاء تجاه نسرين .. اعدت نسرين لهما كوبين من الكاكاو باللبن وشرباه معا ثم فوجئت نسرين بواصف يضمها بقوة ويغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات ويدعك بزازها وكسها من فوق ملابسها بقوة قالت نسرين: ماذا تفعل يا واصف انا زوجة اخيك عيب عليك ما تفعله اتركنى قال واصف لم اعد اقدر على الصبر والتحمل اننى احبك منذ ان رايتك اول مرة يا نسرين واعتبرينى فايز زوجك الست انا وهو توامان متماثلان قالت كلا انت وهو شخصان مختلفان ولو كنتما صورة طبق الاصل من بعضكما قال لها ضاحكا لسنا صورة طبق الاصل من بعضنا واخرج واصف زوبره من بنطاله وشهقت نسرين حين راته اغلف اقلف اغرل غير مختون ولا متطاهر وقال امنا تركت احدنا اغلف كى تتمكن من التمييز بيننا وضحك واستمر فى تقبيل وتحسس نسرين التى تقاومه ولكن عيونها منبهرة ومهتاجة من زوبره غير المختون وبدات تنظر اليه نفس وجه زوجها وصوته وحركاته حتى خلال اغرائها واهتاجت لانها تحب فايز كثيرا وشعر واصف بتوقفها عن التملص والمقاومة فقبلها واحتضنها وتحسسها اكثر بشبق وهى تاوهت بقوة وانزلت عسلها وسرعان ما جردها من ثيابها وتجرد هو الاخر وامتدت يدها تدعك وتدلك له زوبره الاغلف الاقلف الاغرل الجميل وتستمتع بظهور واختفاء راس زوبره تحت غرلته وقلفته وغلفته الجميلة .. وتدلكه من راسه لقاعدته ثم نزلت تضعه داخل فمها وتمصه باستمتاع وتلذذ نفس طعم زوبر زوجها فايز ولكن الاختلاف فى الاحساس بالقلفة .. ثم حملها واصف شقيق زوجها التوام المتماثل وهى تضحك ودخل بها غرفتها وانامها على فراشها ثم ارتمى على بزازها الكبيرة يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ثم نزل يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبورها باصابعه ولسانه وهى توحوح وتتاوه بقوة واخذ قدميها فى فمه ويده يقبلهما ويمصهما باصابعهما ومشطهما وكعبهما وكفهما ثم رفع ساقيها وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه ودفع زوبره الاغلف الاقلف الاغرل فى كس نسرين زوجة اخيه التوام المتماثل وبدا ينيكها ببطء حينا وسرعة حينا وهى تغنج وتافاف وتشخر تحته وتصرخ وهى تتحسس وجهه المماثل تماما لوجه اخيه وزوجها فايز وتتحسس شعره وصدره وبطنه وظهره وطيزه وهو يقول لها سانيكك انا واخى زوجك فى كسك وطيزك معا او فى كسك ايلاج مهبلى مزدوج معا حتى لا تعرفى من زوجك ومن اخوه قالت اححححححححححح اووووووووووووف نعم اريدكما ان تكونا زوجاى معا وتتشاركان فى جسمى وكلى وتنيكانى فى كسى وطيزى وبزازى وقدمى وفمى معا انتما الاثنان ... واتتها الرعشة وانزلت عسلها وانتفض جسدها .. وبعد مدة نام واصف على ظهره وصعدت زوجة اخيه التوام المتماثل نسرين فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وامسكت زوبره الاغرل فى يدها وادخلته فى كسها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة وبدات نسرين تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر توام زوجها المتماثل واصف وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها.. وبعد مدة وضع واصف راس وقدمى نسرين على الارض وكسها وطيزها مرفوعان فى الهواء امام زوبره الاقلف وادخل زوبره فى كسها وبدا ينيكها فى وضع مخضة الزبدة وناكها ايضا فى وضع العربة اليدوية جلوسا سيتيد هويلبارو وهى توحوح وتتاوه وتنزل عسلها وتاتيها الرعشة.. ثم نام على ظهره ونامت فوقه بكامل جسدها وهى تبتسم باغراء فى وضع الكيكة ذات الطبقات وقدماها بين قدميه وادخلت زوبره فى كسها وبدات تصعد وتهبط فوقه بيديها وقدميها كانها تمارس تمرين الضغط وظل ينيكها لساعتين حتى انزل واصف توام زوجها فايز المتماثل شلالات من لبنه فى كس ومهبل نسرين زوجة اخيه وتوامه المتماثل فايز .. وناما فى حضن بعضهما يتبادلان القبلات واللمسات والهمسات والنظرات ..
بدات نسرين تلاحظ تغيرات فى زوجها فايز الذى بدا ينيكها بشهوة اكبر ومرات اكثر وبدا يتخيل معها انها تتناك من رجل اخر وهو ينيك زوجة هذا الرجل امامها وفى البداية لم تكن نسرين تستمتع بتلك التخيلات لكنها مع مرور الايام بدات تهتاج منها وتثار وتستمتع كثيرا وسالها فايز من تتخيلينه ينيكك وانا انيك زوجته قالت بلا تردد اخوك عباس كان لفايز اخا ثانيا وسيما ايضا غير توامه واصف ويدعى عباس وله زوجة فاتنة بارعة الحسن ورائعة الجمال تدعى ناهد .. اهتاج فايز كثيرا فقد كان يتمنى ان تقول له هذه الاجابة فهو يشتهى زوجة اخيه عباس ناهد كثيرا .. وحاول ان يخفى فرحه باجابتها ولكنه اهتاج كثيرا واحست نسرين وهى تتناك منه بهياجه الزائد قالت يبدو ان الامر يثيرك ان اتناك من اخيك عباس بالذات قال فايز احححححححححح نعم يثيرنى كثيرا واطلق كمية مهولة من لبنه فى كس ومهبل زوجته نسرين لم يطلق مثلها من قبل .. وقررا دعوة اخيه عباس وزوجته ناهد لزيارتهما وبالفعل جاء عباس ومعه زوجته القنبلة البومب شيل السوداء الشعر الفولابتس ناهد .. وجلست نسرين جوار عباس وجلس فايز جوار ناهد وبدا الاربعة يتبادلون اطراف الحديث فى موضوعات مختلفة ثم شغلت نسرين موسيقى راقصة لطيفة وبدات ترقص مع عباس ورقصت ناهد مع فايز واندهش عباس وهو يرى اخاه فايز يضم ناهد بقوة ويتحسس طيزها وظهرها من فوق فستانها الفضى المكسى ذى الحمالات المحبوك العارى الظهر والمفتوح الساق الواحدة وبدا يثار من منظر زوجته فى حضن اخيه وبدا يشعر بلمسات واحتكاك نسرين بكسها بزوبره من فوق فستانها الذهبى العديم الحمالات القصير ولمساتها لطيزه وظهرها والتصاق شفتيها وانفاسها بعنقه وضمها بقوة وهو مهتاج منها ومن منظر زوجته باحضان اخيه حتى اندفعت نسرين لتقبل شفتيه بقوة وراى اخاه فايز يفعل المثل بشفتى زوجته ناهد التى قاومت فى البداية ثم انخرطت واندمجت فى القبلة الفرنسية بحرارة وعيونها ترى نسرين تقبل زوجها عباس بنفس الحرارة والقبلات الفرنسية .. ابعد عباس نسرين عنه مندهشا وقال لاخيه ماذا يحدث هنا يا فايز قال فايز بهدوء وهو يداعب نهدى ناهد الكبيرين من فوق فستانها امامه انت معجب بزوجتى منذ زمن وانا معجب بزوجتك فما المانع ان نتبادلهما الليلة ونتمتع قال عباس لناهد ما رايك فى الامر قالت ناهد بشبق اننى مهتاجة كثيرا واريد ذلك وانى اعشق اخاك هذا منذ زمن ايضا بلا امل وبدات تقبل فايز بقوة وحرارة فعاد عباس لتقبيل نسرين بنفس القوة والحرارة ثم بدا الاربعة يتجردون من ملابسهم حتى صاروا عراة حفاة ودخلوا غرفة النوم واستلقت المراتان على ظهريهما على الفراش وارتمى فايز على زوجة اخيه ناهد وارتمى عباس على زوجة اخيه نسرين وبدا يقبلان وجهى المراتين وشفتيهما وعنقيهما ثم يمصان حلماتهما ويقفشان فى بزازهما الكبيرة وقبل فايز اسورة ذراع ناهد الثعبان الجميلة ثم نزل فايز يبعبص ويلحس كس ناهد وشفاهه الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها باصابعه ولسانه وفعل عباس الشئ نفسه مع نسرين وهما توحوحان وتغنجان وتتاوهان واخذ فايز قدمى ناهد فى فمه ويده يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما وفعل عباس الامر نفسه مع نسرين .. واخذت المراتان ازبارهما فى فمهما ويدهما تدلكان وتدعكان وتمصان . وامسك فايز كفوف قدمى ناهد بكفوف يديه ودفع زوبره بقوة فى كسها وفعل عباس الامر نفسه مع نسرين وبدا الشقيقان ينيكان المراتين وناهد تتحسس وجه فايز وشعره وصدره وبطنه وظهره وطيزه ونسرين تفعل الامر نفسه مع عباس وهما تتاوهان وتوحوحان وتنظران بحب وحنان وعشق لممارسى الحب الحلو اللذيذ معهما وتنزلان عسلهما وتاتيهما الرعشة وينتفض جسداهما.. وبعد مدة نام فايز على ظهره وصعدت ناهد فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة امامه كالمدافع وامسكت زوبره بيدها وادخلته فى كسها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها وفعل عباس ونسرين الامر نفسه مع بعضهما .. وبعد مدة نام فايز على جنبه ونامت ناهد امامه على جنبها تواجهه وجها لوجه وادخل زوبره فى كسها وبدا ينيكها ولمست رجلاه رجليها ولاعبت قدماه قدميها وهما يتبادلان القبلات والاحضان واللمسات والهمسات والنظرات وفعل عباس الامر نفسه مع نسرين والمراتان تتاوهان وتغنجان وتنزلان عسلهما وتاتيهما الرعشة وينتفض جسداهما مرارا .. وبعد مدة جلس فايز مع ناهد فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وبدات ناهد تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر شقيق زوجها فايز وهما يتبادلان الاحضان والقبلات واللمسات والهمسات والنظرات وفعل عباس الامر نفسه مع نسرين .. حتى شهق فايز وعباس بعد ساعتين من النيك الممتع واطلق فايز شلالات من لبنه فى كس ومهبل زوجة اخيه ناهد واطلق عباس شلالات من لبنه فى كس ومهبل زوجة اخيه نسرين .. ونامت كل امراة فى حضن شقيق زوجها يتبادلان القبلات واللمسات والضمات والهمسات والنظرات ..
ذهبت نسرين ذات مرة الى منزل والدى زوجها فايز لتزور حماها اسماعيل وحماتها فردوس .. ورحبت بها فردوس كثيرا هى واسماعيل .. وشعرت نرمين بالتعب والنعاس فتجردت من ثيابها الا الكومبليزون ولا شئ تحته لا كولوت ولا سوتيان وهو قصير وبحمالات وراحت فى النوم واستيقظت على لمسات احد لفخذها العارى ووجدته حماها ابو زوجها اسماعيل قالت له ماذا تفعل يا بابا انا زوجة ابنك وكنتك عيب عليك ما تفعله قال حماها انا احبك واشتهيك منذ رايتك اول مرة مع ابنى فايز يا نسرين وارتمى عليها واغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وهى تقاومه وبعبص كسها باصابعه وقفش فى بزازها الكبيرة من تحت الكومبليزون وظلت تقاومه مدة حتى ضعفت مقاومتها وتمكنت منها الشهوة وبدات تبادل حماها القبلات الشبقة ثم نزل اسماعيل يلحس كسها وشفاهه وزنبورها بلسانه وهى توحوح وتتاوه وتغنج ثم تعرى من ملابسه تماما واخذ قدميها فى فمه ويده يقبلهما ويمصهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه ودفع زوبره فى كس زوجة ابنه نسرين بقوة وبدا ينيكها وهى توحوح وتتاوه وتغنج من المتعة وهى تتحسس وجهه وشعره وصدره وبطنه وظهره وطيزه .. وبعد مدة نام حماها اسماعيل على ظهره وصعدت نسرين فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وامسكت زوبره بيدها وادخلته فى كسها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة وبدات نسرين تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر حماها اسماعيل وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى توحوح وتتاوه وتغنج وتافاف وتشخر وتنزل عسلها وتاتيها الرعشة وينتفض جسدها.. وبعد مدة وقف حماها معها على الارض وبدا ينيكها بزوبره فى كسها وهى تواجهه فى وضع راقصة الباليه .. وبعد مدة وضع حماها راسها وقدميها على الارض وكسها وطيزها مرفوعان امام زوبره وهو واقف جوارها وادخل زوبره فى كسها وبدا ينيكها فى وضع مخضة الزبدة .. وناكها فى وضع الشلال لبعض الوقت.. ثم فى الوضع الكلبى على يديها وركبتيها .. وعادا للوضع التبشيرى وظل حماها ينيكها وينزل عسلها مرارا لساعتين حتى اطلق حماها اسماعيل فيضانات من لبنه فى كس ومهبل نسرين زوجة ابنه فايز وناما فى حضن بعضهما يتبادلان القبلات واللمسات والهمسات والضحكات والضمات والنظرات ..
-أولا أعرفكم بنفسي اسمي نسرين متزوجة مند 3 سنوات من عائلة محافظة وليس لدي ***** رغم المحاولة كان عمري عندما وقعت لي هذه الحادثة 22 سنة أنا متوسطة القامة شعر أسود وطويل وجه دائري وشفتين منتفختين زوجي موظف بشركة تجارية يمضي معظم وقته بالخارج ويعود ليلا كانت حياتنا الزوجية عادية بالرغم من مزاج وزوجي المتقلب فهو من النوع الغيور ويغضب لأتفه الأسباب.
- في يوم من أيام الشتاء تلقيت اتصالا من أختي وفاء على الساعة الخامسة مساءا وأخبرتني بأن زوجها تعرض لحادثة مرور وهو بالمستشفى لتلقي العلاج فسألتها عن حالته فردت بأنها لا تعلم وبأنه في غرفة العمليات إتصلت بزوجي وأخبرته بما حدث ليعود للبيت ويقلني للمستشفى ولكنه رفض ذلك بحجة الاجتماع في العمل فألححت عليه ولكنه رفض ذلك وأغلق الهاتف بوجهي إتصلت بأمي وأخبرتها بما حدث فقالت لي بوجوب حضوري فهذا امر طارئ وبأن أختي وفاء لن تتقبل الأمر وسيحزنها ذلك فطلبت مني ان أتوجه لمحطة المسافرين وأركب الباص واتوجه للمستشفى عاودت الإتصال بزوجي لأخبره ولكنه رفض ذلك بشدة ومنعني من فعل ذلك
كنت في حيرة من أمري وقررت أن أذهب بدون علم زوجي وأن اعود قبل رجوعه للمنزل توجهت لمحطة المسافرين وركبت الباص لم يكن هنالك الكثير من الركاب دام السفر ربع ساعة وصلت للمستشفى وكانت أختي وأمي جالستان في غرفة الانتظار توجهت ناحيتهما وسألتها إذا ما كان كل شيء على ما يرام فأجابتني أمي بأنها لا تعلم وبأن صهرها في غرفة العمليات منذ أكثر من ساعة كانت أختي تبكي فجلست بجنبها لأواسيها انتظرنا قليلا حتى خرج الطبيب من غرفة العمليات فأسرعنا باتجاهه لنطمئن على حال زوجها فأجابنا بأن إصابته ليست بالخطيرة ولا تشكل خطرا على حياته ولكن يجب أن يبقى في المستشفى ل 24 ساعة للمراقبة تنفسنا لهذا الخبر المفرح ثم استأذنت من أمي وأختي للمغادرة قبل عودت زوجي .
-توجهت مسرعة لباب الخروج وكان الظلام قد حل نظرت لساعة في قاعة الإستقبال وكانت تشير ل 7 مساء إرتبكت وتوجهت مسرعة لموقف الحافلات انتظرت قليلا ولم تمر أي حافلة مما زاد من إرتباكي اكثر فقررت أن أستقل سيارة أجرة توجهت ناحيه سيارات الأجرة وركبت في اول سيارة في الصف اعطيته العنوان وإنطلق وطلبت منه الإسراع قليلا في الطريق كان يحوال التكلم معي طيلة الطريق وسألني عن سبب مجيئي للمستشفى بهذا الوقت فقلت له السبب وظننت بأن ذلك سيكون اخر سؤال منه ولكنه سألني مجددا وكيف حاله الأن فأجبته بطريقة متعصبة بعض الشيء هو بخير وقلت له هل من الممكن أن تسوق في صمت لا أريد التحدث
رفع رأسه للمرأة ونظر للخلف وقال لي كما تريدين لم يكن قصدي إزعاجك أكملنا الطريق في صمت وكان الازدحام قليلا في الطريق وصلنا إلى الحي الذي أقيم به فطلبت منه أن يتوقف في الناحية الخلفية للمبنى الذي أقيم به فلم أكن أرغب بأن يراني أي فرد من أفراد العمارة ويخبر زوجي عن سبب خروجي بمفردي وهم يعلمون ذلك سألته عن السعر فقال لي فانذهلت من السعر زقلت له هل انت متأكد هذا كثير جدا وأجاب أنتي تعلمين نحن في فصل الشتاء والإزدحام كان كثيرا في الطريق وهذه هي تسعيرة الليل يمكنك مشاهدة العداد وبالطبع كان السعر الذي طلبه مني على مؤشر العداد ولكنني لم ألحظ كم كان عندما ركبت فقلت له بأنني لا أحمل كل هذا المبلغ معي وبأن كل ما في حقيبتي لا يصل حتى لنصف المبلغ الذي طلبه مني
صمت سائق الأجرة قليلا ثم إنفجر بوجهي بالسب والشتم يا شرموطة يا عاهرة هل تعتقدين بأنني لا أعرف أمثالك قمت بتوصيلك الأن إدفعي ما عليك انا أعمل طيلة اليوم لاسدد ديوني وديون عائلتي الأن إدفعي ثمن الأجرة وأخرجي من سيارتي فأجبته الا تفهم قلت لك بأنني لا أحمل هذا المبلغ معي يمكنك أخذ هذا المبلغ وسأعطيك الباقي مرة أخرى لم يجبني وإنطلق بالسيارة فصرخت بوجهه إلى أين أنت ذاهب فأجابني إلى مركز الشرطة هم يعلمون طريقة حل هذه المشكلة فقلت في نفسي سيقتلني زوجي إذا رجع للبيت ولم يجدني او إذا إتصلت به الشرطة لإعلامه فتوسلت لسائق الأجرة أن يتوفق وبأننا لستا بحاجة لفعل هذا ولكنه رفض ذلك إطلاقا
وإستمر في السياقة فقلت له أنا أرجوك فزوجي لا يعلم بأنني خرجت بهذا الوقت المتأخر وبأنه سيقتلني إذا علم بذلك توقف السائق على حافة الطريق وقال لي بدون تردد حسننا إدفعي لي بلحمك فقلت له هل جننت أنا إمراه متزوجة فقال لي حسنا لا يمكننا التفاهم سنحل هذا المشكل بمركز الشرطة فانذعرت مما سمعته فقلت له حسنا ما الذي تريده مني بالضبط فرد على اريني صدرك نظرت إليه قليلا وقلت في نفسي حسنا سأريه صدري وأتخلص من هذه الورطة التي أوقعت نفسي بها فحركت رأسي كعلامة للقبول وبدأت بفتح أزرار عباءتي وقمت بسحبها للأسفل وقلت له هل اكتفيت فضحك وقال لي أنت تمازحينني اليس كذلك قلت لك أن تريني صدرك وليس حمالات صدرك فقلت له والدموع بعيني ارجوك إكتفي بهذا وخذ ما عندي من نقود واسمح لي بالمغادرة وكان رده بلا وبأن إتفاقنا كان إظهار الثديين.
-فتح باب سيارته وتوجه للمقعد الخلفي أين كنت أجلس وجلس بجانبي احسست بأن الدم قد جف من عروقي فقلت له ما الذي تفعله فرد لا تقلقي لن أقوم بلمسك أريد أن أرى ذلك عن قرب فقط فقلت في الوضع الذي انا فيه ما الذي يمكن أن يكون أكثر سوءا من هذا فسحبت حمالات صدري لفوق وبرزت اثدائي كانت نبضات قلبي تخفق بشدة فهذه اول مرة يرى فيها شخص غير زوجي صدري تلك لحظات بدت لي وكأنها ساعات كانت عينا السائق مفتوحتان على اشدهما وكأنها اول مرة يرى فيها صدر إمراة عاري امامه لينقطع ذلك المشهد برنين هاتفي نظرت للهاتف وكان رقم زوجي انقطعت أنفاسي وكاد أن يعمى على فمئات الأفكار كانت تدور بخاطري
لقد عاد ولم يجدني بالمنزل وهاهو يتصل بي الأن هل يجب أن أجيب على إتصاله وماذا إن تكلم هذا السائق وأنا أحدث زوجي بمذا سأفسر ذلك ضغطت على قفل السماعة ولم أستطع إخراج أي صوت ومن كثرة إرتباكي ضغطت على مكبر الصوت للهاتف لأسمع صوت زوجي يقول نسرين أنا في الطريق سأتأخر قليلا هل تريدين مني إحضار شيء ما سمع سائق السيارة ما قاله لي زوجي وابتسم كانت كل حواس جسمي تندرني بأن أفتح سيارة الأجرة وأفر من هذه الابتسامة ولكن جسمي رفض الانصياع لأوامري فهمس السائق بأذني اطلبي منه إحضار شيء ما فذلك سيؤخره وستتمكنين من العودة للبيت قبل عودته فرددت عليه هل بإمكانك التوجه للمطعم المتخصص بالسمك وإحضار شيء للعشاء فأنا متعبة قليلا ولم أتمكن من تحضير أي شيء فأجاب زوجي إنه في الناحية الأخرى من المدينة وسيستغرق ذلك وقتا
فقلت له لا يهم سأنتظر عودتك لتناول العشاء مع بعض فأجاب بنعم وقفل الإتصال ضحك سائق الأجرة وقال لي انقدتك هذه المرة أيضا فقلت له جيد لقد حصلت على ما تريده ورأيت صدري الأن اريد المغادرة طابت ليلتك لأصعق برده بالرفض وقال لي اسمحي لي بأن أقوم بلمسهما تسمرت بمكاني وقلت له هل جننت لقد عقدنا اتفاقا وفعلت ما طلبته مني الأن أريد المغادرة ارجوك.
-فأجاب حسنا يمكنك فعل ما طلبته منك برضاك او بإرغام مني نظرت لوجهه وقلت له أنا اتوسل إليك لا ترغمني على فعل ذلك أنا خائفة وجسمي يرتعد إسمح لي بالذهاب ولكنه رفض وقال لي لا تخافي سأقوم بلمسهما فقط لن أقوم بأي شيء أخر إستسلمت للأمر الواقع وذهني يقول لي أنت من أوصل نفسك لهذا الموقف فقلت له حسنا ولكن عدني بأنه أخر طلب لك وقبل أن أكمل جملتي شعرت بيده تدخل لعباءتي وتمسك بثدي بدأ بعصر ثدي وكّأنه لعبة وبأطراف أصابعه بالبحث عن حلمة صدري كانت يده باردة مما أدى إلى تصلب حلمات صدري وبروزها أمسكها بالسبابة والإبهام وبدأ بسحبها بقوة
كان الظلام حالكا وكل ما كان بإمكاني رؤيته كان بسبب الإنارة العمومية وعمود الإنارة على حافة الطريق نظرت لفخذيه وكان منتصف سرواله منتفخا وبه بقعة دائرية فأدركت بأنه السائل الذي يخرج عند الإستثارة قبل القذف طلبت منه التوقف ولكنه لم يجبني أمسكت بيده وحاولت إخراجها ولكنني لم أستطع فسحبت يدي بقوة للأسفل محاولة التخلص منه وبحركتي تلك قمت بخدشه بأظافري فسحب يده بقوة مما أدى إلى بروز ثديي إلى الخارج نظر السائق إلى يده وكانت علامة الخدش ظاهرة عليه فقال لي ستدفعين ثمن هذا غاليا يا شرموطة قام بدفعي على الكرسي وتثبيتي كلتا يدي بيده اليمنى وبيده اليسرى قام برفع عباءتي للمنتصف
توسلت إليه بأن يسامحني ولكنه لم يجب بكلمة قام بسحب الكلوت للأسفل ثم توجه لسرواله وفتح الأزرار وأنزل سرواله لركبتيه كنت أحاول المقاومة بكل قوة ولكنني لم أتمكن من فعل أي شيء رفعت رأسي قليلا وجاءت عيني لمنتصف فخذيه لأرى ما تسمح لي الإنارة العمومية برؤيته لأصعق بشيء أبيض يتدلى وكأنه ذراع ثالث بين فخديه إستلقى سائق الأجرة فوقى وضغط بجسده على وبركبتيه قام بفتح فخذي وحرك جسده لمحاولة إيلاجي أحسست بشيء سميك يلمس شفتا مهبلي ويحاول اختراقها فقلت في نفسي يستحيل أن يكون هذا الشيء قضيبه ولم تمر ثانية حتى شعرت بشيء يحاول اختراق مهبلي شعرت بعدها مباشرة بصعقة كهربائية تجري بكامل جسدي
إرتجف كامل جسدي من هذا الشعور وشعر بذلك سائق الأجرة مما زاد من هيجانه رفع جسده من فوقي مما سمح له بأخذ وضعية أفضل لإدخال كل عضوه بداخلي صرخت من شدة حجمه فأفلت السائق يداي ووضعها على فمي كان الشعور غريبا كان الأمر مؤلما ولكنه أشعرني بشيء لم أجربه مسبقا كنت اعلم بأن هذا السائق يقوم بإغتصابي ولكن جسدي كان يرفض الإستجابة لي نظرت للسائق وقد كانت قواي قد خارت وسمعته يقول استرخي ستتمتعين بذلك
لا اعلم كيف ولكنني إستسلمت للأمر وفتحت فخذاي قليلا لأشعر بعدها مباشرة بقضيبه وهو يشق طريقه بداخل مهبلي فتحت فمي لأتمكن من التنفس بشكل افضل وبدأ السائق بإدخال قضيبه وإخراجه بدفعات بطيئة وفي كل مرة اشعر فيها بهذا الشيء الضخم وهو ينغرس بداخل مهبلي ويلمس عنق رحمي ويمكنني من الإحساس بشعور لم اشعر به سابقا حاولت المقاومة ولكن بدا جسمي وكأنه يريد ذلك وبدأ بالاستجابة لما يحدث له حاولت كتم اصواتي إلا ان فمي بدأ بالتفوه بالآهات زاد ذلك من هيجان سائق الأجرة مما دفعه لزيادة سرعة ضربات خصره في كل مرة يشق قضيبه مهبلي أشعر بارتجاف يجري بكامل جسدي وكأنني في عالم اخر
استمر سائق الأجرة بحركاته تلك احسست بعدها ببلل في مهبلي ظننت في الأول بأن السائق قد أفرغ شهوته وأن منيه كان بداخلي ولكنني علمت بأن البلل الذي كنت اشعرت به كان إفرازات مهبلي وبأن جسدي يتجاوب لما يحصل له وأدركت حينها وبأنني قد فقدت السيطرة تماما على الموقف سهل الماء اللزج الذي كنت أفرزه عملية الإيلاج وأنقص ذلك من حجم الألم الذي كنت أشعر به ليستبدل بلذة لم اشعر بها سابقا فقلت في نفسي لقد حصل هذا الوغد على ما يريده وبأنني من وضعت نفسها بهذا الموقف كل ما بقي لي هو الإستسلام للأمر والإستمتاع بهذا الشعور لأقصى حد
بدأت بالتجاوب معه فطلبت منه بالتوقف قليلا حتى أتمكن من تعديل جسمي وبرفع خصري حتى يمكنه ذلك من مضاجعتي بشكل اريح توقف سائق الأجرة عن تحريك خصره لم يخرج قضيبه من داخلي ولكنني كنت أشعر بسمكه وطوله وهو يضغط على عنق رحمي بالداخل رفعت رأسي ونظرت لقضيبه لأصعق بما رأيته كان معظم قضيبه مازال بالخارج وبأن الشيء الذي أشعر به بداخلي هو نصف قضيبه فقط وكانت تحيط به بقعة بيضاء وكأنه رغوة صابون عند الاستحمام زاد ذلك من إثارتي كنت أريد أن اجرب ما هو الأحساس الذي سأشعر به إذا تمكن من إدخاله كله لأعماقي
طلبت منه أن يخرج قضيبه لوهلة حتى أتمكن من تعديل جسمي فبدأ بسحب بقضيبه للخارج حتى اخرجه بأكمله ولأول مرة تمكنت من رؤيته بالكامل كنت اظن بأن قضيب زوجي يتمتع بحجم كبير ولكن ما كان أمام عيني شيء لا يصدق لم أرى في حياتي شيئا بضخامته ولم اصدق بأن مهبلي تمكن من استيعابه قام سائق الأجرة بثني الكرسي مما اعطانا مساحة اكبر استلقيت على ظهري ورفعت ركبتي إلى صدري انحنى السائق وقام بفتح فخذي وبدأ بإيلاجي كان الإحساس لا يوصف بدأ السائق بمضاجعتي بقوة وعنف والتكلم انت تحبين هذا يمكنني الشعور بمهبلك وهو يتجاوب مع كل ضربة يأخذها أيعجبك هذا يا شرموطة وانا كنت في حالة أخرى كل ما يخرج من فمي هو ااااااااه ااااممم اااااه نعم بقوة اكثر اسرع اسرع
استجاب السائق لطلبي وقام بإلقاء كامل ثقله علي وأدى ذلك لغرس كل قضيبه بداخلي شعرت بخصيتاه وهما تلمسان شفرات مهبلي وشعرت برأس قضيبه يحاول شق فتحة رحمي شعرت بالدوار وعرفت عندها بأنها اول علامات الرعشة تبعتها مباشرة انتفض لكل جسدي بالارتجاف والإرتعاش نعم بلغت الذروة ورعشة لم أشعر بها من قبل كانت أول رعشة مهبلية وليست من تحفيز للبظر كالتي أحصل عليها في بعض المرات عند ممارسة الجنس مع زوجي وحصلت عليها مع رجل غريب يقوم باغتصابي ليلا في سيارته بسبب أجرة لم أتمكن من دفعها إستمر مهبلي بانقباضاته وكأنه يحاول حلب قضيبه وسحب المني لداخله سحب السائق قضيبه للخارج ليغرسه مرة أخرى بكل قواه احسست فيها بأنه قد اخترق رحمي تبعتها رعشة ثانية هزت كل جسمي
كانت تلك أول مرة في حياتي ابلغ فيها الذروة مرتين متتاليتين شعرت بعدها بحمم من المني تتدفق بداخلي إستلقى سائق الأجرة فوقي لوهلة وكان جسده وجسدي مازال يرتعشان ثم بدأ بسحب قضيبه للخارج تبعته حمم مختلطة من منيه وإفرازات مهبلي ثم قال لي الأن يمكنك الذهاب فلقد دفعتي لي اجرة الطريق لم أجبه نزل السائق ووضب ملابسه ثم اتجه لمقود السيارة وقام بتوصيلي للعمارة التي اقطن بها وقبل نزولي قال لي احبك كثيرا ولا اريد ان تكون هذه المرة الاولى والاخيرة لنا معا اريدك ان تكونى لى واكون زوجك مع زوجك ما المانع من تعدد ازواجك ما اسمك قلت نسرين قال وانا ثامر خريج كلية اثار واعطاني ورقة بها رقم هاتفه لا أعلم لماذا ولكنني أمسكتها ونزلت من السيارة توجهت مسرعة للبيت وكان المني يسيل بين فخذي فتحت الباب ونظرت للساعة وكانت حوالي 9 ليلا وتنفست الصعداء لأن زوجي لم يعد بعد
أسرعت لغرفتي ونزعت العباءة التي كنت البس واستلقيت على السرير افكر بما حدث لي وما شعرت به هذه الليلة يتبع...........
التكملة:
استلقيت على السرير لبعض الوقت وانا بمعظم ملابسى ثم نهضت فتجردت من ملابسى تماما حتى صرت عارية تماما وحافية وتفحصت جسدى فى المرآة اداعب بزازى واتامل كسى الذى تورمت شفاهه واحمرت ولبن السائق ثامر يسيل لا يزال خارجا منه وتوجهت الى الحمام لاستحم وازيل عن جسدى وكسى اثار نيك ثامر لى وبقيت طويلا تحت الدش الدافئ استمتع بالمياه وارخى اعصابى وادلك بدنى من الخلف والامام بالليفة والصابونة وافرك بزازى وحلماتى وكسى وطيزى وساقى ثم ادع المياه المتدفقة تغسل عن بدنى رغوة الصابون وبدات اداعب كسى باناملى بقوة وانا اتاوه واتذكر زبر ثامر الابيض الضخم وهو يمنحنى المتعة مع كل دفعة منه فى مهبلى للداخل او للخارج واتذكر قوة الرعشة المهبلية التى جاءتنى بسبب زبره فاعود لاصرخ وتاتينى الرعشة ولكن ليست بقوة وجمال رعشة ثامر وخرجت من الحمام اخيرا ووجدت زوجى قد عاد ورحبت به ووجدته قد احضر العشاء لنا معا من مطعم السمك كما اخبرته. اعددت الطعام وتناولنا الطعام معا ودخلنا لننام وفى الصباح اعددت الافطار لى ولزوجى وتناولنا الافطار واسرع زوجى ذاهبا الى عمله وقبلنى وودعنى وتركنى مع افكارى. ونهضت واستحممت ومشطت شعرى الطويل وتاكدت من اوكلادور اظافر يدى وقدمى الاحمر وتجملت بمكياجى وشعرت بالاثارة تعترى كل شبر فى جسدى وانا ارتدى ثوب نوم بحمالات طويل ولونه ازرق ساتان ومفتوح طوليا من الجنب حتى خصرى وارتديت تحته سوتيان كبليس بشرائط وكولوت اوبن بات له سلاسل معدنية على اردافى واتصلت برقم ثامر الذى اعطانيه ليلة امس ولما سمع صوتى عرفنى فورا ورحب بى والابتسامة والفرحة تملا صوته ودعوته الى منزلى فانا اريده ولم اوضح فهم هو وقال انه سيصل باسرع من البرق وسرعان ما سمعت رنين جرس الباب وفتحت ودخل ثامر يعانقنى وقال لى اعتذر عما حدث بالامس يا نسرين واننى لم افعل ذلك مع امراة ولا زبونة من قبل فى حياتى الا معك انت بصراحة كنت ساسلمك للشرطة كما افعل مع من لا يدفعون الاجرة لكن حين ترجيتنى وتفرست فى جمالك لم استطع الا ان احبك واشتهيك وشعرت بصدق كلامه وتفرست فى وجه ثامر وجدته فى الاربعين من عمره تقريبا. كنا نعيش فى الضفة الغربية تحت سيطرة السلطة الفلسطينية وكان لى انا واختى وفاء اخت ثالثة تدعى حنان تعلقت بجندى دفاع اسرائيلى وسبب هذا مشكلة فى عائلتنا ساحكى عنها لاحقا. ولكن نعود الان الى ثامر. جلست انا وهو على الاريكة وطلب منى كاكاو باللبن استغربت ذلك فهو مثلى يحب الكاكاو باللبن وذهبت واعددته له وبعدما شربنا ومدح صنعى اللذيذ للمشروب اخذ يتامل ثوبى وبدنى هذه المرة براحته وبالنهار وبرضاى ويتحسس بزازى وفخذى العارى من الفتحة الطولية وساقى وعيونى مركزة فى عيونه واخذ يقبل شفتى بنهم وجوع وانا ابادله القبلات وانزل لاقبل عنقه واذنيه ووجهه ومددت يدى افك له ازرار القميص الذى يرتديه وافك زر وانزل سوستة بنطلونه الجينز الازرق حتى جردته من القميص وظهر لى صدره العارى فنزلت عليه اتحسسه واتحسس بطنه واقبل حلماته وصدره وبطنه وركل ثامر حذاءه بعيدا ونهض فتجرد من بنطلونه الجينز وكولوته وجوربه وجلس جوارى مرة اخرى عاريا حافيا وقد ظهر امامى زوبره الابيض الضخم الرهيب الذى زلزل كسى بالامس واصابنى باول رعشة مهبلية لى فى حياتى وكان يا للهول كان زوبره غير مختون لا يزال بغلفته وجلدته التى تغطى راس قضيبه كغطاء القلم الجاف كان جميلا جدا ومثيرا ظللت اتامله طويلا ثم مددت يدى ولففت اناملى حوله وبدات اصعد واهبط باناملى حول زوبر ثامر الابيض الضخم غير المختون الاغلف والغلفة تتحرك مع حركة يدى لاسفل ولاعلى تغطى راس زوبره حينا وتعريها حينا اخر وانا مستمتعة بجمال ملمس وصلابة ونعومة زوبره الابيض الضخم فى يدى ودفن ثامر وجهه فى عنقى وانا ادلك له زبره بقوة بيدى والتقم شفتيه بشفتى من ان لاخر اقبلهما بنهم حتى اذا اشبعته من سحر يدى حول زوبره نزلت راكعة امامه ونزلت بفمى نحو زوبره وادخلت زوبره الابيض الضخم الاغلف فى فمى وبدات اتحرك براسى لاعلى ولاسفل ادخل زوبره واخرجه فى فمى وامصه له بقوة وانا استمتع ببياضه وصلابته ونعومته وغلفته وراسه وعموده داخل فمى وادلل له راس زوبره على لسانى واداعب بيضاته الكبيرة بيدى حتى اذا شبعت من ذلك جردنى ثامر من قميص نومى الطويل الارزق الساتان وبقيت بالسوتيان الكبليس والكولوت الاوبن بات وانبهر وهاج كثيرا من السوتيان الذى كان عبارة عن شرائط تعرى بزازى الكبيرة وحلماتها تماما ووقفت والتففت امامه ليرى طيزى العارية الا من سلاسل معدنية رفيعة وفتحة كسى وطيزى ظاهرة وجلست ولم يكن بحاجة لخلع السوتيان والكولوت عنى ونزل فورا يمص حلماتى ويقفش فى بزازى وجعلنى اركع على يدى وركبتى على الاريكة وركع خلفى على ركبتيه وكانت فتحة طيزى ظاهرة امامه من كولوتى الاوبن بات وقرر ان يبدا بها واشرت له على زجاجة الزيت جوار الاريكة وجلبها واغرق زوبره وخرم طيزى بالزيت ثم ابعد الزجاجة وبدا فى ادخال راس زوبره الابيض الضخم الاغلف فى خرم طيزى حتى دخلت راس زوبره وتاوهت من بعض الالم مع المتعة ظل يحشو زوبره فى طيزى شيئا فشيئا حتى ادخله كله وبدا يحركه ويدخله ويخرجه وينيكنى به ويشدنى من جنبى بيديه نحوه اكثر واكثر وانا تعلو تاوهاتى وغنجى حتى اذا شبع من نيك طيزى قرر ان يجردنى من اخر قطعة على جسدى وهى الكولوت الاوبن بات ووقفت مستندة على الحائط خلفى ومباعدة ساقى وركع ثامر امامى وبدا ينهش كسى وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة بلسانه واصابعه وانا مثل السكرانة من الاحاسيس الممتعة واللذيذة التى يبعثها فى بدنى عبر كسى المحاط بالشعر الخفيف وقال ثامر حسنا فعلت انك لم تحلقى كسك فهو يعجبنى هكذا وهو شعره خفيف اصلا وعسلى يسيل على لسانه واصابعه وتاوهاتى لا تتوقف ثم لما شبع من لحس كسى وبعبصته وقف امامى ودفع زوبره الابيض الضخم الاغلف فى كسى دفعة واحدة وتاوهنا معا بقوة وبدا ينيكنى بقوة فى وضع راقصة الباليه Ballet Dancer وانا اطلق الاف والاه والاح واصابتنى الرعشة المهبلية للمرة الثانية بعد ليلة امس ثم حملنى ثامر الى غرفتى واستلقى على الفراش واعتليته وادخلت زوبره الابيض الضخم الاغلف فى كسى ورفع ساقيهبحيث اصبحت جالسة على اعلى فخذيه وامسكت ساقيه بيدى وكانى من انيكه وليس هو من ينيكنى وانا اتحرك وادخل واخرج زوره فى كسى وامسك ساقيه المرفوعتين فى وضع الامازون Amazon sex position وانا مهتاجة جدا واتاوه بقوة من الوضع الغريب حتى اذا شبعنا من هذا الوضع انزل ومد ثامر ساقيه ولففت نفسى بكسى حول زوبره واصبحت اوليه ظهرى فى وضع الفارسة المعكوسة او راعية البقر المعكوسة ولكننى لم اطو ساقى لاسفل وانما طويتهما لاعلى مثل ثامر وجلس ثامر بعدما كان مستلقيا ونظرت اليه بسهولة فى وضع عربة السكك الحديدية Caboose والتصق ظهرى تقريبا بصدره وبطنه وبدات اصعد واهبط واتقافز كالقردة فوق زوبر ثامر بكسى وانا اتاوه فلما شبعنا من هذا الوضع قرر ثامر ان يجرب معى اوضاع الجلوس وجها لوجه وجلسنا على الفراش متواجهين على اردافنا نمد سيقاننا او نثنيها لاعلى او لاسفل وادخل ثامر زوبره فى كسى وبدا ينيكنى ونحن متعانقين متلاصقين او متباعدين قليلا كما فى وضع القوس الذهبى ووضع اللوتس ووضع الاوم الهندوسى Golden Arch and Lotus and the Om حتى اذا امضينا ساعتين كاملتين وهو ينيكنى شهق ثامر وانزل طوفانا من اللبن فى كسى
تذكرت حكاية اختى حنان مع جندى جيش الدفاع الاسرائيلى حيث كانت حنان مراهقة فى الصف الثالث الثانوى وكانت تذهب يوميا الى مدرستها وحدها ولا يخلو طريقها من جنود جيش الدفاع الاسرائيلى التى كانت تخاف منهم وتتحاشى الاقتراب منهم وتمضى فى طريقها وذات يوم مرت مظاهرات مناوئة لاسرائيل فى الشارع الذى تسير فيه عائدة من مدرستها واختلط الحابل بالنابل وبدا افراد المظاهرة يلقون الحجارة على الجنود الاسرائيليين والجنود يردون عليهم بالعصى والرصاص المطاطى والقنابل المسيلة للدموع واصيبت حنان بالدوار وسط الزحام والضوضاء العالية والشجارات وكادت تفقد الوعى لولا ان امتدت يد وحملتها بعيدا الى مكان هادئ افاقت حنان تحت شجرة ضخمة متشعبة الاغصان جدا ظليلة وكثيرة الاوراق والخضرة وسميكة الجذع جدا يبدو عمرها الف سنة او اكثر ووجدت راسها على حجر رجل كان يرتدى خوذة جيش الدفاع الاسرائيلى وملابسهم شعرت بالخوف لكنه نزع خوذته وكان شابا له ملامح شرق اوسطية شديد الوسامة وقال لها لا تخافى انت فى امان الان وركزت عيونها فى عيونه طويلا وفى وجهه ولم تعد تشعر بالخوف قال لها ما اسمك يا حلوتى قالت فى خجل حنان محمد قال اسم جميل مثل هاناه فى سفر صموئيل وهاناه ام مريم العذراء فى المسيحية وانا اسمى يوناثان شعرت حنان وهى تنظر اليه وينظر اليها بدقات قلبها السريعة وبلذة تجتاح كل شبر فى جسدها من شعرها حتى اصابع قدميها وشعرت كما لو كانت تريد معانقة يوناثان للابد والبقاء بين احضانه وهى تتفرس فى وجهه الشديد الوسامة واخرج يوناثان موبايله الذكى والصق خده بخد حنان والتقط لهما صورة سيلفى معا وارسل لها الصورة عبر البلوتوث الذى فتحته لتتلقى الصورة ونهضت حنان بسرعة وركضت دون كلمة ودون ان تعرف كيف تلقاه مرة اخرى لعلها كانت تهرب من لقاء ثان ولعلها تريد نسيان يوناثان تماما من حياتها فكيف تحب عدوها الذى علمها اهلها وعشيرتها انه عدوها اللدود الذى احتل ارضها واستوطنها وطردهم منها وكيف سيتقبلون اصلا مجرد ميلها او اعجابها بجندى اسرائيلى يهودى يدعى يوناثان وهو ايضا كيف سيتقبل اهله ومجتمعه حبه لعدوته الفلسطينية المسلمة سينبذونه او يتهمونه بالخيانة واما هى فسيقتلها اهلها انه حب مستحيل لابد لها ان تنساه هكذا فكرت حنان وعادت الى منزلها وسلمت على امها ودخلت لتنام فى حجرتها ولكنها لم تستطع النوم وظلت تفكر او تتخيل او تحلم باليقظة او بالمنام فى وجه يوناثان الشديد الوسامة وشعرت باللذة تجتاح بدنها كله كما حصل من قبل وبوخزات فى نهديها وكسها وطيزها وبدات تتخيل يوناثان يتجرد من ثيابه قطعة قطعة امامها وهو يبتسم لها وبدات تتخيل شكل زوبره وحجم راسه وجسمه وبيضاته وهو مرتخى ووهو منتصب ووهو نصف منتصب وتلعق حنان شفتيها وتعضها وبدات تتخيله يحك راس زوبره الناعمة الجميلة فى شفتى فمها يغريها بتقبيله او مصه وهى تتمنع ويحكه فى حلمتها النافرة وفى نهدها الرجراج او يحكه فى ردفها الايمن وردفها الايسر وفى قدميها وفى خدها او يقترب بوجهه من وجهها ويقبل شفتيها وعيونه معلقة بعيونها وتتخيله وتحلم به وهو يلصقها بالحائط ويضمها بقوة وينهش عنقها بشفتيه ويده تجرى وتنتهك جسدها عند نهديها الكبيرين وتنتهك شفاه كسها وفخذيها وتفرك خرم طيزها وهى مستباحة له يعبث فى حرمة جسدها كما يشاء بيديه وفمه وزوبره وتتخيله وتحلم به يشتمها شتائم جنسية فاحشة وينعتها بالمومس وبنت المومس وينيمها على بطنها ويضاجعها على هذا الوضع وهو فوقها ويذلها على هذا الوضع وتهتاج حنان من الفكرة وانتفض كل جسمها واطلقت دفقة من العسل من كسها وهى تهمس فى حرقة وغرام ورغبة : يوناثان ! وذهبت حنان الى مدرستها كعادتها كل يوم وعيونها تبحث عن يوناثان بين الجنود الاسرائيليين وتمر الايام ويمر اسبوع كامل ولم تلقاه وكانت تعود كل يوم وهى تزداد غما وهما وحزنا وقلبها يذبل يوما بعد يوم ولا تستطيع نسيان يوناثان حتى ذهبت الى مدرستها ووجدت من يناديها حنان حنان وهى خارجة من المدرسة وجدته يوناثان رقص قلبها بشدة حين رات وجهه الوسيم جدا وسالت دفقة من العسل من كسها لكنها تظاهرت انها لا تراه ولا تعيره اهتماما وذهبت الى بيتها وهى غاضبة انه لم يلحق بها او يخطفها خطفا حيث يريد ومتضايقة من نفسها انها لم تجر الى احضانه مرت عدة ايام ولم تره مجددا وعاد اليها الشوق المضنى حتى راته يفض مظاهرة فلسطينية جديدة مع زملائه ولما راها نظر بعيدا كما فعلت به وتمزق قلبها وبدات مظاهرات كل يوم وكل يوم تراه ويراها ويفعل نفس الشئ حتى اقتربت منه بجراة ذات يوم وقالت سامحنى يا يوناثان ارجوك لا تبتعد عنى بعد الان ابتسم لها يوناثان وهمس لها قابلينى عند شجرتنا المفضلة بعد ساعة وذهبت حنان مسرورة الى الشجرة التى استفاقت عندها وراسها على حجره من قبل وجلست تحت الشجرة تلهو بالاغصان الصغيرة الملقاة على الارض حتى وجدت من يقبل خدها قبلة رقيقة فنظرت ووجدته يوناثان التقت عيونهما وكانت عيونها لا تقوى على مفارقة عيونه قالت له عاتبة لماذا تشيح بوجهك عنى منذ ايام قال لها لقد ظننتك لا تريدين لقائى بعدما ناديتك عند مدرستك ولم تاتينى قالت كنت اظنك يومها لن تهتم بتمنعى وستخطفنى بين ذراعيك حيث تريد قال لا لا اجبر احدا على ما لا يريد وظننتك صرفت نظرك عن التفكير بى قالت انا ؟ انت لا تعلم مدى شوقى اليك ومعاناة قلبى طوال الايام الماضية قال فرحا احقا قالت نعم ولكن لا ادرى ان كنت تحس مثلى ام لا قال احس ولكنى لا اجبرك على ما احسه بدات تتحسس يديه ثم فخذيه ورات انتفاخ بنطلونه قالت له انه كبير جدا ضحك وقال هل تريدين رؤيته قالت بعد تردد نعم اذا لم يكن ذلك يحرجك انزل يوناثان بنطلونه وكولوته وخرج زوبره الضخم جدا من مخبئه فتحت حنان فمها فى دهشة ومدت يدها بتردد ولفت اصابعها حول زوبر يوناثان وبدات تدلكه وتدعكه برقة قالت كم هو كبير وجميل اننى احبه انه يعجبنى كثيرا قال يوناثان الان اريد ان ارى ما تملكينه كما رايت ما املك احمر وجه حنان بشدة وقالت اخجل جدا ان اريك اياه لا تطلب ذلك منى قال ولكنه العدل الم اريك ما املك فكرت حنان لمدة طويلة وظلت صامتة ثم قالت حسنا ورفعت فستانها فظهر كولوتها ومدت يدها وانزلت كولوتها حتى قدميها وباعدت ساقيها امام يوناثان كان كسها له شفاه عريضة كبيرة متهدلة حتى انها تغلق مدخل كسها من كبرها قالت له حنان امى دائما تقول ليتنا ختناك لان شفاه كسك ستتعب زوجك كلما اراد ان ... سيضطر لرفع شفاه كسك بانامله ليدخل ما يملكه فيك قال يوناثان لا بالعكس اننى احب كسك جدا وشفاهه هى كما تخيلتها وتمنيتها تماما احبها جدا جدا وبدا يمد يده ويتحسس شفاه كس حنان ويفركها برقة واقترب يوناثان بوجهه من وجه حنان وبدا يلمس شفتيها بشفتيه ويقبلها ويلحس شفتيها بطرف لسانه حتى فتحت فمها غريزيا فادخل لسانه يلعب لسانها داخل فمها ومص لسانها وبدات تفعل مثله وتمص لسانه وتلاعب لسانه بلسانها حتى شبعا من القبلة وانهياها واخفى كل منهما اعضاءه الحساسة داخل ملابسه مرة اخرى ونهض يوناثان ويده بيد حنان ليسيرا معا وسط الاشجار ويتحدثان فى كل شئ وهو يضمها بذراعه من الجنب وقلبها فرح للغاية بوجودها لصقه وتعددت لقاءاتهما وتواعدهما عند الشجرة العتيقة ذات الالف عام وكلما عادت حنان الى منزلها تخيلت يوناثان وهو يضاجعها وينيكها بكل طريقة ممكنة وغير ممكنة وهى تداعب نفسها وتفرك كسها حتى يطلق دفقات عسله وترتاح من شهوتها المتقدة حتى مضت شهور على لقاءاتهما معا وذات يوم شعر يوناثان بالاهتياج الجنسى الشديد وفى نفس اليوم كانت حنان تشعر بنفس الاهتياج الجنسى الشديد وحين التقيا كان زوبره يطلق خيطا من اللعاب المنوى التمهيدى وهو منتصب كالحجر وكان كسها يسيل عسله برقة وبطء وكان كل منهما محرجا جدا من الاخر سال كل منهما الاخر ما الامر فتردد كل منهما ثم قالت حنان اننى مهتاجة جنسيا جدا اليوم يا يوناثان قال يوناثان غريب وانا ايضا احس بنفس الاهتياج الجنسى يا حنان قالت حنان ارجوك افعل شيئا يا يوناثان ساصاب بالجنون مما انا فيه ثم نظرت الى انتفاخ بنطلونه وبلله وقالت اخرجه حرره انه متعب جدا كما ارى فلما اخرج يوناثان زوبره من بنطلونه وكولوته لم تستطع حنان المقاومة اكثر من ذلك ونزلت بيدها وفمها تدلكه وتشمه وتمصه حتى اطلق يوناثان وهو يشهق شلالات لبنه الاسرائيلى فى فمها الفلسطينى وشربت وبلعت لبنه فى تلذذ وحب لكن زوبره ظل منتصبا بقوة وظل يوناثان يشعر بالاهتياج الجنسى الشديد وحنان لم تشبع شهوتها ولا تزال مهتاجة جنسيا بشدة ايضا دعكت كسها ولحسه وبعبصه لها يوناثان بلسانه واصابعه بعدما عرت كسها من فستانها واطلقت دفقات من عسلها ولكن ذلك لم يقلل من اهتياجها الجنسى اطلاقا نهض يوناثان وباعدت حنان له ساقيها ورفعتهما وهى تقول نكنى يا يوناثان لا استطع التحمل لن يطفئ اهتياجنا الا ذلك فدفع يوناثان زوبره الضخم جدا طولا وعرضا فى كس حنان بعدما رفع شفاه كسها ليكشف فتحة كسها وادخله برقة وبطء تدريجيا حتى لا يؤلمها بحجمه وفض بكارتها وانزل دم عذريتها وصرخت حنان صرخة سريعة اثناء ذلك وبدات المتعة تحل محل الالم وقالت ااااااااااه انه كبير وجميل ما الذه وظل يوناثان يدخل زوبره الاسرائيلى سنتى سنتى داخل كس حنان الفلسطينى حتى دخل ربعه ثم نصفه ثم ثلاثة ارباعه حتى ارتطمت بيضات يوناثان بخرم طيز حنان قالت امممممم اخيرا زوبرك الجميل الكبير كله داخل مهبلى ما الذه كم ستحسدنى عليه زميلاتى وقريباتى انه كبيررررررررررررر وبدا يوناثان يدخله ويخرجه ويدخله ويخرجه ويدخله ويخرجه فى كس حنان ببطء ورقة وهى تضم شفتيها كحرف الاو الانجليزى فى تلذذ واستمتاع واخرجت حنان بزازها الكبيرة من فستانها للخارج لتلعب بهما وليمص يوناثان حلماتها ويقفش فى بزازها وظل يوناثان ينيك حنان ساعتين وهما يتاوهان ويستمتعان حتى شهق واخرج زوبره واطلق شلالات لبنه يصوبها بدقة ليغرق حلمات وهالات بزاز حنان وقد ارتاحا اخيرا وتخلصا من الاهتياج الجنسى الشديد الذى اعتراهما فجاة فى ذلك اليوم
وقررا بعد فترة من النيك الزواج رغم اعتراضات مجتمعه واهلها ومجتمعها
كانت ام نسرين نعمات تعمل مدرسة لغة عربية فى مدرسة ثانوية بنين وكان طلاب فصلها الثلاثون يعشقونها ويشتهونها بشدة ويتاملون نهديها الكبيرة وطيزها العالية وجسمها الملفوف فى الجيبة والبلوزة التى ترتديها وعيونهم ملاى بحب المراهقة ورغبتها ايضا وقررت نعمات يوما ان تجعل طلابها يكتبون موضوع تعبير قصصى عن الحب والرومانسية وفتيات احلامهم وفرح الطلاب بذلك التكليف منها وبداوا يكتبون بحماسة واخذت نعمات الكشاكيل الثلاثين لمادة التعبير للطلاب البنين المراهقين الثلاثين الى منزلها لتقرا موضوعاتهم وتصححها وتمنحهم الدرجات والتقدير المناسب وكانت معظم موضوعاتهم مكتوبة بطريقة ركيكة لكن كلها تتمحور حول حبهم لامراة فى مثل عمرها ومواصفات جسمها وشعرها وعيونها وكيف انهم يراقبون حركات تلك المراة وهى تتكلم وملابسها وجسدها وبزازها وطيزها وساقاها وكعبها العالى وكيف يتخيلون انهم يحتضنونها ويقبلونها ويتحسسون جسدها وانهم تبوح للواحد فيهم بحبها له واستعدادها لتكون حبيبته الرومانسية والجنسية وكان هناك قصة واحدة لطالب منهم هى التى لفتت انتباهها لانها مكتوبة بلغة سليمة وراقية واسلوب قصصى متميز تحكى القصة صراحة عنها وعنه وانه بعد خجل شديد وتردد طويل باح لها بحبه لها واشتهائه لها ايضا وانها فى البداية صدته لانها متزوجة وذات عيال وانها مدرسته وانه اصغر منها بكثير ومثل ابنها ولكنها مع اصراره وتقبيله واحتضانه لها استسلمت له ولرغباتها ويحكى فى القصة ادق تفاصيل لقائهما الجنسى المحموم ويضيف لمسات حب رومانسية رقيقة كثيرة للقصة واستمتعت نعمات كثيرا بالقصة الخيالية الايروتيكية الرومانسية التى كتبها عنه وعنها بكل جراة الطالب عبد المسيح واثيرت كثيرا ايضا ووجدت للقصة فصل ثان ولم تنته عند هذا الحد وجدت فى الفصل الثانى ان عبد المسيح راى وشعر برغبات اصدقائه وزملاء فصله التسعة والعشرين وحبهم الرومانسى واشتهائهم الجنسى لنعمات مدرستهم واقنعها بان تسمح لهم بالاستمتاع معها فى جانج بانج ضخم من ثلاثين مراهقا وامراة ناضجة واحدة فى ليلة واحدة وسرير واحد وكثير من المقاعد حول السرير .. اثيرت نعمات كثيرا من القصة او موضوع التعبير الذى كتبه عبد المسيح .. وذكر فيه اسمه واسمها واسماء طلبة الفصل التسعة والعشرين غيره: عبد **** وعبد الملك وعبد الغنى وعبد السلام وعبد الرحيم وعبد الرحمن وعبد النبى وعبد النور وعبد البارى وعبد الغفور وعبد الودود وعبد الصبور وعبد الاحد وعبد الباسط وعبد العزيز وعبد الستار وعبد الجليل وعبد السميع وعبد الحليم وعبد العال وعبد الجبار وعبد الكريم وعبد الرسول وعبد السيد وعبد الحكيم ورجب وشعبان ورمضان ومحرم.. وذهبت نعمات للمدرسة فى اليوم التالى وهى مهتاجة وقلبها يدق بقوة وقد علمت مدى عشق طلبتها الثلاثين لها ورغبتهم فيها وقد هيجها ذلك فوق الخيال .. وسلمت عبد المسيح كشكوله وهو خجول وخائف ومضطرب وقالت لبقية الطلاب صفقوا لزميلكم عبد المسيح الذى كتب افضل قصة رومانسية وافضل موضوع تعبير .. وصفقوا له وهو مستغرب وكان يتوقع ان تعاقبه بشدة على ما كتبه واستفاض فيه عنها وعنه وعن الجانج بانج الثلاثينى .. وسلمت الكشاكيل لطلبتها واثنت على كتاباتهم ولكن بدرجة اقل من ما اثنت على كتابة عبد المسيح وطلبت من عبد المسيح ان يلقاها فى غرفتها بعد انتهاء اليوم الدراسى وبالفعل قابلها وجاء اليها وهو خائف وخجول جدا وكان كل المدرسين والطلبة قد انصرفوا وبقيت هى وهو وحدهما فى غرفتها وقالت له اجلس يا عبد المسيح جلس وهو متوتر قالت له لا تتوتر لقد اعجبنى موضوعك وقصتك واثارتنى جدا نظر اليها بدهشة قالت نعم لقد اثارتنى فوق ما تتصور وخصوصا موضوع الجانج بانج احمر وجه عبد المسيح وهم بقول شئ لكن نعمات قاطعته وقالت لم اكن اعلم انك تحبنى وتشتهينى بهذا القدر يا ولد ولم اعلم ايضا ان طلبة الفصل كلهم يروننى فتاة احلامهم وجيرفريندهم رومانسيا وجنسيا ولكن هل انت واثق انك لن تتضايق حين ترانى مع تسعة وعشرين فتى غيرك قال عبد المسيح نعم يا ابله انا واثق قالت وهل انت حقا تريد ان يتحقق ما كتبته فى هذه القصة فى الواقع قال عبد المسيح نعم واثق جدا واريده ان يتحقق بحذافيره يا ابله نعمات قالت نعمات اذن غدا ساخذكم انتم الثلاثون فى رحلة خارج المدرسة لزيارة بعض المعالم وخلال ذلك نجلس بمكان منعزل وهادئ كلنا وتتفقون معا على الجانج بانج وعلى المكان والزمان قال فى فرح حقا يا ابله نعمات انت موافقة قالت له طبعا انا موافقة لقد اثرتمونى بكتاباتكم عنى اتعلم ان كل زملائك كتبوا موضوعات تعبيرهم عنى كونى فتاة احلامهم وان لم يصرحوا باسمى لكن باوصاف جسدى وعمرى وعلمت بسهولة انهم يقصدوننى انا انصرف الان يا عزيزى وغدا نلتقى ونتفق .. فرح الفتى وانصرف وفى الغد كانت نعمات تشتعل نارا من الشهوة وبعد انتهاء اليوم الدراسى اخذت طلبتها الثلاثين الى مكان منعزل وهادئ ليتكلموا فيه براحتهم وفتحت الموضوع هى وعبد المسيح واندهش بقية الطلاب من الفكرة واثارتهم وفرحوا لان عبد المسيح تذكرهم هكذا ولان نعمات وافقت على هذه الفكرة ولا فى الاحلام قال عبد السلام انا عندى المكان شقة اخى المسافر للخارج معى مفتاحها وهى فى منطقة لا احد من الجيران يحشر انفه فى شؤون غيره فيها ويمكننا ان نجتمع فيها فهى واسعة وغرفة نومها واسعة جدا وتسع ثلاثين مقعدا ولكن ليس لدى المقاعد الكافية قال عبد السيد والدى يدير محلا للافراح ومستلزماتها ويمكننى احضار المقاعد كخدمة مجانية لكم دون مقابل وساقول لابى انها من اجل حفل مدرسى.. قالت نعمات حسنا وماذا عن الزمان ؟ قالوا جميعا يوم الجمعة القادم من الصباح ويوم السبت فكلاهما عطلة رسمية لنا قالت نعمات حسنا اتفقنا قالوا نحبك كثيرا جدا يا ابله نعمات ونحترمك ونعبدك كالهتنا قالت لهم وانا ايضا احبكم كثيرا يا طلابى وعشاقى .. وجاء يوم الجمعة صباحا بعد طول انتظار من نعمات والطلاب الذين كانوا ياكلونها بعيون الحب والرغبة ونفاد الصبر خلال ايام الاسبوع .. ووصلت نعمات الى الشقة وطرقت الباب ففتح لها عبد السلام ورحب بها وعانقها وقبلها وكاد يتمادى لكنها قالت له اين البقية قال لم ياتى منهم احد بعد ماعدا عبد المسيح فقد وجدته جالسا على السلالم قبل فتحى للشقة ههههههه قالت حسنا لننتظر حتى ياتوا وحينها تتمتع معهم بالعسل المصفى جلس عبد السلام يقدم العصير وبعض التصبيرات لمعلمته نعمات وعبد المسيح وسرعان ما دق الباب وتوافد الطلاب خمسة خمسة او عشرة عشرة وشلة شلة حتى اكتمل النصاب والعدد واجتمع الطلاب الثلاثون حول نعمات معلمتهم والهتهم وحبيبتهم وحملوها الى الفراش وهى تضحك وتتدلل عليهم وجردوها من ثيابها حتى صارت عارية وحافية وتجردوا بسرعة من ملابسهم حتى صار الثلاثون مراهقا عراة وحفاة مثلها وازبارهم جميعا واقفة من مختلف الالوان والاطوال والاحجام وتاملتهم نعمات فى جشع ونهم وهياج وبدات تعبث بكسها وبزازها باناملها وبداوا يتوافدون خمسة خمسة اليها على الفراش فادخل عبد المسيح زوبره فى فمها تمصه له ولفت اصابع يدها اليمنى حول زوبر عبد **** ويدها اليسرى حول زوبر عبد الملك وجلس جوارها عبد الغنى يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة ونزل عبد السلام يبعبص ويلحس كسها وشفاهه الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ عبد الرحيم قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما .. ثم بعد قليل اناموها على جنبها ونام عبد المسيح امامها على جنبه ونام عبد **** خلفها على جنبه وادخل عبد المسيح زوبره فى كس معلمته ومعلمتهم نعمات وادخل عبد **** زوبره فى خرم طيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها فى وقت واحد وارجلهم تلمس رجليها واقدامهم تداعب قدميها ويقبلونها ويلتصقون بها من الامام والخلف وهى توحوح وتافاف وتغنج وتتاوه مستمتعة جدا وظلوا ينيكونها وبقية الطلبة يدلكون ازبارهم بقوة على المنظر حتى شهق عبد المسيح واغرق كس ومهبل نعمات بطوفان من لبنه واغرق عبد **** طيزها بطوفان من لبنه وهم يطلقون عبارات الحب والعبادة لها ويلمسونها بحب وتبجيل واحترام لها ونهضوا عنها ونام عبد الملك على ظهره وصعدت نعمات فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة مثل المدافع امامه وامسكت زوبره بيدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وتاوها معا وبدات نعمات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر عبد الملك وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها واغرقت وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وجاء عبد الغنى خلفها وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا عبد الملك وعبد الغنى ينيكونها معا فى كسها وطيزها وجاء عبد السلام ليضع زوبره فى فمها لتمصه له وظل الثلاثة ينيكونها فى كسها وطيزها وفمها حتى ملا عبد السلام فمها بطوفان من لبنه وابتلعته كله واغرق عبد الملك كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الغنى طيزها بطوفان من لبنه وهم يطلقون عبارات الحب والعبادة لها ويلمسونها بحب وتبجيل واحترام لها ونهضوا عنها .. واخذها عبد الرحيم وحده وادخل زوبره فى كسها الملئ باللبن وبدا ينيكها بقوة وهى نائمة على ظهرها ورافعة ساقيها عاليا فى الهواء ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى تتحسس وجهه وشعره وظهره وطيزه ونزل يغرق وجهها بالقبلات وشفتيها وعنقها وظل ينيكها بقوة حتى شهق واغرق كسها الحلو بطوفان من لبنه وهو يهمس لها باحلى كلمات الحب والعبادة والرغبة ويلمسها بتبجيل واحترام .. ثم نهضت نعمات لتستحم وتزيل اللبن من كسها وطيزها .. وعادت لتستلقى على ظهرها وادخل عبد الرحمن زوبره فى فمها تمصه له وامسكت بيدها اليمنى زوبر عبد النبى وبيدها اليسرى زوبر عبد النور تدلكهما وتدعكهما ونام عبد البارى جوارها يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل عبد الغفور يبعبص ويلحس كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ عبد الودود قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما .. وبعد قليل نام عبد الرحمن على ظهره وجلست نعمات فوقه توليه ظهرها وادخلت زوبره فى خرم طيزها ونزلت عليه وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بخرم طيزها على زوبره وجاء عبد النبى وادخل زوبره فوقها فى كسها وبدا الاثنان ينيكونها فى كسها وطيزها معا وجاء عبد النور وادخل زوبره فى فمها تمصه له وظل الثلاثة ينيكونها فى كسها وطيزها وفمها حتى ملا عبد النور فم نعمات بطوفان من لبنه ابتلعته كله واغرق عبد الرحمن طيزها بطوفان من لبنه واغرق عبد النبى كسها ومهبلها بطوفان من لبنه وهم يطلقون اجمل عبارات الحب والرغبة على مسامعها ويلمسونها بتبجيل وعبادة وتاليه .. ثم استلقت نعمات على ظهرها فى الوضع التبشيرى العادى وادخل عبد البارى زوبره فى خرم طيزها وصعد فوقها امامه عبد الغفور وادخل زوبره فى كسها وبدا الاثنان ينيكونها فى كسها وطيزها بقوة حتى شهق عبد البارى وانزل طوفانا من لبنه فى طيزها وانزل عبد العفور طوفانا من لبنه فى كسها ومهبلها وهى تاتى بعسلها وتاتيها الرعشة مرات ومرات مع كل هذا النيك والاهتمام والحب من فتيانها وطلابها المراهقين .. ثم اخذها عبد الودود وادخل زوبره فى كسها فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وبدات نعمات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره وهما يتعانقان ويتبادلان القبلات والهمسات الرومانسية والجنسية وتاليهه لها حتى شهق عبد الودود وملا كسها ومهبلها بطوفان من لبنه .. ونهضت نعمات لتغتسل وتستحم وتزيل اللبن من كسها وطيزها مرة اخرى .. وعادت وادخل عبد الصبور زوبره فى فمها تمصه له وامسكت زوبر عبد الاحد بيدها اليمنى وزوبر عبد الباسط بيدها اليسرى وبدات تدلكهما وتدعكهما ونام عبد العزيز جوارها يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل عبد الستار يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ عبد الجليل قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما .. وبعد قليل ركعت نعمات على يديها وركبتيها ووقف عبد الصبور خلفها على ركبتيه وادخل زوبره فى كسها ووقف امامه فوقها عبد الاحد وادخل زوبره فى خرم طيزها وادخل عبد الباسط زوبره فى فمها تمصه له وبدا الثلاثة ينيكونها بقوة فى فمها وكسها وطيزها حتى ملا عبد الباسط فمها بلبنه الغزير الذى ابتلعته كله واغرق عبد الصبور كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الاحد طيزها بطوفان من لبنه وهم يطلقون احلى كلمات الحب والرغبة والتبجيل والعبادة على مسامعها ويلمسونها باحترام وتاليه .. ثم نام عبد العزيز على جنبه ونامت نعمات على جنبها تواجهه وادخل زوبره فى كسها واعتلى عبد الستار فوقهما بساق من ساقيه واحدة على عبد العزيز والثانية على نعمات وادخل زوبره فى طيزها وبدا ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها معا فى وضع السرج الجانبى وعبد العزيز يقبلها ويضمها حتى شهق عبد العزيز وانزل طوفانا من لبنه فى كسها واغرق عبد الستار طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان بحقها اجمل كلمات الحب والعبادة والرغبة ويلمسونها بتبجيل واحترام وتاليه .. واخذها عبد الجليل يقبلها ويحضنها ويهمس لها بحبه ورغبته وناما على جنبيهما متواجهين فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وادخل زوبره فى كسها وهما يتبادلان القبلات والاحضان واللمسات والهمسات والنظرات وبدا ينيكها بقوة حتى شهق عبد الجليل واغرق كس نعمات ومهبلها بطوفان من لبنه .. ونهضت نعمات لتستحم وتزيل اللبن من كسها وطيزها وعادت وادخل عبد السميع زوبره فى فمها تمصه له وامسكت زوبر عبد الحليم بيدها اليمنى وزوبر عبد العال بيدها اليسرى ونام عبد الجبار جوارها يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل عبد الكريم يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ عبد الرسول قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما .. وبعد قليل استلقى عبد السميع على ظهره ورفع ساقيه لاعلى وادخلت نعمات زوبره فى كسها وهى تمسك ساقيه بيديها فى وضع الامازون وكانها هى من تنيكه وجاء عبد الحليم خلفها وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها معا حتى شهق عبد السميع واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الحليم طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان اجمل كلمات الحب والرغبة والعبادة بحقها ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه .. ثم حملها عبد العال ووقف بها على الارض وادخل زوبره فى كسها ووقف عبد الجبار خلفها وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها وعبد العال يحملها حتى شهق عبد العال واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الجبار طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان على مسامعها اجمل عبارات الحب والعبادة والرغبة ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه .. ونام عبد الكريم على ظهره وجلست نعمات بكسها على زبره فى وضع راعية البقر المعكوسة بحيث توليه ظهرها وخرم طيزها وياتى عبد الرسول فوق نعمات ويولى عبد الكريم طيزه ويدخل زوبره فى طيزها فى وضع التعرض الجنوبى وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها معا حتى شهق عبد الكريم واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد الرسول طيزها بطوفان من لبنه وهما يلقيان على مسامعها اجمل عبارات الحب والرغبة والعبادة ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه.. ونهضت نعمات لتستحم وتزيل اللبن من كسها وطيزها وعادت واخذت زوبر عبد السيد فى فمها تمصه له وتدلك زوبر عبد الحكيم فى يدها اليمنى ورجب فى يدها اليسرى ونام شعبان جوارها يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل رمضان يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبورها باصابعه ولسانه واخذ محرم قدميها فى فمه يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما .. وبعد قليل نامت نعمات على ظهرها وبدا عبد السيد ينيكها فى طيزها بزوبره وهو راقد على جنبه فى وضع الشوكة والملعقة وادخل عبد الحكيم زوبره فى كسها وهو جالس عليها فى وضع راعى البقر وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها معا فى وضع الزاوية الصحيحة حتى شهق عبد الحكيم واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق عبد السيد طيزها بطوفان من لبنه وهما يلقيان عليها اجمل عبارات الحب والرغبة والعبادة ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه .. ووضع رجب راس نعمات وقدميها على الارض وكسها وطيزها امام زوبره وهو واقف فى وضع مخضة الزبدة وواجه شعبان وجها لوجه واقفان وبدا ينيكانها معا بازبارهما فى كسها وطيزها فى وضع الزاوية الصحيحة المعكوسة حتى شهق رجب واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق شعبان طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان اجمل عبارات الحب والرغبة والعبادة بحقها ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه .. ونامت نعمات على ظهرها وركع رمضان ومحرم جنبا لجنب متواجهين وهى رافعة ساقيها عاليا فى الهواء وادخلا ازبارهما فى كسها وطيزها وبدا الاثنان ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها فى وضع عظم الفريقة عند الطيور حتى شهق رمضان واغرق كسها ومهبلها بطوفان من لبنه واغرق محرم طيزها بطوفان من لبنه وهما يطلقان اجمل عبارات الحب والرغبة والعبادة بحقها ويلمسونها باحترام وتبجيل وتاليه.. واستحمت نعمات .. وظل الثلاثون ينيكونها طيلة الجمعة والسبت فى كسها وطيزها وفمها حتى اغرقوا جميعا كسها وطيزها وفمها بلبنهم واغرقوا جسدها كله لتستحم بلبنهم من شعرها حتى اصابع قدميها واغرقوا بزازها ووجهها وطيزها وكسها وقدميها وظهرها وساقيها بلبنهم .. ويوم الاحد ذهب الجميع للمدرسة وكانت نعمات تدرس لهم فى منتهى النشاط وكانها لم تناك كل هذا النيك وابهرهم ذلك منها وهى تعلم بم يفكرون وتبتسم لهم وتقول لهم الالهة لا تتعب من الحب ابدا ..
طرق باب منزل نسرين وفتحت الباب وجدت امامها ابوها شفيق واخوها مؤنس رحبت بهما بحرارة وكان الغضب يبدو على وجهيهما وجلسا على الاريكة وقالت لهما نسرين ااعد لكما شايا لتشرباه قال شفيق لا لا نريد شيئا ما هذا الذى فعلته يا بنت قالت نسرين بقلق ماذا فعلت يا بابا قال شفيق اخرسى ولا تقولى بابا مرة اخرى كيف تخونين زوجك مع هذا السائق اضطربت نسرين وقالت انا لم اخن زوجى قط يا بابا من قال لكما ذلك فقد كذب فاراها اخوها مؤنس فيديو كامل لنيكتها مع السائق فشحب وجهها وتلعثمت وبدات تدافع عن نفسها بالكلمات ولكن شفيق قاطعها وقال لها ما دمت مهتاجة جنسيا هكذا ولا يكفيك زوجك فلماذا لم تخبرينا حتى نريحك يا شرموطة ونهض ابوها واخوها وتجردا من ملابسهما وتراجعت نسرين فى خوف وقالت ماذا تفعلان يا ابى ويا اخى قال لها مؤنس سننيكك يا شرموطة ونشبع كسك الذى لا يشبع حتى لا تفضحينا وتتناكى من الاغراب واقتربا منها وهى تتراجع وتقاوم ومزقا ملابسها حتى صارت نسرين عارية حافية مثلهما وحملاها وهى تقاوم بشدة الى فراشها وغرفتها وارتميا عليها يغرقان وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات ويمصان حلماتها ويقفشان فى بزازها الكبيرة ويبعبصان ويلحسان كسها وشفاهه وزنبوره باصابعهما والسنتهما وبدات مقاومة نسرين تتضاءل شيئا فشيئا حتى بدات تغنج وتوحوح وتتاوه قال لها ابوها ايوه كده يا لبوة طلعى الشرموطة اللى جواكى قالت نسرين احححححححححح اوووووووووووووف نكنى يا بابا نكنى يا اخويا انا شرموطة اخويا وابويا نيكونى يا شراميط يا خولات واخذا قدميها ومصاهما وقبلاهما باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما.. ثم اناماها على جنبها ونام ابوها شفيق على جنبه امامها ونام اخوها مؤنس على جنبه خلفها وادخل ابوها زوبره فى كسها وادخل اخوها زوبره فى خرم طيزها وبداوا ينيكونها بقوة فى كسها وطيزها معا فى وقت واحد ونسرين توحوح وتتاوه وتغنج وتشخر وتصرخ من المتعة ولمست ارجلهم رجليها ولاعبت اقدامهم قدميها وهما يقبلانها ويضمانها ويتحسسان ويهمسان لها وينظران اليها وانزلت عسلها واتتها الرعشة بقوة وانتفض جسدها.. وبعد مدة نام اخوها مؤنس على ظهره وصعدت فوقه وادخلت زوبره بيدها فى كسها ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وبدات نسرين تصعد وتهبط وتتقافز فوق زوبر اخيها مؤنس بكسها وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وجاء ابوها شفيق وادخل زوبره فى خرم طيزها وبدا اخوها وابوها ينيكانها فى كسها وطيزها بقوة وهى توحوح وتغنج وتتاوه وانزلت عسلها وانتفض جسدها واتتها الرعشة .. وبعد مدة ادخلت نسرين زوبر اخيها مؤنس فى طيزها وهو نائم على ظهره وهى جالسة فوقه واعطته ظهرها ورفعت ساقيها وفتحتهما وجاء ابوها شفيق وادخل زوبره فى كسها وبدا الاثنان ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها .. وبعد مدة وقفا وحملاها بينهما وادخل اخوها مؤنس زوبره فى كسها وادخل ابوها شفيق زوبره فى طيزها وبدا الاثنان ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها وهى توحوح وتتاوه وتشخر وتصرخ وتافاف وتغنج وتنزل عسلها وتاتيها الرعشة وينتفض جسدها . وبعد مدة جعلا راسها وقدميها على الارض وكسها وطيزها مرفوعان عند ازبارهما وهما واقفان متواجهان حولها وادخل ابوها شفيق زوبره فى كسها وادخل اخوها مؤنس زوبره فى طيزها وبدا ينيكانها بقوة فى كسها وطيزها حتى شهق ابوها وانزل شلالات من لبنه فى كسها ومهبلها وانزل اخوها شلالات من لبنه فى طيزها وتبادلا عليها حتى اغرقا وجهها وبزازها وقدميها وفمها وكسها وطيزها بلبنهما وانصرفا بعدما قالا سناتى لك كل ما احببت لنشبع كسك وطيزك وفمك وجسدك حتى لا تشتهى الاغراب مرة اخرى يا شرموطة
كان اخو نسرين الثانى اسمه سمير وكان له صديق مقرب اسمه ابراهيم. ولاحظ ابراهيم نظرات صديقه سمير لاخته وداد نظرات كلها حب ورغبة واشتهاء وكان ابراهيم فى الوقت يحب ويشتهى نسرين اخت سمير كثيرا فقال لسمير اننى الاحظ نظراتك لاختى وداد ارتبك سمير وقال ماذا ماذا لاحظت قال ابراهيم ارى انك تحبها وتشتهيها فما رايك لو سهلت لك الوصول اليها والحصول عليها فرح سمير وقال احقا يا ابراهيم يا صديقى ثم قال ولكن ما المقابل قال ابراهيم اختك نسرين غضب سمير وقال ماذا تقول يا صاح كلا بالطبع قال ابراهيم حسنا وانت ايضا انس اختى وداد ارتبك سمير وقال ولكن كيف ستحصل على نسرين قال ابراهيم هذه مهمتك وانا مهمتى ايصالك لاختى وداد .. وذات يوم اجتمع ابراهيم واخته المطلقة وداد مع سمير واخته نسرين فى غياب زوجها فى بيت نسرين واكلوا وشربوا وتبادلوا الفكاهات والاحاديث وابراهيم ملتصق جوار نسرين وسمير ملتصق جوار وداد .. وبدا ابراهيم يتحسس ظهر وبزاز وكس نسرين من فوق ملابسها ويفعل سمير الشئ نفسه مع وداد قالت وداد ماذا تفعل يا سمير قال احبك كثيرا واشتهيك يا وداد ونظرت وداد بسرعة نحو اخيها ابراهيم فوجدته منهمك فى تقبيل شفتى ووجه وعنق نسرين التى تقاومه نوعا وتنظر نحو اخيها سمير ايضا ونظرت المراتان لبعضهما وقد تهيجتا وتمكنت منهما الشهوة وعلمتا ان ابراهيم وسمير اتفقا على تبادل اختيهما والتعريص عليهما فبدات وداد تقبل شفتى ووجه وعنق سمير بقوة وتنظر لاخيها ابراهيم وتقول اتفرج على صاحبك وهو بيدعك فى بزاز وكس اختك وداد يا معرص قالت نسرين وانت كمان يا سمير يا معرص يا ابو قرون نكنى يا ابراهيم قدام اخويا القرنى احححححححححح .. وبدا سمير وابراهيم يتجردان من ملابسهما ويجردان نسرين ووداد حتى اصبح الاربعة عراة حفاة.. ونزل ابراهيم يغرق وجه نسرين وشفتيها وعنقها بقبلاته ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة وهو ينظر الى اخته وداد التى كان صديقه سمير يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة ويبعبص ويلحس كسها وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها باصابعه ولسانه ونظرت نسرين لاخيها سمير وهى تلف اصابع يدها حول زوبر صديقه ابراهيم وتدعكه وتدلكه له بقوة وهو يوحوح ويتاوه وبعد قليل بعبص ولحس كسها وشفاهه وزنبوره ثم اخذت نسرين زوبره فى فمها تمصه من راسه لقاعدته وابراهيم يتفرج على اخته وداد وهى تدعك وتدلك زوبر صديقه سمير ثم تدخله فى فمها وتمصه بقوة ثم اخذ سمير قدمى وداد فى فمه ويده يمصهما ويقبلهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما وفعل ابراهيم المثل بقدمى نسرين .. ثم رفع ابراهيم ساقى نسرين ورفع سمير ساقى وداد وامسك كل منهما بكفوف قدمى اخت الاخر بكفوف يديه ودفع زوبره فى كسها وبدا ينيكها بقوة ... قالت نسرين احححححححححح اووووووووووووف ااااااااااااااااه نكنى يا ابراهيم نيك اخت صاحبك سمير قدامه شايف صاحبك وهو بينيك اختك قدامك يا عرص .. وقالت وداد لاخيها ابراهيم كلاما مشابها وهى تتناك من صديقه سمير وتوحوح وتغنج وتتاوه ونسرين تتحسس وجه وشعر ابراهيم وصدره وبطنه وظهره وطيزه وتفعل وداد المثل بسمير .. وبعد مدة حمل كل منهما اخت الاخر ودخل بها الى الغرفة والقاها على الفراش .. ونام ابراهيم على ظهره وصعدت فوقه نسرين وامسكت زوبره بيدها وادخلته فى كسها ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره وهو يتحسس وجهها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونام سمير على ظهره ايضا وصعدت وداد فوقه وفعلا المثل معا كما فعل ابراهيم بنسرين وفعلت نسرين بابراهيم ونسرين ووداد تطلقان الوحوحات والاهات والغنج والافافات والشخر والصرخات وتنزلان عسلهما وينتفض جسداهما وتاتيهما الرعشة مرات ومرات .. وكل من سمير وابراهيم مهتاج وهو يرى اخته تتناك من صديقه امامه .. وبعد مدة جلس الاربعة فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وبدات نسرين تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر ابراهيم صديق اخيها وكانت وداد تفعل المثل فى حجر سمير .. وابراهيم ونسرين يتبادلان النظرات والاحضان والقبلات واللمسات والهمسات وينظران لسمير ووداد .. وسمير ووداد يفعلان المثل .. وبعد مدة وقف الاربعة على الارض وبدا سمير ينيك كس وداد بزوبره فى وضع راقصة الباليه وابراهيم ينيك نسرين بنفس الوضع .. ثم استلقى ابراهيم ونسرين على جنبهما واعطته ظهرها فى وضع الملعقة وبدا ينيكها بزوبره فى كسها بقوة واستلقى سمير ووداد بنفس الوضع ولكن وداد كانت تواجه نسرين فكان الزوجان يريان بعضهما .. والصق ابراهيم صدره وبطنه بظهر نسرين وطيزها ولمست رجلاه رجليها ولاعبت قدماه قدميها وقبل قفاها ووجهها ودفن وجهه فى شعرها ووجهها المستدير اليه وضم بزازها الكبيرة تحت يده وفعل سمير بوداد نفس الشئ .. ثم ركعت نسرين ووداد على ايديهما وركبهما ووقف ابراهيم وسمير خلفهما على ركبهما ودفعا زوبريهما فى كسيهما وبدا ينيكانهما .. والصق ابراهيم صدره وبطنه بظهر نسرين ولمست رجلاه رجليها ولاعبت قدماه قدميها وقبل قفاها وخدها ودفن وجهه فى شعرها ووجهها وفعل سمير الشئ نفسه بوداد وظلا ينيكانهما لساعتين حتى اطلق ابراهيم فيضانات من لبنه فى كس ومهبل نسرين اخت صديقه سمير .. واطلق سمير فيضانات من لبنه فى كس ومهبل وداد اخت صديقه ابراهيم .. ونام كل منهما فى حضن اخت صديقه يقبلها ويداعبها ويتحسسها ويهمس لها وينظر اليها ..
وذات يوم ونسرين وحدها بالمنزل فى غياب زوجها فايز طرق الباب وفتحت فوجدت اخا زوجها التوام المتماثل واصف فظنته زوجها بالبداية وقالت له لماذا عدت مبكرا من العمل ولماذا ابدلت ثيابك واين قال ضاحكا انا واصف يا زوجة اخى .. ضحكت نسرين ورحبت به ودخل وجلس على الاريكة وعيونه ملاى بالحب والغرام والاشتهاء تجاه نسرين .. اعدت نسرين لهما كوبين من الكاكاو باللبن وشرباه معا ثم فوجئت نسرين بواصف يضمها بقوة ويغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات ويدعك بزازها وكسها من فوق ملابسها بقوة قالت نسرين: ماذا تفعل يا واصف انا زوجة اخيك عيب عليك ما تفعله اتركنى قال واصف لم اعد اقدر على الصبر والتحمل اننى احبك منذ ان رايتك اول مرة يا نسرين واعتبرينى فايز زوجك الست انا وهو توامان متماثلان قالت كلا انت وهو شخصان مختلفان ولو كنتما صورة طبق الاصل من بعضكما قال لها ضاحكا لسنا صورة طبق الاصل من بعضنا واخرج واصف زوبره من بنطاله وشهقت نسرين حين راته اغلف اقلف اغرل غير مختون ولا متطاهر وقال امنا تركت احدنا اغلف كى تتمكن من التمييز بيننا وضحك واستمر فى تقبيل وتحسس نسرين التى تقاومه ولكن عيونها منبهرة ومهتاجة من زوبره غير المختون وبدات تنظر اليه نفس وجه زوجها وصوته وحركاته حتى خلال اغرائها واهتاجت لانها تحب فايز كثيرا وشعر واصف بتوقفها عن التملص والمقاومة فقبلها واحتضنها وتحسسها اكثر بشبق وهى تاوهت بقوة وانزلت عسلها وسرعان ما جردها من ثيابها وتجرد هو الاخر وامتدت يدها تدعك وتدلك له زوبره الاغلف الاقلف الاغرل الجميل وتستمتع بظهور واختفاء راس زوبره تحت غرلته وقلفته وغلفته الجميلة .. وتدلكه من راسه لقاعدته ثم نزلت تضعه داخل فمها وتمصه باستمتاع وتلذذ نفس طعم زوبر زوجها فايز ولكن الاختلاف فى الاحساس بالقلفة .. ثم حملها واصف شقيق زوجها التوام المتماثل وهى تضحك ودخل بها غرفتها وانامها على فراشها ثم ارتمى على بزازها الكبيرة يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ثم نزل يبعبص ويلحس كسها وشفاهه وزنبورها باصابعه ولسانه وهى توحوح وتتاوه بقوة واخذ قدميها فى فمه ويده يقبلهما ويمصهما باصابعهما ومشطهما وكعبهما وكفهما ثم رفع ساقيها وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه ودفع زوبره الاغلف الاقلف الاغرل فى كس نسرين زوجة اخيه التوام المتماثل وبدا ينيكها ببطء حينا وسرعة حينا وهى تغنج وتافاف وتشخر تحته وتصرخ وهى تتحسس وجهه المماثل تماما لوجه اخيه وزوجها فايز وتتحسس شعره وصدره وبطنه وظهره وطيزه وهو يقول لها سانيكك انا واخى زوجك فى كسك وطيزك معا او فى كسك ايلاج مهبلى مزدوج معا حتى لا تعرفى من زوجك ومن اخوه قالت اححححححححححح اووووووووووووف نعم اريدكما ان تكونا زوجاى معا وتتشاركان فى جسمى وكلى وتنيكانى فى كسى وطيزى وبزازى وقدمى وفمى معا انتما الاثنان ... واتتها الرعشة وانزلت عسلها وانتفض جسدها .. وبعد مدة نام واصف على ظهره وصعدت زوجة اخيه التوام المتماثل نسرين فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وامسكت زوبره الاغرل فى يدها وادخلته فى كسها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة وبدات نسرين تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر توام زوجها المتماثل واصف وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها.. وبعد مدة وضع واصف راس وقدمى نسرين على الارض وكسها وطيزها مرفوعان فى الهواء امام زوبره الاقلف وادخل زوبره فى كسها وبدا ينيكها فى وضع مخضة الزبدة وناكها ايضا فى وضع العربة اليدوية جلوسا سيتيد هويلبارو وهى توحوح وتتاوه وتنزل عسلها وتاتيها الرعشة.. ثم نام على ظهره ونامت فوقه بكامل جسدها وهى تبتسم باغراء فى وضع الكيكة ذات الطبقات وقدماها بين قدميه وادخلت زوبره فى كسها وبدات تصعد وتهبط فوقه بيديها وقدميها كانها تمارس تمرين الضغط وظل ينيكها لساعتين حتى انزل واصف توام زوجها فايز المتماثل شلالات من لبنه فى كس ومهبل نسرين زوجة اخيه وتوامه المتماثل فايز .. وناما فى حضن بعضهما يتبادلان القبلات واللمسات والهمسات والنظرات ..
بدات نسرين تلاحظ تغيرات فى زوجها فايز الذى بدا ينيكها بشهوة اكبر ومرات اكثر وبدا يتخيل معها انها تتناك من رجل اخر وهو ينيك زوجة هذا الرجل امامها وفى البداية لم تكن نسرين تستمتع بتلك التخيلات لكنها مع مرور الايام بدات تهتاج منها وتثار وتستمتع كثيرا وسالها فايز من تتخيلينه ينيكك وانا انيك زوجته قالت بلا تردد اخوك عباس كان لفايز اخا ثانيا وسيما ايضا غير توامه واصف ويدعى عباس وله زوجة فاتنة بارعة الحسن ورائعة الجمال تدعى ناهد .. اهتاج فايز كثيرا فقد كان يتمنى ان تقول له هذه الاجابة فهو يشتهى زوجة اخيه عباس ناهد كثيرا .. وحاول ان يخفى فرحه باجابتها ولكنه اهتاج كثيرا واحست نسرين وهى تتناك منه بهياجه الزائد قالت يبدو ان الامر يثيرك ان اتناك من اخيك عباس بالذات قال فايز احححححححححح نعم يثيرنى كثيرا واطلق كمية مهولة من لبنه فى كس ومهبل زوجته نسرين لم يطلق مثلها من قبل .. وقررا دعوة اخيه عباس وزوجته ناهد لزيارتهما وبالفعل جاء عباس ومعه زوجته القنبلة البومب شيل السوداء الشعر الفولابتس ناهد .. وجلست نسرين جوار عباس وجلس فايز جوار ناهد وبدا الاربعة يتبادلون اطراف الحديث فى موضوعات مختلفة ثم شغلت نسرين موسيقى راقصة لطيفة وبدات ترقص مع عباس ورقصت ناهد مع فايز واندهش عباس وهو يرى اخاه فايز يضم ناهد بقوة ويتحسس طيزها وظهرها من فوق فستانها الفضى المكسى ذى الحمالات المحبوك العارى الظهر والمفتوح الساق الواحدة وبدا يثار من منظر زوجته فى حضن اخيه وبدا يشعر بلمسات واحتكاك نسرين بكسها بزوبره من فوق فستانها الذهبى العديم الحمالات القصير ولمساتها لطيزه وظهرها والتصاق شفتيها وانفاسها بعنقه وضمها بقوة وهو مهتاج منها ومن منظر زوجته باحضان اخيه حتى اندفعت نسرين لتقبل شفتيه بقوة وراى اخاه فايز يفعل المثل بشفتى زوجته ناهد التى قاومت فى البداية ثم انخرطت واندمجت فى القبلة الفرنسية بحرارة وعيونها ترى نسرين تقبل زوجها عباس بنفس الحرارة والقبلات الفرنسية .. ابعد عباس نسرين عنه مندهشا وقال لاخيه ماذا يحدث هنا يا فايز قال فايز بهدوء وهو يداعب نهدى ناهد الكبيرين من فوق فستانها امامه انت معجب بزوجتى منذ زمن وانا معجب بزوجتك فما المانع ان نتبادلهما الليلة ونتمتع قال عباس لناهد ما رايك فى الامر قالت ناهد بشبق اننى مهتاجة كثيرا واريد ذلك وانى اعشق اخاك هذا منذ زمن ايضا بلا امل وبدات تقبل فايز بقوة وحرارة فعاد عباس لتقبيل نسرين بنفس القوة والحرارة ثم بدا الاربعة يتجردون من ملابسهم حتى صاروا عراة حفاة ودخلوا غرفة النوم واستلقت المراتان على ظهريهما على الفراش وارتمى فايز على زوجة اخيه ناهد وارتمى عباس على زوجة اخيه نسرين وبدا يقبلان وجهى المراتين وشفتيهما وعنقيهما ثم يمصان حلماتهما ويقفشان فى بزازهما الكبيرة وقبل فايز اسورة ذراع ناهد الثعبان الجميلة ثم نزل فايز يبعبص ويلحس كس ناهد وشفاهه الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها باصابعه ولسانه وفعل عباس الشئ نفسه مع نسرين وهما توحوحان وتغنجان وتتاوهان واخذ فايز قدمى ناهد فى فمه ويده يمصهما ويقبلهما باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما وفعل عباس الامر نفسه مع نسرين .. واخذت المراتان ازبارهما فى فمهما ويدهما تدلكان وتدعكان وتمصان . وامسك فايز كفوف قدمى ناهد بكفوف يديه ودفع زوبره بقوة فى كسها وفعل عباس الامر نفسه مع نسرين وبدا الشقيقان ينيكان المراتين وناهد تتحسس وجه فايز وشعره وصدره وبطنه وظهره وطيزه ونسرين تفعل الامر نفسه مع عباس وهما تتاوهان وتوحوحان وتنظران بحب وحنان وعشق لممارسى الحب الحلو اللذيذ معهما وتنزلان عسلهما وتاتيهما الرعشة وينتفض جسداهما.. وبعد مدة نام فايز على ظهره وصعدت ناهد فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة امامه كالمدافع وامسكت زوبره بيدها وادخلته فى كسها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة وبدات تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبره وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه بالقبلات وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها وفعل عباس ونسرين الامر نفسه مع بعضهما .. وبعد مدة نام فايز على جنبه ونامت ناهد امامه على جنبها تواجهه وجها لوجه وادخل زوبره فى كسها وبدا ينيكها ولمست رجلاه رجليها ولاعبت قدماه قدميها وهما يتبادلان القبلات والاحضان واللمسات والهمسات والنظرات وفعل عباس الامر نفسه مع نسرين والمراتان تتاوهان وتغنجان وتنزلان عسلهما وتاتيهما الرعشة وينتفض جسداهما مرارا .. وبعد مدة جلس فايز مع ناهد فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وبدات ناهد تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر شقيق زوجها فايز وهما يتبادلان الاحضان والقبلات واللمسات والهمسات والنظرات وفعل عباس الامر نفسه مع نسرين .. حتى شهق فايز وعباس بعد ساعتين من النيك الممتع واطلق فايز شلالات من لبنه فى كس ومهبل زوجة اخيه ناهد واطلق عباس شلالات من لبنه فى كس ومهبل زوجة اخيه نسرين .. ونامت كل امراة فى حضن شقيق زوجها يتبادلان القبلات واللمسات والضمات والهمسات والنظرات ..
ذهبت نسرين ذات مرة الى منزل والدى زوجها فايز لتزور حماها اسماعيل وحماتها فردوس .. ورحبت بها فردوس كثيرا هى واسماعيل .. وشعرت نرمين بالتعب والنعاس فتجردت من ثيابها الا الكومبليزون ولا شئ تحته لا كولوت ولا سوتيان وهو قصير وبحمالات وراحت فى النوم واستيقظت على لمسات احد لفخذها العارى ووجدته حماها ابو زوجها اسماعيل قالت له ماذا تفعل يا بابا انا زوجة ابنك وكنتك عيب عليك ما تفعله قال حماها انا احبك واشتهيك منذ رايتك اول مرة مع ابنى فايز يا نسرين وارتمى عليها واغرق وجهها وشفتيها وعنقها بالقبلات وهى تقاومه وبعبص كسها باصابعه وقفش فى بزازها الكبيرة من تحت الكومبليزون وظلت تقاومه مدة حتى ضعفت مقاومتها وتمكنت منها الشهوة وبدات تبادل حماها القبلات الشبقة ثم نزل اسماعيل يلحس كسها وشفاهه وزنبورها بلسانه وهى توحوح وتتاوه وتغنج ثم تعرى من ملابسه تماما واخذ قدميها فى فمه ويده يقبلهما ويمصهما باصابعهما ومشطهما وكفهما وكعبهما وامسك كفوف قدميها بكفوف يديه ودفع زوبره فى كس زوجة ابنه نسرين بقوة وبدا ينيكها وهى توحوح وتتاوه وتغنج من المتعة وهى تتحسس وجهه وشعره وصدره وبطنه وظهره وطيزه .. وبعد مدة نام حماها اسماعيل على ظهره وصعدت نسرين فوقه ووجهها فى وجهه وبزازها الكبيرة كالمدافع امامه وامسكت زوبره بيدها وادخلته فى كسها ونزلت عليه وتاوها معا بقوة وبدات نسرين تصعد وتهبط وتتقافز بكسها على زوبر حماها اسماعيل وهو يتحسس وجهها وشعرها وظهرها وفخذيها وركبتيها وباطن قدميها وهى تتحسس صدره وبطنه وتغرق وجهه وشفتيه وعنقه وتعطيه بزها الايمن وبزها الايسر ليمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى توحوح وتتاوه وتغنج وتافاف وتشخر وتنزل عسلها وتاتيها الرعشة وينتفض جسدها.. وبعد مدة وقف حماها معها على الارض وبدا ينيكها بزوبره فى كسها وهى تواجهه فى وضع راقصة الباليه .. وبعد مدة وضع حماها راسها وقدميها على الارض وكسها وطيزها مرفوعان امام زوبره وهو واقف جوارها وادخل زوبره فى كسها وبدا ينيكها فى وضع مخضة الزبدة .. وناكها فى وضع الشلال لبعض الوقت.. ثم فى الوضع الكلبى على يديها وركبتيها .. وعادا للوضع التبشيرى وظل حماها ينيكها وينزل عسلها مرارا لساعتين حتى اطلق حماها اسماعيل فيضانات من لبنه فى كس ومهبل نسرين زوجة ابنه فايز وناما فى حضن بعضهما يتبادلان القبلات واللمسات والهمسات والضحكات والضمات والنظرات ..