ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
احب اعرفكم بالعيله الصغيره بتاعتى:-
أنا كريم دكتور 39 سنه متزوج من 10 سنين من الدكتوره علياء 32 سنه وعندى طفلين ادم وعلى تؤام عندهم 7 سنين ومتزوج من ممرضتى الارملة ايناس
والدى الدكتور مراد دكتور كبير فى مجال المخ والاعصاب وعنده 67 سنة ووالدتى سناء عندها 57 سنه دكتورة برضه بس مش بتشتغل طول عمرها ومستقره ك ست بيت
اختى الاصغر بوسى عندها 32 سنه نفس سن مراتى وكانت صاحبتها وهى اللى عن طريقها عرفت مراتى علياء وبردو هى دكتوره ومتجوزه دكتور ايهاب بس هو مسافر فى بعثه تعليميه يكمل تعليمه
واختى الصغيره ياسمين عندها 25 سنة دى خرجت عن اطار الطب فى البيت وكانت مجنونه شويه ومتدلعه فدخلت كليه اداب ومخطوبه لعلاء مدرس انجلش وشغال فى مدرسه خاصه مشهوره فى القاهره
حصلت الاحداث دى وبابا مراد غايب فى سفر طويل وكان عنده وقتها 45 سنة وكانت ماما سناء عندها 35 سنة وانا كريم عندى 17 سنة واختى بوسى عندها عشر سنين واختى ياسمين عندها تلات سنين
قررت انى هطلع للجيران دول اشتكيلهم من مجدى .. وفعلا طلعت وخبطت .. وفتحت هيام .. اخت عزة الكبيره .. عندها 32 سنه .. متجوزة ..
تعالى يا حبيبي فى حاجه .. فلمحت بطرف عيني عزه قاعده بتأور محشي وكوسه وبتبص للباب
هههههه انت خايف من عزه .. تعالى خش متخافش
دخلت وقعدت علي الكرسي بخوف وحرج .. لاقيت هيام جايبالي حاجه ساقعه
وماما عامله ايه
ينفع يعنى يا طنط اللى مجدى عمله النهارده
فقامت عزة حاطه الصينيه جمبها وقالت هو عمل ايه
وقفها فى الشارع بالتوكتك وزعقلها وشتمها والناس حاشوه بالعافيه
هيام : يا ابن الشرموطه .. طب لما يجي هموته من الضرب
طبعا هيام قاعده لابسه قميص نوم حمالات لونه احمر ... وعزة لابسه بنطلون وبدى ضيق
فقامت عزة ضاحكه وقايله بت ياهيام الواد مجدى شكله بيعشق الولية اللى اسمها منى دى
قامت هيام كاتمه ضحكتها بالعافيه ,,, ايه دا ؟ ايه دا ؟ فى ايه ؟ فى حاجه بتتحرك فى البنطلون .. فبصيت بسرعه لاقيت حاجه بتقف عندى بدون ارادة منى ..
رفعت عيني لاقيتهم هما الاتنين باصين ومبتسمين ابتسامة انتصار عظيم ..وكأنهم اكتشفوا حاجه كان نفسهم فيها ..
فقامت هيام متكلمه : هى امك مطلقه ولا ارمله يا كيمو
فقولتلها : لالا بابا موجود
امال مش بنشوفه ليه
اصله دكتور بيسافر كتير
اه ياعيني عشان كده امك متنرفزه علطول
قامت عزه قايمه من علي الكرسي ومشيت ناحية المطبخ وقالت وهى قايمه : الولية مولعه علي الاخر يا عيني ههههههههههههه
فلاقيت هيام بتبص للبنطلون وهى بيتنفش اكتر واكتر .. مكنتش اعرف حاجه عن العضو دا غير انى بتبول منه .. دلوقتى بيتنفش بشكل كبير .. لدرجة انه باين لاى حد ..
فقامت عزة رجعت وقعدت وبصت علي البنطلون وقالت يالهوى ايه دا .. فهيام غمزتلها ..
خلاص يا مودى انا هخلي مجدى ينزل يتأسفلكم ويبوس راسكم كمان ولو قربلكم تانى انا هفشخه
شكرا يا طنط هيام
العفو يا قلب طنط هيام
ونزلت وانا فرحان اوى ومبسوط .. اخيرا جيبت حق امى .. بس وانا علي السلم افتكرت الشتايم وضرب امى فلاقيت العضو دا بيكبر اكتر واكتر .. مكنتش فاهم ايه اللى بيحصل
تانى يوم لاقيت هيام بتنادى ..
فامى طلعت ردت عليها
اهلا تعالى اتفضلي ولاقت عزة ومجدى نازلين وراها فقامت امى مكشره وداحله جوا
عزة : خلاص والنبي يا ام كريم ما تكونى زعلانه انا مكنتش اعرف انك ست محترمه وغلبانه
ينفع يعنى يا عزة اخوكى واللى عمله والمفروض اننا فى بيت واحد ونخاف علي بعض
مجدى : و**** يا طنط انا اسف متزعليش وخلي دكر فى الحته يبصلك وانا هقسمه نصين ... خلاص يا كيمو متزعلش مني بقي احنا من النهارده اصحاب
ودخلوا وقعدنا وامى جابتلهم ساقع .. وطول القعده عزه بتبصلي ومبتسمه ومجدى مشالش عينه من علي امى خالص بس تقريبا انا بس اللى كنت مركز فى التفاصيل دى ..
وفى القعده دى امى وهيام وعزه قربوا اوى من بعض .. وبقوا اصحاب .. وخلصت من اول واكبر مشكلة بتهددنا
لكن .. تانى يوم بدأ مجدى يتكلم معايا عن امى .. بهزار .. وبدأت اطلعلهم البيت ونقعد نتكلم ونحكى ويعرفوا مني كل حاجه عن امى .. بهزار .. وعيونهم مش بتفارق البنطلون .. انا مبسوط بكلامهم عن امى حتى لو في ايحاءات
عزة : امك دى تتجوز من اول وجديد بقي لازملها راجل
مجدى : طب ما تبيعي حتتين صيغه وتجوزيهالي يا عزة ههههههههه انا لسه صغير
هيام : بس ياخول عيب بقي ههه
مجدى : ايه يا هيام ما زيتنا فى دقيقنا واهو نبقي كلنا عيله واحده وانا لسه صغير وبصحتي
هما يضحكوا .. وانا اترعش .. هما يهزروا .. وبنطلون يتنفش .. وحسيت بسخونيه بتجري فى جسمي مع كل مره مجدى بيقول كلمة طنط سناء ..
مين الناس دول ؟ وناويين علي ايه ؟ وانا ايه حكايتي وهعرف انى ديوث امتى وازاى ؟ وامى هتنتقل النقلة التاريخية ازاى ؟ كل دا هنعرفه فى المرات اللى جايه
الجزء الثانى
كانت امى بتطلعلهم بحكم الجيرة .. وتقضي اوقات طويله معاهم .. وكنت اسمع من شباك المسقط ضحك وهزار .. صوت ضحك عزة وهيام رهيب .. كأنك سامع واحده بتضحك فى ميكروفون من كتر قوة الضحكه .. كنت بسمع صوت التسجيل شغال علي اغنية ( شيك شاك شوك تعالى نرقص بلدى ) واغنية ( يعجبني كلك يا ولا كلك عاجبني ) .. بس مكنتش اعرف ايه اللى بيحصل ..
لغاية ما اتسحبت علي السلم في مرة بمنتهى الهدوء ومعايا كرسي بلاستيك ولحسن حظى ان عندهم شباك فى الصاله بيبص علي السلم .. طلعت وشبيت لفوق واتفرجت
كانت امى لابسه اسدال لونه اصفر فضفاض .. وعزة لابسه عباية بيتي ضيقه جداً لونها احمر مزركشه بالاصفر والاخضر .. وهيام بقميص نوم لبني شيفون .. امى وهيام قاعدين جمب بعض علي كرسين وقدامهم عزة .. وبينهم طرابيزة عليها حشيش .. عزة وهيام بيلفوا ويشربوا .. والتيليفزيون مشغل فيلم دانتيلا وكان علي المشاهد السخنه اوى فيه .. امى بتهزر وتضحك وهما بيعزموا عليها بهزار وضحك اوى .. وهى تقول لا يا بنات .. بس يا بت ياعزة ههههههههه
لغاية ما لاقيت هيام قامت وهى ماسكة جوينت حشيش وعزة مسكت راس ماما اللى بتضحك اوى بطريقة هستيريه مبالغ فيها بصراحه .. وقامت هيام حطه الجوينت فى بؤقها وواخده نفس طويل وقامت بايسه ماما ونافخه الدخان كلها
بصيت لماما لاقيت عينيها زغللت وفتحت بؤقها كأنها بتاخد نفسها ..
عزة وهيام بصوا لبعض وغمزوا وضحكوا اوى ..
مبسوطه يا طنط ؟
بس ياعزة عيب ههههههههه
طب تعالى
وقامت شاده راسها ناحيتها ونفخت الدخان هى كمان ... وبعد نفخات كتير وصلوا لحوالى 10 لاقيت امى زودت فى الضحك ومسخسخه علي روحها .. قامت هيام مشغله التسجيل علي شيك شاك شوك .. وقومت امى ترقص ..
فى الاول امى رفضت بهزار وضحك .. وبعد ما عزة نفخت كام نفخه .. كانت امى بتقلع الاسدال وفضلت بقميص نوم اسود مفتوح من الصدر وفوق الركبه .. اول مره كنت اشوف امى كده .. وبدأت امى ترقص .. عزة بتدعك فى كسها ( اللى عرفت لما كبرت ان الحته دى اسمها كس ) وهيام بتصور امى وهى بترقص .. مكنتش خايف .. كنت مبسوط معرفش ليه ..
امى كانت بتهز بزازها اللى كانوا بيترجوا وكانوا منفوخين زى البلاليين عزة باصه لامى ومفيش علي ملامحها اى حاجه وايدها بتدعك فى كسها جامد .. وبعدين قربت من امى وبدأت ترقص معاها وتحضنها من ضهرها اوى وتحضنها من قدام اوى ..وتحط كسها علي كس ماما وتدعك جامد ويضحكوا اوى .. تبوسها من رقبتها وامى تضحك .. وكل دا هيام بتصور .. لغاية ما عزة وقعت علي الارض وفتحت رجلها وقالت اه بطريقه حلوة اوى ولاقيت مياه طالعه من العبايه .. وهيام قالتلها مبسوطه يا متناكتى ؟ فعزة قالتلها بحبك اوى يا لبوتى
فضلت امى ترقص وتهز جامد لغاية ما سمعت صوت توكتوك بيركن قدام البيت فعرفت انه مجدى .. فخدت الكرسي وجريت علي فوق لانى لو نزلت هيشوفنى وهو طالع .. طب وامى ؟ مجدى هيخش علي فجأة !!
دماغى وتفكيرى جالهم شلل
مجدى طالع علي السلم والرقص شغال وقام داخل وقافل الباب
خدت الكرسي ونزلت بسرعه
امى اول ما شافته قفلت صدرها بايدها
اوباااا ايه دا يا هيام
بس يا مجدى اسكت وابقي خبط قبل ما تخش يا وسخ انت
مالك يا سناء في ايه ؟ كملي رقص .. عزة اللى قالت
خلاص يا مرات خالى انا داخل انام اصلا كملوا كملوا
توقعت ان امى هتنزل .. لكن لاقيتها قعدت علي الكنبه بالاسدال وكملوا فرجة علي الفيلم .. وقبل ما امى تنزل كنت واخد الكرسي ونزلت ..
لما نزلت .. حصلت حاجه كانت لاول مرة بتحصل .. وهى قذف المني .. وانا علي السرير بستعد للنوم .. افتكرت كل اللى شوفته .. الحشيش والرقص ولحم امى اللى اتعري قدام مجدى .. بدون مقدمات لاقتني بمسك زوبري وبهرس فيه وبدعك وبقرص لغاية بعد 5 دقايق لاقيت كتل بيضا مع مياه طالغين منه .. انا قولت اه لمدة 10 ثوانى .. من المتعه .. جسمي اتنفض .. وفجأة هدى وارتاااح .. ونمت فى اقل من ثانية .. وطبعا حلمت ان ماما سناء بترقص .. بس المره دى فى اوضة مجدى وهو بس اللى معاها ..
بعد اسبوع ... لاحظت ان في شخص غريب شكله له هيبه كبيره طالع نازل .. لابس بدلة وجرافت احمر وشعره ابيض مديله هيبه اكتر .. لكن رياضي رغم بياض شعره .. فضل طالع نازل كتير وكان بيبص فى الشقه كل ما يطلع وينزل ..
وبالليل .. هيام ندهت لامى وقالتلها هنسهر سهرة حلوة النهارده هنتفرج علي فيلم جديد .. فامى قالتلها الفاكهه والحاجه الساقعه عليا .. قالتلها ماشي .. 8 بالليل هندهلك ..
و 8 بالليل ندهتلها وطلعت امى ..
الجزء الثالث
وصحيت علي صوت هيام وهى بتنادى ماما
يا ابلة سناء
نعم يا هيام
يلا بقي الساعه 8
ايه يا بت انتوا مأجرين الشقه ولا ايه هههههههه طالعه اهو يا حبيبتي
كانت امى لابسه عباية لونها اسمر .. ليه زخرفه علي الصدر لونه اصفر ورابطه شعرها كحكه بتوكه لونها احمر ..
كريم حبيبي انا هطلع شوية عند هيام احسن كانت تعبانه
ماشي يا ماما
لو عوزت حاجه ناديلي
حاضر
وطلعت امى ... وصوت الضحك والغنا زى المرة اللى فاتت .. والمرا دى صوت زغاريط من هيام ..
والساعه 8 ونص لاقيت صوت رجلين طالعه السلم .. فطلعت بسرعه لاقيت من الضهر .. حد لابس بدله .. وشعره ابيض .. طالع بخطوات ثابته مهيبه جداً .. خبط علي بابهم خبطتين وبعدين خبطتين .. فسمعت هيام بتفتح وتقول : يوسف بيه تعالى اتفضل يا الف نهار ابيض
دخلت شقتنا وقعدت 5 دقايق الفضول بيغتصب عقلي .. لغاية ما قررت اخد صديقي ( الكرسي البلاستيك ) واطلع ابص
وبالفعل .. طلعت وقفت فى نفس المكان وبدأت اراقب ..
امى وعزة قاعدين جمب بعض علي كرسيين .. ويوسف بيه وهيام جمب بعض علي الكنبة .. وبينهم طرابيزة ..
اعرفك يا ام كريم .. دا يوسف بيه .. من عندنا من الحتة هنا
ماما : اول مرة اشوفه
يوسف : ما هو انا تملي مسافر برا بخلص شغل يعنى وكده
هيام : يوسف صاحب اكبر توكيل عربيات فى البلد وعنده 5 عماير مأجرهم ..
ماما : ماشاء **** **** يزيد ويبارك .. طب هستأذن انا بقي
عزة : اقعدى يا ولية انتى
ماما : هههههههه بس يابت عيب
هيام : بت ياعزة عيب .. و**** يا ام كريم ما انتى نازله يوسف بيه مش غريب
يوسف : لو متضايقه انا ممكن امشي
ماما : لا مقصدش ابدا انا قصدي تقعدوا براحتكم بس
هيام : وانتى مش غريبة .. هو يوسف بيه جاى عشان بنفكر نشتري شقه من عنده او نأجرها نجوز فيها الواد مجدى
يوسف : هو فين مجدى صحيح
عزة : بيشقط نسوان
ماما بصتلها وحطت ايدها علي دقنها وقالت : يابت عيب
قامت هيام للمطبخ .. وقامت عزة تتكلم فى الموبايل ..
يوسف : اهلا وسهلا يا ست ام كريم
ماما : اهلا بحضرتك
يوسف : انتى جارتهم هنا
ماما : اه .. انا ساكنه فى الدور التانى
يوسف : حصلنا الشرف يا ام كريم.. بس حضرتك مش كبيرة يعنى اوى علي ام كريم دى ؟
ماما : كريم ابني بيخلص ثانية ثانوى اهو عقبال ولادك
يوسف : هههههههههههه لالا انا مش متجوز
فامى بصت لشعره الابيض
يوسف : اهاا ... لالا دى وراثة فى العيلة لكن انا مش متجوز انا لسه عندى 37 سنة .. بس بحب اعيش براحتى .. الجواز خنقة
فقامت هيام راده من المطبخ : اه والنبي يا يوسف بيه مين سمعك دا الراجل جوزى مطهقنى في عيشتي
جات هيام ومعاها صينية عليها كوبايات ,, خدى يا سناء
يوسف بيه : ايه دا انا افتكرت اسمك ام كريم
ماما : هههههههههه
طلع يوسف الموبايل بتاعه وكان بيبص فى الشاشة بيعدل حاجه فى حواجبه
ماما : هيام هو بيصورنا ولا ايه
هيام : لالا يا سناء بيصور ايه
وفجأة .. عقلي بدأ يسترجع الفيديو اللى شوفته .. بحذافيره .. وابتدأ البنطلون يتنفش وانا لازق فى الحيطة ..
عزة : بقولك ايه يا جو .. تديلها كام سنه ؟
ماما : ايه يا بت اللى بتقوليه دا ههه
يوسف : امممم مثلاً ممكن نقول 26 سنة ..
ماما : ههههه تؤ تؤ ..35 سنة
يوسف : ممتاز .. سن حلو اوى يا سناء
تقريباً دى اول مرة اسمع راجل غريب بينادى امى باسمها كده عادى
ماما قامت تخش الحمام ..
يوسف : انا مش قادر يا هيام عاوز انيكها دلوقتي الولية فرسه اوى
هيام : اصبر ياجدع انت بس ما انت بتجيبها علي حجرك اهو ..
يوسف : لالا مش قادر بصي .. خدى 200 ج زيادة اهو وسرعيلي الموضوع شوية انا كل ما ببص لشفايفها بالروج البمبي دا بولع يا هيام
هيام : طب سيب الموضوع دا عليا
جات ماما وقعدت .. ولاحظت ان يوسف عينه بتجيبها من فوقها لتحتها .. فكحت خفيف كده من الاحراج ..
عزة : بقولكم ايه ما تيجوا نشغل اغانى بدل الترب اللى قاعدين فيها دى ..
وشغلت عزة اغانى وبدأت ترقص وماما باصالها باستغراب اوى وحاطه ايدها علي صدرها يعنى من المفاجأة وكل شوية تبص للراجل وتبص لعزة .. كأنها بتقولها : ازاى بترقصي قدام الراجل الغريب .. بس يوسف كان بيمثل الاحترام .. يادوب بيسقف ومش راضي يبص لجسمها وهى بترقص .. عمال يدور وشه ويبص فى الارض .. وهيام تقرصه من خده وتقوله : مكسوف ليه يا بيضه .. وامى تداري ضحكتها ..
شوية .. وهيام قامت ترقص .. وهيام لو تعلمون فهي كتلة لحم .. مش قادر افهم ازاى واحد يتجوز هيام دى ويسيبها تنزل من علي السرير اساسا
ولما اشتغلت اغنية (شيك شاك شوك ) كانت عزة وهيام بيشدوا امى ترقص .. وبعد ممانعه كبييييييره من امى وصلت للزق والخناق .. قامت امى ترقص علي خفيف خالص .. واقفه ويادوب بتهز بس وسطها بخفيف وباصه ليوسف بكسوف شديد جداً .. وكل شوية تقعد ويقوموها تانى .. وفجأة امى جريت علي الاوضه وقعدت تعيط
وقفوا الاغانى ... وجريت ليها عزة وهيام
هيام : في ايه يا ابلة سناء ايه اللى حصل
ماما : ازاى تخلونى اعمل كده انتوا اتجننتوا
عزة : يا طنط سناء فيه ايه بس و**** اللى قاعد برا دا محترم اوى فوق ما تتخيلي دا يعتبر اصلا قريبنا من بعيد
ماما بصت لهيام اللى هزت دماغها وقالت ايوا : امه تبقي بنت عمة ابويا
ماما : برضه .. انا مش ست من اياهم .. ودخلت فى نوبة بكاء
هيام طبطبت علي ماما وقالتلها انتى اكتر ست محترمه فى الدنيا يا ابلة سناء دا انتى زى اختنا الكبيره .. بس احنا بنفك عن نفسنا شوية وصدقيني انا لو شاكه فى الراجل دا عمري اصلا ما يخش بيتنا ما انتى عارفه احنا محترمين اد ايه
ماما بصت لهيام وهى بتمسح دموعها .. وقاموا طلعوا برا ..
ماما كأنها حست بالامان شوية .. فلما شغلوا الاغانى زودت الرقص .. زودت .. زودت .. لدرجة ان يوسف وشه احمر زى الطماطماية من كتر الهيجان .. واتفكت الكحكه وبقي شعرها سايح وبتقسم وترقص .. قام يوسف يرقص مع هيام .. ويحضنها من ضهرها وايده تفرم بزازها .. وامى تشوف المنظر وتكمل رقص .. لدرجة اني شكيت انهم حاطينلها حاجه فى الساقع .. لكن امى ست مبتشوفش جوزها غير مره فى الشهر واحياناً مش بتجمعهم فرشه غير مره كل شهرين ..
امى بترقص اوى .. حلوة اوى فى الرقص .. ويوسف مسك عزة وحضنها وايده بتهرس طيزها ..
وامى بترقص اجمد واجمد
ويوسف مسك ايد ماما وبيرقص معاها .. وعزة بتتسحب لورا تجيب الموبايل وتصور ..
يوسف بيحضن ماما وهما بيرقصوا .. هيام بتقفل الباب بالترباس ..
يوسف بيبوس ماما .. براحه ..عزة وقفت الاغانى .. صوت الااااه اللى ماما بتقولها حلوة .. انا طلعت زوبري وبدعك فيه
يوسف بيبوس رقبة ماما وزورها .. ودقنها .. وشفايفها وبيخبط بايده علي طيزها .. ماما غينها بتزغلل .. تقريباً اول مرة حد يضربها علي طيزها .. يوسف ساب ماما وبدأ يقلع .. وعزة مسكت ماما وبتقلعها وتبوسها وتقفش في بزازها .. ماما بقت بسنتيان وكلوت لونهم ازرق فاتح ..يوسف لما شاف الجسم دا .. وكان لابس شورت اصفر بس .. مسك ماما نيمها علي الكنبه وركب فوقها ومسك راسها وبيبوس .. اوووى .. يبوس وايده اليمين تهرس فى بز امى وامى تقول ااااه .. وهيام واقفه تدعك فى طيز يوسف وتهيجه .. وعزة تصور .. يوسف نزل يبوس بطن ماما او كرشها الصغير .. وايده طالعه علي باطها وايدها لغاية ما شبكوا صوابعهم .. وبعدين نزل علي الاندر .. وقلعهولها .. وشافوا الكس الوردي .. هيام شهقت .. دا انتى كسك حلو اوى يا منيوكه .. ماما عضت علي شفايفها .. وهى بتدعك في صدرها .. ويوسف بيلحس فى كسها .. اوووووى .. اوى ... افتكرت الفيديو اللى شوفته .. فزودت الدعك اكتر وبدأت ارزع زوبري فى الحيطة ..
عزة بتصور وتقول : يا منيووووكة اححح .. يا شرموطة ..
انتي منيوكه ؟ فماما ترد تقول اااه
شرموطتى انتي يا سوسو ... وماما تقول اااه
وقام يوسف قالع الشورت .. وزوبره ظهر .. مكانش زوبر .. كان صوباع ممبار كبير .. يوسف مستناش .. وقام حاطط زوبره فى بؤق امى وهى نايمه وبقي يرزع وهى تمص .. امى فى اللقطة دى كانت فعلا شرموطه ورخيصه ..
عزة تقول لهيام : شايفة ابلة سناء
وهيام تضحك : ابلة متناكة اوى يا زوز هههههههه
ويوسف يرزع ..
ولما خلصت مص .. قام رازع زوبره فى كسها فامى صرخت .. عزة قالتلها : شششش يا شرموطتى احسن ابو قرون ابنك يسمع ويطلع ننيكه معاكى .. يوسف بينيك اى حاجه حتى لو فراخ بلدي ..
يوسف حاطط زوبره فى كس امى .. ونايم بجسمه علي جسمها وبيدقر .. وبيبوس رقبتها وشفايفها .. وامي قافله برجلها علي دكرها ... هيام بتدعك فى كس عزة وهى حاضناها من ضهرها ... وعزة بتصور .. وانا الحيطة هتتخرم من زوبري ..
نام يوسف .. وركبت امى عليه .. وفضلت تتنطط .. وهى بترفع ايدها تعدل شعرها .. وبترفع ايدها تضمها ورا راسها .. ويوسف يهرس بزازها .. وتنزل عليه بجسمها يبوسها وتبوسه .. ماما بتتعامل مع يوسف انه جوزها خلاص وبتسلمله مفاتيح جسمها كلها ..
وبعد ساعه من النيك بكل الاوضاع ... نطر يوسف لبنه علي بطنها .. فى الوقت اللى كانت عزة بتنطر عسلها .. وانا بنطر لبني وطلعت منى اااااه عاليه .. فاتفتح باب الشقه وعزة بصتلي وانا واقف علي الكرسي وقالع وماسك زوبري .. وضحكت وغمزتلي ..
الجزء الرابع
ولما رجعت من المدرسة
.. ماما كانت عند خالتى .. فعزة ندهتلي وطلعت وانا مرعوب من مواجهتها
خش يا حمو
قعدت انا علي الكنبه اللى ضهرها للشباك اللى شوفت منه كل حاجه .. وقعدت هي علي كرسي قدامي ولابسه قميص نوم فوشيا بحمالات وطويل ..
قولي بقي انت ليه كنت واقف بتتفرج امبارح
اتصعقت فى مكاني ..
ياواد اتكلم يخرب بيتك ههههههه
مم مع معررفش
متعرفش .. مممم طب كنت واقف من امتى يعنى ؟
بعد دقيقه ... من اول ما الراجل دا جيه
اووووووف .. احا يعنى لحقت الموضوع من اوله .. يووه معلش علي كلمة احا ههههههه
اتكسفت شوية ومش قادر اتكلم
ابتسمت عزة ابتسامة خفيفه ودارتها بسرعه .. طب قولي ياواد .. كنت مبسوط ؟
حسيت بشعور كأنك صبيت جردل مياه ساقعه علي جسمي فى نص شهر يناير فى عز البرد
لالا مبسوط ايه يا ابله
ابله ؟ هههههههههههه ..
طالما مش مبسوط يا عينيا وقفت سااااعه ونص ليه متشعلق علي الشباك .. ياواد انا زى اختك .. رفعت قرونك علي امك صح ؟
ايه ؟ مش فاهم ؟
مممم مش فاهم .. كنت مبسوط يعنى وانت شايف امك مع راجل غير ابوك ؟
مردتش .. وياريتني رديت .. عدم ردي كان دليل علي موافقتي علي كلامها ..
عيونها لمعت .. زى الضبع اللى بيشوف فريسته محشورة فى الطين ومش قادره تقاوم ... كريم التلات الجاي بالليل تقول لامك انك رايح عند ستك تقعد شوية مع ولاد عمتك وتبات عندهم .. وساعتها هتطلع انت عندنا وتنزل تتسحب لما اقولك عشان تتفرج وتتمتع ويوسف بيفشخ امك
ها .. ليه .. انا مبحبش ابااا
شششش .. اسمع الكلام وبس .. عشان احبك وافضل سرك .. خلينا اصحاب ماشي .. تروح وتطلع عندنا .. عشان عمو يوسف هيجي يقعد شوية مع ماما ...
متصورتش البجاحه توصل بيها لكده .. وليه البجاحه ؟ ما جايز انا معرص فعلا وهى فهمت كده بحكم اخلاقها وطبيعة حياتها يعني ..
كانت بتتكلم باحترام وبهدوء .. ولما قولت لا مش هبات ومش هتحرك
يا ابله سنااااااااااااااء .. قامت عزة تشرشح زى اوسخ نسوان .. يا سناااااء اطلعي شوفي ابنك المعرررررررص اللى شافك
خلاص والنبي يا ابله عزة .. والنبي
يبقي تسمع الكلام يا روح امك وترفع قرونك وانت ساكت ..
والنبي ما تقولي لحد ..
خدتنى فى حضنها ومسحت علي راسي .. بااااس يا حبيبي تؤتؤ .. متعيطش .. انت اخويا مش اتفقنا ؟ بس عمو يوسف بيحب ماما سناء وبيجيبلها هدايا وبيديها فلوس .. ومش بياذيها فى حاجه ..
وافقت ونزلت ..
وعدى الاسبوع طبيعي .. اول يومين فى الاسبوع طبيعي .. من اليوم التالت .. وكأن امى عرفت ان يوسف هيجيلها بعد 5 ايام .. بقت كل يوم تنزل البلد هى وعزة وهيام يشتروا لبس ليها .. لبس داخلي .. كنت بشوفه من الاكياس الشفافه .. ودا لمدة يومين .. واخر يومين فى الاسبوع كانت شبه مقيمه فى الكوافير .. تظبط حواجبها .. تصبغ شعرها بني فاتح .. تقريبا هو طلب كده .. شوفتها من عقب الباب وهيام بتعملها حلاوة وامى بتقول اااه .. بتعملها حلاوة تجت باطها وفى كسها وفى رجلها .. وكأن امى عروسه وهتخش كمان يومين ... كانت فى نشوة ومتعه بتثور جوايا زى البركان .. وانا شايف امى بتتجمل لراجل غريب .. مكنتش اعرف ايه اللى بيحصل جوايا .. بس كان احساس جميل اوى ..
فى مثلا حوالى سنة عدت من بعد الموضوع دا .. بنفس الشكل .. سنه روتينيه لاقصي درجه .. بس المره دى السهره مبقتش التلات .. بقت الخميس .. عشان تبقي مراته رسمي يعنى.. كل خميس كنت اطلع عند عزة وانزل اتسحب واتفرج على امى وهى بتتناك .. ويوسف بينام فى حضن امى .. بيعاشرها زى جوزها ..
الجزء الخامس
و لا انسي ابداً ان في يوم .. تقريباً امى بعد ما يوسف خلص معاها .. نامت مكانها .. ومقامتش روقت الشقه .. فلما دخلت انا ونادر .. لاقينا سنتيانه حمرا كبيره مرميه فى نص الصاله .. وبعد منها بمسافه اندر احمر مقطوع من عند فتحة الكس .. وشبشب متنى ومقطوع جمبهم .. وعلي الكنبه قميص نوم احمر شيفون وطرحة ماما .. وعلي الترابيزه طفاية فيها سجاير ..
الحقيقه المشهد كان اقوى من الكلام .. وصاحبى نادر اللى كان معايا اكيد فهم .. فهم ان المكان اللى هو واقف فيه دا كان فيه واحده بتتناك امبارح .. ومين غير ام كريم صاحبه !!
هو متكلمش ولا انا اتكلمت .. شيلت الحاجه حطيتهم فى الغسيل ودخلنا اوضتي وبدأنا نلعب ..
الموقف دا اتكرر كتير .. باختلاف الوان الملابس الداخليه .. واوقات كنا بنلاقي علامات لركب علي السجاده كأن حد كان قاعد بركبته عليها لفتره طويله ..
وبعد فتره مش طويله .. ولما لاحظت ان نادر خد عليا وبقي يشتمني بامى كتير .. وباوصاف .. وبهزار ..
لاحظت ان مجدى ونادر بقوا اصحاب .. بحكم شغل مجدى سواق تكتك .. وبحكم شغل نادر فى ورشه .. فكانوا بيقفوا كتير يشربوا سجاير ويضحكوا ويهزروا ..
وفي يوم .. يوم صعب .. ندهللي نادر فروحتله ..
كريم .. مامتك فى البيت
اه .. ليه بتسأل ؟
اصل وحشتني اوى وعاوز اشوفها
مردتش .. وبصتله باستغراب ..
انت عارف امك شبه مين ؟
وقام موريني صورة من مجله .. لواحده اسمها صفوة .. رقاصه
انت اتهبلت يا نادر ؟
كسمك يبن المتناكه اتهبلت ايه انا عاوز انيك المتناكه امك
مسكته من لياقة التي شيرت وبزقه لورا لغاية ما خبط فى ماكينه ..
طب اصبر يا كسمك هوريك حاجه قبل ما تضرب .... / وقام مطلع المحمول ومفرجني علي فيديو .. فيديو السهره الاولي بين امى ويوسف .. اتفرجت علي اول 10 دقايق .. هى امى .. واى حد من الحته هيشوف الفيديو هيعرف انها امى .. كانت بتبص للكاميرا بوضوح اوى .. وتشتم نفسها .. ياتري خد الفيديو من مين ؟
نادر اتغير .. مبقاش صاحبي .. / انا هنيك المتناكه امك يا اما هشردكم فى الحته كلها وانزل الفيديو علي النت وابعته لابوك
بدأت اعيط .. كان اول مره اخاف
ايه يا كسمك بتعيط ليه هو انا بقولك هنيكك انت .. حظك انا مليش فى الناشف .. انا هنيك امك ام كس بلاعه
انت حقير ووسخ
وهنيك امك برضه .. خليك عارف كده .. هيجمعنى بيها فرشه واحده
سيبته ومشيت .. وانا خايف .. لاول مره اخاف .. الدايره بتوسع
وبعد يومين فكرت انى اطلع احكى لعزة .. صاحبتي واختي الكبيره .. فطلعت
وبعد ما حكيت ..
هههههههههههههه دا اللى مضايقك بقي يا قلب عزة
اه .. انا خايف
خايف ليه .. ماهو هينيكها زى يوسف ويا دار ما دخلك شر
استغربت انها خدت عليا اوى كده
ولا انت خايف يعنى ان سيرة امك تبقي علي كل لسان .. لا متخافش الواد نادر دا غلبان .. هو ياعيني بس مش قادر .. امك متتقدرش برضه دى فاجره .. ههههههههه
طب بص سيب الموضوع دا عليا .. المهم انت زى الشاطر تسمع كلامى .. ولا هاا
لالا ها ايه
وبعد يومين .. كنت قاعد بتعشي انا وامى .. الساعه 8 ونص .. لاقيت نادر ومجدى طالعين فوق .. وشايلين اكياس وازايز حاجه ساقعه .. وبعد شوية .. هيام ندهت لامى
يا ام رااامي يلا تعالى
فطلعت امى .. النهارده الخميس .. ويوسف مش جاي .. او هيجي فوق تغيير بقي .. معرفش .. ونزل نادر ودخل قعد ..
امك قاعده بيسخنوها فوق .. / مردتش عليه ..
قام نادر .. ودخل الاوضه فدخلت وراه .. لاقيته بيطلع سنتيانه من بتوعها .. وبيبوس فيها وبيهرسها بايده .. وطلع اندر وبدا يحكه علي زوبره .. وجابه غبايه من بتوعها فردها علي السرير ونط عليها كأنه راكبها وبينيكها .. وبصلي وضحك لما شخر
امك هتتناك النهارده هنا .. علي سريرك .. هدوق كل حته فى جسم امك يبن المتناكه .. ولو عجبتني .. هنبقي انا وانت اصحاب اوى ..
وبعد شوية .. نزل مجدى .. واشتغلت الاغانى والرقص والمسخره والضحك اللى يهيج .. لمدة ساعه .. ونادر قاعد ماسك البوم صورها بيتفرج علي كل صورة فيه
لغاية ما عزة ندهتلي .. كريييييييييييمم اطلعلي عاوزاك ..
وانا طالع كانت امى نازله بتضحك .. وهيام معاها .. وطلعت لعزة ..
(( المشهد القادم شوفته في فيديو ))
امى نزلت وكانت لابسه عبايه .. اول ما دخلت قلعتها .. وكانت لابسه قميص نوم اسمر خفيف اوى حرير .. حمالات .. فوق الركبه بشوية ليه زخرفه حمرا عند الكتاف .. وقعدت قدام نادر .. وهيام جمبه .. فضلوا يبصوا لبعض حوالى دقيقتين .. وفجأه .. امى هجمت عليه .. زنقته فى ضهر الكنبه وركبت علي حجره .. وبتبوس كل حته فيه .. بؤقه .. مناخيره .. دقنه .. راسه .. عينيه .. رقبته ..ودانه .. امى كانت بتاكله مش بتبوسه .. ونادر هيجان اوى .. امى خلعته التي شيرت وحسست علي جسمه القوى .. مفيهوش شعرايه .. وبقي قاعد بالبنطلون الجينز علي عريان فوق ... وفضلت حفلة البوس والتحسيس شوية .. لغاية ما نادر شالها علي ايده .. زى ما تكون عروسته .. ودخل اوضتي ورماها علي سريري .. وشاورلها علي بانر جمب سريري عليه صورتي وانا شايل جيتار
اهو .. ابنك
فامى ضحكت هههههههه
هنيكك قدام ابنك يا بنت المتناكه ..
عضت علي شفايفها ومسكت بزها اوى .. وهيام بتصور وبتعض علي شفايفها ..
قلع البنطلون .. وياريته ما قلع .. لان زوبره كان اكبر واعرض من زوبر يوسف .. لدرجه ان هيام بصتله بشهوه .. امى مستنتش ..
شدته من زوبره ونام علي السرير .. وبدأت تمص فى زوبره زى العيل الصغير الى ماسك لوليته ... فرحانه .. ماسكه زوبره بايديها الاتنين .. ونادر بيقول ااااه .. نادر فى عالم تانى من الهيجان .. سناء عارفه بتدعك فين وتعض فين .. سنين مع يوسف كانت كفيله تخليها محترفه .. وبعد ما ماما اتأكدت ان زوبر نادر جاب اخره .. قامت قالعه القميص .. فنادر بحلق وبحلق .. لانه شاف جسم ناعم ببزاز كبار مش مدلدلين .. وسوه حلوه .. وكس نضيف وناعم .. طلعت ماما واحده واحده
بس تقريبا متحكمتش في حركتها .. فاتزحلق الزوبر مره واحده جواها .. فصرخت .. صرخت اوى .. لدرجة ان انا وعزة سمعنا الصوت .. عزه كانت بتشرب شاي فكانت هتشرق .. وقالتلي اوعى تتحرك طالعالك تانى .. ونزلت جري وهى بتزرغط ..
وقعدت بتخيل اللى بيحصل
عزة لما نزلت .. كانت امى طالعه نازله علي زوبر نادر .. وهى رافعه ايدها لفوق ورا راسها .. وبتعض شفايفها .. عزة حضنت هيام من ضهرها وبيرقصوا سلو تقريبا .. وامى طالعه نازله ..
امى لما شافت عزه بصتلها وقالت .. اممممممم اه ياعزة
عزة : مالك يا لبوتى .. بيوجع ؟
ااااااه
بيحرق كسك يا متناكه ؟
اووووى
يخرب بيت كسك هههه شايفه ياهيام ابله سناء وهى بتتناك من صاحب ابنها
ااه يا عزة انا ممحونه اوى
وايه كمان يا متناكتى
ولبوة اوى ...
وايه كمان
ورخيصه اوى
نبرة صوتهم مع الكلام .. خلي نادر كان هينطر جواها .. بس مسك نفسه ..
مالت امى عليه بجسمها وبدا يرضع من بزازها .. ويقرص .. وفجأه كانت عزة وهيام ملط .. وعزه حاضناها من ورا وبتقفش في بزازها ..
وبعد ما نادر شبع من الرضع .. قام منيم امى .. ودخل بزوبره كله جواها .. جسمهم الاتنين ناعم .. وصوت تخبيطهم واضح .. نادر كان بيدقر .. ويرزع .. وصوت الخبطه كان عالى اوى .. امى مدت ايدها فعزة مسكتها وحطتها علي كسها فامى حركت صوباعها
اااه يا سوسو يا منيوكه انتي لبوة اووووى
بعد ساعه ونص .. امى اتناكت من كل الاوضاع وبكل الاشكال .. قام نادر يجعر وهو ماسك زوبره وبينطر علي صورتي .. وامى همداااانه علي السرير ..
وقام نادر خد دش .. في بيتي وفى حمامى .. خد دش بعد ما دخل بامى .. ولبس ومشي .. وجيه دور عزه عشان تنيك امى .. ناكتها وساحقتها اكتر من نادر .. وشرمطتها اوى .. وبعد ما خلصت .. جات هيام تساحق ماما .. لدرجة ان السرير اتكسر بيها وهى فوق امى ..
وبعد ما خلصوا .. طلعت عزة وهيام .. تعبانين وهمدانين .. ومن غير كلام نزلت انا .. لاقيت ماما قافله عليها ونايمه .. ومرضتش اصحيها .. ساعه ونص كانوا كتير .. فنمت فى اوضتها .. وحلمت .. حلمت بان امى بتتناك فى الشارع والكل بيصورها ..
تانى يوم ..
وانا معدى قدام الورشه ندهلي نادر واتأسفلي واعتذرلي علي شتايمه
يابا احنا اصحاب احا .. فاهم يلا يعنى ايه اصحاب انت طيب اوى يا كريم وانا بحبك
ما انت يانادر برضه
خلاص ياحبي بقي متزعلش .. بس موضوع امك ملكش دخل فيه .. محدش غريب عارف وانا يسطا مش غريب انا صاحبك
برضه يانادر عاوزنى اقولك ايه يعنى
متقولش .. ولا كأنى قولتلك .. احنا اصحاب يا حبي
وفرحت بان علاقتي بنادر رجعت تانى .. دا صاحبي الوحيد
وفضل نادر يجي لامى كل يوم تلات .. ويوسف بيجيلها الخميس .. وامى بتحلو يوم بعد التانى .. بتحلو بغباء .. لدرجة ان ناس كتير جم يتقدمولها .. من قلة ما بيشوفوا ابويا افتكروها ارمله او مطلقه ..
الجزء السادس
كنت نايم فى الاوضه .. وقت الضهرية .. فسمعت وشوشة فى الصالة .. ما بين ماما , وهيام
انا ايه اللى بعمله دا ياهيام .. انا ست محترمه الموضوع زاد عن حده اوى .
ياستي محدش قال غير كده ولا حد يجرؤ حتى .. وفيها ايه ما انتى جوزك الظالم المفتري راكنك علي الرف وبيبصلك كام يوم فى السنه يا عينيا .. وباقي السنه قاعد هناك ويمكن متجوز عليكي مين عارف
رغم انها وشوشة لكن كنت سامعها بوضوح .. خصوصاً كلام هيام ..
يعنى يا هيام ارافق عيل من دور ابني .. دا الحل
تؤ تؤ يا ابلة سناء .. مسمهاش مرافقة ولا الكلام العايب دا .. اسمها بتشوفي سنك وجمالك وبتعيشي ايامك .. الواد نادر ضايقك فى حاجه ؟ قالك كلمة زعلتك ؟
لا مش كده يا هيام .. بس انتى عارفه انا كده فى عرف الناس لو يعنى شموا خبر اسمي ايه ؟ اسمي شرموطة ( ووطت صوتها اوى وكانت بتتكلم بصوت مبحوح ) ..
كسم الناس .. ناس مين ؟ كل الناس معيوبين يا ماما بس بيمثلوا التقي والعفاف .. كله مجروح .. اه صحيح .. دا ظرف باعتهولك يوسف .. فى مبلغ حلو ليكي لانه مسافر شوية برا مصر بيخلص شغل .. وبيقولك عاوز اول ما يرجع من المطار يجيلك هنا يقضي معاكي يومين ..
انا مش هكمل يا هيام السكة دى .. انا عاوزه اربي الواد والبت ..
ضحكت هيام بسخرية كده .. مش هتكملي ايه يا ابلة سناء ؟ انتى عارفه ان كلنا ملطوطين معاكى ولو مكملتيش سيرتك وسيرتنا هتتنطور من يوسف وغيره !!
الناس عارفة مين انا
وبعد جدال كبير بينهم .. كل اللى قالته هيام .. كل واحد بيشيل اربة مخرومه بتخر علي راسه .. وطلعت
بعد شوية .. عزة .. مصيري الاسود فى الحياة .. ندهتلي .. فطلعتلها ..
كانت قاعده فى اوضتها جمبها محمول .. وكانت امورة اوى وملكة .. لابسه قميص نوم اصفر صدرها هيقع منه ..
خبطت علي الباب ..
خش يا خول واقفل الباب وراك .. فبصيت بخوف ..
ههههه متخافش .. اقفل وتعالى
قفلت الباب .. ودخلت وانا مش فاهم ندهتلي ليه .. النهارده السبت .. لسه معاد نادر ويوسف مجاش .. وهيام فى المطبخ جوا .. تكونش حكتلها علي اللى ماما قالته
بقي اسمع بقي يا روح طنط .. احنا قوادين
مش فاهم
ملامحها بتتغير بين التكشيرة والابتسامة والهيجان .. بطريقه تخوف
ممممممم مش فاهم ولا بتستعبط
مش فاهم بجد
يعنى شغلانتنا .. نجيب المره الحيحانه اللى زي امك .. اللى موراهاااااااش راجل . هاا .. مورهاش دكر .. نجيبها ننضفها ونأجرها للناس التقيله اوى .. يفعصوا فى لحمها .. وناخد احنا الايجار .. فهمت يا عينيا
بصتلها ومردتش ..
لما اسألك ترد عليا يا خول .. فهمت ؟
اه فهمت
وامك .. الرخييييصه .. الرخيصه اوى .. عاوزه تبوظ شغلنا .. انا بحبك يا كريم بجد وانت عارف وليك معزة جامده فى قلبي .. وعارفه انك هتبقي حاجه كبيره فى يوم من الايام .. بس يا واكل قوتى ياناوى علي موتي .. وانا مش هسيب امك تبوظ شغلنا .. شايف الموبايل دا .. امسك وقامت رزعته فى ايدي
فيه 20 فيديو سكس للطاهره امك اللى عامله فيها شريفه .. من اول يوم اتناكت فيه فى الصاله .. لمااا .. كنت واقف برا بتتفرج علي امك هههههههههه .. من اول يوم وحبت تعمل فيها طاهره وتقول اييييه اللى انا عملته دا وتعييييط ( وعزة بتقلدها اوى بسخريه وشرمطه ) الحقونى يا ناس شررفي انا ام محترمه ... خخخخخ احاااا ياكس .. محترمه بتتنطط علي زوبر راجل غير جوزها
وقامت عامله بعبوص فى وشي
خووود ..
المهم .. هددتها وقتها وقولتلها هخليكي مومس فى الحاره ولو عزلتي وروحتى حته تانيه هاجى وراكي وهشردك علي المدعوء اللى اسمه النت واخليكي مش نافعه وجوزك يحبسك ..
يعنى امى عملت كل دا مجبره
اصبر بس يا علق ... تانى مره كانت مجبره .. بس زى ما تقول حبت طعم زوبر يوسف .. اصله بالنوتيلا يا عينيا ههههههههه .. حاجه غاليه اوى .. زوبر مداقتوش ولا هتدوقه .. وبعدين الراجل ممنجهها ومظبطها .. واحلي لبس ومحمول وبيديها 6000 ج فى الشهر عمر العرص ابوك ما اداها ربعهم .. حبته اوى .. تحب افرجك امك .. حد
وفرجتني علي فيديو لامى بتحضن فيه صورة يوسف .. وهيام قاعدة جمبها .. وبتبوس الصورة .. وعزة بتضحك
بتحبيه يا ابله سناء
بعشقه يا عزة دايبه فى هواه
ههههههههههههههههههههههههه دا انتى مولعه من الحب
اوى اوى يا هيام
طب ما تتجوزيه يا ابلة سناء
ياريت كان ينفع .. مكنتش خليته يقدر يقف علي رجله
وسسسسسسخه اوى .. كنتي هتحلبيه صح
اااه ههههههههههههههه
كل المعارك العظيمه فى التاريخ اتنقلت لراسي .. ومبقتش فاهم دا اجبار ولا حب ..
شوفت يا قلبي .. امك بتحب يوسف ازاى ؟
كريم .. انت ديوث يا كريم صح ؟
يعنى ايه
يعنى بتفرح لما تلاقي امك فى حضن راجل غريب
بدأ زوبري يصحي من النوم ..
بتتمنى امك تبقي خاينة , شرموطة , مفيش زوبر فى الحارة مداقش كسها , يبقي الرجاله داخله طالعه علي اوضة نوم امك .. بترفع قرونك يعنى
فى اللحظة دى كان بنطلونى بيتنفش وعزة شافته ...
اؤمريني ..
شطور .. هتنزل تتخانق مع امك وتصارحها انك عرفت حقيقتها .. منى .. اه منى انا .. قولها عزة فرجتني علي كل حاجه .. عاوزه اسمع صوت تكسير كوبايات ورمي حلل وزعييييق جامد منك .. عاوزاك تنفجر فى وشها وتغضب .. ولما تعمل كده وتلاقيها عيطت .. تسيبها وتمشي .. وهنستلمها احنا منك .. شوفت .. دور بسيط اوى
بس
مفيش بس .. اما كده .. او الواد مجدى الوحش دا هياخد الفيديو منى .. متقلقققققققققش .. طول ما هو معايا انت يا روح عقل عزة تحت باطي .. لكن ..
لا لا حاضر .. هحاول
تؤ تؤ تؤ .. هتنفذ .. يلا .. قوم خد دش والبس وانزل ..
وقف التوكتوك .. نزل اسماعيل , وبعدين حسن .. ونزلت امى ,,, بتبص حواليا ,, لاقت زريبه فيها حمار بينهق ,, وعشب علي الارض وفرشه كبيره جمبها جوزة وازايز بيره وفحم ..
امى بتحاول تنكر .. تنكر اللى هى فهمته .. لكن محدش اداها فرصه ..
هجم عليها حسن من ضهرها .. وهى بتحاول تضربه بكعب رجلها .. وبتحاول تمد ايدها تضربه علي وشه .. حسن بيدقر طيزها اوى ... اسماعيل كان قلع , وفضل بالكلوت الابيض اللى زوبره كان باين فيه اوى رغم ان الكلوت واسع .. وهجم علي امى من قدام .. يبوس ويلهث زى الكلب .. ويلحس .. وامى تصوت .. ياولالالاد الكلب اععععاا .. والاتنين زانقينها بينهم .. السواق قاعد بيتكيف وبيتفرج .. تقريباً بالدور ..
سحبوا امى من دراعاتها الاتنين وزقوها علي الفرشه ..
وجيه السواق يساعد ... حسن والسواق كل واحد منهم رفع امى من ايد .. واسماعيل قلعها الشبشب .. ومد ايده خلع الاندر الاحمر ورفعه فى الهوا ... وامى بتقول لا ..لا .. ياولاد الكلب .. وبتصوت بحرقه .. رموها علي الارض .. وال 3 مع بعض قطعوا العبايه .. بعنف .... وقطعوا قميص النوم .. اسماعيل مد ايده عند صدرها قطع القميص من النص .. شدوا السنتاينه قطعوها ...
امى بتحاول تزقهم برجلها .. وتصرخ لغاية ما صوتها قرب يتنبح .. وبدأ ال 3 يا كلوها
انا اخترت الكلمة الامثل .. اه , هما كانوا بياكلوها مش بيضاجعوها ...
حسن والسواق كل واحد ماسك خد , وبيشفط فيه ...اسماعيل ماسك البزاز وبيعصر فيهم .. وتقريبا كان بيعض الحلمه لان امى صرخت اووووى .. شعرها اتبهدل واتنكش .. وحسن بيشمه ... سحبوها جوا الزريبه واترمت جمب الحمار اللى بينهق وزوبره واقف علي اخره .. نط عليها السواق : احححححا يابنت المتناكه يا علقه ... وحضنها وبيدقر زوبره علي شفرات كسها ... لسه كسها شريف .. .. السواق بيبوس من بطنها وفوق كسها .. وحسن واسماعيل كل واحد فيهم ماسك بز .. امى كانت بتحارب وتتلوي .. وتصرخ وتشتم .. وتضرب بايدها .. وبعد معافره .. طلعت من امى كلمه اااااااااه
وشدت اسماعيل علي بؤقها وباسته .. قطعت شفايفه .. فحسن والسواق قاموا قفلوا باب الزريبه وقلعوا بلابيص .. اسماعيل شاورلهم برقم 1 ,, يعنى انا الاول .. فقعد حسن والسواق علي جمب .. يصوروا ..
اسماعيل فرش امى علي القش اللى غلي الارض .. امى بتهرشله فى شعره من ورا .. وهو بيدوق طعم شفايفها .. امى خبرة سنيين فى الموضوع دا .. واسماعيل اصغر من نادر .. امى عرفت تخلي اسماعيل هو اللى يقول اااااااه .. بعد شوية طلعت هى فوق اسماعيل .. المنظر كان حلو اوى .. خلي زوبر الحمار هيفرقع .. امى قعدت بتعدل شعرها كحكه .. واسماعيل بيلعب ببزازها .. وبعد ما ربطت شعرها بالتوكه الحمرا ..ظبطت نفسها علي الزوبر وقامت قاعده .. اسماعيل مسك وشه وقال يا فاااااااااااااجره .. امى قالتله بصوت مبحوح : اول نوبة
قالها اااااه
فضحكت امى بوساخه اوى .. وباسته .. باست دقنه وودنه .. وصدره ..ونزلت تبوس بطنه .. واسماعيل فى عالم تانى من الهيجان ..
اول ما امى نزلت علي تحت مسكت بضانه واتكت عليهم .. محترفه .... بقت بتلحس البضان وتشفطهم .. واسماعيل هيموت من الهيجان والنشوة ... زوبر اسماعيل كان لسه فى شوية موقفوش .. مع اول مصه علي لسان امى .. زوبر اسماعيل بقي زي زوبر الحمار اللى واقف ينعر ... امى حطت زوبر اسماعيل بين بزازها وطلعت ونزلت .. لغاية ما نطر فى وشها اللبن .. فامى قالتله : يادى الخيبه دا انت مكملتش 5 دقايق ..
قام اسماعيل ... وكانت امى زهقانه .. طالما هيجتوها .. بردوا نارها بقي .. جيه السواق .. مسك امى وهو واقف .. رفعها علي زوبره وهى متشعلقه فى رقبته .. وقام نازل بيها علي الارض براحه .. وهو بيبوسها .. وبعد شوية قام ناطر علي وشها ..
لاول مره امى تبقي شرموطه كده : ههههههههههه ايه يا خولات دا .. كلكم مرخيين كده
وجيه حسن عشان يكيف امى .. ساعتين اتنين بيهبد في كسها وبيهرس بزازها لدرجة ان امى نزلت عسلها 3 مرات .. وقالها مش هسيبك الا لما تقولي انا مره شرموطه , فصرخت انا شرمووووطة .. هاتهم فى بؤقي ..
وجابهم فى بؤقها .. .. ولما خلصت ..
تقريبا امى اتجننت .. نطت علي ضهر الحمار وتملس عليه .. وعلي رقبته .. والحمار رجله بتتهز هيقع من كتر الهيجان .. زوبره هيلمس الارض .. فى الوقت اللى كان السواق بيجيب بغله من برا .. وتفك امى الحمار .. اللى جري علي البغلة وعشرها 3 مرات ورا بعض .. وسط ضحك وهزار امى مع حسن والسواق واسماعيل ..
امى بتقاوم .. تقاوم .. تقاوم .. لكن مع اول بوسه من سعيد .. ولما باسها بوسة مشبك .. ومسك شفتها التحتانيه بشفايفه .. كانت امى ساحت .. اسماعيل وحسن مستنوش .. فدخلوا فى السرير الواقع .. وبقت امى غطسانه تحتهم ..امى مسك زوبر حسن فى بؤقها وسعيد بيدقر فى كسها .. واسماعيل بيفرقع بزها ... والباقي واقفين علي الباب بيصوروا ويدعكوا ازبارهم ..
احاااااا ولا ولا بص الصورة .. مش دا اللى كان بيلعب معانا امبارح ..
فاسماعيل بصلهم وهز دماغه .. / احااا طب دا ممكن يجي فى اى وقت وو
اسماعيل رفع صوابعه علي راسه ..
ااااه قرني يعنى حلوو نيييييييييك .. طب ما تتصلوا بيه ننيكه جمب امه ..
سعيد بصله بقرف .. وكمل نيك .. كان بيدقر زوبره فى بوء امى ..امى كانت مليانه شوية .. لكن متنساسقه .. مغيش كرش .. اسماعيل حاشر زوبره فى كس ماما للاخر .. وكاتم نفسه عشان يمنع نفسه انه ينطر .. ولما حس انه هينطر .. طلع زوبره ونطر جمب الدولاب بعيد .. واترمي علي الارض بيرتاح .. دخل مكانه واحد تانى اسمه يوسف .. فلما امى سمعت اسمه شدته لحضنها اوى .. ونام علي صدرها وهو بيبوسها .. بحنيه اوى .. وايده بتلعب فى كسها ..صباعه كله جوا ...سعيد قام قالبها .. وقال هننيكها من طيزها ..فنزل يوسف تحت وهى ركبت علي زوبره وبزازها مدلدله .. وحسن حط زوبره فى بؤقها .. وسعيد بيحشر زوبره لغااااية البضان .. جوا طيزها ...
اتنين من اللى واقفين علي الباب : ايه رأيكوا يا جدعان ناخدها معانا الساحل ..
احاااا دا هيبقي مصيف خرااااب ..
هتقعد فى الشاليه .. واحنا ننزل المياه .. وواحد واحد يطلع ينيكها .. وبالليل نلعب دورة بلايستيشن واللى يكسب يقضي الليله كلها معاها .. موافقين يا رجاله ..
طبعاا موافقين
مجرد الكلام خلي امى تهرس يوسف .. وتفرهده .. الكل تعب .. وهى متعبتش ..
احا يا جدعان المره دى جمل اوى دى متعبتش .. ايه يا فاجره دا .. 4 رجاله اتفرهدوا علي كسك وانتى لسه متعبتيش ..
قامت شاداه ومقلعاه اللبس فى ثانيه وقعدته علي السرير .. وقعدت علي زوبره بكسها .. وبزازها راشقه فى وشه .. وبتطلع وتنزل بمرونه شديدة ...وكل شوية يرفع ايدها اوووى ويرضع بزازها .. وامى تفرك علي زوبره فوشه يحمر من الهيجان .... وهى تضحك بشرمطه ..
وبعد ما خلصت علي الرجاله .. نطروا لبنهم .. اللى فى بؤقها .. واللى فى طيزها .. واللى علي بطنها .. ورقدوا كلهم جمب بعض علي السرير التاني والارض وهى قامت ولبست .. وطلعت قعدت فى الصاله ..
عدوا من قدامها واحد واحد بعد ما لبسوا ..
مين دول ؟ سعيد دا طالب فى كلية طب .. هشام طالب فى هندسه .. اسماعيل وحسن فى حاسبات ومعلومات .. يوسف فى صيدلة .. واللى كان بيتكلم عن المصيف هو وصاحبه فى تربية فرنساوى .. شباب متعلم محترم ..
وروحت لعزة ونزلت ضرب فيها انتقاما لامى وتحت التهديد بمطوتى قلعت عزة بلبوص وجااات ناحيتي انا كريم ...........
قضيت مع عزة احلي ساعه ونص ..
اول تجربة فى اى حاجه دايماً بتكون الاحلي .. كان اول مره .. ومع مين ؟ مع عزة ... عربجية وشرموطه متغطيه بوش ابيض وملامح طفولية جميله .. ساعه ونص عزة بهدلتني فيهم وخلتني انطر لبني مرتين .. ومكانتش بتديني فرصه بين النيكة واللى بعدها .. يادوب نطرت اول مره .. فى طيزها .. فاديرت ليا ونامت عليا وباست وحضنت وسخنتني للنيكه التانيه .. بعد ما خلصت وجبتهم فى كسها اللى فتحته ونزلت دم عذريته .. قعدت عزة علي السرير بتفرد ضهرها وبتعدل شعرها وبتبعتلي بوسه بشفايفها .. وكنت قدام المرايا بلبس ونازل ..
دخلت اريح شوية .. عزة فرهدتني .. وفكرت انيك الفرسة هيام المتجوزة كمان
الجزء السابع
اتاكدت ان عزة واخوها مجدى نزلوا وسابوا هيام القشطة لوحدها.. طلعت خبطت على الباب.. وكانت هيام لابسة قميص بحمالات لونه احمر على جسمها الملبن قالتلى عايز ايه يا واد يا عرص امك انت. زقتها ودخلت وقفلت الباب ورايا وقلتلها عايز اركب الفرسة عايز انيكك يا هيام قالت هيام ايه بتقول ايه انت تنيكنى يا معرص يا خول دا مجدى وجوزى يقطعوك قلتلها انا مبخافش ماعدتش بخاف وطلعتها فيديو وانا بنيك اختها عزة وبفتح كسها البكر وقلتلها خليكى حلوة عشان ما انشرش الفيديو على النت وتبقى فضيحة اختك عزة بجلاجل خافت هيام وانا قربت منها وحطيت الموبايل فى حتة كويسة عشان يصور اللى بيحصل ولسه هتبعدنى رحت ماسك القميص مقطعه لاقيتها بالسوتيان والكولوت رحت ممزعهم حتت وبقت عريانة ملط قدامى ورحت شافط شفايف هيام فى شفايفى وهى عمالة تقاومنى بس على خفيف ونزلت امص رقبتها واغرق وشها بوس واقفش فى بزازها جامد قالتلى ااااااه انا قوادة بس عمرى ماخونت جوزى ابعد عنى يا حيوان قلتلها دلوقتى هتتناكى يا قوادة وكسك هيتفشخ نيك من زوبر كريم وهعشرك بلبنى يا شرموطة يا عيلة شراميط وهى داخت وتاهت شوية واستغليت ده وفى ثوانى كنت عريان ملط زيها وحطيتها على الارض ورفعت رجليها فى الهوا وقعدت بين فخاد هيام الملبن ورحت دايس بزوبرى فى كسها راحت مصوتة ااااااااااااااااااااااه وخدت قدمينها فى بقى ابوسهم وامصهم وانا عمال ارزع بزوبرى فى كس هيام وهى شغالة ااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااف كمان نكنى تفيت فى وشها وضربتها بالقلم وقلتلها انا ايه يا هيام يا شرموطة قالتلى احححححح انت راجلى ودكرى وجوزى بس نكنى كمان زوبرك حلوووووو اوووووى يا كيمو قلتلها خدى يا هيام فى كسك المتجوز تانى زوبر يدخله بعد جوزك الخول قالتلى امممممممممم ادينى كمان يا دكرى احححححح اف اه اه وراحت جايبة عسلها وجاتلها الرعشة فى جسمها كله وانا شغال نيك فى كسها جامد ورحت نايم على ضهرى وهيام فهمت وابتسمت بمحن وطلعت قعدت بكسها على زوبرى ووشها فى وشى وبزازها الكبار مدلدلين قدامى زى احلى عنقودين عنب فى الوجود وابتدت هيام تطلع وتنزل وتتنطط على زوبرى وهى بتوحوح وتتاوه وتافاف وفضلت انيكها على الوضع ساعة ونص لحد ما شهقت وقلتلها هجييييييييب يا هيام قالتلى هاتهم فى كسى عشر لبوتك يا دكرى اححححححححح وجبتهم جوه كسها وقلتلها المرة الجاية هنيكك انتى وعزة على سرير واحد يا جوز لباوى يا بنات الزانية ضحكت هيام ضحكة بنت متناكة وقالتلى مستنيينك يا دكرنا
الجزء الثامن
نرجع بقى للوقت الحاضر بعد السنين دى كلها وبعدما رجع بابا من السفر وعزلنا لحتة راقية جدا وبعدنا عن هيام وعزة ومجدى .. وفى يوم وانا فى العيادة جت لى ست شابة باين عليها فى العشرينات وشكلها لسه متجوزة جديد رحبت بيها وقلتلها : اسم حضرتك ايه ؟ قالتلى: اسمى هبة وعمرى 25 سنة ولسه عروسة جديدة. قلتلها: اهلا وسهلا اتفضلى حضرتك بتشتكى من ايه ؟ اترددت هبة شوية وقالتلى: بصراحة انا محتاجة ضرورى اعمل عملية تجميل لو ينفع يا دكتور قلتلها: عملية تجميل فين بالضبط وبعدين انا دكتور نسا مش دكتور تجميل قالتلى: ماهو الحتة دى ضمن مجال تخصصك برضه. وكانت باين عليها مكسوفة اوى ومش عارفة تقول ايه قلتلها: اتفضلى قولى كل حاجة انا سامعك متخافيش ومتتكسفيش ابدا يا مدام هبة. قالتلى: بصراحة انا مطاهرة ومختونة وزنبورى وشفايف كسى مقطوعين قلتلها: اها تمام. قالتلى: محتاجة انى اعمل عملية ترجعنى كانى مش مطاهرة ولا مختونة. قلتلها: طب وليه الختان ده حصل اساسا مع انه جريمة زى ما حضرتك عارفة. عيطت هبة وقالتلى: ماما بقى **** يجازيها هى السبب وهى اللى اجبرتنى على كده. قلتلها: طيب اللى حصل حصل بس ليه حضرتك عايزة تعملى العملية دى هل بتشتكى من البرود مثلا او قلة الشهوة. قالتلى: بصراحة اه بس مش دى المشكلة انا كان ممكن استحملها واسكت لو هى المشكلة. قلتلها: طب امال ايه المشكلة يا مدام هبة ؟ قالتلى: جوزى احمد بيحب الست اللى كسها مش مطاهر ولا مختون وشفايفه عريضة زى الوردة والموضوع ده خلاها هجرنى تماما ومش بيقرب لى من ساعة اول واخر مرة ما بينا ليلة الدخلة وبقى كارهنى اوى قلتلها: طب وهو ماكانش يعرف انك مختونة ؟ قالتلى: بصراحة هو سالنى واحنا مخطوبين اذا كان كسى مطاهر ولا مش مطاهر اتفاجئت من سؤاله الغريب الجرئ وقلتله بكسوف هتشوفه لما نتجوز وتعرف ورحت قلت لماما على اللى حصل بعدما لاحظنا انا وهى ان احمد بقى يقول دايما انه بيحب الكس اللى مش مطاهر ولا مختون واللى شفايفه عريضة زى الوردة فقالتلى ماما اذا سالك تانى قوليله انه مش مختون عشان الجوازة تتم احسن يطفش واحنا ما صدقنا لاقينا عريس محترم زيه فى الزمن ده وفعلا اتجوزنا يا دكتور واحمد مخدوع فيا ولما ناكنى وفتحنى وشاف ان كسى مقطوع الزنبور ومقطوع الشفايف كرهنى اوى ومابقاش يقرب منى تانى وابتدا يدور على بنت يكون كسها مش مطاهر وتكون شفايفه عريضة وكبيرة. وابتدت هبة تعيط جامد قلتلها: اهدى يا مدام هبة مش كده. قالتلى: اعمل ايه يا دكتور انا بحب احمد اوى اوى ونفسى يفضل فى حضنى وبين رجليا على طول بس اعمل ايه ها حضرتك قلت ايه بالنسبة للعملية. قلتلها: بصراحة الموضوع ده صعب يتعمل ده يشبه اعادة الغلفة للقضيب اللى مطاهر بس اصعب منها ودى انسجة حساسة مش موجود زيها فى بقية الجلد عشان نقدر نرقعها من باقى جلد الجسم لكن يعنى لو لاقينا بقايا لزنبورك وشفايف كسك هنحاول مطها بطريقة معينة عشان تتمدد وتنمو منها فيها لحد ما ترجع عريضة وطويلة من تانى زى طبيعتها قبل الختان اتفضلى اكشف عليكى واشوف اذا كان فيه بقايا نقدر نعمل فيها ده ولا لا. قالتلى: ياريت تلاقى يا دكتور. وقامت هبة وراحت لسرير الكشف وقلعت واتغطت وانا جيت سلطت ضوء قوى على كسها ودققت بعدسة مكبرة على زنبورها وشفايف كسها وقعدت فترة افحص وفى الاخر ابتسمت وقلتلها: فيه بقايا للزنبور وللشفايف يا مدام هبة وممكن نعمل عملية المط بس هتاخد مراحل ووقت طويل والزنبور الجديد مش هيكون بنفس درجة حساسية الزنبور الطبيعى اللى مش مطاهر بس ده اللى نقدر نعمله. دلوقتى تقدرى حضرتك تلبسى هدومك وقمت قعدت على مكتبى واستنيتها لما تضبط نفسها وجت وشكرتنى هبة وقعدت على الكرسى قدام المكتب وقلتلها: نقدر نبدا الكورس ده من الاسبوع الجاى وشكرتنى هبة ومشيت ورجعت بيتها ودخل جوزها احمد البيت رحبت بيه بحرارة وقالتله الغدا جاهز يا حبيبى لكنه كالعادة رد عليها بكل برود وقالها اكلت بره شكرا ليكى ودخل اوضته اللى منفضلة عن اوضتها عشان ينام شوية وهى عضت شفتها من الضيق ودخلت وراه الاوضة وقالتله ايه اخبارك يا احمد لسه بتدور على بنت مش مطاهرة عشان تنيكها قالها ايوه بس غالبا لاقيت وهنيكها قالتله هى مين حد اعرفه قالها لا دى زميلتى فى الشغل اسمها سلوى قالتله طب وانت عرفت منين انها مش مطاهرة قالها سلطت عليها واحدة بلانة وحفافة قارحة تعملها حلاوة لجسمها كله وكسها خصوصا وقلتلها طلبى ان كسها يكون مش مطاهر وزنبورها سليم وشفايف كسها تكون عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة وفعلا عملتلها الحلاوة ولاقتها زى طلبى. كانت هبة بتتقطع من الغيرة والالم من كلام جوزها احمد بس ماكانتش بتبين له وكاتمة الدموع فى عينيها وقالتله طب هى انسة ولا مدام؟ قالها هى ارملة قالتله طب وسنها كام اكبر منك ولا اصغر ؟ قالها اكبر منى بخمس سنين سكتت هبة شوية وانت بتحبها يا احمد ؟ قالها انا مبحبش حد بس فى نفس الوقت مخدعتش عريس بنتى زى اهلك قالتله يا احمد اللى انكسر يتصلح قالها ازاى اللى اتقطع يرجع سليم من جديد قالتله انا النهارده رحت لدكتور نسا كبير وقلتله على مشكلتى وكشف عليا وقالى انه ممكن يرجع شفايف كسى وزنبورى بطريقة المط لبقاياهم اللى لسه فاضلة وان كان الزنبور الجديد هيكون اقل حساسية من الطبيعى قالها ولو انا عايز ست سليمة مش ست مقطعة وملزقة ولو سمحتى اخرجى بره وروحى اوضتك وكفاية لحد كده. خرجت هبة وهى زعلانة ومقهورة من رد فعل احمد وهى اللى كانت فاكرة انه هيفرح ويتصالح معاها لما تقوله على عملية المط اللى هيعملها لها الدكتور كريم. وتانى يوم خرج احمد على شغله وهبة بتفكر فى زميلته سلوى وازاى هيجر رجلها صبح احمد على الكل وكان معاه فى المكتب سلوى وراجل كبير فى السن الراجل قام يروح الحمام عشان البروستاتا وبيطول فى الحمام زى عادته فكانت الفرصة مواتية لاحمد يقرب جنب سلوى اللى كانت شبه ليلى طاهر فى شبابها تمام ويقولها اللى فى نفسه قالها ازيك يا سلوى قالتله ازيك يا احمد قالها بصراحة كده انتى مطاهرة ولا لا ؟ بصتله سلوى مستغربة من سؤاله وقالت يمكن سمعته غلط فقالت بتقول ايه يا احمد مفهمتش قالها بقولك يا سلوى انتى مطاهرة ولا لا راحت راقعاه حتة قلم على وشه وقالت بتقول ايه يا وسخ انت ازاى تسالنى سؤال زى ده ماهتمش بالقلم وقالها برضه انا مصمم اعرف الاجابة على سؤالى قالتله بزعيق تعرف ايه وانت مالك اصلا قالها وطى صوتك لتتفضحى خافت سلوى وقالتله بصوت زى الوشوشة نعم عايز ايه قالها جاوبينى على سؤالى قالتله تعرف ان ماقمتش يا احمد من جنبى وقعدت على مكتبك لهاصوت واقول بتمسكنى من حتة مش تمام واوعى تسالنى السؤال ده تانى بعد كده مفهوم قالها لا مش مفهوم ومش قايم من مطرحى الا لما تجاوبينى على سؤالى انتى مطاهرة ولا لا برقت له سلوى شوية وبعدين قالتله مش مطاهرة مش مطاهرة ارتحت قالها طب وشفايف كسك عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة ولا لا ؟ قالت وبعدين معاك بقى قالها جاوبى قالتله ايوه عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة بس ليه بتسالنى كل الاسئلة دى قالها لو كنتى قلتى انك مطاهرة او ان شفايف كسك صغيرة ورفيعة ماكنتش هنيكك لكن ما دام انتى مش مطاهرة وشفايف كسك عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة فلازم انيكك قالت سلوى يا لهوووووى انا هصوت خلاص راح احمد قايم ورجع لمكتبه بعيد عنها وسابها تبصله كل شوية كانها شايفة واحد مجنون قدامها ومرت الايام وسلوى بتتجنب تكلم احمد وبعدها ابتدت سلوى تبص لاحمد نظرات فاحصة كانها بتقول ده واد مز ووسيم اوى يا بت ابيضانى وحالق دقنه وجسمه ملفوف دبدوب حلو وشعره ناعم يعنى هتتكيفى لما تشوفى وشه القمر ده وهو فوقك ورافع رجليكى ونازل نيك فى كسك اللى عاجبه بزوبره وفى يوم واحمد وسلوى لوحدهم فى المكتب قامت سلوى وفاجئت احمد وقعدت جنبه عند مكتبه وقالتله يعنى اللى اعرفه ان الواحد بيحب الواحدة من وشها او شفايفها او مناخيرها او صوتها او قدمينها او ايديها او حتى بزازها او رجليها انما انه يحب واحدة بسبب كسها اللى مش مطاهر ابو شفايف عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة دى اغرب حاجة اقابلها قالها احمد ومين قال انى بحبك انا بحب كسك وعايز انيكه هاجت سلوى اوى من كلامه الاولانى وكلامه ده وخدته فى ايدها وقالتله تعالى معايا وراحوا اوضة بعيدة محدش بييجى جنبها ودخلوا وقفلت سلوى الباب بالمفتاح وراحت قالعة البنطلون والكولوت وبان كسها بشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة قدامه وقالتله اديك شفت كس احلامك هتعمل ايه دلوقتى راح احمد نازل على ركبه قدامها وقعد يتامل ويملا عيونه من جمال كسها ويحسس بصوابعه على شفايف كسها ويدعك فى شفايف كسها وكانت بتلمع وغرقانة من عسل هيجانها من كلامه ولما شبع عينيه وايديه من اول كس مش مطاهر شافه وقابله فى حياته راح قالع ملط وهى تقوله يا مجنون بتعمل ايه حد يخش علينا قالها ولا يهمنى وراح راشق زوبره فى كس سلوى وقالوا سوا اااااااااااااااااااه وابتدا ينيكها بقوة ويدخل ويطلع زوبره فى كسها وقالها **** **** **** **** على ده كس عسسسسسسسسل يا ناس عسسسسسسل يا سلوى خسارة فيكى الكس ده قالت اح اح اح اه اه اه اف اف اف ليه يعنى يا خول خسارة فيا قالها اصلك رخمة ودمك واقف وبقرف منك مووت قالتله يا شرموط بتقولى كده اااااااااه وانت بتنيكنى اااااااااه ده كل الرجالة اااااااااااح هتموت عليا وعلى جمالى ااااااااااااااف يعنى اللى عاجبك فيا كسى وبس قالها بصراحة اه قالتله اااااااااااه يا متناك مش عارفة ليه رغم كلامك ده هموت عليك يا وسخ اااااااااااااااف نكنى كمان زوبرك كبير اووووى قالها الكس القمر ده لازم يتلحس ويتبعبص ويتناك طول النهار والليل قالتله ااااااااااااااااااح يا وسخ اااااااااه كلامك قليل الادب موووووت ااااااااااااااااف بفكر اخليه شعار على صورتى واعلقه فى الشوارع ههههههههه ساعتها الرجالة هتبقى عليا زى النار اححححححححححح بجيييييييييييييييييييب واتنفض جسم سلوى بين ايدين احمد ونطرت كمية عسل مهولة من كسها ولما فاقت وهو شغال نيك فى كسها بزوبره قالتله انا ماشفتش راجل وسخ كده زيك وفضل احمد ينيك سلوى ساعة ونص وعمال يغازل كسها لحد ما شهق وحست هى وقالتله هات لبنك فى الكس القمر اللى هتجنن عليه وراح احمد جايب كيلو لبن فى كس ومهبل سلوى ولما خرج زوبره منها راحت واخدة من لبنه ودهنت شفايف كسها العريضة الكبيرة المتهدلة زى الوردة دهنتها بلبنه وقالتله لازم ندلعه ونغذيه بلبن حبيبه مش كده ورقعت ضحكة كلها شرمطة ولبسوا هدومهم ورجعوا شغلهم
وتانى يوم لما خلص معاد الشغل قال احمد بوشوشة ورايا يا ام كس قمر خسارة فيها وراحت سلوى وراه زى المنومة وخدها على بيته وفتح الباب لقى هبة مراته فى وشه ارتبكت سلوى ولسه هتمشى قالها استنى انا قلتلك تمشى يا وسخة فضلت واقفة جنبه وساكتة وهبة وهى بيبصوا لبعض من تحت لتحت قال احمد لهبة نكتها امبارح وطلع كسها رووووووووعة ومش مطاهر وزى طلبى وهنيكها هنا فى البيت من هنا ورايح تعالى يا سلوى وخدها من ايدها قدام هبة ودخلوا اوضته وشوية وسمعت هبة ضحك سلوى ودلعها وبعد شوية اهاتها وبقى ده الحال كل يوم ييجى احمد داخل البيت قدام مراته هبة وهو جارر فى ايده سلوى اللى بتضحك بمرقعة قدام هبة وتحسس على كسها من فوق هدومها بتفتخر بيه وتعمل حركة الحب والبوس بايدها قدام وش احمد يعنى انه بيحب كسها وتدخل سلوى معاه اوضته ويقفلوا عليهم وينزل نيك فى كس سلوى وهبة من بره سامعة الاهات بتاعة سلوى وكانت احاسيس هبة الجنسية ضعيفة جدا بسبب الختان لكن كانت بتغير وتعيط لانها بتحب احمد اوى بس فى نفس الوقت مستغربة المتعة الجنسية اللى سلوى حاساها لانها ماكانتش بتحس ربعها حتى وهى بتتناك من احمد برضه بسبب انها مختونة مش زى سلوى
وابتدت هبة تسلى نفسها بعيد عن جوزها احمد وعن سلوى وابتدت تتلصص على جيرانها الوحدانيين الاتنين شفيق وهنادى كان شفيق عنده اربعين سنة ولسه عازب متجوزش وعايش لوحده وجارته اللى قدامه الست هنادى فلاحة اصلا ولسه لبسها واكلها ولهجتها لغاية دلوقتى فلاحى ومن سن شفيق وهى ارملة ومخلفتش وعايشة لوحدها برضه شعرها اسود وطويل وفيه كسرة مصرية كده وملامحها مصرية وبشرتها قمحاوية وعيونها سود وجسمها فلاحى ملفوف وفى يوم من الايام شافته هبة وهو داخل شقته ومعاه بنوتة لهطة قشطة طابع حسن فى نص دقنها ووش تفاحى وشعر اشقر طبيعى ربانى وعيون زرق فاتحة زى السما وجسم حلو كانت ملاك رقة ايه كان واضح انها مش ممكن تكون مصرية وكان فعلا بيكلمها بالانجليزى وترد عليه وكان باين عليها اصغر منه بكتير مراهقة متزيدش عن سبعتاشر سنة وفى نفس الوقت لاقت هبة مراهق من سن البنوتة دى وشعره اشقر برضه وعيونه زرق ورشيق ورفيع وراهم ودخلوا التلاتة وقفلوا الباب وراهم بعد شوية لاقت هبة الشاب المراهق ده راح ناطط من شباك شقة شفيق لشباك شقة هنادى وسمعت صرخة هنادى وبعدين الدنيا سكتت وابتدت تسمع اهات وصوت الشاب بالانجليزى وهنادى تقوله بس عيب ابعد انا قد امك يا ولا وسمعت هبة اهات البنوتة اللى مع شفيق
الشاب المراهق الاشقر ابو عيون زرق كان اسمه جيسون. شفيق كان من فترة نفسه بقى يرتبط بس ببنت مراهقة اصغر منه بكتير وفى نفس الوقت تكون مراهقة امريكية حلوة من اللى بيشوفهم فى الافلام الامريكانى مش مصرية مختونة او معقدة او متزمتة او اخوانوسلفية ومحجبة هى واهلها وكان بيدور فى الاماكن السياحية والاثار عن طلبه لحد ما لاقى البنت دى واسمها اماندا واخوها جيسون معاها اماندا اعجبت بيه وحبته واتكلموا كتير سوا وكان جيسون هو كمان بيدور على ست مصرية فى الاربعين تكون مصرية فلاحة جدا ولما عرف شفيق بالموضوع ده قاله انه عنده طلبه بالضبط ووراه صورة هنادى بشعرها الاسود المصرى السايح ابو كسرة وملامحها وقمحاويتها وفعلا جيسون اعجب بيها اوى اوى وكان هيتجنن عليها ,, وراحوا هما التلاتة لشقة شفيق اماندا وجيسون دخلوا مع شفيق شقته ولما جيسون بص من الشباك وشاف هنادى فى الشقة بتاعتها وباينة من شباكها قصاد شباك شفيق ما استحملش اكتر من كده وراح ناطط لشباكها لاوضتها واتفاجات هنادى بيه وراحت مصرخة يا لهوى انت مين وعايز ايه
Jason: I loved you from the first sight and I must have you I wanna fuck you Hanady babe
وراح جيسون واخد هنادى فى حضنه وغرق وشها وشفايفها بوس وهى تقوله ابعد عيب كده انا قد امك يا ولا
Jason: You're super hot and I can't let you run from me
وحاولت هنادى تقاومه جيسون وتقوله انا مش فاهمة انت بتقول ايه ابعد عنى بقى لكن جيسون كان اقوى منها ومزع هدومها كلها لحد ما بقت عريانة ملط وحافية قدامه وهو عيونه برقت وهو شايف بزازها المصرية الكبيرة وهالاتها وحلماتها الجميلة وفخادها المليانة وكسها وجسمها الملفوف الملبن وشعرها الاسود السايح ابو كسرة وعيونها السود وملامحها المصرية ولونها القمحاوى وراح قالع عريان ملط فى لحظة وزوبره كبير اوى وواقف زى الحجر بيشاور عليها وهنادى مصدومة والصدمة شالة حركتها وقرب منها وايديه بتلمس كل حتة فى جسمها من بزازها لطيازها وضهرها وباطن فخادها وهى تقوله شيل ايدك عيب تلمسنى كده انا مش مراتك انا قد امك يا ولا وزوبر جيسون عمال يخبط فى بطن وكس وفخد هنادى
Jason: See Hanady my big cock is so hard for you
وراح جيسون زاققها منيمها على سريرها ونام فوقيها وهى لسه بتحاول تقاومه بس مش قادرة وراح رافع رجليها ورزع زوبره فى كسها راحت مصوتة وابتدا جيسون ينيك هنادى بزوبره داخل طالع فى كسها وهى ابتدت الشهوة تتمكن منها خصوصا ان الولا وسيم اوى اوى يا بت يا هنادى وواضح من نظراته انه هيموت عليكى وبيحبك بقى القمر ده ابو شعر اصفر وعيون زرق يبص لى انا الفلاحة الاكبر منه بكتيرررر يعنى انا حلوة اوى كده فى نظره وابتدت المياصة المصرية والدلع الحريمى الفرعونى اللذيذ يملا ملامح وش هنادى وحركاتها مع جيسون ونظراتها له تهيج الحجر هيجته اوى وهى بتقوله اااااااااااااااااه زوبرك حلو اوى يا ولا انت امور وطعم اوى اوى وايدها تلعب فى مناخير جيسون وخدوده ودقنه وشفايفه وتقوله اااااااااااااااح نكنى كمان يا واد يا حلو انت قمر قمر يا ناس يا لهوى يخربيت جمالك وطريقتها المايصة والدلوعة فى الكلام هيجت جيسون اللى نزل يلهط شفايفها المصرية لهط وهى ما بخلتش عليه واتجاوبت مع بوساته ببوسات دلوعة اوى تدوب وراحت ضارباه على طيزه بكفها بعلوقية وضحكت وهو شغال نيك فيها زى المكنة لحد ما شبع من الوضع ده راح نايم على ضهره وفهمت هنادى وراحت قاعدة فوقه ونظراتها كلها سيطرة لانها حاسة بتاثيرها عليه ومسكت زوبره بايدها وضبطته راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا ااااااااااااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وهى بتبتسم له وتقوله مبسوط يا واد ؟ وابتدا جيسون يشيلها ويحطها ويطلعها وينزلها على زوبره وهو ماسكها من طيازها بايديه وشوية وسابها هى تطلع وتنزل وتتنطط على زوبره بكسها وابتدا يحسس على ضهرها المدملك وفخادها وركبها وباطن قدمينها وحضنها اوى وهى نزلت تغرق وشه ورقبته وشفايفه بوس وعيونها فى عيونه مليانة اغراء وشرمطة وشغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف وجيسون عمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى تقوله بشرمطة بزازى عاجبينك اوى باين اااااااااااااااااااااااااح بجيييييييييييييب يا ولا وجابت هنادى عسلها حوالين زوبر جيسون وكسها بتنفض ويحضن زوبره اوى وجسمها كله بيتنفض ولما شبع جيسون من الوضع ده راح واخدها فى وضع الملعقة لكن وجها لوجه وناموا على جنبهم يواجهوا بعض ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها بكل قوة وعيونها فى عيونه وعمال يبوس شفايفها من وقت للتانى ويحضنها جامد وشغال رزع وفضل جيسون ينيك هنادى ساعتين لحد ما شهق وقال اى ام كامنننننننننننننننننج وابتدا يرمى حبل ورا حبل من لبنه جوه كس هنادى وعمال يرمى حبل ورا حبل ورا حبل ورا حبل ييجى عشر دقايق وقالت هنادى يا لهوى ايه ده يا ولا انت هتفضل تجيب فى لبنك طول النهار ولا ايه ااااااااااااااااااح لحد ما اخيرا زوبره بطل يتنفض وحبال اللبن خلصت كانت هنادى حلم حياة جيسون عشان كده جاب فى كسها كمية لبن لاول مرة يجيبها فى حياته فضلت هنادى فى حضنه وهو ضاممها اوى مش عايزها تقوم وتسيبه
Jason: Hanady don't leave stay in my arms please
قالت يا لهوى على حلاوة اسمى من شفايفك يا قمر مش فاهمة كلامك بس حاساك مش عايزنى اسيب حضنك انا معاك اهو متخافش يا روحى .. وفضلت هنادى تبصله بامومة وحب وتبوس شفايفه بدلع وبالراحة بوسة ورا بوسة ورا بوسة بكل هدوء وتحسس على شعره وتلعب فى طرف مناخيره وتبتسم له وهى حاضناه جامد زى ما هو حاضنها وراح واخد حلمتها فى بوقه وراح فى النوم قالت له البزة وصاحبة البزة تحت امرك يا حبيبى وبعد شوية صحى جيسون وما لقاش هنادى جنبه وشم ريحة اكل حلوة اوى كانت بتعمله اكلة مصرية ترم عضمه وتعوضه عن مجهوده ومتعته معاها
اما شفيق فلما فضل لوحده مع اماندا خدها فى حضنه وهى هيمانة وزى الملاك خالص وقالها يا لهوى يا جمالك يا ملاك انتى بشعرك الاصفر وعيونك السماوى ويقولها اى لاف يو سو ماتش اماندا فتقوله اى لاف يو تو بيبى كس مى بيبى هاج مى اند فاك مى جمال وشها الاوروبى خالص وعيونها النعسانة المليانة هيجان وشهوانية ومياصة وودانها الصغنونة الرقيقة وشفايفها الوردى ومناخيرها الحلوة وقعد يبوس فى شفايفها وتمص لسانه ويبوس فى وشها ورقبتها وهى اه اه اه او جاد مووووور جف مى مور وراح شايلها على دراعاته وخدها ونيمها على سريره بعدما قلعها عريانة ملط وحافية وقلع ملط ونزل يمص قدمين اماندا الحلوين ويبوس ضوافر صوابع ايديها المدهونة بالمونيكير الاحمر ونزل على اماندا يغرق وشها ورقبتها وشفايفها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى ااااااااااااااه سك ماى نيبلز اند جروب ماى تيتس شفيق ماى تيتس لاف يور هاندز اون ذم كان شفيق حاسس انه بياكل جاتوه امريكانى اصلى حلويات غربية لذيذة كانت البت اماندا حلم حياته واخيرا اول ست وبنت فى حياته بعد حرمان اربعين سنة وهى دايبة فى احضانه زى البغاشة ويقولها اى لاف سو ماتش اماندا وهى تبادله البوسات بقوة ونهم واخيرا قالتله اى كانت تيك ات اينيمور شفيق بليز فك مى ناو اند تيك ماى شيرى كام اون فك مى ناو وقام شفيق ورفع رجلين اماندا وعيونه على وشها الاوروامريكى الملائكى بشعرها الاشقر وعيونها الزرقا وابتدا يدخل زوبره فى اول كس بنت فى حياته شوية شوية وهى تتاوه لحد ما فض بكارة اماندا ونزل دم عذريتها ودخل زوبره لحد ما بيضانه خبطت فى خرم طيز اماندا وقالت اااااااااااااااه اتس اول ان ماى بوسى او جاد اتس سو ديليشياس ات فيلز سو جوود فك مى ناو بيبى هارد اند فاست وبدا شفيق ينيكها بكل قوته وهى بتقوله اووووووووه يور كوك از فيرى بيج فيرى هيودج اى لاف ات اى فيل سو فول جف مى مور بيبى ميك مى يورز وقعد شفيق يرزع بزوبره فى كس اماندا وهى حاضناه وبتبادله بوساته لوشها ورقبتها وشفايفها وعيونه بتاكل وشها الملائكى اكل بشعرها الاشقر وعيونها الزرقا المليانة استمتاع ويقولها يو ار ماين اماندا يو ار ماى وومان ناو اند اى وونت ليت يو جو تو اينى اذر مان وتقوله اى ام يور وومان شفيق اى دونت وونت اينى مان اذر ذان يو بيبى ميك سويت لاف تو مى سويت جيساس اى لاف يو اند يور كوك بيبى اووووووه ييه اه اه اه اه فك فك فك ويدخل شفيق زوبره فى كس اماندا ويطلعه داخل طالع داخل طالع داخل طالع وشوية وراح نايم على ضهره وطلعت اماندا قعدت فوقه ووشها فى وشه وبزازها زى المدافع قدامه ملبن خالص ومسكت زوبره بايدها وضبطته على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا اااااااااااااااااااه وابتدت اماندا تطلع وتنزل وتتنطط بالراحة وبمزاج على زوبر شفيق بكسها وهو بيحسس على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها ويقولها اى لاف يو سو سو ماتش سويتهارت تقوله اى لاف يو تو ماى دارلنج واخد شفيق ايد اماندا وقعد يبوسها وهى تمسح بيها على خده وهى شغالة طلوع ونزول وتنطيط بمزاج وضمير وشغالة اه اوه او ماى جاد او فك سو جوود وشوية وقعد شفيق وهى فى وضع اللوتس ووضع القوس الذهبى ووضع الاوم الهندوسى وضع الجلوس وجها لوجه وشفيق شغال نيك وحب فى اماندا وهى شغالة اهات وغنج وعمال يبوس وشها وشفايفها وياخدها فى حضنه وشوية وناموا فى وضع الملعقة لكن وجها لوجه على جنبهم ووشهم فى وش بعض ونزل شفيق نيك بزوبره فى كس اماندا وهو حاضنها وحاضناه وبايسها وبايساه وقضى شفيق ساعتين ينيك فى حبيبته اماندا لحد ما شهق وقال ام جونا كاااااااااااام بيبى قالتله كام ان ماى بوسى بيبى وجاب لبنه الوفير الكتير فى كس ومهبل اماندا وناموا فى حضن بعض يبوسوا ويحضنوا ويحسسوا على بعض ويكلموا بعض باحلى كلام الحب
نرجع لبوسى اخت كريم الدكتورة المتجوزة ابتدت هى وعشيقها ميدو يزهقوا من بعض ويبعدوا عن بعض بعدما اتناكت من ميدو كتير وده حصل بعدما حط لها ميدو البودرة فى العصير لحد ما بقت مدمنة بودرة زيه ومن هنا خدها على البيت وابتدا ينيكها لانه كان زميلها فى الجامعة والكلية ولسه زميلها فى المستشفى اللى بيشتغلوا فيها هى وعلياء وكان بيحبها موووت بس اهلها رفضوه وبعدين عرفت علياء بعلاقتهم قبل ما تتجوز كريم فحط لها ميدو البودرة فى العصير برضه وخلاها مدمنة بودرة واستدرجها البيت وناكها فى طيزها وفى مرة فتح كسها ونزل دم عذريتها وبكارتها ده كله حكيناه فى السلسلة الاولى من الصدمة .. دلوقتى بقى زى ما قلنا ابتدت بوسى وميدو يزهقوا من بعض ويبعدوا عن بعض وهى اتعالجت من الادمان لكن فضل عندها ادمان النيك وادمان انها تتحب من اكتر من راجل واحد وجت لها الفرصة لما اتعرفت بجميل وده دكتور شاب لسه متخرج طازة من الكلية ومخلص الامتياز وكان اصغر من بوسى وخجول اوى اوى ومالوش اى علاقات نسائية واتطقست عنه واتحرت عنه وعرفت كل حاجة عنه وعجبها اوى وانجذبت له وقررت انها تغريه وانه لازم يبقى بتاعها وملكها
وكان جميل قاعد فى اوضته فى سكن الاطباء الملحق بالمستشفى بيقرا فى قصة مدينتين لتشارلز ديكنز بيقضى وت النوبتجية بتاعته ودخلت عليه بوسى فجاة كانت اوضتها جنب اوضته وبص عليها لاقاها لابسة البالطو الابيض وتحته فخادها المليانة عريانة وقدمينها حافيين وحس انها عريانة ملط تحت البالطو الابيض وشعرها الطويل الاسود سايح ومموج قالها دكتورة بوسى ؟ بتعملى ايه هنا فى اوضتى قالتله بمياصة زهقت من القعدة لوحدى فى اوضتى فقلت اجى عندك نونس بعض قالها طب والممرضات يقولوا ايه وبعدين انتى ست متجوزة وانا عازب قالتله متدقش يا جيمى وكانت حاطة برفان طبيعى ريحته قوية جدا زلزل كيان جميل وراحت بوسى نايمة على ضهرها على السرير اللى نايم عليه جميل بس راسها عند قدمينه وثانية ركبها لفوق وقالتله بتقرا فى ايه اهااااا قصة مدينتين قصة حلوة تنطبق على كارثة الربيع العربى الارهابى دانت مثقف بقى ضحك وقالها وانتى كمان راحت بوسى شاداه مقعداه على السرير وقعدت جنبه وقربت من وشه بوشها وعيونها فى عيونه وهو وشه احمر وعرقان من الكسوف وقالتله هو انا وحشة ولا ايه يا دكتور جميل قالها ابدا ازاى تقولى كده يا دكتورة بوسى انتى انتى انتى حلوة اوى قالتله وهى بتحسس على صدره وبطنه من فوق هدومه طب امال ليه دايما مكسوف منى زى البنت ودايما بتبعد عنى كلما اقرب منك وهى بتلزق فيه قالها ابدا وبعدين انتى متجوزة عايزانى ازاى ابصلك او اعاكسك قالتله وهى بتقرب وشها من وشه اكتر واكتر وهى المتجوزة مش من حقها تحب وتعشق اكتر من راجل انت فاكر ان راجل واحد او زوج واحد يكفى كل ست فيه ستات يكفيها راجل واحد وفيه ستات بتحتاج الحب والرعاية والاهتمام من اكتر من راجل واكتر من زوج مالك مكسوف كده قالها ابدا بس عمر ما فيه ست قربت منى زيك كده وانا مش متعود حد يلمسنى قالتله لازم تتعود لانك امور اوى بصراحة ووسيم معرفش ازاى البنات والستات مش بيهجموا عليك وياكلوك اكل اتكسف جميل اوى من كلامها قالتله ياختى يا بيضا بتتكسفى انا عايزاك بصراحة يا جيمى عايزاك تكون ملكى وبتاعى وعشيقى وجوزى بس لازم اعرف انت نفسك فيا ولا لا بغض النظر عن كسوفك ده اكيد وانت مع نفسك ولوحدك بتشتهى بنات وستات وعايزة اعرف بصراحة هل انا واحدة منهم بصلها جميل بارتباك واتردد شوية وقالها بصراحة اه نفسى فيكى يا بوسى بس قلت اكيد انتى هتصدينى حتى لو كان عندى الجراة اصارحك بحبى ليكى عشان انتى متجوزة قالتله انت غلطان جدا انت متتصورش من اول مرة شفتك وكلمتك وانت عملت ايه فى جسمى وفى كسى بصلها اوى لما قالت كلمة كسى قالتله كسى قايد نار وعمال ينزل عسل من ساعة ما شفتك اول مرة وانا بقول لنفسى يا ترى زوبره شكله ايه يا ترى هو مكسوف بس ولا مالوش فى الستات ولا مكسوف قدام الناس بس لكن بينه وبين نفسه شهوانى نااااار مية من تحت تبن يعنى وبصت بوسى لاقت زوبر جميل ابتدا يتحرك فى بنطلونه وابتدا يوقف قالت اوبااااااا ده الكسوف ابتدا يروح اهو وزوبرك ابتدا يوقف قالها جميل اصلك جريئة وكلامك وسخ اوى يا بوسى قالتله وانت قمر اوى اوى يا لهوى على حلاوتك يا واد وغرقت وشه بوس راح جميل منيمها على السرير وابتدا يفك زراير البالطو الابيض بتاعها قالتله اخيرا الخجول ابتدا يتلحلح قالها مش عارف انتى جراتينى كده ازاى وعمال يفك فى الزراير لحد ما طلعوا بزازها الكبار قدامه زى المدافع نزل يمص حلماتهم ويقفش فيهم وعمال يكمل فك فى الزراير لحد ما كسها العريان بان قدامه رزع صوابعه فى كسها الغرقان عسل وهى توحوح وتافاف وتتاوه من عمايل صوابعه فى كسها وراحت قالعة البالطو الابيض ورامياه وبقت عريانة ملط وحافية وخد جميل قدمها الحلوة فى بوقه بوس ومص فى صوابع قدمها ومشط وكف وكعب قدمها وراحت بوسى قايمة مقلعاه هدومه لحد ما خلته عريان ملط زيها ومسكت زوبره ولفت صوابع ايدها حوالين زوبره وابتدت تدلكه وتدعكه طالعة نازلة طالعة نازلة طالعة نازلة بايدها على زوبره من راسه لقاعدته وعمالة تاخد شفايفه فى شفايفها بوس بحرارة ورا بعض وحاطة رجلها على رجليه وبعدين نزلت بوسى ببوقها وخدت زوبر جميل جوه بوقها وابتدت تمصه وتدخله وتخرجه تدخله وتخرجه تدخله وتخرجه جوه بوقها وشوية وراحت بوسى واقفة ساندة ضهرها على الحيطة وجه جميل قعد راكع قدامها وهى فاتحة رجليها وابتدا يلحس ويبعبص كسها بصوابعه ولسانه زى ما علمته وهى شغالة اه اه اه اف اف اف اح اح اح وراحت بوسى واخداه من ايده فى ايدها للسرير ونيمته على ضهره وطلعت فوقه وابتسمت له وهى بتمسك زوبره بايدها وضبطته على فتحة كسها وراحت نازلة عليه وقالوا سوا ااااااااااااااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وعيونها فى عيونه مليانة سيطرة وشهوانية وهيجان وشرمطة وابتدت بوسى تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر جميل وهو بيوحوح وبيقولها احساس لذيذ اوى اوى كانت عارفة انها اول بنت وست فى حياته وعشان كده كانت عايزة تخلى المرة الاولانية له احلى من العسل وتكون كلها متعة وتلذذ فوق الخيال عشان مينساهاش وابتدت الغريزة تحرك جميل فابتدا يحسس بايديه على ضهر بوسى وفخادها وباطن قدمينها وهى تضحك وتقوله ايوه كده مد ايدك متتكسفش حسس على الملبن كله اللى بتحبه ونزلت تديله بزازها فى بوقه وتقوله واهى كمان عناقيد العنب الحلوة بتاعتى خدها فى بوقك وامسكها فى ايدك وجميل ماكدبش خبر وبدا يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ونزلت تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وتقوله ااااااه ايه القمر ده يخربيت جمالك وجمال امك يا واد صدق مين سماك جميل يا لهوى على الطعامة وهى عمالة تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره لحد ما شبعت بوسى من الوضع ده فنامت على ضهرها وفتحت رجليها ورفعتهم فى الهوا وقالتله تعال يا جميل نكنى نيك بوسى حبيبتك وطلع فوقها جميل ومابقاش عارف يعمل ايه ضحكت بوسى ومسكت زوبره بايدها وابتدت تحك فى شفايف كسها العريضة الكبيرة المتهدلة وفى زنبورها وبعدين ضبطت راس زوبره على فتحة كسها وقالتله يلا زق زوبرك لجوه يا روحى ومسكت طيزه تزقه وفهم جميل ودخل زوبره وزقه لجوه كسها وقالوا سوا ااااااااااااااه وقالتله زقه لجوه كمان اكتر واكتر لحد ما يدخل كله جوه كسى وزقه جميل لحد ما دخل زوبره كله جوه كس بوسى قالتله دلوقتى ابتدى دخله وخرجه دخله وخرجه دخله وخرجه ما عدا راسه خليها جوه دايما وابتدا جميل يعمل زى ما قالتله بوسى وابتدت غريزته تتحكم فيه وابتدا ينيكها بمنتهى الاحترافية وبوسى شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف وبزازها الكبار بيترجرجوا بطريقة تهيج الحجر مع كل رزعة لزوبر جميل فى كسها وتقوله اح نكنى يا قمر بزوبرك الحلو ده كمان اااااااه كيف كسى بزوبرك يا روحى بحبك يا جميييييييييل بحبك اوى وهى بتحسس على ضهره بايديها وتلعب فى شق طيزه بصوابعها وضربته على طيزه كف جامد وشوية وراحت بوسى نايمة على جنبها وخلت جميل فضل قاعد على ركبه عند كسها ودخل زوبره فى كسها وشغال رزع فيها وهى نايمة على جنبها ومدورة له وشها بتبص له وهى بتتناك منه وشغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف وشوية وراحت بوسى نايمة فى وضع المكواة او الكلب الكسول على بطنها وضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن قدمينها كل الجمال العريان ده قدام عيون جميل وبيحسس على الملبن ده كله وقالتله يلا يا روحى دخل زوبرك فى كسى واعجن جسمى تحت جسمك بموووت فى الوضع ده وطلع جميل فوق بوسى ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها وصدره لازق فى ضهرها ورجليه فوق باطن رجليها وشغال رزع فيها وفضل جميل ينيك بوسى ساعتين لحد ما شهق وقالتله لما حست هات لبنك كله فى كسى يا جميييييل انت كده هتجيب لبنك لاول مرة فى حياتك اروى كسى بلبنك ونزل جميل شلالات من اللبن فى كس ومهبل بوسى
استمرت علاقة بوسى بجميل فترة طويلة لكن بوسى كانت حابة التغيير والمغامرة وتجربة الاشياء الجديدة وكانت عارفة انها بجمالها الفتان ودلعها وانوثتها ومياصتها محط انظار واهتمام وانجذاب دكاترة كتير زمايلها ومديرينها فى المستشفى وقررت اغراء ومواعدة خمس دكاترة من مختلف الاعمار منهم زمايلها ومنهم مديرينها: غسان 25 سنة ، نعيم 35 سنة ، وجيه 45 سنة ، سامى 55 سنة ، مكرم 65 سنة .. واعدتهم من ورا بعض على نفس المعاد ونفس المكان: بيتها الساعة 12 الضهر يوم الثلاثاء .. ولما جم فى المعاد استغربوا وجود بعض قالتلهم بوسى انا عايزة انام معاكم كلكم فى وقت واحد على سرير واحد اذا كنتم بتحبونى ونفسكم فيا صحيح لازم توافقوا على كده .. فكروا شوية ووافقوا قالتلهم استنونى انا جاية حالا .. ودخلت بوسى اوضتها غيرت وطلعت لابسة على اللحم بودى سوت اسود محبوك على جسمها ومقور عند بزازها الكبار ومقور على طيازها وعند كسها وغير كده معرى ايديها وقدمينها اللى لابسة فيهم كعب عالى ..
Crotchless bottomless cupless bodysuit
ضحك مكرم وقالها: ده كل حاجة باينة وعريانة امال لابسة هدوم ليه بقى .. قالها وجيه: بوسى يا بوسى يا ام طيز عريانة غطيها يا بوسى لاحسن بردانة .. قالها سامى: هى ام طيز عريانة بس دى ام كس عريان كمان قال نعيم: وام بزاز عريانة كمان يخربيت شرمطتك يا دكتورة بوسى .. ضحكت بوسى بشرمطة وهى بتقرب منهم بمياصة وعيونها كلها اغراء ولبونة راحوا ماسكينها من ايديها شادينها عليهم وهى بتضحك وتقاومهم وتتمنع لحد ما قعدها غسان على حجره وعمال يقفش فى بزازها الكبار العريانين تماما وغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وراح منيمها على بطنها على رجليه ورجلين الدكاترة الخمسة وراح نعيم رازعها بعبوص بصباعه فى خرم طيزها قالت بوسى بميوعة احححححححححححح ونعيم شغال نيك فى طيزها بصباعه قالت مين حط صباعه فى طيزى يا وسخين قالها سامى نعيم يا شرموطة بعبصها كويس اللبوة دى وراحوا ساحبينها وكذا صباع دخلوا فى كسها وشغالين نيك فى كسها بصوابعهم كانت صوابع وجيه وسامى ومكرم فى كس بوسى وصوابع نعيم فى خرم طيزها وبتمص صوابع غسان فى بوقها .. وراحوا مقلعينها الكعب العالى وبقى كل واحد فيهم يشدها ويمص ويبوس قدمينها الحلوين فى بوقه بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم غسان شوية ونعيم شوية ووجيه شوية ومكرم شوية وسامى شوية وراحوا مقشرين البودى سوت - بعدما فتحوا سوستة ضهره- مقشرينه من على جسمها زى لما تقشر البرتقانة من قشرتها وبان جسم بوسى العريان ملط الحافى الملبن ونيموها على ضهرها على حجرهم وهما قاعدين على الكنبة الكبيرة جنب بعض وايديهم بتحسس على بزازها وحلماتها وهالاتها وجنابها وسرتها وبطنها وكسها وفخادها وركبها السمينة وقدمينها الحلوين ووشها وشفايفها ومناخيرها وشعرها وقلبوها تنام على بطنها على حجرهم وقعدوا يحسسوا على ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها وهما لابسين كل هدومهم وهى عريانة ملط وحافية بين ايديهم وكل شوية واحد فيهم ياخدها على حجره يقعدها وزوبره الواقف راشق تحتها وعمال يبوس فى وشها وشفايفها ورقبتها ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ويحسس على ضهرها وطيازها وفخادها ورجليها وهى زى اللعبة فى ايديهم وركعت بوسى قدامهم وابتدت تفك زراير قمصانهم وتفك احزمة وتنزل سوستة بناطيلهم وتقلعهم هدومهم وتخرج ازبارهم من مخابئها وتمد ايديها اليمين تدعك وتدلك زوبر غسان والشمال تدلك وتدعك زوبر وجيه وتنزل ببوقها على زوبر نعيم تمصه من راسهم لقاعدتهم وشوية وتروح تدلك وتدعك بايدها اليمين زوبر وجيه وبايدها الشمال تدلك وتدعك زوبر مكرم وتنزل ببوقها على زوبر سامى تمصه من راسهم لقاعدتهم وتبدل فى ازبارهم لحد ما مصت كل الازبار الخمسة ببوقها ودعكتهم ودلكتهم بايدها وقلع الخمسة عريانين ملط ووقفت بوسى وسندت ضهرها على الحيطة وقام غسان قعد عند قدمينها وابتدا يلحس ويبعبص كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بصوابعه ولسانه وشوية وراح نعيم شايلها منيمها على الترابيزة على ضهرها وقعد على الكرسى قدام كسها ونزل يبعبص ويلحس كسها وشفايفه وزنبوره بصوابعه ولسانه وشوية وراح سامى منيمها على ايديها وركبها على الارض فى الوضع الكلبى ونزل ينهش ويلحس ويبعبص كسها وشفايفه وزنبوره بصوابعه ولسانه وشوية وراح وجيه مخلى راس وقدمين بوسى على الارض فى وضع مخضة الزبدة وطيزها وكسها قدامه مرفوعين لفوق ونزل يبعبص ويلحس كسها وشفايفه وزنبوره بصوابعه ولسانه .. وشوية وراحت بوسى نايمة على ضهرها على الارض ورافعة رجليها لحد صدرها وبزازها وماسكة عراقيبها بايديها ومكرم راكع فوقيها وركبه عند راسها ووشه عند كسها ونازل بعبصة ولحس فى كسها وشفايفه وزنبوره بصوابعه ولسانه وراحوا الدكاترة الخمسة شايلين الدكتورة بوسى وكلهم وهى كمان عريانين ملط وحافيين وخدوها على اوضتها على سريرها الكبير ونيموها وناموا حواليها ووقف غسان عند راسها وخدت زوبره فى بوقها وابتدت تمصه ونعيم ووجيه نازلين مص فى حلماتها وتقفيش فى بزازها الكبار وايدها لافة صوابعها حوالين زوبر سامى بتدلكه وتدعكه من راسه لقاعدته ومكرم بيبعبص ويلحس كسها وشفايفه وزنبوره ويبعبص فى خرم طيزها وشوية وخد قدمينها الحلوين فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم ومشطهم وكفهم وكعبهم وشوية ورفع مكرم رجلين بوسى فى الهوا وفتحهم ورزع زوبره الستينى فى كسها الشاب قالت اححححححححححح نكنى يا استاذى نكنى يا حبيبى وابتدا ينيكها وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها وهى تحسس على ضهره وطيزه قالها كسك ملبن وزبدة اوى اوى يا دكتورة بوسى قالتله وانت زوبرك جامد وحلو اوى اوى فى كسى يا دكتور مكرم وفضل مكرم ينيك فى بوسى ساعة لحد ما شهق وجاب لبنه الستينى فى كسها الشاب .. وجه غسان رفع رجلين بوسى لحد بزازها وبان خرم طيزها تحت كسها اللى بينزل لبن مكرم .. ورزع غسان زوبره فى خرم طيز بوسى قالت احححححححححححح نكنى فى طيزى يا دكتور غسان كيف طيزى طيزى بتاكلنى اوى اوى قالها دانا هشرمط طيزك يا دكتورة بوسى يا شرموطة المستشفى .. وزوبر غسان داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى طيز بوسى وهى عمالة توحوح وتغنج وتتاوه وتافاف وفضل غسان ينيك فى بوسى ساعة لحد ما شهق وجاب لبنه العشرينى فى طيزها .. وخدوها الحمام وهى بتتمايع وتتدلع وتتمايص عليهم ونضفوا كسها وطيزها من اللبن ورجعوا .. ونام نعيم على ضهره وطلعت بوسى فوقه وعيونها كلها اغراء وسيطرة وانتصار ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا ااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت بوسى تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر نعيم وهو يحسس على ضهرها ووشها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وجه وجيه وراها ودخل زوبره فى خرم طيزها وابتدوا الاتنين ينيكوها سوا فى كسها وطيزها وهى توحوح وتافاف وتغنج وتتاوه وتصوت وتشخر وفضلوا ينيكوها ساعة لحد ما شهقوا وجاب نعيم لبنه الثلاثينى فى كس بوسى وجاب وجيه لبنه الاربعينى فى طيزها وخدوها للحمام نضفوا كسها وطيزها من اللبن ورجعوا وخدها سامى يوشوشها باحلى كلام غزل وحب ونيك ويبوسها ويحضنها وراح قاعد هو وهى فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وابتدت بوسى تطلع وتنزل وتتنطط على زوبر سامى بكسها ووشها فى وشه وعمالين يحضنوا ويبوسوا ويبصوا لبعض ويحسسوا على بعض وفضل سامى ينيك بوسى فى الوضع ده ساعة لحد ما شهق وجاب لبنه الخمسينى فى كس بوسى .. وبدلوا الخمسة على بوسى لحد ما كل واحد فيهم ناكها بزوبره فى كسها وطيزها وبزازها وبوقها وقدمينها وجابوا لبنهم فى كسها وطيزها وبوقها وعلى بزازها ووشها وقدمينها .. وناموا ووسطهم بوسى وعمالين يحسسوا عليها ويبوسوها ويحضنوها ويوشوشوها ويهزروا معاها .. وبوسى حاسة بمنتهى المتعة واللذة وجابت عسلها مرات كتير اوى
وكان لبوسى صاحبة متجوزة اسمها غادة وكانت غادة من نوع نادر من الستات كانت مش بتهتم بنظافتها الشخصية كسلانة حبتين فى مسالة النضافة بتستحمى فى الصيف بس عشان الحر انما فى الشتا مبتستحماش خالص ومبتغيرش هدوم البيت بالشهور وكانت دى عادتها من قبل ما تتجوز لما اتعرفت على جوزها فوزى كان بينهم تشابه فى مسالة الكسل فى النضافة وعشان كده كان فوزى الوحيد اللى اعجب بيها من بين رجالة وشباب كتير وهو اللى طلب يتجوزها.. كان بيهيج من ريحة عرقها وباطاتها وريحة بين فخادها اللى مش مهتمة بنضافتهم .. وفى يوم دخل عليها فوزى اوضتها وكانت بقالها اكتر من شهر مبتستحماش وهدوم البيت اللى لابساها بقالها على جسمها اكتر من شهر ماغيرتهمش وتعدى عليها الدورة وينيكها فوزى فى كسها ويملا كسها لبن ومبتستحماش برضه جسمها ابيض ونضيف رغم كده وقدمينها نضاف بس ريحتهم وحشة شوية بس بتغسل شعرها كل يوم بالصابون ده الجزء الوحيد فى جسمها اللى بتغسله كل يوم .. قرب منها فوزى وشم ريحة بين فخادها وريحة باطاتها وريحة هدومها وحتى الملاية اللى تحتها مغيرتهاش من اكتر من شهر واتوسخت من عرقها ونومها عليها .. قالها فوزى ازيك يا غادة يا نتنة يا جايفة يا اللى مبتستحميش انا هيجان اوى عليكى يا معفنة قالتله غادة وانا كمان هيجانة عليك اوى يا نتن يا جايف يا اللى مبتستحماش .. قلعها ملط وقلع ملط وطلع فوق غادة ورزع زوبره فى كسها من غير بوس ولا لحس ولا مص قالت احححححححح ونزل يبوس شفايفها ووشها ورقبتها اللى كانت وسخة من عرقها وقالها بنيكك اهو يا غادة الجايفة بحبك يا نتنة وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس غادة اللى قالتله اح اه اف اح اح اح انا لو استحميت اصلا قبل ما اتناك شهوتى بتروح وتبرد وتنطفى وخد فوزى قدمين غادة يبوسهم ويمصهم فى بوقه بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم رغم ريحتهم الوحشة اللى مهيجاه وكانت غادة كمان هيجانة من ريحة بين فخاد فوزى وريحة عرقه وباطاته وعمالة تحضنه وتبوسه وتحسس على ضهره وطيزه وتقوله زوبرك حلو اوى فى كسى يا معفن يا جايف يا اللى مبتستحماش وهو ينزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وناكها فوزى بوضع الملعقة وراعية البقر وراعية البقر المعكوسة والوضع الكلبى لحد ما شهق وجاب لبنه فى كسها شلالات وناموا فى حضن بعض يبوسوا ويحسسوا على بعض وبرضه ما قاموش يستحموا
وكان لعلياء صاحبة اسمها ميرفت كان عمرها اربعين سنة وجوزها صلاح عمره خمسين سنة ومتجوزين بقالهم عشرين سنة وكان لصلاح اخ اسمه عصفور وكان عمره اربعين سنة وفاته قطار الجواز وعلاقته بصلاح اقرب انهم يكونوا اصحاب اكتر من انهم اخوات من الاب والام وحس صلاح بالشفقة على عصفور انه متجوزش وماحسش بمتعة انه يتحب رغم ان عصفور حب بنات وستات كتير بس مابادلوهوش الحب واتكلم صلاح مع مراته ميرفت وقالها على وضع عصفور وانه وحيد وابوهم وامهم ماتوا واخواته كلهم متجوزين وفى حياتهم مشغولين وعصفور قاعد لوحده من غير حبيبة ولا ونيسة ولا وليفة وان صلاح قرر انه يسلفه مراته ميرفت. طبعا ميرفت استغربت جدا من قرار صلاح لما شاورها فى الموضوع ورفضت تماما انها تخونه مع اى حد مهما كان حتى لو كان اخوه وصاحبه عصفور وانها عمر ما راجل تانى لمسها غير صلاح لكن صلاح فضل يلح عليها وان دى رغبته وهى بصفتها مراته طول عمرها بتطيعه وبتسمع كلامه قالتله ميرفت ازاى تفكر حتى تطلب منى الطلب ده وانا مراتك وام ولادك ولو ولادنا الولد والبنت الكبار عرفوا ساعتها يبقى شكلى وشكلك عاملين ازاى قالها صلاح حرام اسيب اخويا وصاحبى فى الحرمان ده وعمره ما داق حلاوة وعسل الستات وعمره ما اتحب قالتله ميرفت طب ما نجوزه ونشوف له عروسة قالها صلاح هو عايز واحدة تحبه مش مجرد جواز صالونات وعايزها كمان تكون فى سن المراهقة وتكون مطيعة وطباخة ممتازة وانتى اللى فيكى الصفات دى يا ميرفت انت وشك وجسمك ونشاطك بتاع بنت تمانتاشر سنة وهو بنفسه اللى قالى عنك كده وياما شكر فى طبخك واكلك وطاعتك ليا وانه مش ممكن يتصور ان عمرك اربعين سنة زيه لان وشك وجسمك ونشاطك بتاع بنت تمانتاشر سنة قالتله ميرفت بس انا مش بحبه يا صلاح بحبك انت وبس وهو عايز يتحب وواحدة تحبه قالها صلاح ايه المانع انك تمثلى عليه انك بتحبيه قالتله ازاى بس الحب مينفعش يتمثل واكيد هيعرف ويحس وساعتها يكرهنى قالها صلاح طب انا هقولك حاجة اخرجى واتفسحى واتكلمى معاه يا ميرفت نقول لمدة ست شهور وبعد كده نشوف ان كنتى لسه مش بتحبيه ولا مشاعرك اتغيرت قالتله كده خطر يا صلاح انت بتلعب بمشاعرى وقلبى وبجوازنا انت بتلعب بالنار وافرض حبيته وراح حبك من قلبى نعمل ايه ساعتها قالها انتى ليه قلقانة القلق ده كله يا ميرفت ارجوكى ده قرارى وده صاحبى واخويا عصفور ولازم اساعده ولو انتى مراتى وبتحبينى صحيح لازم تطيعينى وتسمعى كلامى قالتله فى استسلام يعنى مصمم مفيش فايدة يعنى قالها ايوه مصمم وده قرارى الاخير قالتله امرك يا صلاح .. وقال صلاح لعصفور عايزك تفسح ميرفت يا عصفور وتتكلموا وتسلوا بعض لان ميرفت بقالها عشرين سنة من ساعة ما اتجوزنا وهى ماخرجتش تتفسح وانشغلت مع الولد والبنت لحد ما كبروا وبقوا شباب اهو وانا مشغول فى شغلى فمش هقدر افسحها ومش هنسى لك الخدمة دى قاله عصفور امرك ماشى يا صاحبى واخويا قاله صلاح واهو بالمرة تخرج من الوحدة اللى انت فيها وتتفسح انت كمان .. وابتدا عصفور يعدى كل يوم الصبح على بيت صلاح ويلاقى ميرفت جاهزة ببنطلون جينز وبلوزة او بجيبة وبلوزة وكعب عالى ومضفرة شعرها الاسود الطويل زى الاكليل فوق جبينها بشوية وعيونها السود اجمل من الزيتون الاسبانى والايطالى وينزلوا ايدهم فى ايد بعض وياخدها يفسحها فى المتاحف او الجناين او على كورنيش النيل او يدخلوا سينما او كافيتريا او يزوروا الاثار والاهرام او شارع المعز.. واتكلموا كتير اوى على مدى الست شهور اللى اداها صلاح لمراته ميرفت كلمها عصفور عن هواياته وكتاباته التنويرية والعلمانية وكتاباته للقصص الايروتيكية الرومانسية وحتى فتشياته وخيالاته الجنسية وكان بيعتبرها اخته اللى اتحرم منها لان اخواته صبيان كلهم ما هى مرات اخوه وصاحبه .. وميرفت كلمته عن حياتها قبل الجواز وبعد الجواز وكان عصفور بيسالها عن كل تفصيلة فى حياتها كبنت بفضول اللى اتحرم من لمسة البنات كاخوات وكحبيبات فى حياته وكانت ميرفت بتلاحظ نظراته لبزازها الكبار وجسمها الملفوف وطيزها اللى بترقص يمين وشمال بدلع وهى ماشية ولو قلعت جزمتها وبانت قدمينها الحلوين بتلاحظ نظرات عصفور لقدمينها كان فى عيونه فضول وجوع وقالها انها اول بنت تتفسح معاه ويتكلم معاها وتتكلم معاه المدة الطويلة دى كلها كل البنات والستات بتزهق منه وتبعد عنه ومش بتديله فرصة يرتبط بيهم ويتعلق بيهم .. ومع الكلام والفسح المستمرة اتعودت ميرفت على عصفور وبقى شاغل قلبها وحياتها وحست معاه انها رجعت بنت مراهقة من تانى وقالتله انها رجعت معاه بنت مراهقة قالها انتى عمرك ما كنتى الا بنت مراهقة فى نظرى انا شايف وشك وجسمك ونشاطك بتاع بنت تمانتاشر سنة مش اكبر من كده ولو بشهر حتى والست شهور اللى مروا عليها معاه نسوها ولادها ونسوها انها زوجة ونسوها صلاح جوزها ونسوها شخصيتها الواقعية فى الحياة وعرفت عن عصفور اسرار كتير فى ميوله وكتاباته وهواياته ماكانتش تعرفها عنه وعرفت حرمانه من ابوه وامه وحرمانه من حبيبة وزوجة وصديقة تطيعه وتمتعه وتونسه .. وعصفور كمان اتعود على وجود ميرفت فى حياته اتعود على وشها وشعرها الاسود الطويل المضفر زى الاكليل فوق جبينها بشوية واتعود على عطرها وضوافرها الملونة بالاوكلادور البينك وصوتها ونظراتها ومشيتها وجسمها الملفوف وبزازها الكبار وعيونها السود الاحلى من الزيتون الايطالى والاسبانى وكعبها العالى وهدومها المتنوعة وكعبها العالى المتنوع وشنطها .. وبعد الست شهور قالها صلاح ايه رايك دلوقتى فى عصفور حاولت ميرفت تتجنب نظرات جوزها صلاح وقالتله عادى يعنى قالها لا مش عادى انا ملاحظك وملاحظه على مدى الست شهور وملاحظ نظراتكم وضحكاتكم قالتله انا قلتلك وحذرتك يا صلاح انك بتلعب بقلبى وقلبه وقلبك كمان ومشاعرنا .. انا عمرى ما عرفت راجل غيرك وهو عمره ما عرف بنت بجد اصلا وطبيعى انه يحصل بينا هوس وتعلق وارتباط مش عارفة اوصفه او اسميه ايه لكن فيه حاجة اتغيرت وحصلت بينا كل واحد فينا لقى فى التانى اللى كان محروم منه سنين طويلة انا لاقيت الفرصة ارجع بنت مراهقة بتتفسح مع شاب تانى غير جوزها وكانها مش متجوزة ولا مخلفة ولد وبنت شباب وكبار طولها وهو لقى الفرصة انه يقرب من بنت لمدة طويلة يكلمها وتكلمه ويتفسحوا سوا فرصة عمرها ما اتوفرت له لسنين طويلة .. قالها صلاح ودلوقتى تفتكرى انك جاهزة انك تباتى عنده ليلة وعندى ليلة قالت ميرفت مش عارفة يا صلاح حقيقى مش عارفة وخايفة اوى لان لا هو قالى انه بيحبنى ولا انا قلتله لاننا ببساطة مش عارفين الارتباط اللى حصل بينا اسمه ايه او تصنيفه ايه قالها صلاح طب ما تبتدى انتى وتقوليله ان صلاح اخوك وصاحبك هيسلفك مراته ليلة وهو ليلة قالتله ميرفت مقدرش اقوله كده يا صلاح انا مهما كان بنت مصرية شرقية واخاف اسقط من نظره واخسره للابد ويشوفنى رخيصة او ساقطة قالها صلاح على فكرة عصفور بيحترمك جدا ودايما بيقولك يا ميرفت هانم واكاد اقولك انه بيعبدك عبادة وشايفك الهته قالتله عارفة وملاحظة انه مش بيقولى الا ميرفت هانم رغم انى دايما اقوله يقولى ميرفت بس وكمان بيقولى يا الهتى ميرفت وعشان كده هو غالى عليا اوى واخاف اخسره قوله انت كل اللى انت عايزه ونشوف رد فعله هيكون ايه انما انا لا مقدرش .. وفعلا صلاح قال لعصفور انه عايز يسلفه ميرفت مراته ليلة وهو ليلة اتفاجئ عصفور وبص لصلاح اوى وقاله وانت مش هتتضايق او تغير من كده يا صلاح قاله صلاح انا بحبكم انتم الاتنين وعايز سعادتكم وسعادتكم من سعادتى قاله عصفور بصراحة انا ماكنتش متوقع منك ابدا تقولى حاجة زى كده يا صلاح وفى نفس الوقت انا مش قادر اسمى ارتباطى بمراتك ميرفت هانم باسم هل هو حب ولا صداقة ولا ايه بالضبط وكمان ازاى اخونك وانت اخويا وصاحبى ازاى افكر فى كده اصلا قاله صلاح انت مش بتخونى انا مديك انت وميرفت اذن وتصريح وبشاركها معاك وبسلفها لك قاله عصفور طب وميرفت هانم رايها ايه فى الموضوع ده قاله ميرفت قالتلى اشوف رايك ايه يا جماعة انتم هتجننونى معاكم بصراحة ضحك عصفور وقاله يمكن احنا معقدين انا وميرفت هانم قاله صلاح طيب انا هديكم فرصة اسبوع تفكروا وتدوروا الموضوع فى دماغكم انت وميرفت وتردوا عليا بعد الاسبوع قاله عصفور خلاص تمام .. واتقابل عصفور وميرفت اكتر من مرة خلال اسبوع المهلة اللى اداهولهم صلاح قالها عصفور هل احنا جاهزين يا ميرفت هانم للخطوة الجاية اللى صلاح عايزينها نعملها قالتله انت الراجل يا عصفور والمفروض تكون صاحب القرار مش انا قالها ازاى بس يا الهتى ميرفت والقرار يخصك انتى كمان وانتى انسانة بالغة وليكى ارادتك وحريتك وكرامتك ازاى اقرر قرار شخصى جدا متعلق بيكى جدا جدا بدون موافقتك عليه قالتله ميرفت فيه حل ممكن يساعدنا انا وانت نعرف حقيقة مشاعرنا تجاه بعض قالها قولى يا ميرفت هانم قالتله منشوفش بعض لمدة شهر قالها ياه يا ميرفت هانم بس ده كتير قالتله هو ده الحل عشان نعرف قالها خلاص نقول لصلاح وننفذه قالتله هنقوله بس هننفذه سواء رضى او رفض .. وفعلا نفذوا القرار ده وكان صلاح مش موافق بس ميرفت صممت .. وخلال الشهر اتعذب عصفور وحس بالشوق الشديد لميرفت وبقى يحلم بيها ويتخيلها فى اوضاع جنسية ورومانسية معاه وقلبه بقى يدق بعنف زى العاشق .. اما ميرفت فكانت حاسة بسخونة فى كسها وبزازها وكل ما تفكر فى وش عصفور ومشيته وصوته وجسمه المكرش تحس ببزازها بيكبروا ويتنفخوا وبزنبورها بيوقف وبعسلها نازل من كسها نفس احاسيسها اللى كانت بتحسها ناحية صلاح قبل ما يتجوزوا وهنا عرفت انها مش هترفض عرض صلاح بتاع ليلة عند عصفور وليلة عنده .. وعصفور كمان حس بكده بس كانت احساسيهم مختلفة كانت شهوة ميرفت الجنسية تجاه عصفور اكتر من حبها الرومانسى له واما عصفور فكان حبه الرومانسى وعبادته لها اكتر من شهوته الجنسية ناحيتها .. وما قدروش يكملوا الشهر وجم وقابلوا بعض قبل ما يكلموا صلاح وقالها عصفور انا بعبدك يا ميرفت هانم وموافق على فكرة صلاح قالتله ميرفت وانا كمان موافقة يا عصفور بس لازم اصارحك انى مشتهياك اكتر من انى بحبك مش معنى كده انى مش بحبك بس نسبة حبى الرومانسى ليك اقل من نسبة اشتهائى الجنسى ليك قالها المهم انك بتحبينى ولو بنسبة قليلة قالتله ايوه بحبك يا عصفور وانا اصلا بطبيعتى شهوانية اكتر منى رومانسية حتى مع صلاح قالها يمكن احنا كده بنكمل بعض انتى هتعرفينى اكتر على الشهوانية وانا هعرفك اكتر على الرومانسية قالتله ممكن تعالى نقول لصلاح ونبشره وراحوا لصلاح وبشروه وفرح اوى وقالهم من بكرة اول ليلة هتكون ميرفت عندك طول اليوم والليل يا عصفور وتجيلى الصبح .. وفعلا راحت ميرفت لبيت عصفور من اول الصبح وفتحلها عصفور وكان مستحمى ولابس هدوم بيت نضيفة وحالق دقنه ودخلت ومعاها مجموعة من هدوم الخروج والبيت والكعب العالى والهدوم الداخلية بتاعتها حطتها فى دولاب عصفور قالها اخيرا هيبقى فيه ست وهدومها فى بيتى ضحكت ميرفت وقالتله ايوه ولازم تتعود على كده بقى وعيون عصفور بتفحص سوتيانات وكولوتات وشرابات وكولونات ولانجريهات وهدوم ومجوهرات وبارفانات وهدوم ميرفت للخروج وللبيت وهى تضحك وتقوله انت فضولى اوى يا عصفور قالها اعمل ايه محروم من الجو ده قالتله لا من النهارده مفيش حرمان وقلعت قدامه هدوم الخروج حتة حتة لحد ما بقت عريانة ملط وحافية وعيون عصفور بتاكل جسمها الملبن اكل ولبست هدوم البيت وراحت تحضر لهم الفطار وكان فطار ملوكى واتبسط عصفور وقالتله النهارده هتاكل طبيخ ورز قالها الللللللللللللله ده انا معدتى نشفت من السندوتشات قالتله لا خلاص بعد كده محاشى وطبيخ وحلويات وكل اللى تحبه قالها تسلم ايديكى يا ميرفت هانم قالتله تسلملى يا روحى وبعد ما فطروا قاموا يريحوا شوية جنب بعض فى السرير ويتفرجوا على التلفزيون وقرب عصفور وشه من وش ميرفت وقالها ممكن ابوسك يا الهتى ميرفت قالتله طبعا يا حبيبى تعالى وباس شفايفها بشفايفه لاول مرة فى حياته وهو بيتنهد وراحت ميرفت مقدرتش تقاوم فراحت حاضناه جامد وهو اتزلزل من حضنها كان بتول وده كان مهيج ميرفت انها اول ست وبنت فى حياته وانه حساس اوى للمساتها له وابتدا يبص فى عيونها وشفايفها ووشها عن قرب ويحسس على سلسلتها الدهب اللى فى رقبتها وغوايشها الدهب اللى فى ايدها ودبلة جوازها الدهب وحلقها وشعرها الاسود الطويل المضفر زى الاكليل وهى سايباه يستكشف علامات الانوثة فى اول بنت فى حياته ونزل يحسس على قدمينها الحلوين وضوافرهم المدهونة بالاوكلادور البينك زى ضوافر ايديها وابتدا يمص ويبوس قدمينها فى بوقه بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم ورجع تانى لحضن ميرفت بين دراعاتها وهى عمالة تبوس شفايفه وخدوده وودانه ورقبته وهو دايب من بوساتها واحضانها وهى حنينة عليه بتاخده بالراحة عشان مايخافش ويتعود على لمسات الست له وحاسة بدقات قلبه القوية على صدرها وقالتله لو حابب تقلعنى وتشوف جسمى العريان يا عصفور فانا جاهزة ومش ممانعة قالها اوكيه يا ميرفت هانم وابتدا يفك زراير جاكتة بيجامتها الحريمى لحد ما اتعرت بزازها الكبيرة قدامه وهو شهق ومد ايديه وهو بيترعش وابتدا يحسس على بزازها وحلماتها ويتفرج عليهم ويقولها طراى اوى وحلوين قالتله انزل مص حلماتى ببوقك يا حبيبى نزل عصفور ومص حلمات بزاز ميرفت وهى ابتدت تتاوه وتحس بالمتعة قالها مبسوطة يا ميرفت هانم قالتله اوى يا عصفور اوى ونزل عصفور يقلعها بنطلون بيجامتها وكولوتها وجاكتة بيجامتها المفكوكة الزراير وبقت عريانة ملط وحافية قدامه وابتدا يبص لكس ميرفت وجماله الرهيب اول كس بنت يشوفه فى حياته فى الواقع وعيونه بتتامل شفايف كسها الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها وقالتله مد ايديك وحسس على كسى متخافش يا روحى وفعلا مد عصفور ايديه يحسس على شفايف كسها وزنبورها ويدعك زنبورها وشفايف كسها بين صوابعه وهى تغنج وتوحوح ودخل صباعه فى كسها وغرق من عسلها وطلع صباعه ومص عسلها فى بوقه قالتله انزل الحسه يا روحى بيحب يتلحس اوى اوى قالها امرك يا ميرفت هانم ونزل عصفور يلحس كس ميرفت وشفايفه وزنبوره ويدخل لسانه جوه كسها وهى توحوح وتغنج اكتر وقالتله ودلوقتى املا عيونك وايديك وشفايفك من جسمى العريان بوس وحسس واتامل كل حتة فى جسم حبيبتك ميرفت من قدام ومن ورا وابتدا عصفور يتامل ويحسس ويبوس فخاد ميرفت وركبها السمينة وقدمينها الحلوين وقلبها على بطنها ونزل بوس وتحسيس ونظر فى ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها .. وراحت ميرفت منيمة عصفور على ضهره وابتدت تفك له زراير جاكتة البيجامة بتاعته وتقلعه البنطلون والكولوت لحد ما بقى عريان ملط وحافى جنبها زيها ولاقت زوبره كبير اوى وواقف على الاخر لفت صوابع ايدها حوالين زوبره وابتدت تدلكه وتدعكه من راسه لقاعدته بايدها وعيونها فى عيونه وهو مبسوط ومتمتع اوى وشوية ونزلت ميرفت ودخلت زوبره فى بوقها وابتدت تمصه من راسه لقاعدته وشوية وراحت ميرفت نايمة على ضهرها وقالتله اطلع فوقيا يا عصفور ونكنى بقالى اسابيع بتخيلك وانت بتنيكنى اححححححح وطلع عصفور فوقها وماكانش عارف يعمل ايه ابتسمت له ومسكت زوبره بايدها ودعكت راسه شوية فى شفايف كسها وزنبورها وراحت ضابطة راس زوبره على فتحة كسها وقالتله زق زوبرك لجوه يا حبيبى ودخل عصفور زوبره فى اجمل طبق مهلبية فى كس حبيبته ومراته والهته ميرفت هانم وقالوا سوا اححححححححححح وخد عصفور قدمين الهته ميرفت فى بوقه يمصهما ويبوسهما بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى تحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه وهو يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى تبادله البوس بنهم وجوع وشوية وراحت ميرفت لافة بيه وبقى نايم على ضهره وزوبره لسه فى كسها ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وقاعدة فوقه وابتدت ميرفت تتنطط وتطلع وتنزل بكسها على زوبر عصفور وتقوله اححححححححححح بنيكك يا عصفور يا حبيبى يا اخو جوزى وصاحب جوزى وجوزى التانى نيكنى نيك مرات اخوك ومرات صاحبك ومراتك اح اه اه اه اح اح اف اف اف وهو بيحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهو يقولها بعبدك يا الهتى ميرفت بحبك اوى اوى اوى يا ميرفت هانم وشوية وراحت ميرفت واخداه ونايمة على جنبها ووشها فى وشه فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وزوبره لسه جوه كسها وعمال ينيكها وهى عمالة تحضنه وتبوسه وتوشوشه وتحسس على جسمه وهو يحسس على جسمها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وشوية وقالتله ميرفت يلا بينا نقوم وانت شايلنا ماسكنى ومتخليش زوبرك يطلع من كسى يا روح قلبى وفعلا وقف عصفور وهو شايلها وزوبره جوه كسها وعمال ينيكها فى وضع راقصة الباليه وهى بتبوسه وتحضنه وفضل ينيكها ساعتين لحد ما شهق وحست ميرفت قالتله ده لبنك عايز ينزل فى كسى هاتهم فى كسى يا روحى شهق عصفور وجاب طوفانات من اللبن فى كس ومهبل ميرفت وناموا جمب بعض عريانين وحافيين وهى عمالة تبوسه وتحضنه وهو كمان وبيحسسوا على بعض وماكانتش المرة الاخيرة لهم فى اليوم ده ناكها اكتر من مرة وكان زوبره واقف زى الحديد وبقت ميرفت تقضى يوم وليلة مع جوزها الاولانى صلاح وتقضى الليلة واليوم اللى بعدهم مع جوزها التانى عصفور لحد ما حبلت من عصفور فى توام ولد وبنت
كان فتحى شاب خجول بتول مالوش حظ مع البنات والستات وفى يوم صحى لاقى نفسه فى جسم ست متجوزة ومخلفة جميلة لكن باردة اسمها فتحية واما فتحية فلقت نفسها فى جسم فتحى وكل واحد فيهم بص فى مراية اوضته وهو مرعوب من اللى حصل له .. حست فتحية بزوبرها بيقف وبهيجانها لما نزلت الشارع بجسم فتحى وشافت البنات والنسوان اللى بيعجبوه دايما ومابقتش فتحية مستحملة الاحساس ده والهيجان وبقت عايزة تخطف اى بنت او ست من اللى عاجبين فتحى وتنيكها حالا رجعت البيت بسرعة عشان ترتاح من الهيجان .. اما فتحى فقام وولاد فتحية ندهوا عليها عشان تحضر لهم الفطار وتلبسهم عشان يروحوا المدرسة وفعلا فتحى عمل كل ده زى الانسان الالى ميعرفش ازاى بجسم فتحية اللى كان متبرمج على اللى بيعمله كل يوم وزهق فتحى من الاعمال اللى بتعملها فتحية وفى نفس الوقت هيجانه اتنقل لكس فتحية الباردة وسخن كسها وبقى فتحى هيجان فى جسم فتحية وكسها وبزازها وكان هيموت من الهيجان وعايز يدور على راجل ينيكه ينيك جسم فتحية باى ثمن لحد ما رجع جوز فتحية عبد العليم بدرى من شغله راح فتحى بجسم فتحية حضنه وقعد يبوس فى وشه وشفايفه ويحسس على زوبره من فوق البنطلون قالها مالك يا ولية النهارده اول مرة اشوفك هيجانة كده دانتى طول عمرك باردة وبتسيبينى انيكك بالعافية زى الشربة وعشان ترضينى وبس قالتله هيجانة عليك اوى يا خول مش من حقك ولا ايه مش انت جوزى قالها جوزك طبعا قالتله طب خلاص تعالى ونكنى جامد مش طايقة نفسى كسى مولع قالها يخربيت شرمطتك النهارده دانا هاقطع كسمك قالت احححححححح يلا قال فتحى فى نفسه ما دام معرفتش انيك وانا فى جسمى جسم فتحى يبقى على الاقل استفيد واتمتع فى جسم فتحية واتناك دخل فتحى فى جسم فتحية الاوضة وهو ماسك فى ايده عبد العليم وراح فتحى قالع ملط وكسه غرقان عسل ونام على السرير وفتح رجليه وقال لعبد العليم اقلع يا متناك بقى عايزة اتنااااااااااااااااااااااااااك قالها يخربيتك يا شرموطة هيجتينى كانت فين منيكتك دى من زمان قالتله فى كسمك قلع عبد العليم عريان ملط وزوبره واقف قدامه تلاتة متر قالها فى كسمى اه يا بنت المتناكة دا لسانك بقى وسخ اوى يا علقة وطلع فوقها ورزع زوبره فى كس فتحى فى جسم فتحية راح مصوت وقال احححححححححححححح ايوه كده وابتدا عبد العليم يرزع فى كس فتحى فى جسم فتحية ورفع رجليها فى الهوا وخد قدمينها يبوسهم ويمصهم بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم وفتحى يوحوح ويتاوه ومستمتع باحساس النياكة لاول مرة فى حياته واحساس الزوبر وهو داخل فى كسه ونزل عبد العليم يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وقالها ياريتك تبقى كده على طول يا علقة دانا هنيكك للصبح النهارده قالتله احححححححححححححححح ايوه نكنى للصبح دانا اللى عايزاه بالضبط نكنى يا ابن المتناااااااااااااااااااكة وهو يهيج اكتر ويرزع فيها وفتحى متكيف اوى من احساسه جوه جسم فتحية وهى بتتناك وشوية وراح فتحى بجسم فتحية واخد عبد العليم ومقلوب معاه وبقى عبد العليم نايم على ضهره وفتحى بجسم فتحية قاعد فوقه ووش فتحية فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت فتحى بجسم فتحية تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر عبد العليم وتقوله عايزة انيكك شوية بقى واتنطط على زوبرك وعبد العليم يحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وشها وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراحت نايمة على جنبها وقالت لعبد العليم ينام على جنبه قدامها ووشه فى وشها فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه ودخلت زوبره فى كسها وابتدا عبد العليم يرزع فيها لحد ما عدت ساعتين وهو بينيكها ويمتعها وشهق وقالها هجيب قالتله هاتهم فى كسى يا ابن المتنااااااااااااااااااكة دانا شرقاااااااااااااانة اوى جاب عبد العليم طوافين من لبنه فى كس ومهبل فتحى فى جسم فتحية اللى اترعشت وجابت عسلها جامد وناموا جمب بعض وقالها انتى النهارده مش معقولة ياريت تفضلى كده على طول يا فتحية قالتله بس انت تلاحق عليا يا كسمك قالها احححححح على لسانك الوسخ بقيتى شرموطة اوى يا بت قالتله ولسه انت لسه شفت حاجة قالها احححححححح لسه كمان هشوف قالتله اه قالها طب ماتورينى دلوقتى قالتله تؤ تؤ تؤ بعدين وراح فتحى فى جسم فتحية فى النوم وهو متكيف على الاخر من النيكة ولبن عبد العليم مالى ومزغزغ كسه.. وفى نفس الوقت كانت فتحية فى جسم فتحى مش قادرة تستحمل هيجانها وزوبرها الواقف ومستغربة ان فتحى عمره ما ناك بنت ولا ست وانه خجول وبتول عرفت ده من عقله وقالت فى نفسها لا انا مش هقدر استحمل زيه كده انا لازم انيك روحية المطلقة اللى بيشوفها كل يوم فى الشارع وعاجباه اوى ونزلت فتحية فى جسم فتحى فى معاد رجوع روحية من شغلها وقابلتها فى الشارع وطلعت مشط حاطته فى جنبها على انه مطوة وقالتله امشى قدامى بدل ما اغزك بالمطوة دى واوعى تحاولى تهربى او تصوتى هاكون دابحاك خافت روحية ومشيت مع فتحية فى جسم فتحى لحد ما دخلوا العمارة بتاعته ووقف بيها زنقها فى الحيط تحت السلم وبيقولها دانتى غلبتينى يا رورو بقالى شهور وشهور هيجان عليكى ونفسى فيكى وانتى ولا انتى هنا خلاص ماعدتش قادر استحمل ونزلت فتحية فى جسم فتحى تبوس روحية فى وشها وشفايفها ورقبتها وتدعك فى بزازها وكسها وطيزها من فوق الهدوم وروحية تقوله عيب يا ابنى انا زى اختك الكبيرة حرام عليك قالها اسمى فتحى قالتله عيب يا فتحى سيبنى ارجوك قالها اسيبك دانا مصدقت مسكتك وقفشتك دانا هكلبش فيكى بايديا وسنانى من النهارده ورايح وعمال يبوس فيها ويحضنها ويفرك فى بزازها وكسها وطيزها وهى تفلفص منه وتقاومه لحد ما قلعها هدومها وبقت عريانة ملط ولسه بالكعب العالى بس قالتله طب نروح شقتك بلاش كده قدام الناس على السلم قالها يعنى موافقة قالتله هو انت سبتلى فرصة ارفض يلا خلص خدها من ايدها وهى بتغطى جسمها العريان بهدومها ودخل بيته وكان عايش مع اخوه الخجول البتول زيه المحروم زيه وابوهم وامهم ميتين بس اخوه لسه فى الشغل وراح واخد روحية من ايدها على اوضته ورماها على السرير وخد هدومها منها ورماهم بعيد وقلع عريان ملط هو كمان وزوبره واقف زى الحجر وهى لسه بالكعب العالى نزل على شفايفها ووشها ورقبتها بوس وقالها ياااااااااااااه دانا نفسى فيكى من زمان اوى هاجت روحية من كلامه ولهفته وهيجانه عليها بس مابينتش ده وهو عمال يحضن فيها من تحت جسمها ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ويقولها دانا هموووووووت عليكى من زمان يا روحية قالتله طب مانا بشوفك بقالى شهور وكل ما ابصلك وشك يحمر زى البنات وتتكسف منى ايه اللى جرى لك وجراك النهارده كده قالها معدتش قادر اصبر خلاص دانا عايز اكلك اكل قالت اححححححححح كلامك هيجنى يخرب عقلك ومسكت زوبر فتحية فى جسم فتحى وحطته فى كسها وقالتله نكنى بقى حقق حلمك اللى نفسك فيه من شهور دوقنى وكلنى راح رازع زوبره فى كسها قالت احححححححححح وهو عمال يرزع وينيك فيها وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها وهى شغالة وحوحة وغنج واهات وافافة وخد قدمين روحية ومصهم وباسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى تحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه وصدره وبطنه ونزل غرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وشوية وراحت روحية قالباه بجسمها وبقى نايم على ضهره وروحية قاعدة فوقه وشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وزوبره لسه جوه كسها وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره زوبر فتحية فى جسم فتحى وهو يحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وغرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراحت فتحية فى جسم فتحى قالبة روحية على جنبها وبقوا الاتنين على جنبهم ووشهم فى وش بعض فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وزوبره لسه جوه كسها وعمال يرزع وينيك فيها وهى توحوح وتتاوه وتغنج وتشخر وتصوت وتافاف وعمالين يحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض ويبصوا لبعض ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وشوية وقعدوا فى وضع الجلوس وجها لوجه فى وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وروحية بتتنطط وتنزل وتطلع على زوبر فتحية فى جسم فتحى وفضلوا كده ساعتين لحد ما فتحية فى جسم فتحى شهقت وجابت طوافين من اللبن فى كس ومهبل روحية اللى فاقت من شهوتها وقعدت تعيط وتضرب فتحى وقامت تستحمى وتمشى وقالتله لو حاولت تلمسنى تانى هبلغ البوليس .. اما فتحى فى جسم فتحية فشاف ان شهوتها هترتاح اكتر لو خدم اخوه فتوح وجاب له فتحية لحد البيت ينيكها ويتمتع بجسمها وجمالها الفتان وفعلا راح فتحى فى جسم فتحية اخر النهار لبيته هو وفتوح واتحجج لعبد العليم انه هيزور امه ام فتحية يعنى ويمكن يبات عندها وخبط فتحى فى جسم فتحية على الباب وفتح له فتوح قالها افندم قالتله بميوعة كده من على الباب مش تقولى اتفضلى يا فتوح قالها اتفضلى بس عرفتى اسمى منين قعد فتحى بجسم فتحية على الكنبة وقدامه فتوح وقاله انا اعرفك من زمان وبحبك وبصراحة نفسى اتناك منك احمر وش فتوح وعمال يبص لفتحى فى جسم فتحية وطبعا كان خجول وبتول بس جمالها وجسمها ووشها شدوه اوى وهاج عليها بس ماكانش جرئ عشان يخطو الخطوة الاولى وطبعا فتحى كان عارف كده عن اخوه فتوح فقام فتحى بجسم فتحية ولزق فى فتوح وابتدا يحضنه ويبوسه وقاله متخافش يا حبيبى ومتتكسفش من حبيبتك فتحية قالها اسمك فتحية قالتله اسمى حبيبتك فتحية قالها بس انا شايف دبلة دهب فى ايدك الشمال يعنى متجوزة قالتله اه بس بحبك مووووووت وانت عندى بغلاوة جوزى وولادى وابتدت تقلعه وهو مكسوف منها قالتله ماقلنا بلاش كسوف انت مش نفسك فيا وحاببنى زى مانا نفسى فيك وحاباك قالها اه بس انتى جريئة اوى زى الرجالة قالتله وانت خجول اوى زى البنات ماهو مينفعش احنا الاتنين نتكسف والا مش هيحصل بينا كونتاكت ههههههه قالها انتى هيجتينى اوى بصراحة انتى باين عليكى شرموطة اوى قالتله شرموطتك انت وجوزى وبس راح شايلها وواخدها اوضته وقالتله وهى بتضحك ايوه كده خليك جرئ وفكر فتحى فى نفسه اخويا فتوح هينيكنى بزوبره فى جسم فتحية يا لهوى على الهيجان اححححححح وسمعت فتحية فى جسم فتحى صوت نفسها وبصت على اوضة فتوح وشافت نفسها عريانة ملط وحافية وفتوح بيرزع بزوبره فى كسها وهى بتوحوح ويقولها انتى اول ست فى حياتى ياريت تفضلى معايا وماتسيبينيش انا حبيتك وعجبتينى وكسك عاجب زوبرى قالتله مش هاسيبك ابدا يا حياتى وفتحية فى جسم فتحى هاجت من اللى بيحصل فى جسمها وازاى اخو فتوح جابها عنده تتناك منه من غير سابق معرفة ولا جيرة ولا حاجة وفكرت توقف اللى بيحصل بس قالت خلى نفسى تتمتع زى ما نا متعت فتحى بروحية ووقف زوبر فتحية فى جسم فتحى وابتدا يدعك فى زوبره جامد وهو شايف المنظر المثير وفتوح بيقول لفتحى فى جسم فتحية بصراحة رغم ان دى اول شفايف كس اشوفها بس ماظنش فيه شفايف كس اجمل منها شفايف كسك العريضة الكبيرة المتهدلة عاجبانى اوى يا فتحية قالتله شفايف كسى وبزازى وطيزى وجسمى كله ملكك يا فتوح يا حبيبى وبتاعك وخد فتوح قدمينها فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى تحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى توحوح وتغنج وتافاف وتتاوه وتصوت وتشخر وشوية وراح فتحى فى جسم فتحية قالب فتوح معاه وبقى فتوح نايم على ضهره وفتحى فى جسم فتحية قاعد فوقه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وزوبره لسه جوه كسها وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر فتوح وهو يحسس على وشها وشعرها وفخادها وركبها وضهرها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية ويثبتها ويمسكها من جنابها ويرزع فيها بزوبره فى كسها وهى تعلى وحوحتها واهاتها وغنجها وشوية وركع فتحى فى جسم فتحية على ايديه وركبه ووقف فتوح وراها على ركبه ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وباس قفاها وخدها ودفن وشه فى شعرها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وشوية وناموا على جنبهم وفتوح فى ضهر فتحى بجسم فتحية ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وطيزها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وضم بزازها الكبار تحت دراعه وباس قفاها ودفن وشه فى شعرها وفضل ينيكها ساعتين لحد ما شهق فتوح وجاب طوافين من اللبن فى كس ومهبل فتحى بجسم فتحية اللى قالت احححححححح وجابت عسلها فى نفس اللحظة وجاب فتحية فى جسم فتحى لبنه فى نفس اللحظة وخرج راح اوضته وفتحية فى حضن فتوح وعمال يبوسها ويحضنها ويحسس عليها ويوشوشها.. بعد فترة صحى فتحى لاقى نفسه رجع جسمه تانى وصحيت فتحية لاقت نفسها رجعت جسمها تانى وهما ناسيين اللى حصل.. لكن فتوح وروحية ماكانوش ناسيين وعرف فتوح بيت فتحية مشى وراها وعرف بيتها .. ولما غابت عليه راح لها البيت فى غياب جوزها عبد العليم فى الشغل وولادها فى المدارس فتحت له فتحية وقالتله افندم قالها افندم وراح زاققها وقفل الباب قالها ليه سبتينى يا شرموطة الوقت ده كله ومش بتجيلى انيكك قالتله نعم بتقول ايه يا روح امك انا عمرى ما شفتك قبل كده اصلا ضربها قلم جامد وقالها بتستعبطى كمان يا وسخة وراح مقطع هدومها وهى بتقاومه جامد وقلع ملط ورماها على السجادة ورزع زوبره فى كسها بعدما رفع رجليها فى الهوا وفتحهم وابتدت مقاومتها تقل وتحس انه مش غريب عليها وابتدت تتلذذ وتوحوح وقالت ااااااااااااه بالراحة يا فتوح وسالت نفسها اش عرفنى باسمه قالها اديكى فاكرانى اهو يا شرموطة انتى بتاعتى وملكى يا بت انتى فاهمة ومش هخليكى تسبينى بعد كده ابدا والا هكسر لك صف سنانك ده يا تجيلى يا اجيلك اختارى حضنته وباسته وهى مش فاهمة هى بتعمل كده ازاى وقالتله من عيونى يا روحى بس قولى العنوان فين قالها هتستعبطى تانى يا روح امك عموما هكتبهولك عشان ماتنسهوش ولا اعملهولك تاتو على طيزك يا لبوة احسن عشان متنسيهوش قالتله اححححححححححح يا ريت اكتب فوق كسى حبيبة فتوح واكتب على طيزى عنوان بيتك يا روحى قالها ايوه كده ارجعى لشرمطتك اللى بحبها وفضل فتوح ينيك فى كس فتحية بزوبره ساعتين بكل الاوضاع لحد ما رمى طوافين من لبنه فى كسها ومهبلها وقالها وهو بيلبس ويمشى بعد كده متتاخريش عليا اكتر من يومين يا متناكة احسن اجى انيكك قدام جوزك وولادك قالتله من عيونى يا حبيبى وكتبلها عنوانه ومشى .. اما فتحى فوهو فى الشارع ماشى مسكته روحية وقالتله ايه يا متناك نسيت روحية خلاص قالها نسيت ايه هو احنا كلمنا بعض قبل كده ولا نعرف بعض قالتله امشى معايا احسن اصوت والم عليك الناس واقول بيتحرش بيا خاف فتحى ومشى مع روحية اللى قالتله لما وصلوا حتة هادية اى نعم انا عيطت وقلتلك اوعى تلمسنى تانى لاجيبلك البوليس بس كان لازم تكون جرئ وتكلمنى تانى وتلمسنى تانى وما يهمكش من كلامى وبعدين انا موحشتكش يا خاين دانت وحشتنى وبفكر فيك ليل نهار هاج فتحى لانه اصلا بيحب روحية من زمان ومش قادر يتجرا ويكلمها ولاقاها راحت حاضناه وبايساه من شفايفه ووشه ورقبته وبتحسس على زوبره اللى وقف وقالتله ماهو صاحبك فتحى الصغير عايزنى اهو امال بتعاند ليه وهاجرنى الوقت ده كله ليه ورغم ان فتحى مش فاهم ومش فاكر هى بتتكلم عن ايه بس هاج عليها جامد واتجرا من كلامها ومد ايده يحسس على طيزها قالتله ايوه كده اظهر وبان وقالتله يلا بينا على بيتك مش هينفع نكمل فى الشارع كده وخديته من ايده على بيته وفتح لها الباب بمفتاحه ودخلوا وعمالة تدعك فى زوبره من فوق البنطلون وبتبصله بصات بنت متناكة راح فتحى شايلها وهى بتضحك وخدها على اوضته وقالها دانا نفسى فيكى من زماااااان يا بنت الشرموطة ضحكت وقالتله مانا عارفة يلا دوقنى وكلنى من تانى وقلعها عريانة ملط وحافية وقلع ملط ورزع كسها بزوبره واشتغلوا نيك وقالتله بعد كده لما تشوفنى تاخدنى تنيكنى على طول من غير كلام لحسن اقطعهولك
وكان لبوسى صديقة اسمها زينب متجوزة من حسن شعرها اسود وطويل ومضفر زى الاكليل من طوله وفلاحة اصلا ريفية خالص ماغيرتهاش المدينة حتى لهجتها الفلاحى زى ماهى ولابسة طرحة على طول، وعجبت صاحب جوزها حسن الاوروبى العازب توم او توماس الاشقر الشعر الازرق العيون ، وصعب توماس على حسن اللى قرر انه يسلفها ويعيرها له ويستعيرها منه توماس من غير علم ولا موافقة زينب ، واتعمد حسين يستاجر شقة مفروشة لمدة شهر يعيش فيها وقال لمراته زينب انه مسافر فى مامورية لمدة شهر تبع الشغل عشان يخلى الجو لتوماس يتحرش بزينب ويحاول يغريها ويغويها .. خبط الباب وزينب لوحدها وولادها فى المدرسة وجوزها حسن فى مامورية الشهر تبع الشغل وفتحت الباب لقت توماس قالتله جوزى حسن مش هنا يا توماس قالها انا جايلك انتى مش لحسن قالتله بس مقدرش ادخلك وهو مش موجود راح زاققها توماس وقفل الباب وقالها سيبك من الكلام ده يا زنوبة قالتله انت عايز ايه بالضبط يا توماس قرب منها وقالها عايزك يا قمر وابتدا يحضنها ويبوس وشها وشفايفها ورقبتها ابتدت تبعده وتقاومه وتقوله اوعى كده ابعد عنى ازاى تخون صاحبك فى غيابه وعايز تعتدى على مراته قالها حسن عارف انى جايلك اصلا وانا صعبت عليه لانى عازب وبتول ووحيد وماليش جاذبية عند الستات فسلفك ليا قالتله سلفنى ليك ؟ هو انا فلوس ولا شاكوش عشان يسلفنى ليك ؟ وبعدين مين قال انك مش جذاب عند الستات انت كداب يا توم عمر جوزى حسن ما يعمل كده ابدا قالها انا مش كداب واسمعى التسجيل الصوتى ده وهو بيسلفك ليا وسمعت زينب واتصدمت وقالتله اخص عليك يا حسن اتفو على الرجالة لما يرجع لازم يطلقنى ازاى يعمل كده قالها توم بس انتى قلتى حاجة مهمة قالتله ايه قالها قلتيلى مين قال انك مش جذاب عند الستات يعنى انتى شايفانى جذاب اتلجلجت زينب وسكتت شوية وقالتله انا انا انا بقول كده بشكل عام مقصدش نفسى قالها انتى كدابة يا زنوبة انتى شايفانى جذاب سكتت شوية قالتله ولنفرض ده مش معناه انى اخون جوزى اللى بحبه ومعرفتش غيره وماسمحتش لراجل غيره يلمسنى ابدا قالها توماس انا بحبك يا زنوبة ومقدرش استغنى عنك ابدا ومادام جوزك ادانى الاذن وسلفك ليا يبقى زعلانة ليه ورافضة دى رغبة جوزك قالتله واحترامى لنفسى فين وكرامتى كانسانة ازاى يعمل حاجة زى كده من غير ما ياخد رايى هو انا حتة موبيليا عنده يسلفنى ليك قالها توماس طب اعتبرينى باخد رايك دلوقتى قالتله طبعا مش موافقة قالها توماس انا عايزك ومعايا اذن جوزك وهاخدك يا زنوبة حتى لو غصب عنك وشالها توماس وهى بتفلفص جامد منه وخدها على اوضتها ورماها على السرير وقطع بلوزتها وجيبتها الزرق وشال طرحتها واستغرب من جمال شعرها الاسود المضفر زى الاكليل من طوله وقطع سوتيانها وكولوتها وقلعها كعبها العالى وبقت عريانة ملط وحافية قدامه وعايزة تقوم تجرى منه مسكها من رقبتها جامد وحست انها هتتخنق وقالها لو ماكنتيش ليا مش هتكونى لحد تانى وهخنقك بايدى وخافت زينب اوى منه وجسمها ساب من الخوف وبطلت تقاوم او تحاول تهرب وراح توماس قالع عريان ملط وطلع فوقها وهى بتدور وشها بعيد عنه وبتعيط وقال ايه الجمال ده يا لهوى على البزاز المصرية الكبيرة والكس الملبن والجسم الملفوف يا بختك يا حسن عايز تلهط المهلبية دى لوحدك وغيرك محروم منها يا ظالم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وزوبره الاوروبى الضخم طولا وعرضا مخوف زينب لما بصتله ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ومنعها تدور وشها وعمالة يقول يا لهوى على عيونك السود وشعرك الاسود اللى جننونى ونزل يلحس ويبعبص كسها وشفايفه الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها بصوابعه ولسانه وهى بتكتم اهاتها ومتعتها قالها متقاوميش يا زنوبة واتمتعى ورفع رجليها وفتحهم وحرك راس زوبره الضخم قدام فتحة كسها وهى بتبص بخوف لزوبره اللى على وشك يخش كسها وقالها متخافيش ده هيمتعك اوى اصلا نسوان كتير سابتنى ومنعونى انيكهم عشان خافوا منه خافت زينب من كلامه اكتر بس توماس رزع زوبره الضخم مرة واحدة فى كس زينب الضيق راحت مصوتة وقالتله طلعه طلعه ابوس ايدك بيوجع اوى قالها اخرسى واهدى وهتتعودى عليه بعد شوية قالتله اشعرفك اذا كان عمرك ما نكت اى ست او بنت بيه ضحك وقالها ادينى بجرب فيكى قالت يا لهوى وسكتت من الوجع لكن مع الوقت حست ان الوجع بيروح شوية شوية وابتدت تحس بمتعة رهيبة ماحستهاش قبل كده وبتحاول تخبى المتعة بس بانت على وشها قالها توماس متكابريش يا زنوبة انتى ابتديتى تتمتعى بزوبرى الضخم فى كسك مش كده دورت وشها تانى بعيد عنه وهو ابتدا يدخل ويخرج زوبره الضخم فى كس زينب بالراحة وببطء وبمزاج وحنية ومع الوقت بصتله زينب وابتدت تعض شفتها وتلحس شفايفها قالها متخبيش متعتك انا عارف انك مبسوطة ومتكيفة على الاخر وعموما الزوبر ده بقى بتاعك وملكك من اليوم ورايح يمتعك وقت ما تحبى لمعت عيون زينب لحظة وبعدين قالتله ومين قالك انى هسيبك تلمسنى مرة تانية قالها دانا هالمسك وانيكك فى كسك وكل فتحاتك وبزازك وقدمينك واحمى جسمك ووشك بلبنى وقت ما احب انتى بقيتى بتاعتى خلاص هالمسك وانيكك تانى وتالت وعاشر ولاخر الزمان هاجت زينب من كلامه وتحديه ليها وحس هو بعسلها بيزيد فى مهبلها قالها هجتى يا حلوة من كلامى ايوه كده طلعى الشرموطة اللى جواكى يا زنوبة هاجت زينب من الكلمة وزاد عسلها اكتر واكتر فى مهبلها وحس هو برضه وعمال يرزع بزوبره فى كسها وهى ماستحملتش تخبى المتعة اكتر من كده ابتدت توحوح وتغنج وتتاوه وقالها ايوه كده يا منيوكة وخد قدمين زينب فى بوقه ومصهم وباسهم بصوابعهم ومشطهم وكعبهم وكفهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى ابتدت تحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه ضحك لما عملت كده وهى اتغيرت وبصت بعيد تانى وقام سايبها ونام على ضهره بصتله باستغراب وقالها لو عايزة تتناكى اطلعى فوقى ونيكى نفسك على زوبرى فضلت زينب شوية نايمة على ضهرها وبعدين قامت فجاة وطلعت فوقه ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وعيونها فى عيونه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط على زوبره وهما بيقولوا سوا اااااااااااااااه قالها ايوه كده يا منيوكة طلعى الوسخة اللى جواكى هاجت زينب اكتر وبقت تطلع وتنزل وتتنطط بسرعة جامدة وتوحوح جامد وهو يحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزلت تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراح منيمها على جنبها وزوبره لسه جوه كسها وبقوا فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وعمال يبوسها ويحضنها ويحسس على جسمها ويرزع زوبره فى كسها وفضل ينيكها ساعتين لحد ما شهق وجاب طوافين من لبنه الاوروبى فى كسها ومهبلها المصرى وقالها على فكرة جوزك هياخد الولاد من المدرسة عنده النهارده وانا وانتى هنفضل لوحدنا الشهر ده بحاله اعملى حسابك على كده وادورت زينب وانكمشت على نفسها وهى بتعيط وتلطم وتقوله ليه عملت فيا كده انا ست متجوزة وفلاحة ومحترمة ومتدينة وقالها والباب قدامك لو عايزة تمشى بس ماتضمنيش ممكن حد يغز جوزك او حد من ولادك فى الضلمة قالتله لا ابوس ايدك انا تحت امرك ومش همشى وخدها فى حضنه ونزل بوس وتحسيس ووشوشة فيها وشوية وقامت تستحمى وقالتله هاحضر لك الاكل تلاقيك جعان قالها ياريت يا زنوبة يا روحى .. وفضل توماس ينيك زينب اكتر من مرة بالنهار والليل ومنعها تاخد اى وسائل منع حمل والا هيقتلها ولادها او جوزها وهى تعيط وحاسة انها مسجونة ومغتصبة .. لحد ما خلص الشهر ورجعت لجوزها وولادها بس الدورة اتقطعت وعرفت انها حامل من توماس وقعدت تلطم وتزعق لجوزها ومع بطنها اللى بتكبر افتكرت الشهر اللى قضته مع توماس وابتدت تشتاق له ويوحشها واتصلت بيه وقالتله انها حامل منه قالها لو فكرتى تنزليه هموتك قالتله انزله ازاى ده ابنى زى ماهو ابنك بس انت وحشتنى اوى قالها صحيح يا زنوبة يا روحى قالتله اه يا حياتى يمكن انت اغتصبتنى وبهدلتنى وخدتنى غصب عنى فى الاول بس قلبى دلوقتى بيكره جوزى حسن وبيحبك انت يا توماس قالها خلاص تعاليلى البيت ومالكيش دعوة قالتله وولادى الاتنين قالها خديهم معاكى وانا اعرف ازاى اخلصك من جوازك من حسن وفعلا راحتله زينب ومعاها ولادها وحسين وافق يطلقها من غير مشاكل وعرفت ان توماس عارف عنه حاجات توديه فى داهية وابتدت زينب تتقبل توماس كحبيب وزوج وتطلب منه يتجوزها وهو يرفض ويؤجل وعرفت ان فى بطنها ولدين توام مش متماثل ولما ولدت كانوا شعرهم اشقر وعيونهم زرق زى ابوهم .. وكانت بتصلى وتصوم لكن توماس كان بينيكها كتير وبوظ عليها الصلاة والصوم ورمضان وخلاها تقلع الحجاب وكانت عايزاه يسلم ويتجوزها لكن رفض وخدها معاه هى وولادها الاربعة الاتنين من حسن والاتنين منه وسافروا اوروبا ومع حبها الكبير له واعتناقها بافكاره قررت هى وولادها الاربعة يعتنقوا المسيحية الغربية العلمانية معاه واتجوزها توماس وعاشت معاه فى سعادة مش عادية وحبته واتعلقت به جدا
وكان لكريم صاحب اسمه توفيق كان فقير وعازب وفى الاربعين وكان يعرف بلاوى عن شغل صاحبه وجاره العشرينى عماد وعرف توفيق فى يوم ان عماد هيتجوز وشاف توفيق العروسة اللى كان اسمها نرمين وكانت حلوة اوى وعمرها تمانتاشر سنة بس واستخسرها توفيق فى عماد وفى يوم قبل الدخلة والفرح باسبوع قال توفيق لعماد انه يعرف عنه بلاوى فى شغله وممكن يدخله السجن لو اتكلم فقعد عماد يترجاه مايعملش كده وانه مستعد يعمله اى حاجة هو عايزها بس ميدخلوش السجن ويضيع مستقبله قاله توفيق الدخلة وشهر العسل يبقوا بتوعى انا مع نرمين قاله عماد انت اتجننت اكيد ازاى عايزنى اوافق على حاجة زى كده قاله خلاص براحتك بس متزعلش لما تلبس الكلبشات وتخش السجن قبل دخلتك قاله عماد طيب بس ازاى هقنع نرمين بكده دى اكيد هتتف فى وشى وتسيبنى وتبقى الجوازة باظت قاله توفيق مش هى بتحبك قاله بتحبنى موووت ومش قادرة تستغنى عنى قاله خلاص فهمها وضعك وانك هتروح السجن لو ما نفذتش ليا طلبى .. وبعد كام يوم اتقابلوا قاله عماد خلاص نرمين وافقت فى الاول شتمتنى وضربتنى وعرضت عليها نسيب بعض لكن ساعتها هى اتجننت ورفضت تسيبنى وقالتلى ودموعها على خدودها انها موافقة .. وفعلا جت ليلة الفرح وقعدت نرمين وعماد فى الكوشة قدام المعازيم والرقص والغنا عماد ببذلة الفرح ونرمين بفستان الفرح الابيض بس لابسة حجاب ابيض مخبي شعرها وجه توفيق لابس بذلة عريس برضه وقعد على جنب بعدما سلم عليهم والتوتر والخوف بان عليهم وهما بيبصوا له .. وراح العروسين لاوضتهم فى الفندق اللى حاجزين فيه وكانوا مديين مفتاح الاوضة لتوفيق اللى دخل وراهم بعد دقايق من غير ما حد ياخد باله وقال لعماد ودلوقتى تقدر تسيبنا يا عماد وتروح اوضتى تقدر تسيبنى مع عروستى بقى وشكرا انك اتكفلت بكل مصاريف الجوازة والفرح والقايمة والشبكة والمؤخر والمقدم عشان انيك عروستى ببلاش ومشى عماد وهو متغاظ بس مش قادر يعمل حاجة .. وقرب توفيق من نرمين اللى لسه لابسة فستان الفرح الابيض والحجاب الابيض وقالها تعالى لى يا مرمر بقى وخدها فى حضنه ابتدت تفلفص وتزقه وتقوله ابعد عنى ماتلمسنيش قالها وبعدين بقى خلاص هامشى والليلة هيكون عماد مشرف فى التخشيبة قالتله لا خلاص خلاص تعال اعمل اللى انت عايزه قالها ايوه كده خليكى حلوة وهى بتعيط فى صمت وراح توفيق فاكك طرحتها وحجابها الابيض ورماه بعيد ولقى شعرها اسود وناعم وتقيل وطويل مضفراه زى الاكليل من طوله قالها اللللللللللللللللللله مفاجاة حلوة ان شعرك ناعم وطويل ومضفر كده زى مابحبه بالضبط ليا حق اشتهيكى يا بختك يا عماد وعمال توفيق يحضن فى نرمين ويحسس على طيزها من فوق الفستان وفك سوستة الفستان وعرى ضهرها وابتدا يدعك فى ضهرها ونزل نص الفستان الفوقانى وبان سوتيانها اللى مخبى بزازها الكبار وراح فاكك مشبك السوتيان من ورا ضهرها وقلعها السوتيان رات بزازها طالعة لقدام وباظة زى المدافع قال اوباااااااا ايه الملبن ده كله وقعد يقرص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار جامد قالتله ااااااااااااااااه بالراحة بتوجعنى بلاش كده قالها لازم مع بزازك المدافع دول التقفيش والقرص بافترا كده وابتدا يقطع شفايفها بوس ووشها ورقبتها ويمص بافترا وعمل علامات حمرا على رقبتها وبزازها قالت اى اى اى يا وحش بتعمل ايه يا حيوان قالها دانا هفرتكك وافرتك امك فى شهر العسل التلاتين يوم دول يا ملبن خسارة فى جتة عماد الخول ده عيل لسه عمره عشرين وياخد لهطة قشطة زيك وانا وصلت للاربعين ومالقتش ولا بنت تحبنى انتى بتاعتى التلاتين يوم دول.. وراح منزل فستانها لعند كعبها العالى وهى خرجت نفسها من الفستان وبقت بالكولوت وبس راح منزل لها الكولوت وبقت بالكعب العالى الابيض وبس وراح توفيق قالع ملط وزوبره واقف وكبير وزى الحجر وهى شافته وشهقت وخافت وراح توفيق شايل نرمين على دراعاته ونيمها على السرير وطلع فوقها ومن غير مقدمات رزع زوبره فى كسها فض بكارتها ونزل دم عذريتها وهى صوتت من فتح كسها البكر قالها بقيتى مرة على ايدى يا لبوتى ودخلتك تمت عليا مبروك يا عروسة زوبر توفيق صاحب جوزك هو اللى فتح كسك ليلة دخلتك وحست نرمين بالاهانة وفى نفس الوقت حست باحساس جديد عليها حست بالهيجان من كلام توفيق فعلا اللى فتحها ليلة دخلتها صاحب جوزها مش جوزها ونزل توفيق على كسها ولحس دم بكارتها وحط زوبره المتغطى بدمها فى بوقها غصب عنها وقالها الحسى دم بكارتك من على زوبرى يا متناكة لحست نرمين ونضفتله زوبره وقالتله ماتقولش عليا كده قالها دانتى متناكة وبنت ستين متناكة كمان وهخلى امك تتناك بالفلوس وتتفرجى عليها وتدعكى فى كسك والرجالة طالعين فوقيها واحد ورا التانى هخلى خمسين راجل يعشروا كسها بلبنهم ويحموها بلبنهم من شعرها ووشها لبزازها وفخادها وكسها وطيزها وضهرها لحد صوابع رجليها وانتى تتفرجى عليهم واللبن نازل يشر من فتحة كسها ومن خرم طيزها قالت اححححححح بس يا وسخ يا شرموط امى اشرف منك ومن امك يا ابن الشرموطة وعمال توفيق بعدما دخل زوبره فى كس نرمين تانى ورفع رجليها ويبوس كعبها العالى عمال يرزع وينيك فى كسها ويقول كس ملبن وزبدة اوى اوى خسارة فيك وفى امك يا عماد الكلب اما انتى يا مرمر فاما خليتك تتفرجى على امك بتتناك من الخمسين راجل زى ما قلتلك مبقاش انا توفيق وراحت نرمين ناطرة عسلها بعد كلامه قالها هجتى يا قطة من كلامى عن امك والخمسين راجل وجسم نرمين عمال يتنفض وتودى وشها بعيد عنه قالها ردى يا بت كانت هديت وقالت اه اوى وابتدت توحوح وتغنج وتافاف وتتاوه وتوفيق شغال نيك فى كسها بزوبره وخد قدمينها الحلوين فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ونزل يبوس شفايفها والمرة دى ما حاولتش تمنعه او تبعد وشها او ماتبادلوش البوسة بشفايفها لا دى بقت تبوسه بنهم وجوع وهيجان قالها ايوه كده يا نرمين طلعى الشرموطة اللى جواكى بحبك يا شرموطة يا وسخة وكانت بتحسس على ضهره وطيزه ووشه وشعره قالتله قلتلك ماتقولش عليا كده يا متناك وراحت رازعاه قلمين على وشه هاج اوى وتفت فى وشه هاج اكتر وابتدا ينيكها اوى عرفت انه هاج من اقلامها وتفافتها بقت كل شوية ترزعه قلم او تتف فى وشه وتهيج لما يلحس تفتها ويبلعها ويقول عسسسسسسسسل وراح واخدها وقالبها معاه بقت قاعدة فوقه وزوبره لسه جوه كسها ومهبلها وهو نايم على ضهره تحتها ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه قالها يلا يا بت اطلعى وانزلى واتنططى بكسك على زوبر سيدك وجوزك توفيق ابتدت نرمين فعلا تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره وهى دايبة وبتوحوح وتافاف وتغنج وتتاوه من المتعة الرهيبة اللى بتسرى فى انحاء جسمها وبل توفيق صباعه ورزعه فى خرم طيز نرمين اللى عرف انه بكر محدش لمسه وده هيجه اكتر صوتت وبرقتله وقالتله طلع صباعك من طيزى يا خول قالها بس يا بت الملبن اللى زيك كان لازم تتبعبص فى طيزها من وهى بترضع من بز امها هاجت نرمين من كلامه الوسخ وصباعه داخل طالع فى طيزها مولعها زيادة ده غير زوبره الداخل طالع فى كسها وابتدت تتنطط على زوبره اقوى واسرع من هيجانها وهو يحسس على وشها وشعرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية يثبتها ويرزع هو زوبره فى كسها جامد وهى تعلا اهاتها وغنجها على الاخر وشوية وخلاها تلف نفسها وتديه ضهرها وتستمر تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره بس وهى مدياه ضهرها وبتفعص فى بزازها بايديها وشوية وراح منيمها على جنبها ونام وراها على جنبه ودخل زوبره فى كسها ونزل رزع ونيك فيها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وباس قفاها ودفن وشه فى شعرها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وطيزها وضم بزازها الكبار تحت دراعه وشوية وراح مخلى نرمين تركع على ايديها وركبها ووقف وراها على ركبه ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها ودفن وشه فى شعرها وباس قفاها وخدها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وفضل توفيق ينيك فى نرمين ساعتين لحد ما جاب طوافين من لبنه فى كسها ومهبلها وانكمشت على نفسها لما فاقت من الشهوة وفضلت تعيط وتلطم وشوية ورجع توفيق ينيكها واتجاوبت معاه بشهوتها ومراهقتها تانى وبقى توفيق ينيك فى نرمين كذا مرة ليل ونهار خلال شهر عسلها مع عماد وعماد بيشقر عليها من وقت للتانى ويطلب منها الصبر وان الشهر قرب يخلص لحد ما خلص الشهر وسابها توفيق لعماد اللى خدها شقته ورجعوا من السفر ورحلة شهر العسل وابتدا ينيكها وتتمتع معاه بس مع الوقت اشتاقت لتوفيق وخصوصا انه هو اللى فتح كسها وقضى معاها شهر عسلها وكانت بتشتغل وقررت تدى مرتبها كله لتوفيق يعيش بيه ومنعت مرتبها عن جوزها عماد ومن وقت للتانى يهفها الشوق تروح تتناك من توفيق اللى بقت بتحبه بعد الكراهية وخصوصا مع انشغال عماد فى شغله وقلة نيكه لها مع الوقت وكان شغلها بيخلص بدرى لانها مدرسة واما عماد فبييجى تسعة او عشرة بالليل فتقضى الوقت بين خروجها من شغلها ورجوع عماد للبيت من شغله مع توفيق تتناك منه وتعمله اكلة حلوة او طبخة
دخل العيان على الدكتورة علياء وهو بيتشتكى من امساك مزمن وفقدان شهية ومغص وانتفاخ والام فى الامعاء وبعدما نام على سرير الكشف وعرت علياء بطنه وكشفت عليه قالتله بسيطة كل ده قولون عصبى وقامت وقعدت على مكتبها وكتبت له الروشتة وقالتله هكتبلك على ملين مينالاكس تاخده باستمرار قبل ما تنام كل ليلة وليبراكس عشان يهدى لك القولون العصبى واظن البروستاتا كمان تاعباك قالها فعلا يا دكتورة علياء قالتله خلاص ليبراكس هيهدى لك كل ده ومع ايام بسيطة هترتاح وتبقى عال العال وتجيلى اشوفك بعد اسبوع .. كان العيان راجل فى الاربعين وكان عازب ومتجوزش ابدا وعلياء اعجبت بشعره الناعم وبياضه وكسوفه وخجله وقررت انها تتناك منه بعد اسبوع لما ييجى يشكرها على العلاج وفعلا جه فاروق للدكتورة علياء بعد اسبوع وشكرها وكان مبسوط وقالتله يستمر على العلاج ده على طول ما يبطلوش لان حالته مزمنة وقالتله انا عازماك بره على غدا خفيف كده ونتكلم شوية سوا قالها فاروق يا خبر يا دكتورة علياء دانا اتشرف بحضرتك قالتله قولى علياء وبس يا فاروق احنا بقينا اصحاب مش كده بصلها وقالها طبعا وكانت عيونه بتاكل جسمها الملبن ووشها وشعرها الجميل وخرجوا سوا من العيادة وكان اخر كشف عندها هو كشفه وراحوا كافتيريا اختارتها هى وقعدوا وطلبت غدا وقعدوا ياكلوا ودفعت هى الحساب رغم رفض فاروق لده وحكالها عن حياته وان اخواته الاكبر منه متجوزين ومش بيحبوه وان ابوه وامه ماتوا وهما الوحيدين اللى كانوا بيحبوه وانه خريج كلية اداب وانه متجوزش رغم سنه ده وياما اتمنى يتجوز بنت سورية او لبنانية من سنه او من سن المراهقة او اصغر او تكون اوروبية او امريكية لانه علمانى وغير متدين ومش بيحب الحجاب والعبايات والتطرف الاخوانى والسلفى اللى ملا مصر والبلاد اللى حواليها والصلاة والصوم والكلام ده اتبسطت علياء من صراحته ومن شخصيته اللى كانت مناسبة لشخصيتها وحكتله هى كمان عن جوازها بكريم وولادها منه وعلاقتها بميدو وانها زى كريم وامه واخته بوسى لها مغامرات جنسية وبتحب التغيير والمغامرات الجنسية مع رجالة وشباب تانيين وانها ميالة له رومانسيا وجنسيا وتتمنى تعيش معاه فترة من المغامرات الرومانسية الجنسية قالها بصراحة انا كمان قلبى ميال لك يا عليا وبشتهيك وبتمنى تكونى بطلة حياتى رومانسيا وجنسيا بس على الاقل لمدة سنة مش عايزك مرة وتسيبينى قالتله علياء وهى مبسوطة لا يا فاروق مش هاسيبك انا معاك لمدة سنة وممكن اكتر ومبسوطة انك مش ممانع انى بحب المغامرات الجنسية مع رجالة وشباب تانيين غير جوزى.. وخرجوا يقعدوا على كورنيش النيل شوية وراحوا المتحف المصرى زيارة سريعة وبعدين راحوا سوا لبيت فاروق اللى عايش فيه لوحده.. كان مكسوف من ان البيت بيت عازب مبهدل شوية ومش نضيف ارضيته وملايات سريره مش نضيفة بس هى ابتسمت له وقالتله كل ده هنضفه واروقه يا حبيبى بس دلوقتى تعالى نعيش سوا لحظات الحب والمتعة .. ودخلت علياء ومعاها فاروق اوضته .. ولاقاها قلعت بلوزتها وسوتيانها وكعبها العالى وبقت حافية وبزازها الكبار عريانين وضهرها عريان وقعدت على السرير باغراء توريه شوية نصها الفوقانى العريان من قدام وعيونه تاكل بزازها وبطنها وسرتها ورقبتها وكتافها وشوية تتدور وتوريه ضهرها العريان لحد فوق طيزها بشوية وكانت علياء مثيرة اوى وهى توبليس ولابسة بس بنطلون جينز وقدمينها الحلوين كمان اثاروا فاروق اللى قرب منها ونزل يمسك كف قدمها اليمين فى ايده اليمين وكف قدمها الشمال فى ايده الشمال واتفاجئ ان بنطلونها الجينز كروتشليس ومقطوع من عند كسها وخرم طيزها ومش لابسة كولوت فكسها وخرم طيزها عريانين وباينين قدامه قالها ازاى كنتى ماشية كده فى الشارع يا علياء ضحكت وقالتله كنت مخبية القطع بحتة الجينز دى وورتله حتة جينز بنفس لون وخامة بنطلونها كانت مغطية بيها قطع كسها وطيزها .. وقالتله عشان تنيكنى على طول بسهولة فى كسى وطيزى قالها اه يا شرموطة بحب شرمطتك دى يا بختك جوزك وميدو وعشاقك كلهم ومص وباس قدمينها الحلوين بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم فى بوقه وهاج اوى لما شاف تاتو على كاحلها الشمال زى الخلخال وشاف تاتو وردة على جنب قدمها اليمين ومص حلماتها وهاج لما شاف فيهم مرشوق برسينج زى العضمة الصغيرة اوى كرة فضية صغنونة اوى باينة من حلمتها اليمين وحلمتها الشمال ونزل يبعبص ويلحس كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها بصوابعه ولسانه وهاج برضه لما شاف برسينج فى زنبورها زى الكرة الفضية الصغنونة اوى ورقيقة اوى وهاج لما شاف زينة مغطية سرتها الجميلة عبارة عن ما يشبه النجمة وكانها من الالماس وشعرها الاسود الطويل الجميل اللى عاملاه مضفر زى الاكليل هالو برايد او برايديد ريث Halo braid or braided wreath .. وشوية وراحت علياء قايمة وقالعة بنطلونها ولابسة بس بلوزتها وبقت بوتومليس طيزها وكسها ورجليها عريانين ونصها الفوقانى بس اللى متغطى وبرضه اغرت واستعرضت قدام فاروق وعيونه هتاكلها استعرضت من قدام ومن ورا .. ورجعت قلعت البلوزة ولبست البنطلون الجينز المفتوح الكس وخرم الطيز وقلع فاروق عريان ملط وطلع فوق علياء اللى ضحكتله ونامت على ضهرها وغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وراحت زاقاه ينام على ضهره ولفت صوابع ايدها على زوبره الواقف زى الحجر وابتدت تدلكه وتدعكه من راسه لقاعدته وقالها انتى اول بنت وست فى حياتى يا علياء قالتله انا مبسوطة من كده واتمنى اكون اروع تجربة فى حياتك يا حبيبى وشوية ونزلت علياء تدخل زوبر فاروق فى بوقها وتمصه من راسه لقاعدته وهو بيتاوه ومستمتع بعمايل ايدها وبوقها فى زوبره زى ما اتاوهت هى من عمايل لسانه وصوابعه من شوية مع كسها وخرم طيزها وشوية وراح فاروق طالع فوق علياء اللى رفعت له رجليها فى الهوا وفتحتهم وقالتله مارس الحب معايا يا روحى اعمل الحب معايا ميك لاف تو مى سويتهارت ومسكت زوبره وحكته شوية فى شفايف كسها وزنبورها وعيونه بتاكل جسمها ووشم قدمها وكاحلها وزينة سرتها وبيرسنج حلماتها وزنبورها وضبطت راسه على فتحة كسها وقالتله زق يا روحى دخله لاخره فى كس حبيبتك الدكتورة علياء ومتعها يا روقا ودخل فاروق زوبره كله فى كس علياء وهى لسه لابسة البنطلون الجينز الازرق المفتوح الكس وخرم الطيز وقالوا سوا اححححححححححححح وهو ماسك فى كفه اليمين كف قدمها اليمين وماسك فى كفه الشمال كف قدمها الشمال فى منظر مثير اوى وعمال يدلك قدمينها فى ايديه وهو نازل رزع ونيك ومدخل ومطلع مدخل مطلع مدخل مطلع زوبره فى كسها وعلياء شغالة اهات ووحوحات وافافات وغنج وشخر وصويت وفضل فاروق ينيك علياء على الوضع ده نص ساعة وايديه ماسكة كفوف قدمينها اليمين والشمال مش سايباهم وعيونه مركزة شوية على قدمينها الحلوين فى ايديه وشوية على وشها وعيونها المغرية وشعرها المضفر اكليل وبزازها الكبار وحلماتها وهالاتها وشفايف كسها حوالين زوبره الداخل طالع فى كسها وهى بتحسس على وشه وضهره وشعره وطيزه وساب رجليها فى اخر لحظة ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى تبادله البوس بجوع ونهم وحب ورغبة ومص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار.. وشوية وراحت علياء قالباه وبقت قاعدة فوقه وزوبره لسه جوه كسها وهو نايم تحتها على ضهره وبصتله علياء باغراء ومحن ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط على زوبره بكسها وهو يقولها احححححححح كان نفسى فيكى اوى من زمان يا دكتورة علياء من ساعة ما كنت بجيبلك ولاد جارى تكشفى عليهم وتعالجيهم .. اخيرا بنيكك يا دكتورة قالتله الدكتورة علياء تحت امر حبيبها وسيدها وتاج راسها فاروق باشا يا باشا وهى بتحسس على صدره وبطنه وهو يحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وقالها ايه الملبن ده كله يا بت انتى يا عسل يا مهلبية يا كنافة يا بسبوسة يا حلاوة طحينية قالتله بمياصة كل ده انا ؟ قالها واكتر يا دكتورة وادته بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وقالتله طب دوق الملبن بقى شوية قالها بس التاتوهات اللى على قدمك وكاحلك والبرسنج اللى فى سرتك وزنبورك وحلماتك حلوين اوى ومهيجينى قالتله انا كلى لك يا روحى وتحت امرك بحب اكون حلوة قدام حبيبى قالها انتى حلوة بس دانتى قمر قمر قمر وهى شغالة طلوع ونزول وتنطيط على زوبره بكسها ونزلت غرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراح فاروق قالبها منيمها على جنبها وهو قدامها على جنبه وزوبره لسه جوه كسها وعمال ينيكها ويرزع فيها فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وعمالين يحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض ويبصوا لبعض ولمست رجليه رجليها من فوق بنطلونها الجينز ولاعبت قدمينه قدمينها وشوية ووقفوا سوا على الارض ورزع فاروق زوبره فى كس علياء وابتدا ينيكها جامد فى وضع راقصة الباليه ووشهم فى وش بعض وفضل فاروق ينيكها ساعتين فى كسها لحد ما شهق وقالتله هات لبنك كله فى كسى يا روحى خلينى منيوكتك وشرموطتك ومراتك يا فاروق وجاب فاروق شلالات من اللبن فى كس ومهبل علياء وفضل زوبره واقف زى الحجر ولما علياء شافت كده قالتله المرة دى بتاعة طيزى بقى كيفلى خرم طيزى احسن بياكلنى اوى ونفسه فى زوبرك الحلووووو يا قلبى وجابت الزيت وخلته يدهن خرم طيزها من جوه بصوابعه بالزيت ويدهن زوبره وخلاها تلبس كعبها العالى الاسود المرة لانها مثيرة اوى وهى لابساه ورزع زوبره فى خرم طيز علياء اللى وحوحت وقالتله اححححححح زوبرك يكيف اوى فى طيزى نيك طيز دكتورتك المتناكة علياء المتجوزة المخلفة وفاروق هيجان عليها اوى وبينيكها فى طيزها وهما واقفين لسه فى وضع راقصة الباليه وشوية وراحوا قاعدين وشهم فى وش بعض على السرير فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وابتدت علياء تطلع وتنزل وتتنطط بخرم طيزها على زوبر فاروق وهما نازلين بوس وتحسيس وحضن فى بعض ونظر لبعض . وشوية وراحت علياء نايمة على ضهرها ورافعة رجليها لحد بزازها فى وضع سى شيل صدفة البحر وبان خرم طيزها تحت كسها ودخل فاروق زوبره فى خرم طيزها لاخره وابتدا ينيك طيزها ويرزع فيها وهما الاتنين شغالين اهات ووحوحة من المتعة الرهيبة اللى حاسينها سوا وفاروق بيحسس على كعبينها العاليين السود ويتاملهم بهيجان وهو شغال نيك فى طيزها وشوية ويتامل وشها وتعبيراته وهى بتتناك فى طيزها قالها بحبك اوى اوى يا علياء يا اول واروع بنت وست فى حياتى قالتله وانا بموت فيكى يا روح قلبى يا روقا وراحت جايبة عسلها وجاتلها الرعشة وهى بتتاوه وتغنج جامد .. ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ويتامل جمال شفايف كسها العريضة الكبيرة المتهدلة ويلعب فيهم بدلع ويبوس طراطيف صوابعه ويحط البوسة على شفايف كسها كذا مرة وعلياء تضحك وتقوله بتحب شفايف كسى للدرجة دى يا روقا قالها اوى اوى اوى يا بخت جوزك بيتفرج على جمالهم كل يوم وليلة قالتله بشرمطة مش هو لوحده فيه غيره كتيرررررر امامير ووسيمين زيك كده قالها اه يا لبوة بحب لبونتك لازم اسمع منك مغامراتك الجنسية دى او تكتبى كتاب بعنوان مغامرات الدكتورة علياء الجنسية من فتح كسها وفتح طيزها لحد اخر العمر قالتله تصدق فكرة حلوة هعملها اححححححححححححححح وخد قدمينها حطهم على صدره بايديه بعدما قلعها الكعب العالى تانى وهو شغال نيك فى طيزها وراحت قالباه على ضهره ينام على ضهره ولفت نفسها على زوبره وفضل وبره جوه طيزها وهى قاعدة فوقه بس مدياه ضهرها وطالعة ونازلة بتتنطط بخرم طيزها على زوبره وهو بيحسس على ضهرها الجميل ويدعك فى كسها وزنبورها وهى بتوحوح وتافاف وتغنج وتتاوه وحطت قدمينها بعدما قلعها الكعب العالى تانى على فخاده واتبسط وهاج اوى من الحركة دى وشوية وقاموا وحطت علياء راسها وقدمينها على الارض ورفعت كسها وطيزها قدام زوبره وهو واقف على الارض جنبها ودخل زوبره فى خرم طيزها وابتدا ينيك طيزها فى وضع مخضة الزبدة بوتر تشيرنر وشوية ونامت علياء على جنبها على السرير ووقف فاروق عند كسها على ركبه ودخل زوبره فى خرم طيزها وابتدا ينيكها فى وضع يشبه وضع البريتزل المغمس وفضل ساعتين ينيكها فى طيزها لحد ما غرق طيزها بشلالات من لبنه وناموا جنب بعض لازقين فى بعض بيحضنوا ويبوسوا ويوشوشوا ويضحكوا مع بعض وقالتله اعمل حسابك هجيلك كل يوم نتمتع سوا ومعاك على الاقل لمدة سنة قالها علق وحطوه على وتد قال ده اليوم اللى بتمناه ضحكت وقالتله ماشى يا علق انا قايمة استحمى وراجعة البيت قالها خليكى شوية قالتله شوية ايه داحنا بقالنا بنيك اربع ساعات يا مفترى
وفى يوم كان كريم وعلياء وولادهم فى زيارة عند ام علياء سوسن وكان ابو علياء فى مامورية سفر تبع شغله لمدة شهر وكانت علياء ملاحظة اعجاب كريم بحماته امها سوسن واشتهاءه لها ولاخوات علياء البنات الدكاترة زيها التلاتة الاصغر منها كل بنت فيهم اصغر منها بسنة او اتنين او تلاتة عبير اصغر منها بسنة وعبلة اصغر منها بسنتين وعزة اصغر منها بتلات سنين وطبعا كلهم متجوزين ومخلفين بس قررت علياء تجيب رجلهم ورجل امها وامهم عشان خاطر تمتع جوزها كريم بجانج بانج معكوس راجل وخمس نسوان بدل الجانج بانج العادى خمس رجالة وبنت وقررت عليا تجيبهم مرة واحدة سوا بالمنشط الجنسى الحريمى وبعدها يبقى كريم يحاول يغوى كل واحدة فيهم او تهددهم علياء بفيديو الجانج بانج المعكوس اللى هيعملوه مع كريم .. قررت علياء تجيب اخواتها البنات التلاتة عبير وعبلة وعزة لوحدهم من غير اجوازهم ولا ولادهم قالتلهم عايزين نعمل سويت لجسمنا سوا يا بنات ونعمل لماما كمان وهما كان بقالهم كتير فعلا ما عملوش سويت مشغولين فى شغلهم وولادهم ولما اجوازهم بينيكوهم مش بيطلبوا منهم يعملوا سويت اصلا مش مهتمين بيؤدوا النيك كواجب او حاجة واحتياج وخلاص .. ولما جت البنات التلاتة قالت علياء لكريم على خطتها وقالتله انزل دلوقتى اقعد فى عيادتك لحد ما ارن عليك تيجى على طول قالها حاضر يا شيطانة وضحك وفعلا قعدوا البنات الاربعة ومعاهم امهم يتكلموا فى حكايات النسوان والحريم وعملوا الحلاوة سوا وبعدما عملوها وكانت علياء رافضة انهم يحلقوا اكساسهم لان كريم بيحب شعر الكس بس خففته لهم زى ما بيحبه وعزمت امها واخواتها عبير وعبلة وعزة على عصير وحطتلهم المنشط الجنسى الحريمى القوى واستنت وهما لسه عريانين ملط وحافيين هما الخمسة وابتدت اعراض الهيجان تظهر على امها سوسن واخواتها عبلة وعبير وعزة وابتدوا يدعكوا فى اكساسهم وبزازهم بايديهم وكانوا مريحين على السرير الواسع الكبير اوى اللى كانوا بيناموا عليه سوا قبل الجواز وابتدوا يبوسوا ويحضنوا بعض ويساحقوا بعض وراحت علياء رانة على كريم اللى جه جرى وفتح باب الشقة بالمفتاح اللى ادتهوله علياء بالراحة وراح قالع عريان ملط ودخل عليهم واتخضوا ورفع رجلين علياء مراته وفتحهم وخد كفوف قدمينها الحلوين فى كفوف ايديه ورزع زوبره الواقف فى كسها راحت علياء مصوتة وابتدا ينيكها رايح جاى رايح جاى رايح جاى بزوبره فى كسها وامها واخواتها البنات بيتفرجوا على نيكة اختهم من جوزها والشهوة متمكنة منهم والهيجان وعلياء بتقولهم مش عايزين تتناكوا من كريم يا شراميط ده نفسه فيكم من زمان ومش هتلاقوا فى حلاوة زوبره بقت النسوان الاربعة يتفرجوا على النيكة ومش قادرين يردوا من هيجانهم ومش قادرين يقولوا لعلياء عيب يا بت اللى بتقوليه ده واحنا متجوزين ومخلفين وبنحب اجوازنا كل ده ماكانوش قادرين يقولوه من تاثير الدوا انما كانوا بيوحوحوا ويغنجوا ويتاوهوا ويدعكوا فى اكساس وبزاز بعض وحتى ماحاولوش يتغطوا او يقوموا يلبسوا المنشط الجنسى كان متحكم فيهم بشكل كامل وهو ده اللى كانت علياء وكريم عايزينه بالضبط وكانت علياء مركبة كاميرا جودة عالية فى الاوضة بتصور كل اللقاء الجنسى ده ونزل كريم يمص حلمات مراته علياء ويقفش فى بزازها الكبار ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى تحسس على ضهره ووشه وشعره وطيزه وهما بيتعمدوا يهيجوا امها واخواتها البنات التلاتة وفضل كريم ينيكها ويرزع فى كسها بزوبره وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتقوله نكنى يا روحى نيك مراتك حبيبتك علياء ونيك اخواتها وامها الشراميط دول كمان انا عارفة انك نفسك فيهم نفسك تجيبهم تحتك وتنيكهم براحتك انا هرفع رجليهم وافتح لك شفايف اكساسهم عشان تنيكهم اللباوى دول بخاطرهم او غصب عنهم والنسوان الاربعة سامعين كلام علياء وبيهيجوا اكتر ومش قادرين يردوا من الهيجان لحد ما جابت علياء عسلها وجاتلها الرعشة راح كريم سايبها ورايح واخد قدمين امها سوسن فى بوقه وايديه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ومسك كفوف قدمينها فى كفوف ايديه ورفع رجليها وفتحهم وهى بتقوله عيب يا كريم انا حماتك وزى امك قالها دانا هتجنن عليكى يا سوسن انتى والبت عبير والبت عبلة والبت عزة من زمان يا شراميط حب وحبتكم وشهوة واشتهيتكم بس كنتم بتصدونى باستمرار وتقولولى متجوزين ومخلفين ياخى كسم الجواز والخلفة هنيككم يعنى هنيككم ولو عايزين تتناكوا من اى راجل او شاب او عجوز يعجبكم اتناكوا الحياة قصيرة يا بنات متضيعوهاش فى قيود فارغة وراح رازع زوبره فى كس حماته سوسن راحت مصوتة وابتدا كريم ينيك بزوبره كس سوسن وكفوف ايديه مش سايبة كفوف قدمينها الحلوين رايح جاى رايح جاى رايح جاى بزوبره فى كسها وعبير وعبلة وعزة وعلياء نازلين لحس ومص فى بزاز واكساس وشفايف بعض وهما بيتفرجوا على كريم وهو بينيك امهم وحماته سوسن وابتدت سوسن تندمج فى المتعة وتعض شفتها وتلحس شفايفها وتقوله احححححححححححح نكنى يا حبيبى نيك حماتك سوسن حبيبتك افشخ كسى وقطعه الشرموط ده اووووووووووووووف انا منيوكتك انا شرموطتك ااااااااااااااااااه قالها كسك حلو اوى اوى يا حماتى دانا كنت هتجنن عليكى بقلبى وزوبرى مع بعض قالتله بمياصة يعنى بتحبنى يا واد قالها دانا مغرم بيكى صبابة ودايب فيكى دوب وبمووووت فى تراب رجليكى الحلوين دول وعلياء عارفة وهى اللى ساعدتنى عليكم قالوا اه يا علياء يا شرموطة بقى كده يا وسخة ضحكت وقالتلهم اعمل لكم ايه مانتم وش فقر وحارمين نفسكم من متعة المغامرات الجنسية والجواز المفتوح وبعدين احلام حبيبى وجوزى وراجلى كريم اوامر وما دام نفسه تحبوه وتشتهوه زى ما بيحبكم ويشتهيكم ونفسه تتناكوا منه يبقى لازم تتناكوا منه قالوا لها اه يا معرصة بتعرصى على جوزك يا بت قالتلهم جوزى وحبيبى ولازم اريحه وانفذ له كل طلباته قالهم كريم بس يا شراميط يا متناكات مالكمش دعوة بمراتى حبيبتى استنوا نيكتكم منى وانتم ساكتين وصبروا نفسكم ببزاز واكساس بعض وحوحت واتاوهت سوسن وقالت ااااااااااااه احححححححححححح اسمعوا كلام حبيبى وراجلى يا شراميط منك لها لها ده زوبره يكيف اوى اوى اووووووووووووووووف نكنى كمان يا سى كريم وراح كريم لافف دراعاته حوالين ضهر حماته سوسن من تحتها وحضنها ونزل فيها بوس بنهم وجوع وبيقولها بحبك اوى يا حماتى موووت موووووت وهى تبادله البوس والاحضان وتقوله ماكنتش اعرف والنبى لو اعرف ماكنتش قمت من تحتك يا روح قلبى اححححححححح ورجع يمسك كفوف قدمينها بكفوف ايديه وهى تحسس على وشه وشعره وضهره ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وخد قدمينها حطهم على صدره وعمال يرزع وينيك فى كسها بزوبره ومبسوط بملمس كفوف قدمينها وهى بتصد فى صدره وفضل ينيكها لحد ما جابت عسلها وارتعشت راح سايبها وراح لعبير وخد كفوف قدمينها فى كفوف ايديه ورفع وفتح رجليها بعدما مص وباس قدمينها فى بوقه بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم وراح رازع زوبره فى كس عبير قالت اححححححححححح وابتدا ينيكها بقوة داخل طالع داخل طالع داخل طالع وعبير قالتله نكنى يا جوز اختى نيك اخت مراتك حبيبتك عبير اححححححححح اوووووووووووووووف زوبره حلو اوى يا ماما يا بختك يا بت يا علياء قالتلها علياء مش قلتلك يا شرموطة يلا اتمتعى بقى مش خسارة فيكى وكريم عمال يرزع فى كس عبير ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة وهى تحسس على صدره وبطنه ووشه وشعره وضهره وطيزه ويقولها يا لهوى كلكم احلى من بعض اكساس وبزاز ووشوش وطياز وفخاد وقدمين وشعر ومياصة ودلع وملبن ومهلبية انا عايزكم انتم الخمسة مراتاتى وحبيباتى وبتوعى يا لباوى قالوا له احنا منيوكاتك وشراميطك ومراتاتك وخداماتك يا سى كريم ونزل عمل علامات حمرا بمصه فى بزاز عبير ورقبتها اللى صوتت وهاجت وقالوا له اشمعنى عبير يعنى لازم تعلمنا زيها قالتلهم عبير بس يا شراميط كرملة بيحبنى انا اكتر منكم مش كده يا كرملة قالها دانا هدقر امك الليلة يا علقة ضحكت عبير بشرمطة وقالتله لا امى لا اتناكت منك خلاص دقرنى انا يا قلبى وراح قالبها على ايديها وركبها وشاف تاتو على ضهرها من تحت خالص قبل طيزها بشوية يشبه الجناحين كده هاج اوى وقالها ايه التاتو اللى يهيج الحجر ده يا وسخة قالتله عملته عشان جوزى لما ينيكنى فى طيزى يشوفه بس انت صاحب النصيب بقى وراح كريم مدخل زوبره فى خرم طيز عبير لاخره وقالت احححححححححح قالها طيزك واسعة ليه يا لبوة قالتله من الخيار يا سى كريم وانت اول مين ناكها بزوبره قعد كريم يرزع فى طيز عبير شوية لحد ما ارتعشت وجابت عسلها راح سايبها وشد عبلة من قدمينها وهى بتضحك وتقول يا لهوى بالراحة عليا قالها مفيش بالراحة يا شرموطة دانتى هتتناكى النهارده لما زوبرى يطلع من بوقك قالت اححححححححححح ياريت عايزة اتناااااااااااااااك اووووووووووووى وخد قدمينها فى ايده وبوقه ومصهم وباسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ومسك كفوف قدمينها فى كفوف ايديه ورفع رجليها وفتحهم وراح رازع زوبره فى كس عبلة قالت احححححححححححح يا كسى يانى قالها بحبك يا مايصة احلى قدمين فيكم انتم الخمسة يا لباوى قالوا له احاااااااااا يا خول كده بتاخد بونط عندها يعنى ماشى قالت عبلة بمياصة مانا احلى بت فيكم يا متناكات اصلا ودى حاجة معروفة قالوا لها طيب يا لبوة هننتف لك شعرتك بايدينا ونخليكى تصوتى بعدما سى كريم ينيكك وابتدا كريم يدخل ويخرج ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج زوبره فى كس عبلة ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ويحسس على بطنها وبيتفرج على تاتو الطيور الكتيرة الصغيرة اللى على عظمة الترقوة بتاعة عبلة وقالها حلو اوى التاتو ده يا عبلة هياكل من ترقوتك حتة قالتلى مش عاجب المعدول جوزى تسلملى يا حبيبى انت وهى بتحسس على وشه وشعره وصدره وبطنه وضهره وطيزه وكفوف ايديه مش سايبة كفوف قدمينها وفضل كريم ينيك فى عبلة ويدلعها لحد ما جسمها اتنفض جامد وجابت عسلها وجاتلها الرعشة راح سايبها وشد عزة من قدمينها وهى بتضحك وقلبها على بطنها بكامل جسمها وعجبه التاتو الصغير اللى على طيزها قلب احمر وفيه سهم ومكتوب عليه فك مى نكنى بالانجليزى ودخل زوبره فى كسها بعمق وجسمه كله فوق جسمها فى وضع المكواة الفلاتايرون او الكلب الكسول وداخل طالع داخل طالع داخل طالع بزوبره فى كس عزة اللى بتوحوح وتغنج وتتاوه وتافاف وباس التاتو الصغير اللى على قفاها يوم وشهر وسنة ميلادها بالارقام الرومانية والصغير اللى ورا ودنها وردة صغيرة وقعد يعجن فى ضهرها بصدره وبطنه وفى باطن فخادها بفخاده وشوية وقلبها على ضهرها تانى وخد قدمينها فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم وقالتله مش قلت قدمينا وحشة مش زى قدمين عبلة قالها انا بعاكسكم انتم قمرات واحلى من بعض فى كل حاجة قالت اه يا بكاش ومسك كفوف قدمينها بكفوف ايديه ورفع رجليها وفتحهم وراح رازع زوبره فى كس عزة قالت احححححححححححححححححح وهو بيتامل تاتو الفراشة الزرقاء الصغيرة على عانتها فوق كسها بشوية قالها ايه التاتوهات الرقيقة الحلوة اللى قدام وورا على طيزك وعلى كسك وورا ودنك وعلى قفاكى دى يا بت ضحكت عزة وقالتله اااااااااااااااااه اووووووووووووووف بحب ادلع نفسى وجسمى قالهم عزة دى بتاتوهاتها دى هتبقى شرموطة بريمو عالمية تتناك من جنسيات اوروبية وامريكية قالت سوسن احاااااااااا اشمعنى هى يعنى ما احنا كمان حلوات ونعجب الرجالة الشقر اللى عيونهم زرق دول قمر قمرررررررر قالت علياء ماما بقت شرموطة رسمى يا كرملة قالت سوسن البركة فى جوزك ياختى خلانا شراميط اهو بنتناك منه ونزل كريم يغرق وش عزة وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى تحسس على وشه وشعره وصدره وبطنه وضهره وطيزه وبتبصله بحب وتقوله بصوت واطى طول عمرى بحبك وبحسد علياء عليك بس ماكنتش اعرف ان كلهم بتحبهم وهيشاركونى فيك وخربشت ضهره بضوافرها قالولها دانتى طلعت سهونة ومية من تحت تبن يا بت يا عزة وانتى اللى كنتى عمالة تقوليلنا كريم ده رخم اوى ودمه تقيل ومش بطيقه ولا نازل لى من زور اه يا وسخة دمعت عزة وحضنها كريم اوى وهو بينيكها بقوة ويرزع فيها وقالها ما تتضايقيش منها لبنى ليكى لوحدك فى كسك اهو وشهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل عزة اللى جابت عسلها وجسمها اتنفض جامد وهى فى حضنه وعضته فى كتفه وقالت لما فاقت بحبك اوى اوى اوى يا كرملة قالها وانا بموت فيكى يا زوزا ونام وسط حريمه الخمسة وقالت علياء و**** يتخاف منك يا بت يا عزة قالتلها عزة بس يا بت مش كفاية سبتك تتجوزيه وانا نفسى فيه قالهم كريم بس يا بنات كلكم هتتحبوا وتتناكوا لما تشبعوا قالت سوسن واشمعنى جبت لبنك فى كس البت عزة مش كان العدل تجيبه على وشنا احنا الخمسة سوا قالها وهى دى اخر مرة لينا سوا دانتم هتتناكوا لما تشبعوا وكل مرة كس واحدة فيكم مفاجاة كده هيتملى بلبنى .. وقعد كريم يبوس ويمص ويحضن ويحسس فى بزاز دى وكس دى وطيز دى وضهر دى وقدمين دى ووش دى نعيم الجانج بانج المعكوس ونعيم الجانج بانج العادى انهى فيهم احلى من التانى ... ولما فاقت النسوان الاربعة وراح اثر الدوا هاجوا على كريم وعلياء بس علياء هددتهم بفيديو اللقاء الجنسى وكانت منتجته مونتاج سريع وحذفت وشها ووش كريم وابتدت سوسن وعزة وعبير وعبلة يهدوا عشان الفضايح وهددتهم علياء تنشر الفيديو على النت وتفضحهم لو ما سمعوش كلام كريم واجتمعوا معاها ومعاه تانى فى جانج بانج معكوس تانى وتالت ورابع وعاشر وعشرين وخمسين عزة وافقت على طول لانها بتحب كريم اصلا لكن سوسن وعبير وعبلة وافقوا مضطرين ولكن مع الوقت وتكرار الجانج بانج المعكوس ابتدت مشاعر وشهوات سوسن وعبير وعبلة تتغير وتميل لكريم برضاهم
أنا كريم دكتور 39 سنه متزوج من 10 سنين من الدكتوره علياء 32 سنه وعندى طفلين ادم وعلى تؤام عندهم 7 سنين ومتزوج من ممرضتى الارملة ايناس
والدى الدكتور مراد دكتور كبير فى مجال المخ والاعصاب وعنده 67 سنة ووالدتى سناء عندها 57 سنه دكتورة برضه بس مش بتشتغل طول عمرها ومستقره ك ست بيت
اختى الاصغر بوسى عندها 32 سنه نفس سن مراتى وكانت صاحبتها وهى اللى عن طريقها عرفت مراتى علياء وبردو هى دكتوره ومتجوزه دكتور ايهاب بس هو مسافر فى بعثه تعليميه يكمل تعليمه
واختى الصغيره ياسمين عندها 25 سنة دى خرجت عن اطار الطب فى البيت وكانت مجنونه شويه ومتدلعه فدخلت كليه اداب ومخطوبه لعلاء مدرس انجلش وشغال فى مدرسه خاصه مشهوره فى القاهره
حصلت الاحداث دى وبابا مراد غايب فى سفر طويل وكان عنده وقتها 45 سنة وكانت ماما سناء عندها 35 سنة وانا كريم عندى 17 سنة واختى بوسى عندها عشر سنين واختى ياسمين عندها تلات سنين
قررت انى هطلع للجيران دول اشتكيلهم من مجدى .. وفعلا طلعت وخبطت .. وفتحت هيام .. اخت عزة الكبيره .. عندها 32 سنه .. متجوزة ..
تعالى يا حبيبي فى حاجه .. فلمحت بطرف عيني عزه قاعده بتأور محشي وكوسه وبتبص للباب
هههههه انت خايف من عزه .. تعالى خش متخافش
دخلت وقعدت علي الكرسي بخوف وحرج .. لاقيت هيام جايبالي حاجه ساقعه
وماما عامله ايه
ينفع يعنى يا طنط اللى مجدى عمله النهارده
فقامت عزة حاطه الصينيه جمبها وقالت هو عمل ايه
وقفها فى الشارع بالتوكتك وزعقلها وشتمها والناس حاشوه بالعافيه
هيام : يا ابن الشرموطه .. طب لما يجي هموته من الضرب
طبعا هيام قاعده لابسه قميص نوم حمالات لونه احمر ... وعزة لابسه بنطلون وبدى ضيق
فقامت عزة ضاحكه وقايله بت ياهيام الواد مجدى شكله بيعشق الولية اللى اسمها منى دى
قامت هيام كاتمه ضحكتها بالعافيه ,,, ايه دا ؟ ايه دا ؟ فى ايه ؟ فى حاجه بتتحرك فى البنطلون .. فبصيت بسرعه لاقيت حاجه بتقف عندى بدون ارادة منى ..
رفعت عيني لاقيتهم هما الاتنين باصين ومبتسمين ابتسامة انتصار عظيم ..وكأنهم اكتشفوا حاجه كان نفسهم فيها ..
فقامت هيام متكلمه : هى امك مطلقه ولا ارمله يا كيمو
فقولتلها : لالا بابا موجود
امال مش بنشوفه ليه
اصله دكتور بيسافر كتير
اه ياعيني عشان كده امك متنرفزه علطول
قامت عزه قايمه من علي الكرسي ومشيت ناحية المطبخ وقالت وهى قايمه : الولية مولعه علي الاخر يا عيني ههههههههههههه
فلاقيت هيام بتبص للبنطلون وهى بيتنفش اكتر واكتر .. مكنتش اعرف حاجه عن العضو دا غير انى بتبول منه .. دلوقتى بيتنفش بشكل كبير .. لدرجة انه باين لاى حد ..
فقامت عزة رجعت وقعدت وبصت علي البنطلون وقالت يالهوى ايه دا .. فهيام غمزتلها ..
خلاص يا مودى انا هخلي مجدى ينزل يتأسفلكم ويبوس راسكم كمان ولو قربلكم تانى انا هفشخه
شكرا يا طنط هيام
العفو يا قلب طنط هيام
ونزلت وانا فرحان اوى ومبسوط .. اخيرا جيبت حق امى .. بس وانا علي السلم افتكرت الشتايم وضرب امى فلاقيت العضو دا بيكبر اكتر واكتر .. مكنتش فاهم ايه اللى بيحصل
تانى يوم لاقيت هيام بتنادى ..
فامى طلعت ردت عليها
اهلا تعالى اتفضلي ولاقت عزة ومجدى نازلين وراها فقامت امى مكشره وداحله جوا
عزة : خلاص والنبي يا ام كريم ما تكونى زعلانه انا مكنتش اعرف انك ست محترمه وغلبانه
ينفع يعنى يا عزة اخوكى واللى عمله والمفروض اننا فى بيت واحد ونخاف علي بعض
مجدى : و**** يا طنط انا اسف متزعليش وخلي دكر فى الحته يبصلك وانا هقسمه نصين ... خلاص يا كيمو متزعلش مني بقي احنا من النهارده اصحاب
ودخلوا وقعدنا وامى جابتلهم ساقع .. وطول القعده عزه بتبصلي ومبتسمه ومجدى مشالش عينه من علي امى خالص بس تقريبا انا بس اللى كنت مركز فى التفاصيل دى ..
وفى القعده دى امى وهيام وعزه قربوا اوى من بعض .. وبقوا اصحاب .. وخلصت من اول واكبر مشكلة بتهددنا
لكن .. تانى يوم بدأ مجدى يتكلم معايا عن امى .. بهزار .. وبدأت اطلعلهم البيت ونقعد نتكلم ونحكى ويعرفوا مني كل حاجه عن امى .. بهزار .. وعيونهم مش بتفارق البنطلون .. انا مبسوط بكلامهم عن امى حتى لو في ايحاءات
عزة : امك دى تتجوز من اول وجديد بقي لازملها راجل
مجدى : طب ما تبيعي حتتين صيغه وتجوزيهالي يا عزة ههههههههه انا لسه صغير
هيام : بس ياخول عيب بقي ههه
مجدى : ايه يا هيام ما زيتنا فى دقيقنا واهو نبقي كلنا عيله واحده وانا لسه صغير وبصحتي
هما يضحكوا .. وانا اترعش .. هما يهزروا .. وبنطلون يتنفش .. وحسيت بسخونيه بتجري فى جسمي مع كل مره مجدى بيقول كلمة طنط سناء ..
مين الناس دول ؟ وناويين علي ايه ؟ وانا ايه حكايتي وهعرف انى ديوث امتى وازاى ؟ وامى هتنتقل النقلة التاريخية ازاى ؟ كل دا هنعرفه فى المرات اللى جايه
الجزء الثانى
كانت امى بتطلعلهم بحكم الجيرة .. وتقضي اوقات طويله معاهم .. وكنت اسمع من شباك المسقط ضحك وهزار .. صوت ضحك عزة وهيام رهيب .. كأنك سامع واحده بتضحك فى ميكروفون من كتر قوة الضحكه .. كنت بسمع صوت التسجيل شغال علي اغنية ( شيك شاك شوك تعالى نرقص بلدى ) واغنية ( يعجبني كلك يا ولا كلك عاجبني ) .. بس مكنتش اعرف ايه اللى بيحصل ..
لغاية ما اتسحبت علي السلم في مرة بمنتهى الهدوء ومعايا كرسي بلاستيك ولحسن حظى ان عندهم شباك فى الصاله بيبص علي السلم .. طلعت وشبيت لفوق واتفرجت
كانت امى لابسه اسدال لونه اصفر فضفاض .. وعزة لابسه عباية بيتي ضيقه جداً لونها احمر مزركشه بالاصفر والاخضر .. وهيام بقميص نوم لبني شيفون .. امى وهيام قاعدين جمب بعض علي كرسين وقدامهم عزة .. وبينهم طرابيزة عليها حشيش .. عزة وهيام بيلفوا ويشربوا .. والتيليفزيون مشغل فيلم دانتيلا وكان علي المشاهد السخنه اوى فيه .. امى بتهزر وتضحك وهما بيعزموا عليها بهزار وضحك اوى .. وهى تقول لا يا بنات .. بس يا بت ياعزة ههههههههه
لغاية ما لاقيت هيام قامت وهى ماسكة جوينت حشيش وعزة مسكت راس ماما اللى بتضحك اوى بطريقة هستيريه مبالغ فيها بصراحه .. وقامت هيام حطه الجوينت فى بؤقها وواخده نفس طويل وقامت بايسه ماما ونافخه الدخان كلها
بصيت لماما لاقيت عينيها زغللت وفتحت بؤقها كأنها بتاخد نفسها ..
عزة وهيام بصوا لبعض وغمزوا وضحكوا اوى ..
مبسوطه يا طنط ؟
بس ياعزة عيب ههههههههه
طب تعالى
وقامت شاده راسها ناحيتها ونفخت الدخان هى كمان ... وبعد نفخات كتير وصلوا لحوالى 10 لاقيت امى زودت فى الضحك ومسخسخه علي روحها .. قامت هيام مشغله التسجيل علي شيك شاك شوك .. وقومت امى ترقص ..
فى الاول امى رفضت بهزار وضحك .. وبعد ما عزة نفخت كام نفخه .. كانت امى بتقلع الاسدال وفضلت بقميص نوم اسود مفتوح من الصدر وفوق الركبه .. اول مره كنت اشوف امى كده .. وبدأت امى ترقص .. عزة بتدعك فى كسها ( اللى عرفت لما كبرت ان الحته دى اسمها كس ) وهيام بتصور امى وهى بترقص .. مكنتش خايف .. كنت مبسوط معرفش ليه ..
امى كانت بتهز بزازها اللى كانوا بيترجوا وكانوا منفوخين زى البلاليين عزة باصه لامى ومفيش علي ملامحها اى حاجه وايدها بتدعك فى كسها جامد .. وبعدين قربت من امى وبدأت ترقص معاها وتحضنها من ضهرها اوى وتحضنها من قدام اوى ..وتحط كسها علي كس ماما وتدعك جامد ويضحكوا اوى .. تبوسها من رقبتها وامى تضحك .. وكل دا هيام بتصور .. لغاية ما عزة وقعت علي الارض وفتحت رجلها وقالت اه بطريقه حلوة اوى ولاقيت مياه طالعه من العبايه .. وهيام قالتلها مبسوطه يا متناكتى ؟ فعزة قالتلها بحبك اوى يا لبوتى
فضلت امى ترقص وتهز جامد لغاية ما سمعت صوت توكتوك بيركن قدام البيت فعرفت انه مجدى .. فخدت الكرسي وجريت علي فوق لانى لو نزلت هيشوفنى وهو طالع .. طب وامى ؟ مجدى هيخش علي فجأة !!
دماغى وتفكيرى جالهم شلل
مجدى طالع علي السلم والرقص شغال وقام داخل وقافل الباب
خدت الكرسي ونزلت بسرعه
امى اول ما شافته قفلت صدرها بايدها
اوباااا ايه دا يا هيام
بس يا مجدى اسكت وابقي خبط قبل ما تخش يا وسخ انت
مالك يا سناء في ايه ؟ كملي رقص .. عزة اللى قالت
خلاص يا مرات خالى انا داخل انام اصلا كملوا كملوا
توقعت ان امى هتنزل .. لكن لاقيتها قعدت علي الكنبه بالاسدال وكملوا فرجة علي الفيلم .. وقبل ما امى تنزل كنت واخد الكرسي ونزلت ..
لما نزلت .. حصلت حاجه كانت لاول مرة بتحصل .. وهى قذف المني .. وانا علي السرير بستعد للنوم .. افتكرت كل اللى شوفته .. الحشيش والرقص ولحم امى اللى اتعري قدام مجدى .. بدون مقدمات لاقتني بمسك زوبري وبهرس فيه وبدعك وبقرص لغاية بعد 5 دقايق لاقيت كتل بيضا مع مياه طالغين منه .. انا قولت اه لمدة 10 ثوانى .. من المتعه .. جسمي اتنفض .. وفجأة هدى وارتاااح .. ونمت فى اقل من ثانية .. وطبعا حلمت ان ماما سناء بترقص .. بس المره دى فى اوضة مجدى وهو بس اللى معاها ..
بعد اسبوع ... لاحظت ان في شخص غريب شكله له هيبه كبيره طالع نازل .. لابس بدلة وجرافت احمر وشعره ابيض مديله هيبه اكتر .. لكن رياضي رغم بياض شعره .. فضل طالع نازل كتير وكان بيبص فى الشقه كل ما يطلع وينزل ..
وبالليل .. هيام ندهت لامى وقالتلها هنسهر سهرة حلوة النهارده هنتفرج علي فيلم جديد .. فامى قالتلها الفاكهه والحاجه الساقعه عليا .. قالتلها ماشي .. 8 بالليل هندهلك ..
و 8 بالليل ندهتلها وطلعت امى ..
الجزء الثالث
وصحيت علي صوت هيام وهى بتنادى ماما
يا ابلة سناء
نعم يا هيام
يلا بقي الساعه 8
ايه يا بت انتوا مأجرين الشقه ولا ايه هههههههه طالعه اهو يا حبيبتي
كانت امى لابسه عباية لونها اسمر .. ليه زخرفه علي الصدر لونه اصفر ورابطه شعرها كحكه بتوكه لونها احمر ..
كريم حبيبي انا هطلع شوية عند هيام احسن كانت تعبانه
ماشي يا ماما
لو عوزت حاجه ناديلي
حاضر
وطلعت امى ... وصوت الضحك والغنا زى المرة اللى فاتت .. والمرا دى صوت زغاريط من هيام ..
والساعه 8 ونص لاقيت صوت رجلين طالعه السلم .. فطلعت بسرعه لاقيت من الضهر .. حد لابس بدله .. وشعره ابيض .. طالع بخطوات ثابته مهيبه جداً .. خبط علي بابهم خبطتين وبعدين خبطتين .. فسمعت هيام بتفتح وتقول : يوسف بيه تعالى اتفضل يا الف نهار ابيض
دخلت شقتنا وقعدت 5 دقايق الفضول بيغتصب عقلي .. لغاية ما قررت اخد صديقي ( الكرسي البلاستيك ) واطلع ابص
وبالفعل .. طلعت وقفت فى نفس المكان وبدأت اراقب ..
امى وعزة قاعدين جمب بعض علي كرسيين .. ويوسف بيه وهيام جمب بعض علي الكنبة .. وبينهم طرابيزة ..
اعرفك يا ام كريم .. دا يوسف بيه .. من عندنا من الحتة هنا
ماما : اول مرة اشوفه
يوسف : ما هو انا تملي مسافر برا بخلص شغل يعنى وكده
هيام : يوسف صاحب اكبر توكيل عربيات فى البلد وعنده 5 عماير مأجرهم ..
ماما : ماشاء **** **** يزيد ويبارك .. طب هستأذن انا بقي
عزة : اقعدى يا ولية انتى
ماما : هههههههه بس يابت عيب
هيام : بت ياعزة عيب .. و**** يا ام كريم ما انتى نازله يوسف بيه مش غريب
يوسف : لو متضايقه انا ممكن امشي
ماما : لا مقصدش ابدا انا قصدي تقعدوا براحتكم بس
هيام : وانتى مش غريبة .. هو يوسف بيه جاى عشان بنفكر نشتري شقه من عنده او نأجرها نجوز فيها الواد مجدى
يوسف : هو فين مجدى صحيح
عزة : بيشقط نسوان
ماما بصتلها وحطت ايدها علي دقنها وقالت : يابت عيب
قامت هيام للمطبخ .. وقامت عزة تتكلم فى الموبايل ..
يوسف : اهلا وسهلا يا ست ام كريم
ماما : اهلا بحضرتك
يوسف : انتى جارتهم هنا
ماما : اه .. انا ساكنه فى الدور التانى
يوسف : حصلنا الشرف يا ام كريم.. بس حضرتك مش كبيرة يعنى اوى علي ام كريم دى ؟
ماما : كريم ابني بيخلص ثانية ثانوى اهو عقبال ولادك
يوسف : هههههههههههه لالا انا مش متجوز
فامى بصت لشعره الابيض
يوسف : اهاا ... لالا دى وراثة فى العيلة لكن انا مش متجوز انا لسه عندى 37 سنة .. بس بحب اعيش براحتى .. الجواز خنقة
فقامت هيام راده من المطبخ : اه والنبي يا يوسف بيه مين سمعك دا الراجل جوزى مطهقنى في عيشتي
جات هيام ومعاها صينية عليها كوبايات ,, خدى يا سناء
يوسف بيه : ايه دا انا افتكرت اسمك ام كريم
ماما : هههههههههه
طلع يوسف الموبايل بتاعه وكان بيبص فى الشاشة بيعدل حاجه فى حواجبه
ماما : هيام هو بيصورنا ولا ايه
هيام : لالا يا سناء بيصور ايه
وفجأة .. عقلي بدأ يسترجع الفيديو اللى شوفته .. بحذافيره .. وابتدأ البنطلون يتنفش وانا لازق فى الحيطة ..
عزة : بقولك ايه يا جو .. تديلها كام سنه ؟
ماما : ايه يا بت اللى بتقوليه دا ههه
يوسف : امممم مثلاً ممكن نقول 26 سنة ..
ماما : ههههه تؤ تؤ ..35 سنة
يوسف : ممتاز .. سن حلو اوى يا سناء
تقريباً دى اول مرة اسمع راجل غريب بينادى امى باسمها كده عادى
ماما قامت تخش الحمام ..
يوسف : انا مش قادر يا هيام عاوز انيكها دلوقتي الولية فرسه اوى
هيام : اصبر ياجدع انت بس ما انت بتجيبها علي حجرك اهو ..
يوسف : لالا مش قادر بصي .. خدى 200 ج زيادة اهو وسرعيلي الموضوع شوية انا كل ما ببص لشفايفها بالروج البمبي دا بولع يا هيام
هيام : طب سيب الموضوع دا عليا
جات ماما وقعدت .. ولاحظت ان يوسف عينه بتجيبها من فوقها لتحتها .. فكحت خفيف كده من الاحراج ..
عزة : بقولكم ايه ما تيجوا نشغل اغانى بدل الترب اللى قاعدين فيها دى ..
وشغلت عزة اغانى وبدأت ترقص وماما باصالها باستغراب اوى وحاطه ايدها علي صدرها يعنى من المفاجأة وكل شوية تبص للراجل وتبص لعزة .. كأنها بتقولها : ازاى بترقصي قدام الراجل الغريب .. بس يوسف كان بيمثل الاحترام .. يادوب بيسقف ومش راضي يبص لجسمها وهى بترقص .. عمال يدور وشه ويبص فى الارض .. وهيام تقرصه من خده وتقوله : مكسوف ليه يا بيضه .. وامى تداري ضحكتها ..
شوية .. وهيام قامت ترقص .. وهيام لو تعلمون فهي كتلة لحم .. مش قادر افهم ازاى واحد يتجوز هيام دى ويسيبها تنزل من علي السرير اساسا
ولما اشتغلت اغنية (شيك شاك شوك ) كانت عزة وهيام بيشدوا امى ترقص .. وبعد ممانعه كبييييييره من امى وصلت للزق والخناق .. قامت امى ترقص علي خفيف خالص .. واقفه ويادوب بتهز بس وسطها بخفيف وباصه ليوسف بكسوف شديد جداً .. وكل شوية تقعد ويقوموها تانى .. وفجأة امى جريت علي الاوضه وقعدت تعيط
وقفوا الاغانى ... وجريت ليها عزة وهيام
هيام : في ايه يا ابلة سناء ايه اللى حصل
ماما : ازاى تخلونى اعمل كده انتوا اتجننتوا
عزة : يا طنط سناء فيه ايه بس و**** اللى قاعد برا دا محترم اوى فوق ما تتخيلي دا يعتبر اصلا قريبنا من بعيد
ماما بصت لهيام اللى هزت دماغها وقالت ايوا : امه تبقي بنت عمة ابويا
ماما : برضه .. انا مش ست من اياهم .. ودخلت فى نوبة بكاء
هيام طبطبت علي ماما وقالتلها انتى اكتر ست محترمه فى الدنيا يا ابلة سناء دا انتى زى اختنا الكبيره .. بس احنا بنفك عن نفسنا شوية وصدقيني انا لو شاكه فى الراجل دا عمري اصلا ما يخش بيتنا ما انتى عارفه احنا محترمين اد ايه
ماما بصت لهيام وهى بتمسح دموعها .. وقاموا طلعوا برا ..
ماما كأنها حست بالامان شوية .. فلما شغلوا الاغانى زودت الرقص .. زودت .. زودت .. لدرجة ان يوسف وشه احمر زى الطماطماية من كتر الهيجان .. واتفكت الكحكه وبقي شعرها سايح وبتقسم وترقص .. قام يوسف يرقص مع هيام .. ويحضنها من ضهرها وايده تفرم بزازها .. وامى تشوف المنظر وتكمل رقص .. لدرجة اني شكيت انهم حاطينلها حاجه فى الساقع .. لكن امى ست مبتشوفش جوزها غير مره فى الشهر واحياناً مش بتجمعهم فرشه غير مره كل شهرين ..
امى بترقص اوى .. حلوة اوى فى الرقص .. ويوسف مسك عزة وحضنها وايده بتهرس طيزها ..
وامى بترقص اجمد واجمد
ويوسف مسك ايد ماما وبيرقص معاها .. وعزة بتتسحب لورا تجيب الموبايل وتصور ..
يوسف بيحضن ماما وهما بيرقصوا .. هيام بتقفل الباب بالترباس ..
يوسف بيبوس ماما .. براحه ..عزة وقفت الاغانى .. صوت الااااه اللى ماما بتقولها حلوة .. انا طلعت زوبري وبدعك فيه
يوسف بيبوس رقبة ماما وزورها .. ودقنها .. وشفايفها وبيخبط بايده علي طيزها .. ماما غينها بتزغلل .. تقريباً اول مرة حد يضربها علي طيزها .. يوسف ساب ماما وبدأ يقلع .. وعزة مسكت ماما وبتقلعها وتبوسها وتقفش في بزازها .. ماما بقت بسنتيان وكلوت لونهم ازرق فاتح ..يوسف لما شاف الجسم دا .. وكان لابس شورت اصفر بس .. مسك ماما نيمها علي الكنبه وركب فوقها ومسك راسها وبيبوس .. اوووى .. يبوس وايده اليمين تهرس فى بز امى وامى تقول ااااه .. وهيام واقفه تدعك فى طيز يوسف وتهيجه .. وعزة تصور .. يوسف نزل يبوس بطن ماما او كرشها الصغير .. وايده طالعه علي باطها وايدها لغاية ما شبكوا صوابعهم .. وبعدين نزل علي الاندر .. وقلعهولها .. وشافوا الكس الوردي .. هيام شهقت .. دا انتى كسك حلو اوى يا منيوكه .. ماما عضت علي شفايفها .. وهى بتدعك في صدرها .. ويوسف بيلحس فى كسها .. اوووووى .. اوى ... افتكرت الفيديو اللى شوفته .. فزودت الدعك اكتر وبدأت ارزع زوبري فى الحيطة ..
عزة بتصور وتقول : يا منيووووكة اححح .. يا شرموطة ..
انتي منيوكه ؟ فماما ترد تقول اااه
شرموطتى انتي يا سوسو ... وماما تقول اااه
وقام يوسف قالع الشورت .. وزوبره ظهر .. مكانش زوبر .. كان صوباع ممبار كبير .. يوسف مستناش .. وقام حاطط زوبره فى بؤق امى وهى نايمه وبقي يرزع وهى تمص .. امى فى اللقطة دى كانت فعلا شرموطه ورخيصه ..
عزة تقول لهيام : شايفة ابلة سناء
وهيام تضحك : ابلة متناكة اوى يا زوز هههههههه
ويوسف يرزع ..
ولما خلصت مص .. قام رازع زوبره فى كسها فامى صرخت .. عزة قالتلها : شششش يا شرموطتى احسن ابو قرون ابنك يسمع ويطلع ننيكه معاكى .. يوسف بينيك اى حاجه حتى لو فراخ بلدي ..
يوسف حاطط زوبره فى كس امى .. ونايم بجسمه علي جسمها وبيدقر .. وبيبوس رقبتها وشفايفها .. وامي قافله برجلها علي دكرها ... هيام بتدعك فى كس عزة وهى حاضناها من ضهرها ... وعزة بتصور .. وانا الحيطة هتتخرم من زوبري ..
نام يوسف .. وركبت امى عليه .. وفضلت تتنطط .. وهى بترفع ايدها تعدل شعرها .. وبترفع ايدها تضمها ورا راسها .. ويوسف يهرس بزازها .. وتنزل عليه بجسمها يبوسها وتبوسه .. ماما بتتعامل مع يوسف انه جوزها خلاص وبتسلمله مفاتيح جسمها كلها ..
وبعد ساعه من النيك بكل الاوضاع ... نطر يوسف لبنه علي بطنها .. فى الوقت اللى كانت عزة بتنطر عسلها .. وانا بنطر لبني وطلعت منى اااااه عاليه .. فاتفتح باب الشقه وعزة بصتلي وانا واقف علي الكرسي وقالع وماسك زوبري .. وضحكت وغمزتلي ..
الجزء الرابع
ولما رجعت من المدرسة
.. ماما كانت عند خالتى .. فعزة ندهتلي وطلعت وانا مرعوب من مواجهتها
خش يا حمو
قعدت انا علي الكنبه اللى ضهرها للشباك اللى شوفت منه كل حاجه .. وقعدت هي علي كرسي قدامي ولابسه قميص نوم فوشيا بحمالات وطويل ..
قولي بقي انت ليه كنت واقف بتتفرج امبارح
اتصعقت فى مكاني ..
ياواد اتكلم يخرب بيتك ههههههه
مم مع معررفش
متعرفش .. مممم طب كنت واقف من امتى يعنى ؟
بعد دقيقه ... من اول ما الراجل دا جيه
اووووووف .. احا يعنى لحقت الموضوع من اوله .. يووه معلش علي كلمة احا ههههههه
اتكسفت شوية ومش قادر اتكلم
ابتسمت عزة ابتسامة خفيفه ودارتها بسرعه .. طب قولي ياواد .. كنت مبسوط ؟
حسيت بشعور كأنك صبيت جردل مياه ساقعه علي جسمي فى نص شهر يناير فى عز البرد
لالا مبسوط ايه يا ابله
ابله ؟ هههههههههههه ..
طالما مش مبسوط يا عينيا وقفت سااااعه ونص ليه متشعلق علي الشباك .. ياواد انا زى اختك .. رفعت قرونك علي امك صح ؟
ايه ؟ مش فاهم ؟
مممم مش فاهم .. كنت مبسوط يعنى وانت شايف امك مع راجل غير ابوك ؟
مردتش .. وياريتني رديت .. عدم ردي كان دليل علي موافقتي علي كلامها ..
عيونها لمعت .. زى الضبع اللى بيشوف فريسته محشورة فى الطين ومش قادره تقاوم ... كريم التلات الجاي بالليل تقول لامك انك رايح عند ستك تقعد شوية مع ولاد عمتك وتبات عندهم .. وساعتها هتطلع انت عندنا وتنزل تتسحب لما اقولك عشان تتفرج وتتمتع ويوسف بيفشخ امك
ها .. ليه .. انا مبحبش ابااا
شششش .. اسمع الكلام وبس .. عشان احبك وافضل سرك .. خلينا اصحاب ماشي .. تروح وتطلع عندنا .. عشان عمو يوسف هيجي يقعد شوية مع ماما ...
متصورتش البجاحه توصل بيها لكده .. وليه البجاحه ؟ ما جايز انا معرص فعلا وهى فهمت كده بحكم اخلاقها وطبيعة حياتها يعني ..
كانت بتتكلم باحترام وبهدوء .. ولما قولت لا مش هبات ومش هتحرك
يا ابله سنااااااااااااااء .. قامت عزة تشرشح زى اوسخ نسوان .. يا سناااااء اطلعي شوفي ابنك المعرررررررص اللى شافك
خلاص والنبي يا ابله عزة .. والنبي
يبقي تسمع الكلام يا روح امك وترفع قرونك وانت ساكت ..
والنبي ما تقولي لحد ..
خدتنى فى حضنها ومسحت علي راسي .. بااااس يا حبيبي تؤتؤ .. متعيطش .. انت اخويا مش اتفقنا ؟ بس عمو يوسف بيحب ماما سناء وبيجيبلها هدايا وبيديها فلوس .. ومش بياذيها فى حاجه ..
وافقت ونزلت ..
وعدى الاسبوع طبيعي .. اول يومين فى الاسبوع طبيعي .. من اليوم التالت .. وكأن امى عرفت ان يوسف هيجيلها بعد 5 ايام .. بقت كل يوم تنزل البلد هى وعزة وهيام يشتروا لبس ليها .. لبس داخلي .. كنت بشوفه من الاكياس الشفافه .. ودا لمدة يومين .. واخر يومين فى الاسبوع كانت شبه مقيمه فى الكوافير .. تظبط حواجبها .. تصبغ شعرها بني فاتح .. تقريبا هو طلب كده .. شوفتها من عقب الباب وهيام بتعملها حلاوة وامى بتقول اااه .. بتعملها حلاوة تجت باطها وفى كسها وفى رجلها .. وكأن امى عروسه وهتخش كمان يومين ... كانت فى نشوة ومتعه بتثور جوايا زى البركان .. وانا شايف امى بتتجمل لراجل غريب .. مكنتش اعرف ايه اللى بيحصل جوايا .. بس كان احساس جميل اوى ..
فى مثلا حوالى سنة عدت من بعد الموضوع دا .. بنفس الشكل .. سنه روتينيه لاقصي درجه .. بس المره دى السهره مبقتش التلات .. بقت الخميس .. عشان تبقي مراته رسمي يعنى.. كل خميس كنت اطلع عند عزة وانزل اتسحب واتفرج على امى وهى بتتناك .. ويوسف بينام فى حضن امى .. بيعاشرها زى جوزها ..
الجزء الخامس
و لا انسي ابداً ان في يوم .. تقريباً امى بعد ما يوسف خلص معاها .. نامت مكانها .. ومقامتش روقت الشقه .. فلما دخلت انا ونادر .. لاقينا سنتيانه حمرا كبيره مرميه فى نص الصاله .. وبعد منها بمسافه اندر احمر مقطوع من عند فتحة الكس .. وشبشب متنى ومقطوع جمبهم .. وعلي الكنبه قميص نوم احمر شيفون وطرحة ماما .. وعلي الترابيزه طفاية فيها سجاير ..
الحقيقه المشهد كان اقوى من الكلام .. وصاحبى نادر اللى كان معايا اكيد فهم .. فهم ان المكان اللى هو واقف فيه دا كان فيه واحده بتتناك امبارح .. ومين غير ام كريم صاحبه !!
هو متكلمش ولا انا اتكلمت .. شيلت الحاجه حطيتهم فى الغسيل ودخلنا اوضتي وبدأنا نلعب ..
الموقف دا اتكرر كتير .. باختلاف الوان الملابس الداخليه .. واوقات كنا بنلاقي علامات لركب علي السجاده كأن حد كان قاعد بركبته عليها لفتره طويله ..
وبعد فتره مش طويله .. ولما لاحظت ان نادر خد عليا وبقي يشتمني بامى كتير .. وباوصاف .. وبهزار ..
لاحظت ان مجدى ونادر بقوا اصحاب .. بحكم شغل مجدى سواق تكتك .. وبحكم شغل نادر فى ورشه .. فكانوا بيقفوا كتير يشربوا سجاير ويضحكوا ويهزروا ..
وفي يوم .. يوم صعب .. ندهللي نادر فروحتله ..
كريم .. مامتك فى البيت
اه .. ليه بتسأل ؟
اصل وحشتني اوى وعاوز اشوفها
مردتش .. وبصتله باستغراب ..
انت عارف امك شبه مين ؟
وقام موريني صورة من مجله .. لواحده اسمها صفوة .. رقاصه
انت اتهبلت يا نادر ؟
كسمك يبن المتناكه اتهبلت ايه انا عاوز انيك المتناكه امك
مسكته من لياقة التي شيرت وبزقه لورا لغاية ما خبط فى ماكينه ..
طب اصبر يا كسمك هوريك حاجه قبل ما تضرب .... / وقام مطلع المحمول ومفرجني علي فيديو .. فيديو السهره الاولي بين امى ويوسف .. اتفرجت علي اول 10 دقايق .. هى امى .. واى حد من الحته هيشوف الفيديو هيعرف انها امى .. كانت بتبص للكاميرا بوضوح اوى .. وتشتم نفسها .. ياتري خد الفيديو من مين ؟
نادر اتغير .. مبقاش صاحبي .. / انا هنيك المتناكه امك يا اما هشردكم فى الحته كلها وانزل الفيديو علي النت وابعته لابوك
بدأت اعيط .. كان اول مره اخاف
ايه يا كسمك بتعيط ليه هو انا بقولك هنيكك انت .. حظك انا مليش فى الناشف .. انا هنيك امك ام كس بلاعه
انت حقير ووسخ
وهنيك امك برضه .. خليك عارف كده .. هيجمعنى بيها فرشه واحده
سيبته ومشيت .. وانا خايف .. لاول مره اخاف .. الدايره بتوسع
وبعد يومين فكرت انى اطلع احكى لعزة .. صاحبتي واختي الكبيره .. فطلعت
وبعد ما حكيت ..
هههههههههههههه دا اللى مضايقك بقي يا قلب عزة
اه .. انا خايف
خايف ليه .. ماهو هينيكها زى يوسف ويا دار ما دخلك شر
استغربت انها خدت عليا اوى كده
ولا انت خايف يعنى ان سيرة امك تبقي علي كل لسان .. لا متخافش الواد نادر دا غلبان .. هو ياعيني بس مش قادر .. امك متتقدرش برضه دى فاجره .. ههههههههه
طب بص سيب الموضوع دا عليا .. المهم انت زى الشاطر تسمع كلامى .. ولا هاا
لالا ها ايه
وبعد يومين .. كنت قاعد بتعشي انا وامى .. الساعه 8 ونص .. لاقيت نادر ومجدى طالعين فوق .. وشايلين اكياس وازايز حاجه ساقعه .. وبعد شوية .. هيام ندهت لامى
يا ام رااامي يلا تعالى
فطلعت امى .. النهارده الخميس .. ويوسف مش جاي .. او هيجي فوق تغيير بقي .. معرفش .. ونزل نادر ودخل قعد ..
امك قاعده بيسخنوها فوق .. / مردتش عليه ..
قام نادر .. ودخل الاوضه فدخلت وراه .. لاقيته بيطلع سنتيانه من بتوعها .. وبيبوس فيها وبيهرسها بايده .. وطلع اندر وبدا يحكه علي زوبره .. وجابه غبايه من بتوعها فردها علي السرير ونط عليها كأنه راكبها وبينيكها .. وبصلي وضحك لما شخر
امك هتتناك النهارده هنا .. علي سريرك .. هدوق كل حته فى جسم امك يبن المتناكه .. ولو عجبتني .. هنبقي انا وانت اصحاب اوى ..
وبعد شوية .. نزل مجدى .. واشتغلت الاغانى والرقص والمسخره والضحك اللى يهيج .. لمدة ساعه .. ونادر قاعد ماسك البوم صورها بيتفرج علي كل صورة فيه
لغاية ما عزة ندهتلي .. كريييييييييييمم اطلعلي عاوزاك ..
وانا طالع كانت امى نازله بتضحك .. وهيام معاها .. وطلعت لعزة ..
(( المشهد القادم شوفته في فيديو ))
امى نزلت وكانت لابسه عبايه .. اول ما دخلت قلعتها .. وكانت لابسه قميص نوم اسمر خفيف اوى حرير .. حمالات .. فوق الركبه بشوية ليه زخرفه حمرا عند الكتاف .. وقعدت قدام نادر .. وهيام جمبه .. فضلوا يبصوا لبعض حوالى دقيقتين .. وفجأه .. امى هجمت عليه .. زنقته فى ضهر الكنبه وركبت علي حجره .. وبتبوس كل حته فيه .. بؤقه .. مناخيره .. دقنه .. راسه .. عينيه .. رقبته ..ودانه .. امى كانت بتاكله مش بتبوسه .. ونادر هيجان اوى .. امى خلعته التي شيرت وحسست علي جسمه القوى .. مفيهوش شعرايه .. وبقي قاعد بالبنطلون الجينز علي عريان فوق ... وفضلت حفلة البوس والتحسيس شوية .. لغاية ما نادر شالها علي ايده .. زى ما تكون عروسته .. ودخل اوضتي ورماها علي سريري .. وشاورلها علي بانر جمب سريري عليه صورتي وانا شايل جيتار
اهو .. ابنك
فامى ضحكت هههههههه
هنيكك قدام ابنك يا بنت المتناكه ..
عضت علي شفايفها ومسكت بزها اوى .. وهيام بتصور وبتعض علي شفايفها ..
قلع البنطلون .. وياريته ما قلع .. لان زوبره كان اكبر واعرض من زوبر يوسف .. لدرجه ان هيام بصتله بشهوه .. امى مستنتش ..
شدته من زوبره ونام علي السرير .. وبدأت تمص فى زوبره زى العيل الصغير الى ماسك لوليته ... فرحانه .. ماسكه زوبره بايديها الاتنين .. ونادر بيقول ااااه .. نادر فى عالم تانى من الهيجان .. سناء عارفه بتدعك فين وتعض فين .. سنين مع يوسف كانت كفيله تخليها محترفه .. وبعد ما ماما اتأكدت ان زوبر نادر جاب اخره .. قامت قالعه القميص .. فنادر بحلق وبحلق .. لانه شاف جسم ناعم ببزاز كبار مش مدلدلين .. وسوه حلوه .. وكس نضيف وناعم .. طلعت ماما واحده واحده
بس تقريبا متحكمتش في حركتها .. فاتزحلق الزوبر مره واحده جواها .. فصرخت .. صرخت اوى .. لدرجة ان انا وعزة سمعنا الصوت .. عزه كانت بتشرب شاي فكانت هتشرق .. وقالتلي اوعى تتحرك طالعالك تانى .. ونزلت جري وهى بتزرغط ..
وقعدت بتخيل اللى بيحصل
عزة لما نزلت .. كانت امى طالعه نازله علي زوبر نادر .. وهى رافعه ايدها لفوق ورا راسها .. وبتعض شفايفها .. عزة حضنت هيام من ضهرها وبيرقصوا سلو تقريبا .. وامى طالعه نازله ..
امى لما شافت عزه بصتلها وقالت .. اممممممم اه ياعزة
عزة : مالك يا لبوتى .. بيوجع ؟
ااااااه
بيحرق كسك يا متناكه ؟
اووووى
يخرب بيت كسك هههه شايفه ياهيام ابله سناء وهى بتتناك من صاحب ابنها
ااه يا عزة انا ممحونه اوى
وايه كمان يا متناكتى
ولبوة اوى ...
وايه كمان
ورخيصه اوى
نبرة صوتهم مع الكلام .. خلي نادر كان هينطر جواها .. بس مسك نفسه ..
مالت امى عليه بجسمها وبدا يرضع من بزازها .. ويقرص .. وفجأه كانت عزة وهيام ملط .. وعزه حاضناها من ورا وبتقفش في بزازها ..
وبعد ما نادر شبع من الرضع .. قام منيم امى .. ودخل بزوبره كله جواها .. جسمهم الاتنين ناعم .. وصوت تخبيطهم واضح .. نادر كان بيدقر .. ويرزع .. وصوت الخبطه كان عالى اوى .. امى مدت ايدها فعزة مسكتها وحطتها علي كسها فامى حركت صوباعها
اااه يا سوسو يا منيوكه انتي لبوة اووووى
بعد ساعه ونص .. امى اتناكت من كل الاوضاع وبكل الاشكال .. قام نادر يجعر وهو ماسك زوبره وبينطر علي صورتي .. وامى همداااانه علي السرير ..
وقام نادر خد دش .. في بيتي وفى حمامى .. خد دش بعد ما دخل بامى .. ولبس ومشي .. وجيه دور عزه عشان تنيك امى .. ناكتها وساحقتها اكتر من نادر .. وشرمطتها اوى .. وبعد ما خلصت .. جات هيام تساحق ماما .. لدرجة ان السرير اتكسر بيها وهى فوق امى ..
وبعد ما خلصوا .. طلعت عزة وهيام .. تعبانين وهمدانين .. ومن غير كلام نزلت انا .. لاقيت ماما قافله عليها ونايمه .. ومرضتش اصحيها .. ساعه ونص كانوا كتير .. فنمت فى اوضتها .. وحلمت .. حلمت بان امى بتتناك فى الشارع والكل بيصورها ..
تانى يوم ..
وانا معدى قدام الورشه ندهلي نادر واتأسفلي واعتذرلي علي شتايمه
يابا احنا اصحاب احا .. فاهم يلا يعنى ايه اصحاب انت طيب اوى يا كريم وانا بحبك
ما انت يانادر برضه
خلاص ياحبي بقي متزعلش .. بس موضوع امك ملكش دخل فيه .. محدش غريب عارف وانا يسطا مش غريب انا صاحبك
برضه يانادر عاوزنى اقولك ايه يعنى
متقولش .. ولا كأنى قولتلك .. احنا اصحاب يا حبي
وفرحت بان علاقتي بنادر رجعت تانى .. دا صاحبي الوحيد
وفضل نادر يجي لامى كل يوم تلات .. ويوسف بيجيلها الخميس .. وامى بتحلو يوم بعد التانى .. بتحلو بغباء .. لدرجة ان ناس كتير جم يتقدمولها .. من قلة ما بيشوفوا ابويا افتكروها ارمله او مطلقه ..
الجزء السادس
كنت نايم فى الاوضه .. وقت الضهرية .. فسمعت وشوشة فى الصالة .. ما بين ماما , وهيام
انا ايه اللى بعمله دا ياهيام .. انا ست محترمه الموضوع زاد عن حده اوى .
ياستي محدش قال غير كده ولا حد يجرؤ حتى .. وفيها ايه ما انتى جوزك الظالم المفتري راكنك علي الرف وبيبصلك كام يوم فى السنه يا عينيا .. وباقي السنه قاعد هناك ويمكن متجوز عليكي مين عارف
رغم انها وشوشة لكن كنت سامعها بوضوح .. خصوصاً كلام هيام ..
يعنى يا هيام ارافق عيل من دور ابني .. دا الحل
تؤ تؤ يا ابلة سناء .. مسمهاش مرافقة ولا الكلام العايب دا .. اسمها بتشوفي سنك وجمالك وبتعيشي ايامك .. الواد نادر ضايقك فى حاجه ؟ قالك كلمة زعلتك ؟
لا مش كده يا هيام .. بس انتى عارفه انا كده فى عرف الناس لو يعنى شموا خبر اسمي ايه ؟ اسمي شرموطة ( ووطت صوتها اوى وكانت بتتكلم بصوت مبحوح ) ..
كسم الناس .. ناس مين ؟ كل الناس معيوبين يا ماما بس بيمثلوا التقي والعفاف .. كله مجروح .. اه صحيح .. دا ظرف باعتهولك يوسف .. فى مبلغ حلو ليكي لانه مسافر شوية برا مصر بيخلص شغل .. وبيقولك عاوز اول ما يرجع من المطار يجيلك هنا يقضي معاكي يومين ..
انا مش هكمل يا هيام السكة دى .. انا عاوزه اربي الواد والبت ..
ضحكت هيام بسخرية كده .. مش هتكملي ايه يا ابلة سناء ؟ انتى عارفه ان كلنا ملطوطين معاكى ولو مكملتيش سيرتك وسيرتنا هتتنطور من يوسف وغيره !!
الناس عارفة مين انا
وبعد جدال كبير بينهم .. كل اللى قالته هيام .. كل واحد بيشيل اربة مخرومه بتخر علي راسه .. وطلعت
بعد شوية .. عزة .. مصيري الاسود فى الحياة .. ندهتلي .. فطلعتلها ..
كانت قاعده فى اوضتها جمبها محمول .. وكانت امورة اوى وملكة .. لابسه قميص نوم اصفر صدرها هيقع منه ..
خبطت علي الباب ..
خش يا خول واقفل الباب وراك .. فبصيت بخوف ..
ههههه متخافش .. اقفل وتعالى
قفلت الباب .. ودخلت وانا مش فاهم ندهتلي ليه .. النهارده السبت .. لسه معاد نادر ويوسف مجاش .. وهيام فى المطبخ جوا .. تكونش حكتلها علي اللى ماما قالته
بقي اسمع بقي يا روح طنط .. احنا قوادين
مش فاهم
ملامحها بتتغير بين التكشيرة والابتسامة والهيجان .. بطريقه تخوف
ممممممم مش فاهم ولا بتستعبط
مش فاهم بجد
يعنى شغلانتنا .. نجيب المره الحيحانه اللى زي امك .. اللى موراهاااااااش راجل . هاا .. مورهاش دكر .. نجيبها ننضفها ونأجرها للناس التقيله اوى .. يفعصوا فى لحمها .. وناخد احنا الايجار .. فهمت يا عينيا
بصتلها ومردتش ..
لما اسألك ترد عليا يا خول .. فهمت ؟
اه فهمت
وامك .. الرخييييصه .. الرخيصه اوى .. عاوزه تبوظ شغلنا .. انا بحبك يا كريم بجد وانت عارف وليك معزة جامده فى قلبي .. وعارفه انك هتبقي حاجه كبيره فى يوم من الايام .. بس يا واكل قوتى ياناوى علي موتي .. وانا مش هسيب امك تبوظ شغلنا .. شايف الموبايل دا .. امسك وقامت رزعته فى ايدي
فيه 20 فيديو سكس للطاهره امك اللى عامله فيها شريفه .. من اول يوم اتناكت فيه فى الصاله .. لمااا .. كنت واقف برا بتتفرج علي امك هههههههههه .. من اول يوم وحبت تعمل فيها طاهره وتقول اييييه اللى انا عملته دا وتعييييط ( وعزة بتقلدها اوى بسخريه وشرمطه ) الحقونى يا ناس شررفي انا ام محترمه ... خخخخخ احاااا ياكس .. محترمه بتتنطط علي زوبر راجل غير جوزها
وقامت عامله بعبوص فى وشي
خووود ..
المهم .. هددتها وقتها وقولتلها هخليكي مومس فى الحاره ولو عزلتي وروحتى حته تانيه هاجى وراكي وهشردك علي المدعوء اللى اسمه النت واخليكي مش نافعه وجوزك يحبسك ..
يعنى امى عملت كل دا مجبره
اصبر بس يا علق ... تانى مره كانت مجبره .. بس زى ما تقول حبت طعم زوبر يوسف .. اصله بالنوتيلا يا عينيا ههههههههه .. حاجه غاليه اوى .. زوبر مداقتوش ولا هتدوقه .. وبعدين الراجل ممنجهها ومظبطها .. واحلي لبس ومحمول وبيديها 6000 ج فى الشهر عمر العرص ابوك ما اداها ربعهم .. حبته اوى .. تحب افرجك امك .. حد
وفرجتني علي فيديو لامى بتحضن فيه صورة يوسف .. وهيام قاعدة جمبها .. وبتبوس الصورة .. وعزة بتضحك
بتحبيه يا ابله سناء
بعشقه يا عزة دايبه فى هواه
ههههههههههههههههههههههههه دا انتى مولعه من الحب
اوى اوى يا هيام
طب ما تتجوزيه يا ابلة سناء
ياريت كان ينفع .. مكنتش خليته يقدر يقف علي رجله
وسسسسسسخه اوى .. كنتي هتحلبيه صح
اااه ههههههههههههههه
كل المعارك العظيمه فى التاريخ اتنقلت لراسي .. ومبقتش فاهم دا اجبار ولا حب ..
شوفت يا قلبي .. امك بتحب يوسف ازاى ؟
كريم .. انت ديوث يا كريم صح ؟
يعنى ايه
يعنى بتفرح لما تلاقي امك فى حضن راجل غريب
بدأ زوبري يصحي من النوم ..
بتتمنى امك تبقي خاينة , شرموطة , مفيش زوبر فى الحارة مداقش كسها , يبقي الرجاله داخله طالعه علي اوضة نوم امك .. بترفع قرونك يعنى
فى اللحظة دى كان بنطلونى بيتنفش وعزة شافته ...
اؤمريني ..
شطور .. هتنزل تتخانق مع امك وتصارحها انك عرفت حقيقتها .. منى .. اه منى انا .. قولها عزة فرجتني علي كل حاجه .. عاوزه اسمع صوت تكسير كوبايات ورمي حلل وزعييييق جامد منك .. عاوزاك تنفجر فى وشها وتغضب .. ولما تعمل كده وتلاقيها عيطت .. تسيبها وتمشي .. وهنستلمها احنا منك .. شوفت .. دور بسيط اوى
بس
مفيش بس .. اما كده .. او الواد مجدى الوحش دا هياخد الفيديو منى .. متقلقققققققققش .. طول ما هو معايا انت يا روح عقل عزة تحت باطي .. لكن ..
لا لا حاضر .. هحاول
تؤ تؤ تؤ .. هتنفذ .. يلا .. قوم خد دش والبس وانزل ..
وقف التوكتوك .. نزل اسماعيل , وبعدين حسن .. ونزلت امى ,,, بتبص حواليا ,, لاقت زريبه فيها حمار بينهق ,, وعشب علي الارض وفرشه كبيره جمبها جوزة وازايز بيره وفحم ..
امى بتحاول تنكر .. تنكر اللى هى فهمته .. لكن محدش اداها فرصه ..
هجم عليها حسن من ضهرها .. وهى بتحاول تضربه بكعب رجلها .. وبتحاول تمد ايدها تضربه علي وشه .. حسن بيدقر طيزها اوى ... اسماعيل كان قلع , وفضل بالكلوت الابيض اللى زوبره كان باين فيه اوى رغم ان الكلوت واسع .. وهجم علي امى من قدام .. يبوس ويلهث زى الكلب .. ويلحس .. وامى تصوت .. ياولالالاد الكلب اععععاا .. والاتنين زانقينها بينهم .. السواق قاعد بيتكيف وبيتفرج .. تقريباً بالدور ..
سحبوا امى من دراعاتها الاتنين وزقوها علي الفرشه ..
وجيه السواق يساعد ... حسن والسواق كل واحد منهم رفع امى من ايد .. واسماعيل قلعها الشبشب .. ومد ايده خلع الاندر الاحمر ورفعه فى الهوا ... وامى بتقول لا ..لا .. ياولاد الكلب .. وبتصوت بحرقه .. رموها علي الارض .. وال 3 مع بعض قطعوا العبايه .. بعنف .... وقطعوا قميص النوم .. اسماعيل مد ايده عند صدرها قطع القميص من النص .. شدوا السنتاينه قطعوها ...
امى بتحاول تزقهم برجلها .. وتصرخ لغاية ما صوتها قرب يتنبح .. وبدأ ال 3 يا كلوها
انا اخترت الكلمة الامثل .. اه , هما كانوا بياكلوها مش بيضاجعوها ...
حسن والسواق كل واحد ماسك خد , وبيشفط فيه ...اسماعيل ماسك البزاز وبيعصر فيهم .. وتقريبا كان بيعض الحلمه لان امى صرخت اووووى .. شعرها اتبهدل واتنكش .. وحسن بيشمه ... سحبوها جوا الزريبه واترمت جمب الحمار اللى بينهق وزوبره واقف علي اخره .. نط عليها السواق : احححححا يابنت المتناكه يا علقه ... وحضنها وبيدقر زوبره علي شفرات كسها ... لسه كسها شريف .. .. السواق بيبوس من بطنها وفوق كسها .. وحسن واسماعيل كل واحد فيهم ماسك بز .. امى كانت بتحارب وتتلوي .. وتصرخ وتشتم .. وتضرب بايدها .. وبعد معافره .. طلعت من امى كلمه اااااااااه
وشدت اسماعيل علي بؤقها وباسته .. قطعت شفايفه .. فحسن والسواق قاموا قفلوا باب الزريبه وقلعوا بلابيص .. اسماعيل شاورلهم برقم 1 ,, يعنى انا الاول .. فقعد حسن والسواق علي جمب .. يصوروا ..
اسماعيل فرش امى علي القش اللى غلي الارض .. امى بتهرشله فى شعره من ورا .. وهو بيدوق طعم شفايفها .. امى خبرة سنيين فى الموضوع دا .. واسماعيل اصغر من نادر .. امى عرفت تخلي اسماعيل هو اللى يقول اااااااه .. بعد شوية طلعت هى فوق اسماعيل .. المنظر كان حلو اوى .. خلي زوبر الحمار هيفرقع .. امى قعدت بتعدل شعرها كحكه .. واسماعيل بيلعب ببزازها .. وبعد ما ربطت شعرها بالتوكه الحمرا ..ظبطت نفسها علي الزوبر وقامت قاعده .. اسماعيل مسك وشه وقال يا فاااااااااااااجره .. امى قالتله بصوت مبحوح : اول نوبة
قالها اااااه
فضحكت امى بوساخه اوى .. وباسته .. باست دقنه وودنه .. وصدره ..ونزلت تبوس بطنه .. واسماعيل فى عالم تانى من الهيجان ..
اول ما امى نزلت علي تحت مسكت بضانه واتكت عليهم .. محترفه .... بقت بتلحس البضان وتشفطهم .. واسماعيل هيموت من الهيجان والنشوة ... زوبر اسماعيل كان لسه فى شوية موقفوش .. مع اول مصه علي لسان امى .. زوبر اسماعيل بقي زي زوبر الحمار اللى واقف ينعر ... امى حطت زوبر اسماعيل بين بزازها وطلعت ونزلت .. لغاية ما نطر فى وشها اللبن .. فامى قالتله : يادى الخيبه دا انت مكملتش 5 دقايق ..
قام اسماعيل ... وكانت امى زهقانه .. طالما هيجتوها .. بردوا نارها بقي .. جيه السواق .. مسك امى وهو واقف .. رفعها علي زوبره وهى متشعلقه فى رقبته .. وقام نازل بيها علي الارض براحه .. وهو بيبوسها .. وبعد شوية قام ناطر علي وشها ..
لاول مره امى تبقي شرموطه كده : ههههههههههه ايه يا خولات دا .. كلكم مرخيين كده
وجيه حسن عشان يكيف امى .. ساعتين اتنين بيهبد في كسها وبيهرس بزازها لدرجة ان امى نزلت عسلها 3 مرات .. وقالها مش هسيبك الا لما تقولي انا مره شرموطه , فصرخت انا شرمووووطة .. هاتهم فى بؤقي ..
وجابهم فى بؤقها .. .. ولما خلصت ..
تقريبا امى اتجننت .. نطت علي ضهر الحمار وتملس عليه .. وعلي رقبته .. والحمار رجله بتتهز هيقع من كتر الهيجان .. زوبره هيلمس الارض .. فى الوقت اللى كان السواق بيجيب بغله من برا .. وتفك امى الحمار .. اللى جري علي البغلة وعشرها 3 مرات ورا بعض .. وسط ضحك وهزار امى مع حسن والسواق واسماعيل ..
امى بتقاوم .. تقاوم .. تقاوم .. لكن مع اول بوسه من سعيد .. ولما باسها بوسة مشبك .. ومسك شفتها التحتانيه بشفايفه .. كانت امى ساحت .. اسماعيل وحسن مستنوش .. فدخلوا فى السرير الواقع .. وبقت امى غطسانه تحتهم ..امى مسك زوبر حسن فى بؤقها وسعيد بيدقر فى كسها .. واسماعيل بيفرقع بزها ... والباقي واقفين علي الباب بيصوروا ويدعكوا ازبارهم ..
احاااااا ولا ولا بص الصورة .. مش دا اللى كان بيلعب معانا امبارح ..
فاسماعيل بصلهم وهز دماغه .. / احااا طب دا ممكن يجي فى اى وقت وو
اسماعيل رفع صوابعه علي راسه ..
ااااه قرني يعنى حلوو نيييييييييك .. طب ما تتصلوا بيه ننيكه جمب امه ..
سعيد بصله بقرف .. وكمل نيك .. كان بيدقر زوبره فى بوء امى ..امى كانت مليانه شوية .. لكن متنساسقه .. مغيش كرش .. اسماعيل حاشر زوبره فى كس ماما للاخر .. وكاتم نفسه عشان يمنع نفسه انه ينطر .. ولما حس انه هينطر .. طلع زوبره ونطر جمب الدولاب بعيد .. واترمي علي الارض بيرتاح .. دخل مكانه واحد تانى اسمه يوسف .. فلما امى سمعت اسمه شدته لحضنها اوى .. ونام علي صدرها وهو بيبوسها .. بحنيه اوى .. وايده بتلعب فى كسها ..صباعه كله جوا ...سعيد قام قالبها .. وقال هننيكها من طيزها ..فنزل يوسف تحت وهى ركبت علي زوبره وبزازها مدلدله .. وحسن حط زوبره فى بؤقها .. وسعيد بيحشر زوبره لغااااية البضان .. جوا طيزها ...
اتنين من اللى واقفين علي الباب : ايه رأيكوا يا جدعان ناخدها معانا الساحل ..
احاااا دا هيبقي مصيف خرااااب ..
هتقعد فى الشاليه .. واحنا ننزل المياه .. وواحد واحد يطلع ينيكها .. وبالليل نلعب دورة بلايستيشن واللى يكسب يقضي الليله كلها معاها .. موافقين يا رجاله ..
طبعاا موافقين
مجرد الكلام خلي امى تهرس يوسف .. وتفرهده .. الكل تعب .. وهى متعبتش ..
احا يا جدعان المره دى جمل اوى دى متعبتش .. ايه يا فاجره دا .. 4 رجاله اتفرهدوا علي كسك وانتى لسه متعبتيش ..
قامت شاداه ومقلعاه اللبس فى ثانيه وقعدته علي السرير .. وقعدت علي زوبره بكسها .. وبزازها راشقه فى وشه .. وبتطلع وتنزل بمرونه شديدة ...وكل شوية يرفع ايدها اوووى ويرضع بزازها .. وامى تفرك علي زوبره فوشه يحمر من الهيجان .... وهى تضحك بشرمطه ..
وبعد ما خلصت علي الرجاله .. نطروا لبنهم .. اللى فى بؤقها .. واللى فى طيزها .. واللى علي بطنها .. ورقدوا كلهم جمب بعض علي السرير التاني والارض وهى قامت ولبست .. وطلعت قعدت فى الصاله ..
عدوا من قدامها واحد واحد بعد ما لبسوا ..
مين دول ؟ سعيد دا طالب فى كلية طب .. هشام طالب فى هندسه .. اسماعيل وحسن فى حاسبات ومعلومات .. يوسف فى صيدلة .. واللى كان بيتكلم عن المصيف هو وصاحبه فى تربية فرنساوى .. شباب متعلم محترم ..
وروحت لعزة ونزلت ضرب فيها انتقاما لامى وتحت التهديد بمطوتى قلعت عزة بلبوص وجااات ناحيتي انا كريم ...........
قضيت مع عزة احلي ساعه ونص ..
اول تجربة فى اى حاجه دايماً بتكون الاحلي .. كان اول مره .. ومع مين ؟ مع عزة ... عربجية وشرموطه متغطيه بوش ابيض وملامح طفولية جميله .. ساعه ونص عزة بهدلتني فيهم وخلتني انطر لبني مرتين .. ومكانتش بتديني فرصه بين النيكة واللى بعدها .. يادوب نطرت اول مره .. فى طيزها .. فاديرت ليا ونامت عليا وباست وحضنت وسخنتني للنيكه التانيه .. بعد ما خلصت وجبتهم فى كسها اللى فتحته ونزلت دم عذريته .. قعدت عزة علي السرير بتفرد ضهرها وبتعدل شعرها وبتبعتلي بوسه بشفايفها .. وكنت قدام المرايا بلبس ونازل ..
دخلت اريح شوية .. عزة فرهدتني .. وفكرت انيك الفرسة هيام المتجوزة كمان
الجزء السابع
اتاكدت ان عزة واخوها مجدى نزلوا وسابوا هيام القشطة لوحدها.. طلعت خبطت على الباب.. وكانت هيام لابسة قميص بحمالات لونه احمر على جسمها الملبن قالتلى عايز ايه يا واد يا عرص امك انت. زقتها ودخلت وقفلت الباب ورايا وقلتلها عايز اركب الفرسة عايز انيكك يا هيام قالت هيام ايه بتقول ايه انت تنيكنى يا معرص يا خول دا مجدى وجوزى يقطعوك قلتلها انا مبخافش ماعدتش بخاف وطلعتها فيديو وانا بنيك اختها عزة وبفتح كسها البكر وقلتلها خليكى حلوة عشان ما انشرش الفيديو على النت وتبقى فضيحة اختك عزة بجلاجل خافت هيام وانا قربت منها وحطيت الموبايل فى حتة كويسة عشان يصور اللى بيحصل ولسه هتبعدنى رحت ماسك القميص مقطعه لاقيتها بالسوتيان والكولوت رحت ممزعهم حتت وبقت عريانة ملط قدامى ورحت شافط شفايف هيام فى شفايفى وهى عمالة تقاومنى بس على خفيف ونزلت امص رقبتها واغرق وشها بوس واقفش فى بزازها جامد قالتلى ااااااه انا قوادة بس عمرى ماخونت جوزى ابعد عنى يا حيوان قلتلها دلوقتى هتتناكى يا قوادة وكسك هيتفشخ نيك من زوبر كريم وهعشرك بلبنى يا شرموطة يا عيلة شراميط وهى داخت وتاهت شوية واستغليت ده وفى ثوانى كنت عريان ملط زيها وحطيتها على الارض ورفعت رجليها فى الهوا وقعدت بين فخاد هيام الملبن ورحت دايس بزوبرى فى كسها راحت مصوتة ااااااااااااااااااااااه وخدت قدمينها فى بقى ابوسهم وامصهم وانا عمال ارزع بزوبرى فى كس هيام وهى شغالة ااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااف كمان نكنى تفيت فى وشها وضربتها بالقلم وقلتلها انا ايه يا هيام يا شرموطة قالتلى احححححح انت راجلى ودكرى وجوزى بس نكنى كمان زوبرك حلوووووو اوووووى يا كيمو قلتلها خدى يا هيام فى كسك المتجوز تانى زوبر يدخله بعد جوزك الخول قالتلى امممممممممم ادينى كمان يا دكرى احححححح اف اه اه وراحت جايبة عسلها وجاتلها الرعشة فى جسمها كله وانا شغال نيك فى كسها جامد ورحت نايم على ضهرى وهيام فهمت وابتسمت بمحن وطلعت قعدت بكسها على زوبرى ووشها فى وشى وبزازها الكبار مدلدلين قدامى زى احلى عنقودين عنب فى الوجود وابتدت هيام تطلع وتنزل وتتنطط على زوبرى وهى بتوحوح وتتاوه وتافاف وفضلت انيكها على الوضع ساعة ونص لحد ما شهقت وقلتلها هجييييييييب يا هيام قالتلى هاتهم فى كسى عشر لبوتك يا دكرى اححححححححح وجبتهم جوه كسها وقلتلها المرة الجاية هنيكك انتى وعزة على سرير واحد يا جوز لباوى يا بنات الزانية ضحكت هيام ضحكة بنت متناكة وقالتلى مستنيينك يا دكرنا
الجزء الثامن
نرجع بقى للوقت الحاضر بعد السنين دى كلها وبعدما رجع بابا من السفر وعزلنا لحتة راقية جدا وبعدنا عن هيام وعزة ومجدى .. وفى يوم وانا فى العيادة جت لى ست شابة باين عليها فى العشرينات وشكلها لسه متجوزة جديد رحبت بيها وقلتلها : اسم حضرتك ايه ؟ قالتلى: اسمى هبة وعمرى 25 سنة ولسه عروسة جديدة. قلتلها: اهلا وسهلا اتفضلى حضرتك بتشتكى من ايه ؟ اترددت هبة شوية وقالتلى: بصراحة انا محتاجة ضرورى اعمل عملية تجميل لو ينفع يا دكتور قلتلها: عملية تجميل فين بالضبط وبعدين انا دكتور نسا مش دكتور تجميل قالتلى: ماهو الحتة دى ضمن مجال تخصصك برضه. وكانت باين عليها مكسوفة اوى ومش عارفة تقول ايه قلتلها: اتفضلى قولى كل حاجة انا سامعك متخافيش ومتتكسفيش ابدا يا مدام هبة. قالتلى: بصراحة انا مطاهرة ومختونة وزنبورى وشفايف كسى مقطوعين قلتلها: اها تمام. قالتلى: محتاجة انى اعمل عملية ترجعنى كانى مش مطاهرة ولا مختونة. قلتلها: طب وليه الختان ده حصل اساسا مع انه جريمة زى ما حضرتك عارفة. عيطت هبة وقالتلى: ماما بقى **** يجازيها هى السبب وهى اللى اجبرتنى على كده. قلتلها: طيب اللى حصل حصل بس ليه حضرتك عايزة تعملى العملية دى هل بتشتكى من البرود مثلا او قلة الشهوة. قالتلى: بصراحة اه بس مش دى المشكلة انا كان ممكن استحملها واسكت لو هى المشكلة. قلتلها: طب امال ايه المشكلة يا مدام هبة ؟ قالتلى: جوزى احمد بيحب الست اللى كسها مش مطاهر ولا مختون وشفايفه عريضة زى الوردة والموضوع ده خلاها هجرنى تماما ومش بيقرب لى من ساعة اول واخر مرة ما بينا ليلة الدخلة وبقى كارهنى اوى قلتلها: طب وهو ماكانش يعرف انك مختونة ؟ قالتلى: بصراحة هو سالنى واحنا مخطوبين اذا كان كسى مطاهر ولا مش مطاهر اتفاجئت من سؤاله الغريب الجرئ وقلتله بكسوف هتشوفه لما نتجوز وتعرف ورحت قلت لماما على اللى حصل بعدما لاحظنا انا وهى ان احمد بقى يقول دايما انه بيحب الكس اللى مش مطاهر ولا مختون واللى شفايفه عريضة زى الوردة فقالتلى ماما اذا سالك تانى قوليله انه مش مختون عشان الجوازة تتم احسن يطفش واحنا ما صدقنا لاقينا عريس محترم زيه فى الزمن ده وفعلا اتجوزنا يا دكتور واحمد مخدوع فيا ولما ناكنى وفتحنى وشاف ان كسى مقطوع الزنبور ومقطوع الشفايف كرهنى اوى ومابقاش يقرب منى تانى وابتدا يدور على بنت يكون كسها مش مطاهر وتكون شفايفه عريضة وكبيرة. وابتدت هبة تعيط جامد قلتلها: اهدى يا مدام هبة مش كده. قالتلى: اعمل ايه يا دكتور انا بحب احمد اوى اوى ونفسى يفضل فى حضنى وبين رجليا على طول بس اعمل ايه ها حضرتك قلت ايه بالنسبة للعملية. قلتلها: بصراحة الموضوع ده صعب يتعمل ده يشبه اعادة الغلفة للقضيب اللى مطاهر بس اصعب منها ودى انسجة حساسة مش موجود زيها فى بقية الجلد عشان نقدر نرقعها من باقى جلد الجسم لكن يعنى لو لاقينا بقايا لزنبورك وشفايف كسك هنحاول مطها بطريقة معينة عشان تتمدد وتنمو منها فيها لحد ما ترجع عريضة وطويلة من تانى زى طبيعتها قبل الختان اتفضلى اكشف عليكى واشوف اذا كان فيه بقايا نقدر نعمل فيها ده ولا لا. قالتلى: ياريت تلاقى يا دكتور. وقامت هبة وراحت لسرير الكشف وقلعت واتغطت وانا جيت سلطت ضوء قوى على كسها ودققت بعدسة مكبرة على زنبورها وشفايف كسها وقعدت فترة افحص وفى الاخر ابتسمت وقلتلها: فيه بقايا للزنبور وللشفايف يا مدام هبة وممكن نعمل عملية المط بس هتاخد مراحل ووقت طويل والزنبور الجديد مش هيكون بنفس درجة حساسية الزنبور الطبيعى اللى مش مطاهر بس ده اللى نقدر نعمله. دلوقتى تقدرى حضرتك تلبسى هدومك وقمت قعدت على مكتبى واستنيتها لما تضبط نفسها وجت وشكرتنى هبة وقعدت على الكرسى قدام المكتب وقلتلها: نقدر نبدا الكورس ده من الاسبوع الجاى وشكرتنى هبة ومشيت ورجعت بيتها ودخل جوزها احمد البيت رحبت بيه بحرارة وقالتله الغدا جاهز يا حبيبى لكنه كالعادة رد عليها بكل برود وقالها اكلت بره شكرا ليكى ودخل اوضته اللى منفضلة عن اوضتها عشان ينام شوية وهى عضت شفتها من الضيق ودخلت وراه الاوضة وقالتله ايه اخبارك يا احمد لسه بتدور على بنت مش مطاهرة عشان تنيكها قالها ايوه بس غالبا لاقيت وهنيكها قالتله هى مين حد اعرفه قالها لا دى زميلتى فى الشغل اسمها سلوى قالتله طب وانت عرفت منين انها مش مطاهرة قالها سلطت عليها واحدة بلانة وحفافة قارحة تعملها حلاوة لجسمها كله وكسها خصوصا وقلتلها طلبى ان كسها يكون مش مطاهر وزنبورها سليم وشفايف كسها تكون عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة وفعلا عملتلها الحلاوة ولاقتها زى طلبى. كانت هبة بتتقطع من الغيرة والالم من كلام جوزها احمد بس ماكانتش بتبين له وكاتمة الدموع فى عينيها وقالتله طب هى انسة ولا مدام؟ قالها هى ارملة قالتله طب وسنها كام اكبر منك ولا اصغر ؟ قالها اكبر منى بخمس سنين سكتت هبة شوية وانت بتحبها يا احمد ؟ قالها انا مبحبش حد بس فى نفس الوقت مخدعتش عريس بنتى زى اهلك قالتله يا احمد اللى انكسر يتصلح قالها ازاى اللى اتقطع يرجع سليم من جديد قالتله انا النهارده رحت لدكتور نسا كبير وقلتله على مشكلتى وكشف عليا وقالى انه ممكن يرجع شفايف كسى وزنبورى بطريقة المط لبقاياهم اللى لسه فاضلة وان كان الزنبور الجديد هيكون اقل حساسية من الطبيعى قالها ولو انا عايز ست سليمة مش ست مقطعة وملزقة ولو سمحتى اخرجى بره وروحى اوضتك وكفاية لحد كده. خرجت هبة وهى زعلانة ومقهورة من رد فعل احمد وهى اللى كانت فاكرة انه هيفرح ويتصالح معاها لما تقوله على عملية المط اللى هيعملها لها الدكتور كريم. وتانى يوم خرج احمد على شغله وهبة بتفكر فى زميلته سلوى وازاى هيجر رجلها صبح احمد على الكل وكان معاه فى المكتب سلوى وراجل كبير فى السن الراجل قام يروح الحمام عشان البروستاتا وبيطول فى الحمام زى عادته فكانت الفرصة مواتية لاحمد يقرب جنب سلوى اللى كانت شبه ليلى طاهر فى شبابها تمام ويقولها اللى فى نفسه قالها ازيك يا سلوى قالتله ازيك يا احمد قالها بصراحة كده انتى مطاهرة ولا لا ؟ بصتله سلوى مستغربة من سؤاله وقالت يمكن سمعته غلط فقالت بتقول ايه يا احمد مفهمتش قالها بقولك يا سلوى انتى مطاهرة ولا لا راحت راقعاه حتة قلم على وشه وقالت بتقول ايه يا وسخ انت ازاى تسالنى سؤال زى ده ماهتمش بالقلم وقالها برضه انا مصمم اعرف الاجابة على سؤالى قالتله بزعيق تعرف ايه وانت مالك اصلا قالها وطى صوتك لتتفضحى خافت سلوى وقالتله بصوت زى الوشوشة نعم عايز ايه قالها جاوبينى على سؤالى قالتله تعرف ان ماقمتش يا احمد من جنبى وقعدت على مكتبك لهاصوت واقول بتمسكنى من حتة مش تمام واوعى تسالنى السؤال ده تانى بعد كده مفهوم قالها لا مش مفهوم ومش قايم من مطرحى الا لما تجاوبينى على سؤالى انتى مطاهرة ولا لا برقت له سلوى شوية وبعدين قالتله مش مطاهرة مش مطاهرة ارتحت قالها طب وشفايف كسك عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة ولا لا ؟ قالت وبعدين معاك بقى قالها جاوبى قالتله ايوه عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة بس ليه بتسالنى كل الاسئلة دى قالها لو كنتى قلتى انك مطاهرة او ان شفايف كسك صغيرة ورفيعة ماكنتش هنيكك لكن ما دام انتى مش مطاهرة وشفايف كسك عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة فلازم انيكك قالت سلوى يا لهوووووى انا هصوت خلاص راح احمد قايم ورجع لمكتبه بعيد عنها وسابها تبصله كل شوية كانها شايفة واحد مجنون قدامها ومرت الايام وسلوى بتتجنب تكلم احمد وبعدها ابتدت سلوى تبص لاحمد نظرات فاحصة كانها بتقول ده واد مز ووسيم اوى يا بت ابيضانى وحالق دقنه وجسمه ملفوف دبدوب حلو وشعره ناعم يعنى هتتكيفى لما تشوفى وشه القمر ده وهو فوقك ورافع رجليكى ونازل نيك فى كسك اللى عاجبه بزوبره وفى يوم واحمد وسلوى لوحدهم فى المكتب قامت سلوى وفاجئت احمد وقعدت جنبه عند مكتبه وقالتله يعنى اللى اعرفه ان الواحد بيحب الواحدة من وشها او شفايفها او مناخيرها او صوتها او قدمينها او ايديها او حتى بزازها او رجليها انما انه يحب واحدة بسبب كسها اللى مش مطاهر ابو شفايف عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة دى اغرب حاجة اقابلها قالها احمد ومين قال انى بحبك انا بحب كسك وعايز انيكه هاجت سلوى اوى من كلامه الاولانى وكلامه ده وخدته فى ايدها وقالتله تعالى معايا وراحوا اوضة بعيدة محدش بييجى جنبها ودخلوا وقفلت سلوى الباب بالمفتاح وراحت قالعة البنطلون والكولوت وبان كسها بشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة قدامه وقالتله اديك شفت كس احلامك هتعمل ايه دلوقتى راح احمد نازل على ركبه قدامها وقعد يتامل ويملا عيونه من جمال كسها ويحسس بصوابعه على شفايف كسها ويدعك فى شفايف كسها وكانت بتلمع وغرقانة من عسل هيجانها من كلامه ولما شبع عينيه وايديه من اول كس مش مطاهر شافه وقابله فى حياته راح قالع ملط وهى تقوله يا مجنون بتعمل ايه حد يخش علينا قالها ولا يهمنى وراح راشق زوبره فى كس سلوى وقالوا سوا اااااااااااااااااااه وابتدا ينيكها بقوة ويدخل ويطلع زوبره فى كسها وقالها **** **** **** **** على ده كس عسسسسسسسسل يا ناس عسسسسسسل يا سلوى خسارة فيكى الكس ده قالت اح اح اح اه اه اه اف اف اف ليه يعنى يا خول خسارة فيا قالها اصلك رخمة ودمك واقف وبقرف منك مووت قالتله يا شرموط بتقولى كده اااااااااه وانت بتنيكنى اااااااااه ده كل الرجالة اااااااااااح هتموت عليا وعلى جمالى ااااااااااااااف يعنى اللى عاجبك فيا كسى وبس قالها بصراحة اه قالتله اااااااااااه يا متناك مش عارفة ليه رغم كلامك ده هموت عليك يا وسخ اااااااااااااااف نكنى كمان زوبرك كبير اووووى قالها الكس القمر ده لازم يتلحس ويتبعبص ويتناك طول النهار والليل قالتله ااااااااااااااااااح يا وسخ اااااااااه كلامك قليل الادب موووووت ااااااااااااااااف بفكر اخليه شعار على صورتى واعلقه فى الشوارع ههههههههه ساعتها الرجالة هتبقى عليا زى النار اححححححححححح بجيييييييييييييييييييب واتنفض جسم سلوى بين ايدين احمد ونطرت كمية عسل مهولة من كسها ولما فاقت وهو شغال نيك فى كسها بزوبره قالتله انا ماشفتش راجل وسخ كده زيك وفضل احمد ينيك سلوى ساعة ونص وعمال يغازل كسها لحد ما شهق وحست هى وقالتله هات لبنك فى الكس القمر اللى هتجنن عليه وراح احمد جايب كيلو لبن فى كس ومهبل سلوى ولما خرج زوبره منها راحت واخدة من لبنه ودهنت شفايف كسها العريضة الكبيرة المتهدلة زى الوردة دهنتها بلبنه وقالتله لازم ندلعه ونغذيه بلبن حبيبه مش كده ورقعت ضحكة كلها شرمطة ولبسوا هدومهم ورجعوا شغلهم
وتانى يوم لما خلص معاد الشغل قال احمد بوشوشة ورايا يا ام كس قمر خسارة فيها وراحت سلوى وراه زى المنومة وخدها على بيته وفتح الباب لقى هبة مراته فى وشه ارتبكت سلوى ولسه هتمشى قالها استنى انا قلتلك تمشى يا وسخة فضلت واقفة جنبه وساكتة وهبة وهى بيبصوا لبعض من تحت لتحت قال احمد لهبة نكتها امبارح وطلع كسها رووووووووعة ومش مطاهر وزى طلبى وهنيكها هنا فى البيت من هنا ورايح تعالى يا سلوى وخدها من ايدها قدام هبة ودخلوا اوضته وشوية وسمعت هبة ضحك سلوى ودلعها وبعد شوية اهاتها وبقى ده الحال كل يوم ييجى احمد داخل البيت قدام مراته هبة وهو جارر فى ايده سلوى اللى بتضحك بمرقعة قدام هبة وتحسس على كسها من فوق هدومها بتفتخر بيه وتعمل حركة الحب والبوس بايدها قدام وش احمد يعنى انه بيحب كسها وتدخل سلوى معاه اوضته ويقفلوا عليهم وينزل نيك فى كس سلوى وهبة من بره سامعة الاهات بتاعة سلوى وكانت احاسيس هبة الجنسية ضعيفة جدا بسبب الختان لكن كانت بتغير وتعيط لانها بتحب احمد اوى بس فى نفس الوقت مستغربة المتعة الجنسية اللى سلوى حاساها لانها ماكانتش بتحس ربعها حتى وهى بتتناك من احمد برضه بسبب انها مختونة مش زى سلوى
وابتدت هبة تسلى نفسها بعيد عن جوزها احمد وعن سلوى وابتدت تتلصص على جيرانها الوحدانيين الاتنين شفيق وهنادى كان شفيق عنده اربعين سنة ولسه عازب متجوزش وعايش لوحده وجارته اللى قدامه الست هنادى فلاحة اصلا ولسه لبسها واكلها ولهجتها لغاية دلوقتى فلاحى ومن سن شفيق وهى ارملة ومخلفتش وعايشة لوحدها برضه شعرها اسود وطويل وفيه كسرة مصرية كده وملامحها مصرية وبشرتها قمحاوية وعيونها سود وجسمها فلاحى ملفوف وفى يوم من الايام شافته هبة وهو داخل شقته ومعاه بنوتة لهطة قشطة طابع حسن فى نص دقنها ووش تفاحى وشعر اشقر طبيعى ربانى وعيون زرق فاتحة زى السما وجسم حلو كانت ملاك رقة ايه كان واضح انها مش ممكن تكون مصرية وكان فعلا بيكلمها بالانجليزى وترد عليه وكان باين عليها اصغر منه بكتير مراهقة متزيدش عن سبعتاشر سنة وفى نفس الوقت لاقت هبة مراهق من سن البنوتة دى وشعره اشقر برضه وعيونه زرق ورشيق ورفيع وراهم ودخلوا التلاتة وقفلوا الباب وراهم بعد شوية لاقت هبة الشاب المراهق ده راح ناطط من شباك شقة شفيق لشباك شقة هنادى وسمعت صرخة هنادى وبعدين الدنيا سكتت وابتدت تسمع اهات وصوت الشاب بالانجليزى وهنادى تقوله بس عيب ابعد انا قد امك يا ولا وسمعت هبة اهات البنوتة اللى مع شفيق
الشاب المراهق الاشقر ابو عيون زرق كان اسمه جيسون. شفيق كان من فترة نفسه بقى يرتبط بس ببنت مراهقة اصغر منه بكتير وفى نفس الوقت تكون مراهقة امريكية حلوة من اللى بيشوفهم فى الافلام الامريكانى مش مصرية مختونة او معقدة او متزمتة او اخوانوسلفية ومحجبة هى واهلها وكان بيدور فى الاماكن السياحية والاثار عن طلبه لحد ما لاقى البنت دى واسمها اماندا واخوها جيسون معاها اماندا اعجبت بيه وحبته واتكلموا كتير سوا وكان جيسون هو كمان بيدور على ست مصرية فى الاربعين تكون مصرية فلاحة جدا ولما عرف شفيق بالموضوع ده قاله انه عنده طلبه بالضبط ووراه صورة هنادى بشعرها الاسود المصرى السايح ابو كسرة وملامحها وقمحاويتها وفعلا جيسون اعجب بيها اوى اوى وكان هيتجنن عليها ,, وراحوا هما التلاتة لشقة شفيق اماندا وجيسون دخلوا مع شفيق شقته ولما جيسون بص من الشباك وشاف هنادى فى الشقة بتاعتها وباينة من شباكها قصاد شباك شفيق ما استحملش اكتر من كده وراح ناطط لشباكها لاوضتها واتفاجات هنادى بيه وراحت مصرخة يا لهوى انت مين وعايز ايه
Jason: I loved you from the first sight and I must have you I wanna fuck you Hanady babe
وراح جيسون واخد هنادى فى حضنه وغرق وشها وشفايفها بوس وهى تقوله ابعد عيب كده انا قد امك يا ولا
Jason: You're super hot and I can't let you run from me
وحاولت هنادى تقاومه جيسون وتقوله انا مش فاهمة انت بتقول ايه ابعد عنى بقى لكن جيسون كان اقوى منها ومزع هدومها كلها لحد ما بقت عريانة ملط وحافية قدامه وهو عيونه برقت وهو شايف بزازها المصرية الكبيرة وهالاتها وحلماتها الجميلة وفخادها المليانة وكسها وجسمها الملفوف الملبن وشعرها الاسود السايح ابو كسرة وعيونها السود وملامحها المصرية ولونها القمحاوى وراح قالع عريان ملط فى لحظة وزوبره كبير اوى وواقف زى الحجر بيشاور عليها وهنادى مصدومة والصدمة شالة حركتها وقرب منها وايديه بتلمس كل حتة فى جسمها من بزازها لطيازها وضهرها وباطن فخادها وهى تقوله شيل ايدك عيب تلمسنى كده انا مش مراتك انا قد امك يا ولا وزوبر جيسون عمال يخبط فى بطن وكس وفخد هنادى
Jason: See Hanady my big cock is so hard for you
وراح جيسون زاققها منيمها على سريرها ونام فوقيها وهى لسه بتحاول تقاومه بس مش قادرة وراح رافع رجليها ورزع زوبره فى كسها راحت مصوتة وابتدا جيسون ينيك هنادى بزوبره داخل طالع فى كسها وهى ابتدت الشهوة تتمكن منها خصوصا ان الولا وسيم اوى اوى يا بت يا هنادى وواضح من نظراته انه هيموت عليكى وبيحبك بقى القمر ده ابو شعر اصفر وعيون زرق يبص لى انا الفلاحة الاكبر منه بكتيرررر يعنى انا حلوة اوى كده فى نظره وابتدت المياصة المصرية والدلع الحريمى الفرعونى اللذيذ يملا ملامح وش هنادى وحركاتها مع جيسون ونظراتها له تهيج الحجر هيجته اوى وهى بتقوله اااااااااااااااااه زوبرك حلو اوى يا ولا انت امور وطعم اوى اوى وايدها تلعب فى مناخير جيسون وخدوده ودقنه وشفايفه وتقوله اااااااااااااااح نكنى كمان يا واد يا حلو انت قمر قمر يا ناس يا لهوى يخربيت جمالك وطريقتها المايصة والدلوعة فى الكلام هيجت جيسون اللى نزل يلهط شفايفها المصرية لهط وهى ما بخلتش عليه واتجاوبت مع بوساته ببوسات دلوعة اوى تدوب وراحت ضارباه على طيزه بكفها بعلوقية وضحكت وهو شغال نيك فيها زى المكنة لحد ما شبع من الوضع ده راح نايم على ضهره وفهمت هنادى وراحت قاعدة فوقه ونظراتها كلها سيطرة لانها حاسة بتاثيرها عليه ومسكت زوبره بايدها وضبطته راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا ااااااااااااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وهى بتبتسم له وتقوله مبسوط يا واد ؟ وابتدا جيسون يشيلها ويحطها ويطلعها وينزلها على زوبره وهو ماسكها من طيازها بايديه وشوية وسابها هى تطلع وتنزل وتتنطط على زوبره بكسها وابتدا يحسس على ضهرها المدملك وفخادها وركبها وباطن قدمينها وحضنها اوى وهى نزلت تغرق وشه ورقبته وشفايفه بوس وعيونها فى عيونه مليانة اغراء وشرمطة وشغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف وجيسون عمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى تقوله بشرمطة بزازى عاجبينك اوى باين اااااااااااااااااااااااااح بجيييييييييييييب يا ولا وجابت هنادى عسلها حوالين زوبر جيسون وكسها بتنفض ويحضن زوبره اوى وجسمها كله بيتنفض ولما شبع جيسون من الوضع ده راح واخدها فى وضع الملعقة لكن وجها لوجه وناموا على جنبهم يواجهوا بعض ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها بكل قوة وعيونها فى عيونه وعمال يبوس شفايفها من وقت للتانى ويحضنها جامد وشغال رزع وفضل جيسون ينيك هنادى ساعتين لحد ما شهق وقال اى ام كامنننننننننننننننننج وابتدا يرمى حبل ورا حبل من لبنه جوه كس هنادى وعمال يرمى حبل ورا حبل ورا حبل ورا حبل ييجى عشر دقايق وقالت هنادى يا لهوى ايه ده يا ولا انت هتفضل تجيب فى لبنك طول النهار ولا ايه ااااااااااااااااااح لحد ما اخيرا زوبره بطل يتنفض وحبال اللبن خلصت كانت هنادى حلم حياة جيسون عشان كده جاب فى كسها كمية لبن لاول مرة يجيبها فى حياته فضلت هنادى فى حضنه وهو ضاممها اوى مش عايزها تقوم وتسيبه
Jason: Hanady don't leave stay in my arms please
قالت يا لهوى على حلاوة اسمى من شفايفك يا قمر مش فاهمة كلامك بس حاساك مش عايزنى اسيب حضنك انا معاك اهو متخافش يا روحى .. وفضلت هنادى تبصله بامومة وحب وتبوس شفايفه بدلع وبالراحة بوسة ورا بوسة ورا بوسة بكل هدوء وتحسس على شعره وتلعب فى طرف مناخيره وتبتسم له وهى حاضناه جامد زى ما هو حاضنها وراح واخد حلمتها فى بوقه وراح فى النوم قالت له البزة وصاحبة البزة تحت امرك يا حبيبى وبعد شوية صحى جيسون وما لقاش هنادى جنبه وشم ريحة اكل حلوة اوى كانت بتعمله اكلة مصرية ترم عضمه وتعوضه عن مجهوده ومتعته معاها
اما شفيق فلما فضل لوحده مع اماندا خدها فى حضنه وهى هيمانة وزى الملاك خالص وقالها يا لهوى يا جمالك يا ملاك انتى بشعرك الاصفر وعيونك السماوى ويقولها اى لاف يو سو ماتش اماندا فتقوله اى لاف يو تو بيبى كس مى بيبى هاج مى اند فاك مى جمال وشها الاوروبى خالص وعيونها النعسانة المليانة هيجان وشهوانية ومياصة وودانها الصغنونة الرقيقة وشفايفها الوردى ومناخيرها الحلوة وقعد يبوس فى شفايفها وتمص لسانه ويبوس فى وشها ورقبتها وهى اه اه اه او جاد مووووور جف مى مور وراح شايلها على دراعاته وخدها ونيمها على سريره بعدما قلعها عريانة ملط وحافية وقلع ملط ونزل يمص قدمين اماندا الحلوين ويبوس ضوافر صوابع ايديها المدهونة بالمونيكير الاحمر ونزل على اماندا يغرق وشها ورقبتها وشفايفها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى ااااااااااااااه سك ماى نيبلز اند جروب ماى تيتس شفيق ماى تيتس لاف يور هاندز اون ذم كان شفيق حاسس انه بياكل جاتوه امريكانى اصلى حلويات غربية لذيذة كانت البت اماندا حلم حياته واخيرا اول ست وبنت فى حياته بعد حرمان اربعين سنة وهى دايبة فى احضانه زى البغاشة ويقولها اى لاف سو ماتش اماندا وهى تبادله البوسات بقوة ونهم واخيرا قالتله اى كانت تيك ات اينيمور شفيق بليز فك مى ناو اند تيك ماى شيرى كام اون فك مى ناو وقام شفيق ورفع رجلين اماندا وعيونه على وشها الاوروامريكى الملائكى بشعرها الاشقر وعيونها الزرقا وابتدا يدخل زوبره فى اول كس بنت فى حياته شوية شوية وهى تتاوه لحد ما فض بكارة اماندا ونزل دم عذريتها ودخل زوبره لحد ما بيضانه خبطت فى خرم طيز اماندا وقالت اااااااااااااااه اتس اول ان ماى بوسى او جاد اتس سو ديليشياس ات فيلز سو جوود فك مى ناو بيبى هارد اند فاست وبدا شفيق ينيكها بكل قوته وهى بتقوله اووووووووه يور كوك از فيرى بيج فيرى هيودج اى لاف ات اى فيل سو فول جف مى مور بيبى ميك مى يورز وقعد شفيق يرزع بزوبره فى كس اماندا وهى حاضناه وبتبادله بوساته لوشها ورقبتها وشفايفها وعيونه بتاكل وشها الملائكى اكل بشعرها الاشقر وعيونها الزرقا المليانة استمتاع ويقولها يو ار ماين اماندا يو ار ماى وومان ناو اند اى وونت ليت يو جو تو اينى اذر مان وتقوله اى ام يور وومان شفيق اى دونت وونت اينى مان اذر ذان يو بيبى ميك سويت لاف تو مى سويت جيساس اى لاف يو اند يور كوك بيبى اووووووه ييه اه اه اه اه فك فك فك ويدخل شفيق زوبره فى كس اماندا ويطلعه داخل طالع داخل طالع داخل طالع وشوية وراح نايم على ضهره وطلعت اماندا قعدت فوقه ووشها فى وشه وبزازها زى المدافع قدامه ملبن خالص ومسكت زوبره بايدها وضبطته على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا اااااااااااااااااااه وابتدت اماندا تطلع وتنزل وتتنطط بالراحة وبمزاج على زوبر شفيق بكسها وهو بيحسس على ضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها ويقولها اى لاف يو سو سو ماتش سويتهارت تقوله اى لاف يو تو ماى دارلنج واخد شفيق ايد اماندا وقعد يبوسها وهى تمسح بيها على خده وهى شغالة طلوع ونزول وتنطيط بمزاج وضمير وشغالة اه اوه او ماى جاد او فك سو جوود وشوية وقعد شفيق وهى فى وضع اللوتس ووضع القوس الذهبى ووضع الاوم الهندوسى وضع الجلوس وجها لوجه وشفيق شغال نيك وحب فى اماندا وهى شغالة اهات وغنج وعمال يبوس وشها وشفايفها وياخدها فى حضنه وشوية وناموا فى وضع الملعقة لكن وجها لوجه على جنبهم ووشهم فى وش بعض ونزل شفيق نيك بزوبره فى كس اماندا وهو حاضنها وحاضناه وبايسها وبايساه وقضى شفيق ساعتين ينيك فى حبيبته اماندا لحد ما شهق وقال ام جونا كاااااااااااام بيبى قالتله كام ان ماى بوسى بيبى وجاب لبنه الوفير الكتير فى كس ومهبل اماندا وناموا فى حضن بعض يبوسوا ويحضنوا ويحسسوا على بعض ويكلموا بعض باحلى كلام الحب
نرجع لبوسى اخت كريم الدكتورة المتجوزة ابتدت هى وعشيقها ميدو يزهقوا من بعض ويبعدوا عن بعض بعدما اتناكت من ميدو كتير وده حصل بعدما حط لها ميدو البودرة فى العصير لحد ما بقت مدمنة بودرة زيه ومن هنا خدها على البيت وابتدا ينيكها لانه كان زميلها فى الجامعة والكلية ولسه زميلها فى المستشفى اللى بيشتغلوا فيها هى وعلياء وكان بيحبها موووت بس اهلها رفضوه وبعدين عرفت علياء بعلاقتهم قبل ما تتجوز كريم فحط لها ميدو البودرة فى العصير برضه وخلاها مدمنة بودرة واستدرجها البيت وناكها فى طيزها وفى مرة فتح كسها ونزل دم عذريتها وبكارتها ده كله حكيناه فى السلسلة الاولى من الصدمة .. دلوقتى بقى زى ما قلنا ابتدت بوسى وميدو يزهقوا من بعض ويبعدوا عن بعض وهى اتعالجت من الادمان لكن فضل عندها ادمان النيك وادمان انها تتحب من اكتر من راجل واحد وجت لها الفرصة لما اتعرفت بجميل وده دكتور شاب لسه متخرج طازة من الكلية ومخلص الامتياز وكان اصغر من بوسى وخجول اوى اوى ومالوش اى علاقات نسائية واتطقست عنه واتحرت عنه وعرفت كل حاجة عنه وعجبها اوى وانجذبت له وقررت انها تغريه وانه لازم يبقى بتاعها وملكها
وكان جميل قاعد فى اوضته فى سكن الاطباء الملحق بالمستشفى بيقرا فى قصة مدينتين لتشارلز ديكنز بيقضى وت النوبتجية بتاعته ودخلت عليه بوسى فجاة كانت اوضتها جنب اوضته وبص عليها لاقاها لابسة البالطو الابيض وتحته فخادها المليانة عريانة وقدمينها حافيين وحس انها عريانة ملط تحت البالطو الابيض وشعرها الطويل الاسود سايح ومموج قالها دكتورة بوسى ؟ بتعملى ايه هنا فى اوضتى قالتله بمياصة زهقت من القعدة لوحدى فى اوضتى فقلت اجى عندك نونس بعض قالها طب والممرضات يقولوا ايه وبعدين انتى ست متجوزة وانا عازب قالتله متدقش يا جيمى وكانت حاطة برفان طبيعى ريحته قوية جدا زلزل كيان جميل وراحت بوسى نايمة على ضهرها على السرير اللى نايم عليه جميل بس راسها عند قدمينه وثانية ركبها لفوق وقالتله بتقرا فى ايه اهااااا قصة مدينتين قصة حلوة تنطبق على كارثة الربيع العربى الارهابى دانت مثقف بقى ضحك وقالها وانتى كمان راحت بوسى شاداه مقعداه على السرير وقعدت جنبه وقربت من وشه بوشها وعيونها فى عيونه وهو وشه احمر وعرقان من الكسوف وقالتله هو انا وحشة ولا ايه يا دكتور جميل قالها ابدا ازاى تقولى كده يا دكتورة بوسى انتى انتى انتى حلوة اوى قالتله وهى بتحسس على صدره وبطنه من فوق هدومه طب امال ليه دايما مكسوف منى زى البنت ودايما بتبعد عنى كلما اقرب منك وهى بتلزق فيه قالها ابدا وبعدين انتى متجوزة عايزانى ازاى ابصلك او اعاكسك قالتله وهى بتقرب وشها من وشه اكتر واكتر وهى المتجوزة مش من حقها تحب وتعشق اكتر من راجل انت فاكر ان راجل واحد او زوج واحد يكفى كل ست فيه ستات يكفيها راجل واحد وفيه ستات بتحتاج الحب والرعاية والاهتمام من اكتر من راجل واكتر من زوج مالك مكسوف كده قالها ابدا بس عمر ما فيه ست قربت منى زيك كده وانا مش متعود حد يلمسنى قالتله لازم تتعود لانك امور اوى بصراحة ووسيم معرفش ازاى البنات والستات مش بيهجموا عليك وياكلوك اكل اتكسف جميل اوى من كلامها قالتله ياختى يا بيضا بتتكسفى انا عايزاك بصراحة يا جيمى عايزاك تكون ملكى وبتاعى وعشيقى وجوزى بس لازم اعرف انت نفسك فيا ولا لا بغض النظر عن كسوفك ده اكيد وانت مع نفسك ولوحدك بتشتهى بنات وستات وعايزة اعرف بصراحة هل انا واحدة منهم بصلها جميل بارتباك واتردد شوية وقالها بصراحة اه نفسى فيكى يا بوسى بس قلت اكيد انتى هتصدينى حتى لو كان عندى الجراة اصارحك بحبى ليكى عشان انتى متجوزة قالتله انت غلطان جدا انت متتصورش من اول مرة شفتك وكلمتك وانت عملت ايه فى جسمى وفى كسى بصلها اوى لما قالت كلمة كسى قالتله كسى قايد نار وعمال ينزل عسل من ساعة ما شفتك اول مرة وانا بقول لنفسى يا ترى زوبره شكله ايه يا ترى هو مكسوف بس ولا مالوش فى الستات ولا مكسوف قدام الناس بس لكن بينه وبين نفسه شهوانى نااااار مية من تحت تبن يعنى وبصت بوسى لاقت زوبر جميل ابتدا يتحرك فى بنطلونه وابتدا يوقف قالت اوبااااااا ده الكسوف ابتدا يروح اهو وزوبرك ابتدا يوقف قالها جميل اصلك جريئة وكلامك وسخ اوى يا بوسى قالتله وانت قمر اوى اوى يا لهوى على حلاوتك يا واد وغرقت وشه بوس راح جميل منيمها على السرير وابتدا يفك زراير البالطو الابيض بتاعها قالتله اخيرا الخجول ابتدا يتلحلح قالها مش عارف انتى جراتينى كده ازاى وعمال يفك فى الزراير لحد ما طلعوا بزازها الكبار قدامه زى المدافع نزل يمص حلماتهم ويقفش فيهم وعمال يكمل فك فى الزراير لحد ما كسها العريان بان قدامه رزع صوابعه فى كسها الغرقان عسل وهى توحوح وتافاف وتتاوه من عمايل صوابعه فى كسها وراحت قالعة البالطو الابيض ورامياه وبقت عريانة ملط وحافية وخد جميل قدمها الحلوة فى بوقه بوس ومص فى صوابع قدمها ومشط وكف وكعب قدمها وراحت بوسى قايمة مقلعاه هدومه لحد ما خلته عريان ملط زيها ومسكت زوبره ولفت صوابع ايدها حوالين زوبره وابتدت تدلكه وتدعكه طالعة نازلة طالعة نازلة طالعة نازلة بايدها على زوبره من راسه لقاعدته وعمالة تاخد شفايفه فى شفايفها بوس بحرارة ورا بعض وحاطة رجلها على رجليه وبعدين نزلت بوسى ببوقها وخدت زوبر جميل جوه بوقها وابتدت تمصه وتدخله وتخرجه تدخله وتخرجه تدخله وتخرجه جوه بوقها وشوية وراحت بوسى واقفة ساندة ضهرها على الحيطة وجه جميل قعد راكع قدامها وهى فاتحة رجليها وابتدا يلحس ويبعبص كسها بصوابعه ولسانه زى ما علمته وهى شغالة اه اه اه اف اف اف اح اح اح وراحت بوسى واخداه من ايده فى ايدها للسرير ونيمته على ضهره وطلعت فوقه وابتسمت له وهى بتمسك زوبره بايدها وضبطته على فتحة كسها وراحت نازلة عليه وقالوا سوا ااااااااااااااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وعيونها فى عيونه مليانة سيطرة وشهوانية وهيجان وشرمطة وابتدت بوسى تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر جميل وهو بيوحوح وبيقولها احساس لذيذ اوى اوى كانت عارفة انها اول بنت وست فى حياته وعشان كده كانت عايزة تخلى المرة الاولانية له احلى من العسل وتكون كلها متعة وتلذذ فوق الخيال عشان مينساهاش وابتدت الغريزة تحرك جميل فابتدا يحسس بايديه على ضهر بوسى وفخادها وباطن قدمينها وهى تضحك وتقوله ايوه كده مد ايدك متتكسفش حسس على الملبن كله اللى بتحبه ونزلت تديله بزازها فى بوقه وتقوله واهى كمان عناقيد العنب الحلوة بتاعتى خدها فى بوقك وامسكها فى ايدك وجميل ماكدبش خبر وبدا يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ونزلت تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وتقوله ااااااه ايه القمر ده يخربيت جمالك وجمال امك يا واد صدق مين سماك جميل يا لهوى على الطعامة وهى عمالة تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره لحد ما شبعت بوسى من الوضع ده فنامت على ضهرها وفتحت رجليها ورفعتهم فى الهوا وقالتله تعال يا جميل نكنى نيك بوسى حبيبتك وطلع فوقها جميل ومابقاش عارف يعمل ايه ضحكت بوسى ومسكت زوبره بايدها وابتدت تحك فى شفايف كسها العريضة الكبيرة المتهدلة وفى زنبورها وبعدين ضبطت راس زوبره على فتحة كسها وقالتله يلا زق زوبرك لجوه يا روحى ومسكت طيزه تزقه وفهم جميل ودخل زوبره وزقه لجوه كسها وقالوا سوا ااااااااااااااه وقالتله زقه لجوه كمان اكتر واكتر لحد ما يدخل كله جوه كسى وزقه جميل لحد ما دخل زوبره كله جوه كس بوسى قالتله دلوقتى ابتدى دخله وخرجه دخله وخرجه دخله وخرجه ما عدا راسه خليها جوه دايما وابتدا جميل يعمل زى ما قالتله بوسى وابتدت غريزته تتحكم فيه وابتدا ينيكها بمنتهى الاحترافية وبوسى شغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف وبزازها الكبار بيترجرجوا بطريقة تهيج الحجر مع كل رزعة لزوبر جميل فى كسها وتقوله اح نكنى يا قمر بزوبرك الحلو ده كمان اااااااه كيف كسى بزوبرك يا روحى بحبك يا جميييييييييل بحبك اوى وهى بتحسس على ضهره بايديها وتلعب فى شق طيزه بصوابعها وضربته على طيزه كف جامد وشوية وراحت بوسى نايمة على جنبها وخلت جميل فضل قاعد على ركبه عند كسها ودخل زوبره فى كسها وشغال رزع فيها وهى نايمة على جنبها ومدورة له وشها بتبص له وهى بتتناك منه وشغالة اه اه اه اح اح اح اف اف اف وشوية وراحت بوسى نايمة فى وضع المكواة او الكلب الكسول على بطنها وضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن قدمينها كل الجمال العريان ده قدام عيون جميل وبيحسس على الملبن ده كله وقالتله يلا يا روحى دخل زوبرك فى كسى واعجن جسمى تحت جسمك بموووت فى الوضع ده وطلع جميل فوق بوسى ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها وصدره لازق فى ضهرها ورجليه فوق باطن رجليها وشغال رزع فيها وفضل جميل ينيك بوسى ساعتين لحد ما شهق وقالتله لما حست هات لبنك كله فى كسى يا جميييييل انت كده هتجيب لبنك لاول مرة فى حياتك اروى كسى بلبنك ونزل جميل شلالات من اللبن فى كس ومهبل بوسى
استمرت علاقة بوسى بجميل فترة طويلة لكن بوسى كانت حابة التغيير والمغامرة وتجربة الاشياء الجديدة وكانت عارفة انها بجمالها الفتان ودلعها وانوثتها ومياصتها محط انظار واهتمام وانجذاب دكاترة كتير زمايلها ومديرينها فى المستشفى وقررت اغراء ومواعدة خمس دكاترة من مختلف الاعمار منهم زمايلها ومنهم مديرينها: غسان 25 سنة ، نعيم 35 سنة ، وجيه 45 سنة ، سامى 55 سنة ، مكرم 65 سنة .. واعدتهم من ورا بعض على نفس المعاد ونفس المكان: بيتها الساعة 12 الضهر يوم الثلاثاء .. ولما جم فى المعاد استغربوا وجود بعض قالتلهم بوسى انا عايزة انام معاكم كلكم فى وقت واحد على سرير واحد اذا كنتم بتحبونى ونفسكم فيا صحيح لازم توافقوا على كده .. فكروا شوية ووافقوا قالتلهم استنونى انا جاية حالا .. ودخلت بوسى اوضتها غيرت وطلعت لابسة على اللحم بودى سوت اسود محبوك على جسمها ومقور عند بزازها الكبار ومقور على طيازها وعند كسها وغير كده معرى ايديها وقدمينها اللى لابسة فيهم كعب عالى ..
Crotchless bottomless cupless bodysuit
ضحك مكرم وقالها: ده كل حاجة باينة وعريانة امال لابسة هدوم ليه بقى .. قالها وجيه: بوسى يا بوسى يا ام طيز عريانة غطيها يا بوسى لاحسن بردانة .. قالها سامى: هى ام طيز عريانة بس دى ام كس عريان كمان قال نعيم: وام بزاز عريانة كمان يخربيت شرمطتك يا دكتورة بوسى .. ضحكت بوسى بشرمطة وهى بتقرب منهم بمياصة وعيونها كلها اغراء ولبونة راحوا ماسكينها من ايديها شادينها عليهم وهى بتضحك وتقاومهم وتتمنع لحد ما قعدها غسان على حجره وعمال يقفش فى بزازها الكبار العريانين تماما وغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وراح منيمها على بطنها على رجليه ورجلين الدكاترة الخمسة وراح نعيم رازعها بعبوص بصباعه فى خرم طيزها قالت بوسى بميوعة احححححححححححح ونعيم شغال نيك فى طيزها بصباعه قالت مين حط صباعه فى طيزى يا وسخين قالها سامى نعيم يا شرموطة بعبصها كويس اللبوة دى وراحوا ساحبينها وكذا صباع دخلوا فى كسها وشغالين نيك فى كسها بصوابعهم كانت صوابع وجيه وسامى ومكرم فى كس بوسى وصوابع نعيم فى خرم طيزها وبتمص صوابع غسان فى بوقها .. وراحوا مقلعينها الكعب العالى وبقى كل واحد فيهم يشدها ويمص ويبوس قدمينها الحلوين فى بوقه بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم غسان شوية ونعيم شوية ووجيه شوية ومكرم شوية وسامى شوية وراحوا مقشرين البودى سوت - بعدما فتحوا سوستة ضهره- مقشرينه من على جسمها زى لما تقشر البرتقانة من قشرتها وبان جسم بوسى العريان ملط الحافى الملبن ونيموها على ضهرها على حجرهم وهما قاعدين على الكنبة الكبيرة جنب بعض وايديهم بتحسس على بزازها وحلماتها وهالاتها وجنابها وسرتها وبطنها وكسها وفخادها وركبها السمينة وقدمينها الحلوين ووشها وشفايفها ومناخيرها وشعرها وقلبوها تنام على بطنها على حجرهم وقعدوا يحسسوا على ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها وهما لابسين كل هدومهم وهى عريانة ملط وحافية بين ايديهم وكل شوية واحد فيهم ياخدها على حجره يقعدها وزوبره الواقف راشق تحتها وعمال يبوس فى وشها وشفايفها ورقبتها ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ويحسس على ضهرها وطيازها وفخادها ورجليها وهى زى اللعبة فى ايديهم وركعت بوسى قدامهم وابتدت تفك زراير قمصانهم وتفك احزمة وتنزل سوستة بناطيلهم وتقلعهم هدومهم وتخرج ازبارهم من مخابئها وتمد ايديها اليمين تدعك وتدلك زوبر غسان والشمال تدلك وتدعك زوبر وجيه وتنزل ببوقها على زوبر نعيم تمصه من راسهم لقاعدتهم وشوية وتروح تدلك وتدعك بايدها اليمين زوبر وجيه وبايدها الشمال تدلك وتدعك زوبر مكرم وتنزل ببوقها على زوبر سامى تمصه من راسهم لقاعدتهم وتبدل فى ازبارهم لحد ما مصت كل الازبار الخمسة ببوقها ودعكتهم ودلكتهم بايدها وقلع الخمسة عريانين ملط ووقفت بوسى وسندت ضهرها على الحيطة وقام غسان قعد عند قدمينها وابتدا يلحس ويبعبص كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبوره بصوابعه ولسانه وشوية وراح نعيم شايلها منيمها على الترابيزة على ضهرها وقعد على الكرسى قدام كسها ونزل يبعبص ويلحس كسها وشفايفه وزنبوره بصوابعه ولسانه وشوية وراح سامى منيمها على ايديها وركبها على الارض فى الوضع الكلبى ونزل ينهش ويلحس ويبعبص كسها وشفايفه وزنبوره بصوابعه ولسانه وشوية وراح وجيه مخلى راس وقدمين بوسى على الارض فى وضع مخضة الزبدة وطيزها وكسها قدامه مرفوعين لفوق ونزل يبعبص ويلحس كسها وشفايفه وزنبوره بصوابعه ولسانه .. وشوية وراحت بوسى نايمة على ضهرها على الارض ورافعة رجليها لحد صدرها وبزازها وماسكة عراقيبها بايديها ومكرم راكع فوقيها وركبه عند راسها ووشه عند كسها ونازل بعبصة ولحس فى كسها وشفايفه وزنبوره بصوابعه ولسانه وراحوا الدكاترة الخمسة شايلين الدكتورة بوسى وكلهم وهى كمان عريانين ملط وحافيين وخدوها على اوضتها على سريرها الكبير ونيموها وناموا حواليها ووقف غسان عند راسها وخدت زوبره فى بوقها وابتدت تمصه ونعيم ووجيه نازلين مص فى حلماتها وتقفيش فى بزازها الكبار وايدها لافة صوابعها حوالين زوبر سامى بتدلكه وتدعكه من راسه لقاعدته ومكرم بيبعبص ويلحس كسها وشفايفه وزنبوره ويبعبص فى خرم طيزها وشوية وخد قدمينها الحلوين فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم ومشطهم وكفهم وكعبهم وشوية ورفع مكرم رجلين بوسى فى الهوا وفتحهم ورزع زوبره الستينى فى كسها الشاب قالت اححححححححححح نكنى يا استاذى نكنى يا حبيبى وابتدا ينيكها وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها وهى تحسس على ضهره وطيزه قالها كسك ملبن وزبدة اوى اوى يا دكتورة بوسى قالتله وانت زوبرك جامد وحلو اوى اوى فى كسى يا دكتور مكرم وفضل مكرم ينيك فى بوسى ساعة لحد ما شهق وجاب لبنه الستينى فى كسها الشاب .. وجه غسان رفع رجلين بوسى لحد بزازها وبان خرم طيزها تحت كسها اللى بينزل لبن مكرم .. ورزع غسان زوبره فى خرم طيز بوسى قالت احححححححححححح نكنى فى طيزى يا دكتور غسان كيف طيزى طيزى بتاكلنى اوى اوى قالها دانا هشرمط طيزك يا دكتورة بوسى يا شرموطة المستشفى .. وزوبر غسان داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى طيز بوسى وهى عمالة توحوح وتغنج وتتاوه وتافاف وفضل غسان ينيك فى بوسى ساعة لحد ما شهق وجاب لبنه العشرينى فى طيزها .. وخدوها الحمام وهى بتتمايع وتتدلع وتتمايص عليهم ونضفوا كسها وطيزها من اللبن ورجعوا .. ونام نعيم على ضهره وطلعت بوسى فوقه وعيونها كلها اغراء وسيطرة وانتصار ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا ااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت بوسى تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر نعيم وهو يحسس على ضهرها ووشها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وجه وجيه وراها ودخل زوبره فى خرم طيزها وابتدوا الاتنين ينيكوها سوا فى كسها وطيزها وهى توحوح وتافاف وتغنج وتتاوه وتصوت وتشخر وفضلوا ينيكوها ساعة لحد ما شهقوا وجاب نعيم لبنه الثلاثينى فى كس بوسى وجاب وجيه لبنه الاربعينى فى طيزها وخدوها للحمام نضفوا كسها وطيزها من اللبن ورجعوا وخدها سامى يوشوشها باحلى كلام غزل وحب ونيك ويبوسها ويحضنها وراح قاعد هو وهى فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وابتدت بوسى تطلع وتنزل وتتنطط على زوبر سامى بكسها ووشها فى وشه وعمالين يحضنوا ويبوسوا ويبصوا لبعض ويحسسوا على بعض وفضل سامى ينيك بوسى فى الوضع ده ساعة لحد ما شهق وجاب لبنه الخمسينى فى كس بوسى .. وبدلوا الخمسة على بوسى لحد ما كل واحد فيهم ناكها بزوبره فى كسها وطيزها وبزازها وبوقها وقدمينها وجابوا لبنهم فى كسها وطيزها وبوقها وعلى بزازها ووشها وقدمينها .. وناموا ووسطهم بوسى وعمالين يحسسوا عليها ويبوسوها ويحضنوها ويوشوشوها ويهزروا معاها .. وبوسى حاسة بمنتهى المتعة واللذة وجابت عسلها مرات كتير اوى
وكان لبوسى صاحبة متجوزة اسمها غادة وكانت غادة من نوع نادر من الستات كانت مش بتهتم بنظافتها الشخصية كسلانة حبتين فى مسالة النضافة بتستحمى فى الصيف بس عشان الحر انما فى الشتا مبتستحماش خالص ومبتغيرش هدوم البيت بالشهور وكانت دى عادتها من قبل ما تتجوز لما اتعرفت على جوزها فوزى كان بينهم تشابه فى مسالة الكسل فى النضافة وعشان كده كان فوزى الوحيد اللى اعجب بيها من بين رجالة وشباب كتير وهو اللى طلب يتجوزها.. كان بيهيج من ريحة عرقها وباطاتها وريحة بين فخادها اللى مش مهتمة بنضافتهم .. وفى يوم دخل عليها فوزى اوضتها وكانت بقالها اكتر من شهر مبتستحماش وهدوم البيت اللى لابساها بقالها على جسمها اكتر من شهر ماغيرتهمش وتعدى عليها الدورة وينيكها فوزى فى كسها ويملا كسها لبن ومبتستحماش برضه جسمها ابيض ونضيف رغم كده وقدمينها نضاف بس ريحتهم وحشة شوية بس بتغسل شعرها كل يوم بالصابون ده الجزء الوحيد فى جسمها اللى بتغسله كل يوم .. قرب منها فوزى وشم ريحة بين فخادها وريحة باطاتها وريحة هدومها وحتى الملاية اللى تحتها مغيرتهاش من اكتر من شهر واتوسخت من عرقها ونومها عليها .. قالها فوزى ازيك يا غادة يا نتنة يا جايفة يا اللى مبتستحميش انا هيجان اوى عليكى يا معفنة قالتله غادة وانا كمان هيجانة عليك اوى يا نتن يا جايف يا اللى مبتستحماش .. قلعها ملط وقلع ملط وطلع فوق غادة ورزع زوبره فى كسها من غير بوس ولا لحس ولا مص قالت احححححححح ونزل يبوس شفايفها ووشها ورقبتها اللى كانت وسخة من عرقها وقالها بنيكك اهو يا غادة الجايفة بحبك يا نتنة وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس غادة اللى قالتله اح اه اف اح اح اح انا لو استحميت اصلا قبل ما اتناك شهوتى بتروح وتبرد وتنطفى وخد فوزى قدمين غادة يبوسهم ويمصهم فى بوقه بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم رغم ريحتهم الوحشة اللى مهيجاه وكانت غادة كمان هيجانة من ريحة بين فخاد فوزى وريحة عرقه وباطاته وعمالة تحضنه وتبوسه وتحسس على ضهره وطيزه وتقوله زوبرك حلو اوى فى كسى يا معفن يا جايف يا اللى مبتستحماش وهو ينزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وناكها فوزى بوضع الملعقة وراعية البقر وراعية البقر المعكوسة والوضع الكلبى لحد ما شهق وجاب لبنه فى كسها شلالات وناموا فى حضن بعض يبوسوا ويحسسوا على بعض وبرضه ما قاموش يستحموا
وكان لعلياء صاحبة اسمها ميرفت كان عمرها اربعين سنة وجوزها صلاح عمره خمسين سنة ومتجوزين بقالهم عشرين سنة وكان لصلاح اخ اسمه عصفور وكان عمره اربعين سنة وفاته قطار الجواز وعلاقته بصلاح اقرب انهم يكونوا اصحاب اكتر من انهم اخوات من الاب والام وحس صلاح بالشفقة على عصفور انه متجوزش وماحسش بمتعة انه يتحب رغم ان عصفور حب بنات وستات كتير بس مابادلوهوش الحب واتكلم صلاح مع مراته ميرفت وقالها على وضع عصفور وانه وحيد وابوهم وامهم ماتوا واخواته كلهم متجوزين وفى حياتهم مشغولين وعصفور قاعد لوحده من غير حبيبة ولا ونيسة ولا وليفة وان صلاح قرر انه يسلفه مراته ميرفت. طبعا ميرفت استغربت جدا من قرار صلاح لما شاورها فى الموضوع ورفضت تماما انها تخونه مع اى حد مهما كان حتى لو كان اخوه وصاحبه عصفور وانها عمر ما راجل تانى لمسها غير صلاح لكن صلاح فضل يلح عليها وان دى رغبته وهى بصفتها مراته طول عمرها بتطيعه وبتسمع كلامه قالتله ميرفت ازاى تفكر حتى تطلب منى الطلب ده وانا مراتك وام ولادك ولو ولادنا الولد والبنت الكبار عرفوا ساعتها يبقى شكلى وشكلك عاملين ازاى قالها صلاح حرام اسيب اخويا وصاحبى فى الحرمان ده وعمره ما داق حلاوة وعسل الستات وعمره ما اتحب قالتله ميرفت طب ما نجوزه ونشوف له عروسة قالها صلاح هو عايز واحدة تحبه مش مجرد جواز صالونات وعايزها كمان تكون فى سن المراهقة وتكون مطيعة وطباخة ممتازة وانتى اللى فيكى الصفات دى يا ميرفت انت وشك وجسمك ونشاطك بتاع بنت تمانتاشر سنة وهو بنفسه اللى قالى عنك كده وياما شكر فى طبخك واكلك وطاعتك ليا وانه مش ممكن يتصور ان عمرك اربعين سنة زيه لان وشك وجسمك ونشاطك بتاع بنت تمانتاشر سنة قالتله ميرفت بس انا مش بحبه يا صلاح بحبك انت وبس وهو عايز يتحب وواحدة تحبه قالها صلاح ايه المانع انك تمثلى عليه انك بتحبيه قالتله ازاى بس الحب مينفعش يتمثل واكيد هيعرف ويحس وساعتها يكرهنى قالها صلاح طب انا هقولك حاجة اخرجى واتفسحى واتكلمى معاه يا ميرفت نقول لمدة ست شهور وبعد كده نشوف ان كنتى لسه مش بتحبيه ولا مشاعرك اتغيرت قالتله كده خطر يا صلاح انت بتلعب بمشاعرى وقلبى وبجوازنا انت بتلعب بالنار وافرض حبيته وراح حبك من قلبى نعمل ايه ساعتها قالها انتى ليه قلقانة القلق ده كله يا ميرفت ارجوكى ده قرارى وده صاحبى واخويا عصفور ولازم اساعده ولو انتى مراتى وبتحبينى صحيح لازم تطيعينى وتسمعى كلامى قالتله فى استسلام يعنى مصمم مفيش فايدة يعنى قالها ايوه مصمم وده قرارى الاخير قالتله امرك يا صلاح .. وقال صلاح لعصفور عايزك تفسح ميرفت يا عصفور وتتكلموا وتسلوا بعض لان ميرفت بقالها عشرين سنة من ساعة ما اتجوزنا وهى ماخرجتش تتفسح وانشغلت مع الولد والبنت لحد ما كبروا وبقوا شباب اهو وانا مشغول فى شغلى فمش هقدر افسحها ومش هنسى لك الخدمة دى قاله عصفور امرك ماشى يا صاحبى واخويا قاله صلاح واهو بالمرة تخرج من الوحدة اللى انت فيها وتتفسح انت كمان .. وابتدا عصفور يعدى كل يوم الصبح على بيت صلاح ويلاقى ميرفت جاهزة ببنطلون جينز وبلوزة او بجيبة وبلوزة وكعب عالى ومضفرة شعرها الاسود الطويل زى الاكليل فوق جبينها بشوية وعيونها السود اجمل من الزيتون الاسبانى والايطالى وينزلوا ايدهم فى ايد بعض وياخدها يفسحها فى المتاحف او الجناين او على كورنيش النيل او يدخلوا سينما او كافيتريا او يزوروا الاثار والاهرام او شارع المعز.. واتكلموا كتير اوى على مدى الست شهور اللى اداها صلاح لمراته ميرفت كلمها عصفور عن هواياته وكتاباته التنويرية والعلمانية وكتاباته للقصص الايروتيكية الرومانسية وحتى فتشياته وخيالاته الجنسية وكان بيعتبرها اخته اللى اتحرم منها لان اخواته صبيان كلهم ما هى مرات اخوه وصاحبه .. وميرفت كلمته عن حياتها قبل الجواز وبعد الجواز وكان عصفور بيسالها عن كل تفصيلة فى حياتها كبنت بفضول اللى اتحرم من لمسة البنات كاخوات وكحبيبات فى حياته وكانت ميرفت بتلاحظ نظراته لبزازها الكبار وجسمها الملفوف وطيزها اللى بترقص يمين وشمال بدلع وهى ماشية ولو قلعت جزمتها وبانت قدمينها الحلوين بتلاحظ نظرات عصفور لقدمينها كان فى عيونه فضول وجوع وقالها انها اول بنت تتفسح معاه ويتكلم معاها وتتكلم معاه المدة الطويلة دى كلها كل البنات والستات بتزهق منه وتبعد عنه ومش بتديله فرصة يرتبط بيهم ويتعلق بيهم .. ومع الكلام والفسح المستمرة اتعودت ميرفت على عصفور وبقى شاغل قلبها وحياتها وحست معاه انها رجعت بنت مراهقة من تانى وقالتله انها رجعت معاه بنت مراهقة قالها انتى عمرك ما كنتى الا بنت مراهقة فى نظرى انا شايف وشك وجسمك ونشاطك بتاع بنت تمانتاشر سنة مش اكبر من كده ولو بشهر حتى والست شهور اللى مروا عليها معاه نسوها ولادها ونسوها انها زوجة ونسوها صلاح جوزها ونسوها شخصيتها الواقعية فى الحياة وعرفت عن عصفور اسرار كتير فى ميوله وكتاباته وهواياته ماكانتش تعرفها عنه وعرفت حرمانه من ابوه وامه وحرمانه من حبيبة وزوجة وصديقة تطيعه وتمتعه وتونسه .. وعصفور كمان اتعود على وجود ميرفت فى حياته اتعود على وشها وشعرها الاسود الطويل المضفر زى الاكليل فوق جبينها بشوية واتعود على عطرها وضوافرها الملونة بالاوكلادور البينك وصوتها ونظراتها ومشيتها وجسمها الملفوف وبزازها الكبار وعيونها السود الاحلى من الزيتون الايطالى والاسبانى وكعبها العالى وهدومها المتنوعة وكعبها العالى المتنوع وشنطها .. وبعد الست شهور قالها صلاح ايه رايك دلوقتى فى عصفور حاولت ميرفت تتجنب نظرات جوزها صلاح وقالتله عادى يعنى قالها لا مش عادى انا ملاحظك وملاحظه على مدى الست شهور وملاحظ نظراتكم وضحكاتكم قالتله انا قلتلك وحذرتك يا صلاح انك بتلعب بقلبى وقلبه وقلبك كمان ومشاعرنا .. انا عمرى ما عرفت راجل غيرك وهو عمره ما عرف بنت بجد اصلا وطبيعى انه يحصل بينا هوس وتعلق وارتباط مش عارفة اوصفه او اسميه ايه لكن فيه حاجة اتغيرت وحصلت بينا كل واحد فينا لقى فى التانى اللى كان محروم منه سنين طويلة انا لاقيت الفرصة ارجع بنت مراهقة بتتفسح مع شاب تانى غير جوزها وكانها مش متجوزة ولا مخلفة ولد وبنت شباب وكبار طولها وهو لقى الفرصة انه يقرب من بنت لمدة طويلة يكلمها وتكلمه ويتفسحوا سوا فرصة عمرها ما اتوفرت له لسنين طويلة .. قالها صلاح ودلوقتى تفتكرى انك جاهزة انك تباتى عنده ليلة وعندى ليلة قالت ميرفت مش عارفة يا صلاح حقيقى مش عارفة وخايفة اوى لان لا هو قالى انه بيحبنى ولا انا قلتله لاننا ببساطة مش عارفين الارتباط اللى حصل بينا اسمه ايه او تصنيفه ايه قالها صلاح طب ما تبتدى انتى وتقوليله ان صلاح اخوك وصاحبك هيسلفك مراته ليلة وهو ليلة قالتله ميرفت مقدرش اقوله كده يا صلاح انا مهما كان بنت مصرية شرقية واخاف اسقط من نظره واخسره للابد ويشوفنى رخيصة او ساقطة قالها صلاح على فكرة عصفور بيحترمك جدا ودايما بيقولك يا ميرفت هانم واكاد اقولك انه بيعبدك عبادة وشايفك الهته قالتله عارفة وملاحظة انه مش بيقولى الا ميرفت هانم رغم انى دايما اقوله يقولى ميرفت بس وكمان بيقولى يا الهتى ميرفت وعشان كده هو غالى عليا اوى واخاف اخسره قوله انت كل اللى انت عايزه ونشوف رد فعله هيكون ايه انما انا لا مقدرش .. وفعلا صلاح قال لعصفور انه عايز يسلفه ميرفت مراته ليلة وهو ليلة اتفاجئ عصفور وبص لصلاح اوى وقاله وانت مش هتتضايق او تغير من كده يا صلاح قاله صلاح انا بحبكم انتم الاتنين وعايز سعادتكم وسعادتكم من سعادتى قاله عصفور بصراحة انا ماكنتش متوقع منك ابدا تقولى حاجة زى كده يا صلاح وفى نفس الوقت انا مش قادر اسمى ارتباطى بمراتك ميرفت هانم باسم هل هو حب ولا صداقة ولا ايه بالضبط وكمان ازاى اخونك وانت اخويا وصاحبى ازاى افكر فى كده اصلا قاله صلاح انت مش بتخونى انا مديك انت وميرفت اذن وتصريح وبشاركها معاك وبسلفها لك قاله عصفور طب وميرفت هانم رايها ايه فى الموضوع ده قاله ميرفت قالتلى اشوف رايك ايه يا جماعة انتم هتجننونى معاكم بصراحة ضحك عصفور وقاله يمكن احنا معقدين انا وميرفت هانم قاله صلاح طيب انا هديكم فرصة اسبوع تفكروا وتدوروا الموضوع فى دماغكم انت وميرفت وتردوا عليا بعد الاسبوع قاله عصفور خلاص تمام .. واتقابل عصفور وميرفت اكتر من مرة خلال اسبوع المهلة اللى اداهولهم صلاح قالها عصفور هل احنا جاهزين يا ميرفت هانم للخطوة الجاية اللى صلاح عايزينها نعملها قالتله انت الراجل يا عصفور والمفروض تكون صاحب القرار مش انا قالها ازاى بس يا الهتى ميرفت والقرار يخصك انتى كمان وانتى انسانة بالغة وليكى ارادتك وحريتك وكرامتك ازاى اقرر قرار شخصى جدا متعلق بيكى جدا جدا بدون موافقتك عليه قالتله ميرفت فيه حل ممكن يساعدنا انا وانت نعرف حقيقة مشاعرنا تجاه بعض قالها قولى يا ميرفت هانم قالتله منشوفش بعض لمدة شهر قالها ياه يا ميرفت هانم بس ده كتير قالتله هو ده الحل عشان نعرف قالها خلاص نقول لصلاح وننفذه قالتله هنقوله بس هننفذه سواء رضى او رفض .. وفعلا نفذوا القرار ده وكان صلاح مش موافق بس ميرفت صممت .. وخلال الشهر اتعذب عصفور وحس بالشوق الشديد لميرفت وبقى يحلم بيها ويتخيلها فى اوضاع جنسية ورومانسية معاه وقلبه بقى يدق بعنف زى العاشق .. اما ميرفت فكانت حاسة بسخونة فى كسها وبزازها وكل ما تفكر فى وش عصفور ومشيته وصوته وجسمه المكرش تحس ببزازها بيكبروا ويتنفخوا وبزنبورها بيوقف وبعسلها نازل من كسها نفس احاسيسها اللى كانت بتحسها ناحية صلاح قبل ما يتجوزوا وهنا عرفت انها مش هترفض عرض صلاح بتاع ليلة عند عصفور وليلة عنده .. وعصفور كمان حس بكده بس كانت احساسيهم مختلفة كانت شهوة ميرفت الجنسية تجاه عصفور اكتر من حبها الرومانسى له واما عصفور فكان حبه الرومانسى وعبادته لها اكتر من شهوته الجنسية ناحيتها .. وما قدروش يكملوا الشهر وجم وقابلوا بعض قبل ما يكلموا صلاح وقالها عصفور انا بعبدك يا ميرفت هانم وموافق على فكرة صلاح قالتله ميرفت وانا كمان موافقة يا عصفور بس لازم اصارحك انى مشتهياك اكتر من انى بحبك مش معنى كده انى مش بحبك بس نسبة حبى الرومانسى ليك اقل من نسبة اشتهائى الجنسى ليك قالها المهم انك بتحبينى ولو بنسبة قليلة قالتله ايوه بحبك يا عصفور وانا اصلا بطبيعتى شهوانية اكتر منى رومانسية حتى مع صلاح قالها يمكن احنا كده بنكمل بعض انتى هتعرفينى اكتر على الشهوانية وانا هعرفك اكتر على الرومانسية قالتله ممكن تعالى نقول لصلاح ونبشره وراحوا لصلاح وبشروه وفرح اوى وقالهم من بكرة اول ليلة هتكون ميرفت عندك طول اليوم والليل يا عصفور وتجيلى الصبح .. وفعلا راحت ميرفت لبيت عصفور من اول الصبح وفتحلها عصفور وكان مستحمى ولابس هدوم بيت نضيفة وحالق دقنه ودخلت ومعاها مجموعة من هدوم الخروج والبيت والكعب العالى والهدوم الداخلية بتاعتها حطتها فى دولاب عصفور قالها اخيرا هيبقى فيه ست وهدومها فى بيتى ضحكت ميرفت وقالتله ايوه ولازم تتعود على كده بقى وعيون عصفور بتفحص سوتيانات وكولوتات وشرابات وكولونات ولانجريهات وهدوم ومجوهرات وبارفانات وهدوم ميرفت للخروج وللبيت وهى تضحك وتقوله انت فضولى اوى يا عصفور قالها اعمل ايه محروم من الجو ده قالتله لا من النهارده مفيش حرمان وقلعت قدامه هدوم الخروج حتة حتة لحد ما بقت عريانة ملط وحافية وعيون عصفور بتاكل جسمها الملبن اكل ولبست هدوم البيت وراحت تحضر لهم الفطار وكان فطار ملوكى واتبسط عصفور وقالتله النهارده هتاكل طبيخ ورز قالها الللللللللللللله ده انا معدتى نشفت من السندوتشات قالتله لا خلاص بعد كده محاشى وطبيخ وحلويات وكل اللى تحبه قالها تسلم ايديكى يا ميرفت هانم قالتله تسلملى يا روحى وبعد ما فطروا قاموا يريحوا شوية جنب بعض فى السرير ويتفرجوا على التلفزيون وقرب عصفور وشه من وش ميرفت وقالها ممكن ابوسك يا الهتى ميرفت قالتله طبعا يا حبيبى تعالى وباس شفايفها بشفايفه لاول مرة فى حياته وهو بيتنهد وراحت ميرفت مقدرتش تقاوم فراحت حاضناه جامد وهو اتزلزل من حضنها كان بتول وده كان مهيج ميرفت انها اول ست وبنت فى حياته وانه حساس اوى للمساتها له وابتدا يبص فى عيونها وشفايفها ووشها عن قرب ويحسس على سلسلتها الدهب اللى فى رقبتها وغوايشها الدهب اللى فى ايدها ودبلة جوازها الدهب وحلقها وشعرها الاسود الطويل المضفر زى الاكليل وهى سايباه يستكشف علامات الانوثة فى اول بنت فى حياته ونزل يحسس على قدمينها الحلوين وضوافرهم المدهونة بالاوكلادور البينك زى ضوافر ايديها وابتدا يمص ويبوس قدمينها فى بوقه بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم ورجع تانى لحضن ميرفت بين دراعاتها وهى عمالة تبوس شفايفه وخدوده وودانه ورقبته وهو دايب من بوساتها واحضانها وهى حنينة عليه بتاخده بالراحة عشان مايخافش ويتعود على لمسات الست له وحاسة بدقات قلبه القوية على صدرها وقالتله لو حابب تقلعنى وتشوف جسمى العريان يا عصفور فانا جاهزة ومش ممانعة قالها اوكيه يا ميرفت هانم وابتدا يفك زراير جاكتة بيجامتها الحريمى لحد ما اتعرت بزازها الكبيرة قدامه وهو شهق ومد ايديه وهو بيترعش وابتدا يحسس على بزازها وحلماتها ويتفرج عليهم ويقولها طراى اوى وحلوين قالتله انزل مص حلماتى ببوقك يا حبيبى نزل عصفور ومص حلمات بزاز ميرفت وهى ابتدت تتاوه وتحس بالمتعة قالها مبسوطة يا ميرفت هانم قالتله اوى يا عصفور اوى ونزل عصفور يقلعها بنطلون بيجامتها وكولوتها وجاكتة بيجامتها المفكوكة الزراير وبقت عريانة ملط وحافية قدامه وابتدا يبص لكس ميرفت وجماله الرهيب اول كس بنت يشوفه فى حياته فى الواقع وعيونه بتتامل شفايف كسها الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها وقالتله مد ايديك وحسس على كسى متخافش يا روحى وفعلا مد عصفور ايديه يحسس على شفايف كسها وزنبورها ويدعك زنبورها وشفايف كسها بين صوابعه وهى تغنج وتوحوح ودخل صباعه فى كسها وغرق من عسلها وطلع صباعه ومص عسلها فى بوقه قالتله انزل الحسه يا روحى بيحب يتلحس اوى اوى قالها امرك يا ميرفت هانم ونزل عصفور يلحس كس ميرفت وشفايفه وزنبوره ويدخل لسانه جوه كسها وهى توحوح وتغنج اكتر وقالتله ودلوقتى املا عيونك وايديك وشفايفك من جسمى العريان بوس وحسس واتامل كل حتة فى جسم حبيبتك ميرفت من قدام ومن ورا وابتدا عصفور يتامل ويحسس ويبوس فخاد ميرفت وركبها السمينة وقدمينها الحلوين وقلبها على بطنها ونزل بوس وتحسيس ونظر فى ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها .. وراحت ميرفت منيمة عصفور على ضهره وابتدت تفك له زراير جاكتة البيجامة بتاعته وتقلعه البنطلون والكولوت لحد ما بقى عريان ملط وحافى جنبها زيها ولاقت زوبره كبير اوى وواقف على الاخر لفت صوابع ايدها حوالين زوبره وابتدت تدلكه وتدعكه من راسه لقاعدته بايدها وعيونها فى عيونه وهو مبسوط ومتمتع اوى وشوية ونزلت ميرفت ودخلت زوبره فى بوقها وابتدت تمصه من راسه لقاعدته وشوية وراحت ميرفت نايمة على ضهرها وقالتله اطلع فوقيا يا عصفور ونكنى بقالى اسابيع بتخيلك وانت بتنيكنى اححححححح وطلع عصفور فوقها وماكانش عارف يعمل ايه ابتسمت له ومسكت زوبره بايدها ودعكت راسه شوية فى شفايف كسها وزنبورها وراحت ضابطة راس زوبره على فتحة كسها وقالتله زق زوبرك لجوه يا حبيبى ودخل عصفور زوبره فى اجمل طبق مهلبية فى كس حبيبته ومراته والهته ميرفت هانم وقالوا سوا اححححححححححح وخد عصفور قدمين الهته ميرفت فى بوقه يمصهما ويبوسهما بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى تحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه وهو يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى تبادله البوس بنهم وجوع وشوية وراحت ميرفت لافة بيه وبقى نايم على ضهره وزوبره لسه فى كسها ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وقاعدة فوقه وابتدت ميرفت تتنطط وتطلع وتنزل بكسها على زوبر عصفور وتقوله اححححححححححح بنيكك يا عصفور يا حبيبى يا اخو جوزى وصاحب جوزى وجوزى التانى نيكنى نيك مرات اخوك ومرات صاحبك ومراتك اح اه اه اه اح اح اف اف اف وهو بيحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهو يقولها بعبدك يا الهتى ميرفت بحبك اوى اوى اوى يا ميرفت هانم وشوية وراحت ميرفت واخداه ونايمة على جنبها ووشها فى وشه فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وزوبره لسه جوه كسها وعمال ينيكها وهى عمالة تحضنه وتبوسه وتوشوشه وتحسس على جسمه وهو يحسس على جسمها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وشوية وقالتله ميرفت يلا بينا نقوم وانت شايلنا ماسكنى ومتخليش زوبرك يطلع من كسى يا روح قلبى وفعلا وقف عصفور وهو شايلها وزوبره جوه كسها وعمال ينيكها فى وضع راقصة الباليه وهى بتبوسه وتحضنه وفضل ينيكها ساعتين لحد ما شهق وحست ميرفت قالتله ده لبنك عايز ينزل فى كسى هاتهم فى كسى يا روحى شهق عصفور وجاب طوفانات من اللبن فى كس ومهبل ميرفت وناموا جمب بعض عريانين وحافيين وهى عمالة تبوسه وتحضنه وهو كمان وبيحسسوا على بعض وماكانتش المرة الاخيرة لهم فى اليوم ده ناكها اكتر من مرة وكان زوبره واقف زى الحديد وبقت ميرفت تقضى يوم وليلة مع جوزها الاولانى صلاح وتقضى الليلة واليوم اللى بعدهم مع جوزها التانى عصفور لحد ما حبلت من عصفور فى توام ولد وبنت
كان فتحى شاب خجول بتول مالوش حظ مع البنات والستات وفى يوم صحى لاقى نفسه فى جسم ست متجوزة ومخلفة جميلة لكن باردة اسمها فتحية واما فتحية فلقت نفسها فى جسم فتحى وكل واحد فيهم بص فى مراية اوضته وهو مرعوب من اللى حصل له .. حست فتحية بزوبرها بيقف وبهيجانها لما نزلت الشارع بجسم فتحى وشافت البنات والنسوان اللى بيعجبوه دايما ومابقتش فتحية مستحملة الاحساس ده والهيجان وبقت عايزة تخطف اى بنت او ست من اللى عاجبين فتحى وتنيكها حالا رجعت البيت بسرعة عشان ترتاح من الهيجان .. اما فتحى فقام وولاد فتحية ندهوا عليها عشان تحضر لهم الفطار وتلبسهم عشان يروحوا المدرسة وفعلا فتحى عمل كل ده زى الانسان الالى ميعرفش ازاى بجسم فتحية اللى كان متبرمج على اللى بيعمله كل يوم وزهق فتحى من الاعمال اللى بتعملها فتحية وفى نفس الوقت هيجانه اتنقل لكس فتحية الباردة وسخن كسها وبقى فتحى هيجان فى جسم فتحية وكسها وبزازها وكان هيموت من الهيجان وعايز يدور على راجل ينيكه ينيك جسم فتحية باى ثمن لحد ما رجع جوز فتحية عبد العليم بدرى من شغله راح فتحى بجسم فتحية حضنه وقعد يبوس فى وشه وشفايفه ويحسس على زوبره من فوق البنطلون قالها مالك يا ولية النهارده اول مرة اشوفك هيجانة كده دانتى طول عمرك باردة وبتسيبينى انيكك بالعافية زى الشربة وعشان ترضينى وبس قالتله هيجانة عليك اوى يا خول مش من حقك ولا ايه مش انت جوزى قالها جوزك طبعا قالتله طب خلاص تعالى ونكنى جامد مش طايقة نفسى كسى مولع قالها يخربيت شرمطتك النهارده دانا هاقطع كسمك قالت احححححححح يلا قال فتحى فى نفسه ما دام معرفتش انيك وانا فى جسمى جسم فتحى يبقى على الاقل استفيد واتمتع فى جسم فتحية واتناك دخل فتحى فى جسم فتحية الاوضة وهو ماسك فى ايده عبد العليم وراح فتحى قالع ملط وكسه غرقان عسل ونام على السرير وفتح رجليه وقال لعبد العليم اقلع يا متناك بقى عايزة اتنااااااااااااااااااااااااااك قالها يخربيتك يا شرموطة هيجتينى كانت فين منيكتك دى من زمان قالتله فى كسمك قلع عبد العليم عريان ملط وزوبره واقف قدامه تلاتة متر قالها فى كسمى اه يا بنت المتناكة دا لسانك بقى وسخ اوى يا علقة وطلع فوقها ورزع زوبره فى كس فتحى فى جسم فتحية راح مصوت وقال احححححححححححححح ايوه كده وابتدا عبد العليم يرزع فى كس فتحى فى جسم فتحية ورفع رجليها فى الهوا وخد قدمينها يبوسهم ويمصهم بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم وفتحى يوحوح ويتاوه ومستمتع باحساس النياكة لاول مرة فى حياته واحساس الزوبر وهو داخل فى كسه ونزل عبد العليم يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وقالها ياريتك تبقى كده على طول يا علقة دانا هنيكك للصبح النهارده قالتله احححححححححححححححح ايوه نكنى للصبح دانا اللى عايزاه بالضبط نكنى يا ابن المتناااااااااااااااااااكة وهو يهيج اكتر ويرزع فيها وفتحى متكيف اوى من احساسه جوه جسم فتحية وهى بتتناك وشوية وراح فتحى بجسم فتحية واخد عبد العليم ومقلوب معاه وبقى عبد العليم نايم على ضهره وفتحى بجسم فتحية قاعد فوقه ووش فتحية فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت فتحى بجسم فتحية تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر عبد العليم وتقوله عايزة انيكك شوية بقى واتنطط على زوبرك وعبد العليم يحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وشها وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراحت نايمة على جنبها وقالت لعبد العليم ينام على جنبه قدامها ووشه فى وشها فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه ودخلت زوبره فى كسها وابتدا عبد العليم يرزع فيها لحد ما عدت ساعتين وهو بينيكها ويمتعها وشهق وقالها هجيب قالتله هاتهم فى كسى يا ابن المتنااااااااااااااااااكة دانا شرقاااااااااااااانة اوى جاب عبد العليم طوافين من لبنه فى كس ومهبل فتحى فى جسم فتحية اللى اترعشت وجابت عسلها جامد وناموا جمب بعض وقالها انتى النهارده مش معقولة ياريت تفضلى كده على طول يا فتحية قالتله بس انت تلاحق عليا يا كسمك قالها احححححح على لسانك الوسخ بقيتى شرموطة اوى يا بت قالتله ولسه انت لسه شفت حاجة قالها احححححححح لسه كمان هشوف قالتله اه قالها طب ماتورينى دلوقتى قالتله تؤ تؤ تؤ بعدين وراح فتحى فى جسم فتحية فى النوم وهو متكيف على الاخر من النيكة ولبن عبد العليم مالى ومزغزغ كسه.. وفى نفس الوقت كانت فتحية فى جسم فتحى مش قادرة تستحمل هيجانها وزوبرها الواقف ومستغربة ان فتحى عمره ما ناك بنت ولا ست وانه خجول وبتول عرفت ده من عقله وقالت فى نفسها لا انا مش هقدر استحمل زيه كده انا لازم انيك روحية المطلقة اللى بيشوفها كل يوم فى الشارع وعاجباه اوى ونزلت فتحية فى جسم فتحى فى معاد رجوع روحية من شغلها وقابلتها فى الشارع وطلعت مشط حاطته فى جنبها على انه مطوة وقالتله امشى قدامى بدل ما اغزك بالمطوة دى واوعى تحاولى تهربى او تصوتى هاكون دابحاك خافت روحية ومشيت مع فتحية فى جسم فتحى لحد ما دخلوا العمارة بتاعته ووقف بيها زنقها فى الحيط تحت السلم وبيقولها دانتى غلبتينى يا رورو بقالى شهور وشهور هيجان عليكى ونفسى فيكى وانتى ولا انتى هنا خلاص ماعدتش قادر استحمل ونزلت فتحية فى جسم فتحى تبوس روحية فى وشها وشفايفها ورقبتها وتدعك فى بزازها وكسها وطيزها من فوق الهدوم وروحية تقوله عيب يا ابنى انا زى اختك الكبيرة حرام عليك قالها اسمى فتحى قالتله عيب يا فتحى سيبنى ارجوك قالها اسيبك دانا مصدقت مسكتك وقفشتك دانا هكلبش فيكى بايديا وسنانى من النهارده ورايح وعمال يبوس فيها ويحضنها ويفرك فى بزازها وكسها وطيزها وهى تفلفص منه وتقاومه لحد ما قلعها هدومها وبقت عريانة ملط ولسه بالكعب العالى بس قالتله طب نروح شقتك بلاش كده قدام الناس على السلم قالها يعنى موافقة قالتله هو انت سبتلى فرصة ارفض يلا خلص خدها من ايدها وهى بتغطى جسمها العريان بهدومها ودخل بيته وكان عايش مع اخوه الخجول البتول زيه المحروم زيه وابوهم وامهم ميتين بس اخوه لسه فى الشغل وراح واخد روحية من ايدها على اوضته ورماها على السرير وخد هدومها منها ورماهم بعيد وقلع عريان ملط هو كمان وزوبره واقف زى الحجر وهى لسه بالكعب العالى نزل على شفايفها ووشها ورقبتها بوس وقالها ياااااااااااااه دانا نفسى فيكى من زمان اوى هاجت روحية من كلامه ولهفته وهيجانه عليها بس مابينتش ده وهو عمال يحضن فيها من تحت جسمها ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ويقولها دانا هموووووووت عليكى من زمان يا روحية قالتله طب مانا بشوفك بقالى شهور وكل ما ابصلك وشك يحمر زى البنات وتتكسف منى ايه اللى جرى لك وجراك النهارده كده قالها معدتش قادر اصبر خلاص دانا عايز اكلك اكل قالت اححححححححح كلامك هيجنى يخرب عقلك ومسكت زوبر فتحية فى جسم فتحى وحطته فى كسها وقالتله نكنى بقى حقق حلمك اللى نفسك فيه من شهور دوقنى وكلنى راح رازع زوبره فى كسها قالت احححححححححح وهو عمال يرزع وينيك فيها وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها وهى شغالة وحوحة وغنج واهات وافافة وخد قدمين روحية ومصهم وباسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى تحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه وصدره وبطنه ونزل غرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وشوية وراحت روحية قالباه بجسمها وبقى نايم على ضهره وروحية قاعدة فوقه وشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وزوبره لسه جوه كسها وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره زوبر فتحية فى جسم فتحى وهو يحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وغرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراحت فتحية فى جسم فتحى قالبة روحية على جنبها وبقوا الاتنين على جنبهم ووشهم فى وش بعض فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وزوبره لسه جوه كسها وعمال يرزع وينيك فيها وهى توحوح وتتاوه وتغنج وتشخر وتصوت وتافاف وعمالين يحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض ويبصوا لبعض ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وشوية وقعدوا فى وضع الجلوس وجها لوجه فى وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وروحية بتتنطط وتنزل وتطلع على زوبر فتحية فى جسم فتحى وفضلوا كده ساعتين لحد ما فتحية فى جسم فتحى شهقت وجابت طوافين من اللبن فى كس ومهبل روحية اللى فاقت من شهوتها وقعدت تعيط وتضرب فتحى وقامت تستحمى وتمشى وقالتله لو حاولت تلمسنى تانى هبلغ البوليس .. اما فتحى فى جسم فتحية فشاف ان شهوتها هترتاح اكتر لو خدم اخوه فتوح وجاب له فتحية لحد البيت ينيكها ويتمتع بجسمها وجمالها الفتان وفعلا راح فتحى فى جسم فتحية اخر النهار لبيته هو وفتوح واتحجج لعبد العليم انه هيزور امه ام فتحية يعنى ويمكن يبات عندها وخبط فتحى فى جسم فتحية على الباب وفتح له فتوح قالها افندم قالتله بميوعة كده من على الباب مش تقولى اتفضلى يا فتوح قالها اتفضلى بس عرفتى اسمى منين قعد فتحى بجسم فتحية على الكنبة وقدامه فتوح وقاله انا اعرفك من زمان وبحبك وبصراحة نفسى اتناك منك احمر وش فتوح وعمال يبص لفتحى فى جسم فتحية وطبعا كان خجول وبتول بس جمالها وجسمها ووشها شدوه اوى وهاج عليها بس ماكانش جرئ عشان يخطو الخطوة الاولى وطبعا فتحى كان عارف كده عن اخوه فتوح فقام فتحى بجسم فتحية ولزق فى فتوح وابتدا يحضنه ويبوسه وقاله متخافش يا حبيبى ومتتكسفش من حبيبتك فتحية قالها اسمك فتحية قالتله اسمى حبيبتك فتحية قالها بس انا شايف دبلة دهب فى ايدك الشمال يعنى متجوزة قالتله اه بس بحبك مووووووت وانت عندى بغلاوة جوزى وولادى وابتدت تقلعه وهو مكسوف منها قالتله ماقلنا بلاش كسوف انت مش نفسك فيا وحاببنى زى مانا نفسى فيك وحاباك قالها اه بس انتى جريئة اوى زى الرجالة قالتله وانت خجول اوى زى البنات ماهو مينفعش احنا الاتنين نتكسف والا مش هيحصل بينا كونتاكت ههههههه قالها انتى هيجتينى اوى بصراحة انتى باين عليكى شرموطة اوى قالتله شرموطتك انت وجوزى وبس راح شايلها وواخدها اوضته وقالتله وهى بتضحك ايوه كده خليك جرئ وفكر فتحى فى نفسه اخويا فتوح هينيكنى بزوبره فى جسم فتحية يا لهوى على الهيجان اححححححح وسمعت فتحية فى جسم فتحى صوت نفسها وبصت على اوضة فتوح وشافت نفسها عريانة ملط وحافية وفتوح بيرزع بزوبره فى كسها وهى بتوحوح ويقولها انتى اول ست فى حياتى ياريت تفضلى معايا وماتسيبينيش انا حبيتك وعجبتينى وكسك عاجب زوبرى قالتله مش هاسيبك ابدا يا حياتى وفتحية فى جسم فتحى هاجت من اللى بيحصل فى جسمها وازاى اخو فتوح جابها عنده تتناك منه من غير سابق معرفة ولا جيرة ولا حاجة وفكرت توقف اللى بيحصل بس قالت خلى نفسى تتمتع زى ما نا متعت فتحى بروحية ووقف زوبر فتحية فى جسم فتحى وابتدا يدعك فى زوبره جامد وهو شايف المنظر المثير وفتوح بيقول لفتحى فى جسم فتحية بصراحة رغم ان دى اول شفايف كس اشوفها بس ماظنش فيه شفايف كس اجمل منها شفايف كسك العريضة الكبيرة المتهدلة عاجبانى اوى يا فتحية قالتله شفايف كسى وبزازى وطيزى وجسمى كله ملكك يا فتوح يا حبيبى وبتاعك وخد فتوح قدمينها فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى تحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى توحوح وتغنج وتافاف وتتاوه وتصوت وتشخر وشوية وراح فتحى فى جسم فتحية قالب فتوح معاه وبقى فتوح نايم على ضهره وفتحى فى جسم فتحية قاعد فوقه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وزوبره لسه جوه كسها وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر فتوح وهو يحسس على وشها وشعرها وفخادها وركبها وضهرها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية ويثبتها ويمسكها من جنابها ويرزع فيها بزوبره فى كسها وهى تعلى وحوحتها واهاتها وغنجها وشوية وركع فتحى فى جسم فتحية على ايديه وركبه ووقف فتوح وراها على ركبه ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وباس قفاها وخدها ودفن وشه فى شعرها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وشوية وناموا على جنبهم وفتوح فى ضهر فتحى بجسم فتحية ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وطيزها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وضم بزازها الكبار تحت دراعه وباس قفاها ودفن وشه فى شعرها وفضل ينيكها ساعتين لحد ما شهق فتوح وجاب طوافين من اللبن فى كس ومهبل فتحى بجسم فتحية اللى قالت احححححححح وجابت عسلها فى نفس اللحظة وجاب فتحية فى جسم فتحى لبنه فى نفس اللحظة وخرج راح اوضته وفتحية فى حضن فتوح وعمال يبوسها ويحضنها ويحسس عليها ويوشوشها.. بعد فترة صحى فتحى لاقى نفسه رجع جسمه تانى وصحيت فتحية لاقت نفسها رجعت جسمها تانى وهما ناسيين اللى حصل.. لكن فتوح وروحية ماكانوش ناسيين وعرف فتوح بيت فتحية مشى وراها وعرف بيتها .. ولما غابت عليه راح لها البيت فى غياب جوزها عبد العليم فى الشغل وولادها فى المدارس فتحت له فتحية وقالتله افندم قالها افندم وراح زاققها وقفل الباب قالها ليه سبتينى يا شرموطة الوقت ده كله ومش بتجيلى انيكك قالتله نعم بتقول ايه يا روح امك انا عمرى ما شفتك قبل كده اصلا ضربها قلم جامد وقالها بتستعبطى كمان يا وسخة وراح مقطع هدومها وهى بتقاومه جامد وقلع ملط ورماها على السجادة ورزع زوبره فى كسها بعدما رفع رجليها فى الهوا وفتحهم وابتدت مقاومتها تقل وتحس انه مش غريب عليها وابتدت تتلذذ وتوحوح وقالت ااااااااااااه بالراحة يا فتوح وسالت نفسها اش عرفنى باسمه قالها اديكى فاكرانى اهو يا شرموطة انتى بتاعتى وملكى يا بت انتى فاهمة ومش هخليكى تسبينى بعد كده ابدا والا هكسر لك صف سنانك ده يا تجيلى يا اجيلك اختارى حضنته وباسته وهى مش فاهمة هى بتعمل كده ازاى وقالتله من عيونى يا روحى بس قولى العنوان فين قالها هتستعبطى تانى يا روح امك عموما هكتبهولك عشان ماتنسهوش ولا اعملهولك تاتو على طيزك يا لبوة احسن عشان متنسيهوش قالتله اححححححححححح يا ريت اكتب فوق كسى حبيبة فتوح واكتب على طيزى عنوان بيتك يا روحى قالها ايوه كده ارجعى لشرمطتك اللى بحبها وفضل فتوح ينيك فى كس فتحية بزوبره ساعتين بكل الاوضاع لحد ما رمى طوافين من لبنه فى كسها ومهبلها وقالها وهو بيلبس ويمشى بعد كده متتاخريش عليا اكتر من يومين يا متناكة احسن اجى انيكك قدام جوزك وولادك قالتله من عيونى يا حبيبى وكتبلها عنوانه ومشى .. اما فتحى فوهو فى الشارع ماشى مسكته روحية وقالتله ايه يا متناك نسيت روحية خلاص قالها نسيت ايه هو احنا كلمنا بعض قبل كده ولا نعرف بعض قالتله امشى معايا احسن اصوت والم عليك الناس واقول بيتحرش بيا خاف فتحى ومشى مع روحية اللى قالتله لما وصلوا حتة هادية اى نعم انا عيطت وقلتلك اوعى تلمسنى تانى لاجيبلك البوليس بس كان لازم تكون جرئ وتكلمنى تانى وتلمسنى تانى وما يهمكش من كلامى وبعدين انا موحشتكش يا خاين دانت وحشتنى وبفكر فيك ليل نهار هاج فتحى لانه اصلا بيحب روحية من زمان ومش قادر يتجرا ويكلمها ولاقاها راحت حاضناه وبايساه من شفايفه ووشه ورقبته وبتحسس على زوبره اللى وقف وقالتله ماهو صاحبك فتحى الصغير عايزنى اهو امال بتعاند ليه وهاجرنى الوقت ده كله ليه ورغم ان فتحى مش فاهم ومش فاكر هى بتتكلم عن ايه بس هاج عليها جامد واتجرا من كلامها ومد ايده يحسس على طيزها قالتله ايوه كده اظهر وبان وقالتله يلا بينا على بيتك مش هينفع نكمل فى الشارع كده وخديته من ايده على بيته وفتح لها الباب بمفتاحه ودخلوا وعمالة تدعك فى زوبره من فوق البنطلون وبتبصله بصات بنت متناكة راح فتحى شايلها وهى بتضحك وخدها على اوضته وقالها دانا نفسى فيكى من زماااااان يا بنت الشرموطة ضحكت وقالتله مانا عارفة يلا دوقنى وكلنى من تانى وقلعها عريانة ملط وحافية وقلع ملط ورزع كسها بزوبره واشتغلوا نيك وقالتله بعد كده لما تشوفنى تاخدنى تنيكنى على طول من غير كلام لحسن اقطعهولك
وكان لبوسى صديقة اسمها زينب متجوزة من حسن شعرها اسود وطويل ومضفر زى الاكليل من طوله وفلاحة اصلا ريفية خالص ماغيرتهاش المدينة حتى لهجتها الفلاحى زى ماهى ولابسة طرحة على طول، وعجبت صاحب جوزها حسن الاوروبى العازب توم او توماس الاشقر الشعر الازرق العيون ، وصعب توماس على حسن اللى قرر انه يسلفها ويعيرها له ويستعيرها منه توماس من غير علم ولا موافقة زينب ، واتعمد حسين يستاجر شقة مفروشة لمدة شهر يعيش فيها وقال لمراته زينب انه مسافر فى مامورية لمدة شهر تبع الشغل عشان يخلى الجو لتوماس يتحرش بزينب ويحاول يغريها ويغويها .. خبط الباب وزينب لوحدها وولادها فى المدرسة وجوزها حسن فى مامورية الشهر تبع الشغل وفتحت الباب لقت توماس قالتله جوزى حسن مش هنا يا توماس قالها انا جايلك انتى مش لحسن قالتله بس مقدرش ادخلك وهو مش موجود راح زاققها توماس وقفل الباب وقالها سيبك من الكلام ده يا زنوبة قالتله انت عايز ايه بالضبط يا توماس قرب منها وقالها عايزك يا قمر وابتدا يحضنها ويبوس وشها وشفايفها ورقبتها ابتدت تبعده وتقاومه وتقوله اوعى كده ابعد عنى ازاى تخون صاحبك فى غيابه وعايز تعتدى على مراته قالها حسن عارف انى جايلك اصلا وانا صعبت عليه لانى عازب وبتول ووحيد وماليش جاذبية عند الستات فسلفك ليا قالتله سلفنى ليك ؟ هو انا فلوس ولا شاكوش عشان يسلفنى ليك ؟ وبعدين مين قال انك مش جذاب عند الستات انت كداب يا توم عمر جوزى حسن ما يعمل كده ابدا قالها انا مش كداب واسمعى التسجيل الصوتى ده وهو بيسلفك ليا وسمعت زينب واتصدمت وقالتله اخص عليك يا حسن اتفو على الرجالة لما يرجع لازم يطلقنى ازاى يعمل كده قالها توم بس انتى قلتى حاجة مهمة قالتله ايه قالها قلتيلى مين قال انك مش جذاب عند الستات يعنى انتى شايفانى جذاب اتلجلجت زينب وسكتت شوية وقالتله انا انا انا بقول كده بشكل عام مقصدش نفسى قالها انتى كدابة يا زنوبة انتى شايفانى جذاب سكتت شوية قالتله ولنفرض ده مش معناه انى اخون جوزى اللى بحبه ومعرفتش غيره وماسمحتش لراجل غيره يلمسنى ابدا قالها توماس انا بحبك يا زنوبة ومقدرش استغنى عنك ابدا ومادام جوزك ادانى الاذن وسلفك ليا يبقى زعلانة ليه ورافضة دى رغبة جوزك قالتله واحترامى لنفسى فين وكرامتى كانسانة ازاى يعمل حاجة زى كده من غير ما ياخد رايى هو انا حتة موبيليا عنده يسلفنى ليك قالها توماس طب اعتبرينى باخد رايك دلوقتى قالتله طبعا مش موافقة قالها توماس انا عايزك ومعايا اذن جوزك وهاخدك يا زنوبة حتى لو غصب عنك وشالها توماس وهى بتفلفص جامد منه وخدها على اوضتها ورماها على السرير وقطع بلوزتها وجيبتها الزرق وشال طرحتها واستغرب من جمال شعرها الاسود المضفر زى الاكليل من طوله وقطع سوتيانها وكولوتها وقلعها كعبها العالى وبقت عريانة ملط وحافية قدامه وعايزة تقوم تجرى منه مسكها من رقبتها جامد وحست انها هتتخنق وقالها لو ماكنتيش ليا مش هتكونى لحد تانى وهخنقك بايدى وخافت زينب اوى منه وجسمها ساب من الخوف وبطلت تقاوم او تحاول تهرب وراح توماس قالع عريان ملط وطلع فوقها وهى بتدور وشها بعيد عنه وبتعيط وقال ايه الجمال ده يا لهوى على البزاز المصرية الكبيرة والكس الملبن والجسم الملفوف يا بختك يا حسن عايز تلهط المهلبية دى لوحدك وغيرك محروم منها يا ظالم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وزوبره الاوروبى الضخم طولا وعرضا مخوف زينب لما بصتله ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ومنعها تدور وشها وعمالة يقول يا لهوى على عيونك السود وشعرك الاسود اللى جننونى ونزل يلحس ويبعبص كسها وشفايفه الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها بصوابعه ولسانه وهى بتكتم اهاتها ومتعتها قالها متقاوميش يا زنوبة واتمتعى ورفع رجليها وفتحهم وحرك راس زوبره الضخم قدام فتحة كسها وهى بتبص بخوف لزوبره اللى على وشك يخش كسها وقالها متخافيش ده هيمتعك اوى اصلا نسوان كتير سابتنى ومنعونى انيكهم عشان خافوا منه خافت زينب من كلامه اكتر بس توماس رزع زوبره الضخم مرة واحدة فى كس زينب الضيق راحت مصوتة وقالتله طلعه طلعه ابوس ايدك بيوجع اوى قالها اخرسى واهدى وهتتعودى عليه بعد شوية قالتله اشعرفك اذا كان عمرك ما نكت اى ست او بنت بيه ضحك وقالها ادينى بجرب فيكى قالت يا لهوى وسكتت من الوجع لكن مع الوقت حست ان الوجع بيروح شوية شوية وابتدت تحس بمتعة رهيبة ماحستهاش قبل كده وبتحاول تخبى المتعة بس بانت على وشها قالها توماس متكابريش يا زنوبة انتى ابتديتى تتمتعى بزوبرى الضخم فى كسك مش كده دورت وشها تانى بعيد عنه وهو ابتدا يدخل ويخرج زوبره الضخم فى كس زينب بالراحة وببطء وبمزاج وحنية ومع الوقت بصتله زينب وابتدت تعض شفتها وتلحس شفايفها قالها متخبيش متعتك انا عارف انك مبسوطة ومتكيفة على الاخر وعموما الزوبر ده بقى بتاعك وملكك من اليوم ورايح يمتعك وقت ما تحبى لمعت عيون زينب لحظة وبعدين قالتله ومين قالك انى هسيبك تلمسنى مرة تانية قالها دانا هالمسك وانيكك فى كسك وكل فتحاتك وبزازك وقدمينك واحمى جسمك ووشك بلبنى وقت ما احب انتى بقيتى بتاعتى خلاص هالمسك وانيكك تانى وتالت وعاشر ولاخر الزمان هاجت زينب من كلامه وتحديه ليها وحس هو بعسلها بيزيد فى مهبلها قالها هجتى يا حلوة من كلامى ايوه كده طلعى الشرموطة اللى جواكى يا زنوبة هاجت زينب من الكلمة وزاد عسلها اكتر واكتر فى مهبلها وحس هو برضه وعمال يرزع بزوبره فى كسها وهى ماستحملتش تخبى المتعة اكتر من كده ابتدت توحوح وتغنج وتتاوه وقالها ايوه كده يا منيوكة وخد قدمين زينب فى بوقه ومصهم وباسهم بصوابعهم ومشطهم وكعبهم وكفهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى ابتدت تحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه ضحك لما عملت كده وهى اتغيرت وبصت بعيد تانى وقام سايبها ونام على ضهره بصتله باستغراب وقالها لو عايزة تتناكى اطلعى فوقى ونيكى نفسك على زوبرى فضلت زينب شوية نايمة على ضهرها وبعدين قامت فجاة وطلعت فوقه ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وعيونها فى عيونه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط على زوبره وهما بيقولوا سوا اااااااااااااااه قالها ايوه كده يا منيوكة طلعى الوسخة اللى جواكى هاجت زينب اكتر وبقت تطلع وتنزل وتتنطط بسرعة جامدة وتوحوح جامد وهو يحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزلت تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراح منيمها على جنبها وزوبره لسه جوه كسها وبقوا فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وعمال يبوسها ويحضنها ويحسس على جسمها ويرزع زوبره فى كسها وفضل ينيكها ساعتين لحد ما شهق وجاب طوافين من لبنه الاوروبى فى كسها ومهبلها المصرى وقالها على فكرة جوزك هياخد الولاد من المدرسة عنده النهارده وانا وانتى هنفضل لوحدنا الشهر ده بحاله اعملى حسابك على كده وادورت زينب وانكمشت على نفسها وهى بتعيط وتلطم وتقوله ليه عملت فيا كده انا ست متجوزة وفلاحة ومحترمة ومتدينة وقالها والباب قدامك لو عايزة تمشى بس ماتضمنيش ممكن حد يغز جوزك او حد من ولادك فى الضلمة قالتله لا ابوس ايدك انا تحت امرك ومش همشى وخدها فى حضنه ونزل بوس وتحسيس ووشوشة فيها وشوية وقامت تستحمى وقالتله هاحضر لك الاكل تلاقيك جعان قالها ياريت يا زنوبة يا روحى .. وفضل توماس ينيك زينب اكتر من مرة بالنهار والليل ومنعها تاخد اى وسائل منع حمل والا هيقتلها ولادها او جوزها وهى تعيط وحاسة انها مسجونة ومغتصبة .. لحد ما خلص الشهر ورجعت لجوزها وولادها بس الدورة اتقطعت وعرفت انها حامل من توماس وقعدت تلطم وتزعق لجوزها ومع بطنها اللى بتكبر افتكرت الشهر اللى قضته مع توماس وابتدت تشتاق له ويوحشها واتصلت بيه وقالتله انها حامل منه قالها لو فكرتى تنزليه هموتك قالتله انزله ازاى ده ابنى زى ماهو ابنك بس انت وحشتنى اوى قالها صحيح يا زنوبة يا روحى قالتله اه يا حياتى يمكن انت اغتصبتنى وبهدلتنى وخدتنى غصب عنى فى الاول بس قلبى دلوقتى بيكره جوزى حسن وبيحبك انت يا توماس قالها خلاص تعاليلى البيت ومالكيش دعوة قالتله وولادى الاتنين قالها خديهم معاكى وانا اعرف ازاى اخلصك من جوازك من حسن وفعلا راحتله زينب ومعاها ولادها وحسين وافق يطلقها من غير مشاكل وعرفت ان توماس عارف عنه حاجات توديه فى داهية وابتدت زينب تتقبل توماس كحبيب وزوج وتطلب منه يتجوزها وهو يرفض ويؤجل وعرفت ان فى بطنها ولدين توام مش متماثل ولما ولدت كانوا شعرهم اشقر وعيونهم زرق زى ابوهم .. وكانت بتصلى وتصوم لكن توماس كان بينيكها كتير وبوظ عليها الصلاة والصوم ورمضان وخلاها تقلع الحجاب وكانت عايزاه يسلم ويتجوزها لكن رفض وخدها معاه هى وولادها الاربعة الاتنين من حسن والاتنين منه وسافروا اوروبا ومع حبها الكبير له واعتناقها بافكاره قررت هى وولادها الاربعة يعتنقوا المسيحية الغربية العلمانية معاه واتجوزها توماس وعاشت معاه فى سعادة مش عادية وحبته واتعلقت به جدا
وكان لكريم صاحب اسمه توفيق كان فقير وعازب وفى الاربعين وكان يعرف بلاوى عن شغل صاحبه وجاره العشرينى عماد وعرف توفيق فى يوم ان عماد هيتجوز وشاف توفيق العروسة اللى كان اسمها نرمين وكانت حلوة اوى وعمرها تمانتاشر سنة بس واستخسرها توفيق فى عماد وفى يوم قبل الدخلة والفرح باسبوع قال توفيق لعماد انه يعرف عنه بلاوى فى شغله وممكن يدخله السجن لو اتكلم فقعد عماد يترجاه مايعملش كده وانه مستعد يعمله اى حاجة هو عايزها بس ميدخلوش السجن ويضيع مستقبله قاله توفيق الدخلة وشهر العسل يبقوا بتوعى انا مع نرمين قاله عماد انت اتجننت اكيد ازاى عايزنى اوافق على حاجة زى كده قاله خلاص براحتك بس متزعلش لما تلبس الكلبشات وتخش السجن قبل دخلتك قاله عماد طيب بس ازاى هقنع نرمين بكده دى اكيد هتتف فى وشى وتسيبنى وتبقى الجوازة باظت قاله توفيق مش هى بتحبك قاله بتحبنى موووت ومش قادرة تستغنى عنى قاله خلاص فهمها وضعك وانك هتروح السجن لو ما نفذتش ليا طلبى .. وبعد كام يوم اتقابلوا قاله عماد خلاص نرمين وافقت فى الاول شتمتنى وضربتنى وعرضت عليها نسيب بعض لكن ساعتها هى اتجننت ورفضت تسيبنى وقالتلى ودموعها على خدودها انها موافقة .. وفعلا جت ليلة الفرح وقعدت نرمين وعماد فى الكوشة قدام المعازيم والرقص والغنا عماد ببذلة الفرح ونرمين بفستان الفرح الابيض بس لابسة حجاب ابيض مخبي شعرها وجه توفيق لابس بذلة عريس برضه وقعد على جنب بعدما سلم عليهم والتوتر والخوف بان عليهم وهما بيبصوا له .. وراح العروسين لاوضتهم فى الفندق اللى حاجزين فيه وكانوا مديين مفتاح الاوضة لتوفيق اللى دخل وراهم بعد دقايق من غير ما حد ياخد باله وقال لعماد ودلوقتى تقدر تسيبنا يا عماد وتروح اوضتى تقدر تسيبنى مع عروستى بقى وشكرا انك اتكفلت بكل مصاريف الجوازة والفرح والقايمة والشبكة والمؤخر والمقدم عشان انيك عروستى ببلاش ومشى عماد وهو متغاظ بس مش قادر يعمل حاجة .. وقرب توفيق من نرمين اللى لسه لابسة فستان الفرح الابيض والحجاب الابيض وقالها تعالى لى يا مرمر بقى وخدها فى حضنه ابتدت تفلفص وتزقه وتقوله ابعد عنى ماتلمسنيش قالها وبعدين بقى خلاص هامشى والليلة هيكون عماد مشرف فى التخشيبة قالتله لا خلاص خلاص تعال اعمل اللى انت عايزه قالها ايوه كده خليكى حلوة وهى بتعيط فى صمت وراح توفيق فاكك طرحتها وحجابها الابيض ورماه بعيد ولقى شعرها اسود وناعم وتقيل وطويل مضفراه زى الاكليل من طوله قالها اللللللللللللللللللله مفاجاة حلوة ان شعرك ناعم وطويل ومضفر كده زى مابحبه بالضبط ليا حق اشتهيكى يا بختك يا عماد وعمال توفيق يحضن فى نرمين ويحسس على طيزها من فوق الفستان وفك سوستة الفستان وعرى ضهرها وابتدا يدعك فى ضهرها ونزل نص الفستان الفوقانى وبان سوتيانها اللى مخبى بزازها الكبار وراح فاكك مشبك السوتيان من ورا ضهرها وقلعها السوتيان رات بزازها طالعة لقدام وباظة زى المدافع قال اوباااااااا ايه الملبن ده كله وقعد يقرص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار جامد قالتله ااااااااااااااااه بالراحة بتوجعنى بلاش كده قالها لازم مع بزازك المدافع دول التقفيش والقرص بافترا كده وابتدا يقطع شفايفها بوس ووشها ورقبتها ويمص بافترا وعمل علامات حمرا على رقبتها وبزازها قالت اى اى اى يا وحش بتعمل ايه يا حيوان قالها دانا هفرتكك وافرتك امك فى شهر العسل التلاتين يوم دول يا ملبن خسارة فى جتة عماد الخول ده عيل لسه عمره عشرين وياخد لهطة قشطة زيك وانا وصلت للاربعين ومالقتش ولا بنت تحبنى انتى بتاعتى التلاتين يوم دول.. وراح منزل فستانها لعند كعبها العالى وهى خرجت نفسها من الفستان وبقت بالكولوت وبس راح منزل لها الكولوت وبقت بالكعب العالى الابيض وبس وراح توفيق قالع ملط وزوبره واقف وكبير وزى الحجر وهى شافته وشهقت وخافت وراح توفيق شايل نرمين على دراعاته ونيمها على السرير وطلع فوقها ومن غير مقدمات رزع زوبره فى كسها فض بكارتها ونزل دم عذريتها وهى صوتت من فتح كسها البكر قالها بقيتى مرة على ايدى يا لبوتى ودخلتك تمت عليا مبروك يا عروسة زوبر توفيق صاحب جوزك هو اللى فتح كسك ليلة دخلتك وحست نرمين بالاهانة وفى نفس الوقت حست باحساس جديد عليها حست بالهيجان من كلام توفيق فعلا اللى فتحها ليلة دخلتها صاحب جوزها مش جوزها ونزل توفيق على كسها ولحس دم بكارتها وحط زوبره المتغطى بدمها فى بوقها غصب عنها وقالها الحسى دم بكارتك من على زوبرى يا متناكة لحست نرمين ونضفتله زوبره وقالتله ماتقولش عليا كده قالها دانتى متناكة وبنت ستين متناكة كمان وهخلى امك تتناك بالفلوس وتتفرجى عليها وتدعكى فى كسك والرجالة طالعين فوقيها واحد ورا التانى هخلى خمسين راجل يعشروا كسها بلبنهم ويحموها بلبنهم من شعرها ووشها لبزازها وفخادها وكسها وطيزها وضهرها لحد صوابع رجليها وانتى تتفرجى عليهم واللبن نازل يشر من فتحة كسها ومن خرم طيزها قالت اححححححح بس يا وسخ يا شرموط امى اشرف منك ومن امك يا ابن الشرموطة وعمال توفيق بعدما دخل زوبره فى كس نرمين تانى ورفع رجليها ويبوس كعبها العالى عمال يرزع وينيك فى كسها ويقول كس ملبن وزبدة اوى اوى خسارة فيك وفى امك يا عماد الكلب اما انتى يا مرمر فاما خليتك تتفرجى على امك بتتناك من الخمسين راجل زى ما قلتلك مبقاش انا توفيق وراحت نرمين ناطرة عسلها بعد كلامه قالها هجتى يا قطة من كلامى عن امك والخمسين راجل وجسم نرمين عمال يتنفض وتودى وشها بعيد عنه قالها ردى يا بت كانت هديت وقالت اه اوى وابتدت توحوح وتغنج وتافاف وتتاوه وتوفيق شغال نيك فى كسها بزوبره وخد قدمينها الحلوين فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ونزل يبوس شفايفها والمرة دى ما حاولتش تمنعه او تبعد وشها او ماتبادلوش البوسة بشفايفها لا دى بقت تبوسه بنهم وجوع وهيجان قالها ايوه كده يا نرمين طلعى الشرموطة اللى جواكى بحبك يا شرموطة يا وسخة وكانت بتحسس على ضهره وطيزه ووشه وشعره قالتله قلتلك ماتقولش عليا كده يا متناك وراحت رازعاه قلمين على وشه هاج اوى وتفت فى وشه هاج اكتر وابتدا ينيكها اوى عرفت انه هاج من اقلامها وتفافتها بقت كل شوية ترزعه قلم او تتف فى وشه وتهيج لما يلحس تفتها ويبلعها ويقول عسسسسسسسسل وراح واخدها وقالبها معاه بقت قاعدة فوقه وزوبره لسه جوه كسها ومهبلها وهو نايم على ضهره تحتها ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه قالها يلا يا بت اطلعى وانزلى واتنططى بكسك على زوبر سيدك وجوزك توفيق ابتدت نرمين فعلا تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره وهى دايبة وبتوحوح وتافاف وتغنج وتتاوه من المتعة الرهيبة اللى بتسرى فى انحاء جسمها وبل توفيق صباعه ورزعه فى خرم طيز نرمين اللى عرف انه بكر محدش لمسه وده هيجه اكتر صوتت وبرقتله وقالتله طلع صباعك من طيزى يا خول قالها بس يا بت الملبن اللى زيك كان لازم تتبعبص فى طيزها من وهى بترضع من بز امها هاجت نرمين من كلامه الوسخ وصباعه داخل طالع فى طيزها مولعها زيادة ده غير زوبره الداخل طالع فى كسها وابتدت تتنطط على زوبره اقوى واسرع من هيجانها وهو يحسس على وشها وشعرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية يثبتها ويرزع هو زوبره فى كسها جامد وهى تعلا اهاتها وغنجها على الاخر وشوية وخلاها تلف نفسها وتديه ضهرها وتستمر تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره بس وهى مدياه ضهرها وبتفعص فى بزازها بايديها وشوية وراح منيمها على جنبها ونام وراها على جنبه ودخل زوبره فى كسها ونزل رزع ونيك فيها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وباس قفاها ودفن وشه فى شعرها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وطيزها وضم بزازها الكبار تحت دراعه وشوية وراح مخلى نرمين تركع على ايديها وركبها ووقف وراها على ركبه ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها ودفن وشه فى شعرها وباس قفاها وخدها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وفضل توفيق ينيك فى نرمين ساعتين لحد ما جاب طوافين من لبنه فى كسها ومهبلها وانكمشت على نفسها لما فاقت من الشهوة وفضلت تعيط وتلطم وشوية ورجع توفيق ينيكها واتجاوبت معاه بشهوتها ومراهقتها تانى وبقى توفيق ينيك فى نرمين كذا مرة ليل ونهار خلال شهر عسلها مع عماد وعماد بيشقر عليها من وقت للتانى ويطلب منها الصبر وان الشهر قرب يخلص لحد ما خلص الشهر وسابها توفيق لعماد اللى خدها شقته ورجعوا من السفر ورحلة شهر العسل وابتدا ينيكها وتتمتع معاه بس مع الوقت اشتاقت لتوفيق وخصوصا انه هو اللى فتح كسها وقضى معاها شهر عسلها وكانت بتشتغل وقررت تدى مرتبها كله لتوفيق يعيش بيه ومنعت مرتبها عن جوزها عماد ومن وقت للتانى يهفها الشوق تروح تتناك من توفيق اللى بقت بتحبه بعد الكراهية وخصوصا مع انشغال عماد فى شغله وقلة نيكه لها مع الوقت وكان شغلها بيخلص بدرى لانها مدرسة واما عماد فبييجى تسعة او عشرة بالليل فتقضى الوقت بين خروجها من شغلها ورجوع عماد للبيت من شغله مع توفيق تتناك منه وتعمله اكلة حلوة او طبخة
دخل العيان على الدكتورة علياء وهو بيتشتكى من امساك مزمن وفقدان شهية ومغص وانتفاخ والام فى الامعاء وبعدما نام على سرير الكشف وعرت علياء بطنه وكشفت عليه قالتله بسيطة كل ده قولون عصبى وقامت وقعدت على مكتبها وكتبت له الروشتة وقالتله هكتبلك على ملين مينالاكس تاخده باستمرار قبل ما تنام كل ليلة وليبراكس عشان يهدى لك القولون العصبى واظن البروستاتا كمان تاعباك قالها فعلا يا دكتورة علياء قالتله خلاص ليبراكس هيهدى لك كل ده ومع ايام بسيطة هترتاح وتبقى عال العال وتجيلى اشوفك بعد اسبوع .. كان العيان راجل فى الاربعين وكان عازب ومتجوزش ابدا وعلياء اعجبت بشعره الناعم وبياضه وكسوفه وخجله وقررت انها تتناك منه بعد اسبوع لما ييجى يشكرها على العلاج وفعلا جه فاروق للدكتورة علياء بعد اسبوع وشكرها وكان مبسوط وقالتله يستمر على العلاج ده على طول ما يبطلوش لان حالته مزمنة وقالتله انا عازماك بره على غدا خفيف كده ونتكلم شوية سوا قالها فاروق يا خبر يا دكتورة علياء دانا اتشرف بحضرتك قالتله قولى علياء وبس يا فاروق احنا بقينا اصحاب مش كده بصلها وقالها طبعا وكانت عيونه بتاكل جسمها الملبن ووشها وشعرها الجميل وخرجوا سوا من العيادة وكان اخر كشف عندها هو كشفه وراحوا كافتيريا اختارتها هى وقعدوا وطلبت غدا وقعدوا ياكلوا ودفعت هى الحساب رغم رفض فاروق لده وحكالها عن حياته وان اخواته الاكبر منه متجوزين ومش بيحبوه وان ابوه وامه ماتوا وهما الوحيدين اللى كانوا بيحبوه وانه خريج كلية اداب وانه متجوزش رغم سنه ده وياما اتمنى يتجوز بنت سورية او لبنانية من سنه او من سن المراهقة او اصغر او تكون اوروبية او امريكية لانه علمانى وغير متدين ومش بيحب الحجاب والعبايات والتطرف الاخوانى والسلفى اللى ملا مصر والبلاد اللى حواليها والصلاة والصوم والكلام ده اتبسطت علياء من صراحته ومن شخصيته اللى كانت مناسبة لشخصيتها وحكتله هى كمان عن جوازها بكريم وولادها منه وعلاقتها بميدو وانها زى كريم وامه واخته بوسى لها مغامرات جنسية وبتحب التغيير والمغامرات الجنسية مع رجالة وشباب تانيين وانها ميالة له رومانسيا وجنسيا وتتمنى تعيش معاه فترة من المغامرات الرومانسية الجنسية قالها بصراحة انا كمان قلبى ميال لك يا عليا وبشتهيك وبتمنى تكونى بطلة حياتى رومانسيا وجنسيا بس على الاقل لمدة سنة مش عايزك مرة وتسيبينى قالتله علياء وهى مبسوطة لا يا فاروق مش هاسيبك انا معاك لمدة سنة وممكن اكتر ومبسوطة انك مش ممانع انى بحب المغامرات الجنسية مع رجالة وشباب تانيين غير جوزى.. وخرجوا يقعدوا على كورنيش النيل شوية وراحوا المتحف المصرى زيارة سريعة وبعدين راحوا سوا لبيت فاروق اللى عايش فيه لوحده.. كان مكسوف من ان البيت بيت عازب مبهدل شوية ومش نضيف ارضيته وملايات سريره مش نضيفة بس هى ابتسمت له وقالتله كل ده هنضفه واروقه يا حبيبى بس دلوقتى تعالى نعيش سوا لحظات الحب والمتعة .. ودخلت علياء ومعاها فاروق اوضته .. ولاقاها قلعت بلوزتها وسوتيانها وكعبها العالى وبقت حافية وبزازها الكبار عريانين وضهرها عريان وقعدت على السرير باغراء توريه شوية نصها الفوقانى العريان من قدام وعيونه تاكل بزازها وبطنها وسرتها ورقبتها وكتافها وشوية تتدور وتوريه ضهرها العريان لحد فوق طيزها بشوية وكانت علياء مثيرة اوى وهى توبليس ولابسة بس بنطلون جينز وقدمينها الحلوين كمان اثاروا فاروق اللى قرب منها ونزل يمسك كف قدمها اليمين فى ايده اليمين وكف قدمها الشمال فى ايده الشمال واتفاجئ ان بنطلونها الجينز كروتشليس ومقطوع من عند كسها وخرم طيزها ومش لابسة كولوت فكسها وخرم طيزها عريانين وباينين قدامه قالها ازاى كنتى ماشية كده فى الشارع يا علياء ضحكت وقالتله كنت مخبية القطع بحتة الجينز دى وورتله حتة جينز بنفس لون وخامة بنطلونها كانت مغطية بيها قطع كسها وطيزها .. وقالتله عشان تنيكنى على طول بسهولة فى كسى وطيزى قالها اه يا شرموطة بحب شرمطتك دى يا بختك جوزك وميدو وعشاقك كلهم ومص وباس قدمينها الحلوين بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم فى بوقه وهاج اوى لما شاف تاتو على كاحلها الشمال زى الخلخال وشاف تاتو وردة على جنب قدمها اليمين ومص حلماتها وهاج لما شاف فيهم مرشوق برسينج زى العضمة الصغيرة اوى كرة فضية صغنونة اوى باينة من حلمتها اليمين وحلمتها الشمال ونزل يبعبص ويلحس كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها بصوابعه ولسانه وهاج برضه لما شاف برسينج فى زنبورها زى الكرة الفضية الصغنونة اوى ورقيقة اوى وهاج لما شاف زينة مغطية سرتها الجميلة عبارة عن ما يشبه النجمة وكانها من الالماس وشعرها الاسود الطويل الجميل اللى عاملاه مضفر زى الاكليل هالو برايد او برايديد ريث Halo braid or braided wreath .. وشوية وراحت علياء قايمة وقالعة بنطلونها ولابسة بس بلوزتها وبقت بوتومليس طيزها وكسها ورجليها عريانين ونصها الفوقانى بس اللى متغطى وبرضه اغرت واستعرضت قدام فاروق وعيونه هتاكلها استعرضت من قدام ومن ورا .. ورجعت قلعت البلوزة ولبست البنطلون الجينز المفتوح الكس وخرم الطيز وقلع فاروق عريان ملط وطلع فوق علياء اللى ضحكتله ونامت على ضهرها وغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وراحت زاقاه ينام على ضهره ولفت صوابع ايدها على زوبره الواقف زى الحجر وابتدت تدلكه وتدعكه من راسه لقاعدته وقالها انتى اول بنت وست فى حياتى يا علياء قالتله انا مبسوطة من كده واتمنى اكون اروع تجربة فى حياتك يا حبيبى وشوية ونزلت علياء تدخل زوبر فاروق فى بوقها وتمصه من راسه لقاعدته وهو بيتاوه ومستمتع بعمايل ايدها وبوقها فى زوبره زى ما اتاوهت هى من عمايل لسانه وصوابعه من شوية مع كسها وخرم طيزها وشوية وراح فاروق طالع فوق علياء اللى رفعت له رجليها فى الهوا وفتحتهم وقالتله مارس الحب معايا يا روحى اعمل الحب معايا ميك لاف تو مى سويتهارت ومسكت زوبره وحكته شوية فى شفايف كسها وزنبورها وعيونه بتاكل جسمها ووشم قدمها وكاحلها وزينة سرتها وبيرسنج حلماتها وزنبورها وضبطت راسه على فتحة كسها وقالتله زق يا روحى دخله لاخره فى كس حبيبتك الدكتورة علياء ومتعها يا روقا ودخل فاروق زوبره كله فى كس علياء وهى لسه لابسة البنطلون الجينز الازرق المفتوح الكس وخرم الطيز وقالوا سوا اححححححححححححح وهو ماسك فى كفه اليمين كف قدمها اليمين وماسك فى كفه الشمال كف قدمها الشمال فى منظر مثير اوى وعمال يدلك قدمينها فى ايديه وهو نازل رزع ونيك ومدخل ومطلع مدخل مطلع مدخل مطلع زوبره فى كسها وعلياء شغالة اهات ووحوحات وافافات وغنج وشخر وصويت وفضل فاروق ينيك علياء على الوضع ده نص ساعة وايديه ماسكة كفوف قدمينها اليمين والشمال مش سايباهم وعيونه مركزة شوية على قدمينها الحلوين فى ايديه وشوية على وشها وعيونها المغرية وشعرها المضفر اكليل وبزازها الكبار وحلماتها وهالاتها وشفايف كسها حوالين زوبره الداخل طالع فى كسها وهى بتحسس على وشه وضهره وشعره وطيزه وساب رجليها فى اخر لحظة ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى تبادله البوس بجوع ونهم وحب ورغبة ومص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار.. وشوية وراحت علياء قالباه وبقت قاعدة فوقه وزوبره لسه جوه كسها وهو نايم تحتها على ضهره وبصتله علياء باغراء ومحن ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط على زوبره بكسها وهو يقولها احححححححح كان نفسى فيكى اوى من زمان يا دكتورة علياء من ساعة ما كنت بجيبلك ولاد جارى تكشفى عليهم وتعالجيهم .. اخيرا بنيكك يا دكتورة قالتله الدكتورة علياء تحت امر حبيبها وسيدها وتاج راسها فاروق باشا يا باشا وهى بتحسس على صدره وبطنه وهو يحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وقالها ايه الملبن ده كله يا بت انتى يا عسل يا مهلبية يا كنافة يا بسبوسة يا حلاوة طحينية قالتله بمياصة كل ده انا ؟ قالها واكتر يا دكتورة وادته بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وقالتله طب دوق الملبن بقى شوية قالها بس التاتوهات اللى على قدمك وكاحلك والبرسنج اللى فى سرتك وزنبورك وحلماتك حلوين اوى ومهيجينى قالتله انا كلى لك يا روحى وتحت امرك بحب اكون حلوة قدام حبيبى قالها انتى حلوة بس دانتى قمر قمر قمر وهى شغالة طلوع ونزول وتنطيط على زوبره بكسها ونزلت غرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراح فاروق قالبها منيمها على جنبها وهو قدامها على جنبه وزوبره لسه جوه كسها وعمال ينيكها ويرزع فيها فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وعمالين يحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض ويبصوا لبعض ولمست رجليه رجليها من فوق بنطلونها الجينز ولاعبت قدمينه قدمينها وشوية ووقفوا سوا على الارض ورزع فاروق زوبره فى كس علياء وابتدا ينيكها جامد فى وضع راقصة الباليه ووشهم فى وش بعض وفضل فاروق ينيكها ساعتين فى كسها لحد ما شهق وقالتله هات لبنك كله فى كسى يا روحى خلينى منيوكتك وشرموطتك ومراتك يا فاروق وجاب فاروق شلالات من اللبن فى كس ومهبل علياء وفضل زوبره واقف زى الحجر ولما علياء شافت كده قالتله المرة دى بتاعة طيزى بقى كيفلى خرم طيزى احسن بياكلنى اوى ونفسه فى زوبرك الحلووووو يا قلبى وجابت الزيت وخلته يدهن خرم طيزها من جوه بصوابعه بالزيت ويدهن زوبره وخلاها تلبس كعبها العالى الاسود المرة لانها مثيرة اوى وهى لابساه ورزع زوبره فى خرم طيز علياء اللى وحوحت وقالتله اححححححح زوبرك يكيف اوى فى طيزى نيك طيز دكتورتك المتناكة علياء المتجوزة المخلفة وفاروق هيجان عليها اوى وبينيكها فى طيزها وهما واقفين لسه فى وضع راقصة الباليه وشوية وراحوا قاعدين وشهم فى وش بعض على السرير فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وابتدت علياء تطلع وتنزل وتتنطط بخرم طيزها على زوبر فاروق وهما نازلين بوس وتحسيس وحضن فى بعض ونظر لبعض . وشوية وراحت علياء نايمة على ضهرها ورافعة رجليها لحد بزازها فى وضع سى شيل صدفة البحر وبان خرم طيزها تحت كسها ودخل فاروق زوبره فى خرم طيزها لاخره وابتدا ينيك طيزها ويرزع فيها وهما الاتنين شغالين اهات ووحوحة من المتعة الرهيبة اللى حاسينها سوا وفاروق بيحسس على كعبينها العاليين السود ويتاملهم بهيجان وهو شغال نيك فى طيزها وشوية ويتامل وشها وتعبيراته وهى بتتناك فى طيزها قالها بحبك اوى اوى يا علياء يا اول واروع بنت وست فى حياتى قالتله وانا بموت فيكى يا روح قلبى يا روقا وراحت جايبة عسلها وجاتلها الرعشة وهى بتتاوه وتغنج جامد .. ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ويتامل جمال شفايف كسها العريضة الكبيرة المتهدلة ويلعب فيهم بدلع ويبوس طراطيف صوابعه ويحط البوسة على شفايف كسها كذا مرة وعلياء تضحك وتقوله بتحب شفايف كسى للدرجة دى يا روقا قالها اوى اوى اوى يا بخت جوزك بيتفرج على جمالهم كل يوم وليلة قالتله بشرمطة مش هو لوحده فيه غيره كتيرررررر امامير ووسيمين زيك كده قالها اه يا لبوة بحب لبونتك لازم اسمع منك مغامراتك الجنسية دى او تكتبى كتاب بعنوان مغامرات الدكتورة علياء الجنسية من فتح كسها وفتح طيزها لحد اخر العمر قالتله تصدق فكرة حلوة هعملها اححححححححححححححح وخد قدمينها حطهم على صدره بايديه بعدما قلعها الكعب العالى تانى وهو شغال نيك فى طيزها وراحت قالباه على ضهره ينام على ضهره ولفت نفسها على زوبره وفضل وبره جوه طيزها وهى قاعدة فوقه بس مدياه ضهرها وطالعة ونازلة بتتنطط بخرم طيزها على زوبره وهو بيحسس على ضهرها الجميل ويدعك فى كسها وزنبورها وهى بتوحوح وتافاف وتغنج وتتاوه وحطت قدمينها بعدما قلعها الكعب العالى تانى على فخاده واتبسط وهاج اوى من الحركة دى وشوية وقاموا وحطت علياء راسها وقدمينها على الارض ورفعت كسها وطيزها قدام زوبره وهو واقف على الارض جنبها ودخل زوبره فى خرم طيزها وابتدا ينيك طيزها فى وضع مخضة الزبدة بوتر تشيرنر وشوية ونامت علياء على جنبها على السرير ووقف فاروق عند كسها على ركبه ودخل زوبره فى خرم طيزها وابتدا ينيكها فى وضع يشبه وضع البريتزل المغمس وفضل ساعتين ينيكها فى طيزها لحد ما غرق طيزها بشلالات من لبنه وناموا جنب بعض لازقين فى بعض بيحضنوا ويبوسوا ويوشوشوا ويضحكوا مع بعض وقالتله اعمل حسابك هجيلك كل يوم نتمتع سوا ومعاك على الاقل لمدة سنة قالها علق وحطوه على وتد قال ده اليوم اللى بتمناه ضحكت وقالتله ماشى يا علق انا قايمة استحمى وراجعة البيت قالها خليكى شوية قالتله شوية ايه داحنا بقالنا بنيك اربع ساعات يا مفترى
وفى يوم كان كريم وعلياء وولادهم فى زيارة عند ام علياء سوسن وكان ابو علياء فى مامورية سفر تبع شغله لمدة شهر وكانت علياء ملاحظة اعجاب كريم بحماته امها سوسن واشتهاءه لها ولاخوات علياء البنات الدكاترة زيها التلاتة الاصغر منها كل بنت فيهم اصغر منها بسنة او اتنين او تلاتة عبير اصغر منها بسنة وعبلة اصغر منها بسنتين وعزة اصغر منها بتلات سنين وطبعا كلهم متجوزين ومخلفين بس قررت علياء تجيب رجلهم ورجل امها وامهم عشان خاطر تمتع جوزها كريم بجانج بانج معكوس راجل وخمس نسوان بدل الجانج بانج العادى خمس رجالة وبنت وقررت عليا تجيبهم مرة واحدة سوا بالمنشط الجنسى الحريمى وبعدها يبقى كريم يحاول يغوى كل واحدة فيهم او تهددهم علياء بفيديو الجانج بانج المعكوس اللى هيعملوه مع كريم .. قررت علياء تجيب اخواتها البنات التلاتة عبير وعبلة وعزة لوحدهم من غير اجوازهم ولا ولادهم قالتلهم عايزين نعمل سويت لجسمنا سوا يا بنات ونعمل لماما كمان وهما كان بقالهم كتير فعلا ما عملوش سويت مشغولين فى شغلهم وولادهم ولما اجوازهم بينيكوهم مش بيطلبوا منهم يعملوا سويت اصلا مش مهتمين بيؤدوا النيك كواجب او حاجة واحتياج وخلاص .. ولما جت البنات التلاتة قالت علياء لكريم على خطتها وقالتله انزل دلوقتى اقعد فى عيادتك لحد ما ارن عليك تيجى على طول قالها حاضر يا شيطانة وضحك وفعلا قعدوا البنات الاربعة ومعاهم امهم يتكلموا فى حكايات النسوان والحريم وعملوا الحلاوة سوا وبعدما عملوها وكانت علياء رافضة انهم يحلقوا اكساسهم لان كريم بيحب شعر الكس بس خففته لهم زى ما بيحبه وعزمت امها واخواتها عبير وعبلة وعزة على عصير وحطتلهم المنشط الجنسى الحريمى القوى واستنت وهما لسه عريانين ملط وحافيين هما الخمسة وابتدت اعراض الهيجان تظهر على امها سوسن واخواتها عبلة وعبير وعزة وابتدوا يدعكوا فى اكساسهم وبزازهم بايديهم وكانوا مريحين على السرير الواسع الكبير اوى اللى كانوا بيناموا عليه سوا قبل الجواز وابتدوا يبوسوا ويحضنوا بعض ويساحقوا بعض وراحت علياء رانة على كريم اللى جه جرى وفتح باب الشقة بالمفتاح اللى ادتهوله علياء بالراحة وراح قالع عريان ملط ودخل عليهم واتخضوا ورفع رجلين علياء مراته وفتحهم وخد كفوف قدمينها الحلوين فى كفوف ايديه ورزع زوبره الواقف فى كسها راحت علياء مصوتة وابتدا ينيكها رايح جاى رايح جاى رايح جاى بزوبره فى كسها وامها واخواتها البنات بيتفرجوا على نيكة اختهم من جوزها والشهوة متمكنة منهم والهيجان وعلياء بتقولهم مش عايزين تتناكوا من كريم يا شراميط ده نفسه فيكم من زمان ومش هتلاقوا فى حلاوة زوبره بقت النسوان الاربعة يتفرجوا على النيكة ومش قادرين يردوا من هيجانهم ومش قادرين يقولوا لعلياء عيب يا بت اللى بتقوليه ده واحنا متجوزين ومخلفين وبنحب اجوازنا كل ده ماكانوش قادرين يقولوه من تاثير الدوا انما كانوا بيوحوحوا ويغنجوا ويتاوهوا ويدعكوا فى اكساس وبزاز بعض وحتى ماحاولوش يتغطوا او يقوموا يلبسوا المنشط الجنسى كان متحكم فيهم بشكل كامل وهو ده اللى كانت علياء وكريم عايزينه بالضبط وكانت علياء مركبة كاميرا جودة عالية فى الاوضة بتصور كل اللقاء الجنسى ده ونزل كريم يمص حلمات مراته علياء ويقفش فى بزازها الكبار ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى تحسس على ضهره ووشه وشعره وطيزه وهما بيتعمدوا يهيجوا امها واخواتها البنات التلاتة وفضل كريم ينيكها ويرزع فى كسها بزوبره وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتقوله نكنى يا روحى نيك مراتك حبيبتك علياء ونيك اخواتها وامها الشراميط دول كمان انا عارفة انك نفسك فيهم نفسك تجيبهم تحتك وتنيكهم براحتك انا هرفع رجليهم وافتح لك شفايف اكساسهم عشان تنيكهم اللباوى دول بخاطرهم او غصب عنهم والنسوان الاربعة سامعين كلام علياء وبيهيجوا اكتر ومش قادرين يردوا من الهيجان لحد ما جابت علياء عسلها وجاتلها الرعشة راح كريم سايبها ورايح واخد قدمين امها سوسن فى بوقه وايديه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ومسك كفوف قدمينها فى كفوف ايديه ورفع رجليها وفتحهم وهى بتقوله عيب يا كريم انا حماتك وزى امك قالها دانا هتجنن عليكى يا سوسن انتى والبت عبير والبت عبلة والبت عزة من زمان يا شراميط حب وحبتكم وشهوة واشتهيتكم بس كنتم بتصدونى باستمرار وتقولولى متجوزين ومخلفين ياخى كسم الجواز والخلفة هنيككم يعنى هنيككم ولو عايزين تتناكوا من اى راجل او شاب او عجوز يعجبكم اتناكوا الحياة قصيرة يا بنات متضيعوهاش فى قيود فارغة وراح رازع زوبره فى كس حماته سوسن راحت مصوتة وابتدا كريم ينيك بزوبره كس سوسن وكفوف ايديه مش سايبة كفوف قدمينها الحلوين رايح جاى رايح جاى رايح جاى بزوبره فى كسها وعبير وعبلة وعزة وعلياء نازلين لحس ومص فى بزاز واكساس وشفايف بعض وهما بيتفرجوا على كريم وهو بينيك امهم وحماته سوسن وابتدت سوسن تندمج فى المتعة وتعض شفتها وتلحس شفايفها وتقوله احححححححححححح نكنى يا حبيبى نيك حماتك سوسن حبيبتك افشخ كسى وقطعه الشرموط ده اووووووووووووووف انا منيوكتك انا شرموطتك ااااااااااااااااااه قالها كسك حلو اوى اوى يا حماتى دانا كنت هتجنن عليكى بقلبى وزوبرى مع بعض قالتله بمياصة يعنى بتحبنى يا واد قالها دانا مغرم بيكى صبابة ودايب فيكى دوب وبمووووت فى تراب رجليكى الحلوين دول وعلياء عارفة وهى اللى ساعدتنى عليكم قالوا اه يا علياء يا شرموطة بقى كده يا وسخة ضحكت وقالتلهم اعمل لكم ايه مانتم وش فقر وحارمين نفسكم من متعة المغامرات الجنسية والجواز المفتوح وبعدين احلام حبيبى وجوزى وراجلى كريم اوامر وما دام نفسه تحبوه وتشتهوه زى ما بيحبكم ويشتهيكم ونفسه تتناكوا منه يبقى لازم تتناكوا منه قالوا لها اه يا معرصة بتعرصى على جوزك يا بت قالتلهم جوزى وحبيبى ولازم اريحه وانفذ له كل طلباته قالهم كريم بس يا شراميط يا متناكات مالكمش دعوة بمراتى حبيبتى استنوا نيكتكم منى وانتم ساكتين وصبروا نفسكم ببزاز واكساس بعض وحوحت واتاوهت سوسن وقالت ااااااااااااه احححححححححححح اسمعوا كلام حبيبى وراجلى يا شراميط منك لها لها ده زوبره يكيف اوى اوى اووووووووووووووووف نكنى كمان يا سى كريم وراح كريم لافف دراعاته حوالين ضهر حماته سوسن من تحتها وحضنها ونزل فيها بوس بنهم وجوع وبيقولها بحبك اوى يا حماتى موووت موووووت وهى تبادله البوس والاحضان وتقوله ماكنتش اعرف والنبى لو اعرف ماكنتش قمت من تحتك يا روح قلبى اححححححححح ورجع يمسك كفوف قدمينها بكفوف ايديه وهى تحسس على وشه وشعره وضهره ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وخد قدمينها حطهم على صدره وعمال يرزع وينيك فى كسها بزوبره ومبسوط بملمس كفوف قدمينها وهى بتصد فى صدره وفضل ينيكها لحد ما جابت عسلها وارتعشت راح سايبها وراح لعبير وخد كفوف قدمينها فى كفوف ايديه ورفع وفتح رجليها بعدما مص وباس قدمينها فى بوقه بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم وراح رازع زوبره فى كس عبير قالت اححححححححححح وابتدا ينيكها بقوة داخل طالع داخل طالع داخل طالع وعبير قالتله نكنى يا جوز اختى نيك اخت مراتك حبيبتك عبير اححححححححح اوووووووووووووووف زوبره حلو اوى يا ماما يا بختك يا بت يا علياء قالتلها علياء مش قلتلك يا شرموطة يلا اتمتعى بقى مش خسارة فيكى وكريم عمال يرزع فى كس عبير ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبيرة وهى تحسس على صدره وبطنه ووشه وشعره وضهره وطيزه ويقولها يا لهوى كلكم احلى من بعض اكساس وبزاز ووشوش وطياز وفخاد وقدمين وشعر ومياصة ودلع وملبن ومهلبية انا عايزكم انتم الخمسة مراتاتى وحبيباتى وبتوعى يا لباوى قالوا له احنا منيوكاتك وشراميطك ومراتاتك وخداماتك يا سى كريم ونزل عمل علامات حمرا بمصه فى بزاز عبير ورقبتها اللى صوتت وهاجت وقالوا له اشمعنى عبير يعنى لازم تعلمنا زيها قالتلهم عبير بس يا شراميط كرملة بيحبنى انا اكتر منكم مش كده يا كرملة قالها دانا هدقر امك الليلة يا علقة ضحكت عبير بشرمطة وقالتله لا امى لا اتناكت منك خلاص دقرنى انا يا قلبى وراح قالبها على ايديها وركبها وشاف تاتو على ضهرها من تحت خالص قبل طيزها بشوية يشبه الجناحين كده هاج اوى وقالها ايه التاتو اللى يهيج الحجر ده يا وسخة قالتله عملته عشان جوزى لما ينيكنى فى طيزى يشوفه بس انت صاحب النصيب بقى وراح كريم مدخل زوبره فى خرم طيز عبير لاخره وقالت احححححححححح قالها طيزك واسعة ليه يا لبوة قالتله من الخيار يا سى كريم وانت اول مين ناكها بزوبره قعد كريم يرزع فى طيز عبير شوية لحد ما ارتعشت وجابت عسلها راح سايبها وشد عبلة من قدمينها وهى بتضحك وتقول يا لهوى بالراحة عليا قالها مفيش بالراحة يا شرموطة دانتى هتتناكى النهارده لما زوبرى يطلع من بوقك قالت اححححححححححح ياريت عايزة اتناااااااااااااااك اووووووووووووى وخد قدمينها فى ايده وبوقه ومصهم وباسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ومسك كفوف قدمينها فى كفوف ايديه ورفع رجليها وفتحهم وراح رازع زوبره فى كس عبلة قالت احححححححححححح يا كسى يانى قالها بحبك يا مايصة احلى قدمين فيكم انتم الخمسة يا لباوى قالوا له احاااااااااا يا خول كده بتاخد بونط عندها يعنى ماشى قالت عبلة بمياصة مانا احلى بت فيكم يا متناكات اصلا ودى حاجة معروفة قالوا لها طيب يا لبوة هننتف لك شعرتك بايدينا ونخليكى تصوتى بعدما سى كريم ينيكك وابتدا كريم يدخل ويخرج ويدخل ويخرج ويدخل ويخرج زوبره فى كس عبلة ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ويحسس على بطنها وبيتفرج على تاتو الطيور الكتيرة الصغيرة اللى على عظمة الترقوة بتاعة عبلة وقالها حلو اوى التاتو ده يا عبلة هياكل من ترقوتك حتة قالتلى مش عاجب المعدول جوزى تسلملى يا حبيبى انت وهى بتحسس على وشه وشعره وصدره وبطنه وضهره وطيزه وكفوف ايديه مش سايبة كفوف قدمينها وفضل كريم ينيك فى عبلة ويدلعها لحد ما جسمها اتنفض جامد وجابت عسلها وجاتلها الرعشة راح سايبها وشد عزة من قدمينها وهى بتضحك وقلبها على بطنها بكامل جسمها وعجبه التاتو الصغير اللى على طيزها قلب احمر وفيه سهم ومكتوب عليه فك مى نكنى بالانجليزى ودخل زوبره فى كسها بعمق وجسمه كله فوق جسمها فى وضع المكواة الفلاتايرون او الكلب الكسول وداخل طالع داخل طالع داخل طالع بزوبره فى كس عزة اللى بتوحوح وتغنج وتتاوه وتافاف وباس التاتو الصغير اللى على قفاها يوم وشهر وسنة ميلادها بالارقام الرومانية والصغير اللى ورا ودنها وردة صغيرة وقعد يعجن فى ضهرها بصدره وبطنه وفى باطن فخادها بفخاده وشوية وقلبها على ضهرها تانى وخد قدمينها فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم وقالتله مش قلت قدمينا وحشة مش زى قدمين عبلة قالها انا بعاكسكم انتم قمرات واحلى من بعض فى كل حاجة قالت اه يا بكاش ومسك كفوف قدمينها بكفوف ايديه ورفع رجليها وفتحهم وراح رازع زوبره فى كس عزة قالت احححححححححححححححححح وهو بيتامل تاتو الفراشة الزرقاء الصغيرة على عانتها فوق كسها بشوية قالها ايه التاتوهات الرقيقة الحلوة اللى قدام وورا على طيزك وعلى كسك وورا ودنك وعلى قفاكى دى يا بت ضحكت عزة وقالتله اااااااااااااااااه اووووووووووووووف بحب ادلع نفسى وجسمى قالهم عزة دى بتاتوهاتها دى هتبقى شرموطة بريمو عالمية تتناك من جنسيات اوروبية وامريكية قالت سوسن احاااااااااا اشمعنى هى يعنى ما احنا كمان حلوات ونعجب الرجالة الشقر اللى عيونهم زرق دول قمر قمرررررررر قالت علياء ماما بقت شرموطة رسمى يا كرملة قالت سوسن البركة فى جوزك ياختى خلانا شراميط اهو بنتناك منه ونزل كريم يغرق وش عزة وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى تحسس على وشه وشعره وصدره وبطنه وضهره وطيزه وبتبصله بحب وتقوله بصوت واطى طول عمرى بحبك وبحسد علياء عليك بس ماكنتش اعرف ان كلهم بتحبهم وهيشاركونى فيك وخربشت ضهره بضوافرها قالولها دانتى طلعت سهونة ومية من تحت تبن يا بت يا عزة وانتى اللى كنتى عمالة تقوليلنا كريم ده رخم اوى ودمه تقيل ومش بطيقه ولا نازل لى من زور اه يا وسخة دمعت عزة وحضنها كريم اوى وهو بينيكها بقوة ويرزع فيها وقالها ما تتضايقيش منها لبنى ليكى لوحدك فى كسك اهو وشهق وجاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل عزة اللى جابت عسلها وجسمها اتنفض جامد وهى فى حضنه وعضته فى كتفه وقالت لما فاقت بحبك اوى اوى اوى يا كرملة قالها وانا بموت فيكى يا زوزا ونام وسط حريمه الخمسة وقالت علياء و**** يتخاف منك يا بت يا عزة قالتلها عزة بس يا بت مش كفاية سبتك تتجوزيه وانا نفسى فيه قالهم كريم بس يا بنات كلكم هتتحبوا وتتناكوا لما تشبعوا قالت سوسن واشمعنى جبت لبنك فى كس البت عزة مش كان العدل تجيبه على وشنا احنا الخمسة سوا قالها وهى دى اخر مرة لينا سوا دانتم هتتناكوا لما تشبعوا وكل مرة كس واحدة فيكم مفاجاة كده هيتملى بلبنى .. وقعد كريم يبوس ويمص ويحضن ويحسس فى بزاز دى وكس دى وطيز دى وضهر دى وقدمين دى ووش دى نعيم الجانج بانج المعكوس ونعيم الجانج بانج العادى انهى فيهم احلى من التانى ... ولما فاقت النسوان الاربعة وراح اثر الدوا هاجوا على كريم وعلياء بس علياء هددتهم بفيديو اللقاء الجنسى وكانت منتجته مونتاج سريع وحذفت وشها ووش كريم وابتدت سوسن وعزة وعبير وعبلة يهدوا عشان الفضايح وهددتهم علياء تنشر الفيديو على النت وتفضحهم لو ما سمعوش كلام كريم واجتمعوا معاها ومعاه تانى فى جانج بانج معكوس تانى وتالت ورابع وعاشر وعشرين وخمسين عزة وافقت على طول لانها بتحب كريم اصلا لكن سوسن وعبير وعبلة وافقوا مضطرين ولكن مع الوقت وتكرار الجانج بانج المعكوس ابتدت مشاعر وشهوات سوسن وعبير وعبلة تتغير وتميل لكريم برضاهم