مكتملة جميلة وابوها حسن – قصة حب رومانسية (1 مشاهد)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
جميلة وابوها حسن – قصة حب رومانسية



هذه قصة رومانسية وسكس محارم حدثت معي شخصيا رفقة ابي الذي مارس الحب الحلو اللذيذ معى وناكني انا ابنته والهته واميرته وملاكه ودلوعته وحبيبته وزوجته بكل قوة كاننا من ملوك الفراعنة الذين تزوجوا اخوتهم البنات او بناتهم من صلبهم و هذا بعد ان بلغت من العمر 17 عاما وكان عمر ابى حسن 32 سنة وكذلك كان عمر امى فردوس 32 سنة وقد انجبانى وعمرهما 15 سنة وتزوجا لاحقا واصبحت انا وابي نلتقي يوميا في غرفة النوم وحدنا او برفقة امى و ابيت في حضنه و انا العب بزبه الكبير جدا جدا الجميل جدا جدا. انا اسمي جميلة و انا اسم على مسمى فكنت اجمل من ابى وامى كما قالا لى كان جمالى الوجهى والجسدى مبهرا جدا وشعرى اسود ناعم وطويل ومضفر كالاكليل وبزازى كبيرة ووجهى تفاحى تحوطه الطرحة وملامحى مصرية وجسمي جد مثير و كل ما فيه سكسي وارتدى اشيك البناطيل الجينز والجيبات والبلوزات والكعب العالى والكوتشى وعندى فساتين مذهلة عارية الظهر حتى فلقة الطيزين او تظهر جانبى نهدى او شق نهدى وعندى فستان عروس البحر وفستان بلا حمالات وفستان بحمالات وفستان بحمالة واحدة وفستان شبكة وشفاف وفستان دانتيل مزخرف شفاف وعندى بودى ستوكنج ولانجريهات وبكينى وسوتيانات وكولوتات من مختلف الانواع والالوان والبس خاتم ابهام واسورة ذراع ثعبان وخلخال رقيق بكاحلى وسلسلة بطن وعندى اقراط عنقود وثريا وطارة ومتدلى وباجوران وقطرة دمع وسلاسل وخواتم و اعيش رفقة ابي وامى وكنت وحيدتهما و بهذا صرت انا و ابي نعيش سوية في البيت و اوضاعنا الاجتماعية لاباس بها فابي تاجر و اموره المادية على ما يرام . و كان ابى دوما منذ صغرى لطيفا معي و في كل مرة يحتضنني و كنت اشعر بدفئ كبير معه و احس بحنان صدره و كانني لم احتضن ذلك الصدر في صغري وقد سافرت معه ومع امى منذ عامين جاب بنا فرنسا والمانيا وبريطانيا واجمل بلاد اوروبا ويومها كنت اتابط ذراعه وامى تتابط ذراعه الاخرى ولكننى لم اشعر بوجود امى مطلقا معنا كنت اطير فوق السحاب سارحة برومانسية بوجودى مع ابى فى الحدائق وعند الانهار والجبال المغطاة بالثلج وريف اوروبا وبحيراتها واكواخها وغاباتها. و بدات انجذب ناحية ابي رومانسيا وشهوانيا واحببته كالهى وفتى احلامى وزوجى وحبيبى وبوى فريندى منذ ان وعيت على الدنيا ولا اريد رجلا سواه واراه اكمل واجمل وامثل رجل فى العالم و افكر بالحب والجنس و رومانسية وسكس المحارم معه بصفة تدريجية منذ وعيت على الدنيا و اصبحت اترقب اي فرصة كي ارى جسم ابى العارى صدره وظهره وطيزه وساقيه واتامل وجهه وشعره واستمع بطرب الى صوته واشتاق لرؤية زب ابي الكبير جدا جدا خصوصا و اني كنت اراقبه حين يلبس البيجامة و اراه من تحت بنطالها حين يكون دون لباس داخلي و كنت متاكدة ان زب ابي كبير مع العلم اني لم ارى ابدا الزب طوال حياتي و كنت غير معتادة على مشاهدة الافلام الاباحية . و ذات مرة انتظرت حتى دخل ابي الى الحمام كي يغتسل ويستحم و حاولت الاقتراب من الباب كي اختلس النظر على زبه الكبير جدا جدا و لكني فشلت في الامر ثم حولت فكرتي و صرت ادخل عليه غرفته في الليل وامى نائمة بجواره نوما ثقيلا عميقا و احضر له شاي بالليمون مثلما يحب و اغتنم الفرصة كي اقترب منه و احتضنه و اعبر له عن حبي و احيانا حين احتضنه احس بزبه يلامس فخذي فتزداد رغبتي في ممارسة الحب الحلو اللذيذ معه والنيك ورومانسية وسكس المحارم معه لكني كنت ارى انه يعاملني بتلك الطريقة من باب الحنان لا غير . و صرت كالمجنونة بابي احلم بجسمه وزبه في كل وقت و احيانا استمني في الليل وادعك كسى وابعبصه باصابعى و انا اتخيل ابي يمارس الحب الحلو اللذيذ معى وينيكني و شكل زبه كيف يكون و تاتي الرياح بما لا تشتهيه السفن كما يقال المثل حين كنت ذات يوم في الغرفة و انا البس روب نوم خفيف و بلا ستيان و كيلوت حتى دخل علي ابي و زبه منتصب يرفع بنطال البيجامة و شعرت بنشوة غريبة حين اقترب مني و احتضنني ثم قبلني قبلة في خدي و كانت انفاسه عالية على غير العادة و كان عندي احساس انه يشتهيني في رومانسية وسكس محارم مثلما اشتهيه

كنت متاكدة ان ابي كان يحن الى ممارسة الحب الحلو اللذيذ معى انا ابنته كما يمارسه مع امى خاصة و انه رجل هادئ و لا يخالط الناس كثيرا كما انه لا يقيم علاقات مع النساء و لا يسهر خارج البيت لذلك فكرت ان اكون انا الحل و امتعه في رومانسية وسكس محارم و اعوضه عن كل ما فاته و نهضت امامه ثم فتحت ساقاي و لم اكن احمل تحتي كيلوت و كانت حمالة الروب متدلية على ذراعي بعدما نزلت من كتفي و خط التقاء بزازي ظاهر بقوة و لو نزلت الروب بسنتيمتر لظهرت حلمتاي بوضوح حتى ان لونهما الوردي على القرص كان قد اطل . و نهضت و احتضنت ابي و وضعت فمي على رقبته و كنت اتنفس بقوة و احسست انه يلمس ظهري بطريقة و كانه يتحسس فاقتربت منه اكثر حتى لامست منطقة كسي بزبه و شعرت بانتصابه و قوته و كان شعورا ساخنا جدا و مثير و لم اتوقف عن الهمس بكلمات مثل احبك و انت احلى اب و لاول مرة شعرت ان ابي يريد ان يمارس الحب الحلو اللذيذ معى وينيكني لان انفاسه لم تكن عادية و رائحة رغبة الحب والجنس و محنة رومانسية وسكس المحارم معي تفوح منها . ثم جلست و نظرت الى زبه فوجدته قد ازداد انتصابا حتى انه كان يبدو و كانه وضع عمود تحت بنطاله و هنا اطلت النظر و لاحظت ان ابي قد عرف اني انظر الى زبه فلمسه و حاول تعديله من تحت البنطال حتى يخفي اثار الانتصاب و لكني بقيت اراقبه بكل متعة و محنة و انا اترقب رؤية زب ابي و اول زب اراه في حياتي . و و بعد ذلك عدت للوقوف امامه ثم التصقت به بطريقة اقوى من المرة الاولى و تعمدت هذه المرة الاحتكاك حتى اعطيه نشوة جنسية اكبر و امهد له طريق ممارسة رومانسية وسكس المحارم معي و كنت متاكدة ان ابي كان ينتظر المبادرة مني حتى يعرف ردة فعلي لذلك انزلت يدي و لمست زبه من فوق بنطاله و كان صلبا جدا و غليظ الى درجة رهيبة ثم باعدت يدي و نظرت اليه وابتسمت ثم اعتذرت منه فقال عادي بنتي انا ابوك ولكن لا يجب ان تشعرى نحوى بهذه المشاعر ولا انا ايضا انا احبك ولكن حب الاب لابنته فحزنت من كلامه وتالمت لانه لا يحبنى كما احبه حب رجل لامراة وقلت له ولكنى اراك حبيبى وفتى احلامى والهى وزوجى ولست مجرد بابا قال لى انت ملاكى ودلوعتى واميرتى وحلوتى والهتى الحلوة والحياة امامك طويلة وانت لا تزالين صغيرة وغدا ستجدين شابا يحبك وتحبينه وياخذك منى واقدمك له لتتزوجيه وتنجبين اولادا ولا تضيعى حياتك مع رجل عجوز مثلى قلت له لا احب سواك يا ابى وحبيبى واراك اجمل واكمل وامثل رجل فى العالم ولا اريد رجلا سواك فى حياتى وانت لست عجوزا وكل لحظة اقضيها جوارك وبحضنك وعلى فراشك بالدنيا وما فيها قال لا يجوز ان تشعرى بتلك المشاعر نحو ابيك يا بنيتى الجميلة وملاكى واميرتى وماذا لو سمعتك امك ماذا ستقول قلت له لا يهمنى عليها ان تقبل بان اكون شريكة لها فيك ويكفى انى اقبل بانها شريكة لى فيك سكت بعدما قال انت لا زلت مراهقة وهذه مشاعر وقتية طبيعية ستزول بمرور الوقت وستندمين عليها لمست زبه مرة اخرى ثم اخبرته اني لمست شيئا صلبا فاخبرني ان هذا الشيئ الصلب هو من اخرجني الى الدنيا و هنا اجبته اجابة كانت حاسمة جدا و قلت له على الفور لذلك انا احبه يا ابي لانه سبب مجيئي ولانه زب حبيبى والهى وفتى احلامى واجمل وامثل واكمل رجل فى العالم فرد ابي بتعجب كيف تحبينه و كانت اجابتي اني امسكته و ضغطت عليه ثم مررت يدي عليه و قلت احبه و انا متشوقة للقاءه.. خرج ابى من عندى دون كلمة وفى الايام التالية تباعدنا وتخاصمنا وكنت اتحاشى ان يقبل خدى واحاول ان اجعله يقبل شفتى بشفتيه كالعشاق فيرفض ذلك وينفطر قلبى وكان يتحاشى ان اكلمه بكلام الرومانسية والحب ويتحاشى ان المس زبه مرة اخرى.. ومرت الايام وقلبى ينفطر ويتعذب واشعر بابى باردا جافا معى ولاحظت امى حالتى واكتئابى وسالتنى ما بك يا جميلة قلت لها بعصبية وما شانك انت بى قالت بغضب انا امك يا فتاة تادبى بكلامك معى تراجعت وتاسفت لها بشعور الابنة تجاه امها رغم شعورى بالغيرة منها لانها فى احضان ابى كل ليلة يسقيها من قبلاته واحضانه ولمساته وهمساته وممارسة الحب الحلو اللذيذ معه ولانها زوجته الرسمية وحبيبته وفتاة احلامه ولانه يحبها حب رجل لامراة وهو ما يحرمنى منه.. هدات امى وقالت والان اخبرينى بما يقلقك ظللت صامتة قالت اانت عاشقة ؟ تحاشيت النظر اليها وتنهدت رغما عنى قالت نعم انت عاشقة اشعر بقلبك ينفطر ويعذبك يا لك من مسكينة ومن هو سعيد الحظ سكت قليلا ثم قلت انه لا يشعر بى ويصدنى كلما تقربت منه كم احبه واحب جسمه واحب .... قالت امى وتحبين ماذا ايتها الشقية قلت انه ضخم من فوق البنطلون قالت امى يا لعينة ما هذه الجراة وانت لا تزالين عذراء وبنت بنوت من اين اتتك هذه الجراة قلت لها قلبى وجسمى يؤلماننى ومشتاقان اليه قالت امى من هذا الغبى حتى القنه درسا لانه يصدك ويتجاهلك سكت .. قالت امى اانا اعرفه سكت ايضا قالت اذن انا اعرفه فمن هو اخبرينى.. سكت وقلت لها بعصبية دعينى وحدى يا ماما .. قالت على راحتك حين تريدين الكلام انا موجودة وحاضرة دائما من اجل سعادتك ومستعدة للتضحية باى شئ مقابل سعادتك وانت ابنتى الوحيدة .. ونهضت وانصرفت وتركتنى فى همى وتفكيرى واحزانى.. ظللنا انا وابى على هذا الوضع الخصامى لاسابيع وقالت لى امى ما شانك انت وابوك لماذا انتما متخاصمان وتتحاشيان بعضكما البعض قلت ابدا لسنا متخاصمين ولا اى شئ بل هو مشغول فى عمله وانا مشغولة فى دراستى هذا كل شئ قالت امى ماذا تخفيان عنى اخبرينى يا بنت .. قلت لا شئ يا ماما قلت لك لا شئ وانصرفت مسرعة الى غرفتى .. بدات امى مع الوقت تستوعب وحدها ما يجرى وهى تعلم انى فتاة خجولة ومنطوية ولا رفيق لى ولا حبيب .. وربطت الامور ببعضها ثم دخلت على فى غرفتى ذات يوم وقالت اتحبين اباك يا بنت قلت لها مضطربة ومرتبكة طبعا احبه اليس ابى قالت لا لا اقصد هذا الحب هل تحبينه حب امراة لرجل قلت متصنعة الاستنكار ماذا تقولين يا ماما كيف تفكرين فى ذلك قالت لى بغضب هل تظنين انه بامكانك خداعى لقد لاحظت خصامكما لبعضكما ولاحظت لوعتك ونظرات عيونك الهيمانة الولهانة له قلت ماذا لا لا لا انا لا انظر لابى بهذا الشكل قالت امى كفاك كذبا واخبرينى الحقيقة انا لن اغضب اعدك . سكت قليلا وقلت لها اخيرا نعم انه حبيبى الذى كلمتك عنه .. قالت امى ولكنه ابوك كيف تنظرين اليه بهذا الشكل وتشعرين نحو بمثل هذه المشاعر ان هذا انحراف ومحارم قلت لها غاضبة لا حبى له ليس انحرافا ابدا انه رومانسية عميقة واشتهاء ورغبة معا قالت امى ولهذا تكلميننى باستمرار هذه الايام بعصبية وغضب ترين انى ضرتك او عدوتك كيف تجرؤين على كراهية امك يا بنت .. ارتبكت وقلت لها انا لا اكرهك يا .. يا .. يا ماما .. مشاعرى مختلطة لا ادرى حقا .. قالت امى وهل انت واثقة من مشاعرك تجاهه قلت نعم انا واثقة قالت امى يا بنت انت لا تزالين صغيرة وامامك حياة مديدة وطويلة ستجدين شابا تحبينه ويحبك وتنسين هذه الافكار الطفولية قلت لها فى عناد لا انا لن انسى ابى الهى وحبيبى وفتى احلامى وزوجى ابدا ولا اريد سواه قالت امى وهل هو يراك كما ترينه ام هو حب من طرف واحد قلت لها اظنه يحبنى كما احبه وان لم يفعل سارغمه على حبى انا ملاكه واميرته ودلوعته وهو لا يرفض لى طلبا قالت امى انك حقا فتاة مغرورة ومدللة بشكل زائد هل تريدينه ان يحبك رغما عنه قلت لها بعناد وهل سادعه لك وحدك هذا فى احلامك صفعتنى امى وقالت تادبى معى بكلامك يا بنت ولا تنسى انى امك انخرطت فى البكاء حتى شعرت بها تهدا وصوتها يلين وقالت لى بشعور الامومة اهدئى يا جميلة انا اسفة يا حبيبتى لقد استفزنى كلامك .. ثم نهضت وانصرفت واصبحنا نتحاشى بعضنا نحن الثلاثة ناكل على مائدة واحدة وابى يذهب لعمله وانا اذهب لدراستى ولا اكلم امى ولا اكلم ابى .. وكل ليلة اتعذب وانا اسمع اهاتهما وكلمات الحب والجنس التى تحصل بينهما فى الفراش .. وذات يوم نادت على امى وكانت تجلس على الاريكة بالصالة جوار ابى فخرجت اليها من غرفتى وقلت لها ماذا تريدين قالت اهكذا تكلمين امك يا بنت ثم سكتت واكملت على كل حال انا لا ارضى لك التعاسة ابدا وقد تشاورت انا وابوك وتوصلنا الى قرار سيرضيك استمعت اليها بانتباه وترقب وابتسمت هى واكملت لقد قررنا ان تشاركينا الفراش كل ليلة وقد قبلت ان تكونى زوجة اخرى لزوجى اى ابيك .. رقصت من الفرح وهما يضحكان وقبلتنى امى وقالت هل كنت تظنين انه يمكننى ان اضحى بك او اكسر قلبك وابوك كذلك لن يمنع عنك اى شئ تريدينه حتى قلبه وزبه وضحكنا سويا

احسست ان ابي حينها ارخى نفسه و جلس على الاريكة وجواره امى و كانه يقول هيا يا بنتي هو لك و افعلي ماشئتي به و بمجرد ان جلس حتى امسكت بنطاله من الفوق و سحبته بقوة حتى ظهر زبه الذي كان مثل حبة موز كبيرة جدا و مرفوعا الى الاعلى و عليه راس كبير جدا و عرضه حوالي خمسة سنتيمترات اما الطول فكان حوالي خمسة وعشرين سنتيمتر و كان الشعر يلف حول زبه من كل جانب و له خصيتين من تحته بحجم كبير ايضا و بمجرد رؤيتي للزب اندهشت من جماله و حلاوته و بدانا سكس محارم قوي و كنت امصه و ارضعه و انا استقبله في فمي بصعوبة كبيرة جدا و احس برغبة في التقيؤ بينما كان ابي يغمض عينيه و يفتحهما من الشهوة باستمرار . و رضعت زبه و دلكته له جيدا ثم رفعت الروب واصبحت عارية حافية و جلست في حجره ووجهى لوجهه وبزازى الكبيرة كالمدافع امامه وادخلت زوبره فى كسى ونزلت عليه و لم اتصور ان زب بحجم زب ابي سيدخل في كسي الضيق و فتحني ابي بزوبره و اخترق كسي في سكس محارم جد ساخن وفض بكارتى و انا كنت اهتز فوق الزب بطريقة مجنونة واصعد واهبط واتقافز عليه خاصة و اني كنت اتناك لاول مرة في حياتي و كان الزب حلوا جدا و هو يمر داخل كسي و يعطيني لذة كبيرة جدا و حين ارخي نفسي فوقه احس ان زبه قد وصل الى بطني و هو يمرر اصابعه على فردتي طيزي وعلى وجهى وشعرى وظهرى و يقبلني بشفتى ووجهى وعنقى ويمص حلماتى ويقفش فى بزازى الكبيرة حتى يعوض ايام حرماننا من بعضنا وخصامنا ومكابرته ومقاومته لحبنا ثم حملنى الى الفراش وامى جاءت معنا واستلقت جوارى وهى تتحسس شعرى بحب وتنظر الى وتمسك يدى ورفع ابى ساقى ونزل يبعبص ويلحس كسى من عسله وعسل زبره ودم بكارتى ويلحس شفايف كسى العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورى باصابعه ولسانه وامسك كفوف قدمى بكفوف يديه وادخل زوبره فى كسى مرة اخرى وبدا يمارس الحب الحلو اللذيذ معى انا ابنته والهته وملاكه واميرته ودلوعته وانا اتحسس وجهه وشعره وصدره وبطنه وظهره وطيزه .. واوحوح واتاوه واغنج وافاف واشخر واصرخ وتاتينى الرعشة وانزل عسلى وينتفض جسدى من المتعة.. وبعد مدة انام على جنبى وينام بابا امامى على جنبه ويدخل زوبره فى كسى ويبدا فى نيكى بقوة وتلمس رجلاه رجلى وتلاعب قدماه قدمى ويضمنى ويقبلنى ويتحسسنى ويهمس لى باحلى كلام الحب والغرام والرغبة وانا ذائبة بين يدي زوجى وحبيبى والهى وفتى احلامى ابى بابا.. وبعد مدة ركعت على يدى وركبتى ووقف بابا خلفى على ركبتيه وادخل زوبره فى كسى وبدا ينيكنى والصق صدره وبطنه فى ظهرى وقبل قفاى وخدى ودفن وجهه فى شعرى ووجهى ولاعبت قدماه قدمى ولمست رجلاه رجلى واخذنى بعد مدة ووقفنا متواجهين وادخل زوبره فى كسى وبدا ينيكن بزوبره فى وضع راقصة الباليه لساعة ونصف حتى شهق وانزل طوفان من لبنه فى كس ومهبل ابنته الهته وحبيبته وزوجته جميلة. و اخيرا قذف ابي المني داخل كسي بقوة و احسست انه تبول داخل كسي من كثرة المني و سحب زبه الاحمر بدم غشاء بكارتي وعذريتى معلنا زواجي به في رومانسية وسكس محارم و ممارسة الحب الحلو اللذيذ والنيك معه ومع امى بحضورها او غيابها بصفة شبه يومية وجلست بينهما احتضنهما واقبلهما وامى تقول لى مبروك يا عروسة فرحك ودخلتك وعريسك قلت لها زوبره حلو اوى اوى يا ماما ضحكت وقالت انتى هتقوليلى مانا عارفة



كانت امى تتاملنى وانا يوميا استحم كثيرا واتعطر بعطر الياسمين العربى الطبيعى او المسك او السوسن او العود وامشط شعرى الاسود الطويل الناعم واهتم به كثيرا وكل يوم ابهر بابا بتصفيفة مختلفة فتارة اوبدو وتارة خلية النحل البيهايف وتارة كعكة وتارة سارح وسايح ونايح وتارة هاف اوبدو وتارة فرنش تويست وتارة ذيل حصان وتارة اكليل مضفر وتارة ضفيرتان وتارة ضفيرة واحدة وتارة كيرلى وتارة كورنروز.. هذا غير انواع الاقراط وانواع دلايات السلاسل اللوكيت والكاميو والقلوب والصليب والمصحف .. كله من اجل عيون بابا .. واهتم باوكلادورى ومونيكيرى فى يدى وقدمى باللون الاحمر او الشفاف او البينك وروجى احمر شفاهى وكحلى ومجوهراتى وكانت امى تضحك وتقول لى كفاية يا بت ايه الجنان بتاعك ده باباكى بيموت فيكى من غير حاجة فاقول مهما كان لازم دايما اكون حلوة فى عينيه .. هذا بخلاف فساتينى بالطبع ودانتيلاتى وبناطيلى الجلدية وشورتاتى الساخنة وتوباتى وملابسى الشبيكة والشفافة والمحبوكة .. وذهبنا معا انا وبابا وماما الى اوروبا مرة اخرى وجلست بالبكينى بجسمى الملفوف الفولابتس امام شاطئ البحر المتوسط فى فرنسا وانا اتمايل واجفف شعرى امام ابى وعيونه مبهورة بجمالى انا وماما التى بدات تقلدنى وترتدى مثلى البكينى والفساتين المكسى المشقوقة طوليا الى الفخذين او حتى الى الخصر وترتدى البناطيل الجلدية والبلوزات الشبيكة او الفساتين عارية الظهر كانت تتنافس معى فى ابهار بابا والذى كان حائرا بين الهتيه الجميلتين وقال لى ذات مرة انتما الهتاى بعد امى واختاى الكبرى والصغرى وعلمت انه ينظر اليهن نظرة عاشق وراغب ايضا كنظرتى له ونظرته لى .. كنا نتمشى معا انا وهو وماما فى ربوع الريف الفرنسى وننتهز فرصة الغابات والروابى الخضر والتلال لنتعرى تماما ونصبح حفاة ونمارس الحب الحلو اللذيذ نحن الثلاثة معا تحت ضوء الشمس وفى وضح النهار وعلانية وقرب كوخ او بحيرة حتى نتمتع ونشبع من بعضنا وتكون لدى ولدى ماما عشق سحاقى ايضا لبعضنا واحيانا تجاملنى امى او اجاملها فتتركنى وابى وحدنا او اتركها وابى وحدهما لتنعم به وحدها او انعم به وحدى وتشعر انه لها او اشعر انه لى فقط دون شريك فيه .. وتذكرت قصة صديقتى المقربة حسناء التى انجبها ابوها وامها البيولوجيون وعمرهما 15 سنة تماما مثل ابوى وكان ابوها مصرى وامها انجليزية شقراء الشعر زرقاء العيون وحسناء تشبه امها كثيرا فى الشعر والعيون والملامح والجسم الملفوف والبزاز الكبيرة مقاس سى وقد تركها ابوها وامها للتبنى وتبنتها عائلة اخرى منذ كانت رضيعة حتى اصبحت مراهقة فى الثامنة عشرة من عمرها وهنا رات صورة لامها وابيها واعجبت بهما كثيرا وقررت الذهاب اليهما وتعرفت بابيها دون ان تخبره من هى واحبها بشدة ووقع فى غرامها وهى كذلك وقررت ان تتزوج به وتنجب له برضا امها البيولوجية وبرضا ابويها بالتبنى بعد معارضة وجدال ونقاش واخذ ورد طويل .. وطفنا فرنسا والمانيا وايطاليا واليونان وبريطانيا انا وبابا وماما وعيونى العاشقة الراغبة معلقة ببابا وسارحة فيه وفى صوته وتدليله لى واهتمامه بى وناسية تماما ان ماما معنا وهى ايضا بدورها لم تكن تحاول اقتحام رومانسيتى وشرودى فى ابى الوسيم المهذب الحليق الجامعى المثقف بل احترمت علاقتى انا وهو واعطتنا الفرصة مرارا لنختلى ببعضنا فكانت تتاخر عنا بخطوات وتسير خلفنا وابى يرينى تمثالا او حديقة او نهرا او جسرا او قصرا او كنيسة او معلما سياحيا ما من معالم باريس او برلين او لندن او روما او اثينا وتتركنى ابادله القبلات الفرنسية امام الناس بنهم وشبق واضمه لصدره من ان لاخر لم تكن تتضايق او تشعر بالغيرة فهى تحبنى اكثر من روحى وكام لى مستعدة للتضحية بسعادتها بل وبحياتها من اجل ان ترانى سعيدة ومستمتعة فحين اسعد تسعد هى .. كما ذهبنا نحن الثلاثة معا الى موسكو وروسيا وواشنطن ونيويورك والولايات المتحدة والى اونتاريو وكندا والى المكسيك والبرازيل والارجنتين عشنا وسط الاحتفالات والحريات والشوارع والمعالم والناس المتحررين فى ملابسهم وحياتهم .. وفى كل بلد نذهب اليها كنت اتعرى انا وبابا وماما ونمارس الحب الحلو اللذيذ معا على شاطئ بحر خال او ضفاف نهر بعيد عن العمران او عند جبل اوروبى او وسط غابة ادعك وادلك زوبر بابا الكبير جدا والجميل جدا بمزاج وبطء وحب وعيونى مركزة مع عيونه واستمتع بنظرات المتعة والرضا التى تعلو ملامحه الوسيمة وانا امتع زوبره بيدى وبفمى امصه له وامى تتحسس شعرى وتشجعنى على امتاع ابى او اقف او استلقى ويلحس ويبعبص ابى كسى وشفاهه وزنبوره بلسانه واصابعه ويتعبد لكعبة غرامى التى هى كسى الذى اسميه ايضا جميلة الصغيرة كما اسمى زوبر ابى حسن الصغير وكما يسمى ابى نهدى ونهدى ماما فستق وبندق وحلماتنا سكرة وجوهرة ويسمى قدمينا يمامة وحمامة وانا اوحوح واتاوه واغنج وتاتينى الرعشة وانزل عسلى على لسان ابى فيبلعه كله او يمنح بعضه بقبلة فرنسية لى او لماما لتبلعه وتقول ما اجمل عسل كسك يا بنيتى الحلوة واتامل النهر او البحيرة او البحر او الغابة او الجبل وانا راكعة فى الوضع الكلبى وبابا واقف خلفى يمتع وينيك كسى او طيزى بزوبره الرائع او وهو نائم على ظهره وانا فوقه اصعد واهبط واتقافز بكسى او طيزى على زوبره وانا اواجهه او اوليه ظهرى وهو يتحسسنى من اعلى لاسفل ويمص حلماتى ويقفش فى نهودى او وانا نائمة على جنبى وهو ورائى او امامى على جنبه ينيكنى بقوة فى كسى او طيزى ويلمس رجلى برجليه ويلاعب قدمى بقدميه او اتامل السماء والنهار والاشجار والعصافير والطيور وانا تحت بابا على ظهرى وهو يدخل ويخرج زوبره حبيبى فى كسى او طيزى.. او يضعنى على ارجوحة جنسية سكس سوينج فى منزلنا او فندقنا نفكها ونركبها حين نشاء ويمارس الحب الحلو اللذيذ معى ..

وانا اسير اتابط ذراع بابا وماما تتابط ذراعه الاخرى ونحن نطقطق بكعوبنا العالية من حوله ونرتدى فساتين ذهبية او فضية وبناطيل جينز وغيرها ونتباهى بكوننا مع اوسم واجمل وامثل واكمل رجل فى العالم الهى وحبيبى وزوجى بابا يدللنا ويهمس لنا ويلمسنا ويقبلنا ويضمنا. ارتدى له فى فراشنا ملابس البوكيمون الصفراء والمفتوحة الكس والطيز او ارتدى له ملابس السوبروومان او الوندروومان وغيرها من ملابس البطلات الخارقات واطهو له انا وماما الذ اكلاته المفضلة الحاذقة والحلوة ونشغل له سويا البلوفرات التريكو وارتدى له بذلة رقص شرقية اجمل من بذلات سامية جمال حتى وارقص له لاستمتع وامتعه

وفى غرفة فندق بسيط فى برلين استلقينا انا وابى بملابسنا على الفراش وتركتنا امى وحدنا نستمتع سويا بخلوة رومانسية وانا انظر فى عيونه وهو يكلمنى بحنانه الابوى وحنانه الزوجى ايضا وانا ارتمى بين ذراعيه اعانقه ويعانقنى واتوه مع احضانه وهو يقول لى لو احببت يوما شابا او رجلا ما او حتى فتاة لا تتحرجى من اخبارى فانا ابوك بالاساس ولن يضايقنى ان اردت الابتعاد عنى وبدء حياة رومانسية وجنسية مع من يختاره قلبك قلت له ليس بقلبى سواك يا بابا يا حبيبى قال لن اتضايق ان غيرت رايك وقلبك يوما ما فقط اردتك ان تعرفى ذلك فانا اب والاب يهمه سعادة ابنته ودلوعته واميرته وملاكه والهته فوق كل شئ وفوق سعادته هو شخصيا ومهما كانت سعادتى بقربك وبجسمك وروحك يا حبيبتى الا ان سعادتك هى الاهم عندى عدينى لارتاح قلت له حسنا يا بابا ان تغير قلبى واحببت غيرك وهو من رابع المستحيلات لكن لو حصل فساخبرك اعدك بذلك قال لى الان ارتاح قلبى وبدات يدى تتحرك لتتحسس صدره وبطنه وظهره من فوق ملابسه وتتحسس وجهه وشفتيه وشعره ثم لتتحسس فخذه وزوبره المنتصب الضخم من فوق بنطاله وارتميت على صدره اشم رائحته ورائحة ثيابه واستمع لدقات قلبه الحية بسرور وهو يمد يده بالمثل ويفرك بزازى الكبيرة وطيزى وكسى من فوق ملابسى وهو يقول كم احبك واشتهيك يا ملاكى يا جوجو ثم ينزل ليخلع كعبى العالى من قدمى وينزل على قدمى تقبيلا ومصا باصابعهما وكفهما وكعبهما ومشطهما ثم عاد الى جوارى يفتح صندوق رسائلى الرومانسية له الملفوفة بخيط وفيونكة من الساتان الاحمر ويقرا رسائلى اليه منذ ان بدات اقع فى غرامه كرجل وزوج وحبيب واله لى وليس مجرد بابا وانا ايضا اقرا رسائله الرومانسية لى ورده على رسائلى منذ ان وقع فى غرامى كامراة وملاك واميرة وحبيبة وزوجة والهة له وليس مجرد ابنته وكل منا يستعرض هدايا الاخر الرومانسية له وبدات استعرض فساتينى وذهبى واحذيتى واقراطى وخلاخيلى وخواتمى وادوات مكياجى ودباديبى وغير من هدايا بابا لى وهو يستعرض هداياى له وقلت له كم انا محظوظة وممتنة بوجودك فى حياتى يا بابا قال لى ليس اكثر منى يا ملاكى واميرتى والهتى .. وشردت وانا جواره فى سعادتى وانا اقدم له العصير او القهوة او الشاى او الطعام واطهوه واعده له بنفسى وحين احزن حين اراه مهموما من شئ وافرح حين اراه سعيدا وفى دفاعى المستميت عنه بشراسة اذا صرخت امى فى وجهه او تشاجرت معه حتى انها اسمتنى ابنة ابيها وانها تشعر اننى لا اعاملها كامها بل كامراة ابيها او كعدوة ابيها احيانا .. وغيرتى حين ارى فتاة او امرة اخرى تتطلع اليه باعجاب واشتهاء او تكلمه بنعومة وتحاول اغراءه وجذبه اليها ,, والمفاجات التى يعدها لى والمفاجات التى اعدها له .. قال لى بابا فيم شردت يا ملاكى قلت له فيك انت دائما فى يقظتى ومنامى وخيالى واحلامى وشرودى وكلمته فيم شردت فضحك وقال لى وانا ايضا اتذكر كل لحظة جميلة مرت عليك منذ كنت **** تفرحين بهداياى وشوكولاتاتى وحلواى التى اجلبها لك ودباديبى ودماك التى احضرها وحزنى حين تمرضين او تصيبك الحمى وفرحتى حين تتماثلين للشفاء ومتابعتى لهواياتك وميولك ولوحاتك الفنية وتماثيلك التى ترسمينها وتنحتينها يا فنانتى الصغير وعزفك على كمانك وسباحتك بحمام السباحة بالنادى يا متعددة المواهب يا ملاكى واميرتى الذكية ومتابعتى لدراستك وتشجيعى لك على التفوق فى العلوم والاداب واسرح معك فيما تشاهدينه من افلام ومسلسلات امريكية ومصرية وسورية ومكسيكية وتركية وهندية وصينية وغيرها وتشوقى وتحمسى لتلبية طلباتك واحتياجاتك يا اميرتى قلت له وانا ايضا كنت اتلذذ منذ طفولتى باغانى عبد الوهاب التى تفضلها وتسمعها وخطب عبد الناصر وقصائد نزار قبانى التى تقراها ومكتبتك الادبية واللغوية والدينية العامرة وستجدنى دوما متشوقة ومستعدة لتلبية طلباتك واحتياجاتك كابنة وزوجة لك يا بابا يا زوجى وحبيبى والهى .. كم احبك واهتم لك يا حبيبى .. وتعانقنا وتبادلنا القبلات الفرنسية المحمومة وارحت راسى على صدره وهو يداعب شعرى ويضمنى بحنانه الابوى والرجولى والزوجى معا . وتجردنا سويا من ملابسنا حتى صرنا عراة حفاة وبدا يضع بعض الكركديه على بزازى وبطنى ويشربه من فوقى ويضع بعض التورتات والجاتوهات على بزازى وكسى وياكلها من على ثم يعود ليغرق وجهى وشفتى وعنقى بالقبلات ويمص حلماتى ويقفش فى بزازى الكبيرة ويبعبص ويلحس كسى وشفاهه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورى باصابعه ولسانه وانا ادعك وادلك له زوبره الضخم بيدى فى سعادة وسرور وحب مستمتعة بملمسه الناعم والقوى فى يدى ودفئه ونبضه وعسله المنوى التمهيدى وكلى اذان صاغية وكلى اهتمام بالغ ببابا فى كل وقت وحين بطعامه وشرابه ونومه وصحته وحياته لاننى احبه وهو كل حياتى .. ونزلت اقبل زوبر بابا بحب وحنان ورغبة والحسه كثيرا واقبله مرارا حتى اذا شبعت من ابداء عشقى له بدات ادخله فى فمى وامصه من راسه لقاعدته ولم اتركه الا حين حين شهق بابا وانزل طوفان من لبنه اللذيذ فى فمى واستطعمته وتذوقته وانا ابتلعه على مهل كله بتلذذ واستمتاع واستلقى جواره وعيونى مركزة عليه حتى قال انك تنظرين الى كثيرا يا بنت قلت معجبة ماذا افعل تعجبنى واعشقك ومغرمة بك واحترمك ولا تشبع عيونى من جمالك وكمالك يا بابا .. ونهض بابا وجلب فرشاة شعرى وبدا يمشط لى شعرى فهو يعلم اننى احب ذلك منه وهو يقبل خدودى ويوشوشنى باجمل كلمات ابوية ورومانسية ويحتضننى من الخلف بجسده العارى وجسدى العارى .. كنت رفيقته وصديقته ومساعدته وخادمته وطباخته ومشجعته وداعمته ومعجبته عن طيب خاطر ومنتهى سعادتى فى رضاه .. وهو يتحفنى بالاحضان والقبلات ويشبك اصابعه فى اصابعى وابادله ذلك .. اسمعه ويسمعنى حين اكلمه او يكلمنى بمنتهى الانصات .. نفتح اللابتوب معا ونتشارك القراءة والمشاهدة معا لما يحبه وما احبه وحتى البورن والايروتيكا نقراها ونشاهد البورن معا .. نشرب الكاكاو باللبن معا ونتفرج على التلفاز معا .. احترم اصحابه ويحترم اصحابى .. ونهضنا انا وبابا نستحم معا لنليف بعضنا ونلمس اجسام بعض ونتامل بعضنا ..

وخرجت ذات يوم ورايت مهرجان للرسم على الجسم بودى بينتينج وقررت ان اتعرى تماما واصبح عارية حافية وانال طبقة من الرسم على الجسم تظهر جمال واثارة بزازى الكبيرة وجسمى الملفوف وكسى واخترت التصميم الذى يعجبنى من بين تصميمات عديدة منها الدهان الذهبى الكامل للجسد الانثوى العارى الحافى وكنت مغتلمة للغاية ومثارة جدا من هيئتى فى العلن وانا عارية حافية لا يغطينى سوى طبقة الالوان المختلفة الزرقاء والحمراء والصفراء وعدت ويدى بيد بابا الى الفندق والى ماما التى ذهلت وتعجبت من جراتى بالسير بالشوارع عارية حافية هكذا لا يغطينى سوى رسم الجسد وكان بابا زوبره منتصبا للغاية فى بنطاله ويسيل منه عسله التمهيدى نظرت اليه امى وابتسمت وقالت له اذهب مع هذه الشرموطة ونيكها نيكا قويا ومارس معها الحب الحلو اللذيذ انها متناكة حقا قلت لها عاتبة الان ستجعليه يؤلمنى بزوبره فى كسى قالت انت لا تتالمين يا خبيثة انت تتمتعين وتتدللين وتتظاهرين بالالم كى تحظى بقلقه واهتمامه وخوفه عليك انا اعرفك جيدا قلت محتجة لا تسمع لها يا بابا انها تريدك ان تؤلمنى وحملنى بابا الى الفراش وتجرد بسرعة من ملابسه ودون شئ اخر دفع زوبره الضخم فى كسى فانزلت عسلى فورا وانتفض جسدى وامى ترانى وتقول له الم اقل لك انها شرموطة وابى يهتاج من كلام امى ومن جمال الرسومات على جسدى العارى الحافى ويقول لقد هيجتنى يا فتاة طيلة الطريق برسومات جسدك وسيرك عارية حافية امام الناس لذلك سانيكك نيكا مبرحا ولن ارحمك وهو يدفع زوبره بقوة فى كسى ومهبلى وانا اتاوه واغنج واوحوح مستمتعة متلذذة واعض شفتى وهو يمص ويقبل قدمى فى فمه ويده باصابعهما وكعبهما وكفهما ومشطهما ثم يمسك كفوف قدمى بكفوف يديه وانا اتحسس صدره وبطنه ووجهه وشعره وظهره وطيزه وادفع اصبعى فى خرم طيزه لاهيجه اكثر

وبعد مدة نام بابا على ظهره وصعدت فوقه وعيونى ملانة بالاغراء والسيطرة والانتصار وامسكت زوبره الضخم الجميل بيدى وضبطت راسه على فتحة كسى ونزلت عليه وتاوهنا معا بقوة ووجهى فى وجهه وبزازى الكبيرة كالمدافع امامه وبدات اصعد واهبط واتقافز بكسى على زوبره وهو يتحسس وجهى وشعرى وظهرى وفخذى وركبتى وباطن قدمى وانا اتحسس صدره وبطنه واعطيه بزى الايمن وبزى الايسر ليمص حلماتى ويقفش فى بزازى الكبيرة واغرقت وجهه وشفتيه وعنقه بقبلاتى الشبقة الحنونة وانا اتاوه واوحوح واشخر واصوت واغنج وافاف وانزل عسلى وتاتينى الرعشة وينتفض جسدى من جمال وحلاوة زوبر بابا فى كسى او طيزى او بزازى او قدمى او فمى .. وبعد مدة القانى بابا على جنبى واصبح على جنبه امامى وزوبره لا يزال فى كسى ومهبلى ووجهه فى وجهى وبدا ينيكنى مرة اخرى ونحن نتبادل القبلات واللمسات والنظرات والاحضان والهمسات والنظرات ولمست رجلاه رجلى ولاعبت قدماه قدمى .. وبعد مدة جعلنى بابا على جنبى ووقف على ركبتيه عند كسى وادخل زوبره فى كسى وبدا ينيكنى وعيونه ملانة بالحب الابوى والزوجى معا تجاهى والرغبة والاشتهاء وعيونى كذلك ونحن فى وضع يشبه وضع البريتزل المغمس وانا اتاوه واتدلل واتغنج واتدلع عليه بميوعة وعلوقية ومياصة عالمة انه يعشق ذلك فى فانا الهته وملاكه واميرته وابنته الحوتية ملكة الجنس وهو العذراوى العاطفى الرقيق الشهوانى وماما الجوزائية ملكة الجنس ايضا مثلى .. احيانا اشعر انى ام ابى ووالدته واننى اكبر منه ارعاه وادللـه ولو ببزازى لبن لارضعته حتى اشبعته وملات بطنه من لبنى المغذى.. واستمر فى انزال لعابه المنوى التمهيدى فى كسى من شدة شبقى وهياجه على واستمررت فى انزال عسلى التمهيدى انا ايضا غير عسل الرعشة الكبرى المعتاد وقبلنى وتحسسنى بنهم كعادته وانا ايضا قبلته وتحسسته ونحن فى قمة النشوة من الحب والرغبة معا حتى مضى على نيكه لى فى كسى بزوبره ساعتين حينها اطلق طوفانا من لبنه فى كسى ومهبلى واطلقت انا نافورة من عسلى ونمنا فى حضن بعضنا عراة حفاة وهو مجنون بالبودى بينتينج الذى يغطى ويجمل جسدى .. كنا فى ذلك الوقت فى طوكيو فى اليابان ضمن رحلتنا التى امتدت الى موسكو وروسيا وبكين والصين ونيو دلهى والهند وبوينس ايرس والارجنتين وبرازيليا والبرازيل ..

ونهضنا بعد فترة من الافترجلو الى الحمام واستحممنا معا وانا اتلمس كل شبر فى جسد بابا من الامام ومن الخلف فى نهم وحب ورغبة وعاد زوبره للانتصاب بقوة من لمساتى وضماتى وهمساتى ونظراتى وحركاتى وضحكاتى وقبلاتى وادخل زوبره فى فمى لبعض الوقت ثم اغرق خرم طيزى الذى فتحه كما فتح كسى من فترة اغرق بالمزلق واغرق زوبره وادخل زوبره بهوادة وعناية وحنان فى طيزى ولم يؤلمنى ابدا بحنانه بل امتعنى من طيزى فى الحمام وناكنى فى طيزى ومارس الحب الحلو اللذيذ بزوبره مع طيزى لبعض الوقت ثم حملنى وخرجنا الى المطبخ عراة حفاة وامام ماما استمر فى امتاع طيزى بزوبره وهو خلفى وادير له وجهى لاقبله ويقبلنى وانظر اليه وينظر الى وماما تقبلنى ايضا وتمص حلماتى وتداعب بزازى وتبعبص وتلحس كسى وشفاهه وزنبورى باصابعها ولسانها وانا ذائبة من المتعة والحب والاهتمام الذى اناله منهما معا

وحين عدنا الى القاهرة ومصر الى بيتنا .. كنا نذهب الى ضفاف النيل فى اماكن مهجورة من الريف وامارس الحب الحلو اللذيذ مع بابا فى فمى وكسى وطيزى وبزازى ووجهى وقدمى عراة حفاة تحت ضوء النهار واشعة الشمس والغمام .. او نذهب الى بيت صديقه المقربة او بيت صديقة ماما المقربة اللذين يعلمان سرنا انا وبابا ويرفضان الفكرة ويستهجنانها ولكن لحبهما لابى وامى ولى يقبلان بممارستى الحب معه على فراشهما وفى بيتهما او بيت جارتنا التى تعلم سرنا ايضا وتشتهينى وتساحقنى رغما عنى كلما راتنى وانا اتجرع كؤوس العسل المصفى فى شهر عسلى الابدى مع بابا على فراشها امارس الحب الحلو اللذيذ معه وانا وهو عراة حفاة فلما انتهى مع بابا تحملنى هذه المراة القوية وتاخذنى فى وضع المقص بعدما تلتهم شفتى ووجهى وعنقى تقبيلا وتمص حلماتى وتقفش فى بزازى وتمص وتقبل قدمى وتبدا فى حك كسها فى كسى ونحن نتاوه ونغنج ونوحوح معا حتى نطلق عسلنا ورعشتنا معا ..

والتحقت بالجامعة اخيرا بعدما انهيت دراستى الثانوية العامة بتفوق وكنت جذابة جاذبية تشع منى دون حيلة منى بشعرى ووجهى وملابسى وعطرى الطبيعى وجمالى وبدا زملائى وحتى الطلاب الاكبر منى فى الفرق التالية يتوددون الى ويغرمون بى ويحاولون جذبى اليهم وزميلتى وصديقتى المقربة منى مها تحاول اقناعى بقبول هذا الشاب الوسيم او ذاك حبيبا لى وان اجرب الحب والجنس مع احدهم او بعضهم وهى تحسدنى على انجذابهم لى وليس لها ولكننى ارفض كل المتقربين منى والمتوددين الى واقربهم كاصدقاء فقط وهم مستمرون فى تمنى ان اقبل باحدهم او بعضهم عشاقا لى يقبلون بصداقتى على امل تحقق امنيتهم تلك واما مها فتحاول التودد لبعضهم ممن تعجبها وسامته لعله ينجذب اليها ويدعنى بسلام .. وذات ليلة وجدتى لامى تزورنا وتبيت عندنا ضبطتنى وانا فى حضن بابا وهو ينيكنى بقوة وزوبره فى كسى وثارت وهاجت وماجت واخذتنى معها مصممة على ابعادى عن امى وابى وابقتنى عندها تربينى وانا حزنت كثيرا لفراقى لبابا وكرهت جدتى وكنا باستمرار فى شجار وزعيق وصراخ ومع ذلك ركزت فى دراستى حتى انهيها والتحق بعمل مجز يجعلنى مستقلة عنها واتمكن من العودة لحضن بابا وجسده وقلبه وزوبره .. وقلبى وكسى يتعذبان لفراقه
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل