ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
استيلاء الرئيس العدائي على زوجتي Boss's Hostile Takeover of My Wife
معلومات القصة
زوجة الموظف ضحية ابتزاز مديره جنسياً.
إخلاء المسئولية: هذه القصة وجميع الشخصيات من الخيال. في الحياة الواقعية ، جميع أنواع الجنس غير التوافقي غير أخلاقية وغير قانونية ، ولا يتغاضى عنها المؤلف. عمر جميع الشخصيات أكثر من ثمانية عشر عاما.
أخبرني محامينا أن ما فعلوه كان قانونيًا. رفضت شركتي مطالبتي قبل الجراحة بشأن جراحة قلب ابني ، لمجرد أنهم قالوا إنها باهظة الثمن. هذا كان هو. وقالت شركة التأمين إن مالك شركتي الخاصة رفض هذه المطالبة ، وأكد مدير الموارد البشرية فانس ذلك. تمامًا على هذا النحو ، وبدون سبب أفضل ، لم يكن ابني كايل سيحصل على الجراحة التي من شأنها أن تنقذ حياته ، لأن جاك ، مالك شركتي ، لم يرغب في دفع ثمنها.
من الواضح أن زوجتي كارول كانت مستاءة مثلي. بدا فانس متعاطفًا ، لكن لا يبدو أنه مستعد للقتال من أجلي. تمت ترقية مشرفي المباشر للتو من القسم ، وتقاعد رئيس HIS فجأة بسبب المرض. لذلك لم يكن هناك أحد بيني وبين المالك ، جاك ، ليتدخل أو يدعمني. يائسا وليس لدي ما أخسره ، سألت فانس عما إذا كان بإمكاني الذهاب إلى مسؤول جاك وتحديد موعد لمقابلة جاك ، الذي لم يكن لي سوى الحد الأدنى من الاتصال به في السنوات التي عملت فيها مع شركته. غالبًا ما يكون حديثًا صغيرًا في الممرات أو وظائف الشركة ، ونادرًا ما يكون أي شيء متعلق بالعمل.
قال فانس: "يمكنك التحدث إلى جاك". "ولكن مما أعرفه عنه ، فهو لا يعطي أي شيء إلا إذا كان هناك شيء مقابله."
لذلك كان لدي موعد هذا الصباح مع جاك ، وذهبت إلى مكتبه ، وتذللت. جاك ، وهو رجل أصلع قصير ونحيف إلى حد ما في أوائل الستينيات من عمره ، بشعر قصير ، استمع إلى تذللي ، كيف سيموت ابني بالتأكيد بدون هذه الجراحة.
في نهاية حديثي ، قال جاك ، "اسم زوجتك كارول ، أليس كذلك؟"
أجبته "نعم".
"أتذكرها. من حفلة عيد الميلاد. طويلة ، سمراء الشعر."
"نعم انا قلت.
"نعم ، إنها جذابة للغاية."
"اه شكرا لك."
"نعم ، جميلة جدا. وممتلئة. أنت رجل محظوظ."
لم أكن أعرف كيف أرد على ذلك. لم اهتم بالامر. لكن من الواضح أنه كان يتطلع إلى زوجتي في حفلة عيد الميلاد العام الماضي. كان ذلك قبل أحد عشر شهرًا تقريبًا ، وما زال يتذكرها. الآن أتذكر ، رقص معها العام الماضي ، عندما كنت في الحمام ، خرجت وكانوا في حلبة الرقص.
قال جاك وهو ينظر إلى الأعلى في الهواء: "هممم". "ماذا تفعل الآن؟"
"حسنًا ، إنها تعمل بدوام جزئي وليس لديها تأمين ..."
"أعني ما الذي تفعله هذه اللحظة؟ هل هي في المنزل؟"
"آه ، نعم ، يجب أن تكون كذلك. الأطفال في المدرسة وهي لا تعمل اليوم."
"اتصل بها. دعونا نتناول الغداء."
"اليوم؟"
"نعم ، أنا وأنت وكارول. اتصل بها. الساعة الثانية عشرة والنصف ، عند ألكساندر."
مع ذلك صرفني جاك ، وعدت إلى مكتبي واتصلت بكارول. كانت كارول في المنزل ، تنتظر بفارغ الصبر سماع كيف كان لقائي مع جاك.
"عزيزتي ، هل أنت متفرغة الآن لتناول طعام الغداء؟"
"اممم ، نعم ، نيل ، ما الأمر؟ ماذا حدث؟"
"لا شيء. جاك المالك يريد تناول الغداء معنا. أنا وأنت."
"أنا؟ لماذا أنا؟"
"لا أعرف."
"أوه ، نيل ، أنا ، آه ، لا أحب جاك."
"اه لماذا؟"
"حسنًا ، في العام الماضي في حفلة عيد الميلاد ، لقد حاول اغرائي لممارسة الجنس معه."
توقفت. "لم أكن أعرف ذلك. لماذا لم تخبريني؟"
"لقد شعرت بالحرج. ولم أكن أريدك أن تنزعج."
"ماذا فعل؟"
"حسنًا ، طلب مني أن أرقص معه وأنت خارج الغرفة ، وعندما كنا نرقص قال إنني جميلة جدًا ، وطلب مني أن أصعد معه إلى غرفته بالفندق."
"واو. ماذا قلت؟"
"لقد صدمت. لم أكن أعرف ماذا أقول. أعتقد أنني لم أقل شيئًا."
"إذن غادرت حلبة الرقص وكانت تلك نهاية الأمر؟ ربما أسأت فهمه."
"أوه ، لا. لأنه ، بعد ذلك ، آه لمسني."
لم أستطع تكرار كلمة "تلمس" بصوت عالٍ ، خوفًا من أن يسمع زملائي في العمل محادثتي. كيف؟ ماذا ماذا؟ ماذا فعل؟"
"لقد لمس صدري. وأثناء الرقص ، مد يده وأمسك ثديي".
أخذت لحظة لاستيعاب هذا. كان الأمر مقلقًا حقًا. ثم عدت إلى موضوع الجراحة. "حسنًا ، أنا ، آه ، إنه يريد فقط تناول الغداء معنا. نريده أن يوافق على الجراحة. إنها لكايل."
"أوه ، أعلم. حسنًا."
"قابلينا في الكسندر الساعة الثانية عشر والنصف."
في الثانية عشرة والربع ، قابلت جاك خارج مكتبه ، وقادني بسيارته المرسيدس إلى المطعم. كانت كارول تنتظرنا هناك ، واقفة بجانب مكتب الاستقبال.
أستطيع أن أفهم انجذاب جاك إلى كارول. إنها صحيحة البدن ممتلئة وضخمة، لكنها جميلة ، وعلى الرغم من أن لديها طفلين لا تزال تتمتع بشخصية لطيفة جدًا لامرأة في السابعة والثلاثين. يبلغ طولها خمسة أقدام وعشر بوصات ، وشعرها بني بطول الكتفين ، ومتعرج ، مع ما أعرفه هو حجم حمالة الصدر 40 دي. ليست كارتوونية الهيئة أو أثداء ضخمة بشكل غير متناسب ، ولكن على امرأة بطول كارول كنت أعرف أنها حفنة مزدوجة من الصدور الطبيعية.
كانت كارول ترتدي ملابس غير رسمية وبنطلون جينز وسترة. لكن الجينز كان ضيقًا ، وعلى الرغم من أن السترة لم تكن ضيقة للغاية ، إلا أنها لا تزال تبرز ثدييها الكبيرين.
قال جاك ، "مرحبًا يا كارول ، من الجيد جدًا رؤيتك مرة أخرى" ، ومد يدها حولها وعانقها ، وقبّلها على خدها ، بينما ألقت كارول رأسها للخلف.
قادنا جاك إلى كشك به منضدة على شكل حرف "U" ، بمقاعد مبطنة من ثلاث جهات. انزلقت كارول إلى الكشك ، وانزلقت إلى جانبها ، وانزلق جاك على الجانب الآخر مثلي ، جالسًا بجانب كارول على يمينها. طلبنا الغداء ، ثم بدأ جاك حديثه.
"أردت أن أرى ما إذا كانت كارول جميلة كما أتذكرها من حفلة الكريسماس الماضية. وأرى أنها أجمل حتى." ابتسم لكارول عندما قال هذا ، ووضع ذراعه اليسرى حول كتفها. كان بإمكاني رؤية كارول تتأرجح ، لكنها لم تنسحب ، وهي تعلم ما هو على المحك. "لذا ، أنتما الاثنان تريدان مني المخاطرة ربما بعدة آلاف من دولاراتي ، والتخلص من خطة تأمين الشركة بأكملها."
جاء غدائنا ، وبدأنا الأكل ، وأزال جاك ذراعه من كتف كارول. لكنه كان جالسًا بالقرب منها ، وأثناء تناول الطعام بيده اليمنى ، ترك يده اليسرى تنزل تحت الطاولة. بدت كارول منزعجة فجأة. لم أتمكن من رؤية يده ، لكنني كنت أراهن أنها كانت على فخذ كارول ، من موقعه. كارول لم تتحرك.
أجرى جاك حديثًا قصيرًا ، بينما كنا نأكل وننتظر عودته إلى موضوع مطالبة التأمين الخاصة بنا. أعاد ذراعه إلى كتف كارول ، وكان بإمكاني رؤيته وهو يداعب شعرها.
"أنا رجل أعمال ، ورجل أعمال ناجح ، ورجل لا يرحم ، ولا أتخلى عن الكثير من المال من طيبة قلبي. أتوقع شيئًا في المقابل." سقطت ذراع جاك تحت إبط كارول ، وكان بإمكاني رؤيته يقوم "بمد يده" ، وهو يلامس نهد كارول الأيسر بيده اليسرى. لم يستطع الحصول على الكثير منه ، لكن يكفي أن تشعر كارول بوضوح بيده فوق حمالة صدرها وسترتها ، ويمكنني أن أراها بوضوح ، وهو ما أعتقد أنه ما أراده جاك.
"إذن ، ماذا عن هذا من أجل صفقة؟ أنا أمنح ابنك الحياة. وفي المقابل أحصل على كارول ، على سبيل المثال ، أسبوعين ، حتى يتم تحديد موعد الجراحة."
"تحصل؟ ماذا تقصد ، تحصل؟" انا سألت.
أجاب جاك "دعنا نقول ، ان تكون زوجتك تحت تصرفي". وصل بيده اليسرى ، ورفع نوعا ما ثدي كارول الايسر. "كارول بالتأكيد مثيرة ، نيل ، وأنا لا آخذها منك للابد، أريد فقط أن أستعيرها. بالتأكيد هذا يستحق حياة ابنك."
فغرت كارول فاهها، لكنها كانت عاجزة عن الكلام.
قال جاك: "هذه هي صفقتي. كلمة واحدة لا مساومة فيها. خذها أو اتركها. سأذهب إلى الحمام ، ويمكن أن تتحدثا عن ذلك."
عندما غادر جاك الطاولة ، قلت ، "سأقوم بضرب هذا الرجل!"
قالت كارول وهي تحك وجنتها: "يا إلهي ، لا أصدق هذا". "إنه يجعل بشرتي تقشعر من الاشمئزاز منه ، لكنه يضعنا في موقف لا مفر منه."
قلت: "يجب أن تكون هناك طريقة أخرى".
"ليس هناك اي طريقة اخرى! لقد جربنا كل شيء!"
عاد جاك إلى الطاولة ، وجلس بجانب كارول مرة أخرى. "نيل ، أنا متأكد من أنني تركت محفظتي في السيارة بين المقاعد الأمامية. هل يمكنك الذهاب للخارج والحصول عليها؟" رمى لي بمفاتيح سيارته ، وتركت الطاولة بصمت إلى ساحة انتظار السيارات.
لقد وجدت المحفظة بالفعل ، لكنني لم أحب أن أترك زوجتي بمفردها مع جاك عديم الضمير الواضح. عندما عدت إلى المطعم ، توقفت مؤقتًا بالقرب من المدخل ، حيث كان بإمكاني رؤية كشكنا من مسافة بعيدة.
وضع جاك ذراعيه حول زوجتي وكان يقبلها. ألقى الحارسون نظرة خاطفة عليهم ، حيث كان من الواضح أن جاك كان يعمل بلسانه داخل فم كارول ، ويجعلها تبادله القبلة الفرنسية. وكانت يد جاك اليمنى مرفوعة داخل كنزة كارول ، وفوق نهدها الأيسر. تراجعت كارول بينما كان النادل يحوم على مسافة وشاهدت هذا الرجل العجوز القذر يداعب زوجتي في الأماكن العامة.
أدركت أنه كان لدي إثارة جنسية في زبري ، وأنا أشاهد رجلاً آخر يقبل زوجتي وداعبها. أدركت أنه كان لدي هذا الشعور عدة مرات اليوم ؛ التفكير في أن جاك يتحسس جسدها في حفلة عيد الميلاد ؛ يدعوها بفظاظة "ممتلئة" ؛ ثم يلمسها في الكابينة أمامي مباشرة.
توجهت إلى الطاولة ، وعندما رأتني كارول ألقت رأسها للخلف وسحبت يده من تحت سترتها.
قال جاك "أعتقد أننا توصلنا إلى اتفاق ، نيل". "دعونا نعود جميعًا إلى المكتب".
دفع جاك الفاتورة وخرجنا نحن الثلاثة من المطعم. قال جاك "نيل". "أنت تقود سيارة كارول ، ويمكن لكارول الركوب معي". مع ذلك ، شاهدت جاك وزوجتي يمشيان إلى سيارة جاك ، وعندما فتح جاك باب الركاب لها ، رأيته يعطي مؤخرتها المكسوة بالجينز (الدينيم) القليل من التربيت.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
لقد تابعت عن قرب في طريق العودة إلى المكتب ، للحظة خائفا من أن يحاول جاك أن يتوهني ويقود الى مكان آخر. وسلك جاك طريقًا ملتويًا ، لكنه سار ببطء. لم أتمكن من رؤية مكان يديه في السيارة ، لكن كارول بدت وكأنها كانت جالسة بالقرب منه. ثم عند إشارة توقف طويلة ، انحنى جاك وتبادل القبلات مع كارول.
عندما وصلنا إلى المكتب ، أوقفت سيارتي وخرجت منها وسرت إلى سيارة جاك في مكان وقوفه المحجوز. نظرت سريعًا من نافذة الراكب ، فوجدت كارول تغلق سحاب سروالها الجينز وتعدله ، وجاك كان يغلق سحاب بنطلونه. هل أجبر زوجتي على لمس قضيبه في سرواله؟ وهل أدخل يده داخل سروالها؟ قفز زبري مفكرا في احتمال حصول ذلك.
"تعاليا إلى مكتبي ، كلاكما ،" أمرنا جاك ، وشققنا طريقنا عبر الممر وعاد إلى مكتبه في الزاوية. لم تكن هناك كلمات مع أي شخص آخر في المكتب ، فقط بضع تحديق ، معظمها في كارول. أغلق جاك باب مكتبه خلفه.
أمر جاك "اجلس يا نيل" ، وجلست حيث أشار ، على كرسي مقابل مكتبه. أخذ جاك كارول بيده ، وقال ، "حسنًا ، لدي اجتماع في حوالي ثلاثين دقيقة ، لذلك ليس لدينا الكثير من الوقت. دعنا نكمل اتفاقنا."
ضغط جاك مؤخرة كارول على مكتبه ، وسحبها تجاهه ، وبينما كان لا يزال واقفًا ، بدأ في تقبيلها. دون أن يُقال لها ، أخرجت كارول لسانها. "هذا صحيح ، انت تتعلمين بسرعة يا كارول." وحرك جاك لسانه حول لسان كارول قبل أن يعود إلى تقبيل بفم مفتوح بالكامل.
قلت لنفسي: "نحن نفعل هذا من أجل كايل ، نحن نفعل هذا من أجل كايل". كان من الصعب للغاية تصديق حدوث ذلك. لقد تطلب الأمر ضبط النفس للسماح لرجل بفعل هذا مع زوجتي ، ولكن كان هناك الكثير على المحك. في كل مرة كنت أفكر فيها بالوقوف ودفعه بعيدا عنها، كنت أكرر ، "من أجل كايل".
ركض جاك بيده اليمنى على خصر كارول ، ولف نهدها الأيسر فوق رأسها. ضغط ببطء على الثدي الكبير ، ولم تكن يده قادرة على تغطية ثديها الكبير بالكامل. رأيت عيني كارول مفتوحتين على مصراعيها ، وتلوت قليلاً ، لكنها لم تقل شيئًا ، وربما حرصت على عدم النظر إلي. من المحتمل أنها كانت تكرر في ذهنها نفس الشيء الذي كنت أفعله ، "أنا أفعل هذا من أجل كايل."
ركض جاك بيده اليسرى على جانب كارول ، وأمسك بردفها الأيمن فوق بنطالها الجينز ، وقام بتدليكه. لقد أسقط يده اليمنى من ثديها للحظة ، وضغط على ردفي مؤخرتها كليهما ، وفرك منشعبه – المنشعب او الكروتش بالانجليزية هو المكان بين فخذي الانسان في البنطلون مكان عانته واعضائه التناسلية- في منشعبها بينما هو يدعك ردفيها. ثم أمسك بحافة رأسها بكلتا يديه ، وسحبها لأعلى ، وكشف صدريتها البيضاء ، ووضع الجزء العلوي فوق أكواب نهديها مباشرة.
أمسك جاك بقاعي أكواب صدريتها ، وانتزعهما لاعلى. سقط ثديا كارول الأبيضان الكبيران خارجين من الاكواب ، وتحررا. تاوه جاك وقال ، "أوه ، نعم ، انهما جميلان" ، بينما كان يتلمس كلا الوحشين العاريين لزوجتي (نهديها). انحنى إلى أسفل ولعق هالتيها وحلقتيها الداكنتين ، وامتص حلمتي نهديها السمينتين. استطعت أن أرى حلمات كارول تصبح طويلة ومنتصبة بينما يلعقها جاك ويمصها ويعضها.
وصل جاك إلى أسفل بنطلون جينز كارول وفتح سحابها وجذب بنطلونها لاسفل ، وظهر كولوتها الوردي. قام بقوة بسحب كل من بنطالها الجينز وسراويلها الداخلية ، حتى تم تكديس كليهما حول ركبتيها. تعرى شعر عانة كارول البني ، وهو عبارة عن شجيرة عريضة كثيفة وممتلئة.
عندما كانت زوجتي تقف في المكتب ، أدركت أن الستائر كانت مفتوحة بالكامل ، وأن هناك مبانٍ أخرى قريبة. يمكن لأي شخص ينظر إليه أن يرى صدر زوجتي ومؤخرتها وكسها المكشوفين. بنظرة واحدة ، لم أستطع رؤية أي شخص ينظر من فوق النوافذ على وجه التحديد. لكنني أدركت أن زبري أصبح الآن منتصبًا بشكل كامل تقريبًا في سروالي وهو يراقب زوجتي تتعرض للإيذاء والتعري.
وقفت كارول بلا حراك للحظة بينما قام جاك بفك سحاب سرواله وشده وملابسه الداخلية حتى كاحليه. كان زبره طويلاً ، لكنه متدلي. قال: "ادعكي زبري يا كارول". ثم التفت إلي وقال ، "لقد دعكت زبري واوصلته إلى انتصاب جيد أثناء ركوب السيارة ، لكن زبري قد فقج انتصابه قليلاً."
مدت كارول يدها اليمنى وبدأت في تمسيد زبر جاك. وصل جاك بدوره إلى أسفل وفرك هضبة كس كارول فوق شجيرتها (شعرتها). في سرعة ، كان زبر جاك منتصبًا تمامًا ، منتصبًا وبارزا للامام بشكل مستقيم.
أدخل جاك إصبعه الأوسط في كس كارول. أخرجه بسرعة وقال بصوت عالٍ ، "كان لديّ بعض الكيه واي KY Jelly في مكتبي في حالة ، لكنني لن أحتاجه. انظر كم هي مبتلة!" رفع إصبعه الأوسط نحوي ، واستطعت أن أراه يتلألأ في ضوء الفلورسنت القاسي.
أعاد جاك إدخال إصبعه الأوسط في كس كارول ، وقام بإصبعه بممارسة الجنس معها بسرعة. قامت كارول بدعك قضيبه وعيناها نصف مفتوحتين وتعبير حزين محبط على وجهها. كان لدى جاك تلك الابتسامة المتكلفة على وجهه والتي أكرهها كثيرًا.
قال جاك "حسنًا يا كارول". "التفي." أطلقت زوجتي سراح زبره من يدها بينما أخرج جاك إصبعه من كسها. ترددت لحظة حتى أدار جاك إصبعه ، مشيرًا إلى أنه يريدها أن تستدير. فعلت ما أمرت به ، وقال جاك ، "يداك على المنضدة."
انحنت كارول ووضعت كلتا يديها على حافة مكتب جاك الخشبي. كونها امرأة طويلة الساقين ، كانت مؤخرتها عالية في الهواء. كان مؤخرتها أفضل قبل الأطفال ، وكان أكبر قليلاً مما تريد. لكن ردفيها الأبيضين مع صدع المؤخرة الطويل بدا مثيرًا لي ، كما أن انكشاف وتعري شعر عانتها البني بين ساقيها جعل الوضع المهين يبدو أكثر إثارة.
اصطف جاك خلفها ، وبدأ في إدخال قضيبه في كسها من الخلف. كونه أقصر بكثير من كارول جعل الأمور سهلة على جاك ، ووقف بشكل مستقيم ، مائلًا للأمام ، حيث اختفى قضيبه داخل كس زوجتي.
"أوه ، نعم ،" تاوه جاك ، متحدثًا عن سعادته بإحساس زبره الأولي داخل كس زوجتي.
أطلقت كارول أنينًا لكنها ظلت صامتة. تدلى رأسها ، وشعرها البني يتدلى على وجهها. بدأ جاك في نيكها ببطء في البداية ، لكنه سرعان ما دخل في ايقاع متوسط. شاهدت ثديي كارول الكبيرين يتدليان وهي تنحني على المكتب. لاحظهم جاك أيضًا ، ومد يده ولعب معهم وهو يمارس الجنس معها. تموج ردفي كارول الناضجين في كل مرة صفع فيها جاك حوضه بها.
سرعان ما كان جاك ينيكها بقوة أكبر وأسرع ، ويذكرانني بكلبين شبقين. اهتزت ارداف كارول بشكل أسرع وأصدرت أصوات صفعة عالية يمكن سماعها في القاعة. ثديي كارول ، بمجرد أن أطلقهما جاك وأمسك بوركيها ، تدليا إلى الأسفل وتراقصا بعنف.
أصبح تنفس جاك أثقل ، لكن كارول هي التي أصبحت تسمع لهاثها أكثر ، وتخللتها أهة عرضية ، "اووووه!"
ظللت أكرر لنفسي "نحن نفعل هذا من أجل كايل". لكني لم أستطع النظر بعيدًا. لقد لاحظت كل ما كان جاك يفعله لزوجتي ، وكل طريقة كانت تتفاعل بها كارول معه ، كما لو كنت أشاهد حطام قطار. استطعت أن أقول إنني أصبت بالانتصاب ، ولم أفهم السبب.
انحنى جاك إلى الوراء وألقى رأسه للخلف ، وعيناه تفتحان وتنغلقان ، دائمًا مع تلك الابتسامة البغيضة على وجهه. كان ينظر إلي من حين لآخر ، لكنه في الغالب كان معجبًا بكارول وجسدها الملتوي. كان يلقي على طيزها بصفعة خفيفة من حين لآخر.
أصبح صوت كارول أعلى. تمنيت لو لم تكن كذلك ، لأنني لم أرغب في أن يعرف أي شخص خارج مكتب جاك ما كان يحدث لزوجتي. لكن كارول كانت تشخر بشكل إيقاعي. "هيو هيو هيو". هل أثيرت؟ لا يبدو أنها تتألم.
كنت على استعداد لقذف لبني في سروالي ، لذلك لا أعرف كيف يمكن أن يمنع جاك نفسه من القذف. لكنه توقف عن الحركة هناك حيث بدأت كارول ترتجف وتطلق القرقرات الصغيرة التي لم تفعلها أبدًا عندما كانت تمارس الحب معي. لم تكن كارول أبدًا عشيقة تصدر التاوهات خلال النيك. الى الآن. "هوووو هووووو!"
أخيرًا مع آخر كلمة "اووووه!" تشنجت كارول بسرعة ، وتمحورت رعشتها حول مؤخرتها ، في ما كان بلا شك هزة الجماع. وهي هزة كبيرة ايضا. لم أكن أعتقد أنها ستزيف ذلك من أجل جاك. كان حقيقيا.
امسك جاك بقوة بجنبي كارول عندما أنهت هزة الجماع وسقطت على مرفقيها. ثم قام جاك بإخراج قضيبه من كسها ، ووضعها على ظهرها ، وترك لبنه ينطلق ويقطر على بشرتها.
سقطت كارول على المكتب وهي تبكي. رفع جاك سرواله بهدوء. قال ، "نيل ، زوجتك لطيفة وممتازة في النيك شى إز آ جود فاك. أنت رجل محظوظ. نحن بدأنا بداية جيدة!"
"بداية جيدة؟" انا سألت.
قال جاك "بالتأكيد". "لم تعتقد أن هذه ستكون اخر مرة ونهاية صفقتنا ، أليس كذلك؟ لدينا أسبوعين حتى أحتاج إلى الاتصال بشركة التأمين. لكن لا تقلق. نحن على الطريق الصحيح. الآن ، لدي اجتماع ، لذا يا كارول ، يمكنك العودة إلى المنزل الآن ، ونيل ، أنا متأكد من أن لديك بعض العمل للقيام به ".
مع ذلك ، وقفت كارول بشكل مستقيم ، وشاهدتها أنا ورئيسي وهي تسحب سراويلها الداخلية الوردية وجينزها الأزرق ، ثم تسحب أكواب حمالة صدرها البيضاء إلى أسفل فوق ثدييها ، ثم تسحبها من أعلى إلى أسفل فوق صدريتها. مسحت الدموع من وجهها ، وفتح جاك لنا باب المكتب ، وأنا ذاهب إلى مكتبي ، وتتجه كارول إلى سيارتها.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
2) العشاء في المنزل
لم أستطع أنا وكارول أن نجعل أنفسنا نتحدث كثيرًا عما حدث. ناقشنا فقط ما إذا كان جاك سيوفي بوعده. لم نناقش ما كان يتوقعه أيضًا من كارول ، أو مني ، في الأسابيع العديدة التالية. لم نسمع عنه منذ عدة أيام. ثم ، في العمل ، تلقيت مكالمة من كارول.
قالت "جاك اتصل بي للتو".
"اتصل بك في المنزل؟" انا سألت.
أجابت كارول "نعم".
"ماذا يريد؟"
"يريدني ، أور ، نحن ، أن نستضيف بعض العملاء ليلة الغد. ان نجعلهم يتناولون العشاء معنا."
وعلقت: "العشاء؟ لا أحد يفعل ذلك بعد الآن". "جعل السيدة الصغيرة تطبخ العشاء لرئيس العمل والعملاء؟"
"حسنًا ، قال جاك إن هؤلاء هم شركاء أعمال جدد مهمون جدًا ، وليسوا عملاء عاديين ، وأراد أن يتحفهم بعشاء مطبوخ في المنزل أثناء تواجدهم في المدينة. قال إنه سيكون هناك ثلاثة منهم ، إلى جانب جاك. "
"هذا كل شيء؟ ماذا قال أيضًا؟"
"حسنًا ، أخبرني أن الأطفال لا ينبغي أن يكونوا في المنزل. وأخبرني ماذا أرتدي."
"ماذا تلبسين؟ ماذا قال؟"
"حسنًا ، ليس بالضبط ما ارتديه. لكنه قال شيئًا مثيرًا بعض الشيء." إظهار الكثير من الساقين وشق النهدين "هذا ما قاله."
ارتعش زبري مرة أخرى ، مع الأخذ في الاعتبار سبب رغبة جاك في أن ترتدي كارول شيئًا مثيرًا ، وما كان يتوقع منها أن تفعله في منزلنا ، مع ثلاثة عملاء. لكن لم يكن لدينا خيار. في مساء اليوم التالي ، قامت كارول بالطهي والاستعداد لـ "ضيوفنا". لقد وضعنا خططًا للأطفال ليكونوا في منازل الأصدقاء.
بينما كان العشاء يطبخ ، ارتدت كارول ملابسها. خرجت من غرفة نومنا مرتدية تنورة سوداء ضيقة. لقد كانت قديمة وجدتها في الجزء الخلفي من الخزانة ، منذ أن كانت التنانير القصيرة هي الموضة. لذلك كانت قصيرة ، لكنها ليست فاضحة ، تطوقها فوق منتصف الفخذ مباشرة. وكانت ضيقة ، لأن كارول قد اكتسبت بعض الوزن منذ شرائها. تنورة قصيرة ضيقة منحنية بشكل استفزازي حول مؤخرتها. بدت أرجل كارول الطويلة المغطاة بجوارب طويلة لطيفة حقًا ، ولكن كان هناك شيء مثير بشكل خاص حول أم كبيرة في السن ترتدي شيئًا قصيرًا جدًا.
كانت بلوزة كارول بلون النبيذ ، بلا أكمام ، تقريبًا من كتفيها ، وتكشف نهديها إلى حد ما. لا أعرف ما إذا كنت تسمي هذه الأشياء كنزات ، وما ترتديه النساء هذه الأيام. كان نسيجًا رقيقًا محبوكا ملتصقا. أوضحت زوجتي: "ليس لدي أي شيء بسيط". "هذا هو الجزء العلوي الذي اشتريته لارتدائه تحت السترات والسترات الصوفية ، وبدا الأمر جيدًا في المتجر ، لكنني أدركت لاحقًا أنه ينزلق للأسفل بعد فترة ويظهر شق النهدين ، وينفتح عندما أميل ، لذا لا البسها أبدًا ". تضيق البلوزة بشكل جيد على قوام كارول. ترتدي الكثير من النساء حمالات الصدر المبطنة التي تتحدى الجاذبية هذه الأيام ، لكنني أعلم أن حمالات الصدر الخاصة بكارول ليست مبطنة ، وهي تحبها مريحة. لذا فإن ثدييها ينحدران قليلاً. الجزء العلوي بدون أكمام الذي يتشبث بالجزء السفلي من ثدييها يجعل ثدييها يبدوان كبيران وثقيلان ،
يبدو أنها اهتمت بشعرها ومكياجها. كانت كارول تبدو مثيرة حقًا ، بطريقة مضيفة زوجة ستيبفورد.
"آمل أن يكون ذلك جيدًا بما يكفي لجاك. الشيء الجيد هو أنه لا يجب أن يحاول أي شيء فاحش عندما يكون هناك ثلاثة عملاء مهمين حوله. ربما يريدك فقط أن تكون حلوة في العيون" ، قلت لها ، محاولًا طمأنتها ، رغم فظاظة ما كان يبدو عليه كلامي هذا. لكنني لم أكن متأكدا انا نفسي ، كنت آمل فقط أن العشاء سيمر بسلام دون وقوع حوادث.
عندما وصل جاك ، كان معه زبائنه الثلاثة. كان الثلاثة جميعًا عمرهم حول عمر جاك ، ومن المحتمل أن يكونوا في أواخر الخمسينيات أو أوائل الستينيات. بمجرد تقديمه اياهم لنا ، كان من الواضح أن هؤلاء لم يكونوا مجرد مشترين لأحد عملائنا. لقد كانوا رجالًا رفيعي المستوى مثل جاك ، وكانوا يبرمون بعض الصفقات التجارية الكبرى. تم تقديم كل منهما إليّ وإلى كارول ، وكانت كارول هي التي حصلت على أكبر قدر من الابتسامات والجاذبية. عندما تعرّف بيتر ، وهو رجل ذو شعر بني ولديه الكثير من الشيب ، على كارول ، قال ، "لم يكن جاك يبالغ في كم أنت جميلة."
وعندما صافح ديك ، وهو رجل أثقل وزنًا ، مستدير الوجه ، ذو شعر رمادي ، يد كارول ، ولم يتركها ، علق ، "جاك كان يخبرنا عنك."
قال لي ، وهو رجل ناضج من أصل آسيوي ، وربما صيني ، ولكن بدون لهجة يمكن اكتشافها وصوت عميق ، يرتدي نظارة ذات إطار أسود ، قال: "تبدو لطيفًا للغاية. نيل ، أنت رجل محظوظ."
لذا فورًا ، بدا أن شيئًا آخر غير طبخ كارول قد نوقش سابقًا.
لقد قدمت بعض المشروبات في غرفة المعيشة بينما حاولت كارول أن تبرر نفسها لإنهاء العشاء ، لكن لي تمكن من حشرها في ركن غرفة المعيشة والدردشة معها. في الغالب تحدث إلى صدرها. وإلا كانت الكوكتيلات هادئة.
ولكن بمجرد أن بدأ العشاء ، سارت الأمور إلى أسفل. قام جاك بترتيبات الجلوس ، والغريب أنه جلس في نهاية الطاولة ، وليس بجانب كارول. جلست في الطرف الآخر. إلى يميني جلست كارول وبجانبها بيتر. على الجانب الآخر من كارول ، جلس ديك ولي.
أحضرت كارول بعض الحساء ، وسكبت البعض في كل وعاء من سلطانياتنا. بينما كانت تنحني ، اتجهت كل العيون إلى بلوزة كارول ، لأنه عندما انحنت ، كان الجزء العلوي منها مفتوحًا وانسكب جزء كبير من صدرها من صدريتها السوداء. كان ثديا كارول الناضجان كبيرًين جدًا لدرجة أنه لم تكن هناك فجوة بين ثدييها ، مجرد خط حيث تم دفعهما معًا. لقد كان مشهدًا رائعًا ، كان علي أن أعترف. إذا أراد جاك شق النهدين ، فقد حصل عليه.
وقفت كارول بجانب ديك ، الذي تناول عددًا كبيرًا من كؤوس المارتيني قبل العشاء وكان قد أسقط بالفعل كأسه الأول من النبيذ على المائدة. لم يهدر أي وقت في تحريك يده إلى الجزء الخلفي من ساقي كارول المغطاة بالبانتيهوز ، حتى وصل إلى أسفل تنورتها. استطعت أن أرى يده تضغط على مؤخرتها ويده تحت التنورة وبالتأكيد على سراويلها الداخلية وجواربها الطويلة. يُحسب لها أن كارول لم تصب الحساء في حضن ديك. اتسعت عيناها ووقفت منتصبة ، ولكن بخلاف ذلك تحملت فقط تلمس المؤخرة الطويل ، حيث تظاهرت انا بعدم رؤية حدوث ذلك.
بمجرد أن جلست كارول وبدأنا جميعًا في تناول الطعام ، كان بيتر جالسًا على يسار كارول ، وقد وضع نقطة لإبقاء كرسيه قريبًا من كرسي كارول. حاول ديك تشتيت انتباهي بمحادثة بينما كان بيتر يتحدث مع كارول ، وهو ينظر إلى بلوزتها ، التي انفتحت بينما كانت كارول تنحني إلى الأمام لتناول الطعام. كانت محقة؛ كلما استمر العشاء لفترة أطول ، كلما انزلق الجزء العلوي من جسمها وظهر شق النهدين. حاولت تعديله عدة مرات ، ولكن سرعان ما واجهت مشاكل أخرى لتشغل بالها بها.
لم يستغرق بيتر وقتًا طويلاً حتى يوجه انتباهه إلى مكان آخر. عند النظر أسفل الطاولة من مقعدي النهائي ، كان بإمكاني أن أرى أن تنورة كارول القصيرة الضيقة قد ارتفعت عالياً حقًا عندما جلست. وكان بإمكاني رؤية يد بيتر اليمنى على فخذ كارول.
أشرك جاك المجموعة في محادثة ، معظمها محادثة صغيرة. سأل الرجال الأربعة أسئلة لكارول. بدأوا يسألون عن أطفالنا وأشياءنا ، لكن سرعان ما أصبحت الأسئلة شخصية ومغازلة. استمعت كارول وحاولت الرد بأدب دون الإساءة. لكن يمكنني أن أقول من خلال النظرة البعيدة في عينيها أنها كانت مشتتة أيضًا براحة اليد على فخذها الأيسر.
واستطعت أن أرى الكف ، الخاصة ببيتر ، تتحرك تحت تنورتها. كانت كارول تُثبّت وتغلق ركبتيها معًا. كنت نوعاً ما أظهر دعمي لزوجتي لصد هذا التلمس ، لكن من ناحية أخرى لم أكن أريدها أن تفسد الصفقة. كان قلب الميزان هو أن زبري كان يتدحرج تحت الطاولة ، أشاهد هذا الرجل الأكبر سناً وهو يضغط بشكل مستتر على فخذ زوجتي.
كان فك كارول مشدودا أثناء حديثها ، وأعادني جاك إلى المحادثة. بعد بضع دقائق ، عندما تمكنت من النظر إلى الوراء بتكتم تحت الطاولة ، كنت محظوظًا بما يكفي لالتقاط اللحظة بالضبط عندما استسلمت كارول ، عندما انفصلت ركبتيها ، مما سمح ليد بيتر اليمنى بالانزلاق تحت تلك التنورة.
استمر العشاء. ضبطت جاك ينظر تحت الطاولة ، على عميله وهو يتحسس ويتلمس زوجتي. والآن لم يكن هناك شك من الزاوية أن كفه كانت على المنشعب الخاص بزوجتي (عانتها). جلست كارول وهي تعاني من فرك كس من رجل أكبر سناً لم تقابله أبدًا قبل أقل من ساعتين. إذا كان الرجال على الجانب الآخر من الطاولة ينتبهون ، فسيكونون قادرين على معرفة ما كان عليه أن يفعله تحت الطاولة من خلال موقف بيتر. لقد استمتعت ببعض العزاء لأنها كانت ترتدي جوارب طويلة ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة للدخول إلى داخل كسها أثناء العشاء. لكن ماذا عن بعد العشاء؟ متى يمكن أن نخرجهم من المنزل؟
حاول جاك إطالة فترة العشاء من خلال الاستمرار في المحادثة بعد أن ننتهي من الأكل ، مما أتاح لبيتر مزيدًا من الوقت للعب بكس زوجتي. لكن كارول قالت أخيرًا ، "هل من أحد يريد الكعكة؟" وأزالت يده بمهارة من بين فخذيها وهي واقفة. خرجت كارول من المطبخ ، وكل العيون على مؤخرتها وتنورتها القصيرة.
واصلنا حديثنا الصغير ، لكن لي نهض وقال ، "معذرة". اعتقدت أنه ذاهب إلى الحمام. لكن بدلاً من ذلك ، ضبطته وهو يدخل المطبخ. من وجهة نظري في نهاية الطاولة ، كان بإمكاني رؤية جزء من المطبخ ، ورأيت كارول على المنضدة ، تقطع الكعكة وتضع القطع على الأطباق. اقترب منها لي من الخلف. سمعت كارول تلهث وهو يضع ذراعيه حول خصرها.
ردد المطبخ صدى ، حتى هدأت المحادثة على الطاولة ، كنت أسمع لي يقول ، "جاك أخبرني أنك لعوب." ثم رفع يديه على بطن كارول ، وأمسك ثدييها. كانت كارول تلهث ، لكنها لم تفعل شيئًا ، حيث مد لي يده وعجن ثدييها الكبيرين فوق سترتها ، ورفعهما وعصرهما. كان رأس كارول مرفوعًا وخرج صدرها للخارج ، حيث تمت مداعبتها وملاعبتها.
عندما نهضت كارول لتلتقط لوحين من الكعك وابتعدت عن لي ، أطلق سراحها مبتسما ، وعاد إلى الطاولة لتناول الحلوى.
"هل تريد الحلوى؟" سأل جاك لي ، وأعطاه قطعة من الكعكة.
أجاب لي "لا شكرا". "لقد حصلت للتو على الحلوى في المطبخ."
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
قال جاك ، "هل ننسحب إلى غرفة المعيشة لتناول جولة أخرى من المشروبات؟" وفعلنا. حصلت على شراب آخر للجميع ، حيث قام بيتر حرفياً بمحاصرة كارول في غرفة المعيشة ، ومن المحتمل أنه يتحرش بها من تعبيره المبتسم.
بعد أن جلس الجميع في غرفة المعيشة مع المشروبات ، وحديث صغير عشوائي بين المجموعة ، أثنى بيتر على كارول. "كارول ، أنت طاهية ماهرة ، وأنت جميلة. هل لديك مواهب أخرى لا نعرف عنها شيئًا؟"
قال جاك: "إنها أيضًا راقصة جيدة".
"تقصد مثل روتين الرقص؟" سأل بيتر.
قال جاك "لا ، أعني الرقص البطيء السلو". "رقصت معها في حفلة عيد الميلاد العام الماضي ، وقبلت تقدمي بامتنان".
أعتقد أن جاك كان يمزح قليلاً عن سماح كارول له بتحسسها على حلبة الرقص. اعتقدت كارول ذلك أيضًا ، انطلاقًا من احمرار خدودها.
قال جاك "بيتر ، يجب أن ترقص مع كارول". "نيل ، هل لديك أي موسيقى راقصة بطيئة؟"
مثل الخادم ، قفزت وبدأت أبحث في كومة من الأقراص المدمجة على الرف. لقد عثرت على قرص مضغوط واحد من قصائد موسيقى البوب الجاز بشكل أساسي ، ووضعته في مشغل الأقراص المضغوطة الخاص بي. أمسك بيتر كارول وبدأ يرقص معها.
جلس بقيتنا وشاهدنا الزوجين يرقصان. حاول جاك الاستمرار في المحادثة ، مما أدى إلى تشتيت انتباهي على ما أعتقد ، بينما كان بيتر يلتصق بزوجتي ، محاولًا حشرها في الزاوية المظلمة البعيدة. كنت أطول ببوصة من كارول التي يبلغ طولها خمس أقدام وعشر بوصات ، وكنت الرجل الوحيد في الغرفة الذي لم يكن أقصر منها. لذلك دفع بيتر الاقصر منها رأسه في رقبتها. أنزل يده اليمنى لأسفل وشد مؤخرتها. كان يرقص ببطء ، لكنه بدأ يطحن المنشعب –عانته- في ساقها.
منذ أن انخرطت انا في محادثة ، وبما أن كارول لم تعترض على حركات بيتر الراقصة الخانقة ، أصبح بيتر أكثر جرأة ، وزلق يده اليمنى على جانبها وفوق نهدها الأيسر. لقد ضغط عليها بقوة ، واستطعت أن أرى لها كوب صدريتها الواهي ينسحب ويتنحى.
وقف لي ووقف عند الراقصين. أطلق بيتر سراح زوجتي على مضض ، وسرعان ما كان الرجل الصيني الضخم يعجن لحمها ويحك جسده بجسدها. وضع كلتا يديه على ردفي المؤخرة خاصتها، وضغط. كان بإمكان كارول فقط التحديق بعيون واسعة.
بعد ذلك ، اقتحم ديك ، الذي كان لا يزال في حالة سكر وكان يتعرق بشكل واضح بين الثلاثة ، ودفع لي ورقص مع كارول. كان الأكثر وقاحة مع تلمساته ، وتحسس نهديها وطيزها ، وقبّل رقبتها ، حيث ألقت كارول رأسها للخلف في محاولة لتجنب شفتيه عند قفاها. فرك ديك أعلى فخذه في المنشعب خاصتها (عانتها). تم فتح ساقي كارول لمنعها من السقوط ، مما تسبب في ارتفاع تنورتها عالياً ، مما أدى إلى ظهور الكثير من الفخذين. كانت يد ديك اليمنى تتجول تحت تنورتها في الخلف ، وتتلمس مؤخرتها تحت تنورتها المرتفعة وعلى بانتيهوزها وسراويلها الداخلية. في الواقع ، أطلقت كارول بعض الهمهمات بينما كانت تحاول منع الرجل المخمور من عرقلتها وسقوطهما ارضا على حد سواء. سمحت بيده ان تتلمسها ، لكنها ألقت رأسها للخلف وإلى الجانب في محاولة لمنع ديك من تقبيل شفتيها.
أخيرًا دعا جاك كارول أن تأتي "وتجلس وترتاح. هنا." ربت على الأريكة ، وجلست كارول في منتصف الأريكة ، وجاك على يسارها ، وبيتر على يمينها. جلست على كرسي مقابلهما مباشرة ، وجلس لي وديك في مقعد حب محشور بالأريكة.
كان هناك المزيد من الحديث القصير ، وفي سرعة كان بيتر قد وضع يده اليسرى على فخذ زوجتي اليمنى. كان وجهه على بعد بوصات منها ، وكان جاك يحيطها بذراعه ، مما يمنعها من الابتعاد. طُلب مني إحضار جولة أخرى من المشروبات. عندما اقتربت من الزاوية ، ألقيت نظرة خاطفة على غرفة المعيشة ، ورأيت جاك يقبل كارول على شفتيها. بحلول الوقت الذي عدت فيه من المطبخ ، كان بيتر يقبل زوجتي.
لم يقتصر الأمر على قيام بيتر بتقبيل كارول قبلات فرنسية، ولكن عندما سلمت لي وديك مشروباتهما ، وضع بيتر يده اليمنى على نهدها الأيسر فوق رأسها ، مداعبًا القماش فوق حمالة صدرها. وكانت يد جاك على فخذ كارول المغطاة بالبانتيهوز.
كان هناك القليل من الحديث الصغير الآن ، وكان بإمكاني سماع شفتي بيتر وكارول تصدران اصوات التقبيل معًا. كان يعجن صدرها بقوة ويعصره ويرفعه. كان جاك يداعب فخذ كارول ، ويتحرك ببطء تحت تنورتها. ضبطت نفسي أحاول البحث عن تنورة زوجتي ، وأبحث غريزيًا عن رؤية اللباس الداخلي. بدأ زبري ينمو.
كما هو الحال في مكتب جاك ، بدا الأمر سرياليًا للغاية ، وغير واقعي للغاية ، كما لو كنت أشاهد فيلمًا. لم يكن أحد يمسك بمسدس مصوبا إلى رأسي أو رأسي كارول ، لكن جاك كان يحمل مسدسًا مجازيًا مصوبا على رأس ابننا. لقد ذهبنا مع ما يريده جاك ، خائفين جدًا من العواقب بحيث لا نعترض على الإطلاق.
انزلق بيتر بيده داخل قميص كارول الملون بلون النبيذ. أمال يده وعمل بها داخل صدريتها. كانت كارول صامتة ، لكن ساقيها كانتا ترتعشان ، مما تسبب في انفصال ركبتيها عن بعضهما. دفعت يد جاك تنورتها للخلف. أستطيع الآن أن أرى طبقات جوارب كارول عند المنشعب (عانتها)، وتحتها ، سروالها الداخلي الأبيض.
دفع بيتر بلوزة كارول من كتفها الأيمن ، ووصل إلى صدريتها ، وأخرج ثديها الأيسر الكبير من كوب حمالة صدرها السوداء ، ووضعه مكشوفا ، ليراه الجميع. كان لي وديك صامتين بينما كانا يحدقان في ثدي زوجتي الباهت المعروض. قام بيتر بمداعبة البطيخ الحر ، وضغط اللحم بين أصابعه ، وقام بمداعبة حلماتها الداكنة.
كان جاك يتحرك بيده طوال الطريق تحت تنورة كارول. وعندما كانت تتلوى أكثر ، ألقى بيتر ساقه على ركبتها اليمنى. فتح جاك وبيتر ساقيها الآن على نطاق واسع ؛ وحتى ديك ولي يمكنهما بالتأكيد رؤية سراويلها الداخلية البيضاء فوق تنورتها وتحت منشعب البانتيهوز. قام جاك بفرك تلتها ، بحركات طويلة كاملة ، من أطراف أصابعه إلى كعب راحة يده. تم دفع المنشعب الخاص بكارول ببطء لمقابلة اليد.
قام بيتر بسحب أحزمة سوتيان كارول اليمنى ، ثم سحب ثديها الأيمن من كوب حمالة صدرها ، واستراح هذا النهد في العراء بجوار زميله الأيسر المكشوف سابقًا ، متدليا فوق سترتها وحمالة صدرها. نظر جاك إلى ثديها ، مبتسمًا ، بينما دفن بيتر وجهه بينهما. بمجرد أن كان بيتر منغمسًا بشكل واضح في مص ولعق ثدي كارول العاري ، وجه جاك وجه كارول نحوه ، وقبلها. أخرجت كارول لسانها مرة أخرى حتى نتمكن جميعًا من رؤية جاك ومبارزتها بألسنتهم من أفواههم.
قام بيتر بتمرير يده اليمنى فوق الفخذ الأيمن لكارول ، وعندما أزال جاك يده من المنشعب الخاص بكارول ، وضع بيتر يده عليها ، وفرك كسها أثناء إرتضاع ثديها الأيمن. أمسك جاك ثديها الأيسر ، وقبض عليه أثناء تقبيله لها. لذا جلسنا نحن الثلاثة الآخرون هناك في صمت ، نشاهد زوجتي وفم جاك على فمها ، ويد جاك على ثديها ، وفم بيتر على ثديها الآخر ، ويد بيتر على كسها.
جلس بيتر ودفع تنورة كارول إلى وركها. وصل تحت التنورة ، وشد لأسفل جواربها الطويلة وسراويلها الداخلية. رأيت كارول ترفع مؤخرتها عن الأريكة لتساعد بيتر. انزلق بيتر بالسراويل الداخلية والبانتيهوز أسفل فخذيها ، متجاوزًا ركبتيها ، وبعيدًا عن قدميها ، مع رفع كارول قدميها من أجله. تعرى كس زوجتي المغطى بالشعر الآن. لقد لاحظت أنه تم تقليم شعرته إلى الخلف قليلاً فقط من اليوم الآخر الماضي ؛ تقريبًا كما لو كانت تعلم أن شخصًا ما سيشاهدها. لكنها كانت لا تزال غابة كاملة حتى من الفراء البني.
مع عرض كسها عاريا بالكامل ، لم يضيع بيتر أي وقت في إدخال إصبعه فيه. كارول ، التي كانت لا تزال تتلقى كل قبلة تلو قبلة ومداعبة تلو مداعبة من قبل جاك ، ردت فقط من خلال توسيع ساقيها. "واو ، عزيزتي ، أنت مبللة!" صاح بيتر. أثار هذا بعض الضحكات المكتومة والاهات من ديك ولي.
فتح بيتر سرواله وشده لاسفل طوال الطريق ، مع سرواله الداخلي. الآن يرتدي جوربًا داكنًا فقط في النصف السفلي من جسمه ، ويكشف عن قضيب مظلم منتصب ، أخذ بيتر يد كارول اليمنى ووضعها على جذع زبره. عرفت كارول ما يجب أن تفعله ، وضغطت عليه ببطء من القاعدة إلى الرأس.
وقف جاك أيضًا وخلع سرواله وملابسه ، وجلس أيضًا بجانب كارول وجعلها تعطيه هاندجوب. تعرض كلا زبري الرجلين للدعك والتدليك من قبل زوجتي أثناء مص ثديها. كانت عينا كارول مغمضتين ، ورأسها مستريح على ظهر الأريكة.
انزلق بيتر على ركبتيه على السجادة ، بين ساقي كارول. دفن رأسه بين فخذيها الطويلتين وأكل كسها لحسا. قامت كارول بتوسيع ساقيها من أجله ، على الرغم من أنني لاحظت دموعا تنهمر على خديها. كانت تنبعث من شفتيها الاهات الصغيرة العرضية. "اوووووه."
كان لي وديك يفركان قضبانهما من خلال سروالهما أثناء مشاهدتهما للحركة. الآن قام ديك باخراج قضيبه الثابت القوي من بنطاله ومداعبته. سرعان ما فعل لي نفس الشيء. لا يسعني إلا أن ألاحظ أن هؤلاء الرجال الأربعة أقصر لديهم ازبار أطول من زبري ، أو اكثر بدانة بشكل ملحوظ ، أو كليهما. كنت أشعر بأنني صغير ، بأكثر من طريقة.
لعب جاك بكل من ثديي كارول بينما كان يقبلها بالتناوب ويرضع ثديها. تم لف فخذي كارول الطويلتين الآن بإحكام حول رأس بيتر. كانت يدها اليسرى لا تزال تدعك زبر جاك ، ويدها اليمنى كانت على رأس بيتر عند المنشعب خاصتها.
رفع بيتر رأسه الآن ، ونهض على ركبتيه بين ساقي كارول ، ووجه قضيبه الثابت إلى كسها المفتوح. كانت كارول تتذمر للحظة ، ولكن مع همس جاك بشيء في أذنها ، قامت بنشر وفتح ساقيها على نطاق واسع ، وسمحت لرأس بيتر بالضغط على شفتيها الوردية. كانت كارول لا تزال في وضع الجلوس ، مع المنشعب خاصتها في نهاية وسادة المقعد ، حيث بدأ بيتر في الدخول والخروج من كسها.
كنا قلبي وزبري المنتصب يخفقان بقوة. أردت أن ألعب مع قضيبي بالطريقة التي كان يفعلها لي وديك ، لكنني لم أستطع أن أحمل نفسي على القيام بذلك أمام الرئيس والعملاء وزوجتي. كنت أحيانًا أزلق يدي حول قضيبي فوق سروالي.
وقف جاك على الأريكة بجانب كارول. صوب قضيبه المتيبس إلى رأسها ، ووجه وجهها نحوه. كان يحاول جعلها تمتصه. أغلقت كارول فمها غريزيًا وحاولت الابتعاد. لكن في المحاولة الثالثة ، أقنعها جاك بإلحاح أن تفتح فمها وتحرك شفتيها الناعمتين على رأسه الأرجواني. اندفع جاك للأمام ، وانحنت كارول ، وادخلت نحو نصف قضيب جاك الطويل داخل فمها.
كان بيتر ينيك كسها بوتيرة متوسطة ثابتة ، ومؤخرته العارية تتحرك داخل وخارج المنشعب لزوجتي. كان جذعها يتأرجح لأعلى ولأسفل ، وكانت رقبتها تتحرك ذهابًا وإيابًا أثناء قيامها بممارسة الجنس الفموي مع رئيسي. للحظة لم يمس ثدياها من احد ، وتمايلا عندما تحركت.
بدأ بيتر في النيك بشكل أسرع ، وألقى بجسد كارول بقوة على الأريكة. كانت أصوات صفع جسده أثناء لقائه الجنسي مع كسها وجسدها بصوت عالٍ. كانت يد جاك اليمنى تستريح على الجزء العلوي من الأريكة لتحقيق التوازن ، والآن كان يمد يده اليسرى إلى أسفل ويتلمس ثدي كارول الايسر. وصل بيتر وتحسس حلمة نهد كارول اليمنى ونهدها الايمن. كانت كارول تتأوه ، لكن أصواتها كانت مكتومة بسبب شفتيها الملتفة حول زبر جاك. كان بإمكاني أن أرى رأس القضيب يدق في خدها الأيمن من الداخل وهي تنزلق بشفتيها إلى أسفل عموده.
أمسك بيتر بكل من وركي وجنبي كارول ، واندفع بسرعة وبقوة بزبره في كسها. كانت تنورة كارول السوداء لا تزال متجمعة حول خصرها ، وكان قميصها الخمرى وحمالة صدرها السوداء محاصرين تحت ثدييها ، والأشرطة فوق مرفقيها مباشرة. كان جاك يدخل ويخرج بزبره من فم كارول. كانت كارول تئن بصوت أعلى. "مممممممممف اوووووووووووه! "
بدأت كارول بتحريك وركيها ذهابًا وإيابًا. كان بيتر معلقًا ، محاولًا عدم الخروج من كسها ، بينما كانت تتحرك ذهابًا وإيابًا. لقد تعرفت على ارتجافها باعتباره اندلاع هزة الجماع الرئيسية. "ممممممممممف!" ممممممررررررررررررهههه! مممممم! "
تزامنت ذروة نشوة كارول مع ذروة نشوة بيتر. دفع بقوة وبطء زبره في كسها لبضع مرات ، ثم انزلق ببطء بقضيبه من كسها ، وترك بعض السائل المنوي ينقط من قضيبه على فخذيها وبطنها.
لكن جاك كان لا يزال مستمراً. اندفع بسرعة في فم كارول. أمسك رأسها بكلتا يديه وسرعان ما ناك وجهها. بدأت كارول بإصدار أصوات الاختناق ، وعندما تباطأ جاك ، تقطر السائل المنوي من فم كارول. "خذي كل شيء. ابتلعيه" ، أمرها جاك ، بينما اختنقت كارول وتحولت إلى اللون الأحمر. أخيرًا أخرج جاك قضيبه من فمها وأطلق سراح زوجتي.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
لذلك كان بيتر وجاك قد قذفا لبن زبريهما في فم وكس زوجتي ، وحصل لي وديك على عرض جيد. كنت أتمنى أن تكون هذه نهاية الليلة بالنسبة لي ولكارول.
ولكن بمجرد أن تعافى جاك من القذف ، جعل كارول تنحني إلى الأمام. شد بلوزتها فوق ثدييها وشدها من رقبتها من خلال شعرها وفوق رأسها ، وأسقطها على الأرض. ثم مد يده خلفها ببراعة ، وفك صدريتها. ليس بالأمر السهل مع يدين ، بسبب صدرياتها العريضة ذات الخطافات الثلاثة التي كنت على دراية بها.
جعلها جاك تقف. بينما كانت كارول تتوازن على ساقيها المتذبذبتين ، فك جاك تنورتها. كان بإمكاني سماعه وهو يسحب سحابها لأسفل ، وأنزله على قدميها. وقفت كارول الآن عارية تمامًا باستثناء عقد من اللؤلؤ وأقراط متدلية وخاتم زواجها. "أليست مثيرة؟ نيل ، أنت رجل محظوظ!"
كما وافق الرجال الآخرون ، لم أكن محظوظًا جدًا ، حيث أن زوجتي قد اصبحت وكأنها صنعت كلعبة جنسية لهؤلاء الرجال الأكبر سنًا الأقوياء. لكنها كانت تبدو مثيرة ، مع ساقيها الطويلتين معروضتين عاريتين وثدييها العاريين الكبيرين.
طلب جاك والآخرون من كارول الوقوف بوضعيات جنسية مثيرة ومغرية، وأجبرت على مضض ؛ دفع صدرها للخارج للامام وترك ثدييها يتأرجحان ؛ وضع يد على وركها وواحدة للخارج مثل موديل عرض ألعاب تعرض هدية ؛ تستدير وتعرض مؤخرتها ، "أسلوب بيتي جابل ،" كما قال ديك ؛ وضع يديها على وركيها ودفع حوضها إلى الخارج ؛ تدير ظهرها وتنحني عند الخصر ؛ رفع ثدييها وتقديمهما.
جلسنا جميعًا ونحن نعجب بالمرأة العارية الطويلة الكبيرة النهدين وبوضعها العاري أمام حفنة من الرجال الأكبر سنًا في غرفة معيشتها. ثم طلب جاك من كارول أن تجثو على ركبتيها بين ساقي ديك.
فعلت كارول وفقًا للتعليمات مع قليل من التردد. نظرت إلى الزبر السمين الخاص بديك ، وبعد لحظة توقفت وتعبير مهزوم على وجهها ، وضعت شفتيها على رأس زبره. كانت تحرك رأسها لأعلى ولأسفل ، وتعمل ببطء على جذع زبره ، وفمها ممتد متوسع حوله. ابتسم ديك لزوجتي وهو يئن. تدلى شعرها البني على فخذيه ، وتمسك بمؤخرتها وهي راكعة أمام الرجل الأكبر سنًا.
أمرني جاك بالحصول على جولة أخرى من المشروبات. عندما عدت بالمشروبات ، كان ديك يمسك برأس كارول ، ويقول لها ، "نعم ، أسرع ، أسرع. مصي بشدة. لكن انتبهي للأسنان." كان "لي" لا يزال جالسًا بجوار ديك ، وهو يمسّك بقضيبه. أمسك بيد كارول اليمنى ، وجعلها تدعك له زبره وهي تمتص زبر ديك.
ثم قال ديك ، "حسنًا ، حبيبتي ، اصعدي هنا في حضني." توقفت كارول عن المص ، بينما كان ديك يربت على حجره ، مشيرًا إلى المكان الذي يريد كارول أن تجلس فيه. قال ، مشيرًا إلى زبره.
صعدت كارول إلى حجر الرجل الأكبر سنًا ، في مواجهته ، ورجلاها ملفوفتان حول ساقيه. كان بإمكاني رؤيتها تنشر وتوسع شفتي كسها ، وتزلقها على زبر ديك. انزلقت على طول الطريق ، واستقرت في حجر الرجل ، واقتربت منه.
بدأ ديك ينيك في كس زوجتي. كان ثديا المرأة الطويلة في وجهه مباشرة ، وأمسك ديك بهما ، وعجنهما ، وقام بامتصاص حلمات ثديها التي ما زالت طويلة. "بررررر!" قال ، وهو يدس وجهه بعمق في نهديها ، مما اضحك الرجال الثلاثة الآخرين على حساب زوجتي.
راقب بقيتنا كارول وهي تهتز بمؤخرتها وهي تدفع وركيها وجنبيها للداخل والخارج ، مع انزلاق زبر ديك للداخل وبعيدًا عن الأنظار.
ثم جلس ديك ، وهو يحرك يديه على جانبي كارول ، إلى مؤخرتها العارية. الرجل الذي أزعجني في وقت سابق من خلال لمس مؤخرة زوجتي تحت تنورتها أصبح الآن يتمتع بحرية الوصول الكاملة إلى مؤخرتها العارية تمامًا. واستفاد من خلال الضغط على ردفيها وتحريك راحتيه في جميع أنحاء نصفي الكرة (ردفيها).
بدت كارول وكأنها تبكي ولكن قد نفد مخزونها من الدموع، حيث أغمضت عينيها وألقت رأسها للخلف ، تتقافز بكسها على زبره بسرعة ، ثدياها الكبيران يتمايلان في وجه ديك. مد لي يده وأمسك ثديها الأيمن وضغطه بقوة. كما أمسك بيدها اليمنى ووضعها على زبره مرة أخرى. وصل ديك وأمسك كأسه المعاد تعبئته من الفودكا ، وجرعه وهو يمارس الجنس مع زوجتي.
وضع ديك يديه على وركي كارول ، وناكها بشكل أسرع وأسرع. كان وجه الرجل العجوز المتعرق يتحول للاحمرار ، وكان وجه كارول أيضًا محمرًا وهي تجز على أسنانها.
ضحك ديك واصدر أزيزًا بينما كانت كارول تلهث بصوت عالٍ.
حركت كارول وركيها ذهابًا وإيابًا. كان فخذاها يهتزان وهي تشدهما حول الرجل الأكبر سمينًا. "هاه ، هاه ،" صاحت. قطرت حبة من العرق من أنفها. كانت حقا تعمل بكد وجهد.
لقد لاحظت أن كارول قد توقفت عن مداعبة زبر لي ، وتمسكت به. ألقت رأسها وارتجفت ، وباصدارها قليل آخر من "هوووو ووووه!" يبدو أن لديها هزة الجماع الخاصة بها.
علق جاك "إنها تقذف عسلها اتتها الرعشة" ، وضحك الآخرون.
ثم سخر ديك ، "حسنًا ، حبيبتي ، ها هي حمولتي المنوية تأتي في اعماق مهبلك!" اندفع نحو كسها بزبره بقوة وببطء ، قبل أن يميل للخلف ويستريح.أكملت كارول هزة الجماع ، وسقطت على كتفه إلى الأمام.
رفعت كارول ساقها اليسرى ونهضت من حضن ديك وزبره. وقفت متذبذبة للحظة ، قبل أن يقول لي ، "الآن أنا ، حبيبتي. مصي لي."
أطلقت كارول أنينًا خفيفًا ، لكنها سقطت على ركبتيها بين ساقي لي. أسقطت رأسها لأسفل وامتصت قضيب لي. في محاولة للراحة ، رفعت كارول مؤخرتها في الهواء وقوست ظهرها. كان بإمكاني رؤية كسها بين ردفي مؤخرتها ، وشعر عانتها متعرج ، ولبن ديك يقطر أسفل فخذيها.
وقف ديك ، مخمورًا جدًا الآن لدرجة أنه كان مذهولًا ، وهو يخرج من سرواله وملابسه الداخلية. نظر إلى كارول على ركبتيها وهي تمتص زبر لي. امتطى ديك جذعها وجلس على ظهرها. حاولت كارول إيقافه ، بينما صاح المخمور ، "قوديني ايتها الفرس!" ضرب مؤخرتها. تركت كارول الزبر في فمها وحاولت الزحف بعيدًا ، والرجل المخمور سقط على ظهرها. تدلى ثدياها واهتزا. كانت كارول امرأة كبيرة وقوية ، لكن ديك لم يكن خفيف الوزن. زحفت كارول إلى منتصف الغرفة بينما كان الرجل المخمور يتأرجح على ظهرها ويضربها. "نعم!"
ثم سقط ديك المخمور العاري المؤخرة والنصف السفلي على كارول ، وسحبها إلى أسفل ، ثم سقط كلاهما على جانبيهما على السجادة.
جاءت كارول تبكي ، وخرج ديك ضاحكًا. نهض لي وساعد كارول على قدميها. في البداية اعتقدت أنه كان مجرد شهم. لكنه بعد ذلك جعلها تجلس في نهاية طاولة القهوة. "استلقي" ، أمرها.
استلقت كارول على طاولة القهوة ، وساقاها تتدلى من الحافة. خلع لي سرواله وامتطى صدر كارول. وضع لي قضيبه بين ثدييها الكبيرين ، وضغطهما معًا ، حول قضيبه. "امسكي ثدييك هناك هكذا" ، قال.
حملت كارول ثدييها معًا كما هو مطلوب ، حيث قام لي بإدخال قضيبه وإخراجها بين شق نهديها. كان بإمكاني رؤية رأس قضيبه يختفي ويعود للظهور على صدرها. ناك نهديها بسرعة. لم تسمح لي كارول أبدًا بفعل هذا لها ، معتقدة أنه مهين للغاية. لذلك كان الرجل الصيني الثقيل ينيك نهدين عذراوين بكرين لم ينيكهما رجل قبله بزبره.
نظرت كارول إلى الأسفل بعيون واسعة على الزبر بين ثديها ، أسفل ذقنها ببوصات. ضحك الرجال الثلاثة الآخرون على المشهد.
ثم قفز لي من على كارول ، وركع على السجادة في نهاية طاولة القهوة ، بين ساقي كارول. جعلها تنطلق بمؤخرتها لأسفل إلى حافة الطاولة ، وبسط وفتح ساقيها ووجه قضيبه نحو كسها الوردي. لقد عمل بجد بين شفتي كسها بزبره ، وبدأ في مضاجعتها. ثم رفع ساقها اليمنى ، وألقى بساقها على كتفه. ثم ألقى بساقها اليسرى فوق كتفه. كانت ساقا كارول الطويلة في الهواء ، متدلية فوق ظهر لي وهو يتوغل بعمق في كسها.
كان رأس كارول متجهًا لاعلى، وعيناها تنظران إلى لي فوقها ، ولا يزال يرتدي نظارته ذات الحواف السوداء. كان ثدياها الكبيران يتمايلان صعودًا وهبوطًا بعقل خاص بهما ، حيث ارتد جذع كارول في اتجاه واحد وذهب ثدياها في الاتجاه المعاكس. كانوا يهتزون مثل موجات الحركة البطيئة على صدرها.
ترنح ديك على قدميه وانهار مرة أخرى على كرسي الحب. "يا نيل ، أحضر لي شرابًا آخر ،" أمرني. أخبرني جاك أن أحضر للجميع جولة أخرى ، وذهبت إلى المطبخ لإعداد المشروبات.
عندما عدت إلى غرفة المعيشة ، كان لي لا يزال يمارس الجنس مع زوجتي على طاولة القهوة. ولكن الآن كان بيتر يدفع زبره في فمها وهي تدير رأسها نحوه. ووقف ديك وجاك على كل جانب منها ، وكانت كارول تمنح كل منهما هاندجوب.
جلست إلى الوراء وشاهدت زوجتي عارية تأخذ أربعة ازبار ، تضاجع أحدها ، تمتص الآخر ، وتدلك وتدعك اثنين آخرين. جسدها يتمايل في كل اتجاه. كان كل من جاك ، وبيتر ، وديك يتدخلون ليلمسوا ثديها المتمايل. اهتزت فخذيها عندما صفعها لي ، مما أحدث أصواتًا ترددت على الجدران. كانت كارول تنبعث منها ، "مممممفففف!" من خلال الزبر في فمها ، وكان الرجال الأربعة يضحكون ويتاوهون.
"مرحبًا ، ماذا عن بعض الايلاج المزدوج؟" سأل جاك. لم أكن أعرف ما قصده. لكن لي وافق ، وسرعان ما انسحب من كس كارول قبل أن يأتي بلبنه. سحب الرجال الأربعة كارول من على طاولة القهوة. استبدلها لي وهو مستلقي على ظهره. ثم تم إنزال كارول فوقه ، ممسكة بالرجل على طاولة القهوة.
انزلق كس كارول إلى أسفل على زبر لي. بمجرد أن دخل الاثنان في إيقاع ، وقف جاك خلف كارول ، ودفعها لأسفل على صدر لي. ثم صوب جاك قضيبه على خرم طيز كارول وبدأ في العمل فيه.
"اووووووه!" "لا!" تاوهت كارول.
قال جاك للتو ، "ششش" ، واستمر في إدخال قضيبه الكبير في شرجها المجعد ، وانزلق زبره إلى الداخل ، شبرًا شبرًا.
أثار كل دفع جديد لزبر جاك نخرًا من كارول ، حتى وصل جاك إلى الداخل. كان لي لا يزال يمارس الجنس مع كسها بينما كانت كارول ترقد فوقه ، وانحنى جاك على كارول.
ثم طعن بيتر وجه كارول بزبره ، وجعلها تدير رأسها وتأخذ الزبر بين شفتيها. كارول الآن لديها الازبار في مؤخرتها وكسها وفمها. ثم انتقل ديك المخمور إلى الداخل وجعل كارول تعطيه هاندجوب.
كانت كارول تُصدر بالفعل أصواتًا لا تصدرها عادةً أثناء ممارسة الجنس ، لكنها الآن تصدر أصواتًا شخيرًا ليس كمثل أي شيء سمعته منها من قبل. كانت اصواتا غير محببة للغاية ، حلقومية للغاية ، حتى مع وجود الزبر في فمها لإخماد تلك الاصوات.
بطريقة ما ، دخل الرجال الأربعة والمرأة في نوع من الإيقاع ، حيث كان الرجلان يمارسان الجنس مع كسها وخرم طيزها يحركان جسد كارول في اتجاه واحد ، والزبر في فمها يحرك رأسها جانبًا ، والزبر الرابع الذي تدعكه وتدلكه بيدها يحرك يدها وذراعها وجذعها العلوي في اتجاه آخر.
كان الرجال الأربعة جميعًا يشهقون ويتأوهون ، بينما كانت كارول تتاوه. استمر النيك ، والمص ، والرجرجة الى ما بدا لي انه إلى الأبد. الجميع باستثناء لي كان قد بلغ بالفعل هزات الجماع الليلة.
أخيرًا سمعت لي يقول ، "أنا على وشك أن أقذف لبني."
أجاب جاك ، "وأنا كذلك".
استمرت كارول في الارتجاج والتحرك حيث يتم نيكها من قبل العديد من الازبار.
كان بيتر أول من قام بوضع لبنه ، فملأ فم كارول باللبن. اختنقت ، لكنها أبقت شفتيها مشدودتين ، حتى فاض فمها وخرج اللبن منه. تراجع بيتر إلى الوراء ، وألقى دفعاته المنوية الأخيرة على ذقن كارول وأنفها وعنقها.
والمثير للدهشة أن ديك المخمور جاء بلبنه بعد ذلك ، وأطلق السائل المنوي في يد كارول ، وكانت المادة اللزجة تنساب بين أصابعها وتغطي خاتم زواجها.
ثم كان فم كارول حراً في النخر والضحك بصوت عالٍ. "اورررجهههه!" "جرررجهههه!"
"هونجهههه!"
تعرض الجزء العلوي من جسد كارول للاهتزاز بينما تموج ردفا مؤخرتها واهتزت بينما يتم نيكها من قبل الازبار في مؤخرتها وكسها.
جاء لي بعد ذلك بلبنه، وهو يئن. لكنه حوصر في مكانه حتى انتهى جاك.
ثم جاءت كارول بعسلها بعد ذلك ، وهي تصرخ بصوت عالٍ لدرجة أنني كنت أخشى أن يسمعها الجيران. "اوووووووووووووه!" انهارت على صدر لي ، تلهث.
لم يستغرق جاك وقتًا طويلاً حتى اكمل قذف لبنه ، ورأيته يسحب قضيبه من خرم طيز كارول ، ويقطر لبنا على مؤخرتها وظهرها.
لم تستطع كارول أو لم تنهض ، وهي تلهث وتصيح فوق جسد لي على طاولة القهوة. أخيرًا أجبرها لي المحصور تحتها على الوقوف لفترة طويلة تكفي لانهيارها على السجادة.
تم إرسالي لمزيد من المشروبات. بحلول الوقت الذي عدت فيه ، كانت كارول تقف على قدميها بمساعدة بيتر. أخذ مني شرابه ، وكذلك كأس نبيذ كارول. ثم تبع ردفي زوجتي العاريتين المتذبذبتين عندما عبرت غرفة المعيشة وتوجهت إلى الدرج.
"إلى أين هم ذاهبون؟" سألت جاك.
أجاب جاك: "أوه ، لقد اعتقدوا أنهم سيكونون أكثر راحة في السرير".
جلست أنا وجاك ولي وديك في غرفة المعيشة نشرب ، بينما قادت زوجتي بيتر ضيف العشاء إلى غرفة نومنا الرئيسية. سرعان ما سمعت صرير هيكل السرير ، وكارول تئن بصوت عالٍ.
عندما انتهى بيتر منها ، نزل بمفرده. وحتى الفجر تقريبًا ، واحدًا تلو الآخر ، وبعد ذلك في ثنائيات وثلاث وأربع ، تناوب الرجال على القيام برحلات إلى غرفة نومي لممارسة الجنس والقيام بأي شيء آخر مع زوجتي.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
3) الطائرة
بالكاد تعافت كارول من آلامها ووجعها من "العشاء" ، عندما تم استدعائي إلى مكتب جاك.
قال "نيل". "سأخرج من المدينة في رحلة عمل سريعة مدتها 24 ساعة غدًا".
كان أول ما فكرت به هو الارتياح لأنه لن يكون موجودًا لاستخدام زوجتي خلال الأيام العديدة القادمة. كان الأمر بمثابة جحيم لكلينا ، متسائلاً متى سيتصل مرة أخرى ويسئ إلى كارول.
تبع ذلك بقوله "وأريدك أن تأتي معي".
"أنا؟"
غرق قلبي في قدمي عندما أجاب ، "حسنًا ، أنت وكارول. أعرف أن كلاكما كانا تحت ضغط كبير بسبب صحة ابنك. واعتقدت أنه يمكنكما قضاء يوم في مناخ دافئ. تسترخي.ان وتحصلان على بعض الشمس. لدي اجتماع واحد فقط ويجب أن أقوم بمحادثة بعض الأشخاص. سنلحق رحلة طيران بالعين الحمراء (معناها رحلة طيران تبدا ليلا وتنتهي بالصباح التالي) ليلة الغد ، ونعود في وقت متأخر من الليلة التالية. لذا ، ضع خططًا لجليسة ***** لمدة ليلتين ".
أمسك جاك بملف على مكتبه. "ها هي التذاكر وبطاقات الصعود إلى الطائرة." سلمني حزمة من تذكرتي سفر ذهابًا وإيابًا ، وبهذا صرفني من مكتبه.
قال جاك "أوه" ، لأنني كنت على وشك الخروج من مكتبه. "تأكد من أن كارول ترتدي تنورة على متن الطائرة."
أخبرني هذا الأمر الأخير أن أتوقع من جاك أن يزعج كارول أكثر وفهمت انه ينوي التحرش بها جنسيا بالطائرة. بكت كارول عندما أخبرتها.
وصلنا إلى المطار مساء اليوم التالي لرحلتنا في وقت متأخر من الليل. كان جاك ينتظر خارج البوابة. كان الانتظار عند البوابة هادئًا حيث أجرى جاك مكالمات على هاتفه الخلوي. لقد نظر إلى ساقي كارول في تنورتها غير الرسمية.
بمجرد صعودنا إلى الطائرة ، توجهنا إلى درجة الأعمال في منتصف الطريق تقريبًا ، ورأيت جاك يخزن حقيبته ويمسك بمقعد بجوار النافذة. من المؤكد أنني وكارول كنا في نفس الصف ونفس الجانب. حاولت الجلوس في المقعد الأوسط ، لكن جاك دفعني للخلف ، وأمر كارول بالجلوس بجانبه ، وكنت عالقًا بجانبها في مقعد الممر. اللعنة!
قمنا جميعًا بتخزين معاطفنا ، لكن جاك طلب بطانية على الفور. بمجرد أن جلس الجميع وكنا في سيارة أجرة ، وضع جاك يده اليسرى على ساق كارول اليمنى العارية أسفل تنورتها فوق ركبتها. ياللقرف! هذه الرحلة كانت سيئة حقًا!
من المستبعد جدًا أن يعرف أي شخص ، حتى المضيفات الذين نظروا إلى تذاكرنا ، أن كارول كانت زوجتي. والطريقة التي كان بها جاك يتحدث معها ومداعبة ساقها ، بدا أنه هو زوج كارول.
بعد فترة وجيزة من الإقلاع ، نشر جاك بطانيته على ساقيه وساقي كارول. ثم انحنى وقبل كارول. ليست قبلة قذرة مثل المرات السابقة ، أشبه بقبلة الزوج والزوجة ؛ ربما أطول وأكثر شغفًا بقليل. ثم رأيت يد جاك تحت البطانية ، تتسلل إلى فخذ كارول. بدا وكأنه يداعب فخذها العاري قليلاً ، ثم يحركه لأعلى. همس لكارول ، وبسطت ساقيها على نطاق واسع تفتحهما، وارتطمت ركبتها اليسرى بركبتي. لعب جاك عرضًا مع كس زوجتي على متن الطائرة ، أثناء الدردشة معها والنظر من نافذته ، لكنه لم يهتم بي أو لأي شخص آخر.
تساءلت عما إذا كان يلامس فقط المنشعب خاصتها فوق سروالها الداخلي ، أو إذا كان قد ادخل يده تحت سراويلها الداخلية إلى كسها. تمت الإجابة على سؤالي عندما سحب جاك يده من البطانية ، وأظهر لي إصبعه الأوسط ، وقال ، "كسها لطيف ومبتل."
ثم همس جاك لكارول ، وحركت يديها على جانبيها عند وركيها ، وتعثرت لبرهة تحت البطانية ، محركة في وركها ، ورفعت مؤخرتها عن المقعد ، وعيناها تندفعان حول المقصورة. عندما جلست ، استطعت أن أراها تسحب سراويلها الداخلية لاسفل حتى ركبتيها. نظرت كارول في أرجاء المقصورة قبل أن تسحب سروالها الداخلي أسفل سمانتيها ، وتخلع حذائها ، وتضع سروالها الداخلي على أرضية الكابينة. التقطت الثوب بسرعة قبل أن تتاح الفرصة لأي شخص آخر لرؤيتها. حاولت أن تقدم سراويلها الداخلية سرا لجاك. لكن جاك سلمهم لي. أخذت الثوب المبلل وحشرته في محفظة كارول. نظرت حولي لأرى ما إذا كان أي شخص آخر قد لاحظ كارول وهي تزيل سراويلها الداخلية. كان هناك اثنان من كبار رجال الأعمال عبر الممر من عندنا. كانوا ينظرون تجاهنا. تساءلت عما إذا كانوا قد رأوا أي شيء.
استقرت الطائرة ، وأطفأ العديد من الركاب أنوارهم واستقروا في الرحلة المتأخرة الطويلة ، مع عرض فيلم على الشاشات العلوية ، وأضواء القراءة ، والمضيفات يقدمون المشروبات في أي من طرفي الطائرة. نظرًا لوجودهم في منتصف الطائرة ، ذهب معظم الركاب الذين استخدموا دورات المياه إلى الأمام أو الخلف ، وكانت حركة المرور محدودة في الممر. ولكن كان هناك البعض ، بما في ذلك المضيفات.
أدار جاك جسده نحو كارول ، ووضع رأسه على كتفها ، كما لو كان سيأخذ قيلولة. لكنه أنزل يده اليمنى تحت البطانية ، وباعدت كارول ساقيها عن بعضهما البعض. من الواضح أن جاك كان يلعب مع كسها العاري.
حدقت كارول إلى الأمام مباشرة ، بتعبير حزين على وجهها ، مما سمح للرجل باللعب مع كسها في رحلة طيران عامة. نظرت إلى ساعتي. حوالي ثلاث ساعات أخرى حتى موعد هبوطنا.
تحسس جاك كس كارول ، وكان يثيرها بقوة أحيانًا ويتسبب في اهاتها. انزلقت البطانية عدة مرات ، وكان بإمكاني رؤية فخذ كارول الأيسر العاري وتنورتها مرتفعة إلى أعلى ، ويد جاك على المنشعب خاصتها.
كان جاك يتعامل مع كارول من حين لآخر ، بينما كان الرجلان في الممر يشاهدانه.
بعد عدة دقائق من المداعبة ، همس جاك لكارول ، وسحبت البطانية حتى كتفيها. انزلقت يد جاك اليمنى تحت البطانية ، على صدرها ، حتى وجدت ثديها الأيمن بوضوح. شاهدته يداعب صدرها فوق رأسها وحمالة الصدر. انتقل من الثدي الأيسر إلى اليمين ، عجنًا ومداعبة ، بينما حاولت كارول أن تنحني إلى أسفل في مقعدها.
لاحقًا ، شاهدت جاك يدفع يده لأسفل ، ويبدو أنه يصل إلى داخل قميص كارول عند خصرها. انزلقت اليد مرة أخرى ، وعندما انزلقت البطانية قليلاً ، لاحظت يده تتلمس صدريتها. تخميني أنه كان ينزع حمالة الصدر من فوق صدر كارول. بدوت على صواب عندما رأيت الثوب مكدسًا على صدر كارول ، منتفخًا من أعلى رأسها. أصبح لدى جاك الآن فرصة وصول أفضل إلى ثديي كارول الكبيرين ، حيث كانا فضفاضين تحت بلوزتها. داعب جاك ثديي كارول بهذه الطريقة لفترة طويلة ، حيث اندفعت عينا كارول تنظر بكل اتجاه، من المحتمل أنها تدعو ألا يلاحظ أي شخص آخر ما سمحت لجاك بفعله. لكن رجلي الأعمال عبر الممر كانا يتفرجان. وأقسم أن المضيفة الأكبر سنًا قد أعطتهما نظرة مزدوجة وقذرة عندما مرت بجوارها.
مد يده جاك من تحت البطانية بكلتا يديه ، وأقسم أنني سمعت سحابه ينزل. أمسك يد كارول اليمنى ووضعها تحت البطانية. الآن كانت كارول تمنح جاك هاندجوب تحت البطانية بينما كان جاك يلعب بالتناوب مع ثدييها وكسها ، ويحصل على بعض القبلات المبللة.
وبقدر ما كانت الطائرة صاخبة ، فقد سمعت صوت "شيكا شيكا" في بعض الأحيان ، وهو ضجيج أصابع جاك وهي تعبث خلال كس كارول المبلل ، على بعد ثلاثة أقدام من رأسي. وكان بإمكاني رؤية يدها تتجه صعودًا وهبوطًا على زبر جاك الصلب تحت غطاء البطانية. ربما يمكن لرجلي الأعمال أن يلاحظوا ذلك أيضًا.
انحنى جاك على كارول وقال لي ، "نيل ، ترقب الاجواء قليلاً. اضغط على كارول إذا كانت المضيفات تسير بجانبها."
في البداية لم أفهم. لكن عندما همس جاك لكارول ، وخفضت رأسها في حضن جاك ، بدأت في الحصول على فهم الصورة. عندما جلس جاك بشكل مستقيم ، رفع البطانية. ألقيت نظرة خاطفة على قضيبه القاسي المألوف بينما انزلقت كارول رأسها تحت البطانية. كان وجهها نصف مغطى بالبطانية وهي تمتص زبر جاك.
تحركت كارول برأسها لأعلى ولأسفل ببطء ، بينما كنت أشاهد ممر المضيفات. كان رجلا الأعمال يشاهدان العرض ، لكنهما بدوا مستمتعين للغاية بالعرض مما جعلهما يمتنعان عن إبلاغ أي شخص بالحادث.
بدا الأمر وكأن ساعات مرت بينما كانت زوجتي تمارس الجنس الفموي البلوجوب مع مديري أثناء الرحلة المزدحمة. إذا كان أي شخص آخر يعرف ما يجري في المقاعد خلفنا أو أمامنا ، فلا يمكنني معرفة ذلك ، لكن من المحتمل أن يكون هناك شخص ما كان مشتبهًا بالامر. جلس جاك بابتسامة راضية على وجهه ، ويده اليمنى على رأس كارول ، ويده اليسرى تحت البطانية على كسها.
كانت المضيفة الأكبر سنًا تنزل في الممر ، وضغطت على كارول ، وجلست. ثم تقدمت المضيفة ، واختفى رأس كارول مرة أخرى تحت البطانية.
استطعت أن أرى أن كارول كانت تمتص بشكل أسرع ، وأكثر وضوحًا. ساعدت حركة الطائرة في إخفاء تقلبات جسدها ، وبدا أن كارول كانت حريصة على تحريك رأسها فقط.
ثم قفز رأس كارول للوراء ، وبعد لحظة جلست. كانت شفتاها وذقنها وأنفها مغطاة بالسائل المنوي. انحنت كارول للأسفل وتناولت منديل كلينيكس من حقيبتها ومسحت وجهها.
عاد جاك إلى امتاع كارول ، وهو يتحسس ثدييها ويبعبص باصابعه كسها. بدأت كارول في التلوي أكثر وعندما دفع جاك بوقاحة رأسه تحت البطانية ، ورفع رأسها ، وبدا بامتصاص حلمة ثديها اليمنى ، بدأت كارول في التمايل بجسدها. كنت آمل أن تتظاهر بالنشوة الجنسية ، لكن هذا لم يكن من المحتمل أن يوقف جاك عندما كانت كارول بجواره على أي حال.
أخيرًا ، قامت كارول بفتح ساقيها ، وكشفت فخذيها العاريتين لرجلي الأعمال وأنا. غرست أظافرها في ذراعي على مسند الذراعين ، وهي المرة الأولى طوال الرحلة التي لمستني فيها حقًا على الإطلاق. أغمضت عينيها وعضت شفتها وارتجفت خلال هزة الجماع.
كنت أتمنى حقًا أن يترك جاك كارول وشأنها ويتركها ترتاح. لكن المداعبة استمرت ، وفي غضون دقائق قليلة عادت كارول إلى إعطاء جاك هاندجوب حيث كان يلعب مع كسها تحت البطانية. نظرت إلى ساعتي. يتبقى تسعون دقيقة ، إذا كنا سنصل في الوقت المحدد.
بعد ثلاثين دقيقة من الملامسة ، همس جاك بشيء لكارول. سمعت كلمة "حمام". نظرت إليه كارول بعيون واسعة ، لكنها لم تقل شيئًا. مد يده جاك من تحت بطانيته ، وبدا وكأنه وضع قضيبه في سرواله. انزلت كارول تنورتها لأسفل ، وأزال جاك البطانية.
وقف جاك ، وفعلت كارول أيضًا ، مشيرة إلي أن أقف وأطلق سراحها. وقفت في الممر ، كما فعلت كارول. أشار جاك إلى كارول للنزول في الممر باتجاه مؤخرة الطائرة. همس لي ، "اتبعني". تتبعت الاثنين الآخران في الممر.
وقفنا خارج الحمام الذي كان قيد الاستخدام. نظرت إلى كارول ، التي كانت صدريتها لا تزال متجمعة على صدرها ، وثدياها اللذان يتدليان ، وحلمتاها منتصبتان. ياللهول ، كل من راقبها وهي تسير في الممر يمكن أن يرى ذلك.
همس لي جاك ، "أنت تقف خارج الباب مباشرة. وانا سأقرع عندما ننتهي ، وتفتح الباب عندما يكون الطريق خاليًا."
عندما فتح الحمام ، نظر جاك ليرى أنه لا يوجد مضيفات يراقبون ، ثم دفع كارول إلى الداخل. سرعان ما دخل الحمام خلفها وأغلق الباب.
وقفت في الخارج. بدات بالحراسة والمراقبة باكتئاب لأن زوجتي كانت على الأرجح تنضم إلى نادي المايل هاي مع رئيسي (نادي المايل هاي تعبير معناه من يمارسون الجنس في الطائرة). بدا الأمر وكأنني كنت أقف هناك إلى الأبد ، حيث جاءت المضيفة وذهبت. لكن ساعتي قالت إنه لم تمر سوى عشر دقائق عندما سمعت طرقًا. طرقت الباب ، وفتح الباب ، وخرج جاك وكارول ذات المظهر الأشعث والمرتبك. قادت الطريق أسفل الممر. إذا نظرنا إلى الوراء ، كان ثديا كارول لا تزالان يتمايلان بلا صدرية، وكان من الواضح أن صدريتها كانت متجمعة على صدرها ، وتنورتها كانت مقلوبة قليلاً ومرتفعة لاعلى.
أدركت أنه كان علي حقًا الذهاب إلى الحمام ، لذلك توجهت إلى أسفل الممر ، وانتظرت حتى يفتح الحمام المشغول. انضم إليّ أحد رجال الأعمال الذي كان جالسًا عبر الممر من جانبي في طابور للحمام.
"هل أنت مع هذا الزوج؟" سأل.
كذبت "اممم لا".
"إنهم يقدمون عرضًا رائعًا هناك."
"ماذا رأيت؟" لقد سالته.
أجاب: "حسنًا ، أعلم أن لديها حلمات داكنة طويلة". "هذه على الأرجح بجراحة تجميلية ، بيمبو من هذا القبيل (بيمبو معناها فتاة شابة جذابة طائشة عابئة وغير ذكية)."
لقد أومأت له فقط.
انفتح باب الحمام ، ودخلت. أدركت أنني قد أنكرت للتو معرفة زوجتي.
عدت إلى مقعدي فور الإعلان عن العودة إلى مقاعدنا وربط أحزمة المقاعد.
قبل أن نبدأ في النزول مباشرة ، أخرج جاك هاتفه الخلوي. نقر على زر ، وقدمه لي ليريني شيئًا. استغرق الأمر مني بعض الوقت لمعرفة ما كان عليه. كان مقطع فيديو لجاك يضاجع زوجتي في الحمام حمام الطائرة. يبدو أن جاك كان يمسك هاتفه جانبًا وهو ينيكها. كان جاك منحنياً على كارول من الخلف. تم رفع تنورتها حتى خصرها ، كما تم سحب الجزء العلوي منها للكشف عن ثدييها المتدليين. كانت الطائرة تدفعهم بينما ارتطم جاك بمؤخرة كارول المتذبذبة المرتجة من الخلف.
عندما انتهى مقطع الفيديو ، سحب جاك الهاتف للخلف. جلست كارول ورأسها في يديها عندما هبطنا.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
4) الفندق
في المطار ، استلم جاك سيارتنا المستأجرة ، وجعلني أقود سيارتي إلى الفندق ، بينما جلس هو وكارول في المقعد الخلفي ، يتبادلان القبلات ومن يعرف ماذا أيضًا في الظلام.
وصلنا إلى الفندق ، وذهب جاك إلى المكتب لأخذ المفاتيح. قادنا إلى غرفتنا. "هل لديك مفتاحي ومفتاح كارول؟" انا سألت.
"لدي مفتاح واحد. غرفة واحدة. سنتشارك غرفة. كما تعلمون ، التقشف ، لأن مطالبتك بعلاج ابنك سترفع أسعار التأمين للشركة."
لذلك قمنا بالسير خلف جاك إلى غرفة الفندق "الخاصة بنا" ، والتي كانت تحتوي على الأقل على سريرين مزدوجين. أغلقت الستائر على النافذة ، لكن جاك فتحها مرة أخرى.
قال جاك "كارول". "لماذا لا تذهبين للاستحمام؟"
مدت كارول إلى حقيبتها الليلية وتناولت ثوب نومها المحافظ الطويل ، وسارت نحو الحمام.
أمرها جاك "واتركي الباب مفتوحًا".
أغلقت كارول الباب نصفًا ، لكن عدد المرايا الذي لا يحصى في الحمام والمغسلة الخارجية جعل من الممكن رؤية معظم كارول من كل زاوية تقريبًا ، حيث خلعت ملابسها ، ووقفت عارية وحافية عندما بدأ تدفق مياه الدش. شاهدنا أنا وجاك جسدها العاري الحافي ينحني عند الخصر.
عندما صعدت كارول إلى حوض الاستحمام وأغلقت ستارة الدش ، سار جاك إلى الحمام مباشرةً. راقبته سريعًا وهو يتعرى ، وسمعت كارول تلهث عندما رأت جاك يدخل الحمام معها.
ترك جاك فجوة كبيرة في ستارة الحمام ، بالإضافة إلى ظلال الستائر. لذلك يمكنني معرفة ما كان يجري أثناء الاستحمام مع رئيسي وزوجتي. وقف جاك بالأول خلفها ، مع رغوة الصابون ، ومد يده وفرك الصابون في جميع أنحاء ثدييها. لقد شق طريقه إلى كسها واغرقه بالصابون جيدًا ، حيث قام بدعك شق مؤخرتها العارية مع قضيبه المنتصب.
استدارت كارول ، وغطى مؤخرتها ورجليها الطويلتين بالصابون ، وجعل كارول تفرك الصابون في جميع أنحاء جسده العاري. أخذت وقتًا إضافيًا في تمسيد قضيبه المغطى بالصابون.
قام الزوجان بالخروج مرة أخرى. وقفت في الخارج أشاهد ، أفرك قضيبي قليلاً ، لكني كنت على مرأى من الستارة المفتوحة.
كان هناك المزيد من تبادل القبلات تحت المياه المتدفقة ، والتلمس والتقفيش. ثم رأيت صورًا ظلية لكارول تسقط على ركبتيها ، ورأسها المتمايل وهي تمص قضيبه. ألا يحصل هذا الرجل على ما يكفي ابدا الا يكتفي ولا يشبع؟
ثم وقفت كارول ووضعت يديها على الحائط أسفل رأس الدش مباشرة. وقف جاك خلفها ، وبدا أنه دخل كسها من الخلف بزبره، وبدا ينيكها وهو يلعب بثدييها المتمايلين.
وبعد ذلك ، استدارت كارول لتواجه جاك ، ووضعت قدمًا واحدة على حافة الحوض ، حتى يتمكن جاك من الدخول إلى كسها بزبره. بدا جاك ينيكها بقوة، وكان بإمكاني رؤية القليل من مؤخرة كارول وهي تهتز من خلال الفجوة في ستارة الحمام. ترددت صيحات كارول من خلال جدران الحمام. وصل كلاهما إلى هزة الجماع بصوت عالٍ ، ومرة أخرى قاما بتنظيف نفسيهما بالصابون جيدا.
خرج جاك من الحمام أولاً بمنشفة ملفوفة حول خصره. فتح حقيبته الليلية بسرعة ، ورأيته يسحب رزمة مما يشبه الملابس الداخلية الملونة. أمسك بحمالة صدر وسراويل داخلية متطابقة ، وسلمها إلى كارول في الحمام.
قال "هاك". "أحضرت لك شيئًا لطيفًا لارتدائه. لقد حرصت على التحقق من مقاس ملابسك الداخلية في منزلك."
شاهدنا كارول وهي ترتدي الملابس في الحمام. لكنها لن تخرج. "هل ستغلق الستائر؟"
أجاب جاك "لا لن افعل يا كارول العزيزة". تعال الآن ".
صعدت كارول إلى الغرفة. يتكون كل ملابسها من قطعتين. كان أحدهما صدريًا ورديًا جدًا وشفافًا جدًا. رفعت ثدييها برف ثابت تحتها ، لكن الكوب نفسه كان شبه شفاف. كان من الواضح أن هالاتها الداكنة الكبيرة يمكن اكتشافها ورؤيتها. كان شق نهديها يتدلى من الأعلى والجوانب.
كانت السراويل الداخلية عبارة عن ثونج ، ومرة أخرى شفافة عند المنشعب. لاحظت الآن أن شعر كس كارول الهزيل قد تم قصه إلى الوراء قليلاً أكثر مما كان عليه في حفل عشاء المنزل ، والذي تم قصه من الجلسة السابقة في مكتب جاك. لكن كان هناك مثلث واضح من شعر العانة حول وفوق تل كسها ، وكان معروضًا عاريا ومكشوفا. كانت الأشرطة "الثونج" نفسها صغيرة ، مثلثة صغيرة فقط ، وشعر عانة كارول قد انسكب من الأعلى قليلاً عندما تحركت. لم يكن بطنها الذي حمل وانجب اولادا من قبل مسطحًا ، لكن الطريقة التي غطس بها الثونج في المقدمة جعلته يبدو أكثر جنسية بالنسبة لي على أي حال.
سقط فكّي ، وصرخ جاك ، "اللعنة ، أليست تبدو مثيرًة!" وقفت كارول ويدها إلى جانبها ورأسها إلى أسفل.
"هل يمكنني تجفيف شعري؟" سألت كارول.
"بالتأكيد. افعلي ذلك أمام تلك المرآة بجوار النافذة." كانت هناك مرآة محصورة بجوار النافذة. أراد جاك أن تقف زوجتي ذات الملابس الضئيلة بجانب النافذة.
نظرت خارج النافذة. كان الفندق على شكل حرف "L" ، وكانت هناك غرف بالخارج على بعد بضعة أقدام فقط. تم تعتيم العديد منهم ، ولكن كان هناك بعض الأنوار مضاءة في الغرف. كان هناك أيضًا ما يبدو أنه مبنى سكني مقابلنا مباشرة ، وليس بعيدًا. كان بإمكاني رؤية شخصين في تلك المباني ، وإذا كان بإمكاني رؤيتهم ، فيمكنهم رؤيتنا.
قام جاك بتشغيل الضوء بواسطة المرآة لإعطاء كارول الكثير من الضوء لتجفيف شعرها وتمشيطه ، وكذلك أي شخص كان ينظر إليها ، وهذا ما كان جاك يسعى إليه.
عندما قامت كارول بتجفيف شعرها ، ثم تمشيطه ، اتصل جاك بخدمة الغرف وطلب بعض الوجبات الخفيفة. قال إن الثلاجة بها مشروبات بالفعل.
شاهدت كارول. بدت مؤخرتها العارية كبيرة قليلا ، لكنها مثيرة للغاية ، خرجت من ثونجها الوردي. نظرت إلى الخارج ، ورأيت قلة من الناس ينظرون الآن. وبدا أن بعض الغرف الأخرى أظلمت وستائرها مفتوحة. عندما أغلق جاك الهاتف ، جلس على السرير وأمر كارول بالالتفاف نحو النافذة لتقديم عرض وهي تمشط شعرها. في وقت لاحق قال لها أن تدير ظهرها إلى النافذة لتظهر لهم مؤخرتها العارية.
كان هناك طرق على الباب. طلب جاك "أجيبي عليه يا كارول". "إنها خدمة الغرف. دعيهم يدخلون ، وقدمي لهم عرضًا جيدًا."
ذهبت كارول إلى الباب وفتحته. كان هناك شاب أشقر في القاعة. "خدمة الغرف" ، أعلن وهو يقف بعربة مليئة بالطعام.
وقفت كارول ، حسب التعليمات ، في مرأى ومسمع امام الشاب. اتسعت عينا الرجل عندما أخذت عيونه تتاملان جسد كارول شبه العاري في حمالة صدرها الشفافة الوردية وسراويلها الداخلية. قادته إلى الغرفة ، وأخذ وقته اللطيف في وضع الطعام على المنضدة ، بينما كانت كارول تقف على أهبة الاستعداد ليتفحصها وياكلها بعينيه. أصبحت حلمات ثديها صلبة ومثقلة بالملابس ، وشدّت سيورها ثونجها التي كانت تنزلق لأسفل للسماح لشعر العانة بالتدلي من الأعلى. خطر ببالي أنه من الممكن أن يكون هذا هو أول رجل أشقر يرى كارول عارية على الإطلاق. استغرق جاك وقته في اعطائه البقشيش.
عندما غادرت خدمة الغرف ، تناولنا بعض الوجبات الخفيفة وشربنا بعضًا من الكحول ، وما زلنا نلفت الانتباه من المباني المجاورة. عندما انتهينا ، جعلني جاك أضع الأطباق في القاعة.
قال جاك ، وهو يعمل على شرابه الثالث ، "كارول" ، "يبدو أنك قد اجتذبت الجماهير هناك حيث تُقام تلك الحفلة." نظرنا من النافذة ، ولاحظ جاك بالفعل حفلة تجري في مسكن ، وكان الكثير من الناس هناك ، عدد متساوٍ من الرجال والنساء ، ينظرون في اتجاهنا ، ويكاد يكون من المؤكد أنهم يتفقدون كارول في حمالة صدرها الشفافة وسراويلها الداخلية.
قال جاك "أعطيهم عرضًا صغيرًا". "انتهينا من الملابس الداخلية. اخلعي السوتيان."
نظرت كارول إلى الوراء وترددت. كررت في ذهني شعاري ، "نحن نفعل هذا من أجل كايل."
لا بد أن كارول قد فكرت في نفس الشيء ، لأنها وقفت جانبيا ، تراقب نفسها في المرآة ، وهي تسقط حمالات صدرها. ثم خلعت حمالة الصدر من الأمام ، وفتحتها ، وأسقطتها على الأرض ، وتركت ثدييها يتمايلان.
قال جاك "أعطيهم هزهزة صغيرة". هزت كارول صدرها ذهابًا وإيابًا ، وتمايل ثدياها حولها. عندما قال جاك ، "واجهي النافذة وافعلي ذلك ،" واجهت النافذة وهزت ثدييها. لم أستطع سماع الناس في المبنى المقابل ، لكن كان من الواضح أنهم كانوا يهتفون لزوجتي ويشجعونها. لم يكن لدي أي فكرة عن عدد الأشخاص الذين رأوها عارية الصدر.
قال جاك: "الآن اخلعي السيور "الثونج"". وواجهتنا كارول ، وخلعت سيورها من على فخذيها. انحنت تمامًا لاسترداد الثوب من قدميها وإلقائه جانبًا.
أمر جاك "هزي غنائمك". فعلت كارول ، هزت مؤخرتها أولاً للأشخاص في النوافذ ، ثم أشارت بمؤخرتها إلى جاك وأنا. كان ردفاها مموجين ومتذبذبين ، وكذلك أثداؤها الكبيرة.
قال جاك: "انظري في المرآة ، وارفعي ثدييك". وواجهت كارول نفسها في المرآة ومدت يدها ورفعت ثدييها الكبيرين وكفيها تحتهما.
"العقي الحلمتين". لا أعرف عدد النساء اللواتي لديهن نهود كبيرة بما يكفي لإيصال حلماتهن إلى أفواههن ، لكن كارول كانت كذلك ، على الرغم من أنني لم أرها تفعل ذلك من قبل. الآن ، خفضت ذقنها ، ورفعت نهدها الأيمن عالياً ، ولفّت لسانها حول هالة حلمة ثديها وحلمة ثديها.
"أوه ، مثير!" قال جاك. "الآن امتصي حلمة ثديك اليسرى." فعلت كارول ما قيل لها ، وتمكنت من إدخال حلمة ثديها بالكامل داخل فمها. "امتصي جيدا!"
كانت كارول ترضع من ثديها ، في حين أن جاك وأنا ومجموعة كاملة من الأشخاص الآخرين في المباني الأخرى نشاهدها.
عندما انتهت كارول من عرضها ، طلب منها جاك إطفاء الأنوار العلوية. لكنه ترك الضوء من النافذة. كان لا يزال هناك ضوء الحمام مضاء ، وكذلك بعض الضوء القادم من النافذة. كنت جالسًا على السرير القريب من الباب ، وكان جاك في السرير القريب من النافذة. قال جاك "تعالي هنا يا كارول". تخلص جاك من المنشفة واستلقى على سريره. كان بإمكاني رؤية زبر جاك الثابت منتصبا لاعلى.
صعدت زوجتي عارية في السرير مع رئيسي حسب طلبه. استلقت على السرير ، ودعكت زبر جاك وهو يقبلها ويقوم بمداعبة ثدييها.
صعدت تحت أغطية سريري ، على بعد ثلاثة أقدام من حيث كانت زوجتي ورئيسي يتقاسمان السرير. كان لدي زبر منتصب قوي ، وتحت الشراشف خلعت ملابسي.
انزلقت كارول أسفل السرير وامتصت زبر جاك. مرة اخرى. كان بإمكاني سماع الأصوات الملتهبة في الغرفة الصامتة. ثم انام جاك كارول على السرير. انزلق بين ساقيها وأكل كسها. كان بإمكاني رؤية ثدييها يتمايلان على صدرها ، وبعد ذلك كان بإمكاني رؤية الناس في شقة الحفلة يراقبونها. ورأيت بضعة أشخاص آخرين على نوافذهم ينظرون من فوق ، ويتحركون في غرف أخرى مظلمة.
انزلق جاك على كارول ، وأدخل زبره في كسها. لفت ساقيها الطويلتين حوله ، ووضعت ذراعيها حول ظهره العاري. كان ينيكها ببطء ، يحرك وركيه من جانب إلى آخر. صرخت كارول.
أمسكت قضيبي وضغطت عليه ، محاولًا ألا أكون واضحًا بشأنه.
بدأ جاك في النيك بشكل أسرع. كنت أسمع لحمه يصفع جسدها. أمسكته هي بإحكام وشخرت. "اووووونههههه!" هوهننن! "
اهتز السرير ، وجعل جاك جسد كارول الكبير يهتز معه بشكل جيد.
اهتزت كارول وتلوت. انزلقت حول السرير ، وطاردها جاك. لم يعيرني أي منهما أي انتباه يمكنني أن أخبرك بهذا. ظللت أشاهد ، وواصلت التمسيد في زبري بيدي.
شخرت كارول وتاوهت. "اوووههههههه! هيووووو!"
دفع جاك زبره في كسها مثل المكبس على قاطرة ، صفع حوضه بعنف على حوض زوجتي. "صفعة صفعة صفعة صفعة صفعة!"
أطلقت كارول بعض الصرير المنكسر في الأذن. "اوهييييييجه! اووووووووه!"
فقدت السيطرة ، وقذفت في سريري ، وضخ زبري المزيد والمزيد من اللبن في الشراشف.
جاء جاك بلبنه، ومن الواضح أن كارول فعلت ذلك أيضًا وقذفت عسلها، وسقط جاك عليها ، وكلاهما يلهثان بصوت عالٍ.
استلقيت. قفز جاك من على كارول واستلقى على السرير المجاور لها. لقد جعل زوجتي بالتأكيد زوجته.
نهض جاك وأطفأ الضوء بالقرب من النافذة ، وصعد مرة أخرى إلى السرير. شاهدتهم وهم يرقدون بصمت. كنت منهكا جسديًا وعقليًا ، وكان الوقت متأخرًا جدًا. غفوت وحدي في سريري.
استيقظت ، سمعت بعض الضوضاء. كانت الغرفة لا تزال مظلمة. نظرت إلى السرير الآخر. في الضوء الخافت القادم من الحمام ، استطعت أن أرى كارول فوق جسد جاك. كانت جالسة عليه ، وكانا يمارسان الجنس معا مرة اخرى. مرة أخرى. كانت تركبه ، تنحني إلى الأمام على يديها ، وكان يصعد إليها. كانت مؤخرتها العارية تتمايل على قضيبه. تتدلى أثداؤها الكبيرة إلى أسفل. وصل جاك بيده ولعب مع ثديها. انحنى ورضع الضرع المعلق.
أنا قمت بمداعبة زبري الثابت المنتصب مرة أخرى. لقد استمعت إلى كل شخرة وتأوه ، مستغرقا في الشعور بما يشعر به كل منهما في الوقت الحالي. جاءت كارول بعسلها مرة أخرى. جاء جاك بلبنه مرة أخرى. جئت بلبني مرة أخرى. عدت إلى النوم.
بعد ساعة ، استيقظت لأجد كارول على ركبتيها ويديها، وجاك يركبها من الخلف. لم تريدني كارول أبدًا أن أفعل الوضع الكلبي معها ، ولم تسمح بذلك أبدًا. ولكن ها هي هناك ، تم أخذها على أنها جارية جنس ، وسيدها يصفعها وينيكها من الخلف ، ويظهر اهتزاز ردفيها حتى في الضوء الخافت ، وحلمتها المتدلية تتأرجح. كان رأسها يتدلى ، وشعرها يغطي وجهها. لكنها كانت تصيح وتصرخ ، على ما أعتقد. ارتجفت كارول ، وتأوهت ، وجاءتها الرعشة. جاء جاك بلبنه.
انا قد جئت بلبني مرة اخرى.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
5) الشاطئ
استيقظت لأرى جاك يخرج من الحمام ويرتدي ملابسه. كان مستعجلا.
نظرت إلى كارول ، وهي لا تزال عارية تحت الملاءات في السرير المجاور. استيقظت ونظرت إلى جاك.
وأعلن: "يجب أن أذهب إلى اجتماع". "سأعود في غضون ساعتين. أنتما احصلا على قسط من النوم. عندما أعود ، سنذهب إلى الشاطئ ونستمتع بأشعة الشمس."
وبهذا خرج من غرفة الفندق. نظرت إلى كارول. نظرت إلي. استلقت ونمت. بعد ساعة ، صعدت إلى سريرها. استلقيت عارياً بجانبها ، في ملاءات السرير المتسخة حيث كانت تتناك من رجل آخر.
"ما هو شعورك؟" سألتها.
أجابت كارول "كيف تعتقد أني أشعر؟ أشعر باسوا شعور من نواح كثيرة مختلفة".
كانت لدي مشاعر مختلطة. شعرت بالسوء تجاهها. و تجاهي ايضا. وقد شعرت بالحرج والغضب من أن الرجال الآخرين يمكن أن يدفعوها إلى النشوة الجنسية بسهولة وفي كثير من الأحيان. لم أفهم ذلك. أيضا ، أردت أن أمارس الجنس معها. مشاهدتها وهي تؤخذ وتتناك جعلني مشتهيا اياها للغاية. لكنني لم أستطع إخبارها بذلك.
"كم من الوقت سوف يجعلني أفعل هذه الأشياء؟" سألت كارول.
قلت: "لا أعرف". "لكن لدينا تذاكر طيران عودة الليلة. لا أعرف ما الذي يمكنه فعله أكثر من ذلك قبل ذلك الحين."
بكت كارول عادت إلى النوم.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
عاد سيدنا جاك قبل الحادية عشرة صباحًا بقليل بالتوقيت المحلي. لقد اغتسلنا أنا وكارول. منذ أن قال جاك إننا ذاهبون إلى الشاطئ ، ارتدينا ثياب البحر التي أحضرناها ، ولبسناها شورتات وقمصانًا. كارول على وجه الخصوص لا تريد أن تكون عارية عندما عاد جاك.
جاك جعلنا نحزم أمتعتنا ونخرج من الفندق. أثناء خروجي إلى موقف السيارات الخلفي ، تساءلت عن عدد الأشخاص الذين كانوا بالخارج قد رأوا زوجتي تتعرى وتستلقي وتتناك في الليلة السابقة.
تصرف جاك جيدا، وتوجه بالفعل إلى الشاطئ. وصلنا ، وأخذنا مناشف الشاطئ الخاصة بنا من حقائبنا ، وأخذنا نسير على ممشى خشبي من موقف السيارات إلى الشاطئ. لم تكن المنطقة مزدحمة على الشاطئ ، على الرغم من انه يوم دافئ مع نسيم معتدل.
ثم لاحظت علامة. قال ، "الملابس اختيارية وراء هذه النقطة."
رأت كارول ذلك أيضًا. "الملابس اختيارية؟"
أجاب جاك "هذا صحيح جزئيًا". ملابس اختيارية لنيل وأنا. لكن "العري مطلوب" بالنسبة لك يا كارول ".
شهقت كارول. "لا لماذا؟"
ألقى جاك نظرة عليها فقط ، وصمتت كارول ، وهي تعلم جيدا انها لن تستطيع أن تتجادل مع الرجل الذي يمسك حياة ابننا بين يديه.
أمرها جاك "هيا يا كارول ، تعري".
بكت كارول. لقد نظرت حولي. كان هناك عدد قليل من الناس يمشون على طول هذا الشاطئ الطويل ، والبعض الآخر على مناشف الشاطئ وكراسي التشمس بأنفسهم. لم يكن أي منهم عاريًا. لكن كارول أسقطت منشفتها ، وأمسكت بحافة قميصها ، ورفعتها فوق رأسها. ثم قامت بفك الضغط وانزلقت من سروالها الكاكي القصير ، كاشفة عن بدلة السباحة المحافظة السوداء المكونة من قطعة واحدة والتي كانت تخطط لارتدائها اليوم.
ولكن بعد وقفة قصيرة ، أنزلت كارول أحزمة ثوب السباحة ، وتركت ثدييها يتساقطان. ثم انحنت وسحبت البذلة من مؤخرتها وأسفل ساقيها.
أصبح عريها الآن مألوفًا تمامًا لكل من جاك وأنا. ومع ذلك ، فقد جعلت زبري يرتعش عندما أراها عارية تمامًا في ضوء النهار الساطع ، مع مجموعة من الغرباء يسيرون على طول النظر إليها.
"حسنًا ، كارول ، تبدين رائعة! لنبدأ المشي."
"أين نسير؟" انا سألت.
"إنه على بعد نصف ميل أو أكثر على الشاطئ. نحن سوف نلتقي ببعض الأشخاص."
لم أسأل جاك عن "الناس". كنت أعرف جاك جيدًا لدرجة أنه إذا أراد أن نعرف ، فسيخبرنا بذلك. كانت المشكلة الحالية أن زوجتي كانت عارية ، وكان علينا أن نسير مسافة طويلة.
أمرها جاك "أنت تمشين للأمام يا كارول". "سنكون خلفك مباشرة."
بدأت كارول تمشي على الشاطئ عارية حافية. تبعناها أنا وجاك ، خلفها بحوالي خمسة عشر قدمًا. بدا أن جاك يتظاهر بأننا لم نكن مع كارول. نظرت إلى كارول. أثناء سيرها على الشاطئ ، ارتفع ردفاها العاريان وسقطتا بشكل ملحوظ مع كل خطوة ، وكان لحمها يتأرجح في كل مرة. ربما أكثر مما لو كانت فتاة أصغر سنًا. على الرغم من أن ذلك كان مثيرًا حقًا. بدأت أجد صعوبة في ارتداء ثوب السباحة الخاص بي.
كان جاك يشاهد كارول أيضًا. لكن إلى جانب مشاهدة زوجتي العارية ، أعتقد أننا كنا نراقب الآخرين. كان معظمهم يرتدون ملابس ، باستثناء عدد قليل من كبار السن. كان البعض يسير في الاتجاه المعاكس. كان كل واحد منهم يحدق في كس زوجتي العاري ذي الشعر البني ، وفي صدرها الكبير المتمايل. حتى من الخلف ، كان بإمكاني رؤية جوانب ثدييها تتمايل من جانب إلى آخر. وكان الجميع ياكلهم بعيونه. وبمجرد وصول كارول بقربهم، استداروا جميعًا للتحقق من مؤخرتها البيضاء العارية.
كان هناك رجال متقاعدون ونساء كبيرات في السن. الرجال في منتصف العمر والأزواج. كانوا بارعين إلى حد ما في مظهرهم. كانت هناك مجموعات صغيرة من الشباب غير المتزوجين ، ويبدو أن بعضهم لا يزيد عن ثمانية عشر عامًا. هؤلاء هم الذين تحرشوا بكارول بشكل واضح. حتى أن ثلاثة منهم استداروا للمشي إلى الأمام لإلقاء نظرة ثانية. كان هناك أزواج ومجموعات يرقدون بالفعل على المناشف ويجلسون على الكراسي ، يرفعون أعناقهم لإلقاء نظرة جيدة على الزوجة والأم الشاهقة البياض.
بعد فترة بدا أننا نتسبب في ازدحام مروري صغير خلفنا. بعد رؤية مؤخرة كارول العارية المتمايلة ، سارع بعض المشاة الذكور في طريقنا لإلقاء نظرة على جسدها من الامام. لكن البعض فضل السير خلفنا مباشرة ، آكلين بعيونهم نفس لحم المؤخرة المتذبذب الذي كنا أنا وجاك ناكله بعيوننا.
أخرج جاك هاتفه الخلوي. بدأ في تصوير مقاطع فيديو لكارول من الخلف. شاهدت شاشته لأراه يقترب أكثر لالتقاط صورة لردفيها المتماوجين. لاحقًا ، استطعت أن أقول إنه كان يسجل بعضًا من المتطفلين وهم يحدقون في كارول.
جاءت مجموعة كبيرة ممن بدا أنهم نوع من فريق المسار الجامعي ، جميعهم يرتدون نفس القمصان ، يركضون على الشاطئ. صرخوا بأعلى صوت. سار مجموعة من الرجال من أصل إسباني في سن المراهقة وأطلقوا صفيرًا وأدلوا بتعليقات باللغة الإسبانية.
بدا الأمر وكأننا مشينا لأميال. ثم رأيت رجلين يلوحان لنا. ولوح جاك للوراء.
كلما اقتربنا ، بدأت الوجوه تبدو مألوفة. ثم تعرفت عليهم. كانا بيل وراندي.
كنت أعرف بيل وراندي. كانوا يعملون في مكتبي. ثم تمت ترقيتهم وفتحوا مكتبًا هنا. لم يعجبني هؤلاء الرجال. كانوا متشابهين جدا مع بعضهم البعض. كلاهما من تكساس. كلاهما من نفس عمري ، رياضيان قويان ، صوتهما عال وجهوري صاخبان ، عدوانيان ، وبغيضان. لقد حصلوا على الافضلية في عملي فوقي ، وحصلوا على ترقيات كان يجب أن أحصل عليها. كانوا أيضًا خنازير ، متحيزين جنسياً حقيقيين مع الفتيات في المكتب. قابلتهم كارول عدة مرات في وظائف الشركة. كانت تعرف رأيي عنهم ، ويبدو أنها تشاركني اياه.
والآن كان خصومي على وشك رؤية زوجتي عارية تمامًا.
سار جاك إلى حيث كان بيل وراندي يجلسان على مناشف الشاطئ بعيدًا قليلاً عن الشاطئ ، بالقرب من حيث تنكسر الرمال وبدأت الكثبان الرملية المغطاة بالصخور والعشب. صافح جاك كلاهما بسرعة. ثم التفت نحوي وكارول ، التي كانت تقف بجواري ، نصف خلفي ، ذراعاها تحاولان تغطية ثدييها العاريين.
"كان بيل وراندي في الاجتماع هذا الصباح ، ودعوتهم للانضمام إلينا ،" قال جاك لكارول وأنا. ثم التفت إلى بيل وراندي. "أعتقد أنك تعرف هذين".
قال بيل: "مرحبا ، نيل".
قال راندي: "مرحبًا نيل". لكن سرعان ما ذهبت أعينهم إلى كارول.
"كارول ، أليس كذلك؟" سأل بيل.
قال راندي: "تعالي للخارج يا كارول ، لا تخجلي". "دعينا نلقي نظرة فاحصة عليك." أمسك راندي بيدها وسحبها إلى العراء. درس كل من خصمي بعيونهم زوجتي الخجولة العارية.
ضحك بيل ، وهو ينظر إلى كارول صعودًا وهبوطًا من مسافة قريبة: "ياللهول ، تبدين أكثر سخونة مما كنت أتخيله ، يا كارول".
وعلق راندي قائلاً: "نهود لطيفة ، كارول".
وصل بيل إلى مبرد قريب ، وأخذ بضع علب من البيرة. "هل تريد مشروبًا باردًا؟" عرض واحدًا على كارول والآخر لجاك. رفضت كارول ، وقبل جاك.
قال جاك "دعونا نرتاح". وضع منشفة الشاطئ خلف بيلز وراندي. ثم أخذ منشفة شاطئ كارول ، ووضعها بين بيل وراندي.
قال جاك "استرخي واحصلي على بعض الشمس يا كارول" ، وقادها إلى منشفة الشاطئ. كارول ، في حالة ذهول ، فعلت ما قيل لها ، وجلست على المنشفة وركبتيها إلى أعلى ، وهزت كتفيها لتغطي ثدييها.
"من أحضر غسول الاسمرار؟" سأل جاك.
قال بيل: "لم أفعل".
قال راندي: "ليس أنا".
أنا فقط هززت كتفي.
ضحك جاك: "حسنًا ، لقد فعلت انا شيئًا جيدًا اذن اذ جلبته معي". مد يده إلى حقيبته وسحب زجاجة كبيرة من المستحضر ، وألقى بها إلى بيل ، الذي كان جالسًا الآن بجوار كارول على منشفة الشاطئ الخاصة به. "ادهنوا كامل جسد كارول بالمرطب. لا نريدها أن تحرق أعضائها الخاصة الرائعة."
ضحك بيل وراندي. ثم قال بيل ، "استلقي على بطنك يا كارول."
استلقت كارول بطاعة على بطنها على منشفة الشاطئ. كانت ساقاها مفتوحتان قليلاً ، وكان جاك يحدق في ساقيها من خلفها مباشرة. ضحك جاك "منظر جميل من هنا".
قال بيل ، وهو راكع على مؤخرة كارول العارية: "منظر جميل من هنا". فتح زجاجة المستحضر وقطر البعض منه على ظهرها. ثم فركه في جسدها ، وأخذ وقته اللطيف حيال ذلك. قام بتدليك كتفيها وظهرها ، وشق طريقه نزولاً إلى عظم الذنب. ثم ألقى كرات كبيرة من المستحضر على ردفي المؤخرة. وضع الزجاجة أسفل ، وفرك بدقة ردفي مؤخرتها العاريين. كان يعجنهم بقوة ، ويضغط على لحم مؤخرتها بين أصابعه ، وهو يحدق في مؤخرتها من فوق قدمين فوقها مباشرة. هز لحمها بسرعة ، بينما كان راندي جالسًا على الجانب الآخر من كارول يراقب ويبتسم. حتى أن بيل فتحت ردفيها وعمل المستحضر في صدع وشق ردفيها ، حتى شرجها.
رش بيل المزيد من المستحضر على فخذي كارول ، وفرك المستحضر فيه. استغرق وقتًا كافيًا في فخذيها الداخليين ، وهو يدعك كسها العاري المشعر ، مما تسبب في ارتباك كارول.
عندما انتهى بيل من فرك سمانتي زوجتي الطويلة ، أمسك راندي بزجاجة المستحضر ، وقال ، "الآن تدحرجي يا كارول."
جلست كارول وتدحرجت ، ونظرت إلى جاك ، على ما يبدو على أمل أن ينقذها. لكن جاك ارتشف البيرة ونظر إلى كسها مبتسماً.
استندت كارول للخلف على مرفقيها ، وساقاها مفترقتان قليلاً. كان جسدها شاهق البياض جدًا ، باستثناء ساقيها وأعلى صدرها. لكن ثدييها لم يخرجا أبدًا في الشمس التي أعلم بها ، وكانا شبه أبيضين بشكل شبه شفاف. لقد برزوا للخارج بلطف بينما كانت ترتاح على مرفقيها ، وبدا ساقيها طويلتين ومثيرتين بالطريقة التي كانت ركبتيها مثنيتين قليلاً وأعلى.
بدأ راندي بقدميها وسمانتيها ، يقطر الغسول عليها وفركها ، مبتسمًا لها أثناء عمله. فرك فخذيها ، وأجبرها على فرد ساقيها ، كما كان يعمل في القطرات البيضاء ، مما تسبب في اهتزاز لحم فخذها.
قام راندي بفرك المستحضر في وركي كارول ، ومشط أصابعه بوقاحة من خلال شعر عانتها قبل فرك تل كسها بقوة. ضحك "لا نريد أن يحترق هذا".
تلوت كارول وأطلقت شهقة صغيرة.
شد راندي معدتها ، وبينما كان يفعل ذلك ، بدأت حلمات كارول تتجعد أكثر. سرعان ما عادوا للانتصاب بكامل قوتهم ، يبرزان امام راندي.
ثم قام راندي بتقطير كميات كبيرة من المستحضر على صدر كارول ، ثم إلى أسفل نهديها. أسقط الزجاجة ، ووصل بكلتا يديه ، وقام بتدليك صدر زوجتي العاري. دار بكفيه حولهما وهما يتمايلان. قام بعصرهم بقوة ، وهزهزهم بسرعة ، حتى أنه صفعهم قليلاً. هذا جعل بيل وجاك يضحكان.
قال بيل ، "دعني أساعدك" ، وأمسك ثدي كارول اليسرى وداعبها بقسوة بينما كان راندي يتلمس الحلمة اليمنى. أخيرًا ، أخرجت كارول صريرًا صغيرًا.
قال جاك: "حسناً يا شباب ، دعوا المرأة تحصل على بعض الأشعة". مع تلك الكلمات كارول استدارت على بطنها على منشفة الشاطئ ، مع اثنين من منافسي العمل يرقدان على جانبيها ، يقفزان على جسدها العاري ، ويغازلانها ويضربونها. استلقى جاك للتو على منشفته ، وشرب البيرة بالتناوب وحدق في المنشعب المكشوف لكارول.
كنا في جزء ضيق من الشاطئ ، ليس بعيدًا عن الشاطئ ، وكان الكثير من الناس يمشون الآن على طول الشاطئ. استغرق الكثير منهم وقتهم وحدقوا في جسد كارول العاري. توقف البعض ولعبوا في الماء. طلب جاك من كارول أن تستدير حتى لا تحترق ، لكنني أعتقد أنه أرادها فقط أن تكشف ثديها وكسها أمام الحشد وامامه هو نفسه.
بعد فترة ، وقف جاك وقال ، "هيا يا كارول ، دعينا نهدأ ونسترخي في الماء."
قال بيل: "نعم ، كارول". "حان وقت اللعب."
قال راندي: "أنا موجود" ، وسحبوا كارول المترددة واقفة على قدميها.
أمر جاك "نيل ، أنت هنا وتحرس محفظتي ، والبيرة". اصطحب جاك وبيل وراندي زوجتي عارية إلى الماء.
أمسك جاك وبيل بيد كارول ، ورافقاها إلى الشاطئ. ركض راندي إلى حقيبته وأخرج كرة قدم على الشاطئ. أخذها إلى الماء ، ولعب الأربعة منهم لعبة الالتقاط. بطريقة ما تمكنوا من إبقاء كارول في المياه الضحلة حتى تعرض عريها للأشخاص الذين يمشون على طول الشاطئ ، بالإضافة إلى مجموعة من الأشخاص الذين تمكنوا من إقامة معسكر بالقرب من كارول. كان ثديا كارول الكبيران ومؤخرتها الناضجة يتمايلان بعنف عندما ألقت كرة القدم وركضت لاستعادتها. بدا أن الرجال الثلاثة يلقون الكرة لكارول باستمرار ، مما جعلها تركض بضعة أقدام لاستعادتها ، بينما كان ثدياها يرتدان بعنف. تجرأت على التخمين بأنها كانت أكثر سعادة في المياه العميقة حيث يمكنها إخفاء عريها.
ولكن بمجرد أن أوقفت لعبة الالتقاط ودخلت المياه التي غطتها حتى خصرها ، بدأت المسكة ، حيث بدا أن جاك شجع بيل وراندي على تحسس وتلمس جسد كارول ، وسحب كارول إلى الماء. من على بعد حوالي 80 قدمًا ، شاهدت بيل يحاول التقاط كارول. لم تكن كارول امرأة صغيرة الحجم، لكن بيل كان رياضيًا ضخمًا ، وأمسك بها وألقى بها في مياه أعمق. ثم أمسكها بيل ، وأخذها من مؤخرتها عندما حملها ، وأغرق أنفه في شق نهديها ، قبل أن يرميها في الماء مرة أخرى.
مُنعت كارول من التوجه إلى الشاطئ ، لذلك بقيت في المياه العميقة الواصلة حتى صدرها لإخفاء عريها. اقترب منها بيل من الأمام وأمسكها. حاولت كارول التراجع ، لكن راندي وقف خلفها مباشرة وأبقاها في مكانها. كانوا في الغالب تحت الماء حتى صدورهم. بدا أن بيل يضع مرفقيه إلى جانبه ويديه في الأمام. من الممكن أنه كان يتحسس حلمتها. كانت كارول تهز رأسها بلا ، وعيناها تندفعان إلى الشاطئ ثم لجاك ، الذي كان يقف في مكان قريب يراقب. كان راندي قريبًا خلفها. كانت يداه تحت الماء. لم أستطع أن أرى أين. ثم بين الأمواج المتصاعدة ، استطعت أن أرى أن بيل قد رفع كلتا يديه أمامه ، على ثدي كارول العاريين. وضعت كارول يديها على صدره ، كما لو كانت تحاول دفعه بعيدًا أو إبعاده ، لكنني لا أعتقد أنها كانت تدفعه حقًا.
ثم بدأ جاك في التعامل مع كارول ، وفعل قبلة اللسان البارز مع كارول ، وبعد ذلك تبادل بيل وراندي القبلات الطويلة مع زوجتي العارية في المياه العميقة ، وأيديهما بعيدة عن الأنظار.
عادت المجموعة إلى مناشف الشاطئ وجففوا اجسادهم. كان بيل وراندي أكثر من متحمسين لتجفيف جميع انحاء جسد كارول بالمنشفة. لكن جاك تدخل.
قال جاك: "يا أولاد ، هذه المرة اتركوا كارول تجفف نفسها وتضع مرطبًا خاصًا بها". اعتقدت أنه يكتسب قلبًا طيبا اخيرا حتى سمعته يتابع. "كارول ، قفي هناك على بعد بضعة أقدام ، وجففي نفسك. قدمي للجميع عرضًا جيدًا."
كان "الجميع" مجموعة كبيرة من الأشخاص الذين تمكنوا من وضع مناشف الشاطئ الخاصة بهم حول مجموعتنا الصغيرة. كارول ليست ذات جسد فتاة مراهقة ، لكنها كانت طويلة وكبيرة النهدين وجميلة ، وكانت أكثر الأشياء إثارة التي رأيتها عارية على الشاطئ. وهكذا كان هناك أربعون شخصًا يجلسون ويرقدون في محيطنا العام ، لا ينظرون بخجل بل بوقاحة إلى كارول. وشاهدها كثيرون آخرون وهي تمرح بجانب الماء وقرروا التوقف والتسكع عند حافة الماء بالقرب من كارول. ومع معرفتنا بجاك ، كما نعرف أنا وكارول الآن ، بدأنا نفهم أن جاك أراد من كارول تقديم عرض ، مشابه لما فعلته الليلة الماضية في الفندق.
أمسكت كارول بمنشفتها ووقفت على بعد أقدام قليلة منا ، أقرب إلى الماء. قال جاك ، بصوت عالٍ بما يكفي لسماع أنا وكارول ، ولكن ليس بصوت عالٍ بما يكفي لسماع الحشود فوق الرياح والأمواج.
فركت كارول وجهها حتى تجف ، مما جعل ثدييها يتمايلان ويهتزان بسرعة. عازمة على الخصر لفرك كسها ورجليها ، وترك حلمتها تتدلى بحرية. رفعت ركبة واحدة ثم الأخرى لتدليك فخذيها حتى يجفوا.
ثم ألقى جاك بزجاجة مرطب اسمرار البشرة لكارول. "ابدأي بصدرك".
ألقت كارول غسولًا على صدرها ، ووضعت الزجاجة ، وفركت المستحضر ببطء في ثدييها ، ورفعتهما وفركتهما كما فعل راندي سابقًا.
"هزهزيهم أكثر. أسرع."
هزّت كارول ثديها بسرعة ، بينما كانت تسحب ثديها وتدعك كراتها الكروية.
نظرت إلى الحشد. كانت هناك مجموعة من الرياضيين الجامعيين يشربون ؛ حفنة من المهووسين الذين ربما كانوا يبحثون عن نساء عاريات ؛ زوجان من الرجال الأكبر سنًا الذين ربما كانوا أيضًا يمشون على الشاطئ وهم يرتدون نظاراتهم الشمسية حتى يتمكنوا من جذب النساء ؛ بعض الأزواج في منتصف العمر الذين ربما كانوا شهودًا أبرياء ولكنهم ما زالوا مفتونين بعرض كارول الوقح ؛ و أكثر من ذلك بكثير. ضبطت اثنين منهم يصوبان كاميرات هواتفهم الخلوية في اتجاه كارول. ورجل على التل خلفنا على اليمين لديه كاميرا بعدسة تليفوتوغرافية اى طويلة.
شقت كارول طريقها إلى الأمام ، وتمتم جاك بالتعليمات ، مدحها عندما فعلت شيئًا مثيرًا. فركت كارول بطنها وتمكنت من هز ثديها بسرعة أثناء القيام بذلك. بدت كارول وكأنها تنظر إلى جسدها ، وتساءلت عما إذا كانت قد لاحظت عدد الأشخاص الذين كانوا ينظرون إليها. كانت على علم تام تقريبا.
قامت كارول ببسط ساقيها وفتحهما، وثني ركبتيها ، وفركت المستحضر في فخذيها الداخليين ، مما تسبب في اهتزازهما. ثم قامت بترطيب رجليها ، مائلة عند الخصر حتى تأرجح ثدياها الكبيران بشكل فضفاض من أجل الحشود.
توقف المزيد والمزيد من الأشخاص الذين يمشون على طول الشاطئ ، في البداية ليروا ما كان الجميع يتوقف من أجله ، ثم لمشاهدة المرأة الطويلة الممتلئة الجسم التي تقدم برنامجها وعرضها الجنسي. وكان بيل وراندي أيضًا مفتونين بصمت بتصرفات زوجتي.
عندما فركت كارول كتفيها وظهرها ، تقوس ظهرها وتبرز ثدييها للخارج ، وتذبذبت بجسدها أثناء قيامها بتدليك ظهرها العلوي والسفلي. ولكن عندما حان الوقت لفرك مؤخرتها ، أخبرها جاك أن تستدير. الآن ، عندما كانت تهتز وتضغط على مؤخرتها البيضاء العارية ، ربما كان مائة شخص يشاهدونها.
انحنت كارول من الخصر إلى ترطيب الجزء الخلفي من ساقيها ، وأنا متأكد من أن أكثر من عدد قليل من المتفرجين قد ألقوا نظرة على شق كسها المغطى بالشعر بين ساقيها. من المحتمل أن يرى البعض أيضًا شرجها المجعد.
أخيرًا ، أنهت كارول عرضها ، وبينما كانت تسير عائدة إلى بقيتنا ، صفقت مجموعة الرياضيين الجامعيين الثملين.
طُلب من كارول العودة إلى منشفتها بين بيل وراندي. استدارت على جانبها الأيمن ، ومن زاويتي رأيت ثدييها يتدليان جانبياً. كانت ركبتها اليسرى مرتفعة قليلاً ، وكان بإمكاني رؤية يد بيل تداعب مؤخرتها ، وتصل بين ساقيها لتدغدغ شعر عانتها. قام راندي ، الذي كان بجانبه أيضًا في مواجهة كارول ، بمد يده وشد حلمة ثديها ، وهو يتحدث معها بهدوء.
كنا قريبين جدًا من الماء حتى لا يلاحظ المارة والمتشمسون الآخرون نشاطًا جنسيًا ، وهو ما سمعته أن جاك يخبر راندي بأنه –الجنس- ممنوع تمامًا على الشاطئ ويمكن أن يؤدي إلى الاعتقال. أبقى ذلك اللمسات خفية ، لكنه لم يوقفها تمامًا. قام بيل بتدوير شعرها من الخلف ، وقام راندي بتدوير أصابعه على طول وركيها.
قال جاك ، "لقد نفدت الجعة لدينا."
قال بيل ، "هناك بار في الفندق هناك أعلى التل. مرحبًا نيل ، هل يمكنك الركض الى هناك وإحضار بعض علب البيرة؟ خذ حقيبتي." أومأ جاك برأسه على الاقتراح. على مضض ، تركت زوجتي هناك مع الرجال الثلاثة القذرين. أعطتني كارول نظرة خائفة عندما نهضت ، لكنني لم أقل لها شيئًا.
مشيت إلى الفندق واشتريت بعض البيرة في بار فناء الفندق. عندما عدت إلى مجموعتي ، رأيت أن ملابسنا كانت لا تزال موجودة ، لكن الجميع ذهبوا. نظرت على طول الشاطئ وفي الماء ، لكنني لم أرهم. فوق الكثبان الرملية خارج مكاننا ، رأيت بدلة سباحة موضوعة على قطعة من الأخشاب الطافية. بدت البدلة إلى حد كبير مثل تلك التي كان يرتديها راندي.
لقد تسلقت تلًا صغيرًا ، بعيدًا عن مناشف الشاطئ. رأيت بعض الناس في شق بين بعض الكثبان الرملية الصغيرة. بقيت بعيدًا عن الأنظار ، حتى أصبحت قريبًا بما يكفي للتعرف على زوجتي ورئيسي ومنافسي في العمل. كانت كارول وراندي مستلقين على منشفة الشاطئ الخاصة بي ، بين اثنين من الكثبان الرملية الصغيرة. كان راندي مستلقياً فوق زوجتي. كان بيل وجاك يجلسان على قطعة قريبة من الأخشاب الطافية الكبيرة.
اقتربت أكثر لرؤية مؤخرة راندي العارية بين ساقي كارول ، وهو ينيكها بسرعة. مع صوت الأمواج ونوارس البحر ، لم أستطع سماع أي شيء من كارول أو راندي ، لكن كان بإمكاني رؤية الكثير في ضوء النهار الساطع. كان راندي عارياً وهو يمارس الجنس مع زوجتي العارية. بدأ شعر كارول في الجفاف وكان مجعدًا وغير مهذب ، بطريقة مثيرة للغاية. كانت يداها على ظهر راندي وهو ينيكها. كانت ساقاها متباعدتين عن بعضهما ، وكان فخذيها يرتعشان.
راندي ناكها بسرعة كبيرة ، ويبدو أنه انتهى بسرعة. رأيت بيل وجاك يقفان. بمجرد صعود راندي من على كارول ، سار بيل وجاك باتجاههما ، وأخذ كارول المتعافية من ذراعيها. سرعان ما عاد جاك جالسًا على جذع الأشجار ، وكانت كارول على ركبتيها على منشفة الشاطئ ، أمامه. انحنت كارول وامتصت قضيبه. خلع بيل ملابس السباحة الخاصة به ، وركع خلف كارول. كان يدخل زبره الثابت المنتصب في كسها ويمارس الجنس في الوضع الكلبي.
لقد نظرت حولي. كان هناك المتأنق على التل ، مع عدسته المقربة التليفوتوغرافية الطويلة المدى، ولا شك انه منشغل في التقاط صور لزوجتي وهي تتعرض للنيك من قبل رئيسي وزملائي في العمل.
لا أعرف ما إذا كان أي شخص منهم قد بلغ هزة الجماع بعد ام لا ، لكنهم أعادوا ترتيب انفسهم. استلقى جاك على ظهره ، وصعدت كارول فوقه إلى الوراء. جاك طعن زبره فيها، وخمنت أنه لم يكن يهدف إلى كسها ، ولكن هدفه كان شرجها. في النهاية دخل إليها بهذه الطريقة ، وعندما فعل ، سحب كارول للخلف على صدره. ثم أعاد بيل إدخال زبره في كسها ، وحصلت كارول على ايلاج مزدوج.
هذه المرة أقسم أنني سمعت كارول تصرخ بصوت عالٍ ، لكن على الشاطئ الصاخب كانت صرخاتها مكتومة. كارول تطايرت مثل دمية خرقة. كان جاك رجلاً صغيراً إلى حد ما ، لكن بيل وراندي كانا رياضيين ضخمي الاجساد من تكساس ، وقاموا بركل الكثير من الرمال وهم ينيكونها.
عندما تم الانتهاء من الايلاج المزدوج DP ، بدأوا من جديد ، حيث أخذت كارول زبر راندي في فمها ، وحصل جاك وبيل على هاندجوب منها. ثم انقلبت كارول ووضعت فوق اللوح الخشبي. تدلى ثدياها فوق اللوح الخشبي ، وركع جاك خلفها ، وناك مؤخرتها المرتجة بقسوة. ركع بيل على الجانب الآخر من اللوح الخشبي وحشا زبره في فمها. تناوبت على مص قضبان راندي وبيل ؛ ذهابًا وإيابًا ، ذهابًا وإيابًا ؛ بينما كانوا يتلمسون ويقفشون نهديها بخشونة.
====
مرت أكثر من ساعة عندما انتهوا. رصدني الرجال والنساء الثلاثة وأنا جالس على التل أراقب ، لكنني لم أنزل للانضمام إليهم. عندما رأيتهم ينظفون الرمل من أجسادهم ويبدأون في حزم مناشفهم ، مشيت نحو ملابسنا. كرهت ذلك لعلمي أن منافسي العمل الأحمقين يعرفان أنني شاهدتهما بشكل سلبي يمارسان الجنس مع زوجتي.
كنا متعبين وعطشين بعض الشيء عندما عدنا إلى سيارتنا. نظرت إلى ساعتي. كنت أعلم أنه سيكون أمامنا ست ساعات مبكرة جدًا للذهاب إلى المطار لرحلتنا المتأخرة. وكنا قد خرجنا بالفعل من الفندق. كنا قذرين ومليئين بغسول اسمرار البشرة والرمل. كنا بحاجة للتنظيف. أخبر بيل جاك أن هناك حمامًا عامًا بجوار موقف السيارات بجوار سيارتنا. استعاد جاك حقيبته من السيارة ، لكنه ترك كارول وأنا في الحمامات ، وكارول لا تزال عارية ، للوقوف حولها من قبل أشخاص يأتون ويذهبون إلى الحمام بالإضافة إلى بعض الأشخاص الذين يتسكعون بالقرب من موقف السيارات. وعندما عاد ، كان معه حقيبته فقط. أخرج قطعة صابون وزجاجة صغيرة من الشامبو من الفندق. "لا أستخدمها أبدًا ، لكنني آخذها لأنني أستطيع فعلها دون ان يحاسبني احد ، وهي ملكي لافعل بها كل ما اشاء." قال ذلك. بدا ذلك كفلسفة جاك في الحياة.
مشينا إلى الحمامات العامة. كانت كارول لا تزال عارية تمامًا ، ولن يعيد اليها جاك ملابسها. قال: "ليس قبل ان تستحم".
احتوى المبنى الخرساني على مراحيض وحوض ، ولكن لا توجد حمامات. لكن في الخارج ، كان هناك رأسان للاستحمام حيث كان الناس يشطفون الرمال من أجسادهم بملابس السباحة ، وكان أحدهم يحمل قطعة صابون.
لذا أعطى جاك كارول الصابون والشامبو أولاً ، ونحن ، وعشرات الأشخاص الآخرين في الجوار ، شاهدنا زوجتي تغسل جسدها العاري وتغسل شعرها. حتى أن اثنين من الرجال استخدموا رأس الدش بجوار كارول ، واستحموا عمليًا مع زوجتي.
سمعت رجلاً يقول: "انهم الأوروبيون وافعالهم الغريبة" ، بينما كان يشاهد زوجتي عارية وهي تستحم.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
6) لعبة كرة القدم
عندما اصبحت كارول نظيفة وجافة ، مد جاك يده في حقيبته وسلمها بعض الملابس. لم تكن الملابس التي كانت قد حزمتها أو امتلكتها ، ولكن من الواضح أن جاك أحضرها معه ، مثل مجموعة الملابس الداخلية الليلة الماضية. لم تتحقق كارول من الملابس ، بل أمسكت بها بسرعة وسارعت إلى الحمام لتغطي جسدها العاري أخيرًا. لكن بالنسبة لي ، بدت كومة الملابس صغيرة.
خرجت كارول من الحمام مرتدية تنورة قصيرة ضيقة للغاية باللون الأبيض الفاتح. بالكاد غطت التنورة مؤخرتها. كان الجزء العلوي من القطن الوردي ، مع أحزمة السباغيتي. كان القميص الصغير رقيقًا وضيقًا للغاية ، ويبدو جاهزًا عمليًا للانفتاق مخرجا صدر كارول. امتدت البلوزة محبوكة وضيقة على نهديها. كانت تحمل شعار فريق كرة القدم في المدينة المحلية على المقدمة.
برزت حمالة الصدر البرتقالية اللامعة لكارول أعلى القميص ، وكذلك أحزمة حمالة صدرها ، وظهر صدريتها ، والألوان المتضاربة للقميص الوردي وحمالة الصدر البرتقالية تجعل من الواضح أن القميص كان صغيرًا. كانت حمالة الصدر منخفضة أيضًا ، ودفع الرف ثديها لأعلى وانسكب من حمالة صدرها وبلوزتها. بدت مثل العاهرة.
قال جاك: "لقد وجدت القميص هذا الصباح في محل بيع الهدايا بالفندق".
قالت كارول ، "جاك ، أحتاج إلى سراويل داخلية" ، وأبلغتني أنها لا ترتدي حاليًا اي كلوت او ملابس داخلية تحتانية.
"لا سراويل داخلية الليلة".
بالعودة إلى السيارة ، لم نكن نعرف إلى أين كان جاك يقود سيارته حتى صعد إلى الطريق السريع وأعلن ، "هل أخبرتك أننا ذاهبون إلى مباراة كرة القدم الليلة؟"
"لا" ، قلت أنا وكارول ، لكن جاك عرف أنه لم يخبرنا.
"نعم! خط عشرة ياردات هو كل ما يمكننا الحصول عليه مع مجموعتنا. وليس من المتوقع أن تكون مباراة متقاربة. لكننا سنستمتع مع المجموعة."
"أي مجموعة؟" انا سألت.
"أوه ، راندي وبيل سيكونون هناك ، مع بعض أصدقائهم. واثنين من الشباب الذين يعملون مع راندي وبيل. سنلتقي بهم من أجل التايلجيتنج "التايلجيتنج هو ان نستضيف ونحضر تجمعًا اجتماعيًا يتم فيه تقديم وجبة غير رسمية في مؤخرة مركبة متوقفة ، عادةً في ساحة انتظار السيارات في الملعب الرياضي".."
شققنا طريقنا إلى ساحة انتظار الاستاد. كان علينا أن نوقف سيارتنا بعيدًا ، واضطررنا إلى البحث عن مجموعة راندي وبيل ، التي كان العديد منهم يقومون بالتايلجيتنج لساعات بالفعل. بينما كنا ننتقل من خلال الكثير بين الممارسين للتايلجيتنج الآخرين ، كانت كارول تحصل بالفعل على صيحات من بعض الرجال الأوائل الذين يشربون.
قام راندي وبيل بهزيمتنا هناك ، وكانا يأكلان ويشربان مع مجموعة من أصدقائهم واثنين من موظفيهم الشباب. تم قطع الأصدقاء في الغالب من نفس القالب مثل راندي وبيل ، الرياضيون السابقون في منتصف الثلاثينيات والأولاد. كلهم من الرجال؛ لم تكن هناك نساء أخريات في المجموعة. كان الموظفان بالكاد خارجين لتوهما من المدرسة الثانوية ، ربما ثمانية عشر أو تسعة عشر عاما، فقط بعض الرياضيين الذين عملوا في الغرفة الخلفية. زودنا الأصدقاء بالطعام والبيرة ، وقدمت كارول حلوى العين (آي كاندي معناه منظرها مثير وجميل كأنها تطعم عيون الناظرين بالحلوى). لم يستطع الرجال أن يرفعوا أعينهم عن كارول. تساءلت عما إذا كان بيل وراندي قد أخبرا موظفيهما أنهم انتهوا للتو من نيك زوجتي. على أي حال ، كان لدينا تذاكر العودة إلى المنزل في وقت متأخر من الليل ، وعرفت أن جاك كان لديه اجتماع مهم صباح الغد ، لذلك لن تكون هناك جنس جماعي او اورجي الليلة. كان علينا فقط اجتياز هذه اللعبة والعودة إلى الطائرة.
جعل الأولاد كارول ترمي كرة قدم ، وحصلوا على القليل من الإمساك بها عندما تمسكت بالكرة لفترة طويلة. في الغالب كانوا يحدقون في صدرها عندما ركضت للكرة وارتد شق نهديها داخل وخارج الجزء العلوي من حمالة صدرها البرتقالية. لقد أسقطوا الكرة فوق رأسها بدرجة كافية لدرجة أنني اشتبهت في أنهم يريدونها أن تنحني في تنورتها القصيرة. عندما تمسك الكرة ، كان العديد من الرجال يركضون إليها ويتظاهرون بالاصطدام بكرة القدم التي معها أو محاولة سرقة الكرة ، وكلها خدعة لمسكها وتلمس جسدها. سرعان ما أصبح من الواضح بصريًا أنها لا ترتدي اية ملابس داخلية تحتانية.
كانت هناك نساء في حفلات الباب الخلفي التايلجيتنج القريبة الأخرى ، بالإضافة إلى بعض الأمن ، لكن كارول ما زالت تتعرض لضربة قوية على مؤخرتها من قبل بيل ، ورأيت راندي يتحسس شق نهديها المكشوف يخرج من حمالة صدر كارول ، ويحظى بالضحك من بعض الرجال الآخرين عندما دس إصبعه في شق نهديها.
كنت أنا وجاك ما زلنا نرتدي ملابس الشاطئ ، وأخبرني جاك أن أحصل على ملابس نظيفة من حقيبتي ، وأن أجد حمامًا لتغيير ملابسي. مرة أخرى كرهت ترك كارول بمفردها ، حتى في حشد من الناس ، وألقيت نظرة على الوراء عليها.
قال جاك "لا تقلق". "أنا أحرص على أن يبقى كسها نظيفًا في الوقت الحالي."
عندما عدت ووجدت حفلة الباب الخلفي من مسافة بعيدة ، لم أر كارول ، وتساءلت عما إذا كان جاك قد تراجع عن كلمته. لكن بعد بحث سريع رأيتها بين سيارتي دفع رباعي متوقفتين عن قرب. تم دفعها للخلف على جانب إحدى سيارات الدفع الرباعي ، وكان راندي وأحد أصدقائه يتناوبون معها ، ويتحسسون ثدييها فوق حمالة صدرها ، ويفركون كسها العاري تحت تنورتها القصيرة. وقف جاك حارسًا بالقرب من مؤخرة المركبات. كنت أشاهده لبعض الوقت ، وعلى الرغم من أنه لم يمارس الجنس مع زوجتي ، يبدو أن جاك كان يجري نوعًا من "كشك التقبيل" مع زوجتي ، حيث يتناوب العديد من الرجال على العودة مرة أو اثنتين في كل مرة للحصول على قبلة وبعض اللمسات السريعة.
أخيرًا انهينا حفل البوابات الخلفية التايلجيتنج ودخلنا الملعب ووجدنا مقاعدنا. أعطيت كارول مقعدًا في الممر ، وجاك بجانبها. جلس راندي وبيل في الصف التالي بالأسفل ، أمام كارول وجاك. وكنت أجلس بجانب المراهقين في صف آخر. كان العديد من بقية أعضاء فريق الباب الخلفي يجلسون حولنا.
أول شيء كان واضحًا هو أنه كان هناك الكثير من الرجال المخمورين الهائجين جنسيا حول قسمنا الذي نجلس فيه. الشيء الثاني الذي كان واضحًا هو أن جميعهم تقريبًا كانوا يحدقون في شق نهدي كارول المتذبذب والمترجرج أثناء سيرها في الممر وجلوسها. والشيء الثالث الذي أصبح واضحًا بسرعة هو أن كارول كانت تواجه صعوبة في منع ظهور كسها عندما جلست في تنورتها الضيقة الضيقة.
كان المشجعون لا يزالون يتقدمون عندما شاهدت جاك يهمس لكارول ، بينما كنت أنظر إلى أسفل ساقيها العاريتين وتنورتها القصيرة. فتحت عينا كارول على مصراعيها ، ولكن بعد أوامر جاك الهمسية ، باعدت ركبتيها عن بعضهما البعض. من صفين إلى أسفل ، كان بإمكاني رؤية كس زوجتي العاري فوق تنورتها. لكني استطعت في الواقع قراءة شفتي جاك عندما كان يتفوه كارول "على نطاق أوسع افتحي ساقيك" ، وباعدت ساقيها بعيدًا ، وركبتها اليسرى معلقة في الممر ، وركبتها اليمنى تصطدم بجاك. كان شعر عانتها البني لا يزال واضحًا ، ولكن حتى شفريها الورديين كانا ظاهرين لي ، كما كان شكل كومة كسها البارزة بين فخذيها العاريتين.
نظرت إلى الأسفل وشاهدت الحشد الذكوري يتسلقون الدرج ويلقون نظرة خاطفة على كارول. كان شق نهديها الكبير والساقين العاريتين الطويلتين يلفتان انتباههم أولاً ، لكن عيونهم ستتسع عندما اكتشفوا كس زوجتي العاري فوق تنورتها غير الموجودة تقريبًا.
لاحظ العديد من الرجال الجالسين بالفعل أيضًا ، وشاهدت بعض الرجال ينشرون الخبر ويتسببون في عودة المزيد من الرؤوس إلى الوراء ورؤية كس كارول.
بمجرد بدء اللعبة ، انتخب جاك كارول على ما يبدو لتكون فتاة الامتياز (اي الفتاة التى تلبس كابا وتحمل المشروبات وقراطيس الفشار Concession Girl). كان يرسلها دائمًا إلى الامتياز من أجل شيء ما. في كل مرة كانت تمشي في الممر ، وفي كل مرة كانت تتسلق مرة أخرى ، كان المزيد والمزيد من الرؤوس يتجهون لمشاهدة شق نهديها المتذبذب المرتج والمؤخرة المتذبذبة المرتجة. كان الكثيرون في الجوار قد رأوا بالفعل كسها العاري ، وانحنى زوجان من السكارى خلفها وهي تمشي ، محاولًين رؤية تنورتها. كانوا ناجحين على الأرجح ، من خلال تعبيرهم. حتى باعة الجعة كانوا يركعون بانتظام في الممر أسفل كارول ، يبحثون عن ما تحت تنورتها. نادرًا ما كان هناك غياب لبائعي الجعة في قسمنا.
لم تكن لعبة كبيرة. لم يكن هناك شيء على المحك ، ولعبت بطريقة قذرة ، وكانت النتيجة غير متوازنة لصالح الزوار. لكنها كانت ليلة جميلة في مناخ دافئ ، تدفقت الجعة ، وكانت هناك كارول لتنظر إليها. لا أعرف عدد الأشخاص الذين رأوا كس كارول ، لكن ربما كان أكثر من الرقم الذي شاهده بعد ظهر اليوم على الشاطئ.
بحلول نهاية الربع الثالث ، كان معظم الناس في أقسامنا قد اصبحوا ثملين للغاية ، وقضوا وقتًا أطول في التطلع الى كارول أكثر مما تطلعوا الى في اللعبة. مع تقدم اللعبة ، صرخ الرجال من حولنا أكثر فأكثر عندما كانت كارول تهتز. في واحدة من جولات الامتياز العديدة ، لمس لاعب كبير مؤخرتها ، وكادت تسقط صينية طعامها.
خلال معظم أوقات اللعبة ، استدار بيل وراندي وموظفوهما الشباب ودردشوا مع كارول وهم يحدقون في كسها. الآن في وقت متأخر من المباراة ، قال بيل ، "كارول ، أنت أفضل شيء في هذه اللعبة."
قال راندي "كارول ، هذه اللعبة مملة". "لماذا لا تكشفي ثدييك لنا لإضفاء الحيوية على الأشياء؟"
لم ترد كارول على الاقتراح الفظ. لكن الشابين الصغيرين ، اللذين كانا ثملان بشكل رهيب وبصوت عالٍ ومدنس ، سمعا اقتراح رئيسهما ، وأعجبا بالفكرة. صرخوا ، "نعم ، اكشفي تلك البزاز! أظهري هؤلاء الجراء!"
بدأ الشابان السكرانان بالصراخ ، وهما يرددان: "اكشفي ثدييك! اكشفي ثدييك!"
انضم بيل وراندي.
سرعان ما كان معظم القسم أدناه ، والقسم المجاور لنا في الممر الآخر ، يهتفون أيضًا ، بعد أن رأوا ما يكفي من كارول للاعتقاد بأنها كانت عاهرة وقحة استعراضية.
"اكشفي ثدييك! اكشفي ثدييك!"
كان الأشخاص في الأقسام الأخرى ينظرون ليروا سبب الجلبة.
من الواضح أن كارول كانت محرجة من الاقتراح القذر ، لكنها لم تستطع فعل شيء سوى الجلوس هناك تبدو مهانة.
عندما ارتفع صوت الهتاف ولم يتوقف ، قال جاك شيئًا في أذن كارول. رأيت فمها مفتوحًا ، ونظرت نحو جاك وهزت رأسها لا.
لكن جاك ، الذي كان لديه الكثير ليشربه بنفسه ، لم يكن شخصًا يجب العبث به ، وعرفت كارول بذلك. عندما طالبها جاك بالوقوف ، فعلت.
نظرت إلى الحشود ، الذين أصبحوا أكثر ضوضاء عندما وقفت فتاة طلبهم الفظ.
كارول ، عيناها تندفعان ، أمسكت بحافة قميصها الوردي الصغير ، ورفعته لأعلى. ارتفع هدير الحشد. ولكن عندما رفعتها بعد حمالة صدرها البرتقالية وأعطت انكشافا قصيرًا من كأس حمالة الصدر وسحبت الثوب إلى أسفل ، لم يكن الجمهور راضيًا ، ولم يكن جاك أيضًا. بعد خيبة أمل سريعة من صيحات الاستهجان ، بدأ استمرار الهتاف.
عند النظر إلى جاك ، عرفت كارول ما كان عليها فعله ، ووجدت بطريقة ما الشجاعة للقيام بذلك. رفعت القميص مرة أخرى ، وهذه المرة أمسكت بأسفل أكواب حمالة الصدر الخاصة بها في طريقها لأعلى ، وجذبتها. انسكب ثدياها من أكوابها وتمايلا بحرية بينما حملت كارول بلوزتها وحمالة صدرها فوق ثدييها على صدرها.
صاحت الجماهير بالتشجيع بصوت أعلى مما فعلت للفريق المضيف طوال الليل. وقف الجميع في كل ركن من أركان الملعب. وقفت الاقسام خلفها ، إلى اليسار ، إلى اليمين ، وصولاً إلى المستوى السفلي للملعب. كان هناك بالفعل الآلاف من الأشخاص ينظرون إلى زوجتي وهي تخرج صدرها للعيان وتكشف صدرها العاري الكبير للجمهور. أظن أن جاك صرخ لها بشيء ، لأنها بدأت في الالتفاف إلى اليسار واليمين لإعطاء المزيد من الناس رؤية جيدة، وهزت صدرها ذهابًا وإيابًا لجعل ثدييها يهتزان بسرعة. كافأها الحشد بزئير يصم الآذان عند رؤية ثدييها العاريين.
كانت كارول تبتسم ، ربما بناءً على اقتراح جاك ، حتى أنها أطلقت "ووووووووه!" لكن كان من الواضح لي أن النظرة في عيونها هنا كانت متالمة بوضوح وشاعرة بالعار والاهانة ، ولم يكن قلبها يطاوعها ولم تشعر بالحماس ولا الاهتمام لفعل ذلك ، "ووووووه". كانت يداها ترتجفان بالفعل عندما رفعت بلوزتها فوق ثدييها.
رأيت ومضات الكاميرا تنطلق ، وصعد بعض الرجال في الواقع الخطوات لإلقاء نظرة فاحصة. وذلك عندما سمح جاك أخيرًا لكارول بسحب بلوزتها من أعلى إلى أسفل والجلوس في مقعدها. تراجعت كارول عن البكاء وهي تضع ثدييها في أكواب صدريتها وسحبت قميصها لأسفل.
كان الحشد قد بدأ لتوه في التلاشي ، عندما صعد السلالم رجلان ثقيلان يرتديان سترات صفراء. كانوا افراد أمن ، وكانوا يريدون القبض على كارول.
طلبوا من كارول أن تأتي معهم. وقف جاك وحاول التحدث إليهم ، لكنهم لم يستمعوا. أخذ أحد الرجال كارول من ذراعها وانزلها على الدرج ، إلى جولة صيحات استهجان من محبي كارول السكارى.
تبع جاك كارول للأسفل ، حاملاً حقيبتها ، وتابعتهم أيضًا أسفل المدرجات. قادنا حارسا الأمن الكبيران إلى أعماق وكواليس الملعب إلى حجرة الأمن.
في صمت المنطقة الأمنية ، قال رجل الأمن الأول: "سنحتجزك هنا من أجل الشرطة ، التي من المحتمل أن تتهمك بالفحش العلني أو شيء من هذا القبيل".
قال جاك في دفاعها: "أوه ، هيا يا رجل ، لقد كانت تستمتع ببعض المرح فقط. لم تؤذي أحداً".
"هل أنت زوجها؟" سأل الحارس الثاني.
قلت: "لا ، أنا موجود".
أخرج جاك محفظته ، وأخرج رزمة من الأوراق النقدية. "انظر ، أنا متأكد من أنه يمكننا فقط نسيان الأمر برمته ، واه ، اتركها بتحذير."
نظر الحارسان إلى بعضهما البعض. لم أكن متأكدا مما إذا كانوا يفكرون في الرشوة أو يفكرون في القبض على جاك.
قال الحارس الأول: "ناه ، ضع ذلك جانباً".
لكن جاك كان صاحب الحيلة المعتادة. "ماذا عن ..." توقف مؤقتًا ، خافضًا صوته. "ماذا لو أعطتك مشاهدة خاصة؟"
"تقصد تعري أثداءها لنا؟" سأل الحارس الثاني.
"نعم ، هذا بالضبط ما أعنيه. يمكنك الحصول على عرض خاص عن قرب لثدييها الكبيرين ، وسأقدم النقود. وبعد ذلك تتركنا نذهب."
نظر الحارسان إلى كارول في لباسها الفاسد ، ثم نظر كل منهما إلى الآخر ، ثم عاد إلى كارول ، ثم عاد إلى بعضهما البعض.
قال الحارس الأول: "حسنًا". "أرنا البضائع."
أومأ جاك برأسه في كارول. زفرت كارول وتذمرت. لكنها كررت بطاعة تعرية نهديها المشاغبة. رفعت بلوزتها وحمالة صدرها ، وسقطت أثداؤها في العراء ، أمام رجلي الأمن ذوي الفك المرتخي من الذهول.
لكن رجال الأمن لم يكونوا راضين عن المظهر. الأول مد يده ولمس ثدي كارول الايمن. عندما لم يعترض جاك ولا كارول ، ولا أنا ، أمسك حارس الأمن الثاني ثدي زوجتي الايسر المكشوف ، ودعكه بقوة.
وقفنا نحن الخمسة هناك في غرفة الأمن تحت مصابيح الفلوريسنت المتدلية ، بينما كان حارسا الأمن الكبيرين يتلمسان بقوة ثديي زوجتي المكشوفين. ثم ركض الحارس الأول بيده الحرة تحت تنورة كارول وفرك كسها ؛ توقع وجود سراويل داخلية ولكن وجد الشعر واللحم العاري. أمسك الحارس الثاني مؤخرتها ، ورفع تنورتها ليكشف مؤخرتها العارية وكسها ، وتتلمسها الأيدي بعد ذلك.
تساءلت عما إذا كانوا سيفعلون هذا طوال الليل. ثم اصطف الحارس الثاني خلف كارول ، وسرعان ما قام بفرك زبره. قبل أن يعرف أي منا حقًا ما كان يحدث ، كان ينزلق زبره إلى داخل كس ومهبل كارول من الخلف. انحنى على كارول ومارس الجنس معها بسرعة.
ثم قام حارس الأمن الأول بفرك واخراج قضيبه ، وبينما كانت كارول تنحني ويدها على ركبتيها ، رفع سترته الصفراء وحشا قضيبه في فمها.
تمسكت كارول بخصر الرجل وهي تنحني وتقوم بامتصاص زبره ، وأخذت تضاجع في كسها من الخلف. ثم وقفها الرجل الذي يقف خلف كارول ، وقلبها ، وأخذها مثل دمية خرقة ، وببساطة وضع كسها المكشوف على قضيبه ، ممسكًا إياها من مؤخرتها.
حتى لا يتفوق عليه حارس الأمن الآخر ، وقف وراء كارول ، وبدأ في إدخال قضيبه في شرجها المكشوف. كانت زوجتي الآن تطفو في الهواء ، وهي مثل الشطيرة من قبل رجلين ضخمين ، أحدهما يمارس الجنس مع كسها ، والآخر يمارس الجنس مع مؤخرتها.
حتى جاك بدا مندهشًا من قوتهم ، وبشكل مجازي ، من بيضاتهم. صاحت كارول بينما كان الرجلان يتبادلانها ، ووضعت مرتين على الازبار. الرجال الكبار الجثة ناكوها بسرعة ، ولم يضيعوا الوقت. تحركت كارول وألقت رأسها ، ويدها على أكتاف رجل واحد.
جاء الرجل بلبنه في كسها أولاً ، تبعه عن كثب الرجل في شرجها بلبنه. ألقوا بها على ذراعي. اغلقوا سحابًات سراويلهم وستراتهم الصفراء ، وقالوا ، "حسنًا ، اخرجوا. طوال الطريق ، من الملعب وموقف السيارات. ولا تعودوا."
خرجنا بسرعة من مكتب الأمن ، ووجدنا طريق العودة إلى المخرج ، إلى السيارة المستأجرة ، وإلى المطار.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
7) حفلة عيد الميلاد
وعد جاك بأنه سيقدم جميع أوراق التأمين لدينا يوم الاثنين المقبل عندما يلتقي بمندوب التأمين في الشركة. أسبوع آخر سأضطر أنا وكارول إلى التعامل معه ومع ابتزازه الجنسي. كان تلميح جاك الوحيد على طول هذا الخط هو الإصرار على أن أحضر أنا وكارول حفلة عيد الميلاد للشركة يوم السبت القادم.
كان هناك بعض الابتزاز المالي أيضًا. استدعاني جاك إلى مكتبه وأعطاني علاوة. ولكن في المقابل ، جعلني أوقع اتفاقية عدم تنافس –احتكار- لمدة ثلاث سنوات. هذا يعني أنه إذا تركت الشركة ، فلن أتمكن من العمل لدى شركة أخرى في مجال عملنا ، أو مجال عملي ، لمدة ثلاث سنوات بعد مغادرتي. لذا ما لم أرغب في تغيير مهنتي ، فهذا يعني أنني سابقى خادمًا لعقود طويلة لجاك. لم أستطع المغادرة وكسب عيش لائق ، لذلك كنت عالقًا.
وحصلت على رئيس جديد ، اعلى بمستويين ، اسمه كريس. استأجر جاك بديل رئيس مديري من خارج الشركة. كان كريس أكبر مني ببضع سنوات في أوائل الأربعينيات من عمره ، وكان لديه شعر بني قصير قصير مع سوالف ، وكانت تصفيفة شعر تسمى Ivy League ، دائمًا على هاتفه الخلوي ، وكان لديه موقف متفوق تجاهه. في أول يوم له في منصبه الجديد ، بما أنه لم يكن لدي مشرف مباشر ، فقد عقدنا اجتماعًا خاصًا في وقت متأخر من اليوم لمجرد التعرف عليه. كان الأمر يتعلق في الغالب بمسؤولياتي وما إلى ذلك. لكنه سأل في النهاية ، "هل ستذهب إلى حفلة عيد الميلاد يوم السبت؟"
أجبته "نعم ، نحن قادمون".
قال مديري الجديد: "أسمع أن زوجتك جذابة للغاية".
أردت أن أسأله عما سمعه. لكنني حقًا لا أريد أن أعرف. من "طيشات ومغامرات" كارول ، الجنس في مكتب جاك والجنس في منزلنا الذي كنت أتمنى أن يكونا سريين. النياكة في رحلتنا كنت آمل ان يبقى سرا هناك. كنت آمل ألا يتفاخر جاك ، لكنني لم أكن متأكدًا من بيل وراندي ، اللذين لا يزالان على اتصال في مكتبنا. وخطر لي أن الصور أو مقاطع الفيديو على الإنترنت يمكن أن تظهر عري كارول وجنسها ونيكها على الشاطئ ، أو ، على الأرجح ، تعرية ثدييها في الملعب.
ثم في اليوم التالي ، قام كريس بترقية زميلي في العمل مايك ليحل محل رئيسي. كان مايك لاعبًا رياضيا كبيرًا آخر في جثته ، أثقل مثل رجل خط التناوش في كرة القدم. ليس من تكساس مثل بيل وراندي ، لكنه قطع من نفس القالب. بصوت عالٍ ومتعجرف وعدواني. خنزير آخر متحيز جنسياً. لم أكن أحب العمل معه كثيرًا ، ولم أرغب في أن يكون مديري. لم يكن يعرف أكثر مني ، لكنه اعتقد أنه يعرف ذلك ، وترابط على الفور مع كريس وربما قدم ترقيته الخاصة بقوة ، لذلك كان يجب أن أتوقع ذلك ، فقط ليس في القريب العاجل.
عندما وصلت إلى المنزل مساء الجمعة ، كان من الواضح أن كارول كانت مضطربة. قالت "جاك اتصل بي اليوم". "أخبرني أنه حجز لنا غرفة ليلة السبت في الفندق الذي تقام فيه الحفلة".
"لنا'؟" انا سألت.
ردت كارول "حسنًا ، لقد ذكر أنها كانت قريبة من غرفته. لذا يبدو أن لدينا غرفتنا الخاصة هذه المرة".
توقفت كارول كما لو كان هناك المزيد مما لا تريد أن تخبرني به. "ماذا قال أيضا؟"
"حسنًا ، أخبرني ألا أقلق بشأن ما أرتديه. أن ثوبي سينتظرنا في الفندق."
"لذلك كان يتسوق من أجلك."
قالت كارول بصوت متذبذب: "يبدو الأمر كذلك" ، وهي تعلم ذوق جاك في ملابس النساء.
قلت: "حسنًا ، لقد رأيت ما ترتديه الكثير من النساء في حفلات الكريسماس هذه. ظهور شق النهدين الشديد والفساتين الضيقة أمر شائع. لذلك لا يجب أن تعارضي الامر كثيرًا إذا كان شيئًا غير مناسب". لكن كلانا اصمت.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
قمنا بالترتيبات اللازمة للحصول على جليسة ليلية للاولاد ليلة السبت ، وسجلنا الوصول إلى الفندق في حوالي الساعة 4:00 مساءً ، قبل ساعتين من تناول الكوكتيلات. ارتدت كارول فستانًا قديما على سبيل الاحتياط ، وعندما وصلنا إلى الغرفة لم يكن هناك أي طرد في مكتب الاستقبال ، ولا ملابس في غرفتنا. في السادسة ، قررنا النزول إلى الطابق السفلي لتناول الكوكتيلات. ولكن بينما كنا على وشك مغادرة غرفة الفندق ، دق طرقة على الباب. كان جاك. كان يحمل حقيبة تسوق كبيرة. سمحت له بالدخول على مضض.
قال جاك "علي أن أركض". "يجب أن أقابل ضيوفنا الآن. لكن لدي شيء لترتديه كارول". سلم جاك الحقيبة لكارول. احتوت الحقيبة على صندوق واحد كبير يبدو أنه يحتوي على ثوب ؛ صندوق حذاء واحد واثنين من علب الهدايا الصغيرة.
قال جاك: "طلبت من الموظف مساعدتي في انتقاء الإكسسوارات حتى تتطابق". "نيل ، لماذا لا تنزل معي الآن؟ كارول يمكن أن تغير ملابسها وتلتقي بنا. أرجوك اسرعي يا كارول."
أخذ جاك ذراعي وأخرجني من الباب قبل أن أعلق. لكن على الأقل كان جاك يغادر معي.
في قاعة الحفلات في الطابق السفلي ، تناولنا المشروبات مع جاك ، وانطلق جاك لتحية الضيوف. لقد تواصلت مع اثنين من زملائي في العمل ، جاري وديف ، وزوجاتهم ، ونظرت حولي في الأشخاص القادمين. لقد لاحظت أن العديد من النساء كن يرتدين أشياء تظهر شق نهودهن وتظهر السيقان ؛ أشياء لم أكن لأدع كارول ترتديها أبدًا في أي مكان ، ناهيك عن حفلة الشركة. على وجه التحديد ، ارتدت بعض الشابات العازبات التنانير القصيرة ، وارتدت زوجتان من زوجات مندوبي المبيعات فساتين منخفضة القطع.
بعد خمسة عشر دقيقة من الحديث الصغير ، سألت زوجة ديف ، "أين كارول ، يا نيل."
قال غاري: "ها هي".
نظر الجميع إلى كارول وهي تدخل الغرفة. صمت الجميع.
ارتدت كارول فستانًا باللون الأزرق الفاتح. كان القماش نقشًا عاديًا ورقيقًا ومتشبثًا محبوكا. كان الفستان طويلًا ، ومُطوقًا أسفل منتصف ربلة الساق ، وبه شق مرتفع أعلى فخذها الأيسر الأمامي ، حتى وركها تقريبًا.
هذا هو التلخيص. كان الشيطان يكمن في التفاصيل.
كان أول شيء ملفت للنظر هو أن قمة الفستان كانت ضيقة للغاية. كانت مربوطة من الخلف عند رقبتها ، وكانت الجبهة الامامية منه عبارة عن أحزمة فقط تصل إلى حزام خصرها ، وربما لا يزيد عرضها عن ثلاث بوصات على ثدييها. ضيقة جدًا بالنسبة لهيكل كارول الكبير والثديين الكبيرين. لذلك كان هناك انشقاق نهدين كليفيدج على طول صدرها ، وليس مجرد لمحة صغيرة. تم عرض بوصات وبوصات من ثديي كارول. وعلى الجانبين ، كانت الكثير من ثدييها يتدليان. تمكنت بسهولة من رؤية منحدر ثدييها الناضجين الكبيرين على الجانب. اهتزت ثديا كارول وهي تمشي ، وكان ثدياها يبرزان من خلال القماش الرقيق. هالة كارول كبيرة جدًا ، وربما كانت مغطاة بالكاد بواسطة قمة الفستان. ثم عندما اقتربت ، أدركت أنه يمكنني بالفعل رؤية صورة ظلية الهالة من خلال المادة القماشية الرقيقة.
في الجزء السفلي من الأمام ، تشبث القماش بإحكام على بطنها ووركيها. استطعت بسهولة رؤية خطوط لباسها الداخلي ، حتى حزام الخصر ، الذي كان منخفضًا ومنغمسًا في المنتصف قليلاً. على الأقل كانت ترتدي ملابس داخلية. تساءلت عما إذا كانوا بيكيني أم سيور ثونج.
عندما سارت كارول ، انفتح شق تنورتها ، وكشف كل فخذها الأيسر الطويل ، متجاوزًا الجزء العلوي من نايلونها بلون اللحم ، إلى اللحم العاري فوقه. لقد بحثت عن حزام رباط وحمالات ، لكني لم أر شيئًا ، كان من الممكن أن يكون واضحًا ومنتفخًا من خلال الفستان المحبوك الضيق. كانت ترتدي على ما يبدو بانتيهوز "الفخذين" الذي يرفع نفسه او جورب ثايهاي بارتفاع الفخذين، وربطة من الدانتيل الغامق تغطي الجورب او البانتيهوز. رباط أزرق لامع ، من النوع الذي ترتديه العروس وترميها ، اختلس النظر الينا.
أوقفت زوجة فانس ، التي كانت في حفلة عيد الميلاد العام الماضي ، كارول لتقول لها كلمة عالية ، واستدارت كارول لتحيتها. هذا عندما تأكدت أن كارول كانت ترتدي ثونغ. كان من السهل جدًا رؤية خطوط اللباس الداخلي ، وتشبث نسيج الفستان بردفي كارول ذات المؤخرة الرشيقة. كان ظهر كارول عاريًا تمامًا ، باستثناء مكان ربط الفستان خلف رقبتها.
عندما استأنفت كارول السير في اتجاهي ، لاحظت حذائها ذو الكعب العالي الخنجر. لم تكن كارول غير معتادة على ارتداء الكعب العالي ، لكنه لم يكن شيئًا تفعله الأم المشغولة كثيرًا. يبدو أنهم جعلوها تتمايل عندما كانت تمشي.
انضمت إلي كارول مع غاري وديف وزوجاتهم. نظرت زوجاتهم إلى كارول لأعلى ولأسفل ، ونظرن إلى بعضهن البعض ، وأبدين تعابير عدم الموافقة على فستانها. لكن من الواضح أن أزواجهن استمتعوا بفستان زوجتي الضئيل ، وهم يبتسمون وهم يتحدثون إلى صدرها. استمرت كارول في إلقاء نظرة على صدرها ، واستمرت في تعديل أحزمة الفستان كما لو كانت تخشى أن ينزلقوا. لكن كل شيء تقريبًا بخلاف الهالة الخاصة بها كان موجودًا ومكشوفا بالفعل في العراء ، وكانوا مرئيين تمامًا من خلال القماش. عندما وقفت إلى جانبها ، كان قماش الفستان مشدودًا بما يكفي على ثدييها بحيث كانت هناك فجوة تحت صدرها ، حيث كانت الخامة ممدودة. كان بإمكاني رؤية كل الطريق من خلال كل حزام فستان إلى الجانب الآخر ، مما كشف الكثير من قيعان ثدييها.
سألت كارول إذا كانت تريد شرابًا ، فقالت: "نعم". ثم همست ، "أعتقد أنني سأضطر إلى شرب الكثير من أجل قضاء هذه الليلة. أشعر أنني عارية كما كنت على الشاطئ. ونحن نعرف الكثير من هؤلاء الناس!"
كان بإمكاني فقط أن أعطيها إيماءة مطمئنة. نعم ، أعرف الكثير من هؤلاء الأشخاص. لا بد لي من قضاء أربعين ساعة في الأسبوع معهم. سيكون من الصعب أن اتعايش هذا.
عندما انتظرت في الحانة لتناول المشروبات ، انتقل غاري وديف وزوجتهما ، وكانت كارول تتحدث إلى اثنين من نواب الرئيس الأقدم ، الذين لم تكن زوجاتهم معهم ؛ ميل ، رجل هندي احمر قصير ، نحيف ، أصلع ، أكبر سنًا ، وفيبال ، رجل هندي أصلع ممتلئ الجسم. كانت مقل عيني ميل على مستوى صدر كارول تقريبًا ، ودرسها من خلال الجزء السفلي من نظاراته ثنائية البؤرة. لاحظت رجالًا آخرين يفحصون كارول وهم يمشون أو يقفون بجانبها. كانت تكشف الكثير من جميع الزوايا.
انضممت إلى كارول ، وأخذت مشروبها بسرعة. مر جاك أخيرًا ، وعانق كارول وأبقى يده على ظهرها أثناء فحص جسدها. قدم كارول لابنه براد من زواجه الأول. لقد رأيت براد حول الشركة. كان يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا ، وتخرج لتوه من المدرسة الثانوية في الربيع ، وكان في سنته الجامعية الأولى في إحدى مدارس الحفلات. مثل جاك ، كان براد قصيرًا ونحيفًا ، ولديه ابتسامة مخيفة طوال الوقت. في الصيف الماضي ، أحضره جاك للعمل في المكتب. لا يبدو أنه يفعل الكثير ولكنه يتسكع وينيك بقسوة الفتيات الأصغر سنا وكذلك النساء الأكبر سنا. سمعت ذات مرة أحد المشرفين الناضجين يدلي بتعليق حول براد "خلع ملابسها بعينيه". وهو ما بدا أنه ما كان يفعله بزوجتي في الوقت الحالي. لكن جاك وبراد انتقلا بسرعة إلى ضيوف آخرين.
قررنا إيجاد المقاعد المخصصة لنا. لم يكن جاك جالسًا على طاولتنا. جلس مع كبار المديرين. في مائدتنا المستديرة في منتصف الغرفة كان الأشخاص الذين عملت معهم. وكان من بين زملائي في العمل غاري وديف وزوجاتهم ؛ ومدير الموارد البشرية لدينا فانس وزوجته. كان غاري وديف مجرد رجلين عاديين ، في عمري تقريبًا. كان فانس هو الرجل الذي تعامل مع جاك مع بوليصة التأمين الخاصة بنا ، وهو الشخص الذي أخبرني أن مطالبتنا قد تم رفضها. كان أيضًا الرجل الذي قام بتخصيص المقاعد. من المثير للاهتمام أنه انتهى به الأمر جالسًا بجوار كارول.
كافحت كارول وهي جالسة في تنورتها الطويلة الضيقة ، وكان من المستحيل عليها أن تبقي شقها مغلقًا. كانت تنورتها مفتوحة حتى فخذها ، وكشفت الجزء العلوي المزركش من جوربها الأيسر ورباطها الأزرق ، ولم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى محاولة البقاء مختبئة تحت الطاولة. جلست على يمينها ، لكن فانس على يسارها كان يتفقد ساقها العارية. عندما جلس الناس على طاولتنا المستديرة ، بدا لي أن الجميع كان يحدق في صدر كارول. في كل مرة كانت كارول تهز كتفيها أو تمد يدها لأخذ كأس ، كان ثدييها يتمايلان وتتحرك قمة الفستان ، وكانت تقوم باستمرار بضبط الجزء العلوي في محاولة للحفاظ على ثدييها مغطيين. لكنها كانت قد جرعت ثلاثة مشروبات بالفعل وكانت تعمل على كأسها الثاني من نبيذ العشاء ، وبدأت في السكر.
في المرة الأولى التي رأيت فيها هالة حلمتها تخرج من حزامها على الجانب ، كانت مجرد نظرة خاطفة على الحافة. تعافت كارول بسرعة. لكن بعد ذلك رأيت بعض الهالة على نهدها الأيسر من الداخل. كان الجميع يحدقون ، ورأوا بالتأكيد بعض زلاتها. لم أستطع قول أي شيء أو لمسها للفت انتباهها دون لفت الانتباه إليها. لذلك مع كل زلة ، كان علي أن أتألم من خلالها. لكن بينما كنت أرتشف نبيذ العشاء ، أدركت أن زبري ينتفض كلما رأيت أحد الرجال يحدق في ثديي زوجتي المكشوفين.
مع تقدم العشاء ، بدا أنه كان هناك دائمًا جزء من إحدى هالاتها في مكان ما. بهذا القرب ، يمكن للجميع على طاولتنا رؤية صورة ظلية لهالتها من خلال قمة فستانها. ولكن عندما سقطت أجزائها المظلمة من الأمام أو الجوانب ، كان ذلك واضحًا حقًا. كان بإمكاني رؤية بعض الرجال على طاولات أخرى مقابلنا ينظرون إلى كارول.
كان هناك مصور محترف ينتقل من طاولة إلى أخرى ويلتقط صورنا. عندما وصل إلى طاولتنا ، انحنى وابتسم لنا. وضع فانس يده اليمنى حول ظهر كارول العاري ، وبعد فلاش الكاميرا مباشرة ، قام بقليل من التحسس إلى جانب نهدها الأيمن. لم تلاحظ زوجة فانس ، لكنني فعلت ذلك. في وقت متأخر من العشاء ، يبدو أن فانس الذي اشعله النبيذ لم يعد يتحمل ان ينظر فقط إلى فخذ كارول المكشوف من مسافة قريبة. ضبطته وهو يعدل منديله على حجره ، وأخذ يتلمس براحة يده بطريقة سريعة فخذ كارول العاري فوق جوربها.
كما تم تقديم الحلوى ، بدأت الكلمات. صعدنا أنا وكارول إلى المنصة ومكبرات الصوت. كان عليها أن تلتفت إلى يسارها لتنظر إلى جاك والمتحدثين الآخرين. كانت ساقاها خارجة من تحت الطاولة ومفرش المائدة ، ويمكن لنصف الغرفة الآن رؤية فخذها العاري ورباطها الأزرق اللامع. كانت لا تزال تواجه مشكلة مع قمة فستانها ، وكان المزيد من ثدييها معلقًا على الجانب ، وصولاً إلى الهالة. وضعت ساقها اليسرى على يمينها ، مما جعل فخذها الأيسر الطويل يبدو أكثر جاذبية. كان العديد من الرجال ينظرون إلى كارول بدلاً من مكبرات الصوت على المنصة.
عندما تم الانتهاء من الحلوى والخطب ، بدأ الدي جي في عزف الاغاني البطيئة ، وخلت حلبة الرقص في المقدمة. في حفلات الشركة السابقة ، كان هذا هو المكان الذي كنت أذهب فيه عادةً للتواصل مع الموظفين الآخرين وغادرت كارول للدردشة مع الزوجات الأخريات وعدد قليل من زملائي في العمل. هذه المرة كنت أنوي البقاء بالقرب من كارول.
لكن ذلك لم يكن سهلاً. ظل زملاء العمل يسحبونني بعيدًا للحديث عن المتجر. ثم طلب مني فانس مساعدته في بعض مظاريف المكافآت الخاصة بالعطلة التي كان مسؤولاً عن توزيعها على الجميع. لذلك انتهى بي المطاف بعيدًا عن كارول ، وغالبًا ما كنت في القاعة.
بعد عودتي من الردهة ، رأيت كارول متوجهة إلى الحانة لتناول مشروب. أخذت مشروبها إلى طاولة خلفية للراحة ، ومن الواضح أنها ليست في مزاج للتواصل الاجتماعي أو الوقوف مكشوفًا. اختيار سيء. جالسًة في الظلام ، وجدها جاك وجلس بجانبها على يسارها. بينما كنت لا أزال أحاول العثور على موظفين مختلفين لتسليم أظرف إضافية إليهم ، من مسافة آمنة ، وصلت إلى الجانب ، وتمكنت من رؤية يد جاك أعلى تنورة كارول عند الشق ، ومن الزاوية كان من المحتمل أنه لم يكن قد تحسس فقط المنشعب ، لكنه كانت يده داخل سراويلها الداخلية وتلعب مع كسها العاري.
بينما كانت كارول تلعب يده بكسها ، جاء فيبال وميل وريك وجلسوا على نفس الطاولة. من المحتمل أنه أصبح واضحًا ما كان جاك يفعله مع زوجتي تحت الطاولة ، حيث بدا أن كارول تتفاعل. كانت عيناها ترمشان ، وساقاها متسعتان ، وكانت تتلوى قليلاً. جلس الرجال الثلاثة الآخرون على الطاولة وشاهدوا العرض وتحدثوا إلى جاك وبعضهم البعض.
كانت عينا كارول تتجهان نحو السماء وترتفعان ، وفكها ينقبض بقوة. ثم وضعت رأسها على الطاولة بينما كانت يد جاك اليمنى تتذبذب. شاهدتها ترتجف من خلال هزة الجماع من أصابع جاك بينما كانت محاطة بإدارة شركتي.
استمر جاك ، وهو يمسح أصابعه على مفرش المائدة. أخذ فيبال ، الهندي الأصلع السمين ، كرسي جاك ، واختفت يده اليمنى تحت الطاولة. حتى أنه كان أقل براعة في اللعب مع كس زوجتي. ليس ذلك فحسب ، فقد مد يده اليسرى ، ووجد ثديها الايسر ، وتلمسه داخل فستانها ، بينما انحنت كارول إلى الأمام في محاولة لإخفاء تحسس الحلمة والنهد عن الآخرين.
جلس ميل بجوار كارول على يمينها ، ومد يده بمهارة إلى جانب فستانها وداعب ثديها الأيمن ، بينما كان يتحدث معها وكأن شيئًا لم يحدث. جلست كارول في صمت وراحت تتلوى بينما كان الرجلان القذران يتلمسانها تحت الطاولة وفوقها. فيبال ، منحنيًا ، رأسه الأصلع يتصبب عرقاً ، أمسك بيد كارول اليسرى ، ووضعها على قضيبه فوق سرواله. فرك يدها حتى تولت زمام الأمور ، وركضت راحة يدها نصف مفتوحة على طول قضيبه من خلال سرواله.
ألقت كارول رأسها للخلف كما لو أن المداعبة كان لها تأثير ، وأظن أن لديها على الأقل هزة جماع صغيرة.
اضطررت لمغادرة القاعة لتعقب عدد قليل من الموظفين لتسليم المغلفات. عندما عدت ، رصدت كارول على حلبة الرقص ، وهي ترقص ببطء مع جاك. أمسكها بقوة. كانت يده اليمنى منخفضة على ظهرها. وبينما كانت ترقص ، كان ثونغها مرئيًا من خلال تنورتها ، وكان ردفاها العاريان يهتزان. كان ثديها يتدلى من جانب رسنها. حاول جاك أن يكون خفيًا وأبقى كارول وظهرها إلى الدي جي حيث كان الدي جي فقط يمكنه رؤيتها من الخلف ، وتحسس جاك طيزها فوق تنورتها الضيقة. كان خفيًا ، لكن ليس بهذه الدقة. إذا كان بإمكاني رؤيته ، فقد كان بإمكان الكثير من الرجال والنساء الآخرين الجالسين والوقوف حولهم ان يشاهدوا ما يفعله الزوجان الراقصان.
تمكن جاك من تحريك يده إلى الخلف والجانب العاري لكارول ، وحصل على بعض اللمسات الجانبية على ثديها المكشوف. حتى الراقصين الآخرين يمكن أن يروا هذا.
كان المصور المحترف الآن يلتقط لقطات من الراقصين. تساءلت عن عدد اللقطات التي سيحصل عليها لجاك وهو يتلمس زوجتي.
أنهى جاك الأغنية قبل أن يقود كارول بيده إلى طاولته. نهض ميل ، نائب الرئيس الهندي الاحمر الصغير ، ورافق كارول للعودة إلى حلبة الرقص. انحنى عن قرب ، وحصل على وجه ممتلئ بشق نهدي كارول. كان دائمًا يبدو لي كرجل صغير لطيف بالنسبة لي ، لكنه تحول الآن إلى رجل صغير قذر بينما كان يلمس ردفي المرأة الطويلة ومؤخرتها فوق تنورتها الواهية. كان بإمكاني رؤية عيون كارول تتسع ، غير متأكد مما يجب فعله. عندما لم تفعل شيئًا ، أدخل ميل يده اليمنى داخل فتحة تنورة كارول ، وتحسس مؤخرتها العارية تحت فستانها. استطعت أن أرى ثونج كارول الأزرق اللامع ورباطها الأزرق بينما كان الرجل العجوز يلمس مؤخرتها. ثم انحنى إلى الأمام ودفن وجهه في شق نهديها. اهتزت كارول قليلاً ، لكنها لم تستطع التخلص من الرجل الهندي الاحمر الصغير. استطعت أن أرى هالاتها تومض داخل وخارج فستانها.
قطع فيبال ، نائب الرئيس الهندي الأصلع. بعد أن شاهد ما فعله الآخرون ، أصبح أكثر وقاحة. قام بتثبيت ساقه في المنشعب ، مما أجبر كارول على نشر ساقيها وفضح جانب سروالها الداخلي ، وبعد أن امسك بمؤخرتها بيديه ، ذهب مباشرة إلى ثديها. بدأ بيده اليمنى على جانب ثديها العاري ، لكنه بعد ذلك فقط أدخل يده داخل الجزء العلوي من الفستان من الجانب ، ولمس ثديها العاري. ثم مد يده اليمنى للخلف وانزلق على ظهرها. عندما استدارت كارول قليلاً ، استطعت أن أرى أن إبهامه كان مثبتًا في حزام خصر فستانها الذي بدون ظهر. في المرة التالية التي استدارت فيها كارول نحوي قليلاً ، كانت يد فيبال داخل تنورة كارول تمامًا ، ووضعها فوق صدع مؤخرتها.
وجدني فانس وسلمني المزيد من الأظرف لتوزيعها ، واضطررت إلى التجول في القاعة والردهة بحثًا عن أشخاص ، وترك زوجتي بين "أيدي" زملائي في العمل على حلبة الرقص.
عندما عدت إلى كارول ، كان الدي جي يعزف موسيقى سريعة. خرج بعض الأزواج الأكبر سنًا إلى حلبة الرقص ، وكثير من الموظفين غير المتزوجين الأصغر سنًا أيضًا. كانت كارول على الأرض ترقص بسرعة مع جاك. لم يستغرق الأمر الكثير من الاهتزاز حتى تظهر هالة كارول. حاولت إصلاح نفسها وهي ترقص ، لكنها استسلمت في النهاية ، وسمحت لجانب واحد من فستانها بكشف هالاتها الداكنة ، ثم الجانب الآخر.
إنها عادة لا تضع الكثير من الطول والدوران في رقصها السريع. تساءلت عما إذا كان جاك قد طلب منها تقديم عرض أم أنها كانت في حالة سكر. ربما كلاهما. كان ثدياها شبه العاريين يتمايلان بعنف ، مما تسبب في مشاهدة الكثير من الراقصين والمتفرجين لها. طارت أثداؤها المرتفعة عالياً وحطت مرة أخرى ، متذبذبة ، وأحيانًا متزامنة مع بعضها البعض ، ولكن في بعض الأحيان كانت تسير في اتجاهات مختلفة.
رقصت كارول مع شركاء آخرين راغبين ، وأحيانًا كان الرجال العزاب يقتربون منها ويرقصون بالقرب منها من أجل متعة مشاهدتها. عندما كانت تنشر وتفتح ساقيها على نطاق أوسع ، ارتفعت تنورتها عند الشق ، وكان الجزء الأمامي من سروالها الداخلي الأزرق اللامع مرئيًا ، على طول الطريق إلى المنشعب.
عندما قطع غاري للرقص ، جذبت حلمة كارول حافة فستانها ، وكشفت حلمة ثديها اليمنى لفترة من الوقت. فقط عندما لاحظت فتاتان صغيرتان في حالة سكر على حلبة الرقص ذلك وصرختا ، مما جعل الجميع ينظرون ، أدركت كارول انكشاف حلمتها nip slip ، ووضعت حلمة ثديها في فستانها. ربما كان هناك عشرين شخصًا على حلبة الرقص ، وعشرات آخرين جالسين واقفين حولها ، وجميعهم تقريبًا ربما ألقوا نظرة متعددة على ثديي زوجتي المكشوفين المتذبذبين ، والهالة الداكنة الكبيرة ، والحلمات الطويلة.
اضطررت إلى مغادرة الغرفة ، لكنني عدت بأسرع ما يمكن ، وكانت كارول لا تزال على حلبة الرقص. من جميع أنحاء الغرفة ، كان بإمكاني أن أرى واحدة أو أخرى من حلمات كارول معروضة عادةً حيث كانت يداها في الهواء ، وتدفع صدرها للخارج ، وقدماها ممدودتان ، وركبتيها مثنيتان. من وقت لآخر كانت تمد يدها للأسفل وتقوم بمحاولة سريعة لتغطية نفسها. ولكن في معظم الوقت الآن ، كان ثديها مكشوفا وبلا تحفظ ولا عائق للعرض.
وقفت بالقرب من البار ، وشاهدت ، حيث كان كل فرد في شركتي تقريبًا ينظر إلى ثدي زوجتي العاري.
بعد نصف ساعة ، كانت كارول لا تزال ترقص. كان معظم الأزواج الأكبر سنًا والمتزوجين قد غادروا حلبة الرقص ، حتى أن بعضهم عاد إلى المنزل بالفعل. كان معظم الباقين من الشباب ، والعزاب ، والسكارى على حلبة الرقص مع كارول. تم إغلاق البار.
رأيت جاك يقف من على طاولته ويقول شيئًا لمنسق الموسيقى. ثم مشى إلى كارول على حلبة الرقص.
بدأ الدي جي أغنية بطيئة. كان ذلك متأخرا؛ ربما كان جاك يحاول تهدئة الحشد. كان العاملون في العمل يقومون بتنظيف الطاولات. كان السقاة يحزمون أمتعتهم ويعدون بقاشيشهم. ولكن عندما أخذ جاك كارول لرقصة بطيئة أخرى ، فعل عدد من الأزواج نفس الشيء ، وكانت حلبة الرقص مكتظة إلى حد ما بستة أزواج أو نحو ذلك.
اقتربت أكثر ، ووقفت بجانب عمود. أمسك جاك كارول بقوة ، وكان يتحسس جسدها أكثر. كما كان يطحنها بشدة ، فخذه يفرك فخذها ، وفخذها يفرك فخذيه ؛ يمارس بعضهما البعض الدراي هامبنج dry humping او النيك الجاف (اى حك الاثنين جسديهما في بعض بكامل ملابسهما) في وضع المقص. انتهت الأغنية ، لكن جاك بقي مع كارول ، حيث بدأ الدي جي أغنية بطيئة ثانية.
==
وصل جاك بيده بين ساقيه. هل كان سيفرك كسها؟ لا ، لقد كان يعبث في المنشعب الخاص به. من زاويتي الجانبية ، اعتقد أنه انزل سحاب بنطاله. ألقى رئيسي نظرة سريعة حوله ، ثم قام باخراج قضيبه بمهارة ، وسرعان ما أخفاه تحت تنورة كارول عند الشق.
وضع جاك قدميه بالقرب من بعضهما البعض ، وقوس ظهره ، وضغط حوضه على كارول. كانت عيون كارول واسعة وخائفة. لكنها بسطت قدميها قليلاً ، ووضعتها خارج قدمي جاك. وصل جاك بين ساقيها وتحت تنورتها. لم أكن أريد أن أصدق ذلك ، لكنه كان من شبه المؤكد أنه كان ينزلق بقضيبه في كس كارول. لم أتمكن في الواقع من رؤيته وهو يسحب سراويلها الداخلية إلى الجانب ويعمل رأس زبره في الشق الرطب ، لكن يمكنني أن أتخيل حدوث ذلك بهذه الطريقة تمامًا.
وضع جاك كلتا يديه على وركي كارول ، وجعلها منجذبة إليه. كانت كارول تضغط أيضًا على وركيها للأمام لمقابلة المنشعب الخاص بجاك. لو كنت أنا مع كارول ، لكان زبري يضغط على بطنها. لكن جاك كان أقصر مني بحوالي خمس بوصات ، ولذا فإن قضيبه كان يشير إلى مستوى الكس تقريبًا. يبدو أن الفكرة كانت ناجحة ، لأنهم رقصوا بالقرب من بعضهم البعض ، بالكاد يحركون أقدامهم ، فقط يتأرجحون باوراكهم ذهابًا وإيابًا ، كما كان لدى كارول تعبير صادم مفعم بالخوف مفتوح الفم ، وكان لدى جاك ابتسامته المتعجرفة.
كانت الاشارات الواضحة الفاضحة التي تحكي حكايات بالنسبة لي هي الوضع الغريب لقدمي كارول خارج قدمي جاك ؛ وتم تباعد شق وفتحة تنورة كارول بشكل كافٍ لإظهار فخذها بالكامل. نظرًا لأن الجميع كان يحدق في كارول طوال الليل ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يقوم أحد الراقصين الذكور الآخرين بإعطاء كارول وجاك نظرات ذات مغزى. بعد دقيقة أو نحو ذلك ، بدا أن زوجين آخرين ينظران إلى جاك وكارول بريبة.
كان جاك يتمايل ببطء شديد بوركيه ، ويدخل ويخرج قليلاً. حاولت كارول أن ترفع قدميها بمهارة لأعلى ولأسفل ، بالكاد ترفعها عن الأرض ، في محاولة لتبدو وكأنها ترقص فقط. في الغالب وقفوا في مكانهم بلا حراك.
انتهت الأغنية البطيئة الثانية. غادر زوجان حلبة الرقص. ظل جاك وكارول ملتصقين ببعضهما البعض ، في انتظار بدء أغنية أخرى. هذا عندما بدوا أكثر ذنبًا ، وكان الناس على الطاولات بالقرب من مقدمة الغرفة يفهمون ما يجري ، مما تسبب في بعض الإشارات الدقيقة والهمس.
بدأت أغنية ثالثة بطيئة ، واستمر الزوجان الزانيان. بدا أن جميع الأزواج الآخرين المتبقين في حلبة الرقص قد لاحظوا جاك وكارول. البعض فقط حدق. بعض الأزواج يضعون بعض المسافة بينهم وبين الراقصين الفاضحين. لم يتمكن أي شخص في أي مكان بالقرب من الجزء الخلفي من غرفة المآدب من رؤية ما يجري ، ولكن المزيد والمزيد من الوجوه المبتسمة بالقرب من المقدمة كانت تراقب. لا أعرف ما إذا كانت هناك أي شائعات سابقة حول علاقة صاحب الشركة بزوجتي ، ولكن بالتأكيد ستكون هناك شائعات الآن.
كنت أشك في أنه كان هناك أي طريقة يمكن أن يحصل بها جاك أو كارول على هزة الجماع بسرعة بطيئة بمثل هذه الدقة ، إلا إذا بقوا هناك نصف الليل أو بدأوا فجأة في النيك مثل كلبين شبقين. أعتقد أن جاك يحب الإثارة في تمكنه ونجاحه من نيكها على هذا الوضع. بدوت على صواب ، وعندما انتهت الأغنية البطيئة الثالثة ، انسحب جاك بسرعة من كارول وحشا قضيبه في داخل سرواله ، وسقطت فتحة تنورة كارول منغلقة. أطلق سراح كارول المذهولة وعاد إلى طاولته ، وأعطى ميل وكريس نظرة متعجرفة ، وميل ضرب كفه بكفه تحية بينهما.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
8) بعد الحفلة
أخيرًا عادت كارول إليّ ، مكشوفة الهالات وكل شئ. لقد ترنحت من حلبة الرقص ، متعبة ومتعرقة ، شعرها مفسد ، اضافة الى تهيج وجهها المتدفق ، وتقوم بمحاولة أخيرة لتصويب وتعديل فستانها وتغطية ثديها. كانت غارقة في عالم اخر إلى حد ما وغريبة إلى حد ما. "شركتك مجموعة من المتسكعين والصيع!" قالت. نادرا ما تقسم كارول وتلعن وتشتم.
قلت "أوافقك".
قالت "دعاني جاك إلى جناحه لحضور حفلة خاصة. قال إنه يستضيف عددًا قليلاً من الأشخاص لقضاء الليل."
"أنت أم نحن؟" انا سألت.
قالت "أنا فقط. لذلك علي أن أذهب إلى غرفته بمفردي."
انهيت كلامها بقولي "ويجب أن أذهب انا إلى غرفتي اليس كذلك؟".
قالت زوجتي المرهقة والثملة: "نعم ، سأكون أنا من اوضع في اقذر المواقف".
أخذنا المصعد إلى الطابق الخاص بنا. أدخلت مفتاح المرور الخاص بي في القفل ، وبدأت في الدخول إلى غرفتي. لكن قبل أن أغلق الباب ، شاهدت كارول تذهب إلى باب جاك وتقرع الباب. تم السماح لها على الفور بالدخول إلى الغرفة. سمعت الناس يتحدثون في الغرفة. على الأقل لم تكن وحيدة مع جاك.
قمت بتشغيل ضوء غرفتي ، مكتئبا ، وشاردا خوفًا مما سيحدث لزوجتي في الغرفة المجاورة. من كان هناك؟
كان بإمكاني سماع ضوضاء من خلال الحائط. لقد استمعت باهتمام. ثم رأيت الباب المجاور بين غرفتي وغرفتي. فتحت الباب برفق. تم إغلاق الباب المجاور على جانب جاك. أطفأت الضوء في غرفتي. كان هناك شعاع من الضوء يدخل من أسفل الباب. نزلت على الأرض ، وكنت أسمع بشكل أفضل ، لكن لم أستطع رؤية أي شيء. فتشت الباب بحثًا عن شقوق أو أشياء يمكن نقلها.
كان هناك شعاع ضوء قادم من أعلى الباب. لم يكن الباب مصمتًا بالكامل ، وكانت هناك فجوة صغيرة في الزاوية. لكن ليست كافية للنظر من خلالها. كان هناك حافة مطاطية على طول الجزء العلوي. تناولت مقص كارول الصغير في مجموعة مكياجها ، وبدأت في القص والنشر. دع فاتورة الفندق لجاك إذا اشتكوا من التلف. لقد أحدثت بعض الضوضاء أثناء القيام بذلك ، ولكن كان هناك المزيد من الضوضاء من الجانب الآخر. لقد مزقت جزءًا كبيرًا من الحافة المطاطية. أمسكت كرسيًا ، واحدًا بدون عجلات ، ووقفت عليه. كان هناك صدع جيد نصف بوصة أو أكثر في الأعلى الآن ، وبالوقوف على الكرسي ، كان بإمكاني رؤية غرفة جاك بسهولة تامة. لم يكن هناك الكثير من الضوء في نهاية غرفة جاك هذه ، وطالما أطفأت الأضواء ، لم أكن مهتمًا جدًا بان احدا سيتمكن من رؤيتي. نظرت إلى الغرفة.
كانت الغرفة غرفة فندق عادية ، إذ كانت كبيرة إلى حد ما ، مع سرير واحد بحجم كينغ سايز يصل إلى غرفتي. كان هناك مكتب وكرسيان في الخلف ، وكرسي مبطن في الأمام. كان بإمكاني رؤية الغرفة بأكملها تقريبًا ، مع بعض المساعدة من مرآة كبيرة على الحائط المقابل فوق الكريدينزا (الكريدينزا هي بوفيه من الاثاث دولاب صغير له ارجل وادراج في غرفة الطعام عادة).
ربما كان هناك عشرات الأشخاص في الغرفة ، بعضهم دخل للتو. كان بإمكاني رؤية مديري الجديد مايك ؛ رئيسه الجديد كريس. زملائي في العمل غاري وديف وريك ؛ وكبار نواب الرئيس ميل وفيبال ؛ الثلاثة الذين اخبروني عني هم مات ودان وجيسون. براين موظف غرفة البريد الشاب ؛ ستان رجل الصيانة البولندي. وابن جاك الصغير براد. يبدو أنه مزيج من الرجال المتزوجين الذين لديهم غرف ليلا وتركوا زوجاتهم في غرفتهم ، ورجال غير متزوجين. وبالطبع جاك. كلهم من الرجال ما عدا كارول. تساءلت كيف تمت دعوتهم ، وما إذا كانوا يعرفون أن كارول ستكون هناك.
كانت كارول بالقرب من مقدمة الغرفة بالقرب من الجدار المقابل ، بجانب جاك. كانت هناك موسيقى تعزف ناعمة إلى حد ما ، ربما فقط من راديو CD / ساعة بجانب السرير. كانت كارول ترقص.
كانت تتمايل نوعًا ما ، تحرك وركها ذهابًا وإيابًا. كان ذلك لا يزال كافيا لجعل ثدييها يتمايلان. أطلّت الهالة للناظرين ثم بعيدًا عن الأنظار وهكذا. أعطاها جاك كوب خمر من الزجاج ، وأسقطت الشراب في جوفها ببلعة واحدة.
جلس معظم الرجال على الكراسي المتاحة أو جلسوا على السرير ، ووقف القليل منهم. كان لديهم جميعًا مشروبات في أيديهم ، وكانوا جميعًا يشاهدون زوجتي في الرقص الفردي البطيء. كان هناك عدد قليل من المحادثات أو التعليقات الخاصة ، لكنهم في الغالب أبقوا أعينهم على كارول.
همس جاك بشيء لكارول ، وبدأت تتجول ببطء في الغرفة وهي ترقص. رقصت حتى غاري الواقف ، زميلي في العمل منذ فترة طويلة ، وهزت ثدييها في وجهه. قامت بتمشيط شعرها بأصابعها ودفعت صدرها للخارج. التفتت إلى ديف ، وهو ربما أقرب أصدقائي في الشركة ، جالسًا على حافة السرير ، ثم انحنت ودلت ثديها عليه. بالنسبة لموظفي الشاب الاشقر دان ، قامت بفرد ساقيها وثني ركبتيها وهي تدفع وركيها إلى وجهه وهو جالس على كرسي.
كان شق تنورتها مفتوحًا على مصراعيه ، وكانت ساقها اليسرى كاملة معروضة وعارية، ورباطها الأزرق وحتى سراويلها الداخلية الزرقاء كانت مرئية. على الرغم من تحركاتها المثيرة ، بدا لي أنها كانت تحمل تعبيرًا حزينًا على وجهها. كان الأمر كما لو كانت فتاة جارية قديمة تقبل مصيرها.
هزت مؤخرتها على فيبال الهندي القاسي. بدأ يمد يده لمؤخرتها ، لكنها ابتعدت قبل أن يحصل على قبضة جيدة من طيزها.
بعد تدليلها كل واحد من الرجال ، شقت طريقها عائدًة إلى مقدمة الغرفة ، حيث أعطاها جاك جرعة خمر أخرى ، وأسقطتها في حلقها. انحنى جاك وبدأ في تقبيلها. أخرجت كارول لسانها ، وتبادل الاثنان القبلات أمام عشرات من زملائي في العمل. رفع جاك يده ولمس ثديها ، مزلقًا يديه داخل قمة الفستان.
توقف جاك عن التقبيل ، وهمس في أذن كارول. نظرت إليه وتوقفت للحظة ، وهي تفهم أو تفكر في كل ما قاله لها. ثم بدأت بالرقص مرة أخرى. مدت يدها خلف رقبتها ، وبدأت في التحسس بالعقدة حيث كان الفستان مربوطًا.
لم تكن تنوي فك العقدة ، أليس كذلك؟ استغرق الأمر منها بعض الشيء لتتعثر مع الثوب. لكن نعم ، قامت بفك عقدتها ، وحملت الحزامين الاثنين مع يديها في النهاية قليلاً بينما كانت ترقص وتغري الرجال. كان هناك بعض الغمغمة والتشجيع. لم تكن كارول تبتسم ، لكنها لم تكن تبدو مذعورة كما رأيتها أيضًا. لقد بدت فقط في حالة سكر ، ومستسلمة ، لكنها مذلولة قليلاً أيضًا.
أسقطت كارول الشريطين وسقطا من صدرها. تمايل نهدا صدر كارول العاري الكبير بحرية بينما كان الفستان يتدلى من أمامها. تاوه الرجال جميعًا دون أن يكونوا صاخبين جدًا في الساعات المتأخرة. رفعت كارول يديها في الهواء ورقصت ، مما جعل ثدييها الكبيرين يهتزان.
وصلت بيدي إلى أسفل ، وفركت قضيبي من خلال سروالي.
وقفت في المقدمة وقدمت عرضًا بينما كان العشرات أو نحو ذلك يشربونها ويراقبونها. حدقت وهي تتجول مرة أخرى. اقتربت من ريك ، وفركت صدرها العاري على كتفه. مد يده إليهم ولمسهم –نهديها-، وسمحت زوجتي له بالمداعبة. في الواقع ، وصلت إليه وقبلته. أعاد القبلة ، وأخذها بالقبلة الفرنسية.
ثم انتقلت كارول إلى مات. كان مات يبلغ من العمر أربعة وعشرين عامًا ، لكنه بدا وكأنه *** ، قصير ونحيف ، لم يكن حتى يبدو قادرا على الحلاقة ، وكان لديه قصة شعر طـفل صغير سيء مع غرة قصيرة ، وكان رأسه كبيرًا جدًا على جسده . لم أحبه. لم يكن موظفًا سيئًا ، بل كان يعرف كل شيء ومتغطرسًا. الآن كان مات يقوم بتقفيش كل من ثديي زوجتي العاريين والضغط عليهما ، كما كان يقبّلها بالقبلات الفرنسية.
اقتربت كارول من نائب الرئيس الهندي الاحمر الصغير جالسًا على كرسي. ضغطت أثداءها في وجهه ونظارته وكل شيء ، وقام بامتصاصها وملامستها. ثم قام رجل الصيانة البولندي الكبير ستان ، بقصة شعره الكرو كات ، وعظام وجنتيه العاليتين ، والعينين الغائرتين ، والجفون المتهدلة ، بضغط شمامها (نهودها) وإدخال لسانه في حلقها.
بعد أن حصل الجميع على نظرة ولمسة مع صدر زوجتي ، سارت في المقدمة وحصلت على جرعة أخرى من الخمر من جاك. كنت أخشى أن تمرض أو تفقد الوعي ، وهو ما كان سيخرجها من ممارسة الجنس القسري ، لكنه كان سيغضب جاك. لكنها كانت حفلة جاك ، وكان هو الشخص الذي يقدم المشروبات الكحولية لها ، وزوجتي في حالة سكر كانت تتأرجح ببطء. وضعت قدمها اليسرى على كرسي ، مما سمح برؤية كاملة للمنشعب الخاص باللباس الداخلي الأزرق خاصتها.
قامت كارول بفك ضغط جانب فستانها. انزلق الثوب لأسفل وركيها ومؤخرتها ، وانحنت لدفعه لأسفل فخذيها ، مما تسبب في تهدل ثدييها ، ثم تركت الفستان يسقط من ساقيها. صاح الرجال مرة أخرى بينما كانت كارول تقف أمامهم وهي تريهم سروالها الداخلي الأزرق الفاتح والأربطة المطابقة ، على فخذيها كما اتضح. انسحب المثلث الصغير من قماش اللباس الداخلي الأزرق اللامع بإحكام على كومة او تلة كسها.
بدأت كارول بالرقص مرة أخرى ، ثم استدارت للسماح لزملائي في العمل برؤية ردفيها العاريتين في ثونغها. هزت الكرات البيضاء لنهديها لتجعلها تموج ، مما تسبب في مزيد من الصياح والموافقة في التعليقات.
عندما بدأت أغنية سريعة في العزف ، بدأت كارول في الرقص بشكل أسرع. تحركت عبر الحشد ، وهزت ثديها ومؤخرتها ، تمايلت بجسدها الناضج من مسافة قريبة لأصدقائي ، وأعدائي ، ورؤسائي ، والمساوين لي ، والمرؤوسين. اعتقدت أن عرض غسول الاسمرار كان شهوانيًا ؛ ربما كان هذا هو العرض الأكثر جاذبية الذي رأيته لزوجتي. ولم يكن العرض من اجلي انا بل من اجل اخرين غيري.
بدأت كارول باللعب بالأوتار الجانبية في ثونجها ، ورفعتها لأعلى ، وقامت بتمديدها لأسفل وللخارج. ثم بدأت في دحرجة المثلث الأمامي لأسفل ، حتى ظهر خط من شعر العانة البني. واصلت النزول ، وفضحت وعرت كسها بالكامل. رقصت بينما كان القماش ينزلق على فخذيها ، وتوقفت عندما كان الثوب فوق ركبتيها ، وتركته هناك بينما كانت تتمايل في وركها ذهابًا وإيابًا. ثم دفعت الثوب إلى أسفل ساقيها. انزلقت وأظهرت حالتها الحقيقية في حالة سكر عندما رفعت ساقا واحدة لخلع سراويلها الداخلية وكادت تسقط. تعافت كارول وبسطت ساقيها على نطاق واسع وفتحتهما، وثنت ركبتيها ، ودفعت وركيها للخارج.
أثناء مشاهدة كارول وهي ترقص وهي ترتدي فقط الأربطة ، وجورب الفخذ العالي ، وقلادة ذهبية ، وأقراط متدلية ، وخاتم زواجها ، وحذاءها ذا الكعب العالي ، لاحظت أن شعر عانة كارول قد تم قصه بعيدًا عن خطوط سروالها الداخلي ، وتم حلق شعرها حول شفاه كسها. كان لا يزال لديها شريط هبوط (لاندينج ستريب قصة وتصفيفة شعر كس تشبه طريق هبوط الطائرات في المطارات) مثير للإعجاب فوق شفتي كسها. لكنني لاحظت سابقًا أنه بينما كان لديها شجيرة كاملة من شعر العانة لم تمسها عندما كانت تضاجع جاك في مكتبه ، لابد انها قد قصت شعر كسها عندما أصبحت عارية من أجل جاك والرجال الآخرين في منزلنا ؛ ثم قامت بقص شعرتها مرة أخرى بحلول الوقت الذي انضممنا فيه إلى جاك في رحلة خارج المدينة. لقد قامت الآن بتشذيب نفسها أكثر ، كما لو كانت تحاول أن تبدو أكثر جاذبية أو أناقة عندما شعرت أنها قد تضطر إلى إظهار كسها لرجال آخرين غير انا نفسي.
هزت كارول جسدها بين الحشد مرة أخرى. هذه المرة ، أصبح الأمر بمثابة تحدٍ ، حيث قام الرجال الصغار والكبار بالوصول والاستيلاء على حفنة من الثدي والمؤخرة والكس. دفعت كارول أجزاء جسدها إلى كل رجل عندما اختاروا ما يريدون ، ودعهم يهتزون ، غالبًا أكثر من رجل واحد في المرة الواحدة. تشير حركات جسدها الجذابة إلى أنها كانت تستمتع بالشعور بالحيوية ؛ لكن عينيها أخبرتني أنها تعرضت للإذلال والايدي على جسدها.
ثم عادت كارول إلى مقدمة الغرفة ، وطلبت من جاك شرابًا آخر ، وابتلعته ، وهزت رأسها بعد ذلك. ثم بدأت بالرقص مرة أخرى. رقصت الآن في طريقها إلى مديري الجديد مايك ، الذي كان جالسًا على كرسي بدون ذراعين وظهره نحوي ، أسفل المكان الذي كنت أشاهده.
كان بإمكاني رؤية وجه زوجتي وهي تأتي ، وتضع يديها على وركها ، وتدفع كسها للداخل والخارج امام مايك. مدت ساقيها حوله وأنزلت نفسها على حجره. ليس مايك! إنها تعرف أنني لا أحبه!
أمسك مايك بأعلى وأمسك وركيها. اندفعت كارول للأمام في حضنه ، ولفت فخذيها العاريتين حول مديري الجديد. أنزل يديه الكبيرتين حول خصرها ، ثم أنزلهما إلى ردفيها ، وضغطهما. دفعت كارول للداخل والخارج ، وفرك كسها على قضيبه الثابت المنتصب بالتأكيد في سرواله. ركضت يديها على صدره وكتفيه ، وهزت صدرها في وجهه. أمسك مايك بكل من ثدييها وضغطهما.
مدت كارول يدها إلى أسفل وفكت حزام مايك وفتحت زره وسوستة بنطلونه. نزلت على سرواله حتى استطاعت أن تسكتشف زبر مايك. اندفعت إلى الأمام مرة أخرى وسمحت للقضيب ان ينزلق على طول شفتي كسها.
"هل هو أكبر من نيل؟" سأل مديري زوجتي بصوت عالٍ.
ترددت كارول ، ثم اعترفت "نعم". حصل هذا على ضحكة مكتومة من بعض الآخرين في الغرفة.
فتحت كارول شفتي كسها بأصابعها ، وخفضت الفتحة لأسفل على رأس مايك. سقطت عليه ، وأخذت الزبر الداكن السميك الطويل كله في كسها. بعد بضع دفعات ، استطعت أن أرى أن قضيب مايك كان لامعًا ، دليل على أن كس كارول كان رطبًا جدًا.
دفع مايك رأسه في ثديي كارول بينما كان يوجه لها الزبر في مهبلها. كانت كارول تقوم بدورها ، حيث كنت أشاهد مؤخرتها العارية تدخل وتخرج في حضن مايك ، وأخذت قضيبه في العمق وتركته ينزلق مرة أخرى تقريبًا ، وانتشر وتفسح فخذيها على نطاق واسع حول جسده الكبير.
ألقيت نظرة خاطفة على بقية الجمهور. كان جاك متكئًا على خزانة ملابس ، وشرابًا في يده ، وربطة عنقه ، مبتسماً. كان معظم الآخرين يشربون في يد واحدة. كان بعضهم يفركون في سراويلهم الازبار الخاصة بهم. كان البعض يبتسم ، والبعض الآخر كان مترهل الفك ، والبعض الآخر كان منهمكًا للتو.
ولأنني وحدي في الظلام ، فتحت سروالي ودعكت قضيبي على إيقاع نيك زوجتي ورئيسي.
كان مايك يعض حلمات كارول وهو ينيكها. كانت كارول تئن. "هوو، هو وو، هوو." كانت عيناها مغلقتين. لكن بعد ذلك لاحظت شيئًا آخر ، شيئًا لم أره في كل الأوقات الأخيرة ، التي تعرضت فيها للاستغلال الجنسي من اخرين. هي كانت تبتسم. ليست ابتسامة مزيفة. بدا الأمر وكأنها ابتسامة كارول الحقيقية الصادقة الطيبة الحسنة النية.
لفّت كارول يديها حول رأس مايك وداعبت شعره بمودة تامة ، على ما أعتقد. ثم حركت شفتيها لأسفل وقبلت مايك. تبادلا القبلات أثناء النيك. "مم" ، تاوهت في فمه.
توقف مايك عن تقبيلها وركز على النيك. لكن كارول هي التي كانت تقوم فعليًا بالعمل الشاق. اندفع ردفاها ومؤخرتها للداخل والخارج بسرعة بينما كانت تنخر وألقت رأسها حولها. "هومبجههههه هوججججه هونننجج!"
عملت كارول لدرجة أنني كنت سأسمعها بسهولة عبر الجدران إذا لم يكن رأسي يصل إلى صدع الباب. "هوو ، هوووونج ،" اوووووه! "
لفت كارول ذراعيها بإحكام حول مايك ، وغرست أظافرها في ظهره. "اووووه مااااااااااااااايك !! اوووووه!"
ارتجفت كارول وارتجفت في حضن رئيسي ، وراحت تنتفض قبل أن تنهار بين ذراعيه. بينما كانت تلهث خلال اللحظات الأخيرة من هزة الجماع ، قبلت مايك وأمسكته بقوة. قام العديد من الرجال الذين كانوا يشاهدون بوضع مشروباتهم جانباً وأعطوهم جولة صامتة من التصفيق.
عرفت كارول أن جاك كان يريدها أن تقدم عرضًا الليلة. اعتقدت أنها كانت تتجاوز نداء الواجب. في حالة سكر أم لا ، بدت بالتأكيد وكأنها كانت تستمتع حقًا بممارسة الجنس مع رئيسي.
ترنحت كارول من على مايك ، وسكبت لنفسها جرعة أخرى وشربتها. لقد رصدت رئيس مايك الجديد ، كريس ، جالسًا على كرسي مبطن بذراعين. كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها قصة شعره ال Ivy League الساخنة بدون هاتف خلوي على أذنه. عندما لم يمد يده للإمساك بها ، سقطت على ركبتيها أمامه. مدت يدها وبدأت العمل على إبزيم حزامه. كان كريس رائعًا جدًا ومغروا فلم يقم ابدا بمساعدتها ، وجعلها تفك حزامه وتفك أزراره وتفك سحاب سرواله. جذبت كارول بنطلونه من مؤخرته ، حتى انكشف قضيبه شبه المترهل. بدأت كارول في تمسيده. نظر إليها كريس للتو بدون عاطفة ، كما لو كانت تسلمه ملفًا في العمل. مثل هذا كان متوقعًا للتو ، كما لو كان مجرد حفلة توديع في منزل الأخوة. وغد متعجرف.
بمجرد أن اصبح قضيب كريس منتصبًا ، والذي كان سريعًا جدًا على الرغم من سلوكه اللطيف ، انطلقت كارول لتجلس في حضن كريس. أمسكت بثدييها بيديها ورفعتهما ولفتهما حول زبر كريس. حملت شمامها معًا ، ودفعت صدرها للخارج ، وحركت جذعها لأعلى ولأسفل ، وهي تمارس الجنس مع نائب الرئيس الجديد بأثدائها الكبيرة. قامت بتشكيل لحم الحلمة حول الزبر بينما شاهدها كريس في صمت. برز رأس زبره داخل وخارج شق نهديها.
أسقطت كارول ثدييها ، وأعادت تعديلها ، وخفضت شفتيها على زبر كريس. كانت تبتلع عضوًا آخر في الإدارة العليا في شركتي.
تحركت كارول صعودا وهبوطا بسرعة. رفعت رأسها لأعلى ، وكان بإمكاني رؤيتها تلعق رأس كريس ، مثل مخروط الآيس كريم. كانت تلعق العمود لأعلى ولأسفل ، وتلحس بلسانها بيضاته المشعرة. لم تكن أبدًا بهذا الطموح والحماس معي. ثم نزلت ، تمتص لأعلى ولأسفل مثل آلة ثقب الصخور. بدت وكأنها محترفة.
لم يستغرق كريس وقتًا طويلاً ليأتي بلبنه. اختنقت كارول مرة واحدة ، لكنها بدأت بعد ذلك في البلع ؛ فقط تركت القليل من اللبن يتسرب عبر شفتيها وعلى عمود كريس.
وقفت كارول ، وبعد تناول مشروب وكلمة مع جاك ، سارت عائدة إلى حيث كان ميل جالسًا على كرسي. مدت كارول يدها إلى أسفل وفركت قضيب الرجل العجوز الصغير من خلال سرواله. عندما كانت مقتنعة على ما يبدو أنه كان مستعدًا ، قامت بفك سحاب سرواله وسحبت قضيبه. بدا كبيرا ، لكن ربما هذا لمجرد أنه كان مثل هذا الرجل الصغير. داعبته كارول أكثر ، ثم ركعت وامتصته قليلاً. ثم استدارت وجلست في حجر الرجل العجوز.
كانت المرأة الكبيرة الجسم تعلو فوق ميل ، لكن لا يبدو أنه يهتم بالوزن لأنها كانت تجلس فوقه وظهرها إليه. وصلت كارول إلى الزبر الثابت المنتصب بيدها وادخلته في كسها. مد ميل يديه من حولها ولمس ثدييها ، يديه الصغيرتين المجعدتين في مكان قريب من تغطية التلال الكبيرة. تحركت كارول صعودًا وهبوطًا ببطء. نظر ميل من خلال نظاراته ثنائية البؤرة حول جسدها وهي ترتد لأعلى ولأسفل في حضنه.
شد ميل حلمات كارول السمينة وقام بفركهما بين إبهامه وأصابعه ، موضحًا أن الهندي الاحمر العجوز كان لديه بعض الخبرة. ثم استقر ووضع يديه على وركيها وجذبها إلى الداخل. بالكاد استطعت أن أرى الجزء العلوي من رأسه يظهر خلف كتفيها. لم أتوقع أبدًا أن أرى أيًا من الأشياء التي فعلتها كارول في الأسابيع الأخيرة ، لكن آخر شخص كنت أتوقع أن أراها تمارس الجنس معه كان هذا الرجل العجوز الصغير.
كانت ساقا كارول منتشرة مفتوحة على نطاق واسع ، وشاهدت الزبر الأحمر ينزلق داخل وخارج فرجها. كانت عينا كارول مغمضتين ، وكانت تبتسم مرة أخرى ، تظهر لي لإظهار السرور الصادق في نيك الرجل العجوز. كانت تئن بشكل جيد ، وكلاهما كانا يتحركان بشكل جيد.
اعتقدت أننا كنا سنحظى بعرض طويل هذه المرة. ولكن عندما قام ميل بمد يده اليمنى ووجد بظر كارول فوق شقها وزبره ، قام بفرك الزر (البظر) بسرعة ، ووجد بوضوح "البقعة" المنشودة. صرخت كارول بفرحة. "وي! اووووووه!" ارتجفت واهتزت. توقف ميل عن ممارسة الجنس ، ويبدو أنه كانه يقذف لبنه هو الاخر ايضا ، وأبطأت كارول من دورانها واستقرت في حضن الرجل العجوز لمدة دقيقة.
كانت كارول تعتني بأعضاء المستوى الأعلى في الشركة أولاً ؛ لم أكن أعرف ما إذا كان ذلك عن طريق التصميم والقصد أم لا. لكن هدفها الطبيعي التالي كان فيبال ، التي كنت قد شاهدته بشكل أخرق سكران وفظ وهو يتلمس جسدها على الطاولة في وقت سابق. كان فيبال المجعدً جالسًا على حافة السرير ، متدليًا إلى الأمام. عندما اقتربت منه كارول ، تصرف وكأنه لا يستطيع انتظار وصولها إليه ، ومد يده وأمسك ذراعها. جلس على حافة السرير وتلمس ردفيها ومؤخرًتها بسرعة ، بينما كان يدفن وجهه في شق نهديها ويلعق ثدييها بسرعة ويمتصها في فمه. تفاجأت كارول في البداية ، لكنها وضعت يدها على رأسه الأصلع وسمحت له أن يشق طريقه معها. قام بتدويرها حول نفسها حتى كانت تقف وظهرها إليه ، ودفع رأسه بين ردفيها والمؤخرة ، وهو يمخر في صدع مؤخرتها. صرخت كارول ، من الصدمة من لسانه على ما أعتقد ، وأطلقت "اووووو ووووووه!" تسبب هذا في ضحك العديد من الشهود.
"عمل رائع بالريمجوب يا فيبال" ضحك موظفي دان ، حيث كان لسان فيبال مرئيًا وهو يلعق شرج زوجتي.
جلس فيبال مرة أخرى ومرر يده اليمنى إلى فخذها وفرك كسها بأسرع ما يمكن ، فقط يتحرك كالمنشار في تل كسها. بدا أن كارول تتفاعل مع المعاملة القاسية بشكل إيجابي. أدخل الهندي السمين إصبعه الأوسط فيها ، وناكها بالإصبع بقوة ، بينما قامت كارول ببسط ساقيها وفتحهما وثني ركبتيها لتظل واقفة.
ثم دفعها فيبال إلى أسفل على السرير على ظهرها ووقف بين ساقيها. كان يعمل بشكل محموم في حزامه وسرواله وملابسه الداخلية ، حتى خرج قضيبه الداكن ، محاطًا بمجموعة كبيرة من شعر العانة الأسود. أخيرًا ، رأيت قضيبًا كان بالتأكيد أصغر من قضيبي. صعد فيبال على السرير وطعن زبره في كس زوجتي. سقط فوقها ، وناكها بسرعة مليون ميل في الساعة.
وبقدر ما اعتقدت أن أساليب فيبال كانت فجة ، بدا أنها تعمل بنجاح مع كارول ، التي يبدو أنها أحبتها –النياكة- بشكل خشن وسريع ، حتى لو كان الزبر أصغر من الحجم. كانت مؤخرة فيبال ذات الشعر البني الكبير تتأرجح لأعلى ولأسفل في كس كارول وهي تلف فخذيها الأبيضين حول جذعه الداكن. كانت كارول هي التي بدأت تتحرك حول السرير ، الذي كان لا يزال مشغولاً من قبل زملائي الآخرين في العمل. لقد أفسحوا لها مكانًا ، وصرخت كارول بينما قام الرجل السمين الداكن باحتواء جسدها الكبير ومارس الجنس معها كما لو كان في سباق ركض. صرخت في طريقها من خلال هزة الجماع الأخرى ، وكان ذلك جيدًا لأن فيبال جاء بلبنه في غضون دقيقة ، وسحب زبره من كسها ومهبلها ، وسحب سرواله ، ونهض وسكب لنفسه مشروبًا طازجًا دون أن يلقي نظرة أخرى على كارول.
جلست كارول على السرير ، بجانب زميلي في العمل ديف ، الذي اعتقدت أنه أفضل صديق لي في الشركة. سارعت كارول إلى جوار ديف مباشرة ، وقبلته عدة مرات ، وفركت فخذيه ، بينما كان يلعب بأثدائها ويضع أصابعه في كسها. فك ديف سرواله وجذبه إلى أسفل ساقه ، وركله. وقفت كارول ، ودفعت ديف إلى السرير مرة أخرى وساقاه متدليتان ، وصعدت إلى حجر ديف. كانت ساقاه لا تزالان على الأرض ، وكذلك كانت كارول وهي تجلس عليه ، وظهرها إليه ، وتعمل على إدخال قضيبه في كسها. بدأت في الدفع بركبتيها لأعلى ولأسفل ، وتنيكه من الأعلى ، وتزود النيكة بكل القوة بنفسها. مع كل دفعة ، كانت ترتد عالياً ، وحلق ثدياها لاعلى بسرعة ، فطارا افقيا وكادا ان يصفعا ذقنها ، قبل أن يهبطا إلى سرتها تقريبًا. السرير وكل سكانه كانوا يقفزون صعودًا وهبوطًا بسرعة مثل زورق بمحرك قام بتمريرة قريبة. كل ما كان يمكن أن يفعله ديف هو الاستلقاء والقبض على وركيها والتشبث والاستمتاع بالرحلة. دفع المشهد عددًا قليلاً من زملائي في العمل إلى الضحك والضحك على المشهد الفظ ولكن القذر. عاد رأس كارول إلى الوراء ، وشعرها يطير في كل مكان ، مثل ثدييها تقريبًا. مع كل اصطدام في حضن ديف ، كنت أسمع صفعة لحمهم معًا بصوت عالٍ.
كنت ألعب مع قضيبي طوال الوقت الذي كنت أختلس النظر اليه في الغرفة المجاورة لزوجتي وزملائي في العمل. لم أحاول ، ولكن فجأة ودون سابق إنذار ، بدأت في النشوة الجنسية. لم يكن هناك شيء يمكن القيام به ، بخلاف رش اللبن على الباب المجاور.
أخذت لحظة لأرتاح. كانت قدمي وظهري متالمين ، وكان لدي صداع ، وكانت عيناي متعبة ، وكان لدي لبن ومني على يدي اليمنى. نزلت من على الكرسي في الظلام. غسلت يديّ ، وشربت ماءً ، واسترحت على السرير ، وأغمضت عينيّ. كان بإمكاني سماع كارول وهي تتناغم وتتناك بشكل إيقاعي في الغرفة المجاورة ، من بين أصوات أخرى مثل اهتزاز السرير.
عندما عدت إلى الشق بعد بضع دقائق ، ذهب العديد من الرجال الأكبر سنًا. غادر فيبال وميل وكريس وديف. من المحتمل أن يكون هؤلاء هم الرجال الذين لديهم غرف خاصة بهم في الفندق وزوجات ليعودوا إليهن. وجدت كارول ، تميل على الكريدينزا ، تمارس الجنس من الخلف مع زميلي في العمل غاري. كان رجلاً طويل القامة ، وكان على كارول أن ترفع إحدى رجليها لتتيح له الوصول. صفع غاري مؤخرتها العارية المتموجة ، وكان يمد يده حول جذعها للضغط على ثديها المهتز.
عندما انتهى غاري من مضاجعة زوجتي ، غادر الغرفة أيضًا.
سواء عن طريق التصميم والقصد أو بالمصادفة ، أعتقد أن كارول مارست الجنس مع جميع الرجال المتزوجين الأكبر سنًا ، ومعظمهم من مسؤولي الشركة. لا تزال كارول عارية حافية في الغرفة مع نصف دزينة من الرجال ، بما في ذلك جاك. تساءلت عما إذا كانت قد انتهت الآن.
كانت كارول تتعافى على السرير بينما أحضر لها جاك شرابًا آخر. دعكت زبره مرة أخرى ، لكنها هذه المرة أسقطت بعضًا من لبنه من ذقنها. كانت ثملة قذرة.
رأيت براد نجل جاك واقفًا أمام كارول على السرير. أمسك بذراعها وسحبها من على السرير فسقطت على الأرض. سرعان ما أسقط الرجل الصغير سرواله وبوكسره. أمسك كارول من شعرها ، وسحب رأسها إلى قضيبه ، بينما كان جالسًا على حافة السرير. انحنت كارول إلى الأمام وفتحت فمها لتأخذ الزبر الشاب. لكنها لم تكن سريعة بما يكفي للوغد الصغير ، وأمسك مؤخرة رأسها بكلتا يديه ، وشد رأسها في المنشعب.
بدأت كارول في مص قضيب المراهق الصغير ، والذي كان عليّ أن أعترف أنه كان طويلًا إلى حد ما. "هيا ، امتصي قضيبي جيدًا!" سحبها إليه مرارًا وتكرارًا ، مضاجعًا وجه زوجتي بأقصى سرعة. حاولت كارول المواكبة ، لكنها اختنقت عدة مرات عندما ذهب رأس القضيب بعيدًا جدًا. كان لدى الفتى المتكبر ابتسامة صغيرة على وجهه وعيناه نصف مفتوحتين. لا يزال يسحب رأسها بيده اليمنى ، مد يده اليسرى لأسفل ووجد ثديها الايمن. لقد ضغطه بقوة وبسرعة بينما كان يمسك رأسها على قضيبه.
"مممفه!" تاوهت كارول من خلال الديك. "جووووك جووووك تشااااااك!" اختنقت.
أمسكت قضيبي الثابت المنتصب مرة أخرى ، ودعكته بينما كنت أبقي مقل عيني عند صدع الباب.
بالسرعة التي بدأت بها ، دفع براد رأسها بعيدًا عنه. أمسك بذراعيها وجذبها ، وما إن اصبحت واقفة أمرها: "انطلقي إلى السرير!" صعدت كارول على السرير كما أمرت ، وأبقاها الفتى المراهق الصغير على ركبتيها ، مع رفع مؤخرتها في الهواء. مع قضيبه الطويل الذي كان يخرج مباشرة من جسده الصغير النحيل ، وقف خلفها ، ووجه قضيبه إلى مؤخرتها.
لم يكن كسها الذي كان يهدف إليه. لقد بصق على شرجها ، ثم بدأ في العمل على الزبر المغطى باللعاب في شرجها المجعد. منحنيًا على جذع كارول مثل الصرصور ، عمل على وضعه في مؤخرتها ، بينما صرخت كارول. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ينزلق بداخلها ، وبمجرد أن دخل قضيبه في أعماقها ، قام بممارسة الجنس مع شرجها بسرعة كبيرة. كان رأس كارول مهروسًا وهي تنقلب جانبًا نحوي ، وكان بإمكاني رؤية التعبير على وجهها ، والذي اعتبرته مزيجًا من الألم والإذلال.
"هيا ،" ابن جاك بصق. "خذيه!" كان هذا الفتى حرفياً عمره نصف عمر زوجتي ، وكان يعاملها مثل القمامة. لقد أخذ الكثير من الرجال الحرية مع زوجتي ، لكن هذا الفتى الغني الصغير المتغطرس ، الذي ورث السلطة والمكانة التي كان يمتلكها ، بدا أنه الشخص الأكثر استحقاقًا للاستمتاع بزوجة موظف والده. كانت هذه هي المرة الأولى التي أفكر فيها في اقتحام الغرفة وإيقاف الأشياء.
لكن تعبيرات كارول عادت إلى شهوة خالصة ، مع ظهور تجعد وحشي على شفتيها. "يا إلهي ، يا إلهي!" هي تخرخر.
"نعم ، أنت تحبينه ، أليس كذلك يا عزيزتي؟" الشرير المتغطرس شخر.
"نعم نعم!" كارول شاكرة ، بابتسامة صغيرة فقط. بدت وكأنها كانت تعني ذلك بالفعل. "أوه ، نعم! اونننجه!"
بدأت كارول في الشخير بنمط إيقاعي بينما ضربت الفتاة مؤخرتها. "اونننج! هونجججج! هوممممج!"
بدأت كارول تحرك ذراعيها وتحرك رأسها ذهابًا وإيابًا. ارتد السرير وهي تتلقى النيك في طيزها. "اووونج! هوووونج! هوووومج!"
قام براد بضرب مؤخرتها عدة مرات بشدة. كان بإمكاني سماع صدى الصفعات عبر الغرفة. "اونننج! هووونج! هوممممج!"
لوت كارول جذعها ، وضغطت ثديها على السرير ، ومؤخرتها الكبيرة لأعلى لتلتقي بالجسم الصغير الذي يجلس فوقها. التوت مؤخرتها ، وبدا براد وكأنه على وشك الانهيار. ضربها بقوة مرة أخرى ، ودفعها بشكل أسرع. "اونننج! هوووونج! هوممممج!"
"أوههي! صاحت كارول ، وارتجفت وارتجفت على السرير. عندما بدأت في إبطاء اهتزازها ، جاء براد بلبنه على ما يبدو ، وهو ينسحب ببطء من مؤخرتها ، وهو يقطر لبنا على صدع مؤخرتها وظهرها. لقد سقط من عليها ، وأطلق على طيزها صفعة أخيرة قائلة ، "حسنًا ، لقد انتهيت. ما أسمك مرة أخرى؟"
لم تحتاج كارول لأن تتعافى من النيك الذي منحه لها براد أكثر من ما فعلت مع أي شخص آخر ، ووقفت على قدميها. هذه المرة ، قام بريان ، فتى غرفة البريد الذي كان متكئًا على الكراسي حيث كان الخمر ، بسكب لكارول مشروبًا مختلطًا ، وشربته بشكل أبطأ قليلاً. بينما كانت تشرب ، مدت يدها اليسرى ولعبت مع زبر بريان من خلال سرواله. كان موظفي دان متكئًا على كريدينزا بجوار براين. وضعت كارول مشروبها ، ووقفت في مواجهة الشابين العازبين ، وفركت عورتيهما.
سرعان ما أسقط الشابان بنطالهما على كاحليهما وكشفوا ازبارهما الصلبة. أمسكت كارول بكلاهما ، زبر دان بيدها اليسرى وزبر بريان بيدها اليمنى. كانت ذراعاها على جانبيها ، وكانت قبضتها الممتلئة مقلوبة إلى الداخل. وبينما كانت تداعبهم ، تحسس كل فتى احد ثدييها. وصل كلاهما بيديه الى نهديها ، حيث استغرق الأمر يدين لتغطية كل واحدة من أثداء كارول الكبيرة. لذا أصبح لدى كارول الآن أربعة أيادي شابة تضغط على ثدييها.
مد يده إلى أسفل وفرك كسها بيده اليسرى بينما كان لا يزال يتحسس ثديها الايسر بيده اليمنى. قامت كارول بتوسيع ساقيها لدعوته إلى الداخل. أبقى براين يده اليمنى على ثديها الأيمن ، وحرك يده اليسرى حول مؤخرتها ، وضغط على ردف المؤخرة الايمن. مع استلقاء الأولاد على كردينزا ، أعطت كارول ظهرها إلى كل من في الغرفة ، وكذلك أنا. كانت ركبتي زوجتي مثنيتين وساقاها متباعدتان. تموج ردفاها مع التحرش الذي كانا يأخذانه ، وكانت جوانب ثدييها المتمايلين مرئية ، أو على الأقل كان نهدها الأيمن بالنسبة لي. كانت لا تزال ترتدي جورب فخذها وكذلك مجوهراتها. كان كل من جوربيها النايلون عليهما تمزقات طويلة.
أطلقت كارول سراح الصبية ، واستلقت على المنضدة خلفها بالقرب من مؤخرة الغرفة. وضعت ظهرها على السطح الخشبي ، وساقاها متدليتان وافترقتا وانفتحتا، وأشارت بإصبعها السبابة إلى أن يأتي الأولاد. اندفع براين ووقف بين ساقيها ، وبدأ في إدخال قضيبه في كسها الوردي. بسطت كارول ساقيها على نطاق واسع ، ولفت ساقيها حول جسده ، وقفلت كاحليها ، حيث بدأ برايان في الدفع إلى الداخل والخارج.
كان ثديا كارول يجلسان عالياً على صدرها ويتمايلان بينما يتحرك جذعها. وقف دان إلى جانبها وبدأ يتحسس حلمتها. وصلت كارول ودعكت زبره عدة مرات. ثم أدارت رأسها وأخذت زبره في فمها. كانت الآن تضاجع الفتى الجديد منخفض المستوى في غرفة البريد ، وتمص قضيب أحد موظفيي الشباب. على الأقل كان هؤلاء الرجال جذابين إلى حد ما ، وليسوا أحمقًين كاملين ، وليسوا رجالًا كبارًا ، وليسوا رجالًا في منتصف العمر. كانوا أشبه بما تريده المراة الناضجة "الكوغار" الأكبر سنًا من لعبة صبي صغير بوي توي تلهو وتعبث جنسيا معه. هذا لم يجعلني أشعر بتحسن كبير تجاههم الذين يمارسون الجنس مع زوجتي.
شعرت بأنني أقذف لبني مرة أخرى ، واتخذت قرارًا سريعًا بمجرد القذف فورا، والسماح للبني بالانقذاف على الباب المجاور مرة أخرى. عندما انتهيت من القذف ، نزلت. نظفت نفسي ، واستلقيت على السرير. قالت الساعة المضيئة أنها كانت حوالي الساعة الثانية عشرة صباحًا. أغلقت عيني. لم أقصد ذلك ، لكنني انجرفت إلى النوم.
استيقظت على الأصوات في الغرفة المجاورة. كان صوت كارول. لكنها لم تكن تشخر أو تصرخ أو تبكي. كانت تضحك. تضحك بصوت عال.
نظرت إلى الساعة. ثلاثة وعشرة صباحا. كنت نائمًا لمدة ساعة تقريبًا. وجهت نفسي ، وتسللت إلى الكرسي الموجود عند الباب ، وصعدت وبدات أطل من خلال الشق.
كانت كارول تتكئ على الكريدينزا. كانت حتى عارية ، والفرق هو أن جوربها قد اختفى ، ولم يتبق على جسدها العاري الحافي سوى مجوهراتها. كانت محاطة باجساد الذكور. لقد رايت ستان ، رجل الصيانة البولندي الكبير ، عارياً تمامًا ، وصدره العضلي الكبير يتم فركه من قبل كارول ، ويد ستان الكبيرة على كسها ، ويمارس الجنس معها بإصبعه ، ويصل إلى مستوى منخفض ويتلوى. ثم كان هناك فانس من قسم الموارد البشرية. هل كان هناك من قبل؟ ربما تمكن للتو من التسلل بعيدًا عن زوجته وجاء في وقت متأخر. في كلتا الحالتين ، كانت يده خلف كارول ، وعندما كانت تتلوى وتلتوي ، رأيت أن فانس كان يضع إصبعه في شرج كارول ، وكان يداعب مؤخرتها بنفس الطريقة التي كان ستان يداعب بها كسها.
يبدو أن ضحك كارول وقهقهتها كان بسبب الإصبعين في ثقوبها. أو ربما كان ذلك عندما رفعت ثدييها الكبيرين ، وخفضت ذقنها ، ولعقت حلمات ثديها وتسببت في ضحكة مكتومة من الرجال عند رؤيتها. أو كان من المحتمل جدًا أن يكون لحالتها في حالة السكر علاقة بها. بدت كارول في حالة سكر ؛ لا تزال منتصبًة ، لكنها غير مستقرة. كانت عيناها زجاجيتين ، وكانت تبتسم وتضحك كثيرًا. مهما كانت الأسباب المختلفة ، فبدلاً من ان تكون عبدة جنسية مكتئبة وحزينة ، أبدت زوجتي كل مظاهر قضاء امتع وقت مر عليها من حياتها.
ربما تصدعت للتو ؛ ببساطة انقلبت وانكسرت نفسيا.
بينما كنت أحاول استيعاب التغيير الذي طرأ على كارول في الموقف ، شاهدتها تدلك زبر مدير الموارد البشرية الخاص بي فانس ، وكذلك زبر رجل الصيانة في شركتي ستان ، بقصة شعره الكرو كات ، وعيناه الغائرتين ولهجته البولندية العميقة الكثيفة. تذكرت فجأة الوقت قبل عام أو نحو ذلك ، عندما جاء ستان إلى مكتبي لتغيير المصباح الكهربائي. مشيت بعيدًا لمنحه بعض المساحة للعمل ، لكن عندما عدت ، أمسكت به وهو يحمل الصورة على مكتبي التي لزوجتي كارول. جعلني أعتقد أنه من المحتمل أن يكون معجبًا بزوجتي قبل هذه الليلة. تساءلت عما إذا كان أي من هؤلاء الرجال الآخرين قد أعجب بصورة زوجتي.
تحسس فانس وستان ثديي كارول بأيديهما التي لم تكن تلامس مؤخرتها ، وتناوبا مع المرأة في حالة سكر. واصلت كارول القهقهة ، والصرير عندما أبهجتها بعض الأصابع في كسها وطيزها. ثم كانت تضحك على الطريقة التي كانوا يداعبون بها ثدييها. لم يفعلوا أي شيء مع صدرها اكثر مما فعله عدد من الرجال الآخرين. لكن يبدو أن تلك المداعبات كانت تجعلها أكثر سعادة الآن.
كان لا يزال هناك عدد قليل من الرجال الآخرين في الغرفة ، يجلسون على السرير أو على الكراسي ويشربون ويشاهدون. ما كانوا يشاهدونه الآن هو أن زوجتي تركع على ركبتيها لتأخذ زبر ستان الكبير غير المختون في فمها. وصلت بيد واحدة وداعبت بيضاته المعلقة المتدلية. في هذه الأثناء كان فانس ينحني خلفها ، ويدخل قضيبه في كسها. توقفت كارول عن الضحك عندما بدأت العمل وبدات تتناك وتقوم بامتصاص ازبار الرجال.
عندما جاء ستان بلبنه، تراجعت كارول عن طريق الخطأ ، وأصيبت في وجهها بعدة دفعات من اللبن. جاء فانس بلبنه في كسها ، لكنه مسح قضيبه أيضًا على مؤخرة زوجتي.
كانت كارول قادرة فقط على الصعود إلى قدميها عندما اقترب منها مات ، الموظف الصغير المطيع جدا بجسمه الصغير ورأسه الكبير. كان أقصر منها بحوالي خمس بوصات ، وفاقته أيضًا في وزنها بمقدار لا بأس به. ولكن مع ابتسامته الصغيرة المتعجرفة وسلوكه ، بدأ يتحدث معها وهو يضع يديه حولها. مهما كان ما قاله لها ، اتكأت وبدأت تتجاذب أطراف الحديث معه. جاب مات بدقة بيديه على جسدها. بدأ بثدييها ، ومداعبتهما بلطف شديد ، بطريقة مختلفة عما اتخذه أي من الرجال حتى الآن هذه الليلة. قام بتحريك يديه حول هالاتها ، ثم حلماتها ، ببطء ولكن بهدوء ثم فركهما بأصابعه وإبهامه. كان رد فعل كارول تاوهًا بينما قبلته القبلات الفرنسية.
قبل مات رقبتها ، مما تسبب في مزيد من الهديل والتاوه منها والضحك. ثم عمل فمه حتى ثدييها. قام بتقبيل قمم كل واحد ، ثم عمل على شق نهديها ، وتقبيلها ولعقها بينما استمر في مداعبتها بكفيه. قام بتحريك شفتيه حول ثدييها الكبيرين الواسعين ، بدءًا من الخارج والعمل فيه. وفي النهاية هبط على حلمتيها. قام بلعقهم بلسانه ، ثم امتصهم في فمه المفتوح. متعجرف كالعادة ، لكنه كان يفعل ذلك بشكل صحيح ، وفقًا لردود فعل كارول. كان أول شخص "يعاشق عشقا وحبا" زوجتي بدلاً من مجرد اصطحابها ومعاشرتها ونيكها دون عاطفة ولا مشاعر.
انزلقت يد مات اليمنى حول مؤخرة كارول ، وداعب كل ردف بيده الصغيرة ، ثم حرك إصبعه برفق لأعلى ولأسفل في صدع مؤخرتها الطويلة ، ولم يضغط للداخل ولكن فقط قام بدغدغة الخارج بإصبعه الأوسط. كان ذلك يكفي لجعلها ترتجف وتتأوه وتضحك.
سقط مات على ركبتيه ، وقبل فخذ كارول الأيمن فوق الركبة مباشرة ، وقبل فخذها الداخلي بينما كانت كارول تنشر ساقيها وتفتح وتثني ركبتيها. لعق السيد الشاب الصغير على طول خط البكيني الخاص بها ، حتى استطعت أن أخبر نفسي ان زوجتي كانت مستعدة تقريبًا للتوسل إليه لينزلق إلى كسها. لعق على مهل على طول شفرها ، قبل أن ينزلق لسانه في النهاية بعمق في كسها. حفر بعمق ، وهز رأسه ذهابًا وإيابًا بينما صرخت كارول بصوت عالٍ ، ثم ضاحك.
نهض مات وأخذ زوجتي المبتهجة المفتونة المنتشية المسلوبة اللب من يدها وقادها إلى السرير. وضعها على ظهرها وانزلق بحذر بين ساقيها. لا يزال مع تلك النظرة المتعجرفة على وجهه ، عمل على قضيبه الكبير في كسها المفتوح ، واستلقى فوقها. كان يبدو كطــفل صغير على زوجتي كبيرة الحجم ، رغم أنه كان في الرابعة والعشرين من عمره. ألقت كارول ذراعيها حوله ، واندفعت لمواجهة وملاقاة نيكه الإيقاعي. تحركت مؤخرته الصغيرة الناعمة لأعلى ولأسفل بينما اجتاحه فخذا كارول الكبيران. قام بتحريك وركيه إلى اليسار بضع دفعات ، ثم إلى اليمين لبضعة دفعات ، ثم إلى أسفل الوسط ببطء شديد.
كانت كارول أكثر فظاظة مع أصواتها الجنسية الليلة ، لكن هذه "اووووووه" و "اووووووووووووووه" كانت متحمسة كما كانت تبدو. المنافق الصغير مقبل المؤخرات المتعجرف مات تم توظيفه في مكتبي فقط منذ أقل من عام ، ولكن في طريقته المنافقة وتقبيله مؤخرات الرؤساء ، كان يعلم أنه يعتقد أنه يعرف كيف يفعل كل شيء أفضل مني ، انا رئيسه. في هذه اللحظة كان يمارس الجنس مع زوجتي ، وبقدر ما حاولت عدم الاعتراف بذلك ، كان يظهر أنه يعرف بالضبط كيف يفعل ذلك.
ينيكها مات بطريقة منهجية أسرع وأعمق. تاوهت كارول بصوت أعلى ، وحرّكت رأسها للأمام والخلف ، وأغلقت عيناها وفمها مفتوحًا. كانت تتلوى تحته ، وتحرك أصابعها الطويلة حول كتفيه النحيفين وظهره. "اووووووه." "أوه ، مات!" أوه ، مات! "
مات ينيكها أسرع وأقوى. ولكن على عكس بعض "عشاق" زوجتي الآخرين الليلة ، فقد كان صغيراً للغاية من ناحية حجم جسده بحيث لم يتمكن من تحريكها. كانت جميع تحركاتها بسبب تلويها ودفعها وحفرها. بدأت كارول في تحريك جذعها ذهابًا وإيابًا ، وتم إلقاء جسد مات الصغير حولها ، لكنه تمكن من الحفر والبقاء بداخلها وفوقها . "اووووووووه!" تاوهت كارول. "اوووووه جاد!"
ارتجفت كارول وتمايلت ، وغرست أظافرها في ظهر مات حتى رأيت الخدوش عليه من الجانب الآخر من الغرفة. "اووووووووووه!" "اوووووووه!" تباطأت كارول ، وتوقف مات عن النيك ، ويبدو أنه كان قد قذف لبنه بمهبلها. لكنه بقي بداخلها ، مستريحًا فيها بينما استمرت كارول في الارتجاف خلال هزة الجماع الطويلة.
عندما تعافت كارول وأخذت شرابًا آخر ، نظرت في الغرفة ووجدت جيسون. جلس جيسون بخجل على كرسي خلف المكتب في الزاوية. كان جيسون أحد الموظفين الشباب لدي ، ربما في الخامسة والعشرين من عمره أو السادسة والعشرين الآن. كان جايسون شخصًا مهووسًا من جميع المظاهر. كان لديه شعر دهني غامق وأنف كبير ، وكثير من حب الشباب ، ولم يكن أطول بكثير من مات أو براد ، وحتى أكثر نحافة. كان سلوكه العام مخنثًا ، بالطريقة التي عقد بها ساقيه وأمسك معصميه ونظر بشكل جانبي قليلاً إلى الناس ، بل إنه كان يعاني من بعض اللثغة. بصراحة ، كنت أعتقد دائمًا أن جيسون كان مثليًا.
لكن زوجتي الآن تقترب من الفتى الشاب في الزاوية. أمسكته من يده وقادته إلى السرير. ربما تكون قد قادت الطريق ، لكنه لا يبدو مترددًا. وقفت كارول فوقه ، ووضعت ذراعيها حول جسده الهش ، وغرست شفتيها على جسده. قبلها جيسون مرة أخرى ، حتى انه قبلها قبلات فرنسية ، على الرغم من أنها كانت قذرة ومبللة ، حتى أنها كانت يتساقط منها المني قليلاً.
أخذت كارول يدي جيسون ووضعتها على ثدييها العاريتين. بدا جيسون وكأنه يداعبهم بفارغ الصبر ، ويداه النحيفتان تضغطان على الكرات اللينة الثقيلة. ركضت كارول بيديها على إطار جسد جيسون النحيف إلى مؤخرته الصغيرة ، وضغطت ردفيه من خلال بنطاله. ثم حركت يدها اليمنى حول الجهة الامامية وفركت المنشعب من خلال سرواله. حتى من وجهة نظري ، كان بإمكاني رؤية سراويل جيسون تنتفخ من انتصاب زبره. من الواضح أنه لم يشعر بالصدمة من خلال لقاء جنسي مع امرأة جذابة.
سرعان ما أسقط جيسون سرواله وبوكسره ، وألقاهما على السرير ، متبوعًين بقميصه. وبقي في جواربه فقط ، إطاره العظمي الباهت الذي يظهر للعيان ، عانقها بينما أعادها إلى السرير. استطعت أن أقول من خلال تعبير كارول أنها فوجئت بطريقة الحركة البطيئة التي كان يتحرك بها.
صعد جيسون على السرير ، وتسلق على جذع كارول. امتطى صدرها ، ووضع قضيبه الطويل المشعر بين ثدييها. لقد ضم ثديي كارول معًا ومارس الجنس معها. ليس بسرعة ، ولكن ببطء شديد. ثم قام بتحريك حلماتها بإصبعه السبابة ، مما تسبب في ارتعاش كارول.
إذا لم يكن جيسون مثليًا ، فقد فكرت فيه مرة أخرى. تلك النظرات الجانبية الصغيرة كانت مخيفة قليلاً. لقد خطر لي أنه ربما كان غريباً بعض الشيء. مخيف. لكنه كان ذكيًا وموظفًا جيدًا ، لذلك لم أفكر فيه كثيرًا. لكن مشاهدة النظرة المخيفة في عينيه وهو يتحكم في زوجتي بطريقة غريبة أكثر مما كان عليه المعتدون السابقون ، بدا مخيفًا.
مخيف مثل الجار الذي تتوقع أن تجده يختلس النظر إلى زوجتك أو يتسلل إلى منزلك ويراقب نومها. أو يدس الكحول او المخدر في مشروب الفتاة دون علمها. أو يقوم بإجراء مكالمات هاتفية بذيئة. أو يتصرف مثل المطارد والمعجب المهووس بفنانة ما. النوع الذي يستمر في العودة. هذا النوع من الاشخاص المخيفين.
أيا كان ما كان عليه ، كان الآن يضع زوجتي العارية على جانبها ، ويعانقها بوضع الملعقة من الخلف ، ويرفع ركبتها اليمنى ، ويزلق قضيبه في كسها بينما ينيكها بوضع المقص من الخلف ، ويمد يده ويدغدغ ثديها الجانبي. كان الشاب النحيل المخنث عائليًا آخر من الرجال الأقل احتمالا الذين كنت أعتقد أنني سأضطر للقلق بشأن ممارسته الجنس مع زوجتي.
ركع جيسون على السرير وجعل كارول تلعق مؤخرته. اظهرت كارول وجهًا شاعرا بالاشمئزاز وهي تلعق بمؤخرة الشاب المليئة بالبثور ، تلعق شرجه بينما كان ينظر إليها مرة أخرى بمظهره المخيف. استدار وجعلها تلعق خصيتيه المشعرتين. ليس أول رجل يفعل ذلك معها مؤخرًا ، لكن يبدو أنه يسعد أكثر بامتصاص كيسه ولعق فتحة بوله.
في طريقته ، بدا جايسون يمثل تهديدًا مستقبليًا لزوجتي أكثر من معظم الآخرين. كان الوقت متأخرًا جدًا في الليل حتى أفكر فيه. كل ما كنت أعرفه هو أنه من المثير للقلق مشاهدة هذا الفتى الصغير "المخيف" يفعل أشياء غريبة لزوجتي.
ولكن على الرغم من كل الأشياء الغريبة التي جعل كارول تفعلها ، عندما بدأ العمل أخيرًا ، مما جعل كارول تجلس فوق جسده وتمتطى جسده النحيف بجسدها الضخم ، عادت إلى أنينها وشخيرها. رفع جيسون رأسه إلى الضروع الكبيرة للمرأة الطويلة المعلقة في وجهه مباشرة ، وامتصها وضغطها ، وداعبها وهي تدفع بمؤخرتها الكبيرة للداخل والخارج.
تاوهت كارول وصرخت وهي تصطدم بالشاب النحيل وتتناك في كسها بزبره. كانت تتأرجح من خلال هزة الجماع الأخرى ، قبل أن يأتي الفتى الشاحب في كسها.
بعد أن تم نيكها بشكل فردي من قبل كل ذكر ظهر في لقاء جاك الصغير ، باستثناء جاك نفسه ، شاهدت بعمق في ساعات الصباح الباكر حيث بدأوا في نيكها في مجموعات ، من اثنين وأكثر. في البداية كان الأب والابن الثنائي لجاك وابنه براد ، الذي تناوب عليها ، جاك يقف في نهاية السرير ويمارس الجنس معها مع ساقيها على كتفيه بينما يجلس ابنه على وجهها ويجبرها على مص قضيبه. بعد ذلك ، أصبح الأمر متاحًا للجميع ، مع ثمانية رجال أو نحو ذلك ظلوا يتسلقون السرير بينما كانت كارول تضاجعهم وتمص ازبارهم وتدعك ازبارهم في جميع ثقوبها ، وتستخدم كل أطرافها.
توقف الضحك والابتسام. كان تعبير كارول عمومًا عبارة عن نفور عندما أُجبرت على مص أو لف ثديها حول الزبر. ربما كانت تتخلص من الكحول ، أو ربما لديها الكثير من هزات الجماع لدرجة أنها كانت مخدرة من جراء ممارسة الجنس القسري.
أخذت استراحة صغيرة ، ثم ألقيت نظرة أخيرة من خلال الكراك. كانت كارول على السرير ، لكن كان هناك الكثير من اجساد الرجال حولها وعليها لدرجة أنني بالكاد أستطيع رؤيتها. كان جاك تحتها على ظهره ، يمارس الجنس مع شرجها. كان ابنه براد فوقها ، يمارس الجنس مع كسها. كان مات راكعًا بجوار رأس كارول ، وكان قضيبه محشوًا في فمها. كانت يدا كارول على جانبيها ، وكان زبر ستان في يدها اليسرى ، وكان زبر فينس في يدها اليمنى. كان دان وبريان أيضًا راكعين في مكان قريب مع ازبارهم ، وأطلقت كارول بالتناوب زبرًا في يدها أو فمها واستبدلتهم بـ دان أو براين. كان جيسون على حافة سريرها ، وكان يفرك قضيبه على باطن قدم كارول.
ثمانية ازبار ، إذا عددتهم بشكل صحيح ، كلهم يسيئون إلى زوجتي في نفس السرير في نفس الوقت. مزيج من كبار السن والشباب ، الشيء الوحيد المشترك بينهم جميعًا هو أنني يجب أن أواجههم كل يوم تقريبًا. وقد مارسوا جميعًا الجنس مع زوجتي العارية. كان السرير يتحرك. كان جسد كارول يتحرك. توقفت عن المشاهدة.
حركت الكرسي ونمت.
في الخامسة والنصف ، سمعت طرقًا على باب الغرفة الخارجية. نظرت من ثقب الباب ، رأيت كارول واقفة في الردهة عارية. سمحت لها بالدخول. كان جسدها مغطى بالسائل المنوي. كان في شعرها ، على وجهها ، على صدرها ، في جميع أنحاء فخذيها ، وظهرها ، ومؤخرتها ، وقدميها. تركتها تدخل الغرفة وأغلقت الباب. كان تعبيرها فارغًا تمامًا. لقد وقفت هناك وكأنها كانت في حالة صدمة.
ثم رميتها على السرير. امتطيت صدرها ، ومارست الجنس مع ثديها ، وهرستها وعجنتها. ثم دحرجتها على بطنها ، ومارست الجنس مع مؤخرتها لأول مرة في حياتي. لم تعترض ، كما لو كانت تعلم أنها بحاجة إلى العقاب. لقد بدأت بالفعل في الإثارة ، وتحركت من أجلي بطرق لم تفعلها من قبل أثناء ممارستي الجنس معها.
بعد أن أتينا كلانا بلبني وعسلها، رقدنا في الفراش مع بزوغ الفجر.
"هل انتهى جاك معك في عطلة نهاية الأسبوع؟" انا سألت.
"نعم ، قال إنه سيوقع على جميع الأوراق يوم الاثنين ، وسيجري كايل عمليته".
"إذن ، هذا كل شيء. لم يعد لدينا أي شيء. لا يزال يتعين علي العمل معه ، ويجب أن أواجه كل هؤلاء الأشخاص كل يوم. لكنه لا يستطيع أن يلمسك."
قالت كارول: "هناك شيء آخر".
"ماذا؟"
"لقد عرض علي وظيفة. في الواقع ، أصر على أن آخذها. إنه دوام جزئي ، لكنه في مجالي ، والأجر جيد. قال إنه يعلم أنني سأحتاج إلى ساعات مرنة عندما يخضع كايل لعملية جراحية. نحن بحاجة ماسة المال."
"لا أعرف ما إذا كنت أريدك في ذلك المكتب مرة أخرى. لا أعلم أنك تريدين أن ترى أيًا من هؤلاء الأشخاص مرة أخرى أبدًا. لا أعتقد أنه يجب عليك قبول ذلك."
"حسنًا ، لقد وقعت على ورقة."
"أي ورقة؟"
"اتفاقية غير تنافسية. لمدة ثلاث سنوات. إذا تركت شركتك ، فلا يمكنني العمل في مجال عملي لمدة ثلاث سنوات على الأقل. لذلك أعتقد أنني عالقة في العمل هناك لفترة طويلة."
النهاية
معلومات القصة
زوجة الموظف ضحية ابتزاز مديره جنسياً.
إخلاء المسئولية: هذه القصة وجميع الشخصيات من الخيال. في الحياة الواقعية ، جميع أنواع الجنس غير التوافقي غير أخلاقية وغير قانونية ، ولا يتغاضى عنها المؤلف. عمر جميع الشخصيات أكثر من ثمانية عشر عاما.
أخبرني محامينا أن ما فعلوه كان قانونيًا. رفضت شركتي مطالبتي قبل الجراحة بشأن جراحة قلب ابني ، لمجرد أنهم قالوا إنها باهظة الثمن. هذا كان هو. وقالت شركة التأمين إن مالك شركتي الخاصة رفض هذه المطالبة ، وأكد مدير الموارد البشرية فانس ذلك. تمامًا على هذا النحو ، وبدون سبب أفضل ، لم يكن ابني كايل سيحصل على الجراحة التي من شأنها أن تنقذ حياته ، لأن جاك ، مالك شركتي ، لم يرغب في دفع ثمنها.
من الواضح أن زوجتي كارول كانت مستاءة مثلي. بدا فانس متعاطفًا ، لكن لا يبدو أنه مستعد للقتال من أجلي. تمت ترقية مشرفي المباشر للتو من القسم ، وتقاعد رئيس HIS فجأة بسبب المرض. لذلك لم يكن هناك أحد بيني وبين المالك ، جاك ، ليتدخل أو يدعمني. يائسا وليس لدي ما أخسره ، سألت فانس عما إذا كان بإمكاني الذهاب إلى مسؤول جاك وتحديد موعد لمقابلة جاك ، الذي لم يكن لي سوى الحد الأدنى من الاتصال به في السنوات التي عملت فيها مع شركته. غالبًا ما يكون حديثًا صغيرًا في الممرات أو وظائف الشركة ، ونادرًا ما يكون أي شيء متعلق بالعمل.
قال فانس: "يمكنك التحدث إلى جاك". "ولكن مما أعرفه عنه ، فهو لا يعطي أي شيء إلا إذا كان هناك شيء مقابله."
لذلك كان لدي موعد هذا الصباح مع جاك ، وذهبت إلى مكتبه ، وتذللت. جاك ، وهو رجل أصلع قصير ونحيف إلى حد ما في أوائل الستينيات من عمره ، بشعر قصير ، استمع إلى تذللي ، كيف سيموت ابني بالتأكيد بدون هذه الجراحة.
في نهاية حديثي ، قال جاك ، "اسم زوجتك كارول ، أليس كذلك؟"
أجبته "نعم".
"أتذكرها. من حفلة عيد الميلاد. طويلة ، سمراء الشعر."
"نعم انا قلت.
"نعم ، إنها جذابة للغاية."
"اه شكرا لك."
"نعم ، جميلة جدا. وممتلئة. أنت رجل محظوظ."
لم أكن أعرف كيف أرد على ذلك. لم اهتم بالامر. لكن من الواضح أنه كان يتطلع إلى زوجتي في حفلة عيد الميلاد العام الماضي. كان ذلك قبل أحد عشر شهرًا تقريبًا ، وما زال يتذكرها. الآن أتذكر ، رقص معها العام الماضي ، عندما كنت في الحمام ، خرجت وكانوا في حلبة الرقص.
قال جاك وهو ينظر إلى الأعلى في الهواء: "هممم". "ماذا تفعل الآن؟"
"حسنًا ، إنها تعمل بدوام جزئي وليس لديها تأمين ..."
"أعني ما الذي تفعله هذه اللحظة؟ هل هي في المنزل؟"
"آه ، نعم ، يجب أن تكون كذلك. الأطفال في المدرسة وهي لا تعمل اليوم."
"اتصل بها. دعونا نتناول الغداء."
"اليوم؟"
"نعم ، أنا وأنت وكارول. اتصل بها. الساعة الثانية عشرة والنصف ، عند ألكساندر."
مع ذلك صرفني جاك ، وعدت إلى مكتبي واتصلت بكارول. كانت كارول في المنزل ، تنتظر بفارغ الصبر سماع كيف كان لقائي مع جاك.
"عزيزتي ، هل أنت متفرغة الآن لتناول طعام الغداء؟"
"اممم ، نعم ، نيل ، ما الأمر؟ ماذا حدث؟"
"لا شيء. جاك المالك يريد تناول الغداء معنا. أنا وأنت."
"أنا؟ لماذا أنا؟"
"لا أعرف."
"أوه ، نيل ، أنا ، آه ، لا أحب جاك."
"اه لماذا؟"
"حسنًا ، في العام الماضي في حفلة عيد الميلاد ، لقد حاول اغرائي لممارسة الجنس معه."
توقفت. "لم أكن أعرف ذلك. لماذا لم تخبريني؟"
"لقد شعرت بالحرج. ولم أكن أريدك أن تنزعج."
"ماذا فعل؟"
"حسنًا ، طلب مني أن أرقص معه وأنت خارج الغرفة ، وعندما كنا نرقص قال إنني جميلة جدًا ، وطلب مني أن أصعد معه إلى غرفته بالفندق."
"واو. ماذا قلت؟"
"لقد صدمت. لم أكن أعرف ماذا أقول. أعتقد أنني لم أقل شيئًا."
"إذن غادرت حلبة الرقص وكانت تلك نهاية الأمر؟ ربما أسأت فهمه."
"أوه ، لا. لأنه ، بعد ذلك ، آه لمسني."
لم أستطع تكرار كلمة "تلمس" بصوت عالٍ ، خوفًا من أن يسمع زملائي في العمل محادثتي. كيف؟ ماذا ماذا؟ ماذا فعل؟"
"لقد لمس صدري. وأثناء الرقص ، مد يده وأمسك ثديي".
أخذت لحظة لاستيعاب هذا. كان الأمر مقلقًا حقًا. ثم عدت إلى موضوع الجراحة. "حسنًا ، أنا ، آه ، إنه يريد فقط تناول الغداء معنا. نريده أن يوافق على الجراحة. إنها لكايل."
"أوه ، أعلم. حسنًا."
"قابلينا في الكسندر الساعة الثانية عشر والنصف."
في الثانية عشرة والربع ، قابلت جاك خارج مكتبه ، وقادني بسيارته المرسيدس إلى المطعم. كانت كارول تنتظرنا هناك ، واقفة بجانب مكتب الاستقبال.
أستطيع أن أفهم انجذاب جاك إلى كارول. إنها صحيحة البدن ممتلئة وضخمة، لكنها جميلة ، وعلى الرغم من أن لديها طفلين لا تزال تتمتع بشخصية لطيفة جدًا لامرأة في السابعة والثلاثين. يبلغ طولها خمسة أقدام وعشر بوصات ، وشعرها بني بطول الكتفين ، ومتعرج ، مع ما أعرفه هو حجم حمالة الصدر 40 دي. ليست كارتوونية الهيئة أو أثداء ضخمة بشكل غير متناسب ، ولكن على امرأة بطول كارول كنت أعرف أنها حفنة مزدوجة من الصدور الطبيعية.
كانت كارول ترتدي ملابس غير رسمية وبنطلون جينز وسترة. لكن الجينز كان ضيقًا ، وعلى الرغم من أن السترة لم تكن ضيقة للغاية ، إلا أنها لا تزال تبرز ثدييها الكبيرين.
قال جاك ، "مرحبًا يا كارول ، من الجيد جدًا رؤيتك مرة أخرى" ، ومد يدها حولها وعانقها ، وقبّلها على خدها ، بينما ألقت كارول رأسها للخلف.
قادنا جاك إلى كشك به منضدة على شكل حرف "U" ، بمقاعد مبطنة من ثلاث جهات. انزلقت كارول إلى الكشك ، وانزلقت إلى جانبها ، وانزلق جاك على الجانب الآخر مثلي ، جالسًا بجانب كارول على يمينها. طلبنا الغداء ، ثم بدأ جاك حديثه.
"أردت أن أرى ما إذا كانت كارول جميلة كما أتذكرها من حفلة الكريسماس الماضية. وأرى أنها أجمل حتى." ابتسم لكارول عندما قال هذا ، ووضع ذراعه اليسرى حول كتفها. كان بإمكاني رؤية كارول تتأرجح ، لكنها لم تنسحب ، وهي تعلم ما هو على المحك. "لذا ، أنتما الاثنان تريدان مني المخاطرة ربما بعدة آلاف من دولاراتي ، والتخلص من خطة تأمين الشركة بأكملها."
جاء غدائنا ، وبدأنا الأكل ، وأزال جاك ذراعه من كتف كارول. لكنه كان جالسًا بالقرب منها ، وأثناء تناول الطعام بيده اليمنى ، ترك يده اليسرى تنزل تحت الطاولة. بدت كارول منزعجة فجأة. لم أتمكن من رؤية يده ، لكنني كنت أراهن أنها كانت على فخذ كارول ، من موقعه. كارول لم تتحرك.
أجرى جاك حديثًا قصيرًا ، بينما كنا نأكل وننتظر عودته إلى موضوع مطالبة التأمين الخاصة بنا. أعاد ذراعه إلى كتف كارول ، وكان بإمكاني رؤيته وهو يداعب شعرها.
"أنا رجل أعمال ، ورجل أعمال ناجح ، ورجل لا يرحم ، ولا أتخلى عن الكثير من المال من طيبة قلبي. أتوقع شيئًا في المقابل." سقطت ذراع جاك تحت إبط كارول ، وكان بإمكاني رؤيته يقوم "بمد يده" ، وهو يلامس نهد كارول الأيسر بيده اليسرى. لم يستطع الحصول على الكثير منه ، لكن يكفي أن تشعر كارول بوضوح بيده فوق حمالة صدرها وسترتها ، ويمكنني أن أراها بوضوح ، وهو ما أعتقد أنه ما أراده جاك.
"إذن ، ماذا عن هذا من أجل صفقة؟ أنا أمنح ابنك الحياة. وفي المقابل أحصل على كارول ، على سبيل المثال ، أسبوعين ، حتى يتم تحديد موعد الجراحة."
"تحصل؟ ماذا تقصد ، تحصل؟" انا سألت.
أجاب جاك "دعنا نقول ، ان تكون زوجتك تحت تصرفي". وصل بيده اليسرى ، ورفع نوعا ما ثدي كارول الايسر. "كارول بالتأكيد مثيرة ، نيل ، وأنا لا آخذها منك للابد، أريد فقط أن أستعيرها. بالتأكيد هذا يستحق حياة ابنك."
فغرت كارول فاهها، لكنها كانت عاجزة عن الكلام.
قال جاك: "هذه هي صفقتي. كلمة واحدة لا مساومة فيها. خذها أو اتركها. سأذهب إلى الحمام ، ويمكن أن تتحدثا عن ذلك."
عندما غادر جاك الطاولة ، قلت ، "سأقوم بضرب هذا الرجل!"
قالت كارول وهي تحك وجنتها: "يا إلهي ، لا أصدق هذا". "إنه يجعل بشرتي تقشعر من الاشمئزاز منه ، لكنه يضعنا في موقف لا مفر منه."
قلت: "يجب أن تكون هناك طريقة أخرى".
"ليس هناك اي طريقة اخرى! لقد جربنا كل شيء!"
عاد جاك إلى الطاولة ، وجلس بجانب كارول مرة أخرى. "نيل ، أنا متأكد من أنني تركت محفظتي في السيارة بين المقاعد الأمامية. هل يمكنك الذهاب للخارج والحصول عليها؟" رمى لي بمفاتيح سيارته ، وتركت الطاولة بصمت إلى ساحة انتظار السيارات.
لقد وجدت المحفظة بالفعل ، لكنني لم أحب أن أترك زوجتي بمفردها مع جاك عديم الضمير الواضح. عندما عدت إلى المطعم ، توقفت مؤقتًا بالقرب من المدخل ، حيث كان بإمكاني رؤية كشكنا من مسافة بعيدة.
وضع جاك ذراعيه حول زوجتي وكان يقبلها. ألقى الحارسون نظرة خاطفة عليهم ، حيث كان من الواضح أن جاك كان يعمل بلسانه داخل فم كارول ، ويجعلها تبادله القبلة الفرنسية. وكانت يد جاك اليمنى مرفوعة داخل كنزة كارول ، وفوق نهدها الأيسر. تراجعت كارول بينما كان النادل يحوم على مسافة وشاهدت هذا الرجل العجوز القذر يداعب زوجتي في الأماكن العامة.
أدركت أنه كان لدي إثارة جنسية في زبري ، وأنا أشاهد رجلاً آخر يقبل زوجتي وداعبها. أدركت أنه كان لدي هذا الشعور عدة مرات اليوم ؛ التفكير في أن جاك يتحسس جسدها في حفلة عيد الميلاد ؛ يدعوها بفظاظة "ممتلئة" ؛ ثم يلمسها في الكابينة أمامي مباشرة.
توجهت إلى الطاولة ، وعندما رأتني كارول ألقت رأسها للخلف وسحبت يده من تحت سترتها.
قال جاك "أعتقد أننا توصلنا إلى اتفاق ، نيل". "دعونا نعود جميعًا إلى المكتب".
دفع جاك الفاتورة وخرجنا نحن الثلاثة من المطعم. قال جاك "نيل". "أنت تقود سيارة كارول ، ويمكن لكارول الركوب معي". مع ذلك ، شاهدت جاك وزوجتي يمشيان إلى سيارة جاك ، وعندما فتح جاك باب الركاب لها ، رأيته يعطي مؤخرتها المكسوة بالجينز (الدينيم) القليل من التربيت.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
لقد تابعت عن قرب في طريق العودة إلى المكتب ، للحظة خائفا من أن يحاول جاك أن يتوهني ويقود الى مكان آخر. وسلك جاك طريقًا ملتويًا ، لكنه سار ببطء. لم أتمكن من رؤية مكان يديه في السيارة ، لكن كارول بدت وكأنها كانت جالسة بالقرب منه. ثم عند إشارة توقف طويلة ، انحنى جاك وتبادل القبلات مع كارول.
عندما وصلنا إلى المكتب ، أوقفت سيارتي وخرجت منها وسرت إلى سيارة جاك في مكان وقوفه المحجوز. نظرت سريعًا من نافذة الراكب ، فوجدت كارول تغلق سحاب سروالها الجينز وتعدله ، وجاك كان يغلق سحاب بنطلونه. هل أجبر زوجتي على لمس قضيبه في سرواله؟ وهل أدخل يده داخل سروالها؟ قفز زبري مفكرا في احتمال حصول ذلك.
"تعاليا إلى مكتبي ، كلاكما ،" أمرنا جاك ، وشققنا طريقنا عبر الممر وعاد إلى مكتبه في الزاوية. لم تكن هناك كلمات مع أي شخص آخر في المكتب ، فقط بضع تحديق ، معظمها في كارول. أغلق جاك باب مكتبه خلفه.
أمر جاك "اجلس يا نيل" ، وجلست حيث أشار ، على كرسي مقابل مكتبه. أخذ جاك كارول بيده ، وقال ، "حسنًا ، لدي اجتماع في حوالي ثلاثين دقيقة ، لذلك ليس لدينا الكثير من الوقت. دعنا نكمل اتفاقنا."
ضغط جاك مؤخرة كارول على مكتبه ، وسحبها تجاهه ، وبينما كان لا يزال واقفًا ، بدأ في تقبيلها. دون أن يُقال لها ، أخرجت كارول لسانها. "هذا صحيح ، انت تتعلمين بسرعة يا كارول." وحرك جاك لسانه حول لسان كارول قبل أن يعود إلى تقبيل بفم مفتوح بالكامل.
قلت لنفسي: "نحن نفعل هذا من أجل كايل ، نحن نفعل هذا من أجل كايل". كان من الصعب للغاية تصديق حدوث ذلك. لقد تطلب الأمر ضبط النفس للسماح لرجل بفعل هذا مع زوجتي ، ولكن كان هناك الكثير على المحك. في كل مرة كنت أفكر فيها بالوقوف ودفعه بعيدا عنها، كنت أكرر ، "من أجل كايل".
ركض جاك بيده اليمنى على خصر كارول ، ولف نهدها الأيسر فوق رأسها. ضغط ببطء على الثدي الكبير ، ولم تكن يده قادرة على تغطية ثديها الكبير بالكامل. رأيت عيني كارول مفتوحتين على مصراعيها ، وتلوت قليلاً ، لكنها لم تقل شيئًا ، وربما حرصت على عدم النظر إلي. من المحتمل أنها كانت تكرر في ذهنها نفس الشيء الذي كنت أفعله ، "أنا أفعل هذا من أجل كايل."
ركض جاك بيده اليسرى على جانب كارول ، وأمسك بردفها الأيمن فوق بنطالها الجينز ، وقام بتدليكه. لقد أسقط يده اليمنى من ثديها للحظة ، وضغط على ردفي مؤخرتها كليهما ، وفرك منشعبه – المنشعب او الكروتش بالانجليزية هو المكان بين فخذي الانسان في البنطلون مكان عانته واعضائه التناسلية- في منشعبها بينما هو يدعك ردفيها. ثم أمسك بحافة رأسها بكلتا يديه ، وسحبها لأعلى ، وكشف صدريتها البيضاء ، ووضع الجزء العلوي فوق أكواب نهديها مباشرة.
أمسك جاك بقاعي أكواب صدريتها ، وانتزعهما لاعلى. سقط ثديا كارول الأبيضان الكبيران خارجين من الاكواب ، وتحررا. تاوه جاك وقال ، "أوه ، نعم ، انهما جميلان" ، بينما كان يتلمس كلا الوحشين العاريين لزوجتي (نهديها). انحنى إلى أسفل ولعق هالتيها وحلقتيها الداكنتين ، وامتص حلمتي نهديها السمينتين. استطعت أن أرى حلمات كارول تصبح طويلة ومنتصبة بينما يلعقها جاك ويمصها ويعضها.
وصل جاك إلى أسفل بنطلون جينز كارول وفتح سحابها وجذب بنطلونها لاسفل ، وظهر كولوتها الوردي. قام بقوة بسحب كل من بنطالها الجينز وسراويلها الداخلية ، حتى تم تكديس كليهما حول ركبتيها. تعرى شعر عانة كارول البني ، وهو عبارة عن شجيرة عريضة كثيفة وممتلئة.
عندما كانت زوجتي تقف في المكتب ، أدركت أن الستائر كانت مفتوحة بالكامل ، وأن هناك مبانٍ أخرى قريبة. يمكن لأي شخص ينظر إليه أن يرى صدر زوجتي ومؤخرتها وكسها المكشوفين. بنظرة واحدة ، لم أستطع رؤية أي شخص ينظر من فوق النوافذ على وجه التحديد. لكنني أدركت أن زبري أصبح الآن منتصبًا بشكل كامل تقريبًا في سروالي وهو يراقب زوجتي تتعرض للإيذاء والتعري.
وقفت كارول بلا حراك للحظة بينما قام جاك بفك سحاب سرواله وشده وملابسه الداخلية حتى كاحليه. كان زبره طويلاً ، لكنه متدلي. قال: "ادعكي زبري يا كارول". ثم التفت إلي وقال ، "لقد دعكت زبري واوصلته إلى انتصاب جيد أثناء ركوب السيارة ، لكن زبري قد فقج انتصابه قليلاً."
مدت كارول يدها اليمنى وبدأت في تمسيد زبر جاك. وصل جاك بدوره إلى أسفل وفرك هضبة كس كارول فوق شجيرتها (شعرتها). في سرعة ، كان زبر جاك منتصبًا تمامًا ، منتصبًا وبارزا للامام بشكل مستقيم.
أدخل جاك إصبعه الأوسط في كس كارول. أخرجه بسرعة وقال بصوت عالٍ ، "كان لديّ بعض الكيه واي KY Jelly في مكتبي في حالة ، لكنني لن أحتاجه. انظر كم هي مبتلة!" رفع إصبعه الأوسط نحوي ، واستطعت أن أراه يتلألأ في ضوء الفلورسنت القاسي.
أعاد جاك إدخال إصبعه الأوسط في كس كارول ، وقام بإصبعه بممارسة الجنس معها بسرعة. قامت كارول بدعك قضيبه وعيناها نصف مفتوحتين وتعبير حزين محبط على وجهها. كان لدى جاك تلك الابتسامة المتكلفة على وجهه والتي أكرهها كثيرًا.
قال جاك "حسنًا يا كارول". "التفي." أطلقت زوجتي سراح زبره من يدها بينما أخرج جاك إصبعه من كسها. ترددت لحظة حتى أدار جاك إصبعه ، مشيرًا إلى أنه يريدها أن تستدير. فعلت ما أمرت به ، وقال جاك ، "يداك على المنضدة."
انحنت كارول ووضعت كلتا يديها على حافة مكتب جاك الخشبي. كونها امرأة طويلة الساقين ، كانت مؤخرتها عالية في الهواء. كان مؤخرتها أفضل قبل الأطفال ، وكان أكبر قليلاً مما تريد. لكن ردفيها الأبيضين مع صدع المؤخرة الطويل بدا مثيرًا لي ، كما أن انكشاف وتعري شعر عانتها البني بين ساقيها جعل الوضع المهين يبدو أكثر إثارة.
اصطف جاك خلفها ، وبدأ في إدخال قضيبه في كسها من الخلف. كونه أقصر بكثير من كارول جعل الأمور سهلة على جاك ، ووقف بشكل مستقيم ، مائلًا للأمام ، حيث اختفى قضيبه داخل كس زوجتي.
"أوه ، نعم ،" تاوه جاك ، متحدثًا عن سعادته بإحساس زبره الأولي داخل كس زوجتي.
أطلقت كارول أنينًا لكنها ظلت صامتة. تدلى رأسها ، وشعرها البني يتدلى على وجهها. بدأ جاك في نيكها ببطء في البداية ، لكنه سرعان ما دخل في ايقاع متوسط. شاهدت ثديي كارول الكبيرين يتدليان وهي تنحني على المكتب. لاحظهم جاك أيضًا ، ومد يده ولعب معهم وهو يمارس الجنس معها. تموج ردفي كارول الناضجين في كل مرة صفع فيها جاك حوضه بها.
سرعان ما كان جاك ينيكها بقوة أكبر وأسرع ، ويذكرانني بكلبين شبقين. اهتزت ارداف كارول بشكل أسرع وأصدرت أصوات صفعة عالية يمكن سماعها في القاعة. ثديي كارول ، بمجرد أن أطلقهما جاك وأمسك بوركيها ، تدليا إلى الأسفل وتراقصا بعنف.
أصبح تنفس جاك أثقل ، لكن كارول هي التي أصبحت تسمع لهاثها أكثر ، وتخللتها أهة عرضية ، "اووووه!"
ظللت أكرر لنفسي "نحن نفعل هذا من أجل كايل". لكني لم أستطع النظر بعيدًا. لقد لاحظت كل ما كان جاك يفعله لزوجتي ، وكل طريقة كانت تتفاعل بها كارول معه ، كما لو كنت أشاهد حطام قطار. استطعت أن أقول إنني أصبت بالانتصاب ، ولم أفهم السبب.
انحنى جاك إلى الوراء وألقى رأسه للخلف ، وعيناه تفتحان وتنغلقان ، دائمًا مع تلك الابتسامة البغيضة على وجهه. كان ينظر إلي من حين لآخر ، لكنه في الغالب كان معجبًا بكارول وجسدها الملتوي. كان يلقي على طيزها بصفعة خفيفة من حين لآخر.
أصبح صوت كارول أعلى. تمنيت لو لم تكن كذلك ، لأنني لم أرغب في أن يعرف أي شخص خارج مكتب جاك ما كان يحدث لزوجتي. لكن كارول كانت تشخر بشكل إيقاعي. "هيو هيو هيو". هل أثيرت؟ لا يبدو أنها تتألم.
كنت على استعداد لقذف لبني في سروالي ، لذلك لا أعرف كيف يمكن أن يمنع جاك نفسه من القذف. لكنه توقف عن الحركة هناك حيث بدأت كارول ترتجف وتطلق القرقرات الصغيرة التي لم تفعلها أبدًا عندما كانت تمارس الحب معي. لم تكن كارول أبدًا عشيقة تصدر التاوهات خلال النيك. الى الآن. "هوووو هووووو!"
أخيرًا مع آخر كلمة "اووووه!" تشنجت كارول بسرعة ، وتمحورت رعشتها حول مؤخرتها ، في ما كان بلا شك هزة الجماع. وهي هزة كبيرة ايضا. لم أكن أعتقد أنها ستزيف ذلك من أجل جاك. كان حقيقيا.
امسك جاك بقوة بجنبي كارول عندما أنهت هزة الجماع وسقطت على مرفقيها. ثم قام جاك بإخراج قضيبه من كسها ، ووضعها على ظهرها ، وترك لبنه ينطلق ويقطر على بشرتها.
سقطت كارول على المكتب وهي تبكي. رفع جاك سرواله بهدوء. قال ، "نيل ، زوجتك لطيفة وممتازة في النيك شى إز آ جود فاك. أنت رجل محظوظ. نحن بدأنا بداية جيدة!"
"بداية جيدة؟" انا سألت.
قال جاك "بالتأكيد". "لم تعتقد أن هذه ستكون اخر مرة ونهاية صفقتنا ، أليس كذلك؟ لدينا أسبوعين حتى أحتاج إلى الاتصال بشركة التأمين. لكن لا تقلق. نحن على الطريق الصحيح. الآن ، لدي اجتماع ، لذا يا كارول ، يمكنك العودة إلى المنزل الآن ، ونيل ، أنا متأكد من أن لديك بعض العمل للقيام به ".
مع ذلك ، وقفت كارول بشكل مستقيم ، وشاهدتها أنا ورئيسي وهي تسحب سراويلها الداخلية الوردية وجينزها الأزرق ، ثم تسحب أكواب حمالة صدرها البيضاء إلى أسفل فوق ثدييها ، ثم تسحبها من أعلى إلى أسفل فوق صدريتها. مسحت الدموع من وجهها ، وفتح جاك لنا باب المكتب ، وأنا ذاهب إلى مكتبي ، وتتجه كارول إلى سيارتها.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
2) العشاء في المنزل
لم أستطع أنا وكارول أن نجعل أنفسنا نتحدث كثيرًا عما حدث. ناقشنا فقط ما إذا كان جاك سيوفي بوعده. لم نناقش ما كان يتوقعه أيضًا من كارول ، أو مني ، في الأسابيع العديدة التالية. لم نسمع عنه منذ عدة أيام. ثم ، في العمل ، تلقيت مكالمة من كارول.
قالت "جاك اتصل بي للتو".
"اتصل بك في المنزل؟" انا سألت.
أجابت كارول "نعم".
"ماذا يريد؟"
"يريدني ، أور ، نحن ، أن نستضيف بعض العملاء ليلة الغد. ان نجعلهم يتناولون العشاء معنا."
وعلقت: "العشاء؟ لا أحد يفعل ذلك بعد الآن". "جعل السيدة الصغيرة تطبخ العشاء لرئيس العمل والعملاء؟"
"حسنًا ، قال جاك إن هؤلاء هم شركاء أعمال جدد مهمون جدًا ، وليسوا عملاء عاديين ، وأراد أن يتحفهم بعشاء مطبوخ في المنزل أثناء تواجدهم في المدينة. قال إنه سيكون هناك ثلاثة منهم ، إلى جانب جاك. "
"هذا كل شيء؟ ماذا قال أيضًا؟"
"حسنًا ، أخبرني أن الأطفال لا ينبغي أن يكونوا في المنزل. وأخبرني ماذا أرتدي."
"ماذا تلبسين؟ ماذا قال؟"
"حسنًا ، ليس بالضبط ما ارتديه. لكنه قال شيئًا مثيرًا بعض الشيء." إظهار الكثير من الساقين وشق النهدين "هذا ما قاله."
ارتعش زبري مرة أخرى ، مع الأخذ في الاعتبار سبب رغبة جاك في أن ترتدي كارول شيئًا مثيرًا ، وما كان يتوقع منها أن تفعله في منزلنا ، مع ثلاثة عملاء. لكن لم يكن لدينا خيار. في مساء اليوم التالي ، قامت كارول بالطهي والاستعداد لـ "ضيوفنا". لقد وضعنا خططًا للأطفال ليكونوا في منازل الأصدقاء.
بينما كان العشاء يطبخ ، ارتدت كارول ملابسها. خرجت من غرفة نومنا مرتدية تنورة سوداء ضيقة. لقد كانت قديمة وجدتها في الجزء الخلفي من الخزانة ، منذ أن كانت التنانير القصيرة هي الموضة. لذلك كانت قصيرة ، لكنها ليست فاضحة ، تطوقها فوق منتصف الفخذ مباشرة. وكانت ضيقة ، لأن كارول قد اكتسبت بعض الوزن منذ شرائها. تنورة قصيرة ضيقة منحنية بشكل استفزازي حول مؤخرتها. بدت أرجل كارول الطويلة المغطاة بجوارب طويلة لطيفة حقًا ، ولكن كان هناك شيء مثير بشكل خاص حول أم كبيرة في السن ترتدي شيئًا قصيرًا جدًا.
كانت بلوزة كارول بلون النبيذ ، بلا أكمام ، تقريبًا من كتفيها ، وتكشف نهديها إلى حد ما. لا أعرف ما إذا كنت تسمي هذه الأشياء كنزات ، وما ترتديه النساء هذه الأيام. كان نسيجًا رقيقًا محبوكا ملتصقا. أوضحت زوجتي: "ليس لدي أي شيء بسيط". "هذا هو الجزء العلوي الذي اشتريته لارتدائه تحت السترات والسترات الصوفية ، وبدا الأمر جيدًا في المتجر ، لكنني أدركت لاحقًا أنه ينزلق للأسفل بعد فترة ويظهر شق النهدين ، وينفتح عندما أميل ، لذا لا البسها أبدًا ". تضيق البلوزة بشكل جيد على قوام كارول. ترتدي الكثير من النساء حمالات الصدر المبطنة التي تتحدى الجاذبية هذه الأيام ، لكنني أعلم أن حمالات الصدر الخاصة بكارول ليست مبطنة ، وهي تحبها مريحة. لذا فإن ثدييها ينحدران قليلاً. الجزء العلوي بدون أكمام الذي يتشبث بالجزء السفلي من ثدييها يجعل ثدييها يبدوان كبيران وثقيلان ،
يبدو أنها اهتمت بشعرها ومكياجها. كانت كارول تبدو مثيرة حقًا ، بطريقة مضيفة زوجة ستيبفورد.
"آمل أن يكون ذلك جيدًا بما يكفي لجاك. الشيء الجيد هو أنه لا يجب أن يحاول أي شيء فاحش عندما يكون هناك ثلاثة عملاء مهمين حوله. ربما يريدك فقط أن تكون حلوة في العيون" ، قلت لها ، محاولًا طمأنتها ، رغم فظاظة ما كان يبدو عليه كلامي هذا. لكنني لم أكن متأكدا انا نفسي ، كنت آمل فقط أن العشاء سيمر بسلام دون وقوع حوادث.
عندما وصل جاك ، كان معه زبائنه الثلاثة. كان الثلاثة جميعًا عمرهم حول عمر جاك ، ومن المحتمل أن يكونوا في أواخر الخمسينيات أو أوائل الستينيات. بمجرد تقديمه اياهم لنا ، كان من الواضح أن هؤلاء لم يكونوا مجرد مشترين لأحد عملائنا. لقد كانوا رجالًا رفيعي المستوى مثل جاك ، وكانوا يبرمون بعض الصفقات التجارية الكبرى. تم تقديم كل منهما إليّ وإلى كارول ، وكانت كارول هي التي حصلت على أكبر قدر من الابتسامات والجاذبية. عندما تعرّف بيتر ، وهو رجل ذو شعر بني ولديه الكثير من الشيب ، على كارول ، قال ، "لم يكن جاك يبالغ في كم أنت جميلة."
وعندما صافح ديك ، وهو رجل أثقل وزنًا ، مستدير الوجه ، ذو شعر رمادي ، يد كارول ، ولم يتركها ، علق ، "جاك كان يخبرنا عنك."
قال لي ، وهو رجل ناضج من أصل آسيوي ، وربما صيني ، ولكن بدون لهجة يمكن اكتشافها وصوت عميق ، يرتدي نظارة ذات إطار أسود ، قال: "تبدو لطيفًا للغاية. نيل ، أنت رجل محظوظ."
لذا فورًا ، بدا أن شيئًا آخر غير طبخ كارول قد نوقش سابقًا.
لقد قدمت بعض المشروبات في غرفة المعيشة بينما حاولت كارول أن تبرر نفسها لإنهاء العشاء ، لكن لي تمكن من حشرها في ركن غرفة المعيشة والدردشة معها. في الغالب تحدث إلى صدرها. وإلا كانت الكوكتيلات هادئة.
ولكن بمجرد أن بدأ العشاء ، سارت الأمور إلى أسفل. قام جاك بترتيبات الجلوس ، والغريب أنه جلس في نهاية الطاولة ، وليس بجانب كارول. جلست في الطرف الآخر. إلى يميني جلست كارول وبجانبها بيتر. على الجانب الآخر من كارول ، جلس ديك ولي.
أحضرت كارول بعض الحساء ، وسكبت البعض في كل وعاء من سلطانياتنا. بينما كانت تنحني ، اتجهت كل العيون إلى بلوزة كارول ، لأنه عندما انحنت ، كان الجزء العلوي منها مفتوحًا وانسكب جزء كبير من صدرها من صدريتها السوداء. كان ثديا كارول الناضجان كبيرًين جدًا لدرجة أنه لم تكن هناك فجوة بين ثدييها ، مجرد خط حيث تم دفعهما معًا. لقد كان مشهدًا رائعًا ، كان علي أن أعترف. إذا أراد جاك شق النهدين ، فقد حصل عليه.
وقفت كارول بجانب ديك ، الذي تناول عددًا كبيرًا من كؤوس المارتيني قبل العشاء وكان قد أسقط بالفعل كأسه الأول من النبيذ على المائدة. لم يهدر أي وقت في تحريك يده إلى الجزء الخلفي من ساقي كارول المغطاة بالبانتيهوز ، حتى وصل إلى أسفل تنورتها. استطعت أن أرى يده تضغط على مؤخرتها ويده تحت التنورة وبالتأكيد على سراويلها الداخلية وجواربها الطويلة. يُحسب لها أن كارول لم تصب الحساء في حضن ديك. اتسعت عيناها ووقفت منتصبة ، ولكن بخلاف ذلك تحملت فقط تلمس المؤخرة الطويل ، حيث تظاهرت انا بعدم رؤية حدوث ذلك.
بمجرد أن جلست كارول وبدأنا جميعًا في تناول الطعام ، كان بيتر جالسًا على يسار كارول ، وقد وضع نقطة لإبقاء كرسيه قريبًا من كرسي كارول. حاول ديك تشتيت انتباهي بمحادثة بينما كان بيتر يتحدث مع كارول ، وهو ينظر إلى بلوزتها ، التي انفتحت بينما كانت كارول تنحني إلى الأمام لتناول الطعام. كانت محقة؛ كلما استمر العشاء لفترة أطول ، كلما انزلق الجزء العلوي من جسمها وظهر شق النهدين. حاولت تعديله عدة مرات ، ولكن سرعان ما واجهت مشاكل أخرى لتشغل بالها بها.
لم يستغرق بيتر وقتًا طويلاً حتى يوجه انتباهه إلى مكان آخر. عند النظر أسفل الطاولة من مقعدي النهائي ، كان بإمكاني أن أرى أن تنورة كارول القصيرة الضيقة قد ارتفعت عالياً حقًا عندما جلست. وكان بإمكاني رؤية يد بيتر اليمنى على فخذ كارول.
أشرك جاك المجموعة في محادثة ، معظمها محادثة صغيرة. سأل الرجال الأربعة أسئلة لكارول. بدأوا يسألون عن أطفالنا وأشياءنا ، لكن سرعان ما أصبحت الأسئلة شخصية ومغازلة. استمعت كارول وحاولت الرد بأدب دون الإساءة. لكن يمكنني أن أقول من خلال النظرة البعيدة في عينيها أنها كانت مشتتة أيضًا براحة اليد على فخذها الأيسر.
واستطعت أن أرى الكف ، الخاصة ببيتر ، تتحرك تحت تنورتها. كانت كارول تُثبّت وتغلق ركبتيها معًا. كنت نوعاً ما أظهر دعمي لزوجتي لصد هذا التلمس ، لكن من ناحية أخرى لم أكن أريدها أن تفسد الصفقة. كان قلب الميزان هو أن زبري كان يتدحرج تحت الطاولة ، أشاهد هذا الرجل الأكبر سناً وهو يضغط بشكل مستتر على فخذ زوجتي.
كان فك كارول مشدودا أثناء حديثها ، وأعادني جاك إلى المحادثة. بعد بضع دقائق ، عندما تمكنت من النظر إلى الوراء بتكتم تحت الطاولة ، كنت محظوظًا بما يكفي لالتقاط اللحظة بالضبط عندما استسلمت كارول ، عندما انفصلت ركبتيها ، مما سمح ليد بيتر اليمنى بالانزلاق تحت تلك التنورة.
استمر العشاء. ضبطت جاك ينظر تحت الطاولة ، على عميله وهو يتحسس ويتلمس زوجتي. والآن لم يكن هناك شك من الزاوية أن كفه كانت على المنشعب الخاص بزوجتي (عانتها). جلست كارول وهي تعاني من فرك كس من رجل أكبر سناً لم تقابله أبدًا قبل أقل من ساعتين. إذا كان الرجال على الجانب الآخر من الطاولة ينتبهون ، فسيكونون قادرين على معرفة ما كان عليه أن يفعله تحت الطاولة من خلال موقف بيتر. لقد استمتعت ببعض العزاء لأنها كانت ترتدي جوارب طويلة ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة للدخول إلى داخل كسها أثناء العشاء. لكن ماذا عن بعد العشاء؟ متى يمكن أن نخرجهم من المنزل؟
حاول جاك إطالة فترة العشاء من خلال الاستمرار في المحادثة بعد أن ننتهي من الأكل ، مما أتاح لبيتر مزيدًا من الوقت للعب بكس زوجتي. لكن كارول قالت أخيرًا ، "هل من أحد يريد الكعكة؟" وأزالت يده بمهارة من بين فخذيها وهي واقفة. خرجت كارول من المطبخ ، وكل العيون على مؤخرتها وتنورتها القصيرة.
واصلنا حديثنا الصغير ، لكن لي نهض وقال ، "معذرة". اعتقدت أنه ذاهب إلى الحمام. لكن بدلاً من ذلك ، ضبطته وهو يدخل المطبخ. من وجهة نظري في نهاية الطاولة ، كان بإمكاني رؤية جزء من المطبخ ، ورأيت كارول على المنضدة ، تقطع الكعكة وتضع القطع على الأطباق. اقترب منها لي من الخلف. سمعت كارول تلهث وهو يضع ذراعيه حول خصرها.
ردد المطبخ صدى ، حتى هدأت المحادثة على الطاولة ، كنت أسمع لي يقول ، "جاك أخبرني أنك لعوب." ثم رفع يديه على بطن كارول ، وأمسك ثدييها. كانت كارول تلهث ، لكنها لم تفعل شيئًا ، حيث مد لي يده وعجن ثدييها الكبيرين فوق سترتها ، ورفعهما وعصرهما. كان رأس كارول مرفوعًا وخرج صدرها للخارج ، حيث تمت مداعبتها وملاعبتها.
عندما نهضت كارول لتلتقط لوحين من الكعك وابتعدت عن لي ، أطلق سراحها مبتسما ، وعاد إلى الطاولة لتناول الحلوى.
"هل تريد الحلوى؟" سأل جاك لي ، وأعطاه قطعة من الكعكة.
أجاب لي "لا شكرا". "لقد حصلت للتو على الحلوى في المطبخ."
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
قال جاك ، "هل ننسحب إلى غرفة المعيشة لتناول جولة أخرى من المشروبات؟" وفعلنا. حصلت على شراب آخر للجميع ، حيث قام بيتر حرفياً بمحاصرة كارول في غرفة المعيشة ، ومن المحتمل أنه يتحرش بها من تعبيره المبتسم.
بعد أن جلس الجميع في غرفة المعيشة مع المشروبات ، وحديث صغير عشوائي بين المجموعة ، أثنى بيتر على كارول. "كارول ، أنت طاهية ماهرة ، وأنت جميلة. هل لديك مواهب أخرى لا نعرف عنها شيئًا؟"
قال جاك: "إنها أيضًا راقصة جيدة".
"تقصد مثل روتين الرقص؟" سأل بيتر.
قال جاك "لا ، أعني الرقص البطيء السلو". "رقصت معها في حفلة عيد الميلاد العام الماضي ، وقبلت تقدمي بامتنان".
أعتقد أن جاك كان يمزح قليلاً عن سماح كارول له بتحسسها على حلبة الرقص. اعتقدت كارول ذلك أيضًا ، انطلاقًا من احمرار خدودها.
قال جاك "بيتر ، يجب أن ترقص مع كارول". "نيل ، هل لديك أي موسيقى راقصة بطيئة؟"
مثل الخادم ، قفزت وبدأت أبحث في كومة من الأقراص المدمجة على الرف. لقد عثرت على قرص مضغوط واحد من قصائد موسيقى البوب الجاز بشكل أساسي ، ووضعته في مشغل الأقراص المضغوطة الخاص بي. أمسك بيتر كارول وبدأ يرقص معها.
جلس بقيتنا وشاهدنا الزوجين يرقصان. حاول جاك الاستمرار في المحادثة ، مما أدى إلى تشتيت انتباهي على ما أعتقد ، بينما كان بيتر يلتصق بزوجتي ، محاولًا حشرها في الزاوية المظلمة البعيدة. كنت أطول ببوصة من كارول التي يبلغ طولها خمس أقدام وعشر بوصات ، وكنت الرجل الوحيد في الغرفة الذي لم يكن أقصر منها. لذلك دفع بيتر الاقصر منها رأسه في رقبتها. أنزل يده اليمنى لأسفل وشد مؤخرتها. كان يرقص ببطء ، لكنه بدأ يطحن المنشعب –عانته- في ساقها.
منذ أن انخرطت انا في محادثة ، وبما أن كارول لم تعترض على حركات بيتر الراقصة الخانقة ، أصبح بيتر أكثر جرأة ، وزلق يده اليمنى على جانبها وفوق نهدها الأيسر. لقد ضغط عليها بقوة ، واستطعت أن أرى لها كوب صدريتها الواهي ينسحب ويتنحى.
وقف لي ووقف عند الراقصين. أطلق بيتر سراح زوجتي على مضض ، وسرعان ما كان الرجل الصيني الضخم يعجن لحمها ويحك جسده بجسدها. وضع كلتا يديه على ردفي المؤخرة خاصتها، وضغط. كان بإمكان كارول فقط التحديق بعيون واسعة.
بعد ذلك ، اقتحم ديك ، الذي كان لا يزال في حالة سكر وكان يتعرق بشكل واضح بين الثلاثة ، ودفع لي ورقص مع كارول. كان الأكثر وقاحة مع تلمساته ، وتحسس نهديها وطيزها ، وقبّل رقبتها ، حيث ألقت كارول رأسها للخلف في محاولة لتجنب شفتيه عند قفاها. فرك ديك أعلى فخذه في المنشعب خاصتها (عانتها). تم فتح ساقي كارول لمنعها من السقوط ، مما تسبب في ارتفاع تنورتها عالياً ، مما أدى إلى ظهور الكثير من الفخذين. كانت يد ديك اليمنى تتجول تحت تنورتها في الخلف ، وتتلمس مؤخرتها تحت تنورتها المرتفعة وعلى بانتيهوزها وسراويلها الداخلية. في الواقع ، أطلقت كارول بعض الهمهمات بينما كانت تحاول منع الرجل المخمور من عرقلتها وسقوطهما ارضا على حد سواء. سمحت بيده ان تتلمسها ، لكنها ألقت رأسها للخلف وإلى الجانب في محاولة لمنع ديك من تقبيل شفتيها.
أخيرًا دعا جاك كارول أن تأتي "وتجلس وترتاح. هنا." ربت على الأريكة ، وجلست كارول في منتصف الأريكة ، وجاك على يسارها ، وبيتر على يمينها. جلست على كرسي مقابلهما مباشرة ، وجلس لي وديك في مقعد حب محشور بالأريكة.
كان هناك المزيد من الحديث القصير ، وفي سرعة كان بيتر قد وضع يده اليسرى على فخذ زوجتي اليمنى. كان وجهه على بعد بوصات منها ، وكان جاك يحيطها بذراعه ، مما يمنعها من الابتعاد. طُلب مني إحضار جولة أخرى من المشروبات. عندما اقتربت من الزاوية ، ألقيت نظرة خاطفة على غرفة المعيشة ، ورأيت جاك يقبل كارول على شفتيها. بحلول الوقت الذي عدت فيه من المطبخ ، كان بيتر يقبل زوجتي.
لم يقتصر الأمر على قيام بيتر بتقبيل كارول قبلات فرنسية، ولكن عندما سلمت لي وديك مشروباتهما ، وضع بيتر يده اليمنى على نهدها الأيسر فوق رأسها ، مداعبًا القماش فوق حمالة صدرها. وكانت يد جاك على فخذ كارول المغطاة بالبانتيهوز.
كان هناك القليل من الحديث الصغير الآن ، وكان بإمكاني سماع شفتي بيتر وكارول تصدران اصوات التقبيل معًا. كان يعجن صدرها بقوة ويعصره ويرفعه. كان جاك يداعب فخذ كارول ، ويتحرك ببطء تحت تنورتها. ضبطت نفسي أحاول البحث عن تنورة زوجتي ، وأبحث غريزيًا عن رؤية اللباس الداخلي. بدأ زبري ينمو.
كما هو الحال في مكتب جاك ، بدا الأمر سرياليًا للغاية ، وغير واقعي للغاية ، كما لو كنت أشاهد فيلمًا. لم يكن أحد يمسك بمسدس مصوبا إلى رأسي أو رأسي كارول ، لكن جاك كان يحمل مسدسًا مجازيًا مصوبا على رأس ابننا. لقد ذهبنا مع ما يريده جاك ، خائفين جدًا من العواقب بحيث لا نعترض على الإطلاق.
انزلق بيتر بيده داخل قميص كارول الملون بلون النبيذ. أمال يده وعمل بها داخل صدريتها. كانت كارول صامتة ، لكن ساقيها كانتا ترتعشان ، مما تسبب في انفصال ركبتيها عن بعضهما. دفعت يد جاك تنورتها للخلف. أستطيع الآن أن أرى طبقات جوارب كارول عند المنشعب (عانتها)، وتحتها ، سروالها الداخلي الأبيض.
دفع بيتر بلوزة كارول من كتفها الأيمن ، ووصل إلى صدريتها ، وأخرج ثديها الأيسر الكبير من كوب حمالة صدرها السوداء ، ووضعه مكشوفا ، ليراه الجميع. كان لي وديك صامتين بينما كانا يحدقان في ثدي زوجتي الباهت المعروض. قام بيتر بمداعبة البطيخ الحر ، وضغط اللحم بين أصابعه ، وقام بمداعبة حلماتها الداكنة.
كان جاك يتحرك بيده طوال الطريق تحت تنورة كارول. وعندما كانت تتلوى أكثر ، ألقى بيتر ساقه على ركبتها اليمنى. فتح جاك وبيتر ساقيها الآن على نطاق واسع ؛ وحتى ديك ولي يمكنهما بالتأكيد رؤية سراويلها الداخلية البيضاء فوق تنورتها وتحت منشعب البانتيهوز. قام جاك بفرك تلتها ، بحركات طويلة كاملة ، من أطراف أصابعه إلى كعب راحة يده. تم دفع المنشعب الخاص بكارول ببطء لمقابلة اليد.
قام بيتر بسحب أحزمة سوتيان كارول اليمنى ، ثم سحب ثديها الأيمن من كوب حمالة صدرها ، واستراح هذا النهد في العراء بجوار زميله الأيسر المكشوف سابقًا ، متدليا فوق سترتها وحمالة صدرها. نظر جاك إلى ثديها ، مبتسمًا ، بينما دفن بيتر وجهه بينهما. بمجرد أن كان بيتر منغمسًا بشكل واضح في مص ولعق ثدي كارول العاري ، وجه جاك وجه كارول نحوه ، وقبلها. أخرجت كارول لسانها مرة أخرى حتى نتمكن جميعًا من رؤية جاك ومبارزتها بألسنتهم من أفواههم.
قام بيتر بتمرير يده اليمنى فوق الفخذ الأيمن لكارول ، وعندما أزال جاك يده من المنشعب الخاص بكارول ، وضع بيتر يده عليها ، وفرك كسها أثناء إرتضاع ثديها الأيمن. أمسك جاك ثديها الأيسر ، وقبض عليه أثناء تقبيله لها. لذا جلسنا نحن الثلاثة الآخرون هناك في صمت ، نشاهد زوجتي وفم جاك على فمها ، ويد جاك على ثديها ، وفم بيتر على ثديها الآخر ، ويد بيتر على كسها.
جلس بيتر ودفع تنورة كارول إلى وركها. وصل تحت التنورة ، وشد لأسفل جواربها الطويلة وسراويلها الداخلية. رأيت كارول ترفع مؤخرتها عن الأريكة لتساعد بيتر. انزلق بيتر بالسراويل الداخلية والبانتيهوز أسفل فخذيها ، متجاوزًا ركبتيها ، وبعيدًا عن قدميها ، مع رفع كارول قدميها من أجله. تعرى كس زوجتي المغطى بالشعر الآن. لقد لاحظت أنه تم تقليم شعرته إلى الخلف قليلاً فقط من اليوم الآخر الماضي ؛ تقريبًا كما لو كانت تعلم أن شخصًا ما سيشاهدها. لكنها كانت لا تزال غابة كاملة حتى من الفراء البني.
مع عرض كسها عاريا بالكامل ، لم يضيع بيتر أي وقت في إدخال إصبعه فيه. كارول ، التي كانت لا تزال تتلقى كل قبلة تلو قبلة ومداعبة تلو مداعبة من قبل جاك ، ردت فقط من خلال توسيع ساقيها. "واو ، عزيزتي ، أنت مبللة!" صاح بيتر. أثار هذا بعض الضحكات المكتومة والاهات من ديك ولي.
فتح بيتر سرواله وشده لاسفل طوال الطريق ، مع سرواله الداخلي. الآن يرتدي جوربًا داكنًا فقط في النصف السفلي من جسمه ، ويكشف عن قضيب مظلم منتصب ، أخذ بيتر يد كارول اليمنى ووضعها على جذع زبره. عرفت كارول ما يجب أن تفعله ، وضغطت عليه ببطء من القاعدة إلى الرأس.
وقف جاك أيضًا وخلع سرواله وملابسه ، وجلس أيضًا بجانب كارول وجعلها تعطيه هاندجوب. تعرض كلا زبري الرجلين للدعك والتدليك من قبل زوجتي أثناء مص ثديها. كانت عينا كارول مغمضتين ، ورأسها مستريح على ظهر الأريكة.
انزلق بيتر على ركبتيه على السجادة ، بين ساقي كارول. دفن رأسه بين فخذيها الطويلتين وأكل كسها لحسا. قامت كارول بتوسيع ساقيها من أجله ، على الرغم من أنني لاحظت دموعا تنهمر على خديها. كانت تنبعث من شفتيها الاهات الصغيرة العرضية. "اوووووه."
كان لي وديك يفركان قضبانهما من خلال سروالهما أثناء مشاهدتهما للحركة. الآن قام ديك باخراج قضيبه الثابت القوي من بنطاله ومداعبته. سرعان ما فعل لي نفس الشيء. لا يسعني إلا أن ألاحظ أن هؤلاء الرجال الأربعة أقصر لديهم ازبار أطول من زبري ، أو اكثر بدانة بشكل ملحوظ ، أو كليهما. كنت أشعر بأنني صغير ، بأكثر من طريقة.
لعب جاك بكل من ثديي كارول بينما كان يقبلها بالتناوب ويرضع ثديها. تم لف فخذي كارول الطويلتين الآن بإحكام حول رأس بيتر. كانت يدها اليسرى لا تزال تدعك زبر جاك ، ويدها اليمنى كانت على رأس بيتر عند المنشعب خاصتها.
رفع بيتر رأسه الآن ، ونهض على ركبتيه بين ساقي كارول ، ووجه قضيبه الثابت إلى كسها المفتوح. كانت كارول تتذمر للحظة ، ولكن مع همس جاك بشيء في أذنها ، قامت بنشر وفتح ساقيها على نطاق واسع ، وسمحت لرأس بيتر بالضغط على شفتيها الوردية. كانت كارول لا تزال في وضع الجلوس ، مع المنشعب خاصتها في نهاية وسادة المقعد ، حيث بدأ بيتر في الدخول والخروج من كسها.
كنا قلبي وزبري المنتصب يخفقان بقوة. أردت أن ألعب مع قضيبي بالطريقة التي كان يفعلها لي وديك ، لكنني لم أستطع أن أحمل نفسي على القيام بذلك أمام الرئيس والعملاء وزوجتي. كنت أحيانًا أزلق يدي حول قضيبي فوق سروالي.
وقف جاك على الأريكة بجانب كارول. صوب قضيبه المتيبس إلى رأسها ، ووجه وجهها نحوه. كان يحاول جعلها تمتصه. أغلقت كارول فمها غريزيًا وحاولت الابتعاد. لكن في المحاولة الثالثة ، أقنعها جاك بإلحاح أن تفتح فمها وتحرك شفتيها الناعمتين على رأسه الأرجواني. اندفع جاك للأمام ، وانحنت كارول ، وادخلت نحو نصف قضيب جاك الطويل داخل فمها.
كان بيتر ينيك كسها بوتيرة متوسطة ثابتة ، ومؤخرته العارية تتحرك داخل وخارج المنشعب لزوجتي. كان جذعها يتأرجح لأعلى ولأسفل ، وكانت رقبتها تتحرك ذهابًا وإيابًا أثناء قيامها بممارسة الجنس الفموي مع رئيسي. للحظة لم يمس ثدياها من احد ، وتمايلا عندما تحركت.
بدأ بيتر في النيك بشكل أسرع ، وألقى بجسد كارول بقوة على الأريكة. كانت أصوات صفع جسده أثناء لقائه الجنسي مع كسها وجسدها بصوت عالٍ. كانت يد جاك اليمنى تستريح على الجزء العلوي من الأريكة لتحقيق التوازن ، والآن كان يمد يده اليسرى إلى أسفل ويتلمس ثدي كارول الايسر. وصل بيتر وتحسس حلمة نهد كارول اليمنى ونهدها الايمن. كانت كارول تتأوه ، لكن أصواتها كانت مكتومة بسبب شفتيها الملتفة حول زبر جاك. كان بإمكاني أن أرى رأس القضيب يدق في خدها الأيمن من الداخل وهي تنزلق بشفتيها إلى أسفل عموده.
أمسك بيتر بكل من وركي وجنبي كارول ، واندفع بسرعة وبقوة بزبره في كسها. كانت تنورة كارول السوداء لا تزال متجمعة حول خصرها ، وكان قميصها الخمرى وحمالة صدرها السوداء محاصرين تحت ثدييها ، والأشرطة فوق مرفقيها مباشرة. كان جاك يدخل ويخرج بزبره من فم كارول. كانت كارول تئن بصوت أعلى. "مممممممممف اوووووووووووه! "
بدأت كارول بتحريك وركيها ذهابًا وإيابًا. كان بيتر معلقًا ، محاولًا عدم الخروج من كسها ، بينما كانت تتحرك ذهابًا وإيابًا. لقد تعرفت على ارتجافها باعتباره اندلاع هزة الجماع الرئيسية. "ممممممممممف!" ممممممررررررررررررهههه! مممممم! "
تزامنت ذروة نشوة كارول مع ذروة نشوة بيتر. دفع بقوة وبطء زبره في كسها لبضع مرات ، ثم انزلق ببطء بقضيبه من كسها ، وترك بعض السائل المنوي ينقط من قضيبه على فخذيها وبطنها.
لكن جاك كان لا يزال مستمراً. اندفع بسرعة في فم كارول. أمسك رأسها بكلتا يديه وسرعان ما ناك وجهها. بدأت كارول بإصدار أصوات الاختناق ، وعندما تباطأ جاك ، تقطر السائل المنوي من فم كارول. "خذي كل شيء. ابتلعيه" ، أمرها جاك ، بينما اختنقت كارول وتحولت إلى اللون الأحمر. أخيرًا أخرج جاك قضيبه من فمها وأطلق سراح زوجتي.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
لذلك كان بيتر وجاك قد قذفا لبن زبريهما في فم وكس زوجتي ، وحصل لي وديك على عرض جيد. كنت أتمنى أن تكون هذه نهاية الليلة بالنسبة لي ولكارول.
ولكن بمجرد أن تعافى جاك من القذف ، جعل كارول تنحني إلى الأمام. شد بلوزتها فوق ثدييها وشدها من رقبتها من خلال شعرها وفوق رأسها ، وأسقطها على الأرض. ثم مد يده خلفها ببراعة ، وفك صدريتها. ليس بالأمر السهل مع يدين ، بسبب صدرياتها العريضة ذات الخطافات الثلاثة التي كنت على دراية بها.
جعلها جاك تقف. بينما كانت كارول تتوازن على ساقيها المتذبذبتين ، فك جاك تنورتها. كان بإمكاني سماعه وهو يسحب سحابها لأسفل ، وأنزله على قدميها. وقفت كارول الآن عارية تمامًا باستثناء عقد من اللؤلؤ وأقراط متدلية وخاتم زواجها. "أليست مثيرة؟ نيل ، أنت رجل محظوظ!"
كما وافق الرجال الآخرون ، لم أكن محظوظًا جدًا ، حيث أن زوجتي قد اصبحت وكأنها صنعت كلعبة جنسية لهؤلاء الرجال الأكبر سنًا الأقوياء. لكنها كانت تبدو مثيرة ، مع ساقيها الطويلتين معروضتين عاريتين وثدييها العاريين الكبيرين.
طلب جاك والآخرون من كارول الوقوف بوضعيات جنسية مثيرة ومغرية، وأجبرت على مضض ؛ دفع صدرها للخارج للامام وترك ثدييها يتأرجحان ؛ وضع يد على وركها وواحدة للخارج مثل موديل عرض ألعاب تعرض هدية ؛ تستدير وتعرض مؤخرتها ، "أسلوب بيتي جابل ،" كما قال ديك ؛ وضع يديها على وركيها ودفع حوضها إلى الخارج ؛ تدير ظهرها وتنحني عند الخصر ؛ رفع ثدييها وتقديمهما.
جلسنا جميعًا ونحن نعجب بالمرأة العارية الطويلة الكبيرة النهدين وبوضعها العاري أمام حفنة من الرجال الأكبر سنًا في غرفة معيشتها. ثم طلب جاك من كارول أن تجثو على ركبتيها بين ساقي ديك.
فعلت كارول وفقًا للتعليمات مع قليل من التردد. نظرت إلى الزبر السمين الخاص بديك ، وبعد لحظة توقفت وتعبير مهزوم على وجهها ، وضعت شفتيها على رأس زبره. كانت تحرك رأسها لأعلى ولأسفل ، وتعمل ببطء على جذع زبره ، وفمها ممتد متوسع حوله. ابتسم ديك لزوجتي وهو يئن. تدلى شعرها البني على فخذيه ، وتمسك بمؤخرتها وهي راكعة أمام الرجل الأكبر سنًا.
أمرني جاك بالحصول على جولة أخرى من المشروبات. عندما عدت بالمشروبات ، كان ديك يمسك برأس كارول ، ويقول لها ، "نعم ، أسرع ، أسرع. مصي بشدة. لكن انتبهي للأسنان." كان "لي" لا يزال جالسًا بجوار ديك ، وهو يمسّك بقضيبه. أمسك بيد كارول اليمنى ، وجعلها تدعك له زبره وهي تمتص زبر ديك.
ثم قال ديك ، "حسنًا ، حبيبتي ، اصعدي هنا في حضني." توقفت كارول عن المص ، بينما كان ديك يربت على حجره ، مشيرًا إلى المكان الذي يريد كارول أن تجلس فيه. قال ، مشيرًا إلى زبره.
صعدت كارول إلى حجر الرجل الأكبر سنًا ، في مواجهته ، ورجلاها ملفوفتان حول ساقيه. كان بإمكاني رؤيتها تنشر وتوسع شفتي كسها ، وتزلقها على زبر ديك. انزلقت على طول الطريق ، واستقرت في حجر الرجل ، واقتربت منه.
بدأ ديك ينيك في كس زوجتي. كان ثديا المرأة الطويلة في وجهه مباشرة ، وأمسك ديك بهما ، وعجنهما ، وقام بامتصاص حلمات ثديها التي ما زالت طويلة. "بررررر!" قال ، وهو يدس وجهه بعمق في نهديها ، مما اضحك الرجال الثلاثة الآخرين على حساب زوجتي.
راقب بقيتنا كارول وهي تهتز بمؤخرتها وهي تدفع وركيها وجنبيها للداخل والخارج ، مع انزلاق زبر ديك للداخل وبعيدًا عن الأنظار.
ثم جلس ديك ، وهو يحرك يديه على جانبي كارول ، إلى مؤخرتها العارية. الرجل الذي أزعجني في وقت سابق من خلال لمس مؤخرة زوجتي تحت تنورتها أصبح الآن يتمتع بحرية الوصول الكاملة إلى مؤخرتها العارية تمامًا. واستفاد من خلال الضغط على ردفيها وتحريك راحتيه في جميع أنحاء نصفي الكرة (ردفيها).
بدت كارول وكأنها تبكي ولكن قد نفد مخزونها من الدموع، حيث أغمضت عينيها وألقت رأسها للخلف ، تتقافز بكسها على زبره بسرعة ، ثدياها الكبيران يتمايلان في وجه ديك. مد لي يده وأمسك ثديها الأيمن وضغطه بقوة. كما أمسك بيدها اليمنى ووضعها على زبره مرة أخرى. وصل ديك وأمسك كأسه المعاد تعبئته من الفودكا ، وجرعه وهو يمارس الجنس مع زوجتي.
وضع ديك يديه على وركي كارول ، وناكها بشكل أسرع وأسرع. كان وجه الرجل العجوز المتعرق يتحول للاحمرار ، وكان وجه كارول أيضًا محمرًا وهي تجز على أسنانها.
ضحك ديك واصدر أزيزًا بينما كانت كارول تلهث بصوت عالٍ.
حركت كارول وركيها ذهابًا وإيابًا. كان فخذاها يهتزان وهي تشدهما حول الرجل الأكبر سمينًا. "هاه ، هاه ،" صاحت. قطرت حبة من العرق من أنفها. كانت حقا تعمل بكد وجهد.
لقد لاحظت أن كارول قد توقفت عن مداعبة زبر لي ، وتمسكت به. ألقت رأسها وارتجفت ، وباصدارها قليل آخر من "هوووو ووووه!" يبدو أن لديها هزة الجماع الخاصة بها.
علق جاك "إنها تقذف عسلها اتتها الرعشة" ، وضحك الآخرون.
ثم سخر ديك ، "حسنًا ، حبيبتي ، ها هي حمولتي المنوية تأتي في اعماق مهبلك!" اندفع نحو كسها بزبره بقوة وببطء ، قبل أن يميل للخلف ويستريح.أكملت كارول هزة الجماع ، وسقطت على كتفه إلى الأمام.
رفعت كارول ساقها اليسرى ونهضت من حضن ديك وزبره. وقفت متذبذبة للحظة ، قبل أن يقول لي ، "الآن أنا ، حبيبتي. مصي لي."
أطلقت كارول أنينًا خفيفًا ، لكنها سقطت على ركبتيها بين ساقي لي. أسقطت رأسها لأسفل وامتصت قضيب لي. في محاولة للراحة ، رفعت كارول مؤخرتها في الهواء وقوست ظهرها. كان بإمكاني رؤية كسها بين ردفي مؤخرتها ، وشعر عانتها متعرج ، ولبن ديك يقطر أسفل فخذيها.
وقف ديك ، مخمورًا جدًا الآن لدرجة أنه كان مذهولًا ، وهو يخرج من سرواله وملابسه الداخلية. نظر إلى كارول على ركبتيها وهي تمتص زبر لي. امتطى ديك جذعها وجلس على ظهرها. حاولت كارول إيقافه ، بينما صاح المخمور ، "قوديني ايتها الفرس!" ضرب مؤخرتها. تركت كارول الزبر في فمها وحاولت الزحف بعيدًا ، والرجل المخمور سقط على ظهرها. تدلى ثدياها واهتزا. كانت كارول امرأة كبيرة وقوية ، لكن ديك لم يكن خفيف الوزن. زحفت كارول إلى منتصف الغرفة بينما كان الرجل المخمور يتأرجح على ظهرها ويضربها. "نعم!"
ثم سقط ديك المخمور العاري المؤخرة والنصف السفلي على كارول ، وسحبها إلى أسفل ، ثم سقط كلاهما على جانبيهما على السجادة.
جاءت كارول تبكي ، وخرج ديك ضاحكًا. نهض لي وساعد كارول على قدميها. في البداية اعتقدت أنه كان مجرد شهم. لكنه بعد ذلك جعلها تجلس في نهاية طاولة القهوة. "استلقي" ، أمرها.
استلقت كارول على طاولة القهوة ، وساقاها تتدلى من الحافة. خلع لي سرواله وامتطى صدر كارول. وضع لي قضيبه بين ثدييها الكبيرين ، وضغطهما معًا ، حول قضيبه. "امسكي ثدييك هناك هكذا" ، قال.
حملت كارول ثدييها معًا كما هو مطلوب ، حيث قام لي بإدخال قضيبه وإخراجها بين شق نهديها. كان بإمكاني رؤية رأس قضيبه يختفي ويعود للظهور على صدرها. ناك نهديها بسرعة. لم تسمح لي كارول أبدًا بفعل هذا لها ، معتقدة أنه مهين للغاية. لذلك كان الرجل الصيني الثقيل ينيك نهدين عذراوين بكرين لم ينيكهما رجل قبله بزبره.
نظرت كارول إلى الأسفل بعيون واسعة على الزبر بين ثديها ، أسفل ذقنها ببوصات. ضحك الرجال الثلاثة الآخرون على المشهد.
ثم قفز لي من على كارول ، وركع على السجادة في نهاية طاولة القهوة ، بين ساقي كارول. جعلها تنطلق بمؤخرتها لأسفل إلى حافة الطاولة ، وبسط وفتح ساقيها ووجه قضيبه نحو كسها الوردي. لقد عمل بجد بين شفتي كسها بزبره ، وبدأ في مضاجعتها. ثم رفع ساقها اليمنى ، وألقى بساقها على كتفه. ثم ألقى بساقها اليسرى فوق كتفه. كانت ساقا كارول الطويلة في الهواء ، متدلية فوق ظهر لي وهو يتوغل بعمق في كسها.
كان رأس كارول متجهًا لاعلى، وعيناها تنظران إلى لي فوقها ، ولا يزال يرتدي نظارته ذات الحواف السوداء. كان ثدياها الكبيران يتمايلان صعودًا وهبوطًا بعقل خاص بهما ، حيث ارتد جذع كارول في اتجاه واحد وذهب ثدياها في الاتجاه المعاكس. كانوا يهتزون مثل موجات الحركة البطيئة على صدرها.
ترنح ديك على قدميه وانهار مرة أخرى على كرسي الحب. "يا نيل ، أحضر لي شرابًا آخر ،" أمرني. أخبرني جاك أن أحضر للجميع جولة أخرى ، وذهبت إلى المطبخ لإعداد المشروبات.
عندما عدت إلى غرفة المعيشة ، كان لي لا يزال يمارس الجنس مع زوجتي على طاولة القهوة. ولكن الآن كان بيتر يدفع زبره في فمها وهي تدير رأسها نحوه. ووقف ديك وجاك على كل جانب منها ، وكانت كارول تمنح كل منهما هاندجوب.
جلست إلى الوراء وشاهدت زوجتي عارية تأخذ أربعة ازبار ، تضاجع أحدها ، تمتص الآخر ، وتدلك وتدعك اثنين آخرين. جسدها يتمايل في كل اتجاه. كان كل من جاك ، وبيتر ، وديك يتدخلون ليلمسوا ثديها المتمايل. اهتزت فخذيها عندما صفعها لي ، مما أحدث أصواتًا ترددت على الجدران. كانت كارول تنبعث منها ، "مممممفففف!" من خلال الزبر في فمها ، وكان الرجال الأربعة يضحكون ويتاوهون.
"مرحبًا ، ماذا عن بعض الايلاج المزدوج؟" سأل جاك. لم أكن أعرف ما قصده. لكن لي وافق ، وسرعان ما انسحب من كس كارول قبل أن يأتي بلبنه. سحب الرجال الأربعة كارول من على طاولة القهوة. استبدلها لي وهو مستلقي على ظهره. ثم تم إنزال كارول فوقه ، ممسكة بالرجل على طاولة القهوة.
انزلق كس كارول إلى أسفل على زبر لي. بمجرد أن دخل الاثنان في إيقاع ، وقف جاك خلف كارول ، ودفعها لأسفل على صدر لي. ثم صوب جاك قضيبه على خرم طيز كارول وبدأ في العمل فيه.
"اووووووه!" "لا!" تاوهت كارول.
قال جاك للتو ، "ششش" ، واستمر في إدخال قضيبه الكبير في شرجها المجعد ، وانزلق زبره إلى الداخل ، شبرًا شبرًا.
أثار كل دفع جديد لزبر جاك نخرًا من كارول ، حتى وصل جاك إلى الداخل. كان لي لا يزال يمارس الجنس مع كسها بينما كانت كارول ترقد فوقه ، وانحنى جاك على كارول.
ثم طعن بيتر وجه كارول بزبره ، وجعلها تدير رأسها وتأخذ الزبر بين شفتيها. كارول الآن لديها الازبار في مؤخرتها وكسها وفمها. ثم انتقل ديك المخمور إلى الداخل وجعل كارول تعطيه هاندجوب.
كانت كارول تُصدر بالفعل أصواتًا لا تصدرها عادةً أثناء ممارسة الجنس ، لكنها الآن تصدر أصواتًا شخيرًا ليس كمثل أي شيء سمعته منها من قبل. كانت اصواتا غير محببة للغاية ، حلقومية للغاية ، حتى مع وجود الزبر في فمها لإخماد تلك الاصوات.
بطريقة ما ، دخل الرجال الأربعة والمرأة في نوع من الإيقاع ، حيث كان الرجلان يمارسان الجنس مع كسها وخرم طيزها يحركان جسد كارول في اتجاه واحد ، والزبر في فمها يحرك رأسها جانبًا ، والزبر الرابع الذي تدعكه وتدلكه بيدها يحرك يدها وذراعها وجذعها العلوي في اتجاه آخر.
كان الرجال الأربعة جميعًا يشهقون ويتأوهون ، بينما كانت كارول تتاوه. استمر النيك ، والمص ، والرجرجة الى ما بدا لي انه إلى الأبد. الجميع باستثناء لي كان قد بلغ بالفعل هزات الجماع الليلة.
أخيرًا سمعت لي يقول ، "أنا على وشك أن أقذف لبني."
أجاب جاك ، "وأنا كذلك".
استمرت كارول في الارتجاج والتحرك حيث يتم نيكها من قبل العديد من الازبار.
كان بيتر أول من قام بوضع لبنه ، فملأ فم كارول باللبن. اختنقت ، لكنها أبقت شفتيها مشدودتين ، حتى فاض فمها وخرج اللبن منه. تراجع بيتر إلى الوراء ، وألقى دفعاته المنوية الأخيرة على ذقن كارول وأنفها وعنقها.
والمثير للدهشة أن ديك المخمور جاء بلبنه بعد ذلك ، وأطلق السائل المنوي في يد كارول ، وكانت المادة اللزجة تنساب بين أصابعها وتغطي خاتم زواجها.
ثم كان فم كارول حراً في النخر والضحك بصوت عالٍ. "اورررجهههه!" "جرررجهههه!"
"هونجهههه!"
تعرض الجزء العلوي من جسد كارول للاهتزاز بينما تموج ردفا مؤخرتها واهتزت بينما يتم نيكها من قبل الازبار في مؤخرتها وكسها.
جاء لي بعد ذلك بلبنه، وهو يئن. لكنه حوصر في مكانه حتى انتهى جاك.
ثم جاءت كارول بعسلها بعد ذلك ، وهي تصرخ بصوت عالٍ لدرجة أنني كنت أخشى أن يسمعها الجيران. "اوووووووووووووه!" انهارت على صدر لي ، تلهث.
لم يستغرق جاك وقتًا طويلاً حتى اكمل قذف لبنه ، ورأيته يسحب قضيبه من خرم طيز كارول ، ويقطر لبنا على مؤخرتها وظهرها.
لم تستطع كارول أو لم تنهض ، وهي تلهث وتصيح فوق جسد لي على طاولة القهوة. أخيرًا أجبرها لي المحصور تحتها على الوقوف لفترة طويلة تكفي لانهيارها على السجادة.
تم إرسالي لمزيد من المشروبات. بحلول الوقت الذي عدت فيه ، كانت كارول تقف على قدميها بمساعدة بيتر. أخذ مني شرابه ، وكذلك كأس نبيذ كارول. ثم تبع ردفي زوجتي العاريتين المتذبذبتين عندما عبرت غرفة المعيشة وتوجهت إلى الدرج.
"إلى أين هم ذاهبون؟" سألت جاك.
أجاب جاك: "أوه ، لقد اعتقدوا أنهم سيكونون أكثر راحة في السرير".
جلست أنا وجاك ولي وديك في غرفة المعيشة نشرب ، بينما قادت زوجتي بيتر ضيف العشاء إلى غرفة نومنا الرئيسية. سرعان ما سمعت صرير هيكل السرير ، وكارول تئن بصوت عالٍ.
عندما انتهى بيتر منها ، نزل بمفرده. وحتى الفجر تقريبًا ، واحدًا تلو الآخر ، وبعد ذلك في ثنائيات وثلاث وأربع ، تناوب الرجال على القيام برحلات إلى غرفة نومي لممارسة الجنس والقيام بأي شيء آخر مع زوجتي.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
3) الطائرة
بالكاد تعافت كارول من آلامها ووجعها من "العشاء" ، عندما تم استدعائي إلى مكتب جاك.
قال "نيل". "سأخرج من المدينة في رحلة عمل سريعة مدتها 24 ساعة غدًا".
كان أول ما فكرت به هو الارتياح لأنه لن يكون موجودًا لاستخدام زوجتي خلال الأيام العديدة القادمة. كان الأمر بمثابة جحيم لكلينا ، متسائلاً متى سيتصل مرة أخرى ويسئ إلى كارول.
تبع ذلك بقوله "وأريدك أن تأتي معي".
"أنا؟"
غرق قلبي في قدمي عندما أجاب ، "حسنًا ، أنت وكارول. أعرف أن كلاكما كانا تحت ضغط كبير بسبب صحة ابنك. واعتقدت أنه يمكنكما قضاء يوم في مناخ دافئ. تسترخي.ان وتحصلان على بعض الشمس. لدي اجتماع واحد فقط ويجب أن أقوم بمحادثة بعض الأشخاص. سنلحق رحلة طيران بالعين الحمراء (معناها رحلة طيران تبدا ليلا وتنتهي بالصباح التالي) ليلة الغد ، ونعود في وقت متأخر من الليلة التالية. لذا ، ضع خططًا لجليسة ***** لمدة ليلتين ".
أمسك جاك بملف على مكتبه. "ها هي التذاكر وبطاقات الصعود إلى الطائرة." سلمني حزمة من تذكرتي سفر ذهابًا وإيابًا ، وبهذا صرفني من مكتبه.
قال جاك "أوه" ، لأنني كنت على وشك الخروج من مكتبه. "تأكد من أن كارول ترتدي تنورة على متن الطائرة."
أخبرني هذا الأمر الأخير أن أتوقع من جاك أن يزعج كارول أكثر وفهمت انه ينوي التحرش بها جنسيا بالطائرة. بكت كارول عندما أخبرتها.
وصلنا إلى المطار مساء اليوم التالي لرحلتنا في وقت متأخر من الليل. كان جاك ينتظر خارج البوابة. كان الانتظار عند البوابة هادئًا حيث أجرى جاك مكالمات على هاتفه الخلوي. لقد نظر إلى ساقي كارول في تنورتها غير الرسمية.
بمجرد صعودنا إلى الطائرة ، توجهنا إلى درجة الأعمال في منتصف الطريق تقريبًا ، ورأيت جاك يخزن حقيبته ويمسك بمقعد بجوار النافذة. من المؤكد أنني وكارول كنا في نفس الصف ونفس الجانب. حاولت الجلوس في المقعد الأوسط ، لكن جاك دفعني للخلف ، وأمر كارول بالجلوس بجانبه ، وكنت عالقًا بجانبها في مقعد الممر. اللعنة!
قمنا جميعًا بتخزين معاطفنا ، لكن جاك طلب بطانية على الفور. بمجرد أن جلس الجميع وكنا في سيارة أجرة ، وضع جاك يده اليسرى على ساق كارول اليمنى العارية أسفل تنورتها فوق ركبتها. ياللقرف! هذه الرحلة كانت سيئة حقًا!
من المستبعد جدًا أن يعرف أي شخص ، حتى المضيفات الذين نظروا إلى تذاكرنا ، أن كارول كانت زوجتي. والطريقة التي كان بها جاك يتحدث معها ومداعبة ساقها ، بدا أنه هو زوج كارول.
بعد فترة وجيزة من الإقلاع ، نشر جاك بطانيته على ساقيه وساقي كارول. ثم انحنى وقبل كارول. ليست قبلة قذرة مثل المرات السابقة ، أشبه بقبلة الزوج والزوجة ؛ ربما أطول وأكثر شغفًا بقليل. ثم رأيت يد جاك تحت البطانية ، تتسلل إلى فخذ كارول. بدا وكأنه يداعب فخذها العاري قليلاً ، ثم يحركه لأعلى. همس لكارول ، وبسطت ساقيها على نطاق واسع تفتحهما، وارتطمت ركبتها اليسرى بركبتي. لعب جاك عرضًا مع كس زوجتي على متن الطائرة ، أثناء الدردشة معها والنظر من نافذته ، لكنه لم يهتم بي أو لأي شخص آخر.
تساءلت عما إذا كان يلامس فقط المنشعب خاصتها فوق سروالها الداخلي ، أو إذا كان قد ادخل يده تحت سراويلها الداخلية إلى كسها. تمت الإجابة على سؤالي عندما سحب جاك يده من البطانية ، وأظهر لي إصبعه الأوسط ، وقال ، "كسها لطيف ومبتل."
ثم همس جاك لكارول ، وحركت يديها على جانبيها عند وركيها ، وتعثرت لبرهة تحت البطانية ، محركة في وركها ، ورفعت مؤخرتها عن المقعد ، وعيناها تندفعان حول المقصورة. عندما جلست ، استطعت أن أراها تسحب سراويلها الداخلية لاسفل حتى ركبتيها. نظرت كارول في أرجاء المقصورة قبل أن تسحب سروالها الداخلي أسفل سمانتيها ، وتخلع حذائها ، وتضع سروالها الداخلي على أرضية الكابينة. التقطت الثوب بسرعة قبل أن تتاح الفرصة لأي شخص آخر لرؤيتها. حاولت أن تقدم سراويلها الداخلية سرا لجاك. لكن جاك سلمهم لي. أخذت الثوب المبلل وحشرته في محفظة كارول. نظرت حولي لأرى ما إذا كان أي شخص آخر قد لاحظ كارول وهي تزيل سراويلها الداخلية. كان هناك اثنان من كبار رجال الأعمال عبر الممر من عندنا. كانوا ينظرون تجاهنا. تساءلت عما إذا كانوا قد رأوا أي شيء.
استقرت الطائرة ، وأطفأ العديد من الركاب أنوارهم واستقروا في الرحلة المتأخرة الطويلة ، مع عرض فيلم على الشاشات العلوية ، وأضواء القراءة ، والمضيفات يقدمون المشروبات في أي من طرفي الطائرة. نظرًا لوجودهم في منتصف الطائرة ، ذهب معظم الركاب الذين استخدموا دورات المياه إلى الأمام أو الخلف ، وكانت حركة المرور محدودة في الممر. ولكن كان هناك البعض ، بما في ذلك المضيفات.
أدار جاك جسده نحو كارول ، ووضع رأسه على كتفها ، كما لو كان سيأخذ قيلولة. لكنه أنزل يده اليمنى تحت البطانية ، وباعدت كارول ساقيها عن بعضهما البعض. من الواضح أن جاك كان يلعب مع كسها العاري.
حدقت كارول إلى الأمام مباشرة ، بتعبير حزين على وجهها ، مما سمح للرجل باللعب مع كسها في رحلة طيران عامة. نظرت إلى ساعتي. حوالي ثلاث ساعات أخرى حتى موعد هبوطنا.
تحسس جاك كس كارول ، وكان يثيرها بقوة أحيانًا ويتسبب في اهاتها. انزلقت البطانية عدة مرات ، وكان بإمكاني رؤية فخذ كارول الأيسر العاري وتنورتها مرتفعة إلى أعلى ، ويد جاك على المنشعب خاصتها.
كان جاك يتعامل مع كارول من حين لآخر ، بينما كان الرجلان في الممر يشاهدانه.
بعد عدة دقائق من المداعبة ، همس جاك لكارول ، وسحبت البطانية حتى كتفيها. انزلقت يد جاك اليمنى تحت البطانية ، على صدرها ، حتى وجدت ثديها الأيمن بوضوح. شاهدته يداعب صدرها فوق رأسها وحمالة الصدر. انتقل من الثدي الأيسر إلى اليمين ، عجنًا ومداعبة ، بينما حاولت كارول أن تنحني إلى أسفل في مقعدها.
لاحقًا ، شاهدت جاك يدفع يده لأسفل ، ويبدو أنه يصل إلى داخل قميص كارول عند خصرها. انزلقت اليد مرة أخرى ، وعندما انزلقت البطانية قليلاً ، لاحظت يده تتلمس صدريتها. تخميني أنه كان ينزع حمالة الصدر من فوق صدر كارول. بدوت على صواب عندما رأيت الثوب مكدسًا على صدر كارول ، منتفخًا من أعلى رأسها. أصبح لدى جاك الآن فرصة وصول أفضل إلى ثديي كارول الكبيرين ، حيث كانا فضفاضين تحت بلوزتها. داعب جاك ثديي كارول بهذه الطريقة لفترة طويلة ، حيث اندفعت عينا كارول تنظر بكل اتجاه، من المحتمل أنها تدعو ألا يلاحظ أي شخص آخر ما سمحت لجاك بفعله. لكن رجلي الأعمال عبر الممر كانا يتفرجان. وأقسم أن المضيفة الأكبر سنًا قد أعطتهما نظرة مزدوجة وقذرة عندما مرت بجوارها.
مد يده جاك من تحت البطانية بكلتا يديه ، وأقسم أنني سمعت سحابه ينزل. أمسك يد كارول اليمنى ووضعها تحت البطانية. الآن كانت كارول تمنح جاك هاندجوب تحت البطانية بينما كان جاك يلعب بالتناوب مع ثدييها وكسها ، ويحصل على بعض القبلات المبللة.
وبقدر ما كانت الطائرة صاخبة ، فقد سمعت صوت "شيكا شيكا" في بعض الأحيان ، وهو ضجيج أصابع جاك وهي تعبث خلال كس كارول المبلل ، على بعد ثلاثة أقدام من رأسي. وكان بإمكاني رؤية يدها تتجه صعودًا وهبوطًا على زبر جاك الصلب تحت غطاء البطانية. ربما يمكن لرجلي الأعمال أن يلاحظوا ذلك أيضًا.
انحنى جاك على كارول وقال لي ، "نيل ، ترقب الاجواء قليلاً. اضغط على كارول إذا كانت المضيفات تسير بجانبها."
في البداية لم أفهم. لكن عندما همس جاك لكارول ، وخفضت رأسها في حضن جاك ، بدأت في الحصول على فهم الصورة. عندما جلس جاك بشكل مستقيم ، رفع البطانية. ألقيت نظرة خاطفة على قضيبه القاسي المألوف بينما انزلقت كارول رأسها تحت البطانية. كان وجهها نصف مغطى بالبطانية وهي تمتص زبر جاك.
تحركت كارول برأسها لأعلى ولأسفل ببطء ، بينما كنت أشاهد ممر المضيفات. كان رجلا الأعمال يشاهدان العرض ، لكنهما بدوا مستمتعين للغاية بالعرض مما جعلهما يمتنعان عن إبلاغ أي شخص بالحادث.
بدا الأمر وكأن ساعات مرت بينما كانت زوجتي تمارس الجنس الفموي البلوجوب مع مديري أثناء الرحلة المزدحمة. إذا كان أي شخص آخر يعرف ما يجري في المقاعد خلفنا أو أمامنا ، فلا يمكنني معرفة ذلك ، لكن من المحتمل أن يكون هناك شخص ما كان مشتبهًا بالامر. جلس جاك بابتسامة راضية على وجهه ، ويده اليمنى على رأس كارول ، ويده اليسرى تحت البطانية على كسها.
كانت المضيفة الأكبر سنًا تنزل في الممر ، وضغطت على كارول ، وجلست. ثم تقدمت المضيفة ، واختفى رأس كارول مرة أخرى تحت البطانية.
استطعت أن أرى أن كارول كانت تمتص بشكل أسرع ، وأكثر وضوحًا. ساعدت حركة الطائرة في إخفاء تقلبات جسدها ، وبدا أن كارول كانت حريصة على تحريك رأسها فقط.
ثم قفز رأس كارول للوراء ، وبعد لحظة جلست. كانت شفتاها وذقنها وأنفها مغطاة بالسائل المنوي. انحنت كارول للأسفل وتناولت منديل كلينيكس من حقيبتها ومسحت وجهها.
عاد جاك إلى امتاع كارول ، وهو يتحسس ثدييها ويبعبص باصابعه كسها. بدأت كارول في التلوي أكثر وعندما دفع جاك بوقاحة رأسه تحت البطانية ، ورفع رأسها ، وبدا بامتصاص حلمة ثديها اليمنى ، بدأت كارول في التمايل بجسدها. كنت آمل أن تتظاهر بالنشوة الجنسية ، لكن هذا لم يكن من المحتمل أن يوقف جاك عندما كانت كارول بجواره على أي حال.
أخيرًا ، قامت كارول بفتح ساقيها ، وكشفت فخذيها العاريتين لرجلي الأعمال وأنا. غرست أظافرها في ذراعي على مسند الذراعين ، وهي المرة الأولى طوال الرحلة التي لمستني فيها حقًا على الإطلاق. أغمضت عينيها وعضت شفتها وارتجفت خلال هزة الجماع.
كنت أتمنى حقًا أن يترك جاك كارول وشأنها ويتركها ترتاح. لكن المداعبة استمرت ، وفي غضون دقائق قليلة عادت كارول إلى إعطاء جاك هاندجوب حيث كان يلعب مع كسها تحت البطانية. نظرت إلى ساعتي. يتبقى تسعون دقيقة ، إذا كنا سنصل في الوقت المحدد.
بعد ثلاثين دقيقة من الملامسة ، همس جاك بشيء لكارول. سمعت كلمة "حمام". نظرت إليه كارول بعيون واسعة ، لكنها لم تقل شيئًا. مد يده جاك من تحت بطانيته ، وبدا وكأنه وضع قضيبه في سرواله. انزلت كارول تنورتها لأسفل ، وأزال جاك البطانية.
وقف جاك ، وفعلت كارول أيضًا ، مشيرة إلي أن أقف وأطلق سراحها. وقفت في الممر ، كما فعلت كارول. أشار جاك إلى كارول للنزول في الممر باتجاه مؤخرة الطائرة. همس لي ، "اتبعني". تتبعت الاثنين الآخران في الممر.
وقفنا خارج الحمام الذي كان قيد الاستخدام. نظرت إلى كارول ، التي كانت صدريتها لا تزال متجمعة على صدرها ، وثدياها اللذان يتدليان ، وحلمتاها منتصبتان. ياللهول ، كل من راقبها وهي تسير في الممر يمكن أن يرى ذلك.
همس لي جاك ، "أنت تقف خارج الباب مباشرة. وانا سأقرع عندما ننتهي ، وتفتح الباب عندما يكون الطريق خاليًا."
عندما فتح الحمام ، نظر جاك ليرى أنه لا يوجد مضيفات يراقبون ، ثم دفع كارول إلى الداخل. سرعان ما دخل الحمام خلفها وأغلق الباب.
وقفت في الخارج. بدات بالحراسة والمراقبة باكتئاب لأن زوجتي كانت على الأرجح تنضم إلى نادي المايل هاي مع رئيسي (نادي المايل هاي تعبير معناه من يمارسون الجنس في الطائرة). بدا الأمر وكأنني كنت أقف هناك إلى الأبد ، حيث جاءت المضيفة وذهبت. لكن ساعتي قالت إنه لم تمر سوى عشر دقائق عندما سمعت طرقًا. طرقت الباب ، وفتح الباب ، وخرج جاك وكارول ذات المظهر الأشعث والمرتبك. قادت الطريق أسفل الممر. إذا نظرنا إلى الوراء ، كان ثديا كارول لا تزالان يتمايلان بلا صدرية، وكان من الواضح أن صدريتها كانت متجمعة على صدرها ، وتنورتها كانت مقلوبة قليلاً ومرتفعة لاعلى.
أدركت أنه كان علي حقًا الذهاب إلى الحمام ، لذلك توجهت إلى أسفل الممر ، وانتظرت حتى يفتح الحمام المشغول. انضم إليّ أحد رجال الأعمال الذي كان جالسًا عبر الممر من جانبي في طابور للحمام.
"هل أنت مع هذا الزوج؟" سأل.
كذبت "اممم لا".
"إنهم يقدمون عرضًا رائعًا هناك."
"ماذا رأيت؟" لقد سالته.
أجاب: "حسنًا ، أعلم أن لديها حلمات داكنة طويلة". "هذه على الأرجح بجراحة تجميلية ، بيمبو من هذا القبيل (بيمبو معناها فتاة شابة جذابة طائشة عابئة وغير ذكية)."
لقد أومأت له فقط.
انفتح باب الحمام ، ودخلت. أدركت أنني قد أنكرت للتو معرفة زوجتي.
عدت إلى مقعدي فور الإعلان عن العودة إلى مقاعدنا وربط أحزمة المقاعد.
قبل أن نبدأ في النزول مباشرة ، أخرج جاك هاتفه الخلوي. نقر على زر ، وقدمه لي ليريني شيئًا. استغرق الأمر مني بعض الوقت لمعرفة ما كان عليه. كان مقطع فيديو لجاك يضاجع زوجتي في الحمام حمام الطائرة. يبدو أن جاك كان يمسك هاتفه جانبًا وهو ينيكها. كان جاك منحنياً على كارول من الخلف. تم رفع تنورتها حتى خصرها ، كما تم سحب الجزء العلوي منها للكشف عن ثدييها المتدليين. كانت الطائرة تدفعهم بينما ارتطم جاك بمؤخرة كارول المتذبذبة المرتجة من الخلف.
عندما انتهى مقطع الفيديو ، سحب جاك الهاتف للخلف. جلست كارول ورأسها في يديها عندما هبطنا.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
4) الفندق
في المطار ، استلم جاك سيارتنا المستأجرة ، وجعلني أقود سيارتي إلى الفندق ، بينما جلس هو وكارول في المقعد الخلفي ، يتبادلان القبلات ومن يعرف ماذا أيضًا في الظلام.
وصلنا إلى الفندق ، وذهب جاك إلى المكتب لأخذ المفاتيح. قادنا إلى غرفتنا. "هل لديك مفتاحي ومفتاح كارول؟" انا سألت.
"لدي مفتاح واحد. غرفة واحدة. سنتشارك غرفة. كما تعلمون ، التقشف ، لأن مطالبتك بعلاج ابنك سترفع أسعار التأمين للشركة."
لذلك قمنا بالسير خلف جاك إلى غرفة الفندق "الخاصة بنا" ، والتي كانت تحتوي على الأقل على سريرين مزدوجين. أغلقت الستائر على النافذة ، لكن جاك فتحها مرة أخرى.
قال جاك "كارول". "لماذا لا تذهبين للاستحمام؟"
مدت كارول إلى حقيبتها الليلية وتناولت ثوب نومها المحافظ الطويل ، وسارت نحو الحمام.
أمرها جاك "واتركي الباب مفتوحًا".
أغلقت كارول الباب نصفًا ، لكن عدد المرايا الذي لا يحصى في الحمام والمغسلة الخارجية جعل من الممكن رؤية معظم كارول من كل زاوية تقريبًا ، حيث خلعت ملابسها ، ووقفت عارية وحافية عندما بدأ تدفق مياه الدش. شاهدنا أنا وجاك جسدها العاري الحافي ينحني عند الخصر.
عندما صعدت كارول إلى حوض الاستحمام وأغلقت ستارة الدش ، سار جاك إلى الحمام مباشرةً. راقبته سريعًا وهو يتعرى ، وسمعت كارول تلهث عندما رأت جاك يدخل الحمام معها.
ترك جاك فجوة كبيرة في ستارة الحمام ، بالإضافة إلى ظلال الستائر. لذلك يمكنني معرفة ما كان يجري أثناء الاستحمام مع رئيسي وزوجتي. وقف جاك بالأول خلفها ، مع رغوة الصابون ، ومد يده وفرك الصابون في جميع أنحاء ثدييها. لقد شق طريقه إلى كسها واغرقه بالصابون جيدًا ، حيث قام بدعك شق مؤخرتها العارية مع قضيبه المنتصب.
استدارت كارول ، وغطى مؤخرتها ورجليها الطويلتين بالصابون ، وجعل كارول تفرك الصابون في جميع أنحاء جسده العاري. أخذت وقتًا إضافيًا في تمسيد قضيبه المغطى بالصابون.
قام الزوجان بالخروج مرة أخرى. وقفت في الخارج أشاهد ، أفرك قضيبي قليلاً ، لكني كنت على مرأى من الستارة المفتوحة.
كان هناك المزيد من تبادل القبلات تحت المياه المتدفقة ، والتلمس والتقفيش. ثم رأيت صورًا ظلية لكارول تسقط على ركبتيها ، ورأسها المتمايل وهي تمص قضيبه. ألا يحصل هذا الرجل على ما يكفي ابدا الا يكتفي ولا يشبع؟
ثم وقفت كارول ووضعت يديها على الحائط أسفل رأس الدش مباشرة. وقف جاك خلفها ، وبدا أنه دخل كسها من الخلف بزبره، وبدا ينيكها وهو يلعب بثدييها المتمايلين.
وبعد ذلك ، استدارت كارول لتواجه جاك ، ووضعت قدمًا واحدة على حافة الحوض ، حتى يتمكن جاك من الدخول إلى كسها بزبره. بدا جاك ينيكها بقوة، وكان بإمكاني رؤية القليل من مؤخرة كارول وهي تهتز من خلال الفجوة في ستارة الحمام. ترددت صيحات كارول من خلال جدران الحمام. وصل كلاهما إلى هزة الجماع بصوت عالٍ ، ومرة أخرى قاما بتنظيف نفسيهما بالصابون جيدا.
خرج جاك من الحمام أولاً بمنشفة ملفوفة حول خصره. فتح حقيبته الليلية بسرعة ، ورأيته يسحب رزمة مما يشبه الملابس الداخلية الملونة. أمسك بحمالة صدر وسراويل داخلية متطابقة ، وسلمها إلى كارول في الحمام.
قال "هاك". "أحضرت لك شيئًا لطيفًا لارتدائه. لقد حرصت على التحقق من مقاس ملابسك الداخلية في منزلك."
شاهدنا كارول وهي ترتدي الملابس في الحمام. لكنها لن تخرج. "هل ستغلق الستائر؟"
أجاب جاك "لا لن افعل يا كارول العزيزة". تعال الآن ".
صعدت كارول إلى الغرفة. يتكون كل ملابسها من قطعتين. كان أحدهما صدريًا ورديًا جدًا وشفافًا جدًا. رفعت ثدييها برف ثابت تحتها ، لكن الكوب نفسه كان شبه شفاف. كان من الواضح أن هالاتها الداكنة الكبيرة يمكن اكتشافها ورؤيتها. كان شق نهديها يتدلى من الأعلى والجوانب.
كانت السراويل الداخلية عبارة عن ثونج ، ومرة أخرى شفافة عند المنشعب. لاحظت الآن أن شعر كس كارول الهزيل قد تم قصه إلى الوراء قليلاً أكثر مما كان عليه في حفل عشاء المنزل ، والذي تم قصه من الجلسة السابقة في مكتب جاك. لكن كان هناك مثلث واضح من شعر العانة حول وفوق تل كسها ، وكان معروضًا عاريا ومكشوفا. كانت الأشرطة "الثونج" نفسها صغيرة ، مثلثة صغيرة فقط ، وشعر عانة كارول قد انسكب من الأعلى قليلاً عندما تحركت. لم يكن بطنها الذي حمل وانجب اولادا من قبل مسطحًا ، لكن الطريقة التي غطس بها الثونج في المقدمة جعلته يبدو أكثر جنسية بالنسبة لي على أي حال.
سقط فكّي ، وصرخ جاك ، "اللعنة ، أليست تبدو مثيرًة!" وقفت كارول ويدها إلى جانبها ورأسها إلى أسفل.
"هل يمكنني تجفيف شعري؟" سألت كارول.
"بالتأكيد. افعلي ذلك أمام تلك المرآة بجوار النافذة." كانت هناك مرآة محصورة بجوار النافذة. أراد جاك أن تقف زوجتي ذات الملابس الضئيلة بجانب النافذة.
نظرت خارج النافذة. كان الفندق على شكل حرف "L" ، وكانت هناك غرف بالخارج على بعد بضعة أقدام فقط. تم تعتيم العديد منهم ، ولكن كان هناك بعض الأنوار مضاءة في الغرف. كان هناك أيضًا ما يبدو أنه مبنى سكني مقابلنا مباشرة ، وليس بعيدًا. كان بإمكاني رؤية شخصين في تلك المباني ، وإذا كان بإمكاني رؤيتهم ، فيمكنهم رؤيتنا.
قام جاك بتشغيل الضوء بواسطة المرآة لإعطاء كارول الكثير من الضوء لتجفيف شعرها وتمشيطه ، وكذلك أي شخص كان ينظر إليها ، وهذا ما كان جاك يسعى إليه.
عندما قامت كارول بتجفيف شعرها ، ثم تمشيطه ، اتصل جاك بخدمة الغرف وطلب بعض الوجبات الخفيفة. قال إن الثلاجة بها مشروبات بالفعل.
شاهدت كارول. بدت مؤخرتها العارية كبيرة قليلا ، لكنها مثيرة للغاية ، خرجت من ثونجها الوردي. نظرت إلى الخارج ، ورأيت قلة من الناس ينظرون الآن. وبدا أن بعض الغرف الأخرى أظلمت وستائرها مفتوحة. عندما أغلق جاك الهاتف ، جلس على السرير وأمر كارول بالالتفاف نحو النافذة لتقديم عرض وهي تمشط شعرها. في وقت لاحق قال لها أن تدير ظهرها إلى النافذة لتظهر لهم مؤخرتها العارية.
كان هناك طرق على الباب. طلب جاك "أجيبي عليه يا كارول". "إنها خدمة الغرف. دعيهم يدخلون ، وقدمي لهم عرضًا جيدًا."
ذهبت كارول إلى الباب وفتحته. كان هناك شاب أشقر في القاعة. "خدمة الغرف" ، أعلن وهو يقف بعربة مليئة بالطعام.
وقفت كارول ، حسب التعليمات ، في مرأى ومسمع امام الشاب. اتسعت عينا الرجل عندما أخذت عيونه تتاملان جسد كارول شبه العاري في حمالة صدرها الشفافة الوردية وسراويلها الداخلية. قادته إلى الغرفة ، وأخذ وقته اللطيف في وضع الطعام على المنضدة ، بينما كانت كارول تقف على أهبة الاستعداد ليتفحصها وياكلها بعينيه. أصبحت حلمات ثديها صلبة ومثقلة بالملابس ، وشدّت سيورها ثونجها التي كانت تنزلق لأسفل للسماح لشعر العانة بالتدلي من الأعلى. خطر ببالي أنه من الممكن أن يكون هذا هو أول رجل أشقر يرى كارول عارية على الإطلاق. استغرق جاك وقته في اعطائه البقشيش.
عندما غادرت خدمة الغرف ، تناولنا بعض الوجبات الخفيفة وشربنا بعضًا من الكحول ، وما زلنا نلفت الانتباه من المباني المجاورة. عندما انتهينا ، جعلني جاك أضع الأطباق في القاعة.
قال جاك ، وهو يعمل على شرابه الثالث ، "كارول" ، "يبدو أنك قد اجتذبت الجماهير هناك حيث تُقام تلك الحفلة." نظرنا من النافذة ، ولاحظ جاك بالفعل حفلة تجري في مسكن ، وكان الكثير من الناس هناك ، عدد متساوٍ من الرجال والنساء ، ينظرون في اتجاهنا ، ويكاد يكون من المؤكد أنهم يتفقدون كارول في حمالة صدرها الشفافة وسراويلها الداخلية.
قال جاك "أعطيهم عرضًا صغيرًا". "انتهينا من الملابس الداخلية. اخلعي السوتيان."
نظرت كارول إلى الوراء وترددت. كررت في ذهني شعاري ، "نحن نفعل هذا من أجل كايل."
لا بد أن كارول قد فكرت في نفس الشيء ، لأنها وقفت جانبيا ، تراقب نفسها في المرآة ، وهي تسقط حمالات صدرها. ثم خلعت حمالة الصدر من الأمام ، وفتحتها ، وأسقطتها على الأرض ، وتركت ثدييها يتمايلان.
قال جاك "أعطيهم هزهزة صغيرة". هزت كارول صدرها ذهابًا وإيابًا ، وتمايل ثدياها حولها. عندما قال جاك ، "واجهي النافذة وافعلي ذلك ،" واجهت النافذة وهزت ثدييها. لم أستطع سماع الناس في المبنى المقابل ، لكن كان من الواضح أنهم كانوا يهتفون لزوجتي ويشجعونها. لم يكن لدي أي فكرة عن عدد الأشخاص الذين رأوها عارية الصدر.
قال جاك: "الآن اخلعي السيور "الثونج"". وواجهتنا كارول ، وخلعت سيورها من على فخذيها. انحنت تمامًا لاسترداد الثوب من قدميها وإلقائه جانبًا.
أمر جاك "هزي غنائمك". فعلت كارول ، هزت مؤخرتها أولاً للأشخاص في النوافذ ، ثم أشارت بمؤخرتها إلى جاك وأنا. كان ردفاها مموجين ومتذبذبين ، وكذلك أثداؤها الكبيرة.
قال جاك: "انظري في المرآة ، وارفعي ثدييك". وواجهت كارول نفسها في المرآة ومدت يدها ورفعت ثدييها الكبيرين وكفيها تحتهما.
"العقي الحلمتين". لا أعرف عدد النساء اللواتي لديهن نهود كبيرة بما يكفي لإيصال حلماتهن إلى أفواههن ، لكن كارول كانت كذلك ، على الرغم من أنني لم أرها تفعل ذلك من قبل. الآن ، خفضت ذقنها ، ورفعت نهدها الأيمن عالياً ، ولفّت لسانها حول هالة حلمة ثديها وحلمة ثديها.
"أوه ، مثير!" قال جاك. "الآن امتصي حلمة ثديك اليسرى." فعلت كارول ما قيل لها ، وتمكنت من إدخال حلمة ثديها بالكامل داخل فمها. "امتصي جيدا!"
كانت كارول ترضع من ثديها ، في حين أن جاك وأنا ومجموعة كاملة من الأشخاص الآخرين في المباني الأخرى نشاهدها.
عندما انتهت كارول من عرضها ، طلب منها جاك إطفاء الأنوار العلوية. لكنه ترك الضوء من النافذة. كان لا يزال هناك ضوء الحمام مضاء ، وكذلك بعض الضوء القادم من النافذة. كنت جالسًا على السرير القريب من الباب ، وكان جاك في السرير القريب من النافذة. قال جاك "تعالي هنا يا كارول". تخلص جاك من المنشفة واستلقى على سريره. كان بإمكاني رؤية زبر جاك الثابت منتصبا لاعلى.
صعدت زوجتي عارية في السرير مع رئيسي حسب طلبه. استلقت على السرير ، ودعكت زبر جاك وهو يقبلها ويقوم بمداعبة ثدييها.
صعدت تحت أغطية سريري ، على بعد ثلاثة أقدام من حيث كانت زوجتي ورئيسي يتقاسمان السرير. كان لدي زبر منتصب قوي ، وتحت الشراشف خلعت ملابسي.
انزلقت كارول أسفل السرير وامتصت زبر جاك. مرة اخرى. كان بإمكاني سماع الأصوات الملتهبة في الغرفة الصامتة. ثم انام جاك كارول على السرير. انزلق بين ساقيها وأكل كسها. كان بإمكاني رؤية ثدييها يتمايلان على صدرها ، وبعد ذلك كان بإمكاني رؤية الناس في شقة الحفلة يراقبونها. ورأيت بضعة أشخاص آخرين على نوافذهم ينظرون من فوق ، ويتحركون في غرف أخرى مظلمة.
انزلق جاك على كارول ، وأدخل زبره في كسها. لفت ساقيها الطويلتين حوله ، ووضعت ذراعيها حول ظهره العاري. كان ينيكها ببطء ، يحرك وركيه من جانب إلى آخر. صرخت كارول.
أمسكت قضيبي وضغطت عليه ، محاولًا ألا أكون واضحًا بشأنه.
بدأ جاك في النيك بشكل أسرع. كنت أسمع لحمه يصفع جسدها. أمسكته هي بإحكام وشخرت. "اووووونههههه!" هوهننن! "
اهتز السرير ، وجعل جاك جسد كارول الكبير يهتز معه بشكل جيد.
اهتزت كارول وتلوت. انزلقت حول السرير ، وطاردها جاك. لم يعيرني أي منهما أي انتباه يمكنني أن أخبرك بهذا. ظللت أشاهد ، وواصلت التمسيد في زبري بيدي.
شخرت كارول وتاوهت. "اوووههههههه! هيووووو!"
دفع جاك زبره في كسها مثل المكبس على قاطرة ، صفع حوضه بعنف على حوض زوجتي. "صفعة صفعة صفعة صفعة صفعة!"
أطلقت كارول بعض الصرير المنكسر في الأذن. "اوهييييييجه! اووووووووه!"
فقدت السيطرة ، وقذفت في سريري ، وضخ زبري المزيد والمزيد من اللبن في الشراشف.
جاء جاك بلبنه، ومن الواضح أن كارول فعلت ذلك أيضًا وقذفت عسلها، وسقط جاك عليها ، وكلاهما يلهثان بصوت عالٍ.
استلقيت. قفز جاك من على كارول واستلقى على السرير المجاور لها. لقد جعل زوجتي بالتأكيد زوجته.
نهض جاك وأطفأ الضوء بالقرب من النافذة ، وصعد مرة أخرى إلى السرير. شاهدتهم وهم يرقدون بصمت. كنت منهكا جسديًا وعقليًا ، وكان الوقت متأخرًا جدًا. غفوت وحدي في سريري.
استيقظت ، سمعت بعض الضوضاء. كانت الغرفة لا تزال مظلمة. نظرت إلى السرير الآخر. في الضوء الخافت القادم من الحمام ، استطعت أن أرى كارول فوق جسد جاك. كانت جالسة عليه ، وكانا يمارسان الجنس معا مرة اخرى. مرة أخرى. كانت تركبه ، تنحني إلى الأمام على يديها ، وكان يصعد إليها. كانت مؤخرتها العارية تتمايل على قضيبه. تتدلى أثداؤها الكبيرة إلى أسفل. وصل جاك بيده ولعب مع ثديها. انحنى ورضع الضرع المعلق.
أنا قمت بمداعبة زبري الثابت المنتصب مرة أخرى. لقد استمعت إلى كل شخرة وتأوه ، مستغرقا في الشعور بما يشعر به كل منهما في الوقت الحالي. جاءت كارول بعسلها مرة أخرى. جاء جاك بلبنه مرة أخرى. جئت بلبني مرة أخرى. عدت إلى النوم.
بعد ساعة ، استيقظت لأجد كارول على ركبتيها ويديها، وجاك يركبها من الخلف. لم تريدني كارول أبدًا أن أفعل الوضع الكلبي معها ، ولم تسمح بذلك أبدًا. ولكن ها هي هناك ، تم أخذها على أنها جارية جنس ، وسيدها يصفعها وينيكها من الخلف ، ويظهر اهتزاز ردفيها حتى في الضوء الخافت ، وحلمتها المتدلية تتأرجح. كان رأسها يتدلى ، وشعرها يغطي وجهها. لكنها كانت تصيح وتصرخ ، على ما أعتقد. ارتجفت كارول ، وتأوهت ، وجاءتها الرعشة. جاء جاك بلبنه.
انا قد جئت بلبني مرة اخرى.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
5) الشاطئ
استيقظت لأرى جاك يخرج من الحمام ويرتدي ملابسه. كان مستعجلا.
نظرت إلى كارول ، وهي لا تزال عارية تحت الملاءات في السرير المجاور. استيقظت ونظرت إلى جاك.
وأعلن: "يجب أن أذهب إلى اجتماع". "سأعود في غضون ساعتين. أنتما احصلا على قسط من النوم. عندما أعود ، سنذهب إلى الشاطئ ونستمتع بأشعة الشمس."
وبهذا خرج من غرفة الفندق. نظرت إلى كارول. نظرت إلي. استلقت ونمت. بعد ساعة ، صعدت إلى سريرها. استلقيت عارياً بجانبها ، في ملاءات السرير المتسخة حيث كانت تتناك من رجل آخر.
"ما هو شعورك؟" سألتها.
أجابت كارول "كيف تعتقد أني أشعر؟ أشعر باسوا شعور من نواح كثيرة مختلفة".
كانت لدي مشاعر مختلطة. شعرت بالسوء تجاهها. و تجاهي ايضا. وقد شعرت بالحرج والغضب من أن الرجال الآخرين يمكن أن يدفعوها إلى النشوة الجنسية بسهولة وفي كثير من الأحيان. لم أفهم ذلك. أيضا ، أردت أن أمارس الجنس معها. مشاهدتها وهي تؤخذ وتتناك جعلني مشتهيا اياها للغاية. لكنني لم أستطع إخبارها بذلك.
"كم من الوقت سوف يجعلني أفعل هذه الأشياء؟" سألت كارول.
قلت: "لا أعرف". "لكن لدينا تذاكر طيران عودة الليلة. لا أعرف ما الذي يمكنه فعله أكثر من ذلك قبل ذلك الحين."
بكت كارول عادت إلى النوم.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
عاد سيدنا جاك قبل الحادية عشرة صباحًا بقليل بالتوقيت المحلي. لقد اغتسلنا أنا وكارول. منذ أن قال جاك إننا ذاهبون إلى الشاطئ ، ارتدينا ثياب البحر التي أحضرناها ، ولبسناها شورتات وقمصانًا. كارول على وجه الخصوص لا تريد أن تكون عارية عندما عاد جاك.
جاك جعلنا نحزم أمتعتنا ونخرج من الفندق. أثناء خروجي إلى موقف السيارات الخلفي ، تساءلت عن عدد الأشخاص الذين كانوا بالخارج قد رأوا زوجتي تتعرى وتستلقي وتتناك في الليلة السابقة.
تصرف جاك جيدا، وتوجه بالفعل إلى الشاطئ. وصلنا ، وأخذنا مناشف الشاطئ الخاصة بنا من حقائبنا ، وأخذنا نسير على ممشى خشبي من موقف السيارات إلى الشاطئ. لم تكن المنطقة مزدحمة على الشاطئ ، على الرغم من انه يوم دافئ مع نسيم معتدل.
ثم لاحظت علامة. قال ، "الملابس اختيارية وراء هذه النقطة."
رأت كارول ذلك أيضًا. "الملابس اختيارية؟"
أجاب جاك "هذا صحيح جزئيًا". ملابس اختيارية لنيل وأنا. لكن "العري مطلوب" بالنسبة لك يا كارول ".
شهقت كارول. "لا لماذا؟"
ألقى جاك نظرة عليها فقط ، وصمتت كارول ، وهي تعلم جيدا انها لن تستطيع أن تتجادل مع الرجل الذي يمسك حياة ابننا بين يديه.
أمرها جاك "هيا يا كارول ، تعري".
بكت كارول. لقد نظرت حولي. كان هناك عدد قليل من الناس يمشون على طول هذا الشاطئ الطويل ، والبعض الآخر على مناشف الشاطئ وكراسي التشمس بأنفسهم. لم يكن أي منهم عاريًا. لكن كارول أسقطت منشفتها ، وأمسكت بحافة قميصها ، ورفعتها فوق رأسها. ثم قامت بفك الضغط وانزلقت من سروالها الكاكي القصير ، كاشفة عن بدلة السباحة المحافظة السوداء المكونة من قطعة واحدة والتي كانت تخطط لارتدائها اليوم.
ولكن بعد وقفة قصيرة ، أنزلت كارول أحزمة ثوب السباحة ، وتركت ثدييها يتساقطان. ثم انحنت وسحبت البذلة من مؤخرتها وأسفل ساقيها.
أصبح عريها الآن مألوفًا تمامًا لكل من جاك وأنا. ومع ذلك ، فقد جعلت زبري يرتعش عندما أراها عارية تمامًا في ضوء النهار الساطع ، مع مجموعة من الغرباء يسيرون على طول النظر إليها.
"حسنًا ، كارول ، تبدين رائعة! لنبدأ المشي."
"أين نسير؟" انا سألت.
"إنه على بعد نصف ميل أو أكثر على الشاطئ. نحن سوف نلتقي ببعض الأشخاص."
لم أسأل جاك عن "الناس". كنت أعرف جاك جيدًا لدرجة أنه إذا أراد أن نعرف ، فسيخبرنا بذلك. كانت المشكلة الحالية أن زوجتي كانت عارية ، وكان علينا أن نسير مسافة طويلة.
أمرها جاك "أنت تمشين للأمام يا كارول". "سنكون خلفك مباشرة."
بدأت كارول تمشي على الشاطئ عارية حافية. تبعناها أنا وجاك ، خلفها بحوالي خمسة عشر قدمًا. بدا أن جاك يتظاهر بأننا لم نكن مع كارول. نظرت إلى كارول. أثناء سيرها على الشاطئ ، ارتفع ردفاها العاريان وسقطتا بشكل ملحوظ مع كل خطوة ، وكان لحمها يتأرجح في كل مرة. ربما أكثر مما لو كانت فتاة أصغر سنًا. على الرغم من أن ذلك كان مثيرًا حقًا. بدأت أجد صعوبة في ارتداء ثوب السباحة الخاص بي.
كان جاك يشاهد كارول أيضًا. لكن إلى جانب مشاهدة زوجتي العارية ، أعتقد أننا كنا نراقب الآخرين. كان معظمهم يرتدون ملابس ، باستثناء عدد قليل من كبار السن. كان البعض يسير في الاتجاه المعاكس. كان كل واحد منهم يحدق في كس زوجتي العاري ذي الشعر البني ، وفي صدرها الكبير المتمايل. حتى من الخلف ، كان بإمكاني رؤية جوانب ثدييها تتمايل من جانب إلى آخر. وكان الجميع ياكلهم بعيونه. وبمجرد وصول كارول بقربهم، استداروا جميعًا للتحقق من مؤخرتها البيضاء العارية.
كان هناك رجال متقاعدون ونساء كبيرات في السن. الرجال في منتصف العمر والأزواج. كانوا بارعين إلى حد ما في مظهرهم. كانت هناك مجموعات صغيرة من الشباب غير المتزوجين ، ويبدو أن بعضهم لا يزيد عن ثمانية عشر عامًا. هؤلاء هم الذين تحرشوا بكارول بشكل واضح. حتى أن ثلاثة منهم استداروا للمشي إلى الأمام لإلقاء نظرة ثانية. كان هناك أزواج ومجموعات يرقدون بالفعل على المناشف ويجلسون على الكراسي ، يرفعون أعناقهم لإلقاء نظرة جيدة على الزوجة والأم الشاهقة البياض.
بعد فترة بدا أننا نتسبب في ازدحام مروري صغير خلفنا. بعد رؤية مؤخرة كارول العارية المتمايلة ، سارع بعض المشاة الذكور في طريقنا لإلقاء نظرة على جسدها من الامام. لكن البعض فضل السير خلفنا مباشرة ، آكلين بعيونهم نفس لحم المؤخرة المتذبذب الذي كنا أنا وجاك ناكله بعيوننا.
أخرج جاك هاتفه الخلوي. بدأ في تصوير مقاطع فيديو لكارول من الخلف. شاهدت شاشته لأراه يقترب أكثر لالتقاط صورة لردفيها المتماوجين. لاحقًا ، استطعت أن أقول إنه كان يسجل بعضًا من المتطفلين وهم يحدقون في كارول.
جاءت مجموعة كبيرة ممن بدا أنهم نوع من فريق المسار الجامعي ، جميعهم يرتدون نفس القمصان ، يركضون على الشاطئ. صرخوا بأعلى صوت. سار مجموعة من الرجال من أصل إسباني في سن المراهقة وأطلقوا صفيرًا وأدلوا بتعليقات باللغة الإسبانية.
بدا الأمر وكأننا مشينا لأميال. ثم رأيت رجلين يلوحان لنا. ولوح جاك للوراء.
كلما اقتربنا ، بدأت الوجوه تبدو مألوفة. ثم تعرفت عليهم. كانا بيل وراندي.
كنت أعرف بيل وراندي. كانوا يعملون في مكتبي. ثم تمت ترقيتهم وفتحوا مكتبًا هنا. لم يعجبني هؤلاء الرجال. كانوا متشابهين جدا مع بعضهم البعض. كلاهما من تكساس. كلاهما من نفس عمري ، رياضيان قويان ، صوتهما عال وجهوري صاخبان ، عدوانيان ، وبغيضان. لقد حصلوا على الافضلية في عملي فوقي ، وحصلوا على ترقيات كان يجب أن أحصل عليها. كانوا أيضًا خنازير ، متحيزين جنسياً حقيقيين مع الفتيات في المكتب. قابلتهم كارول عدة مرات في وظائف الشركة. كانت تعرف رأيي عنهم ، ويبدو أنها تشاركني اياه.
والآن كان خصومي على وشك رؤية زوجتي عارية تمامًا.
سار جاك إلى حيث كان بيل وراندي يجلسان على مناشف الشاطئ بعيدًا قليلاً عن الشاطئ ، بالقرب من حيث تنكسر الرمال وبدأت الكثبان الرملية المغطاة بالصخور والعشب. صافح جاك كلاهما بسرعة. ثم التفت نحوي وكارول ، التي كانت تقف بجواري ، نصف خلفي ، ذراعاها تحاولان تغطية ثدييها العاريين.
"كان بيل وراندي في الاجتماع هذا الصباح ، ودعوتهم للانضمام إلينا ،" قال جاك لكارول وأنا. ثم التفت إلى بيل وراندي. "أعتقد أنك تعرف هذين".
قال بيل: "مرحبا ، نيل".
قال راندي: "مرحبًا نيل". لكن سرعان ما ذهبت أعينهم إلى كارول.
"كارول ، أليس كذلك؟" سأل بيل.
قال راندي: "تعالي للخارج يا كارول ، لا تخجلي". "دعينا نلقي نظرة فاحصة عليك." أمسك راندي بيدها وسحبها إلى العراء. درس كل من خصمي بعيونهم زوجتي الخجولة العارية.
ضحك بيل ، وهو ينظر إلى كارول صعودًا وهبوطًا من مسافة قريبة: "ياللهول ، تبدين أكثر سخونة مما كنت أتخيله ، يا كارول".
وعلق راندي قائلاً: "نهود لطيفة ، كارول".
وصل بيل إلى مبرد قريب ، وأخذ بضع علب من البيرة. "هل تريد مشروبًا باردًا؟" عرض واحدًا على كارول والآخر لجاك. رفضت كارول ، وقبل جاك.
قال جاك "دعونا نرتاح". وضع منشفة الشاطئ خلف بيلز وراندي. ثم أخذ منشفة شاطئ كارول ، ووضعها بين بيل وراندي.
قال جاك "استرخي واحصلي على بعض الشمس يا كارول" ، وقادها إلى منشفة الشاطئ. كارول ، في حالة ذهول ، فعلت ما قيل لها ، وجلست على المنشفة وركبتيها إلى أعلى ، وهزت كتفيها لتغطي ثدييها.
"من أحضر غسول الاسمرار؟" سأل جاك.
قال بيل: "لم أفعل".
قال راندي: "ليس أنا".
أنا فقط هززت كتفي.
ضحك جاك: "حسنًا ، لقد فعلت انا شيئًا جيدًا اذن اذ جلبته معي". مد يده إلى حقيبته وسحب زجاجة كبيرة من المستحضر ، وألقى بها إلى بيل ، الذي كان جالسًا الآن بجوار كارول على منشفة الشاطئ الخاصة به. "ادهنوا كامل جسد كارول بالمرطب. لا نريدها أن تحرق أعضائها الخاصة الرائعة."
ضحك بيل وراندي. ثم قال بيل ، "استلقي على بطنك يا كارول."
استلقت كارول بطاعة على بطنها على منشفة الشاطئ. كانت ساقاها مفتوحتان قليلاً ، وكان جاك يحدق في ساقيها من خلفها مباشرة. ضحك جاك "منظر جميل من هنا".
قال بيل ، وهو راكع على مؤخرة كارول العارية: "منظر جميل من هنا". فتح زجاجة المستحضر وقطر البعض منه على ظهرها. ثم فركه في جسدها ، وأخذ وقته اللطيف حيال ذلك. قام بتدليك كتفيها وظهرها ، وشق طريقه نزولاً إلى عظم الذنب. ثم ألقى كرات كبيرة من المستحضر على ردفي المؤخرة. وضع الزجاجة أسفل ، وفرك بدقة ردفي مؤخرتها العاريين. كان يعجنهم بقوة ، ويضغط على لحم مؤخرتها بين أصابعه ، وهو يحدق في مؤخرتها من فوق قدمين فوقها مباشرة. هز لحمها بسرعة ، بينما كان راندي جالسًا على الجانب الآخر من كارول يراقب ويبتسم. حتى أن بيل فتحت ردفيها وعمل المستحضر في صدع وشق ردفيها ، حتى شرجها.
رش بيل المزيد من المستحضر على فخذي كارول ، وفرك المستحضر فيه. استغرق وقتًا كافيًا في فخذيها الداخليين ، وهو يدعك كسها العاري المشعر ، مما تسبب في ارتباك كارول.
عندما انتهى بيل من فرك سمانتي زوجتي الطويلة ، أمسك راندي بزجاجة المستحضر ، وقال ، "الآن تدحرجي يا كارول."
جلست كارول وتدحرجت ، ونظرت إلى جاك ، على ما يبدو على أمل أن ينقذها. لكن جاك ارتشف البيرة ونظر إلى كسها مبتسماً.
استندت كارول للخلف على مرفقيها ، وساقاها مفترقتان قليلاً. كان جسدها شاهق البياض جدًا ، باستثناء ساقيها وأعلى صدرها. لكن ثدييها لم يخرجا أبدًا في الشمس التي أعلم بها ، وكانا شبه أبيضين بشكل شبه شفاف. لقد برزوا للخارج بلطف بينما كانت ترتاح على مرفقيها ، وبدا ساقيها طويلتين ومثيرتين بالطريقة التي كانت ركبتيها مثنيتين قليلاً وأعلى.
بدأ راندي بقدميها وسمانتيها ، يقطر الغسول عليها وفركها ، مبتسمًا لها أثناء عمله. فرك فخذيها ، وأجبرها على فرد ساقيها ، كما كان يعمل في القطرات البيضاء ، مما تسبب في اهتزاز لحم فخذها.
قام راندي بفرك المستحضر في وركي كارول ، ومشط أصابعه بوقاحة من خلال شعر عانتها قبل فرك تل كسها بقوة. ضحك "لا نريد أن يحترق هذا".
تلوت كارول وأطلقت شهقة صغيرة.
شد راندي معدتها ، وبينما كان يفعل ذلك ، بدأت حلمات كارول تتجعد أكثر. سرعان ما عادوا للانتصاب بكامل قوتهم ، يبرزان امام راندي.
ثم قام راندي بتقطير كميات كبيرة من المستحضر على صدر كارول ، ثم إلى أسفل نهديها. أسقط الزجاجة ، ووصل بكلتا يديه ، وقام بتدليك صدر زوجتي العاري. دار بكفيه حولهما وهما يتمايلان. قام بعصرهم بقوة ، وهزهزهم بسرعة ، حتى أنه صفعهم قليلاً. هذا جعل بيل وجاك يضحكان.
قال بيل ، "دعني أساعدك" ، وأمسك ثدي كارول اليسرى وداعبها بقسوة بينما كان راندي يتلمس الحلمة اليمنى. أخيرًا ، أخرجت كارول صريرًا صغيرًا.
قال جاك: "حسناً يا شباب ، دعوا المرأة تحصل على بعض الأشعة". مع تلك الكلمات كارول استدارت على بطنها على منشفة الشاطئ ، مع اثنين من منافسي العمل يرقدان على جانبيها ، يقفزان على جسدها العاري ، ويغازلانها ويضربونها. استلقى جاك للتو على منشفته ، وشرب البيرة بالتناوب وحدق في المنشعب المكشوف لكارول.
كنا في جزء ضيق من الشاطئ ، ليس بعيدًا عن الشاطئ ، وكان الكثير من الناس يمشون الآن على طول الشاطئ. استغرق الكثير منهم وقتهم وحدقوا في جسد كارول العاري. توقف البعض ولعبوا في الماء. طلب جاك من كارول أن تستدير حتى لا تحترق ، لكنني أعتقد أنه أرادها فقط أن تكشف ثديها وكسها أمام الحشد وامامه هو نفسه.
بعد فترة ، وقف جاك وقال ، "هيا يا كارول ، دعينا نهدأ ونسترخي في الماء."
قال بيل: "نعم ، كارول". "حان وقت اللعب."
قال راندي: "أنا موجود" ، وسحبوا كارول المترددة واقفة على قدميها.
أمر جاك "نيل ، أنت هنا وتحرس محفظتي ، والبيرة". اصطحب جاك وبيل وراندي زوجتي عارية إلى الماء.
أمسك جاك وبيل بيد كارول ، ورافقاها إلى الشاطئ. ركض راندي إلى حقيبته وأخرج كرة قدم على الشاطئ. أخذها إلى الماء ، ولعب الأربعة منهم لعبة الالتقاط. بطريقة ما تمكنوا من إبقاء كارول في المياه الضحلة حتى تعرض عريها للأشخاص الذين يمشون على طول الشاطئ ، بالإضافة إلى مجموعة من الأشخاص الذين تمكنوا من إقامة معسكر بالقرب من كارول. كان ثديا كارول الكبيران ومؤخرتها الناضجة يتمايلان بعنف عندما ألقت كرة القدم وركضت لاستعادتها. بدا أن الرجال الثلاثة يلقون الكرة لكارول باستمرار ، مما جعلها تركض بضعة أقدام لاستعادتها ، بينما كان ثدياها يرتدان بعنف. تجرأت على التخمين بأنها كانت أكثر سعادة في المياه العميقة حيث يمكنها إخفاء عريها.
ولكن بمجرد أن أوقفت لعبة الالتقاط ودخلت المياه التي غطتها حتى خصرها ، بدأت المسكة ، حيث بدا أن جاك شجع بيل وراندي على تحسس وتلمس جسد كارول ، وسحب كارول إلى الماء. من على بعد حوالي 80 قدمًا ، شاهدت بيل يحاول التقاط كارول. لم تكن كارول امرأة صغيرة الحجم، لكن بيل كان رياضيًا ضخمًا ، وأمسك بها وألقى بها في مياه أعمق. ثم أمسكها بيل ، وأخذها من مؤخرتها عندما حملها ، وأغرق أنفه في شق نهديها ، قبل أن يرميها في الماء مرة أخرى.
مُنعت كارول من التوجه إلى الشاطئ ، لذلك بقيت في المياه العميقة الواصلة حتى صدرها لإخفاء عريها. اقترب منها بيل من الأمام وأمسكها. حاولت كارول التراجع ، لكن راندي وقف خلفها مباشرة وأبقاها في مكانها. كانوا في الغالب تحت الماء حتى صدورهم. بدا أن بيل يضع مرفقيه إلى جانبه ويديه في الأمام. من الممكن أنه كان يتحسس حلمتها. كانت كارول تهز رأسها بلا ، وعيناها تندفعان إلى الشاطئ ثم لجاك ، الذي كان يقف في مكان قريب يراقب. كان راندي قريبًا خلفها. كانت يداه تحت الماء. لم أستطع أن أرى أين. ثم بين الأمواج المتصاعدة ، استطعت أن أرى أن بيل قد رفع كلتا يديه أمامه ، على ثدي كارول العاريين. وضعت كارول يديها على صدره ، كما لو كانت تحاول دفعه بعيدًا أو إبعاده ، لكنني لا أعتقد أنها كانت تدفعه حقًا.
ثم بدأ جاك في التعامل مع كارول ، وفعل قبلة اللسان البارز مع كارول ، وبعد ذلك تبادل بيل وراندي القبلات الطويلة مع زوجتي العارية في المياه العميقة ، وأيديهما بعيدة عن الأنظار.
عادت المجموعة إلى مناشف الشاطئ وجففوا اجسادهم. كان بيل وراندي أكثر من متحمسين لتجفيف جميع انحاء جسد كارول بالمنشفة. لكن جاك تدخل.
قال جاك: "يا أولاد ، هذه المرة اتركوا كارول تجفف نفسها وتضع مرطبًا خاصًا بها". اعتقدت أنه يكتسب قلبًا طيبا اخيرا حتى سمعته يتابع. "كارول ، قفي هناك على بعد بضعة أقدام ، وجففي نفسك. قدمي للجميع عرضًا جيدًا."
كان "الجميع" مجموعة كبيرة من الأشخاص الذين تمكنوا من وضع مناشف الشاطئ الخاصة بهم حول مجموعتنا الصغيرة. كارول ليست ذات جسد فتاة مراهقة ، لكنها كانت طويلة وكبيرة النهدين وجميلة ، وكانت أكثر الأشياء إثارة التي رأيتها عارية على الشاطئ. وهكذا كان هناك أربعون شخصًا يجلسون ويرقدون في محيطنا العام ، لا ينظرون بخجل بل بوقاحة إلى كارول. وشاهدها كثيرون آخرون وهي تمرح بجانب الماء وقرروا التوقف والتسكع عند حافة الماء بالقرب من كارول. ومع معرفتنا بجاك ، كما نعرف أنا وكارول الآن ، بدأنا نفهم أن جاك أراد من كارول تقديم عرض ، مشابه لما فعلته الليلة الماضية في الفندق.
أمسكت كارول بمنشفتها ووقفت على بعد أقدام قليلة منا ، أقرب إلى الماء. قال جاك ، بصوت عالٍ بما يكفي لسماع أنا وكارول ، ولكن ليس بصوت عالٍ بما يكفي لسماع الحشود فوق الرياح والأمواج.
فركت كارول وجهها حتى تجف ، مما جعل ثدييها يتمايلان ويهتزان بسرعة. عازمة على الخصر لفرك كسها ورجليها ، وترك حلمتها تتدلى بحرية. رفعت ركبة واحدة ثم الأخرى لتدليك فخذيها حتى يجفوا.
ثم ألقى جاك بزجاجة مرطب اسمرار البشرة لكارول. "ابدأي بصدرك".
ألقت كارول غسولًا على صدرها ، ووضعت الزجاجة ، وفركت المستحضر ببطء في ثدييها ، ورفعتهما وفركتهما كما فعل راندي سابقًا.
"هزهزيهم أكثر. أسرع."
هزّت كارول ثديها بسرعة ، بينما كانت تسحب ثديها وتدعك كراتها الكروية.
نظرت إلى الحشد. كانت هناك مجموعة من الرياضيين الجامعيين يشربون ؛ حفنة من المهووسين الذين ربما كانوا يبحثون عن نساء عاريات ؛ زوجان من الرجال الأكبر سنًا الذين ربما كانوا أيضًا يمشون على الشاطئ وهم يرتدون نظاراتهم الشمسية حتى يتمكنوا من جذب النساء ؛ بعض الأزواج في منتصف العمر الذين ربما كانوا شهودًا أبرياء ولكنهم ما زالوا مفتونين بعرض كارول الوقح ؛ و أكثر من ذلك بكثير. ضبطت اثنين منهم يصوبان كاميرات هواتفهم الخلوية في اتجاه كارول. ورجل على التل خلفنا على اليمين لديه كاميرا بعدسة تليفوتوغرافية اى طويلة.
شقت كارول طريقها إلى الأمام ، وتمتم جاك بالتعليمات ، مدحها عندما فعلت شيئًا مثيرًا. فركت كارول بطنها وتمكنت من هز ثديها بسرعة أثناء القيام بذلك. بدت كارول وكأنها تنظر إلى جسدها ، وتساءلت عما إذا كانت قد لاحظت عدد الأشخاص الذين كانوا ينظرون إليها. كانت على علم تام تقريبا.
قامت كارول ببسط ساقيها وفتحهما، وثني ركبتيها ، وفركت المستحضر في فخذيها الداخليين ، مما تسبب في اهتزازهما. ثم قامت بترطيب رجليها ، مائلة عند الخصر حتى تأرجح ثدياها الكبيران بشكل فضفاض من أجل الحشود.
توقف المزيد والمزيد من الأشخاص الذين يمشون على طول الشاطئ ، في البداية ليروا ما كان الجميع يتوقف من أجله ، ثم لمشاهدة المرأة الطويلة الممتلئة الجسم التي تقدم برنامجها وعرضها الجنسي. وكان بيل وراندي أيضًا مفتونين بصمت بتصرفات زوجتي.
عندما فركت كارول كتفيها وظهرها ، تقوس ظهرها وتبرز ثدييها للخارج ، وتذبذبت بجسدها أثناء قيامها بتدليك ظهرها العلوي والسفلي. ولكن عندما حان الوقت لفرك مؤخرتها ، أخبرها جاك أن تستدير. الآن ، عندما كانت تهتز وتضغط على مؤخرتها البيضاء العارية ، ربما كان مائة شخص يشاهدونها.
انحنت كارول من الخصر إلى ترطيب الجزء الخلفي من ساقيها ، وأنا متأكد من أن أكثر من عدد قليل من المتفرجين قد ألقوا نظرة على شق كسها المغطى بالشعر بين ساقيها. من المحتمل أن يرى البعض أيضًا شرجها المجعد.
أخيرًا ، أنهت كارول عرضها ، وبينما كانت تسير عائدة إلى بقيتنا ، صفقت مجموعة الرياضيين الجامعيين الثملين.
طُلب من كارول العودة إلى منشفتها بين بيل وراندي. استدارت على جانبها الأيمن ، ومن زاويتي رأيت ثدييها يتدليان جانبياً. كانت ركبتها اليسرى مرتفعة قليلاً ، وكان بإمكاني رؤية يد بيل تداعب مؤخرتها ، وتصل بين ساقيها لتدغدغ شعر عانتها. قام راندي ، الذي كان بجانبه أيضًا في مواجهة كارول ، بمد يده وشد حلمة ثديها ، وهو يتحدث معها بهدوء.
كنا قريبين جدًا من الماء حتى لا يلاحظ المارة والمتشمسون الآخرون نشاطًا جنسيًا ، وهو ما سمعته أن جاك يخبر راندي بأنه –الجنس- ممنوع تمامًا على الشاطئ ويمكن أن يؤدي إلى الاعتقال. أبقى ذلك اللمسات خفية ، لكنه لم يوقفها تمامًا. قام بيل بتدوير شعرها من الخلف ، وقام راندي بتدوير أصابعه على طول وركيها.
قال جاك ، "لقد نفدت الجعة لدينا."
قال بيل ، "هناك بار في الفندق هناك أعلى التل. مرحبًا نيل ، هل يمكنك الركض الى هناك وإحضار بعض علب البيرة؟ خذ حقيبتي." أومأ جاك برأسه على الاقتراح. على مضض ، تركت زوجتي هناك مع الرجال الثلاثة القذرين. أعطتني كارول نظرة خائفة عندما نهضت ، لكنني لم أقل لها شيئًا.
مشيت إلى الفندق واشتريت بعض البيرة في بار فناء الفندق. عندما عدت إلى مجموعتي ، رأيت أن ملابسنا كانت لا تزال موجودة ، لكن الجميع ذهبوا. نظرت على طول الشاطئ وفي الماء ، لكنني لم أرهم. فوق الكثبان الرملية خارج مكاننا ، رأيت بدلة سباحة موضوعة على قطعة من الأخشاب الطافية. بدت البدلة إلى حد كبير مثل تلك التي كان يرتديها راندي.
لقد تسلقت تلًا صغيرًا ، بعيدًا عن مناشف الشاطئ. رأيت بعض الناس في شق بين بعض الكثبان الرملية الصغيرة. بقيت بعيدًا عن الأنظار ، حتى أصبحت قريبًا بما يكفي للتعرف على زوجتي ورئيسي ومنافسي في العمل. كانت كارول وراندي مستلقين على منشفة الشاطئ الخاصة بي ، بين اثنين من الكثبان الرملية الصغيرة. كان راندي مستلقياً فوق زوجتي. كان بيل وجاك يجلسان على قطعة قريبة من الأخشاب الطافية الكبيرة.
اقتربت أكثر لرؤية مؤخرة راندي العارية بين ساقي كارول ، وهو ينيكها بسرعة. مع صوت الأمواج ونوارس البحر ، لم أستطع سماع أي شيء من كارول أو راندي ، لكن كان بإمكاني رؤية الكثير في ضوء النهار الساطع. كان راندي عارياً وهو يمارس الجنس مع زوجتي العارية. بدأ شعر كارول في الجفاف وكان مجعدًا وغير مهذب ، بطريقة مثيرة للغاية. كانت يداها على ظهر راندي وهو ينيكها. كانت ساقاها متباعدتين عن بعضهما ، وكان فخذيها يرتعشان.
راندي ناكها بسرعة كبيرة ، ويبدو أنه انتهى بسرعة. رأيت بيل وجاك يقفان. بمجرد صعود راندي من على كارول ، سار بيل وجاك باتجاههما ، وأخذ كارول المتعافية من ذراعيها. سرعان ما عاد جاك جالسًا على جذع الأشجار ، وكانت كارول على ركبتيها على منشفة الشاطئ ، أمامه. انحنت كارول وامتصت قضيبه. خلع بيل ملابس السباحة الخاصة به ، وركع خلف كارول. كان يدخل زبره الثابت المنتصب في كسها ويمارس الجنس في الوضع الكلبي.
لقد نظرت حولي. كان هناك المتأنق على التل ، مع عدسته المقربة التليفوتوغرافية الطويلة المدى، ولا شك انه منشغل في التقاط صور لزوجتي وهي تتعرض للنيك من قبل رئيسي وزملائي في العمل.
لا أعرف ما إذا كان أي شخص منهم قد بلغ هزة الجماع بعد ام لا ، لكنهم أعادوا ترتيب انفسهم. استلقى جاك على ظهره ، وصعدت كارول فوقه إلى الوراء. جاك طعن زبره فيها، وخمنت أنه لم يكن يهدف إلى كسها ، ولكن هدفه كان شرجها. في النهاية دخل إليها بهذه الطريقة ، وعندما فعل ، سحب كارول للخلف على صدره. ثم أعاد بيل إدخال زبره في كسها ، وحصلت كارول على ايلاج مزدوج.
هذه المرة أقسم أنني سمعت كارول تصرخ بصوت عالٍ ، لكن على الشاطئ الصاخب كانت صرخاتها مكتومة. كارول تطايرت مثل دمية خرقة. كان جاك رجلاً صغيراً إلى حد ما ، لكن بيل وراندي كانا رياضيين ضخمي الاجساد من تكساس ، وقاموا بركل الكثير من الرمال وهم ينيكونها.
عندما تم الانتهاء من الايلاج المزدوج DP ، بدأوا من جديد ، حيث أخذت كارول زبر راندي في فمها ، وحصل جاك وبيل على هاندجوب منها. ثم انقلبت كارول ووضعت فوق اللوح الخشبي. تدلى ثدياها فوق اللوح الخشبي ، وركع جاك خلفها ، وناك مؤخرتها المرتجة بقسوة. ركع بيل على الجانب الآخر من اللوح الخشبي وحشا زبره في فمها. تناوبت على مص قضبان راندي وبيل ؛ ذهابًا وإيابًا ، ذهابًا وإيابًا ؛ بينما كانوا يتلمسون ويقفشون نهديها بخشونة.
====
مرت أكثر من ساعة عندما انتهوا. رصدني الرجال والنساء الثلاثة وأنا جالس على التل أراقب ، لكنني لم أنزل للانضمام إليهم. عندما رأيتهم ينظفون الرمل من أجسادهم ويبدأون في حزم مناشفهم ، مشيت نحو ملابسنا. كرهت ذلك لعلمي أن منافسي العمل الأحمقين يعرفان أنني شاهدتهما بشكل سلبي يمارسان الجنس مع زوجتي.
كنا متعبين وعطشين بعض الشيء عندما عدنا إلى سيارتنا. نظرت إلى ساعتي. كنت أعلم أنه سيكون أمامنا ست ساعات مبكرة جدًا للذهاب إلى المطار لرحلتنا المتأخرة. وكنا قد خرجنا بالفعل من الفندق. كنا قذرين ومليئين بغسول اسمرار البشرة والرمل. كنا بحاجة للتنظيف. أخبر بيل جاك أن هناك حمامًا عامًا بجوار موقف السيارات بجوار سيارتنا. استعاد جاك حقيبته من السيارة ، لكنه ترك كارول وأنا في الحمامات ، وكارول لا تزال عارية ، للوقوف حولها من قبل أشخاص يأتون ويذهبون إلى الحمام بالإضافة إلى بعض الأشخاص الذين يتسكعون بالقرب من موقف السيارات. وعندما عاد ، كان معه حقيبته فقط. أخرج قطعة صابون وزجاجة صغيرة من الشامبو من الفندق. "لا أستخدمها أبدًا ، لكنني آخذها لأنني أستطيع فعلها دون ان يحاسبني احد ، وهي ملكي لافعل بها كل ما اشاء." قال ذلك. بدا ذلك كفلسفة جاك في الحياة.
مشينا إلى الحمامات العامة. كانت كارول لا تزال عارية تمامًا ، ولن يعيد اليها جاك ملابسها. قال: "ليس قبل ان تستحم".
احتوى المبنى الخرساني على مراحيض وحوض ، ولكن لا توجد حمامات. لكن في الخارج ، كان هناك رأسان للاستحمام حيث كان الناس يشطفون الرمال من أجسادهم بملابس السباحة ، وكان أحدهم يحمل قطعة صابون.
لذا أعطى جاك كارول الصابون والشامبو أولاً ، ونحن ، وعشرات الأشخاص الآخرين في الجوار ، شاهدنا زوجتي تغسل جسدها العاري وتغسل شعرها. حتى أن اثنين من الرجال استخدموا رأس الدش بجوار كارول ، واستحموا عمليًا مع زوجتي.
سمعت رجلاً يقول: "انهم الأوروبيون وافعالهم الغريبة" ، بينما كان يشاهد زوجتي عارية وهي تستحم.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
6) لعبة كرة القدم
عندما اصبحت كارول نظيفة وجافة ، مد جاك يده في حقيبته وسلمها بعض الملابس. لم تكن الملابس التي كانت قد حزمتها أو امتلكتها ، ولكن من الواضح أن جاك أحضرها معه ، مثل مجموعة الملابس الداخلية الليلة الماضية. لم تتحقق كارول من الملابس ، بل أمسكت بها بسرعة وسارعت إلى الحمام لتغطي جسدها العاري أخيرًا. لكن بالنسبة لي ، بدت كومة الملابس صغيرة.
خرجت كارول من الحمام مرتدية تنورة قصيرة ضيقة للغاية باللون الأبيض الفاتح. بالكاد غطت التنورة مؤخرتها. كان الجزء العلوي من القطن الوردي ، مع أحزمة السباغيتي. كان القميص الصغير رقيقًا وضيقًا للغاية ، ويبدو جاهزًا عمليًا للانفتاق مخرجا صدر كارول. امتدت البلوزة محبوكة وضيقة على نهديها. كانت تحمل شعار فريق كرة القدم في المدينة المحلية على المقدمة.
برزت حمالة الصدر البرتقالية اللامعة لكارول أعلى القميص ، وكذلك أحزمة حمالة صدرها ، وظهر صدريتها ، والألوان المتضاربة للقميص الوردي وحمالة الصدر البرتقالية تجعل من الواضح أن القميص كان صغيرًا. كانت حمالة الصدر منخفضة أيضًا ، ودفع الرف ثديها لأعلى وانسكب من حمالة صدرها وبلوزتها. بدت مثل العاهرة.
قال جاك: "لقد وجدت القميص هذا الصباح في محل بيع الهدايا بالفندق".
قالت كارول ، "جاك ، أحتاج إلى سراويل داخلية" ، وأبلغتني أنها لا ترتدي حاليًا اي كلوت او ملابس داخلية تحتانية.
"لا سراويل داخلية الليلة".
بالعودة إلى السيارة ، لم نكن نعرف إلى أين كان جاك يقود سيارته حتى صعد إلى الطريق السريع وأعلن ، "هل أخبرتك أننا ذاهبون إلى مباراة كرة القدم الليلة؟"
"لا" ، قلت أنا وكارول ، لكن جاك عرف أنه لم يخبرنا.
"نعم! خط عشرة ياردات هو كل ما يمكننا الحصول عليه مع مجموعتنا. وليس من المتوقع أن تكون مباراة متقاربة. لكننا سنستمتع مع المجموعة."
"أي مجموعة؟" انا سألت.
"أوه ، راندي وبيل سيكونون هناك ، مع بعض أصدقائهم. واثنين من الشباب الذين يعملون مع راندي وبيل. سنلتقي بهم من أجل التايلجيتنج "التايلجيتنج هو ان نستضيف ونحضر تجمعًا اجتماعيًا يتم فيه تقديم وجبة غير رسمية في مؤخرة مركبة متوقفة ، عادةً في ساحة انتظار السيارات في الملعب الرياضي".."
شققنا طريقنا إلى ساحة انتظار الاستاد. كان علينا أن نوقف سيارتنا بعيدًا ، واضطررنا إلى البحث عن مجموعة راندي وبيل ، التي كان العديد منهم يقومون بالتايلجيتنج لساعات بالفعل. بينما كنا ننتقل من خلال الكثير بين الممارسين للتايلجيتنج الآخرين ، كانت كارول تحصل بالفعل على صيحات من بعض الرجال الأوائل الذين يشربون.
قام راندي وبيل بهزيمتنا هناك ، وكانا يأكلان ويشربان مع مجموعة من أصدقائهم واثنين من موظفيهم الشباب. تم قطع الأصدقاء في الغالب من نفس القالب مثل راندي وبيل ، الرياضيون السابقون في منتصف الثلاثينيات والأولاد. كلهم من الرجال؛ لم تكن هناك نساء أخريات في المجموعة. كان الموظفان بالكاد خارجين لتوهما من المدرسة الثانوية ، ربما ثمانية عشر أو تسعة عشر عاما، فقط بعض الرياضيين الذين عملوا في الغرفة الخلفية. زودنا الأصدقاء بالطعام والبيرة ، وقدمت كارول حلوى العين (آي كاندي معناه منظرها مثير وجميل كأنها تطعم عيون الناظرين بالحلوى). لم يستطع الرجال أن يرفعوا أعينهم عن كارول. تساءلت عما إذا كان بيل وراندي قد أخبرا موظفيهما أنهم انتهوا للتو من نيك زوجتي. على أي حال ، كان لدينا تذاكر العودة إلى المنزل في وقت متأخر من الليل ، وعرفت أن جاك كان لديه اجتماع مهم صباح الغد ، لذلك لن تكون هناك جنس جماعي او اورجي الليلة. كان علينا فقط اجتياز هذه اللعبة والعودة إلى الطائرة.
جعل الأولاد كارول ترمي كرة قدم ، وحصلوا على القليل من الإمساك بها عندما تمسكت بالكرة لفترة طويلة. في الغالب كانوا يحدقون في صدرها عندما ركضت للكرة وارتد شق نهديها داخل وخارج الجزء العلوي من حمالة صدرها البرتقالية. لقد أسقطوا الكرة فوق رأسها بدرجة كافية لدرجة أنني اشتبهت في أنهم يريدونها أن تنحني في تنورتها القصيرة. عندما تمسك الكرة ، كان العديد من الرجال يركضون إليها ويتظاهرون بالاصطدام بكرة القدم التي معها أو محاولة سرقة الكرة ، وكلها خدعة لمسكها وتلمس جسدها. سرعان ما أصبح من الواضح بصريًا أنها لا ترتدي اية ملابس داخلية تحتانية.
كانت هناك نساء في حفلات الباب الخلفي التايلجيتنج القريبة الأخرى ، بالإضافة إلى بعض الأمن ، لكن كارول ما زالت تتعرض لضربة قوية على مؤخرتها من قبل بيل ، ورأيت راندي يتحسس شق نهديها المكشوف يخرج من حمالة صدر كارول ، ويحظى بالضحك من بعض الرجال الآخرين عندما دس إصبعه في شق نهديها.
كنت أنا وجاك ما زلنا نرتدي ملابس الشاطئ ، وأخبرني جاك أن أحصل على ملابس نظيفة من حقيبتي ، وأن أجد حمامًا لتغيير ملابسي. مرة أخرى كرهت ترك كارول بمفردها ، حتى في حشد من الناس ، وألقيت نظرة على الوراء عليها.
قال جاك "لا تقلق". "أنا أحرص على أن يبقى كسها نظيفًا في الوقت الحالي."
عندما عدت ووجدت حفلة الباب الخلفي من مسافة بعيدة ، لم أر كارول ، وتساءلت عما إذا كان جاك قد تراجع عن كلمته. لكن بعد بحث سريع رأيتها بين سيارتي دفع رباعي متوقفتين عن قرب. تم دفعها للخلف على جانب إحدى سيارات الدفع الرباعي ، وكان راندي وأحد أصدقائه يتناوبون معها ، ويتحسسون ثدييها فوق حمالة صدرها ، ويفركون كسها العاري تحت تنورتها القصيرة. وقف جاك حارسًا بالقرب من مؤخرة المركبات. كنت أشاهده لبعض الوقت ، وعلى الرغم من أنه لم يمارس الجنس مع زوجتي ، يبدو أن جاك كان يجري نوعًا من "كشك التقبيل" مع زوجتي ، حيث يتناوب العديد من الرجال على العودة مرة أو اثنتين في كل مرة للحصول على قبلة وبعض اللمسات السريعة.
أخيرًا انهينا حفل البوابات الخلفية التايلجيتنج ودخلنا الملعب ووجدنا مقاعدنا. أعطيت كارول مقعدًا في الممر ، وجاك بجانبها. جلس راندي وبيل في الصف التالي بالأسفل ، أمام كارول وجاك. وكنت أجلس بجانب المراهقين في صف آخر. كان العديد من بقية أعضاء فريق الباب الخلفي يجلسون حولنا.
أول شيء كان واضحًا هو أنه كان هناك الكثير من الرجال المخمورين الهائجين جنسيا حول قسمنا الذي نجلس فيه. الشيء الثاني الذي كان واضحًا هو أن جميعهم تقريبًا كانوا يحدقون في شق نهدي كارول المتذبذب والمترجرج أثناء سيرها في الممر وجلوسها. والشيء الثالث الذي أصبح واضحًا بسرعة هو أن كارول كانت تواجه صعوبة في منع ظهور كسها عندما جلست في تنورتها الضيقة الضيقة.
كان المشجعون لا يزالون يتقدمون عندما شاهدت جاك يهمس لكارول ، بينما كنت أنظر إلى أسفل ساقيها العاريتين وتنورتها القصيرة. فتحت عينا كارول على مصراعيها ، ولكن بعد أوامر جاك الهمسية ، باعدت ركبتيها عن بعضهما البعض. من صفين إلى أسفل ، كان بإمكاني رؤية كس زوجتي العاري فوق تنورتها. لكني استطعت في الواقع قراءة شفتي جاك عندما كان يتفوه كارول "على نطاق أوسع افتحي ساقيك" ، وباعدت ساقيها بعيدًا ، وركبتها اليسرى معلقة في الممر ، وركبتها اليمنى تصطدم بجاك. كان شعر عانتها البني لا يزال واضحًا ، ولكن حتى شفريها الورديين كانا ظاهرين لي ، كما كان شكل كومة كسها البارزة بين فخذيها العاريتين.
نظرت إلى الأسفل وشاهدت الحشد الذكوري يتسلقون الدرج ويلقون نظرة خاطفة على كارول. كان شق نهديها الكبير والساقين العاريتين الطويلتين يلفتان انتباههم أولاً ، لكن عيونهم ستتسع عندما اكتشفوا كس زوجتي العاري فوق تنورتها غير الموجودة تقريبًا.
لاحظ العديد من الرجال الجالسين بالفعل أيضًا ، وشاهدت بعض الرجال ينشرون الخبر ويتسببون في عودة المزيد من الرؤوس إلى الوراء ورؤية كس كارول.
بمجرد بدء اللعبة ، انتخب جاك كارول على ما يبدو لتكون فتاة الامتياز (اي الفتاة التى تلبس كابا وتحمل المشروبات وقراطيس الفشار Concession Girl). كان يرسلها دائمًا إلى الامتياز من أجل شيء ما. في كل مرة كانت تمشي في الممر ، وفي كل مرة كانت تتسلق مرة أخرى ، كان المزيد والمزيد من الرؤوس يتجهون لمشاهدة شق نهديها المتذبذب المرتج والمؤخرة المتذبذبة المرتجة. كان الكثيرون في الجوار قد رأوا بالفعل كسها العاري ، وانحنى زوجان من السكارى خلفها وهي تمشي ، محاولًين رؤية تنورتها. كانوا ناجحين على الأرجح ، من خلال تعبيرهم. حتى باعة الجعة كانوا يركعون بانتظام في الممر أسفل كارول ، يبحثون عن ما تحت تنورتها. نادرًا ما كان هناك غياب لبائعي الجعة في قسمنا.
لم تكن لعبة كبيرة. لم يكن هناك شيء على المحك ، ولعبت بطريقة قذرة ، وكانت النتيجة غير متوازنة لصالح الزوار. لكنها كانت ليلة جميلة في مناخ دافئ ، تدفقت الجعة ، وكانت هناك كارول لتنظر إليها. لا أعرف عدد الأشخاص الذين رأوا كس كارول ، لكن ربما كان أكثر من الرقم الذي شاهده بعد ظهر اليوم على الشاطئ.
بحلول نهاية الربع الثالث ، كان معظم الناس في أقسامنا قد اصبحوا ثملين للغاية ، وقضوا وقتًا أطول في التطلع الى كارول أكثر مما تطلعوا الى في اللعبة. مع تقدم اللعبة ، صرخ الرجال من حولنا أكثر فأكثر عندما كانت كارول تهتز. في واحدة من جولات الامتياز العديدة ، لمس لاعب كبير مؤخرتها ، وكادت تسقط صينية طعامها.
خلال معظم أوقات اللعبة ، استدار بيل وراندي وموظفوهما الشباب ودردشوا مع كارول وهم يحدقون في كسها. الآن في وقت متأخر من المباراة ، قال بيل ، "كارول ، أنت أفضل شيء في هذه اللعبة."
قال راندي "كارول ، هذه اللعبة مملة". "لماذا لا تكشفي ثدييك لنا لإضفاء الحيوية على الأشياء؟"
لم ترد كارول على الاقتراح الفظ. لكن الشابين الصغيرين ، اللذين كانا ثملان بشكل رهيب وبصوت عالٍ ومدنس ، سمعا اقتراح رئيسهما ، وأعجبا بالفكرة. صرخوا ، "نعم ، اكشفي تلك البزاز! أظهري هؤلاء الجراء!"
بدأ الشابان السكرانان بالصراخ ، وهما يرددان: "اكشفي ثدييك! اكشفي ثدييك!"
انضم بيل وراندي.
سرعان ما كان معظم القسم أدناه ، والقسم المجاور لنا في الممر الآخر ، يهتفون أيضًا ، بعد أن رأوا ما يكفي من كارول للاعتقاد بأنها كانت عاهرة وقحة استعراضية.
"اكشفي ثدييك! اكشفي ثدييك!"
كان الأشخاص في الأقسام الأخرى ينظرون ليروا سبب الجلبة.
من الواضح أن كارول كانت محرجة من الاقتراح القذر ، لكنها لم تستطع فعل شيء سوى الجلوس هناك تبدو مهانة.
عندما ارتفع صوت الهتاف ولم يتوقف ، قال جاك شيئًا في أذن كارول. رأيت فمها مفتوحًا ، ونظرت نحو جاك وهزت رأسها لا.
لكن جاك ، الذي كان لديه الكثير ليشربه بنفسه ، لم يكن شخصًا يجب العبث به ، وعرفت كارول بذلك. عندما طالبها جاك بالوقوف ، فعلت.
نظرت إلى الحشود ، الذين أصبحوا أكثر ضوضاء عندما وقفت فتاة طلبهم الفظ.
كارول ، عيناها تندفعان ، أمسكت بحافة قميصها الوردي الصغير ، ورفعته لأعلى. ارتفع هدير الحشد. ولكن عندما رفعتها بعد حمالة صدرها البرتقالية وأعطت انكشافا قصيرًا من كأس حمالة الصدر وسحبت الثوب إلى أسفل ، لم يكن الجمهور راضيًا ، ولم يكن جاك أيضًا. بعد خيبة أمل سريعة من صيحات الاستهجان ، بدأ استمرار الهتاف.
عند النظر إلى جاك ، عرفت كارول ما كان عليها فعله ، ووجدت بطريقة ما الشجاعة للقيام بذلك. رفعت القميص مرة أخرى ، وهذه المرة أمسكت بأسفل أكواب حمالة الصدر الخاصة بها في طريقها لأعلى ، وجذبتها. انسكب ثدياها من أكوابها وتمايلا بحرية بينما حملت كارول بلوزتها وحمالة صدرها فوق ثدييها على صدرها.
صاحت الجماهير بالتشجيع بصوت أعلى مما فعلت للفريق المضيف طوال الليل. وقف الجميع في كل ركن من أركان الملعب. وقفت الاقسام خلفها ، إلى اليسار ، إلى اليمين ، وصولاً إلى المستوى السفلي للملعب. كان هناك بالفعل الآلاف من الأشخاص ينظرون إلى زوجتي وهي تخرج صدرها للعيان وتكشف صدرها العاري الكبير للجمهور. أظن أن جاك صرخ لها بشيء ، لأنها بدأت في الالتفاف إلى اليسار واليمين لإعطاء المزيد من الناس رؤية جيدة، وهزت صدرها ذهابًا وإيابًا لجعل ثدييها يهتزان بسرعة. كافأها الحشد بزئير يصم الآذان عند رؤية ثدييها العاريين.
كانت كارول تبتسم ، ربما بناءً على اقتراح جاك ، حتى أنها أطلقت "ووووووووه!" لكن كان من الواضح لي أن النظرة في عيونها هنا كانت متالمة بوضوح وشاعرة بالعار والاهانة ، ولم يكن قلبها يطاوعها ولم تشعر بالحماس ولا الاهتمام لفعل ذلك ، "ووووووه". كانت يداها ترتجفان بالفعل عندما رفعت بلوزتها فوق ثدييها.
رأيت ومضات الكاميرا تنطلق ، وصعد بعض الرجال في الواقع الخطوات لإلقاء نظرة فاحصة. وذلك عندما سمح جاك أخيرًا لكارول بسحب بلوزتها من أعلى إلى أسفل والجلوس في مقعدها. تراجعت كارول عن البكاء وهي تضع ثدييها في أكواب صدريتها وسحبت قميصها لأسفل.
كان الحشد قد بدأ لتوه في التلاشي ، عندما صعد السلالم رجلان ثقيلان يرتديان سترات صفراء. كانوا افراد أمن ، وكانوا يريدون القبض على كارول.
طلبوا من كارول أن تأتي معهم. وقف جاك وحاول التحدث إليهم ، لكنهم لم يستمعوا. أخذ أحد الرجال كارول من ذراعها وانزلها على الدرج ، إلى جولة صيحات استهجان من محبي كارول السكارى.
تبع جاك كارول للأسفل ، حاملاً حقيبتها ، وتابعتهم أيضًا أسفل المدرجات. قادنا حارسا الأمن الكبيران إلى أعماق وكواليس الملعب إلى حجرة الأمن.
في صمت المنطقة الأمنية ، قال رجل الأمن الأول: "سنحتجزك هنا من أجل الشرطة ، التي من المحتمل أن تتهمك بالفحش العلني أو شيء من هذا القبيل".
قال جاك في دفاعها: "أوه ، هيا يا رجل ، لقد كانت تستمتع ببعض المرح فقط. لم تؤذي أحداً".
"هل أنت زوجها؟" سأل الحارس الثاني.
قلت: "لا ، أنا موجود".
أخرج جاك محفظته ، وأخرج رزمة من الأوراق النقدية. "انظر ، أنا متأكد من أنه يمكننا فقط نسيان الأمر برمته ، واه ، اتركها بتحذير."
نظر الحارسان إلى بعضهما البعض. لم أكن متأكدا مما إذا كانوا يفكرون في الرشوة أو يفكرون في القبض على جاك.
قال الحارس الأول: "ناه ، ضع ذلك جانباً".
لكن جاك كان صاحب الحيلة المعتادة. "ماذا عن ..." توقف مؤقتًا ، خافضًا صوته. "ماذا لو أعطتك مشاهدة خاصة؟"
"تقصد تعري أثداءها لنا؟" سأل الحارس الثاني.
"نعم ، هذا بالضبط ما أعنيه. يمكنك الحصول على عرض خاص عن قرب لثدييها الكبيرين ، وسأقدم النقود. وبعد ذلك تتركنا نذهب."
نظر الحارسان إلى كارول في لباسها الفاسد ، ثم نظر كل منهما إلى الآخر ، ثم عاد إلى كارول ، ثم عاد إلى بعضهما البعض.
قال الحارس الأول: "حسنًا". "أرنا البضائع."
أومأ جاك برأسه في كارول. زفرت كارول وتذمرت. لكنها كررت بطاعة تعرية نهديها المشاغبة. رفعت بلوزتها وحمالة صدرها ، وسقطت أثداؤها في العراء ، أمام رجلي الأمن ذوي الفك المرتخي من الذهول.
لكن رجال الأمن لم يكونوا راضين عن المظهر. الأول مد يده ولمس ثدي كارول الايمن. عندما لم يعترض جاك ولا كارول ، ولا أنا ، أمسك حارس الأمن الثاني ثدي زوجتي الايسر المكشوف ، ودعكه بقوة.
وقفنا نحن الخمسة هناك في غرفة الأمن تحت مصابيح الفلوريسنت المتدلية ، بينما كان حارسا الأمن الكبيرين يتلمسان بقوة ثديي زوجتي المكشوفين. ثم ركض الحارس الأول بيده الحرة تحت تنورة كارول وفرك كسها ؛ توقع وجود سراويل داخلية ولكن وجد الشعر واللحم العاري. أمسك الحارس الثاني مؤخرتها ، ورفع تنورتها ليكشف مؤخرتها العارية وكسها ، وتتلمسها الأيدي بعد ذلك.
تساءلت عما إذا كانوا سيفعلون هذا طوال الليل. ثم اصطف الحارس الثاني خلف كارول ، وسرعان ما قام بفرك زبره. قبل أن يعرف أي منا حقًا ما كان يحدث ، كان ينزلق زبره إلى داخل كس ومهبل كارول من الخلف. انحنى على كارول ومارس الجنس معها بسرعة.
ثم قام حارس الأمن الأول بفرك واخراج قضيبه ، وبينما كانت كارول تنحني ويدها على ركبتيها ، رفع سترته الصفراء وحشا قضيبه في فمها.
تمسكت كارول بخصر الرجل وهي تنحني وتقوم بامتصاص زبره ، وأخذت تضاجع في كسها من الخلف. ثم وقفها الرجل الذي يقف خلف كارول ، وقلبها ، وأخذها مثل دمية خرقة ، وببساطة وضع كسها المكشوف على قضيبه ، ممسكًا إياها من مؤخرتها.
حتى لا يتفوق عليه حارس الأمن الآخر ، وقف وراء كارول ، وبدأ في إدخال قضيبه في شرجها المكشوف. كانت زوجتي الآن تطفو في الهواء ، وهي مثل الشطيرة من قبل رجلين ضخمين ، أحدهما يمارس الجنس مع كسها ، والآخر يمارس الجنس مع مؤخرتها.
حتى جاك بدا مندهشًا من قوتهم ، وبشكل مجازي ، من بيضاتهم. صاحت كارول بينما كان الرجلان يتبادلانها ، ووضعت مرتين على الازبار. الرجال الكبار الجثة ناكوها بسرعة ، ولم يضيعوا الوقت. تحركت كارول وألقت رأسها ، ويدها على أكتاف رجل واحد.
جاء الرجل بلبنه في كسها أولاً ، تبعه عن كثب الرجل في شرجها بلبنه. ألقوا بها على ذراعي. اغلقوا سحابًات سراويلهم وستراتهم الصفراء ، وقالوا ، "حسنًا ، اخرجوا. طوال الطريق ، من الملعب وموقف السيارات. ولا تعودوا."
خرجنا بسرعة من مكتب الأمن ، ووجدنا طريق العودة إلى المخرج ، إلى السيارة المستأجرة ، وإلى المطار.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
7) حفلة عيد الميلاد
وعد جاك بأنه سيقدم جميع أوراق التأمين لدينا يوم الاثنين المقبل عندما يلتقي بمندوب التأمين في الشركة. أسبوع آخر سأضطر أنا وكارول إلى التعامل معه ومع ابتزازه الجنسي. كان تلميح جاك الوحيد على طول هذا الخط هو الإصرار على أن أحضر أنا وكارول حفلة عيد الميلاد للشركة يوم السبت القادم.
كان هناك بعض الابتزاز المالي أيضًا. استدعاني جاك إلى مكتبه وأعطاني علاوة. ولكن في المقابل ، جعلني أوقع اتفاقية عدم تنافس –احتكار- لمدة ثلاث سنوات. هذا يعني أنه إذا تركت الشركة ، فلن أتمكن من العمل لدى شركة أخرى في مجال عملنا ، أو مجال عملي ، لمدة ثلاث سنوات بعد مغادرتي. لذا ما لم أرغب في تغيير مهنتي ، فهذا يعني أنني سابقى خادمًا لعقود طويلة لجاك. لم أستطع المغادرة وكسب عيش لائق ، لذلك كنت عالقًا.
وحصلت على رئيس جديد ، اعلى بمستويين ، اسمه كريس. استأجر جاك بديل رئيس مديري من خارج الشركة. كان كريس أكبر مني ببضع سنوات في أوائل الأربعينيات من عمره ، وكان لديه شعر بني قصير قصير مع سوالف ، وكانت تصفيفة شعر تسمى Ivy League ، دائمًا على هاتفه الخلوي ، وكان لديه موقف متفوق تجاهه. في أول يوم له في منصبه الجديد ، بما أنه لم يكن لدي مشرف مباشر ، فقد عقدنا اجتماعًا خاصًا في وقت متأخر من اليوم لمجرد التعرف عليه. كان الأمر يتعلق في الغالب بمسؤولياتي وما إلى ذلك. لكنه سأل في النهاية ، "هل ستذهب إلى حفلة عيد الميلاد يوم السبت؟"
أجبته "نعم ، نحن قادمون".
قال مديري الجديد: "أسمع أن زوجتك جذابة للغاية".
أردت أن أسأله عما سمعه. لكنني حقًا لا أريد أن أعرف. من "طيشات ومغامرات" كارول ، الجنس في مكتب جاك والجنس في منزلنا الذي كنت أتمنى أن يكونا سريين. النياكة في رحلتنا كنت آمل ان يبقى سرا هناك. كنت آمل ألا يتفاخر جاك ، لكنني لم أكن متأكدًا من بيل وراندي ، اللذين لا يزالان على اتصال في مكتبنا. وخطر لي أن الصور أو مقاطع الفيديو على الإنترنت يمكن أن تظهر عري كارول وجنسها ونيكها على الشاطئ ، أو ، على الأرجح ، تعرية ثدييها في الملعب.
ثم في اليوم التالي ، قام كريس بترقية زميلي في العمل مايك ليحل محل رئيسي. كان مايك لاعبًا رياضيا كبيرًا آخر في جثته ، أثقل مثل رجل خط التناوش في كرة القدم. ليس من تكساس مثل بيل وراندي ، لكنه قطع من نفس القالب. بصوت عالٍ ومتعجرف وعدواني. خنزير آخر متحيز جنسياً. لم أكن أحب العمل معه كثيرًا ، ولم أرغب في أن يكون مديري. لم يكن يعرف أكثر مني ، لكنه اعتقد أنه يعرف ذلك ، وترابط على الفور مع كريس وربما قدم ترقيته الخاصة بقوة ، لذلك كان يجب أن أتوقع ذلك ، فقط ليس في القريب العاجل.
عندما وصلت إلى المنزل مساء الجمعة ، كان من الواضح أن كارول كانت مضطربة. قالت "جاك اتصل بي اليوم". "أخبرني أنه حجز لنا غرفة ليلة السبت في الفندق الذي تقام فيه الحفلة".
"لنا'؟" انا سألت.
ردت كارول "حسنًا ، لقد ذكر أنها كانت قريبة من غرفته. لذا يبدو أن لدينا غرفتنا الخاصة هذه المرة".
توقفت كارول كما لو كان هناك المزيد مما لا تريد أن تخبرني به. "ماذا قال أيضا؟"
"حسنًا ، أخبرني ألا أقلق بشأن ما أرتديه. أن ثوبي سينتظرنا في الفندق."
"لذلك كان يتسوق من أجلك."
قالت كارول بصوت متذبذب: "يبدو الأمر كذلك" ، وهي تعلم ذوق جاك في ملابس النساء.
قلت: "حسنًا ، لقد رأيت ما ترتديه الكثير من النساء في حفلات الكريسماس هذه. ظهور شق النهدين الشديد والفساتين الضيقة أمر شائع. لذلك لا يجب أن تعارضي الامر كثيرًا إذا كان شيئًا غير مناسب". لكن كلانا اصمت.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
قمنا بالترتيبات اللازمة للحصول على جليسة ليلية للاولاد ليلة السبت ، وسجلنا الوصول إلى الفندق في حوالي الساعة 4:00 مساءً ، قبل ساعتين من تناول الكوكتيلات. ارتدت كارول فستانًا قديما على سبيل الاحتياط ، وعندما وصلنا إلى الغرفة لم يكن هناك أي طرد في مكتب الاستقبال ، ولا ملابس في غرفتنا. في السادسة ، قررنا النزول إلى الطابق السفلي لتناول الكوكتيلات. ولكن بينما كنا على وشك مغادرة غرفة الفندق ، دق طرقة على الباب. كان جاك. كان يحمل حقيبة تسوق كبيرة. سمحت له بالدخول على مضض.
قال جاك "علي أن أركض". "يجب أن أقابل ضيوفنا الآن. لكن لدي شيء لترتديه كارول". سلم جاك الحقيبة لكارول. احتوت الحقيبة على صندوق واحد كبير يبدو أنه يحتوي على ثوب ؛ صندوق حذاء واحد واثنين من علب الهدايا الصغيرة.
قال جاك: "طلبت من الموظف مساعدتي في انتقاء الإكسسوارات حتى تتطابق". "نيل ، لماذا لا تنزل معي الآن؟ كارول يمكن أن تغير ملابسها وتلتقي بنا. أرجوك اسرعي يا كارول."
أخذ جاك ذراعي وأخرجني من الباب قبل أن أعلق. لكن على الأقل كان جاك يغادر معي.
في قاعة الحفلات في الطابق السفلي ، تناولنا المشروبات مع جاك ، وانطلق جاك لتحية الضيوف. لقد تواصلت مع اثنين من زملائي في العمل ، جاري وديف ، وزوجاتهم ، ونظرت حولي في الأشخاص القادمين. لقد لاحظت أن العديد من النساء كن يرتدين أشياء تظهر شق نهودهن وتظهر السيقان ؛ أشياء لم أكن لأدع كارول ترتديها أبدًا في أي مكان ، ناهيك عن حفلة الشركة. على وجه التحديد ، ارتدت بعض الشابات العازبات التنانير القصيرة ، وارتدت زوجتان من زوجات مندوبي المبيعات فساتين منخفضة القطع.
بعد خمسة عشر دقيقة من الحديث الصغير ، سألت زوجة ديف ، "أين كارول ، يا نيل."
قال غاري: "ها هي".
نظر الجميع إلى كارول وهي تدخل الغرفة. صمت الجميع.
ارتدت كارول فستانًا باللون الأزرق الفاتح. كان القماش نقشًا عاديًا ورقيقًا ومتشبثًا محبوكا. كان الفستان طويلًا ، ومُطوقًا أسفل منتصف ربلة الساق ، وبه شق مرتفع أعلى فخذها الأيسر الأمامي ، حتى وركها تقريبًا.
هذا هو التلخيص. كان الشيطان يكمن في التفاصيل.
كان أول شيء ملفت للنظر هو أن قمة الفستان كانت ضيقة للغاية. كانت مربوطة من الخلف عند رقبتها ، وكانت الجبهة الامامية منه عبارة عن أحزمة فقط تصل إلى حزام خصرها ، وربما لا يزيد عرضها عن ثلاث بوصات على ثدييها. ضيقة جدًا بالنسبة لهيكل كارول الكبير والثديين الكبيرين. لذلك كان هناك انشقاق نهدين كليفيدج على طول صدرها ، وليس مجرد لمحة صغيرة. تم عرض بوصات وبوصات من ثديي كارول. وعلى الجانبين ، كانت الكثير من ثدييها يتدليان. تمكنت بسهولة من رؤية منحدر ثدييها الناضجين الكبيرين على الجانب. اهتزت ثديا كارول وهي تمشي ، وكان ثدياها يبرزان من خلال القماش الرقيق. هالة كارول كبيرة جدًا ، وربما كانت مغطاة بالكاد بواسطة قمة الفستان. ثم عندما اقتربت ، أدركت أنه يمكنني بالفعل رؤية صورة ظلية الهالة من خلال المادة القماشية الرقيقة.
في الجزء السفلي من الأمام ، تشبث القماش بإحكام على بطنها ووركيها. استطعت بسهولة رؤية خطوط لباسها الداخلي ، حتى حزام الخصر ، الذي كان منخفضًا ومنغمسًا في المنتصف قليلاً. على الأقل كانت ترتدي ملابس داخلية. تساءلت عما إذا كانوا بيكيني أم سيور ثونج.
عندما سارت كارول ، انفتح شق تنورتها ، وكشف كل فخذها الأيسر الطويل ، متجاوزًا الجزء العلوي من نايلونها بلون اللحم ، إلى اللحم العاري فوقه. لقد بحثت عن حزام رباط وحمالات ، لكني لم أر شيئًا ، كان من الممكن أن يكون واضحًا ومنتفخًا من خلال الفستان المحبوك الضيق. كانت ترتدي على ما يبدو بانتيهوز "الفخذين" الذي يرفع نفسه او جورب ثايهاي بارتفاع الفخذين، وربطة من الدانتيل الغامق تغطي الجورب او البانتيهوز. رباط أزرق لامع ، من النوع الذي ترتديه العروس وترميها ، اختلس النظر الينا.
أوقفت زوجة فانس ، التي كانت في حفلة عيد الميلاد العام الماضي ، كارول لتقول لها كلمة عالية ، واستدارت كارول لتحيتها. هذا عندما تأكدت أن كارول كانت ترتدي ثونغ. كان من السهل جدًا رؤية خطوط اللباس الداخلي ، وتشبث نسيج الفستان بردفي كارول ذات المؤخرة الرشيقة. كان ظهر كارول عاريًا تمامًا ، باستثناء مكان ربط الفستان خلف رقبتها.
عندما استأنفت كارول السير في اتجاهي ، لاحظت حذائها ذو الكعب العالي الخنجر. لم تكن كارول غير معتادة على ارتداء الكعب العالي ، لكنه لم يكن شيئًا تفعله الأم المشغولة كثيرًا. يبدو أنهم جعلوها تتمايل عندما كانت تمشي.
انضمت إلي كارول مع غاري وديف وزوجاتهم. نظرت زوجاتهم إلى كارول لأعلى ولأسفل ، ونظرن إلى بعضهن البعض ، وأبدين تعابير عدم الموافقة على فستانها. لكن من الواضح أن أزواجهن استمتعوا بفستان زوجتي الضئيل ، وهم يبتسمون وهم يتحدثون إلى صدرها. استمرت كارول في إلقاء نظرة على صدرها ، واستمرت في تعديل أحزمة الفستان كما لو كانت تخشى أن ينزلقوا. لكن كل شيء تقريبًا بخلاف الهالة الخاصة بها كان موجودًا ومكشوفا بالفعل في العراء ، وكانوا مرئيين تمامًا من خلال القماش. عندما وقفت إلى جانبها ، كان قماش الفستان مشدودًا بما يكفي على ثدييها بحيث كانت هناك فجوة تحت صدرها ، حيث كانت الخامة ممدودة. كان بإمكاني رؤية كل الطريق من خلال كل حزام فستان إلى الجانب الآخر ، مما كشف الكثير من قيعان ثدييها.
سألت كارول إذا كانت تريد شرابًا ، فقالت: "نعم". ثم همست ، "أعتقد أنني سأضطر إلى شرب الكثير من أجل قضاء هذه الليلة. أشعر أنني عارية كما كنت على الشاطئ. ونحن نعرف الكثير من هؤلاء الناس!"
كان بإمكاني فقط أن أعطيها إيماءة مطمئنة. نعم ، أعرف الكثير من هؤلاء الأشخاص. لا بد لي من قضاء أربعين ساعة في الأسبوع معهم. سيكون من الصعب أن اتعايش هذا.
عندما انتظرت في الحانة لتناول المشروبات ، انتقل غاري وديف وزوجتهما ، وكانت كارول تتحدث إلى اثنين من نواب الرئيس الأقدم ، الذين لم تكن زوجاتهم معهم ؛ ميل ، رجل هندي احمر قصير ، نحيف ، أصلع ، أكبر سنًا ، وفيبال ، رجل هندي أصلع ممتلئ الجسم. كانت مقل عيني ميل على مستوى صدر كارول تقريبًا ، ودرسها من خلال الجزء السفلي من نظاراته ثنائية البؤرة. لاحظت رجالًا آخرين يفحصون كارول وهم يمشون أو يقفون بجانبها. كانت تكشف الكثير من جميع الزوايا.
انضممت إلى كارول ، وأخذت مشروبها بسرعة. مر جاك أخيرًا ، وعانق كارول وأبقى يده على ظهرها أثناء فحص جسدها. قدم كارول لابنه براد من زواجه الأول. لقد رأيت براد حول الشركة. كان يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا ، وتخرج لتوه من المدرسة الثانوية في الربيع ، وكان في سنته الجامعية الأولى في إحدى مدارس الحفلات. مثل جاك ، كان براد قصيرًا ونحيفًا ، ولديه ابتسامة مخيفة طوال الوقت. في الصيف الماضي ، أحضره جاك للعمل في المكتب. لا يبدو أنه يفعل الكثير ولكنه يتسكع وينيك بقسوة الفتيات الأصغر سنا وكذلك النساء الأكبر سنا. سمعت ذات مرة أحد المشرفين الناضجين يدلي بتعليق حول براد "خلع ملابسها بعينيه". وهو ما بدا أنه ما كان يفعله بزوجتي في الوقت الحالي. لكن جاك وبراد انتقلا بسرعة إلى ضيوف آخرين.
قررنا إيجاد المقاعد المخصصة لنا. لم يكن جاك جالسًا على طاولتنا. جلس مع كبار المديرين. في مائدتنا المستديرة في منتصف الغرفة كان الأشخاص الذين عملت معهم. وكان من بين زملائي في العمل غاري وديف وزوجاتهم ؛ ومدير الموارد البشرية لدينا فانس وزوجته. كان غاري وديف مجرد رجلين عاديين ، في عمري تقريبًا. كان فانس هو الرجل الذي تعامل مع جاك مع بوليصة التأمين الخاصة بنا ، وهو الشخص الذي أخبرني أن مطالبتنا قد تم رفضها. كان أيضًا الرجل الذي قام بتخصيص المقاعد. من المثير للاهتمام أنه انتهى به الأمر جالسًا بجوار كارول.
كافحت كارول وهي جالسة في تنورتها الطويلة الضيقة ، وكان من المستحيل عليها أن تبقي شقها مغلقًا. كانت تنورتها مفتوحة حتى فخذها ، وكشفت الجزء العلوي المزركش من جوربها الأيسر ورباطها الأزرق ، ولم يكن هناك شيء يمكنها فعله سوى محاولة البقاء مختبئة تحت الطاولة. جلست على يمينها ، لكن فانس على يسارها كان يتفقد ساقها العارية. عندما جلس الناس على طاولتنا المستديرة ، بدا لي أن الجميع كان يحدق في صدر كارول. في كل مرة كانت كارول تهز كتفيها أو تمد يدها لأخذ كأس ، كان ثدييها يتمايلان وتتحرك قمة الفستان ، وكانت تقوم باستمرار بضبط الجزء العلوي في محاولة للحفاظ على ثدييها مغطيين. لكنها كانت قد جرعت ثلاثة مشروبات بالفعل وكانت تعمل على كأسها الثاني من نبيذ العشاء ، وبدأت في السكر.
في المرة الأولى التي رأيت فيها هالة حلمتها تخرج من حزامها على الجانب ، كانت مجرد نظرة خاطفة على الحافة. تعافت كارول بسرعة. لكن بعد ذلك رأيت بعض الهالة على نهدها الأيسر من الداخل. كان الجميع يحدقون ، ورأوا بالتأكيد بعض زلاتها. لم أستطع قول أي شيء أو لمسها للفت انتباهها دون لفت الانتباه إليها. لذلك مع كل زلة ، كان علي أن أتألم من خلالها. لكن بينما كنت أرتشف نبيذ العشاء ، أدركت أن زبري ينتفض كلما رأيت أحد الرجال يحدق في ثديي زوجتي المكشوفين.
مع تقدم العشاء ، بدا أنه كان هناك دائمًا جزء من إحدى هالاتها في مكان ما. بهذا القرب ، يمكن للجميع على طاولتنا رؤية صورة ظلية لهالتها من خلال قمة فستانها. ولكن عندما سقطت أجزائها المظلمة من الأمام أو الجوانب ، كان ذلك واضحًا حقًا. كان بإمكاني رؤية بعض الرجال على طاولات أخرى مقابلنا ينظرون إلى كارول.
كان هناك مصور محترف ينتقل من طاولة إلى أخرى ويلتقط صورنا. عندما وصل إلى طاولتنا ، انحنى وابتسم لنا. وضع فانس يده اليمنى حول ظهر كارول العاري ، وبعد فلاش الكاميرا مباشرة ، قام بقليل من التحسس إلى جانب نهدها الأيمن. لم تلاحظ زوجة فانس ، لكنني فعلت ذلك. في وقت متأخر من العشاء ، يبدو أن فانس الذي اشعله النبيذ لم يعد يتحمل ان ينظر فقط إلى فخذ كارول المكشوف من مسافة قريبة. ضبطته وهو يعدل منديله على حجره ، وأخذ يتلمس براحة يده بطريقة سريعة فخذ كارول العاري فوق جوربها.
كما تم تقديم الحلوى ، بدأت الكلمات. صعدنا أنا وكارول إلى المنصة ومكبرات الصوت. كان عليها أن تلتفت إلى يسارها لتنظر إلى جاك والمتحدثين الآخرين. كانت ساقاها خارجة من تحت الطاولة ومفرش المائدة ، ويمكن لنصف الغرفة الآن رؤية فخذها العاري ورباطها الأزرق اللامع. كانت لا تزال تواجه مشكلة مع قمة فستانها ، وكان المزيد من ثدييها معلقًا على الجانب ، وصولاً إلى الهالة. وضعت ساقها اليسرى على يمينها ، مما جعل فخذها الأيسر الطويل يبدو أكثر جاذبية. كان العديد من الرجال ينظرون إلى كارول بدلاً من مكبرات الصوت على المنصة.
عندما تم الانتهاء من الحلوى والخطب ، بدأ الدي جي في عزف الاغاني البطيئة ، وخلت حلبة الرقص في المقدمة. في حفلات الشركة السابقة ، كان هذا هو المكان الذي كنت أذهب فيه عادةً للتواصل مع الموظفين الآخرين وغادرت كارول للدردشة مع الزوجات الأخريات وعدد قليل من زملائي في العمل. هذه المرة كنت أنوي البقاء بالقرب من كارول.
لكن ذلك لم يكن سهلاً. ظل زملاء العمل يسحبونني بعيدًا للحديث عن المتجر. ثم طلب مني فانس مساعدته في بعض مظاريف المكافآت الخاصة بالعطلة التي كان مسؤولاً عن توزيعها على الجميع. لذلك انتهى بي المطاف بعيدًا عن كارول ، وغالبًا ما كنت في القاعة.
بعد عودتي من الردهة ، رأيت كارول متوجهة إلى الحانة لتناول مشروب. أخذت مشروبها إلى طاولة خلفية للراحة ، ومن الواضح أنها ليست في مزاج للتواصل الاجتماعي أو الوقوف مكشوفًا. اختيار سيء. جالسًة في الظلام ، وجدها جاك وجلس بجانبها على يسارها. بينما كنت لا أزال أحاول العثور على موظفين مختلفين لتسليم أظرف إضافية إليهم ، من مسافة آمنة ، وصلت إلى الجانب ، وتمكنت من رؤية يد جاك أعلى تنورة كارول عند الشق ، ومن الزاوية كان من المحتمل أنه لم يكن قد تحسس فقط المنشعب ، لكنه كانت يده داخل سراويلها الداخلية وتلعب مع كسها العاري.
بينما كانت كارول تلعب يده بكسها ، جاء فيبال وميل وريك وجلسوا على نفس الطاولة. من المحتمل أنه أصبح واضحًا ما كان جاك يفعله مع زوجتي تحت الطاولة ، حيث بدا أن كارول تتفاعل. كانت عيناها ترمشان ، وساقاها متسعتان ، وكانت تتلوى قليلاً. جلس الرجال الثلاثة الآخرون على الطاولة وشاهدوا العرض وتحدثوا إلى جاك وبعضهم البعض.
كانت عينا كارول تتجهان نحو السماء وترتفعان ، وفكها ينقبض بقوة. ثم وضعت رأسها على الطاولة بينما كانت يد جاك اليمنى تتذبذب. شاهدتها ترتجف من خلال هزة الجماع من أصابع جاك بينما كانت محاطة بإدارة شركتي.
استمر جاك ، وهو يمسح أصابعه على مفرش المائدة. أخذ فيبال ، الهندي الأصلع السمين ، كرسي جاك ، واختفت يده اليمنى تحت الطاولة. حتى أنه كان أقل براعة في اللعب مع كس زوجتي. ليس ذلك فحسب ، فقد مد يده اليسرى ، ووجد ثديها الايسر ، وتلمسه داخل فستانها ، بينما انحنت كارول إلى الأمام في محاولة لإخفاء تحسس الحلمة والنهد عن الآخرين.
جلس ميل بجوار كارول على يمينها ، ومد يده بمهارة إلى جانب فستانها وداعب ثديها الأيمن ، بينما كان يتحدث معها وكأن شيئًا لم يحدث. جلست كارول في صمت وراحت تتلوى بينما كان الرجلان القذران يتلمسانها تحت الطاولة وفوقها. فيبال ، منحنيًا ، رأسه الأصلع يتصبب عرقاً ، أمسك بيد كارول اليسرى ، ووضعها على قضيبه فوق سرواله. فرك يدها حتى تولت زمام الأمور ، وركضت راحة يدها نصف مفتوحة على طول قضيبه من خلال سرواله.
ألقت كارول رأسها للخلف كما لو أن المداعبة كان لها تأثير ، وأظن أن لديها على الأقل هزة جماع صغيرة.
اضطررت لمغادرة القاعة لتعقب عدد قليل من الموظفين لتسليم المغلفات. عندما عدت ، رصدت كارول على حلبة الرقص ، وهي ترقص ببطء مع جاك. أمسكها بقوة. كانت يده اليمنى منخفضة على ظهرها. وبينما كانت ترقص ، كان ثونغها مرئيًا من خلال تنورتها ، وكان ردفاها العاريان يهتزان. كان ثديها يتدلى من جانب رسنها. حاول جاك أن يكون خفيًا وأبقى كارول وظهرها إلى الدي جي حيث كان الدي جي فقط يمكنه رؤيتها من الخلف ، وتحسس جاك طيزها فوق تنورتها الضيقة. كان خفيًا ، لكن ليس بهذه الدقة. إذا كان بإمكاني رؤيته ، فقد كان بإمكان الكثير من الرجال والنساء الآخرين الجالسين والوقوف حولهم ان يشاهدوا ما يفعله الزوجان الراقصان.
تمكن جاك من تحريك يده إلى الخلف والجانب العاري لكارول ، وحصل على بعض اللمسات الجانبية على ثديها المكشوف. حتى الراقصين الآخرين يمكن أن يروا هذا.
كان المصور المحترف الآن يلتقط لقطات من الراقصين. تساءلت عن عدد اللقطات التي سيحصل عليها لجاك وهو يتلمس زوجتي.
أنهى جاك الأغنية قبل أن يقود كارول بيده إلى طاولته. نهض ميل ، نائب الرئيس الهندي الاحمر الصغير ، ورافق كارول للعودة إلى حلبة الرقص. انحنى عن قرب ، وحصل على وجه ممتلئ بشق نهدي كارول. كان دائمًا يبدو لي كرجل صغير لطيف بالنسبة لي ، لكنه تحول الآن إلى رجل صغير قذر بينما كان يلمس ردفي المرأة الطويلة ومؤخرتها فوق تنورتها الواهية. كان بإمكاني رؤية عيون كارول تتسع ، غير متأكد مما يجب فعله. عندما لم تفعل شيئًا ، أدخل ميل يده اليمنى داخل فتحة تنورة كارول ، وتحسس مؤخرتها العارية تحت فستانها. استطعت أن أرى ثونج كارول الأزرق اللامع ورباطها الأزرق بينما كان الرجل العجوز يلمس مؤخرتها. ثم انحنى إلى الأمام ودفن وجهه في شق نهديها. اهتزت كارول قليلاً ، لكنها لم تستطع التخلص من الرجل الهندي الاحمر الصغير. استطعت أن أرى هالاتها تومض داخل وخارج فستانها.
قطع فيبال ، نائب الرئيس الهندي الأصلع. بعد أن شاهد ما فعله الآخرون ، أصبح أكثر وقاحة. قام بتثبيت ساقه في المنشعب ، مما أجبر كارول على نشر ساقيها وفضح جانب سروالها الداخلي ، وبعد أن امسك بمؤخرتها بيديه ، ذهب مباشرة إلى ثديها. بدأ بيده اليمنى على جانب ثديها العاري ، لكنه بعد ذلك فقط أدخل يده داخل الجزء العلوي من الفستان من الجانب ، ولمس ثديها العاري. ثم مد يده اليمنى للخلف وانزلق على ظهرها. عندما استدارت كارول قليلاً ، استطعت أن أرى أن إبهامه كان مثبتًا في حزام خصر فستانها الذي بدون ظهر. في المرة التالية التي استدارت فيها كارول نحوي قليلاً ، كانت يد فيبال داخل تنورة كارول تمامًا ، ووضعها فوق صدع مؤخرتها.
وجدني فانس وسلمني المزيد من الأظرف لتوزيعها ، واضطررت إلى التجول في القاعة والردهة بحثًا عن أشخاص ، وترك زوجتي بين "أيدي" زملائي في العمل على حلبة الرقص.
عندما عدت إلى كارول ، كان الدي جي يعزف موسيقى سريعة. خرج بعض الأزواج الأكبر سنًا إلى حلبة الرقص ، وكثير من الموظفين غير المتزوجين الأصغر سنًا أيضًا. كانت كارول على الأرض ترقص بسرعة مع جاك. لم يستغرق الأمر الكثير من الاهتزاز حتى تظهر هالة كارول. حاولت إصلاح نفسها وهي ترقص ، لكنها استسلمت في النهاية ، وسمحت لجانب واحد من فستانها بكشف هالاتها الداكنة ، ثم الجانب الآخر.
إنها عادة لا تضع الكثير من الطول والدوران في رقصها السريع. تساءلت عما إذا كان جاك قد طلب منها تقديم عرض أم أنها كانت في حالة سكر. ربما كلاهما. كان ثدياها شبه العاريين يتمايلان بعنف ، مما تسبب في مشاهدة الكثير من الراقصين والمتفرجين لها. طارت أثداؤها المرتفعة عالياً وحطت مرة أخرى ، متذبذبة ، وأحيانًا متزامنة مع بعضها البعض ، ولكن في بعض الأحيان كانت تسير في اتجاهات مختلفة.
رقصت كارول مع شركاء آخرين راغبين ، وأحيانًا كان الرجال العزاب يقتربون منها ويرقصون بالقرب منها من أجل متعة مشاهدتها. عندما كانت تنشر وتفتح ساقيها على نطاق أوسع ، ارتفعت تنورتها عند الشق ، وكان الجزء الأمامي من سروالها الداخلي الأزرق اللامع مرئيًا ، على طول الطريق إلى المنشعب.
عندما قطع غاري للرقص ، جذبت حلمة كارول حافة فستانها ، وكشفت حلمة ثديها اليمنى لفترة من الوقت. فقط عندما لاحظت فتاتان صغيرتان في حالة سكر على حلبة الرقص ذلك وصرختا ، مما جعل الجميع ينظرون ، أدركت كارول انكشاف حلمتها nip slip ، ووضعت حلمة ثديها في فستانها. ربما كان هناك عشرين شخصًا على حلبة الرقص ، وعشرات آخرين جالسين واقفين حولها ، وجميعهم تقريبًا ربما ألقوا نظرة متعددة على ثديي زوجتي المكشوفين المتذبذبين ، والهالة الداكنة الكبيرة ، والحلمات الطويلة.
اضطررت إلى مغادرة الغرفة ، لكنني عدت بأسرع ما يمكن ، وكانت كارول لا تزال على حلبة الرقص. من جميع أنحاء الغرفة ، كان بإمكاني أن أرى واحدة أو أخرى من حلمات كارول معروضة عادةً حيث كانت يداها في الهواء ، وتدفع صدرها للخارج ، وقدماها ممدودتان ، وركبتيها مثنيتان. من وقت لآخر كانت تمد يدها للأسفل وتقوم بمحاولة سريعة لتغطية نفسها. ولكن في معظم الوقت الآن ، كان ثديها مكشوفا وبلا تحفظ ولا عائق للعرض.
وقفت بالقرب من البار ، وشاهدت ، حيث كان كل فرد في شركتي تقريبًا ينظر إلى ثدي زوجتي العاري.
بعد نصف ساعة ، كانت كارول لا تزال ترقص. كان معظم الأزواج الأكبر سنًا والمتزوجين قد غادروا حلبة الرقص ، حتى أن بعضهم عاد إلى المنزل بالفعل. كان معظم الباقين من الشباب ، والعزاب ، والسكارى على حلبة الرقص مع كارول. تم إغلاق البار.
رأيت جاك يقف من على طاولته ويقول شيئًا لمنسق الموسيقى. ثم مشى إلى كارول على حلبة الرقص.
بدأ الدي جي أغنية بطيئة. كان ذلك متأخرا؛ ربما كان جاك يحاول تهدئة الحشد. كان العاملون في العمل يقومون بتنظيف الطاولات. كان السقاة يحزمون أمتعتهم ويعدون بقاشيشهم. ولكن عندما أخذ جاك كارول لرقصة بطيئة أخرى ، فعل عدد من الأزواج نفس الشيء ، وكانت حلبة الرقص مكتظة إلى حد ما بستة أزواج أو نحو ذلك.
اقتربت أكثر ، ووقفت بجانب عمود. أمسك جاك كارول بقوة ، وكان يتحسس جسدها أكثر. كما كان يطحنها بشدة ، فخذه يفرك فخذها ، وفخذها يفرك فخذيه ؛ يمارس بعضهما البعض الدراي هامبنج dry humping او النيك الجاف (اى حك الاثنين جسديهما في بعض بكامل ملابسهما) في وضع المقص. انتهت الأغنية ، لكن جاك بقي مع كارول ، حيث بدأ الدي جي أغنية بطيئة ثانية.
==
وصل جاك بيده بين ساقيه. هل كان سيفرك كسها؟ لا ، لقد كان يعبث في المنشعب الخاص به. من زاويتي الجانبية ، اعتقد أنه انزل سحاب بنطاله. ألقى رئيسي نظرة سريعة حوله ، ثم قام باخراج قضيبه بمهارة ، وسرعان ما أخفاه تحت تنورة كارول عند الشق.
وضع جاك قدميه بالقرب من بعضهما البعض ، وقوس ظهره ، وضغط حوضه على كارول. كانت عيون كارول واسعة وخائفة. لكنها بسطت قدميها قليلاً ، ووضعتها خارج قدمي جاك. وصل جاك بين ساقيها وتحت تنورتها. لم أكن أريد أن أصدق ذلك ، لكنه كان من شبه المؤكد أنه كان ينزلق بقضيبه في كس كارول. لم أتمكن في الواقع من رؤيته وهو يسحب سراويلها الداخلية إلى الجانب ويعمل رأس زبره في الشق الرطب ، لكن يمكنني أن أتخيل حدوث ذلك بهذه الطريقة تمامًا.
وضع جاك كلتا يديه على وركي كارول ، وجعلها منجذبة إليه. كانت كارول تضغط أيضًا على وركيها للأمام لمقابلة المنشعب الخاص بجاك. لو كنت أنا مع كارول ، لكان زبري يضغط على بطنها. لكن جاك كان أقصر مني بحوالي خمس بوصات ، ولذا فإن قضيبه كان يشير إلى مستوى الكس تقريبًا. يبدو أن الفكرة كانت ناجحة ، لأنهم رقصوا بالقرب من بعضهم البعض ، بالكاد يحركون أقدامهم ، فقط يتأرجحون باوراكهم ذهابًا وإيابًا ، كما كان لدى كارول تعبير صادم مفعم بالخوف مفتوح الفم ، وكان لدى جاك ابتسامته المتعجرفة.
كانت الاشارات الواضحة الفاضحة التي تحكي حكايات بالنسبة لي هي الوضع الغريب لقدمي كارول خارج قدمي جاك ؛ وتم تباعد شق وفتحة تنورة كارول بشكل كافٍ لإظهار فخذها بالكامل. نظرًا لأن الجميع كان يحدق في كارول طوال الليل ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يقوم أحد الراقصين الذكور الآخرين بإعطاء كارول وجاك نظرات ذات مغزى. بعد دقيقة أو نحو ذلك ، بدا أن زوجين آخرين ينظران إلى جاك وكارول بريبة.
كان جاك يتمايل ببطء شديد بوركيه ، ويدخل ويخرج قليلاً. حاولت كارول أن ترفع قدميها بمهارة لأعلى ولأسفل ، بالكاد ترفعها عن الأرض ، في محاولة لتبدو وكأنها ترقص فقط. في الغالب وقفوا في مكانهم بلا حراك.
انتهت الأغنية البطيئة الثانية. غادر زوجان حلبة الرقص. ظل جاك وكارول ملتصقين ببعضهما البعض ، في انتظار بدء أغنية أخرى. هذا عندما بدوا أكثر ذنبًا ، وكان الناس على الطاولات بالقرب من مقدمة الغرفة يفهمون ما يجري ، مما تسبب في بعض الإشارات الدقيقة والهمس.
بدأت أغنية ثالثة بطيئة ، واستمر الزوجان الزانيان. بدا أن جميع الأزواج الآخرين المتبقين في حلبة الرقص قد لاحظوا جاك وكارول. البعض فقط حدق. بعض الأزواج يضعون بعض المسافة بينهم وبين الراقصين الفاضحين. لم يتمكن أي شخص في أي مكان بالقرب من الجزء الخلفي من غرفة المآدب من رؤية ما يجري ، ولكن المزيد والمزيد من الوجوه المبتسمة بالقرب من المقدمة كانت تراقب. لا أعرف ما إذا كانت هناك أي شائعات سابقة حول علاقة صاحب الشركة بزوجتي ، ولكن بالتأكيد ستكون هناك شائعات الآن.
كنت أشك في أنه كان هناك أي طريقة يمكن أن يحصل بها جاك أو كارول على هزة الجماع بسرعة بطيئة بمثل هذه الدقة ، إلا إذا بقوا هناك نصف الليل أو بدأوا فجأة في النيك مثل كلبين شبقين. أعتقد أن جاك يحب الإثارة في تمكنه ونجاحه من نيكها على هذا الوضع. بدوت على صواب ، وعندما انتهت الأغنية البطيئة الثالثة ، انسحب جاك بسرعة من كارول وحشا قضيبه في داخل سرواله ، وسقطت فتحة تنورة كارول منغلقة. أطلق سراح كارول المذهولة وعاد إلى طاولته ، وأعطى ميل وكريس نظرة متعجرفة ، وميل ضرب كفه بكفه تحية بينهما.
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
8) بعد الحفلة
أخيرًا عادت كارول إليّ ، مكشوفة الهالات وكل شئ. لقد ترنحت من حلبة الرقص ، متعبة ومتعرقة ، شعرها مفسد ، اضافة الى تهيج وجهها المتدفق ، وتقوم بمحاولة أخيرة لتصويب وتعديل فستانها وتغطية ثديها. كانت غارقة في عالم اخر إلى حد ما وغريبة إلى حد ما. "شركتك مجموعة من المتسكعين والصيع!" قالت. نادرا ما تقسم كارول وتلعن وتشتم.
قلت "أوافقك".
قالت "دعاني جاك إلى جناحه لحضور حفلة خاصة. قال إنه يستضيف عددًا قليلاً من الأشخاص لقضاء الليل."
"أنت أم نحن؟" انا سألت.
قالت "أنا فقط. لذلك علي أن أذهب إلى غرفته بمفردي."
انهيت كلامها بقولي "ويجب أن أذهب انا إلى غرفتي اليس كذلك؟".
قالت زوجتي المرهقة والثملة: "نعم ، سأكون أنا من اوضع في اقذر المواقف".
أخذنا المصعد إلى الطابق الخاص بنا. أدخلت مفتاح المرور الخاص بي في القفل ، وبدأت في الدخول إلى غرفتي. لكن قبل أن أغلق الباب ، شاهدت كارول تذهب إلى باب جاك وتقرع الباب. تم السماح لها على الفور بالدخول إلى الغرفة. سمعت الناس يتحدثون في الغرفة. على الأقل لم تكن وحيدة مع جاك.
قمت بتشغيل ضوء غرفتي ، مكتئبا ، وشاردا خوفًا مما سيحدث لزوجتي في الغرفة المجاورة. من كان هناك؟
كان بإمكاني سماع ضوضاء من خلال الحائط. لقد استمعت باهتمام. ثم رأيت الباب المجاور بين غرفتي وغرفتي. فتحت الباب برفق. تم إغلاق الباب المجاور على جانب جاك. أطفأت الضوء في غرفتي. كان هناك شعاع من الضوء يدخل من أسفل الباب. نزلت على الأرض ، وكنت أسمع بشكل أفضل ، لكن لم أستطع رؤية أي شيء. فتشت الباب بحثًا عن شقوق أو أشياء يمكن نقلها.
كان هناك شعاع ضوء قادم من أعلى الباب. لم يكن الباب مصمتًا بالكامل ، وكانت هناك فجوة صغيرة في الزاوية. لكن ليست كافية للنظر من خلالها. كان هناك حافة مطاطية على طول الجزء العلوي. تناولت مقص كارول الصغير في مجموعة مكياجها ، وبدأت في القص والنشر. دع فاتورة الفندق لجاك إذا اشتكوا من التلف. لقد أحدثت بعض الضوضاء أثناء القيام بذلك ، ولكن كان هناك المزيد من الضوضاء من الجانب الآخر. لقد مزقت جزءًا كبيرًا من الحافة المطاطية. أمسكت كرسيًا ، واحدًا بدون عجلات ، ووقفت عليه. كان هناك صدع جيد نصف بوصة أو أكثر في الأعلى الآن ، وبالوقوف على الكرسي ، كان بإمكاني رؤية غرفة جاك بسهولة تامة. لم يكن هناك الكثير من الضوء في نهاية غرفة جاك هذه ، وطالما أطفأت الأضواء ، لم أكن مهتمًا جدًا بان احدا سيتمكن من رؤيتي. نظرت إلى الغرفة.
كانت الغرفة غرفة فندق عادية ، إذ كانت كبيرة إلى حد ما ، مع سرير واحد بحجم كينغ سايز يصل إلى غرفتي. كان هناك مكتب وكرسيان في الخلف ، وكرسي مبطن في الأمام. كان بإمكاني رؤية الغرفة بأكملها تقريبًا ، مع بعض المساعدة من مرآة كبيرة على الحائط المقابل فوق الكريدينزا (الكريدينزا هي بوفيه من الاثاث دولاب صغير له ارجل وادراج في غرفة الطعام عادة).
ربما كان هناك عشرات الأشخاص في الغرفة ، بعضهم دخل للتو. كان بإمكاني رؤية مديري الجديد مايك ؛ رئيسه الجديد كريس. زملائي في العمل غاري وديف وريك ؛ وكبار نواب الرئيس ميل وفيبال ؛ الثلاثة الذين اخبروني عني هم مات ودان وجيسون. براين موظف غرفة البريد الشاب ؛ ستان رجل الصيانة البولندي. وابن جاك الصغير براد. يبدو أنه مزيج من الرجال المتزوجين الذين لديهم غرف ليلا وتركوا زوجاتهم في غرفتهم ، ورجال غير متزوجين. وبالطبع جاك. كلهم من الرجال ما عدا كارول. تساءلت كيف تمت دعوتهم ، وما إذا كانوا يعرفون أن كارول ستكون هناك.
كانت كارول بالقرب من مقدمة الغرفة بالقرب من الجدار المقابل ، بجانب جاك. كانت هناك موسيقى تعزف ناعمة إلى حد ما ، ربما فقط من راديو CD / ساعة بجانب السرير. كانت كارول ترقص.
كانت تتمايل نوعًا ما ، تحرك وركها ذهابًا وإيابًا. كان ذلك لا يزال كافيا لجعل ثدييها يتمايلان. أطلّت الهالة للناظرين ثم بعيدًا عن الأنظار وهكذا. أعطاها جاك كوب خمر من الزجاج ، وأسقطت الشراب في جوفها ببلعة واحدة.
جلس معظم الرجال على الكراسي المتاحة أو جلسوا على السرير ، ووقف القليل منهم. كان لديهم جميعًا مشروبات في أيديهم ، وكانوا جميعًا يشاهدون زوجتي في الرقص الفردي البطيء. كان هناك عدد قليل من المحادثات أو التعليقات الخاصة ، لكنهم في الغالب أبقوا أعينهم على كارول.
همس جاك بشيء لكارول ، وبدأت تتجول ببطء في الغرفة وهي ترقص. رقصت حتى غاري الواقف ، زميلي في العمل منذ فترة طويلة ، وهزت ثدييها في وجهه. قامت بتمشيط شعرها بأصابعها ودفعت صدرها للخارج. التفتت إلى ديف ، وهو ربما أقرب أصدقائي في الشركة ، جالسًا على حافة السرير ، ثم انحنت ودلت ثديها عليه. بالنسبة لموظفي الشاب الاشقر دان ، قامت بفرد ساقيها وثني ركبتيها وهي تدفع وركيها إلى وجهه وهو جالس على كرسي.
كان شق تنورتها مفتوحًا على مصراعيه ، وكانت ساقها اليسرى كاملة معروضة وعارية، ورباطها الأزرق وحتى سراويلها الداخلية الزرقاء كانت مرئية. على الرغم من تحركاتها المثيرة ، بدا لي أنها كانت تحمل تعبيرًا حزينًا على وجهها. كان الأمر كما لو كانت فتاة جارية قديمة تقبل مصيرها.
هزت مؤخرتها على فيبال الهندي القاسي. بدأ يمد يده لمؤخرتها ، لكنها ابتعدت قبل أن يحصل على قبضة جيدة من طيزها.
بعد تدليلها كل واحد من الرجال ، شقت طريقها عائدًة إلى مقدمة الغرفة ، حيث أعطاها جاك جرعة خمر أخرى ، وأسقطتها في حلقها. انحنى جاك وبدأ في تقبيلها. أخرجت كارول لسانها ، وتبادل الاثنان القبلات أمام عشرات من زملائي في العمل. رفع جاك يده ولمس ثديها ، مزلقًا يديه داخل قمة الفستان.
توقف جاك عن التقبيل ، وهمس في أذن كارول. نظرت إليه وتوقفت للحظة ، وهي تفهم أو تفكر في كل ما قاله لها. ثم بدأت بالرقص مرة أخرى. مدت يدها خلف رقبتها ، وبدأت في التحسس بالعقدة حيث كان الفستان مربوطًا.
لم تكن تنوي فك العقدة ، أليس كذلك؟ استغرق الأمر منها بعض الشيء لتتعثر مع الثوب. لكن نعم ، قامت بفك عقدتها ، وحملت الحزامين الاثنين مع يديها في النهاية قليلاً بينما كانت ترقص وتغري الرجال. كان هناك بعض الغمغمة والتشجيع. لم تكن كارول تبتسم ، لكنها لم تكن تبدو مذعورة كما رأيتها أيضًا. لقد بدت فقط في حالة سكر ، ومستسلمة ، لكنها مذلولة قليلاً أيضًا.
أسقطت كارول الشريطين وسقطا من صدرها. تمايل نهدا صدر كارول العاري الكبير بحرية بينما كان الفستان يتدلى من أمامها. تاوه الرجال جميعًا دون أن يكونوا صاخبين جدًا في الساعات المتأخرة. رفعت كارول يديها في الهواء ورقصت ، مما جعل ثدييها الكبيرين يهتزان.
وصلت بيدي إلى أسفل ، وفركت قضيبي من خلال سروالي.
وقفت في المقدمة وقدمت عرضًا بينما كان العشرات أو نحو ذلك يشربونها ويراقبونها. حدقت وهي تتجول مرة أخرى. اقتربت من ريك ، وفركت صدرها العاري على كتفه. مد يده إليهم ولمسهم –نهديها-، وسمحت زوجتي له بالمداعبة. في الواقع ، وصلت إليه وقبلته. أعاد القبلة ، وأخذها بالقبلة الفرنسية.
ثم انتقلت كارول إلى مات. كان مات يبلغ من العمر أربعة وعشرين عامًا ، لكنه بدا وكأنه *** ، قصير ونحيف ، لم يكن حتى يبدو قادرا على الحلاقة ، وكان لديه قصة شعر طـفل صغير سيء مع غرة قصيرة ، وكان رأسه كبيرًا جدًا على جسده . لم أحبه. لم يكن موظفًا سيئًا ، بل كان يعرف كل شيء ومتغطرسًا. الآن كان مات يقوم بتقفيش كل من ثديي زوجتي العاريين والضغط عليهما ، كما كان يقبّلها بالقبلات الفرنسية.
اقتربت كارول من نائب الرئيس الهندي الاحمر الصغير جالسًا على كرسي. ضغطت أثداءها في وجهه ونظارته وكل شيء ، وقام بامتصاصها وملامستها. ثم قام رجل الصيانة البولندي الكبير ستان ، بقصة شعره الكرو كات ، وعظام وجنتيه العاليتين ، والعينين الغائرتين ، والجفون المتهدلة ، بضغط شمامها (نهودها) وإدخال لسانه في حلقها.
بعد أن حصل الجميع على نظرة ولمسة مع صدر زوجتي ، سارت في المقدمة وحصلت على جرعة أخرى من الخمر من جاك. كنت أخشى أن تمرض أو تفقد الوعي ، وهو ما كان سيخرجها من ممارسة الجنس القسري ، لكنه كان سيغضب جاك. لكنها كانت حفلة جاك ، وكان هو الشخص الذي يقدم المشروبات الكحولية لها ، وزوجتي في حالة سكر كانت تتأرجح ببطء. وضعت قدمها اليسرى على كرسي ، مما سمح برؤية كاملة للمنشعب الخاص باللباس الداخلي الأزرق خاصتها.
قامت كارول بفك ضغط جانب فستانها. انزلق الثوب لأسفل وركيها ومؤخرتها ، وانحنت لدفعه لأسفل فخذيها ، مما تسبب في تهدل ثدييها ، ثم تركت الفستان يسقط من ساقيها. صاح الرجال مرة أخرى بينما كانت كارول تقف أمامهم وهي تريهم سروالها الداخلي الأزرق الفاتح والأربطة المطابقة ، على فخذيها كما اتضح. انسحب المثلث الصغير من قماش اللباس الداخلي الأزرق اللامع بإحكام على كومة او تلة كسها.
بدأت كارول بالرقص مرة أخرى ، ثم استدارت للسماح لزملائي في العمل برؤية ردفيها العاريتين في ثونغها. هزت الكرات البيضاء لنهديها لتجعلها تموج ، مما تسبب في مزيد من الصياح والموافقة في التعليقات.
عندما بدأت أغنية سريعة في العزف ، بدأت كارول في الرقص بشكل أسرع. تحركت عبر الحشد ، وهزت ثديها ومؤخرتها ، تمايلت بجسدها الناضج من مسافة قريبة لأصدقائي ، وأعدائي ، ورؤسائي ، والمساوين لي ، والمرؤوسين. اعتقدت أن عرض غسول الاسمرار كان شهوانيًا ؛ ربما كان هذا هو العرض الأكثر جاذبية الذي رأيته لزوجتي. ولم يكن العرض من اجلي انا بل من اجل اخرين غيري.
بدأت كارول باللعب بالأوتار الجانبية في ثونجها ، ورفعتها لأعلى ، وقامت بتمديدها لأسفل وللخارج. ثم بدأت في دحرجة المثلث الأمامي لأسفل ، حتى ظهر خط من شعر العانة البني. واصلت النزول ، وفضحت وعرت كسها بالكامل. رقصت بينما كان القماش ينزلق على فخذيها ، وتوقفت عندما كان الثوب فوق ركبتيها ، وتركته هناك بينما كانت تتمايل في وركها ذهابًا وإيابًا. ثم دفعت الثوب إلى أسفل ساقيها. انزلقت وأظهرت حالتها الحقيقية في حالة سكر عندما رفعت ساقا واحدة لخلع سراويلها الداخلية وكادت تسقط. تعافت كارول وبسطت ساقيها على نطاق واسع وفتحتهما، وثنت ركبتيها ، ودفعت وركيها للخارج.
أثناء مشاهدة كارول وهي ترقص وهي ترتدي فقط الأربطة ، وجورب الفخذ العالي ، وقلادة ذهبية ، وأقراط متدلية ، وخاتم زواجها ، وحذاءها ذا الكعب العالي ، لاحظت أن شعر عانة كارول قد تم قصه بعيدًا عن خطوط سروالها الداخلي ، وتم حلق شعرها حول شفاه كسها. كان لا يزال لديها شريط هبوط (لاندينج ستريب قصة وتصفيفة شعر كس تشبه طريق هبوط الطائرات في المطارات) مثير للإعجاب فوق شفتي كسها. لكنني لاحظت سابقًا أنه بينما كان لديها شجيرة كاملة من شعر العانة لم تمسها عندما كانت تضاجع جاك في مكتبه ، لابد انها قد قصت شعر كسها عندما أصبحت عارية من أجل جاك والرجال الآخرين في منزلنا ؛ ثم قامت بقص شعرتها مرة أخرى بحلول الوقت الذي انضممنا فيه إلى جاك في رحلة خارج المدينة. لقد قامت الآن بتشذيب نفسها أكثر ، كما لو كانت تحاول أن تبدو أكثر جاذبية أو أناقة عندما شعرت أنها قد تضطر إلى إظهار كسها لرجال آخرين غير انا نفسي.
هزت كارول جسدها بين الحشد مرة أخرى. هذه المرة ، أصبح الأمر بمثابة تحدٍ ، حيث قام الرجال الصغار والكبار بالوصول والاستيلاء على حفنة من الثدي والمؤخرة والكس. دفعت كارول أجزاء جسدها إلى كل رجل عندما اختاروا ما يريدون ، ودعهم يهتزون ، غالبًا أكثر من رجل واحد في المرة الواحدة. تشير حركات جسدها الجذابة إلى أنها كانت تستمتع بالشعور بالحيوية ؛ لكن عينيها أخبرتني أنها تعرضت للإذلال والايدي على جسدها.
ثم عادت كارول إلى مقدمة الغرفة ، وطلبت من جاك شرابًا آخر ، وابتلعته ، وهزت رأسها بعد ذلك. ثم بدأت بالرقص مرة أخرى. رقصت الآن في طريقها إلى مديري الجديد مايك ، الذي كان جالسًا على كرسي بدون ذراعين وظهره نحوي ، أسفل المكان الذي كنت أشاهده.
كان بإمكاني رؤية وجه زوجتي وهي تأتي ، وتضع يديها على وركها ، وتدفع كسها للداخل والخارج امام مايك. مدت ساقيها حوله وأنزلت نفسها على حجره. ليس مايك! إنها تعرف أنني لا أحبه!
أمسك مايك بأعلى وأمسك وركيها. اندفعت كارول للأمام في حضنه ، ولفت فخذيها العاريتين حول مديري الجديد. أنزل يديه الكبيرتين حول خصرها ، ثم أنزلهما إلى ردفيها ، وضغطهما. دفعت كارول للداخل والخارج ، وفرك كسها على قضيبه الثابت المنتصب بالتأكيد في سرواله. ركضت يديها على صدره وكتفيه ، وهزت صدرها في وجهه. أمسك مايك بكل من ثدييها وضغطهما.
مدت كارول يدها إلى أسفل وفكت حزام مايك وفتحت زره وسوستة بنطلونه. نزلت على سرواله حتى استطاعت أن تسكتشف زبر مايك. اندفعت إلى الأمام مرة أخرى وسمحت للقضيب ان ينزلق على طول شفتي كسها.
"هل هو أكبر من نيل؟" سأل مديري زوجتي بصوت عالٍ.
ترددت كارول ، ثم اعترفت "نعم". حصل هذا على ضحكة مكتومة من بعض الآخرين في الغرفة.
فتحت كارول شفتي كسها بأصابعها ، وخفضت الفتحة لأسفل على رأس مايك. سقطت عليه ، وأخذت الزبر الداكن السميك الطويل كله في كسها. بعد بضع دفعات ، استطعت أن أرى أن قضيب مايك كان لامعًا ، دليل على أن كس كارول كان رطبًا جدًا.
دفع مايك رأسه في ثديي كارول بينما كان يوجه لها الزبر في مهبلها. كانت كارول تقوم بدورها ، حيث كنت أشاهد مؤخرتها العارية تدخل وتخرج في حضن مايك ، وأخذت قضيبه في العمق وتركته ينزلق مرة أخرى تقريبًا ، وانتشر وتفسح فخذيها على نطاق واسع حول جسده الكبير.
ألقيت نظرة خاطفة على بقية الجمهور. كان جاك متكئًا على خزانة ملابس ، وشرابًا في يده ، وربطة عنقه ، مبتسماً. كان معظم الآخرين يشربون في يد واحدة. كان بعضهم يفركون في سراويلهم الازبار الخاصة بهم. كان البعض يبتسم ، والبعض الآخر كان مترهل الفك ، والبعض الآخر كان منهمكًا للتو.
ولأنني وحدي في الظلام ، فتحت سروالي ودعكت قضيبي على إيقاع نيك زوجتي ورئيسي.
كان مايك يعض حلمات كارول وهو ينيكها. كانت كارول تئن. "هوو، هو وو، هوو." كانت عيناها مغلقتين. لكن بعد ذلك لاحظت شيئًا آخر ، شيئًا لم أره في كل الأوقات الأخيرة ، التي تعرضت فيها للاستغلال الجنسي من اخرين. هي كانت تبتسم. ليست ابتسامة مزيفة. بدا الأمر وكأنها ابتسامة كارول الحقيقية الصادقة الطيبة الحسنة النية.
لفّت كارول يديها حول رأس مايك وداعبت شعره بمودة تامة ، على ما أعتقد. ثم حركت شفتيها لأسفل وقبلت مايك. تبادلا القبلات أثناء النيك. "مم" ، تاوهت في فمه.
توقف مايك عن تقبيلها وركز على النيك. لكن كارول هي التي كانت تقوم فعليًا بالعمل الشاق. اندفع ردفاها ومؤخرتها للداخل والخارج بسرعة بينما كانت تنخر وألقت رأسها حولها. "هومبجههههه هوججججه هونننجج!"
عملت كارول لدرجة أنني كنت سأسمعها بسهولة عبر الجدران إذا لم يكن رأسي يصل إلى صدع الباب. "هوو ، هوووونج ،" اوووووه! "
لفت كارول ذراعيها بإحكام حول مايك ، وغرست أظافرها في ظهره. "اووووه مااااااااااااااايك !! اوووووه!"
ارتجفت كارول وارتجفت في حضن رئيسي ، وراحت تنتفض قبل أن تنهار بين ذراعيه. بينما كانت تلهث خلال اللحظات الأخيرة من هزة الجماع ، قبلت مايك وأمسكته بقوة. قام العديد من الرجال الذين كانوا يشاهدون بوضع مشروباتهم جانباً وأعطوهم جولة صامتة من التصفيق.
عرفت كارول أن جاك كان يريدها أن تقدم عرضًا الليلة. اعتقدت أنها كانت تتجاوز نداء الواجب. في حالة سكر أم لا ، بدت بالتأكيد وكأنها كانت تستمتع حقًا بممارسة الجنس مع رئيسي.
ترنحت كارول من على مايك ، وسكبت لنفسها جرعة أخرى وشربتها. لقد رصدت رئيس مايك الجديد ، كريس ، جالسًا على كرسي مبطن بذراعين. كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها قصة شعره ال Ivy League الساخنة بدون هاتف خلوي على أذنه. عندما لم يمد يده للإمساك بها ، سقطت على ركبتيها أمامه. مدت يدها وبدأت العمل على إبزيم حزامه. كان كريس رائعًا جدًا ومغروا فلم يقم ابدا بمساعدتها ، وجعلها تفك حزامه وتفك أزراره وتفك سحاب سرواله. جذبت كارول بنطلونه من مؤخرته ، حتى انكشف قضيبه شبه المترهل. بدأت كارول في تمسيده. نظر إليها كريس للتو بدون عاطفة ، كما لو كانت تسلمه ملفًا في العمل. مثل هذا كان متوقعًا للتو ، كما لو كان مجرد حفلة توديع في منزل الأخوة. وغد متعجرف.
بمجرد أن اصبح قضيب كريس منتصبًا ، والذي كان سريعًا جدًا على الرغم من سلوكه اللطيف ، انطلقت كارول لتجلس في حضن كريس. أمسكت بثدييها بيديها ورفعتهما ولفتهما حول زبر كريس. حملت شمامها معًا ، ودفعت صدرها للخارج ، وحركت جذعها لأعلى ولأسفل ، وهي تمارس الجنس مع نائب الرئيس الجديد بأثدائها الكبيرة. قامت بتشكيل لحم الحلمة حول الزبر بينما شاهدها كريس في صمت. برز رأس زبره داخل وخارج شق نهديها.
أسقطت كارول ثدييها ، وأعادت تعديلها ، وخفضت شفتيها على زبر كريس. كانت تبتلع عضوًا آخر في الإدارة العليا في شركتي.
تحركت كارول صعودا وهبوطا بسرعة. رفعت رأسها لأعلى ، وكان بإمكاني رؤيتها تلعق رأس كريس ، مثل مخروط الآيس كريم. كانت تلعق العمود لأعلى ولأسفل ، وتلحس بلسانها بيضاته المشعرة. لم تكن أبدًا بهذا الطموح والحماس معي. ثم نزلت ، تمتص لأعلى ولأسفل مثل آلة ثقب الصخور. بدت وكأنها محترفة.
لم يستغرق كريس وقتًا طويلاً ليأتي بلبنه. اختنقت كارول مرة واحدة ، لكنها بدأت بعد ذلك في البلع ؛ فقط تركت القليل من اللبن يتسرب عبر شفتيها وعلى عمود كريس.
وقفت كارول ، وبعد تناول مشروب وكلمة مع جاك ، سارت عائدة إلى حيث كان ميل جالسًا على كرسي. مدت كارول يدها إلى أسفل وفركت قضيب الرجل العجوز الصغير من خلال سرواله. عندما كانت مقتنعة على ما يبدو أنه كان مستعدًا ، قامت بفك سحاب سرواله وسحبت قضيبه. بدا كبيرا ، لكن ربما هذا لمجرد أنه كان مثل هذا الرجل الصغير. داعبته كارول أكثر ، ثم ركعت وامتصته قليلاً. ثم استدارت وجلست في حجر الرجل العجوز.
كانت المرأة الكبيرة الجسم تعلو فوق ميل ، لكن لا يبدو أنه يهتم بالوزن لأنها كانت تجلس فوقه وظهرها إليه. وصلت كارول إلى الزبر الثابت المنتصب بيدها وادخلته في كسها. مد ميل يديه من حولها ولمس ثدييها ، يديه الصغيرتين المجعدتين في مكان قريب من تغطية التلال الكبيرة. تحركت كارول صعودًا وهبوطًا ببطء. نظر ميل من خلال نظاراته ثنائية البؤرة حول جسدها وهي ترتد لأعلى ولأسفل في حضنه.
شد ميل حلمات كارول السمينة وقام بفركهما بين إبهامه وأصابعه ، موضحًا أن الهندي الاحمر العجوز كان لديه بعض الخبرة. ثم استقر ووضع يديه على وركيها وجذبها إلى الداخل. بالكاد استطعت أن أرى الجزء العلوي من رأسه يظهر خلف كتفيها. لم أتوقع أبدًا أن أرى أيًا من الأشياء التي فعلتها كارول في الأسابيع الأخيرة ، لكن آخر شخص كنت أتوقع أن أراها تمارس الجنس معه كان هذا الرجل العجوز الصغير.
كانت ساقا كارول منتشرة مفتوحة على نطاق واسع ، وشاهدت الزبر الأحمر ينزلق داخل وخارج فرجها. كانت عينا كارول مغمضتين ، وكانت تبتسم مرة أخرى ، تظهر لي لإظهار السرور الصادق في نيك الرجل العجوز. كانت تئن بشكل جيد ، وكلاهما كانا يتحركان بشكل جيد.
اعتقدت أننا كنا سنحظى بعرض طويل هذه المرة. ولكن عندما قام ميل بمد يده اليمنى ووجد بظر كارول فوق شقها وزبره ، قام بفرك الزر (البظر) بسرعة ، ووجد بوضوح "البقعة" المنشودة. صرخت كارول بفرحة. "وي! اووووووه!" ارتجفت واهتزت. توقف ميل عن ممارسة الجنس ، ويبدو أنه كانه يقذف لبنه هو الاخر ايضا ، وأبطأت كارول من دورانها واستقرت في حضن الرجل العجوز لمدة دقيقة.
كانت كارول تعتني بأعضاء المستوى الأعلى في الشركة أولاً ؛ لم أكن أعرف ما إذا كان ذلك عن طريق التصميم والقصد أم لا. لكن هدفها الطبيعي التالي كان فيبال ، التي كنت قد شاهدته بشكل أخرق سكران وفظ وهو يتلمس جسدها على الطاولة في وقت سابق. كان فيبال المجعدً جالسًا على حافة السرير ، متدليًا إلى الأمام. عندما اقتربت منه كارول ، تصرف وكأنه لا يستطيع انتظار وصولها إليه ، ومد يده وأمسك ذراعها. جلس على حافة السرير وتلمس ردفيها ومؤخرًتها بسرعة ، بينما كان يدفن وجهه في شق نهديها ويلعق ثدييها بسرعة ويمتصها في فمه. تفاجأت كارول في البداية ، لكنها وضعت يدها على رأسه الأصلع وسمحت له أن يشق طريقه معها. قام بتدويرها حول نفسها حتى كانت تقف وظهرها إليه ، ودفع رأسه بين ردفيها والمؤخرة ، وهو يمخر في صدع مؤخرتها. صرخت كارول ، من الصدمة من لسانه على ما أعتقد ، وأطلقت "اووووو ووووووه!" تسبب هذا في ضحك العديد من الشهود.
"عمل رائع بالريمجوب يا فيبال" ضحك موظفي دان ، حيث كان لسان فيبال مرئيًا وهو يلعق شرج زوجتي.
جلس فيبال مرة أخرى ومرر يده اليمنى إلى فخذها وفرك كسها بأسرع ما يمكن ، فقط يتحرك كالمنشار في تل كسها. بدا أن كارول تتفاعل مع المعاملة القاسية بشكل إيجابي. أدخل الهندي السمين إصبعه الأوسط فيها ، وناكها بالإصبع بقوة ، بينما قامت كارول ببسط ساقيها وفتحهما وثني ركبتيها لتظل واقفة.
ثم دفعها فيبال إلى أسفل على السرير على ظهرها ووقف بين ساقيها. كان يعمل بشكل محموم في حزامه وسرواله وملابسه الداخلية ، حتى خرج قضيبه الداكن ، محاطًا بمجموعة كبيرة من شعر العانة الأسود. أخيرًا ، رأيت قضيبًا كان بالتأكيد أصغر من قضيبي. صعد فيبال على السرير وطعن زبره في كس زوجتي. سقط فوقها ، وناكها بسرعة مليون ميل في الساعة.
وبقدر ما اعتقدت أن أساليب فيبال كانت فجة ، بدا أنها تعمل بنجاح مع كارول ، التي يبدو أنها أحبتها –النياكة- بشكل خشن وسريع ، حتى لو كان الزبر أصغر من الحجم. كانت مؤخرة فيبال ذات الشعر البني الكبير تتأرجح لأعلى ولأسفل في كس كارول وهي تلف فخذيها الأبيضين حول جذعه الداكن. كانت كارول هي التي بدأت تتحرك حول السرير ، الذي كان لا يزال مشغولاً من قبل زملائي الآخرين في العمل. لقد أفسحوا لها مكانًا ، وصرخت كارول بينما قام الرجل السمين الداكن باحتواء جسدها الكبير ومارس الجنس معها كما لو كان في سباق ركض. صرخت في طريقها من خلال هزة الجماع الأخرى ، وكان ذلك جيدًا لأن فيبال جاء بلبنه في غضون دقيقة ، وسحب زبره من كسها ومهبلها ، وسحب سرواله ، ونهض وسكب لنفسه مشروبًا طازجًا دون أن يلقي نظرة أخرى على كارول.
جلست كارول على السرير ، بجانب زميلي في العمل ديف ، الذي اعتقدت أنه أفضل صديق لي في الشركة. سارعت كارول إلى جوار ديف مباشرة ، وقبلته عدة مرات ، وفركت فخذيه ، بينما كان يلعب بأثدائها ويضع أصابعه في كسها. فك ديف سرواله وجذبه إلى أسفل ساقه ، وركله. وقفت كارول ، ودفعت ديف إلى السرير مرة أخرى وساقاه متدليتان ، وصعدت إلى حجر ديف. كانت ساقاه لا تزالان على الأرض ، وكذلك كانت كارول وهي تجلس عليه ، وظهرها إليه ، وتعمل على إدخال قضيبه في كسها. بدأت في الدفع بركبتيها لأعلى ولأسفل ، وتنيكه من الأعلى ، وتزود النيكة بكل القوة بنفسها. مع كل دفعة ، كانت ترتد عالياً ، وحلق ثدياها لاعلى بسرعة ، فطارا افقيا وكادا ان يصفعا ذقنها ، قبل أن يهبطا إلى سرتها تقريبًا. السرير وكل سكانه كانوا يقفزون صعودًا وهبوطًا بسرعة مثل زورق بمحرك قام بتمريرة قريبة. كل ما كان يمكن أن يفعله ديف هو الاستلقاء والقبض على وركيها والتشبث والاستمتاع بالرحلة. دفع المشهد عددًا قليلاً من زملائي في العمل إلى الضحك والضحك على المشهد الفظ ولكن القذر. عاد رأس كارول إلى الوراء ، وشعرها يطير في كل مكان ، مثل ثدييها تقريبًا. مع كل اصطدام في حضن ديف ، كنت أسمع صفعة لحمهم معًا بصوت عالٍ.
كنت ألعب مع قضيبي طوال الوقت الذي كنت أختلس النظر اليه في الغرفة المجاورة لزوجتي وزملائي في العمل. لم أحاول ، ولكن فجأة ودون سابق إنذار ، بدأت في النشوة الجنسية. لم يكن هناك شيء يمكن القيام به ، بخلاف رش اللبن على الباب المجاور.
أخذت لحظة لأرتاح. كانت قدمي وظهري متالمين ، وكان لدي صداع ، وكانت عيناي متعبة ، وكان لدي لبن ومني على يدي اليمنى. نزلت من على الكرسي في الظلام. غسلت يديّ ، وشربت ماءً ، واسترحت على السرير ، وأغمضت عينيّ. كان بإمكاني سماع كارول وهي تتناغم وتتناك بشكل إيقاعي في الغرفة المجاورة ، من بين أصوات أخرى مثل اهتزاز السرير.
عندما عدت إلى الشق بعد بضع دقائق ، ذهب العديد من الرجال الأكبر سنًا. غادر فيبال وميل وكريس وديف. من المحتمل أن يكون هؤلاء هم الرجال الذين لديهم غرف خاصة بهم في الفندق وزوجات ليعودوا إليهن. وجدت كارول ، تميل على الكريدينزا ، تمارس الجنس من الخلف مع زميلي في العمل غاري. كان رجلاً طويل القامة ، وكان على كارول أن ترفع إحدى رجليها لتتيح له الوصول. صفع غاري مؤخرتها العارية المتموجة ، وكان يمد يده حول جذعها للضغط على ثديها المهتز.
عندما انتهى غاري من مضاجعة زوجتي ، غادر الغرفة أيضًا.
سواء عن طريق التصميم والقصد أو بالمصادفة ، أعتقد أن كارول مارست الجنس مع جميع الرجال المتزوجين الأكبر سنًا ، ومعظمهم من مسؤولي الشركة. لا تزال كارول عارية حافية في الغرفة مع نصف دزينة من الرجال ، بما في ذلك جاك. تساءلت عما إذا كانت قد انتهت الآن.
كانت كارول تتعافى على السرير بينما أحضر لها جاك شرابًا آخر. دعكت زبره مرة أخرى ، لكنها هذه المرة أسقطت بعضًا من لبنه من ذقنها. كانت ثملة قذرة.
رأيت براد نجل جاك واقفًا أمام كارول على السرير. أمسك بذراعها وسحبها من على السرير فسقطت على الأرض. سرعان ما أسقط الرجل الصغير سرواله وبوكسره. أمسك كارول من شعرها ، وسحب رأسها إلى قضيبه ، بينما كان جالسًا على حافة السرير. انحنت كارول إلى الأمام وفتحت فمها لتأخذ الزبر الشاب. لكنها لم تكن سريعة بما يكفي للوغد الصغير ، وأمسك مؤخرة رأسها بكلتا يديه ، وشد رأسها في المنشعب.
بدأت كارول في مص قضيب المراهق الصغير ، والذي كان عليّ أن أعترف أنه كان طويلًا إلى حد ما. "هيا ، امتصي قضيبي جيدًا!" سحبها إليه مرارًا وتكرارًا ، مضاجعًا وجه زوجتي بأقصى سرعة. حاولت كارول المواكبة ، لكنها اختنقت عدة مرات عندما ذهب رأس القضيب بعيدًا جدًا. كان لدى الفتى المتكبر ابتسامة صغيرة على وجهه وعيناه نصف مفتوحتين. لا يزال يسحب رأسها بيده اليمنى ، مد يده اليسرى لأسفل ووجد ثديها الايمن. لقد ضغطه بقوة وبسرعة بينما كان يمسك رأسها على قضيبه.
"مممفه!" تاوهت كارول من خلال الديك. "جووووك جووووك تشااااااك!" اختنقت.
أمسكت قضيبي الثابت المنتصب مرة أخرى ، ودعكته بينما كنت أبقي مقل عيني عند صدع الباب.
بالسرعة التي بدأت بها ، دفع براد رأسها بعيدًا عنه. أمسك بذراعيها وجذبها ، وما إن اصبحت واقفة أمرها: "انطلقي إلى السرير!" صعدت كارول على السرير كما أمرت ، وأبقاها الفتى المراهق الصغير على ركبتيها ، مع رفع مؤخرتها في الهواء. مع قضيبه الطويل الذي كان يخرج مباشرة من جسده الصغير النحيل ، وقف خلفها ، ووجه قضيبه إلى مؤخرتها.
لم يكن كسها الذي كان يهدف إليه. لقد بصق على شرجها ، ثم بدأ في العمل على الزبر المغطى باللعاب في شرجها المجعد. منحنيًا على جذع كارول مثل الصرصور ، عمل على وضعه في مؤخرتها ، بينما صرخت كارول. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ينزلق بداخلها ، وبمجرد أن دخل قضيبه في أعماقها ، قام بممارسة الجنس مع شرجها بسرعة كبيرة. كان رأس كارول مهروسًا وهي تنقلب جانبًا نحوي ، وكان بإمكاني رؤية التعبير على وجهها ، والذي اعتبرته مزيجًا من الألم والإذلال.
"هيا ،" ابن جاك بصق. "خذيه!" كان هذا الفتى حرفياً عمره نصف عمر زوجتي ، وكان يعاملها مثل القمامة. لقد أخذ الكثير من الرجال الحرية مع زوجتي ، لكن هذا الفتى الغني الصغير المتغطرس ، الذي ورث السلطة والمكانة التي كان يمتلكها ، بدا أنه الشخص الأكثر استحقاقًا للاستمتاع بزوجة موظف والده. كانت هذه هي المرة الأولى التي أفكر فيها في اقتحام الغرفة وإيقاف الأشياء.
لكن تعبيرات كارول عادت إلى شهوة خالصة ، مع ظهور تجعد وحشي على شفتيها. "يا إلهي ، يا إلهي!" هي تخرخر.
"نعم ، أنت تحبينه ، أليس كذلك يا عزيزتي؟" الشرير المتغطرس شخر.
"نعم نعم!" كارول شاكرة ، بابتسامة صغيرة فقط. بدت وكأنها كانت تعني ذلك بالفعل. "أوه ، نعم! اونننجه!"
بدأت كارول في الشخير بنمط إيقاعي بينما ضربت الفتاة مؤخرتها. "اونننج! هونجججج! هوممممج!"
بدأت كارول تحرك ذراعيها وتحرك رأسها ذهابًا وإيابًا. ارتد السرير وهي تتلقى النيك في طيزها. "اووونج! هوووونج! هوووومج!"
قام براد بضرب مؤخرتها عدة مرات بشدة. كان بإمكاني سماع صدى الصفعات عبر الغرفة. "اونننج! هووونج! هوممممج!"
لوت كارول جذعها ، وضغطت ثديها على السرير ، ومؤخرتها الكبيرة لأعلى لتلتقي بالجسم الصغير الذي يجلس فوقها. التوت مؤخرتها ، وبدا براد وكأنه على وشك الانهيار. ضربها بقوة مرة أخرى ، ودفعها بشكل أسرع. "اونننج! هوووونج! هوممممج!"
"أوههي! صاحت كارول ، وارتجفت وارتجفت على السرير. عندما بدأت في إبطاء اهتزازها ، جاء براد بلبنه على ما يبدو ، وهو ينسحب ببطء من مؤخرتها ، وهو يقطر لبنا على صدع مؤخرتها وظهرها. لقد سقط من عليها ، وأطلق على طيزها صفعة أخيرة قائلة ، "حسنًا ، لقد انتهيت. ما أسمك مرة أخرى؟"
لم تحتاج كارول لأن تتعافى من النيك الذي منحه لها براد أكثر من ما فعلت مع أي شخص آخر ، ووقفت على قدميها. هذه المرة ، قام بريان ، فتى غرفة البريد الذي كان متكئًا على الكراسي حيث كان الخمر ، بسكب لكارول مشروبًا مختلطًا ، وشربته بشكل أبطأ قليلاً. بينما كانت تشرب ، مدت يدها اليسرى ولعبت مع زبر بريان من خلال سرواله. كان موظفي دان متكئًا على كريدينزا بجوار براين. وضعت كارول مشروبها ، ووقفت في مواجهة الشابين العازبين ، وفركت عورتيهما.
سرعان ما أسقط الشابان بنطالهما على كاحليهما وكشفوا ازبارهما الصلبة. أمسكت كارول بكلاهما ، زبر دان بيدها اليسرى وزبر بريان بيدها اليمنى. كانت ذراعاها على جانبيها ، وكانت قبضتها الممتلئة مقلوبة إلى الداخل. وبينما كانت تداعبهم ، تحسس كل فتى احد ثدييها. وصل كلاهما بيديه الى نهديها ، حيث استغرق الأمر يدين لتغطية كل واحدة من أثداء كارول الكبيرة. لذا أصبح لدى كارول الآن أربعة أيادي شابة تضغط على ثدييها.
مد يده إلى أسفل وفرك كسها بيده اليسرى بينما كان لا يزال يتحسس ثديها الايسر بيده اليمنى. قامت كارول بتوسيع ساقيها لدعوته إلى الداخل. أبقى براين يده اليمنى على ثديها الأيمن ، وحرك يده اليسرى حول مؤخرتها ، وضغط على ردف المؤخرة الايمن. مع استلقاء الأولاد على كردينزا ، أعطت كارول ظهرها إلى كل من في الغرفة ، وكذلك أنا. كانت ركبتي زوجتي مثنيتين وساقاها متباعدتان. تموج ردفاها مع التحرش الذي كانا يأخذانه ، وكانت جوانب ثدييها المتمايلين مرئية ، أو على الأقل كان نهدها الأيمن بالنسبة لي. كانت لا تزال ترتدي جورب فخذها وكذلك مجوهراتها. كان كل من جوربيها النايلون عليهما تمزقات طويلة.
أطلقت كارول سراح الصبية ، واستلقت على المنضدة خلفها بالقرب من مؤخرة الغرفة. وضعت ظهرها على السطح الخشبي ، وساقاها متدليتان وافترقتا وانفتحتا، وأشارت بإصبعها السبابة إلى أن يأتي الأولاد. اندفع براين ووقف بين ساقيها ، وبدأ في إدخال قضيبه في كسها الوردي. بسطت كارول ساقيها على نطاق واسع ، ولفت ساقيها حول جسده ، وقفلت كاحليها ، حيث بدأ برايان في الدفع إلى الداخل والخارج.
كان ثديا كارول يجلسان عالياً على صدرها ويتمايلان بينما يتحرك جذعها. وقف دان إلى جانبها وبدأ يتحسس حلمتها. وصلت كارول ودعكت زبره عدة مرات. ثم أدارت رأسها وأخذت زبره في فمها. كانت الآن تضاجع الفتى الجديد منخفض المستوى في غرفة البريد ، وتمص قضيب أحد موظفيي الشباب. على الأقل كان هؤلاء الرجال جذابين إلى حد ما ، وليسوا أحمقًين كاملين ، وليسوا رجالًا كبارًا ، وليسوا رجالًا في منتصف العمر. كانوا أشبه بما تريده المراة الناضجة "الكوغار" الأكبر سنًا من لعبة صبي صغير بوي توي تلهو وتعبث جنسيا معه. هذا لم يجعلني أشعر بتحسن كبير تجاههم الذين يمارسون الجنس مع زوجتي.
شعرت بأنني أقذف لبني مرة أخرى ، واتخذت قرارًا سريعًا بمجرد القذف فورا، والسماح للبني بالانقذاف على الباب المجاور مرة أخرى. عندما انتهيت من القذف ، نزلت. نظفت نفسي ، واستلقيت على السرير. قالت الساعة المضيئة أنها كانت حوالي الساعة الثانية عشرة صباحًا. أغلقت عيني. لم أقصد ذلك ، لكنني انجرفت إلى النوم.
استيقظت على الأصوات في الغرفة المجاورة. كان صوت كارول. لكنها لم تكن تشخر أو تصرخ أو تبكي. كانت تضحك. تضحك بصوت عال.
نظرت إلى الساعة. ثلاثة وعشرة صباحا. كنت نائمًا لمدة ساعة تقريبًا. وجهت نفسي ، وتسللت إلى الكرسي الموجود عند الباب ، وصعدت وبدات أطل من خلال الشق.
كانت كارول تتكئ على الكريدينزا. كانت حتى عارية ، والفرق هو أن جوربها قد اختفى ، ولم يتبق على جسدها العاري الحافي سوى مجوهراتها. كانت محاطة باجساد الذكور. لقد رايت ستان ، رجل الصيانة البولندي الكبير ، عارياً تمامًا ، وصدره العضلي الكبير يتم فركه من قبل كارول ، ويد ستان الكبيرة على كسها ، ويمارس الجنس معها بإصبعه ، ويصل إلى مستوى منخفض ويتلوى. ثم كان هناك فانس من قسم الموارد البشرية. هل كان هناك من قبل؟ ربما تمكن للتو من التسلل بعيدًا عن زوجته وجاء في وقت متأخر. في كلتا الحالتين ، كانت يده خلف كارول ، وعندما كانت تتلوى وتلتوي ، رأيت أن فانس كان يضع إصبعه في شرج كارول ، وكان يداعب مؤخرتها بنفس الطريقة التي كان ستان يداعب بها كسها.
يبدو أن ضحك كارول وقهقهتها كان بسبب الإصبعين في ثقوبها. أو ربما كان ذلك عندما رفعت ثدييها الكبيرين ، وخفضت ذقنها ، ولعقت حلمات ثديها وتسببت في ضحكة مكتومة من الرجال عند رؤيتها. أو كان من المحتمل جدًا أن يكون لحالتها في حالة السكر علاقة بها. بدت كارول في حالة سكر ؛ لا تزال منتصبًة ، لكنها غير مستقرة. كانت عيناها زجاجيتين ، وكانت تبتسم وتضحك كثيرًا. مهما كانت الأسباب المختلفة ، فبدلاً من ان تكون عبدة جنسية مكتئبة وحزينة ، أبدت زوجتي كل مظاهر قضاء امتع وقت مر عليها من حياتها.
ربما تصدعت للتو ؛ ببساطة انقلبت وانكسرت نفسيا.
بينما كنت أحاول استيعاب التغيير الذي طرأ على كارول في الموقف ، شاهدتها تدلك زبر مدير الموارد البشرية الخاص بي فانس ، وكذلك زبر رجل الصيانة في شركتي ستان ، بقصة شعره الكرو كات ، وعيناه الغائرتين ولهجته البولندية العميقة الكثيفة. تذكرت فجأة الوقت قبل عام أو نحو ذلك ، عندما جاء ستان إلى مكتبي لتغيير المصباح الكهربائي. مشيت بعيدًا لمنحه بعض المساحة للعمل ، لكن عندما عدت ، أمسكت به وهو يحمل الصورة على مكتبي التي لزوجتي كارول. جعلني أعتقد أنه من المحتمل أن يكون معجبًا بزوجتي قبل هذه الليلة. تساءلت عما إذا كان أي من هؤلاء الرجال الآخرين قد أعجب بصورة زوجتي.
تحسس فانس وستان ثديي كارول بأيديهما التي لم تكن تلامس مؤخرتها ، وتناوبا مع المرأة في حالة سكر. واصلت كارول القهقهة ، والصرير عندما أبهجتها بعض الأصابع في كسها وطيزها. ثم كانت تضحك على الطريقة التي كانوا يداعبون بها ثدييها. لم يفعلوا أي شيء مع صدرها اكثر مما فعله عدد من الرجال الآخرين. لكن يبدو أن تلك المداعبات كانت تجعلها أكثر سعادة الآن.
كان لا يزال هناك عدد قليل من الرجال الآخرين في الغرفة ، يجلسون على السرير أو على الكراسي ويشربون ويشاهدون. ما كانوا يشاهدونه الآن هو أن زوجتي تركع على ركبتيها لتأخذ زبر ستان الكبير غير المختون في فمها. وصلت بيد واحدة وداعبت بيضاته المعلقة المتدلية. في هذه الأثناء كان فانس ينحني خلفها ، ويدخل قضيبه في كسها. توقفت كارول عن الضحك عندما بدأت العمل وبدات تتناك وتقوم بامتصاص ازبار الرجال.
عندما جاء ستان بلبنه، تراجعت كارول عن طريق الخطأ ، وأصيبت في وجهها بعدة دفعات من اللبن. جاء فانس بلبنه في كسها ، لكنه مسح قضيبه أيضًا على مؤخرة زوجتي.
كانت كارول قادرة فقط على الصعود إلى قدميها عندما اقترب منها مات ، الموظف الصغير المطيع جدا بجسمه الصغير ورأسه الكبير. كان أقصر منها بحوالي خمس بوصات ، وفاقته أيضًا في وزنها بمقدار لا بأس به. ولكن مع ابتسامته الصغيرة المتعجرفة وسلوكه ، بدأ يتحدث معها وهو يضع يديه حولها. مهما كان ما قاله لها ، اتكأت وبدأت تتجاذب أطراف الحديث معه. جاب مات بدقة بيديه على جسدها. بدأ بثدييها ، ومداعبتهما بلطف شديد ، بطريقة مختلفة عما اتخذه أي من الرجال حتى الآن هذه الليلة. قام بتحريك يديه حول هالاتها ، ثم حلماتها ، ببطء ولكن بهدوء ثم فركهما بأصابعه وإبهامه. كان رد فعل كارول تاوهًا بينما قبلته القبلات الفرنسية.
قبل مات رقبتها ، مما تسبب في مزيد من الهديل والتاوه منها والضحك. ثم عمل فمه حتى ثدييها. قام بتقبيل قمم كل واحد ، ثم عمل على شق نهديها ، وتقبيلها ولعقها بينما استمر في مداعبتها بكفيه. قام بتحريك شفتيه حول ثدييها الكبيرين الواسعين ، بدءًا من الخارج والعمل فيه. وفي النهاية هبط على حلمتيها. قام بلعقهم بلسانه ، ثم امتصهم في فمه المفتوح. متعجرف كالعادة ، لكنه كان يفعل ذلك بشكل صحيح ، وفقًا لردود فعل كارول. كان أول شخص "يعاشق عشقا وحبا" زوجتي بدلاً من مجرد اصطحابها ومعاشرتها ونيكها دون عاطفة ولا مشاعر.
انزلقت يد مات اليمنى حول مؤخرة كارول ، وداعب كل ردف بيده الصغيرة ، ثم حرك إصبعه برفق لأعلى ولأسفل في صدع مؤخرتها الطويلة ، ولم يضغط للداخل ولكن فقط قام بدغدغة الخارج بإصبعه الأوسط. كان ذلك يكفي لجعلها ترتجف وتتأوه وتضحك.
سقط مات على ركبتيه ، وقبل فخذ كارول الأيمن فوق الركبة مباشرة ، وقبل فخذها الداخلي بينما كانت كارول تنشر ساقيها وتفتح وتثني ركبتيها. لعق السيد الشاب الصغير على طول خط البكيني الخاص بها ، حتى استطعت أن أخبر نفسي ان زوجتي كانت مستعدة تقريبًا للتوسل إليه لينزلق إلى كسها. لعق على مهل على طول شفرها ، قبل أن ينزلق لسانه في النهاية بعمق في كسها. حفر بعمق ، وهز رأسه ذهابًا وإيابًا بينما صرخت كارول بصوت عالٍ ، ثم ضاحك.
نهض مات وأخذ زوجتي المبتهجة المفتونة المنتشية المسلوبة اللب من يدها وقادها إلى السرير. وضعها على ظهرها وانزلق بحذر بين ساقيها. لا يزال مع تلك النظرة المتعجرفة على وجهه ، عمل على قضيبه الكبير في كسها المفتوح ، واستلقى فوقها. كان يبدو كطــفل صغير على زوجتي كبيرة الحجم ، رغم أنه كان في الرابعة والعشرين من عمره. ألقت كارول ذراعيها حوله ، واندفعت لمواجهة وملاقاة نيكه الإيقاعي. تحركت مؤخرته الصغيرة الناعمة لأعلى ولأسفل بينما اجتاحه فخذا كارول الكبيران. قام بتحريك وركيه إلى اليسار بضع دفعات ، ثم إلى اليمين لبضعة دفعات ، ثم إلى أسفل الوسط ببطء شديد.
كانت كارول أكثر فظاظة مع أصواتها الجنسية الليلة ، لكن هذه "اووووووه" و "اووووووووووووووه" كانت متحمسة كما كانت تبدو. المنافق الصغير مقبل المؤخرات المتعجرف مات تم توظيفه في مكتبي فقط منذ أقل من عام ، ولكن في طريقته المنافقة وتقبيله مؤخرات الرؤساء ، كان يعلم أنه يعتقد أنه يعرف كيف يفعل كل شيء أفضل مني ، انا رئيسه. في هذه اللحظة كان يمارس الجنس مع زوجتي ، وبقدر ما حاولت عدم الاعتراف بذلك ، كان يظهر أنه يعرف بالضبط كيف يفعل ذلك.
ينيكها مات بطريقة منهجية أسرع وأعمق. تاوهت كارول بصوت أعلى ، وحرّكت رأسها للأمام والخلف ، وأغلقت عيناها وفمها مفتوحًا. كانت تتلوى تحته ، وتحرك أصابعها الطويلة حول كتفيه النحيفين وظهره. "اووووووه." "أوه ، مات!" أوه ، مات! "
مات ينيكها أسرع وأقوى. ولكن على عكس بعض "عشاق" زوجتي الآخرين الليلة ، فقد كان صغيراً للغاية من ناحية حجم جسده بحيث لم يتمكن من تحريكها. كانت جميع تحركاتها بسبب تلويها ودفعها وحفرها. بدأت كارول في تحريك جذعها ذهابًا وإيابًا ، وتم إلقاء جسد مات الصغير حولها ، لكنه تمكن من الحفر والبقاء بداخلها وفوقها . "اووووووووه!" تاوهت كارول. "اوووووه جاد!"
ارتجفت كارول وتمايلت ، وغرست أظافرها في ظهر مات حتى رأيت الخدوش عليه من الجانب الآخر من الغرفة. "اووووووووووه!" "اوووووووه!" تباطأت كارول ، وتوقف مات عن النيك ، ويبدو أنه كان قد قذف لبنه بمهبلها. لكنه بقي بداخلها ، مستريحًا فيها بينما استمرت كارول في الارتجاف خلال هزة الجماع الطويلة.
عندما تعافت كارول وأخذت شرابًا آخر ، نظرت في الغرفة ووجدت جيسون. جلس جيسون بخجل على كرسي خلف المكتب في الزاوية. كان جيسون أحد الموظفين الشباب لدي ، ربما في الخامسة والعشرين من عمره أو السادسة والعشرين الآن. كان جايسون شخصًا مهووسًا من جميع المظاهر. كان لديه شعر دهني غامق وأنف كبير ، وكثير من حب الشباب ، ولم يكن أطول بكثير من مات أو براد ، وحتى أكثر نحافة. كان سلوكه العام مخنثًا ، بالطريقة التي عقد بها ساقيه وأمسك معصميه ونظر بشكل جانبي قليلاً إلى الناس ، بل إنه كان يعاني من بعض اللثغة. بصراحة ، كنت أعتقد دائمًا أن جيسون كان مثليًا.
لكن زوجتي الآن تقترب من الفتى الشاب في الزاوية. أمسكته من يده وقادته إلى السرير. ربما تكون قد قادت الطريق ، لكنه لا يبدو مترددًا. وقفت كارول فوقه ، ووضعت ذراعيها حول جسده الهش ، وغرست شفتيها على جسده. قبلها جيسون مرة أخرى ، حتى انه قبلها قبلات فرنسية ، على الرغم من أنها كانت قذرة ومبللة ، حتى أنها كانت يتساقط منها المني قليلاً.
أخذت كارول يدي جيسون ووضعتها على ثدييها العاريتين. بدا جيسون وكأنه يداعبهم بفارغ الصبر ، ويداه النحيفتان تضغطان على الكرات اللينة الثقيلة. ركضت كارول بيديها على إطار جسد جيسون النحيف إلى مؤخرته الصغيرة ، وضغطت ردفيه من خلال بنطاله. ثم حركت يدها اليمنى حول الجهة الامامية وفركت المنشعب من خلال سرواله. حتى من وجهة نظري ، كان بإمكاني رؤية سراويل جيسون تنتفخ من انتصاب زبره. من الواضح أنه لم يشعر بالصدمة من خلال لقاء جنسي مع امرأة جذابة.
سرعان ما أسقط جيسون سرواله وبوكسره ، وألقاهما على السرير ، متبوعًين بقميصه. وبقي في جواربه فقط ، إطاره العظمي الباهت الذي يظهر للعيان ، عانقها بينما أعادها إلى السرير. استطعت أن أقول من خلال تعبير كارول أنها فوجئت بطريقة الحركة البطيئة التي كان يتحرك بها.
صعد جيسون على السرير ، وتسلق على جذع كارول. امتطى صدرها ، ووضع قضيبه الطويل المشعر بين ثدييها. لقد ضم ثديي كارول معًا ومارس الجنس معها. ليس بسرعة ، ولكن ببطء شديد. ثم قام بتحريك حلماتها بإصبعه السبابة ، مما تسبب في ارتعاش كارول.
إذا لم يكن جيسون مثليًا ، فقد فكرت فيه مرة أخرى. تلك النظرات الجانبية الصغيرة كانت مخيفة قليلاً. لقد خطر لي أنه ربما كان غريباً بعض الشيء. مخيف. لكنه كان ذكيًا وموظفًا جيدًا ، لذلك لم أفكر فيه كثيرًا. لكن مشاهدة النظرة المخيفة في عينيه وهو يتحكم في زوجتي بطريقة غريبة أكثر مما كان عليه المعتدون السابقون ، بدا مخيفًا.
مخيف مثل الجار الذي تتوقع أن تجده يختلس النظر إلى زوجتك أو يتسلل إلى منزلك ويراقب نومها. أو يدس الكحول او المخدر في مشروب الفتاة دون علمها. أو يقوم بإجراء مكالمات هاتفية بذيئة. أو يتصرف مثل المطارد والمعجب المهووس بفنانة ما. النوع الذي يستمر في العودة. هذا النوع من الاشخاص المخيفين.
أيا كان ما كان عليه ، كان الآن يضع زوجتي العارية على جانبها ، ويعانقها بوضع الملعقة من الخلف ، ويرفع ركبتها اليمنى ، ويزلق قضيبه في كسها بينما ينيكها بوضع المقص من الخلف ، ويمد يده ويدغدغ ثديها الجانبي. كان الشاب النحيل المخنث عائليًا آخر من الرجال الأقل احتمالا الذين كنت أعتقد أنني سأضطر للقلق بشأن ممارسته الجنس مع زوجتي.
ركع جيسون على السرير وجعل كارول تلعق مؤخرته. اظهرت كارول وجهًا شاعرا بالاشمئزاز وهي تلعق بمؤخرة الشاب المليئة بالبثور ، تلعق شرجه بينما كان ينظر إليها مرة أخرى بمظهره المخيف. استدار وجعلها تلعق خصيتيه المشعرتين. ليس أول رجل يفعل ذلك معها مؤخرًا ، لكن يبدو أنه يسعد أكثر بامتصاص كيسه ولعق فتحة بوله.
في طريقته ، بدا جايسون يمثل تهديدًا مستقبليًا لزوجتي أكثر من معظم الآخرين. كان الوقت متأخرًا جدًا في الليل حتى أفكر فيه. كل ما كنت أعرفه هو أنه من المثير للقلق مشاهدة هذا الفتى الصغير "المخيف" يفعل أشياء غريبة لزوجتي.
ولكن على الرغم من كل الأشياء الغريبة التي جعل كارول تفعلها ، عندما بدأ العمل أخيرًا ، مما جعل كارول تجلس فوق جسده وتمتطى جسده النحيف بجسدها الضخم ، عادت إلى أنينها وشخيرها. رفع جيسون رأسه إلى الضروع الكبيرة للمرأة الطويلة المعلقة في وجهه مباشرة ، وامتصها وضغطها ، وداعبها وهي تدفع بمؤخرتها الكبيرة للداخل والخارج.
تاوهت كارول وصرخت وهي تصطدم بالشاب النحيل وتتناك في كسها بزبره. كانت تتأرجح من خلال هزة الجماع الأخرى ، قبل أن يأتي الفتى الشاحب في كسها.
بعد أن تم نيكها بشكل فردي من قبل كل ذكر ظهر في لقاء جاك الصغير ، باستثناء جاك نفسه ، شاهدت بعمق في ساعات الصباح الباكر حيث بدأوا في نيكها في مجموعات ، من اثنين وأكثر. في البداية كان الأب والابن الثنائي لجاك وابنه براد ، الذي تناوب عليها ، جاك يقف في نهاية السرير ويمارس الجنس معها مع ساقيها على كتفيه بينما يجلس ابنه على وجهها ويجبرها على مص قضيبه. بعد ذلك ، أصبح الأمر متاحًا للجميع ، مع ثمانية رجال أو نحو ذلك ظلوا يتسلقون السرير بينما كانت كارول تضاجعهم وتمص ازبارهم وتدعك ازبارهم في جميع ثقوبها ، وتستخدم كل أطرافها.
توقف الضحك والابتسام. كان تعبير كارول عمومًا عبارة عن نفور عندما أُجبرت على مص أو لف ثديها حول الزبر. ربما كانت تتخلص من الكحول ، أو ربما لديها الكثير من هزات الجماع لدرجة أنها كانت مخدرة من جراء ممارسة الجنس القسري.
أخذت استراحة صغيرة ، ثم ألقيت نظرة أخيرة من خلال الكراك. كانت كارول على السرير ، لكن كان هناك الكثير من اجساد الرجال حولها وعليها لدرجة أنني بالكاد أستطيع رؤيتها. كان جاك تحتها على ظهره ، يمارس الجنس مع شرجها. كان ابنه براد فوقها ، يمارس الجنس مع كسها. كان مات راكعًا بجوار رأس كارول ، وكان قضيبه محشوًا في فمها. كانت يدا كارول على جانبيها ، وكان زبر ستان في يدها اليسرى ، وكان زبر فينس في يدها اليمنى. كان دان وبريان أيضًا راكعين في مكان قريب مع ازبارهم ، وأطلقت كارول بالتناوب زبرًا في يدها أو فمها واستبدلتهم بـ دان أو براين. كان جيسون على حافة سريرها ، وكان يفرك قضيبه على باطن قدم كارول.
ثمانية ازبار ، إذا عددتهم بشكل صحيح ، كلهم يسيئون إلى زوجتي في نفس السرير في نفس الوقت. مزيج من كبار السن والشباب ، الشيء الوحيد المشترك بينهم جميعًا هو أنني يجب أن أواجههم كل يوم تقريبًا. وقد مارسوا جميعًا الجنس مع زوجتي العارية. كان السرير يتحرك. كان جسد كارول يتحرك. توقفت عن المشاهدة.
حركت الكرسي ونمت.
في الخامسة والنصف ، سمعت طرقًا على باب الغرفة الخارجية. نظرت من ثقب الباب ، رأيت كارول واقفة في الردهة عارية. سمحت لها بالدخول. كان جسدها مغطى بالسائل المنوي. كان في شعرها ، على وجهها ، على صدرها ، في جميع أنحاء فخذيها ، وظهرها ، ومؤخرتها ، وقدميها. تركتها تدخل الغرفة وأغلقت الباب. كان تعبيرها فارغًا تمامًا. لقد وقفت هناك وكأنها كانت في حالة صدمة.
ثم رميتها على السرير. امتطيت صدرها ، ومارست الجنس مع ثديها ، وهرستها وعجنتها. ثم دحرجتها على بطنها ، ومارست الجنس مع مؤخرتها لأول مرة في حياتي. لم تعترض ، كما لو كانت تعلم أنها بحاجة إلى العقاب. لقد بدأت بالفعل في الإثارة ، وتحركت من أجلي بطرق لم تفعلها من قبل أثناء ممارستي الجنس معها.
بعد أن أتينا كلانا بلبني وعسلها، رقدنا في الفراش مع بزوغ الفجر.
"هل انتهى جاك معك في عطلة نهاية الأسبوع؟" انا سألت.
"نعم ، قال إنه سيوقع على جميع الأوراق يوم الاثنين ، وسيجري كايل عمليته".
"إذن ، هذا كل شيء. لم يعد لدينا أي شيء. لا يزال يتعين علي العمل معه ، ويجب أن أواجه كل هؤلاء الأشخاص كل يوم. لكنه لا يستطيع أن يلمسك."
قالت كارول: "هناك شيء آخر".
"ماذا؟"
"لقد عرض علي وظيفة. في الواقع ، أصر على أن آخذها. إنه دوام جزئي ، لكنه في مجالي ، والأجر جيد. قال إنه يعلم أنني سأحتاج إلى ساعات مرنة عندما يخضع كايل لعملية جراحية. نحن بحاجة ماسة المال."
"لا أعرف ما إذا كنت أريدك في ذلك المكتب مرة أخرى. لا أعلم أنك تريدين أن ترى أيًا من هؤلاء الأشخاص مرة أخرى أبدًا. لا أعتقد أنه يجب عليك قبول ذلك."
"حسنًا ، لقد وقعت على ورقة."
"أي ورقة؟"
"اتفاقية غير تنافسية. لمدة ثلاث سنوات. إذا تركت شركتك ، فلا يمكنني العمل في مجال عملي لمدة ثلاث سنوات على الأقل. لذلك أعتقد أنني عالقة في العمل هناك لفترة طويلة."
النهاية