قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
دكان العطارة والعائلة ثمانية أجزاء (( قصص منتديات العنتيل ))
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 27722"><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 26px">قصص متنوعة من ::_</span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 26px"></span></span></p><p><span style="color: rgb(250, 197, 28)"><span style="font-size: 26px">(( قيصر العنتيل ))</span></span></p><p></p><p></p><p>دكان العطارة والعيلة ثماني اجزاء كاملة </p><p>تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب</p><p></p><p>الجزء الاول</p><p></p><p>اهلا بكل الي عايز يعرف حكايتي انا اسمي محمود هلال سني وقت الاحداث 21سنة ، من احد محافظات الدلتا</p><p>انا طولي 180 و وزني 75جسيمي مظبوط و معنديش كرش بس مليش في الرياضة ، لون بشرتي قمحي و لون عينيا رمادي</p><p>عيلتي مكونة من امي هناء52 و ابويا هلال متوفي من و انا في ابتدائي و اخويا الكبير فتحي 33 سنة و اختي الوسطانية امل 28 سنة و انا اخر العنقود ( تفاصيل عيلتي حتعرفوها لما يجي دورهم ) .</p><p>امي ليها اختين و اخ وحيد اسمه جابر 46 سنة و مراته ضحي 31 سنة و الي ليها دور كبير في قصتي</p><p>و دلوقتي اخدكم في لقطات سريعة عني قبل احداث حكايتي</p><p>من و انا صغير كنت فاشل في الدراسة و شقي زي ما عيلتي وصفاني بتخانق كتير مع الطلاب و المدرسين عشان كده اخويا فتحي وقفني عن التعليم في تالتة اعدادي ، و بصراحة وقتها كنت فرحان و في دماغي طالما بعرف اقرا و اكتب يبقي مش مهم اكمل تعليمي ، بعدها اشغلت عشان اكفي نفسي و اساعد اخويا الكبير لانه هو الي كان بيصرف علي البيت بعد موت ابويا و جوز اختي و نفسه بمساعدة ورث امي و ابويا .</p><p>اختي امل اتجوزت بعد ما خلصت دبلوم ، جوزها جمال كهربائي و بيسافر السعودية كتير و عايشين مع امه و اخته في بيت ابوه المتوفي .</p><p>المشكلة بقا كانت فيا .. انا كنت واحد بيحب المشاكل و كل كام يوم اخويا يطلعني من مشكلة شكل و دا خلاني مفضلش في شغلانة كام شهر علي بعضهم .</p><p>كنت مصاحب شلة تشبهني كنا بنعمل مشاكل كتير و خاربينها خالص بس طبعا علي قد سننا ، اتعلمت معاهم شرب السجاير ، و شرب الحشيش كان فريحي بس ، كانوا بيقولوا علينا شلة السوء و عندهم حق</p><p>حياتي مع الجنس بدأت من الفيديوهات الي العيال بتبعتها لبعض علي التليفونات او علي فلاشة و اتعلمت منها كتير و كنت بنفذ الي بشوفه علي البنات الي في قد سني بعد ما اضحك عليهم بكلمتين عن الحب ، كان وقتها تحسيس بوس افعص في بزازهم او ابعبصهم و اضرب عشرة و بعدين اتطورت و بقيت بنيك البنات الشمال في طيزهم .. بس مش كتير</p><p>بعد ما عرفتكم عن نفسي بسرعة ندخل في حكايتي ، الحكاية بدأت لما كنت شغال في مصنع للبلاستيك و اتخانقت مع الراجل المسئول عني و مسكت فيه فتحتله راسه ، الراجل راح المستشفي و انا ودوني القسم و عملولي محضر و دخلت الحجز ، بعد ما اخويا عرف جالي القسم و قابلني وقتها و قالي</p><p>فتحي : انت ايه يا اخي مفيش اسبوع من غير ما تبهدلني معاك في مشاكلك</p><p>انا : هو الي غلط فيا اسكتله</p><p>فتحي : ما لازم يغلط في واحد صايع زيك و مستهتر ، انت امتا تكبر و تفوق لمستقبلك الي بيضيع</p><p>انا : اهو بقي الي حصل</p><p>فتحي : الراجل خد خمس غرز في راسه و مش عايز يتنازل اعمل انا ايه دلوقتي فيك قولي اتبري منك ولا ايه</p><p>انا : ...</p><p>فتحي : ايه القطة اكلت لسانك و مش قادر ترد .. و انا اتعب نفسي ليه مع واحد جبلة مش بيحس انا ماشي و شيلت ايدي خلاص اتصرف مع نفسك</p><p>اخويا مشي و انا رجعت الحجز و فضلت افكر في الي عملته و حسيت ان المرة دي كبرت مني و شكلي حاتسجن .</p><p>فلضت في الحجز يومين كمان و التفكير في اني حاتسجن و خلاص مفيش مخرج المرادي لحد ما الظابط طلبني لمكتبه ، دخلت مكتب الظابط لقيت امي هناك و بتبكي و لما شافتني جريت عليا و حضنتني</p><p>امي : ابني حبيبي انت كويس</p><p>انا : ( اتأثرت ببكاها و دمعت ) انا كويس .. بس ايه الي جابك هنا</p><p>الظابط : امك الست الطيبة راحت لصاحب المصنع و اتحايلت عليه لحد ما خلي الراجل الي فتحتله راسه يتنزال عن القضية .. تعال امضي هنا و اوعي اشوفك هنا تاني</p><p>و فعلا مضيت و روحت مع امي البيت ، في البيت لقيت فتحي قاعد بعد ما خلص شغل بس مش مديني وش و مش عايز يكلمني و كان عنده حق ، وقتها انا حسيت اد ايه انا تافه و صايع اخويا الكبير و تاعبه معايا علطول و امي الي وصل بيها انها تتذل لصاحب المصنع عشان تطلعني ، دخلت اوضتي علطول و حاولت انام بس مش قادر .</p><p>بعد شوية دخلتلي امي و قعدت معايا</p><p>امي : محمود حالك دا مش حينفع لازم تفوق ، اخوك و انا مش دايمين عشان نقف جنبك و المرة دي عدت علي خير</p><p>انا : ...</p><p>امي : انا كلمت خالك و وافق بالعافية يشغلك عنده في دكان العطارة من بكرا الصبح تروحله ، دي اخر فرصة ليك</p><p>امي سابتني و طلعت و انا مقتنع بكلامها و قولت لازم اتغير و مضيعش الفرصة دي مع ان خالي مش بيطقني</p><p>خالي جابر شخصية وقورة و ليه احترامه .. برا البيت</p><p>وارث محل العطارة من جدي بعد ما اتوفي و اشتري نصيب اخواته في المحل عشان يبقي باسمه</p><p>عنده بنتين صغيرين من مراته ضحي الست الفرسة الي في جمالها محدش ينافسها في عيلتنا .</p><p>تاني يوم روحت لخالي المحل سلمت عليه و علي تامر الواد الي شغال معاه</p><p>جابر : بص يا محمود انا عايز واحد يشغل معايا بس لولا اختي اتحايلت عليا مكنتش شغلتك معايا عشان مشاكلك الكتيرة و حواراتك و بقولك من دلوقتي انا حاديك فرصة بس من اول مشكلة تعملها لميكش شغل معايا تمام</p><p>انا : تمام يا خال و ان شاء **** مش حتزعل مني</p><p>جابر : تامر حيفهمك تشغل معانا بعد ما الي قبلك مشي عشان سرقني بس انا عارفك مع ان مشاكلك كتير بس امين</p><p>انا : شكرا يا خال</p><p>و فعلا اشتغلت مع خالي في دكان العطارة و ركزت في الشغل و بعدت عن صحابي علي قد ما اقدر ، عدي اسبوعين من غير مشاكل و كنت فهمت الشغل و بقيت اقدر اتعامل لوحدي اغلب الوقت و مسكت وردية من العصر لاخر اليوم و تامر الصبح .</p><p>في يوم كنت لوحدي في الدكان و لقيت ضحي مرات خالي دخلت الدكان علي قبل المغرب كدا</p><p>( وصف ضحي : طولها 166 و وزنها حوالي 70 جسم فلاحي جامد بشرتها بيضة اوي و ملامح وشها تسحرك و يبان من عبايتها الي مظبوطة علي جسمها بزازها الكبيرة و طيزها الي حادفة لورا ، شخصيتها مرحة و بتضحك علطول بس لما تزعل بتقلب واحدة تانية )</p><p>انا طول عمري معجب بيها اوي زي كل الي بيشوفها .. بس بتحاشي ابينلها دا لان لسانها طويل و مبتخفش من حاجة و يا ويله الي يعاكسها كانت بتمسح بكرامته الارض .</p><p>دخلت الدكان و جاتلي مبتسمة و سلمت عليا</p><p>انا : نورتي الدكان يا مراة خالي</p><p>ضحي : منور بصحابه يا محمود ، كنت عايزة شوية طلبات</p><p>انا : و ليه تيجي بنفسك كنتي بعتي ورقة بالي عايزاه و تجيليك لحد عندك</p><p>ضحي : وا*** انت زوق يا محمود و متربي بس لو تبعد عن المشاكل</p><p>انا : خلاص بعدت و حأبقي في حالي</p><p>ضحي : علي فكرة خالك مكانش راضي يشغلك معاه بس انا الي لينت دماغه عشان عارفاك متربي و امين و حتحافظ علي الدكان</p><p>انا : شكرا يا ست الكل .. قوليلي طلباتك ايه</p><p>ادتني ورقة فيها طلبات كتير</p><p>انا : طيب تشربي حاجة ساقعة لحد ما اجهزلك طلباتك</p><p>ضحي : ماشي يا محمود بس جهزهم بسرعة لسه رايحه لبيت ابويا</p><p>جبتلها حاجة ساقعة و قعدتها علي كرسي و بدأت اجهزلها طلباتها ، كانت طلبات عادية بس لاحظت شوية انواع يبستخدموا في خلطة كان عرفهاني تامر ، الخلطة دي زي ما قالي عشان ضعف الرجالة في الجنس ، معملتش اي رد فعل و جهزتلها كل الي عايزاه</p><p>انا : كل طلباتك جهزت بس دي كتيرة و تقيلة حد معاكي حيشيلهم</p><p>ضحي : لا حشيلهم انا و بيت ابويا قريب الشارع الي جنبك هنا</p><p>انا : يبقي اوصلك انا</p><p>ضحي : و تتعب نفسك ليه معايا</p><p>انا : مفيش تعب انا حأقفل المحل اوصلك و ارجع تاني</p><p>و فعلا قفلت المحل و روحت وصلتها ، البيت كان مكون من دورين الدور الارضي محدش قاعد فيه و الدور التاني فيه امها و اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ، بعد ما وصلتها عزمت عليا هيا و امها و فعلا شربت الشاي معاهم ، بعدها نزلت من عندهم و قبل ما اطلع من البيت سمعت صوت واطي جاي من اوضة في الدور الارضي قررت اشوف في ايه .</p><p>دخلت و بحاول معلمش صوت و كل ما اقرب الصوت يوضح اكتر ، الصوت عرفت اميزه كان تأوهات ست بتتناك .</p><p>قربت اكتر و بقيت قدام الاوضة الي طالع منها الصوت و الباب كان مقفول و لسه ححاول افتح سمعت صوت الي جوه</p><p>الست : كمان يا ولا دخل زبرك اكتر</p><p>انا هنا اتفاجأت الصوت كان لاخت ضحي الي متجوزة ، صوتها و كلامها اثر علي زبري و وقف جامد ، هنا كل الي جيه في دماغي اصورهم و فعلا مسكت موبايلي فتحت الباب حاجة بسيطة اتفرج منها و اصور و بدأت اصور و انا هايج من الي شايفه .</p><p>صفية اخت ضحي نايمة علي الارض و رافعة جلبيتها لوسطها و واد اصغر مني بكام سنة رافع رجليها علي كتفه و عمال يرزع فيها و مطلع بزازها و بيرضع منهم و هيا بتتأوه و في دنيا تانية</p><p>( وصف صفية : جسم مليان مع كرش بسيط و بزاز كبيرة و طيز متوسطة ، ملامح وشها جميلة زي ضحي بس ضحي اجمل ، لون بشرتها قمحي فاتح )</p><p>انا مع الي شايفه طلعت زبري من بنطلوني و بضرب عشرة بايد و ايدي التانية بصورهم ، مكملتش خمس دقايق و كنت جايب لبني علي الارض و هما لسه مكملين روحت عدلت هدومي و فضلت مصور لحد ما لقيتهم خلصوا و الواد نام عليها و بيبوسها ، روحت موقف تصوير و طلعت من البيت من غير ما اعمل اي حاجة و رجعت الدكان و فتحته .</p><p>باقي اليوم بفكر في الي حصل و عايز افهم ايه الي حصل و ايه الي يخلي ست كبيرة زي صفية ( اصغر من ضحي بحوالي سنتين ) تتناك من عيل اصغر مني قولت يمكن ماسك عليها حاجة بس برجع اقول دي كانت هايجة اكتر منه مش ممكن تكون مغصوبة لا دي مستمتعة ، بعد تفكير كتير قولت اركز في شغلي و اسيب الموضوع دا بعدين و كمان انا معايا فيديو اضرب عليه عشرات كتير بعدين .</p><p>عدي اليوم من غير حاجة غريبة و تاني يوم بردوا و اليوم التالت حصلت حاجة غريبة ، دخلت عليا ست في الاربيعينات اول مرة اشوفها</p><p>الست : ( مبتسمة ) السلام عليكم</p><p>انا : و عليكم السلام اطلبي يا خالتي</p><p>الست : بلاش خالتي بتحسسني كبرت قولي يا عبير</p><p>انا : حاضر يا عبير مع انه مينفعش</p><p>عبير : هيهيييي مينفعش لا ينفع يا اخويا و اوي كمان</p><p>انا فهمت ان الست مش سالكة بس انا مش عايز اعمل حاجة و خالي يطردني</p><p>( وصف عبير : ست ملبن جسمها تخين بس تخن يهيج من غير كرش و بزاز و طيز كبار اوي ، اقصر مني شوية و لون بشرتها قمحي و من ملامح وشها مع طريقة كلامها تعرف انها ست خبرة و لبوة كبيرة )</p><p>انا : طلباتك ايه يا عبير</p><p>عبير : كنت عايزة خلطة لجوزي</p><p>انا : مالة جوزك بيشتكي من ايه</p><p>عبير : اصله لمؤاخذة مبيعرفش</p><p>انا : ( انا تنحت ثواني بعدين مسكت نفسي ) قصدك ايه مبيعرفش يعني مش قادر يمشي مش قادر يشيل حاجة تقيلة</p><p>عبير : هيهيييي لا انا قصدي يا ... هو انت اسمك ايه</p><p>انا : اسمي محمود</p><p>عبير : عاشت الاسامي يا سي محمود ، انا قصدي مبيعرفش علي السرير و فتح مخك معايا</p><p>انا : ( انا هيجت من طرقة كلامها و جرائتها و نسيت خالي و الي جابه ) لا لسه مفهمتش</p><p>عبير : يوه يا محمود هو انا لازم اقوهالك .. مبيعرفش يركبني فهمت بقا</p><p>انا : ( بتلقائية و بصوت عالي ) غبي جوزك غبي</p><p>ضحكت بشرمطة و باصتلي بصة لبوة هايجة</p><p>انا : اسف لو غلطت في جوزك بس طلعت غصب عني</p><p>عبير : ولا يهمك يا محمود المهم تقدر تساعدني ازاي</p><p>جملتها دي شجعتني بس قولت يمكن متقصدش حاجة غلط فا قولت</p><p>انا : هو فيه حلين ملهمش تالت</p><p>عبير : و ايه هما</p><p>انا : بصي احنا نبدأ بالحل الاول انا حأديكي خلطة تحطهاله في الاكل و حتجيب معاه نتيجة</p><p>عبير : و لو معملتش حاجة</p><p>انا : تجيلي اعرفك الحل التاني</p><p>عبير : و متقولش ليه دلوقتي</p><p>انا : لا اصله حل بره شغلي هنا و بعدين دا لما تيأسي خالص من جوزك</p><p>عبير : ( عنيها لمعت و ابتسامتها كبرت ) باين عليك شقي يا محمود .. انا اجرب الخلطة دي و بعدين اجليك قصدي لو منفعتش اجيلك</p><p>جهزت الخلطة و اديتهالها و عرتفها تستخدمها ازاي</p><p>انا : حتلاقيني كل يوم من بعد العصر في الدكان ماعدا الجمعة راحة</p><p>عبير : اكيد جاية تاني انا خلاص بقيت زبونة ، سلام يا محمود</p><p>هيا مشيت و انا كنت مولع منها ، قفلت باب المحل و روحت المخزن ضربت عشرة عشان اعرف اكمل اليوم و رجعت تاني و معايا شوية بضاعة .</p><p>بعدها بيوم كنت نايم تليفوني رن و انا نومي تقيل و مش بصحي قبل الضهر ، امي دخلت ردت علي التليفون و كان خالي و طلب منها تصحيني</p><p>امي : محمود يا ولا محموووود</p><p>انا : ايه يا ماما سيبيني انام</p><p>امي : خالك علي التليفون عايزك</p><p>انا : طيب هاتي</p><p>كنت نايم علي جنبي حطيت التليفون علي ودني و انا لسه نعسان</p><p>انا : ( نعسان و مش فايق ) الو يا خال</p><p>جابر : محمود لما تصحي تروح لمرات خالك عايزاك تساعدها في كام حاجة</p><p>انا : مرات خالي مين</p><p>جابر : مراتي انا يا محمود انت باين لسه مفوقتش</p><p>انا : ( بتاوب ) لا لسه يا خال</p><p>جابر : طب اديني امك و كمل نوم</p><p>اديت امي التليفون و كملت نومي ، بعد الضهر صحتني امي و انا روحت الحمام و طلعت</p><p>انا : جهزيلي لقمة يا حاجة من ايدك الحلوين</p><p>امي : حاضر يا محمود بس اوعي تنسي تروح لبيت خالك</p><p>دخلت اوضتي ولعت سجارة و رجعت قعدت في الصالة</p><p>انا : بيت خالي ليه ايه الي حصل</p><p>امي : يا ولا يعني مش فاكر لما خالك كلمك</p><p>انا : كلمني امته</p><p>امي : الصبح بدري و قالك تروح لمراته عايزاك</p><p>انا : مش فاكر حاجة ( مسكت موبايلي و لقيت خالي اتصل ) دا بجد كلمني بقا</p><p>امي : عايزة اعرف طالع لمين نومك تقيل دول اخواتك الاتنين و انا و ابوك ا*** يرحمه نومنا خفيف</p><p>انا : ا*** يرحمه و بعدين انتي بتنقي عشان باخد راحتي في النوم</p><p>امي : ولا نق ولا نيلة ( جابتلي الاكل ) يلا كل و روح شوف مرات خالك عايزة ايه</p><p>كلت و غيرت هدومي و روحت لبيت خالي ، رنيت الجرس و فتحتلي ضحي .. بس بشكل تاني مشوفتوش قبل كدا ، فتحت الباب و طلعت وشها بس و كانت لابسة طرحة و اول ما شافتني فتحت الباب و ظهرلي باقي جسمها كانت لابسة قميص نوم احمر طويل مكانش ضيق بس عشان طيزها الكبيرة تحسه حيتقطع و من فوق ضاهر نص بزازها و حلماتها الكبيرة نافرة عرفت انها ملبساش سنتيانة ، لحظتها انا اتجمدت و عيني بتفحص جسمها كله و هيا مبتسمة و بتكلمني و انا مش سامع</p><p>ضحي : محمود يا ولا انت روحت فين</p><p>انا : لا مفيش</p><p>ضحي : مفيش ايه انا بكلمك من بدري تدخل بدل ما احنا علي الباب</p><p>دخلت و هيا قفلت الباب ورايا</p><p>انا : اصلي افتكرت حاجة كدا</p><p>ضحي : ههههههه حاجة ايه دي</p><p>انا : سيبك مني المهم انتي عايزاني في ايه</p><p>ضحي : تعال اقعد الاول</p><p>مشينا و قعدت علي كنبة الانتريه و شايف الشقة كلها مقلوبة</p><p>ضحي : انا زي ما انت شايف بنضف في الشقة و عايزة اغير شوية في الشقة و طلبت من خالك يساعدني انه يشيل الحاجات التقيلة بس رفض و مكانش قدامي غير اطلبك انت</p><p>انا : لا حاضر انتي تؤمري يا ست الكل ها عايزة نبدأ منين</p><p>كنت عايز اخلص عشان انا بدأت اهيج و زبري وقف و خايف اعمل معاها حاجة غلط لان زي ما قولتلكم لسانها طويل</p><p>ضحي : ( مبتسمة ) لا لازم تشرب حاجة الاول انا عندي عصير فراولة اجيبلك</p><p>انا : ماشي</p><p>دخلت المطبخ و انا بحاول افكر في اي حوار عشان زبري الي حيجيبلي مشكلة مع الست دي ، شوية و جابتلي العصير بس كانت شالت ال**** و ظهر شعرها الاسود الطويل و كان واصل لأول طيزها ، قربت مني و مالت تقدملي العصر و هنا ظهرلي بزازها كلها من غير اي مانع و انا وقتها كنت عايز انط عليها و الي يحصل يحصل بس مسكت نفسي و ظاهر اني متلخبط و مش علي بعضي</p><p>شربت العصير و قومت عشان اخلص قولتلها</p><p>انا : نبدأ فين</p><p>ضحي : نبدأ في حاجة خفيفة يلا نغير ترتيب الانتريه</p><p>كان الانتريه مكون من كنبتين واحدة كبيرة و التانية وسط و كرسيين ، بدأنا نحركهم و هيا مميلة و عايزة تشيل الكرسي بس مش قادرة</p><p>ضحي : تعال يا محمود ساعدني اشيل الكرسي</p><p>قربت من جنبها و شيلت عينيا بالعافية من علي طيزها و حاشيل الكرسي</p><p>ضحي : لا تعال من ورايا و ارفع عليا الكرسي</p><p>انا كان ممكن من مكاني ارفعه عليها تشيله بس من وراها انا قولت هيا بتفكر في ايه ، روحت من وراها و لقيتها بتعد و بنشيل مع بعض ... انا عشان ارفع بنشف عصبي و بالذات في الوضع الغير مريح دا بس الي استغربته هيا بترجع بطيزها ليه عليا جامد و بعد ما رفعته لسه لازقة فيا بتعدل الكرسي علي راسها</p><p>هيا اتحركت بالكرسي و انا وقفت مكاني متحركتش من كتر هيجاني و مش عارف اعمل ايه اهجم عليها ولا اهرب ولا ايه ، مفيش كام ثانية و لقيتها بتتوجع جامد</p><p>ضحي : اااااااا الحقني يا محمود</p><p>انا جريت عليها و مش فاهم و لقيتها علي ركبها حاطة ايدها فوق طيزها و باين علي وشها بتتوجع</p><p>انا : ايه الي حصل</p><p>ضحي : ضهري طق يا محمود و مش قادرة احركه اااااااه</p><p>انا حطيت ايدي علي ضهرها و قلقان</p><p>انا : هنا</p><p>ضحي : تحت اكتر عند ايدي</p><p>انا : ( حطيت ايدي علي ايدها و ضغطت ) هنا</p><p>ضحي : ( رفعت راسها للسقف و بتتوجع ) اااااه براحة</p><p>انا كنت بعرق و ريقي نشف كنت فوقها شايف بزازاها كلها و ايدي لامسة طيزها حسيت اني حانفجر دا كتير عليا ، مفوقتش غير علي صويتها</p><p>ضحي : ااااااه اعمل حاجة يا محمود</p><p>انا : اعمل ايه</p><p>ضحي : هات تلج و حطه علي ضهري بسرعة</p><p>قومت روحت للتلاجة و جيبت تلج حطيته في كيس و روجعت شيلت ايدها و حطيت التلج فوق طيزها الي كانت مأمبرة اوي في وشي</p><p>ضحي : ايييييي لا شيل التلج بسرعة شيل</p><p>قالت كده و بايدها بتشيل ايدي و فجأة بقت ايدي علي طيزها بالتلج</p><p>ضحي : احححح انت بتعمل ايه شيل التلج</p><p>فوقت و شيلت التلج بسرعة و انا مش عارف عملت ايه ولا حأعمل ايه و هيا لسه بتتوجع و حسيت اني تايه</p><p>ضحي : بس يا محمود في التلاجة حتلاقي مرهم كبير دا بتاع العضم حاته ادهن بيه</p><p>انا : مين يدهن انا ازاي</p><p>ضحي : هو فيه غيرك يلا ضهريييي بيوجعني تعال وديني اوضة النوم</p><p>بحاول اسندها تقف بس هيا اتوجعت اكتر</p><p>ضحي : مش قادرة اقف</p><p>انا : نعمل ايه</p><p>ضحي : شيلني للاوضة</p><p>انا : ... ( دماغي وقفت و زبري واقف من بدري )</p><p>ضحي : انت لسه حاتفكر خلصني</p><p>و فعلا شيلتها و هيا اتوجعت انا و برفعها ، انا كنت فوق السما من ملمس جسمها الناعم الطري و ايدي الي بتخبط في بزازها كل ما تحرك و طيزها الي بتلمس زبري مع كل خطوة انا كنت حاسس اني في دنيا غير الدنيا ، وصلت بسرعة الاوضة و كان نفسي امشي لبكرة كدا ، نيمتها علي السرير و طالع اجيب المرهم</p><p>ضحي : استني هاتلي فوطة من الدولاب الاول</p><p>فتحت الدولاب لقيت في وشي قمصان نوم اشكال و الوان انا انبهرت من شكلهم و عددهم</p><p>ضحي : الفوط تحت خالص عندك ااااااه يلا</p><p>جيبتلها فوطة و طلعت اجيب المرهم و انا مش مصدق كل الي حصل في اقل من نص ساعة حصلي كل الهيجان دا ، خدت المرهم من التلاجة و روجعت الاوضة .. بس الوضع اختلف ، ضحي رفعت القميص لفوق لحد كتافها و ظهر قدامي رجليها و فخادها الي زي اللبن بس حرمتني اني اشوف طيزها و خبتها بالفوطة و المنظر قدامي رجلين حلوين اوي و فخاد احلي بعد كدا جبل عالي اوي مستخبي مني و بعده منزل كبير و ضهر مستوي ناعم و ابيض اوي .</p><p>بعد ما استوعبت الي قدامي دخلت لحد ااسرير و كلمتها</p><p>انا : و دلوقتي اعمل ايه</p><p>ضحي : تدهن ضهري يلا بسرعة اااااه</p><p>قربت من جنب السرير و سندت بركبي علي السري و بفتح المرهم و انا ايدي بتترعش و وش مليان عرق من هيجاني ، حطيت شوية من المرهم علي ايدي اليمين و لمست بيه المكان الي بيوجعها و بمشي ايدي عليه بس مش عارف</p><p>ضحي : ( بلبونة ) ااااه محمود حرك ايدك في دواير</p><p>انا : ( نفذت و ريقي مش قادر ابلعه ) كدا</p><p>ضحي : اووووه ايواااا .. نزل ايدك لتحت اكتر</p><p>نزلت ايدي و بقيت بدلك حتة من طيزها بس الفوطة مزولاني روحت حركت الفوطة شوية عشان اعرف احرك ايدي</p><p>ضحي : احححح انزل اكتر الوجع تحت</p><p>اتجرأت و حوشت الفوطة اكتر و بقت ايدي بفرك بيها فردة طيزها اليمين كلها</p><p>انا : كدا يعني</p><p>ضحي : اححححح و الشمال ملوش نصيب</p><p>انا : ( كدا بقي كل حاجة وضحت .. بالنسبالي ) لا ازاي</p><p>رميت الفوطة علي الارض و بايدي التانية بعفص في فردة طيزها الشمال و بقيت بعفص اكتر و بستمتع بطراوة طيزها و نعومتها و هيا بتحرك رجليها و تتنيهم لفوق</p><p>ضحي : اوووف ايدك حلوة اوي .. اعدل جسمك عشان تاخد راحتك</p><p>قومت من السرير قلعت كل هدومي رميتها و قعدت علي السرير بركبي بين فخادها و رجعت افعص فيهم و بطرف صوابعي بلمس خرم طيزها و الي كان بيفقل و يفتح كل ما المسه</p><p>ضحي : اااااه حاسة بوجع في النص جامد</p><p>انا قولت لنفسي بدل ما كل حاجة وضحت ليه لسه بتمثل الدور عليا قولت اجاريها و حطيت صباعي الكبير علي خرم طيزها و باقي الصوابع علي كسها و الي كان كبير اوي و مبلول</p><p>انا : ورا ولا قدام</p><p>ضحي : اوووووف الاتنين يلا اتصرف بسرعة</p><p>انا بايدي التانية بليت زبري بريقي و قربته من كسها بس مش عارف ادخله من قلة خبرتي ، لقيت ايدها مسكت زبري و حطته علي اول خرم كسها</p><p>ضحي : براحة يا محموووووود</p><p>قبل ما تكمل كنت مدخل كل زبري في كسها انا كنت مستحمل طول الوقت الي فات خلاص بقي</p><p>ضحي : بقولك براحة ااااااه بتتغابي ليه</p><p>انا : انا مش قادر اتستحمل اكتر من كدا اسكتي</p><p>بقيت برزع فيها بكل عزمي و ماسكها من وسطها و انا مغمض و باصص للسقف من كتر الهيجان الي وصل لدماغي</p><p>ضحي : ( بتصرخ ) ااااه اهدي يا ولا حتموتني</p><p>انا : اااااه من اول ما دخلت و انتي مش راحماني استحملي بقا</p><p>فضلت ارزع فيها بكل قوتي و هيا مستمتعة و بتتأوه لحد ما كنت حاجيب بعد خمس دقايق بس</p><p>انا : اااااه انا حاجيب مش قادر</p><p>ضحي : هاتهم برا يا ولا اوففففف</p><p>طلعت زبري و فركته في ايدي و جيبت لبني بكمية كبيرة اوي علي طيزها و انا بصرخ من وجع خروجه من زبري ، بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت ....</p><p></p><p></p><p>اتمني يكون الجزء نال اعجابكم .</p><p>بعتذر لكل الي متابعني عن التأخير .</p><p></p><p>تحياتي .</p><p></p><p></p><p>بصراحة انا مكنتش متوقع ان فكرة القصة تعجبكم كدا مع انها متشابهة مع قصص كتير و كمان بعتذر لان مش القصة دي الي وعدت بيها الناس و قررت استني و انزلها في المسابقة</p><p>و عشان الدعم الكبير الي شوفته منكم انا قولت لازم اعلي اكتر بمستوي القصة دي و احب اقولكم</p><p></p><p>( في هذه القصة توقع كل شئ يمكن ان يحدث ? )</p><p></p><p>قراءة ممتعة</p><p></p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p></p><p>بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت</p><p>صفية : ( مبتسمة ) ازيك يا محمود</p><p>انا : ...</p><p>صفية : ايه المفاجأة كبيرة صح</p><p>ضحي : هههههه سيبيه شوية يفوق من المفاجأة</p><p>انا : ( بصيت لضحي ) هو في ايه بيحصل يا مراة خالي</p><p>صفية : هيهييي مراة خالك و زبرك كان في كسها</p><p>انا : ( صوتي علي ) عايز افهم ايه الي بيحصل</p><p>ضحي : الي حصل دا كله من تخطيطي انا و صفية عشان نوقعك بين فخادنا هههههه</p><p>انا : ...</p><p>صفية : طيب افهمك انت لما كنت بتصورني في بيتنا انا شوفتك بس لما شوفت زبرك هيجت و قولت لازم ادوقه</p><p>ضحي : و جات حكتلي الي انت عملته و خططنا مع بعض عشان نستمتع كلنا</p><p>لقيت صفية نزلت علي ركبها قدام زبري و مسكته</p><p>صفية : تصدق دا احلي زبر مسكته من فترة كبيرة</p><p>زبري طوله عادي 19سم بس عريض و عروقه بارزة</p><p>انا كنت تايه و مش مركز مع صفية و ضحي لاحظت كدا فا مسكت راسي و باستني بوسة جامدة من شفايفها الطرية الحلوة و فعلا قدرت تهيجني و اندمجت معاها و صفية بتبوس زبري و تلحسه بشرمطة و خبرة كبيرة و زبري بدأ يقف</p><p>صفية : اممم طعم زبرك بعسل القحبة الكبيرة حلو</p><p>ضحي : الحسي يا وسخة و استمتعي</p><p>انا زبري وقف جامد و الشهوة مسكتني ، مسكت شعر صفية و دخلت زبري في بقها ادخله و اطلعه بسرعة و هيا باصة في عينيا و بتطلع اصوات من المص</p><p>ضحي : عايزك مترحمش اللبوة دي هيا بحتب العنف اوي</p><p>انا : انا بقي حاخد حقي منها عشان تضحكوا عليا</p><p>بقيت ادخل زبري في بق صفية اكتر اسيبه شوية و هيا تتخنق منه و بعدها اطلعه تاخد نفسها و وشها يحمر و بايدي التانية بضربها علي وشها</p><p>انا : حاخليكي تفطسي تحتي</p><p>ضحي : عايزاك تفشخها و فشي غلي من الشرموطة الهايجة الي فاضحاني</p><p>كانت صفية مستمتعة مع الي بعمله و بتمص زبري حلو اوي و انا غلب عليا الهيجان و الشهوة اكتر من الانتقام ، بعد كام دقيقة مسكت صفية و نيمتها علي ضهرها و ركبت فوقها بدأت اضرب جامد بزازها الكبار و اقرص حلماتها</p><p>صفية : احححح كمان يا محمود قطع بزازي</p><p>ضحي : بزاز كبيرة و طرية اوي رضعت منهم الوسخة ناس كتير اضربها اجمد يا محمود</p><p>ضحي هيجتني و بقيت بضرب بزاز صفية اجمد و بغل و هيا مع كل ضربة بتصوت بهيجان</p><p>صفية : ااااااه بزازي حتتخلع في ايدك يا ولا اوووووه مش عايز ترضع منهم شوية</p><p>نزلت بوشي الحس و امص في فردة منهم و التانية لسه بضربها</p><p>ضحي : ( حطت ايدها علي راسي ) الحس اكتر يا محمود البزاز دي رضعها ناس كتير قبلك</p><p>رفعت راسي و بصيت علي ضحي لقيتها بتلعب في كسها بايدها جامد</p><p>انا : دا انتوا اتنين شراميط هيجانين اوي</p><p>صفية : احححح علطول هيجانين عايزين دكر يفشخنا كل يوم</p><p>انا : دا انا حاطلع فيكم غلي انا تضحكوا عليا</p><p>نزلت من بزاز صفية لكسها مشيت ايدي عليه من برا و بعدها ضربتها جامد عليه و كنت عارف الحركة حتولعها من فيديوهات السكس</p><p>صفية : ااااااه ليه كدا يا ولا</p><p>انا : بجهز كسك الوسخ لزبري ( ضربتها كمان )</p><p>مسكت رقبتها بايدي الشمال و بضغط عليها و بايدي اليمين بفرك كسها بسرعة و بخشونة ، صفية صوتها علي و وشها حمر و مبرقة</p><p>صفية : ااا اااا اااه لا لا كفاية</p><p>انا : انا اعمل الي عايزة و انتي تخرصي فاهمة</p><p>صفية : ااااه فاهمة</p><p>قعدتها علي ركبها و ضهرها علي صدري و بكلمها في ودنها</p><p>انا : انا دلوقتي حأفشخ كسمك يا متناكة</p><p>ميلتها شوية لقدام و دخلت زبري في كسها مرة واحدة و بعدها لزقت في ضهرها تاني و ايدي الشمال علي رقبتها خانقها و اليمين بضربها علي طيزها و وشها</p><p>صفية : ااا اااا اااه يا محمود اهدي شوية اوووه انا مش قدك</p><p>ضحي : ههههه اخيرا راجل قدر يفشخك يا لبوة</p><p>المشهد ضحي كانت جنبنا ساندة ضهرها علي السرير و هارية كسها فرك بايدها من الفرجة ، صفية ايدها اليمين ماسكة طرف السرير عشان متتكفيش علي وشها و ايدها الشمال علي ايدي الي بتخنقها ، و انا ورا صفية لازق صدري في ضهرها و وشي علي رقبتها و بهمسلها في ودنها بكل الشتايم الي اعرفها و شغال بفشخ فيها و هيا ملامح وشها اكنها بتموت بس عسل كسها الي مغرق زبري و رجليا عارف انها مستمتعة .</p><p>انا كان كل تركيزي اني انتقم و دا خلاني اطول في فشخها و ابذل مجهود اكتر ، بعد خمس دقايق من فشخ صفية كانت هيا سلمت نمر</p><p>صفية : ( صوتها مخنوق من ايدي و نفسها عالي ) ااا ااا ااه خلااا اااص كسيي ييي اتهري خلا اااص قوليله يقف يا ضحييي</p><p>ضحي : متقفش يا محمود عايزاك تخلص عليها عشان تتهدلها يومين هههههه</p><p>صفية : يا متناكة بتسخنيه عليا طيب حسابك معايا بعديي يين</p><p>بين الاختين الي بيشتموا في بعض و الجسم الطري الي بيرقص تحتي و كسها السخن و الي مش واسع مقدرتش افضل اكتر من دقيقتين كمان</p><p>انا : ااااه عايزة لبني فين يا وسخة</p><p>ضحي : هاتهم علي وشها</p><p>سيبت صفية و هيا وقعت بجسمها علي السرير و ضحي بسرعه عدلتلي وشها و ماسكاه بايدها</p><p>ضحي : جيب لبنك علي وش الوسخة اختي</p><p>و فعلا نزلت لبني علي وش صفية و الي كانت مفيصة خالص و اختها ضحي بتضحك .</p><p>بعد كل المجهود دا نمت بضهري علي السرير و رجلي علي الارض و باخد نفسي</p><p>انا : في مفاجأء تانية حتحصل</p><p>ضحي : دلوقتي لا بس اعمل حسابك انت من اللحظة دي حتشوف كل الي حوليك بنظرة تانية و حتتفاجأء كتير</p><p>انا و نايم باصص في السقف و سرحان في الي حصل ازاي مراة خالي بالشرمطة دي و اختها التانية ازاي كدا و اصلا ازاي تقولها عن الي شافته ، فوقت من سرحاني علي صوت بوس عالي بصيت علي اللبوتين لقيت ضحي بتلحس لبني من علي وش اختها و بتبوسها بيه و هما مبتسمين .</p><p>بعد ما ريحت دخلت الحمام استحميت ، طلعت من الحمام لبست هدومي و كنت ماشي وقفتني ضحي</p><p>ضحي : استني يا محمود في كلام عايزة اقوله</p><p>انا : وردية الشغل قربت تبتدي</p><p>ضحي : مش حطول اقعد حاجبلك كباية عصير تعوض مجهودك و نتكلم</p><p>دخلت ضحي المطبخ و رجعت بالعصير و هنا لاحظت انها ملبستش حاجة و قعدت معايا عريانة</p><p>ضحي : الي حصل دا لانك شوفت اختي صفية قولنا لازم ندخلك معانا عشان نضمن متعملش حاجة تضرنا</p><p>انا : فهمت الحتة دي بس كان ممكن تحلي موضوع الفيديو بشكل تاني من غير ما تدخلوني صح</p><p>ضحي : ايوه بس لما اتأكدنا اننا حانستمتع معاك قررنا ندخلك معانا و علي فكرة دخولك معانا بالطريقة دي كان احسن ليك و حيفيدك كمان و حتعرف كلامي بمرور الوقت</p><p>انا : مش فاهم احسن ليا ازاي و حيفيدني في ايه</p><p>ضحي : احسن ليك بانك بقيت ملك في دايرة كبيرة و دا حصل بمزاجي و حيفيدك باني اقدر اجيب تحت رجلك الشخص الي انت عايزه</p><p>انا : كلامك مش مفهوم اوي بس تمام انا في ايدي حاجة اصلا اعملها</p><p>ضحي : اكيد في ايدك تقدر تمشي دلوقتي و تنسي كل الي حصل و متكملش او تقدر تكمل معانا و مش حتندم .. بس في الحالتين لازم تمسح الفيديو الي صورته لاختي</p><p>طلعت تليفوني و مسحت الفيديو قدامها</p><p>ضحي : لو عايز تكمل بكرا بعد الضهر تيجي البيت تاني و لو مش عايز متجيش بس اهم حاجة محدش يعرف بالي حصل مهما كان مين</p><p>انا : عايز اعرف انتي مش خايفة خالي يطب علينا في اي وقت</p><p>ضحي : ههههه لما تيجي بكرا حتفهم حاجات كتيرة</p><p>نزلت من البيت روحت الدكان و انا دماغي شغالة تفكير عايز افهم ايه الي تقصده ضحي بكلامها بس مش عارف ، دخلت المحل سلمت علي تامر و خالي جابر و بحاول ابان طبيعي</p><p>جابر : محمود شوفت مراة خالك عايزة ايه</p><p>انا : ( مش عارف اقول ايه ) ايوا روحت</p><p>جابر : خلصت ولا لسه</p><p>انا : لا مخلصتش بس جيت عشان وردية الدكان</p><p>جابر : طيب اروح انا البيت و استلم انت من تامر</p><p>اعمل ايه انا دلوقتي امنعه يروح لاي سبب بس ممكن يشك في حاجة قولت يلا ضحي و صفية يتصرفوا .</p><p></p><p>استلمت من تامر و هو روح و انا كملت اليوم ، طول اليوم دماغي مهديتش لحد ما صدعت و مش عارف ايه الي حصل بعد ما روح خالي و مفيش اتصال منه خالص ، بالليل قفلت المحل و روحت البيت اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و شغلت فيديو صفية ( كنت نقلت نسخة منه علي الكمبيوتر عشان كده مفكرتش لما ضحي قالتلي امسحه من التليفون ) اتفرجت عليه اكتر من مرة و لاحظت ان صفية مبصتش علي الباب الي كنت عنده خالص و مكانتش مركزة غير في كسها و بس ، هنا زاد تعجبي اكتر هما عرفوا ازاي انا بصورهم و اصلا عرفوا ازاي انه انا ، ساعتها فكرت ممكن ضحي تيجي البيت بأي حجة لازم اعمل حسابي روحت ناسخ الفيديو علي كارت ميموري و خبيته كويس و مسحت الفيديو من التليفون و قولت اخليه ممكن اعوزه ، ريحت علي السرير و بعد تفكير كتير قررت اكمل معاهم انا لازم الاقي اجوبة لكل الي محيرني و الاهم انا معاهم دوقت نيك الكس لأول مرة و كان احساس حلو اوي طيب ليه مستمتعش اكتر و اكتر ...</p><p></p><p>و بكدا يكون الجزء هههههههه لا لسه عزيزي القارئ احنا في النص .. بس كنت حابب اعرفكم باحساسي مع معظم القصص الي بتابعها .. نكمل</p><p></p><p>صحيت بعد الضهر فطرت و روحت لبيت خالي علطول ، وصلت قدام الباب و قبل ما اخبط فتحتلي ضحي</p><p>ضحي : ادخل يا محمود كنت مستنياك</p><p>دخلت من غير ما اتكلم ، كانت ضحي لابسة خمار و تحته قميص نوم فوق الركبة و لما قفلت الباب قلعت الخمار ، في الصالون لقيت صفية قاعدة و لابسة زي ضحي قميص نوم قصير مع اختلاف الالوان</p><p>انا : ( بكلم صفية ) انتي جيتي ليه تاني النهارده مش اتفشختي امبارح</p><p>صفية : و لسه كسي واجعني و جسمي متكسر بس جاية اقعد معاكم شوية</p><p>انا : بتخططوا لايه تاني</p><p>ضحي : بما انك بقيت معانا احنا مستعدين نجاوب علي اسألتك</p><p>انا : اول حاجة عايز اعرف ايه سر علاقتكم الغريبة مع بعض</p><p>صفية : انا احكيلك حكايتي و انت حتفهم ، انا لما وصلت 16سنة بدأت احس بعلامات البلوغ و وقتها كانت كل لمسة لجسمي من اي حد بحس باحساس غريب و حلو في نفس الوقت و بقيت بتخانق مع اخواتي و بالذات ضحي و نضرب بعض زي اي اخوات بس بعمل كدا عشان الاحساس الحلو الي كنت بحس بيه ، بعدها في يوم صحيت بالليل ادخل الحمام سمعت صوت من اوضة امي و ابويا خدني الفضول و بصيت عليهم من خرم المفتاح و شوفت امي علي ايدها و رجليها و ابويا وراها بيخبط فيها بجسمه ، وقتها مكنتش فاهمة ايه الي بيحصل بس صوت امي و كلامها خلاني احس نفس الاحساس الحلو</p><p>امي : اااااه جامد يا راجل جامد اووووف طفي كسي المولع</p><p>فضلت اتفرج عليهم لحد ما خلصوا و بعدها روحت الحمام و رجعت انام ، تاني يوم كنت عايزة افهم الي كانوا بيعملوه و مكنش قدامي غير جارتي و دي كانت اكبر مني بس كنا مقربين من بعض ، جارتي فهمتني الي بيعملوه و عرفتني الكس و الزبر و الكلام دا ، وقتها قالتلي</p><p>جارتي : عايزة تحسي الاحساس الي عاجبك اكتر</p><p>صفية : ياريت</p><p>جارتي : يبقا سيبي نفسك ليا</p><p>كنا في اوضتها و هيا قامت قفلت الباب علينا و رجعت نيمتني علي السرير و ركبت فوق رجليا و بدأت تفعص في بزازي و انا الاحساس بدأ يسري في جسمي و مغمضة عينيا و بدعها محسيتش غير و ايدها بتحسس بين رجليا ، حوشت ايدها و قولتلها</p><p>صفية : امي قالتلي محدش يلعبلي هنا ابدا</p><p>جارتي : امك بتقصد الناس الاغراب بس انا صاحبتك حبيبتك</p><p>و فعلا سيبتها و الاحساس زاد لدرجة بقيت بطلع صوت خفيف ، شوية و الاحساس زاد اوي و لقيتني بليت بين رجليا ، وقتها انا اتكسفت ضميت رجليا و ضارتهم بايدي ، جارتي ضحكت و قالتلي</p><p>جارتي : هههههه متتكسفيش انتي معملتهاش علي روحك دا اسمه عسل و البنت مننا بينزل منها لما توصل لشهوتها</p><p>صفية : يعني ايه شهوة دي</p><p>جارتي : الاحساس الي بتتكلمي عنه اسمه شهوة او هيجان ، و دلوقتي تعالي جيبيلي شهوتي انا كمان</p><p>صفية : ازاي معرفش</p><p>جارتي : زي ما عملتلك و حأقولك تعملي ايه تاني</p><p>بعدها بقيت كل ما تسمحلي الفرصة بروح لجارتي نجيب شهوتنا لبعض و علمتني كتير عن النيك و في نفس الوقت اتفرج علي امي و ابويا و تقريبا كان بينكها كل يوم</p><p>انا : تمام بس بردوا مقولتيش سر علاقتك مع ضحي</p><p>صفية : ما تصبر حأقولك اهو</p><p>فضلت علي الحال دا فترة كبيرة بين جارتي و الفرجة علي امي و ابويا لحد ما في يوم قفشتني ضحي بتفرج عليهم و بلعب في كسي</p><p>ضحي : بتعملي ايه يا بت</p><p>صفية : ( بخضة ) م م مفيش</p><p>ضحي : مفيش ايه و بتلعبي بين رجلك ليه</p><p>مسكت ضحي و دخلنا اوضتنا عشان امي و ابويا ميسمعوش صوتها</p><p>ضحي : ردي عليا بدل ما اعرف ابوكي</p><p>صفية : لا و الن** بلاش ابويا دا يمدني علي رجلي</p><p>ضحي : يبقي تقوليلي كل حاجة و من غير كدب</p><p>من خوفي مفكرتش و قولت لضحي علي كل حاجة</p><p>ضحي : يا وسخة كل دا يطلع منك</p><p>انا باصة في الارض بدمع و خايفة تقول لابويا</p><p>ضحي : خلاص يا بت متبكيش مش حقول لابوكي</p><p>صفية : ( بفرحة ) بجد يا ضحي</p><p>ضحي : ايوا بس ليا شرط</p><p>صفية : اي حاجة انا مستعدة</p><p>ضحي : حتعملي معايا زي الي بتعمليه مع جارتنا</p><p>انا بلمت و مش عارفة هيا تقصد الي بتقوله ولا بتختبرني بس لازم اوافق</p><p>صفية : موافقة</p><p>و من وقتها كل اسرارنا مع بعض و اول حد ناك طيزي كان بمعرفتها و نفس الكلام معاها</p><p>انا : ثواني بس اخر جملة قولتيها اول حد ناك طيزك معني كده انك اتناكتي قبل الجواز</p><p>ضحي : هههههه دي اتناكت في طيزها بعد ما كشفتها بكام شهر بس</p><p>انا : و الكلام عليكي انتي كمان يا ضحي</p><p>ضحي : ايوه انا اتناكت في طيزي و كسي قبل الجواز</p><p>صفية : بس تعرف انا حافظت علي كسي لجوزي</p><p>ضحي : و بعد الجواز بقي زي التاكسي كل يوم زبون جديد</p><p>ضحكنا كلنا جامد</p><p>انا : عايز اعرف اتفتحتي ازاي قبل جوازك</p><p>ضحي : لا مش ححكيلك غير لما تنيكني الاول انا امبارح مشبعتش من زبرك</p><p>انا : امبارح كانت اول مرة ادوق كس و غير كدا انتي هيجتي الي جابوني لحد ما حسيت اني حأنفجر</p><p>ضحي : بس تعرف زبرك مع انه مش اطول زبر ناكني بس عريض اوي و منظره بس يخوف</p><p>صفية : انا كسي اتفلق نصين منه بس حلو اوي</p><p>انا : طيب متضيعوش وقت يلا لاوضة النوم</p><p>ضحي : لا حتنكني هنا علي الكنبة و اختي الوسخة تتفرج علينا</p><p>نزلت ضحي علي رجليها و فتحت سوستة البنطلون و مسكت زبري ضمته بصوابعها و ضغطت شوية</p><p>ضحي : شوفي يا وسخة زبره وقف من الكلام</p><p>انا : و اجسامكم الجبارة يا شراميط</p><p>ضحي باست راس زبري و بعدها دخلته في بقها تشفطه و تخرجه بصوت عالي و كررتها اكتر من مرة و شايف صفية علي الكنبة الي جنبي بتفش في بزازها شاروتلها تجيلي ، جات قعدت جنبي و اندمجنا في بوسة جامدة و انا بقفش جامد في بزازها و هيا بتمشي ايدها علي شعري و ضهري ، ضحي بتدخل زبري لبقها لحد ما تتخنق تطلعه تلحسه بلسانها و تدخله في بقها تاني بهيجان كبير صوتها اكنها مكلتش ليها يومين و مستمتعة بالاكل ، فضلنا علي حالنا انا ببوس صفية و بقفش في بزازها و ضحي بتمص و تلحس زبري بكل الطرق لحد ما كنت حاجيب في بقها روحت قومت قلعت هدومي كلها و هيا قلعت قميص النوم و نيمت ضحي علي الكنبة و طلعت فوقها بوستها في شفايفها بوسة سريعة و نزلت علي بزازها لحستهم و خدت حلمتها في بقي بمصها بلساني و في نفس الوقت بعضها بسناني ، ضحي باصة في عينيا بنظرة حادة بتهيجني و بتخليني اعض حلمتها اجمد عشان اسمع اهاتها و اشوف ملامح وشها</p><p>ضحي : احححح متعضش جامد لتقطع حلمتي اااااه بقولك براحة</p><p>صفية : هو كدا متساهل معاكي يا لبوة</p><p>ضحي : اووووف انا مش بحب العنف زيك في النيك</p><p>صفية : هيهيييي ضحكتيني وا***</p><p>ضحي : يلا يا دكري كسي مشتاق لزبرك</p><p>انا : و انا زبري مشتاق اكتر</p><p>سيبت بزازها و نزلت لكسها الي كان مغرق الكنبة من عسلها الكتير</p><p>انا : هو ايه حكايتكم انتوا الاتنين بتنزلوا عسل كتير</p><p>صفية : هههههه وراثة يا محمود وراثة</p><p>مصيت عسل كسها و مع هيجاني عجبني روحت لحست علي قد ما اقدر من عسلها و بصباعي بلعب في زنبورها لحد ما نزلت عسلها تاني في وشي</p><p>ضحي : اااااه كفاية يا حبيبي عايزة زبري في كسي بقي</p><p>سمعت كلامها و طلعت ابوسها و ادوقها عسل كسها من بقي و في نفس الوقت بدخل زبري في كسها بالتدريج و ضحي هيجانها واضح من زغللة عينيها و تأوهاتها المكتومة ببقي ، استمريت انيكها برومانسية و هدوء و في اكتر من وضع و بعدها جيبت عسلي في كسها زي ما طلبت .</p><p>بعد ما ريحنا و صفية جابتلنا عصير نشربه</p><p>ضحي : محمود قولي انت نيكت بنات قبل كدا</p><p>انا : نيكت بنات بس في طيزهم</p><p>صفية : يعني اول مرة تدوق الكس معانا قولنا طعم الكس حلو</p><p>انا : حلو اوي و متعة تانية خالص عن الطيز .. ضحي عايز اعرف من اول واحد ناكك</p><p>ضحي : اقولك انا لما كنت في الثانوي كنت بكلم واد زميلي حليوة كدا و عضلات و كنا بنخرج مع بعض وهو كان بيستغل اي فرصة و يقفش في بزازي يبوسني او يبعبصني و انا مع اني كنت مكسوفة بس هيجانة ، المهم في يوم قالي تعالي نروح شقة واحد صاحبة نقعد فيها لوحدنا و انا رفضت في الاول بس بعد محايلة منه وافقت و يومها مروحناش المدرسة و روحنا الشقة ، دخلنا قعدنا قدام التليفزيون نتكلم في اي حاجة و شربنا حاجة ساقعة و بصراحة الواد كان فاهم عمل كدا عشان انا كنت متوترة ، بعد ما فكيت و بقيت بهزر و اضحك معاه بدأ يقفش في بزازي و انا سايبه نفسي ليه و بعدها اتجرأ اكتر و باسني اندمجت معاه و هو نزل ايده بيحسس علي كسي من فوق جيبة المدرسة ، شوية و لقيته بيدخل ايده من تحت الجيبة هنا مسكت ايده و قولتله</p><p>ضحي : بلاش كسي انا لسه بنت و عايزة افضل كدا</p><p>هو : متخفيش انا بحسس بس</p><p>كملنا و هو بيلعب في كسي من علي الكلوت ، بعدها بشوية قلعنا هدومنا كلها و مسك بزازي يلحسهم و يمصهم ، شوية كمان و خلاني الف اميل و اسند بايدي علي الكنبة و هو بدأ يوسع في خرم طيزي و في نفس الوقت بيلعب في كسي و انا كانت طيزي بتوجعني بس هيجان كسي مخليني مستحملة ، بعدها بل زبره و مسكني من وسطي و بدأ يدخل زبره في طيزي ، دخل راس زبره و انا حاسة ان طيزي بتتقطع و بعد ما دخلت صبر شوية و بعدها فضل يدخل باقي زبره براحة من غير ما يقف و انا مش مستحملة الوجع و بكتم صوتي في الكنبة و بحاول افلت منه بس هو اقوي مني و ماسكني كويس</p><p>صفية : هههههه يومها رجعت البيت و هيا مش قادرة تقعد علي طيزها</p><p>ضحي : احسن من التور الهايج الي فشخلك طيزك و خلاها تجبي ددمم</p><p>انا : كملي يا ضحي</p><p>ضحي : بس فضل ينيك طيزي و مع الوقت بقيت بستمتع و نسيت وجع طيزي</p><p>انا : و كسك مين اول واحد فتحه</p><p>ضحي : لا دي حكاية تانية</p><p>انا : طيب انا رايح الدكان عشان استلم الشغل</p><p>قومت بلبس هدومي و جيه في بالي سؤال</p><p>انا : ضحي هو فين بناتك الاتنين</p><p>ضحي : بايتين عند امي من امبارح</p><p>انا : طيب امبارح بعد ما مشيت خالي جالكم اتصرفتم ازاي</p><p>ضحي : عادي خالص</p><p>انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم</p><p>صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير</p><p>انا : و خالي</p><p>صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير</p><p>ضحي : هههههه اصل ...</p><p></p><p></p><p>و بكدا يكون الجزء الثاني انتهي اتمني ينال اعجابكم .</p><p></p><p>الي عنده فكرة او احداث عايزني اضيفها يكتبلي .</p><p></p><p>عايز اعرف رأيكم نتعمق في تفاصيل الشخصيات الباقية و الي حتظهر ولا نفضل مع محمود بس .</p><p></p><p>الي القاء في الجزء القادم .</p><p></p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p></p><p>انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم</p><p>صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير</p><p>انا : و خالي</p><p>صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير</p><p>ضحي : هههههه اصل خالك الكلب بتاعي</p><p>انا : ( باستغراب ) كلب يعني ايه</p><p>ضحي : ايه مشوفتش فيديو عن السادية او السليف ( slave ) علي النت</p><p>انا : انا كل الي بشوفه واحد بينيك واحدة او ست مع ست بس كدا</p><p>صفية : ههههههه دا الولا لسه هاوي يا ضحي</p><p>ضحي : هههههههه .. طيب بص يا محمود بالليل بعد ما تخلص شغل دور في النت عن السادية و الميستريس و انت حتفهم</p><p>انا : و السادية دي بتخليه يعمل ايه في موقف زي الي حصل امبارح</p><p>ضحي : متستعجلش و بالليل بعد ما تفهم فكر كويس و اعرف مصلحتك فين</p><p>انا : طيب انا رايح الدكان اجيلك بكرا في نفس الميعاد</p><p>ضحي : بكرا عندني انا و صفية مشوار و انت جاي معانا</p><p>انا : رايحين فين</p><p>صفية : ههههه مفاجأة يا محمود حتعجبك</p><p>طلعت من بيت خالي و روحت الدكان قبل ورديتي بشوية و لقيت تامر بس</p><p>انا : خالي فين يا تامر</p><p>تامر : كان معايا الصبح فضل ساعة و بعدها جاتله مكالمة و قالي معاه مشوار مهم</p><p>انا : طيب لو عايز تمشي من دلوقتي امشي</p><p>تامر : تمام يا محمود</p><p>تامر مشي و انا فضلت في الدكان بين الشغل و التفكير و بحاول افهم خالي ازاي يبقي كلب مراته او بمعني اصح هيا تقصد ايه انه كلبها ، فضلت دماغي تودي و تجيب بس موصلتش لحاجة .</p><p>بعد المغرب جاتلي الست عبير الي اديتها الخلطة من كام يوم و لما شوفتها عرفتها علطول</p><p>عبير : ازيك يا محمود</p><p>انا : انا تمام يا عبير و انتي اخبار جوزك ايه نفعت معاه الخلطة</p><p>عبير : انت لسه فاكرني</p><p>انا : طبعا هو انا اقدر انسي الناس الغالين زيك</p><p>عبير : طيب انا جاية اقولك ان الخلطة منفعتش مع جوزي</p><p>انا : مفيش تحسن خالص</p><p>عبير : ابدا</p><p>انا : طيب و انتي كنتي مظبطاله الجو</p><p>عبير : ( بنظرة مكر ) تقصد ايه</p><p>انا : يعني قميص نوم حلو مع اكلة جامدة</p><p>عبير : عملت كدا و اكتر دا انا فضلت ارقصله نص ساعة و هو مفيش خالص ، اصل انت مشوفتش رقصي يحرك الحجر هيهيييي</p><p>انا : طيب انتي دلوقتي طالبة مني ايه</p><p>عبير : ( بابتسامة ) الحل التاني الي قولتلي عليه</p><p>انا : زي ما قولتلك الحل دا برا شغلي في الدكان مقدرش اقدمهولك دلوقتي</p><p>عبير : طيب قولي امتا انا مستعجلة</p><p>انا : انتي فاهمة الحل الي بتكلم عنه ايه</p><p>عبير : طبعا هو انا غبية انت حتقدم مساعدتك</p><p>انا : ( بصيت في عينيها و اتأكدت انها فاهمة ) خلاص اديني رقمك و انا كام يوم و اكون عندك</p><p>عبير : طيب مينفعش الليلة انا مستعجلة</p><p>انا عايز اروح بسرعة عشان افهم كلام ضحي بس قدام البطة الي قدامي دي مقدرتش</p><p>انا : تمام اخلص شغل بالليل و ارن عليكي</p><p>عبير : ( اديتني رقمها ) حاستناك اوعي متجيش</p><p>انا : و انا اقدر يا بطل انتي الليلة حترتاحي خالص</p><p>عبير : هيهيي لما نشوف حتقدر تساعد ولا حتركن جنبه</p><p>عبير مشيت و انا بجمع اعمل مع البطة دي ايه عشان اخليها تحلف بالنيكة دي و هيا الي تطلبني تاني ، قبل ميعاد قفل الدكان جيه خالي و خد معظم الفلوس في الدكان و ساب الفكة الي تمشي الدكان و مشي ، خالي محصلش منه اي تصرف غير المعتاد ولا اكنه يعرف حاجة ، هنا انا احترت اكتر هيا غادة بتضحك عليا ولا ايه اصله بالعقل لو يعرف حاجة كانت بانت عليه ، و بردوا بفكر هو ايه السادية و ممكن تكون منها الي بيعمله دا .</p><p>بعد ما مشي خالي بشوية قفلت الدكان و رنيت علي عبير</p><p>عبير : الو يا محمود</p><p>انا : عرفتيني ازاي رقمي مش معاكي</p><p>عبير : مفيش حد يرن عليا متأخر كدا غيرك ، المهم انت فين</p><p>انا : لسه قافل الدكان اديني العنوان</p><p>خدت منها العنوان و روحت رنيت جرس الشقة فتحتلي عبير بس بشكل تاني ، قميص نوم احمر شعبي لفوق الركبة و لازق في جسمها الي شبه الخريطة مليان منحنيات و هضاب ، دخلت و قفلت الباب ورايا</p><p>عبير : اتفضل يا حوده بيتك و مطرحك</p><p>انا : هو جوزك فين</p><p>عبير : اتطمن جوزي اتخانقت معاه و خليته يبيت عند امه</p><p>بعد ما قالت الكلمتين دول شديتها علي اقرب حيطة و خدتها في بوسة جامدة و هيا اندمجت معايا علطول ، شفايفها من النوع الكبير و الطري كنت مستمتع اوي ، كنت ببوسها و ايدي اليمين علي بزازها الضخمة الي زي الجلي في ايدي و ايدي الشمال بلعب في شفايف كسها الكبار و زبروها الكبير من فوق الكلوت بتاعها</p><p>عبير : اممممم علطول دخلت في الحامي يا حوده</p><p>انا : لازم مضيعش الوقت قدام البطل ولا مش عاجبك</p><p>عبير : احححح معجبنيش ايه دا كسي نزل عسله و بل كلوتي</p><p>نزلت حمالات قميصها و دفنت وشي بين جبلين بزازها و بلحص و امص جامد الي يجي قدام بقي</p><p>عبير : اااااه اجمد يا حوده عايزة الخول جوزي يعرف ان دكر بهدلني</p><p>انا : بتحبي العنف يا عبير</p><p>عبير : بموت فيه و بحب اتشتم اكتر</p><p>ضربت بزازها بكف ايدي جامد</p><p>انا : حاخلي جسمك يقول لجوزك انا اتشخت</p><p>لسه مكمل امص و الحس في بزازها بضربها عليهم و ايدي الشمال بتفرك شفايف كسها و زنبورها جامد و هيا بتتأوه و تزوم من الهيجان ، شوية و نزلت علي ركبي و دخلت تحت قميصها و قطعت كلوتها الفلاحي نصين</p><p>عبير : ليه كدا</p><p>انا : ( ضربت كسها ) عشان اعرف اتعامل مع الوحش دا</p><p>و فعلا كان وحش شفايف كبيرة و ظاهر انها متطاهرتش و زنبور كبير عن الي بشوفه ، اول حاجة خدت زنبورها في بقي اعضه بسناني و العب فيه بلساني ، دخلت صباعين في كسها و الي اكتشفت لحظتها انه واسع اوي لدرجة غريبة ، سيبت زنبورها و كلمتها</p><p>انا : كسك واسع اوي ليه يا شرموطة</p><p>عبير : اووووه بنيكه بخيار كبير عشان اريح نفسي</p><p>رجعت زنبورها لبقي و بعضه اجمد و فكرت لازم انيك كسها بكل قوتي اهيجها بكل الطرق لان كسها حيبقي واسع علي زبري ، دخلت تلات صوابع في كسها بس برده واسع و زودت سرعة دخولهم في كسها ، عبير مع عضي لزنبورها و المص فيه و صوابعي الي بتنيك كسها جابت عسلها و جسمها اتجمد</p><p>عبير : انا بجيب يا حوده ااااااه</p><p>بعد ما جابت جسمها ساب و مستحملتش الوقفة و نزلت قعدت علي الارض و ضهرها علي الحيطة</p><p>انا : مالك جسمك ساب ليه كدا</p><p>عبير : ليا فترة مجيبتش عسلي بالهيجان دا</p><p>انا : طيب يلا عايز اكمل ولا مش عايزة</p><p>قومتها و روحنا اوضة النوم قلعنا قدومنا و خليتها تمص زبري و انا بضربها علي بزازها الضخمة ، خليتها تقف فوق السرير علي ايدها و ركبها و من وراها دخلت زبري كله في كسها ، هاجت عبير بس مش اوي لان زبري مكانش كبير علي كسها الواسع و انا حاولت اعوض دا اني اضربها علي طيزها و اشد شعرها ، حاولت ادخلت صباعي في طيزها لقيته هو التاني واسع و دخل صباعي بسهولة</p><p>انا : و طيزك كمان يا متناكة</p><p>عبير : ااااااه وسعت من النيك</p><p>انا : اتناكتي من كام واحد قبل كدا</p><p>عبير : سيبنا من الكلام و خليك معايا اوففف</p><p>زودت الرزع فيها و بدخل تلات صوابع في طيزها و الايد التانية بضربها علي طيزها ، فضلت انيك فيها فترة كنت تعبت بس لسه مجبتش لبني و دا بسبب كسها الواسع ، نيمت علي ضهري و خليتها تطلع فوق زبري و هيا دخلته في طيزها و بدأت تنيك نفسها</p><p>انا : دخلتيه في طيزك يعني</p><p>عبير : احححح وحشني الزبر في طيزي</p><p>ميلت علي وشي و انا بلحس في حلمات بزازها و هيا لسا شغالة بتنيك طيزها ، بعد شوية حسيت اني قربت اجيب لبني روحت مسكت زنبور عبير و فكرته جامد و هيا صوتها علي</p><p>عبير : اووووف اهري زنبوري يا دكري جامد</p><p>انا : انا قربت اجيب لبني عايزاه فين</p><p>عبير : طيزي بتاكلني عايزة لبن يشبعها</p><p>فضلت شغال افرك زنبورها و صوتنا احنا الاتنين علي و انا جيبت لبني في طيزها و هيا بعدي بثواني كان كسها جايب عسله ، بعد ما جيبت لبني كله في طيز عبير قامت من عليا مسكت زبري نضفته من لبني و نامت جنبي علي صدرها و طيزها رافعاها شوية</p><p>انا : ( ضربتها علي طيزها ) رافعة طيزك ليه يا لبوة</p><p>عبير : عشان تشرب لبنك يا دكري</p><p>انا : ايه حكاية كسك و طيزك الي واسعين بشكل غريب</p><p>عبير : زي ما قولتلك بريح نفسي بالخيار او اي حاجة شبه الزبر و مع الوقت بقيت بكبر الحجم عشان اهيج اكتر و اجيب شهوتي</p><p>قومت دخلت الحمام خدت شاور و بعدها لبست هدومي و روحت ، في البيت كانت امي مستنياني</p><p>انا : مساء الفل يا ست الكل</p><p>امي : ( ببرود ) الساعة كام معاك</p><p>انا : ( بصيت في تليفوني ) واحدة بالليل</p><p>امي : كنت فين بعد ما خلصت شغل</p><p>انا : كنت مع واحد صاحبي قعدت شوية معاه</p><p>امي : محمود احنا اتفقنا انك تبعد عن المشاكل و صحابك دول كل حياتهم مشاكل</p><p>انا : متزعليش اوي كدا يا حاجة دي مكانتش ساعة و بعدين انا ليا فترة مش بطلع مع حد</p><p>امي : و انا الي مستنياك اعملك اكل تطفحه مفكرتش ترن عليا</p><p>انا : لا بصراحة فاتتني الحتة دي اسف يا ست الكل ، حاتيلي اكل انا ميت من الجوع</p><p>امي : ماشي يا محمود المرة دي حعديهالك بس المرة الجاية ليا تصرف تاني</p><p>انا : حاضر يا ماما الي يرضيكي</p><p>اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و كتبت في البحث ( السادية )</p><p>اول حاجة ظهرتلي تعريف السادية و هنا بعد ما شوفت التعريف بحلقت بعينيا و قولت لنفسي</p><p>انا : يعني السادية ان الناس بتهيج من الضرب .. يعني خالي بيهيج لما يتضرب</p><p>وقفت شوية استوعب و بتخيل في دماغي مواقف بين خالي و ضحي و بصراحة من تخيلي كنت بقرف ، قريت اكتر عن السادية و الفرق بين الماستر و الميستريس و عرفت معني ان خالي كلب ضحي ، شوفت فيديوهات عن السادية و عرفت ايه الي بيحصل و شدني الماستر و هيجت من الي شوفته ، بس لما شوفت فيديوهات ميستريس قرفت و بقول لنفسي</p><p>انا : ايه القرف دا الناس دي متستحقش لقب رجالة</p><p>بعد ما فهمت كل حاجة كان لسه فيه سؤال و هو من السادية بردوا ان خالي يسيب مراته تتناك من راجل غيره ولا لا و قررت اسأل ضحي بكرا ، هنا افتكرت ان بكرا رايح مع ضحي و اختها مشوار و زي ما قالوا حيبقي فيه مفاجأة ، و مفاجأة ايه بعد كل الي شوفته و سمعته في يومين بس ، برجع و بحاول اقف مع خالي و بتمني ان الي قالوه ضحي و صفية عنه كدب و بيقولوا كدا عشان اتطمن من ناحية خالي .. او بيحاولوا يخفوا عني حاجة تانية ، نمت من كتر التفكير و التعب .</p><p>صحيت بعد الضهر فطرت و امي قالتلي</p><p>امي : محمود خالك كلمني و قال عايزك ترن عليا لما تصحي</p><p>انا : طيب اكلمه لما اشوف عايز ايه</p><p>رنيت عليه</p><p>جابر : الو يا محمود</p><p>انا : ايوا يا خال امي قالت انك عايزني</p><p>جابر : محمود عايزك توصل مراتي و اختها عن واحدة صاحبتهم عيانة و رايحين يزوروها</p><p>انا : ( استغربت ) معلش يا خال اروح معاهم ليه</p><p>جابر : انا متخانق مع مراة خالك و كنت واعدها انها تزور صاحبتها و كمان معاهم زيارة ليها عشان كده مقدرش اروح انا و مفيش غيرك قدامي</p><p>انا : ماشي يا خال رايحين امتا</p><p>جابر : مش عارف انت روحلها و شوف و استني معاهم لحد ما ترجعهم و اعتبر النهارده اجازة من الشغل يعني لو خلصت المشوار بدري متجيش الدكان</p><p>انا : تمام يا خال البس و اروح البيت</p><p>قفلت معاه و مش عارف من كلام خالي هو وضعه ايه من ضحي و اختها يعرف ولا لا ، قولت استني لما اروح لضحي و اعرف كل حاجة .</p><p>لبست طقم خروج و روحت لبيت خالي خبطت و فتحتلي بنت خالي الصغيرة</p><p>البنت : محمود جيه يا ماما</p><p>دخلت و جريت لجوه و انا دخلت و قفلت الباب ، جاتلي ضحي لابسة عباية خروج و جاية مبتسمة</p><p>ضحي : اهلا يا محمود معلش حنتعبك معانا ( بصوت واطي ) اختي ولاء هنا و متعرفش حاجة اتصرف كويس</p><p>ولاء تبقي اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش</p><p>( وصف ولاء : سنها 19وقتها جسمها رفيع عكس اخواتها و امها بس بتشترك معاهم في جمال ملامح وشهم ، بنت محترمة و بتتكسف بسرعة .. بس بعد الي شوفته مبقيتش متأكد )</p><p>دخلت الصالون و كانت صفية و ولاء قاعدين و صفية لابسة عباية خروج لازقة في جسمها و ولاء طقم خروج محترم و مش ملفت خالص</p><p>ضحي : زي ما قالك خالك انا و صفية رايحين نزور واحدة صاحبتنا عيانة و ولاء جات البيت عشان تقعد مع البنتين و احنا برا</p><p>انا : طيب مش يلا بينا</p><p>ولاء : ( بصوت هادي ) اشرب حاجة الاول قبل ما تمشي</p><p>انا مليش تعامل مع ولاء قبل كدا غير السلامات في المناسبات زي صفية قبل اليومين الي فاتوا</p><p>انا : مش عايز اتعبكم</p><p>ولاء : لا مفيش تعب ولا حاجة قول تشرب ايه</p><p>انا : كوباية عصير</p><p>قامت ولاء للمطبخ و جابت العصير و بتقدمهولي و ضحي و صفية بيضحكوا</p><p>صفية : هههههه الي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش في البيت مش بتخدمي بعودة كبريت</p><p>ولاء : ( وشها حمر ) انا رايحة اشوف البنات</p><p>انا : كسفتيها ليه</p><p>صفية : دي بتمثل انها هادية بس في البيت بتتخانق مع امها علي الفاضية و المليانية</p><p>انا : طيب و فيها ايه مش بتتعامل معايا و عايزة تبان هادية</p><p>ضحي : اشرب عصيرك و يلا بينا مش عايزين نتأخر</p><p>شربت العصير و نزلنا ركبنا توكتوك و انا ركبت جنب السواق لان اجسامهم كبيرة واخدين الكنبة كلها ، مشينا و هما بيدلوا السواق للمكان و وقفنا قدام بيت عبير</p><p>ضحي : بس هنا</p><p>انا : هنا فين</p><p>ضحي : البيت دا ( بتشاور علي بيت عبير )</p><p>انا نزلت من التوكتوك و وقفت شوية بحاول استوعب</p><p>صفية : تعال ندخل يا محمود و انت تفهم بدل ما مبلم كدا</p><p>بصيت علي صفية و كانت بتدخل البيت مع ضحي و بتشاورلي ادخل ، دخلت و صفية قفلت الباب ورايا و ضحي سبقتنا لجوا</p><p>صفية : تعال و اتفرج علي المفاجأة</p><p>مسكتني من ايدي و مشيت قدامي ، و هنا اتصدمت بجد و وقفت مكاني لما شوفت عبير ملط علي رجليها و ركبها و لابسة طوق كلب بسلسلة ، ضحي مسكت السلسلة و قعدت علي الكنبة و عبير بسرعة راحت تحتها و بتبوس رجليها ، صفية و ضحي كانوا بيضحكوا عليا و منظر وشي من الصدمة</p><p>ضحي : هههههه محمود ايه المفاجأة عجبتك</p><p>صفية : ( حطت ايدها علي كتفي و مشيت معايا ) تعال اقعد بدل ما يحصلك حاجة ، هههههه انا قولتلك الواد مش حيستحمل</p><p>لسه بحاول استوعب ايه الي وصل عبير لضحي و صفية</p><p>ضحي : اسأل يا محمود و انا اجاوبك</p><p>انا : ايه علاقتكم بعبير</p><p>ضحي : فاكر لما صفية حكيتلك عن جارتنا</p><p>انا : فاكر</p><p>ضحي : هيا دي بقي جارتنا هههههه</p><p>انا : ( بفكر ) يعني انتوا الي بعتوها ليا</p><p>صفية : بالظبط كدا</p><p>انا : طيب ليه</p><p>صفية : كنا عايزين نتأكد من كام حاجة</p><p>انا : زي ايه</p><p>ضحي : انك عندك استعداد تنيك واحدة مش بتضرب عشرات و بس و كمان نعرف رد فعلك لما شرموطة تترمي عليك في شغلك</p><p>انا : و عرفتوا ايه</p><p>ضحي : عرفت تتصرف كويس ، المهم خلينا نستمتع دلوقتي و افرجك علي اول سيكشن لميستريس مباشر</p><p>عبير طول ما احنا بنتكلم كانت بتبوس رجلين ضحي و تقلعها الجزمة و بعد ما خلصنا كلام ضحي مسكتها من شعرها و رفعتها لفوق و تفت علي وشها</p><p>ضحي : نفسك في ايه يا كلبة</p><p>عبير : نفسي ابوس كس ملكتي و الحس عسله</p><p>ضحي وقفت قلعت العباية و فضلت بالكلوت و السنتيانة بس ، قعدت مكانها تاني و ضربت عبير قلمين علي وشها و حطت وش عبير علي كسها و عبير بدأت تبوس و تلحس كس ضحي بلهفة كبيرة و متعة غريبة ، صفية قامت ضربت عبير علي فردة طيزها جامد و دخلت اوضة النوم الي نكت عبير فيها بالليل ، عبير مستمرة في لحس كس ضحي و الي بتتأوه من لحسها و ماسكة شعر عبير و بتحرك وش عبير علي كسها اكتر ، انا هيجت من السحاق الي اول مرة اشوفه حقيقي و زبري وقف ، شوية و لقيت صفية جات و كانت ملط بس كانت لابسة علي وسطها زبر ضخم اوي طوله يعدي 30سم و عرض يمكن اكتر من ضعف عرض زبري</p><p>انا : هو دا الي موسع كس و طيز عبير</p><p>صفية : ايوه و فيه اكبر منه كمان</p><p>كان في ايدها علبة كريم فتحتها و حطت علي الزبر و بعدها ضربت طيز عبير جامد</p><p>صفية : طيزك بتقفل و تفتح ليه يا متناكة</p><p>عبير : امممم وحشها زبرك يا مولاتي</p><p>صفية بدأت تدخله في طيز عبير بالتدريج و عبير بتزوم و هيا لسه بتلحس كس ضحي ، انا المشهد هيجني جامد فكيت الحزام و البنطلون و طلعت زبري من البوكسر و بدأت ادعك فيه ، شوية و صوت ضحي علي</p><p>ضحي : ااااااه افتحي بقك يا وسخة و ابلعي عسل ستك</p><p>و مفيش ثواني و ضحي جابت عسلها و عبير بلعته كله و بتتأوه جامد من صفية الي بترزع فيها جامد</p><p>عبير : اووووه وحشني اوي عسلك يا ستي شكرا انك ادتيني الشرف دا</p><p>ضحي : ( بتلعب في شعرها اكنها قطة او كلبة ) عشان تعرفي بكافأة الي يسمع كلامي ازاي</p><p>صفية : عاجبك زبري في طيزك يا كلبة</p><p>عبير : اوي يا ستي امممم</p><p>انا مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و قلعت كل هدومي و دخلت زبري في طيز صفية الي كانت بتترج من نيكها لعبير</p><p>صفية : اااااه يا ولا مش فجأة كدا</p><p>انا : دا انا حأفشخ كسمك</p><p>كنت برزع جامد في صفية و كل ما ارزعها زبرها الصناعي يبنيك عبير و اكني بنيك الاتنين مع بعض و دا هيجني اكتر و خلاني ارزع اكتر ، طيز صفية مكانتش واسعة زي عبير و كانت ضيقة شوية علي بزري و كان ممتع اكتر ، فضلت انيك في الاتنين لحد ما جيبت لبني في طيز صفية</p><p>صفية : احححح لبنك سخن اوي يا ولا</p><p>بعد ما جيبت لبني رجعت قعدت مكاني و باخد نفسي و لقيت ضحي شاورت لعبير تلحس زبري و تنضفه و فعلا جات نضفته و مستمتعة اوي بكدا</p><p>انا : عايز اسأل سؤال محيرني</p><p>ضحي : اسأل</p><p>انا : انا نكتكم انتوا التلاتة بس عبير الوحيدة الي كسها و طيزها واسعين اوي ليه هيا بس</p><p>ضحي : افهمك دي كانت فكرتي وسعنا انا و صفية طيزها و كسها جامد عشان لما تتناك من اي راجل متتمتعش اوي زي لما تكون معانا و بكدا تفضل تحت طوعنا و برضاها و احنا الوحيدين الي بنوصلها لقمة هيجانها ، اما احنا ليه مش زيها واسعين اظن واضح عشان نستمتع بالنيك</p><p>انا : ههههه فكرة حلوة هيا كدا تحت رجليكم و تتمني تنفذلكم اي طلب مهما كان .. ثواني و جوزها فين من الحوار دا ملاحظش انهم واسعين</p><p>لقيتهم هما التلاتة بيضحكوا</p><p>صفية : ههههه عبير ارملة من اكتر من عشرين سنة</p><p>انا : يعني انا اتضحك عليا</p><p>ضحي : كان لازم نعمل حوار عشان تقرب منك و يكون مقنع ليك</p><p>انا : انا بدأت اخاف من دماغكم</p><p>صفية : ههههههه ليه بس كدا</p><p>انا : طيب فيه حاجة تانية مخبينها عني</p><p>ضحي : مين عارف يكمن فيه و يمكن لا</p><p>انا : عندي سؤال بخصوص خالي</p><p>ضحي : اسأل</p><p>انا : انا فهمت انه كلبك بس هو موافق انك تتناكي من حد تاني و عارف ان انا الي نيكتك</p><p>ضحي : افهمك خالك كلبي من زمان بس اخر فترة حسيت ان الرغبة قلت من ناحيتنا احنا الاتنين عشان كدا كنت بفكر ارجع الرغبة ازاي و لما جاتلي صفية و قالتلي عنك و الي عملته قولت بس انت الي حترجع الرغبة تاني</p><p>انا : و خالي كان رد فعله ايه لما قولتيله</p><p>ضحي : مكنش موافق في الاول بس انا بطرقتي قدرت اقنعه</p><p>انا : طيب عمل ايه بعد ما نيكتكم اول مرة</p><p>صفية : ههههه دخل البيت علي ايده و ركبه و جالنا اوضة النوم و زبره واقف جامد و لحس جسمنا احنا الاتنين</p><p>ضحي : لا و كمان جاب لبنه من كلامنا بس من غير ما حد يلمس زبره هههههه خالك كلب مطيع جميل اوي</p><p>فضلت احلل كل الي حصل و اربط كل حاجة ببعض</p><p>ضحي : محمود بتفكر في ايه</p><p>انا : عايز افهم بعد كل الي عرفته دا محاولتيش ليه تخليني زي خالي و عبير و لو حتي محاولة</p><p>ضحي : عشان اذل خالك اكتر و اعرفه انه اقل منك بكتر و كل ما اذله اكتر بيهيج اكتر و كمان انت عجبتني و دخلت دماغي</p><p>بعد ما ريحنا كملنا اليوم لحد المغرب علمنا كل حاجة نيكت ضحي و صفية في كسهم و طيزهم بعنف و كنت بطلع غلي فيهم و ضحي خلت عبير تبقي كلبة ليا و انا بقيت ماستر لاول مرة و فشخت جسم عبير ضرب و بهدلة لحد ما بقتش قادر تتحرك و جسمها كله حمر و حتت ازرقت من ضربي ليها .</p><p>بعد ما خلصنا اليوم المجنون دا وصلت ضحي و عبير البيت و انا روحت دخلت اوضتي علطول و بفكر في الشراميط الي وقعت معاهم و الي لعبوا بيا و لاول مرة في حياتي حد يلعب فيا بالدرجة دي ، بس من ناحية تانية انا عيشت احلي ايام حياتي بنيك طول الوقت و بصراحة زبري و هيجاني غلب عقلي و قررت اسيب نفسي ليهم و اكمل للاخر .</p><p></p><p></p><p>و بكدا الجزء انتهي اتمني يكون عجبكم .</p><p>مستني رأيكم في الجزء و اي نقد للقصة لأتفادى الاخطاء .</p><p>الي القاء في الجزء القادم .. تحياتي</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p></p><p>تاني يوم صحيت فطرت قعدت مع امي نرغي في اي كلام و لعبت شوية علي الكمبيوتر و في ميعاد ورديتي روحت الدكان و استلمت شغلي من تامر ، خالي كان موجود و فضل معايا للمغرب و بعدها روح و مكانش في اي تغير عليه ولا حتي نظرة غريبة ، ضحي و صفية محدش فيهم رن عليا طول اليوم استغربت بس قولت عادي مش كل يوم لازم نتكلم ، كملت باقي وردتي و قفلت الدكان و رجعت البيت اتعشيت و سهرت علي الكمبيوتر للفجر ، تاني يوم في نفس ميعادي صحيت و طلعت لقيت اختي امل مع امي</p><p>امل : صباح الخير يا كسلي</p><p>انا : صباح النور ليكي فترة مبتجيش يعني</p><p>امي : بتيجي كتير بس بتمشي قبل ما تصحي انت</p><p>انا : و ايه المميز النهارده</p><p>امل : وحشتني قولت استني اسلم عليك</p><p>انا : امل انا عارفك كلبة مصلحتك قولي علطول عايزة ايه</p><p>امي : ههههههه محمود عنده حق انتي كلبة مصلحتك حقيقي ، اقوم اجهزله فطار</p><p>امل : يعني لازم تضحك امك عليا</p><p>انا : امل انا لسه صاحي من غير لف و دوران عايزه ايه</p><p>امل : عمل خير</p><p>انا : و انتي يجي من وراكي خير</p><p>امل : ( وطت صوتها ) تعال شقتي و انا اقولك بعيد عن امك ، ( رجعت علت صوتها ) عايزة شوية طلبات تجيبهالي من دكان خالك و قولت مفيش غير اخويا حبيبي الي يوصلهملي</p><p>فكرت ان بدل مش عايزة تعرف امي يبقي فيه مصيبة</p><p>انا : هاتي ورقة بطلباتك اجيبهالك و اوصلك بالمرة بعد ما افطر</p><p>امي : ( داخلة بالفطار ) هههههه انا لو منك يا محمود اسيبها تجيبهم هيا بدل ما تتعب نفسك</p><p>انا : انا فاضي لحد ورديتي بعد العصر اهو اعمل اي حاجة</p><p>فطرت و غيرت هدومي و امل راحت شقها لوحدها و انا جيبتلها الطلبات و كانت كتيرة و روحتلها الشقة ، بعد ما دخلت و قعدت علي الكنبة</p><p>انا : قوليلي علي المصيبة</p><p>امل : بتقول ليه مصيبة مش ممكن عمل خير زي ما قولت</p><p>انا : امل انا و انتي عارفين انك مش حتطلبي مني حاجة غير لو كانت مصيبة عشان عارفة لو طلبتيها من فتحي اخوكي حيحلهالك بس بعدها حيزلك بيها بس انا حأعرف اتصرف و كمان مش حزعلك</p><p>امل : بس بس انت دماغك راحت لمكان تاني انا بكلمك بجد دا عمل خير</p><p>انا : وا*** طيب انا سامعك اتكلمي</p><p>امل : جارتي عزه الي في البيت الي قصادي اتخانقت مع جوزها و هو طلقها</p><p>انا : و انا دخلي ايه اشتغل مصلح اجتماعي</p><p>امل : هههههه لا اسمع بس جوزها طلقها بالتلاتة و هما عايزين يرجعوا لبعض تاني عشان عيالهم و عشان يرجعوا عايزين محلل</p><p>انا : ( باستعباط ) و المحلل دا مييين</p><p>امل : انت مش قولتلك عمل خير</p><p>انا : ( بفكر ) و ليه انا</p><p>امل : لانك بعيد عن عيلة عزه و جوزها و كمان مضمون مش حيعمل حاجة تفضحهم</p><p>انا : و ضامنين ازاي مبتزش جوزها او افضحه</p><p>امل : انا ضامناك قدامهم</p><p>انا : سيبيني افكر</p><p>امل : تفكر في ايه يعني حتعمل بروفة لليلة الدخلة و مش حرام و عايز تفكر بدل البنات الي بتضحك عليهم</p><p>انا : ( اختي كانت عارفة اني نيكت كام بنت زمان ) تمام ايه الي حيحصل دلوقتي</p><p>امل : اروح انده علي عزه و تتفقوا مع بعض</p><p>امل طلعت من الشقة و راحت لعزه و انا بفكر اني انيك ست و جوزها عارف و علي سريره كمان هيجت علي الفكرة ، امل رجعت و معاها عزه و لما شوفت عزه انا تنحت ايه الجمال دا</p><p>( وصف عزه : طولها حوال 155و وزنها حوالي 70لابسة عباية مشدودة علي جسمها و طرحة علي راسها مبينة شعرها المصبوغ دهي و لون بشرتها ابيض بياض اللبن ، واضح من العباية جسم رياضي بمعني الكلمة صدر كبير و مرفوع و وسط صغير مشدود و طيز متوسطة بارزة عن ضهرها بانحناء دائري مغري و كل دا غير و وشها الي احلي من القمر وش دائري بدون اي شوائب عليه و غمازتين بيظهروا لما تبتسم و مع لون عينيها الاخضر تحس انك في عالم تاني )</p><p>وصلوا عندي و امل قالت</p><p>امل : اعرفك محمود اخويا</p><p>انا : ( قومت اسلم عليها و باصص في عينيها ) اتشرفت بمعرفتك</p><p>عزه : الشرف ليا</p><p>امل : طيب اتفضلوا اقعدوا و انا اروح اجيب كبايتن لمون و شجرة كمان</p><p>انا : يا ريت الشجرة تكون كبيرة وحياتك يا امل</p><p>امل : هههههه حاضر ، ( هيا و ماشية ) انا الي جيبته لنفسي</p><p>بعد ما راحت امل للمطبخ</p><p>انا : اسمك عزه صح كدا</p><p>عزه : ايوه صح ، و انت محمود الي حكتلي عنك امل</p><p>انا : استر هيا قالتلك ايه عني ( بانفعال بسيط ) حابب اقولك ان امل بتحب تكبر المواضيع و تضيف من عندها كلام عشان تعرفي من الاول</p><p>عزه : هههههه دمك خفيف</p><p>انا : ( حطيت رجل علي رجل و رفعت رقبتي لفوق شوية ) احم شكرا دا من زوقك</p><p>عزه : هههههههه</p><p>انا : طيب خلينا دلوقتي في المهم قبل ما تيجي امل انت عايزة تطلبي مني ايه</p><p>عزه : ( اتكلمت بحيرة ) هيا امل مقالتلكش</p><p>انا : امل قالت كتير بس لازم اسمع منك انتي عشان نبقي واضحين</p><p>عزه : فهمتك باختصار انا عايزاك تبقي محلل ليا و لجوزي</p><p>انا : و انا استفيد ايه</p><p>عزه : مع جوزي تتفق معاه علي الفلوس و نصيحة مني اطلب رقم كبير جوزي بيحتكم علي فلوس ملهاش عدد</p><p>انا : و منك</p><p>عزه : مني انا حأعملك بروفة لليلة الدخلة و افهمك تعمل ايه و كمان نضقي ليلة حلوة انا و انت</p><p>انا : موافق بس عايزك تفهمي انا مش محتاج البروفة دي</p><p>عزه : كل الرجلة بتقول كدا بس لما يجي التنفيذ مبتعرفوش تعملوا حاجة</p><p>انا : ( بثقة ) تمام لما نشوف كلامك حيطلع صح ولا كلامي انا</p><p>عزه : شكلك مقطع السمكة</p><p>انا : مين عارف مش يمكن ابقي خام</p><p>عزه : بدل ما قولت خام يبقي مش اول مرة و بحيس كدا انا عايزاك تعرف جوزي انك احسن منه و ان هو ولا يسوي حاجة في سوق الرجالة</p><p>انا : انتي شايلة منوا كتير</p><p>عزه : كتير و عايزة اكسر فخره بنفسه و اعرفه اني اعلي من مستواه و انه غلط لما خاني</p><p>انا : اكيد اعلي و من غير ما اعرفه طالما يستجرأ يخونك يبقي مش راجل اصلا</p><p>عزه : ههههه ( مسكت زبري فجأة ) كان لازم اتأكد</p><p>انا : ( اتصدمت بس مبينتش ) و اتأكدتي خلاص</p><p>عزه : هههههه خلاص اتفقنا النهارده بعد العصر تقعد مع جوزي تتفقوا و قبلها تظبط نفسك و تاخد حباية فياجرا من الصيدلية</p><p>انا : و ليه نستخدم مساعدة خارجة ما انا احسن من غيرها</p><p>عزه : لا انا عايزة ليلة حمرا بمعني الكلمة</p><p>انا : تمام</p><p>عزه نادمت علي اختي و طلعت من الشقة و بعدها امل جاتلي</p><p>امل : ها رأيك ايه مصيبة ولا خير</p><p>انا : خير حلو اوي</p><p>امل : احلي مني</p><p>بصيتلها لقيتها مقموصة و حاطة ايدها علي وسطها و اللحظة دي ركزت في جمالها</p><p>( وصف امل : طولها 165و وزنها 60جسم فرنساوي مع بشرة قمحي فاتح مايلة للاصفر ، بزاز متناسقة مع جسمها و طيز صغيرة بس ليها انحناء ملفت )</p><p>انا : انتي الاجمل طبعا مش شايفة هيا تخينة ازاي ( لنفسي عزه اجمل منها طبعا )</p><p>امل : انا بقولها برضوا تخس شوية</p><p>انا : طيب دلوقتي موضوع امل المفروض يخلص الليلة</p><p>امل : ايوه الليلة هيا لسه مخلصة عدتها و جوزها مستعجل</p><p>انا : طيب الشغل اقدر اطلب من خالك اجازة و امك اعمل فيها ايه لو عرفت و كمان حبات برا البيت دي بتنكد عليا لو اتأخر ساعة بعد الشغل</p><p>امل : امك انا حأعرف اتصرف معاها</p><p>انا : ازاي</p><p>امل : يعني اقولها اي سبب عشان تبات معايا و متروحش الشغل</p><p>انا : ماشي قدامك لحد ما اروح البيت اغير هدومي و اجي</p><p>امل : لما توصل هناك امك هيا الي حتطلب منك تبيت معايا</p><p>انا : لما اشوف</p><p>مشيت من عند امل و راجع ماشي لبيتي و في الطريق قولت ارن علي ضحي ليها يومين مكلمتنيش و اعرفها اني مغيرتش رأيي ، رنيت عليها مرديتش و رنيت تاني مرديتش برضوا و تالت رنة كنسلت عليا قولت يبقا هيا اسغنت عني مزعلتش وقتها لاني فرحان بعزه و النيكة الي بفلوس دي .</p><p>روحت البيت و دخلت الحمام حلقت دقني و العانة و استحميت و بعدها دخلت اوضتي لبست بنطلون جينز و قميص مكوي و سرحت شعري و حطيت عطر و كنت مبسوط و مزاجي رايق ، امي دخلت اوضتي و شافتني بجهز نفسي</p><p>امي : ايه الشياكة دي كلها وراك ميعاد مع بت ولا ايه</p><p>انا : ملكيش فيه</p><p>امي : طيب بس بعدين متجبليش مشكلة تانية مع الناس ( اصلي في مرة اتقفشت مع بت و امها شكت لامي )</p><p>انا : طيب وسعي كدا انا ماشي</p><p>امي : محمود استني</p><p>انا : في ايه</p><p>امي : بص انا عارفة انك حتزعل بس اختك عايزاك تروح تبيت عندها في شقتها</p><p>انا : و السبب ايه</p><p>امي : اختك بتقول انها بتسمع اصوات بالليل في الشقة و مش عارفة سببها ايه و خايفة تبات لوحدها</p><p>انا : وال** انتوا بتستعبطوا يعني لما تشوفيني بتشيك عشان اطلع تطلعيلي ببنتك ، طيب افرض كلامها صح متروحيش انتي تباتي معاها ولا هيا تيجي هنا او تنام مع حماتها</p><p>امي : جوزها محرج عليها تبات برا الشقة و انا معرفش ارتاح غير في بيتي و مش حأعرف انام هناك و بكمان انت عارف انها متخانقة مع حماتها</p><p>انا : طيب و انا مالي ما تتحرقوا انا دلوقتي مزاجي رايق و رايح مشوار مهم حلوها انتوا بعيد عني ( خرجت من اوضتي )</p><p>امي : طب اسمع بات عندها يوم و انت ليك عندي طلب انفذهولك مهما كان</p><p>انا : ( وقفت اكني بفكر ) و طلب عند امل كمان</p><p>امي : موافقة</p><p>انا : طيب موافق بصي بقي انا عايز منك بكرا تعمليلي صينية مكرونة بالبشاميل ( امي من النوع الي متحبش حد يفرض عليها رأيه خالص )</p><p>امي : حاضر بكرا تكون جاهزة</p><p>انا : بعد ما اخلص شغلي بالليل اروحلها</p><p>امي : لا انت تروحلها دلوقتي و تسيبك من الشغل و مشوارك دا</p><p>انا : و ليه مش عايزاني ابيت بالليل يبقا اروحلها بالليل</p><p>امي : عايزاك تروحلها عشان عايزة تكشف عند دكتورة حاجزة عندها و مينفعش تروح لوحدها</p><p>انا : عارفة لو طلع كل دا كدب و بتضحكوا عليا</p><p>امي : لما تروح حتعرف اني مش بكدب يلا خلص روحلها</p><p>و فعلا طلعت اكني رايح لامل و ضحكت علي الي قالته امل لامي ، في الطريق دخلت صيدلية محدش يعرفني فيها و اشتريت حباية فياجرا ، بعد ما طلعت من الصيدلية كلمت خالي و قولتله النهارده حاخده اجازه و هو معترضش ، كملت لحد شقة امل خبطت و فتحتلي امل و بعد ما دخلت</p><p>امل : ايه الشياكة دي هو انت رايح تتقدم لعروسة</p><p>انا : ههههه ايوه و عايزك تيجي معايا ، هو انتي اقنعتي امي ازاي دي كانت بتتحنن عليا و توافق علي كلامي علطول</p><p>امل : ههههه شوية عياط في التليفون و وافقت</p><p>انا : حكاية الاصوات دي كدب و الكشف كمان صح</p><p>امل : اكيد ، عزه حترن عليك لما يوصل جوزها الشقة لان بعد طلاقهم عايش في مكان تاني</p><p>انا : طيب انا اشغل التليفزيون اتسلي لحد ما ترن</p><p>فضلت قدام التليفزيون فترة بحضر فيلم حلو و كانت امل قاعدة علي كرسي علي جنب الكنبة الي قاعد انا عليها بعد فترة و بالزاوية دي لاحظت حاجات غريبة من ناحية امل .</p><p>امل كانت غيرت و لبست قميص نوم وردي حمالات واسع عند صدرها و القميص واصل لفوق ركبها و لما قعدت علي الكرسي اترفع اكتر و دا كان يعتبر عادي ليا .. قبل ما تتجوز ، من قميصها ظهرلي شكل بزازها اكتر ، بزاز مش كبيرة بس علي شكل برتقالة و المفاجأة انها مش لابسة سنتيانة و من قماشة القميص الخفيفة وضح ليا حلماتها الكبيرة و كانت واقفة و بارزة ، انزل بعينيا لتحت الاقي قميصها اترفع لنص فخادها و ظاهر من تحته كلوتها الابيض ، انا عمري ما فكرت في جسم امل بس اخر كام يوم تفكيري اتغير كتير و الفضل لضحي و صفية ، كنت ببص علي جسم امل و اتخيلها تحتي و زبري راشق في كسها و شغال نيك فيها ، امل كانت بتتفرج علي فيلم علي التليفزيون و انا بحاول اظهر اني مركز في الفيلم بس انا مركز في جسمها الجبار ، جسم فرنساوي روعة مظبوط و مرسوم باتقان ، بزاز ماسكة نفسها و مرفوعة مع حلماتها الي متوجهة لقدام اكنها سلاح متوجه للي قدامها ، بطن مستوية بدون اي كرش و تحتها ظاهرلي شفايف كسها متجسمة علي كلوتها ، ولا فخادها حاجة محصلتش من كتر ما هيا ناعمة القميص بيتزحلق و يظهرلي كلوتها اكتر ، زبري وقف من الي شايفه و سرحان مع خيالاتي و جسم امل و مفوقتش غير و امل بتكلمني</p><p>امل : محمود انا رايحة اعمل عصير تشرب معايا</p><p>انا : ماشي هاتي</p><p>قامت و ماشية للمطبخ و انا مركز مع طيزها و قميصها الي وقف بين فلقتين طيزها و مع كل حركة منها طيزها بترقص ، هيا و ماشية بصت عليا و شافتني مبحلق في طيزها ضحكت و كملت حركة و قالتلي</p><p>امل : ههههه لم نفسك يا محمود و وفر مجهودك عشان عايزاك تشرفني مع عزه</p><p>انا : هيا بتحكيلك ولا ايه</p><p>امل : ( من المطبخ ) طبعا دي صحبتي و بنحكي لبعض كل حاجة</p><p>انا : كل حاجة كل حاجة</p><p>امل : كل حاجة</p><p>هنا تليفوني رن و كانت ضحي مكنتش فاضيلها روحت مكنسل عليها ، و بعد شوية رجعت امل بالعصير و جات قدامي وطت عشان تقدملي العصير بس بزيادة اوي و هنا ظهرت قدامي بزازها كلها و انا بمد ايدي براحة عشان اشوف بزازها اكتر و امل مبتسمة و باصة عليا ، بعد ما خدت العصير اتعدلت و رايحة تقعد مكانها علي الكرسي قولتلها</p><p>انا : تعالي اقعدي جنبي علي الكنبة</p><p>امل : ليه انا مرتاحة كدا</p><p>انا : التليفزيون قدام الكنبة و لما تقعدي هنا رقبتك مش حتوجعك</p><p>امل : عندك حق رقبتي بدأت توجعني</p><p>قامت قعدت جنبي و بينا فاصل من حوالي عشرة سنتي و كملنا فرجة علي الفيلم و بنشرب العصير ، ضحي رنت تاني روحت مكنسل عليها و ركزت مع امل ، بعد شوية قربت منها و لزقت فيها و هيا محصلش منها رد فعل اتشجعت اكتر و حطيت ايدي ورا راسها اكني بسند علي الكنبة و برضوا معملتش حاجة ، فضلت علي الوضع دا عامل اني مركز مع الفيلم و بطرف عيني ببص علي جسمها و بزاها بالذات لاني اطول منها و بوضعي دا واضح قدامي بزازها كاملة ، بعد شوية و بحركة تظهر طبيعية امل ربعت رجليها و بحركتها دي مع جسمها الناعم القميص اتزحلق لوسطها و بان كلوتها و ببص عليه لقيته مبلول و هنا عرفت ان امل هايجة و عارفة اني باصص علي جسمها ، اتجرأت و نزلت ايدي علي كتفها و صوابعي لمست بزازها بحركة تبان طبيعية و زي ما اتوقعت امل سكت ولا اكني عملت حاجة ، بدأت احرك صوابعي علي بزاها من غير ما اضغط عليهم و لسه امل ممثلة انها مش ملاحظة ، زودت اكتر و دخلت صوابعي من قميصها و بقيت بلمس صدرها و حلماتها و امل صوت نفسها علي و لسه باصة علي التليفزيون و بصيت علي كلوتها لقيته اتبل اكتر و عرفت وقتها ان امل عايزاني بس مش عايزة هيا الي تبدأ ، انا مكنتش عايز ابدأ يمكن هيا مستمتعة بالي بعمله بس مش عايزة اكتر من كدا و هنا جاتلي فكرة روحت قومت و اتمطعت قدام امل و زبري كان طبعا واقف علي اخره ، بعد ما اتمطعت قولت لامل اني رايح الحمام و فعلا روحت الحمام و قفلت الباب بصوت مسموع ( الحمام لو انت قدام التليفزيون مش حتشوفه ) بعد كام ثانية طلعت من الحمام و اتسحبت لحد ورا امل و شوفت امل دخلت ايدها تحت كلوتها و بتلعب في كسها و هنا جات لحظتي دخلت علي امل من وراها و حطيت ايدي علي ايدها الي بتلعب في كسها و هيا انتبهتلي و لسه حتتكلم حطيت صباع علي شفايفها و ابتسمت و بعدها خدت شفايفها في بوسة و هيا كانت ممانعة بس اندمجت بعد شوية و شيلت ايدها من علي كسها و حطيت ايدي و الايد التانية حضنتها و هيا ايد علي راسي و الايد التانية علي ضهري ، كسها كان شفايفه كبيرة و مبلول و انا كنت بصباع بنيك كسها و صباع بلعب في زنبورها و شفايفي مكانتش بتنقطع عن بوسها غير ثواني ناخد نفسنا و نرجع تاني .</p><p>في وسط كل دا تليفون امل رن و هيا قالت</p><p>امل : محمود دي اكيد عزه استني ارد عليها</p><p>انا : سيبك منها و خلينا في الي احنا فيه</p><p>امل : مينفعش لو مرديتش حتيجي الشقة هيا عارفة انك هنا</p><p>بعدت عني امل و ردت علي التليفون و بعد ما خلصت المكالمة قالتلي</p><p>امل : عزه و جوزها في الشقة و عايزينك تروحلهم</p><p>انا : طيب تمام</p><p>روحت الحمام ظبطت شعري و هدومي و رجعت لقيت امل دخلت اوضة النوم و قافلة الباب</p><p>انا : امل انا ماشي</p><p>امل : تمام و اقفل باب الشقة وراك</p><p>كلمتني من ورا الباب و انا محطيتش في بالي و طلعت من عندها روحت عمارة عزه و رنيت جرس الشقة ، فتحلي الباب راجل باين انه في الخمسينات و جسمه رفيع و مفيش حاجة مميزه فيه ، سلم عليا</p><p>الراجل : اتفضل يا استاذ محمود</p><p>دخلت و قعدنا في الصالون و مستغرب اول مرة حد يقولي استاذ</p><p>انا : انا محمود هلال اخو جارتكم</p><p>الراجل : عزه عرفتني و انا ابقي الدكتور مصطفي صاحب مستشفي **** الخاصة</p><p>انا : اتشرفت يا دكتور</p><p>مصطفي : دلوقتي نخش في الموضوع علطول انت عارف انك حتساعدنا و تبقي محلل و عايز اقدملك مبلغ بسيط تعبيرا عن شكري قولي بقي عايز كام</p><p>انا : ( فهمت انه مش عايز يبين حتي لنفسه اني حتجوز مراته و كمان اقبض فلوس ) انا عايز عشرين الف جنيه</p><p>مصطفي : مش شايف المبلغ كبير حبتين ( الوقت كان قبل الثورة بفترة كبيرة و المبلغ كبير فعلا )</p><p>عزه مع كلامه كانت داخلة بصينية عليها كباية عصير واحدة و كانت لابسة روب رمادي خفيف و تحته قميص نوم نفس اللون بس محاولتش اركز عشان جوزها</p><p>عزه : مش كتير يا مصطفي كفاية انه مش حيفتح بقه باي حاجة</p><p>جات قدامي مالت و بتقدملي العصير و من كبر بزازها و تقلهم مع ميلانها هربت فردة من بزاها من تحت القميص و طلعت قدامي و قدام جوزها و جوزها اتنرفز و قالها</p><p>مصطفي : ( بعصبية ) ايه الي بتعمليه يا هانم دا و ازاي اصلا تلبسي اللبس دا</p><p>عزه : ( مسكت بزها دخلته تحت القميص و باصة في عينيا ) و فيها ايه محمود حيبقي جوزي بعد اقل من ساعة</p><p>مصطفي : طيب يلا ادخلي البسي حاجة محترمة عشان المأذون علي وصول و كلامي معاكي بعدين</p><p>عزه مشيت و بتتقصع في الماشية قدامنا و كل شوية تبص عليا و انا بشرب العصير و مركز مع طيزها و خصوصا اني هايج من امل ، بعد ما اختفت عزه من قدامنا كمل مصطفي كلامه</p><p>مصطفي : خلاص موافق يا محمود بكرا الصبح لما تطلق تاخد مني عشرين الف و مش عايز اوضح تنسي كل الي حصل</p><p>انا : ( بدهشة مصطنعة ) انا معرفكش ممكن تعرفني بنفسك لو سمحت</p><p>مصطفي : ههههه تمام يا محمود</p><p>استنينا المأذون في صمت حوالي عشر دقايق و فعلا وصل و معاه راجل عشان يشهد مع مصطفي علي الجواز و عزه جاتلنا لابسة اسدال ، بعد اجراءات الجواز المعتادة مضينا كلنا علي عقد الجواز و بعدها المأذون و الراجل مشيوا و فضل مصطفي معانا</p><p>عزه : مصطفي مش عندك مستشفي تديرها</p><p>مصطفي : اه اكيد انا لازم اروح المستشفي</p><p>قام و ماشي بهدوء اكنه بيشاور عقله و مش عايز يمشي بس عزه مشيت معاه للباب حاطة ايدها علي ضهره و طلعته و قفلت الباب وراه و سندت علي الباب و خدت نفس عميق و مبتسمة .</p><p>قلعت الاسدال قدام الباب و كانت لابسة تحته نفس قميص النوم و الي المرة دي ركزت فيه ، قميص حمالات واصل لنص فخادها و فتحت صدره كبيرة و واسع علي جسمها حاجة بسيطة بس مدي شكل روعة عليها .</p><p>قربت مني بهدوء و باصة في عينيا و مبتسمة</p><p>عزه : الليلة عايزة اعوض كل الي فاتني من حياتي مع المتخلف جوزي و انت الي حتعوضني</p><p>وصلت عندي و قعد علي حجري بالعكس وشها في وشي و بدأت تبوسني تخاطيف صغيرة بهدوء و باصة في عينيا بنظرة اللبوة الي حتفترس فريستها ، انا من طريقتها و نظراتها هيجت اكتر و زبري وقف جامد بيطلب حقه و عزه حست بيه و بتحك كسها عليه</p><p>عزه : الليلة مفيش راحة او نوم للصبح امممم جبت الحباية</p><p>طلعت الحباية من جيبي</p><p>انا : اهي يا قمر الحباية</p><p>عزه : ( قامت من حجري ) ناكل الاول عشان المجهود الي حتعمله و بعدين نبدأ خمس دقايق و الاكل يكون جاهز</p><p>راحت المطبخ تجهز الاكل و انا مقدرتش افضل قاعد كدا قومت روحتلها المطبخ و لزقت في ضهرها و زبري بحكه في طيزها زي ما بشوف في الافلام و كان احساس جميل اوي</p><p>عزه : كنت متأكدة انك جاي</p><p>مسكت بزاها افعص فيهم و كانوا طراي بدرجة كبيرة</p><p>انا : ازاي اسيبك لوحدك لازم نتمتع بكل لحظة</p><p>عزه : ( زقتني بطيزها ) ابعد خليني اخلص تسخين الاكل طيب</p><p>انا : لا حتكملي كدا</p><p>و فعلا كملنا هيا بتسخن الاكل و انا ببوس رقبتها و شفايفها و بحك زبري في طيزها و بقفش بزاها الملبن و مع ان عزه مكانتش بتعرف تتحرك كويس بس ممانعتش ، خلصت تسخين و نقلت معاها الاكل للصالون و قعدنا ناكل و خليتها تقعد علي حجري و قدنا نأكل بعض مع شوية بوس و ضحك ، خلصنا اكل و لميناه و خسلنا ايدنا و انا خدت حباية الفياجرا بلعتها و عزه عملت شاي و قعدنا نشربه احنا و بنتفرج علي التليفيزيون و هيا في حضني ، بعد ما خلصنا الشاي بدأت ابوس عزه و هيا اندمجت معايا علطول و نومتها علي ضهرها علي الكنبة و طلعت فوقها مكمل في بوسها و بقفش في بزازها و مستمتع براوتهم و نعومتهم ، رفعت عزه بين ايديا و رحنا اوضة النوم بعد ما دلتني عليها و نيمتها علي السرير و قلعت كل هدومي و طلعت فوقها قلعتها القميص و السنتيانة و بدأت امص في بزازها بهيجان و عزه بترفع وسطها عشان كسها يحك في زبري</p><p>عزه : اااااه ارضع من بزازي يا دكري عايزاك تهريهم</p><p>ضربتها عليهم و بمص جامد و دا ساب علامات حمرة كتيرة علي بزازها</p><p>عزه : اضربني اكتر و قطع جسمي كله عايزه الخول يعرف اني اتنكت من راجل دكر</p><p>كلامها خلاني سيبت بزازها و دخلت زبري في بقها و بلطش وشها بايدي</p><p>انا : انا حخليه يعرف انه خول مش قادر عليكي يا لبوة</p><p>زبري كان بيدخل نصه في بقها و تتخنق منه بسبب عرضه و كان وشها يحمر جامد اقوم مطلع زبري تاخد نفسها و مستمر ضرب وشها و ارجع ادخل زبري في بقها ، بعد خمس دقايق نزلت علي كسها و قطعتلها الكلوت و لحست كسها بلساني لحد ما صوتها علي و بعدها رفعت رجليها علي كتفي و دخلت زبري جامد لاخره في كسها و الي كان اضيق كس نيكته لحد وقتها و عزه صرخت جامد من الوجع</p><p>عزه : ااااااااا كسي يا محمود كسي اتفشخ طلع زبرك بسرعه طلعه</p><p>حاولت ترجع بجسمها و تبعد عن زبري بس انا مسكتها و لعبت في زنبورها و فضلت محركش زبري لحوالي دقيقة لحد ما اهاتها رجعت ، بدأت انيك كسها بهدوء و لسه بلعب في زنبورها و مع الوقت بزود سرعة النيك بالتدريج</p><p>عزه : اوووووه زبرك فشخني يا دكري بس ممتع اوي انا كنت فين من المتعة دي</p><p>انا : انا كدا مش بنيكك كويس و مش عايز ازود عليكي لانك مش حتقدري</p><p>عزه : لا وريني انت تقدر تعمل ايه</p><p>بايدي حملت علي رجليها لحد ما لمست بزازها و طلعت زبري من كسها ما عدا راسه و روحت مدخله جامد في كسها و هيا بعد ما عملت كدا برقت بعنيها و خدت نفس جامد</p><p>عزه : ااااااا حاسة زبرك وصل لزوري</p><p>كملت علي كدا اطلع معظم زبري و اكبسه جامد في كسها و هيا جابت عسلها اكتر من مرة و رعشة شهوتها وصلتلها مرتين و انا كل دا مش مستمتع اوي و ماسك نفسي عايز افشخ كسها و مع الفياجرا الي مولعاني بدرجة كبيرة مقدرتش استحمل اكتر و نزلت بصدري علي رجليها و بدأت افشخ كسها بسرعة و هيا صوت اهاتها خرم ودني</p><p>عزه : ااااااااه كسي يا محمود واجعني اقف شوية مش قادرة</p><p>بتترجاني اقف بس انا الهيجان مسكني و مطنش كلامها و استمريت بسرعتي لخمس دقايق و نزلت لبني علي بطنها و نمت جنبها .</p><p>بعد ما ريحت شوية بصيت علي عزه لقيتها غمضت عينيها</p><p>انا : عزه انتي معايا و لا ايه</p><p>عزه : ( بارهاق ) كسي منمل و جسمي متكسر سيبني اريح شوية</p><p>انا : هههههه مين فينا الي فيص دلوقتي مش قولتيلي اني مش حقدر عليكي</p><p>عزه : مكنتش متوقعة ان زبرك كبير كدا</p><p>انا : متوقعة ازاي</p><p>عزه : امل قالتلي انه عريض بس مش للدرجة</p><p>انا : ( اتفاجأت ) امل هيا قالتلك ايه</p><p>هنا عزه فتحت عينيها و ركزت معايا</p><p>عزه : لا مفيش انا بهزر معاك</p><p>انا : عزه انا فاهم الهزار من الجد قوليلي كل حاجة و بلاش ازعل منك</p><p>اتعدلت عزه و سندت ضهرها علي السرير و خدت نفس عميق</p><p>عزه : حقولك كل حاجة بس متقولش لامل حاجة انا مش عايزة اخصرها</p><p>انا : موافق</p><p>عزه : طيب اسمع و متقاطعنيش ، انا و امل مقربين من بعض و بنتكلم كتير عن مشاكلنا انا كانت مشكلتي ان مصطفي جوزي بيخوني و مش عارفة اثبت عليه حاجة و كمان مكنش بينيكني كتير مع انه بيعرف ينيكني و زبره يعتبر نفس طول زبرك بس ارفع من زبرك بكتير يعتبر النص</p><p>انا : بلاش تحوير و خليكي في موضوع امل</p><p>عزه : حاضر مشكلة امل انها داقت النيك من جوزها بس سافر السعودية و مش بينزل غير شهر في السنة و هيا شهوتها كبيرة و بعد ما علاقتنا كبرت و بقينا بنتكلم في الجنس و مع الهزار اتطور هزار باللمس يعني تلمس بزازي او انا اضربها علي طيزها و كدا و بعدها وصل بينا نبوس بعض و اعترفنا لبعض اننا عايزين نطلع شهوتنا و بقينا من وقتها نتساحق مع بعض ، انا كنت بتساحق معاها و لما يفتكرني جوزي بينيكني و كنت مكتفية بالوضع كدا بس الي حصل اني اكتشفت جوزي بينيك دكتورة عنده في المستشفي و دا لما روحت المستشفي فجأة عشان كنت مقررة اخده و نسهر في مطعم ، وقتها زعقت و لميت عليه المستشفي و طلبت منه يطلقني بالتلاتة و مع الفضيحة الي حصلتله قدام موظفين المستشفي طلقني بالتلاتة ، بعدها جيه خد هدومه من الشقة و انا فضلت مع عيالي و مكنتش بفكر ارجعله بس مع ضغط عيلتي و عيلته و دا عشان عيالنا وافقت ارجعله و هنا جات مشكلة عايزين محلل و اتفقنا محلل بعيد عن عيلتنا احنا الانتين عشان نرفع الاحراج الي ممكن يحصل ، كل دا و اختك امل معايا و لمة عرفت بموضوع المحلل قالتلي اجيبك انت</p><p>انا : دا كله مقولتليش عرفت ازاي امل زبري كبير</p><p>عزه : حاضر اقولك الي دار بينا عشان تفهم اسمع</p><p>الحوار</p><p>امل : انا عندي المحلل و كمان حتقدري تردي الي عمله فيكي جوزك</p><p>عزه : مين هو و بتقصدي ايه بكلامك</p><p>امل : محمود اخويا</p><p>عزه : اخوكي طيب و السبب</p><p>امل : محمود يبقي بعيد عن عيلتكم و دا الي انتوا عايزينه</p><p>عزه : و ايه تاني</p><p>امل : بصي الصورة دي</p><p>ورتني صورة لزبر كبير</p><p>عزه : زبر حلو تخين اوي و كبير بس ايه الي .. استني اوعي تقولي</p><p>امل : ( مبتسمة ) دا زبر محمود</p><p>عزه : زبره في عرض زبر جوزي مرتين دا يفشخني ، بس جبتي الصورة دي منين</p><p>امل : انا الي مصوراها</p><p></p><p>انا : ثواني كدا امل مصورة زبري ازي و امته</p><p>عزه : ههههه بتدخل عليك و انت نايم تصورك و تملي عينيها عشان تضرب سبعة و نص مع نفسها</p><p>انا : صح امي بتقول انها بتيجي كتير الصبح انا و نايم .. و انا نومي تقيل</p><p>عزه : ههههه اختك هايجة علي زبرك يا محمود</p><p>ربطت بين الي بتقوله عزه و الي عملته امل قبل كام ساعة و فهمت ان كل الي عملته هيا مخططاله ، حتي جوازي من عزه ...</p><p></p><p></p><p>و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم .</p><p>اسف عن التأخير لاسباب خاصة .</p><p>مستني رأيكم و تعلقاتكم الي بتمدني بطاقة ايجابية كبيرة .</p><p>الي اللقاء في الجزء القادم .. تحياتي</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p></p><p>سرحان بفكر في امل و الي عملته و عزه جنبي حست بيا راحت ماسكة زبري و بدأت تمصه و فعلا انتبهت ليها و قولت اخلص الليلة مع عزه و بعدها افكر اعمل ايه</p><p>انا : ايه يا عزه مش بتقولي كسك واجعك</p><p>عزه : واجعني بس الليلة دي مش حتتعوض و عايزة افتكرها طول عمري</p><p>انا : ( ضربتها علي فردة طيزها ) و طيزك بقي مفتوحة</p><p>عزه : لا مجربتش ابدا</p><p>انا : دلوقتي تجربي تعالي ندخل الحمام</p><p>دخلنا الحمام نستحمي نشيل العرق و اثار المعركة الأولى ، عزه حطت شامبو علي جسمي و بدأت تحميني و انا ببوس شفايفها و بقفش في بزازها و بعد ما خلصت و شطفت زبري كويس بدلنا الادوار و حميتها انا مع شوية تقفيش و بعبصة ، بعدها نضفت ليها طيزها عشان اجهزها للنيك و بعدها رجعنا للسرير تاني نيمتها علي ضهرها و بوست شفايفها جامد و ايدي بتقفش في بزازها و زبري بيحك في كسها و عزه اهاتها مكتومة ، شوية و قلبت لوضع 69انا بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتبلع زبري في بقها و مع كل قرصة مني لزنبورها هيا تضغط علي زبري اكتر</p><p>عزه : امممم براحة علي زنبوري يا حبيبي</p><p>انا : زنبورك واقف في وشي بيستفزني عايزاني اعمله ايه</p><p>عزه : راضيه و بوسه</p><p>بوست زنبورها و حطيته في بقي اشفطة و الحسه بلساني</p><p>عزه : احححح ايوه كدا تبقي المعاملة اوفففف</p><p>استمريت مدخل نزبورها في بقي و ايديا بتلعب في كسها لحد ما اهاتها عليت و جابت عسلها و بعدها قلبت عزه علي بطنها و حطيت مخدة تحت وسطها و جيبت كريم و دهنت صباع و دخلته كله في طيزها مع مقاومة بسيطة و بايدي التانية بلعبلها في كسها و زنبورها ، دخلت الصباع التاني و عزه لعبي في كسها خلاها تستحمل و انا بقيت بنيكها بصباعين و اوسع طيزها و بعد ما اتعودت دخلت صباعي التالت بس عزه مقدرتش تستحمل و بتحاول تسحب جسمها بعيد عن صوابعي</p><p>عزه : اووووه لا لا لا كفاية كدا مش مستحملة</p><p>انا : ( ضغطت بايدي علي ضهرها و ثبتها ) اصبري بس دقيقتين و اوعدك مش حتندمي</p><p>و فعلا سمعت كلامي و ثبتت و انا رجعت ايدي تاني لكسها و صوابعي مش بحركها في طيزها و فضلت كدا لحد ما اهاتها عليت و بقت بتحرك طيزها و تنيك نفسها بصوابعي</p><p>انا : حاسة باية</p><p>عزه : متعة جديدة غير كسي حلوة اوي</p><p>انا : قولتلك مش حتندمي و دلوقتي فاضل اخر حاجة و مش حتحسي بوجع تاني</p><p>طلعت صوابعي من طيزها و قلبتها علي ضهرها و عملنا وضع 69بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتمص زبري و فضلت علي الوضع كدا لحد ما صوتها علي و قربت توصل لشهوتها قومت من عليها و وقفت جنب السرير</p><p>عزه : اااااه وقفت ليه يا حبيبي</p><p>انا : يلا اتقلبي علي ايدك و رجلك زي القطة الي مستنية الدكر يفشخها</p><p>بسرعة نفذت كلامي و بتحرك طيزها تهيجني</p><p>عزه : يلا يا دكري القطة عايزاك تنيكها</p><p>وقفت ورا طيزها و حطيت زبري علي خرم طيزها و بحركه في دواير</p><p>عزه : يلا يا حبيبي دخل زبرك في طيزي</p><p>بايدي الشمال حطيتها علي كسها و بدعك شفايفه و في نفس الوقت بدأت ادخل زبري في طيزها و مع دخول راسه في طيزها و عزه بتتوجع بس متحركتش و انا فضلت ادخل زبري براحة لحد ما دخلت نصه و لقيت عزه بتصرخ و حطيت ايدها علي وسطي</p><p>عزه : اااااا اوقف اوقف مش قادرة استحمل حاسة زبرك في بطني</p><p>انا : خلاص مش حدخله نصبر شوية</p><p>ثبت زبري و لعبت بايدي في زنبورها جامد و انا نمت علي ضهرها و ببوس رقبتها و ودنها و بهمس فيها</p><p>انا : جسمك يا حبيبتي سكن قلبي و عقلي</p><p>عزه : ااااه و انت زبرك بقي حبيب كسي</p><p>انا : جسمك مفيهوش غلطه اكنه متفصل علي مزاجي</p><p>عزه : يعني انا اكتر واحدة عجبتك</p><p>انا : اكيد و مش عارف حأقدر استغني عنك ازاي بعد الليلة</p><p>عزه : امممم خلينا نستمتع الليلة بوقتنا وسيبك من التفكير دلوقتي</p><p>انا : طيزك لسه واجعاكي</p><p>عزه : يعني مش اوي بس زبرك مهيجني</p><p>انا : يعني اكمل</p><p>عزه : كمل بس براحة</p><p>عدلت جسمي و بدأت اخرج زبري و ادخله بهدوء لحد نص زبري و عزه تحتي بتزوم و تتأوه و مع الوقت بقيت بزيد سرعتي و عزه صوتها يعلي و بتلعب في كسها</p><p>عزه :اووووه كمان يا حبيبي كمان دخله</p><p>انا كل الوقت دا مش مستمتع لاني بحب العنف بس مستني لحد ما تسخن و تنسي الوجع و بعد ما حصل دا مسكت وسطها بايدي و رزعت زبري لأخره في طيزها</p><p>عزه : ااااااه طيزي اتفشخت دخله كمان يا دكري</p><p>بقيت برزع طيزها بكل قوتي و بسرعة كبيرة و عزه تحتي بتزوم و تصرخ انيكها اكتر و دخلنا احنا الاتنين في حالة هياج كبيرة و مش حاسين بالدنيا و انا من هيجاني بقيت بضرب طيزها جامد ، لحد ما نزلت لبني في طيزها و جسمي هدي</p><p>عزه : اححححح لبنك دافي اوي</p><p>انا : ايه رأيك في نيك الطيز</p><p>عزه : متعة تانية خالص عن الكس</p><p>نمنا جنب بعض علي السرير ناخد نفسنا و بعدها دخلنا الحمام استحمينا و مخلاش من شوية بوس و لعب تحت الدش و بعدها عزه غيرت فرش السرير و نمنا حاضنين بعض ملط للصبح من المجهود الي عملناه .</p><p>تاني يوم صحيت علي عزه بتصحيني و بتبوس شفايفي</p><p>انا : صباح الخير</p><p>عزه : صباح الخير يا قلبي</p><p>انا : الساعة كام</p><p>عزه : تسعة و نص الصبح</p><p>انا : مصحياني بدري كدا ليه</p><p>عزه : مصطفي كلمني و جاي بعد شوية عشان تطلقني</p><p>انا : و مستعجل اوي ليه ما يستني كام يوم كمان انا لسه مشبعتش منك خالص</p><p>عزه : ههههههه انا اتمني انك تفضل جوزي طول العمر بس نعمل ايه مش بايدنا ، يلا قوم ادخل الحمام اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض</p><p>انا : ( حضنتها و ببوسها ) و مفيش نيكة للوداع طيب</p><p>عزه : ( بتفلت مني و بتضحك ) ههههه كان نفسي بس مفيش وقت يلا عشان نلحق نفطر مع بعض</p><p>قومت دخلت الحمام و بعدها لبست هدومي و ظبطت شعري و رجعت زي ما كنت امبارح و بعدها فطرت مع عزه و طول الفطار ببوسها و ببعبصها و بحاول اشبع منها قبل ما يجي جوزها .</p><p>بعد شوية رن الجرس و فتحت لقيت جوزها و المأذون و نفس الشاهد بتاع امبارح ، قعد المأذون و الشاهد و جوزها خدني بعيد عنهم و اداني الفلوس الي اتفقنا عليهم في كيسة سودة و انا بصيت عليهم بسرعة و ابتسمتله و بعدها رجعنا للمأذون و الشاهد و خلصنا إجراءات الطلاق و نزلت من عندهم .</p><p>اول حاجة عملتها روحت للبنك فتحت حساب جديد و حطيت الفلوس كلها فيه و طلعت و انا معايا الدفتر و الفيزا و انا مبسوط اوي و بغني عن احلي يوم في حياتي .. لحد وقتها .</p><p>بعد ما خلصت فرحتي افتكرت اختي امل و الي قالته عزه ليا و قولت خلاص وضحت امل عايزاني انيكها .. بس بعد ما فكرت شوية قولت ايه الي يثبت كلام عزه يخليني اصدقها هيا كلامها منطقي و راكب مع الي بيحصل بس هيا تعرف كل حاجة عن امل و عارفة انها بتقعد مع امي كتير .. وقتها افتكر ضحي و كلامها عن خالي هيا برده قالت كلام عنه بس لسه مشوفتش بعينيا ، افتكرت ان ضحي رنت عليا امبارح و انا كنسلت عليها روحت مطلع محمولي و الي كنت عامله صامت و لقيت ان رقم ضحي و خالي رنوا عليا كتير و كنت لسه حأرن علي خالي بس وقفت و قولت لازم افكر في حركتي الجاية مع ضحي و مع اختي و ازاي اتأكد من كلام عزه و ضحي من غير ما اخصر خالي او اختي ، قعدت علي قهوة في حدود ساعة و كل ما اقول اتصرف كدا و خلاص بقرر ارجع الاقي نفسي غلط و دا لان دماغي قفل مش بقدر اركز كويس و بصراحة اعترف انا ذكائي علي قدي .. قصدي تحت الصفر ( و إلا مكنش حصلي كل الي حصل اييييه المهم نرجع للقصة ) بعد ما ثبت علي الي حعمله رنيت علي امي</p><p>امي : الو يا احمد</p><p>انا : ايوا ماما هو خالي كلمك امبارح او مراته</p><p>امي : ايوه</p><p>انا : اصلهم رنوا عليا و انا نسيت محمولي صامت قالولك ايه عشان اعرف اتصرف انا</p><p>امي : خالك رن و سأل عليك في العشا و انا قولتله برا خرج</p><p>انا : بس كدا</p><p>امي : مراته رنت بعده بساعتين و قولتلها انك لسه مرجعتش</p><p>انا : حاجة تاني</p><p>امي : لا بس كدا</p><p>انا : ( بصوت جامد و بثقة ) طيب انا راجع البيت جعان عايز الاكل يكون جاهز و سخن</p><p>امي : ايوا اتأمر انت</p><p>انا : ها تقدري تقولي حاجة</p><p>امي : مقولش غير لما تقع تحت درسي ابقي اوريك</p><p>انا : هههههه سلام</p><p>قفلت معاها و كلمت اختي</p><p>امل : فينك يا محمود عزه قالتلي انك مشيت من عندها ليك فترة</p><p>انا : كنت بلف شوية في الشوارع</p><p>امل : ليه في حاجة</p><p>انا : بفكر شوية كام حاجة شاغلاني</p><p>امل : طيب تعال عايزاك</p><p>انا : خليها وقت تاني</p><p>امل : و رايح فين دلوقتي</p><p>انا : راجع البيت</p><p>امل : محمود مالك بترد علي قد السؤال ليه</p><p>انا : مخنوق شوية سلام يا امل</p><p>قفلت معاها السكة و ابتسمت و قولت لنفسي بدأنا .</p><p>رجعت للبيت و طول الوقت امل بترن عليا و انا مش برد عليها و لما دخلت البيت استحميت و غيرت هدومي بسرعة و كلت علي السريع و نزلت من البيت حتي من غير ما اشبع و كل دا لاني متوقع ان امل جاية البيت عشان تعرف مالي و طبعا موقفتش رن عليا ، روحت الدكان و كان وقتها في الضهر و خالي و تامر في المحل ، اول ما دخلت سلمت عليهم و بعدها خالي سألني</p><p>جابر : محمود كنت فين امبارح رنيت عليك كتير</p><p>انا : كنت في مشوار كدا و رجعت البيت الفجر و التليفون كان صامت و معرفتش غير لما صحيت</p><p>جابر : و مرنيتش ليه عليا لما عرفت</p><p>انا : اديني جيت بنفسي</p><p>جابر : طيب روحت لمراة خالك عايزاك</p><p>انا : عايزاني في ايه</p><p>جابر : رايح معاها تكشف لامها</p><p>انا : و لازم انا ما تروح مع واحدة من اخواتها</p><p>جابر : امها رجليها ورمت و حاجزين عند دكتور و عايزين راجل يشيلها و انا اخر مرة اتخانقت مع امها</p><p>انا : هو انت متخانق مع عيلتهم كلها</p><p>جابر : عيلة معفنة ، يلا روح مش عايز نكد في البيت</p><p>مشيت من الدكان و في طريقي لضحي و مش عارف اصدق خالي ولا اكذبه بس قولت اشوف ضحي الاول و بعدها احكم ، رنيت جرس الباب و فتحتلي ضحي بعباية خروج سلمت عليا و انا سلمت من غير نفس و مديها وش خشب و بعدها دخلتني للصالون و قفلت الباب عشان تكلمني</p><p>ضحي : محمود وطي صوتك بناتي و اختي ولاء في الشقة انا رايحة اجيب عصير و جاية</p><p>طلعت و انا بحضر في دماغي الردود و حأتصرف ازاي ، جات ضحي بصينية العصير و قفلت باب الصالون و بعدها قعدت جنبي</p><p>ضحي : دلوقتي قولي مش بترد عليا ليه</p><p>انا : انا الي مفروض اسألك السؤال دا</p><p>ضحي : انا كنت مشغولة و مقدرتش ارد</p><p>انا : ( باستهتار ) و انا كمان كنت مشغول</p><p>ضحي : بس انا رنيت عليك كتير بعدها و انت مش بترد</p><p>انا : ( بعدم اهتمام ) كنت عامل التليفون صامت و مبصيتش عليه عشان زي ما قولت كنت مشغول</p><p>ضحي : محمود سيبنا من اللف و الدوران انا كنسلت عليك و انت زعلت و عملت نفس الي عملته انا خلاص يبقا متعادلين فك بقا</p><p>انا : و مين قال اننا متعادلين</p><p>ضحي : يعني ايه</p><p>انا : يعني انا كنت واضح من الاول و مفيش حاجة مخبيها عنك لكن انتي كلامك و تصرفاتك غريبة معايا و مش واضحة</p><p>ضحي : ( بنظرات حيرة ) زي ايه</p><p>انا : اقولك يعني زي كلامك عن خالي</p><p>ضحي : ( ابتسمت ) خلاص فهمت يعني انت بتشك في كلامي عن خالك</p><p>انا : ايوه بشك و بصراحة لما كنسلتي عليا قولت هيا استغنت عني و اتصرفت علي كدا</p><p>ضحي : بص اولا انا مقدرش استغني عنك انت خلاص دخلت دايرتي و مينفعش تطلع منها عشان الي عرفته و اما بخصوص خالك الليلة لو روحتك بيتك نمت و متأكدتش من كلامي يبقا انا بكدب عليك اتفقنا</p><p>انا : اتفقنا</p><p>ضحي : فك بقا كدا عشان عندي ليك مفاجأة حلوة اوي</p><p>انا : ايه صدمة جديدة</p><p>ضحي : هههههه ايوه بس مش حتبقي كبيرة يلا قوم كفاية تضييع وقت</p><p>قومت مع ضحي و طلعنا من الشقة و ركبنا توك توك علي بيت ابوها ، نزلنا و دخلنا البيت طلعنا الدور الثاني و رنت ضحي الجرس فتحت امها و بعد الترحيب دخلنا للصالون و انا ملاحظ ان امها بكامل صحتها و رجليها بتمشي عليها كويس بس متكلمتش و قعدت علي الكنبة و علي يميني ضحي و شمالي امها الي كانت لابسة جلابية بيت فلاحي</p><p>( وصف دولت ام ضحي : في الخمسينات من عمرها طولها 190و وزنها 96 اطول مني و جسمها يعتبر رشيق بس يظهر علي ملامح وشها سنها الكبير ، بزازها متوسطة و طيزها كبيرة مفروشة علي الجنبين من القعدة الكتيرة (</p><p>ضحي : ايه يا ماما من امته انتي بخيلة مع ضيوفك مفيش حتي كباية مايه اقوم انا اعمل شاي ، عن اذنك يا محمود و خد راحتك علي الاخر</p><p>انا مش فاهم حاجة خالص بس اول ما مشيت ضحي لقيت امها حطت ايدها علي زبري قفشته من غير مقدمات خضتني</p><p>دولت : ( قافشة زبري بتدعكه و بنظرة لؤم ) ازيك يا محمود عامل ايه</p><p>انا : ( متلخبط من الي بتعمله ) انا انا تمام</p><p>دولت : هو انت بتتقل علينا ليه و مش راضي تجيلي</p><p>انا : ازاي بس هو انا قولت حاجيلك قبل كدا</p><p>دولت : مش ضحي قالتلك تجيلي من كام يوم</p><p>انا : ( زبري وقف من دعكها ليه ) انا معرفش حاجة خالص حتي مقالتليش جاي هنا ليه</p><p>دولت : اممممم انا ليا حساب مع ضحي</p><p>نزلت علي ركبها قدام زبري و بتفك سوستة البنطلون</p><p>دولت : بص بقا يا محمود انت جاي هنا عشان نتبسط انا و انت و اتعرف علي زبرك الي سمعت عنه كتير</p><p>طلعت زبري و خدته في بقها تمصه علطول</p><p>انا : اووووه سمعتي من مين</p><p>دولت : بناتي الشراميط طبعا</p><p>دولت كانت محترفة في المص و بتمص زبري بشهوة كبيرة</p><p>انا : ( حطيت ايدي علي راسها ) اااااه مصك حلوة اوي</p><p>دولت : انا شرموطة خبرة بحب النيك اوي</p><p>انا : طيب يا شرموطة مصي كويس عشان افشخك</p><p>دولت : انا مش حسيبك غير لما تكيفني</p><p>فضلت تمص في زبري و تلحس بيضاني و انا مستمتع اوي لحد ما وقفت مص مرة واحدة و بتقلع هدومها</p><p>دولت : انا مش قادرة كسي بياكلني اقلع يلا بسرعة</p><p>قلعنا احنا الاتنين ملط و ظهرلي جسمها كله ، خدتها في حضني احنا و واقفين و بوستها و ايدي بتمشي علي ضهرها و طيزها و لما قربت من كسها اتنفضت و نفسها علي روحت انا فركت شفايف كسها بكف ايدي و هيا اهاتها بدأت تعلي و انا زودت سرعة ايدي و لقيت دولت جسمها ساب و حتقع سندتها و نيمتها علي الكنبة و نزلت علي ركبي قدام كسها ، بلساني بدأت الحس شفايف كسها و صوابعي بتقرص زنبورها</p><p>دولت : ااااااه اكتر يا ولا كسي شرقان اوي</p><p>ضربت كسها بايدي</p><p>انا : انا الي احدد اعمل فيكي ايه يا شرموطة</p><p>دولت : امممم حاضر براحتك بس ريحني</p><p>فتحت كسها و دخلت لساني بنيكها بيه و زنبورها مش راحمه من القرص و دولت صوتها بيعلا مع كل حركة مني ، دخلت صباعين في كسها و بنيكها بيهم و زنبورها خدته في بقي و بسناني بعضه و دولت مع الي عملته حركتها زادت و وسطها بيلعب زي التعبان روحت زودت سرعة نيكي لكسها بصوابعي و ايدي التانية بضربها علي بزازها جامد و دولت اتجننت و بتتكلم كلام مش مفهوم و فجأة صرخت و رفعت وسطها جامد و اعصاب جسمها كلها اتشدت و طلعت من كسها نافورة عسل ، انا فضلت لحظات متفاجأة اول مرة اشوف المنظر دا و دولت بعد ما خلصت تنزيل عسلها جسمها هدي و نامت و غمضت عينيها</p><p>انا : دولت يا ست انتي ... ردي عليا</p><p>ضحي : ههههه جسمها فرهد يا حبيبي</p><p>بصيت لقيت ضحي بتتفرج علينا من بعيد و مبتسمة</p><p>انا : هو ايه الي حصل دلوقتي دا</p><p>ضحي قربت مني و نيمتني علي الارض و مسكت زبري تمصه بعد ما نام من المفاجأة</p><p>ضحي : جابت عسلها بس هيا الكمية الي بتجيبها كبيرة و بتطلع بضغط كبير و دا اسمه اسكوارت squirt ) )</p><p>ضحي فضلت تمص زبري لحد ما وقفت تاني و بعدين قامت</p><p>ضحي : يلا دخله في كس اللبوة دي</p><p>انا : مش لما تفوق الاول</p><p>ضحي : انت خايف علي مين هيا بتتجلع بس دي بتموت في النيك ، دخل زبرك علطول و افشخها</p><p>قربت من دولت والي كانت مفرهدة بس فاتحالي دراعاتها روحت نمت فوقها و دخلت زبري كله في كسها و هيا فاقت من دخوله</p><p>دولت : اااااا مش كدا يا غشيم</p><p>ضحي : ههههه مش قولتلك</p><p>دولت : اوووووه زبره تخين يا بت مالي كس امك</p><p>انا هيجت من فكرة اني بنيك الام قدام بنتها و زودت سرعتي</p><p>دولت : احححح دا انت هيجت بقا طب تعال يا ضحي بوسي امك الوسخة و هيا بتتناك</p><p>قربت ضحي و خدت شفايف امها في بوسة جامدة و انا جيهت جامد و بقيت برزع زبري في كس امها جامد و بسرعة و شادد اعصابي و الهيجان وصل لمرحلة كبيرة</p><p>ضحي : ايوه افشخ الشرموطة امي اكتر</p><p>دولت : اااااا اهدي يا ولا كسي اتهري اوففففف وقفيه يا بت</p><p>كملت كمان دقيقة و تعبت مقدرتش استحمل روحت مطلع زبري من كسها و قعدت علي كرسي جنبها و قلتلها</p><p>انا : تعالي يا متناكة اركبي علي زبري و نيكي نفسك</p><p>دولت : انت عارف اوضاع كمان طيب انيكك انا بقي هههههه</p><p>جات دولت و قعدت علي زبري و مدياني بزازها امصها و هيا طالعة نازلة علي زبري و اهاتها كتيرة من هيجانها</p><p>دولت : اوفففف احساس حلو اني بنيك نفسي</p><p>انا : ( ضربتها علي طيزها ) اسرع يلا يا متناكة</p><p>دولت زودت سرعة دخول و طلوع زبري في كسها و انا ماسك بزازها بمصها ببقي و صوابعي راحت لزنبورها و بدعكه جامد و بسرعة و دولت مع كل دا صوتها علي و سخنت اكتر و بقت بتتحرك فوقي بسرعة اكتر و فجأة قامت طلعت زبري من كسها و صرخت و كسها نطر عسلها علي صدري زي المحبس العمومي لما يتكسر و بعدها نامت علي الارض و فاردة ايديها و بتاخد نفسها بقوة</p><p>دولت : ااااااه انا خلاص تعبت مش قادرة</p><p>ضحي : بسرعة كدا اومال فين الشرموطة الي مكنتش تقضي علي الزبر الي قدامها متشبعش</p><p>كنت انا قربت انزل لبني و هيجاني عالي</p><p>انا : و انا يا شراميط لسه منزلتش</p><p>ضحي : تعال اريحك انا بد..</p><p>قبل ما تكمل كنت ماسكها و نيمتها جنب امها علي بطنها و رفعت عبايتها و جيبت كلوتها علي جنب و دخلت زبري في كسها لاخره و اشتغلت انيكها بسرعة اصلي خلاص هيجان اوي و عايز اجيب لبني</p><p>ضحي : ااه ااه مش كدا يا ولا اهدي</p><p>انا : هو مع الي بيحصل كل دا عايزاني اهدي</p><p>فضلت انيك فيها حوالي دقيقتين و روحت جايبهم جوا كسها من غير ما اسألها</p><p>ضحي : اححححح ينفع كدا تنزل لبنك جوا كسي طيب مش تقول كنت عايزاك تجيبهم في بق الشرموطة</p><p>دولت : ملحوقة خليكي زي ما انتي ابعد يا محمود</p><p>قومت من علي ضحي و دولت من الجنب دخلت وشها بين رجلين ضحي و هيا لسه بهدومها و كلوتها لابساه</p><p>ضحي : اوووووه تصدق حلو الاحساس اني اتنكت انا و لابسة هدومي و كمان امي بتلحس اللبن بعد ما اتنكت من كسي</p><p>دولت : امممم تصدقي هيجت تاني من كلامك دا</p><p>ضحي : احححح طيب يلا نضفي كسي كويس</p><p>بعد ما دولت خلصت لحس لبني فضلنا احنا التلاتة علي الارض نريح شوية</p><p>دولت : انتي يا وسخة مش قايلة ان محمود ليه كام يوم مش عايز يجيلي</p><p>ضحي : و دا الي حصل مش صح يا محمود</p><p>دولت : ( شخرتلها ) خخخخخ احا يا شرموطة انا سألته و هو مش عارف جاي هنا ليه اصلا ، بتضحكي علي امك يا متناكة و كمان مخلياني متناكش من حد و مستنية الولا</p><p>ضحي : اهدي يا شرموطة كفاية كلامي لما نبقي لوحدنا نتصافي</p><p>دولت : انا لو متعوضتش عن كدبك عليا حيبقي فيه كلام تاني فاهمة ولا اوضح تاني</p><p>ضحي : لا فاهمة يلا قوموا ادخلوا الحمام اتشطفوا</p><p>قومت انا و دولت ندخل الحمام</p><p>ضحي : متعملوش اي شقاوة جوا الحمام عندي ليكم فكرة جاتلي دلوقتي في دماغي</p><p>دولت : اه من افكارك شيطانة مبتفكرش غير بكسها</p><p>ضحي : هههههه بس ممتعاكم كلكم</p><p>انا : و انتي مش داخلة معانا</p><p>ضحي : لا كدا تمام متشغلش بالك بيا انا حامشي كدا</p><p>انا : ماشية كدا !! ماشية دلوقتي</p><p>ضحي : بعد ما تطلعوا من الحمام افهمك</p><p>دخلت انا و ام ضحي الحمام و استحمينا و بعبصتها شوية و زغزغتها مع كام بوسة رومانسية و كام كلمة عن جسمها و بعدها طلعنا حاضنين بعض ملط</p><p>دولت : عارفة يا بت يا ضحي محمود دخل دماغي مش بينيك و خلاص كدا يسيبك لا يكمل معاكي و يناغشك و يهزر كمان انا خلاص مش حستغني عنه</p><p>انا : اهم من نيك المزة تظبيط المزة</p><p>ضحي : ههههه طب اسمع يا مظبط المزة انا جاتلي فكرة حتعجبكم ايه رأيك لو تمثلوا اكنكم لوحدكم و انت تغتصب الشرموطة دي غصب عنها و في بيتها</p><p>دولت : احححح انا هيجت اوي</p><p>انا : فكرة مجنونة</p><p>ضحي : خلاص دولت البسي جلابية بيت عادية و تحتها الكلوت و السنتيانة و محمود يغتصبك و كمان يقتعلك هدومك</p><p>دولت : و يا سلام لو يضربني و يهيني كمان</p><p>انا : انا زبري وقت من الكلام بس</p><p>ضحي : خلاص اسيبكم و لما تخلصوا حرجعلكم</p><p>انا : رايحة فين</p><p>ضحي : انفذ وعدي ليك</p><p>فهمت انها بتتكلم عن خالي</p><p>دولت : انا كسي سخن اما اروح البس هدومي</p><p>ضحي : هههههه روحي يا شرموطة ، اسيبك يا حوده البس انت كمان و عايزاك تفتري فيها ضرب سلام</p><p>انا : سلام يا معلمة هههههه</p><p>و فعلا ضحي معلمة عمري ما قابلت واحدة في دماغها و افكارها ، لبست هدومي الي في الصالون و قعدت مستني دولت و بعد شوية جات لابسة جلابية بيت ضيقة اوي عليها و شفافة و طرحة ، سلمت عليا</p><p>دولت : نورتني يا محمود يا ابني</p><p>انا : بنورك يا خالتي</p><p>دولت : ضحي قالت اخليك تستناها راحت مشوار مع اختها و راجعة علطول</p><p>انا : ( عجبني الدور الي بتعمله قولت اسايرها ) الصراحة هيا قالتلي اجي هنا عايزاني في مشوار مهم متعرفيش عايزاني في ايه</p><p>دولت : زمانها جاية و تسألها بنفسك ، تشرب ايه</p><p>انا : شاي لو مش حيتعبك</p><p>دولت : تعبك راحة يا ابني</p><p>قامت تعمل الشاي انا فكرت ادخل عليها المطبخ و اغتصبها و بصراحة دا حلم ليا كنت اوقات نفسي اعمله لما اروح لبيت واحدة جسمها يعجبني و جاتلي الفرصة احققه ، بهدوء دخلت المطبخ و هيا قدام البوتاجاز و مدياني ضهرها روحت ماسك سكينة علي الطربيزة و حطيتها علي رقبتها ( بس بالجنب الغير مسنون عشان مغلطش ) و ايدي علي بقها و زبري بحكه في طيزها</p><p>انا : هسسسس اي حركة منك و السكينة حتكون واخدة روحك</p><p>دولت بتتمتهم و مش بتتحرك</p><p>انا : حلو و دلوقتي حاحوش ايدي و لو صوتك طلع مش حتقدري تصرخي لانك حتموتي</p><p>رفعت ايدي من علي بقها و نزلتها علي بزازها ادعك فيهم</p><p>دولت : ( بنبرة استعطاف ) ليه يا ابني تعمل كدا هو انا عملتلك حاجة</p><p>انا : بلاش كلامك الي مش حيغير حاجة انا كدا كدا حانيكك</p><p>دلوت : حرام يا ابني انا قد امك</p><p>انا : امي مش شرموطة زيك بتلبس هدوم تهيج عليها الناس قدامي علي سريرك يا وسخة</p><p>ماشي و السكينة علي رقبتها و بحك زبري في طيزها و هيا بتمثل انها مغلوبة علي امرها و دخلنا اوضة نومها</p><p>انا : ( في ودنها ) بصي بقي دلوقتي لو صرختي و لميتي علينا الناس انتي حتتفضحي اكتر مني و بنتك ولاء محدش حيرضي يتجوزها غير بناتك المتجوزين الي حتطولهم الفضيحة و براحتك بقي عايزة تعملي ايه</p><p>زقيها علي السرير و رميت السكينة بعيد</p><p>دولت : ( بتمثل العياط ) يا ابني بلاش حرام عليك</p><p>انا : لا انا مش بتأثر بالكلام</p><p>هجمت عليها من ضهرها و بقلعها الجلابية و هيا بتمانع جامد و مش عايزاني اقلعها روحت قلبتها علي ضهرها و مسكت الجلابية من عند رقبتها و قطعتها من النص لحد بطنها و بعد ما قطعتها دلوت بسرعة خبت بزازها بايدها و بتحاول تستعطفني</p><p>دولت : بلاش بلاش امشي دلوقتي و احلفلك اني مقولش لحد بس ارحمني</p><p>انا : لو قولتي ايه انا حنيكك يعني حنيكك</p><p>حاولت احوش ايدها بس هيا مش راضي تفك ايدها و انا خلاص نسيت اننا بنمثل و صدقت الي بيحصل روحت رفعت ايدي و ضربتها قلم جامد على خدها</p><p>انا : ارفعي ايدك او افضل اضربك لحد ما وشك يجيب ددمم قولتي ايه</p><p>مثلت انها بتبكي و فكت ايديها</p><p>انا : باين كدا انك بتيجي بالضرب ماشي يا شرموطة</p><p>مسكت السنتيانة قطعتها و بايدي مسكت بزازها و فعصت فيهم بغباوة و نزلت بوشي ابوسهم و الحسهم و دلوت بتبكي و صوتها واضح ، بعد شوية طلعت بوشي عشان ابوسها و هيا حركت وشها و رافضة و مع محاولاتي مش راضية روحت رفعت ايدي و ايدتها قلمين علي وشها</p><p>انا : ما تثبتي بقي يا مرة</p><p>بعد القلمين ثبتت و بوستها بس من غير ما تتفاعل معايا</p><p>انا : بوسي كويس او اضربك قلمين كمان</p><p>دولت : ( كام دمعة نزلوا من عينيها ) حاضر حاضر</p><p>بوستها تاني بس المرة دي اتفاعلت معايا روحت منزل ايدي من قطع الجلابية علي كسها و اول ما لمسته حسيتها اترعشت فهمت انها مستمتعة بال****** ، بعد كام بوسة سيبت شفايفها و قطعت باقي جلابيتها و بقت اكنها روب و دولت كانت بطلت ممانعة و مستسلمة بس لسه ممثلة انها مش مستمتعة و مغلوبة علي امرها ، نزلت لحد كسها و قطعت كلوتها و خدت شفايف كسها في بقي امصهم و زنبورها بفركة بصوابعي و دلوت نفسها علي و اهاتها بدأت اسمعها</p><p>انا : انا دلوقتي حخليكي تستمتعي و تحلفي بالنيكة دي</p><p>فضلت امص شفايف كسها و افرك زنبورها لحد ما صوتها علي و بقت حاطة ايدها علي راسي وقتها وقفت و قلعت هدومي كلها و لما وقفت بصت عليا</p><p>انا : متخفيش مش حسيبك غير و انتي مفشوخة</p><p>طلعت فوقها و حاولت ادخل زبري في بقها بس هيا قافلاه روحت مسكت حلمة بزها الشمال و قرصتها بكل قوتي و هيا صرخت و فتحت بقها روحت كاتمه بزبري</p><p>انا : خلاص عارف ازاي اخليكي تنفذي الي عايزه</p><p>كنت بدخله في بقها لحد ما تتخنق و اطلعه و دولت وشها حمر و دموعها نزلت اكتر و انا مستمتع اوي بالعنف دا و بضربها اقلام علي وشها</p><p>انا : انتي شرموطة وسخة مينفعش معاها غير الضرب و الاهانة</p><p>بعد ما اكتفيت من نيك بقها رجعت بجسمي و رفعت رجليها علي كتفي و حطيت زبري علي اول كسها</p><p>انا : و دلوقتي اعرفك علي الفشخ الحقيقي</p><p>بايدي ماسك فخادها و نشنت زبري علي فتحت كسها و بعزمي كله كبست زبري في كسها بوسطي و ايديا ، دلوت بعد ما دخل بقها فتح لاخره و مش قادرة تصرخ و عينيها مفنجلة ، استمريت اكبس زبري جامد و اطلعه و بعدها اكبسه تاني اكتر من مرة لحد ما لقيت دولت بتفرك زنبورها جامد و صوتها علي</p><p>دولت : اووووه حجيب حجيب اوعي زبرك</p><p>طلعت زنري من كسها و مفيش ثواني و كسها طلع نافورة عسل من كسها غرقني روحت خدت منه علي صوابعي و قربتهم لبق دولت</p><p>انا : افتحي بقك يا وسخة دوقي طعم شرمطتك</p><p>فتحت بقها و دخلت صوابعي و هيا مصت صوابعي لحد ما خرجوا ، بعدها بقيت بنيكها بمزاجي فشخت رجليها علي الجنبين و قربتهم من راسها محمل عليهم بايديا و ركبي علي السرير و بالوضع دا بقيت بنيكها بسرعة زي المكنة و هيا تحتي بتتأوه و تصرخ و انا بمص بزازها و اتف علي وشها و اشتمها</p><p>انا : انتي شرموطتي الوسخة انتي ايه</p><p>دولت : ااااه شرموطتك الوسخة</p><p>انا : حتعرصي علي عيلتك عشان انيكها</p><p>دولت : اووووه حأعرص عليهم</p><p>انا : انتي اوسخ مرة في البلد</p><p>دولت : ايوه انا اوسخ مرة اوفففف انا جيب تاني حجيب</p><p>ملحقتش اطلع زبري و لقيت ضغط جامد طلع زبري من كسها نطرت علي جسمي اكنه خرطوم مية و هيا جسمها اتشنج و اعصابها حولين رقبتها شوفتها بارزة</p><p>فضلت انيك فيها بعد ما جابتهم لحد ما نزلت انا لبني في كسها و نيمت جنبها علي السرير ناخد نفسنا احني الاتنين</p><p>انا : ( ضربتها علي كسها ) اتبسطي يا شرموطة</p><p>دولت : اييي كسي اتهري مش حاملة حاجة تمسه</p><p>انا : طيب ردي اتبسطي</p><p>دولت : اوي فكرة جديدة و كانت مهيجاني اوي</p><p>انا : انا ايدي تقيلة لما تضربتك اوعي تكوني زعلتي</p><p>دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش</p><p>انا : انت...</p><p>ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها</p><p></p><p>و الي هنا ينتهي الجزء الرابع اتني ينال اعجابكم .</p><p>اسف عن التأخير .</p><p>منتظر تعليقاتكم و آراءكم .</p><p>تحياتي .</p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p></p><p>انا : انا ايدي تقيلة لما ضربتك اوعي تكوني زعلتي</p><p>دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش</p><p>انا : انت...</p><p>ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها</p><p>دخلت ضحي و كانت لابسة فستان سواريه اسود لنص فخادها و بحمالات عند صدرها مبينه معظم بزازها و لابسة جزمة بكعب طويل لونها اسود</p><p>انا : ( صفرت ) ايه الشياكة دي كلها</p><p>ضحي : عجبتك</p><p>انا : انا مش مصدق نفسي اني شايف كل الحلاوة دي</p><p>دولت : بنتي الشرموطة طلعت هانم و انا معرفش</p><p>ضحي : طول عمري هانم ههههههه و احسن كمان</p><p>انا : عايز اعرف لمين الشياكة دي</p><p>ضحي : ليك طبعا و لمفاجأة النهارده</p><p>انا : طيب فين المفاجأة</p><p>ضحي : حالا ( صقفت ) ادخل</p><p>دخل الاوضة واحد بيمشي علي رجليه و ايديه و لابس قناع قماش مغطي وشه كله و حولين رقبته طوق زي بتاع الكللابب و منه سلسلة محطوطة علي ضهره ، انا بلمت و متوقع ان دا خالي مع اني مش شايف وشه</p><p>ضحي : زي ما وعدتك ( خلعت القناع عن وشه ) الكلب بتاعي</p><p>زي ما توقعت طلع خالي و انا علي السرير و شايف خالي باصص في الارض و ضحي باصالي و مبتسم</p><p>دولت : خلاص اتعرفتوا علي بعض ( بتكلم خالي ) تعال يا كلب نضف كسي من لبن ابن اختك</p><p>بسرعة خالي قرب منها و هو بيمشي زي الكلب و طلع السرير و نزل وشه بين فخاد دولت و طيزه وضحت قدامي و انا ركزت معاها</p><p>انا : ( بصيت لضحي ) ايه دا</p><p>ضحي : ( قربت و ضربت طيز خالي ) ههههه دي لعبة جنسية تعال قرب شوف</p><p>قربت منها و من طيز خالي و الي كان واضح ليا حاجة بلاستيك خارجة من طيز خالي</p><p>بتطلع ضحي اللعبة من طيز خالي</p><p>ضحي : دا زبر هزاز بيشتغل بريموت</p><p>بعد ما طلعتها و شوفتها كاملة كانت شكلها زي الزبر الحقيقي و ورتني الريموت الي كانت مسكاه و رجعت الزبر الهزاز في طيز خالي تاني و داست علي زرار في الريموت</p><p>ضحي : ( بتكلم خالي ) ايه رأيك في المفاجأة يا كلبي</p><p>خالي : اوووووه حلو اوي يا ملكة</p><p>بصراحة انا معجبنيش وضع خالي و اشمئزيت منه ازاي راجل و يسمح لمراته تعامله كدا ، وقفت و لميت هدومي خارج</p><p>انا : ضحي انا ماشي و ابقي اكلمك بعدين</p><p>ضحي : ليه مش عايز تكمل معانا اليوم</p><p>انا : مش قادر استحمل الي بشوفه</p><p>ضحي : يعني مع عبير كنت سادي و بهدلتها و مع خالك مش عايز قولي ليه</p><p>انا : عبير كان برضاها و كمان دي ست دا السبب</p><p>ضحي : و خالك راضي بالي بيحصل و طالب منك تهينه ( بتكلم خالي ) مش كدا يا بوبي</p><p>خالي ساب لحسه لكس دولت و جالي و بيبوس رجالي و اول ما عمل كدا انا سحبت رجلي</p><p>انا : ضحي كفاية كدا انا ماشي</p><p>طلعت من الاوضة و بلبس هدومي و ضحي طلعت ورايا لوحدها</p><p>ضحي : دلوقتي عايز افهم انت مش راضي تكمل عشان خالك ولا ايه بالظبط</p><p>انا : بصراحة كدا انا مش بحب انيك رجالة او اشوف راجل بيتهان و خالي طالما هو مرتاح كدا براحته بس انا مش حشاركه</p><p>ضحي : يعني مع الرجالة لا و الستتات ايوه ، ماشي قولي بقا حتعمل ايه بعد الي شوفته جوا</p><p>انا : مفيش جديد انا بنيك ستتات بس و مش بقرب من رجالة لو عاجبك كدا نكمل زي ما كنا</p><p>ضحي : موافقة ( قربت تبوسني بس انا منعتها ) ليه بقا</p><p>انا : خليها وقت تاني انا قرفت الصراحة</p><p>ضحي : خلاص اكلمك بالليل .... اه قولي شكل معاملتك مع خالك بعد كدا ازاي</p><p>انا : زي ما هيا مش حتتغير و هو كمان ميغيرهاش تمام</p><p>ضحي : تمام</p><p>خرجت من البيت و كان الوقت يعتبر ميعاد ورديتي روحت الدكان استلمت من تامر و الي خالي كان متفق معاه يكمل اليوم و انا قولتله اي سبب و خلاص و خليته يمشي ، كملت اليوم و انا مشمئز و امل اختي مش مبطلة ترن عليا .</p><p>خلصت ورديتي و قفلت الدكان و روحت البيت لقيت امي و امل هناك و صاحيين ، دخلت و قولت لامي</p><p>انا : جهزيلي اتعشا يا حجة لحد ما اغير</p><p>امل : انا الي حاسخن الاكل ( راحت المطبخ )</p><p>دخلت اوضتي و بطلع الغيار عشان ادخل الحمام و الباب خبط</p><p>انا : ادخل</p><p>ماما : مالك يا محمود داخل وشك مقلوب</p><p>انا : مفيش مخنوق شوية</p><p>ماما : مش مستاهلة كل دا يا محمود و كبر دماغك</p><p>انا : تقصدي ايه</p><p>ماما : و هيا اختك اول ولا اخر واحدة تعمل كدا</p><p>انا : ( متلخبط هيا بتتكلم عن ايه ) وضحي كلامك يا حجة</p><p>ماما : يا ولدي اغلب الستات بيتكلموا مع بعض كدا و بعدين انت مكنش ينفع تتصنت عليهم هما بيتلكموا في اسرار</p><p>انا : ماما انا دماغي فيها الي مكفيها</p><p>ماما : دا اسمه كلام ستات و عادي يتكلموا بقباحة كدا بينهم و انت غلط انك تتصنت او تزعق لاختك و تخاصمها</p><p>انا : ( فهمت الموضوع ) طيب سيبيني ادخل الحمام و اغير و بعدين نتكلم</p><p>دخلت الحمام استحميت و غيرت هدومي و طلعت و قعدت اتعشي</p><p>امل : يا محمود بلاش الزعل دا انا اختك حبيبتك</p><p>ماما : يا ولا متنشفش دماغك زي ما فهمتك عادي الي حصل</p><p>بصيت لامل و برقت و طبعا انا و امل و كل الي بيقرأ فاهم و مفيش غير امي الي مش فاهمة</p><p>امل : لا مش عادي يا امي المفروض مكانش يحصل و انا الي غلطانة</p><p>ماما : الغلط غلط اخوكي اصلا انه اتنصت عليكم لا و كمان احنا الي بنصالحه</p><p>امل : ( بتدمع ) انا اسفه يا محمود يا اخويا المفروض ميحصلش دا قدامك و يكون بعيد عنك عشان ضميرك يرتاح و مش مهم اي حاجة تانية</p><p>ماما : انا مش فاهمة انتي بتقولي ايه</p><p>انا : خليكوا كدا اتكلموا سديتوا نفسي</p><p>قومت دخلت اوضتي و شغلت الكمبيوتر اشغل نفسي باي حاجة ، بعد كام دقيقة دخلت امل لوحدها اوضتي و قفلت الباب و وقفت جنبي</p><p>امل : محمود انا اسفه عزه قالتلي علي كل حاجة و انا جاية عشان ا..</p><p>انا : عشان ايه قوليلي</p><p>امل : ( بتعيط ) محمود انا بحبك زي اخويا و مكنتش قاصدة كل دا يحصل</p><p>انا : ... ( عينيا في الكمبيوتر بس مركز معاها )</p><p>امل : محمود انا محرومة و جوزي مسافر و سايبني و الي حصل مني مع انه غلط بس غصب عني دي حاجة مقدرش اتحكم فيها</p><p>انا : اه و كمان انا مليش عندك قيمة تفرجي عزه من ورايا علي ... اقول ايه بس</p><p>امل : ( نزلت علي ركبها و لسه بتعيط ) انا اسفه غلطة كبيرة مني بس سامحني</p><p>انا : ( بصيتلها ) عايز اعرف عملتي كدا مع حد غيري او نمتي مع حد</p><p>امل : ( بصت في عينيا ) احلفلك اني محصلش حاجة ابدا غير معاك انت و بحمده انه معاك لانك اكيد مش حتفضحني او .. ( عياطها زاد اوي )</p><p>اتأثرت و قومتها و خدتها في حضني</p><p>انا : خلاص بطلي عياط</p><p>امل : سامحني الاول</p><p>انا : مسامحك اهدي بقي كدا حتخليني اعيط معاكي</p><p>امل : ( سابت حضني و بتمسح دموعها ) طيب خلاص اهو ( هديت شوية )</p><p>انا : ( قعدنا علي السرير ) و انتي ليه توصلي نفسك للمرحلة دي مش تكلمي جوزك و تعرفيه</p><p>امل : بيقولي بشتغل عشان اعمل شوية فلوس للزمن و بيقولي استحملي و انا استحملت كتير</p><p>انا : طيب مكملتيش ليه علي وضعك دا و عملتي كدا معايا</p><p>امل : استحملت كتير بس انا انسانة برضو ليا حد و بعد كدا مقدرش استحمل</p><p>انا : كويس انها جات معايا ( فكرت ) و حتعملي ايه بعد الي حصل</p><p>امل : بصراحة مش عارفة</p><p>انا : اقولك انا حترجعي تحاولي تصبري و حتضعفي تاني بس متعرفيش مين المرة الجاية</p><p>امل : و اعمل ايه انا دلوقتي</p><p>انا : ( سكت شوية افكر ) عندي حل بس..</p><p>امل : من غير بس قولي الحل</p><p>انا : انتي لازم تطلعي كل الي جواكي مع حد و لازم الشخص دا يكون مضمون و مش حيفضحك و رأيي .. ان الشخص دا انا</p><p>امل : ( سكتت و بتبص في عينيا ) حل كويس اوي</p><p>انا : صدقيني بعمل دا عشا..</p><p>قبل ما اكمل امل باستني و انا فضلت لحظات قليلة استوعب و بعدها انمدجت معاها و بدأت امشي ايدي علي ضهرها و اول طيزها و هيا ايدها علي راسي و مندمجين ، و فجأة امل بعدت عن حضني و بتاخد نفسها و هيا مبتسمة</p><p>انا : مالك وقفتي ليه</p><p>امل : انت ناسي اننا في اوضتك و امك برا</p><p>انا : انا دوبت في شفايفك و نسيت الدنيا كلها</p><p>امل : ( مبتسمة ) طيب احنا لازم نبقي حرصين اكتر من كدا</p><p>انا : نعمل ايه يعني</p><p>امل : متشغلش بالك انا حاظبط كل حاجة و اقولك علي الميعاد المناسب</p><p>انا : و دلوقتي نعمل ايه</p><p>امل : لا مفيش حاجة دلوقتي و كل الي حيحصل ان امك تعرف اننا اتصالحنا و بس ، انا خارجة عشان متشكش فينا ( مشيت و قبل ما تطلع من اوضتي ) نام بدري الليلة</p><p>طلعت من الاوضة و انا سعيد اوي اني وصلت لاختي و مثلت عليها اني زعلان</p><p>( ههههههه عارف يا عزيزي القارئ بعد ما افتكرت الي حصل و ازاي انا قفي كدا لا و كلامي مع اختي غير منطقي و هيا صدقتني ، وقتها لو كنت بفكر كنت شكيت في الي بيحصل بس اقول ايه انا غبي لدرجة اني بصعب علي نفسي دلوقتي ... نكمل )</p><p>مفكرتش كتير انا مقضيها نيك امبارح و النهارده و مزاجي رايق اوي و كمان جسمي مرهق ، و فعلا بعد ما خرجت امل من الاوضة طفيت الكمبيوتر و نمت سعيد اوي .</p><p>صحيت تاني يوم علي حاجة طرية علي شفايفي و تقل علي جسمي فتحت عينيا لقيت امل وشها في وشي و بتبوسني و جسمها فوقي</p><p>امل : صباح الخير يا حبيبي</p><p>انا : صباح الخير</p><p>امل : فوق عشان نفطر مع بعض</p><p>انا : ( ركزت في لبسها و كانت لابسة بيجامة بيت لازقة في جسمها ) الساعة كام</p><p>امل : ( طيزها علي زبري و بتتحرك عليه ) عشرة الصبح عارفة انه بدري علي ميعاد صحيانك بس لازم نستغل الوقت</p><p>انا : وقت ايه</p><p>امل : امي راحت لخالتي و حتاخد معظم اليوم هناك</p><p>قلبت امل تحتي و بقيت انا فوقها</p><p>انا : ايه الخبر الحلو دا</p><p>بدأت ابوس امل و بدعك زبري في كسها من فوق الهدوم</p><p>امل : مممم اهدي بس نفطر الاول</p><p>انا : انا كدا بفطر</p><p>كملت بوس فيها و هيجاني بيزيد و بدأت ادعك في بزازها ، امل سحبت نفسها من تحتي و وقفت قدام السرير و بتضحك</p><p>امل : هههههه لازم تفطر عشان متتعبش يلا قوم</p><p>انا خلاص هيجت روحت قومت و جريت وراها في الشقة و هيا بتضحك و وقفت عند السفرة و انا لما وقفت مسكتها من ضهرها و ايديا علي بزازها بدعكم و ببوس رقبتها</p><p>امل : الفطار جاهز اصبر لما نفطر</p><p>انا : مش قادر اسيب القمر الي في حضني و افكر في حاجة تانية</p><p>امل : عشان خاطري نفطر الاول انا جعانة</p><p>انا : حاضر بس حتفضلي في حضني</p><p>قعدت علي كرسي و امل علي حجري و بدأنا ناكل ، كنا بنأكل بعض و انا شغال بعبصة فيها و دعك في بزازها و كلام حلو عن جسمها و هيا بتضحك و تتدلع عليا ، بعد ما كلنا شيلنا الاكل مع بعض و بعدها دخلت انا الحمام و امل بتعملنا شاي ، قعدت قدام التليفزيون و امل عملت الشاي و جاتلي و قعدت جنبي دخلت في حضني و نامت براسها علي صدري</p><p>امل : تعرف يا محمود انت الوحيد الي اتبسطت معاها اوي كدا و حاسة اني بحلم</p><p>انا : هو انا عملت حاجة لسا</p><p>امل : طريقة معاملتك و لهفتك عليا و كلامك الحلو كل دا خلاني مبسوطة اوي ، تعرف جوزي عمره ما عمل كدا هو كان جامد في تعامله معايا</p><p>انا : كل راجل و يختلف في طريقة المعاملة</p><p>امل : كلامك صح و انا عايزة حب و حنية اكتر من النيك</p><p>انا : يا جزمة و تقولي نيك كدا من كسوف</p><p>امل : و اقول ايه يعني</p><p>انا : ( بوستها علي راسها ) قولي الي انتي عايزاه طول ما احنا لوحدنا كل حاجة مسموحة</p><p>قربت ايدي من طيزها و دخلتها جوا البنطلون و ببعبصها في خرم طيزها لقيتها لابسة كلوت فاتلة و خرم طيزها واضح انه مفتوح</p><p>انا : لابسة كلوت فاتلة و كمان طيزك متناكة منها</p><p>امل : لازم اظبطلك نفسي بس طيزي عمر ما راجل ناكها ولا حتي جوزي دي اتفتحت من الخيار و صوابع عزه</p><p>انا : ( دخلت صباعين في طيزها ) عزه هيا الي فشختهالك بقا</p><p>امل : ممممم مش زي ما انت حتفشها ولا ايه</p><p>انا : دا انا حخليكي تمشي فاشخة رجلك من الي حعمله فيها بقي كدا تسلمي طيزك لمتناكة</p><p>نزلت البنطلون عن طيزها و ضربتها عليها</p><p>امل : اييي اسفه يا حبيبي من اللحظة دي جسمي كله ليك انت لوحدك</p><p>رفعت وشها و بوست شفايفها و ببعبص طيزها بصوابعي و اندمجنا في البوسة ، بعدها شيلت امل و دخلت بيها اوضتي و نيمتها علي السرير و وقفت انا قلعت هدومي و بعدها طلعت فوق امل قلعتها نص هدومها الي فوق و نزلت علي بزازها بوس و لحس و في نفس الوقت ايد امل بتدعك في زبري</p><p>امل : اااااه الحس بزازي كمان ارضيها عشان زعلانة</p><p>انا : حاضر يا قلبي ارضيهالك</p><p>مسكت بزازها و كل بز في ايد بدعكهم و اعفصهم و لساني بيلحس كل حلمة شوية و امل بتتأوه باستمتاع و باصة لعينيا بنظرة حب</p><p>امل : كفاية روح لكسي مستنيك ليه كتير</p><p>نزلت لكسها بوسته و بكلمه</p><p>انا : انا جيتلك اعوضك عن كل الي فات اهو</p><p>امل : و هو بيستعجلك تريحه</p><p>بايدي بعدت شفايف كسها الصغيرة عن بعض و لحست كسها من تحت لفوق</p><p>امل : اوووووه تعرف انك اول راجل يلحس كسي</p><p>حطيت شفايفي علي كسها الي كان مبلول من هيجان امل و شفطت العسل الي عليه و لساني بيحاول يدخل جواه</p><p>امل : اححححح ايه الي بتعمله دا</p><p>انا : بحلي بالعسل بعد الاكل</p><p>مسكت زنبورها دخلته بين شفايفي احضنه بيهم و اشفطه و لساني بيلعب معاه و امل صوتها علي من الحركة دي و انا لما لقيتها هاجت اكتر فضلت العب مع زنبورها و دخلت صباع جوا كسها و بنيكها بيه بسرعة</p><p>امل : اااااه انا حجيب يا محمود حجيب</p><p>خدت كسها كله بين شفايفي و اتلقيت عسلها في بقي و بعد ما هديت امل طلعت بوستها و عسل كسها في بقي</p><p>انا : ايه رأيك في العسل يا قلبي</p><p>امل : احلي عسل دوقته لانه من بقك</p><p>قربت زبري من بقها و امل باسته شوية و بعدها دخلته في بقها تمصه و ايدها بتدعك في باقي زبري الي برا بقها و كمان بتدعك بيضاني ، كان باين انها مش خبرة في المص زي باقي النسوان الي نيكتهم بس احساس اني بنيك اختي و هيا باصالي في عيني كان ليه مفعول السحر ، بعد ما امل مصت زبري فترة حلوة طلعته من بقها و نيمتها علي جنبها و نمت وراها و خدتها في حضني ببوس رقبتها</p><p>انا : مستعدة يا قلبي</p><p>امل : يلا بقي انا استنيتك كتير</p><p>وجهت زبري علي اول كسها و دخلته براحة و انا ببوس رقبتها و ايدي بتقفش في بزاها و امل خارجة منها اهات شهوة هادية بس مليانة هيجان و متعة</p><p>انا : كسك خد زبري بسهولة يا حبيبتي اهو</p><p>امل : مممم البركة في عزه و الخيار</p><p>دخلت باقي زبري بهدوء و انا بهمس في ودن امل بكلام عن جسمها الناعم الطري و كسها الدافي و امل في دنيا تانية و مستمتعة اوي ، بدأت ادخل و اخرج زبري في كسها برومانسية و امل طايرة في السما و كنت متوقع دا من كلامها معايا و حرمانها من الحنية و الرومانسية و النيك كمان ، فضلت فترة علي نفس الوضع بنيكها بهدوء و ببوس رقبتها و ودنها و ايديا بتقفش بزازها لحد ما اهاتها زادت و جابت عسل كسها هنا غيرت وضعها و قلبتها علي وضع الدوجي و صدرها علي السرير و كدا كسها و طيزها برزولي اكتر</p><p>انا : عايزة ادخل زبري فين كسك ولا طيزك</p><p>امل : دخله في طيزي بس عايزاك تفشخها كفاية حنية</p><p>انا : ( ضربت طيزها ) انتي تأمري</p><p>قومت جيبت كريم الشعر بتاعي و حطيت منه علي خرم طيزها و دخلت صباعين في طيزها مع الكريم</p><p>امل : احححح دخل زبرك طيزي جاهزة لزبرك</p><p>انا : واضح يا لبوة</p><p>طيزها استقبلت صوابعي بسهولة و دا بسبب عزه زي ما قالتلي ، طلعت صوابعي و حطيت زبري علي خرمها و حركته في دوار و خرمها قدام عينيا بيقفل و يفتح</p><p>امل : محمود دخل زبرك بقي ليه بتعذبني كدا</p><p>انا : دا عقابك عشان تخلي شرموطة زي عزه تنيك طيزك</p><p>حركت زبري علي خرمها شوية كمان و امل تحت بتترجاني انيك طيزها و فجأة انا و بحرك زبري كسبته لحد النص في طيزها و الي كانت ضيقة علي زبري ، امل من المفاجأة صرخت بس كمت الصرخة في المخدة</p><p>امل : ااااااا فشخت طيزي يا محمود</p><p>انا : انا حخليكي تفتكري النيكة دي طول حياتك</p><p>بدأت ادخل و اخرج زبري في طيزها بهدوء و بزود السرعة مع الوقت و كمان بدخل زبري اكتر و امل بتتأوه و صوتها يعلي مع دخوله اكتر في طيزها</p><p>امل : اووووه حاسة ان مدق في طيزي بيفشخها نصين</p><p>انا : استعدي بقي للدق الي علي اصوله</p><p>مسكت وسطها بايدي كويس و كبست زبري لاخره في طيزها جامد و امل صرخت في المخدة بس انا مدتهاش وقت تاخد نفسها طلعته لنصه و رزعته تاني جامد ، فضلت ارزع في طيزها جامد و امل مش قادرة تتكلم و بتاخد نفسها بالعافية و بعد شوية بقيت بنيك طيزها بسرعة و برزعه لاخره و امل مع كل دخول لزبري جسمها يتنفض اكنه واصل لراسها</p><p>امل : كفاية بقي اااه طيزي اتفشخت اوووه</p><p>كنت خلاص قربت انزل لبني روحت زودت سرعة نيكي لطيزها جامد و جيبت لبني في طيزها</p><p>امل : احححح لبنك حلو اوي جوا طيزي</p><p>طلعت زبري من طيزها و نمت جنبها علي السرير و امل نامت علي بنطها و متحركتش ، بعد ما خدت نفسي</p><p>انا : يلا يا امل نستحمي قبل ما امك تيجي</p><p>امل : متخافش مش جاية دلوقتي</p><p>انا : متأكده ليه كدا</p><p>امل : خالتك تعبانة و امك زي عادتها حتاخد طول اليوم عندها</p><p>انا : طيب مش ممكن لاي سبب تيجي البيت في اي لحظة</p><p>امل : .... عندك حق</p><p>انا : قومي يلا نستحمي و نلبس هدومنا</p><p>امل : مش قادرة طيزي اتفشخت و وجعاني</p><p>انا : هههههه بلاش جلع قومي</p><p>قومتها و مشينا مع بعض و هيا مش قادرة تمشي كويس و انا بضحك جامد عليها ، استحمينا و لبسنا هدومنا و نضفنا المكان الي بهدلناه و بعدها قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض و انا ببعبصها و احسس علي جسمها و بنهزر و نضحك .</p><p>جيه ميعاد ورديتي في الدكان ودعت امل و روحت الدكان كان فيه تامر و خالي و بعد ما وصلت تامر سلم الدكان ليا و مشي</p><p>جابر : محمود هاتلنا اتنين شاي و تعال عايز اكلمك</p><p>انا : حاضر يا خال</p><p>عملت الشاي و قعدنا جوا الدكان</p><p>جابر : بص انا مش عارف اجيبهالك ازاي بس الي حصل امبارح انا ..</p><p>انا : متكملش ولا اكني شوفت حاجة و معاملتي معاك مش حتتغير</p><p>جابر : طيب و نظرتك ليا ضحي قالتلي انك كنت يعني ... ( سكت )</p><p>انا : مش حابب الي حصل بس طالما انت موافق انا مليش دعوا بس شرطي اني مدخلش في الي حصل تاني</p><p>جابر : تمام كل حاجة وضحت اسيبك ورايا مشوار</p><p>انا : سلام يا خال</p><p>مشي و انا مقروف منه بس مخبي و محتقره من جوايا ازاي يسيب الحريم تعمل فيه كل دا .</p><p>عدا اليوم من غير جديد و مرنيتش علي ضحي او هيا رنت عليا و تاني يوم امل هيا الي صحتني و خطفت منها كام بوسة علي كام بعبوص لطيزها و خرجت فطرت ، بعد ما فطرت دخلت اوضتي و رنيت علي ضحي و من اول رنة ردت عليا</p><p>ضحي : اهلا بمحمود حبيبي</p><p>انا : اهلا يا ضحي مرنتيش عليا قولت ارن انا</p><p>ضحي : معلش يا حبيبي مكنتش فاضية و نسيت ارن عليك خالص</p><p>انا : تمام ، قوليلي بقا ايه اخبارك و اخبار باقي العيلة</p><p>ضحي : انا و الشراميط كويسين و عايزينك</p><p>انا : و انا مقدرش اغيب عنك و عنهم</p><p>ضحي : خلاص تجيلنا كمان ساعة عن امي</p><p>انا : تمام بس بقولك من دلوقتي مش عايز اي مفاجأة جديدة او خالي يكون معاكم</p><p>ضحي : ليه بس يا حوده دي في مفاجأة جديدة ليك</p><p>انا : لا لا اجلي مفاجأتك كام يوم انا مش حمل حاجة دلوقتي</p><p>ضحي : خلاص اعتبره حصل و انت متتأخرش يلا سلام</p><p>انا : سلام</p><p>نزلت من البيت بعد ما عرفتهم اني رايح اقابل واحد صاحبي ، روحت لبيت دولت ام ضحي و هناك قضيت يوم كامل مع دولت و بناتها ضحي و صفية و كمان عبير .</p><p>عدي اسبوعين بدون جديد بنيك امل و ضحي و صفية و امهم دولت تقريبا كل يوم و اوقات عبير اما كل واحدة لوحدة او مع بعض و امل كنت بتصرف و اروح عندها الشقة علي اوقات بعيدة اكني بقضيلها مشاوير او نخطف بوسة او حضن في بيتنا بعيد عن عيون امي بس امل مكانتش راضية و عايزة وقت اكتر معايا و دا كله مع شغلي في الدكان و كنت راضي اوي كدا ، لحد ما في يوم كلمتني امل و فيه كان الحوار دا</p><p>امل : محمود انا عايزاك في حضني اكتر انت كل فين و فين تجيلي</p><p>انا : غصب عني لازم محدش يشك فينا لما اجيلك</p><p>امل : طيب معندكش حل للمشكلة دي</p><p>انا : لا معنديش و بعدين مش كدا احسن من لو مكنتش بجيلك خالص</p><p>امل : احسن بس مش كفاية ... ( سكتت )</p><p>انا : سكتي ليه</p><p>امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي</p><p>انا : اشجيني</p><p>امل : اقولك انت ...</p><p></p><p>و الي هنا يكون الجزء انتهي اتنمي ينال اعجابك .</p><p>مستني رأيكم و تعلقاتكم .</p><p>تحياتي و مودتي .</p><p></p><p>" تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب "</p><p></p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p></p><p>امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي</p><p>انا : اشجيني</p><p>امل : اقولك انت تسيب البيت و تسكن لوحدك</p><p>انا : ههههه حلوة النكتة دي</p><p>امل : انا مبهزرش معاك</p><p>انا : طيب ازاي اقنعيني امك لو بتأخر ساعة بس بتتخانق معايا و انتي عايزاني اسيب البيت كدا اكيد مش حتكلمني تاني و اكون خصرتها خالص</p><p>امل : انا عندي الحل لامك</p><p>انا : طيب مفكرتيش انا شغال عند خالك ازاي ادفع ايجار السكن و كمان اصرف من المرتب الي بيدهوني</p><p>امل : انا الي حدفع الايجار مليكش دعوة بيه</p><p>انا : امل اقفلي و بلاش هبل</p><p>امل : ايه الي هبل في كلامي</p><p>انا : يعني عشان انتي مش مرتاحة تقومي تقلبي حياتي كلها</p><p>امل : طيب اسمع كلامي لاخره و انا اوعدك ان انت حتكون مستفيد اكتر مني</p><p>انا : ماشي انا سامعك</p><p>امل : طيب في الاول مش فتحي اخوك مخاصمك</p><p>انا : ايوه من بعد اخر مشكلة</p><p>امل : انا اخليه هو الي يجي يصالحك و انت الي تقرر تصالحه ولا لا</p><p>انا : طب ازاي اقنعيني</p><p>امل : اسمع انت تتخانق مع فتحي و تسيب البيت..</p><p>انا : ( بسخرية ) و بعد كدا</p><p>امل : اسكت لحد ما اخلص تتخانق مع فتحي و بترتيب مني و تسيب البيت بس الحاجة الاهم ان الخناقة دي مش حتكون منك لا دي من فتحي و بعد الخناقة حيعرف انه غلط و طردك من البيت من غير سبب و انت حتستغل الي حصل و تصر انك مترجعش البيت و تأجر سكن تقعد فيه مع نفسك و تمثل انك زعلان و بكدا امك مش حتزعل منك بالعكس حتبقي في صفك و فتحي اخوك حيلف وراك عشان تصالحه</p><p>انا : ...</p><p>امل : مالك ساكت ليه</p><p>انا : هو انا بكلم امل اختي ولا واحدة تانية معرفهاش</p><p>امل : لا هيا اختك بس مكنتش تعرفها كويس</p><p>انا : انتي فكرتي في كل دا ازاي و امتي</p><p>امل : انا دماغي دي دهب بس محدش مقدرني</p><p>انا : ابوس دماغك و جسمك كله ( انا تفكيري هنا اني لو سكنت لوحدي اقدر انيك اي واحدة من الي بنيكهم في اي وقت عايزه ) بس انا عندي شرط</p><p>امل : شرطك ايه</p><p>انا : لما اسكن لوحدي ملكيش دعوة بيا مين يجيلي و مين انام معاها تمام</p><p>امل : اه يعني انت عايز تستغل فكرتي و تدلع براحتك</p><p>انا : دا شرطي طالما ان حكفيكي</p><p>امل : ممممم موافقة يا محمود</p><p>انا : طيب دلوقتي قوليلي ايه الي حيخلي فتحي يتخانق معايا لدرجة اسيب البيت</p><p>امل : حوصله انك مديت ايدك عليا</p><p>انا : ههههه بالبساطة دي</p><p>امل : ايوه بسيطة</p><p>انا : و الخناقة امتي عشان استعد</p><p>امل : بكرا حيصحيك من النوم و ممكن يديك قلم ولا حاجة انا مش ضامنة ردة فعله</p><p>انا : و حتوصلي اني ضربتك ازاي انتي الي حتقوليله</p><p>امل : لا مش انا</p><p>انا : طيب مين</p><p>امل : سلمي مراته</p><p>انا : و دي حكايتها ايه</p><p>امل : مفيش حكاية بس انا حأقعد معاها و اوصلها الي عايزاه من غير ما اوضح</p><p>انا : و تتأكدي ازاي انها وصلت كلامك لفتحي</p><p>امل : دي حاجة تخصني المهم اجهز انت و لازم تظهر انك زعلان اوي و تلم هدومك و ياريت بقي لو كام دمعة عشان امك</p><p>انا : هههههه دا انتي مفكرة في كل تفصيلة</p><p>امل : عيب عليك ، اسيبك دلوقتي تظبط نفسك سلام</p><p>انا : سلام</p><p>قفلت مع امل و ضحكت علي فكرتها المجنونة و لو حصلت كدا انا حقلب الوضع و بدل ما انا بجري عشان اصالح فتحي حيبقي هو الي عايز يصالحني و كمان حاقدر اخد راحتي و انيك الي عايزها و الوقت الي عايزه ، فكرت في ردودي علي فتحي و اي حاجة هو حيعملها عشان اسيب البيت .</p><p>( توضيح : بيتنا كان دور ارضي بس و مسقوف جريد بس والدي قبل ما يتوفي بكام سنة باع ارضه الي بيزرعها و بفلوسها بني البيت الي احنا ساكنين فيه و بقي دور ارضي فيه شقة " الي ساكن فيها انا و امي " و مندرة ضيافة و الدور التاني شقتين واحدة لفتحي و اتجوز فيها و التانية ليا عشان اتجوز فيها و الدر التالت فيه كام عشة طيور لامي . نرجع للقصة )</p><p>خلصت ورديتي و رجعت البيت اتعشيت و دخلت نمت علطول عشان استعد زي ما قالت امل ، تاني يوم الصبح فوقت علي قلم خلاني اتنفض علي السرير و كان اخويا فتحي الي ضربهوني و بيزعق و امي و امل بيتكلموا معاه</p><p>فتحي : ( بيزعق ) قوم يلا يالي عاملي فيها راجل قوم</p><p>انا : ( قومت من السرير و وقفت قدامه بزعق ) مالك بتضربني بالقلم ليه</p><p>فتحي : انت لسه شوفت حاجة</p><p>نزل عليا ضرب قلام علي بونيات و شلاليت و انا بحاول اصد بس و امي و امل مش قادرين يحوشوه عني لحد ما امي حاوطتني بجسمها و بقت بينا</p><p>فتحي : اوعي يا امي سيبيني اربي الجزمة الي عاملي فيها راجل</p><p>امي : ( بتصرخ ) اطلع برا يا فتحي</p><p>فتحي : بتدافعي عن مين عن الي ضرب امل بنتك و خلاها تبكي</p><p>امل : ضرب مين محمود عمره ما مد ايده عليا</p><p>فتحي : ( سكت يستوعب ) .. متقوليش كدا عشان ارحمه يا امل</p><p>امل : ( بتشد في فتحي تخرجه من اوضتي و بتبكي) اطلع برا اطلاااااع</p><p>اخويا فتحي بعد ما سمع امل و شاف دموعها و امي الي حاضناني و بتبكي حس ان في حاجة غلط</p><p>فتحي : انا ك..</p><p>امي : ( حاضناني و بتبكي ) برا يا فتحي مش عايزة اشوفك</p><p>طلع فتحي و امل قفلت الباب ، انا كان جسمي اتكسر من فتحي و ايده التقيلة اتعافي عليا و كنتي بدمع بحرقة</p><p>امي : انت كويس يا حبيبي في حاجة بتوجعك</p><p>انا : ...</p><p>امل : هو ايه الي خلي فتحي يعمل كدا</p><p>امي : ايه الي عرفني كل الي شوفته لما فتحي دخل الشقة و عنيه حتطق شرار و دخل علطول لاوضة محمود</p><p>امل : هو بيقول ان محمود ضربني مين الي قاله كدا</p><p>امي : مش عارفة وا*** يا بنتي ، محمود قوم و اهدي كدا نعرف فتحي عمل ليه كدا</p><p>امل : قوم يا محمود ريح علي السرير و هدي نفسك</p><p>انا طول الوقت من اول ما صحيت من قلم فتحي لحد ما بتكلمني امل و انا بفكر ازاي اخويا يتضحك عليه لدرجة انه يضربني بالغل دا و من غير ما يتأكد من الي اتقاله و الي زعلني اكتر و خلاني ادمع بجد مش تمثيل اني بقيت مليش قيمة او كرامة و من شوية كلام اتضرب من اخويا الي عمره ما عملها ، امي و امل ساعدوني عشان اقوم و انا حاسس ان جسمي كله اتكسر و بعد ما علي السرير كام دقيقة هديت و انا مش برد عليهم قومت نزلت شنطة سفر من فوق دولابي و بحط فيها هدومي</p><p>امي : محمود انت بتعمل ايه</p><p>امل : يا محمود انت ساكت ليه و بتلم هدومك ليه رد علينا</p><p>انا : سايبلكم البيت كله و ماشي</p><p>امل : يا ابني استهدي با*** و اهدي كدا و بلاش تتصرف و انت زعلان</p><p>انا : انا خلاص قررت اسيبك مش انا الواد الي بيجيبلكم مشاكل و تاعبكم سيبوني اريحكم مني</p><p>امي : يا حبيبي متقولش كدا انت عارف احنا بنحبك قد ايه</p><p>انا : ( اتعصبت ) بأمارة ايه لما ابنك يدخل يضربني لاول مرة و من غير ما يسألني علي الي سمعه عايزه اكتر من كدا ايه</p><p>امل : طيب و رايح فين دلوقتي</p><p>انا : ملكومش دعوة بيا اروح في اي خرابة</p><p>طلعت من البيت و مكملتش كام متر لحقتني امل</p><p>امل : تعال معايا يا محمود</p><p>انا : ( بجدية ) سيبيني دلوقتي لوحدي</p><p>امل : ( بصت في وشي ثواني ) لا انت جاي معايا شقتي دلوقتي</p><p>وقفت امل توك توك و روحنا لبيت جوزها و فتحت باب شقتها و قالتلي</p><p>امل : دقيقة و راجعة</p><p>قفلت باب الشقة و انا دخلت قعدت في الصالون و لسه متدايق من الي حصل و بفكر ، محسيتش بامل الي دخلت الشقة و قعدت جنبي</p><p>امل : هييييه محمود انت روحت فين</p><p>انا : ايوه يا امل</p><p>امل : مالك كدا متضايق المفرض تفرح عشان خطتي نجحت</p><p>انا : صح نجحت و مبسوط بكدا بس برضوا زعلان</p><p>امل : قولي زعلان ليه</p><p>انا : من فتحي و من نفسي</p><p>امل : براحة كدا و فهمني</p><p>انا : زعلان من فتحي انه لاول مرة مد ايده عليا و كمان من غير ما يسمع مني و قرر اني غلط بس في نفس الوقت زعلان من نفسي لان فتحي عمل كدا من بعد ما فقد ثقته فيا من عمايلي و مشاكلي</p><p>امل : فهمتك يا حبيبي و عندك حق تزعل بس تعرف دا كويس عشان بكدا عرفت ان الي كنت بتعمله بيضرك اكتر ما بيفيدك و دا حيديك دافع انك مترجعش للاول تاني</p><p>انا : عندك حق انا لازم اتغير عشان نفسي</p><p>امل : و دلوقتي سيبنا من كل دا ( قعدت علي حجري ) انا عايزاك تنيكني و تريح كسي الي تاعبني</p><p>انا : امل انا جسمي مكسر مفيش فيا حيل</p><p>امل : و انت مش حتعمل مجهود انا حعمل كل حاجة</p><p>نيكت امل و هديت هيجانها مع ان جسمي متكسر بس امل هيجانها كان عالي بزيادة .</p><p>( منعا لتكرار المشاهد الجنسية مش حكتب مشهد محمود و امل )</p><p>علي ميعاد ورديتي روحت الدكان و لقيت هناك تامر و خالي و امي</p><p>خالي : اهو جيه محمود تامر روح انت خلاص</p><p>تامر : ماشي يا حج سلام ( مشي )</p><p>انا : بتعملي ايه هنا يا حجة</p><p>خالي : قاعدة مع اخوها عندك مانع</p><p>انا : لا معنديش انا قدام المحل كملوا كلامكم ( طالع )</p><p>امي : محمود انت عارف انا جايه ليه اقعد و استهدي با**</p><p>انا : ( قعدت علي كرسي قدامهم ) و ادي قاعدة</p><p>خالي : دلوقتي امك قالتلي الي حصل و معاك فتحي غلط و لازم يجي يستسمحك و يصالحك بس دا حاجة و انك تسيب البيت حاجة تانية لان البيت دا مش لفتحي بس لا دا ليك و لاخواتك و امك يعني فتحي ليه قدك بالظبط ولا ايه يا هناء ( اسم امي )</p><p>امي : عليك نور يا جابر انت جيبت من الاخر ( بتكلمني ) فهمني بقا تسيب البيت ليه</p><p>انا : كلامك دا انا عارفه كويس بس الي متعرفوش احساسي انا من جوا ، الي عمله فتحي كان رد فعل من عمايلي انا بعد الي حصل حسيت اني عالة عليكم و جايبلكم مشاكل و وجع دماغ و عشان كدا قولت ابعد شوية و اريحكم مني</p><p>خالي : طيب ايه الي جاب الشامي للمغربي</p><p>انا : لو انا مكنتش بتاع مشاكل كان اقل حاجة عملها فتحي انه اتأكد من الكلام الي وصله و يسمع مني بس هو في دماغه اني عيل شلق و مشكلجي و بصراحة ملوموش</p><p>امي : انت فكرت في كل دا عشان فتحي مد ايده عليك محمود متكبرش الحكاية علي الفاضي فتحي غلط و حيستسمحك و انت ترجع البيت و الليلة حتبات في اوضتك</p><p>انا : لا يا حجة مش راجع و متغصبيش عليا عشان منزعلش مع بعض</p><p>امي : مح..</p><p>خالي : خلاص يا هناء سيبي محمود براحته هو راجل و يقدر يعتمد علي نفسه و خليه يجرب يعيش لوحده شوية</p><p>امي : يا اخويا و هيا ساهلة يعيش لوحده حيصرف منين ولا حيعيش فين</p><p>انا : من بكره حدور علي سكن ايجاره علي قدي و حدفع من شهريتي في شغل الدكان و باقي الفلوس اصرف بيها علي نفسي</p><p>خالي : خلاص محلولة اهي خليه يجرب شهر يعيش لوحده و كمان حيبقي علطول في الدكان و لو احتاج فلوس يستلف مني</p><p>امي : ( سكتت شوية ) خلاص الي تشوفه يا اخويا ، ( بتكلمني ) طيب حتقعد فين لحد ما تلاقي السكن</p><p>خالي : السكن عندي انا حأجرله الشقة الي مش مفروشة في بيتي كدا حلينا الموضوع</p><p>انا : انا لسه بقول عايز ابعد تقولي اسكن معاك ياخال معلش بس انا حدور اسكن في مكان بعيد عن الكل و اليومين الي حدور فيهم حقعد عند امل اختي</p><p>امي : خلاص دلوقتي مفاضلش غير فتحي يجي يصالحك</p><p>انا : مش دلوقتي يا حجة</p><p>خالي : خلاص نخليها بعدين يا هناء</p><p>امي : ماشي انا راجعة البيت كفاية قعدتي في الدكان لحد كدا</p><p>خالي : انتي تقعدي زي ما تعوزي الدكان ملكك يا اختي</p><p>امي : عارفة يا جابر ، سلام يا محمود حبقي اجي اتطمن عليك من وقت للتاني</p><p>سلمت عليا امي و هيا بتدمع و روحت و بعدها خالي قالي</p><p>خالي : النهارده قبضك عارف دا</p><p>انا : ايوه عارف بس لحد دلوقتي مش عارف حقبض كام</p><p>خالي : بص انا كنت حديك قد تامر في الاول بس ضحي وصتني ارفع قبضك و عشان كدا ( طلع فلوس من جيبه ) امسك عد دول</p><p>عديتهم و كانوا الف جنيه ( قبل الثورة دا مبلغ كويس )</p><p>انا : تمام يا خال</p><p>خالي : عايز اعرف رفضت ليه تسكن في بيتي و انت عارف بكدا حتبقي قريب لضحي اكتر</p><p>انا : انا عايز ابقي علي راحتي عشان افكر و كمان محدش يسألني رايح فين او جاي منين</p><p>خالي : ( ابتسم ) عندك حق خد راحتك ، انا رايح البيت و اعرف ضحي بالي حصل عشان متعرفش</p><p>خالي مشي و انا فضلت في الدكان لوحدي و مفيش نص ساعة ضحي كلمتني</p><p>انا : الو يا ضحي</p><p>ضحي : ايوه يا محمود جابر قالي الي حصل عامل ايه انت دلوقتي</p><p>انا : انا تمام</p><p>ضحي : جابر قالي كمان انه عرض عليك تسكن عندنا و انت رفضت</p><p>انا : عايز اقعد لوحدي شوية و بعدين دا مش حيضرك في حاجة</p><p>ضحي : خلاص براحتك يا حبيبي و لو عايز اي حاجة رن عليا ها اي حاجة</p><p>انا : اروح السكن الجديد و انتي اول واحدة اعزمها عندي حلو كدا</p><p>ضحي : خلاص و ليك هدية عشان السكن الجديد</p><p>انا : سلام يا ضحي</p><p>ضحي : سلام</p><p>قفلت مع ضحي و كملت ورديتي و انا بفكر في الي جاي و حعمل ايه و نسيت زعلي خالص ، خلصت ورديتي و انا تعبان و النوم كابس عليا روحت لشقة امل و فتحتلي و حضتني و بتبوسني و انا صديتها</p><p>انا : امل انا تعبان و عايز انام سيبيني الليلة</p><p>امل : مع اني عايزاك بس حاضر يا حبيبي يلا ادخل خدلك دش لحد ما اجهزلك العشا</p><p>انا : انا جعان نوم بس</p><p>دخلت الحمام استحميت و روحت اوضة النوم و رميت نفسي علي السرير نمت علطول من التعب .</p><p>صحيت الصبح لقيت امل نايمة جنبي بقميص نوم و داخلة في حضني روحت قوم من السرير من غير ما اصحيها و بصيت في الساعة لقيتها تسعة الصبح ، دخلت الحمام و بعدها عملتلي سندويتش جبنة و قعدت قدام التليفزيون لحد ما صحيت امل بعدي بحوالي ساعة</p><p>امل : صباح الخير يا حوده</p><p>انا : صباح الخير ايه النوم دا كله</p><p>امل : كنت سهرانة شوية امبارح المهم قولي فطرت</p><p>انا : مستنيكي نفطر مع بعض</p><p>امل : ربع ساعة و يكون جاهز</p><p>سابتني امل و بعد شوية جهزت الفطار و قومنا فطرنا علي الصفرة و طبعا مخليش الفطار من شوية معاكسات و بوس و بعبصة ، بعد ما فطرنا و قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض بنشرب شاي</p><p>انا : عايز ادور علي سكن زي ما اتفقنا عندك مكان ولا ادور انا</p><p>امل : لقيت السكن و اتفقت مع صاحب الشقة و فاضل امضة العقد</p><p>انا : فين الشقة دي</p><p>امل : عمارة فيها عيادات دكاترة عشان نعرف نطلع و ننزل براحتنا</p><p>انا : هههههه تستاهلي مكافئة علي المكان الجميل دا</p><p>امل : طيب يا حبيبي امبارح كنت مخططالك علي سهرة حلوة بس انت كنت تعبان</p><p>انا : سهرة ايه</p><p>امل : عزه كانت جاية و قولنا انا و هيا نقضي ليلة حلوة معاك يعني نهزر و نرقصلك و نلعب</p><p>انا : نلعب ايه</p><p>امل : يعني عروسة و عريس</p><p>انا : قولتيلي طيب منلعبش ليه دلوقتي ( بعبصت خرم طيزها بصباعي )</p><p>امل : ااه طيب اصبر ارن علي عزه</p><p>انا : و استني ليه</p><p>مسكت راسها و خدتها في بوسة و ايدي بتحسس علي طيزها بس هيا فلتت مني و مسكت تليفونها و كلمت عزه و بعد ما خلصت معاها</p><p>امل : عشر دقايق و تكون هنا</p><p>انا : طيب نسخن بعض لحد ما توصل</p><p>امل : ثواني بس ( دخلت المطبخ و رجعت بكباية ماية و برشام ) خد برشامة الفياجرا دي عشان تسد معانا و متبقاش خول في الاخر</p><p>انا : بتقولي عليا خول طيب يا امل انا حوريكي</p><p>خدت برشامة الفياجرا و بعدها بدأت اسخن في امل و اهيجها لحد ما جرس الشقة ضرب روحت انا فتحت و كانت عزه</p><p>عزه : اهلا يا حوده عامل ايه</p><p>انا : انا تمام اتفضلي امل جوه مستنياكي</p><p>دخلت عزه و انا قفلت الباب و في نفس اللحظة عزه زنقتني علي الباب و بتبوس شفايفي بهيجان جامد</p><p>عزه : مممم وحشتني يا حبيبي</p><p>انا : و انتي كمان وحشتيني يا قمر</p><p>عزه كانت لابسة عباية خروج سودة روحت رفعتها لحد فوق طيزها و بعبصت طيزها بصوابعي و ضربتها بايدي</p><p>انا : ايه اخبار طيزك</p><p>عزه : مستنياك علي نار يا قلبي</p><p>امل : ( من الصالون بتكلمنا ) تعالوا يا جزم انا هنا</p><p>رفعت عزه في حضني و بقي كسها علي زبري و مستمرين نبوس بعض و انا مشيت بيها و دخلنا اوضة النوم و نمنا علي السرير مكملين بوس و مفيش كام ثانية دخلت امل</p><p>امل : انا اقول تعالوا عندي تروح تدخلوا هنا ايه اخرج و اسيبك تكملوا لوحدكم</p><p>عزه : مممم مع ان نفسي اقولك كدا بس مقدرش تعالي يا حبيبتي</p><p>امل : و انت رأيك ايه يا محمود</p><p>انا : ( قومت من فوق عزه ) انا رأيي انك تبدأي مع عزه و انا اتفرج</p><p>كنت عايز اشوف السحاق مباشر قدامي و فعلا امل نامت فوق عزه و بدأوا يبوسوا بعض بشهوة، شوية و ايدهم نزلت علي بزاز بعض يدعكوا فيهم و صوت اهاتهم بدأ يطلع ، امل سابت شفايف عزه و نزلت من السرير قلعت القميص و الي تحته و عزه في نفس الوقت شافت امل بتقلع عملت زيها و بقوا هما الاتنين ملط و عزه مسكت امل نيمتها علي ضهرها و طلعت فوقها و مسكت بزاها تمصهم و امل بتزوم و مغمضة عينيها ، بعد وصلة مص امل ساحت خالص تحت عزه و مستمتعة اوي نزلت عزه لكسها و بدأت تلحسه و تمص زنبورها و امل صوتها علي و تأوهاتها زادت ، انا كنت قاعد بتفرج بس مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و زبري قف اوي و شكل البرشامة بدأ مفعولها روحت قلعت هدومي و قربت منهم و حطيت زبري علي وش امل و اضربها بيه</p><p>انا : افتحي بقك يا لبوة</p><p>امل فتحت بقها و انا دخلت زبري براحة فيه و بدأت ادخله و اخرجه بهدوء و امل بتمصه بتمتع ، عزه سابت كس امل و جاتلي باست شفايفي</p><p>عزه : مليش انا في زبرك ولا ايه يا حوده</p><p>انا : لا ازاي ليكي طبعا قومي امل</p><p>قامت امل و انا نمت علي ضهري و من غير كلام نزلت عزه و امل يلحسوا في زبري و في نفس الوقت يبوسوا بعض ، شوية و لقيت امل صوتها علي و بتتأوه جامد عن عزه ركزت لقيت عزه بتلعب في كس امل بايدها روحت قولتلهم</p><p>انا : امل تعالي علي زبري عشان افشخك و اعرفك ازاي انا دكر مش خول يا لبوة</p><p>طلعت امل علي زبري و بدأت تطلع و نزل عليه و عزه بتلحس بزاز امل و بتلعب في زنبورها بصوابعها</p><p>امل : اااااه انا شرموطة لبوة افشخوني اووووه ادعكي زنبوري جامد يا عزه</p><p>انا : عزه عايزك تجهزي طيز اللبوة دي</p><p>عزه : اوامرك يا دكري</p><p>راحت عزه لطيز امل تبعبصها بصوابعها و تبوس رقبة امل و امل صوتها علي اكتر و في قمة هيجانها و بتنزل و تطلع علي زبري جامد</p><p>امل : اااااه ايوه كدا نيكوني افشخوني انا شرموطة</p><p>دقيقتين علي الوضع دا و لقيت امل بتصرخ و جابت عسلها و ريحت علي جسمي من التعب بس انا مصبرتش عليها روحت قلبتها تحتي و مسكت رجليها بايدي و رافعهم لحد ما لمسوا بزازها و ثبتها كويس و بعدها دخلت زبري في طيزها الي جهزتهالي عزه</p><p>امل : ااااه زبرك كبير علي طيزي براحة</p><p>انا : انا حاخليكي تقولي ارحم طيزي دلوقتي</p><p>بدأت ارزع طيزها بكل عزمي و بسرعة و مستمع اوي بالوضع دا و عزه بتبوسني و امل تحتينا بتصرخ من الرزع و الهيجان</p><p>عزه : يلا افشخ الشرموطة بسرعة عشان يجي دوري</p><p>انا : حاضر يا حبي</p><p>كملت خمس دقايق بفشخ طيز امل لحد ما طلبت ارحم طيزها و اسيبها و فعلا سيبتها و انا كنت تعبت برده روحت نمت علي ضهري اخد نفسي و لسه منزلتش لبني ، عزه مسحت زبري بمنديل و بعدها مصته شوية لحد ما خدت نفسي و خليت عزه في وضع الدوجي و دخلت زبري في كسها و مسكت شعرها بايدي و برزع زبري في كسها بقوة و بضرب طيزها و هيا مع كلة رزعة لكسها اهاتها تعلي</p><p>عزه : اوفففف ارزع كمان عايزك توصل زبرك لزوري ااااه</p><p>فضلت ارزع فيها لحد ما قربت انزل لبني خليتهم يقعدوا هما الاتنين قدام زبري و نزلت لبني علي وشهم و نمت علي السرير اريح و هما باسوا بعض بلبني و بعدها ناموا جنبي</p><p>انا : ايه رأيك يا امل طلعت خول دلوقتي</p><p>امل : لا يا حبيبي انت راجل و سيد الرجالة</p><p>عزه : ايه حكاية خول دي</p><p>انا : امل لمحت اني مش حقدر عليكم انتوا الاتنين</p><p>عزه : لا ملكيش حق يا امل دا لسه فاشخك</p><p>امل : دا عشان الفياجرا الي اديتهاله بس لو من غيرها مكنش قدر علينا</p><p>انا : وحياتك من غيرها افشخكم انتوا الاتنين و تعرفي انا دلوقتي عايز انيكم تاني</p><p>امل : لا انا استكفيت كدا كمل مع عزه</p><p>عزه : يعني مدياله فياجرا و تسيبهولي لوحدي دا لما ناكني اخر مرة فضلت يومين كسي و طيزي واجعيني</p><p>انا : هههههه خلاص هاتوا مساعدة</p><p>عزه : انا موافقة شوفوا واحدة تسد معايا انا كسي وجعني من رزع محمود</p><p>امل : ماشي نجيب مساعدة هو فين تليفوني</p><p>انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر</p><p>امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم</p><p>قامت عزه تجيب التليفون</p><p>انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش</p><p>امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك .</p><p></p><p>و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم .</p><p>مسني رأيكم في الجزء و اي نصيحة او نقد للقصة .</p><p>تحياتي .</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثامن و الأخير</p><p></p><p></p><p></p><p>انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر</p><p>امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم</p><p>قامت عزه تجيب التليفون</p><p>انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش</p><p>امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك .</p><p>جابت عزه التليفون و امل خدته و طلبت رقم بس انا مشوفتش مين</p><p>امل : الو .. تعالي عندي دلوقتي .. ايوه زي ما اتفقنا .. عشر دقايق و تكوني عندي .. سلام ( خلصت المكالمة ) يلا كمل انت و عزه لحد ما توصل هيا</p><p>انا : ماشي يا امل لما نشوف</p><p>خدت عزه في حضني ببوسها و اقفش في بزازها و هيا بتضمني اكتر و مندمجين في البوسة و بعد شوية نيمت عزه علي ضهرها و نزلت بلساني علي كسها علطول الحس شفايفه و انيك كسها و صوابعي بتبعبص طيزها و توسعها ، فضلت علي نفس الوضع بهيجها بلحسي لكسها و صوابعي بتجهز طيزها لزبري و بعد شوية خليت عزه تتعدل في وضع الدوجي و بحرك زبري علي خرم طيزها من بره اهيجها اكتر و علي غفلة دخلت زبري كله في طيزها</p><p>عزه : ااااه مش كدا يا دكري طيزي وجعتني</p><p>انا : يعني اطلعه ( بدأت اطلعه براحة )</p><p>عزه : ( رجعت بطيزها علي زبري ) مقصدش بس ..</p><p>انا : ( ضربتها علي طيزها ) خلاص يبقا تاخدي في طيزك و تسكتي</p><p>بدأت انيك طيزها ادخل و اطلع زبري بمزاجي و ارزعه في طيزها و مع كل دخول لزبري جسمي يخبط في طيازها و يخليها تترجي اكنها جيلي و دا كان بيهيجني اكتر ، عزه صوتها كان بيعلي مع الوقت من هيجانها و نيكي العنيف لطيزها و امل الي كانت جنبنا لما شافت عزه بتصرخ قربت من راسها و خدت شفايفها في بوسة جامدة ، فضلنا علي الحال دا خمس دقايق و جرس الباب ضرب راحت امل تفتح و انا كملت نيك في عزه بس هديت سرعتي شوية ، دقيقة و لقيت امل دخلت الاوضة و في ايدها سلمي مرات اخويا فتحي</p><p>( كل الناس توقعت سلمي و كنت حغيرها بس قولت مبضنش عليكم ? )</p><p>( وصف سلمي : طولها 160 ووزنها 62جسم فرنساوي مشدود ، رفيعة بس بزازها متوسطة قد حبة الرمان و طيزها صغيرة بس مشدودة و بارزة من اللبس ، كانت لابسة بنطلون جينز و بلوزة و فوقهم طرحة علي راسها )</p><p>انا لما شوفت سلمي اتفاجأت و وقفت نيك في عزه بس وقتها فهمت ازاي اتضحك علي فتحي بسهولة ، دخلوا الاتنين و انا متابعهم بعنيا و عزه تحتي لما وقفت نيك في طيزها بقت تتحرك هيا و تنيك نفسها</p><p>عزه : احححح وقفت ليه يا دكري افشخ طيزي</p><p>امل : يلا خلص مع عزه عشان تريح المزة دي</p><p>رجعت انيك عزه و انا مركز مع سلمي و الي كانت مكسوفة و باصة في الارض ، فضلت انيك عزه خمس دقايق كمان و هيا تعبت و طيزها وجعتها</p><p>عزه : اووووه كفاية يا حبيبي طيزي اتشخت</p><p>انا : يعني طيزك شبعت</p><p>عزه : خلاص خدت حقها</p><p>طلعت زبري من طيز عزه و هيا نامت علي بطنها و فردت رجليها علي السرير ، قومت و قربت من سلمي و قولت لازم اخليها تفك الاول قبل ما افشخها و افش غلي ، خدت سلمي في حضني و بدأت ابوسها بس كانت مكسوفة و مفيش عندها خبرة عشان كده مكنتش مستمتع روحت مسكت ايدها و قعدتها علي طرف السرير و فكيت طرحتها و هيا لسه باصة في الارض</p><p>امل : ما تفكي يا مزة مالك قافشة كده ليه</p><p>انا : انت مكسوفة يا سلمي</p><p>سلمي : ...</p><p>انا : انا عارف حخليكي تبقي لبوة ازاي</p><p>فركت بزازها من فوق هدومها و بقرص حلماتها براحة و نزلت ايدي علي كسها ابعبصه من فوق الهدوم و سلمي لسه علي وضعها ، استغربت روحت نزلت علي ركبي قدام كسها و بقرب ايدي افك بنطلونها لقيتها ضمت رجليها و منعتني</p><p>انا : مالك يا سلمي</p><p>سلمي : ( صوتها مخنوق ) لا لا مقدرش اعمل كدا</p><p>ركزت علي وشها لقيتها بتدمع</p><p>انا : مالك بتبكي ليه طيب</p><p>امل : ايه يا سلمي مش عايزة تتمتعي معانا ولا ايه</p><p>سلمي : ( وقفت و صوتها علي ) لا مش عايزة و الفيديو الي عندك لو عايزة تفضحيني بيه افضحيني بس انا مش حخلي راجل يلمسني غير فتحي جوزي</p><p>هنا انا بلمت و بحاول اجمع ايه الي بيحصل دلوقتي</p><p>امل : ( بجدية ) لو مشيتي دلوقتي اعتبري نفسك مطلقة و بفضيحة كمان</p><p>سلمي : احسن ما اعيش نجسة و كارهة نفسي</p><p>سلمي طلعت من الاوضة بس انا لحقتها بسرعة و مسكت ايدها قبل ما تخرج من الشقة</p><p>انا : ثواني يا سلمي افهم هو انتي مش جاية برضاكي</p><p>سلمي : لا اختك ماسكة عليا فيديو و مهدداني بيه لو منمتش معاك حتفضحني</p><p>انا : وا*** ما كنت اعرف حاجة و كنت فاكرك جاية برضاكي</p><p>سلمي : و اديك عرفت سيبني بقي في حالي</p><p>انا : لا مش حسيبك انا حلبس و جاي اوصلك عايز افهم اكتر و ممكن اقدر اساعدك انزلي و انا جاي وراكي</p><p>سيبت ايدها و لبست هدومي و امل جاتلي</p><p>امل : رايح فين يا محمود</p><p>انا : رايح لسلمي عشان افهم</p><p>امل : تفهم ايه</p><p>انا : افهم ايه الي بيحصل حواليا و انا معرفش</p><p>امل : بلاش تفهم يا محمود</p><p>انا : ليه يعني</p><p>امل : اديني بقولك بلاش لانك اكتر واحد حيخصر و تغامر بكل الي وصلتله</p><p>انا : مع ان كلامك مش فاهمه بس انا حغامر</p><p>لبست هدومي و بسرعة نزلت و كانت سلمي مستنياني تحت و قولنا نروح مشي عشان نتكلم</p><p>انا : فهميني كدا الحكاية كلها من الاول</p><p>سلمي : حاضر انا ححكيلك يمكن تقدر تساعدني ، من حوالي اسبوعين بقت امل اختك بتطلع لشقتي تقعد معايا اكتر من المعتاد و كان في الاول عادي خالص بس بعد كام يوم بقت تتكلم في الحاجات الخاصة و علاقتي مع فتحي و بتخليني احكيلها و هيا تقولي علي كلام انا مكنتش عارفاه و دا خلاني اكمل معاها و اتحول كل وقت قعدتنا عن الكلام دا انت فاهم انا بتكلم في ايه</p><p>انا : فاهم فاهم كملي</p><p>سلمي : مع الايام بقت تهزر معايا بالايد و تعاكسني و مع انه غريب بس قولت عادي بتهزر ، في يوم قالتلي عن علاقة الستات مع بعض و وقتها سألتها</p><p>سلمي : هو انت جربتي الكلام دا</p><p>امل : طبعا جربته احساس تاني مخلتف خالص</p><p>سلمي : ازاي يعني مختلف</p><p>امل : اوصفهالك ازاي ... عارفة لما حد يتعامل مع جسمك بحنية و رومانسية بس من نوع خاص</p><p>سلمي : مش فاهمة</p><p>امل : بصي لازم تجربي عشان تفهمي انا بتكلم عن ايه</p><p>سلمي : اجرب ايه بس يا امل اسكتي</p><p>امل : وليه لا انا اهو معاكي جربي و لو معجبكيش ولا اكن حاجة حصلت</p><p>كنت رافضة في الاول بس امل اقنعتني و مارسنا مع بعض يومها ، بعدها بكام يوم مارسنا تاني و الي عرفته بعدين ان المرة التانية امل صورتني .</p><p>و من يومين ( دمعت ) جاتلي امل و هددتني بالفيديو عشان اكلم فتحي و اقوله انك ضربت امل و حصل الي حصل ، و امبارح جاتلي الشقة و هددتني لو مجيتش شقتها و … انت فاهم بقا</p><p>انا : خلاص انا ححاول مع امل و امسح الفيديو</p><p>سلمي : يبقي عملت معايا جميل عمري ما حنساه</p><p>انا : و انتي انسي الي حصل من شوية و عايز تعتبريني دايما اخوكي الصغير</p><p>سلمي : حاضر ... عايزاك تعرف ان فتحي بيحبك و كان بيتكلم عنك كتير وقت ما كان مخاصمك و نفسه تنتبه لنفسك و بعد الي حصل امبارح بهدلني و مخاصمني عشانك</p><p>وصلت سلمي البيت و انا رجعت تاني لامل و عزه و قبل ما ادخل الشقة سمعت زعيق بين امل و ست تانية و علطول عرفت ان الست التانية تبقي ضحي مراة خالي ، و هنا كانت الصدمة ايه الي وصل الاتنين لبعض و قولت اسمع بيزعقوا ليه يمكن افهم .</p><p>امل : قولتلك بلاش سلمي لسه جديدة معانا</p><p>ضحي : كان لازم اعرف محمود ان كل الي حواليه تحت رجلي عشان لما يشوف نفسه و اقرص ودنه يحس بالفرق بينا و من غيرنا</p><p>امل : يعني مش كفاية انتي و خاله و عيلتك و انا و عزه دول كلهم مش كفاية</p><p>ضحي : يعني عدينا من كل الغلطات الي كنا وقعنا فيها و نيجي دلوقتي يتهدم كل الي فات عشان واحدة مسمعتش كلامنا</p><p>امل : لازم سلمي تتعاقب علي الي عملته</p><p>ضحي : كنت خلاص حنفذ الي عايزاه لما ينقل في السكن الجديد و اصدمه اننا مع بعض انا و انتي</p><p>امل : اهي كبرت مننا و دلوقتي مش عارفين محمود حيعمل ايه</p><p>هنا فكرت كل دا كان لعبة منهم قولت لازم اوقف الي بيحصل دولقتي و ادخل عليهم</p><p>انا : حعمل ايه يعني غير ارجع هنا تاني</p><p>ضحي و امل اتصدموا</p><p>انا : ايه مفكرتوش في اللحظة دي كمان</p><p>امل : ( بتردد ) مح.. محمود انت هنا من امتي</p><p>انا : خلاص كل حاجة وضحت نلعب علي المكشوف بقا</p><p>ضحي : و ماله نلعب علي المكشوف</p><p>امل : ضحي اس..</p><p>ضحي : لا اسكتي انتي كل حاجة ظهرت</p><p>انا : حلو اوي نقعد بقا و عايز افهم كل حاجة من الاول</p><p>ضحي : تمام نبدأ منين</p><p>انا : بتلعبوا عليا كل اللعبة دي ليه</p><p>ضحي : لو ركزت كل الي انت عارفهم حريم و حتي خالك يعتبر من الحريم و احنا عايزين راجل و يكون زبير عشان نتمتع كلنا و ملاقيناش غيرك لانك من العيلة و مش حتفضحنا و كمان زبرك كبير و حيشبعنا</p><p>انا : عرفتوا ازاي ان زبري كبير</p><p>فلاش باك</p><p>قبل مشكلتك في المصنع بفترة امل زارت بيتكم و كانت قاعدة مع امك و يومها كنت انت نايم و في اوضتك و هيا دخلت اوضتك كانت عايزة حاجة منها و انت وقتها كنت نايم ببوكسر صغير عليك و امل شافت زبرك و هو واقف و عجبها و صورته ، في نفس اليوم ورتني الصور و قررت اني ادخلك في المجموعة بتاعتي و هنا بدأت افكر تدخل ازاي ، لحد ما حصلت مشكلة المصنع و الراجل الي فتحت راسه و هنا جاتلي فكرة اني اشغلك في دكان جابر و امل قدرت تقنع امك عشان تضغط عليك تشتغل في الدكان ، بعد ما انت اشتغلت انا جيتلك المحل و خدت منك طلبات كتير اروح بيها لامي و وقتها فرضت عليك انك توصلني بالطلبات الكتيرة الي معايا ، بعد ما قعدت و خدت واجبك نزلت الدور الارضي و سمعت صوت صفية و الواد و كان دا من تخطيطي انهم يعلوا صوتهم و انت طبعا روحت تشوف ايه الصوت دا و انا كنت نزلت وراك و براقبك من بعيد و شوفتك و انت بتضرب عشرة و بتصور صفية و الواد و هنا عرفت انك دخلت في المجموعة .</p><p>عودة من الفلاش بالك</p><p>انا : هههههههه يعني كل الي حصل تمثيلية و انا انضحك عليا</p><p>امل : بس انا مشاعري كانت حقيقية يا محمود</p><p>انا : مش فارقة بقي انا خدت اكبر بعبوص في حياتي ... ثواني انتوا قولتوا انكم غلطوا قبل كدا امتي دا</p><p>ضحي : اكتر من مرة نغلط و كنا بنلحق نصحح في اخر لحظة ، بس متنكرش انك نيكت كتير بشوقك و لسه الي جاي اكتر و ا..</p><p>انا : جاي ايه لا انا خلاص كفاية عليا الي حصل</p><p>امل : يعني ايه</p><p>انا : يعني كل واحد في حاله انا مضمنش كنتوا مخططين لايه تاني</p><p>ضحي : خلاص براحتك انت الي خصران</p><p>انا : بالبساطة دي</p><p>ضحي : ايوه بالبساطة دي</p><p>انا : طيب بحيث كدا يبقي فيديو سلمي يلزمني عايزه يتمسح</p><p>ضحي : لا يا حبيبي انت حتطلع من غير حاجة و مليكش دعوة بأي حد تاني</p><p>انا : ( افتكرت فيديو صفية الي معايا ) بس انا معايا فيديو لاختك صفية</p><p>ضحي : مش مسحته بايدك ولا ناسي</p><p>انا : لا اصل انا شايل منه نسخة ، بقولك ايه فيديو قدام فيديو ايه رأيك كدا متساويين</p><p>ضحي : ( ضحكت و بثقة ) ههههه لا مش متساويين</p><p>انا : يعني</p><p>ضحي : يعني فاكر لما اغتصبت امي اهو اليوم دا كنت مركبة كاميرات في الشقة و الغريب انها صورت كل حاجة</p><p>افتكرت ان وقتها كنا بنمثل ال****** و ان اي حد</p><p>حد شاف التصوير مش حيصدق انه تمثي</p><p>انا : وريني الفيدي</p><p>مسكت تليفونها و روتني الفيديو و طلع كلامها حقيق</p><p>ضحي : علي فكرة عندي ليك فيديوهات كتيرة انت و بتنيكنا بس الفيديو دا لوحده يدخلك السجن و يخصرك كل الي حولي</p><p>انا : عايزة اي</p><p>ضحي : حلو نوصل للمفيد قدامك دلوقتي اختيارين الاول انك تسيبنا و تطلع من المجموعة و تنسي كل الي حصل و وقتها حتخصر كل المتعة و النيك الي كانت حتحصل او انك تكمل معانا و اوعدك حتنيك حريم اشكال و الوان عمرك ما تحلم تنيكه</p><p>انا : ..</p><p>ضحي : خد وقتك و فكر كويس قبل ما تاخد القرا</p><p>انا : و سلم</p><p>ضحي : خليك في نفسك انت عشان بس عجبتني و دخلت دماغي مدياك الاختيار لكن لو غير كدا كنت نهيت علي</p><p>قومت و ماشي للباب اخرج من الشقة لقيت ضحي بتقول</p><p>ضحي : اه نسيت اقولك كل الي اتحكالك عن حياتي انا و الي معايا مكنش حقيقي و كل دا كدب عشان بس متفكرش انك عارف اسرارن</p><p>طلعت من الشقة و فضلت الف في الشوارع بفكر في كل الي حصل معايا و حسيت قد ايه انا غبي شوية حريم ادتني بعبوص مغري و خلتني محتقر نفسي اوي</p><p></p><p></p><p></p><p>و الي هنا تنتهي القصة اتمني تكون نالت اعج</p><p>نهيت القصة لاني حسيت ان الاحداث بدأت تقل اثارتها و تمديها اكتر حيجيب اثر عكسي و يمل المتابعين من القصة</p><p>مستقبلا سيكون هناك قصص مكملة للابطال ( محمود – ضحي )</p><p>الي اللقاء في القصة القادمة</p><p>تحياتي.</p><p>التفاعلات:Ramy_7 و ?<img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="✨" title="Sparkles :sparkles:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2728.png" data-shortname=":sparkles:" />? قيصر الشرق <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="✨" title="Sparkles :sparkles:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2728.png" data-shortname=":sparkles:" />??</p><p>عجبني إقتباس ردإبلاغ</p><p>V</p><p>vggg</p><p>العنتيل مبتدأ عضو</p><p>غير متاح</p><p>18 مارس 2022</p><p>وضع إشارة مرجعية</p><p>#2</p><p>آلحاكم شخصيآ قال:</p><p>تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب</p><p></p><p>الجزء الاول</p><p></p><p>اهلا بكل الي عايز يعرف حكايتي انا اسمي محمود هلال سني وقت الاحداث 21سنة ، من احد محافظات الدلتا</p><p>انا طولي 180 و وزني 75جسيمي مظبوط و معنديش كرش بس مليش في الرياضة ، لون بشرتي قمحي و لون عينيا رمادي</p><p>عيلتي مكونة من امي هناء52 و ابويا هلال متوفي من و انا في ابتدائي و اخويا الكبير فتحي 33 سنة و اختي الوسطانية امل 28 سنة و انا اخر العنقود ( تفاصيل عيلتي حتعرفوها لما يجي دورهم ) .</p><p>امي ليها اختين و اخ وحيد اسمه جابر 46 سنة و مراته ضحي 31 سنة و الي ليها دور كبير في قصتي</p><p>و دلوقتي اخدكم في لقطات سريعة عني قبل احداث حكايتي</p><p>من و انا صغير كنت فاشل في الدراسة و شقي زي ما عيلتي وصفاني بتخانق كتير مع الطلاب و المدرسين عشان كده اخويا فتحي وقفني عن التعليم في تالتة اعدادي ، و بصراحة وقتها كنت فرحان و في دماغي طالما بعرف اقرا و اكتب يبقي مش مهم اكمل تعليمي ، بعدها اشغلت عشان اكفي نفسي و اساعد اخويا الكبير لانه هو الي كان بيصرف علي البيت بعد موت ابويا و جوز اختي و نفسه بمساعدة ورث امي و ابويا .</p><p>اختي امل اتجوزت بعد ما خلصت دبلوم ، جوزها جمال كهربائي و بيسافر السعودية كتير و عايشين مع امه و اخته في بيت ابوه المتوفي .</p><p>المشكلة بقا كانت فيا .. انا كنت واحد بيحب المشاكل و كل كام يوم اخويا يطلعني من مشكلة شكل و دا خلاني مفضلش في شغلانة كام شهر علي بعضهم .</p><p>كنت مصاحب شلة تشبهني كنا بنعمل مشاكل كتير و خاربينها خالص بس طبعا علي قد سننا ، اتعلمت معاهم شرب السجاير ، و شرب الحشيش كان فريحي بس ، كانوا بيقولوا علينا شلة السوء و عندهم حق</p><p>حياتي مع الجنس بدأت من الفيديوهات الي العيال بتبعتها لبعض علي التليفونات او علي فلاشة و اتعلمت منها كتير و كنت بنفذ الي بشوفه علي البنات الي في قد سني بعد ما اضحك عليهم بكلمتين عن الحب ، كان وقتها تحسيس بوس افعص في بزازهم او ابعبصهم و اضرب عشرة و بعدين اتطورت و بقيت بنيك البنات الشمال في طيزهم .. بس مش كتير</p><p>بعد ما عرفتكم عن نفسي بسرعة ندخل في حكايتي ، الحكاية بدأت لما كنت شغال في مصنع للبلاستيك و اتخانقت مع الراجل المسئول عني و مسكت فيه فتحتله راسه ، الراجل راح المستشفي و انا ودوني القسم و عملولي محضر و دخلت الحجز ، بعد ما اخويا عرف جالي القسم و قابلني وقتها و قالي</p><p>فتحي : انت ايه يا اخي مفيش اسبوع من غير ما تبهدلني معاك في مشاكلك</p><p>انا : هو الي غلط فيا اسكتله</p><p>فتحي : ما لازم يغلط في واحد صايع زيك و مستهتر ، انت امتا تكبر و تفوق لمستقبلك الي بيضيع</p><p>انا : اهو بقي الي حصل</p><p>فتحي : الراجل خد خمس غرز في راسه و مش عايز يتنازل اعمل انا ايه دلوقتي فيك قولي اتبري منك ولا ايه</p><p>انا : ...</p><p>فتحي : ايه القطة اكلت لسانك و مش قادر ترد .. و انا اتعب نفسي ليه مع واحد جبلة مش بيحس انا ماشي و شيلت ايدي خلاص اتصرف مع نفسك</p><p>اخويا مشي و انا رجعت الحجز و فضلت افكر في الي عملته و حسيت ان المرة دي كبرت مني و شكلي حاتسجن .</p><p>فلضت في الحجز يومين كمان و التفكير في اني حاتسجن و خلاص مفيش مخرج المرادي لحد ما الظابط طلبني لمكتبه ، دخلت مكتب الظابط لقيت امي هناك و بتبكي و لما شافتني جريت عليا و حضنتني</p><p>امي : ابني حبيبي انت كويس</p><p>انا : ( اتأثرت ببكاها و دمعت ) انا كويس .. بس ايه الي جابك هنا</p><p>الظابط : امك الست الطيبة راحت لصاحب المصنع و اتحايلت عليه لحد ما خلي الراجل الي فتحتله راسه يتنزال عن القضية .. تعال امضي هنا و اوعي اشوفك هنا تاني</p><p>و فعلا مضيت و روحت مع امي البيت ، في البيت لقيت فتحي قاعد بعد ما خلص شغل بس مش مديني وش و مش عايز يكلمني و كان عنده حق ، وقتها انا حسيت اد ايه انا تافه و صايع اخويا الكبير و تاعبه معايا علطول و امي الي وصل بيها انها تتذل لصاحب المصنع عشان تطلعني ، دخلت اوضتي علطول و حاولت انام بس مش قادر .</p><p>بعد شوية دخلتلي امي و قعدت معايا</p><p>امي : محمود حالك دا مش حينفع لازم تفوق ، اخوك و انا مش دايمين عشان نقف جنبك و المرة دي عدت علي خير</p><p>انا : ...</p><p>امي : انا كلمت خالك و وافق بالعافية يشغلك عنده في دكان العطارة من بكرا الصبح تروحله ، دي اخر فرصة ليك</p><p>امي سابتني و طلعت و انا مقتنع بكلامها و قولت لازم اتغير و مضيعش الفرصة دي مع ان خالي مش بيطقني</p><p>خالي جابر شخصية وقورة و ليه احترامه .. برا البيت</p><p>وارث محل العطارة من جدي بعد ما اتوفي و اشتري نصيب اخواته في المحل عشان يبقي باسمه</p><p>عنده بنتين صغيرين من مراته ضحي الست الفرسة الي في جمالها محدش ينافسها في عيلتنا .</p><p>تاني يوم روحت لخالي المحل سلمت عليه و علي تامر الواد الي شغال معاه</p><p>جابر : بص يا محمود انا عايز واحد يشغل معايا بس لولا اختي اتحايلت عليا مكنتش شغلتك معايا عشان مشاكلك الكتيرة و حواراتك و بقولك من دلوقتي انا حاديك فرصة بس من اول مشكلة تعملها لميكش شغل معايا تمام</p><p>انا : تمام يا خال و ان شاء **** مش حتزعل مني</p><p>جابر : تامر حيفهمك تشغل معانا بعد ما الي قبلك مشي عشان سرقني بس انا عارفك مع ان مشاكلك كتير بس امين</p><p>انا : شكرا يا خال</p><p>و فعلا اشتغلت مع خالي في دكان العطارة و ركزت في الشغل و بعدت عن صحابي علي قد ما اقدر ، عدي اسبوعين من غير مشاكل و كنت فهمت الشغل و بقيت اقدر اتعامل لوحدي اغلب الوقت و مسكت وردية من العصر لاخر اليوم و تامر الصبح .</p><p>في يوم كنت لوحدي في الدكان و لقيت ضحي مرات خالي دخلت الدكان علي قبل المغرب كدا</p><p>( وصف ضحي : طولها 166 و وزنها حوالي 70 جسم فلاحي جامد بشرتها بيضة اوي و ملامح وشها تسحرك و يبان من عبايتها الي مظبوطة علي جسمها بزازها الكبيرة و طيزها الي حادفة لورا ، شخصيتها مرحة و بتضحك علطول بس لما تزعل بتقلب واحدة تانية )</p><p>انا طول عمري معجب بيها اوي زي كل الي بيشوفها .. بس بتحاشي ابينلها دا لان لسانها طويل و مبتخفش من حاجة و يا ويله الي يعاكسها كانت بتمسح بكرامته الارض .</p><p>دخلت الدكان و جاتلي مبتسمة و سلمت عليا</p><p>انا : نورتي الدكان يا مراة خالي</p><p>ضحي : منور بصحابه يا محمود ، كنت عايزة شوية طلبات</p><p>انا : و ليه تيجي بنفسك كنتي بعتي ورقة بالي عايزاه و تجيليك لحد عندك</p><p>ضحي : وا*** انت زوق يا محمود و متربي بس لو تبعد عن المشاكل</p><p>انا : خلاص بعدت و حأبقي في حالي</p><p>ضحي : علي فكرة خالك مكانش راضي يشغلك معاه بس انا الي لينت دماغه عشان عارفاك متربي و امين و حتحافظ علي الدكان</p><p>انا : شكرا يا ست الكل .. قوليلي طلباتك ايه</p><p>ادتني ورقة فيها طلبات كتير</p><p>انا : طيب تشربي حاجة ساقعة لحد ما اجهزلك طلباتك</p><p>ضحي : ماشي يا محمود بس جهزهم بسرعة لسه رايحه لبيت ابويا</p><p>جبتلها حاجة ساقعة و قعدتها علي كرسي و بدأت اجهزلها طلباتها ، كانت طلبات عادية بس لاحظت شوية انواع يبستخدموا في خلطة كان عرفهاني تامر ، الخلطة دي زي ما قالي عشان ضعف الرجالة في الجنس ، معملتش اي رد فعل و جهزتلها كل الي عايزاه</p><p>انا : كل طلباتك جهزت بس دي كتيرة و تقيلة حد معاكي حيشيلهم</p><p>ضحي : لا حشيلهم انا و بيت ابويا قريب الشارع الي جنبك هنا</p><p>انا : يبقي اوصلك انا</p><p>ضحي : و تتعب نفسك ليه معايا</p><p>انا : مفيش تعب انا حأقفل المحل اوصلك و ارجع تاني</p><p>و فعلا قفلت المحل و روحت وصلتها ، البيت كان مكون من دورين الدور الارضي محدش قاعد فيه و الدور التاني فيه امها و اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ، بعد ما وصلتها عزمت عليا هيا و امها و فعلا شربت الشاي معاهم ، بعدها نزلت من عندهم و قبل ما اطلع من البيت سمعت صوت واطي جاي من اوضة في الدور الارضي قررت اشوف في ايه .</p><p>دخلت و بحاول معلمش صوت و كل ما اقرب الصوت يوضح اكتر ، الصوت عرفت اميزه كان تأوهات ست بتتناك .</p><p>قربت اكتر و بقيت قدام الاوضة الي طالع منها الصوت و الباب كان مقفول و لسه ححاول افتح سمعت صوت الي جوه</p><p>الست : كمان يا ولا دخل زبرك اكتر</p><p>انا هنا اتفاجأت الصوت كان لاخت ضحي الي متجوزة ، صوتها و كلامها اثر علي زبري و وقف جامد ، هنا كل الي جيه في دماغي اصورهم و فعلا مسكت موبايلي فتحت الباب حاجة بسيطة اتفرج منها و اصور و بدأت اصور و انا هايج من الي شايفه .</p><p>صفية اخت ضحي نايمة علي الارض و رافعة جلبيتها لوسطها و واد اصغر مني بكام سنة رافع رجليها علي كتفه و عمال يرزع فيها و مطلع بزازها و بيرضع منهم و هيا بتتأوه و في دنيا تانية</p><p>( وصف صفية : جسم مليان مع كرش بسيط و بزاز كبيرة و طيز متوسطة ، ملامح وشها جميلة زي ضحي بس ضحي اجمل ، لون بشرتها قمحي فاتح )</p><p>انا مع الي شايفه طلعت زبري من بنطلوني و بضرب عشرة بايد و ايدي التانية بصورهم ، مكملتش خمس دقايق و كنت جايب لبني علي الارض و هما لسه مكملين روحت عدلت هدومي و فضلت مصور لحد ما لقيتهم خلصوا و الواد نام عليها و بيبوسها ، روحت موقف تصوير و طلعت من البيت من غير ما اعمل اي حاجة و رجعت الدكان و فتحته .</p><p>باقي اليوم بفكر في الي حصل و عايز افهم ايه الي حصل و ايه الي يخلي ست كبيرة زي صفية ( اصغر من ضحي بحوالي سنتين ) تتناك من عيل اصغر مني قولت يمكن ماسك عليها حاجة بس برجع اقول دي كانت هايجة اكتر منه مش ممكن تكون مغصوبة لا دي مستمتعة ، بعد تفكير كتير قولت اركز في شغلي و اسيب الموضوع دا بعدين و كمان انا معايا فيديو اضرب عليه عشرات كتير بعدين .</p><p>عدي اليوم من غير حاجة غريبة و تاني يوم بردوا و اليوم التالت حصلت حاجة غريبة ، دخلت عليا ست في الاربيعينات اول مرة اشوفها</p><p>الست : ( مبتسمة ) السلام عليكم</p><p>انا : و عليكم السلام اطلبي يا خالتي</p><p>الست : بلاش خالتي بتحسسني كبرت قولي يا عبير</p><p>انا : حاضر يا عبير مع انه مينفعش</p><p>عبير : هيهيييي مينفعش لا ينفع يا اخويا و اوي كمان</p><p>انا فهمت ان الست مش سالكة بس انا مش عايز اعمل حاجة و خالي يطردني</p><p>( وصف عبير : ست ملبن جسمها تخين بس تخن يهيج من غير كرش و بزاز و طيز كبار اوي ، اقصر مني شوية و لون بشرتها قمحي و من ملامح وشها مع طريقة كلامها تعرف انها ست خبرة و لبوة كبيرة )</p><p>انا : طلباتك ايه يا عبير</p><p>عبير : كنت عايزة خلطة لجوزي</p><p>انا : مالة جوزك بيشتكي من ايه</p><p>عبير : اصله لمؤاخذة مبيعرفش</p><p>انا : ( انا تنحت ثواني بعدين مسكت نفسي ) قصدك ايه مبيعرفش يعني مش قادر يمشي مش قادر يشيل حاجة تقيلة</p><p>عبير : هيهيييي لا انا قصدي يا ... هو انت اسمك ايه</p><p>انا : اسمي محمود</p><p>عبير : عاشت الاسامي يا سي محمود ، انا قصدي مبيعرفش علي السرير و فتح مخك معايا</p><p>انا : ( انا هيجت من طرقة كلامها و جرائتها و نسيت خالي و الي جابه ) لا لسه مفهمتش</p><p>عبير : يوه يا محمود هو انا لازم اقوهالك .. مبيعرفش يركبني فهمت بقا</p><p>انا : ( بتلقائية و بصوت عالي ) غبي جوزك غبي</p><p>ضحكت بشرمطة و باصتلي بصة لبوة هايجة</p><p>انا : اسف لو غلطت في جوزك بس طلعت غصب عني</p><p>عبير : ولا يهمك يا محمود المهم تقدر تساعدني ازاي</p><p>جملتها دي شجعتني بس قولت يمكن متقصدش حاجة غلط فا قولت</p><p>انا : هو فيه حلين ملهمش تالت</p><p>عبير : و ايه هما</p><p>انا : بصي احنا نبدأ بالحل الاول انا حأديكي خلطة تحطهاله في الاكل و حتجيب معاه نتيجة</p><p>عبير : و لو معملتش حاجة</p><p>انا : تجيلي اعرفك الحل التاني</p><p>عبير : و متقولش ليه دلوقتي</p><p>انا : لا اصله حل بره شغلي هنا و بعدين دا لما تيأسي خالص من جوزك</p><p>عبير : ( عنيها لمعت و ابتسامتها كبرت ) باين عليك شقي يا محمود .. انا اجرب الخلطة دي و بعدين اجليك قصدي لو منفعتش اجيلك</p><p>جهزت الخلطة و اديتهالها و عرتفها تستخدمها ازاي</p><p>انا : حتلاقيني كل يوم من بعد العصر في الدكان ماعدا الجمعة راحة</p><p>عبير : اكيد جاية تاني انا خلاص بقيت زبونة ، سلام يا محمود</p><p>هيا مشيت و انا كنت مولع منها ، قفلت باب المحل و روحت المخزن ضربت عشرة عشان اعرف اكمل اليوم و رجعت تاني و معايا شوية بضاعة .</p><p>بعدها بيوم كنت نايم تليفوني رن و انا نومي تقيل و مش بصحي قبل الضهر ، امي دخلت ردت علي التليفون و كان خالي و طلب منها تصحيني</p><p>امي : محمود يا ولا محموووود</p><p>انا : ايه يا ماما سيبيني انام</p><p>امي : خالك علي التليفون عايزك</p><p>انا : طيب هاتي</p><p>كنت نايم علي جنبي حطيت التليفون علي ودني و انا لسه نعسان</p><p>انا : ( نعسان و مش فايق ) الو يا خال</p><p>جابر : محمود لما تصحي تروح لمرات خالك عايزاك تساعدها في كام حاجة</p><p>انا : مرات خالي مين</p><p>جابر : مراتي انا يا محمود انت باين لسه مفوقتش</p><p>انا : ( بتاوب ) لا لسه يا خال</p><p>جابر : طب اديني امك و كمل نوم</p><p>اديت امي التليفون و كملت نومي ، بعد الضهر صحتني امي و انا روحت الحمام و طلعت</p><p>انا : جهزيلي لقمة يا حاجة من ايدك الحلوين</p><p>امي : حاضر يا محمود بس اوعي تنسي تروح لبيت خالك</p><p>دخلت اوضتي ولعت سجارة و رجعت قعدت في الصالة</p><p>انا : بيت خالي ليه ايه الي حصل</p><p>امي : يا ولا يعني مش فاكر لما خالك كلمك</p><p>انا : كلمني امته</p><p>امي : الصبح بدري و قالك تروح لمراته عايزاك</p><p>انا : مش فاكر حاجة ( مسكت موبايلي و لقيت خالي اتصل ) دا بجد كلمني بقا</p><p>امي : عايزة اعرف طالع لمين نومك تقيل دول اخواتك الاتنين و انا و ابوك ا*** يرحمه نومنا خفيف</p><p>انا : ا*** يرحمه و بعدين انتي بتنقي عشان باخد راحتي في النوم</p><p>امي : ولا نق ولا نيلة ( جابتلي الاكل ) يلا كل و روح شوف مرات خالك عايزة ايه</p><p>كلت و غيرت هدومي و روحت لبيت خالي ، رنيت الجرس و فتحتلي ضحي .. بس بشكل تاني مشوفتوش قبل كدا ، فتحت الباب و طلعت وشها بس و كانت لابسة طرحة و اول ما شافتني فتحت الباب و ظهرلي باقي جسمها كانت لابسة قميص نوم احمر طويل مكانش ضيق بس عشان طيزها الكبيرة تحسه حيتقطع و من فوق ضاهر نص بزازها و حلماتها الكبيرة نافرة عرفت انها ملبساش سنتيانة ، لحظتها انا اتجمدت و عيني بتفحص جسمها كله و هيا مبتسمة و بتكلمني و انا مش سامع</p><p>ضحي : محمود يا ولا انت روحت فين</p><p>انا : لا مفيش</p><p>ضحي : مفيش ايه انا بكلمك من بدري تدخل بدل ما احنا علي الباب</p><p>دخلت و هيا قفلت الباب ورايا</p><p>انا : اصلي افتكرت حاجة كدا</p><p>ضحي : ههههههه حاجة ايه دي</p><p>انا : سيبك مني المهم انتي عايزاني في ايه</p><p>ضحي : تعال اقعد الاول</p><p>مشينا و قعدت علي كنبة الانتريه و شايف الشقة كلها مقلوبة</p><p>ضحي : انا زي ما انت شايف بنضف في الشقة و عايزة اغير شوية في الشقة و طلبت من خالك يساعدني انه يشيل الحاجات التقيلة بس رفض و مكانش قدامي غير اطلبك انت</p><p>انا : لا حاضر انتي تؤمري يا ست الكل ها عايزة نبدأ منين</p><p>كنت عايز اخلص عشان انا بدأت اهيج و زبري وقف و خايف اعمل معاها حاجة غلط لان زي ما قولتلكم لسانها طويل</p><p>ضحي : ( مبتسمة ) لا لازم تشرب حاجة الاول انا عندي عصير فراولة اجيبلك</p><p>انا : ماشي</p><p>دخلت المطبخ و انا بحاول افكر في اي حوار عشان زبري الي حيجيبلي مشكلة مع الست دي ، شوية و جابتلي العصير بس كانت شالت ال**** و ظهر شعرها الاسود الطويل و كان واصل لأول طيزها ، قربت مني و مالت تقدملي العصر و هنا ظهرلي بزازها كلها من غير اي مانع و انا وقتها كنت عايز انط عليها و الي يحصل يحصل بس مسكت نفسي و ظاهر اني متلخبط و مش علي بعضي</p><p>شربت العصير و قومت عشان اخلص قولتلها</p><p>انا : نبدأ فين</p><p>ضحي : نبدأ في حاجة خفيفة يلا نغير ترتيب الانتريه</p><p>كان الانتريه مكون من كنبتين واحدة كبيرة و التانية وسط و كرسيين ، بدأنا نحركهم و هيا مميلة و عايزة تشيل الكرسي بس مش قادرة</p><p>ضحي : تعال يا محمود ساعدني اشيل الكرسي</p><p>قربت من جنبها و شيلت عينيا بالعافية من علي طيزها و حاشيل الكرسي</p><p>ضحي : لا تعال من ورايا و ارفع عليا الكرسي</p><p>انا كان ممكن من مكاني ارفعه عليها تشيله بس من وراها انا قولت هيا بتفكر في ايه ، روحت من وراها و لقيتها بتعد و بنشيل مع بعض ... انا عشان ارفع بنشف عصبي و بالذات في الوضع الغير مريح دا بس الي استغربته هيا بترجع بطيزها ليه عليا جامد و بعد ما رفعته لسه لازقة فيا بتعدل الكرسي علي راسها</p><p>هيا اتحركت بالكرسي و انا وقفت مكاني متحركتش من كتر هيجاني و مش عارف اعمل ايه اهجم عليها ولا اهرب ولا ايه ، مفيش كام ثانية و لقيتها بتتوجع جامد</p><p>ضحي : اااااااا الحقني يا محمود</p><p>انا جريت عليها و مش فاهم و لقيتها علي ركبها حاطة ايدها فوق طيزها و باين علي وشها بتتوجع</p><p>انا : ايه الي حصل</p><p>ضحي : ضهري طق يا محمود و مش قادرة احركه اااااااه</p><p>انا حطيت ايدي علي ضهرها و قلقان</p><p>انا : هنا</p><p>ضحي : تحت اكتر عند ايدي</p><p>انا : ( حطيت ايدي علي ايدها و ضغطت ) هنا</p><p>ضحي : ( رفعت راسها للسقف و بتتوجع ) اااااه براحة</p><p>انا كنت بعرق و ريقي نشف كنت فوقها شايف بزازاها كلها و ايدي لامسة طيزها حسيت اني حانفجر دا كتير عليا ، مفوقتش غير علي صويتها</p><p>ضحي : ااااااه اعمل حاجة يا محمود</p><p>انا : اعمل ايه</p><p>ضحي : هات تلج و حطه علي ضهري بسرعة</p><p>قومت روحت للتلاجة و جيبت تلج حطيته في كيس و روجعت شيلت ايدها و حطيت التلج فوق طيزها الي كانت مأمبرة اوي في وشي</p><p>ضحي : ايييييي لا شيل التلج بسرعة شيل</p><p>قالت كده و بايدها بتشيل ايدي و فجأة بقت ايدي علي طيزها بالتلج</p><p>ضحي : احححح انت بتعمل ايه شيل التلج</p><p>فوقت و شيلت التلج بسرعة و انا مش عارف عملت ايه ولا حأعمل ايه و هيا لسه بتتوجع و حسيت اني تايه</p><p>ضحي : بس يا محمود في التلاجة حتلاقي مرهم كبير دا بتاع العضم حاته ادهن بيه</p><p>انا : مين يدهن انا ازاي</p><p>ضحي : هو فيه غيرك يلا ضهريييي بيوجعني تعال وديني اوضة النوم</p><p>بحاول اسندها تقف بس هيا اتوجعت اكتر</p><p>ضحي : مش قادرة اقف</p><p>انا : نعمل ايه</p><p>ضحي : شيلني للاوضة</p><p>انا : ... ( دماغي وقفت و زبري واقف من بدري )</p><p>ضحي : انت لسه حاتفكر خلصني</p><p>و فعلا شيلتها و هيا اتوجعت انا و برفعها ، انا كنت فوق السما من ملمس جسمها الناعم الطري و ايدي الي بتخبط في بزازها كل ما تحرك و طيزها الي بتلمس زبري مع كل خطوة انا كنت حاسس اني في دنيا غير الدنيا ، وصلت بسرعة الاوضة و كان نفسي امشي لبكرة كدا ، نيمتها علي السرير و طالع اجيب المرهم</p><p>ضحي : استني هاتلي فوطة من الدولاب الاول</p><p>فتحت الدولاب لقيت في وشي قمصان نوم اشكال و الوان انا انبهرت من شكلهم و عددهم</p><p>ضحي : الفوط تحت خالص عندك ااااااه يلا</p><p>جيبتلها فوطة و طلعت اجيب المرهم و انا مش مصدق كل الي حصل في اقل من نص ساعة حصلي كل الهيجان دا ، خدت المرهم من التلاجة و روجعت الاوضة .. بس الوضع اختلف ، ضحي رفعت القميص لفوق لحد كتافها و ظهر قدامي رجليها و فخادها الي زي اللبن بس حرمتني اني اشوف طيزها و خبتها بالفوطة و المنظر قدامي رجلين حلوين اوي و فخاد احلي بعد كدا جبل عالي اوي مستخبي مني و بعده منزل كبير و ضهر مستوي ناعم و ابيض اوي .</p><p>بعد ما استوعبت الي قدامي دخلت لحد ااسرير و كلمتها</p><p>انا : و دلوقتي اعمل ايه</p><p>ضحي : تدهن ضهري يلا بسرعة اااااه</p><p>قربت من جنب السرير و سندت بركبي علي السري و بفتح المرهم و انا ايدي بتترعش و وش مليان عرق من هيجاني ، حطيت شوية من المرهم علي ايدي اليمين و لمست بيه المكان الي بيوجعها و بمشي ايدي عليه بس مش عارف</p><p>ضحي : ( بلبونة ) ااااه محمود حرك ايدك في دواير</p><p>انا : ( نفذت و ريقي مش قادر ابلعه ) كدا</p><p>ضحي : اووووه ايواااا .. نزل ايدك لتحت اكتر</p><p>نزلت ايدي و بقيت بدلك حتة من طيزها بس الفوطة مزولاني روحت حركت الفوطة شوية عشان اعرف احرك ايدي</p><p>ضحي : احححح انزل اكتر الوجع تحت</p><p>اتجرأت و حوشت الفوطة اكتر و بقت ايدي بفرك بيها فردة طيزها اليمين كلها</p><p>انا : كدا يعني</p><p>ضحي : اححححح و الشمال ملوش نصيب</p><p>انا : ( كدا بقي كل حاجة وضحت .. بالنسبالي ) لا ازاي</p><p>رميت الفوطة علي الارض و بايدي التانية بعفص في فردة طيزها الشمال و بقيت بعفص اكتر و بستمتع بطراوة طيزها و نعومتها و هيا بتحرك رجليها و تتنيهم لفوق</p><p>ضحي : اوووف ايدك حلوة اوي .. اعدل جسمك عشان تاخد راحتك</p><p>قومت من السرير قلعت كل هدومي رميتها و قعدت علي السرير بركبي بين فخادها و رجعت افعص فيهم و بطرف صوابعي بلمس خرم طيزها و الي كان بيفقل و يفتح كل ما المسه</p><p>ضحي : اااااه حاسة بوجع في النص جامد</p><p>انا قولت لنفسي بدل ما كل حاجة وضحت ليه لسه بتمثل الدور عليا قولت اجاريها و حطيت صباعي الكبير علي خرم طيزها و باقي الصوابع علي كسها و الي كان كبير اوي و مبلول</p><p>انا : ورا ولا قدام</p><p>ضحي : اوووووف الاتنين يلا اتصرف بسرعة</p><p>انا بايدي التانية بليت زبري بريقي و قربته من كسها بس مش عارف ادخله من قلة خبرتي ، لقيت ايدها مسكت زبري و حطته علي اول خرم كسها</p><p>ضحي : براحة يا محموووووود</p><p>قبل ما تكمل كنت مدخل كل زبري في كسها انا كنت مستحمل طول الوقت الي فات خلاص بقي</p><p>ضحي : بقولك براحة ااااااه بتتغابي ليه</p><p>انا : انا مش قادر اتستحمل اكتر من كدا اسكتي</p><p>بقيت برزع فيها بكل عزمي و ماسكها من وسطها و انا مغمض و باصص للسقف من كتر الهيجان الي وصل لدماغي</p><p>ضحي : ( بتصرخ ) ااااه اهدي يا ولا حتموتني</p><p>انا : اااااه من اول ما دخلت و انتي مش راحماني استحملي بقا</p><p>فضلت ارزع فيها بكل قوتي و هيا مستمتعة و بتتأوه لحد ما كنت حاجيب بعد خمس دقايق بس</p><p>انا : اااااه انا حاجيب مش قادر</p><p>ضحي : هاتهم برا يا ولا اوففففف</p><p>طلعت زبري و فركته في ايدي و جيبت لبني بكمية كبيرة اوي علي طيزها و انا بصرخ من وجع خروجه من زبري ، بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت ....</p><p></p><p></p><p>اتمني يكون الجزء نال اعجابكم .</p><p>بعتذر لكل الي متابعني عن التأخير .</p><p></p><p>تحياتي .</p><p></p><p></p><p>بصراحة انا مكنتش متوقع ان فكرة القصة تعجبكم كدا مع انها متشابهة مع قصص كتير و كمان بعتذر لان مش القصة دي الي وعدت بيها الناس و قررت استني و انزلها في المسابقة</p><p>و عشان الدعم الكبير الي شوفته منكم انا قولت لازم اعلي اكتر بمستوي القصة دي و احب اقولكم</p><p></p><p>( في هذه القصة توقع كل شئ يمكن ان يحدث ? )</p><p></p><p>قراءة ممتعة</p><p></p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p></p><p></p><p>بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت</p><p>صفية : ( مبتسمة ) ازيك يا محمود</p><p>انا : ...</p><p>صفية : ايه المفاجأة كبيرة صح</p><p>ضحي : هههههه سيبيه شوية يفوق من المفاجأة</p><p>انا : ( بصيت لضحي ) هو في ايه بيحصل يا مراة خالي</p><p>صفية : هيهييي مراة خالك و زبرك كان في كسها</p><p>انا : ( صوتي علي ) عايز افهم ايه الي بيحصل</p><p>ضحي : الي حصل دا كله من تخطيطي انا و صفية عشان نوقعك بين فخادنا هههههه</p><p>انا : ...</p><p>صفية : طيب افهمك انت لما كنت بتصورني في بيتنا انا شوفتك بس لما شوفت زبرك هيجت و قولت لازم ادوقه</p><p>ضحي : و جات حكتلي الي انت عملته و خططنا مع بعض عشان نستمتع كلنا</p><p>لقيت صفية نزلت علي ركبها قدام زبري و مسكته</p><p>صفية : تصدق دا احلي زبر مسكته من فترة كبيرة</p><p>زبري طوله عادي 19سم بس عريض و عروقه بارزة</p><p>انا كنت تايه و مش مركز مع صفية و ضحي لاحظت كدا فا مسكت راسي و باستني بوسة جامدة من شفايفها الطرية الحلوة و فعلا قدرت تهيجني و اندمجت معاها و صفية بتبوس زبري و تلحسه بشرمطة و خبرة كبيرة و زبري بدأ يقف</p><p>صفية : اممم طعم زبرك بعسل القحبة الكبيرة حلو</p><p>ضحي : الحسي يا وسخة و استمتعي</p><p>انا زبري وقف جامد و الشهوة مسكتني ، مسكت شعر صفية و دخلت زبري في بقها ادخله و اطلعه بسرعة و هيا باصة في عينيا و بتطلع اصوات من المص</p><p>ضحي : عايزك مترحمش اللبوة دي هيا بحتب العنف اوي</p><p>انا : انا بقي حاخد حقي منها عشان تضحكوا عليا</p><p>بقيت ادخل زبري في بق صفية اكتر اسيبه شوية و هيا تتخنق منه و بعدها اطلعه تاخد نفسها و وشها يحمر و بايدي التانية بضربها علي وشها</p><p>انا : حاخليكي تفطسي تحتي</p><p>ضحي : عايزاك تفشخها و فشي غلي من الشرموطة الهايجة الي فاضحاني</p><p>كانت صفية مستمتعة مع الي بعمله و بتمص زبري حلو اوي و انا غلب عليا الهيجان و الشهوة اكتر من الانتقام ، بعد كام دقيقة مسكت صفية و نيمتها علي ضهرها و ركبت فوقها بدأت اضرب جامد بزازها الكبار و اقرص حلماتها</p><p>صفية : احححح كمان يا محمود قطع بزازي</p><p>ضحي : بزاز كبيرة و طرية اوي رضعت منهم الوسخة ناس كتير اضربها اجمد يا محمود</p><p>ضحي هيجتني و بقيت بضرب بزاز صفية اجمد و بغل و هيا مع كل ضربة بتصوت بهيجان</p><p>صفية : ااااااه بزازي حتتخلع في ايدك يا ولا اوووووه مش عايز ترضع منهم شوية</p><p>نزلت بوشي الحس و امص في فردة منهم و التانية لسه بضربها</p><p>ضحي : ( حطت ايدها علي راسي ) الحس اكتر يا محمود البزاز دي رضعها ناس كتير قبلك</p><p>رفعت راسي و بصيت علي ضحي لقيتها بتلعب في كسها بايدها جامد</p><p>انا : دا انتوا اتنين شراميط هيجانين اوي</p><p>صفية : احححح علطول هيجانين عايزين دكر يفشخنا كل يوم</p><p>انا : دا انا حاطلع فيكم غلي انا تضحكوا عليا</p><p>نزلت من بزاز صفية لكسها مشيت ايدي عليه من برا و بعدها ضربتها جامد عليه و كنت عارف الحركة حتولعها من فيديوهات السكس</p><p>صفية : ااااااه ليه كدا يا ولا</p><p>انا : بجهز كسك الوسخ لزبري ( ضربتها كمان )</p><p>مسكت رقبتها بايدي الشمال و بضغط عليها و بايدي اليمين بفرك كسها بسرعة و بخشونة ، صفية صوتها علي و وشها حمر و مبرقة</p><p>صفية : ااا اااا اااه لا لا كفاية</p><p>انا : انا اعمل الي عايزة و انتي تخرصي فاهمة</p><p>صفية : ااااه فاهمة</p><p>قعدتها علي ركبها و ضهرها علي صدري و بكلمها في ودنها</p><p>انا : انا دلوقتي حأفشخ كسمك يا متناكة</p><p>ميلتها شوية لقدام و دخلت زبري في كسها مرة واحدة و بعدها لزقت في ضهرها تاني و ايدي الشمال علي رقبتها خانقها و اليمين بضربها علي طيزها و وشها</p><p>صفية : ااا اااا اااه يا محمود اهدي شوية اوووه انا مش قدك</p><p>ضحي : ههههه اخيرا راجل قدر يفشخك يا لبوة</p><p>المشهد ضحي كانت جنبنا ساندة ضهرها علي السرير و هارية كسها فرك بايدها من الفرجة ، صفية ايدها اليمين ماسكة طرف السرير عشان متتكفيش علي وشها و ايدها الشمال علي ايدي الي بتخنقها ، و انا ورا صفية لازق صدري في ضهرها و وشي علي رقبتها و بهمسلها في ودنها بكل الشتايم الي اعرفها و شغال بفشخ فيها و هيا ملامح وشها اكنها بتموت بس عسل كسها الي مغرق زبري و رجليا عارف انها مستمتعة .</p><p>انا كان كل تركيزي اني انتقم و دا خلاني اطول في فشخها و ابذل مجهود اكتر ، بعد خمس دقايق من فشخ صفية كانت هيا سلمت نمر</p><p>صفية : ( صوتها مخنوق من ايدي و نفسها عالي ) ااا ااا ااه خلااا اااص كسيي ييي اتهري خلا اااص قوليله يقف يا ضحييي</p><p>ضحي : متقفش يا محمود عايزاك تخلص عليها عشان تتهدلها يومين هههههه</p><p>صفية : يا متناكة بتسخنيه عليا طيب حسابك معايا بعديي يين</p><p>بين الاختين الي بيشتموا في بعض و الجسم الطري الي بيرقص تحتي و كسها السخن و الي مش واسع مقدرتش افضل اكتر من دقيقتين كمان</p><p>انا : ااااه عايزة لبني فين يا وسخة</p><p>ضحي : هاتهم علي وشها</p><p>سيبت صفية و هيا وقعت بجسمها علي السرير و ضحي بسرعه عدلتلي وشها و ماسكاه بايدها</p><p>ضحي : جيب لبنك علي وش الوسخة اختي</p><p>و فعلا نزلت لبني علي وش صفية و الي كانت مفيصة خالص و اختها ضحي بتضحك .</p><p>بعد كل المجهود دا نمت بضهري علي السرير و رجلي علي الارض و باخد نفسي</p><p>انا : في مفاجأء تانية حتحصل</p><p>ضحي : دلوقتي لا بس اعمل حسابك انت من اللحظة دي حتشوف كل الي حوليك بنظرة تانية و حتتفاجأء كتير</p><p>انا و نايم باصص في السقف و سرحان في الي حصل ازاي مراة خالي بالشرمطة دي و اختها التانية ازاي كدا و اصلا ازاي تقولها عن الي شافته ، فوقت من سرحاني علي صوت بوس عالي بصيت علي اللبوتين لقيت ضحي بتلحس لبني من علي وش اختها و بتبوسها بيه و هما مبتسمين .</p><p>بعد ما ريحت دخلت الحمام استحميت ، طلعت من الحمام لبست هدومي و كنت ماشي وقفتني ضحي</p><p>ضحي : استني يا محمود في كلام عايزة اقوله</p><p>انا : وردية الشغل قربت تبتدي</p><p>ضحي : مش حطول اقعد حاجبلك كباية عصير تعوض مجهودك و نتكلم</p><p>دخلت ضحي المطبخ و رجعت بالعصير و هنا لاحظت انها ملبستش حاجة و قعدت معايا عريانة</p><p>ضحي : الي حصل دا لانك شوفت اختي صفية قولنا لازم ندخلك معانا عشان نضمن متعملش حاجة تضرنا</p><p>انا : فهمت الحتة دي بس كان ممكن تحلي موضوع الفيديو بشكل تاني من غير ما تدخلوني صح</p><p>ضحي : ايوه بس لما اتأكدنا اننا حانستمتع معاك قررنا ندخلك معانا و علي فكرة دخولك معانا بالطريقة دي كان احسن ليك و حيفيدك كمان و حتعرف كلامي بمرور الوقت</p><p>انا : مش فاهم احسن ليا ازاي و حيفيدني في ايه</p><p>ضحي : احسن ليك بانك بقيت ملك في دايرة كبيرة و دا حصل بمزاجي و حيفيدك باني اقدر اجيب تحت رجلك الشخص الي انت عايزه</p><p>انا : كلامك مش مفهوم اوي بس تمام انا في ايدي حاجة اصلا اعملها</p><p>ضحي : اكيد في ايدك تقدر تمشي دلوقتي و تنسي كل الي حصل و متكملش او تقدر تكمل معانا و مش حتندم .. بس في الحالتين لازم تمسح الفيديو الي صورته لاختي</p><p>طلعت تليفوني و مسحت الفيديو قدامها</p><p>ضحي : لو عايز تكمل بكرا بعد الضهر تيجي البيت تاني و لو مش عايز متجيش بس اهم حاجة محدش يعرف بالي حصل مهما كان مين</p><p>انا : عايز اعرف انتي مش خايفة خالي يطب علينا في اي وقت</p><p>ضحي : ههههه لما تيجي بكرا حتفهم حاجات كتيرة</p><p>نزلت من البيت روحت الدكان و انا دماغي شغالة تفكير عايز افهم ايه الي تقصده ضحي بكلامها بس مش عارف ، دخلت المحل سلمت علي تامر و خالي جابر و بحاول ابان طبيعي</p><p>جابر : محمود شوفت مراة خالك عايزة ايه</p><p>انا : ( مش عارف اقول ايه ) ايوا روحت</p><p>جابر : خلصت ولا لسه</p><p>انا : لا مخلصتش بس جيت عشان وردية الدكان</p><p>جابر : طيب اروح انا البيت و استلم انت من تامر</p><p>اعمل ايه انا دلوقتي امنعه يروح لاي سبب بس ممكن يشك في حاجة قولت يلا ضحي و صفية يتصرفوا .</p><p></p><p>استلمت من تامر و هو روح و انا كملت اليوم ، طول اليوم دماغي مهديتش لحد ما صدعت و مش عارف ايه الي حصل بعد ما روح خالي و مفيش اتصال منه خالص ، بالليل قفلت المحل و روحت البيت اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و شغلت فيديو صفية ( كنت نقلت نسخة منه علي الكمبيوتر عشان كده مفكرتش لما ضحي قالتلي امسحه من التليفون ) اتفرجت عليه اكتر من مرة و لاحظت ان صفية مبصتش علي الباب الي كنت عنده خالص و مكانتش مركزة غير في كسها و بس ، هنا زاد تعجبي اكتر هما عرفوا ازاي انا بصورهم و اصلا عرفوا ازاي انه انا ، ساعتها فكرت ممكن ضحي تيجي البيت بأي حجة لازم اعمل حسابي روحت ناسخ الفيديو علي كارت ميموري و خبيته كويس و مسحت الفيديو من التليفون و قولت اخليه ممكن اعوزه ، ريحت علي السرير و بعد تفكير كتير قررت اكمل معاهم انا لازم الاقي اجوبة لكل الي محيرني و الاهم انا معاهم دوقت نيك الكس لأول مرة و كان احساس حلو اوي طيب ليه مستمتعش اكتر و اكتر ...</p><p></p><p>و بكدا يكون الجزء هههههههه لا لسه عزيزي القارئ احنا في النص .. بس كنت حابب اعرفكم باحساسي مع معظم القصص الي بتابعها .. نكمل</p><p></p><p>صحيت بعد الضهر فطرت و روحت لبيت خالي علطول ، وصلت قدام الباب و قبل ما اخبط فتحتلي ضحي</p><p>ضحي : ادخل يا محمود كنت مستنياك</p><p>دخلت من غير ما اتكلم ، كانت ضحي لابسة خمار و تحته قميص نوم فوق الركبة و لما قفلت الباب قلعت الخمار ، في الصالون لقيت صفية قاعدة و لابسة زي ضحي قميص نوم قصير مع اختلاف الالوان</p><p>انا : ( بكلم صفية ) انتي جيتي ليه تاني النهارده مش اتفشختي امبارح</p><p>صفية : و لسه كسي واجعني و جسمي متكسر بس جاية اقعد معاكم شوية</p><p>انا : بتخططوا لايه تاني</p><p>ضحي : بما انك بقيت معانا احنا مستعدين نجاوب علي اسألتك</p><p>انا : اول حاجة عايز اعرف ايه سر علاقتكم الغريبة مع بعض</p><p>صفية : انا احكيلك حكايتي و انت حتفهم ، انا لما وصلت 16سنة بدأت احس بعلامات البلوغ و وقتها كانت كل لمسة لجسمي من اي حد بحس باحساس غريب و حلو في نفس الوقت و بقيت بتخانق مع اخواتي و بالذات ضحي و نضرب بعض زي اي اخوات بس بعمل كدا عشان الاحساس الحلو الي كنت بحس بيه ، بعدها في يوم صحيت بالليل ادخل الحمام سمعت صوت من اوضة امي و ابويا خدني الفضول و بصيت عليهم من خرم المفتاح و شوفت امي علي ايدها و رجليها و ابويا وراها بيخبط فيها بجسمه ، وقتها مكنتش فاهمة ايه الي بيحصل بس صوت امي و كلامها خلاني احس نفس الاحساس الحلو</p><p>امي : اااااه جامد يا راجل جامد اووووف طفي كسي المولع</p><p>فضلت اتفرج عليهم لحد ما خلصوا و بعدها روحت الحمام و رجعت انام ، تاني يوم كنت عايزة افهم الي كانوا بيعملوه و مكنش قدامي غير جارتي و دي كانت اكبر مني بس كنا مقربين من بعض ، جارتي فهمتني الي بيعملوه و عرفتني الكس و الزبر و الكلام دا ، وقتها قالتلي</p><p>جارتي : عايزة تحسي الاحساس الي عاجبك اكتر</p><p>صفية : ياريت</p><p>جارتي : يبقا سيبي نفسك ليا</p><p>كنا في اوضتها و هيا قامت قفلت الباب علينا و رجعت نيمتني علي السرير و ركبت فوق رجليا و بدأت تفعص في بزازي و انا الاحساس بدأ يسري في جسمي و مغمضة عينيا و بدعها محسيتش غير و ايدها بتحسس بين رجليا ، حوشت ايدها و قولتلها</p><p>صفية : امي قالتلي محدش يلعبلي هنا ابدا</p><p>جارتي : امك بتقصد الناس الاغراب بس انا صاحبتك حبيبتك</p><p>و فعلا سيبتها و الاحساس زاد لدرجة بقيت بطلع صوت خفيف ، شوية و الاحساس زاد اوي و لقيتني بليت بين رجليا ، وقتها انا اتكسفت ضميت رجليا و ضارتهم بايدي ، جارتي ضحكت و قالتلي</p><p>جارتي : هههههه متتكسفيش انتي معملتهاش علي روحك دا اسمه عسل و البنت مننا بينزل منها لما توصل لشهوتها</p><p>صفية : يعني ايه شهوة دي</p><p>جارتي : الاحساس الي بتتكلمي عنه اسمه شهوة او هيجان ، و دلوقتي تعالي جيبيلي شهوتي انا كمان</p><p>صفية : ازاي معرفش</p><p>جارتي : زي ما عملتلك و حأقولك تعملي ايه تاني</p><p>بعدها بقيت كل ما تسمحلي الفرصة بروح لجارتي نجيب شهوتنا لبعض و علمتني كتير عن النيك و في نفس الوقت اتفرج علي امي و ابويا و تقريبا كان بينكها كل يوم</p><p>انا : تمام بس بردوا مقولتيش سر علاقتك مع ضحي</p><p>صفية : ما تصبر حأقولك اهو</p><p>فضلت علي الحال دا فترة كبيرة بين جارتي و الفرجة علي امي و ابويا لحد ما في يوم قفشتني ضحي بتفرج عليهم و بلعب في كسي</p><p>ضحي : بتعملي ايه يا بت</p><p>صفية : ( بخضة ) م م مفيش</p><p>ضحي : مفيش ايه و بتلعبي بين رجلك ليه</p><p>مسكت ضحي و دخلنا اوضتنا عشان امي و ابويا ميسمعوش صوتها</p><p>ضحي : ردي عليا بدل ما اعرف ابوكي</p><p>صفية : لا و الن** بلاش ابويا دا يمدني علي رجلي</p><p>ضحي : يبقي تقوليلي كل حاجة و من غير كدب</p><p>من خوفي مفكرتش و قولت لضحي علي كل حاجة</p><p>ضحي : يا وسخة كل دا يطلع منك</p><p>انا باصة في الارض بدمع و خايفة تقول لابويا</p><p>ضحي : خلاص يا بت متبكيش مش حقول لابوكي</p><p>صفية : ( بفرحة ) بجد يا ضحي</p><p>ضحي : ايوا بس ليا شرط</p><p>صفية : اي حاجة انا مستعدة</p><p>ضحي : حتعملي معايا زي الي بتعمليه مع جارتنا</p><p>انا بلمت و مش عارفة هيا تقصد الي بتقوله ولا بتختبرني بس لازم اوافق</p><p>صفية : موافقة</p><p>و من وقتها كل اسرارنا مع بعض و اول حد ناك طيزي كان بمعرفتها و نفس الكلام معاها</p><p>انا : ثواني بس اخر جملة قولتيها اول حد ناك طيزك معني كده انك اتناكتي قبل الجواز</p><p>ضحي : هههههه دي اتناكت في طيزها بعد ما كشفتها بكام شهر بس</p><p>انا : و الكلام عليكي انتي كمان يا ضحي</p><p>ضحي : ايوه انا اتناكت في طيزي و كسي قبل الجواز</p><p>صفية : بس تعرف انا حافظت علي كسي لجوزي</p><p>ضحي : و بعد الجواز بقي زي التاكسي كل يوم زبون جديد</p><p>ضحكنا كلنا جامد</p><p>انا : عايز اعرف اتفتحتي ازاي قبل جوازك</p><p>ضحي : لا مش ححكيلك غير لما تنيكني الاول انا امبارح مشبعتش من زبرك</p><p>انا : امبارح كانت اول مرة ادوق كس و غير كدا انتي هيجتي الي جابوني لحد ما حسيت اني حأنفجر</p><p>ضحي : بس تعرف زبرك مع انه مش اطول زبر ناكني بس عريض اوي و منظره بس يخوف</p><p>صفية : انا كسي اتفلق نصين منه بس حلو اوي</p><p>انا : طيب متضيعوش وقت يلا لاوضة النوم</p><p>ضحي : لا حتنكني هنا علي الكنبة و اختي الوسخة تتفرج علينا</p><p>نزلت ضحي علي رجليها و فتحت سوستة البنطلون و مسكت زبري ضمته بصوابعها و ضغطت شوية</p><p>ضحي : شوفي يا وسخة زبره وقف من الكلام</p><p>انا : و اجسامكم الجبارة يا شراميط</p><p>ضحي باست راس زبري و بعدها دخلته في بقها تشفطه و تخرجه بصوت عالي و كررتها اكتر من مرة و شايف صفية علي الكنبة الي جنبي بتفش في بزازها شاروتلها تجيلي ، جات قعدت جنبي و اندمجنا في بوسة جامدة و انا بقفش جامد في بزازها و هيا بتمشي ايدها علي شعري و ضهري ، ضحي بتدخل زبري لبقها لحد ما تتخنق تطلعه تلحسه بلسانها و تدخله في بقها تاني بهيجان كبير صوتها اكنها مكلتش ليها يومين و مستمتعة بالاكل ، فضلنا علي حالنا انا ببوس صفية و بقفش في بزازها و ضحي بتمص و تلحس زبري بكل الطرق لحد ما كنت حاجيب في بقها روحت قومت قلعت هدومي كلها و هيا قلعت قميص النوم و نيمت ضحي علي الكنبة و طلعت فوقها بوستها في شفايفها بوسة سريعة و نزلت علي بزازها لحستهم و خدت حلمتها في بقي بمصها بلساني و في نفس الوقت بعضها بسناني ، ضحي باصة في عينيا بنظرة حادة بتهيجني و بتخليني اعض حلمتها اجمد عشان اسمع اهاتها و اشوف ملامح وشها</p><p>ضحي : احححح متعضش جامد لتقطع حلمتي اااااه بقولك براحة</p><p>صفية : هو كدا متساهل معاكي يا لبوة</p><p>ضحي : اووووف انا مش بحب العنف زيك في النيك</p><p>صفية : هيهيييي ضحكتيني وا***</p><p>ضحي : يلا يا دكري كسي مشتاق لزبرك</p><p>انا : و انا زبري مشتاق اكتر</p><p>سيبت بزازها و نزلت لكسها الي كان مغرق الكنبة من عسلها الكتير</p><p>انا : هو ايه حكايتكم انتوا الاتنين بتنزلوا عسل كتير</p><p>صفية : هههههه وراثة يا محمود وراثة</p><p>مصيت عسل كسها و مع هيجاني عجبني روحت لحست علي قد ما اقدر من عسلها و بصباعي بلعب في زنبورها لحد ما نزلت عسلها تاني في وشي</p><p>ضحي : اااااه كفاية يا حبيبي عايزة زبري في كسي بقي</p><p>سمعت كلامها و طلعت ابوسها و ادوقها عسل كسها من بقي و في نفس الوقت بدخل زبري في كسها بالتدريج و ضحي هيجانها واضح من زغللة عينيها و تأوهاتها المكتومة ببقي ، استمريت انيكها برومانسية و هدوء و في اكتر من وضع و بعدها جيبت عسلي في كسها زي ما طلبت .</p><p>بعد ما ريحنا و صفية جابتلنا عصير نشربه</p><p>ضحي : محمود قولي انت نيكت بنات قبل كدا</p><p>انا : نيكت بنات بس في طيزهم</p><p>صفية : يعني اول مرة تدوق الكس معانا قولنا طعم الكس حلو</p><p>انا : حلو اوي و متعة تانية خالص عن الطيز .. ضحي عايز اعرف من اول واحد ناكك</p><p>ضحي : اقولك انا لما كنت في الثانوي كنت بكلم واد زميلي حليوة كدا و عضلات و كنا بنخرج مع بعض وهو كان بيستغل اي فرصة و يقفش في بزازي يبوسني او يبعبصني و انا مع اني كنت مكسوفة بس هيجانة ، المهم في يوم قالي تعالي نروح شقة واحد صاحبة نقعد فيها لوحدنا و انا رفضت في الاول بس بعد محايلة منه وافقت و يومها مروحناش المدرسة و روحنا الشقة ، دخلنا قعدنا قدام التليفزيون نتكلم في اي حاجة و شربنا حاجة ساقعة و بصراحة الواد كان فاهم عمل كدا عشان انا كنت متوترة ، بعد ما فكيت و بقيت بهزر و اضحك معاه بدأ يقفش في بزازي و انا سايبه نفسي ليه و بعدها اتجرأ اكتر و باسني اندمجت معاه و هو نزل ايده بيحسس علي كسي من فوق جيبة المدرسة ، شوية و لقيته بيدخل ايده من تحت الجيبة هنا مسكت ايده و قولتله</p><p>ضحي : بلاش كسي انا لسه بنت و عايزة افضل كدا</p><p>هو : متخفيش انا بحسس بس</p><p>كملنا و هو بيلعب في كسي من علي الكلوت ، بعدها بشوية قلعنا هدومنا كلها و مسك بزازي يلحسهم و يمصهم ، شوية كمان و خلاني الف اميل و اسند بايدي علي الكنبة و هو بدأ يوسع في خرم طيزي و في نفس الوقت بيلعب في كسي و انا كانت طيزي بتوجعني بس هيجان كسي مخليني مستحملة ، بعدها بل زبره و مسكني من وسطي و بدأ يدخل زبره في طيزي ، دخل راس زبره و انا حاسة ان طيزي بتتقطع و بعد ما دخلت صبر شوية و بعدها فضل يدخل باقي زبره براحة من غير ما يقف و انا مش مستحملة الوجع و بكتم صوتي في الكنبة و بحاول افلت منه بس هو اقوي مني و ماسكني كويس</p><p>صفية : هههههه يومها رجعت البيت و هيا مش قادرة تقعد علي طيزها</p><p>ضحي : احسن من التور الهايج الي فشخلك طيزك و خلاها تجبي ددمم</p><p>انا : كملي يا ضحي</p><p>ضحي : بس فضل ينيك طيزي و مع الوقت بقيت بستمتع و نسيت وجع طيزي</p><p>انا : و كسك مين اول واحد فتحه</p><p>ضحي : لا دي حكاية تانية</p><p>انا : طيب انا رايح الدكان عشان استلم الشغل</p><p>قومت بلبس هدومي و جيه في بالي سؤال</p><p>انا : ضحي هو فين بناتك الاتنين</p><p>ضحي : بايتين عند امي من امبارح</p><p>انا : طيب امبارح بعد ما مشيت خالي جالكم اتصرفتم ازاي</p><p>ضحي : عادي خالص</p><p>انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم</p><p>صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير</p><p>انا : و خالي</p><p>صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير</p><p>ضحي : هههههه اصل ...</p><p></p><p></p><p>و بكدا يكون الجزء الثاني انتهي اتمني ينال اعجابكم .</p><p></p><p>الي عنده فكرة او احداث عايزني اضيفها يكتبلي .</p><p></p><p>عايز اعرف رأيكم نتعمق في تفاصيل الشخصيات الباقية و الي حتظهر ولا نفضل مع محمود بس .</p><p></p><p>الي القاء في الجزء القادم .</p><p></p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p></p><p>انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم</p><p>صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير</p><p>انا : و خالي</p><p>صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير</p><p>ضحي : هههههه اصل خالك الكلب بتاعي</p><p>انا : ( باستغراب ) كلب يعني ايه</p><p>ضحي : ايه مشوفتش فيديو عن السادية او السليف ( slave ) علي النت</p><p>انا : انا كل الي بشوفه واحد بينيك واحدة او ست مع ست بس كدا</p><p>صفية : ههههههه دا الولا لسه هاوي يا ضحي</p><p>ضحي : هههههههه .. طيب بص يا محمود بالليل بعد ما تخلص شغل دور في النت عن السادية و الميستريس و انت حتفهم</p><p>انا : و السادية دي بتخليه يعمل ايه في موقف زي الي حصل امبارح</p><p>ضحي : متستعجلش و بالليل بعد ما تفهم فكر كويس و اعرف مصلحتك فين</p><p>انا : طيب انا رايح الدكان اجيلك بكرا في نفس الميعاد</p><p>ضحي : بكرا عندني انا و صفية مشوار و انت جاي معانا</p><p>انا : رايحين فين</p><p>صفية : ههههه مفاجأة يا محمود حتعجبك</p><p>طلعت من بيت خالي و روحت الدكان قبل ورديتي بشوية و لقيت تامر بس</p><p>انا : خالي فين يا تامر</p><p>تامر : كان معايا الصبح فضل ساعة و بعدها جاتله مكالمة و قالي معاه مشوار مهم</p><p>انا : طيب لو عايز تمشي من دلوقتي امشي</p><p>تامر : تمام يا محمود</p><p>تامر مشي و انا فضلت في الدكان بين الشغل و التفكير و بحاول افهم خالي ازاي يبقي كلب مراته او بمعني اصح هيا تقصد ايه انه كلبها ، فضلت دماغي تودي و تجيب بس موصلتش لحاجة .</p><p>بعد المغرب جاتلي الست عبير الي اديتها الخلطة من كام يوم و لما شوفتها عرفتها علطول</p><p>عبير : ازيك يا محمود</p><p>انا : انا تمام يا عبير و انتي اخبار جوزك ايه نفعت معاه الخلطة</p><p>عبير : انت لسه فاكرني</p><p>انا : طبعا هو انا اقدر انسي الناس الغالين زيك</p><p>عبير : طيب انا جاية اقولك ان الخلطة منفعتش مع جوزي</p><p>انا : مفيش تحسن خالص</p><p>عبير : ابدا</p><p>انا : طيب و انتي كنتي مظبطاله الجو</p><p>عبير : ( بنظرة مكر ) تقصد ايه</p><p>انا : يعني قميص نوم حلو مع اكلة جامدة</p><p>عبير : عملت كدا و اكتر دا انا فضلت ارقصله نص ساعة و هو مفيش خالص ، اصل انت مشوفتش رقصي يحرك الحجر هيهيييي</p><p>انا : طيب انتي دلوقتي طالبة مني ايه</p><p>عبير : ( بابتسامة ) الحل التاني الي قولتلي عليه</p><p>انا : زي ما قولتلك الحل دا برا شغلي في الدكان مقدرش اقدمهولك دلوقتي</p><p>عبير : طيب قولي امتا انا مستعجلة</p><p>انا : انتي فاهمة الحل الي بتكلم عنه ايه</p><p>عبير : طبعا هو انا غبية انت حتقدم مساعدتك</p><p>انا : ( بصيت في عينيها و اتأكدت انها فاهمة ) خلاص اديني رقمك و انا كام يوم و اكون عندك</p><p>عبير : طيب مينفعش الليلة انا مستعجلة</p><p>انا عايز اروح بسرعة عشان افهم كلام ضحي بس قدام البطة الي قدامي دي مقدرتش</p><p>انا : تمام اخلص شغل بالليل و ارن عليكي</p><p>عبير : ( اديتني رقمها ) حاستناك اوعي متجيش</p><p>انا : و انا اقدر يا بطل انتي الليلة حترتاحي خالص</p><p>عبير : هيهيي لما نشوف حتقدر تساعد ولا حتركن جنبه</p><p>عبير مشيت و انا بجمع اعمل مع البطة دي ايه عشان اخليها تحلف بالنيكة دي و هيا الي تطلبني تاني ، قبل ميعاد قفل الدكان جيه خالي و خد معظم الفلوس في الدكان و ساب الفكة الي تمشي الدكان و مشي ، خالي محصلش منه اي تصرف غير المعتاد ولا اكنه يعرف حاجة ، هنا انا احترت اكتر هيا غادة بتضحك عليا ولا ايه اصله بالعقل لو يعرف حاجة كانت بانت عليه ، و بردوا بفكر هو ايه السادية و ممكن تكون منها الي بيعمله دا .</p><p>بعد ما مشي خالي بشوية قفلت الدكان و رنيت علي عبير</p><p>عبير : الو يا محمود</p><p>انا : عرفتيني ازاي رقمي مش معاكي</p><p>عبير : مفيش حد يرن عليا متأخر كدا غيرك ، المهم انت فين</p><p>انا : لسه قافل الدكان اديني العنوان</p><p>خدت منها العنوان و روحت رنيت جرس الشقة فتحتلي عبير بس بشكل تاني ، قميص نوم احمر شعبي لفوق الركبة و لازق في جسمها الي شبه الخريطة مليان منحنيات و هضاب ، دخلت و قفلت الباب ورايا</p><p>عبير : اتفضل يا حوده بيتك و مطرحك</p><p>انا : هو جوزك فين</p><p>عبير : اتطمن جوزي اتخانقت معاه و خليته يبيت عند امه</p><p>بعد ما قالت الكلمتين دول شديتها علي اقرب حيطة و خدتها في بوسة جامدة و هيا اندمجت معايا علطول ، شفايفها من النوع الكبير و الطري كنت مستمتع اوي ، كنت ببوسها و ايدي اليمين علي بزازها الضخمة الي زي الجلي في ايدي و ايدي الشمال بلعب في شفايف كسها الكبار و زبروها الكبير من فوق الكلوت بتاعها</p><p>عبير : اممممم علطول دخلت في الحامي يا حوده</p><p>انا : لازم مضيعش الوقت قدام البطل ولا مش عاجبك</p><p>عبير : احححح معجبنيش ايه دا كسي نزل عسله و بل كلوتي</p><p>نزلت حمالات قميصها و دفنت وشي بين جبلين بزازها و بلحص و امص جامد الي يجي قدام بقي</p><p>عبير : اااااه اجمد يا حوده عايزة الخول جوزي يعرف ان دكر بهدلني</p><p>انا : بتحبي العنف يا عبير</p><p>عبير : بموت فيه و بحب اتشتم اكتر</p><p>ضربت بزازها بكف ايدي جامد</p><p>انا : حاخلي جسمك يقول لجوزك انا اتشخت</p><p>لسه مكمل امص و الحس في بزازها بضربها عليهم و ايدي الشمال بتفرك شفايف كسها و زنبورها جامد و هيا بتتأوه و تزوم من الهيجان ، شوية و نزلت علي ركبي و دخلت تحت قميصها و قطعت كلوتها الفلاحي نصين</p><p>عبير : ليه كدا</p><p>انا : ( ضربت كسها ) عشان اعرف اتعامل مع الوحش دا</p><p>و فعلا كان وحش شفايف كبيرة و ظاهر انها متطاهرتش و زنبور كبير عن الي بشوفه ، اول حاجة خدت زنبورها في بقي اعضه بسناني و العب فيه بلساني ، دخلت صباعين في كسها و الي اكتشفت لحظتها انه واسع اوي لدرجة غريبة ، سيبت زنبورها و كلمتها</p><p>انا : كسك واسع اوي ليه يا شرموطة</p><p>عبير : اووووه بنيكه بخيار كبير عشان اريح نفسي</p><p>رجعت زنبورها لبقي و بعضه اجمد و فكرت لازم انيك كسها بكل قوتي اهيجها بكل الطرق لان كسها حيبقي واسع علي زبري ، دخلت تلات صوابع في كسها بس برده واسع و زودت سرعة دخولهم في كسها ، عبير مع عضي لزنبورها و المص فيه و صوابعي الي بتنيك كسها جابت عسلها و جسمها اتجمد</p><p>عبير : انا بجيب يا حوده ااااااه</p><p>بعد ما جابت جسمها ساب و مستحملتش الوقفة و نزلت قعدت علي الارض و ضهرها علي الحيطة</p><p>انا : مالك جسمك ساب ليه كدا</p><p>عبير : ليا فترة مجيبتش عسلي بالهيجان دا</p><p>انا : طيب يلا عايز اكمل ولا مش عايزة</p><p>قومتها و روحنا اوضة النوم قلعنا قدومنا و خليتها تمص زبري و انا بضربها علي بزازها الضخمة ، خليتها تقف فوق السرير علي ايدها و ركبها و من وراها دخلت زبري كله في كسها ، هاجت عبير بس مش اوي لان زبري مكانش كبير علي كسها الواسع و انا حاولت اعوض دا اني اضربها علي طيزها و اشد شعرها ، حاولت ادخلت صباعي في طيزها لقيته هو التاني واسع و دخل صباعي بسهولة</p><p>انا : و طيزك كمان يا متناكة</p><p>عبير : ااااااه وسعت من النيك</p><p>انا : اتناكتي من كام واحد قبل كدا</p><p>عبير : سيبنا من الكلام و خليك معايا اوففف</p><p>زودت الرزع فيها و بدخل تلات صوابع في طيزها و الايد التانية بضربها علي طيزها ، فضلت انيك فيها فترة كنت تعبت بس لسه مجبتش لبني و دا بسبب كسها الواسع ، نيمت علي ضهري و خليتها تطلع فوق زبري و هيا دخلته في طيزها و بدأت تنيك نفسها</p><p>انا : دخلتيه في طيزك يعني</p><p>عبير : احححح وحشني الزبر في طيزي</p><p>ميلت علي وشي و انا بلحس في حلمات بزازها و هيا لسا شغالة بتنيك طيزها ، بعد شوية حسيت اني قربت اجيب لبني روحت مسكت زنبور عبير و فكرته جامد و هيا صوتها علي</p><p>عبير : اووووف اهري زنبوري يا دكري جامد</p><p>انا : انا قربت اجيب لبني عايزاه فين</p><p>عبير : طيزي بتاكلني عايزة لبن يشبعها</p><p>فضلت شغال افرك زنبورها و صوتنا احنا الاتنين علي و انا جيبت لبني في طيزها و هيا بعدي بثواني كان كسها جايب عسله ، بعد ما جيبت لبني كله في طيز عبير قامت من عليا مسكت زبري نضفته من لبني و نامت جنبي علي صدرها و طيزها رافعاها شوية</p><p>انا : ( ضربتها علي طيزها ) رافعة طيزك ليه يا لبوة</p><p>عبير : عشان تشرب لبنك يا دكري</p><p>انا : ايه حكاية كسك و طيزك الي واسعين بشكل غريب</p><p>عبير : زي ما قولتلك بريح نفسي بالخيار او اي حاجة شبه الزبر و مع الوقت بقيت بكبر الحجم عشان اهيج اكتر و اجيب شهوتي</p><p>قومت دخلت الحمام خدت شاور و بعدها لبست هدومي و روحت ، في البيت كانت امي مستنياني</p><p>انا : مساء الفل يا ست الكل</p><p>امي : ( ببرود ) الساعة كام معاك</p><p>انا : ( بصيت في تليفوني ) واحدة بالليل</p><p>امي : كنت فين بعد ما خلصت شغل</p><p>انا : كنت مع واحد صاحبي قعدت شوية معاه</p><p>امي : محمود احنا اتفقنا انك تبعد عن المشاكل و صحابك دول كل حياتهم مشاكل</p><p>انا : متزعليش اوي كدا يا حاجة دي مكانتش ساعة و بعدين انا ليا فترة مش بطلع مع حد</p><p>امي : و انا الي مستنياك اعملك اكل تطفحه مفكرتش ترن عليا</p><p>انا : لا بصراحة فاتتني الحتة دي اسف يا ست الكل ، حاتيلي اكل انا ميت من الجوع</p><p>امي : ماشي يا محمود المرة دي حعديهالك بس المرة الجاية ليا تصرف تاني</p><p>انا : حاضر يا ماما الي يرضيكي</p><p>اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و كتبت في البحث ( السادية )</p><p>اول حاجة ظهرتلي تعريف السادية و هنا بعد ما شوفت التعريف بحلقت بعينيا و قولت لنفسي</p><p>انا : يعني السادية ان الناس بتهيج من الضرب .. يعني خالي بيهيج لما يتضرب</p><p>وقفت شوية استوعب و بتخيل في دماغي مواقف بين خالي و ضحي و بصراحة من تخيلي كنت بقرف ، قريت اكتر عن السادية و الفرق بين الماستر و الميستريس و عرفت معني ان خالي كلب ضحي ، شوفت فيديوهات عن السادية و عرفت ايه الي بيحصل و شدني الماستر و هيجت من الي شوفته ، بس لما شوفت فيديوهات ميستريس قرفت و بقول لنفسي</p><p>انا : ايه القرف دا الناس دي متستحقش لقب رجالة</p><p>بعد ما فهمت كل حاجة كان لسه فيه سؤال و هو من السادية بردوا ان خالي يسيب مراته تتناك من راجل غيره ولا لا و قررت اسأل ضحي بكرا ، هنا افتكرت ان بكرا رايح مع ضحي و اختها مشوار و زي ما قالوا حيبقي فيه مفاجأة ، و مفاجأة ايه بعد كل الي شوفته و سمعته في يومين بس ، برجع و بحاول اقف مع خالي و بتمني ان الي قالوه ضحي و صفية عنه كدب و بيقولوا كدا عشان اتطمن من ناحية خالي .. او بيحاولوا يخفوا عني حاجة تانية ، نمت من كتر التفكير و التعب .</p><p>صحيت بعد الضهر فطرت و امي قالتلي</p><p>امي : محمود خالك كلمني و قال عايزك ترن عليا لما تصحي</p><p>انا : طيب اكلمه لما اشوف عايز ايه</p><p>رنيت عليه</p><p>جابر : الو يا محمود</p><p>انا : ايوا يا خال امي قالت انك عايزني</p><p>جابر : محمود عايزك توصل مراتي و اختها عن واحدة صاحبتهم عيانة و رايحين يزوروها</p><p>انا : ( استغربت ) معلش يا خال اروح معاهم ليه</p><p>جابر : انا متخانق مع مراة خالك و كنت واعدها انها تزور صاحبتها و كمان معاهم زيارة ليها عشان كده مقدرش اروح انا و مفيش غيرك قدامي</p><p>انا : ماشي يا خال رايحين امتا</p><p>جابر : مش عارف انت روحلها و شوف و استني معاهم لحد ما ترجعهم و اعتبر النهارده اجازة من الشغل يعني لو خلصت المشوار بدري متجيش الدكان</p><p>انا : تمام يا خال البس و اروح البيت</p><p>قفلت معاه و مش عارف من كلام خالي هو وضعه ايه من ضحي و اختها يعرف ولا لا ، قولت استني لما اروح لضحي و اعرف كل حاجة .</p><p>لبست طقم خروج و روحت لبيت خالي خبطت و فتحتلي بنت خالي الصغيرة</p><p>البنت : محمود جيه يا ماما</p><p>دخلت و جريت لجوه و انا دخلت و قفلت الباب ، جاتلي ضحي لابسة عباية خروج و جاية مبتسمة</p><p>ضحي : اهلا يا محمود معلش حنتعبك معانا ( بصوت واطي ) اختي ولاء هنا و متعرفش حاجة اتصرف كويس</p><p>ولاء تبقي اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش</p><p>( وصف ولاء : سنها 19وقتها جسمها رفيع عكس اخواتها و امها بس بتشترك معاهم في جمال ملامح وشهم ، بنت محترمة و بتتكسف بسرعة .. بس بعد الي شوفته مبقيتش متأكد )</p><p>دخلت الصالون و كانت صفية و ولاء قاعدين و صفية لابسة عباية خروج لازقة في جسمها و ولاء طقم خروج محترم و مش ملفت خالص</p><p>ضحي : زي ما قالك خالك انا و صفية رايحين نزور واحدة صاحبتنا عيانة و ولاء جات البيت عشان تقعد مع البنتين و احنا برا</p><p>انا : طيب مش يلا بينا</p><p>ولاء : ( بصوت هادي ) اشرب حاجة الاول قبل ما تمشي</p><p>انا مليش تعامل مع ولاء قبل كدا غير السلامات في المناسبات زي صفية قبل اليومين الي فاتوا</p><p>انا : مش عايز اتعبكم</p><p>ولاء : لا مفيش تعب ولا حاجة قول تشرب ايه</p><p>انا : كوباية عصير</p><p>قامت ولاء للمطبخ و جابت العصير و بتقدمهولي و ضحي و صفية بيضحكوا</p><p>صفية : هههههه الي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش في البيت مش بتخدمي بعودة كبريت</p><p>ولاء : ( وشها حمر ) انا رايحة اشوف البنات</p><p>انا : كسفتيها ليه</p><p>صفية : دي بتمثل انها هادية بس في البيت بتتخانق مع امها علي الفاضية و المليانية</p><p>انا : طيب و فيها ايه مش بتتعامل معايا و عايزة تبان هادية</p><p>ضحي : اشرب عصيرك و يلا بينا مش عايزين نتأخر</p><p>شربت العصير و نزلنا ركبنا توكتوك و انا ركبت جنب السواق لان اجسامهم كبيرة واخدين الكنبة كلها ، مشينا و هما بيدلوا السواق للمكان و وقفنا قدام بيت عبير</p><p>ضحي : بس هنا</p><p>انا : هنا فين</p><p>ضحي : البيت دا ( بتشاور علي بيت عبير )</p><p>انا نزلت من التوكتوك و وقفت شوية بحاول استوعب</p><p>صفية : تعال ندخل يا محمود و انت تفهم بدل ما مبلم كدا</p><p>بصيت علي صفية و كانت بتدخل البيت مع ضحي و بتشاورلي ادخل ، دخلت و صفية قفلت الباب ورايا و ضحي سبقتنا لجوا</p><p>صفية : تعال و اتفرج علي المفاجأة</p><p>مسكتني من ايدي و مشيت قدامي ، و هنا اتصدمت بجد و وقفت مكاني لما شوفت عبير ملط علي رجليها و ركبها و لابسة طوق كلب بسلسلة ، ضحي مسكت السلسلة و قعدت علي الكنبة و عبير بسرعة راحت تحتها و بتبوس رجليها ، صفية و ضحي كانوا بيضحكوا عليا و منظر وشي من الصدمة</p><p>ضحي : هههههه محمود ايه المفاجأة عجبتك</p><p>صفية : ( حطت ايدها علي كتفي و مشيت معايا ) تعال اقعد بدل ما يحصلك حاجة ، هههههه انا قولتلك الواد مش حيستحمل</p><p>لسه بحاول استوعب ايه الي وصل عبير لضحي و صفية</p><p>ضحي : اسأل يا محمود و انا اجاوبك</p><p>انا : ايه علاقتكم بعبير</p><p>ضحي : فاكر لما صفية حكيتلك عن جارتنا</p><p>انا : فاكر</p><p>ضحي : هيا دي بقي جارتنا هههههه</p><p>انا : ( بفكر ) يعني انتوا الي بعتوها ليا</p><p>صفية : بالظبط كدا</p><p>انا : طيب ليه</p><p>صفية : كنا عايزين نتأكد من كام حاجة</p><p>انا : زي ايه</p><p>ضحي : انك عندك استعداد تنيك واحدة مش بتضرب عشرات و بس و كمان نعرف رد فعلك لما شرموطة تترمي عليك في شغلك</p><p>انا : و عرفتوا ايه</p><p>ضحي : عرفت تتصرف كويس ، المهم خلينا نستمتع دلوقتي و افرجك علي اول سيكشن لميستريس مباشر</p><p>عبير طول ما احنا بنتكلم كانت بتبوس رجلين ضحي و تقلعها الجزمة و بعد ما خلصنا كلام ضحي مسكتها من شعرها و رفعتها لفوق و تفت علي وشها</p><p>ضحي : نفسك في ايه يا كلبة</p><p>عبير : نفسي ابوس كس ملكتي و الحس عسله</p><p>ضحي وقفت قلعت العباية و فضلت بالكلوت و السنتيانة بس ، قعدت مكانها تاني و ضربت عبير قلمين علي وشها و حطت وش عبير علي كسها و عبير بدأت تبوس و تلحس كس ضحي بلهفة كبيرة و متعة غريبة ، صفية قامت ضربت عبير علي فردة طيزها جامد و دخلت اوضة النوم الي نكت عبير فيها بالليل ، عبير مستمرة في لحس كس ضحي و الي بتتأوه من لحسها و ماسكة شعر عبير و بتحرك وش عبير علي كسها اكتر ، انا هيجت من السحاق الي اول مرة اشوفه حقيقي و زبري وقف ، شوية و لقيت صفية جات و كانت ملط بس كانت لابسة علي وسطها زبر ضخم اوي طوله يعدي 30سم و عرض يمكن اكتر من ضعف عرض زبري</p><p>انا : هو دا الي موسع كس و طيز عبير</p><p>صفية : ايوه و فيه اكبر منه كمان</p><p>كان في ايدها علبة كريم فتحتها و حطت علي الزبر و بعدها ضربت طيز عبير جامد</p><p>صفية : طيزك بتقفل و تفتح ليه يا متناكة</p><p>عبير : امممم وحشها زبرك يا مولاتي</p><p>صفية بدأت تدخله في طيز عبير بالتدريج و عبير بتزوم و هيا لسه بتلحس كس ضحي ، انا المشهد هيجني جامد فكيت الحزام و البنطلون و طلعت زبري من البوكسر و بدأت ادعك فيه ، شوية و صوت ضحي علي</p><p>ضحي : ااااااه افتحي بقك يا وسخة و ابلعي عسل ستك</p><p>و مفيش ثواني و ضحي جابت عسلها و عبير بلعته كله و بتتأوه جامد من صفية الي بترزع فيها جامد</p><p>عبير : اووووه وحشني اوي عسلك يا ستي شكرا انك ادتيني الشرف دا</p><p>ضحي : ( بتلعب في شعرها اكنها قطة او كلبة ) عشان تعرفي بكافأة الي يسمع كلامي ازاي</p><p>صفية : عاجبك زبري في طيزك يا كلبة</p><p>عبير : اوي يا ستي امممم</p><p>انا مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و قلعت كل هدومي و دخلت زبري في طيز صفية الي كانت بتترج من نيكها لعبير</p><p>صفية : اااااه يا ولا مش فجأة كدا</p><p>انا : دا انا حأفشخ كسمك</p><p>كنت برزع جامد في صفية و كل ما ارزعها زبرها الصناعي يبنيك عبير و اكني بنيك الاتنين مع بعض و دا هيجني اكتر و خلاني ارزع اكتر ، طيز صفية مكانتش واسعة زي عبير و كانت ضيقة شوية علي بزري و كان ممتع اكتر ، فضلت انيك في الاتنين لحد ما جيبت لبني في طيز صفية</p><p>صفية : احححح لبنك سخن اوي يا ولا</p><p>بعد ما جيبت لبني رجعت قعدت مكاني و باخد نفسي و لقيت ضحي شاورت لعبير تلحس زبري و تنضفه و فعلا جات نضفته و مستمتعة اوي بكدا</p><p>انا : عايز اسأل سؤال محيرني</p><p>ضحي : اسأل</p><p>انا : انا نكتكم انتوا التلاتة بس عبير الوحيدة الي كسها و طيزها واسعين اوي ليه هيا بس</p><p>ضحي : افهمك دي كانت فكرتي وسعنا انا و صفية طيزها و كسها جامد عشان لما تتناك من اي راجل متتمتعش اوي زي لما تكون معانا و بكدا تفضل تحت طوعنا و برضاها و احنا الوحيدين الي بنوصلها لقمة هيجانها ، اما احنا ليه مش زيها واسعين اظن واضح عشان نستمتع بالنيك</p><p>انا : ههههه فكرة حلوة هيا كدا تحت رجليكم و تتمني تنفذلكم اي طلب مهما كان .. ثواني و جوزها فين من الحوار دا ملاحظش انهم واسعين</p><p>لقيتهم هما التلاتة بيضحكوا</p><p>صفية : ههههه عبير ارملة من اكتر من عشرين سنة</p><p>انا : يعني انا اتضحك عليا</p><p>ضحي : كان لازم نعمل حوار عشان تقرب منك و يكون مقنع ليك</p><p>انا : انا بدأت اخاف من دماغكم</p><p>صفية : ههههههه ليه بس كدا</p><p>انا : طيب فيه حاجة تانية مخبينها عني</p><p>ضحي : مين عارف يكمن فيه و يمكن لا</p><p>انا : عندي سؤال بخصوص خالي</p><p>ضحي : اسأل</p><p>انا : انا فهمت انه كلبك بس هو موافق انك تتناكي من حد تاني و عارف ان انا الي نيكتك</p><p>ضحي : افهمك خالك كلبي من زمان بس اخر فترة حسيت ان الرغبة قلت من ناحيتنا احنا الاتنين عشان كدا كنت بفكر ارجع الرغبة ازاي و لما جاتلي صفية و قالتلي عنك و الي عملته قولت بس انت الي حترجع الرغبة تاني</p><p>انا : و خالي كان رد فعله ايه لما قولتيله</p><p>ضحي : مكنش موافق في الاول بس انا بطرقتي قدرت اقنعه</p><p>انا : طيب عمل ايه بعد ما نيكتكم اول مرة</p><p>صفية : ههههه دخل البيت علي ايده و ركبه و جالنا اوضة النوم و زبره واقف جامد و لحس جسمنا احنا الاتنين</p><p>ضحي : لا و كمان جاب لبنه من كلامنا بس من غير ما حد يلمس زبره هههههه خالك كلب مطيع جميل اوي</p><p>فضلت احلل كل الي حصل و اربط كل حاجة ببعض</p><p>ضحي : محمود بتفكر في ايه</p><p>انا : عايز افهم بعد كل الي عرفته دا محاولتيش ليه تخليني زي خالي و عبير و لو حتي محاولة</p><p>ضحي : عشان اذل خالك اكتر و اعرفه انه اقل منك بكتر و كل ما اذله اكتر بيهيج اكتر و كمان انت عجبتني و دخلت دماغي</p><p>بعد ما ريحنا كملنا اليوم لحد المغرب علمنا كل حاجة نيكت ضحي و صفية في كسهم و طيزهم بعنف و كنت بطلع غلي فيهم و ضحي خلت عبير تبقي كلبة ليا و انا بقيت ماستر لاول مرة و فشخت جسم عبير ضرب و بهدلة لحد ما بقتش قادر تتحرك و جسمها كله حمر و حتت ازرقت من ضربي ليها .</p><p>بعد ما خلصنا اليوم المجنون دا وصلت ضحي و عبير البيت و انا روحت دخلت اوضتي علطول و بفكر في الشراميط الي وقعت معاهم و الي لعبوا بيا و لاول مرة في حياتي حد يلعب فيا بالدرجة دي ، بس من ناحية تانية انا عيشت احلي ايام حياتي بنيك طول الوقت و بصراحة زبري و هيجاني غلب عقلي و قررت اسيب نفسي ليهم و اكمل للاخر .</p><p></p><p></p><p>و بكدا الجزء انتهي اتمني يكون عجبكم .</p><p>مستني رأيكم في الجزء و اي نقد للقصة لأتفادى الاخطاء .</p><p>الي القاء في الجزء القادم .. تحياتي</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p></p><p>تاني يوم صحيت فطرت قعدت مع امي نرغي في اي كلام و لعبت شوية علي الكمبيوتر و في ميعاد ورديتي روحت الدكان و استلمت شغلي من تامر ، خالي كان موجود و فضل معايا للمغرب و بعدها روح و مكانش في اي تغير عليه ولا حتي نظرة غريبة ، ضحي و صفية محدش فيهم رن عليا طول اليوم استغربت بس قولت عادي مش كل يوم لازم نتكلم ، كملت باقي وردتي و قفلت الدكان و رجعت البيت اتعشيت و سهرت علي الكمبيوتر للفجر ، تاني يوم في نفس ميعادي صحيت و طلعت لقيت اختي امل مع امي</p><p>امل : صباح الخير يا كسلي</p><p>انا : صباح النور ليكي فترة مبتجيش يعني</p><p>امي : بتيجي كتير بس بتمشي قبل ما تصحي انت</p><p>انا : و ايه المميز النهارده</p><p>امل : وحشتني قولت استني اسلم عليك</p><p>انا : امل انا عارفك كلبة مصلحتك قولي علطول عايزة ايه</p><p>امي : ههههههه محمود عنده حق انتي كلبة مصلحتك حقيقي ، اقوم اجهزله فطار</p><p>امل : يعني لازم تضحك امك عليا</p><p>انا : امل انا لسه صاحي من غير لف و دوران عايزه ايه</p><p>امل : عمل خير</p><p>انا : و انتي يجي من وراكي خير</p><p>امل : ( وطت صوتها ) تعال شقتي و انا اقولك بعيد عن امك ، ( رجعت علت صوتها ) عايزة شوية طلبات تجيبهالي من دكان خالك و قولت مفيش غير اخويا حبيبي الي يوصلهملي</p><p>فكرت ان بدل مش عايزة تعرف امي يبقي فيه مصيبة</p><p>انا : هاتي ورقة بطلباتك اجيبهالك و اوصلك بالمرة بعد ما افطر</p><p>امي : ( داخلة بالفطار ) هههههه انا لو منك يا محمود اسيبها تجيبهم هيا بدل ما تتعب نفسك</p><p>انا : انا فاضي لحد ورديتي بعد العصر اهو اعمل اي حاجة</p><p>فطرت و غيرت هدومي و امل راحت شقها لوحدها و انا جيبتلها الطلبات و كانت كتيرة و روحتلها الشقة ، بعد ما دخلت و قعدت علي الكنبة</p><p>انا : قوليلي علي المصيبة</p><p>امل : بتقول ليه مصيبة مش ممكن عمل خير زي ما قولت</p><p>انا : امل انا و انتي عارفين انك مش حتطلبي مني حاجة غير لو كانت مصيبة عشان عارفة لو طلبتيها من فتحي اخوكي حيحلهالك بس بعدها حيزلك بيها بس انا حأعرف اتصرف و كمان مش حزعلك</p><p>امل : بس بس انت دماغك راحت لمكان تاني انا بكلمك بجد دا عمل خير</p><p>انا : وا*** طيب انا سامعك اتكلمي</p><p>امل : جارتي عزه الي في البيت الي قصادي اتخانقت مع جوزها و هو طلقها</p><p>انا : و انا دخلي ايه اشتغل مصلح اجتماعي</p><p>امل : هههههه لا اسمع بس جوزها طلقها بالتلاتة و هما عايزين يرجعوا لبعض تاني عشان عيالهم و عشان يرجعوا عايزين محلل</p><p>انا : ( باستعباط ) و المحلل دا مييين</p><p>امل : انت مش قولتلك عمل خير</p><p>انا : ( بفكر ) و ليه انا</p><p>امل : لانك بعيد عن عيلة عزه و جوزها و كمان مضمون مش حيعمل حاجة تفضحهم</p><p>انا : و ضامنين ازاي مبتزش جوزها او افضحه</p><p>امل : انا ضامناك قدامهم</p><p>انا : سيبيني افكر</p><p>امل : تفكر في ايه يعني حتعمل بروفة لليلة الدخلة و مش حرام و عايز تفكر بدل البنات الي بتضحك عليهم</p><p>انا : ( اختي كانت عارفة اني نيكت كام بنت زمان ) تمام ايه الي حيحصل دلوقتي</p><p>امل : اروح انده علي عزه و تتفقوا مع بعض</p><p>امل طلعت من الشقة و راحت لعزه و انا بفكر اني انيك ست و جوزها عارف و علي سريره كمان هيجت علي الفكرة ، امل رجعت و معاها عزه و لما شوفت عزه انا تنحت ايه الجمال دا</p><p>( وصف عزه : طولها حوال 155و وزنها حوالي 70لابسة عباية مشدودة علي جسمها و طرحة علي راسها مبينة شعرها المصبوغ دهي و لون بشرتها ابيض بياض اللبن ، واضح من العباية جسم رياضي بمعني الكلمة صدر كبير و مرفوع و وسط صغير مشدود و طيز متوسطة بارزة عن ضهرها بانحناء دائري مغري و كل دا غير و وشها الي احلي من القمر وش دائري بدون اي شوائب عليه و غمازتين بيظهروا لما تبتسم و مع لون عينيها الاخضر تحس انك في عالم تاني )</p><p>وصلوا عندي و امل قالت</p><p>امل : اعرفك محمود اخويا</p><p>انا : ( قومت اسلم عليها و باصص في عينيها ) اتشرفت بمعرفتك</p><p>عزه : الشرف ليا</p><p>امل : طيب اتفضلوا اقعدوا و انا اروح اجيب كبايتن لمون و شجرة كمان</p><p>انا : يا ريت الشجرة تكون كبيرة وحياتك يا امل</p><p>امل : هههههه حاضر ، ( هيا و ماشية ) انا الي جيبته لنفسي</p><p>بعد ما راحت امل للمطبخ</p><p>انا : اسمك عزه صح كدا</p><p>عزه : ايوه صح ، و انت محمود الي حكتلي عنك امل</p><p>انا : استر هيا قالتلك ايه عني ( بانفعال بسيط ) حابب اقولك ان امل بتحب تكبر المواضيع و تضيف من عندها كلام عشان تعرفي من الاول</p><p>عزه : هههههه دمك خفيف</p><p>انا : ( حطيت رجل علي رجل و رفعت رقبتي لفوق شوية ) احم شكرا دا من زوقك</p><p>عزه : هههههههه</p><p>انا : طيب خلينا دلوقتي في المهم قبل ما تيجي امل انت عايزة تطلبي مني ايه</p><p>عزه : ( اتكلمت بحيرة ) هيا امل مقالتلكش</p><p>انا : امل قالت كتير بس لازم اسمع منك انتي عشان نبقي واضحين</p><p>عزه : فهمتك باختصار انا عايزاك تبقي محلل ليا و لجوزي</p><p>انا : و انا استفيد ايه</p><p>عزه : مع جوزي تتفق معاه علي الفلوس و نصيحة مني اطلب رقم كبير جوزي بيحتكم علي فلوس ملهاش عدد</p><p>انا : و منك</p><p>عزه : مني انا حأعملك بروفة لليلة الدخلة و افهمك تعمل ايه و كمان نضقي ليلة حلوة انا و انت</p><p>انا : موافق بس عايزك تفهمي انا مش محتاج البروفة دي</p><p>عزه : كل الرجلة بتقول كدا بس لما يجي التنفيذ مبتعرفوش تعملوا حاجة</p><p>انا : ( بثقة ) تمام لما نشوف كلامك حيطلع صح ولا كلامي انا</p><p>عزه : شكلك مقطع السمكة</p><p>انا : مين عارف مش يمكن ابقي خام</p><p>عزه : بدل ما قولت خام يبقي مش اول مرة و بحيس كدا انا عايزاك تعرف جوزي انك احسن منه و ان هو ولا يسوي حاجة في سوق الرجالة</p><p>انا : انتي شايلة منوا كتير</p><p>عزه : كتير و عايزة اكسر فخره بنفسه و اعرفه اني اعلي من مستواه و انه غلط لما خاني</p><p>انا : اكيد اعلي و من غير ما اعرفه طالما يستجرأ يخونك يبقي مش راجل اصلا</p><p>عزه : ههههه ( مسكت زبري فجأة ) كان لازم اتأكد</p><p>انا : ( اتصدمت بس مبينتش ) و اتأكدتي خلاص</p><p>عزه : هههههه خلاص اتفقنا النهارده بعد العصر تقعد مع جوزي تتفقوا و قبلها تظبط نفسك و تاخد حباية فياجرا من الصيدلية</p><p>انا : و ليه نستخدم مساعدة خارجة ما انا احسن من غيرها</p><p>عزه : لا انا عايزة ليلة حمرا بمعني الكلمة</p><p>انا : تمام</p><p>عزه نادمت علي اختي و طلعت من الشقة و بعدها امل جاتلي</p><p>امل : ها رأيك ايه مصيبة ولا خير</p><p>انا : خير حلو اوي</p><p>امل : احلي مني</p><p>بصيتلها لقيتها مقموصة و حاطة ايدها علي وسطها و اللحظة دي ركزت في جمالها</p><p>( وصف امل : طولها 165و وزنها 60جسم فرنساوي مع بشرة قمحي فاتح مايلة للاصفر ، بزاز متناسقة مع جسمها و طيز صغيرة بس ليها انحناء ملفت )</p><p>انا : انتي الاجمل طبعا مش شايفة هيا تخينة ازاي ( لنفسي عزه اجمل منها طبعا )</p><p>امل : انا بقولها برضوا تخس شوية</p><p>انا : طيب دلوقتي موضوع امل المفروض يخلص الليلة</p><p>امل : ايوه الليلة هيا لسه مخلصة عدتها و جوزها مستعجل</p><p>انا : طيب الشغل اقدر اطلب من خالك اجازة و امك اعمل فيها ايه لو عرفت و كمان حبات برا البيت دي بتنكد عليا لو اتأخر ساعة بعد الشغل</p><p>امل : امك انا حأعرف اتصرف معاها</p><p>انا : ازاي</p><p>امل : يعني اقولها اي سبب عشان تبات معايا و متروحش الشغل</p><p>انا : ماشي قدامك لحد ما اروح البيت اغير هدومي و اجي</p><p>امل : لما توصل هناك امك هيا الي حتطلب منك تبيت معايا</p><p>انا : لما اشوف</p><p>مشيت من عند امل و راجع ماشي لبيتي و في الطريق قولت ارن علي ضحي ليها يومين مكلمتنيش و اعرفها اني مغيرتش رأيي ، رنيت عليها مرديتش و رنيت تاني مرديتش برضوا و تالت رنة كنسلت عليا قولت يبقا هيا اسغنت عني مزعلتش وقتها لاني فرحان بعزه و النيكة الي بفلوس دي .</p><p>روحت البيت و دخلت الحمام حلقت دقني و العانة و استحميت و بعدها دخلت اوضتي لبست بنطلون جينز و قميص مكوي و سرحت شعري و حطيت عطر و كنت مبسوط و مزاجي رايق ، امي دخلت اوضتي و شافتني بجهز نفسي</p><p>امي : ايه الشياكة دي كلها وراك ميعاد مع بت ولا ايه</p><p>انا : ملكيش فيه</p><p>امي : طيب بس بعدين متجبليش مشكلة تانية مع الناس ( اصلي في مرة اتقفشت مع بت و امها شكت لامي )</p><p>انا : طيب وسعي كدا انا ماشي</p><p>امي : محمود استني</p><p>انا : في ايه</p><p>امي : بص انا عارفة انك حتزعل بس اختك عايزاك تروح تبيت عندها في شقتها</p><p>انا : و السبب ايه</p><p>امي : اختك بتقول انها بتسمع اصوات بالليل في الشقة و مش عارفة سببها ايه و خايفة تبات لوحدها</p><p>انا : وال** انتوا بتستعبطوا يعني لما تشوفيني بتشيك عشان اطلع تطلعيلي ببنتك ، طيب افرض كلامها صح متروحيش انتي تباتي معاها ولا هيا تيجي هنا او تنام مع حماتها</p><p>امي : جوزها محرج عليها تبات برا الشقة و انا معرفش ارتاح غير في بيتي و مش حأعرف انام هناك و بكمان انت عارف انها متخانقة مع حماتها</p><p>انا : طيب و انا مالي ما تتحرقوا انا دلوقتي مزاجي رايق و رايح مشوار مهم حلوها انتوا بعيد عني ( خرجت من اوضتي )</p><p>امي : طب اسمع بات عندها يوم و انت ليك عندي طلب انفذهولك مهما كان</p><p>انا : ( وقفت اكني بفكر ) و طلب عند امل كمان</p><p>امي : موافقة</p><p>انا : طيب موافق بصي بقي انا عايز منك بكرا تعمليلي صينية مكرونة بالبشاميل ( امي من النوع الي متحبش حد يفرض عليها رأيه خالص )</p><p>امي : حاضر بكرا تكون جاهزة</p><p>انا : بعد ما اخلص شغلي بالليل اروحلها</p><p>امي : لا انت تروحلها دلوقتي و تسيبك من الشغل و مشوارك دا</p><p>انا : و ليه مش عايزاني ابيت بالليل يبقا اروحلها بالليل</p><p>امي : عايزاك تروحلها عشان عايزة تكشف عند دكتورة حاجزة عندها و مينفعش تروح لوحدها</p><p>انا : عارفة لو طلع كل دا كدب و بتضحكوا عليا</p><p>امي : لما تروح حتعرف اني مش بكدب يلا خلص روحلها</p><p>و فعلا طلعت اكني رايح لامل و ضحكت علي الي قالته امل لامي ، في الطريق دخلت صيدلية محدش يعرفني فيها و اشتريت حباية فياجرا ، بعد ما طلعت من الصيدلية كلمت خالي و قولتله النهارده حاخده اجازه و هو معترضش ، كملت لحد شقة امل خبطت و فتحتلي امل و بعد ما دخلت</p><p>امل : ايه الشياكة دي هو انت رايح تتقدم لعروسة</p><p>انا : ههههه ايوه و عايزك تيجي معايا ، هو انتي اقنعتي امي ازاي دي كانت بتتحنن عليا و توافق علي كلامي علطول</p><p>امل : ههههه شوية عياط في التليفون و وافقت</p><p>انا : حكاية الاصوات دي كدب و الكشف كمان صح</p><p>امل : اكيد ، عزه حترن عليك لما يوصل جوزها الشقة لان بعد طلاقهم عايش في مكان تاني</p><p>انا : طيب انا اشغل التليفزيون اتسلي لحد ما ترن</p><p>فضلت قدام التليفزيون فترة بحضر فيلم حلو و كانت امل قاعدة علي كرسي علي جنب الكنبة الي قاعد انا عليها بعد فترة و بالزاوية دي لاحظت حاجات غريبة من ناحية امل .</p><p>امل كانت غيرت و لبست قميص نوم وردي حمالات واسع عند صدرها و القميص واصل لفوق ركبها و لما قعدت علي الكرسي اترفع اكتر و دا كان يعتبر عادي ليا .. قبل ما تتجوز ، من قميصها ظهرلي شكل بزازها اكتر ، بزاز مش كبيرة بس علي شكل برتقالة و المفاجأة انها مش لابسة سنتيانة و من قماشة القميص الخفيفة وضح ليا حلماتها الكبيرة و كانت واقفة و بارزة ، انزل بعينيا لتحت الاقي قميصها اترفع لنص فخادها و ظاهر من تحته كلوتها الابيض ، انا عمري ما فكرت في جسم امل بس اخر كام يوم تفكيري اتغير كتير و الفضل لضحي و صفية ، كنت ببص علي جسم امل و اتخيلها تحتي و زبري راشق في كسها و شغال نيك فيها ، امل كانت بتتفرج علي فيلم علي التليفزيون و انا بحاول اظهر اني مركز في الفيلم بس انا مركز في جسمها الجبار ، جسم فرنساوي روعة مظبوط و مرسوم باتقان ، بزاز ماسكة نفسها و مرفوعة مع حلماتها الي متوجهة لقدام اكنها سلاح متوجه للي قدامها ، بطن مستوية بدون اي كرش و تحتها ظاهرلي شفايف كسها متجسمة علي كلوتها ، ولا فخادها حاجة محصلتش من كتر ما هيا ناعمة القميص بيتزحلق و يظهرلي كلوتها اكتر ، زبري وقف من الي شايفه و سرحان مع خيالاتي و جسم امل و مفوقتش غير و امل بتكلمني</p><p>امل : محمود انا رايحة اعمل عصير تشرب معايا</p><p>انا : ماشي هاتي</p><p>قامت و ماشية للمطبخ و انا مركز مع طيزها و قميصها الي وقف بين فلقتين طيزها و مع كل حركة منها طيزها بترقص ، هيا و ماشية بصت عليا و شافتني مبحلق في طيزها ضحكت و كملت حركة و قالتلي</p><p>امل : ههههه لم نفسك يا محمود و وفر مجهودك عشان عايزاك تشرفني مع عزه</p><p>انا : هيا بتحكيلك ولا ايه</p><p>امل : ( من المطبخ ) طبعا دي صحبتي و بنحكي لبعض كل حاجة</p><p>انا : كل حاجة كل حاجة</p><p>امل : كل حاجة</p><p>هنا تليفوني رن و كانت ضحي مكنتش فاضيلها روحت مكنسل عليها ، و بعد شوية رجعت امل بالعصير و جات قدامي وطت عشان تقدملي العصير بس بزيادة اوي و هنا ظهرت قدامي بزازها كلها و انا بمد ايدي براحة عشان اشوف بزازها اكتر و امل مبتسمة و باصة عليا ، بعد ما خدت العصير اتعدلت و رايحة تقعد مكانها علي الكرسي قولتلها</p><p>انا : تعالي اقعدي جنبي علي الكنبة</p><p>امل : ليه انا مرتاحة كدا</p><p>انا : التليفزيون قدام الكنبة و لما تقعدي هنا رقبتك مش حتوجعك</p><p>امل : عندك حق رقبتي بدأت توجعني</p><p>قامت قعدت جنبي و بينا فاصل من حوالي عشرة سنتي و كملنا فرجة علي الفيلم و بنشرب العصير ، ضحي رنت تاني روحت مكنسل عليها و ركزت مع امل ، بعد شوية قربت منها و لزقت فيها و هيا محصلش منها رد فعل اتشجعت اكتر و حطيت ايدي ورا راسها اكني بسند علي الكنبة و برضوا معملتش حاجة ، فضلت علي الوضع دا عامل اني مركز مع الفيلم و بطرف عيني ببص علي جسمها و بزاها بالذات لاني اطول منها و بوضعي دا واضح قدامي بزازها كاملة ، بعد شوية و بحركة تظهر طبيعية امل ربعت رجليها و بحركتها دي مع جسمها الناعم القميص اتزحلق لوسطها و بان كلوتها و ببص عليه لقيته مبلول و هنا عرفت ان امل هايجة و عارفة اني باصص علي جسمها ، اتجرأت و نزلت ايدي علي كتفها و صوابعي لمست بزازها بحركة تبان طبيعية و زي ما اتوقعت امل سكت ولا اكني عملت حاجة ، بدأت احرك صوابعي علي بزاها من غير ما اضغط عليهم و لسه امل ممثلة انها مش ملاحظة ، زودت اكتر و دخلت صوابعي من قميصها و بقيت بلمس صدرها و حلماتها و امل صوت نفسها علي و لسه باصة علي التليفزيون و بصيت علي كلوتها لقيته اتبل اكتر و عرفت وقتها ان امل عايزاني بس مش عايزة هيا الي تبدأ ، انا مكنتش عايز ابدأ يمكن هيا مستمتعة بالي بعمله بس مش عايزة اكتر من كدا و هنا جاتلي فكرة روحت قومت و اتمطعت قدام امل و زبري كان طبعا واقف علي اخره ، بعد ما اتمطعت قولت لامل اني رايح الحمام و فعلا روحت الحمام و قفلت الباب بصوت مسموع ( الحمام لو انت قدام التليفزيون مش حتشوفه ) بعد كام ثانية طلعت من الحمام و اتسحبت لحد ورا امل و شوفت امل دخلت ايدها تحت كلوتها و بتلعب في كسها و هنا جات لحظتي دخلت علي امل من وراها و حطيت ايدي علي ايدها الي بتلعب في كسها و هيا انتبهتلي و لسه حتتكلم حطيت صباع علي شفايفها و ابتسمت و بعدها خدت شفايفها في بوسة و هيا كانت ممانعة بس اندمجت بعد شوية و شيلت ايدها من علي كسها و حطيت ايدي و الايد التانية حضنتها و هيا ايد علي راسي و الايد التانية علي ضهري ، كسها كان شفايفه كبيرة و مبلول و انا كنت بصباع بنيك كسها و صباع بلعب في زنبورها و شفايفي مكانتش بتنقطع عن بوسها غير ثواني ناخد نفسنا و نرجع تاني .</p><p>في وسط كل دا تليفون امل رن و هيا قالت</p><p>امل : محمود دي اكيد عزه استني ارد عليها</p><p>انا : سيبك منها و خلينا في الي احنا فيه</p><p>امل : مينفعش لو مرديتش حتيجي الشقة هيا عارفة انك هنا</p><p>بعدت عني امل و ردت علي التليفون و بعد ما خلصت المكالمة قالتلي</p><p>امل : عزه و جوزها في الشقة و عايزينك تروحلهم</p><p>انا : طيب تمام</p><p>روحت الحمام ظبطت شعري و هدومي و رجعت لقيت امل دخلت اوضة النوم و قافلة الباب</p><p>انا : امل انا ماشي</p><p>امل : تمام و اقفل باب الشقة وراك</p><p>كلمتني من ورا الباب و انا محطيتش في بالي و طلعت من عندها روحت عمارة عزه و رنيت جرس الشقة ، فتحلي الباب راجل باين انه في الخمسينات و جسمه رفيع و مفيش حاجة مميزه فيه ، سلم عليا</p><p>الراجل : اتفضل يا استاذ محمود</p><p>دخلت و قعدنا في الصالون و مستغرب اول مرة حد يقولي استاذ</p><p>انا : انا محمود هلال اخو جارتكم</p><p>الراجل : عزه عرفتني و انا ابقي الدكتور مصطفي صاحب مستشفي **** الخاصة</p><p>انا : اتشرفت يا دكتور</p><p>مصطفي : دلوقتي نخش في الموضوع علطول انت عارف انك حتساعدنا و تبقي محلل و عايز اقدملك مبلغ بسيط تعبيرا عن شكري قولي بقي عايز كام</p><p>انا : ( فهمت انه مش عايز يبين حتي لنفسه اني حتجوز مراته و كمان اقبض فلوس ) انا عايز عشرين الف جنيه</p><p>مصطفي : مش شايف المبلغ كبير حبتين ( الوقت كان قبل الثورة بفترة كبيرة و المبلغ كبير فعلا )</p><p>عزه مع كلامه كانت داخلة بصينية عليها كباية عصير واحدة و كانت لابسة روب رمادي خفيف و تحته قميص نوم نفس اللون بس محاولتش اركز عشان جوزها</p><p>عزه : مش كتير يا مصطفي كفاية انه مش حيفتح بقه باي حاجة</p><p>جات قدامي مالت و بتقدملي العصير و من كبر بزازها و تقلهم مع ميلانها هربت فردة من بزاها من تحت القميص و طلعت قدامي و قدام جوزها و جوزها اتنرفز و قالها</p><p>مصطفي : ( بعصبية ) ايه الي بتعمليه يا هانم دا و ازاي اصلا تلبسي اللبس دا</p><p>عزه : ( مسكت بزها دخلته تحت القميص و باصة في عينيا ) و فيها ايه محمود حيبقي جوزي بعد اقل من ساعة</p><p>مصطفي : طيب يلا ادخلي البسي حاجة محترمة عشان المأذون علي وصول و كلامي معاكي بعدين</p><p>عزه مشيت و بتتقصع في الماشية قدامنا و كل شوية تبص عليا و انا بشرب العصير و مركز مع طيزها و خصوصا اني هايج من امل ، بعد ما اختفت عزه من قدامنا كمل مصطفي كلامه</p><p>مصطفي : خلاص موافق يا محمود بكرا الصبح لما تطلق تاخد مني عشرين الف و مش عايز اوضح تنسي كل الي حصل</p><p>انا : ( بدهشة مصطنعة ) انا معرفكش ممكن تعرفني بنفسك لو سمحت</p><p>مصطفي : ههههه تمام يا محمود</p><p>استنينا المأذون في صمت حوالي عشر دقايق و فعلا وصل و معاه راجل عشان يشهد مع مصطفي علي الجواز و عزه جاتلنا لابسة اسدال ، بعد اجراءات الجواز المعتادة مضينا كلنا علي عقد الجواز و بعدها المأذون و الراجل مشيوا و فضل مصطفي معانا</p><p>عزه : مصطفي مش عندك مستشفي تديرها</p><p>مصطفي : اه اكيد انا لازم اروح المستشفي</p><p>قام و ماشي بهدوء اكنه بيشاور عقله و مش عايز يمشي بس عزه مشيت معاه للباب حاطة ايدها علي ضهره و طلعته و قفلت الباب وراه و سندت علي الباب و خدت نفس عميق و مبتسمة .</p><p>قلعت الاسدال قدام الباب و كانت لابسة تحته نفس قميص النوم و الي المرة دي ركزت فيه ، قميص حمالات واصل لنص فخادها و فتحت صدره كبيرة و واسع علي جسمها حاجة بسيطة بس مدي شكل روعة عليها .</p><p>قربت مني بهدوء و باصة في عينيا و مبتسمة</p><p>عزه : الليلة عايزة اعوض كل الي فاتني من حياتي مع المتخلف جوزي و انت الي حتعوضني</p><p>وصلت عندي و قعد علي حجري بالعكس وشها في وشي و بدأت تبوسني تخاطيف صغيرة بهدوء و باصة في عينيا بنظرة اللبوة الي حتفترس فريستها ، انا من طريقتها و نظراتها هيجت اكتر و زبري وقف جامد بيطلب حقه و عزه حست بيه و بتحك كسها عليه</p><p>عزه : الليلة مفيش راحة او نوم للصبح امممم جبت الحباية</p><p>طلعت الحباية من جيبي</p><p>انا : اهي يا قمر الحباية</p><p>عزه : ( قامت من حجري ) ناكل الاول عشان المجهود الي حتعمله و بعدين نبدأ خمس دقايق و الاكل يكون جاهز</p><p>راحت المطبخ تجهز الاكل و انا مقدرتش افضل قاعد كدا قومت روحتلها المطبخ و لزقت في ضهرها و زبري بحكه في طيزها زي ما بشوف في الافلام و كان احساس جميل اوي</p><p>عزه : كنت متأكدة انك جاي</p><p>مسكت بزاها افعص فيهم و كانوا طراي بدرجة كبيرة</p><p>انا : ازاي اسيبك لوحدك لازم نتمتع بكل لحظة</p><p>عزه : ( زقتني بطيزها ) ابعد خليني اخلص تسخين الاكل طيب</p><p>انا : لا حتكملي كدا</p><p>و فعلا كملنا هيا بتسخن الاكل و انا ببوس رقبتها و شفايفها و بحك زبري في طيزها و بقفش بزاها الملبن و مع ان عزه مكانتش بتعرف تتحرك كويس بس ممانعتش ، خلصت تسخين و نقلت معاها الاكل للصالون و قعدنا ناكل و خليتها تقعد علي حجري و قدنا نأكل بعض مع شوية بوس و ضحك ، خلصنا اكل و لميناه و خسلنا ايدنا و انا خدت حباية الفياجرا بلعتها و عزه عملت شاي و قعدنا نشربه احنا و بنتفرج علي التليفيزيون و هيا في حضني ، بعد ما خلصنا الشاي بدأت ابوس عزه و هيا اندمجت معايا علطول و نومتها علي ضهرها علي الكنبة و طلعت فوقها مكمل في بوسها و بقفش في بزازها و مستمتع براوتهم و نعومتهم ، رفعت عزه بين ايديا و رحنا اوضة النوم بعد ما دلتني عليها و نيمتها علي السرير و قلعت كل هدومي و طلعت فوقها قلعتها القميص و السنتيانة و بدأت امص في بزازها بهيجان و عزه بترفع وسطها عشان كسها يحك في زبري</p><p>عزه : اااااه ارضع من بزازي يا دكري عايزاك تهريهم</p><p>ضربتها عليهم و بمص جامد و دا ساب علامات حمرة كتيرة علي بزازها</p><p>عزه : اضربني اكتر و قطع جسمي كله عايزه الخول يعرف اني اتنكت من راجل دكر</p><p>كلامها خلاني سيبت بزازها و دخلت زبري في بقها و بلطش وشها بايدي</p><p>انا : انا حخليه يعرف انه خول مش قادر عليكي يا لبوة</p><p>زبري كان بيدخل نصه في بقها و تتخنق منه بسبب عرضه و كان وشها يحمر جامد اقوم مطلع زبري تاخد نفسها و مستمر ضرب وشها و ارجع ادخل زبري في بقها ، بعد خمس دقايق نزلت علي كسها و قطعتلها الكلوت و لحست كسها بلساني لحد ما صوتها علي و بعدها رفعت رجليها علي كتفي و دخلت زبري جامد لاخره في كسها و الي كان اضيق كس نيكته لحد وقتها و عزه صرخت جامد من الوجع</p><p>عزه : ااااااااا كسي يا محمود كسي اتفشخ طلع زبرك بسرعه طلعه</p><p>حاولت ترجع بجسمها و تبعد عن زبري بس انا مسكتها و لعبت في زنبورها و فضلت محركش زبري لحوالي دقيقة لحد ما اهاتها رجعت ، بدأت انيك كسها بهدوء و لسه بلعب في زنبورها و مع الوقت بزود سرعة النيك بالتدريج</p><p>عزه : اوووووه زبرك فشخني يا دكري بس ممتع اوي انا كنت فين من المتعة دي</p><p>انا : انا كدا مش بنيكك كويس و مش عايز ازود عليكي لانك مش حتقدري</p><p>عزه : لا وريني انت تقدر تعمل ايه</p><p>بايدي حملت علي رجليها لحد ما لمست بزازها و طلعت زبري من كسها ما عدا راسه و روحت مدخله جامد في كسها و هيا بعد ما عملت كدا برقت بعنيها و خدت نفس جامد</p><p>عزه : ااااااا حاسة زبرك وصل لزوري</p><p>كملت علي كدا اطلع معظم زبري و اكبسه جامد في كسها و هيا جابت عسلها اكتر من مرة و رعشة شهوتها وصلتلها مرتين و انا كل دا مش مستمتع اوي و ماسك نفسي عايز افشخ كسها و مع الفياجرا الي مولعاني بدرجة كبيرة مقدرتش استحمل اكتر و نزلت بصدري علي رجليها و بدأت افشخ كسها بسرعة و هيا صوت اهاتها خرم ودني</p><p>عزه : ااااااااه كسي يا محمود واجعني اقف شوية مش قادرة</p><p>بتترجاني اقف بس انا الهيجان مسكني و مطنش كلامها و استمريت بسرعتي لخمس دقايق و نزلت لبني علي بطنها و نمت جنبها .</p><p>بعد ما ريحت شوية بصيت علي عزه لقيتها غمضت عينيها</p><p>انا : عزه انتي معايا و لا ايه</p><p>عزه : ( بارهاق ) كسي منمل و جسمي متكسر سيبني اريح شوية</p><p>انا : هههههه مين فينا الي فيص دلوقتي مش قولتيلي اني مش حقدر عليكي</p><p>عزه : مكنتش متوقعة ان زبرك كبير كدا</p><p>انا : متوقعة ازاي</p><p>عزه : امل قالتلي انه عريض بس مش للدرجة</p><p>انا : ( اتفاجأت ) امل هيا قالتلك ايه</p><p>هنا عزه فتحت عينيها و ركزت معايا</p><p>عزه : لا مفيش انا بهزر معاك</p><p>انا : عزه انا فاهم الهزار من الجد قوليلي كل حاجة و بلاش ازعل منك</p><p>اتعدلت عزه و سندت ضهرها علي السرير و خدت نفس عميق</p><p>عزه : حقولك كل حاجة بس متقولش لامل حاجة انا مش عايزة اخصرها</p><p>انا : موافق</p><p>عزه : طيب اسمع و متقاطعنيش ، انا و امل مقربين من بعض و بنتكلم كتير عن مشاكلنا انا كانت مشكلتي ان مصطفي جوزي بيخوني و مش عارفة اثبت عليه حاجة و كمان مكنش بينيكني كتير مع انه بيعرف ينيكني و زبره يعتبر نفس طول زبرك بس ارفع من زبرك بكتير يعتبر النص</p><p>انا : بلاش تحوير و خليكي في موضوع امل</p><p>عزه : حاضر مشكلة امل انها داقت النيك من جوزها بس سافر السعودية و مش بينزل غير شهر في السنة و هيا شهوتها كبيرة و بعد ما علاقتنا كبرت و بقينا بنتكلم في الجنس و مع الهزار اتطور هزار باللمس يعني تلمس بزازي او انا اضربها علي طيزها و كدا و بعدها وصل بينا نبوس بعض و اعترفنا لبعض اننا عايزين نطلع شهوتنا و بقينا من وقتها نتساحق مع بعض ، انا كنت بتساحق معاها و لما يفتكرني جوزي بينيكني و كنت مكتفية بالوضع كدا بس الي حصل اني اكتشفت جوزي بينيك دكتورة عنده في المستشفي و دا لما روحت المستشفي فجأة عشان كنت مقررة اخده و نسهر في مطعم ، وقتها زعقت و لميت عليه المستشفي و طلبت منه يطلقني بالتلاتة و مع الفضيحة الي حصلتله قدام موظفين المستشفي طلقني بالتلاتة ، بعدها جيه خد هدومه من الشقة و انا فضلت مع عيالي و مكنتش بفكر ارجعله بس مع ضغط عيلتي و عيلته و دا عشان عيالنا وافقت ارجعله و هنا جات مشكلة عايزين محلل و اتفقنا محلل بعيد عن عيلتنا احنا الانتين عشان نرفع الاحراج الي ممكن يحصل ، كل دا و اختك امل معايا و لمة عرفت بموضوع المحلل قالتلي اجيبك انت</p><p>انا : دا كله مقولتليش عرفت ازاي امل زبري كبير</p><p>عزه : حاضر اقولك الي دار بينا عشان تفهم اسمع</p><p>الحوار</p><p>امل : انا عندي المحلل و كمان حتقدري تردي الي عمله فيكي جوزك</p><p>عزه : مين هو و بتقصدي ايه بكلامك</p><p>امل : محمود اخويا</p><p>عزه : اخوكي طيب و السبب</p><p>امل : محمود يبقي بعيد عن عيلتكم و دا الي انتوا عايزينه</p><p>عزه : و ايه تاني</p><p>امل : بصي الصورة دي</p><p>ورتني صورة لزبر كبير</p><p>عزه : زبر حلو تخين اوي و كبير بس ايه الي .. استني اوعي تقولي</p><p>امل : ( مبتسمة ) دا زبر محمود</p><p>عزه : زبره في عرض زبر جوزي مرتين دا يفشخني ، بس جبتي الصورة دي منين</p><p>امل : انا الي مصوراها</p><p></p><p>انا : ثواني كدا امل مصورة زبري ازي و امته</p><p>عزه : ههههه بتدخل عليك و انت نايم تصورك و تملي عينيها عشان تضرب سبعة و نص مع نفسها</p><p>انا : صح امي بتقول انها بتيجي كتير الصبح انا و نايم .. و انا نومي تقيل</p><p>عزه : ههههه اختك هايجة علي زبرك يا محمود</p><p>ربطت بين الي بتقوله عزه و الي عملته امل قبل كام ساعة و فهمت ان كل الي عملته هيا مخططاله ، حتي جوازي من عزه ...</p><p></p><p></p><p>و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم .</p><p>اسف عن التأخير لاسباب خاصة .</p><p>مستني رأيكم و تعلقاتكم الي بتمدني بطاقة ايجابية كبيرة .</p><p>الي اللقاء في الجزء القادم .. تحياتي</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p></p><p>سرحان بفكر في امل و الي عملته و عزه جنبي حست بيا راحت ماسكة زبري و بدأت تمصه و فعلا انتبهت ليها و قولت اخلص الليلة مع عزه و بعدها افكر اعمل ايه</p><p>انا : ايه يا عزه مش بتقولي كسك واجعك</p><p>عزه : واجعني بس الليلة دي مش حتتعوض و عايزة افتكرها طول عمري</p><p>انا : ( ضربتها علي فردة طيزها ) و طيزك بقي مفتوحة</p><p>عزه : لا مجربتش ابدا</p><p>انا : دلوقتي تجربي تعالي ندخل الحمام</p><p>دخلنا الحمام نستحمي نشيل العرق و اثار المعركة الأولى ، عزه حطت شامبو علي جسمي و بدأت تحميني و انا ببوس شفايفها و بقفش في بزازها و بعد ما خلصت و شطفت زبري كويس بدلنا الادوار و حميتها انا مع شوية تقفيش و بعبصة ، بعدها نضفت ليها طيزها عشان اجهزها للنيك و بعدها رجعنا للسرير تاني نيمتها علي ضهرها و بوست شفايفها جامد و ايدي بتقفش في بزازها و زبري بيحك في كسها و عزه اهاتها مكتومة ، شوية و قلبت لوضع 69انا بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتبلع زبري في بقها و مع كل قرصة مني لزنبورها هيا تضغط علي زبري اكتر</p><p>عزه : امممم براحة علي زنبوري يا حبيبي</p><p>انا : زنبورك واقف في وشي بيستفزني عايزاني اعمله ايه</p><p>عزه : راضيه و بوسه</p><p>بوست زنبورها و حطيته في بقي اشفطة و الحسه بلساني</p><p>عزه : احححح ايوه كدا تبقي المعاملة اوفففف</p><p>استمريت مدخل نزبورها في بقي و ايديا بتلعب في كسها لحد ما اهاتها عليت و جابت عسلها و بعدها قلبت عزه علي بطنها و حطيت مخدة تحت وسطها و جيبت كريم و دهنت صباع و دخلته كله في طيزها مع مقاومة بسيطة و بايدي التانية بلعبلها في كسها و زنبورها ، دخلت الصباع التاني و عزه لعبي في كسها خلاها تستحمل و انا بقيت بنيكها بصباعين و اوسع طيزها و بعد ما اتعودت دخلت صباعي التالت بس عزه مقدرتش تستحمل و بتحاول تسحب جسمها بعيد عن صوابعي</p><p>عزه : اووووه لا لا لا كفاية كدا مش مستحملة</p><p>انا : ( ضغطت بايدي علي ضهرها و ثبتها ) اصبري بس دقيقتين و اوعدك مش حتندمي</p><p>و فعلا سمعت كلامي و ثبتت و انا رجعت ايدي تاني لكسها و صوابعي مش بحركها في طيزها و فضلت كدا لحد ما اهاتها عليت و بقت بتحرك طيزها و تنيك نفسها بصوابعي</p><p>انا : حاسة باية</p><p>عزه : متعة جديدة غير كسي حلوة اوي</p><p>انا : قولتلك مش حتندمي و دلوقتي فاضل اخر حاجة و مش حتحسي بوجع تاني</p><p>طلعت صوابعي من طيزها و قلبتها علي ضهرها و عملنا وضع 69بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتمص زبري و فضلت علي الوضع كدا لحد ما صوتها علي و قربت توصل لشهوتها قومت من عليها و وقفت جنب السرير</p><p>عزه : اااااه وقفت ليه يا حبيبي</p><p>انا : يلا اتقلبي علي ايدك و رجلك زي القطة الي مستنية الدكر يفشخها</p><p>بسرعة نفذت كلامي و بتحرك طيزها تهيجني</p><p>عزه : يلا يا دكري القطة عايزاك تنيكها</p><p>وقفت ورا طيزها و حطيت زبري علي خرم طيزها و بحركه في دواير</p><p>عزه : يلا يا حبيبي دخل زبرك في طيزي</p><p>بايدي الشمال حطيتها علي كسها و بدعك شفايفه و في نفس الوقت بدأت ادخل زبري في طيزها و مع دخول راسه في طيزها و عزه بتتوجع بس متحركتش و انا فضلت ادخل زبري براحة لحد ما دخلت نصه و لقيت عزه بتصرخ و حطيت ايدها علي وسطي</p><p>عزه : اااااا اوقف اوقف مش قادرة استحمل حاسة زبرك في بطني</p><p>انا : خلاص مش حدخله نصبر شوية</p><p>ثبت زبري و لعبت بايدي في زنبورها جامد و انا نمت علي ضهرها و ببوس رقبتها و ودنها و بهمس فيها</p><p>انا : جسمك يا حبيبتي سكن قلبي و عقلي</p><p>عزه : ااااه و انت زبرك بقي حبيب كسي</p><p>انا : جسمك مفيهوش غلطه اكنه متفصل علي مزاجي</p><p>عزه : يعني انا اكتر واحدة عجبتك</p><p>انا : اكيد و مش عارف حأقدر استغني عنك ازاي بعد الليلة</p><p>عزه : امممم خلينا نستمتع الليلة بوقتنا وسيبك من التفكير دلوقتي</p><p>انا : طيزك لسه واجعاكي</p><p>عزه : يعني مش اوي بس زبرك مهيجني</p><p>انا : يعني اكمل</p><p>عزه : كمل بس براحة</p><p>عدلت جسمي و بدأت اخرج زبري و ادخله بهدوء لحد نص زبري و عزه تحتي بتزوم و تتأوه و مع الوقت بقيت بزيد سرعتي و عزه صوتها يعلي و بتلعب في كسها</p><p>عزه :اووووه كمان يا حبيبي كمان دخله</p><p>انا كل الوقت دا مش مستمتع لاني بحب العنف بس مستني لحد ما تسخن و تنسي الوجع و بعد ما حصل دا مسكت وسطها بايدي و رزعت زبري لأخره في طيزها</p><p>عزه : ااااااه طيزي اتفشخت دخله كمان يا دكري</p><p>بقيت برزع طيزها بكل قوتي و بسرعة كبيرة و عزه تحتي بتزوم و تصرخ انيكها اكتر و دخلنا احنا الاتنين في حالة هياج كبيرة و مش حاسين بالدنيا و انا من هيجاني بقيت بضرب طيزها جامد ، لحد ما نزلت لبني في طيزها و جسمي هدي</p><p>عزه : اححححح لبنك دافي اوي</p><p>انا : ايه رأيك في نيك الطيز</p><p>عزه : متعة تانية خالص عن الكس</p><p>نمنا جنب بعض علي السرير ناخد نفسنا و بعدها دخلنا الحمام استحمينا و مخلاش من شوية بوس و لعب تحت الدش و بعدها عزه غيرت فرش السرير و نمنا حاضنين بعض ملط للصبح من المجهود الي عملناه .</p><p>تاني يوم صحيت علي عزه بتصحيني و بتبوس شفايفي</p><p>انا : صباح الخير</p><p>عزه : صباح الخير يا قلبي</p><p>انا : الساعة كام</p><p>عزه : تسعة و نص الصبح</p><p>انا : مصحياني بدري كدا ليه</p><p>عزه : مصطفي كلمني و جاي بعد شوية عشان تطلقني</p><p>انا : و مستعجل اوي ليه ما يستني كام يوم كمان انا لسه مشبعتش منك خالص</p><p>عزه : ههههههه انا اتمني انك تفضل جوزي طول العمر بس نعمل ايه مش بايدنا ، يلا قوم ادخل الحمام اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض</p><p>انا : ( حضنتها و ببوسها ) و مفيش نيكة للوداع طيب</p><p>عزه : ( بتفلت مني و بتضحك ) ههههه كان نفسي بس مفيش وقت يلا عشان نلحق نفطر مع بعض</p><p>قومت دخلت الحمام و بعدها لبست هدومي و ظبطت شعري و رجعت زي ما كنت امبارح و بعدها فطرت مع عزه و طول الفطار ببوسها و ببعبصها و بحاول اشبع منها قبل ما يجي جوزها .</p><p>بعد شوية رن الجرس و فتحت لقيت جوزها و المأذون و نفس الشاهد بتاع امبارح ، قعد المأذون و الشاهد و جوزها خدني بعيد عنهم و اداني الفلوس الي اتفقنا عليهم في كيسة سودة و انا بصيت عليهم بسرعة و ابتسمتله و بعدها رجعنا للمأذون و الشاهد و خلصنا إجراءات الطلاق و نزلت من عندهم .</p><p>اول حاجة عملتها روحت للبنك فتحت حساب جديد و حطيت الفلوس كلها فيه و طلعت و انا معايا الدفتر و الفيزا و انا مبسوط اوي و بغني عن احلي يوم في حياتي .. لحد وقتها .</p><p>بعد ما خلصت فرحتي افتكرت اختي امل و الي قالته عزه ليا و قولت خلاص وضحت امل عايزاني انيكها .. بس بعد ما فكرت شوية قولت ايه الي يثبت كلام عزه يخليني اصدقها هيا كلامها منطقي و راكب مع الي بيحصل بس هيا تعرف كل حاجة عن امل و عارفة انها بتقعد مع امي كتير .. وقتها افتكر ضحي و كلامها عن خالي هيا برده قالت كلام عنه بس لسه مشوفتش بعينيا ، افتكرت ان ضحي رنت عليا امبارح و انا كنسلت عليها روحت مطلع محمولي و الي كنت عامله صامت و لقيت ان رقم ضحي و خالي رنوا عليا كتير و كنت لسه حأرن علي خالي بس وقفت و قولت لازم افكر في حركتي الجاية مع ضحي و مع اختي و ازاي اتأكد من كلام عزه و ضحي من غير ما اخصر خالي او اختي ، قعدت علي قهوة في حدود ساعة و كل ما اقول اتصرف كدا و خلاص بقرر ارجع الاقي نفسي غلط و دا لان دماغي قفل مش بقدر اركز كويس و بصراحة اعترف انا ذكائي علي قدي .. قصدي تحت الصفر ( و إلا مكنش حصلي كل الي حصل اييييه المهم نرجع للقصة ) بعد ما ثبت علي الي حعمله رنيت علي امي</p><p>امي : الو يا احمد</p><p>انا : ايوا ماما هو خالي كلمك امبارح او مراته</p><p>امي : ايوه</p><p>انا : اصلهم رنوا عليا و انا نسيت محمولي صامت قالولك ايه عشان اعرف اتصرف انا</p><p>امي : خالك رن و سأل عليك في العشا و انا قولتله برا خرج</p><p>انا : بس كدا</p><p>امي : مراته رنت بعده بساعتين و قولتلها انك لسه مرجعتش</p><p>انا : حاجة تاني</p><p>امي : لا بس كدا</p><p>انا : ( بصوت جامد و بثقة ) طيب انا راجع البيت جعان عايز الاكل يكون جاهز و سخن</p><p>امي : ايوا اتأمر انت</p><p>انا : ها تقدري تقولي حاجة</p><p>امي : مقولش غير لما تقع تحت درسي ابقي اوريك</p><p>انا : هههههه سلام</p><p>قفلت معاها و كلمت اختي</p><p>امل : فينك يا محمود عزه قالتلي انك مشيت من عندها ليك فترة</p><p>انا : كنت بلف شوية في الشوارع</p><p>امل : ليه في حاجة</p><p>انا : بفكر شوية كام حاجة شاغلاني</p><p>امل : طيب تعال عايزاك</p><p>انا : خليها وقت تاني</p><p>امل : و رايح فين دلوقتي</p><p>انا : راجع البيت</p><p>امل : محمود مالك بترد علي قد السؤال ليه</p><p>انا : مخنوق شوية سلام يا امل</p><p>قفلت معاها السكة و ابتسمت و قولت لنفسي بدأنا .</p><p>رجعت للبيت و طول الوقت امل بترن عليا و انا مش برد عليها و لما دخلت البيت استحميت و غيرت هدومي بسرعة و كلت علي السريع و نزلت من البيت حتي من غير ما اشبع و كل دا لاني متوقع ان امل جاية البيت عشان تعرف مالي و طبعا موقفتش رن عليا ، روحت الدكان و كان وقتها في الضهر و خالي و تامر في المحل ، اول ما دخلت سلمت عليهم و بعدها خالي سألني</p><p>جابر : محمود كنت فين امبارح رنيت عليك كتير</p><p>انا : كنت في مشوار كدا و رجعت البيت الفجر و التليفون كان صامت و معرفتش غير لما صحيت</p><p>جابر : و مرنيتش ليه عليا لما عرفت</p><p>انا : اديني جيت بنفسي</p><p>جابر : طيب روحت لمراة خالك عايزاك</p><p>انا : عايزاني في ايه</p><p>جابر : رايح معاها تكشف لامها</p><p>انا : و لازم انا ما تروح مع واحدة من اخواتها</p><p>جابر : امها رجليها ورمت و حاجزين عند دكتور و عايزين راجل يشيلها و انا اخر مرة اتخانقت مع امها</p><p>انا : هو انت متخانق مع عيلتهم كلها</p><p>جابر : عيلة معفنة ، يلا روح مش عايز نكد في البيت</p><p>مشيت من الدكان و في طريقي لضحي و مش عارف اصدق خالي ولا اكذبه بس قولت اشوف ضحي الاول و بعدها احكم ، رنيت جرس الباب و فتحتلي ضحي بعباية خروج سلمت عليا و انا سلمت من غير نفس و مديها وش خشب و بعدها دخلتني للصالون و قفلت الباب عشان تكلمني</p><p>ضحي : محمود وطي صوتك بناتي و اختي ولاء في الشقة انا رايحة اجيب عصير و جاية</p><p>طلعت و انا بحضر في دماغي الردود و حأتصرف ازاي ، جات ضحي بصينية العصير و قفلت باب الصالون و بعدها قعدت جنبي</p><p>ضحي : دلوقتي قولي مش بترد عليا ليه</p><p>انا : انا الي مفروض اسألك السؤال دا</p><p>ضحي : انا كنت مشغولة و مقدرتش ارد</p><p>انا : ( باستهتار ) و انا كمان كنت مشغول</p><p>ضحي : بس انا رنيت عليك كتير بعدها و انت مش بترد</p><p>انا : ( بعدم اهتمام ) كنت عامل التليفون صامت و مبصيتش عليه عشان زي ما قولت كنت مشغول</p><p>ضحي : محمود سيبنا من اللف و الدوران انا كنسلت عليك و انت زعلت و عملت نفس الي عملته انا خلاص يبقا متعادلين فك بقا</p><p>انا : و مين قال اننا متعادلين</p><p>ضحي : يعني ايه</p><p>انا : يعني انا كنت واضح من الاول و مفيش حاجة مخبيها عنك لكن انتي كلامك و تصرفاتك غريبة معايا و مش واضحة</p><p>ضحي : ( بنظرات حيرة ) زي ايه</p><p>انا : اقولك يعني زي كلامك عن خالي</p><p>ضحي : ( ابتسمت ) خلاص فهمت يعني انت بتشك في كلامي عن خالك</p><p>انا : ايوه بشك و بصراحة لما كنسلتي عليا قولت هيا استغنت عني و اتصرفت علي كدا</p><p>ضحي : بص اولا انا مقدرش استغني عنك انت خلاص دخلت دايرتي و مينفعش تطلع منها عشان الي عرفته و اما بخصوص خالك الليلة لو روحتك بيتك نمت و متأكدتش من كلامي يبقا انا بكدب عليك اتفقنا</p><p>انا : اتفقنا</p><p>ضحي : فك بقا كدا عشان عندي ليك مفاجأة حلوة اوي</p><p>انا : ايه صدمة جديدة</p><p>ضحي : هههههه ايوه بس مش حتبقي كبيرة يلا قوم كفاية تضييع وقت</p><p>قومت مع ضحي و طلعنا من الشقة و ركبنا توك توك علي بيت ابوها ، نزلنا و دخلنا البيت طلعنا الدور الثاني و رنت ضحي الجرس فتحت امها و بعد الترحيب دخلنا للصالون و انا ملاحظ ان امها بكامل صحتها و رجليها بتمشي عليها كويس بس متكلمتش و قعدت علي الكنبة و علي يميني ضحي و شمالي امها الي كانت لابسة جلابية بيت فلاحي</p><p>( وصف دولت ام ضحي : في الخمسينات من عمرها طولها 190و وزنها 96 اطول مني و جسمها يعتبر رشيق بس يظهر علي ملامح وشها سنها الكبير ، بزازها متوسطة و طيزها كبيرة مفروشة علي الجنبين من القعدة الكتيرة (</p><p>ضحي : ايه يا ماما من امته انتي بخيلة مع ضيوفك مفيش حتي كباية مايه اقوم انا اعمل شاي ، عن اذنك يا محمود و خد راحتك علي الاخر</p><p>انا مش فاهم حاجة خالص بس اول ما مشيت ضحي لقيت امها حطت ايدها علي زبري قفشته من غير مقدمات خضتني</p><p>دولت : ( قافشة زبري بتدعكه و بنظرة لؤم ) ازيك يا محمود عامل ايه</p><p>انا : ( متلخبط من الي بتعمله ) انا انا تمام</p><p>دولت : هو انت بتتقل علينا ليه و مش راضي تجيلي</p><p>انا : ازاي بس هو انا قولت حاجيلك قبل كدا</p><p>دولت : مش ضحي قالتلك تجيلي من كام يوم</p><p>انا : ( زبري وقف من دعكها ليه ) انا معرفش حاجة خالص حتي مقالتليش جاي هنا ليه</p><p>دولت : اممممم انا ليا حساب مع ضحي</p><p>نزلت علي ركبها قدام زبري و بتفك سوستة البنطلون</p><p>دولت : بص بقا يا محمود انت جاي هنا عشان نتبسط انا و انت و اتعرف علي زبرك الي سمعت عنه كتير</p><p>طلعت زبري و خدته في بقها تمصه علطول</p><p>انا : اووووه سمعتي من مين</p><p>دولت : بناتي الشراميط طبعا</p><p>دولت كانت محترفة في المص و بتمص زبري بشهوة كبيرة</p><p>انا : ( حطيت ايدي علي راسها ) اااااه مصك حلوة اوي</p><p>دولت : انا شرموطة خبرة بحب النيك اوي</p><p>انا : طيب يا شرموطة مصي كويس عشان افشخك</p><p>دولت : انا مش حسيبك غير لما تكيفني</p><p>فضلت تمص في زبري و تلحس بيضاني و انا مستمتع اوي لحد ما وقفت مص مرة واحدة و بتقلع هدومها</p><p>دولت : انا مش قادرة كسي بياكلني اقلع يلا بسرعة</p><p>قلعنا احنا الاتنين ملط و ظهرلي جسمها كله ، خدتها في حضني احنا و واقفين و بوستها و ايدي بتمشي علي ضهرها و طيزها و لما قربت من كسها اتنفضت و نفسها علي روحت انا فركت شفايف كسها بكف ايدي و هيا اهاتها بدأت تعلي و انا زودت سرعة ايدي و لقيت دولت جسمها ساب و حتقع سندتها و نيمتها علي الكنبة و نزلت علي ركبي قدام كسها ، بلساني بدأت الحس شفايف كسها و صوابعي بتقرص زنبورها</p><p>دولت : ااااااه اكتر يا ولا كسي شرقان اوي</p><p>ضربت كسها بايدي</p><p>انا : انا الي احدد اعمل فيكي ايه يا شرموطة</p><p>دولت : امممم حاضر براحتك بس ريحني</p><p>فتحت كسها و دخلت لساني بنيكها بيه و زنبورها مش راحمه من القرص و دولت صوتها بيعلا مع كل حركة مني ، دخلت صباعين في كسها و بنيكها بيهم و زنبورها خدته في بقي و بسناني بعضه و دولت مع الي عملته حركتها زادت و وسطها بيلعب زي التعبان روحت زودت سرعة نيكي لكسها بصوابعي و ايدي التانية بضربها علي بزازها جامد و دولت اتجننت و بتتكلم كلام مش مفهوم و فجأة صرخت و رفعت وسطها جامد و اعصاب جسمها كلها اتشدت و طلعت من كسها نافورة عسل ، انا فضلت لحظات متفاجأة اول مرة اشوف المنظر دا و دولت بعد ما خلصت تنزيل عسلها جسمها هدي و نامت و غمضت عينيها</p><p>انا : دولت يا ست انتي ... ردي عليا</p><p>ضحي : ههههه جسمها فرهد يا حبيبي</p><p>بصيت لقيت ضحي بتتفرج علينا من بعيد و مبتسمة</p><p>انا : هو ايه الي حصل دلوقتي دا</p><p>ضحي قربت مني و نيمتني علي الارض و مسكت زبري تمصه بعد ما نام من المفاجأة</p><p>ضحي : جابت عسلها بس هيا الكمية الي بتجيبها كبيرة و بتطلع بضغط كبير و دا اسمه اسكوارت squirt ) )</p><p>ضحي فضلت تمص زبري لحد ما وقفت تاني و بعدين قامت</p><p>ضحي : يلا دخله في كس اللبوة دي</p><p>انا : مش لما تفوق الاول</p><p>ضحي : انت خايف علي مين هيا بتتجلع بس دي بتموت في النيك ، دخل زبرك علطول و افشخها</p><p>قربت من دولت والي كانت مفرهدة بس فاتحالي دراعاتها روحت نمت فوقها و دخلت زبري كله في كسها و هيا فاقت من دخوله</p><p>دولت : اااااا مش كدا يا غشيم</p><p>ضحي : ههههه مش قولتلك</p><p>دولت : اوووووه زبره تخين يا بت مالي كس امك</p><p>انا هيجت من فكرة اني بنيك الام قدام بنتها و زودت سرعتي</p><p>دولت : احححح دا انت هيجت بقا طب تعال يا ضحي بوسي امك الوسخة و هيا بتتناك</p><p>قربت ضحي و خدت شفايف امها في بوسة جامدة و انا جيهت جامد و بقيت برزع زبري في كس امها جامد و بسرعة و شادد اعصابي و الهيجان وصل لمرحلة كبيرة</p><p>ضحي : ايوه افشخ الشرموطة امي اكتر</p><p>دولت : اااااا اهدي يا ولا كسي اتهري اوففففف وقفيه يا بت</p><p>كملت كمان دقيقة و تعبت مقدرتش استحمل روحت مطلع زبري من كسها و قعدت علي كرسي جنبها و قلتلها</p><p>انا : تعالي يا متناكة اركبي علي زبري و نيكي نفسك</p><p>دولت : انت عارف اوضاع كمان طيب انيكك انا بقي هههههه</p><p>جات دولت و قعدت علي زبري و مدياني بزازها امصها و هيا طالعة نازلة علي زبري و اهاتها كتيرة من هيجانها</p><p>دولت : اوفففف احساس حلو اني بنيك نفسي</p><p>انا : ( ضربتها علي طيزها ) اسرع يلا يا متناكة</p><p>دولت زودت سرعة دخول و طلوع زبري في كسها و انا ماسك بزازها بمصها ببقي و صوابعي راحت لزنبورها و بدعكه جامد و بسرعة و دولت مع كل دا صوتها علي و سخنت اكتر و بقت بتتحرك فوقي بسرعة اكتر و فجأة قامت طلعت زبري من كسها و صرخت و كسها نطر عسلها علي صدري زي المحبس العمومي لما يتكسر و بعدها نامت علي الارض و فاردة ايديها و بتاخد نفسها بقوة</p><p>دولت : ااااااه انا خلاص تعبت مش قادرة</p><p>ضحي : بسرعة كدا اومال فين الشرموطة الي مكنتش تقضي علي الزبر الي قدامها متشبعش</p><p>كنت انا قربت انزل لبني و هيجاني عالي</p><p>انا : و انا يا شراميط لسه منزلتش</p><p>ضحي : تعال اريحك انا بد..</p><p>قبل ما تكمل كنت ماسكها و نيمتها جنب امها علي بطنها و رفعت عبايتها و جيبت كلوتها علي جنب و دخلت زبري في كسها لاخره و اشتغلت انيكها بسرعة اصلي خلاص هيجان اوي و عايز اجيب لبني</p><p>ضحي : ااه ااه مش كدا يا ولا اهدي</p><p>انا : هو مع الي بيحصل كل دا عايزاني اهدي</p><p>فضلت انيك فيها حوالي دقيقتين و روحت جايبهم جوا كسها من غير ما اسألها</p><p>ضحي : اححححح ينفع كدا تنزل لبنك جوا كسي طيب مش تقول كنت عايزاك تجيبهم في بق الشرموطة</p><p>دولت : ملحوقة خليكي زي ما انتي ابعد يا محمود</p><p>قومت من علي ضحي و دولت من الجنب دخلت وشها بين رجلين ضحي و هيا لسه بهدومها و كلوتها لابساه</p><p>ضحي : اوووووه تصدق حلو الاحساس اني اتنكت انا و لابسة هدومي و كمان امي بتلحس اللبن بعد ما اتنكت من كسي</p><p>دولت : امممم تصدقي هيجت تاني من كلامك دا</p><p>ضحي : احححح طيب يلا نضفي كسي كويس</p><p>بعد ما دولت خلصت لحس لبني فضلنا احنا التلاتة علي الارض نريح شوية</p><p>دولت : انتي يا وسخة مش قايلة ان محمود ليه كام يوم مش عايز يجيلي</p><p>ضحي : و دا الي حصل مش صح يا محمود</p><p>دولت : ( شخرتلها ) خخخخخ احا يا شرموطة انا سألته و هو مش عارف جاي هنا ليه اصلا ، بتضحكي علي امك يا متناكة و كمان مخلياني متناكش من حد و مستنية الولا</p><p>ضحي : اهدي يا شرموطة كفاية كلامي لما نبقي لوحدنا نتصافي</p><p>دولت : انا لو متعوضتش عن كدبك عليا حيبقي فيه كلام تاني فاهمة ولا اوضح تاني</p><p>ضحي : لا فاهمة يلا قوموا ادخلوا الحمام اتشطفوا</p><p>قومت انا و دولت ندخل الحمام</p><p>ضحي : متعملوش اي شقاوة جوا الحمام عندي ليكم فكرة جاتلي دلوقتي في دماغي</p><p>دولت : اه من افكارك شيطانة مبتفكرش غير بكسها</p><p>ضحي : هههههه بس ممتعاكم كلكم</p><p>انا : و انتي مش داخلة معانا</p><p>ضحي : لا كدا تمام متشغلش بالك بيا انا حامشي كدا</p><p>انا : ماشية كدا !! ماشية دلوقتي</p><p>ضحي : بعد ما تطلعوا من الحمام افهمك</p><p>دخلت انا و ام ضحي الحمام و استحمينا و بعبصتها شوية و زغزغتها مع كام بوسة رومانسية و كام كلمة عن جسمها و بعدها طلعنا حاضنين بعض ملط</p><p>دولت : عارفة يا بت يا ضحي محمود دخل دماغي مش بينيك و خلاص كدا يسيبك لا يكمل معاكي و يناغشك و يهزر كمان انا خلاص مش حستغني عنه</p><p>انا : اهم من نيك المزة تظبيط المزة</p><p>ضحي : ههههه طب اسمع يا مظبط المزة انا جاتلي فكرة حتعجبكم ايه رأيك لو تمثلوا اكنكم لوحدكم و انت تغتصب الشرموطة دي غصب عنها و في بيتها</p><p>دولت : احححح انا هيجت اوي</p><p>انا : فكرة مجنونة</p><p>ضحي : خلاص دولت البسي جلابية بيت عادية و تحتها الكلوت و السنتيانة و محمود يغتصبك و كمان يقتعلك هدومك</p><p>دولت : و يا سلام لو يضربني و يهيني كمان</p><p>انا : انا زبري وقت من الكلام بس</p><p>ضحي : خلاص اسيبكم و لما تخلصوا حرجعلكم</p><p>انا : رايحة فين</p><p>ضحي : انفذ وعدي ليك</p><p>فهمت انها بتتكلم عن خالي</p><p>دولت : انا كسي سخن اما اروح البس هدومي</p><p>ضحي : هههههه روحي يا شرموطة ، اسيبك يا حوده البس انت كمان و عايزاك تفتري فيها ضرب سلام</p><p>انا : سلام يا معلمة هههههه</p><p>و فعلا ضحي معلمة عمري ما قابلت واحدة في دماغها و افكارها ، لبست هدومي الي في الصالون و قعدت مستني دولت و بعد شوية جات لابسة جلابية بيت ضيقة اوي عليها و شفافة و طرحة ، سلمت عليا</p><p>دولت : نورتني يا محمود يا ابني</p><p>انا : بنورك يا خالتي</p><p>دولت : ضحي قالت اخليك تستناها راحت مشوار مع اختها و راجعة علطول</p><p>انا : ( عجبني الدور الي بتعمله قولت اسايرها ) الصراحة هيا قالتلي اجي هنا عايزاني في مشوار مهم متعرفيش عايزاني في ايه</p><p>دولت : زمانها جاية و تسألها بنفسك ، تشرب ايه</p><p>انا : شاي لو مش حيتعبك</p><p>دولت : تعبك راحة يا ابني</p><p>قامت تعمل الشاي انا فكرت ادخل عليها المطبخ و اغتصبها و بصراحة دا حلم ليا كنت اوقات نفسي اعمله لما اروح لبيت واحدة جسمها يعجبني و جاتلي الفرصة احققه ، بهدوء دخلت المطبخ و هيا قدام البوتاجاز و مدياني ضهرها روحت ماسك سكينة علي الطربيزة و حطيتها علي رقبتها ( بس بالجنب الغير مسنون عشان مغلطش ) و ايدي علي بقها و زبري بحكه في طيزها</p><p>انا : هسسسس اي حركة منك و السكينة حتكون واخدة روحك</p><p>دولت بتتمتهم و مش بتتحرك</p><p>انا : حلو و دلوقتي حاحوش ايدي و لو صوتك طلع مش حتقدري تصرخي لانك حتموتي</p><p>رفعت ايدي من علي بقها و نزلتها علي بزازها ادعك فيهم</p><p>دولت : ( بنبرة استعطاف ) ليه يا ابني تعمل كدا هو انا عملتلك حاجة</p><p>انا : بلاش كلامك الي مش حيغير حاجة انا كدا كدا حانيكك</p><p>دلوت : حرام يا ابني انا قد امك</p><p>انا : امي مش شرموطة زيك بتلبس هدوم تهيج عليها الناس قدامي علي سريرك يا وسخة</p><p>ماشي و السكينة علي رقبتها و بحك زبري في طيزها و هيا بتمثل انها مغلوبة علي امرها و دخلنا اوضة نومها</p><p>انا : ( في ودنها ) بصي بقي دلوقتي لو صرختي و لميتي علينا الناس انتي حتتفضحي اكتر مني و بنتك ولاء محدش حيرضي يتجوزها غير بناتك المتجوزين الي حتطولهم الفضيحة و براحتك بقي عايزة تعملي ايه</p><p>زقيها علي السرير و رميت السكينة بعيد</p><p>دولت : ( بتمثل العياط ) يا ابني بلاش حرام عليك</p><p>انا : لا انا مش بتأثر بالكلام</p><p>هجمت عليها من ضهرها و بقلعها الجلابية و هيا بتمانع جامد و مش عايزاني اقلعها روحت قلبتها علي ضهرها و مسكت الجلابية من عند رقبتها و قطعتها من النص لحد بطنها و بعد ما قطعتها دلوت بسرعة خبت بزازها بايدها و بتحاول تستعطفني</p><p>دولت : بلاش بلاش امشي دلوقتي و احلفلك اني مقولش لحد بس ارحمني</p><p>انا : لو قولتي ايه انا حنيكك يعني حنيكك</p><p>حاولت احوش ايدها بس هيا مش راضي تفك ايدها و انا خلاص نسيت اننا بنمثل و صدقت الي بيحصل روحت رفعت ايدي و ضربتها قلم جامد على خدها</p><p>انا : ارفعي ايدك او افضل اضربك لحد ما وشك يجيب ددمم قولتي ايه</p><p>مثلت انها بتبكي و فكت ايديها</p><p>انا : باين كدا انك بتيجي بالضرب ماشي يا شرموطة</p><p>مسكت السنتيانة قطعتها و بايدي مسكت بزازها و فعصت فيهم بغباوة و نزلت بوشي ابوسهم و الحسهم و دلوت بتبكي و صوتها واضح ، بعد شوية طلعت بوشي عشان ابوسها و هيا حركت وشها و رافضة و مع محاولاتي مش راضية روحت رفعت ايدي و ايدتها قلمين علي وشها</p><p>انا : ما تثبتي بقي يا مرة</p><p>بعد القلمين ثبتت و بوستها بس من غير ما تتفاعل معايا</p><p>انا : بوسي كويس او اضربك قلمين كمان</p><p>دولت : ( كام دمعة نزلوا من عينيها ) حاضر حاضر</p><p>بوستها تاني بس المرة دي اتفاعلت معايا روحت منزل ايدي من قطع الجلابية علي كسها و اول ما لمسته حسيتها اترعشت فهمت انها مستمتعة بال****** ، بعد كام بوسة سيبت شفايفها و قطعت باقي جلابيتها و بقت اكنها روب و دولت كانت بطلت ممانعة و مستسلمة بس لسه ممثلة انها مش مستمتعة و مغلوبة علي امرها ، نزلت لحد كسها و قطعت كلوتها و خدت شفايف كسها في بقي امصهم و زنبورها بفركة بصوابعي و دلوت نفسها علي و اهاتها بدأت اسمعها</p><p>انا : انا دلوقتي حخليكي تستمتعي و تحلفي بالنيكة دي</p><p>فضلت امص شفايف كسها و افرك زنبورها لحد ما صوتها علي و بقت حاطة ايدها علي راسي وقتها وقفت و قلعت هدومي كلها و لما وقفت بصت عليا</p><p>انا : متخفيش مش حسيبك غير و انتي مفشوخة</p><p>طلعت فوقها و حاولت ادخل زبري في بقها بس هيا قافلاه روحت مسكت حلمة بزها الشمال و قرصتها بكل قوتي و هيا صرخت و فتحت بقها روحت كاتمه بزبري</p><p>انا : خلاص عارف ازاي اخليكي تنفذي الي عايزه</p><p>كنت بدخله في بقها لحد ما تتخنق و اطلعه و دولت وشها حمر و دموعها نزلت اكتر و انا مستمتع اوي بالعنف دا و بضربها اقلام علي وشها</p><p>انا : انتي شرموطة وسخة مينفعش معاها غير الضرب و الاهانة</p><p>بعد ما اكتفيت من نيك بقها رجعت بجسمي و رفعت رجليها علي كتفي و حطيت زبري علي اول كسها</p><p>انا : و دلوقتي اعرفك علي الفشخ الحقيقي</p><p>بايدي ماسك فخادها و نشنت زبري علي فتحت كسها و بعزمي كله كبست زبري في كسها بوسطي و ايديا ، دلوت بعد ما دخل بقها فتح لاخره و مش قادرة تصرخ و عينيها مفنجلة ، استمريت اكبس زبري جامد و اطلعه و بعدها اكبسه تاني اكتر من مرة لحد ما لقيت دولت بتفرك زنبورها جامد و صوتها علي</p><p>دولت : اووووه حجيب حجيب اوعي زبرك</p><p>طلعت زنري من كسها و مفيش ثواني و كسها طلع نافورة عسل من كسها غرقني روحت خدت منه علي صوابعي و قربتهم لبق دولت</p><p>انا : افتحي بقك يا وسخة دوقي طعم شرمطتك</p><p>فتحت بقها و دخلت صوابعي و هيا مصت صوابعي لحد ما خرجوا ، بعدها بقيت بنيكها بمزاجي فشخت رجليها علي الجنبين و قربتهم من راسها محمل عليهم بايديا و ركبي علي السرير و بالوضع دا بقيت بنيكها بسرعة زي المكنة و هيا تحتي بتتأوه و تصرخ و انا بمص بزازها و اتف علي وشها و اشتمها</p><p>انا : انتي شرموطتي الوسخة انتي ايه</p><p>دولت : ااااه شرموطتك الوسخة</p><p>انا : حتعرصي علي عيلتك عشان انيكها</p><p>دولت : اووووه حأعرص عليهم</p><p>انا : انتي اوسخ مرة في البلد</p><p>دولت : ايوه انا اوسخ مرة اوفففف انا جيب تاني حجيب</p><p>ملحقتش اطلع زبري و لقيت ضغط جامد طلع زبري من كسها نطرت علي جسمي اكنه خرطوم مية و هيا جسمها اتشنج و اعصابها حولين رقبتها شوفتها بارزة</p><p>فضلت انيك فيها بعد ما جابتهم لحد ما نزلت انا لبني في كسها و نيمت جنبها علي السرير ناخد نفسنا احني الاتنين</p><p>انا : ( ضربتها علي كسها ) اتبسطي يا شرموطة</p><p>دولت : اييي كسي اتهري مش حاملة حاجة تمسه</p><p>انا : طيب ردي اتبسطي</p><p>دولت : اوي فكرة جديدة و كانت مهيجاني اوي</p><p>انا : انا ايدي تقيلة لما تضربتك اوعي تكوني زعلتي</p><p>دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش</p><p>انا : انت...</p><p>ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها</p><p></p><p>و الي هنا ينتهي الجزء الرابع اتني ينال اعجابكم .</p><p>اسف عن التأخير .</p><p>منتظر تعليقاتكم و آراءكم .</p><p>تحياتي .</p><p></p><p>الجزء السادس</p><p></p><p></p><p>انا : انا ايدي تقيلة لما ضربتك اوعي تكوني زعلتي</p><p>دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش</p><p>انا : انت...</p><p>ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها</p><p>دخلت ضحي و كانت لابسة فستان سواريه اسود لنص فخادها و بحمالات عند صدرها مبينه معظم بزازها و لابسة جزمة بكعب طويل لونها اسود</p><p>انا : ( صفرت ) ايه الشياكة دي كلها</p><p>ضحي : عجبتك</p><p>انا : انا مش مصدق نفسي اني شايف كل الحلاوة دي</p><p>دولت : بنتي الشرموطة طلعت هانم و انا معرفش</p><p>ضحي : طول عمري هانم ههههههه و احسن كمان</p><p>انا : عايز اعرف لمين الشياكة دي</p><p>ضحي : ليك طبعا و لمفاجأة النهارده</p><p>انا : طيب فين المفاجأة</p><p>ضحي : حالا ( صقفت ) ادخل</p><p>دخل الاوضة واحد بيمشي علي رجليه و ايديه و لابس قناع قماش مغطي وشه كله و حولين رقبته طوق زي بتاع الكللابب و منه سلسلة محطوطة علي ضهره ، انا بلمت و متوقع ان دا خالي مع اني مش شايف وشه</p><p>ضحي : زي ما وعدتك ( خلعت القناع عن وشه ) الكلب بتاعي</p><p>زي ما توقعت طلع خالي و انا علي السرير و شايف خالي باصص في الارض و ضحي باصالي و مبتسم</p><p>دولت : خلاص اتعرفتوا علي بعض ( بتكلم خالي ) تعال يا كلب نضف كسي من لبن ابن اختك</p><p>بسرعة خالي قرب منها و هو بيمشي زي الكلب و طلع السرير و نزل وشه بين فخاد دولت و طيزه وضحت قدامي و انا ركزت معاها</p><p>انا : ( بصيت لضحي ) ايه دا</p><p>ضحي : ( قربت و ضربت طيز خالي ) ههههه دي لعبة جنسية تعال قرب شوف</p><p>قربت منها و من طيز خالي و الي كان واضح ليا حاجة بلاستيك خارجة من طيز خالي</p><p>بتطلع ضحي اللعبة من طيز خالي</p><p>ضحي : دا زبر هزاز بيشتغل بريموت</p><p>بعد ما طلعتها و شوفتها كاملة كانت شكلها زي الزبر الحقيقي و ورتني الريموت الي كانت مسكاه و رجعت الزبر الهزاز في طيز خالي تاني و داست علي زرار في الريموت</p><p>ضحي : ( بتكلم خالي ) ايه رأيك في المفاجأة يا كلبي</p><p>خالي : اوووووه حلو اوي يا ملكة</p><p>بصراحة انا معجبنيش وضع خالي و اشمئزيت منه ازاي راجل و يسمح لمراته تعامله كدا ، وقفت و لميت هدومي خارج</p><p>انا : ضحي انا ماشي و ابقي اكلمك بعدين</p><p>ضحي : ليه مش عايز تكمل معانا اليوم</p><p>انا : مش قادر استحمل الي بشوفه</p><p>ضحي : يعني مع عبير كنت سادي و بهدلتها و مع خالك مش عايز قولي ليه</p><p>انا : عبير كان برضاها و كمان دي ست دا السبب</p><p>ضحي : و خالك راضي بالي بيحصل و طالب منك تهينه ( بتكلم خالي ) مش كدا يا بوبي</p><p>خالي ساب لحسه لكس دولت و جالي و بيبوس رجالي و اول ما عمل كدا انا سحبت رجلي</p><p>انا : ضحي كفاية كدا انا ماشي</p><p>طلعت من الاوضة و بلبس هدومي و ضحي طلعت ورايا لوحدها</p><p>ضحي : دلوقتي عايز افهم انت مش راضي تكمل عشان خالك ولا ايه بالظبط</p><p>انا : بصراحة كدا انا مش بحب انيك رجالة او اشوف راجل بيتهان و خالي طالما هو مرتاح كدا براحته بس انا مش حشاركه</p><p>ضحي : يعني مع الرجالة لا و الستتات ايوه ، ماشي قولي بقا حتعمل ايه بعد الي شوفته جوا</p><p>انا : مفيش جديد انا بنيك ستتات بس و مش بقرب من رجالة لو عاجبك كدا نكمل زي ما كنا</p><p>ضحي : موافقة ( قربت تبوسني بس انا منعتها ) ليه بقا</p><p>انا : خليها وقت تاني انا قرفت الصراحة</p><p>ضحي : خلاص اكلمك بالليل .... اه قولي شكل معاملتك مع خالك بعد كدا ازاي</p><p>انا : زي ما هيا مش حتتغير و هو كمان ميغيرهاش تمام</p><p>ضحي : تمام</p><p>خرجت من البيت و كان الوقت يعتبر ميعاد ورديتي روحت الدكان استلمت من تامر و الي خالي كان متفق معاه يكمل اليوم و انا قولتله اي سبب و خلاص و خليته يمشي ، كملت اليوم و انا مشمئز و امل اختي مش مبطلة ترن عليا .</p><p>خلصت ورديتي و قفلت الدكان و روحت البيت لقيت امي و امل هناك و صاحيين ، دخلت و قولت لامي</p><p>انا : جهزيلي اتعشا يا حجة لحد ما اغير</p><p>امل : انا الي حاسخن الاكل ( راحت المطبخ )</p><p>دخلت اوضتي و بطلع الغيار عشان ادخل الحمام و الباب خبط</p><p>انا : ادخل</p><p>ماما : مالك يا محمود داخل وشك مقلوب</p><p>انا : مفيش مخنوق شوية</p><p>ماما : مش مستاهلة كل دا يا محمود و كبر دماغك</p><p>انا : تقصدي ايه</p><p>ماما : و هيا اختك اول ولا اخر واحدة تعمل كدا</p><p>انا : ( متلخبط هيا بتتكلم عن ايه ) وضحي كلامك يا حجة</p><p>ماما : يا ولدي اغلب الستات بيتكلموا مع بعض كدا و بعدين انت مكنش ينفع تتصنت عليهم هما بيتلكموا في اسرار</p><p>انا : ماما انا دماغي فيها الي مكفيها</p><p>ماما : دا اسمه كلام ستات و عادي يتكلموا بقباحة كدا بينهم و انت غلط انك تتصنت او تزعق لاختك و تخاصمها</p><p>انا : ( فهمت الموضوع ) طيب سيبيني ادخل الحمام و اغير و بعدين نتكلم</p><p>دخلت الحمام استحميت و غيرت هدومي و طلعت و قعدت اتعشي</p><p>امل : يا محمود بلاش الزعل دا انا اختك حبيبتك</p><p>ماما : يا ولا متنشفش دماغك زي ما فهمتك عادي الي حصل</p><p>بصيت لامل و برقت و طبعا انا و امل و كل الي بيقرأ فاهم و مفيش غير امي الي مش فاهمة</p><p>امل : لا مش عادي يا امي المفروض مكانش يحصل و انا الي غلطانة</p><p>ماما : الغلط غلط اخوكي اصلا انه اتنصت عليكم لا و كمان احنا الي بنصالحه</p><p>امل : ( بتدمع ) انا اسفه يا محمود يا اخويا المفروض ميحصلش دا قدامك و يكون بعيد عنك عشان ضميرك يرتاح و مش مهم اي حاجة تانية</p><p>ماما : انا مش فاهمة انتي بتقولي ايه</p><p>انا : خليكوا كدا اتكلموا سديتوا نفسي</p><p>قومت دخلت اوضتي و شغلت الكمبيوتر اشغل نفسي باي حاجة ، بعد كام دقيقة دخلت امل لوحدها اوضتي و قفلت الباب و وقفت جنبي</p><p>امل : محمود انا اسفه عزه قالتلي علي كل حاجة و انا جاية عشان ا..</p><p>انا : عشان ايه قوليلي</p><p>امل : ( بتعيط ) محمود انا بحبك زي اخويا و مكنتش قاصدة كل دا يحصل</p><p>انا : ... ( عينيا في الكمبيوتر بس مركز معاها )</p><p>امل : محمود انا محرومة و جوزي مسافر و سايبني و الي حصل مني مع انه غلط بس غصب عني دي حاجة مقدرش اتحكم فيها</p><p>انا : اه و كمان انا مليش عندك قيمة تفرجي عزه من ورايا علي ... اقول ايه بس</p><p>امل : ( نزلت علي ركبها و لسه بتعيط ) انا اسفه غلطة كبيرة مني بس سامحني</p><p>انا : ( بصيتلها ) عايز اعرف عملتي كدا مع حد غيري او نمتي مع حد</p><p>امل : ( بصت في عينيا ) احلفلك اني محصلش حاجة ابدا غير معاك انت و بحمده انه معاك لانك اكيد مش حتفضحني او .. ( عياطها زاد اوي )</p><p>اتأثرت و قومتها و خدتها في حضني</p><p>انا : خلاص بطلي عياط</p><p>امل : سامحني الاول</p><p>انا : مسامحك اهدي بقي كدا حتخليني اعيط معاكي</p><p>امل : ( سابت حضني و بتمسح دموعها ) طيب خلاص اهو ( هديت شوية )</p><p>انا : ( قعدنا علي السرير ) و انتي ليه توصلي نفسك للمرحلة دي مش تكلمي جوزك و تعرفيه</p><p>امل : بيقولي بشتغل عشان اعمل شوية فلوس للزمن و بيقولي استحملي و انا استحملت كتير</p><p>انا : طيب مكملتيش ليه علي وضعك دا و عملتي كدا معايا</p><p>امل : استحملت كتير بس انا انسانة برضو ليا حد و بعد كدا مقدرش استحمل</p><p>انا : كويس انها جات معايا ( فكرت ) و حتعملي ايه بعد الي حصل</p><p>امل : بصراحة مش عارفة</p><p>انا : اقولك انا حترجعي تحاولي تصبري و حتضعفي تاني بس متعرفيش مين المرة الجاية</p><p>امل : و اعمل ايه انا دلوقتي</p><p>انا : ( سكت شوية افكر ) عندي حل بس..</p><p>امل : من غير بس قولي الحل</p><p>انا : انتي لازم تطلعي كل الي جواكي مع حد و لازم الشخص دا يكون مضمون و مش حيفضحك و رأيي .. ان الشخص دا انا</p><p>امل : ( سكتت و بتبص في عينيا ) حل كويس اوي</p><p>انا : صدقيني بعمل دا عشا..</p><p>قبل ما اكمل امل باستني و انا فضلت لحظات قليلة استوعب و بعدها انمدجت معاها و بدأت امشي ايدي علي ضهرها و اول طيزها و هيا ايدها علي راسي و مندمجين ، و فجأة امل بعدت عن حضني و بتاخد نفسها و هيا مبتسمة</p><p>انا : مالك وقفتي ليه</p><p>امل : انت ناسي اننا في اوضتك و امك برا</p><p>انا : انا دوبت في شفايفك و نسيت الدنيا كلها</p><p>امل : ( مبتسمة ) طيب احنا لازم نبقي حرصين اكتر من كدا</p><p>انا : نعمل ايه يعني</p><p>امل : متشغلش بالك انا حاظبط كل حاجة و اقولك علي الميعاد المناسب</p><p>انا : و دلوقتي نعمل ايه</p><p>امل : لا مفيش حاجة دلوقتي و كل الي حيحصل ان امك تعرف اننا اتصالحنا و بس ، انا خارجة عشان متشكش فينا ( مشيت و قبل ما تطلع من اوضتي ) نام بدري الليلة</p><p>طلعت من الاوضة و انا سعيد اوي اني وصلت لاختي و مثلت عليها اني زعلان</p><p>( ههههههه عارف يا عزيزي القارئ بعد ما افتكرت الي حصل و ازاي انا قفي كدا لا و كلامي مع اختي غير منطقي و هيا صدقتني ، وقتها لو كنت بفكر كنت شكيت في الي بيحصل بس اقول ايه انا غبي لدرجة اني بصعب علي نفسي دلوقتي ... نكمل )</p><p>مفكرتش كتير انا مقضيها نيك امبارح و النهارده و مزاجي رايق اوي و كمان جسمي مرهق ، و فعلا بعد ما خرجت امل من الاوضة طفيت الكمبيوتر و نمت سعيد اوي .</p><p>صحيت تاني يوم علي حاجة طرية علي شفايفي و تقل علي جسمي فتحت عينيا لقيت امل وشها في وشي و بتبوسني و جسمها فوقي</p><p>امل : صباح الخير يا حبيبي</p><p>انا : صباح الخير</p><p>امل : فوق عشان نفطر مع بعض</p><p>انا : ( ركزت في لبسها و كانت لابسة بيجامة بيت لازقة في جسمها ) الساعة كام</p><p>امل : ( طيزها علي زبري و بتتحرك عليه ) عشرة الصبح عارفة انه بدري علي ميعاد صحيانك بس لازم نستغل الوقت</p><p>انا : وقت ايه</p><p>امل : امي راحت لخالتي و حتاخد معظم اليوم هناك</p><p>قلبت امل تحتي و بقيت انا فوقها</p><p>انا : ايه الخبر الحلو دا</p><p>بدأت ابوس امل و بدعك زبري في كسها من فوق الهدوم</p><p>امل : مممم اهدي بس نفطر الاول</p><p>انا : انا كدا بفطر</p><p>كملت بوس فيها و هيجاني بيزيد و بدأت ادعك في بزازها ، امل سحبت نفسها من تحتي و وقفت قدام السرير و بتضحك</p><p>امل : هههههه لازم تفطر عشان متتعبش يلا قوم</p><p>انا خلاص هيجت روحت قومت و جريت وراها في الشقة و هيا بتضحك و وقفت عند السفرة و انا لما وقفت مسكتها من ضهرها و ايديا علي بزازها بدعكم و ببوس رقبتها</p><p>امل : الفطار جاهز اصبر لما نفطر</p><p>انا : مش قادر اسيب القمر الي في حضني و افكر في حاجة تانية</p><p>امل : عشان خاطري نفطر الاول انا جعانة</p><p>انا : حاضر بس حتفضلي في حضني</p><p>قعدت علي كرسي و امل علي حجري و بدأنا ناكل ، كنا بنأكل بعض و انا شغال بعبصة فيها و دعك في بزازها و كلام حلو عن جسمها و هيا بتضحك و تتدلع عليا ، بعد ما كلنا شيلنا الاكل مع بعض و بعدها دخلت انا الحمام و امل بتعملنا شاي ، قعدت قدام التليفزيون و امل عملت الشاي و جاتلي و قعدت جنبي دخلت في حضني و نامت براسها علي صدري</p><p>امل : تعرف يا محمود انت الوحيد الي اتبسطت معاها اوي كدا و حاسة اني بحلم</p><p>انا : هو انا عملت حاجة لسا</p><p>امل : طريقة معاملتك و لهفتك عليا و كلامك الحلو كل دا خلاني مبسوطة اوي ، تعرف جوزي عمره ما عمل كدا هو كان جامد في تعامله معايا</p><p>انا : كل راجل و يختلف في طريقة المعاملة</p><p>امل : كلامك صح و انا عايزة حب و حنية اكتر من النيك</p><p>انا : يا جزمة و تقولي نيك كدا من كسوف</p><p>امل : و اقول ايه يعني</p><p>انا : ( بوستها علي راسها ) قولي الي انتي عايزاه طول ما احنا لوحدنا كل حاجة مسموحة</p><p>قربت ايدي من طيزها و دخلتها جوا البنطلون و ببعبصها في خرم طيزها لقيتها لابسة كلوت فاتلة و خرم طيزها واضح انه مفتوح</p><p>انا : لابسة كلوت فاتلة و كمان طيزك متناكة منها</p><p>امل : لازم اظبطلك نفسي بس طيزي عمر ما راجل ناكها ولا حتي جوزي دي اتفتحت من الخيار و صوابع عزه</p><p>انا : ( دخلت صباعين في طيزها ) عزه هيا الي فشختهالك بقا</p><p>امل : ممممم مش زي ما انت حتفشها ولا ايه</p><p>انا : دا انا حخليكي تمشي فاشخة رجلك من الي حعمله فيها بقي كدا تسلمي طيزك لمتناكة</p><p>نزلت البنطلون عن طيزها و ضربتها عليها</p><p>امل : اييي اسفه يا حبيبي من اللحظة دي جسمي كله ليك انت لوحدك</p><p>رفعت وشها و بوست شفايفها و ببعبص طيزها بصوابعي و اندمجنا في البوسة ، بعدها شيلت امل و دخلت بيها اوضتي و نيمتها علي السرير و وقفت انا قلعت هدومي و بعدها طلعت فوق امل قلعتها نص هدومها الي فوق و نزلت علي بزازها بوس و لحس و في نفس الوقت ايد امل بتدعك في زبري</p><p>امل : اااااه الحس بزازي كمان ارضيها عشان زعلانة</p><p>انا : حاضر يا قلبي ارضيهالك</p><p>مسكت بزازها و كل بز في ايد بدعكهم و اعفصهم و لساني بيلحس كل حلمة شوية و امل بتتأوه باستمتاع و باصة لعينيا بنظرة حب</p><p>امل : كفاية روح لكسي مستنيك ليه كتير</p><p>نزلت لكسها بوسته و بكلمه</p><p>انا : انا جيتلك اعوضك عن كل الي فات اهو</p><p>امل : و هو بيستعجلك تريحه</p><p>بايدي بعدت شفايف كسها الصغيرة عن بعض و لحست كسها من تحت لفوق</p><p>امل : اوووووه تعرف انك اول راجل يلحس كسي</p><p>حطيت شفايفي علي كسها الي كان مبلول من هيجان امل و شفطت العسل الي عليه و لساني بيحاول يدخل جواه</p><p>امل : اححححح ايه الي بتعمله دا</p><p>انا : بحلي بالعسل بعد الاكل</p><p>مسكت زنبورها دخلته بين شفايفي احضنه بيهم و اشفطه و لساني بيلعب معاه و امل صوتها علي من الحركة دي و انا لما لقيتها هاجت اكتر فضلت العب مع زنبورها و دخلت صباع جوا كسها و بنيكها بيه بسرعة</p><p>امل : اااااه انا حجيب يا محمود حجيب</p><p>خدت كسها كله بين شفايفي و اتلقيت عسلها في بقي و بعد ما هديت امل طلعت بوستها و عسل كسها في بقي</p><p>انا : ايه رأيك في العسل يا قلبي</p><p>امل : احلي عسل دوقته لانه من بقك</p><p>قربت زبري من بقها و امل باسته شوية و بعدها دخلته في بقها تمصه و ايدها بتدعك في باقي زبري الي برا بقها و كمان بتدعك بيضاني ، كان باين انها مش خبرة في المص زي باقي النسوان الي نيكتهم بس احساس اني بنيك اختي و هيا باصالي في عيني كان ليه مفعول السحر ، بعد ما امل مصت زبري فترة حلوة طلعته من بقها و نيمتها علي جنبها و نمت وراها و خدتها في حضني ببوس رقبتها</p><p>انا : مستعدة يا قلبي</p><p>امل : يلا بقي انا استنيتك كتير</p><p>وجهت زبري علي اول كسها و دخلته براحة و انا ببوس رقبتها و ايدي بتقفش في بزاها و امل خارجة منها اهات شهوة هادية بس مليانة هيجان و متعة</p><p>انا : كسك خد زبري بسهولة يا حبيبتي اهو</p><p>امل : مممم البركة في عزه و الخيار</p><p>دخلت باقي زبري بهدوء و انا بهمس في ودن امل بكلام عن جسمها الناعم الطري و كسها الدافي و امل في دنيا تانية و مستمتعة اوي ، بدأت ادخل و اخرج زبري في كسها برومانسية و امل طايرة في السما و كنت متوقع دا من كلامها معايا و حرمانها من الحنية و الرومانسية و النيك كمان ، فضلت فترة علي نفس الوضع بنيكها بهدوء و ببوس رقبتها و ودنها و ايديا بتقفش بزازها لحد ما اهاتها زادت و جابت عسل كسها هنا غيرت وضعها و قلبتها علي وضع الدوجي و صدرها علي السرير و كدا كسها و طيزها برزولي اكتر</p><p>انا : عايزة ادخل زبري فين كسك ولا طيزك</p><p>امل : دخله في طيزي بس عايزاك تفشخها كفاية حنية</p><p>انا : ( ضربت طيزها ) انتي تأمري</p><p>قومت جيبت كريم الشعر بتاعي و حطيت منه علي خرم طيزها و دخلت صباعين في طيزها مع الكريم</p><p>امل : احححح دخل زبرك طيزي جاهزة لزبرك</p><p>انا : واضح يا لبوة</p><p>طيزها استقبلت صوابعي بسهولة و دا بسبب عزه زي ما قالتلي ، طلعت صوابعي و حطيت زبري علي خرمها و حركته في دوار و خرمها قدام عينيا بيقفل و يفتح</p><p>امل : محمود دخل زبرك بقي ليه بتعذبني كدا</p><p>انا : دا عقابك عشان تخلي شرموطة زي عزه تنيك طيزك</p><p>حركت زبري علي خرمها شوية كمان و امل تحت بتترجاني انيك طيزها و فجأة انا و بحرك زبري كسبته لحد النص في طيزها و الي كانت ضيقة علي زبري ، امل من المفاجأة صرخت بس كمت الصرخة في المخدة</p><p>امل : ااااااا فشخت طيزي يا محمود</p><p>انا : انا حخليكي تفتكري النيكة دي طول حياتك</p><p>بدأت ادخل و اخرج زبري في طيزها بهدوء و بزود السرعة مع الوقت و كمان بدخل زبري اكتر و امل بتتأوه و صوتها يعلي مع دخوله اكتر في طيزها</p><p>امل : اووووه حاسة ان مدق في طيزي بيفشخها نصين</p><p>انا : استعدي بقي للدق الي علي اصوله</p><p>مسكت وسطها بايدي كويس و كبست زبري لاخره في طيزها جامد و امل صرخت في المخدة بس انا مدتهاش وقت تاخد نفسها طلعته لنصه و رزعته تاني جامد ، فضلت ارزع في طيزها جامد و امل مش قادرة تتكلم و بتاخد نفسها بالعافية و بعد شوية بقيت بنيك طيزها بسرعة و برزعه لاخره و امل مع كل دخول لزبري جسمها يتنفض اكنه واصل لراسها</p><p>امل : كفاية بقي اااه طيزي اتفشخت اوووه</p><p>كنت خلاص قربت انزل لبني روحت زودت سرعة نيكي لطيزها جامد و جيبت لبني في طيزها</p><p>امل : احححح لبنك حلو اوي جوا طيزي</p><p>طلعت زبري من طيزها و نمت جنبها علي السرير و امل نامت علي بنطها و متحركتش ، بعد ما خدت نفسي</p><p>انا : يلا يا امل نستحمي قبل ما امك تيجي</p><p>امل : متخافش مش جاية دلوقتي</p><p>انا : متأكده ليه كدا</p><p>امل : خالتك تعبانة و امك زي عادتها حتاخد طول اليوم عندها</p><p>انا : طيب مش ممكن لاي سبب تيجي البيت في اي لحظة</p><p>امل : .... عندك حق</p><p>انا : قومي يلا نستحمي و نلبس هدومنا</p><p>امل : مش قادرة طيزي اتفشخت و وجعاني</p><p>انا : هههههه بلاش جلع قومي</p><p>قومتها و مشينا مع بعض و هيا مش قادرة تمشي كويس و انا بضحك جامد عليها ، استحمينا و لبسنا هدومنا و نضفنا المكان الي بهدلناه و بعدها قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض و انا ببعبصها و احسس علي جسمها و بنهزر و نضحك .</p><p>جيه ميعاد ورديتي في الدكان ودعت امل و روحت الدكان كان فيه تامر و خالي و بعد ما وصلت تامر سلم الدكان ليا و مشي</p><p>جابر : محمود هاتلنا اتنين شاي و تعال عايز اكلمك</p><p>انا : حاضر يا خال</p><p>عملت الشاي و قعدنا جوا الدكان</p><p>جابر : بص انا مش عارف اجيبهالك ازاي بس الي حصل امبارح انا ..</p><p>انا : متكملش ولا اكني شوفت حاجة و معاملتي معاك مش حتتغير</p><p>جابر : طيب و نظرتك ليا ضحي قالتلي انك كنت يعني ... ( سكت )</p><p>انا : مش حابب الي حصل بس طالما انت موافق انا مليش دعوا بس شرطي اني مدخلش في الي حصل تاني</p><p>جابر : تمام كل حاجة وضحت اسيبك ورايا مشوار</p><p>انا : سلام يا خال</p><p>مشي و انا مقروف منه بس مخبي و محتقره من جوايا ازاي يسيب الحريم تعمل فيه كل دا .</p><p>عدا اليوم من غير جديد و مرنيتش علي ضحي او هيا رنت عليا و تاني يوم امل هيا الي صحتني و خطفت منها كام بوسة علي كام بعبوص لطيزها و خرجت فطرت ، بعد ما فطرت دخلت اوضتي و رنيت علي ضحي و من اول رنة ردت عليا</p><p>ضحي : اهلا بمحمود حبيبي</p><p>انا : اهلا يا ضحي مرنتيش عليا قولت ارن انا</p><p>ضحي : معلش يا حبيبي مكنتش فاضية و نسيت ارن عليك خالص</p><p>انا : تمام ، قوليلي بقا ايه اخبارك و اخبار باقي العيلة</p><p>ضحي : انا و الشراميط كويسين و عايزينك</p><p>انا : و انا مقدرش اغيب عنك و عنهم</p><p>ضحي : خلاص تجيلنا كمان ساعة عن امي</p><p>انا : تمام بس بقولك من دلوقتي مش عايز اي مفاجأة جديدة او خالي يكون معاكم</p><p>ضحي : ليه بس يا حوده دي في مفاجأة جديدة ليك</p><p>انا : لا لا اجلي مفاجأتك كام يوم انا مش حمل حاجة دلوقتي</p><p>ضحي : خلاص اعتبره حصل و انت متتأخرش يلا سلام</p><p>انا : سلام</p><p>نزلت من البيت بعد ما عرفتهم اني رايح اقابل واحد صاحبي ، روحت لبيت دولت ام ضحي و هناك قضيت يوم كامل مع دولت و بناتها ضحي و صفية و كمان عبير .</p><p>عدي اسبوعين بدون جديد بنيك امل و ضحي و صفية و امهم دولت تقريبا كل يوم و اوقات عبير اما كل واحدة لوحدة او مع بعض و امل كنت بتصرف و اروح عندها الشقة علي اوقات بعيدة اكني بقضيلها مشاوير او نخطف بوسة او حضن في بيتنا بعيد عن عيون امي بس امل مكانتش راضية و عايزة وقت اكتر معايا و دا كله مع شغلي في الدكان و كنت راضي اوي كدا ، لحد ما في يوم كلمتني امل و فيه كان الحوار دا</p><p>امل : محمود انا عايزاك في حضني اكتر انت كل فين و فين تجيلي</p><p>انا : غصب عني لازم محدش يشك فينا لما اجيلك</p><p>امل : طيب معندكش حل للمشكلة دي</p><p>انا : لا معنديش و بعدين مش كدا احسن من لو مكنتش بجيلك خالص</p><p>امل : احسن بس مش كفاية ... ( سكتت )</p><p>انا : سكتي ليه</p><p>امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي</p><p>انا : اشجيني</p><p>امل : اقولك انت ...</p><p></p><p>و الي هنا يكون الجزء انتهي اتنمي ينال اعجابك .</p><p>مستني رأيكم و تعلقاتكم .</p><p>تحياتي و مودتي .</p><p></p><p>" تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب "</p><p></p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p></p><p>امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي</p><p>انا : اشجيني</p><p>امل : اقولك انت تسيب البيت و تسكن لوحدك</p><p>انا : ههههه حلوة النكتة دي</p><p>امل : انا مبهزرش معاك</p><p>انا : طيب ازاي اقنعيني امك لو بتأخر ساعة بس بتتخانق معايا و انتي عايزاني اسيب البيت كدا اكيد مش حتكلمني تاني و اكون خصرتها خالص</p><p>امل : انا عندي الحل لامك</p><p>انا : طيب مفكرتيش انا شغال عند خالك ازاي ادفع ايجار السكن و كمان اصرف من المرتب الي بيدهوني</p><p>امل : انا الي حدفع الايجار مليكش دعوة بيه</p><p>انا : امل اقفلي و بلاش هبل</p><p>امل : ايه الي هبل في كلامي</p><p>انا : يعني عشان انتي مش مرتاحة تقومي تقلبي حياتي كلها</p><p>امل : طيب اسمع كلامي لاخره و انا اوعدك ان انت حتكون مستفيد اكتر مني</p><p>انا : ماشي انا سامعك</p><p>امل : طيب في الاول مش فتحي اخوك مخاصمك</p><p>انا : ايوه من بعد اخر مشكلة</p><p>امل : انا اخليه هو الي يجي يصالحك و انت الي تقرر تصالحه ولا لا</p><p>انا : طب ازاي اقنعيني</p><p>امل : اسمع انت تتخانق مع فتحي و تسيب البيت..</p><p>انا : ( بسخرية ) و بعد كدا</p><p>امل : اسكت لحد ما اخلص تتخانق مع فتحي و بترتيب مني و تسيب البيت بس الحاجة الاهم ان الخناقة دي مش حتكون منك لا دي من فتحي و بعد الخناقة حيعرف انه غلط و طردك من البيت من غير سبب و انت حتستغل الي حصل و تصر انك مترجعش البيت و تأجر سكن تقعد فيه مع نفسك و تمثل انك زعلان و بكدا امك مش حتزعل منك بالعكس حتبقي في صفك و فتحي اخوك حيلف وراك عشان تصالحه</p><p>انا : ...</p><p>امل : مالك ساكت ليه</p><p>انا : هو انا بكلم امل اختي ولا واحدة تانية معرفهاش</p><p>امل : لا هيا اختك بس مكنتش تعرفها كويس</p><p>انا : انتي فكرتي في كل دا ازاي و امتي</p><p>امل : انا دماغي دي دهب بس محدش مقدرني</p><p>انا : ابوس دماغك و جسمك كله ( انا تفكيري هنا اني لو سكنت لوحدي اقدر انيك اي واحدة من الي بنيكهم في اي وقت عايزه ) بس انا عندي شرط</p><p>امل : شرطك ايه</p><p>انا : لما اسكن لوحدي ملكيش دعوة بيا مين يجيلي و مين انام معاها تمام</p><p>امل : اه يعني انت عايز تستغل فكرتي و تدلع براحتك</p><p>انا : دا شرطي طالما ان حكفيكي</p><p>امل : ممممم موافقة يا محمود</p><p>انا : طيب دلوقتي قوليلي ايه الي حيخلي فتحي يتخانق معايا لدرجة اسيب البيت</p><p>امل : حوصله انك مديت ايدك عليا</p><p>انا : ههههه بالبساطة دي</p><p>امل : ايوه بسيطة</p><p>انا : و الخناقة امتي عشان استعد</p><p>امل : بكرا حيصحيك من النوم و ممكن يديك قلم ولا حاجة انا مش ضامنة ردة فعله</p><p>انا : و حتوصلي اني ضربتك ازاي انتي الي حتقوليله</p><p>امل : لا مش انا</p><p>انا : طيب مين</p><p>امل : سلمي مراته</p><p>انا : و دي حكايتها ايه</p><p>امل : مفيش حكاية بس انا حأقعد معاها و اوصلها الي عايزاه من غير ما اوضح</p><p>انا : و تتأكدي ازاي انها وصلت كلامك لفتحي</p><p>امل : دي حاجة تخصني المهم اجهز انت و لازم تظهر انك زعلان اوي و تلم هدومك و ياريت بقي لو كام دمعة عشان امك</p><p>انا : هههههه دا انتي مفكرة في كل تفصيلة</p><p>امل : عيب عليك ، اسيبك دلوقتي تظبط نفسك سلام</p><p>انا : سلام</p><p>قفلت مع امل و ضحكت علي فكرتها المجنونة و لو حصلت كدا انا حقلب الوضع و بدل ما انا بجري عشان اصالح فتحي حيبقي هو الي عايز يصالحني و كمان حاقدر اخد راحتي و انيك الي عايزها و الوقت الي عايزه ، فكرت في ردودي علي فتحي و اي حاجة هو حيعملها عشان اسيب البيت .</p><p>( توضيح : بيتنا كان دور ارضي بس و مسقوف جريد بس والدي قبل ما يتوفي بكام سنة باع ارضه الي بيزرعها و بفلوسها بني البيت الي احنا ساكنين فيه و بقي دور ارضي فيه شقة " الي ساكن فيها انا و امي " و مندرة ضيافة و الدور التاني شقتين واحدة لفتحي و اتجوز فيها و التانية ليا عشان اتجوز فيها و الدر التالت فيه كام عشة طيور لامي . نرجع للقصة )</p><p>خلصت ورديتي و رجعت البيت اتعشيت و دخلت نمت علطول عشان استعد زي ما قالت امل ، تاني يوم الصبح فوقت علي قلم خلاني اتنفض علي السرير و كان اخويا فتحي الي ضربهوني و بيزعق و امي و امل بيتكلموا معاه</p><p>فتحي : ( بيزعق ) قوم يلا يالي عاملي فيها راجل قوم</p><p>انا : ( قومت من السرير و وقفت قدامه بزعق ) مالك بتضربني بالقلم ليه</p><p>فتحي : انت لسه شوفت حاجة</p><p>نزل عليا ضرب قلام علي بونيات و شلاليت و انا بحاول اصد بس و امي و امل مش قادرين يحوشوه عني لحد ما امي حاوطتني بجسمها و بقت بينا</p><p>فتحي : اوعي يا امي سيبيني اربي الجزمة الي عاملي فيها راجل</p><p>امي : ( بتصرخ ) اطلع برا يا فتحي</p><p>فتحي : بتدافعي عن مين عن الي ضرب امل بنتك و خلاها تبكي</p><p>امل : ضرب مين محمود عمره ما مد ايده عليا</p><p>فتحي : ( سكت يستوعب ) .. متقوليش كدا عشان ارحمه يا امل</p><p>امل : ( بتشد في فتحي تخرجه من اوضتي و بتبكي) اطلع برا اطلاااااع</p><p>اخويا فتحي بعد ما سمع امل و شاف دموعها و امي الي حاضناني و بتبكي حس ان في حاجة غلط</p><p>فتحي : انا ك..</p><p>امي : ( حاضناني و بتبكي ) برا يا فتحي مش عايزة اشوفك</p><p>طلع فتحي و امل قفلت الباب ، انا كان جسمي اتكسر من فتحي و ايده التقيلة اتعافي عليا و كنتي بدمع بحرقة</p><p>امي : انت كويس يا حبيبي في حاجة بتوجعك</p><p>انا : ...</p><p>امل : هو ايه الي خلي فتحي يعمل كدا</p><p>امي : ايه الي عرفني كل الي شوفته لما فتحي دخل الشقة و عنيه حتطق شرار و دخل علطول لاوضة محمود</p><p>امل : هو بيقول ان محمود ضربني مين الي قاله كدا</p><p>امي : مش عارفة وا*** يا بنتي ، محمود قوم و اهدي كدا نعرف فتحي عمل ليه كدا</p><p>امل : قوم يا محمود ريح علي السرير و هدي نفسك</p><p>انا طول الوقت من اول ما صحيت من قلم فتحي لحد ما بتكلمني امل و انا بفكر ازاي اخويا يتضحك عليه لدرجة انه يضربني بالغل دا و من غير ما يتأكد من الي اتقاله و الي زعلني اكتر و خلاني ادمع بجد مش تمثيل اني بقيت مليش قيمة او كرامة و من شوية كلام اتضرب من اخويا الي عمره ما عملها ، امي و امل ساعدوني عشان اقوم و انا حاسس ان جسمي كله اتكسر و بعد ما علي السرير كام دقيقة هديت و انا مش برد عليهم قومت نزلت شنطة سفر من فوق دولابي و بحط فيها هدومي</p><p>امي : محمود انت بتعمل ايه</p><p>امل : يا محمود انت ساكت ليه و بتلم هدومك ليه رد علينا</p><p>انا : سايبلكم البيت كله و ماشي</p><p>امل : يا ابني استهدي با*** و اهدي كدا و بلاش تتصرف و انت زعلان</p><p>انا : انا خلاص قررت اسيبك مش انا الواد الي بيجيبلكم مشاكل و تاعبكم سيبوني اريحكم مني</p><p>امي : يا حبيبي متقولش كدا انت عارف احنا بنحبك قد ايه</p><p>انا : ( اتعصبت ) بأمارة ايه لما ابنك يدخل يضربني لاول مرة و من غير ما يسألني علي الي سمعه عايزه اكتر من كدا ايه</p><p>امل : طيب و رايح فين دلوقتي</p><p>انا : ملكومش دعوة بيا اروح في اي خرابة</p><p>طلعت من البيت و مكملتش كام متر لحقتني امل</p><p>امل : تعال معايا يا محمود</p><p>انا : ( بجدية ) سيبيني دلوقتي لوحدي</p><p>امل : ( بصت في وشي ثواني ) لا انت جاي معايا شقتي دلوقتي</p><p>وقفت امل توك توك و روحنا لبيت جوزها و فتحت باب شقتها و قالتلي</p><p>امل : دقيقة و راجعة</p><p>قفلت باب الشقة و انا دخلت قعدت في الصالون و لسه متدايق من الي حصل و بفكر ، محسيتش بامل الي دخلت الشقة و قعدت جنبي</p><p>امل : هييييه محمود انت روحت فين</p><p>انا : ايوه يا امل</p><p>امل : مالك كدا متضايق المفرض تفرح عشان خطتي نجحت</p><p>انا : صح نجحت و مبسوط بكدا بس برضوا زعلان</p><p>امل : قولي زعلان ليه</p><p>انا : من فتحي و من نفسي</p><p>امل : براحة كدا و فهمني</p><p>انا : زعلان من فتحي انه لاول مرة مد ايده عليا و كمان من غير ما يسمع مني و قرر اني غلط بس في نفس الوقت زعلان من نفسي لان فتحي عمل كدا من بعد ما فقد ثقته فيا من عمايلي و مشاكلي</p><p>امل : فهمتك يا حبيبي و عندك حق تزعل بس تعرف دا كويس عشان بكدا عرفت ان الي كنت بتعمله بيضرك اكتر ما بيفيدك و دا حيديك دافع انك مترجعش للاول تاني</p><p>انا : عندك حق انا لازم اتغير عشان نفسي</p><p>امل : و دلوقتي سيبنا من كل دا ( قعدت علي حجري ) انا عايزاك تنيكني و تريح كسي الي تاعبني</p><p>انا : امل انا جسمي مكسر مفيش فيا حيل</p><p>امل : و انت مش حتعمل مجهود انا حعمل كل حاجة</p><p>نيكت امل و هديت هيجانها مع ان جسمي متكسر بس امل هيجانها كان عالي بزيادة .</p><p>( منعا لتكرار المشاهد الجنسية مش حكتب مشهد محمود و امل )</p><p>علي ميعاد ورديتي روحت الدكان و لقيت هناك تامر و خالي و امي</p><p>خالي : اهو جيه محمود تامر روح انت خلاص</p><p>تامر : ماشي يا حج سلام ( مشي )</p><p>انا : بتعملي ايه هنا يا حجة</p><p>خالي : قاعدة مع اخوها عندك مانع</p><p>انا : لا معنديش انا قدام المحل كملوا كلامكم ( طالع )</p><p>امي : محمود انت عارف انا جايه ليه اقعد و استهدي با**</p><p>انا : ( قعدت علي كرسي قدامهم ) و ادي قاعدة</p><p>خالي : دلوقتي امك قالتلي الي حصل و معاك فتحي غلط و لازم يجي يستسمحك و يصالحك بس دا حاجة و انك تسيب البيت حاجة تانية لان البيت دا مش لفتحي بس لا دا ليك و لاخواتك و امك يعني فتحي ليه قدك بالظبط ولا ايه يا هناء ( اسم امي )</p><p>امي : عليك نور يا جابر انت جيبت من الاخر ( بتكلمني ) فهمني بقا تسيب البيت ليه</p><p>انا : كلامك دا انا عارفه كويس بس الي متعرفوش احساسي انا من جوا ، الي عمله فتحي كان رد فعل من عمايلي انا بعد الي حصل حسيت اني عالة عليكم و جايبلكم مشاكل و وجع دماغ و عشان كدا قولت ابعد شوية و اريحكم مني</p><p>خالي : طيب ايه الي جاب الشامي للمغربي</p><p>انا : لو انا مكنتش بتاع مشاكل كان اقل حاجة عملها فتحي انه اتأكد من الكلام الي وصله و يسمع مني بس هو في دماغه اني عيل شلق و مشكلجي و بصراحة ملوموش</p><p>امي : انت فكرت في كل دا عشان فتحي مد ايده عليك محمود متكبرش الحكاية علي الفاضي فتحي غلط و حيستسمحك و انت ترجع البيت و الليلة حتبات في اوضتك</p><p>انا : لا يا حجة مش راجع و متغصبيش عليا عشان منزعلش مع بعض</p><p>امي : مح..</p><p>خالي : خلاص يا هناء سيبي محمود براحته هو راجل و يقدر يعتمد علي نفسه و خليه يجرب يعيش لوحده شوية</p><p>امي : يا اخويا و هيا ساهلة يعيش لوحده حيصرف منين ولا حيعيش فين</p><p>انا : من بكره حدور علي سكن ايجاره علي قدي و حدفع من شهريتي في شغل الدكان و باقي الفلوس اصرف بيها علي نفسي</p><p>خالي : خلاص محلولة اهي خليه يجرب شهر يعيش لوحده و كمان حيبقي علطول في الدكان و لو احتاج فلوس يستلف مني</p><p>امي : ( سكتت شوية ) خلاص الي تشوفه يا اخويا ، ( بتكلمني ) طيب حتقعد فين لحد ما تلاقي السكن</p><p>خالي : السكن عندي انا حأجرله الشقة الي مش مفروشة في بيتي كدا حلينا الموضوع</p><p>انا : انا لسه بقول عايز ابعد تقولي اسكن معاك ياخال معلش بس انا حدور اسكن في مكان بعيد عن الكل و اليومين الي حدور فيهم حقعد عند امل اختي</p><p>امي : خلاص دلوقتي مفاضلش غير فتحي يجي يصالحك</p><p>انا : مش دلوقتي يا حجة</p><p>خالي : خلاص نخليها بعدين يا هناء</p><p>امي : ماشي انا راجعة البيت كفاية قعدتي في الدكان لحد كدا</p><p>خالي : انتي تقعدي زي ما تعوزي الدكان ملكك يا اختي</p><p>امي : عارفة يا جابر ، سلام يا محمود حبقي اجي اتطمن عليك من وقت للتاني</p><p>سلمت عليا امي و هيا بتدمع و روحت و بعدها خالي قالي</p><p>خالي : النهارده قبضك عارف دا</p><p>انا : ايوه عارف بس لحد دلوقتي مش عارف حقبض كام</p><p>خالي : بص انا كنت حديك قد تامر في الاول بس ضحي وصتني ارفع قبضك و عشان كدا ( طلع فلوس من جيبه ) امسك عد دول</p><p>عديتهم و كانوا الف جنيه ( قبل الثورة دا مبلغ كويس )</p><p>انا : تمام يا خال</p><p>خالي : عايز اعرف رفضت ليه تسكن في بيتي و انت عارف بكدا حتبقي قريب لضحي اكتر</p><p>انا : انا عايز ابقي علي راحتي عشان افكر و كمان محدش يسألني رايح فين او جاي منين</p><p>خالي : ( ابتسم ) عندك حق خد راحتك ، انا رايح البيت و اعرف ضحي بالي حصل عشان متعرفش</p><p>خالي مشي و انا فضلت في الدكان لوحدي و مفيش نص ساعة ضحي كلمتني</p><p>انا : الو يا ضحي</p><p>ضحي : ايوه يا محمود جابر قالي الي حصل عامل ايه انت دلوقتي</p><p>انا : انا تمام</p><p>ضحي : جابر قالي كمان انه عرض عليك تسكن عندنا و انت رفضت</p><p>انا : عايز اقعد لوحدي شوية و بعدين دا مش حيضرك في حاجة</p><p>ضحي : خلاص براحتك يا حبيبي و لو عايز اي حاجة رن عليا ها اي حاجة</p><p>انا : اروح السكن الجديد و انتي اول واحدة اعزمها عندي حلو كدا</p><p>ضحي : خلاص و ليك هدية عشان السكن الجديد</p><p>انا : سلام يا ضحي</p><p>ضحي : سلام</p><p>قفلت مع ضحي و كملت ورديتي و انا بفكر في الي جاي و حعمل ايه و نسيت زعلي خالص ، خلصت ورديتي و انا تعبان و النوم كابس عليا روحت لشقة امل و فتحتلي و حضتني و بتبوسني و انا صديتها</p><p>انا : امل انا تعبان و عايز انام سيبيني الليلة</p><p>امل : مع اني عايزاك بس حاضر يا حبيبي يلا ادخل خدلك دش لحد ما اجهزلك العشا</p><p>انا : انا جعان نوم بس</p><p>دخلت الحمام استحميت و روحت اوضة النوم و رميت نفسي علي السرير نمت علطول من التعب .</p><p>صحيت الصبح لقيت امل نايمة جنبي بقميص نوم و داخلة في حضني روحت قوم من السرير من غير ما اصحيها و بصيت في الساعة لقيتها تسعة الصبح ، دخلت الحمام و بعدها عملتلي سندويتش جبنة و قعدت قدام التليفزيون لحد ما صحيت امل بعدي بحوالي ساعة</p><p>امل : صباح الخير يا حوده</p><p>انا : صباح الخير ايه النوم دا كله</p><p>امل : كنت سهرانة شوية امبارح المهم قولي فطرت</p><p>انا : مستنيكي نفطر مع بعض</p><p>امل : ربع ساعة و يكون جاهز</p><p>سابتني امل و بعد شوية جهزت الفطار و قومنا فطرنا علي الصفرة و طبعا مخليش الفطار من شوية معاكسات و بوس و بعبصة ، بعد ما فطرنا و قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض بنشرب شاي</p><p>انا : عايز ادور علي سكن زي ما اتفقنا عندك مكان ولا ادور انا</p><p>امل : لقيت السكن و اتفقت مع صاحب الشقة و فاضل امضة العقد</p><p>انا : فين الشقة دي</p><p>امل : عمارة فيها عيادات دكاترة عشان نعرف نطلع و ننزل براحتنا</p><p>انا : هههههه تستاهلي مكافئة علي المكان الجميل دا</p><p>امل : طيب يا حبيبي امبارح كنت مخططالك علي سهرة حلوة بس انت كنت تعبان</p><p>انا : سهرة ايه</p><p>امل : عزه كانت جاية و قولنا انا و هيا نقضي ليلة حلوة معاك يعني نهزر و نرقصلك و نلعب</p><p>انا : نلعب ايه</p><p>امل : يعني عروسة و عريس</p><p>انا : قولتيلي طيب منلعبش ليه دلوقتي ( بعبصت خرم طيزها بصباعي )</p><p>امل : ااه طيب اصبر ارن علي عزه</p><p>انا : و استني ليه</p><p>مسكت راسها و خدتها في بوسة و ايدي بتحسس علي طيزها بس هيا فلتت مني و مسكت تليفونها و كلمت عزه و بعد ما خلصت معاها</p><p>امل : عشر دقايق و تكون هنا</p><p>انا : طيب نسخن بعض لحد ما توصل</p><p>امل : ثواني بس ( دخلت المطبخ و رجعت بكباية ماية و برشام ) خد برشامة الفياجرا دي عشان تسد معانا و متبقاش خول في الاخر</p><p>انا : بتقولي عليا خول طيب يا امل انا حوريكي</p><p>خدت برشامة الفياجرا و بعدها بدأت اسخن في امل و اهيجها لحد ما جرس الشقة ضرب روحت انا فتحت و كانت عزه</p><p>عزه : اهلا يا حوده عامل ايه</p><p>انا : انا تمام اتفضلي امل جوه مستنياكي</p><p>دخلت عزه و انا قفلت الباب و في نفس اللحظة عزه زنقتني علي الباب و بتبوس شفايفي بهيجان جامد</p><p>عزه : مممم وحشتني يا حبيبي</p><p>انا : و انتي كمان وحشتيني يا قمر</p><p>عزه كانت لابسة عباية خروج سودة روحت رفعتها لحد فوق طيزها و بعبصت طيزها بصوابعي و ضربتها بايدي</p><p>انا : ايه اخبار طيزك</p><p>عزه : مستنياك علي نار يا قلبي</p><p>امل : ( من الصالون بتكلمنا ) تعالوا يا جزم انا هنا</p><p>رفعت عزه في حضني و بقي كسها علي زبري و مستمرين نبوس بعض و انا مشيت بيها و دخلنا اوضة النوم و نمنا علي السرير مكملين بوس و مفيش كام ثانية دخلت امل</p><p>امل : انا اقول تعالوا عندي تروح تدخلوا هنا ايه اخرج و اسيبك تكملوا لوحدكم</p><p>عزه : مممم مع ان نفسي اقولك كدا بس مقدرش تعالي يا حبيبتي</p><p>امل : و انت رأيك ايه يا محمود</p><p>انا : ( قومت من فوق عزه ) انا رأيي انك تبدأي مع عزه و انا اتفرج</p><p>كنت عايز اشوف السحاق مباشر قدامي و فعلا امل نامت فوق عزه و بدأوا يبوسوا بعض بشهوة، شوية و ايدهم نزلت علي بزاز بعض يدعكوا فيهم و صوت اهاتهم بدأ يطلع ، امل سابت شفايف عزه و نزلت من السرير قلعت القميص و الي تحته و عزه في نفس الوقت شافت امل بتقلع عملت زيها و بقوا هما الاتنين ملط و عزه مسكت امل نيمتها علي ضهرها و طلعت فوقها و مسكت بزاها تمصهم و امل بتزوم و مغمضة عينيها ، بعد وصلة مص امل ساحت خالص تحت عزه و مستمتعة اوي نزلت عزه لكسها و بدأت تلحسه و تمص زنبورها و امل صوتها علي و تأوهاتها زادت ، انا كنت قاعد بتفرج بس مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و زبري قف اوي و شكل البرشامة بدأ مفعولها روحت قلعت هدومي و قربت منهم و حطيت زبري علي وش امل و اضربها بيه</p><p>انا : افتحي بقك يا لبوة</p><p>امل فتحت بقها و انا دخلت زبري براحة فيه و بدأت ادخله و اخرجه بهدوء و امل بتمصه بتمتع ، عزه سابت كس امل و جاتلي باست شفايفي</p><p>عزه : مليش انا في زبرك ولا ايه يا حوده</p><p>انا : لا ازاي ليكي طبعا قومي امل</p><p>قامت امل و انا نمت علي ضهري و من غير كلام نزلت عزه و امل يلحسوا في زبري و في نفس الوقت يبوسوا بعض ، شوية و لقيت امل صوتها علي و بتتأوه جامد عن عزه ركزت لقيت عزه بتلعب في كس امل بايدها روحت قولتلهم</p><p>انا : امل تعالي علي زبري عشان افشخك و اعرفك ازاي انا دكر مش خول يا لبوة</p><p>طلعت امل علي زبري و بدأت تطلع و نزل عليه و عزه بتلحس بزاز امل و بتلعب في زنبورها بصوابعها</p><p>امل : اااااه انا شرموطة لبوة افشخوني اووووه ادعكي زنبوري جامد يا عزه</p><p>انا : عزه عايزك تجهزي طيز اللبوة دي</p><p>عزه : اوامرك يا دكري</p><p>راحت عزه لطيز امل تبعبصها بصوابعها و تبوس رقبة امل و امل صوتها علي اكتر و في قمة هيجانها و بتنزل و تطلع علي زبري جامد</p><p>امل : اااااه ايوه كدا نيكوني افشخوني انا شرموطة</p><p>دقيقتين علي الوضع دا و لقيت امل بتصرخ و جابت عسلها و ريحت علي جسمي من التعب بس انا مصبرتش عليها روحت قلبتها تحتي و مسكت رجليها بايدي و رافعهم لحد ما لمسوا بزازها و ثبتها كويس و بعدها دخلت زبري في طيزها الي جهزتهالي عزه</p><p>امل : ااااه زبرك كبير علي طيزي براحة</p><p>انا : انا حاخليكي تقولي ارحم طيزي دلوقتي</p><p>بدأت ارزع طيزها بكل عزمي و بسرعة و مستمع اوي بالوضع دا و عزه بتبوسني و امل تحتينا بتصرخ من الرزع و الهيجان</p><p>عزه : يلا افشخ الشرموطة بسرعة عشان يجي دوري</p><p>انا : حاضر يا حبي</p><p>كملت خمس دقايق بفشخ طيز امل لحد ما طلبت ارحم طيزها و اسيبها و فعلا سيبتها و انا كنت تعبت برده روحت نمت علي ضهري اخد نفسي و لسه منزلتش لبني ، عزه مسحت زبري بمنديل و بعدها مصته شوية لحد ما خدت نفسي و خليت عزه في وضع الدوجي و دخلت زبري في كسها و مسكت شعرها بايدي و برزع زبري في كسها بقوة و بضرب طيزها و هيا مع كلة رزعة لكسها اهاتها تعلي</p><p>عزه : اوفففف ارزع كمان عايزك توصل زبرك لزوري ااااه</p><p>فضلت ارزع فيها لحد ما قربت انزل لبني خليتهم يقعدوا هما الاتنين قدام زبري و نزلت لبني علي وشهم و نمت علي السرير اريح و هما باسوا بعض بلبني و بعدها ناموا جنبي</p><p>انا : ايه رأيك يا امل طلعت خول دلوقتي</p><p>امل : لا يا حبيبي انت راجل و سيد الرجالة</p><p>عزه : ايه حكاية خول دي</p><p>انا : امل لمحت اني مش حقدر عليكم انتوا الاتنين</p><p>عزه : لا ملكيش حق يا امل دا لسه فاشخك</p><p>امل : دا عشان الفياجرا الي اديتهاله بس لو من غيرها مكنش قدر علينا</p><p>انا : وحياتك من غيرها افشخكم انتوا الاتنين و تعرفي انا دلوقتي عايز انيكم تاني</p><p>امل : لا انا استكفيت كدا كمل مع عزه</p><p>عزه : يعني مدياله فياجرا و تسيبهولي لوحدي دا لما ناكني اخر مرة فضلت يومين كسي و طيزي واجعيني</p><p>انا : هههههه خلاص هاتوا مساعدة</p><p>عزه : انا موافقة شوفوا واحدة تسد معايا انا كسي وجعني من رزع محمود</p><p>امل : ماشي نجيب مساعدة هو فين تليفوني</p><p>انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر</p><p>امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم</p><p>قامت عزه تجيب التليفون</p><p>انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش</p><p>امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك .</p><p></p><p>و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم .</p><p>مسني رأيكم في الجزء و اي نصيحة او نقد للقصة .</p><p>تحياتي .</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثامن و الأخير</p><p></p><p></p><p></p><p>انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر</p><p>امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم</p><p>قامت عزه تجيب التليفون</p><p>انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش</p><p>امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك .</p><p>جابت عزه التليفون و امل خدته و طلبت رقم بس انا مشوفتش مين</p><p>امل : الو .. تعالي عندي دلوقتي .. ايوه زي ما اتفقنا .. عشر دقايق و تكوني عندي .. سلام ( خلصت المكالمة ) يلا كمل انت و عزه لحد ما توصل هيا</p><p>انا : ماشي يا امل لما نشوف</p><p>خدت عزه في حضني ببوسها و اقفش في بزازها و هيا بتضمني اكتر و مندمجين في البوسة و بعد شوية نيمت عزه علي ضهرها و نزلت بلساني علي كسها علطول الحس شفايفه و انيك كسها و صوابعي بتبعبص طيزها و توسعها ، فضلت علي نفس الوضع بهيجها بلحسي لكسها و صوابعي بتجهز طيزها لزبري و بعد شوية خليت عزه تتعدل في وضع الدوجي و بحرك زبري علي خرم طيزها من بره اهيجها اكتر و علي غفلة دخلت زبري كله في طيزها</p><p>عزه : ااااه مش كدا يا دكري طيزي وجعتني</p><p>انا : يعني اطلعه ( بدأت اطلعه براحة )</p><p>عزه : ( رجعت بطيزها علي زبري ) مقصدش بس ..</p><p>انا : ( ضربتها علي طيزها ) خلاص يبقا تاخدي في طيزك و تسكتي</p><p>بدأت انيك طيزها ادخل و اطلع زبري بمزاجي و ارزعه في طيزها و مع كل دخول لزبري جسمي يخبط في طيازها و يخليها تترجي اكنها جيلي و دا كان بيهيجني اكتر ، عزه صوتها كان بيعلي مع الوقت من هيجانها و نيكي العنيف لطيزها و امل الي كانت جنبنا لما شافت عزه بتصرخ قربت من راسها و خدت شفايفها في بوسة جامدة ، فضلنا علي الحال دا خمس دقايق و جرس الباب ضرب راحت امل تفتح و انا كملت نيك في عزه بس هديت سرعتي شوية ، دقيقة و لقيت امل دخلت الاوضة و في ايدها سلمي مرات اخويا فتحي</p><p>( كل الناس توقعت سلمي و كنت حغيرها بس قولت مبضنش عليكم ? )</p><p>( وصف سلمي : طولها 160 ووزنها 62جسم فرنساوي مشدود ، رفيعة بس بزازها متوسطة قد حبة الرمان و طيزها صغيرة بس مشدودة و بارزة من اللبس ، كانت لابسة بنطلون جينز و بلوزة و فوقهم طرحة علي راسها )</p><p>انا لما شوفت سلمي اتفاجأت و وقفت نيك في عزه بس وقتها فهمت ازاي اتضحك علي فتحي بسهولة ، دخلوا الاتنين و انا متابعهم بعنيا و عزه تحتي لما وقفت نيك في طيزها بقت تتحرك هيا و تنيك نفسها</p><p>عزه : احححح وقفت ليه يا دكري افشخ طيزي</p><p>امل : يلا خلص مع عزه عشان تريح المزة دي</p><p>رجعت انيك عزه و انا مركز مع سلمي و الي كانت مكسوفة و باصة في الارض ، فضلت انيك عزه خمس دقايق كمان و هيا تعبت و طيزها وجعتها</p><p>عزه : اووووه كفاية يا حبيبي طيزي اتشخت</p><p>انا : يعني طيزك شبعت</p><p>عزه : خلاص خدت حقها</p><p>طلعت زبري من طيز عزه و هيا نامت علي بطنها و فردت رجليها علي السرير ، قومت و قربت من سلمي و قولت لازم اخليها تفك الاول قبل ما افشخها و افش غلي ، خدت سلمي في حضني و بدأت ابوسها بس كانت مكسوفة و مفيش عندها خبرة عشان كده مكنتش مستمتع روحت مسكت ايدها و قعدتها علي طرف السرير و فكيت طرحتها و هيا لسه باصة في الارض</p><p>امل : ما تفكي يا مزة مالك قافشة كده ليه</p><p>انا : انت مكسوفة يا سلمي</p><p>سلمي : ...</p><p>انا : انا عارف حخليكي تبقي لبوة ازاي</p><p>فركت بزازها من فوق هدومها و بقرص حلماتها براحة و نزلت ايدي علي كسها ابعبصه من فوق الهدوم و سلمي لسه علي وضعها ، استغربت روحت نزلت علي ركبي قدام كسها و بقرب ايدي افك بنطلونها لقيتها ضمت رجليها و منعتني</p><p>انا : مالك يا سلمي</p><p>سلمي : ( صوتها مخنوق ) لا لا مقدرش اعمل كدا</p><p>ركزت علي وشها لقيتها بتدمع</p><p>انا : مالك بتبكي ليه طيب</p><p>امل : ايه يا سلمي مش عايزة تتمتعي معانا ولا ايه</p><p>سلمي : ( وقفت و صوتها علي ) لا مش عايزة و الفيديو الي عندك لو عايزة تفضحيني بيه افضحيني بس انا مش حخلي راجل يلمسني غير فتحي جوزي</p><p>هنا انا بلمت و بحاول اجمع ايه الي بيحصل دلوقتي</p><p>امل : ( بجدية ) لو مشيتي دلوقتي اعتبري نفسك مطلقة و بفضيحة كمان</p><p>سلمي : احسن ما اعيش نجسة و كارهة نفسي</p><p>سلمي طلعت من الاوضة بس انا لحقتها بسرعة و مسكت ايدها قبل ما تخرج من الشقة</p><p>انا : ثواني يا سلمي افهم هو انتي مش جاية برضاكي</p><p>سلمي : لا اختك ماسكة عليا فيديو و مهدداني بيه لو منمتش معاك حتفضحني</p><p>انا : وا*** ما كنت اعرف حاجة و كنت فاكرك جاية برضاكي</p><p>سلمي : و اديك عرفت سيبني بقي في حالي</p><p>انا : لا مش حسيبك انا حلبس و جاي اوصلك عايز افهم اكتر و ممكن اقدر اساعدك انزلي و انا جاي وراكي</p><p>سيبت ايدها و لبست هدومي و امل جاتلي</p><p>امل : رايح فين يا محمود</p><p>انا : رايح لسلمي عشان افهم</p><p>امل : تفهم ايه</p><p>انا : افهم ايه الي بيحصل حواليا و انا معرفش</p><p>امل : بلاش تفهم يا محمود</p><p>انا : ليه يعني</p><p>امل : اديني بقولك بلاش لانك اكتر واحد حيخصر و تغامر بكل الي وصلتله</p><p>انا : مع ان كلامك مش فاهمه بس انا حغامر</p><p>لبست هدومي و بسرعة نزلت و كانت سلمي مستنياني تحت و قولنا نروح مشي عشان نتكلم</p><p>انا : فهميني كدا الحكاية كلها من الاول</p><p>سلمي : حاضر انا ححكيلك يمكن تقدر تساعدني ، من حوالي اسبوعين بقت امل اختك بتطلع لشقتي تقعد معايا اكتر من المعتاد و كان في الاول عادي خالص بس بعد كام يوم بقت تتكلم في الحاجات الخاصة و علاقتي مع فتحي و بتخليني احكيلها و هيا تقولي علي كلام انا مكنتش عارفاه و دا خلاني اكمل معاها و اتحول كل وقت قعدتنا عن الكلام دا انت فاهم انا بتكلم في ايه</p><p>انا : فاهم فاهم كملي</p><p>سلمي : مع الايام بقت تهزر معايا بالايد و تعاكسني و مع انه غريب بس قولت عادي بتهزر ، في يوم قالتلي عن علاقة الستات مع بعض و وقتها سألتها</p><p>سلمي : هو انت جربتي الكلام دا</p><p>امل : طبعا جربته احساس تاني مخلتف خالص</p><p>سلمي : ازاي يعني مختلف</p><p>امل : اوصفهالك ازاي ... عارفة لما حد يتعامل مع جسمك بحنية و رومانسية بس من نوع خاص</p><p>سلمي : مش فاهمة</p><p>امل : بصي لازم تجربي عشان تفهمي انا بتكلم عن ايه</p><p>سلمي : اجرب ايه بس يا امل اسكتي</p><p>امل : وليه لا انا اهو معاكي جربي و لو معجبكيش ولا اكن حاجة حصلت</p><p>كنت رافضة في الاول بس امل اقنعتني و مارسنا مع بعض يومها ، بعدها بكام يوم مارسنا تاني و الي عرفته بعدين ان المرة التانية امل صورتني .</p><p>و من يومين ( دمعت ) جاتلي امل و هددتني بالفيديو عشان اكلم فتحي و اقوله انك ضربت امل و حصل الي حصل ، و امبارح جاتلي الشقة و هددتني لو مجيتش شقتها و … انت فاهم بقا</p><p>انا : خلاص انا ححاول مع امل و امسح الفيديو</p><p>سلمي : يبقي عملت معايا جميل عمري ما حنساه</p><p>انا : و انتي انسي الي حصل من شوية و عايز تعتبريني دايما اخوكي الصغير</p><p>سلمي : حاضر ... عايزاك تعرف ان فتحي بيحبك و كان بيتكلم عنك كتير وقت ما كان مخاصمك و نفسه تنتبه لنفسك و بعد الي حصل امبارح بهدلني و مخاصمني عشانك</p><p>وصلت سلمي البيت و انا رجعت تاني لامل و عزه و قبل ما ادخل الشقة سمعت زعيق بين امل و ست تانية و علطول عرفت ان الست التانية تبقي ضحي مراة خالي ، و هنا كانت الصدمة ايه الي وصل الاتنين لبعض و قولت اسمع بيزعقوا ليه يمكن افهم .</p><p>امل : قولتلك بلاش سلمي لسه جديدة معانا</p><p>ضحي : كان لازم اعرف محمود ان كل الي حواليه تحت رجلي عشان لما يشوف نفسه و اقرص ودنه يحس بالفرق بينا و من غيرنا</p><p>امل : يعني مش كفاية انتي و خاله و عيلتك و انا و عزه دول كلهم مش كفاية</p><p>ضحي : يعني عدينا من كل الغلطات الي كنا وقعنا فيها و نيجي دلوقتي يتهدم كل الي فات عشان واحدة مسمعتش كلامنا</p><p>امل : لازم سلمي تتعاقب علي الي عملته</p><p>ضحي : كنت خلاص حنفذ الي عايزاه لما ينقل في السكن الجديد و اصدمه اننا مع بعض انا و انتي</p><p>امل : اهي كبرت مننا و دلوقتي مش عارفين محمود حيعمل ايه</p><p>هنا فكرت كل دا كان لعبة منهم قولت لازم اوقف الي بيحصل دولقتي و ادخل عليهم</p><p>انا : حعمل ايه يعني غير ارجع هنا تاني</p><p>ضحي و امل اتصدموا</p><p>انا : ايه مفكرتوش في اللحظة دي كمان</p><p>امل : ( بتردد ) مح.. محمود انت هنا من امتي</p><p>انا : خلاص كل حاجة وضحت نلعب علي المكشوف بقا</p><p>ضحي : و ماله نلعب علي المكشوف</p><p>امل : ضحي اس..</p><p>ضحي : لا اسكتي انتي كل حاجة ظهرت</p><p>انا : حلو اوي نقعد بقا و عايز افهم كل حاجة من الاول</p><p>ضحي : تمام نبدأ منين</p><p>انا : بتلعبوا عليا كل اللعبة دي ليه</p><p>ضحي : لو ركزت كل الي انت عارفهم حريم و حتي خالك يعتبر من الحريم و احنا عايزين راجل و يكون زبير عشان نتمتع كلنا و ملاقيناش غيرك لانك من العيلة و مش حتفضحنا و كمان زبرك كبير و حيشبعنا</p><p>انا : عرفتوا ازاي ان زبري كبير</p><p>فلاش باك</p><p>قبل مشكلتك في المصنع بفترة امل زارت بيتكم و كانت قاعدة مع امك و يومها كنت انت نايم و في اوضتك و هيا دخلت اوضتك كانت عايزة حاجة منها و انت وقتها كنت نايم ببوكسر صغير عليك و امل شافت زبرك و هو واقف و عجبها و صورته ، في نفس اليوم ورتني الصور و قررت اني ادخلك في المجموعة بتاعتي و هنا بدأت افكر تدخل ازاي ، لحد ما حصلت مشكلة المصنع و الراجل الي فتحت راسه و هنا جاتلي فكرة اني اشغلك في دكان جابر و امل قدرت تقنع امك عشان تضغط عليك تشتغل في الدكان ، بعد ما انت اشتغلت انا جيتلك المحل و خدت منك طلبات كتير اروح بيها لامي و وقتها فرضت عليك انك توصلني بالطلبات الكتيرة الي معايا ، بعد ما قعدت و خدت واجبك نزلت الدور الارضي و سمعت صوت صفية و الواد و كان دا من تخطيطي انهم يعلوا صوتهم و انت طبعا روحت تشوف ايه الصوت دا و انا كنت نزلت وراك و براقبك من بعيد و شوفتك و انت بتضرب عشرة و بتصور صفية و الواد و هنا عرفت انك دخلت في المجموعة .</p><p>عودة من الفلاش بالك</p><p>انا : هههههههه يعني كل الي حصل تمثيلية و انا انضحك عليا</p><p>امل : بس انا مشاعري كانت حقيقية يا محمود</p><p>انا : مش فارقة بقي انا خدت اكبر بعبوص في حياتي ... ثواني انتوا قولتوا انكم غلطوا قبل كدا امتي دا</p><p>ضحي : اكتر من مرة نغلط و كنا بنلحق نصحح في اخر لحظة ، بس متنكرش انك نيكت كتير بشوقك و لسه الي جاي اكتر و ا..</p><p>انا : جاي ايه لا انا خلاص كفاية عليا الي حصل</p><p>امل : يعني ايه</p><p>انا : يعني كل واحد في حاله انا مضمنش كنتوا مخططين لايه تاني</p><p>ضحي : خلاص براحتك انت الي خصران</p><p>انا : بالبساطة دي</p><p>ضحي : ايوه بالبساطة دي</p><p>انا : طيب بحيث كدا يبقي فيديو سلمي يلزمني عايزه يتمسح</p><p>ضحي : لا يا حبيبي انت حتطلع من غير حاجة و مليكش دعوة بأي حد تاني</p><p>انا : ( افتكرت فيديو صفية الي معايا ) بس انا معايا فيديو لاختك صفية</p><p>ضحي : مش مسحته بايدك ولا ناسي</p><p>انا : لا اصل انا شايل منه نسخة ، بقولك ايه فيديو قدام فيديو ايه رأيك كدا متساويين</p><p>ضحي : ( ضحكت و بثقة ) ههههه لا مش متساويين</p><p>انا : يعني</p><p>ضحي : يعني فاكر لما اغتصبت امي اهو اليوم دا كنت مركبة كاميرات في الشقة و الغريب انها صورت كل حاجة</p><p>افتكرت ان وقتها كنا بنمثل ال****** و ان اي حد</p><p>حد شاف التصوير مش حيصدق انه تمثي</p><p>انا : وريني الفيدي</p><p>مسكت تليفونها و روتني الفيديو و طلع كلامها حقيق</p><p>ضحي : علي فكرة عندي ليك فيديوهات كتيرة انت و بتنيكنا بس الفيديو دا لوحده يدخلك السجن و يخصرك كل الي حولي</p><p>انا : عايزة اي</p><p>ضحي : حلو نوصل للمفيد قدامك دلوقتي اختيارين الاول انك تسيبنا و تطلع من المجموعة و تنسي كل الي حصل و وقتها حتخصر كل المتعة و النيك الي كانت حتحصل او انك تكمل معانا و اوعدك حتنيك حريم اشكال و الوان عمرك ما تحلم تنيكه</p><p>انا : ..</p><p>ضحي : خد وقتك و فكر كويس قبل ما تاخد القرا</p><p>انا : و سلم</p><p>ضحي : خليك في نفسك انت عشان بس عجبتني و دخلت دماغي مدياك الاختيار لكن لو غير كدا كنت نهيت علي</p><p>قومت و ماشي للباب اخرج من الشقة لقيت ضحي بتقول</p><p>ضحي : اه نسيت اقولك كل الي اتحكالك عن حياتي انا و الي معايا مكنش حقيقي و كل دا كدب عشان بس متفكرش انك عارف اسرارن</p><p>طلعت من الشقة و فضلت الف في الشوارع بفكر في كل الي حصل معايا و حسيت قد ايه انا غبي شوية حريم ادتني بعبوص مغري و خلتني محتقر نفسي اوي</p><p></p><p></p><p></p><p>و الي هنا تنتهي القصة اتمني تكون نالت اعجابكم</p><p></p><p>نهيت القصة لاني حسيت ان الاحداث بدأت تقل اثارتها و تمديها اكتر حيجيب اثر عكسي و يمل المتابعين من القصة</p><p>مستقبلا سيكون هناك قصص مكملة للابطال ( محمود – ضحي )</p><p>الي اللقاء في القصة القادمة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 27722"] [COLOR=rgb(250, 197, 28)][SIZE=7]قصص متنوعة من ::_ (( قيصر العنتيل ))[/SIZE][/COLOR] دكان العطارة والعيلة ثماني اجزاء كاملة تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب الجزء الاول اهلا بكل الي عايز يعرف حكايتي انا اسمي محمود هلال سني وقت الاحداث 21سنة ، من احد محافظات الدلتا انا طولي 180 و وزني 75جسيمي مظبوط و معنديش كرش بس مليش في الرياضة ، لون بشرتي قمحي و لون عينيا رمادي عيلتي مكونة من امي هناء52 و ابويا هلال متوفي من و انا في ابتدائي و اخويا الكبير فتحي 33 سنة و اختي الوسطانية امل 28 سنة و انا اخر العنقود ( تفاصيل عيلتي حتعرفوها لما يجي دورهم ) . امي ليها اختين و اخ وحيد اسمه جابر 46 سنة و مراته ضحي 31 سنة و الي ليها دور كبير في قصتي و دلوقتي اخدكم في لقطات سريعة عني قبل احداث حكايتي من و انا صغير كنت فاشل في الدراسة و شقي زي ما عيلتي وصفاني بتخانق كتير مع الطلاب و المدرسين عشان كده اخويا فتحي وقفني عن التعليم في تالتة اعدادي ، و بصراحة وقتها كنت فرحان و في دماغي طالما بعرف اقرا و اكتب يبقي مش مهم اكمل تعليمي ، بعدها اشغلت عشان اكفي نفسي و اساعد اخويا الكبير لانه هو الي كان بيصرف علي البيت بعد موت ابويا و جوز اختي و نفسه بمساعدة ورث امي و ابويا . اختي امل اتجوزت بعد ما خلصت دبلوم ، جوزها جمال كهربائي و بيسافر السعودية كتير و عايشين مع امه و اخته في بيت ابوه المتوفي . المشكلة بقا كانت فيا .. انا كنت واحد بيحب المشاكل و كل كام يوم اخويا يطلعني من مشكلة شكل و دا خلاني مفضلش في شغلانة كام شهر علي بعضهم . كنت مصاحب شلة تشبهني كنا بنعمل مشاكل كتير و خاربينها خالص بس طبعا علي قد سننا ، اتعلمت معاهم شرب السجاير ، و شرب الحشيش كان فريحي بس ، كانوا بيقولوا علينا شلة السوء و عندهم حق حياتي مع الجنس بدأت من الفيديوهات الي العيال بتبعتها لبعض علي التليفونات او علي فلاشة و اتعلمت منها كتير و كنت بنفذ الي بشوفه علي البنات الي في قد سني بعد ما اضحك عليهم بكلمتين عن الحب ، كان وقتها تحسيس بوس افعص في بزازهم او ابعبصهم و اضرب عشرة و بعدين اتطورت و بقيت بنيك البنات الشمال في طيزهم .. بس مش كتير بعد ما عرفتكم عن نفسي بسرعة ندخل في حكايتي ، الحكاية بدأت لما كنت شغال في مصنع للبلاستيك و اتخانقت مع الراجل المسئول عني و مسكت فيه فتحتله راسه ، الراجل راح المستشفي و انا ودوني القسم و عملولي محضر و دخلت الحجز ، بعد ما اخويا عرف جالي القسم و قابلني وقتها و قالي فتحي : انت ايه يا اخي مفيش اسبوع من غير ما تبهدلني معاك في مشاكلك انا : هو الي غلط فيا اسكتله فتحي : ما لازم يغلط في واحد صايع زيك و مستهتر ، انت امتا تكبر و تفوق لمستقبلك الي بيضيع انا : اهو بقي الي حصل فتحي : الراجل خد خمس غرز في راسه و مش عايز يتنازل اعمل انا ايه دلوقتي فيك قولي اتبري منك ولا ايه انا : ... فتحي : ايه القطة اكلت لسانك و مش قادر ترد .. و انا اتعب نفسي ليه مع واحد جبلة مش بيحس انا ماشي و شيلت ايدي خلاص اتصرف مع نفسك اخويا مشي و انا رجعت الحجز و فضلت افكر في الي عملته و حسيت ان المرة دي كبرت مني و شكلي حاتسجن . فلضت في الحجز يومين كمان و التفكير في اني حاتسجن و خلاص مفيش مخرج المرادي لحد ما الظابط طلبني لمكتبه ، دخلت مكتب الظابط لقيت امي هناك و بتبكي و لما شافتني جريت عليا و حضنتني امي : ابني حبيبي انت كويس انا : ( اتأثرت ببكاها و دمعت ) انا كويس .. بس ايه الي جابك هنا الظابط : امك الست الطيبة راحت لصاحب المصنع و اتحايلت عليه لحد ما خلي الراجل الي فتحتله راسه يتنزال عن القضية .. تعال امضي هنا و اوعي اشوفك هنا تاني و فعلا مضيت و روحت مع امي البيت ، في البيت لقيت فتحي قاعد بعد ما خلص شغل بس مش مديني وش و مش عايز يكلمني و كان عنده حق ، وقتها انا حسيت اد ايه انا تافه و صايع اخويا الكبير و تاعبه معايا علطول و امي الي وصل بيها انها تتذل لصاحب المصنع عشان تطلعني ، دخلت اوضتي علطول و حاولت انام بس مش قادر . بعد شوية دخلتلي امي و قعدت معايا امي : محمود حالك دا مش حينفع لازم تفوق ، اخوك و انا مش دايمين عشان نقف جنبك و المرة دي عدت علي خير انا : ... امي : انا كلمت خالك و وافق بالعافية يشغلك عنده في دكان العطارة من بكرا الصبح تروحله ، دي اخر فرصة ليك امي سابتني و طلعت و انا مقتنع بكلامها و قولت لازم اتغير و مضيعش الفرصة دي مع ان خالي مش بيطقني خالي جابر شخصية وقورة و ليه احترامه .. برا البيت وارث محل العطارة من جدي بعد ما اتوفي و اشتري نصيب اخواته في المحل عشان يبقي باسمه عنده بنتين صغيرين من مراته ضحي الست الفرسة الي في جمالها محدش ينافسها في عيلتنا . تاني يوم روحت لخالي المحل سلمت عليه و علي تامر الواد الي شغال معاه جابر : بص يا محمود انا عايز واحد يشغل معايا بس لولا اختي اتحايلت عليا مكنتش شغلتك معايا عشان مشاكلك الكتيرة و حواراتك و بقولك من دلوقتي انا حاديك فرصة بس من اول مشكلة تعملها لميكش شغل معايا تمام انا : تمام يا خال و ان شاء **** مش حتزعل مني جابر : تامر حيفهمك تشغل معانا بعد ما الي قبلك مشي عشان سرقني بس انا عارفك مع ان مشاكلك كتير بس امين انا : شكرا يا خال و فعلا اشتغلت مع خالي في دكان العطارة و ركزت في الشغل و بعدت عن صحابي علي قد ما اقدر ، عدي اسبوعين من غير مشاكل و كنت فهمت الشغل و بقيت اقدر اتعامل لوحدي اغلب الوقت و مسكت وردية من العصر لاخر اليوم و تامر الصبح . في يوم كنت لوحدي في الدكان و لقيت ضحي مرات خالي دخلت الدكان علي قبل المغرب كدا ( وصف ضحي : طولها 166 و وزنها حوالي 70 جسم فلاحي جامد بشرتها بيضة اوي و ملامح وشها تسحرك و يبان من عبايتها الي مظبوطة علي جسمها بزازها الكبيرة و طيزها الي حادفة لورا ، شخصيتها مرحة و بتضحك علطول بس لما تزعل بتقلب واحدة تانية ) انا طول عمري معجب بيها اوي زي كل الي بيشوفها .. بس بتحاشي ابينلها دا لان لسانها طويل و مبتخفش من حاجة و يا ويله الي يعاكسها كانت بتمسح بكرامته الارض . دخلت الدكان و جاتلي مبتسمة و سلمت عليا انا : نورتي الدكان يا مراة خالي ضحي : منور بصحابه يا محمود ، كنت عايزة شوية طلبات انا : و ليه تيجي بنفسك كنتي بعتي ورقة بالي عايزاه و تجيليك لحد عندك ضحي : وا*** انت زوق يا محمود و متربي بس لو تبعد عن المشاكل انا : خلاص بعدت و حأبقي في حالي ضحي : علي فكرة خالك مكانش راضي يشغلك معاه بس انا الي لينت دماغه عشان عارفاك متربي و امين و حتحافظ علي الدكان انا : شكرا يا ست الكل .. قوليلي طلباتك ايه ادتني ورقة فيها طلبات كتير انا : طيب تشربي حاجة ساقعة لحد ما اجهزلك طلباتك ضحي : ماشي يا محمود بس جهزهم بسرعة لسه رايحه لبيت ابويا جبتلها حاجة ساقعة و قعدتها علي كرسي و بدأت اجهزلها طلباتها ، كانت طلبات عادية بس لاحظت شوية انواع يبستخدموا في خلطة كان عرفهاني تامر ، الخلطة دي زي ما قالي عشان ضعف الرجالة في الجنس ، معملتش اي رد فعل و جهزتلها كل الي عايزاه انا : كل طلباتك جهزت بس دي كتيرة و تقيلة حد معاكي حيشيلهم ضحي : لا حشيلهم انا و بيت ابويا قريب الشارع الي جنبك هنا انا : يبقي اوصلك انا ضحي : و تتعب نفسك ليه معايا انا : مفيش تعب انا حأقفل المحل اوصلك و ارجع تاني و فعلا قفلت المحل و روحت وصلتها ، البيت كان مكون من دورين الدور الارضي محدش قاعد فيه و الدور التاني فيه امها و اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ، بعد ما وصلتها عزمت عليا هيا و امها و فعلا شربت الشاي معاهم ، بعدها نزلت من عندهم و قبل ما اطلع من البيت سمعت صوت واطي جاي من اوضة في الدور الارضي قررت اشوف في ايه . دخلت و بحاول معلمش صوت و كل ما اقرب الصوت يوضح اكتر ، الصوت عرفت اميزه كان تأوهات ست بتتناك . قربت اكتر و بقيت قدام الاوضة الي طالع منها الصوت و الباب كان مقفول و لسه ححاول افتح سمعت صوت الي جوه الست : كمان يا ولا دخل زبرك اكتر انا هنا اتفاجأت الصوت كان لاخت ضحي الي متجوزة ، صوتها و كلامها اثر علي زبري و وقف جامد ، هنا كل الي جيه في دماغي اصورهم و فعلا مسكت موبايلي فتحت الباب حاجة بسيطة اتفرج منها و اصور و بدأت اصور و انا هايج من الي شايفه . صفية اخت ضحي نايمة علي الارض و رافعة جلبيتها لوسطها و واد اصغر مني بكام سنة رافع رجليها علي كتفه و عمال يرزع فيها و مطلع بزازها و بيرضع منهم و هيا بتتأوه و في دنيا تانية ( وصف صفية : جسم مليان مع كرش بسيط و بزاز كبيرة و طيز متوسطة ، ملامح وشها جميلة زي ضحي بس ضحي اجمل ، لون بشرتها قمحي فاتح ) انا مع الي شايفه طلعت زبري من بنطلوني و بضرب عشرة بايد و ايدي التانية بصورهم ، مكملتش خمس دقايق و كنت جايب لبني علي الارض و هما لسه مكملين روحت عدلت هدومي و فضلت مصور لحد ما لقيتهم خلصوا و الواد نام عليها و بيبوسها ، روحت موقف تصوير و طلعت من البيت من غير ما اعمل اي حاجة و رجعت الدكان و فتحته . باقي اليوم بفكر في الي حصل و عايز افهم ايه الي حصل و ايه الي يخلي ست كبيرة زي صفية ( اصغر من ضحي بحوالي سنتين ) تتناك من عيل اصغر مني قولت يمكن ماسك عليها حاجة بس برجع اقول دي كانت هايجة اكتر منه مش ممكن تكون مغصوبة لا دي مستمتعة ، بعد تفكير كتير قولت اركز في شغلي و اسيب الموضوع دا بعدين و كمان انا معايا فيديو اضرب عليه عشرات كتير بعدين . عدي اليوم من غير حاجة غريبة و تاني يوم بردوا و اليوم التالت حصلت حاجة غريبة ، دخلت عليا ست في الاربيعينات اول مرة اشوفها الست : ( مبتسمة ) السلام عليكم انا : و عليكم السلام اطلبي يا خالتي الست : بلاش خالتي بتحسسني كبرت قولي يا عبير انا : حاضر يا عبير مع انه مينفعش عبير : هيهيييي مينفعش لا ينفع يا اخويا و اوي كمان انا فهمت ان الست مش سالكة بس انا مش عايز اعمل حاجة و خالي يطردني ( وصف عبير : ست ملبن جسمها تخين بس تخن يهيج من غير كرش و بزاز و طيز كبار اوي ، اقصر مني شوية و لون بشرتها قمحي و من ملامح وشها مع طريقة كلامها تعرف انها ست خبرة و لبوة كبيرة ) انا : طلباتك ايه يا عبير عبير : كنت عايزة خلطة لجوزي انا : مالة جوزك بيشتكي من ايه عبير : اصله لمؤاخذة مبيعرفش انا : ( انا تنحت ثواني بعدين مسكت نفسي ) قصدك ايه مبيعرفش يعني مش قادر يمشي مش قادر يشيل حاجة تقيلة عبير : هيهيييي لا انا قصدي يا ... هو انت اسمك ايه انا : اسمي محمود عبير : عاشت الاسامي يا سي محمود ، انا قصدي مبيعرفش علي السرير و فتح مخك معايا انا : ( انا هيجت من طرقة كلامها و جرائتها و نسيت خالي و الي جابه ) لا لسه مفهمتش عبير : يوه يا محمود هو انا لازم اقوهالك .. مبيعرفش يركبني فهمت بقا انا : ( بتلقائية و بصوت عالي ) غبي جوزك غبي ضحكت بشرمطة و باصتلي بصة لبوة هايجة انا : اسف لو غلطت في جوزك بس طلعت غصب عني عبير : ولا يهمك يا محمود المهم تقدر تساعدني ازاي جملتها دي شجعتني بس قولت يمكن متقصدش حاجة غلط فا قولت انا : هو فيه حلين ملهمش تالت عبير : و ايه هما انا : بصي احنا نبدأ بالحل الاول انا حأديكي خلطة تحطهاله في الاكل و حتجيب معاه نتيجة عبير : و لو معملتش حاجة انا : تجيلي اعرفك الحل التاني عبير : و متقولش ليه دلوقتي انا : لا اصله حل بره شغلي هنا و بعدين دا لما تيأسي خالص من جوزك عبير : ( عنيها لمعت و ابتسامتها كبرت ) باين عليك شقي يا محمود .. انا اجرب الخلطة دي و بعدين اجليك قصدي لو منفعتش اجيلك جهزت الخلطة و اديتهالها و عرتفها تستخدمها ازاي انا : حتلاقيني كل يوم من بعد العصر في الدكان ماعدا الجمعة راحة عبير : اكيد جاية تاني انا خلاص بقيت زبونة ، سلام يا محمود هيا مشيت و انا كنت مولع منها ، قفلت باب المحل و روحت المخزن ضربت عشرة عشان اعرف اكمل اليوم و رجعت تاني و معايا شوية بضاعة . بعدها بيوم كنت نايم تليفوني رن و انا نومي تقيل و مش بصحي قبل الضهر ، امي دخلت ردت علي التليفون و كان خالي و طلب منها تصحيني امي : محمود يا ولا محموووود انا : ايه يا ماما سيبيني انام امي : خالك علي التليفون عايزك انا : طيب هاتي كنت نايم علي جنبي حطيت التليفون علي ودني و انا لسه نعسان انا : ( نعسان و مش فايق ) الو يا خال جابر : محمود لما تصحي تروح لمرات خالك عايزاك تساعدها في كام حاجة انا : مرات خالي مين جابر : مراتي انا يا محمود انت باين لسه مفوقتش انا : ( بتاوب ) لا لسه يا خال جابر : طب اديني امك و كمل نوم اديت امي التليفون و كملت نومي ، بعد الضهر صحتني امي و انا روحت الحمام و طلعت انا : جهزيلي لقمة يا حاجة من ايدك الحلوين امي : حاضر يا محمود بس اوعي تنسي تروح لبيت خالك دخلت اوضتي ولعت سجارة و رجعت قعدت في الصالة انا : بيت خالي ليه ايه الي حصل امي : يا ولا يعني مش فاكر لما خالك كلمك انا : كلمني امته امي : الصبح بدري و قالك تروح لمراته عايزاك انا : مش فاكر حاجة ( مسكت موبايلي و لقيت خالي اتصل ) دا بجد كلمني بقا امي : عايزة اعرف طالع لمين نومك تقيل دول اخواتك الاتنين و انا و ابوك ا*** يرحمه نومنا خفيف انا : ا*** يرحمه و بعدين انتي بتنقي عشان باخد راحتي في النوم امي : ولا نق ولا نيلة ( جابتلي الاكل ) يلا كل و روح شوف مرات خالك عايزة ايه كلت و غيرت هدومي و روحت لبيت خالي ، رنيت الجرس و فتحتلي ضحي .. بس بشكل تاني مشوفتوش قبل كدا ، فتحت الباب و طلعت وشها بس و كانت لابسة طرحة و اول ما شافتني فتحت الباب و ظهرلي باقي جسمها كانت لابسة قميص نوم احمر طويل مكانش ضيق بس عشان طيزها الكبيرة تحسه حيتقطع و من فوق ضاهر نص بزازها و حلماتها الكبيرة نافرة عرفت انها ملبساش سنتيانة ، لحظتها انا اتجمدت و عيني بتفحص جسمها كله و هيا مبتسمة و بتكلمني و انا مش سامع ضحي : محمود يا ولا انت روحت فين انا : لا مفيش ضحي : مفيش ايه انا بكلمك من بدري تدخل بدل ما احنا علي الباب دخلت و هيا قفلت الباب ورايا انا : اصلي افتكرت حاجة كدا ضحي : ههههههه حاجة ايه دي انا : سيبك مني المهم انتي عايزاني في ايه ضحي : تعال اقعد الاول مشينا و قعدت علي كنبة الانتريه و شايف الشقة كلها مقلوبة ضحي : انا زي ما انت شايف بنضف في الشقة و عايزة اغير شوية في الشقة و طلبت من خالك يساعدني انه يشيل الحاجات التقيلة بس رفض و مكانش قدامي غير اطلبك انت انا : لا حاضر انتي تؤمري يا ست الكل ها عايزة نبدأ منين كنت عايز اخلص عشان انا بدأت اهيج و زبري وقف و خايف اعمل معاها حاجة غلط لان زي ما قولتلكم لسانها طويل ضحي : ( مبتسمة ) لا لازم تشرب حاجة الاول انا عندي عصير فراولة اجيبلك انا : ماشي دخلت المطبخ و انا بحاول افكر في اي حوار عشان زبري الي حيجيبلي مشكلة مع الست دي ، شوية و جابتلي العصير بس كانت شالت ال**** و ظهر شعرها الاسود الطويل و كان واصل لأول طيزها ، قربت مني و مالت تقدملي العصر و هنا ظهرلي بزازها كلها من غير اي مانع و انا وقتها كنت عايز انط عليها و الي يحصل يحصل بس مسكت نفسي و ظاهر اني متلخبط و مش علي بعضي شربت العصير و قومت عشان اخلص قولتلها انا : نبدأ فين ضحي : نبدأ في حاجة خفيفة يلا نغير ترتيب الانتريه كان الانتريه مكون من كنبتين واحدة كبيرة و التانية وسط و كرسيين ، بدأنا نحركهم و هيا مميلة و عايزة تشيل الكرسي بس مش قادرة ضحي : تعال يا محمود ساعدني اشيل الكرسي قربت من جنبها و شيلت عينيا بالعافية من علي طيزها و حاشيل الكرسي ضحي : لا تعال من ورايا و ارفع عليا الكرسي انا كان ممكن من مكاني ارفعه عليها تشيله بس من وراها انا قولت هيا بتفكر في ايه ، روحت من وراها و لقيتها بتعد و بنشيل مع بعض ... انا عشان ارفع بنشف عصبي و بالذات في الوضع الغير مريح دا بس الي استغربته هيا بترجع بطيزها ليه عليا جامد و بعد ما رفعته لسه لازقة فيا بتعدل الكرسي علي راسها هيا اتحركت بالكرسي و انا وقفت مكاني متحركتش من كتر هيجاني و مش عارف اعمل ايه اهجم عليها ولا اهرب ولا ايه ، مفيش كام ثانية و لقيتها بتتوجع جامد ضحي : اااااااا الحقني يا محمود انا جريت عليها و مش فاهم و لقيتها علي ركبها حاطة ايدها فوق طيزها و باين علي وشها بتتوجع انا : ايه الي حصل ضحي : ضهري طق يا محمود و مش قادرة احركه اااااااه انا حطيت ايدي علي ضهرها و قلقان انا : هنا ضحي : تحت اكتر عند ايدي انا : ( حطيت ايدي علي ايدها و ضغطت ) هنا ضحي : ( رفعت راسها للسقف و بتتوجع ) اااااه براحة انا كنت بعرق و ريقي نشف كنت فوقها شايف بزازاها كلها و ايدي لامسة طيزها حسيت اني حانفجر دا كتير عليا ، مفوقتش غير علي صويتها ضحي : ااااااه اعمل حاجة يا محمود انا : اعمل ايه ضحي : هات تلج و حطه علي ضهري بسرعة قومت روحت للتلاجة و جيبت تلج حطيته في كيس و روجعت شيلت ايدها و حطيت التلج فوق طيزها الي كانت مأمبرة اوي في وشي ضحي : ايييييي لا شيل التلج بسرعة شيل قالت كده و بايدها بتشيل ايدي و فجأة بقت ايدي علي طيزها بالتلج ضحي : احححح انت بتعمل ايه شيل التلج فوقت و شيلت التلج بسرعة و انا مش عارف عملت ايه ولا حأعمل ايه و هيا لسه بتتوجع و حسيت اني تايه ضحي : بس يا محمود في التلاجة حتلاقي مرهم كبير دا بتاع العضم حاته ادهن بيه انا : مين يدهن انا ازاي ضحي : هو فيه غيرك يلا ضهريييي بيوجعني تعال وديني اوضة النوم بحاول اسندها تقف بس هيا اتوجعت اكتر ضحي : مش قادرة اقف انا : نعمل ايه ضحي : شيلني للاوضة انا : ... ( دماغي وقفت و زبري واقف من بدري ) ضحي : انت لسه حاتفكر خلصني و فعلا شيلتها و هيا اتوجعت انا و برفعها ، انا كنت فوق السما من ملمس جسمها الناعم الطري و ايدي الي بتخبط في بزازها كل ما تحرك و طيزها الي بتلمس زبري مع كل خطوة انا كنت حاسس اني في دنيا غير الدنيا ، وصلت بسرعة الاوضة و كان نفسي امشي لبكرة كدا ، نيمتها علي السرير و طالع اجيب المرهم ضحي : استني هاتلي فوطة من الدولاب الاول فتحت الدولاب لقيت في وشي قمصان نوم اشكال و الوان انا انبهرت من شكلهم و عددهم ضحي : الفوط تحت خالص عندك ااااااه يلا جيبتلها فوطة و طلعت اجيب المرهم و انا مش مصدق كل الي حصل في اقل من نص ساعة حصلي كل الهيجان دا ، خدت المرهم من التلاجة و روجعت الاوضة .. بس الوضع اختلف ، ضحي رفعت القميص لفوق لحد كتافها و ظهر قدامي رجليها و فخادها الي زي اللبن بس حرمتني اني اشوف طيزها و خبتها بالفوطة و المنظر قدامي رجلين حلوين اوي و فخاد احلي بعد كدا جبل عالي اوي مستخبي مني و بعده منزل كبير و ضهر مستوي ناعم و ابيض اوي . بعد ما استوعبت الي قدامي دخلت لحد ااسرير و كلمتها انا : و دلوقتي اعمل ايه ضحي : تدهن ضهري يلا بسرعة اااااه قربت من جنب السرير و سندت بركبي علي السري و بفتح المرهم و انا ايدي بتترعش و وش مليان عرق من هيجاني ، حطيت شوية من المرهم علي ايدي اليمين و لمست بيه المكان الي بيوجعها و بمشي ايدي عليه بس مش عارف ضحي : ( بلبونة ) ااااه محمود حرك ايدك في دواير انا : ( نفذت و ريقي مش قادر ابلعه ) كدا ضحي : اووووه ايواااا .. نزل ايدك لتحت اكتر نزلت ايدي و بقيت بدلك حتة من طيزها بس الفوطة مزولاني روحت حركت الفوطة شوية عشان اعرف احرك ايدي ضحي : احححح انزل اكتر الوجع تحت اتجرأت و حوشت الفوطة اكتر و بقت ايدي بفرك بيها فردة طيزها اليمين كلها انا : كدا يعني ضحي : اححححح و الشمال ملوش نصيب انا : ( كدا بقي كل حاجة وضحت .. بالنسبالي ) لا ازاي رميت الفوطة علي الارض و بايدي التانية بعفص في فردة طيزها الشمال و بقيت بعفص اكتر و بستمتع بطراوة طيزها و نعومتها و هيا بتحرك رجليها و تتنيهم لفوق ضحي : اوووف ايدك حلوة اوي .. اعدل جسمك عشان تاخد راحتك قومت من السرير قلعت كل هدومي رميتها و قعدت علي السرير بركبي بين فخادها و رجعت افعص فيهم و بطرف صوابعي بلمس خرم طيزها و الي كان بيفقل و يفتح كل ما المسه ضحي : اااااه حاسة بوجع في النص جامد انا قولت لنفسي بدل ما كل حاجة وضحت ليه لسه بتمثل الدور عليا قولت اجاريها و حطيت صباعي الكبير علي خرم طيزها و باقي الصوابع علي كسها و الي كان كبير اوي و مبلول انا : ورا ولا قدام ضحي : اوووووف الاتنين يلا اتصرف بسرعة انا بايدي التانية بليت زبري بريقي و قربته من كسها بس مش عارف ادخله من قلة خبرتي ، لقيت ايدها مسكت زبري و حطته علي اول خرم كسها ضحي : براحة يا محموووووود قبل ما تكمل كنت مدخل كل زبري في كسها انا كنت مستحمل طول الوقت الي فات خلاص بقي ضحي : بقولك براحة ااااااه بتتغابي ليه انا : انا مش قادر اتستحمل اكتر من كدا اسكتي بقيت برزع فيها بكل عزمي و ماسكها من وسطها و انا مغمض و باصص للسقف من كتر الهيجان الي وصل لدماغي ضحي : ( بتصرخ ) ااااه اهدي يا ولا حتموتني انا : اااااه من اول ما دخلت و انتي مش راحماني استحملي بقا فضلت ارزع فيها بكل قوتي و هيا مستمتعة و بتتأوه لحد ما كنت حاجيب بعد خمس دقايق بس انا : اااااه انا حاجيب مش قادر ضحي : هاتهم برا يا ولا اوففففف طلعت زبري و فركته في ايدي و جيبت لبني بكمية كبيرة اوي علي طيزها و انا بصرخ من وجع خروجه من زبري ، بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت .... اتمني يكون الجزء نال اعجابكم . بعتذر لكل الي متابعني عن التأخير . تحياتي . بصراحة انا مكنتش متوقع ان فكرة القصة تعجبكم كدا مع انها متشابهة مع قصص كتير و كمان بعتذر لان مش القصة دي الي وعدت بيها الناس و قررت استني و انزلها في المسابقة و عشان الدعم الكبير الي شوفته منكم انا قولت لازم اعلي اكتر بمستوي القصة دي و احب اقولكم ( في هذه القصة توقع كل شئ يمكن ان يحدث ? ) قراءة ممتعة الجزء الثاني بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت صفية : ( مبتسمة ) ازيك يا محمود انا : ... صفية : ايه المفاجأة كبيرة صح ضحي : هههههه سيبيه شوية يفوق من المفاجأة انا : ( بصيت لضحي ) هو في ايه بيحصل يا مراة خالي صفية : هيهييي مراة خالك و زبرك كان في كسها انا : ( صوتي علي ) عايز افهم ايه الي بيحصل ضحي : الي حصل دا كله من تخطيطي انا و صفية عشان نوقعك بين فخادنا هههههه انا : ... صفية : طيب افهمك انت لما كنت بتصورني في بيتنا انا شوفتك بس لما شوفت زبرك هيجت و قولت لازم ادوقه ضحي : و جات حكتلي الي انت عملته و خططنا مع بعض عشان نستمتع كلنا لقيت صفية نزلت علي ركبها قدام زبري و مسكته صفية : تصدق دا احلي زبر مسكته من فترة كبيرة زبري طوله عادي 19سم بس عريض و عروقه بارزة انا كنت تايه و مش مركز مع صفية و ضحي لاحظت كدا فا مسكت راسي و باستني بوسة جامدة من شفايفها الطرية الحلوة و فعلا قدرت تهيجني و اندمجت معاها و صفية بتبوس زبري و تلحسه بشرمطة و خبرة كبيرة و زبري بدأ يقف صفية : اممم طعم زبرك بعسل القحبة الكبيرة حلو ضحي : الحسي يا وسخة و استمتعي انا زبري وقف جامد و الشهوة مسكتني ، مسكت شعر صفية و دخلت زبري في بقها ادخله و اطلعه بسرعة و هيا باصة في عينيا و بتطلع اصوات من المص ضحي : عايزك مترحمش اللبوة دي هيا بحتب العنف اوي انا : انا بقي حاخد حقي منها عشان تضحكوا عليا بقيت ادخل زبري في بق صفية اكتر اسيبه شوية و هيا تتخنق منه و بعدها اطلعه تاخد نفسها و وشها يحمر و بايدي التانية بضربها علي وشها انا : حاخليكي تفطسي تحتي ضحي : عايزاك تفشخها و فشي غلي من الشرموطة الهايجة الي فاضحاني كانت صفية مستمتعة مع الي بعمله و بتمص زبري حلو اوي و انا غلب عليا الهيجان و الشهوة اكتر من الانتقام ، بعد كام دقيقة مسكت صفية و نيمتها علي ضهرها و ركبت فوقها بدأت اضرب جامد بزازها الكبار و اقرص حلماتها صفية : احححح كمان يا محمود قطع بزازي ضحي : بزاز كبيرة و طرية اوي رضعت منهم الوسخة ناس كتير اضربها اجمد يا محمود ضحي هيجتني و بقيت بضرب بزاز صفية اجمد و بغل و هيا مع كل ضربة بتصوت بهيجان صفية : ااااااه بزازي حتتخلع في ايدك يا ولا اوووووه مش عايز ترضع منهم شوية نزلت بوشي الحس و امص في فردة منهم و التانية لسه بضربها ضحي : ( حطت ايدها علي راسي ) الحس اكتر يا محمود البزاز دي رضعها ناس كتير قبلك رفعت راسي و بصيت علي ضحي لقيتها بتلعب في كسها بايدها جامد انا : دا انتوا اتنين شراميط هيجانين اوي صفية : احححح علطول هيجانين عايزين دكر يفشخنا كل يوم انا : دا انا حاطلع فيكم غلي انا تضحكوا عليا نزلت من بزاز صفية لكسها مشيت ايدي عليه من برا و بعدها ضربتها جامد عليه و كنت عارف الحركة حتولعها من فيديوهات السكس صفية : ااااااه ليه كدا يا ولا انا : بجهز كسك الوسخ لزبري ( ضربتها كمان ) مسكت رقبتها بايدي الشمال و بضغط عليها و بايدي اليمين بفرك كسها بسرعة و بخشونة ، صفية صوتها علي و وشها حمر و مبرقة صفية : ااا اااا اااه لا لا كفاية انا : انا اعمل الي عايزة و انتي تخرصي فاهمة صفية : ااااه فاهمة قعدتها علي ركبها و ضهرها علي صدري و بكلمها في ودنها انا : انا دلوقتي حأفشخ كسمك يا متناكة ميلتها شوية لقدام و دخلت زبري في كسها مرة واحدة و بعدها لزقت في ضهرها تاني و ايدي الشمال علي رقبتها خانقها و اليمين بضربها علي طيزها و وشها صفية : ااا اااا اااه يا محمود اهدي شوية اوووه انا مش قدك ضحي : ههههه اخيرا راجل قدر يفشخك يا لبوة المشهد ضحي كانت جنبنا ساندة ضهرها علي السرير و هارية كسها فرك بايدها من الفرجة ، صفية ايدها اليمين ماسكة طرف السرير عشان متتكفيش علي وشها و ايدها الشمال علي ايدي الي بتخنقها ، و انا ورا صفية لازق صدري في ضهرها و وشي علي رقبتها و بهمسلها في ودنها بكل الشتايم الي اعرفها و شغال بفشخ فيها و هيا ملامح وشها اكنها بتموت بس عسل كسها الي مغرق زبري و رجليا عارف انها مستمتعة . انا كان كل تركيزي اني انتقم و دا خلاني اطول في فشخها و ابذل مجهود اكتر ، بعد خمس دقايق من فشخ صفية كانت هيا سلمت نمر صفية : ( صوتها مخنوق من ايدي و نفسها عالي ) ااا ااا ااه خلااا اااص كسيي ييي اتهري خلا اااص قوليله يقف يا ضحييي ضحي : متقفش يا محمود عايزاك تخلص عليها عشان تتهدلها يومين هههههه صفية : يا متناكة بتسخنيه عليا طيب حسابك معايا بعديي يين بين الاختين الي بيشتموا في بعض و الجسم الطري الي بيرقص تحتي و كسها السخن و الي مش واسع مقدرتش افضل اكتر من دقيقتين كمان انا : ااااه عايزة لبني فين يا وسخة ضحي : هاتهم علي وشها سيبت صفية و هيا وقعت بجسمها علي السرير و ضحي بسرعه عدلتلي وشها و ماسكاه بايدها ضحي : جيب لبنك علي وش الوسخة اختي و فعلا نزلت لبني علي وش صفية و الي كانت مفيصة خالص و اختها ضحي بتضحك . بعد كل المجهود دا نمت بضهري علي السرير و رجلي علي الارض و باخد نفسي انا : في مفاجأء تانية حتحصل ضحي : دلوقتي لا بس اعمل حسابك انت من اللحظة دي حتشوف كل الي حوليك بنظرة تانية و حتتفاجأء كتير انا و نايم باصص في السقف و سرحان في الي حصل ازاي مراة خالي بالشرمطة دي و اختها التانية ازاي كدا و اصلا ازاي تقولها عن الي شافته ، فوقت من سرحاني علي صوت بوس عالي بصيت علي اللبوتين لقيت ضحي بتلحس لبني من علي وش اختها و بتبوسها بيه و هما مبتسمين . بعد ما ريحت دخلت الحمام استحميت ، طلعت من الحمام لبست هدومي و كنت ماشي وقفتني ضحي ضحي : استني يا محمود في كلام عايزة اقوله انا : وردية الشغل قربت تبتدي ضحي : مش حطول اقعد حاجبلك كباية عصير تعوض مجهودك و نتكلم دخلت ضحي المطبخ و رجعت بالعصير و هنا لاحظت انها ملبستش حاجة و قعدت معايا عريانة ضحي : الي حصل دا لانك شوفت اختي صفية قولنا لازم ندخلك معانا عشان نضمن متعملش حاجة تضرنا انا : فهمت الحتة دي بس كان ممكن تحلي موضوع الفيديو بشكل تاني من غير ما تدخلوني صح ضحي : ايوه بس لما اتأكدنا اننا حانستمتع معاك قررنا ندخلك معانا و علي فكرة دخولك معانا بالطريقة دي كان احسن ليك و حيفيدك كمان و حتعرف كلامي بمرور الوقت انا : مش فاهم احسن ليا ازاي و حيفيدني في ايه ضحي : احسن ليك بانك بقيت ملك في دايرة كبيرة و دا حصل بمزاجي و حيفيدك باني اقدر اجيب تحت رجلك الشخص الي انت عايزه انا : كلامك مش مفهوم اوي بس تمام انا في ايدي حاجة اصلا اعملها ضحي : اكيد في ايدك تقدر تمشي دلوقتي و تنسي كل الي حصل و متكملش او تقدر تكمل معانا و مش حتندم .. بس في الحالتين لازم تمسح الفيديو الي صورته لاختي طلعت تليفوني و مسحت الفيديو قدامها ضحي : لو عايز تكمل بكرا بعد الضهر تيجي البيت تاني و لو مش عايز متجيش بس اهم حاجة محدش يعرف بالي حصل مهما كان مين انا : عايز اعرف انتي مش خايفة خالي يطب علينا في اي وقت ضحي : ههههه لما تيجي بكرا حتفهم حاجات كتيرة نزلت من البيت روحت الدكان و انا دماغي شغالة تفكير عايز افهم ايه الي تقصده ضحي بكلامها بس مش عارف ، دخلت المحل سلمت علي تامر و خالي جابر و بحاول ابان طبيعي جابر : محمود شوفت مراة خالك عايزة ايه انا : ( مش عارف اقول ايه ) ايوا روحت جابر : خلصت ولا لسه انا : لا مخلصتش بس جيت عشان وردية الدكان جابر : طيب اروح انا البيت و استلم انت من تامر اعمل ايه انا دلوقتي امنعه يروح لاي سبب بس ممكن يشك في حاجة قولت يلا ضحي و صفية يتصرفوا . استلمت من تامر و هو روح و انا كملت اليوم ، طول اليوم دماغي مهديتش لحد ما صدعت و مش عارف ايه الي حصل بعد ما روح خالي و مفيش اتصال منه خالص ، بالليل قفلت المحل و روحت البيت اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و شغلت فيديو صفية ( كنت نقلت نسخة منه علي الكمبيوتر عشان كده مفكرتش لما ضحي قالتلي امسحه من التليفون ) اتفرجت عليه اكتر من مرة و لاحظت ان صفية مبصتش علي الباب الي كنت عنده خالص و مكانتش مركزة غير في كسها و بس ، هنا زاد تعجبي اكتر هما عرفوا ازاي انا بصورهم و اصلا عرفوا ازاي انه انا ، ساعتها فكرت ممكن ضحي تيجي البيت بأي حجة لازم اعمل حسابي روحت ناسخ الفيديو علي كارت ميموري و خبيته كويس و مسحت الفيديو من التليفون و قولت اخليه ممكن اعوزه ، ريحت علي السرير و بعد تفكير كتير قررت اكمل معاهم انا لازم الاقي اجوبة لكل الي محيرني و الاهم انا معاهم دوقت نيك الكس لأول مرة و كان احساس حلو اوي طيب ليه مستمتعش اكتر و اكتر ... و بكدا يكون الجزء هههههههه لا لسه عزيزي القارئ احنا في النص .. بس كنت حابب اعرفكم باحساسي مع معظم القصص الي بتابعها .. نكمل صحيت بعد الضهر فطرت و روحت لبيت خالي علطول ، وصلت قدام الباب و قبل ما اخبط فتحتلي ضحي ضحي : ادخل يا محمود كنت مستنياك دخلت من غير ما اتكلم ، كانت ضحي لابسة خمار و تحته قميص نوم فوق الركبة و لما قفلت الباب قلعت الخمار ، في الصالون لقيت صفية قاعدة و لابسة زي ضحي قميص نوم قصير مع اختلاف الالوان انا : ( بكلم صفية ) انتي جيتي ليه تاني النهارده مش اتفشختي امبارح صفية : و لسه كسي واجعني و جسمي متكسر بس جاية اقعد معاكم شوية انا : بتخططوا لايه تاني ضحي : بما انك بقيت معانا احنا مستعدين نجاوب علي اسألتك انا : اول حاجة عايز اعرف ايه سر علاقتكم الغريبة مع بعض صفية : انا احكيلك حكايتي و انت حتفهم ، انا لما وصلت 16سنة بدأت احس بعلامات البلوغ و وقتها كانت كل لمسة لجسمي من اي حد بحس باحساس غريب و حلو في نفس الوقت و بقيت بتخانق مع اخواتي و بالذات ضحي و نضرب بعض زي اي اخوات بس بعمل كدا عشان الاحساس الحلو الي كنت بحس بيه ، بعدها في يوم صحيت بالليل ادخل الحمام سمعت صوت من اوضة امي و ابويا خدني الفضول و بصيت عليهم من خرم المفتاح و شوفت امي علي ايدها و رجليها و ابويا وراها بيخبط فيها بجسمه ، وقتها مكنتش فاهمة ايه الي بيحصل بس صوت امي و كلامها خلاني احس نفس الاحساس الحلو امي : اااااه جامد يا راجل جامد اووووف طفي كسي المولع فضلت اتفرج عليهم لحد ما خلصوا و بعدها روحت الحمام و رجعت انام ، تاني يوم كنت عايزة افهم الي كانوا بيعملوه و مكنش قدامي غير جارتي و دي كانت اكبر مني بس كنا مقربين من بعض ، جارتي فهمتني الي بيعملوه و عرفتني الكس و الزبر و الكلام دا ، وقتها قالتلي جارتي : عايزة تحسي الاحساس الي عاجبك اكتر صفية : ياريت جارتي : يبقا سيبي نفسك ليا كنا في اوضتها و هيا قامت قفلت الباب علينا و رجعت نيمتني علي السرير و ركبت فوق رجليا و بدأت تفعص في بزازي و انا الاحساس بدأ يسري في جسمي و مغمضة عينيا و بدعها محسيتش غير و ايدها بتحسس بين رجليا ، حوشت ايدها و قولتلها صفية : امي قالتلي محدش يلعبلي هنا ابدا جارتي : امك بتقصد الناس الاغراب بس انا صاحبتك حبيبتك و فعلا سيبتها و الاحساس زاد لدرجة بقيت بطلع صوت خفيف ، شوية و الاحساس زاد اوي و لقيتني بليت بين رجليا ، وقتها انا اتكسفت ضميت رجليا و ضارتهم بايدي ، جارتي ضحكت و قالتلي جارتي : هههههه متتكسفيش انتي معملتهاش علي روحك دا اسمه عسل و البنت مننا بينزل منها لما توصل لشهوتها صفية : يعني ايه شهوة دي جارتي : الاحساس الي بتتكلمي عنه اسمه شهوة او هيجان ، و دلوقتي تعالي جيبيلي شهوتي انا كمان صفية : ازاي معرفش جارتي : زي ما عملتلك و حأقولك تعملي ايه تاني بعدها بقيت كل ما تسمحلي الفرصة بروح لجارتي نجيب شهوتنا لبعض و علمتني كتير عن النيك و في نفس الوقت اتفرج علي امي و ابويا و تقريبا كان بينكها كل يوم انا : تمام بس بردوا مقولتيش سر علاقتك مع ضحي صفية : ما تصبر حأقولك اهو فضلت علي الحال دا فترة كبيرة بين جارتي و الفرجة علي امي و ابويا لحد ما في يوم قفشتني ضحي بتفرج عليهم و بلعب في كسي ضحي : بتعملي ايه يا بت صفية : ( بخضة ) م م مفيش ضحي : مفيش ايه و بتلعبي بين رجلك ليه مسكت ضحي و دخلنا اوضتنا عشان امي و ابويا ميسمعوش صوتها ضحي : ردي عليا بدل ما اعرف ابوكي صفية : لا و الن** بلاش ابويا دا يمدني علي رجلي ضحي : يبقي تقوليلي كل حاجة و من غير كدب من خوفي مفكرتش و قولت لضحي علي كل حاجة ضحي : يا وسخة كل دا يطلع منك انا باصة في الارض بدمع و خايفة تقول لابويا ضحي : خلاص يا بت متبكيش مش حقول لابوكي صفية : ( بفرحة ) بجد يا ضحي ضحي : ايوا بس ليا شرط صفية : اي حاجة انا مستعدة ضحي : حتعملي معايا زي الي بتعمليه مع جارتنا انا بلمت و مش عارفة هيا تقصد الي بتقوله ولا بتختبرني بس لازم اوافق صفية : موافقة و من وقتها كل اسرارنا مع بعض و اول حد ناك طيزي كان بمعرفتها و نفس الكلام معاها انا : ثواني بس اخر جملة قولتيها اول حد ناك طيزك معني كده انك اتناكتي قبل الجواز ضحي : هههههه دي اتناكت في طيزها بعد ما كشفتها بكام شهر بس انا : و الكلام عليكي انتي كمان يا ضحي ضحي : ايوه انا اتناكت في طيزي و كسي قبل الجواز صفية : بس تعرف انا حافظت علي كسي لجوزي ضحي : و بعد الجواز بقي زي التاكسي كل يوم زبون جديد ضحكنا كلنا جامد انا : عايز اعرف اتفتحتي ازاي قبل جوازك ضحي : لا مش ححكيلك غير لما تنيكني الاول انا امبارح مشبعتش من زبرك انا : امبارح كانت اول مرة ادوق كس و غير كدا انتي هيجتي الي جابوني لحد ما حسيت اني حأنفجر ضحي : بس تعرف زبرك مع انه مش اطول زبر ناكني بس عريض اوي و منظره بس يخوف صفية : انا كسي اتفلق نصين منه بس حلو اوي انا : طيب متضيعوش وقت يلا لاوضة النوم ضحي : لا حتنكني هنا علي الكنبة و اختي الوسخة تتفرج علينا نزلت ضحي علي رجليها و فتحت سوستة البنطلون و مسكت زبري ضمته بصوابعها و ضغطت شوية ضحي : شوفي يا وسخة زبره وقف من الكلام انا : و اجسامكم الجبارة يا شراميط ضحي باست راس زبري و بعدها دخلته في بقها تشفطه و تخرجه بصوت عالي و كررتها اكتر من مرة و شايف صفية علي الكنبة الي جنبي بتفش في بزازها شاروتلها تجيلي ، جات قعدت جنبي و اندمجنا في بوسة جامدة و انا بقفش جامد في بزازها و هيا بتمشي ايدها علي شعري و ضهري ، ضحي بتدخل زبري لبقها لحد ما تتخنق تطلعه تلحسه بلسانها و تدخله في بقها تاني بهيجان كبير صوتها اكنها مكلتش ليها يومين و مستمتعة بالاكل ، فضلنا علي حالنا انا ببوس صفية و بقفش في بزازها و ضحي بتمص و تلحس زبري بكل الطرق لحد ما كنت حاجيب في بقها روحت قومت قلعت هدومي كلها و هيا قلعت قميص النوم و نيمت ضحي علي الكنبة و طلعت فوقها بوستها في شفايفها بوسة سريعة و نزلت علي بزازها لحستهم و خدت حلمتها في بقي بمصها بلساني و في نفس الوقت بعضها بسناني ، ضحي باصة في عينيا بنظرة حادة بتهيجني و بتخليني اعض حلمتها اجمد عشان اسمع اهاتها و اشوف ملامح وشها ضحي : احححح متعضش جامد لتقطع حلمتي اااااه بقولك براحة صفية : هو كدا متساهل معاكي يا لبوة ضحي : اووووف انا مش بحب العنف زيك في النيك صفية : هيهيييي ضحكتيني وا*** ضحي : يلا يا دكري كسي مشتاق لزبرك انا : و انا زبري مشتاق اكتر سيبت بزازها و نزلت لكسها الي كان مغرق الكنبة من عسلها الكتير انا : هو ايه حكايتكم انتوا الاتنين بتنزلوا عسل كتير صفية : هههههه وراثة يا محمود وراثة مصيت عسل كسها و مع هيجاني عجبني روحت لحست علي قد ما اقدر من عسلها و بصباعي بلعب في زنبورها لحد ما نزلت عسلها تاني في وشي ضحي : اااااه كفاية يا حبيبي عايزة زبري في كسي بقي سمعت كلامها و طلعت ابوسها و ادوقها عسل كسها من بقي و في نفس الوقت بدخل زبري في كسها بالتدريج و ضحي هيجانها واضح من زغللة عينيها و تأوهاتها المكتومة ببقي ، استمريت انيكها برومانسية و هدوء و في اكتر من وضع و بعدها جيبت عسلي في كسها زي ما طلبت . بعد ما ريحنا و صفية جابتلنا عصير نشربه ضحي : محمود قولي انت نيكت بنات قبل كدا انا : نيكت بنات بس في طيزهم صفية : يعني اول مرة تدوق الكس معانا قولنا طعم الكس حلو انا : حلو اوي و متعة تانية خالص عن الطيز .. ضحي عايز اعرف من اول واحد ناكك ضحي : اقولك انا لما كنت في الثانوي كنت بكلم واد زميلي حليوة كدا و عضلات و كنا بنخرج مع بعض وهو كان بيستغل اي فرصة و يقفش في بزازي يبوسني او يبعبصني و انا مع اني كنت مكسوفة بس هيجانة ، المهم في يوم قالي تعالي نروح شقة واحد صاحبة نقعد فيها لوحدنا و انا رفضت في الاول بس بعد محايلة منه وافقت و يومها مروحناش المدرسة و روحنا الشقة ، دخلنا قعدنا قدام التليفزيون نتكلم في اي حاجة و شربنا حاجة ساقعة و بصراحة الواد كان فاهم عمل كدا عشان انا كنت متوترة ، بعد ما فكيت و بقيت بهزر و اضحك معاه بدأ يقفش في بزازي و انا سايبه نفسي ليه و بعدها اتجرأ اكتر و باسني اندمجت معاه و هو نزل ايده بيحسس علي كسي من فوق جيبة المدرسة ، شوية و لقيته بيدخل ايده من تحت الجيبة هنا مسكت ايده و قولتله ضحي : بلاش كسي انا لسه بنت و عايزة افضل كدا هو : متخفيش انا بحسس بس كملنا و هو بيلعب في كسي من علي الكلوت ، بعدها بشوية قلعنا هدومنا كلها و مسك بزازي يلحسهم و يمصهم ، شوية كمان و خلاني الف اميل و اسند بايدي علي الكنبة و هو بدأ يوسع في خرم طيزي و في نفس الوقت بيلعب في كسي و انا كانت طيزي بتوجعني بس هيجان كسي مخليني مستحملة ، بعدها بل زبره و مسكني من وسطي و بدأ يدخل زبره في طيزي ، دخل راس زبره و انا حاسة ان طيزي بتتقطع و بعد ما دخلت صبر شوية و بعدها فضل يدخل باقي زبره براحة من غير ما يقف و انا مش مستحملة الوجع و بكتم صوتي في الكنبة و بحاول افلت منه بس هو اقوي مني و ماسكني كويس صفية : هههههه يومها رجعت البيت و هيا مش قادرة تقعد علي طيزها ضحي : احسن من التور الهايج الي فشخلك طيزك و خلاها تجبي ددمم انا : كملي يا ضحي ضحي : بس فضل ينيك طيزي و مع الوقت بقيت بستمتع و نسيت وجع طيزي انا : و كسك مين اول واحد فتحه ضحي : لا دي حكاية تانية انا : طيب انا رايح الدكان عشان استلم الشغل قومت بلبس هدومي و جيه في بالي سؤال انا : ضحي هو فين بناتك الاتنين ضحي : بايتين عند امي من امبارح انا : طيب امبارح بعد ما مشيت خالي جالكم اتصرفتم ازاي ضحي : عادي خالص انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير انا : و خالي صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير ضحي : هههههه اصل ... و بكدا يكون الجزء الثاني انتهي اتمني ينال اعجابكم . الي عنده فكرة او احداث عايزني اضيفها يكتبلي . عايز اعرف رأيكم نتعمق في تفاصيل الشخصيات الباقية و الي حتظهر ولا نفضل مع محمود بس . الي القاء في الجزء القادم . الجزء الثالث انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير انا : و خالي صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير ضحي : هههههه اصل خالك الكلب بتاعي انا : ( باستغراب ) كلب يعني ايه ضحي : ايه مشوفتش فيديو عن السادية او السليف ( slave ) علي النت انا : انا كل الي بشوفه واحد بينيك واحدة او ست مع ست بس كدا صفية : ههههههه دا الولا لسه هاوي يا ضحي ضحي : هههههههه .. طيب بص يا محمود بالليل بعد ما تخلص شغل دور في النت عن السادية و الميستريس و انت حتفهم انا : و السادية دي بتخليه يعمل ايه في موقف زي الي حصل امبارح ضحي : متستعجلش و بالليل بعد ما تفهم فكر كويس و اعرف مصلحتك فين انا : طيب انا رايح الدكان اجيلك بكرا في نفس الميعاد ضحي : بكرا عندني انا و صفية مشوار و انت جاي معانا انا : رايحين فين صفية : ههههه مفاجأة يا محمود حتعجبك طلعت من بيت خالي و روحت الدكان قبل ورديتي بشوية و لقيت تامر بس انا : خالي فين يا تامر تامر : كان معايا الصبح فضل ساعة و بعدها جاتله مكالمة و قالي معاه مشوار مهم انا : طيب لو عايز تمشي من دلوقتي امشي تامر : تمام يا محمود تامر مشي و انا فضلت في الدكان بين الشغل و التفكير و بحاول افهم خالي ازاي يبقي كلب مراته او بمعني اصح هيا تقصد ايه انه كلبها ، فضلت دماغي تودي و تجيب بس موصلتش لحاجة . بعد المغرب جاتلي الست عبير الي اديتها الخلطة من كام يوم و لما شوفتها عرفتها علطول عبير : ازيك يا محمود انا : انا تمام يا عبير و انتي اخبار جوزك ايه نفعت معاه الخلطة عبير : انت لسه فاكرني انا : طبعا هو انا اقدر انسي الناس الغالين زيك عبير : طيب انا جاية اقولك ان الخلطة منفعتش مع جوزي انا : مفيش تحسن خالص عبير : ابدا انا : طيب و انتي كنتي مظبطاله الجو عبير : ( بنظرة مكر ) تقصد ايه انا : يعني قميص نوم حلو مع اكلة جامدة عبير : عملت كدا و اكتر دا انا فضلت ارقصله نص ساعة و هو مفيش خالص ، اصل انت مشوفتش رقصي يحرك الحجر هيهيييي انا : طيب انتي دلوقتي طالبة مني ايه عبير : ( بابتسامة ) الحل التاني الي قولتلي عليه انا : زي ما قولتلك الحل دا برا شغلي في الدكان مقدرش اقدمهولك دلوقتي عبير : طيب قولي امتا انا مستعجلة انا : انتي فاهمة الحل الي بتكلم عنه ايه عبير : طبعا هو انا غبية انت حتقدم مساعدتك انا : ( بصيت في عينيها و اتأكدت انها فاهمة ) خلاص اديني رقمك و انا كام يوم و اكون عندك عبير : طيب مينفعش الليلة انا مستعجلة انا عايز اروح بسرعة عشان افهم كلام ضحي بس قدام البطة الي قدامي دي مقدرتش انا : تمام اخلص شغل بالليل و ارن عليكي عبير : ( اديتني رقمها ) حاستناك اوعي متجيش انا : و انا اقدر يا بطل انتي الليلة حترتاحي خالص عبير : هيهيي لما نشوف حتقدر تساعد ولا حتركن جنبه عبير مشيت و انا بجمع اعمل مع البطة دي ايه عشان اخليها تحلف بالنيكة دي و هيا الي تطلبني تاني ، قبل ميعاد قفل الدكان جيه خالي و خد معظم الفلوس في الدكان و ساب الفكة الي تمشي الدكان و مشي ، خالي محصلش منه اي تصرف غير المعتاد ولا اكنه يعرف حاجة ، هنا انا احترت اكتر هيا غادة بتضحك عليا ولا ايه اصله بالعقل لو يعرف حاجة كانت بانت عليه ، و بردوا بفكر هو ايه السادية و ممكن تكون منها الي بيعمله دا . بعد ما مشي خالي بشوية قفلت الدكان و رنيت علي عبير عبير : الو يا محمود انا : عرفتيني ازاي رقمي مش معاكي عبير : مفيش حد يرن عليا متأخر كدا غيرك ، المهم انت فين انا : لسه قافل الدكان اديني العنوان خدت منها العنوان و روحت رنيت جرس الشقة فتحتلي عبير بس بشكل تاني ، قميص نوم احمر شعبي لفوق الركبة و لازق في جسمها الي شبه الخريطة مليان منحنيات و هضاب ، دخلت و قفلت الباب ورايا عبير : اتفضل يا حوده بيتك و مطرحك انا : هو جوزك فين عبير : اتطمن جوزي اتخانقت معاه و خليته يبيت عند امه بعد ما قالت الكلمتين دول شديتها علي اقرب حيطة و خدتها في بوسة جامدة و هيا اندمجت معايا علطول ، شفايفها من النوع الكبير و الطري كنت مستمتع اوي ، كنت ببوسها و ايدي اليمين علي بزازها الضخمة الي زي الجلي في ايدي و ايدي الشمال بلعب في شفايف كسها الكبار و زبروها الكبير من فوق الكلوت بتاعها عبير : اممممم علطول دخلت في الحامي يا حوده انا : لازم مضيعش الوقت قدام البطل ولا مش عاجبك عبير : احححح معجبنيش ايه دا كسي نزل عسله و بل كلوتي نزلت حمالات قميصها و دفنت وشي بين جبلين بزازها و بلحص و امص جامد الي يجي قدام بقي عبير : اااااه اجمد يا حوده عايزة الخول جوزي يعرف ان دكر بهدلني انا : بتحبي العنف يا عبير عبير : بموت فيه و بحب اتشتم اكتر ضربت بزازها بكف ايدي جامد انا : حاخلي جسمك يقول لجوزك انا اتشخت لسه مكمل امص و الحس في بزازها بضربها عليهم و ايدي الشمال بتفرك شفايف كسها و زنبورها جامد و هيا بتتأوه و تزوم من الهيجان ، شوية و نزلت علي ركبي و دخلت تحت قميصها و قطعت كلوتها الفلاحي نصين عبير : ليه كدا انا : ( ضربت كسها ) عشان اعرف اتعامل مع الوحش دا و فعلا كان وحش شفايف كبيرة و ظاهر انها متطاهرتش و زنبور كبير عن الي بشوفه ، اول حاجة خدت زنبورها في بقي اعضه بسناني و العب فيه بلساني ، دخلت صباعين في كسها و الي اكتشفت لحظتها انه واسع اوي لدرجة غريبة ، سيبت زنبورها و كلمتها انا : كسك واسع اوي ليه يا شرموطة عبير : اووووه بنيكه بخيار كبير عشان اريح نفسي رجعت زنبورها لبقي و بعضه اجمد و فكرت لازم انيك كسها بكل قوتي اهيجها بكل الطرق لان كسها حيبقي واسع علي زبري ، دخلت تلات صوابع في كسها بس برده واسع و زودت سرعة دخولهم في كسها ، عبير مع عضي لزنبورها و المص فيه و صوابعي الي بتنيك كسها جابت عسلها و جسمها اتجمد عبير : انا بجيب يا حوده ااااااه بعد ما جابت جسمها ساب و مستحملتش الوقفة و نزلت قعدت علي الارض و ضهرها علي الحيطة انا : مالك جسمك ساب ليه كدا عبير : ليا فترة مجيبتش عسلي بالهيجان دا انا : طيب يلا عايز اكمل ولا مش عايزة قومتها و روحنا اوضة النوم قلعنا قدومنا و خليتها تمص زبري و انا بضربها علي بزازها الضخمة ، خليتها تقف فوق السرير علي ايدها و ركبها و من وراها دخلت زبري كله في كسها ، هاجت عبير بس مش اوي لان زبري مكانش كبير علي كسها الواسع و انا حاولت اعوض دا اني اضربها علي طيزها و اشد شعرها ، حاولت ادخلت صباعي في طيزها لقيته هو التاني واسع و دخل صباعي بسهولة انا : و طيزك كمان يا متناكة عبير : ااااااه وسعت من النيك انا : اتناكتي من كام واحد قبل كدا عبير : سيبنا من الكلام و خليك معايا اوففف زودت الرزع فيها و بدخل تلات صوابع في طيزها و الايد التانية بضربها علي طيزها ، فضلت انيك فيها فترة كنت تعبت بس لسه مجبتش لبني و دا بسبب كسها الواسع ، نيمت علي ضهري و خليتها تطلع فوق زبري و هيا دخلته في طيزها و بدأت تنيك نفسها انا : دخلتيه في طيزك يعني عبير : احححح وحشني الزبر في طيزي ميلت علي وشي و انا بلحس في حلمات بزازها و هيا لسا شغالة بتنيك طيزها ، بعد شوية حسيت اني قربت اجيب لبني روحت مسكت زنبور عبير و فكرته جامد و هيا صوتها علي عبير : اووووف اهري زنبوري يا دكري جامد انا : انا قربت اجيب لبني عايزاه فين عبير : طيزي بتاكلني عايزة لبن يشبعها فضلت شغال افرك زنبورها و صوتنا احنا الاتنين علي و انا جيبت لبني في طيزها و هيا بعدي بثواني كان كسها جايب عسله ، بعد ما جيبت لبني كله في طيز عبير قامت من عليا مسكت زبري نضفته من لبني و نامت جنبي علي صدرها و طيزها رافعاها شوية انا : ( ضربتها علي طيزها ) رافعة طيزك ليه يا لبوة عبير : عشان تشرب لبنك يا دكري انا : ايه حكاية كسك و طيزك الي واسعين بشكل غريب عبير : زي ما قولتلك بريح نفسي بالخيار او اي حاجة شبه الزبر و مع الوقت بقيت بكبر الحجم عشان اهيج اكتر و اجيب شهوتي قومت دخلت الحمام خدت شاور و بعدها لبست هدومي و روحت ، في البيت كانت امي مستنياني انا : مساء الفل يا ست الكل امي : ( ببرود ) الساعة كام معاك انا : ( بصيت في تليفوني ) واحدة بالليل امي : كنت فين بعد ما خلصت شغل انا : كنت مع واحد صاحبي قعدت شوية معاه امي : محمود احنا اتفقنا انك تبعد عن المشاكل و صحابك دول كل حياتهم مشاكل انا : متزعليش اوي كدا يا حاجة دي مكانتش ساعة و بعدين انا ليا فترة مش بطلع مع حد امي : و انا الي مستنياك اعملك اكل تطفحه مفكرتش ترن عليا انا : لا بصراحة فاتتني الحتة دي اسف يا ست الكل ، حاتيلي اكل انا ميت من الجوع امي : ماشي يا محمود المرة دي حعديهالك بس المرة الجاية ليا تصرف تاني انا : حاضر يا ماما الي يرضيكي اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و كتبت في البحث ( السادية ) اول حاجة ظهرتلي تعريف السادية و هنا بعد ما شوفت التعريف بحلقت بعينيا و قولت لنفسي انا : يعني السادية ان الناس بتهيج من الضرب .. يعني خالي بيهيج لما يتضرب وقفت شوية استوعب و بتخيل في دماغي مواقف بين خالي و ضحي و بصراحة من تخيلي كنت بقرف ، قريت اكتر عن السادية و الفرق بين الماستر و الميستريس و عرفت معني ان خالي كلب ضحي ، شوفت فيديوهات عن السادية و عرفت ايه الي بيحصل و شدني الماستر و هيجت من الي شوفته ، بس لما شوفت فيديوهات ميستريس قرفت و بقول لنفسي انا : ايه القرف دا الناس دي متستحقش لقب رجالة بعد ما فهمت كل حاجة كان لسه فيه سؤال و هو من السادية بردوا ان خالي يسيب مراته تتناك من راجل غيره ولا لا و قررت اسأل ضحي بكرا ، هنا افتكرت ان بكرا رايح مع ضحي و اختها مشوار و زي ما قالوا حيبقي فيه مفاجأة ، و مفاجأة ايه بعد كل الي شوفته و سمعته في يومين بس ، برجع و بحاول اقف مع خالي و بتمني ان الي قالوه ضحي و صفية عنه كدب و بيقولوا كدا عشان اتطمن من ناحية خالي .. او بيحاولوا يخفوا عني حاجة تانية ، نمت من كتر التفكير و التعب . صحيت بعد الضهر فطرت و امي قالتلي امي : محمود خالك كلمني و قال عايزك ترن عليا لما تصحي انا : طيب اكلمه لما اشوف عايز ايه رنيت عليه جابر : الو يا محمود انا : ايوا يا خال امي قالت انك عايزني جابر : محمود عايزك توصل مراتي و اختها عن واحدة صاحبتهم عيانة و رايحين يزوروها انا : ( استغربت ) معلش يا خال اروح معاهم ليه جابر : انا متخانق مع مراة خالك و كنت واعدها انها تزور صاحبتها و كمان معاهم زيارة ليها عشان كده مقدرش اروح انا و مفيش غيرك قدامي انا : ماشي يا خال رايحين امتا جابر : مش عارف انت روحلها و شوف و استني معاهم لحد ما ترجعهم و اعتبر النهارده اجازة من الشغل يعني لو خلصت المشوار بدري متجيش الدكان انا : تمام يا خال البس و اروح البيت قفلت معاه و مش عارف من كلام خالي هو وضعه ايه من ضحي و اختها يعرف ولا لا ، قولت استني لما اروح لضحي و اعرف كل حاجة . لبست طقم خروج و روحت لبيت خالي خبطت و فتحتلي بنت خالي الصغيرة البنت : محمود جيه يا ماما دخلت و جريت لجوه و انا دخلت و قفلت الباب ، جاتلي ضحي لابسة عباية خروج و جاية مبتسمة ضحي : اهلا يا محمود معلش حنتعبك معانا ( بصوت واطي ) اختي ولاء هنا و متعرفش حاجة اتصرف كويس ولاء تبقي اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ( وصف ولاء : سنها 19وقتها جسمها رفيع عكس اخواتها و امها بس بتشترك معاهم في جمال ملامح وشهم ، بنت محترمة و بتتكسف بسرعة .. بس بعد الي شوفته مبقيتش متأكد ) دخلت الصالون و كانت صفية و ولاء قاعدين و صفية لابسة عباية خروج لازقة في جسمها و ولاء طقم خروج محترم و مش ملفت خالص ضحي : زي ما قالك خالك انا و صفية رايحين نزور واحدة صاحبتنا عيانة و ولاء جات البيت عشان تقعد مع البنتين و احنا برا انا : طيب مش يلا بينا ولاء : ( بصوت هادي ) اشرب حاجة الاول قبل ما تمشي انا مليش تعامل مع ولاء قبل كدا غير السلامات في المناسبات زي صفية قبل اليومين الي فاتوا انا : مش عايز اتعبكم ولاء : لا مفيش تعب ولا حاجة قول تشرب ايه انا : كوباية عصير قامت ولاء للمطبخ و جابت العصير و بتقدمهولي و ضحي و صفية بيضحكوا صفية : هههههه الي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش في البيت مش بتخدمي بعودة كبريت ولاء : ( وشها حمر ) انا رايحة اشوف البنات انا : كسفتيها ليه صفية : دي بتمثل انها هادية بس في البيت بتتخانق مع امها علي الفاضية و المليانية انا : طيب و فيها ايه مش بتتعامل معايا و عايزة تبان هادية ضحي : اشرب عصيرك و يلا بينا مش عايزين نتأخر شربت العصير و نزلنا ركبنا توكتوك و انا ركبت جنب السواق لان اجسامهم كبيرة واخدين الكنبة كلها ، مشينا و هما بيدلوا السواق للمكان و وقفنا قدام بيت عبير ضحي : بس هنا انا : هنا فين ضحي : البيت دا ( بتشاور علي بيت عبير ) انا نزلت من التوكتوك و وقفت شوية بحاول استوعب صفية : تعال ندخل يا محمود و انت تفهم بدل ما مبلم كدا بصيت علي صفية و كانت بتدخل البيت مع ضحي و بتشاورلي ادخل ، دخلت و صفية قفلت الباب ورايا و ضحي سبقتنا لجوا صفية : تعال و اتفرج علي المفاجأة مسكتني من ايدي و مشيت قدامي ، و هنا اتصدمت بجد و وقفت مكاني لما شوفت عبير ملط علي رجليها و ركبها و لابسة طوق كلب بسلسلة ، ضحي مسكت السلسلة و قعدت علي الكنبة و عبير بسرعة راحت تحتها و بتبوس رجليها ، صفية و ضحي كانوا بيضحكوا عليا و منظر وشي من الصدمة ضحي : هههههه محمود ايه المفاجأة عجبتك صفية : ( حطت ايدها علي كتفي و مشيت معايا ) تعال اقعد بدل ما يحصلك حاجة ، هههههه انا قولتلك الواد مش حيستحمل لسه بحاول استوعب ايه الي وصل عبير لضحي و صفية ضحي : اسأل يا محمود و انا اجاوبك انا : ايه علاقتكم بعبير ضحي : فاكر لما صفية حكيتلك عن جارتنا انا : فاكر ضحي : هيا دي بقي جارتنا هههههه انا : ( بفكر ) يعني انتوا الي بعتوها ليا صفية : بالظبط كدا انا : طيب ليه صفية : كنا عايزين نتأكد من كام حاجة انا : زي ايه ضحي : انك عندك استعداد تنيك واحدة مش بتضرب عشرات و بس و كمان نعرف رد فعلك لما شرموطة تترمي عليك في شغلك انا : و عرفتوا ايه ضحي : عرفت تتصرف كويس ، المهم خلينا نستمتع دلوقتي و افرجك علي اول سيكشن لميستريس مباشر عبير طول ما احنا بنتكلم كانت بتبوس رجلين ضحي و تقلعها الجزمة و بعد ما خلصنا كلام ضحي مسكتها من شعرها و رفعتها لفوق و تفت علي وشها ضحي : نفسك في ايه يا كلبة عبير : نفسي ابوس كس ملكتي و الحس عسله ضحي وقفت قلعت العباية و فضلت بالكلوت و السنتيانة بس ، قعدت مكانها تاني و ضربت عبير قلمين علي وشها و حطت وش عبير علي كسها و عبير بدأت تبوس و تلحس كس ضحي بلهفة كبيرة و متعة غريبة ، صفية قامت ضربت عبير علي فردة طيزها جامد و دخلت اوضة النوم الي نكت عبير فيها بالليل ، عبير مستمرة في لحس كس ضحي و الي بتتأوه من لحسها و ماسكة شعر عبير و بتحرك وش عبير علي كسها اكتر ، انا هيجت من السحاق الي اول مرة اشوفه حقيقي و زبري وقف ، شوية و لقيت صفية جات و كانت ملط بس كانت لابسة علي وسطها زبر ضخم اوي طوله يعدي 30سم و عرض يمكن اكتر من ضعف عرض زبري انا : هو دا الي موسع كس و طيز عبير صفية : ايوه و فيه اكبر منه كمان كان في ايدها علبة كريم فتحتها و حطت علي الزبر و بعدها ضربت طيز عبير جامد صفية : طيزك بتقفل و تفتح ليه يا متناكة عبير : امممم وحشها زبرك يا مولاتي صفية بدأت تدخله في طيز عبير بالتدريج و عبير بتزوم و هيا لسه بتلحس كس ضحي ، انا المشهد هيجني جامد فكيت الحزام و البنطلون و طلعت زبري من البوكسر و بدأت ادعك فيه ، شوية و صوت ضحي علي ضحي : ااااااه افتحي بقك يا وسخة و ابلعي عسل ستك و مفيش ثواني و ضحي جابت عسلها و عبير بلعته كله و بتتأوه جامد من صفية الي بترزع فيها جامد عبير : اووووه وحشني اوي عسلك يا ستي شكرا انك ادتيني الشرف دا ضحي : ( بتلعب في شعرها اكنها قطة او كلبة ) عشان تعرفي بكافأة الي يسمع كلامي ازاي صفية : عاجبك زبري في طيزك يا كلبة عبير : اوي يا ستي امممم انا مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و قلعت كل هدومي و دخلت زبري في طيز صفية الي كانت بتترج من نيكها لعبير صفية : اااااه يا ولا مش فجأة كدا انا : دا انا حأفشخ كسمك كنت برزع جامد في صفية و كل ما ارزعها زبرها الصناعي يبنيك عبير و اكني بنيك الاتنين مع بعض و دا هيجني اكتر و خلاني ارزع اكتر ، طيز صفية مكانتش واسعة زي عبير و كانت ضيقة شوية علي بزري و كان ممتع اكتر ، فضلت انيك في الاتنين لحد ما جيبت لبني في طيز صفية صفية : احححح لبنك سخن اوي يا ولا بعد ما جيبت لبني رجعت قعدت مكاني و باخد نفسي و لقيت ضحي شاورت لعبير تلحس زبري و تنضفه و فعلا جات نضفته و مستمتعة اوي بكدا انا : عايز اسأل سؤال محيرني ضحي : اسأل انا : انا نكتكم انتوا التلاتة بس عبير الوحيدة الي كسها و طيزها واسعين اوي ليه هيا بس ضحي : افهمك دي كانت فكرتي وسعنا انا و صفية طيزها و كسها جامد عشان لما تتناك من اي راجل متتمتعش اوي زي لما تكون معانا و بكدا تفضل تحت طوعنا و برضاها و احنا الوحيدين الي بنوصلها لقمة هيجانها ، اما احنا ليه مش زيها واسعين اظن واضح عشان نستمتع بالنيك انا : ههههه فكرة حلوة هيا كدا تحت رجليكم و تتمني تنفذلكم اي طلب مهما كان .. ثواني و جوزها فين من الحوار دا ملاحظش انهم واسعين لقيتهم هما التلاتة بيضحكوا صفية : ههههه عبير ارملة من اكتر من عشرين سنة انا : يعني انا اتضحك عليا ضحي : كان لازم نعمل حوار عشان تقرب منك و يكون مقنع ليك انا : انا بدأت اخاف من دماغكم صفية : ههههههه ليه بس كدا انا : طيب فيه حاجة تانية مخبينها عني ضحي : مين عارف يكمن فيه و يمكن لا انا : عندي سؤال بخصوص خالي ضحي : اسأل انا : انا فهمت انه كلبك بس هو موافق انك تتناكي من حد تاني و عارف ان انا الي نيكتك ضحي : افهمك خالك كلبي من زمان بس اخر فترة حسيت ان الرغبة قلت من ناحيتنا احنا الاتنين عشان كدا كنت بفكر ارجع الرغبة ازاي و لما جاتلي صفية و قالتلي عنك و الي عملته قولت بس انت الي حترجع الرغبة تاني انا : و خالي كان رد فعله ايه لما قولتيله ضحي : مكنش موافق في الاول بس انا بطرقتي قدرت اقنعه انا : طيب عمل ايه بعد ما نيكتكم اول مرة صفية : ههههه دخل البيت علي ايده و ركبه و جالنا اوضة النوم و زبره واقف جامد و لحس جسمنا احنا الاتنين ضحي : لا و كمان جاب لبنه من كلامنا بس من غير ما حد يلمس زبره هههههه خالك كلب مطيع جميل اوي فضلت احلل كل الي حصل و اربط كل حاجة ببعض ضحي : محمود بتفكر في ايه انا : عايز افهم بعد كل الي عرفته دا محاولتيش ليه تخليني زي خالي و عبير و لو حتي محاولة ضحي : عشان اذل خالك اكتر و اعرفه انه اقل منك بكتر و كل ما اذله اكتر بيهيج اكتر و كمان انت عجبتني و دخلت دماغي بعد ما ريحنا كملنا اليوم لحد المغرب علمنا كل حاجة نيكت ضحي و صفية في كسهم و طيزهم بعنف و كنت بطلع غلي فيهم و ضحي خلت عبير تبقي كلبة ليا و انا بقيت ماستر لاول مرة و فشخت جسم عبير ضرب و بهدلة لحد ما بقتش قادر تتحرك و جسمها كله حمر و حتت ازرقت من ضربي ليها . بعد ما خلصنا اليوم المجنون دا وصلت ضحي و عبير البيت و انا روحت دخلت اوضتي علطول و بفكر في الشراميط الي وقعت معاهم و الي لعبوا بيا و لاول مرة في حياتي حد يلعب فيا بالدرجة دي ، بس من ناحية تانية انا عيشت احلي ايام حياتي بنيك طول الوقت و بصراحة زبري و هيجاني غلب عقلي و قررت اسيب نفسي ليهم و اكمل للاخر . و بكدا الجزء انتهي اتمني يكون عجبكم . مستني رأيكم في الجزء و اي نقد للقصة لأتفادى الاخطاء . الي القاء في الجزء القادم .. تحياتي الجزء الرابع تاني يوم صحيت فطرت قعدت مع امي نرغي في اي كلام و لعبت شوية علي الكمبيوتر و في ميعاد ورديتي روحت الدكان و استلمت شغلي من تامر ، خالي كان موجود و فضل معايا للمغرب و بعدها روح و مكانش في اي تغير عليه ولا حتي نظرة غريبة ، ضحي و صفية محدش فيهم رن عليا طول اليوم استغربت بس قولت عادي مش كل يوم لازم نتكلم ، كملت باقي وردتي و قفلت الدكان و رجعت البيت اتعشيت و سهرت علي الكمبيوتر للفجر ، تاني يوم في نفس ميعادي صحيت و طلعت لقيت اختي امل مع امي امل : صباح الخير يا كسلي انا : صباح النور ليكي فترة مبتجيش يعني امي : بتيجي كتير بس بتمشي قبل ما تصحي انت انا : و ايه المميز النهارده امل : وحشتني قولت استني اسلم عليك انا : امل انا عارفك كلبة مصلحتك قولي علطول عايزة ايه امي : ههههههه محمود عنده حق انتي كلبة مصلحتك حقيقي ، اقوم اجهزله فطار امل : يعني لازم تضحك امك عليا انا : امل انا لسه صاحي من غير لف و دوران عايزه ايه امل : عمل خير انا : و انتي يجي من وراكي خير امل : ( وطت صوتها ) تعال شقتي و انا اقولك بعيد عن امك ، ( رجعت علت صوتها ) عايزة شوية طلبات تجيبهالي من دكان خالك و قولت مفيش غير اخويا حبيبي الي يوصلهملي فكرت ان بدل مش عايزة تعرف امي يبقي فيه مصيبة انا : هاتي ورقة بطلباتك اجيبهالك و اوصلك بالمرة بعد ما افطر امي : ( داخلة بالفطار ) هههههه انا لو منك يا محمود اسيبها تجيبهم هيا بدل ما تتعب نفسك انا : انا فاضي لحد ورديتي بعد العصر اهو اعمل اي حاجة فطرت و غيرت هدومي و امل راحت شقها لوحدها و انا جيبتلها الطلبات و كانت كتيرة و روحتلها الشقة ، بعد ما دخلت و قعدت علي الكنبة انا : قوليلي علي المصيبة امل : بتقول ليه مصيبة مش ممكن عمل خير زي ما قولت انا : امل انا و انتي عارفين انك مش حتطلبي مني حاجة غير لو كانت مصيبة عشان عارفة لو طلبتيها من فتحي اخوكي حيحلهالك بس بعدها حيزلك بيها بس انا حأعرف اتصرف و كمان مش حزعلك امل : بس بس انت دماغك راحت لمكان تاني انا بكلمك بجد دا عمل خير انا : وا*** طيب انا سامعك اتكلمي امل : جارتي عزه الي في البيت الي قصادي اتخانقت مع جوزها و هو طلقها انا : و انا دخلي ايه اشتغل مصلح اجتماعي امل : هههههه لا اسمع بس جوزها طلقها بالتلاتة و هما عايزين يرجعوا لبعض تاني عشان عيالهم و عشان يرجعوا عايزين محلل انا : ( باستعباط ) و المحلل دا مييين امل : انت مش قولتلك عمل خير انا : ( بفكر ) و ليه انا امل : لانك بعيد عن عيلة عزه و جوزها و كمان مضمون مش حيعمل حاجة تفضحهم انا : و ضامنين ازاي مبتزش جوزها او افضحه امل : انا ضامناك قدامهم انا : سيبيني افكر امل : تفكر في ايه يعني حتعمل بروفة لليلة الدخلة و مش حرام و عايز تفكر بدل البنات الي بتضحك عليهم انا : ( اختي كانت عارفة اني نيكت كام بنت زمان ) تمام ايه الي حيحصل دلوقتي امل : اروح انده علي عزه و تتفقوا مع بعض امل طلعت من الشقة و راحت لعزه و انا بفكر اني انيك ست و جوزها عارف و علي سريره كمان هيجت علي الفكرة ، امل رجعت و معاها عزه و لما شوفت عزه انا تنحت ايه الجمال دا ( وصف عزه : طولها حوال 155و وزنها حوالي 70لابسة عباية مشدودة علي جسمها و طرحة علي راسها مبينة شعرها المصبوغ دهي و لون بشرتها ابيض بياض اللبن ، واضح من العباية جسم رياضي بمعني الكلمة صدر كبير و مرفوع و وسط صغير مشدود و طيز متوسطة بارزة عن ضهرها بانحناء دائري مغري و كل دا غير و وشها الي احلي من القمر وش دائري بدون اي شوائب عليه و غمازتين بيظهروا لما تبتسم و مع لون عينيها الاخضر تحس انك في عالم تاني ) وصلوا عندي و امل قالت امل : اعرفك محمود اخويا انا : ( قومت اسلم عليها و باصص في عينيها ) اتشرفت بمعرفتك عزه : الشرف ليا امل : طيب اتفضلوا اقعدوا و انا اروح اجيب كبايتن لمون و شجرة كمان انا : يا ريت الشجرة تكون كبيرة وحياتك يا امل امل : هههههه حاضر ، ( هيا و ماشية ) انا الي جيبته لنفسي بعد ما راحت امل للمطبخ انا : اسمك عزه صح كدا عزه : ايوه صح ، و انت محمود الي حكتلي عنك امل انا : استر هيا قالتلك ايه عني ( بانفعال بسيط ) حابب اقولك ان امل بتحب تكبر المواضيع و تضيف من عندها كلام عشان تعرفي من الاول عزه : هههههه دمك خفيف انا : ( حطيت رجل علي رجل و رفعت رقبتي لفوق شوية ) احم شكرا دا من زوقك عزه : هههههههه انا : طيب خلينا دلوقتي في المهم قبل ما تيجي امل انت عايزة تطلبي مني ايه عزه : ( اتكلمت بحيرة ) هيا امل مقالتلكش انا : امل قالت كتير بس لازم اسمع منك انتي عشان نبقي واضحين عزه : فهمتك باختصار انا عايزاك تبقي محلل ليا و لجوزي انا : و انا استفيد ايه عزه : مع جوزي تتفق معاه علي الفلوس و نصيحة مني اطلب رقم كبير جوزي بيحتكم علي فلوس ملهاش عدد انا : و منك عزه : مني انا حأعملك بروفة لليلة الدخلة و افهمك تعمل ايه و كمان نضقي ليلة حلوة انا و انت انا : موافق بس عايزك تفهمي انا مش محتاج البروفة دي عزه : كل الرجلة بتقول كدا بس لما يجي التنفيذ مبتعرفوش تعملوا حاجة انا : ( بثقة ) تمام لما نشوف كلامك حيطلع صح ولا كلامي انا عزه : شكلك مقطع السمكة انا : مين عارف مش يمكن ابقي خام عزه : بدل ما قولت خام يبقي مش اول مرة و بحيس كدا انا عايزاك تعرف جوزي انك احسن منه و ان هو ولا يسوي حاجة في سوق الرجالة انا : انتي شايلة منوا كتير عزه : كتير و عايزة اكسر فخره بنفسه و اعرفه اني اعلي من مستواه و انه غلط لما خاني انا : اكيد اعلي و من غير ما اعرفه طالما يستجرأ يخونك يبقي مش راجل اصلا عزه : ههههه ( مسكت زبري فجأة ) كان لازم اتأكد انا : ( اتصدمت بس مبينتش ) و اتأكدتي خلاص عزه : هههههه خلاص اتفقنا النهارده بعد العصر تقعد مع جوزي تتفقوا و قبلها تظبط نفسك و تاخد حباية فياجرا من الصيدلية انا : و ليه نستخدم مساعدة خارجة ما انا احسن من غيرها عزه : لا انا عايزة ليلة حمرا بمعني الكلمة انا : تمام عزه نادمت علي اختي و طلعت من الشقة و بعدها امل جاتلي امل : ها رأيك ايه مصيبة ولا خير انا : خير حلو اوي امل : احلي مني بصيتلها لقيتها مقموصة و حاطة ايدها علي وسطها و اللحظة دي ركزت في جمالها ( وصف امل : طولها 165و وزنها 60جسم فرنساوي مع بشرة قمحي فاتح مايلة للاصفر ، بزاز متناسقة مع جسمها و طيز صغيرة بس ليها انحناء ملفت ) انا : انتي الاجمل طبعا مش شايفة هيا تخينة ازاي ( لنفسي عزه اجمل منها طبعا ) امل : انا بقولها برضوا تخس شوية انا : طيب دلوقتي موضوع امل المفروض يخلص الليلة امل : ايوه الليلة هيا لسه مخلصة عدتها و جوزها مستعجل انا : طيب الشغل اقدر اطلب من خالك اجازة و امك اعمل فيها ايه لو عرفت و كمان حبات برا البيت دي بتنكد عليا لو اتأخر ساعة بعد الشغل امل : امك انا حأعرف اتصرف معاها انا : ازاي امل : يعني اقولها اي سبب عشان تبات معايا و متروحش الشغل انا : ماشي قدامك لحد ما اروح البيت اغير هدومي و اجي امل : لما توصل هناك امك هيا الي حتطلب منك تبيت معايا انا : لما اشوف مشيت من عند امل و راجع ماشي لبيتي و في الطريق قولت ارن علي ضحي ليها يومين مكلمتنيش و اعرفها اني مغيرتش رأيي ، رنيت عليها مرديتش و رنيت تاني مرديتش برضوا و تالت رنة كنسلت عليا قولت يبقا هيا اسغنت عني مزعلتش وقتها لاني فرحان بعزه و النيكة الي بفلوس دي . روحت البيت و دخلت الحمام حلقت دقني و العانة و استحميت و بعدها دخلت اوضتي لبست بنطلون جينز و قميص مكوي و سرحت شعري و حطيت عطر و كنت مبسوط و مزاجي رايق ، امي دخلت اوضتي و شافتني بجهز نفسي امي : ايه الشياكة دي كلها وراك ميعاد مع بت ولا ايه انا : ملكيش فيه امي : طيب بس بعدين متجبليش مشكلة تانية مع الناس ( اصلي في مرة اتقفشت مع بت و امها شكت لامي ) انا : طيب وسعي كدا انا ماشي امي : محمود استني انا : في ايه امي : بص انا عارفة انك حتزعل بس اختك عايزاك تروح تبيت عندها في شقتها انا : و السبب ايه امي : اختك بتقول انها بتسمع اصوات بالليل في الشقة و مش عارفة سببها ايه و خايفة تبات لوحدها انا : وال** انتوا بتستعبطوا يعني لما تشوفيني بتشيك عشان اطلع تطلعيلي ببنتك ، طيب افرض كلامها صح متروحيش انتي تباتي معاها ولا هيا تيجي هنا او تنام مع حماتها امي : جوزها محرج عليها تبات برا الشقة و انا معرفش ارتاح غير في بيتي و مش حأعرف انام هناك و بكمان انت عارف انها متخانقة مع حماتها انا : طيب و انا مالي ما تتحرقوا انا دلوقتي مزاجي رايق و رايح مشوار مهم حلوها انتوا بعيد عني ( خرجت من اوضتي ) امي : طب اسمع بات عندها يوم و انت ليك عندي طلب انفذهولك مهما كان انا : ( وقفت اكني بفكر ) و طلب عند امل كمان امي : موافقة انا : طيب موافق بصي بقي انا عايز منك بكرا تعمليلي صينية مكرونة بالبشاميل ( امي من النوع الي متحبش حد يفرض عليها رأيه خالص ) امي : حاضر بكرا تكون جاهزة انا : بعد ما اخلص شغلي بالليل اروحلها امي : لا انت تروحلها دلوقتي و تسيبك من الشغل و مشوارك دا انا : و ليه مش عايزاني ابيت بالليل يبقا اروحلها بالليل امي : عايزاك تروحلها عشان عايزة تكشف عند دكتورة حاجزة عندها و مينفعش تروح لوحدها انا : عارفة لو طلع كل دا كدب و بتضحكوا عليا امي : لما تروح حتعرف اني مش بكدب يلا خلص روحلها و فعلا طلعت اكني رايح لامل و ضحكت علي الي قالته امل لامي ، في الطريق دخلت صيدلية محدش يعرفني فيها و اشتريت حباية فياجرا ، بعد ما طلعت من الصيدلية كلمت خالي و قولتله النهارده حاخده اجازه و هو معترضش ، كملت لحد شقة امل خبطت و فتحتلي امل و بعد ما دخلت امل : ايه الشياكة دي هو انت رايح تتقدم لعروسة انا : ههههه ايوه و عايزك تيجي معايا ، هو انتي اقنعتي امي ازاي دي كانت بتتحنن عليا و توافق علي كلامي علطول امل : ههههه شوية عياط في التليفون و وافقت انا : حكاية الاصوات دي كدب و الكشف كمان صح امل : اكيد ، عزه حترن عليك لما يوصل جوزها الشقة لان بعد طلاقهم عايش في مكان تاني انا : طيب انا اشغل التليفزيون اتسلي لحد ما ترن فضلت قدام التليفزيون فترة بحضر فيلم حلو و كانت امل قاعدة علي كرسي علي جنب الكنبة الي قاعد انا عليها بعد فترة و بالزاوية دي لاحظت حاجات غريبة من ناحية امل . امل كانت غيرت و لبست قميص نوم وردي حمالات واسع عند صدرها و القميص واصل لفوق ركبها و لما قعدت علي الكرسي اترفع اكتر و دا كان يعتبر عادي ليا .. قبل ما تتجوز ، من قميصها ظهرلي شكل بزازها اكتر ، بزاز مش كبيرة بس علي شكل برتقالة و المفاجأة انها مش لابسة سنتيانة و من قماشة القميص الخفيفة وضح ليا حلماتها الكبيرة و كانت واقفة و بارزة ، انزل بعينيا لتحت الاقي قميصها اترفع لنص فخادها و ظاهر من تحته كلوتها الابيض ، انا عمري ما فكرت في جسم امل بس اخر كام يوم تفكيري اتغير كتير و الفضل لضحي و صفية ، كنت ببص علي جسم امل و اتخيلها تحتي و زبري راشق في كسها و شغال نيك فيها ، امل كانت بتتفرج علي فيلم علي التليفزيون و انا بحاول اظهر اني مركز في الفيلم بس انا مركز في جسمها الجبار ، جسم فرنساوي روعة مظبوط و مرسوم باتقان ، بزاز ماسكة نفسها و مرفوعة مع حلماتها الي متوجهة لقدام اكنها سلاح متوجه للي قدامها ، بطن مستوية بدون اي كرش و تحتها ظاهرلي شفايف كسها متجسمة علي كلوتها ، ولا فخادها حاجة محصلتش من كتر ما هيا ناعمة القميص بيتزحلق و يظهرلي كلوتها اكتر ، زبري وقف من الي شايفه و سرحان مع خيالاتي و جسم امل و مفوقتش غير و امل بتكلمني امل : محمود انا رايحة اعمل عصير تشرب معايا انا : ماشي هاتي قامت و ماشية للمطبخ و انا مركز مع طيزها و قميصها الي وقف بين فلقتين طيزها و مع كل حركة منها طيزها بترقص ، هيا و ماشية بصت عليا و شافتني مبحلق في طيزها ضحكت و كملت حركة و قالتلي امل : ههههه لم نفسك يا محمود و وفر مجهودك عشان عايزاك تشرفني مع عزه انا : هيا بتحكيلك ولا ايه امل : ( من المطبخ ) طبعا دي صحبتي و بنحكي لبعض كل حاجة انا : كل حاجة كل حاجة امل : كل حاجة هنا تليفوني رن و كانت ضحي مكنتش فاضيلها روحت مكنسل عليها ، و بعد شوية رجعت امل بالعصير و جات قدامي وطت عشان تقدملي العصير بس بزيادة اوي و هنا ظهرت قدامي بزازها كلها و انا بمد ايدي براحة عشان اشوف بزازها اكتر و امل مبتسمة و باصة عليا ، بعد ما خدت العصير اتعدلت و رايحة تقعد مكانها علي الكرسي قولتلها انا : تعالي اقعدي جنبي علي الكنبة امل : ليه انا مرتاحة كدا انا : التليفزيون قدام الكنبة و لما تقعدي هنا رقبتك مش حتوجعك امل : عندك حق رقبتي بدأت توجعني قامت قعدت جنبي و بينا فاصل من حوالي عشرة سنتي و كملنا فرجة علي الفيلم و بنشرب العصير ، ضحي رنت تاني روحت مكنسل عليها و ركزت مع امل ، بعد شوية قربت منها و لزقت فيها و هيا محصلش منها رد فعل اتشجعت اكتر و حطيت ايدي ورا راسها اكني بسند علي الكنبة و برضوا معملتش حاجة ، فضلت علي الوضع دا عامل اني مركز مع الفيلم و بطرف عيني ببص علي جسمها و بزاها بالذات لاني اطول منها و بوضعي دا واضح قدامي بزازها كاملة ، بعد شوية و بحركة تظهر طبيعية امل ربعت رجليها و بحركتها دي مع جسمها الناعم القميص اتزحلق لوسطها و بان كلوتها و ببص عليه لقيته مبلول و هنا عرفت ان امل هايجة و عارفة اني باصص علي جسمها ، اتجرأت و نزلت ايدي علي كتفها و صوابعي لمست بزازها بحركة تبان طبيعية و زي ما اتوقعت امل سكت ولا اكني عملت حاجة ، بدأت احرك صوابعي علي بزاها من غير ما اضغط عليهم و لسه امل ممثلة انها مش ملاحظة ، زودت اكتر و دخلت صوابعي من قميصها و بقيت بلمس صدرها و حلماتها و امل صوت نفسها علي و لسه باصة علي التليفزيون و بصيت علي كلوتها لقيته اتبل اكتر و عرفت وقتها ان امل عايزاني بس مش عايزة هيا الي تبدأ ، انا مكنتش عايز ابدأ يمكن هيا مستمتعة بالي بعمله بس مش عايزة اكتر من كدا و هنا جاتلي فكرة روحت قومت و اتمطعت قدام امل و زبري كان طبعا واقف علي اخره ، بعد ما اتمطعت قولت لامل اني رايح الحمام و فعلا روحت الحمام و قفلت الباب بصوت مسموع ( الحمام لو انت قدام التليفزيون مش حتشوفه ) بعد كام ثانية طلعت من الحمام و اتسحبت لحد ورا امل و شوفت امل دخلت ايدها تحت كلوتها و بتلعب في كسها و هنا جات لحظتي دخلت علي امل من وراها و حطيت ايدي علي ايدها الي بتلعب في كسها و هيا انتبهتلي و لسه حتتكلم حطيت صباع علي شفايفها و ابتسمت و بعدها خدت شفايفها في بوسة و هيا كانت ممانعة بس اندمجت بعد شوية و شيلت ايدها من علي كسها و حطيت ايدي و الايد التانية حضنتها و هيا ايد علي راسي و الايد التانية علي ضهري ، كسها كان شفايفه كبيرة و مبلول و انا كنت بصباع بنيك كسها و صباع بلعب في زنبورها و شفايفي مكانتش بتنقطع عن بوسها غير ثواني ناخد نفسنا و نرجع تاني . في وسط كل دا تليفون امل رن و هيا قالت امل : محمود دي اكيد عزه استني ارد عليها انا : سيبك منها و خلينا في الي احنا فيه امل : مينفعش لو مرديتش حتيجي الشقة هيا عارفة انك هنا بعدت عني امل و ردت علي التليفون و بعد ما خلصت المكالمة قالتلي امل : عزه و جوزها في الشقة و عايزينك تروحلهم انا : طيب تمام روحت الحمام ظبطت شعري و هدومي و رجعت لقيت امل دخلت اوضة النوم و قافلة الباب انا : امل انا ماشي امل : تمام و اقفل باب الشقة وراك كلمتني من ورا الباب و انا محطيتش في بالي و طلعت من عندها روحت عمارة عزه و رنيت جرس الشقة ، فتحلي الباب راجل باين انه في الخمسينات و جسمه رفيع و مفيش حاجة مميزه فيه ، سلم عليا الراجل : اتفضل يا استاذ محمود دخلت و قعدنا في الصالون و مستغرب اول مرة حد يقولي استاذ انا : انا محمود هلال اخو جارتكم الراجل : عزه عرفتني و انا ابقي الدكتور مصطفي صاحب مستشفي **** الخاصة انا : اتشرفت يا دكتور مصطفي : دلوقتي نخش في الموضوع علطول انت عارف انك حتساعدنا و تبقي محلل و عايز اقدملك مبلغ بسيط تعبيرا عن شكري قولي بقي عايز كام انا : ( فهمت انه مش عايز يبين حتي لنفسه اني حتجوز مراته و كمان اقبض فلوس ) انا عايز عشرين الف جنيه مصطفي : مش شايف المبلغ كبير حبتين ( الوقت كان قبل الثورة بفترة كبيرة و المبلغ كبير فعلا ) عزه مع كلامه كانت داخلة بصينية عليها كباية عصير واحدة و كانت لابسة روب رمادي خفيف و تحته قميص نوم نفس اللون بس محاولتش اركز عشان جوزها عزه : مش كتير يا مصطفي كفاية انه مش حيفتح بقه باي حاجة جات قدامي مالت و بتقدملي العصير و من كبر بزازها و تقلهم مع ميلانها هربت فردة من بزاها من تحت القميص و طلعت قدامي و قدام جوزها و جوزها اتنرفز و قالها مصطفي : ( بعصبية ) ايه الي بتعمليه يا هانم دا و ازاي اصلا تلبسي اللبس دا عزه : ( مسكت بزها دخلته تحت القميص و باصة في عينيا ) و فيها ايه محمود حيبقي جوزي بعد اقل من ساعة مصطفي : طيب يلا ادخلي البسي حاجة محترمة عشان المأذون علي وصول و كلامي معاكي بعدين عزه مشيت و بتتقصع في الماشية قدامنا و كل شوية تبص عليا و انا بشرب العصير و مركز مع طيزها و خصوصا اني هايج من امل ، بعد ما اختفت عزه من قدامنا كمل مصطفي كلامه مصطفي : خلاص موافق يا محمود بكرا الصبح لما تطلق تاخد مني عشرين الف و مش عايز اوضح تنسي كل الي حصل انا : ( بدهشة مصطنعة ) انا معرفكش ممكن تعرفني بنفسك لو سمحت مصطفي : ههههه تمام يا محمود استنينا المأذون في صمت حوالي عشر دقايق و فعلا وصل و معاه راجل عشان يشهد مع مصطفي علي الجواز و عزه جاتلنا لابسة اسدال ، بعد اجراءات الجواز المعتادة مضينا كلنا علي عقد الجواز و بعدها المأذون و الراجل مشيوا و فضل مصطفي معانا عزه : مصطفي مش عندك مستشفي تديرها مصطفي : اه اكيد انا لازم اروح المستشفي قام و ماشي بهدوء اكنه بيشاور عقله و مش عايز يمشي بس عزه مشيت معاه للباب حاطة ايدها علي ضهره و طلعته و قفلت الباب وراه و سندت علي الباب و خدت نفس عميق و مبتسمة . قلعت الاسدال قدام الباب و كانت لابسة تحته نفس قميص النوم و الي المرة دي ركزت فيه ، قميص حمالات واصل لنص فخادها و فتحت صدره كبيرة و واسع علي جسمها حاجة بسيطة بس مدي شكل روعة عليها . قربت مني بهدوء و باصة في عينيا و مبتسمة عزه : الليلة عايزة اعوض كل الي فاتني من حياتي مع المتخلف جوزي و انت الي حتعوضني وصلت عندي و قعد علي حجري بالعكس وشها في وشي و بدأت تبوسني تخاطيف صغيرة بهدوء و باصة في عينيا بنظرة اللبوة الي حتفترس فريستها ، انا من طريقتها و نظراتها هيجت اكتر و زبري وقف جامد بيطلب حقه و عزه حست بيه و بتحك كسها عليه عزه : الليلة مفيش راحة او نوم للصبح امممم جبت الحباية طلعت الحباية من جيبي انا : اهي يا قمر الحباية عزه : ( قامت من حجري ) ناكل الاول عشان المجهود الي حتعمله و بعدين نبدأ خمس دقايق و الاكل يكون جاهز راحت المطبخ تجهز الاكل و انا مقدرتش افضل قاعد كدا قومت روحتلها المطبخ و لزقت في ضهرها و زبري بحكه في طيزها زي ما بشوف في الافلام و كان احساس جميل اوي عزه : كنت متأكدة انك جاي مسكت بزاها افعص فيهم و كانوا طراي بدرجة كبيرة انا : ازاي اسيبك لوحدك لازم نتمتع بكل لحظة عزه : ( زقتني بطيزها ) ابعد خليني اخلص تسخين الاكل طيب انا : لا حتكملي كدا و فعلا كملنا هيا بتسخن الاكل و انا ببوس رقبتها و شفايفها و بحك زبري في طيزها و بقفش بزاها الملبن و مع ان عزه مكانتش بتعرف تتحرك كويس بس ممانعتش ، خلصت تسخين و نقلت معاها الاكل للصالون و قعدنا ناكل و خليتها تقعد علي حجري و قدنا نأكل بعض مع شوية بوس و ضحك ، خلصنا اكل و لميناه و خسلنا ايدنا و انا خدت حباية الفياجرا بلعتها و عزه عملت شاي و قعدنا نشربه احنا و بنتفرج علي التليفيزيون و هيا في حضني ، بعد ما خلصنا الشاي بدأت ابوس عزه و هيا اندمجت معايا علطول و نومتها علي ضهرها علي الكنبة و طلعت فوقها مكمل في بوسها و بقفش في بزازها و مستمتع براوتهم و نعومتهم ، رفعت عزه بين ايديا و رحنا اوضة النوم بعد ما دلتني عليها و نيمتها علي السرير و قلعت كل هدومي و طلعت فوقها قلعتها القميص و السنتيانة و بدأت امص في بزازها بهيجان و عزه بترفع وسطها عشان كسها يحك في زبري عزه : اااااه ارضع من بزازي يا دكري عايزاك تهريهم ضربتها عليهم و بمص جامد و دا ساب علامات حمرة كتيرة علي بزازها عزه : اضربني اكتر و قطع جسمي كله عايزه الخول يعرف اني اتنكت من راجل دكر كلامها خلاني سيبت بزازها و دخلت زبري في بقها و بلطش وشها بايدي انا : انا حخليه يعرف انه خول مش قادر عليكي يا لبوة زبري كان بيدخل نصه في بقها و تتخنق منه بسبب عرضه و كان وشها يحمر جامد اقوم مطلع زبري تاخد نفسها و مستمر ضرب وشها و ارجع ادخل زبري في بقها ، بعد خمس دقايق نزلت علي كسها و قطعتلها الكلوت و لحست كسها بلساني لحد ما صوتها علي و بعدها رفعت رجليها علي كتفي و دخلت زبري جامد لاخره في كسها و الي كان اضيق كس نيكته لحد وقتها و عزه صرخت جامد من الوجع عزه : ااااااااا كسي يا محمود كسي اتفشخ طلع زبرك بسرعه طلعه حاولت ترجع بجسمها و تبعد عن زبري بس انا مسكتها و لعبت في زنبورها و فضلت محركش زبري لحوالي دقيقة لحد ما اهاتها رجعت ، بدأت انيك كسها بهدوء و لسه بلعب في زنبورها و مع الوقت بزود سرعة النيك بالتدريج عزه : اوووووه زبرك فشخني يا دكري بس ممتع اوي انا كنت فين من المتعة دي انا : انا كدا مش بنيكك كويس و مش عايز ازود عليكي لانك مش حتقدري عزه : لا وريني انت تقدر تعمل ايه بايدي حملت علي رجليها لحد ما لمست بزازها و طلعت زبري من كسها ما عدا راسه و روحت مدخله جامد في كسها و هيا بعد ما عملت كدا برقت بعنيها و خدت نفس جامد عزه : ااااااا حاسة زبرك وصل لزوري كملت علي كدا اطلع معظم زبري و اكبسه جامد في كسها و هيا جابت عسلها اكتر من مرة و رعشة شهوتها وصلتلها مرتين و انا كل دا مش مستمتع اوي و ماسك نفسي عايز افشخ كسها و مع الفياجرا الي مولعاني بدرجة كبيرة مقدرتش استحمل اكتر و نزلت بصدري علي رجليها و بدأت افشخ كسها بسرعة و هيا صوت اهاتها خرم ودني عزه : ااااااااه كسي يا محمود واجعني اقف شوية مش قادرة بتترجاني اقف بس انا الهيجان مسكني و مطنش كلامها و استمريت بسرعتي لخمس دقايق و نزلت لبني علي بطنها و نمت جنبها . بعد ما ريحت شوية بصيت علي عزه لقيتها غمضت عينيها انا : عزه انتي معايا و لا ايه عزه : ( بارهاق ) كسي منمل و جسمي متكسر سيبني اريح شوية انا : هههههه مين فينا الي فيص دلوقتي مش قولتيلي اني مش حقدر عليكي عزه : مكنتش متوقعة ان زبرك كبير كدا انا : متوقعة ازاي عزه : امل قالتلي انه عريض بس مش للدرجة انا : ( اتفاجأت ) امل هيا قالتلك ايه هنا عزه فتحت عينيها و ركزت معايا عزه : لا مفيش انا بهزر معاك انا : عزه انا فاهم الهزار من الجد قوليلي كل حاجة و بلاش ازعل منك اتعدلت عزه و سندت ضهرها علي السرير و خدت نفس عميق عزه : حقولك كل حاجة بس متقولش لامل حاجة انا مش عايزة اخصرها انا : موافق عزه : طيب اسمع و متقاطعنيش ، انا و امل مقربين من بعض و بنتكلم كتير عن مشاكلنا انا كانت مشكلتي ان مصطفي جوزي بيخوني و مش عارفة اثبت عليه حاجة و كمان مكنش بينيكني كتير مع انه بيعرف ينيكني و زبره يعتبر نفس طول زبرك بس ارفع من زبرك بكتير يعتبر النص انا : بلاش تحوير و خليكي في موضوع امل عزه : حاضر مشكلة امل انها داقت النيك من جوزها بس سافر السعودية و مش بينزل غير شهر في السنة و هيا شهوتها كبيرة و بعد ما علاقتنا كبرت و بقينا بنتكلم في الجنس و مع الهزار اتطور هزار باللمس يعني تلمس بزازي او انا اضربها علي طيزها و كدا و بعدها وصل بينا نبوس بعض و اعترفنا لبعض اننا عايزين نطلع شهوتنا و بقينا من وقتها نتساحق مع بعض ، انا كنت بتساحق معاها و لما يفتكرني جوزي بينيكني و كنت مكتفية بالوضع كدا بس الي حصل اني اكتشفت جوزي بينيك دكتورة عنده في المستشفي و دا لما روحت المستشفي فجأة عشان كنت مقررة اخده و نسهر في مطعم ، وقتها زعقت و لميت عليه المستشفي و طلبت منه يطلقني بالتلاتة و مع الفضيحة الي حصلتله قدام موظفين المستشفي طلقني بالتلاتة ، بعدها جيه خد هدومه من الشقة و انا فضلت مع عيالي و مكنتش بفكر ارجعله بس مع ضغط عيلتي و عيلته و دا عشان عيالنا وافقت ارجعله و هنا جات مشكلة عايزين محلل و اتفقنا محلل بعيد عن عيلتنا احنا الانتين عشان نرفع الاحراج الي ممكن يحصل ، كل دا و اختك امل معايا و لمة عرفت بموضوع المحلل قالتلي اجيبك انت انا : دا كله مقولتليش عرفت ازاي امل زبري كبير عزه : حاضر اقولك الي دار بينا عشان تفهم اسمع الحوار امل : انا عندي المحلل و كمان حتقدري تردي الي عمله فيكي جوزك عزه : مين هو و بتقصدي ايه بكلامك امل : محمود اخويا عزه : اخوكي طيب و السبب امل : محمود يبقي بعيد عن عيلتكم و دا الي انتوا عايزينه عزه : و ايه تاني امل : بصي الصورة دي ورتني صورة لزبر كبير عزه : زبر حلو تخين اوي و كبير بس ايه الي .. استني اوعي تقولي امل : ( مبتسمة ) دا زبر محمود عزه : زبره في عرض زبر جوزي مرتين دا يفشخني ، بس جبتي الصورة دي منين امل : انا الي مصوراها انا : ثواني كدا امل مصورة زبري ازي و امته عزه : ههههه بتدخل عليك و انت نايم تصورك و تملي عينيها عشان تضرب سبعة و نص مع نفسها انا : صح امي بتقول انها بتيجي كتير الصبح انا و نايم .. و انا نومي تقيل عزه : ههههه اختك هايجة علي زبرك يا محمود ربطت بين الي بتقوله عزه و الي عملته امل قبل كام ساعة و فهمت ان كل الي عملته هيا مخططاله ، حتي جوازي من عزه ... و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم . اسف عن التأخير لاسباب خاصة . مستني رأيكم و تعلقاتكم الي بتمدني بطاقة ايجابية كبيرة . الي اللقاء في الجزء القادم .. تحياتي الجزء الخامس سرحان بفكر في امل و الي عملته و عزه جنبي حست بيا راحت ماسكة زبري و بدأت تمصه و فعلا انتبهت ليها و قولت اخلص الليلة مع عزه و بعدها افكر اعمل ايه انا : ايه يا عزه مش بتقولي كسك واجعك عزه : واجعني بس الليلة دي مش حتتعوض و عايزة افتكرها طول عمري انا : ( ضربتها علي فردة طيزها ) و طيزك بقي مفتوحة عزه : لا مجربتش ابدا انا : دلوقتي تجربي تعالي ندخل الحمام دخلنا الحمام نستحمي نشيل العرق و اثار المعركة الأولى ، عزه حطت شامبو علي جسمي و بدأت تحميني و انا ببوس شفايفها و بقفش في بزازها و بعد ما خلصت و شطفت زبري كويس بدلنا الادوار و حميتها انا مع شوية تقفيش و بعبصة ، بعدها نضفت ليها طيزها عشان اجهزها للنيك و بعدها رجعنا للسرير تاني نيمتها علي ضهرها و بوست شفايفها جامد و ايدي بتقفش في بزازها و زبري بيحك في كسها و عزه اهاتها مكتومة ، شوية و قلبت لوضع 69انا بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتبلع زبري في بقها و مع كل قرصة مني لزنبورها هيا تضغط علي زبري اكتر عزه : امممم براحة علي زنبوري يا حبيبي انا : زنبورك واقف في وشي بيستفزني عايزاني اعمله ايه عزه : راضيه و بوسه بوست زنبورها و حطيته في بقي اشفطة و الحسه بلساني عزه : احححح ايوه كدا تبقي المعاملة اوفففف استمريت مدخل نزبورها في بقي و ايديا بتلعب في كسها لحد ما اهاتها عليت و جابت عسلها و بعدها قلبت عزه علي بطنها و حطيت مخدة تحت وسطها و جيبت كريم و دهنت صباع و دخلته كله في طيزها مع مقاومة بسيطة و بايدي التانية بلعبلها في كسها و زنبورها ، دخلت الصباع التاني و عزه لعبي في كسها خلاها تستحمل و انا بقيت بنيكها بصباعين و اوسع طيزها و بعد ما اتعودت دخلت صباعي التالت بس عزه مقدرتش تستحمل و بتحاول تسحب جسمها بعيد عن صوابعي عزه : اووووه لا لا لا كفاية كدا مش مستحملة انا : ( ضغطت بايدي علي ضهرها و ثبتها ) اصبري بس دقيقتين و اوعدك مش حتندمي و فعلا سمعت كلامي و ثبتت و انا رجعت ايدي تاني لكسها و صوابعي مش بحركها في طيزها و فضلت كدا لحد ما اهاتها عليت و بقت بتحرك طيزها و تنيك نفسها بصوابعي انا : حاسة باية عزه : متعة جديدة غير كسي حلوة اوي انا : قولتلك مش حتندمي و دلوقتي فاضل اخر حاجة و مش حتحسي بوجع تاني طلعت صوابعي من طيزها و قلبتها علي ضهرها و عملنا وضع 69بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتمص زبري و فضلت علي الوضع كدا لحد ما صوتها علي و قربت توصل لشهوتها قومت من عليها و وقفت جنب السرير عزه : اااااه وقفت ليه يا حبيبي انا : يلا اتقلبي علي ايدك و رجلك زي القطة الي مستنية الدكر يفشخها بسرعة نفذت كلامي و بتحرك طيزها تهيجني عزه : يلا يا دكري القطة عايزاك تنيكها وقفت ورا طيزها و حطيت زبري علي خرم طيزها و بحركه في دواير عزه : يلا يا حبيبي دخل زبرك في طيزي بايدي الشمال حطيتها علي كسها و بدعك شفايفه و في نفس الوقت بدأت ادخل زبري في طيزها و مع دخول راسه في طيزها و عزه بتتوجع بس متحركتش و انا فضلت ادخل زبري براحة لحد ما دخلت نصه و لقيت عزه بتصرخ و حطيت ايدها علي وسطي عزه : اااااا اوقف اوقف مش قادرة استحمل حاسة زبرك في بطني انا : خلاص مش حدخله نصبر شوية ثبت زبري و لعبت بايدي في زنبورها جامد و انا نمت علي ضهرها و ببوس رقبتها و ودنها و بهمس فيها انا : جسمك يا حبيبتي سكن قلبي و عقلي عزه : ااااه و انت زبرك بقي حبيب كسي انا : جسمك مفيهوش غلطه اكنه متفصل علي مزاجي عزه : يعني انا اكتر واحدة عجبتك انا : اكيد و مش عارف حأقدر استغني عنك ازاي بعد الليلة عزه : امممم خلينا نستمتع الليلة بوقتنا وسيبك من التفكير دلوقتي انا : طيزك لسه واجعاكي عزه : يعني مش اوي بس زبرك مهيجني انا : يعني اكمل عزه : كمل بس براحة عدلت جسمي و بدأت اخرج زبري و ادخله بهدوء لحد نص زبري و عزه تحتي بتزوم و تتأوه و مع الوقت بقيت بزيد سرعتي و عزه صوتها يعلي و بتلعب في كسها عزه :اووووه كمان يا حبيبي كمان دخله انا كل الوقت دا مش مستمتع لاني بحب العنف بس مستني لحد ما تسخن و تنسي الوجع و بعد ما حصل دا مسكت وسطها بايدي و رزعت زبري لأخره في طيزها عزه : ااااااه طيزي اتفشخت دخله كمان يا دكري بقيت برزع طيزها بكل قوتي و بسرعة كبيرة و عزه تحتي بتزوم و تصرخ انيكها اكتر و دخلنا احنا الاتنين في حالة هياج كبيرة و مش حاسين بالدنيا و انا من هيجاني بقيت بضرب طيزها جامد ، لحد ما نزلت لبني في طيزها و جسمي هدي عزه : اححححح لبنك دافي اوي انا : ايه رأيك في نيك الطيز عزه : متعة تانية خالص عن الكس نمنا جنب بعض علي السرير ناخد نفسنا و بعدها دخلنا الحمام استحمينا و مخلاش من شوية بوس و لعب تحت الدش و بعدها عزه غيرت فرش السرير و نمنا حاضنين بعض ملط للصبح من المجهود الي عملناه . تاني يوم صحيت علي عزه بتصحيني و بتبوس شفايفي انا : صباح الخير عزه : صباح الخير يا قلبي انا : الساعة كام عزه : تسعة و نص الصبح انا : مصحياني بدري كدا ليه عزه : مصطفي كلمني و جاي بعد شوية عشان تطلقني انا : و مستعجل اوي ليه ما يستني كام يوم كمان انا لسه مشبعتش منك خالص عزه : ههههههه انا اتمني انك تفضل جوزي طول العمر بس نعمل ايه مش بايدنا ، يلا قوم ادخل الحمام اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض انا : ( حضنتها و ببوسها ) و مفيش نيكة للوداع طيب عزه : ( بتفلت مني و بتضحك ) ههههه كان نفسي بس مفيش وقت يلا عشان نلحق نفطر مع بعض قومت دخلت الحمام و بعدها لبست هدومي و ظبطت شعري و رجعت زي ما كنت امبارح و بعدها فطرت مع عزه و طول الفطار ببوسها و ببعبصها و بحاول اشبع منها قبل ما يجي جوزها . بعد شوية رن الجرس و فتحت لقيت جوزها و المأذون و نفس الشاهد بتاع امبارح ، قعد المأذون و الشاهد و جوزها خدني بعيد عنهم و اداني الفلوس الي اتفقنا عليهم في كيسة سودة و انا بصيت عليهم بسرعة و ابتسمتله و بعدها رجعنا للمأذون و الشاهد و خلصنا إجراءات الطلاق و نزلت من عندهم . اول حاجة عملتها روحت للبنك فتحت حساب جديد و حطيت الفلوس كلها فيه و طلعت و انا معايا الدفتر و الفيزا و انا مبسوط اوي و بغني عن احلي يوم في حياتي .. لحد وقتها . بعد ما خلصت فرحتي افتكرت اختي امل و الي قالته عزه ليا و قولت خلاص وضحت امل عايزاني انيكها .. بس بعد ما فكرت شوية قولت ايه الي يثبت كلام عزه يخليني اصدقها هيا كلامها منطقي و راكب مع الي بيحصل بس هيا تعرف كل حاجة عن امل و عارفة انها بتقعد مع امي كتير .. وقتها افتكر ضحي و كلامها عن خالي هيا برده قالت كلام عنه بس لسه مشوفتش بعينيا ، افتكرت ان ضحي رنت عليا امبارح و انا كنسلت عليها روحت مطلع محمولي و الي كنت عامله صامت و لقيت ان رقم ضحي و خالي رنوا عليا كتير و كنت لسه حأرن علي خالي بس وقفت و قولت لازم افكر في حركتي الجاية مع ضحي و مع اختي و ازاي اتأكد من كلام عزه و ضحي من غير ما اخصر خالي او اختي ، قعدت علي قهوة في حدود ساعة و كل ما اقول اتصرف كدا و خلاص بقرر ارجع الاقي نفسي غلط و دا لان دماغي قفل مش بقدر اركز كويس و بصراحة اعترف انا ذكائي علي قدي .. قصدي تحت الصفر ( و إلا مكنش حصلي كل الي حصل اييييه المهم نرجع للقصة ) بعد ما ثبت علي الي حعمله رنيت علي امي امي : الو يا احمد انا : ايوا ماما هو خالي كلمك امبارح او مراته امي : ايوه انا : اصلهم رنوا عليا و انا نسيت محمولي صامت قالولك ايه عشان اعرف اتصرف انا امي : خالك رن و سأل عليك في العشا و انا قولتله برا خرج انا : بس كدا امي : مراته رنت بعده بساعتين و قولتلها انك لسه مرجعتش انا : حاجة تاني امي : لا بس كدا انا : ( بصوت جامد و بثقة ) طيب انا راجع البيت جعان عايز الاكل يكون جاهز و سخن امي : ايوا اتأمر انت انا : ها تقدري تقولي حاجة امي : مقولش غير لما تقع تحت درسي ابقي اوريك انا : هههههه سلام قفلت معاها و كلمت اختي امل : فينك يا محمود عزه قالتلي انك مشيت من عندها ليك فترة انا : كنت بلف شوية في الشوارع امل : ليه في حاجة انا : بفكر شوية كام حاجة شاغلاني امل : طيب تعال عايزاك انا : خليها وقت تاني امل : و رايح فين دلوقتي انا : راجع البيت امل : محمود مالك بترد علي قد السؤال ليه انا : مخنوق شوية سلام يا امل قفلت معاها السكة و ابتسمت و قولت لنفسي بدأنا . رجعت للبيت و طول الوقت امل بترن عليا و انا مش برد عليها و لما دخلت البيت استحميت و غيرت هدومي بسرعة و كلت علي السريع و نزلت من البيت حتي من غير ما اشبع و كل دا لاني متوقع ان امل جاية البيت عشان تعرف مالي و طبعا موقفتش رن عليا ، روحت الدكان و كان وقتها في الضهر و خالي و تامر في المحل ، اول ما دخلت سلمت عليهم و بعدها خالي سألني جابر : محمود كنت فين امبارح رنيت عليك كتير انا : كنت في مشوار كدا و رجعت البيت الفجر و التليفون كان صامت و معرفتش غير لما صحيت جابر : و مرنيتش ليه عليا لما عرفت انا : اديني جيت بنفسي جابر : طيب روحت لمراة خالك عايزاك انا : عايزاني في ايه جابر : رايح معاها تكشف لامها انا : و لازم انا ما تروح مع واحدة من اخواتها جابر : امها رجليها ورمت و حاجزين عند دكتور و عايزين راجل يشيلها و انا اخر مرة اتخانقت مع امها انا : هو انت متخانق مع عيلتهم كلها جابر : عيلة معفنة ، يلا روح مش عايز نكد في البيت مشيت من الدكان و في طريقي لضحي و مش عارف اصدق خالي ولا اكذبه بس قولت اشوف ضحي الاول و بعدها احكم ، رنيت جرس الباب و فتحتلي ضحي بعباية خروج سلمت عليا و انا سلمت من غير نفس و مديها وش خشب و بعدها دخلتني للصالون و قفلت الباب عشان تكلمني ضحي : محمود وطي صوتك بناتي و اختي ولاء في الشقة انا رايحة اجيب عصير و جاية طلعت و انا بحضر في دماغي الردود و حأتصرف ازاي ، جات ضحي بصينية العصير و قفلت باب الصالون و بعدها قعدت جنبي ضحي : دلوقتي قولي مش بترد عليا ليه انا : انا الي مفروض اسألك السؤال دا ضحي : انا كنت مشغولة و مقدرتش ارد انا : ( باستهتار ) و انا كمان كنت مشغول ضحي : بس انا رنيت عليك كتير بعدها و انت مش بترد انا : ( بعدم اهتمام ) كنت عامل التليفون صامت و مبصيتش عليه عشان زي ما قولت كنت مشغول ضحي : محمود سيبنا من اللف و الدوران انا كنسلت عليك و انت زعلت و عملت نفس الي عملته انا خلاص يبقا متعادلين فك بقا انا : و مين قال اننا متعادلين ضحي : يعني ايه انا : يعني انا كنت واضح من الاول و مفيش حاجة مخبيها عنك لكن انتي كلامك و تصرفاتك غريبة معايا و مش واضحة ضحي : ( بنظرات حيرة ) زي ايه انا : اقولك يعني زي كلامك عن خالي ضحي : ( ابتسمت ) خلاص فهمت يعني انت بتشك في كلامي عن خالك انا : ايوه بشك و بصراحة لما كنسلتي عليا قولت هيا استغنت عني و اتصرفت علي كدا ضحي : بص اولا انا مقدرش استغني عنك انت خلاص دخلت دايرتي و مينفعش تطلع منها عشان الي عرفته و اما بخصوص خالك الليلة لو روحتك بيتك نمت و متأكدتش من كلامي يبقا انا بكدب عليك اتفقنا انا : اتفقنا ضحي : فك بقا كدا عشان عندي ليك مفاجأة حلوة اوي انا : ايه صدمة جديدة ضحي : هههههه ايوه بس مش حتبقي كبيرة يلا قوم كفاية تضييع وقت قومت مع ضحي و طلعنا من الشقة و ركبنا توك توك علي بيت ابوها ، نزلنا و دخلنا البيت طلعنا الدور الثاني و رنت ضحي الجرس فتحت امها و بعد الترحيب دخلنا للصالون و انا ملاحظ ان امها بكامل صحتها و رجليها بتمشي عليها كويس بس متكلمتش و قعدت علي الكنبة و علي يميني ضحي و شمالي امها الي كانت لابسة جلابية بيت فلاحي ( وصف دولت ام ضحي : في الخمسينات من عمرها طولها 190و وزنها 96 اطول مني و جسمها يعتبر رشيق بس يظهر علي ملامح وشها سنها الكبير ، بزازها متوسطة و طيزها كبيرة مفروشة علي الجنبين من القعدة الكتيرة ( ضحي : ايه يا ماما من امته انتي بخيلة مع ضيوفك مفيش حتي كباية مايه اقوم انا اعمل شاي ، عن اذنك يا محمود و خد راحتك علي الاخر انا مش فاهم حاجة خالص بس اول ما مشيت ضحي لقيت امها حطت ايدها علي زبري قفشته من غير مقدمات خضتني دولت : ( قافشة زبري بتدعكه و بنظرة لؤم ) ازيك يا محمود عامل ايه انا : ( متلخبط من الي بتعمله ) انا انا تمام دولت : هو انت بتتقل علينا ليه و مش راضي تجيلي انا : ازاي بس هو انا قولت حاجيلك قبل كدا دولت : مش ضحي قالتلك تجيلي من كام يوم انا : ( زبري وقف من دعكها ليه ) انا معرفش حاجة خالص حتي مقالتليش جاي هنا ليه دولت : اممممم انا ليا حساب مع ضحي نزلت علي ركبها قدام زبري و بتفك سوستة البنطلون دولت : بص بقا يا محمود انت جاي هنا عشان نتبسط انا و انت و اتعرف علي زبرك الي سمعت عنه كتير طلعت زبري و خدته في بقها تمصه علطول انا : اووووه سمعتي من مين دولت : بناتي الشراميط طبعا دولت كانت محترفة في المص و بتمص زبري بشهوة كبيرة انا : ( حطيت ايدي علي راسها ) اااااه مصك حلوة اوي دولت : انا شرموطة خبرة بحب النيك اوي انا : طيب يا شرموطة مصي كويس عشان افشخك دولت : انا مش حسيبك غير لما تكيفني فضلت تمص في زبري و تلحس بيضاني و انا مستمتع اوي لحد ما وقفت مص مرة واحدة و بتقلع هدومها دولت : انا مش قادرة كسي بياكلني اقلع يلا بسرعة قلعنا احنا الاتنين ملط و ظهرلي جسمها كله ، خدتها في حضني احنا و واقفين و بوستها و ايدي بتمشي علي ضهرها و طيزها و لما قربت من كسها اتنفضت و نفسها علي روحت انا فركت شفايف كسها بكف ايدي و هيا اهاتها بدأت تعلي و انا زودت سرعة ايدي و لقيت دولت جسمها ساب و حتقع سندتها و نيمتها علي الكنبة و نزلت علي ركبي قدام كسها ، بلساني بدأت الحس شفايف كسها و صوابعي بتقرص زنبورها دولت : ااااااه اكتر يا ولا كسي شرقان اوي ضربت كسها بايدي انا : انا الي احدد اعمل فيكي ايه يا شرموطة دولت : امممم حاضر براحتك بس ريحني فتحت كسها و دخلت لساني بنيكها بيه و زنبورها مش راحمه من القرص و دولت صوتها بيعلا مع كل حركة مني ، دخلت صباعين في كسها و بنيكها بيهم و زنبورها خدته في بقي و بسناني بعضه و دولت مع الي عملته حركتها زادت و وسطها بيلعب زي التعبان روحت زودت سرعة نيكي لكسها بصوابعي و ايدي التانية بضربها علي بزازها جامد و دولت اتجننت و بتتكلم كلام مش مفهوم و فجأة صرخت و رفعت وسطها جامد و اعصاب جسمها كلها اتشدت و طلعت من كسها نافورة عسل ، انا فضلت لحظات متفاجأة اول مرة اشوف المنظر دا و دولت بعد ما خلصت تنزيل عسلها جسمها هدي و نامت و غمضت عينيها انا : دولت يا ست انتي ... ردي عليا ضحي : ههههه جسمها فرهد يا حبيبي بصيت لقيت ضحي بتتفرج علينا من بعيد و مبتسمة انا : هو ايه الي حصل دلوقتي دا ضحي قربت مني و نيمتني علي الارض و مسكت زبري تمصه بعد ما نام من المفاجأة ضحي : جابت عسلها بس هيا الكمية الي بتجيبها كبيرة و بتطلع بضغط كبير و دا اسمه اسكوارت squirt ) ) ضحي فضلت تمص زبري لحد ما وقفت تاني و بعدين قامت ضحي : يلا دخله في كس اللبوة دي انا : مش لما تفوق الاول ضحي : انت خايف علي مين هيا بتتجلع بس دي بتموت في النيك ، دخل زبرك علطول و افشخها قربت من دولت والي كانت مفرهدة بس فاتحالي دراعاتها روحت نمت فوقها و دخلت زبري كله في كسها و هيا فاقت من دخوله دولت : اااااا مش كدا يا غشيم ضحي : ههههه مش قولتلك دولت : اوووووه زبره تخين يا بت مالي كس امك انا هيجت من فكرة اني بنيك الام قدام بنتها و زودت سرعتي دولت : احححح دا انت هيجت بقا طب تعال يا ضحي بوسي امك الوسخة و هيا بتتناك قربت ضحي و خدت شفايف امها في بوسة جامدة و انا جيهت جامد و بقيت برزع زبري في كس امها جامد و بسرعة و شادد اعصابي و الهيجان وصل لمرحلة كبيرة ضحي : ايوه افشخ الشرموطة امي اكتر دولت : اااااا اهدي يا ولا كسي اتهري اوففففف وقفيه يا بت كملت كمان دقيقة و تعبت مقدرتش استحمل روحت مطلع زبري من كسها و قعدت علي كرسي جنبها و قلتلها انا : تعالي يا متناكة اركبي علي زبري و نيكي نفسك دولت : انت عارف اوضاع كمان طيب انيكك انا بقي هههههه جات دولت و قعدت علي زبري و مدياني بزازها امصها و هيا طالعة نازلة علي زبري و اهاتها كتيرة من هيجانها دولت : اوفففف احساس حلو اني بنيك نفسي انا : ( ضربتها علي طيزها ) اسرع يلا يا متناكة دولت زودت سرعة دخول و طلوع زبري في كسها و انا ماسك بزازها بمصها ببقي و صوابعي راحت لزنبورها و بدعكه جامد و بسرعة و دولت مع كل دا صوتها علي و سخنت اكتر و بقت بتتحرك فوقي بسرعة اكتر و فجأة قامت طلعت زبري من كسها و صرخت و كسها نطر عسلها علي صدري زي المحبس العمومي لما يتكسر و بعدها نامت علي الارض و فاردة ايديها و بتاخد نفسها بقوة دولت : ااااااه انا خلاص تعبت مش قادرة ضحي : بسرعة كدا اومال فين الشرموطة الي مكنتش تقضي علي الزبر الي قدامها متشبعش كنت انا قربت انزل لبني و هيجاني عالي انا : و انا يا شراميط لسه منزلتش ضحي : تعال اريحك انا بد.. قبل ما تكمل كنت ماسكها و نيمتها جنب امها علي بطنها و رفعت عبايتها و جيبت كلوتها علي جنب و دخلت زبري في كسها لاخره و اشتغلت انيكها بسرعة اصلي خلاص هيجان اوي و عايز اجيب لبني ضحي : ااه ااه مش كدا يا ولا اهدي انا : هو مع الي بيحصل كل دا عايزاني اهدي فضلت انيك فيها حوالي دقيقتين و روحت جايبهم جوا كسها من غير ما اسألها ضحي : اححححح ينفع كدا تنزل لبنك جوا كسي طيب مش تقول كنت عايزاك تجيبهم في بق الشرموطة دولت : ملحوقة خليكي زي ما انتي ابعد يا محمود قومت من علي ضحي و دولت من الجنب دخلت وشها بين رجلين ضحي و هيا لسه بهدومها و كلوتها لابساه ضحي : اوووووه تصدق حلو الاحساس اني اتنكت انا و لابسة هدومي و كمان امي بتلحس اللبن بعد ما اتنكت من كسي دولت : امممم تصدقي هيجت تاني من كلامك دا ضحي : احححح طيب يلا نضفي كسي كويس بعد ما دولت خلصت لحس لبني فضلنا احنا التلاتة علي الارض نريح شوية دولت : انتي يا وسخة مش قايلة ان محمود ليه كام يوم مش عايز يجيلي ضحي : و دا الي حصل مش صح يا محمود دولت : ( شخرتلها ) خخخخخ احا يا شرموطة انا سألته و هو مش عارف جاي هنا ليه اصلا ، بتضحكي علي امك يا متناكة و كمان مخلياني متناكش من حد و مستنية الولا ضحي : اهدي يا شرموطة كفاية كلامي لما نبقي لوحدنا نتصافي دولت : انا لو متعوضتش عن كدبك عليا حيبقي فيه كلام تاني فاهمة ولا اوضح تاني ضحي : لا فاهمة يلا قوموا ادخلوا الحمام اتشطفوا قومت انا و دولت ندخل الحمام ضحي : متعملوش اي شقاوة جوا الحمام عندي ليكم فكرة جاتلي دلوقتي في دماغي دولت : اه من افكارك شيطانة مبتفكرش غير بكسها ضحي : هههههه بس ممتعاكم كلكم انا : و انتي مش داخلة معانا ضحي : لا كدا تمام متشغلش بالك بيا انا حامشي كدا انا : ماشية كدا !! ماشية دلوقتي ضحي : بعد ما تطلعوا من الحمام افهمك دخلت انا و ام ضحي الحمام و استحمينا و بعبصتها شوية و زغزغتها مع كام بوسة رومانسية و كام كلمة عن جسمها و بعدها طلعنا حاضنين بعض ملط دولت : عارفة يا بت يا ضحي محمود دخل دماغي مش بينيك و خلاص كدا يسيبك لا يكمل معاكي و يناغشك و يهزر كمان انا خلاص مش حستغني عنه انا : اهم من نيك المزة تظبيط المزة ضحي : ههههه طب اسمع يا مظبط المزة انا جاتلي فكرة حتعجبكم ايه رأيك لو تمثلوا اكنكم لوحدكم و انت تغتصب الشرموطة دي غصب عنها و في بيتها دولت : احححح انا هيجت اوي انا : فكرة مجنونة ضحي : خلاص دولت البسي جلابية بيت عادية و تحتها الكلوت و السنتيانة و محمود يغتصبك و كمان يقتعلك هدومك دولت : و يا سلام لو يضربني و يهيني كمان انا : انا زبري وقت من الكلام بس ضحي : خلاص اسيبكم و لما تخلصوا حرجعلكم انا : رايحة فين ضحي : انفذ وعدي ليك فهمت انها بتتكلم عن خالي دولت : انا كسي سخن اما اروح البس هدومي ضحي : هههههه روحي يا شرموطة ، اسيبك يا حوده البس انت كمان و عايزاك تفتري فيها ضرب سلام انا : سلام يا معلمة هههههه و فعلا ضحي معلمة عمري ما قابلت واحدة في دماغها و افكارها ، لبست هدومي الي في الصالون و قعدت مستني دولت و بعد شوية جات لابسة جلابية بيت ضيقة اوي عليها و شفافة و طرحة ، سلمت عليا دولت : نورتني يا محمود يا ابني انا : بنورك يا خالتي دولت : ضحي قالت اخليك تستناها راحت مشوار مع اختها و راجعة علطول انا : ( عجبني الدور الي بتعمله قولت اسايرها ) الصراحة هيا قالتلي اجي هنا عايزاني في مشوار مهم متعرفيش عايزاني في ايه دولت : زمانها جاية و تسألها بنفسك ، تشرب ايه انا : شاي لو مش حيتعبك دولت : تعبك راحة يا ابني قامت تعمل الشاي انا فكرت ادخل عليها المطبخ و اغتصبها و بصراحة دا حلم ليا كنت اوقات نفسي اعمله لما اروح لبيت واحدة جسمها يعجبني و جاتلي الفرصة احققه ، بهدوء دخلت المطبخ و هيا قدام البوتاجاز و مدياني ضهرها روحت ماسك سكينة علي الطربيزة و حطيتها علي رقبتها ( بس بالجنب الغير مسنون عشان مغلطش ) و ايدي علي بقها و زبري بحكه في طيزها انا : هسسسس اي حركة منك و السكينة حتكون واخدة روحك دولت بتتمتهم و مش بتتحرك انا : حلو و دلوقتي حاحوش ايدي و لو صوتك طلع مش حتقدري تصرخي لانك حتموتي رفعت ايدي من علي بقها و نزلتها علي بزازها ادعك فيهم دولت : ( بنبرة استعطاف ) ليه يا ابني تعمل كدا هو انا عملتلك حاجة انا : بلاش كلامك الي مش حيغير حاجة انا كدا كدا حانيكك دلوت : حرام يا ابني انا قد امك انا : امي مش شرموطة زيك بتلبس هدوم تهيج عليها الناس قدامي علي سريرك يا وسخة ماشي و السكينة علي رقبتها و بحك زبري في طيزها و هيا بتمثل انها مغلوبة علي امرها و دخلنا اوضة نومها انا : ( في ودنها ) بصي بقي دلوقتي لو صرختي و لميتي علينا الناس انتي حتتفضحي اكتر مني و بنتك ولاء محدش حيرضي يتجوزها غير بناتك المتجوزين الي حتطولهم الفضيحة و براحتك بقي عايزة تعملي ايه زقيها علي السرير و رميت السكينة بعيد دولت : ( بتمثل العياط ) يا ابني بلاش حرام عليك انا : لا انا مش بتأثر بالكلام هجمت عليها من ضهرها و بقلعها الجلابية و هيا بتمانع جامد و مش عايزاني اقلعها روحت قلبتها علي ضهرها و مسكت الجلابية من عند رقبتها و قطعتها من النص لحد بطنها و بعد ما قطعتها دلوت بسرعة خبت بزازها بايدها و بتحاول تستعطفني دولت : بلاش بلاش امشي دلوقتي و احلفلك اني مقولش لحد بس ارحمني انا : لو قولتي ايه انا حنيكك يعني حنيكك حاولت احوش ايدها بس هيا مش راضي تفك ايدها و انا خلاص نسيت اننا بنمثل و صدقت الي بيحصل روحت رفعت ايدي و ضربتها قلم جامد على خدها انا : ارفعي ايدك او افضل اضربك لحد ما وشك يجيب ددمم قولتي ايه مثلت انها بتبكي و فكت ايديها انا : باين كدا انك بتيجي بالضرب ماشي يا شرموطة مسكت السنتيانة قطعتها و بايدي مسكت بزازها و فعصت فيهم بغباوة و نزلت بوشي ابوسهم و الحسهم و دلوت بتبكي و صوتها واضح ، بعد شوية طلعت بوشي عشان ابوسها و هيا حركت وشها و رافضة و مع محاولاتي مش راضية روحت رفعت ايدي و ايدتها قلمين علي وشها انا : ما تثبتي بقي يا مرة بعد القلمين ثبتت و بوستها بس من غير ما تتفاعل معايا انا : بوسي كويس او اضربك قلمين كمان دولت : ( كام دمعة نزلوا من عينيها ) حاضر حاضر بوستها تاني بس المرة دي اتفاعلت معايا روحت منزل ايدي من قطع الجلابية علي كسها و اول ما لمسته حسيتها اترعشت فهمت انها مستمتعة بال****** ، بعد كام بوسة سيبت شفايفها و قطعت باقي جلابيتها و بقت اكنها روب و دولت كانت بطلت ممانعة و مستسلمة بس لسه ممثلة انها مش مستمتعة و مغلوبة علي امرها ، نزلت لحد كسها و قطعت كلوتها و خدت شفايف كسها في بقي امصهم و زنبورها بفركة بصوابعي و دلوت نفسها علي و اهاتها بدأت اسمعها انا : انا دلوقتي حخليكي تستمتعي و تحلفي بالنيكة دي فضلت امص شفايف كسها و افرك زنبورها لحد ما صوتها علي و بقت حاطة ايدها علي راسي وقتها وقفت و قلعت هدومي كلها و لما وقفت بصت عليا انا : متخفيش مش حسيبك غير و انتي مفشوخة طلعت فوقها و حاولت ادخل زبري في بقها بس هيا قافلاه روحت مسكت حلمة بزها الشمال و قرصتها بكل قوتي و هيا صرخت و فتحت بقها روحت كاتمه بزبري انا : خلاص عارف ازاي اخليكي تنفذي الي عايزه كنت بدخله في بقها لحد ما تتخنق و اطلعه و دولت وشها حمر و دموعها نزلت اكتر و انا مستمتع اوي بالعنف دا و بضربها اقلام علي وشها انا : انتي شرموطة وسخة مينفعش معاها غير الضرب و الاهانة بعد ما اكتفيت من نيك بقها رجعت بجسمي و رفعت رجليها علي كتفي و حطيت زبري علي اول كسها انا : و دلوقتي اعرفك علي الفشخ الحقيقي بايدي ماسك فخادها و نشنت زبري علي فتحت كسها و بعزمي كله كبست زبري في كسها بوسطي و ايديا ، دلوت بعد ما دخل بقها فتح لاخره و مش قادرة تصرخ و عينيها مفنجلة ، استمريت اكبس زبري جامد و اطلعه و بعدها اكبسه تاني اكتر من مرة لحد ما لقيت دولت بتفرك زنبورها جامد و صوتها علي دولت : اووووه حجيب حجيب اوعي زبرك طلعت زنري من كسها و مفيش ثواني و كسها طلع نافورة عسل من كسها غرقني روحت خدت منه علي صوابعي و قربتهم لبق دولت انا : افتحي بقك يا وسخة دوقي طعم شرمطتك فتحت بقها و دخلت صوابعي و هيا مصت صوابعي لحد ما خرجوا ، بعدها بقيت بنيكها بمزاجي فشخت رجليها علي الجنبين و قربتهم من راسها محمل عليهم بايديا و ركبي علي السرير و بالوضع دا بقيت بنيكها بسرعة زي المكنة و هيا تحتي بتتأوه و تصرخ و انا بمص بزازها و اتف علي وشها و اشتمها انا : انتي شرموطتي الوسخة انتي ايه دولت : ااااه شرموطتك الوسخة انا : حتعرصي علي عيلتك عشان انيكها دولت : اووووه حأعرص عليهم انا : انتي اوسخ مرة في البلد دولت : ايوه انا اوسخ مرة اوفففف انا جيب تاني حجيب ملحقتش اطلع زبري و لقيت ضغط جامد طلع زبري من كسها نطرت علي جسمي اكنه خرطوم مية و هيا جسمها اتشنج و اعصابها حولين رقبتها شوفتها بارزة فضلت انيك فيها بعد ما جابتهم لحد ما نزلت انا لبني في كسها و نيمت جنبها علي السرير ناخد نفسنا احني الاتنين انا : ( ضربتها علي كسها ) اتبسطي يا شرموطة دولت : اييي كسي اتهري مش حاملة حاجة تمسه انا : طيب ردي اتبسطي دولت : اوي فكرة جديدة و كانت مهيجاني اوي انا : انا ايدي تقيلة لما تضربتك اوعي تكوني زعلتي دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش انا : انت... ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها و الي هنا ينتهي الجزء الرابع اتني ينال اعجابكم . اسف عن التأخير . منتظر تعليقاتكم و آراءكم . تحياتي . الجزء السادس انا : انا ايدي تقيلة لما ضربتك اوعي تكوني زعلتي دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش انا : انت... ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها دخلت ضحي و كانت لابسة فستان سواريه اسود لنص فخادها و بحمالات عند صدرها مبينه معظم بزازها و لابسة جزمة بكعب طويل لونها اسود انا : ( صفرت ) ايه الشياكة دي كلها ضحي : عجبتك انا : انا مش مصدق نفسي اني شايف كل الحلاوة دي دولت : بنتي الشرموطة طلعت هانم و انا معرفش ضحي : طول عمري هانم ههههههه و احسن كمان انا : عايز اعرف لمين الشياكة دي ضحي : ليك طبعا و لمفاجأة النهارده انا : طيب فين المفاجأة ضحي : حالا ( صقفت ) ادخل دخل الاوضة واحد بيمشي علي رجليه و ايديه و لابس قناع قماش مغطي وشه كله و حولين رقبته طوق زي بتاع الكللابب و منه سلسلة محطوطة علي ضهره ، انا بلمت و متوقع ان دا خالي مع اني مش شايف وشه ضحي : زي ما وعدتك ( خلعت القناع عن وشه ) الكلب بتاعي زي ما توقعت طلع خالي و انا علي السرير و شايف خالي باصص في الارض و ضحي باصالي و مبتسم دولت : خلاص اتعرفتوا علي بعض ( بتكلم خالي ) تعال يا كلب نضف كسي من لبن ابن اختك بسرعة خالي قرب منها و هو بيمشي زي الكلب و طلع السرير و نزل وشه بين فخاد دولت و طيزه وضحت قدامي و انا ركزت معاها انا : ( بصيت لضحي ) ايه دا ضحي : ( قربت و ضربت طيز خالي ) ههههه دي لعبة جنسية تعال قرب شوف قربت منها و من طيز خالي و الي كان واضح ليا حاجة بلاستيك خارجة من طيز خالي بتطلع ضحي اللعبة من طيز خالي ضحي : دا زبر هزاز بيشتغل بريموت بعد ما طلعتها و شوفتها كاملة كانت شكلها زي الزبر الحقيقي و ورتني الريموت الي كانت مسكاه و رجعت الزبر الهزاز في طيز خالي تاني و داست علي زرار في الريموت ضحي : ( بتكلم خالي ) ايه رأيك في المفاجأة يا كلبي خالي : اوووووه حلو اوي يا ملكة بصراحة انا معجبنيش وضع خالي و اشمئزيت منه ازاي راجل و يسمح لمراته تعامله كدا ، وقفت و لميت هدومي خارج انا : ضحي انا ماشي و ابقي اكلمك بعدين ضحي : ليه مش عايز تكمل معانا اليوم انا : مش قادر استحمل الي بشوفه ضحي : يعني مع عبير كنت سادي و بهدلتها و مع خالك مش عايز قولي ليه انا : عبير كان برضاها و كمان دي ست دا السبب ضحي : و خالك راضي بالي بيحصل و طالب منك تهينه ( بتكلم خالي ) مش كدا يا بوبي خالي ساب لحسه لكس دولت و جالي و بيبوس رجالي و اول ما عمل كدا انا سحبت رجلي انا : ضحي كفاية كدا انا ماشي طلعت من الاوضة و بلبس هدومي و ضحي طلعت ورايا لوحدها ضحي : دلوقتي عايز افهم انت مش راضي تكمل عشان خالك ولا ايه بالظبط انا : بصراحة كدا انا مش بحب انيك رجالة او اشوف راجل بيتهان و خالي طالما هو مرتاح كدا براحته بس انا مش حشاركه ضحي : يعني مع الرجالة لا و الستتات ايوه ، ماشي قولي بقا حتعمل ايه بعد الي شوفته جوا انا : مفيش جديد انا بنيك ستتات بس و مش بقرب من رجالة لو عاجبك كدا نكمل زي ما كنا ضحي : موافقة ( قربت تبوسني بس انا منعتها ) ليه بقا انا : خليها وقت تاني انا قرفت الصراحة ضحي : خلاص اكلمك بالليل .... اه قولي شكل معاملتك مع خالك بعد كدا ازاي انا : زي ما هيا مش حتتغير و هو كمان ميغيرهاش تمام ضحي : تمام خرجت من البيت و كان الوقت يعتبر ميعاد ورديتي روحت الدكان استلمت من تامر و الي خالي كان متفق معاه يكمل اليوم و انا قولتله اي سبب و خلاص و خليته يمشي ، كملت اليوم و انا مشمئز و امل اختي مش مبطلة ترن عليا . خلصت ورديتي و قفلت الدكان و روحت البيت لقيت امي و امل هناك و صاحيين ، دخلت و قولت لامي انا : جهزيلي اتعشا يا حجة لحد ما اغير امل : انا الي حاسخن الاكل ( راحت المطبخ ) دخلت اوضتي و بطلع الغيار عشان ادخل الحمام و الباب خبط انا : ادخل ماما : مالك يا محمود داخل وشك مقلوب انا : مفيش مخنوق شوية ماما : مش مستاهلة كل دا يا محمود و كبر دماغك انا : تقصدي ايه ماما : و هيا اختك اول ولا اخر واحدة تعمل كدا انا : ( متلخبط هيا بتتكلم عن ايه ) وضحي كلامك يا حجة ماما : يا ولدي اغلب الستات بيتكلموا مع بعض كدا و بعدين انت مكنش ينفع تتصنت عليهم هما بيتلكموا في اسرار انا : ماما انا دماغي فيها الي مكفيها ماما : دا اسمه كلام ستات و عادي يتكلموا بقباحة كدا بينهم و انت غلط انك تتصنت او تزعق لاختك و تخاصمها انا : ( فهمت الموضوع ) طيب سيبيني ادخل الحمام و اغير و بعدين نتكلم دخلت الحمام استحميت و غيرت هدومي و طلعت و قعدت اتعشي امل : يا محمود بلاش الزعل دا انا اختك حبيبتك ماما : يا ولا متنشفش دماغك زي ما فهمتك عادي الي حصل بصيت لامل و برقت و طبعا انا و امل و كل الي بيقرأ فاهم و مفيش غير امي الي مش فاهمة امل : لا مش عادي يا امي المفروض مكانش يحصل و انا الي غلطانة ماما : الغلط غلط اخوكي اصلا انه اتنصت عليكم لا و كمان احنا الي بنصالحه امل : ( بتدمع ) انا اسفه يا محمود يا اخويا المفروض ميحصلش دا قدامك و يكون بعيد عنك عشان ضميرك يرتاح و مش مهم اي حاجة تانية ماما : انا مش فاهمة انتي بتقولي ايه انا : خليكوا كدا اتكلموا سديتوا نفسي قومت دخلت اوضتي و شغلت الكمبيوتر اشغل نفسي باي حاجة ، بعد كام دقيقة دخلت امل لوحدها اوضتي و قفلت الباب و وقفت جنبي امل : محمود انا اسفه عزه قالتلي علي كل حاجة و انا جاية عشان ا.. انا : عشان ايه قوليلي امل : ( بتعيط ) محمود انا بحبك زي اخويا و مكنتش قاصدة كل دا يحصل انا : ... ( عينيا في الكمبيوتر بس مركز معاها ) امل : محمود انا محرومة و جوزي مسافر و سايبني و الي حصل مني مع انه غلط بس غصب عني دي حاجة مقدرش اتحكم فيها انا : اه و كمان انا مليش عندك قيمة تفرجي عزه من ورايا علي ... اقول ايه بس امل : ( نزلت علي ركبها و لسه بتعيط ) انا اسفه غلطة كبيرة مني بس سامحني انا : ( بصيتلها ) عايز اعرف عملتي كدا مع حد غيري او نمتي مع حد امل : ( بصت في عينيا ) احلفلك اني محصلش حاجة ابدا غير معاك انت و بحمده انه معاك لانك اكيد مش حتفضحني او .. ( عياطها زاد اوي ) اتأثرت و قومتها و خدتها في حضني انا : خلاص بطلي عياط امل : سامحني الاول انا : مسامحك اهدي بقي كدا حتخليني اعيط معاكي امل : ( سابت حضني و بتمسح دموعها ) طيب خلاص اهو ( هديت شوية ) انا : ( قعدنا علي السرير ) و انتي ليه توصلي نفسك للمرحلة دي مش تكلمي جوزك و تعرفيه امل : بيقولي بشتغل عشان اعمل شوية فلوس للزمن و بيقولي استحملي و انا استحملت كتير انا : طيب مكملتيش ليه علي وضعك دا و عملتي كدا معايا امل : استحملت كتير بس انا انسانة برضو ليا حد و بعد كدا مقدرش استحمل انا : كويس انها جات معايا ( فكرت ) و حتعملي ايه بعد الي حصل امل : بصراحة مش عارفة انا : اقولك انا حترجعي تحاولي تصبري و حتضعفي تاني بس متعرفيش مين المرة الجاية امل : و اعمل ايه انا دلوقتي انا : ( سكت شوية افكر ) عندي حل بس.. امل : من غير بس قولي الحل انا : انتي لازم تطلعي كل الي جواكي مع حد و لازم الشخص دا يكون مضمون و مش حيفضحك و رأيي .. ان الشخص دا انا امل : ( سكتت و بتبص في عينيا ) حل كويس اوي انا : صدقيني بعمل دا عشا.. قبل ما اكمل امل باستني و انا فضلت لحظات قليلة استوعب و بعدها انمدجت معاها و بدأت امشي ايدي علي ضهرها و اول طيزها و هيا ايدها علي راسي و مندمجين ، و فجأة امل بعدت عن حضني و بتاخد نفسها و هيا مبتسمة انا : مالك وقفتي ليه امل : انت ناسي اننا في اوضتك و امك برا انا : انا دوبت في شفايفك و نسيت الدنيا كلها امل : ( مبتسمة ) طيب احنا لازم نبقي حرصين اكتر من كدا انا : نعمل ايه يعني امل : متشغلش بالك انا حاظبط كل حاجة و اقولك علي الميعاد المناسب انا : و دلوقتي نعمل ايه امل : لا مفيش حاجة دلوقتي و كل الي حيحصل ان امك تعرف اننا اتصالحنا و بس ، انا خارجة عشان متشكش فينا ( مشيت و قبل ما تطلع من اوضتي ) نام بدري الليلة طلعت من الاوضة و انا سعيد اوي اني وصلت لاختي و مثلت عليها اني زعلان ( ههههههه عارف يا عزيزي القارئ بعد ما افتكرت الي حصل و ازاي انا قفي كدا لا و كلامي مع اختي غير منطقي و هيا صدقتني ، وقتها لو كنت بفكر كنت شكيت في الي بيحصل بس اقول ايه انا غبي لدرجة اني بصعب علي نفسي دلوقتي ... نكمل ) مفكرتش كتير انا مقضيها نيك امبارح و النهارده و مزاجي رايق اوي و كمان جسمي مرهق ، و فعلا بعد ما خرجت امل من الاوضة طفيت الكمبيوتر و نمت سعيد اوي . صحيت تاني يوم علي حاجة طرية علي شفايفي و تقل علي جسمي فتحت عينيا لقيت امل وشها في وشي و بتبوسني و جسمها فوقي امل : صباح الخير يا حبيبي انا : صباح الخير امل : فوق عشان نفطر مع بعض انا : ( ركزت في لبسها و كانت لابسة بيجامة بيت لازقة في جسمها ) الساعة كام امل : ( طيزها علي زبري و بتتحرك عليه ) عشرة الصبح عارفة انه بدري علي ميعاد صحيانك بس لازم نستغل الوقت انا : وقت ايه امل : امي راحت لخالتي و حتاخد معظم اليوم هناك قلبت امل تحتي و بقيت انا فوقها انا : ايه الخبر الحلو دا بدأت ابوس امل و بدعك زبري في كسها من فوق الهدوم امل : مممم اهدي بس نفطر الاول انا : انا كدا بفطر كملت بوس فيها و هيجاني بيزيد و بدأت ادعك في بزازها ، امل سحبت نفسها من تحتي و وقفت قدام السرير و بتضحك امل : هههههه لازم تفطر عشان متتعبش يلا قوم انا خلاص هيجت روحت قومت و جريت وراها في الشقة و هيا بتضحك و وقفت عند السفرة و انا لما وقفت مسكتها من ضهرها و ايديا علي بزازها بدعكم و ببوس رقبتها امل : الفطار جاهز اصبر لما نفطر انا : مش قادر اسيب القمر الي في حضني و افكر في حاجة تانية امل : عشان خاطري نفطر الاول انا جعانة انا : حاضر بس حتفضلي في حضني قعدت علي كرسي و امل علي حجري و بدأنا ناكل ، كنا بنأكل بعض و انا شغال بعبصة فيها و دعك في بزازها و كلام حلو عن جسمها و هيا بتضحك و تتدلع عليا ، بعد ما كلنا شيلنا الاكل مع بعض و بعدها دخلت انا الحمام و امل بتعملنا شاي ، قعدت قدام التليفزيون و امل عملت الشاي و جاتلي و قعدت جنبي دخلت في حضني و نامت براسها علي صدري امل : تعرف يا محمود انت الوحيد الي اتبسطت معاها اوي كدا و حاسة اني بحلم انا : هو انا عملت حاجة لسا امل : طريقة معاملتك و لهفتك عليا و كلامك الحلو كل دا خلاني مبسوطة اوي ، تعرف جوزي عمره ما عمل كدا هو كان جامد في تعامله معايا انا : كل راجل و يختلف في طريقة المعاملة امل : كلامك صح و انا عايزة حب و حنية اكتر من النيك انا : يا جزمة و تقولي نيك كدا من كسوف امل : و اقول ايه يعني انا : ( بوستها علي راسها ) قولي الي انتي عايزاه طول ما احنا لوحدنا كل حاجة مسموحة قربت ايدي من طيزها و دخلتها جوا البنطلون و ببعبصها في خرم طيزها لقيتها لابسة كلوت فاتلة و خرم طيزها واضح انه مفتوح انا : لابسة كلوت فاتلة و كمان طيزك متناكة منها امل : لازم اظبطلك نفسي بس طيزي عمر ما راجل ناكها ولا حتي جوزي دي اتفتحت من الخيار و صوابع عزه انا : ( دخلت صباعين في طيزها ) عزه هيا الي فشختهالك بقا امل : ممممم مش زي ما انت حتفشها ولا ايه انا : دا انا حخليكي تمشي فاشخة رجلك من الي حعمله فيها بقي كدا تسلمي طيزك لمتناكة نزلت البنطلون عن طيزها و ضربتها عليها امل : اييي اسفه يا حبيبي من اللحظة دي جسمي كله ليك انت لوحدك رفعت وشها و بوست شفايفها و ببعبص طيزها بصوابعي و اندمجنا في البوسة ، بعدها شيلت امل و دخلت بيها اوضتي و نيمتها علي السرير و وقفت انا قلعت هدومي و بعدها طلعت فوق امل قلعتها نص هدومها الي فوق و نزلت علي بزازها بوس و لحس و في نفس الوقت ايد امل بتدعك في زبري امل : اااااه الحس بزازي كمان ارضيها عشان زعلانة انا : حاضر يا قلبي ارضيهالك مسكت بزازها و كل بز في ايد بدعكهم و اعفصهم و لساني بيلحس كل حلمة شوية و امل بتتأوه باستمتاع و باصة لعينيا بنظرة حب امل : كفاية روح لكسي مستنيك ليه كتير نزلت لكسها بوسته و بكلمه انا : انا جيتلك اعوضك عن كل الي فات اهو امل : و هو بيستعجلك تريحه بايدي بعدت شفايف كسها الصغيرة عن بعض و لحست كسها من تحت لفوق امل : اوووووه تعرف انك اول راجل يلحس كسي حطيت شفايفي علي كسها الي كان مبلول من هيجان امل و شفطت العسل الي عليه و لساني بيحاول يدخل جواه امل : اححححح ايه الي بتعمله دا انا : بحلي بالعسل بعد الاكل مسكت زنبورها دخلته بين شفايفي احضنه بيهم و اشفطه و لساني بيلعب معاه و امل صوتها علي من الحركة دي و انا لما لقيتها هاجت اكتر فضلت العب مع زنبورها و دخلت صباع جوا كسها و بنيكها بيه بسرعة امل : اااااه انا حجيب يا محمود حجيب خدت كسها كله بين شفايفي و اتلقيت عسلها في بقي و بعد ما هديت امل طلعت بوستها و عسل كسها في بقي انا : ايه رأيك في العسل يا قلبي امل : احلي عسل دوقته لانه من بقك قربت زبري من بقها و امل باسته شوية و بعدها دخلته في بقها تمصه و ايدها بتدعك في باقي زبري الي برا بقها و كمان بتدعك بيضاني ، كان باين انها مش خبرة في المص زي باقي النسوان الي نيكتهم بس احساس اني بنيك اختي و هيا باصالي في عيني كان ليه مفعول السحر ، بعد ما امل مصت زبري فترة حلوة طلعته من بقها و نيمتها علي جنبها و نمت وراها و خدتها في حضني ببوس رقبتها انا : مستعدة يا قلبي امل : يلا بقي انا استنيتك كتير وجهت زبري علي اول كسها و دخلته براحة و انا ببوس رقبتها و ايدي بتقفش في بزاها و امل خارجة منها اهات شهوة هادية بس مليانة هيجان و متعة انا : كسك خد زبري بسهولة يا حبيبتي اهو امل : مممم البركة في عزه و الخيار دخلت باقي زبري بهدوء و انا بهمس في ودن امل بكلام عن جسمها الناعم الطري و كسها الدافي و امل في دنيا تانية و مستمتعة اوي ، بدأت ادخل و اخرج زبري في كسها برومانسية و امل طايرة في السما و كنت متوقع دا من كلامها معايا و حرمانها من الحنية و الرومانسية و النيك كمان ، فضلت فترة علي نفس الوضع بنيكها بهدوء و ببوس رقبتها و ودنها و ايديا بتقفش بزازها لحد ما اهاتها زادت و جابت عسل كسها هنا غيرت وضعها و قلبتها علي وضع الدوجي و صدرها علي السرير و كدا كسها و طيزها برزولي اكتر انا : عايزة ادخل زبري فين كسك ولا طيزك امل : دخله في طيزي بس عايزاك تفشخها كفاية حنية انا : ( ضربت طيزها ) انتي تأمري قومت جيبت كريم الشعر بتاعي و حطيت منه علي خرم طيزها و دخلت صباعين في طيزها مع الكريم امل : احححح دخل زبرك طيزي جاهزة لزبرك انا : واضح يا لبوة طيزها استقبلت صوابعي بسهولة و دا بسبب عزه زي ما قالتلي ، طلعت صوابعي و حطيت زبري علي خرمها و حركته في دوار و خرمها قدام عينيا بيقفل و يفتح امل : محمود دخل زبرك بقي ليه بتعذبني كدا انا : دا عقابك عشان تخلي شرموطة زي عزه تنيك طيزك حركت زبري علي خرمها شوية كمان و امل تحت بتترجاني انيك طيزها و فجأة انا و بحرك زبري كسبته لحد النص في طيزها و الي كانت ضيقة علي زبري ، امل من المفاجأة صرخت بس كمت الصرخة في المخدة امل : ااااااا فشخت طيزي يا محمود انا : انا حخليكي تفتكري النيكة دي طول حياتك بدأت ادخل و اخرج زبري في طيزها بهدوء و بزود السرعة مع الوقت و كمان بدخل زبري اكتر و امل بتتأوه و صوتها يعلي مع دخوله اكتر في طيزها امل : اووووه حاسة ان مدق في طيزي بيفشخها نصين انا : استعدي بقي للدق الي علي اصوله مسكت وسطها بايدي كويس و كبست زبري لاخره في طيزها جامد و امل صرخت في المخدة بس انا مدتهاش وقت تاخد نفسها طلعته لنصه و رزعته تاني جامد ، فضلت ارزع في طيزها جامد و امل مش قادرة تتكلم و بتاخد نفسها بالعافية و بعد شوية بقيت بنيك طيزها بسرعة و برزعه لاخره و امل مع كل دخول لزبري جسمها يتنفض اكنه واصل لراسها امل : كفاية بقي اااه طيزي اتفشخت اوووه كنت خلاص قربت انزل لبني روحت زودت سرعة نيكي لطيزها جامد و جيبت لبني في طيزها امل : احححح لبنك حلو اوي جوا طيزي طلعت زبري من طيزها و نمت جنبها علي السرير و امل نامت علي بنطها و متحركتش ، بعد ما خدت نفسي انا : يلا يا امل نستحمي قبل ما امك تيجي امل : متخافش مش جاية دلوقتي انا : متأكده ليه كدا امل : خالتك تعبانة و امك زي عادتها حتاخد طول اليوم عندها انا : طيب مش ممكن لاي سبب تيجي البيت في اي لحظة امل : .... عندك حق انا : قومي يلا نستحمي و نلبس هدومنا امل : مش قادرة طيزي اتفشخت و وجعاني انا : هههههه بلاش جلع قومي قومتها و مشينا مع بعض و هيا مش قادرة تمشي كويس و انا بضحك جامد عليها ، استحمينا و لبسنا هدومنا و نضفنا المكان الي بهدلناه و بعدها قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض و انا ببعبصها و احسس علي جسمها و بنهزر و نضحك . جيه ميعاد ورديتي في الدكان ودعت امل و روحت الدكان كان فيه تامر و خالي و بعد ما وصلت تامر سلم الدكان ليا و مشي جابر : محمود هاتلنا اتنين شاي و تعال عايز اكلمك انا : حاضر يا خال عملت الشاي و قعدنا جوا الدكان جابر : بص انا مش عارف اجيبهالك ازاي بس الي حصل امبارح انا .. انا : متكملش ولا اكني شوفت حاجة و معاملتي معاك مش حتتغير جابر : طيب و نظرتك ليا ضحي قالتلي انك كنت يعني ... ( سكت ) انا : مش حابب الي حصل بس طالما انت موافق انا مليش دعوا بس شرطي اني مدخلش في الي حصل تاني جابر : تمام كل حاجة وضحت اسيبك ورايا مشوار انا : سلام يا خال مشي و انا مقروف منه بس مخبي و محتقره من جوايا ازاي يسيب الحريم تعمل فيه كل دا . عدا اليوم من غير جديد و مرنيتش علي ضحي او هيا رنت عليا و تاني يوم امل هيا الي صحتني و خطفت منها كام بوسة علي كام بعبوص لطيزها و خرجت فطرت ، بعد ما فطرت دخلت اوضتي و رنيت علي ضحي و من اول رنة ردت عليا ضحي : اهلا بمحمود حبيبي انا : اهلا يا ضحي مرنتيش عليا قولت ارن انا ضحي : معلش يا حبيبي مكنتش فاضية و نسيت ارن عليك خالص انا : تمام ، قوليلي بقا ايه اخبارك و اخبار باقي العيلة ضحي : انا و الشراميط كويسين و عايزينك انا : و انا مقدرش اغيب عنك و عنهم ضحي : خلاص تجيلنا كمان ساعة عن امي انا : تمام بس بقولك من دلوقتي مش عايز اي مفاجأة جديدة او خالي يكون معاكم ضحي : ليه بس يا حوده دي في مفاجأة جديدة ليك انا : لا لا اجلي مفاجأتك كام يوم انا مش حمل حاجة دلوقتي ضحي : خلاص اعتبره حصل و انت متتأخرش يلا سلام انا : سلام نزلت من البيت بعد ما عرفتهم اني رايح اقابل واحد صاحبي ، روحت لبيت دولت ام ضحي و هناك قضيت يوم كامل مع دولت و بناتها ضحي و صفية و كمان عبير . عدي اسبوعين بدون جديد بنيك امل و ضحي و صفية و امهم دولت تقريبا كل يوم و اوقات عبير اما كل واحدة لوحدة او مع بعض و امل كنت بتصرف و اروح عندها الشقة علي اوقات بعيدة اكني بقضيلها مشاوير او نخطف بوسة او حضن في بيتنا بعيد عن عيون امي بس امل مكانتش راضية و عايزة وقت اكتر معايا و دا كله مع شغلي في الدكان و كنت راضي اوي كدا ، لحد ما في يوم كلمتني امل و فيه كان الحوار دا امل : محمود انا عايزاك في حضني اكتر انت كل فين و فين تجيلي انا : غصب عني لازم محدش يشك فينا لما اجيلك امل : طيب معندكش حل للمشكلة دي انا : لا معنديش و بعدين مش كدا احسن من لو مكنتش بجيلك خالص امل : احسن بس مش كفاية ... ( سكتت ) انا : سكتي ليه امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي انا : اشجيني امل : اقولك انت ... و الي هنا يكون الجزء انتهي اتنمي ينال اعجابك . مستني رأيكم و تعلقاتكم . تحياتي و مودتي . " تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب " الجزء السابع امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي انا : اشجيني امل : اقولك انت تسيب البيت و تسكن لوحدك انا : ههههه حلوة النكتة دي امل : انا مبهزرش معاك انا : طيب ازاي اقنعيني امك لو بتأخر ساعة بس بتتخانق معايا و انتي عايزاني اسيب البيت كدا اكيد مش حتكلمني تاني و اكون خصرتها خالص امل : انا عندي الحل لامك انا : طيب مفكرتيش انا شغال عند خالك ازاي ادفع ايجار السكن و كمان اصرف من المرتب الي بيدهوني امل : انا الي حدفع الايجار مليكش دعوة بيه انا : امل اقفلي و بلاش هبل امل : ايه الي هبل في كلامي انا : يعني عشان انتي مش مرتاحة تقومي تقلبي حياتي كلها امل : طيب اسمع كلامي لاخره و انا اوعدك ان انت حتكون مستفيد اكتر مني انا : ماشي انا سامعك امل : طيب في الاول مش فتحي اخوك مخاصمك انا : ايوه من بعد اخر مشكلة امل : انا اخليه هو الي يجي يصالحك و انت الي تقرر تصالحه ولا لا انا : طب ازاي اقنعيني امل : اسمع انت تتخانق مع فتحي و تسيب البيت.. انا : ( بسخرية ) و بعد كدا امل : اسكت لحد ما اخلص تتخانق مع فتحي و بترتيب مني و تسيب البيت بس الحاجة الاهم ان الخناقة دي مش حتكون منك لا دي من فتحي و بعد الخناقة حيعرف انه غلط و طردك من البيت من غير سبب و انت حتستغل الي حصل و تصر انك مترجعش البيت و تأجر سكن تقعد فيه مع نفسك و تمثل انك زعلان و بكدا امك مش حتزعل منك بالعكس حتبقي في صفك و فتحي اخوك حيلف وراك عشان تصالحه انا : ... امل : مالك ساكت ليه انا : هو انا بكلم امل اختي ولا واحدة تانية معرفهاش امل : لا هيا اختك بس مكنتش تعرفها كويس انا : انتي فكرتي في كل دا ازاي و امتي امل : انا دماغي دي دهب بس محدش مقدرني انا : ابوس دماغك و جسمك كله ( انا تفكيري هنا اني لو سكنت لوحدي اقدر انيك اي واحدة من الي بنيكهم في اي وقت عايزه ) بس انا عندي شرط امل : شرطك ايه انا : لما اسكن لوحدي ملكيش دعوة بيا مين يجيلي و مين انام معاها تمام امل : اه يعني انت عايز تستغل فكرتي و تدلع براحتك انا : دا شرطي طالما ان حكفيكي امل : ممممم موافقة يا محمود انا : طيب دلوقتي قوليلي ايه الي حيخلي فتحي يتخانق معايا لدرجة اسيب البيت امل : حوصله انك مديت ايدك عليا انا : ههههه بالبساطة دي امل : ايوه بسيطة انا : و الخناقة امتي عشان استعد امل : بكرا حيصحيك من النوم و ممكن يديك قلم ولا حاجة انا مش ضامنة ردة فعله انا : و حتوصلي اني ضربتك ازاي انتي الي حتقوليله امل : لا مش انا انا : طيب مين امل : سلمي مراته انا : و دي حكايتها ايه امل : مفيش حكاية بس انا حأقعد معاها و اوصلها الي عايزاه من غير ما اوضح انا : و تتأكدي ازاي انها وصلت كلامك لفتحي امل : دي حاجة تخصني المهم اجهز انت و لازم تظهر انك زعلان اوي و تلم هدومك و ياريت بقي لو كام دمعة عشان امك انا : هههههه دا انتي مفكرة في كل تفصيلة امل : عيب عليك ، اسيبك دلوقتي تظبط نفسك سلام انا : سلام قفلت مع امل و ضحكت علي فكرتها المجنونة و لو حصلت كدا انا حقلب الوضع و بدل ما انا بجري عشان اصالح فتحي حيبقي هو الي عايز يصالحني و كمان حاقدر اخد راحتي و انيك الي عايزها و الوقت الي عايزه ، فكرت في ردودي علي فتحي و اي حاجة هو حيعملها عشان اسيب البيت . ( توضيح : بيتنا كان دور ارضي بس و مسقوف جريد بس والدي قبل ما يتوفي بكام سنة باع ارضه الي بيزرعها و بفلوسها بني البيت الي احنا ساكنين فيه و بقي دور ارضي فيه شقة " الي ساكن فيها انا و امي " و مندرة ضيافة و الدور التاني شقتين واحدة لفتحي و اتجوز فيها و التانية ليا عشان اتجوز فيها و الدر التالت فيه كام عشة طيور لامي . نرجع للقصة ) خلصت ورديتي و رجعت البيت اتعشيت و دخلت نمت علطول عشان استعد زي ما قالت امل ، تاني يوم الصبح فوقت علي قلم خلاني اتنفض علي السرير و كان اخويا فتحي الي ضربهوني و بيزعق و امي و امل بيتكلموا معاه فتحي : ( بيزعق ) قوم يلا يالي عاملي فيها راجل قوم انا : ( قومت من السرير و وقفت قدامه بزعق ) مالك بتضربني بالقلم ليه فتحي : انت لسه شوفت حاجة نزل عليا ضرب قلام علي بونيات و شلاليت و انا بحاول اصد بس و امي و امل مش قادرين يحوشوه عني لحد ما امي حاوطتني بجسمها و بقت بينا فتحي : اوعي يا امي سيبيني اربي الجزمة الي عاملي فيها راجل امي : ( بتصرخ ) اطلع برا يا فتحي فتحي : بتدافعي عن مين عن الي ضرب امل بنتك و خلاها تبكي امل : ضرب مين محمود عمره ما مد ايده عليا فتحي : ( سكت يستوعب ) .. متقوليش كدا عشان ارحمه يا امل امل : ( بتشد في فتحي تخرجه من اوضتي و بتبكي) اطلع برا اطلاااااع اخويا فتحي بعد ما سمع امل و شاف دموعها و امي الي حاضناني و بتبكي حس ان في حاجة غلط فتحي : انا ك.. امي : ( حاضناني و بتبكي ) برا يا فتحي مش عايزة اشوفك طلع فتحي و امل قفلت الباب ، انا كان جسمي اتكسر من فتحي و ايده التقيلة اتعافي عليا و كنتي بدمع بحرقة امي : انت كويس يا حبيبي في حاجة بتوجعك انا : ... امل : هو ايه الي خلي فتحي يعمل كدا امي : ايه الي عرفني كل الي شوفته لما فتحي دخل الشقة و عنيه حتطق شرار و دخل علطول لاوضة محمود امل : هو بيقول ان محمود ضربني مين الي قاله كدا امي : مش عارفة وا*** يا بنتي ، محمود قوم و اهدي كدا نعرف فتحي عمل ليه كدا امل : قوم يا محمود ريح علي السرير و هدي نفسك انا طول الوقت من اول ما صحيت من قلم فتحي لحد ما بتكلمني امل و انا بفكر ازاي اخويا يتضحك عليه لدرجة انه يضربني بالغل دا و من غير ما يتأكد من الي اتقاله و الي زعلني اكتر و خلاني ادمع بجد مش تمثيل اني بقيت مليش قيمة او كرامة و من شوية كلام اتضرب من اخويا الي عمره ما عملها ، امي و امل ساعدوني عشان اقوم و انا حاسس ان جسمي كله اتكسر و بعد ما علي السرير كام دقيقة هديت و انا مش برد عليهم قومت نزلت شنطة سفر من فوق دولابي و بحط فيها هدومي امي : محمود انت بتعمل ايه امل : يا محمود انت ساكت ليه و بتلم هدومك ليه رد علينا انا : سايبلكم البيت كله و ماشي امل : يا ابني استهدي با*** و اهدي كدا و بلاش تتصرف و انت زعلان انا : انا خلاص قررت اسيبك مش انا الواد الي بيجيبلكم مشاكل و تاعبكم سيبوني اريحكم مني امي : يا حبيبي متقولش كدا انت عارف احنا بنحبك قد ايه انا : ( اتعصبت ) بأمارة ايه لما ابنك يدخل يضربني لاول مرة و من غير ما يسألني علي الي سمعه عايزه اكتر من كدا ايه امل : طيب و رايح فين دلوقتي انا : ملكومش دعوة بيا اروح في اي خرابة طلعت من البيت و مكملتش كام متر لحقتني امل امل : تعال معايا يا محمود انا : ( بجدية ) سيبيني دلوقتي لوحدي امل : ( بصت في وشي ثواني ) لا انت جاي معايا شقتي دلوقتي وقفت امل توك توك و روحنا لبيت جوزها و فتحت باب شقتها و قالتلي امل : دقيقة و راجعة قفلت باب الشقة و انا دخلت قعدت في الصالون و لسه متدايق من الي حصل و بفكر ، محسيتش بامل الي دخلت الشقة و قعدت جنبي امل : هييييه محمود انت روحت فين انا : ايوه يا امل امل : مالك كدا متضايق المفرض تفرح عشان خطتي نجحت انا : صح نجحت و مبسوط بكدا بس برضوا زعلان امل : قولي زعلان ليه انا : من فتحي و من نفسي امل : براحة كدا و فهمني انا : زعلان من فتحي انه لاول مرة مد ايده عليا و كمان من غير ما يسمع مني و قرر اني غلط بس في نفس الوقت زعلان من نفسي لان فتحي عمل كدا من بعد ما فقد ثقته فيا من عمايلي و مشاكلي امل : فهمتك يا حبيبي و عندك حق تزعل بس تعرف دا كويس عشان بكدا عرفت ان الي كنت بتعمله بيضرك اكتر ما بيفيدك و دا حيديك دافع انك مترجعش للاول تاني انا : عندك حق انا لازم اتغير عشان نفسي امل : و دلوقتي سيبنا من كل دا ( قعدت علي حجري ) انا عايزاك تنيكني و تريح كسي الي تاعبني انا : امل انا جسمي مكسر مفيش فيا حيل امل : و انت مش حتعمل مجهود انا حعمل كل حاجة نيكت امل و هديت هيجانها مع ان جسمي متكسر بس امل هيجانها كان عالي بزيادة . ( منعا لتكرار المشاهد الجنسية مش حكتب مشهد محمود و امل ) علي ميعاد ورديتي روحت الدكان و لقيت هناك تامر و خالي و امي خالي : اهو جيه محمود تامر روح انت خلاص تامر : ماشي يا حج سلام ( مشي ) انا : بتعملي ايه هنا يا حجة خالي : قاعدة مع اخوها عندك مانع انا : لا معنديش انا قدام المحل كملوا كلامكم ( طالع ) امي : محمود انت عارف انا جايه ليه اقعد و استهدي با** انا : ( قعدت علي كرسي قدامهم ) و ادي قاعدة خالي : دلوقتي امك قالتلي الي حصل و معاك فتحي غلط و لازم يجي يستسمحك و يصالحك بس دا حاجة و انك تسيب البيت حاجة تانية لان البيت دا مش لفتحي بس لا دا ليك و لاخواتك و امك يعني فتحي ليه قدك بالظبط ولا ايه يا هناء ( اسم امي ) امي : عليك نور يا جابر انت جيبت من الاخر ( بتكلمني ) فهمني بقا تسيب البيت ليه انا : كلامك دا انا عارفه كويس بس الي متعرفوش احساسي انا من جوا ، الي عمله فتحي كان رد فعل من عمايلي انا بعد الي حصل حسيت اني عالة عليكم و جايبلكم مشاكل و وجع دماغ و عشان كدا قولت ابعد شوية و اريحكم مني خالي : طيب ايه الي جاب الشامي للمغربي انا : لو انا مكنتش بتاع مشاكل كان اقل حاجة عملها فتحي انه اتأكد من الكلام الي وصله و يسمع مني بس هو في دماغه اني عيل شلق و مشكلجي و بصراحة ملوموش امي : انت فكرت في كل دا عشان فتحي مد ايده عليك محمود متكبرش الحكاية علي الفاضي فتحي غلط و حيستسمحك و انت ترجع البيت و الليلة حتبات في اوضتك انا : لا يا حجة مش راجع و متغصبيش عليا عشان منزعلش مع بعض امي : مح.. خالي : خلاص يا هناء سيبي محمود براحته هو راجل و يقدر يعتمد علي نفسه و خليه يجرب يعيش لوحده شوية امي : يا اخويا و هيا ساهلة يعيش لوحده حيصرف منين ولا حيعيش فين انا : من بكره حدور علي سكن ايجاره علي قدي و حدفع من شهريتي في شغل الدكان و باقي الفلوس اصرف بيها علي نفسي خالي : خلاص محلولة اهي خليه يجرب شهر يعيش لوحده و كمان حيبقي علطول في الدكان و لو احتاج فلوس يستلف مني امي : ( سكتت شوية ) خلاص الي تشوفه يا اخويا ، ( بتكلمني ) طيب حتقعد فين لحد ما تلاقي السكن خالي : السكن عندي انا حأجرله الشقة الي مش مفروشة في بيتي كدا حلينا الموضوع انا : انا لسه بقول عايز ابعد تقولي اسكن معاك ياخال معلش بس انا حدور اسكن في مكان بعيد عن الكل و اليومين الي حدور فيهم حقعد عند امل اختي امي : خلاص دلوقتي مفاضلش غير فتحي يجي يصالحك انا : مش دلوقتي يا حجة خالي : خلاص نخليها بعدين يا هناء امي : ماشي انا راجعة البيت كفاية قعدتي في الدكان لحد كدا خالي : انتي تقعدي زي ما تعوزي الدكان ملكك يا اختي امي : عارفة يا جابر ، سلام يا محمود حبقي اجي اتطمن عليك من وقت للتاني سلمت عليا امي و هيا بتدمع و روحت و بعدها خالي قالي خالي : النهارده قبضك عارف دا انا : ايوه عارف بس لحد دلوقتي مش عارف حقبض كام خالي : بص انا كنت حديك قد تامر في الاول بس ضحي وصتني ارفع قبضك و عشان كدا ( طلع فلوس من جيبه ) امسك عد دول عديتهم و كانوا الف جنيه ( قبل الثورة دا مبلغ كويس ) انا : تمام يا خال خالي : عايز اعرف رفضت ليه تسكن في بيتي و انت عارف بكدا حتبقي قريب لضحي اكتر انا : انا عايز ابقي علي راحتي عشان افكر و كمان محدش يسألني رايح فين او جاي منين خالي : ( ابتسم ) عندك حق خد راحتك ، انا رايح البيت و اعرف ضحي بالي حصل عشان متعرفش خالي مشي و انا فضلت في الدكان لوحدي و مفيش نص ساعة ضحي كلمتني انا : الو يا ضحي ضحي : ايوه يا محمود جابر قالي الي حصل عامل ايه انت دلوقتي انا : انا تمام ضحي : جابر قالي كمان انه عرض عليك تسكن عندنا و انت رفضت انا : عايز اقعد لوحدي شوية و بعدين دا مش حيضرك في حاجة ضحي : خلاص براحتك يا حبيبي و لو عايز اي حاجة رن عليا ها اي حاجة انا : اروح السكن الجديد و انتي اول واحدة اعزمها عندي حلو كدا ضحي : خلاص و ليك هدية عشان السكن الجديد انا : سلام يا ضحي ضحي : سلام قفلت مع ضحي و كملت ورديتي و انا بفكر في الي جاي و حعمل ايه و نسيت زعلي خالص ، خلصت ورديتي و انا تعبان و النوم كابس عليا روحت لشقة امل و فتحتلي و حضتني و بتبوسني و انا صديتها انا : امل انا تعبان و عايز انام سيبيني الليلة امل : مع اني عايزاك بس حاضر يا حبيبي يلا ادخل خدلك دش لحد ما اجهزلك العشا انا : انا جعان نوم بس دخلت الحمام استحميت و روحت اوضة النوم و رميت نفسي علي السرير نمت علطول من التعب . صحيت الصبح لقيت امل نايمة جنبي بقميص نوم و داخلة في حضني روحت قوم من السرير من غير ما اصحيها و بصيت في الساعة لقيتها تسعة الصبح ، دخلت الحمام و بعدها عملتلي سندويتش جبنة و قعدت قدام التليفزيون لحد ما صحيت امل بعدي بحوالي ساعة امل : صباح الخير يا حوده انا : صباح الخير ايه النوم دا كله امل : كنت سهرانة شوية امبارح المهم قولي فطرت انا : مستنيكي نفطر مع بعض امل : ربع ساعة و يكون جاهز سابتني امل و بعد شوية جهزت الفطار و قومنا فطرنا علي الصفرة و طبعا مخليش الفطار من شوية معاكسات و بوس و بعبصة ، بعد ما فطرنا و قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض بنشرب شاي انا : عايز ادور علي سكن زي ما اتفقنا عندك مكان ولا ادور انا امل : لقيت السكن و اتفقت مع صاحب الشقة و فاضل امضة العقد انا : فين الشقة دي امل : عمارة فيها عيادات دكاترة عشان نعرف نطلع و ننزل براحتنا انا : هههههه تستاهلي مكافئة علي المكان الجميل دا امل : طيب يا حبيبي امبارح كنت مخططالك علي سهرة حلوة بس انت كنت تعبان انا : سهرة ايه امل : عزه كانت جاية و قولنا انا و هيا نقضي ليلة حلوة معاك يعني نهزر و نرقصلك و نلعب انا : نلعب ايه امل : يعني عروسة و عريس انا : قولتيلي طيب منلعبش ليه دلوقتي ( بعبصت خرم طيزها بصباعي ) امل : ااه طيب اصبر ارن علي عزه انا : و استني ليه مسكت راسها و خدتها في بوسة و ايدي بتحسس علي طيزها بس هيا فلتت مني و مسكت تليفونها و كلمت عزه و بعد ما خلصت معاها امل : عشر دقايق و تكون هنا انا : طيب نسخن بعض لحد ما توصل امل : ثواني بس ( دخلت المطبخ و رجعت بكباية ماية و برشام ) خد برشامة الفياجرا دي عشان تسد معانا و متبقاش خول في الاخر انا : بتقولي عليا خول طيب يا امل انا حوريكي خدت برشامة الفياجرا و بعدها بدأت اسخن في امل و اهيجها لحد ما جرس الشقة ضرب روحت انا فتحت و كانت عزه عزه : اهلا يا حوده عامل ايه انا : انا تمام اتفضلي امل جوه مستنياكي دخلت عزه و انا قفلت الباب و في نفس اللحظة عزه زنقتني علي الباب و بتبوس شفايفي بهيجان جامد عزه : مممم وحشتني يا حبيبي انا : و انتي كمان وحشتيني يا قمر عزه كانت لابسة عباية خروج سودة روحت رفعتها لحد فوق طيزها و بعبصت طيزها بصوابعي و ضربتها بايدي انا : ايه اخبار طيزك عزه : مستنياك علي نار يا قلبي امل : ( من الصالون بتكلمنا ) تعالوا يا جزم انا هنا رفعت عزه في حضني و بقي كسها علي زبري و مستمرين نبوس بعض و انا مشيت بيها و دخلنا اوضة النوم و نمنا علي السرير مكملين بوس و مفيش كام ثانية دخلت امل امل : انا اقول تعالوا عندي تروح تدخلوا هنا ايه اخرج و اسيبك تكملوا لوحدكم عزه : مممم مع ان نفسي اقولك كدا بس مقدرش تعالي يا حبيبتي امل : و انت رأيك ايه يا محمود انا : ( قومت من فوق عزه ) انا رأيي انك تبدأي مع عزه و انا اتفرج كنت عايز اشوف السحاق مباشر قدامي و فعلا امل نامت فوق عزه و بدأوا يبوسوا بعض بشهوة، شوية و ايدهم نزلت علي بزاز بعض يدعكوا فيهم و صوت اهاتهم بدأ يطلع ، امل سابت شفايف عزه و نزلت من السرير قلعت القميص و الي تحته و عزه في نفس الوقت شافت امل بتقلع عملت زيها و بقوا هما الاتنين ملط و عزه مسكت امل نيمتها علي ضهرها و طلعت فوقها و مسكت بزاها تمصهم و امل بتزوم و مغمضة عينيها ، بعد وصلة مص امل ساحت خالص تحت عزه و مستمتعة اوي نزلت عزه لكسها و بدأت تلحسه و تمص زنبورها و امل صوتها علي و تأوهاتها زادت ، انا كنت قاعد بتفرج بس مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و زبري قف اوي و شكل البرشامة بدأ مفعولها روحت قلعت هدومي و قربت منهم و حطيت زبري علي وش امل و اضربها بيه انا : افتحي بقك يا لبوة امل فتحت بقها و انا دخلت زبري براحة فيه و بدأت ادخله و اخرجه بهدوء و امل بتمصه بتمتع ، عزه سابت كس امل و جاتلي باست شفايفي عزه : مليش انا في زبرك ولا ايه يا حوده انا : لا ازاي ليكي طبعا قومي امل قامت امل و انا نمت علي ضهري و من غير كلام نزلت عزه و امل يلحسوا في زبري و في نفس الوقت يبوسوا بعض ، شوية و لقيت امل صوتها علي و بتتأوه جامد عن عزه ركزت لقيت عزه بتلعب في كس امل بايدها روحت قولتلهم انا : امل تعالي علي زبري عشان افشخك و اعرفك ازاي انا دكر مش خول يا لبوة طلعت امل علي زبري و بدأت تطلع و نزل عليه و عزه بتلحس بزاز امل و بتلعب في زنبورها بصوابعها امل : اااااه انا شرموطة لبوة افشخوني اووووه ادعكي زنبوري جامد يا عزه انا : عزه عايزك تجهزي طيز اللبوة دي عزه : اوامرك يا دكري راحت عزه لطيز امل تبعبصها بصوابعها و تبوس رقبة امل و امل صوتها علي اكتر و في قمة هيجانها و بتنزل و تطلع علي زبري جامد امل : اااااه ايوه كدا نيكوني افشخوني انا شرموطة دقيقتين علي الوضع دا و لقيت امل بتصرخ و جابت عسلها و ريحت علي جسمي من التعب بس انا مصبرتش عليها روحت قلبتها تحتي و مسكت رجليها بايدي و رافعهم لحد ما لمسوا بزازها و ثبتها كويس و بعدها دخلت زبري في طيزها الي جهزتهالي عزه امل : ااااه زبرك كبير علي طيزي براحة انا : انا حاخليكي تقولي ارحم طيزي دلوقتي بدأت ارزع طيزها بكل عزمي و بسرعة و مستمع اوي بالوضع دا و عزه بتبوسني و امل تحتينا بتصرخ من الرزع و الهيجان عزه : يلا افشخ الشرموطة بسرعة عشان يجي دوري انا : حاضر يا حبي كملت خمس دقايق بفشخ طيز امل لحد ما طلبت ارحم طيزها و اسيبها و فعلا سيبتها و انا كنت تعبت برده روحت نمت علي ضهري اخد نفسي و لسه منزلتش لبني ، عزه مسحت زبري بمنديل و بعدها مصته شوية لحد ما خدت نفسي و خليت عزه في وضع الدوجي و دخلت زبري في كسها و مسكت شعرها بايدي و برزع زبري في كسها بقوة و بضرب طيزها و هيا مع كلة رزعة لكسها اهاتها تعلي عزه : اوفففف ارزع كمان عايزك توصل زبرك لزوري ااااه فضلت ارزع فيها لحد ما قربت انزل لبني خليتهم يقعدوا هما الاتنين قدام زبري و نزلت لبني علي وشهم و نمت علي السرير اريح و هما باسوا بعض بلبني و بعدها ناموا جنبي انا : ايه رأيك يا امل طلعت خول دلوقتي امل : لا يا حبيبي انت راجل و سيد الرجالة عزه : ايه حكاية خول دي انا : امل لمحت اني مش حقدر عليكم انتوا الاتنين عزه : لا ملكيش حق يا امل دا لسه فاشخك امل : دا عشان الفياجرا الي اديتهاله بس لو من غيرها مكنش قدر علينا انا : وحياتك من غيرها افشخكم انتوا الاتنين و تعرفي انا دلوقتي عايز انيكم تاني امل : لا انا استكفيت كدا كمل مع عزه عزه : يعني مدياله فياجرا و تسيبهولي لوحدي دا لما ناكني اخر مرة فضلت يومين كسي و طيزي واجعيني انا : هههههه خلاص هاتوا مساعدة عزه : انا موافقة شوفوا واحدة تسد معايا انا كسي وجعني من رزع محمود امل : ماشي نجيب مساعدة هو فين تليفوني انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم قامت عزه تجيب التليفون انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك . و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم . مسني رأيكم في الجزء و اي نصيحة او نقد للقصة . تحياتي . الجزء الثامن و الأخير انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم قامت عزه تجيب التليفون انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك . جابت عزه التليفون و امل خدته و طلبت رقم بس انا مشوفتش مين امل : الو .. تعالي عندي دلوقتي .. ايوه زي ما اتفقنا .. عشر دقايق و تكوني عندي .. سلام ( خلصت المكالمة ) يلا كمل انت و عزه لحد ما توصل هيا انا : ماشي يا امل لما نشوف خدت عزه في حضني ببوسها و اقفش في بزازها و هيا بتضمني اكتر و مندمجين في البوسة و بعد شوية نيمت عزه علي ضهرها و نزلت بلساني علي كسها علطول الحس شفايفه و انيك كسها و صوابعي بتبعبص طيزها و توسعها ، فضلت علي نفس الوضع بهيجها بلحسي لكسها و صوابعي بتجهز طيزها لزبري و بعد شوية خليت عزه تتعدل في وضع الدوجي و بحرك زبري علي خرم طيزها من بره اهيجها اكتر و علي غفلة دخلت زبري كله في طيزها عزه : ااااه مش كدا يا دكري طيزي وجعتني انا : يعني اطلعه ( بدأت اطلعه براحة ) عزه : ( رجعت بطيزها علي زبري ) مقصدش بس .. انا : ( ضربتها علي طيزها ) خلاص يبقا تاخدي في طيزك و تسكتي بدأت انيك طيزها ادخل و اطلع زبري بمزاجي و ارزعه في طيزها و مع كل دخول لزبري جسمي يخبط في طيازها و يخليها تترجي اكنها جيلي و دا كان بيهيجني اكتر ، عزه صوتها كان بيعلي مع الوقت من هيجانها و نيكي العنيف لطيزها و امل الي كانت جنبنا لما شافت عزه بتصرخ قربت من راسها و خدت شفايفها في بوسة جامدة ، فضلنا علي الحال دا خمس دقايق و جرس الباب ضرب راحت امل تفتح و انا كملت نيك في عزه بس هديت سرعتي شوية ، دقيقة و لقيت امل دخلت الاوضة و في ايدها سلمي مرات اخويا فتحي ( كل الناس توقعت سلمي و كنت حغيرها بس قولت مبضنش عليكم ? ) ( وصف سلمي : طولها 160 ووزنها 62جسم فرنساوي مشدود ، رفيعة بس بزازها متوسطة قد حبة الرمان و طيزها صغيرة بس مشدودة و بارزة من اللبس ، كانت لابسة بنطلون جينز و بلوزة و فوقهم طرحة علي راسها ) انا لما شوفت سلمي اتفاجأت و وقفت نيك في عزه بس وقتها فهمت ازاي اتضحك علي فتحي بسهولة ، دخلوا الاتنين و انا متابعهم بعنيا و عزه تحتي لما وقفت نيك في طيزها بقت تتحرك هيا و تنيك نفسها عزه : احححح وقفت ليه يا دكري افشخ طيزي امل : يلا خلص مع عزه عشان تريح المزة دي رجعت انيك عزه و انا مركز مع سلمي و الي كانت مكسوفة و باصة في الارض ، فضلت انيك عزه خمس دقايق كمان و هيا تعبت و طيزها وجعتها عزه : اووووه كفاية يا حبيبي طيزي اتشخت انا : يعني طيزك شبعت عزه : خلاص خدت حقها طلعت زبري من طيز عزه و هيا نامت علي بطنها و فردت رجليها علي السرير ، قومت و قربت من سلمي و قولت لازم اخليها تفك الاول قبل ما افشخها و افش غلي ، خدت سلمي في حضني و بدأت ابوسها بس كانت مكسوفة و مفيش عندها خبرة عشان كده مكنتش مستمتع روحت مسكت ايدها و قعدتها علي طرف السرير و فكيت طرحتها و هيا لسه باصة في الارض امل : ما تفكي يا مزة مالك قافشة كده ليه انا : انت مكسوفة يا سلمي سلمي : ... انا : انا عارف حخليكي تبقي لبوة ازاي فركت بزازها من فوق هدومها و بقرص حلماتها براحة و نزلت ايدي علي كسها ابعبصه من فوق الهدوم و سلمي لسه علي وضعها ، استغربت روحت نزلت علي ركبي قدام كسها و بقرب ايدي افك بنطلونها لقيتها ضمت رجليها و منعتني انا : مالك يا سلمي سلمي : ( صوتها مخنوق ) لا لا مقدرش اعمل كدا ركزت علي وشها لقيتها بتدمع انا : مالك بتبكي ليه طيب امل : ايه يا سلمي مش عايزة تتمتعي معانا ولا ايه سلمي : ( وقفت و صوتها علي ) لا مش عايزة و الفيديو الي عندك لو عايزة تفضحيني بيه افضحيني بس انا مش حخلي راجل يلمسني غير فتحي جوزي هنا انا بلمت و بحاول اجمع ايه الي بيحصل دلوقتي امل : ( بجدية ) لو مشيتي دلوقتي اعتبري نفسك مطلقة و بفضيحة كمان سلمي : احسن ما اعيش نجسة و كارهة نفسي سلمي طلعت من الاوضة بس انا لحقتها بسرعة و مسكت ايدها قبل ما تخرج من الشقة انا : ثواني يا سلمي افهم هو انتي مش جاية برضاكي سلمي : لا اختك ماسكة عليا فيديو و مهدداني بيه لو منمتش معاك حتفضحني انا : وا*** ما كنت اعرف حاجة و كنت فاكرك جاية برضاكي سلمي : و اديك عرفت سيبني بقي في حالي انا : لا مش حسيبك انا حلبس و جاي اوصلك عايز افهم اكتر و ممكن اقدر اساعدك انزلي و انا جاي وراكي سيبت ايدها و لبست هدومي و امل جاتلي امل : رايح فين يا محمود انا : رايح لسلمي عشان افهم امل : تفهم ايه انا : افهم ايه الي بيحصل حواليا و انا معرفش امل : بلاش تفهم يا محمود انا : ليه يعني امل : اديني بقولك بلاش لانك اكتر واحد حيخصر و تغامر بكل الي وصلتله انا : مع ان كلامك مش فاهمه بس انا حغامر لبست هدومي و بسرعة نزلت و كانت سلمي مستنياني تحت و قولنا نروح مشي عشان نتكلم انا : فهميني كدا الحكاية كلها من الاول سلمي : حاضر انا ححكيلك يمكن تقدر تساعدني ، من حوالي اسبوعين بقت امل اختك بتطلع لشقتي تقعد معايا اكتر من المعتاد و كان في الاول عادي خالص بس بعد كام يوم بقت تتكلم في الحاجات الخاصة و علاقتي مع فتحي و بتخليني احكيلها و هيا تقولي علي كلام انا مكنتش عارفاه و دا خلاني اكمل معاها و اتحول كل وقت قعدتنا عن الكلام دا انت فاهم انا بتكلم في ايه انا : فاهم فاهم كملي سلمي : مع الايام بقت تهزر معايا بالايد و تعاكسني و مع انه غريب بس قولت عادي بتهزر ، في يوم قالتلي عن علاقة الستات مع بعض و وقتها سألتها سلمي : هو انت جربتي الكلام دا امل : طبعا جربته احساس تاني مخلتف خالص سلمي : ازاي يعني مختلف امل : اوصفهالك ازاي ... عارفة لما حد يتعامل مع جسمك بحنية و رومانسية بس من نوع خاص سلمي : مش فاهمة امل : بصي لازم تجربي عشان تفهمي انا بتكلم عن ايه سلمي : اجرب ايه بس يا امل اسكتي امل : وليه لا انا اهو معاكي جربي و لو معجبكيش ولا اكن حاجة حصلت كنت رافضة في الاول بس امل اقنعتني و مارسنا مع بعض يومها ، بعدها بكام يوم مارسنا تاني و الي عرفته بعدين ان المرة التانية امل صورتني . و من يومين ( دمعت ) جاتلي امل و هددتني بالفيديو عشان اكلم فتحي و اقوله انك ضربت امل و حصل الي حصل ، و امبارح جاتلي الشقة و هددتني لو مجيتش شقتها و … انت فاهم بقا انا : خلاص انا ححاول مع امل و امسح الفيديو سلمي : يبقي عملت معايا جميل عمري ما حنساه انا : و انتي انسي الي حصل من شوية و عايز تعتبريني دايما اخوكي الصغير سلمي : حاضر ... عايزاك تعرف ان فتحي بيحبك و كان بيتكلم عنك كتير وقت ما كان مخاصمك و نفسه تنتبه لنفسك و بعد الي حصل امبارح بهدلني و مخاصمني عشانك وصلت سلمي البيت و انا رجعت تاني لامل و عزه و قبل ما ادخل الشقة سمعت زعيق بين امل و ست تانية و علطول عرفت ان الست التانية تبقي ضحي مراة خالي ، و هنا كانت الصدمة ايه الي وصل الاتنين لبعض و قولت اسمع بيزعقوا ليه يمكن افهم . امل : قولتلك بلاش سلمي لسه جديدة معانا ضحي : كان لازم اعرف محمود ان كل الي حواليه تحت رجلي عشان لما يشوف نفسه و اقرص ودنه يحس بالفرق بينا و من غيرنا امل : يعني مش كفاية انتي و خاله و عيلتك و انا و عزه دول كلهم مش كفاية ضحي : يعني عدينا من كل الغلطات الي كنا وقعنا فيها و نيجي دلوقتي يتهدم كل الي فات عشان واحدة مسمعتش كلامنا امل : لازم سلمي تتعاقب علي الي عملته ضحي : كنت خلاص حنفذ الي عايزاه لما ينقل في السكن الجديد و اصدمه اننا مع بعض انا و انتي امل : اهي كبرت مننا و دلوقتي مش عارفين محمود حيعمل ايه هنا فكرت كل دا كان لعبة منهم قولت لازم اوقف الي بيحصل دولقتي و ادخل عليهم انا : حعمل ايه يعني غير ارجع هنا تاني ضحي و امل اتصدموا انا : ايه مفكرتوش في اللحظة دي كمان امل : ( بتردد ) مح.. محمود انت هنا من امتي انا : خلاص كل حاجة وضحت نلعب علي المكشوف بقا ضحي : و ماله نلعب علي المكشوف امل : ضحي اس.. ضحي : لا اسكتي انتي كل حاجة ظهرت انا : حلو اوي نقعد بقا و عايز افهم كل حاجة من الاول ضحي : تمام نبدأ منين انا : بتلعبوا عليا كل اللعبة دي ليه ضحي : لو ركزت كل الي انت عارفهم حريم و حتي خالك يعتبر من الحريم و احنا عايزين راجل و يكون زبير عشان نتمتع كلنا و ملاقيناش غيرك لانك من العيلة و مش حتفضحنا و كمان زبرك كبير و حيشبعنا انا : عرفتوا ازاي ان زبري كبير فلاش باك قبل مشكلتك في المصنع بفترة امل زارت بيتكم و كانت قاعدة مع امك و يومها كنت انت نايم و في اوضتك و هيا دخلت اوضتك كانت عايزة حاجة منها و انت وقتها كنت نايم ببوكسر صغير عليك و امل شافت زبرك و هو واقف و عجبها و صورته ، في نفس اليوم ورتني الصور و قررت اني ادخلك في المجموعة بتاعتي و هنا بدأت افكر تدخل ازاي ، لحد ما حصلت مشكلة المصنع و الراجل الي فتحت راسه و هنا جاتلي فكرة اني اشغلك في دكان جابر و امل قدرت تقنع امك عشان تضغط عليك تشتغل في الدكان ، بعد ما انت اشتغلت انا جيتلك المحل و خدت منك طلبات كتير اروح بيها لامي و وقتها فرضت عليك انك توصلني بالطلبات الكتيرة الي معايا ، بعد ما قعدت و خدت واجبك نزلت الدور الارضي و سمعت صوت صفية و الواد و كان دا من تخطيطي انهم يعلوا صوتهم و انت طبعا روحت تشوف ايه الصوت دا و انا كنت نزلت وراك و براقبك من بعيد و شوفتك و انت بتضرب عشرة و بتصور صفية و الواد و هنا عرفت انك دخلت في المجموعة . عودة من الفلاش بالك انا : هههههههه يعني كل الي حصل تمثيلية و انا انضحك عليا امل : بس انا مشاعري كانت حقيقية يا محمود انا : مش فارقة بقي انا خدت اكبر بعبوص في حياتي ... ثواني انتوا قولتوا انكم غلطوا قبل كدا امتي دا ضحي : اكتر من مرة نغلط و كنا بنلحق نصحح في اخر لحظة ، بس متنكرش انك نيكت كتير بشوقك و لسه الي جاي اكتر و ا.. انا : جاي ايه لا انا خلاص كفاية عليا الي حصل امل : يعني ايه انا : يعني كل واحد في حاله انا مضمنش كنتوا مخططين لايه تاني ضحي : خلاص براحتك انت الي خصران انا : بالبساطة دي ضحي : ايوه بالبساطة دي انا : طيب بحيث كدا يبقي فيديو سلمي يلزمني عايزه يتمسح ضحي : لا يا حبيبي انت حتطلع من غير حاجة و مليكش دعوة بأي حد تاني انا : ( افتكرت فيديو صفية الي معايا ) بس انا معايا فيديو لاختك صفية ضحي : مش مسحته بايدك ولا ناسي انا : لا اصل انا شايل منه نسخة ، بقولك ايه فيديو قدام فيديو ايه رأيك كدا متساويين ضحي : ( ضحكت و بثقة ) ههههه لا مش متساويين انا : يعني ضحي : يعني فاكر لما اغتصبت امي اهو اليوم دا كنت مركبة كاميرات في الشقة و الغريب انها صورت كل حاجة افتكرت ان وقتها كنا بنمثل ال****** و ان اي حد حد شاف التصوير مش حيصدق انه تمثي انا : وريني الفيدي مسكت تليفونها و روتني الفيديو و طلع كلامها حقيق ضحي : علي فكرة عندي ليك فيديوهات كتيرة انت و بتنيكنا بس الفيديو دا لوحده يدخلك السجن و يخصرك كل الي حولي انا : عايزة اي ضحي : حلو نوصل للمفيد قدامك دلوقتي اختيارين الاول انك تسيبنا و تطلع من المجموعة و تنسي كل الي حصل و وقتها حتخصر كل المتعة و النيك الي كانت حتحصل او انك تكمل معانا و اوعدك حتنيك حريم اشكال و الوان عمرك ما تحلم تنيكه انا : .. ضحي : خد وقتك و فكر كويس قبل ما تاخد القرا انا : و سلم ضحي : خليك في نفسك انت عشان بس عجبتني و دخلت دماغي مدياك الاختيار لكن لو غير كدا كنت نهيت علي قومت و ماشي للباب اخرج من الشقة لقيت ضحي بتقول ضحي : اه نسيت اقولك كل الي اتحكالك عن حياتي انا و الي معايا مكنش حقيقي و كل دا كدب عشان بس متفكرش انك عارف اسرارن طلعت من الشقة و فضلت الف في الشوارع بفكر في كل الي حصل معايا و حسيت قد ايه انا غبي شوية حريم ادتني بعبوص مغري و خلتني محتقر نفسي اوي و الي هنا تنتهي القصة اتمني تكون نالت اعج نهيت القصة لاني حسيت ان الاحداث بدأت تقل اثارتها و تمديها اكتر حيجيب اثر عكسي و يمل المتابعين من القصة مستقبلا سيكون هناك قصص مكملة للابطال ( محمود – ضحي ) الي اللقاء في القصة القادمة تحياتي. التفاعلات:Ramy_7 و ?✨? قيصر الشرق ✨?? عجبني إقتباس ردإبلاغ V vggg العنتيل مبتدأ عضو غير متاح 18 مارس 2022 وضع إشارة مرجعية #2 آلحاكم شخصيآ قال: تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب الجزء الاول اهلا بكل الي عايز يعرف حكايتي انا اسمي محمود هلال سني وقت الاحداث 21سنة ، من احد محافظات الدلتا انا طولي 180 و وزني 75جسيمي مظبوط و معنديش كرش بس مليش في الرياضة ، لون بشرتي قمحي و لون عينيا رمادي عيلتي مكونة من امي هناء52 و ابويا هلال متوفي من و انا في ابتدائي و اخويا الكبير فتحي 33 سنة و اختي الوسطانية امل 28 سنة و انا اخر العنقود ( تفاصيل عيلتي حتعرفوها لما يجي دورهم ) . امي ليها اختين و اخ وحيد اسمه جابر 46 سنة و مراته ضحي 31 سنة و الي ليها دور كبير في قصتي و دلوقتي اخدكم في لقطات سريعة عني قبل احداث حكايتي من و انا صغير كنت فاشل في الدراسة و شقي زي ما عيلتي وصفاني بتخانق كتير مع الطلاب و المدرسين عشان كده اخويا فتحي وقفني عن التعليم في تالتة اعدادي ، و بصراحة وقتها كنت فرحان و في دماغي طالما بعرف اقرا و اكتب يبقي مش مهم اكمل تعليمي ، بعدها اشغلت عشان اكفي نفسي و اساعد اخويا الكبير لانه هو الي كان بيصرف علي البيت بعد موت ابويا و جوز اختي و نفسه بمساعدة ورث امي و ابويا . اختي امل اتجوزت بعد ما خلصت دبلوم ، جوزها جمال كهربائي و بيسافر السعودية كتير و عايشين مع امه و اخته في بيت ابوه المتوفي . المشكلة بقا كانت فيا .. انا كنت واحد بيحب المشاكل و كل كام يوم اخويا يطلعني من مشكلة شكل و دا خلاني مفضلش في شغلانة كام شهر علي بعضهم . كنت مصاحب شلة تشبهني كنا بنعمل مشاكل كتير و خاربينها خالص بس طبعا علي قد سننا ، اتعلمت معاهم شرب السجاير ، و شرب الحشيش كان فريحي بس ، كانوا بيقولوا علينا شلة السوء و عندهم حق حياتي مع الجنس بدأت من الفيديوهات الي العيال بتبعتها لبعض علي التليفونات او علي فلاشة و اتعلمت منها كتير و كنت بنفذ الي بشوفه علي البنات الي في قد سني بعد ما اضحك عليهم بكلمتين عن الحب ، كان وقتها تحسيس بوس افعص في بزازهم او ابعبصهم و اضرب عشرة و بعدين اتطورت و بقيت بنيك البنات الشمال في طيزهم .. بس مش كتير بعد ما عرفتكم عن نفسي بسرعة ندخل في حكايتي ، الحكاية بدأت لما كنت شغال في مصنع للبلاستيك و اتخانقت مع الراجل المسئول عني و مسكت فيه فتحتله راسه ، الراجل راح المستشفي و انا ودوني القسم و عملولي محضر و دخلت الحجز ، بعد ما اخويا عرف جالي القسم و قابلني وقتها و قالي فتحي : انت ايه يا اخي مفيش اسبوع من غير ما تبهدلني معاك في مشاكلك انا : هو الي غلط فيا اسكتله فتحي : ما لازم يغلط في واحد صايع زيك و مستهتر ، انت امتا تكبر و تفوق لمستقبلك الي بيضيع انا : اهو بقي الي حصل فتحي : الراجل خد خمس غرز في راسه و مش عايز يتنازل اعمل انا ايه دلوقتي فيك قولي اتبري منك ولا ايه انا : ... فتحي : ايه القطة اكلت لسانك و مش قادر ترد .. و انا اتعب نفسي ليه مع واحد جبلة مش بيحس انا ماشي و شيلت ايدي خلاص اتصرف مع نفسك اخويا مشي و انا رجعت الحجز و فضلت افكر في الي عملته و حسيت ان المرة دي كبرت مني و شكلي حاتسجن . فلضت في الحجز يومين كمان و التفكير في اني حاتسجن و خلاص مفيش مخرج المرادي لحد ما الظابط طلبني لمكتبه ، دخلت مكتب الظابط لقيت امي هناك و بتبكي و لما شافتني جريت عليا و حضنتني امي : ابني حبيبي انت كويس انا : ( اتأثرت ببكاها و دمعت ) انا كويس .. بس ايه الي جابك هنا الظابط : امك الست الطيبة راحت لصاحب المصنع و اتحايلت عليه لحد ما خلي الراجل الي فتحتله راسه يتنزال عن القضية .. تعال امضي هنا و اوعي اشوفك هنا تاني و فعلا مضيت و روحت مع امي البيت ، في البيت لقيت فتحي قاعد بعد ما خلص شغل بس مش مديني وش و مش عايز يكلمني و كان عنده حق ، وقتها انا حسيت اد ايه انا تافه و صايع اخويا الكبير و تاعبه معايا علطول و امي الي وصل بيها انها تتذل لصاحب المصنع عشان تطلعني ، دخلت اوضتي علطول و حاولت انام بس مش قادر . بعد شوية دخلتلي امي و قعدت معايا امي : محمود حالك دا مش حينفع لازم تفوق ، اخوك و انا مش دايمين عشان نقف جنبك و المرة دي عدت علي خير انا : ... امي : انا كلمت خالك و وافق بالعافية يشغلك عنده في دكان العطارة من بكرا الصبح تروحله ، دي اخر فرصة ليك امي سابتني و طلعت و انا مقتنع بكلامها و قولت لازم اتغير و مضيعش الفرصة دي مع ان خالي مش بيطقني خالي جابر شخصية وقورة و ليه احترامه .. برا البيت وارث محل العطارة من جدي بعد ما اتوفي و اشتري نصيب اخواته في المحل عشان يبقي باسمه عنده بنتين صغيرين من مراته ضحي الست الفرسة الي في جمالها محدش ينافسها في عيلتنا . تاني يوم روحت لخالي المحل سلمت عليه و علي تامر الواد الي شغال معاه جابر : بص يا محمود انا عايز واحد يشغل معايا بس لولا اختي اتحايلت عليا مكنتش شغلتك معايا عشان مشاكلك الكتيرة و حواراتك و بقولك من دلوقتي انا حاديك فرصة بس من اول مشكلة تعملها لميكش شغل معايا تمام انا : تمام يا خال و ان شاء **** مش حتزعل مني جابر : تامر حيفهمك تشغل معانا بعد ما الي قبلك مشي عشان سرقني بس انا عارفك مع ان مشاكلك كتير بس امين انا : شكرا يا خال و فعلا اشتغلت مع خالي في دكان العطارة و ركزت في الشغل و بعدت عن صحابي علي قد ما اقدر ، عدي اسبوعين من غير مشاكل و كنت فهمت الشغل و بقيت اقدر اتعامل لوحدي اغلب الوقت و مسكت وردية من العصر لاخر اليوم و تامر الصبح . في يوم كنت لوحدي في الدكان و لقيت ضحي مرات خالي دخلت الدكان علي قبل المغرب كدا ( وصف ضحي : طولها 166 و وزنها حوالي 70 جسم فلاحي جامد بشرتها بيضة اوي و ملامح وشها تسحرك و يبان من عبايتها الي مظبوطة علي جسمها بزازها الكبيرة و طيزها الي حادفة لورا ، شخصيتها مرحة و بتضحك علطول بس لما تزعل بتقلب واحدة تانية ) انا طول عمري معجب بيها اوي زي كل الي بيشوفها .. بس بتحاشي ابينلها دا لان لسانها طويل و مبتخفش من حاجة و يا ويله الي يعاكسها كانت بتمسح بكرامته الارض . دخلت الدكان و جاتلي مبتسمة و سلمت عليا انا : نورتي الدكان يا مراة خالي ضحي : منور بصحابه يا محمود ، كنت عايزة شوية طلبات انا : و ليه تيجي بنفسك كنتي بعتي ورقة بالي عايزاه و تجيليك لحد عندك ضحي : وا*** انت زوق يا محمود و متربي بس لو تبعد عن المشاكل انا : خلاص بعدت و حأبقي في حالي ضحي : علي فكرة خالك مكانش راضي يشغلك معاه بس انا الي لينت دماغه عشان عارفاك متربي و امين و حتحافظ علي الدكان انا : شكرا يا ست الكل .. قوليلي طلباتك ايه ادتني ورقة فيها طلبات كتير انا : طيب تشربي حاجة ساقعة لحد ما اجهزلك طلباتك ضحي : ماشي يا محمود بس جهزهم بسرعة لسه رايحه لبيت ابويا جبتلها حاجة ساقعة و قعدتها علي كرسي و بدأت اجهزلها طلباتها ، كانت طلبات عادية بس لاحظت شوية انواع يبستخدموا في خلطة كان عرفهاني تامر ، الخلطة دي زي ما قالي عشان ضعف الرجالة في الجنس ، معملتش اي رد فعل و جهزتلها كل الي عايزاه انا : كل طلباتك جهزت بس دي كتيرة و تقيلة حد معاكي حيشيلهم ضحي : لا حشيلهم انا و بيت ابويا قريب الشارع الي جنبك هنا انا : يبقي اوصلك انا ضحي : و تتعب نفسك ليه معايا انا : مفيش تعب انا حأقفل المحل اوصلك و ارجع تاني و فعلا قفلت المحل و روحت وصلتها ، البيت كان مكون من دورين الدور الارضي محدش قاعد فيه و الدور التاني فيه امها و اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ، بعد ما وصلتها عزمت عليا هيا و امها و فعلا شربت الشاي معاهم ، بعدها نزلت من عندهم و قبل ما اطلع من البيت سمعت صوت واطي جاي من اوضة في الدور الارضي قررت اشوف في ايه . دخلت و بحاول معلمش صوت و كل ما اقرب الصوت يوضح اكتر ، الصوت عرفت اميزه كان تأوهات ست بتتناك . قربت اكتر و بقيت قدام الاوضة الي طالع منها الصوت و الباب كان مقفول و لسه ححاول افتح سمعت صوت الي جوه الست : كمان يا ولا دخل زبرك اكتر انا هنا اتفاجأت الصوت كان لاخت ضحي الي متجوزة ، صوتها و كلامها اثر علي زبري و وقف جامد ، هنا كل الي جيه في دماغي اصورهم و فعلا مسكت موبايلي فتحت الباب حاجة بسيطة اتفرج منها و اصور و بدأت اصور و انا هايج من الي شايفه . صفية اخت ضحي نايمة علي الارض و رافعة جلبيتها لوسطها و واد اصغر مني بكام سنة رافع رجليها علي كتفه و عمال يرزع فيها و مطلع بزازها و بيرضع منهم و هيا بتتأوه و في دنيا تانية ( وصف صفية : جسم مليان مع كرش بسيط و بزاز كبيرة و طيز متوسطة ، ملامح وشها جميلة زي ضحي بس ضحي اجمل ، لون بشرتها قمحي فاتح ) انا مع الي شايفه طلعت زبري من بنطلوني و بضرب عشرة بايد و ايدي التانية بصورهم ، مكملتش خمس دقايق و كنت جايب لبني علي الارض و هما لسه مكملين روحت عدلت هدومي و فضلت مصور لحد ما لقيتهم خلصوا و الواد نام عليها و بيبوسها ، روحت موقف تصوير و طلعت من البيت من غير ما اعمل اي حاجة و رجعت الدكان و فتحته . باقي اليوم بفكر في الي حصل و عايز افهم ايه الي حصل و ايه الي يخلي ست كبيرة زي صفية ( اصغر من ضحي بحوالي سنتين ) تتناك من عيل اصغر مني قولت يمكن ماسك عليها حاجة بس برجع اقول دي كانت هايجة اكتر منه مش ممكن تكون مغصوبة لا دي مستمتعة ، بعد تفكير كتير قولت اركز في شغلي و اسيب الموضوع دا بعدين و كمان انا معايا فيديو اضرب عليه عشرات كتير بعدين . عدي اليوم من غير حاجة غريبة و تاني يوم بردوا و اليوم التالت حصلت حاجة غريبة ، دخلت عليا ست في الاربيعينات اول مرة اشوفها الست : ( مبتسمة ) السلام عليكم انا : و عليكم السلام اطلبي يا خالتي الست : بلاش خالتي بتحسسني كبرت قولي يا عبير انا : حاضر يا عبير مع انه مينفعش عبير : هيهيييي مينفعش لا ينفع يا اخويا و اوي كمان انا فهمت ان الست مش سالكة بس انا مش عايز اعمل حاجة و خالي يطردني ( وصف عبير : ست ملبن جسمها تخين بس تخن يهيج من غير كرش و بزاز و طيز كبار اوي ، اقصر مني شوية و لون بشرتها قمحي و من ملامح وشها مع طريقة كلامها تعرف انها ست خبرة و لبوة كبيرة ) انا : طلباتك ايه يا عبير عبير : كنت عايزة خلطة لجوزي انا : مالة جوزك بيشتكي من ايه عبير : اصله لمؤاخذة مبيعرفش انا : ( انا تنحت ثواني بعدين مسكت نفسي ) قصدك ايه مبيعرفش يعني مش قادر يمشي مش قادر يشيل حاجة تقيلة عبير : هيهيييي لا انا قصدي يا ... هو انت اسمك ايه انا : اسمي محمود عبير : عاشت الاسامي يا سي محمود ، انا قصدي مبيعرفش علي السرير و فتح مخك معايا انا : ( انا هيجت من طرقة كلامها و جرائتها و نسيت خالي و الي جابه ) لا لسه مفهمتش عبير : يوه يا محمود هو انا لازم اقوهالك .. مبيعرفش يركبني فهمت بقا انا : ( بتلقائية و بصوت عالي ) غبي جوزك غبي ضحكت بشرمطة و باصتلي بصة لبوة هايجة انا : اسف لو غلطت في جوزك بس طلعت غصب عني عبير : ولا يهمك يا محمود المهم تقدر تساعدني ازاي جملتها دي شجعتني بس قولت يمكن متقصدش حاجة غلط فا قولت انا : هو فيه حلين ملهمش تالت عبير : و ايه هما انا : بصي احنا نبدأ بالحل الاول انا حأديكي خلطة تحطهاله في الاكل و حتجيب معاه نتيجة عبير : و لو معملتش حاجة انا : تجيلي اعرفك الحل التاني عبير : و متقولش ليه دلوقتي انا : لا اصله حل بره شغلي هنا و بعدين دا لما تيأسي خالص من جوزك عبير : ( عنيها لمعت و ابتسامتها كبرت ) باين عليك شقي يا محمود .. انا اجرب الخلطة دي و بعدين اجليك قصدي لو منفعتش اجيلك جهزت الخلطة و اديتهالها و عرتفها تستخدمها ازاي انا : حتلاقيني كل يوم من بعد العصر في الدكان ماعدا الجمعة راحة عبير : اكيد جاية تاني انا خلاص بقيت زبونة ، سلام يا محمود هيا مشيت و انا كنت مولع منها ، قفلت باب المحل و روحت المخزن ضربت عشرة عشان اعرف اكمل اليوم و رجعت تاني و معايا شوية بضاعة . بعدها بيوم كنت نايم تليفوني رن و انا نومي تقيل و مش بصحي قبل الضهر ، امي دخلت ردت علي التليفون و كان خالي و طلب منها تصحيني امي : محمود يا ولا محموووود انا : ايه يا ماما سيبيني انام امي : خالك علي التليفون عايزك انا : طيب هاتي كنت نايم علي جنبي حطيت التليفون علي ودني و انا لسه نعسان انا : ( نعسان و مش فايق ) الو يا خال جابر : محمود لما تصحي تروح لمرات خالك عايزاك تساعدها في كام حاجة انا : مرات خالي مين جابر : مراتي انا يا محمود انت باين لسه مفوقتش انا : ( بتاوب ) لا لسه يا خال جابر : طب اديني امك و كمل نوم اديت امي التليفون و كملت نومي ، بعد الضهر صحتني امي و انا روحت الحمام و طلعت انا : جهزيلي لقمة يا حاجة من ايدك الحلوين امي : حاضر يا محمود بس اوعي تنسي تروح لبيت خالك دخلت اوضتي ولعت سجارة و رجعت قعدت في الصالة انا : بيت خالي ليه ايه الي حصل امي : يا ولا يعني مش فاكر لما خالك كلمك انا : كلمني امته امي : الصبح بدري و قالك تروح لمراته عايزاك انا : مش فاكر حاجة ( مسكت موبايلي و لقيت خالي اتصل ) دا بجد كلمني بقا امي : عايزة اعرف طالع لمين نومك تقيل دول اخواتك الاتنين و انا و ابوك ا*** يرحمه نومنا خفيف انا : ا*** يرحمه و بعدين انتي بتنقي عشان باخد راحتي في النوم امي : ولا نق ولا نيلة ( جابتلي الاكل ) يلا كل و روح شوف مرات خالك عايزة ايه كلت و غيرت هدومي و روحت لبيت خالي ، رنيت الجرس و فتحتلي ضحي .. بس بشكل تاني مشوفتوش قبل كدا ، فتحت الباب و طلعت وشها بس و كانت لابسة طرحة و اول ما شافتني فتحت الباب و ظهرلي باقي جسمها كانت لابسة قميص نوم احمر طويل مكانش ضيق بس عشان طيزها الكبيرة تحسه حيتقطع و من فوق ضاهر نص بزازها و حلماتها الكبيرة نافرة عرفت انها ملبساش سنتيانة ، لحظتها انا اتجمدت و عيني بتفحص جسمها كله و هيا مبتسمة و بتكلمني و انا مش سامع ضحي : محمود يا ولا انت روحت فين انا : لا مفيش ضحي : مفيش ايه انا بكلمك من بدري تدخل بدل ما احنا علي الباب دخلت و هيا قفلت الباب ورايا انا : اصلي افتكرت حاجة كدا ضحي : ههههههه حاجة ايه دي انا : سيبك مني المهم انتي عايزاني في ايه ضحي : تعال اقعد الاول مشينا و قعدت علي كنبة الانتريه و شايف الشقة كلها مقلوبة ضحي : انا زي ما انت شايف بنضف في الشقة و عايزة اغير شوية في الشقة و طلبت من خالك يساعدني انه يشيل الحاجات التقيلة بس رفض و مكانش قدامي غير اطلبك انت انا : لا حاضر انتي تؤمري يا ست الكل ها عايزة نبدأ منين كنت عايز اخلص عشان انا بدأت اهيج و زبري وقف و خايف اعمل معاها حاجة غلط لان زي ما قولتلكم لسانها طويل ضحي : ( مبتسمة ) لا لازم تشرب حاجة الاول انا عندي عصير فراولة اجيبلك انا : ماشي دخلت المطبخ و انا بحاول افكر في اي حوار عشان زبري الي حيجيبلي مشكلة مع الست دي ، شوية و جابتلي العصير بس كانت شالت ال**** و ظهر شعرها الاسود الطويل و كان واصل لأول طيزها ، قربت مني و مالت تقدملي العصر و هنا ظهرلي بزازها كلها من غير اي مانع و انا وقتها كنت عايز انط عليها و الي يحصل يحصل بس مسكت نفسي و ظاهر اني متلخبط و مش علي بعضي شربت العصير و قومت عشان اخلص قولتلها انا : نبدأ فين ضحي : نبدأ في حاجة خفيفة يلا نغير ترتيب الانتريه كان الانتريه مكون من كنبتين واحدة كبيرة و التانية وسط و كرسيين ، بدأنا نحركهم و هيا مميلة و عايزة تشيل الكرسي بس مش قادرة ضحي : تعال يا محمود ساعدني اشيل الكرسي قربت من جنبها و شيلت عينيا بالعافية من علي طيزها و حاشيل الكرسي ضحي : لا تعال من ورايا و ارفع عليا الكرسي انا كان ممكن من مكاني ارفعه عليها تشيله بس من وراها انا قولت هيا بتفكر في ايه ، روحت من وراها و لقيتها بتعد و بنشيل مع بعض ... انا عشان ارفع بنشف عصبي و بالذات في الوضع الغير مريح دا بس الي استغربته هيا بترجع بطيزها ليه عليا جامد و بعد ما رفعته لسه لازقة فيا بتعدل الكرسي علي راسها هيا اتحركت بالكرسي و انا وقفت مكاني متحركتش من كتر هيجاني و مش عارف اعمل ايه اهجم عليها ولا اهرب ولا ايه ، مفيش كام ثانية و لقيتها بتتوجع جامد ضحي : اااااااا الحقني يا محمود انا جريت عليها و مش فاهم و لقيتها علي ركبها حاطة ايدها فوق طيزها و باين علي وشها بتتوجع انا : ايه الي حصل ضحي : ضهري طق يا محمود و مش قادرة احركه اااااااه انا حطيت ايدي علي ضهرها و قلقان انا : هنا ضحي : تحت اكتر عند ايدي انا : ( حطيت ايدي علي ايدها و ضغطت ) هنا ضحي : ( رفعت راسها للسقف و بتتوجع ) اااااه براحة انا كنت بعرق و ريقي نشف كنت فوقها شايف بزازاها كلها و ايدي لامسة طيزها حسيت اني حانفجر دا كتير عليا ، مفوقتش غير علي صويتها ضحي : ااااااه اعمل حاجة يا محمود انا : اعمل ايه ضحي : هات تلج و حطه علي ضهري بسرعة قومت روحت للتلاجة و جيبت تلج حطيته في كيس و روجعت شيلت ايدها و حطيت التلج فوق طيزها الي كانت مأمبرة اوي في وشي ضحي : ايييييي لا شيل التلج بسرعة شيل قالت كده و بايدها بتشيل ايدي و فجأة بقت ايدي علي طيزها بالتلج ضحي : احححح انت بتعمل ايه شيل التلج فوقت و شيلت التلج بسرعة و انا مش عارف عملت ايه ولا حأعمل ايه و هيا لسه بتتوجع و حسيت اني تايه ضحي : بس يا محمود في التلاجة حتلاقي مرهم كبير دا بتاع العضم حاته ادهن بيه انا : مين يدهن انا ازاي ضحي : هو فيه غيرك يلا ضهريييي بيوجعني تعال وديني اوضة النوم بحاول اسندها تقف بس هيا اتوجعت اكتر ضحي : مش قادرة اقف انا : نعمل ايه ضحي : شيلني للاوضة انا : ... ( دماغي وقفت و زبري واقف من بدري ) ضحي : انت لسه حاتفكر خلصني و فعلا شيلتها و هيا اتوجعت انا و برفعها ، انا كنت فوق السما من ملمس جسمها الناعم الطري و ايدي الي بتخبط في بزازها كل ما تحرك و طيزها الي بتلمس زبري مع كل خطوة انا كنت حاسس اني في دنيا غير الدنيا ، وصلت بسرعة الاوضة و كان نفسي امشي لبكرة كدا ، نيمتها علي السرير و طالع اجيب المرهم ضحي : استني هاتلي فوطة من الدولاب الاول فتحت الدولاب لقيت في وشي قمصان نوم اشكال و الوان انا انبهرت من شكلهم و عددهم ضحي : الفوط تحت خالص عندك ااااااه يلا جيبتلها فوطة و طلعت اجيب المرهم و انا مش مصدق كل الي حصل في اقل من نص ساعة حصلي كل الهيجان دا ، خدت المرهم من التلاجة و روجعت الاوضة .. بس الوضع اختلف ، ضحي رفعت القميص لفوق لحد كتافها و ظهر قدامي رجليها و فخادها الي زي اللبن بس حرمتني اني اشوف طيزها و خبتها بالفوطة و المنظر قدامي رجلين حلوين اوي و فخاد احلي بعد كدا جبل عالي اوي مستخبي مني و بعده منزل كبير و ضهر مستوي ناعم و ابيض اوي . بعد ما استوعبت الي قدامي دخلت لحد ااسرير و كلمتها انا : و دلوقتي اعمل ايه ضحي : تدهن ضهري يلا بسرعة اااااه قربت من جنب السرير و سندت بركبي علي السري و بفتح المرهم و انا ايدي بتترعش و وش مليان عرق من هيجاني ، حطيت شوية من المرهم علي ايدي اليمين و لمست بيه المكان الي بيوجعها و بمشي ايدي عليه بس مش عارف ضحي : ( بلبونة ) ااااه محمود حرك ايدك في دواير انا : ( نفذت و ريقي مش قادر ابلعه ) كدا ضحي : اووووه ايواااا .. نزل ايدك لتحت اكتر نزلت ايدي و بقيت بدلك حتة من طيزها بس الفوطة مزولاني روحت حركت الفوطة شوية عشان اعرف احرك ايدي ضحي : احححح انزل اكتر الوجع تحت اتجرأت و حوشت الفوطة اكتر و بقت ايدي بفرك بيها فردة طيزها اليمين كلها انا : كدا يعني ضحي : اححححح و الشمال ملوش نصيب انا : ( كدا بقي كل حاجة وضحت .. بالنسبالي ) لا ازاي رميت الفوطة علي الارض و بايدي التانية بعفص في فردة طيزها الشمال و بقيت بعفص اكتر و بستمتع بطراوة طيزها و نعومتها و هيا بتحرك رجليها و تتنيهم لفوق ضحي : اوووف ايدك حلوة اوي .. اعدل جسمك عشان تاخد راحتك قومت من السرير قلعت كل هدومي رميتها و قعدت علي السرير بركبي بين فخادها و رجعت افعص فيهم و بطرف صوابعي بلمس خرم طيزها و الي كان بيفقل و يفتح كل ما المسه ضحي : اااااه حاسة بوجع في النص جامد انا قولت لنفسي بدل ما كل حاجة وضحت ليه لسه بتمثل الدور عليا قولت اجاريها و حطيت صباعي الكبير علي خرم طيزها و باقي الصوابع علي كسها و الي كان كبير اوي و مبلول انا : ورا ولا قدام ضحي : اوووووف الاتنين يلا اتصرف بسرعة انا بايدي التانية بليت زبري بريقي و قربته من كسها بس مش عارف ادخله من قلة خبرتي ، لقيت ايدها مسكت زبري و حطته علي اول خرم كسها ضحي : براحة يا محموووووود قبل ما تكمل كنت مدخل كل زبري في كسها انا كنت مستحمل طول الوقت الي فات خلاص بقي ضحي : بقولك براحة ااااااه بتتغابي ليه انا : انا مش قادر اتستحمل اكتر من كدا اسكتي بقيت برزع فيها بكل عزمي و ماسكها من وسطها و انا مغمض و باصص للسقف من كتر الهيجان الي وصل لدماغي ضحي : ( بتصرخ ) ااااه اهدي يا ولا حتموتني انا : اااااه من اول ما دخلت و انتي مش راحماني استحملي بقا فضلت ارزع فيها بكل قوتي و هيا مستمتعة و بتتأوه لحد ما كنت حاجيب بعد خمس دقايق بس انا : اااااه انا حاجيب مش قادر ضحي : هاتهم برا يا ولا اوففففف طلعت زبري و فركته في ايدي و جيبت لبني بكمية كبيرة اوي علي طيزها و انا بصرخ من وجع خروجه من زبري ، بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت .... اتمني يكون الجزء نال اعجابكم . بعتذر لكل الي متابعني عن التأخير . تحياتي . بصراحة انا مكنتش متوقع ان فكرة القصة تعجبكم كدا مع انها متشابهة مع قصص كتير و كمان بعتذر لان مش القصة دي الي وعدت بيها الناس و قررت استني و انزلها في المسابقة و عشان الدعم الكبير الي شوفته منكم انا قولت لازم اعلي اكتر بمستوي القصة دي و احب اقولكم ( في هذه القصة توقع كل شئ يمكن ان يحدث ? ) قراءة ممتعة الجزء الثاني بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت صفية : ( مبتسمة ) ازيك يا محمود انا : ... صفية : ايه المفاجأة كبيرة صح ضحي : هههههه سيبيه شوية يفوق من المفاجأة انا : ( بصيت لضحي ) هو في ايه بيحصل يا مراة خالي صفية : هيهييي مراة خالك و زبرك كان في كسها انا : ( صوتي علي ) عايز افهم ايه الي بيحصل ضحي : الي حصل دا كله من تخطيطي انا و صفية عشان نوقعك بين فخادنا هههههه انا : ... صفية : طيب افهمك انت لما كنت بتصورني في بيتنا انا شوفتك بس لما شوفت زبرك هيجت و قولت لازم ادوقه ضحي : و جات حكتلي الي انت عملته و خططنا مع بعض عشان نستمتع كلنا لقيت صفية نزلت علي ركبها قدام زبري و مسكته صفية : تصدق دا احلي زبر مسكته من فترة كبيرة زبري طوله عادي 19سم بس عريض و عروقه بارزة انا كنت تايه و مش مركز مع صفية و ضحي لاحظت كدا فا مسكت راسي و باستني بوسة جامدة من شفايفها الطرية الحلوة و فعلا قدرت تهيجني و اندمجت معاها و صفية بتبوس زبري و تلحسه بشرمطة و خبرة كبيرة و زبري بدأ يقف صفية : اممم طعم زبرك بعسل القحبة الكبيرة حلو ضحي : الحسي يا وسخة و استمتعي انا زبري وقف جامد و الشهوة مسكتني ، مسكت شعر صفية و دخلت زبري في بقها ادخله و اطلعه بسرعة و هيا باصة في عينيا و بتطلع اصوات من المص ضحي : عايزك مترحمش اللبوة دي هيا بحتب العنف اوي انا : انا بقي حاخد حقي منها عشان تضحكوا عليا بقيت ادخل زبري في بق صفية اكتر اسيبه شوية و هيا تتخنق منه و بعدها اطلعه تاخد نفسها و وشها يحمر و بايدي التانية بضربها علي وشها انا : حاخليكي تفطسي تحتي ضحي : عايزاك تفشخها و فشي غلي من الشرموطة الهايجة الي فاضحاني كانت صفية مستمتعة مع الي بعمله و بتمص زبري حلو اوي و انا غلب عليا الهيجان و الشهوة اكتر من الانتقام ، بعد كام دقيقة مسكت صفية و نيمتها علي ضهرها و ركبت فوقها بدأت اضرب جامد بزازها الكبار و اقرص حلماتها صفية : احححح كمان يا محمود قطع بزازي ضحي : بزاز كبيرة و طرية اوي رضعت منهم الوسخة ناس كتير اضربها اجمد يا محمود ضحي هيجتني و بقيت بضرب بزاز صفية اجمد و بغل و هيا مع كل ضربة بتصوت بهيجان صفية : ااااااه بزازي حتتخلع في ايدك يا ولا اوووووه مش عايز ترضع منهم شوية نزلت بوشي الحس و امص في فردة منهم و التانية لسه بضربها ضحي : ( حطت ايدها علي راسي ) الحس اكتر يا محمود البزاز دي رضعها ناس كتير قبلك رفعت راسي و بصيت علي ضحي لقيتها بتلعب في كسها بايدها جامد انا : دا انتوا اتنين شراميط هيجانين اوي صفية : احححح علطول هيجانين عايزين دكر يفشخنا كل يوم انا : دا انا حاطلع فيكم غلي انا تضحكوا عليا نزلت من بزاز صفية لكسها مشيت ايدي عليه من برا و بعدها ضربتها جامد عليه و كنت عارف الحركة حتولعها من فيديوهات السكس صفية : ااااااه ليه كدا يا ولا انا : بجهز كسك الوسخ لزبري ( ضربتها كمان ) مسكت رقبتها بايدي الشمال و بضغط عليها و بايدي اليمين بفرك كسها بسرعة و بخشونة ، صفية صوتها علي و وشها حمر و مبرقة صفية : ااا اااا اااه لا لا كفاية انا : انا اعمل الي عايزة و انتي تخرصي فاهمة صفية : ااااه فاهمة قعدتها علي ركبها و ضهرها علي صدري و بكلمها في ودنها انا : انا دلوقتي حأفشخ كسمك يا متناكة ميلتها شوية لقدام و دخلت زبري في كسها مرة واحدة و بعدها لزقت في ضهرها تاني و ايدي الشمال علي رقبتها خانقها و اليمين بضربها علي طيزها و وشها صفية : ااا اااا اااه يا محمود اهدي شوية اوووه انا مش قدك ضحي : ههههه اخيرا راجل قدر يفشخك يا لبوة المشهد ضحي كانت جنبنا ساندة ضهرها علي السرير و هارية كسها فرك بايدها من الفرجة ، صفية ايدها اليمين ماسكة طرف السرير عشان متتكفيش علي وشها و ايدها الشمال علي ايدي الي بتخنقها ، و انا ورا صفية لازق صدري في ضهرها و وشي علي رقبتها و بهمسلها في ودنها بكل الشتايم الي اعرفها و شغال بفشخ فيها و هيا ملامح وشها اكنها بتموت بس عسل كسها الي مغرق زبري و رجليا عارف انها مستمتعة . انا كان كل تركيزي اني انتقم و دا خلاني اطول في فشخها و ابذل مجهود اكتر ، بعد خمس دقايق من فشخ صفية كانت هيا سلمت نمر صفية : ( صوتها مخنوق من ايدي و نفسها عالي ) ااا ااا ااه خلااا اااص كسيي ييي اتهري خلا اااص قوليله يقف يا ضحييي ضحي : متقفش يا محمود عايزاك تخلص عليها عشان تتهدلها يومين هههههه صفية : يا متناكة بتسخنيه عليا طيب حسابك معايا بعديي يين بين الاختين الي بيشتموا في بعض و الجسم الطري الي بيرقص تحتي و كسها السخن و الي مش واسع مقدرتش افضل اكتر من دقيقتين كمان انا : ااااه عايزة لبني فين يا وسخة ضحي : هاتهم علي وشها سيبت صفية و هيا وقعت بجسمها علي السرير و ضحي بسرعه عدلتلي وشها و ماسكاه بايدها ضحي : جيب لبنك علي وش الوسخة اختي و فعلا نزلت لبني علي وش صفية و الي كانت مفيصة خالص و اختها ضحي بتضحك . بعد كل المجهود دا نمت بضهري علي السرير و رجلي علي الارض و باخد نفسي انا : في مفاجأء تانية حتحصل ضحي : دلوقتي لا بس اعمل حسابك انت من اللحظة دي حتشوف كل الي حوليك بنظرة تانية و حتتفاجأء كتير انا و نايم باصص في السقف و سرحان في الي حصل ازاي مراة خالي بالشرمطة دي و اختها التانية ازاي كدا و اصلا ازاي تقولها عن الي شافته ، فوقت من سرحاني علي صوت بوس عالي بصيت علي اللبوتين لقيت ضحي بتلحس لبني من علي وش اختها و بتبوسها بيه و هما مبتسمين . بعد ما ريحت دخلت الحمام استحميت ، طلعت من الحمام لبست هدومي و كنت ماشي وقفتني ضحي ضحي : استني يا محمود في كلام عايزة اقوله انا : وردية الشغل قربت تبتدي ضحي : مش حطول اقعد حاجبلك كباية عصير تعوض مجهودك و نتكلم دخلت ضحي المطبخ و رجعت بالعصير و هنا لاحظت انها ملبستش حاجة و قعدت معايا عريانة ضحي : الي حصل دا لانك شوفت اختي صفية قولنا لازم ندخلك معانا عشان نضمن متعملش حاجة تضرنا انا : فهمت الحتة دي بس كان ممكن تحلي موضوع الفيديو بشكل تاني من غير ما تدخلوني صح ضحي : ايوه بس لما اتأكدنا اننا حانستمتع معاك قررنا ندخلك معانا و علي فكرة دخولك معانا بالطريقة دي كان احسن ليك و حيفيدك كمان و حتعرف كلامي بمرور الوقت انا : مش فاهم احسن ليا ازاي و حيفيدني في ايه ضحي : احسن ليك بانك بقيت ملك في دايرة كبيرة و دا حصل بمزاجي و حيفيدك باني اقدر اجيب تحت رجلك الشخص الي انت عايزه انا : كلامك مش مفهوم اوي بس تمام انا في ايدي حاجة اصلا اعملها ضحي : اكيد في ايدك تقدر تمشي دلوقتي و تنسي كل الي حصل و متكملش او تقدر تكمل معانا و مش حتندم .. بس في الحالتين لازم تمسح الفيديو الي صورته لاختي طلعت تليفوني و مسحت الفيديو قدامها ضحي : لو عايز تكمل بكرا بعد الضهر تيجي البيت تاني و لو مش عايز متجيش بس اهم حاجة محدش يعرف بالي حصل مهما كان مين انا : عايز اعرف انتي مش خايفة خالي يطب علينا في اي وقت ضحي : ههههه لما تيجي بكرا حتفهم حاجات كتيرة نزلت من البيت روحت الدكان و انا دماغي شغالة تفكير عايز افهم ايه الي تقصده ضحي بكلامها بس مش عارف ، دخلت المحل سلمت علي تامر و خالي جابر و بحاول ابان طبيعي جابر : محمود شوفت مراة خالك عايزة ايه انا : ( مش عارف اقول ايه ) ايوا روحت جابر : خلصت ولا لسه انا : لا مخلصتش بس جيت عشان وردية الدكان جابر : طيب اروح انا البيت و استلم انت من تامر اعمل ايه انا دلوقتي امنعه يروح لاي سبب بس ممكن يشك في حاجة قولت يلا ضحي و صفية يتصرفوا . استلمت من تامر و هو روح و انا كملت اليوم ، طول اليوم دماغي مهديتش لحد ما صدعت و مش عارف ايه الي حصل بعد ما روح خالي و مفيش اتصال منه خالص ، بالليل قفلت المحل و روحت البيت اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و شغلت فيديو صفية ( كنت نقلت نسخة منه علي الكمبيوتر عشان كده مفكرتش لما ضحي قالتلي امسحه من التليفون ) اتفرجت عليه اكتر من مرة و لاحظت ان صفية مبصتش علي الباب الي كنت عنده خالص و مكانتش مركزة غير في كسها و بس ، هنا زاد تعجبي اكتر هما عرفوا ازاي انا بصورهم و اصلا عرفوا ازاي انه انا ، ساعتها فكرت ممكن ضحي تيجي البيت بأي حجة لازم اعمل حسابي روحت ناسخ الفيديو علي كارت ميموري و خبيته كويس و مسحت الفيديو من التليفون و قولت اخليه ممكن اعوزه ، ريحت علي السرير و بعد تفكير كتير قررت اكمل معاهم انا لازم الاقي اجوبة لكل الي محيرني و الاهم انا معاهم دوقت نيك الكس لأول مرة و كان احساس حلو اوي طيب ليه مستمتعش اكتر و اكتر ... و بكدا يكون الجزء هههههههه لا لسه عزيزي القارئ احنا في النص .. بس كنت حابب اعرفكم باحساسي مع معظم القصص الي بتابعها .. نكمل صحيت بعد الضهر فطرت و روحت لبيت خالي علطول ، وصلت قدام الباب و قبل ما اخبط فتحتلي ضحي ضحي : ادخل يا محمود كنت مستنياك دخلت من غير ما اتكلم ، كانت ضحي لابسة خمار و تحته قميص نوم فوق الركبة و لما قفلت الباب قلعت الخمار ، في الصالون لقيت صفية قاعدة و لابسة زي ضحي قميص نوم قصير مع اختلاف الالوان انا : ( بكلم صفية ) انتي جيتي ليه تاني النهارده مش اتفشختي امبارح صفية : و لسه كسي واجعني و جسمي متكسر بس جاية اقعد معاكم شوية انا : بتخططوا لايه تاني ضحي : بما انك بقيت معانا احنا مستعدين نجاوب علي اسألتك انا : اول حاجة عايز اعرف ايه سر علاقتكم الغريبة مع بعض صفية : انا احكيلك حكايتي و انت حتفهم ، انا لما وصلت 16سنة بدأت احس بعلامات البلوغ و وقتها كانت كل لمسة لجسمي من اي حد بحس باحساس غريب و حلو في نفس الوقت و بقيت بتخانق مع اخواتي و بالذات ضحي و نضرب بعض زي اي اخوات بس بعمل كدا عشان الاحساس الحلو الي كنت بحس بيه ، بعدها في يوم صحيت بالليل ادخل الحمام سمعت صوت من اوضة امي و ابويا خدني الفضول و بصيت عليهم من خرم المفتاح و شوفت امي علي ايدها و رجليها و ابويا وراها بيخبط فيها بجسمه ، وقتها مكنتش فاهمة ايه الي بيحصل بس صوت امي و كلامها خلاني احس نفس الاحساس الحلو امي : اااااه جامد يا راجل جامد اووووف طفي كسي المولع فضلت اتفرج عليهم لحد ما خلصوا و بعدها روحت الحمام و رجعت انام ، تاني يوم كنت عايزة افهم الي كانوا بيعملوه و مكنش قدامي غير جارتي و دي كانت اكبر مني بس كنا مقربين من بعض ، جارتي فهمتني الي بيعملوه و عرفتني الكس و الزبر و الكلام دا ، وقتها قالتلي جارتي : عايزة تحسي الاحساس الي عاجبك اكتر صفية : ياريت جارتي : يبقا سيبي نفسك ليا كنا في اوضتها و هيا قامت قفلت الباب علينا و رجعت نيمتني علي السرير و ركبت فوق رجليا و بدأت تفعص في بزازي و انا الاحساس بدأ يسري في جسمي و مغمضة عينيا و بدعها محسيتش غير و ايدها بتحسس بين رجليا ، حوشت ايدها و قولتلها صفية : امي قالتلي محدش يلعبلي هنا ابدا جارتي : امك بتقصد الناس الاغراب بس انا صاحبتك حبيبتك و فعلا سيبتها و الاحساس زاد لدرجة بقيت بطلع صوت خفيف ، شوية و الاحساس زاد اوي و لقيتني بليت بين رجليا ، وقتها انا اتكسفت ضميت رجليا و ضارتهم بايدي ، جارتي ضحكت و قالتلي جارتي : هههههه متتكسفيش انتي معملتهاش علي روحك دا اسمه عسل و البنت مننا بينزل منها لما توصل لشهوتها صفية : يعني ايه شهوة دي جارتي : الاحساس الي بتتكلمي عنه اسمه شهوة او هيجان ، و دلوقتي تعالي جيبيلي شهوتي انا كمان صفية : ازاي معرفش جارتي : زي ما عملتلك و حأقولك تعملي ايه تاني بعدها بقيت كل ما تسمحلي الفرصة بروح لجارتي نجيب شهوتنا لبعض و علمتني كتير عن النيك و في نفس الوقت اتفرج علي امي و ابويا و تقريبا كان بينكها كل يوم انا : تمام بس بردوا مقولتيش سر علاقتك مع ضحي صفية : ما تصبر حأقولك اهو فضلت علي الحال دا فترة كبيرة بين جارتي و الفرجة علي امي و ابويا لحد ما في يوم قفشتني ضحي بتفرج عليهم و بلعب في كسي ضحي : بتعملي ايه يا بت صفية : ( بخضة ) م م مفيش ضحي : مفيش ايه و بتلعبي بين رجلك ليه مسكت ضحي و دخلنا اوضتنا عشان امي و ابويا ميسمعوش صوتها ضحي : ردي عليا بدل ما اعرف ابوكي صفية : لا و الن** بلاش ابويا دا يمدني علي رجلي ضحي : يبقي تقوليلي كل حاجة و من غير كدب من خوفي مفكرتش و قولت لضحي علي كل حاجة ضحي : يا وسخة كل دا يطلع منك انا باصة في الارض بدمع و خايفة تقول لابويا ضحي : خلاص يا بت متبكيش مش حقول لابوكي صفية : ( بفرحة ) بجد يا ضحي ضحي : ايوا بس ليا شرط صفية : اي حاجة انا مستعدة ضحي : حتعملي معايا زي الي بتعمليه مع جارتنا انا بلمت و مش عارفة هيا تقصد الي بتقوله ولا بتختبرني بس لازم اوافق صفية : موافقة و من وقتها كل اسرارنا مع بعض و اول حد ناك طيزي كان بمعرفتها و نفس الكلام معاها انا : ثواني بس اخر جملة قولتيها اول حد ناك طيزك معني كده انك اتناكتي قبل الجواز ضحي : هههههه دي اتناكت في طيزها بعد ما كشفتها بكام شهر بس انا : و الكلام عليكي انتي كمان يا ضحي ضحي : ايوه انا اتناكت في طيزي و كسي قبل الجواز صفية : بس تعرف انا حافظت علي كسي لجوزي ضحي : و بعد الجواز بقي زي التاكسي كل يوم زبون جديد ضحكنا كلنا جامد انا : عايز اعرف اتفتحتي ازاي قبل جوازك ضحي : لا مش ححكيلك غير لما تنيكني الاول انا امبارح مشبعتش من زبرك انا : امبارح كانت اول مرة ادوق كس و غير كدا انتي هيجتي الي جابوني لحد ما حسيت اني حأنفجر ضحي : بس تعرف زبرك مع انه مش اطول زبر ناكني بس عريض اوي و منظره بس يخوف صفية : انا كسي اتفلق نصين منه بس حلو اوي انا : طيب متضيعوش وقت يلا لاوضة النوم ضحي : لا حتنكني هنا علي الكنبة و اختي الوسخة تتفرج علينا نزلت ضحي علي رجليها و فتحت سوستة البنطلون و مسكت زبري ضمته بصوابعها و ضغطت شوية ضحي : شوفي يا وسخة زبره وقف من الكلام انا : و اجسامكم الجبارة يا شراميط ضحي باست راس زبري و بعدها دخلته في بقها تشفطه و تخرجه بصوت عالي و كررتها اكتر من مرة و شايف صفية علي الكنبة الي جنبي بتفش في بزازها شاروتلها تجيلي ، جات قعدت جنبي و اندمجنا في بوسة جامدة و انا بقفش جامد في بزازها و هيا بتمشي ايدها علي شعري و ضهري ، ضحي بتدخل زبري لبقها لحد ما تتخنق تطلعه تلحسه بلسانها و تدخله في بقها تاني بهيجان كبير صوتها اكنها مكلتش ليها يومين و مستمتعة بالاكل ، فضلنا علي حالنا انا ببوس صفية و بقفش في بزازها و ضحي بتمص و تلحس زبري بكل الطرق لحد ما كنت حاجيب في بقها روحت قومت قلعت هدومي كلها و هيا قلعت قميص النوم و نيمت ضحي علي الكنبة و طلعت فوقها بوستها في شفايفها بوسة سريعة و نزلت علي بزازها لحستهم و خدت حلمتها في بقي بمصها بلساني و في نفس الوقت بعضها بسناني ، ضحي باصة في عينيا بنظرة حادة بتهيجني و بتخليني اعض حلمتها اجمد عشان اسمع اهاتها و اشوف ملامح وشها ضحي : احححح متعضش جامد لتقطع حلمتي اااااه بقولك براحة صفية : هو كدا متساهل معاكي يا لبوة ضحي : اووووف انا مش بحب العنف زيك في النيك صفية : هيهيييي ضحكتيني وا*** ضحي : يلا يا دكري كسي مشتاق لزبرك انا : و انا زبري مشتاق اكتر سيبت بزازها و نزلت لكسها الي كان مغرق الكنبة من عسلها الكتير انا : هو ايه حكايتكم انتوا الاتنين بتنزلوا عسل كتير صفية : هههههه وراثة يا محمود وراثة مصيت عسل كسها و مع هيجاني عجبني روحت لحست علي قد ما اقدر من عسلها و بصباعي بلعب في زنبورها لحد ما نزلت عسلها تاني في وشي ضحي : اااااه كفاية يا حبيبي عايزة زبري في كسي بقي سمعت كلامها و طلعت ابوسها و ادوقها عسل كسها من بقي و في نفس الوقت بدخل زبري في كسها بالتدريج و ضحي هيجانها واضح من زغللة عينيها و تأوهاتها المكتومة ببقي ، استمريت انيكها برومانسية و هدوء و في اكتر من وضع و بعدها جيبت عسلي في كسها زي ما طلبت . بعد ما ريحنا و صفية جابتلنا عصير نشربه ضحي : محمود قولي انت نيكت بنات قبل كدا انا : نيكت بنات بس في طيزهم صفية : يعني اول مرة تدوق الكس معانا قولنا طعم الكس حلو انا : حلو اوي و متعة تانية خالص عن الطيز .. ضحي عايز اعرف من اول واحد ناكك ضحي : اقولك انا لما كنت في الثانوي كنت بكلم واد زميلي حليوة كدا و عضلات و كنا بنخرج مع بعض وهو كان بيستغل اي فرصة و يقفش في بزازي يبوسني او يبعبصني و انا مع اني كنت مكسوفة بس هيجانة ، المهم في يوم قالي تعالي نروح شقة واحد صاحبة نقعد فيها لوحدنا و انا رفضت في الاول بس بعد محايلة منه وافقت و يومها مروحناش المدرسة و روحنا الشقة ، دخلنا قعدنا قدام التليفزيون نتكلم في اي حاجة و شربنا حاجة ساقعة و بصراحة الواد كان فاهم عمل كدا عشان انا كنت متوترة ، بعد ما فكيت و بقيت بهزر و اضحك معاه بدأ يقفش في بزازي و انا سايبه نفسي ليه و بعدها اتجرأ اكتر و باسني اندمجت معاه و هو نزل ايده بيحسس علي كسي من فوق جيبة المدرسة ، شوية و لقيته بيدخل ايده من تحت الجيبة هنا مسكت ايده و قولتله ضحي : بلاش كسي انا لسه بنت و عايزة افضل كدا هو : متخفيش انا بحسس بس كملنا و هو بيلعب في كسي من علي الكلوت ، بعدها بشوية قلعنا هدومنا كلها و مسك بزازي يلحسهم و يمصهم ، شوية كمان و خلاني الف اميل و اسند بايدي علي الكنبة و هو بدأ يوسع في خرم طيزي و في نفس الوقت بيلعب في كسي و انا كانت طيزي بتوجعني بس هيجان كسي مخليني مستحملة ، بعدها بل زبره و مسكني من وسطي و بدأ يدخل زبره في طيزي ، دخل راس زبره و انا حاسة ان طيزي بتتقطع و بعد ما دخلت صبر شوية و بعدها فضل يدخل باقي زبره براحة من غير ما يقف و انا مش مستحملة الوجع و بكتم صوتي في الكنبة و بحاول افلت منه بس هو اقوي مني و ماسكني كويس صفية : هههههه يومها رجعت البيت و هيا مش قادرة تقعد علي طيزها ضحي : احسن من التور الهايج الي فشخلك طيزك و خلاها تجبي ددمم انا : كملي يا ضحي ضحي : بس فضل ينيك طيزي و مع الوقت بقيت بستمتع و نسيت وجع طيزي انا : و كسك مين اول واحد فتحه ضحي : لا دي حكاية تانية انا : طيب انا رايح الدكان عشان استلم الشغل قومت بلبس هدومي و جيه في بالي سؤال انا : ضحي هو فين بناتك الاتنين ضحي : بايتين عند امي من امبارح انا : طيب امبارح بعد ما مشيت خالي جالكم اتصرفتم ازاي ضحي : عادي خالص انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير انا : و خالي صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير ضحي : هههههه اصل ... و بكدا يكون الجزء الثاني انتهي اتمني ينال اعجابكم . الي عنده فكرة او احداث عايزني اضيفها يكتبلي . عايز اعرف رأيكم نتعمق في تفاصيل الشخصيات الباقية و الي حتظهر ولا نفضل مع محمود بس . الي القاء في الجزء القادم . الجزء الثالث انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير انا : و خالي صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير ضحي : هههههه اصل خالك الكلب بتاعي انا : ( باستغراب ) كلب يعني ايه ضحي : ايه مشوفتش فيديو عن السادية او السليف ( slave ) علي النت انا : انا كل الي بشوفه واحد بينيك واحدة او ست مع ست بس كدا صفية : ههههههه دا الولا لسه هاوي يا ضحي ضحي : هههههههه .. طيب بص يا محمود بالليل بعد ما تخلص شغل دور في النت عن السادية و الميستريس و انت حتفهم انا : و السادية دي بتخليه يعمل ايه في موقف زي الي حصل امبارح ضحي : متستعجلش و بالليل بعد ما تفهم فكر كويس و اعرف مصلحتك فين انا : طيب انا رايح الدكان اجيلك بكرا في نفس الميعاد ضحي : بكرا عندني انا و صفية مشوار و انت جاي معانا انا : رايحين فين صفية : ههههه مفاجأة يا محمود حتعجبك طلعت من بيت خالي و روحت الدكان قبل ورديتي بشوية و لقيت تامر بس انا : خالي فين يا تامر تامر : كان معايا الصبح فضل ساعة و بعدها جاتله مكالمة و قالي معاه مشوار مهم انا : طيب لو عايز تمشي من دلوقتي امشي تامر : تمام يا محمود تامر مشي و انا فضلت في الدكان بين الشغل و التفكير و بحاول افهم خالي ازاي يبقي كلب مراته او بمعني اصح هيا تقصد ايه انه كلبها ، فضلت دماغي تودي و تجيب بس موصلتش لحاجة . بعد المغرب جاتلي الست عبير الي اديتها الخلطة من كام يوم و لما شوفتها عرفتها علطول عبير : ازيك يا محمود انا : انا تمام يا عبير و انتي اخبار جوزك ايه نفعت معاه الخلطة عبير : انت لسه فاكرني انا : طبعا هو انا اقدر انسي الناس الغالين زيك عبير : طيب انا جاية اقولك ان الخلطة منفعتش مع جوزي انا : مفيش تحسن خالص عبير : ابدا انا : طيب و انتي كنتي مظبطاله الجو عبير : ( بنظرة مكر ) تقصد ايه انا : يعني قميص نوم حلو مع اكلة جامدة عبير : عملت كدا و اكتر دا انا فضلت ارقصله نص ساعة و هو مفيش خالص ، اصل انت مشوفتش رقصي يحرك الحجر هيهيييي انا : طيب انتي دلوقتي طالبة مني ايه عبير : ( بابتسامة ) الحل التاني الي قولتلي عليه انا : زي ما قولتلك الحل دا برا شغلي في الدكان مقدرش اقدمهولك دلوقتي عبير : طيب قولي امتا انا مستعجلة انا : انتي فاهمة الحل الي بتكلم عنه ايه عبير : طبعا هو انا غبية انت حتقدم مساعدتك انا : ( بصيت في عينيها و اتأكدت انها فاهمة ) خلاص اديني رقمك و انا كام يوم و اكون عندك عبير : طيب مينفعش الليلة انا مستعجلة انا عايز اروح بسرعة عشان افهم كلام ضحي بس قدام البطة الي قدامي دي مقدرتش انا : تمام اخلص شغل بالليل و ارن عليكي عبير : ( اديتني رقمها ) حاستناك اوعي متجيش انا : و انا اقدر يا بطل انتي الليلة حترتاحي خالص عبير : هيهيي لما نشوف حتقدر تساعد ولا حتركن جنبه عبير مشيت و انا بجمع اعمل مع البطة دي ايه عشان اخليها تحلف بالنيكة دي و هيا الي تطلبني تاني ، قبل ميعاد قفل الدكان جيه خالي و خد معظم الفلوس في الدكان و ساب الفكة الي تمشي الدكان و مشي ، خالي محصلش منه اي تصرف غير المعتاد ولا اكنه يعرف حاجة ، هنا انا احترت اكتر هيا غادة بتضحك عليا ولا ايه اصله بالعقل لو يعرف حاجة كانت بانت عليه ، و بردوا بفكر هو ايه السادية و ممكن تكون منها الي بيعمله دا . بعد ما مشي خالي بشوية قفلت الدكان و رنيت علي عبير عبير : الو يا محمود انا : عرفتيني ازاي رقمي مش معاكي عبير : مفيش حد يرن عليا متأخر كدا غيرك ، المهم انت فين انا : لسه قافل الدكان اديني العنوان خدت منها العنوان و روحت رنيت جرس الشقة فتحتلي عبير بس بشكل تاني ، قميص نوم احمر شعبي لفوق الركبة و لازق في جسمها الي شبه الخريطة مليان منحنيات و هضاب ، دخلت و قفلت الباب ورايا عبير : اتفضل يا حوده بيتك و مطرحك انا : هو جوزك فين عبير : اتطمن جوزي اتخانقت معاه و خليته يبيت عند امه بعد ما قالت الكلمتين دول شديتها علي اقرب حيطة و خدتها في بوسة جامدة و هيا اندمجت معايا علطول ، شفايفها من النوع الكبير و الطري كنت مستمتع اوي ، كنت ببوسها و ايدي اليمين علي بزازها الضخمة الي زي الجلي في ايدي و ايدي الشمال بلعب في شفايف كسها الكبار و زبروها الكبير من فوق الكلوت بتاعها عبير : اممممم علطول دخلت في الحامي يا حوده انا : لازم مضيعش الوقت قدام البطل ولا مش عاجبك عبير : احححح معجبنيش ايه دا كسي نزل عسله و بل كلوتي نزلت حمالات قميصها و دفنت وشي بين جبلين بزازها و بلحص و امص جامد الي يجي قدام بقي عبير : اااااه اجمد يا حوده عايزة الخول جوزي يعرف ان دكر بهدلني انا : بتحبي العنف يا عبير عبير : بموت فيه و بحب اتشتم اكتر ضربت بزازها بكف ايدي جامد انا : حاخلي جسمك يقول لجوزك انا اتشخت لسه مكمل امص و الحس في بزازها بضربها عليهم و ايدي الشمال بتفرك شفايف كسها و زنبورها جامد و هيا بتتأوه و تزوم من الهيجان ، شوية و نزلت علي ركبي و دخلت تحت قميصها و قطعت كلوتها الفلاحي نصين عبير : ليه كدا انا : ( ضربت كسها ) عشان اعرف اتعامل مع الوحش دا و فعلا كان وحش شفايف كبيرة و ظاهر انها متطاهرتش و زنبور كبير عن الي بشوفه ، اول حاجة خدت زنبورها في بقي اعضه بسناني و العب فيه بلساني ، دخلت صباعين في كسها و الي اكتشفت لحظتها انه واسع اوي لدرجة غريبة ، سيبت زنبورها و كلمتها انا : كسك واسع اوي ليه يا شرموطة عبير : اووووه بنيكه بخيار كبير عشان اريح نفسي رجعت زنبورها لبقي و بعضه اجمد و فكرت لازم انيك كسها بكل قوتي اهيجها بكل الطرق لان كسها حيبقي واسع علي زبري ، دخلت تلات صوابع في كسها بس برده واسع و زودت سرعة دخولهم في كسها ، عبير مع عضي لزنبورها و المص فيه و صوابعي الي بتنيك كسها جابت عسلها و جسمها اتجمد عبير : انا بجيب يا حوده ااااااه بعد ما جابت جسمها ساب و مستحملتش الوقفة و نزلت قعدت علي الارض و ضهرها علي الحيطة انا : مالك جسمك ساب ليه كدا عبير : ليا فترة مجيبتش عسلي بالهيجان دا انا : طيب يلا عايز اكمل ولا مش عايزة قومتها و روحنا اوضة النوم قلعنا قدومنا و خليتها تمص زبري و انا بضربها علي بزازها الضخمة ، خليتها تقف فوق السرير علي ايدها و ركبها و من وراها دخلت زبري كله في كسها ، هاجت عبير بس مش اوي لان زبري مكانش كبير علي كسها الواسع و انا حاولت اعوض دا اني اضربها علي طيزها و اشد شعرها ، حاولت ادخلت صباعي في طيزها لقيته هو التاني واسع و دخل صباعي بسهولة انا : و طيزك كمان يا متناكة عبير : ااااااه وسعت من النيك انا : اتناكتي من كام واحد قبل كدا عبير : سيبنا من الكلام و خليك معايا اوففف زودت الرزع فيها و بدخل تلات صوابع في طيزها و الايد التانية بضربها علي طيزها ، فضلت انيك فيها فترة كنت تعبت بس لسه مجبتش لبني و دا بسبب كسها الواسع ، نيمت علي ضهري و خليتها تطلع فوق زبري و هيا دخلته في طيزها و بدأت تنيك نفسها انا : دخلتيه في طيزك يعني عبير : احححح وحشني الزبر في طيزي ميلت علي وشي و انا بلحس في حلمات بزازها و هيا لسا شغالة بتنيك طيزها ، بعد شوية حسيت اني قربت اجيب لبني روحت مسكت زنبور عبير و فكرته جامد و هيا صوتها علي عبير : اووووف اهري زنبوري يا دكري جامد انا : انا قربت اجيب لبني عايزاه فين عبير : طيزي بتاكلني عايزة لبن يشبعها فضلت شغال افرك زنبورها و صوتنا احنا الاتنين علي و انا جيبت لبني في طيزها و هيا بعدي بثواني كان كسها جايب عسله ، بعد ما جيبت لبني كله في طيز عبير قامت من عليا مسكت زبري نضفته من لبني و نامت جنبي علي صدرها و طيزها رافعاها شوية انا : ( ضربتها علي طيزها ) رافعة طيزك ليه يا لبوة عبير : عشان تشرب لبنك يا دكري انا : ايه حكاية كسك و طيزك الي واسعين بشكل غريب عبير : زي ما قولتلك بريح نفسي بالخيار او اي حاجة شبه الزبر و مع الوقت بقيت بكبر الحجم عشان اهيج اكتر و اجيب شهوتي قومت دخلت الحمام خدت شاور و بعدها لبست هدومي و روحت ، في البيت كانت امي مستنياني انا : مساء الفل يا ست الكل امي : ( ببرود ) الساعة كام معاك انا : ( بصيت في تليفوني ) واحدة بالليل امي : كنت فين بعد ما خلصت شغل انا : كنت مع واحد صاحبي قعدت شوية معاه امي : محمود احنا اتفقنا انك تبعد عن المشاكل و صحابك دول كل حياتهم مشاكل انا : متزعليش اوي كدا يا حاجة دي مكانتش ساعة و بعدين انا ليا فترة مش بطلع مع حد امي : و انا الي مستنياك اعملك اكل تطفحه مفكرتش ترن عليا انا : لا بصراحة فاتتني الحتة دي اسف يا ست الكل ، حاتيلي اكل انا ميت من الجوع امي : ماشي يا محمود المرة دي حعديهالك بس المرة الجاية ليا تصرف تاني انا : حاضر يا ماما الي يرضيكي اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و كتبت في البحث ( السادية ) اول حاجة ظهرتلي تعريف السادية و هنا بعد ما شوفت التعريف بحلقت بعينيا و قولت لنفسي انا : يعني السادية ان الناس بتهيج من الضرب .. يعني خالي بيهيج لما يتضرب وقفت شوية استوعب و بتخيل في دماغي مواقف بين خالي و ضحي و بصراحة من تخيلي كنت بقرف ، قريت اكتر عن السادية و الفرق بين الماستر و الميستريس و عرفت معني ان خالي كلب ضحي ، شوفت فيديوهات عن السادية و عرفت ايه الي بيحصل و شدني الماستر و هيجت من الي شوفته ، بس لما شوفت فيديوهات ميستريس قرفت و بقول لنفسي انا : ايه القرف دا الناس دي متستحقش لقب رجالة بعد ما فهمت كل حاجة كان لسه فيه سؤال و هو من السادية بردوا ان خالي يسيب مراته تتناك من راجل غيره ولا لا و قررت اسأل ضحي بكرا ، هنا افتكرت ان بكرا رايح مع ضحي و اختها مشوار و زي ما قالوا حيبقي فيه مفاجأة ، و مفاجأة ايه بعد كل الي شوفته و سمعته في يومين بس ، برجع و بحاول اقف مع خالي و بتمني ان الي قالوه ضحي و صفية عنه كدب و بيقولوا كدا عشان اتطمن من ناحية خالي .. او بيحاولوا يخفوا عني حاجة تانية ، نمت من كتر التفكير و التعب . صحيت بعد الضهر فطرت و امي قالتلي امي : محمود خالك كلمني و قال عايزك ترن عليا لما تصحي انا : طيب اكلمه لما اشوف عايز ايه رنيت عليه جابر : الو يا محمود انا : ايوا يا خال امي قالت انك عايزني جابر : محمود عايزك توصل مراتي و اختها عن واحدة صاحبتهم عيانة و رايحين يزوروها انا : ( استغربت ) معلش يا خال اروح معاهم ليه جابر : انا متخانق مع مراة خالك و كنت واعدها انها تزور صاحبتها و كمان معاهم زيارة ليها عشان كده مقدرش اروح انا و مفيش غيرك قدامي انا : ماشي يا خال رايحين امتا جابر : مش عارف انت روحلها و شوف و استني معاهم لحد ما ترجعهم و اعتبر النهارده اجازة من الشغل يعني لو خلصت المشوار بدري متجيش الدكان انا : تمام يا خال البس و اروح البيت قفلت معاه و مش عارف من كلام خالي هو وضعه ايه من ضحي و اختها يعرف ولا لا ، قولت استني لما اروح لضحي و اعرف كل حاجة . لبست طقم خروج و روحت لبيت خالي خبطت و فتحتلي بنت خالي الصغيرة البنت : محمود جيه يا ماما دخلت و جريت لجوه و انا دخلت و قفلت الباب ، جاتلي ضحي لابسة عباية خروج و جاية مبتسمة ضحي : اهلا يا محمود معلش حنتعبك معانا ( بصوت واطي ) اختي ولاء هنا و متعرفش حاجة اتصرف كويس ولاء تبقي اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ( وصف ولاء : سنها 19وقتها جسمها رفيع عكس اخواتها و امها بس بتشترك معاهم في جمال ملامح وشهم ، بنت محترمة و بتتكسف بسرعة .. بس بعد الي شوفته مبقيتش متأكد ) دخلت الصالون و كانت صفية و ولاء قاعدين و صفية لابسة عباية خروج لازقة في جسمها و ولاء طقم خروج محترم و مش ملفت خالص ضحي : زي ما قالك خالك انا و صفية رايحين نزور واحدة صاحبتنا عيانة و ولاء جات البيت عشان تقعد مع البنتين و احنا برا انا : طيب مش يلا بينا ولاء : ( بصوت هادي ) اشرب حاجة الاول قبل ما تمشي انا مليش تعامل مع ولاء قبل كدا غير السلامات في المناسبات زي صفية قبل اليومين الي فاتوا انا : مش عايز اتعبكم ولاء : لا مفيش تعب ولا حاجة قول تشرب ايه انا : كوباية عصير قامت ولاء للمطبخ و جابت العصير و بتقدمهولي و ضحي و صفية بيضحكوا صفية : هههههه الي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش في البيت مش بتخدمي بعودة كبريت ولاء : ( وشها حمر ) انا رايحة اشوف البنات انا : كسفتيها ليه صفية : دي بتمثل انها هادية بس في البيت بتتخانق مع امها علي الفاضية و المليانية انا : طيب و فيها ايه مش بتتعامل معايا و عايزة تبان هادية ضحي : اشرب عصيرك و يلا بينا مش عايزين نتأخر شربت العصير و نزلنا ركبنا توكتوك و انا ركبت جنب السواق لان اجسامهم كبيرة واخدين الكنبة كلها ، مشينا و هما بيدلوا السواق للمكان و وقفنا قدام بيت عبير ضحي : بس هنا انا : هنا فين ضحي : البيت دا ( بتشاور علي بيت عبير ) انا نزلت من التوكتوك و وقفت شوية بحاول استوعب صفية : تعال ندخل يا محمود و انت تفهم بدل ما مبلم كدا بصيت علي صفية و كانت بتدخل البيت مع ضحي و بتشاورلي ادخل ، دخلت و صفية قفلت الباب ورايا و ضحي سبقتنا لجوا صفية : تعال و اتفرج علي المفاجأة مسكتني من ايدي و مشيت قدامي ، و هنا اتصدمت بجد و وقفت مكاني لما شوفت عبير ملط علي رجليها و ركبها و لابسة طوق كلب بسلسلة ، ضحي مسكت السلسلة و قعدت علي الكنبة و عبير بسرعة راحت تحتها و بتبوس رجليها ، صفية و ضحي كانوا بيضحكوا عليا و منظر وشي من الصدمة ضحي : هههههه محمود ايه المفاجأة عجبتك صفية : ( حطت ايدها علي كتفي و مشيت معايا ) تعال اقعد بدل ما يحصلك حاجة ، هههههه انا قولتلك الواد مش حيستحمل لسه بحاول استوعب ايه الي وصل عبير لضحي و صفية ضحي : اسأل يا محمود و انا اجاوبك انا : ايه علاقتكم بعبير ضحي : فاكر لما صفية حكيتلك عن جارتنا انا : فاكر ضحي : هيا دي بقي جارتنا هههههه انا : ( بفكر ) يعني انتوا الي بعتوها ليا صفية : بالظبط كدا انا : طيب ليه صفية : كنا عايزين نتأكد من كام حاجة انا : زي ايه ضحي : انك عندك استعداد تنيك واحدة مش بتضرب عشرات و بس و كمان نعرف رد فعلك لما شرموطة تترمي عليك في شغلك انا : و عرفتوا ايه ضحي : عرفت تتصرف كويس ، المهم خلينا نستمتع دلوقتي و افرجك علي اول سيكشن لميستريس مباشر عبير طول ما احنا بنتكلم كانت بتبوس رجلين ضحي و تقلعها الجزمة و بعد ما خلصنا كلام ضحي مسكتها من شعرها و رفعتها لفوق و تفت علي وشها ضحي : نفسك في ايه يا كلبة عبير : نفسي ابوس كس ملكتي و الحس عسله ضحي وقفت قلعت العباية و فضلت بالكلوت و السنتيانة بس ، قعدت مكانها تاني و ضربت عبير قلمين علي وشها و حطت وش عبير علي كسها و عبير بدأت تبوس و تلحس كس ضحي بلهفة كبيرة و متعة غريبة ، صفية قامت ضربت عبير علي فردة طيزها جامد و دخلت اوضة النوم الي نكت عبير فيها بالليل ، عبير مستمرة في لحس كس ضحي و الي بتتأوه من لحسها و ماسكة شعر عبير و بتحرك وش عبير علي كسها اكتر ، انا هيجت من السحاق الي اول مرة اشوفه حقيقي و زبري وقف ، شوية و لقيت صفية جات و كانت ملط بس كانت لابسة علي وسطها زبر ضخم اوي طوله يعدي 30سم و عرض يمكن اكتر من ضعف عرض زبري انا : هو دا الي موسع كس و طيز عبير صفية : ايوه و فيه اكبر منه كمان كان في ايدها علبة كريم فتحتها و حطت علي الزبر و بعدها ضربت طيز عبير جامد صفية : طيزك بتقفل و تفتح ليه يا متناكة عبير : امممم وحشها زبرك يا مولاتي صفية بدأت تدخله في طيز عبير بالتدريج و عبير بتزوم و هيا لسه بتلحس كس ضحي ، انا المشهد هيجني جامد فكيت الحزام و البنطلون و طلعت زبري من البوكسر و بدأت ادعك فيه ، شوية و صوت ضحي علي ضحي : ااااااه افتحي بقك يا وسخة و ابلعي عسل ستك و مفيش ثواني و ضحي جابت عسلها و عبير بلعته كله و بتتأوه جامد من صفية الي بترزع فيها جامد عبير : اووووه وحشني اوي عسلك يا ستي شكرا انك ادتيني الشرف دا ضحي : ( بتلعب في شعرها اكنها قطة او كلبة ) عشان تعرفي بكافأة الي يسمع كلامي ازاي صفية : عاجبك زبري في طيزك يا كلبة عبير : اوي يا ستي امممم انا مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و قلعت كل هدومي و دخلت زبري في طيز صفية الي كانت بتترج من نيكها لعبير صفية : اااااه يا ولا مش فجأة كدا انا : دا انا حأفشخ كسمك كنت برزع جامد في صفية و كل ما ارزعها زبرها الصناعي يبنيك عبير و اكني بنيك الاتنين مع بعض و دا هيجني اكتر و خلاني ارزع اكتر ، طيز صفية مكانتش واسعة زي عبير و كانت ضيقة شوية علي بزري و كان ممتع اكتر ، فضلت انيك في الاتنين لحد ما جيبت لبني في طيز صفية صفية : احححح لبنك سخن اوي يا ولا بعد ما جيبت لبني رجعت قعدت مكاني و باخد نفسي و لقيت ضحي شاورت لعبير تلحس زبري و تنضفه و فعلا جات نضفته و مستمتعة اوي بكدا انا : عايز اسأل سؤال محيرني ضحي : اسأل انا : انا نكتكم انتوا التلاتة بس عبير الوحيدة الي كسها و طيزها واسعين اوي ليه هيا بس ضحي : افهمك دي كانت فكرتي وسعنا انا و صفية طيزها و كسها جامد عشان لما تتناك من اي راجل متتمتعش اوي زي لما تكون معانا و بكدا تفضل تحت طوعنا و برضاها و احنا الوحيدين الي بنوصلها لقمة هيجانها ، اما احنا ليه مش زيها واسعين اظن واضح عشان نستمتع بالنيك انا : ههههه فكرة حلوة هيا كدا تحت رجليكم و تتمني تنفذلكم اي طلب مهما كان .. ثواني و جوزها فين من الحوار دا ملاحظش انهم واسعين لقيتهم هما التلاتة بيضحكوا صفية : ههههه عبير ارملة من اكتر من عشرين سنة انا : يعني انا اتضحك عليا ضحي : كان لازم نعمل حوار عشان تقرب منك و يكون مقنع ليك انا : انا بدأت اخاف من دماغكم صفية : ههههههه ليه بس كدا انا : طيب فيه حاجة تانية مخبينها عني ضحي : مين عارف يكمن فيه و يمكن لا انا : عندي سؤال بخصوص خالي ضحي : اسأل انا : انا فهمت انه كلبك بس هو موافق انك تتناكي من حد تاني و عارف ان انا الي نيكتك ضحي : افهمك خالك كلبي من زمان بس اخر فترة حسيت ان الرغبة قلت من ناحيتنا احنا الاتنين عشان كدا كنت بفكر ارجع الرغبة ازاي و لما جاتلي صفية و قالتلي عنك و الي عملته قولت بس انت الي حترجع الرغبة تاني انا : و خالي كان رد فعله ايه لما قولتيله ضحي : مكنش موافق في الاول بس انا بطرقتي قدرت اقنعه انا : طيب عمل ايه بعد ما نيكتكم اول مرة صفية : ههههه دخل البيت علي ايده و ركبه و جالنا اوضة النوم و زبره واقف جامد و لحس جسمنا احنا الاتنين ضحي : لا و كمان جاب لبنه من كلامنا بس من غير ما حد يلمس زبره هههههه خالك كلب مطيع جميل اوي فضلت احلل كل الي حصل و اربط كل حاجة ببعض ضحي : محمود بتفكر في ايه انا : عايز افهم بعد كل الي عرفته دا محاولتيش ليه تخليني زي خالي و عبير و لو حتي محاولة ضحي : عشان اذل خالك اكتر و اعرفه انه اقل منك بكتر و كل ما اذله اكتر بيهيج اكتر و كمان انت عجبتني و دخلت دماغي بعد ما ريحنا كملنا اليوم لحد المغرب علمنا كل حاجة نيكت ضحي و صفية في كسهم و طيزهم بعنف و كنت بطلع غلي فيهم و ضحي خلت عبير تبقي كلبة ليا و انا بقيت ماستر لاول مرة و فشخت جسم عبير ضرب و بهدلة لحد ما بقتش قادر تتحرك و جسمها كله حمر و حتت ازرقت من ضربي ليها . بعد ما خلصنا اليوم المجنون دا وصلت ضحي و عبير البيت و انا روحت دخلت اوضتي علطول و بفكر في الشراميط الي وقعت معاهم و الي لعبوا بيا و لاول مرة في حياتي حد يلعب فيا بالدرجة دي ، بس من ناحية تانية انا عيشت احلي ايام حياتي بنيك طول الوقت و بصراحة زبري و هيجاني غلب عقلي و قررت اسيب نفسي ليهم و اكمل للاخر . و بكدا الجزء انتهي اتمني يكون عجبكم . مستني رأيكم في الجزء و اي نقد للقصة لأتفادى الاخطاء . الي القاء في الجزء القادم .. تحياتي الجزء الرابع تاني يوم صحيت فطرت قعدت مع امي نرغي في اي كلام و لعبت شوية علي الكمبيوتر و في ميعاد ورديتي روحت الدكان و استلمت شغلي من تامر ، خالي كان موجود و فضل معايا للمغرب و بعدها روح و مكانش في اي تغير عليه ولا حتي نظرة غريبة ، ضحي و صفية محدش فيهم رن عليا طول اليوم استغربت بس قولت عادي مش كل يوم لازم نتكلم ، كملت باقي وردتي و قفلت الدكان و رجعت البيت اتعشيت و سهرت علي الكمبيوتر للفجر ، تاني يوم في نفس ميعادي صحيت و طلعت لقيت اختي امل مع امي امل : صباح الخير يا كسلي انا : صباح النور ليكي فترة مبتجيش يعني امي : بتيجي كتير بس بتمشي قبل ما تصحي انت انا : و ايه المميز النهارده امل : وحشتني قولت استني اسلم عليك انا : امل انا عارفك كلبة مصلحتك قولي علطول عايزة ايه امي : ههههههه محمود عنده حق انتي كلبة مصلحتك حقيقي ، اقوم اجهزله فطار امل : يعني لازم تضحك امك عليا انا : امل انا لسه صاحي من غير لف و دوران عايزه ايه امل : عمل خير انا : و انتي يجي من وراكي خير امل : ( وطت صوتها ) تعال شقتي و انا اقولك بعيد عن امك ، ( رجعت علت صوتها ) عايزة شوية طلبات تجيبهالي من دكان خالك و قولت مفيش غير اخويا حبيبي الي يوصلهملي فكرت ان بدل مش عايزة تعرف امي يبقي فيه مصيبة انا : هاتي ورقة بطلباتك اجيبهالك و اوصلك بالمرة بعد ما افطر امي : ( داخلة بالفطار ) هههههه انا لو منك يا محمود اسيبها تجيبهم هيا بدل ما تتعب نفسك انا : انا فاضي لحد ورديتي بعد العصر اهو اعمل اي حاجة فطرت و غيرت هدومي و امل راحت شقها لوحدها و انا جيبتلها الطلبات و كانت كتيرة و روحتلها الشقة ، بعد ما دخلت و قعدت علي الكنبة انا : قوليلي علي المصيبة امل : بتقول ليه مصيبة مش ممكن عمل خير زي ما قولت انا : امل انا و انتي عارفين انك مش حتطلبي مني حاجة غير لو كانت مصيبة عشان عارفة لو طلبتيها من فتحي اخوكي حيحلهالك بس بعدها حيزلك بيها بس انا حأعرف اتصرف و كمان مش حزعلك امل : بس بس انت دماغك راحت لمكان تاني انا بكلمك بجد دا عمل خير انا : وا*** طيب انا سامعك اتكلمي امل : جارتي عزه الي في البيت الي قصادي اتخانقت مع جوزها و هو طلقها انا : و انا دخلي ايه اشتغل مصلح اجتماعي امل : هههههه لا اسمع بس جوزها طلقها بالتلاتة و هما عايزين يرجعوا لبعض تاني عشان عيالهم و عشان يرجعوا عايزين محلل انا : ( باستعباط ) و المحلل دا مييين امل : انت مش قولتلك عمل خير انا : ( بفكر ) و ليه انا امل : لانك بعيد عن عيلة عزه و جوزها و كمان مضمون مش حيعمل حاجة تفضحهم انا : و ضامنين ازاي مبتزش جوزها او افضحه امل : انا ضامناك قدامهم انا : سيبيني افكر امل : تفكر في ايه يعني حتعمل بروفة لليلة الدخلة و مش حرام و عايز تفكر بدل البنات الي بتضحك عليهم انا : ( اختي كانت عارفة اني نيكت كام بنت زمان ) تمام ايه الي حيحصل دلوقتي امل : اروح انده علي عزه و تتفقوا مع بعض امل طلعت من الشقة و راحت لعزه و انا بفكر اني انيك ست و جوزها عارف و علي سريره كمان هيجت علي الفكرة ، امل رجعت و معاها عزه و لما شوفت عزه انا تنحت ايه الجمال دا ( وصف عزه : طولها حوال 155و وزنها حوالي 70لابسة عباية مشدودة علي جسمها و طرحة علي راسها مبينة شعرها المصبوغ دهي و لون بشرتها ابيض بياض اللبن ، واضح من العباية جسم رياضي بمعني الكلمة صدر كبير و مرفوع و وسط صغير مشدود و طيز متوسطة بارزة عن ضهرها بانحناء دائري مغري و كل دا غير و وشها الي احلي من القمر وش دائري بدون اي شوائب عليه و غمازتين بيظهروا لما تبتسم و مع لون عينيها الاخضر تحس انك في عالم تاني ) وصلوا عندي و امل قالت امل : اعرفك محمود اخويا انا : ( قومت اسلم عليها و باصص في عينيها ) اتشرفت بمعرفتك عزه : الشرف ليا امل : طيب اتفضلوا اقعدوا و انا اروح اجيب كبايتن لمون و شجرة كمان انا : يا ريت الشجرة تكون كبيرة وحياتك يا امل امل : هههههه حاضر ، ( هيا و ماشية ) انا الي جيبته لنفسي بعد ما راحت امل للمطبخ انا : اسمك عزه صح كدا عزه : ايوه صح ، و انت محمود الي حكتلي عنك امل انا : استر هيا قالتلك ايه عني ( بانفعال بسيط ) حابب اقولك ان امل بتحب تكبر المواضيع و تضيف من عندها كلام عشان تعرفي من الاول عزه : هههههه دمك خفيف انا : ( حطيت رجل علي رجل و رفعت رقبتي لفوق شوية ) احم شكرا دا من زوقك عزه : هههههههه انا : طيب خلينا دلوقتي في المهم قبل ما تيجي امل انت عايزة تطلبي مني ايه عزه : ( اتكلمت بحيرة ) هيا امل مقالتلكش انا : امل قالت كتير بس لازم اسمع منك انتي عشان نبقي واضحين عزه : فهمتك باختصار انا عايزاك تبقي محلل ليا و لجوزي انا : و انا استفيد ايه عزه : مع جوزي تتفق معاه علي الفلوس و نصيحة مني اطلب رقم كبير جوزي بيحتكم علي فلوس ملهاش عدد انا : و منك عزه : مني انا حأعملك بروفة لليلة الدخلة و افهمك تعمل ايه و كمان نضقي ليلة حلوة انا و انت انا : موافق بس عايزك تفهمي انا مش محتاج البروفة دي عزه : كل الرجلة بتقول كدا بس لما يجي التنفيذ مبتعرفوش تعملوا حاجة انا : ( بثقة ) تمام لما نشوف كلامك حيطلع صح ولا كلامي انا عزه : شكلك مقطع السمكة انا : مين عارف مش يمكن ابقي خام عزه : بدل ما قولت خام يبقي مش اول مرة و بحيس كدا انا عايزاك تعرف جوزي انك احسن منه و ان هو ولا يسوي حاجة في سوق الرجالة انا : انتي شايلة منوا كتير عزه : كتير و عايزة اكسر فخره بنفسه و اعرفه اني اعلي من مستواه و انه غلط لما خاني انا : اكيد اعلي و من غير ما اعرفه طالما يستجرأ يخونك يبقي مش راجل اصلا عزه : ههههه ( مسكت زبري فجأة ) كان لازم اتأكد انا : ( اتصدمت بس مبينتش ) و اتأكدتي خلاص عزه : هههههه خلاص اتفقنا النهارده بعد العصر تقعد مع جوزي تتفقوا و قبلها تظبط نفسك و تاخد حباية فياجرا من الصيدلية انا : و ليه نستخدم مساعدة خارجة ما انا احسن من غيرها عزه : لا انا عايزة ليلة حمرا بمعني الكلمة انا : تمام عزه نادمت علي اختي و طلعت من الشقة و بعدها امل جاتلي امل : ها رأيك ايه مصيبة ولا خير انا : خير حلو اوي امل : احلي مني بصيتلها لقيتها مقموصة و حاطة ايدها علي وسطها و اللحظة دي ركزت في جمالها ( وصف امل : طولها 165و وزنها 60جسم فرنساوي مع بشرة قمحي فاتح مايلة للاصفر ، بزاز متناسقة مع جسمها و طيز صغيرة بس ليها انحناء ملفت ) انا : انتي الاجمل طبعا مش شايفة هيا تخينة ازاي ( لنفسي عزه اجمل منها طبعا ) امل : انا بقولها برضوا تخس شوية انا : طيب دلوقتي موضوع امل المفروض يخلص الليلة امل : ايوه الليلة هيا لسه مخلصة عدتها و جوزها مستعجل انا : طيب الشغل اقدر اطلب من خالك اجازة و امك اعمل فيها ايه لو عرفت و كمان حبات برا البيت دي بتنكد عليا لو اتأخر ساعة بعد الشغل امل : امك انا حأعرف اتصرف معاها انا : ازاي امل : يعني اقولها اي سبب عشان تبات معايا و متروحش الشغل انا : ماشي قدامك لحد ما اروح البيت اغير هدومي و اجي امل : لما توصل هناك امك هيا الي حتطلب منك تبيت معايا انا : لما اشوف مشيت من عند امل و راجع ماشي لبيتي و في الطريق قولت ارن علي ضحي ليها يومين مكلمتنيش و اعرفها اني مغيرتش رأيي ، رنيت عليها مرديتش و رنيت تاني مرديتش برضوا و تالت رنة كنسلت عليا قولت يبقا هيا اسغنت عني مزعلتش وقتها لاني فرحان بعزه و النيكة الي بفلوس دي . روحت البيت و دخلت الحمام حلقت دقني و العانة و استحميت و بعدها دخلت اوضتي لبست بنطلون جينز و قميص مكوي و سرحت شعري و حطيت عطر و كنت مبسوط و مزاجي رايق ، امي دخلت اوضتي و شافتني بجهز نفسي امي : ايه الشياكة دي كلها وراك ميعاد مع بت ولا ايه انا : ملكيش فيه امي : طيب بس بعدين متجبليش مشكلة تانية مع الناس ( اصلي في مرة اتقفشت مع بت و امها شكت لامي ) انا : طيب وسعي كدا انا ماشي امي : محمود استني انا : في ايه امي : بص انا عارفة انك حتزعل بس اختك عايزاك تروح تبيت عندها في شقتها انا : و السبب ايه امي : اختك بتقول انها بتسمع اصوات بالليل في الشقة و مش عارفة سببها ايه و خايفة تبات لوحدها انا : وال** انتوا بتستعبطوا يعني لما تشوفيني بتشيك عشان اطلع تطلعيلي ببنتك ، طيب افرض كلامها صح متروحيش انتي تباتي معاها ولا هيا تيجي هنا او تنام مع حماتها امي : جوزها محرج عليها تبات برا الشقة و انا معرفش ارتاح غير في بيتي و مش حأعرف انام هناك و بكمان انت عارف انها متخانقة مع حماتها انا : طيب و انا مالي ما تتحرقوا انا دلوقتي مزاجي رايق و رايح مشوار مهم حلوها انتوا بعيد عني ( خرجت من اوضتي ) امي : طب اسمع بات عندها يوم و انت ليك عندي طلب انفذهولك مهما كان انا : ( وقفت اكني بفكر ) و طلب عند امل كمان امي : موافقة انا : طيب موافق بصي بقي انا عايز منك بكرا تعمليلي صينية مكرونة بالبشاميل ( امي من النوع الي متحبش حد يفرض عليها رأيه خالص ) امي : حاضر بكرا تكون جاهزة انا : بعد ما اخلص شغلي بالليل اروحلها امي : لا انت تروحلها دلوقتي و تسيبك من الشغل و مشوارك دا انا : و ليه مش عايزاني ابيت بالليل يبقا اروحلها بالليل امي : عايزاك تروحلها عشان عايزة تكشف عند دكتورة حاجزة عندها و مينفعش تروح لوحدها انا : عارفة لو طلع كل دا كدب و بتضحكوا عليا امي : لما تروح حتعرف اني مش بكدب يلا خلص روحلها و فعلا طلعت اكني رايح لامل و ضحكت علي الي قالته امل لامي ، في الطريق دخلت صيدلية محدش يعرفني فيها و اشتريت حباية فياجرا ، بعد ما طلعت من الصيدلية كلمت خالي و قولتله النهارده حاخده اجازه و هو معترضش ، كملت لحد شقة امل خبطت و فتحتلي امل و بعد ما دخلت امل : ايه الشياكة دي هو انت رايح تتقدم لعروسة انا : ههههه ايوه و عايزك تيجي معايا ، هو انتي اقنعتي امي ازاي دي كانت بتتحنن عليا و توافق علي كلامي علطول امل : ههههه شوية عياط في التليفون و وافقت انا : حكاية الاصوات دي كدب و الكشف كمان صح امل : اكيد ، عزه حترن عليك لما يوصل جوزها الشقة لان بعد طلاقهم عايش في مكان تاني انا : طيب انا اشغل التليفزيون اتسلي لحد ما ترن فضلت قدام التليفزيون فترة بحضر فيلم حلو و كانت امل قاعدة علي كرسي علي جنب الكنبة الي قاعد انا عليها بعد فترة و بالزاوية دي لاحظت حاجات غريبة من ناحية امل . امل كانت غيرت و لبست قميص نوم وردي حمالات واسع عند صدرها و القميص واصل لفوق ركبها و لما قعدت علي الكرسي اترفع اكتر و دا كان يعتبر عادي ليا .. قبل ما تتجوز ، من قميصها ظهرلي شكل بزازها اكتر ، بزاز مش كبيرة بس علي شكل برتقالة و المفاجأة انها مش لابسة سنتيانة و من قماشة القميص الخفيفة وضح ليا حلماتها الكبيرة و كانت واقفة و بارزة ، انزل بعينيا لتحت الاقي قميصها اترفع لنص فخادها و ظاهر من تحته كلوتها الابيض ، انا عمري ما فكرت في جسم امل بس اخر كام يوم تفكيري اتغير كتير و الفضل لضحي و صفية ، كنت ببص علي جسم امل و اتخيلها تحتي و زبري راشق في كسها و شغال نيك فيها ، امل كانت بتتفرج علي فيلم علي التليفزيون و انا بحاول اظهر اني مركز في الفيلم بس انا مركز في جسمها الجبار ، جسم فرنساوي روعة مظبوط و مرسوم باتقان ، بزاز ماسكة نفسها و مرفوعة مع حلماتها الي متوجهة لقدام اكنها سلاح متوجه للي قدامها ، بطن مستوية بدون اي كرش و تحتها ظاهرلي شفايف كسها متجسمة علي كلوتها ، ولا فخادها حاجة محصلتش من كتر ما هيا ناعمة القميص بيتزحلق و يظهرلي كلوتها اكتر ، زبري وقف من الي شايفه و سرحان مع خيالاتي و جسم امل و مفوقتش غير و امل بتكلمني امل : محمود انا رايحة اعمل عصير تشرب معايا انا : ماشي هاتي قامت و ماشية للمطبخ و انا مركز مع طيزها و قميصها الي وقف بين فلقتين طيزها و مع كل حركة منها طيزها بترقص ، هيا و ماشية بصت عليا و شافتني مبحلق في طيزها ضحكت و كملت حركة و قالتلي امل : ههههه لم نفسك يا محمود و وفر مجهودك عشان عايزاك تشرفني مع عزه انا : هيا بتحكيلك ولا ايه امل : ( من المطبخ ) طبعا دي صحبتي و بنحكي لبعض كل حاجة انا : كل حاجة كل حاجة امل : كل حاجة هنا تليفوني رن و كانت ضحي مكنتش فاضيلها روحت مكنسل عليها ، و بعد شوية رجعت امل بالعصير و جات قدامي وطت عشان تقدملي العصير بس بزيادة اوي و هنا ظهرت قدامي بزازها كلها و انا بمد ايدي براحة عشان اشوف بزازها اكتر و امل مبتسمة و باصة عليا ، بعد ما خدت العصير اتعدلت و رايحة تقعد مكانها علي الكرسي قولتلها انا : تعالي اقعدي جنبي علي الكنبة امل : ليه انا مرتاحة كدا انا : التليفزيون قدام الكنبة و لما تقعدي هنا رقبتك مش حتوجعك امل : عندك حق رقبتي بدأت توجعني قامت قعدت جنبي و بينا فاصل من حوالي عشرة سنتي و كملنا فرجة علي الفيلم و بنشرب العصير ، ضحي رنت تاني روحت مكنسل عليها و ركزت مع امل ، بعد شوية قربت منها و لزقت فيها و هيا محصلش منها رد فعل اتشجعت اكتر و حطيت ايدي ورا راسها اكني بسند علي الكنبة و برضوا معملتش حاجة ، فضلت علي الوضع دا عامل اني مركز مع الفيلم و بطرف عيني ببص علي جسمها و بزاها بالذات لاني اطول منها و بوضعي دا واضح قدامي بزازها كاملة ، بعد شوية و بحركة تظهر طبيعية امل ربعت رجليها و بحركتها دي مع جسمها الناعم القميص اتزحلق لوسطها و بان كلوتها و ببص عليه لقيته مبلول و هنا عرفت ان امل هايجة و عارفة اني باصص علي جسمها ، اتجرأت و نزلت ايدي علي كتفها و صوابعي لمست بزازها بحركة تبان طبيعية و زي ما اتوقعت امل سكت ولا اكني عملت حاجة ، بدأت احرك صوابعي علي بزاها من غير ما اضغط عليهم و لسه امل ممثلة انها مش ملاحظة ، زودت اكتر و دخلت صوابعي من قميصها و بقيت بلمس صدرها و حلماتها و امل صوت نفسها علي و لسه باصة علي التليفزيون و بصيت علي كلوتها لقيته اتبل اكتر و عرفت وقتها ان امل عايزاني بس مش عايزة هيا الي تبدأ ، انا مكنتش عايز ابدأ يمكن هيا مستمتعة بالي بعمله بس مش عايزة اكتر من كدا و هنا جاتلي فكرة روحت قومت و اتمطعت قدام امل و زبري كان طبعا واقف علي اخره ، بعد ما اتمطعت قولت لامل اني رايح الحمام و فعلا روحت الحمام و قفلت الباب بصوت مسموع ( الحمام لو انت قدام التليفزيون مش حتشوفه ) بعد كام ثانية طلعت من الحمام و اتسحبت لحد ورا امل و شوفت امل دخلت ايدها تحت كلوتها و بتلعب في كسها و هنا جات لحظتي دخلت علي امل من وراها و حطيت ايدي علي ايدها الي بتلعب في كسها و هيا انتبهتلي و لسه حتتكلم حطيت صباع علي شفايفها و ابتسمت و بعدها خدت شفايفها في بوسة و هيا كانت ممانعة بس اندمجت بعد شوية و شيلت ايدها من علي كسها و حطيت ايدي و الايد التانية حضنتها و هيا ايد علي راسي و الايد التانية علي ضهري ، كسها كان شفايفه كبيرة و مبلول و انا كنت بصباع بنيك كسها و صباع بلعب في زنبورها و شفايفي مكانتش بتنقطع عن بوسها غير ثواني ناخد نفسنا و نرجع تاني . في وسط كل دا تليفون امل رن و هيا قالت امل : محمود دي اكيد عزه استني ارد عليها انا : سيبك منها و خلينا في الي احنا فيه امل : مينفعش لو مرديتش حتيجي الشقة هيا عارفة انك هنا بعدت عني امل و ردت علي التليفون و بعد ما خلصت المكالمة قالتلي امل : عزه و جوزها في الشقة و عايزينك تروحلهم انا : طيب تمام روحت الحمام ظبطت شعري و هدومي و رجعت لقيت امل دخلت اوضة النوم و قافلة الباب انا : امل انا ماشي امل : تمام و اقفل باب الشقة وراك كلمتني من ورا الباب و انا محطيتش في بالي و طلعت من عندها روحت عمارة عزه و رنيت جرس الشقة ، فتحلي الباب راجل باين انه في الخمسينات و جسمه رفيع و مفيش حاجة مميزه فيه ، سلم عليا الراجل : اتفضل يا استاذ محمود دخلت و قعدنا في الصالون و مستغرب اول مرة حد يقولي استاذ انا : انا محمود هلال اخو جارتكم الراجل : عزه عرفتني و انا ابقي الدكتور مصطفي صاحب مستشفي **** الخاصة انا : اتشرفت يا دكتور مصطفي : دلوقتي نخش في الموضوع علطول انت عارف انك حتساعدنا و تبقي محلل و عايز اقدملك مبلغ بسيط تعبيرا عن شكري قولي بقي عايز كام انا : ( فهمت انه مش عايز يبين حتي لنفسه اني حتجوز مراته و كمان اقبض فلوس ) انا عايز عشرين الف جنيه مصطفي : مش شايف المبلغ كبير حبتين ( الوقت كان قبل الثورة بفترة كبيرة و المبلغ كبير فعلا ) عزه مع كلامه كانت داخلة بصينية عليها كباية عصير واحدة و كانت لابسة روب رمادي خفيف و تحته قميص نوم نفس اللون بس محاولتش اركز عشان جوزها عزه : مش كتير يا مصطفي كفاية انه مش حيفتح بقه باي حاجة جات قدامي مالت و بتقدملي العصير و من كبر بزازها و تقلهم مع ميلانها هربت فردة من بزاها من تحت القميص و طلعت قدامي و قدام جوزها و جوزها اتنرفز و قالها مصطفي : ( بعصبية ) ايه الي بتعمليه يا هانم دا و ازاي اصلا تلبسي اللبس دا عزه : ( مسكت بزها دخلته تحت القميص و باصة في عينيا ) و فيها ايه محمود حيبقي جوزي بعد اقل من ساعة مصطفي : طيب يلا ادخلي البسي حاجة محترمة عشان المأذون علي وصول و كلامي معاكي بعدين عزه مشيت و بتتقصع في الماشية قدامنا و كل شوية تبص عليا و انا بشرب العصير و مركز مع طيزها و خصوصا اني هايج من امل ، بعد ما اختفت عزه من قدامنا كمل مصطفي كلامه مصطفي : خلاص موافق يا محمود بكرا الصبح لما تطلق تاخد مني عشرين الف و مش عايز اوضح تنسي كل الي حصل انا : ( بدهشة مصطنعة ) انا معرفكش ممكن تعرفني بنفسك لو سمحت مصطفي : ههههه تمام يا محمود استنينا المأذون في صمت حوالي عشر دقايق و فعلا وصل و معاه راجل عشان يشهد مع مصطفي علي الجواز و عزه جاتلنا لابسة اسدال ، بعد اجراءات الجواز المعتادة مضينا كلنا علي عقد الجواز و بعدها المأذون و الراجل مشيوا و فضل مصطفي معانا عزه : مصطفي مش عندك مستشفي تديرها مصطفي : اه اكيد انا لازم اروح المستشفي قام و ماشي بهدوء اكنه بيشاور عقله و مش عايز يمشي بس عزه مشيت معاه للباب حاطة ايدها علي ضهره و طلعته و قفلت الباب وراه و سندت علي الباب و خدت نفس عميق و مبتسمة . قلعت الاسدال قدام الباب و كانت لابسة تحته نفس قميص النوم و الي المرة دي ركزت فيه ، قميص حمالات واصل لنص فخادها و فتحت صدره كبيرة و واسع علي جسمها حاجة بسيطة بس مدي شكل روعة عليها . قربت مني بهدوء و باصة في عينيا و مبتسمة عزه : الليلة عايزة اعوض كل الي فاتني من حياتي مع المتخلف جوزي و انت الي حتعوضني وصلت عندي و قعد علي حجري بالعكس وشها في وشي و بدأت تبوسني تخاطيف صغيرة بهدوء و باصة في عينيا بنظرة اللبوة الي حتفترس فريستها ، انا من طريقتها و نظراتها هيجت اكتر و زبري وقف جامد بيطلب حقه و عزه حست بيه و بتحك كسها عليه عزه : الليلة مفيش راحة او نوم للصبح امممم جبت الحباية طلعت الحباية من جيبي انا : اهي يا قمر الحباية عزه : ( قامت من حجري ) ناكل الاول عشان المجهود الي حتعمله و بعدين نبدأ خمس دقايق و الاكل يكون جاهز راحت المطبخ تجهز الاكل و انا مقدرتش افضل قاعد كدا قومت روحتلها المطبخ و لزقت في ضهرها و زبري بحكه في طيزها زي ما بشوف في الافلام و كان احساس جميل اوي عزه : كنت متأكدة انك جاي مسكت بزاها افعص فيهم و كانوا طراي بدرجة كبيرة انا : ازاي اسيبك لوحدك لازم نتمتع بكل لحظة عزه : ( زقتني بطيزها ) ابعد خليني اخلص تسخين الاكل طيب انا : لا حتكملي كدا و فعلا كملنا هيا بتسخن الاكل و انا ببوس رقبتها و شفايفها و بحك زبري في طيزها و بقفش بزاها الملبن و مع ان عزه مكانتش بتعرف تتحرك كويس بس ممانعتش ، خلصت تسخين و نقلت معاها الاكل للصالون و قعدنا ناكل و خليتها تقعد علي حجري و قدنا نأكل بعض مع شوية بوس و ضحك ، خلصنا اكل و لميناه و خسلنا ايدنا و انا خدت حباية الفياجرا بلعتها و عزه عملت شاي و قعدنا نشربه احنا و بنتفرج علي التليفيزيون و هيا في حضني ، بعد ما خلصنا الشاي بدأت ابوس عزه و هيا اندمجت معايا علطول و نومتها علي ضهرها علي الكنبة و طلعت فوقها مكمل في بوسها و بقفش في بزازها و مستمتع براوتهم و نعومتهم ، رفعت عزه بين ايديا و رحنا اوضة النوم بعد ما دلتني عليها و نيمتها علي السرير و قلعت كل هدومي و طلعت فوقها قلعتها القميص و السنتيانة و بدأت امص في بزازها بهيجان و عزه بترفع وسطها عشان كسها يحك في زبري عزه : اااااه ارضع من بزازي يا دكري عايزاك تهريهم ضربتها عليهم و بمص جامد و دا ساب علامات حمرة كتيرة علي بزازها عزه : اضربني اكتر و قطع جسمي كله عايزه الخول يعرف اني اتنكت من راجل دكر كلامها خلاني سيبت بزازها و دخلت زبري في بقها و بلطش وشها بايدي انا : انا حخليه يعرف انه خول مش قادر عليكي يا لبوة زبري كان بيدخل نصه في بقها و تتخنق منه بسبب عرضه و كان وشها يحمر جامد اقوم مطلع زبري تاخد نفسها و مستمر ضرب وشها و ارجع ادخل زبري في بقها ، بعد خمس دقايق نزلت علي كسها و قطعتلها الكلوت و لحست كسها بلساني لحد ما صوتها علي و بعدها رفعت رجليها علي كتفي و دخلت زبري جامد لاخره في كسها و الي كان اضيق كس نيكته لحد وقتها و عزه صرخت جامد من الوجع عزه : ااااااااا كسي يا محمود كسي اتفشخ طلع زبرك بسرعه طلعه حاولت ترجع بجسمها و تبعد عن زبري بس انا مسكتها و لعبت في زنبورها و فضلت محركش زبري لحوالي دقيقة لحد ما اهاتها رجعت ، بدأت انيك كسها بهدوء و لسه بلعب في زنبورها و مع الوقت بزود سرعة النيك بالتدريج عزه : اوووووه زبرك فشخني يا دكري بس ممتع اوي انا كنت فين من المتعة دي انا : انا كدا مش بنيكك كويس و مش عايز ازود عليكي لانك مش حتقدري عزه : لا وريني انت تقدر تعمل ايه بايدي حملت علي رجليها لحد ما لمست بزازها و طلعت زبري من كسها ما عدا راسه و روحت مدخله جامد في كسها و هيا بعد ما عملت كدا برقت بعنيها و خدت نفس جامد عزه : ااااااا حاسة زبرك وصل لزوري كملت علي كدا اطلع معظم زبري و اكبسه جامد في كسها و هيا جابت عسلها اكتر من مرة و رعشة شهوتها وصلتلها مرتين و انا كل دا مش مستمتع اوي و ماسك نفسي عايز افشخ كسها و مع الفياجرا الي مولعاني بدرجة كبيرة مقدرتش استحمل اكتر و نزلت بصدري علي رجليها و بدأت افشخ كسها بسرعة و هيا صوت اهاتها خرم ودني عزه : ااااااااه كسي يا محمود واجعني اقف شوية مش قادرة بتترجاني اقف بس انا الهيجان مسكني و مطنش كلامها و استمريت بسرعتي لخمس دقايق و نزلت لبني علي بطنها و نمت جنبها . بعد ما ريحت شوية بصيت علي عزه لقيتها غمضت عينيها انا : عزه انتي معايا و لا ايه عزه : ( بارهاق ) كسي منمل و جسمي متكسر سيبني اريح شوية انا : هههههه مين فينا الي فيص دلوقتي مش قولتيلي اني مش حقدر عليكي عزه : مكنتش متوقعة ان زبرك كبير كدا انا : متوقعة ازاي عزه : امل قالتلي انه عريض بس مش للدرجة انا : ( اتفاجأت ) امل هيا قالتلك ايه هنا عزه فتحت عينيها و ركزت معايا عزه : لا مفيش انا بهزر معاك انا : عزه انا فاهم الهزار من الجد قوليلي كل حاجة و بلاش ازعل منك اتعدلت عزه و سندت ضهرها علي السرير و خدت نفس عميق عزه : حقولك كل حاجة بس متقولش لامل حاجة انا مش عايزة اخصرها انا : موافق عزه : طيب اسمع و متقاطعنيش ، انا و امل مقربين من بعض و بنتكلم كتير عن مشاكلنا انا كانت مشكلتي ان مصطفي جوزي بيخوني و مش عارفة اثبت عليه حاجة و كمان مكنش بينيكني كتير مع انه بيعرف ينيكني و زبره يعتبر نفس طول زبرك بس ارفع من زبرك بكتير يعتبر النص انا : بلاش تحوير و خليكي في موضوع امل عزه : حاضر مشكلة امل انها داقت النيك من جوزها بس سافر السعودية و مش بينزل غير شهر في السنة و هيا شهوتها كبيرة و بعد ما علاقتنا كبرت و بقينا بنتكلم في الجنس و مع الهزار اتطور هزار باللمس يعني تلمس بزازي او انا اضربها علي طيزها و كدا و بعدها وصل بينا نبوس بعض و اعترفنا لبعض اننا عايزين نطلع شهوتنا و بقينا من وقتها نتساحق مع بعض ، انا كنت بتساحق معاها و لما يفتكرني جوزي بينيكني و كنت مكتفية بالوضع كدا بس الي حصل اني اكتشفت جوزي بينيك دكتورة عنده في المستشفي و دا لما روحت المستشفي فجأة عشان كنت مقررة اخده و نسهر في مطعم ، وقتها زعقت و لميت عليه المستشفي و طلبت منه يطلقني بالتلاتة و مع الفضيحة الي حصلتله قدام موظفين المستشفي طلقني بالتلاتة ، بعدها جيه خد هدومه من الشقة و انا فضلت مع عيالي و مكنتش بفكر ارجعله بس مع ضغط عيلتي و عيلته و دا عشان عيالنا وافقت ارجعله و هنا جات مشكلة عايزين محلل و اتفقنا محلل بعيد عن عيلتنا احنا الانتين عشان نرفع الاحراج الي ممكن يحصل ، كل دا و اختك امل معايا و لمة عرفت بموضوع المحلل قالتلي اجيبك انت انا : دا كله مقولتليش عرفت ازاي امل زبري كبير عزه : حاضر اقولك الي دار بينا عشان تفهم اسمع الحوار امل : انا عندي المحلل و كمان حتقدري تردي الي عمله فيكي جوزك عزه : مين هو و بتقصدي ايه بكلامك امل : محمود اخويا عزه : اخوكي طيب و السبب امل : محمود يبقي بعيد عن عيلتكم و دا الي انتوا عايزينه عزه : و ايه تاني امل : بصي الصورة دي ورتني صورة لزبر كبير عزه : زبر حلو تخين اوي و كبير بس ايه الي .. استني اوعي تقولي امل : ( مبتسمة ) دا زبر محمود عزه : زبره في عرض زبر جوزي مرتين دا يفشخني ، بس جبتي الصورة دي منين امل : انا الي مصوراها انا : ثواني كدا امل مصورة زبري ازي و امته عزه : ههههه بتدخل عليك و انت نايم تصورك و تملي عينيها عشان تضرب سبعة و نص مع نفسها انا : صح امي بتقول انها بتيجي كتير الصبح انا و نايم .. و انا نومي تقيل عزه : ههههه اختك هايجة علي زبرك يا محمود ربطت بين الي بتقوله عزه و الي عملته امل قبل كام ساعة و فهمت ان كل الي عملته هيا مخططاله ، حتي جوازي من عزه ... و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم . اسف عن التأخير لاسباب خاصة . مستني رأيكم و تعلقاتكم الي بتمدني بطاقة ايجابية كبيرة . الي اللقاء في الجزء القادم .. تحياتي الجزء الخامس سرحان بفكر في امل و الي عملته و عزه جنبي حست بيا راحت ماسكة زبري و بدأت تمصه و فعلا انتبهت ليها و قولت اخلص الليلة مع عزه و بعدها افكر اعمل ايه انا : ايه يا عزه مش بتقولي كسك واجعك عزه : واجعني بس الليلة دي مش حتتعوض و عايزة افتكرها طول عمري انا : ( ضربتها علي فردة طيزها ) و طيزك بقي مفتوحة عزه : لا مجربتش ابدا انا : دلوقتي تجربي تعالي ندخل الحمام دخلنا الحمام نستحمي نشيل العرق و اثار المعركة الأولى ، عزه حطت شامبو علي جسمي و بدأت تحميني و انا ببوس شفايفها و بقفش في بزازها و بعد ما خلصت و شطفت زبري كويس بدلنا الادوار و حميتها انا مع شوية تقفيش و بعبصة ، بعدها نضفت ليها طيزها عشان اجهزها للنيك و بعدها رجعنا للسرير تاني نيمتها علي ضهرها و بوست شفايفها جامد و ايدي بتقفش في بزازها و زبري بيحك في كسها و عزه اهاتها مكتومة ، شوية و قلبت لوضع 69انا بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتبلع زبري في بقها و مع كل قرصة مني لزنبورها هيا تضغط علي زبري اكتر عزه : امممم براحة علي زنبوري يا حبيبي انا : زنبورك واقف في وشي بيستفزني عايزاني اعمله ايه عزه : راضيه و بوسه بوست زنبورها و حطيته في بقي اشفطة و الحسه بلساني عزه : احححح ايوه كدا تبقي المعاملة اوفففف استمريت مدخل نزبورها في بقي و ايديا بتلعب في كسها لحد ما اهاتها عليت و جابت عسلها و بعدها قلبت عزه علي بطنها و حطيت مخدة تحت وسطها و جيبت كريم و دهنت صباع و دخلته كله في طيزها مع مقاومة بسيطة و بايدي التانية بلعبلها في كسها و زنبورها ، دخلت الصباع التاني و عزه لعبي في كسها خلاها تستحمل و انا بقيت بنيكها بصباعين و اوسع طيزها و بعد ما اتعودت دخلت صباعي التالت بس عزه مقدرتش تستحمل و بتحاول تسحب جسمها بعيد عن صوابعي عزه : اووووه لا لا لا كفاية كدا مش مستحملة انا : ( ضغطت بايدي علي ضهرها و ثبتها ) اصبري بس دقيقتين و اوعدك مش حتندمي و فعلا سمعت كلامي و ثبتت و انا رجعت ايدي تاني لكسها و صوابعي مش بحركها في طيزها و فضلت كدا لحد ما اهاتها عليت و بقت بتحرك طيزها و تنيك نفسها بصوابعي انا : حاسة باية عزه : متعة جديدة غير كسي حلوة اوي انا : قولتلك مش حتندمي و دلوقتي فاضل اخر حاجة و مش حتحسي بوجع تاني طلعت صوابعي من طيزها و قلبتها علي ضهرها و عملنا وضع 69بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتمص زبري و فضلت علي الوضع كدا لحد ما صوتها علي و قربت توصل لشهوتها قومت من عليها و وقفت جنب السرير عزه : اااااه وقفت ليه يا حبيبي انا : يلا اتقلبي علي ايدك و رجلك زي القطة الي مستنية الدكر يفشخها بسرعة نفذت كلامي و بتحرك طيزها تهيجني عزه : يلا يا دكري القطة عايزاك تنيكها وقفت ورا طيزها و حطيت زبري علي خرم طيزها و بحركه في دواير عزه : يلا يا حبيبي دخل زبرك في طيزي بايدي الشمال حطيتها علي كسها و بدعك شفايفه و في نفس الوقت بدأت ادخل زبري في طيزها و مع دخول راسه في طيزها و عزه بتتوجع بس متحركتش و انا فضلت ادخل زبري براحة لحد ما دخلت نصه و لقيت عزه بتصرخ و حطيت ايدها علي وسطي عزه : اااااا اوقف اوقف مش قادرة استحمل حاسة زبرك في بطني انا : خلاص مش حدخله نصبر شوية ثبت زبري و لعبت بايدي في زنبورها جامد و انا نمت علي ضهرها و ببوس رقبتها و ودنها و بهمس فيها انا : جسمك يا حبيبتي سكن قلبي و عقلي عزه : ااااه و انت زبرك بقي حبيب كسي انا : جسمك مفيهوش غلطه اكنه متفصل علي مزاجي عزه : يعني انا اكتر واحدة عجبتك انا : اكيد و مش عارف حأقدر استغني عنك ازاي بعد الليلة عزه : امممم خلينا نستمتع الليلة بوقتنا وسيبك من التفكير دلوقتي انا : طيزك لسه واجعاكي عزه : يعني مش اوي بس زبرك مهيجني انا : يعني اكمل عزه : كمل بس براحة عدلت جسمي و بدأت اخرج زبري و ادخله بهدوء لحد نص زبري و عزه تحتي بتزوم و تتأوه و مع الوقت بقيت بزيد سرعتي و عزه صوتها يعلي و بتلعب في كسها عزه :اووووه كمان يا حبيبي كمان دخله انا كل الوقت دا مش مستمتع لاني بحب العنف بس مستني لحد ما تسخن و تنسي الوجع و بعد ما حصل دا مسكت وسطها بايدي و رزعت زبري لأخره في طيزها عزه : ااااااه طيزي اتفشخت دخله كمان يا دكري بقيت برزع طيزها بكل قوتي و بسرعة كبيرة و عزه تحتي بتزوم و تصرخ انيكها اكتر و دخلنا احنا الاتنين في حالة هياج كبيرة و مش حاسين بالدنيا و انا من هيجاني بقيت بضرب طيزها جامد ، لحد ما نزلت لبني في طيزها و جسمي هدي عزه : اححححح لبنك دافي اوي انا : ايه رأيك في نيك الطيز عزه : متعة تانية خالص عن الكس نمنا جنب بعض علي السرير ناخد نفسنا و بعدها دخلنا الحمام استحمينا و مخلاش من شوية بوس و لعب تحت الدش و بعدها عزه غيرت فرش السرير و نمنا حاضنين بعض ملط للصبح من المجهود الي عملناه . تاني يوم صحيت علي عزه بتصحيني و بتبوس شفايفي انا : صباح الخير عزه : صباح الخير يا قلبي انا : الساعة كام عزه : تسعة و نص الصبح انا : مصحياني بدري كدا ليه عزه : مصطفي كلمني و جاي بعد شوية عشان تطلقني انا : و مستعجل اوي ليه ما يستني كام يوم كمان انا لسه مشبعتش منك خالص عزه : ههههههه انا اتمني انك تفضل جوزي طول العمر بس نعمل ايه مش بايدنا ، يلا قوم ادخل الحمام اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض انا : ( حضنتها و ببوسها ) و مفيش نيكة للوداع طيب عزه : ( بتفلت مني و بتضحك ) ههههه كان نفسي بس مفيش وقت يلا عشان نلحق نفطر مع بعض قومت دخلت الحمام و بعدها لبست هدومي و ظبطت شعري و رجعت زي ما كنت امبارح و بعدها فطرت مع عزه و طول الفطار ببوسها و ببعبصها و بحاول اشبع منها قبل ما يجي جوزها . بعد شوية رن الجرس و فتحت لقيت جوزها و المأذون و نفس الشاهد بتاع امبارح ، قعد المأذون و الشاهد و جوزها خدني بعيد عنهم و اداني الفلوس الي اتفقنا عليهم في كيسة سودة و انا بصيت عليهم بسرعة و ابتسمتله و بعدها رجعنا للمأذون و الشاهد و خلصنا إجراءات الطلاق و نزلت من عندهم . اول حاجة عملتها روحت للبنك فتحت حساب جديد و حطيت الفلوس كلها فيه و طلعت و انا معايا الدفتر و الفيزا و انا مبسوط اوي و بغني عن احلي يوم في حياتي .. لحد وقتها . بعد ما خلصت فرحتي افتكرت اختي امل و الي قالته عزه ليا و قولت خلاص وضحت امل عايزاني انيكها .. بس بعد ما فكرت شوية قولت ايه الي يثبت كلام عزه يخليني اصدقها هيا كلامها منطقي و راكب مع الي بيحصل بس هيا تعرف كل حاجة عن امل و عارفة انها بتقعد مع امي كتير .. وقتها افتكر ضحي و كلامها عن خالي هيا برده قالت كلام عنه بس لسه مشوفتش بعينيا ، افتكرت ان ضحي رنت عليا امبارح و انا كنسلت عليها روحت مطلع محمولي و الي كنت عامله صامت و لقيت ان رقم ضحي و خالي رنوا عليا كتير و كنت لسه حأرن علي خالي بس وقفت و قولت لازم افكر في حركتي الجاية مع ضحي و مع اختي و ازاي اتأكد من كلام عزه و ضحي من غير ما اخصر خالي او اختي ، قعدت علي قهوة في حدود ساعة و كل ما اقول اتصرف كدا و خلاص بقرر ارجع الاقي نفسي غلط و دا لان دماغي قفل مش بقدر اركز كويس و بصراحة اعترف انا ذكائي علي قدي .. قصدي تحت الصفر ( و إلا مكنش حصلي كل الي حصل اييييه المهم نرجع للقصة ) بعد ما ثبت علي الي حعمله رنيت علي امي امي : الو يا احمد انا : ايوا ماما هو خالي كلمك امبارح او مراته امي : ايوه انا : اصلهم رنوا عليا و انا نسيت محمولي صامت قالولك ايه عشان اعرف اتصرف انا امي : خالك رن و سأل عليك في العشا و انا قولتله برا خرج انا : بس كدا امي : مراته رنت بعده بساعتين و قولتلها انك لسه مرجعتش انا : حاجة تاني امي : لا بس كدا انا : ( بصوت جامد و بثقة ) طيب انا راجع البيت جعان عايز الاكل يكون جاهز و سخن امي : ايوا اتأمر انت انا : ها تقدري تقولي حاجة امي : مقولش غير لما تقع تحت درسي ابقي اوريك انا : هههههه سلام قفلت معاها و كلمت اختي امل : فينك يا محمود عزه قالتلي انك مشيت من عندها ليك فترة انا : كنت بلف شوية في الشوارع امل : ليه في حاجة انا : بفكر شوية كام حاجة شاغلاني امل : طيب تعال عايزاك انا : خليها وقت تاني امل : و رايح فين دلوقتي انا : راجع البيت امل : محمود مالك بترد علي قد السؤال ليه انا : مخنوق شوية سلام يا امل قفلت معاها السكة و ابتسمت و قولت لنفسي بدأنا . رجعت للبيت و طول الوقت امل بترن عليا و انا مش برد عليها و لما دخلت البيت استحميت و غيرت هدومي بسرعة و كلت علي السريع و نزلت من البيت حتي من غير ما اشبع و كل دا لاني متوقع ان امل جاية البيت عشان تعرف مالي و طبعا موقفتش رن عليا ، روحت الدكان و كان وقتها في الضهر و خالي و تامر في المحل ، اول ما دخلت سلمت عليهم و بعدها خالي سألني جابر : محمود كنت فين امبارح رنيت عليك كتير انا : كنت في مشوار كدا و رجعت البيت الفجر و التليفون كان صامت و معرفتش غير لما صحيت جابر : و مرنيتش ليه عليا لما عرفت انا : اديني جيت بنفسي جابر : طيب روحت لمراة خالك عايزاك انا : عايزاني في ايه جابر : رايح معاها تكشف لامها انا : و لازم انا ما تروح مع واحدة من اخواتها جابر : امها رجليها ورمت و حاجزين عند دكتور و عايزين راجل يشيلها و انا اخر مرة اتخانقت مع امها انا : هو انت متخانق مع عيلتهم كلها جابر : عيلة معفنة ، يلا روح مش عايز نكد في البيت مشيت من الدكان و في طريقي لضحي و مش عارف اصدق خالي ولا اكذبه بس قولت اشوف ضحي الاول و بعدها احكم ، رنيت جرس الباب و فتحتلي ضحي بعباية خروج سلمت عليا و انا سلمت من غير نفس و مديها وش خشب و بعدها دخلتني للصالون و قفلت الباب عشان تكلمني ضحي : محمود وطي صوتك بناتي و اختي ولاء في الشقة انا رايحة اجيب عصير و جاية طلعت و انا بحضر في دماغي الردود و حأتصرف ازاي ، جات ضحي بصينية العصير و قفلت باب الصالون و بعدها قعدت جنبي ضحي : دلوقتي قولي مش بترد عليا ليه انا : انا الي مفروض اسألك السؤال دا ضحي : انا كنت مشغولة و مقدرتش ارد انا : ( باستهتار ) و انا كمان كنت مشغول ضحي : بس انا رنيت عليك كتير بعدها و انت مش بترد انا : ( بعدم اهتمام ) كنت عامل التليفون صامت و مبصيتش عليه عشان زي ما قولت كنت مشغول ضحي : محمود سيبنا من اللف و الدوران انا كنسلت عليك و انت زعلت و عملت نفس الي عملته انا خلاص يبقا متعادلين فك بقا انا : و مين قال اننا متعادلين ضحي : يعني ايه انا : يعني انا كنت واضح من الاول و مفيش حاجة مخبيها عنك لكن انتي كلامك و تصرفاتك غريبة معايا و مش واضحة ضحي : ( بنظرات حيرة ) زي ايه انا : اقولك يعني زي كلامك عن خالي ضحي : ( ابتسمت ) خلاص فهمت يعني انت بتشك في كلامي عن خالك انا : ايوه بشك و بصراحة لما كنسلتي عليا قولت هيا استغنت عني و اتصرفت علي كدا ضحي : بص اولا انا مقدرش استغني عنك انت خلاص دخلت دايرتي و مينفعش تطلع منها عشان الي عرفته و اما بخصوص خالك الليلة لو روحتك بيتك نمت و متأكدتش من كلامي يبقا انا بكدب عليك اتفقنا انا : اتفقنا ضحي : فك بقا كدا عشان عندي ليك مفاجأة حلوة اوي انا : ايه صدمة جديدة ضحي : هههههه ايوه بس مش حتبقي كبيرة يلا قوم كفاية تضييع وقت قومت مع ضحي و طلعنا من الشقة و ركبنا توك توك علي بيت ابوها ، نزلنا و دخلنا البيت طلعنا الدور الثاني و رنت ضحي الجرس فتحت امها و بعد الترحيب دخلنا للصالون و انا ملاحظ ان امها بكامل صحتها و رجليها بتمشي عليها كويس بس متكلمتش و قعدت علي الكنبة و علي يميني ضحي و شمالي امها الي كانت لابسة جلابية بيت فلاحي ( وصف دولت ام ضحي : في الخمسينات من عمرها طولها 190و وزنها 96 اطول مني و جسمها يعتبر رشيق بس يظهر علي ملامح وشها سنها الكبير ، بزازها متوسطة و طيزها كبيرة مفروشة علي الجنبين من القعدة الكتيرة ( ضحي : ايه يا ماما من امته انتي بخيلة مع ضيوفك مفيش حتي كباية مايه اقوم انا اعمل شاي ، عن اذنك يا محمود و خد راحتك علي الاخر انا مش فاهم حاجة خالص بس اول ما مشيت ضحي لقيت امها حطت ايدها علي زبري قفشته من غير مقدمات خضتني دولت : ( قافشة زبري بتدعكه و بنظرة لؤم ) ازيك يا محمود عامل ايه انا : ( متلخبط من الي بتعمله ) انا انا تمام دولت : هو انت بتتقل علينا ليه و مش راضي تجيلي انا : ازاي بس هو انا قولت حاجيلك قبل كدا دولت : مش ضحي قالتلك تجيلي من كام يوم انا : ( زبري وقف من دعكها ليه ) انا معرفش حاجة خالص حتي مقالتليش جاي هنا ليه دولت : اممممم انا ليا حساب مع ضحي نزلت علي ركبها قدام زبري و بتفك سوستة البنطلون دولت : بص بقا يا محمود انت جاي هنا عشان نتبسط انا و انت و اتعرف علي زبرك الي سمعت عنه كتير طلعت زبري و خدته في بقها تمصه علطول انا : اووووه سمعتي من مين دولت : بناتي الشراميط طبعا دولت كانت محترفة في المص و بتمص زبري بشهوة كبيرة انا : ( حطيت ايدي علي راسها ) اااااه مصك حلوة اوي دولت : انا شرموطة خبرة بحب النيك اوي انا : طيب يا شرموطة مصي كويس عشان افشخك دولت : انا مش حسيبك غير لما تكيفني فضلت تمص في زبري و تلحس بيضاني و انا مستمتع اوي لحد ما وقفت مص مرة واحدة و بتقلع هدومها دولت : انا مش قادرة كسي بياكلني اقلع يلا بسرعة قلعنا احنا الاتنين ملط و ظهرلي جسمها كله ، خدتها في حضني احنا و واقفين و بوستها و ايدي بتمشي علي ضهرها و طيزها و لما قربت من كسها اتنفضت و نفسها علي روحت انا فركت شفايف كسها بكف ايدي و هيا اهاتها بدأت تعلي و انا زودت سرعة ايدي و لقيت دولت جسمها ساب و حتقع سندتها و نيمتها علي الكنبة و نزلت علي ركبي قدام كسها ، بلساني بدأت الحس شفايف كسها و صوابعي بتقرص زنبورها دولت : ااااااه اكتر يا ولا كسي شرقان اوي ضربت كسها بايدي انا : انا الي احدد اعمل فيكي ايه يا شرموطة دولت : امممم حاضر براحتك بس ريحني فتحت كسها و دخلت لساني بنيكها بيه و زنبورها مش راحمه من القرص و دولت صوتها بيعلا مع كل حركة مني ، دخلت صباعين في كسها و بنيكها بيهم و زنبورها خدته في بقي و بسناني بعضه و دولت مع الي عملته حركتها زادت و وسطها بيلعب زي التعبان روحت زودت سرعة نيكي لكسها بصوابعي و ايدي التانية بضربها علي بزازها جامد و دولت اتجننت و بتتكلم كلام مش مفهوم و فجأة صرخت و رفعت وسطها جامد و اعصاب جسمها كلها اتشدت و طلعت من كسها نافورة عسل ، انا فضلت لحظات متفاجأة اول مرة اشوف المنظر دا و دولت بعد ما خلصت تنزيل عسلها جسمها هدي و نامت و غمضت عينيها انا : دولت يا ست انتي ... ردي عليا ضحي : ههههه جسمها فرهد يا حبيبي بصيت لقيت ضحي بتتفرج علينا من بعيد و مبتسمة انا : هو ايه الي حصل دلوقتي دا ضحي قربت مني و نيمتني علي الارض و مسكت زبري تمصه بعد ما نام من المفاجأة ضحي : جابت عسلها بس هيا الكمية الي بتجيبها كبيرة و بتطلع بضغط كبير و دا اسمه اسكوارت squirt ) ) ضحي فضلت تمص زبري لحد ما وقفت تاني و بعدين قامت ضحي : يلا دخله في كس اللبوة دي انا : مش لما تفوق الاول ضحي : انت خايف علي مين هيا بتتجلع بس دي بتموت في النيك ، دخل زبرك علطول و افشخها قربت من دولت والي كانت مفرهدة بس فاتحالي دراعاتها روحت نمت فوقها و دخلت زبري كله في كسها و هيا فاقت من دخوله دولت : اااااا مش كدا يا غشيم ضحي : ههههه مش قولتلك دولت : اوووووه زبره تخين يا بت مالي كس امك انا هيجت من فكرة اني بنيك الام قدام بنتها و زودت سرعتي دولت : احححح دا انت هيجت بقا طب تعال يا ضحي بوسي امك الوسخة و هيا بتتناك قربت ضحي و خدت شفايف امها في بوسة جامدة و انا جيهت جامد و بقيت برزع زبري في كس امها جامد و بسرعة و شادد اعصابي و الهيجان وصل لمرحلة كبيرة ضحي : ايوه افشخ الشرموطة امي اكتر دولت : اااااا اهدي يا ولا كسي اتهري اوففففف وقفيه يا بت كملت كمان دقيقة و تعبت مقدرتش استحمل روحت مطلع زبري من كسها و قعدت علي كرسي جنبها و قلتلها انا : تعالي يا متناكة اركبي علي زبري و نيكي نفسك دولت : انت عارف اوضاع كمان طيب انيكك انا بقي هههههه جات دولت و قعدت علي زبري و مدياني بزازها امصها و هيا طالعة نازلة علي زبري و اهاتها كتيرة من هيجانها دولت : اوفففف احساس حلو اني بنيك نفسي انا : ( ضربتها علي طيزها ) اسرع يلا يا متناكة دولت زودت سرعة دخول و طلوع زبري في كسها و انا ماسك بزازها بمصها ببقي و صوابعي راحت لزنبورها و بدعكه جامد و بسرعة و دولت مع كل دا صوتها علي و سخنت اكتر و بقت بتتحرك فوقي بسرعة اكتر و فجأة قامت طلعت زبري من كسها و صرخت و كسها نطر عسلها علي صدري زي المحبس العمومي لما يتكسر و بعدها نامت علي الارض و فاردة ايديها و بتاخد نفسها بقوة دولت : ااااااه انا خلاص تعبت مش قادرة ضحي : بسرعة كدا اومال فين الشرموطة الي مكنتش تقضي علي الزبر الي قدامها متشبعش كنت انا قربت انزل لبني و هيجاني عالي انا : و انا يا شراميط لسه منزلتش ضحي : تعال اريحك انا بد.. قبل ما تكمل كنت ماسكها و نيمتها جنب امها علي بطنها و رفعت عبايتها و جيبت كلوتها علي جنب و دخلت زبري في كسها لاخره و اشتغلت انيكها بسرعة اصلي خلاص هيجان اوي و عايز اجيب لبني ضحي : ااه ااه مش كدا يا ولا اهدي انا : هو مع الي بيحصل كل دا عايزاني اهدي فضلت انيك فيها حوالي دقيقتين و روحت جايبهم جوا كسها من غير ما اسألها ضحي : اححححح ينفع كدا تنزل لبنك جوا كسي طيب مش تقول كنت عايزاك تجيبهم في بق الشرموطة دولت : ملحوقة خليكي زي ما انتي ابعد يا محمود قومت من علي ضحي و دولت من الجنب دخلت وشها بين رجلين ضحي و هيا لسه بهدومها و كلوتها لابساه ضحي : اوووووه تصدق حلو الاحساس اني اتنكت انا و لابسة هدومي و كمان امي بتلحس اللبن بعد ما اتنكت من كسي دولت : امممم تصدقي هيجت تاني من كلامك دا ضحي : احححح طيب يلا نضفي كسي كويس بعد ما دولت خلصت لحس لبني فضلنا احنا التلاتة علي الارض نريح شوية دولت : انتي يا وسخة مش قايلة ان محمود ليه كام يوم مش عايز يجيلي ضحي : و دا الي حصل مش صح يا محمود دولت : ( شخرتلها ) خخخخخ احا يا شرموطة انا سألته و هو مش عارف جاي هنا ليه اصلا ، بتضحكي علي امك يا متناكة و كمان مخلياني متناكش من حد و مستنية الولا ضحي : اهدي يا شرموطة كفاية كلامي لما نبقي لوحدنا نتصافي دولت : انا لو متعوضتش عن كدبك عليا حيبقي فيه كلام تاني فاهمة ولا اوضح تاني ضحي : لا فاهمة يلا قوموا ادخلوا الحمام اتشطفوا قومت انا و دولت ندخل الحمام ضحي : متعملوش اي شقاوة جوا الحمام عندي ليكم فكرة جاتلي دلوقتي في دماغي دولت : اه من افكارك شيطانة مبتفكرش غير بكسها ضحي : هههههه بس ممتعاكم كلكم انا : و انتي مش داخلة معانا ضحي : لا كدا تمام متشغلش بالك بيا انا حامشي كدا انا : ماشية كدا !! ماشية دلوقتي ضحي : بعد ما تطلعوا من الحمام افهمك دخلت انا و ام ضحي الحمام و استحمينا و بعبصتها شوية و زغزغتها مع كام بوسة رومانسية و كام كلمة عن جسمها و بعدها طلعنا حاضنين بعض ملط دولت : عارفة يا بت يا ضحي محمود دخل دماغي مش بينيك و خلاص كدا يسيبك لا يكمل معاكي و يناغشك و يهزر كمان انا خلاص مش حستغني عنه انا : اهم من نيك المزة تظبيط المزة ضحي : ههههه طب اسمع يا مظبط المزة انا جاتلي فكرة حتعجبكم ايه رأيك لو تمثلوا اكنكم لوحدكم و انت تغتصب الشرموطة دي غصب عنها و في بيتها دولت : احححح انا هيجت اوي انا : فكرة مجنونة ضحي : خلاص دولت البسي جلابية بيت عادية و تحتها الكلوت و السنتيانة و محمود يغتصبك و كمان يقتعلك هدومك دولت : و يا سلام لو يضربني و يهيني كمان انا : انا زبري وقت من الكلام بس ضحي : خلاص اسيبكم و لما تخلصوا حرجعلكم انا : رايحة فين ضحي : انفذ وعدي ليك فهمت انها بتتكلم عن خالي دولت : انا كسي سخن اما اروح البس هدومي ضحي : هههههه روحي يا شرموطة ، اسيبك يا حوده البس انت كمان و عايزاك تفتري فيها ضرب سلام انا : سلام يا معلمة هههههه و فعلا ضحي معلمة عمري ما قابلت واحدة في دماغها و افكارها ، لبست هدومي الي في الصالون و قعدت مستني دولت و بعد شوية جات لابسة جلابية بيت ضيقة اوي عليها و شفافة و طرحة ، سلمت عليا دولت : نورتني يا محمود يا ابني انا : بنورك يا خالتي دولت : ضحي قالت اخليك تستناها راحت مشوار مع اختها و راجعة علطول انا : ( عجبني الدور الي بتعمله قولت اسايرها ) الصراحة هيا قالتلي اجي هنا عايزاني في مشوار مهم متعرفيش عايزاني في ايه دولت : زمانها جاية و تسألها بنفسك ، تشرب ايه انا : شاي لو مش حيتعبك دولت : تعبك راحة يا ابني قامت تعمل الشاي انا فكرت ادخل عليها المطبخ و اغتصبها و بصراحة دا حلم ليا كنت اوقات نفسي اعمله لما اروح لبيت واحدة جسمها يعجبني و جاتلي الفرصة احققه ، بهدوء دخلت المطبخ و هيا قدام البوتاجاز و مدياني ضهرها روحت ماسك سكينة علي الطربيزة و حطيتها علي رقبتها ( بس بالجنب الغير مسنون عشان مغلطش ) و ايدي علي بقها و زبري بحكه في طيزها انا : هسسسس اي حركة منك و السكينة حتكون واخدة روحك دولت بتتمتهم و مش بتتحرك انا : حلو و دلوقتي حاحوش ايدي و لو صوتك طلع مش حتقدري تصرخي لانك حتموتي رفعت ايدي من علي بقها و نزلتها علي بزازها ادعك فيهم دولت : ( بنبرة استعطاف ) ليه يا ابني تعمل كدا هو انا عملتلك حاجة انا : بلاش كلامك الي مش حيغير حاجة انا كدا كدا حانيكك دلوت : حرام يا ابني انا قد امك انا : امي مش شرموطة زيك بتلبس هدوم تهيج عليها الناس قدامي علي سريرك يا وسخة ماشي و السكينة علي رقبتها و بحك زبري في طيزها و هيا بتمثل انها مغلوبة علي امرها و دخلنا اوضة نومها انا : ( في ودنها ) بصي بقي دلوقتي لو صرختي و لميتي علينا الناس انتي حتتفضحي اكتر مني و بنتك ولاء محدش حيرضي يتجوزها غير بناتك المتجوزين الي حتطولهم الفضيحة و براحتك بقي عايزة تعملي ايه زقيها علي السرير و رميت السكينة بعيد دولت : ( بتمثل العياط ) يا ابني بلاش حرام عليك انا : لا انا مش بتأثر بالكلام هجمت عليها من ضهرها و بقلعها الجلابية و هيا بتمانع جامد و مش عايزاني اقلعها روحت قلبتها علي ضهرها و مسكت الجلابية من عند رقبتها و قطعتها من النص لحد بطنها و بعد ما قطعتها دلوت بسرعة خبت بزازها بايدها و بتحاول تستعطفني دولت : بلاش بلاش امشي دلوقتي و احلفلك اني مقولش لحد بس ارحمني انا : لو قولتي ايه انا حنيكك يعني حنيكك حاولت احوش ايدها بس هيا مش راضي تفك ايدها و انا خلاص نسيت اننا بنمثل و صدقت الي بيحصل روحت رفعت ايدي و ضربتها قلم جامد على خدها انا : ارفعي ايدك او افضل اضربك لحد ما وشك يجيب ددمم قولتي ايه مثلت انها بتبكي و فكت ايديها انا : باين كدا انك بتيجي بالضرب ماشي يا شرموطة مسكت السنتيانة قطعتها و بايدي مسكت بزازها و فعصت فيهم بغباوة و نزلت بوشي ابوسهم و الحسهم و دلوت بتبكي و صوتها واضح ، بعد شوية طلعت بوشي عشان ابوسها و هيا حركت وشها و رافضة و مع محاولاتي مش راضية روحت رفعت ايدي و ايدتها قلمين علي وشها انا : ما تثبتي بقي يا مرة بعد القلمين ثبتت و بوستها بس من غير ما تتفاعل معايا انا : بوسي كويس او اضربك قلمين كمان دولت : ( كام دمعة نزلوا من عينيها ) حاضر حاضر بوستها تاني بس المرة دي اتفاعلت معايا روحت منزل ايدي من قطع الجلابية علي كسها و اول ما لمسته حسيتها اترعشت فهمت انها مستمتعة بال****** ، بعد كام بوسة سيبت شفايفها و قطعت باقي جلابيتها و بقت اكنها روب و دولت كانت بطلت ممانعة و مستسلمة بس لسه ممثلة انها مش مستمتعة و مغلوبة علي امرها ، نزلت لحد كسها و قطعت كلوتها و خدت شفايف كسها في بقي امصهم و زنبورها بفركة بصوابعي و دلوت نفسها علي و اهاتها بدأت اسمعها انا : انا دلوقتي حخليكي تستمتعي و تحلفي بالنيكة دي فضلت امص شفايف كسها و افرك زنبورها لحد ما صوتها علي و بقت حاطة ايدها علي راسي وقتها وقفت و قلعت هدومي كلها و لما وقفت بصت عليا انا : متخفيش مش حسيبك غير و انتي مفشوخة طلعت فوقها و حاولت ادخل زبري في بقها بس هيا قافلاه روحت مسكت حلمة بزها الشمال و قرصتها بكل قوتي و هيا صرخت و فتحت بقها روحت كاتمه بزبري انا : خلاص عارف ازاي اخليكي تنفذي الي عايزه كنت بدخله في بقها لحد ما تتخنق و اطلعه و دولت وشها حمر و دموعها نزلت اكتر و انا مستمتع اوي بالعنف دا و بضربها اقلام علي وشها انا : انتي شرموطة وسخة مينفعش معاها غير الضرب و الاهانة بعد ما اكتفيت من نيك بقها رجعت بجسمي و رفعت رجليها علي كتفي و حطيت زبري علي اول كسها انا : و دلوقتي اعرفك علي الفشخ الحقيقي بايدي ماسك فخادها و نشنت زبري علي فتحت كسها و بعزمي كله كبست زبري في كسها بوسطي و ايديا ، دلوت بعد ما دخل بقها فتح لاخره و مش قادرة تصرخ و عينيها مفنجلة ، استمريت اكبس زبري جامد و اطلعه و بعدها اكبسه تاني اكتر من مرة لحد ما لقيت دولت بتفرك زنبورها جامد و صوتها علي دولت : اووووه حجيب حجيب اوعي زبرك طلعت زنري من كسها و مفيش ثواني و كسها طلع نافورة عسل من كسها غرقني روحت خدت منه علي صوابعي و قربتهم لبق دولت انا : افتحي بقك يا وسخة دوقي طعم شرمطتك فتحت بقها و دخلت صوابعي و هيا مصت صوابعي لحد ما خرجوا ، بعدها بقيت بنيكها بمزاجي فشخت رجليها علي الجنبين و قربتهم من راسها محمل عليهم بايديا و ركبي علي السرير و بالوضع دا بقيت بنيكها بسرعة زي المكنة و هيا تحتي بتتأوه و تصرخ و انا بمص بزازها و اتف علي وشها و اشتمها انا : انتي شرموطتي الوسخة انتي ايه دولت : ااااه شرموطتك الوسخة انا : حتعرصي علي عيلتك عشان انيكها دولت : اووووه حأعرص عليهم انا : انتي اوسخ مرة في البلد دولت : ايوه انا اوسخ مرة اوفففف انا جيب تاني حجيب ملحقتش اطلع زبري و لقيت ضغط جامد طلع زبري من كسها نطرت علي جسمي اكنه خرطوم مية و هيا جسمها اتشنج و اعصابها حولين رقبتها شوفتها بارزة فضلت انيك فيها بعد ما جابتهم لحد ما نزلت انا لبني في كسها و نيمت جنبها علي السرير ناخد نفسنا احني الاتنين انا : ( ضربتها علي كسها ) اتبسطي يا شرموطة دولت : اييي كسي اتهري مش حاملة حاجة تمسه انا : طيب ردي اتبسطي دولت : اوي فكرة جديدة و كانت مهيجاني اوي انا : انا ايدي تقيلة لما تضربتك اوعي تكوني زعلتي دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش انا : انت... ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها و الي هنا ينتهي الجزء الرابع اتني ينال اعجابكم . اسف عن التأخير . منتظر تعليقاتكم و آراءكم . تحياتي . الجزء السادس انا : انا ايدي تقيلة لما ضربتك اوعي تكوني زعلتي دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش انا : انت... ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها دخلت ضحي و كانت لابسة فستان سواريه اسود لنص فخادها و بحمالات عند صدرها مبينه معظم بزازها و لابسة جزمة بكعب طويل لونها اسود انا : ( صفرت ) ايه الشياكة دي كلها ضحي : عجبتك انا : انا مش مصدق نفسي اني شايف كل الحلاوة دي دولت : بنتي الشرموطة طلعت هانم و انا معرفش ضحي : طول عمري هانم ههههههه و احسن كمان انا : عايز اعرف لمين الشياكة دي ضحي : ليك طبعا و لمفاجأة النهارده انا : طيب فين المفاجأة ضحي : حالا ( صقفت ) ادخل دخل الاوضة واحد بيمشي علي رجليه و ايديه و لابس قناع قماش مغطي وشه كله و حولين رقبته طوق زي بتاع الكللابب و منه سلسلة محطوطة علي ضهره ، انا بلمت و متوقع ان دا خالي مع اني مش شايف وشه ضحي : زي ما وعدتك ( خلعت القناع عن وشه ) الكلب بتاعي زي ما توقعت طلع خالي و انا علي السرير و شايف خالي باصص في الارض و ضحي باصالي و مبتسم دولت : خلاص اتعرفتوا علي بعض ( بتكلم خالي ) تعال يا كلب نضف كسي من لبن ابن اختك بسرعة خالي قرب منها و هو بيمشي زي الكلب و طلع السرير و نزل وشه بين فخاد دولت و طيزه وضحت قدامي و انا ركزت معاها انا : ( بصيت لضحي ) ايه دا ضحي : ( قربت و ضربت طيز خالي ) ههههه دي لعبة جنسية تعال قرب شوف قربت منها و من طيز خالي و الي كان واضح ليا حاجة بلاستيك خارجة من طيز خالي بتطلع ضحي اللعبة من طيز خالي ضحي : دا زبر هزاز بيشتغل بريموت بعد ما طلعتها و شوفتها كاملة كانت شكلها زي الزبر الحقيقي و ورتني الريموت الي كانت مسكاه و رجعت الزبر الهزاز في طيز خالي تاني و داست علي زرار في الريموت ضحي : ( بتكلم خالي ) ايه رأيك في المفاجأة يا كلبي خالي : اوووووه حلو اوي يا ملكة بصراحة انا معجبنيش وضع خالي و اشمئزيت منه ازاي راجل و يسمح لمراته تعامله كدا ، وقفت و لميت هدومي خارج انا : ضحي انا ماشي و ابقي اكلمك بعدين ضحي : ليه مش عايز تكمل معانا اليوم انا : مش قادر استحمل الي بشوفه ضحي : يعني مع عبير كنت سادي و بهدلتها و مع خالك مش عايز قولي ليه انا : عبير كان برضاها و كمان دي ست دا السبب ضحي : و خالك راضي بالي بيحصل و طالب منك تهينه ( بتكلم خالي ) مش كدا يا بوبي خالي ساب لحسه لكس دولت و جالي و بيبوس رجالي و اول ما عمل كدا انا سحبت رجلي انا : ضحي كفاية كدا انا ماشي طلعت من الاوضة و بلبس هدومي و ضحي طلعت ورايا لوحدها ضحي : دلوقتي عايز افهم انت مش راضي تكمل عشان خالك ولا ايه بالظبط انا : بصراحة كدا انا مش بحب انيك رجالة او اشوف راجل بيتهان و خالي طالما هو مرتاح كدا براحته بس انا مش حشاركه ضحي : يعني مع الرجالة لا و الستتات ايوه ، ماشي قولي بقا حتعمل ايه بعد الي شوفته جوا انا : مفيش جديد انا بنيك ستتات بس و مش بقرب من رجالة لو عاجبك كدا نكمل زي ما كنا ضحي : موافقة ( قربت تبوسني بس انا منعتها ) ليه بقا انا : خليها وقت تاني انا قرفت الصراحة ضحي : خلاص اكلمك بالليل .... اه قولي شكل معاملتك مع خالك بعد كدا ازاي انا : زي ما هيا مش حتتغير و هو كمان ميغيرهاش تمام ضحي : تمام خرجت من البيت و كان الوقت يعتبر ميعاد ورديتي روحت الدكان استلمت من تامر و الي خالي كان متفق معاه يكمل اليوم و انا قولتله اي سبب و خلاص و خليته يمشي ، كملت اليوم و انا مشمئز و امل اختي مش مبطلة ترن عليا . خلصت ورديتي و قفلت الدكان و روحت البيت لقيت امي و امل هناك و صاحيين ، دخلت و قولت لامي انا : جهزيلي اتعشا يا حجة لحد ما اغير امل : انا الي حاسخن الاكل ( راحت المطبخ ) دخلت اوضتي و بطلع الغيار عشان ادخل الحمام و الباب خبط انا : ادخل ماما : مالك يا محمود داخل وشك مقلوب انا : مفيش مخنوق شوية ماما : مش مستاهلة كل دا يا محمود و كبر دماغك انا : تقصدي ايه ماما : و هيا اختك اول ولا اخر واحدة تعمل كدا انا : ( متلخبط هيا بتتكلم عن ايه ) وضحي كلامك يا حجة ماما : يا ولدي اغلب الستات بيتكلموا مع بعض كدا و بعدين انت مكنش ينفع تتصنت عليهم هما بيتلكموا في اسرار انا : ماما انا دماغي فيها الي مكفيها ماما : دا اسمه كلام ستات و عادي يتكلموا بقباحة كدا بينهم و انت غلط انك تتصنت او تزعق لاختك و تخاصمها انا : ( فهمت الموضوع ) طيب سيبيني ادخل الحمام و اغير و بعدين نتكلم دخلت الحمام استحميت و غيرت هدومي و طلعت و قعدت اتعشي امل : يا محمود بلاش الزعل دا انا اختك حبيبتك ماما : يا ولا متنشفش دماغك زي ما فهمتك عادي الي حصل بصيت لامل و برقت و طبعا انا و امل و كل الي بيقرأ فاهم و مفيش غير امي الي مش فاهمة امل : لا مش عادي يا امي المفروض مكانش يحصل و انا الي غلطانة ماما : الغلط غلط اخوكي اصلا انه اتنصت عليكم لا و كمان احنا الي بنصالحه امل : ( بتدمع ) انا اسفه يا محمود يا اخويا المفروض ميحصلش دا قدامك و يكون بعيد عنك عشان ضميرك يرتاح و مش مهم اي حاجة تانية ماما : انا مش فاهمة انتي بتقولي ايه انا : خليكوا كدا اتكلموا سديتوا نفسي قومت دخلت اوضتي و شغلت الكمبيوتر اشغل نفسي باي حاجة ، بعد كام دقيقة دخلت امل لوحدها اوضتي و قفلت الباب و وقفت جنبي امل : محمود انا اسفه عزه قالتلي علي كل حاجة و انا جاية عشان ا.. انا : عشان ايه قوليلي امل : ( بتعيط ) محمود انا بحبك زي اخويا و مكنتش قاصدة كل دا يحصل انا : ... ( عينيا في الكمبيوتر بس مركز معاها ) امل : محمود انا محرومة و جوزي مسافر و سايبني و الي حصل مني مع انه غلط بس غصب عني دي حاجة مقدرش اتحكم فيها انا : اه و كمان انا مليش عندك قيمة تفرجي عزه من ورايا علي ... اقول ايه بس امل : ( نزلت علي ركبها و لسه بتعيط ) انا اسفه غلطة كبيرة مني بس سامحني انا : ( بصيتلها ) عايز اعرف عملتي كدا مع حد غيري او نمتي مع حد امل : ( بصت في عينيا ) احلفلك اني محصلش حاجة ابدا غير معاك انت و بحمده انه معاك لانك اكيد مش حتفضحني او .. ( عياطها زاد اوي ) اتأثرت و قومتها و خدتها في حضني انا : خلاص بطلي عياط امل : سامحني الاول انا : مسامحك اهدي بقي كدا حتخليني اعيط معاكي امل : ( سابت حضني و بتمسح دموعها ) طيب خلاص اهو ( هديت شوية ) انا : ( قعدنا علي السرير ) و انتي ليه توصلي نفسك للمرحلة دي مش تكلمي جوزك و تعرفيه امل : بيقولي بشتغل عشان اعمل شوية فلوس للزمن و بيقولي استحملي و انا استحملت كتير انا : طيب مكملتيش ليه علي وضعك دا و عملتي كدا معايا امل : استحملت كتير بس انا انسانة برضو ليا حد و بعد كدا مقدرش استحمل انا : كويس انها جات معايا ( فكرت ) و حتعملي ايه بعد الي حصل امل : بصراحة مش عارفة انا : اقولك انا حترجعي تحاولي تصبري و حتضعفي تاني بس متعرفيش مين المرة الجاية امل : و اعمل ايه انا دلوقتي انا : ( سكت شوية افكر ) عندي حل بس.. امل : من غير بس قولي الحل انا : انتي لازم تطلعي كل الي جواكي مع حد و لازم الشخص دا يكون مضمون و مش حيفضحك و رأيي .. ان الشخص دا انا امل : ( سكتت و بتبص في عينيا ) حل كويس اوي انا : صدقيني بعمل دا عشا.. قبل ما اكمل امل باستني و انا فضلت لحظات قليلة استوعب و بعدها انمدجت معاها و بدأت امشي ايدي علي ضهرها و اول طيزها و هيا ايدها علي راسي و مندمجين ، و فجأة امل بعدت عن حضني و بتاخد نفسها و هيا مبتسمة انا : مالك وقفتي ليه امل : انت ناسي اننا في اوضتك و امك برا انا : انا دوبت في شفايفك و نسيت الدنيا كلها امل : ( مبتسمة ) طيب احنا لازم نبقي حرصين اكتر من كدا انا : نعمل ايه يعني امل : متشغلش بالك انا حاظبط كل حاجة و اقولك علي الميعاد المناسب انا : و دلوقتي نعمل ايه امل : لا مفيش حاجة دلوقتي و كل الي حيحصل ان امك تعرف اننا اتصالحنا و بس ، انا خارجة عشان متشكش فينا ( مشيت و قبل ما تطلع من اوضتي ) نام بدري الليلة طلعت من الاوضة و انا سعيد اوي اني وصلت لاختي و مثلت عليها اني زعلان ( ههههههه عارف يا عزيزي القارئ بعد ما افتكرت الي حصل و ازاي انا قفي كدا لا و كلامي مع اختي غير منطقي و هيا صدقتني ، وقتها لو كنت بفكر كنت شكيت في الي بيحصل بس اقول ايه انا غبي لدرجة اني بصعب علي نفسي دلوقتي ... نكمل ) مفكرتش كتير انا مقضيها نيك امبارح و النهارده و مزاجي رايق اوي و كمان جسمي مرهق ، و فعلا بعد ما خرجت امل من الاوضة طفيت الكمبيوتر و نمت سعيد اوي . صحيت تاني يوم علي حاجة طرية علي شفايفي و تقل علي جسمي فتحت عينيا لقيت امل وشها في وشي و بتبوسني و جسمها فوقي امل : صباح الخير يا حبيبي انا : صباح الخير امل : فوق عشان نفطر مع بعض انا : ( ركزت في لبسها و كانت لابسة بيجامة بيت لازقة في جسمها ) الساعة كام امل : ( طيزها علي زبري و بتتحرك عليه ) عشرة الصبح عارفة انه بدري علي ميعاد صحيانك بس لازم نستغل الوقت انا : وقت ايه امل : امي راحت لخالتي و حتاخد معظم اليوم هناك قلبت امل تحتي و بقيت انا فوقها انا : ايه الخبر الحلو دا بدأت ابوس امل و بدعك زبري في كسها من فوق الهدوم امل : مممم اهدي بس نفطر الاول انا : انا كدا بفطر كملت بوس فيها و هيجاني بيزيد و بدأت ادعك في بزازها ، امل سحبت نفسها من تحتي و وقفت قدام السرير و بتضحك امل : هههههه لازم تفطر عشان متتعبش يلا قوم انا خلاص هيجت روحت قومت و جريت وراها في الشقة و هيا بتضحك و وقفت عند السفرة و انا لما وقفت مسكتها من ضهرها و ايديا علي بزازها بدعكم و ببوس رقبتها امل : الفطار جاهز اصبر لما نفطر انا : مش قادر اسيب القمر الي في حضني و افكر في حاجة تانية امل : عشان خاطري نفطر الاول انا جعانة انا : حاضر بس حتفضلي في حضني قعدت علي كرسي و امل علي حجري و بدأنا ناكل ، كنا بنأكل بعض و انا شغال بعبصة فيها و دعك في بزازها و كلام حلو عن جسمها و هيا بتضحك و تتدلع عليا ، بعد ما كلنا شيلنا الاكل مع بعض و بعدها دخلت انا الحمام و امل بتعملنا شاي ، قعدت قدام التليفزيون و امل عملت الشاي و جاتلي و قعدت جنبي دخلت في حضني و نامت براسها علي صدري امل : تعرف يا محمود انت الوحيد الي اتبسطت معاها اوي كدا و حاسة اني بحلم انا : هو انا عملت حاجة لسا امل : طريقة معاملتك و لهفتك عليا و كلامك الحلو كل دا خلاني مبسوطة اوي ، تعرف جوزي عمره ما عمل كدا هو كان جامد في تعامله معايا انا : كل راجل و يختلف في طريقة المعاملة امل : كلامك صح و انا عايزة حب و حنية اكتر من النيك انا : يا جزمة و تقولي نيك كدا من كسوف امل : و اقول ايه يعني انا : ( بوستها علي راسها ) قولي الي انتي عايزاه طول ما احنا لوحدنا كل حاجة مسموحة قربت ايدي من طيزها و دخلتها جوا البنطلون و ببعبصها في خرم طيزها لقيتها لابسة كلوت فاتلة و خرم طيزها واضح انه مفتوح انا : لابسة كلوت فاتلة و كمان طيزك متناكة منها امل : لازم اظبطلك نفسي بس طيزي عمر ما راجل ناكها ولا حتي جوزي دي اتفتحت من الخيار و صوابع عزه انا : ( دخلت صباعين في طيزها ) عزه هيا الي فشختهالك بقا امل : ممممم مش زي ما انت حتفشها ولا ايه انا : دا انا حخليكي تمشي فاشخة رجلك من الي حعمله فيها بقي كدا تسلمي طيزك لمتناكة نزلت البنطلون عن طيزها و ضربتها عليها امل : اييي اسفه يا حبيبي من اللحظة دي جسمي كله ليك انت لوحدك رفعت وشها و بوست شفايفها و ببعبص طيزها بصوابعي و اندمجنا في البوسة ، بعدها شيلت امل و دخلت بيها اوضتي و نيمتها علي السرير و وقفت انا قلعت هدومي و بعدها طلعت فوق امل قلعتها نص هدومها الي فوق و نزلت علي بزازها بوس و لحس و في نفس الوقت ايد امل بتدعك في زبري امل : اااااه الحس بزازي كمان ارضيها عشان زعلانة انا : حاضر يا قلبي ارضيهالك مسكت بزازها و كل بز في ايد بدعكهم و اعفصهم و لساني بيلحس كل حلمة شوية و امل بتتأوه باستمتاع و باصة لعينيا بنظرة حب امل : كفاية روح لكسي مستنيك ليه كتير نزلت لكسها بوسته و بكلمه انا : انا جيتلك اعوضك عن كل الي فات اهو امل : و هو بيستعجلك تريحه بايدي بعدت شفايف كسها الصغيرة عن بعض و لحست كسها من تحت لفوق امل : اوووووه تعرف انك اول راجل يلحس كسي حطيت شفايفي علي كسها الي كان مبلول من هيجان امل و شفطت العسل الي عليه و لساني بيحاول يدخل جواه امل : اححححح ايه الي بتعمله دا انا : بحلي بالعسل بعد الاكل مسكت زنبورها دخلته بين شفايفي احضنه بيهم و اشفطه و لساني بيلعب معاه و امل صوتها علي من الحركة دي و انا لما لقيتها هاجت اكتر فضلت العب مع زنبورها و دخلت صباع جوا كسها و بنيكها بيه بسرعة امل : اااااه انا حجيب يا محمود حجيب خدت كسها كله بين شفايفي و اتلقيت عسلها في بقي و بعد ما هديت امل طلعت بوستها و عسل كسها في بقي انا : ايه رأيك في العسل يا قلبي امل : احلي عسل دوقته لانه من بقك قربت زبري من بقها و امل باسته شوية و بعدها دخلته في بقها تمصه و ايدها بتدعك في باقي زبري الي برا بقها و كمان بتدعك بيضاني ، كان باين انها مش خبرة في المص زي باقي النسوان الي نيكتهم بس احساس اني بنيك اختي و هيا باصالي في عيني كان ليه مفعول السحر ، بعد ما امل مصت زبري فترة حلوة طلعته من بقها و نيمتها علي جنبها و نمت وراها و خدتها في حضني ببوس رقبتها انا : مستعدة يا قلبي امل : يلا بقي انا استنيتك كتير وجهت زبري علي اول كسها و دخلته براحة و انا ببوس رقبتها و ايدي بتقفش في بزاها و امل خارجة منها اهات شهوة هادية بس مليانة هيجان و متعة انا : كسك خد زبري بسهولة يا حبيبتي اهو امل : مممم البركة في عزه و الخيار دخلت باقي زبري بهدوء و انا بهمس في ودن امل بكلام عن جسمها الناعم الطري و كسها الدافي و امل في دنيا تانية و مستمتعة اوي ، بدأت ادخل و اخرج زبري في كسها برومانسية و امل طايرة في السما و كنت متوقع دا من كلامها معايا و حرمانها من الحنية و الرومانسية و النيك كمان ، فضلت فترة علي نفس الوضع بنيكها بهدوء و ببوس رقبتها و ودنها و ايديا بتقفش بزازها لحد ما اهاتها زادت و جابت عسل كسها هنا غيرت وضعها و قلبتها علي وضع الدوجي و صدرها علي السرير و كدا كسها و طيزها برزولي اكتر انا : عايزة ادخل زبري فين كسك ولا طيزك امل : دخله في طيزي بس عايزاك تفشخها كفاية حنية انا : ( ضربت طيزها ) انتي تأمري قومت جيبت كريم الشعر بتاعي و حطيت منه علي خرم طيزها و دخلت صباعين في طيزها مع الكريم امل : احححح دخل زبرك طيزي جاهزة لزبرك انا : واضح يا لبوة طيزها استقبلت صوابعي بسهولة و دا بسبب عزه زي ما قالتلي ، طلعت صوابعي و حطيت زبري علي خرمها و حركته في دوار و خرمها قدام عينيا بيقفل و يفتح امل : محمود دخل زبرك بقي ليه بتعذبني كدا انا : دا عقابك عشان تخلي شرموطة زي عزه تنيك طيزك حركت زبري علي خرمها شوية كمان و امل تحت بتترجاني انيك طيزها و فجأة انا و بحرك زبري كسبته لحد النص في طيزها و الي كانت ضيقة علي زبري ، امل من المفاجأة صرخت بس كمت الصرخة في المخدة امل : ااااااا فشخت طيزي يا محمود انا : انا حخليكي تفتكري النيكة دي طول حياتك بدأت ادخل و اخرج زبري في طيزها بهدوء و بزود السرعة مع الوقت و كمان بدخل زبري اكتر و امل بتتأوه و صوتها يعلي مع دخوله اكتر في طيزها امل : اووووه حاسة ان مدق في طيزي بيفشخها نصين انا : استعدي بقي للدق الي علي اصوله مسكت وسطها بايدي كويس و كبست زبري لاخره في طيزها جامد و امل صرخت في المخدة بس انا مدتهاش وقت تاخد نفسها طلعته لنصه و رزعته تاني جامد ، فضلت ارزع في طيزها جامد و امل مش قادرة تتكلم و بتاخد نفسها بالعافية و بعد شوية بقيت بنيك طيزها بسرعة و برزعه لاخره و امل مع كل دخول لزبري جسمها يتنفض اكنه واصل لراسها امل : كفاية بقي اااه طيزي اتفشخت اوووه كنت خلاص قربت انزل لبني روحت زودت سرعة نيكي لطيزها جامد و جيبت لبني في طيزها امل : احححح لبنك حلو اوي جوا طيزي طلعت زبري من طيزها و نمت جنبها علي السرير و امل نامت علي بنطها و متحركتش ، بعد ما خدت نفسي انا : يلا يا امل نستحمي قبل ما امك تيجي امل : متخافش مش جاية دلوقتي انا : متأكده ليه كدا امل : خالتك تعبانة و امك زي عادتها حتاخد طول اليوم عندها انا : طيب مش ممكن لاي سبب تيجي البيت في اي لحظة امل : .... عندك حق انا : قومي يلا نستحمي و نلبس هدومنا امل : مش قادرة طيزي اتفشخت و وجعاني انا : هههههه بلاش جلع قومي قومتها و مشينا مع بعض و هيا مش قادرة تمشي كويس و انا بضحك جامد عليها ، استحمينا و لبسنا هدومنا و نضفنا المكان الي بهدلناه و بعدها قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض و انا ببعبصها و احسس علي جسمها و بنهزر و نضحك . جيه ميعاد ورديتي في الدكان ودعت امل و روحت الدكان كان فيه تامر و خالي و بعد ما وصلت تامر سلم الدكان ليا و مشي جابر : محمود هاتلنا اتنين شاي و تعال عايز اكلمك انا : حاضر يا خال عملت الشاي و قعدنا جوا الدكان جابر : بص انا مش عارف اجيبهالك ازاي بس الي حصل امبارح انا .. انا : متكملش ولا اكني شوفت حاجة و معاملتي معاك مش حتتغير جابر : طيب و نظرتك ليا ضحي قالتلي انك كنت يعني ... ( سكت ) انا : مش حابب الي حصل بس طالما انت موافق انا مليش دعوا بس شرطي اني مدخلش في الي حصل تاني جابر : تمام كل حاجة وضحت اسيبك ورايا مشوار انا : سلام يا خال مشي و انا مقروف منه بس مخبي و محتقره من جوايا ازاي يسيب الحريم تعمل فيه كل دا . عدا اليوم من غير جديد و مرنيتش علي ضحي او هيا رنت عليا و تاني يوم امل هيا الي صحتني و خطفت منها كام بوسة علي كام بعبوص لطيزها و خرجت فطرت ، بعد ما فطرت دخلت اوضتي و رنيت علي ضحي و من اول رنة ردت عليا ضحي : اهلا بمحمود حبيبي انا : اهلا يا ضحي مرنتيش عليا قولت ارن انا ضحي : معلش يا حبيبي مكنتش فاضية و نسيت ارن عليك خالص انا : تمام ، قوليلي بقا ايه اخبارك و اخبار باقي العيلة ضحي : انا و الشراميط كويسين و عايزينك انا : و انا مقدرش اغيب عنك و عنهم ضحي : خلاص تجيلنا كمان ساعة عن امي انا : تمام بس بقولك من دلوقتي مش عايز اي مفاجأة جديدة او خالي يكون معاكم ضحي : ليه بس يا حوده دي في مفاجأة جديدة ليك انا : لا لا اجلي مفاجأتك كام يوم انا مش حمل حاجة دلوقتي ضحي : خلاص اعتبره حصل و انت متتأخرش يلا سلام انا : سلام نزلت من البيت بعد ما عرفتهم اني رايح اقابل واحد صاحبي ، روحت لبيت دولت ام ضحي و هناك قضيت يوم كامل مع دولت و بناتها ضحي و صفية و كمان عبير . عدي اسبوعين بدون جديد بنيك امل و ضحي و صفية و امهم دولت تقريبا كل يوم و اوقات عبير اما كل واحدة لوحدة او مع بعض و امل كنت بتصرف و اروح عندها الشقة علي اوقات بعيدة اكني بقضيلها مشاوير او نخطف بوسة او حضن في بيتنا بعيد عن عيون امي بس امل مكانتش راضية و عايزة وقت اكتر معايا و دا كله مع شغلي في الدكان و كنت راضي اوي كدا ، لحد ما في يوم كلمتني امل و فيه كان الحوار دا امل : محمود انا عايزاك في حضني اكتر انت كل فين و فين تجيلي انا : غصب عني لازم محدش يشك فينا لما اجيلك امل : طيب معندكش حل للمشكلة دي انا : لا معنديش و بعدين مش كدا احسن من لو مكنتش بجيلك خالص امل : احسن بس مش كفاية ... ( سكتت ) انا : سكتي ليه امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي انا : اشجيني امل : اقولك انت ... و الي هنا يكون الجزء انتهي اتنمي ينال اعجابك . مستني رأيكم و تعلقاتكم . تحياتي و مودتي . " تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب " الجزء السابع امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي انا : اشجيني امل : اقولك انت تسيب البيت و تسكن لوحدك انا : ههههه حلوة النكتة دي امل : انا مبهزرش معاك انا : طيب ازاي اقنعيني امك لو بتأخر ساعة بس بتتخانق معايا و انتي عايزاني اسيب البيت كدا اكيد مش حتكلمني تاني و اكون خصرتها خالص امل : انا عندي الحل لامك انا : طيب مفكرتيش انا شغال عند خالك ازاي ادفع ايجار السكن و كمان اصرف من المرتب الي بيدهوني امل : انا الي حدفع الايجار مليكش دعوة بيه انا : امل اقفلي و بلاش هبل امل : ايه الي هبل في كلامي انا : يعني عشان انتي مش مرتاحة تقومي تقلبي حياتي كلها امل : طيب اسمع كلامي لاخره و انا اوعدك ان انت حتكون مستفيد اكتر مني انا : ماشي انا سامعك امل : طيب في الاول مش فتحي اخوك مخاصمك انا : ايوه من بعد اخر مشكلة امل : انا اخليه هو الي يجي يصالحك و انت الي تقرر تصالحه ولا لا انا : طب ازاي اقنعيني امل : اسمع انت تتخانق مع فتحي و تسيب البيت.. انا : ( بسخرية ) و بعد كدا امل : اسكت لحد ما اخلص تتخانق مع فتحي و بترتيب مني و تسيب البيت بس الحاجة الاهم ان الخناقة دي مش حتكون منك لا دي من فتحي و بعد الخناقة حيعرف انه غلط و طردك من البيت من غير سبب و انت حتستغل الي حصل و تصر انك مترجعش البيت و تأجر سكن تقعد فيه مع نفسك و تمثل انك زعلان و بكدا امك مش حتزعل منك بالعكس حتبقي في صفك و فتحي اخوك حيلف وراك عشان تصالحه انا : ... امل : مالك ساكت ليه انا : هو انا بكلم امل اختي ولا واحدة تانية معرفهاش امل : لا هيا اختك بس مكنتش تعرفها كويس انا : انتي فكرتي في كل دا ازاي و امتي امل : انا دماغي دي دهب بس محدش مقدرني انا : ابوس دماغك و جسمك كله ( انا تفكيري هنا اني لو سكنت لوحدي اقدر انيك اي واحدة من الي بنيكهم في اي وقت عايزه ) بس انا عندي شرط امل : شرطك ايه انا : لما اسكن لوحدي ملكيش دعوة بيا مين يجيلي و مين انام معاها تمام امل : اه يعني انت عايز تستغل فكرتي و تدلع براحتك انا : دا شرطي طالما ان حكفيكي امل : ممممم موافقة يا محمود انا : طيب دلوقتي قوليلي ايه الي حيخلي فتحي يتخانق معايا لدرجة اسيب البيت امل : حوصله انك مديت ايدك عليا انا : ههههه بالبساطة دي امل : ايوه بسيطة انا : و الخناقة امتي عشان استعد امل : بكرا حيصحيك من النوم و ممكن يديك قلم ولا حاجة انا مش ضامنة ردة فعله انا : و حتوصلي اني ضربتك ازاي انتي الي حتقوليله امل : لا مش انا انا : طيب مين امل : سلمي مراته انا : و دي حكايتها ايه امل : مفيش حكاية بس انا حأقعد معاها و اوصلها الي عايزاه من غير ما اوضح انا : و تتأكدي ازاي انها وصلت كلامك لفتحي امل : دي حاجة تخصني المهم اجهز انت و لازم تظهر انك زعلان اوي و تلم هدومك و ياريت بقي لو كام دمعة عشان امك انا : هههههه دا انتي مفكرة في كل تفصيلة امل : عيب عليك ، اسيبك دلوقتي تظبط نفسك سلام انا : سلام قفلت مع امل و ضحكت علي فكرتها المجنونة و لو حصلت كدا انا حقلب الوضع و بدل ما انا بجري عشان اصالح فتحي حيبقي هو الي عايز يصالحني و كمان حاقدر اخد راحتي و انيك الي عايزها و الوقت الي عايزه ، فكرت في ردودي علي فتحي و اي حاجة هو حيعملها عشان اسيب البيت . ( توضيح : بيتنا كان دور ارضي بس و مسقوف جريد بس والدي قبل ما يتوفي بكام سنة باع ارضه الي بيزرعها و بفلوسها بني البيت الي احنا ساكنين فيه و بقي دور ارضي فيه شقة " الي ساكن فيها انا و امي " و مندرة ضيافة و الدور التاني شقتين واحدة لفتحي و اتجوز فيها و التانية ليا عشان اتجوز فيها و الدر التالت فيه كام عشة طيور لامي . نرجع للقصة ) خلصت ورديتي و رجعت البيت اتعشيت و دخلت نمت علطول عشان استعد زي ما قالت امل ، تاني يوم الصبح فوقت علي قلم خلاني اتنفض علي السرير و كان اخويا فتحي الي ضربهوني و بيزعق و امي و امل بيتكلموا معاه فتحي : ( بيزعق ) قوم يلا يالي عاملي فيها راجل قوم انا : ( قومت من السرير و وقفت قدامه بزعق ) مالك بتضربني بالقلم ليه فتحي : انت لسه شوفت حاجة نزل عليا ضرب قلام علي بونيات و شلاليت و انا بحاول اصد بس و امي و امل مش قادرين يحوشوه عني لحد ما امي حاوطتني بجسمها و بقت بينا فتحي : اوعي يا امي سيبيني اربي الجزمة الي عاملي فيها راجل امي : ( بتصرخ ) اطلع برا يا فتحي فتحي : بتدافعي عن مين عن الي ضرب امل بنتك و خلاها تبكي امل : ضرب مين محمود عمره ما مد ايده عليا فتحي : ( سكت يستوعب ) .. متقوليش كدا عشان ارحمه يا امل امل : ( بتشد في فتحي تخرجه من اوضتي و بتبكي) اطلع برا اطلاااااع اخويا فتحي بعد ما سمع امل و شاف دموعها و امي الي حاضناني و بتبكي حس ان في حاجة غلط فتحي : انا ك.. امي : ( حاضناني و بتبكي ) برا يا فتحي مش عايزة اشوفك طلع فتحي و امل قفلت الباب ، انا كان جسمي اتكسر من فتحي و ايده التقيلة اتعافي عليا و كنتي بدمع بحرقة امي : انت كويس يا حبيبي في حاجة بتوجعك انا : ... امل : هو ايه الي خلي فتحي يعمل كدا امي : ايه الي عرفني كل الي شوفته لما فتحي دخل الشقة و عنيه حتطق شرار و دخل علطول لاوضة محمود امل : هو بيقول ان محمود ضربني مين الي قاله كدا امي : مش عارفة وا*** يا بنتي ، محمود قوم و اهدي كدا نعرف فتحي عمل ليه كدا امل : قوم يا محمود ريح علي السرير و هدي نفسك انا طول الوقت من اول ما صحيت من قلم فتحي لحد ما بتكلمني امل و انا بفكر ازاي اخويا يتضحك عليه لدرجة انه يضربني بالغل دا و من غير ما يتأكد من الي اتقاله و الي زعلني اكتر و خلاني ادمع بجد مش تمثيل اني بقيت مليش قيمة او كرامة و من شوية كلام اتضرب من اخويا الي عمره ما عملها ، امي و امل ساعدوني عشان اقوم و انا حاسس ان جسمي كله اتكسر و بعد ما علي السرير كام دقيقة هديت و انا مش برد عليهم قومت نزلت شنطة سفر من فوق دولابي و بحط فيها هدومي امي : محمود انت بتعمل ايه امل : يا محمود انت ساكت ليه و بتلم هدومك ليه رد علينا انا : سايبلكم البيت كله و ماشي امل : يا ابني استهدي با*** و اهدي كدا و بلاش تتصرف و انت زعلان انا : انا خلاص قررت اسيبك مش انا الواد الي بيجيبلكم مشاكل و تاعبكم سيبوني اريحكم مني امي : يا حبيبي متقولش كدا انت عارف احنا بنحبك قد ايه انا : ( اتعصبت ) بأمارة ايه لما ابنك يدخل يضربني لاول مرة و من غير ما يسألني علي الي سمعه عايزه اكتر من كدا ايه امل : طيب و رايح فين دلوقتي انا : ملكومش دعوة بيا اروح في اي خرابة طلعت من البيت و مكملتش كام متر لحقتني امل امل : تعال معايا يا محمود انا : ( بجدية ) سيبيني دلوقتي لوحدي امل : ( بصت في وشي ثواني ) لا انت جاي معايا شقتي دلوقتي وقفت امل توك توك و روحنا لبيت جوزها و فتحت باب شقتها و قالتلي امل : دقيقة و راجعة قفلت باب الشقة و انا دخلت قعدت في الصالون و لسه متدايق من الي حصل و بفكر ، محسيتش بامل الي دخلت الشقة و قعدت جنبي امل : هييييه محمود انت روحت فين انا : ايوه يا امل امل : مالك كدا متضايق المفرض تفرح عشان خطتي نجحت انا : صح نجحت و مبسوط بكدا بس برضوا زعلان امل : قولي زعلان ليه انا : من فتحي و من نفسي امل : براحة كدا و فهمني انا : زعلان من فتحي انه لاول مرة مد ايده عليا و كمان من غير ما يسمع مني و قرر اني غلط بس في نفس الوقت زعلان من نفسي لان فتحي عمل كدا من بعد ما فقد ثقته فيا من عمايلي و مشاكلي امل : فهمتك يا حبيبي و عندك حق تزعل بس تعرف دا كويس عشان بكدا عرفت ان الي كنت بتعمله بيضرك اكتر ما بيفيدك و دا حيديك دافع انك مترجعش للاول تاني انا : عندك حق انا لازم اتغير عشان نفسي امل : و دلوقتي سيبنا من كل دا ( قعدت علي حجري ) انا عايزاك تنيكني و تريح كسي الي تاعبني انا : امل انا جسمي مكسر مفيش فيا حيل امل : و انت مش حتعمل مجهود انا حعمل كل حاجة نيكت امل و هديت هيجانها مع ان جسمي متكسر بس امل هيجانها كان عالي بزيادة . ( منعا لتكرار المشاهد الجنسية مش حكتب مشهد محمود و امل ) علي ميعاد ورديتي روحت الدكان و لقيت هناك تامر و خالي و امي خالي : اهو جيه محمود تامر روح انت خلاص تامر : ماشي يا حج سلام ( مشي ) انا : بتعملي ايه هنا يا حجة خالي : قاعدة مع اخوها عندك مانع انا : لا معنديش انا قدام المحل كملوا كلامكم ( طالع ) امي : محمود انت عارف انا جايه ليه اقعد و استهدي با** انا : ( قعدت علي كرسي قدامهم ) و ادي قاعدة خالي : دلوقتي امك قالتلي الي حصل و معاك فتحي غلط و لازم يجي يستسمحك و يصالحك بس دا حاجة و انك تسيب البيت حاجة تانية لان البيت دا مش لفتحي بس لا دا ليك و لاخواتك و امك يعني فتحي ليه قدك بالظبط ولا ايه يا هناء ( اسم امي ) امي : عليك نور يا جابر انت جيبت من الاخر ( بتكلمني ) فهمني بقا تسيب البيت ليه انا : كلامك دا انا عارفه كويس بس الي متعرفوش احساسي انا من جوا ، الي عمله فتحي كان رد فعل من عمايلي انا بعد الي حصل حسيت اني عالة عليكم و جايبلكم مشاكل و وجع دماغ و عشان كدا قولت ابعد شوية و اريحكم مني خالي : طيب ايه الي جاب الشامي للمغربي انا : لو انا مكنتش بتاع مشاكل كان اقل حاجة عملها فتحي انه اتأكد من الكلام الي وصله و يسمع مني بس هو في دماغه اني عيل شلق و مشكلجي و بصراحة ملوموش امي : انت فكرت في كل دا عشان فتحي مد ايده عليك محمود متكبرش الحكاية علي الفاضي فتحي غلط و حيستسمحك و انت ترجع البيت و الليلة حتبات في اوضتك انا : لا يا حجة مش راجع و متغصبيش عليا عشان منزعلش مع بعض امي : مح.. خالي : خلاص يا هناء سيبي محمود براحته هو راجل و يقدر يعتمد علي نفسه و خليه يجرب يعيش لوحده شوية امي : يا اخويا و هيا ساهلة يعيش لوحده حيصرف منين ولا حيعيش فين انا : من بكره حدور علي سكن ايجاره علي قدي و حدفع من شهريتي في شغل الدكان و باقي الفلوس اصرف بيها علي نفسي خالي : خلاص محلولة اهي خليه يجرب شهر يعيش لوحده و كمان حيبقي علطول في الدكان و لو احتاج فلوس يستلف مني امي : ( سكتت شوية ) خلاص الي تشوفه يا اخويا ، ( بتكلمني ) طيب حتقعد فين لحد ما تلاقي السكن خالي : السكن عندي انا حأجرله الشقة الي مش مفروشة في بيتي كدا حلينا الموضوع انا : انا لسه بقول عايز ابعد تقولي اسكن معاك ياخال معلش بس انا حدور اسكن في مكان بعيد عن الكل و اليومين الي حدور فيهم حقعد عند امل اختي امي : خلاص دلوقتي مفاضلش غير فتحي يجي يصالحك انا : مش دلوقتي يا حجة خالي : خلاص نخليها بعدين يا هناء امي : ماشي انا راجعة البيت كفاية قعدتي في الدكان لحد كدا خالي : انتي تقعدي زي ما تعوزي الدكان ملكك يا اختي امي : عارفة يا جابر ، سلام يا محمود حبقي اجي اتطمن عليك من وقت للتاني سلمت عليا امي و هيا بتدمع و روحت و بعدها خالي قالي خالي : النهارده قبضك عارف دا انا : ايوه عارف بس لحد دلوقتي مش عارف حقبض كام خالي : بص انا كنت حديك قد تامر في الاول بس ضحي وصتني ارفع قبضك و عشان كدا ( طلع فلوس من جيبه ) امسك عد دول عديتهم و كانوا الف جنيه ( قبل الثورة دا مبلغ كويس ) انا : تمام يا خال خالي : عايز اعرف رفضت ليه تسكن في بيتي و انت عارف بكدا حتبقي قريب لضحي اكتر انا : انا عايز ابقي علي راحتي عشان افكر و كمان محدش يسألني رايح فين او جاي منين خالي : ( ابتسم ) عندك حق خد راحتك ، انا رايح البيت و اعرف ضحي بالي حصل عشان متعرفش خالي مشي و انا فضلت في الدكان لوحدي و مفيش نص ساعة ضحي كلمتني انا : الو يا ضحي ضحي : ايوه يا محمود جابر قالي الي حصل عامل ايه انت دلوقتي انا : انا تمام ضحي : جابر قالي كمان انه عرض عليك تسكن عندنا و انت رفضت انا : عايز اقعد لوحدي شوية و بعدين دا مش حيضرك في حاجة ضحي : خلاص براحتك يا حبيبي و لو عايز اي حاجة رن عليا ها اي حاجة انا : اروح السكن الجديد و انتي اول واحدة اعزمها عندي حلو كدا ضحي : خلاص و ليك هدية عشان السكن الجديد انا : سلام يا ضحي ضحي : سلام قفلت مع ضحي و كملت ورديتي و انا بفكر في الي جاي و حعمل ايه و نسيت زعلي خالص ، خلصت ورديتي و انا تعبان و النوم كابس عليا روحت لشقة امل و فتحتلي و حضتني و بتبوسني و انا صديتها انا : امل انا تعبان و عايز انام سيبيني الليلة امل : مع اني عايزاك بس حاضر يا حبيبي يلا ادخل خدلك دش لحد ما اجهزلك العشا انا : انا جعان نوم بس دخلت الحمام استحميت و روحت اوضة النوم و رميت نفسي علي السرير نمت علطول من التعب . صحيت الصبح لقيت امل نايمة جنبي بقميص نوم و داخلة في حضني روحت قوم من السرير من غير ما اصحيها و بصيت في الساعة لقيتها تسعة الصبح ، دخلت الحمام و بعدها عملتلي سندويتش جبنة و قعدت قدام التليفزيون لحد ما صحيت امل بعدي بحوالي ساعة امل : صباح الخير يا حوده انا : صباح الخير ايه النوم دا كله امل : كنت سهرانة شوية امبارح المهم قولي فطرت انا : مستنيكي نفطر مع بعض امل : ربع ساعة و يكون جاهز سابتني امل و بعد شوية جهزت الفطار و قومنا فطرنا علي الصفرة و طبعا مخليش الفطار من شوية معاكسات و بوس و بعبصة ، بعد ما فطرنا و قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض بنشرب شاي انا : عايز ادور علي سكن زي ما اتفقنا عندك مكان ولا ادور انا امل : لقيت السكن و اتفقت مع صاحب الشقة و فاضل امضة العقد انا : فين الشقة دي امل : عمارة فيها عيادات دكاترة عشان نعرف نطلع و ننزل براحتنا انا : هههههه تستاهلي مكافئة علي المكان الجميل دا امل : طيب يا حبيبي امبارح كنت مخططالك علي سهرة حلوة بس انت كنت تعبان انا : سهرة ايه امل : عزه كانت جاية و قولنا انا و هيا نقضي ليلة حلوة معاك يعني نهزر و نرقصلك و نلعب انا : نلعب ايه امل : يعني عروسة و عريس انا : قولتيلي طيب منلعبش ليه دلوقتي ( بعبصت خرم طيزها بصباعي ) امل : ااه طيب اصبر ارن علي عزه انا : و استني ليه مسكت راسها و خدتها في بوسة و ايدي بتحسس علي طيزها بس هيا فلتت مني و مسكت تليفونها و كلمت عزه و بعد ما خلصت معاها امل : عشر دقايق و تكون هنا انا : طيب نسخن بعض لحد ما توصل امل : ثواني بس ( دخلت المطبخ و رجعت بكباية ماية و برشام ) خد برشامة الفياجرا دي عشان تسد معانا و متبقاش خول في الاخر انا : بتقولي عليا خول طيب يا امل انا حوريكي خدت برشامة الفياجرا و بعدها بدأت اسخن في امل و اهيجها لحد ما جرس الشقة ضرب روحت انا فتحت و كانت عزه عزه : اهلا يا حوده عامل ايه انا : انا تمام اتفضلي امل جوه مستنياكي دخلت عزه و انا قفلت الباب و في نفس اللحظة عزه زنقتني علي الباب و بتبوس شفايفي بهيجان جامد عزه : مممم وحشتني يا حبيبي انا : و انتي كمان وحشتيني يا قمر عزه كانت لابسة عباية خروج سودة روحت رفعتها لحد فوق طيزها و بعبصت طيزها بصوابعي و ضربتها بايدي انا : ايه اخبار طيزك عزه : مستنياك علي نار يا قلبي امل : ( من الصالون بتكلمنا ) تعالوا يا جزم انا هنا رفعت عزه في حضني و بقي كسها علي زبري و مستمرين نبوس بعض و انا مشيت بيها و دخلنا اوضة النوم و نمنا علي السرير مكملين بوس و مفيش كام ثانية دخلت امل امل : انا اقول تعالوا عندي تروح تدخلوا هنا ايه اخرج و اسيبك تكملوا لوحدكم عزه : مممم مع ان نفسي اقولك كدا بس مقدرش تعالي يا حبيبتي امل : و انت رأيك ايه يا محمود انا : ( قومت من فوق عزه ) انا رأيي انك تبدأي مع عزه و انا اتفرج كنت عايز اشوف السحاق مباشر قدامي و فعلا امل نامت فوق عزه و بدأوا يبوسوا بعض بشهوة، شوية و ايدهم نزلت علي بزاز بعض يدعكوا فيهم و صوت اهاتهم بدأ يطلع ، امل سابت شفايف عزه و نزلت من السرير قلعت القميص و الي تحته و عزه في نفس الوقت شافت امل بتقلع عملت زيها و بقوا هما الاتنين ملط و عزه مسكت امل نيمتها علي ضهرها و طلعت فوقها و مسكت بزاها تمصهم و امل بتزوم و مغمضة عينيها ، بعد وصلة مص امل ساحت خالص تحت عزه و مستمتعة اوي نزلت عزه لكسها و بدأت تلحسه و تمص زنبورها و امل صوتها علي و تأوهاتها زادت ، انا كنت قاعد بتفرج بس مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و زبري قف اوي و شكل البرشامة بدأ مفعولها روحت قلعت هدومي و قربت منهم و حطيت زبري علي وش امل و اضربها بيه انا : افتحي بقك يا لبوة امل فتحت بقها و انا دخلت زبري براحة فيه و بدأت ادخله و اخرجه بهدوء و امل بتمصه بتمتع ، عزه سابت كس امل و جاتلي باست شفايفي عزه : مليش انا في زبرك ولا ايه يا حوده انا : لا ازاي ليكي طبعا قومي امل قامت امل و انا نمت علي ضهري و من غير كلام نزلت عزه و امل يلحسوا في زبري و في نفس الوقت يبوسوا بعض ، شوية و لقيت امل صوتها علي و بتتأوه جامد عن عزه ركزت لقيت عزه بتلعب في كس امل بايدها روحت قولتلهم انا : امل تعالي علي زبري عشان افشخك و اعرفك ازاي انا دكر مش خول يا لبوة طلعت امل علي زبري و بدأت تطلع و نزل عليه و عزه بتلحس بزاز امل و بتلعب في زنبورها بصوابعها امل : اااااه انا شرموطة لبوة افشخوني اووووه ادعكي زنبوري جامد يا عزه انا : عزه عايزك تجهزي طيز اللبوة دي عزه : اوامرك يا دكري راحت عزه لطيز امل تبعبصها بصوابعها و تبوس رقبة امل و امل صوتها علي اكتر و في قمة هيجانها و بتنزل و تطلع علي زبري جامد امل : اااااه ايوه كدا نيكوني افشخوني انا شرموطة دقيقتين علي الوضع دا و لقيت امل بتصرخ و جابت عسلها و ريحت علي جسمي من التعب بس انا مصبرتش عليها روحت قلبتها تحتي و مسكت رجليها بايدي و رافعهم لحد ما لمسوا بزازها و ثبتها كويس و بعدها دخلت زبري في طيزها الي جهزتهالي عزه امل : ااااه زبرك كبير علي طيزي براحة انا : انا حاخليكي تقولي ارحم طيزي دلوقتي بدأت ارزع طيزها بكل عزمي و بسرعة و مستمع اوي بالوضع دا و عزه بتبوسني و امل تحتينا بتصرخ من الرزع و الهيجان عزه : يلا افشخ الشرموطة بسرعة عشان يجي دوري انا : حاضر يا حبي كملت خمس دقايق بفشخ طيز امل لحد ما طلبت ارحم طيزها و اسيبها و فعلا سيبتها و انا كنت تعبت برده روحت نمت علي ضهري اخد نفسي و لسه منزلتش لبني ، عزه مسحت زبري بمنديل و بعدها مصته شوية لحد ما خدت نفسي و خليت عزه في وضع الدوجي و دخلت زبري في كسها و مسكت شعرها بايدي و برزع زبري في كسها بقوة و بضرب طيزها و هيا مع كلة رزعة لكسها اهاتها تعلي عزه : اوفففف ارزع كمان عايزك توصل زبرك لزوري ااااه فضلت ارزع فيها لحد ما قربت انزل لبني خليتهم يقعدوا هما الاتنين قدام زبري و نزلت لبني علي وشهم و نمت علي السرير اريح و هما باسوا بعض بلبني و بعدها ناموا جنبي انا : ايه رأيك يا امل طلعت خول دلوقتي امل : لا يا حبيبي انت راجل و سيد الرجالة عزه : ايه حكاية خول دي انا : امل لمحت اني مش حقدر عليكم انتوا الاتنين عزه : لا ملكيش حق يا امل دا لسه فاشخك امل : دا عشان الفياجرا الي اديتهاله بس لو من غيرها مكنش قدر علينا انا : وحياتك من غيرها افشخكم انتوا الاتنين و تعرفي انا دلوقتي عايز انيكم تاني امل : لا انا استكفيت كدا كمل مع عزه عزه : يعني مدياله فياجرا و تسيبهولي لوحدي دا لما ناكني اخر مرة فضلت يومين كسي و طيزي واجعيني انا : هههههه خلاص هاتوا مساعدة عزه : انا موافقة شوفوا واحدة تسد معايا انا كسي وجعني من رزع محمود امل : ماشي نجيب مساعدة هو فين تليفوني انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم قامت عزه تجيب التليفون انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك . و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم . مسني رأيكم في الجزء و اي نصيحة او نقد للقصة . تحياتي . الجزء الثامن و الأخير انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم قامت عزه تجيب التليفون انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك . جابت عزه التليفون و امل خدته و طلبت رقم بس انا مشوفتش مين امل : الو .. تعالي عندي دلوقتي .. ايوه زي ما اتفقنا .. عشر دقايق و تكوني عندي .. سلام ( خلصت المكالمة ) يلا كمل انت و عزه لحد ما توصل هيا انا : ماشي يا امل لما نشوف خدت عزه في حضني ببوسها و اقفش في بزازها و هيا بتضمني اكتر و مندمجين في البوسة و بعد شوية نيمت عزه علي ضهرها و نزلت بلساني علي كسها علطول الحس شفايفه و انيك كسها و صوابعي بتبعبص طيزها و توسعها ، فضلت علي نفس الوضع بهيجها بلحسي لكسها و صوابعي بتجهز طيزها لزبري و بعد شوية خليت عزه تتعدل في وضع الدوجي و بحرك زبري علي خرم طيزها من بره اهيجها اكتر و علي غفلة دخلت زبري كله في طيزها عزه : ااااه مش كدا يا دكري طيزي وجعتني انا : يعني اطلعه ( بدأت اطلعه براحة ) عزه : ( رجعت بطيزها علي زبري ) مقصدش بس .. انا : ( ضربتها علي طيزها ) خلاص يبقا تاخدي في طيزك و تسكتي بدأت انيك طيزها ادخل و اطلع زبري بمزاجي و ارزعه في طيزها و مع كل دخول لزبري جسمي يخبط في طيازها و يخليها تترجي اكنها جيلي و دا كان بيهيجني اكتر ، عزه صوتها كان بيعلي مع الوقت من هيجانها و نيكي العنيف لطيزها و امل الي كانت جنبنا لما شافت عزه بتصرخ قربت من راسها و خدت شفايفها في بوسة جامدة ، فضلنا علي الحال دا خمس دقايق و جرس الباب ضرب راحت امل تفتح و انا كملت نيك في عزه بس هديت سرعتي شوية ، دقيقة و لقيت امل دخلت الاوضة و في ايدها سلمي مرات اخويا فتحي ( كل الناس توقعت سلمي و كنت حغيرها بس قولت مبضنش عليكم ? ) ( وصف سلمي : طولها 160 ووزنها 62جسم فرنساوي مشدود ، رفيعة بس بزازها متوسطة قد حبة الرمان و طيزها صغيرة بس مشدودة و بارزة من اللبس ، كانت لابسة بنطلون جينز و بلوزة و فوقهم طرحة علي راسها ) انا لما شوفت سلمي اتفاجأت و وقفت نيك في عزه بس وقتها فهمت ازاي اتضحك علي فتحي بسهولة ، دخلوا الاتنين و انا متابعهم بعنيا و عزه تحتي لما وقفت نيك في طيزها بقت تتحرك هيا و تنيك نفسها عزه : احححح وقفت ليه يا دكري افشخ طيزي امل : يلا خلص مع عزه عشان تريح المزة دي رجعت انيك عزه و انا مركز مع سلمي و الي كانت مكسوفة و باصة في الارض ، فضلت انيك عزه خمس دقايق كمان و هيا تعبت و طيزها وجعتها عزه : اووووه كفاية يا حبيبي طيزي اتشخت انا : يعني طيزك شبعت عزه : خلاص خدت حقها طلعت زبري من طيز عزه و هيا نامت علي بطنها و فردت رجليها علي السرير ، قومت و قربت من سلمي و قولت لازم اخليها تفك الاول قبل ما افشخها و افش غلي ، خدت سلمي في حضني و بدأت ابوسها بس كانت مكسوفة و مفيش عندها خبرة عشان كده مكنتش مستمتع روحت مسكت ايدها و قعدتها علي طرف السرير و فكيت طرحتها و هيا لسه باصة في الارض امل : ما تفكي يا مزة مالك قافشة كده ليه انا : انت مكسوفة يا سلمي سلمي : ... انا : انا عارف حخليكي تبقي لبوة ازاي فركت بزازها من فوق هدومها و بقرص حلماتها براحة و نزلت ايدي علي كسها ابعبصه من فوق الهدوم و سلمي لسه علي وضعها ، استغربت روحت نزلت علي ركبي قدام كسها و بقرب ايدي افك بنطلونها لقيتها ضمت رجليها و منعتني انا : مالك يا سلمي سلمي : ( صوتها مخنوق ) لا لا مقدرش اعمل كدا ركزت علي وشها لقيتها بتدمع انا : مالك بتبكي ليه طيب امل : ايه يا سلمي مش عايزة تتمتعي معانا ولا ايه سلمي : ( وقفت و صوتها علي ) لا مش عايزة و الفيديو الي عندك لو عايزة تفضحيني بيه افضحيني بس انا مش حخلي راجل يلمسني غير فتحي جوزي هنا انا بلمت و بحاول اجمع ايه الي بيحصل دلوقتي امل : ( بجدية ) لو مشيتي دلوقتي اعتبري نفسك مطلقة و بفضيحة كمان سلمي : احسن ما اعيش نجسة و كارهة نفسي سلمي طلعت من الاوضة بس انا لحقتها بسرعة و مسكت ايدها قبل ما تخرج من الشقة انا : ثواني يا سلمي افهم هو انتي مش جاية برضاكي سلمي : لا اختك ماسكة عليا فيديو و مهدداني بيه لو منمتش معاك حتفضحني انا : وا*** ما كنت اعرف حاجة و كنت فاكرك جاية برضاكي سلمي : و اديك عرفت سيبني بقي في حالي انا : لا مش حسيبك انا حلبس و جاي اوصلك عايز افهم اكتر و ممكن اقدر اساعدك انزلي و انا جاي وراكي سيبت ايدها و لبست هدومي و امل جاتلي امل : رايح فين يا محمود انا : رايح لسلمي عشان افهم امل : تفهم ايه انا : افهم ايه الي بيحصل حواليا و انا معرفش امل : بلاش تفهم يا محمود انا : ليه يعني امل : اديني بقولك بلاش لانك اكتر واحد حيخصر و تغامر بكل الي وصلتله انا : مع ان كلامك مش فاهمه بس انا حغامر لبست هدومي و بسرعة نزلت و كانت سلمي مستنياني تحت و قولنا نروح مشي عشان نتكلم انا : فهميني كدا الحكاية كلها من الاول سلمي : حاضر انا ححكيلك يمكن تقدر تساعدني ، من حوالي اسبوعين بقت امل اختك بتطلع لشقتي تقعد معايا اكتر من المعتاد و كان في الاول عادي خالص بس بعد كام يوم بقت تتكلم في الحاجات الخاصة و علاقتي مع فتحي و بتخليني احكيلها و هيا تقولي علي كلام انا مكنتش عارفاه و دا خلاني اكمل معاها و اتحول كل وقت قعدتنا عن الكلام دا انت فاهم انا بتكلم في ايه انا : فاهم فاهم كملي سلمي : مع الايام بقت تهزر معايا بالايد و تعاكسني و مع انه غريب بس قولت عادي بتهزر ، في يوم قالتلي عن علاقة الستات مع بعض و وقتها سألتها سلمي : هو انت جربتي الكلام دا امل : طبعا جربته احساس تاني مخلتف خالص سلمي : ازاي يعني مختلف امل : اوصفهالك ازاي ... عارفة لما حد يتعامل مع جسمك بحنية و رومانسية بس من نوع خاص سلمي : مش فاهمة امل : بصي لازم تجربي عشان تفهمي انا بتكلم عن ايه سلمي : اجرب ايه بس يا امل اسكتي امل : وليه لا انا اهو معاكي جربي و لو معجبكيش ولا اكن حاجة حصلت كنت رافضة في الاول بس امل اقنعتني و مارسنا مع بعض يومها ، بعدها بكام يوم مارسنا تاني و الي عرفته بعدين ان المرة التانية امل صورتني . و من يومين ( دمعت ) جاتلي امل و هددتني بالفيديو عشان اكلم فتحي و اقوله انك ضربت امل و حصل الي حصل ، و امبارح جاتلي الشقة و هددتني لو مجيتش شقتها و … انت فاهم بقا انا : خلاص انا ححاول مع امل و امسح الفيديو سلمي : يبقي عملت معايا جميل عمري ما حنساه انا : و انتي انسي الي حصل من شوية و عايز تعتبريني دايما اخوكي الصغير سلمي : حاضر ... عايزاك تعرف ان فتحي بيحبك و كان بيتكلم عنك كتير وقت ما كان مخاصمك و نفسه تنتبه لنفسك و بعد الي حصل امبارح بهدلني و مخاصمني عشانك وصلت سلمي البيت و انا رجعت تاني لامل و عزه و قبل ما ادخل الشقة سمعت زعيق بين امل و ست تانية و علطول عرفت ان الست التانية تبقي ضحي مراة خالي ، و هنا كانت الصدمة ايه الي وصل الاتنين لبعض و قولت اسمع بيزعقوا ليه يمكن افهم . امل : قولتلك بلاش سلمي لسه جديدة معانا ضحي : كان لازم اعرف محمود ان كل الي حواليه تحت رجلي عشان لما يشوف نفسه و اقرص ودنه يحس بالفرق بينا و من غيرنا امل : يعني مش كفاية انتي و خاله و عيلتك و انا و عزه دول كلهم مش كفاية ضحي : يعني عدينا من كل الغلطات الي كنا وقعنا فيها و نيجي دلوقتي يتهدم كل الي فات عشان واحدة مسمعتش كلامنا امل : لازم سلمي تتعاقب علي الي عملته ضحي : كنت خلاص حنفذ الي عايزاه لما ينقل في السكن الجديد و اصدمه اننا مع بعض انا و انتي امل : اهي كبرت مننا و دلوقتي مش عارفين محمود حيعمل ايه هنا فكرت كل دا كان لعبة منهم قولت لازم اوقف الي بيحصل دولقتي و ادخل عليهم انا : حعمل ايه يعني غير ارجع هنا تاني ضحي و امل اتصدموا انا : ايه مفكرتوش في اللحظة دي كمان امل : ( بتردد ) مح.. محمود انت هنا من امتي انا : خلاص كل حاجة وضحت نلعب علي المكشوف بقا ضحي : و ماله نلعب علي المكشوف امل : ضحي اس.. ضحي : لا اسكتي انتي كل حاجة ظهرت انا : حلو اوي نقعد بقا و عايز افهم كل حاجة من الاول ضحي : تمام نبدأ منين انا : بتلعبوا عليا كل اللعبة دي ليه ضحي : لو ركزت كل الي انت عارفهم حريم و حتي خالك يعتبر من الحريم و احنا عايزين راجل و يكون زبير عشان نتمتع كلنا و ملاقيناش غيرك لانك من العيلة و مش حتفضحنا و كمان زبرك كبير و حيشبعنا انا : عرفتوا ازاي ان زبري كبير فلاش باك قبل مشكلتك في المصنع بفترة امل زارت بيتكم و كانت قاعدة مع امك و يومها كنت انت نايم و في اوضتك و هيا دخلت اوضتك كانت عايزة حاجة منها و انت وقتها كنت نايم ببوكسر صغير عليك و امل شافت زبرك و هو واقف و عجبها و صورته ، في نفس اليوم ورتني الصور و قررت اني ادخلك في المجموعة بتاعتي و هنا بدأت افكر تدخل ازاي ، لحد ما حصلت مشكلة المصنع و الراجل الي فتحت راسه و هنا جاتلي فكرة اني اشغلك في دكان جابر و امل قدرت تقنع امك عشان تضغط عليك تشتغل في الدكان ، بعد ما انت اشتغلت انا جيتلك المحل و خدت منك طلبات كتير اروح بيها لامي و وقتها فرضت عليك انك توصلني بالطلبات الكتيرة الي معايا ، بعد ما قعدت و خدت واجبك نزلت الدور الارضي و سمعت صوت صفية و الواد و كان دا من تخطيطي انهم يعلوا صوتهم و انت طبعا روحت تشوف ايه الصوت دا و انا كنت نزلت وراك و براقبك من بعيد و شوفتك و انت بتضرب عشرة و بتصور صفية و الواد و هنا عرفت انك دخلت في المجموعة . عودة من الفلاش بالك انا : هههههههه يعني كل الي حصل تمثيلية و انا انضحك عليا امل : بس انا مشاعري كانت حقيقية يا محمود انا : مش فارقة بقي انا خدت اكبر بعبوص في حياتي ... ثواني انتوا قولتوا انكم غلطوا قبل كدا امتي دا ضحي : اكتر من مرة نغلط و كنا بنلحق نصحح في اخر لحظة ، بس متنكرش انك نيكت كتير بشوقك و لسه الي جاي اكتر و ا.. انا : جاي ايه لا انا خلاص كفاية عليا الي حصل امل : يعني ايه انا : يعني كل واحد في حاله انا مضمنش كنتوا مخططين لايه تاني ضحي : خلاص براحتك انت الي خصران انا : بالبساطة دي ضحي : ايوه بالبساطة دي انا : طيب بحيث كدا يبقي فيديو سلمي يلزمني عايزه يتمسح ضحي : لا يا حبيبي انت حتطلع من غير حاجة و مليكش دعوة بأي حد تاني انا : ( افتكرت فيديو صفية الي معايا ) بس انا معايا فيديو لاختك صفية ضحي : مش مسحته بايدك ولا ناسي انا : لا اصل انا شايل منه نسخة ، بقولك ايه فيديو قدام فيديو ايه رأيك كدا متساويين ضحي : ( ضحكت و بثقة ) ههههه لا مش متساويين انا : يعني ضحي : يعني فاكر لما اغتصبت امي اهو اليوم دا كنت مركبة كاميرات في الشقة و الغريب انها صورت كل حاجة افتكرت ان وقتها كنا بنمثل ال****** و ان اي حد حد شاف التصوير مش حيصدق انه تمثي انا : وريني الفيدي مسكت تليفونها و روتني الفيديو و طلع كلامها حقيق ضحي : علي فكرة عندي ليك فيديوهات كتيرة انت و بتنيكنا بس الفيديو دا لوحده يدخلك السجن و يخصرك كل الي حولي انا : عايزة اي ضحي : حلو نوصل للمفيد قدامك دلوقتي اختيارين الاول انك تسيبنا و تطلع من المجموعة و تنسي كل الي حصل و وقتها حتخصر كل المتعة و النيك الي كانت حتحصل او انك تكمل معانا و اوعدك حتنيك حريم اشكال و الوان عمرك ما تحلم تنيكه انا : .. ضحي : خد وقتك و فكر كويس قبل ما تاخد القرا انا : و سلم ضحي : خليك في نفسك انت عشان بس عجبتني و دخلت دماغي مدياك الاختيار لكن لو غير كدا كنت نهيت علي قومت و ماشي للباب اخرج من الشقة لقيت ضحي بتقول ضحي : اه نسيت اقولك كل الي اتحكالك عن حياتي انا و الي معايا مكنش حقيقي و كل دا كدب عشان بس متفكرش انك عارف اسرارن طلعت من الشقة و فضلت الف في الشوارع بفكر في كل الي حصل معايا و حسيت قد ايه انا غبي شوية حريم ادتني بعبوص مغري و خلتني محتقر نفسي اوي و الي هنا تنتهي القصة اتمني تكون نالت اعجابكم نهيت القصة لاني حسيت ان الاحداث بدأت تقل اثارتها و تمديها اكتر حيجيب اثر عكسي و يمل المتابعين من القصة مستقبلا سيكون هناك قصص مكملة للابطال ( محمود – ضحي ) الي اللقاء في القصة القادمة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
دكان العطارة والعائلة ثمانية أجزاء (( قصص منتديات العنتيل ))
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل