مكتملة دكان العطارة والعائلة ثمانية أجزاء (( قصص منتديات العنتيل )) (1 مشاهد)

ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
قصص متنوعة من ::_

(( قيصر العنتيل ))



دكان العطارة والعيلة ثماني اجزاء كاملة
تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب

الجزء الاول

اهلا بكل الي عايز يعرف حكايتي انا اسمي محمود هلال سني وقت الاحداث 21سنة ، من احد محافظات الدلتا
انا طولي 180 و وزني 75جسيمي مظبوط و معنديش كرش بس مليش في الرياضة ، لون بشرتي قمحي و لون عينيا رمادي
عيلتي مكونة من امي هناء52 و ابويا هلال متوفي من و انا في ابتدائي و اخويا الكبير فتحي 33 سنة و اختي الوسطانية امل 28 سنة و انا اخر العنقود ( تفاصيل عيلتي حتعرفوها لما يجي دورهم ) .
امي ليها اختين و اخ وحيد اسمه جابر 46 سنة و مراته ضحي 31 سنة و الي ليها دور كبير في قصتي
و دلوقتي اخدكم في لقطات سريعة عني قبل احداث حكايتي
من و انا صغير كنت فاشل في الدراسة و شقي زي ما عيلتي وصفاني بتخانق كتير مع الطلاب و المدرسين عشان كده اخويا فتحي وقفني عن التعليم في تالتة اعدادي ، و بصراحة وقتها كنت فرحان و في دماغي طالما بعرف اقرا و اكتب يبقي مش مهم اكمل تعليمي ، بعدها اشغلت عشان اكفي نفسي و اساعد اخويا الكبير لانه هو الي كان بيصرف علي البيت بعد موت ابويا و جوز اختي و نفسه بمساعدة ورث امي و ابويا .
اختي امل اتجوزت بعد ما خلصت دبلوم ، جوزها جمال كهربائي و بيسافر السعودية كتير و عايشين مع امه و اخته في بيت ابوه المتوفي .
المشكلة بقا كانت فيا .. انا كنت واحد بيحب المشاكل و كل كام يوم اخويا يطلعني من مشكلة شكل و دا خلاني مفضلش في شغلانة كام شهر علي بعضهم .
كنت مصاحب شلة تشبهني كنا بنعمل مشاكل كتير و خاربينها خالص بس طبعا علي قد سننا ، اتعلمت معاهم شرب السجاير ، و شرب الحشيش كان فريحي بس ، كانوا بيقولوا علينا شلة السوء و عندهم حق
حياتي مع الجنس بدأت من الفيديوهات الي العيال بتبعتها لبعض علي التليفونات او علي فلاشة و اتعلمت منها كتير و كنت بنفذ الي بشوفه علي البنات الي في قد سني بعد ما اضحك عليهم بكلمتين عن الحب ، كان وقتها تحسيس بوس افعص في بزازهم او ابعبصهم و اضرب عشرة و بعدين اتطورت و بقيت بنيك البنات الشمال في طيزهم .. بس مش كتير
بعد ما عرفتكم عن نفسي بسرعة ندخل في حكايتي ، الحكاية بدأت لما كنت شغال في مصنع للبلاستيك و اتخانقت مع الراجل المسئول عني و مسكت فيه فتحتله راسه ، الراجل راح المستشفي و انا ودوني القسم و عملولي محضر و دخلت الحجز ، بعد ما اخويا عرف جالي القسم و قابلني وقتها و قالي
فتحي : انت ايه يا اخي مفيش اسبوع من غير ما تبهدلني معاك في مشاكلك
انا : هو الي غلط فيا اسكتله
فتحي : ما لازم يغلط في واحد صايع زيك و مستهتر ، انت امتا تكبر و تفوق لمستقبلك الي بيضيع
انا : اهو بقي الي حصل
فتحي : الراجل خد خمس غرز في راسه و مش عايز يتنازل اعمل انا ايه دلوقتي فيك قولي اتبري منك ولا ايه
انا : ...
فتحي : ايه القطة اكلت لسانك و مش قادر ترد .. و انا اتعب نفسي ليه مع واحد جبلة مش بيحس انا ماشي و شيلت ايدي خلاص اتصرف مع نفسك
اخويا مشي و انا رجعت الحجز و فضلت افكر في الي عملته و حسيت ان المرة دي كبرت مني و شكلي حاتسجن .
فلضت في الحجز يومين كمان و التفكير في اني حاتسجن و خلاص مفيش مخرج المرادي لحد ما الظابط طلبني لمكتبه ، دخلت مكتب الظابط لقيت امي هناك و بتبكي و لما شافتني جريت عليا و حضنتني
امي : ابني حبيبي انت كويس
انا : ( اتأثرت ببكاها و دمعت ) انا كويس .. بس ايه الي جابك هنا
الظابط : امك الست الطيبة راحت لصاحب المصنع و اتحايلت عليه لحد ما خلي الراجل الي فتحتله راسه يتنزال عن القضية .. تعال امضي هنا و اوعي اشوفك هنا تاني
و فعلا مضيت و روحت مع امي البيت ، في البيت لقيت فتحي قاعد بعد ما خلص شغل بس مش مديني وش و مش عايز يكلمني و كان عنده حق ، وقتها انا حسيت اد ايه انا تافه و صايع اخويا الكبير و تاعبه معايا علطول و امي الي وصل بيها انها تتذل لصاحب المصنع عشان تطلعني ، دخلت اوضتي علطول و حاولت انام بس مش قادر .
بعد شوية دخلتلي امي و قعدت معايا
امي : محمود حالك دا مش حينفع لازم تفوق ، اخوك و انا مش دايمين عشان نقف جنبك و المرة دي عدت علي خير
انا : ...
امي : انا كلمت خالك و وافق بالعافية يشغلك عنده في دكان العطارة من بكرا الصبح تروحله ، دي اخر فرصة ليك
امي سابتني و طلعت و انا مقتنع بكلامها و قولت لازم اتغير و مضيعش الفرصة دي مع ان خالي مش بيطقني
خالي جابر شخصية وقورة و ليه احترامه .. برا البيت
وارث محل العطارة من جدي بعد ما اتوفي و اشتري نصيب اخواته في المحل عشان يبقي باسمه
عنده بنتين صغيرين من مراته ضحي الست الفرسة الي في جمالها محدش ينافسها في عيلتنا .
تاني يوم روحت لخالي المحل سلمت عليه و علي تامر الواد الي شغال معاه
جابر : بص يا محمود انا عايز واحد يشغل معايا بس لولا اختي اتحايلت عليا مكنتش شغلتك معايا عشان مشاكلك الكتيرة و حواراتك و بقولك من دلوقتي انا حاديك فرصة بس من اول مشكلة تعملها لميكش شغل معايا تمام
انا : تمام يا خال و ان شاء **** مش حتزعل مني
جابر : تامر حيفهمك تشغل معانا بعد ما الي قبلك مشي عشان سرقني بس انا عارفك مع ان مشاكلك كتير بس امين
انا : شكرا يا خال
و فعلا اشتغلت مع خالي في دكان العطارة و ركزت في الشغل و بعدت عن صحابي علي قد ما اقدر ، عدي اسبوعين من غير مشاكل و كنت فهمت الشغل و بقيت اقدر اتعامل لوحدي اغلب الوقت و مسكت وردية من العصر لاخر اليوم و تامر الصبح .
في يوم كنت لوحدي في الدكان و لقيت ضحي مرات خالي دخلت الدكان علي قبل المغرب كدا
( وصف ضحي : طولها 166 و وزنها حوالي 70 جسم فلاحي جامد بشرتها بيضة اوي و ملامح وشها تسحرك و يبان من عبايتها الي مظبوطة علي جسمها بزازها الكبيرة و طيزها الي حادفة لورا ، شخصيتها مرحة و بتضحك علطول بس لما تزعل بتقلب واحدة تانية )
انا طول عمري معجب بيها اوي زي كل الي بيشوفها .. بس بتحاشي ابينلها دا لان لسانها طويل و مبتخفش من حاجة و يا ويله الي يعاكسها كانت بتمسح بكرامته الارض .
دخلت الدكان و جاتلي مبتسمة و سلمت عليا
انا : نورتي الدكان يا مراة خالي
ضحي : منور بصحابه يا محمود ، كنت عايزة شوية طلبات
انا : و ليه تيجي بنفسك كنتي بعتي ورقة بالي عايزاه و تجيليك لحد عندك
ضحي : وا*** انت زوق يا محمود و متربي بس لو تبعد عن المشاكل
انا : خلاص بعدت و حأبقي في حالي
ضحي : علي فكرة خالك مكانش راضي يشغلك معاه بس انا الي لينت دماغه عشان عارفاك متربي و امين و حتحافظ علي الدكان
انا : شكرا يا ست الكل .. قوليلي طلباتك ايه
ادتني ورقة فيها طلبات كتير
انا : طيب تشربي حاجة ساقعة لحد ما اجهزلك طلباتك
ضحي : ماشي يا محمود بس جهزهم بسرعة لسه رايحه لبيت ابويا
جبتلها حاجة ساقعة و قعدتها علي كرسي و بدأت اجهزلها طلباتها ، كانت طلبات عادية بس لاحظت شوية انواع يبستخدموا في خلطة كان عرفهاني تامر ، الخلطة دي زي ما قالي عشان ضعف الرجالة في الجنس ، معملتش اي رد فعل و جهزتلها كل الي عايزاه
انا : كل طلباتك جهزت بس دي كتيرة و تقيلة حد معاكي حيشيلهم
ضحي : لا حشيلهم انا و بيت ابويا قريب الشارع الي جنبك هنا
انا : يبقي اوصلك انا
ضحي : و تتعب نفسك ليه معايا
انا : مفيش تعب انا حأقفل المحل اوصلك و ارجع تاني
و فعلا قفلت المحل و روحت وصلتها ، البيت كان مكون من دورين الدور الارضي محدش قاعد فيه و الدور التاني فيه امها و اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ، بعد ما وصلتها عزمت عليا هيا و امها و فعلا شربت الشاي معاهم ، بعدها نزلت من عندهم و قبل ما اطلع من البيت سمعت صوت واطي جاي من اوضة في الدور الارضي قررت اشوف في ايه .
دخلت و بحاول معلمش صوت و كل ما اقرب الصوت يوضح اكتر ، الصوت عرفت اميزه كان تأوهات ست بتتناك .
قربت اكتر و بقيت قدام الاوضة الي طالع منها الصوت و الباب كان مقفول و لسه ححاول افتح سمعت صوت الي جوه
الست : كمان يا ولا دخل زبرك اكتر
انا هنا اتفاجأت الصوت كان لاخت ضحي الي متجوزة ، صوتها و كلامها اثر علي زبري و وقف جامد ، هنا كل الي جيه في دماغي اصورهم و فعلا مسكت موبايلي فتحت الباب حاجة بسيطة اتفرج منها و اصور و بدأت اصور و انا هايج من الي شايفه .
صفية اخت ضحي نايمة علي الارض و رافعة جلبيتها لوسطها و واد اصغر مني بكام سنة رافع رجليها علي كتفه و عمال يرزع فيها و مطلع بزازها و بيرضع منهم و هيا بتتأوه و في دنيا تانية
( وصف صفية : جسم مليان مع كرش بسيط و بزاز كبيرة و طيز متوسطة ، ملامح وشها جميلة زي ضحي بس ضحي اجمل ، لون بشرتها قمحي فاتح )
انا مع الي شايفه طلعت زبري من بنطلوني و بضرب عشرة بايد و ايدي التانية بصورهم ، مكملتش خمس دقايق و كنت جايب لبني علي الارض و هما لسه مكملين روحت عدلت هدومي و فضلت مصور لحد ما لقيتهم خلصوا و الواد نام عليها و بيبوسها ، روحت موقف تصوير و طلعت من البيت من غير ما اعمل اي حاجة و رجعت الدكان و فتحته .
باقي اليوم بفكر في الي حصل و عايز افهم ايه الي حصل و ايه الي يخلي ست كبيرة زي صفية ( اصغر من ضحي بحوالي سنتين ) تتناك من عيل اصغر مني قولت يمكن ماسك عليها حاجة بس برجع اقول دي كانت هايجة اكتر منه مش ممكن تكون مغصوبة لا دي مستمتعة ، بعد تفكير كتير قولت اركز في شغلي و اسيب الموضوع دا بعدين و كمان انا معايا فيديو اضرب عليه عشرات كتير بعدين .
عدي اليوم من غير حاجة غريبة و تاني يوم بردوا و اليوم التالت حصلت حاجة غريبة ، دخلت عليا ست في الاربيعينات اول مرة اشوفها
الست : ( مبتسمة ) السلام عليكم
انا : و عليكم السلام اطلبي يا خالتي
الست : بلاش خالتي بتحسسني كبرت قولي يا عبير
انا : حاضر يا عبير مع انه مينفعش
عبير : هيهيييي مينفعش لا ينفع يا اخويا و اوي كمان
انا فهمت ان الست مش سالكة بس انا مش عايز اعمل حاجة و خالي يطردني
( وصف عبير : ست ملبن جسمها تخين بس تخن يهيج من غير كرش و بزاز و طيز كبار اوي ، اقصر مني شوية و لون بشرتها قمحي و من ملامح وشها مع طريقة كلامها تعرف انها ست خبرة و لبوة كبيرة )
انا : طلباتك ايه يا عبير
عبير : كنت عايزة خلطة لجوزي
انا : مالة جوزك بيشتكي من ايه
عبير : اصله لمؤاخذة مبيعرفش
انا : ( انا تنحت ثواني بعدين مسكت نفسي ) قصدك ايه مبيعرفش يعني مش قادر يمشي مش قادر يشيل حاجة تقيلة
عبير : هيهيييي لا انا قصدي يا ... هو انت اسمك ايه
انا : اسمي محمود
عبير : عاشت الاسامي يا سي محمود ، انا قصدي مبيعرفش علي السرير و فتح مخك معايا
انا : ( انا هيجت من طرقة كلامها و جرائتها و نسيت خالي و الي جابه ) لا لسه مفهمتش
عبير : يوه يا محمود هو انا لازم اقوهالك .. مبيعرفش يركبني فهمت بقا
انا : ( بتلقائية و بصوت عالي ) غبي جوزك غبي
ضحكت بشرمطة و باصتلي بصة لبوة هايجة
انا : اسف لو غلطت في جوزك بس طلعت غصب عني
عبير : ولا يهمك يا محمود المهم تقدر تساعدني ازاي
جملتها دي شجعتني بس قولت يمكن متقصدش حاجة غلط فا قولت
انا : هو فيه حلين ملهمش تالت
عبير : و ايه هما
انا : بصي احنا نبدأ بالحل الاول انا حأديكي خلطة تحطهاله في الاكل و حتجيب معاه نتيجة
عبير : و لو معملتش حاجة
انا : تجيلي اعرفك الحل التاني
عبير : و متقولش ليه دلوقتي
انا : لا اصله حل بره شغلي هنا و بعدين دا لما تيأسي خالص من جوزك
عبير : ( عنيها لمعت و ابتسامتها كبرت ) باين عليك شقي يا محمود .. انا اجرب الخلطة دي و بعدين اجليك قصدي لو منفعتش اجيلك
جهزت الخلطة و اديتهالها و عرتفها تستخدمها ازاي
انا : حتلاقيني كل يوم من بعد العصر في الدكان ماعدا الجمعة راحة
عبير : اكيد جاية تاني انا خلاص بقيت زبونة ، سلام يا محمود
هيا مشيت و انا كنت مولع منها ، قفلت باب المحل و روحت المخزن ضربت عشرة عشان اعرف اكمل اليوم و رجعت تاني و معايا شوية بضاعة .
بعدها بيوم كنت نايم تليفوني رن و انا نومي تقيل و مش بصحي قبل الضهر ، امي دخلت ردت علي التليفون و كان خالي و طلب منها تصحيني
امي : محمود يا ولا محموووود
انا : ايه يا ماما سيبيني انام
امي : خالك علي التليفون عايزك
انا : طيب هاتي
كنت نايم علي جنبي حطيت التليفون علي ودني و انا لسه نعسان
انا : ( نعسان و مش فايق ) الو يا خال
جابر : محمود لما تصحي تروح لمرات خالك عايزاك تساعدها في كام حاجة
انا : مرات خالي مين
جابر : مراتي انا يا محمود انت باين لسه مفوقتش
انا : ( بتاوب ) لا لسه يا خال
جابر : طب اديني امك و كمل نوم
اديت امي التليفون و كملت نومي ، بعد الضهر صحتني امي و انا روحت الحمام و طلعت
انا : جهزيلي لقمة يا حاجة من ايدك الحلوين
امي : حاضر يا محمود بس اوعي تنسي تروح لبيت خالك
دخلت اوضتي ولعت سجارة و رجعت قعدت في الصالة
انا : بيت خالي ليه ايه الي حصل
امي : يا ولا يعني مش فاكر لما خالك كلمك
انا : كلمني امته
امي : الصبح بدري و قالك تروح لمراته عايزاك
انا : مش فاكر حاجة ( مسكت موبايلي و لقيت خالي اتصل ) دا بجد كلمني بقا
امي : عايزة اعرف طالع لمين نومك تقيل دول اخواتك الاتنين و انا و ابوك ا*** يرحمه نومنا خفيف
انا : ا*** يرحمه و بعدين انتي بتنقي عشان باخد راحتي في النوم
امي : ولا نق ولا نيلة ( جابتلي الاكل ) يلا كل و روح شوف مرات خالك عايزة ايه
كلت و غيرت هدومي و روحت لبيت خالي ، رنيت الجرس و فتحتلي ضحي .. بس بشكل تاني مشوفتوش قبل كدا ، فتحت الباب و طلعت وشها بس و كانت لابسة طرحة و اول ما شافتني فتحت الباب و ظهرلي باقي جسمها كانت لابسة قميص نوم احمر طويل مكانش ضيق بس عشان طيزها الكبيرة تحسه حيتقطع و من فوق ضاهر نص بزازها و حلماتها الكبيرة نافرة عرفت انها ملبساش سنتيانة ، لحظتها انا اتجمدت و عيني بتفحص جسمها كله و هيا مبتسمة و بتكلمني و انا مش سامع
ضحي : محمود يا ولا انت روحت فين
انا : لا مفيش
ضحي : مفيش ايه انا بكلمك من بدري تدخل بدل ما احنا علي الباب
دخلت و هيا قفلت الباب ورايا
انا : اصلي افتكرت حاجة كدا
ضحي : ههههههه حاجة ايه دي
انا : سيبك مني المهم انتي عايزاني في ايه
ضحي : تعال اقعد الاول
مشينا و قعدت علي كنبة الانتريه و شايف الشقة كلها مقلوبة
ضحي : انا زي ما انت شايف بنضف في الشقة و عايزة اغير شوية في الشقة و طلبت من خالك يساعدني انه يشيل الحاجات التقيلة بس رفض و مكانش قدامي غير اطلبك انت
انا : لا حاضر انتي تؤمري يا ست الكل ها عايزة نبدأ منين
كنت عايز اخلص عشان انا بدأت اهيج و زبري وقف و خايف اعمل معاها حاجة غلط لان زي ما قولتلكم لسانها طويل
ضحي : ( مبتسمة ) لا لازم تشرب حاجة الاول انا عندي عصير فراولة اجيبلك
انا : ماشي
دخلت المطبخ و انا بحاول افكر في اي حوار عشان زبري الي حيجيبلي مشكلة مع الست دي ، شوية و جابتلي العصير بس كانت شالت ال**** و ظهر شعرها الاسود الطويل و كان واصل لأول طيزها ، قربت مني و مالت تقدملي العصر و هنا ظهرلي بزازها كلها من غير اي مانع و انا وقتها كنت عايز انط عليها و الي يحصل يحصل بس مسكت نفسي و ظاهر اني متلخبط و مش علي بعضي
شربت العصير و قومت عشان اخلص قولتلها
انا : نبدأ فين
ضحي : نبدأ في حاجة خفيفة يلا نغير ترتيب الانتريه
كان الانتريه مكون من كنبتين واحدة كبيرة و التانية وسط و كرسيين ، بدأنا نحركهم و هيا مميلة و عايزة تشيل الكرسي بس مش قادرة
ضحي : تعال يا محمود ساعدني اشيل الكرسي
قربت من جنبها و شيلت عينيا بالعافية من علي طيزها و حاشيل الكرسي
ضحي : لا تعال من ورايا و ارفع عليا الكرسي
انا كان ممكن من مكاني ارفعه عليها تشيله بس من وراها انا قولت هيا بتفكر في ايه ، روحت من وراها و لقيتها بتعد و بنشيل مع بعض ... انا عشان ارفع بنشف عصبي و بالذات في الوضع الغير مريح دا بس الي استغربته هيا بترجع بطيزها ليه عليا جامد و بعد ما رفعته لسه لازقة فيا بتعدل الكرسي علي راسها
هيا اتحركت بالكرسي و انا وقفت مكاني متحركتش من كتر هيجاني و مش عارف اعمل ايه اهجم عليها ولا اهرب ولا ايه ، مفيش كام ثانية و لقيتها بتتوجع جامد
ضحي : اااااااا الحقني يا محمود
انا جريت عليها و مش فاهم و لقيتها علي ركبها حاطة ايدها فوق طيزها و باين علي وشها بتتوجع
انا : ايه الي حصل
ضحي : ضهري طق يا محمود و مش قادرة احركه اااااااه
انا حطيت ايدي علي ضهرها و قلقان
انا : هنا
ضحي : تحت اكتر عند ايدي
انا : ( حطيت ايدي علي ايدها و ضغطت ) هنا
ضحي : ( رفعت راسها للسقف و بتتوجع ) اااااه براحة
انا كنت بعرق و ريقي نشف كنت فوقها شايف بزازاها كلها و ايدي لامسة طيزها حسيت اني حانفجر دا كتير عليا ، مفوقتش غير علي صويتها
ضحي : ااااااه اعمل حاجة يا محمود
انا : اعمل ايه
ضحي : هات تلج و حطه علي ضهري بسرعة
قومت روحت للتلاجة و جيبت تلج حطيته في كيس و روجعت شيلت ايدها و حطيت التلج فوق طيزها الي كانت مأمبرة اوي في وشي
ضحي : ايييييي لا شيل التلج بسرعة شيل
قالت كده و بايدها بتشيل ايدي و فجأة بقت ايدي علي طيزها بالتلج
ضحي : احححح انت بتعمل ايه شيل التلج
فوقت و شيلت التلج بسرعة و انا مش عارف عملت ايه ولا حأعمل ايه و هيا لسه بتتوجع و حسيت اني تايه
ضحي : بس يا محمود في التلاجة حتلاقي مرهم كبير دا بتاع العضم حاته ادهن بيه
انا : مين يدهن انا ازاي
ضحي : هو فيه غيرك يلا ضهريييي بيوجعني تعال وديني اوضة النوم
بحاول اسندها تقف بس هيا اتوجعت اكتر
ضحي : مش قادرة اقف
انا : نعمل ايه
ضحي : شيلني للاوضة
انا : ... ( دماغي وقفت و زبري واقف من بدري )
ضحي : انت لسه حاتفكر خلصني
و فعلا شيلتها و هيا اتوجعت انا و برفعها ، انا كنت فوق السما من ملمس جسمها الناعم الطري و ايدي الي بتخبط في بزازها كل ما تحرك و طيزها الي بتلمس زبري مع كل خطوة انا كنت حاسس اني في دنيا غير الدنيا ، وصلت بسرعة الاوضة و كان نفسي امشي لبكرة كدا ، نيمتها علي السرير و طالع اجيب المرهم
ضحي : استني هاتلي فوطة من الدولاب الاول
فتحت الدولاب لقيت في وشي قمصان نوم اشكال و الوان انا انبهرت من شكلهم و عددهم
ضحي : الفوط تحت خالص عندك ااااااه يلا
جيبتلها فوطة و طلعت اجيب المرهم و انا مش مصدق كل الي حصل في اقل من نص ساعة حصلي كل الهيجان دا ، خدت المرهم من التلاجة و روجعت الاوضة .. بس الوضع اختلف ، ضحي رفعت القميص لفوق لحد كتافها و ظهر قدامي رجليها و فخادها الي زي اللبن بس حرمتني اني اشوف طيزها و خبتها بالفوطة و المنظر قدامي رجلين حلوين اوي و فخاد احلي بعد كدا جبل عالي اوي مستخبي مني و بعده منزل كبير و ضهر مستوي ناعم و ابيض اوي .
بعد ما استوعبت الي قدامي دخلت لحد ااسرير و كلمتها
انا : و دلوقتي اعمل ايه
ضحي : تدهن ضهري يلا بسرعة اااااه
قربت من جنب السرير و سندت بركبي علي السري و بفتح المرهم و انا ايدي بتترعش و وش مليان عرق من هيجاني ، حطيت شوية من المرهم علي ايدي اليمين و لمست بيه المكان الي بيوجعها و بمشي ايدي عليه بس مش عارف
ضحي : ( بلبونة ) ااااه محمود حرك ايدك في دواير
انا : ( نفذت و ريقي مش قادر ابلعه ) كدا
ضحي : اووووه ايواااا .. نزل ايدك لتحت اكتر
نزلت ايدي و بقيت بدلك حتة من طيزها بس الفوطة مزولاني روحت حركت الفوطة شوية عشان اعرف احرك ايدي
ضحي : احححح انزل اكتر الوجع تحت
اتجرأت و حوشت الفوطة اكتر و بقت ايدي بفرك بيها فردة طيزها اليمين كلها
انا : كدا يعني
ضحي : اححححح و الشمال ملوش نصيب
انا : ( كدا بقي كل حاجة وضحت .. بالنسبالي ) لا ازاي
رميت الفوطة علي الارض و بايدي التانية بعفص في فردة طيزها الشمال و بقيت بعفص اكتر و بستمتع بطراوة طيزها و نعومتها و هيا بتحرك رجليها و تتنيهم لفوق
ضحي : اوووف ايدك حلوة اوي .. اعدل جسمك عشان تاخد راحتك
قومت من السرير قلعت كل هدومي رميتها و قعدت علي السرير بركبي بين فخادها و رجعت افعص فيهم و بطرف صوابعي بلمس خرم طيزها و الي كان بيفقل و يفتح كل ما المسه
ضحي : اااااه حاسة بوجع في النص جامد
انا قولت لنفسي بدل ما كل حاجة وضحت ليه لسه بتمثل الدور عليا قولت اجاريها و حطيت صباعي الكبير علي خرم طيزها و باقي الصوابع علي كسها و الي كان كبير اوي و مبلول
انا : ورا ولا قدام
ضحي : اوووووف الاتنين يلا اتصرف بسرعة
انا بايدي التانية بليت زبري بريقي و قربته من كسها بس مش عارف ادخله من قلة خبرتي ، لقيت ايدها مسكت زبري و حطته علي اول خرم كسها
ضحي : براحة يا محموووووود
قبل ما تكمل كنت مدخل كل زبري في كسها انا كنت مستحمل طول الوقت الي فات خلاص بقي
ضحي : بقولك براحة ااااااه بتتغابي ليه
انا : انا مش قادر اتستحمل اكتر من كدا اسكتي
بقيت برزع فيها بكل عزمي و ماسكها من وسطها و انا مغمض و باصص للسقف من كتر الهيجان الي وصل لدماغي
ضحي : ( بتصرخ ) ااااه اهدي يا ولا حتموتني
انا : اااااه من اول ما دخلت و انتي مش راحماني استحملي بقا
فضلت ارزع فيها بكل قوتي و هيا مستمتعة و بتتأوه لحد ما كنت حاجيب بعد خمس دقايق بس
انا : اااااه انا حاجيب مش قادر
ضحي : هاتهم برا يا ولا اوففففف
طلعت زبري و فركته في ايدي و جيبت لبني بكمية كبيرة اوي علي طيزها و انا بصرخ من وجع خروجه من زبري ، بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت ....


اتمني يكون الجزء نال اعجابكم .
بعتذر لكل الي متابعني عن التأخير .

تحياتي .


بصراحة انا مكنتش متوقع ان فكرة القصة تعجبكم كدا مع انها متشابهة مع قصص كتير و كمان بعتذر لان مش القصة دي الي وعدت بيها الناس و قررت استني و انزلها في المسابقة
و عشان الدعم الكبير الي شوفته منكم انا قولت لازم اعلي اكتر بمستوي القصة دي و احب اقولكم

( في هذه القصة توقع كل شئ يمكن ان يحدث ? )

قراءة ممتعة


الجزء الثاني


بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت
صفية : ( مبتسمة ) ازيك يا محمود
انا : ...
صفية : ايه المفاجأة كبيرة صح
ضحي : هههههه سيبيه شوية يفوق من المفاجأة
انا : ( بصيت لضحي ) هو في ايه بيحصل يا مراة خالي
صفية : هيهييي مراة خالك و زبرك كان في كسها
انا : ( صوتي علي ) عايز افهم ايه الي بيحصل
ضحي : الي حصل دا كله من تخطيطي انا و صفية عشان نوقعك بين فخادنا هههههه
انا : ...
صفية : طيب افهمك انت لما كنت بتصورني في بيتنا انا شوفتك بس لما شوفت زبرك هيجت و قولت لازم ادوقه
ضحي : و جات حكتلي الي انت عملته و خططنا مع بعض عشان نستمتع كلنا
لقيت صفية نزلت علي ركبها قدام زبري و مسكته
صفية : تصدق دا احلي زبر مسكته من فترة كبيرة
زبري طوله عادي 19سم بس عريض و عروقه بارزة
انا كنت تايه و مش مركز مع صفية و ضحي لاحظت كدا فا مسكت راسي و باستني بوسة جامدة من شفايفها الطرية الحلوة و فعلا قدرت تهيجني و اندمجت معاها و صفية بتبوس زبري و تلحسه بشرمطة و خبرة كبيرة و زبري بدأ يقف
صفية : اممم طعم زبرك بعسل القحبة الكبيرة حلو
ضحي : الحسي يا وسخة و استمتعي
انا زبري وقف جامد و الشهوة مسكتني ، مسكت شعر صفية و دخلت زبري في بقها ادخله و اطلعه بسرعة و هيا باصة في عينيا و بتطلع اصوات من المص
ضحي : عايزك مترحمش اللبوة دي هيا بحتب العنف اوي
انا : انا بقي حاخد حقي منها عشان تضحكوا عليا
بقيت ادخل زبري في بق صفية اكتر اسيبه شوية و هيا تتخنق منه و بعدها اطلعه تاخد نفسها و وشها يحمر و بايدي التانية بضربها علي وشها
انا : حاخليكي تفطسي تحتي
ضحي : عايزاك تفشخها و فشي غلي من الشرموطة الهايجة الي فاضحاني
كانت صفية مستمتعة مع الي بعمله و بتمص زبري حلو اوي و انا غلب عليا الهيجان و الشهوة اكتر من الانتقام ، بعد كام دقيقة مسكت صفية و نيمتها علي ضهرها و ركبت فوقها بدأت اضرب جامد بزازها الكبار و اقرص حلماتها
صفية : احححح كمان يا محمود قطع بزازي
ضحي : بزاز كبيرة و طرية اوي رضعت منهم الوسخة ناس كتير اضربها اجمد يا محمود
ضحي هيجتني و بقيت بضرب بزاز صفية اجمد و بغل و هيا مع كل ضربة بتصوت بهيجان
صفية : ااااااه بزازي حتتخلع في ايدك يا ولا اوووووه مش عايز ترضع منهم شوية
نزلت بوشي الحس و امص في فردة منهم و التانية لسه بضربها
ضحي : ( حطت ايدها علي راسي ) الحس اكتر يا محمود البزاز دي رضعها ناس كتير قبلك
رفعت راسي و بصيت علي ضحي لقيتها بتلعب في كسها بايدها جامد
انا : دا انتوا اتنين شراميط هيجانين اوي
صفية : احححح علطول هيجانين عايزين دكر يفشخنا كل يوم
انا : دا انا حاطلع فيكم غلي انا تضحكوا عليا
نزلت من بزاز صفية لكسها مشيت ايدي عليه من برا و بعدها ضربتها جامد عليه و كنت عارف الحركة حتولعها من فيديوهات السكس
صفية : ااااااه ليه كدا يا ولا
انا : بجهز كسك الوسخ لزبري ( ضربتها كمان )
مسكت رقبتها بايدي الشمال و بضغط عليها و بايدي اليمين بفرك كسها بسرعة و بخشونة ، صفية صوتها علي و وشها حمر و مبرقة
صفية : ااا اااا اااه لا لا كفاية
انا : انا اعمل الي عايزة و انتي تخرصي فاهمة
صفية : ااااه فاهمة
قعدتها علي ركبها و ضهرها علي صدري و بكلمها في ودنها
انا : انا دلوقتي حأفشخ كسمك يا متناكة
ميلتها شوية لقدام و دخلت زبري في كسها مرة واحدة و بعدها لزقت في ضهرها تاني و ايدي الشمال علي رقبتها خانقها و اليمين بضربها علي طيزها و وشها
صفية : ااا اااا اااه يا محمود اهدي شوية اوووه انا مش قدك
ضحي : ههههه اخيرا راجل قدر يفشخك يا لبوة
المشهد ضحي كانت جنبنا ساندة ضهرها علي السرير و هارية كسها فرك بايدها من الفرجة ، صفية ايدها اليمين ماسكة طرف السرير عشان متتكفيش علي وشها و ايدها الشمال علي ايدي الي بتخنقها ، و انا ورا صفية لازق صدري في ضهرها و وشي علي رقبتها و بهمسلها في ودنها بكل الشتايم الي اعرفها و شغال بفشخ فيها و هيا ملامح وشها اكنها بتموت بس عسل كسها الي مغرق زبري و رجليا عارف انها مستمتعة .
انا كان كل تركيزي اني انتقم و دا خلاني اطول في فشخها و ابذل مجهود اكتر ، بعد خمس دقايق من فشخ صفية كانت هيا سلمت نمر
صفية : ( صوتها مخنوق من ايدي و نفسها عالي ) ااا ااا ااه خلااا اااص كسيي ييي اتهري خلا اااص قوليله يقف يا ضحييي
ضحي : متقفش يا محمود عايزاك تخلص عليها عشان تتهدلها يومين هههههه
صفية : يا متناكة بتسخنيه عليا طيب حسابك معايا بعديي يين
بين الاختين الي بيشتموا في بعض و الجسم الطري الي بيرقص تحتي و كسها السخن و الي مش واسع مقدرتش افضل اكتر من دقيقتين كمان
انا : ااااه عايزة لبني فين يا وسخة
ضحي : هاتهم علي وشها
سيبت صفية و هيا وقعت بجسمها علي السرير و ضحي بسرعه عدلتلي وشها و ماسكاه بايدها
ضحي : جيب لبنك علي وش الوسخة اختي
و فعلا نزلت لبني علي وش صفية و الي كانت مفيصة خالص و اختها ضحي بتضحك .
بعد كل المجهود دا نمت بضهري علي السرير و رجلي علي الارض و باخد نفسي
انا : في مفاجأء تانية حتحصل
ضحي : دلوقتي لا بس اعمل حسابك انت من اللحظة دي حتشوف كل الي حوليك بنظرة تانية و حتتفاجأء كتير
انا و نايم باصص في السقف و سرحان في الي حصل ازاي مراة خالي بالشرمطة دي و اختها التانية ازاي كدا و اصلا ازاي تقولها عن الي شافته ، فوقت من سرحاني علي صوت بوس عالي بصيت علي اللبوتين لقيت ضحي بتلحس لبني من علي وش اختها و بتبوسها بيه و هما مبتسمين .
بعد ما ريحت دخلت الحمام استحميت ، طلعت من الحمام لبست هدومي و كنت ماشي وقفتني ضحي
ضحي : استني يا محمود في كلام عايزة اقوله
انا : وردية الشغل قربت تبتدي
ضحي : مش حطول اقعد حاجبلك كباية عصير تعوض مجهودك و نتكلم
دخلت ضحي المطبخ و رجعت بالعصير و هنا لاحظت انها ملبستش حاجة و قعدت معايا عريانة
ضحي : الي حصل دا لانك شوفت اختي صفية قولنا لازم ندخلك معانا عشان نضمن متعملش حاجة تضرنا
انا : فهمت الحتة دي بس كان ممكن تحلي موضوع الفيديو بشكل تاني من غير ما تدخلوني صح
ضحي : ايوه بس لما اتأكدنا اننا حانستمتع معاك قررنا ندخلك معانا و علي فكرة دخولك معانا بالطريقة دي كان احسن ليك و حيفيدك كمان و حتعرف كلامي بمرور الوقت
انا : مش فاهم احسن ليا ازاي و حيفيدني في ايه
ضحي : احسن ليك بانك بقيت ملك في دايرة كبيرة و دا حصل بمزاجي و حيفيدك باني اقدر اجيب تحت رجلك الشخص الي انت عايزه
انا : كلامك مش مفهوم اوي بس تمام انا في ايدي حاجة اصلا اعملها
ضحي : اكيد في ايدك تقدر تمشي دلوقتي و تنسي كل الي حصل و متكملش او تقدر تكمل معانا و مش حتندم .. بس في الحالتين لازم تمسح الفيديو الي صورته لاختي
طلعت تليفوني و مسحت الفيديو قدامها
ضحي : لو عايز تكمل بكرا بعد الضهر تيجي البيت تاني و لو مش عايز متجيش بس اهم حاجة محدش يعرف بالي حصل مهما كان مين
انا : عايز اعرف انتي مش خايفة خالي يطب علينا في اي وقت
ضحي : ههههه لما تيجي بكرا حتفهم حاجات كتيرة
نزلت من البيت روحت الدكان و انا دماغي شغالة تفكير عايز افهم ايه الي تقصده ضحي بكلامها بس مش عارف ، دخلت المحل سلمت علي تامر و خالي جابر و بحاول ابان طبيعي
جابر : محمود شوفت مراة خالك عايزة ايه
انا : ( مش عارف اقول ايه ) ايوا روحت
جابر : خلصت ولا لسه
انا : لا مخلصتش بس جيت عشان وردية الدكان
جابر : طيب اروح انا البيت و استلم انت من تامر
اعمل ايه انا دلوقتي امنعه يروح لاي سبب بس ممكن يشك في حاجة قولت يلا ضحي و صفية يتصرفوا .

استلمت من تامر و هو روح و انا كملت اليوم ، طول اليوم دماغي مهديتش لحد ما صدعت و مش عارف ايه الي حصل بعد ما روح خالي و مفيش اتصال منه خالص ، بالليل قفلت المحل و روحت البيت اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و شغلت فيديو صفية ( كنت نقلت نسخة منه علي الكمبيوتر عشان كده مفكرتش لما ضحي قالتلي امسحه من التليفون ) اتفرجت عليه اكتر من مرة و لاحظت ان صفية مبصتش علي الباب الي كنت عنده خالص و مكانتش مركزة غير في كسها و بس ، هنا زاد تعجبي اكتر هما عرفوا ازاي انا بصورهم و اصلا عرفوا ازاي انه انا ، ساعتها فكرت ممكن ضحي تيجي البيت بأي حجة لازم اعمل حسابي روحت ناسخ الفيديو علي كارت ميموري و خبيته كويس و مسحت الفيديو من التليفون و قولت اخليه ممكن اعوزه ، ريحت علي السرير و بعد تفكير كتير قررت اكمل معاهم انا لازم الاقي اجوبة لكل الي محيرني و الاهم انا معاهم دوقت نيك الكس لأول مرة و كان احساس حلو اوي طيب ليه مستمتعش اكتر و اكتر ...

و بكدا يكون الجزء هههههههه لا لسه عزيزي القارئ احنا في النص .. بس كنت حابب اعرفكم باحساسي مع معظم القصص الي بتابعها .. نكمل

صحيت بعد الضهر فطرت و روحت لبيت خالي علطول ، وصلت قدام الباب و قبل ما اخبط فتحتلي ضحي
ضحي : ادخل يا محمود كنت مستنياك
دخلت من غير ما اتكلم ، كانت ضحي لابسة خمار و تحته قميص نوم فوق الركبة و لما قفلت الباب قلعت الخمار ، في الصالون لقيت صفية قاعدة و لابسة زي ضحي قميص نوم قصير مع اختلاف الالوان
انا : ( بكلم صفية ) انتي جيتي ليه تاني النهارده مش اتفشختي امبارح
صفية : و لسه كسي واجعني و جسمي متكسر بس جاية اقعد معاكم شوية
انا : بتخططوا لايه تاني
ضحي : بما انك بقيت معانا احنا مستعدين نجاوب علي اسألتك
انا : اول حاجة عايز اعرف ايه سر علاقتكم الغريبة مع بعض
صفية : انا احكيلك حكايتي و انت حتفهم ، انا لما وصلت 16سنة بدأت احس بعلامات البلوغ و وقتها كانت كل لمسة لجسمي من اي حد بحس باحساس غريب و حلو في نفس الوقت و بقيت بتخانق مع اخواتي و بالذات ضحي و نضرب بعض زي اي اخوات بس بعمل كدا عشان الاحساس الحلو الي كنت بحس بيه ، بعدها في يوم صحيت بالليل ادخل الحمام سمعت صوت من اوضة امي و ابويا خدني الفضول و بصيت عليهم من خرم المفتاح و شوفت امي علي ايدها و رجليها و ابويا وراها بيخبط فيها بجسمه ، وقتها مكنتش فاهمة ايه الي بيحصل بس صوت امي و كلامها خلاني احس نفس الاحساس الحلو
امي : اااااه جامد يا راجل جامد اووووف طفي كسي المولع
فضلت اتفرج عليهم لحد ما خلصوا و بعدها روحت الحمام و رجعت انام ، تاني يوم كنت عايزة افهم الي كانوا بيعملوه و مكنش قدامي غير جارتي و دي كانت اكبر مني بس كنا مقربين من بعض ، جارتي فهمتني الي بيعملوه و عرفتني الكس و الزبر و الكلام دا ، وقتها قالتلي
جارتي : عايزة تحسي الاحساس الي عاجبك اكتر
صفية : ياريت
جارتي : يبقا سيبي نفسك ليا
كنا في اوضتها و هيا قامت قفلت الباب علينا و رجعت نيمتني علي السرير و ركبت فوق رجليا و بدأت تفعص في بزازي و انا الاحساس بدأ يسري في جسمي و مغمضة عينيا و بدعها محسيتش غير و ايدها بتحسس بين رجليا ، حوشت ايدها و قولتلها
صفية : امي قالتلي محدش يلعبلي هنا ابدا
جارتي : امك بتقصد الناس الاغراب بس انا صاحبتك حبيبتك
و فعلا سيبتها و الاحساس زاد لدرجة بقيت بطلع صوت خفيف ، شوية و الاحساس زاد اوي و لقيتني بليت بين رجليا ، وقتها انا اتكسفت ضميت رجليا و ضارتهم بايدي ، جارتي ضحكت و قالتلي
جارتي : هههههه متتكسفيش انتي معملتهاش علي روحك دا اسمه عسل و البنت مننا بينزل منها لما توصل لشهوتها
صفية : يعني ايه شهوة دي
جارتي : الاحساس الي بتتكلمي عنه اسمه شهوة او هيجان ، و دلوقتي تعالي جيبيلي شهوتي انا كمان
صفية : ازاي معرفش
جارتي : زي ما عملتلك و حأقولك تعملي ايه تاني
بعدها بقيت كل ما تسمحلي الفرصة بروح لجارتي نجيب شهوتنا لبعض و علمتني كتير عن النيك و في نفس الوقت اتفرج علي امي و ابويا و تقريبا كان بينكها كل يوم
انا : تمام بس بردوا مقولتيش سر علاقتك مع ضحي
صفية : ما تصبر حأقولك اهو
فضلت علي الحال دا فترة كبيرة بين جارتي و الفرجة علي امي و ابويا لحد ما في يوم قفشتني ضحي بتفرج عليهم و بلعب في كسي
ضحي : بتعملي ايه يا بت
صفية : ( بخضة ) م م مفيش
ضحي : مفيش ايه و بتلعبي بين رجلك ليه
مسكت ضحي و دخلنا اوضتنا عشان امي و ابويا ميسمعوش صوتها
ضحي : ردي عليا بدل ما اعرف ابوكي
صفية : لا و الن** بلاش ابويا دا يمدني علي رجلي
ضحي : يبقي تقوليلي كل حاجة و من غير كدب
من خوفي مفكرتش و قولت لضحي علي كل حاجة
ضحي : يا وسخة كل دا يطلع منك
انا باصة في الارض بدمع و خايفة تقول لابويا
ضحي : خلاص يا بت متبكيش مش حقول لابوكي
صفية : ( بفرحة ) بجد يا ضحي
ضحي : ايوا بس ليا شرط
صفية : اي حاجة انا مستعدة
ضحي : حتعملي معايا زي الي بتعمليه مع جارتنا
انا بلمت و مش عارفة هيا تقصد الي بتقوله ولا بتختبرني بس لازم اوافق
صفية : موافقة
و من وقتها كل اسرارنا مع بعض و اول حد ناك طيزي كان بمعرفتها و نفس الكلام معاها
انا : ثواني بس اخر جملة قولتيها اول حد ناك طيزك معني كده انك اتناكتي قبل الجواز
ضحي : هههههه دي اتناكت في طيزها بعد ما كشفتها بكام شهر بس
انا : و الكلام عليكي انتي كمان يا ضحي
ضحي : ايوه انا اتناكت في طيزي و كسي قبل الجواز
صفية : بس تعرف انا حافظت علي كسي لجوزي
ضحي : و بعد الجواز بقي زي التاكسي كل يوم زبون جديد
ضحكنا كلنا جامد
انا : عايز اعرف اتفتحتي ازاي قبل جوازك
ضحي : لا مش ححكيلك غير لما تنيكني الاول انا امبارح مشبعتش من زبرك
انا : امبارح كانت اول مرة ادوق كس و غير كدا انتي هيجتي الي جابوني لحد ما حسيت اني حأنفجر
ضحي : بس تعرف زبرك مع انه مش اطول زبر ناكني بس عريض اوي و منظره بس يخوف
صفية : انا كسي اتفلق نصين منه بس حلو اوي
انا : طيب متضيعوش وقت يلا لاوضة النوم
ضحي : لا حتنكني هنا علي الكنبة و اختي الوسخة تتفرج علينا
نزلت ضحي علي رجليها و فتحت سوستة البنطلون و مسكت زبري ضمته بصوابعها و ضغطت شوية
ضحي : شوفي يا وسخة زبره وقف من الكلام
انا : و اجسامكم الجبارة يا شراميط
ضحي باست راس زبري و بعدها دخلته في بقها تشفطه و تخرجه بصوت عالي و كررتها اكتر من مرة و شايف صفية علي الكنبة الي جنبي بتفش في بزازها شاروتلها تجيلي ، جات قعدت جنبي و اندمجنا في بوسة جامدة و انا بقفش جامد في بزازها و هيا بتمشي ايدها علي شعري و ضهري ، ضحي بتدخل زبري لبقها لحد ما تتخنق تطلعه تلحسه بلسانها و تدخله في بقها تاني بهيجان كبير صوتها اكنها مكلتش ليها يومين و مستمتعة بالاكل ، فضلنا علي حالنا انا ببوس صفية و بقفش في بزازها و ضحي بتمص و تلحس زبري بكل الطرق لحد ما كنت حاجيب في بقها روحت قومت قلعت هدومي كلها و هيا قلعت قميص النوم و نيمت ضحي علي الكنبة و طلعت فوقها بوستها في شفايفها بوسة سريعة و نزلت علي بزازها لحستهم و خدت حلمتها في بقي بمصها بلساني و في نفس الوقت بعضها بسناني ، ضحي باصة في عينيا بنظرة حادة بتهيجني و بتخليني اعض حلمتها اجمد عشان اسمع اهاتها و اشوف ملامح وشها
ضحي : احححح متعضش جامد لتقطع حلمتي اااااه بقولك براحة
صفية : هو كدا متساهل معاكي يا لبوة
ضحي : اووووف انا مش بحب العنف زيك في النيك
صفية : هيهيييي ضحكتيني وا***
ضحي : يلا يا دكري كسي مشتاق لزبرك
انا : و انا زبري مشتاق اكتر
سيبت بزازها و نزلت لكسها الي كان مغرق الكنبة من عسلها الكتير
انا : هو ايه حكايتكم انتوا الاتنين بتنزلوا عسل كتير
صفية : هههههه وراثة يا محمود وراثة
مصيت عسل كسها و مع هيجاني عجبني روحت لحست علي قد ما اقدر من عسلها و بصباعي بلعب في زنبورها لحد ما نزلت عسلها تاني في وشي
ضحي : اااااه كفاية يا حبيبي عايزة زبري في كسي بقي
سمعت كلامها و طلعت ابوسها و ادوقها عسل كسها من بقي و في نفس الوقت بدخل زبري في كسها بالتدريج و ضحي هيجانها واضح من زغللة عينيها و تأوهاتها المكتومة ببقي ، استمريت انيكها برومانسية و هدوء و في اكتر من وضع و بعدها جيبت عسلي في كسها زي ما طلبت .
بعد ما ريحنا و صفية جابتلنا عصير نشربه
ضحي : محمود قولي انت نيكت بنات قبل كدا
انا : نيكت بنات بس في طيزهم
صفية : يعني اول مرة تدوق الكس معانا قولنا طعم الكس حلو
انا : حلو اوي و متعة تانية خالص عن الطيز .. ضحي عايز اعرف من اول واحد ناكك
ضحي : اقولك انا لما كنت في الثانوي كنت بكلم واد زميلي حليوة كدا و عضلات و كنا بنخرج مع بعض وهو كان بيستغل اي فرصة و يقفش في بزازي يبوسني او يبعبصني و انا مع اني كنت مكسوفة بس هيجانة ، المهم في يوم قالي تعالي نروح شقة واحد صاحبة نقعد فيها لوحدنا و انا رفضت في الاول بس بعد محايلة منه وافقت و يومها مروحناش المدرسة و روحنا الشقة ، دخلنا قعدنا قدام التليفزيون نتكلم في اي حاجة و شربنا حاجة ساقعة و بصراحة الواد كان فاهم عمل كدا عشان انا كنت متوترة ، بعد ما فكيت و بقيت بهزر و اضحك معاه بدأ يقفش في بزازي و انا سايبه نفسي ليه و بعدها اتجرأ اكتر و باسني اندمجت معاه و هو نزل ايده بيحسس علي كسي من فوق جيبة المدرسة ، شوية و لقيته بيدخل ايده من تحت الجيبة هنا مسكت ايده و قولتله
ضحي : بلاش كسي انا لسه بنت و عايزة افضل كدا
هو : متخفيش انا بحسس بس
كملنا و هو بيلعب في كسي من علي الكلوت ، بعدها بشوية قلعنا هدومنا كلها و مسك بزازي يلحسهم و يمصهم ، شوية كمان و خلاني الف اميل و اسند بايدي علي الكنبة و هو بدأ يوسع في خرم طيزي و في نفس الوقت بيلعب في كسي و انا كانت طيزي بتوجعني بس هيجان كسي مخليني مستحملة ، بعدها بل زبره و مسكني من وسطي و بدأ يدخل زبره في طيزي ، دخل راس زبره و انا حاسة ان طيزي بتتقطع و بعد ما دخلت صبر شوية و بعدها فضل يدخل باقي زبره براحة من غير ما يقف و انا مش مستحملة الوجع و بكتم صوتي في الكنبة و بحاول افلت منه بس هو اقوي مني و ماسكني كويس
صفية : هههههه يومها رجعت البيت و هيا مش قادرة تقعد علي طيزها
ضحي : احسن من التور الهايج الي فشخلك طيزك و خلاها تجبي ددمم
انا : كملي يا ضحي
ضحي : بس فضل ينيك طيزي و مع الوقت بقيت بستمتع و نسيت وجع طيزي
انا : و كسك مين اول واحد فتحه
ضحي : لا دي حكاية تانية
انا : طيب انا رايح الدكان عشان استلم الشغل
قومت بلبس هدومي و جيه في بالي سؤال
انا : ضحي هو فين بناتك الاتنين
ضحي : بايتين عند امي من امبارح
انا : طيب امبارح بعد ما مشيت خالي جالكم اتصرفتم ازاي
ضحي : عادي خالص
انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم
صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير
انا : و خالي
صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير
ضحي : هههههه اصل ...


و بكدا يكون الجزء الثاني انتهي اتمني ينال اعجابكم .

الي عنده فكرة او احداث عايزني اضيفها يكتبلي .

عايز اعرف رأيكم نتعمق في تفاصيل الشخصيات الباقية و الي حتظهر ولا نفضل مع محمود بس .

الي القاء في الجزء القادم .


الجزء الثالث


انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم
صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير
انا : و خالي
صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير
ضحي : هههههه اصل خالك الكلب بتاعي
انا : ( باستغراب ) كلب يعني ايه
ضحي : ايه مشوفتش فيديو عن السادية او السليف ( slave ) علي النت
انا : انا كل الي بشوفه واحد بينيك واحدة او ست مع ست بس كدا
صفية : ههههههه دا الولا لسه هاوي يا ضحي
ضحي : هههههههه .. طيب بص يا محمود بالليل بعد ما تخلص شغل دور في النت عن السادية و الميستريس و انت حتفهم
انا : و السادية دي بتخليه يعمل ايه في موقف زي الي حصل امبارح
ضحي : متستعجلش و بالليل بعد ما تفهم فكر كويس و اعرف مصلحتك فين
انا : طيب انا رايح الدكان اجيلك بكرا في نفس الميعاد
ضحي : بكرا عندني انا و صفية مشوار و انت جاي معانا
انا : رايحين فين
صفية : ههههه مفاجأة يا محمود حتعجبك
طلعت من بيت خالي و روحت الدكان قبل ورديتي بشوية و لقيت تامر بس
انا : خالي فين يا تامر
تامر : كان معايا الصبح فضل ساعة و بعدها جاتله مكالمة و قالي معاه مشوار مهم
انا : طيب لو عايز تمشي من دلوقتي امشي
تامر : تمام يا محمود
تامر مشي و انا فضلت في الدكان بين الشغل و التفكير و بحاول افهم خالي ازاي يبقي كلب مراته او بمعني اصح هيا تقصد ايه انه كلبها ، فضلت دماغي تودي و تجيب بس موصلتش لحاجة .
بعد المغرب جاتلي الست عبير الي اديتها الخلطة من كام يوم و لما شوفتها عرفتها علطول
عبير : ازيك يا محمود
انا : انا تمام يا عبير و انتي اخبار جوزك ايه نفعت معاه الخلطة
عبير : انت لسه فاكرني
انا : طبعا هو انا اقدر انسي الناس الغالين زيك
عبير : طيب انا جاية اقولك ان الخلطة منفعتش مع جوزي
انا : مفيش تحسن خالص
عبير : ابدا
انا : طيب و انتي كنتي مظبطاله الجو
عبير : ( بنظرة مكر ) تقصد ايه
انا : يعني قميص نوم حلو مع اكلة جامدة
عبير : عملت كدا و اكتر دا انا فضلت ارقصله نص ساعة و هو مفيش خالص ، اصل انت مشوفتش رقصي يحرك الحجر هيهيييي
انا : طيب انتي دلوقتي طالبة مني ايه
عبير : ( بابتسامة ) الحل التاني الي قولتلي عليه
انا : زي ما قولتلك الحل دا برا شغلي في الدكان مقدرش اقدمهولك دلوقتي
عبير : طيب قولي امتا انا مستعجلة
انا : انتي فاهمة الحل الي بتكلم عنه ايه
عبير : طبعا هو انا غبية انت حتقدم مساعدتك
انا : ( بصيت في عينيها و اتأكدت انها فاهمة ) خلاص اديني رقمك و انا كام يوم و اكون عندك
عبير : طيب مينفعش الليلة انا مستعجلة
انا عايز اروح بسرعة عشان افهم كلام ضحي بس قدام البطة الي قدامي دي مقدرتش
انا : تمام اخلص شغل بالليل و ارن عليكي
عبير : ( اديتني رقمها ) حاستناك اوعي متجيش
انا : و انا اقدر يا بطل انتي الليلة حترتاحي خالص
عبير : هيهيي لما نشوف حتقدر تساعد ولا حتركن جنبه
عبير مشيت و انا بجمع اعمل مع البطة دي ايه عشان اخليها تحلف بالنيكة دي و هيا الي تطلبني تاني ، قبل ميعاد قفل الدكان جيه خالي و خد معظم الفلوس في الدكان و ساب الفكة الي تمشي الدكان و مشي ، خالي محصلش منه اي تصرف غير المعتاد ولا اكنه يعرف حاجة ، هنا انا احترت اكتر هيا غادة بتضحك عليا ولا ايه اصله بالعقل لو يعرف حاجة كانت بانت عليه ، و بردوا بفكر هو ايه السادية و ممكن تكون منها الي بيعمله دا .
بعد ما مشي خالي بشوية قفلت الدكان و رنيت علي عبير
عبير : الو يا محمود
انا : عرفتيني ازاي رقمي مش معاكي
عبير : مفيش حد يرن عليا متأخر كدا غيرك ، المهم انت فين
انا : لسه قافل الدكان اديني العنوان
خدت منها العنوان و روحت رنيت جرس الشقة فتحتلي عبير بس بشكل تاني ، قميص نوم احمر شعبي لفوق الركبة و لازق في جسمها الي شبه الخريطة مليان منحنيات و هضاب ، دخلت و قفلت الباب ورايا
عبير : اتفضل يا حوده بيتك و مطرحك
انا : هو جوزك فين
عبير : اتطمن جوزي اتخانقت معاه و خليته يبيت عند امه
بعد ما قالت الكلمتين دول شديتها علي اقرب حيطة و خدتها في بوسة جامدة و هيا اندمجت معايا علطول ، شفايفها من النوع الكبير و الطري كنت مستمتع اوي ، كنت ببوسها و ايدي اليمين علي بزازها الضخمة الي زي الجلي في ايدي و ايدي الشمال بلعب في شفايف كسها الكبار و زبروها الكبير من فوق الكلوت بتاعها
عبير : اممممم علطول دخلت في الحامي يا حوده
انا : لازم مضيعش الوقت قدام البطل ولا مش عاجبك
عبير : احححح معجبنيش ايه دا كسي نزل عسله و بل كلوتي
نزلت حمالات قميصها و دفنت وشي بين جبلين بزازها و بلحص و امص جامد الي يجي قدام بقي
عبير : اااااه اجمد يا حوده عايزة الخول جوزي يعرف ان دكر بهدلني
انا : بتحبي العنف يا عبير
عبير : بموت فيه و بحب اتشتم اكتر
ضربت بزازها بكف ايدي جامد
انا : حاخلي جسمك يقول لجوزك انا اتشخت
لسه مكمل امص و الحس في بزازها بضربها عليهم و ايدي الشمال بتفرك شفايف كسها و زنبورها جامد و هيا بتتأوه و تزوم من الهيجان ، شوية و نزلت علي ركبي و دخلت تحت قميصها و قطعت كلوتها الفلاحي نصين
عبير : ليه كدا
انا : ( ضربت كسها ) عشان اعرف اتعامل مع الوحش دا
و فعلا كان وحش شفايف كبيرة و ظاهر انها متطاهرتش و زنبور كبير عن الي بشوفه ، اول حاجة خدت زنبورها في بقي اعضه بسناني و العب فيه بلساني ، دخلت صباعين في كسها و الي اكتشفت لحظتها انه واسع اوي لدرجة غريبة ، سيبت زنبورها و كلمتها
انا : كسك واسع اوي ليه يا شرموطة
عبير : اووووه بنيكه بخيار كبير عشان اريح نفسي
رجعت زنبورها لبقي و بعضه اجمد و فكرت لازم انيك كسها بكل قوتي اهيجها بكل الطرق لان كسها حيبقي واسع علي زبري ، دخلت تلات صوابع في كسها بس برده واسع و زودت سرعة دخولهم في كسها ، عبير مع عضي لزنبورها و المص فيه و صوابعي الي بتنيك كسها جابت عسلها و جسمها اتجمد
عبير : انا بجيب يا حوده ااااااه
بعد ما جابت جسمها ساب و مستحملتش الوقفة و نزلت قعدت علي الارض و ضهرها علي الحيطة
انا : مالك جسمك ساب ليه كدا
عبير : ليا فترة مجيبتش عسلي بالهيجان دا
انا : طيب يلا عايز اكمل ولا مش عايزة
قومتها و روحنا اوضة النوم قلعنا قدومنا و خليتها تمص زبري و انا بضربها علي بزازها الضخمة ، خليتها تقف فوق السرير علي ايدها و ركبها و من وراها دخلت زبري كله في كسها ، هاجت عبير بس مش اوي لان زبري مكانش كبير علي كسها الواسع و انا حاولت اعوض دا اني اضربها علي طيزها و اشد شعرها ، حاولت ادخلت صباعي في طيزها لقيته هو التاني واسع و دخل صباعي بسهولة
انا : و طيزك كمان يا متناكة
عبير : ااااااه وسعت من النيك
انا : اتناكتي من كام واحد قبل كدا
عبير : سيبنا من الكلام و خليك معايا اوففف
زودت الرزع فيها و بدخل تلات صوابع في طيزها و الايد التانية بضربها علي طيزها ، فضلت انيك فيها فترة كنت تعبت بس لسه مجبتش لبني و دا بسبب كسها الواسع ، نيمت علي ضهري و خليتها تطلع فوق زبري و هيا دخلته في طيزها و بدأت تنيك نفسها
انا : دخلتيه في طيزك يعني
عبير : احححح وحشني الزبر في طيزي
ميلت علي وشي و انا بلحس في حلمات بزازها و هيا لسا شغالة بتنيك طيزها ، بعد شوية حسيت اني قربت اجيب لبني روحت مسكت زنبور عبير و فكرته جامد و هيا صوتها علي
عبير : اووووف اهري زنبوري يا دكري جامد
انا : انا قربت اجيب لبني عايزاه فين
عبير : طيزي بتاكلني عايزة لبن يشبعها
فضلت شغال افرك زنبورها و صوتنا احنا الاتنين علي و انا جيبت لبني في طيزها و هيا بعدي بثواني كان كسها جايب عسله ، بعد ما جيبت لبني كله في طيز عبير قامت من عليا مسكت زبري نضفته من لبني و نامت جنبي علي صدرها و طيزها رافعاها شوية
انا : ( ضربتها علي طيزها ) رافعة طيزك ليه يا لبوة
عبير : عشان تشرب لبنك يا دكري
انا : ايه حكاية كسك و طيزك الي واسعين بشكل غريب
عبير : زي ما قولتلك بريح نفسي بالخيار او اي حاجة شبه الزبر و مع الوقت بقيت بكبر الحجم عشان اهيج اكتر و اجيب شهوتي
قومت دخلت الحمام خدت شاور و بعدها لبست هدومي و روحت ، في البيت كانت امي مستنياني
انا : مساء الفل يا ست الكل
امي : ( ببرود ) الساعة كام معاك
انا : ( بصيت في تليفوني ) واحدة بالليل
امي : كنت فين بعد ما خلصت شغل
انا : كنت مع واحد صاحبي قعدت شوية معاه
امي : محمود احنا اتفقنا انك تبعد عن المشاكل و صحابك دول كل حياتهم مشاكل
انا : متزعليش اوي كدا يا حاجة دي مكانتش ساعة و بعدين انا ليا فترة مش بطلع مع حد
امي : و انا الي مستنياك اعملك اكل تطفحه مفكرتش ترن عليا
انا : لا بصراحة فاتتني الحتة دي اسف يا ست الكل ، حاتيلي اكل انا ميت من الجوع
امي : ماشي يا محمود المرة دي حعديهالك بس المرة الجاية ليا تصرف تاني
انا : حاضر يا ماما الي يرضيكي
اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و كتبت في البحث ( السادية )
اول حاجة ظهرتلي تعريف السادية و هنا بعد ما شوفت التعريف بحلقت بعينيا و قولت لنفسي
انا : يعني السادية ان الناس بتهيج من الضرب .. يعني خالي بيهيج لما يتضرب
وقفت شوية استوعب و بتخيل في دماغي مواقف بين خالي و ضحي و بصراحة من تخيلي كنت بقرف ، قريت اكتر عن السادية و الفرق بين الماستر و الميستريس و عرفت معني ان خالي كلب ضحي ، شوفت فيديوهات عن السادية و عرفت ايه الي بيحصل و شدني الماستر و هيجت من الي شوفته ، بس لما شوفت فيديوهات ميستريس قرفت و بقول لنفسي
انا : ايه القرف دا الناس دي متستحقش لقب رجالة
بعد ما فهمت كل حاجة كان لسه فيه سؤال و هو من السادية بردوا ان خالي يسيب مراته تتناك من راجل غيره ولا لا و قررت اسأل ضحي بكرا ، هنا افتكرت ان بكرا رايح مع ضحي و اختها مشوار و زي ما قالوا حيبقي فيه مفاجأة ، و مفاجأة ايه بعد كل الي شوفته و سمعته في يومين بس ، برجع و بحاول اقف مع خالي و بتمني ان الي قالوه ضحي و صفية عنه كدب و بيقولوا كدا عشان اتطمن من ناحية خالي .. او بيحاولوا يخفوا عني حاجة تانية ، نمت من كتر التفكير و التعب .
صحيت بعد الضهر فطرت و امي قالتلي
امي : محمود خالك كلمني و قال عايزك ترن عليا لما تصحي
انا : طيب اكلمه لما اشوف عايز ايه
رنيت عليه
جابر : الو يا محمود
انا : ايوا يا خال امي قالت انك عايزني
جابر : محمود عايزك توصل مراتي و اختها عن واحدة صاحبتهم عيانة و رايحين يزوروها
انا : ( استغربت ) معلش يا خال اروح معاهم ليه
جابر : انا متخانق مع مراة خالك و كنت واعدها انها تزور صاحبتها و كمان معاهم زيارة ليها عشان كده مقدرش اروح انا و مفيش غيرك قدامي
انا : ماشي يا خال رايحين امتا
جابر : مش عارف انت روحلها و شوف و استني معاهم لحد ما ترجعهم و اعتبر النهارده اجازة من الشغل يعني لو خلصت المشوار بدري متجيش الدكان
انا : تمام يا خال البس و اروح البيت
قفلت معاه و مش عارف من كلام خالي هو وضعه ايه من ضحي و اختها يعرف ولا لا ، قولت استني لما اروح لضحي و اعرف كل حاجة .
لبست طقم خروج و روحت لبيت خالي خبطت و فتحتلي بنت خالي الصغيرة
البنت : محمود جيه يا ماما
دخلت و جريت لجوه و انا دخلت و قفلت الباب ، جاتلي ضحي لابسة عباية خروج و جاية مبتسمة
ضحي : اهلا يا محمود معلش حنتعبك معانا ( بصوت واطي ) اختي ولاء هنا و متعرفش حاجة اتصرف كويس
ولاء تبقي اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش
( وصف ولاء : سنها 19وقتها جسمها رفيع عكس اخواتها و امها بس بتشترك معاهم في جمال ملامح وشهم ، بنت محترمة و بتتكسف بسرعة .. بس بعد الي شوفته مبقيتش متأكد )
دخلت الصالون و كانت صفية و ولاء قاعدين و صفية لابسة عباية خروج لازقة في جسمها و ولاء طقم خروج محترم و مش ملفت خالص
ضحي : زي ما قالك خالك انا و صفية رايحين نزور واحدة صاحبتنا عيانة و ولاء جات البيت عشان تقعد مع البنتين و احنا برا
انا : طيب مش يلا بينا
ولاء : ( بصوت هادي ) اشرب حاجة الاول قبل ما تمشي
انا مليش تعامل مع ولاء قبل كدا غير السلامات في المناسبات زي صفية قبل اليومين الي فاتوا
انا : مش عايز اتعبكم
ولاء : لا مفيش تعب ولا حاجة قول تشرب ايه
انا : كوباية عصير
قامت ولاء للمطبخ و جابت العصير و بتقدمهولي و ضحي و صفية بيضحكوا
صفية : هههههه الي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش في البيت مش بتخدمي بعودة كبريت
ولاء : ( وشها حمر ) انا رايحة اشوف البنات
انا : كسفتيها ليه
صفية : دي بتمثل انها هادية بس في البيت بتتخانق مع امها علي الفاضية و المليانية
انا : طيب و فيها ايه مش بتتعامل معايا و عايزة تبان هادية
ضحي : اشرب عصيرك و يلا بينا مش عايزين نتأخر
شربت العصير و نزلنا ركبنا توكتوك و انا ركبت جنب السواق لان اجسامهم كبيرة واخدين الكنبة كلها ، مشينا و هما بيدلوا السواق للمكان و وقفنا قدام بيت عبير
ضحي : بس هنا
انا : هنا فين
ضحي : البيت دا ( بتشاور علي بيت عبير )
انا نزلت من التوكتوك و وقفت شوية بحاول استوعب
صفية : تعال ندخل يا محمود و انت تفهم بدل ما مبلم كدا
بصيت علي صفية و كانت بتدخل البيت مع ضحي و بتشاورلي ادخل ، دخلت و صفية قفلت الباب ورايا و ضحي سبقتنا لجوا
صفية : تعال و اتفرج علي المفاجأة
مسكتني من ايدي و مشيت قدامي ، و هنا اتصدمت بجد و وقفت مكاني لما شوفت عبير ملط علي رجليها و ركبها و لابسة طوق كلب بسلسلة ، ضحي مسكت السلسلة و قعدت علي الكنبة و عبير بسرعة راحت تحتها و بتبوس رجليها ، صفية و ضحي كانوا بيضحكوا عليا و منظر وشي من الصدمة
ضحي : هههههه محمود ايه المفاجأة عجبتك
صفية : ( حطت ايدها علي كتفي و مشيت معايا ) تعال اقعد بدل ما يحصلك حاجة ، هههههه انا قولتلك الواد مش حيستحمل
لسه بحاول استوعب ايه الي وصل عبير لضحي و صفية
ضحي : اسأل يا محمود و انا اجاوبك
انا : ايه علاقتكم بعبير
ضحي : فاكر لما صفية حكيتلك عن جارتنا
انا : فاكر
ضحي : هيا دي بقي جارتنا هههههه
انا : ( بفكر ) يعني انتوا الي بعتوها ليا
صفية : بالظبط كدا
انا : طيب ليه
صفية : كنا عايزين نتأكد من كام حاجة
انا : زي ايه
ضحي : انك عندك استعداد تنيك واحدة مش بتضرب عشرات و بس و كمان نعرف رد فعلك لما شرموطة تترمي عليك في شغلك
انا : و عرفتوا ايه
ضحي : عرفت تتصرف كويس ، المهم خلينا نستمتع دلوقتي و افرجك علي اول سيكشن لميستريس مباشر
عبير طول ما احنا بنتكلم كانت بتبوس رجلين ضحي و تقلعها الجزمة و بعد ما خلصنا كلام ضحي مسكتها من شعرها و رفعتها لفوق و تفت علي وشها
ضحي : نفسك في ايه يا كلبة
عبير : نفسي ابوس كس ملكتي و الحس عسله
ضحي وقفت قلعت العباية و فضلت بالكلوت و السنتيانة بس ، قعدت مكانها تاني و ضربت عبير قلمين علي وشها و حطت وش عبير علي كسها و عبير بدأت تبوس و تلحس كس ضحي بلهفة كبيرة و متعة غريبة ، صفية قامت ضربت عبير علي فردة طيزها جامد و دخلت اوضة النوم الي نكت عبير فيها بالليل ، عبير مستمرة في لحس كس ضحي و الي بتتأوه من لحسها و ماسكة شعر عبير و بتحرك وش عبير علي كسها اكتر ، انا هيجت من السحاق الي اول مرة اشوفه حقيقي و زبري وقف ، شوية و لقيت صفية جات و كانت ملط بس كانت لابسة علي وسطها زبر ضخم اوي طوله يعدي 30سم و عرض يمكن اكتر من ضعف عرض زبري
انا : هو دا الي موسع كس و طيز عبير
صفية : ايوه و فيه اكبر منه كمان
كان في ايدها علبة كريم فتحتها و حطت علي الزبر و بعدها ضربت طيز عبير جامد
صفية : طيزك بتقفل و تفتح ليه يا متناكة
عبير : امممم وحشها زبرك يا مولاتي
صفية بدأت تدخله في طيز عبير بالتدريج و عبير بتزوم و هيا لسه بتلحس كس ضحي ، انا المشهد هيجني جامد فكيت الحزام و البنطلون و طلعت زبري من البوكسر و بدأت ادعك فيه ، شوية و صوت ضحي علي
ضحي : ااااااه افتحي بقك يا وسخة و ابلعي عسل ستك
و مفيش ثواني و ضحي جابت عسلها و عبير بلعته كله و بتتأوه جامد من صفية الي بترزع فيها جامد
عبير : اووووه وحشني اوي عسلك يا ستي شكرا انك ادتيني الشرف دا
ضحي : ( بتلعب في شعرها اكنها قطة او كلبة ) عشان تعرفي بكافأة الي يسمع كلامي ازاي
صفية : عاجبك زبري في طيزك يا كلبة
عبير : اوي يا ستي امممم
انا مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و قلعت كل هدومي و دخلت زبري في طيز صفية الي كانت بتترج من نيكها لعبير
صفية : اااااه يا ولا مش فجأة كدا
انا : دا انا حأفشخ كسمك
كنت برزع جامد في صفية و كل ما ارزعها زبرها الصناعي يبنيك عبير و اكني بنيك الاتنين مع بعض و دا هيجني اكتر و خلاني ارزع اكتر ، طيز صفية مكانتش واسعة زي عبير و كانت ضيقة شوية علي بزري و كان ممتع اكتر ، فضلت انيك في الاتنين لحد ما جيبت لبني في طيز صفية
صفية : احححح لبنك سخن اوي يا ولا
بعد ما جيبت لبني رجعت قعدت مكاني و باخد نفسي و لقيت ضحي شاورت لعبير تلحس زبري و تنضفه و فعلا جات نضفته و مستمتعة اوي بكدا
انا : عايز اسأل سؤال محيرني
ضحي : اسأل
انا : انا نكتكم انتوا التلاتة بس عبير الوحيدة الي كسها و طيزها واسعين اوي ليه هيا بس
ضحي : افهمك دي كانت فكرتي وسعنا انا و صفية طيزها و كسها جامد عشان لما تتناك من اي راجل متتمتعش اوي زي لما تكون معانا و بكدا تفضل تحت طوعنا و برضاها و احنا الوحيدين الي بنوصلها لقمة هيجانها ، اما احنا ليه مش زيها واسعين اظن واضح عشان نستمتع بالنيك
انا : ههههه فكرة حلوة هيا كدا تحت رجليكم و تتمني تنفذلكم اي طلب مهما كان .. ثواني و جوزها فين من الحوار دا ملاحظش انهم واسعين
لقيتهم هما التلاتة بيضحكوا
صفية : ههههه عبير ارملة من اكتر من عشرين سنة
انا : يعني انا اتضحك عليا
ضحي : كان لازم نعمل حوار عشان تقرب منك و يكون مقنع ليك
انا : انا بدأت اخاف من دماغكم
صفية : ههههههه ليه بس كدا
انا : طيب فيه حاجة تانية مخبينها عني
ضحي : مين عارف يكمن فيه و يمكن لا
انا : عندي سؤال بخصوص خالي
ضحي : اسأل
انا : انا فهمت انه كلبك بس هو موافق انك تتناكي من حد تاني و عارف ان انا الي نيكتك
ضحي : افهمك خالك كلبي من زمان بس اخر فترة حسيت ان الرغبة قلت من ناحيتنا احنا الاتنين عشان كدا كنت بفكر ارجع الرغبة ازاي و لما جاتلي صفية و قالتلي عنك و الي عملته قولت بس انت الي حترجع الرغبة تاني
انا : و خالي كان رد فعله ايه لما قولتيله
ضحي : مكنش موافق في الاول بس انا بطرقتي قدرت اقنعه
انا : طيب عمل ايه بعد ما نيكتكم اول مرة
صفية : ههههه دخل البيت علي ايده و ركبه و جالنا اوضة النوم و زبره واقف جامد و لحس جسمنا احنا الاتنين
ضحي : لا و كمان جاب لبنه من كلامنا بس من غير ما حد يلمس زبره هههههه خالك كلب مطيع جميل اوي
فضلت احلل كل الي حصل و اربط كل حاجة ببعض
ضحي : محمود بتفكر في ايه
انا : عايز افهم بعد كل الي عرفته دا محاولتيش ليه تخليني زي خالي و عبير و لو حتي محاولة
ضحي : عشان اذل خالك اكتر و اعرفه انه اقل منك بكتر و كل ما اذله اكتر بيهيج اكتر و كمان انت عجبتني و دخلت دماغي
بعد ما ريحنا كملنا اليوم لحد المغرب علمنا كل حاجة نيكت ضحي و صفية في كسهم و طيزهم بعنف و كنت بطلع غلي فيهم و ضحي خلت عبير تبقي كلبة ليا و انا بقيت ماستر لاول مرة و فشخت جسم عبير ضرب و بهدلة لحد ما بقتش قادر تتحرك و جسمها كله حمر و حتت ازرقت من ضربي ليها .
بعد ما خلصنا اليوم المجنون دا وصلت ضحي و عبير البيت و انا روحت دخلت اوضتي علطول و بفكر في الشراميط الي وقعت معاهم و الي لعبوا بيا و لاول مرة في حياتي حد يلعب فيا بالدرجة دي ، بس من ناحية تانية انا عيشت احلي ايام حياتي بنيك طول الوقت و بصراحة زبري و هيجاني غلب عقلي و قررت اسيب نفسي ليهم و اكمل للاخر .


و بكدا الجزء انتهي اتمني يكون عجبكم .
مستني رأيكم في الجزء و اي نقد للقصة لأتفادى الاخطاء .
الي القاء في الجزء القادم .. تحياتي

الجزء الرابع


تاني يوم صحيت فطرت قعدت مع امي نرغي في اي كلام و لعبت شوية علي الكمبيوتر و في ميعاد ورديتي روحت الدكان و استلمت شغلي من تامر ، خالي كان موجود و فضل معايا للمغرب و بعدها روح و مكانش في اي تغير عليه ولا حتي نظرة غريبة ، ضحي و صفية محدش فيهم رن عليا طول اليوم استغربت بس قولت عادي مش كل يوم لازم نتكلم ، كملت باقي وردتي و قفلت الدكان و رجعت البيت اتعشيت و سهرت علي الكمبيوتر للفجر ، تاني يوم في نفس ميعادي صحيت و طلعت لقيت اختي امل مع امي
امل : صباح الخير يا كسلي
انا : صباح النور ليكي فترة مبتجيش يعني
امي : بتيجي كتير بس بتمشي قبل ما تصحي انت
انا : و ايه المميز النهارده
امل : وحشتني قولت استني اسلم عليك
انا : امل انا عارفك كلبة مصلحتك قولي علطول عايزة ايه
امي : ههههههه محمود عنده حق انتي كلبة مصلحتك حقيقي ، اقوم اجهزله فطار
امل : يعني لازم تضحك امك عليا
انا : امل انا لسه صاحي من غير لف و دوران عايزه ايه
امل : عمل خير
انا : و انتي يجي من وراكي خير
امل : ( وطت صوتها ) تعال شقتي و انا اقولك بعيد عن امك ، ( رجعت علت صوتها ) عايزة شوية طلبات تجيبهالي من دكان خالك و قولت مفيش غير اخويا حبيبي الي يوصلهملي
فكرت ان بدل مش عايزة تعرف امي يبقي فيه مصيبة
انا : هاتي ورقة بطلباتك اجيبهالك و اوصلك بالمرة بعد ما افطر
امي : ( داخلة بالفطار ) هههههه انا لو منك يا محمود اسيبها تجيبهم هيا بدل ما تتعب نفسك
انا : انا فاضي لحد ورديتي بعد العصر اهو اعمل اي حاجة
فطرت و غيرت هدومي و امل راحت شقها لوحدها و انا جيبتلها الطلبات و كانت كتيرة و روحتلها الشقة ، بعد ما دخلت و قعدت علي الكنبة
انا : قوليلي علي المصيبة
امل : بتقول ليه مصيبة مش ممكن عمل خير زي ما قولت
انا : امل انا و انتي عارفين انك مش حتطلبي مني حاجة غير لو كانت مصيبة عشان عارفة لو طلبتيها من فتحي اخوكي حيحلهالك بس بعدها حيزلك بيها بس انا حأعرف اتصرف و كمان مش حزعلك
امل : بس بس انت دماغك راحت لمكان تاني انا بكلمك بجد دا عمل خير
انا : وا*** طيب انا سامعك اتكلمي
امل : جارتي عزه الي في البيت الي قصادي اتخانقت مع جوزها و هو طلقها
انا : و انا دخلي ايه اشتغل مصلح اجتماعي
امل : هههههه لا اسمع بس جوزها طلقها بالتلاتة و هما عايزين يرجعوا لبعض تاني عشان عيالهم و عشان يرجعوا عايزين محلل
انا : ( باستعباط ) و المحلل دا مييين
امل : انت مش قولتلك عمل خير
انا : ( بفكر ) و ليه انا
امل : لانك بعيد عن عيلة عزه و جوزها و كمان مضمون مش حيعمل حاجة تفضحهم
انا : و ضامنين ازاي مبتزش جوزها او افضحه
امل : انا ضامناك قدامهم
انا : سيبيني افكر
امل : تفكر في ايه يعني حتعمل بروفة لليلة الدخلة و مش حرام و عايز تفكر بدل البنات الي بتضحك عليهم
انا : ( اختي كانت عارفة اني نيكت كام بنت زمان ) تمام ايه الي حيحصل دلوقتي
امل : اروح انده علي عزه و تتفقوا مع بعض
امل طلعت من الشقة و راحت لعزه و انا بفكر اني انيك ست و جوزها عارف و علي سريره كمان هيجت علي الفكرة ، امل رجعت و معاها عزه و لما شوفت عزه انا تنحت ايه الجمال دا
( وصف عزه : طولها حوال 155و وزنها حوالي 70لابسة عباية مشدودة علي جسمها و طرحة علي راسها مبينة شعرها المصبوغ دهي و لون بشرتها ابيض بياض اللبن ، واضح من العباية جسم رياضي بمعني الكلمة صدر كبير و مرفوع و وسط صغير مشدود و طيز متوسطة بارزة عن ضهرها بانحناء دائري مغري و كل دا غير و وشها الي احلي من القمر وش دائري بدون اي شوائب عليه و غمازتين بيظهروا لما تبتسم و مع لون عينيها الاخضر تحس انك في عالم تاني )
وصلوا عندي و امل قالت
امل : اعرفك محمود اخويا
انا : ( قومت اسلم عليها و باصص في عينيها ) اتشرفت بمعرفتك
عزه : الشرف ليا
امل : طيب اتفضلوا اقعدوا و انا اروح اجيب كبايتن لمون و شجرة كمان
انا : يا ريت الشجرة تكون كبيرة وحياتك يا امل
امل : هههههه حاضر ، ( هيا و ماشية ) انا الي جيبته لنفسي
بعد ما راحت امل للمطبخ
انا : اسمك عزه صح كدا
عزه : ايوه صح ، و انت محمود الي حكتلي عنك امل
انا : استر هيا قالتلك ايه عني ( بانفعال بسيط ) حابب اقولك ان امل بتحب تكبر المواضيع و تضيف من عندها كلام عشان تعرفي من الاول
عزه : هههههه دمك خفيف
انا : ( حطيت رجل علي رجل و رفعت رقبتي لفوق شوية ) احم شكرا دا من زوقك
عزه : هههههههه
انا : طيب خلينا دلوقتي في المهم قبل ما تيجي امل انت عايزة تطلبي مني ايه
عزه : ( اتكلمت بحيرة ) هيا امل مقالتلكش
انا : امل قالت كتير بس لازم اسمع منك انتي عشان نبقي واضحين
عزه : فهمتك باختصار انا عايزاك تبقي محلل ليا و لجوزي
انا : و انا استفيد ايه
عزه : مع جوزي تتفق معاه علي الفلوس و نصيحة مني اطلب رقم كبير جوزي بيحتكم علي فلوس ملهاش عدد
انا : و منك
عزه : مني انا حأعملك بروفة لليلة الدخلة و افهمك تعمل ايه و كمان نضقي ليلة حلوة انا و انت
انا : موافق بس عايزك تفهمي انا مش محتاج البروفة دي
عزه : كل الرجلة بتقول كدا بس لما يجي التنفيذ مبتعرفوش تعملوا حاجة
انا : ( بثقة ) تمام لما نشوف كلامك حيطلع صح ولا كلامي انا
عزه : شكلك مقطع السمكة
انا : مين عارف مش يمكن ابقي خام
عزه : بدل ما قولت خام يبقي مش اول مرة و بحيس كدا انا عايزاك تعرف جوزي انك احسن منه و ان هو ولا يسوي حاجة في سوق الرجالة
انا : انتي شايلة منوا كتير
عزه : كتير و عايزة اكسر فخره بنفسه و اعرفه اني اعلي من مستواه و انه غلط لما خاني
انا : اكيد اعلي و من غير ما اعرفه طالما يستجرأ يخونك يبقي مش راجل اصلا
عزه : ههههه ( مسكت زبري فجأة ) كان لازم اتأكد
انا : ( اتصدمت بس مبينتش ) و اتأكدتي خلاص
عزه : هههههه خلاص اتفقنا النهارده بعد العصر تقعد مع جوزي تتفقوا و قبلها تظبط نفسك و تاخد حباية فياجرا من الصيدلية
انا : و ليه نستخدم مساعدة خارجة ما انا احسن من غيرها
عزه : لا انا عايزة ليلة حمرا بمعني الكلمة
انا : تمام
عزه نادمت علي اختي و طلعت من الشقة و بعدها امل جاتلي
امل : ها رأيك ايه مصيبة ولا خير
انا : خير حلو اوي
امل : احلي مني
بصيتلها لقيتها مقموصة و حاطة ايدها علي وسطها و اللحظة دي ركزت في جمالها
( وصف امل : طولها 165و وزنها 60جسم فرنساوي مع بشرة قمحي فاتح مايلة للاصفر ، بزاز متناسقة مع جسمها و طيز صغيرة بس ليها انحناء ملفت )
انا : انتي الاجمل طبعا مش شايفة هيا تخينة ازاي ( لنفسي عزه اجمل منها طبعا )
امل : انا بقولها برضوا تخس شوية
انا : طيب دلوقتي موضوع امل المفروض يخلص الليلة
امل : ايوه الليلة هيا لسه مخلصة عدتها و جوزها مستعجل
انا : طيب الشغل اقدر اطلب من خالك اجازة و امك اعمل فيها ايه لو عرفت و كمان حبات برا البيت دي بتنكد عليا لو اتأخر ساعة بعد الشغل
امل : امك انا حأعرف اتصرف معاها
انا : ازاي
امل : يعني اقولها اي سبب عشان تبات معايا و متروحش الشغل
انا : ماشي قدامك لحد ما اروح البيت اغير هدومي و اجي
امل : لما توصل هناك امك هيا الي حتطلب منك تبيت معايا
انا : لما اشوف
مشيت من عند امل و راجع ماشي لبيتي و في الطريق قولت ارن علي ضحي ليها يومين مكلمتنيش و اعرفها اني مغيرتش رأيي ، رنيت عليها مرديتش و رنيت تاني مرديتش برضوا و تالت رنة كنسلت عليا قولت يبقا هيا اسغنت عني مزعلتش وقتها لاني فرحان بعزه و النيكة الي بفلوس دي .
روحت البيت و دخلت الحمام حلقت دقني و العانة و استحميت و بعدها دخلت اوضتي لبست بنطلون جينز و قميص مكوي و سرحت شعري و حطيت عطر و كنت مبسوط و مزاجي رايق ، امي دخلت اوضتي و شافتني بجهز نفسي
امي : ايه الشياكة دي كلها وراك ميعاد مع بت ولا ايه
انا : ملكيش فيه
امي : طيب بس بعدين متجبليش مشكلة تانية مع الناس ( اصلي في مرة اتقفشت مع بت و امها شكت لامي )
انا : طيب وسعي كدا انا ماشي
امي : محمود استني
انا : في ايه
امي : بص انا عارفة انك حتزعل بس اختك عايزاك تروح تبيت عندها في شقتها
انا : و السبب ايه
امي : اختك بتقول انها بتسمع اصوات بالليل في الشقة و مش عارفة سببها ايه و خايفة تبات لوحدها
انا : وال** انتوا بتستعبطوا يعني لما تشوفيني بتشيك عشان اطلع تطلعيلي ببنتك ، طيب افرض كلامها صح متروحيش انتي تباتي معاها ولا هيا تيجي هنا او تنام مع حماتها
امي : جوزها محرج عليها تبات برا الشقة و انا معرفش ارتاح غير في بيتي و مش حأعرف انام هناك و بكمان انت عارف انها متخانقة مع حماتها
انا : طيب و انا مالي ما تتحرقوا انا دلوقتي مزاجي رايق و رايح مشوار مهم حلوها انتوا بعيد عني ( خرجت من اوضتي )
امي : طب اسمع بات عندها يوم و انت ليك عندي طلب انفذهولك مهما كان
انا : ( وقفت اكني بفكر ) و طلب عند امل كمان
امي : موافقة
انا : طيب موافق بصي بقي انا عايز منك بكرا تعمليلي صينية مكرونة بالبشاميل ( امي من النوع الي متحبش حد يفرض عليها رأيه خالص )
امي : حاضر بكرا تكون جاهزة
انا : بعد ما اخلص شغلي بالليل اروحلها
امي : لا انت تروحلها دلوقتي و تسيبك من الشغل و مشوارك دا
انا : و ليه مش عايزاني ابيت بالليل يبقا اروحلها بالليل
امي : عايزاك تروحلها عشان عايزة تكشف عند دكتورة حاجزة عندها و مينفعش تروح لوحدها
انا : عارفة لو طلع كل دا كدب و بتضحكوا عليا
امي : لما تروح حتعرف اني مش بكدب يلا خلص روحلها
و فعلا طلعت اكني رايح لامل و ضحكت علي الي قالته امل لامي ، في الطريق دخلت صيدلية محدش يعرفني فيها و اشتريت حباية فياجرا ، بعد ما طلعت من الصيدلية كلمت خالي و قولتله النهارده حاخده اجازه و هو معترضش ، كملت لحد شقة امل خبطت و فتحتلي امل و بعد ما دخلت
امل : ايه الشياكة دي هو انت رايح تتقدم لعروسة
انا : ههههه ايوه و عايزك تيجي معايا ، هو انتي اقنعتي امي ازاي دي كانت بتتحنن عليا و توافق علي كلامي علطول
امل : ههههه شوية عياط في التليفون و وافقت
انا : حكاية الاصوات دي كدب و الكشف كمان صح
امل : اكيد ، عزه حترن عليك لما يوصل جوزها الشقة لان بعد طلاقهم عايش في مكان تاني
انا : طيب انا اشغل التليفزيون اتسلي لحد ما ترن
فضلت قدام التليفزيون فترة بحضر فيلم حلو و كانت امل قاعدة علي كرسي علي جنب الكنبة الي قاعد انا عليها بعد فترة و بالزاوية دي لاحظت حاجات غريبة من ناحية امل .
امل كانت غيرت و لبست قميص نوم وردي حمالات واسع عند صدرها و القميص واصل لفوق ركبها و لما قعدت علي الكرسي اترفع اكتر و دا كان يعتبر عادي ليا .. قبل ما تتجوز ، من قميصها ظهرلي شكل بزازها اكتر ، بزاز مش كبيرة بس علي شكل برتقالة و المفاجأة انها مش لابسة سنتيانة و من قماشة القميص الخفيفة وضح ليا حلماتها الكبيرة و كانت واقفة و بارزة ، انزل بعينيا لتحت الاقي قميصها اترفع لنص فخادها و ظاهر من تحته كلوتها الابيض ، انا عمري ما فكرت في جسم امل بس اخر كام يوم تفكيري اتغير كتير و الفضل لضحي و صفية ، كنت ببص علي جسم امل و اتخيلها تحتي و زبري راشق في كسها و شغال نيك فيها ، امل كانت بتتفرج علي فيلم علي التليفزيون و انا بحاول اظهر اني مركز في الفيلم بس انا مركز في جسمها الجبار ، جسم فرنساوي روعة مظبوط و مرسوم باتقان ، بزاز ماسكة نفسها و مرفوعة مع حلماتها الي متوجهة لقدام اكنها سلاح متوجه للي قدامها ، بطن مستوية بدون اي كرش و تحتها ظاهرلي شفايف كسها متجسمة علي كلوتها ، ولا فخادها حاجة محصلتش من كتر ما هيا ناعمة القميص بيتزحلق و يظهرلي كلوتها اكتر ، زبري وقف من الي شايفه و سرحان مع خيالاتي و جسم امل و مفوقتش غير و امل بتكلمني
امل : محمود انا رايحة اعمل عصير تشرب معايا
انا : ماشي هاتي
قامت و ماشية للمطبخ و انا مركز مع طيزها و قميصها الي وقف بين فلقتين طيزها و مع كل حركة منها طيزها بترقص ، هيا و ماشية بصت عليا و شافتني مبحلق في طيزها ضحكت و كملت حركة و قالتلي
امل : ههههه لم نفسك يا محمود و وفر مجهودك عشان عايزاك تشرفني مع عزه
انا : هيا بتحكيلك ولا ايه
امل : ( من المطبخ ) طبعا دي صحبتي و بنحكي لبعض كل حاجة
انا : كل حاجة كل حاجة
امل : كل حاجة
هنا تليفوني رن و كانت ضحي مكنتش فاضيلها روحت مكنسل عليها ، و بعد شوية رجعت امل بالعصير و جات قدامي وطت عشان تقدملي العصير بس بزيادة اوي و هنا ظهرت قدامي بزازها كلها و انا بمد ايدي براحة عشان اشوف بزازها اكتر و امل مبتسمة و باصة عليا ، بعد ما خدت العصير اتعدلت و رايحة تقعد مكانها علي الكرسي قولتلها
انا : تعالي اقعدي جنبي علي الكنبة
امل : ليه انا مرتاحة كدا
انا : التليفزيون قدام الكنبة و لما تقعدي هنا رقبتك مش حتوجعك
امل : عندك حق رقبتي بدأت توجعني
قامت قعدت جنبي و بينا فاصل من حوالي عشرة سنتي و كملنا فرجة علي الفيلم و بنشرب العصير ، ضحي رنت تاني روحت مكنسل عليها و ركزت مع امل ، بعد شوية قربت منها و لزقت فيها و هيا محصلش منها رد فعل اتشجعت اكتر و حطيت ايدي ورا راسها اكني بسند علي الكنبة و برضوا معملتش حاجة ، فضلت علي الوضع دا عامل اني مركز مع الفيلم و بطرف عيني ببص علي جسمها و بزاها بالذات لاني اطول منها و بوضعي دا واضح قدامي بزازها كاملة ، بعد شوية و بحركة تظهر طبيعية امل ربعت رجليها و بحركتها دي مع جسمها الناعم القميص اتزحلق لوسطها و بان كلوتها و ببص عليه لقيته مبلول و هنا عرفت ان امل هايجة و عارفة اني باصص علي جسمها ، اتجرأت و نزلت ايدي علي كتفها و صوابعي لمست بزازها بحركة تبان طبيعية و زي ما اتوقعت امل سكت ولا اكني عملت حاجة ، بدأت احرك صوابعي علي بزاها من غير ما اضغط عليهم و لسه امل ممثلة انها مش ملاحظة ، زودت اكتر و دخلت صوابعي من قميصها و بقيت بلمس صدرها و حلماتها و امل صوت نفسها علي و لسه باصة علي التليفزيون و بصيت علي كلوتها لقيته اتبل اكتر و عرفت وقتها ان امل عايزاني بس مش عايزة هيا الي تبدأ ، انا مكنتش عايز ابدأ يمكن هيا مستمتعة بالي بعمله بس مش عايزة اكتر من كدا و هنا جاتلي فكرة روحت قومت و اتمطعت قدام امل و زبري كان طبعا واقف علي اخره ، بعد ما اتمطعت قولت لامل اني رايح الحمام و فعلا روحت الحمام و قفلت الباب بصوت مسموع ( الحمام لو انت قدام التليفزيون مش حتشوفه ) بعد كام ثانية طلعت من الحمام و اتسحبت لحد ورا امل و شوفت امل دخلت ايدها تحت كلوتها و بتلعب في كسها و هنا جات لحظتي دخلت علي امل من وراها و حطيت ايدي علي ايدها الي بتلعب في كسها و هيا انتبهتلي و لسه حتتكلم حطيت صباع علي شفايفها و ابتسمت و بعدها خدت شفايفها في بوسة و هيا كانت ممانعة بس اندمجت بعد شوية و شيلت ايدها من علي كسها و حطيت ايدي و الايد التانية حضنتها و هيا ايد علي راسي و الايد التانية علي ضهري ، كسها كان شفايفه كبيرة و مبلول و انا كنت بصباع بنيك كسها و صباع بلعب في زنبورها و شفايفي مكانتش بتنقطع عن بوسها غير ثواني ناخد نفسنا و نرجع تاني .
في وسط كل دا تليفون امل رن و هيا قالت
امل : محمود دي اكيد عزه استني ارد عليها
انا : سيبك منها و خلينا في الي احنا فيه
امل : مينفعش لو مرديتش حتيجي الشقة هيا عارفة انك هنا
بعدت عني امل و ردت علي التليفون و بعد ما خلصت المكالمة قالتلي
امل : عزه و جوزها في الشقة و عايزينك تروحلهم
انا : طيب تمام
روحت الحمام ظبطت شعري و هدومي و رجعت لقيت امل دخلت اوضة النوم و قافلة الباب
انا : امل انا ماشي
امل : تمام و اقفل باب الشقة وراك
كلمتني من ورا الباب و انا محطيتش في بالي و طلعت من عندها روحت عمارة عزه و رنيت جرس الشقة ، فتحلي الباب راجل باين انه في الخمسينات و جسمه رفيع و مفيش حاجة مميزه فيه ، سلم عليا
الراجل : اتفضل يا استاذ محمود
دخلت و قعدنا في الصالون و مستغرب اول مرة حد يقولي استاذ
انا : انا محمود هلال اخو جارتكم
الراجل : عزه عرفتني و انا ابقي الدكتور مصطفي صاحب مستشفي **** الخاصة
انا : اتشرفت يا دكتور
مصطفي : دلوقتي نخش في الموضوع علطول انت عارف انك حتساعدنا و تبقي محلل و عايز اقدملك مبلغ بسيط تعبيرا عن شكري قولي بقي عايز كام
انا : ( فهمت انه مش عايز يبين حتي لنفسه اني حتجوز مراته و كمان اقبض فلوس ) انا عايز عشرين الف جنيه
مصطفي : مش شايف المبلغ كبير حبتين ( الوقت كان قبل الثورة بفترة كبيرة و المبلغ كبير فعلا )
عزه مع كلامه كانت داخلة بصينية عليها كباية عصير واحدة و كانت لابسة روب رمادي خفيف و تحته قميص نوم نفس اللون بس محاولتش اركز عشان جوزها
عزه : مش كتير يا مصطفي كفاية انه مش حيفتح بقه باي حاجة
جات قدامي مالت و بتقدملي العصير و من كبر بزازها و تقلهم مع ميلانها هربت فردة من بزاها من تحت القميص و طلعت قدامي و قدام جوزها و جوزها اتنرفز و قالها
مصطفي : ( بعصبية ) ايه الي بتعمليه يا هانم دا و ازاي اصلا تلبسي اللبس دا
عزه : ( مسكت بزها دخلته تحت القميص و باصة في عينيا ) و فيها ايه محمود حيبقي جوزي بعد اقل من ساعة
مصطفي : طيب يلا ادخلي البسي حاجة محترمة عشان المأذون علي وصول و كلامي معاكي بعدين
عزه مشيت و بتتقصع في الماشية قدامنا و كل شوية تبص عليا و انا بشرب العصير و مركز مع طيزها و خصوصا اني هايج من امل ، بعد ما اختفت عزه من قدامنا كمل مصطفي كلامه
مصطفي : خلاص موافق يا محمود بكرا الصبح لما تطلق تاخد مني عشرين الف و مش عايز اوضح تنسي كل الي حصل
انا : ( بدهشة مصطنعة ) انا معرفكش ممكن تعرفني بنفسك لو سمحت
مصطفي : ههههه تمام يا محمود
استنينا المأذون في صمت حوالي عشر دقايق و فعلا وصل و معاه راجل عشان يشهد مع مصطفي علي الجواز و عزه جاتلنا لابسة اسدال ، بعد اجراءات الجواز المعتادة مضينا كلنا علي عقد الجواز و بعدها المأذون و الراجل مشيوا و فضل مصطفي معانا
عزه : مصطفي مش عندك مستشفي تديرها
مصطفي : اه اكيد انا لازم اروح المستشفي
قام و ماشي بهدوء اكنه بيشاور عقله و مش عايز يمشي بس عزه مشيت معاه للباب حاطة ايدها علي ضهره و طلعته و قفلت الباب وراه و سندت علي الباب و خدت نفس عميق و مبتسمة .
قلعت الاسدال قدام الباب و كانت لابسة تحته نفس قميص النوم و الي المرة دي ركزت فيه ، قميص حمالات واصل لنص فخادها و فتحت صدره كبيرة و واسع علي جسمها حاجة بسيطة بس مدي شكل روعة عليها .
قربت مني بهدوء و باصة في عينيا و مبتسمة
عزه : الليلة عايزة اعوض كل الي فاتني من حياتي مع المتخلف جوزي و انت الي حتعوضني
وصلت عندي و قعد علي حجري بالعكس وشها في وشي و بدأت تبوسني تخاطيف صغيرة بهدوء و باصة في عينيا بنظرة اللبوة الي حتفترس فريستها ، انا من طريقتها و نظراتها هيجت اكتر و زبري وقف جامد بيطلب حقه و عزه حست بيه و بتحك كسها عليه
عزه : الليلة مفيش راحة او نوم للصبح امممم جبت الحباية
طلعت الحباية من جيبي
انا : اهي يا قمر الحباية
عزه : ( قامت من حجري ) ناكل الاول عشان المجهود الي حتعمله و بعدين نبدأ خمس دقايق و الاكل يكون جاهز
راحت المطبخ تجهز الاكل و انا مقدرتش افضل قاعد كدا قومت روحتلها المطبخ و لزقت في ضهرها و زبري بحكه في طيزها زي ما بشوف في الافلام و كان احساس جميل اوي
عزه : كنت متأكدة انك جاي
مسكت بزاها افعص فيهم و كانوا طراي بدرجة كبيرة
انا : ازاي اسيبك لوحدك لازم نتمتع بكل لحظة
عزه : ( زقتني بطيزها ) ابعد خليني اخلص تسخين الاكل طيب
انا : لا حتكملي كدا
و فعلا كملنا هيا بتسخن الاكل و انا ببوس رقبتها و شفايفها و بحك زبري في طيزها و بقفش بزاها الملبن و مع ان عزه مكانتش بتعرف تتحرك كويس بس ممانعتش ، خلصت تسخين و نقلت معاها الاكل للصالون و قعدنا ناكل و خليتها تقعد علي حجري و قدنا نأكل بعض مع شوية بوس و ضحك ، خلصنا اكل و لميناه و خسلنا ايدنا و انا خدت حباية الفياجرا بلعتها و عزه عملت شاي و قعدنا نشربه احنا و بنتفرج علي التليفيزيون و هيا في حضني ، بعد ما خلصنا الشاي بدأت ابوس عزه و هيا اندمجت معايا علطول و نومتها علي ضهرها علي الكنبة و طلعت فوقها مكمل في بوسها و بقفش في بزازها و مستمتع براوتهم و نعومتهم ، رفعت عزه بين ايديا و رحنا اوضة النوم بعد ما دلتني عليها و نيمتها علي السرير و قلعت كل هدومي و طلعت فوقها قلعتها القميص و السنتيانة و بدأت امص في بزازها بهيجان و عزه بترفع وسطها عشان كسها يحك في زبري
عزه : اااااه ارضع من بزازي يا دكري عايزاك تهريهم
ضربتها عليهم و بمص جامد و دا ساب علامات حمرة كتيرة علي بزازها
عزه : اضربني اكتر و قطع جسمي كله عايزه الخول يعرف اني اتنكت من راجل دكر
كلامها خلاني سيبت بزازها و دخلت زبري في بقها و بلطش وشها بايدي
انا : انا حخليه يعرف انه خول مش قادر عليكي يا لبوة
زبري كان بيدخل نصه في بقها و تتخنق منه بسبب عرضه و كان وشها يحمر جامد اقوم مطلع زبري تاخد نفسها و مستمر ضرب وشها و ارجع ادخل زبري في بقها ، بعد خمس دقايق نزلت علي كسها و قطعتلها الكلوت و لحست كسها بلساني لحد ما صوتها علي و بعدها رفعت رجليها علي كتفي و دخلت زبري جامد لاخره في كسها و الي كان اضيق كس نيكته لحد وقتها و عزه صرخت جامد من الوجع
عزه : ااااااااا كسي يا محمود كسي اتفشخ طلع زبرك بسرعه طلعه
حاولت ترجع بجسمها و تبعد عن زبري بس انا مسكتها و لعبت في زنبورها و فضلت محركش زبري لحوالي دقيقة لحد ما اهاتها رجعت ، بدأت انيك كسها بهدوء و لسه بلعب في زنبورها و مع الوقت بزود سرعة النيك بالتدريج
عزه : اوووووه زبرك فشخني يا دكري بس ممتع اوي انا كنت فين من المتعة دي
انا : انا كدا مش بنيكك كويس و مش عايز ازود عليكي لانك مش حتقدري
عزه : لا وريني انت تقدر تعمل ايه
بايدي حملت علي رجليها لحد ما لمست بزازها و طلعت زبري من كسها ما عدا راسه و روحت مدخله جامد في كسها و هيا بعد ما عملت كدا برقت بعنيها و خدت نفس جامد
عزه : ااااااا حاسة زبرك وصل لزوري
كملت علي كدا اطلع معظم زبري و اكبسه جامد في كسها و هيا جابت عسلها اكتر من مرة و رعشة شهوتها وصلتلها مرتين و انا كل دا مش مستمتع اوي و ماسك نفسي عايز افشخ كسها و مع الفياجرا الي مولعاني بدرجة كبيرة مقدرتش استحمل اكتر و نزلت بصدري علي رجليها و بدأت افشخ كسها بسرعة و هيا صوت اهاتها خرم ودني
عزه : ااااااااه كسي يا محمود واجعني اقف شوية مش قادرة
بتترجاني اقف بس انا الهيجان مسكني و مطنش كلامها و استمريت بسرعتي لخمس دقايق و نزلت لبني علي بطنها و نمت جنبها .
بعد ما ريحت شوية بصيت علي عزه لقيتها غمضت عينيها
انا : عزه انتي معايا و لا ايه
عزه : ( بارهاق ) كسي منمل و جسمي متكسر سيبني اريح شوية
انا : هههههه مين فينا الي فيص دلوقتي مش قولتيلي اني مش حقدر عليكي
عزه : مكنتش متوقعة ان زبرك كبير كدا
انا : متوقعة ازاي
عزه : امل قالتلي انه عريض بس مش للدرجة
انا : ( اتفاجأت ) امل هيا قالتلك ايه
هنا عزه فتحت عينيها و ركزت معايا
عزه : لا مفيش انا بهزر معاك
انا : عزه انا فاهم الهزار من الجد قوليلي كل حاجة و بلاش ازعل منك
اتعدلت عزه و سندت ضهرها علي السرير و خدت نفس عميق
عزه : حقولك كل حاجة بس متقولش لامل حاجة انا مش عايزة اخصرها
انا : موافق
عزه : طيب اسمع و متقاطعنيش ، انا و امل مقربين من بعض و بنتكلم كتير عن مشاكلنا انا كانت مشكلتي ان مصطفي جوزي بيخوني و مش عارفة اثبت عليه حاجة و كمان مكنش بينيكني كتير مع انه بيعرف ينيكني و زبره يعتبر نفس طول زبرك بس ارفع من زبرك بكتير يعتبر النص
انا : بلاش تحوير و خليكي في موضوع امل
عزه : حاضر مشكلة امل انها داقت النيك من جوزها بس سافر السعودية و مش بينزل غير شهر في السنة و هيا شهوتها كبيرة و بعد ما علاقتنا كبرت و بقينا بنتكلم في الجنس و مع الهزار اتطور هزار باللمس يعني تلمس بزازي او انا اضربها علي طيزها و كدا و بعدها وصل بينا نبوس بعض و اعترفنا لبعض اننا عايزين نطلع شهوتنا و بقينا من وقتها نتساحق مع بعض ، انا كنت بتساحق معاها و لما يفتكرني جوزي بينيكني و كنت مكتفية بالوضع كدا بس الي حصل اني اكتشفت جوزي بينيك دكتورة عنده في المستشفي و دا لما روحت المستشفي فجأة عشان كنت مقررة اخده و نسهر في مطعم ، وقتها زعقت و لميت عليه المستشفي و طلبت منه يطلقني بالتلاتة و مع الفضيحة الي حصلتله قدام موظفين المستشفي طلقني بالتلاتة ، بعدها جيه خد هدومه من الشقة و انا فضلت مع عيالي و مكنتش بفكر ارجعله بس مع ضغط عيلتي و عيلته و دا عشان عيالنا وافقت ارجعله و هنا جات مشكلة عايزين محلل و اتفقنا محلل بعيد عن عيلتنا احنا الانتين عشان نرفع الاحراج الي ممكن يحصل ، كل دا و اختك امل معايا و لمة عرفت بموضوع المحلل قالتلي اجيبك انت
انا : دا كله مقولتليش عرفت ازاي امل زبري كبير
عزه : حاضر اقولك الي دار بينا عشان تفهم اسمع
الحوار
امل : انا عندي المحلل و كمان حتقدري تردي الي عمله فيكي جوزك
عزه : مين هو و بتقصدي ايه بكلامك
امل : محمود اخويا
عزه : اخوكي طيب و السبب
امل : محمود يبقي بعيد عن عيلتكم و دا الي انتوا عايزينه
عزه : و ايه تاني
امل : بصي الصورة دي
ورتني صورة لزبر كبير
عزه : زبر حلو تخين اوي و كبير بس ايه الي .. استني اوعي تقولي
امل : ( مبتسمة ) دا زبر محمود
عزه : زبره في عرض زبر جوزي مرتين دا يفشخني ، بس جبتي الصورة دي منين
امل : انا الي مصوراها

انا : ثواني كدا امل مصورة زبري ازي و امته
عزه : ههههه بتدخل عليك و انت نايم تصورك و تملي عينيها عشان تضرب سبعة و نص مع نفسها
انا : صح امي بتقول انها بتيجي كتير الصبح انا و نايم .. و انا نومي تقيل
عزه : ههههه اختك هايجة علي زبرك يا محمود
ربطت بين الي بتقوله عزه و الي عملته امل قبل كام ساعة و فهمت ان كل الي عملته هيا مخططاله ، حتي جوازي من عزه ...


و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم .
اسف عن التأخير لاسباب خاصة .
مستني رأيكم و تعلقاتكم الي بتمدني بطاقة ايجابية كبيرة .
الي اللقاء في الجزء القادم .. تحياتي



الجزء الخامس


سرحان بفكر في امل و الي عملته و عزه جنبي حست بيا راحت ماسكة زبري و بدأت تمصه و فعلا انتبهت ليها و قولت اخلص الليلة مع عزه و بعدها افكر اعمل ايه
انا : ايه يا عزه مش بتقولي كسك واجعك
عزه : واجعني بس الليلة دي مش حتتعوض و عايزة افتكرها طول عمري
انا : ( ضربتها علي فردة طيزها ) و طيزك بقي مفتوحة
عزه : لا مجربتش ابدا
انا : دلوقتي تجربي تعالي ندخل الحمام
دخلنا الحمام نستحمي نشيل العرق و اثار المعركة الأولى ، عزه حطت شامبو علي جسمي و بدأت تحميني و انا ببوس شفايفها و بقفش في بزازها و بعد ما خلصت و شطفت زبري كويس بدلنا الادوار و حميتها انا مع شوية تقفيش و بعبصة ، بعدها نضفت ليها طيزها عشان اجهزها للنيك و بعدها رجعنا للسرير تاني نيمتها علي ضهرها و بوست شفايفها جامد و ايدي بتقفش في بزازها و زبري بيحك في كسها و عزه اهاتها مكتومة ، شوية و قلبت لوضع 69انا بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتبلع زبري في بقها و مع كل قرصة مني لزنبورها هيا تضغط علي زبري اكتر
عزه : امممم براحة علي زنبوري يا حبيبي
انا : زنبورك واقف في وشي بيستفزني عايزاني اعمله ايه
عزه : راضيه و بوسه
بوست زنبورها و حطيته في بقي اشفطة و الحسه بلساني
عزه : احححح ايوه كدا تبقي المعاملة اوفففف
استمريت مدخل نزبورها في بقي و ايديا بتلعب في كسها لحد ما اهاتها عليت و جابت عسلها و بعدها قلبت عزه علي بطنها و حطيت مخدة تحت وسطها و جيبت كريم و دهنت صباع و دخلته كله في طيزها مع مقاومة بسيطة و بايدي التانية بلعبلها في كسها و زنبورها ، دخلت الصباع التاني و عزه لعبي في كسها خلاها تستحمل و انا بقيت بنيكها بصباعين و اوسع طيزها و بعد ما اتعودت دخلت صباعي التالت بس عزه مقدرتش تستحمل و بتحاول تسحب جسمها بعيد عن صوابعي
عزه : اووووه لا لا لا كفاية كدا مش مستحملة
انا : ( ضغطت بايدي علي ضهرها و ثبتها ) اصبري بس دقيقتين و اوعدك مش حتندمي
و فعلا سمعت كلامي و ثبتت و انا رجعت ايدي تاني لكسها و صوابعي مش بحركها في طيزها و فضلت كدا لحد ما اهاتها عليت و بقت بتحرك طيزها و تنيك نفسها بصوابعي
انا : حاسة باية
عزه : متعة جديدة غير كسي حلوة اوي
انا : قولتلك مش حتندمي و دلوقتي فاضل اخر حاجة و مش حتحسي بوجع تاني
طلعت صوابعي من طيزها و قلبتها علي ضهرها و عملنا وضع 69بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتمص زبري و فضلت علي الوضع كدا لحد ما صوتها علي و قربت توصل لشهوتها قومت من عليها و وقفت جنب السرير
عزه : اااااه وقفت ليه يا حبيبي
انا : يلا اتقلبي علي ايدك و رجلك زي القطة الي مستنية الدكر يفشخها
بسرعة نفذت كلامي و بتحرك طيزها تهيجني
عزه : يلا يا دكري القطة عايزاك تنيكها
وقفت ورا طيزها و حطيت زبري علي خرم طيزها و بحركه في دواير
عزه : يلا يا حبيبي دخل زبرك في طيزي
بايدي الشمال حطيتها علي كسها و بدعك شفايفه و في نفس الوقت بدأت ادخل زبري في طيزها و مع دخول راسه في طيزها و عزه بتتوجع بس متحركتش و انا فضلت ادخل زبري براحة لحد ما دخلت نصه و لقيت عزه بتصرخ و حطيت ايدها علي وسطي
عزه : اااااا اوقف اوقف مش قادرة استحمل حاسة زبرك في بطني
انا : خلاص مش حدخله نصبر شوية
ثبت زبري و لعبت بايدي في زنبورها جامد و انا نمت علي ضهرها و ببوس رقبتها و ودنها و بهمس فيها
انا : جسمك يا حبيبتي سكن قلبي و عقلي
عزه : ااااه و انت زبرك بقي حبيب كسي
انا : جسمك مفيهوش غلطه اكنه متفصل علي مزاجي
عزه : يعني انا اكتر واحدة عجبتك
انا : اكيد و مش عارف حأقدر استغني عنك ازاي بعد الليلة
عزه : امممم خلينا نستمتع الليلة بوقتنا وسيبك من التفكير دلوقتي
انا : طيزك لسه واجعاكي
عزه : يعني مش اوي بس زبرك مهيجني
انا : يعني اكمل
عزه : كمل بس براحة
عدلت جسمي و بدأت اخرج زبري و ادخله بهدوء لحد نص زبري و عزه تحتي بتزوم و تتأوه و مع الوقت بقيت بزيد سرعتي و عزه صوتها يعلي و بتلعب في كسها
عزه :اووووه كمان يا حبيبي كمان دخله
انا كل الوقت دا مش مستمتع لاني بحب العنف بس مستني لحد ما تسخن و تنسي الوجع و بعد ما حصل دا مسكت وسطها بايدي و رزعت زبري لأخره في طيزها
عزه : ااااااه طيزي اتفشخت دخله كمان يا دكري
بقيت برزع طيزها بكل قوتي و بسرعة كبيرة و عزه تحتي بتزوم و تصرخ انيكها اكتر و دخلنا احنا الاتنين في حالة هياج كبيرة و مش حاسين بالدنيا و انا من هيجاني بقيت بضرب طيزها جامد ، لحد ما نزلت لبني في طيزها و جسمي هدي
عزه : اححححح لبنك دافي اوي
انا : ايه رأيك في نيك الطيز
عزه : متعة تانية خالص عن الكس
نمنا جنب بعض علي السرير ناخد نفسنا و بعدها دخلنا الحمام استحمينا و مخلاش من شوية بوس و لعب تحت الدش و بعدها عزه غيرت فرش السرير و نمنا حاضنين بعض ملط للصبح من المجهود الي عملناه .
تاني يوم صحيت علي عزه بتصحيني و بتبوس شفايفي
انا : صباح الخير
عزه : صباح الخير يا قلبي
انا : الساعة كام
عزه : تسعة و نص الصبح
انا : مصحياني بدري كدا ليه
عزه : مصطفي كلمني و جاي بعد شوية عشان تطلقني
انا : و مستعجل اوي ليه ما يستني كام يوم كمان انا لسه مشبعتش منك خالص
عزه : ههههههه انا اتمني انك تفضل جوزي طول العمر بس نعمل ايه مش بايدنا ، يلا قوم ادخل الحمام اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض
انا : ( حضنتها و ببوسها ) و مفيش نيكة للوداع طيب
عزه : ( بتفلت مني و بتضحك ) ههههه كان نفسي بس مفيش وقت يلا عشان نلحق نفطر مع بعض
قومت دخلت الحمام و بعدها لبست هدومي و ظبطت شعري و رجعت زي ما كنت امبارح و بعدها فطرت مع عزه و طول الفطار ببوسها و ببعبصها و بحاول اشبع منها قبل ما يجي جوزها .
بعد شوية رن الجرس و فتحت لقيت جوزها و المأذون و نفس الشاهد بتاع امبارح ، قعد المأذون و الشاهد و جوزها خدني بعيد عنهم و اداني الفلوس الي اتفقنا عليهم في كيسة سودة و انا بصيت عليهم بسرعة و ابتسمتله و بعدها رجعنا للمأذون و الشاهد و خلصنا إجراءات الطلاق و نزلت من عندهم .
اول حاجة عملتها روحت للبنك فتحت حساب جديد و حطيت الفلوس كلها فيه و طلعت و انا معايا الدفتر و الفيزا و انا مبسوط اوي و بغني عن احلي يوم في حياتي .. لحد وقتها .
بعد ما خلصت فرحتي افتكرت اختي امل و الي قالته عزه ليا و قولت خلاص وضحت امل عايزاني انيكها .. بس بعد ما فكرت شوية قولت ايه الي يثبت كلام عزه يخليني اصدقها هيا كلامها منطقي و راكب مع الي بيحصل بس هيا تعرف كل حاجة عن امل و عارفة انها بتقعد مع امي كتير .. وقتها افتكر ضحي و كلامها عن خالي هيا برده قالت كلام عنه بس لسه مشوفتش بعينيا ، افتكرت ان ضحي رنت عليا امبارح و انا كنسلت عليها روحت مطلع محمولي و الي كنت عامله صامت و لقيت ان رقم ضحي و خالي رنوا عليا كتير و كنت لسه حأرن علي خالي بس وقفت و قولت لازم افكر في حركتي الجاية مع ضحي و مع اختي و ازاي اتأكد من كلام عزه و ضحي من غير ما اخصر خالي او اختي ، قعدت علي قهوة في حدود ساعة و كل ما اقول اتصرف كدا و خلاص بقرر ارجع الاقي نفسي غلط و دا لان دماغي قفل مش بقدر اركز كويس و بصراحة اعترف انا ذكائي علي قدي .. قصدي تحت الصفر ( و إلا مكنش حصلي كل الي حصل اييييه المهم نرجع للقصة ) بعد ما ثبت علي الي حعمله رنيت علي امي
امي : الو يا احمد
انا : ايوا ماما هو خالي كلمك امبارح او مراته
امي : ايوه
انا : اصلهم رنوا عليا و انا نسيت محمولي صامت قالولك ايه عشان اعرف اتصرف انا
امي : خالك رن و سأل عليك في العشا و انا قولتله برا خرج
انا : بس كدا
امي : مراته رنت بعده بساعتين و قولتلها انك لسه مرجعتش
انا : حاجة تاني
امي : لا بس كدا
انا : ( بصوت جامد و بثقة ) طيب انا راجع البيت جعان عايز الاكل يكون جاهز و سخن
امي : ايوا اتأمر انت
انا : ها تقدري تقولي حاجة
امي : مقولش غير لما تقع تحت درسي ابقي اوريك
انا : هههههه سلام
قفلت معاها و كلمت اختي
امل : فينك يا محمود عزه قالتلي انك مشيت من عندها ليك فترة
انا : كنت بلف شوية في الشوارع
امل : ليه في حاجة
انا : بفكر شوية كام حاجة شاغلاني
امل : طيب تعال عايزاك
انا : خليها وقت تاني
امل : و رايح فين دلوقتي
انا : راجع البيت
امل : محمود مالك بترد علي قد السؤال ليه
انا : مخنوق شوية سلام يا امل
قفلت معاها السكة و ابتسمت و قولت لنفسي بدأنا .
رجعت للبيت و طول الوقت امل بترن عليا و انا مش برد عليها و لما دخلت البيت استحميت و غيرت هدومي بسرعة و كلت علي السريع و نزلت من البيت حتي من غير ما اشبع و كل دا لاني متوقع ان امل جاية البيت عشان تعرف مالي و طبعا موقفتش رن عليا ، روحت الدكان و كان وقتها في الضهر و خالي و تامر في المحل ، اول ما دخلت سلمت عليهم و بعدها خالي سألني
جابر : محمود كنت فين امبارح رنيت عليك كتير
انا : كنت في مشوار كدا و رجعت البيت الفجر و التليفون كان صامت و معرفتش غير لما صحيت
جابر : و مرنيتش ليه عليا لما عرفت
انا : اديني جيت بنفسي
جابر : طيب روحت لمراة خالك عايزاك
انا : عايزاني في ايه
جابر : رايح معاها تكشف لامها
انا : و لازم انا ما تروح مع واحدة من اخواتها
جابر : امها رجليها ورمت و حاجزين عند دكتور و عايزين راجل يشيلها و انا اخر مرة اتخانقت مع امها
انا : هو انت متخانق مع عيلتهم كلها
جابر : عيلة معفنة ، يلا روح مش عايز نكد في البيت
مشيت من الدكان و في طريقي لضحي و مش عارف اصدق خالي ولا اكذبه بس قولت اشوف ضحي الاول و بعدها احكم ، رنيت جرس الباب و فتحتلي ضحي بعباية خروج سلمت عليا و انا سلمت من غير نفس و مديها وش خشب و بعدها دخلتني للصالون و قفلت الباب عشان تكلمني
ضحي : محمود وطي صوتك بناتي و اختي ولاء في الشقة انا رايحة اجيب عصير و جاية
طلعت و انا بحضر في دماغي الردود و حأتصرف ازاي ، جات ضحي بصينية العصير و قفلت باب الصالون و بعدها قعدت جنبي
ضحي : دلوقتي قولي مش بترد عليا ليه
انا : انا الي مفروض اسألك السؤال دا
ضحي : انا كنت مشغولة و مقدرتش ارد
انا : ( باستهتار ) و انا كمان كنت مشغول
ضحي : بس انا رنيت عليك كتير بعدها و انت مش بترد
انا : ( بعدم اهتمام ) كنت عامل التليفون صامت و مبصيتش عليه عشان زي ما قولت كنت مشغول
ضحي : محمود سيبنا من اللف و الدوران انا كنسلت عليك و انت زعلت و عملت نفس الي عملته انا خلاص يبقا متعادلين فك بقا
انا : و مين قال اننا متعادلين
ضحي : يعني ايه
انا : يعني انا كنت واضح من الاول و مفيش حاجة مخبيها عنك لكن انتي كلامك و تصرفاتك غريبة معايا و مش واضحة
ضحي : ( بنظرات حيرة ) زي ايه
انا : اقولك يعني زي كلامك عن خالي
ضحي : ( ابتسمت ) خلاص فهمت يعني انت بتشك في كلامي عن خالك
انا : ايوه بشك و بصراحة لما كنسلتي عليا قولت هيا استغنت عني و اتصرفت علي كدا
ضحي : بص اولا انا مقدرش استغني عنك انت خلاص دخلت دايرتي و مينفعش تطلع منها عشان الي عرفته و اما بخصوص خالك الليلة لو روحتك بيتك نمت و متأكدتش من كلامي يبقا انا بكدب عليك اتفقنا
انا : اتفقنا
ضحي : فك بقا كدا عشان عندي ليك مفاجأة حلوة اوي
انا : ايه صدمة جديدة
ضحي : هههههه ايوه بس مش حتبقي كبيرة يلا قوم كفاية تضييع وقت
قومت مع ضحي و طلعنا من الشقة و ركبنا توك توك علي بيت ابوها ، نزلنا و دخلنا البيت طلعنا الدور الثاني و رنت ضحي الجرس فتحت امها و بعد الترحيب دخلنا للصالون و انا ملاحظ ان امها بكامل صحتها و رجليها بتمشي عليها كويس بس متكلمتش و قعدت علي الكنبة و علي يميني ضحي و شمالي امها الي كانت لابسة جلابية بيت فلاحي
( وصف دولت ام ضحي : في الخمسينات من عمرها طولها 190و وزنها 96 اطول مني و جسمها يعتبر رشيق بس يظهر علي ملامح وشها سنها الكبير ، بزازها متوسطة و طيزها كبيرة مفروشة علي الجنبين من القعدة الكتيرة (
ضحي : ايه يا ماما من امته انتي بخيلة مع ضيوفك مفيش حتي كباية مايه اقوم انا اعمل شاي ، عن اذنك يا محمود و خد راحتك علي الاخر
انا مش فاهم حاجة خالص بس اول ما مشيت ضحي لقيت امها حطت ايدها علي زبري قفشته من غير مقدمات خضتني
دولت : ( قافشة زبري بتدعكه و بنظرة لؤم ) ازيك يا محمود عامل ايه
انا : ( متلخبط من الي بتعمله ) انا انا تمام
دولت : هو انت بتتقل علينا ليه و مش راضي تجيلي
انا : ازاي بس هو انا قولت حاجيلك قبل كدا
دولت : مش ضحي قالتلك تجيلي من كام يوم
انا : ( زبري وقف من دعكها ليه ) انا معرفش حاجة خالص حتي مقالتليش جاي هنا ليه
دولت : اممممم انا ليا حساب مع ضحي
نزلت علي ركبها قدام زبري و بتفك سوستة البنطلون
دولت : بص بقا يا محمود انت جاي هنا عشان نتبسط انا و انت و اتعرف علي زبرك الي سمعت عنه كتير
طلعت زبري و خدته في بقها تمصه علطول
انا : اووووه سمعتي من مين
دولت : بناتي الشراميط طبعا
دولت كانت محترفة في المص و بتمص زبري بشهوة كبيرة
انا : ( حطيت ايدي علي راسها ) اااااه مصك حلوة اوي
دولت : انا شرموطة خبرة بحب النيك اوي
انا : طيب يا شرموطة مصي كويس عشان افشخك
دولت : انا مش حسيبك غير لما تكيفني
فضلت تمص في زبري و تلحس بيضاني و انا مستمتع اوي لحد ما وقفت مص مرة واحدة و بتقلع هدومها
دولت : انا مش قادرة كسي بياكلني اقلع يلا بسرعة
قلعنا احنا الاتنين ملط و ظهرلي جسمها كله ، خدتها في حضني احنا و واقفين و بوستها و ايدي بتمشي علي ضهرها و طيزها و لما قربت من كسها اتنفضت و نفسها علي روحت انا فركت شفايف كسها بكف ايدي و هيا اهاتها بدأت تعلي و انا زودت سرعة ايدي و لقيت دولت جسمها ساب و حتقع سندتها و نيمتها علي الكنبة و نزلت علي ركبي قدام كسها ، بلساني بدأت الحس شفايف كسها و صوابعي بتقرص زنبورها
دولت : ااااااه اكتر يا ولا كسي شرقان اوي
ضربت كسها بايدي
انا : انا الي احدد اعمل فيكي ايه يا شرموطة
دولت : امممم حاضر براحتك بس ريحني
فتحت كسها و دخلت لساني بنيكها بيه و زنبورها مش راحمه من القرص و دولت صوتها بيعلا مع كل حركة مني ، دخلت صباعين في كسها و بنيكها بيهم و زنبورها خدته في بقي و بسناني بعضه و دولت مع الي عملته حركتها زادت و وسطها بيلعب زي التعبان روحت زودت سرعة نيكي لكسها بصوابعي و ايدي التانية بضربها علي بزازها جامد و دولت اتجننت و بتتكلم كلام مش مفهوم و فجأة صرخت و رفعت وسطها جامد و اعصاب جسمها كلها اتشدت و طلعت من كسها نافورة عسل ، انا فضلت لحظات متفاجأة اول مرة اشوف المنظر دا و دولت بعد ما خلصت تنزيل عسلها جسمها هدي و نامت و غمضت عينيها
انا : دولت يا ست انتي ... ردي عليا
ضحي : ههههه جسمها فرهد يا حبيبي
بصيت لقيت ضحي بتتفرج علينا من بعيد و مبتسمة
انا : هو ايه الي حصل دلوقتي دا
ضحي قربت مني و نيمتني علي الارض و مسكت زبري تمصه بعد ما نام من المفاجأة
ضحي : جابت عسلها بس هيا الكمية الي بتجيبها كبيرة و بتطلع بضغط كبير و دا اسمه اسكوارت squirt ) )
ضحي فضلت تمص زبري لحد ما وقفت تاني و بعدين قامت
ضحي : يلا دخله في كس اللبوة دي
انا : مش لما تفوق الاول
ضحي : انت خايف علي مين هيا بتتجلع بس دي بتموت في النيك ، دخل زبرك علطول و افشخها
قربت من دولت والي كانت مفرهدة بس فاتحالي دراعاتها روحت نمت فوقها و دخلت زبري كله في كسها و هيا فاقت من دخوله
دولت : اااااا مش كدا يا غشيم
ضحي : ههههه مش قولتلك
دولت : اوووووه زبره تخين يا بت مالي كس امك
انا هيجت من فكرة اني بنيك الام قدام بنتها و زودت سرعتي
دولت : احححح دا انت هيجت بقا طب تعال يا ضحي بوسي امك الوسخة و هيا بتتناك
قربت ضحي و خدت شفايف امها في بوسة جامدة و انا جيهت جامد و بقيت برزع زبري في كس امها جامد و بسرعة و شادد اعصابي و الهيجان وصل لمرحلة كبيرة
ضحي : ايوه افشخ الشرموطة امي اكتر
دولت : اااااا اهدي يا ولا كسي اتهري اوففففف وقفيه يا بت
كملت كمان دقيقة و تعبت مقدرتش استحمل روحت مطلع زبري من كسها و قعدت علي كرسي جنبها و قلتلها
انا : تعالي يا متناكة اركبي علي زبري و نيكي نفسك
دولت : انت عارف اوضاع كمان طيب انيكك انا بقي هههههه
جات دولت و قعدت علي زبري و مدياني بزازها امصها و هيا طالعة نازلة علي زبري و اهاتها كتيرة من هيجانها
دولت : اوفففف احساس حلو اني بنيك نفسي
انا : ( ضربتها علي طيزها ) اسرع يلا يا متناكة
دولت زودت سرعة دخول و طلوع زبري في كسها و انا ماسك بزازها بمصها ببقي و صوابعي راحت لزنبورها و بدعكه جامد و بسرعة و دولت مع كل دا صوتها علي و سخنت اكتر و بقت بتتحرك فوقي بسرعة اكتر و فجأة قامت طلعت زبري من كسها و صرخت و كسها نطر عسلها علي صدري زي المحبس العمومي لما يتكسر و بعدها نامت علي الارض و فاردة ايديها و بتاخد نفسها بقوة
دولت : ااااااه انا خلاص تعبت مش قادرة
ضحي : بسرعة كدا اومال فين الشرموطة الي مكنتش تقضي علي الزبر الي قدامها متشبعش
كنت انا قربت انزل لبني و هيجاني عالي
انا : و انا يا شراميط لسه منزلتش
ضحي : تعال اريحك انا بد..
قبل ما تكمل كنت ماسكها و نيمتها جنب امها علي بطنها و رفعت عبايتها و جيبت كلوتها علي جنب و دخلت زبري في كسها لاخره و اشتغلت انيكها بسرعة اصلي خلاص هيجان اوي و عايز اجيب لبني
ضحي : ااه ااه مش كدا يا ولا اهدي
انا : هو مع الي بيحصل كل دا عايزاني اهدي
فضلت انيك فيها حوالي دقيقتين و روحت جايبهم جوا كسها من غير ما اسألها
ضحي : اححححح ينفع كدا تنزل لبنك جوا كسي طيب مش تقول كنت عايزاك تجيبهم في بق الشرموطة
دولت : ملحوقة خليكي زي ما انتي ابعد يا محمود
قومت من علي ضحي و دولت من الجنب دخلت وشها بين رجلين ضحي و هيا لسه بهدومها و كلوتها لابساه
ضحي : اوووووه تصدق حلو الاحساس اني اتنكت انا و لابسة هدومي و كمان امي بتلحس اللبن بعد ما اتنكت من كسي
دولت : امممم تصدقي هيجت تاني من كلامك دا
ضحي : احححح طيب يلا نضفي كسي كويس
بعد ما دولت خلصت لحس لبني فضلنا احنا التلاتة علي الارض نريح شوية
دولت : انتي يا وسخة مش قايلة ان محمود ليه كام يوم مش عايز يجيلي
ضحي : و دا الي حصل مش صح يا محمود
دولت : ( شخرتلها ) خخخخخ احا يا شرموطة انا سألته و هو مش عارف جاي هنا ليه اصلا ، بتضحكي علي امك يا متناكة و كمان مخلياني متناكش من حد و مستنية الولا
ضحي : اهدي يا شرموطة كفاية كلامي لما نبقي لوحدنا نتصافي
دولت : انا لو متعوضتش عن كدبك عليا حيبقي فيه كلام تاني فاهمة ولا اوضح تاني
ضحي : لا فاهمة يلا قوموا ادخلوا الحمام اتشطفوا
قومت انا و دولت ندخل الحمام
ضحي : متعملوش اي شقاوة جوا الحمام عندي ليكم فكرة جاتلي دلوقتي في دماغي
دولت : اه من افكارك شيطانة مبتفكرش غير بكسها
ضحي : هههههه بس ممتعاكم كلكم
انا : و انتي مش داخلة معانا
ضحي : لا كدا تمام متشغلش بالك بيا انا حامشي كدا
انا : ماشية كدا !! ماشية دلوقتي
ضحي : بعد ما تطلعوا من الحمام افهمك
دخلت انا و ام ضحي الحمام و استحمينا و بعبصتها شوية و زغزغتها مع كام بوسة رومانسية و كام كلمة عن جسمها و بعدها طلعنا حاضنين بعض ملط
دولت : عارفة يا بت يا ضحي محمود دخل دماغي مش بينيك و خلاص كدا يسيبك لا يكمل معاكي و يناغشك و يهزر كمان انا خلاص مش حستغني عنه
انا : اهم من نيك المزة تظبيط المزة
ضحي : ههههه طب اسمع يا مظبط المزة انا جاتلي فكرة حتعجبكم ايه رأيك لو تمثلوا اكنكم لوحدكم و انت تغتصب الشرموطة دي غصب عنها و في بيتها
دولت : احححح انا هيجت اوي
انا : فكرة مجنونة
ضحي : خلاص دولت البسي جلابية بيت عادية و تحتها الكلوت و السنتيانة و محمود يغتصبك و كمان يقتعلك هدومك
دولت : و يا سلام لو يضربني و يهيني كمان
انا : انا زبري وقت من الكلام بس
ضحي : خلاص اسيبكم و لما تخلصوا حرجعلكم
انا : رايحة فين
ضحي : انفذ وعدي ليك
فهمت انها بتتكلم عن خالي
دولت : انا كسي سخن اما اروح البس هدومي
ضحي : هههههه روحي يا شرموطة ، اسيبك يا حوده البس انت كمان و عايزاك تفتري فيها ضرب سلام
انا : سلام يا معلمة هههههه
و فعلا ضحي معلمة عمري ما قابلت واحدة في دماغها و افكارها ، لبست هدومي الي في الصالون و قعدت مستني دولت و بعد شوية جات لابسة جلابية بيت ضيقة اوي عليها و شفافة و طرحة ، سلمت عليا
دولت : نورتني يا محمود يا ابني
انا : بنورك يا خالتي
دولت : ضحي قالت اخليك تستناها راحت مشوار مع اختها و راجعة علطول
انا : ( عجبني الدور الي بتعمله قولت اسايرها ) الصراحة هيا قالتلي اجي هنا عايزاني في مشوار مهم متعرفيش عايزاني في ايه
دولت : زمانها جاية و تسألها بنفسك ، تشرب ايه
انا : شاي لو مش حيتعبك
دولت : تعبك راحة يا ابني
قامت تعمل الشاي انا فكرت ادخل عليها المطبخ و اغتصبها و بصراحة دا حلم ليا كنت اوقات نفسي اعمله لما اروح لبيت واحدة جسمها يعجبني و جاتلي الفرصة احققه ، بهدوء دخلت المطبخ و هيا قدام البوتاجاز و مدياني ضهرها روحت ماسك سكينة علي الطربيزة و حطيتها علي رقبتها ( بس بالجنب الغير مسنون عشان مغلطش ) و ايدي علي بقها و زبري بحكه في طيزها
انا : هسسسس اي حركة منك و السكينة حتكون واخدة روحك
دولت بتتمتهم و مش بتتحرك
انا : حلو و دلوقتي حاحوش ايدي و لو صوتك طلع مش حتقدري تصرخي لانك حتموتي
رفعت ايدي من علي بقها و نزلتها علي بزازها ادعك فيهم
دولت : ( بنبرة استعطاف ) ليه يا ابني تعمل كدا هو انا عملتلك حاجة
انا : بلاش كلامك الي مش حيغير حاجة انا كدا كدا حانيكك
دلوت : حرام يا ابني انا قد امك
انا : امي مش شرموطة زيك بتلبس هدوم تهيج عليها الناس قدامي علي سريرك يا وسخة
ماشي و السكينة علي رقبتها و بحك زبري في طيزها و هيا بتمثل انها مغلوبة علي امرها و دخلنا اوضة نومها
انا : ( في ودنها ) بصي بقي دلوقتي لو صرختي و لميتي علينا الناس انتي حتتفضحي اكتر مني و بنتك ولاء محدش حيرضي يتجوزها غير بناتك المتجوزين الي حتطولهم الفضيحة و براحتك بقي عايزة تعملي ايه
زقيها علي السرير و رميت السكينة بعيد
دولت : ( بتمثل العياط ) يا ابني بلاش حرام عليك
انا : لا انا مش بتأثر بالكلام
هجمت عليها من ضهرها و بقلعها الجلابية و هيا بتمانع جامد و مش عايزاني اقلعها روحت قلبتها علي ضهرها و مسكت الجلابية من عند رقبتها و قطعتها من النص لحد بطنها و بعد ما قطعتها دلوت بسرعة خبت بزازها بايدها و بتحاول تستعطفني
دولت : بلاش بلاش امشي دلوقتي و احلفلك اني مقولش لحد بس ارحمني
انا : لو قولتي ايه انا حنيكك يعني حنيكك
حاولت احوش ايدها بس هيا مش راضي تفك ايدها و انا خلاص نسيت اننا بنمثل و صدقت الي بيحصل روحت رفعت ايدي و ضربتها قلم جامد على خدها
انا : ارفعي ايدك او افضل اضربك لحد ما وشك يجيب ددمم قولتي ايه
مثلت انها بتبكي و فكت ايديها
انا : باين كدا انك بتيجي بالضرب ماشي يا شرموطة
مسكت السنتيانة قطعتها و بايدي مسكت بزازها و فعصت فيهم بغباوة و نزلت بوشي ابوسهم و الحسهم و دلوت بتبكي و صوتها واضح ، بعد شوية طلعت بوشي عشان ابوسها و هيا حركت وشها و رافضة و مع محاولاتي مش راضية روحت رفعت ايدي و ايدتها قلمين علي وشها
انا : ما تثبتي بقي يا مرة
بعد القلمين ثبتت و بوستها بس من غير ما تتفاعل معايا
انا : بوسي كويس او اضربك قلمين كمان
دولت : ( كام دمعة نزلوا من عينيها ) حاضر حاضر
بوستها تاني بس المرة دي اتفاعلت معايا روحت منزل ايدي من قطع الجلابية علي كسها و اول ما لمسته حسيتها اترعشت فهمت انها مستمتعة بال****** ، بعد كام بوسة سيبت شفايفها و قطعت باقي جلابيتها و بقت اكنها روب و دولت كانت بطلت ممانعة و مستسلمة بس لسه ممثلة انها مش مستمتعة و مغلوبة علي امرها ، نزلت لحد كسها و قطعت كلوتها و خدت شفايف كسها في بقي امصهم و زنبورها بفركة بصوابعي و دلوت نفسها علي و اهاتها بدأت اسمعها
انا : انا دلوقتي حخليكي تستمتعي و تحلفي بالنيكة دي
فضلت امص شفايف كسها و افرك زنبورها لحد ما صوتها علي و بقت حاطة ايدها علي راسي وقتها وقفت و قلعت هدومي كلها و لما وقفت بصت عليا
انا : متخفيش مش حسيبك غير و انتي مفشوخة
طلعت فوقها و حاولت ادخل زبري في بقها بس هيا قافلاه روحت مسكت حلمة بزها الشمال و قرصتها بكل قوتي و هيا صرخت و فتحت بقها روحت كاتمه بزبري
انا : خلاص عارف ازاي اخليكي تنفذي الي عايزه
كنت بدخله في بقها لحد ما تتخنق و اطلعه و دولت وشها حمر و دموعها نزلت اكتر و انا مستمتع اوي بالعنف دا و بضربها اقلام علي وشها
انا : انتي شرموطة وسخة مينفعش معاها غير الضرب و الاهانة
بعد ما اكتفيت من نيك بقها رجعت بجسمي و رفعت رجليها علي كتفي و حطيت زبري علي اول كسها
انا : و دلوقتي اعرفك علي الفشخ الحقيقي
بايدي ماسك فخادها و نشنت زبري علي فتحت كسها و بعزمي كله كبست زبري في كسها بوسطي و ايديا ، دلوت بعد ما دخل بقها فتح لاخره و مش قادرة تصرخ و عينيها مفنجلة ، استمريت اكبس زبري جامد و اطلعه و بعدها اكبسه تاني اكتر من مرة لحد ما لقيت دولت بتفرك زنبورها جامد و صوتها علي
دولت : اووووه حجيب حجيب اوعي زبرك
طلعت زنري من كسها و مفيش ثواني و كسها طلع نافورة عسل من كسها غرقني روحت خدت منه علي صوابعي و قربتهم لبق دولت
انا : افتحي بقك يا وسخة دوقي طعم شرمطتك
فتحت بقها و دخلت صوابعي و هيا مصت صوابعي لحد ما خرجوا ، بعدها بقيت بنيكها بمزاجي فشخت رجليها علي الجنبين و قربتهم من راسها محمل عليهم بايديا و ركبي علي السرير و بالوضع دا بقيت بنيكها بسرعة زي المكنة و هيا تحتي بتتأوه و تصرخ و انا بمص بزازها و اتف علي وشها و اشتمها
انا : انتي شرموطتي الوسخة انتي ايه
دولت : ااااه شرموطتك الوسخة
انا : حتعرصي علي عيلتك عشان انيكها
دولت : اووووه حأعرص عليهم
انا : انتي اوسخ مرة في البلد
دولت : ايوه انا اوسخ مرة اوفففف انا جيب تاني حجيب
ملحقتش اطلع زبري و لقيت ضغط جامد طلع زبري من كسها نطرت علي جسمي اكنه خرطوم مية و هيا جسمها اتشنج و اعصابها حولين رقبتها شوفتها بارزة
فضلت انيك فيها بعد ما جابتهم لحد ما نزلت انا لبني في كسها و نيمت جنبها علي السرير ناخد نفسنا احني الاتنين
انا : ( ضربتها علي كسها ) اتبسطي يا شرموطة
دولت : اييي كسي اتهري مش حاملة حاجة تمسه
انا : طيب ردي اتبسطي
دولت : اوي فكرة جديدة و كانت مهيجاني اوي
انا : انا ايدي تقيلة لما تضربتك اوعي تكوني زعلتي
دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش
انا : انت...
ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها

و الي هنا ينتهي الجزء الرابع اتني ينال اعجابكم .
اسف عن التأخير .
منتظر تعليقاتكم و آراءكم .
تحياتي .

الجزء السادس


انا : انا ايدي تقيلة لما ضربتك اوعي تكوني زعلتي
دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش
انا : انت...
ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها
دخلت ضحي و كانت لابسة فستان سواريه اسود لنص فخادها و بحمالات عند صدرها مبينه معظم بزازها و لابسة جزمة بكعب طويل لونها اسود
انا : ( صفرت ) ايه الشياكة دي كلها
ضحي : عجبتك
انا : انا مش مصدق نفسي اني شايف كل الحلاوة دي
دولت : بنتي الشرموطة طلعت هانم و انا معرفش
ضحي : طول عمري هانم ههههههه و احسن كمان
انا : عايز اعرف لمين الشياكة دي
ضحي : ليك طبعا و لمفاجأة النهارده
انا : طيب فين المفاجأة
ضحي : حالا ( صقفت ) ادخل
دخل الاوضة واحد بيمشي علي رجليه و ايديه و لابس قناع قماش مغطي وشه كله و حولين رقبته طوق زي بتاع الكللابب و منه سلسلة محطوطة علي ضهره ، انا بلمت و متوقع ان دا خالي مع اني مش شايف وشه
ضحي : زي ما وعدتك ( خلعت القناع عن وشه ) الكلب بتاعي
زي ما توقعت طلع خالي و انا علي السرير و شايف خالي باصص في الارض و ضحي باصالي و مبتسم
دولت : خلاص اتعرفتوا علي بعض ( بتكلم خالي ) تعال يا كلب نضف كسي من لبن ابن اختك
بسرعة خالي قرب منها و هو بيمشي زي الكلب و طلع السرير و نزل وشه بين فخاد دولت و طيزه وضحت قدامي و انا ركزت معاها
انا : ( بصيت لضحي ) ايه دا
ضحي : ( قربت و ضربت طيز خالي ) ههههه دي لعبة جنسية تعال قرب شوف
قربت منها و من طيز خالي و الي كان واضح ليا حاجة بلاستيك خارجة من طيز خالي
بتطلع ضحي اللعبة من طيز خالي
ضحي : دا زبر هزاز بيشتغل بريموت
بعد ما طلعتها و شوفتها كاملة كانت شكلها زي الزبر الحقيقي و ورتني الريموت الي كانت مسكاه و رجعت الزبر الهزاز في طيز خالي تاني و داست علي زرار في الريموت
ضحي : ( بتكلم خالي ) ايه رأيك في المفاجأة يا كلبي
خالي : اوووووه حلو اوي يا ملكة
بصراحة انا معجبنيش وضع خالي و اشمئزيت منه ازاي راجل و يسمح لمراته تعامله كدا ، وقفت و لميت هدومي خارج
انا : ضحي انا ماشي و ابقي اكلمك بعدين
ضحي : ليه مش عايز تكمل معانا اليوم
انا : مش قادر استحمل الي بشوفه
ضحي : يعني مع عبير كنت سادي و بهدلتها و مع خالك مش عايز قولي ليه
انا : عبير كان برضاها و كمان دي ست دا السبب
ضحي : و خالك راضي بالي بيحصل و طالب منك تهينه ( بتكلم خالي ) مش كدا يا بوبي
خالي ساب لحسه لكس دولت و جالي و بيبوس رجالي و اول ما عمل كدا انا سحبت رجلي
انا : ضحي كفاية كدا انا ماشي
طلعت من الاوضة و بلبس هدومي و ضحي طلعت ورايا لوحدها
ضحي : دلوقتي عايز افهم انت مش راضي تكمل عشان خالك ولا ايه بالظبط
انا : بصراحة كدا انا مش بحب انيك رجالة او اشوف راجل بيتهان و خالي طالما هو مرتاح كدا براحته بس انا مش حشاركه
ضحي : يعني مع الرجالة لا و الستتات ايوه ، ماشي قولي بقا حتعمل ايه بعد الي شوفته جوا
انا : مفيش جديد انا بنيك ستتات بس و مش بقرب من رجالة لو عاجبك كدا نكمل زي ما كنا
ضحي : موافقة ( قربت تبوسني بس انا منعتها ) ليه بقا
انا : خليها وقت تاني انا قرفت الصراحة
ضحي : خلاص اكلمك بالليل .... اه قولي شكل معاملتك مع خالك بعد كدا ازاي
انا : زي ما هيا مش حتتغير و هو كمان ميغيرهاش تمام
ضحي : تمام
خرجت من البيت و كان الوقت يعتبر ميعاد ورديتي روحت الدكان استلمت من تامر و الي خالي كان متفق معاه يكمل اليوم و انا قولتله اي سبب و خلاص و خليته يمشي ، كملت اليوم و انا مشمئز و امل اختي مش مبطلة ترن عليا .
خلصت ورديتي و قفلت الدكان و روحت البيت لقيت امي و امل هناك و صاحيين ، دخلت و قولت لامي
انا : جهزيلي اتعشا يا حجة لحد ما اغير
امل : انا الي حاسخن الاكل ( راحت المطبخ )
دخلت اوضتي و بطلع الغيار عشان ادخل الحمام و الباب خبط
انا : ادخل
ماما : مالك يا محمود داخل وشك مقلوب
انا : مفيش مخنوق شوية
ماما : مش مستاهلة كل دا يا محمود و كبر دماغك
انا : تقصدي ايه
ماما : و هيا اختك اول ولا اخر واحدة تعمل كدا
انا : ( متلخبط هيا بتتكلم عن ايه ) وضحي كلامك يا حجة
ماما : يا ولدي اغلب الستات بيتكلموا مع بعض كدا و بعدين انت مكنش ينفع تتصنت عليهم هما بيتلكموا في اسرار
انا : ماما انا دماغي فيها الي مكفيها
ماما : دا اسمه كلام ستات و عادي يتكلموا بقباحة كدا بينهم و انت غلط انك تتصنت او تزعق لاختك و تخاصمها
انا : ( فهمت الموضوع ) طيب سيبيني ادخل الحمام و اغير و بعدين نتكلم
دخلت الحمام استحميت و غيرت هدومي و طلعت و قعدت اتعشي
امل : يا محمود بلاش الزعل دا انا اختك حبيبتك
ماما : يا ولا متنشفش دماغك زي ما فهمتك عادي الي حصل
بصيت لامل و برقت و طبعا انا و امل و كل الي بيقرأ فاهم و مفيش غير امي الي مش فاهمة
امل : لا مش عادي يا امي المفروض مكانش يحصل و انا الي غلطانة
ماما : الغلط غلط اخوكي اصلا انه اتنصت عليكم لا و كمان احنا الي بنصالحه
امل : ( بتدمع ) انا اسفه يا محمود يا اخويا المفروض ميحصلش دا قدامك و يكون بعيد عنك عشان ضميرك يرتاح و مش مهم اي حاجة تانية
ماما : انا مش فاهمة انتي بتقولي ايه
انا : خليكوا كدا اتكلموا سديتوا نفسي
قومت دخلت اوضتي و شغلت الكمبيوتر اشغل نفسي باي حاجة ، بعد كام دقيقة دخلت امل لوحدها اوضتي و قفلت الباب و وقفت جنبي
امل : محمود انا اسفه عزه قالتلي علي كل حاجة و انا جاية عشان ا..
انا : عشان ايه قوليلي
امل : ( بتعيط ) محمود انا بحبك زي اخويا و مكنتش قاصدة كل دا يحصل
انا : ... ( عينيا في الكمبيوتر بس مركز معاها )
امل : محمود انا محرومة و جوزي مسافر و سايبني و الي حصل مني مع انه غلط بس غصب عني دي حاجة مقدرش اتحكم فيها
انا : اه و كمان انا مليش عندك قيمة تفرجي عزه من ورايا علي ... اقول ايه بس
امل : ( نزلت علي ركبها و لسه بتعيط ) انا اسفه غلطة كبيرة مني بس سامحني
انا : ( بصيتلها ) عايز اعرف عملتي كدا مع حد غيري او نمتي مع حد
امل : ( بصت في عينيا ) احلفلك اني محصلش حاجة ابدا غير معاك انت و بحمده انه معاك لانك اكيد مش حتفضحني او .. ( عياطها زاد اوي )
اتأثرت و قومتها و خدتها في حضني
انا : خلاص بطلي عياط
امل : سامحني الاول
انا : مسامحك اهدي بقي كدا حتخليني اعيط معاكي
امل : ( سابت حضني و بتمسح دموعها ) طيب خلاص اهو ( هديت شوية )
انا : ( قعدنا علي السرير ) و انتي ليه توصلي نفسك للمرحلة دي مش تكلمي جوزك و تعرفيه
امل : بيقولي بشتغل عشان اعمل شوية فلوس للزمن و بيقولي استحملي و انا استحملت كتير
انا : طيب مكملتيش ليه علي وضعك دا و عملتي كدا معايا
امل : استحملت كتير بس انا انسانة برضو ليا حد و بعد كدا مقدرش استحمل
انا : كويس انها جات معايا ( فكرت ) و حتعملي ايه بعد الي حصل
امل : بصراحة مش عارفة
انا : اقولك انا حترجعي تحاولي تصبري و حتضعفي تاني بس متعرفيش مين المرة الجاية
امل : و اعمل ايه انا دلوقتي
انا : ( سكت شوية افكر ) عندي حل بس..
امل : من غير بس قولي الحل
انا : انتي لازم تطلعي كل الي جواكي مع حد و لازم الشخص دا يكون مضمون و مش حيفضحك و رأيي .. ان الشخص دا انا
امل : ( سكتت و بتبص في عينيا ) حل كويس اوي
انا : صدقيني بعمل دا عشا..
قبل ما اكمل امل باستني و انا فضلت لحظات قليلة استوعب و بعدها انمدجت معاها و بدأت امشي ايدي علي ضهرها و اول طيزها و هيا ايدها علي راسي و مندمجين ، و فجأة امل بعدت عن حضني و بتاخد نفسها و هيا مبتسمة
انا : مالك وقفتي ليه
امل : انت ناسي اننا في اوضتك و امك برا
انا : انا دوبت في شفايفك و نسيت الدنيا كلها
امل : ( مبتسمة ) طيب احنا لازم نبقي حرصين اكتر من كدا
انا : نعمل ايه يعني
امل : متشغلش بالك انا حاظبط كل حاجة و اقولك علي الميعاد المناسب
انا : و دلوقتي نعمل ايه
امل : لا مفيش حاجة دلوقتي و كل الي حيحصل ان امك تعرف اننا اتصالحنا و بس ، انا خارجة عشان متشكش فينا ( مشيت و قبل ما تطلع من اوضتي ) نام بدري الليلة
طلعت من الاوضة و انا سعيد اوي اني وصلت لاختي و مثلت عليها اني زعلان
( ههههههه عارف يا عزيزي القارئ بعد ما افتكرت الي حصل و ازاي انا قفي كدا لا و كلامي مع اختي غير منطقي و هيا صدقتني ، وقتها لو كنت بفكر كنت شكيت في الي بيحصل بس اقول ايه انا غبي لدرجة اني بصعب علي نفسي دلوقتي ... نكمل )
مفكرتش كتير انا مقضيها نيك امبارح و النهارده و مزاجي رايق اوي و كمان جسمي مرهق ، و فعلا بعد ما خرجت امل من الاوضة طفيت الكمبيوتر و نمت سعيد اوي .
صحيت تاني يوم علي حاجة طرية علي شفايفي و تقل علي جسمي فتحت عينيا لقيت امل وشها في وشي و بتبوسني و جسمها فوقي
امل : صباح الخير يا حبيبي
انا : صباح الخير
امل : فوق عشان نفطر مع بعض
انا : ( ركزت في لبسها و كانت لابسة بيجامة بيت لازقة في جسمها ) الساعة كام
امل : ( طيزها علي زبري و بتتحرك عليه ) عشرة الصبح عارفة انه بدري علي ميعاد صحيانك بس لازم نستغل الوقت
انا : وقت ايه
امل : امي راحت لخالتي و حتاخد معظم اليوم هناك
قلبت امل تحتي و بقيت انا فوقها
انا : ايه الخبر الحلو دا
بدأت ابوس امل و بدعك زبري في كسها من فوق الهدوم
امل : مممم اهدي بس نفطر الاول
انا : انا كدا بفطر
كملت بوس فيها و هيجاني بيزيد و بدأت ادعك في بزازها ، امل سحبت نفسها من تحتي و وقفت قدام السرير و بتضحك
امل : هههههه لازم تفطر عشان متتعبش يلا قوم
انا خلاص هيجت روحت قومت و جريت وراها في الشقة و هيا بتضحك و وقفت عند السفرة و انا لما وقفت مسكتها من ضهرها و ايديا علي بزازها بدعكم و ببوس رقبتها
امل : الفطار جاهز اصبر لما نفطر
انا : مش قادر اسيب القمر الي في حضني و افكر في حاجة تانية
امل : عشان خاطري نفطر الاول انا جعانة
انا : حاضر بس حتفضلي في حضني
قعدت علي كرسي و امل علي حجري و بدأنا ناكل ، كنا بنأكل بعض و انا شغال بعبصة فيها و دعك في بزازها و كلام حلو عن جسمها و هيا بتضحك و تتدلع عليا ، بعد ما كلنا شيلنا الاكل مع بعض و بعدها دخلت انا الحمام و امل بتعملنا شاي ، قعدت قدام التليفزيون و امل عملت الشاي و جاتلي و قعدت جنبي دخلت في حضني و نامت براسها علي صدري
امل : تعرف يا محمود انت الوحيد الي اتبسطت معاها اوي كدا و حاسة اني بحلم
انا : هو انا عملت حاجة لسا
امل : طريقة معاملتك و لهفتك عليا و كلامك الحلو كل دا خلاني مبسوطة اوي ، تعرف جوزي عمره ما عمل كدا هو كان جامد في تعامله معايا
انا : كل راجل و يختلف في طريقة المعاملة
امل : كلامك صح و انا عايزة حب و حنية اكتر من النيك
انا : يا جزمة و تقولي نيك كدا من كسوف
امل : و اقول ايه يعني
انا : ( بوستها علي راسها ) قولي الي انتي عايزاه طول ما احنا لوحدنا كل حاجة مسموحة
قربت ايدي من طيزها و دخلتها جوا البنطلون و ببعبصها في خرم طيزها لقيتها لابسة كلوت فاتلة و خرم طيزها واضح انه مفتوح
انا : لابسة كلوت فاتلة و كمان طيزك متناكة منها
امل : لازم اظبطلك نفسي بس طيزي عمر ما راجل ناكها ولا حتي جوزي دي اتفتحت من الخيار و صوابع عزه
انا : ( دخلت صباعين في طيزها ) عزه هيا الي فشختهالك بقا
امل : ممممم مش زي ما انت حتفشها ولا ايه
انا : دا انا حخليكي تمشي فاشخة رجلك من الي حعمله فيها بقي كدا تسلمي طيزك لمتناكة
نزلت البنطلون عن طيزها و ضربتها عليها
امل : اييي اسفه يا حبيبي من اللحظة دي جسمي كله ليك انت لوحدك
رفعت وشها و بوست شفايفها و ببعبص طيزها بصوابعي و اندمجنا في البوسة ، بعدها شيلت امل و دخلت بيها اوضتي و نيمتها علي السرير و وقفت انا قلعت هدومي و بعدها طلعت فوق امل قلعتها نص هدومها الي فوق و نزلت علي بزازها بوس و لحس و في نفس الوقت ايد امل بتدعك في زبري
امل : اااااه الحس بزازي كمان ارضيها عشان زعلانة
انا : حاضر يا قلبي ارضيهالك
مسكت بزازها و كل بز في ايد بدعكهم و اعفصهم و لساني بيلحس كل حلمة شوية و امل بتتأوه باستمتاع و باصة لعينيا بنظرة حب
امل : كفاية روح لكسي مستنيك ليه كتير
نزلت لكسها بوسته و بكلمه
انا : انا جيتلك اعوضك عن كل الي فات اهو
امل : و هو بيستعجلك تريحه
بايدي بعدت شفايف كسها الصغيرة عن بعض و لحست كسها من تحت لفوق
امل : اوووووه تعرف انك اول راجل يلحس كسي
حطيت شفايفي علي كسها الي كان مبلول من هيجان امل و شفطت العسل الي عليه و لساني بيحاول يدخل جواه
امل : اححححح ايه الي بتعمله دا
انا : بحلي بالعسل بعد الاكل
مسكت زنبورها دخلته بين شفايفي احضنه بيهم و اشفطه و لساني بيلعب معاه و امل صوتها علي من الحركة دي و انا لما لقيتها هاجت اكتر فضلت العب مع زنبورها و دخلت صباع جوا كسها و بنيكها بيه بسرعة
امل : اااااه انا حجيب يا محمود حجيب
خدت كسها كله بين شفايفي و اتلقيت عسلها في بقي و بعد ما هديت امل طلعت بوستها و عسل كسها في بقي
انا : ايه رأيك في العسل يا قلبي
امل : احلي عسل دوقته لانه من بقك
قربت زبري من بقها و امل باسته شوية و بعدها دخلته في بقها تمصه و ايدها بتدعك في باقي زبري الي برا بقها و كمان بتدعك بيضاني ، كان باين انها مش خبرة في المص زي باقي النسوان الي نيكتهم بس احساس اني بنيك اختي و هيا باصالي في عيني كان ليه مفعول السحر ، بعد ما امل مصت زبري فترة حلوة طلعته من بقها و نيمتها علي جنبها و نمت وراها و خدتها في حضني ببوس رقبتها
انا : مستعدة يا قلبي
امل : يلا بقي انا استنيتك كتير
وجهت زبري علي اول كسها و دخلته براحة و انا ببوس رقبتها و ايدي بتقفش في بزاها و امل خارجة منها اهات شهوة هادية بس مليانة هيجان و متعة
انا : كسك خد زبري بسهولة يا حبيبتي اهو
امل : مممم البركة في عزه و الخيار
دخلت باقي زبري بهدوء و انا بهمس في ودن امل بكلام عن جسمها الناعم الطري و كسها الدافي و امل في دنيا تانية و مستمتعة اوي ، بدأت ادخل و اخرج زبري في كسها برومانسية و امل طايرة في السما و كنت متوقع دا من كلامها معايا و حرمانها من الحنية و الرومانسية و النيك كمان ، فضلت فترة علي نفس الوضع بنيكها بهدوء و ببوس رقبتها و ودنها و ايديا بتقفش بزازها لحد ما اهاتها زادت و جابت عسل كسها هنا غيرت وضعها و قلبتها علي وضع الدوجي و صدرها علي السرير و كدا كسها و طيزها برزولي اكتر
انا : عايزة ادخل زبري فين كسك ولا طيزك
امل : دخله في طيزي بس عايزاك تفشخها كفاية حنية
انا : ( ضربت طيزها ) انتي تأمري
قومت جيبت كريم الشعر بتاعي و حطيت منه علي خرم طيزها و دخلت صباعين في طيزها مع الكريم
امل : احححح دخل زبرك طيزي جاهزة لزبرك
انا : واضح يا لبوة
طيزها استقبلت صوابعي بسهولة و دا بسبب عزه زي ما قالتلي ، طلعت صوابعي و حطيت زبري علي خرمها و حركته في دوار و خرمها قدام عينيا بيقفل و يفتح
امل : محمود دخل زبرك بقي ليه بتعذبني كدا
انا : دا عقابك عشان تخلي شرموطة زي عزه تنيك طيزك
حركت زبري علي خرمها شوية كمان و امل تحت بتترجاني انيك طيزها و فجأة انا و بحرك زبري كسبته لحد النص في طيزها و الي كانت ضيقة علي زبري ، امل من المفاجأة صرخت بس كمت الصرخة في المخدة
امل : ااااااا فشخت طيزي يا محمود
انا : انا حخليكي تفتكري النيكة دي طول حياتك
بدأت ادخل و اخرج زبري في طيزها بهدوء و بزود السرعة مع الوقت و كمان بدخل زبري اكتر و امل بتتأوه و صوتها يعلي مع دخوله اكتر في طيزها
امل : اووووه حاسة ان مدق في طيزي بيفشخها نصين
انا : استعدي بقي للدق الي علي اصوله
مسكت وسطها بايدي كويس و كبست زبري لاخره في طيزها جامد و امل صرخت في المخدة بس انا مدتهاش وقت تاخد نفسها طلعته لنصه و رزعته تاني جامد ، فضلت ارزع في طيزها جامد و امل مش قادرة تتكلم و بتاخد نفسها بالعافية و بعد شوية بقيت بنيك طيزها بسرعة و برزعه لاخره و امل مع كل دخول لزبري جسمها يتنفض اكنه واصل لراسها
امل : كفاية بقي اااه طيزي اتفشخت اوووه
كنت خلاص قربت انزل لبني روحت زودت سرعة نيكي لطيزها جامد و جيبت لبني في طيزها
امل : احححح لبنك حلو اوي جوا طيزي
طلعت زبري من طيزها و نمت جنبها علي السرير و امل نامت علي بنطها و متحركتش ، بعد ما خدت نفسي
انا : يلا يا امل نستحمي قبل ما امك تيجي
امل : متخافش مش جاية دلوقتي
انا : متأكده ليه كدا
امل : خالتك تعبانة و امك زي عادتها حتاخد طول اليوم عندها
انا : طيب مش ممكن لاي سبب تيجي البيت في اي لحظة
امل : .... عندك حق
انا : قومي يلا نستحمي و نلبس هدومنا
امل : مش قادرة طيزي اتفشخت و وجعاني
انا : هههههه بلاش جلع قومي
قومتها و مشينا مع بعض و هيا مش قادرة تمشي كويس و انا بضحك جامد عليها ، استحمينا و لبسنا هدومنا و نضفنا المكان الي بهدلناه و بعدها قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض و انا ببعبصها و احسس علي جسمها و بنهزر و نضحك .
جيه ميعاد ورديتي في الدكان ودعت امل و روحت الدكان كان فيه تامر و خالي و بعد ما وصلت تامر سلم الدكان ليا و مشي
جابر : محمود هاتلنا اتنين شاي و تعال عايز اكلمك
انا : حاضر يا خال
عملت الشاي و قعدنا جوا الدكان
جابر : بص انا مش عارف اجيبهالك ازاي بس الي حصل امبارح انا ..
انا : متكملش ولا اكني شوفت حاجة و معاملتي معاك مش حتتغير
جابر : طيب و نظرتك ليا ضحي قالتلي انك كنت يعني ... ( سكت )
انا : مش حابب الي حصل بس طالما انت موافق انا مليش دعوا بس شرطي اني مدخلش في الي حصل تاني
جابر : تمام كل حاجة وضحت اسيبك ورايا مشوار
انا : سلام يا خال
مشي و انا مقروف منه بس مخبي و محتقره من جوايا ازاي يسيب الحريم تعمل فيه كل دا .
عدا اليوم من غير جديد و مرنيتش علي ضحي او هيا رنت عليا و تاني يوم امل هيا الي صحتني و خطفت منها كام بوسة علي كام بعبوص لطيزها و خرجت فطرت ، بعد ما فطرت دخلت اوضتي و رنيت علي ضحي و من اول رنة ردت عليا
ضحي : اهلا بمحمود حبيبي
انا : اهلا يا ضحي مرنتيش عليا قولت ارن انا
ضحي : معلش يا حبيبي مكنتش فاضية و نسيت ارن عليك خالص
انا : تمام ، قوليلي بقا ايه اخبارك و اخبار باقي العيلة
ضحي : انا و الشراميط كويسين و عايزينك
انا : و انا مقدرش اغيب عنك و عنهم
ضحي : خلاص تجيلنا كمان ساعة عن امي
انا : تمام بس بقولك من دلوقتي مش عايز اي مفاجأة جديدة او خالي يكون معاكم
ضحي : ليه بس يا حوده دي في مفاجأة جديدة ليك
انا : لا لا اجلي مفاجأتك كام يوم انا مش حمل حاجة دلوقتي
ضحي : خلاص اعتبره حصل و انت متتأخرش يلا سلام
انا : سلام
نزلت من البيت بعد ما عرفتهم اني رايح اقابل واحد صاحبي ، روحت لبيت دولت ام ضحي و هناك قضيت يوم كامل مع دولت و بناتها ضحي و صفية و كمان عبير .
عدي اسبوعين بدون جديد بنيك امل و ضحي و صفية و امهم دولت تقريبا كل يوم و اوقات عبير اما كل واحدة لوحدة او مع بعض و امل كنت بتصرف و اروح عندها الشقة علي اوقات بعيدة اكني بقضيلها مشاوير او نخطف بوسة او حضن في بيتنا بعيد عن عيون امي بس امل مكانتش راضية و عايزة وقت اكتر معايا و دا كله مع شغلي في الدكان و كنت راضي اوي كدا ، لحد ما في يوم كلمتني امل و فيه كان الحوار دا
امل : محمود انا عايزاك في حضني اكتر انت كل فين و فين تجيلي
انا : غصب عني لازم محدش يشك فينا لما اجيلك
امل : طيب معندكش حل للمشكلة دي
انا : لا معنديش و بعدين مش كدا احسن من لو مكنتش بجيلك خالص
امل : احسن بس مش كفاية ... ( سكتت )
انا : سكتي ليه
امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي
انا : اشجيني
امل : اقولك انت ...

و الي هنا يكون الجزء انتهي اتنمي ينال اعجابك .
مستني رأيكم و تعلقاتكم .
تحياتي و مودتي .

" تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب "


الجزء السابع


امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي
انا : اشجيني
امل : اقولك انت تسيب البيت و تسكن لوحدك
انا : ههههه حلوة النكتة دي
امل : انا مبهزرش معاك
انا : طيب ازاي اقنعيني امك لو بتأخر ساعة بس بتتخانق معايا و انتي عايزاني اسيب البيت كدا اكيد مش حتكلمني تاني و اكون خصرتها خالص
امل : انا عندي الحل لامك
انا : طيب مفكرتيش انا شغال عند خالك ازاي ادفع ايجار السكن و كمان اصرف من المرتب الي بيدهوني
امل : انا الي حدفع الايجار مليكش دعوة بيه
انا : امل اقفلي و بلاش هبل
امل : ايه الي هبل في كلامي
انا : يعني عشان انتي مش مرتاحة تقومي تقلبي حياتي كلها
امل : طيب اسمع كلامي لاخره و انا اوعدك ان انت حتكون مستفيد اكتر مني
انا : ماشي انا سامعك
امل : طيب في الاول مش فتحي اخوك مخاصمك
انا : ايوه من بعد اخر مشكلة
امل : انا اخليه هو الي يجي يصالحك و انت الي تقرر تصالحه ولا لا
انا : طب ازاي اقنعيني
امل : اسمع انت تتخانق مع فتحي و تسيب البيت..
انا : ( بسخرية ) و بعد كدا
امل : اسكت لحد ما اخلص تتخانق مع فتحي و بترتيب مني و تسيب البيت بس الحاجة الاهم ان الخناقة دي مش حتكون منك لا دي من فتحي و بعد الخناقة حيعرف انه غلط و طردك من البيت من غير سبب و انت حتستغل الي حصل و تصر انك مترجعش البيت و تأجر سكن تقعد فيه مع نفسك و تمثل انك زعلان و بكدا امك مش حتزعل منك بالعكس حتبقي في صفك و فتحي اخوك حيلف وراك عشان تصالحه
انا : ...
امل : مالك ساكت ليه
انا : هو انا بكلم امل اختي ولا واحدة تانية معرفهاش
امل : لا هيا اختك بس مكنتش تعرفها كويس
انا : انتي فكرتي في كل دا ازاي و امتي
امل : انا دماغي دي دهب بس محدش مقدرني
انا : ابوس دماغك و جسمك كله ( انا تفكيري هنا اني لو سكنت لوحدي اقدر انيك اي واحدة من الي بنيكهم في اي وقت عايزه ) بس انا عندي شرط
امل : شرطك ايه
انا : لما اسكن لوحدي ملكيش دعوة بيا مين يجيلي و مين انام معاها تمام
امل : اه يعني انت عايز تستغل فكرتي و تدلع براحتك
انا : دا شرطي طالما ان حكفيكي
امل : ممممم موافقة يا محمود
انا : طيب دلوقتي قوليلي ايه الي حيخلي فتحي يتخانق معايا لدرجة اسيب البيت
امل : حوصله انك مديت ايدك عليا
انا : ههههه بالبساطة دي
امل : ايوه بسيطة
انا : و الخناقة امتي عشان استعد
امل : بكرا حيصحيك من النوم و ممكن يديك قلم ولا حاجة انا مش ضامنة ردة فعله
انا : و حتوصلي اني ضربتك ازاي انتي الي حتقوليله
امل : لا مش انا
انا : طيب مين
امل : سلمي مراته
انا : و دي حكايتها ايه
امل : مفيش حكاية بس انا حأقعد معاها و اوصلها الي عايزاه من غير ما اوضح
انا : و تتأكدي ازاي انها وصلت كلامك لفتحي
امل : دي حاجة تخصني المهم اجهز انت و لازم تظهر انك زعلان اوي و تلم هدومك و ياريت بقي لو كام دمعة عشان امك
انا : هههههه دا انتي مفكرة في كل تفصيلة
امل : عيب عليك ، اسيبك دلوقتي تظبط نفسك سلام
انا : سلام
قفلت مع امل و ضحكت علي فكرتها المجنونة و لو حصلت كدا انا حقلب الوضع و بدل ما انا بجري عشان اصالح فتحي حيبقي هو الي عايز يصالحني و كمان حاقدر اخد راحتي و انيك الي عايزها و الوقت الي عايزه ، فكرت في ردودي علي فتحي و اي حاجة هو حيعملها عشان اسيب البيت .
( توضيح : بيتنا كان دور ارضي بس و مسقوف جريد بس والدي قبل ما يتوفي بكام سنة باع ارضه الي بيزرعها و بفلوسها بني البيت الي احنا ساكنين فيه و بقي دور ارضي فيه شقة " الي ساكن فيها انا و امي " و مندرة ضيافة و الدور التاني شقتين واحدة لفتحي و اتجوز فيها و التانية ليا عشان اتجوز فيها و الدر التالت فيه كام عشة طيور لامي . نرجع للقصة )
خلصت ورديتي و رجعت البيت اتعشيت و دخلت نمت علطول عشان استعد زي ما قالت امل ، تاني يوم الصبح فوقت علي قلم خلاني اتنفض علي السرير و كان اخويا فتحي الي ضربهوني و بيزعق و امي و امل بيتكلموا معاه
فتحي : ( بيزعق ) قوم يلا يالي عاملي فيها راجل قوم
انا : ( قومت من السرير و وقفت قدامه بزعق ) مالك بتضربني بالقلم ليه
فتحي : انت لسه شوفت حاجة
نزل عليا ضرب قلام علي بونيات و شلاليت و انا بحاول اصد بس و امي و امل مش قادرين يحوشوه عني لحد ما امي حاوطتني بجسمها و بقت بينا
فتحي : اوعي يا امي سيبيني اربي الجزمة الي عاملي فيها راجل
امي : ( بتصرخ ) اطلع برا يا فتحي
فتحي : بتدافعي عن مين عن الي ضرب امل بنتك و خلاها تبكي
امل : ضرب مين محمود عمره ما مد ايده عليا
فتحي : ( سكت يستوعب ) .. متقوليش كدا عشان ارحمه يا امل
امل : ( بتشد في فتحي تخرجه من اوضتي و بتبكي) اطلع برا اطلاااااع
اخويا فتحي بعد ما سمع امل و شاف دموعها و امي الي حاضناني و بتبكي حس ان في حاجة غلط
فتحي : انا ك..
امي : ( حاضناني و بتبكي ) برا يا فتحي مش عايزة اشوفك
طلع فتحي و امل قفلت الباب ، انا كان جسمي اتكسر من فتحي و ايده التقيلة اتعافي عليا و كنتي بدمع بحرقة
امي : انت كويس يا حبيبي في حاجة بتوجعك
انا : ...
امل : هو ايه الي خلي فتحي يعمل كدا
امي : ايه الي عرفني كل الي شوفته لما فتحي دخل الشقة و عنيه حتطق شرار و دخل علطول لاوضة محمود
امل : هو بيقول ان محمود ضربني مين الي قاله كدا
امي : مش عارفة وا*** يا بنتي ، محمود قوم و اهدي كدا نعرف فتحي عمل ليه كدا
امل : قوم يا محمود ريح علي السرير و هدي نفسك
انا طول الوقت من اول ما صحيت من قلم فتحي لحد ما بتكلمني امل و انا بفكر ازاي اخويا يتضحك عليه لدرجة انه يضربني بالغل دا و من غير ما يتأكد من الي اتقاله و الي زعلني اكتر و خلاني ادمع بجد مش تمثيل اني بقيت مليش قيمة او كرامة و من شوية كلام اتضرب من اخويا الي عمره ما عملها ، امي و امل ساعدوني عشان اقوم و انا حاسس ان جسمي كله اتكسر و بعد ما علي السرير كام دقيقة هديت و انا مش برد عليهم قومت نزلت شنطة سفر من فوق دولابي و بحط فيها هدومي
امي : محمود انت بتعمل ايه
امل : يا محمود انت ساكت ليه و بتلم هدومك ليه رد علينا
انا : سايبلكم البيت كله و ماشي
امل : يا ابني استهدي با*** و اهدي كدا و بلاش تتصرف و انت زعلان
انا : انا خلاص قررت اسيبك مش انا الواد الي بيجيبلكم مشاكل و تاعبكم سيبوني اريحكم مني
امي : يا حبيبي متقولش كدا انت عارف احنا بنحبك قد ايه
انا : ( اتعصبت ) بأمارة ايه لما ابنك يدخل يضربني لاول مرة و من غير ما يسألني علي الي سمعه عايزه اكتر من كدا ايه
امل : طيب و رايح فين دلوقتي
انا : ملكومش دعوة بيا اروح في اي خرابة
طلعت من البيت و مكملتش كام متر لحقتني امل
امل : تعال معايا يا محمود
انا : ( بجدية ) سيبيني دلوقتي لوحدي
امل : ( بصت في وشي ثواني ) لا انت جاي معايا شقتي دلوقتي
وقفت امل توك توك و روحنا لبيت جوزها و فتحت باب شقتها و قالتلي
امل : دقيقة و راجعة
قفلت باب الشقة و انا دخلت قعدت في الصالون و لسه متدايق من الي حصل و بفكر ، محسيتش بامل الي دخلت الشقة و قعدت جنبي
امل : هييييه محمود انت روحت فين
انا : ايوه يا امل
امل : مالك كدا متضايق المفرض تفرح عشان خطتي نجحت
انا : صح نجحت و مبسوط بكدا بس برضوا زعلان
امل : قولي زعلان ليه
انا : من فتحي و من نفسي
امل : براحة كدا و فهمني
انا : زعلان من فتحي انه لاول مرة مد ايده عليا و كمان من غير ما يسمع مني و قرر اني غلط بس في نفس الوقت زعلان من نفسي لان فتحي عمل كدا من بعد ما فقد ثقته فيا من عمايلي و مشاكلي
امل : فهمتك يا حبيبي و عندك حق تزعل بس تعرف دا كويس عشان بكدا عرفت ان الي كنت بتعمله بيضرك اكتر ما بيفيدك و دا حيديك دافع انك مترجعش للاول تاني
انا : عندك حق انا لازم اتغير عشان نفسي
امل : و دلوقتي سيبنا من كل دا ( قعدت علي حجري ) انا عايزاك تنيكني و تريح كسي الي تاعبني
انا : امل انا جسمي مكسر مفيش فيا حيل
امل : و انت مش حتعمل مجهود انا حعمل كل حاجة
نيكت امل و هديت هيجانها مع ان جسمي متكسر بس امل هيجانها كان عالي بزيادة .
( منعا لتكرار المشاهد الجنسية مش حكتب مشهد محمود و امل )
علي ميعاد ورديتي روحت الدكان و لقيت هناك تامر و خالي و امي
خالي : اهو جيه محمود تامر روح انت خلاص
تامر : ماشي يا حج سلام ( مشي )
انا : بتعملي ايه هنا يا حجة
خالي : قاعدة مع اخوها عندك مانع
انا : لا معنديش انا قدام المحل كملوا كلامكم ( طالع )
امي : محمود انت عارف انا جايه ليه اقعد و استهدي با**
انا : ( قعدت علي كرسي قدامهم ) و ادي قاعدة
خالي : دلوقتي امك قالتلي الي حصل و معاك فتحي غلط و لازم يجي يستسمحك و يصالحك بس دا حاجة و انك تسيب البيت حاجة تانية لان البيت دا مش لفتحي بس لا دا ليك و لاخواتك و امك يعني فتحي ليه قدك بالظبط ولا ايه يا هناء ( اسم امي )
امي : عليك نور يا جابر انت جيبت من الاخر ( بتكلمني ) فهمني بقا تسيب البيت ليه
انا : كلامك دا انا عارفه كويس بس الي متعرفوش احساسي انا من جوا ، الي عمله فتحي كان رد فعل من عمايلي انا بعد الي حصل حسيت اني عالة عليكم و جايبلكم مشاكل و وجع دماغ و عشان كدا قولت ابعد شوية و اريحكم مني
خالي : طيب ايه الي جاب الشامي للمغربي
انا : لو انا مكنتش بتاع مشاكل كان اقل حاجة عملها فتحي انه اتأكد من الكلام الي وصله و يسمع مني بس هو في دماغه اني عيل شلق و مشكلجي و بصراحة ملوموش
امي : انت فكرت في كل دا عشان فتحي مد ايده عليك محمود متكبرش الحكاية علي الفاضي فتحي غلط و حيستسمحك و انت ترجع البيت و الليلة حتبات في اوضتك
انا : لا يا حجة مش راجع و متغصبيش عليا عشان منزعلش مع بعض
امي : مح..
خالي : خلاص يا هناء سيبي محمود براحته هو راجل و يقدر يعتمد علي نفسه و خليه يجرب يعيش لوحده شوية
امي : يا اخويا و هيا ساهلة يعيش لوحده حيصرف منين ولا حيعيش فين
انا : من بكره حدور علي سكن ايجاره علي قدي و حدفع من شهريتي في شغل الدكان و باقي الفلوس اصرف بيها علي نفسي
خالي : خلاص محلولة اهي خليه يجرب شهر يعيش لوحده و كمان حيبقي علطول في الدكان و لو احتاج فلوس يستلف مني
امي : ( سكتت شوية ) خلاص الي تشوفه يا اخويا ، ( بتكلمني ) طيب حتقعد فين لحد ما تلاقي السكن
خالي : السكن عندي انا حأجرله الشقة الي مش مفروشة في بيتي كدا حلينا الموضوع
انا : انا لسه بقول عايز ابعد تقولي اسكن معاك ياخال معلش بس انا حدور اسكن في مكان بعيد عن الكل و اليومين الي حدور فيهم حقعد عند امل اختي
امي : خلاص دلوقتي مفاضلش غير فتحي يجي يصالحك
انا : مش دلوقتي يا حجة
خالي : خلاص نخليها بعدين يا هناء
امي : ماشي انا راجعة البيت كفاية قعدتي في الدكان لحد كدا
خالي : انتي تقعدي زي ما تعوزي الدكان ملكك يا اختي
امي : عارفة يا جابر ، سلام يا محمود حبقي اجي اتطمن عليك من وقت للتاني
سلمت عليا امي و هيا بتدمع و روحت و بعدها خالي قالي
خالي : النهارده قبضك عارف دا
انا : ايوه عارف بس لحد دلوقتي مش عارف حقبض كام
خالي : بص انا كنت حديك قد تامر في الاول بس ضحي وصتني ارفع قبضك و عشان كدا ( طلع فلوس من جيبه ) امسك عد دول
عديتهم و كانوا الف جنيه ( قبل الثورة دا مبلغ كويس )
انا : تمام يا خال
خالي : عايز اعرف رفضت ليه تسكن في بيتي و انت عارف بكدا حتبقي قريب لضحي اكتر
انا : انا عايز ابقي علي راحتي عشان افكر و كمان محدش يسألني رايح فين او جاي منين
خالي : ( ابتسم ) عندك حق خد راحتك ، انا رايح البيت و اعرف ضحي بالي حصل عشان متعرفش
خالي مشي و انا فضلت في الدكان لوحدي و مفيش نص ساعة ضحي كلمتني
انا : الو يا ضحي
ضحي : ايوه يا محمود جابر قالي الي حصل عامل ايه انت دلوقتي
انا : انا تمام
ضحي : جابر قالي كمان انه عرض عليك تسكن عندنا و انت رفضت
انا : عايز اقعد لوحدي شوية و بعدين دا مش حيضرك في حاجة
ضحي : خلاص براحتك يا حبيبي و لو عايز اي حاجة رن عليا ها اي حاجة
انا : اروح السكن الجديد و انتي اول واحدة اعزمها عندي حلو كدا
ضحي : خلاص و ليك هدية عشان السكن الجديد
انا : سلام يا ضحي
ضحي : سلام
قفلت مع ضحي و كملت ورديتي و انا بفكر في الي جاي و حعمل ايه و نسيت زعلي خالص ، خلصت ورديتي و انا تعبان و النوم كابس عليا روحت لشقة امل و فتحتلي و حضتني و بتبوسني و انا صديتها
انا : امل انا تعبان و عايز انام سيبيني الليلة
امل : مع اني عايزاك بس حاضر يا حبيبي يلا ادخل خدلك دش لحد ما اجهزلك العشا
انا : انا جعان نوم بس
دخلت الحمام استحميت و روحت اوضة النوم و رميت نفسي علي السرير نمت علطول من التعب .
صحيت الصبح لقيت امل نايمة جنبي بقميص نوم و داخلة في حضني روحت قوم من السرير من غير ما اصحيها و بصيت في الساعة لقيتها تسعة الصبح ، دخلت الحمام و بعدها عملتلي سندويتش جبنة و قعدت قدام التليفزيون لحد ما صحيت امل بعدي بحوالي ساعة
امل : صباح الخير يا حوده
انا : صباح الخير ايه النوم دا كله
امل : كنت سهرانة شوية امبارح المهم قولي فطرت
انا : مستنيكي نفطر مع بعض
امل : ربع ساعة و يكون جاهز
سابتني امل و بعد شوية جهزت الفطار و قومنا فطرنا علي الصفرة و طبعا مخليش الفطار من شوية معاكسات و بوس و بعبصة ، بعد ما فطرنا و قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض بنشرب شاي
انا : عايز ادور علي سكن زي ما اتفقنا عندك مكان ولا ادور انا
امل : لقيت السكن و اتفقت مع صاحب الشقة و فاضل امضة العقد
انا : فين الشقة دي
امل : عمارة فيها عيادات دكاترة عشان نعرف نطلع و ننزل براحتنا
انا : هههههه تستاهلي مكافئة علي المكان الجميل دا
امل : طيب يا حبيبي امبارح كنت مخططالك علي سهرة حلوة بس انت كنت تعبان
انا : سهرة ايه
امل : عزه كانت جاية و قولنا انا و هيا نقضي ليلة حلوة معاك يعني نهزر و نرقصلك و نلعب
انا : نلعب ايه
امل : يعني عروسة و عريس
انا : قولتيلي طيب منلعبش ليه دلوقتي ( بعبصت خرم طيزها بصباعي )
امل : ااه طيب اصبر ارن علي عزه
انا : و استني ليه
مسكت راسها و خدتها في بوسة و ايدي بتحسس علي طيزها بس هيا فلتت مني و مسكت تليفونها و كلمت عزه و بعد ما خلصت معاها
امل : عشر دقايق و تكون هنا
انا : طيب نسخن بعض لحد ما توصل
امل : ثواني بس ( دخلت المطبخ و رجعت بكباية ماية و برشام ) خد برشامة الفياجرا دي عشان تسد معانا و متبقاش خول في الاخر
انا : بتقولي عليا خول طيب يا امل انا حوريكي
خدت برشامة الفياجرا و بعدها بدأت اسخن في امل و اهيجها لحد ما جرس الشقة ضرب روحت انا فتحت و كانت عزه
عزه : اهلا يا حوده عامل ايه
انا : انا تمام اتفضلي امل جوه مستنياكي
دخلت عزه و انا قفلت الباب و في نفس اللحظة عزه زنقتني علي الباب و بتبوس شفايفي بهيجان جامد
عزه : مممم وحشتني يا حبيبي
انا : و انتي كمان وحشتيني يا قمر
عزه كانت لابسة عباية خروج سودة روحت رفعتها لحد فوق طيزها و بعبصت طيزها بصوابعي و ضربتها بايدي
انا : ايه اخبار طيزك
عزه : مستنياك علي نار يا قلبي
امل : ( من الصالون بتكلمنا ) تعالوا يا جزم انا هنا
رفعت عزه في حضني و بقي كسها علي زبري و مستمرين نبوس بعض و انا مشيت بيها و دخلنا اوضة النوم و نمنا علي السرير مكملين بوس و مفيش كام ثانية دخلت امل
امل : انا اقول تعالوا عندي تروح تدخلوا هنا ايه اخرج و اسيبك تكملوا لوحدكم
عزه : مممم مع ان نفسي اقولك كدا بس مقدرش تعالي يا حبيبتي
امل : و انت رأيك ايه يا محمود
انا : ( قومت من فوق عزه ) انا رأيي انك تبدأي مع عزه و انا اتفرج
كنت عايز اشوف السحاق مباشر قدامي و فعلا امل نامت فوق عزه و بدأوا يبوسوا بعض بشهوة، شوية و ايدهم نزلت علي بزاز بعض يدعكوا فيهم و صوت اهاتهم بدأ يطلع ، امل سابت شفايف عزه و نزلت من السرير قلعت القميص و الي تحته و عزه في نفس الوقت شافت امل بتقلع عملت زيها و بقوا هما الاتنين ملط و عزه مسكت امل نيمتها علي ضهرها و طلعت فوقها و مسكت بزاها تمصهم و امل بتزوم و مغمضة عينيها ، بعد وصلة مص امل ساحت خالص تحت عزه و مستمتعة اوي نزلت عزه لكسها و بدأت تلحسه و تمص زنبورها و امل صوتها علي و تأوهاتها زادت ، انا كنت قاعد بتفرج بس مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و زبري قف اوي و شكل البرشامة بدأ مفعولها روحت قلعت هدومي و قربت منهم و حطيت زبري علي وش امل و اضربها بيه
انا : افتحي بقك يا لبوة
امل فتحت بقها و انا دخلت زبري براحة فيه و بدأت ادخله و اخرجه بهدوء و امل بتمصه بتمتع ، عزه سابت كس امل و جاتلي باست شفايفي
عزه : مليش انا في زبرك ولا ايه يا حوده
انا : لا ازاي ليكي طبعا قومي امل
قامت امل و انا نمت علي ضهري و من غير كلام نزلت عزه و امل يلحسوا في زبري و في نفس الوقت يبوسوا بعض ، شوية و لقيت امل صوتها علي و بتتأوه جامد عن عزه ركزت لقيت عزه بتلعب في كس امل بايدها روحت قولتلهم
انا : امل تعالي علي زبري عشان افشخك و اعرفك ازاي انا دكر مش خول يا لبوة
طلعت امل علي زبري و بدأت تطلع و نزل عليه و عزه بتلحس بزاز امل و بتلعب في زنبورها بصوابعها
امل : اااااه انا شرموطة لبوة افشخوني اووووه ادعكي زنبوري جامد يا عزه
انا : عزه عايزك تجهزي طيز اللبوة دي
عزه : اوامرك يا دكري
راحت عزه لطيز امل تبعبصها بصوابعها و تبوس رقبة امل و امل صوتها علي اكتر و في قمة هيجانها و بتنزل و تطلع علي زبري جامد
امل : اااااه ايوه كدا نيكوني افشخوني انا شرموطة
دقيقتين علي الوضع دا و لقيت امل بتصرخ و جابت عسلها و ريحت علي جسمي من التعب بس انا مصبرتش عليها روحت قلبتها تحتي و مسكت رجليها بايدي و رافعهم لحد ما لمسوا بزازها و ثبتها كويس و بعدها دخلت زبري في طيزها الي جهزتهالي عزه
امل : ااااه زبرك كبير علي طيزي براحة
انا : انا حاخليكي تقولي ارحم طيزي دلوقتي
بدأت ارزع طيزها بكل عزمي و بسرعة و مستمع اوي بالوضع دا و عزه بتبوسني و امل تحتينا بتصرخ من الرزع و الهيجان
عزه : يلا افشخ الشرموطة بسرعة عشان يجي دوري
انا : حاضر يا حبي
كملت خمس دقايق بفشخ طيز امل لحد ما طلبت ارحم طيزها و اسيبها و فعلا سيبتها و انا كنت تعبت برده روحت نمت علي ضهري اخد نفسي و لسه منزلتش لبني ، عزه مسحت زبري بمنديل و بعدها مصته شوية لحد ما خدت نفسي و خليت عزه في وضع الدوجي و دخلت زبري في كسها و مسكت شعرها بايدي و برزع زبري في كسها بقوة و بضرب طيزها و هيا مع كلة رزعة لكسها اهاتها تعلي
عزه : اوفففف ارزع كمان عايزك توصل زبرك لزوري ااااه
فضلت ارزع فيها لحد ما قربت انزل لبني خليتهم يقعدوا هما الاتنين قدام زبري و نزلت لبني علي وشهم و نمت علي السرير اريح و هما باسوا بعض بلبني و بعدها ناموا جنبي
انا : ايه رأيك يا امل طلعت خول دلوقتي
امل : لا يا حبيبي انت راجل و سيد الرجالة
عزه : ايه حكاية خول دي
انا : امل لمحت اني مش حقدر عليكم انتوا الاتنين
عزه : لا ملكيش حق يا امل دا لسه فاشخك
امل : دا عشان الفياجرا الي اديتهاله بس لو من غيرها مكنش قدر علينا
انا : وحياتك من غيرها افشخكم انتوا الاتنين و تعرفي انا دلوقتي عايز انيكم تاني
امل : لا انا استكفيت كدا كمل مع عزه
عزه : يعني مدياله فياجرا و تسيبهولي لوحدي دا لما ناكني اخر مرة فضلت يومين كسي و طيزي واجعيني
انا : هههههه خلاص هاتوا مساعدة
عزه : انا موافقة شوفوا واحدة تسد معايا انا كسي وجعني من رزع محمود
امل : ماشي نجيب مساعدة هو فين تليفوني
انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر
امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم
قامت عزه تجيب التليفون
انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش
امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك .

و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم .
مسني رأيكم في الجزء و اي نصيحة او نقد للقصة .
تحياتي .



الجزء الثامن و الأخير



انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر
امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم
قامت عزه تجيب التليفون
انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش
امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك .
جابت عزه التليفون و امل خدته و طلبت رقم بس انا مشوفتش مين
امل : الو .. تعالي عندي دلوقتي .. ايوه زي ما اتفقنا .. عشر دقايق و تكوني عندي .. سلام ( خلصت المكالمة ) يلا كمل انت و عزه لحد ما توصل هيا
انا : ماشي يا امل لما نشوف
خدت عزه في حضني ببوسها و اقفش في بزازها و هيا بتضمني اكتر و مندمجين في البوسة و بعد شوية نيمت عزه علي ضهرها و نزلت بلساني علي كسها علطول الحس شفايفه و انيك كسها و صوابعي بتبعبص طيزها و توسعها ، فضلت علي نفس الوضع بهيجها بلحسي لكسها و صوابعي بتجهز طيزها لزبري و بعد شوية خليت عزه تتعدل في وضع الدوجي و بحرك زبري علي خرم طيزها من بره اهيجها اكتر و علي غفلة دخلت زبري كله في طيزها
عزه : ااااه مش كدا يا دكري طيزي وجعتني
انا : يعني اطلعه ( بدأت اطلعه براحة )
عزه : ( رجعت بطيزها علي زبري ) مقصدش بس ..
انا : ( ضربتها علي طيزها ) خلاص يبقا تاخدي في طيزك و تسكتي
بدأت انيك طيزها ادخل و اطلع زبري بمزاجي و ارزعه في طيزها و مع كل دخول لزبري جسمي يخبط في طيازها و يخليها تترجي اكنها جيلي و دا كان بيهيجني اكتر ، عزه صوتها كان بيعلي مع الوقت من هيجانها و نيكي العنيف لطيزها و امل الي كانت جنبنا لما شافت عزه بتصرخ قربت من راسها و خدت شفايفها في بوسة جامدة ، فضلنا علي الحال دا خمس دقايق و جرس الباب ضرب راحت امل تفتح و انا كملت نيك في عزه بس هديت سرعتي شوية ، دقيقة و لقيت امل دخلت الاوضة و في ايدها سلمي مرات اخويا فتحي
( كل الناس توقعت سلمي و كنت حغيرها بس قولت مبضنش عليكم ? )
( وصف سلمي : طولها 160 ووزنها 62جسم فرنساوي مشدود ، رفيعة بس بزازها متوسطة قد حبة الرمان و طيزها صغيرة بس مشدودة و بارزة من اللبس ، كانت لابسة بنطلون جينز و بلوزة و فوقهم طرحة علي راسها )
انا لما شوفت سلمي اتفاجأت و وقفت نيك في عزه بس وقتها فهمت ازاي اتضحك علي فتحي بسهولة ، دخلوا الاتنين و انا متابعهم بعنيا و عزه تحتي لما وقفت نيك في طيزها بقت تتحرك هيا و تنيك نفسها
عزه : احححح وقفت ليه يا دكري افشخ طيزي
امل : يلا خلص مع عزه عشان تريح المزة دي
رجعت انيك عزه و انا مركز مع سلمي و الي كانت مكسوفة و باصة في الارض ، فضلت انيك عزه خمس دقايق كمان و هيا تعبت و طيزها وجعتها
عزه : اووووه كفاية يا حبيبي طيزي اتشخت
انا : يعني طيزك شبعت
عزه : خلاص خدت حقها
طلعت زبري من طيز عزه و هيا نامت علي بطنها و فردت رجليها علي السرير ، قومت و قربت من سلمي و قولت لازم اخليها تفك الاول قبل ما افشخها و افش غلي ، خدت سلمي في حضني و بدأت ابوسها بس كانت مكسوفة و مفيش عندها خبرة عشان كده مكنتش مستمتع روحت مسكت ايدها و قعدتها علي طرف السرير و فكيت طرحتها و هيا لسه باصة في الارض
امل : ما تفكي يا مزة مالك قافشة كده ليه
انا : انت مكسوفة يا سلمي
سلمي : ...
انا : انا عارف حخليكي تبقي لبوة ازاي
فركت بزازها من فوق هدومها و بقرص حلماتها براحة و نزلت ايدي علي كسها ابعبصه من فوق الهدوم و سلمي لسه علي وضعها ، استغربت روحت نزلت علي ركبي قدام كسها و بقرب ايدي افك بنطلونها لقيتها ضمت رجليها و منعتني
انا : مالك يا سلمي
سلمي : ( صوتها مخنوق ) لا لا مقدرش اعمل كدا
ركزت علي وشها لقيتها بتدمع
انا : مالك بتبكي ليه طيب
امل : ايه يا سلمي مش عايزة تتمتعي معانا ولا ايه
سلمي : ( وقفت و صوتها علي ) لا مش عايزة و الفيديو الي عندك لو عايزة تفضحيني بيه افضحيني بس انا مش حخلي راجل يلمسني غير فتحي جوزي
هنا انا بلمت و بحاول اجمع ايه الي بيحصل دلوقتي
امل : ( بجدية ) لو مشيتي دلوقتي اعتبري نفسك مطلقة و بفضيحة كمان
سلمي : احسن ما اعيش نجسة و كارهة نفسي
سلمي طلعت من الاوضة بس انا لحقتها بسرعة و مسكت ايدها قبل ما تخرج من الشقة
انا : ثواني يا سلمي افهم هو انتي مش جاية برضاكي
سلمي : لا اختك ماسكة عليا فيديو و مهدداني بيه لو منمتش معاك حتفضحني
انا : وا*** ما كنت اعرف حاجة و كنت فاكرك جاية برضاكي
سلمي : و اديك عرفت سيبني بقي في حالي
انا : لا مش حسيبك انا حلبس و جاي اوصلك عايز افهم اكتر و ممكن اقدر اساعدك انزلي و انا جاي وراكي
سيبت ايدها و لبست هدومي و امل جاتلي
امل : رايح فين يا محمود
انا : رايح لسلمي عشان افهم
امل : تفهم ايه
انا : افهم ايه الي بيحصل حواليا و انا معرفش
امل : بلاش تفهم يا محمود
انا : ليه يعني
امل : اديني بقولك بلاش لانك اكتر واحد حيخصر و تغامر بكل الي وصلتله
انا : مع ان كلامك مش فاهمه بس انا حغامر
لبست هدومي و بسرعة نزلت و كانت سلمي مستنياني تحت و قولنا نروح مشي عشان نتكلم
انا : فهميني كدا الحكاية كلها من الاول
سلمي : حاضر انا ححكيلك يمكن تقدر تساعدني ، من حوالي اسبوعين بقت امل اختك بتطلع لشقتي تقعد معايا اكتر من المعتاد و كان في الاول عادي خالص بس بعد كام يوم بقت تتكلم في الحاجات الخاصة و علاقتي مع فتحي و بتخليني احكيلها و هيا تقولي علي كلام انا مكنتش عارفاه و دا خلاني اكمل معاها و اتحول كل وقت قعدتنا عن الكلام دا انت فاهم انا بتكلم في ايه
انا : فاهم فاهم كملي
سلمي : مع الايام بقت تهزر معايا بالايد و تعاكسني و مع انه غريب بس قولت عادي بتهزر ، في يوم قالتلي عن علاقة الستات مع بعض و وقتها سألتها
سلمي : هو انت جربتي الكلام دا
امل : طبعا جربته احساس تاني مخلتف خالص
سلمي : ازاي يعني مختلف
امل : اوصفهالك ازاي ... عارفة لما حد يتعامل مع جسمك بحنية و رومانسية بس من نوع خاص
سلمي : مش فاهمة
امل : بصي لازم تجربي عشان تفهمي انا بتكلم عن ايه
سلمي : اجرب ايه بس يا امل اسكتي
امل : وليه لا انا اهو معاكي جربي و لو معجبكيش ولا اكن حاجة حصلت
كنت رافضة في الاول بس امل اقنعتني و مارسنا مع بعض يومها ، بعدها بكام يوم مارسنا تاني و الي عرفته بعدين ان المرة التانية امل صورتني .
و من يومين ( دمعت ) جاتلي امل و هددتني بالفيديو عشان اكلم فتحي و اقوله انك ضربت امل و حصل الي حصل ، و امبارح جاتلي الشقة و هددتني لو مجيتش شقتها و … انت فاهم بقا
انا : خلاص انا ححاول مع امل و امسح الفيديو
سلمي : يبقي عملت معايا جميل عمري ما حنساه
انا : و انتي انسي الي حصل من شوية و عايز تعتبريني دايما اخوكي الصغير
سلمي : حاضر ... عايزاك تعرف ان فتحي بيحبك و كان بيتكلم عنك كتير وقت ما كان مخاصمك و نفسه تنتبه لنفسك و بعد الي حصل امبارح بهدلني و مخاصمني عشانك
وصلت سلمي البيت و انا رجعت تاني لامل و عزه و قبل ما ادخل الشقة سمعت زعيق بين امل و ست تانية و علطول عرفت ان الست التانية تبقي ضحي مراة خالي ، و هنا كانت الصدمة ايه الي وصل الاتنين لبعض و قولت اسمع بيزعقوا ليه يمكن افهم .
امل : قولتلك بلاش سلمي لسه جديدة معانا
ضحي : كان لازم اعرف محمود ان كل الي حواليه تحت رجلي عشان لما يشوف نفسه و اقرص ودنه يحس بالفرق بينا و من غيرنا
امل : يعني مش كفاية انتي و خاله و عيلتك و انا و عزه دول كلهم مش كفاية
ضحي : يعني عدينا من كل الغلطات الي كنا وقعنا فيها و نيجي دلوقتي يتهدم كل الي فات عشان واحدة مسمعتش كلامنا
امل : لازم سلمي تتعاقب علي الي عملته
ضحي : كنت خلاص حنفذ الي عايزاه لما ينقل في السكن الجديد و اصدمه اننا مع بعض انا و انتي
امل : اهي كبرت مننا و دلوقتي مش عارفين محمود حيعمل ايه
هنا فكرت كل دا كان لعبة منهم قولت لازم اوقف الي بيحصل دولقتي و ادخل عليهم
انا : حعمل ايه يعني غير ارجع هنا تاني
ضحي و امل اتصدموا
انا : ايه مفكرتوش في اللحظة دي كمان
امل : ( بتردد ) مح.. محمود انت هنا من امتي
انا : خلاص كل حاجة وضحت نلعب علي المكشوف بقا
ضحي : و ماله نلعب علي المكشوف
امل : ضحي اس..
ضحي : لا اسكتي انتي كل حاجة ظهرت
انا : حلو اوي نقعد بقا و عايز افهم كل حاجة من الاول
ضحي : تمام نبدأ منين
انا : بتلعبوا عليا كل اللعبة دي ليه
ضحي : لو ركزت كل الي انت عارفهم حريم و حتي خالك يعتبر من الحريم و احنا عايزين راجل و يكون زبير عشان نتمتع كلنا و ملاقيناش غيرك لانك من العيلة و مش حتفضحنا و كمان زبرك كبير و حيشبعنا
انا : عرفتوا ازاي ان زبري كبير
فلاش باك
قبل مشكلتك في المصنع بفترة امل زارت بيتكم و كانت قاعدة مع امك و يومها كنت انت نايم و في اوضتك و هيا دخلت اوضتك كانت عايزة حاجة منها و انت وقتها كنت نايم ببوكسر صغير عليك و امل شافت زبرك و هو واقف و عجبها و صورته ، في نفس اليوم ورتني الصور و قررت اني ادخلك في المجموعة بتاعتي و هنا بدأت افكر تدخل ازاي ، لحد ما حصلت مشكلة المصنع و الراجل الي فتحت راسه و هنا جاتلي فكرة اني اشغلك في دكان جابر و امل قدرت تقنع امك عشان تضغط عليك تشتغل في الدكان ، بعد ما انت اشتغلت انا جيتلك المحل و خدت منك طلبات كتير اروح بيها لامي و وقتها فرضت عليك انك توصلني بالطلبات الكتيرة الي معايا ، بعد ما قعدت و خدت واجبك نزلت الدور الارضي و سمعت صوت صفية و الواد و كان دا من تخطيطي انهم يعلوا صوتهم و انت طبعا روحت تشوف ايه الصوت دا و انا كنت نزلت وراك و براقبك من بعيد و شوفتك و انت بتضرب عشرة و بتصور صفية و الواد و هنا عرفت انك دخلت في المجموعة .
عودة من الفلاش بالك
انا : هههههههه يعني كل الي حصل تمثيلية و انا انضحك عليا
امل : بس انا مشاعري كانت حقيقية يا محمود
انا : مش فارقة بقي انا خدت اكبر بعبوص في حياتي ... ثواني انتوا قولتوا انكم غلطوا قبل كدا امتي دا
ضحي : اكتر من مرة نغلط و كنا بنلحق نصحح في اخر لحظة ، بس متنكرش انك نيكت كتير بشوقك و لسه الي جاي اكتر و ا..
انا : جاي ايه لا انا خلاص كفاية عليا الي حصل
امل : يعني ايه
انا : يعني كل واحد في حاله انا مضمنش كنتوا مخططين لايه تاني
ضحي : خلاص براحتك انت الي خصران
انا : بالبساطة دي
ضحي : ايوه بالبساطة دي
انا : طيب بحيث كدا يبقي فيديو سلمي يلزمني عايزه يتمسح
ضحي : لا يا حبيبي انت حتطلع من غير حاجة و مليكش دعوة بأي حد تاني
انا : ( افتكرت فيديو صفية الي معايا ) بس انا معايا فيديو لاختك صفية
ضحي : مش مسحته بايدك ولا ناسي
انا : لا اصل انا شايل منه نسخة ، بقولك ايه فيديو قدام فيديو ايه رأيك كدا متساويين
ضحي : ( ضحكت و بثقة ) ههههه لا مش متساويين
انا : يعني
ضحي : يعني فاكر لما اغتصبت امي اهو اليوم دا كنت مركبة كاميرات في الشقة و الغريب انها صورت كل حاجة
افتكرت ان وقتها كنا بنمثل ال****** و ان اي حد
حد شاف التصوير مش حيصدق انه تمثي
انا : وريني الفيدي
مسكت تليفونها و روتني الفيديو و طلع كلامها حقيق
ضحي : علي فكرة عندي ليك فيديوهات كتيرة انت و بتنيكنا بس الفيديو دا لوحده يدخلك السجن و يخصرك كل الي حولي
انا : عايزة اي
ضحي : حلو نوصل للمفيد قدامك دلوقتي اختيارين الاول انك تسيبنا و تطلع من المجموعة و تنسي كل الي حصل و وقتها حتخصر كل المتعة و النيك الي كانت حتحصل او انك تكمل معانا و اوعدك حتنيك حريم اشكال و الوان عمرك ما تحلم تنيكه
انا : ..
ضحي : خد وقتك و فكر كويس قبل ما تاخد القرا
انا : و سلم
ضحي : خليك في نفسك انت عشان بس عجبتني و دخلت دماغي مدياك الاختيار لكن لو غير كدا كنت نهيت علي
قومت و ماشي للباب اخرج من الشقة لقيت ضحي بتقول
ضحي : اه نسيت اقولك كل الي اتحكالك عن حياتي انا و الي معايا مكنش حقيقي و كل دا كدب عشان بس متفكرش انك عارف اسرارن
طلعت من الشقة و فضلت الف في الشوارع بفكر في كل الي حصل معايا و حسيت قد ايه انا غبي شوية حريم ادتني بعبوص مغري و خلتني محتقر نفسي اوي



و الي هنا تنتهي القصة اتمني تكون نالت اعج
نهيت القصة لاني حسيت ان الاحداث بدأت تقل اثارتها و تمديها اكتر حيجيب اثر عكسي و يمل المتابعين من القصة
مستقبلا سيكون هناك قصص مكملة للابطال ( محمود – ضحي )
الي اللقاء في القصة القادمة
تحياتي.
التفاعلات:Ramy_7 و ?✨? قيصر الشرق ✨??
عجبني إقتباس ردإبلاغ
V
vggg
العنتيل مبتدأ عضو
غير متاح
18 مارس 2022
وضع إشارة مرجعية
#2
آلحاكم شخصيآ قال:
تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب

الجزء الاول

اهلا بكل الي عايز يعرف حكايتي انا اسمي محمود هلال سني وقت الاحداث 21سنة ، من احد محافظات الدلتا
انا طولي 180 و وزني 75جسيمي مظبوط و معنديش كرش بس مليش في الرياضة ، لون بشرتي قمحي و لون عينيا رمادي
عيلتي مكونة من امي هناء52 و ابويا هلال متوفي من و انا في ابتدائي و اخويا الكبير فتحي 33 سنة و اختي الوسطانية امل 28 سنة و انا اخر العنقود ( تفاصيل عيلتي حتعرفوها لما يجي دورهم ) .
امي ليها اختين و اخ وحيد اسمه جابر 46 سنة و مراته ضحي 31 سنة و الي ليها دور كبير في قصتي
و دلوقتي اخدكم في لقطات سريعة عني قبل احداث حكايتي
من و انا صغير كنت فاشل في الدراسة و شقي زي ما عيلتي وصفاني بتخانق كتير مع الطلاب و المدرسين عشان كده اخويا فتحي وقفني عن التعليم في تالتة اعدادي ، و بصراحة وقتها كنت فرحان و في دماغي طالما بعرف اقرا و اكتب يبقي مش مهم اكمل تعليمي ، بعدها اشغلت عشان اكفي نفسي و اساعد اخويا الكبير لانه هو الي كان بيصرف علي البيت بعد موت ابويا و جوز اختي و نفسه بمساعدة ورث امي و ابويا .
اختي امل اتجوزت بعد ما خلصت دبلوم ، جوزها جمال كهربائي و بيسافر السعودية كتير و عايشين مع امه و اخته في بيت ابوه المتوفي .
المشكلة بقا كانت فيا .. انا كنت واحد بيحب المشاكل و كل كام يوم اخويا يطلعني من مشكلة شكل و دا خلاني مفضلش في شغلانة كام شهر علي بعضهم .
كنت مصاحب شلة تشبهني كنا بنعمل مشاكل كتير و خاربينها خالص بس طبعا علي قد سننا ، اتعلمت معاهم شرب السجاير ، و شرب الحشيش كان فريحي بس ، كانوا بيقولوا علينا شلة السوء و عندهم حق
حياتي مع الجنس بدأت من الفيديوهات الي العيال بتبعتها لبعض علي التليفونات او علي فلاشة و اتعلمت منها كتير و كنت بنفذ الي بشوفه علي البنات الي في قد سني بعد ما اضحك عليهم بكلمتين عن الحب ، كان وقتها تحسيس بوس افعص في بزازهم او ابعبصهم و اضرب عشرة و بعدين اتطورت و بقيت بنيك البنات الشمال في طيزهم .. بس مش كتير
بعد ما عرفتكم عن نفسي بسرعة ندخل في حكايتي ، الحكاية بدأت لما كنت شغال في مصنع للبلاستيك و اتخانقت مع الراجل المسئول عني و مسكت فيه فتحتله راسه ، الراجل راح المستشفي و انا ودوني القسم و عملولي محضر و دخلت الحجز ، بعد ما اخويا عرف جالي القسم و قابلني وقتها و قالي
فتحي : انت ايه يا اخي مفيش اسبوع من غير ما تبهدلني معاك في مشاكلك
انا : هو الي غلط فيا اسكتله
فتحي : ما لازم يغلط في واحد صايع زيك و مستهتر ، انت امتا تكبر و تفوق لمستقبلك الي بيضيع
انا : اهو بقي الي حصل
فتحي : الراجل خد خمس غرز في راسه و مش عايز يتنازل اعمل انا ايه دلوقتي فيك قولي اتبري منك ولا ايه
انا : ...
فتحي : ايه القطة اكلت لسانك و مش قادر ترد .. و انا اتعب نفسي ليه مع واحد جبلة مش بيحس انا ماشي و شيلت ايدي خلاص اتصرف مع نفسك
اخويا مشي و انا رجعت الحجز و فضلت افكر في الي عملته و حسيت ان المرة دي كبرت مني و شكلي حاتسجن .
فلضت في الحجز يومين كمان و التفكير في اني حاتسجن و خلاص مفيش مخرج المرادي لحد ما الظابط طلبني لمكتبه ، دخلت مكتب الظابط لقيت امي هناك و بتبكي و لما شافتني جريت عليا و حضنتني
امي : ابني حبيبي انت كويس
انا : ( اتأثرت ببكاها و دمعت ) انا كويس .. بس ايه الي جابك هنا
الظابط : امك الست الطيبة راحت لصاحب المصنع و اتحايلت عليه لحد ما خلي الراجل الي فتحتله راسه يتنزال عن القضية .. تعال امضي هنا و اوعي اشوفك هنا تاني
و فعلا مضيت و روحت مع امي البيت ، في البيت لقيت فتحي قاعد بعد ما خلص شغل بس مش مديني وش و مش عايز يكلمني و كان عنده حق ، وقتها انا حسيت اد ايه انا تافه و صايع اخويا الكبير و تاعبه معايا علطول و امي الي وصل بيها انها تتذل لصاحب المصنع عشان تطلعني ، دخلت اوضتي علطول و حاولت انام بس مش قادر .
بعد شوية دخلتلي امي و قعدت معايا
امي : محمود حالك دا مش حينفع لازم تفوق ، اخوك و انا مش دايمين عشان نقف جنبك و المرة دي عدت علي خير
انا : ...
امي : انا كلمت خالك و وافق بالعافية يشغلك عنده في دكان العطارة من بكرا الصبح تروحله ، دي اخر فرصة ليك
امي سابتني و طلعت و انا مقتنع بكلامها و قولت لازم اتغير و مضيعش الفرصة دي مع ان خالي مش بيطقني
خالي جابر شخصية وقورة و ليه احترامه .. برا البيت
وارث محل العطارة من جدي بعد ما اتوفي و اشتري نصيب اخواته في المحل عشان يبقي باسمه
عنده بنتين صغيرين من مراته ضحي الست الفرسة الي في جمالها محدش ينافسها في عيلتنا .
تاني يوم روحت لخالي المحل سلمت عليه و علي تامر الواد الي شغال معاه
جابر : بص يا محمود انا عايز واحد يشغل معايا بس لولا اختي اتحايلت عليا مكنتش شغلتك معايا عشان مشاكلك الكتيرة و حواراتك و بقولك من دلوقتي انا حاديك فرصة بس من اول مشكلة تعملها لميكش شغل معايا تمام
انا : تمام يا خال و ان شاء **** مش حتزعل مني
جابر : تامر حيفهمك تشغل معانا بعد ما الي قبلك مشي عشان سرقني بس انا عارفك مع ان مشاكلك كتير بس امين
انا : شكرا يا خال
و فعلا اشتغلت مع خالي في دكان العطارة و ركزت في الشغل و بعدت عن صحابي علي قد ما اقدر ، عدي اسبوعين من غير مشاكل و كنت فهمت الشغل و بقيت اقدر اتعامل لوحدي اغلب الوقت و مسكت وردية من العصر لاخر اليوم و تامر الصبح .
في يوم كنت لوحدي في الدكان و لقيت ضحي مرات خالي دخلت الدكان علي قبل المغرب كدا
( وصف ضحي : طولها 166 و وزنها حوالي 70 جسم فلاحي جامد بشرتها بيضة اوي و ملامح وشها تسحرك و يبان من عبايتها الي مظبوطة علي جسمها بزازها الكبيرة و طيزها الي حادفة لورا ، شخصيتها مرحة و بتضحك علطول بس لما تزعل بتقلب واحدة تانية )
انا طول عمري معجب بيها اوي زي كل الي بيشوفها .. بس بتحاشي ابينلها دا لان لسانها طويل و مبتخفش من حاجة و يا ويله الي يعاكسها كانت بتمسح بكرامته الارض .
دخلت الدكان و جاتلي مبتسمة و سلمت عليا
انا : نورتي الدكان يا مراة خالي
ضحي : منور بصحابه يا محمود ، كنت عايزة شوية طلبات
انا : و ليه تيجي بنفسك كنتي بعتي ورقة بالي عايزاه و تجيليك لحد عندك
ضحي : وا*** انت زوق يا محمود و متربي بس لو تبعد عن المشاكل
انا : خلاص بعدت و حأبقي في حالي
ضحي : علي فكرة خالك مكانش راضي يشغلك معاه بس انا الي لينت دماغه عشان عارفاك متربي و امين و حتحافظ علي الدكان
انا : شكرا يا ست الكل .. قوليلي طلباتك ايه
ادتني ورقة فيها طلبات كتير
انا : طيب تشربي حاجة ساقعة لحد ما اجهزلك طلباتك
ضحي : ماشي يا محمود بس جهزهم بسرعة لسه رايحه لبيت ابويا
جبتلها حاجة ساقعة و قعدتها علي كرسي و بدأت اجهزلها طلباتها ، كانت طلبات عادية بس لاحظت شوية انواع يبستخدموا في خلطة كان عرفهاني تامر ، الخلطة دي زي ما قالي عشان ضعف الرجالة في الجنس ، معملتش اي رد فعل و جهزتلها كل الي عايزاه
انا : كل طلباتك جهزت بس دي كتيرة و تقيلة حد معاكي حيشيلهم
ضحي : لا حشيلهم انا و بيت ابويا قريب الشارع الي جنبك هنا
انا : يبقي اوصلك انا
ضحي : و تتعب نفسك ليه معايا
انا : مفيش تعب انا حأقفل المحل اوصلك و ارجع تاني
و فعلا قفلت المحل و روحت وصلتها ، البيت كان مكون من دورين الدور الارضي محدش قاعد فيه و الدور التاني فيه امها و اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ، بعد ما وصلتها عزمت عليا هيا و امها و فعلا شربت الشاي معاهم ، بعدها نزلت من عندهم و قبل ما اطلع من البيت سمعت صوت واطي جاي من اوضة في الدور الارضي قررت اشوف في ايه .
دخلت و بحاول معلمش صوت و كل ما اقرب الصوت يوضح اكتر ، الصوت عرفت اميزه كان تأوهات ست بتتناك .
قربت اكتر و بقيت قدام الاوضة الي طالع منها الصوت و الباب كان مقفول و لسه ححاول افتح سمعت صوت الي جوه
الست : كمان يا ولا دخل زبرك اكتر
انا هنا اتفاجأت الصوت كان لاخت ضحي الي متجوزة ، صوتها و كلامها اثر علي زبري و وقف جامد ، هنا كل الي جيه في دماغي اصورهم و فعلا مسكت موبايلي فتحت الباب حاجة بسيطة اتفرج منها و اصور و بدأت اصور و انا هايج من الي شايفه .
صفية اخت ضحي نايمة علي الارض و رافعة جلبيتها لوسطها و واد اصغر مني بكام سنة رافع رجليها علي كتفه و عمال يرزع فيها و مطلع بزازها و بيرضع منهم و هيا بتتأوه و في دنيا تانية
( وصف صفية : جسم مليان مع كرش بسيط و بزاز كبيرة و طيز متوسطة ، ملامح وشها جميلة زي ضحي بس ضحي اجمل ، لون بشرتها قمحي فاتح )
انا مع الي شايفه طلعت زبري من بنطلوني و بضرب عشرة بايد و ايدي التانية بصورهم ، مكملتش خمس دقايق و كنت جايب لبني علي الارض و هما لسه مكملين روحت عدلت هدومي و فضلت مصور لحد ما لقيتهم خلصوا و الواد نام عليها و بيبوسها ، روحت موقف تصوير و طلعت من البيت من غير ما اعمل اي حاجة و رجعت الدكان و فتحته .
باقي اليوم بفكر في الي حصل و عايز افهم ايه الي حصل و ايه الي يخلي ست كبيرة زي صفية ( اصغر من ضحي بحوالي سنتين ) تتناك من عيل اصغر مني قولت يمكن ماسك عليها حاجة بس برجع اقول دي كانت هايجة اكتر منه مش ممكن تكون مغصوبة لا دي مستمتعة ، بعد تفكير كتير قولت اركز في شغلي و اسيب الموضوع دا بعدين و كمان انا معايا فيديو اضرب عليه عشرات كتير بعدين .
عدي اليوم من غير حاجة غريبة و تاني يوم بردوا و اليوم التالت حصلت حاجة غريبة ، دخلت عليا ست في الاربيعينات اول مرة اشوفها
الست : ( مبتسمة ) السلام عليكم
انا : و عليكم السلام اطلبي يا خالتي
الست : بلاش خالتي بتحسسني كبرت قولي يا عبير
انا : حاضر يا عبير مع انه مينفعش
عبير : هيهيييي مينفعش لا ينفع يا اخويا و اوي كمان
انا فهمت ان الست مش سالكة بس انا مش عايز اعمل حاجة و خالي يطردني
( وصف عبير : ست ملبن جسمها تخين بس تخن يهيج من غير كرش و بزاز و طيز كبار اوي ، اقصر مني شوية و لون بشرتها قمحي و من ملامح وشها مع طريقة كلامها تعرف انها ست خبرة و لبوة كبيرة )
انا : طلباتك ايه يا عبير
عبير : كنت عايزة خلطة لجوزي
انا : مالة جوزك بيشتكي من ايه
عبير : اصله لمؤاخذة مبيعرفش
انا : ( انا تنحت ثواني بعدين مسكت نفسي ) قصدك ايه مبيعرفش يعني مش قادر يمشي مش قادر يشيل حاجة تقيلة
عبير : هيهيييي لا انا قصدي يا ... هو انت اسمك ايه
انا : اسمي محمود
عبير : عاشت الاسامي يا سي محمود ، انا قصدي مبيعرفش علي السرير و فتح مخك معايا
انا : ( انا هيجت من طرقة كلامها و جرائتها و نسيت خالي و الي جابه ) لا لسه مفهمتش
عبير : يوه يا محمود هو انا لازم اقوهالك .. مبيعرفش يركبني فهمت بقا
انا : ( بتلقائية و بصوت عالي ) غبي جوزك غبي
ضحكت بشرمطة و باصتلي بصة لبوة هايجة
انا : اسف لو غلطت في جوزك بس طلعت غصب عني
عبير : ولا يهمك يا محمود المهم تقدر تساعدني ازاي
جملتها دي شجعتني بس قولت يمكن متقصدش حاجة غلط فا قولت
انا : هو فيه حلين ملهمش تالت
عبير : و ايه هما
انا : بصي احنا نبدأ بالحل الاول انا حأديكي خلطة تحطهاله في الاكل و حتجيب معاه نتيجة
عبير : و لو معملتش حاجة
انا : تجيلي اعرفك الحل التاني
عبير : و متقولش ليه دلوقتي
انا : لا اصله حل بره شغلي هنا و بعدين دا لما تيأسي خالص من جوزك
عبير : ( عنيها لمعت و ابتسامتها كبرت ) باين عليك شقي يا محمود .. انا اجرب الخلطة دي و بعدين اجليك قصدي لو منفعتش اجيلك
جهزت الخلطة و اديتهالها و عرتفها تستخدمها ازاي
انا : حتلاقيني كل يوم من بعد العصر في الدكان ماعدا الجمعة راحة
عبير : اكيد جاية تاني انا خلاص بقيت زبونة ، سلام يا محمود
هيا مشيت و انا كنت مولع منها ، قفلت باب المحل و روحت المخزن ضربت عشرة عشان اعرف اكمل اليوم و رجعت تاني و معايا شوية بضاعة .
بعدها بيوم كنت نايم تليفوني رن و انا نومي تقيل و مش بصحي قبل الضهر ، امي دخلت ردت علي التليفون و كان خالي و طلب منها تصحيني
امي : محمود يا ولا محموووود
انا : ايه يا ماما سيبيني انام
امي : خالك علي التليفون عايزك
انا : طيب هاتي
كنت نايم علي جنبي حطيت التليفون علي ودني و انا لسه نعسان
انا : ( نعسان و مش فايق ) الو يا خال
جابر : محمود لما تصحي تروح لمرات خالك عايزاك تساعدها في كام حاجة
انا : مرات خالي مين
جابر : مراتي انا يا محمود انت باين لسه مفوقتش
انا : ( بتاوب ) لا لسه يا خال
جابر : طب اديني امك و كمل نوم
اديت امي التليفون و كملت نومي ، بعد الضهر صحتني امي و انا روحت الحمام و طلعت
انا : جهزيلي لقمة يا حاجة من ايدك الحلوين
امي : حاضر يا محمود بس اوعي تنسي تروح لبيت خالك
دخلت اوضتي ولعت سجارة و رجعت قعدت في الصالة
انا : بيت خالي ليه ايه الي حصل
امي : يا ولا يعني مش فاكر لما خالك كلمك
انا : كلمني امته
امي : الصبح بدري و قالك تروح لمراته عايزاك
انا : مش فاكر حاجة ( مسكت موبايلي و لقيت خالي اتصل ) دا بجد كلمني بقا
امي : عايزة اعرف طالع لمين نومك تقيل دول اخواتك الاتنين و انا و ابوك ا*** يرحمه نومنا خفيف
انا : ا*** يرحمه و بعدين انتي بتنقي عشان باخد راحتي في النوم
امي : ولا نق ولا نيلة ( جابتلي الاكل ) يلا كل و روح شوف مرات خالك عايزة ايه
كلت و غيرت هدومي و روحت لبيت خالي ، رنيت الجرس و فتحتلي ضحي .. بس بشكل تاني مشوفتوش قبل كدا ، فتحت الباب و طلعت وشها بس و كانت لابسة طرحة و اول ما شافتني فتحت الباب و ظهرلي باقي جسمها كانت لابسة قميص نوم احمر طويل مكانش ضيق بس عشان طيزها الكبيرة تحسه حيتقطع و من فوق ضاهر نص بزازها و حلماتها الكبيرة نافرة عرفت انها ملبساش سنتيانة ، لحظتها انا اتجمدت و عيني بتفحص جسمها كله و هيا مبتسمة و بتكلمني و انا مش سامع
ضحي : محمود يا ولا انت روحت فين
انا : لا مفيش
ضحي : مفيش ايه انا بكلمك من بدري تدخل بدل ما احنا علي الباب
دخلت و هيا قفلت الباب ورايا
انا : اصلي افتكرت حاجة كدا
ضحي : ههههههه حاجة ايه دي
انا : سيبك مني المهم انتي عايزاني في ايه
ضحي : تعال اقعد الاول
مشينا و قعدت علي كنبة الانتريه و شايف الشقة كلها مقلوبة
ضحي : انا زي ما انت شايف بنضف في الشقة و عايزة اغير شوية في الشقة و طلبت من خالك يساعدني انه يشيل الحاجات التقيلة بس رفض و مكانش قدامي غير اطلبك انت
انا : لا حاضر انتي تؤمري يا ست الكل ها عايزة نبدأ منين
كنت عايز اخلص عشان انا بدأت اهيج و زبري وقف و خايف اعمل معاها حاجة غلط لان زي ما قولتلكم لسانها طويل
ضحي : ( مبتسمة ) لا لازم تشرب حاجة الاول انا عندي عصير فراولة اجيبلك
انا : ماشي
دخلت المطبخ و انا بحاول افكر في اي حوار عشان زبري الي حيجيبلي مشكلة مع الست دي ، شوية و جابتلي العصير بس كانت شالت ال**** و ظهر شعرها الاسود الطويل و كان واصل لأول طيزها ، قربت مني و مالت تقدملي العصر و هنا ظهرلي بزازها كلها من غير اي مانع و انا وقتها كنت عايز انط عليها و الي يحصل يحصل بس مسكت نفسي و ظاهر اني متلخبط و مش علي بعضي
شربت العصير و قومت عشان اخلص قولتلها
انا : نبدأ فين
ضحي : نبدأ في حاجة خفيفة يلا نغير ترتيب الانتريه
كان الانتريه مكون من كنبتين واحدة كبيرة و التانية وسط و كرسيين ، بدأنا نحركهم و هيا مميلة و عايزة تشيل الكرسي بس مش قادرة
ضحي : تعال يا محمود ساعدني اشيل الكرسي
قربت من جنبها و شيلت عينيا بالعافية من علي طيزها و حاشيل الكرسي
ضحي : لا تعال من ورايا و ارفع عليا الكرسي
انا كان ممكن من مكاني ارفعه عليها تشيله بس من وراها انا قولت هيا بتفكر في ايه ، روحت من وراها و لقيتها بتعد و بنشيل مع بعض ... انا عشان ارفع بنشف عصبي و بالذات في الوضع الغير مريح دا بس الي استغربته هيا بترجع بطيزها ليه عليا جامد و بعد ما رفعته لسه لازقة فيا بتعدل الكرسي علي راسها
هيا اتحركت بالكرسي و انا وقفت مكاني متحركتش من كتر هيجاني و مش عارف اعمل ايه اهجم عليها ولا اهرب ولا ايه ، مفيش كام ثانية و لقيتها بتتوجع جامد
ضحي : اااااااا الحقني يا محمود
انا جريت عليها و مش فاهم و لقيتها علي ركبها حاطة ايدها فوق طيزها و باين علي وشها بتتوجع
انا : ايه الي حصل
ضحي : ضهري طق يا محمود و مش قادرة احركه اااااااه
انا حطيت ايدي علي ضهرها و قلقان
انا : هنا
ضحي : تحت اكتر عند ايدي
انا : ( حطيت ايدي علي ايدها و ضغطت ) هنا
ضحي : ( رفعت راسها للسقف و بتتوجع ) اااااه براحة
انا كنت بعرق و ريقي نشف كنت فوقها شايف بزازاها كلها و ايدي لامسة طيزها حسيت اني حانفجر دا كتير عليا ، مفوقتش غير علي صويتها
ضحي : ااااااه اعمل حاجة يا محمود
انا : اعمل ايه
ضحي : هات تلج و حطه علي ضهري بسرعة
قومت روحت للتلاجة و جيبت تلج حطيته في كيس و روجعت شيلت ايدها و حطيت التلج فوق طيزها الي كانت مأمبرة اوي في وشي
ضحي : ايييييي لا شيل التلج بسرعة شيل
قالت كده و بايدها بتشيل ايدي و فجأة بقت ايدي علي طيزها بالتلج
ضحي : احححح انت بتعمل ايه شيل التلج
فوقت و شيلت التلج بسرعة و انا مش عارف عملت ايه ولا حأعمل ايه و هيا لسه بتتوجع و حسيت اني تايه
ضحي : بس يا محمود في التلاجة حتلاقي مرهم كبير دا بتاع العضم حاته ادهن بيه
انا : مين يدهن انا ازاي
ضحي : هو فيه غيرك يلا ضهريييي بيوجعني تعال وديني اوضة النوم
بحاول اسندها تقف بس هيا اتوجعت اكتر
ضحي : مش قادرة اقف
انا : نعمل ايه
ضحي : شيلني للاوضة
انا : ... ( دماغي وقفت و زبري واقف من بدري )
ضحي : انت لسه حاتفكر خلصني
و فعلا شيلتها و هيا اتوجعت انا و برفعها ، انا كنت فوق السما من ملمس جسمها الناعم الطري و ايدي الي بتخبط في بزازها كل ما تحرك و طيزها الي بتلمس زبري مع كل خطوة انا كنت حاسس اني في دنيا غير الدنيا ، وصلت بسرعة الاوضة و كان نفسي امشي لبكرة كدا ، نيمتها علي السرير و طالع اجيب المرهم
ضحي : استني هاتلي فوطة من الدولاب الاول
فتحت الدولاب لقيت في وشي قمصان نوم اشكال و الوان انا انبهرت من شكلهم و عددهم
ضحي : الفوط تحت خالص عندك ااااااه يلا
جيبتلها فوطة و طلعت اجيب المرهم و انا مش مصدق كل الي حصل في اقل من نص ساعة حصلي كل الهيجان دا ، خدت المرهم من التلاجة و روجعت الاوضة .. بس الوضع اختلف ، ضحي رفعت القميص لفوق لحد كتافها و ظهر قدامي رجليها و فخادها الي زي اللبن بس حرمتني اني اشوف طيزها و خبتها بالفوطة و المنظر قدامي رجلين حلوين اوي و فخاد احلي بعد كدا جبل عالي اوي مستخبي مني و بعده منزل كبير و ضهر مستوي ناعم و ابيض اوي .
بعد ما استوعبت الي قدامي دخلت لحد ااسرير و كلمتها
انا : و دلوقتي اعمل ايه
ضحي : تدهن ضهري يلا بسرعة اااااه
قربت من جنب السرير و سندت بركبي علي السري و بفتح المرهم و انا ايدي بتترعش و وش مليان عرق من هيجاني ، حطيت شوية من المرهم علي ايدي اليمين و لمست بيه المكان الي بيوجعها و بمشي ايدي عليه بس مش عارف
ضحي : ( بلبونة ) ااااه محمود حرك ايدك في دواير
انا : ( نفذت و ريقي مش قادر ابلعه ) كدا
ضحي : اووووه ايواااا .. نزل ايدك لتحت اكتر
نزلت ايدي و بقيت بدلك حتة من طيزها بس الفوطة مزولاني روحت حركت الفوطة شوية عشان اعرف احرك ايدي
ضحي : احححح انزل اكتر الوجع تحت
اتجرأت و حوشت الفوطة اكتر و بقت ايدي بفرك بيها فردة طيزها اليمين كلها
انا : كدا يعني
ضحي : اححححح و الشمال ملوش نصيب
انا : ( كدا بقي كل حاجة وضحت .. بالنسبالي ) لا ازاي
رميت الفوطة علي الارض و بايدي التانية بعفص في فردة طيزها الشمال و بقيت بعفص اكتر و بستمتع بطراوة طيزها و نعومتها و هيا بتحرك رجليها و تتنيهم لفوق
ضحي : اوووف ايدك حلوة اوي .. اعدل جسمك عشان تاخد راحتك
قومت من السرير قلعت كل هدومي رميتها و قعدت علي السرير بركبي بين فخادها و رجعت افعص فيهم و بطرف صوابعي بلمس خرم طيزها و الي كان بيفقل و يفتح كل ما المسه
ضحي : اااااه حاسة بوجع في النص جامد
انا قولت لنفسي بدل ما كل حاجة وضحت ليه لسه بتمثل الدور عليا قولت اجاريها و حطيت صباعي الكبير علي خرم طيزها و باقي الصوابع علي كسها و الي كان كبير اوي و مبلول
انا : ورا ولا قدام
ضحي : اوووووف الاتنين يلا اتصرف بسرعة
انا بايدي التانية بليت زبري بريقي و قربته من كسها بس مش عارف ادخله من قلة خبرتي ، لقيت ايدها مسكت زبري و حطته علي اول خرم كسها
ضحي : براحة يا محموووووود
قبل ما تكمل كنت مدخل كل زبري في كسها انا كنت مستحمل طول الوقت الي فات خلاص بقي
ضحي : بقولك براحة ااااااه بتتغابي ليه
انا : انا مش قادر اتستحمل اكتر من كدا اسكتي
بقيت برزع فيها بكل عزمي و ماسكها من وسطها و انا مغمض و باصص للسقف من كتر الهيجان الي وصل لدماغي
ضحي : ( بتصرخ ) ااااه اهدي يا ولا حتموتني
انا : اااااه من اول ما دخلت و انتي مش راحماني استحملي بقا
فضلت ارزع فيها بكل قوتي و هيا مستمتعة و بتتأوه لحد ما كنت حاجيب بعد خمس دقايق بس
انا : اااااه انا حاجيب مش قادر
ضحي : هاتهم برا يا ولا اوففففف
طلعت زبري و فركته في ايدي و جيبت لبني بكمية كبيرة اوي علي طيزها و انا بصرخ من وجع خروجه من زبري ، بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت ....


اتمني يكون الجزء نال اعجابكم .
بعتذر لكل الي متابعني عن التأخير .

تحياتي .


بصراحة انا مكنتش متوقع ان فكرة القصة تعجبكم كدا مع انها متشابهة مع قصص كتير و كمان بعتذر لان مش القصة دي الي وعدت بيها الناس و قررت استني و انزلها في المسابقة
و عشان الدعم الكبير الي شوفته منكم انا قولت لازم اعلي اكتر بمستوي القصة دي و احب اقولكم

( في هذه القصة توقع كل شئ يمكن ان يحدث ? )

قراءة ممتعة


الجزء الثاني


بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت
صفية : ( مبتسمة ) ازيك يا محمود
انا : ...
صفية : ايه المفاجأة كبيرة صح
ضحي : هههههه سيبيه شوية يفوق من المفاجأة
انا : ( بصيت لضحي ) هو في ايه بيحصل يا مراة خالي
صفية : هيهييي مراة خالك و زبرك كان في كسها
انا : ( صوتي علي ) عايز افهم ايه الي بيحصل
ضحي : الي حصل دا كله من تخطيطي انا و صفية عشان نوقعك بين فخادنا هههههه
انا : ...
صفية : طيب افهمك انت لما كنت بتصورني في بيتنا انا شوفتك بس لما شوفت زبرك هيجت و قولت لازم ادوقه
ضحي : و جات حكتلي الي انت عملته و خططنا مع بعض عشان نستمتع كلنا
لقيت صفية نزلت علي ركبها قدام زبري و مسكته
صفية : تصدق دا احلي زبر مسكته من فترة كبيرة
زبري طوله عادي 19سم بس عريض و عروقه بارزة
انا كنت تايه و مش مركز مع صفية و ضحي لاحظت كدا فا مسكت راسي و باستني بوسة جامدة من شفايفها الطرية الحلوة و فعلا قدرت تهيجني و اندمجت معاها و صفية بتبوس زبري و تلحسه بشرمطة و خبرة كبيرة و زبري بدأ يقف
صفية : اممم طعم زبرك بعسل القحبة الكبيرة حلو
ضحي : الحسي يا وسخة و استمتعي
انا زبري وقف جامد و الشهوة مسكتني ، مسكت شعر صفية و دخلت زبري في بقها ادخله و اطلعه بسرعة و هيا باصة في عينيا و بتطلع اصوات من المص
ضحي : عايزك مترحمش اللبوة دي هيا بحتب العنف اوي
انا : انا بقي حاخد حقي منها عشان تضحكوا عليا
بقيت ادخل زبري في بق صفية اكتر اسيبه شوية و هيا تتخنق منه و بعدها اطلعه تاخد نفسها و وشها يحمر و بايدي التانية بضربها علي وشها
انا : حاخليكي تفطسي تحتي
ضحي : عايزاك تفشخها و فشي غلي من الشرموطة الهايجة الي فاضحاني
كانت صفية مستمتعة مع الي بعمله و بتمص زبري حلو اوي و انا غلب عليا الهيجان و الشهوة اكتر من الانتقام ، بعد كام دقيقة مسكت صفية و نيمتها علي ضهرها و ركبت فوقها بدأت اضرب جامد بزازها الكبار و اقرص حلماتها
صفية : احححح كمان يا محمود قطع بزازي
ضحي : بزاز كبيرة و طرية اوي رضعت منهم الوسخة ناس كتير اضربها اجمد يا محمود
ضحي هيجتني و بقيت بضرب بزاز صفية اجمد و بغل و هيا مع كل ضربة بتصوت بهيجان
صفية : ااااااه بزازي حتتخلع في ايدك يا ولا اوووووه مش عايز ترضع منهم شوية
نزلت بوشي الحس و امص في فردة منهم و التانية لسه بضربها
ضحي : ( حطت ايدها علي راسي ) الحس اكتر يا محمود البزاز دي رضعها ناس كتير قبلك
رفعت راسي و بصيت علي ضحي لقيتها بتلعب في كسها بايدها جامد
انا : دا انتوا اتنين شراميط هيجانين اوي
صفية : احححح علطول هيجانين عايزين دكر يفشخنا كل يوم
انا : دا انا حاطلع فيكم غلي انا تضحكوا عليا
نزلت من بزاز صفية لكسها مشيت ايدي عليه من برا و بعدها ضربتها جامد عليه و كنت عارف الحركة حتولعها من فيديوهات السكس
صفية : ااااااه ليه كدا يا ولا
انا : بجهز كسك الوسخ لزبري ( ضربتها كمان )
مسكت رقبتها بايدي الشمال و بضغط عليها و بايدي اليمين بفرك كسها بسرعة و بخشونة ، صفية صوتها علي و وشها حمر و مبرقة
صفية : ااا اااا اااه لا لا كفاية
انا : انا اعمل الي عايزة و انتي تخرصي فاهمة
صفية : ااااه فاهمة
قعدتها علي ركبها و ضهرها علي صدري و بكلمها في ودنها
انا : انا دلوقتي حأفشخ كسمك يا متناكة
ميلتها شوية لقدام و دخلت زبري في كسها مرة واحدة و بعدها لزقت في ضهرها تاني و ايدي الشمال علي رقبتها خانقها و اليمين بضربها علي طيزها و وشها
صفية : ااا اااا اااه يا محمود اهدي شوية اوووه انا مش قدك
ضحي : ههههه اخيرا راجل قدر يفشخك يا لبوة
المشهد ضحي كانت جنبنا ساندة ضهرها علي السرير و هارية كسها فرك بايدها من الفرجة ، صفية ايدها اليمين ماسكة طرف السرير عشان متتكفيش علي وشها و ايدها الشمال علي ايدي الي بتخنقها ، و انا ورا صفية لازق صدري في ضهرها و وشي علي رقبتها و بهمسلها في ودنها بكل الشتايم الي اعرفها و شغال بفشخ فيها و هيا ملامح وشها اكنها بتموت بس عسل كسها الي مغرق زبري و رجليا عارف انها مستمتعة .
انا كان كل تركيزي اني انتقم و دا خلاني اطول في فشخها و ابذل مجهود اكتر ، بعد خمس دقايق من فشخ صفية كانت هيا سلمت نمر
صفية : ( صوتها مخنوق من ايدي و نفسها عالي ) ااا ااا ااه خلااا اااص كسيي ييي اتهري خلا اااص قوليله يقف يا ضحييي
ضحي : متقفش يا محمود عايزاك تخلص عليها عشان تتهدلها يومين هههههه
صفية : يا متناكة بتسخنيه عليا طيب حسابك معايا بعديي يين
بين الاختين الي بيشتموا في بعض و الجسم الطري الي بيرقص تحتي و كسها السخن و الي مش واسع مقدرتش افضل اكتر من دقيقتين كمان
انا : ااااه عايزة لبني فين يا وسخة
ضحي : هاتهم علي وشها
سيبت صفية و هيا وقعت بجسمها علي السرير و ضحي بسرعه عدلتلي وشها و ماسكاه بايدها
ضحي : جيب لبنك علي وش الوسخة اختي
و فعلا نزلت لبني علي وش صفية و الي كانت مفيصة خالص و اختها ضحي بتضحك .
بعد كل المجهود دا نمت بضهري علي السرير و رجلي علي الارض و باخد نفسي
انا : في مفاجأء تانية حتحصل
ضحي : دلوقتي لا بس اعمل حسابك انت من اللحظة دي حتشوف كل الي حوليك بنظرة تانية و حتتفاجأء كتير
انا و نايم باصص في السقف و سرحان في الي حصل ازاي مراة خالي بالشرمطة دي و اختها التانية ازاي كدا و اصلا ازاي تقولها عن الي شافته ، فوقت من سرحاني علي صوت بوس عالي بصيت علي اللبوتين لقيت ضحي بتلحس لبني من علي وش اختها و بتبوسها بيه و هما مبتسمين .
بعد ما ريحت دخلت الحمام استحميت ، طلعت من الحمام لبست هدومي و كنت ماشي وقفتني ضحي
ضحي : استني يا محمود في كلام عايزة اقوله
انا : وردية الشغل قربت تبتدي
ضحي : مش حطول اقعد حاجبلك كباية عصير تعوض مجهودك و نتكلم
دخلت ضحي المطبخ و رجعت بالعصير و هنا لاحظت انها ملبستش حاجة و قعدت معايا عريانة
ضحي : الي حصل دا لانك شوفت اختي صفية قولنا لازم ندخلك معانا عشان نضمن متعملش حاجة تضرنا
انا : فهمت الحتة دي بس كان ممكن تحلي موضوع الفيديو بشكل تاني من غير ما تدخلوني صح
ضحي : ايوه بس لما اتأكدنا اننا حانستمتع معاك قررنا ندخلك معانا و علي فكرة دخولك معانا بالطريقة دي كان احسن ليك و حيفيدك كمان و حتعرف كلامي بمرور الوقت
انا : مش فاهم احسن ليا ازاي و حيفيدني في ايه
ضحي : احسن ليك بانك بقيت ملك في دايرة كبيرة و دا حصل بمزاجي و حيفيدك باني اقدر اجيب تحت رجلك الشخص الي انت عايزه
انا : كلامك مش مفهوم اوي بس تمام انا في ايدي حاجة اصلا اعملها
ضحي : اكيد في ايدك تقدر تمشي دلوقتي و تنسي كل الي حصل و متكملش او تقدر تكمل معانا و مش حتندم .. بس في الحالتين لازم تمسح الفيديو الي صورته لاختي
طلعت تليفوني و مسحت الفيديو قدامها
ضحي : لو عايز تكمل بكرا بعد الضهر تيجي البيت تاني و لو مش عايز متجيش بس اهم حاجة محدش يعرف بالي حصل مهما كان مين
انا : عايز اعرف انتي مش خايفة خالي يطب علينا في اي وقت
ضحي : ههههه لما تيجي بكرا حتفهم حاجات كتيرة
نزلت من البيت روحت الدكان و انا دماغي شغالة تفكير عايز افهم ايه الي تقصده ضحي بكلامها بس مش عارف ، دخلت المحل سلمت علي تامر و خالي جابر و بحاول ابان طبيعي
جابر : محمود شوفت مراة خالك عايزة ايه
انا : ( مش عارف اقول ايه ) ايوا روحت
جابر : خلصت ولا لسه
انا : لا مخلصتش بس جيت عشان وردية الدكان
جابر : طيب اروح انا البيت و استلم انت من تامر
اعمل ايه انا دلوقتي امنعه يروح لاي سبب بس ممكن يشك في حاجة قولت يلا ضحي و صفية يتصرفوا .

استلمت من تامر و هو روح و انا كملت اليوم ، طول اليوم دماغي مهديتش لحد ما صدعت و مش عارف ايه الي حصل بعد ما روح خالي و مفيش اتصال منه خالص ، بالليل قفلت المحل و روحت البيت اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و شغلت فيديو صفية ( كنت نقلت نسخة منه علي الكمبيوتر عشان كده مفكرتش لما ضحي قالتلي امسحه من التليفون ) اتفرجت عليه اكتر من مرة و لاحظت ان صفية مبصتش علي الباب الي كنت عنده خالص و مكانتش مركزة غير في كسها و بس ، هنا زاد تعجبي اكتر هما عرفوا ازاي انا بصورهم و اصلا عرفوا ازاي انه انا ، ساعتها فكرت ممكن ضحي تيجي البيت بأي حجة لازم اعمل حسابي روحت ناسخ الفيديو علي كارت ميموري و خبيته كويس و مسحت الفيديو من التليفون و قولت اخليه ممكن اعوزه ، ريحت علي السرير و بعد تفكير كتير قررت اكمل معاهم انا لازم الاقي اجوبة لكل الي محيرني و الاهم انا معاهم دوقت نيك الكس لأول مرة و كان احساس حلو اوي طيب ليه مستمتعش اكتر و اكتر ...

و بكدا يكون الجزء هههههههه لا لسه عزيزي القارئ احنا في النص .. بس كنت حابب اعرفكم باحساسي مع معظم القصص الي بتابعها .. نكمل

صحيت بعد الضهر فطرت و روحت لبيت خالي علطول ، وصلت قدام الباب و قبل ما اخبط فتحتلي ضحي
ضحي : ادخل يا محمود كنت مستنياك
دخلت من غير ما اتكلم ، كانت ضحي لابسة خمار و تحته قميص نوم فوق الركبة و لما قفلت الباب قلعت الخمار ، في الصالون لقيت صفية قاعدة و لابسة زي ضحي قميص نوم قصير مع اختلاف الالوان
انا : ( بكلم صفية ) انتي جيتي ليه تاني النهارده مش اتفشختي امبارح
صفية : و لسه كسي واجعني و جسمي متكسر بس جاية اقعد معاكم شوية
انا : بتخططوا لايه تاني
ضحي : بما انك بقيت معانا احنا مستعدين نجاوب علي اسألتك
انا : اول حاجة عايز اعرف ايه سر علاقتكم الغريبة مع بعض
صفية : انا احكيلك حكايتي و انت حتفهم ، انا لما وصلت 16سنة بدأت احس بعلامات البلوغ و وقتها كانت كل لمسة لجسمي من اي حد بحس باحساس غريب و حلو في نفس الوقت و بقيت بتخانق مع اخواتي و بالذات ضحي و نضرب بعض زي اي اخوات بس بعمل كدا عشان الاحساس الحلو الي كنت بحس بيه ، بعدها في يوم صحيت بالليل ادخل الحمام سمعت صوت من اوضة امي و ابويا خدني الفضول و بصيت عليهم من خرم المفتاح و شوفت امي علي ايدها و رجليها و ابويا وراها بيخبط فيها بجسمه ، وقتها مكنتش فاهمة ايه الي بيحصل بس صوت امي و كلامها خلاني احس نفس الاحساس الحلو
امي : اااااه جامد يا راجل جامد اووووف طفي كسي المولع
فضلت اتفرج عليهم لحد ما خلصوا و بعدها روحت الحمام و رجعت انام ، تاني يوم كنت عايزة افهم الي كانوا بيعملوه و مكنش قدامي غير جارتي و دي كانت اكبر مني بس كنا مقربين من بعض ، جارتي فهمتني الي بيعملوه و عرفتني الكس و الزبر و الكلام دا ، وقتها قالتلي
جارتي : عايزة تحسي الاحساس الي عاجبك اكتر
صفية : ياريت
جارتي : يبقا سيبي نفسك ليا
كنا في اوضتها و هيا قامت قفلت الباب علينا و رجعت نيمتني علي السرير و ركبت فوق رجليا و بدأت تفعص في بزازي و انا الاحساس بدأ يسري في جسمي و مغمضة عينيا و بدعها محسيتش غير و ايدها بتحسس بين رجليا ، حوشت ايدها و قولتلها
صفية : امي قالتلي محدش يلعبلي هنا ابدا
جارتي : امك بتقصد الناس الاغراب بس انا صاحبتك حبيبتك
و فعلا سيبتها و الاحساس زاد لدرجة بقيت بطلع صوت خفيف ، شوية و الاحساس زاد اوي و لقيتني بليت بين رجليا ، وقتها انا اتكسفت ضميت رجليا و ضارتهم بايدي ، جارتي ضحكت و قالتلي
جارتي : هههههه متتكسفيش انتي معملتهاش علي روحك دا اسمه عسل و البنت مننا بينزل منها لما توصل لشهوتها
صفية : يعني ايه شهوة دي
جارتي : الاحساس الي بتتكلمي عنه اسمه شهوة او هيجان ، و دلوقتي تعالي جيبيلي شهوتي انا كمان
صفية : ازاي معرفش
جارتي : زي ما عملتلك و حأقولك تعملي ايه تاني
بعدها بقيت كل ما تسمحلي الفرصة بروح لجارتي نجيب شهوتنا لبعض و علمتني كتير عن النيك و في نفس الوقت اتفرج علي امي و ابويا و تقريبا كان بينكها كل يوم
انا : تمام بس بردوا مقولتيش سر علاقتك مع ضحي
صفية : ما تصبر حأقولك اهو
فضلت علي الحال دا فترة كبيرة بين جارتي و الفرجة علي امي و ابويا لحد ما في يوم قفشتني ضحي بتفرج عليهم و بلعب في كسي
ضحي : بتعملي ايه يا بت
صفية : ( بخضة ) م م مفيش
ضحي : مفيش ايه و بتلعبي بين رجلك ليه
مسكت ضحي و دخلنا اوضتنا عشان امي و ابويا ميسمعوش صوتها
ضحي : ردي عليا بدل ما اعرف ابوكي
صفية : لا و الن** بلاش ابويا دا يمدني علي رجلي
ضحي : يبقي تقوليلي كل حاجة و من غير كدب
من خوفي مفكرتش و قولت لضحي علي كل حاجة
ضحي : يا وسخة كل دا يطلع منك
انا باصة في الارض بدمع و خايفة تقول لابويا
ضحي : خلاص يا بت متبكيش مش حقول لابوكي
صفية : ( بفرحة ) بجد يا ضحي
ضحي : ايوا بس ليا شرط
صفية : اي حاجة انا مستعدة
ضحي : حتعملي معايا زي الي بتعمليه مع جارتنا
انا بلمت و مش عارفة هيا تقصد الي بتقوله ولا بتختبرني بس لازم اوافق
صفية : موافقة
و من وقتها كل اسرارنا مع بعض و اول حد ناك طيزي كان بمعرفتها و نفس الكلام معاها
انا : ثواني بس اخر جملة قولتيها اول حد ناك طيزك معني كده انك اتناكتي قبل الجواز
ضحي : هههههه دي اتناكت في طيزها بعد ما كشفتها بكام شهر بس
انا : و الكلام عليكي انتي كمان يا ضحي
ضحي : ايوه انا اتناكت في طيزي و كسي قبل الجواز
صفية : بس تعرف انا حافظت علي كسي لجوزي
ضحي : و بعد الجواز بقي زي التاكسي كل يوم زبون جديد
ضحكنا كلنا جامد
انا : عايز اعرف اتفتحتي ازاي قبل جوازك
ضحي : لا مش ححكيلك غير لما تنيكني الاول انا امبارح مشبعتش من زبرك
انا : امبارح كانت اول مرة ادوق كس و غير كدا انتي هيجتي الي جابوني لحد ما حسيت اني حأنفجر
ضحي : بس تعرف زبرك مع انه مش اطول زبر ناكني بس عريض اوي و منظره بس يخوف
صفية : انا كسي اتفلق نصين منه بس حلو اوي
انا : طيب متضيعوش وقت يلا لاوضة النوم
ضحي : لا حتنكني هنا علي الكنبة و اختي الوسخة تتفرج علينا
نزلت ضحي علي رجليها و فتحت سوستة البنطلون و مسكت زبري ضمته بصوابعها و ضغطت شوية
ضحي : شوفي يا وسخة زبره وقف من الكلام
انا : و اجسامكم الجبارة يا شراميط
ضحي باست راس زبري و بعدها دخلته في بقها تشفطه و تخرجه بصوت عالي و كررتها اكتر من مرة و شايف صفية علي الكنبة الي جنبي بتفش في بزازها شاروتلها تجيلي ، جات قعدت جنبي و اندمجنا في بوسة جامدة و انا بقفش جامد في بزازها و هيا بتمشي ايدها علي شعري و ضهري ، ضحي بتدخل زبري لبقها لحد ما تتخنق تطلعه تلحسه بلسانها و تدخله في بقها تاني بهيجان كبير صوتها اكنها مكلتش ليها يومين و مستمتعة بالاكل ، فضلنا علي حالنا انا ببوس صفية و بقفش في بزازها و ضحي بتمص و تلحس زبري بكل الطرق لحد ما كنت حاجيب في بقها روحت قومت قلعت هدومي كلها و هيا قلعت قميص النوم و نيمت ضحي علي الكنبة و طلعت فوقها بوستها في شفايفها بوسة سريعة و نزلت علي بزازها لحستهم و خدت حلمتها في بقي بمصها بلساني و في نفس الوقت بعضها بسناني ، ضحي باصة في عينيا بنظرة حادة بتهيجني و بتخليني اعض حلمتها اجمد عشان اسمع اهاتها و اشوف ملامح وشها
ضحي : احححح متعضش جامد لتقطع حلمتي اااااه بقولك براحة
صفية : هو كدا متساهل معاكي يا لبوة
ضحي : اووووف انا مش بحب العنف زيك في النيك
صفية : هيهيييي ضحكتيني وا***
ضحي : يلا يا دكري كسي مشتاق لزبرك
انا : و انا زبري مشتاق اكتر
سيبت بزازها و نزلت لكسها الي كان مغرق الكنبة من عسلها الكتير
انا : هو ايه حكايتكم انتوا الاتنين بتنزلوا عسل كتير
صفية : هههههه وراثة يا محمود وراثة
مصيت عسل كسها و مع هيجاني عجبني روحت لحست علي قد ما اقدر من عسلها و بصباعي بلعب في زنبورها لحد ما نزلت عسلها تاني في وشي
ضحي : اااااه كفاية يا حبيبي عايزة زبري في كسي بقي
سمعت كلامها و طلعت ابوسها و ادوقها عسل كسها من بقي و في نفس الوقت بدخل زبري في كسها بالتدريج و ضحي هيجانها واضح من زغللة عينيها و تأوهاتها المكتومة ببقي ، استمريت انيكها برومانسية و هدوء و في اكتر من وضع و بعدها جيبت عسلي في كسها زي ما طلبت .
بعد ما ريحنا و صفية جابتلنا عصير نشربه
ضحي : محمود قولي انت نيكت بنات قبل كدا
انا : نيكت بنات بس في طيزهم
صفية : يعني اول مرة تدوق الكس معانا قولنا طعم الكس حلو
انا : حلو اوي و متعة تانية خالص عن الطيز .. ضحي عايز اعرف من اول واحد ناكك
ضحي : اقولك انا لما كنت في الثانوي كنت بكلم واد زميلي حليوة كدا و عضلات و كنا بنخرج مع بعض وهو كان بيستغل اي فرصة و يقفش في بزازي يبوسني او يبعبصني و انا مع اني كنت مكسوفة بس هيجانة ، المهم في يوم قالي تعالي نروح شقة واحد صاحبة نقعد فيها لوحدنا و انا رفضت في الاول بس بعد محايلة منه وافقت و يومها مروحناش المدرسة و روحنا الشقة ، دخلنا قعدنا قدام التليفزيون نتكلم في اي حاجة و شربنا حاجة ساقعة و بصراحة الواد كان فاهم عمل كدا عشان انا كنت متوترة ، بعد ما فكيت و بقيت بهزر و اضحك معاه بدأ يقفش في بزازي و انا سايبه نفسي ليه و بعدها اتجرأ اكتر و باسني اندمجت معاه و هو نزل ايده بيحسس علي كسي من فوق جيبة المدرسة ، شوية و لقيته بيدخل ايده من تحت الجيبة هنا مسكت ايده و قولتله
ضحي : بلاش كسي انا لسه بنت و عايزة افضل كدا
هو : متخفيش انا بحسس بس
كملنا و هو بيلعب في كسي من علي الكلوت ، بعدها بشوية قلعنا هدومنا كلها و مسك بزازي يلحسهم و يمصهم ، شوية كمان و خلاني الف اميل و اسند بايدي علي الكنبة و هو بدأ يوسع في خرم طيزي و في نفس الوقت بيلعب في كسي و انا كانت طيزي بتوجعني بس هيجان كسي مخليني مستحملة ، بعدها بل زبره و مسكني من وسطي و بدأ يدخل زبره في طيزي ، دخل راس زبره و انا حاسة ان طيزي بتتقطع و بعد ما دخلت صبر شوية و بعدها فضل يدخل باقي زبره براحة من غير ما يقف و انا مش مستحملة الوجع و بكتم صوتي في الكنبة و بحاول افلت منه بس هو اقوي مني و ماسكني كويس
صفية : هههههه يومها رجعت البيت و هيا مش قادرة تقعد علي طيزها
ضحي : احسن من التور الهايج الي فشخلك طيزك و خلاها تجبي ددمم
انا : كملي يا ضحي
ضحي : بس فضل ينيك طيزي و مع الوقت بقيت بستمتع و نسيت وجع طيزي
انا : و كسك مين اول واحد فتحه
ضحي : لا دي حكاية تانية
انا : طيب انا رايح الدكان عشان استلم الشغل
قومت بلبس هدومي و جيه في بالي سؤال
انا : ضحي هو فين بناتك الاتنين
ضحي : بايتين عند امي من امبارح
انا : طيب امبارح بعد ما مشيت خالي جالكم اتصرفتم ازاي
ضحي : عادي خالص
انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم
صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير
انا : و خالي
صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير
ضحي : هههههه اصل ...


و بكدا يكون الجزء الثاني انتهي اتمني ينال اعجابكم .

الي عنده فكرة او احداث عايزني اضيفها يكتبلي .

عايز اعرف رأيكم نتعمق في تفاصيل الشخصيات الباقية و الي حتظهر ولا نفضل مع محمود بس .

الي القاء في الجزء القادم .


الجزء الثالث


انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم
صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير
انا : و خالي
صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير
ضحي : هههههه اصل خالك الكلب بتاعي
انا : ( باستغراب ) كلب يعني ايه
ضحي : ايه مشوفتش فيديو عن السادية او السليف ( slave ) علي النت
انا : انا كل الي بشوفه واحد بينيك واحدة او ست مع ست بس كدا
صفية : ههههههه دا الولا لسه هاوي يا ضحي
ضحي : هههههههه .. طيب بص يا محمود بالليل بعد ما تخلص شغل دور في النت عن السادية و الميستريس و انت حتفهم
انا : و السادية دي بتخليه يعمل ايه في موقف زي الي حصل امبارح
ضحي : متستعجلش و بالليل بعد ما تفهم فكر كويس و اعرف مصلحتك فين
انا : طيب انا رايح الدكان اجيلك بكرا في نفس الميعاد
ضحي : بكرا عندني انا و صفية مشوار و انت جاي معانا
انا : رايحين فين
صفية : ههههه مفاجأة يا محمود حتعجبك
طلعت من بيت خالي و روحت الدكان قبل ورديتي بشوية و لقيت تامر بس
انا : خالي فين يا تامر
تامر : كان معايا الصبح فضل ساعة و بعدها جاتله مكالمة و قالي معاه مشوار مهم
انا : طيب لو عايز تمشي من دلوقتي امشي
تامر : تمام يا محمود
تامر مشي و انا فضلت في الدكان بين الشغل و التفكير و بحاول افهم خالي ازاي يبقي كلب مراته او بمعني اصح هيا تقصد ايه انه كلبها ، فضلت دماغي تودي و تجيب بس موصلتش لحاجة .
بعد المغرب جاتلي الست عبير الي اديتها الخلطة من كام يوم و لما شوفتها عرفتها علطول
عبير : ازيك يا محمود
انا : انا تمام يا عبير و انتي اخبار جوزك ايه نفعت معاه الخلطة
عبير : انت لسه فاكرني
انا : طبعا هو انا اقدر انسي الناس الغالين زيك
عبير : طيب انا جاية اقولك ان الخلطة منفعتش مع جوزي
انا : مفيش تحسن خالص
عبير : ابدا
انا : طيب و انتي كنتي مظبطاله الجو
عبير : ( بنظرة مكر ) تقصد ايه
انا : يعني قميص نوم حلو مع اكلة جامدة
عبير : عملت كدا و اكتر دا انا فضلت ارقصله نص ساعة و هو مفيش خالص ، اصل انت مشوفتش رقصي يحرك الحجر هيهيييي
انا : طيب انتي دلوقتي طالبة مني ايه
عبير : ( بابتسامة ) الحل التاني الي قولتلي عليه
انا : زي ما قولتلك الحل دا برا شغلي في الدكان مقدرش اقدمهولك دلوقتي
عبير : طيب قولي امتا انا مستعجلة
انا : انتي فاهمة الحل الي بتكلم عنه ايه
عبير : طبعا هو انا غبية انت حتقدم مساعدتك
انا : ( بصيت في عينيها و اتأكدت انها فاهمة ) خلاص اديني رقمك و انا كام يوم و اكون عندك
عبير : طيب مينفعش الليلة انا مستعجلة
انا عايز اروح بسرعة عشان افهم كلام ضحي بس قدام البطة الي قدامي دي مقدرتش
انا : تمام اخلص شغل بالليل و ارن عليكي
عبير : ( اديتني رقمها ) حاستناك اوعي متجيش
انا : و انا اقدر يا بطل انتي الليلة حترتاحي خالص
عبير : هيهيي لما نشوف حتقدر تساعد ولا حتركن جنبه
عبير مشيت و انا بجمع اعمل مع البطة دي ايه عشان اخليها تحلف بالنيكة دي و هيا الي تطلبني تاني ، قبل ميعاد قفل الدكان جيه خالي و خد معظم الفلوس في الدكان و ساب الفكة الي تمشي الدكان و مشي ، خالي محصلش منه اي تصرف غير المعتاد ولا اكنه يعرف حاجة ، هنا انا احترت اكتر هيا غادة بتضحك عليا ولا ايه اصله بالعقل لو يعرف حاجة كانت بانت عليه ، و بردوا بفكر هو ايه السادية و ممكن تكون منها الي بيعمله دا .
بعد ما مشي خالي بشوية قفلت الدكان و رنيت علي عبير
عبير : الو يا محمود
انا : عرفتيني ازاي رقمي مش معاكي
عبير : مفيش حد يرن عليا متأخر كدا غيرك ، المهم انت فين
انا : لسه قافل الدكان اديني العنوان
خدت منها العنوان و روحت رنيت جرس الشقة فتحتلي عبير بس بشكل تاني ، قميص نوم احمر شعبي لفوق الركبة و لازق في جسمها الي شبه الخريطة مليان منحنيات و هضاب ، دخلت و قفلت الباب ورايا
عبير : اتفضل يا حوده بيتك و مطرحك
انا : هو جوزك فين
عبير : اتطمن جوزي اتخانقت معاه و خليته يبيت عند امه
بعد ما قالت الكلمتين دول شديتها علي اقرب حيطة و خدتها في بوسة جامدة و هيا اندمجت معايا علطول ، شفايفها من النوع الكبير و الطري كنت مستمتع اوي ، كنت ببوسها و ايدي اليمين علي بزازها الضخمة الي زي الجلي في ايدي و ايدي الشمال بلعب في شفايف كسها الكبار و زبروها الكبير من فوق الكلوت بتاعها
عبير : اممممم علطول دخلت في الحامي يا حوده
انا : لازم مضيعش الوقت قدام البطل ولا مش عاجبك
عبير : احححح معجبنيش ايه دا كسي نزل عسله و بل كلوتي
نزلت حمالات قميصها و دفنت وشي بين جبلين بزازها و بلحص و امص جامد الي يجي قدام بقي
عبير : اااااه اجمد يا حوده عايزة الخول جوزي يعرف ان دكر بهدلني
انا : بتحبي العنف يا عبير
عبير : بموت فيه و بحب اتشتم اكتر
ضربت بزازها بكف ايدي جامد
انا : حاخلي جسمك يقول لجوزك انا اتشخت
لسه مكمل امص و الحس في بزازها بضربها عليهم و ايدي الشمال بتفرك شفايف كسها و زنبورها جامد و هيا بتتأوه و تزوم من الهيجان ، شوية و نزلت علي ركبي و دخلت تحت قميصها و قطعت كلوتها الفلاحي نصين
عبير : ليه كدا
انا : ( ضربت كسها ) عشان اعرف اتعامل مع الوحش دا
و فعلا كان وحش شفايف كبيرة و ظاهر انها متطاهرتش و زنبور كبير عن الي بشوفه ، اول حاجة خدت زنبورها في بقي اعضه بسناني و العب فيه بلساني ، دخلت صباعين في كسها و الي اكتشفت لحظتها انه واسع اوي لدرجة غريبة ، سيبت زنبورها و كلمتها
انا : كسك واسع اوي ليه يا شرموطة
عبير : اووووه بنيكه بخيار كبير عشان اريح نفسي
رجعت زنبورها لبقي و بعضه اجمد و فكرت لازم انيك كسها بكل قوتي اهيجها بكل الطرق لان كسها حيبقي واسع علي زبري ، دخلت تلات صوابع في كسها بس برده واسع و زودت سرعة دخولهم في كسها ، عبير مع عضي لزنبورها و المص فيه و صوابعي الي بتنيك كسها جابت عسلها و جسمها اتجمد
عبير : انا بجيب يا حوده ااااااه
بعد ما جابت جسمها ساب و مستحملتش الوقفة و نزلت قعدت علي الارض و ضهرها علي الحيطة
انا : مالك جسمك ساب ليه كدا
عبير : ليا فترة مجيبتش عسلي بالهيجان دا
انا : طيب يلا عايز اكمل ولا مش عايزة
قومتها و روحنا اوضة النوم قلعنا قدومنا و خليتها تمص زبري و انا بضربها علي بزازها الضخمة ، خليتها تقف فوق السرير علي ايدها و ركبها و من وراها دخلت زبري كله في كسها ، هاجت عبير بس مش اوي لان زبري مكانش كبير علي كسها الواسع و انا حاولت اعوض دا اني اضربها علي طيزها و اشد شعرها ، حاولت ادخلت صباعي في طيزها لقيته هو التاني واسع و دخل صباعي بسهولة
انا : و طيزك كمان يا متناكة
عبير : ااااااه وسعت من النيك
انا : اتناكتي من كام واحد قبل كدا
عبير : سيبنا من الكلام و خليك معايا اوففف
زودت الرزع فيها و بدخل تلات صوابع في طيزها و الايد التانية بضربها علي طيزها ، فضلت انيك فيها فترة كنت تعبت بس لسه مجبتش لبني و دا بسبب كسها الواسع ، نيمت علي ضهري و خليتها تطلع فوق زبري و هيا دخلته في طيزها و بدأت تنيك نفسها
انا : دخلتيه في طيزك يعني
عبير : احححح وحشني الزبر في طيزي
ميلت علي وشي و انا بلحس في حلمات بزازها و هيا لسا شغالة بتنيك طيزها ، بعد شوية حسيت اني قربت اجيب لبني روحت مسكت زنبور عبير و فكرته جامد و هيا صوتها علي
عبير : اووووف اهري زنبوري يا دكري جامد
انا : انا قربت اجيب لبني عايزاه فين
عبير : طيزي بتاكلني عايزة لبن يشبعها
فضلت شغال افرك زنبورها و صوتنا احنا الاتنين علي و انا جيبت لبني في طيزها و هيا بعدي بثواني كان كسها جايب عسله ، بعد ما جيبت لبني كله في طيز عبير قامت من عليا مسكت زبري نضفته من لبني و نامت جنبي علي صدرها و طيزها رافعاها شوية
انا : ( ضربتها علي طيزها ) رافعة طيزك ليه يا لبوة
عبير : عشان تشرب لبنك يا دكري
انا : ايه حكاية كسك و طيزك الي واسعين بشكل غريب
عبير : زي ما قولتلك بريح نفسي بالخيار او اي حاجة شبه الزبر و مع الوقت بقيت بكبر الحجم عشان اهيج اكتر و اجيب شهوتي
قومت دخلت الحمام خدت شاور و بعدها لبست هدومي و روحت ، في البيت كانت امي مستنياني
انا : مساء الفل يا ست الكل
امي : ( ببرود ) الساعة كام معاك
انا : ( بصيت في تليفوني ) واحدة بالليل
امي : كنت فين بعد ما خلصت شغل
انا : كنت مع واحد صاحبي قعدت شوية معاه
امي : محمود احنا اتفقنا انك تبعد عن المشاكل و صحابك دول كل حياتهم مشاكل
انا : متزعليش اوي كدا يا حاجة دي مكانتش ساعة و بعدين انا ليا فترة مش بطلع مع حد
امي : و انا الي مستنياك اعملك اكل تطفحه مفكرتش ترن عليا
انا : لا بصراحة فاتتني الحتة دي اسف يا ست الكل ، حاتيلي اكل انا ميت من الجوع
امي : ماشي يا محمود المرة دي حعديهالك بس المرة الجاية ليا تصرف تاني
انا : حاضر يا ماما الي يرضيكي
اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و كتبت في البحث ( السادية )
اول حاجة ظهرتلي تعريف السادية و هنا بعد ما شوفت التعريف بحلقت بعينيا و قولت لنفسي
انا : يعني السادية ان الناس بتهيج من الضرب .. يعني خالي بيهيج لما يتضرب
وقفت شوية استوعب و بتخيل في دماغي مواقف بين خالي و ضحي و بصراحة من تخيلي كنت بقرف ، قريت اكتر عن السادية و الفرق بين الماستر و الميستريس و عرفت معني ان خالي كلب ضحي ، شوفت فيديوهات عن السادية و عرفت ايه الي بيحصل و شدني الماستر و هيجت من الي شوفته ، بس لما شوفت فيديوهات ميستريس قرفت و بقول لنفسي
انا : ايه القرف دا الناس دي متستحقش لقب رجالة
بعد ما فهمت كل حاجة كان لسه فيه سؤال و هو من السادية بردوا ان خالي يسيب مراته تتناك من راجل غيره ولا لا و قررت اسأل ضحي بكرا ، هنا افتكرت ان بكرا رايح مع ضحي و اختها مشوار و زي ما قالوا حيبقي فيه مفاجأة ، و مفاجأة ايه بعد كل الي شوفته و سمعته في يومين بس ، برجع و بحاول اقف مع خالي و بتمني ان الي قالوه ضحي و صفية عنه كدب و بيقولوا كدا عشان اتطمن من ناحية خالي .. او بيحاولوا يخفوا عني حاجة تانية ، نمت من كتر التفكير و التعب .
صحيت بعد الضهر فطرت و امي قالتلي
امي : محمود خالك كلمني و قال عايزك ترن عليا لما تصحي
انا : طيب اكلمه لما اشوف عايز ايه
رنيت عليه
جابر : الو يا محمود
انا : ايوا يا خال امي قالت انك عايزني
جابر : محمود عايزك توصل مراتي و اختها عن واحدة صاحبتهم عيانة و رايحين يزوروها
انا : ( استغربت ) معلش يا خال اروح معاهم ليه
جابر : انا متخانق مع مراة خالك و كنت واعدها انها تزور صاحبتها و كمان معاهم زيارة ليها عشان كده مقدرش اروح انا و مفيش غيرك قدامي
انا : ماشي يا خال رايحين امتا
جابر : مش عارف انت روحلها و شوف و استني معاهم لحد ما ترجعهم و اعتبر النهارده اجازة من الشغل يعني لو خلصت المشوار بدري متجيش الدكان
انا : تمام يا خال البس و اروح البيت
قفلت معاه و مش عارف من كلام خالي هو وضعه ايه من ضحي و اختها يعرف ولا لا ، قولت استني لما اروح لضحي و اعرف كل حاجة .
لبست طقم خروج و روحت لبيت خالي خبطت و فتحتلي بنت خالي الصغيرة
البنت : محمود جيه يا ماما
دخلت و جريت لجوه و انا دخلت و قفلت الباب ، جاتلي ضحي لابسة عباية خروج و جاية مبتسمة
ضحي : اهلا يا محمود معلش حنتعبك معانا ( بصوت واطي ) اختي ولاء هنا و متعرفش حاجة اتصرف كويس
ولاء تبقي اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش
( وصف ولاء : سنها 19وقتها جسمها رفيع عكس اخواتها و امها بس بتشترك معاهم في جمال ملامح وشهم ، بنت محترمة و بتتكسف بسرعة .. بس بعد الي شوفته مبقيتش متأكد )
دخلت الصالون و كانت صفية و ولاء قاعدين و صفية لابسة عباية خروج لازقة في جسمها و ولاء طقم خروج محترم و مش ملفت خالص
ضحي : زي ما قالك خالك انا و صفية رايحين نزور واحدة صاحبتنا عيانة و ولاء جات البيت عشان تقعد مع البنتين و احنا برا
انا : طيب مش يلا بينا
ولاء : ( بصوت هادي ) اشرب حاجة الاول قبل ما تمشي
انا مليش تعامل مع ولاء قبل كدا غير السلامات في المناسبات زي صفية قبل اليومين الي فاتوا
انا : مش عايز اتعبكم
ولاء : لا مفيش تعب ولا حاجة قول تشرب ايه
انا : كوباية عصير
قامت ولاء للمطبخ و جابت العصير و بتقدمهولي و ضحي و صفية بيضحكوا
صفية : هههههه الي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش في البيت مش بتخدمي بعودة كبريت
ولاء : ( وشها حمر ) انا رايحة اشوف البنات
انا : كسفتيها ليه
صفية : دي بتمثل انها هادية بس في البيت بتتخانق مع امها علي الفاضية و المليانية
انا : طيب و فيها ايه مش بتتعامل معايا و عايزة تبان هادية
ضحي : اشرب عصيرك و يلا بينا مش عايزين نتأخر
شربت العصير و نزلنا ركبنا توكتوك و انا ركبت جنب السواق لان اجسامهم كبيرة واخدين الكنبة كلها ، مشينا و هما بيدلوا السواق للمكان و وقفنا قدام بيت عبير
ضحي : بس هنا
انا : هنا فين
ضحي : البيت دا ( بتشاور علي بيت عبير )
انا نزلت من التوكتوك و وقفت شوية بحاول استوعب
صفية : تعال ندخل يا محمود و انت تفهم بدل ما مبلم كدا
بصيت علي صفية و كانت بتدخل البيت مع ضحي و بتشاورلي ادخل ، دخلت و صفية قفلت الباب ورايا و ضحي سبقتنا لجوا
صفية : تعال و اتفرج علي المفاجأة
مسكتني من ايدي و مشيت قدامي ، و هنا اتصدمت بجد و وقفت مكاني لما شوفت عبير ملط علي رجليها و ركبها و لابسة طوق كلب بسلسلة ، ضحي مسكت السلسلة و قعدت علي الكنبة و عبير بسرعة راحت تحتها و بتبوس رجليها ، صفية و ضحي كانوا بيضحكوا عليا و منظر وشي من الصدمة
ضحي : هههههه محمود ايه المفاجأة عجبتك
صفية : ( حطت ايدها علي كتفي و مشيت معايا ) تعال اقعد بدل ما يحصلك حاجة ، هههههه انا قولتلك الواد مش حيستحمل
لسه بحاول استوعب ايه الي وصل عبير لضحي و صفية
ضحي : اسأل يا محمود و انا اجاوبك
انا : ايه علاقتكم بعبير
ضحي : فاكر لما صفية حكيتلك عن جارتنا
انا : فاكر
ضحي : هيا دي بقي جارتنا هههههه
انا : ( بفكر ) يعني انتوا الي بعتوها ليا
صفية : بالظبط كدا
انا : طيب ليه
صفية : كنا عايزين نتأكد من كام حاجة
انا : زي ايه
ضحي : انك عندك استعداد تنيك واحدة مش بتضرب عشرات و بس و كمان نعرف رد فعلك لما شرموطة تترمي عليك في شغلك
انا : و عرفتوا ايه
ضحي : عرفت تتصرف كويس ، المهم خلينا نستمتع دلوقتي و افرجك علي اول سيكشن لميستريس مباشر
عبير طول ما احنا بنتكلم كانت بتبوس رجلين ضحي و تقلعها الجزمة و بعد ما خلصنا كلام ضحي مسكتها من شعرها و رفعتها لفوق و تفت علي وشها
ضحي : نفسك في ايه يا كلبة
عبير : نفسي ابوس كس ملكتي و الحس عسله
ضحي وقفت قلعت العباية و فضلت بالكلوت و السنتيانة بس ، قعدت مكانها تاني و ضربت عبير قلمين علي وشها و حطت وش عبير علي كسها و عبير بدأت تبوس و تلحس كس ضحي بلهفة كبيرة و متعة غريبة ، صفية قامت ضربت عبير علي فردة طيزها جامد و دخلت اوضة النوم الي نكت عبير فيها بالليل ، عبير مستمرة في لحس كس ضحي و الي بتتأوه من لحسها و ماسكة شعر عبير و بتحرك وش عبير علي كسها اكتر ، انا هيجت من السحاق الي اول مرة اشوفه حقيقي و زبري وقف ، شوية و لقيت صفية جات و كانت ملط بس كانت لابسة علي وسطها زبر ضخم اوي طوله يعدي 30سم و عرض يمكن اكتر من ضعف عرض زبري
انا : هو دا الي موسع كس و طيز عبير
صفية : ايوه و فيه اكبر منه كمان
كان في ايدها علبة كريم فتحتها و حطت علي الزبر و بعدها ضربت طيز عبير جامد
صفية : طيزك بتقفل و تفتح ليه يا متناكة
عبير : امممم وحشها زبرك يا مولاتي
صفية بدأت تدخله في طيز عبير بالتدريج و عبير بتزوم و هيا لسه بتلحس كس ضحي ، انا المشهد هيجني جامد فكيت الحزام و البنطلون و طلعت زبري من البوكسر و بدأت ادعك فيه ، شوية و صوت ضحي علي
ضحي : ااااااه افتحي بقك يا وسخة و ابلعي عسل ستك
و مفيش ثواني و ضحي جابت عسلها و عبير بلعته كله و بتتأوه جامد من صفية الي بترزع فيها جامد
عبير : اووووه وحشني اوي عسلك يا ستي شكرا انك ادتيني الشرف دا
ضحي : ( بتلعب في شعرها اكنها قطة او كلبة ) عشان تعرفي بكافأة الي يسمع كلامي ازاي
صفية : عاجبك زبري في طيزك يا كلبة
عبير : اوي يا ستي امممم
انا مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و قلعت كل هدومي و دخلت زبري في طيز صفية الي كانت بتترج من نيكها لعبير
صفية : اااااه يا ولا مش فجأة كدا
انا : دا انا حأفشخ كسمك
كنت برزع جامد في صفية و كل ما ارزعها زبرها الصناعي يبنيك عبير و اكني بنيك الاتنين مع بعض و دا هيجني اكتر و خلاني ارزع اكتر ، طيز صفية مكانتش واسعة زي عبير و كانت ضيقة شوية علي بزري و كان ممتع اكتر ، فضلت انيك في الاتنين لحد ما جيبت لبني في طيز صفية
صفية : احححح لبنك سخن اوي يا ولا
بعد ما جيبت لبني رجعت قعدت مكاني و باخد نفسي و لقيت ضحي شاورت لعبير تلحس زبري و تنضفه و فعلا جات نضفته و مستمتعة اوي بكدا
انا : عايز اسأل سؤال محيرني
ضحي : اسأل
انا : انا نكتكم انتوا التلاتة بس عبير الوحيدة الي كسها و طيزها واسعين اوي ليه هيا بس
ضحي : افهمك دي كانت فكرتي وسعنا انا و صفية طيزها و كسها جامد عشان لما تتناك من اي راجل متتمتعش اوي زي لما تكون معانا و بكدا تفضل تحت طوعنا و برضاها و احنا الوحيدين الي بنوصلها لقمة هيجانها ، اما احنا ليه مش زيها واسعين اظن واضح عشان نستمتع بالنيك
انا : ههههه فكرة حلوة هيا كدا تحت رجليكم و تتمني تنفذلكم اي طلب مهما كان .. ثواني و جوزها فين من الحوار دا ملاحظش انهم واسعين
لقيتهم هما التلاتة بيضحكوا
صفية : ههههه عبير ارملة من اكتر من عشرين سنة
انا : يعني انا اتضحك عليا
ضحي : كان لازم نعمل حوار عشان تقرب منك و يكون مقنع ليك
انا : انا بدأت اخاف من دماغكم
صفية : ههههههه ليه بس كدا
انا : طيب فيه حاجة تانية مخبينها عني
ضحي : مين عارف يكمن فيه و يمكن لا
انا : عندي سؤال بخصوص خالي
ضحي : اسأل
انا : انا فهمت انه كلبك بس هو موافق انك تتناكي من حد تاني و عارف ان انا الي نيكتك
ضحي : افهمك خالك كلبي من زمان بس اخر فترة حسيت ان الرغبة قلت من ناحيتنا احنا الاتنين عشان كدا كنت بفكر ارجع الرغبة ازاي و لما جاتلي صفية و قالتلي عنك و الي عملته قولت بس انت الي حترجع الرغبة تاني
انا : و خالي كان رد فعله ايه لما قولتيله
ضحي : مكنش موافق في الاول بس انا بطرقتي قدرت اقنعه
انا : طيب عمل ايه بعد ما نيكتكم اول مرة
صفية : ههههه دخل البيت علي ايده و ركبه و جالنا اوضة النوم و زبره واقف جامد و لحس جسمنا احنا الاتنين
ضحي : لا و كمان جاب لبنه من كلامنا بس من غير ما حد يلمس زبره هههههه خالك كلب مطيع جميل اوي
فضلت احلل كل الي حصل و اربط كل حاجة ببعض
ضحي : محمود بتفكر في ايه
انا : عايز افهم بعد كل الي عرفته دا محاولتيش ليه تخليني زي خالي و عبير و لو حتي محاولة
ضحي : عشان اذل خالك اكتر و اعرفه انه اقل منك بكتر و كل ما اذله اكتر بيهيج اكتر و كمان انت عجبتني و دخلت دماغي
بعد ما ريحنا كملنا اليوم لحد المغرب علمنا كل حاجة نيكت ضحي و صفية في كسهم و طيزهم بعنف و كنت بطلع غلي فيهم و ضحي خلت عبير تبقي كلبة ليا و انا بقيت ماستر لاول مرة و فشخت جسم عبير ضرب و بهدلة لحد ما بقتش قادر تتحرك و جسمها كله حمر و حتت ازرقت من ضربي ليها .
بعد ما خلصنا اليوم المجنون دا وصلت ضحي و عبير البيت و انا روحت دخلت اوضتي علطول و بفكر في الشراميط الي وقعت معاهم و الي لعبوا بيا و لاول مرة في حياتي حد يلعب فيا بالدرجة دي ، بس من ناحية تانية انا عيشت احلي ايام حياتي بنيك طول الوقت و بصراحة زبري و هيجاني غلب عقلي و قررت اسيب نفسي ليهم و اكمل للاخر .


و بكدا الجزء انتهي اتمني يكون عجبكم .
مستني رأيكم في الجزء و اي نقد للقصة لأتفادى الاخطاء .
الي القاء في الجزء القادم .. تحياتي

الجزء الرابع


تاني يوم صحيت فطرت قعدت مع امي نرغي في اي كلام و لعبت شوية علي الكمبيوتر و في ميعاد ورديتي روحت الدكان و استلمت شغلي من تامر ، خالي كان موجود و فضل معايا للمغرب و بعدها روح و مكانش في اي تغير عليه ولا حتي نظرة غريبة ، ضحي و صفية محدش فيهم رن عليا طول اليوم استغربت بس قولت عادي مش كل يوم لازم نتكلم ، كملت باقي وردتي و قفلت الدكان و رجعت البيت اتعشيت و سهرت علي الكمبيوتر للفجر ، تاني يوم في نفس ميعادي صحيت و طلعت لقيت اختي امل مع امي
امل : صباح الخير يا كسلي
انا : صباح النور ليكي فترة مبتجيش يعني
امي : بتيجي كتير بس بتمشي قبل ما تصحي انت
انا : و ايه المميز النهارده
امل : وحشتني قولت استني اسلم عليك
انا : امل انا عارفك كلبة مصلحتك قولي علطول عايزة ايه
امي : ههههههه محمود عنده حق انتي كلبة مصلحتك حقيقي ، اقوم اجهزله فطار
امل : يعني لازم تضحك امك عليا
انا : امل انا لسه صاحي من غير لف و دوران عايزه ايه
امل : عمل خير
انا : و انتي يجي من وراكي خير
امل : ( وطت صوتها ) تعال شقتي و انا اقولك بعيد عن امك ، ( رجعت علت صوتها ) عايزة شوية طلبات تجيبهالي من دكان خالك و قولت مفيش غير اخويا حبيبي الي يوصلهملي
فكرت ان بدل مش عايزة تعرف امي يبقي فيه مصيبة
انا : هاتي ورقة بطلباتك اجيبهالك و اوصلك بالمرة بعد ما افطر
امي : ( داخلة بالفطار ) هههههه انا لو منك يا محمود اسيبها تجيبهم هيا بدل ما تتعب نفسك
انا : انا فاضي لحد ورديتي بعد العصر اهو اعمل اي حاجة
فطرت و غيرت هدومي و امل راحت شقها لوحدها و انا جيبتلها الطلبات و كانت كتيرة و روحتلها الشقة ، بعد ما دخلت و قعدت علي الكنبة
انا : قوليلي علي المصيبة
امل : بتقول ليه مصيبة مش ممكن عمل خير زي ما قولت
انا : امل انا و انتي عارفين انك مش حتطلبي مني حاجة غير لو كانت مصيبة عشان عارفة لو طلبتيها من فتحي اخوكي حيحلهالك بس بعدها حيزلك بيها بس انا حأعرف اتصرف و كمان مش حزعلك
امل : بس بس انت دماغك راحت لمكان تاني انا بكلمك بجد دا عمل خير
انا : وا*** طيب انا سامعك اتكلمي
امل : جارتي عزه الي في البيت الي قصادي اتخانقت مع جوزها و هو طلقها
انا : و انا دخلي ايه اشتغل مصلح اجتماعي
امل : هههههه لا اسمع بس جوزها طلقها بالتلاتة و هما عايزين يرجعوا لبعض تاني عشان عيالهم و عشان يرجعوا عايزين محلل
انا : ( باستعباط ) و المحلل دا مييين
امل : انت مش قولتلك عمل خير
انا : ( بفكر ) و ليه انا
امل : لانك بعيد عن عيلة عزه و جوزها و كمان مضمون مش حيعمل حاجة تفضحهم
انا : و ضامنين ازاي مبتزش جوزها او افضحه
امل : انا ضامناك قدامهم
انا : سيبيني افكر
امل : تفكر في ايه يعني حتعمل بروفة لليلة الدخلة و مش حرام و عايز تفكر بدل البنات الي بتضحك عليهم
انا : ( اختي كانت عارفة اني نيكت كام بنت زمان ) تمام ايه الي حيحصل دلوقتي
امل : اروح انده علي عزه و تتفقوا مع بعض
امل طلعت من الشقة و راحت لعزه و انا بفكر اني انيك ست و جوزها عارف و علي سريره كمان هيجت علي الفكرة ، امل رجعت و معاها عزه و لما شوفت عزه انا تنحت ايه الجمال دا
( وصف عزه : طولها حوال 155و وزنها حوالي 70لابسة عباية مشدودة علي جسمها و طرحة علي راسها مبينة شعرها المصبوغ دهي و لون بشرتها ابيض بياض اللبن ، واضح من العباية جسم رياضي بمعني الكلمة صدر كبير و مرفوع و وسط صغير مشدود و طيز متوسطة بارزة عن ضهرها بانحناء دائري مغري و كل دا غير و وشها الي احلي من القمر وش دائري بدون اي شوائب عليه و غمازتين بيظهروا لما تبتسم و مع لون عينيها الاخضر تحس انك في عالم تاني )
وصلوا عندي و امل قالت
امل : اعرفك محمود اخويا
انا : ( قومت اسلم عليها و باصص في عينيها ) اتشرفت بمعرفتك
عزه : الشرف ليا
امل : طيب اتفضلوا اقعدوا و انا اروح اجيب كبايتن لمون و شجرة كمان
انا : يا ريت الشجرة تكون كبيرة وحياتك يا امل
امل : هههههه حاضر ، ( هيا و ماشية ) انا الي جيبته لنفسي
بعد ما راحت امل للمطبخ
انا : اسمك عزه صح كدا
عزه : ايوه صح ، و انت محمود الي حكتلي عنك امل
انا : استر هيا قالتلك ايه عني ( بانفعال بسيط ) حابب اقولك ان امل بتحب تكبر المواضيع و تضيف من عندها كلام عشان تعرفي من الاول
عزه : هههههه دمك خفيف
انا : ( حطيت رجل علي رجل و رفعت رقبتي لفوق شوية ) احم شكرا دا من زوقك
عزه : هههههههه
انا : طيب خلينا دلوقتي في المهم قبل ما تيجي امل انت عايزة تطلبي مني ايه
عزه : ( اتكلمت بحيرة ) هيا امل مقالتلكش
انا : امل قالت كتير بس لازم اسمع منك انتي عشان نبقي واضحين
عزه : فهمتك باختصار انا عايزاك تبقي محلل ليا و لجوزي
انا : و انا استفيد ايه
عزه : مع جوزي تتفق معاه علي الفلوس و نصيحة مني اطلب رقم كبير جوزي بيحتكم علي فلوس ملهاش عدد
انا : و منك
عزه : مني انا حأعملك بروفة لليلة الدخلة و افهمك تعمل ايه و كمان نضقي ليلة حلوة انا و انت
انا : موافق بس عايزك تفهمي انا مش محتاج البروفة دي
عزه : كل الرجلة بتقول كدا بس لما يجي التنفيذ مبتعرفوش تعملوا حاجة
انا : ( بثقة ) تمام لما نشوف كلامك حيطلع صح ولا كلامي انا
عزه : شكلك مقطع السمكة
انا : مين عارف مش يمكن ابقي خام
عزه : بدل ما قولت خام يبقي مش اول مرة و بحيس كدا انا عايزاك تعرف جوزي انك احسن منه و ان هو ولا يسوي حاجة في سوق الرجالة
انا : انتي شايلة منوا كتير
عزه : كتير و عايزة اكسر فخره بنفسه و اعرفه اني اعلي من مستواه و انه غلط لما خاني
انا : اكيد اعلي و من غير ما اعرفه طالما يستجرأ يخونك يبقي مش راجل اصلا
عزه : ههههه ( مسكت زبري فجأة ) كان لازم اتأكد
انا : ( اتصدمت بس مبينتش ) و اتأكدتي خلاص
عزه : هههههه خلاص اتفقنا النهارده بعد العصر تقعد مع جوزي تتفقوا و قبلها تظبط نفسك و تاخد حباية فياجرا من الصيدلية
انا : و ليه نستخدم مساعدة خارجة ما انا احسن من غيرها
عزه : لا انا عايزة ليلة حمرا بمعني الكلمة
انا : تمام
عزه نادمت علي اختي و طلعت من الشقة و بعدها امل جاتلي
امل : ها رأيك ايه مصيبة ولا خير
انا : خير حلو اوي
امل : احلي مني
بصيتلها لقيتها مقموصة و حاطة ايدها علي وسطها و اللحظة دي ركزت في جمالها
( وصف امل : طولها 165و وزنها 60جسم فرنساوي مع بشرة قمحي فاتح مايلة للاصفر ، بزاز متناسقة مع جسمها و طيز صغيرة بس ليها انحناء ملفت )
انا : انتي الاجمل طبعا مش شايفة هيا تخينة ازاي ( لنفسي عزه اجمل منها طبعا )
امل : انا بقولها برضوا تخس شوية
انا : طيب دلوقتي موضوع امل المفروض يخلص الليلة
امل : ايوه الليلة هيا لسه مخلصة عدتها و جوزها مستعجل
انا : طيب الشغل اقدر اطلب من خالك اجازة و امك اعمل فيها ايه لو عرفت و كمان حبات برا البيت دي بتنكد عليا لو اتأخر ساعة بعد الشغل
امل : امك انا حأعرف اتصرف معاها
انا : ازاي
امل : يعني اقولها اي سبب عشان تبات معايا و متروحش الشغل
انا : ماشي قدامك لحد ما اروح البيت اغير هدومي و اجي
امل : لما توصل هناك امك هيا الي حتطلب منك تبيت معايا
انا : لما اشوف
مشيت من عند امل و راجع ماشي لبيتي و في الطريق قولت ارن علي ضحي ليها يومين مكلمتنيش و اعرفها اني مغيرتش رأيي ، رنيت عليها مرديتش و رنيت تاني مرديتش برضوا و تالت رنة كنسلت عليا قولت يبقا هيا اسغنت عني مزعلتش وقتها لاني فرحان بعزه و النيكة الي بفلوس دي .
روحت البيت و دخلت الحمام حلقت دقني و العانة و استحميت و بعدها دخلت اوضتي لبست بنطلون جينز و قميص مكوي و سرحت شعري و حطيت عطر و كنت مبسوط و مزاجي رايق ، امي دخلت اوضتي و شافتني بجهز نفسي
امي : ايه الشياكة دي كلها وراك ميعاد مع بت ولا ايه
انا : ملكيش فيه
امي : طيب بس بعدين متجبليش مشكلة تانية مع الناس ( اصلي في مرة اتقفشت مع بت و امها شكت لامي )
انا : طيب وسعي كدا انا ماشي
امي : محمود استني
انا : في ايه
امي : بص انا عارفة انك حتزعل بس اختك عايزاك تروح تبيت عندها في شقتها
انا : و السبب ايه
امي : اختك بتقول انها بتسمع اصوات بالليل في الشقة و مش عارفة سببها ايه و خايفة تبات لوحدها
انا : وال** انتوا بتستعبطوا يعني لما تشوفيني بتشيك عشان اطلع تطلعيلي ببنتك ، طيب افرض كلامها صح متروحيش انتي تباتي معاها ولا هيا تيجي هنا او تنام مع حماتها
امي : جوزها محرج عليها تبات برا الشقة و انا معرفش ارتاح غير في بيتي و مش حأعرف انام هناك و بكمان انت عارف انها متخانقة مع حماتها
انا : طيب و انا مالي ما تتحرقوا انا دلوقتي مزاجي رايق و رايح مشوار مهم حلوها انتوا بعيد عني ( خرجت من اوضتي )
امي : طب اسمع بات عندها يوم و انت ليك عندي طلب انفذهولك مهما كان
انا : ( وقفت اكني بفكر ) و طلب عند امل كمان
امي : موافقة
انا : طيب موافق بصي بقي انا عايز منك بكرا تعمليلي صينية مكرونة بالبشاميل ( امي من النوع الي متحبش حد يفرض عليها رأيه خالص )
امي : حاضر بكرا تكون جاهزة
انا : بعد ما اخلص شغلي بالليل اروحلها
امي : لا انت تروحلها دلوقتي و تسيبك من الشغل و مشوارك دا
انا : و ليه مش عايزاني ابيت بالليل يبقا اروحلها بالليل
امي : عايزاك تروحلها عشان عايزة تكشف عند دكتورة حاجزة عندها و مينفعش تروح لوحدها
انا : عارفة لو طلع كل دا كدب و بتضحكوا عليا
امي : لما تروح حتعرف اني مش بكدب يلا خلص روحلها
و فعلا طلعت اكني رايح لامل و ضحكت علي الي قالته امل لامي ، في الطريق دخلت صيدلية محدش يعرفني فيها و اشتريت حباية فياجرا ، بعد ما طلعت من الصيدلية كلمت خالي و قولتله النهارده حاخده اجازه و هو معترضش ، كملت لحد شقة امل خبطت و فتحتلي امل و بعد ما دخلت
امل : ايه الشياكة دي هو انت رايح تتقدم لعروسة
انا : ههههه ايوه و عايزك تيجي معايا ، هو انتي اقنعتي امي ازاي دي كانت بتتحنن عليا و توافق علي كلامي علطول
امل : ههههه شوية عياط في التليفون و وافقت
انا : حكاية الاصوات دي كدب و الكشف كمان صح
امل : اكيد ، عزه حترن عليك لما يوصل جوزها الشقة لان بعد طلاقهم عايش في مكان تاني
انا : طيب انا اشغل التليفزيون اتسلي لحد ما ترن
فضلت قدام التليفزيون فترة بحضر فيلم حلو و كانت امل قاعدة علي كرسي علي جنب الكنبة الي قاعد انا عليها بعد فترة و بالزاوية دي لاحظت حاجات غريبة من ناحية امل .
امل كانت غيرت و لبست قميص نوم وردي حمالات واسع عند صدرها و القميص واصل لفوق ركبها و لما قعدت علي الكرسي اترفع اكتر و دا كان يعتبر عادي ليا .. قبل ما تتجوز ، من قميصها ظهرلي شكل بزازها اكتر ، بزاز مش كبيرة بس علي شكل برتقالة و المفاجأة انها مش لابسة سنتيانة و من قماشة القميص الخفيفة وضح ليا حلماتها الكبيرة و كانت واقفة و بارزة ، انزل بعينيا لتحت الاقي قميصها اترفع لنص فخادها و ظاهر من تحته كلوتها الابيض ، انا عمري ما فكرت في جسم امل بس اخر كام يوم تفكيري اتغير كتير و الفضل لضحي و صفية ، كنت ببص علي جسم امل و اتخيلها تحتي و زبري راشق في كسها و شغال نيك فيها ، امل كانت بتتفرج علي فيلم علي التليفزيون و انا بحاول اظهر اني مركز في الفيلم بس انا مركز في جسمها الجبار ، جسم فرنساوي روعة مظبوط و مرسوم باتقان ، بزاز ماسكة نفسها و مرفوعة مع حلماتها الي متوجهة لقدام اكنها سلاح متوجه للي قدامها ، بطن مستوية بدون اي كرش و تحتها ظاهرلي شفايف كسها متجسمة علي كلوتها ، ولا فخادها حاجة محصلتش من كتر ما هيا ناعمة القميص بيتزحلق و يظهرلي كلوتها اكتر ، زبري وقف من الي شايفه و سرحان مع خيالاتي و جسم امل و مفوقتش غير و امل بتكلمني
امل : محمود انا رايحة اعمل عصير تشرب معايا
انا : ماشي هاتي
قامت و ماشية للمطبخ و انا مركز مع طيزها و قميصها الي وقف بين فلقتين طيزها و مع كل حركة منها طيزها بترقص ، هيا و ماشية بصت عليا و شافتني مبحلق في طيزها ضحكت و كملت حركة و قالتلي
امل : ههههه لم نفسك يا محمود و وفر مجهودك عشان عايزاك تشرفني مع عزه
انا : هيا بتحكيلك ولا ايه
امل : ( من المطبخ ) طبعا دي صحبتي و بنحكي لبعض كل حاجة
انا : كل حاجة كل حاجة
امل : كل حاجة
هنا تليفوني رن و كانت ضحي مكنتش فاضيلها روحت مكنسل عليها ، و بعد شوية رجعت امل بالعصير و جات قدامي وطت عشان تقدملي العصير بس بزيادة اوي و هنا ظهرت قدامي بزازها كلها و انا بمد ايدي براحة عشان اشوف بزازها اكتر و امل مبتسمة و باصة عليا ، بعد ما خدت العصير اتعدلت و رايحة تقعد مكانها علي الكرسي قولتلها
انا : تعالي اقعدي جنبي علي الكنبة
امل : ليه انا مرتاحة كدا
انا : التليفزيون قدام الكنبة و لما تقعدي هنا رقبتك مش حتوجعك
امل : عندك حق رقبتي بدأت توجعني
قامت قعدت جنبي و بينا فاصل من حوالي عشرة سنتي و كملنا فرجة علي الفيلم و بنشرب العصير ، ضحي رنت تاني روحت مكنسل عليها و ركزت مع امل ، بعد شوية قربت منها و لزقت فيها و هيا محصلش منها رد فعل اتشجعت اكتر و حطيت ايدي ورا راسها اكني بسند علي الكنبة و برضوا معملتش حاجة ، فضلت علي الوضع دا عامل اني مركز مع الفيلم و بطرف عيني ببص علي جسمها و بزاها بالذات لاني اطول منها و بوضعي دا واضح قدامي بزازها كاملة ، بعد شوية و بحركة تظهر طبيعية امل ربعت رجليها و بحركتها دي مع جسمها الناعم القميص اتزحلق لوسطها و بان كلوتها و ببص عليه لقيته مبلول و هنا عرفت ان امل هايجة و عارفة اني باصص علي جسمها ، اتجرأت و نزلت ايدي علي كتفها و صوابعي لمست بزازها بحركة تبان طبيعية و زي ما اتوقعت امل سكت ولا اكني عملت حاجة ، بدأت احرك صوابعي علي بزاها من غير ما اضغط عليهم و لسه امل ممثلة انها مش ملاحظة ، زودت اكتر و دخلت صوابعي من قميصها و بقيت بلمس صدرها و حلماتها و امل صوت نفسها علي و لسه باصة علي التليفزيون و بصيت علي كلوتها لقيته اتبل اكتر و عرفت وقتها ان امل عايزاني بس مش عايزة هيا الي تبدأ ، انا مكنتش عايز ابدأ يمكن هيا مستمتعة بالي بعمله بس مش عايزة اكتر من كدا و هنا جاتلي فكرة روحت قومت و اتمطعت قدام امل و زبري كان طبعا واقف علي اخره ، بعد ما اتمطعت قولت لامل اني رايح الحمام و فعلا روحت الحمام و قفلت الباب بصوت مسموع ( الحمام لو انت قدام التليفزيون مش حتشوفه ) بعد كام ثانية طلعت من الحمام و اتسحبت لحد ورا امل و شوفت امل دخلت ايدها تحت كلوتها و بتلعب في كسها و هنا جات لحظتي دخلت علي امل من وراها و حطيت ايدي علي ايدها الي بتلعب في كسها و هيا انتبهتلي و لسه حتتكلم حطيت صباع علي شفايفها و ابتسمت و بعدها خدت شفايفها في بوسة و هيا كانت ممانعة بس اندمجت بعد شوية و شيلت ايدها من علي كسها و حطيت ايدي و الايد التانية حضنتها و هيا ايد علي راسي و الايد التانية علي ضهري ، كسها كان شفايفه كبيرة و مبلول و انا كنت بصباع بنيك كسها و صباع بلعب في زنبورها و شفايفي مكانتش بتنقطع عن بوسها غير ثواني ناخد نفسنا و نرجع تاني .
في وسط كل دا تليفون امل رن و هيا قالت
امل : محمود دي اكيد عزه استني ارد عليها
انا : سيبك منها و خلينا في الي احنا فيه
امل : مينفعش لو مرديتش حتيجي الشقة هيا عارفة انك هنا
بعدت عني امل و ردت علي التليفون و بعد ما خلصت المكالمة قالتلي
امل : عزه و جوزها في الشقة و عايزينك تروحلهم
انا : طيب تمام
روحت الحمام ظبطت شعري و هدومي و رجعت لقيت امل دخلت اوضة النوم و قافلة الباب
انا : امل انا ماشي
امل : تمام و اقفل باب الشقة وراك
كلمتني من ورا الباب و انا محطيتش في بالي و طلعت من عندها روحت عمارة عزه و رنيت جرس الشقة ، فتحلي الباب راجل باين انه في الخمسينات و جسمه رفيع و مفيش حاجة مميزه فيه ، سلم عليا
الراجل : اتفضل يا استاذ محمود
دخلت و قعدنا في الصالون و مستغرب اول مرة حد يقولي استاذ
انا : انا محمود هلال اخو جارتكم
الراجل : عزه عرفتني و انا ابقي الدكتور مصطفي صاحب مستشفي **** الخاصة
انا : اتشرفت يا دكتور
مصطفي : دلوقتي نخش في الموضوع علطول انت عارف انك حتساعدنا و تبقي محلل و عايز اقدملك مبلغ بسيط تعبيرا عن شكري قولي بقي عايز كام
انا : ( فهمت انه مش عايز يبين حتي لنفسه اني حتجوز مراته و كمان اقبض فلوس ) انا عايز عشرين الف جنيه
مصطفي : مش شايف المبلغ كبير حبتين ( الوقت كان قبل الثورة بفترة كبيرة و المبلغ كبير فعلا )
عزه مع كلامه كانت داخلة بصينية عليها كباية عصير واحدة و كانت لابسة روب رمادي خفيف و تحته قميص نوم نفس اللون بس محاولتش اركز عشان جوزها
عزه : مش كتير يا مصطفي كفاية انه مش حيفتح بقه باي حاجة
جات قدامي مالت و بتقدملي العصير و من كبر بزازها و تقلهم مع ميلانها هربت فردة من بزاها من تحت القميص و طلعت قدامي و قدام جوزها و جوزها اتنرفز و قالها
مصطفي : ( بعصبية ) ايه الي بتعمليه يا هانم دا و ازاي اصلا تلبسي اللبس دا
عزه : ( مسكت بزها دخلته تحت القميص و باصة في عينيا ) و فيها ايه محمود حيبقي جوزي بعد اقل من ساعة
مصطفي : طيب يلا ادخلي البسي حاجة محترمة عشان المأذون علي وصول و كلامي معاكي بعدين
عزه مشيت و بتتقصع في الماشية قدامنا و كل شوية تبص عليا و انا بشرب العصير و مركز مع طيزها و خصوصا اني هايج من امل ، بعد ما اختفت عزه من قدامنا كمل مصطفي كلامه
مصطفي : خلاص موافق يا محمود بكرا الصبح لما تطلق تاخد مني عشرين الف و مش عايز اوضح تنسي كل الي حصل
انا : ( بدهشة مصطنعة ) انا معرفكش ممكن تعرفني بنفسك لو سمحت
مصطفي : ههههه تمام يا محمود
استنينا المأذون في صمت حوالي عشر دقايق و فعلا وصل و معاه راجل عشان يشهد مع مصطفي علي الجواز و عزه جاتلنا لابسة اسدال ، بعد اجراءات الجواز المعتادة مضينا كلنا علي عقد الجواز و بعدها المأذون و الراجل مشيوا و فضل مصطفي معانا
عزه : مصطفي مش عندك مستشفي تديرها
مصطفي : اه اكيد انا لازم اروح المستشفي
قام و ماشي بهدوء اكنه بيشاور عقله و مش عايز يمشي بس عزه مشيت معاه للباب حاطة ايدها علي ضهره و طلعته و قفلت الباب وراه و سندت علي الباب و خدت نفس عميق و مبتسمة .
قلعت الاسدال قدام الباب و كانت لابسة تحته نفس قميص النوم و الي المرة دي ركزت فيه ، قميص حمالات واصل لنص فخادها و فتحت صدره كبيرة و واسع علي جسمها حاجة بسيطة بس مدي شكل روعة عليها .
قربت مني بهدوء و باصة في عينيا و مبتسمة
عزه : الليلة عايزة اعوض كل الي فاتني من حياتي مع المتخلف جوزي و انت الي حتعوضني
وصلت عندي و قعد علي حجري بالعكس وشها في وشي و بدأت تبوسني تخاطيف صغيرة بهدوء و باصة في عينيا بنظرة اللبوة الي حتفترس فريستها ، انا من طريقتها و نظراتها هيجت اكتر و زبري وقف جامد بيطلب حقه و عزه حست بيه و بتحك كسها عليه
عزه : الليلة مفيش راحة او نوم للصبح امممم جبت الحباية
طلعت الحباية من جيبي
انا : اهي يا قمر الحباية
عزه : ( قامت من حجري ) ناكل الاول عشان المجهود الي حتعمله و بعدين نبدأ خمس دقايق و الاكل يكون جاهز
راحت المطبخ تجهز الاكل و انا مقدرتش افضل قاعد كدا قومت روحتلها المطبخ و لزقت في ضهرها و زبري بحكه في طيزها زي ما بشوف في الافلام و كان احساس جميل اوي
عزه : كنت متأكدة انك جاي
مسكت بزاها افعص فيهم و كانوا طراي بدرجة كبيرة
انا : ازاي اسيبك لوحدك لازم نتمتع بكل لحظة
عزه : ( زقتني بطيزها ) ابعد خليني اخلص تسخين الاكل طيب
انا : لا حتكملي كدا
و فعلا كملنا هيا بتسخن الاكل و انا ببوس رقبتها و شفايفها و بحك زبري في طيزها و بقفش بزاها الملبن و مع ان عزه مكانتش بتعرف تتحرك كويس بس ممانعتش ، خلصت تسخين و نقلت معاها الاكل للصالون و قعدنا ناكل و خليتها تقعد علي حجري و قدنا نأكل بعض مع شوية بوس و ضحك ، خلصنا اكل و لميناه و خسلنا ايدنا و انا خدت حباية الفياجرا بلعتها و عزه عملت شاي و قعدنا نشربه احنا و بنتفرج علي التليفيزيون و هيا في حضني ، بعد ما خلصنا الشاي بدأت ابوس عزه و هيا اندمجت معايا علطول و نومتها علي ضهرها علي الكنبة و طلعت فوقها مكمل في بوسها و بقفش في بزازها و مستمتع براوتهم و نعومتهم ، رفعت عزه بين ايديا و رحنا اوضة النوم بعد ما دلتني عليها و نيمتها علي السرير و قلعت كل هدومي و طلعت فوقها قلعتها القميص و السنتيانة و بدأت امص في بزازها بهيجان و عزه بترفع وسطها عشان كسها يحك في زبري
عزه : اااااه ارضع من بزازي يا دكري عايزاك تهريهم
ضربتها عليهم و بمص جامد و دا ساب علامات حمرة كتيرة علي بزازها
عزه : اضربني اكتر و قطع جسمي كله عايزه الخول يعرف اني اتنكت من راجل دكر
كلامها خلاني سيبت بزازها و دخلت زبري في بقها و بلطش وشها بايدي
انا : انا حخليه يعرف انه خول مش قادر عليكي يا لبوة
زبري كان بيدخل نصه في بقها و تتخنق منه بسبب عرضه و كان وشها يحمر جامد اقوم مطلع زبري تاخد نفسها و مستمر ضرب وشها و ارجع ادخل زبري في بقها ، بعد خمس دقايق نزلت علي كسها و قطعتلها الكلوت و لحست كسها بلساني لحد ما صوتها علي و بعدها رفعت رجليها علي كتفي و دخلت زبري جامد لاخره في كسها و الي كان اضيق كس نيكته لحد وقتها و عزه صرخت جامد من الوجع
عزه : ااااااااا كسي يا محمود كسي اتفشخ طلع زبرك بسرعه طلعه
حاولت ترجع بجسمها و تبعد عن زبري بس انا مسكتها و لعبت في زنبورها و فضلت محركش زبري لحوالي دقيقة لحد ما اهاتها رجعت ، بدأت انيك كسها بهدوء و لسه بلعب في زنبورها و مع الوقت بزود سرعة النيك بالتدريج
عزه : اوووووه زبرك فشخني يا دكري بس ممتع اوي انا كنت فين من المتعة دي
انا : انا كدا مش بنيكك كويس و مش عايز ازود عليكي لانك مش حتقدري
عزه : لا وريني انت تقدر تعمل ايه
بايدي حملت علي رجليها لحد ما لمست بزازها و طلعت زبري من كسها ما عدا راسه و روحت مدخله جامد في كسها و هيا بعد ما عملت كدا برقت بعنيها و خدت نفس جامد
عزه : ااااااا حاسة زبرك وصل لزوري
كملت علي كدا اطلع معظم زبري و اكبسه جامد في كسها و هيا جابت عسلها اكتر من مرة و رعشة شهوتها وصلتلها مرتين و انا كل دا مش مستمتع اوي و ماسك نفسي عايز افشخ كسها و مع الفياجرا الي مولعاني بدرجة كبيرة مقدرتش استحمل اكتر و نزلت بصدري علي رجليها و بدأت افشخ كسها بسرعة و هيا صوت اهاتها خرم ودني
عزه : ااااااااه كسي يا محمود واجعني اقف شوية مش قادرة
بتترجاني اقف بس انا الهيجان مسكني و مطنش كلامها و استمريت بسرعتي لخمس دقايق و نزلت لبني علي بطنها و نمت جنبها .
بعد ما ريحت شوية بصيت علي عزه لقيتها غمضت عينيها
انا : عزه انتي معايا و لا ايه
عزه : ( بارهاق ) كسي منمل و جسمي متكسر سيبني اريح شوية
انا : هههههه مين فينا الي فيص دلوقتي مش قولتيلي اني مش حقدر عليكي
عزه : مكنتش متوقعة ان زبرك كبير كدا
انا : متوقعة ازاي
عزه : امل قالتلي انه عريض بس مش للدرجة
انا : ( اتفاجأت ) امل هيا قالتلك ايه
هنا عزه فتحت عينيها و ركزت معايا
عزه : لا مفيش انا بهزر معاك
انا : عزه انا فاهم الهزار من الجد قوليلي كل حاجة و بلاش ازعل منك
اتعدلت عزه و سندت ضهرها علي السرير و خدت نفس عميق
عزه : حقولك كل حاجة بس متقولش لامل حاجة انا مش عايزة اخصرها
انا : موافق
عزه : طيب اسمع و متقاطعنيش ، انا و امل مقربين من بعض و بنتكلم كتير عن مشاكلنا انا كانت مشكلتي ان مصطفي جوزي بيخوني و مش عارفة اثبت عليه حاجة و كمان مكنش بينيكني كتير مع انه بيعرف ينيكني و زبره يعتبر نفس طول زبرك بس ارفع من زبرك بكتير يعتبر النص
انا : بلاش تحوير و خليكي في موضوع امل
عزه : حاضر مشكلة امل انها داقت النيك من جوزها بس سافر السعودية و مش بينزل غير شهر في السنة و هيا شهوتها كبيرة و بعد ما علاقتنا كبرت و بقينا بنتكلم في الجنس و مع الهزار اتطور هزار باللمس يعني تلمس بزازي او انا اضربها علي طيزها و كدا و بعدها وصل بينا نبوس بعض و اعترفنا لبعض اننا عايزين نطلع شهوتنا و بقينا من وقتها نتساحق مع بعض ، انا كنت بتساحق معاها و لما يفتكرني جوزي بينيكني و كنت مكتفية بالوضع كدا بس الي حصل اني اكتشفت جوزي بينيك دكتورة عنده في المستشفي و دا لما روحت المستشفي فجأة عشان كنت مقررة اخده و نسهر في مطعم ، وقتها زعقت و لميت عليه المستشفي و طلبت منه يطلقني بالتلاتة و مع الفضيحة الي حصلتله قدام موظفين المستشفي طلقني بالتلاتة ، بعدها جيه خد هدومه من الشقة و انا فضلت مع عيالي و مكنتش بفكر ارجعله بس مع ضغط عيلتي و عيلته و دا عشان عيالنا وافقت ارجعله و هنا جات مشكلة عايزين محلل و اتفقنا محلل بعيد عن عيلتنا احنا الانتين عشان نرفع الاحراج الي ممكن يحصل ، كل دا و اختك امل معايا و لمة عرفت بموضوع المحلل قالتلي اجيبك انت
انا : دا كله مقولتليش عرفت ازاي امل زبري كبير
عزه : حاضر اقولك الي دار بينا عشان تفهم اسمع
الحوار
امل : انا عندي المحلل و كمان حتقدري تردي الي عمله فيكي جوزك
عزه : مين هو و بتقصدي ايه بكلامك
امل : محمود اخويا
عزه : اخوكي طيب و السبب
امل : محمود يبقي بعيد عن عيلتكم و دا الي انتوا عايزينه
عزه : و ايه تاني
امل : بصي الصورة دي
ورتني صورة لزبر كبير
عزه : زبر حلو تخين اوي و كبير بس ايه الي .. استني اوعي تقولي
امل : ( مبتسمة ) دا زبر محمود
عزه : زبره في عرض زبر جوزي مرتين دا يفشخني ، بس جبتي الصورة دي منين
امل : انا الي مصوراها

انا : ثواني كدا امل مصورة زبري ازي و امته
عزه : ههههه بتدخل عليك و انت نايم تصورك و تملي عينيها عشان تضرب سبعة و نص مع نفسها
انا : صح امي بتقول انها بتيجي كتير الصبح انا و نايم .. و انا نومي تقيل
عزه : ههههه اختك هايجة علي زبرك يا محمود
ربطت بين الي بتقوله عزه و الي عملته امل قبل كام ساعة و فهمت ان كل الي عملته هيا مخططاله ، حتي جوازي من عزه ...


و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم .
اسف عن التأخير لاسباب خاصة .
مستني رأيكم و تعلقاتكم الي بتمدني بطاقة ايجابية كبيرة .
الي اللقاء في الجزء القادم .. تحياتي



الجزء الخامس


سرحان بفكر في امل و الي عملته و عزه جنبي حست بيا راحت ماسكة زبري و بدأت تمصه و فعلا انتبهت ليها و قولت اخلص الليلة مع عزه و بعدها افكر اعمل ايه
انا : ايه يا عزه مش بتقولي كسك واجعك
عزه : واجعني بس الليلة دي مش حتتعوض و عايزة افتكرها طول عمري
انا : ( ضربتها علي فردة طيزها ) و طيزك بقي مفتوحة
عزه : لا مجربتش ابدا
انا : دلوقتي تجربي تعالي ندخل الحمام
دخلنا الحمام نستحمي نشيل العرق و اثار المعركة الأولى ، عزه حطت شامبو علي جسمي و بدأت تحميني و انا ببوس شفايفها و بقفش في بزازها و بعد ما خلصت و شطفت زبري كويس بدلنا الادوار و حميتها انا مع شوية تقفيش و بعبصة ، بعدها نضفت ليها طيزها عشان اجهزها للنيك و بعدها رجعنا للسرير تاني نيمتها علي ضهرها و بوست شفايفها جامد و ايدي بتقفش في بزازها و زبري بيحك في كسها و عزه اهاتها مكتومة ، شوية و قلبت لوضع 69انا بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتبلع زبري في بقها و مع كل قرصة مني لزنبورها هيا تضغط علي زبري اكتر
عزه : امممم براحة علي زنبوري يا حبيبي
انا : زنبورك واقف في وشي بيستفزني عايزاني اعمله ايه
عزه : راضيه و بوسه
بوست زنبورها و حطيته في بقي اشفطة و الحسه بلساني
عزه : احححح ايوه كدا تبقي المعاملة اوفففف
استمريت مدخل نزبورها في بقي و ايديا بتلعب في كسها لحد ما اهاتها عليت و جابت عسلها و بعدها قلبت عزه علي بطنها و حطيت مخدة تحت وسطها و جيبت كريم و دهنت صباع و دخلته كله في طيزها مع مقاومة بسيطة و بايدي التانية بلعبلها في كسها و زنبورها ، دخلت الصباع التاني و عزه لعبي في كسها خلاها تستحمل و انا بقيت بنيكها بصباعين و اوسع طيزها و بعد ما اتعودت دخلت صباعي التالت بس عزه مقدرتش تستحمل و بتحاول تسحب جسمها بعيد عن صوابعي
عزه : اووووه لا لا لا كفاية كدا مش مستحملة
انا : ( ضغطت بايدي علي ضهرها و ثبتها ) اصبري بس دقيقتين و اوعدك مش حتندمي
و فعلا سمعت كلامي و ثبتت و انا رجعت ايدي تاني لكسها و صوابعي مش بحركها في طيزها و فضلت كدا لحد ما اهاتها عليت و بقت بتحرك طيزها و تنيك نفسها بصوابعي
انا : حاسة باية
عزه : متعة جديدة غير كسي حلوة اوي
انا : قولتلك مش حتندمي و دلوقتي فاضل اخر حاجة و مش حتحسي بوجع تاني
طلعت صوابعي من طيزها و قلبتها علي ضهرها و عملنا وضع 69بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتمص زبري و فضلت علي الوضع كدا لحد ما صوتها علي و قربت توصل لشهوتها قومت من عليها و وقفت جنب السرير
عزه : اااااه وقفت ليه يا حبيبي
انا : يلا اتقلبي علي ايدك و رجلك زي القطة الي مستنية الدكر يفشخها
بسرعة نفذت كلامي و بتحرك طيزها تهيجني
عزه : يلا يا دكري القطة عايزاك تنيكها
وقفت ورا طيزها و حطيت زبري علي خرم طيزها و بحركه في دواير
عزه : يلا يا حبيبي دخل زبرك في طيزي
بايدي الشمال حطيتها علي كسها و بدعك شفايفه و في نفس الوقت بدأت ادخل زبري في طيزها و مع دخول راسه في طيزها و عزه بتتوجع بس متحركتش و انا فضلت ادخل زبري براحة لحد ما دخلت نصه و لقيت عزه بتصرخ و حطيت ايدها علي وسطي
عزه : اااااا اوقف اوقف مش قادرة استحمل حاسة زبرك في بطني
انا : خلاص مش حدخله نصبر شوية
ثبت زبري و لعبت بايدي في زنبورها جامد و انا نمت علي ضهرها و ببوس رقبتها و ودنها و بهمس فيها
انا : جسمك يا حبيبتي سكن قلبي و عقلي
عزه : ااااه و انت زبرك بقي حبيب كسي
انا : جسمك مفيهوش غلطه اكنه متفصل علي مزاجي
عزه : يعني انا اكتر واحدة عجبتك
انا : اكيد و مش عارف حأقدر استغني عنك ازاي بعد الليلة
عزه : امممم خلينا نستمتع الليلة بوقتنا وسيبك من التفكير دلوقتي
انا : طيزك لسه واجعاكي
عزه : يعني مش اوي بس زبرك مهيجني
انا : يعني اكمل
عزه : كمل بس براحة
عدلت جسمي و بدأت اخرج زبري و ادخله بهدوء لحد نص زبري و عزه تحتي بتزوم و تتأوه و مع الوقت بقيت بزيد سرعتي و عزه صوتها يعلي و بتلعب في كسها
عزه :اووووه كمان يا حبيبي كمان دخله
انا كل الوقت دا مش مستمتع لاني بحب العنف بس مستني لحد ما تسخن و تنسي الوجع و بعد ما حصل دا مسكت وسطها بايدي و رزعت زبري لأخره في طيزها
عزه : ااااااه طيزي اتفشخت دخله كمان يا دكري
بقيت برزع طيزها بكل قوتي و بسرعة كبيرة و عزه تحتي بتزوم و تصرخ انيكها اكتر و دخلنا احنا الاتنين في حالة هياج كبيرة و مش حاسين بالدنيا و انا من هيجاني بقيت بضرب طيزها جامد ، لحد ما نزلت لبني في طيزها و جسمي هدي
عزه : اححححح لبنك دافي اوي
انا : ايه رأيك في نيك الطيز
عزه : متعة تانية خالص عن الكس
نمنا جنب بعض علي السرير ناخد نفسنا و بعدها دخلنا الحمام استحمينا و مخلاش من شوية بوس و لعب تحت الدش و بعدها عزه غيرت فرش السرير و نمنا حاضنين بعض ملط للصبح من المجهود الي عملناه .
تاني يوم صحيت علي عزه بتصحيني و بتبوس شفايفي
انا : صباح الخير
عزه : صباح الخير يا قلبي
انا : الساعة كام
عزه : تسعة و نص الصبح
انا : مصحياني بدري كدا ليه
عزه : مصطفي كلمني و جاي بعد شوية عشان تطلقني
انا : و مستعجل اوي ليه ما يستني كام يوم كمان انا لسه مشبعتش منك خالص
عزه : ههههههه انا اتمني انك تفضل جوزي طول العمر بس نعمل ايه مش بايدنا ، يلا قوم ادخل الحمام اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض
انا : ( حضنتها و ببوسها ) و مفيش نيكة للوداع طيب
عزه : ( بتفلت مني و بتضحك ) ههههه كان نفسي بس مفيش وقت يلا عشان نلحق نفطر مع بعض
قومت دخلت الحمام و بعدها لبست هدومي و ظبطت شعري و رجعت زي ما كنت امبارح و بعدها فطرت مع عزه و طول الفطار ببوسها و ببعبصها و بحاول اشبع منها قبل ما يجي جوزها .
بعد شوية رن الجرس و فتحت لقيت جوزها و المأذون و نفس الشاهد بتاع امبارح ، قعد المأذون و الشاهد و جوزها خدني بعيد عنهم و اداني الفلوس الي اتفقنا عليهم في كيسة سودة و انا بصيت عليهم بسرعة و ابتسمتله و بعدها رجعنا للمأذون و الشاهد و خلصنا إجراءات الطلاق و نزلت من عندهم .
اول حاجة عملتها روحت للبنك فتحت حساب جديد و حطيت الفلوس كلها فيه و طلعت و انا معايا الدفتر و الفيزا و انا مبسوط اوي و بغني عن احلي يوم في حياتي .. لحد وقتها .
بعد ما خلصت فرحتي افتكرت اختي امل و الي قالته عزه ليا و قولت خلاص وضحت امل عايزاني انيكها .. بس بعد ما فكرت شوية قولت ايه الي يثبت كلام عزه يخليني اصدقها هيا كلامها منطقي و راكب مع الي بيحصل بس هيا تعرف كل حاجة عن امل و عارفة انها بتقعد مع امي كتير .. وقتها افتكر ضحي و كلامها عن خالي هيا برده قالت كلام عنه بس لسه مشوفتش بعينيا ، افتكرت ان ضحي رنت عليا امبارح و انا كنسلت عليها روحت مطلع محمولي و الي كنت عامله صامت و لقيت ان رقم ضحي و خالي رنوا عليا كتير و كنت لسه حأرن علي خالي بس وقفت و قولت لازم افكر في حركتي الجاية مع ضحي و مع اختي و ازاي اتأكد من كلام عزه و ضحي من غير ما اخصر خالي او اختي ، قعدت علي قهوة في حدود ساعة و كل ما اقول اتصرف كدا و خلاص بقرر ارجع الاقي نفسي غلط و دا لان دماغي قفل مش بقدر اركز كويس و بصراحة اعترف انا ذكائي علي قدي .. قصدي تحت الصفر ( و إلا مكنش حصلي كل الي حصل اييييه المهم نرجع للقصة ) بعد ما ثبت علي الي حعمله رنيت علي امي
امي : الو يا احمد
انا : ايوا ماما هو خالي كلمك امبارح او مراته
امي : ايوه
انا : اصلهم رنوا عليا و انا نسيت محمولي صامت قالولك ايه عشان اعرف اتصرف انا
امي : خالك رن و سأل عليك في العشا و انا قولتله برا خرج
انا : بس كدا
امي : مراته رنت بعده بساعتين و قولتلها انك لسه مرجعتش
انا : حاجة تاني
امي : لا بس كدا
انا : ( بصوت جامد و بثقة ) طيب انا راجع البيت جعان عايز الاكل يكون جاهز و سخن
امي : ايوا اتأمر انت
انا : ها تقدري تقولي حاجة
امي : مقولش غير لما تقع تحت درسي ابقي اوريك
انا : هههههه سلام
قفلت معاها و كلمت اختي
امل : فينك يا محمود عزه قالتلي انك مشيت من عندها ليك فترة
انا : كنت بلف شوية في الشوارع
امل : ليه في حاجة
انا : بفكر شوية كام حاجة شاغلاني
امل : طيب تعال عايزاك
انا : خليها وقت تاني
امل : و رايح فين دلوقتي
انا : راجع البيت
امل : محمود مالك بترد علي قد السؤال ليه
انا : مخنوق شوية سلام يا امل
قفلت معاها السكة و ابتسمت و قولت لنفسي بدأنا .
رجعت للبيت و طول الوقت امل بترن عليا و انا مش برد عليها و لما دخلت البيت استحميت و غيرت هدومي بسرعة و كلت علي السريع و نزلت من البيت حتي من غير ما اشبع و كل دا لاني متوقع ان امل جاية البيت عشان تعرف مالي و طبعا موقفتش رن عليا ، روحت الدكان و كان وقتها في الضهر و خالي و تامر في المحل ، اول ما دخلت سلمت عليهم و بعدها خالي سألني
جابر : محمود كنت فين امبارح رنيت عليك كتير
انا : كنت في مشوار كدا و رجعت البيت الفجر و التليفون كان صامت و معرفتش غير لما صحيت
جابر : و مرنيتش ليه عليا لما عرفت
انا : اديني جيت بنفسي
جابر : طيب روحت لمراة خالك عايزاك
انا : عايزاني في ايه
جابر : رايح معاها تكشف لامها
انا : و لازم انا ما تروح مع واحدة من اخواتها
جابر : امها رجليها ورمت و حاجزين عند دكتور و عايزين راجل يشيلها و انا اخر مرة اتخانقت مع امها
انا : هو انت متخانق مع عيلتهم كلها
جابر : عيلة معفنة ، يلا روح مش عايز نكد في البيت
مشيت من الدكان و في طريقي لضحي و مش عارف اصدق خالي ولا اكذبه بس قولت اشوف ضحي الاول و بعدها احكم ، رنيت جرس الباب و فتحتلي ضحي بعباية خروج سلمت عليا و انا سلمت من غير نفس و مديها وش خشب و بعدها دخلتني للصالون و قفلت الباب عشان تكلمني
ضحي : محمود وطي صوتك بناتي و اختي ولاء في الشقة انا رايحة اجيب عصير و جاية
طلعت و انا بحضر في دماغي الردود و حأتصرف ازاي ، جات ضحي بصينية العصير و قفلت باب الصالون و بعدها قعدت جنبي
ضحي : دلوقتي قولي مش بترد عليا ليه
انا : انا الي مفروض اسألك السؤال دا
ضحي : انا كنت مشغولة و مقدرتش ارد
انا : ( باستهتار ) و انا كمان كنت مشغول
ضحي : بس انا رنيت عليك كتير بعدها و انت مش بترد
انا : ( بعدم اهتمام ) كنت عامل التليفون صامت و مبصيتش عليه عشان زي ما قولت كنت مشغول
ضحي : محمود سيبنا من اللف و الدوران انا كنسلت عليك و انت زعلت و عملت نفس الي عملته انا خلاص يبقا متعادلين فك بقا
انا : و مين قال اننا متعادلين
ضحي : يعني ايه
انا : يعني انا كنت واضح من الاول و مفيش حاجة مخبيها عنك لكن انتي كلامك و تصرفاتك غريبة معايا و مش واضحة
ضحي : ( بنظرات حيرة ) زي ايه
انا : اقولك يعني زي كلامك عن خالي
ضحي : ( ابتسمت ) خلاص فهمت يعني انت بتشك في كلامي عن خالك
انا : ايوه بشك و بصراحة لما كنسلتي عليا قولت هيا استغنت عني و اتصرفت علي كدا
ضحي : بص اولا انا مقدرش استغني عنك انت خلاص دخلت دايرتي و مينفعش تطلع منها عشان الي عرفته و اما بخصوص خالك الليلة لو روحتك بيتك نمت و متأكدتش من كلامي يبقا انا بكدب عليك اتفقنا
انا : اتفقنا
ضحي : فك بقا كدا عشان عندي ليك مفاجأة حلوة اوي
انا : ايه صدمة جديدة
ضحي : هههههه ايوه بس مش حتبقي كبيرة يلا قوم كفاية تضييع وقت
قومت مع ضحي و طلعنا من الشقة و ركبنا توك توك علي بيت ابوها ، نزلنا و دخلنا البيت طلعنا الدور الثاني و رنت ضحي الجرس فتحت امها و بعد الترحيب دخلنا للصالون و انا ملاحظ ان امها بكامل صحتها و رجليها بتمشي عليها كويس بس متكلمتش و قعدت علي الكنبة و علي يميني ضحي و شمالي امها الي كانت لابسة جلابية بيت فلاحي
( وصف دولت ام ضحي : في الخمسينات من عمرها طولها 190و وزنها 96 اطول مني و جسمها يعتبر رشيق بس يظهر علي ملامح وشها سنها الكبير ، بزازها متوسطة و طيزها كبيرة مفروشة علي الجنبين من القعدة الكتيرة (
ضحي : ايه يا ماما من امته انتي بخيلة مع ضيوفك مفيش حتي كباية مايه اقوم انا اعمل شاي ، عن اذنك يا محمود و خد راحتك علي الاخر
انا مش فاهم حاجة خالص بس اول ما مشيت ضحي لقيت امها حطت ايدها علي زبري قفشته من غير مقدمات خضتني
دولت : ( قافشة زبري بتدعكه و بنظرة لؤم ) ازيك يا محمود عامل ايه
انا : ( متلخبط من الي بتعمله ) انا انا تمام
دولت : هو انت بتتقل علينا ليه و مش راضي تجيلي
انا : ازاي بس هو انا قولت حاجيلك قبل كدا
دولت : مش ضحي قالتلك تجيلي من كام يوم
انا : ( زبري وقف من دعكها ليه ) انا معرفش حاجة خالص حتي مقالتليش جاي هنا ليه
دولت : اممممم انا ليا حساب مع ضحي
نزلت علي ركبها قدام زبري و بتفك سوستة البنطلون
دولت : بص بقا يا محمود انت جاي هنا عشان نتبسط انا و انت و اتعرف علي زبرك الي سمعت عنه كتير
طلعت زبري و خدته في بقها تمصه علطول
انا : اووووه سمعتي من مين
دولت : بناتي الشراميط طبعا
دولت كانت محترفة في المص و بتمص زبري بشهوة كبيرة
انا : ( حطيت ايدي علي راسها ) اااااه مصك حلوة اوي
دولت : انا شرموطة خبرة بحب النيك اوي
انا : طيب يا شرموطة مصي كويس عشان افشخك
دولت : انا مش حسيبك غير لما تكيفني
فضلت تمص في زبري و تلحس بيضاني و انا مستمتع اوي لحد ما وقفت مص مرة واحدة و بتقلع هدومها
دولت : انا مش قادرة كسي بياكلني اقلع يلا بسرعة
قلعنا احنا الاتنين ملط و ظهرلي جسمها كله ، خدتها في حضني احنا و واقفين و بوستها و ايدي بتمشي علي ضهرها و طيزها و لما قربت من كسها اتنفضت و نفسها علي روحت انا فركت شفايف كسها بكف ايدي و هيا اهاتها بدأت تعلي و انا زودت سرعة ايدي و لقيت دولت جسمها ساب و حتقع سندتها و نيمتها علي الكنبة و نزلت علي ركبي قدام كسها ، بلساني بدأت الحس شفايف كسها و صوابعي بتقرص زنبورها
دولت : ااااااه اكتر يا ولا كسي شرقان اوي
ضربت كسها بايدي
انا : انا الي احدد اعمل فيكي ايه يا شرموطة
دولت : امممم حاضر براحتك بس ريحني
فتحت كسها و دخلت لساني بنيكها بيه و زنبورها مش راحمه من القرص و دولت صوتها بيعلا مع كل حركة مني ، دخلت صباعين في كسها و بنيكها بيهم و زنبورها خدته في بقي و بسناني بعضه و دولت مع الي عملته حركتها زادت و وسطها بيلعب زي التعبان روحت زودت سرعة نيكي لكسها بصوابعي و ايدي التانية بضربها علي بزازها جامد و دولت اتجننت و بتتكلم كلام مش مفهوم و فجأة صرخت و رفعت وسطها جامد و اعصاب جسمها كلها اتشدت و طلعت من كسها نافورة عسل ، انا فضلت لحظات متفاجأة اول مرة اشوف المنظر دا و دولت بعد ما خلصت تنزيل عسلها جسمها هدي و نامت و غمضت عينيها
انا : دولت يا ست انتي ... ردي عليا
ضحي : ههههه جسمها فرهد يا حبيبي
بصيت لقيت ضحي بتتفرج علينا من بعيد و مبتسمة
انا : هو ايه الي حصل دلوقتي دا
ضحي قربت مني و نيمتني علي الارض و مسكت زبري تمصه بعد ما نام من المفاجأة
ضحي : جابت عسلها بس هيا الكمية الي بتجيبها كبيرة و بتطلع بضغط كبير و دا اسمه اسكوارت squirt ) )
ضحي فضلت تمص زبري لحد ما وقفت تاني و بعدين قامت
ضحي : يلا دخله في كس اللبوة دي
انا : مش لما تفوق الاول
ضحي : انت خايف علي مين هيا بتتجلع بس دي بتموت في النيك ، دخل زبرك علطول و افشخها
قربت من دولت والي كانت مفرهدة بس فاتحالي دراعاتها روحت نمت فوقها و دخلت زبري كله في كسها و هيا فاقت من دخوله
دولت : اااااا مش كدا يا غشيم
ضحي : ههههه مش قولتلك
دولت : اوووووه زبره تخين يا بت مالي كس امك
انا هيجت من فكرة اني بنيك الام قدام بنتها و زودت سرعتي
دولت : احححح دا انت هيجت بقا طب تعال يا ضحي بوسي امك الوسخة و هيا بتتناك
قربت ضحي و خدت شفايف امها في بوسة جامدة و انا جيهت جامد و بقيت برزع زبري في كس امها جامد و بسرعة و شادد اعصابي و الهيجان وصل لمرحلة كبيرة
ضحي : ايوه افشخ الشرموطة امي اكتر
دولت : اااااا اهدي يا ولا كسي اتهري اوففففف وقفيه يا بت
كملت كمان دقيقة و تعبت مقدرتش استحمل روحت مطلع زبري من كسها و قعدت علي كرسي جنبها و قلتلها
انا : تعالي يا متناكة اركبي علي زبري و نيكي نفسك
دولت : انت عارف اوضاع كمان طيب انيكك انا بقي هههههه
جات دولت و قعدت علي زبري و مدياني بزازها امصها و هيا طالعة نازلة علي زبري و اهاتها كتيرة من هيجانها
دولت : اوفففف احساس حلو اني بنيك نفسي
انا : ( ضربتها علي طيزها ) اسرع يلا يا متناكة
دولت زودت سرعة دخول و طلوع زبري في كسها و انا ماسك بزازها بمصها ببقي و صوابعي راحت لزنبورها و بدعكه جامد و بسرعة و دولت مع كل دا صوتها علي و سخنت اكتر و بقت بتتحرك فوقي بسرعة اكتر و فجأة قامت طلعت زبري من كسها و صرخت و كسها نطر عسلها علي صدري زي المحبس العمومي لما يتكسر و بعدها نامت علي الارض و فاردة ايديها و بتاخد نفسها بقوة
دولت : ااااااه انا خلاص تعبت مش قادرة
ضحي : بسرعة كدا اومال فين الشرموطة الي مكنتش تقضي علي الزبر الي قدامها متشبعش
كنت انا قربت انزل لبني و هيجاني عالي
انا : و انا يا شراميط لسه منزلتش
ضحي : تعال اريحك انا بد..
قبل ما تكمل كنت ماسكها و نيمتها جنب امها علي بطنها و رفعت عبايتها و جيبت كلوتها علي جنب و دخلت زبري في كسها لاخره و اشتغلت انيكها بسرعة اصلي خلاص هيجان اوي و عايز اجيب لبني
ضحي : ااه ااه مش كدا يا ولا اهدي
انا : هو مع الي بيحصل كل دا عايزاني اهدي
فضلت انيك فيها حوالي دقيقتين و روحت جايبهم جوا كسها من غير ما اسألها
ضحي : اححححح ينفع كدا تنزل لبنك جوا كسي طيب مش تقول كنت عايزاك تجيبهم في بق الشرموطة
دولت : ملحوقة خليكي زي ما انتي ابعد يا محمود
قومت من علي ضحي و دولت من الجنب دخلت وشها بين رجلين ضحي و هيا لسه بهدومها و كلوتها لابساه
ضحي : اوووووه تصدق حلو الاحساس اني اتنكت انا و لابسة هدومي و كمان امي بتلحس اللبن بعد ما اتنكت من كسي
دولت : امممم تصدقي هيجت تاني من كلامك دا
ضحي : احححح طيب يلا نضفي كسي كويس
بعد ما دولت خلصت لحس لبني فضلنا احنا التلاتة علي الارض نريح شوية
دولت : انتي يا وسخة مش قايلة ان محمود ليه كام يوم مش عايز يجيلي
ضحي : و دا الي حصل مش صح يا محمود
دولت : ( شخرتلها ) خخخخخ احا يا شرموطة انا سألته و هو مش عارف جاي هنا ليه اصلا ، بتضحكي علي امك يا متناكة و كمان مخلياني متناكش من حد و مستنية الولا
ضحي : اهدي يا شرموطة كفاية كلامي لما نبقي لوحدنا نتصافي
دولت : انا لو متعوضتش عن كدبك عليا حيبقي فيه كلام تاني فاهمة ولا اوضح تاني
ضحي : لا فاهمة يلا قوموا ادخلوا الحمام اتشطفوا
قومت انا و دولت ندخل الحمام
ضحي : متعملوش اي شقاوة جوا الحمام عندي ليكم فكرة جاتلي دلوقتي في دماغي
دولت : اه من افكارك شيطانة مبتفكرش غير بكسها
ضحي : هههههه بس ممتعاكم كلكم
انا : و انتي مش داخلة معانا
ضحي : لا كدا تمام متشغلش بالك بيا انا حامشي كدا
انا : ماشية كدا !! ماشية دلوقتي
ضحي : بعد ما تطلعوا من الحمام افهمك
دخلت انا و ام ضحي الحمام و استحمينا و بعبصتها شوية و زغزغتها مع كام بوسة رومانسية و كام كلمة عن جسمها و بعدها طلعنا حاضنين بعض ملط
دولت : عارفة يا بت يا ضحي محمود دخل دماغي مش بينيك و خلاص كدا يسيبك لا يكمل معاكي و يناغشك و يهزر كمان انا خلاص مش حستغني عنه
انا : اهم من نيك المزة تظبيط المزة
ضحي : ههههه طب اسمع يا مظبط المزة انا جاتلي فكرة حتعجبكم ايه رأيك لو تمثلوا اكنكم لوحدكم و انت تغتصب الشرموطة دي غصب عنها و في بيتها
دولت : احححح انا هيجت اوي
انا : فكرة مجنونة
ضحي : خلاص دولت البسي جلابية بيت عادية و تحتها الكلوت و السنتيانة و محمود يغتصبك و كمان يقتعلك هدومك
دولت : و يا سلام لو يضربني و يهيني كمان
انا : انا زبري وقت من الكلام بس
ضحي : خلاص اسيبكم و لما تخلصوا حرجعلكم
انا : رايحة فين
ضحي : انفذ وعدي ليك
فهمت انها بتتكلم عن خالي
دولت : انا كسي سخن اما اروح البس هدومي
ضحي : هههههه روحي يا شرموطة ، اسيبك يا حوده البس انت كمان و عايزاك تفتري فيها ضرب سلام
انا : سلام يا معلمة هههههه
و فعلا ضحي معلمة عمري ما قابلت واحدة في دماغها و افكارها ، لبست هدومي الي في الصالون و قعدت مستني دولت و بعد شوية جات لابسة جلابية بيت ضيقة اوي عليها و شفافة و طرحة ، سلمت عليا
دولت : نورتني يا محمود يا ابني
انا : بنورك يا خالتي
دولت : ضحي قالت اخليك تستناها راحت مشوار مع اختها و راجعة علطول
انا : ( عجبني الدور الي بتعمله قولت اسايرها ) الصراحة هيا قالتلي اجي هنا عايزاني في مشوار مهم متعرفيش عايزاني في ايه
دولت : زمانها جاية و تسألها بنفسك ، تشرب ايه
انا : شاي لو مش حيتعبك
دولت : تعبك راحة يا ابني
قامت تعمل الشاي انا فكرت ادخل عليها المطبخ و اغتصبها و بصراحة دا حلم ليا كنت اوقات نفسي اعمله لما اروح لبيت واحدة جسمها يعجبني و جاتلي الفرصة احققه ، بهدوء دخلت المطبخ و هيا قدام البوتاجاز و مدياني ضهرها روحت ماسك سكينة علي الطربيزة و حطيتها علي رقبتها ( بس بالجنب الغير مسنون عشان مغلطش ) و ايدي علي بقها و زبري بحكه في طيزها
انا : هسسسس اي حركة منك و السكينة حتكون واخدة روحك
دولت بتتمتهم و مش بتتحرك
انا : حلو و دلوقتي حاحوش ايدي و لو صوتك طلع مش حتقدري تصرخي لانك حتموتي
رفعت ايدي من علي بقها و نزلتها علي بزازها ادعك فيهم
دولت : ( بنبرة استعطاف ) ليه يا ابني تعمل كدا هو انا عملتلك حاجة
انا : بلاش كلامك الي مش حيغير حاجة انا كدا كدا حانيكك
دلوت : حرام يا ابني انا قد امك
انا : امي مش شرموطة زيك بتلبس هدوم تهيج عليها الناس قدامي علي سريرك يا وسخة
ماشي و السكينة علي رقبتها و بحك زبري في طيزها و هيا بتمثل انها مغلوبة علي امرها و دخلنا اوضة نومها
انا : ( في ودنها ) بصي بقي دلوقتي لو صرختي و لميتي علينا الناس انتي حتتفضحي اكتر مني و بنتك ولاء محدش حيرضي يتجوزها غير بناتك المتجوزين الي حتطولهم الفضيحة و براحتك بقي عايزة تعملي ايه
زقيها علي السرير و رميت السكينة بعيد
دولت : ( بتمثل العياط ) يا ابني بلاش حرام عليك
انا : لا انا مش بتأثر بالكلام
هجمت عليها من ضهرها و بقلعها الجلابية و هيا بتمانع جامد و مش عايزاني اقلعها روحت قلبتها علي ضهرها و مسكت الجلابية من عند رقبتها و قطعتها من النص لحد بطنها و بعد ما قطعتها دلوت بسرعة خبت بزازها بايدها و بتحاول تستعطفني
دولت : بلاش بلاش امشي دلوقتي و احلفلك اني مقولش لحد بس ارحمني
انا : لو قولتي ايه انا حنيكك يعني حنيكك
حاولت احوش ايدها بس هيا مش راضي تفك ايدها و انا خلاص نسيت اننا بنمثل و صدقت الي بيحصل روحت رفعت ايدي و ضربتها قلم جامد على خدها
انا : ارفعي ايدك او افضل اضربك لحد ما وشك يجيب ددمم قولتي ايه
مثلت انها بتبكي و فكت ايديها
انا : باين كدا انك بتيجي بالضرب ماشي يا شرموطة
مسكت السنتيانة قطعتها و بايدي مسكت بزازها و فعصت فيهم بغباوة و نزلت بوشي ابوسهم و الحسهم و دلوت بتبكي و صوتها واضح ، بعد شوية طلعت بوشي عشان ابوسها و هيا حركت وشها و رافضة و مع محاولاتي مش راضية روحت رفعت ايدي و ايدتها قلمين علي وشها
انا : ما تثبتي بقي يا مرة
بعد القلمين ثبتت و بوستها بس من غير ما تتفاعل معايا
انا : بوسي كويس او اضربك قلمين كمان
دولت : ( كام دمعة نزلوا من عينيها ) حاضر حاضر
بوستها تاني بس المرة دي اتفاعلت معايا روحت منزل ايدي من قطع الجلابية علي كسها و اول ما لمسته حسيتها اترعشت فهمت انها مستمتعة بال****** ، بعد كام بوسة سيبت شفايفها و قطعت باقي جلابيتها و بقت اكنها روب و دولت كانت بطلت ممانعة و مستسلمة بس لسه ممثلة انها مش مستمتعة و مغلوبة علي امرها ، نزلت لحد كسها و قطعت كلوتها و خدت شفايف كسها في بقي امصهم و زنبورها بفركة بصوابعي و دلوت نفسها علي و اهاتها بدأت اسمعها
انا : انا دلوقتي حخليكي تستمتعي و تحلفي بالنيكة دي
فضلت امص شفايف كسها و افرك زنبورها لحد ما صوتها علي و بقت حاطة ايدها علي راسي وقتها وقفت و قلعت هدومي كلها و لما وقفت بصت عليا
انا : متخفيش مش حسيبك غير و انتي مفشوخة
طلعت فوقها و حاولت ادخل زبري في بقها بس هيا قافلاه روحت مسكت حلمة بزها الشمال و قرصتها بكل قوتي و هيا صرخت و فتحت بقها روحت كاتمه بزبري
انا : خلاص عارف ازاي اخليكي تنفذي الي عايزه
كنت بدخله في بقها لحد ما تتخنق و اطلعه و دولت وشها حمر و دموعها نزلت اكتر و انا مستمتع اوي بالعنف دا و بضربها اقلام علي وشها
انا : انتي شرموطة وسخة مينفعش معاها غير الضرب و الاهانة
بعد ما اكتفيت من نيك بقها رجعت بجسمي و رفعت رجليها علي كتفي و حطيت زبري علي اول كسها
انا : و دلوقتي اعرفك علي الفشخ الحقيقي
بايدي ماسك فخادها و نشنت زبري علي فتحت كسها و بعزمي كله كبست زبري في كسها بوسطي و ايديا ، دلوت بعد ما دخل بقها فتح لاخره و مش قادرة تصرخ و عينيها مفنجلة ، استمريت اكبس زبري جامد و اطلعه و بعدها اكبسه تاني اكتر من مرة لحد ما لقيت دولت بتفرك زنبورها جامد و صوتها علي
دولت : اووووه حجيب حجيب اوعي زبرك
طلعت زنري من كسها و مفيش ثواني و كسها طلع نافورة عسل من كسها غرقني روحت خدت منه علي صوابعي و قربتهم لبق دولت
انا : افتحي بقك يا وسخة دوقي طعم شرمطتك
فتحت بقها و دخلت صوابعي و هيا مصت صوابعي لحد ما خرجوا ، بعدها بقيت بنيكها بمزاجي فشخت رجليها علي الجنبين و قربتهم من راسها محمل عليهم بايديا و ركبي علي السرير و بالوضع دا بقيت بنيكها بسرعة زي المكنة و هيا تحتي بتتأوه و تصرخ و انا بمص بزازها و اتف علي وشها و اشتمها
انا : انتي شرموطتي الوسخة انتي ايه
دولت : ااااه شرموطتك الوسخة
انا : حتعرصي علي عيلتك عشان انيكها
دولت : اووووه حأعرص عليهم
انا : انتي اوسخ مرة في البلد
دولت : ايوه انا اوسخ مرة اوفففف انا جيب تاني حجيب
ملحقتش اطلع زبري و لقيت ضغط جامد طلع زبري من كسها نطرت علي جسمي اكنه خرطوم مية و هيا جسمها اتشنج و اعصابها حولين رقبتها شوفتها بارزة
فضلت انيك فيها بعد ما جابتهم لحد ما نزلت انا لبني في كسها و نيمت جنبها علي السرير ناخد نفسنا احني الاتنين
انا : ( ضربتها علي كسها ) اتبسطي يا شرموطة
دولت : اييي كسي اتهري مش حاملة حاجة تمسه
انا : طيب ردي اتبسطي
دولت : اوي فكرة جديدة و كانت مهيجاني اوي
انا : انا ايدي تقيلة لما تضربتك اوعي تكوني زعلتي
دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش
انا : انت...
ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها

و الي هنا ينتهي الجزء الرابع اتني ينال اعجابكم .
اسف عن التأخير .
منتظر تعليقاتكم و آراءكم .
تحياتي .

الجزء السادس


انا : انا ايدي تقيلة لما ضربتك اوعي تكوني زعلتي
دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش
انا : انت...
ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها
دخلت ضحي و كانت لابسة فستان سواريه اسود لنص فخادها و بحمالات عند صدرها مبينه معظم بزازها و لابسة جزمة بكعب طويل لونها اسود
انا : ( صفرت ) ايه الشياكة دي كلها
ضحي : عجبتك
انا : انا مش مصدق نفسي اني شايف كل الحلاوة دي
دولت : بنتي الشرموطة طلعت هانم و انا معرفش
ضحي : طول عمري هانم ههههههه و احسن كمان
انا : عايز اعرف لمين الشياكة دي
ضحي : ليك طبعا و لمفاجأة النهارده
انا : طيب فين المفاجأة
ضحي : حالا ( صقفت ) ادخل
دخل الاوضة واحد بيمشي علي رجليه و ايديه و لابس قناع قماش مغطي وشه كله و حولين رقبته طوق زي بتاع الكللابب و منه سلسلة محطوطة علي ضهره ، انا بلمت و متوقع ان دا خالي مع اني مش شايف وشه
ضحي : زي ما وعدتك ( خلعت القناع عن وشه ) الكلب بتاعي
زي ما توقعت طلع خالي و انا علي السرير و شايف خالي باصص في الارض و ضحي باصالي و مبتسم
دولت : خلاص اتعرفتوا علي بعض ( بتكلم خالي ) تعال يا كلب نضف كسي من لبن ابن اختك
بسرعة خالي قرب منها و هو بيمشي زي الكلب و طلع السرير و نزل وشه بين فخاد دولت و طيزه وضحت قدامي و انا ركزت معاها
انا : ( بصيت لضحي ) ايه دا
ضحي : ( قربت و ضربت طيز خالي ) ههههه دي لعبة جنسية تعال قرب شوف
قربت منها و من طيز خالي و الي كان واضح ليا حاجة بلاستيك خارجة من طيز خالي
بتطلع ضحي اللعبة من طيز خالي
ضحي : دا زبر هزاز بيشتغل بريموت
بعد ما طلعتها و شوفتها كاملة كانت شكلها زي الزبر الحقيقي و ورتني الريموت الي كانت مسكاه و رجعت الزبر الهزاز في طيز خالي تاني و داست علي زرار في الريموت
ضحي : ( بتكلم خالي ) ايه رأيك في المفاجأة يا كلبي
خالي : اوووووه حلو اوي يا ملكة
بصراحة انا معجبنيش وضع خالي و اشمئزيت منه ازاي راجل و يسمح لمراته تعامله كدا ، وقفت و لميت هدومي خارج
انا : ضحي انا ماشي و ابقي اكلمك بعدين
ضحي : ليه مش عايز تكمل معانا اليوم
انا : مش قادر استحمل الي بشوفه
ضحي : يعني مع عبير كنت سادي و بهدلتها و مع خالك مش عايز قولي ليه
انا : عبير كان برضاها و كمان دي ست دا السبب
ضحي : و خالك راضي بالي بيحصل و طالب منك تهينه ( بتكلم خالي ) مش كدا يا بوبي
خالي ساب لحسه لكس دولت و جالي و بيبوس رجالي و اول ما عمل كدا انا سحبت رجلي
انا : ضحي كفاية كدا انا ماشي
طلعت من الاوضة و بلبس هدومي و ضحي طلعت ورايا لوحدها
ضحي : دلوقتي عايز افهم انت مش راضي تكمل عشان خالك ولا ايه بالظبط
انا : بصراحة كدا انا مش بحب انيك رجالة او اشوف راجل بيتهان و خالي طالما هو مرتاح كدا براحته بس انا مش حشاركه
ضحي : يعني مع الرجالة لا و الستتات ايوه ، ماشي قولي بقا حتعمل ايه بعد الي شوفته جوا
انا : مفيش جديد انا بنيك ستتات بس و مش بقرب من رجالة لو عاجبك كدا نكمل زي ما كنا
ضحي : موافقة ( قربت تبوسني بس انا منعتها ) ليه بقا
انا : خليها وقت تاني انا قرفت الصراحة
ضحي : خلاص اكلمك بالليل .... اه قولي شكل معاملتك مع خالك بعد كدا ازاي
انا : زي ما هيا مش حتتغير و هو كمان ميغيرهاش تمام
ضحي : تمام
خرجت من البيت و كان الوقت يعتبر ميعاد ورديتي روحت الدكان استلمت من تامر و الي خالي كان متفق معاه يكمل اليوم و انا قولتله اي سبب و خلاص و خليته يمشي ، كملت اليوم و انا مشمئز و امل اختي مش مبطلة ترن عليا .
خلصت ورديتي و قفلت الدكان و روحت البيت لقيت امي و امل هناك و صاحيين ، دخلت و قولت لامي
انا : جهزيلي اتعشا يا حجة لحد ما اغير
امل : انا الي حاسخن الاكل ( راحت المطبخ )
دخلت اوضتي و بطلع الغيار عشان ادخل الحمام و الباب خبط
انا : ادخل
ماما : مالك يا محمود داخل وشك مقلوب
انا : مفيش مخنوق شوية
ماما : مش مستاهلة كل دا يا محمود و كبر دماغك
انا : تقصدي ايه
ماما : و هيا اختك اول ولا اخر واحدة تعمل كدا
انا : ( متلخبط هيا بتتكلم عن ايه ) وضحي كلامك يا حجة
ماما : يا ولدي اغلب الستات بيتكلموا مع بعض كدا و بعدين انت مكنش ينفع تتصنت عليهم هما بيتلكموا في اسرار
انا : ماما انا دماغي فيها الي مكفيها
ماما : دا اسمه كلام ستات و عادي يتكلموا بقباحة كدا بينهم و انت غلط انك تتصنت او تزعق لاختك و تخاصمها
انا : ( فهمت الموضوع ) طيب سيبيني ادخل الحمام و اغير و بعدين نتكلم
دخلت الحمام استحميت و غيرت هدومي و طلعت و قعدت اتعشي
امل : يا محمود بلاش الزعل دا انا اختك حبيبتك
ماما : يا ولا متنشفش دماغك زي ما فهمتك عادي الي حصل
بصيت لامل و برقت و طبعا انا و امل و كل الي بيقرأ فاهم و مفيش غير امي الي مش فاهمة
امل : لا مش عادي يا امي المفروض مكانش يحصل و انا الي غلطانة
ماما : الغلط غلط اخوكي اصلا انه اتنصت عليكم لا و كمان احنا الي بنصالحه
امل : ( بتدمع ) انا اسفه يا محمود يا اخويا المفروض ميحصلش دا قدامك و يكون بعيد عنك عشان ضميرك يرتاح و مش مهم اي حاجة تانية
ماما : انا مش فاهمة انتي بتقولي ايه
انا : خليكوا كدا اتكلموا سديتوا نفسي
قومت دخلت اوضتي و شغلت الكمبيوتر اشغل نفسي باي حاجة ، بعد كام دقيقة دخلت امل لوحدها اوضتي و قفلت الباب و وقفت جنبي
امل : محمود انا اسفه عزه قالتلي علي كل حاجة و انا جاية عشان ا..
انا : عشان ايه قوليلي
امل : ( بتعيط ) محمود انا بحبك زي اخويا و مكنتش قاصدة كل دا يحصل
انا : ... ( عينيا في الكمبيوتر بس مركز معاها )
امل : محمود انا محرومة و جوزي مسافر و سايبني و الي حصل مني مع انه غلط بس غصب عني دي حاجة مقدرش اتحكم فيها
انا : اه و كمان انا مليش عندك قيمة تفرجي عزه من ورايا علي ... اقول ايه بس
امل : ( نزلت علي ركبها و لسه بتعيط ) انا اسفه غلطة كبيرة مني بس سامحني
انا : ( بصيتلها ) عايز اعرف عملتي كدا مع حد غيري او نمتي مع حد
امل : ( بصت في عينيا ) احلفلك اني محصلش حاجة ابدا غير معاك انت و بحمده انه معاك لانك اكيد مش حتفضحني او .. ( عياطها زاد اوي )
اتأثرت و قومتها و خدتها في حضني
انا : خلاص بطلي عياط
امل : سامحني الاول
انا : مسامحك اهدي بقي كدا حتخليني اعيط معاكي
امل : ( سابت حضني و بتمسح دموعها ) طيب خلاص اهو ( هديت شوية )
انا : ( قعدنا علي السرير ) و انتي ليه توصلي نفسك للمرحلة دي مش تكلمي جوزك و تعرفيه
امل : بيقولي بشتغل عشان اعمل شوية فلوس للزمن و بيقولي استحملي و انا استحملت كتير
انا : طيب مكملتيش ليه علي وضعك دا و عملتي كدا معايا
امل : استحملت كتير بس انا انسانة برضو ليا حد و بعد كدا مقدرش استحمل
انا : كويس انها جات معايا ( فكرت ) و حتعملي ايه بعد الي حصل
امل : بصراحة مش عارفة
انا : اقولك انا حترجعي تحاولي تصبري و حتضعفي تاني بس متعرفيش مين المرة الجاية
امل : و اعمل ايه انا دلوقتي
انا : ( سكت شوية افكر ) عندي حل بس..
امل : من غير بس قولي الحل
انا : انتي لازم تطلعي كل الي جواكي مع حد و لازم الشخص دا يكون مضمون و مش حيفضحك و رأيي .. ان الشخص دا انا
امل : ( سكتت و بتبص في عينيا ) حل كويس اوي
انا : صدقيني بعمل دا عشا..
قبل ما اكمل امل باستني و انا فضلت لحظات قليلة استوعب و بعدها انمدجت معاها و بدأت امشي ايدي علي ضهرها و اول طيزها و هيا ايدها علي راسي و مندمجين ، و فجأة امل بعدت عن حضني و بتاخد نفسها و هيا مبتسمة
انا : مالك وقفتي ليه
امل : انت ناسي اننا في اوضتك و امك برا
انا : انا دوبت في شفايفك و نسيت الدنيا كلها
امل : ( مبتسمة ) طيب احنا لازم نبقي حرصين اكتر من كدا
انا : نعمل ايه يعني
امل : متشغلش بالك انا حاظبط كل حاجة و اقولك علي الميعاد المناسب
انا : و دلوقتي نعمل ايه
امل : لا مفيش حاجة دلوقتي و كل الي حيحصل ان امك تعرف اننا اتصالحنا و بس ، انا خارجة عشان متشكش فينا ( مشيت و قبل ما تطلع من اوضتي ) نام بدري الليلة
طلعت من الاوضة و انا سعيد اوي اني وصلت لاختي و مثلت عليها اني زعلان
( ههههههه عارف يا عزيزي القارئ بعد ما افتكرت الي حصل و ازاي انا قفي كدا لا و كلامي مع اختي غير منطقي و هيا صدقتني ، وقتها لو كنت بفكر كنت شكيت في الي بيحصل بس اقول ايه انا غبي لدرجة اني بصعب علي نفسي دلوقتي ... نكمل )
مفكرتش كتير انا مقضيها نيك امبارح و النهارده و مزاجي رايق اوي و كمان جسمي مرهق ، و فعلا بعد ما خرجت امل من الاوضة طفيت الكمبيوتر و نمت سعيد اوي .
صحيت تاني يوم علي حاجة طرية علي شفايفي و تقل علي جسمي فتحت عينيا لقيت امل وشها في وشي و بتبوسني و جسمها فوقي
امل : صباح الخير يا حبيبي
انا : صباح الخير
امل : فوق عشان نفطر مع بعض
انا : ( ركزت في لبسها و كانت لابسة بيجامة بيت لازقة في جسمها ) الساعة كام
امل : ( طيزها علي زبري و بتتحرك عليه ) عشرة الصبح عارفة انه بدري علي ميعاد صحيانك بس لازم نستغل الوقت
انا : وقت ايه
امل : امي راحت لخالتي و حتاخد معظم اليوم هناك
قلبت امل تحتي و بقيت انا فوقها
انا : ايه الخبر الحلو دا
بدأت ابوس امل و بدعك زبري في كسها من فوق الهدوم
امل : مممم اهدي بس نفطر الاول
انا : انا كدا بفطر
كملت بوس فيها و هيجاني بيزيد و بدأت ادعك في بزازها ، امل سحبت نفسها من تحتي و وقفت قدام السرير و بتضحك
امل : هههههه لازم تفطر عشان متتعبش يلا قوم
انا خلاص هيجت روحت قومت و جريت وراها في الشقة و هيا بتضحك و وقفت عند السفرة و انا لما وقفت مسكتها من ضهرها و ايديا علي بزازها بدعكم و ببوس رقبتها
امل : الفطار جاهز اصبر لما نفطر
انا : مش قادر اسيب القمر الي في حضني و افكر في حاجة تانية
امل : عشان خاطري نفطر الاول انا جعانة
انا : حاضر بس حتفضلي في حضني
قعدت علي كرسي و امل علي حجري و بدأنا ناكل ، كنا بنأكل بعض و انا شغال بعبصة فيها و دعك في بزازها و كلام حلو عن جسمها و هيا بتضحك و تتدلع عليا ، بعد ما كلنا شيلنا الاكل مع بعض و بعدها دخلت انا الحمام و امل بتعملنا شاي ، قعدت قدام التليفزيون و امل عملت الشاي و جاتلي و قعدت جنبي دخلت في حضني و نامت براسها علي صدري
امل : تعرف يا محمود انت الوحيد الي اتبسطت معاها اوي كدا و حاسة اني بحلم
انا : هو انا عملت حاجة لسا
امل : طريقة معاملتك و لهفتك عليا و كلامك الحلو كل دا خلاني مبسوطة اوي ، تعرف جوزي عمره ما عمل كدا هو كان جامد في تعامله معايا
انا : كل راجل و يختلف في طريقة المعاملة
امل : كلامك صح و انا عايزة حب و حنية اكتر من النيك
انا : يا جزمة و تقولي نيك كدا من كسوف
امل : و اقول ايه يعني
انا : ( بوستها علي راسها ) قولي الي انتي عايزاه طول ما احنا لوحدنا كل حاجة مسموحة
قربت ايدي من طيزها و دخلتها جوا البنطلون و ببعبصها في خرم طيزها لقيتها لابسة كلوت فاتلة و خرم طيزها واضح انه مفتوح
انا : لابسة كلوت فاتلة و كمان طيزك متناكة منها
امل : لازم اظبطلك نفسي بس طيزي عمر ما راجل ناكها ولا حتي جوزي دي اتفتحت من الخيار و صوابع عزه
انا : ( دخلت صباعين في طيزها ) عزه هيا الي فشختهالك بقا
امل : ممممم مش زي ما انت حتفشها ولا ايه
انا : دا انا حخليكي تمشي فاشخة رجلك من الي حعمله فيها بقي كدا تسلمي طيزك لمتناكة
نزلت البنطلون عن طيزها و ضربتها عليها
امل : اييي اسفه يا حبيبي من اللحظة دي جسمي كله ليك انت لوحدك
رفعت وشها و بوست شفايفها و ببعبص طيزها بصوابعي و اندمجنا في البوسة ، بعدها شيلت امل و دخلت بيها اوضتي و نيمتها علي السرير و وقفت انا قلعت هدومي و بعدها طلعت فوق امل قلعتها نص هدومها الي فوق و نزلت علي بزازها بوس و لحس و في نفس الوقت ايد امل بتدعك في زبري
امل : اااااه الحس بزازي كمان ارضيها عشان زعلانة
انا : حاضر يا قلبي ارضيهالك
مسكت بزازها و كل بز في ايد بدعكهم و اعفصهم و لساني بيلحس كل حلمة شوية و امل بتتأوه باستمتاع و باصة لعينيا بنظرة حب
امل : كفاية روح لكسي مستنيك ليه كتير
نزلت لكسها بوسته و بكلمه
انا : انا جيتلك اعوضك عن كل الي فات اهو
امل : و هو بيستعجلك تريحه
بايدي بعدت شفايف كسها الصغيرة عن بعض و لحست كسها من تحت لفوق
امل : اوووووه تعرف انك اول راجل يلحس كسي
حطيت شفايفي علي كسها الي كان مبلول من هيجان امل و شفطت العسل الي عليه و لساني بيحاول يدخل جواه
امل : اححححح ايه الي بتعمله دا
انا : بحلي بالعسل بعد الاكل
مسكت زنبورها دخلته بين شفايفي احضنه بيهم و اشفطه و لساني بيلعب معاه و امل صوتها علي من الحركة دي و انا لما لقيتها هاجت اكتر فضلت العب مع زنبورها و دخلت صباع جوا كسها و بنيكها بيه بسرعة
امل : اااااه انا حجيب يا محمود حجيب
خدت كسها كله بين شفايفي و اتلقيت عسلها في بقي و بعد ما هديت امل طلعت بوستها و عسل كسها في بقي
انا : ايه رأيك في العسل يا قلبي
امل : احلي عسل دوقته لانه من بقك
قربت زبري من بقها و امل باسته شوية و بعدها دخلته في بقها تمصه و ايدها بتدعك في باقي زبري الي برا بقها و كمان بتدعك بيضاني ، كان باين انها مش خبرة في المص زي باقي النسوان الي نيكتهم بس احساس اني بنيك اختي و هيا باصالي في عيني كان ليه مفعول السحر ، بعد ما امل مصت زبري فترة حلوة طلعته من بقها و نيمتها علي جنبها و نمت وراها و خدتها في حضني ببوس رقبتها
انا : مستعدة يا قلبي
امل : يلا بقي انا استنيتك كتير
وجهت زبري علي اول كسها و دخلته براحة و انا ببوس رقبتها و ايدي بتقفش في بزاها و امل خارجة منها اهات شهوة هادية بس مليانة هيجان و متعة
انا : كسك خد زبري بسهولة يا حبيبتي اهو
امل : مممم البركة في عزه و الخيار
دخلت باقي زبري بهدوء و انا بهمس في ودن امل بكلام عن جسمها الناعم الطري و كسها الدافي و امل في دنيا تانية و مستمتعة اوي ، بدأت ادخل و اخرج زبري في كسها برومانسية و امل طايرة في السما و كنت متوقع دا من كلامها معايا و حرمانها من الحنية و الرومانسية و النيك كمان ، فضلت فترة علي نفس الوضع بنيكها بهدوء و ببوس رقبتها و ودنها و ايديا بتقفش بزازها لحد ما اهاتها زادت و جابت عسل كسها هنا غيرت وضعها و قلبتها علي وضع الدوجي و صدرها علي السرير و كدا كسها و طيزها برزولي اكتر
انا : عايزة ادخل زبري فين كسك ولا طيزك
امل : دخله في طيزي بس عايزاك تفشخها كفاية حنية
انا : ( ضربت طيزها ) انتي تأمري
قومت جيبت كريم الشعر بتاعي و حطيت منه علي خرم طيزها و دخلت صباعين في طيزها مع الكريم
امل : احححح دخل زبرك طيزي جاهزة لزبرك
انا : واضح يا لبوة
طيزها استقبلت صوابعي بسهولة و دا بسبب عزه زي ما قالتلي ، طلعت صوابعي و حطيت زبري علي خرمها و حركته في دوار و خرمها قدام عينيا بيقفل و يفتح
امل : محمود دخل زبرك بقي ليه بتعذبني كدا
انا : دا عقابك عشان تخلي شرموطة زي عزه تنيك طيزك
حركت زبري علي خرمها شوية كمان و امل تحت بتترجاني انيك طيزها و فجأة انا و بحرك زبري كسبته لحد النص في طيزها و الي كانت ضيقة علي زبري ، امل من المفاجأة صرخت بس كمت الصرخة في المخدة
امل : ااااااا فشخت طيزي يا محمود
انا : انا حخليكي تفتكري النيكة دي طول حياتك
بدأت ادخل و اخرج زبري في طيزها بهدوء و بزود السرعة مع الوقت و كمان بدخل زبري اكتر و امل بتتأوه و صوتها يعلي مع دخوله اكتر في طيزها
امل : اووووه حاسة ان مدق في طيزي بيفشخها نصين
انا : استعدي بقي للدق الي علي اصوله
مسكت وسطها بايدي كويس و كبست زبري لاخره في طيزها جامد و امل صرخت في المخدة بس انا مدتهاش وقت تاخد نفسها طلعته لنصه و رزعته تاني جامد ، فضلت ارزع في طيزها جامد و امل مش قادرة تتكلم و بتاخد نفسها بالعافية و بعد شوية بقيت بنيك طيزها بسرعة و برزعه لاخره و امل مع كل دخول لزبري جسمها يتنفض اكنه واصل لراسها
امل : كفاية بقي اااه طيزي اتفشخت اوووه
كنت خلاص قربت انزل لبني روحت زودت سرعة نيكي لطيزها جامد و جيبت لبني في طيزها
امل : احححح لبنك حلو اوي جوا طيزي
طلعت زبري من طيزها و نمت جنبها علي السرير و امل نامت علي بنطها و متحركتش ، بعد ما خدت نفسي
انا : يلا يا امل نستحمي قبل ما امك تيجي
امل : متخافش مش جاية دلوقتي
انا : متأكده ليه كدا
امل : خالتك تعبانة و امك زي عادتها حتاخد طول اليوم عندها
انا : طيب مش ممكن لاي سبب تيجي البيت في اي لحظة
امل : .... عندك حق
انا : قومي يلا نستحمي و نلبس هدومنا
امل : مش قادرة طيزي اتفشخت و وجعاني
انا : هههههه بلاش جلع قومي
قومتها و مشينا مع بعض و هيا مش قادرة تمشي كويس و انا بضحك جامد عليها ، استحمينا و لبسنا هدومنا و نضفنا المكان الي بهدلناه و بعدها قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض و انا ببعبصها و احسس علي جسمها و بنهزر و نضحك .
جيه ميعاد ورديتي في الدكان ودعت امل و روحت الدكان كان فيه تامر و خالي و بعد ما وصلت تامر سلم الدكان ليا و مشي
جابر : محمود هاتلنا اتنين شاي و تعال عايز اكلمك
انا : حاضر يا خال
عملت الشاي و قعدنا جوا الدكان
جابر : بص انا مش عارف اجيبهالك ازاي بس الي حصل امبارح انا ..
انا : متكملش ولا اكني شوفت حاجة و معاملتي معاك مش حتتغير
جابر : طيب و نظرتك ليا ضحي قالتلي انك كنت يعني ... ( سكت )
انا : مش حابب الي حصل بس طالما انت موافق انا مليش دعوا بس شرطي اني مدخلش في الي حصل تاني
جابر : تمام كل حاجة وضحت اسيبك ورايا مشوار
انا : سلام يا خال
مشي و انا مقروف منه بس مخبي و محتقره من جوايا ازاي يسيب الحريم تعمل فيه كل دا .
عدا اليوم من غير جديد و مرنيتش علي ضحي او هيا رنت عليا و تاني يوم امل هيا الي صحتني و خطفت منها كام بوسة علي كام بعبوص لطيزها و خرجت فطرت ، بعد ما فطرت دخلت اوضتي و رنيت علي ضحي و من اول رنة ردت عليا
ضحي : اهلا بمحمود حبيبي
انا : اهلا يا ضحي مرنتيش عليا قولت ارن انا
ضحي : معلش يا حبيبي مكنتش فاضية و نسيت ارن عليك خالص
انا : تمام ، قوليلي بقا ايه اخبارك و اخبار باقي العيلة
ضحي : انا و الشراميط كويسين و عايزينك
انا : و انا مقدرش اغيب عنك و عنهم
ضحي : خلاص تجيلنا كمان ساعة عن امي
انا : تمام بس بقولك من دلوقتي مش عايز اي مفاجأة جديدة او خالي يكون معاكم
ضحي : ليه بس يا حوده دي في مفاجأة جديدة ليك
انا : لا لا اجلي مفاجأتك كام يوم انا مش حمل حاجة دلوقتي
ضحي : خلاص اعتبره حصل و انت متتأخرش يلا سلام
انا : سلام
نزلت من البيت بعد ما عرفتهم اني رايح اقابل واحد صاحبي ، روحت لبيت دولت ام ضحي و هناك قضيت يوم كامل مع دولت و بناتها ضحي و صفية و كمان عبير .
عدي اسبوعين بدون جديد بنيك امل و ضحي و صفية و امهم دولت تقريبا كل يوم و اوقات عبير اما كل واحدة لوحدة او مع بعض و امل كنت بتصرف و اروح عندها الشقة علي اوقات بعيدة اكني بقضيلها مشاوير او نخطف بوسة او حضن في بيتنا بعيد عن عيون امي بس امل مكانتش راضية و عايزة وقت اكتر معايا و دا كله مع شغلي في الدكان و كنت راضي اوي كدا ، لحد ما في يوم كلمتني امل و فيه كان الحوار دا
امل : محمود انا عايزاك في حضني اكتر انت كل فين و فين تجيلي
انا : غصب عني لازم محدش يشك فينا لما اجيلك
امل : طيب معندكش حل للمشكلة دي
انا : لا معنديش و بعدين مش كدا احسن من لو مكنتش بجيلك خالص
امل : احسن بس مش كفاية ... ( سكتت )
انا : سكتي ليه
امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي
انا : اشجيني
امل : اقولك انت ...

و الي هنا يكون الجزء انتهي اتنمي ينال اعجابك .
مستني رأيكم و تعلقاتكم .
تحياتي و مودتي .

" تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب "


الجزء السابع


امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي
انا : اشجيني
امل : اقولك انت تسيب البيت و تسكن لوحدك
انا : ههههه حلوة النكتة دي
امل : انا مبهزرش معاك
انا : طيب ازاي اقنعيني امك لو بتأخر ساعة بس بتتخانق معايا و انتي عايزاني اسيب البيت كدا اكيد مش حتكلمني تاني و اكون خصرتها خالص
امل : انا عندي الحل لامك
انا : طيب مفكرتيش انا شغال عند خالك ازاي ادفع ايجار السكن و كمان اصرف من المرتب الي بيدهوني
امل : انا الي حدفع الايجار مليكش دعوة بيه
انا : امل اقفلي و بلاش هبل
امل : ايه الي هبل في كلامي
انا : يعني عشان انتي مش مرتاحة تقومي تقلبي حياتي كلها
امل : طيب اسمع كلامي لاخره و انا اوعدك ان انت حتكون مستفيد اكتر مني
انا : ماشي انا سامعك
امل : طيب في الاول مش فتحي اخوك مخاصمك
انا : ايوه من بعد اخر مشكلة
امل : انا اخليه هو الي يجي يصالحك و انت الي تقرر تصالحه ولا لا
انا : طب ازاي اقنعيني
امل : اسمع انت تتخانق مع فتحي و تسيب البيت..
انا : ( بسخرية ) و بعد كدا
امل : اسكت لحد ما اخلص تتخانق مع فتحي و بترتيب مني و تسيب البيت بس الحاجة الاهم ان الخناقة دي مش حتكون منك لا دي من فتحي و بعد الخناقة حيعرف انه غلط و طردك من البيت من غير سبب و انت حتستغل الي حصل و تصر انك مترجعش البيت و تأجر سكن تقعد فيه مع نفسك و تمثل انك زعلان و بكدا امك مش حتزعل منك بالعكس حتبقي في صفك و فتحي اخوك حيلف وراك عشان تصالحه
انا : ...
امل : مالك ساكت ليه
انا : هو انا بكلم امل اختي ولا واحدة تانية معرفهاش
امل : لا هيا اختك بس مكنتش تعرفها كويس
انا : انتي فكرتي في كل دا ازاي و امتي
امل : انا دماغي دي دهب بس محدش مقدرني
انا : ابوس دماغك و جسمك كله ( انا تفكيري هنا اني لو سكنت لوحدي اقدر انيك اي واحدة من الي بنيكهم في اي وقت عايزه ) بس انا عندي شرط
امل : شرطك ايه
انا : لما اسكن لوحدي ملكيش دعوة بيا مين يجيلي و مين انام معاها تمام
امل : اه يعني انت عايز تستغل فكرتي و تدلع براحتك
انا : دا شرطي طالما ان حكفيكي
امل : ممممم موافقة يا محمود
انا : طيب دلوقتي قوليلي ايه الي حيخلي فتحي يتخانق معايا لدرجة اسيب البيت
امل : حوصله انك مديت ايدك عليا
انا : ههههه بالبساطة دي
امل : ايوه بسيطة
انا : و الخناقة امتي عشان استعد
امل : بكرا حيصحيك من النوم و ممكن يديك قلم ولا حاجة انا مش ضامنة ردة فعله
انا : و حتوصلي اني ضربتك ازاي انتي الي حتقوليله
امل : لا مش انا
انا : طيب مين
امل : سلمي مراته
انا : و دي حكايتها ايه
امل : مفيش حكاية بس انا حأقعد معاها و اوصلها الي عايزاه من غير ما اوضح
انا : و تتأكدي ازاي انها وصلت كلامك لفتحي
امل : دي حاجة تخصني المهم اجهز انت و لازم تظهر انك زعلان اوي و تلم هدومك و ياريت بقي لو كام دمعة عشان امك
انا : هههههه دا انتي مفكرة في كل تفصيلة
امل : عيب عليك ، اسيبك دلوقتي تظبط نفسك سلام
انا : سلام
قفلت مع امل و ضحكت علي فكرتها المجنونة و لو حصلت كدا انا حقلب الوضع و بدل ما انا بجري عشان اصالح فتحي حيبقي هو الي عايز يصالحني و كمان حاقدر اخد راحتي و انيك الي عايزها و الوقت الي عايزه ، فكرت في ردودي علي فتحي و اي حاجة هو حيعملها عشان اسيب البيت .
( توضيح : بيتنا كان دور ارضي بس و مسقوف جريد بس والدي قبل ما يتوفي بكام سنة باع ارضه الي بيزرعها و بفلوسها بني البيت الي احنا ساكنين فيه و بقي دور ارضي فيه شقة " الي ساكن فيها انا و امي " و مندرة ضيافة و الدور التاني شقتين واحدة لفتحي و اتجوز فيها و التانية ليا عشان اتجوز فيها و الدر التالت فيه كام عشة طيور لامي . نرجع للقصة )
خلصت ورديتي و رجعت البيت اتعشيت و دخلت نمت علطول عشان استعد زي ما قالت امل ، تاني يوم الصبح فوقت علي قلم خلاني اتنفض علي السرير و كان اخويا فتحي الي ضربهوني و بيزعق و امي و امل بيتكلموا معاه
فتحي : ( بيزعق ) قوم يلا يالي عاملي فيها راجل قوم
انا : ( قومت من السرير و وقفت قدامه بزعق ) مالك بتضربني بالقلم ليه
فتحي : انت لسه شوفت حاجة
نزل عليا ضرب قلام علي بونيات و شلاليت و انا بحاول اصد بس و امي و امل مش قادرين يحوشوه عني لحد ما امي حاوطتني بجسمها و بقت بينا
فتحي : اوعي يا امي سيبيني اربي الجزمة الي عاملي فيها راجل
امي : ( بتصرخ ) اطلع برا يا فتحي
فتحي : بتدافعي عن مين عن الي ضرب امل بنتك و خلاها تبكي
امل : ضرب مين محمود عمره ما مد ايده عليا
فتحي : ( سكت يستوعب ) .. متقوليش كدا عشان ارحمه يا امل
امل : ( بتشد في فتحي تخرجه من اوضتي و بتبكي) اطلع برا اطلاااااع
اخويا فتحي بعد ما سمع امل و شاف دموعها و امي الي حاضناني و بتبكي حس ان في حاجة غلط
فتحي : انا ك..
امي : ( حاضناني و بتبكي ) برا يا فتحي مش عايزة اشوفك
طلع فتحي و امل قفلت الباب ، انا كان جسمي اتكسر من فتحي و ايده التقيلة اتعافي عليا و كنتي بدمع بحرقة
امي : انت كويس يا حبيبي في حاجة بتوجعك
انا : ...
امل : هو ايه الي خلي فتحي يعمل كدا
امي : ايه الي عرفني كل الي شوفته لما فتحي دخل الشقة و عنيه حتطق شرار و دخل علطول لاوضة محمود
امل : هو بيقول ان محمود ضربني مين الي قاله كدا
امي : مش عارفة وا*** يا بنتي ، محمود قوم و اهدي كدا نعرف فتحي عمل ليه كدا
امل : قوم يا محمود ريح علي السرير و هدي نفسك
انا طول الوقت من اول ما صحيت من قلم فتحي لحد ما بتكلمني امل و انا بفكر ازاي اخويا يتضحك عليه لدرجة انه يضربني بالغل دا و من غير ما يتأكد من الي اتقاله و الي زعلني اكتر و خلاني ادمع بجد مش تمثيل اني بقيت مليش قيمة او كرامة و من شوية كلام اتضرب من اخويا الي عمره ما عملها ، امي و امل ساعدوني عشان اقوم و انا حاسس ان جسمي كله اتكسر و بعد ما علي السرير كام دقيقة هديت و انا مش برد عليهم قومت نزلت شنطة سفر من فوق دولابي و بحط فيها هدومي
امي : محمود انت بتعمل ايه
امل : يا محمود انت ساكت ليه و بتلم هدومك ليه رد علينا
انا : سايبلكم البيت كله و ماشي
امل : يا ابني استهدي با*** و اهدي كدا و بلاش تتصرف و انت زعلان
انا : انا خلاص قررت اسيبك مش انا الواد الي بيجيبلكم مشاكل و تاعبكم سيبوني اريحكم مني
امي : يا حبيبي متقولش كدا انت عارف احنا بنحبك قد ايه
انا : ( اتعصبت ) بأمارة ايه لما ابنك يدخل يضربني لاول مرة و من غير ما يسألني علي الي سمعه عايزه اكتر من كدا ايه
امل : طيب و رايح فين دلوقتي
انا : ملكومش دعوة بيا اروح في اي خرابة
طلعت من البيت و مكملتش كام متر لحقتني امل
امل : تعال معايا يا محمود
انا : ( بجدية ) سيبيني دلوقتي لوحدي
امل : ( بصت في وشي ثواني ) لا انت جاي معايا شقتي دلوقتي
وقفت امل توك توك و روحنا لبيت جوزها و فتحت باب شقتها و قالتلي
امل : دقيقة و راجعة
قفلت باب الشقة و انا دخلت قعدت في الصالون و لسه متدايق من الي حصل و بفكر ، محسيتش بامل الي دخلت الشقة و قعدت جنبي
امل : هييييه محمود انت روحت فين
انا : ايوه يا امل
امل : مالك كدا متضايق المفرض تفرح عشان خطتي نجحت
انا : صح نجحت و مبسوط بكدا بس برضوا زعلان
امل : قولي زعلان ليه
انا : من فتحي و من نفسي
امل : براحة كدا و فهمني
انا : زعلان من فتحي انه لاول مرة مد ايده عليا و كمان من غير ما يسمع مني و قرر اني غلط بس في نفس الوقت زعلان من نفسي لان فتحي عمل كدا من بعد ما فقد ثقته فيا من عمايلي و مشاكلي
امل : فهمتك يا حبيبي و عندك حق تزعل بس تعرف دا كويس عشان بكدا عرفت ان الي كنت بتعمله بيضرك اكتر ما بيفيدك و دا حيديك دافع انك مترجعش للاول تاني
انا : عندك حق انا لازم اتغير عشان نفسي
امل : و دلوقتي سيبنا من كل دا ( قعدت علي حجري ) انا عايزاك تنيكني و تريح كسي الي تاعبني
انا : امل انا جسمي مكسر مفيش فيا حيل
امل : و انت مش حتعمل مجهود انا حعمل كل حاجة
نيكت امل و هديت هيجانها مع ان جسمي متكسر بس امل هيجانها كان عالي بزيادة .
( منعا لتكرار المشاهد الجنسية مش حكتب مشهد محمود و امل )
علي ميعاد ورديتي روحت الدكان و لقيت هناك تامر و خالي و امي
خالي : اهو جيه محمود تامر روح انت خلاص
تامر : ماشي يا حج سلام ( مشي )
انا : بتعملي ايه هنا يا حجة
خالي : قاعدة مع اخوها عندك مانع
انا : لا معنديش انا قدام المحل كملوا كلامكم ( طالع )
امي : محمود انت عارف انا جايه ليه اقعد و استهدي با**
انا : ( قعدت علي كرسي قدامهم ) و ادي قاعدة
خالي : دلوقتي امك قالتلي الي حصل و معاك فتحي غلط و لازم يجي يستسمحك و يصالحك بس دا حاجة و انك تسيب البيت حاجة تانية لان البيت دا مش لفتحي بس لا دا ليك و لاخواتك و امك يعني فتحي ليه قدك بالظبط ولا ايه يا هناء ( اسم امي )
امي : عليك نور يا جابر انت جيبت من الاخر ( بتكلمني ) فهمني بقا تسيب البيت ليه
انا : كلامك دا انا عارفه كويس بس الي متعرفوش احساسي انا من جوا ، الي عمله فتحي كان رد فعل من عمايلي انا بعد الي حصل حسيت اني عالة عليكم و جايبلكم مشاكل و وجع دماغ و عشان كدا قولت ابعد شوية و اريحكم مني
خالي : طيب ايه الي جاب الشامي للمغربي
انا : لو انا مكنتش بتاع مشاكل كان اقل حاجة عملها فتحي انه اتأكد من الكلام الي وصله و يسمع مني بس هو في دماغه اني عيل شلق و مشكلجي و بصراحة ملوموش
امي : انت فكرت في كل دا عشان فتحي مد ايده عليك محمود متكبرش الحكاية علي الفاضي فتحي غلط و حيستسمحك و انت ترجع البيت و الليلة حتبات في اوضتك
انا : لا يا حجة مش راجع و متغصبيش عليا عشان منزعلش مع بعض
امي : مح..
خالي : خلاص يا هناء سيبي محمود براحته هو راجل و يقدر يعتمد علي نفسه و خليه يجرب يعيش لوحده شوية
امي : يا اخويا و هيا ساهلة يعيش لوحده حيصرف منين ولا حيعيش فين
انا : من بكره حدور علي سكن ايجاره علي قدي و حدفع من شهريتي في شغل الدكان و باقي الفلوس اصرف بيها علي نفسي
خالي : خلاص محلولة اهي خليه يجرب شهر يعيش لوحده و كمان حيبقي علطول في الدكان و لو احتاج فلوس يستلف مني
امي : ( سكتت شوية ) خلاص الي تشوفه يا اخويا ، ( بتكلمني ) طيب حتقعد فين لحد ما تلاقي السكن
خالي : السكن عندي انا حأجرله الشقة الي مش مفروشة في بيتي كدا حلينا الموضوع
انا : انا لسه بقول عايز ابعد تقولي اسكن معاك ياخال معلش بس انا حدور اسكن في مكان بعيد عن الكل و اليومين الي حدور فيهم حقعد عند امل اختي
امي : خلاص دلوقتي مفاضلش غير فتحي يجي يصالحك
انا : مش دلوقتي يا حجة
خالي : خلاص نخليها بعدين يا هناء
امي : ماشي انا راجعة البيت كفاية قعدتي في الدكان لحد كدا
خالي : انتي تقعدي زي ما تعوزي الدكان ملكك يا اختي
امي : عارفة يا جابر ، سلام يا محمود حبقي اجي اتطمن عليك من وقت للتاني
سلمت عليا امي و هيا بتدمع و روحت و بعدها خالي قالي
خالي : النهارده قبضك عارف دا
انا : ايوه عارف بس لحد دلوقتي مش عارف حقبض كام
خالي : بص انا كنت حديك قد تامر في الاول بس ضحي وصتني ارفع قبضك و عشان كدا ( طلع فلوس من جيبه ) امسك عد دول
عديتهم و كانوا الف جنيه ( قبل الثورة دا مبلغ كويس )
انا : تمام يا خال
خالي : عايز اعرف رفضت ليه تسكن في بيتي و انت عارف بكدا حتبقي قريب لضحي اكتر
انا : انا عايز ابقي علي راحتي عشان افكر و كمان محدش يسألني رايح فين او جاي منين
خالي : ( ابتسم ) عندك حق خد راحتك ، انا رايح البيت و اعرف ضحي بالي حصل عشان متعرفش
خالي مشي و انا فضلت في الدكان لوحدي و مفيش نص ساعة ضحي كلمتني
انا : الو يا ضحي
ضحي : ايوه يا محمود جابر قالي الي حصل عامل ايه انت دلوقتي
انا : انا تمام
ضحي : جابر قالي كمان انه عرض عليك تسكن عندنا و انت رفضت
انا : عايز اقعد لوحدي شوية و بعدين دا مش حيضرك في حاجة
ضحي : خلاص براحتك يا حبيبي و لو عايز اي حاجة رن عليا ها اي حاجة
انا : اروح السكن الجديد و انتي اول واحدة اعزمها عندي حلو كدا
ضحي : خلاص و ليك هدية عشان السكن الجديد
انا : سلام يا ضحي
ضحي : سلام
قفلت مع ضحي و كملت ورديتي و انا بفكر في الي جاي و حعمل ايه و نسيت زعلي خالص ، خلصت ورديتي و انا تعبان و النوم كابس عليا روحت لشقة امل و فتحتلي و حضتني و بتبوسني و انا صديتها
انا : امل انا تعبان و عايز انام سيبيني الليلة
امل : مع اني عايزاك بس حاضر يا حبيبي يلا ادخل خدلك دش لحد ما اجهزلك العشا
انا : انا جعان نوم بس
دخلت الحمام استحميت و روحت اوضة النوم و رميت نفسي علي السرير نمت علطول من التعب .
صحيت الصبح لقيت امل نايمة جنبي بقميص نوم و داخلة في حضني روحت قوم من السرير من غير ما اصحيها و بصيت في الساعة لقيتها تسعة الصبح ، دخلت الحمام و بعدها عملتلي سندويتش جبنة و قعدت قدام التليفزيون لحد ما صحيت امل بعدي بحوالي ساعة
امل : صباح الخير يا حوده
انا : صباح الخير ايه النوم دا كله
امل : كنت سهرانة شوية امبارح المهم قولي فطرت
انا : مستنيكي نفطر مع بعض
امل : ربع ساعة و يكون جاهز
سابتني امل و بعد شوية جهزت الفطار و قومنا فطرنا علي الصفرة و طبعا مخليش الفطار من شوية معاكسات و بوس و بعبصة ، بعد ما فطرنا و قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض بنشرب شاي
انا : عايز ادور علي سكن زي ما اتفقنا عندك مكان ولا ادور انا
امل : لقيت السكن و اتفقت مع صاحب الشقة و فاضل امضة العقد
انا : فين الشقة دي
امل : عمارة فيها عيادات دكاترة عشان نعرف نطلع و ننزل براحتنا
انا : هههههه تستاهلي مكافئة علي المكان الجميل دا
امل : طيب يا حبيبي امبارح كنت مخططالك علي سهرة حلوة بس انت كنت تعبان
انا : سهرة ايه
امل : عزه كانت جاية و قولنا انا و هيا نقضي ليلة حلوة معاك يعني نهزر و نرقصلك و نلعب
انا : نلعب ايه
امل : يعني عروسة و عريس
انا : قولتيلي طيب منلعبش ليه دلوقتي ( بعبصت خرم طيزها بصباعي )
امل : ااه طيب اصبر ارن علي عزه
انا : و استني ليه
مسكت راسها و خدتها في بوسة و ايدي بتحسس علي طيزها بس هيا فلتت مني و مسكت تليفونها و كلمت عزه و بعد ما خلصت معاها
امل : عشر دقايق و تكون هنا
انا : طيب نسخن بعض لحد ما توصل
امل : ثواني بس ( دخلت المطبخ و رجعت بكباية ماية و برشام ) خد برشامة الفياجرا دي عشان تسد معانا و متبقاش خول في الاخر
انا : بتقولي عليا خول طيب يا امل انا حوريكي
خدت برشامة الفياجرا و بعدها بدأت اسخن في امل و اهيجها لحد ما جرس الشقة ضرب روحت انا فتحت و كانت عزه
عزه : اهلا يا حوده عامل ايه
انا : انا تمام اتفضلي امل جوه مستنياكي
دخلت عزه و انا قفلت الباب و في نفس اللحظة عزه زنقتني علي الباب و بتبوس شفايفي بهيجان جامد
عزه : مممم وحشتني يا حبيبي
انا : و انتي كمان وحشتيني يا قمر
عزه كانت لابسة عباية خروج سودة روحت رفعتها لحد فوق طيزها و بعبصت طيزها بصوابعي و ضربتها بايدي
انا : ايه اخبار طيزك
عزه : مستنياك علي نار يا قلبي
امل : ( من الصالون بتكلمنا ) تعالوا يا جزم انا هنا
رفعت عزه في حضني و بقي كسها علي زبري و مستمرين نبوس بعض و انا مشيت بيها و دخلنا اوضة النوم و نمنا علي السرير مكملين بوس و مفيش كام ثانية دخلت امل
امل : انا اقول تعالوا عندي تروح تدخلوا هنا ايه اخرج و اسيبك تكملوا لوحدكم
عزه : مممم مع ان نفسي اقولك كدا بس مقدرش تعالي يا حبيبتي
امل : و انت رأيك ايه يا محمود
انا : ( قومت من فوق عزه ) انا رأيي انك تبدأي مع عزه و انا اتفرج
كنت عايز اشوف السحاق مباشر قدامي و فعلا امل نامت فوق عزه و بدأوا يبوسوا بعض بشهوة، شوية و ايدهم نزلت علي بزاز بعض يدعكوا فيهم و صوت اهاتهم بدأ يطلع ، امل سابت شفايف عزه و نزلت من السرير قلعت القميص و الي تحته و عزه في نفس الوقت شافت امل بتقلع عملت زيها و بقوا هما الاتنين ملط و عزه مسكت امل نيمتها علي ضهرها و طلعت فوقها و مسكت بزاها تمصهم و امل بتزوم و مغمضة عينيها ، بعد وصلة مص امل ساحت خالص تحت عزه و مستمتعة اوي نزلت عزه لكسها و بدأت تلحسه و تمص زنبورها و امل صوتها علي و تأوهاتها زادت ، انا كنت قاعد بتفرج بس مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و زبري قف اوي و شكل البرشامة بدأ مفعولها روحت قلعت هدومي و قربت منهم و حطيت زبري علي وش امل و اضربها بيه
انا : افتحي بقك يا لبوة
امل فتحت بقها و انا دخلت زبري براحة فيه و بدأت ادخله و اخرجه بهدوء و امل بتمصه بتمتع ، عزه سابت كس امل و جاتلي باست شفايفي
عزه : مليش انا في زبرك ولا ايه يا حوده
انا : لا ازاي ليكي طبعا قومي امل
قامت امل و انا نمت علي ضهري و من غير كلام نزلت عزه و امل يلحسوا في زبري و في نفس الوقت يبوسوا بعض ، شوية و لقيت امل صوتها علي و بتتأوه جامد عن عزه ركزت لقيت عزه بتلعب في كس امل بايدها روحت قولتلهم
انا : امل تعالي علي زبري عشان افشخك و اعرفك ازاي انا دكر مش خول يا لبوة
طلعت امل علي زبري و بدأت تطلع و نزل عليه و عزه بتلحس بزاز امل و بتلعب في زنبورها بصوابعها
امل : اااااه انا شرموطة لبوة افشخوني اووووه ادعكي زنبوري جامد يا عزه
انا : عزه عايزك تجهزي طيز اللبوة دي
عزه : اوامرك يا دكري
راحت عزه لطيز امل تبعبصها بصوابعها و تبوس رقبة امل و امل صوتها علي اكتر و في قمة هيجانها و بتنزل و تطلع علي زبري جامد
امل : اااااه ايوه كدا نيكوني افشخوني انا شرموطة
دقيقتين علي الوضع دا و لقيت امل بتصرخ و جابت عسلها و ريحت علي جسمي من التعب بس انا مصبرتش عليها روحت قلبتها تحتي و مسكت رجليها بايدي و رافعهم لحد ما لمسوا بزازها و ثبتها كويس و بعدها دخلت زبري في طيزها الي جهزتهالي عزه
امل : ااااه زبرك كبير علي طيزي براحة
انا : انا حاخليكي تقولي ارحم طيزي دلوقتي
بدأت ارزع طيزها بكل عزمي و بسرعة و مستمع اوي بالوضع دا و عزه بتبوسني و امل تحتينا بتصرخ من الرزع و الهيجان
عزه : يلا افشخ الشرموطة بسرعة عشان يجي دوري
انا : حاضر يا حبي
كملت خمس دقايق بفشخ طيز امل لحد ما طلبت ارحم طيزها و اسيبها و فعلا سيبتها و انا كنت تعبت برده روحت نمت علي ضهري اخد نفسي و لسه منزلتش لبني ، عزه مسحت زبري بمنديل و بعدها مصته شوية لحد ما خدت نفسي و خليت عزه في وضع الدوجي و دخلت زبري في كسها و مسكت شعرها بايدي و برزع زبري في كسها بقوة و بضرب طيزها و هيا مع كلة رزعة لكسها اهاتها تعلي
عزه : اوفففف ارزع كمان عايزك توصل زبرك لزوري ااااه
فضلت ارزع فيها لحد ما قربت انزل لبني خليتهم يقعدوا هما الاتنين قدام زبري و نزلت لبني علي وشهم و نمت علي السرير اريح و هما باسوا بعض بلبني و بعدها ناموا جنبي
انا : ايه رأيك يا امل طلعت خول دلوقتي
امل : لا يا حبيبي انت راجل و سيد الرجالة
عزه : ايه حكاية خول دي
انا : امل لمحت اني مش حقدر عليكم انتوا الاتنين
عزه : لا ملكيش حق يا امل دا لسه فاشخك
امل : دا عشان الفياجرا الي اديتهاله بس لو من غيرها مكنش قدر علينا
انا : وحياتك من غيرها افشخكم انتوا الاتنين و تعرفي انا دلوقتي عايز انيكم تاني
امل : لا انا استكفيت كدا كمل مع عزه
عزه : يعني مدياله فياجرا و تسيبهولي لوحدي دا لما ناكني اخر مرة فضلت يومين كسي و طيزي واجعيني
انا : هههههه خلاص هاتوا مساعدة
عزه : انا موافقة شوفوا واحدة تسد معايا انا كسي وجعني من رزع محمود
امل : ماشي نجيب مساعدة هو فين تليفوني
انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر
امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم
قامت عزه تجيب التليفون
انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش
امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك .

و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم .
مسني رأيكم في الجزء و اي نصيحة او نقد للقصة .
تحياتي .



الجزء الثامن و الأخير



انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر
امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم
قامت عزه تجيب التليفون
انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش
امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك .
جابت عزه التليفون و امل خدته و طلبت رقم بس انا مشوفتش مين
امل : الو .. تعالي عندي دلوقتي .. ايوه زي ما اتفقنا .. عشر دقايق و تكوني عندي .. سلام ( خلصت المكالمة ) يلا كمل انت و عزه لحد ما توصل هيا
انا : ماشي يا امل لما نشوف
خدت عزه في حضني ببوسها و اقفش في بزازها و هيا بتضمني اكتر و مندمجين في البوسة و بعد شوية نيمت عزه علي ضهرها و نزلت بلساني علي كسها علطول الحس شفايفه و انيك كسها و صوابعي بتبعبص طيزها و توسعها ، فضلت علي نفس الوضع بهيجها بلحسي لكسها و صوابعي بتجهز طيزها لزبري و بعد شوية خليت عزه تتعدل في وضع الدوجي و بحرك زبري علي خرم طيزها من بره اهيجها اكتر و علي غفلة دخلت زبري كله في طيزها
عزه : ااااه مش كدا يا دكري طيزي وجعتني
انا : يعني اطلعه ( بدأت اطلعه براحة )
عزه : ( رجعت بطيزها علي زبري ) مقصدش بس ..
انا : ( ضربتها علي طيزها ) خلاص يبقا تاخدي في طيزك و تسكتي
بدأت انيك طيزها ادخل و اطلع زبري بمزاجي و ارزعه في طيزها و مع كل دخول لزبري جسمي يخبط في طيازها و يخليها تترجي اكنها جيلي و دا كان بيهيجني اكتر ، عزه صوتها كان بيعلي مع الوقت من هيجانها و نيكي العنيف لطيزها و امل الي كانت جنبنا لما شافت عزه بتصرخ قربت من راسها و خدت شفايفها في بوسة جامدة ، فضلنا علي الحال دا خمس دقايق و جرس الباب ضرب راحت امل تفتح و انا كملت نيك في عزه بس هديت سرعتي شوية ، دقيقة و لقيت امل دخلت الاوضة و في ايدها سلمي مرات اخويا فتحي
( كل الناس توقعت سلمي و كنت حغيرها بس قولت مبضنش عليكم ? )
( وصف سلمي : طولها 160 ووزنها 62جسم فرنساوي مشدود ، رفيعة بس بزازها متوسطة قد حبة الرمان و طيزها صغيرة بس مشدودة و بارزة من اللبس ، كانت لابسة بنطلون جينز و بلوزة و فوقهم طرحة علي راسها )
انا لما شوفت سلمي اتفاجأت و وقفت نيك في عزه بس وقتها فهمت ازاي اتضحك علي فتحي بسهولة ، دخلوا الاتنين و انا متابعهم بعنيا و عزه تحتي لما وقفت نيك في طيزها بقت تتحرك هيا و تنيك نفسها
عزه : احححح وقفت ليه يا دكري افشخ طيزي
امل : يلا خلص مع عزه عشان تريح المزة دي
رجعت انيك عزه و انا مركز مع سلمي و الي كانت مكسوفة و باصة في الارض ، فضلت انيك عزه خمس دقايق كمان و هيا تعبت و طيزها وجعتها
عزه : اووووه كفاية يا حبيبي طيزي اتشخت
انا : يعني طيزك شبعت
عزه : خلاص خدت حقها
طلعت زبري من طيز عزه و هيا نامت علي بطنها و فردت رجليها علي السرير ، قومت و قربت من سلمي و قولت لازم اخليها تفك الاول قبل ما افشخها و افش غلي ، خدت سلمي في حضني و بدأت ابوسها بس كانت مكسوفة و مفيش عندها خبرة عشان كده مكنتش مستمتع روحت مسكت ايدها و قعدتها علي طرف السرير و فكيت طرحتها و هيا لسه باصة في الارض
امل : ما تفكي يا مزة مالك قافشة كده ليه
انا : انت مكسوفة يا سلمي
سلمي : ...
انا : انا عارف حخليكي تبقي لبوة ازاي
فركت بزازها من فوق هدومها و بقرص حلماتها براحة و نزلت ايدي علي كسها ابعبصه من فوق الهدوم و سلمي لسه علي وضعها ، استغربت روحت نزلت علي ركبي قدام كسها و بقرب ايدي افك بنطلونها لقيتها ضمت رجليها و منعتني
انا : مالك يا سلمي
سلمي : ( صوتها مخنوق ) لا لا مقدرش اعمل كدا
ركزت علي وشها لقيتها بتدمع
انا : مالك بتبكي ليه طيب
امل : ايه يا سلمي مش عايزة تتمتعي معانا ولا ايه
سلمي : ( وقفت و صوتها علي ) لا مش عايزة و الفيديو الي عندك لو عايزة تفضحيني بيه افضحيني بس انا مش حخلي راجل يلمسني غير فتحي جوزي
هنا انا بلمت و بحاول اجمع ايه الي بيحصل دلوقتي
امل : ( بجدية ) لو مشيتي دلوقتي اعتبري نفسك مطلقة و بفضيحة كمان
سلمي : احسن ما اعيش نجسة و كارهة نفسي
سلمي طلعت من الاوضة بس انا لحقتها بسرعة و مسكت ايدها قبل ما تخرج من الشقة
انا : ثواني يا سلمي افهم هو انتي مش جاية برضاكي
سلمي : لا اختك ماسكة عليا فيديو و مهدداني بيه لو منمتش معاك حتفضحني
انا : وا*** ما كنت اعرف حاجة و كنت فاكرك جاية برضاكي
سلمي : و اديك عرفت سيبني بقي في حالي
انا : لا مش حسيبك انا حلبس و جاي اوصلك عايز افهم اكتر و ممكن اقدر اساعدك انزلي و انا جاي وراكي
سيبت ايدها و لبست هدومي و امل جاتلي
امل : رايح فين يا محمود
انا : رايح لسلمي عشان افهم
امل : تفهم ايه
انا : افهم ايه الي بيحصل حواليا و انا معرفش
امل : بلاش تفهم يا محمود
انا : ليه يعني
امل : اديني بقولك بلاش لانك اكتر واحد حيخصر و تغامر بكل الي وصلتله
انا : مع ان كلامك مش فاهمه بس انا حغامر
لبست هدومي و بسرعة نزلت و كانت سلمي مستنياني تحت و قولنا نروح مشي عشان نتكلم
انا : فهميني كدا الحكاية كلها من الاول
سلمي : حاضر انا ححكيلك يمكن تقدر تساعدني ، من حوالي اسبوعين بقت امل اختك بتطلع لشقتي تقعد معايا اكتر من المعتاد و كان في الاول عادي خالص بس بعد كام يوم بقت تتكلم في الحاجات الخاصة و علاقتي مع فتحي و بتخليني احكيلها و هيا تقولي علي كلام انا مكنتش عارفاه و دا خلاني اكمل معاها و اتحول كل وقت قعدتنا عن الكلام دا انت فاهم انا بتكلم في ايه
انا : فاهم فاهم كملي
سلمي : مع الايام بقت تهزر معايا بالايد و تعاكسني و مع انه غريب بس قولت عادي بتهزر ، في يوم قالتلي عن علاقة الستات مع بعض و وقتها سألتها
سلمي : هو انت جربتي الكلام دا
امل : طبعا جربته احساس تاني مخلتف خالص
سلمي : ازاي يعني مختلف
امل : اوصفهالك ازاي ... عارفة لما حد يتعامل مع جسمك بحنية و رومانسية بس من نوع خاص
سلمي : مش فاهمة
امل : بصي لازم تجربي عشان تفهمي انا بتكلم عن ايه
سلمي : اجرب ايه بس يا امل اسكتي
امل : وليه لا انا اهو معاكي جربي و لو معجبكيش ولا اكن حاجة حصلت
كنت رافضة في الاول بس امل اقنعتني و مارسنا مع بعض يومها ، بعدها بكام يوم مارسنا تاني و الي عرفته بعدين ان المرة التانية امل صورتني .
و من يومين ( دمعت ) جاتلي امل و هددتني بالفيديو عشان اكلم فتحي و اقوله انك ضربت امل و حصل الي حصل ، و امبارح جاتلي الشقة و هددتني لو مجيتش شقتها و … انت فاهم بقا
انا : خلاص انا ححاول مع امل و امسح الفيديو
سلمي : يبقي عملت معايا جميل عمري ما حنساه
انا : و انتي انسي الي حصل من شوية و عايز تعتبريني دايما اخوكي الصغير
سلمي : حاضر ... عايزاك تعرف ان فتحي بيحبك و كان بيتكلم عنك كتير وقت ما كان مخاصمك و نفسه تنتبه لنفسك و بعد الي حصل امبارح بهدلني و مخاصمني عشانك
وصلت سلمي البيت و انا رجعت تاني لامل و عزه و قبل ما ادخل الشقة سمعت زعيق بين امل و ست تانية و علطول عرفت ان الست التانية تبقي ضحي مراة خالي ، و هنا كانت الصدمة ايه الي وصل الاتنين لبعض و قولت اسمع بيزعقوا ليه يمكن افهم .
امل : قولتلك بلاش سلمي لسه جديدة معانا
ضحي : كان لازم اعرف محمود ان كل الي حواليه تحت رجلي عشان لما يشوف نفسه و اقرص ودنه يحس بالفرق بينا و من غيرنا
امل : يعني مش كفاية انتي و خاله و عيلتك و انا و عزه دول كلهم مش كفاية
ضحي : يعني عدينا من كل الغلطات الي كنا وقعنا فيها و نيجي دلوقتي يتهدم كل الي فات عشان واحدة مسمعتش كلامنا
امل : لازم سلمي تتعاقب علي الي عملته
ضحي : كنت خلاص حنفذ الي عايزاه لما ينقل في السكن الجديد و اصدمه اننا مع بعض انا و انتي
امل : اهي كبرت مننا و دلوقتي مش عارفين محمود حيعمل ايه
هنا فكرت كل دا كان لعبة منهم قولت لازم اوقف الي بيحصل دولقتي و ادخل عليهم
انا : حعمل ايه يعني غير ارجع هنا تاني
ضحي و امل اتصدموا
انا : ايه مفكرتوش في اللحظة دي كمان
امل : ( بتردد ) مح.. محمود انت هنا من امتي
انا : خلاص كل حاجة وضحت نلعب علي المكشوف بقا
ضحي : و ماله نلعب علي المكشوف
امل : ضحي اس..
ضحي : لا اسكتي انتي كل حاجة ظهرت
انا : حلو اوي نقعد بقا و عايز افهم كل حاجة من الاول
ضحي : تمام نبدأ منين
انا : بتلعبوا عليا كل اللعبة دي ليه
ضحي : لو ركزت كل الي انت عارفهم حريم و حتي خالك يعتبر من الحريم و احنا عايزين راجل و يكون زبير عشان نتمتع كلنا و ملاقيناش غيرك لانك من العيلة و مش حتفضحنا و كمان زبرك كبير و حيشبعنا
انا : عرفتوا ازاي ان زبري كبير
فلاش باك
قبل مشكلتك في المصنع بفترة امل زارت بيتكم و كانت قاعدة مع امك و يومها كنت انت نايم و في اوضتك و هيا دخلت اوضتك كانت عايزة حاجة منها و انت وقتها كنت نايم ببوكسر صغير عليك و امل شافت زبرك و هو واقف و عجبها و صورته ، في نفس اليوم ورتني الصور و قررت اني ادخلك في المجموعة بتاعتي و هنا بدأت افكر تدخل ازاي ، لحد ما حصلت مشكلة المصنع و الراجل الي فتحت راسه و هنا جاتلي فكرة اني اشغلك في دكان جابر و امل قدرت تقنع امك عشان تضغط عليك تشتغل في الدكان ، بعد ما انت اشتغلت انا جيتلك المحل و خدت منك طلبات كتير اروح بيها لامي و وقتها فرضت عليك انك توصلني بالطلبات الكتيرة الي معايا ، بعد ما قعدت و خدت واجبك نزلت الدور الارضي و سمعت صوت صفية و الواد و كان دا من تخطيطي انهم يعلوا صوتهم و انت طبعا روحت تشوف ايه الصوت دا و انا كنت نزلت وراك و براقبك من بعيد و شوفتك و انت بتضرب عشرة و بتصور صفية و الواد و هنا عرفت انك دخلت في المجموعة .
عودة من الفلاش بالك
انا : هههههههه يعني كل الي حصل تمثيلية و انا انضحك عليا
امل : بس انا مشاعري كانت حقيقية يا محمود
انا : مش فارقة بقي انا خدت اكبر بعبوص في حياتي ... ثواني انتوا قولتوا انكم غلطوا قبل كدا امتي دا
ضحي : اكتر من مرة نغلط و كنا بنلحق نصحح في اخر لحظة ، بس متنكرش انك نيكت كتير بشوقك و لسه الي جاي اكتر و ا..
انا : جاي ايه لا انا خلاص كفاية عليا الي حصل
امل : يعني ايه
انا : يعني كل واحد في حاله انا مضمنش كنتوا مخططين لايه تاني
ضحي : خلاص براحتك انت الي خصران
انا : بالبساطة دي
ضحي : ايوه بالبساطة دي
انا : طيب بحيث كدا يبقي فيديو سلمي يلزمني عايزه يتمسح
ضحي : لا يا حبيبي انت حتطلع من غير حاجة و مليكش دعوة بأي حد تاني
انا : ( افتكرت فيديو صفية الي معايا ) بس انا معايا فيديو لاختك صفية
ضحي : مش مسحته بايدك ولا ناسي
انا : لا اصل انا شايل منه نسخة ، بقولك ايه فيديو قدام فيديو ايه رأيك كدا متساويين
ضحي : ( ضحكت و بثقة ) ههههه لا مش متساويين
انا : يعني
ضحي : يعني فاكر لما اغتصبت امي اهو اليوم دا كنت مركبة كاميرات في الشقة و الغريب انها صورت كل حاجة
افتكرت ان وقتها كنا بنمثل ال****** و ان اي حد
حد شاف التصوير مش حيصدق انه تمثي
انا : وريني الفيدي
مسكت تليفونها و روتني الفيديو و طلع كلامها حقيق
ضحي : علي فكرة عندي ليك فيديوهات كتيرة انت و بتنيكنا بس الفيديو دا لوحده يدخلك السجن و يخصرك كل الي حولي
انا : عايزة اي
ضحي : حلو نوصل للمفيد قدامك دلوقتي اختيارين الاول انك تسيبنا و تطلع من المجموعة و تنسي كل الي حصل و وقتها حتخصر كل المتعة و النيك الي كانت حتحصل او انك تكمل معانا و اوعدك حتنيك حريم اشكال و الوان عمرك ما تحلم تنيكه
انا : ..
ضحي : خد وقتك و فكر كويس قبل ما تاخد القرا
انا : و سلم
ضحي : خليك في نفسك انت عشان بس عجبتني و دخلت دماغي مدياك الاختيار لكن لو غير كدا كنت نهيت علي
قومت و ماشي للباب اخرج من الشقة لقيت ضحي بتقول
ضحي : اه نسيت اقولك كل الي اتحكالك عن حياتي انا و الي معايا مكنش حقيقي و كل دا كدب عشان بس متفكرش انك عارف اسرارن
طلعت من الشقة و فضلت الف في الشوارع بفكر في كل الي حصل معايا و حسيت قد ايه انا غبي شوية حريم ادتني بعبوص مغري و خلتني محتقر نفسي اوي



و الي هنا تنتهي القصة اتمني تكون نالت اعجابكم

نهيت القصة لاني حسيت ان الاحداث بدأت تقل اثارتها و تمديها اكتر حيجيب اثر عكسي و يمل المتابعين من القصة
مستقبلا سيكون هناك قصص مكملة للابطال ( محمود – ضحي )
الي اللقاء في القصة القادمة
 
M

Mazen El-5dewy

عنتيل زائر
غير متصل
يا رااااايق هات كمان و كمان مستني الجديد ?♥?
 
L

LORDDODY

عنتيل زائر
غير متصل
جا
قصص متنوعة من ::_

(( قيصر العنتيل ))



دكان العطارة والعيلة ثماني اجزاء كاملة
تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب

الجزء الاول

اهلا بكل الي عايز يعرف حكايتي انا اسمي محمود هلال سني وقت الاحداث 21سنة ، من احد محافظات الدلتا
انا طولي 180 و وزني 75جسيمي مظبوط و معنديش كرش بس مليش في الرياضة ، لون بشرتي قمحي و لون عينيا رمادي
عيلتي مكونة من امي هناء52 و ابويا هلال متوفي من و انا في ابتدائي و اخويا الكبير فتحي 33 سنة و اختي الوسطانية امل 28 سنة و انا اخر العنقود ( تفاصيل عيلتي حتعرفوها لما يجي دورهم ) .
امي ليها اختين و اخ وحيد اسمه جابر 46 سنة و مراته ضحي 31 سنة و الي ليها دور كبير في قصتي
و دلوقتي اخدكم في لقطات سريعة عني قبل احداث حكايتي
من و انا صغير كنت فاشل في الدراسة و شقي زي ما عيلتي وصفاني بتخانق كتير مع الطلاب و المدرسين عشان كده اخويا فتحي وقفني عن التعليم في تالتة اعدادي ، و بصراحة وقتها كنت فرحان و في دماغي طالما بعرف اقرا و اكتب يبقي مش مهم اكمل تعليمي ، بعدها اشغلت عشان اكفي نفسي و اساعد اخويا الكبير لانه هو الي كان بيصرف علي البيت بعد موت ابويا و جوز اختي و نفسه بمساعدة ورث امي و ابويا .
اختي امل اتجوزت بعد ما خلصت دبلوم ، جوزها جمال كهربائي و بيسافر السعودية كتير و عايشين مع امه و اخته في بيت ابوه المتوفي .
المشكلة بقا كانت فيا .. انا كنت واحد بيحب المشاكل و كل كام يوم اخويا يطلعني من مشكلة شكل و دا خلاني مفضلش في شغلانة كام شهر علي بعضهم .
كنت مصاحب شلة تشبهني كنا بنعمل مشاكل كتير و خاربينها خالص بس طبعا علي قد سننا ، اتعلمت معاهم شرب السجاير ، و شرب الحشيش كان فريحي بس ، كانوا بيقولوا علينا شلة السوء و عندهم حق
حياتي مع الجنس بدأت من الفيديوهات الي العيال بتبعتها لبعض علي التليفونات او علي فلاشة و اتعلمت منها كتير و كنت بنفذ الي بشوفه علي البنات الي في قد سني بعد ما اضحك عليهم بكلمتين عن الحب ، كان وقتها تحسيس بوس افعص في بزازهم او ابعبصهم و اضرب عشرة و بعدين اتطورت و بقيت بنيك البنات الشمال في طيزهم .. بس مش كتير
بعد ما عرفتكم عن نفسي بسرعة ندخل في حكايتي ، الحكاية بدأت لما كنت شغال في مصنع للبلاستيك و اتخانقت مع الراجل المسئول عني و مسكت فيه فتحتله راسه ، الراجل راح المستشفي و انا ودوني القسم و عملولي محضر و دخلت الحجز ، بعد ما اخويا عرف جالي القسم و قابلني وقتها و قالي
فتحي : انت ايه يا اخي مفيش اسبوع من غير ما تبهدلني معاك في مشاكلك
انا : هو الي غلط فيا اسكتله
فتحي : ما لازم يغلط في واحد صايع زيك و مستهتر ، انت امتا تكبر و تفوق لمستقبلك الي بيضيع
انا : اهو بقي الي حصل
فتحي : الراجل خد خمس غرز في راسه و مش عايز يتنازل اعمل انا ايه دلوقتي فيك قولي اتبري منك ولا ايه
انا : ...
فتحي : ايه القطة اكلت لسانك و مش قادر ترد .. و انا اتعب نفسي ليه مع واحد جبلة مش بيحس انا ماشي و شيلت ايدي خلاص اتصرف مع نفسك
اخويا مشي و انا رجعت الحجز و فضلت افكر في الي عملته و حسيت ان المرة دي كبرت مني و شكلي حاتسجن .
فلضت في الحجز يومين كمان و التفكير في اني حاتسجن و خلاص مفيش مخرج المرادي لحد ما الظابط طلبني لمكتبه ، دخلت مكتب الظابط لقيت امي هناك و بتبكي و لما شافتني جريت عليا و حضنتني
امي : ابني حبيبي انت كويس
انا : ( اتأثرت ببكاها و دمعت ) انا كويس .. بس ايه الي جابك هنا
الظابط : امك الست الطيبة راحت لصاحب المصنع و اتحايلت عليه لحد ما خلي الراجل الي فتحتله راسه يتنزال عن القضية .. تعال امضي هنا و اوعي اشوفك هنا تاني
و فعلا مضيت و روحت مع امي البيت ، في البيت لقيت فتحي قاعد بعد ما خلص شغل بس مش مديني وش و مش عايز يكلمني و كان عنده حق ، وقتها انا حسيت اد ايه انا تافه و صايع اخويا الكبير و تاعبه معايا علطول و امي الي وصل بيها انها تتذل لصاحب المصنع عشان تطلعني ، دخلت اوضتي علطول و حاولت انام بس مش قادر .
بعد شوية دخلتلي امي و قعدت معايا
امي : محمود حالك دا مش حينفع لازم تفوق ، اخوك و انا مش دايمين عشان نقف جنبك و المرة دي عدت علي خير
انا : ...
امي : انا كلمت خالك و وافق بالعافية يشغلك عنده في دكان العطارة من بكرا الصبح تروحله ، دي اخر فرصة ليك
امي سابتني و طلعت و انا مقتنع بكلامها و قولت لازم اتغير و مضيعش الفرصة دي مع ان خالي مش بيطقني
خالي جابر شخصية وقورة و ليه احترامه .. برا البيت
وارث محل العطارة من جدي بعد ما اتوفي و اشتري نصيب اخواته في المحل عشان يبقي باسمه
عنده بنتين صغيرين من مراته ضحي الست الفرسة الي في جمالها محدش ينافسها في عيلتنا .
تاني يوم روحت لخالي المحل سلمت عليه و علي تامر الواد الي شغال معاه
جابر : بص يا محمود انا عايز واحد يشغل معايا بس لولا اختي اتحايلت عليا مكنتش شغلتك معايا عشان مشاكلك الكتيرة و حواراتك و بقولك من دلوقتي انا حاديك فرصة بس من اول مشكلة تعملها لميكش شغل معايا تمام
انا : تمام يا خال و ان شاء **** مش حتزعل مني
جابر : تامر حيفهمك تشغل معانا بعد ما الي قبلك مشي عشان سرقني بس انا عارفك مع ان مشاكلك كتير بس امين
انا : شكرا يا خال
و فعلا اشتغلت مع خالي في دكان العطارة و ركزت في الشغل و بعدت عن صحابي علي قد ما اقدر ، عدي اسبوعين من غير مشاكل و كنت فهمت الشغل و بقيت اقدر اتعامل لوحدي اغلب الوقت و مسكت وردية من العصر لاخر اليوم و تامر الصبح .
في يوم كنت لوحدي في الدكان و لقيت ضحي مرات خالي دخلت الدكان علي قبل المغرب كدا
( وصف ضحي : طولها 166 و وزنها حوالي 70 جسم فلاحي جامد بشرتها بيضة اوي و ملامح وشها تسحرك و يبان من عبايتها الي مظبوطة علي جسمها بزازها الكبيرة و طيزها الي حادفة لورا ، شخصيتها مرحة و بتضحك علطول بس لما تزعل بتقلب واحدة تانية )
انا طول عمري معجب بيها اوي زي كل الي بيشوفها .. بس بتحاشي ابينلها دا لان لسانها طويل و مبتخفش من حاجة و يا ويله الي يعاكسها كانت بتمسح بكرامته الارض .
دخلت الدكان و جاتلي مبتسمة و سلمت عليا
انا : نورتي الدكان يا مراة خالي
ضحي : منور بصحابه يا محمود ، كنت عايزة شوية طلبات
انا : و ليه تيجي بنفسك كنتي بعتي ورقة بالي عايزاه و تجيليك لحد عندك
ضحي : وا*** انت زوق يا محمود و متربي بس لو تبعد عن المشاكل
انا : خلاص بعدت و حأبقي في حالي
ضحي : علي فكرة خالك مكانش راضي يشغلك معاه بس انا الي لينت دماغه عشان عارفاك متربي و امين و حتحافظ علي الدكان
انا : شكرا يا ست الكل .. قوليلي طلباتك ايه
ادتني ورقة فيها طلبات كتير
انا : طيب تشربي حاجة ساقعة لحد ما اجهزلك طلباتك
ضحي : ماشي يا محمود بس جهزهم بسرعة لسه رايحه لبيت ابويا
جبتلها حاجة ساقعة و قعدتها علي كرسي و بدأت اجهزلها طلباتها ، كانت طلبات عادية بس لاحظت شوية انواع يبستخدموا في خلطة كان عرفهاني تامر ، الخلطة دي زي ما قالي عشان ضعف الرجالة في الجنس ، معملتش اي رد فعل و جهزتلها كل الي عايزاه
انا : كل طلباتك جهزت بس دي كتيرة و تقيلة حد معاكي حيشيلهم
ضحي : لا حشيلهم انا و بيت ابويا قريب الشارع الي جنبك هنا
انا : يبقي اوصلك انا
ضحي : و تتعب نفسك ليه معايا
انا : مفيش تعب انا حأقفل المحل اوصلك و ارجع تاني
و فعلا قفلت المحل و روحت وصلتها ، البيت كان مكون من دورين الدور الارضي محدش قاعد فيه و الدور التاني فيه امها و اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ، بعد ما وصلتها عزمت عليا هيا و امها و فعلا شربت الشاي معاهم ، بعدها نزلت من عندهم و قبل ما اطلع من البيت سمعت صوت واطي جاي من اوضة في الدور الارضي قررت اشوف في ايه .
دخلت و بحاول معلمش صوت و كل ما اقرب الصوت يوضح اكتر ، الصوت عرفت اميزه كان تأوهات ست بتتناك .
قربت اكتر و بقيت قدام الاوضة الي طالع منها الصوت و الباب كان مقفول و لسه ححاول افتح سمعت صوت الي جوه
الست : كمان يا ولا دخل زبرك اكتر
انا هنا اتفاجأت الصوت كان لاخت ضحي الي متجوزة ، صوتها و كلامها اثر علي زبري و وقف جامد ، هنا كل الي جيه في دماغي اصورهم و فعلا مسكت موبايلي فتحت الباب حاجة بسيطة اتفرج منها و اصور و بدأت اصور و انا هايج من الي شايفه .
صفية اخت ضحي نايمة علي الارض و رافعة جلبيتها لوسطها و واد اصغر مني بكام سنة رافع رجليها علي كتفه و عمال يرزع فيها و مطلع بزازها و بيرضع منهم و هيا بتتأوه و في دنيا تانية
( وصف صفية : جسم مليان مع كرش بسيط و بزاز كبيرة و طيز متوسطة ، ملامح وشها جميلة زي ضحي بس ضحي اجمل ، لون بشرتها قمحي فاتح )
انا مع الي شايفه طلعت زبري من بنطلوني و بضرب عشرة بايد و ايدي التانية بصورهم ، مكملتش خمس دقايق و كنت جايب لبني علي الارض و هما لسه مكملين روحت عدلت هدومي و فضلت مصور لحد ما لقيتهم خلصوا و الواد نام عليها و بيبوسها ، روحت موقف تصوير و طلعت من البيت من غير ما اعمل اي حاجة و رجعت الدكان و فتحته .
باقي اليوم بفكر في الي حصل و عايز افهم ايه الي حصل و ايه الي يخلي ست كبيرة زي صفية ( اصغر من ضحي بحوالي سنتين ) تتناك من عيل اصغر مني قولت يمكن ماسك عليها حاجة بس برجع اقول دي كانت هايجة اكتر منه مش ممكن تكون مغصوبة لا دي مستمتعة ، بعد تفكير كتير قولت اركز في شغلي و اسيب الموضوع دا بعدين و كمان انا معايا فيديو اضرب عليه عشرات كتير بعدين .
عدي اليوم من غير حاجة غريبة و تاني يوم بردوا و اليوم التالت حصلت حاجة غريبة ، دخلت عليا ست في الاربيعينات اول مرة اشوفها
الست : ( مبتسمة ) السلام عليكم
انا : و عليكم السلام اطلبي يا خالتي
الست : بلاش خالتي بتحسسني كبرت قولي يا عبير
انا : حاضر يا عبير مع انه مينفعش
عبير : هيهيييي مينفعش لا ينفع يا اخويا و اوي كمان
انا فهمت ان الست مش سالكة بس انا مش عايز اعمل حاجة و خالي يطردني
( وصف عبير : ست ملبن جسمها تخين بس تخن يهيج من غير كرش و بزاز و طيز كبار اوي ، اقصر مني شوية و لون بشرتها قمحي و من ملامح وشها مع طريقة كلامها تعرف انها ست خبرة و لبوة كبيرة )
انا : طلباتك ايه يا عبير
عبير : كنت عايزة خلطة لجوزي
انا : مالة جوزك بيشتكي من ايه
عبير : اصله لمؤاخذة مبيعرفش
انا : ( انا تنحت ثواني بعدين مسكت نفسي ) قصدك ايه مبيعرفش يعني مش قادر يمشي مش قادر يشيل حاجة تقيلة
عبير : هيهيييي لا انا قصدي يا ... هو انت اسمك ايه
انا : اسمي محمود
عبير : عاشت الاسامي يا سي محمود ، انا قصدي مبيعرفش علي السرير و فتح مخك معايا
انا : ( انا هيجت من طرقة كلامها و جرائتها و نسيت خالي و الي جابه ) لا لسه مفهمتش
عبير : يوه يا محمود هو انا لازم اقوهالك .. مبيعرفش يركبني فهمت بقا
انا : ( بتلقائية و بصوت عالي ) غبي جوزك غبي
ضحكت بشرمطة و باصتلي بصة لبوة هايجة
انا : اسف لو غلطت في جوزك بس طلعت غصب عني
عبير : ولا يهمك يا محمود المهم تقدر تساعدني ازاي
جملتها دي شجعتني بس قولت يمكن متقصدش حاجة غلط فا قولت
انا : هو فيه حلين ملهمش تالت
عبير : و ايه هما
انا : بصي احنا نبدأ بالحل الاول انا حأديكي خلطة تحطهاله في الاكل و حتجيب معاه نتيجة
عبير : و لو معملتش حاجة
انا : تجيلي اعرفك الحل التاني
عبير : و متقولش ليه دلوقتي
انا : لا اصله حل بره شغلي هنا و بعدين دا لما تيأسي خالص من جوزك
عبير : ( عنيها لمعت و ابتسامتها كبرت ) باين عليك شقي يا محمود .. انا اجرب الخلطة دي و بعدين اجليك قصدي لو منفعتش اجيلك
جهزت الخلطة و اديتهالها و عرتفها تستخدمها ازاي
انا : حتلاقيني كل يوم من بعد العصر في الدكان ماعدا الجمعة راحة
عبير : اكيد جاية تاني انا خلاص بقيت زبونة ، سلام يا محمود
هيا مشيت و انا كنت مولع منها ، قفلت باب المحل و روحت المخزن ضربت عشرة عشان اعرف اكمل اليوم و رجعت تاني و معايا شوية بضاعة .
بعدها بيوم كنت نايم تليفوني رن و انا نومي تقيل و مش بصحي قبل الضهر ، امي دخلت ردت علي التليفون و كان خالي و طلب منها تصحيني
امي : محمود يا ولا محموووود
انا : ايه يا ماما سيبيني انام
امي : خالك علي التليفون عايزك
انا : طيب هاتي
كنت نايم علي جنبي حطيت التليفون علي ودني و انا لسه نعسان
انا : ( نعسان و مش فايق ) الو يا خال
جابر : محمود لما تصحي تروح لمرات خالك عايزاك تساعدها في كام حاجة
انا : مرات خالي مين
جابر : مراتي انا يا محمود انت باين لسه مفوقتش
انا : ( بتاوب ) لا لسه يا خال
جابر : طب اديني امك و كمل نوم
اديت امي التليفون و كملت نومي ، بعد الضهر صحتني امي و انا روحت الحمام و طلعت
انا : جهزيلي لقمة يا حاجة من ايدك الحلوين
امي : حاضر يا محمود بس اوعي تنسي تروح لبيت خالك
دخلت اوضتي ولعت سجارة و رجعت قعدت في الصالة
انا : بيت خالي ليه ايه الي حصل
امي : يا ولا يعني مش فاكر لما خالك كلمك
انا : كلمني امته
امي : الصبح بدري و قالك تروح لمراته عايزاك
انا : مش فاكر حاجة ( مسكت موبايلي و لقيت خالي اتصل ) دا بجد كلمني بقا
امي : عايزة اعرف طالع لمين نومك تقيل دول اخواتك الاتنين و انا و ابوك ا*** يرحمه نومنا خفيف
انا : ا*** يرحمه و بعدين انتي بتنقي عشان باخد راحتي في النوم
امي : ولا نق ولا نيلة ( جابتلي الاكل ) يلا كل و روح شوف مرات خالك عايزة ايه
كلت و غيرت هدومي و روحت لبيت خالي ، رنيت الجرس و فتحتلي ضحي .. بس بشكل تاني مشوفتوش قبل كدا ، فتحت الباب و طلعت وشها بس و كانت لابسة طرحة و اول ما شافتني فتحت الباب و ظهرلي باقي جسمها كانت لابسة قميص نوم احمر طويل مكانش ضيق بس عشان طيزها الكبيرة تحسه حيتقطع و من فوق ضاهر نص بزازها و حلماتها الكبيرة نافرة عرفت انها ملبساش سنتيانة ، لحظتها انا اتجمدت و عيني بتفحص جسمها كله و هيا مبتسمة و بتكلمني و انا مش سامع
ضحي : محمود يا ولا انت روحت فين
انا : لا مفيش
ضحي : مفيش ايه انا بكلمك من بدري تدخل بدل ما احنا علي الباب
دخلت و هيا قفلت الباب ورايا
انا : اصلي افتكرت حاجة كدا
ضحي : ههههههه حاجة ايه دي
انا : سيبك مني المهم انتي عايزاني في ايه
ضحي : تعال اقعد الاول
مشينا و قعدت علي كنبة الانتريه و شايف الشقة كلها مقلوبة
ضحي : انا زي ما انت شايف بنضف في الشقة و عايزة اغير شوية في الشقة و طلبت من خالك يساعدني انه يشيل الحاجات التقيلة بس رفض و مكانش قدامي غير اطلبك انت
انا : لا حاضر انتي تؤمري يا ست الكل ها عايزة نبدأ منين
كنت عايز اخلص عشان انا بدأت اهيج و زبري وقف و خايف اعمل معاها حاجة غلط لان زي ما قولتلكم لسانها طويل
ضحي : ( مبتسمة ) لا لازم تشرب حاجة الاول انا عندي عصير فراولة اجيبلك
انا : ماشي
دخلت المطبخ و انا بحاول افكر في اي حوار عشان زبري الي حيجيبلي مشكلة مع الست دي ، شوية و جابتلي العصير بس كانت شالت ال**** و ظهر شعرها الاسود الطويل و كان واصل لأول طيزها ، قربت مني و مالت تقدملي العصر و هنا ظهرلي بزازها كلها من غير اي مانع و انا وقتها كنت عايز انط عليها و الي يحصل يحصل بس مسكت نفسي و ظاهر اني متلخبط و مش علي بعضي
شربت العصير و قومت عشان اخلص قولتلها
انا : نبدأ فين
ضحي : نبدأ في حاجة خفيفة يلا نغير ترتيب الانتريه
كان الانتريه مكون من كنبتين واحدة كبيرة و التانية وسط و كرسيين ، بدأنا نحركهم و هيا مميلة و عايزة تشيل الكرسي بس مش قادرة
ضحي : تعال يا محمود ساعدني اشيل الكرسي
قربت من جنبها و شيلت عينيا بالعافية من علي طيزها و حاشيل الكرسي
ضحي : لا تعال من ورايا و ارفع عليا الكرسي
انا كان ممكن من مكاني ارفعه عليها تشيله بس من وراها انا قولت هيا بتفكر في ايه ، روحت من وراها و لقيتها بتعد و بنشيل مع بعض ... انا عشان ارفع بنشف عصبي و بالذات في الوضع الغير مريح دا بس الي استغربته هيا بترجع بطيزها ليه عليا جامد و بعد ما رفعته لسه لازقة فيا بتعدل الكرسي علي راسها
هيا اتحركت بالكرسي و انا وقفت مكاني متحركتش من كتر هيجاني و مش عارف اعمل ايه اهجم عليها ولا اهرب ولا ايه ، مفيش كام ثانية و لقيتها بتتوجع جامد
ضحي : اااااااا الحقني يا محمود
انا جريت عليها و مش فاهم و لقيتها علي ركبها حاطة ايدها فوق طيزها و باين علي وشها بتتوجع
انا : ايه الي حصل
ضحي : ضهري طق يا محمود و مش قادرة احركه اااااااه
انا حطيت ايدي علي ضهرها و قلقان
انا : هنا
ضحي : تحت اكتر عند ايدي
انا : ( حطيت ايدي علي ايدها و ضغطت ) هنا
ضحي : ( رفعت راسها للسقف و بتتوجع ) اااااه براحة
انا كنت بعرق و ريقي نشف كنت فوقها شايف بزازاها كلها و ايدي لامسة طيزها حسيت اني حانفجر دا كتير عليا ، مفوقتش غير علي صويتها
ضحي : ااااااه اعمل حاجة يا محمود
انا : اعمل ايه
ضحي : هات تلج و حطه علي ضهري بسرعة
قومت روحت للتلاجة و جيبت تلج حطيته في كيس و روجعت شيلت ايدها و حطيت التلج فوق طيزها الي كانت مأمبرة اوي في وشي
ضحي : ايييييي لا شيل التلج بسرعة شيل
قالت كده و بايدها بتشيل ايدي و فجأة بقت ايدي علي طيزها بالتلج
ضحي : احححح انت بتعمل ايه شيل التلج
فوقت و شيلت التلج بسرعة و انا مش عارف عملت ايه ولا حأعمل ايه و هيا لسه بتتوجع و حسيت اني تايه
ضحي : بس يا محمود في التلاجة حتلاقي مرهم كبير دا بتاع العضم حاته ادهن بيه
انا : مين يدهن انا ازاي
ضحي : هو فيه غيرك يلا ضهريييي بيوجعني تعال وديني اوضة النوم
بحاول اسندها تقف بس هيا اتوجعت اكتر
ضحي : مش قادرة اقف
انا : نعمل ايه
ضحي : شيلني للاوضة
انا : ... ( دماغي وقفت و زبري واقف من بدري )
ضحي : انت لسه حاتفكر خلصني
و فعلا شيلتها و هيا اتوجعت انا و برفعها ، انا كنت فوق السما من ملمس جسمها الناعم الطري و ايدي الي بتخبط في بزازها كل ما تحرك و طيزها الي بتلمس زبري مع كل خطوة انا كنت حاسس اني في دنيا غير الدنيا ، وصلت بسرعة الاوضة و كان نفسي امشي لبكرة كدا ، نيمتها علي السرير و طالع اجيب المرهم
ضحي : استني هاتلي فوطة من الدولاب الاول
فتحت الدولاب لقيت في وشي قمصان نوم اشكال و الوان انا انبهرت من شكلهم و عددهم
ضحي : الفوط تحت خالص عندك ااااااه يلا
جيبتلها فوطة و طلعت اجيب المرهم و انا مش مصدق كل الي حصل في اقل من نص ساعة حصلي كل الهيجان دا ، خدت المرهم من التلاجة و روجعت الاوضة .. بس الوضع اختلف ، ضحي رفعت القميص لفوق لحد كتافها و ظهر قدامي رجليها و فخادها الي زي اللبن بس حرمتني اني اشوف طيزها و خبتها بالفوطة و المنظر قدامي رجلين حلوين اوي و فخاد احلي بعد كدا جبل عالي اوي مستخبي مني و بعده منزل كبير و ضهر مستوي ناعم و ابيض اوي .
بعد ما استوعبت الي قدامي دخلت لحد ااسرير و كلمتها
انا : و دلوقتي اعمل ايه
ضحي : تدهن ضهري يلا بسرعة اااااه
قربت من جنب السرير و سندت بركبي علي السري و بفتح المرهم و انا ايدي بتترعش و وش مليان عرق من هيجاني ، حطيت شوية من المرهم علي ايدي اليمين و لمست بيه المكان الي بيوجعها و بمشي ايدي عليه بس مش عارف
ضحي : ( بلبونة ) ااااه محمود حرك ايدك في دواير
انا : ( نفذت و ريقي مش قادر ابلعه ) كدا
ضحي : اووووه ايواااا .. نزل ايدك لتحت اكتر
نزلت ايدي و بقيت بدلك حتة من طيزها بس الفوطة مزولاني روحت حركت الفوطة شوية عشان اعرف احرك ايدي
ضحي : احححح انزل اكتر الوجع تحت
اتجرأت و حوشت الفوطة اكتر و بقت ايدي بفرك بيها فردة طيزها اليمين كلها
انا : كدا يعني
ضحي : اححححح و الشمال ملوش نصيب
انا : ( كدا بقي كل حاجة وضحت .. بالنسبالي ) لا ازاي
رميت الفوطة علي الارض و بايدي التانية بعفص في فردة طيزها الشمال و بقيت بعفص اكتر و بستمتع بطراوة طيزها و نعومتها و هيا بتحرك رجليها و تتنيهم لفوق
ضحي : اوووف ايدك حلوة اوي .. اعدل جسمك عشان تاخد راحتك
قومت من السرير قلعت كل هدومي رميتها و قعدت علي السرير بركبي بين فخادها و رجعت افعص فيهم و بطرف صوابعي بلمس خرم طيزها و الي كان بيفقل و يفتح كل ما المسه
ضحي : اااااه حاسة بوجع في النص جامد
انا قولت لنفسي بدل ما كل حاجة وضحت ليه لسه بتمثل الدور عليا قولت اجاريها و حطيت صباعي الكبير علي خرم طيزها و باقي الصوابع علي كسها و الي كان كبير اوي و مبلول
انا : ورا ولا قدام
ضحي : اوووووف الاتنين يلا اتصرف بسرعة
انا بايدي التانية بليت زبري بريقي و قربته من كسها بس مش عارف ادخله من قلة خبرتي ، لقيت ايدها مسكت زبري و حطته علي اول خرم كسها
ضحي : براحة يا محموووووود
قبل ما تكمل كنت مدخل كل زبري في كسها انا كنت مستحمل طول الوقت الي فات خلاص بقي
ضحي : بقولك براحة ااااااه بتتغابي ليه
انا : انا مش قادر اتستحمل اكتر من كدا اسكتي
بقيت برزع فيها بكل عزمي و ماسكها من وسطها و انا مغمض و باصص للسقف من كتر الهيجان الي وصل لدماغي
ضحي : ( بتصرخ ) ااااه اهدي يا ولا حتموتني
انا : اااااه من اول ما دخلت و انتي مش راحماني استحملي بقا
فضلت ارزع فيها بكل قوتي و هيا مستمتعة و بتتأوه لحد ما كنت حاجيب بعد خمس دقايق بس
انا : اااااه انا حاجيب مش قادر
ضحي : هاتهم برا يا ولا اوففففف
طلعت زبري و فركته في ايدي و جيبت لبني بكمية كبيرة اوي علي طيزها و انا بصرخ من وجع خروجه من زبري ، بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت ....


اتمني يكون الجزء نال اعجابكم .
بعتذر لكل الي متابعني عن التأخير .

تحياتي .


بصراحة انا مكنتش متوقع ان فكرة القصة تعجبكم كدا مع انها متشابهة مع قصص كتير و كمان بعتذر لان مش القصة دي الي وعدت بيها الناس و قررت استني و انزلها في المسابقة
و عشان الدعم الكبير الي شوفته منكم انا قولت لازم اعلي اكتر بمستوي القصة دي و احب اقولكم

( في هذه القصة توقع كل شئ يمكن ان يحدث ? )

قراءة ممتعة


الجزء الثاني


بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت
صفية : ( مبتسمة ) ازيك يا محمود
انا : ...
صفية : ايه المفاجأة كبيرة صح
ضحي : هههههه سيبيه شوية يفوق من المفاجأة
انا : ( بصيت لضحي ) هو في ايه بيحصل يا مراة خالي
صفية : هيهييي مراة خالك و زبرك كان في كسها
انا : ( صوتي علي ) عايز افهم ايه الي بيحصل
ضحي : الي حصل دا كله من تخطيطي انا و صفية عشان نوقعك بين فخادنا هههههه
انا : ...
صفية : طيب افهمك انت لما كنت بتصورني في بيتنا انا شوفتك بس لما شوفت زبرك هيجت و قولت لازم ادوقه
ضحي : و جات حكتلي الي انت عملته و خططنا مع بعض عشان نستمتع كلنا
لقيت صفية نزلت علي ركبها قدام زبري و مسكته
صفية : تصدق دا احلي زبر مسكته من فترة كبيرة
زبري طوله عادي 19سم بس عريض و عروقه بارزة
انا كنت تايه و مش مركز مع صفية و ضحي لاحظت كدا فا مسكت راسي و باستني بوسة جامدة من شفايفها الطرية الحلوة و فعلا قدرت تهيجني و اندمجت معاها و صفية بتبوس زبري و تلحسه بشرمطة و خبرة كبيرة و زبري بدأ يقف
صفية : اممم طعم زبرك بعسل القحبة الكبيرة حلو
ضحي : الحسي يا وسخة و استمتعي
انا زبري وقف جامد و الشهوة مسكتني ، مسكت شعر صفية و دخلت زبري في بقها ادخله و اطلعه بسرعة و هيا باصة في عينيا و بتطلع اصوات من المص
ضحي : عايزك مترحمش اللبوة دي هيا بحتب العنف اوي
انا : انا بقي حاخد حقي منها عشان تضحكوا عليا
بقيت ادخل زبري في بق صفية اكتر اسيبه شوية و هيا تتخنق منه و بعدها اطلعه تاخد نفسها و وشها يحمر و بايدي التانية بضربها علي وشها
انا : حاخليكي تفطسي تحتي
ضحي : عايزاك تفشخها و فشي غلي من الشرموطة الهايجة الي فاضحاني
كانت صفية مستمتعة مع الي بعمله و بتمص زبري حلو اوي و انا غلب عليا الهيجان و الشهوة اكتر من الانتقام ، بعد كام دقيقة مسكت صفية و نيمتها علي ضهرها و ركبت فوقها بدأت اضرب جامد بزازها الكبار و اقرص حلماتها
صفية : احححح كمان يا محمود قطع بزازي
ضحي : بزاز كبيرة و طرية اوي رضعت منهم الوسخة ناس كتير اضربها اجمد يا محمود
ضحي هيجتني و بقيت بضرب بزاز صفية اجمد و بغل و هيا مع كل ضربة بتصوت بهيجان
صفية : ااااااه بزازي حتتخلع في ايدك يا ولا اوووووه مش عايز ترضع منهم شوية
نزلت بوشي الحس و امص في فردة منهم و التانية لسه بضربها
ضحي : ( حطت ايدها علي راسي ) الحس اكتر يا محمود البزاز دي رضعها ناس كتير قبلك
رفعت راسي و بصيت علي ضحي لقيتها بتلعب في كسها بايدها جامد
انا : دا انتوا اتنين شراميط هيجانين اوي
صفية : احححح علطول هيجانين عايزين دكر يفشخنا كل يوم
انا : دا انا حاطلع فيكم غلي انا تضحكوا عليا
نزلت من بزاز صفية لكسها مشيت ايدي عليه من برا و بعدها ضربتها جامد عليه و كنت عارف الحركة حتولعها من فيديوهات السكس
صفية : ااااااه ليه كدا يا ولا
انا : بجهز كسك الوسخ لزبري ( ضربتها كمان )
مسكت رقبتها بايدي الشمال و بضغط عليها و بايدي اليمين بفرك كسها بسرعة و بخشونة ، صفية صوتها علي و وشها حمر و مبرقة
صفية : ااا اااا اااه لا لا كفاية
انا : انا اعمل الي عايزة و انتي تخرصي فاهمة
صفية : ااااه فاهمة
قعدتها علي ركبها و ضهرها علي صدري و بكلمها في ودنها
انا : انا دلوقتي حأفشخ كسمك يا متناكة
ميلتها شوية لقدام و دخلت زبري في كسها مرة واحدة و بعدها لزقت في ضهرها تاني و ايدي الشمال علي رقبتها خانقها و اليمين بضربها علي طيزها و وشها
صفية : ااا اااا اااه يا محمود اهدي شوية اوووه انا مش قدك
ضحي : ههههه اخيرا راجل قدر يفشخك يا لبوة
المشهد ضحي كانت جنبنا ساندة ضهرها علي السرير و هارية كسها فرك بايدها من الفرجة ، صفية ايدها اليمين ماسكة طرف السرير عشان متتكفيش علي وشها و ايدها الشمال علي ايدي الي بتخنقها ، و انا ورا صفية لازق صدري في ضهرها و وشي علي رقبتها و بهمسلها في ودنها بكل الشتايم الي اعرفها و شغال بفشخ فيها و هيا ملامح وشها اكنها بتموت بس عسل كسها الي مغرق زبري و رجليا عارف انها مستمتعة .
انا كان كل تركيزي اني انتقم و دا خلاني اطول في فشخها و ابذل مجهود اكتر ، بعد خمس دقايق من فشخ صفية كانت هيا سلمت نمر
صفية : ( صوتها مخنوق من ايدي و نفسها عالي ) ااا ااا ااه خلااا اااص كسيي ييي اتهري خلا اااص قوليله يقف يا ضحييي
ضحي : متقفش يا محمود عايزاك تخلص عليها عشان تتهدلها يومين هههههه
صفية : يا متناكة بتسخنيه عليا طيب حسابك معايا بعديي يين
بين الاختين الي بيشتموا في بعض و الجسم الطري الي بيرقص تحتي و كسها السخن و الي مش واسع مقدرتش افضل اكتر من دقيقتين كمان
انا : ااااه عايزة لبني فين يا وسخة
ضحي : هاتهم علي وشها
سيبت صفية و هيا وقعت بجسمها علي السرير و ضحي بسرعه عدلتلي وشها و ماسكاه بايدها
ضحي : جيب لبنك علي وش الوسخة اختي
و فعلا نزلت لبني علي وش صفية و الي كانت مفيصة خالص و اختها ضحي بتضحك .
بعد كل المجهود دا نمت بضهري علي السرير و رجلي علي الارض و باخد نفسي
انا : في مفاجأء تانية حتحصل
ضحي : دلوقتي لا بس اعمل حسابك انت من اللحظة دي حتشوف كل الي حوليك بنظرة تانية و حتتفاجأء كتير
انا و نايم باصص في السقف و سرحان في الي حصل ازاي مراة خالي بالشرمطة دي و اختها التانية ازاي كدا و اصلا ازاي تقولها عن الي شافته ، فوقت من سرحاني علي صوت بوس عالي بصيت علي اللبوتين لقيت ضحي بتلحس لبني من علي وش اختها و بتبوسها بيه و هما مبتسمين .
بعد ما ريحت دخلت الحمام استحميت ، طلعت من الحمام لبست هدومي و كنت ماشي وقفتني ضحي
ضحي : استني يا محمود في كلام عايزة اقوله
انا : وردية الشغل قربت تبتدي
ضحي : مش حطول اقعد حاجبلك كباية عصير تعوض مجهودك و نتكلم
دخلت ضحي المطبخ و رجعت بالعصير و هنا لاحظت انها ملبستش حاجة و قعدت معايا عريانة
ضحي : الي حصل دا لانك شوفت اختي صفية قولنا لازم ندخلك معانا عشان نضمن متعملش حاجة تضرنا
انا : فهمت الحتة دي بس كان ممكن تحلي موضوع الفيديو بشكل تاني من غير ما تدخلوني صح
ضحي : ايوه بس لما اتأكدنا اننا حانستمتع معاك قررنا ندخلك معانا و علي فكرة دخولك معانا بالطريقة دي كان احسن ليك و حيفيدك كمان و حتعرف كلامي بمرور الوقت
انا : مش فاهم احسن ليا ازاي و حيفيدني في ايه
ضحي : احسن ليك بانك بقيت ملك في دايرة كبيرة و دا حصل بمزاجي و حيفيدك باني اقدر اجيب تحت رجلك الشخص الي انت عايزه
انا : كلامك مش مفهوم اوي بس تمام انا في ايدي حاجة اصلا اعملها
ضحي : اكيد في ايدك تقدر تمشي دلوقتي و تنسي كل الي حصل و متكملش او تقدر تكمل معانا و مش حتندم .. بس في الحالتين لازم تمسح الفيديو الي صورته لاختي
طلعت تليفوني و مسحت الفيديو قدامها
ضحي : لو عايز تكمل بكرا بعد الضهر تيجي البيت تاني و لو مش عايز متجيش بس اهم حاجة محدش يعرف بالي حصل مهما كان مين
انا : عايز اعرف انتي مش خايفة خالي يطب علينا في اي وقت
ضحي : ههههه لما تيجي بكرا حتفهم حاجات كتيرة
نزلت من البيت روحت الدكان و انا دماغي شغالة تفكير عايز افهم ايه الي تقصده ضحي بكلامها بس مش عارف ، دخلت المحل سلمت علي تامر و خالي جابر و بحاول ابان طبيعي
جابر : محمود شوفت مراة خالك عايزة ايه
انا : ( مش عارف اقول ايه ) ايوا روحت
جابر : خلصت ولا لسه
انا : لا مخلصتش بس جيت عشان وردية الدكان
جابر : طيب اروح انا البيت و استلم انت من تامر
اعمل ايه انا دلوقتي امنعه يروح لاي سبب بس ممكن يشك في حاجة قولت يلا ضحي و صفية يتصرفوا .

استلمت من تامر و هو روح و انا كملت اليوم ، طول اليوم دماغي مهديتش لحد ما صدعت و مش عارف ايه الي حصل بعد ما روح خالي و مفيش اتصال منه خالص ، بالليل قفلت المحل و روحت البيت اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و شغلت فيديو صفية ( كنت نقلت نسخة منه علي الكمبيوتر عشان كده مفكرتش لما ضحي قالتلي امسحه من التليفون ) اتفرجت عليه اكتر من مرة و لاحظت ان صفية مبصتش علي الباب الي كنت عنده خالص و مكانتش مركزة غير في كسها و بس ، هنا زاد تعجبي اكتر هما عرفوا ازاي انا بصورهم و اصلا عرفوا ازاي انه انا ، ساعتها فكرت ممكن ضحي تيجي البيت بأي حجة لازم اعمل حسابي روحت ناسخ الفيديو علي كارت ميموري و خبيته كويس و مسحت الفيديو من التليفون و قولت اخليه ممكن اعوزه ، ريحت علي السرير و بعد تفكير كتير قررت اكمل معاهم انا لازم الاقي اجوبة لكل الي محيرني و الاهم انا معاهم دوقت نيك الكس لأول مرة و كان احساس حلو اوي طيب ليه مستمتعش اكتر و اكتر ...

و بكدا يكون الجزء هههههههه لا لسه عزيزي القارئ احنا في النص .. بس كنت حابب اعرفكم باحساسي مع معظم القصص الي بتابعها .. نكمل

صحيت بعد الضهر فطرت و روحت لبيت خالي علطول ، وصلت قدام الباب و قبل ما اخبط فتحتلي ضحي
ضحي : ادخل يا محمود كنت مستنياك
دخلت من غير ما اتكلم ، كانت ضحي لابسة خمار و تحته قميص نوم فوق الركبة و لما قفلت الباب قلعت الخمار ، في الصالون لقيت صفية قاعدة و لابسة زي ضحي قميص نوم قصير مع اختلاف الالوان
انا : ( بكلم صفية ) انتي جيتي ليه تاني النهارده مش اتفشختي امبارح
صفية : و لسه كسي واجعني و جسمي متكسر بس جاية اقعد معاكم شوية
انا : بتخططوا لايه تاني
ضحي : بما انك بقيت معانا احنا مستعدين نجاوب علي اسألتك
انا : اول حاجة عايز اعرف ايه سر علاقتكم الغريبة مع بعض
صفية : انا احكيلك حكايتي و انت حتفهم ، انا لما وصلت 16سنة بدأت احس بعلامات البلوغ و وقتها كانت كل لمسة لجسمي من اي حد بحس باحساس غريب و حلو في نفس الوقت و بقيت بتخانق مع اخواتي و بالذات ضحي و نضرب بعض زي اي اخوات بس بعمل كدا عشان الاحساس الحلو الي كنت بحس بيه ، بعدها في يوم صحيت بالليل ادخل الحمام سمعت صوت من اوضة امي و ابويا خدني الفضول و بصيت عليهم من خرم المفتاح و شوفت امي علي ايدها و رجليها و ابويا وراها بيخبط فيها بجسمه ، وقتها مكنتش فاهمة ايه الي بيحصل بس صوت امي و كلامها خلاني احس نفس الاحساس الحلو
امي : اااااه جامد يا راجل جامد اووووف طفي كسي المولع
فضلت اتفرج عليهم لحد ما خلصوا و بعدها روحت الحمام و رجعت انام ، تاني يوم كنت عايزة افهم الي كانوا بيعملوه و مكنش قدامي غير جارتي و دي كانت اكبر مني بس كنا مقربين من بعض ، جارتي فهمتني الي بيعملوه و عرفتني الكس و الزبر و الكلام دا ، وقتها قالتلي
جارتي : عايزة تحسي الاحساس الي عاجبك اكتر
صفية : ياريت
جارتي : يبقا سيبي نفسك ليا
كنا في اوضتها و هيا قامت قفلت الباب علينا و رجعت نيمتني علي السرير و ركبت فوق رجليا و بدأت تفعص في بزازي و انا الاحساس بدأ يسري في جسمي و مغمضة عينيا و بدعها محسيتش غير و ايدها بتحسس بين رجليا ، حوشت ايدها و قولتلها
صفية : امي قالتلي محدش يلعبلي هنا ابدا
جارتي : امك بتقصد الناس الاغراب بس انا صاحبتك حبيبتك
و فعلا سيبتها و الاحساس زاد لدرجة بقيت بطلع صوت خفيف ، شوية و الاحساس زاد اوي و لقيتني بليت بين رجليا ، وقتها انا اتكسفت ضميت رجليا و ضارتهم بايدي ، جارتي ضحكت و قالتلي
جارتي : هههههه متتكسفيش انتي معملتهاش علي روحك دا اسمه عسل و البنت مننا بينزل منها لما توصل لشهوتها
صفية : يعني ايه شهوة دي
جارتي : الاحساس الي بتتكلمي عنه اسمه شهوة او هيجان ، و دلوقتي تعالي جيبيلي شهوتي انا كمان
صفية : ازاي معرفش
جارتي : زي ما عملتلك و حأقولك تعملي ايه تاني
بعدها بقيت كل ما تسمحلي الفرصة بروح لجارتي نجيب شهوتنا لبعض و علمتني كتير عن النيك و في نفس الوقت اتفرج علي امي و ابويا و تقريبا كان بينكها كل يوم
انا : تمام بس بردوا مقولتيش سر علاقتك مع ضحي
صفية : ما تصبر حأقولك اهو
فضلت علي الحال دا فترة كبيرة بين جارتي و الفرجة علي امي و ابويا لحد ما في يوم قفشتني ضحي بتفرج عليهم و بلعب في كسي
ضحي : بتعملي ايه يا بت
صفية : ( بخضة ) م م مفيش
ضحي : مفيش ايه و بتلعبي بين رجلك ليه
مسكت ضحي و دخلنا اوضتنا عشان امي و ابويا ميسمعوش صوتها
ضحي : ردي عليا بدل ما اعرف ابوكي
صفية : لا و الن** بلاش ابويا دا يمدني علي رجلي
ضحي : يبقي تقوليلي كل حاجة و من غير كدب
من خوفي مفكرتش و قولت لضحي علي كل حاجة
ضحي : يا وسخة كل دا يطلع منك
انا باصة في الارض بدمع و خايفة تقول لابويا
ضحي : خلاص يا بت متبكيش مش حقول لابوكي
صفية : ( بفرحة ) بجد يا ضحي
ضحي : ايوا بس ليا شرط
صفية : اي حاجة انا مستعدة
ضحي : حتعملي معايا زي الي بتعمليه مع جارتنا
انا بلمت و مش عارفة هيا تقصد الي بتقوله ولا بتختبرني بس لازم اوافق
صفية : موافقة
و من وقتها كل اسرارنا مع بعض و اول حد ناك طيزي كان بمعرفتها و نفس الكلام معاها
انا : ثواني بس اخر جملة قولتيها اول حد ناك طيزك معني كده انك اتناكتي قبل الجواز
ضحي : هههههه دي اتناكت في طيزها بعد ما كشفتها بكام شهر بس
انا : و الكلام عليكي انتي كمان يا ضحي
ضحي : ايوه انا اتناكت في طيزي و كسي قبل الجواز
صفية : بس تعرف انا حافظت علي كسي لجوزي
ضحي : و بعد الجواز بقي زي التاكسي كل يوم زبون جديد
ضحكنا كلنا جامد
انا : عايز اعرف اتفتحتي ازاي قبل جوازك
ضحي : لا مش ححكيلك غير لما تنيكني الاول انا امبارح مشبعتش من زبرك
انا : امبارح كانت اول مرة ادوق كس و غير كدا انتي هيجتي الي جابوني لحد ما حسيت اني حأنفجر
ضحي : بس تعرف زبرك مع انه مش اطول زبر ناكني بس عريض اوي و منظره بس يخوف
صفية : انا كسي اتفلق نصين منه بس حلو اوي
انا : طيب متضيعوش وقت يلا لاوضة النوم
ضحي : لا حتنكني هنا علي الكنبة و اختي الوسخة تتفرج علينا
نزلت ضحي علي رجليها و فتحت سوستة البنطلون و مسكت زبري ضمته بصوابعها و ضغطت شوية
ضحي : شوفي يا وسخة زبره وقف من الكلام
انا : و اجسامكم الجبارة يا شراميط
ضحي باست راس زبري و بعدها دخلته في بقها تشفطه و تخرجه بصوت عالي و كررتها اكتر من مرة و شايف صفية علي الكنبة الي جنبي بتفش في بزازها شاروتلها تجيلي ، جات قعدت جنبي و اندمجنا في بوسة جامدة و انا بقفش جامد في بزازها و هيا بتمشي ايدها علي شعري و ضهري ، ضحي بتدخل زبري لبقها لحد ما تتخنق تطلعه تلحسه بلسانها و تدخله في بقها تاني بهيجان كبير صوتها اكنها مكلتش ليها يومين و مستمتعة بالاكل ، فضلنا علي حالنا انا ببوس صفية و بقفش في بزازها و ضحي بتمص و تلحس زبري بكل الطرق لحد ما كنت حاجيب في بقها روحت قومت قلعت هدومي كلها و هيا قلعت قميص النوم و نيمت ضحي علي الكنبة و طلعت فوقها بوستها في شفايفها بوسة سريعة و نزلت علي بزازها لحستهم و خدت حلمتها في بقي بمصها بلساني و في نفس الوقت بعضها بسناني ، ضحي باصة في عينيا بنظرة حادة بتهيجني و بتخليني اعض حلمتها اجمد عشان اسمع اهاتها و اشوف ملامح وشها
ضحي : احححح متعضش جامد لتقطع حلمتي اااااه بقولك براحة
صفية : هو كدا متساهل معاكي يا لبوة
ضحي : اووووف انا مش بحب العنف زيك في النيك
صفية : هيهيييي ضحكتيني وا***
ضحي : يلا يا دكري كسي مشتاق لزبرك
انا : و انا زبري مشتاق اكتر
سيبت بزازها و نزلت لكسها الي كان مغرق الكنبة من عسلها الكتير
انا : هو ايه حكايتكم انتوا الاتنين بتنزلوا عسل كتير
صفية : هههههه وراثة يا محمود وراثة
مصيت عسل كسها و مع هيجاني عجبني روحت لحست علي قد ما اقدر من عسلها و بصباعي بلعب في زنبورها لحد ما نزلت عسلها تاني في وشي
ضحي : اااااه كفاية يا حبيبي عايزة زبري في كسي بقي
سمعت كلامها و طلعت ابوسها و ادوقها عسل كسها من بقي و في نفس الوقت بدخل زبري في كسها بالتدريج و ضحي هيجانها واضح من زغللة عينيها و تأوهاتها المكتومة ببقي ، استمريت انيكها برومانسية و هدوء و في اكتر من وضع و بعدها جيبت عسلي في كسها زي ما طلبت .
بعد ما ريحنا و صفية جابتلنا عصير نشربه
ضحي : محمود قولي انت نيكت بنات قبل كدا
انا : نيكت بنات بس في طيزهم
صفية : يعني اول مرة تدوق الكس معانا قولنا طعم الكس حلو
انا : حلو اوي و متعة تانية خالص عن الطيز .. ضحي عايز اعرف من اول واحد ناكك
ضحي : اقولك انا لما كنت في الثانوي كنت بكلم واد زميلي حليوة كدا و عضلات و كنا بنخرج مع بعض وهو كان بيستغل اي فرصة و يقفش في بزازي يبوسني او يبعبصني و انا مع اني كنت مكسوفة بس هيجانة ، المهم في يوم قالي تعالي نروح شقة واحد صاحبة نقعد فيها لوحدنا و انا رفضت في الاول بس بعد محايلة منه وافقت و يومها مروحناش المدرسة و روحنا الشقة ، دخلنا قعدنا قدام التليفزيون نتكلم في اي حاجة و شربنا حاجة ساقعة و بصراحة الواد كان فاهم عمل كدا عشان انا كنت متوترة ، بعد ما فكيت و بقيت بهزر و اضحك معاه بدأ يقفش في بزازي و انا سايبه نفسي ليه و بعدها اتجرأ اكتر و باسني اندمجت معاه و هو نزل ايده بيحسس علي كسي من فوق جيبة المدرسة ، شوية و لقيته بيدخل ايده من تحت الجيبة هنا مسكت ايده و قولتله
ضحي : بلاش كسي انا لسه بنت و عايزة افضل كدا
هو : متخفيش انا بحسس بس
كملنا و هو بيلعب في كسي من علي الكلوت ، بعدها بشوية قلعنا هدومنا كلها و مسك بزازي يلحسهم و يمصهم ، شوية كمان و خلاني الف اميل و اسند بايدي علي الكنبة و هو بدأ يوسع في خرم طيزي و في نفس الوقت بيلعب في كسي و انا كانت طيزي بتوجعني بس هيجان كسي مخليني مستحملة ، بعدها بل زبره و مسكني من وسطي و بدأ يدخل زبره في طيزي ، دخل راس زبره و انا حاسة ان طيزي بتتقطع و بعد ما دخلت صبر شوية و بعدها فضل يدخل باقي زبره براحة من غير ما يقف و انا مش مستحملة الوجع و بكتم صوتي في الكنبة و بحاول افلت منه بس هو اقوي مني و ماسكني كويس
صفية : هههههه يومها رجعت البيت و هيا مش قادرة تقعد علي طيزها
ضحي : احسن من التور الهايج الي فشخلك طيزك و خلاها تجبي ددمم
انا : كملي يا ضحي
ضحي : بس فضل ينيك طيزي و مع الوقت بقيت بستمتع و نسيت وجع طيزي
انا : و كسك مين اول واحد فتحه
ضحي : لا دي حكاية تانية
انا : طيب انا رايح الدكان عشان استلم الشغل
قومت بلبس هدومي و جيه في بالي سؤال
انا : ضحي هو فين بناتك الاتنين
ضحي : بايتين عند امي من امبارح
انا : طيب امبارح بعد ما مشيت خالي جالكم اتصرفتم ازاي
ضحي : عادي خالص
انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم
صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير
انا : و خالي
صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير
ضحي : هههههه اصل ...


و بكدا يكون الجزء الثاني انتهي اتمني ينال اعجابكم .

الي عنده فكرة او احداث عايزني اضيفها يكتبلي .

عايز اعرف رأيكم نتعمق في تفاصيل الشخصيات الباقية و الي حتظهر ولا نفضل مع محمود بس .

الي القاء في الجزء القادم .


الجزء الثالث


انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم
صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير
انا : و خالي
صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير
ضحي : هههههه اصل خالك الكلب بتاعي
انا : ( باستغراب ) كلب يعني ايه
ضحي : ايه مشوفتش فيديو عن السادية او السليف ( slave ) علي النت
انا : انا كل الي بشوفه واحد بينيك واحدة او ست مع ست بس كدا
صفية : ههههههه دا الولا لسه هاوي يا ضحي
ضحي : هههههههه .. طيب بص يا محمود بالليل بعد ما تخلص شغل دور في النت عن السادية و الميستريس و انت حتفهم
انا : و السادية دي بتخليه يعمل ايه في موقف زي الي حصل امبارح
ضحي : متستعجلش و بالليل بعد ما تفهم فكر كويس و اعرف مصلحتك فين
انا : طيب انا رايح الدكان اجيلك بكرا في نفس الميعاد
ضحي : بكرا عندني انا و صفية مشوار و انت جاي معانا
انا : رايحين فين
صفية : ههههه مفاجأة يا محمود حتعجبك
طلعت من بيت خالي و روحت الدكان قبل ورديتي بشوية و لقيت تامر بس
انا : خالي فين يا تامر
تامر : كان معايا الصبح فضل ساعة و بعدها جاتله مكالمة و قالي معاه مشوار مهم
انا : طيب لو عايز تمشي من دلوقتي امشي
تامر : تمام يا محمود
تامر مشي و انا فضلت في الدكان بين الشغل و التفكير و بحاول افهم خالي ازاي يبقي كلب مراته او بمعني اصح هيا تقصد ايه انه كلبها ، فضلت دماغي تودي و تجيب بس موصلتش لحاجة .
بعد المغرب جاتلي الست عبير الي اديتها الخلطة من كام يوم و لما شوفتها عرفتها علطول
عبير : ازيك يا محمود
انا : انا تمام يا عبير و انتي اخبار جوزك ايه نفعت معاه الخلطة
عبير : انت لسه فاكرني
انا : طبعا هو انا اقدر انسي الناس الغالين زيك
عبير : طيب انا جاية اقولك ان الخلطة منفعتش مع جوزي
انا : مفيش تحسن خالص
عبير : ابدا
انا : طيب و انتي كنتي مظبطاله الجو
عبير : ( بنظرة مكر ) تقصد ايه
انا : يعني قميص نوم حلو مع اكلة جامدة
عبير : عملت كدا و اكتر دا انا فضلت ارقصله نص ساعة و هو مفيش خالص ، اصل انت مشوفتش رقصي يحرك الحجر هيهيييي
انا : طيب انتي دلوقتي طالبة مني ايه
عبير : ( بابتسامة ) الحل التاني الي قولتلي عليه
انا : زي ما قولتلك الحل دا برا شغلي في الدكان مقدرش اقدمهولك دلوقتي
عبير : طيب قولي امتا انا مستعجلة
انا : انتي فاهمة الحل الي بتكلم عنه ايه
عبير : طبعا هو انا غبية انت حتقدم مساعدتك
انا : ( بصيت في عينيها و اتأكدت انها فاهمة ) خلاص اديني رقمك و انا كام يوم و اكون عندك
عبير : طيب مينفعش الليلة انا مستعجلة
انا عايز اروح بسرعة عشان افهم كلام ضحي بس قدام البطة الي قدامي دي مقدرتش
انا : تمام اخلص شغل بالليل و ارن عليكي
عبير : ( اديتني رقمها ) حاستناك اوعي متجيش
انا : و انا اقدر يا بطل انتي الليلة حترتاحي خالص
عبير : هيهيي لما نشوف حتقدر تساعد ولا حتركن جنبه
عبير مشيت و انا بجمع اعمل مع البطة دي ايه عشان اخليها تحلف بالنيكة دي و هيا الي تطلبني تاني ، قبل ميعاد قفل الدكان جيه خالي و خد معظم الفلوس في الدكان و ساب الفكة الي تمشي الدكان و مشي ، خالي محصلش منه اي تصرف غير المعتاد ولا اكنه يعرف حاجة ، هنا انا احترت اكتر هيا غادة بتضحك عليا ولا ايه اصله بالعقل لو يعرف حاجة كانت بانت عليه ، و بردوا بفكر هو ايه السادية و ممكن تكون منها الي بيعمله دا .
بعد ما مشي خالي بشوية قفلت الدكان و رنيت علي عبير
عبير : الو يا محمود
انا : عرفتيني ازاي رقمي مش معاكي
عبير : مفيش حد يرن عليا متأخر كدا غيرك ، المهم انت فين
انا : لسه قافل الدكان اديني العنوان
خدت منها العنوان و روحت رنيت جرس الشقة فتحتلي عبير بس بشكل تاني ، قميص نوم احمر شعبي لفوق الركبة و لازق في جسمها الي شبه الخريطة مليان منحنيات و هضاب ، دخلت و قفلت الباب ورايا
عبير : اتفضل يا حوده بيتك و مطرحك
انا : هو جوزك فين
عبير : اتطمن جوزي اتخانقت معاه و خليته يبيت عند امه
بعد ما قالت الكلمتين دول شديتها علي اقرب حيطة و خدتها في بوسة جامدة و هيا اندمجت معايا علطول ، شفايفها من النوع الكبير و الطري كنت مستمتع اوي ، كنت ببوسها و ايدي اليمين علي بزازها الضخمة الي زي الجلي في ايدي و ايدي الشمال بلعب في شفايف كسها الكبار و زبروها الكبير من فوق الكلوت بتاعها
عبير : اممممم علطول دخلت في الحامي يا حوده
انا : لازم مضيعش الوقت قدام البطل ولا مش عاجبك
عبير : احححح معجبنيش ايه دا كسي نزل عسله و بل كلوتي
نزلت حمالات قميصها و دفنت وشي بين جبلين بزازها و بلحص و امص جامد الي يجي قدام بقي
عبير : اااااه اجمد يا حوده عايزة الخول جوزي يعرف ان دكر بهدلني
انا : بتحبي العنف يا عبير
عبير : بموت فيه و بحب اتشتم اكتر
ضربت بزازها بكف ايدي جامد
انا : حاخلي جسمك يقول لجوزك انا اتشخت
لسه مكمل امص و الحس في بزازها بضربها عليهم و ايدي الشمال بتفرك شفايف كسها و زنبورها جامد و هيا بتتأوه و تزوم من الهيجان ، شوية و نزلت علي ركبي و دخلت تحت قميصها و قطعت كلوتها الفلاحي نصين
عبير : ليه كدا
انا : ( ضربت كسها ) عشان اعرف اتعامل مع الوحش دا
و فعلا كان وحش شفايف كبيرة و ظاهر انها متطاهرتش و زنبور كبير عن الي بشوفه ، اول حاجة خدت زنبورها في بقي اعضه بسناني و العب فيه بلساني ، دخلت صباعين في كسها و الي اكتشفت لحظتها انه واسع اوي لدرجة غريبة ، سيبت زنبورها و كلمتها
انا : كسك واسع اوي ليه يا شرموطة
عبير : اووووه بنيكه بخيار كبير عشان اريح نفسي
رجعت زنبورها لبقي و بعضه اجمد و فكرت لازم انيك كسها بكل قوتي اهيجها بكل الطرق لان كسها حيبقي واسع علي زبري ، دخلت تلات صوابع في كسها بس برده واسع و زودت سرعة دخولهم في كسها ، عبير مع عضي لزنبورها و المص فيه و صوابعي الي بتنيك كسها جابت عسلها و جسمها اتجمد
عبير : انا بجيب يا حوده ااااااه
بعد ما جابت جسمها ساب و مستحملتش الوقفة و نزلت قعدت علي الارض و ضهرها علي الحيطة
انا : مالك جسمك ساب ليه كدا
عبير : ليا فترة مجيبتش عسلي بالهيجان دا
انا : طيب يلا عايز اكمل ولا مش عايزة
قومتها و روحنا اوضة النوم قلعنا قدومنا و خليتها تمص زبري و انا بضربها علي بزازها الضخمة ، خليتها تقف فوق السرير علي ايدها و ركبها و من وراها دخلت زبري كله في كسها ، هاجت عبير بس مش اوي لان زبري مكانش كبير علي كسها الواسع و انا حاولت اعوض دا اني اضربها علي طيزها و اشد شعرها ، حاولت ادخلت صباعي في طيزها لقيته هو التاني واسع و دخل صباعي بسهولة
انا : و طيزك كمان يا متناكة
عبير : ااااااه وسعت من النيك
انا : اتناكتي من كام واحد قبل كدا
عبير : سيبنا من الكلام و خليك معايا اوففف
زودت الرزع فيها و بدخل تلات صوابع في طيزها و الايد التانية بضربها علي طيزها ، فضلت انيك فيها فترة كنت تعبت بس لسه مجبتش لبني و دا بسبب كسها الواسع ، نيمت علي ضهري و خليتها تطلع فوق زبري و هيا دخلته في طيزها و بدأت تنيك نفسها
انا : دخلتيه في طيزك يعني
عبير : احححح وحشني الزبر في طيزي
ميلت علي وشي و انا بلحس في حلمات بزازها و هيا لسا شغالة بتنيك طيزها ، بعد شوية حسيت اني قربت اجيب لبني روحت مسكت زنبور عبير و فكرته جامد و هيا صوتها علي
عبير : اووووف اهري زنبوري يا دكري جامد
انا : انا قربت اجيب لبني عايزاه فين
عبير : طيزي بتاكلني عايزة لبن يشبعها
فضلت شغال افرك زنبورها و صوتنا احنا الاتنين علي و انا جيبت لبني في طيزها و هيا بعدي بثواني كان كسها جايب عسله ، بعد ما جيبت لبني كله في طيز عبير قامت من عليا مسكت زبري نضفته من لبني و نامت جنبي علي صدرها و طيزها رافعاها شوية
انا : ( ضربتها علي طيزها ) رافعة طيزك ليه يا لبوة
عبير : عشان تشرب لبنك يا دكري
انا : ايه حكاية كسك و طيزك الي واسعين بشكل غريب
عبير : زي ما قولتلك بريح نفسي بالخيار او اي حاجة شبه الزبر و مع الوقت بقيت بكبر الحجم عشان اهيج اكتر و اجيب شهوتي
قومت دخلت الحمام خدت شاور و بعدها لبست هدومي و روحت ، في البيت كانت امي مستنياني
انا : مساء الفل يا ست الكل
امي : ( ببرود ) الساعة كام معاك
انا : ( بصيت في تليفوني ) واحدة بالليل
امي : كنت فين بعد ما خلصت شغل
انا : كنت مع واحد صاحبي قعدت شوية معاه
امي : محمود احنا اتفقنا انك تبعد عن المشاكل و صحابك دول كل حياتهم مشاكل
انا : متزعليش اوي كدا يا حاجة دي مكانتش ساعة و بعدين انا ليا فترة مش بطلع مع حد
امي : و انا الي مستنياك اعملك اكل تطفحه مفكرتش ترن عليا
انا : لا بصراحة فاتتني الحتة دي اسف يا ست الكل ، حاتيلي اكل انا ميت من الجوع
امي : ماشي يا محمود المرة دي حعديهالك بس المرة الجاية ليا تصرف تاني
انا : حاضر يا ماما الي يرضيكي
اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و كتبت في البحث ( السادية )
اول حاجة ظهرتلي تعريف السادية و هنا بعد ما شوفت التعريف بحلقت بعينيا و قولت لنفسي
انا : يعني السادية ان الناس بتهيج من الضرب .. يعني خالي بيهيج لما يتضرب
وقفت شوية استوعب و بتخيل في دماغي مواقف بين خالي و ضحي و بصراحة من تخيلي كنت بقرف ، قريت اكتر عن السادية و الفرق بين الماستر و الميستريس و عرفت معني ان خالي كلب ضحي ، شوفت فيديوهات عن السادية و عرفت ايه الي بيحصل و شدني الماستر و هيجت من الي شوفته ، بس لما شوفت فيديوهات ميستريس قرفت و بقول لنفسي
انا : ايه القرف دا الناس دي متستحقش لقب رجالة
بعد ما فهمت كل حاجة كان لسه فيه سؤال و هو من السادية بردوا ان خالي يسيب مراته تتناك من راجل غيره ولا لا و قررت اسأل ضحي بكرا ، هنا افتكرت ان بكرا رايح مع ضحي و اختها مشوار و زي ما قالوا حيبقي فيه مفاجأة ، و مفاجأة ايه بعد كل الي شوفته و سمعته في يومين بس ، برجع و بحاول اقف مع خالي و بتمني ان الي قالوه ضحي و صفية عنه كدب و بيقولوا كدا عشان اتطمن من ناحية خالي .. او بيحاولوا يخفوا عني حاجة تانية ، نمت من كتر التفكير و التعب .
صحيت بعد الضهر فطرت و امي قالتلي
امي : محمود خالك كلمني و قال عايزك ترن عليا لما تصحي
انا : طيب اكلمه لما اشوف عايز ايه
رنيت عليه
جابر : الو يا محمود
انا : ايوا يا خال امي قالت انك عايزني
جابر : محمود عايزك توصل مراتي و اختها عن واحدة صاحبتهم عيانة و رايحين يزوروها
انا : ( استغربت ) معلش يا خال اروح معاهم ليه
جابر : انا متخانق مع مراة خالك و كنت واعدها انها تزور صاحبتها و كمان معاهم زيارة ليها عشان كده مقدرش اروح انا و مفيش غيرك قدامي
انا : ماشي يا خال رايحين امتا
جابر : مش عارف انت روحلها و شوف و استني معاهم لحد ما ترجعهم و اعتبر النهارده اجازة من الشغل يعني لو خلصت المشوار بدري متجيش الدكان
انا : تمام يا خال البس و اروح البيت
قفلت معاه و مش عارف من كلام خالي هو وضعه ايه من ضحي و اختها يعرف ولا لا ، قولت استني لما اروح لضحي و اعرف كل حاجة .
لبست طقم خروج و روحت لبيت خالي خبطت و فتحتلي بنت خالي الصغيرة
البنت : محمود جيه يا ماما
دخلت و جريت لجوه و انا دخلت و قفلت الباب ، جاتلي ضحي لابسة عباية خروج و جاية مبتسمة
ضحي : اهلا يا محمود معلش حنتعبك معانا ( بصوت واطي ) اختي ولاء هنا و متعرفش حاجة اتصرف كويس
ولاء تبقي اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش
( وصف ولاء : سنها 19وقتها جسمها رفيع عكس اخواتها و امها بس بتشترك معاهم في جمال ملامح وشهم ، بنت محترمة و بتتكسف بسرعة .. بس بعد الي شوفته مبقيتش متأكد )
دخلت الصالون و كانت صفية و ولاء قاعدين و صفية لابسة عباية خروج لازقة في جسمها و ولاء طقم خروج محترم و مش ملفت خالص
ضحي : زي ما قالك خالك انا و صفية رايحين نزور واحدة صاحبتنا عيانة و ولاء جات البيت عشان تقعد مع البنتين و احنا برا
انا : طيب مش يلا بينا
ولاء : ( بصوت هادي ) اشرب حاجة الاول قبل ما تمشي
انا مليش تعامل مع ولاء قبل كدا غير السلامات في المناسبات زي صفية قبل اليومين الي فاتوا
انا : مش عايز اتعبكم
ولاء : لا مفيش تعب ولا حاجة قول تشرب ايه
انا : كوباية عصير
قامت ولاء للمطبخ و جابت العصير و بتقدمهولي و ضحي و صفية بيضحكوا
صفية : هههههه الي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش في البيت مش بتخدمي بعودة كبريت
ولاء : ( وشها حمر ) انا رايحة اشوف البنات
انا : كسفتيها ليه
صفية : دي بتمثل انها هادية بس في البيت بتتخانق مع امها علي الفاضية و المليانية
انا : طيب و فيها ايه مش بتتعامل معايا و عايزة تبان هادية
ضحي : اشرب عصيرك و يلا بينا مش عايزين نتأخر
شربت العصير و نزلنا ركبنا توكتوك و انا ركبت جنب السواق لان اجسامهم كبيرة واخدين الكنبة كلها ، مشينا و هما بيدلوا السواق للمكان و وقفنا قدام بيت عبير
ضحي : بس هنا
انا : هنا فين
ضحي : البيت دا ( بتشاور علي بيت عبير )
انا نزلت من التوكتوك و وقفت شوية بحاول استوعب
صفية : تعال ندخل يا محمود و انت تفهم بدل ما مبلم كدا
بصيت علي صفية و كانت بتدخل البيت مع ضحي و بتشاورلي ادخل ، دخلت و صفية قفلت الباب ورايا و ضحي سبقتنا لجوا
صفية : تعال و اتفرج علي المفاجأة
مسكتني من ايدي و مشيت قدامي ، و هنا اتصدمت بجد و وقفت مكاني لما شوفت عبير ملط علي رجليها و ركبها و لابسة طوق كلب بسلسلة ، ضحي مسكت السلسلة و قعدت علي الكنبة و عبير بسرعة راحت تحتها و بتبوس رجليها ، صفية و ضحي كانوا بيضحكوا عليا و منظر وشي من الصدمة
ضحي : هههههه محمود ايه المفاجأة عجبتك
صفية : ( حطت ايدها علي كتفي و مشيت معايا ) تعال اقعد بدل ما يحصلك حاجة ، هههههه انا قولتلك الواد مش حيستحمل
لسه بحاول استوعب ايه الي وصل عبير لضحي و صفية
ضحي : اسأل يا محمود و انا اجاوبك
انا : ايه علاقتكم بعبير
ضحي : فاكر لما صفية حكيتلك عن جارتنا
انا : فاكر
ضحي : هيا دي بقي جارتنا هههههه
انا : ( بفكر ) يعني انتوا الي بعتوها ليا
صفية : بالظبط كدا
انا : طيب ليه
صفية : كنا عايزين نتأكد من كام حاجة
انا : زي ايه
ضحي : انك عندك استعداد تنيك واحدة مش بتضرب عشرات و بس و كمان نعرف رد فعلك لما شرموطة تترمي عليك في شغلك
انا : و عرفتوا ايه
ضحي : عرفت تتصرف كويس ، المهم خلينا نستمتع دلوقتي و افرجك علي اول سيكشن لميستريس مباشر
عبير طول ما احنا بنتكلم كانت بتبوس رجلين ضحي و تقلعها الجزمة و بعد ما خلصنا كلام ضحي مسكتها من شعرها و رفعتها لفوق و تفت علي وشها
ضحي : نفسك في ايه يا كلبة
عبير : نفسي ابوس كس ملكتي و الحس عسله
ضحي وقفت قلعت العباية و فضلت بالكلوت و السنتيانة بس ، قعدت مكانها تاني و ضربت عبير قلمين علي وشها و حطت وش عبير علي كسها و عبير بدأت تبوس و تلحس كس ضحي بلهفة كبيرة و متعة غريبة ، صفية قامت ضربت عبير علي فردة طيزها جامد و دخلت اوضة النوم الي نكت عبير فيها بالليل ، عبير مستمرة في لحس كس ضحي و الي بتتأوه من لحسها و ماسكة شعر عبير و بتحرك وش عبير علي كسها اكتر ، انا هيجت من السحاق الي اول مرة اشوفه حقيقي و زبري وقف ، شوية و لقيت صفية جات و كانت ملط بس كانت لابسة علي وسطها زبر ضخم اوي طوله يعدي 30سم و عرض يمكن اكتر من ضعف عرض زبري
انا : هو دا الي موسع كس و طيز عبير
صفية : ايوه و فيه اكبر منه كمان
كان في ايدها علبة كريم فتحتها و حطت علي الزبر و بعدها ضربت طيز عبير جامد
صفية : طيزك بتقفل و تفتح ليه يا متناكة
عبير : امممم وحشها زبرك يا مولاتي
صفية بدأت تدخله في طيز عبير بالتدريج و عبير بتزوم و هيا لسه بتلحس كس ضحي ، انا المشهد هيجني جامد فكيت الحزام و البنطلون و طلعت زبري من البوكسر و بدأت ادعك فيه ، شوية و صوت ضحي علي
ضحي : ااااااه افتحي بقك يا وسخة و ابلعي عسل ستك
و مفيش ثواني و ضحي جابت عسلها و عبير بلعته كله و بتتأوه جامد من صفية الي بترزع فيها جامد
عبير : اووووه وحشني اوي عسلك يا ستي شكرا انك ادتيني الشرف دا
ضحي : ( بتلعب في شعرها اكنها قطة او كلبة ) عشان تعرفي بكافأة الي يسمع كلامي ازاي
صفية : عاجبك زبري في طيزك يا كلبة
عبير : اوي يا ستي امممم
انا مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و قلعت كل هدومي و دخلت زبري في طيز صفية الي كانت بتترج من نيكها لعبير
صفية : اااااه يا ولا مش فجأة كدا
انا : دا انا حأفشخ كسمك
كنت برزع جامد في صفية و كل ما ارزعها زبرها الصناعي يبنيك عبير و اكني بنيك الاتنين مع بعض و دا هيجني اكتر و خلاني ارزع اكتر ، طيز صفية مكانتش واسعة زي عبير و كانت ضيقة شوية علي بزري و كان ممتع اكتر ، فضلت انيك في الاتنين لحد ما جيبت لبني في طيز صفية
صفية : احححح لبنك سخن اوي يا ولا
بعد ما جيبت لبني رجعت قعدت مكاني و باخد نفسي و لقيت ضحي شاورت لعبير تلحس زبري و تنضفه و فعلا جات نضفته و مستمتعة اوي بكدا
انا : عايز اسأل سؤال محيرني
ضحي : اسأل
انا : انا نكتكم انتوا التلاتة بس عبير الوحيدة الي كسها و طيزها واسعين اوي ليه هيا بس
ضحي : افهمك دي كانت فكرتي وسعنا انا و صفية طيزها و كسها جامد عشان لما تتناك من اي راجل متتمتعش اوي زي لما تكون معانا و بكدا تفضل تحت طوعنا و برضاها و احنا الوحيدين الي بنوصلها لقمة هيجانها ، اما احنا ليه مش زيها واسعين اظن واضح عشان نستمتع بالنيك
انا : ههههه فكرة حلوة هيا كدا تحت رجليكم و تتمني تنفذلكم اي طلب مهما كان .. ثواني و جوزها فين من الحوار دا ملاحظش انهم واسعين
لقيتهم هما التلاتة بيضحكوا
صفية : ههههه عبير ارملة من اكتر من عشرين سنة
انا : يعني انا اتضحك عليا
ضحي : كان لازم نعمل حوار عشان تقرب منك و يكون مقنع ليك
انا : انا بدأت اخاف من دماغكم
صفية : ههههههه ليه بس كدا
انا : طيب فيه حاجة تانية مخبينها عني
ضحي : مين عارف يكمن فيه و يمكن لا
انا : عندي سؤال بخصوص خالي
ضحي : اسأل
انا : انا فهمت انه كلبك بس هو موافق انك تتناكي من حد تاني و عارف ان انا الي نيكتك
ضحي : افهمك خالك كلبي من زمان بس اخر فترة حسيت ان الرغبة قلت من ناحيتنا احنا الاتنين عشان كدا كنت بفكر ارجع الرغبة ازاي و لما جاتلي صفية و قالتلي عنك و الي عملته قولت بس انت الي حترجع الرغبة تاني
انا : و خالي كان رد فعله ايه لما قولتيله
ضحي : مكنش موافق في الاول بس انا بطرقتي قدرت اقنعه
انا : طيب عمل ايه بعد ما نيكتكم اول مرة
صفية : ههههه دخل البيت علي ايده و ركبه و جالنا اوضة النوم و زبره واقف جامد و لحس جسمنا احنا الاتنين
ضحي : لا و كمان جاب لبنه من كلامنا بس من غير ما حد يلمس زبره هههههه خالك كلب مطيع جميل اوي
فضلت احلل كل الي حصل و اربط كل حاجة ببعض
ضحي : محمود بتفكر في ايه
انا : عايز افهم بعد كل الي عرفته دا محاولتيش ليه تخليني زي خالي و عبير و لو حتي محاولة
ضحي : عشان اذل خالك اكتر و اعرفه انه اقل منك بكتر و كل ما اذله اكتر بيهيج اكتر و كمان انت عجبتني و دخلت دماغي
بعد ما ريحنا كملنا اليوم لحد المغرب علمنا كل حاجة نيكت ضحي و صفية في كسهم و طيزهم بعنف و كنت بطلع غلي فيهم و ضحي خلت عبير تبقي كلبة ليا و انا بقيت ماستر لاول مرة و فشخت جسم عبير ضرب و بهدلة لحد ما بقتش قادر تتحرك و جسمها كله حمر و حتت ازرقت من ضربي ليها .
بعد ما خلصنا اليوم المجنون دا وصلت ضحي و عبير البيت و انا روحت دخلت اوضتي علطول و بفكر في الشراميط الي وقعت معاهم و الي لعبوا بيا و لاول مرة في حياتي حد يلعب فيا بالدرجة دي ، بس من ناحية تانية انا عيشت احلي ايام حياتي بنيك طول الوقت و بصراحة زبري و هيجاني غلب عقلي و قررت اسيب نفسي ليهم و اكمل للاخر .


و بكدا الجزء انتهي اتمني يكون عجبكم .
مستني رأيكم في الجزء و اي نقد للقصة لأتفادى الاخطاء .
الي القاء في الجزء القادم .. تحياتي

الجزء الرابع


تاني يوم صحيت فطرت قعدت مع امي نرغي في اي كلام و لعبت شوية علي الكمبيوتر و في ميعاد ورديتي روحت الدكان و استلمت شغلي من تامر ، خالي كان موجود و فضل معايا للمغرب و بعدها روح و مكانش في اي تغير عليه ولا حتي نظرة غريبة ، ضحي و صفية محدش فيهم رن عليا طول اليوم استغربت بس قولت عادي مش كل يوم لازم نتكلم ، كملت باقي وردتي و قفلت الدكان و رجعت البيت اتعشيت و سهرت علي الكمبيوتر للفجر ، تاني يوم في نفس ميعادي صحيت و طلعت لقيت اختي امل مع امي
امل : صباح الخير يا كسلي
انا : صباح النور ليكي فترة مبتجيش يعني
امي : بتيجي كتير بس بتمشي قبل ما تصحي انت
انا : و ايه المميز النهارده
امل : وحشتني قولت استني اسلم عليك
انا : امل انا عارفك كلبة مصلحتك قولي علطول عايزة ايه
امي : ههههههه محمود عنده حق انتي كلبة مصلحتك حقيقي ، اقوم اجهزله فطار
امل : يعني لازم تضحك امك عليا
انا : امل انا لسه صاحي من غير لف و دوران عايزه ايه
امل : عمل خير
انا : و انتي يجي من وراكي خير
امل : ( وطت صوتها ) تعال شقتي و انا اقولك بعيد عن امك ، ( رجعت علت صوتها ) عايزة شوية طلبات تجيبهالي من دكان خالك و قولت مفيش غير اخويا حبيبي الي يوصلهملي
فكرت ان بدل مش عايزة تعرف امي يبقي فيه مصيبة
انا : هاتي ورقة بطلباتك اجيبهالك و اوصلك بالمرة بعد ما افطر
امي : ( داخلة بالفطار ) هههههه انا لو منك يا محمود اسيبها تجيبهم هيا بدل ما تتعب نفسك
انا : انا فاضي لحد ورديتي بعد العصر اهو اعمل اي حاجة
فطرت و غيرت هدومي و امل راحت شقها لوحدها و انا جيبتلها الطلبات و كانت كتيرة و روحتلها الشقة ، بعد ما دخلت و قعدت علي الكنبة
انا : قوليلي علي المصيبة
امل : بتقول ليه مصيبة مش ممكن عمل خير زي ما قولت
انا : امل انا و انتي عارفين انك مش حتطلبي مني حاجة غير لو كانت مصيبة عشان عارفة لو طلبتيها من فتحي اخوكي حيحلهالك بس بعدها حيزلك بيها بس انا حأعرف اتصرف و كمان مش حزعلك
امل : بس بس انت دماغك راحت لمكان تاني انا بكلمك بجد دا عمل خير
انا : وا*** طيب انا سامعك اتكلمي
امل : جارتي عزه الي في البيت الي قصادي اتخانقت مع جوزها و هو طلقها
انا : و انا دخلي ايه اشتغل مصلح اجتماعي
امل : هههههه لا اسمع بس جوزها طلقها بالتلاتة و هما عايزين يرجعوا لبعض تاني عشان عيالهم و عشان يرجعوا عايزين محلل
انا : ( باستعباط ) و المحلل دا مييين
امل : انت مش قولتلك عمل خير
انا : ( بفكر ) و ليه انا
امل : لانك بعيد عن عيلة عزه و جوزها و كمان مضمون مش حيعمل حاجة تفضحهم
انا : و ضامنين ازاي مبتزش جوزها او افضحه
امل : انا ضامناك قدامهم
انا : سيبيني افكر
امل : تفكر في ايه يعني حتعمل بروفة لليلة الدخلة و مش حرام و عايز تفكر بدل البنات الي بتضحك عليهم
انا : ( اختي كانت عارفة اني نيكت كام بنت زمان ) تمام ايه الي حيحصل دلوقتي
امل : اروح انده علي عزه و تتفقوا مع بعض
امل طلعت من الشقة و راحت لعزه و انا بفكر اني انيك ست و جوزها عارف و علي سريره كمان هيجت علي الفكرة ، امل رجعت و معاها عزه و لما شوفت عزه انا تنحت ايه الجمال دا
( وصف عزه : طولها حوال 155و وزنها حوالي 70لابسة عباية مشدودة علي جسمها و طرحة علي راسها مبينة شعرها المصبوغ دهي و لون بشرتها ابيض بياض اللبن ، واضح من العباية جسم رياضي بمعني الكلمة صدر كبير و مرفوع و وسط صغير مشدود و طيز متوسطة بارزة عن ضهرها بانحناء دائري مغري و كل دا غير و وشها الي احلي من القمر وش دائري بدون اي شوائب عليه و غمازتين بيظهروا لما تبتسم و مع لون عينيها الاخضر تحس انك في عالم تاني )
وصلوا عندي و امل قالت
امل : اعرفك محمود اخويا
انا : ( قومت اسلم عليها و باصص في عينيها ) اتشرفت بمعرفتك
عزه : الشرف ليا
امل : طيب اتفضلوا اقعدوا و انا اروح اجيب كبايتن لمون و شجرة كمان
انا : يا ريت الشجرة تكون كبيرة وحياتك يا امل
امل : هههههه حاضر ، ( هيا و ماشية ) انا الي جيبته لنفسي
بعد ما راحت امل للمطبخ
انا : اسمك عزه صح كدا
عزه : ايوه صح ، و انت محمود الي حكتلي عنك امل
انا : استر هيا قالتلك ايه عني ( بانفعال بسيط ) حابب اقولك ان امل بتحب تكبر المواضيع و تضيف من عندها كلام عشان تعرفي من الاول
عزه : هههههه دمك خفيف
انا : ( حطيت رجل علي رجل و رفعت رقبتي لفوق شوية ) احم شكرا دا من زوقك
عزه : هههههههه
انا : طيب خلينا دلوقتي في المهم قبل ما تيجي امل انت عايزة تطلبي مني ايه
عزه : ( اتكلمت بحيرة ) هيا امل مقالتلكش
انا : امل قالت كتير بس لازم اسمع منك انتي عشان نبقي واضحين
عزه : فهمتك باختصار انا عايزاك تبقي محلل ليا و لجوزي
انا : و انا استفيد ايه
عزه : مع جوزي تتفق معاه علي الفلوس و نصيحة مني اطلب رقم كبير جوزي بيحتكم علي فلوس ملهاش عدد
انا : و منك
عزه : مني انا حأعملك بروفة لليلة الدخلة و افهمك تعمل ايه و كمان نضقي ليلة حلوة انا و انت
انا : موافق بس عايزك تفهمي انا مش محتاج البروفة دي
عزه : كل الرجلة بتقول كدا بس لما يجي التنفيذ مبتعرفوش تعملوا حاجة
انا : ( بثقة ) تمام لما نشوف كلامك حيطلع صح ولا كلامي انا
عزه : شكلك مقطع السمكة
انا : مين عارف مش يمكن ابقي خام
عزه : بدل ما قولت خام يبقي مش اول مرة و بحيس كدا انا عايزاك تعرف جوزي انك احسن منه و ان هو ولا يسوي حاجة في سوق الرجالة
انا : انتي شايلة منوا كتير
عزه : كتير و عايزة اكسر فخره بنفسه و اعرفه اني اعلي من مستواه و انه غلط لما خاني
انا : اكيد اعلي و من غير ما اعرفه طالما يستجرأ يخونك يبقي مش راجل اصلا
عزه : ههههه ( مسكت زبري فجأة ) كان لازم اتأكد
انا : ( اتصدمت بس مبينتش ) و اتأكدتي خلاص
عزه : هههههه خلاص اتفقنا النهارده بعد العصر تقعد مع جوزي تتفقوا و قبلها تظبط نفسك و تاخد حباية فياجرا من الصيدلية
انا : و ليه نستخدم مساعدة خارجة ما انا احسن من غيرها
عزه : لا انا عايزة ليلة حمرا بمعني الكلمة
انا : تمام
عزه نادمت علي اختي و طلعت من الشقة و بعدها امل جاتلي
امل : ها رأيك ايه مصيبة ولا خير
انا : خير حلو اوي
امل : احلي مني
بصيتلها لقيتها مقموصة و حاطة ايدها علي وسطها و اللحظة دي ركزت في جمالها
( وصف امل : طولها 165و وزنها 60جسم فرنساوي مع بشرة قمحي فاتح مايلة للاصفر ، بزاز متناسقة مع جسمها و طيز صغيرة بس ليها انحناء ملفت )
انا : انتي الاجمل طبعا مش شايفة هيا تخينة ازاي ( لنفسي عزه اجمل منها طبعا )
امل : انا بقولها برضوا تخس شوية
انا : طيب دلوقتي موضوع امل المفروض يخلص الليلة
امل : ايوه الليلة هيا لسه مخلصة عدتها و جوزها مستعجل
انا : طيب الشغل اقدر اطلب من خالك اجازة و امك اعمل فيها ايه لو عرفت و كمان حبات برا البيت دي بتنكد عليا لو اتأخر ساعة بعد الشغل
امل : امك انا حأعرف اتصرف معاها
انا : ازاي
امل : يعني اقولها اي سبب عشان تبات معايا و متروحش الشغل
انا : ماشي قدامك لحد ما اروح البيت اغير هدومي و اجي
امل : لما توصل هناك امك هيا الي حتطلب منك تبيت معايا
انا : لما اشوف
مشيت من عند امل و راجع ماشي لبيتي و في الطريق قولت ارن علي ضحي ليها يومين مكلمتنيش و اعرفها اني مغيرتش رأيي ، رنيت عليها مرديتش و رنيت تاني مرديتش برضوا و تالت رنة كنسلت عليا قولت يبقا هيا اسغنت عني مزعلتش وقتها لاني فرحان بعزه و النيكة الي بفلوس دي .
روحت البيت و دخلت الحمام حلقت دقني و العانة و استحميت و بعدها دخلت اوضتي لبست بنطلون جينز و قميص مكوي و سرحت شعري و حطيت عطر و كنت مبسوط و مزاجي رايق ، امي دخلت اوضتي و شافتني بجهز نفسي
امي : ايه الشياكة دي كلها وراك ميعاد مع بت ولا ايه
انا : ملكيش فيه
امي : طيب بس بعدين متجبليش مشكلة تانية مع الناس ( اصلي في مرة اتقفشت مع بت و امها شكت لامي )
انا : طيب وسعي كدا انا ماشي
امي : محمود استني
انا : في ايه
امي : بص انا عارفة انك حتزعل بس اختك عايزاك تروح تبيت عندها في شقتها
انا : و السبب ايه
امي : اختك بتقول انها بتسمع اصوات بالليل في الشقة و مش عارفة سببها ايه و خايفة تبات لوحدها
انا : وال** انتوا بتستعبطوا يعني لما تشوفيني بتشيك عشان اطلع تطلعيلي ببنتك ، طيب افرض كلامها صح متروحيش انتي تباتي معاها ولا هيا تيجي هنا او تنام مع حماتها
امي : جوزها محرج عليها تبات برا الشقة و انا معرفش ارتاح غير في بيتي و مش حأعرف انام هناك و بكمان انت عارف انها متخانقة مع حماتها
انا : طيب و انا مالي ما تتحرقوا انا دلوقتي مزاجي رايق و رايح مشوار مهم حلوها انتوا بعيد عني ( خرجت من اوضتي )
امي : طب اسمع بات عندها يوم و انت ليك عندي طلب انفذهولك مهما كان
انا : ( وقفت اكني بفكر ) و طلب عند امل كمان
امي : موافقة
انا : طيب موافق بصي بقي انا عايز منك بكرا تعمليلي صينية مكرونة بالبشاميل ( امي من النوع الي متحبش حد يفرض عليها رأيه خالص )
امي : حاضر بكرا تكون جاهزة
انا : بعد ما اخلص شغلي بالليل اروحلها
امي : لا انت تروحلها دلوقتي و تسيبك من الشغل و مشوارك دا
انا : و ليه مش عايزاني ابيت بالليل يبقا اروحلها بالليل
امي : عايزاك تروحلها عشان عايزة تكشف عند دكتورة حاجزة عندها و مينفعش تروح لوحدها
انا : عارفة لو طلع كل دا كدب و بتضحكوا عليا
امي : لما تروح حتعرف اني مش بكدب يلا خلص روحلها
و فعلا طلعت اكني رايح لامل و ضحكت علي الي قالته امل لامي ، في الطريق دخلت صيدلية محدش يعرفني فيها و اشتريت حباية فياجرا ، بعد ما طلعت من الصيدلية كلمت خالي و قولتله النهارده حاخده اجازه و هو معترضش ، كملت لحد شقة امل خبطت و فتحتلي امل و بعد ما دخلت
امل : ايه الشياكة دي هو انت رايح تتقدم لعروسة
انا : ههههه ايوه و عايزك تيجي معايا ، هو انتي اقنعتي امي ازاي دي كانت بتتحنن عليا و توافق علي كلامي علطول
امل : ههههه شوية عياط في التليفون و وافقت
انا : حكاية الاصوات دي كدب و الكشف كمان صح
امل : اكيد ، عزه حترن عليك لما يوصل جوزها الشقة لان بعد طلاقهم عايش في مكان تاني
انا : طيب انا اشغل التليفزيون اتسلي لحد ما ترن
فضلت قدام التليفزيون فترة بحضر فيلم حلو و كانت امل قاعدة علي كرسي علي جنب الكنبة الي قاعد انا عليها بعد فترة و بالزاوية دي لاحظت حاجات غريبة من ناحية امل .
امل كانت غيرت و لبست قميص نوم وردي حمالات واسع عند صدرها و القميص واصل لفوق ركبها و لما قعدت علي الكرسي اترفع اكتر و دا كان يعتبر عادي ليا .. قبل ما تتجوز ، من قميصها ظهرلي شكل بزازها اكتر ، بزاز مش كبيرة بس علي شكل برتقالة و المفاجأة انها مش لابسة سنتيانة و من قماشة القميص الخفيفة وضح ليا حلماتها الكبيرة و كانت واقفة و بارزة ، انزل بعينيا لتحت الاقي قميصها اترفع لنص فخادها و ظاهر من تحته كلوتها الابيض ، انا عمري ما فكرت في جسم امل بس اخر كام يوم تفكيري اتغير كتير و الفضل لضحي و صفية ، كنت ببص علي جسم امل و اتخيلها تحتي و زبري راشق في كسها و شغال نيك فيها ، امل كانت بتتفرج علي فيلم علي التليفزيون و انا بحاول اظهر اني مركز في الفيلم بس انا مركز في جسمها الجبار ، جسم فرنساوي روعة مظبوط و مرسوم باتقان ، بزاز ماسكة نفسها و مرفوعة مع حلماتها الي متوجهة لقدام اكنها سلاح متوجه للي قدامها ، بطن مستوية بدون اي كرش و تحتها ظاهرلي شفايف كسها متجسمة علي كلوتها ، ولا فخادها حاجة محصلتش من كتر ما هيا ناعمة القميص بيتزحلق و يظهرلي كلوتها اكتر ، زبري وقف من الي شايفه و سرحان مع خيالاتي و جسم امل و مفوقتش غير و امل بتكلمني
امل : محمود انا رايحة اعمل عصير تشرب معايا
انا : ماشي هاتي
قامت و ماشية للمطبخ و انا مركز مع طيزها و قميصها الي وقف بين فلقتين طيزها و مع كل حركة منها طيزها بترقص ، هيا و ماشية بصت عليا و شافتني مبحلق في طيزها ضحكت و كملت حركة و قالتلي
امل : ههههه لم نفسك يا محمود و وفر مجهودك عشان عايزاك تشرفني مع عزه
انا : هيا بتحكيلك ولا ايه
امل : ( من المطبخ ) طبعا دي صحبتي و بنحكي لبعض كل حاجة
انا : كل حاجة كل حاجة
امل : كل حاجة
هنا تليفوني رن و كانت ضحي مكنتش فاضيلها روحت مكنسل عليها ، و بعد شوية رجعت امل بالعصير و جات قدامي وطت عشان تقدملي العصير بس بزيادة اوي و هنا ظهرت قدامي بزازها كلها و انا بمد ايدي براحة عشان اشوف بزازها اكتر و امل مبتسمة و باصة عليا ، بعد ما خدت العصير اتعدلت و رايحة تقعد مكانها علي الكرسي قولتلها
انا : تعالي اقعدي جنبي علي الكنبة
امل : ليه انا مرتاحة كدا
انا : التليفزيون قدام الكنبة و لما تقعدي هنا رقبتك مش حتوجعك
امل : عندك حق رقبتي بدأت توجعني
قامت قعدت جنبي و بينا فاصل من حوالي عشرة سنتي و كملنا فرجة علي الفيلم و بنشرب العصير ، ضحي رنت تاني روحت مكنسل عليها و ركزت مع امل ، بعد شوية قربت منها و لزقت فيها و هيا محصلش منها رد فعل اتشجعت اكتر و حطيت ايدي ورا راسها اكني بسند علي الكنبة و برضوا معملتش حاجة ، فضلت علي الوضع دا عامل اني مركز مع الفيلم و بطرف عيني ببص علي جسمها و بزاها بالذات لاني اطول منها و بوضعي دا واضح قدامي بزازها كاملة ، بعد شوية و بحركة تظهر طبيعية امل ربعت رجليها و بحركتها دي مع جسمها الناعم القميص اتزحلق لوسطها و بان كلوتها و ببص عليه لقيته مبلول و هنا عرفت ان امل هايجة و عارفة اني باصص علي جسمها ، اتجرأت و نزلت ايدي علي كتفها و صوابعي لمست بزازها بحركة تبان طبيعية و زي ما اتوقعت امل سكت ولا اكني عملت حاجة ، بدأت احرك صوابعي علي بزاها من غير ما اضغط عليهم و لسه امل ممثلة انها مش ملاحظة ، زودت اكتر و دخلت صوابعي من قميصها و بقيت بلمس صدرها و حلماتها و امل صوت نفسها علي و لسه باصة علي التليفزيون و بصيت علي كلوتها لقيته اتبل اكتر و عرفت وقتها ان امل عايزاني بس مش عايزة هيا الي تبدأ ، انا مكنتش عايز ابدأ يمكن هيا مستمتعة بالي بعمله بس مش عايزة اكتر من كدا و هنا جاتلي فكرة روحت قومت و اتمطعت قدام امل و زبري كان طبعا واقف علي اخره ، بعد ما اتمطعت قولت لامل اني رايح الحمام و فعلا روحت الحمام و قفلت الباب بصوت مسموع ( الحمام لو انت قدام التليفزيون مش حتشوفه ) بعد كام ثانية طلعت من الحمام و اتسحبت لحد ورا امل و شوفت امل دخلت ايدها تحت كلوتها و بتلعب في كسها و هنا جات لحظتي دخلت علي امل من وراها و حطيت ايدي علي ايدها الي بتلعب في كسها و هيا انتبهتلي و لسه حتتكلم حطيت صباع علي شفايفها و ابتسمت و بعدها خدت شفايفها في بوسة و هيا كانت ممانعة بس اندمجت بعد شوية و شيلت ايدها من علي كسها و حطيت ايدي و الايد التانية حضنتها و هيا ايد علي راسي و الايد التانية علي ضهري ، كسها كان شفايفه كبيرة و مبلول و انا كنت بصباع بنيك كسها و صباع بلعب في زنبورها و شفايفي مكانتش بتنقطع عن بوسها غير ثواني ناخد نفسنا و نرجع تاني .
في وسط كل دا تليفون امل رن و هيا قالت
امل : محمود دي اكيد عزه استني ارد عليها
انا : سيبك منها و خلينا في الي احنا فيه
امل : مينفعش لو مرديتش حتيجي الشقة هيا عارفة انك هنا
بعدت عني امل و ردت علي التليفون و بعد ما خلصت المكالمة قالتلي
امل : عزه و جوزها في الشقة و عايزينك تروحلهم
انا : طيب تمام
روحت الحمام ظبطت شعري و هدومي و رجعت لقيت امل دخلت اوضة النوم و قافلة الباب
انا : امل انا ماشي
امل : تمام و اقفل باب الشقة وراك
كلمتني من ورا الباب و انا محطيتش في بالي و طلعت من عندها روحت عمارة عزه و رنيت جرس الشقة ، فتحلي الباب راجل باين انه في الخمسينات و جسمه رفيع و مفيش حاجة مميزه فيه ، سلم عليا
الراجل : اتفضل يا استاذ محمود
دخلت و قعدنا في الصالون و مستغرب اول مرة حد يقولي استاذ
انا : انا محمود هلال اخو جارتكم
الراجل : عزه عرفتني و انا ابقي الدكتور مصطفي صاحب مستشفي **** الخاصة
انا : اتشرفت يا دكتور
مصطفي : دلوقتي نخش في الموضوع علطول انت عارف انك حتساعدنا و تبقي محلل و عايز اقدملك مبلغ بسيط تعبيرا عن شكري قولي بقي عايز كام
انا : ( فهمت انه مش عايز يبين حتي لنفسه اني حتجوز مراته و كمان اقبض فلوس ) انا عايز عشرين الف جنيه
مصطفي : مش شايف المبلغ كبير حبتين ( الوقت كان قبل الثورة بفترة كبيرة و المبلغ كبير فعلا )
عزه مع كلامه كانت داخلة بصينية عليها كباية عصير واحدة و كانت لابسة روب رمادي خفيف و تحته قميص نوم نفس اللون بس محاولتش اركز عشان جوزها
عزه : مش كتير يا مصطفي كفاية انه مش حيفتح بقه باي حاجة
جات قدامي مالت و بتقدملي العصير و من كبر بزازها و تقلهم مع ميلانها هربت فردة من بزاها من تحت القميص و طلعت قدامي و قدام جوزها و جوزها اتنرفز و قالها
مصطفي : ( بعصبية ) ايه الي بتعمليه يا هانم دا و ازاي اصلا تلبسي اللبس دا
عزه : ( مسكت بزها دخلته تحت القميص و باصة في عينيا ) و فيها ايه محمود حيبقي جوزي بعد اقل من ساعة
مصطفي : طيب يلا ادخلي البسي حاجة محترمة عشان المأذون علي وصول و كلامي معاكي بعدين
عزه مشيت و بتتقصع في الماشية قدامنا و كل شوية تبص عليا و انا بشرب العصير و مركز مع طيزها و خصوصا اني هايج من امل ، بعد ما اختفت عزه من قدامنا كمل مصطفي كلامه
مصطفي : خلاص موافق يا محمود بكرا الصبح لما تطلق تاخد مني عشرين الف و مش عايز اوضح تنسي كل الي حصل
انا : ( بدهشة مصطنعة ) انا معرفكش ممكن تعرفني بنفسك لو سمحت
مصطفي : ههههه تمام يا محمود
استنينا المأذون في صمت حوالي عشر دقايق و فعلا وصل و معاه راجل عشان يشهد مع مصطفي علي الجواز و عزه جاتلنا لابسة اسدال ، بعد اجراءات الجواز المعتادة مضينا كلنا علي عقد الجواز و بعدها المأذون و الراجل مشيوا و فضل مصطفي معانا
عزه : مصطفي مش عندك مستشفي تديرها
مصطفي : اه اكيد انا لازم اروح المستشفي
قام و ماشي بهدوء اكنه بيشاور عقله و مش عايز يمشي بس عزه مشيت معاه للباب حاطة ايدها علي ضهره و طلعته و قفلت الباب وراه و سندت علي الباب و خدت نفس عميق و مبتسمة .
قلعت الاسدال قدام الباب و كانت لابسة تحته نفس قميص النوم و الي المرة دي ركزت فيه ، قميص حمالات واصل لنص فخادها و فتحت صدره كبيرة و واسع علي جسمها حاجة بسيطة بس مدي شكل روعة عليها .
قربت مني بهدوء و باصة في عينيا و مبتسمة
عزه : الليلة عايزة اعوض كل الي فاتني من حياتي مع المتخلف جوزي و انت الي حتعوضني
وصلت عندي و قعد علي حجري بالعكس وشها في وشي و بدأت تبوسني تخاطيف صغيرة بهدوء و باصة في عينيا بنظرة اللبوة الي حتفترس فريستها ، انا من طريقتها و نظراتها هيجت اكتر و زبري وقف جامد بيطلب حقه و عزه حست بيه و بتحك كسها عليه
عزه : الليلة مفيش راحة او نوم للصبح امممم جبت الحباية
طلعت الحباية من جيبي
انا : اهي يا قمر الحباية
عزه : ( قامت من حجري ) ناكل الاول عشان المجهود الي حتعمله و بعدين نبدأ خمس دقايق و الاكل يكون جاهز
راحت المطبخ تجهز الاكل و انا مقدرتش افضل قاعد كدا قومت روحتلها المطبخ و لزقت في ضهرها و زبري بحكه في طيزها زي ما بشوف في الافلام و كان احساس جميل اوي
عزه : كنت متأكدة انك جاي
مسكت بزاها افعص فيهم و كانوا طراي بدرجة كبيرة
انا : ازاي اسيبك لوحدك لازم نتمتع بكل لحظة
عزه : ( زقتني بطيزها ) ابعد خليني اخلص تسخين الاكل طيب
انا : لا حتكملي كدا
و فعلا كملنا هيا بتسخن الاكل و انا ببوس رقبتها و شفايفها و بحك زبري في طيزها و بقفش بزاها الملبن و مع ان عزه مكانتش بتعرف تتحرك كويس بس ممانعتش ، خلصت تسخين و نقلت معاها الاكل للصالون و قعدنا ناكل و خليتها تقعد علي حجري و قدنا نأكل بعض مع شوية بوس و ضحك ، خلصنا اكل و لميناه و خسلنا ايدنا و انا خدت حباية الفياجرا بلعتها و عزه عملت شاي و قعدنا نشربه احنا و بنتفرج علي التليفيزيون و هيا في حضني ، بعد ما خلصنا الشاي بدأت ابوس عزه و هيا اندمجت معايا علطول و نومتها علي ضهرها علي الكنبة و طلعت فوقها مكمل في بوسها و بقفش في بزازها و مستمتع براوتهم و نعومتهم ، رفعت عزه بين ايديا و رحنا اوضة النوم بعد ما دلتني عليها و نيمتها علي السرير و قلعت كل هدومي و طلعت فوقها قلعتها القميص و السنتيانة و بدأت امص في بزازها بهيجان و عزه بترفع وسطها عشان كسها يحك في زبري
عزه : اااااه ارضع من بزازي يا دكري عايزاك تهريهم
ضربتها عليهم و بمص جامد و دا ساب علامات حمرة كتيرة علي بزازها
عزه : اضربني اكتر و قطع جسمي كله عايزه الخول يعرف اني اتنكت من راجل دكر
كلامها خلاني سيبت بزازها و دخلت زبري في بقها و بلطش وشها بايدي
انا : انا حخليه يعرف انه خول مش قادر عليكي يا لبوة
زبري كان بيدخل نصه في بقها و تتخنق منه بسبب عرضه و كان وشها يحمر جامد اقوم مطلع زبري تاخد نفسها و مستمر ضرب وشها و ارجع ادخل زبري في بقها ، بعد خمس دقايق نزلت علي كسها و قطعتلها الكلوت و لحست كسها بلساني لحد ما صوتها علي و بعدها رفعت رجليها علي كتفي و دخلت زبري جامد لاخره في كسها و الي كان اضيق كس نيكته لحد وقتها و عزه صرخت جامد من الوجع
عزه : ااااااااا كسي يا محمود كسي اتفشخ طلع زبرك بسرعه طلعه
حاولت ترجع بجسمها و تبعد عن زبري بس انا مسكتها و لعبت في زنبورها و فضلت محركش زبري لحوالي دقيقة لحد ما اهاتها رجعت ، بدأت انيك كسها بهدوء و لسه بلعب في زنبورها و مع الوقت بزود سرعة النيك بالتدريج
عزه : اوووووه زبرك فشخني يا دكري بس ممتع اوي انا كنت فين من المتعة دي
انا : انا كدا مش بنيكك كويس و مش عايز ازود عليكي لانك مش حتقدري
عزه : لا وريني انت تقدر تعمل ايه
بايدي حملت علي رجليها لحد ما لمست بزازها و طلعت زبري من كسها ما عدا راسه و روحت مدخله جامد في كسها و هيا بعد ما عملت كدا برقت بعنيها و خدت نفس جامد
عزه : ااااااا حاسة زبرك وصل لزوري
كملت علي كدا اطلع معظم زبري و اكبسه جامد في كسها و هيا جابت عسلها اكتر من مرة و رعشة شهوتها وصلتلها مرتين و انا كل دا مش مستمتع اوي و ماسك نفسي عايز افشخ كسها و مع الفياجرا الي مولعاني بدرجة كبيرة مقدرتش استحمل اكتر و نزلت بصدري علي رجليها و بدأت افشخ كسها بسرعة و هيا صوت اهاتها خرم ودني
عزه : ااااااااه كسي يا محمود واجعني اقف شوية مش قادرة
بتترجاني اقف بس انا الهيجان مسكني و مطنش كلامها و استمريت بسرعتي لخمس دقايق و نزلت لبني علي بطنها و نمت جنبها .
بعد ما ريحت شوية بصيت علي عزه لقيتها غمضت عينيها
انا : عزه انتي معايا و لا ايه
عزه : ( بارهاق ) كسي منمل و جسمي متكسر سيبني اريح شوية
انا : هههههه مين فينا الي فيص دلوقتي مش قولتيلي اني مش حقدر عليكي
عزه : مكنتش متوقعة ان زبرك كبير كدا
انا : متوقعة ازاي
عزه : امل قالتلي انه عريض بس مش للدرجة
انا : ( اتفاجأت ) امل هيا قالتلك ايه
هنا عزه فتحت عينيها و ركزت معايا
عزه : لا مفيش انا بهزر معاك
انا : عزه انا فاهم الهزار من الجد قوليلي كل حاجة و بلاش ازعل منك
اتعدلت عزه و سندت ضهرها علي السرير و خدت نفس عميق
عزه : حقولك كل حاجة بس متقولش لامل حاجة انا مش عايزة اخصرها
انا : موافق
عزه : طيب اسمع و متقاطعنيش ، انا و امل مقربين من بعض و بنتكلم كتير عن مشاكلنا انا كانت مشكلتي ان مصطفي جوزي بيخوني و مش عارفة اثبت عليه حاجة و كمان مكنش بينيكني كتير مع انه بيعرف ينيكني و زبره يعتبر نفس طول زبرك بس ارفع من زبرك بكتير يعتبر النص
انا : بلاش تحوير و خليكي في موضوع امل
عزه : حاضر مشكلة امل انها داقت النيك من جوزها بس سافر السعودية و مش بينزل غير شهر في السنة و هيا شهوتها كبيرة و بعد ما علاقتنا كبرت و بقينا بنتكلم في الجنس و مع الهزار اتطور هزار باللمس يعني تلمس بزازي او انا اضربها علي طيزها و كدا و بعدها وصل بينا نبوس بعض و اعترفنا لبعض اننا عايزين نطلع شهوتنا و بقينا من وقتها نتساحق مع بعض ، انا كنت بتساحق معاها و لما يفتكرني جوزي بينيكني و كنت مكتفية بالوضع كدا بس الي حصل اني اكتشفت جوزي بينيك دكتورة عنده في المستشفي و دا لما روحت المستشفي فجأة عشان كنت مقررة اخده و نسهر في مطعم ، وقتها زعقت و لميت عليه المستشفي و طلبت منه يطلقني بالتلاتة و مع الفضيحة الي حصلتله قدام موظفين المستشفي طلقني بالتلاتة ، بعدها جيه خد هدومه من الشقة و انا فضلت مع عيالي و مكنتش بفكر ارجعله بس مع ضغط عيلتي و عيلته و دا عشان عيالنا وافقت ارجعله و هنا جات مشكلة عايزين محلل و اتفقنا محلل بعيد عن عيلتنا احنا الانتين عشان نرفع الاحراج الي ممكن يحصل ، كل دا و اختك امل معايا و لمة عرفت بموضوع المحلل قالتلي اجيبك انت
انا : دا كله مقولتليش عرفت ازاي امل زبري كبير
عزه : حاضر اقولك الي دار بينا عشان تفهم اسمع
الحوار
امل : انا عندي المحلل و كمان حتقدري تردي الي عمله فيكي جوزك
عزه : مين هو و بتقصدي ايه بكلامك
امل : محمود اخويا
عزه : اخوكي طيب و السبب
امل : محمود يبقي بعيد عن عيلتكم و دا الي انتوا عايزينه
عزه : و ايه تاني
امل : بصي الصورة دي
ورتني صورة لزبر كبير
عزه : زبر حلو تخين اوي و كبير بس ايه الي .. استني اوعي تقولي
امل : ( مبتسمة ) دا زبر محمود
عزه : زبره في عرض زبر جوزي مرتين دا يفشخني ، بس جبتي الصورة دي منين
امل : انا الي مصوراها

انا : ثواني كدا امل مصورة زبري ازي و امته
عزه : ههههه بتدخل عليك و انت نايم تصورك و تملي عينيها عشان تضرب سبعة و نص مع نفسها
انا : صح امي بتقول انها بتيجي كتير الصبح انا و نايم .. و انا نومي تقيل
عزه : ههههه اختك هايجة علي زبرك يا محمود
ربطت بين الي بتقوله عزه و الي عملته امل قبل كام ساعة و فهمت ان كل الي عملته هيا مخططاله ، حتي جوازي من عزه ...


و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم .
اسف عن التأخير لاسباب خاصة .
مستني رأيكم و تعلقاتكم الي بتمدني بطاقة ايجابية كبيرة .
الي اللقاء في الجزء القادم .. تحياتي



الجزء الخامس


سرحان بفكر في امل و الي عملته و عزه جنبي حست بيا راحت ماسكة زبري و بدأت تمصه و فعلا انتبهت ليها و قولت اخلص الليلة مع عزه و بعدها افكر اعمل ايه
انا : ايه يا عزه مش بتقولي كسك واجعك
عزه : واجعني بس الليلة دي مش حتتعوض و عايزة افتكرها طول عمري
انا : ( ضربتها علي فردة طيزها ) و طيزك بقي مفتوحة
عزه : لا مجربتش ابدا
انا : دلوقتي تجربي تعالي ندخل الحمام
دخلنا الحمام نستحمي نشيل العرق و اثار المعركة الأولى ، عزه حطت شامبو علي جسمي و بدأت تحميني و انا ببوس شفايفها و بقفش في بزازها و بعد ما خلصت و شطفت زبري كويس بدلنا الادوار و حميتها انا مع شوية تقفيش و بعبصة ، بعدها نضفت ليها طيزها عشان اجهزها للنيك و بعدها رجعنا للسرير تاني نيمتها علي ضهرها و بوست شفايفها جامد و ايدي بتقفش في بزازها و زبري بيحك في كسها و عزه اهاتها مكتومة ، شوية و قلبت لوضع 69انا بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتبلع زبري في بقها و مع كل قرصة مني لزنبورها هيا تضغط علي زبري اكتر
عزه : امممم براحة علي زنبوري يا حبيبي
انا : زنبورك واقف في وشي بيستفزني عايزاني اعمله ايه
عزه : راضيه و بوسه
بوست زنبورها و حطيته في بقي اشفطة و الحسه بلساني
عزه : احححح ايوه كدا تبقي المعاملة اوفففف
استمريت مدخل نزبورها في بقي و ايديا بتلعب في كسها لحد ما اهاتها عليت و جابت عسلها و بعدها قلبت عزه علي بطنها و حطيت مخدة تحت وسطها و جيبت كريم و دهنت صباع و دخلته كله في طيزها مع مقاومة بسيطة و بايدي التانية بلعبلها في كسها و زنبورها ، دخلت الصباع التاني و عزه لعبي في كسها خلاها تستحمل و انا بقيت بنيكها بصباعين و اوسع طيزها و بعد ما اتعودت دخلت صباعي التالت بس عزه مقدرتش تستحمل و بتحاول تسحب جسمها بعيد عن صوابعي
عزه : اووووه لا لا لا كفاية كدا مش مستحملة
انا : ( ضغطت بايدي علي ضهرها و ثبتها ) اصبري بس دقيقتين و اوعدك مش حتندمي
و فعلا سمعت كلامي و ثبتت و انا رجعت ايدي تاني لكسها و صوابعي مش بحركها في طيزها و فضلت كدا لحد ما اهاتها عليت و بقت بتحرك طيزها و تنيك نفسها بصوابعي
انا : حاسة باية
عزه : متعة جديدة غير كسي حلوة اوي
انا : قولتلك مش حتندمي و دلوقتي فاضل اخر حاجة و مش حتحسي بوجع تاني
طلعت صوابعي من طيزها و قلبتها علي ضهرها و عملنا وضع 69بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتمص زبري و فضلت علي الوضع كدا لحد ما صوتها علي و قربت توصل لشهوتها قومت من عليها و وقفت جنب السرير
عزه : اااااه وقفت ليه يا حبيبي
انا : يلا اتقلبي علي ايدك و رجلك زي القطة الي مستنية الدكر يفشخها
بسرعة نفذت كلامي و بتحرك طيزها تهيجني
عزه : يلا يا دكري القطة عايزاك تنيكها
وقفت ورا طيزها و حطيت زبري علي خرم طيزها و بحركه في دواير
عزه : يلا يا حبيبي دخل زبرك في طيزي
بايدي الشمال حطيتها علي كسها و بدعك شفايفه و في نفس الوقت بدأت ادخل زبري في طيزها و مع دخول راسه في طيزها و عزه بتتوجع بس متحركتش و انا فضلت ادخل زبري براحة لحد ما دخلت نصه و لقيت عزه بتصرخ و حطيت ايدها علي وسطي
عزه : اااااا اوقف اوقف مش قادرة استحمل حاسة زبرك في بطني
انا : خلاص مش حدخله نصبر شوية
ثبت زبري و لعبت بايدي في زنبورها جامد و انا نمت علي ضهرها و ببوس رقبتها و ودنها و بهمس فيها
انا : جسمك يا حبيبتي سكن قلبي و عقلي
عزه : ااااه و انت زبرك بقي حبيب كسي
انا : جسمك مفيهوش غلطه اكنه متفصل علي مزاجي
عزه : يعني انا اكتر واحدة عجبتك
انا : اكيد و مش عارف حأقدر استغني عنك ازاي بعد الليلة
عزه : امممم خلينا نستمتع الليلة بوقتنا وسيبك من التفكير دلوقتي
انا : طيزك لسه واجعاكي
عزه : يعني مش اوي بس زبرك مهيجني
انا : يعني اكمل
عزه : كمل بس براحة
عدلت جسمي و بدأت اخرج زبري و ادخله بهدوء لحد نص زبري و عزه تحتي بتزوم و تتأوه و مع الوقت بقيت بزيد سرعتي و عزه صوتها يعلي و بتلعب في كسها
عزه :اووووه كمان يا حبيبي كمان دخله
انا كل الوقت دا مش مستمتع لاني بحب العنف بس مستني لحد ما تسخن و تنسي الوجع و بعد ما حصل دا مسكت وسطها بايدي و رزعت زبري لأخره في طيزها
عزه : ااااااه طيزي اتفشخت دخله كمان يا دكري
بقيت برزع طيزها بكل قوتي و بسرعة كبيرة و عزه تحتي بتزوم و تصرخ انيكها اكتر و دخلنا احنا الاتنين في حالة هياج كبيرة و مش حاسين بالدنيا و انا من هيجاني بقيت بضرب طيزها جامد ، لحد ما نزلت لبني في طيزها و جسمي هدي
عزه : اححححح لبنك دافي اوي
انا : ايه رأيك في نيك الطيز
عزه : متعة تانية خالص عن الكس
نمنا جنب بعض علي السرير ناخد نفسنا و بعدها دخلنا الحمام استحمينا و مخلاش من شوية بوس و لعب تحت الدش و بعدها عزه غيرت فرش السرير و نمنا حاضنين بعض ملط للصبح من المجهود الي عملناه .
تاني يوم صحيت علي عزه بتصحيني و بتبوس شفايفي
انا : صباح الخير
عزه : صباح الخير يا قلبي
انا : الساعة كام
عزه : تسعة و نص الصبح
انا : مصحياني بدري كدا ليه
عزه : مصطفي كلمني و جاي بعد شوية عشان تطلقني
انا : و مستعجل اوي ليه ما يستني كام يوم كمان انا لسه مشبعتش منك خالص
عزه : ههههههه انا اتمني انك تفضل جوزي طول العمر بس نعمل ايه مش بايدنا ، يلا قوم ادخل الحمام اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض
انا : ( حضنتها و ببوسها ) و مفيش نيكة للوداع طيب
عزه : ( بتفلت مني و بتضحك ) ههههه كان نفسي بس مفيش وقت يلا عشان نلحق نفطر مع بعض
قومت دخلت الحمام و بعدها لبست هدومي و ظبطت شعري و رجعت زي ما كنت امبارح و بعدها فطرت مع عزه و طول الفطار ببوسها و ببعبصها و بحاول اشبع منها قبل ما يجي جوزها .
بعد شوية رن الجرس و فتحت لقيت جوزها و المأذون و نفس الشاهد بتاع امبارح ، قعد المأذون و الشاهد و جوزها خدني بعيد عنهم و اداني الفلوس الي اتفقنا عليهم في كيسة سودة و انا بصيت عليهم بسرعة و ابتسمتله و بعدها رجعنا للمأذون و الشاهد و خلصنا إجراءات الطلاق و نزلت من عندهم .
اول حاجة عملتها روحت للبنك فتحت حساب جديد و حطيت الفلوس كلها فيه و طلعت و انا معايا الدفتر و الفيزا و انا مبسوط اوي و بغني عن احلي يوم في حياتي .. لحد وقتها .
بعد ما خلصت فرحتي افتكرت اختي امل و الي قالته عزه ليا و قولت خلاص وضحت امل عايزاني انيكها .. بس بعد ما فكرت شوية قولت ايه الي يثبت كلام عزه يخليني اصدقها هيا كلامها منطقي و راكب مع الي بيحصل بس هيا تعرف كل حاجة عن امل و عارفة انها بتقعد مع امي كتير .. وقتها افتكر ضحي و كلامها عن خالي هيا برده قالت كلام عنه بس لسه مشوفتش بعينيا ، افتكرت ان ضحي رنت عليا امبارح و انا كنسلت عليها روحت مطلع محمولي و الي كنت عامله صامت و لقيت ان رقم ضحي و خالي رنوا عليا كتير و كنت لسه حأرن علي خالي بس وقفت و قولت لازم افكر في حركتي الجاية مع ضحي و مع اختي و ازاي اتأكد من كلام عزه و ضحي من غير ما اخصر خالي او اختي ، قعدت علي قهوة في حدود ساعة و كل ما اقول اتصرف كدا و خلاص بقرر ارجع الاقي نفسي غلط و دا لان دماغي قفل مش بقدر اركز كويس و بصراحة اعترف انا ذكائي علي قدي .. قصدي تحت الصفر ( و إلا مكنش حصلي كل الي حصل اييييه المهم نرجع للقصة ) بعد ما ثبت علي الي حعمله رنيت علي امي
امي : الو يا احمد
انا : ايوا ماما هو خالي كلمك امبارح او مراته
امي : ايوه
انا : اصلهم رنوا عليا و انا نسيت محمولي صامت قالولك ايه عشان اعرف اتصرف انا
امي : خالك رن و سأل عليك في العشا و انا قولتله برا خرج
انا : بس كدا
امي : مراته رنت بعده بساعتين و قولتلها انك لسه مرجعتش
انا : حاجة تاني
امي : لا بس كدا
انا : ( بصوت جامد و بثقة ) طيب انا راجع البيت جعان عايز الاكل يكون جاهز و سخن
امي : ايوا اتأمر انت
انا : ها تقدري تقولي حاجة
امي : مقولش غير لما تقع تحت درسي ابقي اوريك
انا : هههههه سلام
قفلت معاها و كلمت اختي
امل : فينك يا محمود عزه قالتلي انك مشيت من عندها ليك فترة
انا : كنت بلف شوية في الشوارع
امل : ليه في حاجة
انا : بفكر شوية كام حاجة شاغلاني
امل : طيب تعال عايزاك
انا : خليها وقت تاني
امل : و رايح فين دلوقتي
انا : راجع البيت
امل : محمود مالك بترد علي قد السؤال ليه
انا : مخنوق شوية سلام يا امل
قفلت معاها السكة و ابتسمت و قولت لنفسي بدأنا .
رجعت للبيت و طول الوقت امل بترن عليا و انا مش برد عليها و لما دخلت البيت استحميت و غيرت هدومي بسرعة و كلت علي السريع و نزلت من البيت حتي من غير ما اشبع و كل دا لاني متوقع ان امل جاية البيت عشان تعرف مالي و طبعا موقفتش رن عليا ، روحت الدكان و كان وقتها في الضهر و خالي و تامر في المحل ، اول ما دخلت سلمت عليهم و بعدها خالي سألني
جابر : محمود كنت فين امبارح رنيت عليك كتير
انا : كنت في مشوار كدا و رجعت البيت الفجر و التليفون كان صامت و معرفتش غير لما صحيت
جابر : و مرنيتش ليه عليا لما عرفت
انا : اديني جيت بنفسي
جابر : طيب روحت لمراة خالك عايزاك
انا : عايزاني في ايه
جابر : رايح معاها تكشف لامها
انا : و لازم انا ما تروح مع واحدة من اخواتها
جابر : امها رجليها ورمت و حاجزين عند دكتور و عايزين راجل يشيلها و انا اخر مرة اتخانقت مع امها
انا : هو انت متخانق مع عيلتهم كلها
جابر : عيلة معفنة ، يلا روح مش عايز نكد في البيت
مشيت من الدكان و في طريقي لضحي و مش عارف اصدق خالي ولا اكذبه بس قولت اشوف ضحي الاول و بعدها احكم ، رنيت جرس الباب و فتحتلي ضحي بعباية خروج سلمت عليا و انا سلمت من غير نفس و مديها وش خشب و بعدها دخلتني للصالون و قفلت الباب عشان تكلمني
ضحي : محمود وطي صوتك بناتي و اختي ولاء في الشقة انا رايحة اجيب عصير و جاية
طلعت و انا بحضر في دماغي الردود و حأتصرف ازاي ، جات ضحي بصينية العصير و قفلت باب الصالون و بعدها قعدت جنبي
ضحي : دلوقتي قولي مش بترد عليا ليه
انا : انا الي مفروض اسألك السؤال دا
ضحي : انا كنت مشغولة و مقدرتش ارد
انا : ( باستهتار ) و انا كمان كنت مشغول
ضحي : بس انا رنيت عليك كتير بعدها و انت مش بترد
انا : ( بعدم اهتمام ) كنت عامل التليفون صامت و مبصيتش عليه عشان زي ما قولت كنت مشغول
ضحي : محمود سيبنا من اللف و الدوران انا كنسلت عليك و انت زعلت و عملت نفس الي عملته انا خلاص يبقا متعادلين فك بقا
انا : و مين قال اننا متعادلين
ضحي : يعني ايه
انا : يعني انا كنت واضح من الاول و مفيش حاجة مخبيها عنك لكن انتي كلامك و تصرفاتك غريبة معايا و مش واضحة
ضحي : ( بنظرات حيرة ) زي ايه
انا : اقولك يعني زي كلامك عن خالي
ضحي : ( ابتسمت ) خلاص فهمت يعني انت بتشك في كلامي عن خالك
انا : ايوه بشك و بصراحة لما كنسلتي عليا قولت هيا استغنت عني و اتصرفت علي كدا
ضحي : بص اولا انا مقدرش استغني عنك انت خلاص دخلت دايرتي و مينفعش تطلع منها عشان الي عرفته و اما بخصوص خالك الليلة لو روحتك بيتك نمت و متأكدتش من كلامي يبقا انا بكدب عليك اتفقنا
انا : اتفقنا
ضحي : فك بقا كدا عشان عندي ليك مفاجأة حلوة اوي
انا : ايه صدمة جديدة
ضحي : هههههه ايوه بس مش حتبقي كبيرة يلا قوم كفاية تضييع وقت
قومت مع ضحي و طلعنا من الشقة و ركبنا توك توك علي بيت ابوها ، نزلنا و دخلنا البيت طلعنا الدور الثاني و رنت ضحي الجرس فتحت امها و بعد الترحيب دخلنا للصالون و انا ملاحظ ان امها بكامل صحتها و رجليها بتمشي عليها كويس بس متكلمتش و قعدت علي الكنبة و علي يميني ضحي و شمالي امها الي كانت لابسة جلابية بيت فلاحي
( وصف دولت ام ضحي : في الخمسينات من عمرها طولها 190و وزنها 96 اطول مني و جسمها يعتبر رشيق بس يظهر علي ملامح وشها سنها الكبير ، بزازها متوسطة و طيزها كبيرة مفروشة علي الجنبين من القعدة الكتيرة (
ضحي : ايه يا ماما من امته انتي بخيلة مع ضيوفك مفيش حتي كباية مايه اقوم انا اعمل شاي ، عن اذنك يا محمود و خد راحتك علي الاخر
انا مش فاهم حاجة خالص بس اول ما مشيت ضحي لقيت امها حطت ايدها علي زبري قفشته من غير مقدمات خضتني
دولت : ( قافشة زبري بتدعكه و بنظرة لؤم ) ازيك يا محمود عامل ايه
انا : ( متلخبط من الي بتعمله ) انا انا تمام
دولت : هو انت بتتقل علينا ليه و مش راضي تجيلي
انا : ازاي بس هو انا قولت حاجيلك قبل كدا
دولت : مش ضحي قالتلك تجيلي من كام يوم
انا : ( زبري وقف من دعكها ليه ) انا معرفش حاجة خالص حتي مقالتليش جاي هنا ليه
دولت : اممممم انا ليا حساب مع ضحي
نزلت علي ركبها قدام زبري و بتفك سوستة البنطلون
دولت : بص بقا يا محمود انت جاي هنا عشان نتبسط انا و انت و اتعرف علي زبرك الي سمعت عنه كتير
طلعت زبري و خدته في بقها تمصه علطول
انا : اووووه سمعتي من مين
دولت : بناتي الشراميط طبعا
دولت كانت محترفة في المص و بتمص زبري بشهوة كبيرة
انا : ( حطيت ايدي علي راسها ) اااااه مصك حلوة اوي
دولت : انا شرموطة خبرة بحب النيك اوي
انا : طيب يا شرموطة مصي كويس عشان افشخك
دولت : انا مش حسيبك غير لما تكيفني
فضلت تمص في زبري و تلحس بيضاني و انا مستمتع اوي لحد ما وقفت مص مرة واحدة و بتقلع هدومها
دولت : انا مش قادرة كسي بياكلني اقلع يلا بسرعة
قلعنا احنا الاتنين ملط و ظهرلي جسمها كله ، خدتها في حضني احنا و واقفين و بوستها و ايدي بتمشي علي ضهرها و طيزها و لما قربت من كسها اتنفضت و نفسها علي روحت انا فركت شفايف كسها بكف ايدي و هيا اهاتها بدأت تعلي و انا زودت سرعة ايدي و لقيت دولت جسمها ساب و حتقع سندتها و نيمتها علي الكنبة و نزلت علي ركبي قدام كسها ، بلساني بدأت الحس شفايف كسها و صوابعي بتقرص زنبورها
دولت : ااااااه اكتر يا ولا كسي شرقان اوي
ضربت كسها بايدي
انا : انا الي احدد اعمل فيكي ايه يا شرموطة
دولت : امممم حاضر براحتك بس ريحني
فتحت كسها و دخلت لساني بنيكها بيه و زنبورها مش راحمه من القرص و دولت صوتها بيعلا مع كل حركة مني ، دخلت صباعين في كسها و بنيكها بيهم و زنبورها خدته في بقي و بسناني بعضه و دولت مع الي عملته حركتها زادت و وسطها بيلعب زي التعبان روحت زودت سرعة نيكي لكسها بصوابعي و ايدي التانية بضربها علي بزازها جامد و دولت اتجننت و بتتكلم كلام مش مفهوم و فجأة صرخت و رفعت وسطها جامد و اعصاب جسمها كلها اتشدت و طلعت من كسها نافورة عسل ، انا فضلت لحظات متفاجأة اول مرة اشوف المنظر دا و دولت بعد ما خلصت تنزيل عسلها جسمها هدي و نامت و غمضت عينيها
انا : دولت يا ست انتي ... ردي عليا
ضحي : ههههه جسمها فرهد يا حبيبي
بصيت لقيت ضحي بتتفرج علينا من بعيد و مبتسمة
انا : هو ايه الي حصل دلوقتي دا
ضحي قربت مني و نيمتني علي الارض و مسكت زبري تمصه بعد ما نام من المفاجأة
ضحي : جابت عسلها بس هيا الكمية الي بتجيبها كبيرة و بتطلع بضغط كبير و دا اسمه اسكوارت squirt ) )
ضحي فضلت تمص زبري لحد ما وقفت تاني و بعدين قامت
ضحي : يلا دخله في كس اللبوة دي
انا : مش لما تفوق الاول
ضحي : انت خايف علي مين هيا بتتجلع بس دي بتموت في النيك ، دخل زبرك علطول و افشخها
قربت من دولت والي كانت مفرهدة بس فاتحالي دراعاتها روحت نمت فوقها و دخلت زبري كله في كسها و هيا فاقت من دخوله
دولت : اااااا مش كدا يا غشيم
ضحي : ههههه مش قولتلك
دولت : اوووووه زبره تخين يا بت مالي كس امك
انا هيجت من فكرة اني بنيك الام قدام بنتها و زودت سرعتي
دولت : احححح دا انت هيجت بقا طب تعال يا ضحي بوسي امك الوسخة و هيا بتتناك
قربت ضحي و خدت شفايف امها في بوسة جامدة و انا جيهت جامد و بقيت برزع زبري في كس امها جامد و بسرعة و شادد اعصابي و الهيجان وصل لمرحلة كبيرة
ضحي : ايوه افشخ الشرموطة امي اكتر
دولت : اااااا اهدي يا ولا كسي اتهري اوففففف وقفيه يا بت
كملت كمان دقيقة و تعبت مقدرتش استحمل روحت مطلع زبري من كسها و قعدت علي كرسي جنبها و قلتلها
انا : تعالي يا متناكة اركبي علي زبري و نيكي نفسك
دولت : انت عارف اوضاع كمان طيب انيكك انا بقي هههههه
جات دولت و قعدت علي زبري و مدياني بزازها امصها و هيا طالعة نازلة علي زبري و اهاتها كتيرة من هيجانها
دولت : اوفففف احساس حلو اني بنيك نفسي
انا : ( ضربتها علي طيزها ) اسرع يلا يا متناكة
دولت زودت سرعة دخول و طلوع زبري في كسها و انا ماسك بزازها بمصها ببقي و صوابعي راحت لزنبورها و بدعكه جامد و بسرعة و دولت مع كل دا صوتها علي و سخنت اكتر و بقت بتتحرك فوقي بسرعة اكتر و فجأة قامت طلعت زبري من كسها و صرخت و كسها نطر عسلها علي صدري زي المحبس العمومي لما يتكسر و بعدها نامت علي الارض و فاردة ايديها و بتاخد نفسها بقوة
دولت : ااااااه انا خلاص تعبت مش قادرة
ضحي : بسرعة كدا اومال فين الشرموطة الي مكنتش تقضي علي الزبر الي قدامها متشبعش
كنت انا قربت انزل لبني و هيجاني عالي
انا : و انا يا شراميط لسه منزلتش
ضحي : تعال اريحك انا بد..
قبل ما تكمل كنت ماسكها و نيمتها جنب امها علي بطنها و رفعت عبايتها و جيبت كلوتها علي جنب و دخلت زبري في كسها لاخره و اشتغلت انيكها بسرعة اصلي خلاص هيجان اوي و عايز اجيب لبني
ضحي : ااه ااه مش كدا يا ولا اهدي
انا : هو مع الي بيحصل كل دا عايزاني اهدي
فضلت انيك فيها حوالي دقيقتين و روحت جايبهم جوا كسها من غير ما اسألها
ضحي : اححححح ينفع كدا تنزل لبنك جوا كسي طيب مش تقول كنت عايزاك تجيبهم في بق الشرموطة
دولت : ملحوقة خليكي زي ما انتي ابعد يا محمود
قومت من علي ضحي و دولت من الجنب دخلت وشها بين رجلين ضحي و هيا لسه بهدومها و كلوتها لابساه
ضحي : اوووووه تصدق حلو الاحساس اني اتنكت انا و لابسة هدومي و كمان امي بتلحس اللبن بعد ما اتنكت من كسي
دولت : امممم تصدقي هيجت تاني من كلامك دا
ضحي : احححح طيب يلا نضفي كسي كويس
بعد ما دولت خلصت لحس لبني فضلنا احنا التلاتة علي الارض نريح شوية
دولت : انتي يا وسخة مش قايلة ان محمود ليه كام يوم مش عايز يجيلي
ضحي : و دا الي حصل مش صح يا محمود
دولت : ( شخرتلها ) خخخخخ احا يا شرموطة انا سألته و هو مش عارف جاي هنا ليه اصلا ، بتضحكي علي امك يا متناكة و كمان مخلياني متناكش من حد و مستنية الولا
ضحي : اهدي يا شرموطة كفاية كلامي لما نبقي لوحدنا نتصافي
دولت : انا لو متعوضتش عن كدبك عليا حيبقي فيه كلام تاني فاهمة ولا اوضح تاني
ضحي : لا فاهمة يلا قوموا ادخلوا الحمام اتشطفوا
قومت انا و دولت ندخل الحمام
ضحي : متعملوش اي شقاوة جوا الحمام عندي ليكم فكرة جاتلي دلوقتي في دماغي
دولت : اه من افكارك شيطانة مبتفكرش غير بكسها
ضحي : هههههه بس ممتعاكم كلكم
انا : و انتي مش داخلة معانا
ضحي : لا كدا تمام متشغلش بالك بيا انا حامشي كدا
انا : ماشية كدا !! ماشية دلوقتي
ضحي : بعد ما تطلعوا من الحمام افهمك
دخلت انا و ام ضحي الحمام و استحمينا و بعبصتها شوية و زغزغتها مع كام بوسة رومانسية و كام كلمة عن جسمها و بعدها طلعنا حاضنين بعض ملط
دولت : عارفة يا بت يا ضحي محمود دخل دماغي مش بينيك و خلاص كدا يسيبك لا يكمل معاكي و يناغشك و يهزر كمان انا خلاص مش حستغني عنه
انا : اهم من نيك المزة تظبيط المزة
ضحي : ههههه طب اسمع يا مظبط المزة انا جاتلي فكرة حتعجبكم ايه رأيك لو تمثلوا اكنكم لوحدكم و انت تغتصب الشرموطة دي غصب عنها و في بيتها
دولت : احححح انا هيجت اوي
انا : فكرة مجنونة
ضحي : خلاص دولت البسي جلابية بيت عادية و تحتها الكلوت و السنتيانة و محمود يغتصبك و كمان يقتعلك هدومك
دولت : و يا سلام لو يضربني و يهيني كمان
انا : انا زبري وقت من الكلام بس
ضحي : خلاص اسيبكم و لما تخلصوا حرجعلكم
انا : رايحة فين
ضحي : انفذ وعدي ليك
فهمت انها بتتكلم عن خالي
دولت : انا كسي سخن اما اروح البس هدومي
ضحي : هههههه روحي يا شرموطة ، اسيبك يا حوده البس انت كمان و عايزاك تفتري فيها ضرب سلام
انا : سلام يا معلمة هههههه
و فعلا ضحي معلمة عمري ما قابلت واحدة في دماغها و افكارها ، لبست هدومي الي في الصالون و قعدت مستني دولت و بعد شوية جات لابسة جلابية بيت ضيقة اوي عليها و شفافة و طرحة ، سلمت عليا
دولت : نورتني يا محمود يا ابني
انا : بنورك يا خالتي
دولت : ضحي قالت اخليك تستناها راحت مشوار مع اختها و راجعة علطول
انا : ( عجبني الدور الي بتعمله قولت اسايرها ) الصراحة هيا قالتلي اجي هنا عايزاني في مشوار مهم متعرفيش عايزاني في ايه
دولت : زمانها جاية و تسألها بنفسك ، تشرب ايه
انا : شاي لو مش حيتعبك
دولت : تعبك راحة يا ابني
قامت تعمل الشاي انا فكرت ادخل عليها المطبخ و اغتصبها و بصراحة دا حلم ليا كنت اوقات نفسي اعمله لما اروح لبيت واحدة جسمها يعجبني و جاتلي الفرصة احققه ، بهدوء دخلت المطبخ و هيا قدام البوتاجاز و مدياني ضهرها روحت ماسك سكينة علي الطربيزة و حطيتها علي رقبتها ( بس بالجنب الغير مسنون عشان مغلطش ) و ايدي علي بقها و زبري بحكه في طيزها
انا : هسسسس اي حركة منك و السكينة حتكون واخدة روحك
دولت بتتمتهم و مش بتتحرك
انا : حلو و دلوقتي حاحوش ايدي و لو صوتك طلع مش حتقدري تصرخي لانك حتموتي
رفعت ايدي من علي بقها و نزلتها علي بزازها ادعك فيهم
دولت : ( بنبرة استعطاف ) ليه يا ابني تعمل كدا هو انا عملتلك حاجة
انا : بلاش كلامك الي مش حيغير حاجة انا كدا كدا حانيكك
دلوت : حرام يا ابني انا قد امك
انا : امي مش شرموطة زيك بتلبس هدوم تهيج عليها الناس قدامي علي سريرك يا وسخة
ماشي و السكينة علي رقبتها و بحك زبري في طيزها و هيا بتمثل انها مغلوبة علي امرها و دخلنا اوضة نومها
انا : ( في ودنها ) بصي بقي دلوقتي لو صرختي و لميتي علينا الناس انتي حتتفضحي اكتر مني و بنتك ولاء محدش حيرضي يتجوزها غير بناتك المتجوزين الي حتطولهم الفضيحة و براحتك بقي عايزة تعملي ايه
زقيها علي السرير و رميت السكينة بعيد
دولت : ( بتمثل العياط ) يا ابني بلاش حرام عليك
انا : لا انا مش بتأثر بالكلام
هجمت عليها من ضهرها و بقلعها الجلابية و هيا بتمانع جامد و مش عايزاني اقلعها روحت قلبتها علي ضهرها و مسكت الجلابية من عند رقبتها و قطعتها من النص لحد بطنها و بعد ما قطعتها دلوت بسرعة خبت بزازها بايدها و بتحاول تستعطفني
دولت : بلاش بلاش امشي دلوقتي و احلفلك اني مقولش لحد بس ارحمني
انا : لو قولتي ايه انا حنيكك يعني حنيكك
حاولت احوش ايدها بس هيا مش راضي تفك ايدها و انا خلاص نسيت اننا بنمثل و صدقت الي بيحصل روحت رفعت ايدي و ضربتها قلم جامد على خدها
انا : ارفعي ايدك او افضل اضربك لحد ما وشك يجيب ددمم قولتي ايه
مثلت انها بتبكي و فكت ايديها
انا : باين كدا انك بتيجي بالضرب ماشي يا شرموطة
مسكت السنتيانة قطعتها و بايدي مسكت بزازها و فعصت فيهم بغباوة و نزلت بوشي ابوسهم و الحسهم و دلوت بتبكي و صوتها واضح ، بعد شوية طلعت بوشي عشان ابوسها و هيا حركت وشها و رافضة و مع محاولاتي مش راضية روحت رفعت ايدي و ايدتها قلمين علي وشها
انا : ما تثبتي بقي يا مرة
بعد القلمين ثبتت و بوستها بس من غير ما تتفاعل معايا
انا : بوسي كويس او اضربك قلمين كمان
دولت : ( كام دمعة نزلوا من عينيها ) حاضر حاضر
بوستها تاني بس المرة دي اتفاعلت معايا روحت منزل ايدي من قطع الجلابية علي كسها و اول ما لمسته حسيتها اترعشت فهمت انها مستمتعة بال****** ، بعد كام بوسة سيبت شفايفها و قطعت باقي جلابيتها و بقت اكنها روب و دولت كانت بطلت ممانعة و مستسلمة بس لسه ممثلة انها مش مستمتعة و مغلوبة علي امرها ، نزلت لحد كسها و قطعت كلوتها و خدت شفايف كسها في بقي امصهم و زنبورها بفركة بصوابعي و دلوت نفسها علي و اهاتها بدأت اسمعها
انا : انا دلوقتي حخليكي تستمتعي و تحلفي بالنيكة دي
فضلت امص شفايف كسها و افرك زنبورها لحد ما صوتها علي و بقت حاطة ايدها علي راسي وقتها وقفت و قلعت هدومي كلها و لما وقفت بصت عليا
انا : متخفيش مش حسيبك غير و انتي مفشوخة
طلعت فوقها و حاولت ادخل زبري في بقها بس هيا قافلاه روحت مسكت حلمة بزها الشمال و قرصتها بكل قوتي و هيا صرخت و فتحت بقها روحت كاتمه بزبري
انا : خلاص عارف ازاي اخليكي تنفذي الي عايزه
كنت بدخله في بقها لحد ما تتخنق و اطلعه و دولت وشها حمر و دموعها نزلت اكتر و انا مستمتع اوي بالعنف دا و بضربها اقلام علي وشها
انا : انتي شرموطة وسخة مينفعش معاها غير الضرب و الاهانة
بعد ما اكتفيت من نيك بقها رجعت بجسمي و رفعت رجليها علي كتفي و حطيت زبري علي اول كسها
انا : و دلوقتي اعرفك علي الفشخ الحقيقي
بايدي ماسك فخادها و نشنت زبري علي فتحت كسها و بعزمي كله كبست زبري في كسها بوسطي و ايديا ، دلوت بعد ما دخل بقها فتح لاخره و مش قادرة تصرخ و عينيها مفنجلة ، استمريت اكبس زبري جامد و اطلعه و بعدها اكبسه تاني اكتر من مرة لحد ما لقيت دولت بتفرك زنبورها جامد و صوتها علي
دولت : اووووه حجيب حجيب اوعي زبرك
طلعت زنري من كسها و مفيش ثواني و كسها طلع نافورة عسل من كسها غرقني روحت خدت منه علي صوابعي و قربتهم لبق دولت
انا : افتحي بقك يا وسخة دوقي طعم شرمطتك
فتحت بقها و دخلت صوابعي و هيا مصت صوابعي لحد ما خرجوا ، بعدها بقيت بنيكها بمزاجي فشخت رجليها علي الجنبين و قربتهم من راسها محمل عليهم بايديا و ركبي علي السرير و بالوضع دا بقيت بنيكها بسرعة زي المكنة و هيا تحتي بتتأوه و تصرخ و انا بمص بزازها و اتف علي وشها و اشتمها
انا : انتي شرموطتي الوسخة انتي ايه
دولت : ااااه شرموطتك الوسخة
انا : حتعرصي علي عيلتك عشان انيكها
دولت : اووووه حأعرص عليهم
انا : انتي اوسخ مرة في البلد
دولت : ايوه انا اوسخ مرة اوفففف انا جيب تاني حجيب
ملحقتش اطلع زبري و لقيت ضغط جامد طلع زبري من كسها نطرت علي جسمي اكنه خرطوم مية و هيا جسمها اتشنج و اعصابها حولين رقبتها شوفتها بارزة
فضلت انيك فيها بعد ما جابتهم لحد ما نزلت انا لبني في كسها و نيمت جنبها علي السرير ناخد نفسنا احني الاتنين
انا : ( ضربتها علي كسها ) اتبسطي يا شرموطة
دولت : اييي كسي اتهري مش حاملة حاجة تمسه
انا : طيب ردي اتبسطي
دولت : اوي فكرة جديدة و كانت مهيجاني اوي
انا : انا ايدي تقيلة لما تضربتك اوعي تكوني زعلتي
دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش
انا : انت...
ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها

و الي هنا ينتهي الجزء الرابع اتني ينال اعجابكم .
اسف عن التأخير .
منتظر تعليقاتكم و آراءكم .
تحياتي .

الجزء السادس


انا : انا ايدي تقيلة لما ضربتك اوعي تكوني زعلتي
دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش
انا : انت...
ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها
دخلت ضحي و كانت لابسة فستان سواريه اسود لنص فخادها و بحمالات عند صدرها مبينه معظم بزازها و لابسة جزمة بكعب طويل لونها اسود
انا : ( صفرت ) ايه الشياكة دي كلها
ضحي : عجبتك
انا : انا مش مصدق نفسي اني شايف كل الحلاوة دي
دولت : بنتي الشرموطة طلعت هانم و انا معرفش
ضحي : طول عمري هانم ههههههه و احسن كمان
انا : عايز اعرف لمين الشياكة دي
ضحي : ليك طبعا و لمفاجأة النهارده
انا : طيب فين المفاجأة
ضحي : حالا ( صقفت ) ادخل
دخل الاوضة واحد بيمشي علي رجليه و ايديه و لابس قناع قماش مغطي وشه كله و حولين رقبته طوق زي بتاع الكللابب و منه سلسلة محطوطة علي ضهره ، انا بلمت و متوقع ان دا خالي مع اني مش شايف وشه
ضحي : زي ما وعدتك ( خلعت القناع عن وشه ) الكلب بتاعي
زي ما توقعت طلع خالي و انا علي السرير و شايف خالي باصص في الارض و ضحي باصالي و مبتسم
دولت : خلاص اتعرفتوا علي بعض ( بتكلم خالي ) تعال يا كلب نضف كسي من لبن ابن اختك
بسرعة خالي قرب منها و هو بيمشي زي الكلب و طلع السرير و نزل وشه بين فخاد دولت و طيزه وضحت قدامي و انا ركزت معاها
انا : ( بصيت لضحي ) ايه دا
ضحي : ( قربت و ضربت طيز خالي ) ههههه دي لعبة جنسية تعال قرب شوف
قربت منها و من طيز خالي و الي كان واضح ليا حاجة بلاستيك خارجة من طيز خالي
بتطلع ضحي اللعبة من طيز خالي
ضحي : دا زبر هزاز بيشتغل بريموت
بعد ما طلعتها و شوفتها كاملة كانت شكلها زي الزبر الحقيقي و ورتني الريموت الي كانت مسكاه و رجعت الزبر الهزاز في طيز خالي تاني و داست علي زرار في الريموت
ضحي : ( بتكلم خالي ) ايه رأيك في المفاجأة يا كلبي
خالي : اوووووه حلو اوي يا ملكة
بصراحة انا معجبنيش وضع خالي و اشمئزيت منه ازاي راجل و يسمح لمراته تعامله كدا ، وقفت و لميت هدومي خارج
انا : ضحي انا ماشي و ابقي اكلمك بعدين
ضحي : ليه مش عايز تكمل معانا اليوم
انا : مش قادر استحمل الي بشوفه
ضحي : يعني مع عبير كنت سادي و بهدلتها و مع خالك مش عايز قولي ليه
انا : عبير كان برضاها و كمان دي ست دا السبب
ضحي : و خالك راضي بالي بيحصل و طالب منك تهينه ( بتكلم خالي ) مش كدا يا بوبي
خالي ساب لحسه لكس دولت و جالي و بيبوس رجالي و اول ما عمل كدا انا سحبت رجلي
انا : ضحي كفاية كدا انا ماشي
طلعت من الاوضة و بلبس هدومي و ضحي طلعت ورايا لوحدها
ضحي : دلوقتي عايز افهم انت مش راضي تكمل عشان خالك ولا ايه بالظبط
انا : بصراحة كدا انا مش بحب انيك رجالة او اشوف راجل بيتهان و خالي طالما هو مرتاح كدا براحته بس انا مش حشاركه
ضحي : يعني مع الرجالة لا و الستتات ايوه ، ماشي قولي بقا حتعمل ايه بعد الي شوفته جوا
انا : مفيش جديد انا بنيك ستتات بس و مش بقرب من رجالة لو عاجبك كدا نكمل زي ما كنا
ضحي : موافقة ( قربت تبوسني بس انا منعتها ) ليه بقا
انا : خليها وقت تاني انا قرفت الصراحة
ضحي : خلاص اكلمك بالليل .... اه قولي شكل معاملتك مع خالك بعد كدا ازاي
انا : زي ما هيا مش حتتغير و هو كمان ميغيرهاش تمام
ضحي : تمام
خرجت من البيت و كان الوقت يعتبر ميعاد ورديتي روحت الدكان استلمت من تامر و الي خالي كان متفق معاه يكمل اليوم و انا قولتله اي سبب و خلاص و خليته يمشي ، كملت اليوم و انا مشمئز و امل اختي مش مبطلة ترن عليا .
خلصت ورديتي و قفلت الدكان و روحت البيت لقيت امي و امل هناك و صاحيين ، دخلت و قولت لامي
انا : جهزيلي اتعشا يا حجة لحد ما اغير
امل : انا الي حاسخن الاكل ( راحت المطبخ )
دخلت اوضتي و بطلع الغيار عشان ادخل الحمام و الباب خبط
انا : ادخل
ماما : مالك يا محمود داخل وشك مقلوب
انا : مفيش مخنوق شوية
ماما : مش مستاهلة كل دا يا محمود و كبر دماغك
انا : تقصدي ايه
ماما : و هيا اختك اول ولا اخر واحدة تعمل كدا
انا : ( متلخبط هيا بتتكلم عن ايه ) وضحي كلامك يا حجة
ماما : يا ولدي اغلب الستات بيتكلموا مع بعض كدا و بعدين انت مكنش ينفع تتصنت عليهم هما بيتلكموا في اسرار
انا : ماما انا دماغي فيها الي مكفيها
ماما : دا اسمه كلام ستات و عادي يتكلموا بقباحة كدا بينهم و انت غلط انك تتصنت او تزعق لاختك و تخاصمها
انا : ( فهمت الموضوع ) طيب سيبيني ادخل الحمام و اغير و بعدين نتكلم
دخلت الحمام استحميت و غيرت هدومي و طلعت و قعدت اتعشي
امل : يا محمود بلاش الزعل دا انا اختك حبيبتك
ماما : يا ولا متنشفش دماغك زي ما فهمتك عادي الي حصل
بصيت لامل و برقت و طبعا انا و امل و كل الي بيقرأ فاهم و مفيش غير امي الي مش فاهمة
امل : لا مش عادي يا امي المفروض مكانش يحصل و انا الي غلطانة
ماما : الغلط غلط اخوكي اصلا انه اتنصت عليكم لا و كمان احنا الي بنصالحه
امل : ( بتدمع ) انا اسفه يا محمود يا اخويا المفروض ميحصلش دا قدامك و يكون بعيد عنك عشان ضميرك يرتاح و مش مهم اي حاجة تانية
ماما : انا مش فاهمة انتي بتقولي ايه
انا : خليكوا كدا اتكلموا سديتوا نفسي
قومت دخلت اوضتي و شغلت الكمبيوتر اشغل نفسي باي حاجة ، بعد كام دقيقة دخلت امل لوحدها اوضتي و قفلت الباب و وقفت جنبي
امل : محمود انا اسفه عزه قالتلي علي كل حاجة و انا جاية عشان ا..
انا : عشان ايه قوليلي
امل : ( بتعيط ) محمود انا بحبك زي اخويا و مكنتش قاصدة كل دا يحصل
انا : ... ( عينيا في الكمبيوتر بس مركز معاها )
امل : محمود انا محرومة و جوزي مسافر و سايبني و الي حصل مني مع انه غلط بس غصب عني دي حاجة مقدرش اتحكم فيها
انا : اه و كمان انا مليش عندك قيمة تفرجي عزه من ورايا علي ... اقول ايه بس
امل : ( نزلت علي ركبها و لسه بتعيط ) انا اسفه غلطة كبيرة مني بس سامحني
انا : ( بصيتلها ) عايز اعرف عملتي كدا مع حد غيري او نمتي مع حد
امل : ( بصت في عينيا ) احلفلك اني محصلش حاجة ابدا غير معاك انت و بحمده انه معاك لانك اكيد مش حتفضحني او .. ( عياطها زاد اوي )
اتأثرت و قومتها و خدتها في حضني
انا : خلاص بطلي عياط
امل : سامحني الاول
انا : مسامحك اهدي بقي كدا حتخليني اعيط معاكي
امل : ( سابت حضني و بتمسح دموعها ) طيب خلاص اهو ( هديت شوية )
انا : ( قعدنا علي السرير ) و انتي ليه توصلي نفسك للمرحلة دي مش تكلمي جوزك و تعرفيه
امل : بيقولي بشتغل عشان اعمل شوية فلوس للزمن و بيقولي استحملي و انا استحملت كتير
انا : طيب مكملتيش ليه علي وضعك دا و عملتي كدا معايا
امل : استحملت كتير بس انا انسانة برضو ليا حد و بعد كدا مقدرش استحمل
انا : كويس انها جات معايا ( فكرت ) و حتعملي ايه بعد الي حصل
امل : بصراحة مش عارفة
انا : اقولك انا حترجعي تحاولي تصبري و حتضعفي تاني بس متعرفيش مين المرة الجاية
امل : و اعمل ايه انا دلوقتي
انا : ( سكت شوية افكر ) عندي حل بس..
امل : من غير بس قولي الحل
انا : انتي لازم تطلعي كل الي جواكي مع حد و لازم الشخص دا يكون مضمون و مش حيفضحك و رأيي .. ان الشخص دا انا
امل : ( سكتت و بتبص في عينيا ) حل كويس اوي
انا : صدقيني بعمل دا عشا..
قبل ما اكمل امل باستني و انا فضلت لحظات قليلة استوعب و بعدها انمدجت معاها و بدأت امشي ايدي علي ضهرها و اول طيزها و هيا ايدها علي راسي و مندمجين ، و فجأة امل بعدت عن حضني و بتاخد نفسها و هيا مبتسمة
انا : مالك وقفتي ليه
امل : انت ناسي اننا في اوضتك و امك برا
انا : انا دوبت في شفايفك و نسيت الدنيا كلها
امل : ( مبتسمة ) طيب احنا لازم نبقي حرصين اكتر من كدا
انا : نعمل ايه يعني
امل : متشغلش بالك انا حاظبط كل حاجة و اقولك علي الميعاد المناسب
انا : و دلوقتي نعمل ايه
امل : لا مفيش حاجة دلوقتي و كل الي حيحصل ان امك تعرف اننا اتصالحنا و بس ، انا خارجة عشان متشكش فينا ( مشيت و قبل ما تطلع من اوضتي ) نام بدري الليلة
طلعت من الاوضة و انا سعيد اوي اني وصلت لاختي و مثلت عليها اني زعلان
( ههههههه عارف يا عزيزي القارئ بعد ما افتكرت الي حصل و ازاي انا قفي كدا لا و كلامي مع اختي غير منطقي و هيا صدقتني ، وقتها لو كنت بفكر كنت شكيت في الي بيحصل بس اقول ايه انا غبي لدرجة اني بصعب علي نفسي دلوقتي ... نكمل )
مفكرتش كتير انا مقضيها نيك امبارح و النهارده و مزاجي رايق اوي و كمان جسمي مرهق ، و فعلا بعد ما خرجت امل من الاوضة طفيت الكمبيوتر و نمت سعيد اوي .
صحيت تاني يوم علي حاجة طرية علي شفايفي و تقل علي جسمي فتحت عينيا لقيت امل وشها في وشي و بتبوسني و جسمها فوقي
امل : صباح الخير يا حبيبي
انا : صباح الخير
امل : فوق عشان نفطر مع بعض
انا : ( ركزت في لبسها و كانت لابسة بيجامة بيت لازقة في جسمها ) الساعة كام
امل : ( طيزها علي زبري و بتتحرك عليه ) عشرة الصبح عارفة انه بدري علي ميعاد صحيانك بس لازم نستغل الوقت
انا : وقت ايه
امل : امي راحت لخالتي و حتاخد معظم اليوم هناك
قلبت امل تحتي و بقيت انا فوقها
انا : ايه الخبر الحلو دا
بدأت ابوس امل و بدعك زبري في كسها من فوق الهدوم
امل : مممم اهدي بس نفطر الاول
انا : انا كدا بفطر
كملت بوس فيها و هيجاني بيزيد و بدأت ادعك في بزازها ، امل سحبت نفسها من تحتي و وقفت قدام السرير و بتضحك
امل : هههههه لازم تفطر عشان متتعبش يلا قوم
انا خلاص هيجت روحت قومت و جريت وراها في الشقة و هيا بتضحك و وقفت عند السفرة و انا لما وقفت مسكتها من ضهرها و ايديا علي بزازها بدعكم و ببوس رقبتها
امل : الفطار جاهز اصبر لما نفطر
انا : مش قادر اسيب القمر الي في حضني و افكر في حاجة تانية
امل : عشان خاطري نفطر الاول انا جعانة
انا : حاضر بس حتفضلي في حضني
قعدت علي كرسي و امل علي حجري و بدأنا ناكل ، كنا بنأكل بعض و انا شغال بعبصة فيها و دعك في بزازها و كلام حلو عن جسمها و هيا بتضحك و تتدلع عليا ، بعد ما كلنا شيلنا الاكل مع بعض و بعدها دخلت انا الحمام و امل بتعملنا شاي ، قعدت قدام التليفزيون و امل عملت الشاي و جاتلي و قعدت جنبي دخلت في حضني و نامت براسها علي صدري
امل : تعرف يا محمود انت الوحيد الي اتبسطت معاها اوي كدا و حاسة اني بحلم
انا : هو انا عملت حاجة لسا
امل : طريقة معاملتك و لهفتك عليا و كلامك الحلو كل دا خلاني مبسوطة اوي ، تعرف جوزي عمره ما عمل كدا هو كان جامد في تعامله معايا
انا : كل راجل و يختلف في طريقة المعاملة
امل : كلامك صح و انا عايزة حب و حنية اكتر من النيك
انا : يا جزمة و تقولي نيك كدا من كسوف
امل : و اقول ايه يعني
انا : ( بوستها علي راسها ) قولي الي انتي عايزاه طول ما احنا لوحدنا كل حاجة مسموحة
قربت ايدي من طيزها و دخلتها جوا البنطلون و ببعبصها في خرم طيزها لقيتها لابسة كلوت فاتلة و خرم طيزها واضح انه مفتوح
انا : لابسة كلوت فاتلة و كمان طيزك متناكة منها
امل : لازم اظبطلك نفسي بس طيزي عمر ما راجل ناكها ولا حتي جوزي دي اتفتحت من الخيار و صوابع عزه
انا : ( دخلت صباعين في طيزها ) عزه هيا الي فشختهالك بقا
امل : ممممم مش زي ما انت حتفشها ولا ايه
انا : دا انا حخليكي تمشي فاشخة رجلك من الي حعمله فيها بقي كدا تسلمي طيزك لمتناكة
نزلت البنطلون عن طيزها و ضربتها عليها
امل : اييي اسفه يا حبيبي من اللحظة دي جسمي كله ليك انت لوحدك
رفعت وشها و بوست شفايفها و ببعبص طيزها بصوابعي و اندمجنا في البوسة ، بعدها شيلت امل و دخلت بيها اوضتي و نيمتها علي السرير و وقفت انا قلعت هدومي و بعدها طلعت فوق امل قلعتها نص هدومها الي فوق و نزلت علي بزازها بوس و لحس و في نفس الوقت ايد امل بتدعك في زبري
امل : اااااه الحس بزازي كمان ارضيها عشان زعلانة
انا : حاضر يا قلبي ارضيهالك
مسكت بزازها و كل بز في ايد بدعكهم و اعفصهم و لساني بيلحس كل حلمة شوية و امل بتتأوه باستمتاع و باصة لعينيا بنظرة حب
امل : كفاية روح لكسي مستنيك ليه كتير
نزلت لكسها بوسته و بكلمه
انا : انا جيتلك اعوضك عن كل الي فات اهو
امل : و هو بيستعجلك تريحه
بايدي بعدت شفايف كسها الصغيرة عن بعض و لحست كسها من تحت لفوق
امل : اوووووه تعرف انك اول راجل يلحس كسي
حطيت شفايفي علي كسها الي كان مبلول من هيجان امل و شفطت العسل الي عليه و لساني بيحاول يدخل جواه
امل : اححححح ايه الي بتعمله دا
انا : بحلي بالعسل بعد الاكل
مسكت زنبورها دخلته بين شفايفي احضنه بيهم و اشفطه و لساني بيلعب معاه و امل صوتها علي من الحركة دي و انا لما لقيتها هاجت اكتر فضلت العب مع زنبورها و دخلت صباع جوا كسها و بنيكها بيه بسرعة
امل : اااااه انا حجيب يا محمود حجيب
خدت كسها كله بين شفايفي و اتلقيت عسلها في بقي و بعد ما هديت امل طلعت بوستها و عسل كسها في بقي
انا : ايه رأيك في العسل يا قلبي
امل : احلي عسل دوقته لانه من بقك
قربت زبري من بقها و امل باسته شوية و بعدها دخلته في بقها تمصه و ايدها بتدعك في باقي زبري الي برا بقها و كمان بتدعك بيضاني ، كان باين انها مش خبرة في المص زي باقي النسوان الي نيكتهم بس احساس اني بنيك اختي و هيا باصالي في عيني كان ليه مفعول السحر ، بعد ما امل مصت زبري فترة حلوة طلعته من بقها و نيمتها علي جنبها و نمت وراها و خدتها في حضني ببوس رقبتها
انا : مستعدة يا قلبي
امل : يلا بقي انا استنيتك كتير
وجهت زبري علي اول كسها و دخلته براحة و انا ببوس رقبتها و ايدي بتقفش في بزاها و امل خارجة منها اهات شهوة هادية بس مليانة هيجان و متعة
انا : كسك خد زبري بسهولة يا حبيبتي اهو
امل : مممم البركة في عزه و الخيار
دخلت باقي زبري بهدوء و انا بهمس في ودن امل بكلام عن جسمها الناعم الطري و كسها الدافي و امل في دنيا تانية و مستمتعة اوي ، بدأت ادخل و اخرج زبري في كسها برومانسية و امل طايرة في السما و كنت متوقع دا من كلامها معايا و حرمانها من الحنية و الرومانسية و النيك كمان ، فضلت فترة علي نفس الوضع بنيكها بهدوء و ببوس رقبتها و ودنها و ايديا بتقفش بزازها لحد ما اهاتها زادت و جابت عسل كسها هنا غيرت وضعها و قلبتها علي وضع الدوجي و صدرها علي السرير و كدا كسها و طيزها برزولي اكتر
انا : عايزة ادخل زبري فين كسك ولا طيزك
امل : دخله في طيزي بس عايزاك تفشخها كفاية حنية
انا : ( ضربت طيزها ) انتي تأمري
قومت جيبت كريم الشعر بتاعي و حطيت منه علي خرم طيزها و دخلت صباعين في طيزها مع الكريم
امل : احححح دخل زبرك طيزي جاهزة لزبرك
انا : واضح يا لبوة
طيزها استقبلت صوابعي بسهولة و دا بسبب عزه زي ما قالتلي ، طلعت صوابعي و حطيت زبري علي خرمها و حركته في دوار و خرمها قدام عينيا بيقفل و يفتح
امل : محمود دخل زبرك بقي ليه بتعذبني كدا
انا : دا عقابك عشان تخلي شرموطة زي عزه تنيك طيزك
حركت زبري علي خرمها شوية كمان و امل تحت بتترجاني انيك طيزها و فجأة انا و بحرك زبري كسبته لحد النص في طيزها و الي كانت ضيقة علي زبري ، امل من المفاجأة صرخت بس كمت الصرخة في المخدة
امل : ااااااا فشخت طيزي يا محمود
انا : انا حخليكي تفتكري النيكة دي طول حياتك
بدأت ادخل و اخرج زبري في طيزها بهدوء و بزود السرعة مع الوقت و كمان بدخل زبري اكتر و امل بتتأوه و صوتها يعلي مع دخوله اكتر في طيزها
امل : اووووه حاسة ان مدق في طيزي بيفشخها نصين
انا : استعدي بقي للدق الي علي اصوله
مسكت وسطها بايدي كويس و كبست زبري لاخره في طيزها جامد و امل صرخت في المخدة بس انا مدتهاش وقت تاخد نفسها طلعته لنصه و رزعته تاني جامد ، فضلت ارزع في طيزها جامد و امل مش قادرة تتكلم و بتاخد نفسها بالعافية و بعد شوية بقيت بنيك طيزها بسرعة و برزعه لاخره و امل مع كل دخول لزبري جسمها يتنفض اكنه واصل لراسها
امل : كفاية بقي اااه طيزي اتفشخت اوووه
كنت خلاص قربت انزل لبني روحت زودت سرعة نيكي لطيزها جامد و جيبت لبني في طيزها
امل : احححح لبنك حلو اوي جوا طيزي
طلعت زبري من طيزها و نمت جنبها علي السرير و امل نامت علي بنطها و متحركتش ، بعد ما خدت نفسي
انا : يلا يا امل نستحمي قبل ما امك تيجي
امل : متخافش مش جاية دلوقتي
انا : متأكده ليه كدا
امل : خالتك تعبانة و امك زي عادتها حتاخد طول اليوم عندها
انا : طيب مش ممكن لاي سبب تيجي البيت في اي لحظة
امل : .... عندك حق
انا : قومي يلا نستحمي و نلبس هدومنا
امل : مش قادرة طيزي اتفشخت و وجعاني
انا : هههههه بلاش جلع قومي
قومتها و مشينا مع بعض و هيا مش قادرة تمشي كويس و انا بضحك جامد عليها ، استحمينا و لبسنا هدومنا و نضفنا المكان الي بهدلناه و بعدها قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض و انا ببعبصها و احسس علي جسمها و بنهزر و نضحك .
جيه ميعاد ورديتي في الدكان ودعت امل و روحت الدكان كان فيه تامر و خالي و بعد ما وصلت تامر سلم الدكان ليا و مشي
جابر : محمود هاتلنا اتنين شاي و تعال عايز اكلمك
انا : حاضر يا خال
عملت الشاي و قعدنا جوا الدكان
جابر : بص انا مش عارف اجيبهالك ازاي بس الي حصل امبارح انا ..
انا : متكملش ولا اكني شوفت حاجة و معاملتي معاك مش حتتغير
جابر : طيب و نظرتك ليا ضحي قالتلي انك كنت يعني ... ( سكت )
انا : مش حابب الي حصل بس طالما انت موافق انا مليش دعوا بس شرطي اني مدخلش في الي حصل تاني
جابر : تمام كل حاجة وضحت اسيبك ورايا مشوار
انا : سلام يا خال
مشي و انا مقروف منه بس مخبي و محتقره من جوايا ازاي يسيب الحريم تعمل فيه كل دا .
عدا اليوم من غير جديد و مرنيتش علي ضحي او هيا رنت عليا و تاني يوم امل هيا الي صحتني و خطفت منها كام بوسة علي كام بعبوص لطيزها و خرجت فطرت ، بعد ما فطرت دخلت اوضتي و رنيت علي ضحي و من اول رنة ردت عليا
ضحي : اهلا بمحمود حبيبي
انا : اهلا يا ضحي مرنتيش عليا قولت ارن انا
ضحي : معلش يا حبيبي مكنتش فاضية و نسيت ارن عليك خالص
انا : تمام ، قوليلي بقا ايه اخبارك و اخبار باقي العيلة
ضحي : انا و الشراميط كويسين و عايزينك
انا : و انا مقدرش اغيب عنك و عنهم
ضحي : خلاص تجيلنا كمان ساعة عن امي
انا : تمام بس بقولك من دلوقتي مش عايز اي مفاجأة جديدة او خالي يكون معاكم
ضحي : ليه بس يا حوده دي في مفاجأة جديدة ليك
انا : لا لا اجلي مفاجأتك كام يوم انا مش حمل حاجة دلوقتي
ضحي : خلاص اعتبره حصل و انت متتأخرش يلا سلام
انا : سلام
نزلت من البيت بعد ما عرفتهم اني رايح اقابل واحد صاحبي ، روحت لبيت دولت ام ضحي و هناك قضيت يوم كامل مع دولت و بناتها ضحي و صفية و كمان عبير .
عدي اسبوعين بدون جديد بنيك امل و ضحي و صفية و امهم دولت تقريبا كل يوم و اوقات عبير اما كل واحدة لوحدة او مع بعض و امل كنت بتصرف و اروح عندها الشقة علي اوقات بعيدة اكني بقضيلها مشاوير او نخطف بوسة او حضن في بيتنا بعيد عن عيون امي بس امل مكانتش راضية و عايزة وقت اكتر معايا و دا كله مع شغلي في الدكان و كنت راضي اوي كدا ، لحد ما في يوم كلمتني امل و فيه كان الحوار دا
امل : محمود انا عايزاك في حضني اكتر انت كل فين و فين تجيلي
انا : غصب عني لازم محدش يشك فينا لما اجيلك
امل : طيب معندكش حل للمشكلة دي
انا : لا معنديش و بعدين مش كدا احسن من لو مكنتش بجيلك خالص
امل : احسن بس مش كفاية ... ( سكتت )
انا : سكتي ليه
امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي
انا : اشجيني
امل : اقولك انت ...

و الي هنا يكون الجزء انتهي اتنمي ينال اعجابك .
مستني رأيكم و تعلقاتكم .
تحياتي و مودتي .

" تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب "


الجزء السابع


امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي
انا : اشجيني
امل : اقولك انت تسيب البيت و تسكن لوحدك
انا : ههههه حلوة النكتة دي
امل : انا مبهزرش معاك
انا : طيب ازاي اقنعيني امك لو بتأخر ساعة بس بتتخانق معايا و انتي عايزاني اسيب البيت كدا اكيد مش حتكلمني تاني و اكون خصرتها خالص
امل : انا عندي الحل لامك
انا : طيب مفكرتيش انا شغال عند خالك ازاي ادفع ايجار السكن و كمان اصرف من المرتب الي بيدهوني
امل : انا الي حدفع الايجار مليكش دعوة بيه
انا : امل اقفلي و بلاش هبل
امل : ايه الي هبل في كلامي
انا : يعني عشان انتي مش مرتاحة تقومي تقلبي حياتي كلها
امل : طيب اسمع كلامي لاخره و انا اوعدك ان انت حتكون مستفيد اكتر مني
انا : ماشي انا سامعك
امل : طيب في الاول مش فتحي اخوك مخاصمك
انا : ايوه من بعد اخر مشكلة
امل : انا اخليه هو الي يجي يصالحك و انت الي تقرر تصالحه ولا لا
انا : طب ازاي اقنعيني
امل : اسمع انت تتخانق مع فتحي و تسيب البيت..
انا : ( بسخرية ) و بعد كدا
امل : اسكت لحد ما اخلص تتخانق مع فتحي و بترتيب مني و تسيب البيت بس الحاجة الاهم ان الخناقة دي مش حتكون منك لا دي من فتحي و بعد الخناقة حيعرف انه غلط و طردك من البيت من غير سبب و انت حتستغل الي حصل و تصر انك مترجعش البيت و تأجر سكن تقعد فيه مع نفسك و تمثل انك زعلان و بكدا امك مش حتزعل منك بالعكس حتبقي في صفك و فتحي اخوك حيلف وراك عشان تصالحه
انا : ...
امل : مالك ساكت ليه
انا : هو انا بكلم امل اختي ولا واحدة تانية معرفهاش
امل : لا هيا اختك بس مكنتش تعرفها كويس
انا : انتي فكرتي في كل دا ازاي و امتي
امل : انا دماغي دي دهب بس محدش مقدرني
انا : ابوس دماغك و جسمك كله ( انا تفكيري هنا اني لو سكنت لوحدي اقدر انيك اي واحدة من الي بنيكهم في اي وقت عايزه ) بس انا عندي شرط
امل : شرطك ايه
انا : لما اسكن لوحدي ملكيش دعوة بيا مين يجيلي و مين انام معاها تمام
امل : اه يعني انت عايز تستغل فكرتي و تدلع براحتك
انا : دا شرطي طالما ان حكفيكي
امل : ممممم موافقة يا محمود
انا : طيب دلوقتي قوليلي ايه الي حيخلي فتحي يتخانق معايا لدرجة اسيب البيت
امل : حوصله انك مديت ايدك عليا
انا : ههههه بالبساطة دي
امل : ايوه بسيطة
انا : و الخناقة امتي عشان استعد
امل : بكرا حيصحيك من النوم و ممكن يديك قلم ولا حاجة انا مش ضامنة ردة فعله
انا : و حتوصلي اني ضربتك ازاي انتي الي حتقوليله
امل : لا مش انا
انا : طيب مين
امل : سلمي مراته
انا : و دي حكايتها ايه
امل : مفيش حكاية بس انا حأقعد معاها و اوصلها الي عايزاه من غير ما اوضح
انا : و تتأكدي ازاي انها وصلت كلامك لفتحي
امل : دي حاجة تخصني المهم اجهز انت و لازم تظهر انك زعلان اوي و تلم هدومك و ياريت بقي لو كام دمعة عشان امك
انا : هههههه دا انتي مفكرة في كل تفصيلة
امل : عيب عليك ، اسيبك دلوقتي تظبط نفسك سلام
انا : سلام
قفلت مع امل و ضحكت علي فكرتها المجنونة و لو حصلت كدا انا حقلب الوضع و بدل ما انا بجري عشان اصالح فتحي حيبقي هو الي عايز يصالحني و كمان حاقدر اخد راحتي و انيك الي عايزها و الوقت الي عايزه ، فكرت في ردودي علي فتحي و اي حاجة هو حيعملها عشان اسيب البيت .
( توضيح : بيتنا كان دور ارضي بس و مسقوف جريد بس والدي قبل ما يتوفي بكام سنة باع ارضه الي بيزرعها و بفلوسها بني البيت الي احنا ساكنين فيه و بقي دور ارضي فيه شقة " الي ساكن فيها انا و امي " و مندرة ضيافة و الدور التاني شقتين واحدة لفتحي و اتجوز فيها و التانية ليا عشان اتجوز فيها و الدر التالت فيه كام عشة طيور لامي . نرجع للقصة )
خلصت ورديتي و رجعت البيت اتعشيت و دخلت نمت علطول عشان استعد زي ما قالت امل ، تاني يوم الصبح فوقت علي قلم خلاني اتنفض علي السرير و كان اخويا فتحي الي ضربهوني و بيزعق و امي و امل بيتكلموا معاه
فتحي : ( بيزعق ) قوم يلا يالي عاملي فيها راجل قوم
انا : ( قومت من السرير و وقفت قدامه بزعق ) مالك بتضربني بالقلم ليه
فتحي : انت لسه شوفت حاجة
نزل عليا ضرب قلام علي بونيات و شلاليت و انا بحاول اصد بس و امي و امل مش قادرين يحوشوه عني لحد ما امي حاوطتني بجسمها و بقت بينا
فتحي : اوعي يا امي سيبيني اربي الجزمة الي عاملي فيها راجل
امي : ( بتصرخ ) اطلع برا يا فتحي
فتحي : بتدافعي عن مين عن الي ضرب امل بنتك و خلاها تبكي
امل : ضرب مين محمود عمره ما مد ايده عليا
فتحي : ( سكت يستوعب ) .. متقوليش كدا عشان ارحمه يا امل
امل : ( بتشد في فتحي تخرجه من اوضتي و بتبكي) اطلع برا اطلاااااع
اخويا فتحي بعد ما سمع امل و شاف دموعها و امي الي حاضناني و بتبكي حس ان في حاجة غلط
فتحي : انا ك..
امي : ( حاضناني و بتبكي ) برا يا فتحي مش عايزة اشوفك
طلع فتحي و امل قفلت الباب ، انا كان جسمي اتكسر من فتحي و ايده التقيلة اتعافي عليا و كنتي بدمع بحرقة
امي : انت كويس يا حبيبي في حاجة بتوجعك
انا : ...
امل : هو ايه الي خلي فتحي يعمل كدا
امي : ايه الي عرفني كل الي شوفته لما فتحي دخل الشقة و عنيه حتطق شرار و دخل علطول لاوضة محمود
امل : هو بيقول ان محمود ضربني مين الي قاله كدا
امي : مش عارفة وا*** يا بنتي ، محمود قوم و اهدي كدا نعرف فتحي عمل ليه كدا
امل : قوم يا محمود ريح علي السرير و هدي نفسك
انا طول الوقت من اول ما صحيت من قلم فتحي لحد ما بتكلمني امل و انا بفكر ازاي اخويا يتضحك عليه لدرجة انه يضربني بالغل دا و من غير ما يتأكد من الي اتقاله و الي زعلني اكتر و خلاني ادمع بجد مش تمثيل اني بقيت مليش قيمة او كرامة و من شوية كلام اتضرب من اخويا الي عمره ما عملها ، امي و امل ساعدوني عشان اقوم و انا حاسس ان جسمي كله اتكسر و بعد ما علي السرير كام دقيقة هديت و انا مش برد عليهم قومت نزلت شنطة سفر من فوق دولابي و بحط فيها هدومي
امي : محمود انت بتعمل ايه
امل : يا محمود انت ساكت ليه و بتلم هدومك ليه رد علينا
انا : سايبلكم البيت كله و ماشي
امل : يا ابني استهدي با*** و اهدي كدا و بلاش تتصرف و انت زعلان
انا : انا خلاص قررت اسيبك مش انا الواد الي بيجيبلكم مشاكل و تاعبكم سيبوني اريحكم مني
امي : يا حبيبي متقولش كدا انت عارف احنا بنحبك قد ايه
انا : ( اتعصبت ) بأمارة ايه لما ابنك يدخل يضربني لاول مرة و من غير ما يسألني علي الي سمعه عايزه اكتر من كدا ايه
امل : طيب و رايح فين دلوقتي
انا : ملكومش دعوة بيا اروح في اي خرابة
طلعت من البيت و مكملتش كام متر لحقتني امل
امل : تعال معايا يا محمود
انا : ( بجدية ) سيبيني دلوقتي لوحدي
امل : ( بصت في وشي ثواني ) لا انت جاي معايا شقتي دلوقتي
وقفت امل توك توك و روحنا لبيت جوزها و فتحت باب شقتها و قالتلي
امل : دقيقة و راجعة
قفلت باب الشقة و انا دخلت قعدت في الصالون و لسه متدايق من الي حصل و بفكر ، محسيتش بامل الي دخلت الشقة و قعدت جنبي
امل : هييييه محمود انت روحت فين
انا : ايوه يا امل
امل : مالك كدا متضايق المفرض تفرح عشان خطتي نجحت
انا : صح نجحت و مبسوط بكدا بس برضوا زعلان
امل : قولي زعلان ليه
انا : من فتحي و من نفسي
امل : براحة كدا و فهمني
انا : زعلان من فتحي انه لاول مرة مد ايده عليا و كمان من غير ما يسمع مني و قرر اني غلط بس في نفس الوقت زعلان من نفسي لان فتحي عمل كدا من بعد ما فقد ثقته فيا من عمايلي و مشاكلي
امل : فهمتك يا حبيبي و عندك حق تزعل بس تعرف دا كويس عشان بكدا عرفت ان الي كنت بتعمله بيضرك اكتر ما بيفيدك و دا حيديك دافع انك مترجعش للاول تاني
انا : عندك حق انا لازم اتغير عشان نفسي
امل : و دلوقتي سيبنا من كل دا ( قعدت علي حجري ) انا عايزاك تنيكني و تريح كسي الي تاعبني
انا : امل انا جسمي مكسر مفيش فيا حيل
امل : و انت مش حتعمل مجهود انا حعمل كل حاجة
نيكت امل و هديت هيجانها مع ان جسمي متكسر بس امل هيجانها كان عالي بزيادة .
( منعا لتكرار المشاهد الجنسية مش حكتب مشهد محمود و امل )
علي ميعاد ورديتي روحت الدكان و لقيت هناك تامر و خالي و امي
خالي : اهو جيه محمود تامر روح انت خلاص
تامر : ماشي يا حج سلام ( مشي )
انا : بتعملي ايه هنا يا حجة
خالي : قاعدة مع اخوها عندك مانع
انا : لا معنديش انا قدام المحل كملوا كلامكم ( طالع )
امي : محمود انت عارف انا جايه ليه اقعد و استهدي با**
انا : ( قعدت علي كرسي قدامهم ) و ادي قاعدة
خالي : دلوقتي امك قالتلي الي حصل و معاك فتحي غلط و لازم يجي يستسمحك و يصالحك بس دا حاجة و انك تسيب البيت حاجة تانية لان البيت دا مش لفتحي بس لا دا ليك و لاخواتك و امك يعني فتحي ليه قدك بالظبط ولا ايه يا هناء ( اسم امي )
امي : عليك نور يا جابر انت جيبت من الاخر ( بتكلمني ) فهمني بقا تسيب البيت ليه
انا : كلامك دا انا عارفه كويس بس الي متعرفوش احساسي انا من جوا ، الي عمله فتحي كان رد فعل من عمايلي انا بعد الي حصل حسيت اني عالة عليكم و جايبلكم مشاكل و وجع دماغ و عشان كدا قولت ابعد شوية و اريحكم مني
خالي : طيب ايه الي جاب الشامي للمغربي
انا : لو انا مكنتش بتاع مشاكل كان اقل حاجة عملها فتحي انه اتأكد من الكلام الي وصله و يسمع مني بس هو في دماغه اني عيل شلق و مشكلجي و بصراحة ملوموش
امي : انت فكرت في كل دا عشان فتحي مد ايده عليك محمود متكبرش الحكاية علي الفاضي فتحي غلط و حيستسمحك و انت ترجع البيت و الليلة حتبات في اوضتك
انا : لا يا حجة مش راجع و متغصبيش عليا عشان منزعلش مع بعض
امي : مح..
خالي : خلاص يا هناء سيبي محمود براحته هو راجل و يقدر يعتمد علي نفسه و خليه يجرب يعيش لوحده شوية
امي : يا اخويا و هيا ساهلة يعيش لوحده حيصرف منين ولا حيعيش فين
انا : من بكره حدور علي سكن ايجاره علي قدي و حدفع من شهريتي في شغل الدكان و باقي الفلوس اصرف بيها علي نفسي
خالي : خلاص محلولة اهي خليه يجرب شهر يعيش لوحده و كمان حيبقي علطول في الدكان و لو احتاج فلوس يستلف مني
امي : ( سكتت شوية ) خلاص الي تشوفه يا اخويا ، ( بتكلمني ) طيب حتقعد فين لحد ما تلاقي السكن
خالي : السكن عندي انا حأجرله الشقة الي مش مفروشة في بيتي كدا حلينا الموضوع
انا : انا لسه بقول عايز ابعد تقولي اسكن معاك ياخال معلش بس انا حدور اسكن في مكان بعيد عن الكل و اليومين الي حدور فيهم حقعد عند امل اختي
امي : خلاص دلوقتي مفاضلش غير فتحي يجي يصالحك
انا : مش دلوقتي يا حجة
خالي : خلاص نخليها بعدين يا هناء
امي : ماشي انا راجعة البيت كفاية قعدتي في الدكان لحد كدا
خالي : انتي تقعدي زي ما تعوزي الدكان ملكك يا اختي
امي : عارفة يا جابر ، سلام يا محمود حبقي اجي اتطمن عليك من وقت للتاني
سلمت عليا امي و هيا بتدمع و روحت و بعدها خالي قالي
خالي : النهارده قبضك عارف دا
انا : ايوه عارف بس لحد دلوقتي مش عارف حقبض كام
خالي : بص انا كنت حديك قد تامر في الاول بس ضحي وصتني ارفع قبضك و عشان كدا ( طلع فلوس من جيبه ) امسك عد دول
عديتهم و كانوا الف جنيه ( قبل الثورة دا مبلغ كويس )
انا : تمام يا خال
خالي : عايز اعرف رفضت ليه تسكن في بيتي و انت عارف بكدا حتبقي قريب لضحي اكتر
انا : انا عايز ابقي علي راحتي عشان افكر و كمان محدش يسألني رايح فين او جاي منين
خالي : ( ابتسم ) عندك حق خد راحتك ، انا رايح البيت و اعرف ضحي بالي حصل عشان متعرفش
خالي مشي و انا فضلت في الدكان لوحدي و مفيش نص ساعة ضحي كلمتني
انا : الو يا ضحي
ضحي : ايوه يا محمود جابر قالي الي حصل عامل ايه انت دلوقتي
انا : انا تمام
ضحي : جابر قالي كمان انه عرض عليك تسكن عندنا و انت رفضت
انا : عايز اقعد لوحدي شوية و بعدين دا مش حيضرك في حاجة
ضحي : خلاص براحتك يا حبيبي و لو عايز اي حاجة رن عليا ها اي حاجة
انا : اروح السكن الجديد و انتي اول واحدة اعزمها عندي حلو كدا
ضحي : خلاص و ليك هدية عشان السكن الجديد
انا : سلام يا ضحي
ضحي : سلام
قفلت مع ضحي و كملت ورديتي و انا بفكر في الي جاي و حعمل ايه و نسيت زعلي خالص ، خلصت ورديتي و انا تعبان و النوم كابس عليا روحت لشقة امل و فتحتلي و حضتني و بتبوسني و انا صديتها
انا : امل انا تعبان و عايز انام سيبيني الليلة
امل : مع اني عايزاك بس حاضر يا حبيبي يلا ادخل خدلك دش لحد ما اجهزلك العشا
انا : انا جعان نوم بس
دخلت الحمام استحميت و روحت اوضة النوم و رميت نفسي علي السرير نمت علطول من التعب .
صحيت الصبح لقيت امل نايمة جنبي بقميص نوم و داخلة في حضني روحت قوم من السرير من غير ما اصحيها و بصيت في الساعة لقيتها تسعة الصبح ، دخلت الحمام و بعدها عملتلي سندويتش جبنة و قعدت قدام التليفزيون لحد ما صحيت امل بعدي بحوالي ساعة
امل : صباح الخير يا حوده
انا : صباح الخير ايه النوم دا كله
امل : كنت سهرانة شوية امبارح المهم قولي فطرت
انا : مستنيكي نفطر مع بعض
امل : ربع ساعة و يكون جاهز
سابتني امل و بعد شوية جهزت الفطار و قومنا فطرنا علي الصفرة و طبعا مخليش الفطار من شوية معاكسات و بوس و بعبصة ، بعد ما فطرنا و قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض بنشرب شاي
انا : عايز ادور علي سكن زي ما اتفقنا عندك مكان ولا ادور انا
امل : لقيت السكن و اتفقت مع صاحب الشقة و فاضل امضة العقد
انا : فين الشقة دي
امل : عمارة فيها عيادات دكاترة عشان نعرف نطلع و ننزل براحتنا
انا : هههههه تستاهلي مكافئة علي المكان الجميل دا
امل : طيب يا حبيبي امبارح كنت مخططالك علي سهرة حلوة بس انت كنت تعبان
انا : سهرة ايه
امل : عزه كانت جاية و قولنا انا و هيا نقضي ليلة حلوة معاك يعني نهزر و نرقصلك و نلعب
انا : نلعب ايه
امل : يعني عروسة و عريس
انا : قولتيلي طيب منلعبش ليه دلوقتي ( بعبصت خرم طيزها بصباعي )
امل : ااه طيب اصبر ارن علي عزه
انا : و استني ليه
مسكت راسها و خدتها في بوسة و ايدي بتحسس علي طيزها بس هيا فلتت مني و مسكت تليفونها و كلمت عزه و بعد ما خلصت معاها
امل : عشر دقايق و تكون هنا
انا : طيب نسخن بعض لحد ما توصل
امل : ثواني بس ( دخلت المطبخ و رجعت بكباية ماية و برشام ) خد برشامة الفياجرا دي عشان تسد معانا و متبقاش خول في الاخر
انا : بتقولي عليا خول طيب يا امل انا حوريكي
خدت برشامة الفياجرا و بعدها بدأت اسخن في امل و اهيجها لحد ما جرس الشقة ضرب روحت انا فتحت و كانت عزه
عزه : اهلا يا حوده عامل ايه
انا : انا تمام اتفضلي امل جوه مستنياكي
دخلت عزه و انا قفلت الباب و في نفس اللحظة عزه زنقتني علي الباب و بتبوس شفايفي بهيجان جامد
عزه : مممم وحشتني يا حبيبي
انا : و انتي كمان وحشتيني يا قمر
عزه كانت لابسة عباية خروج سودة روحت رفعتها لحد فوق طيزها و بعبصت طيزها بصوابعي و ضربتها بايدي
انا : ايه اخبار طيزك
عزه : مستنياك علي نار يا قلبي
امل : ( من الصالون بتكلمنا ) تعالوا يا جزم انا هنا
رفعت عزه في حضني و بقي كسها علي زبري و مستمرين نبوس بعض و انا مشيت بيها و دخلنا اوضة النوم و نمنا علي السرير مكملين بوس و مفيش كام ثانية دخلت امل
امل : انا اقول تعالوا عندي تروح تدخلوا هنا ايه اخرج و اسيبك تكملوا لوحدكم
عزه : مممم مع ان نفسي اقولك كدا بس مقدرش تعالي يا حبيبتي
امل : و انت رأيك ايه يا محمود
انا : ( قومت من فوق عزه ) انا رأيي انك تبدأي مع عزه و انا اتفرج
كنت عايز اشوف السحاق مباشر قدامي و فعلا امل نامت فوق عزه و بدأوا يبوسوا بعض بشهوة، شوية و ايدهم نزلت علي بزاز بعض يدعكوا فيهم و صوت اهاتهم بدأ يطلع ، امل سابت شفايف عزه و نزلت من السرير قلعت القميص و الي تحته و عزه في نفس الوقت شافت امل بتقلع عملت زيها و بقوا هما الاتنين ملط و عزه مسكت امل نيمتها علي ضهرها و طلعت فوقها و مسكت بزاها تمصهم و امل بتزوم و مغمضة عينيها ، بعد وصلة مص امل ساحت خالص تحت عزه و مستمتعة اوي نزلت عزه لكسها و بدأت تلحسه و تمص زنبورها و امل صوتها علي و تأوهاتها زادت ، انا كنت قاعد بتفرج بس مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و زبري قف اوي و شكل البرشامة بدأ مفعولها روحت قلعت هدومي و قربت منهم و حطيت زبري علي وش امل و اضربها بيه
انا : افتحي بقك يا لبوة
امل فتحت بقها و انا دخلت زبري براحة فيه و بدأت ادخله و اخرجه بهدوء و امل بتمصه بتمتع ، عزه سابت كس امل و جاتلي باست شفايفي
عزه : مليش انا في زبرك ولا ايه يا حوده
انا : لا ازاي ليكي طبعا قومي امل
قامت امل و انا نمت علي ضهري و من غير كلام نزلت عزه و امل يلحسوا في زبري و في نفس الوقت يبوسوا بعض ، شوية و لقيت امل صوتها علي و بتتأوه جامد عن عزه ركزت لقيت عزه بتلعب في كس امل بايدها روحت قولتلهم
انا : امل تعالي علي زبري عشان افشخك و اعرفك ازاي انا دكر مش خول يا لبوة
طلعت امل علي زبري و بدأت تطلع و نزل عليه و عزه بتلحس بزاز امل و بتلعب في زنبورها بصوابعها
امل : اااااه انا شرموطة لبوة افشخوني اووووه ادعكي زنبوري جامد يا عزه
انا : عزه عايزك تجهزي طيز اللبوة دي
عزه : اوامرك يا دكري
راحت عزه لطيز امل تبعبصها بصوابعها و تبوس رقبة امل و امل صوتها علي اكتر و في قمة هيجانها و بتنزل و تطلع علي زبري جامد
امل : اااااه ايوه كدا نيكوني افشخوني انا شرموطة
دقيقتين علي الوضع دا و لقيت امل بتصرخ و جابت عسلها و ريحت علي جسمي من التعب بس انا مصبرتش عليها روحت قلبتها تحتي و مسكت رجليها بايدي و رافعهم لحد ما لمسوا بزازها و ثبتها كويس و بعدها دخلت زبري في طيزها الي جهزتهالي عزه
امل : ااااه زبرك كبير علي طيزي براحة
انا : انا حاخليكي تقولي ارحم طيزي دلوقتي
بدأت ارزع طيزها بكل عزمي و بسرعة و مستمع اوي بالوضع دا و عزه بتبوسني و امل تحتينا بتصرخ من الرزع و الهيجان
عزه : يلا افشخ الشرموطة بسرعة عشان يجي دوري
انا : حاضر يا حبي
كملت خمس دقايق بفشخ طيز امل لحد ما طلبت ارحم طيزها و اسيبها و فعلا سيبتها و انا كنت تعبت برده روحت نمت علي ضهري اخد نفسي و لسه منزلتش لبني ، عزه مسحت زبري بمنديل و بعدها مصته شوية لحد ما خدت نفسي و خليت عزه في وضع الدوجي و دخلت زبري في كسها و مسكت شعرها بايدي و برزع زبري في كسها بقوة و بضرب طيزها و هيا مع كلة رزعة لكسها اهاتها تعلي
عزه : اوفففف ارزع كمان عايزك توصل زبرك لزوري ااااه
فضلت ارزع فيها لحد ما قربت انزل لبني خليتهم يقعدوا هما الاتنين قدام زبري و نزلت لبني علي وشهم و نمت علي السرير اريح و هما باسوا بعض بلبني و بعدها ناموا جنبي
انا : ايه رأيك يا امل طلعت خول دلوقتي
امل : لا يا حبيبي انت راجل و سيد الرجالة
عزه : ايه حكاية خول دي
انا : امل لمحت اني مش حقدر عليكم انتوا الاتنين
عزه : لا ملكيش حق يا امل دا لسه فاشخك
امل : دا عشان الفياجرا الي اديتهاله بس لو من غيرها مكنش قدر علينا
انا : وحياتك من غيرها افشخكم انتوا الاتنين و تعرفي انا دلوقتي عايز انيكم تاني
امل : لا انا استكفيت كدا كمل مع عزه
عزه : يعني مدياله فياجرا و تسيبهولي لوحدي دا لما ناكني اخر مرة فضلت يومين كسي و طيزي واجعيني
انا : هههههه خلاص هاتوا مساعدة
عزه : انا موافقة شوفوا واحدة تسد معايا انا كسي وجعني من رزع محمود
امل : ماشي نجيب مساعدة هو فين تليفوني
انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر
امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم
قامت عزه تجيب التليفون
انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش
امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك .

و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم .
مسني رأيكم في الجزء و اي نصيحة او نقد للقصة .
تحياتي .



الجزء الثامن و الأخير



انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر
امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم
قامت عزه تجيب التليفون
انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش
امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك .
جابت عزه التليفون و امل خدته و طلبت رقم بس انا مشوفتش مين
امل : الو .. تعالي عندي دلوقتي .. ايوه زي ما اتفقنا .. عشر دقايق و تكوني عندي .. سلام ( خلصت المكالمة ) يلا كمل انت و عزه لحد ما توصل هيا
انا : ماشي يا امل لما نشوف
خدت عزه في حضني ببوسها و اقفش في بزازها و هيا بتضمني اكتر و مندمجين في البوسة و بعد شوية نيمت عزه علي ضهرها و نزلت بلساني علي كسها علطول الحس شفايفه و انيك كسها و صوابعي بتبعبص طيزها و توسعها ، فضلت علي نفس الوضع بهيجها بلحسي لكسها و صوابعي بتجهز طيزها لزبري و بعد شوية خليت عزه تتعدل في وضع الدوجي و بحرك زبري علي خرم طيزها من بره اهيجها اكتر و علي غفلة دخلت زبري كله في طيزها
عزه : ااااه مش كدا يا دكري طيزي وجعتني
انا : يعني اطلعه ( بدأت اطلعه براحة )
عزه : ( رجعت بطيزها علي زبري ) مقصدش بس ..
انا : ( ضربتها علي طيزها ) خلاص يبقا تاخدي في طيزك و تسكتي
بدأت انيك طيزها ادخل و اطلع زبري بمزاجي و ارزعه في طيزها و مع كل دخول لزبري جسمي يخبط في طيازها و يخليها تترجي اكنها جيلي و دا كان بيهيجني اكتر ، عزه صوتها كان بيعلي مع الوقت من هيجانها و نيكي العنيف لطيزها و امل الي كانت جنبنا لما شافت عزه بتصرخ قربت من راسها و خدت شفايفها في بوسة جامدة ، فضلنا علي الحال دا خمس دقايق و جرس الباب ضرب راحت امل تفتح و انا كملت نيك في عزه بس هديت سرعتي شوية ، دقيقة و لقيت امل دخلت الاوضة و في ايدها سلمي مرات اخويا فتحي
( كل الناس توقعت سلمي و كنت حغيرها بس قولت مبضنش عليكم ? )
( وصف سلمي : طولها 160 ووزنها 62جسم فرنساوي مشدود ، رفيعة بس بزازها متوسطة قد حبة الرمان و طيزها صغيرة بس مشدودة و بارزة من اللبس ، كانت لابسة بنطلون جينز و بلوزة و فوقهم طرحة علي راسها )
انا لما شوفت سلمي اتفاجأت و وقفت نيك في عزه بس وقتها فهمت ازاي اتضحك علي فتحي بسهولة ، دخلوا الاتنين و انا متابعهم بعنيا و عزه تحتي لما وقفت نيك في طيزها بقت تتحرك هيا و تنيك نفسها
عزه : احححح وقفت ليه يا دكري افشخ طيزي
امل : يلا خلص مع عزه عشان تريح المزة دي
رجعت انيك عزه و انا مركز مع سلمي و الي كانت مكسوفة و باصة في الارض ، فضلت انيك عزه خمس دقايق كمان و هيا تعبت و طيزها وجعتها
عزه : اووووه كفاية يا حبيبي طيزي اتشخت
انا : يعني طيزك شبعت
عزه : خلاص خدت حقها
طلعت زبري من طيز عزه و هيا نامت علي بطنها و فردت رجليها علي السرير ، قومت و قربت من سلمي و قولت لازم اخليها تفك الاول قبل ما افشخها و افش غلي ، خدت سلمي في حضني و بدأت ابوسها بس كانت مكسوفة و مفيش عندها خبرة عشان كده مكنتش مستمتع روحت مسكت ايدها و قعدتها علي طرف السرير و فكيت طرحتها و هيا لسه باصة في الارض
امل : ما تفكي يا مزة مالك قافشة كده ليه
انا : انت مكسوفة يا سلمي
سلمي : ...
انا : انا عارف حخليكي تبقي لبوة ازاي
فركت بزازها من فوق هدومها و بقرص حلماتها براحة و نزلت ايدي علي كسها ابعبصه من فوق الهدوم و سلمي لسه علي وضعها ، استغربت روحت نزلت علي ركبي قدام كسها و بقرب ايدي افك بنطلونها لقيتها ضمت رجليها و منعتني
انا : مالك يا سلمي
سلمي : ( صوتها مخنوق ) لا لا مقدرش اعمل كدا
ركزت علي وشها لقيتها بتدمع
انا : مالك بتبكي ليه طيب
امل : ايه يا سلمي مش عايزة تتمتعي معانا ولا ايه
سلمي : ( وقفت و صوتها علي ) لا مش عايزة و الفيديو الي عندك لو عايزة تفضحيني بيه افضحيني بس انا مش حخلي راجل يلمسني غير فتحي جوزي
هنا انا بلمت و بحاول اجمع ايه الي بيحصل دلوقتي
امل : ( بجدية ) لو مشيتي دلوقتي اعتبري نفسك مطلقة و بفضيحة كمان
سلمي : احسن ما اعيش نجسة و كارهة نفسي
سلمي طلعت من الاوضة بس انا لحقتها بسرعة و مسكت ايدها قبل ما تخرج من الشقة
انا : ثواني يا سلمي افهم هو انتي مش جاية برضاكي
سلمي : لا اختك ماسكة عليا فيديو و مهدداني بيه لو منمتش معاك حتفضحني
انا : وا*** ما كنت اعرف حاجة و كنت فاكرك جاية برضاكي
سلمي : و اديك عرفت سيبني بقي في حالي
انا : لا مش حسيبك انا حلبس و جاي اوصلك عايز افهم اكتر و ممكن اقدر اساعدك انزلي و انا جاي وراكي
سيبت ايدها و لبست هدومي و امل جاتلي
امل : رايح فين يا محمود
انا : رايح لسلمي عشان افهم
امل : تفهم ايه
انا : افهم ايه الي بيحصل حواليا و انا معرفش
امل : بلاش تفهم يا محمود
انا : ليه يعني
امل : اديني بقولك بلاش لانك اكتر واحد حيخصر و تغامر بكل الي وصلتله
انا : مع ان كلامك مش فاهمه بس انا حغامر
لبست هدومي و بسرعة نزلت و كانت سلمي مستنياني تحت و قولنا نروح مشي عشان نتكلم
انا : فهميني كدا الحكاية كلها من الاول
سلمي : حاضر انا ححكيلك يمكن تقدر تساعدني ، من حوالي اسبوعين بقت امل اختك بتطلع لشقتي تقعد معايا اكتر من المعتاد و كان في الاول عادي خالص بس بعد كام يوم بقت تتكلم في الحاجات الخاصة و علاقتي مع فتحي و بتخليني احكيلها و هيا تقولي علي كلام انا مكنتش عارفاه و دا خلاني اكمل معاها و اتحول كل وقت قعدتنا عن الكلام دا انت فاهم انا بتكلم في ايه
انا : فاهم فاهم كملي
سلمي : مع الايام بقت تهزر معايا بالايد و تعاكسني و مع انه غريب بس قولت عادي بتهزر ، في يوم قالتلي عن علاقة الستات مع بعض و وقتها سألتها
سلمي : هو انت جربتي الكلام دا
امل : طبعا جربته احساس تاني مخلتف خالص
سلمي : ازاي يعني مختلف
امل : اوصفهالك ازاي ... عارفة لما حد يتعامل مع جسمك بحنية و رومانسية بس من نوع خاص
سلمي : مش فاهمة
امل : بصي لازم تجربي عشان تفهمي انا بتكلم عن ايه
سلمي : اجرب ايه بس يا امل اسكتي
امل : وليه لا انا اهو معاكي جربي و لو معجبكيش ولا اكن حاجة حصلت
كنت رافضة في الاول بس امل اقنعتني و مارسنا مع بعض يومها ، بعدها بكام يوم مارسنا تاني و الي عرفته بعدين ان المرة التانية امل صورتني .
و من يومين ( دمعت ) جاتلي امل و هددتني بالفيديو عشان اكلم فتحي و اقوله انك ضربت امل و حصل الي حصل ، و امبارح جاتلي الشقة و هددتني لو مجيتش شقتها و … انت فاهم بقا
انا : خلاص انا ححاول مع امل و امسح الفيديو
سلمي : يبقي عملت معايا جميل عمري ما حنساه
انا : و انتي انسي الي حصل من شوية و عايز تعتبريني دايما اخوكي الصغير
سلمي : حاضر ... عايزاك تعرف ان فتحي بيحبك و كان بيتكلم عنك كتير وقت ما كان مخاصمك و نفسه تنتبه لنفسك و بعد الي حصل امبارح بهدلني و مخاصمني عشانك
وصلت سلمي البيت و انا رجعت تاني لامل و عزه و قبل ما ادخل الشقة سمعت زعيق بين امل و ست تانية و علطول عرفت ان الست التانية تبقي ضحي مراة خالي ، و هنا كانت الصدمة ايه الي وصل الاتنين لبعض و قولت اسمع بيزعقوا ليه يمكن افهم .
امل : قولتلك بلاش سلمي لسه جديدة معانا
ضحي : كان لازم اعرف محمود ان كل الي حواليه تحت رجلي عشان لما يشوف نفسه و اقرص ودنه يحس بالفرق بينا و من غيرنا
امل : يعني مش كفاية انتي و خاله و عيلتك و انا و عزه دول كلهم مش كفاية
ضحي : يعني عدينا من كل الغلطات الي كنا وقعنا فيها و نيجي دلوقتي يتهدم كل الي فات عشان واحدة مسمعتش كلامنا
امل : لازم سلمي تتعاقب علي الي عملته
ضحي : كنت خلاص حنفذ الي عايزاه لما ينقل في السكن الجديد و اصدمه اننا مع بعض انا و انتي
امل : اهي كبرت مننا و دلوقتي مش عارفين محمود حيعمل ايه
هنا فكرت كل دا كان لعبة منهم قولت لازم اوقف الي بيحصل دولقتي و ادخل عليهم
انا : حعمل ايه يعني غير ارجع هنا تاني
ضحي و امل اتصدموا
انا : ايه مفكرتوش في اللحظة دي كمان
امل : ( بتردد ) مح.. محمود انت هنا من امتي
انا : خلاص كل حاجة وضحت نلعب علي المكشوف بقا
ضحي : و ماله نلعب علي المكشوف
امل : ضحي اس..
ضحي : لا اسكتي انتي كل حاجة ظهرت
انا : حلو اوي نقعد بقا و عايز افهم كل حاجة من الاول
ضحي : تمام نبدأ منين
انا : بتلعبوا عليا كل اللعبة دي ليه
ضحي : لو ركزت كل الي انت عارفهم حريم و حتي خالك يعتبر من الحريم و احنا عايزين راجل و يكون زبير عشان نتمتع كلنا و ملاقيناش غيرك لانك من العيلة و مش حتفضحنا و كمان زبرك كبير و حيشبعنا
انا : عرفتوا ازاي ان زبري كبير
فلاش باك
قبل مشكلتك في المصنع بفترة امل زارت بيتكم و كانت قاعدة مع امك و يومها كنت انت نايم و في اوضتك و هيا دخلت اوضتك كانت عايزة حاجة منها و انت وقتها كنت نايم ببوكسر صغير عليك و امل شافت زبرك و هو واقف و عجبها و صورته ، في نفس اليوم ورتني الصور و قررت اني ادخلك في المجموعة بتاعتي و هنا بدأت افكر تدخل ازاي ، لحد ما حصلت مشكلة المصنع و الراجل الي فتحت راسه و هنا جاتلي فكرة اني اشغلك في دكان جابر و امل قدرت تقنع امك عشان تضغط عليك تشتغل في الدكان ، بعد ما انت اشتغلت انا جيتلك المحل و خدت منك طلبات كتير اروح بيها لامي و وقتها فرضت عليك انك توصلني بالطلبات الكتيرة الي معايا ، بعد ما قعدت و خدت واجبك نزلت الدور الارضي و سمعت صوت صفية و الواد و كان دا من تخطيطي انهم يعلوا صوتهم و انت طبعا روحت تشوف ايه الصوت دا و انا كنت نزلت وراك و براقبك من بعيد و شوفتك و انت بتضرب عشرة و بتصور صفية و الواد و هنا عرفت انك دخلت في المجموعة .
عودة من الفلاش بالك
انا : هههههههه يعني كل الي حصل تمثيلية و انا انضحك عليا
امل : بس انا مشاعري كانت حقيقية يا محمود
انا : مش فارقة بقي انا خدت اكبر بعبوص في حياتي ... ثواني انتوا قولتوا انكم غلطوا قبل كدا امتي دا
ضحي : اكتر من مرة نغلط و كنا بنلحق نصحح في اخر لحظة ، بس متنكرش انك نيكت كتير بشوقك و لسه الي جاي اكتر و ا..
انا : جاي ايه لا انا خلاص كفاية عليا الي حصل
امل : يعني ايه
انا : يعني كل واحد في حاله انا مضمنش كنتوا مخططين لايه تاني
ضحي : خلاص براحتك انت الي خصران
انا : بالبساطة دي
ضحي : ايوه بالبساطة دي
انا : طيب بحيث كدا يبقي فيديو سلمي يلزمني عايزه يتمسح
ضحي : لا يا حبيبي انت حتطلع من غير حاجة و مليكش دعوة بأي حد تاني
انا : ( افتكرت فيديو صفية الي معايا ) بس انا معايا فيديو لاختك صفية
ضحي : مش مسحته بايدك ولا ناسي
انا : لا اصل انا شايل منه نسخة ، بقولك ايه فيديو قدام فيديو ايه رأيك كدا متساويين
ضحي : ( ضحكت و بثقة ) ههههه لا مش متساويين
انا : يعني
ضحي : يعني فاكر لما اغتصبت امي اهو اليوم دا كنت مركبة كاميرات في الشقة و الغريب انها صورت كل حاجة
افتكرت ان وقتها كنا بنمثل ال****** و ان اي حد
حد شاف التصوير مش حيصدق انه تمثي
انا : وريني الفيدي
مسكت تليفونها و روتني الفيديو و طلع كلامها حقيق
ضحي : علي فكرة عندي ليك فيديوهات كتيرة انت و بتنيكنا بس الفيديو دا لوحده يدخلك السجن و يخصرك كل الي حولي
انا : عايزة اي
ضحي : حلو نوصل للمفيد قدامك دلوقتي اختيارين الاول انك تسيبنا و تطلع من المجموعة و تنسي كل الي حصل و وقتها حتخصر كل المتعة و النيك الي كانت حتحصل او انك تكمل معانا و اوعدك حتنيك حريم اشكال و الوان عمرك ما تحلم تنيكه
انا : ..
ضحي : خد وقتك و فكر كويس قبل ما تاخد القرا
انا : و سلم
ضحي : خليك في نفسك انت عشان بس عجبتني و دخلت دماغي مدياك الاختيار لكن لو غير كدا كنت نهيت علي
قومت و ماشي للباب اخرج من الشقة لقيت ضحي بتقول
ضحي : اه نسيت اقولك كل الي اتحكالك عن حياتي انا و الي معايا مكنش حقيقي و كل دا كدب عشان بس متفكرش انك عارف اسرارن
طلعت من الشقة و فضلت الف في الشوارع بفكر في كل الي حصل معايا و حسيت قد ايه انا غبي شوية حريم ادتني بعبوص مغري و خلتني محتقر نفسي اوي



و الي هنا تنتهي القصة اتمني تكون نالت اعج
نهيت القصة لاني حسيت ان الاحداث بدأت تقل اثارتها و تمديها اكتر حيجيب اثر عكسي و يمل المتابعين من القصة
مستقبلا سيكون هناك قصص مكملة للابطال ( محمود – ضحي )
الي اللقاء في القصة القادمة
تحياتي.
التفاعلات:Ramy_7 و ?✨? قيصر الشرق ✨??
عجبني إقتباس ردإبلاغ
V
vggg
العنتيل مبتدأ عضو
غير متاح
18 مارس 2022
وضع إشارة مرجعية
#2
آلحاكم شخصيآ قال:
تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب

الجزء الاول

اهلا بكل الي عايز يعرف حكايتي انا اسمي محمود هلال سني وقت الاحداث 21سنة ، من احد محافظات الدلتا
انا طولي 180 و وزني 75جسيمي مظبوط و معنديش كرش بس مليش في الرياضة ، لون بشرتي قمحي و لون عينيا رمادي
عيلتي مكونة من امي هناء52 و ابويا هلال متوفي من و انا في ابتدائي و اخويا الكبير فتحي 33 سنة و اختي الوسطانية امل 28 سنة و انا اخر العنقود ( تفاصيل عيلتي حتعرفوها لما يجي دورهم ) .
امي ليها اختين و اخ وحيد اسمه جابر 46 سنة و مراته ضحي 31 سنة و الي ليها دور كبير في قصتي
و دلوقتي اخدكم في لقطات سريعة عني قبل احداث حكايتي
من و انا صغير كنت فاشل في الدراسة و شقي زي ما عيلتي وصفاني بتخانق كتير مع الطلاب و المدرسين عشان كده اخويا فتحي وقفني عن التعليم في تالتة اعدادي ، و بصراحة وقتها كنت فرحان و في دماغي طالما بعرف اقرا و اكتب يبقي مش مهم اكمل تعليمي ، بعدها اشغلت عشان اكفي نفسي و اساعد اخويا الكبير لانه هو الي كان بيصرف علي البيت بعد موت ابويا و جوز اختي و نفسه بمساعدة ورث امي و ابويا .
اختي امل اتجوزت بعد ما خلصت دبلوم ، جوزها جمال كهربائي و بيسافر السعودية كتير و عايشين مع امه و اخته في بيت ابوه المتوفي .
المشكلة بقا كانت فيا .. انا كنت واحد بيحب المشاكل و كل كام يوم اخويا يطلعني من مشكلة شكل و دا خلاني مفضلش في شغلانة كام شهر علي بعضهم .
كنت مصاحب شلة تشبهني كنا بنعمل مشاكل كتير و خاربينها خالص بس طبعا علي قد سننا ، اتعلمت معاهم شرب السجاير ، و شرب الحشيش كان فريحي بس ، كانوا بيقولوا علينا شلة السوء و عندهم حق
حياتي مع الجنس بدأت من الفيديوهات الي العيال بتبعتها لبعض علي التليفونات او علي فلاشة و اتعلمت منها كتير و كنت بنفذ الي بشوفه علي البنات الي في قد سني بعد ما اضحك عليهم بكلمتين عن الحب ، كان وقتها تحسيس بوس افعص في بزازهم او ابعبصهم و اضرب عشرة و بعدين اتطورت و بقيت بنيك البنات الشمال في طيزهم .. بس مش كتير
بعد ما عرفتكم عن نفسي بسرعة ندخل في حكايتي ، الحكاية بدأت لما كنت شغال في مصنع للبلاستيك و اتخانقت مع الراجل المسئول عني و مسكت فيه فتحتله راسه ، الراجل راح المستشفي و انا ودوني القسم و عملولي محضر و دخلت الحجز ، بعد ما اخويا عرف جالي القسم و قابلني وقتها و قالي
فتحي : انت ايه يا اخي مفيش اسبوع من غير ما تبهدلني معاك في مشاكلك
انا : هو الي غلط فيا اسكتله
فتحي : ما لازم يغلط في واحد صايع زيك و مستهتر ، انت امتا تكبر و تفوق لمستقبلك الي بيضيع
انا : اهو بقي الي حصل
فتحي : الراجل خد خمس غرز في راسه و مش عايز يتنازل اعمل انا ايه دلوقتي فيك قولي اتبري منك ولا ايه
انا : ...
فتحي : ايه القطة اكلت لسانك و مش قادر ترد .. و انا اتعب نفسي ليه مع واحد جبلة مش بيحس انا ماشي و شيلت ايدي خلاص اتصرف مع نفسك
اخويا مشي و انا رجعت الحجز و فضلت افكر في الي عملته و حسيت ان المرة دي كبرت مني و شكلي حاتسجن .
فلضت في الحجز يومين كمان و التفكير في اني حاتسجن و خلاص مفيش مخرج المرادي لحد ما الظابط طلبني لمكتبه ، دخلت مكتب الظابط لقيت امي هناك و بتبكي و لما شافتني جريت عليا و حضنتني
امي : ابني حبيبي انت كويس
انا : ( اتأثرت ببكاها و دمعت ) انا كويس .. بس ايه الي جابك هنا
الظابط : امك الست الطيبة راحت لصاحب المصنع و اتحايلت عليه لحد ما خلي الراجل الي فتحتله راسه يتنزال عن القضية .. تعال امضي هنا و اوعي اشوفك هنا تاني
و فعلا مضيت و روحت مع امي البيت ، في البيت لقيت فتحي قاعد بعد ما خلص شغل بس مش مديني وش و مش عايز يكلمني و كان عنده حق ، وقتها انا حسيت اد ايه انا تافه و صايع اخويا الكبير و تاعبه معايا علطول و امي الي وصل بيها انها تتذل لصاحب المصنع عشان تطلعني ، دخلت اوضتي علطول و حاولت انام بس مش قادر .
بعد شوية دخلتلي امي و قعدت معايا
امي : محمود حالك دا مش حينفع لازم تفوق ، اخوك و انا مش دايمين عشان نقف جنبك و المرة دي عدت علي خير
انا : ...
امي : انا كلمت خالك و وافق بالعافية يشغلك عنده في دكان العطارة من بكرا الصبح تروحله ، دي اخر فرصة ليك
امي سابتني و طلعت و انا مقتنع بكلامها و قولت لازم اتغير و مضيعش الفرصة دي مع ان خالي مش بيطقني
خالي جابر شخصية وقورة و ليه احترامه .. برا البيت
وارث محل العطارة من جدي بعد ما اتوفي و اشتري نصيب اخواته في المحل عشان يبقي باسمه
عنده بنتين صغيرين من مراته ضحي الست الفرسة الي في جمالها محدش ينافسها في عيلتنا .
تاني يوم روحت لخالي المحل سلمت عليه و علي تامر الواد الي شغال معاه
جابر : بص يا محمود انا عايز واحد يشغل معايا بس لولا اختي اتحايلت عليا مكنتش شغلتك معايا عشان مشاكلك الكتيرة و حواراتك و بقولك من دلوقتي انا حاديك فرصة بس من اول مشكلة تعملها لميكش شغل معايا تمام
انا : تمام يا خال و ان شاء **** مش حتزعل مني
جابر : تامر حيفهمك تشغل معانا بعد ما الي قبلك مشي عشان سرقني بس انا عارفك مع ان مشاكلك كتير بس امين
انا : شكرا يا خال
و فعلا اشتغلت مع خالي في دكان العطارة و ركزت في الشغل و بعدت عن صحابي علي قد ما اقدر ، عدي اسبوعين من غير مشاكل و كنت فهمت الشغل و بقيت اقدر اتعامل لوحدي اغلب الوقت و مسكت وردية من العصر لاخر اليوم و تامر الصبح .
في يوم كنت لوحدي في الدكان و لقيت ضحي مرات خالي دخلت الدكان علي قبل المغرب كدا
( وصف ضحي : طولها 166 و وزنها حوالي 70 جسم فلاحي جامد بشرتها بيضة اوي و ملامح وشها تسحرك و يبان من عبايتها الي مظبوطة علي جسمها بزازها الكبيرة و طيزها الي حادفة لورا ، شخصيتها مرحة و بتضحك علطول بس لما تزعل بتقلب واحدة تانية )
انا طول عمري معجب بيها اوي زي كل الي بيشوفها .. بس بتحاشي ابينلها دا لان لسانها طويل و مبتخفش من حاجة و يا ويله الي يعاكسها كانت بتمسح بكرامته الارض .
دخلت الدكان و جاتلي مبتسمة و سلمت عليا
انا : نورتي الدكان يا مراة خالي
ضحي : منور بصحابه يا محمود ، كنت عايزة شوية طلبات
انا : و ليه تيجي بنفسك كنتي بعتي ورقة بالي عايزاه و تجيليك لحد عندك
ضحي : وا*** انت زوق يا محمود و متربي بس لو تبعد عن المشاكل
انا : خلاص بعدت و حأبقي في حالي
ضحي : علي فكرة خالك مكانش راضي يشغلك معاه بس انا الي لينت دماغه عشان عارفاك متربي و امين و حتحافظ علي الدكان
انا : شكرا يا ست الكل .. قوليلي طلباتك ايه
ادتني ورقة فيها طلبات كتير
انا : طيب تشربي حاجة ساقعة لحد ما اجهزلك طلباتك
ضحي : ماشي يا محمود بس جهزهم بسرعة لسه رايحه لبيت ابويا
جبتلها حاجة ساقعة و قعدتها علي كرسي و بدأت اجهزلها طلباتها ، كانت طلبات عادية بس لاحظت شوية انواع يبستخدموا في خلطة كان عرفهاني تامر ، الخلطة دي زي ما قالي عشان ضعف الرجالة في الجنس ، معملتش اي رد فعل و جهزتلها كل الي عايزاه
انا : كل طلباتك جهزت بس دي كتيرة و تقيلة حد معاكي حيشيلهم
ضحي : لا حشيلهم انا و بيت ابويا قريب الشارع الي جنبك هنا
انا : يبقي اوصلك انا
ضحي : و تتعب نفسك ليه معايا
انا : مفيش تعب انا حأقفل المحل اوصلك و ارجع تاني
و فعلا قفلت المحل و روحت وصلتها ، البيت كان مكون من دورين الدور الارضي محدش قاعد فيه و الدور التاني فيه امها و اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش ، بعد ما وصلتها عزمت عليا هيا و امها و فعلا شربت الشاي معاهم ، بعدها نزلت من عندهم و قبل ما اطلع من البيت سمعت صوت واطي جاي من اوضة في الدور الارضي قررت اشوف في ايه .
دخلت و بحاول معلمش صوت و كل ما اقرب الصوت يوضح اكتر ، الصوت عرفت اميزه كان تأوهات ست بتتناك .
قربت اكتر و بقيت قدام الاوضة الي طالع منها الصوت و الباب كان مقفول و لسه ححاول افتح سمعت صوت الي جوه
الست : كمان يا ولا دخل زبرك اكتر
انا هنا اتفاجأت الصوت كان لاخت ضحي الي متجوزة ، صوتها و كلامها اثر علي زبري و وقف جامد ، هنا كل الي جيه في دماغي اصورهم و فعلا مسكت موبايلي فتحت الباب حاجة بسيطة اتفرج منها و اصور و بدأت اصور و انا هايج من الي شايفه .
صفية اخت ضحي نايمة علي الارض و رافعة جلبيتها لوسطها و واد اصغر مني بكام سنة رافع رجليها علي كتفه و عمال يرزع فيها و مطلع بزازها و بيرضع منهم و هيا بتتأوه و في دنيا تانية
( وصف صفية : جسم مليان مع كرش بسيط و بزاز كبيرة و طيز متوسطة ، ملامح وشها جميلة زي ضحي بس ضحي اجمل ، لون بشرتها قمحي فاتح )
انا مع الي شايفه طلعت زبري من بنطلوني و بضرب عشرة بايد و ايدي التانية بصورهم ، مكملتش خمس دقايق و كنت جايب لبني علي الارض و هما لسه مكملين روحت عدلت هدومي و فضلت مصور لحد ما لقيتهم خلصوا و الواد نام عليها و بيبوسها ، روحت موقف تصوير و طلعت من البيت من غير ما اعمل اي حاجة و رجعت الدكان و فتحته .
باقي اليوم بفكر في الي حصل و عايز افهم ايه الي حصل و ايه الي يخلي ست كبيرة زي صفية ( اصغر من ضحي بحوالي سنتين ) تتناك من عيل اصغر مني قولت يمكن ماسك عليها حاجة بس برجع اقول دي كانت هايجة اكتر منه مش ممكن تكون مغصوبة لا دي مستمتعة ، بعد تفكير كتير قولت اركز في شغلي و اسيب الموضوع دا بعدين و كمان انا معايا فيديو اضرب عليه عشرات كتير بعدين .
عدي اليوم من غير حاجة غريبة و تاني يوم بردوا و اليوم التالت حصلت حاجة غريبة ، دخلت عليا ست في الاربيعينات اول مرة اشوفها
الست : ( مبتسمة ) السلام عليكم
انا : و عليكم السلام اطلبي يا خالتي
الست : بلاش خالتي بتحسسني كبرت قولي يا عبير
انا : حاضر يا عبير مع انه مينفعش
عبير : هيهيييي مينفعش لا ينفع يا اخويا و اوي كمان
انا فهمت ان الست مش سالكة بس انا مش عايز اعمل حاجة و خالي يطردني
( وصف عبير : ست ملبن جسمها تخين بس تخن يهيج من غير كرش و بزاز و طيز كبار اوي ، اقصر مني شوية و لون بشرتها قمحي و من ملامح وشها مع طريقة كلامها تعرف انها ست خبرة و لبوة كبيرة )
انا : طلباتك ايه يا عبير
عبير : كنت عايزة خلطة لجوزي
انا : مالة جوزك بيشتكي من ايه
عبير : اصله لمؤاخذة مبيعرفش
انا : ( انا تنحت ثواني بعدين مسكت نفسي ) قصدك ايه مبيعرفش يعني مش قادر يمشي مش قادر يشيل حاجة تقيلة
عبير : هيهيييي لا انا قصدي يا ... هو انت اسمك ايه
انا : اسمي محمود
عبير : عاشت الاسامي يا سي محمود ، انا قصدي مبيعرفش علي السرير و فتح مخك معايا
انا : ( انا هيجت من طرقة كلامها و جرائتها و نسيت خالي و الي جابه ) لا لسه مفهمتش
عبير : يوه يا محمود هو انا لازم اقوهالك .. مبيعرفش يركبني فهمت بقا
انا : ( بتلقائية و بصوت عالي ) غبي جوزك غبي
ضحكت بشرمطة و باصتلي بصة لبوة هايجة
انا : اسف لو غلطت في جوزك بس طلعت غصب عني
عبير : ولا يهمك يا محمود المهم تقدر تساعدني ازاي
جملتها دي شجعتني بس قولت يمكن متقصدش حاجة غلط فا قولت
انا : هو فيه حلين ملهمش تالت
عبير : و ايه هما
انا : بصي احنا نبدأ بالحل الاول انا حأديكي خلطة تحطهاله في الاكل و حتجيب معاه نتيجة
عبير : و لو معملتش حاجة
انا : تجيلي اعرفك الحل التاني
عبير : و متقولش ليه دلوقتي
انا : لا اصله حل بره شغلي هنا و بعدين دا لما تيأسي خالص من جوزك
عبير : ( عنيها لمعت و ابتسامتها كبرت ) باين عليك شقي يا محمود .. انا اجرب الخلطة دي و بعدين اجليك قصدي لو منفعتش اجيلك
جهزت الخلطة و اديتهالها و عرتفها تستخدمها ازاي
انا : حتلاقيني كل يوم من بعد العصر في الدكان ماعدا الجمعة راحة
عبير : اكيد جاية تاني انا خلاص بقيت زبونة ، سلام يا محمود
هيا مشيت و انا كنت مولع منها ، قفلت باب المحل و روحت المخزن ضربت عشرة عشان اعرف اكمل اليوم و رجعت تاني و معايا شوية بضاعة .
بعدها بيوم كنت نايم تليفوني رن و انا نومي تقيل و مش بصحي قبل الضهر ، امي دخلت ردت علي التليفون و كان خالي و طلب منها تصحيني
امي : محمود يا ولا محموووود
انا : ايه يا ماما سيبيني انام
امي : خالك علي التليفون عايزك
انا : طيب هاتي
كنت نايم علي جنبي حطيت التليفون علي ودني و انا لسه نعسان
انا : ( نعسان و مش فايق ) الو يا خال
جابر : محمود لما تصحي تروح لمرات خالك عايزاك تساعدها في كام حاجة
انا : مرات خالي مين
جابر : مراتي انا يا محمود انت باين لسه مفوقتش
انا : ( بتاوب ) لا لسه يا خال
جابر : طب اديني امك و كمل نوم
اديت امي التليفون و كملت نومي ، بعد الضهر صحتني امي و انا روحت الحمام و طلعت
انا : جهزيلي لقمة يا حاجة من ايدك الحلوين
امي : حاضر يا محمود بس اوعي تنسي تروح لبيت خالك
دخلت اوضتي ولعت سجارة و رجعت قعدت في الصالة
انا : بيت خالي ليه ايه الي حصل
امي : يا ولا يعني مش فاكر لما خالك كلمك
انا : كلمني امته
امي : الصبح بدري و قالك تروح لمراته عايزاك
انا : مش فاكر حاجة ( مسكت موبايلي و لقيت خالي اتصل ) دا بجد كلمني بقا
امي : عايزة اعرف طالع لمين نومك تقيل دول اخواتك الاتنين و انا و ابوك ا*** يرحمه نومنا خفيف
انا : ا*** يرحمه و بعدين انتي بتنقي عشان باخد راحتي في النوم
امي : ولا نق ولا نيلة ( جابتلي الاكل ) يلا كل و روح شوف مرات خالك عايزة ايه
كلت و غيرت هدومي و روحت لبيت خالي ، رنيت الجرس و فتحتلي ضحي .. بس بشكل تاني مشوفتوش قبل كدا ، فتحت الباب و طلعت وشها بس و كانت لابسة طرحة و اول ما شافتني فتحت الباب و ظهرلي باقي جسمها كانت لابسة قميص نوم احمر طويل مكانش ضيق بس عشان طيزها الكبيرة تحسه حيتقطع و من فوق ضاهر نص بزازها و حلماتها الكبيرة نافرة عرفت انها ملبساش سنتيانة ، لحظتها انا اتجمدت و عيني بتفحص جسمها كله و هيا مبتسمة و بتكلمني و انا مش سامع
ضحي : محمود يا ولا انت روحت فين
انا : لا مفيش
ضحي : مفيش ايه انا بكلمك من بدري تدخل بدل ما احنا علي الباب
دخلت و هيا قفلت الباب ورايا
انا : اصلي افتكرت حاجة كدا
ضحي : ههههههه حاجة ايه دي
انا : سيبك مني المهم انتي عايزاني في ايه
ضحي : تعال اقعد الاول
مشينا و قعدت علي كنبة الانتريه و شايف الشقة كلها مقلوبة
ضحي : انا زي ما انت شايف بنضف في الشقة و عايزة اغير شوية في الشقة و طلبت من خالك يساعدني انه يشيل الحاجات التقيلة بس رفض و مكانش قدامي غير اطلبك انت
انا : لا حاضر انتي تؤمري يا ست الكل ها عايزة نبدأ منين
كنت عايز اخلص عشان انا بدأت اهيج و زبري وقف و خايف اعمل معاها حاجة غلط لان زي ما قولتلكم لسانها طويل
ضحي : ( مبتسمة ) لا لازم تشرب حاجة الاول انا عندي عصير فراولة اجيبلك
انا : ماشي
دخلت المطبخ و انا بحاول افكر في اي حوار عشان زبري الي حيجيبلي مشكلة مع الست دي ، شوية و جابتلي العصير بس كانت شالت ال**** و ظهر شعرها الاسود الطويل و كان واصل لأول طيزها ، قربت مني و مالت تقدملي العصر و هنا ظهرلي بزازها كلها من غير اي مانع و انا وقتها كنت عايز انط عليها و الي يحصل يحصل بس مسكت نفسي و ظاهر اني متلخبط و مش علي بعضي
شربت العصير و قومت عشان اخلص قولتلها
انا : نبدأ فين
ضحي : نبدأ في حاجة خفيفة يلا نغير ترتيب الانتريه
كان الانتريه مكون من كنبتين واحدة كبيرة و التانية وسط و كرسيين ، بدأنا نحركهم و هيا مميلة و عايزة تشيل الكرسي بس مش قادرة
ضحي : تعال يا محمود ساعدني اشيل الكرسي
قربت من جنبها و شيلت عينيا بالعافية من علي طيزها و حاشيل الكرسي
ضحي : لا تعال من ورايا و ارفع عليا الكرسي
انا كان ممكن من مكاني ارفعه عليها تشيله بس من وراها انا قولت هيا بتفكر في ايه ، روحت من وراها و لقيتها بتعد و بنشيل مع بعض ... انا عشان ارفع بنشف عصبي و بالذات في الوضع الغير مريح دا بس الي استغربته هيا بترجع بطيزها ليه عليا جامد و بعد ما رفعته لسه لازقة فيا بتعدل الكرسي علي راسها
هيا اتحركت بالكرسي و انا وقفت مكاني متحركتش من كتر هيجاني و مش عارف اعمل ايه اهجم عليها ولا اهرب ولا ايه ، مفيش كام ثانية و لقيتها بتتوجع جامد
ضحي : اااااااا الحقني يا محمود
انا جريت عليها و مش فاهم و لقيتها علي ركبها حاطة ايدها فوق طيزها و باين علي وشها بتتوجع
انا : ايه الي حصل
ضحي : ضهري طق يا محمود و مش قادرة احركه اااااااه
انا حطيت ايدي علي ضهرها و قلقان
انا : هنا
ضحي : تحت اكتر عند ايدي
انا : ( حطيت ايدي علي ايدها و ضغطت ) هنا
ضحي : ( رفعت راسها للسقف و بتتوجع ) اااااه براحة
انا كنت بعرق و ريقي نشف كنت فوقها شايف بزازاها كلها و ايدي لامسة طيزها حسيت اني حانفجر دا كتير عليا ، مفوقتش غير علي صويتها
ضحي : ااااااه اعمل حاجة يا محمود
انا : اعمل ايه
ضحي : هات تلج و حطه علي ضهري بسرعة
قومت روحت للتلاجة و جيبت تلج حطيته في كيس و روجعت شيلت ايدها و حطيت التلج فوق طيزها الي كانت مأمبرة اوي في وشي
ضحي : ايييييي لا شيل التلج بسرعة شيل
قالت كده و بايدها بتشيل ايدي و فجأة بقت ايدي علي طيزها بالتلج
ضحي : احححح انت بتعمل ايه شيل التلج
فوقت و شيلت التلج بسرعة و انا مش عارف عملت ايه ولا حأعمل ايه و هيا لسه بتتوجع و حسيت اني تايه
ضحي : بس يا محمود في التلاجة حتلاقي مرهم كبير دا بتاع العضم حاته ادهن بيه
انا : مين يدهن انا ازاي
ضحي : هو فيه غيرك يلا ضهريييي بيوجعني تعال وديني اوضة النوم
بحاول اسندها تقف بس هيا اتوجعت اكتر
ضحي : مش قادرة اقف
انا : نعمل ايه
ضحي : شيلني للاوضة
انا : ... ( دماغي وقفت و زبري واقف من بدري )
ضحي : انت لسه حاتفكر خلصني
و فعلا شيلتها و هيا اتوجعت انا و برفعها ، انا كنت فوق السما من ملمس جسمها الناعم الطري و ايدي الي بتخبط في بزازها كل ما تحرك و طيزها الي بتلمس زبري مع كل خطوة انا كنت حاسس اني في دنيا غير الدنيا ، وصلت بسرعة الاوضة و كان نفسي امشي لبكرة كدا ، نيمتها علي السرير و طالع اجيب المرهم
ضحي : استني هاتلي فوطة من الدولاب الاول
فتحت الدولاب لقيت في وشي قمصان نوم اشكال و الوان انا انبهرت من شكلهم و عددهم
ضحي : الفوط تحت خالص عندك ااااااه يلا
جيبتلها فوطة و طلعت اجيب المرهم و انا مش مصدق كل الي حصل في اقل من نص ساعة حصلي كل الهيجان دا ، خدت المرهم من التلاجة و روجعت الاوضة .. بس الوضع اختلف ، ضحي رفعت القميص لفوق لحد كتافها و ظهر قدامي رجليها و فخادها الي زي اللبن بس حرمتني اني اشوف طيزها و خبتها بالفوطة و المنظر قدامي رجلين حلوين اوي و فخاد احلي بعد كدا جبل عالي اوي مستخبي مني و بعده منزل كبير و ضهر مستوي ناعم و ابيض اوي .
بعد ما استوعبت الي قدامي دخلت لحد ااسرير و كلمتها
انا : و دلوقتي اعمل ايه
ضحي : تدهن ضهري يلا بسرعة اااااه
قربت من جنب السرير و سندت بركبي علي السري و بفتح المرهم و انا ايدي بتترعش و وش مليان عرق من هيجاني ، حطيت شوية من المرهم علي ايدي اليمين و لمست بيه المكان الي بيوجعها و بمشي ايدي عليه بس مش عارف
ضحي : ( بلبونة ) ااااه محمود حرك ايدك في دواير
انا : ( نفذت و ريقي مش قادر ابلعه ) كدا
ضحي : اووووه ايواااا .. نزل ايدك لتحت اكتر
نزلت ايدي و بقيت بدلك حتة من طيزها بس الفوطة مزولاني روحت حركت الفوطة شوية عشان اعرف احرك ايدي
ضحي : احححح انزل اكتر الوجع تحت
اتجرأت و حوشت الفوطة اكتر و بقت ايدي بفرك بيها فردة طيزها اليمين كلها
انا : كدا يعني
ضحي : اححححح و الشمال ملوش نصيب
انا : ( كدا بقي كل حاجة وضحت .. بالنسبالي ) لا ازاي
رميت الفوطة علي الارض و بايدي التانية بعفص في فردة طيزها الشمال و بقيت بعفص اكتر و بستمتع بطراوة طيزها و نعومتها و هيا بتحرك رجليها و تتنيهم لفوق
ضحي : اوووف ايدك حلوة اوي .. اعدل جسمك عشان تاخد راحتك
قومت من السرير قلعت كل هدومي رميتها و قعدت علي السرير بركبي بين فخادها و رجعت افعص فيهم و بطرف صوابعي بلمس خرم طيزها و الي كان بيفقل و يفتح كل ما المسه
ضحي : اااااه حاسة بوجع في النص جامد
انا قولت لنفسي بدل ما كل حاجة وضحت ليه لسه بتمثل الدور عليا قولت اجاريها و حطيت صباعي الكبير علي خرم طيزها و باقي الصوابع علي كسها و الي كان كبير اوي و مبلول
انا : ورا ولا قدام
ضحي : اوووووف الاتنين يلا اتصرف بسرعة
انا بايدي التانية بليت زبري بريقي و قربته من كسها بس مش عارف ادخله من قلة خبرتي ، لقيت ايدها مسكت زبري و حطته علي اول خرم كسها
ضحي : براحة يا محموووووود
قبل ما تكمل كنت مدخل كل زبري في كسها انا كنت مستحمل طول الوقت الي فات خلاص بقي
ضحي : بقولك براحة ااااااه بتتغابي ليه
انا : انا مش قادر اتستحمل اكتر من كدا اسكتي
بقيت برزع فيها بكل عزمي و ماسكها من وسطها و انا مغمض و باصص للسقف من كتر الهيجان الي وصل لدماغي
ضحي : ( بتصرخ ) ااااه اهدي يا ولا حتموتني
انا : اااااه من اول ما دخلت و انتي مش راحماني استحملي بقا
فضلت ارزع فيها بكل قوتي و هيا مستمتعة و بتتأوه لحد ما كنت حاجيب بعد خمس دقايق بس
انا : اااااه انا حاجيب مش قادر
ضحي : هاتهم برا يا ولا اوففففف
طلعت زبري و فركته في ايدي و جيبت لبني بكمية كبيرة اوي علي طيزها و انا بصرخ من وجع خروجه من زبري ، بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت ....


اتمني يكون الجزء نال اعجابكم .
بعتذر لكل الي متابعني عن التأخير .

تحياتي .


بصراحة انا مكنتش متوقع ان فكرة القصة تعجبكم كدا مع انها متشابهة مع قصص كتير و كمان بعتذر لان مش القصة دي الي وعدت بيها الناس و قررت استني و انزلها في المسابقة
و عشان الدعم الكبير الي شوفته منكم انا قولت لازم اعلي اكتر بمستوي القصة دي و احب اقولكم

( في هذه القصة توقع كل شئ يمكن ان يحدث ? )

قراءة ممتعة


الجزء الثاني


بعد ما خلصت نمت جنبها علي السرير بنهج و غمضت عينيا مش عايز الاحساس الي كنت فيه يخلص ، بعد شوية حسيت بحركة في الاوضة فتحت عينيا و برقت
صفية : ( مبتسمة ) ازيك يا محمود
انا : ...
صفية : ايه المفاجأة كبيرة صح
ضحي : هههههه سيبيه شوية يفوق من المفاجأة
انا : ( بصيت لضحي ) هو في ايه بيحصل يا مراة خالي
صفية : هيهييي مراة خالك و زبرك كان في كسها
انا : ( صوتي علي ) عايز افهم ايه الي بيحصل
ضحي : الي حصل دا كله من تخطيطي انا و صفية عشان نوقعك بين فخادنا هههههه
انا : ...
صفية : طيب افهمك انت لما كنت بتصورني في بيتنا انا شوفتك بس لما شوفت زبرك هيجت و قولت لازم ادوقه
ضحي : و جات حكتلي الي انت عملته و خططنا مع بعض عشان نستمتع كلنا
لقيت صفية نزلت علي ركبها قدام زبري و مسكته
صفية : تصدق دا احلي زبر مسكته من فترة كبيرة
زبري طوله عادي 19سم بس عريض و عروقه بارزة
انا كنت تايه و مش مركز مع صفية و ضحي لاحظت كدا فا مسكت راسي و باستني بوسة جامدة من شفايفها الطرية الحلوة و فعلا قدرت تهيجني و اندمجت معاها و صفية بتبوس زبري و تلحسه بشرمطة و خبرة كبيرة و زبري بدأ يقف
صفية : اممم طعم زبرك بعسل القحبة الكبيرة حلو
ضحي : الحسي يا وسخة و استمتعي
انا زبري وقف جامد و الشهوة مسكتني ، مسكت شعر صفية و دخلت زبري في بقها ادخله و اطلعه بسرعة و هيا باصة في عينيا و بتطلع اصوات من المص
ضحي : عايزك مترحمش اللبوة دي هيا بحتب العنف اوي
انا : انا بقي حاخد حقي منها عشان تضحكوا عليا
بقيت ادخل زبري في بق صفية اكتر اسيبه شوية و هيا تتخنق منه و بعدها اطلعه تاخد نفسها و وشها يحمر و بايدي التانية بضربها علي وشها
انا : حاخليكي تفطسي تحتي
ضحي : عايزاك تفشخها و فشي غلي من الشرموطة الهايجة الي فاضحاني
كانت صفية مستمتعة مع الي بعمله و بتمص زبري حلو اوي و انا غلب عليا الهيجان و الشهوة اكتر من الانتقام ، بعد كام دقيقة مسكت صفية و نيمتها علي ضهرها و ركبت فوقها بدأت اضرب جامد بزازها الكبار و اقرص حلماتها
صفية : احححح كمان يا محمود قطع بزازي
ضحي : بزاز كبيرة و طرية اوي رضعت منهم الوسخة ناس كتير اضربها اجمد يا محمود
ضحي هيجتني و بقيت بضرب بزاز صفية اجمد و بغل و هيا مع كل ضربة بتصوت بهيجان
صفية : ااااااه بزازي حتتخلع في ايدك يا ولا اوووووه مش عايز ترضع منهم شوية
نزلت بوشي الحس و امص في فردة منهم و التانية لسه بضربها
ضحي : ( حطت ايدها علي راسي ) الحس اكتر يا محمود البزاز دي رضعها ناس كتير قبلك
رفعت راسي و بصيت علي ضحي لقيتها بتلعب في كسها بايدها جامد
انا : دا انتوا اتنين شراميط هيجانين اوي
صفية : احححح علطول هيجانين عايزين دكر يفشخنا كل يوم
انا : دا انا حاطلع فيكم غلي انا تضحكوا عليا
نزلت من بزاز صفية لكسها مشيت ايدي عليه من برا و بعدها ضربتها جامد عليه و كنت عارف الحركة حتولعها من فيديوهات السكس
صفية : ااااااه ليه كدا يا ولا
انا : بجهز كسك الوسخ لزبري ( ضربتها كمان )
مسكت رقبتها بايدي الشمال و بضغط عليها و بايدي اليمين بفرك كسها بسرعة و بخشونة ، صفية صوتها علي و وشها حمر و مبرقة
صفية : ااا اااا اااه لا لا كفاية
انا : انا اعمل الي عايزة و انتي تخرصي فاهمة
صفية : ااااه فاهمة
قعدتها علي ركبها و ضهرها علي صدري و بكلمها في ودنها
انا : انا دلوقتي حأفشخ كسمك يا متناكة
ميلتها شوية لقدام و دخلت زبري في كسها مرة واحدة و بعدها لزقت في ضهرها تاني و ايدي الشمال علي رقبتها خانقها و اليمين بضربها علي طيزها و وشها
صفية : ااا اااا اااه يا محمود اهدي شوية اوووه انا مش قدك
ضحي : ههههه اخيرا راجل قدر يفشخك يا لبوة
المشهد ضحي كانت جنبنا ساندة ضهرها علي السرير و هارية كسها فرك بايدها من الفرجة ، صفية ايدها اليمين ماسكة طرف السرير عشان متتكفيش علي وشها و ايدها الشمال علي ايدي الي بتخنقها ، و انا ورا صفية لازق صدري في ضهرها و وشي علي رقبتها و بهمسلها في ودنها بكل الشتايم الي اعرفها و شغال بفشخ فيها و هيا ملامح وشها اكنها بتموت بس عسل كسها الي مغرق زبري و رجليا عارف انها مستمتعة .
انا كان كل تركيزي اني انتقم و دا خلاني اطول في فشخها و ابذل مجهود اكتر ، بعد خمس دقايق من فشخ صفية كانت هيا سلمت نمر
صفية : ( صوتها مخنوق من ايدي و نفسها عالي ) ااا ااا ااه خلااا اااص كسيي ييي اتهري خلا اااص قوليله يقف يا ضحييي
ضحي : متقفش يا محمود عايزاك تخلص عليها عشان تتهدلها يومين هههههه
صفية : يا متناكة بتسخنيه عليا طيب حسابك معايا بعديي يين
بين الاختين الي بيشتموا في بعض و الجسم الطري الي بيرقص تحتي و كسها السخن و الي مش واسع مقدرتش افضل اكتر من دقيقتين كمان
انا : ااااه عايزة لبني فين يا وسخة
ضحي : هاتهم علي وشها
سيبت صفية و هيا وقعت بجسمها علي السرير و ضحي بسرعه عدلتلي وشها و ماسكاه بايدها
ضحي : جيب لبنك علي وش الوسخة اختي
و فعلا نزلت لبني علي وش صفية و الي كانت مفيصة خالص و اختها ضحي بتضحك .
بعد كل المجهود دا نمت بضهري علي السرير و رجلي علي الارض و باخد نفسي
انا : في مفاجأء تانية حتحصل
ضحي : دلوقتي لا بس اعمل حسابك انت من اللحظة دي حتشوف كل الي حوليك بنظرة تانية و حتتفاجأء كتير
انا و نايم باصص في السقف و سرحان في الي حصل ازاي مراة خالي بالشرمطة دي و اختها التانية ازاي كدا و اصلا ازاي تقولها عن الي شافته ، فوقت من سرحاني علي صوت بوس عالي بصيت علي اللبوتين لقيت ضحي بتلحس لبني من علي وش اختها و بتبوسها بيه و هما مبتسمين .
بعد ما ريحت دخلت الحمام استحميت ، طلعت من الحمام لبست هدومي و كنت ماشي وقفتني ضحي
ضحي : استني يا محمود في كلام عايزة اقوله
انا : وردية الشغل قربت تبتدي
ضحي : مش حطول اقعد حاجبلك كباية عصير تعوض مجهودك و نتكلم
دخلت ضحي المطبخ و رجعت بالعصير و هنا لاحظت انها ملبستش حاجة و قعدت معايا عريانة
ضحي : الي حصل دا لانك شوفت اختي صفية قولنا لازم ندخلك معانا عشان نضمن متعملش حاجة تضرنا
انا : فهمت الحتة دي بس كان ممكن تحلي موضوع الفيديو بشكل تاني من غير ما تدخلوني صح
ضحي : ايوه بس لما اتأكدنا اننا حانستمتع معاك قررنا ندخلك معانا و علي فكرة دخولك معانا بالطريقة دي كان احسن ليك و حيفيدك كمان و حتعرف كلامي بمرور الوقت
انا : مش فاهم احسن ليا ازاي و حيفيدني في ايه
ضحي : احسن ليك بانك بقيت ملك في دايرة كبيرة و دا حصل بمزاجي و حيفيدك باني اقدر اجيب تحت رجلك الشخص الي انت عايزه
انا : كلامك مش مفهوم اوي بس تمام انا في ايدي حاجة اصلا اعملها
ضحي : اكيد في ايدك تقدر تمشي دلوقتي و تنسي كل الي حصل و متكملش او تقدر تكمل معانا و مش حتندم .. بس في الحالتين لازم تمسح الفيديو الي صورته لاختي
طلعت تليفوني و مسحت الفيديو قدامها
ضحي : لو عايز تكمل بكرا بعد الضهر تيجي البيت تاني و لو مش عايز متجيش بس اهم حاجة محدش يعرف بالي حصل مهما كان مين
انا : عايز اعرف انتي مش خايفة خالي يطب علينا في اي وقت
ضحي : ههههه لما تيجي بكرا حتفهم حاجات كتيرة
نزلت من البيت روحت الدكان و انا دماغي شغالة تفكير عايز افهم ايه الي تقصده ضحي بكلامها بس مش عارف ، دخلت المحل سلمت علي تامر و خالي جابر و بحاول ابان طبيعي
جابر : محمود شوفت مراة خالك عايزة ايه
انا : ( مش عارف اقول ايه ) ايوا روحت
جابر : خلصت ولا لسه
انا : لا مخلصتش بس جيت عشان وردية الدكان
جابر : طيب اروح انا البيت و استلم انت من تامر
اعمل ايه انا دلوقتي امنعه يروح لاي سبب بس ممكن يشك في حاجة قولت يلا ضحي و صفية يتصرفوا .

استلمت من تامر و هو روح و انا كملت اليوم ، طول اليوم دماغي مهديتش لحد ما صدعت و مش عارف ايه الي حصل بعد ما روح خالي و مفيش اتصال منه خالص ، بالليل قفلت المحل و روحت البيت اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و شغلت فيديو صفية ( كنت نقلت نسخة منه علي الكمبيوتر عشان كده مفكرتش لما ضحي قالتلي امسحه من التليفون ) اتفرجت عليه اكتر من مرة و لاحظت ان صفية مبصتش علي الباب الي كنت عنده خالص و مكانتش مركزة غير في كسها و بس ، هنا زاد تعجبي اكتر هما عرفوا ازاي انا بصورهم و اصلا عرفوا ازاي انه انا ، ساعتها فكرت ممكن ضحي تيجي البيت بأي حجة لازم اعمل حسابي روحت ناسخ الفيديو علي كارت ميموري و خبيته كويس و مسحت الفيديو من التليفون و قولت اخليه ممكن اعوزه ، ريحت علي السرير و بعد تفكير كتير قررت اكمل معاهم انا لازم الاقي اجوبة لكل الي محيرني و الاهم انا معاهم دوقت نيك الكس لأول مرة و كان احساس حلو اوي طيب ليه مستمتعش اكتر و اكتر ...

و بكدا يكون الجزء هههههههه لا لسه عزيزي القارئ احنا في النص .. بس كنت حابب اعرفكم باحساسي مع معظم القصص الي بتابعها .. نكمل

صحيت بعد الضهر فطرت و روحت لبيت خالي علطول ، وصلت قدام الباب و قبل ما اخبط فتحتلي ضحي
ضحي : ادخل يا محمود كنت مستنياك
دخلت من غير ما اتكلم ، كانت ضحي لابسة خمار و تحته قميص نوم فوق الركبة و لما قفلت الباب قلعت الخمار ، في الصالون لقيت صفية قاعدة و لابسة زي ضحي قميص نوم قصير مع اختلاف الالوان
انا : ( بكلم صفية ) انتي جيتي ليه تاني النهارده مش اتفشختي امبارح
صفية : و لسه كسي واجعني و جسمي متكسر بس جاية اقعد معاكم شوية
انا : بتخططوا لايه تاني
ضحي : بما انك بقيت معانا احنا مستعدين نجاوب علي اسألتك
انا : اول حاجة عايز اعرف ايه سر علاقتكم الغريبة مع بعض
صفية : انا احكيلك حكايتي و انت حتفهم ، انا لما وصلت 16سنة بدأت احس بعلامات البلوغ و وقتها كانت كل لمسة لجسمي من اي حد بحس باحساس غريب و حلو في نفس الوقت و بقيت بتخانق مع اخواتي و بالذات ضحي و نضرب بعض زي اي اخوات بس بعمل كدا عشان الاحساس الحلو الي كنت بحس بيه ، بعدها في يوم صحيت بالليل ادخل الحمام سمعت صوت من اوضة امي و ابويا خدني الفضول و بصيت عليهم من خرم المفتاح و شوفت امي علي ايدها و رجليها و ابويا وراها بيخبط فيها بجسمه ، وقتها مكنتش فاهمة ايه الي بيحصل بس صوت امي و كلامها خلاني احس نفس الاحساس الحلو
امي : اااااه جامد يا راجل جامد اووووف طفي كسي المولع
فضلت اتفرج عليهم لحد ما خلصوا و بعدها روحت الحمام و رجعت انام ، تاني يوم كنت عايزة افهم الي كانوا بيعملوه و مكنش قدامي غير جارتي و دي كانت اكبر مني بس كنا مقربين من بعض ، جارتي فهمتني الي بيعملوه و عرفتني الكس و الزبر و الكلام دا ، وقتها قالتلي
جارتي : عايزة تحسي الاحساس الي عاجبك اكتر
صفية : ياريت
جارتي : يبقا سيبي نفسك ليا
كنا في اوضتها و هيا قامت قفلت الباب علينا و رجعت نيمتني علي السرير و ركبت فوق رجليا و بدأت تفعص في بزازي و انا الاحساس بدأ يسري في جسمي و مغمضة عينيا و بدعها محسيتش غير و ايدها بتحسس بين رجليا ، حوشت ايدها و قولتلها
صفية : امي قالتلي محدش يلعبلي هنا ابدا
جارتي : امك بتقصد الناس الاغراب بس انا صاحبتك حبيبتك
و فعلا سيبتها و الاحساس زاد لدرجة بقيت بطلع صوت خفيف ، شوية و الاحساس زاد اوي و لقيتني بليت بين رجليا ، وقتها انا اتكسفت ضميت رجليا و ضارتهم بايدي ، جارتي ضحكت و قالتلي
جارتي : هههههه متتكسفيش انتي معملتهاش علي روحك دا اسمه عسل و البنت مننا بينزل منها لما توصل لشهوتها
صفية : يعني ايه شهوة دي
جارتي : الاحساس الي بتتكلمي عنه اسمه شهوة او هيجان ، و دلوقتي تعالي جيبيلي شهوتي انا كمان
صفية : ازاي معرفش
جارتي : زي ما عملتلك و حأقولك تعملي ايه تاني
بعدها بقيت كل ما تسمحلي الفرصة بروح لجارتي نجيب شهوتنا لبعض و علمتني كتير عن النيك و في نفس الوقت اتفرج علي امي و ابويا و تقريبا كان بينكها كل يوم
انا : تمام بس بردوا مقولتيش سر علاقتك مع ضحي
صفية : ما تصبر حأقولك اهو
فضلت علي الحال دا فترة كبيرة بين جارتي و الفرجة علي امي و ابويا لحد ما في يوم قفشتني ضحي بتفرج عليهم و بلعب في كسي
ضحي : بتعملي ايه يا بت
صفية : ( بخضة ) م م مفيش
ضحي : مفيش ايه و بتلعبي بين رجلك ليه
مسكت ضحي و دخلنا اوضتنا عشان امي و ابويا ميسمعوش صوتها
ضحي : ردي عليا بدل ما اعرف ابوكي
صفية : لا و الن** بلاش ابويا دا يمدني علي رجلي
ضحي : يبقي تقوليلي كل حاجة و من غير كدب
من خوفي مفكرتش و قولت لضحي علي كل حاجة
ضحي : يا وسخة كل دا يطلع منك
انا باصة في الارض بدمع و خايفة تقول لابويا
ضحي : خلاص يا بت متبكيش مش حقول لابوكي
صفية : ( بفرحة ) بجد يا ضحي
ضحي : ايوا بس ليا شرط
صفية : اي حاجة انا مستعدة
ضحي : حتعملي معايا زي الي بتعمليه مع جارتنا
انا بلمت و مش عارفة هيا تقصد الي بتقوله ولا بتختبرني بس لازم اوافق
صفية : موافقة
و من وقتها كل اسرارنا مع بعض و اول حد ناك طيزي كان بمعرفتها و نفس الكلام معاها
انا : ثواني بس اخر جملة قولتيها اول حد ناك طيزك معني كده انك اتناكتي قبل الجواز
ضحي : هههههه دي اتناكت في طيزها بعد ما كشفتها بكام شهر بس
انا : و الكلام عليكي انتي كمان يا ضحي
ضحي : ايوه انا اتناكت في طيزي و كسي قبل الجواز
صفية : بس تعرف انا حافظت علي كسي لجوزي
ضحي : و بعد الجواز بقي زي التاكسي كل يوم زبون جديد
ضحكنا كلنا جامد
انا : عايز اعرف اتفتحتي ازاي قبل جوازك
ضحي : لا مش ححكيلك غير لما تنيكني الاول انا امبارح مشبعتش من زبرك
انا : امبارح كانت اول مرة ادوق كس و غير كدا انتي هيجتي الي جابوني لحد ما حسيت اني حأنفجر
ضحي : بس تعرف زبرك مع انه مش اطول زبر ناكني بس عريض اوي و منظره بس يخوف
صفية : انا كسي اتفلق نصين منه بس حلو اوي
انا : طيب متضيعوش وقت يلا لاوضة النوم
ضحي : لا حتنكني هنا علي الكنبة و اختي الوسخة تتفرج علينا
نزلت ضحي علي رجليها و فتحت سوستة البنطلون و مسكت زبري ضمته بصوابعها و ضغطت شوية
ضحي : شوفي يا وسخة زبره وقف من الكلام
انا : و اجسامكم الجبارة يا شراميط
ضحي باست راس زبري و بعدها دخلته في بقها تشفطه و تخرجه بصوت عالي و كررتها اكتر من مرة و شايف صفية علي الكنبة الي جنبي بتفش في بزازها شاروتلها تجيلي ، جات قعدت جنبي و اندمجنا في بوسة جامدة و انا بقفش جامد في بزازها و هيا بتمشي ايدها علي شعري و ضهري ، ضحي بتدخل زبري لبقها لحد ما تتخنق تطلعه تلحسه بلسانها و تدخله في بقها تاني بهيجان كبير صوتها اكنها مكلتش ليها يومين و مستمتعة بالاكل ، فضلنا علي حالنا انا ببوس صفية و بقفش في بزازها و ضحي بتمص و تلحس زبري بكل الطرق لحد ما كنت حاجيب في بقها روحت قومت قلعت هدومي كلها و هيا قلعت قميص النوم و نيمت ضحي علي الكنبة و طلعت فوقها بوستها في شفايفها بوسة سريعة و نزلت علي بزازها لحستهم و خدت حلمتها في بقي بمصها بلساني و في نفس الوقت بعضها بسناني ، ضحي باصة في عينيا بنظرة حادة بتهيجني و بتخليني اعض حلمتها اجمد عشان اسمع اهاتها و اشوف ملامح وشها
ضحي : احححح متعضش جامد لتقطع حلمتي اااااه بقولك براحة
صفية : هو كدا متساهل معاكي يا لبوة
ضحي : اووووف انا مش بحب العنف زيك في النيك
صفية : هيهيييي ضحكتيني وا***
ضحي : يلا يا دكري كسي مشتاق لزبرك
انا : و انا زبري مشتاق اكتر
سيبت بزازها و نزلت لكسها الي كان مغرق الكنبة من عسلها الكتير
انا : هو ايه حكايتكم انتوا الاتنين بتنزلوا عسل كتير
صفية : هههههه وراثة يا محمود وراثة
مصيت عسل كسها و مع هيجاني عجبني روحت لحست علي قد ما اقدر من عسلها و بصباعي بلعب في زنبورها لحد ما نزلت عسلها تاني في وشي
ضحي : اااااه كفاية يا حبيبي عايزة زبري في كسي بقي
سمعت كلامها و طلعت ابوسها و ادوقها عسل كسها من بقي و في نفس الوقت بدخل زبري في كسها بالتدريج و ضحي هيجانها واضح من زغللة عينيها و تأوهاتها المكتومة ببقي ، استمريت انيكها برومانسية و هدوء و في اكتر من وضع و بعدها جيبت عسلي في كسها زي ما طلبت .
بعد ما ريحنا و صفية جابتلنا عصير نشربه
ضحي : محمود قولي انت نيكت بنات قبل كدا
انا : نيكت بنات بس في طيزهم
صفية : يعني اول مرة تدوق الكس معانا قولنا طعم الكس حلو
انا : حلو اوي و متعة تانية خالص عن الطيز .. ضحي عايز اعرف من اول واحد ناكك
ضحي : اقولك انا لما كنت في الثانوي كنت بكلم واد زميلي حليوة كدا و عضلات و كنا بنخرج مع بعض وهو كان بيستغل اي فرصة و يقفش في بزازي يبوسني او يبعبصني و انا مع اني كنت مكسوفة بس هيجانة ، المهم في يوم قالي تعالي نروح شقة واحد صاحبة نقعد فيها لوحدنا و انا رفضت في الاول بس بعد محايلة منه وافقت و يومها مروحناش المدرسة و روحنا الشقة ، دخلنا قعدنا قدام التليفزيون نتكلم في اي حاجة و شربنا حاجة ساقعة و بصراحة الواد كان فاهم عمل كدا عشان انا كنت متوترة ، بعد ما فكيت و بقيت بهزر و اضحك معاه بدأ يقفش في بزازي و انا سايبه نفسي ليه و بعدها اتجرأ اكتر و باسني اندمجت معاه و هو نزل ايده بيحسس علي كسي من فوق جيبة المدرسة ، شوية و لقيته بيدخل ايده من تحت الجيبة هنا مسكت ايده و قولتله
ضحي : بلاش كسي انا لسه بنت و عايزة افضل كدا
هو : متخفيش انا بحسس بس
كملنا و هو بيلعب في كسي من علي الكلوت ، بعدها بشوية قلعنا هدومنا كلها و مسك بزازي يلحسهم و يمصهم ، شوية كمان و خلاني الف اميل و اسند بايدي علي الكنبة و هو بدأ يوسع في خرم طيزي و في نفس الوقت بيلعب في كسي و انا كانت طيزي بتوجعني بس هيجان كسي مخليني مستحملة ، بعدها بل زبره و مسكني من وسطي و بدأ يدخل زبره في طيزي ، دخل راس زبره و انا حاسة ان طيزي بتتقطع و بعد ما دخلت صبر شوية و بعدها فضل يدخل باقي زبره براحة من غير ما يقف و انا مش مستحملة الوجع و بكتم صوتي في الكنبة و بحاول افلت منه بس هو اقوي مني و ماسكني كويس
صفية : هههههه يومها رجعت البيت و هيا مش قادرة تقعد علي طيزها
ضحي : احسن من التور الهايج الي فشخلك طيزك و خلاها تجبي ددمم
انا : كملي يا ضحي
ضحي : بس فضل ينيك طيزي و مع الوقت بقيت بستمتع و نسيت وجع طيزي
انا : و كسك مين اول واحد فتحه
ضحي : لا دي حكاية تانية
انا : طيب انا رايح الدكان عشان استلم الشغل
قومت بلبس هدومي و جيه في بالي سؤال
انا : ضحي هو فين بناتك الاتنين
ضحي : بايتين عند امي من امبارح
انا : طيب امبارح بعد ما مشيت خالي جالكم اتصرفتم ازاي
ضحي : عادي خالص
انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم
صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير
انا : و خالي
صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير
ضحي : هههههه اصل ...


و بكدا يكون الجزء الثاني انتهي اتمني ينال اعجابكم .

الي عنده فكرة او احداث عايزني اضيفها يكتبلي .

عايز اعرف رأيكم نتعمق في تفاصيل الشخصيات الباقية و الي حتظهر ولا نفضل مع محمود بس .

الي القاء في الجزء القادم .


الجزء الثالث


انا : ازاي انتوا لحقتوا تنضفوا مكان ما نكتكم
صفية : لا فضلنا نايمين علي السرير
انا : و خالي
صفية : ههههههه قوليله يا ضحي الواد دماغه حتطير
ضحي : هههههه اصل خالك الكلب بتاعي
انا : ( باستغراب ) كلب يعني ايه
ضحي : ايه مشوفتش فيديو عن السادية او السليف ( slave ) علي النت
انا : انا كل الي بشوفه واحد بينيك واحدة او ست مع ست بس كدا
صفية : ههههههه دا الولا لسه هاوي يا ضحي
ضحي : هههههههه .. طيب بص يا محمود بالليل بعد ما تخلص شغل دور في النت عن السادية و الميستريس و انت حتفهم
انا : و السادية دي بتخليه يعمل ايه في موقف زي الي حصل امبارح
ضحي : متستعجلش و بالليل بعد ما تفهم فكر كويس و اعرف مصلحتك فين
انا : طيب انا رايح الدكان اجيلك بكرا في نفس الميعاد
ضحي : بكرا عندني انا و صفية مشوار و انت جاي معانا
انا : رايحين فين
صفية : ههههه مفاجأة يا محمود حتعجبك
طلعت من بيت خالي و روحت الدكان قبل ورديتي بشوية و لقيت تامر بس
انا : خالي فين يا تامر
تامر : كان معايا الصبح فضل ساعة و بعدها جاتله مكالمة و قالي معاه مشوار مهم
انا : طيب لو عايز تمشي من دلوقتي امشي
تامر : تمام يا محمود
تامر مشي و انا فضلت في الدكان بين الشغل و التفكير و بحاول افهم خالي ازاي يبقي كلب مراته او بمعني اصح هيا تقصد ايه انه كلبها ، فضلت دماغي تودي و تجيب بس موصلتش لحاجة .
بعد المغرب جاتلي الست عبير الي اديتها الخلطة من كام يوم و لما شوفتها عرفتها علطول
عبير : ازيك يا محمود
انا : انا تمام يا عبير و انتي اخبار جوزك ايه نفعت معاه الخلطة
عبير : انت لسه فاكرني
انا : طبعا هو انا اقدر انسي الناس الغالين زيك
عبير : طيب انا جاية اقولك ان الخلطة منفعتش مع جوزي
انا : مفيش تحسن خالص
عبير : ابدا
انا : طيب و انتي كنتي مظبطاله الجو
عبير : ( بنظرة مكر ) تقصد ايه
انا : يعني قميص نوم حلو مع اكلة جامدة
عبير : عملت كدا و اكتر دا انا فضلت ارقصله نص ساعة و هو مفيش خالص ، اصل انت مشوفتش رقصي يحرك الحجر هيهيييي
انا : طيب انتي دلوقتي طالبة مني ايه
عبير : ( بابتسامة ) الحل التاني الي قولتلي عليه
انا : زي ما قولتلك الحل دا برا شغلي في الدكان مقدرش اقدمهولك دلوقتي
عبير : طيب قولي امتا انا مستعجلة
انا : انتي فاهمة الحل الي بتكلم عنه ايه
عبير : طبعا هو انا غبية انت حتقدم مساعدتك
انا : ( بصيت في عينيها و اتأكدت انها فاهمة ) خلاص اديني رقمك و انا كام يوم و اكون عندك
عبير : طيب مينفعش الليلة انا مستعجلة
انا عايز اروح بسرعة عشان افهم كلام ضحي بس قدام البطة الي قدامي دي مقدرتش
انا : تمام اخلص شغل بالليل و ارن عليكي
عبير : ( اديتني رقمها ) حاستناك اوعي متجيش
انا : و انا اقدر يا بطل انتي الليلة حترتاحي خالص
عبير : هيهيي لما نشوف حتقدر تساعد ولا حتركن جنبه
عبير مشيت و انا بجمع اعمل مع البطة دي ايه عشان اخليها تحلف بالنيكة دي و هيا الي تطلبني تاني ، قبل ميعاد قفل الدكان جيه خالي و خد معظم الفلوس في الدكان و ساب الفكة الي تمشي الدكان و مشي ، خالي محصلش منه اي تصرف غير المعتاد ولا اكنه يعرف حاجة ، هنا انا احترت اكتر هيا غادة بتضحك عليا ولا ايه اصله بالعقل لو يعرف حاجة كانت بانت عليه ، و بردوا بفكر هو ايه السادية و ممكن تكون منها الي بيعمله دا .
بعد ما مشي خالي بشوية قفلت الدكان و رنيت علي عبير
عبير : الو يا محمود
انا : عرفتيني ازاي رقمي مش معاكي
عبير : مفيش حد يرن عليا متأخر كدا غيرك ، المهم انت فين
انا : لسه قافل الدكان اديني العنوان
خدت منها العنوان و روحت رنيت جرس الشقة فتحتلي عبير بس بشكل تاني ، قميص نوم احمر شعبي لفوق الركبة و لازق في جسمها الي شبه الخريطة مليان منحنيات و هضاب ، دخلت و قفلت الباب ورايا
عبير : اتفضل يا حوده بيتك و مطرحك
انا : هو جوزك فين
عبير : اتطمن جوزي اتخانقت معاه و خليته يبيت عند امه
بعد ما قالت الكلمتين دول شديتها علي اقرب حيطة و خدتها في بوسة جامدة و هيا اندمجت معايا علطول ، شفايفها من النوع الكبير و الطري كنت مستمتع اوي ، كنت ببوسها و ايدي اليمين علي بزازها الضخمة الي زي الجلي في ايدي و ايدي الشمال بلعب في شفايف كسها الكبار و زبروها الكبير من فوق الكلوت بتاعها
عبير : اممممم علطول دخلت في الحامي يا حوده
انا : لازم مضيعش الوقت قدام البطل ولا مش عاجبك
عبير : احححح معجبنيش ايه دا كسي نزل عسله و بل كلوتي
نزلت حمالات قميصها و دفنت وشي بين جبلين بزازها و بلحص و امص جامد الي يجي قدام بقي
عبير : اااااه اجمد يا حوده عايزة الخول جوزي يعرف ان دكر بهدلني
انا : بتحبي العنف يا عبير
عبير : بموت فيه و بحب اتشتم اكتر
ضربت بزازها بكف ايدي جامد
انا : حاخلي جسمك يقول لجوزك انا اتشخت
لسه مكمل امص و الحس في بزازها بضربها عليهم و ايدي الشمال بتفرك شفايف كسها و زنبورها جامد و هيا بتتأوه و تزوم من الهيجان ، شوية و نزلت علي ركبي و دخلت تحت قميصها و قطعت كلوتها الفلاحي نصين
عبير : ليه كدا
انا : ( ضربت كسها ) عشان اعرف اتعامل مع الوحش دا
و فعلا كان وحش شفايف كبيرة و ظاهر انها متطاهرتش و زنبور كبير عن الي بشوفه ، اول حاجة خدت زنبورها في بقي اعضه بسناني و العب فيه بلساني ، دخلت صباعين في كسها و الي اكتشفت لحظتها انه واسع اوي لدرجة غريبة ، سيبت زنبورها و كلمتها
انا : كسك واسع اوي ليه يا شرموطة
عبير : اووووه بنيكه بخيار كبير عشان اريح نفسي
رجعت زنبورها لبقي و بعضه اجمد و فكرت لازم انيك كسها بكل قوتي اهيجها بكل الطرق لان كسها حيبقي واسع علي زبري ، دخلت تلات صوابع في كسها بس برده واسع و زودت سرعة دخولهم في كسها ، عبير مع عضي لزنبورها و المص فيه و صوابعي الي بتنيك كسها جابت عسلها و جسمها اتجمد
عبير : انا بجيب يا حوده ااااااه
بعد ما جابت جسمها ساب و مستحملتش الوقفة و نزلت قعدت علي الارض و ضهرها علي الحيطة
انا : مالك جسمك ساب ليه كدا
عبير : ليا فترة مجيبتش عسلي بالهيجان دا
انا : طيب يلا عايز اكمل ولا مش عايزة
قومتها و روحنا اوضة النوم قلعنا قدومنا و خليتها تمص زبري و انا بضربها علي بزازها الضخمة ، خليتها تقف فوق السرير علي ايدها و ركبها و من وراها دخلت زبري كله في كسها ، هاجت عبير بس مش اوي لان زبري مكانش كبير علي كسها الواسع و انا حاولت اعوض دا اني اضربها علي طيزها و اشد شعرها ، حاولت ادخلت صباعي في طيزها لقيته هو التاني واسع و دخل صباعي بسهولة
انا : و طيزك كمان يا متناكة
عبير : ااااااه وسعت من النيك
انا : اتناكتي من كام واحد قبل كدا
عبير : سيبنا من الكلام و خليك معايا اوففف
زودت الرزع فيها و بدخل تلات صوابع في طيزها و الايد التانية بضربها علي طيزها ، فضلت انيك فيها فترة كنت تعبت بس لسه مجبتش لبني و دا بسبب كسها الواسع ، نيمت علي ضهري و خليتها تطلع فوق زبري و هيا دخلته في طيزها و بدأت تنيك نفسها
انا : دخلتيه في طيزك يعني
عبير : احححح وحشني الزبر في طيزي
ميلت علي وشي و انا بلحس في حلمات بزازها و هيا لسا شغالة بتنيك طيزها ، بعد شوية حسيت اني قربت اجيب لبني روحت مسكت زنبور عبير و فكرته جامد و هيا صوتها علي
عبير : اووووف اهري زنبوري يا دكري جامد
انا : انا قربت اجيب لبني عايزاه فين
عبير : طيزي بتاكلني عايزة لبن يشبعها
فضلت شغال افرك زنبورها و صوتنا احنا الاتنين علي و انا جيبت لبني في طيزها و هيا بعدي بثواني كان كسها جايب عسله ، بعد ما جيبت لبني كله في طيز عبير قامت من عليا مسكت زبري نضفته من لبني و نامت جنبي علي صدرها و طيزها رافعاها شوية
انا : ( ضربتها علي طيزها ) رافعة طيزك ليه يا لبوة
عبير : عشان تشرب لبنك يا دكري
انا : ايه حكاية كسك و طيزك الي واسعين بشكل غريب
عبير : زي ما قولتلك بريح نفسي بالخيار او اي حاجة شبه الزبر و مع الوقت بقيت بكبر الحجم عشان اهيج اكتر و اجيب شهوتي
قومت دخلت الحمام خدت شاور و بعدها لبست هدومي و روحت ، في البيت كانت امي مستنياني
انا : مساء الفل يا ست الكل
امي : ( ببرود ) الساعة كام معاك
انا : ( بصيت في تليفوني ) واحدة بالليل
امي : كنت فين بعد ما خلصت شغل
انا : كنت مع واحد صاحبي قعدت شوية معاه
امي : محمود احنا اتفقنا انك تبعد عن المشاكل و صحابك دول كل حياتهم مشاكل
انا : متزعليش اوي كدا يا حاجة دي مكانتش ساعة و بعدين انا ليا فترة مش بطلع مع حد
امي : و انا الي مستنياك اعملك اكل تطفحه مفكرتش ترن عليا
انا : لا بصراحة فاتتني الحتة دي اسف يا ست الكل ، حاتيلي اكل انا ميت من الجوع
امي : ماشي يا محمود المرة دي حعديهالك بس المرة الجاية ليا تصرف تاني
انا : حاضر يا ماما الي يرضيكي
اتعشيت و دخلت اوضتي فتحت الكمبيوتر و كتبت في البحث ( السادية )
اول حاجة ظهرتلي تعريف السادية و هنا بعد ما شوفت التعريف بحلقت بعينيا و قولت لنفسي
انا : يعني السادية ان الناس بتهيج من الضرب .. يعني خالي بيهيج لما يتضرب
وقفت شوية استوعب و بتخيل في دماغي مواقف بين خالي و ضحي و بصراحة من تخيلي كنت بقرف ، قريت اكتر عن السادية و الفرق بين الماستر و الميستريس و عرفت معني ان خالي كلب ضحي ، شوفت فيديوهات عن السادية و عرفت ايه الي بيحصل و شدني الماستر و هيجت من الي شوفته ، بس لما شوفت فيديوهات ميستريس قرفت و بقول لنفسي
انا : ايه القرف دا الناس دي متستحقش لقب رجالة
بعد ما فهمت كل حاجة كان لسه فيه سؤال و هو من السادية بردوا ان خالي يسيب مراته تتناك من راجل غيره ولا لا و قررت اسأل ضحي بكرا ، هنا افتكرت ان بكرا رايح مع ضحي و اختها مشوار و زي ما قالوا حيبقي فيه مفاجأة ، و مفاجأة ايه بعد كل الي شوفته و سمعته في يومين بس ، برجع و بحاول اقف مع خالي و بتمني ان الي قالوه ضحي و صفية عنه كدب و بيقولوا كدا عشان اتطمن من ناحية خالي .. او بيحاولوا يخفوا عني حاجة تانية ، نمت من كتر التفكير و التعب .
صحيت بعد الضهر فطرت و امي قالتلي
امي : محمود خالك كلمني و قال عايزك ترن عليا لما تصحي
انا : طيب اكلمه لما اشوف عايز ايه
رنيت عليه
جابر : الو يا محمود
انا : ايوا يا خال امي قالت انك عايزني
جابر : محمود عايزك توصل مراتي و اختها عن واحدة صاحبتهم عيانة و رايحين يزوروها
انا : ( استغربت ) معلش يا خال اروح معاهم ليه
جابر : انا متخانق مع مراة خالك و كنت واعدها انها تزور صاحبتها و كمان معاهم زيارة ليها عشان كده مقدرش اروح انا و مفيش غيرك قدامي
انا : ماشي يا خال رايحين امتا
جابر : مش عارف انت روحلها و شوف و استني معاهم لحد ما ترجعهم و اعتبر النهارده اجازة من الشغل يعني لو خلصت المشوار بدري متجيش الدكان
انا : تمام يا خال البس و اروح البيت
قفلت معاه و مش عارف من كلام خالي هو وضعه ايه من ضحي و اختها يعرف ولا لا ، قولت استني لما اروح لضحي و اعرف كل حاجة .
لبست طقم خروج و روحت لبيت خالي خبطت و فتحتلي بنت خالي الصغيرة
البنت : محمود جيه يا ماما
دخلت و جريت لجوه و انا دخلت و قفلت الباب ، جاتلي ضحي لابسة عباية خروج و جاية مبتسمة
ضحي : اهلا يا محمود معلش حنتعبك معانا ( بصوت واطي ) اختي ولاء هنا و متعرفش حاجة اتصرف كويس
ولاء تبقي اختها الصغيرة و الي لسه متجوزتش
( وصف ولاء : سنها 19وقتها جسمها رفيع عكس اخواتها و امها بس بتشترك معاهم في جمال ملامح وشهم ، بنت محترمة و بتتكسف بسرعة .. بس بعد الي شوفته مبقيتش متأكد )
دخلت الصالون و كانت صفية و ولاء قاعدين و صفية لابسة عباية خروج لازقة في جسمها و ولاء طقم خروج محترم و مش ملفت خالص
ضحي : زي ما قالك خالك انا و صفية رايحين نزور واحدة صاحبتنا عيانة و ولاء جات البيت عشان تقعد مع البنتين و احنا برا
انا : طيب مش يلا بينا
ولاء : ( بصوت هادي ) اشرب حاجة الاول قبل ما تمشي
انا مليش تعامل مع ولاء قبل كدا غير السلامات في المناسبات زي صفية قبل اليومين الي فاتوا
انا : مش عايز اتعبكم
ولاء : لا مفيش تعب ولا حاجة قول تشرب ايه
انا : كوباية عصير
قامت ولاء للمطبخ و جابت العصير و بتقدمهولي و ضحي و صفية بيضحكوا
صفية : هههههه الي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش في البيت مش بتخدمي بعودة كبريت
ولاء : ( وشها حمر ) انا رايحة اشوف البنات
انا : كسفتيها ليه
صفية : دي بتمثل انها هادية بس في البيت بتتخانق مع امها علي الفاضية و المليانية
انا : طيب و فيها ايه مش بتتعامل معايا و عايزة تبان هادية
ضحي : اشرب عصيرك و يلا بينا مش عايزين نتأخر
شربت العصير و نزلنا ركبنا توكتوك و انا ركبت جنب السواق لان اجسامهم كبيرة واخدين الكنبة كلها ، مشينا و هما بيدلوا السواق للمكان و وقفنا قدام بيت عبير
ضحي : بس هنا
انا : هنا فين
ضحي : البيت دا ( بتشاور علي بيت عبير )
انا نزلت من التوكتوك و وقفت شوية بحاول استوعب
صفية : تعال ندخل يا محمود و انت تفهم بدل ما مبلم كدا
بصيت علي صفية و كانت بتدخل البيت مع ضحي و بتشاورلي ادخل ، دخلت و صفية قفلت الباب ورايا و ضحي سبقتنا لجوا
صفية : تعال و اتفرج علي المفاجأة
مسكتني من ايدي و مشيت قدامي ، و هنا اتصدمت بجد و وقفت مكاني لما شوفت عبير ملط علي رجليها و ركبها و لابسة طوق كلب بسلسلة ، ضحي مسكت السلسلة و قعدت علي الكنبة و عبير بسرعة راحت تحتها و بتبوس رجليها ، صفية و ضحي كانوا بيضحكوا عليا و منظر وشي من الصدمة
ضحي : هههههه محمود ايه المفاجأة عجبتك
صفية : ( حطت ايدها علي كتفي و مشيت معايا ) تعال اقعد بدل ما يحصلك حاجة ، هههههه انا قولتلك الواد مش حيستحمل
لسه بحاول استوعب ايه الي وصل عبير لضحي و صفية
ضحي : اسأل يا محمود و انا اجاوبك
انا : ايه علاقتكم بعبير
ضحي : فاكر لما صفية حكيتلك عن جارتنا
انا : فاكر
ضحي : هيا دي بقي جارتنا هههههه
انا : ( بفكر ) يعني انتوا الي بعتوها ليا
صفية : بالظبط كدا
انا : طيب ليه
صفية : كنا عايزين نتأكد من كام حاجة
انا : زي ايه
ضحي : انك عندك استعداد تنيك واحدة مش بتضرب عشرات و بس و كمان نعرف رد فعلك لما شرموطة تترمي عليك في شغلك
انا : و عرفتوا ايه
ضحي : عرفت تتصرف كويس ، المهم خلينا نستمتع دلوقتي و افرجك علي اول سيكشن لميستريس مباشر
عبير طول ما احنا بنتكلم كانت بتبوس رجلين ضحي و تقلعها الجزمة و بعد ما خلصنا كلام ضحي مسكتها من شعرها و رفعتها لفوق و تفت علي وشها
ضحي : نفسك في ايه يا كلبة
عبير : نفسي ابوس كس ملكتي و الحس عسله
ضحي وقفت قلعت العباية و فضلت بالكلوت و السنتيانة بس ، قعدت مكانها تاني و ضربت عبير قلمين علي وشها و حطت وش عبير علي كسها و عبير بدأت تبوس و تلحس كس ضحي بلهفة كبيرة و متعة غريبة ، صفية قامت ضربت عبير علي فردة طيزها جامد و دخلت اوضة النوم الي نكت عبير فيها بالليل ، عبير مستمرة في لحس كس ضحي و الي بتتأوه من لحسها و ماسكة شعر عبير و بتحرك وش عبير علي كسها اكتر ، انا هيجت من السحاق الي اول مرة اشوفه حقيقي و زبري وقف ، شوية و لقيت صفية جات و كانت ملط بس كانت لابسة علي وسطها زبر ضخم اوي طوله يعدي 30سم و عرض يمكن اكتر من ضعف عرض زبري
انا : هو دا الي موسع كس و طيز عبير
صفية : ايوه و فيه اكبر منه كمان
كان في ايدها علبة كريم فتحتها و حطت علي الزبر و بعدها ضربت طيز عبير جامد
صفية : طيزك بتقفل و تفتح ليه يا متناكة
عبير : امممم وحشها زبرك يا مولاتي
صفية بدأت تدخله في طيز عبير بالتدريج و عبير بتزوم و هيا لسه بتلحس كس ضحي ، انا المشهد هيجني جامد فكيت الحزام و البنطلون و طلعت زبري من البوكسر و بدأت ادعك فيه ، شوية و صوت ضحي علي
ضحي : ااااااه افتحي بقك يا وسخة و ابلعي عسل ستك
و مفيش ثواني و ضحي جابت عسلها و عبير بلعته كله و بتتأوه جامد من صفية الي بترزع فيها جامد
عبير : اووووه وحشني اوي عسلك يا ستي شكرا انك ادتيني الشرف دا
ضحي : ( بتلعب في شعرها اكنها قطة او كلبة ) عشان تعرفي بكافأة الي يسمع كلامي ازاي
صفية : عاجبك زبري في طيزك يا كلبة
عبير : اوي يا ستي امممم
انا مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و قلعت كل هدومي و دخلت زبري في طيز صفية الي كانت بتترج من نيكها لعبير
صفية : اااااه يا ولا مش فجأة كدا
انا : دا انا حأفشخ كسمك
كنت برزع جامد في صفية و كل ما ارزعها زبرها الصناعي يبنيك عبير و اكني بنيك الاتنين مع بعض و دا هيجني اكتر و خلاني ارزع اكتر ، طيز صفية مكانتش واسعة زي عبير و كانت ضيقة شوية علي بزري و كان ممتع اكتر ، فضلت انيك في الاتنين لحد ما جيبت لبني في طيز صفية
صفية : احححح لبنك سخن اوي يا ولا
بعد ما جيبت لبني رجعت قعدت مكاني و باخد نفسي و لقيت ضحي شاورت لعبير تلحس زبري و تنضفه و فعلا جات نضفته و مستمتعة اوي بكدا
انا : عايز اسأل سؤال محيرني
ضحي : اسأل
انا : انا نكتكم انتوا التلاتة بس عبير الوحيدة الي كسها و طيزها واسعين اوي ليه هيا بس
ضحي : افهمك دي كانت فكرتي وسعنا انا و صفية طيزها و كسها جامد عشان لما تتناك من اي راجل متتمتعش اوي زي لما تكون معانا و بكدا تفضل تحت طوعنا و برضاها و احنا الوحيدين الي بنوصلها لقمة هيجانها ، اما احنا ليه مش زيها واسعين اظن واضح عشان نستمتع بالنيك
انا : ههههه فكرة حلوة هيا كدا تحت رجليكم و تتمني تنفذلكم اي طلب مهما كان .. ثواني و جوزها فين من الحوار دا ملاحظش انهم واسعين
لقيتهم هما التلاتة بيضحكوا
صفية : ههههه عبير ارملة من اكتر من عشرين سنة
انا : يعني انا اتضحك عليا
ضحي : كان لازم نعمل حوار عشان تقرب منك و يكون مقنع ليك
انا : انا بدأت اخاف من دماغكم
صفية : ههههههه ليه بس كدا
انا : طيب فيه حاجة تانية مخبينها عني
ضحي : مين عارف يكمن فيه و يمكن لا
انا : عندي سؤال بخصوص خالي
ضحي : اسأل
انا : انا فهمت انه كلبك بس هو موافق انك تتناكي من حد تاني و عارف ان انا الي نيكتك
ضحي : افهمك خالك كلبي من زمان بس اخر فترة حسيت ان الرغبة قلت من ناحيتنا احنا الاتنين عشان كدا كنت بفكر ارجع الرغبة ازاي و لما جاتلي صفية و قالتلي عنك و الي عملته قولت بس انت الي حترجع الرغبة تاني
انا : و خالي كان رد فعله ايه لما قولتيله
ضحي : مكنش موافق في الاول بس انا بطرقتي قدرت اقنعه
انا : طيب عمل ايه بعد ما نيكتكم اول مرة
صفية : ههههه دخل البيت علي ايده و ركبه و جالنا اوضة النوم و زبره واقف جامد و لحس جسمنا احنا الاتنين
ضحي : لا و كمان جاب لبنه من كلامنا بس من غير ما حد يلمس زبره هههههه خالك كلب مطيع جميل اوي
فضلت احلل كل الي حصل و اربط كل حاجة ببعض
ضحي : محمود بتفكر في ايه
انا : عايز افهم بعد كل الي عرفته دا محاولتيش ليه تخليني زي خالي و عبير و لو حتي محاولة
ضحي : عشان اذل خالك اكتر و اعرفه انه اقل منك بكتر و كل ما اذله اكتر بيهيج اكتر و كمان انت عجبتني و دخلت دماغي
بعد ما ريحنا كملنا اليوم لحد المغرب علمنا كل حاجة نيكت ضحي و صفية في كسهم و طيزهم بعنف و كنت بطلع غلي فيهم و ضحي خلت عبير تبقي كلبة ليا و انا بقيت ماستر لاول مرة و فشخت جسم عبير ضرب و بهدلة لحد ما بقتش قادر تتحرك و جسمها كله حمر و حتت ازرقت من ضربي ليها .
بعد ما خلصنا اليوم المجنون دا وصلت ضحي و عبير البيت و انا روحت دخلت اوضتي علطول و بفكر في الشراميط الي وقعت معاهم و الي لعبوا بيا و لاول مرة في حياتي حد يلعب فيا بالدرجة دي ، بس من ناحية تانية انا عيشت احلي ايام حياتي بنيك طول الوقت و بصراحة زبري و هيجاني غلب عقلي و قررت اسيب نفسي ليهم و اكمل للاخر .


و بكدا الجزء انتهي اتمني يكون عجبكم .
مستني رأيكم في الجزء و اي نقد للقصة لأتفادى الاخطاء .
الي القاء في الجزء القادم .. تحياتي

الجزء الرابع


تاني يوم صحيت فطرت قعدت مع امي نرغي في اي كلام و لعبت شوية علي الكمبيوتر و في ميعاد ورديتي روحت الدكان و استلمت شغلي من تامر ، خالي كان موجود و فضل معايا للمغرب و بعدها روح و مكانش في اي تغير عليه ولا حتي نظرة غريبة ، ضحي و صفية محدش فيهم رن عليا طول اليوم استغربت بس قولت عادي مش كل يوم لازم نتكلم ، كملت باقي وردتي و قفلت الدكان و رجعت البيت اتعشيت و سهرت علي الكمبيوتر للفجر ، تاني يوم في نفس ميعادي صحيت و طلعت لقيت اختي امل مع امي
امل : صباح الخير يا كسلي
انا : صباح النور ليكي فترة مبتجيش يعني
امي : بتيجي كتير بس بتمشي قبل ما تصحي انت
انا : و ايه المميز النهارده
امل : وحشتني قولت استني اسلم عليك
انا : امل انا عارفك كلبة مصلحتك قولي علطول عايزة ايه
امي : ههههههه محمود عنده حق انتي كلبة مصلحتك حقيقي ، اقوم اجهزله فطار
امل : يعني لازم تضحك امك عليا
انا : امل انا لسه صاحي من غير لف و دوران عايزه ايه
امل : عمل خير
انا : و انتي يجي من وراكي خير
امل : ( وطت صوتها ) تعال شقتي و انا اقولك بعيد عن امك ، ( رجعت علت صوتها ) عايزة شوية طلبات تجيبهالي من دكان خالك و قولت مفيش غير اخويا حبيبي الي يوصلهملي
فكرت ان بدل مش عايزة تعرف امي يبقي فيه مصيبة
انا : هاتي ورقة بطلباتك اجيبهالك و اوصلك بالمرة بعد ما افطر
امي : ( داخلة بالفطار ) هههههه انا لو منك يا محمود اسيبها تجيبهم هيا بدل ما تتعب نفسك
انا : انا فاضي لحد ورديتي بعد العصر اهو اعمل اي حاجة
فطرت و غيرت هدومي و امل راحت شقها لوحدها و انا جيبتلها الطلبات و كانت كتيرة و روحتلها الشقة ، بعد ما دخلت و قعدت علي الكنبة
انا : قوليلي علي المصيبة
امل : بتقول ليه مصيبة مش ممكن عمل خير زي ما قولت
انا : امل انا و انتي عارفين انك مش حتطلبي مني حاجة غير لو كانت مصيبة عشان عارفة لو طلبتيها من فتحي اخوكي حيحلهالك بس بعدها حيزلك بيها بس انا حأعرف اتصرف و كمان مش حزعلك
امل : بس بس انت دماغك راحت لمكان تاني انا بكلمك بجد دا عمل خير
انا : وا*** طيب انا سامعك اتكلمي
امل : جارتي عزه الي في البيت الي قصادي اتخانقت مع جوزها و هو طلقها
انا : و انا دخلي ايه اشتغل مصلح اجتماعي
امل : هههههه لا اسمع بس جوزها طلقها بالتلاتة و هما عايزين يرجعوا لبعض تاني عشان عيالهم و عشان يرجعوا عايزين محلل
انا : ( باستعباط ) و المحلل دا مييين
امل : انت مش قولتلك عمل خير
انا : ( بفكر ) و ليه انا
امل : لانك بعيد عن عيلة عزه و جوزها و كمان مضمون مش حيعمل حاجة تفضحهم
انا : و ضامنين ازاي مبتزش جوزها او افضحه
امل : انا ضامناك قدامهم
انا : سيبيني افكر
امل : تفكر في ايه يعني حتعمل بروفة لليلة الدخلة و مش حرام و عايز تفكر بدل البنات الي بتضحك عليهم
انا : ( اختي كانت عارفة اني نيكت كام بنت زمان ) تمام ايه الي حيحصل دلوقتي
امل : اروح انده علي عزه و تتفقوا مع بعض
امل طلعت من الشقة و راحت لعزه و انا بفكر اني انيك ست و جوزها عارف و علي سريره كمان هيجت علي الفكرة ، امل رجعت و معاها عزه و لما شوفت عزه انا تنحت ايه الجمال دا
( وصف عزه : طولها حوال 155و وزنها حوالي 70لابسة عباية مشدودة علي جسمها و طرحة علي راسها مبينة شعرها المصبوغ دهي و لون بشرتها ابيض بياض اللبن ، واضح من العباية جسم رياضي بمعني الكلمة صدر كبير و مرفوع و وسط صغير مشدود و طيز متوسطة بارزة عن ضهرها بانحناء دائري مغري و كل دا غير و وشها الي احلي من القمر وش دائري بدون اي شوائب عليه و غمازتين بيظهروا لما تبتسم و مع لون عينيها الاخضر تحس انك في عالم تاني )
وصلوا عندي و امل قالت
امل : اعرفك محمود اخويا
انا : ( قومت اسلم عليها و باصص في عينيها ) اتشرفت بمعرفتك
عزه : الشرف ليا
امل : طيب اتفضلوا اقعدوا و انا اروح اجيب كبايتن لمون و شجرة كمان
انا : يا ريت الشجرة تكون كبيرة وحياتك يا امل
امل : هههههه حاضر ، ( هيا و ماشية ) انا الي جيبته لنفسي
بعد ما راحت امل للمطبخ
انا : اسمك عزه صح كدا
عزه : ايوه صح ، و انت محمود الي حكتلي عنك امل
انا : استر هيا قالتلك ايه عني ( بانفعال بسيط ) حابب اقولك ان امل بتحب تكبر المواضيع و تضيف من عندها كلام عشان تعرفي من الاول
عزه : هههههه دمك خفيف
انا : ( حطيت رجل علي رجل و رفعت رقبتي لفوق شوية ) احم شكرا دا من زوقك
عزه : هههههههه
انا : طيب خلينا دلوقتي في المهم قبل ما تيجي امل انت عايزة تطلبي مني ايه
عزه : ( اتكلمت بحيرة ) هيا امل مقالتلكش
انا : امل قالت كتير بس لازم اسمع منك انتي عشان نبقي واضحين
عزه : فهمتك باختصار انا عايزاك تبقي محلل ليا و لجوزي
انا : و انا استفيد ايه
عزه : مع جوزي تتفق معاه علي الفلوس و نصيحة مني اطلب رقم كبير جوزي بيحتكم علي فلوس ملهاش عدد
انا : و منك
عزه : مني انا حأعملك بروفة لليلة الدخلة و افهمك تعمل ايه و كمان نضقي ليلة حلوة انا و انت
انا : موافق بس عايزك تفهمي انا مش محتاج البروفة دي
عزه : كل الرجلة بتقول كدا بس لما يجي التنفيذ مبتعرفوش تعملوا حاجة
انا : ( بثقة ) تمام لما نشوف كلامك حيطلع صح ولا كلامي انا
عزه : شكلك مقطع السمكة
انا : مين عارف مش يمكن ابقي خام
عزه : بدل ما قولت خام يبقي مش اول مرة و بحيس كدا انا عايزاك تعرف جوزي انك احسن منه و ان هو ولا يسوي حاجة في سوق الرجالة
انا : انتي شايلة منوا كتير
عزه : كتير و عايزة اكسر فخره بنفسه و اعرفه اني اعلي من مستواه و انه غلط لما خاني
انا : اكيد اعلي و من غير ما اعرفه طالما يستجرأ يخونك يبقي مش راجل اصلا
عزه : ههههه ( مسكت زبري فجأة ) كان لازم اتأكد
انا : ( اتصدمت بس مبينتش ) و اتأكدتي خلاص
عزه : هههههه خلاص اتفقنا النهارده بعد العصر تقعد مع جوزي تتفقوا و قبلها تظبط نفسك و تاخد حباية فياجرا من الصيدلية
انا : و ليه نستخدم مساعدة خارجة ما انا احسن من غيرها
عزه : لا انا عايزة ليلة حمرا بمعني الكلمة
انا : تمام
عزه نادمت علي اختي و طلعت من الشقة و بعدها امل جاتلي
امل : ها رأيك ايه مصيبة ولا خير
انا : خير حلو اوي
امل : احلي مني
بصيتلها لقيتها مقموصة و حاطة ايدها علي وسطها و اللحظة دي ركزت في جمالها
( وصف امل : طولها 165و وزنها 60جسم فرنساوي مع بشرة قمحي فاتح مايلة للاصفر ، بزاز متناسقة مع جسمها و طيز صغيرة بس ليها انحناء ملفت )
انا : انتي الاجمل طبعا مش شايفة هيا تخينة ازاي ( لنفسي عزه اجمل منها طبعا )
امل : انا بقولها برضوا تخس شوية
انا : طيب دلوقتي موضوع امل المفروض يخلص الليلة
امل : ايوه الليلة هيا لسه مخلصة عدتها و جوزها مستعجل
انا : طيب الشغل اقدر اطلب من خالك اجازة و امك اعمل فيها ايه لو عرفت و كمان حبات برا البيت دي بتنكد عليا لو اتأخر ساعة بعد الشغل
امل : امك انا حأعرف اتصرف معاها
انا : ازاي
امل : يعني اقولها اي سبب عشان تبات معايا و متروحش الشغل
انا : ماشي قدامك لحد ما اروح البيت اغير هدومي و اجي
امل : لما توصل هناك امك هيا الي حتطلب منك تبيت معايا
انا : لما اشوف
مشيت من عند امل و راجع ماشي لبيتي و في الطريق قولت ارن علي ضحي ليها يومين مكلمتنيش و اعرفها اني مغيرتش رأيي ، رنيت عليها مرديتش و رنيت تاني مرديتش برضوا و تالت رنة كنسلت عليا قولت يبقا هيا اسغنت عني مزعلتش وقتها لاني فرحان بعزه و النيكة الي بفلوس دي .
روحت البيت و دخلت الحمام حلقت دقني و العانة و استحميت و بعدها دخلت اوضتي لبست بنطلون جينز و قميص مكوي و سرحت شعري و حطيت عطر و كنت مبسوط و مزاجي رايق ، امي دخلت اوضتي و شافتني بجهز نفسي
امي : ايه الشياكة دي كلها وراك ميعاد مع بت ولا ايه
انا : ملكيش فيه
امي : طيب بس بعدين متجبليش مشكلة تانية مع الناس ( اصلي في مرة اتقفشت مع بت و امها شكت لامي )
انا : طيب وسعي كدا انا ماشي
امي : محمود استني
انا : في ايه
امي : بص انا عارفة انك حتزعل بس اختك عايزاك تروح تبيت عندها في شقتها
انا : و السبب ايه
امي : اختك بتقول انها بتسمع اصوات بالليل في الشقة و مش عارفة سببها ايه و خايفة تبات لوحدها
انا : وال** انتوا بتستعبطوا يعني لما تشوفيني بتشيك عشان اطلع تطلعيلي ببنتك ، طيب افرض كلامها صح متروحيش انتي تباتي معاها ولا هيا تيجي هنا او تنام مع حماتها
امي : جوزها محرج عليها تبات برا الشقة و انا معرفش ارتاح غير في بيتي و مش حأعرف انام هناك و بكمان انت عارف انها متخانقة مع حماتها
انا : طيب و انا مالي ما تتحرقوا انا دلوقتي مزاجي رايق و رايح مشوار مهم حلوها انتوا بعيد عني ( خرجت من اوضتي )
امي : طب اسمع بات عندها يوم و انت ليك عندي طلب انفذهولك مهما كان
انا : ( وقفت اكني بفكر ) و طلب عند امل كمان
امي : موافقة
انا : طيب موافق بصي بقي انا عايز منك بكرا تعمليلي صينية مكرونة بالبشاميل ( امي من النوع الي متحبش حد يفرض عليها رأيه خالص )
امي : حاضر بكرا تكون جاهزة
انا : بعد ما اخلص شغلي بالليل اروحلها
امي : لا انت تروحلها دلوقتي و تسيبك من الشغل و مشوارك دا
انا : و ليه مش عايزاني ابيت بالليل يبقا اروحلها بالليل
امي : عايزاك تروحلها عشان عايزة تكشف عند دكتورة حاجزة عندها و مينفعش تروح لوحدها
انا : عارفة لو طلع كل دا كدب و بتضحكوا عليا
امي : لما تروح حتعرف اني مش بكدب يلا خلص روحلها
و فعلا طلعت اكني رايح لامل و ضحكت علي الي قالته امل لامي ، في الطريق دخلت صيدلية محدش يعرفني فيها و اشتريت حباية فياجرا ، بعد ما طلعت من الصيدلية كلمت خالي و قولتله النهارده حاخده اجازه و هو معترضش ، كملت لحد شقة امل خبطت و فتحتلي امل و بعد ما دخلت
امل : ايه الشياكة دي هو انت رايح تتقدم لعروسة
انا : ههههه ايوه و عايزك تيجي معايا ، هو انتي اقنعتي امي ازاي دي كانت بتتحنن عليا و توافق علي كلامي علطول
امل : ههههه شوية عياط في التليفون و وافقت
انا : حكاية الاصوات دي كدب و الكشف كمان صح
امل : اكيد ، عزه حترن عليك لما يوصل جوزها الشقة لان بعد طلاقهم عايش في مكان تاني
انا : طيب انا اشغل التليفزيون اتسلي لحد ما ترن
فضلت قدام التليفزيون فترة بحضر فيلم حلو و كانت امل قاعدة علي كرسي علي جنب الكنبة الي قاعد انا عليها بعد فترة و بالزاوية دي لاحظت حاجات غريبة من ناحية امل .
امل كانت غيرت و لبست قميص نوم وردي حمالات واسع عند صدرها و القميص واصل لفوق ركبها و لما قعدت علي الكرسي اترفع اكتر و دا كان يعتبر عادي ليا .. قبل ما تتجوز ، من قميصها ظهرلي شكل بزازها اكتر ، بزاز مش كبيرة بس علي شكل برتقالة و المفاجأة انها مش لابسة سنتيانة و من قماشة القميص الخفيفة وضح ليا حلماتها الكبيرة و كانت واقفة و بارزة ، انزل بعينيا لتحت الاقي قميصها اترفع لنص فخادها و ظاهر من تحته كلوتها الابيض ، انا عمري ما فكرت في جسم امل بس اخر كام يوم تفكيري اتغير كتير و الفضل لضحي و صفية ، كنت ببص علي جسم امل و اتخيلها تحتي و زبري راشق في كسها و شغال نيك فيها ، امل كانت بتتفرج علي فيلم علي التليفزيون و انا بحاول اظهر اني مركز في الفيلم بس انا مركز في جسمها الجبار ، جسم فرنساوي روعة مظبوط و مرسوم باتقان ، بزاز ماسكة نفسها و مرفوعة مع حلماتها الي متوجهة لقدام اكنها سلاح متوجه للي قدامها ، بطن مستوية بدون اي كرش و تحتها ظاهرلي شفايف كسها متجسمة علي كلوتها ، ولا فخادها حاجة محصلتش من كتر ما هيا ناعمة القميص بيتزحلق و يظهرلي كلوتها اكتر ، زبري وقف من الي شايفه و سرحان مع خيالاتي و جسم امل و مفوقتش غير و امل بتكلمني
امل : محمود انا رايحة اعمل عصير تشرب معايا
انا : ماشي هاتي
قامت و ماشية للمطبخ و انا مركز مع طيزها و قميصها الي وقف بين فلقتين طيزها و مع كل حركة منها طيزها بترقص ، هيا و ماشية بصت عليا و شافتني مبحلق في طيزها ضحكت و كملت حركة و قالتلي
امل : ههههه لم نفسك يا محمود و وفر مجهودك عشان عايزاك تشرفني مع عزه
انا : هيا بتحكيلك ولا ايه
امل : ( من المطبخ ) طبعا دي صحبتي و بنحكي لبعض كل حاجة
انا : كل حاجة كل حاجة
امل : كل حاجة
هنا تليفوني رن و كانت ضحي مكنتش فاضيلها روحت مكنسل عليها ، و بعد شوية رجعت امل بالعصير و جات قدامي وطت عشان تقدملي العصير بس بزيادة اوي و هنا ظهرت قدامي بزازها كلها و انا بمد ايدي براحة عشان اشوف بزازها اكتر و امل مبتسمة و باصة عليا ، بعد ما خدت العصير اتعدلت و رايحة تقعد مكانها علي الكرسي قولتلها
انا : تعالي اقعدي جنبي علي الكنبة
امل : ليه انا مرتاحة كدا
انا : التليفزيون قدام الكنبة و لما تقعدي هنا رقبتك مش حتوجعك
امل : عندك حق رقبتي بدأت توجعني
قامت قعدت جنبي و بينا فاصل من حوالي عشرة سنتي و كملنا فرجة علي الفيلم و بنشرب العصير ، ضحي رنت تاني روحت مكنسل عليها و ركزت مع امل ، بعد شوية قربت منها و لزقت فيها و هيا محصلش منها رد فعل اتشجعت اكتر و حطيت ايدي ورا راسها اكني بسند علي الكنبة و برضوا معملتش حاجة ، فضلت علي الوضع دا عامل اني مركز مع الفيلم و بطرف عيني ببص علي جسمها و بزاها بالذات لاني اطول منها و بوضعي دا واضح قدامي بزازها كاملة ، بعد شوية و بحركة تظهر طبيعية امل ربعت رجليها و بحركتها دي مع جسمها الناعم القميص اتزحلق لوسطها و بان كلوتها و ببص عليه لقيته مبلول و هنا عرفت ان امل هايجة و عارفة اني باصص علي جسمها ، اتجرأت و نزلت ايدي علي كتفها و صوابعي لمست بزازها بحركة تبان طبيعية و زي ما اتوقعت امل سكت ولا اكني عملت حاجة ، بدأت احرك صوابعي علي بزاها من غير ما اضغط عليهم و لسه امل ممثلة انها مش ملاحظة ، زودت اكتر و دخلت صوابعي من قميصها و بقيت بلمس صدرها و حلماتها و امل صوت نفسها علي و لسه باصة علي التليفزيون و بصيت علي كلوتها لقيته اتبل اكتر و عرفت وقتها ان امل عايزاني بس مش عايزة هيا الي تبدأ ، انا مكنتش عايز ابدأ يمكن هيا مستمتعة بالي بعمله بس مش عايزة اكتر من كدا و هنا جاتلي فكرة روحت قومت و اتمطعت قدام امل و زبري كان طبعا واقف علي اخره ، بعد ما اتمطعت قولت لامل اني رايح الحمام و فعلا روحت الحمام و قفلت الباب بصوت مسموع ( الحمام لو انت قدام التليفزيون مش حتشوفه ) بعد كام ثانية طلعت من الحمام و اتسحبت لحد ورا امل و شوفت امل دخلت ايدها تحت كلوتها و بتلعب في كسها و هنا جات لحظتي دخلت علي امل من وراها و حطيت ايدي علي ايدها الي بتلعب في كسها و هيا انتبهتلي و لسه حتتكلم حطيت صباع علي شفايفها و ابتسمت و بعدها خدت شفايفها في بوسة و هيا كانت ممانعة بس اندمجت بعد شوية و شيلت ايدها من علي كسها و حطيت ايدي و الايد التانية حضنتها و هيا ايد علي راسي و الايد التانية علي ضهري ، كسها كان شفايفه كبيرة و مبلول و انا كنت بصباع بنيك كسها و صباع بلعب في زنبورها و شفايفي مكانتش بتنقطع عن بوسها غير ثواني ناخد نفسنا و نرجع تاني .
في وسط كل دا تليفون امل رن و هيا قالت
امل : محمود دي اكيد عزه استني ارد عليها
انا : سيبك منها و خلينا في الي احنا فيه
امل : مينفعش لو مرديتش حتيجي الشقة هيا عارفة انك هنا
بعدت عني امل و ردت علي التليفون و بعد ما خلصت المكالمة قالتلي
امل : عزه و جوزها في الشقة و عايزينك تروحلهم
انا : طيب تمام
روحت الحمام ظبطت شعري و هدومي و رجعت لقيت امل دخلت اوضة النوم و قافلة الباب
انا : امل انا ماشي
امل : تمام و اقفل باب الشقة وراك
كلمتني من ورا الباب و انا محطيتش في بالي و طلعت من عندها روحت عمارة عزه و رنيت جرس الشقة ، فتحلي الباب راجل باين انه في الخمسينات و جسمه رفيع و مفيش حاجة مميزه فيه ، سلم عليا
الراجل : اتفضل يا استاذ محمود
دخلت و قعدنا في الصالون و مستغرب اول مرة حد يقولي استاذ
انا : انا محمود هلال اخو جارتكم
الراجل : عزه عرفتني و انا ابقي الدكتور مصطفي صاحب مستشفي **** الخاصة
انا : اتشرفت يا دكتور
مصطفي : دلوقتي نخش في الموضوع علطول انت عارف انك حتساعدنا و تبقي محلل و عايز اقدملك مبلغ بسيط تعبيرا عن شكري قولي بقي عايز كام
انا : ( فهمت انه مش عايز يبين حتي لنفسه اني حتجوز مراته و كمان اقبض فلوس ) انا عايز عشرين الف جنيه
مصطفي : مش شايف المبلغ كبير حبتين ( الوقت كان قبل الثورة بفترة كبيرة و المبلغ كبير فعلا )
عزه مع كلامه كانت داخلة بصينية عليها كباية عصير واحدة و كانت لابسة روب رمادي خفيف و تحته قميص نوم نفس اللون بس محاولتش اركز عشان جوزها
عزه : مش كتير يا مصطفي كفاية انه مش حيفتح بقه باي حاجة
جات قدامي مالت و بتقدملي العصير و من كبر بزازها و تقلهم مع ميلانها هربت فردة من بزاها من تحت القميص و طلعت قدامي و قدام جوزها و جوزها اتنرفز و قالها
مصطفي : ( بعصبية ) ايه الي بتعمليه يا هانم دا و ازاي اصلا تلبسي اللبس دا
عزه : ( مسكت بزها دخلته تحت القميص و باصة في عينيا ) و فيها ايه محمود حيبقي جوزي بعد اقل من ساعة
مصطفي : طيب يلا ادخلي البسي حاجة محترمة عشان المأذون علي وصول و كلامي معاكي بعدين
عزه مشيت و بتتقصع في الماشية قدامنا و كل شوية تبص عليا و انا بشرب العصير و مركز مع طيزها و خصوصا اني هايج من امل ، بعد ما اختفت عزه من قدامنا كمل مصطفي كلامه
مصطفي : خلاص موافق يا محمود بكرا الصبح لما تطلق تاخد مني عشرين الف و مش عايز اوضح تنسي كل الي حصل
انا : ( بدهشة مصطنعة ) انا معرفكش ممكن تعرفني بنفسك لو سمحت
مصطفي : ههههه تمام يا محمود
استنينا المأذون في صمت حوالي عشر دقايق و فعلا وصل و معاه راجل عشان يشهد مع مصطفي علي الجواز و عزه جاتلنا لابسة اسدال ، بعد اجراءات الجواز المعتادة مضينا كلنا علي عقد الجواز و بعدها المأذون و الراجل مشيوا و فضل مصطفي معانا
عزه : مصطفي مش عندك مستشفي تديرها
مصطفي : اه اكيد انا لازم اروح المستشفي
قام و ماشي بهدوء اكنه بيشاور عقله و مش عايز يمشي بس عزه مشيت معاه للباب حاطة ايدها علي ضهره و طلعته و قفلت الباب وراه و سندت علي الباب و خدت نفس عميق و مبتسمة .
قلعت الاسدال قدام الباب و كانت لابسة تحته نفس قميص النوم و الي المرة دي ركزت فيه ، قميص حمالات واصل لنص فخادها و فتحت صدره كبيرة و واسع علي جسمها حاجة بسيطة بس مدي شكل روعة عليها .
قربت مني بهدوء و باصة في عينيا و مبتسمة
عزه : الليلة عايزة اعوض كل الي فاتني من حياتي مع المتخلف جوزي و انت الي حتعوضني
وصلت عندي و قعد علي حجري بالعكس وشها في وشي و بدأت تبوسني تخاطيف صغيرة بهدوء و باصة في عينيا بنظرة اللبوة الي حتفترس فريستها ، انا من طريقتها و نظراتها هيجت اكتر و زبري وقف جامد بيطلب حقه و عزه حست بيه و بتحك كسها عليه
عزه : الليلة مفيش راحة او نوم للصبح امممم جبت الحباية
طلعت الحباية من جيبي
انا : اهي يا قمر الحباية
عزه : ( قامت من حجري ) ناكل الاول عشان المجهود الي حتعمله و بعدين نبدأ خمس دقايق و الاكل يكون جاهز
راحت المطبخ تجهز الاكل و انا مقدرتش افضل قاعد كدا قومت روحتلها المطبخ و لزقت في ضهرها و زبري بحكه في طيزها زي ما بشوف في الافلام و كان احساس جميل اوي
عزه : كنت متأكدة انك جاي
مسكت بزاها افعص فيهم و كانوا طراي بدرجة كبيرة
انا : ازاي اسيبك لوحدك لازم نتمتع بكل لحظة
عزه : ( زقتني بطيزها ) ابعد خليني اخلص تسخين الاكل طيب
انا : لا حتكملي كدا
و فعلا كملنا هيا بتسخن الاكل و انا ببوس رقبتها و شفايفها و بحك زبري في طيزها و بقفش بزاها الملبن و مع ان عزه مكانتش بتعرف تتحرك كويس بس ممانعتش ، خلصت تسخين و نقلت معاها الاكل للصالون و قعدنا ناكل و خليتها تقعد علي حجري و قدنا نأكل بعض مع شوية بوس و ضحك ، خلصنا اكل و لميناه و خسلنا ايدنا و انا خدت حباية الفياجرا بلعتها و عزه عملت شاي و قعدنا نشربه احنا و بنتفرج علي التليفيزيون و هيا في حضني ، بعد ما خلصنا الشاي بدأت ابوس عزه و هيا اندمجت معايا علطول و نومتها علي ضهرها علي الكنبة و طلعت فوقها مكمل في بوسها و بقفش في بزازها و مستمتع براوتهم و نعومتهم ، رفعت عزه بين ايديا و رحنا اوضة النوم بعد ما دلتني عليها و نيمتها علي السرير و قلعت كل هدومي و طلعت فوقها قلعتها القميص و السنتيانة و بدأت امص في بزازها بهيجان و عزه بترفع وسطها عشان كسها يحك في زبري
عزه : اااااه ارضع من بزازي يا دكري عايزاك تهريهم
ضربتها عليهم و بمص جامد و دا ساب علامات حمرة كتيرة علي بزازها
عزه : اضربني اكتر و قطع جسمي كله عايزه الخول يعرف اني اتنكت من راجل دكر
كلامها خلاني سيبت بزازها و دخلت زبري في بقها و بلطش وشها بايدي
انا : انا حخليه يعرف انه خول مش قادر عليكي يا لبوة
زبري كان بيدخل نصه في بقها و تتخنق منه بسبب عرضه و كان وشها يحمر جامد اقوم مطلع زبري تاخد نفسها و مستمر ضرب وشها و ارجع ادخل زبري في بقها ، بعد خمس دقايق نزلت علي كسها و قطعتلها الكلوت و لحست كسها بلساني لحد ما صوتها علي و بعدها رفعت رجليها علي كتفي و دخلت زبري جامد لاخره في كسها و الي كان اضيق كس نيكته لحد وقتها و عزه صرخت جامد من الوجع
عزه : ااااااااا كسي يا محمود كسي اتفشخ طلع زبرك بسرعه طلعه
حاولت ترجع بجسمها و تبعد عن زبري بس انا مسكتها و لعبت في زنبورها و فضلت محركش زبري لحوالي دقيقة لحد ما اهاتها رجعت ، بدأت انيك كسها بهدوء و لسه بلعب في زنبورها و مع الوقت بزود سرعة النيك بالتدريج
عزه : اوووووه زبرك فشخني يا دكري بس ممتع اوي انا كنت فين من المتعة دي
انا : انا كدا مش بنيكك كويس و مش عايز ازود عليكي لانك مش حتقدري
عزه : لا وريني انت تقدر تعمل ايه
بايدي حملت علي رجليها لحد ما لمست بزازها و طلعت زبري من كسها ما عدا راسه و روحت مدخله جامد في كسها و هيا بعد ما عملت كدا برقت بعنيها و خدت نفس جامد
عزه : ااااااا حاسة زبرك وصل لزوري
كملت علي كدا اطلع معظم زبري و اكبسه جامد في كسها و هيا جابت عسلها اكتر من مرة و رعشة شهوتها وصلتلها مرتين و انا كل دا مش مستمتع اوي و ماسك نفسي عايز افشخ كسها و مع الفياجرا الي مولعاني بدرجة كبيرة مقدرتش استحمل اكتر و نزلت بصدري علي رجليها و بدأت افشخ كسها بسرعة و هيا صوت اهاتها خرم ودني
عزه : ااااااااه كسي يا محمود واجعني اقف شوية مش قادرة
بتترجاني اقف بس انا الهيجان مسكني و مطنش كلامها و استمريت بسرعتي لخمس دقايق و نزلت لبني علي بطنها و نمت جنبها .
بعد ما ريحت شوية بصيت علي عزه لقيتها غمضت عينيها
انا : عزه انتي معايا و لا ايه
عزه : ( بارهاق ) كسي منمل و جسمي متكسر سيبني اريح شوية
انا : هههههه مين فينا الي فيص دلوقتي مش قولتيلي اني مش حقدر عليكي
عزه : مكنتش متوقعة ان زبرك كبير كدا
انا : متوقعة ازاي
عزه : امل قالتلي انه عريض بس مش للدرجة
انا : ( اتفاجأت ) امل هيا قالتلك ايه
هنا عزه فتحت عينيها و ركزت معايا
عزه : لا مفيش انا بهزر معاك
انا : عزه انا فاهم الهزار من الجد قوليلي كل حاجة و بلاش ازعل منك
اتعدلت عزه و سندت ضهرها علي السرير و خدت نفس عميق
عزه : حقولك كل حاجة بس متقولش لامل حاجة انا مش عايزة اخصرها
انا : موافق
عزه : طيب اسمع و متقاطعنيش ، انا و امل مقربين من بعض و بنتكلم كتير عن مشاكلنا انا كانت مشكلتي ان مصطفي جوزي بيخوني و مش عارفة اثبت عليه حاجة و كمان مكنش بينيكني كتير مع انه بيعرف ينيكني و زبره يعتبر نفس طول زبرك بس ارفع من زبرك بكتير يعتبر النص
انا : بلاش تحوير و خليكي في موضوع امل
عزه : حاضر مشكلة امل انها داقت النيك من جوزها بس سافر السعودية و مش بينزل غير شهر في السنة و هيا شهوتها كبيرة و بعد ما علاقتنا كبرت و بقينا بنتكلم في الجنس و مع الهزار اتطور هزار باللمس يعني تلمس بزازي او انا اضربها علي طيزها و كدا و بعدها وصل بينا نبوس بعض و اعترفنا لبعض اننا عايزين نطلع شهوتنا و بقينا من وقتها نتساحق مع بعض ، انا كنت بتساحق معاها و لما يفتكرني جوزي بينيكني و كنت مكتفية بالوضع كدا بس الي حصل اني اكتشفت جوزي بينيك دكتورة عنده في المستشفي و دا لما روحت المستشفي فجأة عشان كنت مقررة اخده و نسهر في مطعم ، وقتها زعقت و لميت عليه المستشفي و طلبت منه يطلقني بالتلاتة و مع الفضيحة الي حصلتله قدام موظفين المستشفي طلقني بالتلاتة ، بعدها جيه خد هدومه من الشقة و انا فضلت مع عيالي و مكنتش بفكر ارجعله بس مع ضغط عيلتي و عيلته و دا عشان عيالنا وافقت ارجعله و هنا جات مشكلة عايزين محلل و اتفقنا محلل بعيد عن عيلتنا احنا الانتين عشان نرفع الاحراج الي ممكن يحصل ، كل دا و اختك امل معايا و لمة عرفت بموضوع المحلل قالتلي اجيبك انت
انا : دا كله مقولتليش عرفت ازاي امل زبري كبير
عزه : حاضر اقولك الي دار بينا عشان تفهم اسمع
الحوار
امل : انا عندي المحلل و كمان حتقدري تردي الي عمله فيكي جوزك
عزه : مين هو و بتقصدي ايه بكلامك
امل : محمود اخويا
عزه : اخوكي طيب و السبب
امل : محمود يبقي بعيد عن عيلتكم و دا الي انتوا عايزينه
عزه : و ايه تاني
امل : بصي الصورة دي
ورتني صورة لزبر كبير
عزه : زبر حلو تخين اوي و كبير بس ايه الي .. استني اوعي تقولي
امل : ( مبتسمة ) دا زبر محمود
عزه : زبره في عرض زبر جوزي مرتين دا يفشخني ، بس جبتي الصورة دي منين
امل : انا الي مصوراها

انا : ثواني كدا امل مصورة زبري ازي و امته
عزه : ههههه بتدخل عليك و انت نايم تصورك و تملي عينيها عشان تضرب سبعة و نص مع نفسها
انا : صح امي بتقول انها بتيجي كتير الصبح انا و نايم .. و انا نومي تقيل
عزه : ههههه اختك هايجة علي زبرك يا محمود
ربطت بين الي بتقوله عزه و الي عملته امل قبل كام ساعة و فهمت ان كل الي عملته هيا مخططاله ، حتي جوازي من عزه ...


و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم .
اسف عن التأخير لاسباب خاصة .
مستني رأيكم و تعلقاتكم الي بتمدني بطاقة ايجابية كبيرة .
الي اللقاء في الجزء القادم .. تحياتي



الجزء الخامس


سرحان بفكر في امل و الي عملته و عزه جنبي حست بيا راحت ماسكة زبري و بدأت تمصه و فعلا انتبهت ليها و قولت اخلص الليلة مع عزه و بعدها افكر اعمل ايه
انا : ايه يا عزه مش بتقولي كسك واجعك
عزه : واجعني بس الليلة دي مش حتتعوض و عايزة افتكرها طول عمري
انا : ( ضربتها علي فردة طيزها ) و طيزك بقي مفتوحة
عزه : لا مجربتش ابدا
انا : دلوقتي تجربي تعالي ندخل الحمام
دخلنا الحمام نستحمي نشيل العرق و اثار المعركة الأولى ، عزه حطت شامبو علي جسمي و بدأت تحميني و انا ببوس شفايفها و بقفش في بزازها و بعد ما خلصت و شطفت زبري كويس بدلنا الادوار و حميتها انا مع شوية تقفيش و بعبصة ، بعدها نضفت ليها طيزها عشان اجهزها للنيك و بعدها رجعنا للسرير تاني نيمتها علي ضهرها و بوست شفايفها جامد و ايدي بتقفش في بزازها و زبري بيحك في كسها و عزه اهاتها مكتومة ، شوية و قلبت لوضع 69انا بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتبلع زبري في بقها و مع كل قرصة مني لزنبورها هيا تضغط علي زبري اكتر
عزه : امممم براحة علي زنبوري يا حبيبي
انا : زنبورك واقف في وشي بيستفزني عايزاني اعمله ايه
عزه : راضيه و بوسه
بوست زنبورها و حطيته في بقي اشفطة و الحسه بلساني
عزه : احححح ايوه كدا تبقي المعاملة اوفففف
استمريت مدخل نزبورها في بقي و ايديا بتلعب في كسها لحد ما اهاتها عليت و جابت عسلها و بعدها قلبت عزه علي بطنها و حطيت مخدة تحت وسطها و جيبت كريم و دهنت صباع و دخلته كله في طيزها مع مقاومة بسيطة و بايدي التانية بلعبلها في كسها و زنبورها ، دخلت الصباع التاني و عزه لعبي في كسها خلاها تستحمل و انا بقيت بنيكها بصباعين و اوسع طيزها و بعد ما اتعودت دخلت صباعي التالت بس عزه مقدرتش تستحمل و بتحاول تسحب جسمها بعيد عن صوابعي
عزه : اووووه لا لا لا كفاية كدا مش مستحملة
انا : ( ضغطت بايدي علي ضهرها و ثبتها ) اصبري بس دقيقتين و اوعدك مش حتندمي
و فعلا سمعت كلامي و ثبتت و انا رجعت ايدي تاني لكسها و صوابعي مش بحركها في طيزها و فضلت كدا لحد ما اهاتها عليت و بقت بتحرك طيزها و تنيك نفسها بصوابعي
انا : حاسة باية
عزه : متعة جديدة غير كسي حلوة اوي
انا : قولتلك مش حتندمي و دلوقتي فاضل اخر حاجة و مش حتحسي بوجع تاني
طلعت صوابعي من طيزها و قلبتها علي ضهرها و عملنا وضع 69بلحس في كسها و اقرص زنبورها و هيا بتمص زبري و فضلت علي الوضع كدا لحد ما صوتها علي و قربت توصل لشهوتها قومت من عليها و وقفت جنب السرير
عزه : اااااه وقفت ليه يا حبيبي
انا : يلا اتقلبي علي ايدك و رجلك زي القطة الي مستنية الدكر يفشخها
بسرعة نفذت كلامي و بتحرك طيزها تهيجني
عزه : يلا يا دكري القطة عايزاك تنيكها
وقفت ورا طيزها و حطيت زبري علي خرم طيزها و بحركه في دواير
عزه : يلا يا حبيبي دخل زبرك في طيزي
بايدي الشمال حطيتها علي كسها و بدعك شفايفه و في نفس الوقت بدأت ادخل زبري في طيزها و مع دخول راسه في طيزها و عزه بتتوجع بس متحركتش و انا فضلت ادخل زبري براحة لحد ما دخلت نصه و لقيت عزه بتصرخ و حطيت ايدها علي وسطي
عزه : اااااا اوقف اوقف مش قادرة استحمل حاسة زبرك في بطني
انا : خلاص مش حدخله نصبر شوية
ثبت زبري و لعبت بايدي في زنبورها جامد و انا نمت علي ضهرها و ببوس رقبتها و ودنها و بهمس فيها
انا : جسمك يا حبيبتي سكن قلبي و عقلي
عزه : ااااه و انت زبرك بقي حبيب كسي
انا : جسمك مفيهوش غلطه اكنه متفصل علي مزاجي
عزه : يعني انا اكتر واحدة عجبتك
انا : اكيد و مش عارف حأقدر استغني عنك ازاي بعد الليلة
عزه : امممم خلينا نستمتع الليلة بوقتنا وسيبك من التفكير دلوقتي
انا : طيزك لسه واجعاكي
عزه : يعني مش اوي بس زبرك مهيجني
انا : يعني اكمل
عزه : كمل بس براحة
عدلت جسمي و بدأت اخرج زبري و ادخله بهدوء لحد نص زبري و عزه تحتي بتزوم و تتأوه و مع الوقت بقيت بزيد سرعتي و عزه صوتها يعلي و بتلعب في كسها
عزه :اووووه كمان يا حبيبي كمان دخله
انا كل الوقت دا مش مستمتع لاني بحب العنف بس مستني لحد ما تسخن و تنسي الوجع و بعد ما حصل دا مسكت وسطها بايدي و رزعت زبري لأخره في طيزها
عزه : ااااااه طيزي اتفشخت دخله كمان يا دكري
بقيت برزع طيزها بكل قوتي و بسرعة كبيرة و عزه تحتي بتزوم و تصرخ انيكها اكتر و دخلنا احنا الاتنين في حالة هياج كبيرة و مش حاسين بالدنيا و انا من هيجاني بقيت بضرب طيزها جامد ، لحد ما نزلت لبني في طيزها و جسمي هدي
عزه : اححححح لبنك دافي اوي
انا : ايه رأيك في نيك الطيز
عزه : متعة تانية خالص عن الكس
نمنا جنب بعض علي السرير ناخد نفسنا و بعدها دخلنا الحمام استحمينا و مخلاش من شوية بوس و لعب تحت الدش و بعدها عزه غيرت فرش السرير و نمنا حاضنين بعض ملط للصبح من المجهود الي عملناه .
تاني يوم صحيت علي عزه بتصحيني و بتبوس شفايفي
انا : صباح الخير
عزه : صباح الخير يا قلبي
انا : الساعة كام
عزه : تسعة و نص الصبح
انا : مصحياني بدري كدا ليه
عزه : مصطفي كلمني و جاي بعد شوية عشان تطلقني
انا : و مستعجل اوي ليه ما يستني كام يوم كمان انا لسه مشبعتش منك خالص
عزه : ههههههه انا اتمني انك تفضل جوزي طول العمر بس نعمل ايه مش بايدنا ، يلا قوم ادخل الحمام اغسل وشك و تعال نفطر مع بعض
انا : ( حضنتها و ببوسها ) و مفيش نيكة للوداع طيب
عزه : ( بتفلت مني و بتضحك ) ههههه كان نفسي بس مفيش وقت يلا عشان نلحق نفطر مع بعض
قومت دخلت الحمام و بعدها لبست هدومي و ظبطت شعري و رجعت زي ما كنت امبارح و بعدها فطرت مع عزه و طول الفطار ببوسها و ببعبصها و بحاول اشبع منها قبل ما يجي جوزها .
بعد شوية رن الجرس و فتحت لقيت جوزها و المأذون و نفس الشاهد بتاع امبارح ، قعد المأذون و الشاهد و جوزها خدني بعيد عنهم و اداني الفلوس الي اتفقنا عليهم في كيسة سودة و انا بصيت عليهم بسرعة و ابتسمتله و بعدها رجعنا للمأذون و الشاهد و خلصنا إجراءات الطلاق و نزلت من عندهم .
اول حاجة عملتها روحت للبنك فتحت حساب جديد و حطيت الفلوس كلها فيه و طلعت و انا معايا الدفتر و الفيزا و انا مبسوط اوي و بغني عن احلي يوم في حياتي .. لحد وقتها .
بعد ما خلصت فرحتي افتكرت اختي امل و الي قالته عزه ليا و قولت خلاص وضحت امل عايزاني انيكها .. بس بعد ما فكرت شوية قولت ايه الي يثبت كلام عزه يخليني اصدقها هيا كلامها منطقي و راكب مع الي بيحصل بس هيا تعرف كل حاجة عن امل و عارفة انها بتقعد مع امي كتير .. وقتها افتكر ضحي و كلامها عن خالي هيا برده قالت كلام عنه بس لسه مشوفتش بعينيا ، افتكرت ان ضحي رنت عليا امبارح و انا كنسلت عليها روحت مطلع محمولي و الي كنت عامله صامت و لقيت ان رقم ضحي و خالي رنوا عليا كتير و كنت لسه حأرن علي خالي بس وقفت و قولت لازم افكر في حركتي الجاية مع ضحي و مع اختي و ازاي اتأكد من كلام عزه و ضحي من غير ما اخصر خالي او اختي ، قعدت علي قهوة في حدود ساعة و كل ما اقول اتصرف كدا و خلاص بقرر ارجع الاقي نفسي غلط و دا لان دماغي قفل مش بقدر اركز كويس و بصراحة اعترف انا ذكائي علي قدي .. قصدي تحت الصفر ( و إلا مكنش حصلي كل الي حصل اييييه المهم نرجع للقصة ) بعد ما ثبت علي الي حعمله رنيت علي امي
امي : الو يا احمد
انا : ايوا ماما هو خالي كلمك امبارح او مراته
امي : ايوه
انا : اصلهم رنوا عليا و انا نسيت محمولي صامت قالولك ايه عشان اعرف اتصرف انا
امي : خالك رن و سأل عليك في العشا و انا قولتله برا خرج
انا : بس كدا
امي : مراته رنت بعده بساعتين و قولتلها انك لسه مرجعتش
انا : حاجة تاني
امي : لا بس كدا
انا : ( بصوت جامد و بثقة ) طيب انا راجع البيت جعان عايز الاكل يكون جاهز و سخن
امي : ايوا اتأمر انت
انا : ها تقدري تقولي حاجة
امي : مقولش غير لما تقع تحت درسي ابقي اوريك
انا : هههههه سلام
قفلت معاها و كلمت اختي
امل : فينك يا محمود عزه قالتلي انك مشيت من عندها ليك فترة
انا : كنت بلف شوية في الشوارع
امل : ليه في حاجة
انا : بفكر شوية كام حاجة شاغلاني
امل : طيب تعال عايزاك
انا : خليها وقت تاني
امل : و رايح فين دلوقتي
انا : راجع البيت
امل : محمود مالك بترد علي قد السؤال ليه
انا : مخنوق شوية سلام يا امل
قفلت معاها السكة و ابتسمت و قولت لنفسي بدأنا .
رجعت للبيت و طول الوقت امل بترن عليا و انا مش برد عليها و لما دخلت البيت استحميت و غيرت هدومي بسرعة و كلت علي السريع و نزلت من البيت حتي من غير ما اشبع و كل دا لاني متوقع ان امل جاية البيت عشان تعرف مالي و طبعا موقفتش رن عليا ، روحت الدكان و كان وقتها في الضهر و خالي و تامر في المحل ، اول ما دخلت سلمت عليهم و بعدها خالي سألني
جابر : محمود كنت فين امبارح رنيت عليك كتير
انا : كنت في مشوار كدا و رجعت البيت الفجر و التليفون كان صامت و معرفتش غير لما صحيت
جابر : و مرنيتش ليه عليا لما عرفت
انا : اديني جيت بنفسي
جابر : طيب روحت لمراة خالك عايزاك
انا : عايزاني في ايه
جابر : رايح معاها تكشف لامها
انا : و لازم انا ما تروح مع واحدة من اخواتها
جابر : امها رجليها ورمت و حاجزين عند دكتور و عايزين راجل يشيلها و انا اخر مرة اتخانقت مع امها
انا : هو انت متخانق مع عيلتهم كلها
جابر : عيلة معفنة ، يلا روح مش عايز نكد في البيت
مشيت من الدكان و في طريقي لضحي و مش عارف اصدق خالي ولا اكذبه بس قولت اشوف ضحي الاول و بعدها احكم ، رنيت جرس الباب و فتحتلي ضحي بعباية خروج سلمت عليا و انا سلمت من غير نفس و مديها وش خشب و بعدها دخلتني للصالون و قفلت الباب عشان تكلمني
ضحي : محمود وطي صوتك بناتي و اختي ولاء في الشقة انا رايحة اجيب عصير و جاية
طلعت و انا بحضر في دماغي الردود و حأتصرف ازاي ، جات ضحي بصينية العصير و قفلت باب الصالون و بعدها قعدت جنبي
ضحي : دلوقتي قولي مش بترد عليا ليه
انا : انا الي مفروض اسألك السؤال دا
ضحي : انا كنت مشغولة و مقدرتش ارد
انا : ( باستهتار ) و انا كمان كنت مشغول
ضحي : بس انا رنيت عليك كتير بعدها و انت مش بترد
انا : ( بعدم اهتمام ) كنت عامل التليفون صامت و مبصيتش عليه عشان زي ما قولت كنت مشغول
ضحي : محمود سيبنا من اللف و الدوران انا كنسلت عليك و انت زعلت و عملت نفس الي عملته انا خلاص يبقا متعادلين فك بقا
انا : و مين قال اننا متعادلين
ضحي : يعني ايه
انا : يعني انا كنت واضح من الاول و مفيش حاجة مخبيها عنك لكن انتي كلامك و تصرفاتك غريبة معايا و مش واضحة
ضحي : ( بنظرات حيرة ) زي ايه
انا : اقولك يعني زي كلامك عن خالي
ضحي : ( ابتسمت ) خلاص فهمت يعني انت بتشك في كلامي عن خالك
انا : ايوه بشك و بصراحة لما كنسلتي عليا قولت هيا استغنت عني و اتصرفت علي كدا
ضحي : بص اولا انا مقدرش استغني عنك انت خلاص دخلت دايرتي و مينفعش تطلع منها عشان الي عرفته و اما بخصوص خالك الليلة لو روحتك بيتك نمت و متأكدتش من كلامي يبقا انا بكدب عليك اتفقنا
انا : اتفقنا
ضحي : فك بقا كدا عشان عندي ليك مفاجأة حلوة اوي
انا : ايه صدمة جديدة
ضحي : هههههه ايوه بس مش حتبقي كبيرة يلا قوم كفاية تضييع وقت
قومت مع ضحي و طلعنا من الشقة و ركبنا توك توك علي بيت ابوها ، نزلنا و دخلنا البيت طلعنا الدور الثاني و رنت ضحي الجرس فتحت امها و بعد الترحيب دخلنا للصالون و انا ملاحظ ان امها بكامل صحتها و رجليها بتمشي عليها كويس بس متكلمتش و قعدت علي الكنبة و علي يميني ضحي و شمالي امها الي كانت لابسة جلابية بيت فلاحي
( وصف دولت ام ضحي : في الخمسينات من عمرها طولها 190و وزنها 96 اطول مني و جسمها يعتبر رشيق بس يظهر علي ملامح وشها سنها الكبير ، بزازها متوسطة و طيزها كبيرة مفروشة علي الجنبين من القعدة الكتيرة (
ضحي : ايه يا ماما من امته انتي بخيلة مع ضيوفك مفيش حتي كباية مايه اقوم انا اعمل شاي ، عن اذنك يا محمود و خد راحتك علي الاخر
انا مش فاهم حاجة خالص بس اول ما مشيت ضحي لقيت امها حطت ايدها علي زبري قفشته من غير مقدمات خضتني
دولت : ( قافشة زبري بتدعكه و بنظرة لؤم ) ازيك يا محمود عامل ايه
انا : ( متلخبط من الي بتعمله ) انا انا تمام
دولت : هو انت بتتقل علينا ليه و مش راضي تجيلي
انا : ازاي بس هو انا قولت حاجيلك قبل كدا
دولت : مش ضحي قالتلك تجيلي من كام يوم
انا : ( زبري وقف من دعكها ليه ) انا معرفش حاجة خالص حتي مقالتليش جاي هنا ليه
دولت : اممممم انا ليا حساب مع ضحي
نزلت علي ركبها قدام زبري و بتفك سوستة البنطلون
دولت : بص بقا يا محمود انت جاي هنا عشان نتبسط انا و انت و اتعرف علي زبرك الي سمعت عنه كتير
طلعت زبري و خدته في بقها تمصه علطول
انا : اووووه سمعتي من مين
دولت : بناتي الشراميط طبعا
دولت كانت محترفة في المص و بتمص زبري بشهوة كبيرة
انا : ( حطيت ايدي علي راسها ) اااااه مصك حلوة اوي
دولت : انا شرموطة خبرة بحب النيك اوي
انا : طيب يا شرموطة مصي كويس عشان افشخك
دولت : انا مش حسيبك غير لما تكيفني
فضلت تمص في زبري و تلحس بيضاني و انا مستمتع اوي لحد ما وقفت مص مرة واحدة و بتقلع هدومها
دولت : انا مش قادرة كسي بياكلني اقلع يلا بسرعة
قلعنا احنا الاتنين ملط و ظهرلي جسمها كله ، خدتها في حضني احنا و واقفين و بوستها و ايدي بتمشي علي ضهرها و طيزها و لما قربت من كسها اتنفضت و نفسها علي روحت انا فركت شفايف كسها بكف ايدي و هيا اهاتها بدأت تعلي و انا زودت سرعة ايدي و لقيت دولت جسمها ساب و حتقع سندتها و نيمتها علي الكنبة و نزلت علي ركبي قدام كسها ، بلساني بدأت الحس شفايف كسها و صوابعي بتقرص زنبورها
دولت : ااااااه اكتر يا ولا كسي شرقان اوي
ضربت كسها بايدي
انا : انا الي احدد اعمل فيكي ايه يا شرموطة
دولت : امممم حاضر براحتك بس ريحني
فتحت كسها و دخلت لساني بنيكها بيه و زنبورها مش راحمه من القرص و دولت صوتها بيعلا مع كل حركة مني ، دخلت صباعين في كسها و بنيكها بيهم و زنبورها خدته في بقي و بسناني بعضه و دولت مع الي عملته حركتها زادت و وسطها بيلعب زي التعبان روحت زودت سرعة نيكي لكسها بصوابعي و ايدي التانية بضربها علي بزازها جامد و دولت اتجننت و بتتكلم كلام مش مفهوم و فجأة صرخت و رفعت وسطها جامد و اعصاب جسمها كلها اتشدت و طلعت من كسها نافورة عسل ، انا فضلت لحظات متفاجأة اول مرة اشوف المنظر دا و دولت بعد ما خلصت تنزيل عسلها جسمها هدي و نامت و غمضت عينيها
انا : دولت يا ست انتي ... ردي عليا
ضحي : ههههه جسمها فرهد يا حبيبي
بصيت لقيت ضحي بتتفرج علينا من بعيد و مبتسمة
انا : هو ايه الي حصل دلوقتي دا
ضحي قربت مني و نيمتني علي الارض و مسكت زبري تمصه بعد ما نام من المفاجأة
ضحي : جابت عسلها بس هيا الكمية الي بتجيبها كبيرة و بتطلع بضغط كبير و دا اسمه اسكوارت squirt ) )
ضحي فضلت تمص زبري لحد ما وقفت تاني و بعدين قامت
ضحي : يلا دخله في كس اللبوة دي
انا : مش لما تفوق الاول
ضحي : انت خايف علي مين هيا بتتجلع بس دي بتموت في النيك ، دخل زبرك علطول و افشخها
قربت من دولت والي كانت مفرهدة بس فاتحالي دراعاتها روحت نمت فوقها و دخلت زبري كله في كسها و هيا فاقت من دخوله
دولت : اااااا مش كدا يا غشيم
ضحي : ههههه مش قولتلك
دولت : اوووووه زبره تخين يا بت مالي كس امك
انا هيجت من فكرة اني بنيك الام قدام بنتها و زودت سرعتي
دولت : احححح دا انت هيجت بقا طب تعال يا ضحي بوسي امك الوسخة و هيا بتتناك
قربت ضحي و خدت شفايف امها في بوسة جامدة و انا جيهت جامد و بقيت برزع زبري في كس امها جامد و بسرعة و شادد اعصابي و الهيجان وصل لمرحلة كبيرة
ضحي : ايوه افشخ الشرموطة امي اكتر
دولت : اااااا اهدي يا ولا كسي اتهري اوففففف وقفيه يا بت
كملت كمان دقيقة و تعبت مقدرتش استحمل روحت مطلع زبري من كسها و قعدت علي كرسي جنبها و قلتلها
انا : تعالي يا متناكة اركبي علي زبري و نيكي نفسك
دولت : انت عارف اوضاع كمان طيب انيكك انا بقي هههههه
جات دولت و قعدت علي زبري و مدياني بزازها امصها و هيا طالعة نازلة علي زبري و اهاتها كتيرة من هيجانها
دولت : اوفففف احساس حلو اني بنيك نفسي
انا : ( ضربتها علي طيزها ) اسرع يلا يا متناكة
دولت زودت سرعة دخول و طلوع زبري في كسها و انا ماسك بزازها بمصها ببقي و صوابعي راحت لزنبورها و بدعكه جامد و بسرعة و دولت مع كل دا صوتها علي و سخنت اكتر و بقت بتتحرك فوقي بسرعة اكتر و فجأة قامت طلعت زبري من كسها و صرخت و كسها نطر عسلها علي صدري زي المحبس العمومي لما يتكسر و بعدها نامت علي الارض و فاردة ايديها و بتاخد نفسها بقوة
دولت : ااااااه انا خلاص تعبت مش قادرة
ضحي : بسرعة كدا اومال فين الشرموطة الي مكنتش تقضي علي الزبر الي قدامها متشبعش
كنت انا قربت انزل لبني و هيجاني عالي
انا : و انا يا شراميط لسه منزلتش
ضحي : تعال اريحك انا بد..
قبل ما تكمل كنت ماسكها و نيمتها جنب امها علي بطنها و رفعت عبايتها و جيبت كلوتها علي جنب و دخلت زبري في كسها لاخره و اشتغلت انيكها بسرعة اصلي خلاص هيجان اوي و عايز اجيب لبني
ضحي : ااه ااه مش كدا يا ولا اهدي
انا : هو مع الي بيحصل كل دا عايزاني اهدي
فضلت انيك فيها حوالي دقيقتين و روحت جايبهم جوا كسها من غير ما اسألها
ضحي : اححححح ينفع كدا تنزل لبنك جوا كسي طيب مش تقول كنت عايزاك تجيبهم في بق الشرموطة
دولت : ملحوقة خليكي زي ما انتي ابعد يا محمود
قومت من علي ضحي و دولت من الجنب دخلت وشها بين رجلين ضحي و هيا لسه بهدومها و كلوتها لابساه
ضحي : اوووووه تصدق حلو الاحساس اني اتنكت انا و لابسة هدومي و كمان امي بتلحس اللبن بعد ما اتنكت من كسي
دولت : امممم تصدقي هيجت تاني من كلامك دا
ضحي : احححح طيب يلا نضفي كسي كويس
بعد ما دولت خلصت لحس لبني فضلنا احنا التلاتة علي الارض نريح شوية
دولت : انتي يا وسخة مش قايلة ان محمود ليه كام يوم مش عايز يجيلي
ضحي : و دا الي حصل مش صح يا محمود
دولت : ( شخرتلها ) خخخخخ احا يا شرموطة انا سألته و هو مش عارف جاي هنا ليه اصلا ، بتضحكي علي امك يا متناكة و كمان مخلياني متناكش من حد و مستنية الولا
ضحي : اهدي يا شرموطة كفاية كلامي لما نبقي لوحدنا نتصافي
دولت : انا لو متعوضتش عن كدبك عليا حيبقي فيه كلام تاني فاهمة ولا اوضح تاني
ضحي : لا فاهمة يلا قوموا ادخلوا الحمام اتشطفوا
قومت انا و دولت ندخل الحمام
ضحي : متعملوش اي شقاوة جوا الحمام عندي ليكم فكرة جاتلي دلوقتي في دماغي
دولت : اه من افكارك شيطانة مبتفكرش غير بكسها
ضحي : هههههه بس ممتعاكم كلكم
انا : و انتي مش داخلة معانا
ضحي : لا كدا تمام متشغلش بالك بيا انا حامشي كدا
انا : ماشية كدا !! ماشية دلوقتي
ضحي : بعد ما تطلعوا من الحمام افهمك
دخلت انا و ام ضحي الحمام و استحمينا و بعبصتها شوية و زغزغتها مع كام بوسة رومانسية و كام كلمة عن جسمها و بعدها طلعنا حاضنين بعض ملط
دولت : عارفة يا بت يا ضحي محمود دخل دماغي مش بينيك و خلاص كدا يسيبك لا يكمل معاكي و يناغشك و يهزر كمان انا خلاص مش حستغني عنه
انا : اهم من نيك المزة تظبيط المزة
ضحي : ههههه طب اسمع يا مظبط المزة انا جاتلي فكرة حتعجبكم ايه رأيك لو تمثلوا اكنكم لوحدكم و انت تغتصب الشرموطة دي غصب عنها و في بيتها
دولت : احححح انا هيجت اوي
انا : فكرة مجنونة
ضحي : خلاص دولت البسي جلابية بيت عادية و تحتها الكلوت و السنتيانة و محمود يغتصبك و كمان يقتعلك هدومك
دولت : و يا سلام لو يضربني و يهيني كمان
انا : انا زبري وقت من الكلام بس
ضحي : خلاص اسيبكم و لما تخلصوا حرجعلكم
انا : رايحة فين
ضحي : انفذ وعدي ليك
فهمت انها بتتكلم عن خالي
دولت : انا كسي سخن اما اروح البس هدومي
ضحي : هههههه روحي يا شرموطة ، اسيبك يا حوده البس انت كمان و عايزاك تفتري فيها ضرب سلام
انا : سلام يا معلمة هههههه
و فعلا ضحي معلمة عمري ما قابلت واحدة في دماغها و افكارها ، لبست هدومي الي في الصالون و قعدت مستني دولت و بعد شوية جات لابسة جلابية بيت ضيقة اوي عليها و شفافة و طرحة ، سلمت عليا
دولت : نورتني يا محمود يا ابني
انا : بنورك يا خالتي
دولت : ضحي قالت اخليك تستناها راحت مشوار مع اختها و راجعة علطول
انا : ( عجبني الدور الي بتعمله قولت اسايرها ) الصراحة هيا قالتلي اجي هنا عايزاني في مشوار مهم متعرفيش عايزاني في ايه
دولت : زمانها جاية و تسألها بنفسك ، تشرب ايه
انا : شاي لو مش حيتعبك
دولت : تعبك راحة يا ابني
قامت تعمل الشاي انا فكرت ادخل عليها المطبخ و اغتصبها و بصراحة دا حلم ليا كنت اوقات نفسي اعمله لما اروح لبيت واحدة جسمها يعجبني و جاتلي الفرصة احققه ، بهدوء دخلت المطبخ و هيا قدام البوتاجاز و مدياني ضهرها روحت ماسك سكينة علي الطربيزة و حطيتها علي رقبتها ( بس بالجنب الغير مسنون عشان مغلطش ) و ايدي علي بقها و زبري بحكه في طيزها
انا : هسسسس اي حركة منك و السكينة حتكون واخدة روحك
دولت بتتمتهم و مش بتتحرك
انا : حلو و دلوقتي حاحوش ايدي و لو صوتك طلع مش حتقدري تصرخي لانك حتموتي
رفعت ايدي من علي بقها و نزلتها علي بزازها ادعك فيهم
دولت : ( بنبرة استعطاف ) ليه يا ابني تعمل كدا هو انا عملتلك حاجة
انا : بلاش كلامك الي مش حيغير حاجة انا كدا كدا حانيكك
دلوت : حرام يا ابني انا قد امك
انا : امي مش شرموطة زيك بتلبس هدوم تهيج عليها الناس قدامي علي سريرك يا وسخة
ماشي و السكينة علي رقبتها و بحك زبري في طيزها و هيا بتمثل انها مغلوبة علي امرها و دخلنا اوضة نومها
انا : ( في ودنها ) بصي بقي دلوقتي لو صرختي و لميتي علينا الناس انتي حتتفضحي اكتر مني و بنتك ولاء محدش حيرضي يتجوزها غير بناتك المتجوزين الي حتطولهم الفضيحة و براحتك بقي عايزة تعملي ايه
زقيها علي السرير و رميت السكينة بعيد
دولت : ( بتمثل العياط ) يا ابني بلاش حرام عليك
انا : لا انا مش بتأثر بالكلام
هجمت عليها من ضهرها و بقلعها الجلابية و هيا بتمانع جامد و مش عايزاني اقلعها روحت قلبتها علي ضهرها و مسكت الجلابية من عند رقبتها و قطعتها من النص لحد بطنها و بعد ما قطعتها دلوت بسرعة خبت بزازها بايدها و بتحاول تستعطفني
دولت : بلاش بلاش امشي دلوقتي و احلفلك اني مقولش لحد بس ارحمني
انا : لو قولتي ايه انا حنيكك يعني حنيكك
حاولت احوش ايدها بس هيا مش راضي تفك ايدها و انا خلاص نسيت اننا بنمثل و صدقت الي بيحصل روحت رفعت ايدي و ضربتها قلم جامد على خدها
انا : ارفعي ايدك او افضل اضربك لحد ما وشك يجيب ددمم قولتي ايه
مثلت انها بتبكي و فكت ايديها
انا : باين كدا انك بتيجي بالضرب ماشي يا شرموطة
مسكت السنتيانة قطعتها و بايدي مسكت بزازها و فعصت فيهم بغباوة و نزلت بوشي ابوسهم و الحسهم و دلوت بتبكي و صوتها واضح ، بعد شوية طلعت بوشي عشان ابوسها و هيا حركت وشها و رافضة و مع محاولاتي مش راضية روحت رفعت ايدي و ايدتها قلمين علي وشها
انا : ما تثبتي بقي يا مرة
بعد القلمين ثبتت و بوستها بس من غير ما تتفاعل معايا
انا : بوسي كويس او اضربك قلمين كمان
دولت : ( كام دمعة نزلوا من عينيها ) حاضر حاضر
بوستها تاني بس المرة دي اتفاعلت معايا روحت منزل ايدي من قطع الجلابية علي كسها و اول ما لمسته حسيتها اترعشت فهمت انها مستمتعة بال****** ، بعد كام بوسة سيبت شفايفها و قطعت باقي جلابيتها و بقت اكنها روب و دولت كانت بطلت ممانعة و مستسلمة بس لسه ممثلة انها مش مستمتعة و مغلوبة علي امرها ، نزلت لحد كسها و قطعت كلوتها و خدت شفايف كسها في بقي امصهم و زنبورها بفركة بصوابعي و دلوت نفسها علي و اهاتها بدأت اسمعها
انا : انا دلوقتي حخليكي تستمتعي و تحلفي بالنيكة دي
فضلت امص شفايف كسها و افرك زنبورها لحد ما صوتها علي و بقت حاطة ايدها علي راسي وقتها وقفت و قلعت هدومي كلها و لما وقفت بصت عليا
انا : متخفيش مش حسيبك غير و انتي مفشوخة
طلعت فوقها و حاولت ادخل زبري في بقها بس هيا قافلاه روحت مسكت حلمة بزها الشمال و قرصتها بكل قوتي و هيا صرخت و فتحت بقها روحت كاتمه بزبري
انا : خلاص عارف ازاي اخليكي تنفذي الي عايزه
كنت بدخله في بقها لحد ما تتخنق و اطلعه و دولت وشها حمر و دموعها نزلت اكتر و انا مستمتع اوي بالعنف دا و بضربها اقلام علي وشها
انا : انتي شرموطة وسخة مينفعش معاها غير الضرب و الاهانة
بعد ما اكتفيت من نيك بقها رجعت بجسمي و رفعت رجليها علي كتفي و حطيت زبري علي اول كسها
انا : و دلوقتي اعرفك علي الفشخ الحقيقي
بايدي ماسك فخادها و نشنت زبري علي فتحت كسها و بعزمي كله كبست زبري في كسها بوسطي و ايديا ، دلوت بعد ما دخل بقها فتح لاخره و مش قادرة تصرخ و عينيها مفنجلة ، استمريت اكبس زبري جامد و اطلعه و بعدها اكبسه تاني اكتر من مرة لحد ما لقيت دولت بتفرك زنبورها جامد و صوتها علي
دولت : اووووه حجيب حجيب اوعي زبرك
طلعت زنري من كسها و مفيش ثواني و كسها طلع نافورة عسل من كسها غرقني روحت خدت منه علي صوابعي و قربتهم لبق دولت
انا : افتحي بقك يا وسخة دوقي طعم شرمطتك
فتحت بقها و دخلت صوابعي و هيا مصت صوابعي لحد ما خرجوا ، بعدها بقيت بنيكها بمزاجي فشخت رجليها علي الجنبين و قربتهم من راسها محمل عليهم بايديا و ركبي علي السرير و بالوضع دا بقيت بنيكها بسرعة زي المكنة و هيا تحتي بتتأوه و تصرخ و انا بمص بزازها و اتف علي وشها و اشتمها
انا : انتي شرموطتي الوسخة انتي ايه
دولت : ااااه شرموطتك الوسخة
انا : حتعرصي علي عيلتك عشان انيكها
دولت : اووووه حأعرص عليهم
انا : انتي اوسخ مرة في البلد
دولت : ايوه انا اوسخ مرة اوفففف انا جيب تاني حجيب
ملحقتش اطلع زبري و لقيت ضغط جامد طلع زبري من كسها نطرت علي جسمي اكنه خرطوم مية و هيا جسمها اتشنج و اعصابها حولين رقبتها شوفتها بارزة
فضلت انيك فيها بعد ما جابتهم لحد ما نزلت انا لبني في كسها و نيمت جنبها علي السرير ناخد نفسنا احني الاتنين
انا : ( ضربتها علي كسها ) اتبسطي يا شرموطة
دولت : اييي كسي اتهري مش حاملة حاجة تمسه
انا : طيب ردي اتبسطي
دولت : اوي فكرة جديدة و كانت مهيجاني اوي
انا : انا ايدي تقيلة لما تضربتك اوعي تكوني زعلتي
دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش
انا : انت...
ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها

و الي هنا ينتهي الجزء الرابع اتني ينال اعجابكم .
اسف عن التأخير .
منتظر تعليقاتكم و آراءكم .
تحياتي .

الجزء السادس


انا : انا ايدي تقيلة لما ضربتك اوعي تكوني زعلتي
دولت : لا متعودة علي اكتر من كدا متخفش
انا : انت...
ضحي : ( دخلت الاوضة ) ا* ا* اسيبك مع امي شوية تقوم تغتصبها
دخلت ضحي و كانت لابسة فستان سواريه اسود لنص فخادها و بحمالات عند صدرها مبينه معظم بزازها و لابسة جزمة بكعب طويل لونها اسود
انا : ( صفرت ) ايه الشياكة دي كلها
ضحي : عجبتك
انا : انا مش مصدق نفسي اني شايف كل الحلاوة دي
دولت : بنتي الشرموطة طلعت هانم و انا معرفش
ضحي : طول عمري هانم ههههههه و احسن كمان
انا : عايز اعرف لمين الشياكة دي
ضحي : ليك طبعا و لمفاجأة النهارده
انا : طيب فين المفاجأة
ضحي : حالا ( صقفت ) ادخل
دخل الاوضة واحد بيمشي علي رجليه و ايديه و لابس قناع قماش مغطي وشه كله و حولين رقبته طوق زي بتاع الكللابب و منه سلسلة محطوطة علي ضهره ، انا بلمت و متوقع ان دا خالي مع اني مش شايف وشه
ضحي : زي ما وعدتك ( خلعت القناع عن وشه ) الكلب بتاعي
زي ما توقعت طلع خالي و انا علي السرير و شايف خالي باصص في الارض و ضحي باصالي و مبتسم
دولت : خلاص اتعرفتوا علي بعض ( بتكلم خالي ) تعال يا كلب نضف كسي من لبن ابن اختك
بسرعة خالي قرب منها و هو بيمشي زي الكلب و طلع السرير و نزل وشه بين فخاد دولت و طيزه وضحت قدامي و انا ركزت معاها
انا : ( بصيت لضحي ) ايه دا
ضحي : ( قربت و ضربت طيز خالي ) ههههه دي لعبة جنسية تعال قرب شوف
قربت منها و من طيز خالي و الي كان واضح ليا حاجة بلاستيك خارجة من طيز خالي
بتطلع ضحي اللعبة من طيز خالي
ضحي : دا زبر هزاز بيشتغل بريموت
بعد ما طلعتها و شوفتها كاملة كانت شكلها زي الزبر الحقيقي و ورتني الريموت الي كانت مسكاه و رجعت الزبر الهزاز في طيز خالي تاني و داست علي زرار في الريموت
ضحي : ( بتكلم خالي ) ايه رأيك في المفاجأة يا كلبي
خالي : اوووووه حلو اوي يا ملكة
بصراحة انا معجبنيش وضع خالي و اشمئزيت منه ازاي راجل و يسمح لمراته تعامله كدا ، وقفت و لميت هدومي خارج
انا : ضحي انا ماشي و ابقي اكلمك بعدين
ضحي : ليه مش عايز تكمل معانا اليوم
انا : مش قادر استحمل الي بشوفه
ضحي : يعني مع عبير كنت سادي و بهدلتها و مع خالك مش عايز قولي ليه
انا : عبير كان برضاها و كمان دي ست دا السبب
ضحي : و خالك راضي بالي بيحصل و طالب منك تهينه ( بتكلم خالي ) مش كدا يا بوبي
خالي ساب لحسه لكس دولت و جالي و بيبوس رجالي و اول ما عمل كدا انا سحبت رجلي
انا : ضحي كفاية كدا انا ماشي
طلعت من الاوضة و بلبس هدومي و ضحي طلعت ورايا لوحدها
ضحي : دلوقتي عايز افهم انت مش راضي تكمل عشان خالك ولا ايه بالظبط
انا : بصراحة كدا انا مش بحب انيك رجالة او اشوف راجل بيتهان و خالي طالما هو مرتاح كدا براحته بس انا مش حشاركه
ضحي : يعني مع الرجالة لا و الستتات ايوه ، ماشي قولي بقا حتعمل ايه بعد الي شوفته جوا
انا : مفيش جديد انا بنيك ستتات بس و مش بقرب من رجالة لو عاجبك كدا نكمل زي ما كنا
ضحي : موافقة ( قربت تبوسني بس انا منعتها ) ليه بقا
انا : خليها وقت تاني انا قرفت الصراحة
ضحي : خلاص اكلمك بالليل .... اه قولي شكل معاملتك مع خالك بعد كدا ازاي
انا : زي ما هيا مش حتتغير و هو كمان ميغيرهاش تمام
ضحي : تمام
خرجت من البيت و كان الوقت يعتبر ميعاد ورديتي روحت الدكان استلمت من تامر و الي خالي كان متفق معاه يكمل اليوم و انا قولتله اي سبب و خلاص و خليته يمشي ، كملت اليوم و انا مشمئز و امل اختي مش مبطلة ترن عليا .
خلصت ورديتي و قفلت الدكان و روحت البيت لقيت امي و امل هناك و صاحيين ، دخلت و قولت لامي
انا : جهزيلي اتعشا يا حجة لحد ما اغير
امل : انا الي حاسخن الاكل ( راحت المطبخ )
دخلت اوضتي و بطلع الغيار عشان ادخل الحمام و الباب خبط
انا : ادخل
ماما : مالك يا محمود داخل وشك مقلوب
انا : مفيش مخنوق شوية
ماما : مش مستاهلة كل دا يا محمود و كبر دماغك
انا : تقصدي ايه
ماما : و هيا اختك اول ولا اخر واحدة تعمل كدا
انا : ( متلخبط هيا بتتكلم عن ايه ) وضحي كلامك يا حجة
ماما : يا ولدي اغلب الستات بيتكلموا مع بعض كدا و بعدين انت مكنش ينفع تتصنت عليهم هما بيتلكموا في اسرار
انا : ماما انا دماغي فيها الي مكفيها
ماما : دا اسمه كلام ستات و عادي يتكلموا بقباحة كدا بينهم و انت غلط انك تتصنت او تزعق لاختك و تخاصمها
انا : ( فهمت الموضوع ) طيب سيبيني ادخل الحمام و اغير و بعدين نتكلم
دخلت الحمام استحميت و غيرت هدومي و طلعت و قعدت اتعشي
امل : يا محمود بلاش الزعل دا انا اختك حبيبتك
ماما : يا ولا متنشفش دماغك زي ما فهمتك عادي الي حصل
بصيت لامل و برقت و طبعا انا و امل و كل الي بيقرأ فاهم و مفيش غير امي الي مش فاهمة
امل : لا مش عادي يا امي المفروض مكانش يحصل و انا الي غلطانة
ماما : الغلط غلط اخوكي اصلا انه اتنصت عليكم لا و كمان احنا الي بنصالحه
امل : ( بتدمع ) انا اسفه يا محمود يا اخويا المفروض ميحصلش دا قدامك و يكون بعيد عنك عشان ضميرك يرتاح و مش مهم اي حاجة تانية
ماما : انا مش فاهمة انتي بتقولي ايه
انا : خليكوا كدا اتكلموا سديتوا نفسي
قومت دخلت اوضتي و شغلت الكمبيوتر اشغل نفسي باي حاجة ، بعد كام دقيقة دخلت امل لوحدها اوضتي و قفلت الباب و وقفت جنبي
امل : محمود انا اسفه عزه قالتلي علي كل حاجة و انا جاية عشان ا..
انا : عشان ايه قوليلي
امل : ( بتعيط ) محمود انا بحبك زي اخويا و مكنتش قاصدة كل دا يحصل
انا : ... ( عينيا في الكمبيوتر بس مركز معاها )
امل : محمود انا محرومة و جوزي مسافر و سايبني و الي حصل مني مع انه غلط بس غصب عني دي حاجة مقدرش اتحكم فيها
انا : اه و كمان انا مليش عندك قيمة تفرجي عزه من ورايا علي ... اقول ايه بس
امل : ( نزلت علي ركبها و لسه بتعيط ) انا اسفه غلطة كبيرة مني بس سامحني
انا : ( بصيتلها ) عايز اعرف عملتي كدا مع حد غيري او نمتي مع حد
امل : ( بصت في عينيا ) احلفلك اني محصلش حاجة ابدا غير معاك انت و بحمده انه معاك لانك اكيد مش حتفضحني او .. ( عياطها زاد اوي )
اتأثرت و قومتها و خدتها في حضني
انا : خلاص بطلي عياط
امل : سامحني الاول
انا : مسامحك اهدي بقي كدا حتخليني اعيط معاكي
امل : ( سابت حضني و بتمسح دموعها ) طيب خلاص اهو ( هديت شوية )
انا : ( قعدنا علي السرير ) و انتي ليه توصلي نفسك للمرحلة دي مش تكلمي جوزك و تعرفيه
امل : بيقولي بشتغل عشان اعمل شوية فلوس للزمن و بيقولي استحملي و انا استحملت كتير
انا : طيب مكملتيش ليه علي وضعك دا و عملتي كدا معايا
امل : استحملت كتير بس انا انسانة برضو ليا حد و بعد كدا مقدرش استحمل
انا : كويس انها جات معايا ( فكرت ) و حتعملي ايه بعد الي حصل
امل : بصراحة مش عارفة
انا : اقولك انا حترجعي تحاولي تصبري و حتضعفي تاني بس متعرفيش مين المرة الجاية
امل : و اعمل ايه انا دلوقتي
انا : ( سكت شوية افكر ) عندي حل بس..
امل : من غير بس قولي الحل
انا : انتي لازم تطلعي كل الي جواكي مع حد و لازم الشخص دا يكون مضمون و مش حيفضحك و رأيي .. ان الشخص دا انا
امل : ( سكتت و بتبص في عينيا ) حل كويس اوي
انا : صدقيني بعمل دا عشا..
قبل ما اكمل امل باستني و انا فضلت لحظات قليلة استوعب و بعدها انمدجت معاها و بدأت امشي ايدي علي ضهرها و اول طيزها و هيا ايدها علي راسي و مندمجين ، و فجأة امل بعدت عن حضني و بتاخد نفسها و هيا مبتسمة
انا : مالك وقفتي ليه
امل : انت ناسي اننا في اوضتك و امك برا
انا : انا دوبت في شفايفك و نسيت الدنيا كلها
امل : ( مبتسمة ) طيب احنا لازم نبقي حرصين اكتر من كدا
انا : نعمل ايه يعني
امل : متشغلش بالك انا حاظبط كل حاجة و اقولك علي الميعاد المناسب
انا : و دلوقتي نعمل ايه
امل : لا مفيش حاجة دلوقتي و كل الي حيحصل ان امك تعرف اننا اتصالحنا و بس ، انا خارجة عشان متشكش فينا ( مشيت و قبل ما تطلع من اوضتي ) نام بدري الليلة
طلعت من الاوضة و انا سعيد اوي اني وصلت لاختي و مثلت عليها اني زعلان
( ههههههه عارف يا عزيزي القارئ بعد ما افتكرت الي حصل و ازاي انا قفي كدا لا و كلامي مع اختي غير منطقي و هيا صدقتني ، وقتها لو كنت بفكر كنت شكيت في الي بيحصل بس اقول ايه انا غبي لدرجة اني بصعب علي نفسي دلوقتي ... نكمل )
مفكرتش كتير انا مقضيها نيك امبارح و النهارده و مزاجي رايق اوي و كمان جسمي مرهق ، و فعلا بعد ما خرجت امل من الاوضة طفيت الكمبيوتر و نمت سعيد اوي .
صحيت تاني يوم علي حاجة طرية علي شفايفي و تقل علي جسمي فتحت عينيا لقيت امل وشها في وشي و بتبوسني و جسمها فوقي
امل : صباح الخير يا حبيبي
انا : صباح الخير
امل : فوق عشان نفطر مع بعض
انا : ( ركزت في لبسها و كانت لابسة بيجامة بيت لازقة في جسمها ) الساعة كام
امل : ( طيزها علي زبري و بتتحرك عليه ) عشرة الصبح عارفة انه بدري علي ميعاد صحيانك بس لازم نستغل الوقت
انا : وقت ايه
امل : امي راحت لخالتي و حتاخد معظم اليوم هناك
قلبت امل تحتي و بقيت انا فوقها
انا : ايه الخبر الحلو دا
بدأت ابوس امل و بدعك زبري في كسها من فوق الهدوم
امل : مممم اهدي بس نفطر الاول
انا : انا كدا بفطر
كملت بوس فيها و هيجاني بيزيد و بدأت ادعك في بزازها ، امل سحبت نفسها من تحتي و وقفت قدام السرير و بتضحك
امل : هههههه لازم تفطر عشان متتعبش يلا قوم
انا خلاص هيجت روحت قومت و جريت وراها في الشقة و هيا بتضحك و وقفت عند السفرة و انا لما وقفت مسكتها من ضهرها و ايديا علي بزازها بدعكم و ببوس رقبتها
امل : الفطار جاهز اصبر لما نفطر
انا : مش قادر اسيب القمر الي في حضني و افكر في حاجة تانية
امل : عشان خاطري نفطر الاول انا جعانة
انا : حاضر بس حتفضلي في حضني
قعدت علي كرسي و امل علي حجري و بدأنا ناكل ، كنا بنأكل بعض و انا شغال بعبصة فيها و دعك في بزازها و كلام حلو عن جسمها و هيا بتضحك و تتدلع عليا ، بعد ما كلنا شيلنا الاكل مع بعض و بعدها دخلت انا الحمام و امل بتعملنا شاي ، قعدت قدام التليفزيون و امل عملت الشاي و جاتلي و قعدت جنبي دخلت في حضني و نامت براسها علي صدري
امل : تعرف يا محمود انت الوحيد الي اتبسطت معاها اوي كدا و حاسة اني بحلم
انا : هو انا عملت حاجة لسا
امل : طريقة معاملتك و لهفتك عليا و كلامك الحلو كل دا خلاني مبسوطة اوي ، تعرف جوزي عمره ما عمل كدا هو كان جامد في تعامله معايا
انا : كل راجل و يختلف في طريقة المعاملة
امل : كلامك صح و انا عايزة حب و حنية اكتر من النيك
انا : يا جزمة و تقولي نيك كدا من كسوف
امل : و اقول ايه يعني
انا : ( بوستها علي راسها ) قولي الي انتي عايزاه طول ما احنا لوحدنا كل حاجة مسموحة
قربت ايدي من طيزها و دخلتها جوا البنطلون و ببعبصها في خرم طيزها لقيتها لابسة كلوت فاتلة و خرم طيزها واضح انه مفتوح
انا : لابسة كلوت فاتلة و كمان طيزك متناكة منها
امل : لازم اظبطلك نفسي بس طيزي عمر ما راجل ناكها ولا حتي جوزي دي اتفتحت من الخيار و صوابع عزه
انا : ( دخلت صباعين في طيزها ) عزه هيا الي فشختهالك بقا
امل : ممممم مش زي ما انت حتفشها ولا ايه
انا : دا انا حخليكي تمشي فاشخة رجلك من الي حعمله فيها بقي كدا تسلمي طيزك لمتناكة
نزلت البنطلون عن طيزها و ضربتها عليها
امل : اييي اسفه يا حبيبي من اللحظة دي جسمي كله ليك انت لوحدك
رفعت وشها و بوست شفايفها و ببعبص طيزها بصوابعي و اندمجنا في البوسة ، بعدها شيلت امل و دخلت بيها اوضتي و نيمتها علي السرير و وقفت انا قلعت هدومي و بعدها طلعت فوق امل قلعتها نص هدومها الي فوق و نزلت علي بزازها بوس و لحس و في نفس الوقت ايد امل بتدعك في زبري
امل : اااااه الحس بزازي كمان ارضيها عشان زعلانة
انا : حاضر يا قلبي ارضيهالك
مسكت بزازها و كل بز في ايد بدعكهم و اعفصهم و لساني بيلحس كل حلمة شوية و امل بتتأوه باستمتاع و باصة لعينيا بنظرة حب
امل : كفاية روح لكسي مستنيك ليه كتير
نزلت لكسها بوسته و بكلمه
انا : انا جيتلك اعوضك عن كل الي فات اهو
امل : و هو بيستعجلك تريحه
بايدي بعدت شفايف كسها الصغيرة عن بعض و لحست كسها من تحت لفوق
امل : اوووووه تعرف انك اول راجل يلحس كسي
حطيت شفايفي علي كسها الي كان مبلول من هيجان امل و شفطت العسل الي عليه و لساني بيحاول يدخل جواه
امل : اححححح ايه الي بتعمله دا
انا : بحلي بالعسل بعد الاكل
مسكت زنبورها دخلته بين شفايفي احضنه بيهم و اشفطه و لساني بيلعب معاه و امل صوتها علي من الحركة دي و انا لما لقيتها هاجت اكتر فضلت العب مع زنبورها و دخلت صباع جوا كسها و بنيكها بيه بسرعة
امل : اااااه انا حجيب يا محمود حجيب
خدت كسها كله بين شفايفي و اتلقيت عسلها في بقي و بعد ما هديت امل طلعت بوستها و عسل كسها في بقي
انا : ايه رأيك في العسل يا قلبي
امل : احلي عسل دوقته لانه من بقك
قربت زبري من بقها و امل باسته شوية و بعدها دخلته في بقها تمصه و ايدها بتدعك في باقي زبري الي برا بقها و كمان بتدعك بيضاني ، كان باين انها مش خبرة في المص زي باقي النسوان الي نيكتهم بس احساس اني بنيك اختي و هيا باصالي في عيني كان ليه مفعول السحر ، بعد ما امل مصت زبري فترة حلوة طلعته من بقها و نيمتها علي جنبها و نمت وراها و خدتها في حضني ببوس رقبتها
انا : مستعدة يا قلبي
امل : يلا بقي انا استنيتك كتير
وجهت زبري علي اول كسها و دخلته براحة و انا ببوس رقبتها و ايدي بتقفش في بزاها و امل خارجة منها اهات شهوة هادية بس مليانة هيجان و متعة
انا : كسك خد زبري بسهولة يا حبيبتي اهو
امل : مممم البركة في عزه و الخيار
دخلت باقي زبري بهدوء و انا بهمس في ودن امل بكلام عن جسمها الناعم الطري و كسها الدافي و امل في دنيا تانية و مستمتعة اوي ، بدأت ادخل و اخرج زبري في كسها برومانسية و امل طايرة في السما و كنت متوقع دا من كلامها معايا و حرمانها من الحنية و الرومانسية و النيك كمان ، فضلت فترة علي نفس الوضع بنيكها بهدوء و ببوس رقبتها و ودنها و ايديا بتقفش بزازها لحد ما اهاتها زادت و جابت عسل كسها هنا غيرت وضعها و قلبتها علي وضع الدوجي و صدرها علي السرير و كدا كسها و طيزها برزولي اكتر
انا : عايزة ادخل زبري فين كسك ولا طيزك
امل : دخله في طيزي بس عايزاك تفشخها كفاية حنية
انا : ( ضربت طيزها ) انتي تأمري
قومت جيبت كريم الشعر بتاعي و حطيت منه علي خرم طيزها و دخلت صباعين في طيزها مع الكريم
امل : احححح دخل زبرك طيزي جاهزة لزبرك
انا : واضح يا لبوة
طيزها استقبلت صوابعي بسهولة و دا بسبب عزه زي ما قالتلي ، طلعت صوابعي و حطيت زبري علي خرمها و حركته في دوار و خرمها قدام عينيا بيقفل و يفتح
امل : محمود دخل زبرك بقي ليه بتعذبني كدا
انا : دا عقابك عشان تخلي شرموطة زي عزه تنيك طيزك
حركت زبري علي خرمها شوية كمان و امل تحت بتترجاني انيك طيزها و فجأة انا و بحرك زبري كسبته لحد النص في طيزها و الي كانت ضيقة علي زبري ، امل من المفاجأة صرخت بس كمت الصرخة في المخدة
امل : ااااااا فشخت طيزي يا محمود
انا : انا حخليكي تفتكري النيكة دي طول حياتك
بدأت ادخل و اخرج زبري في طيزها بهدوء و بزود السرعة مع الوقت و كمان بدخل زبري اكتر و امل بتتأوه و صوتها يعلي مع دخوله اكتر في طيزها
امل : اووووه حاسة ان مدق في طيزي بيفشخها نصين
انا : استعدي بقي للدق الي علي اصوله
مسكت وسطها بايدي كويس و كبست زبري لاخره في طيزها جامد و امل صرخت في المخدة بس انا مدتهاش وقت تاخد نفسها طلعته لنصه و رزعته تاني جامد ، فضلت ارزع في طيزها جامد و امل مش قادرة تتكلم و بتاخد نفسها بالعافية و بعد شوية بقيت بنيك طيزها بسرعة و برزعه لاخره و امل مع كل دخول لزبري جسمها يتنفض اكنه واصل لراسها
امل : كفاية بقي اااه طيزي اتفشخت اوووه
كنت خلاص قربت انزل لبني روحت زودت سرعة نيكي لطيزها جامد و جيبت لبني في طيزها
امل : احححح لبنك حلو اوي جوا طيزي
طلعت زبري من طيزها و نمت جنبها علي السرير و امل نامت علي بنطها و متحركتش ، بعد ما خدت نفسي
انا : يلا يا امل نستحمي قبل ما امك تيجي
امل : متخافش مش جاية دلوقتي
انا : متأكده ليه كدا
امل : خالتك تعبانة و امك زي عادتها حتاخد طول اليوم عندها
انا : طيب مش ممكن لاي سبب تيجي البيت في اي لحظة
امل : .... عندك حق
انا : قومي يلا نستحمي و نلبس هدومنا
امل : مش قادرة طيزي اتفشخت و وجعاني
انا : هههههه بلاش جلع قومي
قومتها و مشينا مع بعض و هيا مش قادرة تمشي كويس و انا بضحك جامد عليها ، استحمينا و لبسنا هدومنا و نضفنا المكان الي بهدلناه و بعدها قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض و انا ببعبصها و احسس علي جسمها و بنهزر و نضحك .
جيه ميعاد ورديتي في الدكان ودعت امل و روحت الدكان كان فيه تامر و خالي و بعد ما وصلت تامر سلم الدكان ليا و مشي
جابر : محمود هاتلنا اتنين شاي و تعال عايز اكلمك
انا : حاضر يا خال
عملت الشاي و قعدنا جوا الدكان
جابر : بص انا مش عارف اجيبهالك ازاي بس الي حصل امبارح انا ..
انا : متكملش ولا اكني شوفت حاجة و معاملتي معاك مش حتتغير
جابر : طيب و نظرتك ليا ضحي قالتلي انك كنت يعني ... ( سكت )
انا : مش حابب الي حصل بس طالما انت موافق انا مليش دعوا بس شرطي اني مدخلش في الي حصل تاني
جابر : تمام كل حاجة وضحت اسيبك ورايا مشوار
انا : سلام يا خال
مشي و انا مقروف منه بس مخبي و محتقره من جوايا ازاي يسيب الحريم تعمل فيه كل دا .
عدا اليوم من غير جديد و مرنيتش علي ضحي او هيا رنت عليا و تاني يوم امل هيا الي صحتني و خطفت منها كام بوسة علي كام بعبوص لطيزها و خرجت فطرت ، بعد ما فطرت دخلت اوضتي و رنيت علي ضحي و من اول رنة ردت عليا
ضحي : اهلا بمحمود حبيبي
انا : اهلا يا ضحي مرنتيش عليا قولت ارن انا
ضحي : معلش يا حبيبي مكنتش فاضية و نسيت ارن عليك خالص
انا : تمام ، قوليلي بقا ايه اخبارك و اخبار باقي العيلة
ضحي : انا و الشراميط كويسين و عايزينك
انا : و انا مقدرش اغيب عنك و عنهم
ضحي : خلاص تجيلنا كمان ساعة عن امي
انا : تمام بس بقولك من دلوقتي مش عايز اي مفاجأة جديدة او خالي يكون معاكم
ضحي : ليه بس يا حوده دي في مفاجأة جديدة ليك
انا : لا لا اجلي مفاجأتك كام يوم انا مش حمل حاجة دلوقتي
ضحي : خلاص اعتبره حصل و انت متتأخرش يلا سلام
انا : سلام
نزلت من البيت بعد ما عرفتهم اني رايح اقابل واحد صاحبي ، روحت لبيت دولت ام ضحي و هناك قضيت يوم كامل مع دولت و بناتها ضحي و صفية و كمان عبير .
عدي اسبوعين بدون جديد بنيك امل و ضحي و صفية و امهم دولت تقريبا كل يوم و اوقات عبير اما كل واحدة لوحدة او مع بعض و امل كنت بتصرف و اروح عندها الشقة علي اوقات بعيدة اكني بقضيلها مشاوير او نخطف بوسة او حضن في بيتنا بعيد عن عيون امي بس امل مكانتش راضية و عايزة وقت اكتر معايا و دا كله مع شغلي في الدكان و كنت راضي اوي كدا ، لحد ما في يوم كلمتني امل و فيه كان الحوار دا
امل : محمود انا عايزاك في حضني اكتر انت كل فين و فين تجيلي
انا : غصب عني لازم محدش يشك فينا لما اجيلك
امل : طيب معندكش حل للمشكلة دي
انا : لا معنديش و بعدين مش كدا احسن من لو مكنتش بجيلك خالص
امل : احسن بس مش كفاية ... ( سكتت )
انا : سكتي ليه
امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي
انا : اشجيني
امل : اقولك انت ...

و الي هنا يكون الجزء انتهي اتنمي ينال اعجابك .
مستني رأيكم و تعلقاتكم .
تحياتي و مودتي .

" تنويه : هذه القصة من وحي خيال الكاتب "


الجزء السابع


امل : بفكر في حاجة مجنونة اوي بس حيبقي حل حلو اوي
انا : اشجيني
امل : اقولك انت تسيب البيت و تسكن لوحدك
انا : ههههه حلوة النكتة دي
امل : انا مبهزرش معاك
انا : طيب ازاي اقنعيني امك لو بتأخر ساعة بس بتتخانق معايا و انتي عايزاني اسيب البيت كدا اكيد مش حتكلمني تاني و اكون خصرتها خالص
امل : انا عندي الحل لامك
انا : طيب مفكرتيش انا شغال عند خالك ازاي ادفع ايجار السكن و كمان اصرف من المرتب الي بيدهوني
امل : انا الي حدفع الايجار مليكش دعوة بيه
انا : امل اقفلي و بلاش هبل
امل : ايه الي هبل في كلامي
انا : يعني عشان انتي مش مرتاحة تقومي تقلبي حياتي كلها
امل : طيب اسمع كلامي لاخره و انا اوعدك ان انت حتكون مستفيد اكتر مني
انا : ماشي انا سامعك
امل : طيب في الاول مش فتحي اخوك مخاصمك
انا : ايوه من بعد اخر مشكلة
امل : انا اخليه هو الي يجي يصالحك و انت الي تقرر تصالحه ولا لا
انا : طب ازاي اقنعيني
امل : اسمع انت تتخانق مع فتحي و تسيب البيت..
انا : ( بسخرية ) و بعد كدا
امل : اسكت لحد ما اخلص تتخانق مع فتحي و بترتيب مني و تسيب البيت بس الحاجة الاهم ان الخناقة دي مش حتكون منك لا دي من فتحي و بعد الخناقة حيعرف انه غلط و طردك من البيت من غير سبب و انت حتستغل الي حصل و تصر انك مترجعش البيت و تأجر سكن تقعد فيه مع نفسك و تمثل انك زعلان و بكدا امك مش حتزعل منك بالعكس حتبقي في صفك و فتحي اخوك حيلف وراك عشان تصالحه
انا : ...
امل : مالك ساكت ليه
انا : هو انا بكلم امل اختي ولا واحدة تانية معرفهاش
امل : لا هيا اختك بس مكنتش تعرفها كويس
انا : انتي فكرتي في كل دا ازاي و امتي
امل : انا دماغي دي دهب بس محدش مقدرني
انا : ابوس دماغك و جسمك كله ( انا تفكيري هنا اني لو سكنت لوحدي اقدر انيك اي واحدة من الي بنيكهم في اي وقت عايزه ) بس انا عندي شرط
امل : شرطك ايه
انا : لما اسكن لوحدي ملكيش دعوة بيا مين يجيلي و مين انام معاها تمام
امل : اه يعني انت عايز تستغل فكرتي و تدلع براحتك
انا : دا شرطي طالما ان حكفيكي
امل : ممممم موافقة يا محمود
انا : طيب دلوقتي قوليلي ايه الي حيخلي فتحي يتخانق معايا لدرجة اسيب البيت
امل : حوصله انك مديت ايدك عليا
انا : ههههه بالبساطة دي
امل : ايوه بسيطة
انا : و الخناقة امتي عشان استعد
امل : بكرا حيصحيك من النوم و ممكن يديك قلم ولا حاجة انا مش ضامنة ردة فعله
انا : و حتوصلي اني ضربتك ازاي انتي الي حتقوليله
امل : لا مش انا
انا : طيب مين
امل : سلمي مراته
انا : و دي حكايتها ايه
امل : مفيش حكاية بس انا حأقعد معاها و اوصلها الي عايزاه من غير ما اوضح
انا : و تتأكدي ازاي انها وصلت كلامك لفتحي
امل : دي حاجة تخصني المهم اجهز انت و لازم تظهر انك زعلان اوي و تلم هدومك و ياريت بقي لو كام دمعة عشان امك
انا : هههههه دا انتي مفكرة في كل تفصيلة
امل : عيب عليك ، اسيبك دلوقتي تظبط نفسك سلام
انا : سلام
قفلت مع امل و ضحكت علي فكرتها المجنونة و لو حصلت كدا انا حقلب الوضع و بدل ما انا بجري عشان اصالح فتحي حيبقي هو الي عايز يصالحني و كمان حاقدر اخد راحتي و انيك الي عايزها و الوقت الي عايزه ، فكرت في ردودي علي فتحي و اي حاجة هو حيعملها عشان اسيب البيت .
( توضيح : بيتنا كان دور ارضي بس و مسقوف جريد بس والدي قبل ما يتوفي بكام سنة باع ارضه الي بيزرعها و بفلوسها بني البيت الي احنا ساكنين فيه و بقي دور ارضي فيه شقة " الي ساكن فيها انا و امي " و مندرة ضيافة و الدور التاني شقتين واحدة لفتحي و اتجوز فيها و التانية ليا عشان اتجوز فيها و الدر التالت فيه كام عشة طيور لامي . نرجع للقصة )
خلصت ورديتي و رجعت البيت اتعشيت و دخلت نمت علطول عشان استعد زي ما قالت امل ، تاني يوم الصبح فوقت علي قلم خلاني اتنفض علي السرير و كان اخويا فتحي الي ضربهوني و بيزعق و امي و امل بيتكلموا معاه
فتحي : ( بيزعق ) قوم يلا يالي عاملي فيها راجل قوم
انا : ( قومت من السرير و وقفت قدامه بزعق ) مالك بتضربني بالقلم ليه
فتحي : انت لسه شوفت حاجة
نزل عليا ضرب قلام علي بونيات و شلاليت و انا بحاول اصد بس و امي و امل مش قادرين يحوشوه عني لحد ما امي حاوطتني بجسمها و بقت بينا
فتحي : اوعي يا امي سيبيني اربي الجزمة الي عاملي فيها راجل
امي : ( بتصرخ ) اطلع برا يا فتحي
فتحي : بتدافعي عن مين عن الي ضرب امل بنتك و خلاها تبكي
امل : ضرب مين محمود عمره ما مد ايده عليا
فتحي : ( سكت يستوعب ) .. متقوليش كدا عشان ارحمه يا امل
امل : ( بتشد في فتحي تخرجه من اوضتي و بتبكي) اطلع برا اطلاااااع
اخويا فتحي بعد ما سمع امل و شاف دموعها و امي الي حاضناني و بتبكي حس ان في حاجة غلط
فتحي : انا ك..
امي : ( حاضناني و بتبكي ) برا يا فتحي مش عايزة اشوفك
طلع فتحي و امل قفلت الباب ، انا كان جسمي اتكسر من فتحي و ايده التقيلة اتعافي عليا و كنتي بدمع بحرقة
امي : انت كويس يا حبيبي في حاجة بتوجعك
انا : ...
امل : هو ايه الي خلي فتحي يعمل كدا
امي : ايه الي عرفني كل الي شوفته لما فتحي دخل الشقة و عنيه حتطق شرار و دخل علطول لاوضة محمود
امل : هو بيقول ان محمود ضربني مين الي قاله كدا
امي : مش عارفة وا*** يا بنتي ، محمود قوم و اهدي كدا نعرف فتحي عمل ليه كدا
امل : قوم يا محمود ريح علي السرير و هدي نفسك
انا طول الوقت من اول ما صحيت من قلم فتحي لحد ما بتكلمني امل و انا بفكر ازاي اخويا يتضحك عليه لدرجة انه يضربني بالغل دا و من غير ما يتأكد من الي اتقاله و الي زعلني اكتر و خلاني ادمع بجد مش تمثيل اني بقيت مليش قيمة او كرامة و من شوية كلام اتضرب من اخويا الي عمره ما عملها ، امي و امل ساعدوني عشان اقوم و انا حاسس ان جسمي كله اتكسر و بعد ما علي السرير كام دقيقة هديت و انا مش برد عليهم قومت نزلت شنطة سفر من فوق دولابي و بحط فيها هدومي
امي : محمود انت بتعمل ايه
امل : يا محمود انت ساكت ليه و بتلم هدومك ليه رد علينا
انا : سايبلكم البيت كله و ماشي
امل : يا ابني استهدي با*** و اهدي كدا و بلاش تتصرف و انت زعلان
انا : انا خلاص قررت اسيبك مش انا الواد الي بيجيبلكم مشاكل و تاعبكم سيبوني اريحكم مني
امي : يا حبيبي متقولش كدا انت عارف احنا بنحبك قد ايه
انا : ( اتعصبت ) بأمارة ايه لما ابنك يدخل يضربني لاول مرة و من غير ما يسألني علي الي سمعه عايزه اكتر من كدا ايه
امل : طيب و رايح فين دلوقتي
انا : ملكومش دعوة بيا اروح في اي خرابة
طلعت من البيت و مكملتش كام متر لحقتني امل
امل : تعال معايا يا محمود
انا : ( بجدية ) سيبيني دلوقتي لوحدي
امل : ( بصت في وشي ثواني ) لا انت جاي معايا شقتي دلوقتي
وقفت امل توك توك و روحنا لبيت جوزها و فتحت باب شقتها و قالتلي
امل : دقيقة و راجعة
قفلت باب الشقة و انا دخلت قعدت في الصالون و لسه متدايق من الي حصل و بفكر ، محسيتش بامل الي دخلت الشقة و قعدت جنبي
امل : هييييه محمود انت روحت فين
انا : ايوه يا امل
امل : مالك كدا متضايق المفرض تفرح عشان خطتي نجحت
انا : صح نجحت و مبسوط بكدا بس برضوا زعلان
امل : قولي زعلان ليه
انا : من فتحي و من نفسي
امل : براحة كدا و فهمني
انا : زعلان من فتحي انه لاول مرة مد ايده عليا و كمان من غير ما يسمع مني و قرر اني غلط بس في نفس الوقت زعلان من نفسي لان فتحي عمل كدا من بعد ما فقد ثقته فيا من عمايلي و مشاكلي
امل : فهمتك يا حبيبي و عندك حق تزعل بس تعرف دا كويس عشان بكدا عرفت ان الي كنت بتعمله بيضرك اكتر ما بيفيدك و دا حيديك دافع انك مترجعش للاول تاني
انا : عندك حق انا لازم اتغير عشان نفسي
امل : و دلوقتي سيبنا من كل دا ( قعدت علي حجري ) انا عايزاك تنيكني و تريح كسي الي تاعبني
انا : امل انا جسمي مكسر مفيش فيا حيل
امل : و انت مش حتعمل مجهود انا حعمل كل حاجة
نيكت امل و هديت هيجانها مع ان جسمي متكسر بس امل هيجانها كان عالي بزيادة .
( منعا لتكرار المشاهد الجنسية مش حكتب مشهد محمود و امل )
علي ميعاد ورديتي روحت الدكان و لقيت هناك تامر و خالي و امي
خالي : اهو جيه محمود تامر روح انت خلاص
تامر : ماشي يا حج سلام ( مشي )
انا : بتعملي ايه هنا يا حجة
خالي : قاعدة مع اخوها عندك مانع
انا : لا معنديش انا قدام المحل كملوا كلامكم ( طالع )
امي : محمود انت عارف انا جايه ليه اقعد و استهدي با**
انا : ( قعدت علي كرسي قدامهم ) و ادي قاعدة
خالي : دلوقتي امك قالتلي الي حصل و معاك فتحي غلط و لازم يجي يستسمحك و يصالحك بس دا حاجة و انك تسيب البيت حاجة تانية لان البيت دا مش لفتحي بس لا دا ليك و لاخواتك و امك يعني فتحي ليه قدك بالظبط ولا ايه يا هناء ( اسم امي )
امي : عليك نور يا جابر انت جيبت من الاخر ( بتكلمني ) فهمني بقا تسيب البيت ليه
انا : كلامك دا انا عارفه كويس بس الي متعرفوش احساسي انا من جوا ، الي عمله فتحي كان رد فعل من عمايلي انا بعد الي حصل حسيت اني عالة عليكم و جايبلكم مشاكل و وجع دماغ و عشان كدا قولت ابعد شوية و اريحكم مني
خالي : طيب ايه الي جاب الشامي للمغربي
انا : لو انا مكنتش بتاع مشاكل كان اقل حاجة عملها فتحي انه اتأكد من الكلام الي وصله و يسمع مني بس هو في دماغه اني عيل شلق و مشكلجي و بصراحة ملوموش
امي : انت فكرت في كل دا عشان فتحي مد ايده عليك محمود متكبرش الحكاية علي الفاضي فتحي غلط و حيستسمحك و انت ترجع البيت و الليلة حتبات في اوضتك
انا : لا يا حجة مش راجع و متغصبيش عليا عشان منزعلش مع بعض
امي : مح..
خالي : خلاص يا هناء سيبي محمود براحته هو راجل و يقدر يعتمد علي نفسه و خليه يجرب يعيش لوحده شوية
امي : يا اخويا و هيا ساهلة يعيش لوحده حيصرف منين ولا حيعيش فين
انا : من بكره حدور علي سكن ايجاره علي قدي و حدفع من شهريتي في شغل الدكان و باقي الفلوس اصرف بيها علي نفسي
خالي : خلاص محلولة اهي خليه يجرب شهر يعيش لوحده و كمان حيبقي علطول في الدكان و لو احتاج فلوس يستلف مني
امي : ( سكتت شوية ) خلاص الي تشوفه يا اخويا ، ( بتكلمني ) طيب حتقعد فين لحد ما تلاقي السكن
خالي : السكن عندي انا حأجرله الشقة الي مش مفروشة في بيتي كدا حلينا الموضوع
انا : انا لسه بقول عايز ابعد تقولي اسكن معاك ياخال معلش بس انا حدور اسكن في مكان بعيد عن الكل و اليومين الي حدور فيهم حقعد عند امل اختي
امي : خلاص دلوقتي مفاضلش غير فتحي يجي يصالحك
انا : مش دلوقتي يا حجة
خالي : خلاص نخليها بعدين يا هناء
امي : ماشي انا راجعة البيت كفاية قعدتي في الدكان لحد كدا
خالي : انتي تقعدي زي ما تعوزي الدكان ملكك يا اختي
امي : عارفة يا جابر ، سلام يا محمود حبقي اجي اتطمن عليك من وقت للتاني
سلمت عليا امي و هيا بتدمع و روحت و بعدها خالي قالي
خالي : النهارده قبضك عارف دا
انا : ايوه عارف بس لحد دلوقتي مش عارف حقبض كام
خالي : بص انا كنت حديك قد تامر في الاول بس ضحي وصتني ارفع قبضك و عشان كدا ( طلع فلوس من جيبه ) امسك عد دول
عديتهم و كانوا الف جنيه ( قبل الثورة دا مبلغ كويس )
انا : تمام يا خال
خالي : عايز اعرف رفضت ليه تسكن في بيتي و انت عارف بكدا حتبقي قريب لضحي اكتر
انا : انا عايز ابقي علي راحتي عشان افكر و كمان محدش يسألني رايح فين او جاي منين
خالي : ( ابتسم ) عندك حق خد راحتك ، انا رايح البيت و اعرف ضحي بالي حصل عشان متعرفش
خالي مشي و انا فضلت في الدكان لوحدي و مفيش نص ساعة ضحي كلمتني
انا : الو يا ضحي
ضحي : ايوه يا محمود جابر قالي الي حصل عامل ايه انت دلوقتي
انا : انا تمام
ضحي : جابر قالي كمان انه عرض عليك تسكن عندنا و انت رفضت
انا : عايز اقعد لوحدي شوية و بعدين دا مش حيضرك في حاجة
ضحي : خلاص براحتك يا حبيبي و لو عايز اي حاجة رن عليا ها اي حاجة
انا : اروح السكن الجديد و انتي اول واحدة اعزمها عندي حلو كدا
ضحي : خلاص و ليك هدية عشان السكن الجديد
انا : سلام يا ضحي
ضحي : سلام
قفلت مع ضحي و كملت ورديتي و انا بفكر في الي جاي و حعمل ايه و نسيت زعلي خالص ، خلصت ورديتي و انا تعبان و النوم كابس عليا روحت لشقة امل و فتحتلي و حضتني و بتبوسني و انا صديتها
انا : امل انا تعبان و عايز انام سيبيني الليلة
امل : مع اني عايزاك بس حاضر يا حبيبي يلا ادخل خدلك دش لحد ما اجهزلك العشا
انا : انا جعان نوم بس
دخلت الحمام استحميت و روحت اوضة النوم و رميت نفسي علي السرير نمت علطول من التعب .
صحيت الصبح لقيت امل نايمة جنبي بقميص نوم و داخلة في حضني روحت قوم من السرير من غير ما اصحيها و بصيت في الساعة لقيتها تسعة الصبح ، دخلت الحمام و بعدها عملتلي سندويتش جبنة و قعدت قدام التليفزيون لحد ما صحيت امل بعدي بحوالي ساعة
امل : صباح الخير يا حوده
انا : صباح الخير ايه النوم دا كله
امل : كنت سهرانة شوية امبارح المهم قولي فطرت
انا : مستنيكي نفطر مع بعض
امل : ربع ساعة و يكون جاهز
سابتني امل و بعد شوية جهزت الفطار و قومنا فطرنا علي الصفرة و طبعا مخليش الفطار من شوية معاكسات و بوس و بعبصة ، بعد ما فطرنا و قعدنا قدام التليفزيون حاضنين بعض بنشرب شاي
انا : عايز ادور علي سكن زي ما اتفقنا عندك مكان ولا ادور انا
امل : لقيت السكن و اتفقت مع صاحب الشقة و فاضل امضة العقد
انا : فين الشقة دي
امل : عمارة فيها عيادات دكاترة عشان نعرف نطلع و ننزل براحتنا
انا : هههههه تستاهلي مكافئة علي المكان الجميل دا
امل : طيب يا حبيبي امبارح كنت مخططالك علي سهرة حلوة بس انت كنت تعبان
انا : سهرة ايه
امل : عزه كانت جاية و قولنا انا و هيا نقضي ليلة حلوة معاك يعني نهزر و نرقصلك و نلعب
انا : نلعب ايه
امل : يعني عروسة و عريس
انا : قولتيلي طيب منلعبش ليه دلوقتي ( بعبصت خرم طيزها بصباعي )
امل : ااه طيب اصبر ارن علي عزه
انا : و استني ليه
مسكت راسها و خدتها في بوسة و ايدي بتحسس علي طيزها بس هيا فلتت مني و مسكت تليفونها و كلمت عزه و بعد ما خلصت معاها
امل : عشر دقايق و تكون هنا
انا : طيب نسخن بعض لحد ما توصل
امل : ثواني بس ( دخلت المطبخ و رجعت بكباية ماية و برشام ) خد برشامة الفياجرا دي عشان تسد معانا و متبقاش خول في الاخر
انا : بتقولي عليا خول طيب يا امل انا حوريكي
خدت برشامة الفياجرا و بعدها بدأت اسخن في امل و اهيجها لحد ما جرس الشقة ضرب روحت انا فتحت و كانت عزه
عزه : اهلا يا حوده عامل ايه
انا : انا تمام اتفضلي امل جوه مستنياكي
دخلت عزه و انا قفلت الباب و في نفس اللحظة عزه زنقتني علي الباب و بتبوس شفايفي بهيجان جامد
عزه : مممم وحشتني يا حبيبي
انا : و انتي كمان وحشتيني يا قمر
عزه كانت لابسة عباية خروج سودة روحت رفعتها لحد فوق طيزها و بعبصت طيزها بصوابعي و ضربتها بايدي
انا : ايه اخبار طيزك
عزه : مستنياك علي نار يا قلبي
امل : ( من الصالون بتكلمنا ) تعالوا يا جزم انا هنا
رفعت عزه في حضني و بقي كسها علي زبري و مستمرين نبوس بعض و انا مشيت بيها و دخلنا اوضة النوم و نمنا علي السرير مكملين بوس و مفيش كام ثانية دخلت امل
امل : انا اقول تعالوا عندي تروح تدخلوا هنا ايه اخرج و اسيبك تكملوا لوحدكم
عزه : مممم مع ان نفسي اقولك كدا بس مقدرش تعالي يا حبيبتي
امل : و انت رأيك ايه يا محمود
انا : ( قومت من فوق عزه ) انا رأيي انك تبدأي مع عزه و انا اتفرج
كنت عايز اشوف السحاق مباشر قدامي و فعلا امل نامت فوق عزه و بدأوا يبوسوا بعض بشهوة، شوية و ايدهم نزلت علي بزاز بعض يدعكوا فيهم و صوت اهاتهم بدأ يطلع ، امل سابت شفايف عزه و نزلت من السرير قلعت القميص و الي تحته و عزه في نفس الوقت شافت امل بتقلع عملت زيها و بقوا هما الاتنين ملط و عزه مسكت امل نيمتها علي ضهرها و طلعت فوقها و مسكت بزاها تمصهم و امل بتزوم و مغمضة عينيها ، بعد وصلة مص امل ساحت خالص تحت عزه و مستمتعة اوي نزلت عزه لكسها و بدأت تلحسه و تمص زنبورها و امل صوتها علي و تأوهاتها زادت ، انا كنت قاعد بتفرج بس مقدرتش اتفرج اكتر من كدا و زبري قف اوي و شكل البرشامة بدأ مفعولها روحت قلعت هدومي و قربت منهم و حطيت زبري علي وش امل و اضربها بيه
انا : افتحي بقك يا لبوة
امل فتحت بقها و انا دخلت زبري براحة فيه و بدأت ادخله و اخرجه بهدوء و امل بتمصه بتمتع ، عزه سابت كس امل و جاتلي باست شفايفي
عزه : مليش انا في زبرك ولا ايه يا حوده
انا : لا ازاي ليكي طبعا قومي امل
قامت امل و انا نمت علي ضهري و من غير كلام نزلت عزه و امل يلحسوا في زبري و في نفس الوقت يبوسوا بعض ، شوية و لقيت امل صوتها علي و بتتأوه جامد عن عزه ركزت لقيت عزه بتلعب في كس امل بايدها روحت قولتلهم
انا : امل تعالي علي زبري عشان افشخك و اعرفك ازاي انا دكر مش خول يا لبوة
طلعت امل علي زبري و بدأت تطلع و نزل عليه و عزه بتلحس بزاز امل و بتلعب في زنبورها بصوابعها
امل : اااااه انا شرموطة لبوة افشخوني اووووه ادعكي زنبوري جامد يا عزه
انا : عزه عايزك تجهزي طيز اللبوة دي
عزه : اوامرك يا دكري
راحت عزه لطيز امل تبعبصها بصوابعها و تبوس رقبة امل و امل صوتها علي اكتر و في قمة هيجانها و بتنزل و تطلع علي زبري جامد
امل : اااااه ايوه كدا نيكوني افشخوني انا شرموطة
دقيقتين علي الوضع دا و لقيت امل بتصرخ و جابت عسلها و ريحت علي جسمي من التعب بس انا مصبرتش عليها روحت قلبتها تحتي و مسكت رجليها بايدي و رافعهم لحد ما لمسوا بزازها و ثبتها كويس و بعدها دخلت زبري في طيزها الي جهزتهالي عزه
امل : ااااه زبرك كبير علي طيزي براحة
انا : انا حاخليكي تقولي ارحم طيزي دلوقتي
بدأت ارزع طيزها بكل عزمي و بسرعة و مستمع اوي بالوضع دا و عزه بتبوسني و امل تحتينا بتصرخ من الرزع و الهيجان
عزه : يلا افشخ الشرموطة بسرعة عشان يجي دوري
انا : حاضر يا حبي
كملت خمس دقايق بفشخ طيز امل لحد ما طلبت ارحم طيزها و اسيبها و فعلا سيبتها و انا كنت تعبت برده روحت نمت علي ضهري اخد نفسي و لسه منزلتش لبني ، عزه مسحت زبري بمنديل و بعدها مصته شوية لحد ما خدت نفسي و خليت عزه في وضع الدوجي و دخلت زبري في كسها و مسكت شعرها بايدي و برزع زبري في كسها بقوة و بضرب طيزها و هيا مع كلة رزعة لكسها اهاتها تعلي
عزه : اوفففف ارزع كمان عايزك توصل زبرك لزوري ااااه
فضلت ارزع فيها لحد ما قربت انزل لبني خليتهم يقعدوا هما الاتنين قدام زبري و نزلت لبني علي وشهم و نمت علي السرير اريح و هما باسوا بعض بلبني و بعدها ناموا جنبي
انا : ايه رأيك يا امل طلعت خول دلوقتي
امل : لا يا حبيبي انت راجل و سيد الرجالة
عزه : ايه حكاية خول دي
انا : امل لمحت اني مش حقدر عليكم انتوا الاتنين
عزه : لا ملكيش حق يا امل دا لسه فاشخك
امل : دا عشان الفياجرا الي اديتهاله بس لو من غيرها مكنش قدر علينا
انا : وحياتك من غيرها افشخكم انتوا الاتنين و تعرفي انا دلوقتي عايز انيكم تاني
امل : لا انا استكفيت كدا كمل مع عزه
عزه : يعني مدياله فياجرا و تسيبهولي لوحدي دا لما ناكني اخر مرة فضلت يومين كسي و طيزي واجعيني
انا : هههههه خلاص هاتوا مساعدة
عزه : انا موافقة شوفوا واحدة تسد معايا انا كسي وجعني من رزع محمود
امل : ماشي نجيب مساعدة هو فين تليفوني
انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر
امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم
قامت عزه تجيب التليفون
انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش
امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك .

و الي هنا يكون الجزء انتهي اتمني ينال اعجابكم .
مسني رأيكم في الجزء و اي نصيحة او نقد للقصة .
تحياتي .



الجزء الثامن و الأخير



انا : ثواني انتي بتتكلمي جد دا انا بهزر
امل : ايوه جد ، عزه قومي خفي طيزك و هاتي تليفوني من الصالون اصلي مش قادرة اقوم
قامت عزه تجيب التليفون
انا : انتي حتجيبي مين اعرف مش يمكن متعجبنيش
امل : اصبر لحد ما تيجي و انت تعرف هيا مين و متخفش حتعجبك .
جابت عزه التليفون و امل خدته و طلبت رقم بس انا مشوفتش مين
امل : الو .. تعالي عندي دلوقتي .. ايوه زي ما اتفقنا .. عشر دقايق و تكوني عندي .. سلام ( خلصت المكالمة ) يلا كمل انت و عزه لحد ما توصل هيا
انا : ماشي يا امل لما نشوف
خدت عزه في حضني ببوسها و اقفش في بزازها و هيا بتضمني اكتر و مندمجين في البوسة و بعد شوية نيمت عزه علي ضهرها و نزلت بلساني علي كسها علطول الحس شفايفه و انيك كسها و صوابعي بتبعبص طيزها و توسعها ، فضلت علي نفس الوضع بهيجها بلحسي لكسها و صوابعي بتجهز طيزها لزبري و بعد شوية خليت عزه تتعدل في وضع الدوجي و بحرك زبري علي خرم طيزها من بره اهيجها اكتر و علي غفلة دخلت زبري كله في طيزها
عزه : ااااه مش كدا يا دكري طيزي وجعتني
انا : يعني اطلعه ( بدأت اطلعه براحة )
عزه : ( رجعت بطيزها علي زبري ) مقصدش بس ..
انا : ( ضربتها علي طيزها ) خلاص يبقا تاخدي في طيزك و تسكتي
بدأت انيك طيزها ادخل و اطلع زبري بمزاجي و ارزعه في طيزها و مع كل دخول لزبري جسمي يخبط في طيازها و يخليها تترجي اكنها جيلي و دا كان بيهيجني اكتر ، عزه صوتها كان بيعلي مع الوقت من هيجانها و نيكي العنيف لطيزها و امل الي كانت جنبنا لما شافت عزه بتصرخ قربت من راسها و خدت شفايفها في بوسة جامدة ، فضلنا علي الحال دا خمس دقايق و جرس الباب ضرب راحت امل تفتح و انا كملت نيك في عزه بس هديت سرعتي شوية ، دقيقة و لقيت امل دخلت الاوضة و في ايدها سلمي مرات اخويا فتحي
( كل الناس توقعت سلمي و كنت حغيرها بس قولت مبضنش عليكم ? )
( وصف سلمي : طولها 160 ووزنها 62جسم فرنساوي مشدود ، رفيعة بس بزازها متوسطة قد حبة الرمان و طيزها صغيرة بس مشدودة و بارزة من اللبس ، كانت لابسة بنطلون جينز و بلوزة و فوقهم طرحة علي راسها )
انا لما شوفت سلمي اتفاجأت و وقفت نيك في عزه بس وقتها فهمت ازاي اتضحك علي فتحي بسهولة ، دخلوا الاتنين و انا متابعهم بعنيا و عزه تحتي لما وقفت نيك في طيزها بقت تتحرك هيا و تنيك نفسها
عزه : احححح وقفت ليه يا دكري افشخ طيزي
امل : يلا خلص مع عزه عشان تريح المزة دي
رجعت انيك عزه و انا مركز مع سلمي و الي كانت مكسوفة و باصة في الارض ، فضلت انيك عزه خمس دقايق كمان و هيا تعبت و طيزها وجعتها
عزه : اووووه كفاية يا حبيبي طيزي اتشخت
انا : يعني طيزك شبعت
عزه : خلاص خدت حقها
طلعت زبري من طيز عزه و هيا نامت علي بطنها و فردت رجليها علي السرير ، قومت و قربت من سلمي و قولت لازم اخليها تفك الاول قبل ما افشخها و افش غلي ، خدت سلمي في حضني و بدأت ابوسها بس كانت مكسوفة و مفيش عندها خبرة عشان كده مكنتش مستمتع روحت مسكت ايدها و قعدتها علي طرف السرير و فكيت طرحتها و هيا لسه باصة في الارض
امل : ما تفكي يا مزة مالك قافشة كده ليه
انا : انت مكسوفة يا سلمي
سلمي : ...
انا : انا عارف حخليكي تبقي لبوة ازاي
فركت بزازها من فوق هدومها و بقرص حلماتها براحة و نزلت ايدي علي كسها ابعبصه من فوق الهدوم و سلمي لسه علي وضعها ، استغربت روحت نزلت علي ركبي قدام كسها و بقرب ايدي افك بنطلونها لقيتها ضمت رجليها و منعتني
انا : مالك يا سلمي
سلمي : ( صوتها مخنوق ) لا لا مقدرش اعمل كدا
ركزت علي وشها لقيتها بتدمع
انا : مالك بتبكي ليه طيب
امل : ايه يا سلمي مش عايزة تتمتعي معانا ولا ايه
سلمي : ( وقفت و صوتها علي ) لا مش عايزة و الفيديو الي عندك لو عايزة تفضحيني بيه افضحيني بس انا مش حخلي راجل يلمسني غير فتحي جوزي
هنا انا بلمت و بحاول اجمع ايه الي بيحصل دلوقتي
امل : ( بجدية ) لو مشيتي دلوقتي اعتبري نفسك مطلقة و بفضيحة كمان
سلمي : احسن ما اعيش نجسة و كارهة نفسي
سلمي طلعت من الاوضة بس انا لحقتها بسرعة و مسكت ايدها قبل ما تخرج من الشقة
انا : ثواني يا سلمي افهم هو انتي مش جاية برضاكي
سلمي : لا اختك ماسكة عليا فيديو و مهدداني بيه لو منمتش معاك حتفضحني
انا : وا*** ما كنت اعرف حاجة و كنت فاكرك جاية برضاكي
سلمي : و اديك عرفت سيبني بقي في حالي
انا : لا مش حسيبك انا حلبس و جاي اوصلك عايز افهم اكتر و ممكن اقدر اساعدك انزلي و انا جاي وراكي
سيبت ايدها و لبست هدومي و امل جاتلي
امل : رايح فين يا محمود
انا : رايح لسلمي عشان افهم
امل : تفهم ايه
انا : افهم ايه الي بيحصل حواليا و انا معرفش
امل : بلاش تفهم يا محمود
انا : ليه يعني
امل : اديني بقولك بلاش لانك اكتر واحد حيخصر و تغامر بكل الي وصلتله
انا : مع ان كلامك مش فاهمه بس انا حغامر
لبست هدومي و بسرعة نزلت و كانت سلمي مستنياني تحت و قولنا نروح مشي عشان نتكلم
انا : فهميني كدا الحكاية كلها من الاول
سلمي : حاضر انا ححكيلك يمكن تقدر تساعدني ، من حوالي اسبوعين بقت امل اختك بتطلع لشقتي تقعد معايا اكتر من المعتاد و كان في الاول عادي خالص بس بعد كام يوم بقت تتكلم في الحاجات الخاصة و علاقتي مع فتحي و بتخليني احكيلها و هيا تقولي علي كلام انا مكنتش عارفاه و دا خلاني اكمل معاها و اتحول كل وقت قعدتنا عن الكلام دا انت فاهم انا بتكلم في ايه
انا : فاهم فاهم كملي
سلمي : مع الايام بقت تهزر معايا بالايد و تعاكسني و مع انه غريب بس قولت عادي بتهزر ، في يوم قالتلي عن علاقة الستات مع بعض و وقتها سألتها
سلمي : هو انت جربتي الكلام دا
امل : طبعا جربته احساس تاني مخلتف خالص
سلمي : ازاي يعني مختلف
امل : اوصفهالك ازاي ... عارفة لما حد يتعامل مع جسمك بحنية و رومانسية بس من نوع خاص
سلمي : مش فاهمة
امل : بصي لازم تجربي عشان تفهمي انا بتكلم عن ايه
سلمي : اجرب ايه بس يا امل اسكتي
امل : وليه لا انا اهو معاكي جربي و لو معجبكيش ولا اكن حاجة حصلت
كنت رافضة في الاول بس امل اقنعتني و مارسنا مع بعض يومها ، بعدها بكام يوم مارسنا تاني و الي عرفته بعدين ان المرة التانية امل صورتني .
و من يومين ( دمعت ) جاتلي امل و هددتني بالفيديو عشان اكلم فتحي و اقوله انك ضربت امل و حصل الي حصل ، و امبارح جاتلي الشقة و هددتني لو مجيتش شقتها و … انت فاهم بقا
انا : خلاص انا ححاول مع امل و امسح الفيديو
سلمي : يبقي عملت معايا جميل عمري ما حنساه
انا : و انتي انسي الي حصل من شوية و عايز تعتبريني دايما اخوكي الصغير
سلمي : حاضر ... عايزاك تعرف ان فتحي بيحبك و كان بيتكلم عنك كتير وقت ما كان مخاصمك و نفسه تنتبه لنفسك و بعد الي حصل امبارح بهدلني و مخاصمني عشانك
وصلت سلمي البيت و انا رجعت تاني لامل و عزه و قبل ما ادخل الشقة سمعت زعيق بين امل و ست تانية و علطول عرفت ان الست التانية تبقي ضحي مراة خالي ، و هنا كانت الصدمة ايه الي وصل الاتنين لبعض و قولت اسمع بيزعقوا ليه يمكن افهم .
امل : قولتلك بلاش سلمي لسه جديدة معانا
ضحي : كان لازم اعرف محمود ان كل الي حواليه تحت رجلي عشان لما يشوف نفسه و اقرص ودنه يحس بالفرق بينا و من غيرنا
امل : يعني مش كفاية انتي و خاله و عيلتك و انا و عزه دول كلهم مش كفاية
ضحي : يعني عدينا من كل الغلطات الي كنا وقعنا فيها و نيجي دلوقتي يتهدم كل الي فات عشان واحدة مسمعتش كلامنا
امل : لازم سلمي تتعاقب علي الي عملته
ضحي : كنت خلاص حنفذ الي عايزاه لما ينقل في السكن الجديد و اصدمه اننا مع بعض انا و انتي
امل : اهي كبرت مننا و دلوقتي مش عارفين محمود حيعمل ايه
هنا فكرت كل دا كان لعبة منهم قولت لازم اوقف الي بيحصل دولقتي و ادخل عليهم
انا : حعمل ايه يعني غير ارجع هنا تاني
ضحي و امل اتصدموا
انا : ايه مفكرتوش في اللحظة دي كمان
امل : ( بتردد ) مح.. محمود انت هنا من امتي
انا : خلاص كل حاجة وضحت نلعب علي المكشوف بقا
ضحي : و ماله نلعب علي المكشوف
امل : ضحي اس..
ضحي : لا اسكتي انتي كل حاجة ظهرت
انا : حلو اوي نقعد بقا و عايز افهم كل حاجة من الاول
ضحي : تمام نبدأ منين
انا : بتلعبوا عليا كل اللعبة دي ليه
ضحي : لو ركزت كل الي انت عارفهم حريم و حتي خالك يعتبر من الحريم و احنا عايزين راجل و يكون زبير عشان نتمتع كلنا و ملاقيناش غيرك لانك من العيلة و مش حتفضحنا و كمان زبرك كبير و حيشبعنا
انا : عرفتوا ازاي ان زبري كبير
فلاش باك
قبل مشكلتك في المصنع بفترة امل زارت بيتكم و كانت قاعدة مع امك و يومها كنت انت نايم و في اوضتك و هيا دخلت اوضتك كانت عايزة حاجة منها و انت وقتها كنت نايم ببوكسر صغير عليك و امل شافت زبرك و هو واقف و عجبها و صورته ، في نفس اليوم ورتني الصور و قررت اني ادخلك في المجموعة بتاعتي و هنا بدأت افكر تدخل ازاي ، لحد ما حصلت مشكلة المصنع و الراجل الي فتحت راسه و هنا جاتلي فكرة اني اشغلك في دكان جابر و امل قدرت تقنع امك عشان تضغط عليك تشتغل في الدكان ، بعد ما انت اشتغلت انا جيتلك المحل و خدت منك طلبات كتير اروح بيها لامي و وقتها فرضت عليك انك توصلني بالطلبات الكتيرة الي معايا ، بعد ما قعدت و خدت واجبك نزلت الدور الارضي و سمعت صوت صفية و الواد و كان دا من تخطيطي انهم يعلوا صوتهم و انت طبعا روحت تشوف ايه الصوت دا و انا كنت نزلت وراك و براقبك من بعيد و شوفتك و انت بتضرب عشرة و بتصور صفية و الواد و هنا عرفت انك دخلت في المجموعة .
عودة من الفلاش بالك
انا : هههههههه يعني كل الي حصل تمثيلية و انا انضحك عليا
امل : بس انا مشاعري كانت حقيقية يا محمود
انا : مش فارقة بقي انا خدت اكبر بعبوص في حياتي ... ثواني انتوا قولتوا انكم غلطوا قبل كدا امتي دا
ضحي : اكتر من مرة نغلط و كنا بنلحق نصحح في اخر لحظة ، بس متنكرش انك نيكت كتير بشوقك و لسه الي جاي اكتر و ا..
انا : جاي ايه لا انا خلاص كفاية عليا الي حصل
امل : يعني ايه
انا : يعني كل واحد في حاله انا مضمنش كنتوا مخططين لايه تاني
ضحي : خلاص براحتك انت الي خصران
انا : بالبساطة دي
ضحي : ايوه بالبساطة دي
انا : طيب بحيث كدا يبقي فيديو سلمي يلزمني عايزه يتمسح
ضحي : لا يا حبيبي انت حتطلع من غير حاجة و مليكش دعوة بأي حد تاني
انا : ( افتكرت فيديو صفية الي معايا ) بس انا معايا فيديو لاختك صفية
ضحي : مش مسحته بايدك ولا ناسي
انا : لا اصل انا شايل منه نسخة ، بقولك ايه فيديو قدام فيديو ايه رأيك كدا متساويين
ضحي : ( ضحكت و بثقة ) ههههه لا مش متساويين
انا : يعني
ضحي : يعني فاكر لما اغتصبت امي اهو اليوم دا كنت مركبة كاميرات في الشقة و الغريب انها صورت كل حاجة
افتكرت ان وقتها كنا بنمثل ال****** و ان اي حد
حد شاف التصوير مش حيصدق انه تمثي
انا : وريني الفيدي
مسكت تليفونها و روتني الفيديو و طلع كلامها حقيق
ضحي : علي فكرة عندي ليك فيديوهات كتيرة انت و بتنيكنا بس الفيديو دا لوحده يدخلك السجن و يخصرك كل الي حولي
انا : عايزة اي
ضحي : حلو نوصل للمفيد قدامك دلوقتي اختيارين الاول انك تسيبنا و تطلع من المجموعة و تنسي كل الي حصل و وقتها حتخصر كل المتعة و النيك الي كانت حتحصل او انك تكمل معانا و اوعدك حتنيك حريم اشكال و الوان عمرك ما تحلم تنيكه
انا : ..
ضحي : خد وقتك و فكر كويس قبل ما تاخد القرا
انا : و سلم
ضحي : خليك في نفسك انت عشان بس عجبتني و دخلت دماغي مدياك الاختيار لكن لو غير كدا كنت نهيت علي
قومت و ماشي للباب اخرج من الشقة لقيت ضحي بتقول
ضحي : اه نسيت اقولك كل الي اتحكالك عن حياتي انا و الي معايا مكنش حقيقي و كل دا كدب عشان بس متفكرش انك عارف اسرارن
طلعت من الشقة و فضلت الف في الشوارع بفكر في كل الي حصل معايا و حسيت قد ايه انا غبي شوية حريم ادتني بعبوص مغري و خلتني محتقر نفسي اوي



و الي هنا تنتهي القصة اتمني تكون نالت اعجابكم

نهيت القصة لاني حسيت ان الاحداث بدأت تقل اثارتها و تمديها اكتر حيجيب اثر عكسي و يمل المتابعين من القصة
مستقبلا سيكون هناك قصص مكملة للابطال ( محمود – ضحي )
الي اللقاء في القصة القادمة
جامده جدا كمل
 
S

SALEM

عنتيل زائر
غير متصل
كسم الهيجاااااااان
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل