قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
العشق الممنوع (قصص سكس منتديات العنتيل) _ ( مسابقة القصص القصيرة ) _ ( مسابقة الكاتب الذهبي )
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="DARK SHADOW" data-source="post: 24267"><p><span style="font-size: 26px"><span style="color: rgb(184, 49, 47)"><em><strong>---------------------------------</strong></em></span></span></p><p><span style="color: rgb(184, 49, 47)"><em><strong><span style="font-size: 26px"><strong><em>مرحبا بكم في مسابقة القصص الجنسيه القصيرة (حصرية علي منتديات العنتيل) اتمنى قراءة ممتعة</em></strong></span></strong></em></span></p><p><span style="color: rgb(184, 49, 47)"><span style="font-size: 26px"><strong><em><strong><em>---------------------------------</em></strong></em></strong></span></span></p><h2><p style="text-align: center"></p> <p style="text-align: center"><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><strong><span style="font-size: 26px">{<u>البداية</u>}</span></strong> </span></p> </h2><p><span style="color: rgb(184, 49, 47)"><em><strong><span style="font-size: 26px">_____________________________</span></strong></em></span></p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><strong><span style="font-size: 18px"><em><u>هدى فتاة مصرية الملامح جميلة تشبه فى سمرتها ونهود ثدييها ودلالها وحلاوتها وطولها شيرين عبد الوهاب جدا.</u></em></span></strong></span></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>حملت هدى الكمبيوتر المحمول الأبيض اللون الخاص بزوجها . وفتحت باب الشقة الصغيرة التى تسكن بها مع زوجها الذى تزوجت به منذ أقل من عام ومع شقيقه.دخلت إلى الردهة خارج الشقة ووقفت عند أعلى السلالم . ورفعت الجهاز الصغير ببطء أمام رأسها. وقبل أن ترميه إلى الأرض ليتحطم كما تريد ، شعرت بيدين قويتين تحيط بيديها الصغيرتين.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>"ويلك يا فتاة ستتسببين فى كارثة لنا" .قال لها ذلك وسيطر بنظره على نظرها.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>ورغم أن محمود لا صلة له على قدر علمها بخيانة أخيه لها إلا أن حقيقة كونه يشبه شقيقه التوأم بالضبط كانت كافية لتخرجها عن طورها. فقالت سأقتل هذا الغشاش الوغد الخائن بنفسى.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>هز محمود رأسه وهو يتطلع إلى زوجة أخيه الحبلى المرتجفة. وود لو يقول أنه مصدوم بأفعال أخيه ولكنه فى الحقيقة يعلم بأمر علاقة أخيه بأخرى منذ شهرين ماضيين.لقد حذر أخاه محمد ونبهه بألا يجعل زوجته الحبلى تعلم بهذه الخيانة مع فتاة عرفها من قبل فى علاقة قديمة جددها.على الأقل حتى يولد الطفل. كانت هدى جميلة للغاية وكانت دمثة ولطيفة ولكنه يعلم أن هرمونات الحمل تسببت لها خلال الأشهر القليلة الماضية فى العصبية وتقلب المزاج.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>لقد كان محمود يشعر بالغيرة من زواج أخيه بمثل هذه الإلهة الملاك الفاتنة الذكية والطيبة وبنت البلد خفيفة الدم المصرية. لا ينسى أبدا أول صباح قضاه فى هذا المنزل عندما استيقظ على روائح إفطار مصرى تقليدى تملأ الشقة التى تقاسمها مع أخيه الموسيقى .سار عاريا إلى المطبخ ليرى أجمل فتاة مصرية رآها فى حياته ولم تكن ترتدى شيئا سوى قميص استعاره منه أخوه. ولأنها كانت ضئيلة البدن وقصيرة كان القميص يغطى بدنها ويصل حتى ركبتيها . وانتصب قضيبه نصف انتصاب عندما سمعها تغرد بصوت جميل .. "الإفطار سيكون جاهزا خلال دقيقة. علينا أن نحافظ على طاقتك .. بعد الليلة الماضية.". وضحكت بمرقعة.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>كانت لحظة محرجة خصوصا عندما جاء أخوه التوأم العارى مثله إلى المطبخ لينضم إليهما. كان تعليقه الوحيد هو "أنا آسف يا حبيبتى ولكن هذا أخى محمود وليس أنا.".</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>خرج محمود من بحر الذكريات وعاد إلى أرض الواقع. ووقعت عيناه بعد شروده السريع على هاتين العينين المصريتين السوداوين الأنثويتين عيون هدى تمتلئان بالدموع ، وعندما رأى هذا المشهد ورأى دموعها غلى الدم فى عروقه وود لو يطرد أخاه الآن من الشقة فى هذه اللحظة وفورا. لقد كان يعلم أن أخاه لا يستحق مثل هذه القطة الجميلة والجوهرة النادرة المكنونة والحلوى المسكرة ، ولكن ماذا بيده أن يفعل ؟ لقد حاول نصح أخيه محمد حول مسؤوليات وواجبات الزواج لكن نصائحه لم تجد آذانا صاغية من أخيه وضاعت سدى وبلا جدوى.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>مر الشهران الأول من الزواج على خير ما يرام بعد أن انتقلت هدى للعيش فى الشقة ذات الغرفتين التى يتقاسمها الشقيقان التوأمان منذ عاد والداهما إلى بلدتهما الريفية ليعيشا فيها بعيدا عن القاهرة. ولكن عندما حبلت هدى بطفل زوجها محمد ، بدأت حقيقة كونه زوجا وأبا عن قريب أخلت بتوازنه.فبدلا من أن يتعامل مع مسؤولياته كزوج وأب كرجل ، ويؤدى دوره على أكمل وجه اتجه إلى المخدرات والنساء والحفلات الموسيقية الكثيرة .</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>لقد اختار محمود أن يتكتم أمر معرفته بعلاقة محمد بنجلاء لأنه كان يأمل أن مولد ابن أخيه سوف يغير من أخيه وطريقة حياته. وأيضا لأنه يعلم أن هدى لا تملك مكانا آخر لتذهب إليه.لقد تركت الجامعة عندما حبلت بطفل محمد وأهلها يعملون فى الإمارات على بعد مئات الكيلومترات من هنا.كان يأمل ألا تعرف بالحقيقة وتكشف خيانة زوجها لها لأنه لم يكن يرغب فى خسارتها ولا خسارة ابن أخيه القادم وهو رابطة الدم الوحيدة التى تربطه بأخيه التوأم .</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>لذلك حاول تخفيف وتلطيف الأمور نوعا فقال "يا هدى أعطنى حاسوبه" .. كان محمود يعرف أنها لو حطمت هذا الحاسوب بما يحويه بنفائس ألحان أخيه الأصلية سيثور عليها أخوه ثورة عارمة لن تهدئها بطنها الحبلى وقد يضربها أو يؤذيها. ومحمود لم يكن يريد أن يمسها أخوه محمد ولا يؤذيها بدنيا فيكفيها أذاه لها نفسيا.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>نظرت هدى إلى وجه محمود هذا الوجه الذى يماثل ويطابق تماما وجه زوجها وتساءلت للمرة المليون خلال الأشهر الستة الماضية منذ زواجها كيف أن حظها العاثر ونصيبها المشؤوم قد أوقعها مع التوأم السئ وليس الحسن.محمود الذى كان يماثل حبيبها وزوجها بدنيا بشكل مذهل ومدهش ، كان يتمتع بكافة الخصال الصالحة التى لم يكن أخوه يتصف بها ، كان هادئا وطيبا ونبيلا وعطوفا ووفيا. ولكونه يعمل ككاتب ومدون حر ومحاضر من وقت لآخر ، كان محمود بحكم ذلك يقضى وقتا أطول معها فى الشقة أكثر من الوقت الذى يقضيه زوجها معها ، والذى كان دوما فى الخارج فى مكان ما مع أصحابه.</strong></span></u></span></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>لقد كان شعورها بالاحترام والتقدير تجاه محمود ، هو الذى أقنعها بتسليمه الحاسوب الآن. نظرت إليه وهو يبتسم ابتسامة عريضة وهو يضع الجهاز الثمين بأمان خلفه. ورجاها قائلا "لندخل الآن إلى الشقة" .. قبل أن يخرج الجيران الفضوليون لمعرفة مشاكل وفضائح أخيه وعائلته.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>أومأت هدى برأسها موافقة ببساطة . فجأة شعرت بأنها متعبة بدرجة تمنعها من العراك. كان الطفل على وشك الولادة خلال أشهر قليلة. وكان زواجها على وشك التفسخ والانتهاء. لقد تركت الجامعة ولم تكمل دراستها ولا عمل لديها ولا وظيفة.ولا تملك مالا لتسافر إلى أهلها فى الإمارات.وعائلتها بعيدة عنها عاطفيا أكثر منهم بدنيا وماديا. كانت تعلم أنها لا تستطيع اللحاق بهم فى الإمارات مطلقا.فلم يكن لها فى الواقع رجلا آخر تعتمد عليه و تتكل عليه ويقضى لها حوائجها سوى ذلك الرجل ، الذى تراه صديقها أكثر منه شقيق زوجها.تناولت يده الممدودة إليها.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>حاول محمود التفكير فى بعض الكلمات ليقولها حين أعادها معه إلى داخل شقتهما. ولكنه نسى الكلمات كلها. ماذا عليه أن يقول لها وماذا ينتقى من الكلمات؟ أيقول لها أن أخاه وغد ولكن كلاهما يعلم ذلك.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>لذلك بدلا من الكلمات الفارغة المعنى ، وضع الحاسوب على المائدة ، وفتح ذراعيه القويتين لها.لقد كانت لمسة منه فعلها أكثر من مرة خلال الأشهر القليلة الماضية حين تبدأ الدموع فى الانهمار من عينى زوجة أخيه المتفائلة التى جعلها أخوه متشائمة.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>انهارت هدى فى أحضان شقيق زوجها ، ووجدت فى حضنه الصخرة التى تحميها وملاذها. انسكبت دموع القهر والخيبة واليأس والتعاسة من عينيها حتى اهتز كيانها الملفوف الجميل من تأثير وقوة هذه الدموع.احمرت عيناها وتورمت حتى كادتا تنغلقان . وما تزال باكية مع ذلك. احتضنها محمود ببساطة ولعن توأمه فى سره ونعته بأقذع الألفاظ.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>لا أحد منهما يعرف كم من الوقت بقيا هكذا متعانقين فى عناق مريح ومواسى خلال الأبواب المغلقة لشقتهما. هدأ بكاء هدى الشديد وأصبحت تهتز حزنا من آن لآخر لكن أحدهما مع ذلك لم يتحرك ولم يفك العناق.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>أخيرا ، قامت هدى بحركة خفيفة لفك الحضن.مسحت عينيها بطرف قميص نومها ، وتنهدت قائلة "أظن أن كل ذلك خطأى أنا. أنا التى ستصبح عما قريب بدينة ودميمة.". هزت كتفيها وهى تنظر إلى بطنها التى ستصبح عما قريب ضخمة تخفى عن نظرها أصابع قدميها بعد أربعة أو خمسة أشهر من اليوم.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>تراجع محمود ورفع وجهها بأصابعه ليجعلها تنظر إلى وجهه. وقال "لا تفكرى فى ذلك ولا تعتقدى ذلك أبدا. إن أخى هو وغد غبى وكلانا يعلم ذلك. لا شئ من ذلك خطؤك ولا غلطتك بل هى أخطاؤه.". وأزاح خصلة نافرة من شعرها من على عينيها وأضاف : "يا هدى أنت كثيرة على محمد. أنت جميلة وذكية وأفضل طباخة ومدبرة منزل بعد أمنا. وأى رجل يكون حظه من السماء أن يحظى بك زوجة وحبيبة له .. لا تنسى ذلك أبدا.".</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>حاولت هدى الضحك ضحكة ضعيفة ردا على ثنائه الكثير وقالت : "نسيت أن تقول أننى أفضل امرأة فى النيك أيضا " .. قالت ذلك محاولة تخفيف جو المكان وحدة الأزمة.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>ضحكت محمود للحظة على أمل أن يستطيعا التخلص من مأساة الساعة الماضية. وكان يعلم شيئا واحدا على وجه اليقين وهو أنه لا يستطيع أن يخسر صديقته هذه ولا هذا الطفل. وقال لها : "لم أكن أعلم بهذه أيضا. أنا آسف.".</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>وسط شعورها بالألم والجراح أطلقت هدى الإجابة الصادقة الصريحة التى كانت تخفيها حتى عن نفسها لوقت طويل جدا فقالت .. "هذا سئ للغاية أيضا ومؤسف.".</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>كان رد فعل طبيعى ألا يملك محمود القدرة على التوقف ، تحرك قضيبه فى كولوته الشورت. لقد جاهد لأكثر من عام لإنكار الحقيقة ، إن الحقيقة المؤلمة قد تدمرهم جميعا. إنه واقع فى حب وغرام زوجة أخيه.رجاها قائلا : "هدى ..." ، وهو لا يدرى بالضبط على وجه اليقين ما الذى يرجوها من أجله.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>كان محمود وسيما عريض المنكبين طويل القامة ، مفتول العضلات ، ناعم الشعر، تماما كأخيه محمد ، وكان قمحى اللون بسمرة النيل ، وملامحه مصرية صميمة يشبه إلى حد ما أحمد وفيق.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>لم تكن هدى تفكر بشكل جيد وصاف خلال هذه اللحظة. كانت تحتاج للمواساة وللراحة. كانت تحتاج لمسة بشرية عطوفة. كانت تحتاج لتأكيد وتطمين بأن دنياها وعالمها لن ينتهى .والرجل الذى يمكنه فعل ذلك ليس موجودا إنه غائب عنها باستمرار.مع أصحابه أو مع هذه المرأة.ولكن الرجل الذى أمامها ومعها الآن لديه كل وأفضل الخصال الحسنة لزوجها ومنزوعة منه ومعدومة فيه الصفات السيئة.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>لو كانت تفكر الآن بشكل أوضح وأكثر صفاءا .. ولو كان جسدها وعقلها غير ملبدين ومعتمين بسُحُب الهرمونات.ولو لم تكن هناك ألف لو شرطية أخرى ، ربما حينئذ لم تكن أبدا لتفعل ما ستفعله الآن. ولكن هذه الشروط كانت غائبة ولم تتحقق.</strong></span></u></span></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>وهكذا تحركت هدى ببطء مرة أخرى لتعود إلى حضنه.كانت ابتسامتها خافتة وهى ترفع وجهها عاليا لتقابل نظراته.للحظة واحدة لم ينكر أى منهما الحقيقة ، والمشاعر التى يحس بها كل منهما نحو الآخر ويكنها له.ولاحقا لم يكن أحد منهما يستطيع أن يجزم على وجه اليقين من منهما كان البادئ والمبادر بالخطوة الأولى.لقد كان الفعل متبادلا مشتركا.انحنى محمود لأسفل نحو الشفتين الناعمتين اللتين اشتهى وتاق طويلا جدا أن يذوق حلاوتهما وعسلهما.شبت هدى ووقفت على أطراف أصابع قدميها لترتفع وتبلغ طول محمود تماما كما كان يجب عليها أن تفعل مع زوجها.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>عندما التقيا أخيرا فى مكان ما فى الوسط ، كان المذاق والملمس كل ما جرؤا على تخيله وتصوره.رقصت شفاههما وألسنتهما واستكشفت بجوع ولدت الحاجة المخفاة المحرومة طويلا التى انطلقت من عقالها كمياه الطوفان والفيضان المكتسحة لضفاف نهر النيل.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>كانت الأيدى أيضا مشغولة فى دفع الحاجز الذى يعوق لقاءهما الحار والوحشى والجامح الذى يعلمان جيدا وعلم اليقين أنهما يركضان إليه ركضا ويندفعان صوبه اندفاعا لا يلويان على شئ.خلال ثوان ، أنزلت هدى شورته لأسفل لتكشف عن قضيب مماثل ومطابق تماما للقضيب الذى أحبته ولاطفته لسنة ماضية ونصف ، وعرته من بقية ثيابه.وجذب محمود قميص نومها من رأسها يجردها منه ومن كولوتها دون عناء قبل أن تركع على ركبتيها أمامه وقد أصبح كلاهما عاريا حافيا.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>أحاطت يداها الصغيرتان بالقضيب الهائل وهى تتخذ لنفسها إيقاعا تعلم أنه كان يجلب المتعة القصوى واللذة العظمى لزوجها محمد.بدأت تدغدغ وتلاطف الكمرة الناعمة برفق ولطف حتى انتفخت وزاد حجمها وبرزت عن بقية الأير. وبابتسامة عريضة لخبيرة إغراء محنكة منذ ولادتها مررت الرأس الرطب للأمام وللخلف على وجهها قبل أن تدخله إلى فمها لتمصه كامرأة جوعانة.عملت يداها مع فمها فى اتحاد وإطار واحد لتدفع به بمحمود إلى حافة الرغبة.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>تخللت أنامل محمود خلال شعرها الناعم الجميل. وقاد رأسها وفمها بلطف من خلال شعرها.شعر بالانقباض والتصلب يعترى خصيتيه. وعرف أنه قريبا سيطلق حممه وسيوله الهائلة داخل فمها. ولم يهتم حقيقة بأنها امرأة أخيه. ففى تلك اللحظة كانت فى نظره امرأة فقط .. امرأته.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>"نيك.. " كان ذلك تحذيره الوحيد الذى وجد متسعا من الوقت ليمنحه لها وجسده يهتز لقوة هزة الجماع وقمة النشوة لديه. كان سعيدا للغاية أن المنضدة القوية تلامس ظهر ساقيه . فلولاها ما كان ليستطيع منع نفسه من الانهيار والسقوط أرضا فى تلك اللحظة. لذلك كان مسرورا جدا حين استند على المنضدة خلفه ويداه لا تزالان منغرستان فى شعرها وفمها لا يغادر قضيبو أبدا وهى تشرب كل قطرة من سائله.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>ابتسمت هدى بفم ملئ بالأير. لقد اكتشفت اختلافا آخر بين التوأمين. لقد كان مذاق أير محمود مختلفا بشكل واضح ومميز عن مذاق أير زوجها. لم تكن واثقة من كيفية وصف وشرح ذلك الفارق والاختلاف ولكنها كانت تعلم بوجوده وتدركه.احتفظت بهذه المعرفة السرية لنفسها وهى تبتلع آخر قطرات بذرته.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>لم يكن محمود واثقا من كون ما حصل ممكنا ولكن عقله كان فارغا خاويا وفى الوقت ذاته يلهث لملاحقة ومواكبة هول ما وقع.لقد مصت زوجة أخيه قضيبو حتى قذف وابتلعت حليبه وكان أفضل وأروع مص أير يناله فى حياته.ولم يشعر ولو للحظة بأدنى قدر من الندم حيال ذلك أيضا.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>ربما يكون مصيرهما الجحيم لاحقا. ولكنها ليست المرة الأولى التى يتشاجر فيها الشقيقان على لعبة أو دمية. لقد كانا يفعلان ذلك قبل أن يتمكنا من الكلام والمشى. بل إن أمهما تقسم أنهما كانا يتعاركان فى رحمها. ولكن هذه الدمية أهم بكثير من السيارات والجيتار الذى كان يتشاجرون عليه فى يفاعتهما.هذه امرأة. امرأة خاصة. وهى زوجة أخيه وأم ****.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>اجتاح الندم محمود فجأة والذى حاول إنكاره ومحاربته قبل لحظات. ما الذى فعله بحق السماء . فكر فى ذلك وتساءل فى نفسه وهو يرفع رأس هدى برفق عن قضيبو حيث كانت شفتاها ولسانها يلاطف ويحمم خصيتيه المرهفتين بنعومة.مرة أخرى قال .. "هدى" .</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>لقد كانت ترى إحساسه بالندم والذنب فى أعماق عينيه الجميلتين. ولكنها لم تكن خطيئته وحده. هى لن تسمح له بتحمل اللائمة وحده أو اتخاذ القرارات التى يجب عليهما معا الآن مواجهتها.قالت .. "لا يا محمود ليس الآن" .. قالت ذلك وهى تضع أناملها على شفتيه الغليظتين.وانزلقت ببدنها ببطء على بدنه حتى لامس قضيبو الذى لا يزال منتصبا الوادى ما بين ثدييها الناهدين المتكورين التوأمين وقالت .. "أنا لست مستعدة الآن لمثل هذا الكلام يا حبيبى.".</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>وبابتسامة ماكرة لم يكن يتصور أن زوجة أخيه الملائكية قادرة على رسمها على فمها ، استمرت. نهضت لتنحنى عليه ، وطبعت قبلة قوية أخرى على هاتين الشفتين المدهشتين وهى تتحرك لتجلس على الأير الذى تقبض عليه فى يدها. قالت .. "ربما تكون قد نلت متعتك يا حبيبى ولكننى لم أنل متعتى بعد" .. همست بذلك وهى تقود قضيبو داخل كسها وتبدأ فى الصعود والهبوط على قضيبو</strong></span></u></span></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>إذا كان دفء فمها هو الجنة ، فإن كسها المبتل الحامل الذى يحيط بقضيبو كان اللعنة ذاتها .لم يكن يظن أنه يوجد أى شئ آخر فى العالم يمكنه أن يشعره بمثل هذا الشعور المثالى الكامل.إنه يعلم الآن أنه ستكون لتلك اللحظات ذكرى تسكنه وتحتل باله حتى موته.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>كانت حقيقة أن هدى ترتجف فى غمرات هزة الجماع القوية التى تعتريها تلو الأخرى منذ اللحظة التى شق فيها قضيبو الغليظ أشفار كسها الناعمة .. هذه الحقيقة أثارته أكثر وأصابته بالمزيد من جنون الشهوة.رفع جنبيه لأعلى ليقابل كل طعنة هابطة من جنبيها العريضين.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>ولكن ذلك لم يكن كافيا. كان يريد أن يغزو أعمق أعماقها بقضيبو ويشعر بلذة بلوغ بوابة رحمها وآخر مهبلها. وكان يحتاج إلى أن يدفع نفسه وإياها إلى حافة الجنون . كان يريد أن يفعل معها شيئا متميزا يرسخ وينطبع فى ذاكرتها للأبد مثلما سيحصل معه كى لا تكون أبدا قادرة على نسيان لمساته ومذاقه وإحساسه.كان يريد أن يشعرها بأنه زوجها ورجلها وحبيبها الحقيقى وأن ما فات كان وهما لا قيمة له .. وأنه من الآن فصاعدا ستتمكن منها اللذة الحقيقية والمتعة الفعلية .ولم يكن يهوى وضع المرأة فوق بل كان يعشق الوضع التقليدى والأوضاع التى تظهر فيها هيمنته كرجل وتحقق الالتصاق المطلوب والحميمية المنشودة والمواجهة مثل وضع الملعقة والوضع الكلبى والكلب الكسول.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>فنهض محمود مما اضطر هدى للتوقف والنهوض معه متسائلة وفوجئت به يحملها .. بين ذراعيه ويسير بها إلى داخل حجرة نومه .. ثم أرقدها بلطف على الفراش على ظهرها واعتلاها.هبط على فمها يأكل شفتيها بشفتيه أكلا .. وانتقل إلى نهديها يمص ويلحس. ثم أخذ يدغدغ بوابة كسها بكمرته ويرطبها بلعاب قضيبو حتى اكتفى والتذ وأفعمها باللذة فأولجه فيها .وأكل قدميها الجميلتين أكلا فى فمه وهو يمتع بدنه وعقله وروحه بهذه المرأة الجميلة الحسناء ذات المفاتن التى لا تحصى ولا تعد والتى يشم فيها رائحة النيل ويرى فى كحل عينيها جنته الموعودة وماضى بلاده التليد.فلما اكتفى من هذا الوضع وأغرق قضيبو مهبلها بلعاب الترطيب و أغرق كسها قضيبو بسوائله الحريرية... قلبها لتجلس على يديها وركبتيها وقد ارتفعت طيزها المستديرة المدهشة فى الهواء . ولم يستطع ببساطة مقاومة الإغراء فهبط بيده العريضة ليصفع طيزها فى نفس اللحظة التى تقدم بقضيبو إلى الأمام ليملأ كهف كسها المفتوح المنتظر.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>وكان ضيق كسها وحبكته يخبراه بحقيقة قديمة بطريقة جديدة لمرة أخرى بأن شقيقه كان وغد أحمق. لو كانت زوجته هو لا زوجة أخيه لما كان كسها ليبقى بهذا الضيق .. فكر فى ذلك وهو يدخل قضيبو عميقا داخلها . كان سيركب على طيزها وظهرها الجميل المغرى هذا ويقبض عليه وعلى جنبيها بين يديه ليلا ونهارا دون توقف.فكر فى ذلك وهو يندفع نحو قمة نشوة قوية أخرى.كانت عانته الآن ترتطم بالاستدارة الناعمة لطيزها.وامتلأت الشقة الصغيرة بضوضاء ممارستهما الحب ومطارحتهما الصاخبة للغرام.وترددت أصداء كل طعنة عبر الجدران وتكرر صدى الآهات والتأوهات والأنات المماثلة الصادرة من كليهما.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>"نيك نيك نيك .. " صاح بذلك وهو يسرع من طعناته العميقة داخلها. ولكن ذلك أيضا لا يزال غير كاف. قبض بيد واحدة على جنبها ، وقبض بالأخرى على خصلات شعرها الطويل الأسود الأبنوسى . وجذبها بشدة حتى أدارت وجهها إليه . واقتحم لسانه الغليظ فمها الحلو بينما استمر قضيبو فى اقتحامه وغزوه لكسها.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>وأصدر كلاهما آهة خلال القبلة وانقبض كسها وضاق حول كمرة قضيبو وأرسلهما هذا الإحساس فيما بعد الحافة وهو يقذف مجددا خلال قمة نشوة أكثر قوة من سابقتها داخل كسها المُرحِب.وفاضت دفقة ساخنة تلو دفقة من بذرته حتى غمرت رحمها.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>وكان محمود أول من تعافى من لذة الجماع .. وهبط جسده القوى العريض على جسدها كأنه يحميها. وصفع طيزها المفلقسة المرتفعة بشكل لعوب. وقال : "جيد أنك مرهقة يا أختى الصغيرة أو أنك الآن كذلك.".</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>كان تعبير أختى الصغيرة كفيل فى المعتاد بإعادتهما لذكرى علاقتهما الأصلية كرجل وزوجة أخيه لكن كلاهما تجاهل هذا تماما.وقضيا بقية النهار يضحكان ويتحابان كما لو كانا زوج وزوجة وكما لو كانا لا يخترقان بذلك تابو محرم.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>وفى المساء وبمرور الوقت ومحمود وهدى يتناولان العشاء معا ويطعمها بيده .. توصلا إلى فهم للأمور. إنها هدى ، هدى هى أولى النساء التى توصلت لحل غير مسبوق وغير تقليدى لمشكلة تسببت فى دمار عائلات كثيرة جدا.</strong></span></u></span></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>وتكررت مطارحتهما الغرام .. وكانت هدى كثيرا ما تخطئ فى اسم محمود فتناديه خلال اللذة باسم أخيه ثم تعود لتناديه باسمه ولم يكن ذلك يضايق محمود بل على العكس كان يثيره للغاية.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>لقد كان الأمر واقعيا ببساطة. لن يقولا أى شئ. ولن تواجه هدى زوجها الخائن بأكاذيبه أو خيانته وغشه. ولن ينعت محمود أخاه بالأسماء التى يستحقها من أجل معاملته السيئة لهذه السيدة ولطفله الذى فى بطنها. سوف يستمران فى حياتهما كأن شيئا لم يكن . على الأقل أمام محمد.</strong></span></u></span></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>وبالطبع عندما يغادر المنزل ليصاحب أصدقاءه الفاشلين الذين لا يصلحون لشئ ، أو ليخونها مع هذه المرأة فهذه قصة أخرى وأمر آخر. عندئذ تكون لهما مطلق الحرية إلى حين على الأقل ليتظاهرا بأن العالم لم ينتهى بعد.وأن حبهما المحرم الذى قد يدمر أسرتهما ، هو أكمل الأشياء فى العالم.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>وعندما وضعت هدى طفلتها بعد عدة أشهر ، كان محمود معها فى المستشفى . وأغلق محمد هاتفه المحمول . وعندما عادا إلى المنزل من المستشفى كان محمود هو الذى قضى وقتا أكبر مع طفلته ابنة أخيه أكثر من أبيها نفسه.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>وبعدها بتسعة أشهر عندما أعلنت هدى لكليهما أنها حبلى مرة أخرى ، كان محمود وهدى يعلمان أنهما لن يعرفا أبدا من هو أبو الطفل الذى ينمو فى أحشائها ورحمها.نعم ، لعل الاحتمال الأكبر أنه ابن محمود بما أنه وليس محمد هو الذى قضى أغلب الوقت مع هدى. ولكن محمد لا يزال زوجها ولسبب ما غريب ودون معرفته الحقيقة ، كلما اشتهى أخوه زوجته أكثر ولاطفها ، كلما عادت إليه رغبته فيها واشتهاؤه لها.</strong></span></u></span></p><p></p><p>(منتديات العنتيل anteel.xyz)</p><p></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>بالطبع لا تزال هدى تملك فانتازيا سرية واحدة لم تتجاسر على الإفصاح عنها لمحمود. ولكنها كانت أسرع فى التلميح بتلميحات متكررة عن تلك الفانتازيا لزوجها. كانت تريد قضاء ليلة مع كلا حبيبيها .. زوجها محمد وأخوه محمود معا.</strong></span></u></span></p><p><span style="color: rgb(243, 121, 52)"><u><span style="font-size: 18px"><strong>شاطى العطش</strong></span></u></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="DARK SHADOW, post: 24267"] [SIZE=7][COLOR=rgb(184, 49, 47)][I][B]---------------------------------[/B][/I][/COLOR][/SIZE] [COLOR=rgb(184, 49, 47)][I][B][SIZE=7][B][I]مرحبا بكم في مسابقة القصص الجنسيه القصيرة (حصرية علي منتديات العنتيل) اتمنى قراءة ممتعة[/I][/B][/SIZE][/B][/I] [SIZE=7][B][I][B][I]---------------------------------[/I][/B][/I][/B][/SIZE][/COLOR] [HEADING=1][CENTER] [COLOR=rgb(243, 121, 52)][B][SIZE=7]{[U]البداية[/U]}[/SIZE][/B] [/COLOR][/CENTER] [/HEADING] [COLOR=rgb(184, 49, 47)][I][B][SIZE=7]_____________________________[/SIZE][/B][/I][/COLOR] [COLOR=rgb(243, 121, 52)][B][SIZE=5][I][U]هدى فتاة مصرية الملامح جميلة تشبه فى سمرتها ونهود ثدييها ودلالها وحلاوتها وطولها شيرين عبد الوهاب جدا.[/U][/I][/SIZE][/B] [U][SIZE=5][B]حملت هدى الكمبيوتر المحمول الأبيض اللون الخاص بزوجها . وفتحت باب الشقة الصغيرة التى تسكن بها مع زوجها الذى تزوجت به منذ أقل من عام ومع شقيقه.دخلت إلى الردهة خارج الشقة ووقفت عند أعلى السلالم . ورفعت الجهاز الصغير ببطء أمام رأسها. وقبل أن ترميه إلى الأرض ليتحطم كما تريد ، شعرت بيدين قويتين تحيط بيديها الصغيرتين.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]"ويلك يا فتاة ستتسببين فى كارثة لنا" .قال لها ذلك وسيطر بنظره على نظرها.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]ورغم أن محمود لا صلة له على قدر علمها بخيانة أخيه لها إلا أن حقيقة كونه يشبه شقيقه التوأم بالضبط كانت كافية لتخرجها عن طورها. فقالت سأقتل هذا الغشاش الوغد الخائن بنفسى.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]هز محمود رأسه وهو يتطلع إلى زوجة أخيه الحبلى المرتجفة. وود لو يقول أنه مصدوم بأفعال أخيه ولكنه فى الحقيقة يعلم بأمر علاقة أخيه بأخرى منذ شهرين ماضيين.لقد حذر أخاه محمد ونبهه بألا يجعل زوجته الحبلى تعلم بهذه الخيانة مع فتاة عرفها من قبل فى علاقة قديمة جددها.على الأقل حتى يولد الطفل. كانت هدى جميلة للغاية وكانت دمثة ولطيفة ولكنه يعلم أن هرمونات الحمل تسببت لها خلال الأشهر القليلة الماضية فى العصبية وتقلب المزاج.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]لقد كان محمود يشعر بالغيرة من زواج أخيه بمثل هذه الإلهة الملاك الفاتنة الذكية والطيبة وبنت البلد خفيفة الدم المصرية. لا ينسى أبدا أول صباح قضاه فى هذا المنزل عندما استيقظ على روائح إفطار مصرى تقليدى تملأ الشقة التى تقاسمها مع أخيه الموسيقى .سار عاريا إلى المطبخ ليرى أجمل فتاة مصرية رآها فى حياته ولم تكن ترتدى شيئا سوى قميص استعاره منه أخوه. ولأنها كانت ضئيلة البدن وقصيرة كان القميص يغطى بدنها ويصل حتى ركبتيها . وانتصب قضيبه نصف انتصاب عندما سمعها تغرد بصوت جميل .. "الإفطار سيكون جاهزا خلال دقيقة. علينا أن نحافظ على طاقتك .. بعد الليلة الماضية.". وضحكت بمرقعة.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]كانت لحظة محرجة خصوصا عندما جاء أخوه التوأم العارى مثله إلى المطبخ لينضم إليهما. كان تعليقه الوحيد هو "أنا آسف يا حبيبتى ولكن هذا أخى محمود وليس أنا.".[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]خرج محمود من بحر الذكريات وعاد إلى أرض الواقع. ووقعت عيناه بعد شروده السريع على هاتين العينين المصريتين السوداوين الأنثويتين عيون هدى تمتلئان بالدموع ، وعندما رأى هذا المشهد ورأى دموعها غلى الدم فى عروقه وود لو يطرد أخاه الآن من الشقة فى هذه اللحظة وفورا. لقد كان يعلم أن أخاه لا يستحق مثل هذه القطة الجميلة والجوهرة النادرة المكنونة والحلوى المسكرة ، ولكن ماذا بيده أن يفعل ؟ لقد حاول نصح أخيه محمد حول مسؤوليات وواجبات الزواج لكن نصائحه لم تجد آذانا صاغية من أخيه وضاعت سدى وبلا جدوى.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]مر الشهران الأول من الزواج على خير ما يرام بعد أن انتقلت هدى للعيش فى الشقة ذات الغرفتين التى يتقاسمها الشقيقان التوأمان منذ عاد والداهما إلى بلدتهما الريفية ليعيشا فيها بعيدا عن القاهرة. ولكن عندما حبلت هدى بطفل زوجها محمد ، بدأت حقيقة كونه زوجا وأبا عن قريب أخلت بتوازنه.فبدلا من أن يتعامل مع مسؤولياته كزوج وأب كرجل ، ويؤدى دوره على أكمل وجه اتجه إلى المخدرات والنساء والحفلات الموسيقية الكثيرة .[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]لقد اختار محمود أن يتكتم أمر معرفته بعلاقة محمد بنجلاء لأنه كان يأمل أن مولد ابن أخيه سوف يغير من أخيه وطريقة حياته. وأيضا لأنه يعلم أن هدى لا تملك مكانا آخر لتذهب إليه.لقد تركت الجامعة عندما حبلت بطفل محمد وأهلها يعملون فى الإمارات على بعد مئات الكيلومترات من هنا.كان يأمل ألا تعرف بالحقيقة وتكشف خيانة زوجها لها لأنه لم يكن يرغب فى خسارتها ولا خسارة ابن أخيه القادم وهو رابطة الدم الوحيدة التى تربطه بأخيه التوأم .[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]لذلك حاول تخفيف وتلطيف الأمور نوعا فقال "يا هدى أعطنى حاسوبه" .. كان محمود يعرف أنها لو حطمت هذا الحاسوب بما يحويه بنفائس ألحان أخيه الأصلية سيثور عليها أخوه ثورة عارمة لن تهدئها بطنها الحبلى وقد يضربها أو يؤذيها. ومحمود لم يكن يريد أن يمسها أخوه محمد ولا يؤذيها بدنيا فيكفيها أذاه لها نفسيا.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]نظرت هدى إلى وجه محمود هذا الوجه الذى يماثل ويطابق تماما وجه زوجها وتساءلت للمرة المليون خلال الأشهر الستة الماضية منذ زواجها كيف أن حظها العاثر ونصيبها المشؤوم قد أوقعها مع التوأم السئ وليس الحسن.محمود الذى كان يماثل حبيبها وزوجها بدنيا بشكل مذهل ومدهش ، كان يتمتع بكافة الخصال الصالحة التى لم يكن أخوه يتصف بها ، كان هادئا وطيبا ونبيلا وعطوفا ووفيا. ولكونه يعمل ككاتب ومدون حر ومحاضر من وقت لآخر ، كان محمود بحكم ذلك يقضى وقتا أطول معها فى الشقة أكثر من الوقت الذى يقضيه زوجها معها ، والذى كان دوما فى الخارج فى مكان ما مع أصحابه.[/B][/SIZE] [SIZE=5][B]لقد كان شعورها بالاحترام والتقدير تجاه محمود ، هو الذى أقنعها بتسليمه الحاسوب الآن. نظرت إليه وهو يبتسم ابتسامة عريضة وهو يضع الجهاز الثمين بأمان خلفه. ورجاها قائلا "لندخل الآن إلى الشقة" .. قبل أن يخرج الجيران الفضوليون لمعرفة مشاكل وفضائح أخيه وعائلته.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]أومأت هدى برأسها موافقة ببساطة . فجأة شعرت بأنها متعبة بدرجة تمنعها من العراك. كان الطفل على وشك الولادة خلال أشهر قليلة. وكان زواجها على وشك التفسخ والانتهاء. لقد تركت الجامعة ولم تكمل دراستها ولا عمل لديها ولا وظيفة.ولا تملك مالا لتسافر إلى أهلها فى الإمارات.وعائلتها بعيدة عنها عاطفيا أكثر منهم بدنيا وماديا. كانت تعلم أنها لا تستطيع اللحاق بهم فى الإمارات مطلقا.فلم يكن لها فى الواقع رجلا آخر تعتمد عليه و تتكل عليه ويقضى لها حوائجها سوى ذلك الرجل ، الذى تراه صديقها أكثر منه شقيق زوجها.تناولت يده الممدودة إليها.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]حاول محمود التفكير فى بعض الكلمات ليقولها حين أعادها معه إلى داخل شقتهما. ولكنه نسى الكلمات كلها. ماذا عليه أن يقول لها وماذا ينتقى من الكلمات؟ أيقول لها أن أخاه وغد ولكن كلاهما يعلم ذلك.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]لذلك بدلا من الكلمات الفارغة المعنى ، وضع الحاسوب على المائدة ، وفتح ذراعيه القويتين لها.لقد كانت لمسة منه فعلها أكثر من مرة خلال الأشهر القليلة الماضية حين تبدأ الدموع فى الانهمار من عينى زوجة أخيه المتفائلة التى جعلها أخوه متشائمة.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]انهارت هدى فى أحضان شقيق زوجها ، ووجدت فى حضنه الصخرة التى تحميها وملاذها. انسكبت دموع القهر والخيبة واليأس والتعاسة من عينيها حتى اهتز كيانها الملفوف الجميل من تأثير وقوة هذه الدموع.احمرت عيناها وتورمت حتى كادتا تنغلقان . وما تزال باكية مع ذلك. احتضنها محمود ببساطة ولعن توأمه فى سره ونعته بأقذع الألفاظ.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]لا أحد منهما يعرف كم من الوقت بقيا هكذا متعانقين فى عناق مريح ومواسى خلال الأبواب المغلقة لشقتهما. هدأ بكاء هدى الشديد وأصبحت تهتز حزنا من آن لآخر لكن أحدهما مع ذلك لم يتحرك ولم يفك العناق.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]أخيرا ، قامت هدى بحركة خفيفة لفك الحضن.مسحت عينيها بطرف قميص نومها ، وتنهدت قائلة "أظن أن كل ذلك خطأى أنا. أنا التى ستصبح عما قريب بدينة ودميمة.". هزت كتفيها وهى تنظر إلى بطنها التى ستصبح عما قريب ضخمة تخفى عن نظرها أصابع قدميها بعد أربعة أو خمسة أشهر من اليوم.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]تراجع محمود ورفع وجهها بأصابعه ليجعلها تنظر إلى وجهه. وقال "لا تفكرى فى ذلك ولا تعتقدى ذلك أبدا. إن أخى هو وغد غبى وكلانا يعلم ذلك. لا شئ من ذلك خطؤك ولا غلطتك بل هى أخطاؤه.". وأزاح خصلة نافرة من شعرها من على عينيها وأضاف : "يا هدى أنت كثيرة على محمد. أنت جميلة وذكية وأفضل طباخة ومدبرة منزل بعد أمنا. وأى رجل يكون حظه من السماء أن يحظى بك زوجة وحبيبة له .. لا تنسى ذلك أبدا.".[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]حاولت هدى الضحك ضحكة ضعيفة ردا على ثنائه الكثير وقالت : "نسيت أن تقول أننى أفضل امرأة فى النيك أيضا " .. قالت ذلك محاولة تخفيف جو المكان وحدة الأزمة.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]ضحكت محمود للحظة على أمل أن يستطيعا التخلص من مأساة الساعة الماضية. وكان يعلم شيئا واحدا على وجه اليقين وهو أنه لا يستطيع أن يخسر صديقته هذه ولا هذا الطفل. وقال لها : "لم أكن أعلم بهذه أيضا. أنا آسف.".[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]وسط شعورها بالألم والجراح أطلقت هدى الإجابة الصادقة الصريحة التى كانت تخفيها حتى عن نفسها لوقت طويل جدا فقالت .. "هذا سئ للغاية أيضا ومؤسف.".[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]كان رد فعل طبيعى ألا يملك محمود القدرة على التوقف ، تحرك قضيبه فى كولوته الشورت. لقد جاهد لأكثر من عام لإنكار الحقيقة ، إن الحقيقة المؤلمة قد تدمرهم جميعا. إنه واقع فى حب وغرام زوجة أخيه.رجاها قائلا : "هدى ..." ، وهو لا يدرى بالضبط على وجه اليقين ما الذى يرجوها من أجله.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]كان محمود وسيما عريض المنكبين طويل القامة ، مفتول العضلات ، ناعم الشعر، تماما كأخيه محمد ، وكان قمحى اللون بسمرة النيل ، وملامحه مصرية صميمة يشبه إلى حد ما أحمد وفيق.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]لم تكن هدى تفكر بشكل جيد وصاف خلال هذه اللحظة. كانت تحتاج للمواساة وللراحة. كانت تحتاج لمسة بشرية عطوفة. كانت تحتاج لتأكيد وتطمين بأن دنياها وعالمها لن ينتهى .والرجل الذى يمكنه فعل ذلك ليس موجودا إنه غائب عنها باستمرار.مع أصحابه أو مع هذه المرأة.ولكن الرجل الذى أمامها ومعها الآن لديه كل وأفضل الخصال الحسنة لزوجها ومنزوعة منه ومعدومة فيه الصفات السيئة.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]لو كانت تفكر الآن بشكل أوضح وأكثر صفاءا .. ولو كان جسدها وعقلها غير ملبدين ومعتمين بسُحُب الهرمونات.ولو لم تكن هناك ألف لو شرطية أخرى ، ربما حينئذ لم تكن أبدا لتفعل ما ستفعله الآن. ولكن هذه الشروط كانت غائبة ولم تتحقق.[/B][/SIZE] [SIZE=5][B]وهكذا تحركت هدى ببطء مرة أخرى لتعود إلى حضنه.كانت ابتسامتها خافتة وهى ترفع وجهها عاليا لتقابل نظراته.للحظة واحدة لم ينكر أى منهما الحقيقة ، والمشاعر التى يحس بها كل منهما نحو الآخر ويكنها له.ولاحقا لم يكن أحد منهما يستطيع أن يجزم على وجه اليقين من منهما كان البادئ والمبادر بالخطوة الأولى.لقد كان الفعل متبادلا مشتركا.انحنى محمود لأسفل نحو الشفتين الناعمتين اللتين اشتهى وتاق طويلا جدا أن يذوق حلاوتهما وعسلهما.شبت هدى ووقفت على أطراف أصابع قدميها لترتفع وتبلغ طول محمود تماما كما كان يجب عليها أن تفعل مع زوجها.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]عندما التقيا أخيرا فى مكان ما فى الوسط ، كان المذاق والملمس كل ما جرؤا على تخيله وتصوره.رقصت شفاههما وألسنتهما واستكشفت بجوع ولدت الحاجة المخفاة المحرومة طويلا التى انطلقت من عقالها كمياه الطوفان والفيضان المكتسحة لضفاف نهر النيل.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]كانت الأيدى أيضا مشغولة فى دفع الحاجز الذى يعوق لقاءهما الحار والوحشى والجامح الذى يعلمان جيدا وعلم اليقين أنهما يركضان إليه ركضا ويندفعان صوبه اندفاعا لا يلويان على شئ.خلال ثوان ، أنزلت هدى شورته لأسفل لتكشف عن قضيب مماثل ومطابق تماما للقضيب الذى أحبته ولاطفته لسنة ماضية ونصف ، وعرته من بقية ثيابه.وجذب محمود قميص نومها من رأسها يجردها منه ومن كولوتها دون عناء قبل أن تركع على ركبتيها أمامه وقد أصبح كلاهما عاريا حافيا.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]أحاطت يداها الصغيرتان بالقضيب الهائل وهى تتخذ لنفسها إيقاعا تعلم أنه كان يجلب المتعة القصوى واللذة العظمى لزوجها محمد.بدأت تدغدغ وتلاطف الكمرة الناعمة برفق ولطف حتى انتفخت وزاد حجمها وبرزت عن بقية الأير. وبابتسامة عريضة لخبيرة إغراء محنكة منذ ولادتها مررت الرأس الرطب للأمام وللخلف على وجهها قبل أن تدخله إلى فمها لتمصه كامرأة جوعانة.عملت يداها مع فمها فى اتحاد وإطار واحد لتدفع به بمحمود إلى حافة الرغبة.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]تخللت أنامل محمود خلال شعرها الناعم الجميل. وقاد رأسها وفمها بلطف من خلال شعرها.شعر بالانقباض والتصلب يعترى خصيتيه. وعرف أنه قريبا سيطلق حممه وسيوله الهائلة داخل فمها. ولم يهتم حقيقة بأنها امرأة أخيه. ففى تلك اللحظة كانت فى نظره امرأة فقط .. امرأته.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]"نيك.. " كان ذلك تحذيره الوحيد الذى وجد متسعا من الوقت ليمنحه لها وجسده يهتز لقوة هزة الجماع وقمة النشوة لديه. كان سعيدا للغاية أن المنضدة القوية تلامس ظهر ساقيه . فلولاها ما كان ليستطيع منع نفسه من الانهيار والسقوط أرضا فى تلك اللحظة. لذلك كان مسرورا جدا حين استند على المنضدة خلفه ويداه لا تزالان منغرستان فى شعرها وفمها لا يغادر قضيبو أبدا وهى تشرب كل قطرة من سائله.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]ابتسمت هدى بفم ملئ بالأير. لقد اكتشفت اختلافا آخر بين التوأمين. لقد كان مذاق أير محمود مختلفا بشكل واضح ومميز عن مذاق أير زوجها. لم تكن واثقة من كيفية وصف وشرح ذلك الفارق والاختلاف ولكنها كانت تعلم بوجوده وتدركه.احتفظت بهذه المعرفة السرية لنفسها وهى تبتلع آخر قطرات بذرته.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]لم يكن محمود واثقا من كون ما حصل ممكنا ولكن عقله كان فارغا خاويا وفى الوقت ذاته يلهث لملاحقة ومواكبة هول ما وقع.لقد مصت زوجة أخيه قضيبو حتى قذف وابتلعت حليبه وكان أفضل وأروع مص أير يناله فى حياته.ولم يشعر ولو للحظة بأدنى قدر من الندم حيال ذلك أيضا.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]ربما يكون مصيرهما الجحيم لاحقا. ولكنها ليست المرة الأولى التى يتشاجر فيها الشقيقان على لعبة أو دمية. لقد كانا يفعلان ذلك قبل أن يتمكنا من الكلام والمشى. بل إن أمهما تقسم أنهما كانا يتعاركان فى رحمها. ولكن هذه الدمية أهم بكثير من السيارات والجيتار الذى كان يتشاجرون عليه فى يفاعتهما.هذه امرأة. امرأة خاصة. وهى زوجة أخيه وأم ****.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]اجتاح الندم محمود فجأة والذى حاول إنكاره ومحاربته قبل لحظات. ما الذى فعله بحق السماء . فكر فى ذلك وتساءل فى نفسه وهو يرفع رأس هدى برفق عن قضيبو حيث كانت شفتاها ولسانها يلاطف ويحمم خصيتيه المرهفتين بنعومة.مرة أخرى قال .. "هدى" .[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]لقد كانت ترى إحساسه بالندم والذنب فى أعماق عينيه الجميلتين. ولكنها لم تكن خطيئته وحده. هى لن تسمح له بتحمل اللائمة وحده أو اتخاذ القرارات التى يجب عليهما معا الآن مواجهتها.قالت .. "لا يا محمود ليس الآن" .. قالت ذلك وهى تضع أناملها على شفتيه الغليظتين.وانزلقت ببدنها ببطء على بدنه حتى لامس قضيبو الذى لا يزال منتصبا الوادى ما بين ثدييها الناهدين المتكورين التوأمين وقالت .. "أنا لست مستعدة الآن لمثل هذا الكلام يا حبيبى.".[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]وبابتسامة ماكرة لم يكن يتصور أن زوجة أخيه الملائكية قادرة على رسمها على فمها ، استمرت. نهضت لتنحنى عليه ، وطبعت قبلة قوية أخرى على هاتين الشفتين المدهشتين وهى تتحرك لتجلس على الأير الذى تقبض عليه فى يدها. قالت .. "ربما تكون قد نلت متعتك يا حبيبى ولكننى لم أنل متعتى بعد" .. همست بذلك وهى تقود قضيبو داخل كسها وتبدأ فى الصعود والهبوط على قضيبو[/B][/SIZE] [SIZE=5][B]إذا كان دفء فمها هو الجنة ، فإن كسها المبتل الحامل الذى يحيط بقضيبو كان اللعنة ذاتها .لم يكن يظن أنه يوجد أى شئ آخر فى العالم يمكنه أن يشعره بمثل هذا الشعور المثالى الكامل.إنه يعلم الآن أنه ستكون لتلك اللحظات ذكرى تسكنه وتحتل باله حتى موته.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]كانت حقيقة أن هدى ترتجف فى غمرات هزة الجماع القوية التى تعتريها تلو الأخرى منذ اللحظة التى شق فيها قضيبو الغليظ أشفار كسها الناعمة .. هذه الحقيقة أثارته أكثر وأصابته بالمزيد من جنون الشهوة.رفع جنبيه لأعلى ليقابل كل طعنة هابطة من جنبيها العريضين.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]ولكن ذلك لم يكن كافيا. كان يريد أن يغزو أعمق أعماقها بقضيبو ويشعر بلذة بلوغ بوابة رحمها وآخر مهبلها. وكان يحتاج إلى أن يدفع نفسه وإياها إلى حافة الجنون . كان يريد أن يفعل معها شيئا متميزا يرسخ وينطبع فى ذاكرتها للأبد مثلما سيحصل معه كى لا تكون أبدا قادرة على نسيان لمساته ومذاقه وإحساسه.كان يريد أن يشعرها بأنه زوجها ورجلها وحبيبها الحقيقى وأن ما فات كان وهما لا قيمة له .. وأنه من الآن فصاعدا ستتمكن منها اللذة الحقيقية والمتعة الفعلية .ولم يكن يهوى وضع المرأة فوق بل كان يعشق الوضع التقليدى والأوضاع التى تظهر فيها هيمنته كرجل وتحقق الالتصاق المطلوب والحميمية المنشودة والمواجهة مثل وضع الملعقة والوضع الكلبى والكلب الكسول.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]فنهض محمود مما اضطر هدى للتوقف والنهوض معه متسائلة وفوجئت به يحملها .. بين ذراعيه ويسير بها إلى داخل حجرة نومه .. ثم أرقدها بلطف على الفراش على ظهرها واعتلاها.هبط على فمها يأكل شفتيها بشفتيه أكلا .. وانتقل إلى نهديها يمص ويلحس. ثم أخذ يدغدغ بوابة كسها بكمرته ويرطبها بلعاب قضيبو حتى اكتفى والتذ وأفعمها باللذة فأولجه فيها .وأكل قدميها الجميلتين أكلا فى فمه وهو يمتع بدنه وعقله وروحه بهذه المرأة الجميلة الحسناء ذات المفاتن التى لا تحصى ولا تعد والتى يشم فيها رائحة النيل ويرى فى كحل عينيها جنته الموعودة وماضى بلاده التليد.فلما اكتفى من هذا الوضع وأغرق قضيبو مهبلها بلعاب الترطيب و أغرق كسها قضيبو بسوائله الحريرية... قلبها لتجلس على يديها وركبتيها وقد ارتفعت طيزها المستديرة المدهشة فى الهواء . ولم يستطع ببساطة مقاومة الإغراء فهبط بيده العريضة ليصفع طيزها فى نفس اللحظة التى تقدم بقضيبو إلى الأمام ليملأ كهف كسها المفتوح المنتظر.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]وكان ضيق كسها وحبكته يخبراه بحقيقة قديمة بطريقة جديدة لمرة أخرى بأن شقيقه كان وغد أحمق. لو كانت زوجته هو لا زوجة أخيه لما كان كسها ليبقى بهذا الضيق .. فكر فى ذلك وهو يدخل قضيبو عميقا داخلها . كان سيركب على طيزها وظهرها الجميل المغرى هذا ويقبض عليه وعلى جنبيها بين يديه ليلا ونهارا دون توقف.فكر فى ذلك وهو يندفع نحو قمة نشوة قوية أخرى.كانت عانته الآن ترتطم بالاستدارة الناعمة لطيزها.وامتلأت الشقة الصغيرة بضوضاء ممارستهما الحب ومطارحتهما الصاخبة للغرام.وترددت أصداء كل طعنة عبر الجدران وتكرر صدى الآهات والتأوهات والأنات المماثلة الصادرة من كليهما.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]"نيك نيك نيك .. " صاح بذلك وهو يسرع من طعناته العميقة داخلها. ولكن ذلك أيضا لا يزال غير كاف. قبض بيد واحدة على جنبها ، وقبض بالأخرى على خصلات شعرها الطويل الأسود الأبنوسى . وجذبها بشدة حتى أدارت وجهها إليه . واقتحم لسانه الغليظ فمها الحلو بينما استمر قضيبو فى اقتحامه وغزوه لكسها.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]وأصدر كلاهما آهة خلال القبلة وانقبض كسها وضاق حول كمرة قضيبو وأرسلهما هذا الإحساس فيما بعد الحافة وهو يقذف مجددا خلال قمة نشوة أكثر قوة من سابقتها داخل كسها المُرحِب.وفاضت دفقة ساخنة تلو دفقة من بذرته حتى غمرت رحمها.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]وكان محمود أول من تعافى من لذة الجماع .. وهبط جسده القوى العريض على جسدها كأنه يحميها. وصفع طيزها المفلقسة المرتفعة بشكل لعوب. وقال : "جيد أنك مرهقة يا أختى الصغيرة أو أنك الآن كذلك.".[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]كان تعبير أختى الصغيرة كفيل فى المعتاد بإعادتهما لذكرى علاقتهما الأصلية كرجل وزوجة أخيه لكن كلاهما تجاهل هذا تماما.وقضيا بقية النهار يضحكان ويتحابان كما لو كانا زوج وزوجة وكما لو كانا لا يخترقان بذلك تابو محرم.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]وفى المساء وبمرور الوقت ومحمود وهدى يتناولان العشاء معا ويطعمها بيده .. توصلا إلى فهم للأمور. إنها هدى ، هدى هى أولى النساء التى توصلت لحل غير مسبوق وغير تقليدى لمشكلة تسببت فى دمار عائلات كثيرة جدا.[/B][/SIZE] [SIZE=5][B]وتكررت مطارحتهما الغرام .. وكانت هدى كثيرا ما تخطئ فى اسم محمود فتناديه خلال اللذة باسم أخيه ثم تعود لتناديه باسمه ولم يكن ذلك يضايق محمود بل على العكس كان يثيره للغاية.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]لقد كان الأمر واقعيا ببساطة. لن يقولا أى شئ. ولن تواجه هدى زوجها الخائن بأكاذيبه أو خيانته وغشه. ولن ينعت محمود أخاه بالأسماء التى يستحقها من أجل معاملته السيئة لهذه السيدة ولطفله الذى فى بطنها. سوف يستمران فى حياتهما كأن شيئا لم يكن . على الأقل أمام محمد.[/B][/SIZE] [SIZE=5][B]وبالطبع عندما يغادر المنزل ليصاحب أصدقاءه الفاشلين الذين لا يصلحون لشئ ، أو ليخونها مع هذه المرأة فهذه قصة أخرى وأمر آخر. عندئذ تكون لهما مطلق الحرية إلى حين على الأقل ليتظاهرا بأن العالم لم ينتهى بعد.وأن حبهما المحرم الذى قد يدمر أسرتهما ، هو أكمل الأشياء فى العالم.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]وعندما وضعت هدى طفلتها بعد عدة أشهر ، كان محمود معها فى المستشفى . وأغلق محمد هاتفه المحمول . وعندما عادا إلى المنزل من المستشفى كان محمود هو الذى قضى وقتا أكبر مع طفلته ابنة أخيه أكثر من أبيها نفسه.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]وبعدها بتسعة أشهر عندما أعلنت هدى لكليهما أنها حبلى مرة أخرى ، كان محمود وهدى يعلمان أنهما لن يعرفا أبدا من هو أبو الطفل الذى ينمو فى أحشائها ورحمها.نعم ، لعل الاحتمال الأكبر أنه ابن محمود بما أنه وليس محمد هو الذى قضى أغلب الوقت مع هدى. ولكن محمد لا يزال زوجها ولسبب ما غريب ودون معرفته الحقيقة ، كلما اشتهى أخوه زوجته أكثر ولاطفها ، كلما عادت إليه رغبته فيها واشتهاؤه لها.[/B][/SIZE][/U][/COLOR] (منتديات العنتيل anteel.xyz) [COLOR=rgb(243, 121, 52)][U][SIZE=5][B]بالطبع لا تزال هدى تملك فانتازيا سرية واحدة لم تتجاسر على الإفصاح عنها لمحمود. ولكنها كانت أسرع فى التلميح بتلميحات متكررة عن تلك الفانتازيا لزوجها. كانت تريد قضاء ليلة مع كلا حبيبيها .. زوجها محمد وأخوه محمود معا.[/B][/SIZE] [SIZE=5][B]شاطى العطش[/B][/SIZE][/U][/COLOR] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
العشق الممنوع (قصص سكس منتديات العنتيل) _ ( مسابقة القصص القصيرة ) _ ( مسابقة الكاتب الذهبي )
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل