اغربي عن وجهي ياشيطانة (قصة إغراء أخت لأخيها) ( قصص سكس منتديات العنتيل ) ( مسابقة القصص القصيرة ) (1 مشاهد)

𝔸

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

عنتيل زائر
غير متصل

اغربي عن وجهي ياشيطانة .. ( قصة إغراء أخت لأخيها .. فما اللذي حدث ؟ )

لم أكن قد خضت التجربة بعد , ولكني كنت أسمع من زميلاتي في المدرسة الثانويةالشيء القليل عنها بشكل غير واضح لأنهن لم يكن قد خضن تلك التجربة أيضاً, وحتى

من كانت قد جربتها فأنها لن تجرأ على البوح بها بحكم التقاليد والأعراف السائدة في مجتمعنا, فمنهن من كانت قد سمعت من صديقة متزوجة ومنهن من شرحت لها والدتها بشكل مقتضب , وبالنسبة لي فأن امي قد فارقتنا من خمس سنين وأنتقلت للعالم الآخر فبقيت وحدي لأني البنت الوحيدة لعائلتي المكونة من أبي وأخي الأكبر ( ممدوح ) والمتخرج تواً من الجامعة , ولكن الظروف قد هيأت لي جارة شابة كانت قد تطلقت من زوجها مؤخرا وعادت الى بيت أبيها المجاور لنا , وكانت جارتنا (سارة )تتمتع بقدر عال من الجمال والأناقة , وسألتها ذات يوم عن سبب طلاقها فأخبرتني انها مسألة تتعلق بما يدور في غرفة النوم ولايمكنها إخباري بها نظراً لحداثة سني , ولم أشأ في وقتها الألحاح عليها وأحراجها , ثم أصبحنا صديقتين حميمتين وأصبحت تقضي معظم وقتها معي , لكني لاحظتها أنها كانت شديدة الأهتمام بأخي ( ممدوح ) وكثيرة السؤال عنه فأدركت بغريزتي الأنثوية إنها كانت تميل لأخي , وفي الحقيقة فأن أخي كان شابا رائعا بكل المقاييس فقد كان ذو سحنة سمراء ووجه رجولي جميل خاصة شاربه الأسود الخفيف فوق شفتيه بالأضافة الى جسده الرياضي وعضلات زندة المفتولة فقد كان يملاء غرفته بالمعدات الرياضية اللتي يواظب التمرن عليها , ولاحظت أنه كان مهتما بها ايضا فقد كان يسألني عنها كثيراً وحين تزورني يحاول البقاء معنا أطول فترة ممكنة وكان يطيل النظر إليها ويسترق النظر الى سيقانها البيضاء الجميلة , ثم تتطورت العلاقة بيننا وأعدت سؤالي لها عن سبب طلاقها فأخبرتني بكل صراحة بأن زوجها في بداية حياتهم الزوجية كان يمارس الجنس معها مرتين الى ثلاثة مرات في اليوم , وفي كل مرة كان يجعلها تحس بالنشوة والسعادة واللذة الجنسية مما يجعلها أسعد إمرأة في الكون , ولكنه بعد ثلاثة أشهر أخذ يقلل من النوم معها الى مرة في الأسبوع ثم الى مرة في الشهر متذرعا بجهد العمل ومشقة الحياة , وكانت تصدقه لأنها تحبه , ولكنها أكتشفت أنه كان يمارس العادة السرية كلما أختلى بنفسه وكان ذلك سببا من أسباب طلاقها منه .

لم أكن أفهم في وقتها معنى العادة السرية فسألتها..وأخبرتني على استحياء أنها تمارسها الآن لأنها تعودت على اللذة الجنسية ثم أخذت تشرح لي قائلة بأن العادة السرية بالنسبة للرجل هي مداعبة عضوه التناسلي بيده وتمريره بين راحته وتحريكه مستعيناً بشريط فديو جنسي أو مجلة جنسية أو خياله حتى يبلغ لذته القصوى بتدفق سائله المنوي , ثم أخبرتني بشكل مسهب عن السائل المنوي وتأثيره في المرأة عندما يتدفق ويتناثر في مهبلها ورحمها وما يحدثه فيها وعن شكله وحرارته وكثافته , ثم أخذت تقص علي ليلتها الأولى مع زوجها وكيف أدخل قضيبه كله في مهبلها وكيف أرتعش جسدها حين أحست بحرارة سائله المنوي في رحمها أول مرة , وكانت تصف كل شيء بشكل دقيق ووصف رائع مما جعلني أشعر بالدوار والخدر فأحست ( سارة ) بما أعانيه فسألتني ضاحكة :ماذا.. ؟ هل أحسست بالشهوة ؟.. إنك حارة جداً .. فماذا ستفعلين لو أنك بين أحضان رجل تشمين رائحته وتحسين بحرارة قضيبه بين أفخاذك وهو يمص شفتيك أو يعصر نهدك ؟ آه ياعزيزتي ( دينا ) ليس هنالك في العالم لذة أجمل من لذة العملية الجنسية , وكانت أنفاسي تتقطع وصدري يعلو ويهبط وأنا أتخيل كل ماروته لي , ومن غير شعور وجدت نفسي أضع كفي فوق فرجي من فوق ثوبي فأنتبهت ( سارة ) لذلك فوضعت كفها فوق كفي وراحت تضغطها فوق فرجي وتقول :نعم هنا مركز اللذة .. هنا مركز السعادة .. هنا يبدأ العالم .. هنا تركع الرجال .. إضغطي أكثر وتخيلي نفسك إنك تحت رجل .

فأصبحت على درجة عالية من الشهوة فلم أمنعها حين رفعت ثوبي ومدت يدها لتضعها فوق أفخاذي ثم أقتربت مني حتى ألتصقت بي وألقت ذراعها حول كتفي فيما كانت يدها الأخرى تمسح فوق أفخاذي المضمومة بمنتهى الرقة والهدوء ثم قربت فمها لوجهي وراحت تقبلني بنعومة من رقبتي وخلف أذني ووجنتي وشفتي , ومن غير أرادتي أنفرجت أفخاذي لتجد كف ( سارة ) طريقها نحو باطن فخذي وراحت تضغط بخفة مما جعلني أأن ثم أزاحت حافة لباسي ودست أصبعها من بينه فشهقت من اللذة حين لامست بظري وزاد أنيني حين أنزلق اصبعها بين أشفار فرجي المبلل , وهمست في أذني قائلة:تأنين من أصبعي ؟.. فكيف سيكون أنينك لو كان هنالك قضيب منتصب بمكانه ؟ .. تخيلي .. تخيلي لو أن رجلاً وسيما بارك بين أفخاذك يداعب بقضيبه المتوتر أشفار فرجك المنتفخة . كانت عبارتها الأخيرة كافية لأن أطلق العنان لخيالي اللذي لم أجد فيه رجلاً وسيماً سوى أخي ( ممدوح ) !! فأخذ جسدي يتشنج ودارت الدنيا برأسي وزادت (سارة ) من حركة اصبعها على بظري البارز حتى فقدت إحساسي بالدنيا وبدأ جسدي ينتفض بقوة واجتاحتني لذة عارمة لم أعرفها من قبل وحالة من النشوة والسعادة والأرتياح جعلتني أستلقي فوق الأريكة مغمضة العينين مستمتعة بما حدث لي , وبعد دقيقة أو دقيقتين فتحت عيني فوجدت (سارة ) مستلقية عارية فوق سريري وقد باعدت ساقيها وفتحت فرجها وهي تدلكه بأصابعها بقوة وهائمة في بحر الشهوة واللذة , فأقتربت منها لأشاهد جسدها الرائع المثير وفرجها المنتفخ المحمر الخالي من الشعر وفتحتها الوردية الممتلئة بأفرازاتها اللزجة ووضعت كفي فوق فرجها فتأوهت بأرتياح مما شجعني لأدخل أصبعي في فتحة فرجها الساخنة الضيقة وما لبثت حتى اهتز جسدها بقوة وفتحتها تتقلص وتنبسط حول أصبعي , فقد بلغت لتها القصوى كما بلغتها قبلها , كانت تجربة مفيدة لي عرفت خلالها طعم اللذة الجنسية وعرفت كيف تمارس الفتاة العادة السرية .

بعد ذلك توطدت علاقتي بها كثيراً وأفصحت لي عن شعورها أتجاه أخي ورغبتها القوية في معاشرته وشهوتها الكبيرة بأن تنام تحته ليدخل قضيبه فيها ويمتعها وتمتعه وطلبت مني مساعدتها بتحقيق ذلك , ولم تفاجأني برغبتها تلك لأني كنت ألاحظ اعجابها به ولا ألومها في ذلك ولكني أشترطت عليها أن تدعني أراهما حين يمارسان الجنس وحين يدخل قضيبه فيها , وسألتني بأستغراب : وكيف ذلك ؟ .. هل تريدين رؤية قضيب أخيك !!؟, ولم أحبها على سؤالها لكنها وافقت ووضعنا خطة لتنفيذ ذلك .

لكن كل شيء ذهب أدراج الرياح , فقد تمرض أبي فجأة وأصبح نزيل المستشفى وأنقلبت أحوالنا رأسا على عقب وكذلك لم يستطع أخي أن يجد عملا له لتأمين مصاريف المستشفى لكن ( سارة ) كانت تساعدنا كثيراً , ليس لأنها تحب أخي بل لأنها أحبتني أنا فقد كنا غالبا ما نمارس الجنس سوياً وأفعل بها كما تريد .

وفي إحدى الليالي عاد أخي للبيت مخموراً جداً وثملاً للغاية حتى أنني بالكاد استطعت توصيله لغرفته , وانتظرته حتى يغير ملابسه وكنت أساعده في فك أزرار قميصه , وحين رماه ملأت أنفي رائحة جسده المثيرة فأخذت أنظر اليه بعين أخرى وأخذت أنظر الى تقاطيع جسده الرياضي وعضلات زنديه وصدره الواسع ذو الشعر الأسود , وقد أعجبني جدا ذلك الخيط الرفيع من الشعر النازل من تحت صرته ليختلط بشعر عانته فوق قضيبه , وحين فك حزام بنطرونه ليخلعه تمنيت لو انه لم يكن مرتديا لباس تحته لأرى مالديه , وترنح وهو يحاول خلع بنطلونه فتقدمت إليه مسرعة لأساعده فجثوت على ركبتي أمامه وسحبت بنطلونه الى اسفل .. وذهلت حين رأيت أفخاذه السمراء المفتولة ولمستها بيدي وشعرت بحرارة جسده فأرتعش جسدي وبدأ سائلي اللزج يسيل من فرجي , ثم ترنح مرة أخرى فأصطدم قضيبه المختبأ تحت لباسه بوجهي مما أفقدني عقلي فوقفت أمامه وأحتضنته بقوة واضعة وجهي على صدره فأحتضنني بحنان ونظر إلي بعيون نصف مفتوحة وقال :مابك ؟ هل أنت خائفة علي ؟ .. لاتخافي فأني مخمور فحسب .. وعندما أنام سيكون كل شيء على مايرام .. لاتخافي , فرفعت وجهي إليه وأخذت أقبل وجنتيه وهو يظن أنني خائفة عليه , حتى أقتربت شفتاي من شفتيه وشعرت بصلابة على بطني فقد أنتصب قضيبه , لكنه تراجع قليلآوقال: ألا تخرجين ؟ أريد أن أخلع لباسي فالجو حار هذه الليلة , فأجبته بصوت حنون : لن أخرج حتى أراك نائما في سريرك , فقال بصوت متثاقل :حسناً .. كما تريدين , واقترب الى سريره متعثرا وأدار لي ظهره وخلع لباسه .. ياألهي .. لقد أصبح عاريا ً أمامي بجسده المثير فأقتربت اليه بحجة رفع لباسه من الأرض وحاولت أن أرى قضيبه بعد أن رأيت مؤخرته لكنه كان يضع كفيه فوقه , ومرة أخرى ألتصقت بظهره وأخذت أقبله من أكتافه ورقبته وكانت أنفاسه تتسارع وهو يتمتم ..اووه يادينا ..اعرف انك تحبيني وأنا أيضا .. قلت لك لاتخافي .. لاأعاني من شيء .. فقط أفرطت في الشرب ,وبينما كان يقول ذلك انزلت حمالة ثوبي عن كتفي فأنسلت الثوب عن جسدي الى الأرض وألصقت جسدي بجسده حتى أصبح فرجي ملاصقاً لمؤخرته , ولففت ذراعي حوله وأخذت أفرك صدره بنعومة قائلة له :إنك تحتاج لمساج خفيف .. دعني أدعك صدرك وظهرك , وراحت أصابع يدي تتخلل شعر صدره وأنا أضع خدي فوق كتفه بنشوة بالغة وكان لايزال يضع كفيه فوق قضيبه ولازلت أحك فرجي على مؤخرته واحاول إدخال ساقي بين ساقيه المضمومتين , ثم بدأت انزل يدي الى بطنه وأمسح فوقها بهدوء , وكنت أسمع أنفاسه المتسارعة , وحاول الأبتعاد عني لكني كنت ألاحقه كلما فعل ذلك , وقال بصوت يشبه الأنين :أرجوك لاتفعلي هكذا فأنا مخمور ولايجوز بقاءك هكذا .. أنا عاري .. ارجوك ابتعدي ,ولكني لم أبتعد بل جعلت كلتا يدي تمران على زنديه وتمسح فوق ذراعيه وساعديه حتى أوصلتهما الى كفيه اللتان تحجزان قضيبه وحاولت ابعادهما لكنه كان متشنجا ولا يزال يقاوم فرحت أعض على كتفيه وظهره ولاأدري كيف وضعت يدي اليسرى فوق مؤخرته تاركة أصبعي يمر من خلال الشعر الكثيف الى فتحة شرجه , فتأوه بقوة ودفع مؤخرته قليلا بأتجاهي , فعرفت أنه بدأ يستمتع بحركة أصبعي فوق شرجه فأخذت أضغط حتى أدخلت أصبعي في فتحته الحارة وأخذت أحرك أصبعي ببطأ وبشكل محوري , وبعد ثواني شعرت بحركة يده فوق قضيبه وكانت يدي الأخرى فوق يده اللتي تتحرك على قضيبه وأستطعت أن أزيحها لتحل كفي محلها , وارتجف جسدي حين شعرت بنعومة ملامسة قضيبه الساخن ولم يكن كفي كافيا لأحتواء قضيبه فقد كان غليظاً جدا ًوكان سائله اللزج قد ملأ كفي مما سهل تحريك راحة يدي حوله, ثم ضغط بكفه فوق كفي وأخذ يحركه كما يحب , وارتفعت آهاته وأصبعي مستمر بالدخول والخروج من شرجه الضيق , ثم أستدرت قليلاً ليصبح نهدي على كتفه الأيمن فألتفت إلي ووجدني عارية بين يديه فوضع ذراعه خلف ظهري وسحبني إليه وتبادلنا القبلات الناعمة وأصبح لسانه يدور في فمي بطريقة مذهلة , وفجأة أستدار الي كلياً وتراجع قليلاً ليتأمل جسدي , ولكني كنت أتأمل قضيبه المتوتر الغليظ وقد أحمر وأنتفخت شرايينه ومنتصباً وبارزاً للأعلى , ثم قال بصوت ضعيف :لقد أيقظتي شيطاني , لم أفكر بشيء في تلك اللحظة سوى بتلك اللذة اللتي ملأت جسدي وأنا أتطلع الى جسده البرونزي وعضلاته المفتولة والى ذلك القضيب الغليظاللذي جعلني أرتجف من شوقي وشهوتي إليه , انه لم يعد أخي .. بل فارس الأحلام اللذي تتمناه أي فتاة , حتى رائحة الخمرة المنبعثة من انفاسه كانت بالنسبة لي أطيب من أريج الورد , أما رائحة جسده وعرقه المتصبب فكانا يبعثاني الى الجنون إن لم أكن قد جننت بعد , ثم فتح ذراعيه إلي فأرتميت مسرعة على صدره امرغ وجهي بكل شوق ولهفة بذلك الشعر الكثيف فوق صدره, ورحت أقبل صدره .. حتى حلمتيه مصصتهما وكان سعيد بذلك , ثم جثوت على ركبتي لأطبع قبلاتي فوق بطنه وعلى مارده الجبار الماثل أمام وجهي , لكنه دفع حوضه ليدخل قضيبه في فمي وليملأه بحجمه الكبير وكنت أمصه مستمتعة بملمسه الناعم وحرارته وأعبث بخصيته الكبيرة المتدلية بين ساقيه , ثم أمررت يدي من بين ساقيه الى مؤخرته وأولجت أصبعي مجدداً في شرجه فتأوه عالياً بأرتياح , وكان قضيبه مستمراً بالخول والخروج من فمي وسائله اللزج الشفاف يملأه بطعمه المالح اللذيذ مثلما كانت سيلانات فرجي تسيل على أفخاذي , ثم قال بصوت يشبه الحشرجة :اوووه.. نعم ..اووه..ضمي شفتيك حول رأسه ..انك رائعة .. نعم أكثر أكثر .. أنك بارعة .. من أين تعلمتي كل ذلك ؟ .. اووووه .. سأقذف, لكني أنتفضت واقفة أمامه حين سمعت كلامه وألتصقت به وأمسكت قضيبه ووضعته على فرجي وقلت له بتحدي :لاتحرمني من لذة قضيبك الغليظ هذا ..ستدخله هنا..فتحتي الصغيرة لن يملأها غير قضيبك .. اوووه .. انظر .. أنظر كيف غرق رأسه بين أشفاري .. انظر كيف أختلط سائلك اللزج بسائلي .. انظر كيف انتفخ فرجي ليوسع الطريق لدخول قضيبك المتين فيه .. لن تقذف إلا في داخلي , فأمسكني من خصري وجذبني إليه وعاد لتقبيلي وكأني حبيبة قلبه تاركاً قضيبه ينزلق بهدوء بين أفخاذي وشهوتي تتأجج كلما لامس برأسه بظري البارز, وأخذ يسحبني الى الفراش حتى هوينا فوقه سوية وصار فوقي وقضيبه لايزال يبحث بهدوء عن فتحتي الصغيرة حتى أصبح رأسه المكور فوقها تماماً , فهيأت نفسي لأستقبال أول قضيب سيدخل في مهبلي فأحتضنته بقوة وأخذت أعض على أكتافه وشعرت برأس قضيبه قد أحتل المكان المناسب وما هي إلا دفعة واحدة حتى يملأ مهبلي بحجمه ,لكنه فجأة رفع صدره عن صدري ورمقني بنظرة غريبة وسحب قضيبه من مكانه وقال لي بلهجة آمرة :إنقلبي على بطنك, ففعلت ماأمرني به بسرعة ثم سحب الوسادة ووضعها تحت حوضي لترتفع مؤخرتي أمامه وفتح أفخاذي وباعد بينهما وأخذ يعصر مؤخرتي بشهوة وفتح شقيها بأبهاميه وقرب قضيبه حتى شعرت بحرارة رأسه على فتحة الشرج وأناخ بجسده فوق ظهري ثم مرر ذراعيه من تحت أبطي ليمسكني من أكتافي وأخذ يقبلني هامسً في أذني : تريدين أن أدخله فيك ؟ ..ها ..هل تريديه كله ؟ .. , وشعرت بضغط رأس قضيبه على جوانب شرجي الصغير وبدأت أشعر بالألم فتململت تحته , فعاد ليسألني :هل تريديه كله ؟ .. سأدخله فيك كله .. الى الخصية .. سأقذف ماءي الحار في أحشاءك .. قولي .. هل تريديه كله ؟فقلت بخوف وألم :نعم أريده .. لكنه يؤلمني... أرجوك .. وقبل أن أكمل قال بحدة وعصبية:إذن خذيه ياساقطة..ودفع حوضه بقوة فأنزلق قضيبه بغلضه المخيف كله في شرجي فصرخت بقوة من الألم وحاولت التملص منه لكنه أحكم مسكي ولم يدعني أفلت منه وأستمر بتحريكه وأدخاله وأخراجه دون أن يأبه لتوسلاتي وصرخاتي حتى انتفض وأخذ يقذف في أمعائي بقوة فظننت أن سائله سيخرج من فمي وهو يصرخ من شدة شهوته ويقول :هذا ماتريديه .. اووه .. لقد ملأتك بسائلي .. خذيه ياعاهرة , كان عذابي كبيرا في تحمل ألم قضيبه ولم أعد أشعر بتلك اللذة اللتي طلبتها , لقد انتقم مني أشد انتقام , وبعد ثواني سحب قضيبه من فتحة شرجي وأنقلب عني وقال :أغربي عن وجهي ياشيطانة .

 
التعديل الأخير:
A

Ahmed Alfanan

عنتيل زائر
غير متصل

اغربي عن وجهي ياشيطانة .. ( قصة إغراء أخت لأخيها .. فما اللذي حدث ؟ )

لم أكن قد خضت التجربة بعد , ولكني كنت أسمع من زميلاتي في المدرسة الثانويةالشيء القليل عنها بشكل غير واضح لأنهن لم يكن قد خضن تلك التجربة أيضاً, وحتى

من كانت قد جربتها فأنها لن تجرأ على البوح بها بحكم التقاليد والأعراف السائدة في مجتمعنا, فمنهن من كانت قد سمعت من صديقة متزوجة ومنهن من شرحت لها والدتها بشكل مقتضب , وبالنسبة لي فأن امي قد فارقتنا من خمس سنين وأنتقلت للعالم الآخر فبقيت وحدي لأني البنت الوحيدة لعائلتي المكونة من أبي وأخي الأكبر ( ممدوح ) والمتخرج تواً من الجامعة , ولكن الظروف قد هيأت لي جارة شابة كانت قد تطلقت من زوجها مؤخرا وعادت الى بيت أبيها المجاور لنا , وكانت جارتنا (سارة )تتمتع بقدر عال من الجمال والأناقة , وسألتها ذات يوم عن سبب طلاقها فأخبرتني انها مسألة تتعلق بما يدور في غرفة النوم ولايمكنها إخباري بها نظراً لحداثة سني , ولم أشأ في وقتها الألحاح عليها وأحراجها , ثم أصبحنا صديقتين حميمتين وأصبحت تقضي معظم وقتها معي , لكني لاحظتها أنها كانت شديدة الأهتمام بأخي ( ممدوح ) وكثيرة السؤال عنه فأدركت بغريزتي الأنثوية إنها كانت تميل لأخي , وفي الحقيقة فأن أخي كان شابا رائعا بكل المقاييس فقد كان ذو سحنة سمراء ووجه رجولي جميل خاصة شاربه الأسود الخفيف فوق شفتيه بالأضافة الى جسده الرياضي وعضلات زندة المفتولة فقد كان يملاء غرفته بالمعدات الرياضية اللتي يواظب التمرن عليها , ولاحظت أنه كان مهتما بها ايضا فقد كان يسألني عنها كثيراً وحين تزورني يحاول البقاء معنا أطول فترة ممكنة وكان يطيل النظر إليها ويسترق النظر الى سيقانها البيضاء الجميلة , ثم تتطورت العلاقة بيننا وأعدت سؤالي لها عن سبب طلاقها فأخبرتني بكل صراحة بأن زوجها في بداية حياتهم الزوجية كان يمارس الجنس معها مرتين الى ثلاثة مرات في اليوم , وفي كل مرة كان يجعلها تحس بالنشوة والسعادة واللذة الجنسية مما يجعلها أسعد إمرأة في الكون , ولكنه بعد ثلاثة أشهر أخذ يقلل من النوم معها الى مرة في الأسبوع ثم الى مرة في الشهر متذرعا بجهد العمل ومشقة الحياة , وكانت تصدقه لأنها تحبه , ولكنها أكتشفت أنه كان يمارس العادة السرية كلما أختلى بنفسه وكان ذلك سببا من أسباب طلاقها منه .

لم أكن أفهم في وقتها معنى العادة السرية فسألتها..وأخبرتني على استحياء أنها تمارسها الآن لأنها تعودت على اللذة الجنسية ثم أخذت تشرح لي قائلة بأن العادة السرية بالنسبة للرجل هي مداعبة عضوه التناسلي بيده وتمريره بين راحته وتحريكه مستعيناً بشريط فديو جنسي أو مجلة جنسية أو خياله حتى يبلغ لذته القصوى بتدفق سائله المنوي , ثم أخبرتني بشكل مسهب عن السائل المنوي وتأثيره في المرأة عندما يتدفق ويتناثر في مهبلها ورحمها وما يحدثه فيها وعن شكله وحرارته وكثافته , ثم أخذت تقص علي ليلتها الأولى مع زوجها وكيف أدخل قضيبه كله في مهبلها وكيف أرتعش جسدها حين أحست بحرارة سائله المنوي في رحمها أول مرة , وكانت تصف كل شيء بشكل دقيق ووصف رائع مما جعلني أشعر بالدوار والخدر فأحست ( سارة ) بما أعانيه فسألتني ضاحكة :ماذا.. ؟ هل أحسست بالشهوة ؟.. إنك حارة جداً .. فماذا ستفعلين لو أنك بين أحضان رجل تشمين رائحته وتحسين بحرارة قضيبه بين أفخاذك وهو يمص شفتيك أو يعصر نهدك ؟ آه ياعزيزتي ( دينا ) ليس هنالك في العالم لذة أجمل من لذة العملية الجنسية , وكانت أنفاسي تتقطع وصدري يعلو ويهبط وأنا أتخيل كل ماروته لي , ومن غير شعور وجدت نفسي أضع كفي فوق فرجي من فوق ثوبي فأنتبهت ( سارة ) لذلك فوضعت كفها فوق كفي وراحت تضغطها فوق فرجي وتقول :نعم هنا مركز اللذة .. هنا مركز السعادة .. هنا يبدأ العالم .. هنا تركع الرجال .. إضغطي أكثر وتخيلي نفسك إنك تحت رجل .

فأصبحت على درجة عالية من الشهوة فلم أمنعها حين رفعت ثوبي ومدت يدها لتضعها فوق أفخاذي ثم أقتربت مني حتى ألتصقت بي وألقت ذراعها حول كتفي فيما كانت يدها الأخرى تمسح فوق أفخاذي المضمومة بمنتهى الرقة والهدوء ثم قربت فمها لوجهي وراحت تقبلني بنعومة من رقبتي وخلف أذني ووجنتي وشفتي , ومن غير أرادتي أنفرجت أفخاذي لتجد كف ( سارة ) طريقها نحو باطن فخذي وراحت تضغط بخفة مما جعلني أأن ثم أزاحت حافة لباسي ودست أصبعها من بينه فشهقت من اللذة حين لامست بظري وزاد أنيني حين أنزلق اصبعها بين أشفار فرجي المبلل , وهمست في أذني قائلة:تأنين من أصبعي ؟.. فكيف سيكون أنينك لو كان هنالك قضيب منتصب بمكانه ؟ .. تخيلي .. تخيلي لو أن رجلاً وسيما بارك بين أفخاذك يداعب بقضيبه المتوتر أشفار فرجك المنتفخة . كانت عبارتها الأخيرة كافية لأن أطلق العنان لخيالي اللذي لم أجد فيه رجلاً وسيماً سوى أخي ( ممدوح ) !! فأخذ جسدي يتشنج ودارت الدنيا برأسي وزادت (سارة ) من حركة اصبعها على بظري البارز حتى فقدت إحساسي بالدنيا وبدأ جسدي ينتفض بقوة واجتاحتني لذة عارمة لم أعرفها من قبل وحالة من النشوة والسعادة والأرتياح جعلتني أستلقي فوق الأريكة مغمضة العينين مستمتعة بما حدث لي , وبعد دقيقة أو دقيقتين فتحت عيني فوجدت (سارة ) مستلقية عارية فوق سريري وقد باعدت ساقيها وفتحت فرجها وهي تدلكه بأصابعها بقوة وهائمة في بحر الشهوة واللذة , فأقتربت منها لأشاهد جسدها الرائع المثير وفرجها المنتفخ المحمر الخالي من الشعر وفتحتها الوردية الممتلئة بأفرازاتها اللزجة ووضعت كفي فوق فرجها فتأوهت بأرتياح مما شجعني لأدخل أصبعي في فتحة فرجها الساخنة الضيقة وما لبثت حتى اهتز جسدها بقوة وفتحتها تتقلص وتنبسط حول أصبعي , فقد بلغت لتها القصوى كما بلغتها قبلها , كانت تجربة مفيدة لي عرفت خلالها طعم اللذة الجنسية وعرفت كيف تمارس الفتاة العادة السرية .

بعد ذلك توطدت علاقتي بها كثيراً وأفصحت لي عن شعورها أتجاه أخي ورغبتها القوية في معاشرته وشهوتها الكبيرة بأن تنام تحته ليدخل قضيبه فيها ويمتعها وتمتعه وطلبت مني مساعدتها بتحقيق ذلك , ولم تفاجأني برغبتها تلك لأني كنت ألاحظ اعجابها به ولا ألومها في ذلك ولكني أشترطت عليها أن تدعني أراهما حين يمارسان الجنس وحين يدخل قضيبه فيها , وسألتني بأستغراب : وكيف ذلك ؟ .. هل تريدين رؤية قضيب أخيك !!؟, ولم أحبها على سؤالها لكنها وافقت ووضعنا خطة لتنفيذ ذلك .

لكن كل شيء ذهب أدراج الرياح , فقد تمرض أبي فجأة وأصبح نزيل المستشفى وأنقلبت أحوالنا رأسا على عقب وكذلك لم يستطع أخي أن يجد عملا له لتأمين مصاريف المستشفى لكن ( سارة ) كانت تساعدنا كثيراً , ليس لأنها تحب أخي بل لأنها أحبتني أنا فقد كنا غالبا ما نمارس الجنس سوياً وأفعل بها كما تريد .

وفي إحدى الليالي عاد أخي للبيت مخموراً جداً وثملاً للغاية حتى أنني بالكاد استطعت توصيله لغرفته , وانتظرته حتى يغير ملابسه وكنت أساعده في فك أزرار قميصه , وحين رماه ملأت أنفي رائحة جسده المثيرة فأخذت أنظر اليه بعين أخرى وأخذت أنظر الى تقاطيع جسده الرياضي وعضلات زنديه وصدره الواسع ذو الشعر الأسود , وقد أعجبني جدا ذلك الخيط الرفيع من الشعر النازل من تحت صرته ليختلط بشعر عانته فوق قضيبه , وحين فك حزام بنطرونه ليخلعه تمنيت لو انه لم يكن مرتديا لباس تحته لأرى مالديه , وترنح وهو يحاول خلع بنطلونه فتقدمت إليه مسرعة لأساعده فجثوت على ركبتي أمامه وسحبت بنطلونه الى اسفل .. وذهلت حين رأيت أفخاذه السمراء المفتولة ولمستها بيدي وشعرت بحرارة جسده فأرتعش جسدي وبدأ سائلي اللزج يسيل من فرجي , ثم ترنح مرة أخرى فأصطدم قضيبه المختبأ تحت لباسه بوجهي مما أفقدني عقلي فوقفت أمامه وأحتضنته بقوة واضعة وجهي على صدره فأحتضنني بحنان ونظر إلي بعيون نصف مفتوحة وقال :مابك ؟ هل أنت خائفة علي ؟ .. لاتخافي فأني مخمور فحسب .. وعندما أنام سيكون كل شيء على مايرام .. لاتخافي , فرفعت وجهي إليه وأخذت أقبل وجنتيه وهو يظن أنني خائفة عليه , حتى أقتربت شفتاي من شفتيه وشعرت بصلابة على بطني فقد أنتصب قضيبه , لكنه تراجع قليلآوقال: ألا تخرجين ؟ أريد أن أخلع لباسي فالجو حار هذه الليلة , فأجبته بصوت حنون : لن أخرج حتى أراك نائما في سريرك , فقال بصوت متثاقل :حسناً .. كما تريدين , واقترب الى سريره متعثرا وأدار لي ظهره وخلع لباسه .. ياألهي .. لقد أصبح عاريا ً أمامي بجسده المثير فأقتربت اليه بحجة رفع لباسه من الأرض وحاولت أن أرى قضيبه بعد أن رأيت مؤخرته لكنه كان يضع كفيه فوقه , ومرة أخرى ألتصقت بظهره وأخذت أقبله من أكتافه ورقبته وكانت أنفاسه تتسارع وهو يتمتم ..اووه يادينا ..اعرف انك تحبيني وأنا أيضا .. قلت لك لاتخافي .. لاأعاني من شيء .. فقط أفرطت في الشرب ,وبينما كان يقول ذلك انزلت حمالة ثوبي عن كتفي فأنسلت الثوب عن جسدي الى الأرض وألصقت جسدي بجسده حتى أصبح فرجي ملاصقاً لمؤخرته , ولففت ذراعي حوله وأخذت أفرك صدره بنعومة قائلة له :إنك تحتاج لمساج خفيف .. دعني أدعك صدرك وظهرك , وراحت أصابع يدي تتخلل شعر صدره وأنا أضع خدي فوق كتفه بنشوة بالغة وكان لايزال يضع كفيه فوق قضيبه ولازلت أحك فرجي على مؤخرته واحاول إدخال ساقي بين ساقيه المضمومتين , ثم بدأت انزل يدي الى بطنه وأمسح فوقها بهدوء , وكنت أسمع أنفاسه المتسارعة , وحاول الأبتعاد عني لكني كنت ألاحقه كلما فعل ذلك , وقال بصوت يشبه الأنين :أرجوك لاتفعلي هكذا فأنا مخمور ولايجوز بقاءك هكذا .. أنا عاري .. ارجوك ابتعدي ,ولكني لم أبتعد بل جعلت كلتا يدي تمران على زنديه وتمسح فوق ذراعيه وساعديه حتى أوصلتهما الى كفيه اللتان تحجزان قضيبه وحاولت ابعادهما لكنه كان متشنجا ولا يزال يقاوم فرحت أعض على كتفيه وظهره ولاأدري كيف وضعت يدي اليسرى فوق مؤخرته تاركة أصبعي يمر من خلال الشعر الكثيف الى فتحة شرجه , فتأوه بقوة ودفع مؤخرته قليلا بأتجاهي , فعرفت أنه بدأ يستمتع بحركة أصبعي فوق شرجه فأخذت أضغط حتى أدخلت أصبعي في فتحته الحارة وأخذت أحرك أصبعي ببطأ وبشكل محوري , وبعد ثواني شعرت بحركة يده فوق قضيبه وكانت يدي الأخرى فوق يده اللتي تتحرك على قضيبه وأستطعت أن أزيحها لتحل كفي محلها , وارتجف جسدي حين شعرت بنعومة ملامسة قضيبه الساخن ولم يكن كفي كافيا لأحتواء قضيبه فقد كان غليظاً جدا ًوكان سائله اللزج قد ملأ كفي مما سهل تحريك راحة يدي حوله, ثم ضغط بكفه فوق كفي وأخذ يحركه كما يحب , وارتفعت آهاته وأصبعي مستمر بالدخول والخروج من شرجه الضيق , ثم أستدرت قليلاً ليصبح نهدي على كتفه الأيمن فألتفت إلي ووجدني عارية بين يديه فوضع ذراعه خلف ظهري وسحبني إليه وتبادلنا القبلات الناعمة وأصبح لسانه يدور في فمي بطريقة مذهلة , وفجأة أستدار الي كلياً وتراجع قليلاً ليتأمل جسدي , ولكني كنت أتأمل قضيبه المتوتر الغليظ وقد أحمر وأنتفخت شرايينه ومنتصباً وبارزاً للأعلى , ثم قال بصوت ضعيف :لقد أيقظتي شيطاني , لم أفكر بشيء في تلك اللحظة سوى بتلك اللذة اللتي ملأت جسدي وأنا أتطلع الى جسده البرونزي وعضلاته المفتولة والى ذلك القضيب الغليظاللذي جعلني أرتجف من شوقي وشهوتي إليه , انه لم يعد أخي .. بل فارس الأحلام اللذي تتمناه أي فتاة , حتى رائحة الخمرة المنبعثة من انفاسه كانت بالنسبة لي أطيب من أريج الورد , أما رائحة جسده وعرقه المتصبب فكانا يبعثاني الى الجنون إن لم أكن قد جننت بعد , ثم فتح ذراعيه إلي فأرتميت مسرعة على صدره امرغ وجهي بكل شوق ولهفة بذلك الشعر الكثيف فوق صدره, ورحت أقبل صدره .. حتى حلمتيه مصصتهما وكان سعيد بذلك , ثم جثوت على ركبتي لأطبع قبلاتي فوق بطنه وعلى مارده الجبار الماثل أمام وجهي , لكنه دفع حوضه ليدخل قضيبه في فمي وليملأه بحجمه الكبير وكنت أمصه مستمتعة بملمسه الناعم وحرارته وأعبث بخصيته الكبيرة المتدلية بين ساقيه , ثم أمررت يدي من بين ساقيه الى مؤخرته وأولجت أصبعي مجدداً في شرجه فتأوه عالياً بأرتياح , وكان قضيبه مستمراً بالخول والخروج من فمي وسائله اللزج الشفاف يملأه بطعمه المالح اللذيذ مثلما كانت سيلانات فرجي تسيل على أفخاذي , ثم قال بصوت يشبه الحشرجة :اوووه.. نعم ..اووه..ضمي شفتيك حول رأسه ..انك رائعة .. نعم أكثر أكثر .. أنك بارعة .. من أين تعلمتي كل ذلك ؟ .. اووووه .. سأقذف, لكني أنتفضت واقفة أمامه حين سمعت كلامه وألتصقت به وأمسكت قضيبه ووضعته على فرجي وقلت له بتحدي :لاتحرمني من لذة قضيبك الغليظ هذا ..ستدخله هنا..فتحتي الصغيرة لن يملأها غير قضيبك .. اوووه .. انظر .. أنظر كيف غرق رأسه بين أشفاري .. انظر كيف أختلط سائلك اللزج بسائلي .. انظر كيف انتفخ فرجي ليوسع الطريق لدخول قضيبك المتين فيه .. لن تقذف إلا في داخلي , فأمسكني من خصري وجذبني إليه وعاد لتقبيلي وكأني حبيبة قلبه تاركاً قضيبه ينزلق بهدوء بين أفخاذي وشهوتي تتأجج كلما لامس برأسه بظري البارز, وأخذ يسحبني الى الفراش حتى هوينا فوقه سوية وصار فوقي وقضيبه لايزال يبحث بهدوء عن فتحتي الصغيرة حتى أصبح رأسه المكور فوقها تماماً , فهيأت نفسي لأستقبال أول قضيب سيدخل في مهبلي فأحتضنته بقوة وأخذت أعض على أكتافه وشعرت برأس قضيبه قد أحتل المكان المناسب وما هي إلا دفعة واحدة حتى يملأ مهبلي بحجمه ,لكنه فجأة رفع صدره عن صدري ورمقني بنظرة غريبة وسحب قضيبه من مكانه وقال لي بلهجة آمرة :إنقلبي على بطنك, ففعلت ماأمرني به بسرعة ثم سحب الوسادة ووضعها تحت حوضي لترتفع مؤخرتي أمامه وفتح أفخاذي وباعد بينهما وأخذ يعصر مؤخرتي بشهوة وفتح شقيها بأبهاميه وقرب قضيبه حتى شعرت بحرارة رأسه على فتحة الشرج وأناخ بجسده فوق ظهري ثم مرر ذراعيه من تحت أبطي ليمسكني من أكتافي وأخذ يقبلني هامسً في أذني : تريدين أن أدخله فيك ؟ ..ها ..هل تريديه كله ؟ .. , وشعرت بضغط رأس قضيبه على جوانب شرجي الصغير وبدأت أشعر بالألم فتململت تحته , فعاد ليسألني :هل تريديه كله ؟ .. سأدخله فيك كله .. الى الخصية .. سأقذف ماءي الحار في أحشاءك .. قولي .. هل تريديه كله ؟فقلت بخوف وألم :نعم أريده .. لكنه يؤلمني... أرجوك .. وقبل أن أكمل قال بحدة وعصبية:إذن خذيه ياساقطة..ودفع حوضه بقوة فأنزلق قضيبه بغلضه المخيف كله في شرجي فصرخت بقوة من الألم وحاولت التملص منه لكنه أحكم مسكي ولم يدعني أفلت منه وأستمر بتحريكه وأدخاله وأخراجه دون أن يأبه لتوسلاتي وصرخاتي حتى انتفض وأخذ يقذف في أمعائي بقوة فظننت أن سائله سيخرج من فمي وهو يصرخ من شدة شهوته ويقول :هذا ماتريديه .. اووه .. لقد ملأتك بسائلي .. خذيه ياعاهرة , كان عذابي كبيرا في تحمل ألم قضيبه ولم أعد أشعر بتلك اللذة اللتي طلبتها , لقد انتقم مني أشد انتقام , وبعد ثواني سحب قضيبه من فتحة شرجي وأنقلب عني وقال :أغربي عن وجهي ياشيطانة .

جميل يا غالي ♥️
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ق قصص سكس قصيرة متنوعة 0 213
ق قصص سكس قصيرة متنوعة 0 84
ق قصص سكس قصيرة متنوعة 0 100
م قصص سكس قصيرة متنوعة 1 504
ن قصص سكس قصيرة متنوعة 0 267
ن قصص سكس قصيرة متنوعة 1 213
ج قصص سكس قصيرة متنوعة 0 133
ص قصص سكس قصيرة متنوعة 0 125
𝔸 قصص سكس قصيرة متنوعة 4 258
ص قصص سكس قصيرة متنوعة 1 219

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل