E
El_Baba
عنتيل زائر
غير متصل
نشأت رشا في اسره ثريه جدا وكانت دلوعه ووحيده لأب
لايرفض لها طلب وكانت تعيش مع أسرتها في فيللا واسعه أو قصر من طابقين وبضعة
غرف بلوازمها في الحديقه وكانت في طفولتها تشبه الصبيان كانت سمراء طويله
ونحيفه ولم يكن بها من شكل الأنثى سوى وجه أسمر جميل وشعر اسود طويل يصل أو
يغطي أردافها . كان لديهم خادمتان واحده اسمها سيده وهي في نهاية
الثلاثينات وأخرى هنيه وهي فتاه لم تصل للعشرين بعد ،هذا بخلاف (أم سيد)
وهي أمرأه في الخمسينات وأهم وأول أختصاصتها الست الكبيره وكانت أيضا
مسئولة عن أي خطأ للشغالات تعنفهم وتضربهم إذا لزم الأمر وزوجها كان طباخ
البيت والمسؤول عن الحديقه حيث يقيم هو وزوجته ، وكان يعيش معهم في حديقة
القصر أبن عم رشا النازح من الأرياف بعد وفاة والده وبعد أن تعهد والدها
بتربيته وحاول أن يكون صارما معه ، كان إسماعيل (ابن العم) اكبر منها بثلاث
سنوات وكانت رشا تتجاهله أو تعامله بجفاء أغلب الوقت ، واستمرت
العلاقة الفاترة بينهما بضعة سنوات حتى بداية المرحلة الثانوية وقتها
دخلت رشا مرحلة المراهقة وهي تتذكر جيدا أول مره شعرت بقشعريرة جنسيه و
بإحساس غريب في جسدها يوم أعطتها صديقتها في المدرسة مجلة تحوي صور جنسيه
بعدها كانت حين تختلي بنفسها وتغلق باب غرفتها تحاول إن تتكشف ما طرأ على
جسدها من تغيرات وتشعر بلذة غريبة حين تلمس نفسها من أسفل وتعلمت وقتها
العادة السرية وكانت تسرح بخيالها وحين تأخذها النشوة تتخيل أي شخص يلمسها
في هذا المكان من نجوم السينما حتى خدم البيت واحيانا كانت تسرح بخيالها في
سيده ثم مرات كانت تتخيل نفسها مع هنيه وكان هناك فرق كبير بين الاثنين
فالأولى سمراء متزوجه يعمل زوجها بالخارج وكانت طويله وممتلئه ولها مؤخرة
كبيرة رجراجه وصدر متماسك كبير ومكشوف طول الوقت ويبدو كله وبوضوح حين
تنحني لتنظف الأرض أما هنيه فكانت بنت مايعه أصغر من رشا بيضاء ومن الصعب
أن ترى صدرها لصغر حجمه ، كانت حين تمارس العادة السريه تتخيلهم في أوضاع
من صنع خيالها ولكن الغريب إنها حتى وهي في أعز شهوتها لم تتخيل أبدا إسماعيل
ابن عمها في مثل هذه النزوات فقد كانت علاقتها معه حتى في الخيال باردة
وخاليه من أي مودة وكان إسماعيل فتى ريفي مفتول العضلات يبدو من مظهره
الخارجي الجدية ولايتكلم كثيرا داخل البيت وفي أغلب الأحيان جالسا في غرفته
بالحديقة يستذكر دروسه .
في يوم أستيقظت رشا مبكره على غير عادتها كان اليوم يبدو مملا في بدايته ولم
تكن تعلم رشا انه سيكون البدايه فبعدها تغيرت خارطة حياتها الجنسيه تماما ،
كان الاب والأم على سفر وحتى ام السيد وزوجها ذهبا لزيارة أقارب لهم وخرجت
سيدة لتتبضع ، وهربا من الملل خرجت رشا تتمشى في الحديقه وتسمرت بجانب حجرة
أسماعيل بعد أن سمعت اصوات غير مفهومه تنبعث من غرفته فدفعها الفضول أن
تقترب من الشرفه الغير مغلقه ورأت ابن عمها يجذب شخص
ما وهو يردد أنها إذا
سمعت كلامه لن يصيبها أذى تخيلت في البدايه انه مع خادمتها سيده ولكنها
سرعان ما رأت وجه هنيه الطفولي وهي تحاول ان تبعد أسماعيل عنها فكرت ان
تتدخل لتنقذ هنيه ولكن شعور خبيث بداخلها جعلها تقف لتراقب ما يحدث كانت
هنيه تردد كفايه بقى يا بيه بينما توقف اسماعيل عن ملاحقتها وابتعد عنها
وهددها بشيء ما جعلها تبكي وتتوسل إليه إلا يفعل هذا وانها لن تفعل هذا
مره أخرى لكنه أكتفى بأن اشار لها أن تتقدم منه وهو جالسا على فوتيه
ووقفت امامه وقال لها بعض الكلمات الخافته التي لم تتبينها رشا من مكانها
لكنها رات هنيه تستدير وتعطيه ظهرها وتتركه يرفع ثوبها الطويل وينزل
لباسها ويمر بيديه على طيزها البيضاء الصغيره كانت تقف في أستسلام بينما
كان أسماعيل يضع يده بين فخذيها من اسفل ثم ترتفع يده فيلمس كسها فتنتفض
على الفور هنيه وتبتعد بضعة خطوات ولايتحرك هو من مكانه فقط يرسم على
وجهه تكشيره بانها أغضبته فتعود بنفسها مره أخرى وتقف في نفس المكان
ويأمرها بأن ترفع هي الجلبايه كان واضح انه يدلك قضيبه بيد ويحسس باليد
الآخرى ثم رأته أخرج قضيبه وأحتضنها من الخلف ويبدو أنه فعل هذا من قبل
لأنها رأتها تنحني في هدوء المتعوده بينما ركب هو عليها واضعا قضيبه بين
الفلقتين ورفع ثوبها حتى كتفيها وراح يعبث بثدييها وماهي إلا دقائق حتى بدأت
تظهر عليه اعراض النشوه حيث جذبها من وسطها وراح يضغط علي طيزها بقوه
وكانت رشا قد وصلت إلى قمة الهياج وفكرت بسرعه هل تفاجئهم الآن أم تنتظر
ولم تستغرق طويلا في التفكير خصوصا بعد أن رات اسماعيل بعد ان هدته النشوه
يحتوي هنيه من الخلف بين ذراعيه واضعا رأسه على ظهرها وهو يرتعش فأقتحمت
عليهم خلوتهم من الشرفه المفتوحه وبوثبه واحده كانت في منتصف الغرفه كادت
أن تصعقهم المفاجأة ورأت لأول مره أسماعيل بشكل مختلف وهو يجاهد في إدخال
قضيبه
ويغطيه بيديه اما هنيه فقد شحب وجهها وارتفعت دقات قلبها وغطت مؤخرتها
العاريه بينما كان لباسها الداخلي بين قدميها على الأرض وتصنعت رشا الغضب
ورفعت صوتها وشتمتهم ونهرتهم وصاحت في هنيه ..اذهبي إلى غرفتي وأنتظريني هناك
وجرت هنيه باكيه وبقت رشا مع أبن عمها الذي لاحظ إرتباك أبنة عمه بعد ان
بدا هذا على صوتها المتهدج وسرعان ما أحتوى الموقف بلباقه معللا إن ما فعله
طيش ثم القى بقنبله غير متوقعه حين قال لها إنها هي السبب وإن كل ما حدث
بسبب ما تخفيه من صور خليعه في غرفتها وانه رأى هنيه منذ ايام تتصفح أحدى
مجلاتها في الحديقه وانه شاب وتنتابه حالات هي تعلم مدى قسوتها وقد كان في
البداية ينوي أن يعاقبها فقط ولكن تطورت الأمور وأصبح يطلبها كلما شعر
بالشوق ويفرغ عليها حمولته دون ان يصيبها بأي مكروه، كان يتكلم بصراحه
وقحه أدارت رأس رشا التي سألته إذا كان تهور في علاقته فقال لها انه صاحب
تجارب ومغامرات سابقه ويعرف كيف يتعامل مع الصغيرات تغاضت رشا عن اشاراته
الصريحه ونست فجأة إنها تتحدث مع ابن عمها ثقيل الظل ، وطلب هو منها ودون
توسل أن تحافظ على ما حدث سرا ، وأكد لها انه سيكون عند حسن ظنها
وتظاهرت بأنها موافقه ولكن على شروط .. رحب أسماعيل بأستعدادها وأعلن
موافقته على أي شروط مسبقا فقالت إن اول شرط إلا يلمس هنيه مره أخرى أما
ثاني شرط فقد كان بمثابة مفاجأة غير متوقعه بالنسبه له لانها طلبت منه ان
يحكي لها كل مغامراته الجنسيه بالتفصيل الممل ودون أي أضافات استراح اسماعيل
في جلسته بعد ان تغيرت لهجة الكلام و شعر بالشوق ليقص عليها رواياته ،
ووعدها بالا يلمس هنيه مره أخرى وقال لها انه لايمانع من ان يحكي كل شيء
وبالتفصيل ، من المؤكد ان بعض الافكار الخبيثه راودت أسماعيل لكنه لم يحاول
ان يستغل الموقف وحسمت رشا هذه الأفكار وحددت له الجلسه الأولى بعد ظهر نفس
اليوم وقالت متبسمه وهي خارجه إن مكان الحواديت سيكون بالحديقه دائما حتى
لا تسخن المسائل .
كانت رشا تتعجل انهاء حديثها مع أسماعيل لان كل تفكيرها كان في هنيه وجسدها
ماذا ستفعل بها وكيف إن ما حدث مهد لها الطريق الآن سوف تساعدها هنيه في
ليالي وحدتها كانت صورتها المثيرة وهي تكشف مؤخرتها لأبن عمها ماثله امامها
فصعدت مسرعه لغرفتها كانت غرفة نوم رشا واسعة ومؤثثه برفاهية الأميرات
فبالأضافة لغرفة النوم كان بها مكتب شيك وبضعة فوتيهات وملحق بها حمام
خاص . دخلت رشا غرفتها مسرعه لم يكن هناك شيئا محدد في ذهنها عما ستفعله
ولكنها كانت لا تفكر إلا في كيف تجعل هنيه تفعل كل ما تريده وبسرعه ، كانت
هنيه واقفه في ركن الغرفه تبكي وأمرتها ان تكف عن البكاء فورا وإلا فستخبر
الكل بما حدث و ستترك عقابها لأم سيد أنتابت هنيه حاله من الهلع لمجرد ذكر أسم
ام السيد وبدأت تستعطف رشا أن تعفو عنها امرتها ان تتوقف فورا عن البكاء
وان ترفع يداها وتعطي وجهها للحائط حتى تفكر في أمرها وتظاهرت بأنها
مهمومة لما حدث لكنها في الحقيقه كانت تود ان تخلع ثيابها وتجرد هنيه من
ثيابها وتحتضنها كما كان يفعل ابن عمها لكنها تريثت كانت تنظر لهنيه وهي
واقفه وجسدها ينتفض بوضوح ورغم انها ترتدي جلابيه واسعه ، وجلست رشا
وامرتها ان تحكي من مكانها كيف حدث هذا وحكت لها هنيه وبدون كذب وقالت انه
رآها تتصفح صورا أخذتها من هذه الغرفه وبعد ان عنفها أسماعيل أخذها إلى
غرفته وأفهمها ان الحل الوحيد ان تسمع كلامه وطلب ان يرى صدرها ومؤخرتها
عاريه وحين خلعت جلبابها أخذه في يده ورفض ان يعيده فخافت من الفضيحه
فوافقت ان تجلس على ركبتيه بملابسها الداخليه وبعد هذا تعود ان يطلبها
كلما خلى المنزل ويفعل كما رأت أقتربت منها رشا وضربتها على مؤخرتها وكانت
هنيه مستسلمه تماما ثم عادت رشا وجلست واشارت لها ان تقترب وطلبت منها ان
تستدير وتحسست مؤخرتها الطريه بيدها وكان هناك بقعه مازالت مبتله فسألتها
متصنعه القرف ما هذا وإذا كان هناك بلل آخر كانت هنيه في العاده تطيعها
طاعة عمياء حتى قبل هذا الموضوع ولكنها الآن وجدت مبرر لما هو اكثر كانت
دائما تتخيلها ورأسها بين فخذيها وهي تلعق مثل القطه كسها الصغير كانت
رشا جالسه مثل ابن عمها وهنيه تقف امامها وترفع ثوبها ورشا تكشف عليها
وتبحث بأصابعها عن مواقع البلل داعبت الشعيرات الناعمه القليلة المنتشره
ولمست كسها وسألتها إذا كان لمس هذا المكان كانت تجيب اجابات مقتضبه فتطلب
مزيد من الايضاح وتسالها هل وضع قضيبه هنا وتضع اصبعها على فتحة كسها . ثم
أخذتها للحمام وفتحت الماء وأمرتها ان تخلع كل ملابسها وان تستحم جيدا حتى لا
يكون هناك أي شيء عالقا بجسدها من أثار اسماعيل ووقفت هنيه امامها للمره
الأولى عاريه تماما وبدأت تستحم ورشا تعطي تعليماتها من قرب وهنيه تنفذ في
ثواني الأمر كان صدرها جميل وحلماته ورديه وكانت طيزها بيضاء وناعمه اخذت
الصابون وطلبت منها ان ترفع يداها وتسندهم على حائط الحمام وتبرز مؤخرتها
لتنظفها لها وكانت يدها ترتعش عندما تلمس فتحاتها وكانت هنيه ايضا ترتعش
مع اللمس الذي كررته مرات ومرات بعدها جعلتها تجلس في ارضية البانيو
وتفتح ارجلها وتدعك كسها بيدها وتظاهرت بانها تشرح لها كيف فوضعت يدها
على كسها وأخذت تدعكه لها وحين شعرت بها ترتعش سحبتها خارج البانيو
واعطتها منشفه وطلبت منها ان تجفف نفسها وتلحق بها . كانت ملابس رشا قد
ابتلت فخلعتها كلها ولبست قميص نوم خفيف ومكشوف وبلا ملابس داخليه نامت
على ظهرها وخرجت هنيه من الحمام وهي تلف الفوطه حول جسدها واشارت لها وان
تقترب
من جانب السرير وان تخلع الفوطه لترى إذا كانت نظفت نفسها جيدا وكشفت
عليها مره اخرى من الأمام ومن الخلف وباعدت رشا اقدامها وفتحتهم وطلبت
منها ان تجلس بينهم فارتكزت هنيه واقفه على ركبتيها بين فخذي رشا التي
طلبت منها ان تحكي لها مره أخرى وانها ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب
وسألتها هل لمستي قضيبه فأحابت بالنفي فتأمرها أن تقترب منها فتميل هنيه
عليها وتعطيها بزها فتقرصها من حلمتها برفق ثم تتركها لتقف على ركبتيها
مره اخرى بين ارجل رشا النائمه على ظهرها التي بدأت النشوه تظهر عليها
فضمت فخذيها قليلا واصبحت تحتضن ركبتيها واعادت السؤال مره اخرى و ردت
هنيه بالايجاب وسالتها هل لامس قضيبه فمك فاحمر وجهها ونفت فاشارت لها
بأصبعها ان تتقدم بصدرها مره أخرى هذه المر مالت عليها هنيه وكانت تشعر
بحرارة جسدها على كسها و بطنها وصدرها واخذت تقرص الحلمتين النافرتين ولاحظت
إنها بدأت تصدر تأوهات خافته وتركتها لتكمل وافهمتها انها لاتوافق على
الردود المختصره وطلبت تفاصيل فحكت لها انه هددها مره بانه سيغتصبها
بالقوه إذا لم تقبل قضيبه وانها حين وافقت جعلها تضع طرفه في فمها وانه كان
يضغط على وجهها ويمسح
قضيبه على خدها وهنا طلبت رشا منها ان تمثل لها ما حدث وان تتخيل انها
اسماعيل ومدت يدها ورفعت ثوبها لوسطها فانكشف كسها الصغير وترددت هنيه من
المفاجأة لكن رشا امسكت رأسها ووضعته بالقوة على كسها وهي تصيح فيها
عايزاكي تنضفيه بلسانك وبدات هنيه تقبله بتردد في البدايه ثم تحولت إلى قطه
جائعه وطلبت منها أن تجلس فوق بطنها وتنحني وتضع بزها الصغير في كسها
ثم تأكل كسها بشفايفها بينما رشا كانت تلعب في فتحاتها بأصابعها وأخذت راسها
بين فخذيها كما تمنت وهي تصفعها علي طيزها حتى وصل الأثنين لقمة النشوة
لايرفض لها طلب وكانت تعيش مع أسرتها في فيللا واسعه أو قصر من طابقين وبضعة
غرف بلوازمها في الحديقه وكانت في طفولتها تشبه الصبيان كانت سمراء طويله
ونحيفه ولم يكن بها من شكل الأنثى سوى وجه أسمر جميل وشعر اسود طويل يصل أو
يغطي أردافها . كان لديهم خادمتان واحده اسمها سيده وهي في نهاية
الثلاثينات وأخرى هنيه وهي فتاه لم تصل للعشرين بعد ،هذا بخلاف (أم سيد)
وهي أمرأه في الخمسينات وأهم وأول أختصاصتها الست الكبيره وكانت أيضا
مسئولة عن أي خطأ للشغالات تعنفهم وتضربهم إذا لزم الأمر وزوجها كان طباخ
البيت والمسؤول عن الحديقه حيث يقيم هو وزوجته ، وكان يعيش معهم في حديقة
القصر أبن عم رشا النازح من الأرياف بعد وفاة والده وبعد أن تعهد والدها
بتربيته وحاول أن يكون صارما معه ، كان إسماعيل (ابن العم) اكبر منها بثلاث
سنوات وكانت رشا تتجاهله أو تعامله بجفاء أغلب الوقت ، واستمرت
العلاقة الفاترة بينهما بضعة سنوات حتى بداية المرحلة الثانوية وقتها
دخلت رشا مرحلة المراهقة وهي تتذكر جيدا أول مره شعرت بقشعريرة جنسيه و
بإحساس غريب في جسدها يوم أعطتها صديقتها في المدرسة مجلة تحوي صور جنسيه
بعدها كانت حين تختلي بنفسها وتغلق باب غرفتها تحاول إن تتكشف ما طرأ على
جسدها من تغيرات وتشعر بلذة غريبة حين تلمس نفسها من أسفل وتعلمت وقتها
العادة السرية وكانت تسرح بخيالها وحين تأخذها النشوة تتخيل أي شخص يلمسها
في هذا المكان من نجوم السينما حتى خدم البيت واحيانا كانت تسرح بخيالها في
سيده ثم مرات كانت تتخيل نفسها مع هنيه وكان هناك فرق كبير بين الاثنين
فالأولى سمراء متزوجه يعمل زوجها بالخارج وكانت طويله وممتلئه ولها مؤخرة
كبيرة رجراجه وصدر متماسك كبير ومكشوف طول الوقت ويبدو كله وبوضوح حين
تنحني لتنظف الأرض أما هنيه فكانت بنت مايعه أصغر من رشا بيضاء ومن الصعب
أن ترى صدرها لصغر حجمه ، كانت حين تمارس العادة السريه تتخيلهم في أوضاع
من صنع خيالها ولكن الغريب إنها حتى وهي في أعز شهوتها لم تتخيل أبدا إسماعيل
ابن عمها في مثل هذه النزوات فقد كانت علاقتها معه حتى في الخيال باردة
وخاليه من أي مودة وكان إسماعيل فتى ريفي مفتول العضلات يبدو من مظهره
الخارجي الجدية ولايتكلم كثيرا داخل البيت وفي أغلب الأحيان جالسا في غرفته
بالحديقة يستذكر دروسه .
في يوم أستيقظت رشا مبكره على غير عادتها كان اليوم يبدو مملا في بدايته ولم
تكن تعلم رشا انه سيكون البدايه فبعدها تغيرت خارطة حياتها الجنسيه تماما ،
كان الاب والأم على سفر وحتى ام السيد وزوجها ذهبا لزيارة أقارب لهم وخرجت
سيدة لتتبضع ، وهربا من الملل خرجت رشا تتمشى في الحديقه وتسمرت بجانب حجرة
أسماعيل بعد أن سمعت اصوات غير مفهومه تنبعث من غرفته فدفعها الفضول أن
تقترب من الشرفه الغير مغلقه ورأت ابن عمها يجذب شخص
ما وهو يردد أنها إذا
سمعت كلامه لن يصيبها أذى تخيلت في البدايه انه مع خادمتها سيده ولكنها
سرعان ما رأت وجه هنيه الطفولي وهي تحاول ان تبعد أسماعيل عنها فكرت ان
تتدخل لتنقذ هنيه ولكن شعور خبيث بداخلها جعلها تقف لتراقب ما يحدث كانت
هنيه تردد كفايه بقى يا بيه بينما توقف اسماعيل عن ملاحقتها وابتعد عنها
وهددها بشيء ما جعلها تبكي وتتوسل إليه إلا يفعل هذا وانها لن تفعل هذا
مره أخرى لكنه أكتفى بأن اشار لها أن تتقدم منه وهو جالسا على فوتيه
ووقفت امامه وقال لها بعض الكلمات الخافته التي لم تتبينها رشا من مكانها
لكنها رات هنيه تستدير وتعطيه ظهرها وتتركه يرفع ثوبها الطويل وينزل
لباسها ويمر بيديه على طيزها البيضاء الصغيره كانت تقف في أستسلام بينما
كان أسماعيل يضع يده بين فخذيها من اسفل ثم ترتفع يده فيلمس كسها فتنتفض
على الفور هنيه وتبتعد بضعة خطوات ولايتحرك هو من مكانه فقط يرسم على
وجهه تكشيره بانها أغضبته فتعود بنفسها مره أخرى وتقف في نفس المكان
ويأمرها بأن ترفع هي الجلبايه كان واضح انه يدلك قضيبه بيد ويحسس باليد
الآخرى ثم رأته أخرج قضيبه وأحتضنها من الخلف ويبدو أنه فعل هذا من قبل
لأنها رأتها تنحني في هدوء المتعوده بينما ركب هو عليها واضعا قضيبه بين
الفلقتين ورفع ثوبها حتى كتفيها وراح يعبث بثدييها وماهي إلا دقائق حتى بدأت
تظهر عليه اعراض النشوه حيث جذبها من وسطها وراح يضغط علي طيزها بقوه
وكانت رشا قد وصلت إلى قمة الهياج وفكرت بسرعه هل تفاجئهم الآن أم تنتظر
ولم تستغرق طويلا في التفكير خصوصا بعد أن رات اسماعيل بعد ان هدته النشوه
يحتوي هنيه من الخلف بين ذراعيه واضعا رأسه على ظهرها وهو يرتعش فأقتحمت
عليهم خلوتهم من الشرفه المفتوحه وبوثبه واحده كانت في منتصف الغرفه كادت
أن تصعقهم المفاجأة ورأت لأول مره أسماعيل بشكل مختلف وهو يجاهد في إدخال
قضيبه
ويغطيه بيديه اما هنيه فقد شحب وجهها وارتفعت دقات قلبها وغطت مؤخرتها
العاريه بينما كان لباسها الداخلي بين قدميها على الأرض وتصنعت رشا الغضب
ورفعت صوتها وشتمتهم ونهرتهم وصاحت في هنيه ..اذهبي إلى غرفتي وأنتظريني هناك
وجرت هنيه باكيه وبقت رشا مع أبن عمها الذي لاحظ إرتباك أبنة عمه بعد ان
بدا هذا على صوتها المتهدج وسرعان ما أحتوى الموقف بلباقه معللا إن ما فعله
طيش ثم القى بقنبله غير متوقعه حين قال لها إنها هي السبب وإن كل ما حدث
بسبب ما تخفيه من صور خليعه في غرفتها وانه رأى هنيه منذ ايام تتصفح أحدى
مجلاتها في الحديقه وانه شاب وتنتابه حالات هي تعلم مدى قسوتها وقد كان في
البداية ينوي أن يعاقبها فقط ولكن تطورت الأمور وأصبح يطلبها كلما شعر
بالشوق ويفرغ عليها حمولته دون ان يصيبها بأي مكروه، كان يتكلم بصراحه
وقحه أدارت رأس رشا التي سألته إذا كان تهور في علاقته فقال لها انه صاحب
تجارب ومغامرات سابقه ويعرف كيف يتعامل مع الصغيرات تغاضت رشا عن اشاراته
الصريحه ونست فجأة إنها تتحدث مع ابن عمها ثقيل الظل ، وطلب هو منها ودون
توسل أن تحافظ على ما حدث سرا ، وأكد لها انه سيكون عند حسن ظنها
وتظاهرت بأنها موافقه ولكن على شروط .. رحب أسماعيل بأستعدادها وأعلن
موافقته على أي شروط مسبقا فقالت إن اول شرط إلا يلمس هنيه مره أخرى أما
ثاني شرط فقد كان بمثابة مفاجأة غير متوقعه بالنسبه له لانها طلبت منه ان
يحكي لها كل مغامراته الجنسيه بالتفصيل الممل ودون أي أضافات استراح اسماعيل
في جلسته بعد ان تغيرت لهجة الكلام و شعر بالشوق ليقص عليها رواياته ،
ووعدها بالا يلمس هنيه مره أخرى وقال لها انه لايمانع من ان يحكي كل شيء
وبالتفصيل ، من المؤكد ان بعض الافكار الخبيثه راودت أسماعيل لكنه لم يحاول
ان يستغل الموقف وحسمت رشا هذه الأفكار وحددت له الجلسه الأولى بعد ظهر نفس
اليوم وقالت متبسمه وهي خارجه إن مكان الحواديت سيكون بالحديقه دائما حتى
لا تسخن المسائل .
كانت رشا تتعجل انهاء حديثها مع أسماعيل لان كل تفكيرها كان في هنيه وجسدها
ماذا ستفعل بها وكيف إن ما حدث مهد لها الطريق الآن سوف تساعدها هنيه في
ليالي وحدتها كانت صورتها المثيرة وهي تكشف مؤخرتها لأبن عمها ماثله امامها
فصعدت مسرعه لغرفتها كانت غرفة نوم رشا واسعة ومؤثثه برفاهية الأميرات
فبالأضافة لغرفة النوم كان بها مكتب شيك وبضعة فوتيهات وملحق بها حمام
خاص . دخلت رشا غرفتها مسرعه لم يكن هناك شيئا محدد في ذهنها عما ستفعله
ولكنها كانت لا تفكر إلا في كيف تجعل هنيه تفعل كل ما تريده وبسرعه ، كانت
هنيه واقفه في ركن الغرفه تبكي وأمرتها ان تكف عن البكاء فورا وإلا فستخبر
الكل بما حدث و ستترك عقابها لأم سيد أنتابت هنيه حاله من الهلع لمجرد ذكر أسم
ام السيد وبدأت تستعطف رشا أن تعفو عنها امرتها ان تتوقف فورا عن البكاء
وان ترفع يداها وتعطي وجهها للحائط حتى تفكر في أمرها وتظاهرت بأنها
مهمومة لما حدث لكنها في الحقيقه كانت تود ان تخلع ثيابها وتجرد هنيه من
ثيابها وتحتضنها كما كان يفعل ابن عمها لكنها تريثت كانت تنظر لهنيه وهي
واقفه وجسدها ينتفض بوضوح ورغم انها ترتدي جلابيه واسعه ، وجلست رشا
وامرتها ان تحكي من مكانها كيف حدث هذا وحكت لها هنيه وبدون كذب وقالت انه
رآها تتصفح صورا أخذتها من هذه الغرفه وبعد ان عنفها أسماعيل أخذها إلى
غرفته وأفهمها ان الحل الوحيد ان تسمع كلامه وطلب ان يرى صدرها ومؤخرتها
عاريه وحين خلعت جلبابها أخذه في يده ورفض ان يعيده فخافت من الفضيحه
فوافقت ان تجلس على ركبتيه بملابسها الداخليه وبعد هذا تعود ان يطلبها
كلما خلى المنزل ويفعل كما رأت أقتربت منها رشا وضربتها على مؤخرتها وكانت
هنيه مستسلمه تماما ثم عادت رشا وجلست واشارت لها ان تقترب وطلبت منها ان
تستدير وتحسست مؤخرتها الطريه بيدها وكان هناك بقعه مازالت مبتله فسألتها
متصنعه القرف ما هذا وإذا كان هناك بلل آخر كانت هنيه في العاده تطيعها
طاعة عمياء حتى قبل هذا الموضوع ولكنها الآن وجدت مبرر لما هو اكثر كانت
دائما تتخيلها ورأسها بين فخذيها وهي تلعق مثل القطه كسها الصغير كانت
رشا جالسه مثل ابن عمها وهنيه تقف امامها وترفع ثوبها ورشا تكشف عليها
وتبحث بأصابعها عن مواقع البلل داعبت الشعيرات الناعمه القليلة المنتشره
ولمست كسها وسألتها إذا كان لمس هذا المكان كانت تجيب اجابات مقتضبه فتطلب
مزيد من الايضاح وتسالها هل وضع قضيبه هنا وتضع اصبعها على فتحة كسها . ثم
أخذتها للحمام وفتحت الماء وأمرتها ان تخلع كل ملابسها وان تستحم جيدا حتى لا
يكون هناك أي شيء عالقا بجسدها من أثار اسماعيل ووقفت هنيه امامها للمره
الأولى عاريه تماما وبدأت تستحم ورشا تعطي تعليماتها من قرب وهنيه تنفذ في
ثواني الأمر كان صدرها جميل وحلماته ورديه وكانت طيزها بيضاء وناعمه اخذت
الصابون وطلبت منها ان ترفع يداها وتسندهم على حائط الحمام وتبرز مؤخرتها
لتنظفها لها وكانت يدها ترتعش عندما تلمس فتحاتها وكانت هنيه ايضا ترتعش
مع اللمس الذي كررته مرات ومرات بعدها جعلتها تجلس في ارضية البانيو
وتفتح ارجلها وتدعك كسها بيدها وتظاهرت بانها تشرح لها كيف فوضعت يدها
على كسها وأخذت تدعكه لها وحين شعرت بها ترتعش سحبتها خارج البانيو
واعطتها منشفه وطلبت منها ان تجفف نفسها وتلحق بها . كانت ملابس رشا قد
ابتلت فخلعتها كلها ولبست قميص نوم خفيف ومكشوف وبلا ملابس داخليه نامت
على ظهرها وخرجت هنيه من الحمام وهي تلف الفوطه حول جسدها واشارت لها وان
تقترب
من جانب السرير وان تخلع الفوطه لترى إذا كانت نظفت نفسها جيدا وكشفت
عليها مره اخرى من الأمام ومن الخلف وباعدت رشا اقدامها وفتحتهم وطلبت
منها ان تجلس بينهم فارتكزت هنيه واقفه على ركبتيها بين فخذي رشا التي
طلبت منها ان تحكي لها مره أخرى وانها ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب
وسألتها هل لمستي قضيبه فأحابت بالنفي فتأمرها أن تقترب منها فتميل هنيه
عليها وتعطيها بزها فتقرصها من حلمتها برفق ثم تتركها لتقف على ركبتيها
مره اخرى بين ارجل رشا النائمه على ظهرها التي بدأت النشوه تظهر عليها
فضمت فخذيها قليلا واصبحت تحتضن ركبتيها واعادت السؤال مره اخرى و ردت
هنيه بالايجاب وسالتها هل لامس قضيبه فمك فاحمر وجهها ونفت فاشارت لها
بأصبعها ان تتقدم بصدرها مره أخرى هذه المر مالت عليها هنيه وكانت تشعر
بحرارة جسدها على كسها و بطنها وصدرها واخذت تقرص الحلمتين النافرتين ولاحظت
إنها بدأت تصدر تأوهات خافته وتركتها لتكمل وافهمتها انها لاتوافق على
الردود المختصره وطلبت تفاصيل فحكت لها انه هددها مره بانه سيغتصبها
بالقوه إذا لم تقبل قضيبه وانها حين وافقت جعلها تضع طرفه في فمها وانه كان
يضغط على وجهها ويمسح
قضيبه على خدها وهنا طلبت رشا منها ان تمثل لها ما حدث وان تتخيل انها
اسماعيل ومدت يدها ورفعت ثوبها لوسطها فانكشف كسها الصغير وترددت هنيه من
المفاجأة لكن رشا امسكت رأسها ووضعته بالقوة على كسها وهي تصيح فيها
عايزاكي تنضفيه بلسانك وبدات هنيه تقبله بتردد في البدايه ثم تحولت إلى قطه
جائعه وطلبت منها أن تجلس فوق بطنها وتنحني وتضع بزها الصغير في كسها
ثم تأكل كسها بشفايفها بينما رشا كانت تلعب في فتحاتها بأصابعها وأخذت راسها
بين فخذيها كما تمنت وهي تصفعها علي طيزها حتى وصل الأثنين لقمة النشوة