قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
التجربة التي غيرت حياتي ـ | السلسلة الاولي | ـ عشرة أجزاء ( منتديات العنتيل)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="Mazen El-5dewy" data-source="post: 21496"><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: rgb(250, 197, 28)">مقدمة من : ــ</span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: rgb(250, 197, 28)"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: rgb(250, 197, 28)">الكاتب: زيوس Zeus</span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: rgb(250, 197, 28)"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: rgb(250, 197, 28)"></span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: rgb(250, 197, 28)">ولعدين بقي هفضل انبه عليكم في كل قصة كدا المسابقة هتنتهي يوم 8 /8 لو مش مشارك الحق شارك بقصة قصيرة من كتابتك بالتوفيق وتحياتي. </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: rgb(250, 197, 28)">انتظرو قصص المسابقة في يوم من بداية الشهر القادم حتي يوم ٨ القادم ويلا بينا نخش علي القصة. </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: rgb(250, 197, 28)">حصريآ لمنتديات العنتيل </span></span></p><p><span style="font-size: 18px"><span style="color: rgb(250, 197, 28)">معاكم كاتبكم ( Zeus) </span></span></p><p></p><p></p><p><span style="font-size: 15px">(مقدمة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">بداية القصة عند شخص ضعيف جنسيآ، زوبره مش معدي ال11 سم، و سريع القذف، رغم ان سنه 30 سنه ودي كانت مشكلة من اكبر مشاكله في الحياة، بال مأثرة علي محور حياته،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(البطل:: رحيم، 30 سنة، ابيض البشرة، طوله 177 سم، جسمه نحيف جدآ و يبان عليه الضعف، وكأنه جلد علي عضم، عماد موظف في شركة ادوية، متجوز ريهام من تلات سنين لسه مخلفش منها، وصف ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام _ 28 سنة، بيضة، طولها 165 سم، بزازها وسط بس مغرية عندها حلامات زي المدافع، طيزها اكبر من الوسط، ومشدودة، ريهام اتجوزت رحيم جواز صلوانات، وهي كانت مطلقة قبل كدا)</span></p><p><span style="font-size: 15px">(طولت عليكم معلش ✌، هكمل القصة علي لسان البطل)</span></p><p><span style="font-size: 15px">(الجزء الاول)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">( الساعة 8:00 الصبح)</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اصحي يخويا يلا عشان تروح الشغل</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي ماشي خمس دقايق</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اخلص قوم، روح الشغل علي الاقل تعمل حاجه مفيدة بدل خبتك</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحيت من النوم عشان اخلي ريهام تسكت، عشان مش هتبطل تعايبني بضعفي اللي مش بأيدي، قمت وسبت ريهام وهي لسه بتلقح عليا بالكلام و بتعيرني، كالعادة</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت الحمام خدت دوش عشان افوق من النوم، خرجت بعد كدا من الحمام ، كانت ريهام بتتفرج علي التلفزيون في الصالة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مفيش فطار ولا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ادخل المطبخ اسلق كام بيضة و في جبنه رومي اعملك سندوتش،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب ما تقومي حضريلي علي ما البس</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: عايزة اشوف المسلسل، الحلقة فاتتني امبارح وبشوفها دلوقتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يعني انتي مش عايزة تحضري الفطار لجوزك اللي رايح الشغل عشان المسلسل؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأستهزاء:: مش لما تعمل شغلك اللي هنا الأول</span></p><p><span style="font-size: 15px">اطريت اسكت، كان...... كان لازم اسكت.. عشان ريهام ديمآ بتمسكني من دراعي اللي بيوجعني، رغم اني معايشها عيشة رفاهية و مدلعها و بجبلها كل اللي نفسها فيه و بخرجها كل اسبوع نتفسح، بس هي شهونية و بتحب الجنس،</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت في الاوضة بلبس هدوم الشغل و سمعت باب الشقه بيخبط، ريهام قامت فتحت و كانت بثينه جارتنا الباب في الباب، هي متعودا تاجي تقعد مع ريهام او ريهام تروح تقعد عندها، خلصت لبس و كنت خارج من الأوضة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: صباح الخير يا بثينه</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه ببرود:: صباح النور</span></p><p><span style="font-size: 15px">(بثينة _ 29 سنه، بضية، 168 سم، جسمها زي جسم ريهام بس الفرق في البزاز، ان بزاز بثينه اكبر سيكا و ديمآ تبين شق بزازها سواء عندنا او في بيتها، و بالمناسبة مخلفة ولد عنده 3 سنين،)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: خلاص يا ريهام انا نازل</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: سبتلي فلوس زيادة زي ما قلتلك، عشان عايزة اروح ازور ماما</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هتلقيهم في درج الكومودينه جوا يا ريهام،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: طيب</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلت من البيت عشان اروح الشغل، وكأن الشغل هو مفري الوحيد عشان ارتاح من ريهام و معاملتها ليا ،</span></p><p><span style="font-size: 15px">هي ايه معندهاش قلب، ليه مش قادرة تفهم ان كلامها بيحطمني و بيسببلي أكتئب، وانا ذنبي ايه في كدا، عملت كل حاجه كانت ممكن تتعمل، كشفت ياما عند دكاترة، منهم اللي نصحني امارس رياضة و اخود منشطات جنسيه، و اغلبهم نصحني بالعملية الجراحية، اللي لما فكرت اعملها بعد تفكير دام سنة، اتنصب عليا في الفلوس، واهيني ما بيدي حيلة، متطر استحمل كلام ريهام،</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت في الشارع مستني الاتوبيس العام عشان اركب فيه يوصلني الشركة اللي شغال فيها، وبعد خمس دقايق شفته من بعيد و كالعادة زحمة بس مفيش قدامي غيرو، ركبت و طبعآ كان مليان و أغلبه ستات، و مع زحمة الاتوبيس اطريت ازنق في واحدة قدامي، كانت لابسة بنطلون جنز ضيق علي طيزها ولابسة بلوزة ديقة علي بزازها و مفصلة كل مفاتن جسمها و عملة ميكاب و كأنها رايحة حفلة، لاء و كمان لابسة ح*** علي راسها، و ريحة البرفان تهبل، طبعآ كل مطب او حفرة كنت غصب عني اخبط في طيزها بزوبري، و انا لاحظت انها هي اللي بقيت ترجع عليا و تستني اي مطب و ترجع عشان اخبطها اجمد، ولاقيتها ريحت بضهرها علي صدري و بقي جسمها كله لازق فيا، قامت عملت حركة مكنتش اتوقعها، مدت اديها وسط الزحمة و حسست علي زوبري،( طبعآ زوبري كانت منتصب بس مش عالاخر و لصغر حجمه كان مش واضح) بقيت الست دي تحول تمسك زوبري من فوق البنطلون بس معرفتش، فشالت ايدها و بقيت تبعد جسمها عني شوية، و بعد تلات دقايق من الموقف دا، وصل الاتوبيس المحطة اللي هنزل فيها، نزلت الست دي قدامي و انا بعديها، لاقيتها بصالي بتكبر و قالت ( رجالة اخر زمن) و مشيت،</span></p><p><span style="font-size: 15px">نفضت لكلامها اللي شبعان زيه في البيت من ريهام مراتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">و عديت العربيات الناحية التانية و مشيت مسافة يمكن 50 متر عشان اوصل الشركة اللي شغال فيها، وصلت عند البوابة و شفت عربية استاذة هبة كانت بتركن و بعد كدا نزلت و لما شفتني</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبه:: ازيك يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">(هبه _ 31 سنة، بيضة، قصيرة 152 سم، بزازها متوسطة بس مشدودة و طيزها اكبر من المتوسط بس ملبن بتترج و هي ماشية بطريقة مثيرة ، هبه أرملة، ومخلفتش، وشغالة معايا في الشركة، بس هي سكرتيرة المدير، وديمآ بتعملني بلطف و احترام، ساكنة فالدور التالت فوق مني في العمارة، واحتمال تكون عارفة مشكلتي، عشان زي مانتو عرفين مفيش حاجه بتستخبي، مرات البواب ودنها فشخت البيبان من كتر ما بتتصنط علي سكان العمارة، ما علينا سبكم من اللبوة دي و نرجع للقصة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ازيك يا استاذة هبه</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: غاوي مرمطة برضو، مش قلتلك ابقي اركب معاي اوصلك، اومال احنا جيران ازاي يعني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يا ستي انا مش عايز اتعبك و بعدين انا مرتاح كدا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبه:: براحتك يا سيدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عالعموم تسلمي يا أستاذة هبه</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبه:: برضو أستاذة، يبني انا مش قلتلك مليون مرة تقولي هبه بس و شيل اي تكليف و القاب</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مهو بصراحة مع قصرك دا و اقولك هبه حاف هحس اني بكلم بنتي هههه</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبه:: ههه مش احسن ما ابقي طويلة و مبعرفش...</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبه سكتت فجأة و حطت اديها الاتنين علي بقها و برقت فيا، وانا اتصدمت ان هبه عارفة مشكلتي و حطيت عيني في الارض و سكت</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبه:: رحيم انا اسفة، و*** مكان قصدي، زلة لسان صدقني، معرفش انا قلت كدا ازاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بخنقة:: محصلش حاجه يا أستاذة بعد اذنك</span></p><p><span style="font-size: 15px">وسبت هبة و طلعت الشركة اشوف شغلي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">رحت المكتب بتاعي، وهو عبارة عن مكان كبير في خمس مكاتب، لخمس موظفين، انا واربعة تاني معاي، كانو اتنين ستات و اتنين رجالة، و الشركة 8 ادوار و في كل دور مكتبين للموظفين، يعني في الدور الواحد 10 موظفين، بس لغاية الدور الخامس بس و بعد كدا الادوار الباقي دور فيه مكتب المدير و اسمه استاذ حاتم و هنتعرف عليه قدام، و باقي الادوار مش مهمة قوي، بأستثناء الميتنج روم اللي في السابع</span></p><p><span style="font-size: 15px">قعدت علب مكتبي وبقيت اشوف ايه الشغل اللي عندي النهارده</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">_ريهام و بثينه مع بعض في الشقة</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: لسه المعدول جوزك زي ما هو مفيش جديد؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: مفيش زي ما هو، يدوب يدخلو من هنا كام دقيقه و يجيب، دا غير بتاعه اللي قد حبة الفول السوداني</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: طيب وانتي بتعملي ايه،؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: هعمل ايه يعني، بريح نفسي بايدي و خلاص،</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: طيب ما تطلبي الطلاق و تشوفي غيره!</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ومين يا حصرة هيتجوز بعد كدا واحدة مطلقة مرتين، في الزمن اللي احنا في دا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: معاكي حق دا النسوان برا، علي قفا من يشيل و لسه فيرجين، طيب ما تتمتعي و فكك منه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: قصدك ايه؟ .... انتي قصدك اااا</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: وفيها ايه، طلاما مش مكفيكي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: لا لا انا مينفعش اعمل كدا، ابيع نفسي بالرخيص كدا، وبعدين انا هبقي في نظرهم ست شمال، محدش هيهتم اني بعمل كدا بسبب تقصير جوزي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: في حل واحد</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: الحقيني بيه</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: اخو جوزك،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: ايوة زي ما بقولك، الواد شهواني و لسه مراهق يعني هيمتعك، ولما كان عندك كنت بلاحظ انه بياكلك بعينه و بتاعه واضح انه كويس</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايوة بس.....</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: فكري براحتك و علي مهلك، يلا اسيبك انا اشوف الواد ليكون صحي وهيقعد يعيط</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ماشي يا بثينه، سلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">قامت بثينه و هي بصة لريهام نظرة خبث و بعد كدا خرجت من الشقة، وريهام قعدة علي الكنبة و دماغها بتودي و تجيب، و بقيت تفكر في كلام بثينه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">( مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">•في انجلترا</span></p><p><span style="font-size: 15px">بالتحديد في شركة( For Life _ فور لايف)</span></p><p><span style="font-size: 15px">_بين اتنين دكاترة بس واحد منهم دكتور مساعد، قاعدين في معمل، والدكتور الرئسي و اللي اسمه (داني) ماسك لسته فيها اختبارات تجربة و باصص فيه، والدكتور المساعد واللي اسمه جون، بيتكلم معاه</span></p><p><span style="font-size: 15px">John:: Hi Doctor what you doing now</span></p><p><span style="font-size: 15px">( ايه يا جدعان بهزر ? الكلام بالانجليزي بينهم تمام )</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: وبعدين يا دكتور هنعمل ايه دلوقتي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: المرة دي التجربة هتكون صح و مش هتفشل زي اللي قبلها، بنسبة 95 ٪ و ممكن اكتر كمان</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: مظنش حد هيتطوع بعد التجارب اللي فشلو، وسيرتنا اللي بقيت منبوذة (وحشة) عند الأغلبية</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: لاء المرادي انا عامل حساب كل حاجه و مستحيل تفشل، انا بس محتاج متطوع اجرب عليه وصدقني لما تنجح التجربة دي، هكون اشهر دكتور عبر التاريخ</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: هو الجنس و المتعة مهمين في حياة الكل، بس مظنش حد هيجازف ويجرب تاني، والصحافة اللي وصفتنا بالفشلا، والسوشيال اللي كبرت الموضوع زيادة</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني بشبه عصبي:: الصحافة الصحافة.... السوشيال ميديا زي القروش بمجرد ما تشم ريحة الدم بتصاب بالجنون، جون وصل المبلغ ل 5k دولار ( k، يعني ألف)</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: ولو حتي 10k مفيش اي حد موافق لخوفه من التجارب السابقة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني باصص للشارع من النافذة بتاعته من الدور السابع</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: انا كدا هتطر اكلم حد من اصدقاء الماضي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: انت قصدك حد من اصدقائك اللي في الشرق الاوسط؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: وبالتحديد مصر</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت قاعد و بخلص الشغل اللي معاي و فجأة جات هبة وقفة قدام مكتبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: لسه زعلان؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بهدوء:: محصلش حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: صدقني زلة لسان، انا معرفش انا قلت كدا ازاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ولا يهمك متشغليش بالك خلاص</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: طيب انا طلبتلك غدا معاي علي حسابي، ماشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ليه عملتي كدا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: عادي يعني زميلي و بعزمك مرة من نفسي و كمان جاري</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا....</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: اوعي تقول استاذة انا اللي هزعل</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بابتسمة:: ماشي يا هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: اخيرآ ضحكت يا ساتر تعال يلا البريك بدأ يجيله من خمس دقايق، يلا عشان ناكل في الكفاتريا</span></p><p><span style="font-size: 15px">(الكفاتريا دي بتاعت الشركة نفسها في اول دور تحت)</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت خارج من المكتب انا و هبة و شافني طارق و دا زميلي في المكتب معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: يسهلو يا عم رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بصيت علي هبة كانت بتبسم خفيف، ركبت انا و هي الاصنصير و نزلنا تحت و بتاع الدلفري وصل و قعدنا ناكل علي طربيزة من اللي فاضين</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: مدلعاك اهو يعم و طالبة من بيتزا هت، و كانز ريدبول و مش حرماك من حاجه، ناقص بس أكلك بأيدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بأبتسمة:: دي مراتي مش بتعملها، بس مكانش ليه لزوم كل التكاليف دي يا هبة الموضوع مش مستاهل كل دا يعني</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: بالنسبالي يستاهل، و كمان عشان لما انت تخصمني تبقي تعزمني و تدفع برضو و تشبرقني كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انشاء ال له، منتخاصمش ولا يبقي بنا عداوة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: يبقي شكلك مش عايز تدفع ههههه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ليكي عندي يا ستي عزومة و هبقي ابسطك</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: يعم بهزار ايه دا، انت بتاخد الكلام جد ليه كدا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هبة انا عايز أسال علي حاجه!</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: عايز تعرف انا ازاي عرفت صح؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: بصراحة كدا.... انا من كام شهر، ولغاية النهاردة، كنت بسمعك انت و ريهام مراتك بتتخانقه كل شوية، و في مرة انا كنت بعت عفاف (مرات البواب) تجبلي شوية طلابات، وبعد ما جابتلي الطلابات و كنت بخدهم منها، سمعت صوتك انت و ريهام بتتخانقه تاني، فسألت عفاف وهي طبعآ مش سهلة و عارفة كل حاجة، وعرفتني بمشكلتك، بس كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بصراحة انا محرج اوي، مظنش اي حد يحب يكون في موقف زي كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: طيب انت ليه....</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بقطعها:: عارف كل اللي هتقوليه، ليه ما كشفتش ولا عملت عملية، صدقيني عملت كل حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: عملة عملية؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لاء طلعت نصبايا و المركز يوم العملية كان قافل و لما سألت الناس عن العيادة،عرفوني ان دي شقة للأجار و مفيش اي عيادة هنا، وبس</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: طيب ما انا اسعدك و...</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بقطعها:: شكرآ يا هبة، انا هبقي اتصرف، وياريت الموضوع دا يتقفل بنا، ويفضل سر ماشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: متقلقش اكيد هيفضل سر</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يلا بينا البيرك خلص</span></p><p><span style="font-size: 15px">قمت انا و هبة كانت لسه قاعدة زي ما هي، روحت مكتبي و انا مخنوق جدآ، وبقيت اكمل الشغل</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">_ريهام في بيت امها و ابوها</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ازيك يا ماما عاملة ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: كويسة يا حبيبتي انت اخبارك ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">( ام ريهام، او مديحة _ 44 سنه، بيضة، 159 سم، جسمها بلدي، بزازها كبيرة بس مش مرخية اوي، و طيزها كبيرة عشان سنها، و عندها كرش بسيط نازل علي كسها، و مليانة سيكا برضو بحكم سنها، بتقعد فالبيت بعبايات ديقة و من غير حج** علي راسها، وبتصبغ شعرها بالحنة بتخليه في خصل صفرة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: كويسة يا ماما اومال فين بابا و البنت سندس ( اخت ريهام) ؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: ابوكي في المكتبة ، و البت سندس مع خطبها بيشمه هوا في اي كافيه،... اسكتي مش امبارح البت سندس الوسخة امبارح دخلت عليها الاوضة هي و خطبها كانه بيعمله وساخة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بلهفة:: كانو بيعمله ايه يعني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: البت الخايبة كانت كاشفة صدرها و خطيبها نازل دعك فيهم و مقطع شفايفها، لدرجة اما دخلت عليهم محسوش بيا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: وانتي عملتي ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: طبعآ عنفتهم و هزقت البت سندس الوسخة دي، بس انتي عارفة اي اتنين مخطوبين ديمآ بيكونه كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اوعي تكوني شديتي مع حسين (خطيب سندس) عشان هو بياخود علي خطره بسرعة وممكن يفركش الخطوبة و احنا عيزين نجوزهم و نخلص</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: لا انا كلمته انه كدا غلط و ميصحش يعمل كدا، اما التهزيق كله كان للبت سندس، بقيت اوبخ فيها قدامه عشان يحرم يكررها</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: كويس يا ماما انك عملتي كدا، بس انا خايفة ليضحك علي البت، ويكونه في اي شقة تبعه ولا حاجه وياخود شرفها قبل الجواز</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: لا متخفيش البت سندس دي حربية و مش سهلة، و اكيد هتقدر تحافظ علي نفسها، صحيح بمناسة الكلام دا... عملتي ايه مع جوزك، لسه ملقيش حل برضو</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بخنقة:: لسه... هعمل ايه بس... اديني صابرة و حطي في بوقي جزمة ( احا اومال مين اللي صوته جايب في الشقة كلها هناك) انا تعبت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: معلش يا بنتي، حظك قليل في الدنيا يا ضنيا، كان نفسي اطلقك منه، بس كدا هتطلع عليكي صمعة مش حلوة، وهيفتكرو ان العيب فيكي انتي لما يعرفه انك اتطلقتي مرتين،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: هو بابا وانتي لما كنته عرسان كنتي بتمبسطي منه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: بصراحة ابوكي اول كام سنه في الجواز مكانش بيهدا، كان علطول عايز، بس بعد كدا بقي يقلل و بقي مش بيقدر يعمل زي زمان، اخر مرا كان كويس فيها وعفي لما البت سندس كانت رايحة الاعدادي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: علي الاقل اتمتعتي بشبابك، مش زيي واخده واحد نص كم</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: مش انتي اللي وافقتي عليه، قلتلك المعلم ابو عصام هيموت عليكي وطلبك بدل المرة اتنين، انتي اللي قعدتي ترفضي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: يا ماما المعلم ابو عصام دا متجوز اتنين و الاتنين عقارب، اروح فين انا وسطهم دول؟ دا غير ان مخلف منهم و ابنه عصام اصغر مني بكام سنة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: خلاص بقي يبقي ترضي بنصيبك</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">خلصت شغل و ظبطت الدنيا و نزلت من الشركة و استنيت الاتوبيس عشان اروح، و حصل زي الصبح بس مكانش في اكتر من ان اللي قدامي لازقة فيا بس، نزلت اقرب محطة للبيت، و اتمشيت المسافة اللي فاضلة كالعادة</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي كانت في البلكونة في الدور التاني، واول ما شفتني قالت</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: هيهي دكر المنطقة وصل بسلامته زغرطه يا نسوان</span></p><p><span style="font-size: 15px">(زيزي او زينب، 36 سنة، بيضة، 166 سم، جسمها شبه كرڤي، الاختلاف ان طيزها كبيرة سيكا، و عندها كرش بسيييط جدآ، و بزازها وسط، زيزي رقاصة علي قدها في كباريه، وهي شرموطة اصلآ و سريتها معروفها انها شمال، بتحط إشرب علي شعرها و شق بزازها مفيش حد مشفهوش، وبتلبس عبايات ديقة فشخ عليها، وساعات بتلبس بنطيل و بلوزات بيقسمه جسمها،)</span></p><p><span style="font-size: 15px">عديت من غير ما ارد عليها و مطنشها و بسرع في مشيتي عشان متفرجش عليا الناس،</span></p><p><span style="font-size: 15px">وكأن الوضع ابتدل، علي اخر الزمن الراجل هو اللي بيمشي بسرعة عشان يرتاح من زن لبوة بتلقح عليه بالكلام، بفتكر اليوم الاسود اللي زيزي عرفت فيه اني مش بقدر،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(فلاش باك)</span></p><p><span style="font-size: 15px">- من سنة كنت قاعد مع شلة من اصحابي، صحبة سوء، قعدين في سطح عمارة، كان واحد صحبنا ساكن في العمارة دي و احنا بنتجمع عنده، كنا بنحشش و اللي معاه كام ازازة بيرة، و في شيشه، انا مكنتش بحب اشرب، بس كنت بشرب عشان انسي مشاكلي او مشكلتي الكبيرة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحابي كانه بيقعده يفتحه في مواضيع لغاية ما يوصله للنيك، وكل واحد يحكي عمل اي مع اخر شرموطة كانت تحت ايده، ولما كانه بيسألوني كنت بتهرب منهم و اقلهم اني بحب مراتي و مليش في الكلام دا عشان بيجب مشاكل، و رغم ان اغلبهم عرض عليا يجبلبي شرموطة تدلعني، بس انا كنت برفض بحجة اني متجوز و مراتي مكفياني، ومحدش يعرف سبب رفضي الحقيقي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">بعد ما خدنا قعدتنا وكله بقي دماغه في العالي، انا ركبت مع واحد منهم كان معاه موتسكل، ونزلني اول الشارع، وطبعآ انا مش شايف قدامي، شفت زيزي كانت مروحة من الكباريه، و لما شفتني مش في وعي استغلت الفرصة و فضلت تجر معاي ناعم و تتشرمط عليا، و فجأة لاقتني معاها في البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: دقيقه و جيالك يعنيا هغير هدومي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ودخلت زيزي اوضة النوم وانا في الصالة ومش شايف قدامي، بعد كام دقيقه رجعت زيزي بقميص نوم بنفسجي لغاية فخادها و بزازها خارج تلات تربعها من القميص و جات قعدت جمبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: ايه يا حبيبي، تعرف اني كان نفسي فيك من زمان اوي.. من اول ما شفتك وانا نفسي اجربك زي الباقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انتي حلوة اوي يا.... يا... زيزي... حلوة اوي</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: طيب يلا مش هتدوق الحلاوة ولا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">شديت زيزي و خدت شفايفها في شفايفي و بقيت اقعطها بوس وهي بتضمني جامد و بتحسس علي ضهري، و انا هايج فشخ، بعدين نزلت علي بزازها خرجتهم من القمص و بقيت امص الحلامات و الحس البزة كلها و ادفن وشي بنهم، زيزي فكت البنطلون بتاعي و نزلت البوكسر و شافت زوبري، بصتلي و سكتت و انا عشان مش في واعيي و هيجان كملت، و نزلت علي كسها جبت الكلوت علي جمب و بقيت الحس و هي بقيت تتأوه و تقرص بزازها و تفرك فيهم و تحط اديها علي راسي و تقولي لسانك حلو اوي علي كسي، و تتلوي و جابت علي وشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: يلا نيك انا تعبت يلا</span></p><p><span style="font-size: 15px">رفعت رجل زيزي علي كتفي و كنت بدخل زوبري اللي يدوب داخل في كسها و هي بتقولي (يلا نيك مستني ايه) بقيت انيك فيها و هي مش بصالي و ساكتة، قمت جبت جوا كسها بعد كام دقيقه</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: ما تنيك يا خول مالك،</span></p><p><span style="font-size: 15px">وانا ساكت و مش بتكلم ولا بتحرك</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: احا بقي انا فتحالك رجلي و سيبالك نفسي عشان تطلع عنتر فجلة،(قامت سحبت شخرة بنت لبوة و ختمتها ب احا) اطلع برا يا خول و مشفش وشك هنا تاني، بقي علي اخر الزمن خولات تعمل رجاله، اتفووو</span></p><p><span style="font-size: 15px">لبست البنطلون و طلعت بسرعة علي الشارع و جريت علي البيت دخلت نمت ومحستش بنفسي خالص</span></p><p><span style="font-size: 15px">(نرجع من الفلاش باك)</span></p><p><span style="font-size: 15px">بعد ما زيزي لقحت عليا بالكلام، سبتها و وصلت العمارة اللي ساكن فيها ودخلت و كنت علي السلالم شفت بثينه بتطلع الزبالة قدام الباب ولابسه عباية دقية فيها بطريقة بنت لبوة وطبعآ اول شق البزاز باين، ولما شفتني بصتلي بأستحقار و تكبر</span></p><p><span style="font-size: 15px">صوت جوزها من جوا:: بت يا بثينه تعالي</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بصالي في عيني و قالت (ايوة يا دكري جاية اهو) ودخلت و قفلت الباب في وشي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">فتحت باب الشقة بتاعتي و دخلت و طبعآ ريهام عند امها مش موجودة، غيرت هدومي و خدت دوش و طبعآ كنت اتغديت مع هبة في الشغل، دخلت نمت شوية علي السرير</span></p><p><span style="font-size: 15px">(الساعة 5:00 المغرب)</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحيت من النوم خرجت برا كانت ريهام بتتفرج علي التلفزيون، سبتها و دخلت الحمام غسلت وشي و خرجت قعدت جمها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انتي جيتي من امتي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: من ساعة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: واهلك عملين ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: كويسين عادي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: وصلتلهم سلامي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام ببرود:: لاء نسيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">قعدت انا وهي نتفرج علي التلفزيون و كلامنا قليل، لانها هي اللي مش بتحب تتكلم معاي كتير،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عدي النهار و اليوم كله،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(الساعة 11:15 بالليل)</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنا دخلين ننام بس لاقيت ريهام لبست قميص نوم، معني كدا عايزاني اريحها او احول انيكها زي كل مرا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">قربت منها و بقيت ابوسها من شفايفها و هي لسه مش متجوبة، مديت ايدي علي بزازها و بقيت اقفش فيهم وانا بمص شفايفها و هنا هي ابتدت تتجاوب و بقيت تمص شفايفي، قلعتها قميص النوم و فكيت البرا و نزلت علي بزازها لحس و مص و بفرك حلمتها (انا خبرة اه في النسوان و بعرف اتعامل بس اهم حاجه واللي هي النيك، مش بقدر) خلصت مص في بزازها و نزلت الحس كسها كان عليه افرازات، بقيت الحس و ادعك الذنبور و انيكها بلساني و هي بقيت تتأوه و تضغط علي راسي عشان الحس اكتر و بقيت تدعك بظرها، و بقيت تطلب اني انيكها، قمت و دخلت بين فخادها و مسكت زوبري و بقيت ادخله في كسها و انيك بالراحة و هي بتقرب مني علي الاخر عشان تاخود كل زوبري، و انا بنيك و كل شوية زوبري يخرج برا كسها و اعدله تاني، مفيش اربع دقايق و لاقيت نفسي جبت في كسها، و هي لسه بتتأوه ولما حست بلبني نزل في كسها، زحتني من فوقيها و بقيت تنيك كسها باديها و تدعك بظرها جامد و جابت شهوتها اللي غرقت السرير تحتها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: وبعدين معاك اعمل ايه اكتر من كدا، اجيب صناعي تنكني بيه ولا اشوف حد غيرك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايه..... تجيبي حد ازاي انتي مجنونة ولا ايه؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: انت ليك نفس ترد اتوكس، انا خارجة اسهر قدام التلفزيون، بدل ما اتعب نفسي معاك بالكدب اوووف</span></p><p><span style="font-size: 15px">وخرجت ريهام بعد ما لبست قميص النوم علي اللحم وقعدت في الصالة قدام التلفزيون، وانا لبست البوكسر و عليه البنطلون، ودمي محروق من كلمة ريهام، انها تجيب حد بدالي يريحها، معقول عشان زوبري قصير يخلي مراتي تتحكم فيا و تزعق و تشخط فيا، بس يلا انا اتعودت منها علي كدا خلاص ، انا مقصر معاها في اهم حاجه، بس هي مش معقول تجيب حد دا مجرد كلام اكيد</span></p><p><span style="font-size: 15px">نمت علي السرير و ريهام لسه برا قدام التلفزيون،</span></p><p><span style="font-size: 15px">يتبع.....</span></p><p><span style="font-size: 15px">دا مجرد جزء اول من القصة، يعني لسه في أجزاء تانية، ومستني اعرف منكم أرائكم و الانتقادات اللي شايفنها، و اكمل ولا....</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(الجزء الثاني)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">معكم كاتبكم (Zeus) </span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">قبل بدء الجزء بشكركم علي الدعم اللي وصلي و بجد شكرآ، و بالنسبة لمعاد الاجزاء فا هيكون كل اسبوع جزء، او اتنين علي حسب، عشان مشغول والشغل واخد اغلب وقتي، نبدأ الجزء الثاني</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(الساعة 8:11 الصبح)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام كانت بتصحيني عشان اروح الشغل، قمت من غير كلام كتير، دخلت الحمام اخدت دوش سريع، و خرجت من غير ما ابص لريهام، ومش بتكلم معاها، الكلمة اللي قالتها امبارح، زعلتني اوي حسيت اني ولا حاجه بالنسبالها، دخلت المطبخ عملت كباية شاي و اخدتها معاي الاوضة، سبتها علي الكومودينه و لبست هدوم الشغل، و اخدت كباية الشاي و دخلت البلكونة اشربها و انا مخنوق و دماغي مليانة تفكير كتير، (كان نفسي اعيط بس مينفعش) وازاي احل مشكلتي، دانا لما كنت هعمل العملية مكانش معاي فلوس و طلعت قرض من البنك و لسه فاضل فيه شهرين او تلاته لازم اسددهم، وياعالم لو كنت هعمل العملية مرة تاني هتكون نصباية ولا لاء، و لو مش نصباية ممكن العملية تفشل او الدكاترة تغلط، و اكون عرضت حياتي للخطر</span></p><p><span style="font-size: 15px">شربت كباية الشاي و دخلت من البلكونة، ظبطت نفسي و خرجت الصالة و كنت نازل بس ريهام قالتلي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: بقولك ايه يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة يا ريهام عايزة ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ابقي كلم عمر (اخويا الصغير) ياجي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: يقعد معاي شوية يسليني بدل ما اروح لامي كل شوية، ومصاريف تاكسي رايح جاي و زيارة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب ما بثينه بتاجي تقعد معاكي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: بثينه اخرها ساعة او ساعة ونص، و تروح تقعد في بيتها مع ابنها... و اهو بالمرة يظبطلي الدش، عشان في كام قناة بتفرج عليهم قفله، يبقي ينزلهم بالتردد الجديد،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب هبقي ارن عليه في الطريق</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلت الشارع و كنت مستني الاتوبيس، وطلعت فوني و رنيت علي عمر اخويا و كان لسه مصحيش من النوم</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المكالمة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ألو ايوة يا عمر</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ايوة.... ايوة يا رحيم في ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">(عمر _ 20 سنه، ابيض، 172 سم، في رابعة تجارة، اخويا الصغير، فاضي اليوم كله، لسه مشتغلش،)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: شكلك لسه نايم</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: اممم، في ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ابقي عدي علي ريهام شوف الدش ماله، لما تصحي و تفوق</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ماشي ماشي هبقي اروح</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا عمر سلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">قفلت مع عمر و دقيقه و الاتوبيس ظهر، ركبت فيه و نزلت للشغل، و دخلت استلمت الشغل عادي بدون اي جديد</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">-إنجلترا (شركة فور لايف)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">قاعد الدكتور داني علي مكتبه قدام اللاب توب و بيراجع الابحاث، و تدخل عليه احد المساعدين،</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: في ايه يا ڤيكي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: تحليل و إحصائيّات التجربة اللي بعتهالي امبارح،رجعتها و فحصتها اكتر من مرة و كلها توحي ان التجربة هتنجح، نجاح باهر</span></p><p><span style="font-size: 15px">(ڤيكي او ڤيكتوريا، 29 سنه، بيضة 174 سم، جسمها كيرڤي، شقرا، ڤيكي دكتورة مساعدة و عامل اساسي في الشركة، و هي اللي كانت بتطور اغلب التجارب اللي بيعملها دكتور داني، وطبعآ جون كان بيساعد اكتر من ڤيكي، بس كل واحد حسب تخصصه)</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: لازم ألاقي شخص متطوع عشان اجري عليه الاختبار</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: لازم الشخص دا يكون عنده المشكلة اللي هتحلها التجربة، مش اي شخص، واخر شخص انت جبته و جربت عليه الاختبار مكانش عنده مشكلة، و قضيبه كان بحجم كويس مفهوش اي مشكلة و الحيوانات المنوية بتخرج بشكل طبيعي، هو بس اللي كان عايز يضخم الحجم عشان يشتغل في الافلام الإباحية،</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: انا لازم اجيب الشخص المناسب باي طريقة، مش هضيع 3 سنين في تجربة علي الفاضي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: انت وصلت مكافأة التطوع لكام</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: 5k دولار،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: اول ما تلاقي متطوع، انا جاهزة في اي وقت، و دلوقتي هراجع علي باقي الاختبارات،</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: ماشي اخرجي انتي يا ڤيكي</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت ڤيكي و داني بيبعبص في اللاب، قصدي بيشوف شوية حاجات في اللاب، و بعد كدا مسك فونه و سجل عليه رقم من اللاب، و اتصل بشخص</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: اخبارك النهارده عامل ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">شخص:: تمام يا دكتور، انت اخبارك وصحتك ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: بخير و صحة كويسة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">شخص:: اقدر اعرف سبب الاتصال المفاجئ،... ايه قدرت تخترع نوع علاج كويس؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: حاجة زي كدا، انا محتاج مساعدة منك</span></p><p><span style="font-size: 15px">شخص:: مني انا!</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: ايوة</span></p><p><span style="font-size: 15px">شخص:: ايه نوع المساعدة اللي عايزها؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: محتاج شخص يكون ضعيف جنسيآ و حجم قضيبه غير مناسب، او عنده مشكله في الخصيتين، او شخص بخصية واحدة او عنده مشكلة في أعضاءه التناسلية، هتعرف تجيبه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">شخص:: ليه كل دا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: هعمل عليه تجربة تخلصه من مشكلته، تجربة هتفيد البشرية</span></p><p><span style="font-size: 15px">شخص:: يعني مفيش اي شخص عندك تجري عليه الاختبار، بدل كل المسافة دي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: فيه كتير بس محدش موافق يتطوع للتجربة، عشان زي ما انت عارف، الصحافة نشرت عني و عن الشركة كلام محدش يحبه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">شخص:: انا ممكن احول اشوف شخص للتجربة، بس محدش هيعمل حاجة بالمجان؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: 10k دولار، للشخص المتطوع</span></p><p><span style="font-size: 15px">شخص:: متقلقش انا هقدر اجيب الشخص المناسب، بس...</span></p><p><span style="font-size: 15px">د.داني:: ليك 3 ٪ من ارباح التجربة لو نجحت موافق؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">شخص:: 5٪ موافق؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني بتفكير:: .... موافق هستني منك اتصال، باي</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">(عمر) قدام العمارة اللي ساكن فيها اخوه رحيم، طلع الدور التاني شاف بثينه نازلة قدامه علي السلالم، وبثينه اول ما شافت عمر وقفت قصاده</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: ازيك يا عمر عامل ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: كويس يا ام وليد انتي اخبارك ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بأبستمه:: بخير، انت طالع عند ريهام؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: اه هقعد معاها شوية و بالمرة اشوف الدش عندها ماله، اصل رحيم قالي ان في قنوات كتير اتقفلت و عايزني انزله التردد الجديد بتاعها</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: ايه دا انت بتفهم في الدش؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ايوة طبعآ</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بدلع بسيط:: طيب كنت عيزاك تبقي تعدي عليا في مرة و تشوف الدش عندي ، اصل في قنوات اتقفلت برضو</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: عيني يا ام وليد،</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بأبتسمة:: تسلميلي عينك... يلا اسيبك انا دلوقتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ماشي يا ام وليد</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلت بثينه و عمر مركز في طيزها اللي كل فردة طالعة نازلة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر طلع عند الشقة و خبط و فتحتله ريهام، كانت لابسه عباية بيتي ديقة شوية، وحاطه مكياج خفيف،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ازيك يا ريهام عامله ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ازيك يا عمر ادخل</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخل عمر و ريهام قفلت الباب و بتلف لاقيت عمر وراها بالظبط</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: يا واد خضتني ( وضربته ضربه خفيفة علي صدره) ادخل اعملك حاجه تشربها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخل عمر و قعد في الصالة و ريهام داخلة المطبخ بتتقصع في الماشية بعابيتها الديقة، وعمر مركز في طيزها من ورا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">خمس دقايق و رجعت ريهام في اديها صينية عليها عصير و طبق في حتيتين بسبوسة وحطتهم قدامه علي الطربيزه</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: اكيد البسبوسة سكرها زيادة اوي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: لا كويسة، وبعدين انت دقتها الأول عشان تتكلم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: مش انتي عملاها، يبقي هتحلو بزيادة منك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأبتسمة:: ياود بطل بقي متكسفنيش</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ماله بقي التليفزيون اللي جيبني من علي ملا وشي عشانه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: يعني انت زعلت اني بعتلك، و مش زعلان انك مش بتاجي هنا غير كل فين وفين</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ازعل ايه بس دانا هقوم احضن التلفزيون داه ان خلاني اشوف القمر اللي قدامي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأبتسمة:: يا بخت اللي هتاخدك هتشبع كلام حلو، و كمان هتاكل بعقلها حلاوة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: يعني انتي شايفة اني باكل بعقلك حلاوة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اومال ايه!</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: عقبال للباقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: باقي ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر بلغبطة:: اااا... باقييي... باقي الناس، اصل ابويا شديد في معامتله متقدريش تهزري معاه ابدآ،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ماشي ياعم... يلا شوف شغلك بقي يستا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ومسك عمر الريموت و بقي يشوف القنوات اللي مقفولة و ينزلها و في الخباثة يبص علي جسم ريهام الفاير، و ريهام حاسة ان خطتها ماشية تمام، بس لسه الجزء الاهم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">مسكت ريهام كباية عصير و شربت بق و شرقت و بقيت تكح، عمر جري قرب قعد جمبها و بقي يطبطب علي طهرها عشان تعرف تتنفس، و لازق فيها جامد و هي بطلت تكح و عملت نفسها بتاخود نفسها و هو بيمسح علي ضهرها بكف ايده اكنه بيخليها تتنفس بشكل احسن،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: شكرآ يا عمر</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: علي اي بس... انتي كويسة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اه اه كويسة، تسلم</span></p><p><span style="font-size: 15px">وبصت ريهام علي زوب عمر و لاقيته منتصب شوية</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: دقيقه اودي الصينية المطبخ</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ماشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">وريهام عملت نفسها بتقوم و حطت اديها علي فخدة عمر و صباعها الصغير جيه علي زوبه اكنها مش قاصدة (والحقيقة هي كانت بتشوف طول الزوب) قامت اخدت الصينية و دخلتها المطبخ ورجعت لعمر تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: انا نزلت القنوات و ظبطتها ماشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ماشي يا عمر شكرا تعبتك معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: انتي بتقولي ايه بس، تعبك راحة، وبعدين انا تحت امرك في اي وقت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: تسلميلي يا عمر</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: تمام همشي انا عايزة حاجه تاني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: لا شكرا، بس ابقي أسال بلاش تقطع كدا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: حاضر، يلا سلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأبتسمة:: سلام يا عمر</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزل عمر ومشي وريهام دخلت الحمام قلعت هدومها و فتحت المياه عليها و بقيت تمسك بزازها تقرص الحلامات و تنزل ايدها تفرك كسها و تدعك بظرها جامد، وبعد كدا تجيب شهوتها و تمكل استحمام و تخرج تقعد في الصالة تفكر في اللي هي كانت بتعمله من شوية</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم مدير الشركة اللي شغال فيها رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">قاعد علي مكتبه بيفكر وسرحان بس يقطع تفكيره صوت خبط هبة علي باب المكتب و سمحلها تدخل لما رن الجرس اللي قدامه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ايوة يا مستر حاتم كنت عايزني في ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: اقعدي يا هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">(حاتم _ 44 سنة، ابيض، 180 سم، شكله يدل علي انه انسان و شخصية مهمة، متعدد العلاقات، حاتم مدير شركة الادوية اللي شغال فيها رحيم،)</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:قعد علي الكرسي قدامه) وادي قاعدة ها؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: عارفة الشركة الإنجليزية اللي بنتعامل معاها و بتصدرلنا الادوية، وكمان بتكتشف انواع ادوية لامراض مختلفة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: شركة فور لايف مالها؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: في عملية جراحية خاصة بمشاكل الذكورة، و كانو طلبين مني متطوع يجربه عليه العمالية</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: طيب و يطلبه منك انت ليه؟ إنجلترا مليانة ناس!</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: ما هما عيزين شخص يكون عنده مشكلة في أعضاءه التناسلية، زي صغر الحجم او يكون عنده خصية مش اتنين، او اي مشكلة مأثرة عليه</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة بكسوف:: احم.. ما يعني برضو في هناك،... اكيد في ناس عندها مشاكل من دي، مش معقول مفيش</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: انا مش عايزك تتكسفي، لا حياء في العلم، و دا شغل يعني تتكلمي و تتناقشي معاي عادي، اما بالنسبة للشخص اللي مطلوب، اكيد في ناس عندها مشاكل من دي، و هما عملو اكتر من تجربة، بس ما نجحوش فيهم، لأن الأشخاص اللي تطوعت، مكانوش عندهم مشاكل من الاساس، لا صغر حجم ولا اي حاجه ، و بعدين الصحافة خدتهم غسيل و مكوة، والكل خد خبر بالحكاية و محدش حابب يتطوع تاني خوفآ من الفشل.. عشان كدا طلبه مساعدتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: طيب ليه ما يعرضوش فلوس للي يتطوع</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: مهوا كل اللي اتطوع، اتطوع عشان الفلوس، و هو دلوقتي عارض مبلغ عشر تلاف دولار للي يتطوع، و مصاريف السفر و الإقامة علي مزانية الشركة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ايوة بس لو التجربة فشلت كدا في خطر علي حياة المتطوع!</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: متقلقيش، هما بيدرسه التجربة بقالهم يمكن 3 سنين او اكتر، و التجارب اللي عملوها قبل كدا و فشلت، درسه كل اسباب الفشل، و هما وثقين ان التجربة المرادي هتنجح بنسبه 100 ٪، دا غير ان لو نجحت ليا 5٪ من ارباح كل عملية بعد كدا، و انتي لو جبتي الشخص المناسب ليكي عندي هدية</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: سيبك من الهدايا، انت متأكد انها هتنجح؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: لو الشخص مناسب يبقي ايوة، تعرفي حد؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة بتفكير :: .... هو في واحد.... بس صعب يوافق</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: مين هو؟ انا اعرفه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: بصراحة هو مستأمني علي سره، بس انا نفسي اساعده، عشان هو انسب واحد للتجربة و لو نجحت حياته هتتغير بنسبة كبيرة...</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: قوليلي الاول هو مين و انا هقنعه</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: لا لا انا اللي هقنعه بطريقتي عشان لو انت قولتله هيعرف اني انا قلتلك السر بتاعه</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: مين هو يعني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة بتردد:: ..... ر.. رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: رحيم مين؟ رحيم بتاعنا!</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: يعني هو حد تاني اسمه رحيم غيره</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: علي فكرة مش متفاجأ يعني..... بناية الجسدي توحي ان ممكن يكون عنده اعاقة، او عيب خلقي،.... يبقي عشان كدا بلاقيه متدايق اغلب الاوقات ...</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ماشي انا هحاول اقنعه بس انت تصبر شوية يا مستر حاتم، انت عارف انه بياخود علي خطره، و مش سهل علي اي راجل، ان واحدة تاجي تعرض عليه مساعد في مشكلة زي كدا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: معاكي حق.. بس لو حسيت انك طولتي و مفيش فايدة، انا بنفسي هحاول اقنعه، و متنسيش تقوليله علي العشر تلاف دولار، و انت بتفكريه، ابقي افتكري هديتك برضو</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ماشي يا مستر حاتم بعد اذنك دلوقتي، و ارجوك، موضوع رحيم يفضل سر بينا</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: اكيد يا هبة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: شكرآ، بعد اذنك</span></p><p><span style="font-size: 15px">وتخرج هبة من المكتب بتاع مديرها حاتم اللي قرب من الكمبيوتر بتاع كاميرات المراقبة بتاعت الشركة و فتح الكاميرا اللي عند مكتب رحيم و عمل زوم عليه و هو بيشتغل و باين عليه انه متدايق</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا براجع ملفات و بعدل فيها و اشوف الغلطات و امضي ان الشغل كله تمام ، و فجأة فوني رن و كانت ريهام مراتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المكالمة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: الو ايوة يا ريهام..</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايوة يا رحيم بقولك ايه ماما و بابا جاين عندنا النهاردة اعمل حسابك في الطلابات اللي هقولك عليها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بخنقة:: مانتي كنتي عندهم امبارح؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: وفيها ايه يعني، اقولهم ما ياجوش يعني ولا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب يا ستي حقك عليا، نعم ايه الطلابات اللي عيزاها؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: عايزة...... و اوعي تنسي حاجه منهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: متقلقيش كتبتهم في ورقة..... ماشي سلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ققلت مع ريهام و بقيت اكمل الشغل اللي معاي، وبعد ما خلصت ، نزلت السوق جبت الطلابات اللي عيزاها ريهام و رجعت للبيت، اديت لريهام الطلابات وهي بقيت تتأكد بنفسها علي الحاجة و بعد كدا اخدتهم المطبخ و انا غيرت هدومي و رحت الحمام اخدت دوش، وسمعت صوت حماتي و حمايا برا بيتكلمه مع ريهام، خصلت الدوش و خرجت من الحمام عشان اسلم عليهم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ازيك يا عم عاشور</span></p><p><span style="font-size: 15px">عاشور:: ازيك يا رحيم يا ابني</span></p><p><span style="font-size: 15px">(عاشور _ 51 سنه، ابيض، عاشور ابو ريهام، طيب وفي حاله، ومديحة مراته هي اللي كانت كلمتها بتمشي في البيت، عاشور كان موظف في المصالح الحكومية و طلع معاش مبكر بسبب جلطة في المخ، خد فترة يتعالج منها، و حاليآ عايش علي المعاش و معاه مكتبة كدا علي قدها بيضع وقته فيها)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عايشين علي حسك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: عملالك عزومة ملوكي النهارده يا ماما</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: مكانش ليه لازوم يا بنتي انا جاي اغير جو عندك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: يا ستي عادي مفهاش حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: يوووه، استني كدا، عاشور انت خدت دوا الكروسترول قبل ما نخروج،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عاشور:: مش فاكر...</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: تبقي مخدوش و لازم تاخده قبل الاكل عشان ما تتعبش</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: خلاص ما فيش مشكلة، رحيم ينفع تروح تجيب العلاج من بيت بابا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب ما تتصلي ب سندس تجيبه و تتغده معانا بالمرة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: سندس نزلت مع خطبها قبل ما ناجي عشان يشوفه فستان الفرح</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة بس....</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ( بفتحت عين) معلش يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بديق:: ماشي يا ريهام و احنا عندنا كام عم عاشور يعني.</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بأستهزاء:: هتعبك معاي يا جوزك بنتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مفيش تعب يا حماتي، تعبك راحة</span></p><p><span style="font-size: 15px">خدت مفاتيح شقة ام ريهام و نزلت ركبت مكروباص من اول الشارع و نزلت عند المنطقة اللي فيها بيت ام ريهام، وصلت عند العمارة و طلعت الدور التاني، كنت بفتح باب الشقة و اول ما دخلت شوفت منظر مكنتش متوقع اشوفه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس نايمة علي ضهرها في الأرض و من غير هدوم من فوق و حسين نايم عليها و بيمص بزازها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بزعيق:: ايه اللي انا شايفه دا... انتو بتعملو ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين لما سمع صوتي اتفزع و قام بسرعة من علي سندس اللي هي كمان اتعدلت و لبست بلوزتها من غير برا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: افهمني انا.. انا.. انا معملتش حاجه فيها صدقني هي لسه بنت..</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: وانتي يا هانم ردك ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس وقفت و كانت لسه هتتكلم قمت رزعتها قلم علي وشها، خليتها اتخضت من القلم</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بزعيق:: انت بتمدت ايدك علي يا خول انت، علي اخر الزمن نص راجل زيك يعمل عليا دكر لا بقولك ايه فوق لنفسك،</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين بقلق:: سندس اهدي انتي كدا بتعقدي المو..</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بتقاطعه:: استني انت يا حسين، اللي قدامك دا و عامل فيها راجل، اختي بتاجي كل شوية تشتكي انه مش بيعرف، ولا بيقدر عليها، سمعني يا روحي، وحيات امي لو حد عرف حاجه لاجرسك و اعرف كله تقصيرك يا دكر البط انت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا واقف و لساني اتعقد، حتي سندس اللي كانت من شوية فحضن خاطبها اللي بينهش في لحمها وهي رخصية و ***** نفسها يعمل اللي عايزو فيها، قدرت تسكتني بضعفي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">بصيت فين عين سندس و حسين، و حسيت اني اعرج و احدب قدامهم وكأن معنديش لسان اسكت سندس اللي هانتني، نزلت من البيت و سبتهم و فضلت امشي و انا حزين و سرحان، بمشي وانا مش عارف طريقي، سرحان و الناس بتخبط في كتفي وهي بتعدي، واللي يقول ( ما تفتح يا اعمي او اللي تقول ما تحاسب يا متخلف) لاقيت نفسي علي الكرنيش و كل كابل مع بعض علي جمب، بصيت للمياه و فضلت سرحان مدة كبيرة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">وفوقت من سرحاني علي واحد بيقولي ( يا استاذ فونك بيرن من الصبح)، خرجت فوني كانت ريهام رانه يمكن 20 مرا، عملت الفون وضع طيران و اتمشيت قعدت علي كفاتريا متعود اقعد فيها انا و كام واحد اعرفهم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(بعد ساعة و نص)</span></p><p><span style="font-size: 15px">واحد صاحبي قعد جمبي و بيكلمني</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحبي:: رحيم رحيم.... انت يعم العرص ما ترد</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: في.... في ايه... ازيك يا زين</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: احا يعم دانا قاعد جمبك بقالي خمس دقايق وانت ولا هنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">(زين، 28 سنة، قمحاوي البشرة ، 178 سم، متزوج، زين صاحبي من كام سنه، خدنا فترة كنا بنقعد مع بعد كتير بس من بعد ما هو اتجوز بقينا نتقابل كل فين و فين، و بالمناسبة هو واحد من اللي بيضرب معانا فوق السطح)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مفيش يسطا سرحان في كام حاجه كده</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: بسبب الخلفة ولا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: الخلفة و الشغل و شوية مشاكل كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: ليه يعم فضفض مالك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: متشغلش بالك، كل واحد عنده مشاكل، ولو فضلنا نسمع مشاكل غيرنا هنتعب، هات سيجارة</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: ( بيديني سجارة) امسك يعم و روق</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: معاك اسطفة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: ششش وطي صوتك يا وكلهم،... معاي يعم بس مش هينفع هنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب يلا بينا يعم</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: شكلك مش عاجبني يسطا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يعم وهو انا العروسة اللي جيبهالك امك اخلص</span></p><p><span style="font-size: 15px">قمنا انا و زين، ورحنا عند واحد زين يعرفه، دخلنا شقته كانت ديقة خالص و مكركبة، و في الصالة قاعدة بلدي علي الارض، قعدنا و صاحب زين جاب حتة حشيش و عمل كام چوب، و كان عنده بيرا في التلاجة، قعدنا نشرب و نخدر</span></p><p><span style="font-size: 15px">عدا عليا الوقت و انا مش عارف الساعة كام بصيت علي زين لاقيته نايم و صاحبه صاحي بس مش معانا دماغه عالية، طلعت فوني بصيت في الساعة كانت ( 12:30 بالليل) يعني انا قضيت اليوم كله برا البيت،.</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحيت زين و قلتله اني همشي قالي دقيقة اغسل وشي و اوصلك بموتسكل حمو،</span></p><p><span style="font-size: 15px">قام زين و فوق نفسه بشوية مياه و اخد مفتاح الموتسكل من حمو و وصلني عند اول الشارع بتاعي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">اتمشيت و وصلت العمارة اللي ساكن فيها، كنت داخل شفت عفاف ( مرات البواب) في وشي و كان باين عليها الخوف و التوتر، بس انا مش مركز و الحشيش معلي معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مالك يا عفاف</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف بتوتر:: ايوة يا استاذ رحيم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(عفاف، 38 سنه، بيضة، 160 سم، جسمها مربرب و بلدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">بس من اللي قلبك يحبه)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ليه وشك اصفر كدا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">صوت ورايا:: ايه يا رحيم واقف مع عفاف في نص الليل ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">بصيت ورايا وكان عبدالرحيم جوز بثينه اللي ساكن قصادي، و كان شكل هدومه مش تمام و شعره مش زي كل مرة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اي يا ابو....(بفتكر).. وليد، انا لسه جاي و بسأل عفاف مالها</span></p><p><span style="font-size: 15px">عبد الرحيم:: انت شكلك شارب حاجه اطلع فوق معاي يا رحيم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(عبد الرحيم، قمحاوي، 35 سنة، 173 سم، جسمه مليان شوية، بس مش تخين، عبد الرحيم جوز بثينه جراني اللي قصادي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">طلعت مع عبدالرحيم فوق انا دخلت شقتي و هو دخل شقته</span></p><p><span style="font-size: 15px">اول ما دخلت كانت ريهام في الصالة و شكلها شايطة من الصبح</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بعصبية:: انت كنت فين كل دا، لما خرجت تجيب العلاج ما رجعتش ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:بصصلها و ساكت)</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: مترد عليا كنت فين، كدا تكسفني قدام اهلي، وحيات امي مانا هعديها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: سبيني يا ريهام دلوقتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">وسبتها و مشيت ناحية الاوضة، بس هي سمكتني من دراعي و اتكلمت بعصبية اكبر</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: انت رايح فين رد عليا، انا مش بكلم نفسي، كنت فين كل داا رد، ولا انت ما بتعرفش تتكلم كمان</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بعصبية مسكت دراع ريهام لويته و قلت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انتي ايه يا شيخة، مفيش عندك احساس حرام عليكي، ارحميني شوية، انتي ايييه ( اه اه سيب دراعي يا متخلف) مش لما تسبيني في حالي الاول، انا بني ادم مش حمار عشان تعمليني كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">وسبت دراعها و هي بصتلي بنظرة غضب وقالت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: انت بتمد ايدك عليا ماشي انا سيبهالك و ماشية ولو عرفت توصلي تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت ريهام اوضة النوم و انا قعدت في الصالة، عشر دقايق و كانت معاها شنطة هدوم و كانت نازلة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انتي بتعملي ايه مفيش نزول دلوقتي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ملكش دعوة بيا ابعد عني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انتي مجنونة ولا ايه، عايزة تنزلي دلوقتي؟ ، انتي مش عارفة الساعة كام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: قلتلك اوعي خليني اعدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هي كلمة مفيش كسم نزول دلوقتي ولو سمعت كلمة تاني، هوريكي ايدي اللي هتتمد بجد</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ماااشي، براحتك خالص</span></p><p><span style="font-size: 15px">ودخلت ريهام الأوضة تاني و انا فضلت في الصالة شوية و أتاكد انها مش هتنزل لما شفتها غيرت هدومها، بعد كدا نمت علي الكنبة في الصالة</span></p><p><span style="font-size: 15px">(تاني يوم، الساعة 9:16 الصبح)</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحيت من النوم كانت ريهام في الحمام و بعد كدا خرجت، وانا دخلت غسلت وشي و سناني و خرجت، كانت ريهام خارجة من الاوضة و معاها شنطة هدومها، و كانت هتنزل، بس انا مسكتها من ايدها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: استني بس يا ريهام نتفاهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ابعد عني والنعمة مانا قاعدة فيها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: معلش، يا ريهام حقك عليا اقعدي بس</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: قلتلك انا نازلة يعني نازلة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب معاكي فلوس؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بصتلي و سكتت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب دقيقه واحدة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ورحت عند الكنبة اللي كنت نايم عليها و مسكت المحفظة و مكانش فيها غير 300 جنية اخدت ال200 و ادتهم لريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تحبي اوصلك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: محبش وابعد عني</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلت ريهام بشنطة هدومها، وانا قعدت علي الكنبة اللي في الصالة، وباصص للارض، خمس دقايق والباب خبط</span></p><p><span style="font-size: 15px">قمت فتحت وكانت هبة وهي ساكنة فوق مني، و النهارده اجازة من الشغل،</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: صباح الخير يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اهلآ يا هبة، ادخلي</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت هبة و انا قفلت الباب وراها و رجعت قعدت في الصالة معاها</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: رحيم كنت عايزة اقولك علي حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بنفس عميق:: قولي يا هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">وقبل ما تتكلم هبة الباب خبط واحنا مع بعض</span></p><p><span style="font-size: 15px">يتبع......</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(الجزء الثالث)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">بعد ما الباب خبط، هبة اتوترت، وبصتلي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هبة ينفع تدخلي اي اوضة علي ما اشوف مين</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ايوة بس احنا مش بنعمل حاجه غلط عشان اتخبي!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انتي نيتك خير و هما عندهم سوء الظن</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة اقتنعت بكلامي و دخلت اوضة المفروض كانت اوضة (اط. ف. ال) بس حاليآ فيها كراكيب،</span></p><p><span style="font-size: 15px">رحت فتحت الباب وكانت بثينه ودخلت الصالة علي طول وانا لسه عند باب الشقه، و كانت بثينه بتبص في الشقة كلها و هي في الصالة وقالت</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: هي ريهام مش موجودة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لاء راحت بيت اهلها</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: طيب ماشي هبقي اجيلها لما تاجي،(وكانت خارجة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب اشربي حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينة خرجت من غير ما ترد عليا، قمت انا قفلت الباب و دخلت الأوضة اللي فيها هبة لاقيتها باصة علي السراير اللي عليها كراتين و كتب و شوية كركبة، و سرحانة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تقدري تخرجي يا هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة بصتلي و بصت للسراير و للدولاب</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: دي كانت المفروض اوضة اولادي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: فاهمة،.... يلا بينا برا</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت هبة قعدت في الصالة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: رحيم انا كنت عايزة اقولك علي..</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بقطعها:: لمؤخذة تشربي ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: اي حاجه موجودة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي هعمل نسكافيه و جاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت المطبخ و حضرت ماجين وصبيت فيهم النسكافيه و خرجت شفت ريهام ماسكة برواز كان فيه صورتي انا و ريهام يوم الفرح</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: النسكافيه يا هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة حطت الصورة زي ما كانت و رجعت قعدت علي الكنبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: احكي يا هبة خير؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: رحيم... بوص عيزاك تسمعني للاخر ممكن</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انتي جاي عشان الموضوع اياه صح؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ايوة بس ممكن تسمعني للأخ..</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بقطعها:: هبة انا مش قلتلك تقفلي الموضوع دا و منتكلمش فيه تاني!</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ايوة بس انا عايزة اقولك علي حاجه ممكن تسمعني بس و متقطعنيش</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بخنقة:: قولي يا هبة، بس قبل اي حاجه، انا مش عايز مساعدة ولا عايزك تشفقي عليا</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: اسمعني بس، بوص في شركة في إنجلترا اسمها فور لايف لو تسمع عنها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عارفها مانا اللي بعدل علي الملفات بتاعتها في الشركة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: طبعآ انت عارف ان الشركة دي بتصنع ادوية و بتكتشف انواع علاج كتير لمختلف المشاكل الصحية صح</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: كملي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: بوص هما فضلو تلات سنين بيدرسه حالة مرض زي اللي عندك، و عمله ابحاث كتير اوي و تجارب كمان و أخيرآ وصله للعلاج بس عيزين شخص متطوع عشان..</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بقطعها:: عشان يعمله فار تجارب صح؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: صدقني العمالية هتنجح انا بنفسي قعدت طول الليل علي اللاب ببحث عنهم و عن كل اللي وصلوله، وصدقني انت اولا، عشان لما تنجح العملية انت هتكون استفدت، هتعمل العملية بالمجان و كمان ليك 10 تلاف دولار، و كمان خلصت من مشكلتك للابد</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يعني هما سايبين إنجلترا بحالها و البلاد اللي جمبها و بيدوره في مصر علي فار تجارب</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: فار تجارب ايه بس، اسمها متطوع، و بعدين هما نشره الخبر هناك و ناس كتير اتطوعت عشان الفلوس و الناس دي معندهمش مشاكل اصلآ، هما طمعه في الفلوس، و الشركة عيزين واحد يكون عنده المشكلة مش جاي طمعان في مكافأة التطوع</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: نورتي يا هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: طيب عشان خاطري فكر بس، صدقني دي فرصة حلوة بكل المقايس، هي دي فرصة العمر</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: نوررتيييي يا هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ماشي يا رحيم همشي بس فكر كويس، فكر مرة و اتنين، وهستني ردك</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت هبة وانا قفلت الباب و قعدت علي الكنبة و قعدت افكر في كلامها</span></p><p><span style="font-size: 15px">عقلي:: ايه يعم انت يعني جيالك فرصة عنب تضيعها كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عنب ايه يعم انت كمان، انت مش شايف واحدة ست جاية تسعدني و تحسسني بضعفي في نص بيتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">عقلي:: يعم فكر بيا بقي، شوف ان انت مستفاد، انت عارف ان المشكلة دي لو اتحلت، هتكون مبسوط فكر بيا و سيبك من مشاعرك و قلبك العلج دا</span></p><p><span style="font-size: 15px">قلبي:: ايه يا شرموط انت، انت عايزو يتبع كلام البت دي، وتعمله العمالية عشان بعد كدا تعايره و تقوله انا اللي خليتك راجل كامل، و جبتلك زوب زي بقيت الرجالة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: في دي معاه حق</span></p><p><span style="font-size: 15px">عقلي:: حق ايه بس.. البت طيبة و نيتها خير، وانت المستفيد، العمالية بالمجان و ليك 10 بواكي اخضر، صدقني عشان العملية دي لو نجحت مع حد غيرك شوف سعرها هيكون كام دا غير مصاريف السفر و الإقامة و هتتفشخ مصاريف، و بعدين هي لو هتعيرك كانت صالحتك بعد ما اتريقت عليك بالغلط، البت دي طيبة، ولا انت مش شايف مراتك اللي في الرايحة و الجاية تعاير فيك، يعني انت قفشت علي هبة و مراتك ريهام عادي تهينك</span></p><p><span style="font-size: 15px">قلبي:: لما تكون مراته احسن ما يكون الغريب</span></p><p><span style="font-size: 15px">عقلي:: المفروض القريب هو اللي يقف جمبنا مش اللي يستهزء بينا و كمان بثينه اللي بتعامله باحتقار دي، هتكون عرفت منين غير من مراته اللي قالتلها اكيد</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بااااااس، انتو ايه.... سبوني دلوقتي مش عارف اخود خطوة صح</span></p><p><span style="font-size: 15px">قعدت افكر في كلام هبة و متردد في كل حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">-ريهام في بيت امها بتتكلم في الفون مع بثينه</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: ايوة زي ما بقولك كدا و لسه هبة خرجت من عنده من خمس دقايق بس</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: طيب ما يمكن بيتكلمه في شغل عادي</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: ولما هو شغل عادي خباها ليه لما انا دخلت عنده</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: طيب ليه ما دخلتيش جوا و قفشتيها</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: وانا اعمل كدا بصفتي ايه يعني، مليش اي حق</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: طيب انت ما تعرفيش كانه بيتكلمه في ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: معرفتش اسمعهم كويس و خفت اقف علي الباب كتير حد من السكان يشوفني ويفهمني غلط</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اللي مجنني هي عايزة منه ايه؟ ... دا حتي خايب و ما بيعرفش دانا نفسي اللي مراته مش عارفة امبسط معاه هي عايزة ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثنيه:: خلاص يا روحي اقفل انا دلوقتي واكلمك بعدين</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ماشي يا بثينه سلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">قفلت ريهام الخط مع بثينه، و امها كانت جمبها سامعه المكالمة و قالتلها</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: اي في ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: لسه بثينه جارتي قالتلي انها شافت واحدة اسمها هبة ساكنة فوق مننا كانت في البيت مع رحيم و بثينه عملت نفسها بتسأل عليا و لاقيت رحيم خبا هبة من الصالة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: ودي عايزة منه ايه، يمكن تكون فكراه راجل و متعرفش عيبه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: لا اكيد عارفة دي فوقينا بالظبط يعني اكيد بتسمع صوتنا و احنا بنتخانق دا غير انها زملته في الشغل،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: يبقي عايزه في شغل</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ولما هو شغل خباها ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: حاجة تحير صحيح</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ماما عيزاكي تتصلي بيه ياجي و توبخيه بالكلام عيزاكي تطلعي عينه عشان يفكر مليون مرة قبل ما يمد ايده عليا و تعرفي منه هبة كانت عنده بتعمل ايه وعايزة منه ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: ماشي يا ريهام دقيقة ارن عليه، و انت يا عاشور عيزاك تقف للواد دا شوية و تبقي في صفنا عشان يعرف ان مدت ايده علي بنتي دي مش سهلة</span></p><p><span style="font-size: 15px">عاشور:: بنتك اللي بتستعفي علي الواد و هو كتر خيره ساكت و مش ببتكلم بطلو افتري بقي، مش كفاية ان خد بنتك و هي مطلقة مع ان كان قدامه بنات كتير زي الورد</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام بعصبية:: ايه اللي بتقوله دا، يعني اقولك تاجي في صفنا و انت تدافع عنه من قبل ما ياجي، و بعدين ايه يعني بنتي مطلقة، بقيت كلبة يعني، و بعدين هو لو خد بنت بكر مكانش هيعرف يخليها مدام ليلة الدخلة، عاشور متعصبنيش منك</span></p><p><span style="font-size: 15px">عاشور:: هدي الدنيا يا مديحة انتي كدا ناويا علي خراب بيوت، مش هتحلي مشاكل</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام ريهام:: بس بس اسكت خليني ارن عليه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ومسكت ام ريهام الفون و رنت عليا جوز بنتها رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">قاعد بفطر من غير نفس، و دماغي مشغولة بكلام هبة، و فجأة فوني رن و كانت ام ريهام حماتي مسكت الفون و فتحت عليها</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المكالمة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: الو ايوة يا حماتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: انت فين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: فالبيت يا حماتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: تسيب اي حاجه في ايدك و تاجي عندي انت فاهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ليه بس يا حماتي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: دلوقتي حالآ تكون عندي و انت تعرف،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: حاضر يا ام ريهام هجيلك سلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">وقفلت ام ريهام من غير ما ترد السلام عليا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا في بالي:: ينعل ميتين الانسان علي الصبح، فيها ايه لو كنت سندوتش جبنة زي دا كنت اتكلت و خلصت بدل دا كله</span></p><p><span style="font-size: 15px">عقلي:: كنت بعد الاكل هاتتضهم و تبقي حاجة مقرفة وتنزل البالعة و مش عايز اقولك في ايه هناك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ينعل كسمك انت كمان انا مش ناقصك سبني</span></p><p><span style="font-size: 15px">قمت من علي السفرة و مكملتش الفطار و دخلت الحمام اتشطفت و دخلت الاوضة غيرت هدومي و خرجت قفلت الشقة و نزلت</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت نازل علي السلالم وشفت عفاف مرات البواب ماسكة مساحة و بتمسح السلم، و اول ما شفتني قالت ( امتي العمارة دي تنضف انا تعبت) و بتكمل مسح</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: زودي مسحوق و امسحي بضمير يا عفاف و هي تنضف،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف بصتلي بنظرة استهزاء علي كلامي و مردتش،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سبتها و رحت اول الشارع ركبت مكرباص و نزلت عند منطقة بيت ام ريهام، ورحت العمارة و طلعت خبطت فتحتلي ام ريهام و هي غضبانة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ازيك يا حماتي ينفع ادخل ولا هفضل علي الباب؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: ادخل اخلص</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت و مديحة قفلت الباب و انا كنت في الصالة شفت اوضة سندس مفتوحة و بتتكلم في الموبايل بمحن و لابسة تشرت كت و بنطلون استرتش عند الركبة، مديحة رجعت و قفت قدامي و بصتلي و بعد كدا قعدت و انا قعدت</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: انت ليك عين تقعد؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: وياريت كباية شاي مظبوطة</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: مفيش شاي عندينا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ليه مقولتليش كنت بالمرة جبت معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: انت بتتكلم عادي كدا ولا كأنك مديت ايدك علي بنتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مديت ايدي ايه بس، دانا يدوب مسكت دراعها و اتكلمت بصوت عالي، اومال لو كنت بجد مديت ايدي و رجعتها متدشملة كنته هتعملو ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بعصبية:: جرب بس تمد ايدك عليها و انا اعرفك مقامك، انت متعرفش انا ورايا مين</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بهدوء:: طيب انا اسفلك و اسف لي ريهام كمان،</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: ونعمل ايه باسفك دا يا عينيا، نصرفه من بنك جبر الخواطر ولا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تصدقي فكرتيني اصل معاي مليون معلش، كل يوم في الشغل لما اضغط و اشتغل شغل زيادة اسمعها، هبقي اجي معاكي اصرفهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: انت ليك نفس كمان تهرز</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب ايه اللي يرضيكي و يرضيها؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بتفكير:: نص الشقة تبقي بأسمها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: والنص تاني باسمك ايه رائيك، مفيش الكلام دا</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: هو دا اللي يرضي بنتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: قصدك اللي يرضيكي انتي، و مش موافق</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: وانا كمان سمعت ان جرانك اللي فوق كانت عندك الصبح</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: محصلش،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام و هي داخل الصالة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بغيظ:: لا حصل</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: وحتي لو كانت عندي عادي، النهارده اجازة من الشغل و جات تتكلم معاي في شغل مهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ولما هو شغل مهم، خبتها ليه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: وانتي عرفتي منين الكلام دا.... ااااه هي لاحقت تقولك، مش سهلة خالص بثينه دي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: متتهربش من الكلام خبتها ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: واخبيها ليه هو حد لي عندي حاجة، و بعدين في حمام مش ممكن تكون دخلت الحمام و بثينه مخدتش بالها و فهمتك اني مخبيها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عاشور من ورايا:: رحيم معاه حق يا ريهام، مش يمكن صحبتك دي عايزة توقع بنكم يا بنتي (وقعد معانا)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تسلم يا عم عاشور،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عاشور:: وانت يا افندي مالك بالبت مديت ايدك عليها ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: و*** انا مسكتها من درعها و اتكلمت بصعبية شوية بس،... كدا انا مديت ايدي عليها؟ و بعدين يا عم عاشور حماتي عيزاني اكتب لريهام نص الشقة، عشان اعوضها عن الزعل برضو دا كلام؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">عاشور كان هيتكلم بس قاطعته مديحة</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: ايوة و دا اخر كلام عندي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مش موافق و عجبكم علي كدا ماشي، دانا شقيت عشان اعرف اجيب الشقة دي، لتكونه فكريني واريثها</span></p><p><span style="font-size: 15px">وسبتهم و خرجت من البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">عاشور:: نص شقة ايه اللي عيزاه يكتبها باسم بنتك يا مديحة؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: هيكتب غصب عنه و هيرجع ويقول انا موافق</span></p><p><span style="font-size: 15px">عاشور:: يا مديحة انتي كدا بتكبري المشكلة</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: بقولك ايه يا عاشور عندك كلمة كويسة قلها</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس خرجت من الأوضة</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: خلصته خناق ولا لسه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: عايزة ايه انتي كمان؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: حسين جاي يتغدي معانا</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: مهو كان عندنا من يومين</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: وفيها ايه اقوله متجيش يا حسين... انته عيزين تكسفوني قدامه يعني ولا ايه؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: اسكتي يا رمة خلاص ولمي لسانك.... ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايوة يا ماما</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: المعدول جوزك ما سابش معاكي فلوس، عيزين نعمل غدا لخطيب اختك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: مش معاي غير 200 جنية ادهملي الصبح وانا نازلة</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: اللي ياجي منه احسن منه ينفع تدهملي يا نن عين امك وانا هكمل عليهم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: حاضر يا ماما هدخل اجبهملك</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت مخنوق و مش عارف اروح فين، لاقتني رايح لستي ام ابويا، هي عايشة في بيتها بس ابنها اللي هو عمي اتجوز في البيت و هو اللي بيصرف علي البيت وشغال مندوب مبيعات بيوصل بضاعة الشركة علي اكتر من هايبر ماركت بعربية شفر كبيرة و بيتطر انه يسافر محافظات اغلب اوقاته، و مراته نورا هي اللي بتاخود بالها من البيت و من سيتي، بس هو متجوز واحدة تاني غير اللي عايشة في بيت ستي اسمها سناء و معاها بنت بس مش من صلب عمي دي بنت جوزها الاولاني و البنت دي متجوزة</span></p><p><span style="font-size: 15px">الباب كان موارب كالعادة، خبطت من برا و لاقيت نورا مرات عمي بتقول( مين) و جات عند الباب</span></p><p><span style="font-size: 15px">نورا:: ازيك يا رحيم ادخل</span></p><p><span style="font-size: 15px">(نورا، 38 سنة، بيضة، 163 سم، جسمها شبه إيمي غانم، جسم بس، نورا مرات عمي طيبة و محترمة في لبسها و مش بتاعت لف و دوران،)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ازيك يا نورا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت البيت و كانت ستي قاعدة قدام التلفزيون باصة عليه بس مش مركزة فيه، رحت قعدت جمبها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اخبار القمر دا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي لما سمعت صوتي بصتلي بفرحة، و انا اترميت في حضنها</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: وحشني يا ابن الغالية، ليه قاطع عنا كل دا</span></p><p><span style="font-size: 15px">( ستي عندها 68 سنه بس عافيه شوية،اسمها شوقية، بيضة، مليانة شوية بحكم سنها، واللي يشوفها يديها اصغر من سنها عشر سنين، وبتحبني من صغري، بسبب امي عشان كانت طيبة و ديمآ تاجي تزورها و تسأل عليها اكتر ما بتسأل علي امها، ستي كانت تخبي حلاوة او بنبوني، و لما اروح اسلم عليها انا و صغير كانت تدهملي في الخباثة و تقولي اوعي حد من عيال عمك يعرف اني بديك حلاوة، وانا كنت افرح و اتعلق بيها اكتر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: الدنيا تلاهي، غصب عني</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: مالك صوتك متغير ليه، زعلان من ايه يا ابن الغالية؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: من اي حاجه و من كل حاجه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: هي الدنيا كدا، مفهاش راحة يبني، لازم تفضل تعافر عشان تعيش فيها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت نورا بالشاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">نورا:: الشاي يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: شكرآ يا نورا، عمي في الشغل برضو؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">نورا:: بيقعد في الشغل اكتر ما بنشوفه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: كتر خيره، بيتعب عمي برضو</span></p><p><span style="font-size: 15px">نورا:: تسلم يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: معرفش ليه امبارح حلمت بيك يا رحيم، و كان حلم مش فاهمه!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايه هو يا ستي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: ان انت كنت في غابة والدنيا حواليك ضلمة كحل و انت ماشي وسط الأشجار في طريق طويل و كأنك بتدور علي حاجه، و لما وصلت اخر الطريق في حد مد ايه و بيديك مفتاح و انت خايف ما تمسكه،.... قولي يا بني انت ايه اللي حاصل معاك و ايه الضلمة دي فهمني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مش لما افهم انا الاول... همشي انا دلوقتي، محتاجين حاجة؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: انت لحقت تقعد، دانت مشربتش الشاي حتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: دانا مش بشرب غير الشاي، دانا لما بعطش بعمل كباية شاي و اشربها، معلش يا نورا تعبتك في الشاي و مش هشربه في الاخر</span></p><p><span style="font-size: 15px">نورا:: عادي يا رحيم ولا يهمك،</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت خارج و رحت عند باب الشقة، بس لاقيت نورا بطبطب علي كتفي لافيت بصتلها قالتلي</span></p><p><span style="font-size: 15px">نوار:: انا عارفة ان ريهام هي اللي مزعلك، معلش يا رحيم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بأبتسمة حزن:: كدا مليون و واحد،(معلش) وانت ذنبك ايه يعني عشان تقولي معلش،... ابقي سلميلي علي عمي</span></p><p><span style="font-size: 15px">نورا:: حاضر بس خود بالك من نفسك، وابقي اسأل علي ستك، عشان بتحبك اوي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هزيت راسي بأيوة و مشيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ركبت مكروباص، و كنت مروح، بعد ما وصلت المنطقة بتاعتي، كنت بعيد شوية عن الشارع اللي ساكن فيه، و شفت منظر ابن وسخة، بثينة لابسة عباية سودة ديقة فشخ عليها، وركبت في ملاكي ابيض و لامحت اللي راكب جمب السواق الواد حمو صاحب زين اللي اخدنا منه الموتسيكل لما كنت عنده،(ابتسمت ابتسامة سخرية)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا في بالي:: مانتي طلعتي شرموطة اهو، وبرخصة، الصبر... الصبر يا بثنيه</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت الشارع اللي ساكن فيه و دخلت العمارة و كنت هطلع السلام بس سمعت صوت (اااه، بالراحة عليا شوية) وقفت مكاني و سمعت صوت واحدة بتتأوه، والصوت جاي من منور العمارة، قربت من المنور شوية و شفت اللبوة عفاف مزنوقة في الحيطة و رافعة عبايتها عن نصها التحتاني و بزازها برا، و عبدالرحيم جوز بثينه، واقف وراها و بيحشور زوبره في كسها و بيقفش بزازها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">باب المنور كان مفتوح سيكا، طلعت فوني و خليت الكاميرا تزوم عليهم وجابتهم الاتنين و صورتهم فديو، فضل ينيك فيها خمس دقايق و بعدين خرج زوبره و جابهم علي الارض و عدلو هدومهم و ادها فلوس، وكانه خارجين، طبعآ انا لو جريت علي السلم هيحسه بيا، فخرجت برا العمارة، و دخلت بعد دقيقة اكني لسه جاي و شفت عفاف و عبدالرحيم وقفين مع بعض، عند السلم، و كانه بيتكلمه</span></p><p><span style="font-size: 15px">عبدالرحيم:: خلاص يا عفاف سيبي الموضوع دا عليا</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: تسلم يا استاذ عبد الرحيم (بصوت عالي) كلك رجولة و شهامة</span></p><p><span style="font-size: 15px">عديت من قدامهم و رميت عليهم السلام. و عبدالرحيم بس اللي رد، طلعت لشقتي و اخدت دوش و خرجت، كنت جعان، فتحت التلاجة كان فيه اكل بايت من امبارح، سخنته و اكلت، و بعد كدا، افتكرت الفديو اللي معاي، شغلته و كان موضح كل حاجه بالتفصيل، و الصوت مش واضح اوي بس باين،</span></p><p><span style="font-size: 15px">وبعد ساعتين سمعت صوت بثينه بتفتح باب شقتها، وافتكرت المنظر اللي شفته، لما بثينه كانت بتركب عربية مع اتنين، واحد منهم الواد حمو صاحب زين،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(بعد اربع ايام)</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت قاعد في الكفاتريا بتاعت الشركة وقت البريك، بعد ما خلصت غدا، و شوفت هبة كانت جاية عندي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ينفع اقعد؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اكيد</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: انا ملاحظك بتتغدي في الشغل بقالك كام يوم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ابدآ اصل ريهام زعلانة و قاعدة عند بيت اهلها كام يوم</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: اه فعلآ انا ملاحظة انها مش ظاهرة و صوتكم مش باين</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اديني بتغدي هنا و خلاص، و بالليل بجيب اي حاجة سريعة اعملها اتعشي بيها يأما بنام من غير عشا</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: طيب ليه ما عرفتنيش، اومال احنا جران ازاي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لاء انتي فهمتي ايه!.. انا بفضفض معاكي، عادي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: يبني مفهاش حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لاء بالنسبالي فيها.</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة بصالي و عايزة تتكلم بس مترددة، و انا لاحظتها و اتكلمت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عارف اللي عايزة تتكلمي فيه، عايزة تعرفي رأي صح؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: صدقني انت اللي هتستفيد،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هبة البريك انتهي، انا رايح اكمل الشغل،</span></p><p><span style="font-size: 15px">وقمت و سبت هبة لسه قاعدة</span></p><p><span style="font-size: 15px">(بعد ساعة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">_حاتم قاعد في مكتبه و رن الجرس و هبة دخلت عنده</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: اقعدي يا هبة و قوليلي ايه الاخبار؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: (قعدت) اديني بحول يا مستر حاتم</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: يعني ايه بتحولي؟!، انتي عرفتيه ولا لسه بتلمحي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: عرفته طبعآ، و فهمته كل حاجه بس مقولتلوش انك تعرف بالموضوع</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: طيب و هو قالك ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: بيفكر، اكيد محتاج واقت يا مستر حاتم الحكاية مش سهلة برضو</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: ماشي بس يا ريت تشدي حيلك معاه شوية، عشان مستعجلين، ولو مجبتوش انا هيجيبه غيري</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: حاضر يا مستر حاتم، حاجة تاني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: لا يا هبة، تقدري تتفضلي علي مكتبك</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: بعد اذنك</span></p><p><span style="font-size: 15px">وخرجت هبة و رجعت مكتبها و هي بتفكر في طريقة تخلي رحيم يوافق باي شكل عشان تساعده</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">(الساعة 7:20 بالليل)</span></p><p><span style="font-size: 15px">_عند بيت حسين خطيب سندس</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين قاعد في الصالة بيتفرج علي التلفزيون و الباب خبط، قام فتح و كانت سندس</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: ادخلي تعالي</span></p><p><span style="font-size: 15px">(حسين 25 سنه ، ابيض، 169 سم، حسين خطاب سندس بقاله سنة ، و شغال كاشير في هيبر ماركت كبير في وسط البلد)</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: انت ليه خلتني اجي هنا يا حسين، افرد اهلك كبسو علنا؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">(سندس، 22 سنة، بيضة، 166 سم، بزازها متوسطة و طيزها برضو متسوطة بس جسمها متناسق و بتلبس هدوم تبرز جسمها و جماله)</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: لا متقلقيش انا متأكد انهم مش هيرجعو من الفرح قبل الساعة 10 علي الاقل</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: شكلك هتودينا في داهية</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: انا برضو يا سوسو، بقولك ايه في عصير في التلاجة، روحي المطبخ صوبي كوبايتين لينا نروق اعصابنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: ماشي يا سيدي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت سندس المطبخ و فتحت التلاجة و صبت العصير في كوبايتين، و طلعت الصالة بالعصير، اخد حسين كباية و سندس كباية، و حسين فضل يتكلم في كلام حب و موحن، و سندس مندمجة معاه، و بعد ربع ساعة سندس بقيت مش علي بعضها، و بتفرك في مكانها و حسين عامل مش واخد باله، و بيتكلم عادي، وكل شوية يسألها مالك و هي ترد ب مفيش</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: امتي ياجي يوم فرحنا احنا بقي يا حبيبي و نبقي مع بعض براحتنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: علي ايدك، طالع عيني في الشغل عشان انجز و نتجوز</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: عارفة يا حبيبي، كتر خيرك</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: بس كدا؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: هو ايه اللي بس؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: انا مش عايزك تقوليلي كتر خيرك انا عيزك انتي يا بطتي ( وقرب من سندس)</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: يبني انت ايه مفيش مرة تكون هادي، لازم كل مرة كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: تعالي بس جوا عيزك في موضوع كدا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">وحسين شد سندس علي اوضة النوم، نيمها علي ضهرها علي السرير و نزل عليها بوس، و بيقفش بزازها و هي متجاوبة معاه وبتمص شفايفه، قام هو ساب شفايفها و نزل علي بزازها مسكهم جامد و هي بتتأوه بمحن، قام مقلعها البلوزة و البرا و نزل علي بزازها مص وهي ساحت خالص عشان بتهيج من مص وعض البزاز، بعد كدا حسين قلع التيشرت اللي لابسه و نزل علي بطن سندس بوس و تحسيس لغاية ما وصل لكسها و هي مستسلمة تمامآ، بدأ ينزل الكلوت من علي كسها، بس هي هنا منعته</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بضعف:: انت بتعمل ايه يا حسين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: متخافيش، مش هعمل حاجه انا بس عايز اشوف شكله و ادوقه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">طبعآ كان بيكلمها و هو بيحسس علي كسها و خلاها متأثرة و شهوتها عالية، قرب حسين راسه من كس سندس و بقي يلحس كسها اللي كان عليه افرازات بسيطة، بقي يلحس و يدعك الذنبور بايدها و سندس بتتأوه و بتقفش بزازها و تعض شفتها التحتنيةو بتأن و جسمها كله بيترعش من لسان حسين اللي بيلحس كسها بكل شهوة و فاقد للتركيز، و بعد خمس دقايق لحس، سندس جابت شهوتها، لكن حسين لسه، قام حسين قلع البنطلون بتاعه و كان زوب حسين واقف علي اخره، خرجه برا البوكسر و سندس عنيها علي زوب حسين اللي واقف</span></p><p><span style="font-size: 15px">قرب حسين من كس سندس بزبره، بس سندس كانت خايفة و بتحول تقفل رجليها، بس حسين حط راس زوبره علي كسها و بقي يفرش كسها، و سندس رجعت لهياجنها تاني و بقيت تقفش بزتها اليمين و هي بتبص علي حسين و هو بيفرشها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">قرب حسين من شفايف سندس و بقي يبوسها و يقفش بزازها و زوبه لسه بيفرش كسها تحت</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين بيهمس في ودن سندس</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: كسك نار اوي محتاج زوبري يطفي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: اااه اطفيه ااااه اطفي كسي</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:بيزود دعك) لازم يطفي من جوا</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: اطفي من جوا ااااه حسين افتحني، نيك كسي اااه نيكني يا حسسسين اوووف امم</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: يعني انتي موافقة افتحلك كسك</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: اااه، افتحني و طفي ناري عشان خطري</span></p><p><span style="font-size: 15px">وبدون تفكير زايد من حسين، مسك زوبه و ظبط الراس علي فتحت كس سندس و بقي يغرس واحدة واحدة، وقبل ما يدخل الزوب بالكامل كان كس سندس بينزل ددمم و هي بتتأوه بهستريا وبألم، حسين زوبه بقي نصه ددمم وردي، قام شال سندس اللي كانت مغيبة و مش حاسة بحاجة بعد ما كسها اتفتح، ودخل بيها الحمام، وفتح الدوش و المياه الساقعة نزلت عليهم غرقتهم، وسندس ابتدت تفوق،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بدموع:: حسين... انت.. انت فتحتني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: ايوة مش انتي اللي قولتلي؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: انا... انا مكنتش حاسة انا بقول ايه ولا بعمل ايه</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: مالك يا سندس، ماحنا هنتجوز و كدا او كدا كنت هفتحك</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: حسين انا لازم امشي دلوقتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: استني بس يعني افتح من غير ما ادوق</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: حسين معلش خليها بعدين انا لسه مش مستوعبة اللي حصل</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: براحتك يا سندس، انا مش هتغط عليكي عشان الكلام دا مش بالعافية</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس لبست هدومها و هي سرحانة و مش مركزة في اي حاجة، و بعد كدا نزلت</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: صورت كويس ولا نسيت تدوس تسجيل؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: جودة عالية يعم عيب عليك</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: بس شكل مفعول المهيج الجنسي اللي انت جبته عمل معاها شغل عالي اوي</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: عيب عليك و عد الجميايل بقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">(طارق، 22 سنة، ابيض، 175 سم، طارق اخو حسين الصغير)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت قاعد في البيت، ولاقيت الباب بيخبط، قمت افتح كانت هبة و معاها اكل في علاب حافظ الطعام</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هبة؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: هفضل علي الباب؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لمؤخذة ادخلي</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت هبة علي المطبخ علي طول و انا قفلت الباب و رحت وراها، كانت بتحط الاكل في اطباق</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايه دا انتي بتعملي ايه؟ انا مش فاهم حاجة؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: عادي طبخت و قولت انزل نتعشي مع بعض، بدل ما انت بتعوك ولا بتطلب من برا اكل جاهز</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة بس؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ايه هتكسفني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا لا، بيتك طبعآ</span></p><p><span style="font-size: 15px">حضرت هبة الاكل علي السفرة و شدتني من ايدي عشان اقعد</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: يلا دوق و قولي رائيك بقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">دوقت من الاكل وبعد كدا ابتسمت و بصيت لي هبة وانا مبتسم</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: مالح صح... كنت حاسة انه مش هيظبط</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اكلك نفس اكل امي *** يرحمها، وكأنها هي اللي طابخته</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة بأبتسمة:: بجد؟! ... قصدي، **** يرحمها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تسلمي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">خلصنا اكل انا و هبة، وكنت هدخل الاطباق للمطبخ بس هي اصرت اني معملش حاجة، وهي لمت الاطباق و عملت شاي و رجعت قعدت معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: هي لسه ريهام برضو مش راضية ترجعة وغضبانة عند بيت اهلها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: وهي هترجع ازاي و امها بتزن عليها، تصوري انها عيزاني اكتب لبنتها نص الشقة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: مش عارفة انا الناس بقيت مادية بشكل مخيف، يعني هي مش مهم عندها بنتها اللي سايبة بيت جوزها، والاهم نص الشقة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: معاكي حق، الناس بقيت مادية بشكل مرعب</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: هطلع انا شقتي عشان انام، تصبح علي خير</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: خليكي شوية!</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: لا الوقت اتأخر عشان الحق اصحي الصبح عشان اروح الشركة، واه صحيح، هستناك عشان اوصلك معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يا ستي متتعبيش نفسك</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: يبني انت معاي في نفس الشركة، و بعدين تتعبني في ايه، العربية فاضية انا بسوق مش بجورها يعني، انت بس هتركب جمبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا هبة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: يلا تصبح على خير</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت هبة و انا سرحت لوهلة في كذا حاجه، بعدين دخلت الاوضة و نمت</span></p><p><span style="font-size: 15px">(تاني يوم)</span></p><p><span style="font-size: 15px">(الساعة 8:10 الصبح)</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحيت علي المنبه و هو بيرن، قمت دخلت الحمام فوقت و غسلت وشي و غلست سناني، و كنت داخل البس، بس الباب خبط، فتحت كانت هبة و كانت بتقولي انها مستنياني تحت في العربية، قلتلها تمام و ظبطت نفسي و لبست و كنت نازل و شفت عفاف في مدخل العمارة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: صباح الخير يا عفاف</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف ببرود:: صباح الخير</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هو انتي مش المفروض يا عفاف تاجي تخبطي عليا و تشوفني لو عايز حاجه من السوق ولا انا مش من ضمن سكان العماره؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: انا قلت ان مدام ريهام، مش موجودة بقالها كام يوم، يبقي ملوش لازوم اخبط عليك، طلاما مش هتحتاج حاجة للطبخ</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ااه، وجهة نظر برضو، صحيح يا عفاف مش امبارح العصر و انا راجع سمعت صوت في المنور، بس صوت غريب؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف بتوتر:: صص.. صوت ايه دا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: الظاهر كدا صوت ماتور بينقط و بايظ</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف بغيظ:: وانا مالي بالكلام دا، بعد اذنك ورايا شغل</span></p><p><span style="font-size: 15px">وطلعت عفاف فوق و سمعت هبة بتكلكس عشان انجز و اركب معاها، خرجت من العمارة و ركبت العربية مع هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: كل دا بتلبس، و كنت بتقول ايه لعفاف؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ولا حاجه، كنت بسألها لو هتروح السوق</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: طيب يا سيدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">( مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">-بعد ساعتين في بيت اهل ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت مديحة اوضة بنتها سندس اللي كانت قاعدة علي سريرها و مش بتتكلم كتير زي الاول</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: بت يا سندس، مالك يا بت فيكي ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: مفيش حاجه يا ماما انا كويسة</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: كويسة ازاي بس وانتي من لما رجعتي امبارح وانتي مش بتتكلمي مع حد ولا اتعشيتي حتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: مفيش حاجه يا ماما انا كويسة عادي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: انتي حصل حاجه بينك و بين خطيبك حسين يا بت؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بتوتر:: حاجه؟.... حاجة زي ايه؟ قصدك ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: يعني اتخانقته مع بعض، شديته مع بعض، كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: لا لا مفيش حاجه حصلت بينا احنا كويسين مع بعض</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: طيب يلا عشان تفطري معانا</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: معلش يا ماما مليش نفس</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: غلبتيني معاكي، يا بنتي لو في حاجه قوليلي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: ماما انا قولتلك مفيش حاجه حصلت معايا انا و حسين</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: طيب براحتك يا حبيبتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">وخرجت مديحة من اوضة سندس و قعدت في الصالة مع ريهام اللي كانت بتتكلم في الفون و قفلت و هي متعصبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: مالك انتي كمان؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: لسه قافلة مع بثينه وقالتلي انها شافت هبة زميلة رحيم في الشغل كانت عنده في البيت امبارح بالليل و كمان النهارده الصبح خبطت عليه عشان توصله معاها الشغل</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: مش عارفه طلعت من فين هبة دي كمان</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: مش عارفه اعمل ايه يا ماما؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">-إنجلترا، شركة فور لايف</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">قاعد الدكتور داني في المختبر علي المكتب و جون لسه داخل يقعد معاه</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: عملت ايه يا دكتور؟ لسه مفيش اي متطوع؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">د. داني:: انا كلمت واحد اعرفه تبع شركة بنتعامل معاها في مصر و في شخص عنده المشكلة بس مش موافق يخضع للعملية، وبيحول يقنعه</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: سنه كام و ايه نوع المشكلة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: معرفنيش اي تفصيل، قالي لما يوافق هيبقي يبعتلي كل حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: طيب انت شايف ايه دلوقتي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: معقول 10k دولار، قليل علي التطوع؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: ماظنش ان الفلوس هي السبب، الخوف من فشل العملية نفسها يا دكتور</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: مش هسمح ل3 سنين يضيعو علي الفاضي، مش هسمح لكل المجهود دا يضيع بدون استفادة</span></p><p><span style="font-size: 15px">(بعد يومين)</span></p><p><span style="font-size: 15px">نفس كل حاجه، بتحصل، هبة توصلني الصبح للشغل، و بالليل، تطبخ و نتعشي سوا، و بلمح بثينه بتخرج و ترجع بعد ساعات طويلة، وجوزها مقضيها مع عفاف اللي كانت مرخصة نفسها و بتتناك بالخمسين جنيه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت مروح لوحدي عشان هبة عندها over time في الشغل، و شفت زيزي (لو فكرهنا) بتتخانق مع سواق تاكسي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: جرا ايه، بقولك هطلع اجبلك الفلوس من فوق عشان مش معاي فلوس في الشنطة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">السواق:: بقولك ايه يا وليه انتي، شغل تطلعي تجيبلي الاجرة و مشوفش وشك بعدها دا مش هياكل معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: وليه ايه يا راجل يا ناقص انت، متخلنيش امسح بيك الارض، انا احسبك منين وانا مش معاي فلوس في الشنطة</span></p><p><span style="font-size: 15px">السواق:: ولما مش معاكي بتركبي ليه من الاول</span></p><p><span style="font-size: 15px">قربت منهم و دفعت للسواق الأجرة، ومشيته،</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي كانت حاطة اديها في وسطها و بصالي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: كلمة شكرآ هتكون كويسة</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: اوعي تكون فاكر ان اللي عمتله دا هيغير حاجة، انت لسه بالنسبالي نص كم يا روحي</span></p><p><span style="font-size: 15px">وطلعت زيزي العمارة اللي ساكنة فيها و انا دمي اتحرق منها، وصلت عند العمارة اللي ساكن فيها و شفت عفاف عند المنور و بتطلع و هي بتتسحب و مش واخدة بالها مني و طلع ورا منها عبدالرحيم، قربت منهم و اتخضه الاتنين</span></p><p><span style="font-size: 15px">عبده بتوتر:: رحيم انت.... انا كنت... بوص الموضوع</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هي عفاف قالتلك علي المتور اللي بايظ في المنور</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف بلهفة:: ايوة.. ايوة اصل استاذ عبده كان بيبص علي الماتور، اللي كان بينقط</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا ببرود:: اه فيك الخير يا استاذ.. فيك اوي</span></p><p><span style="font-size: 15px">عبدالرحيم:: خلاص انا هبقي اشوف الموضوع دا يا عفاف بعدين</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: ماشي يا استاذ عبده</span></p><p><span style="font-size: 15px">عبدالرحيم جري علي السلالم اسرع من مبابي، وفضلت انا و عفاف بس و كانت بصالي ببرود</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: كتر خير الاستاذ عبده راجل بمعني الكلمة اول ما عرف المشكلة جيه و بص عليها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اومااال،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: فعلآ راجل، مش بس منظر،(ببردو) بعد اذنك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ومشيت عفاف دخلت الشقة الصغيرة بتاعت جوزها وانا مبضون من عيشتي بجد،</span></p><p><span style="font-size: 15px">طلعت فوق وكنت بفتح الباب و اول ما دخلت شوفت ريهام قاعدة في الصالة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مقولتيش يعني انك جاية؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: وهو انا هستأذن عشان اجي بيتي ولا ايه؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا طبعآ تنوري، بس غريبة يعني، ايه اللي خلا الست الولدة تتنازل عن نص الشقة؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بصتلي بغيظ و سكتت، وانا قولت الم الدور احسن،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: الست هبة بتاجي تعمل ايه هنا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بتعمل اللي مراتي مش بتعمله، بتطبخ و تنزل نتعشي مع بعض،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: وهي بصفتها ايه تنزل تقعد معاك هنا و تتعشو سوا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بصفتها جراني و كمان زملتي في الشغل</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: الشغل دا هناك في الشركة مش في البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب ما بثينه بتاجي تقعد معاكي عادي و كمان بتنقلك كل اخباري، تقدري تقوليلي بصفتها ايه تعمل كدا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: انا داخلة الاوضة و هلبس قميص نوم (يعني عايزة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت ريهام الاوضة و انا اخدت دوش و رحت عندها الاوضة، كانت نايمة علي السرير بقميص النوم في وضع مغري، بس حصل زي كل مرة و معرفتش، و المرادي ريهام انفجرت فيا و كانت باتتكلم وهي متعصبة بهستريا، انا معرفتش اعمل ايه غير اني رزعتها قلم علي وشها خلتها سكتت خالص</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بعصبية:: انا تعبت يا ريهام، اعملك ايه، انتي عارفة اني عملت كل حاجه عشان اقدر اخلص من المشكلة دي و انتي ولا حاسة بيا، يعني انتي قاصدة تكسريني كل مرة عشان اعملك اللي عايزة ارحمني بقي ياشيخة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سبت ريهام مصدومة من القلم اللي نزل علي وشها قمت غيرت هدومي و خرجت برا البيت و كنت نازل علي السلالم شفت بثينة في وشي و راجعة مهلوكة و لما شفتني بصتلي بتكبر زي كل مرة و دا خلاني في اقصي درجة من الخنقة و الديقة، نزلت قعدت علي كفاتريا، طلبت قهوة، حولت اهدي نفسي، بس لاقتني بتصل ب هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ألو ايوة يا هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ايوة يا رحيم في ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هبة انا موافق.....</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">يتبع.....</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(الجزء الرابع)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: الو ايوة يا هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ايوة يا رحيم في ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هبة انا موافق</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: موافق ايه؟.... موافق تطوع؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة...</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: طيب ااا..(تفكير) بوص انا هبلغ دلوقتي انك موافق و هقولك نعمل ايه بعدين تمام</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا هبة سلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">قفلت مع هبة وانا مش عارف اللي عملته دا صح ولا انا كدا بخاطر جامد،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عقلي:: وهيفرق ايه يعني؟... ع اساس انك مبسوط في حياتك اللي خايف تخاطر بيها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: احتمال اموت؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">عقلي:: تموت و انت بتحول.... احسن ما تموت و انت عايش، هههه علي اساس انك عايش اصلآ هههههه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: الحق معاك... مانا فعلآ بالنسبة لريهام ميت، مش هتفرق حاجه،</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">-مكتب حاتم في الشركة</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة دخلت تتكلم مع حاتم في مكتبه</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: ايوة يا هبة عيزاني في ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: مستر حاتم رحيم وافق</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: بجد؟! ... طيب هو فين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: معرفش هو فين بس قلتله هبقي اكلمك بعدين</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: طيب متعرفيش نوع المشكلة اللي عنده</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: لاء، انا هبقي اخليه يقابلك و انت تفهم منه كل حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: ماشي يا هبة اتفقي معاه و بلغيني</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: حاضر، بعد اذنك</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت هبة وفضل حاتم يفكر في الموضوع و هيتصرف ازاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">-بيت اهل حسين</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: ايه يعم عايز اركب بقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: يعم استني شوية يعني هي هتطير</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: ماشي يعم، اما نشوف اخرتها</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: يلا طير انت بقي قبل ما توصل انا ما صدقت امك و ابوك سابه البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: ماشي يسطا، عيش بقي و اتدلع يعم</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: يعم ما بلاش نق وحيات ابوك</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزل طارق من البيت، و حسين دخل اخد دوش و خرج و بعد خمس دقايق الباب خبط، قام فتح كانت سندس</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: ايه الجمال دا كله اتفضلي يا عروسة</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس دخلت بخوف و توتر و باصة لحسين</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: مالك يا سندس في ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: حسين انا خايفة، سبني اروح عشان خاطري</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: مالك يا سندس هي اول مرة ولا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: بس المرة دي غير كل مرة، احنا هنعمل زي اي رجل و مراته بجد</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: ( قرب من سندس وهمس) طيب ما انتي مراتي يا بت، وبعدين مفرقتش حاجه يعني، مسيرنا نتجوز و اعمل كدا برضو</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: طيب، انت وصلت لفين في الموضوع</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: بشوف شقة علي قد فلوسي و اول ما اشوف شقة مناسبة، هبتدي توضيب فيها علي طول</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: بس...</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين شد سندس في حضنه و بقي يبوس في رقبتها و هي مش متجوبة و خايفة مش زي كل مرة، حسين نازل تقفيش في بزازها و طلع علي شفايفها فضل يمص و يعض فيها و شد سندس من ايدها و دخل بيها الاوضة نيمها علي السرير و فضل يقلعها و هو هياج و سندس غصب عنها بتعمل اللي عاوزه حسين، عشان فتحها و متقدرش ترفضله طلب، و حسين فضل مكمل في هيجانه. و بعد ربع ساعة كان جاب لبنه علي الارض بعد ما خلص نيك في كس سندس و هي قامت دخلت الحمام غسلت جسمها بالمياه و لبست هدومها و مشيت، قام حسين مسك فونه من زاوية في الاوضة و شاف الفديو الجديد وهو بينيك سندس، قام نقل الفديو علي كرت مومري مع الفديو الاول و حذفه من الفون،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">حسبت علي حق القهوة و قمت عشان اروح بعد ما هديت شوية، اول ما فتحت بالباب و شفت اللي كنت متوقعه، مديحة في البيت مع بنتها ريهام، دخلت الصالة و مديحة استلمتني</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: انت بتمد ايدك علي البت يا سبع البرومبة انت، يعني هي تسكت و تستحمل و متتكلمش عن حقها اللي انت مقصر فيه. و في الاخر تمد ايدك عليها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يا حماتي اسمعني بس</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بعصبية:: اسمع ايه، انت ليك عين تتكلم، ليه انت فاكر نفسك راجل بجد ولا ايه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بعصبية:: لا انا راجل اوي و متهلفطيش بالكلام، بدل ما اعلمكم الادب</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: وانت فاكر الرجولة انك تمد ايدك علي حريم ولا ايه، لا يعنيا الراجل اللي بجد اللي يعرف يخلي الست اللي تحته تتعب من حاجه تانية، حاجه انت متعرفش تعملها، عشان دي للرجالة اللي بجد</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بعصبية:: امبسطي يا ريهام، سيبهالك و ماشي خالص، ههههه قال ساكتة، اومال لو مش ساكتة كانت عملت ايه، دا بنتك خلتني مضحكة الشارع، دا حتي مرات البواب اللي المفروض انها تاخود جمب و تشوف اكل عيشها، ركبت عليا بسببها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سبت ريهام و امها و نزلت من البيت مخنوق، وبعدين هروح فين دلوقتي؟!، اتصلت بزين صحبي و قلت اشوف لو عنده مكان ليا ابات في النهاردة و اشوف هعمل ايه بكرة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: الو ايوة يا زين</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: ايوة يا رحيم في ايه و انجز وحيات ابوك ؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مالك يا عم في ايه انت كمان؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: يعم كسم صاحب الشغل بيحكها معاي و لسه عامل مشكلة معاه و بحول احل الموضوع ابن اللبوة دا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: خلاص خلاص، حل الموضوع و لو عوزت حاجه قولي</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: متقلقش هيتحل و انا هاعرف ابن الزانية دا مقامة معاي، المهم انت كنت عايز ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: متشغلش بالك، كنت عايز نسهر مع بعض و كنت فاكرك فاضي</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: مرة تاني يسطا، علي ما احل الموضوع</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عادي يعم ولا يهمك سلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: سلام يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">قفلت مع زين و مكنتش عارف اعمل ايه، مكانش هينفع اطلب منه مساعدة و هو باين من صوته انه متعصب و مدايق، طيب اعمل ايه، جاتلي فكرة اروح اقعد عن بيت ستي، بس كلمت عمي الاول</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: الو ازيك يا عم مجدي، اخبارك</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: عاش من سمع صوتك يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مجدي، 40 سنه، قمحاوي، 175 سم، جسمه مليان سيكا بس مش تخين، مجدي يبقي عمي اخو ابويا، و متجوز نورا و متجوز واحدة تانية و معاها بنتها بس مش من صلبه دي من صلب جوز مراته الاولاني، و شغال موزع تبع شركة مكرونة و رز و زيت، شغال علي عربية شفر كبيرة و بيسافر محافظات اغلب الاوقات و مش بيقعد في البيت كتير،</span></p><p><span style="font-size: 15px">شايفك ياللي بتقول اني كتبت المعلومات دي قبل كدا، انا بس بفكر الباقي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: **** يخيلك يا عم مجدي، اخبارك ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: بخير و ايه عم دي، دا كلهم عشر سنين اللي بيني و بينك يعني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: الاحترام واجب برضو</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: كلك ذوق يا رحيم، خير؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا بس كنت عايز بس يعني، لو ينفع ابات عند بيت ستي النهارده عشان متخانق مع مراتي و سبت البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: اممم طيب يا رحيم انت فين دلوقتي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا قاعد علي كفاتريا قريبة من بيتي اسمها******</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: خمس دقايق و اجيلك استناني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا عم مجدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">و استنيت عشر دقايق و شفت العربية الشفر بتاعت عم مجدي عند اول الناصية و بيكلكس عشان اركب معاه، قمت و حسبت علي حق القهوة و رحت ركبت معاه، و كان سايق العربية و سألني</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: اخبارك ايه يا رحيم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بخير</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: بخير ازاي و انت شكلك شايل هم كبير، روق يعم مش مستهلة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: معاك حق، مش مستهلة</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: عارف يا رحيم انا بحب فيك رجولتك، رغم ان دا بيت ستك و كنت ممكن تروح فيه من غير ما تقولي بس انت قدرتني و جيت تاخود رائي كمان</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: البيت ليه حرمته يا عم مجدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: اصيل يا رحيم، بس وحيات ابوك بلاش عم مجدي، هما كلهم عشر سنين بس مش اكتر يعني،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي براحتك، عارف يلا مجدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: لا انت كدا هتخيب و هضربك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بابتسامة:: حبيبي يا مجدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: ايوة يعم اضحك و فك كدا، ويلا عشان وصلنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ركن مجدي العربية و نزلت انا و هو و دخلنا البيت بتاع ستي، و نورا اللي فتحت الباب</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ازيك يا نورا</span></p><p><span style="font-size: 15px">نورا:: اهلا يا رحيم ازيك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تمام الحمد***</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: نورا عايزك دقيقه، بعد اذنك يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: خد رحتك يا مجدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخل مجدي و نورا مراته جوا و انا لسه في الصالة، خمس دقايق ومجدي خرج قعد معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: احكيلي بقي مالك و متخانق مع مراتك و سايب البيت ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مفيش اصل كل شوية اتخانق معاها و تسيب البيت و تروح بيت اهلها و تكبر المشكلة و امها ديمآ في صفها، و النهارده انا اللي سبتلهم البيت وخرجت، وقلت يوم كدا الدنيا تهدي و اروح</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: طيب لو حابب اروح معاك و نعمل قاعدة كدا و نتفاهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا لا مشتغلش بالك، انا هدبر اموري</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: ماشي يا رحيم، انا هسيبك علي راحتك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هي ستي نايمة ولا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: ايوة اصلها بتاخود العلاج و مش بتقدر تقعد عشان بيدوخها فا بتنام</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: كنت عايز اقعد معاها شوية</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: الصبح ابقي اقعد اليوم كله معاها، مش عارف انا ايه السر اللي ديمآ يخليها تسأل عليك علطول، دي مش بتسأل علي حد من اعمامك اللي هما ولادها، اكتر ما بتسأل عليك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: حبيبتي يا شوشو، اصل انت مش فاهم، انا كنت هتجوزها زمان بس ابوك وقف بنا و منعنا و اتجوزها هوا</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: هههه، يخربيت يا رحيم، ديمآ بتفصلني ضحك بهزارك،</span></p><p><span style="font-size: 15px">قعدت ادردش مع مجدي و بعد عشر دقايق جات نورا من جوا</span></p><p><span style="font-size: 15px">نورا:: انا رتبت الاوضة اللي هتنام فيها يا رحيم بس لما نتعشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يا جدعان ملوش لزوم و*** كل دا، انا مش غريب يعني،</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: انت بتقول ايه بس يا رحيم، قوم يلا معاي اجبلك حاجه تلبسها من عندي عشان تعرف تنام بدل الجنز دا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا لا تمام يا مجدي مش مستهلة</span></p><p><span style="font-size: 15px">نورا:: مالك يا رحيم انت اللي محسس نفسك انك غريب كدا و مكسوف</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بأبتسمة:: انا مش عارف اشكركم ازاي يا جدعان و***</span></p><p><span style="font-size: 15px">مجدي:: يلا يا يعم و فكك من الكلام دا، يلا عشان انا جعان و عايز اكل و انت بكسوفك دا مش هتخلينا نخلص و نطفح</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يعم يلا بدل ما تكلنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت الاوضة اللي نورا رتبتها عشاني، و مجدي دخل عندي و جبلي تشرت و بنطلون بيتي من هدومه، غيرت هدومي و لبتسهم و كانو وسعين فشخ عليا عشان جسمي نحيف جدآ و هو جسمه حلو و مليان عني يمكن ضعف حجمي، غيرت و خرجت برا، اتعشيت مع مجدي و مراته نورا و قعدنا نرغي في كذا حاجه وبعدين علي الساعة 11 بالليل كدا، سبتهم و دخلت الاوضة عشان انام،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(الساعة 1:30 بالليل)</span></p><p><span style="font-size: 15px">قلقت من نومي و خرجت اروح الحمام و بعد ما خلصت حمام و كنت معدي من قدام اوضة النوم بتاعت مجدي و مراته، سمعت صوت تأوهات مكتومة بس طلعت اااه عالية و طويلة، الفضول خدني و قربت ودني من الاوضة و سمعت نورا بتتأوه و بتحول تكتم صوتها، نزلت بصيت من خرم باب الاوضة و شفت منظر يهيج الحجر،</span></p><p><span style="font-size: 15px">نورا واخدة وضع الدوجي و مجدي ورا منها و بيفشخ كسها و كان زوبه في الحجم العادي، بس تخين سنة، و مع كل خطبه من مجدي في نورا كان لحمها يترج بطريقة مثيرة جدآ، و زوبري انتصب و هيجت وانا شايف نورا عريانة خالص و بزازها مدلدلة تحت منها و لحمها الابيض محمر من صوابع مجدي اللي ماسكها و بيفشخ كسها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">فوقت لنفسي و زعلت اني عملت كدا واني اتصنط عليهم و علي خوصيتهم، رجعت اوضتي عشان انام بس منظر جسم نورا مش مفارقني، لدرجة هلوست بيها اني بدل مجدي جوزها و انا اللي بفشخ فيها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(تاني يوم الساعة 8:06 الصبح)</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت نايم و سمعت صوت نورا بتصحيني، بس صوتها بعيد، فتحت عيني و نسيت اني كنت في بيت ستي، بصيت عند باب الاوضة شفت نورا واقفة عنده و بتصحيني من بعيد، قمت علي حيلي و دخلت الحمام غسلت وشي و خرجت شوفت ستي صحيت، رحتلها بسرعة قعدت جمبها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ست الكل اخيرآ شفوتك من امبارح وانا نفسي اقعد معاكي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي بفرحة:: تعال يا رحيم تعال في حضني يا ابن الغالية</span></p><p><span style="font-size: 15px">رحت و خدت ستي في حضني و فضلت كام دقيقة في حضنها بعدين قعدت جمها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: من امبارح كان نفسي في الحضن دا بس انتي كنتي نايمه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: انا لو اعرف انك هنا كان النوم طار من عيني، مانت اللي بتاجي من غير ما تقول و تغيب عننا فترات كبيرة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: حبيبي يا شوشو يا عسل انتي و انا اقدر ابعد عنك برضو، بس الشغل واخد كل وقتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: انت محسسني انك المحافظ، ياود انت مش هتعرف تضحك عليا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: و*** غصب عني يا ستي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: يعينك يا حبيبي و يقدرك علي همومك، مالك يا رحيم، مخنوق من ايه انا سمعت انك اتخنقت مع مراتك و سبتلها البيت كمان</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تعتب معاها يا ستي، مش عارف اعملها ايه اكتر من كدا، دانا مدلعها و معيشها كويس و عمرها ما طلبت حاجه مني و قلتلها لاء، حتي لو مش معاي اجيب اللي عوزه بتصرف واجيبه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: قولي طيب انت بتعمل كل واجباتك كا زوج؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: قصدك ايه يا ستي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: كلامي واضح يا رحيم، بتعمل كل واجباتك ولا لاء؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا حسيت ان ستي فهمت تقصيري مع ريهام و انا اتكسفت اتكلم</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: رود عليا يا واد انا ستك مش حد غريب عشان تتكسف</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بحول... بحول يا ستي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: كدا انا فهمت، حاول تهدي الدنيا يا رحيم، انا عارفة ان المشكلة كبيرة بس انت حاول تهدي مراتك و تضحك عليها بكلمتين، الست من دول لو قايدة نار ومش طيقاك، قولها كلميتن حلوين و هي هتمبسط، اضحك عليها باي حاجه، بخاتم، جميلها في شكلها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بقولك مفيش حاجه نفسها فيها و معملتهاش يا ستي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: خلاص سيبها مع نفسها شوية و هاتهدا و حاول تتكلم معاها بهداوة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا خلاص انا جبت اخري مع ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت نورا بالفطار</span></p><p><span style="font-size: 15px">نورا:: خراب البيوت مش حل يا رحيم، انت كدا هتخرب بيتك بنفسك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بالعكس انا شايف ان دا الحل الوحيد لمشاكلي انا و ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستي:: حاول تمتص غضبها و سبها فترة مع نفسها و هي حتهدي لوحدها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اما نشوف اخرتها معاها</span></p><p><span style="font-size: 15px">فطرت مع نورا و ستي و بعد كدا كنت بحكي معاهم في اي كلام و لاقيت فوني بيرن و كانت هبة، اخدت الفون و اتكلمت علي جمب</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة يا هبة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ايوة يا رحيم انت فين و مجيتش الشركة النهارده ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مفيش تعبان شوية و مقدرتش انزل</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: اصل عديت عليك في شقتك و حماتك خرجت و حسيتها عايزة تخلص عليا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: الولية المجنونة دي.... معلش يا هبة حقك عليا، عندي انا دي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: لا مفيش حاجه، انا مش شايلة منها، المهم انت فين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: في بيت ستي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: طيب بقولك ايه عيزاك تاجي الشركة النهارده بعد معاد المرواح</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ليه خير؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: انت نسيت اتفقنا امبارح ولا ايه!؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا ما نسيتش، ماشي اول ما تمشي المواظفين هاجي، بس ليه الشركة ما في اي مكان تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: لما تاجي هفهمك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا هبة سلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: سلام يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">قفلت مع هبة و فضلت قاعد مع ستي و نوار، و كل ما اشوف نورا قدامي افتكر منظرها امبارح مع جوزها، بس بحول اخلي نفسي مفكرش في كدا، لدرجة ان نورا خدت بالها من تصرفاتي و ماكنتش فاهمة حاجة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">في الشركة عند مكتب حاتم مدير الشركة</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم قاعد مع هبة و بيتكلمه مع بعض</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: مستر حاتم، زي ما اتفقنا، انا ها فهم رحيم الموضوع واحدة واحدة و بعد كدا هناجي عندك هنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: انا مش فاهم و فيه ايه يعني مش هو كدا كدا وافق، فيها ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: انت نسيت يا مستر حاتم ان رحيم قالي ان الكلام دا يفضل سر، بس انا قلتلك و بكدا هيفهم غلط و هيفتكر اني قلتلك علي السر من وراه</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: اعملي اللي عيزاة يا هبة المهم ننجز</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة::طيب انا هنزل دلوقتي اقعد في الكفاتريا علي ما ياجي وافهمه كل حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: ماشي يا هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلت هبة و قعدت في الكفاتريا بتاعت الشركة و بتفكر تفهم رحيم الموضوع ازاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(الساعة 2:45 العصر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت الاوضة اللي كنت نايم فيها و غيرت هدومي و ظبطت نفسي و خرجت الصالة سلمت علي ستي اللي كانت زعلانة اني ماشي بالحضن و سلمت علي نورا بالايد و خرجت</span></p><p><span style="font-size: 15px">وصلت الشركة و اول ما دخلت كانت هبة بترن عليا و بتقولي انها في الكفاتريا بتاعت الشركة، قفلت معاها و رحتلها و شفتها قاعدة لوحدها و الكفاتريا فاضية عشان اصلآ معاد المرواح عدي من بدري، رحت عندها و قعدت معاها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ازيك يا هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: اهلاً يا رحيم اقعد</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: (قعدت) فهمني بقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: طبعآ انت عارف ان العملية اللي انت هتطوع فيها في شركة فور لايف</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اممم كملي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: و الشركة في انجلترا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: قصدك اني هسافر؟! ...</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: اكيد اومال انت فاكر ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا كنت فاكر انهم هيبعته المتخصصين هنا و يعملة التجربة هنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: لا طبعآ هناك احسن، عشان هناك مقرهم و اي حاجه هيحتجوها هتكون متوفرة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مكنتش عامل حسابي اسافر، طيب و بعدين</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: بوص الشركة زي ما قلتلك بنتعامل معاها و انت قولتلي انك انت اللي بتراجع علي ملفتها، يعني الشركة بتتعامل معانا كلنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هبة لخصي عشان انا و القراء مش فهمين حاجه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: بوص شركة فور لايف لما بعتت انها عايزة متطوع، مطلبتش مني انا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اومال لمين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: بعتت... لمستر حاتم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بمعني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: بوص مستر حاتم طلب مني اجيب المتطوع و ليا مكافأة، بس انا مهتمتش بالمكافأة اكتر من اني اسعدك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: قصدك ان.... انت قولتي لمستر حاتم عن مشكلتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: و*** العظيم بطيب خاطر و كان كل همي اسعدك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب افرد كنت رفضت، كدا انتي فضحتني بدون اي فايدة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: رحيم صدقني انا كل همي اخلصك من مشكلتك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اظن انك سعدتي بما فيه الكفايه</span></p><p><span style="font-size: 15px">صوت من وريا:: رحيم اهدي و تعال معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">بصيت وريا و كان حاتم مدير الشركة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: معلش يا استاذ حاتم انا مش هقدر اقعد اكتر من كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: تعال بس و انا هفعمك كل حاجه في مكتبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هديت شوية سمعت كلام حاتم و طلعت معاه المكتب بتاعه، قعدنا علي الانتريه انا و هو</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: تشرب ايه يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اشرب الكلام اللي عايز تقوله</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: انا مقدر انك متعصب، بسبب اني عارف المشكلة اللي عندك، بس لو حسبتها صح هتلاقي ان هبة كانت بتحول تساعدك و صممت اني اصبر عليك و مدورش علي متطوع تاني، حتي انها مسألتنيش علي المكافأة بتاعتها، و كل ما اكون ها غير رائي هي تفضل تزن عشان اصبر، لدرجة كنت هفهمها غلط</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب.... (صمت دقيقة) ... فهمني انت بقي الحكاية</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: بوص بقي كل الحكاية ان انت هتسافر انجلترا تعمل التجربة و ترجع، شوفت سهلة اهي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب فهمني دلوقتي انا هعمل ايه بالظبط؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: بوص بقي انت هتوضحلي المشكلة اللي عندك بالظبط و تشرحلي كل حاجه، عشان هافهم الدكتور المسؤل عن حالتك، عشان يعرف هو بيتعامل مع ايه، و تعمل حسابك انك احتمال تسافر قريب فا فضي نفسك خالص و تتخلص من اي مواعيد مرتبط بيها عشان تبقي جاهز، عشان احتمال في اي وقت اقولك حضر شنطتك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هو الدكتور دا يعرف عني اي حاجه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: رحيم انت بتكلم مدير شركة، مش معقول اعمل حاجه زي كدا، انا محبتش ابعت عنك اي بيانات خالص غير لما اسمعك بتقول موافق</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي، بس انا مش هقدر الصراحة اقول كل حاجه بالتفصيل عن مشكلتي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: رحيم، دا دكتور يعني لازم يعرف المشكلة كلها من جذورها، عشان يفهم هو هيعمل ايه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة بس</span></p><p><span style="font-size: 15px">بيقطعني حاتم:: انت محرج تتكلم معاي مفيش مشكلة، تقدر تكتب المشكلة بتاعتك و توضح كل حاجه و انا هبعتها للدكتور</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا سكتت و مش برود، قام حاتم حط ايده علي كتفي وقال</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: رحيم اظن دي فرصتك، والفرصة بتاجي مرة واحدة و الذكي بس اللي بيستغلها، وانا مش هقولك الكلام دا عشان قديم و معروف بس بفكرك بيه، وكمان...</span></p><p><span style="font-size: 15px">بقاطعه:: موافق يا استاذ حاتم هات دفتر اكتب في المشكلة</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: كنت عارف انك ذكي</span></p><p><span style="font-size: 15px">قام حاتم و اداني اللاب بتاعه</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: خود اللاب اكتب عليه احسن عشان اعمل كوبي و ابعت للدكتور علي طول</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: اسيبك انا مع نفسك، هخروج نص ساعة وجاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا هزيت راسي بايوة</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(بعد ساعة إلا)</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخل حاتم عندي المكتب مرة تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: اظن دا وقت كافي تكون شرحت و كتبت مشكلتك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اتفضل اللاب اهو.. هي هبة مشيت؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم شغل الشاشة بتاعت الكاميرات:: اه مش قاعدة شكلها روحت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تمام يا مستر حاتم مستني الرد عشان اجهز</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: تمام يا رحيم، انا مضيتلك اجازة و هخلي حد يستلم مكانك لغاية اما ترجع</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: شكرا يا استاذه حاتم</span></p><p><span style="font-size: 15px">مشيت من الشركة و ركبت موصلات و روحت و كنت علي السلالم و شفت عفاف خارجة من عند بيت عبدالرحيم جوز بثينه، واول ما شفتني قالت</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: تحت امرك في ايه وقت يا استاذ عبده، لو عوزتني تاني عشان اغسلك الهدوم علي ايدي علي ما تصلح الغسالة مفيش مشكله</span></p><p><span style="font-size: 15px">عبده:: تمام يا عفاف روحي انتي دلوقتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ونزلت عفاف و هي كأنها مش شيفاني، وانا اصلآ الفديو بتاعها معاي، بس نفضت و طلعت فتحت باب الشقة بتاعتي و شفت ريهام هي و امها بتلم شنطة هدومها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بتعملي ايه يا ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: بقولك ايه ابعد عنينا دلوقتي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بدون اعتبار ل مديحة:: مش بتردي ليه يا ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بصتلي و كانت غضبانة و نص وشها محمر مكان القلم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يا ريهام افتكري كل الحلو اللي كنت بعمله عشانك، فكري في بيتنا اللي ممكن يتخرب؟! ،</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: وانت ما فكرتش ليه في كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا مش فاهم هو انا متجوزك انتي ولا متجوز بنتك، ما تهدي شوية، المفروض انتي اللي تهدي الدنيا مش تخليها تاخود شنطة هدومها و تسبني في ايه، ما تردي يا ريهام انتي مش بتتكلمي ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ماما انا خلصت كل حاجه انتي جاهزة ولا لسه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: يلا بينا يا ريهام، رجالة ايه دي انا مش فاهمة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ونزلت ريهام و امها مديحة وسبوني لوحدي في البيت،</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت الحمام خدت دوش و بعد كدا دخلت فرطت جمسي و كنت بفكر لغاية ما نمت من غير ما احس</span></p><p><span style="font-size: 15px">(الساعه 6:12 المغرب)</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحيت من النوم، غسلت وشي و دخلت عملت كباية قهوة قعدت اشرهبها، وقلت اني ظلمت هبة و اكيد زعلت مني ولازم اصلحها، هي فعلآ نيتها خير و دا مش كلامي لوحدي اللي اكدلي استاذ حاتم برضو، كنت لسه بشرب في القهوة و كنت ناوي اطلع اصالح هبة، لقيت الباب خبط</span></p><p><span style="font-size: 15px">قمت فتحت كانت هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بأستغراب:: هبة اتفضلي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: (دخلت) رحيم انا مش عيزاك تزعل مني صدقني انا مكانش قصدي افضحك ولا اعمل اي حاجه انا بس كنت عايزة اسعدك صدقني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بأبتسمة:: مصدقكك يا هبة، دانا اللي كنت طالع اقولك اني اسف و مش عايزك تزعلي مني، انا اسف</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة بأبتسمة:: لا طبعآ مش زعلانة، دانا اللي المفروض اللي اصلحك،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: حصل خير، تشربي ايه</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: انت هتعزم عليا ولا ايه دا بيتي ، صحيح انا شفت ريهام و امها كانو نزلين مع العصر من عندك هي زعلت تاني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عادة ولا هنشتريها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: فكرتني، حاتم بلغني ان شركة فور لايف وصلهم المعلومات بتاعتك و عيزينك في اسرع وقت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: وليه مستعجلين كدا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: مش عارفه، المهم جهز نفسك عشان احتمال اسبوع و تسافر، جواز سفرك معاك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: تمام مستر حاتم هيتفق معاك علي كل حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا هبة، انتي رايحة فين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: انا كنت نازلة ابلغك بكدا و كنت نازلة اعتذرلك بس انت قصرت عليا الموضوع</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا هبة مع السلامة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ماشي يا رحيم سلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">وفتحت هبة باب الشقة و كانت خارجة بس قلتلها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">لفت و بصتلي، قلتلها شكرآ. هزت رسها بأيوة و هي مبتسمة و قفلت الباب وراها</span></p><p><span style="font-size: 15px">(بعد يومين)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">صحيت من النوم وفطرت كنت سرحان و فوقت من سرحاني والفون بيرن و كان استاذ حاتم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: الو ايوة يا استاذ حاتم</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: صباح الخير يا رحيم لسه نايم ولا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا لا صحيت من شوية</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: طيب يا سيدي اعمل حسابك اخر الاسبوع احتمال تسافر انجلترا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ازاي بالسرعة دي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: انت وراك حاجه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لاء</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: خلاص اومال زعلان ليه؟ يلا اسيبك انا تظبط دنيتك و استني مني تلفون بعد يوم ولا اتنين</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا استاذ حاتم سلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">قفلت مع حاتم و قلت اروح اسلم علي ستي اودعها عشان مش عارف انا هقعد هناك قد ايه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">لبست و ظبطت نفسي و روحت سلمت علي ستي و نورا و عمي كان مش موجود عشان الشغل بتاعه، قعدت حركة ساعتين عندهم و عرفتهم اني مسافر، و بعد كدا مشيت من عندهم و روحت بيت ابويا و سلمت علي ابويا و عمر اخويا وسناء اختي الكبيرةوعرفتهم اني مسافر، سفرية تبع الشغل و قعدت ساعة و شوية و بعد كدا اتصلت باستاذ حاتم بلغته اني عايز سولفة ضروري، بلغني اني اروح الشركة واستلم اللي عايزو من قسم الحسابات و هو هيبلغهم، و بالفعل وصلت الشركة بعد اكتر من ربع ساعة و استلمت الفلوس و بعد كدا روحت عند بيت اهل ريهام، طلعت فوق خبطت علي الباب، فتحت مديحة و مدخلتنيش واتكلمت معاي من علي الباب</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: عايز ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عايز اشوف ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: وهي مش عايزة تشوفك</span></p><p><span style="font-size: 15px">و كانت هتقفل الباب في وشي بس زحتها لورا و دخلت غصب عنها</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بعصبية:: انت مجنون ولا ايه، انت ازاي تدخل البيت غصب عني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بقولك ايه يا ولية انتي انا مش فيقلك فين ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت ريهام من جوا علي صوتي و كانت مع اختها سندس اللي شكلها كان غريب جدآ تحت عنيها اسود و ظاهر عليها التعب و الضعف و وشها مسفر (طبعآ الكلام علي سندس)</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام قفلت باب الاوضة:: عايز ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ينفع نقعد نتكلم مع بعض علي جمب</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: وانت بعد ايدك اللي اتمدت عليا دي عايز لسه تتكلم معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: كنت متعصب يا ريهام و مش حاسس بنفسي، وزي ما انتي عارفه في لحظة غضب قابيل قتل هابيل،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام قعدت في الصالة:: عايز ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا قعدت معاها:: انا اسف يا ريهام متزعليش مني</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايوة و انا اعمل ايه باسفك دا اصرفه منين يعني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: حقك عليا و كنت مسافر سفرية تبع الشغل و محبتش اسافر و انتي زعلانة مني،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: وانت عايز ايه برضو</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا قربت منها:: يعني خلاص يا ريهام قلم هو اللي هيوقع بنا و يخرب بيت،(مسكت ايدها) قلم واحد يخلي اجمل ست تبعد عني، خلاص لو عايز ترودي القلم عشان نتصافه انا موافق يلا</span></p><p><span style="font-size: 15px">و مسكت ايدها الاتنين و بقيت اضرب نفسي علي وشي بايدها، وهي ابتسمت و ضحكت غصب عنها، قمت بوست كفوف ايدها من جوا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: خلاص بقي ما يبقاش قلبك اسود</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: خلاص سبني دلوقتي، بس برضو مش مسمحاك علي القلم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يا بت دا ضرب الحبيب زي اكل الزبيب،</span></p><p><span style="font-size: 15px">طلعت مبلغ من الفلوس اللي خدتها سولفه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: امسكي (بديها الفلوس)</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ليه كل دا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مصريفك عشان مش عارف هاغيب في السفرية قد ايه، فا قولت اعمل حسابي بالمرة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ماشي يا رحيم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هترجعي الشقة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: مش دلوقتي سبني شوية</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي، مع السلام يا حبيبتي (وخطفت بوسة من شفايفها)</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام ابتسمت و انا نزلت من البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: ضحك عليكي يا هبلة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ضحك عليا ازاي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: ماهو كل بعقلك حلاوة و هترجعي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اومال المفروض كنت اعمل ايه يعني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: تصديه و تعرفيه ان مدت ايده عليكي دي كبيرة في حقك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اهو اللي حصل يا ماما خلاص بقي وكمان جيه لغاية عندي و اعتذرلي وسبلي مصاريفي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: اتلهي في خبتك يا موكوسة، وانتي فعلآ هتروحي البيت بتاعك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايوة</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: ماشي بس ما تجيش تبكيلي تاني بعد كدا، و تشتكي منه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: خلاص بقي يا ماما الواحد فيه اللي مكفيه</span></p><p><span style="font-size: 15px">عاشور:: عين العقل يا ريهام يا بنتي، جرا ايه يا مديحة متبقيش ابليس اللي بيخرب الدنيا و يشعللها نار، ورحيم كتر خيره جيه و اعتذر لبنتك عايزة ايه تاني، ريهام روحي بيتك يا بنتي اقعدي مع جوزك قبل ما يسافر</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: حاضر انا كنت هروح اصلآ بس هلم الهدوم في الشنطة</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: اسمعي كلام ابوكي و خليكي خايبة اكتر ما انتي خايبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">(بعد يومين)</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام صحتني من النوم، قمت دخلت الحمام اخدت دوش و فطرت و شرب كباية شاي، طبعآ الدنيا هادية بيني و بين ريهام من اخر مرة، بس انا مانكتهاش او قصدي يعني احول زي كل مرة، لبست و نزلت الشركة عشان اظبط الدنيا مع اللي هيطبق مكاني وافهمه يتعامل ازاي، وبعد معاد الشغل قبلت هبة قدام الشركة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: اخبارك ايه يا رحيم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بخير انتي عامله ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: كويسة ايه وصلت فين في الموضوع؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: حاتم قالي يومين و اسافر عشان اظبط الدنيا و حجز تذكرة الطيارة،(سكتت بفكر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: مالك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا بخاطر يا هبة، انا زي ما بيقوله بلعب بالنار</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: النار متحرقش مؤمن يا رحيم، والمخاطرة ميقدرش عليها غير الابطال، ويفوز باللذات كل مغامر ومخاطر</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: معاكي حق</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: م تنساش انا اللي هوصلك لغاية المطار</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انتي كدا عاوزة تخليها حريقة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: ليه؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انتي عارفة ريهام لو عرفت موضوع زي دا</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: وايه اللي هيعرف ريهام؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عشان هتوصلني لغاية المطار</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: هي عارفة انك هتعمل عملية؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لاء طبعا، انا مفهمها اني مسافر عشان شغل تبع الشركة</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: خلاص هاجي اودعك من عند المطار</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: يلا اركب اوصلك معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ركبت مع هبة و وصلت البيت طلعت الشقة غيرت و اخدت دوش و قعدت مع ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">(يوم السفر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت صاحي بدري وانا كنت نايم مقلق قبلها، كنت محضر شنطة السفر من بالليل، قمت لبست و ريهام لبست و فوني رن و كان استاذ حاتم بيرن عليا، فتحت عليه و قالي انه مستنيني تحت البيت بالعربية عشان يوصلني، قفلت معاه و نزلت تحت انا و ريهام ركبت انا جمب حاتم و ريهام ورا و حطيت شنطة الهدوم في شنطة العربية، وبعد كدا وصلنا المطار ولاقيت هبة كانت هناك بعربيتها، سلمت عليها و ريهام كانت متغاظة من هبة، فوني رن خدته و بعدت شوية اتكلم فيه و سبت هبة و حاتم و ريهام مراتي مع بعض عند العربية عشان كنا لسه قدام المطار،</span></p><p><span style="font-size: 15px">خلصت مكالمة بعد خمس دقايق و رجعت شفت حاجة خلتني في منتهي الغضب ....</span></p><p><span style="font-size: 15px">يتبع.....</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(الجزء الخامس)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">خلصت مكالمة بعد خمس دقايق ورجعت شفت حاجة خلتني في منتهي الغضب</span></p><p><span style="font-size: 15px">كانت هبة تقريبآ بتشات مع حد علي الواتس بس بعيد شوية عن ريهام و حاتم اللي كانه بيتكلمه و هما بينهم كام سنتي و ريهام واقفة بطريقة مش ولا بود، و بتبتسم و حاتم عينه علي جسم ريهام، رجعت عندهم و انا كلي غضب،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يلا يا ريهام عشان هركبك تاكسي روحي بيت امك دلوقتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: وليه تاكسي مانا اوصلها في طريقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بدون ما ابص لحاتم:: كتر خيرك يا استاذ حاتم، كفاية عليك كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: لا انت كدا عامل بينا فرق يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بنظرة حادة لحاتم:: معلش يا استاذ حاتم، مظنش حد هيستوعب المنظر لو شافه مراتي مع واحد لوحدها</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: يا رحيم انت..</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بقاطعه:: وانت طريقك غير طريقها، هبة معلش خودي ريهام معاكي البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: مفيش مشكلة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بغيظ:: لا انا هركب تاكسي</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسيت حاتم انه فهم اني عايز ابعده عن ريهام،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ركبت ريهام تاكسي و بعد كدا سلمت علي هبة و سلمت علي حاتم اللي اتغيرت نظرتي فيه من شخص محترم ل فلاتي و خاين</span></p><p><span style="font-size: 15px">المهم ركبت الطيارة المتجها لي انجلترا، وبعد ساعات وصلت الطيارة مطار انجلترا، استلمت الشنطة بعد ما اتفتشت و كمان مراجعة جواز سفري،</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت خارج من المطار و شفت واحدة فرس شقرا توقف زوب المخصي لو شافها، كانت رافعة لوحة صغيرة مكتوب عليها اسمي، رحتلها اتكلم معاها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة انا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">(كانت بتتكلم انجليزي، قمت انا كلمتها انجليزي عشان معاي اللغة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">(الكلام بالانجليزي بينا، و مع اي حد في انجلتر،)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بوقلك انا رحيم اللي انتي رافعة اسمه</span></p><p><span style="font-size: 15px">هي:: هاي رحيم انا ڤيكتوريا و تقدر تقولي ڤيكي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا ڤيكي، هنعمل ايه دلوقتي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: تعال معاي يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">مشيت انا و ڤيكي عند عربية بي ام موديل السنة قبل اللي فاتت، حطيت شنطة هدومي ورا و ركبت مع ڤيكي اللي كانت بتسوق بينا و بعد عشر دقايق وصلنا مقر شركة ( فور لايف)، نزلنا احنا الاتنين و هي قالتلي اسيب شنطة هدومي في العربية،</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلنا الشركة و ركبنا الاصنصير طلعنا الدور السابع و دخلنا مكتب كان فيه واحد دكتور عرفته من البالطو الابيض اللي لابسه، و مركز في اللاب ومش منتبه معانا، قامت ڤيكي اتكلمت معاها</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: دكتور داني، سلم علي الضيف رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني انتبه للكلام لما سمع اسمي و ساب اللاب و قرب علينا</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: ازيك يا رحيم عامل ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بقلق:: ااا.. كويس!</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: نسيت، اتفضل اقعد تشرب ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مياه</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني بص لڤيكي و قالها تروح تبلغهم يجيبو عصير عشاني و تكلم الدكتور المساعد و تاجي، و بالفعل خرجت ڤيكي</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: اعرفك بنفسي انا دكتور داني المسؤل عن التجربة، و كمان مدير الشركة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ازيك يا دكتور داني</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: انا طبعآ بقدر ثقتك و مجهودك انك تسافر من دولة لدولة تاني، و متخافش انا عايزك دايمآ واثق فيا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا مش فاهم حاجه؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">وقبل ما يتكلم داني دخل علينا شخص تاني و وراه ڤيكي اللي كانت ماسكة ملف في اديها و عصير</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: اعرفك بدكتور جون، المساعد الخاص و زي ما بتقوله في مصر دراعي اليمين</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اهلآ دكتور جون</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: اهلآ يا رحيم، قلقان ليه، متخافش انا عايزك واثق فينا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لو مش واثق مكنتش سافرت من مصر لغاية هنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي ادتني العصير قعدت اشربه و هما ببفهموني انهم فضلو يدرسه في التجربة دي اكتر من تلات سنين و اني اتطمن و مخافش، و بعد رغي كتير داني اخد الملف اللي كان مع ڤيكي</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: رحيم ممكن تمضي علي الملف دا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ملف ايه دا بالظبط؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: دا ملف بيأكد انك موافق تخضع للتجربة و انت بكامل قوتك العقلية و انك مش مجبر علي حاجه غصب عنك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بتفكير:: هات الملف</span></p><p><span style="font-size: 15px">اخدت الملف و قريته كله و كان فعلآ بيقول كدا و كمان بيقول ان انا بعد ما التجربة تنجح، هطلع مأتمر صحفي و اعرف اني كنت المتطوع للتجربة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: في بند هنا بيقول اني لازم اكون معاك في مؤتمر صحفي</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: ايوة، اومال هنعلن نجاح التجربة ازاي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة بس...</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي بتقاطعني:: مجرد مؤتمر يا رحيم، وبعد كدا هترجع بلدك زي ما جيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب لو رفضت؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: رحيم انت سفرت لبلد تانية عشان التجربة، هل عندك استعداد ترجع زي ما جيت عشان ولا حاجة؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بتفكير:: موافق...</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني بأبتسمة:: اتفضل القلم امضي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: قبل ما امضي، العشر ألاف دولار؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: متخافش بكرة هتاخودهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: متنساش ان الاقامة عليكم ينعي انا اي حاجة ممكن احتجها عليكم</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: ما العشر ألاف دولار دول تقدر تصرف منهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لاء العشر ألاف دول مكافأة التطوع، ولا انت عايزني اصرفهم هنا و ارجع بي ولا حاجة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: متنساش انك هترجع وانت خلصان من مشكلتك!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: دكتور جون، انا هخضع لتجربة، يعني يا تنجح يا تفشل،</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون كان هيتكلم بس داني قاطعه</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: موافق امضي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لاء الملف يتعدل من الاول و يتضاف البند دا</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: ڤيكي ممكن تاخدي الملف و تخليهم يعملو ملف فيه البند الجديد اللي عايزو رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: حاضر</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: دقيقه انا مخلصتش كلامي</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون بديق:: ايه في تاني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طبعآ انا جاي هنا متطوع للتجربة، وانت هتجربه فيا، يعني احتمال تحصلي مشاكل صحية لو التجربة فشلت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: بمعني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ياريت يتضاف بند كمان بيقول ان الشركة ملزمة بعلاجي في حال فشل التجربة</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: بس دا كدا كتير</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: دكتور جون، انا بخاطر بحياتي واظن ان الشركة ما صدقت لاقيت متطوع، وإلا مكنتوش طلبته من دولة تاني متطوع،</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: رغم ان كلامك بيدول علي عدم ثقة فينا، بس موافق ڤيكي ياريت تلحقي تضيفي البند دا كمان قبل ما يطلب نسبة من ارباح الشركة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اسف يا دكتور داني بس انا لازم اكون ضامن كل حاجه قبل ما اتخدر بي بنج العملية ولا انا كلامي غلط</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: انا بلغت ڤيكي بالموافقة، اظن اني اقتنعت من بدري بكلامك</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت ڤيكي و معاها الملف و انا بقيت ادردش مع دكتور داني و جون كان بيتكلم و هو متغاظ شوية اني قدرت اغلبه في النقاش، و بعد ربع ساعة رجعت ڤيكي و معاها الملف و شنطة طبية</span></p><p><span style="font-size: 15px">اخدت من ڤيكي الملف و قريته كله و شفت البنود اللي اتضافت و مضيت عليه، بعدين ڤيكي قالتلي انها هتاخود عينه ددمم مني عشان التجربة، ومسكت الشنطة الطبية اللي كانت معاها و اخدت مني عينة ددمم و خرجت و بعد كدا داني قالي انهم حجزين اوضة في فندق عشان اقعد فيها الفترة اللي هقعدها هنا ، رجعت ڤيكي و اخدتني في العربية بتاعتها للفندق و ادتني شريحة اتصال عشان يقدره يتواصله معاي عشان مش هينفع يتكلمه علي الخط المصري بتاعي، و كمان ادتني فيزا و الباسورد بتاعها هتبعته رسالة علي الفون ، و قالتلي ان الڤيزا فيها مبلغ معين اصرف منها دول حق الاقامة و ملهمش دعوة لو صرفتهم في التفاهة، خدت شنطة هدومي من عربية ڤيكي و مشيت ڤيكي و انا دخلت الفندق كان تحفة و تنظيم عالي، اخدت المفتاح بتاع اوضتي بعد ما أتأكده من جواز السفر بتاعي، طلعت اوضتي و عشان كان الوقت ليل طبعآ و تعب الطيارة، دخلت الحمام اللي في الاوضة اخدت دوش و خرجت نومت من التعب</span></p><p><span style="font-size: 15px">(تاني يوم الساعة 9:30 الصبح بتوقيت إنجلترا)</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحيت من النوم علي فوني اللي بيرن و طبعآ كان رقم مش مصري، فتحت عليه وكانت ڤيكي و بتقولي انها مستنياني في كافيه جمب الفندق، قفلت معاها و قمت اخدت دوش عشان افوق و غيرت هدومي و نزلت اتصلت بڤيكي و وصفتلي مكان الكافيه، وبعد كدا رحتلها، طلبت قهوة و قعدنا ندردش شوية و بعدين قمنا و مشينا روحنا الشركة تاني، بس مطلعانش السابع عند مكتب د داني، طلعنا الرابع و دخلنا مكان تحسه اوضة عمليات، انا افتكرت اني هعمل التجربة دلوقتي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلنا الاوضة دي و كان دكتور داني موجود هناك قاعد قدام لابتوب خارج منه أسلاك و أجهزة صغيرة غريبة و هو بيظبط حاجات في اللاب،</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلنا انا و ڤيكي و سلمت علي د داني،</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: رحيم انا هعملك اختبار سريع كدا عشان عيزين نتأكد من حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: حاجة ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: تقدر تعتبر اني هتأكد من المشكلة بنفسي عشان احدد عناصر المشكلة تمام</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي تمام</span></p><p><span style="font-size: 15px">لبست هدوم زي بتاعت اللي هيعملو عمليات و قعدت علي كرسي كان جمب اللاب زي ما داني قالي و بقي يوصل اسلاك فيها حاجات بتلزق في راسي و سلك فيه زي مشبك بلستك في صباعيني الاباهم ?، و اخيرآ سلك عند منطقة العانة و سلك علي زوبري و سلك علي الخاصية، طبعآ دا كله بيظهر مؤشيرات علي شاشة اللاب،</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: ڤيكي ابدأي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا استغربت الكلمة و ما كنتش فاهم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي وقفت قدامي و ابتسمت بطرية مغرية و لاقيتها بتقلع التيشرت بتاعها بطريقة بطيئة و مغرية، و بعد كدا بقيت تفك البرا من علي بزازها الملبن البيضة اللي حلامتها غامقة، زوبري ابتدي يقف من المنظر اللي قدامي، و الاجهزة اللي متصولة باللاب بقيت تطلع صوت زي زن تصفير، و داني ماسك دفتر و بيكتب الملاحظات اللي بتظهر علي شاشة اللاب، بعدين لفت ڨيكي و ادتني ضهرها و مالت لقدام و طيزها بقيت قدامي و بقيت تقلع البنلطون اللي لابساه بكل اغراء (ولك ان تتخيل بقي عزيزي القارئ، واحدة اجنبية جسمها كرڤي بيضة جدآ و حلامتها و كسها وردي، بتقلع قدامك زي افلام البورن بالظبط، طبيعي ان صاحبك يقف و يشد بكل صلابة احترامآ للجسم اللي قدامك) و بقيت تنزل البنطلون الرياضي اللي لابساه و وحده وحده بتنزل الكلوت عشان يظهر كسها الوردي النضيف اللي مفيش فيه شعرية حتي، و انا مع المنظر كنت هقوم اركب ڤيكي، بس سمعت داني بيقول..</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: ڤيكي، كدا تمام بس ناقص تحليل الحيونات المناوية</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: حاضر يا دكتور،</span></p><p><span style="font-size: 15px">وراحت ڤيكي مسكت امبول ازاز و جهاز ابيض رفيع في زر تشغيل احمر و كانت رجعالي</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: اظن مفيش داعي يا ڤيكي للجهاز، من وصفه لمشكلته، ان عنده سرعة قذف،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: حاضر</span></p><p><span style="font-size: 15px">و نزلت ڤيكي بين رجلي و مسكت زوبري اللي كان علي اخره، و تفت عليه و بقيت تدعك فيه و هي بصالي نظرة اغراء، و قالت (اول ما تحس انك هتنزل قولي) وفي خلال دقيقتين و نص كنت هجيب و بقيت ازوم و انا بقول (هجيب هجيب) ڤيكي مسكت الامبول، و بقيت تدعك زوبري جامد و حطت الامبول عند راس زوبري و قمت جايب لبني كله فيه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: حالتك مستاء منها، انا كنت فكرا اني هستخدم بوقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بكسوف:: مكنتش جيت هنا عشان مشكلتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي قامت و بقيت تفك الاسلاك و هي لسه ملبستش هدومها، وانا زوبري بقي يقف تاني و ڤيكي خدت بالها و ابتسمت، و همست ( بعد نجاح العملية انا اول واحدة) انا ابتسمت رغم موقفي، وبصراحة كلمة ڤيكي طمنتني شوية ان العملية بنسبة كبيرة هتنجح، ڤيكي خلصت فك الاسلاك و لبست هدومها و خرجت بالامبول اللي معاها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">رجعت انا جمب داني عند اللاب و هو بيكتب ملاحظات، و بقيت افهم شوية حاجات، و بعدين رجعت ڤيكي المكتب تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: تمام يا دكتور انا وديتها المختبر و هما ها يبدأو في التحاليل و التجارب،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يعني معاد العمالية امتي؟؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: رحيم احب اقولك ان معاد العملية هيتأخر شهر</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بأستغراب:: شهر!! .. ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: انت عندك ضعف و ممكن يقلب انيميا، و انت مش بتمارس اي رياضة، او حتي كنت بترجي نص ساعة في اليوم، دا غير ان عملك في الشركة اللي شغال فيها بيتطلب انك تفضل قاعد مدة كبيرة و دا غلط،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بمعني؟؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: انت هتمارس رياضة طول الشهر دا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يعني اجري و اعمل نشطات لجسمي و كدا؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: مش بس كدا، انت هتروح چيم عشان تشيل اوزان و تعمل تدريبات لاياقة بدنية عالية، الشهر دا كله لازم تفضل تدرب فيه كأنك داخل مسابقة كمال اجسام</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ازاي يعني، دكتور داني لسه قايل ان انا عندي ضعف و احتمال يبقي انيميا كمان، اتضرب كمال اجسام ازاي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: متقلقش يا رحيم، انا ليا صديق مدرب كمال اجسام و كمان حاصل علي ذهبية كمال اجسام للعالم مرة و تلاتة فضية و اربعة برونزية، وانا ها فهمه ازاي يتعامل معاك، و بالنسبة للضعف ف انا هديك علاج مكثف لحالتك و كمان احتمال تاخود منشطات من الكابتن صديقي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ليه دا كله؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: عشان عقلك و قوتك العضلية تقدر تتواصل بمخك و قضيبك ينتصب بشكل مناسب وجسمك يتقبل عضو بنفس القوة ،(بأبتسمة) و اذن ان انت كدا هتذيد جاذبية لنساء كتير،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا كنت عامل حسابي ان احتمال اطول اصلآ، مفيش مشكلة يا دكتور</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: تقدر دلوقتي ترجع الفندق او تتعرف علي البلد يا رحيم و انا هبقي اتفق مع صديقي المدرب و اعرفك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا انا هرجع الفندق و بالليل اتعرف علي البلد</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: تعال اركب معاي العربية انا هعدي من قدام الفندق في طريقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت انا وڤيكي و ركبت العربية و ڤيكي ساقت بينا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي بجدية:: هتعمل ايه بعد نجاح العملية يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مفكرتش بعد كدا، تفكيري وقف عند العملية و بس</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: شكلك قلقان</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طبيعي اقلق، مانا هعمل تجربة يعني مش رايح اعمل عملية مضمونة 100٪</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: اتطمن يا رحيم التجربة دي مضمونة، الشركة بكل مواظفينها اشتغلت علي العملية دي 3سنين و انا و دكتور داني و جون، مقصرناش في اي حاجه، و حاجة كمان اتجنب انك تعمل علاقات هنا قبل العملية، لان من الواضح ان عندك شهوة عالية</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايه عرفك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: اكيد هلاحظ ان قضيبك انتصب و انت لسه منزل المني قبل دقيقة، و دا يدل علي انك شهواني جدآ</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بصراحة محصلتش قبل كدا معاي بس... بصراحة انت السبب في انه ينتصب في نفس اللحظة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي بأبتسمة:: شكرآ ليك، و اكيد هكون انا اول واحدة امارس معاك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بأبتسمة:: اكيد طبعآ اجرب الجسم الرهيب دا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: وصلنا يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلت من العربية و روحت الفندق و طلعت اوضتي</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">-ريهام في بيت جوزها</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام كانت بتتكلم في الفون مع حد بمياعة و شرمطة، و كل شوية ايدها تقفش بزازها و تمسك حلامتها، و تنزل تحسس علي كسها اللي كان بدون كلوت و تدعك بظرها و هي بتتكلم و بعد المكلمة قامت دخلت الحمام اخدت دوش و رجعت الاوضة و بقيت بتغير هدومها و بتلبس حاجات تبرز جمالها و بتبص علي جسمها في المراية و بتحسس علي كل جسمها و كانت هتمسك المشط من علي التسريحة و شافت صورة رحيم جمب المشط، قامت قلبتها علي وشها بكل قرف و اخدت المشط ، و بعد ما خلصت بعشر دقايق، الباب يخبط و تقوم تفتح و كان عمر اخو رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بتفاجئ:: عمر؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ازيك يا ريهام... ايه هفضل علي الباب؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: لا طبعآ ادخل</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخل عمر و ريهام قفلت الباب و رجعت لعمر</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ازيك يا ريهام عامله ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: كويسة انت عامل ايه يا عمر؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: كويس، انا جيت اتطمن عليكي، اصل رحيم قبل ما يسافر قالي اجاي كل فترة اشوفك محتاجة اي حاجه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: فيك الخير يا عمر، يوه نسيت اعملك حاجه تشربها</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ليه هو انا غيرب يا ريهام ولا ايه،..</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ميصحش برضو يا عمر، انا هروح المطبخ اعملك شاي ماشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ماشي يا ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام كانت باصة في عين عمر و بتقف ببطئ شديد و هو عينه علي كل جمسها بيفترسه، قامت ريهام و كانت بتمشي في اتجاه المطبخ و عمر باصص علي طيزها اللي بتتهز في الماشية و ريهام كانت لابسة عباية بيتي ديقة و حزت الكلوت لو ركزت تاخود بالك منه</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر في سره:: انا لازم اركب اللبوة دي بقي احا، كسمك يا رحيم، علي الطلاق لاركب ريهام مراتك طلاما مش قادر عليها</span></p><p><span style="font-size: 15px">وقام عمر ورا ريهام المطبخ و كانت بتعمل الشاي، قام قرب منها، واتكلم معاها في اي حاجه و بترود و هي بتحضر الشاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: عارفة يا ريهام انا نفسي اتجوز بسرعة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأنتباه لكلام عمر:: ايه!! اشمعنا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: نفسي في عروسة تكون نسخة منك في كل حاجه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأبتمسة متدرية:: اشمعنا نسخة مني يعني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: اتكلم علي اننا اصحاب ولا...</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اخص عليك يا عمر، انت فكرني فتنة يعني و هفضح سرك</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: وانتي لو فتانة برضو كنت هحب اتجوز واحدة نسخة منك ليه، انا يعني بصراحة، نفسي في واحدة زيك ست بيت شاطرة و مؤدبة و جميلة و... جسمها يكون زيك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ماله جسمي يا واد؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: احنا لسه اصحاب صح؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايوة طبعآ</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: بصراحة جسمك جامد اوي و تعبني اوي، و بصراحة كدا انا بحسد اخويا انه معاه واحدة فرس كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: شوفت بقي اخوك رغم دا كله، بيزعلني و يخليني اروح ببت اهلي يمكن كل اسبوعين</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ملوش حق، و حمار كمان، بس قوليلي بيزعلك ازاي يعني مش فاهم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بكسوف:: حاجات كبيرة عليك يا عمر، انت لسه صغير</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: مين دا اللي صغير، بقولك عايز اتجوز، قولي بس مزعلك من ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بكسرة متصنعة:: حاجات كبيرة يا عمر قلتلك انت لسه صغير</span></p><p><span style="font-size: 15px">ولفت ناحية الحوض، و في اللحظة دي عمر كان خلاص بيفكر بزوبره و لازق في ريهام من ورا و زوبره بين فلقتين طيزها و حط ايده علي بوقها و بيقفش بزازها و ريهام بتحول تقاوم بجد بس عمر متحكم فيها و مصعب عليها الموضوع و بيقول ( صغير ايه يا لبوة دانا انيك كتبية نسوان لوحدي، و انت فكراني مش عارف ان اخويا خول و مش قادر يهدك و بتاعه صغير احا يا متناكة) و بقي يقفش فيها و ايدها نزلت علي كسها و هنا ريهام ابتدت تضعف و تستسلم لعمر و لي اللي بيعمله فيها، و عمر لما حس ان ريهام متجوبة ساب بوقها و مسك بزازها بالايد التانية و بقي يبوس رقبتها و هي طلعت (اه اااه) قام عمر لف ريهام و بقي بزاز ريهام في صدر عمر و خد شفايفها في بوقه و بقي يمص فيها بكل شهوة و ريهام حاضنة عمر اللي رفع العباية بتاعت ريهام و دخل ايده في الكلوت و بقي يقفش طيز ريهام علي اللحم و حس بالبلل اللي في كسها عرف انها هاجت منه و هما لسه مع بعض و عمر كان هيطلع زوبره لريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">الباب خبط، ريهام و عمر اتنفضه من الخضة، و ظبته هدومهم، خرجت ريهام تشوف مين بيخبط و كانت بثينه</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: ايه يا بت ساعة عشان تفتحي الباب</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: معلش مكنتش سمعاه</span></p><p><span style="font-size: 15px">وقبل ما تتكلم بثينه خرج عمر من المطبخ و بثينه اول شافته حولت تعدي الموضوع</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: ازيك يا عمر عامل ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر بقلق:: كويس انتي عاملة ايه يا ام وليد؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بأبستمة:: كويسة زيك، بس ليا عاتب عندك</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ايه! ليه يعني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: بقي اقولك ابقي عدي عليا شوف الدش بتاعي و ظبط القنوات تطنشني!</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: معلش نسيت، حقك عليا يا ام وليد</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: ولا يهمك بس هبقي استنك تاجي</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: اكيد طبعآ من عيني يا ام وليد، يلا اسيبكم انا عايزة حاجة يا ريهام مني قبل ما امشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: خليك ليه ماشي بس؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: اسبكم راحكتم، يعني تكونه عيزين تاخدو راحكتم في الكلام و كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ماشي يا عمر و شكرآ ليك،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: ماشي سلام،</span></p><p><span style="font-size: 15px">و نزل عمر و ساب بثينه و ريهام مع بعض</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: ايوة يا لبوة، بقي افتح عينك انا علي الواد و تسبيني انا في اول محطة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: دانتي بالذات متتكلميش تاني،</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بتفاجئ:: ليه يا بت في ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: انا ما صدقت اجيب رجل الواد و اخيرآ اتجرأ و بقي يحول معاي و بيحضني و يشوف الجسم اللي مولع و محروم من النيك، جيتي انتي زي القضا المستعجل و فصلتي اللحظة علينا و خوفتي الواد</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: يقطعني يختي، ما كنتش اعرف، بس احكيلي الاول ايه اللي حصل</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: هقولك...</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(لقطة عند هبة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة في شقتها باصة في المراية في اوضة النوم و بتشوف شكلها بقميص نوم قديم كان جوزها قبل ما يموت بيحب يشوفها بيه، و بقيت تعمل ميكاب خفيف و مسكت صورة جوزها فضلت باصة للصورة لغاية ما عنيها غرغرت و نزلت دموع كتير لغاية ما باظ الميكاب بتاعها، و سابت الصورة من اديها و بقيت تعيط خمس دقايق و بعدين دخلت حمام داخلي في اوضة النوم، غسلت وشها و رجعت غيرت هدومها و لبست بجامة بيتي و بقيت تتفرج علي التلفزيون</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">_ في بيت حسين /بيت اهله يعني..</span></p><p><span style="font-size: 15px">الباب يخبط و يقوم طارق (اخو حسين) يفتح الباب و كانت سندس اللي استغربت ان طارق اللي فتحلها مش حسين خطيبها</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: ازيك يا طارق هو حسين مش قاعد ولا ايه دانا كلمته قبل ما اجي وقالي انه مستنيني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق بخبث:: حسين نزل هجيب سجاير من تحت و جاي و قالي اقعد دقيقة علي ما ياجي، انا كنت كدا كدا ماشي بس مستنيه ياجي، ادخلي استنيه جوا</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس دخلت قعدت في الصالة بعد ما صدقت كلام طارق اللي قفل الباب و رجع قعد جمبها</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: ازيك يا عروسة عاملة ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: كويسة، انت اخبارك ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: انا تمام، اوعي يكون الواد حسين مزعلك في حاجه، ادبحهولك و***</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: لا لا مفيش حاجه احنا كويسين</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: طيب كويس، بقولك ايه انتي مش غاريبة ادخلي المطبخ شوفي هتشربي ايه</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: لا لا ملوش لزوم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">و قبل ما تكمل سندس كلامها الباب كان بيتفتح من برا بالمفتاح و يدخل حسين مع امه و ابوه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام حسين بتفاجئ:: سندس! ، انتي بتعملي ايه هنا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: طارق فهمني اللي بيحصل بتعمل ايه مع خطبتي بالظبط؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بصت لحسين بصدمة كبيرة من كلمته</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: حسين صدقني، انا معملتش حاجه، دي... دي سندس اللي جاتلي البيت و عرضت نفسها عليا</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بدموع و عياط:: و*** ما حصل كدب كدب، حسين.. انا... (سكتت سندس و هي مش فاهمة اي حاجة، عشان حسين نفسه مكلمها من دقايق تجيله البيت)</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام حسين بغضب::وانتي بتعملي ايه هنا في البيت لما هو كدب؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: حسين قلهم انك كلمتني من شوية عشان اجيلك هنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: بقي انا قوتلك تعالي البيت!! ... ازاي وانا برا من الصبح مع امي و ابويا بنزور المقابر</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بعياط:: كدب كدب صدقوني كله دا غش و كدب</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: كدب ازاي و انت كل شوية ترني عليا و تقوليلي انا بحبك و نفسي فيك مش في اخوك (طارق لامه) دا حتي قتلتلي انها مسجلاني حبيبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: كدب امسكو الفون بتاعي اهو دانا معرفش حتي رقمه عشان اسجله</span></p><p><span style="font-size: 15px">وياخود حسين فون سندس و يدور في الارقام و يشوف رقم اخوه</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: بقي مسجلة اخويا بطارق روحي و حبيبي و انا خطيبي الخنقة!</span></p><p><span style="font-size: 15px">وتمسك ام حسين الفون و تشوف ان كلام حسين كله حقيقي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: وكمان بتكلمني علي الواتس كل شوية و انا بحول اصدها و اقلها انتي خطيبة اخويا و ميصحش و ممكن لو اخويا شاف الكلام دا علي الواتس هتحصل مشاكل بس هي تقولي انا بحذف المحادثة بعد ما اكلمك علطول</span></p><p><span style="font-size: 15px">ام حسين بغضب:: حسين هات البتاع دا اللي بيقول عليه اخوك ( قصدها علي الواتس و هي مش بتعرف تستخدم الفون التاتش)</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: بقولكم بتقولي بحذف الكلام اول باول</span></p><p><span style="font-size: 15px">بس حسين يمسك فون سندس من امه و يدخل علي الواتس و يجيب محادثة بين سندس و اخوه طارق و يبوص لسندس بحزن، و يقول (دانا كنت بحبك ليه كل دا) تقوم تمسك ام حسين فون ابنها و تقرا المحادثة و هي باصة لسندس بغضب و تقولها اخرجي برا البيت دا يا سافلة يا رخيصة، لولا انا ولادي نيتهم خير، **** كشف الحقيقة في الوقت المناسب</span></p><p><span style="font-size: 15px">وسندس مش مصدقة اللي بيحصل كأنه حلم و بتاخود الفون من ام حسين بخطف و تشوف انها فعلآ باعته كلام لطارق انها بتعرض نفسها عليه و كانت هتتجن</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(فلاش باك امبارح)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">الساعة 1:30 الضهر في كافيه، كان قاعد حسين و سندس علي طربيزة مع بعض</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: اهو بفسحك يا ستي عشان متزعليش، عشان حاسك مدايقة</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بشئ من الطمأنينة:: معلش يا حسين، مش قصدي ازعل منك</span></p><p><span style="font-size: 15px">وقبل ما تكمل سندس كلامها يدخل الويتر بتريه عليه عصير مانجة و ينزله علي الطربيزة و يمشي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: جبتلك عصير المانجة اللي بتحبيه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: شكرآ يا حبيبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: بتحبيني انا اكتر ولا هو يا سندس؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بأستغراب:: ايه مين هو؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين بأبتسمة متصنعة:: عصير المانجة</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: ياخي حرام عليك</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: هههه بقولك ايه هاتي فونك دقيقه</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: هاخود كام ستوري واتس من عندك</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: طيب ما تقول انك عايز تفتش فيه وخلاص، اهو امسك يا سيدي عشان تتأكد انك الوحيد اللي في حياتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">(وتديله الفون بعد ما فتحت الباسوورد بتاعه)</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: هههه ماشي يا فكساني، وعشان كدا هعمل حركة رومانسيه شوفتها في فلم امبارح، عشان تعرفي اني برضو بحبك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ومسك حسين كاس العاصير و قال لسندس انه هيشربها من الكاس بتاعه عشان يشرب مكان شفايفها، وهي ابتسمت و كانت هتاخود الكاس من ايده بس هو صمم انه هو اللي يشربها بايده و هي اتكسفت و كانت بتحط شفايفها في الكاس و قبل ما تشرب كويس حسين هز الكاس و نزل شوية عصير علي هدوم سندس</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: حاسب حاسب العصير اتكب عليا</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: معلش مكانش قصدي.. طيب روحي اغسليه في الحمام و تعالي</span></p><p><span style="font-size: 15px">قامت سندس و سمعت كلام حسين اللي استغل غياب سندس و سجل رقم طارق اخو ب طارق روحي وحبيبي و سجل نفسه بخطيبي الخانقة و كان متفق مع اخوه يبقي اون لاين عشان يبعتله شوية كلام كأن سندس اللي بعتاه و هو يصدها و يقولها ان كدا غلط و انتي خطيبة اخويا و وميصحش كدا، و بعد كدا حسين يأرشف المحادثة عشان سندس ما تاخودش بالها منها ودا اللي حصل فعلآ و سندس ماخدتش بالها من المحادثة لانها مأرشفة كذا محادثة</span></p><p><span style="font-size: 15px">(عودة من الفلاش باك)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: لولا اني كويس و عايزها بالحلال، **** كشفك و خلاكي نسيتي تحذفي المحادثة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ابو حسين:: وكمان جاي للواد الصغير تلفي عليه اخرجي برا البيت يا رخصية لتنجسيه بنجاستك</span></p><p><span style="font-size: 15px">وتقرب ام حسين و تلافي سندس قلم ظباطي علي وشها و هي بتقولها (برا البيت ايه مسمعتيش ابو حسين بيقول ايه برا لتنجسيه)</span></p><p><span style="font-size: 15px">وتاخود سندس القلم و تنزل جري و هي بتعيط و مش فاهمة اي حاجه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">تروح ام حسين تحضن ابنها طارق و هي بتقول (رجيل يا واد انا عرفت اربي) و تشاور لحسين عشان هو كمان يدخل في حضنها و تقوله ( لولا ان انت فعلآ عايزها بالحلال، لولا ما **** كشفهالك) و حسين يعيش الدور و يحضن امه</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">"تاني يوم الساعة 7:30 الصبح</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحيت من نومي علي رنه الفون و كان رقم غريب، فتحت عليه و أتكلمت</span></p><p><span style="font-size: 15px">(ما تنسوش اي حد في انجلترا بكلمه انجليزي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ألو مين معاي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">شخص:: اصحي يلا ورانا شغل كتير</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: شغل ايه؟.... مين معاي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">شخص:: هتلاقيني في الكافيه اللي جمب الفندق، اصحي و تعلالي</span></p><p><span style="font-size: 15px">قفل معاي و انا مش فاهم مين دا وعايز ايه، بس قومت و روحت الحمام اخدت دوش و غيرت هدومي ونزلت روحت الكافيه ورنيت علي الرقم، لاقيت فون رن ببص علي صاحب الفون كان عبارة عن دبابة بشرية كتلة من العضلات المتحركة، شاورلي عشان اروح اقعد معاه، انا شفت منظروه و بلعت ريقي و قلت احسن حاجة ان اسمع كلامه بدون نقاش عشان دا ميتقولش لاء او يتناقشه معاه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">رحتله و هو مد ايده يسلم عليا، مديت ايدي انا كمان و اخدها بقي يسلم وايدي كأنها ريشة بالنسباله</span></p><p><span style="font-size: 15px">الشخص:: ازيك يا رحيم انا ستيڤن المضرب اللي قالك عني دكتور داني</span></p><p><span style="font-size: 15px">(ستيڤن، 55سنة، اسمر البشرة، 193 سم، جسمه زي ما قلت، جسم كله حته في معضلة، ستيڤين حاصل علي دهبية العالم في كمال اجسام، و كذا مدلية تاني، وبرغم ان ستيڤن سنه 55 سنة إلا انه ميبانش علي لياقته ولا شكله)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اهلآ بيك، يا استاذ ستيڤن</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستيڤن:: انا متعود ان اتناده ستيڤن بس</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بدون نقاش:: حاضر يا ستيڤن، بس ليه جيت بدري كدا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستيڤن:: اتعود تصحي بدري عشان لازم تجري معاي ساعة علي الاقل</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بأستغراب:: علي الاقل!!</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستيڨن:: دا بس عشان انته مبتدأ، بعد كدا المدة هتزيد، وبعدين انت مش لابس طقم رياضي ليه مش هينفع اللبس دا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مش عامل حسابي ان النهادره هقبلك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستيڤن:: مفيش مشكلة انا معاي طقم في العربية، اشتريه مني عشان دا كان تبع واحد من اللي بيتدربه و انا هجيبله غيره</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يلا بينا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستيڤن:: افطر الاول</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مليش نفس افطر</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستيڤن:: الفطار اهم وجبة في اليوم، هي اللي بتديك طاقة، خلي بالك معاي مفيش راحة، يعني تخلص كل التمارين و بعدين تاخود الراحة بتاعتك و تكمل، انا مش بحب الاشخاص الضعاف فاهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بتحدي:: وانا هسبتلك اني مش ضعيف و انت اللي هتتعب مش انا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستيڤن:: هو دا اللي عايزو العزيمة و الاسرار</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(بعد نص ساعه في حلبة جري اولمبياد)</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت قاعد علي الارض بنهج من التعب و باخود نفسي بالعافية</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستيڤن:: انت بتعمل ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مش قادر... دقيقه اخود نفسي...</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستيڤن:: احنا جرينا ربع ساعة بس</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يعم انا كنت اطلع السلم اتعب سبني</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستيڤن:: قلتلك مفيش عندي راحة، خلص الساعة و ارتاح و انت كدا هتبدأ من الاول وجديد يلا</span></p><p><span style="font-size: 15px">قمت بعد ما خدت نفسي و بقيت اجري من الاول الساعة كاملة و بعد ما كملت الساعة جري تعبت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستيڤن:: معاك عشر دقايق راحة و متتعودتش علي كدا، انا اديتك عشر دقايق بس عشان انت مبتدأ انما هما خمس و او اقل، قولي هو انت مكنتش بتجري او حتي بتمشي كل يوم نص ساعة علي الاقل؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لاء</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستيڤن:: غلط الرياضة دي اهم حاجه، اظن انت لو وصلت لسني هتكون بتتعكز، رحيم انت بطل نفسك اثبت لنفسك مش لحد انك قوي و عندك عزيمة، افتكر كل اللي احبطك و اثبت انك ممكن ترجع و تثبت العكس قوم يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">قومت و قبل ما اكمل العشر دقايق جريت انا و ستيڤن لغاية ما وصلت چيم كبير و واسع مليان يعتبر مش ناس بتدرب دول دبابات و حسيت نفسي عضلة واقع من كتف حد علي الارض من اللي شايفه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ستيڤن حط ايده علي كتفي و قالي متخافش</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بصيت لستيڤن نظرة قوة:: مش خايف بس ايدك هتخلعلي كتفي</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">»»» بعد اسبوع«««</span></p><p><span style="font-size: 15px">_ في بيت اهل ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بتبكي علي سريرها و امها بتطيب بخاطرها</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: يا بنتي متبكيش هما اللي زبالة ما يتسهلوش ضفرك، بقي ام حسين الوسخة دي تقول علينا رخاص، افرحي بابنك و تبقي تقبلني لو حد رضي بابنها العلة دا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بتبكي بحرقة، مش عشان خيطبها سابها لا عشان اتفتحت و ضيعت نفسها وشرفها</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: يا بنتي طيب كلي اي حاجه اسلبي طولك انتي وشك صفر من قلة الاكل و الشرب حرام عليكي كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بعصبية:: سبيني لوحدي يا ماما مش عايزة اسمع حد عايزة ابقي لوحدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">تخرج مديحة من الاوضة بعد ما بنتها صرخت فيها و تقعد ما عاشور جوزها</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: انا مش فاهمة هي ليه زعلانة عليه اوي كدا، دا حتي مفهوش اي ميزة و لولا الهايبر اللي شغال فيه كان زمانه صايع</span></p><p><span style="font-size: 15px">عاشور:: جايز بتحبه يا مديحة، انتي مش عارفة انهم مخطوبين بقالهم سنة و شوية، اكيد حبته و زعلانة عليه</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: كنت عايزني اعمل ايه يا عاشور، امسك فيهم بعت ما امه الزبالة دي تغلط فينا و تقول علي بنتي بايرة ليه، دانا بنتي انضف منهم كلهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">عاشور:: بلا نفخة كدابة يا مديحة بلاش تعقدي المواضيع، اهي الصغير خطوبتها اتفسخت، و معاملتك مع جوز بنتك الكبيرة (علي ريهام) هيطلقها، لولا انه اصيل و مش هاينه عليه يطلقها</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: بس اسكت بقي ما كله بسببك انت، كل حاجه عندك طيبة و تسامح لغاية ما خليت الناس تركب علينا فكرتني اما اشوف البت ريهام بقالها اسبوع مش بتاجي عندنا، دا حتي جوزها مسافر</span></p><p><span style="font-size: 15px">عاشور:: معاكي حق مش عارف مختفية ليه عننا</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">_ حاتم في شقته اللي بيعط و بيجيب نسوان فيها</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم لابس روب نوم و مظبط انه يقابل واحدة في الشقة، و بعد خمس دقايق الباب يخبط فعلآ و يروح يفتح</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: كيداهم و ست الستات، ادخلي برجلك اليمين</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بدلع:: لا اخاف اتعود علي الدلع دا كله، اخاف اتعود علي كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">/ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / /</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">-حسين و طارق اخوه مع بعض في البيت لوحدهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: يعني ايه يا حسين النهارده عدي اسبوع وانا لسه ما ركبتش اللبوة دي</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: اعملك ايه انا بعتلها الفديوهات علي الواتس و هي مش بتفتح من وقتها و برن عليها عشان اهددها مش بترد دا غير ان فونه مغلق بقاله يومين</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: خلاص كسمها افضح اللي جابوها بالفديو</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: غشيم و غبي و مش بتفكر خالص،</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: ليه دا كله؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: وبعد ما افضحا قولي ايه اللي يجبرها انها تنام معاك؟... سكت ليه، خليك ذكي سندس دي هتكون بطتي اللي هتبيض الدهب</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق بأتسغراب:: انت ناوي علي ايه؟... انت عايز تبقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين بيقطعه:: مش مهم عندي هبقي ايه، بس اقدر اعيش كويس و اصرف</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: انت كدا هتبقي قورني و قواد يا حسين</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: خلاص يا كسمك لما يبقي معاي فلوس زي الرز و انت تتحوج ما تاجيش للقروني و تطلب منه حاجه، ساعتها هفكرك بكلمتك</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: بالهداوة بس يا حسين مش قصدي، براحتك يعم و فعلآ حركة زكية، انا بس كنت عايز اركب البت دي زي ما اتفقت معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: سبني اتصرف و هجبهالك لغاية عندك و يلا سبني افكر مع نفسي</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرج طارق و هو بيقول في باله ( ذكاء ايه يا قواد يا قورني، كسمك دانا مصورك بنفسي يعني اقدر افضحكم مع بعض، وانا براها لتكون فاكر اني حذفت الفديوهات من عندي بجد)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">/ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / /</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">»»»»» بعد ما عدي الشهر«««««</span></p><p><span style="font-size: 15px">(يوم العملية)</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت نازل من العربية بتاعت ڤيكي، قلعت نضارة الشمس اللي لابسها</span></p><p><span style="font-size: 15px">كان شكلي متغير، جسمي معضل بسبب التدريبات المكسفة اللي كنت بعملها، ستيل لبسي مختلف، تسريحة شعري مختلفة، التيشرت اللي لابسة مقسم عضلاتي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلت من العربية و ڤيكي جمبي و في واحدة مليف اول ما شفتني عضت علي شفتها وابتسمتلي، غمزتلها بعني و ابتسمت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي بأبتسمة:: مش دلوقتي يا رحيم، لسه الجزء الاهم او اللي جاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلنا الشركة و طلعنا السابع عند دكتور داني و جون</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: شكلك اختلف اوي يا رحيم عن اول مرة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: الفضل يرجع لكابتن ستيڤن هو اللي فضل يفشخ فيا لغاية ما اتنفخت كدا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون بأبتمسة متصنعة:: فعلآ كابتن ستيڤن غيرك اوي</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: ودلوقتي اللحظة المنتظرة، جاهز يا بطل</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بقلق:: جاهز...</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: يلا بينا ننزل غرفة العمليات</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجنا من المكتب و ركبنا الاصانصير احنا الاربعة و نزلنا اخر دور، و بعد كدا داني وقف قدام باب حديد، طلع من جيبه كرت و مسحه بالطول في مكان علي جمب اتفتح الباب و كان اصنصير كبير، دخلنا فيه و حسيت اننا نزلنا دورين تحت الارض، و بعد كدا دخلنا اوضة عمليات كبيرة و مجهزة بكل حاجة و ڤيكي ادتني هدوم عمليات البسها علي اللحم بدون بوكسر حتي ، و بعد ما غيرت لاقيت بنتين لابسين زي لبس الدكتور داني و الباقي، بصتلهم باستغراب</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: متقلقش دول مساعدين تبعي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">نمت علي سرير فوق مني لمبة نورها قوي جدآ،</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: رحيم لو التجربة فشلت هتعمل ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لو التجربة فشلت، اقتلني قبل ما افوق، عشان دا اخر حل بالنسبالي</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: واثق فيا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: حاسس اني لازم اثق فيك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ابتسم داني و حط علي منخيري مسك تنفس و في اقل من دقيقة كنت حاسس نفسي في دوامة و ناس كتير بتتكلم في وقت واحد بس بقيت اركز مع كل صوت واسمعه بيقول ايه</span></p><p><span style="font-size: 15px">صوت:: وبعدين معاك اعمل ايه اكتر من كدا، اجيب صناعي تنكني بيه ولا اشوف غيرك</span></p><p><span style="font-size: 15px">صوت اخر:: اللي قدامك دا و عامل فيها راجل، اختي بتاجي كل شوية تشتكي انه مش بيعرف، ولا بيقدر عليها</span></p><p><span style="font-size: 15px">صوت اخر:: اخلص قوم، روح الشغل علي الاقل تعمل حاجه مفيدة بدل خبتك</span></p><p><span style="font-size: 15px">صوت اخر:: احا بقي انا فتحالك رجلي و سيبالك نفسي عشان تطلع عنتر فجلة،(قامت سحبت شخرة بنت لبوة و ختمتها ب احا) اطلع برا يا خول و مشفش وشك هنا تاني، بقي علي اخر الزمن خولات تعمل رجاله، اتفووو</span></p><p><span style="font-size: 15px">صوت اخر:: هيهي دكر المنطقة وصل بسلامته زغرطه يا نسوان</span></p><p><span style="font-size: 15px">صوت اخر:: اسمع ايه، انت ليك عين تتكلم، ليه انت فاكر نفسك راجل بجد ولا ايه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">صوت اخر:: اوعي تكون فاكر ان اللي عمتله دا هيغير حاجة، انت لسه بالنسبالي نص كم يا روحي</span></p><p><span style="font-size: 15px">صوت اخر:: امتي العمارة دي تنضف انا تعبت</span></p><p><span style="font-size: 15px">صوت اخر:: رجالة اخر زمن</span></p><p><span style="font-size: 15px">صوت اخر:: فعلآ راجل مش بس منظر</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">»»»»» يتبع«««««</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(الجزء السادس)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">معكم كاتبكم (Zeus) </span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">-عند بيت اهل ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">الباب خبط و مديحة فتحت الباب و كانت بنتها ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ازيك يا ماما عامله ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: ازيك يا ريهام ادخلي</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت ريهام و مديحة قفلت الباب و رجعت عندها</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايه مفيش حد في البيت ولا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: ابوكي في المكتبة و اختك في اوضتها انا مش فاهمة البت دي مالها بقالها شهر بتاكل بالعافية و لولا العلاج كان زمانها في المستشفي، و عشان ايه عشان حبيب القلب حسين ابن امه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: معلش يا ماما اكيد هتنسي يعني، وهترجع بس عايزة شوية وقت</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: وانتي يا بت يا ريهام بتاجي كل اسبوع مرة بالعافية و كمان مش بتباتي معانا، رغم انك لوحدك و المعدول جوزك مسافر بقاله شهر، ايه للدرجتي مضايقة منينا!</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: انا برضو يا دوحة، انا بس مش عايزة اتقل عليكم طيب ليه ما بيتي فاضي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: هعمل مصدقاكي يا بنت بطني، واعديها</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: انا هشوف سندس يمكن اعرف اخرجها من حالة الاكتئب اللي هي فيها دي.</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت ريهام الاوضة علي سندس اختها اللي كانت مضلمة الدينا و قاعدة علي السرير حزينة و باين عليها الزعل و التعب</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ريحة الاوضة زبالة يا سندس ينفع كدا؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">وبتروح ريهام تفتح البلكونة و نور الشمس ينور الاوضة</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: اقفليه يا ريهام انا مش عايزة نور عاوزة اقعد لوحدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: لا مش هقفله و مش هطلع غير لما تخرجي تقعدي معاي برا او ننزل نشم هوا</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: مش عايزة انزل ولا اشوف حد، سبيني لو سمحتي يا ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايدا ايدا ايدا.! بقي سندس بتطلب مني بادب و تقولي لو سمحتي، فين سندس اللي بتعمل كل حاجة غصب عن اي حد، يا شيخة قومي، حسين زيه زي غيره، دانا لما اطلقت المرة الاولي ما زعلتش غير اسبوع بس، وطلاق مش فسخ خطوبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس سمعت سيرة حسين و بقيت تبكي من كل اللي حصل بسببه، وازاي هو باعها و ضحك عليها و فتحها و رمها بسهولة، و فضلت تعيط اكتر، قربت منها ريهام و خدتها في حضنها وفضلت تواسي فيها و تقنعها ان حسين دلوقتي مفرفش و مبسوط و مش زعلان عليها ربع الزعل دا حتي ولا نص الربع و فضلت تتكلم معاها</span></p><p><span style="font-size: 15px">و سندس ترد علي كلمة و تسكت عشرة، و معرفتش ريهام اي حاجة عن موضوع كسها اللي اتفتح</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: يلا بقي روحي غيري و تعالي اقعدي معاي برا او تعالي معاي البيت نقعد شوية بدل مانا بكون لوحدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس اقتنعت شوية بكلام ريهام ان حسين مسبوط و هي بتاكل في نفسها هنا، وانها بقالها شهر كامل في اوضتها</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: طيب هاخود دوش و اخرج معاكي</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت سندس من الاوضة و مديحة شفتها جريت عليها اخدتها بالحضن</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: اخيرآ طلعتي يا بنتي، حرام عليكي نفسك،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: خلاص يا ماما سيبها يلا تاخود دوش عشان نخرج سوا</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس دخلت تاخود دوش و ريهام حطتلها فونها اللي كان فاصل شحن بقاله مدة علي الشاحن بس من غير ما تفتحه</span></p><p><span style="font-size: 15px">و بعد ما خرجت سندس من الحمام لبست هدوم خروج و اخدت الفون و خرجت هي و ريهام و راحو شقتها، سندس فتحت الفون و قعد ترغي مع ريهام شوية بعد ما كانت منعزلة مع نفسها شهر، و بعد ما فتحت فونها بعشر دقايق لاقيت حسين بيتصل بيها استغربت الموضوع، حسين بيرن عليها ليه، كنسلت عليه و رن اكتر من مرة و سندس بتنكسل لغاية ما قررت انها تبعده عن حياتها خالص، قامت حطت رقمه في الحظر، و فتحت الفيس و عملته بلوك و دخلت الواتس عشان تعمله بلوك عليه كمان، بس شافت المفاجأة، لاقيت حسين باعت رسايل كتير بيهددها بالفديوهات اللي كان بعتهلها، و برقت من اللي شيفاه، حسين كان مصورها و هو بينكها عنده في البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: سندس... سندس انتي يا بت روحتي فين سندسسسس</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: ايوة... ايوة يا ريهام بتقولي ايه!؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: مالك يا بت يا سندس، بكلمك من الصبح مش بتردي عليا ليه و وشك مخطوف و مسفر كدا ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بقلق:: معلش يا ريهام شكلي هستفرغ، هروح الحمام و جاية حالآ</span></p><p><span style="font-size: 15px">وجرت سندس علي الحمام و قفلت الباب و فتحت الفديوهات اللي كان حسين بيهددها بيها، وكانت بتتفرج و الدموع في عنها، كانت فاكرة ان حسين كان عايز ينيكها بس، لكن يهددها كمان و يبتزها، و شافت يوم ما فتحها و ان الكاميرا بتزوم و تبعد كل شوية معنا كدا حد كان بيصورها و طبيعي جيه في بالها طارق، معرفتش تعمل ايه، شغلت اخر ريكود من حسين و كان بيطلب يشوفها اول ما تسمع الريكود يأما هيفضحها، بعد ما سمعت الريكود لاقيت رسالة مبعوتة من دقيقة، كان بيقولها (شايف انك سمعتي الريكود، شيلي رقمي من الحظر و هكلمك صوت اقولك نتقابل امتي) وقفل الواتس</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام كان بتخبط عليها:: سندس انتي كوايسة ولا ايه مالك انتي لسه تعبانة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس حطت الفون في جيب البنطلون و غسلت وشها و خرجت و كانت بتتعامل عادي مع ريهام عشان متحسش بحاجة، و قعدت شوية مع ريهام و بعد كدا مشيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">اتصلت بحسين و هي في الشارع</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: حرام عليك انا عملت ايه لكل دا، دانا كنت بحبك</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: بوصي بقي جو الصعبنيات دا مش واكل معاي من الاخر، اسمعيني كويس، انا هقبلك و هكلمك وش لوش، عشان شغل الفون دا مش هينفع</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: حرام عليك انا عملتلك ايه لكل دا يا حسين</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: قلتلك مش هياكل معاي الجو دا، قصرو استني مني مكالمة في اي وقت عشان نتقابل، ولو حاولتي تلعبي معاي، متلوميش غير نفسك لما تلاقي فديوهاتك تريند سلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">وقفل حسين في وش سندس اللي كانت بتبكي، و روحت البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">_ ريهام في بيتها مع عمر</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام و عمر نيمين مع بعض علي السرير ملط و كلهم عرق و بينهجه من التعب</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: انت يا مفعوص تطلع خلبوص و تتعبني كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: دانتي اللي تعباني من بدري، فاكرة يا ريهام لما عملنا اول مرة مع بعض</span></p><p><span style="font-size: 15px">(فلاش باك)</span></p><p><span style="font-size: 15px">بعد موقف ريهام و عمر في المطبخ، بعدها باسبوع ريهام حست ان عمر معندوش الجرأة يقبلها تاني فاتصلت بيه و قالتله يجاي و كأن مفيش حاجه حصلت</span></p><p><span style="font-size: 15px">الباب خبط و ريهام فتحت و هي بكامل زينتها، كانت لابسه عباية بيتي ديقة عليها و مفتوحة علي شكل مثلث من عند صدرها اللي من غير برا، و مفتوحة من الجناب بالطول لغاية الفخاد، دا غير انها نص كم</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ادخل يا عمر</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر دخل و ريهام قفلت الباب و رجعتله</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: مش بتسأل عليا يعني يا عمر، زي ما اخوك وصاك</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر بقلق:: معلش مشغول</span></p><p><span style="font-size: 15px">وكل ما يبص لريهام في عينها ينزلها الارض</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: تعال يا عمر اقعد جمبي هنا عايزة اتكلم معاك</span></p><p><span style="font-size: 15px">-عمر قرب و بلع ريقه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايه اللي كنت بتعمله في المطبخ دا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر بتوتر:: معلش يا ريهام غصب عني، الشيطان لعب في دماغي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: انت عارف لو رحيم اخوك عرف هايحصل ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر بخوف:: لا لا ابوس ايدك متجبلوش سيرة، صدقيني مش هكررها بس متعرفيش رحيم حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: مش هقوله بس فهمني ايه اللي خلاك تعمل كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: اصل اصل....</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايه اصل ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: انتي حلوة... و غصب عني لاقيت نفسي عملت كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام ابدت تهيج من كلام عمر عليها</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: حلوة ازاي يعني.. مانا زي اي ست عادي</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: لا انتي بتقولي كدا عشان مش فاهمة باللي انا بحسه لما اشوفك،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: طيب فهمني بتحس بايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: بصراحة، بتعتب، اصل... جسمك حلو و انتي شكلك حلوة، فا غصب عني بفكر فيكي كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بهيجان:: كدا ازاي يا عمر؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر حس ان ريهام بتسأل عن تفاصيل و مش علي بعضها، فقال يجرب معها لاخر مرة</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر:: اني انا جوزك و بشوفك ملط علي السرير مستنياني عشان... انيكك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ( بيهجان في مكنها) بجد انت بتتخيلني كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر قرب من ريهام و وهو بيتكلم و بالراحة بقي يمد ايده علي فخاد ريهام و خد شفايفها في بوسة، و هي كانت مش متجوبة ولا ممانعة، سايبة عمر يسوق،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر مع عدم اعتراض ريهام، دا شجعه يتمادي، و قرب و مسك بزازها يقفش فيهم و حس انهم من غير برا، و بقي يقرص حلامتها و ريهام اتجاوبت مع عمر و بقيت تتنفس بصوت عالي و طلعت اه اه، قام عمر مد ايده جوا العباية بين فخادها و بقي يدعك كسها و حس بالبلل اللي في الكلوت فهم انها هايجة و عجبها الموضوع، قام نزل بين رجل ريهام و رفع العباية و شد الكلوت و شاف كس ريهام المقلبظ، و هاج و نزل عليه لحس و ريهام ايديها علي راس عمر و بتقرب عليه عشان يلحس اكتر، فضل عمر يلحس و بيدعك البظر و ريهام اتأوة جامد و جابت علي وش عمر، بعدين عمر قام و شد ريهام من اديها و دخل بيها اوضة النوم، نيمها علي ضهرها علي السرير و طلع بجسمه نام فوقيها و بقي يمص شفايفها و يقفش بزازها و بعدين قلعها العباية خالص و بقيت ملط، نزل علي بزازها مص و قرص في الحلامات و ريهام بتصوت من المتعة، فضل عمر يمص بزاز ريهام و بعدين قلع البنطلون و البوكسر و ظهر زوب عمر، ريهام فتحت رجلها لعمر مستعجلة النيك، و عمر مسك رجل ريهام رفعها علي كتافه و دخل زوبه بالراحة في كسها و بقي يتحرك ببطئ و ريهام مغمضة عينها و مستمتعة بالزب اللي في كسها، و عمر فضل يرزع في ريهام و يسرع في الحركة و بعد عشر دقايق نيك متواصل في كس ريهام كان حس انه هيجيب قام خرج زبه برا كسها و جابهم علي بطنها و بزازها، و هي دعكت بظرها جامد و جابت هي كمان، وهو نزل علي شفايف ريهام مص و اترمي جمبها</span></p><p><span style="font-size: 15px">(نرجع من الفلاش باك)</span></p><p><span style="font-size: 15px">عمر لبس هدومه و نزل من عند ريهام اللي قامت دخلت الحمام تاخود دوش</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">_بعد اربع ايام من يوم العمليه</span></p><p><span style="font-size: 15px">فتحت عيني لاقيت نفسي كنت نايم علي سرير في اوضة زي بتاعت المستشفي، بصيت حوليا، لاقيت جمبي زرار زي اللي عند مكتب حاتم، دوست عليه و بعد دقيقة ممرضة دخلت عندي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ممرضة:: اخيرآ صحيت يا مستر رحيم ارتاح شوية</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انتي مين و فين دكتور داني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ممرضة:: دكتور داني بياجي كل يوم المستشفي يتطمن عليك و هنكلمه دلوقتي و نبلغه انك فوقت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بتفاجئ:: كل يوم! و مستشفي انا كنت اخر مرة في اوضة عماليات المختبر،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ممرضة باستغراب:: مختبر ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ولا حاجة، ممكن تتصلي بدكتور داني تبلغيه اني فوقت زي ما قلتي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ممرضة:: اه حاضر،</span></p><p><span style="font-size: 15px">وكانت الممرضة نظرتها ليا غريبة، فالأخر عضت علي شفتها و خرجت، انا استغربت الموقف كله مش الحركة بس، كنت بفكر في كلامها اللي قالته ان داني بياجي كل يوم، و انا في مستشفى،</span></p><p><span style="font-size: 15px">وسط سرحاني لاقيت دكتور داني داخل عليا</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: اهلآ بالبطل، وحشني من اخر مرة شوفتك فيها صاحي هههه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: دكتور داني فهمني كدا بالراحة هو انا متبنج بقالي كام يوم و ايه اللي جبني المستشفى انا مش كنت في المختبر في الشركة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: انا بنجتك اربع ايام عشان متستخدمش العضو الجديد علطول، وجبتك المستشفي هنا عشان يهمتو بيك احسن من الشركة، و المستشفي دي تابعة للشركة يعني كل اللي هنا يعتبر شغال للشركة، وانت في قسم عناية مركزة يعني كل ساعة ممرضة تاجي تشوفك و تطمن عليك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب ايه التجربة نجحت ولا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: نقدر نقول ناجحة بنسبة 50 ٪ دلوقتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بقلق:: يعني ايه 50؟ فهمني</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: اهدي يا رحيم، جسمك تقبل العضو بشكل سليم، بس استخدامه لسه ما شفناهوش، لسه هنشوف في مشكلة في اخراج البول ولا لاء، و كمان ممارسة الجنس طبيعي ولا لاء</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب يعني دلوقتي اقدر اتحرك عادي ولا لاء؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: اكيد يا رحيم انت عملت العملية من اربع ايام يعني تقدر تتحرك و دا احسن ليك عشان تتفاعل، بس في حاجه لازم تعرفها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: حاجة ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: انت.. عندك عقم و مش هينفع تخلف..</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بصدمة:: مش هينفع اخلف! طيب مفيش اي حل؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: للاسف انا عملت كل اللي بوسعي، لاكن...</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بحزن:: شكرآ يا دكتور داني</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت الممرضة علينا بعد ما خبطت علي الباب و داني سمحلها تدخل</span></p><p><span style="font-size: 15px">ممرضة:: انا جبت الفطار لمستر رحيم، و بعد الفطار هديله العلاج</span></p><p><span style="font-size: 15px">حطت الممرضة الاكل و بصتلي بنظرة كلها شرمطة في عيني و هي بتعض شفتها و خرجت</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني بأبتسمة:: شكل في معجبين من اولها يا رحيم، اظن من نظارات ماري (الممرضة) ليك عجابها صديقك الجديد (علي زوبي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ليه وهي شافته فين عشان يعجبها؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: ماري هي اللي بتديك العلاج بنفسها، بتدهنلك كريمات و مراهم بنفسها مكان العمالية، بس متعرفش انك عامل تجربة.</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: دانا صاحب الزوب و ما شوفتوش لسه</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: دلوقتي تشوفه، بس بقولك ايه اتجنب انك تعمل اي علاقة النهاردة عشان نشوف اول يوم الوضع هيكون طبيعي ولا ايه اللي هيحصل،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: حاضر</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرج داني و انا فطرت و بعد ما خلصت دخلت ماري مبستمة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ماري:: وقت العلاج مستر رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا في بالي:: هتموتي و تديني العلاج يا لبوة وانا صاحي عشان تلعبي في زوبري و اهيج و اقوم اركبك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا ماري</span></p><p><span style="font-size: 15px">شفت نظرة ماري ليا كلها شهوة و كان اول مرة احس الاحساس دا، احساس ان في واحدة هايجة و نفسها فيا، بدل اللي كنت بشوفه من ريهام و اختها و بثينه و عفاف و زيزي، و قلت لازم اعوض ريهام عن حرمانها معاي الفترة اللي فاتت، مهما كانت هي مراتي ليها حق عليا</span></p><p><span style="font-size: 15px">وسط سرحاني كانت ماري بتقرب مني و بترفع الهدوم اللي لابسها و نيامتني علي ضهري، كنت بدون بوكسر او اي حاجة من تحت لابس علي اللحم، اول ما عيني جات علي زوبري كأني في جسم واحد تاني، زوبري كان كبير و راسه كبيرة، و في زي خط بالطول من تحت واصل في زوبري كله و للبيضان، و اول ما ماري مسكت زوبري عشان تدهنه كريم حسيت بحرقان في خط الجرح مكان ايد ماري</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بوجع:: ايدك ايدك شليها بسرعة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ماري شلتها بأستغراب:: في ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: حاولي ما تمسكيش فيه كدا تاني، عشان بتألم لسه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ماري:: حاضر بس لازم ادهنه كويس عشان الجرح يشفي بسرعة (بصت عليه) هو كام سنتي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عجبك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ماري بتعض شفتها:: من اول ما شفته</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مش هينفع نعمل حاجه دلوقتي زي ما انتي شايفة مش مستحمل ايدك فيه حتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ماري بأبتسمة:: خلاص انت هنا لغاية ما تخف و انا هستني بفارغ الصبر</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هو عجبك اوي كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">قبل ما تتكلم داني دخل علينا و ماري كان خلصت دهان و خرجت</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: ها شوفته ولا لسه هههه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بس في جرح بالطول حرقني اوي</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: ما الكريمات دي عشان الجرح، و متقلقش في كريم بيعملك تخدير موضعي، عشان متحسش بألم و انت صاحي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب انا هقدر اختبره امتي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: ما تستعجلش، يوم ولا اتنين و نبدأ الاختبار، اهم حاجه دلوقتي عيزين نجرب اخراج البول</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بقلق:: طيب</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: رحيم صدقني انا مقصرتش في حاجه، عملت كل اللي عليا، وكل اللي كانه معاي برضو عمله اللي عليهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">بصيت لداني و سكتت، وبعد ساعة حسيت اني عايز اروح الحمام اتبول، روحت وبالفعل محستش بألم خالص، مسكت زوبي كان كبير و هو نايم، بقيت اتفحصه و شفت خط الجرح اللي من تحت و كان بالطول واصل من اول الراس لغاية لعند البيضان، غسلت ايدي و طلعت</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: كله تمام، حسيت بأي ألم</span></p><p><span style="font-size: 15px">هزيت راسي ب لا، داني ارتسمت علي وشه ابتسمه فخر بنفسه .</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">_في شقة مجهولة، حسين و سندس مع بعض</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: مالك يا سندس ليه العياط دا بس دانا سحس حبيبك</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بعياط:: عايز ايه يا حسين انت مش خدت اللي عايزة مني، سبني فحالي</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: دانا عملت كل ده عشان اقف معاكي الواقفة دي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: عايز كام يا حسين و تمسح الفديوهات؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: تعجبيني لما تفهيمها و هي طايرة، نقول 5 مليون كويس</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بخضة:: اييه؟!، خخ خمس مليون؟ انت بتتكلم بجد</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: اه بجد وانا ها هزر مع كسمك ولا ايه</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: وانا اجيب الثروة دي كلها منين، خمس مليون ايه اللي عايزهم دول انت مجنون</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: خلاص هشغلك بيهم!</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بأستغراب:: اشغتل بيهم، شغل ايه دا اللي هيجبلي خمس مليون، دا ولا حتي 100 ألف</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: الشغل عندي ملكيش فيه</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بقلق:: شغل ايه دا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين بخبث:: هقولك في وقتها بس اول حاجة عايزك تمضي علي خمس وصلات امانة، كل واصل ب مليون جنيه</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بعياط:: حرام عليك انا عملت ايه لكل دا، ارجوك يا حسين، سبني في حالي</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين برزعة قلم:: بقولك ايه يا كسمك انتي تقولي حاضر و بس، امسكي امضي ( بيديها الوصلات) مع كل ميلون هيكمل هديكي الوصل بتاعه، وبعد ما يخلصه كلهم ها تمشي، ومتخافيش يا ستي هنغنك معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس خدت القلم مضت و الدموع زي المطر بينزل من عنيها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: دلوقتي انتي تحت امري، لو حولتي تعملي اي حاجه، هحبسك و افضح فاهمة ولا لاء، و دلوقتي هفهمك الشغل،... طارق ?</span></p><p><span style="font-size: 15px">يخرج طارق من اوضة موجودة في الشقة</span></p><p><span style="font-size: 15px">طارق:: اخيرآ دانا مستني الندها دي علي نار</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس باصه لطارق برعب:: طارق؟ انت بتعمل ايه هنا، انته عيزين مني ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: طارق، ياريت تاخود سندس تفهمها شغلها الجديد ههه</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس كانت هتصرخ، قام طارق كتم بوقها و حسين ضربها قلم</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: من غير حلفان صوتك لو خرج تاني او عملتي اي حاجه تاني غير اللي عايزها، لاسجنك و افضحك يا بنت الشرموطة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بقيت تعيط من غير صوت و طارق اخدها معاه اوضة جوا، نيمها علي السرير و فضل يبوس في رقبتها و يقفش بزازها، و سندس بتعيط و مش بتعمل اي حاجه و سايبه طارق ينهش فيها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">»»» بعد يومين««««</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت مع داني و ڤيكي في مكتب الشركة بتاع داني</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: انت بقالك يومين بدون اي نتيجة سلبية، قولي في اي حاجه بتشتكي منها؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا خالص دا حتي الجرح لم اسرع من ما كنت متخيل، و قادر امسكه بدون مخدر و مش بحس بألم اطلاقآ</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: كويس، و دلوقتي وقت الجد، انت هتمارس الجنس و نشوف هل هتكون بشكل طبيعي ولا في حاجه غلط</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي، بس ازاي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني بأبتسمة:: بما ان ڤيكي معانا و هي دكتور في التجربة و هي اللي هتلاحظ، فا تقدر تمارس معاها</span></p><p><span style="font-size: 15px">بصيت لڤيكي لاقيتها مبتسمة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بدون تصوير!</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: دكتور داني، انا مش عايز مشاكل مع حكومة بلدي، الحاجات دي ممنوعة في بلدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: متخافش دا هنعرضه بس بين نفسنا، عشان نثبت نجاح العملية</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: موافق بس بشرط</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: انت مش سهل خالص يا رحيم. ايه شرطك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: حاجة تضمن ان الفديو لو اتسرب علي النت، انته تتصرفه مع حكومة بلدي، دا غير تعيوض سمعتي اللي ممكن تتشوه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: بصراحة، انا مقدرش اضمن كدا، ممكن حد يسرب الفديو بدون علمي، خلاص بدون تصوير</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي بس مش في الشركة</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني بغيظ:: انت تعبتني يا رحيم، ليه مش في الشركة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة لازم اضمن ان محدش بيصور</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: ماشي خود ڤيكي معاك الفندق</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي، انا هعمل جولة كدا في البلد و شوية هتصل بڤيكي، اخليها تاجي عندي الفندق</span></p><p><span style="font-size: 15px">سبتهم و خرجت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: هنعمل ايه؟ رفض التصوير و كمان الفديو ممكن يتسرب بسهولة من ورانا</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: محلولة، كاميرا صغير في اوضة رحيم اللي في الفندق، واي حد يوافق يحطها من اللي شغلين في خدمة تنظيف الغرف</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: ماشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">»» بالليل««</span></p><p><span style="font-size: 15px">اتصلت بڤيكي و قولتها اني تحت الشركة مستنيها، بعد تلات دقايق نزلت و ركبت معاها العربية</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: استني مش هنروح الفندق</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مش حابب المكان هناك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: اومال هنروح فين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: خليني اسوق و هتشوفي المكان</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: ماشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سوقت بڤيكي العربية و روحت بيها شقة كويسة و مرتبة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: ايه المكان دا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مكان تبع واحد صحبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">( بعد ما خرجت من عند داني حسيت انهم ممكن يغدرو بيا عشان كدا اتصلت بستيڨن، و طلبت منه مكان اقابل في Girl friend، عشان احتمال امارس معاها الجنس و هو طبعآ وافق، لاني كنت اتصحبت عليه طول الشهر و هو عجبه اسراري وعزيمتي في التدريب و قالي ان من زمان مدربش حد عنده عزيمة زايي، رغم انه تدريب مكثف و تقيل فشخ)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تقدري تدخلي الحمام تاخدي دوش مكان الشغل و التعب طول الشركة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: مش لازم، يلا بينا علي كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تؤتؤ، النضافة شئ ضروري ولا انا غلطان؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: لا مش غلطان، ماشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">وكانت ڤيكي رايحة الحمام بس قولتلها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اظن مش هتحتاجي شنطتك في الحمام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: اه، نسيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ڤيكي، حابة تقولي حاجة عشان نبقي صدقين مع بعض</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: انت مش سهل يا رحيم، بصراحة دكتور داني، ساب معاية كاميرا مراقبة صغيرة، عشان هو محتاج الفديو دا باي طريقة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا معنديش مشكلة، بس لو اتسرب الفديو انا الوحيد اللي هتأذي في بلدي و هخسر سمعتي، هناك مش زي هنا يا ڤيكي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: ماشي يا رحيم كسبت، يلا بينا الاوضة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مش بالسهولة دي، ندخل الاوضة ملط دا شرطي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: رحيم انت ليه مش واثق فيا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: للاسف، الثقة دي بتتحس مش بتطلب</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي بدون كلام تاني ابتدت تقلع هدومها و مع كل جزء يظهر من جسمها الابيض زي التلج، بحس ان زوبي بيحول يخرج من البنطلون مش بيقف بس، و بعد ما قلعت خالص شدتها في حضني و خدت شفايفها بوس بكل شهوة، كنت باكل شفايفها حرفيآ، شلتها علي دراعتي و كانت بالنسبالي خفيفة، عشان الشهر اللي اتفشخته مع ستيڤن، دخلت بيها الاوضة رميتها علي السرير و هي ملط قدامي نزلت فيها بوس و انا بقفش بزازها ام حلامات وردي، وهي بتضم بزازها علي وشي اكتر، فضلت ابوس فيها و نزلت علي بطنها لحس و بوس لغاية ما وصلت لكسها، فتحت اشفار كسها بصوابعي و بقيت الحس كسها بكل غل، كان كسها وردي و نضيف اوي، بقيت الحس فيه و خدت البظر في بوقي اشفطه و ادعك فيه، لغاية ما اترعشت و جابت علي وشي، قامت عملت وضع 69 انا تحت و هي فوق و كسها بقي في وشي، و هي بتفك البنطلون و شافت زوبري باست راسه و حطتها في بوقها، و انا هجت اوي و بقيت الحس كسها اكتر و طلعت علي خرم طيزها الحسه، دخلت صباعي كان واسع عرفت انها بتتناك في طيزها، دخلت صباعين في خرم طيزها و نزلت الحس كسها تاني، و هي بقيت تلحس زوبري كله، و تمصه لغاية زورها تخنق نفسها بيه و تطلعه تكح و تريل عليه، اتعدلت و نيمتها علي ضهرها و دخلت بين فخدها و بقيت افرش كسها بزوبي اللي كان طويل، و راسه ضخمة، بقيت افرش كسها و هي بصالي و بتدعك بزازها و مستنيه ادخله، فضلت افرش فيها علي امل انها تطلب ادخله، بس هي مطلبتش و انا اللي مقدرتش اصبر و دخلته من نفسي في كسها، اول ما دخلته قفلت علي وسطي برجلها عشان ماخرجهوش، بقيت اتحرك بالعافية عشان قافلة عليا برجلها جامد، بقيت انيك بالراحة و اسرع واحدة واحدة، و نزلت علي شفايفها مص و بزازها تقفيش و هي ابتدت ترخي رجلها من علي وسطي، بقيت انيك فيها جامد، و بعد عشر دقايق نيك، خرجت زوبري و كنت هنيكها في طيزها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عندك مانع لو اجرب شرجي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: معملتش حسابي في كوندوم، مش هينفع</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عادي مش لازم يعني</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: لا مش عايزة امارس شرجي بدونه، دا قانون بالنسبالي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: خسارة</span></p><p><span style="font-size: 15px">رفعت رجل ڤيكي علي كتافي و دخلته تاني في كسها، وبقيت انيكها بقوة و عنف عشان رفضت طلبي، وهي مع الألم بقيت تطلب اهدي بس انا ولا سامعها و بنيك اسرع و اعنف، و بقيت اقرص حلامات بزازها جامد، عدلتها و خليتها تعمل وضع الدوجي، و دخلت زوبري مرة واحدة في كسها، خليتها صرخت من الألم، بقيت انيكها و ارزع اقلام علي طيزها لغاية ما حمرت، و مسكت شعرها شديته جامد، و صوت خبط بطني في لحم طيزها بقي عالي من قوة رزعي، و بعد ساعة إلا، نيك في ڤيكي، حسيت اني هجيب قمت مخرج زوبري و خليتها تمص زوبري و جبت في بوقها و بلعته،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: انا تعبت اوي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماتجي جولة تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي بخضة:: اييه لا مستحيل، مش هقدر استحمل</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ههه، براحتك، ها كل تمام يا دكتورة، انا كويس ولا ايه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: دانت المفروض تمثل في افلام البورن،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يلا بينا نستحمي سوا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: لا مش هدخل معاك، انت شهوتك عالي و انا مش هقدر اعمل معاك تاني، سبني ادخل انا الاول</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: براحتك،</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت ڤيكي الحمام اخدت دوش و خرجت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: ايه مش هتدخل انت كمان عشان نمشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا انا هبات هنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: ماشي باي</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت ڤيكي و مشيت و انا دخلت الحمام اخدت دوش و كنت بفتكر لما ڤيكي بتقول انها مش هتقدر تستحمل نعمل واحد تاني عشان تعبت، و دا خلاني، مبسوط اوي، اني خلاص بقيت فحل جامد،</span></p><p><span style="font-size: 15px">»» بعد يومين««</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت مع داني قدام الشركة و جون و ڤيكي معانا</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: احنا هنروح دلوقتي عشان المؤتمر كله مستني يقابلنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لازم يعني ؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون بغيظ:: يعني ايه لازم، مش انت وافقت من الاول!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هدي اعصابك دكتور جون، انا بشوف لو في اقتراح بدل المؤتمر</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: مفيش اي اقتراحت يا رحيم، و متقلقش مجرد مؤتمر ساعة و يخلص و انت مش مجبر ترود علي اي سؤال مش عاجبك</span></p><p><span style="font-size: 15px">عقلي:: خلص نفسك كسم ساعة و نخلص يلاا من الزن دا</span></p><p><span style="font-size: 15px">روحت معاهم المؤتمر و داني فضل يتكلم علي دراسته للتجربة و انه فضل سنين يدرس فيها، وعرض صور زوبي قبل و بعد العملية، بس طبعآ رسم و بشكل أشعة، و فضل صحفين يسألوني بعض الاسأل و انا اجاوب، لغاية ما اسئلة بضان بقيت اسمعاها زي</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحفي:: مراتك كانت بتتصرف ازاي في المشكلة اللي عندك،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اللي بعده</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحفي تاني:: لو كنت فضلت علي الحال دا كتير كنت هتتصرف ازاي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بغيظ:: اللي بعده</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحفي اخر:: هل فكرت في التحرر قبل ما تجيلك دعوة تطوع للتجربة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بعصبية:: تحرر ايه وانت فكرني زيك هبعت مراتي تنام مع حد غريب، زي ما بتعمل مع امك</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني فصل اليمك، بتاعي، و ڤيكي سحبتني ورا الستارة و دخلت جوا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: مالك يا رحيم انت كدا بتبوظ كل اللي عملنا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انتي مش سامعة بيقول ايه، تحرر ايه اللي افكر فيه دا !</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: هو بالنسباله التحرر عادي، وهنا غير مصر يا رحيم، كنت اتخطيت سؤله وخلاص</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اهو اللي حصل</span></p><p><span style="font-size: 15px">ڤيكي:: ارجوك ادخل اعتذر و كمل الوقت اللي فاضل في المؤتمر، و اي سؤال مش عاجبك اتخطئ، بس لازن تاجوب علي سؤال من كل اربعة عشان مش هينفع تتخطي كل الاسئله</span></p><p><span style="font-size: 15px">رجعت المؤتمر و اعتذرت و عملت زي ما قالتلي ڤيكي و خلص المؤتمر و رجعت الشركة معاهم تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">_في المكتب</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: ايه اللي عملته دا انت كنت هتضيعنا كلنا بسبب اللي عملته</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: رجعت و اعتذرت خلاص يا دكتور جون متكبرش الموضوع</span></p><p><span style="font-size: 15px">جون:: الموضوع كبير لوحده، انت فاهم انت عملت ايه.. انت غلطت في مؤتمر صحفي يعني كل اللي حصل هيتنشر بالتفصيل</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة يعني و كلامك دا هيحل حاجة، لاء يبقي ملوش لازمة</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: جون خلاص، اكيد الناس مش هتعلق قوي، هما هينشغله في نجاح التجربة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اقدر ارجع ولا في حاجه تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">داني:: لا بس اعمل حسابك ممكن ابعتلك عشان اكيد في ناس هتكون حابة تتأكد بنفسها، لغاية بس ما اعمل اول عملية مضمونة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: خلاص تمام انا هبقي اجي لما تحتجني،</span></p><p><span style="font-size: 15px">رجعت الفندق و حجزت تذكرة طيارة لمصر،</span></p><p><span style="font-size: 15px">»» بعد يوم««</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت في مطار مصر،</span></p><p><span style="font-size: 15px">شكلي متغير 180 درجة، عن قبل ما اسافر، كنت ماشي و لاحظت بنات كتير بتبص عليا و مركزين معايا، واللي تعض شفايفها، لاحظت هبة قاعدة لوحدها مستنياني، روحت قعدت جمبها</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: بعد اذنك الاماكن كتير فاضية، معجبكش غير هنا و تقعد</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اصل هنا احلي كتر خصوصآ لما اكون جمب واحدة قمر زيك</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: احترم نفسك بدل مل اعملك مشكلة هنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ابتسمت و قلعت نظارة الشمس اللي كنت لابسها، هبة كانت بصالي و ركزت شوية وقالت</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة بتفاجئ:: رحيم؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بضحك:: بشحمه ولحمه</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة بدون ما تحس نطت في حضني، مكانتش مصدقة، لاحظت بنت كانت باصة ل هبة بغيظ</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هبة المطار كله بيبص علينا</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة اتكسفت و بعدت عني شوية</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: اسفة معرفش عملت كدا ازاي، بس.. انت شكلك اتغير اوي انا معرفتكاش</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بس انا اعرفك لو وسط مليون</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة بكسوف:: تعال يلا عشان اوصلك</span></p><p><span style="font-size: 15px">مشيت جمب هبة و هي طبعآ قصيرة عاملة زي ما تكون بنتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ركبنا العربية و هبة فضلت تسألني ايه اللي غير شكلي كدا و هل العملية نجحت و انا اجوب و هي كل شوية تتكسف و تبص للطريق و بعد مشوار طويل وصلنا عند العمارة</span></p><p><span style="font-size: 15px">عطيه البواب كان قاعد اول ما شاف هبة، قام عشان يسعدنا في شيل الشنطة</span></p><p><span style="font-size: 15px">عطية:: عنك يا ست هبة، انا هطلعها قدام باب الشقة عندك</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: لا يا عطية عند شقة استاذ رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">عطيه بأستغراب:: عند شقة استاذ رحيم ليه لمؤخذة، هو الباشا يقربله؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بأبتسمة:: كدا يا عم عطيه متعرفش سكان عمارتك يا راجل، عيب عليك و***</span></p><p><span style="font-size: 15px">عطيه:: عدمن لمؤخذة، انت مين يا بيه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: دا رحيم يا عم عطيه</span></p><p><span style="font-size: 15px">عطيه اتفجأ من اللوك الجديد، و سلم عليا و جيه يشيل الشنطة قال</span></p><p><span style="font-size: 15px">عطيه:: يا بوي يا بوي، الشنطة دي مليانة زلط ولا ايه يا استاذ رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: سيبها ياعطيه، خلاص</span></p><p><span style="font-size: 15px">شلت الشنطة بكل سهولة وطلعت الدور التاني عند شقتي، عزمت علي هبة تدخل معاي بس رفضت و قالت انها هتاجي وقت تاني و طلعت شقتها، دخلت كانت ريهام مش موجودة، قلت يبقي عند امها، دخلت اخدت دوش و لبست طقم رياضي، قعدت اكتر من ساعتين، محبتش اتصل بريهام عشان اعملها مفاجأة، و بعد ساعتين و نص، رجعت و كانت بتفتح الباب واول ما دخلت بصتالي بأستغراب</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بخوف:: انت مين و بتعمل ايه في شقتي، انطق بدل ما اصوت و الم عليك الناس</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بأبتسمة:: هتلمي الناس علي جوزك برضو</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بصتلي بأستغراب و دققت النظر فيا و قالت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: رر رحيم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بس كدا تعالي هتاي حضن دانتي وحشتيني موت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام قربت و مش مصدقة اللي شيفاه، شكلي متغير معضل و تسريحة شعري و محدد دقني و طريقة لبسي كل حاجه متغيرة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام قربت مني قمت شدتها في حضني، و خدت شفايفها في بوسة طويلة دابت فيها، بعدين شلتها و دخلت بيها الأوضة، نزلتها علي السرير و قعدت ابوس فيها، واقفش بزازها، حسيتها مش متحمسة اوي ولا متجوبة، يمكن فاكرة نفس السيناريو هيتكرر، قلعتها و نزلت لحس في كسها قامت اترعشت و جابت شهوتها، قلعت البنطلون و نزلت البوكسر و ريهام مش باصة عليا، مستنياني اجيب شهوتي زي ما اتعودت و تقوم، قمت بليت زوبي بريقي و دخلت راسه بس، ريهام أتاوة، دخلت بقيت زوبري مرة واحدة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بشهقة:: ااااه، ايه دا يا رحيم انت بتعملي بصناعي</span></p><p><span style="font-size: 15px">وبصت عليا شافت زوبري برقت بصت لوشي و بصت عليه تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اااه ايه دا يا رحيم اممم، اااه، ايه اللي حصلك اااه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ششش مش وقته، وبقيت ارزع في كسها و هي قفلت برجلها علي وسطي، نزلت عليها بقيت ابوسها و اقفش بزازها، و لسه برزع في كسها تحت، لفيتها علي بطنها وخليتها وضع الدوجي و بقيت انيك فيها اجمد، وهي بتصوت بأعلي ما عندها من هياجنها</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اااه زوبرك كبير اوي يا حبيبي ااه اممم، ارجوك كفاية كسي اتهري اااه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مش انتي عايزة كدا من بدري</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اااه ايوة بس بالراحة عشان خطري كسي باظ،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سرعت في النيك عشان اجيب بسرعة، و بعد نص ساعة نيك متواصل مليت كس ريهام لبن، و نمت جمبها علي ضهري، و هي نامت علي بطنها من التعب</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: دا بجد ولا انا بحلم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تحبي اقوم نعمل واحد تاني عشان تتأكدي انه مش حلم!</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: لاء لاء ابوس ايدك مش قادرة بس ايه اللي حصل</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اللي حصل يا ستي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">وحكيت لريهام كل حاجه بس من غير ما اقولها علي ڤيكي اني نمت معاها و خبيت عنها حاجات كتير</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: و دلوقتي ينفع تعمليلي كباية قهوة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: قهوة! دانا هقوم اطبخ كل اللي في الفريزر يا حبيبي عشان خاطر تتغذي، دانا مش هسيبك بعد كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب انا لسه تعبان تعالي نعمل واحد كمان</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: لا مش دلوقتي عشان خاطري انا تعبت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يعني بترفضي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: لا لا خلاص موافقة، بس بالراحة عليا ابوس ايدك انا لسه مش واخدة علي كدا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عملت مع ريهام واحد تاني وبعد كدا ريهام قامت اخدت دوش و كانت بتطبخ اكل في المطبخ، وانا اخدت دوش بعديها، و كنت بتفرج علي التلفزيون الباب خبط قمت افتح كانت بثينه اللي اول ما شفتني بلمت</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: انت مين و ريهام فين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام من وريا:: بثينه تعالي ادخلي</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت بثينه و هي عنيها عليا و مركزة معايا، وانا دخلت الاوضة غيرت هدومي و قلت لريهام اني هروح مشوار و جاي و سبتهم و نزلت، لاقيت عفاف في وشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ازيك يا عفاف؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: اهلآ يا استاذ انت ساكن جديد هنا في العمارة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عطية من وراها سمعنا:: دا استاذ رحيم يا بت يا عفاف، لسه راجع من السفر</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف بصالي مصدومة:: اااا ازيك يا.. استاذ رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بخير، استأذن انا</span></p><p><span style="font-size: 15px">و سبتهم و رحت اقعد مع زين علي اي كفاتريا</span></p><p><span style="font-size: 15px">معكم كاتبكم (Zeus) </span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">_عند ريهام و بثينه</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: انتي هتجنيني يا ريهام يعني رحيم جوزك عمل عملية و خلته يقدر يمتعك يعني بتاعه كبير</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأبتسمة:: دا عمل معاي مرتين و تعبت اوي، مش عارفة ازاي هتعود علي كل داه</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بعض شفيفها:: هو كان كبير اوي يا بت يا ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بجدية:: ايه يا روح امك دا جوزي، انسي اي حاجه في دماغك</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بخبث:: ها.. انا مش بفكر في كدا، انا بس كنت عيزاكي تفهمي منه ازاي اخلي جوزي انا كمان يقدر يعمل العملية زيه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ليه و مال جوزك، هو مش تمام و مكفيكي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: اه.. اه مكفيني بس يعني هيبقي احسن لو عمل العملية زي جوزك</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: خلاص هفهم منه و ابقي اقولك</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">رجعت بعد كذا ساعة من برا و كانت ريهام بتتعامل معايا بكل حب و محترماني علي الاخر</span></p><p><span style="font-size: 15px">قعدنا نتعشي سوا و بعد. ما خلصنا مستنيتهاش تلم الاطباق، و شلتها علي الاوضة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: عشان خاطري بالراحة، انا مش متعودة علي دا كله</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا ريهام هبقي هادي معاكي، بس لو سخنت مليش دعوة هههه</span></p><p><span style="font-size: 15px">بقيت اقلعها و ابوس فيها و اقفش بزازها و بعد ما سخنت كنت بنيكها وضع الدوجي و قلت افتح طيزها عشان ابقي ابدل بين كسها و طيزها، بليت صباعي و دخلته، دخل بسهولة، طيب التاني، دخل بسهولة برضو، و ريهام مش حاسة بحاجة عشان بفشخ كسها بزوبري، طلعت صوابعي و بليت تلات صوابع و دخلتهم كلهم دخلو و ريهام أتاوة و مش حاسة لسه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا في بالي:: احا ريهام مفتوحة من ورا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">»»» يتبع«««</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(الجزء السابع)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">معكم كاتبكم(Zeus) </span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">بعد ما دخلت تلات صوابع في طيز ريهام و هي مش حاسة بسبب زوبري اللي بيفشخ كسها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا في بالي:: احا ريهام مفتوحة من ورا..</span></p><p><span style="font-size: 15px">شلت صوابعي و عملت نفسي معملتش حاجه و بقيت ازرع في كسها و بعدين جبت في كسها و نمت جمبها علي ضهري</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: يخرابي مش عارفة هستحمل كدا كل يوم ازاي هيهيهي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: شوفتي بقي ان ما يعجبكيش العجب يا ريهام،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: بهزر يا روحي، هقوم انا اخود دوش بس اوعي تاجي ورايا انا تعبت النهارده بجد</span></p><p><span style="font-size: 15px">سبتني ريهام و انا قعدت افكر يمكن ريهام بتنيك نفسها بخيار من طيزها، او حبت تجرب نيك الطيز و فتحت طيزها بنفسها زي ما بتشوف افلام السكس، حاولت اكدب اللي عرفته، بس التفكير واخد عقلي، نمت و التفيكر مالي عقلي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">»» تاني يوم««</span></p><p><span style="font-size: 15px">-عند بيت اهل ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس قامت تفتح الباب بعد ما خبط و كان حسين</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندي بخوف:: انت جايلي البيت ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: لسه شايف امك نازلة و ابوكي في المكتبة، كنت قريب قلت اجي اتسلي معاكي علي السريع</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: مش هينفع هنا ممكن حد يدخل علينا</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين زاح سندس لورا و دخل قفل الباب و مسكها من شعرها</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: ايه يا كسمك انتي تنفذي و بس و اعملي حسابك معاكي اوردر بالليل فاهمة ويلا اقلعي عشان اتمتع بيكي شوية قبل ما حد ياجي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس كانت بتعيط و بتقلع هدومها و حسين ولا همو بقي يبوس سندس من شفايفها و يقفش بزازها و طلع زوبه و شد سندس من راسها تنزل تمصه، نزلت سندس و عنيها دموع بقيت تمص غصب عنها زوب حسين، و حسين مستمتع و مغمض عينه، و في عز ما الاتنين مشغولين كان عاشور ابو سندس فتح باب الشقة و اول ما شاف بنته سندس بالمنظر دا زعق جامد و مستحملش قام وقع علي الارض،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس شافت المنظر بالبطئ ابوها وقع قدمها و حسين بيعدل هدومه و بيجري علي تحت، مسكت الفون بتاعها و اتصلت بأمها وهي و بتكبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: ماما ألحقيني بسرعة</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">بعد ما كنت في الصرافة عشان اغير الدولارات اللي كانت معاي اتصلت بجماعة اصحابي قعدنا علي كفاتريا و بنضحك و بنهزر، و فوني رن كانت ريهام اخدت الفون علي جمب و رديت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة يا ريهام في ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بعياط:: رحيم تعالي المستشفى ارجوك بابا تعبان في المستشفى</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايه انا جايلك حالآ</span></p><p><span style="font-size: 15px">اخدت العنوان من ريهام وقفلت معاها و استأذنت من اصحابي و رحت لريهام المستشفى كانت هي و اختها سندس و امها هناك بيعيطه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايه اللي حصل يا ريهام عم عاشور ماله؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: تعب فجأة وجبنا علي المستشفى ولسه جوا مخرجش</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اهدي بطلي عياط انت و حاولي تخليهم يهدو معاكي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بحزن:: كتر خيرك يبني، انت تعرف ريهام؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بتحول تهدي:: دا رحيم جوزي يا ماما</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بصتلي بأستغراب مش مصدقة وقبل ما تتكلم الدكتور خرج وقفنا معاه نفهم حالة عم عاشور</span></p><p><span style="font-size: 15px">الدكتور:: الحالة حرجة جدآ، واضح كدا ان اتعرض لخبر او حصلت معاه حاجه وحش اوي مقدرش يستحملها فسببتله سكتة دماغية</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: يعني ايه يا دكتور؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">الدكتور:: بصراحة مش هقدر اخبي عليكم بس، اللي حصل لوالد حضرتكم دا، سببله شلل مؤقت و تقل في اللسان،</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بعاط:: يا مصبتي يا مصبتي، يا لهوي، يا حصرتي عليك يا عاشور</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اهدي يا حماتي، فهمني كدا يا دكتور يعني مع العلاج هيقدر يرجع زي الأول؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">الدكتور:: الشلل مع الوقت و ممارسة العلاج الطبيعي، بأذن *** هيرجع بس تقل اللسان مقدرش اقولك عليه حاجه، ممكن يخف و ممكن....</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة فضلت تعيط و ريهام مدمعة هي كمان أما سندس فا اغمي عليها، شلتها و دخلت بيها اوضة و جات ممرضة فوقتها و قالت ان عندها ضعف و علقتلها محلول، بعدين انا روحت دفعت مصاريف العلاج عشان عم عاشور، و بعدين مديحة كانت قاعدة مع جوزها عم عاشور، و ريهام قعدت مع امها عشان لو حصل حاجة، وسندس كانت تعبانة قلتلهم هروحها البيت وانته خليكم مع عم عاشور، سندت سندس و نزلنا تحت ركبنا تاكسي و روحتها البيت، عند باب العمارة مكانتش قادرة تقف، فا شلتها و طلعت بيها، ودخلنا الشقة، دخلتها اوضتها نيتمها علي السرير،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عايزة حاجه قبل ما امشي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس مسكت ايدي بعياط:: رحيم انا اسفة (عياط بحرقة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: علي ايه بس؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: بسبب اخر مرة اتكلمت معاك فيها، سمحني عشان خطري، انته سندنا الوحيد دلوقتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بأبتسمة حزينة:: انتي اختي الصغيرة يا سندس، متقوليش كدا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس فضلت تعيط وانا هديتها لغاية ما نامت، بعدين نزلت روحت البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">»» بعد تلات ايام««</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت بحول ألاحظ تصرفات ريهام و ارقبها اشوفها بتكلم حد او بتقابل حد عشان اتأكد انها بتخوني ولا هي فتحت نفسها من ورا، بصراحة مفيش اي حاجة تبين انها بتخوني، لغاية ما بقيت انفض الموضوع من دماغي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">(الساعة 4:13 العصر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">روحت المستشفي عشان عم عاشور كان هيخرج، روحتلهم و روحته البيت طبعآ كان معاه كرسي معاقين، عشان مش هيقدر يمشي، وسندس مكانتش موجودة معانا ولا في البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ألف سلامة عليك يا عم عاشور</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: رحيم انا هقعد هنا كام يوم برب يحتاجه حاجة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا ريهام،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: طيب انا هروح اجيب كام طقم عشان مش معاي هدوم هنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: خلاص هستناي هنا جمب عم عاشور علي ما تاجي</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلت ريهام و كان عم عاشور علي السرير و مديحة ادتله العلاج، وخرجت قعدت معاي في الصالة</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: شكرآ يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا ببرود:: انا بعمل كدا عشان عم عاشور بس</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: انت لسه زعلان مني، ياود انا بس كنت بزعل انك بتزعل بنتي عشان كدا كنت بدايق منك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: وهزعل علي ايه، انك قليتي مني و هنتيني و كأني كلب، لا عادي ولا يهمك</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة قربت مني:: خلاص متزعلش بقي، دا احنا لولاك مكانش عرفنا نعمل ايه، وريهام عرفتني كل اللي انت عملته لما سفرت برا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عرفتك ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بأبتسمة خبث:: كله، كل حاجه و انها بتتعب منك جامد</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عرفتك اني راجل صح ولا انا غلطان؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: طبعآ وسيد الرجاله،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب يلا روحي اعمليلي كباية قهوة</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: من عيني حاضر، انت تأمر</span></p><p><span style="font-size: 15px">قامت مديحة و ركزت في طيزها وشكلها هجت عليها، و بتاعي ابتدي يصحي، قلت في بالي انا لازم اربي اللبوة دي علي اللي كانت بتعمله معاي زمان،</span></p><p><span style="font-size: 15px">بعد خمس دقايق رجعت مديحة و معاها القهوة و بتدلع في الماشية بتاعتها، فهمت ان كسها نقح عليها و عايزة فيه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: اتفضل القهوة يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: علفكرة بنتك ريهام مديقاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: ليه بس عملت ايه البت دي و انا اربيهالك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بكون عايزها و هي بتفضل تقولي تعبانة و مش هتقدر تستحمل، قوليلي اعملها ايه بقي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: مانت بالراحة عليها برضو دا هي قالتلي انها بتتعب من اول واحد و انت مش بترحمها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب اعمل ايه يعني، متجوز و مراتي مش مكفيا احتيجاتي، اتجوز عليها طيب ولا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: يا لهوي لا، انا هتكلم معاها في الموضوع دا، وبعدين انت بتحتاجها كتير اوي كدا فطبيعي تتعب</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اعمل ايه يعني، انيك مين لما مراتي مش مكفياني</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بكسوف وصوتها واطي وخارج بالعافية:: طيب انا ممكن احول.. احم.. اسعدك لو بتتعب اوي كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يعني انتي موافقة انيكك</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بكسوف:: وطي صوتك عاشور يسمعنا، وو ويعني انا بساعدك بدل ما تروح لوحدة غريبة و تضحك عليك، و بنقذ بنتي من درة ممكن تجيلها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب انزلي طلعيه و مصيه</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بصتلي بأستغرب :: بس انا ما عملتش كدا في حياتي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يعني مش موافقة طيب، سلام انا ماشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة مسكتني من ايدي:: لا لا خلاص موافقة بس تعال ندخل اوضة سندس بدل ما عاشور يحس بينا ويتعب بزيادة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا هنا في الصالة، ولو اتكلمتي تاني اعتبري اني متجوز علي بنتك و كمان ممكن ترجع مطلقة عادي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بكسرة:: حاضر،</span></p><p><span style="font-size: 15px">قعدت علي كنبة الانتريه و مديحة نزلت بين رجلي و بقيت تفك البنطلون، وطلعت زوبري من البوكسر، شهقت من طوله ومسكته لحست الراس بعدين غمضت عنيها و دخلت الراس في بوقها و بقيت تمص فيها و بعد شوية اندمجت وهاجت و بقيت تمص اكتر و تدخل زوبري اكتر في بوقها، لاحظت انها بتمص بخبرة، دا مش مص واحدة اول مرة، كانت تمص زوبري و تفرك بضاني و تنزل عليهم تشفطهم، مسكت شعرها في قبضة ايدي و حشرت زوبري كله في زورها، لغاية ما اتخنقت و بقيت تضربني في رجلي عشان اخليها تتنفس، قمت طعلت زوبري منها قعدت تكحكح و تريل</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: بالراحة عليا شوية انا مش حملك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بس يا شرموطة، كملي و انتي ساكتة</span></p><p><span style="font-size: 15px">بقيت تكمل مص و هي هيجانة، و مرا واحدة ريهام فتحت باب الشقة و معاها شنطة هدومها الصغيرة، و لما شافت المنظر برقت</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بخضة:: يا لهوي يا لهوي، ريهام صدقيني انا هفهمك كل حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بصالي بغضب:: تقدر تفهمني ايه اللي بيحصل هنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا ببرود:: امك شرموطة و كانت محتاجة تتكيف</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بصتلي و الدموع في عنيها، و ريهام بصت لامها و ساكتة مش بتتكلم</span></p><p><span style="font-size: 15px">قمت و دخلت زوبري في البنطلون و عدلت هدمي:: هتاجي اوصلك ولا هتقعدي مع امك الشرموطة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سبتهم و نزلت و قبل ما امشي لاقيت ريهام بنتادي عليا، وبقتولي انها هتروح معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">روحت انا و ريهام و هي بتتعامل معاي بزعل، وانا منفضلها</span></p><p><span style="font-size: 15px">(مشهد اخر)</span></p><p><span style="font-size: 15px">_في الشقة المجهولة</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين واقف مع واحد بيتكلمه</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: ها امبسط يعم ولا لسه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">شخص:: هي حلوة وانا امبسط معاها، بس هي كانت بتعيط، ودا قفلني بصراحة</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: معلش هعوضك عن دا المرة الجاية</span></p><p><span style="font-size: 15px">الشخص:: يا ريت يا حب انا جاي افرفش مش اتخنق، امسك يعم (فلوس)</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين خد حسابه من الزبون، و مشاه و دخل عند سندس اللي بتبكي في الاوضة علي السرير</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: ايه يا كسمك، الزباين بتشتكي انك بتنكدي عليهم، بقولك ايه، لو جاتلي شكوة تاني منك، انا مش هرحمك فاهمة</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بعياط:: حاضر حاضر</span></p><p><span style="font-size: 15px">حسين:: اسمعيني كويس بكرة معاكي اوردر، بس مش هتتقابله هنا، هديكي عنوان كباريه تروحي علي هناك تخلصي معاه، انا متفق معاه علي راسين لو كتر قوليلي وانا هتعامل بس انتي مكليش فيه، شوفي كام واحد عايزك و خلصي و روحي، يلا البس هدومك عشان تروحي و خودي ال200 جنيه دي، ابقي اصرفي منها</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس لبست الهدوم وهي بتعيط و اخدت ال200 جنيه عشان مش معاها فلوس موصلات و روحت بيتهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">(المشهد الرئيسي)</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت هنام انا و ريهام، ولسه بقفش بزازها صدتني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مالك يا ريهام؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: هو ايه اللي مالي، انت عايزني بعد ما عملت كدا مع امي اسمحك عادي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: امك اللي شرموطة اعملك ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اوعي ما تلمسنيش، انا لولا اني مش حابة اقعد معاها جيت هنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: دا اخر كلامك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اه اخر كلامي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سبتها و نومت و نفضتلها، وهي كانت فكراني هتحايل عليها زي زمان</span></p><p><span style="font-size: 15px">(تاني يوم الساعة 9:00 الصبح)</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحيت علي رنة فون و كانت حاتم مدريي، بيقولي امتي هرجع الشغل، قلتله اول الاسبوع الجديد، قفلت معاه و كانت ريهام مش جمبي، خرجت لاقيتها في المطبخ، سبتها و دخلت الحمام اخدت دوش، وقعدت قدام التلفزيون</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: احضرلك فطار؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا ببرود:: مش عايز.. مليش نفس</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام دخلت الاوضة و لبست قميص بيت محزق فيها و بزازها هتنط برا و قعدت جمبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: يلا بينا جوا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لاء</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مش بمزاجك يا ريهام، مش وقت ما تحبي اكون تحت امرك، لاء خلاص مش انا اللي اعمل كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">غيرت هدومي و كنت نازل شوفت في وشي بثينة</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: حمدال*** علي سلامتك يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا ببرود:: شكرآ،</span></p><p><span style="font-size: 15px">اتجهلت بثينه و نزلت روحت بيت ستي اسلم عليهم، اول ما وصلت وفتحتلي نورا اللي اتفاجأت بيا</span></p><p><span style="font-size: 15px">نورا:: رحيم!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ازاي عرفتيني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">نورا:: الشكل بيتغير بس البني ادم واحد، ادخل</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت و سلمت عليها و روحت سلمت علي ستي، ونورا عملتلي شاي و لاحظت انها طول القاعدة مركزة في شكلي، وعضلاتي، وخدت بالي انها عضت شفتها غصب عنها، المهم قعدت عند ستي شوية كان النهار عدي و الليل جيه، سبتهم و مشيت كنت لسه مخنوق اتصلت بزين صحبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ألو ايوة يسطا اخبارك</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: تمام انت عامل ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تمام بس مخنوق شوية، عيزين نقعد زي زمان يسطا مش معاك حاجة تعلي (حشيش)</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: عندي الاحلي، حظك حلو قبلني شوية هبسطك علي الاخر</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايه هتخليني انيكك ولا ايه ههه</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: يا ابن الكلب يا عرص، اخلص اقفل و علي الساعة 8 هجيلك نروح سوا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يسطا سلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">قفلت مع زين واتمشيت شوية في الشارع لاقيت واحدة غلبانة كبيرة في السن معاها عيل صغير شكله لسه بيرضع، كانت قاعدة علي الرصيف بتبيع مناديل، و في دموع في عينها، رحت عدنها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مساء الخير يا امي</span></p><p><span style="font-size: 15px">الست:: الحمد*** يا ابني امانة تسعدني باي حاجة يبني الواد تعبان و مش قادرة اجبله العلاج</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ابنك دا علي كدا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">الست:: لا يا ابني دا ابن بنتي *** يرحمها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ليه و ابوه فين... اتوفي هو كمان؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">الست:: ابوه (اتحسبنت فيه) يا ريته ميت،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ليه كدا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">الست:: انا هفهمك الحكاية يبني، انا كنت عايشة انا و بنتي لوحدنا بعد ما جوزي مات، مكانش حلتنا غير شقة كانت كبيرة و واسعة، جوزي ورثها من ابوه زمان، و بعد ما مات حالتنا ادهورت، بنتي كانت حلوة و طيبة طلعت تشتغل عشان نقدر نعيش، و جالها عريس اطرت تتجوزه عشان ترتاح من الشغل و يبقلنا ضهر ورجال نتحاما فيه، كان كويس معانا، لغاية ما اتجوز بنتي، اقنعنا نبيع الشقة و نشتري شقة اوضة و صالة، وبالفلوس دي نعمل مشروع صغير هو بيفهم فيه، عشان عشيتنا تتحسن، صدقنا و مضينا علي بيع الشقة، طلع نصاب، و خلانا نكتب الشقة باسمه، ورمانا في الشارع انا و بنتي بعد ما طلقها، مقدرناش ناخود حق ولا باطل، قعدنا في اوضة صغيرة فوق السطح، و بنتي طلعت تشتغل تاني، و بعد شهر تعبت و طلعت حامل، ويوم ما ولدت كانت فارقتني يا ولدي، وبقيت لوحدي انا و حتة لحمة حمرة بحاول اربيه، ولو اني حاسة اني هسيبه وحيد في الدنيا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بحزن:: متقوليش كدا، **** يديكي طولت العمر، طيب قوليلي اللي كان متجوز بنتك دا ساكن فين؟ لسه في الشقة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">الست:: باعها يا بني و بيقوله راح بلاد برا، ومحدش يسمع عنه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب قومي معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">الست:: علي فين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هنروح لدكتور يشوفكم</span></p><p><span style="font-size: 15px">الست:: كتر خيرك يبني ملوش لوزم، انا بس عايز حق العلاج بتاع الواد اليتيم دا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: زمانه تعب اكتر و ممكن يحتاج علاج غيره</span></p><p><span style="font-size: 15px">وقفت تاكسي و ركبت انا و الست و حفيدها و روحت عند دكتور كشف عليهم الاتنين، و اشترتلهم العلاج، و شوية اكل، و روحتها الاوضة اللي فوق السطح اللي عايشة فيها، وقلتلها اني هازورها كل فترة و اديتها مبلغ صغير و نزلت من السطح، كان زين بيرن عليا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة يسطا فينك</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: انا جايلك البيت دلوقتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا مش في البيت تعال عند **** مستنيك هناك</span></p><p><span style="font-size: 15px">وبعد ما قفلت مع زين، قعدت عشر دقايق لاقيته بينادي عليا من عربية ملاكي بيضة، روحتله وركبت معاه كان معاه الواد حمو و واحد تاني اسمه سيف</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: هروق عليك النهارده، يسطا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يعم اتنيل اخلص مش بالكلام</span></p><p><span style="font-size: 15px">سيف ساق بينا لغاية ما وقف قدام كباريه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بتعصب:: كباريه يسطا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: يعم مرة من نفسك، دانت هتدلع</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يسطا بلاش كباريهات و قرف مش ناقصة نجاسة</span></p><p><span style="font-size: 15px">حمو:: فكك يا رايق، عيش يومك يعم</span></p><p><span style="font-size: 15px">لما حمو كلمني افتكرته لما بثينه ركبت معاه العربيه من عند اول شارعنا، و نفس العربية البيضة دي معني كدا ان سيف دا صاحب العربية</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: يلا يسطا يوم وخلاص</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلت معاهم دخلنا الكباريه، كنت فاكر هنقعد علي الطربيزات الموجودة، بس سيف خدنا عند سلم للدور التاني، كان مكان واسع فيه شباك كبير جايب الكباريه تحت و في في كنب انتريه و في بابين كل باب يدخلك علي اوضة تاني صغيرة و كدا فيها سرير لزوم المتعة</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: انده للبنات يا سيف</span></p><p><span style="font-size: 15px">سيف:: دقيقة واحدة، برن عليه يبعت البنات</span></p><p><span style="font-size: 15px">قعدنا و بقينا نشرب بيرة و سجاير حشيش، و بعد عشر دقايق دخل علينا تلات شراميط،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايه يسطا انته معملتوش حسابي ولا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: لا يعم عملنا حسابك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة بس دول تلاتة واحنا اربعة</span></p><p><span style="font-size: 15px">سيف:: لا مانا عامل اوردر من برا و لسه هيوصل شوية</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة يسطا، بتعمل اوردر مخصوص</span></p><p><span style="font-size: 15px">سيف:: ههه ادينا بنغير، يلا كل واحد يخدلو واحدة يمرح معاها</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: انا هاخود دي _ حمو:: وانا هاخود دي</span></p><p><span style="font-size: 15px">كل واحد اختار واحدة و سابولي واحدة بزازها و طيزها وسط،</span></p><p><span style="font-size: 15px">روحت للبنت شدتها في حضني:: ومالها دي، وحشة يعني، دي قمر،(همست في ودنها) شوفتي انتي حظك حلو وقعتي معايا، هدلعك</span></p><p><span style="font-size: 15px">البنتين التانين كان عنيهم عليا، بس انا خدت اللي معاي و دخلت اوضة من الموجودين، شديت البنت نيمتها علي السرير و بقيت ابوس فيها و هي بتمص شفايفي و بتاخود لساني في بوقها بخبرة، بقيت اقفش بزازها و قلعتها الجيبة القصيرة اللي لابساها و كانت من غير كلوت، هيجتني عليها، بس افتكرت انها شرموطة و بتتركب من كله ، مرديتش الحس كسه من غير ما تحس عملت نفسي بشوف شكله و بعبصتها فيه، و نزلت علي بزازها مص، بعدين نمت علي ضهري و هي علطول راحت عند زوبري تطلعه من البنطلون و اول ما شافته شهقت</span></p><p><span style="font-size: 15px">البنت:: يخرابي علي جماله، بقالي كتير ما اتمتعتش بواحد طويل كدا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلت البنت تمص زوبي بقيت تمص الراس و تدخل لسانها في الفتحة و بعدين تنزل تلحس زوبري من الجناب و تنزل علي بضاني تشفط فيهم و هي ايدها بتدعك في زوبري، بعدين تفت عليه غرقته و بلعته كله في بوقها لغاية زورها و تخرجه تاني بعدين تمص الراس بس و تدعك فيه باديها الاتنين و تنزل ايد علي بضاني،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: كفاية يا لبوة هنقضيها مص يلا كيفيني</span></p><p><span style="font-size: 15px">البنت:: من عيني يا روحي انت تأمرني</span></p><p><span style="font-size: 15px">البت طلعت علي بطني و وقفت علي ركبتها و مسكت زوبري عدلته علي فتحة كسها وكانت لسه هتقعد بالرحة، مسكتها من وسطها و رزعت زوبري كله فيها خليتها صرخت بصوت عالي</span></p><p><span style="font-size: 15px">البنت:: اااه حرام عليك شقتني اااه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لزوم النمرة وكدا يلا وريني جمال نطتك</span></p><p><span style="font-size: 15px">بقيت تتنطط علي زوبري بالراحة، و مغمضة عنيها، ميلتتها عليا و بقيت امص شفيفها و اقفش بزازها، بعدين بقيت امص بزازها واعض حلامتها، فضلنا كدا عشر دقايق، لغاية ما قالتلي انها تعبت من الوضع، عكست الوضع و خليتها هي علي ضهرها و زوبري لسه في كسها، رفعت رجلها علي اكتافي و بقيت ارزع في كسها بزوبري، وهي بتصرخ و بتطلب مني اهدي و انا ولا سأل فيها، بقيت احفر في كسها و هي بتصوت بصوت عالي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">البنت:: عشان خاطري كفاية كسي اتهري</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا اجمدي كدا اومال لو كنت واخد فياجرا هتعملي ايه</span></p><p><span style="font-size: 15px">البنت بخضة:: يعني انت مش واخد فياجرا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ملهاش لزوم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">بقيت ارزع فيها علي الوضع دا اكتر من عشر دقايق و بعدين حسيت اني هجيب وانا كدا كدا مش بخلف فا جبتهم في كسها، و اترميت جمبها اخود نفسي</span></p><p><span style="font-size: 15px">البنت:: يخرابي تعبتني بجد انا مش هقدر اكمل شغل و هاروح</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: واضح ان اللي بينيكك شوية مراهقين او شوية عجايز</span></p><p><span style="font-size: 15px">البنت:: ينفع تديني رقمك، انا مش هقدر استغني عنك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ههه للدرجتي!</span></p><p><span style="font-size: 15px">البنت:: اه، انت اسمك ايه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">البنت:: وانا سالي او سوسو يا روحي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بعدين هديكي الرقم يلا بينا نلبس</span></p><p><span style="font-size: 15px">لبست انا و سالي و خرجت برا الاوضة و شوفت زين و حمو برا بيشربو و يضربو</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: ايه يعم كل دا، دانا خصلت والواد حمو خلص، و سيف الاوردر بتاعه وصل دخل جوا بيها حالآ</span></p><p><span style="font-size: 15px">سالي:: مش هتجيب الرقم يا حبيبي بقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: ايه عجبك للدرجاتي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سالي:: دا بوظني خالص، و مش هقدر اكمل شغل حتي و هاروح</span></p><p><span style="font-size: 15px">حمو:: تقيل يا عم رحيم، شرفتنا و رفعت راسنا زي ابو صلاح</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ههه، بعد الصيت اللي عملتهولي اهو الرقم يا سوسو ما يغلاش عليكي</span></p><p><span style="font-size: 15px">اديت لسالي الرقم و قبل ما تمشي قامت بستني بوسة طويلة من شفايفي و مشيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: طيب يا عم يلا بينا تحت نشرفش شوية علي ما يخلص سيف</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يلا بينا</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلنا تحت قعدنا علي طربيزة، كان فيه رقاصة جامدة موت، بقيت اشرب بيرة انا و اللي معاي و لاقيت واحدة بعيد شوية عني مركزة معاي، بصيت علي الرقاصة شوية و بصتلها تاني لاقيته لسه مركزة معاي كأنها بتحفظ شكلي او شبه حد تعرفه، عشان نظرتها مش بتقول انها معجبة او كدا، نفضت و كملت شرب لغاية ما واحد من الجاردات ميل عليا و قالي (الهانم عيزاك في كلمة) اتردد اروح ولا لاء، بس قلت اشوف عايزة ايه، قمت و روحت للطربيزة بتاعتها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: نعم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هي:: تع اجلس هون</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هون شكلك مش مصرية،</span></p><p><span style="font-size: 15px">قعدت جمبها:: ها نعم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هي:: مو انت رحيم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مثلآ، عايزة ايه بقي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هي:: مو انت ياللي كنت متطوع لتجربة شركة فور لايف في انجلترا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عرفتي منين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هي:: المؤتمر كان متذاع عالني،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة انا رحيم و انا اللي متطوع للتجربة و اللي كنت في المؤتمر نعم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هي:: لا تكون عصبي هيك، انا بأشارة مني لهادول ينسروك لفافيت صغيرا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب انتي يعني ندهالي عشان تعرفيني انك معاكي جردات ولا ايه مش فاهم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هي:: لا رحيم انا مو نديتلك مشان هيك، انا مو حابة نبتدي معرفة اولها خناق، بصراحة انا نفسي فيك عندك مانع؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لو رفضت؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هي:: لو رفضت ترجع ويا اصحابك، انا مو احب شئ غصب، بس انا ابيك ابي اجربك اي او لاء؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي بس انا تعبان دلوقتي لسه مخلص علي واحدة فتلاقيني مش معاكي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">هي:: مو هلاء عطيني رقم جوالك و انا اتواصل معك وقت تكون فاضي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">اديتها رقم فوني و اخدت رقمها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اسجله ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هي:: وردة</span></p><p><span style="font-size: 15px">(وردة_ 31 سنة، بيضة، 167 سم، بزازها كبيرة و مغرية، وطيزها اكبر من المتوسط، شفايفها وردي وهي نفسها شكلها جميل، وردة إمراتية الجنسية، جوزها غني فشخ و صاحب شريكات و مصانع في الإمارات، و بيتعامل مع شريكات و بيعمل صفقات في مصر و الشرق الاوسط،)</span></p><p><span style="font-size: 15px">سبتها و رجعت الطربيزة اللي كنت عليها تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: ايه يعم ارحم شوية فوق وتحت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يعم فكك هو صحبك سيف لسه فوق</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: خلاص نازل، اهو نزل</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزل سيف و كان وراه بنت وكان جاي علينا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سيف:: هات ياض محفظتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">حمو:: امسك</span></p><p><span style="font-size: 15px">سيف:: خودي دول ليكي متقولوش عليهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">كل دا وانا ما شفتش البنت و اول ما شفت وشها من قرب و هي بصتلي انا برقت وهي خافت و وشها اصفر، سيف اداها الفلوس و مشيت بسرعة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا في بالي:: احا سندس شرموطة معقول؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: قولي يا سيف هو انت تعرف البت دي من بدري؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: ايه يعم ارحم شوية سيب حاجه للغلابة</span></p><p><span style="font-size: 15px">سيف:: لا معرفهاش اصلآ، دي شغالة مع واحد اعرفه معرفة سطحية كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اه تمام</span></p><p><span style="font-size: 15px">سيف:: ليه تعرفها؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا يعم اعرفها منين هي بس عجبتني زي ما قال زين</span></p><p><span style="font-size: 15px">زين:: وقلت كمان سيب حاجة للغلابة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يعم بطل نق جبتنا ورا، يلا بينا</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت قايم و شفت وردة كانت بصالي و ابتسمت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ركبت العربية معاهم و نزلت عند البيت روحت كان الوقت ليل، دخلت العمارة شفت عفاف اتخضت اول ما شافتني</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: استاذ رحيم ازيك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايه يا عفاف مالك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">استاذ عبده ورايا:: رحيم، انت بتعمل ايه تاني مع عفاف هنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ولا حاجة انا كنت داخل و شفت عفاف سلمت عليها و كنت طالع صح يا عفاف</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: ايوة فعلآ يا استاذ عبده</span></p><p><span style="font-size: 15px">عبده:: وانت راجاع بالليل اوي كدا ليه يا رحيم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا ببرود:: مزاجي عندك مانع؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عبده:: لا معنديش بس مش منظر، لو حد تاني شافك واقف مع عفاف كدا يفهم الموضوع غلط</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: خلي اللي يفهم يفهم، انا مليش دعوة بحد واللي عنده مشكلة ياجي يكلمني</span></p><p><span style="font-size: 15px">عبده:: طيب تصبح علي خير</span></p><p><span style="font-size: 15px">طلع عبدالرحيم شقته و كانت عفاف بصالي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تصبحي علي خير يا ام نيرا</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: وانت من أهله يا استاذ رحيم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سبتها و طلعت الشقة، دخلت لاقيت ريهام صاحية و مستنياني ولابسه قميص نوم كاشف كل حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: كنت فين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: قاعد مع اصحابي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: احطلك تتعشي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا اتعشيت برا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">وسبتها و دخلت اوضة النوم و كنت بغير، لاقيت ريهام جات ورايا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: انا لابسه القميص دا من بدري و مستنياك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا تعبان و عايز انام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام قامت و بقيت تحسس علي صدري:: انت لسه برضو زعلان، يعني كنت عايزني اعمل ايه و انا شيفاك مع امي بالمنظر دا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اعملي اللي تعمليه و ابعدي عني عايز انام، قلتلك مش بمزاجك</span></p><p><span style="font-size: 15px">غيرت هدومي و سبت ريهام بنارها و نمت</span></p><p><span style="font-size: 15px">(تاني يوم الساعة 10:00 الصبح)</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحيت من النوم كانت ريهام مش جمبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت كانت قدام التلفزيون، سبتها و دخلت الحمام اخود دوش، دقيقتين و حسيت بريهام ورايا حضناني، لفيتلها لاقيتها ملط</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: في ايه يا بت مالك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: حرام عليك كدا، خلاص بقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا لازم تتعلمي الادب</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اتعلمته و خلاص مش هتتكرر تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: خلاص لغاية لما يبنلك صحاب</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: يعني اتصل بيهم عشان ترضي ولا ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هما مين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اصحابي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لو حلوين ماشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اخس عليك يعني مش مكفياك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة لما اطلبك و ترفضي تبقي مش مكفياني</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ماما كلمتني امبارح و فهمتني كل حاجه وانها كانت بتعمل كدا عشان ممكن تتجوز عليا، بس انا هستحمل عشانك،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اما نشوف</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: يلا بقي عشان وحشني من امبارح</span></p><p><span style="font-size: 15px">رزعت ريهام زوبر في الحمام حلفت بيه، و بعدين خرجنا فطرنا،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: البسي نروح نزور ابوكي يلا</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: حاضر</span></p><p><span style="font-size: 15px">معكم كاتبكم.Zeus)) </span></p><p><span style="font-size: 15px">لبست ريهام و روحنا عند بيت اهلها، امها كانت بتتعامل عادي ولا كأن حاجه حصلت، و شوفت سندس في اوضتها بتبكي، بعد شوية ريهام دخلت تقعد معاها و مديحة دخلت المبطخ و انا اتسحبت وراها، مكانتش حاسة بيا، قمت رزعتها بعبوص خرم الجلبية اللي لابساها</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بشهقة:: بس ايه اللي بتعمله البنات تشوفنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايه يا لبوة يعني مش عاجبك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة بصوت واطي:: عشان خاطري بلاش قدام البنات، انا بالعافية اقنعت ريهام اني كنت بخفف عنها عشان متتجوزش عليها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مش انا اللي كنتي بتقولي عليا مش راجل زمان يا لبوة دلوقتي خايفة اتجوز علي بنتك</span></p><p><span style="font-size: 15px">مديحة:: معلش يا روحي، صفحة و اتقفلت، خلينا نبتدي صفحة جديدة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ومالو</span></p><p><span style="font-size: 15px">قمت رزعتها بعبوص ألعن من الاول، و هي مفتحتش بقها نهائي</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت من المطبخ ورحت عند اوضة سندس و كانت ريهام معاها بتهديها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مالها هي بتبكي ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: زعلانة علي خطوبتها اللي اتفسخت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يغور اللي بايعنا، ملوش لزوم العياط يا سندس</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: دانا اتنبح صوتي عشان تبطل عياط</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ريهام ينفع اتكلم مع سندس لوحدنا عايز افهم حاجه</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بعياط:: حاجة ايه دي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ريهام ممكن</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام قامت و كانت خارجة بس قولتها تقفل الباب وراها و عملت كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: فهمني كدا ايه اللي انا شفته امبارح دا، انتي شغالة شرموطة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بعياط:: ارجوك وطي صوتك و*** انت فاهم غلط انا بعمل كدا غصب عني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: غصب عنك ازاي يعني فهمني</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس:: حكتلي كل اللي حصل بالتفصيل من اول ما حسين فتحها و فسخ الخطوبة لغاية ما مضاها علي شيكات و هددها و خلها شرموطة و هو القواد بتاعها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ينهار اسود،</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بعياط:: ارجوك يا رحيم سعدني انا في عرضك، محدش غيرك عارف حكايتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ياه يا سندس، من شهرين وشوية، كنتي بتهنيني عشانه و دلوقتي بتطلبي مساعدة اني اخلصك منه</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس بعياط:: ارجوك سمحني انا فعرض قشاية تنقذني، ارجوك انقذني منه، ارجوك (عيطت بحرقة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: رغم انك ما تستهليش يا سندس.. بس هحول اسعدك مهما كان برضو انتي تعتربي قربتي و صمعتنا واحد، وانا محبش واحدة تقربلي تكون صمعتها وحشة</span></p><p><span style="font-size: 15px">سندس نطت في حضني و بقيت تعيط و هي بتشكرني، وقلتها تستحمل شوية كمان علي ما الاقي حل بس و انا هبقي اتصرف</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت من عند سندس قعدت في الصالة مع ريهام و امها و بعدين، قلتلهم اني حولت اهدي سندس شوية و دلوقتي هنزل اروح مشوار</span></p><p><span style="font-size: 15px">سبتهم و خرجت و قبل ما افكر في اي حاجه لاقيت رقم غريب بيرن عليا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مين معاي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">واحدة:: شكلك نستني، انا سالي يا روحي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ااه ازيك يا سالي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سالي:: بخير يا روحي بقولك ايه لو فاضي تعال دلوقتي نتعرف علي بعض اكتر</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تتعرفي عليا و لا عشان اركبك يا لبوة</span></p><p><span style="font-size: 15px">سالي:: مش فارقة كتير تعال و نشوف الموضوع في البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: هاتي العنوان يا لبوة و هجيلك</span></p><p><span style="font-size: 15px">خدت العنوان من سالي و روحتلها البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اللبوة بتاعتنا، ايه مش قادرة للدرجاتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سالي:: وهو انت حد يقدر يبعد عنك يا روحي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بوقلك ايه انا هايج و مش هكتفي بواحد بس زي المرة اللي فاتت</span></p><p><span style="font-size: 15px">سالي:: مانا عاملة حسابي، عشان كدا في واحدة هتموت علي زوب زي بتاعك، ونفسها في الاحجام دي من بدري</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايه يا لبوة انتي جيباني تعرصي عليا لاصحابك، لا يا كسمك، مش انا اللي يعرصه عليه</span></p><p><span style="font-size: 15px">سالي:: دقيقة بس، صدقني انا مش بعرص عليك، دي تعتبر قريبتي اصلآ من عيلة امي، و هي اول ما عرفت باللي انته عملته فيا، كانت مستعدة تدفع فلوس عشان بس تقضي ليلة معاك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: للدرجاتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سالي:: يلا بقي هي مستنياك جوا، و انا بعدها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي يا لبوة و لو حصل الحوار دا تاني، هقلب عليكي بجد، فاهمة</span></p><p><span style="font-size: 15px">سالي بتحية عسكريّة:: علم و ينفذ، اخلص بقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">سبت سالي في الصالة و دخلت الاوضة اللي قالتلي عليها و كانت واحدة كرباج لابسة قميص نوم لغاية فخادها و شفاف و اول ما شفت وشها ضحكت</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يا جميل الصدف، معقول</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: صدف ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">قربت منها و قعدت جمبها و مسكت اديها حطتها علي زوبري عشان تحس بكبره</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: برضو مش عارفاني، دانا فاكر شخرتك لغاية دلوقتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: شخرة ايه، استني انا بشبه عليك، ايه دا معقول! رحيم الخو</span></p><p><span style="font-size: 15px">وقبل ما تكمل الكلمة رزعتها قلم و مسكتها من شعرها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايه يا كسمك اومال لو ما كنتيش شرموطة، و اتحايلتي علي صحبتك و كنتي هتدفعي فلوس عشان تتناكي من زوبري اللي حاطا ايدك عليه</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: ااه سيب شعري و بعدين زوبر ايه اللي كبير، ما صغير وانا عارفه حتي اهو</span></p><p><span style="font-size: 15px">ونزلت زيزي تفك زرار البنطلون و خرجت زوبري من البوكسر و اول ما شافته برقت</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: اااحااا، جبت كل دا منين؟ (وبتمسك فيه بايدها)</span></p><p><span style="font-size: 15px">شلت ايدها من عليه:: اوعي يا كسمك انا لو اعرف انك انتي اللي جوا مكنتش دخلت من اصله</span></p><p><span style="font-size: 15px">وكنت قايم بس</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي مسكت فيا جامد:: خود بس اسمعني متبقاش عصبي كدا، وحط نفسك مكاني يا رحيم، يعني انا كنت هايجة و جبتك عندي البيت و فتحتلك رجلي عشان تفشخ فيا و في الاخر يعني... طبيعي محسش بنفس بقول ايه من عصبيتي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: وعيزاني انسي و اعديها عادي</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي وهي بتشدني:: لا عيزاك تعرفني انك دكر و تفشخني زي الشراميط، انا شرموطتك و خدامة زوبك العسل دا</span></p><p><span style="font-size: 15px">و نزلت زيزي تمص زوبري و هي بصاله بكل محنة و بتمص بهيجان كبير و بتدخله كله في بوقها، مسكت شعرها و بقيت انيك بوقها بكل قوة و دخلت زوبري عند زورها و خليتها تتخنق لغاية ما وشها زرق و بتحول تفلت بكل صعوبة وانا مش سايبها لغاية ما اتخنقت خالص و فتحت عنيها علي الاخر من قلة الهوا، قمت شايله</span></p><p><span style="font-size: 15px">قعدت تكح و تريل و تنهج تاخود نفسها:: هتموتي حرام عليك ليه كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">رزعتها قلم و مسكتها شعرها:: اعمل اللي عايزة يا شرموطة فاهمة ولو اعترضي تاني، انا هعلمك الادب</span></p><p><span style="font-size: 15px">و جرتها من شعرها خليتها تنام علي ضهرها و فتحت رجلها، شديت الكلوت قلعتهولها و حطيته في بوقها، وكنت هايج اوي و نزلت الحس كسها، رغم انها شرموطة وبتتناك مع سالي اكيد من كتير بس هجت و مش هممني، بقيت الحس و اقرصها من اشفار كسها، و اعض الزنبور عضة خفيفة و هي بتصوت من الألم، قمت نزلت علي بزازها مص و بقرص الحلامات بأفتري، و اغيب و ارزعها قلم و طبعآ مش مبطل شتايم فيها بأوسخ الكلام، وهي تهيج اكتر و اكتر،</span></p><p><span style="font-size: 15px">مسكت زوبري و دخلت بين فخادها:: ودلوقتي وقت الجد يا لبوة انا هوريكي، اللي كنتي هتشتميه هيفشخك ازاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">قمت رزعت زوبري كله مرة واحدة في كسها و هي صرخت جامد، بقيت اطلع زوبري و ارزعه مرة واحدة وبقيت اكررها و بعدين، مسكتها من رجيلها و رفعتهم علي كتافي و بقيت افشخ كسها نيك و هي بتتأوه و تشد ملاية السرير و تغيب و تصرخ و انا ارزعها قلم علي وشها او بزازها، و غيرت الوضع و نيمتتها علي بطنها و تحتها مخدة، دخلت زوبري في كسها و بقيت ارزع اكتر و هي الوضع كان مؤلم بالنسبالها عشان زوبري مالي كسها و بيحك في جدران كسها من جوا، و بعد معجنة استمرت نص ساعة، خليت زيزي تمص زوبري و جبت لبني كله علي وشها و هي بقيت تنضفه ببقها و خرجنا من الاوضة كانت سالي محضرة اكل برا</span></p><p><span style="font-size: 15px">سالي:: نقول مبروك علينا العيل</span></p><p><span style="font-size: 15px">زيزي:: دانا شكلي هجيب توأم مش بس واحد</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا حزنت لما افتكرت اني عقيم و مش هقدر اخلف و هتحرم من ان يبقالي واد يشيل اسمي من بعدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بدون ما ابين حزني:: احا انته مش واخدين منع الحمل؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">سالي:: بنهزر يا رحيم طبعآ، شريط البرشام جمب الشاشة اهو، ويلا عشان الاكل هيبرد عشان دوري انا كمان</span></p><p><span style="font-size: 15px">اكلت انا و زيزي و سالي و رزعت سالي زوب فشخها، و بعد كدا خرجت من عندهم روحت، وبالليل ريهام كانت حيحانة، رزعتها هي كمان زوبر و كنا هنام بس انا قعدت افكر ازاي احل مشكلة سندس و اخلصها من حسين زي ما وعدتها، نمت انا وريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">(تاني يوم الساعة 8:03 الصبح)</span></p><p><span style="font-size: 15px">صحتني ريهام عشان اروح الشغل، فطرت و لبست، كانت هبة هتركب عربيتها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا من وراها:: خلاص مفيش تعال اوصلك زي زمان</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة بصتلي و هي مبتسمة:: ايه دا، انت خلصت اجازتك، انا كنت فكراك هتطول شوية، عشان شهر العسل وكدا،(واتكسفت)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ما خلاص خدت اسبوع عسل كفاية عليا، و حاتم كل شوية يستعجلني عشان انزل اشوف الشغل</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: اه فعلآ الشغل في كذا غلطة من اللي مطبق بدالك،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ادي العيش لخبازه يا هبة، قوليلي انتي عاملة ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: تمام مرتاحة منك و من مشاكلك مع ريهام، اخيرآ ارتحت من صدعكم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ههه، ماشي مقبولة، قوليلي يا هبة هو انت ليه ما اتجوزتيش تاني لغاية دلوقتي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة اتنهدت:: مش بفكر في الموضوع دا، انا كدا تمام،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اسف مكنتش اعرف ان الموضوع هيديقك، اسف مرة كمان</span></p><p><span style="font-size: 15px">هبة:: حصل خير، يلا وصلنا خلاص</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلت انا وهبة طلعنا الشركة و الكل اتفاجأ باللوك الجديد بتاعي، و بعد ما خلصت شغل عزمت هبة نتغدا برا، يعني عشان هي السبب في اللي انا فيه دلوقتي، وهي وافقت و بعد ما اتغدينا، روحت البيت، كانت ريهام مش موجودة، قلت اكيد عند امها، اخدت دوش و فوني رن و كان رقم غريب</span></p><p><span style="font-size: 15px">( ملحوظة صغير:- انا مش بعرف افرق بين اللهجات الخليجي، ولا سعودي ولا كويتي ولا امراتي ولا اي لهجة غير المصري ، فا يريت محدش يدقق جامد في موضوع اللهجة دا)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ألو مين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">واحدة:: كيفك رحيم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ازيك يا وردة هانم انا تمام</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: كيف عرفت انه انا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: يمكن عشان انتي الواحيدة اللي بتتكلم امراتي اعرفها</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: ههه اي معك حق، مو كل يوم راح تتعرف ع واحدة امراتية، و خصوصآ لو جميلة متلي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ما يشكر في نفسه إلا ابليس يا رودة هانم</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: يعني انا مو جميلة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مين قال كدا، دانتي ملكة جمال كمان، وتأمريني أمر نعم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: راح ابعتلك الشوفير حقي بالسيارة، اركب معو، وبيصولك لعدني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بخصوص؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: شو نسيت اتفقنا، مو قلتلك اني نفسي فيك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لو كدا ماشي معاكي العنوان طيب؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: هي الشغلة سهلة، ما تشغل تفكيرك، باي</span></p><p><span style="font-size: 15px">لبست و جهزت و لاقيت رقم بيقولي انه السواق اللي هانم بعتها عشاني، ومستنيني اول الشارع، بصراحة انا قلقت، واحدة زي وردة تبعت السواق بتاعها لغاية بيتي من غير ما تعرف العنوان، دا يدل انها تقيلة و مسنودة جامد،</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلت ركبت مع السواق كان معاه بودي جارد،</span></p><p><span style="font-size: 15px">الجارد:: قبل ما نتحرك، انا معاي اوامر، اني اغمي عينك طول الطريق</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: من اولها كدا، طيب لو مش موافق؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">الجارد:: بوص في العادة اي حد بروح اجيبه بخدره من غير ما يحس، بس الهانم نبهت عليا اقولك اني هغمي عنيك بس</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اتفضل يا سيدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">غملي عيني و فضلت بتاع تلت ساعة في العربية بعدين نزلت منها معاهم و عيني لسه مغمية، مشيت شوية و طلعت قام سلمه، شال الشريط اللي علي عيني، لاقيتني في قصر فخم جدآ وكل حاجى في تبين انها غالية اوي، لاقيت وردة قدامي لابسة ولا حاجة، مجرد شوية خيوط علي جسمها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايه شغل العصابات دا يا وردة هانم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: معلش رحيم، بس انا لازم اعمل حساب كل شئ</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بس لو هنبقي بالنظام دا، حاسس اننا مش هنعرف بعض كتير</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: ما تقول هيك، تع معي</span></p><p><span style="font-size: 15px">مشيت ورا وردة و طلعنا الدور التاني من القصر، دخلت اوضة نوم فخمة بمعني الكلمة كبيرة فشخ و جميلة بس</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: رحيم في شئ صغير بدياك تعرفه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة ايوة مش هفتح بوقي ولا هتكلم، تعالي</span></p><p><span style="font-size: 15px">وكنت هاخود وردة في حضني بس زحتني ورا</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: اصبر شوي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">وقبل ما اتكلم خرج من حمام الاوضة واحد لابس بشكير حمام</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بخضة:: ايه دا؟، وردة هانم فهميني كدا بالراحة مين دا و ايه الحكاية بالظبط؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: بعرفك ع جوزي، عدنان احمد المسالم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بخضة:: عدنان المسالم صاحب مجموعة شريكات و مصانع المسالم في مصر و الشرق الاوسط!</span></p><p><span style="font-size: 15px">عدنان:: هههه هدا هو انا</span></p><p><span style="font-size: 15px">(عدنان المسالم، 48 سنة، ابيض، 169 سم، مليان حبتين، وعنده كرش كدا وسط، شعره اسود وفيه خصل بيضة كتير، عدنان المسالم، صاحب شريكات و مصانع في مختلف المجالات، سواء ادوية، نفط، إلكترونيات، في الإمارات، و بيتعامل مع شريكات و بيعمل صفقات في مصر و الشرق الاوسط، و الشركة بتاعة حاتم اكتر ناس بتتعامل مع المصانع الادوية بتاعته، وانا بنفسي بعدل علي ملفات الثفاقات بتاعت شركاته،)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا مكنتش متوقع اني اقف قدامك في حياتي، بس انت عارف انا كنت جاي هنا ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: رحيم، انا و عدنان متحررين فكريآ، وانا قبل ما اجيبك لهون عرضت علي عدنان، هو بيعرف بخصوص التجربة و المؤتمر الصحفي، يعني بيعرف كل شئ</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بمعني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: ولا شئ، انت راح تسهر معنا اليوم و إذا امبسطنا منك، اي شئ تبغي بيكون تحت امرك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لو رفضت؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عدنان:: ليش بترفض هي فرصة، وإذا رفضت ما فيش مشاكل، بس تخيل معي انك تعرف شئ خاص ب عدنان المسالم، ويتركك تخرج حي ع رجليك، ههه فكر شوي رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بقلق:: انا موافق عشان هي فعلآ فرصة مش عشان خايف</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة بترقب مني:: هيك سوينا كل شئ، وتع هلآ فرجيني ياه</span></p><p><span style="font-size: 15px">قربت مني وردة و حضنتني و ايدها علي زوبري بتحسس عليه، وتمسكه من فوق الهدوم، وحسيت باديها ورايا داخلة علي طيزي هتبعبص فيها، اتعصبت و مسكت وردة من دراعها لويته جامد و طبعآ انا كنت بلعب حديد فا وجعها جامد</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بعصبية:: اسمعني يا عدنان يا مسالم، مش رحيم اللي علي اخر الزمن وحدة تديله فيها، دا و انا قبل التجربة عمر ما حد عملها، تاجي واحدة زيك، وانا عندي رجل تالته بين رجلي عايزة تديني فيها خخخ احا، لو عايز تموتني مفيش مشكلة لكن تاجي علي كرامتي دي اكبر مشكلة ممكن تعملها معاي</span></p><p><span style="font-size: 15px">عدنان:: اتركها رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مش هتركها، قصدي مش هسيبها</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: تركني رحيم و بفهمك، بس مشان ***، اااه تركني</span></p><p><span style="font-size: 15px">سبتها و بعدت لورا:: هتفهميني ايه بالظبط؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عدنان:: ما في اسخن من مدمكم يا مصري</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: بصراحة ، هاد كان اختبار يا رحيم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اختبار ازاي يعني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: كنت بدي شوفك بتقبل ب هل شئ ولا لاء</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: واديني ما قبلتش</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: برغم انك وجعتني كتير، و كنت راح تخلع دراعي، وهال شي ما حدا بيقدر يسويه، وانك وسط رجالة عدنان المسالم، وهالشي بيدو جرائة كبيرة، بس عجبتني واثبتلي انك رجال عنجد،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي بس انا عندي شرط</span></p><p><span style="font-size: 15px">عدنان:: ها؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: محدش يفكر ولو مجرد تفكير يعيدها امين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة قربت مني:: خلاص هدي اعصابك رحيم، وتع</span></p><p><span style="font-size: 15px">شدتني وردة نيمتني علي ضهري علي السرير و قعدت علي زوبري واحنا لسة بهدومنا، بقيت تبوس فيا و تمص شفايفي و بعد شوية بوس، قلعت من فوق و كانت بزازها مغرية و حلوة، دفنت وشي بين بزازها، وانا قعدت امص الحلامات، بعدين شفت جوزها بيقلعها من ورا، و بينزل يلحس كسها وهي بقيت تتأوه، بعدين نزلت من علي بطني، و قلعتني البنطلون و البوكسر خالص و مسكت زوبري باديها الاتنين، ونزلت عليه مص و جيه عدنان من وراها و قلع كان زوبه حجمه عادي، ودخله فيها و قاعد ينيك فيها و هي بتمص زوبري و بتتأوه، وقالت (حطي بكسي عدنان) عرفت انها كانت بتتناك في طيزها كمان، و بعد شوية مص، قامت و قعدت علي زوبري بالراحة في كسها لغاية ما اختفي فيها، و بقيت تتنطط عليه و هي مبسوطة، بعدين عدنان دخل زوبه في طيزها و انا لسه بنيكها في كسها، وفضلنا كدا مدة لغاية ما غيرنا الوضع، نزلنا من علي السرير و جوزها وقف وراها و انا قدمها وهي مزنوقة في النص، و اتشعلقت فيا برجلها و زوبي دخل في كسها و جوزها من وراها دخلو في طيزها و فضلنا ننيكها كدا و هي بتصوت من المحنة و بترفع راسها تبص للسقف و تأن جامد، عدنان مستحملش سخونة طيزها و جاب، قمت انا منزلها وحطيتها علي السرير و خليتها وضع الدوجي و حشرت زوبري في خرم طيزها اللي قد النفق، و بقيت ارزع فيها جامد، وفضلنا كدا عشر دقايق كمان و جبت لبني كله في طيزها و طلعت زوبري</span></p><p><span style="font-size: 15px">فلضت قاعد جمبها لغاية ما اتكلمت</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: امبسط كتير اليوم</span></p><p><span style="font-size: 15px">عدنان:: اي شو رائيك برحيم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة قعدت علي حجري:: لك رحيم هاد هو ياللي بسطني كتير</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا مش عارف اقول ايه، انا مبسوط انكم مبسوطين هههه</span></p><p><span style="font-size: 15px">قمنا دخلنا الحمام اللي قد اوضة نومي، نزلنا تحت، و اتعشيت معاهم زي ما طلبه</span></p><p><span style="font-size: 15px">عدنان:: خود هاد يا رحيم (شيك)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بصيت في الشيك كان ب 100 ألف:: ليه دا كله يا عدنان بيه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: انت كتير بسطني يا رحيم و هاد تمن امبساطي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا مش عايز فلوس</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: ليش! ، لكان شو بيدك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ولا حاجة، لو عوزت حاجة هطلب بس انا تمام دلوقتي مش محتاج فلوس</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: رحيم، بقدر اثق بيك ولا لاء؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: صدقيني مفيش اي مصلحة عشان اخنكم و اطلع حاجه زي كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: عجبتني يا المصري، تع</span></p><p><span style="font-size: 15px">وشدتني و دخلت معاي في بوسة طويلة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بهمس:: خلاص لحسن عدنان بيه يغير عليكي</span></p><p><span style="font-size: 15px">ابتمست وقالت:: امتي ما احتجت مساعدة رقم جوالي معك اوكي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: احلي اوكي طلع منك....، دلوقتي يلا غمو عيني عشان عايز اروح</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة راحت تهمس بعدنان بكلام معرفتش بيقوله ايه، ورجعتلي</span></p><p><span style="font-size: 15px">وردة:: رحيم عدنان حكالي ان ما رح غميلك عينك، مشان وثق فيك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: شكرآ يا عدنان بيه اتمني تتأكد اني قد الثقة دي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">رجع الجارد و خرجت معاه برا القصر من غير ما يغميلي عيني و ركبت العربية و الطريق كان صعب بس حفظته، و بعدين نزلت المنطقة اللي ساكن فيها و رجعت شقتي، كانت ريهام موجودة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مساء الخير يا ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأبتسمة:: رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة يا روحي عايزة ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأبتسمة:: هتبقي اب خلاص</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بصدمة:: ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايوة يا رحيم انا حامل</span></p><p><span style="font-size: 15px">»»» يتبع«««</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">(الجزء الثامن)</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p><span style="font-size: 15px">معكم كاتبكم Zeus)) </span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مساء الخير يا ريهام</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأبتسمة:: رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة يا روحي عايزة ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأبتسمة:: هتبقي اب خلاص</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بصدمة:: ايه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايوة يا رحيم انا حامل</span></p><p><span style="font-size: 15px">سمعت الكلمة من هنا و الدم غلي في عروقي، كدا ريهام شرموطة و مركبالي قرون، كنت هروح اجيب السكينة و اخلص عليها بس</span></p><p><span style="font-size: 15px">عقلي:: اهدي الموت دا راحة ليها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عايزني اعمل ايه غير كدا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">عقلي:: هقولك بس دلوقتي اتعامل عادي و افتكر ان الموت راحة ليها، دا غير انك مش هتعرف هي خانتك مع مين،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: معاك حق، انا لازم اغرق السفينة بيهم</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بتهزني من كتفي جامد:: ايه يا حبيبي مالك، بكلمك من الصبح مش بترد عليا؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بهدوء متصنع:: معلش يا... ريهام سرحت فإني خلاص بعد دا كله اخيرآ هبقي اب</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايوة يا حبيبي اخيرآ، يلا تعال نتعشي يلا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انتي عرفتي ازاي انك حامل؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: كنت تعبانة روحت كشفت و الدكتورة قالتلي اني حامل في شهر و عشر ايام يعني من قبل ما تسافر</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: معاكي ورق التحاليل؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اه معايا، الدكتورة قالتلي اعمل التحاليل عشان اتأكد انه مش حمل كاذب،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب فين الورق؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايه! ليه مالك بيه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عايز اتأكد بنفسي، و اعرف اني مش بحلم</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأبتسمة:: حاضر، يا روحي ولا انا مصدقة نفسي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">راحت ريهام و جابت التحاليل من درج الطربيزة اللي عليها الشاشة، ورجعت بصيت فيها وكانت حامل فعلآ، حضتنها حضن كله كره و غضب و كنت عايز اخنقها بس فعلآ الموت راحة ليها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">اتعشيت معاها، و نومنا</span></p><p><span style="font-size: 15px">(تاني يوم الساعه 8:06 الصبح)</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام كانت بتصحيني، قومت و اخدت دوش وكنت بلبس عشان اروح الشركة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: حبيبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة يا..( كرهت اني اقولها حبيبتي) يا ريهام؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأبتسمة:: ابنك عايز جوافة</span></p><p><span style="font-size: 15px">عقلي:: هتلها الجوافة وانا عندي فكرة حلوة بس هاتلها الجوافة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اللي يأمر بيه يكون عنده.. وانا جاي هجيب عشرة كيلو عشانه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام قامت تحضني:: تسلملي يا روحي *** يخليكي لينا</span></p><p><span style="font-size: 15px">خلصت لبس وكنت نازل بثينه كانت طالعة علي السلالم و انا نازل، وعملت نفسها اتكعبلت و اترمت في حضني</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بدلع:: اه اه، شكرآ يا رحيم لحقتني قبل ما اتكعبل علي وشي</span></p><p><span style="font-size: 15px">بعدتها من حضني ونزلت سلمتين لتحت :: العفو...</span></p><p><span style="font-size: 15px">مسكتني من دراعي:: بقولك ايه يا رحيم، انا بعمل حمام محشي بواصفة العيلة بتاعتنا ستي بنفسها علمتهاني، متاجي اعزمك و تدوقك وتقولي رائيك</span></p><p><span style="font-size: 15px">بصيت لبثينه من فوق لتحت:: بتعملي حلو يعني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه نزلت عندي و بقي بيني و بينها 10سم:: تعال و دوق بنفسك، استناك النهارد؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بس يا ريت ابو وليد، ما يكلش معاي عشان هيخلص علي الحمام لوحده</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بابستمة ودلع:: متقلقش هو هيسافر النهارده لعمه يزوره عشان تعبان و احتمال يقعد يومين ولا حاجة هناك ، يعني هتاكل الحمام كله لوحدك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ماشي هبقي اجيلك، بس بلاش ريهام تعرف عشان ممكن تزعل اني باكل حمام لوحدي</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بلبونة:: خلاص مش هقولها بس هستناك</span></p><p><span style="font-size: 15px">نزلت من العمارة و انا قبلت عزومة بثينه عشان غرض في دماغي مش الحمام المحشي، وصلت الشركة و اشتغلت عادي،، لغاية ما بعتلي حاتم اروحله مكتبه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">وصلت المكتب و دخلت:: انا نعم يا استاذ حاتم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: شكلك اتغير خالص يا رحيم، برا و جوا، اقعد واقف ليه؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">قعدت:: الفضل ليك من بعد ***، فاللي انا فيه، خير يا أستاذ حاتم؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: بوص يا ريحم، انت عارف اننا بنتعمل مع مصانع الادوية اللي تبع شركات المسالم</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة، يعتبر المصانع بتاعته اهم موزع لينا، و الشريكات ليهم عندنا حق ثفقة لسه و احنا دائمين عشان كدا بيصبره علينا</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: عليك نور، بوص انا هعمل معاهم اكبر ثقفة مرت علي تاريخ الشركة بتاعتي، الايام اللي جايه دي، والثفقة دي لو فشلت الشركة هتفلس و هنشحت حرفيآ،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: و المطلوب؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: تطالب بفلوسنا المتأخرة اللي في السوق، عايزك تحول تشد في الشغل باكبر ما عندك و تراجع الملفات اللي بتوصلك كويس مش عايز اي غلطة، في اي حاجه تسببلنا خسارة ولو 100 جنية، الثفقة دي لو نجحت هتنقل الشركة نقلة تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تمام يا استاذ حاتم، اتأكد اني مش هقصر في شغلي، وخصوصآ انك ليك فضل عليا</span></p><p><span style="font-size: 15px">حاتم:: متقولش كدا، ان مكنتش اخدم موظفيني هخدم مين، اتفضل يلا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بعد اذنك</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت من مكتب حاتم، و جيه في بالي عدنان المسالم واني كنت بنيك مراته معاه، ابتسمت بسخرية و رجعت مكتبي اكمل بقيت الشغل، وطبعآ دا ما يمنعش اني كنت بفكر في خيانة ريهام ليا و بفكر ازاي اخليها تتمني الموت، اكيد هي متعرفش اني عقيم ودا اللي خلها تقولي بكل بجاحة انها حامل، و اكيد من اول ما سفرت خدت راحتها و مش بعيد تكون بتجيب عشيقها البيت، و جابهم فيها و حبلت علطول، مهو انا لما انيك فيها تلات سنين جواز، و الشهر اللي اسافره تحبل فيه ميقولش غير انها بتخوني، بس انا عايز اعرف مع مين، عشان يعرف اني مش خروف بقرون متقرتص و مراتي بتستعرصني و بتدور علي اللي ينيكها من ورايا</span></p><p><span style="font-size: 15px">خلصت شغل و هبة كانت بتعزم عليا اركب معاها توصلني بس قولتها اني رايح مشوار، جبت برشام هلوسة اللي بيخلي الواحد زي السكران و مش حاسس بيقول ايه،و يجاوب علي اي حاجة بمنتهي الصراحة و بدون كدب و بعد كدا ينام و ميفتكرش اي حاجة حصلت معاه وقتها،و لاني شغال في شركة ادوية الموضوع كان سهل بالنسبالي و بعد كدا جبت اكل من برا و كام كيلو جوافة و رجعت البيت</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: انت جيت يا حبيبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: و جبت لابني الجوافة كمان</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: تسلملي يا روحي، اومال ايه دا كمان؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: دا غدا، انا مش عايزك تتعبي و لا تتحركي كتير عشان الحمل يثبت فاهمة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بأبتسمة::*** ما يحرمني منك يا روحي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">غيرت هدومي و صممت اني احضر الاكل علي السفرة و ريهام وافقت و كانت طيرة من الفرحة، حضرت الاكل و اتغديت انا و ريهام و دخلت المطبخ عملت عصير جوافة و حطيت قرصين من البرشام في كباية ريهام و خرجت خليتها تشرب العصير و هي مكانش عندها شك فيا ولو 1٪ شربت العاصير وانا صممت تخلص الكباية بحجة اني مش عايز الواد يتحرم من حاجة عشان ميطلعلوش وحمة وكدا، قعدنا نتفرج علي التلفزيون وبعد عشر دقايق، لاقيت ريهام مبتسمة و ضحكت مرة واحدة، ضحكت مرة تاني بهستريا، عرفت ان البرشام عمل مفعوله وبدأت اتكلم معاها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ريهام بتحبيني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايه!، ايوة طبعآ</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب ليه بتخونيني؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: لا مش بخونك، انا.. مش بخونك صدقني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا بتخونيني، ليه يا شرموطة بقي دي جزاتي في الاخر</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ما انت يا رحيم اللي مش بتعرف تنيك لما كان زوبرك صغير، بكون نفسي اتفشخ وانت تجبهم بزوبرك اللي قد صباع رجلي الصغير</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: قوليلي عادي، انا كمان بخونك و بنيك ستات تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايوة انا حساك بتنيك هبة، عشان بتحب تقعد معاها ديمآ، وهي عايزة تخطفك مني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ايوة انا بنيك هبة و زيزي الرقاصة كمان و نسوان تاني انتي بقي مع مين</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: انا بنام مع حاتم اللي مشغلك</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بغضب:: حاتم!!، ماشي، مين تاني يا لبوة نمتي معاه</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: اتنين تعرفهم بثينه تصدق بثينه بتتناك من رجاله كتييير ( وضحكت بهستريا)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مين الاتنين دول</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: معرفهمش بس واحد اسمه حمو و التاني... التاني.. نسيت اسمه عشان مش بيعرف ينيك كويس معلقش معاي اسمه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: حمو ابن الشرموطة، كمان هو و سيف اكيد</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: ايوة سيف، انت تعرفه!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ملكيش فيه مين كمان يا بنت الشرموطة، دانتي هتنافسي زيزي في المنطقة علي اللقب بتاعها</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: مين كمان (تفكير) اه اخوك عمر (ضحكة طويلة)</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بصدمة:: مستحيل.. اخويا عمر، انتي اكيد بتهلفطي و مش عارفة بتقولي ايه،</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام بضحكة هستريا جامدة:: دا اخوك عمر اكتر واحد نام معاي، و ديمآ يشتم فيك و يقول عليك هههه خول و مش قادر تنيكني،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اخويا انا ! ، كدب انتي عايزة توقعي بينا اكيد يا لبوة</span></p><p><span style="font-size: 15px">ريهام:: لو مش مصدقني... امسك الفون بتاعي شوف اخوك بيقول عليك ايه علي الواتس</span></p><p><span style="font-size: 15px">وفتحت ريهام الفون و جابت الواتس علي المحادثة اللي بينها و بين عمر، اخدت الفون منها و كنت مصدوم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">اخويا! معقول يا عمر، كل دي شتايم فيا، قريت شوية من المحادثة و عرفت ان عمر مش بيجيب في كس ريهام، و كان واضح ان ريهام بتطلب انه يجيب فيها و هو اللي بيرفض</span></p><p><span style="font-size: 15px">كنت بشعور مابين الحزن و الغضب، فتحت باقي المحادثات اللي بينها و بين حاتم، واللي ماختلافش حاجه عن سب و شتيمة فيا زي عمر، و سيف و حمو كانه حيحانين و كل همهم يقبلوها، و لاحظت ان من لما انا رجعت و هي بقيت تخف مقابلتهم و هما هيموته و يقبلوها بس هي بقيت ترفض (اكيد بعد ما فشختها مش هتستحمل ازبار بعدي ولا هتحب قد زوبري)</span></p><p><span style="font-size: 15px">بصيت علي ريهام كانت متوهة و بتبص في كل حتة و مبتسمة و كانت هتنام علي نفسها، قلت اصورها فديو و اخيلها تعترف تاني، وبالفعل طلعت فوني صورت بيه و سألتها من اول و جديد و هي جاوبت علي كل حاجه، بعد كدا دخلتها الاوضة تنام و خبيت التحاليل بتاعت الحمل، و قعدت اتفرج علي الفديو كذا مرة، و اكتر حاجة زعلتني ان اخويا يخوني مع مراتي، وانا اللي كنت بنفسي اتصل بيه يروح يقعد معاها في الشقة، قعدت ساعة زي مانا بتفرج علي الفديو واعيد و ازيد فيه، بعدين خرجت روحت خبطت علي بثينه وفتحتلي بالمنظر اللي اكيد متوقعينه، عباية شبه اللي كانت لابساها نانسي عجرم وبتغسل هدوم في الطشت،</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بأبستمة:: ادخل يا رحيم</span></p><p><span style="font-size: 15px">دخلت و هي قفلت الباب و جات ورايا</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: دقيقه و الاكل يكون علي السفرة</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا قربت من بثينه:: بقولك ايه ما تعالي ندخل في الموضوع دوغري، اوضة النوم منين</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بأبستمة:: طيب اقعد دوق حمامة الاول و قولي رائيك فيه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا شديت بثينه في حضني و قفشت فردة طيزها:: خلي الاكل بعدين، فين الاوضة</span></p><p><span style="font-size: 15px">شاروت عليها، قمت شلتها و دخلت بيها الاوضة رميتها علي السرير، و نزلت عليها بوس و احضان واللبوة كانت لابسه علي اللحم، قلعتها و نزلت مص في بزازها وقرص و هي كانت ممحونة علي الاخر و بتمسك بزاتها اللي في بوقي تعصرها</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: اااه مص اكتر يا روحي، اااه كلي تحت امرك، اممم، يلا طلعو عايزة اشوفه</span></p><p><span style="font-size: 15px">بطلت مص في بزازها و نزلت علي بطنها لحس لغاية ما وصلت عند كسها، لحست البظر بلساني بعدين دخلت صباعين في كسها و بقيت الحس كسها كله، و امص البظر و ادعكه و اطلع صوابعي و ادخل لساني و هي بتتأوه جامد و تدوس علي راسي، و تقرص بزازها وهي بتعض علي شفتها و تأن من المحنة، فضلت الحس لغاية ما جابت ميتها علي وشي، مسكت عبايتها اللي قلعتها و مسحت وشي فيها، بعدين قلعت التيشرت و هي بصالي و مستني اقلع البنطلون</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: عايزة تشوفيه يا لبوة؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: يا ريت يا روحي طلعه عشان خاطري</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: اهو قدامك تعالي طلعيه بس لازم تنضفيه</span></p><p><span style="font-size: 15px">وقبل ما اخلص الكلمة بثينه اتعدلت و نطت علي البنطلون تفكه و طلعت زوبري من البوكسر و مسكت زوبري بصت عليه ثواني، و انهالت عليه مص، بقيت تلحس الراس و تفت عليه و بقيت تدعكه بأديها الاتنين، وهي بتمص الراس بس، بعدين بقيت تمص اكتر و بقيت تدخل كل اللي تقدر عليه في بوقها، و انا حطيت ايدي علي راسها و بقيت انيكها في بوقها، بعدين نمت علي ضهري و هي فهمت علي طول، و طلعت علي بطني و مسكت زوبري وبتعدله علي كسها و انا زي مانا، مسكتها من وسطها و رزعت زوبري في كسها مرة واحدة، خليتها شهقت و صرخت، وقالت( اااه فشختي يا حبيبي، بالراحة ابوس رجلك) بقيت انيك فيها و هي بتتنطت علي زوبري و كانت ممحونة بدرجة كبيرة، بقيت تطلع و تنزل علي زوبري جامدة و بسرعة، و سحبت شخرة غصب عنها، من كتر المتعة، بدلت الوضع و نيمتها علي جمبها و انا من وراها و رفعت رجلها و دخلت زوبري في كسها و بقيت ارزع جامد فيها و هي بتتأوه و تدعك زنبورها، و اترعشت جامد و جابت شهوتها، غيرت الوضع و قلبتها علي بطنها و دخلت زوبري في كسها و بقيت ارزع اكتر وهي بقيت مش مستحملة و بتطلب اني اجيب عشان تعبت، وانا برزع اكتر و اغيب و ارزعها قلم علي طيزها و هي بتعض شفتها و بتشد ملاية السرير، و بعد نيكة نص ساعة حسيت اني هجيب قمت دفنت زوبري جوا كسها و جبت كمية لبن كبيرة، و نمت علي ضهرها وهي غمضت عنيها من التعب، وفضلنا كدا ربع ساعة، وانا زوبري نام وخرج من كسها اللي بقي ينقط لبن،</span></p><p><span style="font-size: 15px">قمت انا و هي خدنا دوش مع بعض و هي كل شوية تبوس فيا و تحضني، كانت اكتر واحدة ممحونة شفتها في حياتي، تمسك ايدي تخليني ابعبصها في طيزها و هي تاخود شفايفي تمص فيها و تنزل علي صدري تبوس فيه كله و تمسك بضاني تدعك فيهم ، وبعد ما خلصنا استحمام، خرجنا قعدنا علي السفرة بس هي قعدت علي حجري و بقيت تأكلني بنفسها و تغيب و تبوسني و تفضل بصالي وهي مبتسمة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: يا بنت الوسخة يا ريهام، محظوظة بيك، انت ليها لوحدها</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا بأبتسمة:: و ممكن اكون ليكي لوحدك انتي بس، بس لو نفذتي كلامي</span></p><p><span style="font-size: 15px">هي بلهفة:: ايه هوا، انا موافقة،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انتي عارفة ان ريهام بتخوني صح؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بصدمة:: ليه بتقول كدا، وحتي لو هي كدا، اكيد مش هتقولي يعني،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: شكلك كدا مش عيزاني، خلاص انسي اي حاجه بنا يا بثبنه واللي حصل دا مش هيتكرر تاني</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: لا لا خلاص، طيب انت عرفت ازاي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بأمرة حمو و سيف اللي بيجولك عند اول الشارع، بعربية بيضة</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه وشها عرق:: انت عرفت دا كله ازاي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا مش عايز منك حاجه غير بس تساعديني انتقم من ريهام، تخيلي، يقبي ساكن قدام منك فحل قاعد لوحده، مش متجوز، وانتي الوحيدة اللي بتقابله، ومش هتوصي بيكي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه عضت شفتها:: بصراحة ايوه ريهام بتخونك و ساعات بتقابلهم عندي هنا في الشقة، بس هما ميعرفوش انك جوزها،انا قلت كفاية عليك انها بتخونك قلتلها متجبيش سيرة لحد عنك، بس انت عرفت ازاي؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا مهو انا عقيم و ان ريهام تاجي تقولي انها حامل دا كدا هي بتقولي اتفضل دا اثبات اني انا بخونك</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: هههه دي بتقولك اقتلني و اشرب من دي كمان، اقولك علي حاجه بما اننا خلاص مع بعض وانت عشيقي</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: قولي يا روحي</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: تعرف ان عبدالرحيم جوزي كمان عقيم، و وليد دا مش ابنه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: وانتي عرفتي منين؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: بعد ما اتأخرنا في الخلفة و روحنا كشفنا و عملنا تحاليل و قبل ما النتيجة تظهر روحت المعمل بنفسي وعرفت ان هو اللي مش بيخلف، انا اتفقت مع واحد هناك ان يغير الكلام دا و يخلينا بنخلف عادي،اه خسرت اسورة و الخول اللي شغال في المعمل نام معايا عشان يعمل كدا بس في الاخر قدرت اعمل كدا ،و بعد كدا اخدت من جوزي عينه من غير ما يحس و عملت تحاليل وعرفت انه عقيم،</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ليه دا كله؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: اصل هو متخلف و بيفكر بدماغ علته ان العيب ممكن يكون فيا و ساعتها يتجوز عليا عشان يتأكد، ومش بعيد يتجوز واحدة تحبل من برا و هو يفتكر انها حامل منه، ويطلقني، وليه دا كله مانا اجبله العيل اللي نفسه فيه، واعيش انا براحتي، اصل انت متعرفش ان عبدالرحيم، بطة بلدي علي السرير، بس انا مش بعمل زي ريهام ما بتعمل و تسمع العمارة، انا بمثل اني بتعب منه، و يمشي هو و انا اعيش براحتي و هو مبسوط وانا مبسوطة زي مانا معاك كدا، وببقي هايجة اوي وانا شايفة جوزي بيصرف و مهتم اوي بابن الفحل اللي ناك مراته، وهو اهبل مصدق انه ابنه، بهيج اوي و انا مستعرصاه و مركباله قرون</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: طيب اسمعيني كويس يا بثينه، انا عايزك باي طريقة تخلي ريهام تنام مع اي ابن لبوة منهم، بس معدي اخويا عمر</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه بتفاجئ:: انت عارف كل حاجه بجد؟!</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: ملكيش فيه المهم تحولي تظبطي يوم اخير لريهام و تصوريهم فديو</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: انت هتفضحها! دي مراتك؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بثينه كلمة تاني و انسي انك تعرفيني</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: لا خلاص براحتك بس انت كدا هتعرص نفسك يعني</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: انا مش عبيط عشان اعمل كدا، هاتيلي الفديو و اعتبريني جوزك</span></p><p><span style="font-size: 15px">بثينه:: طيب تعال نعمل واحد كمان عشان زوبك عجبني اوي، وانت نفسك جامد، يخرابي دانا مكنتش بتناك علي كدا</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: خليها بعدين بس دلوقتي نفذي اللي قولتلك عليه</span></p><p><span style="font-size: 15px">خرجت من عند بثينه، شفت عفاف في وش الشقة ابتسمت بخباثة</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: ايه يا استاذ رحيم بتغسل انت كمان الهدوم علي ايدك ولا ايه ههه</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: لا اظبطي يا كسمك دانا انيكك و انيك العمارة برجالها و حريمها</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: وهتعمل كدا ازاي، مش لما تكفي اللي عندك الاول</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: بتقولي ايه يا شرموطة انتي،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: ما تشتمش، قولي بتعمل ايه عند شقة استاذ عبده وهو مسافر؟</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تعالي افهمك يا لبوة</span></p><p><span style="font-size: 15px">وشديت عفاف علي شقتي و كانت ريهام لسه نايمة ومش حاسة بحاجة من البرشام اللي ادتهولها، شغلت الفديو بتاع عفاف و عبده لما كانه في المنور و هو بينيكها،</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف بخضة و شهقت:: انت... ازاي.. الفديو دا مش صح</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: تمام يلا ننزل لعطية و نشوف الفديو معاه و هو يقول صح ولا يعمل معاكي الصح، دا راجل دمه حماي مش بعيد يدبحك و يحرق الجثة كمان ههه (ورزعتها قلم)</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف بعياط:: ابوس رجلك بلاش، انا هعمل اللي انت عاوزه بس امسح الفديو</span></p><p><span style="font-size: 15px">انا:: مانتي كدا كدا هتعملي اللي انا عايزو، انزلي يا شرموطة مصي زوبي</span></p><p><span style="font-size: 15px">عفاف:: حاضر حاضر</span></p><p><span style="font-size: 15px">ونزلت عفاف فكت البنطلون و طلعت زوبري من البوكسر، و تنحت ثانيه و بقيت تمص فيه و تدعكه جامد، زوبري شد و وقف في بوقها، بقيت تمص و تنزل علي بضاني تمصهم كمان، و حطت اديها علي كسها تدعكه و بتأن و تفرك بزازها</span></p><p><span style="font-size: 15px"></span></p><p>انا:: كفاية يا لبوة ابعدي خلاص</p><p>بعدت عن عفاف خطوتين لورا و زوبري خرج من بوقها،</p><p>عفاف قربت مني و مسكته تاني:: انت لسه ما جبتش خليني اريحك</p><p>انا:: هتريحني ببوقك ولا ايه؟</p><p>عفاف:: لا انا تحت امرك، نيك كسي، اعمل اللي عايزو</p><p>انا:: انا انيك مرات البواب علي اخر الزمن، ليه شيفاني زي المتناك عبدالرحيم ولا ايه، لا و كمان بيدفع فلوس ههه</p><p>عفاف:: عشان خاطري نفسي اجربه في كسي مرة</p><p>انا:: لما تشوفي حلمة ودنك، انزلي يا لبوة يلا</p><p>قربت مسكت زوبري جامد:: عشان خطري يا استاذ رحيم، نفسي فيه،</p><p>انا:: ايه مش انا من شوية مكنتش قادر اكفي اللي عندي، يبقي هكفيكي انتي ازاي؟</p><p>عفاف:: ذلة لسان، عشان خاطري سمحني و ارضي عني بقي</p><p>انا:: قلتلك لما تشوفي حلمة ودنك انزلي يا لبوة و عليا الطلاق لو سمعت كلمة تاني ليكون الفديو مع عطية جوزك</p><p>عفاف بعدت عني و نزلة دمعتين منها و عدلت هدومها و نزلت، قفلت الباب و شغلت الشاشة، قعدت يمكن ساعة و خرجت ريهام من الاوضة قعدت جمبي</p><p>ريهام بتتاوب:: هو انا نمت امتي انا مش فاكرة حاجه خالص؟</p><p>انا:: انا كنت بتفرج معاكي و مرة واحده لقيتك نمتي علي نفسك، شلتك و نومتك جوا</p><p>ريهام بأبتسمة:: شكل ابنك كدا هيطلع عيني</p><p>انا:: يعمل اللي عايزو يا لبوة</p><p>ريهام:: ههه طيب قولي لو واد هتسمي ايه،</p><p>انا:: مفكرتش في الموضوع دا، خلينا نفكر بعدين، ادخلي خودي دوش و فوقي</p><p>ريهام قامت دخلت الحمام و لاقيت سندس بترن عليا</p><p>انا:: ايوة يا سندس</p><p>سندس بحزن:: رحيم انت فعلآ هتسعدني ولا غيرت رائيك؟</p><p>انا:: مش قلتلك تستحملي شوية، و مش انا اللي اقول حاجه و ارجع فيها</p><p>سندس:: طيب بس ارجوك حاول تنقذني انا مبقتش قادرة استحمل خالص،(بتعيط)</p><p>انا:: اهدي يا سندس صدقيني هتصرف خلاص، هو بيجبلك كل يوم ناس؟</p><p>سندس:: ايوة و مش رحمني</p><p>انا:: يابن المفترية، طيب خلاص يا سندس، صدقيني هتصرف اقفلي يلا</p><p>قفلت مع سندس و انا مش عارف ليه وعدتها اني هساعدها، مع ان هي زمان هانتني و عشان مين، عشان اللي بيعذبها دلوقتي، بس طلاما انا و عدتها مينفعش اخلف</p><p>خرجت ريهام و قضينا الليل مع بعض، وبعدين نمنا</p><p>(تاني يوم الساعة8:07 الصبح)</p><p>صحيت علي صوت ريهام عشان اروح الشغل، كالعادة روتيني الصباحي، و بعد كدا روحت الشركة،</p><p>اول ما قعدت علي المكتب جيه في بالي، حاتم، واني شغال عند اللي ناك مراتي و هتك عرضي، كنت بفكر انتقم منه ازاي، و اشتغلت، او مثلت اني بشتغل، و بعد الشغل كنت مستني تاكسي او اي حاجه توصلني، عشان هبة كانت غايبة النهادرة، و في عز مانا بتمشي عشان المح اي تاكسي، لاقيت عربية مصفحة، وقفت قدامي و نزل منها اتنين جردات ضخام و كتفوني و رموني في العربية و كنت بحول افلت بس كان في اتنين تاني غرهم مسكوني معاهم، يعني انا لوحدي علي اربع جردات، دا غير السواق، و قبل ما افكر اعمل اي حاجة، كان في منديل علي منخيري و اول ما شميته فقدت الوعي</p><p>»» يتبع««</p><p></p><p></p><p></p><p>(الجزء التاسع)</p><p></p><p></p><p>معكم كاتبكمZeus) ) </p><p></p><p></p><p>فوقت لاقيت نفسي مربوط في كرسي و في شريط علي عيني</p><p>انا بصوت عالي:: انا فين؟ انتو مين وعيزين مني ايه؟</p><p>سخص:: فك عينه</p><p>جيه شخص فك عيني و شفت واحد قدامي لابس بدلة و يمكن سنه معدي ال45 و معاه 6 جردات</p><p>انا:: انت مين و عايز ايه بالظبط؟</p><p>شخص:: اسمعني كويس انا صبر قصير و خلقي اديق من خرم ابرة يعني منهتة كتير مش عايز فاهم</p><p>انا:: يعني انت خطفني تعرفني طبعك ولا ايه، مكنت قولتلي كدا في الفون و خلاص</p><p>شخص:: شكلك هتعبني... تعرف عدنان المسالم من فين؟</p><p>انا:: من النت، ادخل اعمل عليه سيرش و هتعرف كل حاجه يلا فكني من عايز امشي</p><p>شخص بسخرية:: هاهاهاها، طيب قولي تعرف المسالم ازاي و فين المكان اللي قاعد فيه و هسيبك تمشي،</p><p>انا:: بغض النظر عن ضحكة سنتا كلوز اللي ضحكتها دي، ليه عايز تعرف مكانه؟</p><p>شخص:: ملكش فيه، عايز اعمل معاه بزنس، قولي يلا مكانه فين، يأما جثة ريهام مراتك تكون حتت قدامك</p><p>انا:: بجد! ولو اني مكنتش عايزها تموت بالسهولة دي بس موافق امتي هشوف الجثة؟</p><p>شخص:: طبعآ وهي تهمك في ايه.. طلاما انت عقيم و هي حامل، يبقي مش هتفرق معاك فحاجة،</p><p>انا:: عرفت الكلام دا منين؟</p><p>شخص:: عملت سيرش خاص بيا،</p><p>انا:: طلاما انت جامد كدا، ما تعمل سيرش و تعرف مكان المسالم بدل ما تخطفني</p><p>شخص:: مانا بعمل اهو اومال انا بقولك ايه.. يلا فين مكان المسالم، بدل ما</p><p>ولقيته شاور للجردات نزله فيا ضرب في كل جسمي و هروني لغاية ما جبت ددمم من بوقي</p><p>( جرد ادله مسدس و شد اجزائه)</p><p>انا تفيت ددمم من بوقي:: هتقتلني، ياريت بس تنجز، كدا كدا حياتي ملهاش لازمه</p><p>شخص:: دانت بايعها بقي، طيب ايه رائيك نقتل حد تاني، ستك شوقية مثلآ</p><p>انا بجمود:: هتقتل واحدة عندها 70 سنة، دا هي منتظرة الموت، عادي مش فارقة (حولت احبس غضبي قدر المستطاع)</p><p>شخص قرب مني و حط المسدس علي راسي:: اخر مرة هسألك، لو جوبت حاجه غير اللي انا عايزها هتكون راسة متفجرة، و كدا كدا انت نكرة محدش هيتأثر بغيابك، فين مكان المسالم؟</p><p>انا:: قلتلك انجز و دوس علي الزناد مش فارقة معاي</p><p>(غمضت عيني و كنت منتظر الرصاصة اللي هتريحني من حياتي الرصاصة اللي اخيرآ هتنهي معناتي)</p><p>صوت شخص تاني:: بيكفي سليم، بظن انه اصبح ثقة كبيرة</p><p>فتحت عيني لاقيت عدنان المسالم هو و مراته وردة وقفين قدامي</p><p>انا:: هو ايه دا بالظبط؟</p><p>وردة جات تفكني:: معلش رحيم كانت فكرة عدنان، مشان نضمن انك ما رح تخونا و تبيع سرنا</p><p>انا:: دانا بجيب ددمم من كل حتة،</p><p>عدنان:: صحصح انت خسرت ددمم كتير بس كسبت ثقتي وهاد مو بالسهل يحصل، بتعرف رحيم لو كنت نطقت شي عني، كنت بتصير جثة هامدة الحين</p><p>انا:: صدقني مكانش هيفرق، بس اموت وانا راضي عن حالي مش اموت وابقي خاين</p><p>عدنان:: بعرفك ع مدير اعمالي و محامي الخاص حقي، سليم</p><p>(سليم، 47 سنة، ابيض البشرة، 164 سم، شكله يبان انه سنه في الحدود دي، عنده تجعيد في وشه، سليم مصري وهو محامي و ويكل اعمال عدنان المسالم و دراعه اليمين، ودايس معاه في اي حاجة)</p><p>سليم:: اتمني دا ميأثرش علي بداية تعرفنا يا رحيم، دي اوامر عدنان بيه</p><p>انا بهزار:: يارجل انت بتقول ايه، دانا عايز اكلك بسناني</p><p>وردة:: يلا بينا</p><p>انا:: علي فين؟</p><p>وردة:: بنروح القصر و راح جبلك دكتور</p><p>انا:: ملوش لزوم هخف لوحدي</p><p>عدنان:: تع هلأ و بنحكي بالقصر</p><p>خرجت لاقيت نفسي في صحرا فاضية و اللي موجود عربيات المسالم بس</p><p>ركبنا و رحنا القصر، قعدنا في الصالون و لقيت دكتور داخل عليا</p><p>انا:: برضو يا وردة هانم جبتي دكتور!</p><p>وردة:: معلش رحيم، وبدي ما تزعل من ياللي سار اليوم، مجرد اختبار</p><p>انا:: لا مش زعلان خلاص و شكرآ يا وردة هانم</p><p>رودة:: ما تقول هيك،</p><p>انا:: لا لازم اشكرك</p><p>وردة:: قصدي ما تقول هانم، رودة و بس</p><p>انا:: براحتك يا وردة بس</p><p>الدكتور كشف عليا و كان بيشوف في كسر او لاء، و طلع مفيش و كتب شوية كلام في الرشتة و بعت حد من الخدم يجيبه</p><p>بعدين عزمو عليا وقعدنا ناكل مع بعض و طبعآ سليم المحامي معانا، اكلنا و كان هيمشي، بس انا طلبت اكلمه علي جمب</p><p>انا:: استاذ سليم انا عايز اسألك سؤال</p><p>سليم:: عايز تعرف انا ازاي عرفت كل حاجه عنك</p><p>انا:: ايوة و يا تري حد عرف تاني غيرك؟</p><p>سليم:: متخافش يا رحيم معاي في نظام و اديك شفت، لو اي حد عصي الاوامر بكتيره طلقة، سواء ليه او احد بيحبه ابنه امه مراته لاعبه المفضل اللي محيرني حاجه واحدة بس بدون زعل</p><p>انا:: ايه هي؟</p><p>سليم:: اللي اعرفه انك شخص عصبي و مش بتحب حد يقول عليك كلمة وحشة، ازاي تسكت لما تعرف ان مراتك... هو انت متحرر ولا انت...</p><p>انا:: فاهم كلامك انا لا متحرر ولا اللي في بالك، انا بس بحول احطلها خطة تدمر حياتها، الموت دا راحة ليها، انا عايزها تحس بالنار اللي خلتني فيها،</p><p>سليم:: بسيطة انت مش معاك ورق يثبت انك عقيم؟</p><p>انا:: فهمتك قصدك اقدم الورق اللي بيثبت اني عقيم و تحليل الحمل و بكدا اعملها قضية زنة صح، بس دا مش كفاية انا عايزها تعاني حرفيآ</p><p>سليم:: خلاص اكتب الشقة باسمها</p><p>انا بتفاجئ:: ايه! بقولك عايز ادمرها مش ادمرني</p><p>سليم:: افهمني بس و ركز معايا</p><p></p><p>/ / / / / / / / / / / / / / / / / / / / /</p><p></p><p>بعد ما مشيت من عند قصر عدنان المسالم، لاقيت ريهام بترن عليا بتشوفني هاجي امتي، قلتها احتمال اتأخر برا و ماتستناش و قفلت معاها، و قلت ازور عم عاشور و اشوف حالته اتحسنت ولا زي ما هو،</p><p>وصلت عند البيت خبطت و اللي فتحلي سندس كانت لابسة طقم خروج، واول ما شفتني شدتني علي جوا</p><p>سندس بلهفة:: ايه يا رحيم لاقيت حل؟</p><p>انا:: استحملي الاسبوع دا و هتكوني حره</p><p>سندس بحزن و دموع:: لسه اسبوع انا برجع جسمي متكسر و بقضي وقت برا البيت اكتر من البيت نفسه</p><p>انا:: استحملي الاسبوع دا، واحمدي *** بدل ما كنتي تعملي كدا سنين لقدام</p><p>سندس:: حاضر، ايه اللي في وشك دا؟</p><p>انا:: خناقة بسيطة مشتغليش بالك انتي نازله عنده برضه؟</p><p>سندس:: دا بقي الروتين بتاعي كل يوم</p><p>انا:: معلش استحملي، هي امك مش قاعدة</p><p>سندس:: مع بابا جوا،(فونها رن) ارجوك يا رحيم اوعي تتخلي عني انا فعرضك انت املي الوحيد</p><p>انا:: خلاس بقي سبيني ورحيلو عشان ما يحسش بحاجه</p><p>نزلت سندس و انا دخلت الاوضة اللي فيها عاشور كان قاعد علي السرير و مديحة كانت بتديله العلاج</p><p>انا:: بقينا عال اوي يا عم عاشور اهو قوم يا رجال اومال مين اللي هيدافع عني لما انت نايم كدا</p><p>مديحة:: ازيك يا رحيم، ايه اللي بهدلك كدا؟</p><p>انا ببرود:: سيبك مني و خلي بالك مع عم عاشور ما تسبهوش غير لما يبقي رهوان</p><p>مديحة:: انت هتوصيني علي ابو بناتي برضو دا فعيني</p><p>انا:: اسيبك ترتاح انا يا عم عاشور</p><p>مديحة:: دقيقه يا رحيم عيزاك في موضوع</p><p>انا:: مستنيكي في الصالة</p><p>طلعت قعدت في الصالة و دقيقه و مديحة خرجت و راحت علي باب الشقة قفلته بالترباس ورجعت قعدت جمبي</p><p>مديحة:: ايه اللي حصل معاك ليه وشك متبهدل بالشكل دا؟</p><p>انا:: مجرد خناقة بسيطة في الشارع متشغليش بالك</p><p>مديحة:: بقي كدا يا رحيم، يعني انا اسعدك و انت تقول لريهام امك اللي شرموطة</p><p>انا:: اومال عيزاني اعمل ايه، مش هي دي الحقيقة ولا ايه يا شرموطة</p><p>مديحة بحزن:: بس انا مش شرموطة انا محرومة، وكنت بعمل كدا معاك عشان اريحك و تريحني</p><p>انا:: وانت فاكره اني هغلب في واحدة شرموطة اجبهم فيها، اهو علي ايدك اول ما بنتك تعبت انتي جيتي عند رجالي تطلبي انيكك، صح ولا لاء يا شرموطة</p><p>مديحة دمعت و قعدت ساكتة</p><p>انا:: تصدقي صعبتي عليا، انا سيبهالك عشان مش ناقصة نكد</p><p>و كنت بقوم عشان امشي، مديحة مسكت فيا وقالت</p><p>مديحة بحزن:: اعتبرني اللي انت عايزو وانا موفقة اني ابقي شرموطة عشانك، بس ريحني يا رحيم</p><p>انا مسكتها من شعرها جامد:: شوفتي انك شرموطة و برخصه كمان، روحي اوضة بنتك سندس و دقيقة و تكوني ملط خالص فاهمة</p><p>قامت مديحة و بتدمع و راحت اوضة سندس و شفتها بتقلع و قعدت علي السرير مستنياني</p><p>دخلتلها و وقفت قدامها:: انتي دلوقتي ايه؟</p><p>هي بدموع:: شش.. شرموطة</p><p>انا قعدت جمبها علي السرير:: براڤو عليكي، يلا انزلي و طلعي زوبي و مصيه يا شرموطة</p><p>نزلت مديحة بين رجلي علي الارض و طلعت زوبري من البنطلون و بقيت تمص فيه بالراحة، قلعت انا التيشرت و بقيت ابوص عليها و هي بتمص زوبري،</p><p>انا:: مصي يا شرموطة زوبي مش دا اللي مكانش عاجبك زمان دانا هطلع عينك</p><p>ومسكت شعرها وبقيت انيك بقها جامد وهي مش قادرة تستحمل وكانت هتستفرغ، طلعت زوبري و سبتها عشان متقرفنيش، و قلعت البنطلون و بقيت ملط زيها، خليتها تنام علي السرير و تفشخ رجلها و نزلت الحس كسها (اللبوة كانت عاملة حسابها تتناك من في اي وقت فحلقت شعر جسمها) بقيت الحس كسها و ادعك البظر و اعضها فيه اخليها تتألم و تصرخ بصوت عالي (وكنت مطمن ان جوزها مش هيسمعنا لانه بينام بسبب العلاج اللي باخده) و بعد ما بقيت الحس كسها جابت ميتها، طلعت علي بزازها بقيت افتري عليها و امص حلامتها السودة الكبيرة و الطشها بالأقلام علي بزازها، وطلعت علي شفايفها بقيت امصهم و كأني هقلعهم من ماكنهم، و رحت علي رقبتها لحس و بوس و عضتها خلتها علمت، بعدين نزلت علي كسها تاني بليت زوبري من ريقي و بقيت افرشها وهي بتتأوه</p><p>مديحة:: ااااه ااه اممم دخله يلا عشان خطري نيكني يلا</p><p>انا:: اشتمي نفسك يا رخيصة و اتحايلي عليا شوية</p><p>مديحة:: انا شرموطة و وسخة و رخيصة و جزمتك اغلي مني مليون مرة، عشان خاطري يا رحيم ارحمني و طفي ناري</p><p>ضحكت بسخرية، و رزعت زوبري في كسها و بقيت ارزع و احفر في كسها اللي كان ديق نسبيآ من قلة النيك، بقيت انيك فيها و ارزع جامد اوي فيها و هي بقيت تصوت و قفلت علي وسطي رجلها و بقيت تتأوه (اه اه كمان اممم بوظ كسي نيك، انا شرموطة انا لبوة نيك فيا اااه مترحمنيش) بقيت انيك و غيرت الوضع، نمت علي ضهري و قلتلها (يلا يا لبوة اجتهدي و ريحي نفسك زوبري قدامك) ركبت علي زوبري و بقيت تتنط عليه و غمضت عنها و بقيت تأن و هي بتنيك نفسها بزوبري، قرصت حلامات بزازها جامد وهي بقيت تتنطت جامد و جابت ميتها علي زوبري و فخادي، وكانت تعبت من النيك، خليتها وضع الدوجي و بقيت انيك فيها بكل غل و بنتقم منها علي اللي كانت بتعمله زمان و هي مش مستحملة الألم و بتمسك ملاية السرير و تعض في المخدة عشان تكتم صوتها، و بعد نيك تلت ساعة متواصل بدون رحمة، جبت في كسها و اترميت جمبها اخود نفسي، بصيت عليها لاقيتها بتنام علي نفسها من التعب، ضربتها علي طيزها خليتها اتخلعت</p><p>انا:: قومي يا لبوة اعمليلي كباية قهوة</p><p>مديحة:: حاضر حاضر دقيقة بس اخود نفسي مش قادرة اتحرك</p><p>انا:: انا مش بطلب من يا لبوة دا أمر، هتقومي ولا اقلب عليكي</p><p>مديحة قامت بالعافية و كانت بتدور علي عبايتها تلبسها</p><p>انا:: زي ما انتي ملط كدا يا لبوة</p><p>مديحة:: عشان خاطري البس بس العباية استر نفسي بيها</p><p>انا:: علي الطلاق من بنتك لو ما خرجت دلوقتي علي المطبخ لافضحك و اطلق بنتك</p><p>مديحة بخضة:: لا لا حاضر اللي انته عايزو هعمله</p><p>وقفت مديحة عند باب الاوضة بتشوف جوزها نايم في اي اتجاه عشان تعدي،</p><p>قمت و قفت وراها و لبتها بعبوص:: هستني كتير ولا ايه</p><p>جرت مديحة علي المطبخ و انا لبست و خرجت قعدت في الصالة، رجعت مديحة معاها القهوة و هي ملط منظارها كان يهيج موت، حطت القهوة قدامي و كانت داخلة جوا تلبس بس</p><p>انا:: سمحتلك انا يا لبوة تتحركي؟</p><p>مديحة:: معلش نسيت، ينفع ادخل البس</p><p>انا:: لاء اقعدي معاي علي كدا</p><p>هي:: ممكن اخود برد حرام عليك</p><p>انا بمسك كباية القهوة:: ما تاخدي برد و انت احسن من مين يعني عشان ما تخديش،</p><p>مديحة نزلت علي الارض تبوس رجلي:: عشان خاطري خليني استر نفسي باي حاجه يا رحيم</p><p>انا:: لولا بس قلبي الطيب دا اللي مضيعني... ادخلي يا لبوة البسي</p><p>جرت مديحة تلبس و انا شربت القهوة و نزلت اتصلت ب سالي</p><p>انا:: سوسو عامله ايه ياقلبي؟</p><p>سالي:: رحيم حبيبي انت اخبارك ايه وحشني اوي مش بتاجي الكباريه ليه تفك عن نفسك؟</p><p>انا:: كنت مشغول شوية، عايز منك خدمة بسيطة كدا</p><p>سالي:: يا روحي انت تأمر وانا انفذ</p><p>انا:: يا عشقي انتي، بقولك ايه انا عايز ***** هتقدري؟ تعملي كدا؟</p><p>سالي:: عشان خاطرك ماشي، قولي انت امتي عايز الكلام دا يحصل؟</p><p>انا:: هقولك وقتها تمام</p><p>سالي:: ماشي يا روحي سلام</p><p>قفلت مع سالي و روحت البيت كانت ريهام قاعدة مع بثينه</p><p>ريهام:: خلاص يا بثينه نكمل كلامنا بعدين، ايه يا رحيم كنت فين، ينهار اسود ايه اللي في وشك دا؟</p><p>انا:: كنت بخلص شغل تبع الشركة كدا، متقلقيش دا خناقة بسيطة</p><p>بثينه بأبتمسة:: ازيك يا رحيم ألف سلامة عليك</p><p>انا:: انا بخير تسلمي، ازيك انت و استاذ عبده و وليد ابنه عاملين ايه؟</p><p>بثينه عضت شفتهامن غير ما ريهام تاخود بالها:: بخير تسلم انا هسبكم دلوقتي براحتكم</p><p>خرجت بثينه و انا قعدت جمب ريهام</p><p>انا:: كلام ايه اللي تكمله بعدين يا ريهام؟</p><p>ريهام:: لا عادي بتديني نصايح للحمل و كدا، صحيح انت كل دا في الشغل، الساعة دلوقتي 6 بالليل! انت حصلت معاك حاجة ولا دي بجد خناقة؟</p><p>انا:: يعني هكدب عليكي يا ريهام، هكون بخونك مثلآ و جوزها طب علينا ضربني؟</p><p>ريهام:: لا مش قصدي يا حبيبي انا بس قلقت عليك مش اكتر</p><p>انا:: كلتي جوافة ولا الواد يطلعله واحمة و يبقي ابو وحمة و يا عالم الوحمة هتطلع فين</p><p>ريهام بأبتسمة:: لا متقلقش مش باكل غيرها</p><p>انا:: طيب، هروح اخود دوش انا و رايح مشوار كدا</p><p>ريهام:: ليه رايح فين؟</p><p>انا:: خليها مفاجأة</p><p>ريهام:: مفاجأة؟! ليه ايه هي</p><p>انا:: مش هتبقي مفاجأة لو قلتلك</p><p>ريهام حضنتني:: يا روحي كفاية انك معايا</p><p>انا:: اوعي بقي خليني ألحق انزل</p><p>دخلت الحمام اخدت دوش و نزلت اشتريت خط جديد، و جت في بالي الست الغلبانة اللي قبلتها قبل كدا، قلت اروح اشقر عليها، اشتريت شوية حاجات و رحتلها الاوضة اللي كانت فوق السطح اللي عايشة فيها</p><p>انا:: ست الكل ينفع ادخل</p><p>الست:: ازيك يبني اتفضل ولو ان المكان مش قد المقام</p><p>انا:: متقوليش كدا يا ست الكل، كلنا سواسية فيها، عملين ايه، اتفضلي لمؤخذة يعني جبتلك شوية حاجات معايا</p><p>الست عيطت:فضلت تدعيلي كتير)</p><p>انا بست جبينها:: متقوليش كدا، انتي زي امي *** يرحمها، و... هو اسم حفيدك ايه؟</p><p>هي:: مكانش عندي وقت ولا عقل اسمي يبني، امه اتوفت و هو كان تعبان معايا و كنت بجري علي رزقه عشان اجبله العلاج،</p><p>انا:: خلاص ارتاحي انتي و انا هاجي اشق عليكم كل فترة كدا، و امسكي دول (فلوس)</p><p>الست:: لا يبني كتر خيرك انا لسه فاضل معاي فلوس من المرة الفاتت، انا بصرف علي قد الحاجة عشان ميخلصوش بسرعة</p><p>انا:: لا اصرفي زي ما انتي عايزة و اعتبريهم لي مروان</p><p>الست:: مروان مين؟</p><p>انا:: ابن بنتك ناديلو مروان عشان يعرف ان دا اسمه، معاكي فون؟</p><p>الست:: مش معاي و مش بعرف استخدمه</p><p>انا:: خلاص ولا يهمك انا هبقي اشقر عليكي ماشي و خلي بالك من مروان</p><p>نزلت من عند الست وحطيت الخط الجديد في الفون و اتصلت بسندس، كنسلت عليا، قمت رنيت علي حسين بنفس الخط الجديد</p><p>انا:: ألو</p><p>حسين:: مين معاي؟</p><p>انا:: مش معاي سحس ملك المتعة برضو</p><p>حسين:: انجز عايز ايه؟</p><p>انا:: يعم زبون و سمعت ان معاك حاجة حلوة قلت اجرب</p><p>حسين:: انت جبت الرقم دا منين؟</p><p>انا:: يعم متقلقش امان انا عايزها سعتين و هاحسبك عليهم</p><p>حسين:: ماشي الساعة ب *** هات العنوان و شوف عايزها امتي و كام ساعة</p><p>انا:: ساعتين و لو عجبتني هيبقي بينا تعامل كتير</p><p>حسين:: ماشي يا عم، هات العنوان و قلي المعاد اللي عايزها فيه، بس بقولك ايه هي اخرها الساعة واحدة بالليل ولازم تروح</p><p>انا:: لا انا بنام بدري متقلقش، عارف كباريه ****</p><p>حسين:: هو انت من هناك؟</p><p>انا:: مش شغلك يعم ابعتها شوية علي الساعة 9 بالليل امين؟</p><p>حسين:: خلاص بس الساعة 9 بالظبط تكون مستنيها، بس بقولك ايه بلاش تعمل عليها حفلة هي لسه جديدة في الكار و مش هتستحمل</p><p>انا:: إذا كان اللي مشغلها جديد في الكار هي هتبقي خبرة منين</p><p>حسين:: وانت عرفت منين؟</p><p>انا:: يعم دماغك متروحش بعيد، انا مفيش حد في المجال دا معرفوش، ولازم اجرب بضاعة كل واحد لو عجبتني البضاعة صاحبها هيتمزج مني، يلا سلام دلوقتي و ابعت السنيورة شوية</p><p>قفلت مع حسين و رحت الكباريه كانت سالي هناك، حجزت اوضة فوق و شديت سالي زبطها زوب تمام و بعد كدا قعدنا نتكلم مع بعض</p><p>انا:: البت جاية دلوقتي عشان تعرفي شكلها المرة الجاية</p><p>سالي:: انا قلتلك عشان خطرك بس، انا موافقة</p><p>انا:: تسلميلي يا سوسو و ليكي عندي واحدة</p><p>سالي بشرمطة:: لا انا عايزو واحد هيهيهيهي</p><p>انا بقرصت بز:: لبوة لبوة يعني</p><p>بصيت في الساعة كانت 9 إلا عشرة نزلت تحت استنيت سندس و اول ما جات خدتها و طلعت فوق وهي مش فاهمة حاجة،</p><p>سندس:: رحيم سبني دلوقتي الزفت بعتني لواحد</p><p>انا:: مانا الواحد اللي كلمته،</p><p>سندس:: ايه؟</p><p>انا:: حيلك متفهميش غلط، انت مش عايزاني اسعدك خلاص اعملي اللي اقولك عليه، نسيت اعرفك سالي احد اهم عناصر الخطة اللي هنيك بيها حسين</p><p>سالي:: اهلآ يا حبيبتي،(بصت عليها دقيقه) ياااه جسمك حلو لو كنتي كملتي كنتي هتكسبي دهب</p><p>سندس بعصبية:: ليه انتي فكراني شرموطة زيك</p><p>سالي:: انت بتشتميني يا بنت الكلب انتي</p><p>قمت انا شديت سالي علي جمب:: ايه يا سوسو بالراحة عليها، بقولك مدمرة نفسيآ و بتعمل كل حاجه غصب عنها</p><p>سالي بغضب:: عايزني اعملها ايه وهي بتشتمني يعني؟</p><p>انا:: معلش حطي نفسك مكانها، يعني واحدة خطيبها فتحها و بعدين فسخ الخطوبة و ضحك عليها و طلع مصورها و شغلها كدا غصب عنها و كل دا ورا بعض، بلاش كل دا، طيب عشان رحيم حبيبك</p><p>سالي:: ماشي يا رحيم بس لو قلت ادبها تاني انا مش بس مش هسعدها انا هسعد حسين اللي بيهددها</p><p>انا بقفش طيزها:: يا وضعك يا شرس انت، خلاص انا هخليها تعتذرلك حالآ بس متشليش منها</p><p>سالي بعضة شفايف:: ااااه امم طيب خلاص مسمحاها</p><p>سبت سالي و رجعت قعدت جمب سندس:: ايه اللي بتهببي دا يا بت انتي، بقي انا احول اسعدك وانا مش مجبر علي كدا، تقومي انتي اللي تطينيها قومي اعتذرلها حالآ</p><p>سندس بقيت تعيط و حطت ايدها علي وشها</p><p>انا:: اووف، بتعيطي ليه يا ماما، دموعك دي ملهاش لازمة، لو العياط كان بيحل مشاكل كان الكوكب غرق بينا من كتر الدموع، مش انتي بس اللي عندك مشاكل يا سندس، يلا قومي اعتذري لطنط سالي يلا</p><p>مسحت سندس دموعها و راحت ل سالي:: انا اسفة حقك عليا مكانش قصدي، عشان خاطري سمحيني و اعذريني</p><p>سالي:: هسمحك بس عشان رحيم، روحي الحمام اغسلي وشك و تعالي يلا</p><p>مشيت سندس و سالي جت قعدت جمبي</p><p>سالي:: هي البنت دي تهمك اوي كدا، هي تقربلك؟</p><p>انا:: يعني، ابوها راجل طيب و بقيف جمبي، وانا بردله جمايله في بنته،</p><p>سالي:: ياااه انت حنين اوي يا رحيم، كان نفسي اقولك اتجوزني بس مين هيتجوز شرموطة زي ما قالت سندس</p><p>انا:: كلنا بنتغصب يا سالي علي حاجات احنا مش عايزنها، علي الاقل انتي مبينا عيبك للناس، غير اللي بيدعي الفضيلة وهو ألعن من الشيطان ذا نفسه،</p><p>رجعت سندس من الحمام و قعدت جمبي الناحية التانية</p><p>انا:: تمام يا سندس زي ما فهمتك، تفهمي حسين انك قبلتي ناس الفلوس تحت رجلها زي التراب، وامسكي،(طلعت رزمة ب5 ألاف) اديهم لحسين و سيبي الباقي عليا تمام</p><p>سندس:: حاضر</p><p>وكانت بصالي في عيني و بعدين حضنتني جامد، بصيت علي سالي لاقيتها ابتسمت و نزلت تحت في صالة الكباريه،</p><p>سندس كانت حضناني و زوبري مع سخونة جسمها ابتدأ ينتصب، بعد ما سندس بعدت من حضني، دقيقة ولاحظت زوبري اللي صحي و اترسم من علي البنطلون</p><p>سندس بحزن:: لسه فاضل وقت لو عايز تعمل حاجة</p><p>انا:: انتي بتقولي ايه بس، تعالي معاي</p><p>نزلت تحت انا و سندس، حسبت علي حق السهرة و خدت سندس و بقيت اتمشي بيها نتكلم مع بعض، و افك عنها شوية و ان كل حاجه هتتحل و متقلقش،</p><p>مشيت سندس و راحت لحسين و انا لاقيت الفون بيرن ابتسمت لما شفت المتصل وفتحت عليه</p><p>انا:: ايوة يا استاذ سليم</p><p>سليم:: انت فين يا رحيم دلوقتي؟</p><p>انا:: قلي انت فين و انا اجيلك</p><p>(بعد ربع ساعة في عربية سليم المحامي)</p><p>كنت راكب انا و سليم ورا و السواق قدام</p><p>سليم:: امسك دا و زي ما فهمتك الشقة بأسمها</p><p>انا:: انت هتقدر تخليها تعاني زي ما قلتلك؟</p><p>سليم:: رحيم انا الدراع اليمن لعدنان المسالم، يعني دي ولا حاجه بالنسبالي</p><p>انا:: تمام يا سليم بيه بعد اذنك</p><p>نزلت من عربية سليم و خدت تاكسي و روحت البيت</p><p></p><p>معكم كاتبكم Zeus)) </p><p>روحت البيت كانت ريهام شكلها تعبان و مجهدة</p><p>انا:: مالك ايه اللي حصل؟</p><p>ريهام:: لا عادي اصل الحمل تعبني شوية</p><p>انا:: الف سلامة، تعالي بقي عشان تعرفي المفاجأة اللي عملهالك</p><p>ريهام قعدت جمبي:: ايه يا حبيبي هي؟</p><p>انا طلعت عقد الشقة:: دا عقد تنازل مني ليكي عن الشقة</p><p>ريهام بصتلي و دخلت في حضني:: لا مش عايزة حاجة، انت مالي عليا حياتي</p><p>انا:: دا عشان ابني اللي في بطنك</p><p>ريهام:: تسلملي يا روحي</p><p>مضت ريهام العقد و انا شلته</p><p>ريهام:: مش المفروض العقد يبقي معايا</p><p>انا:: انت مش واثقة فيا؟</p><p>ريهام:: انا برضو يا حبيبي، دانا امشي معاك و انا مغمضة</p><p>انا:: ماشي يا روحي انا هوثق العقد في الشهر العقاري، و هبقي اجبلك العقد مختوم من هناك</p><p>ريهام:: ماشي يا حبيبي، احضرلك العشا؟</p><p>انا:: عاملة ايه اختك سندس؟</p><p>ريهام:: كويسة هي كانت زعلانة من خطوبتها اللي اتفسخت، لما انت قعدت و اتكلمت معاها في الاوضة اخر مرة،</p><p>انا:: مش بتقعدي معاها شوية تفضفضه لبعض كدا بما انكم اخوات؟</p><p>ريهام:: هي فاضية، دي حتي مش بتسأل عليا و من بعد ما نسيت الزعل، وهي بتقعد برا البيت اغلب اليوم مع صحبتها</p><p>انا:: ماشي حضري العشا</p><p>اكلت انا و ريهام و بعد كدا دخلنا ننام، ريهام نامت وانا من كتر التفكير سهران، لاقيت بثينه بترن عليا فتحت عليها و قالتلي تعال الشقة عيزاك ضروري، قمت و اتسحبت من جمب ريهام و فتحت باب الشقة و طلعت فتحت بثينه باب شقتها و دخلت عندها</p><p>انا:: في ايه؟</p><p>بثينه:: امسك شوف</p><p>(ادتني بثينه الفون بتاعها و كان فديو لحاتم مع ريهام و بينيكها)</p><p>انا:: حاتم ابن اللبوة مش ناسيك خالص اصبر عليا</p><p>بثينه:: اي خدمة اوعي بقي تنساني، يا جوزي</p><p>انا:: ازاي عملتي كدا؟</p><p>بثينه:: بسيطة، حاتم دا بيموت في ريهام كان بيفضل يتصل بيها عشان توافق تعمل معاها، اتفقت مع ريهام ان حاتم زمانه زعل منها و هي لازم تصالحه اهو تخليه استبن لوقت عوزا وهي اتحججت بالحمل وانا اقنعتها ان مش هيأثر علي الحمل في بدايته، يما ستات اتناكت من ازواجهم وهما في الشهر التاني ومحصلش حاجه، واتصلت بحاتم و قلتله ان ريهام مهانش عليها تزعلك وهتقابلك قبل ما بطنها تكبر و تبعد عنه مدة، و خليتهم يتقابلو عندي، هو كان عايزها تروحله بس انا قلتله شرطها انك تقبلها هنا و وافق</p><p>انا:: تسلميلي يا روحي</p><p>بثينه:: بس؟</p><p>انا بأبتسمة:: تعالي جوا يا لبوة</p><p>نكت بثينه و بعد كدا اخدت الفديو و رجعت البيت كانت ريهام لسه نايمة، نسخت الفديو علي كرت مومري، و نمت</p><p>(تاني يوم وقت الشغل)</p><p>صحيت و عالعادة روتيني الصباحي و روحت الشركة و شفت حاتم كان بيشدد علي باقي الموظفين يركزو في الشغل عشان الثقفة الجاية، وجاتلي فكرة جهنمية،</p><p>بعد الشغل روحت البيت اتغديت و لاقيت وردة بتتصل بيا و بتقولي اروح القصر عشان مستناني هي و المسالم، وبالفعل، روحت القصر و عملنا جنس جماعي احنا التلاتة و قعدنا في الجنينة بتاعت القصر كنا بندردش</p><p>انا:: عدنان بيه فاكر لما كتبتلي شيك و انا قلتلك مش عايزو</p><p>عدنان:: اي فاكر شو بيدك اكتبلك شيك اخر ما في مشكلة؟</p><p>انا:: لا انا قصدي لما قلتلك لو احتجت مساعدة هقولك</p><p>وردة:: شو بيدك رحيم خبرني وانا بنفذلك ياها</p><p>انا:: مشكلتي هي حاتم *****</p><p>عدنان:: هاد مديرك بالشركة ياللي انت فيها، واش سواا؟</p><p>انا:: عرفت ان في ثفقة مهمة مع مصانع الادوية اللي تبعك،</p><p>عدنان:: اي صح بس شو علاقة هاد بالموضوع؟</p><p>انا:: حاتم كان بيقابل مراتي لما كنت مسافر عشان كدا انا مش عايز الثفقة دي تتم، ينفع ولا انا بطلب كتير</p><p>عدنان بص لوردة و بقي يفكر</p><p>وردة:: عدنان، إذا بتريد سوي ياللي رحيم بيريده</p><p>عدنان:: اي بس انت مو متفق مع سليم انه يخلصلك هاد الشئ!</p><p>انا:: دا انتقامي من مراتي، بس حاتم دا انتقامي منه</p><p>عدنان:: بس هاد كتير هدي الثفقة مهمة بالنسبة لإلي</p><p>وردة:: تنعوض حبيبي ما تكسر بخاطر رحيم مشاني</p><p>انا:: حاتم قلي ان الثفقة لو فشلت الشركة هتفلس و هتداين، اظن بعد ما الثفقة تفشل هيبقي سهل عليك تحتكر الشركة و تضمها لشريكات المسالم دا غير ان ليك حق ثفقة قديمة عنده، يعني هتخسر ثفقة و تكسب شركة</p><p>عدنان:: موافق بنلغي الثفقة</p><p>انا:: لا مش انا عايز انتقم منه الاول و اخلي فشل الثفقة للنهاية ارزعه التقيلة</p><p>عدنان:: اي يعني شو بدك فهمني</p><p>انا:: كل اللي عايزو....</p><p>بعد ما مشيت من عند المسالم، كنت في الطريق اتصلت بحسين من الخط الجديد اللي كلمته منه</p><p>انا:: ألو يا سحس</p><p>حسين:: اهلآ يا باشا اخبارك ايه</p><p>انا:: اظن انت عرفت ان بضاعتك عجبتني و خدت اضعاف السعر اللي اتفقت معاي عليه</p><p>حسين:: شرف ليا ان البت عجبتك</p><p>انا:: ايه رائيك تشتغل معاي يا سحس؟</p><p>حسين:: اشتغل ايه يا باشا بالضبط؟</p><p>انا:: نفس اللي شغاله دلوقتي</p><p>حسين:: يعني هعمل ايه و هاخود كام</p><p>انا:: الكلام في الفون مش هينفع ايه رائيك تقبلني في الكباريه نتكلم و تبقي بداية تعارف؟</p><p>حسين:: تمام يا كبير قولي المعاد و هتلاقيني هناك</p><p>قفلت مع حسين و رنيت علي سالي</p><p>انا:: جهزي نفسك يا سوسو النهارده بالليل زي ما اتفقنا سلام</p><p>قفلت مع سالي و روحت البيت قعدت ساعة كنت بفكر في كذا حاجه، وبتعامل مع ريهام عادي، و بعد كدا دخلت اخدت دوش و خرجت لبست و روحت عند وراحد كنت متفق معاه اتنكر ويغير شكلي يخليني اكبر سنة و عندي تجاعيد و حسنة في خدي الشمال، و كدا كدا حسين مش هيعرف شكلي ولا هيشك فيا بسبب جسمي اللي اتغير في انجلترا،</p><p>بعد ما وصلت الكباريه قبلت سالي و كام واحدة شغلين في الكباريه</p><p>انا:: ظبطي كل حاجه يا سوسو</p><p>سالي:: متقلقش يا روحي</p><p>انا:: اهم حاجه البرشام عشان يكون دايس في اي حاجه</p><p>سالي:: يوه ما قلتلك ايوة، بس تصدقك معرفتكش من بعيد غير لما قلتلي</p><p>انا:: استني استني اهو وصل هناك، بقولك يا حلوة ( علي واحد من اللي جمب سالي) روحي ناديله اللي لابس تشرت ابيض و تايه هناك دا</p><p>قامت البت ورجعت بحسين</p><p>انا:: ازيك يا سحس اقعد</p><p>حسين:: فهمني كدا يا باشا ايه الشغل</p><p>انا:: ليه سخن كدا، اقعد اشرب حاجه طيب!</p><p>حسين:: افهم الشغل و نشرب و نعمل كل حاجه</p><p>انا:: بوص بقي السنيورة اللي معاك، رزقها واسع و انت لو شغلتها الطريقة دي مش هتكمل كتير</p><p>حسين:: بمعني؟</p><p>انا:: انت متعرفش ان الحكومة بتشم الحاجات دي زي الديابة من بعيد و في لحظة تهبشك و ترميك في اي سجن،</p><p>حسين:: يعني انت عايز تقول ايه؟</p><p>انا:: اللي عايز اقوله ان في مرة هيتصل بيك ظباط اداب و هيخليك تبعت سندس و يلخليها تعترف عليك</p><p>حسين:: وانت تعرف اسمها منين؟</p><p>انا بتوتر:: من ال... هي قالتلي اسمها امبارح لما انسطلت، شوفت اهو وقعت علطول، يعني لو اتقبض عليها و اتعرفت عليك انت وهي هتروحه بلاش</p><p>حسين:: وانت شايف ايه؟</p><p>انا:: حلو السؤال، هتشتغل هنا في الكباريه وتخلص شغلها وتمشي و هنا الناس مش هقولك عليهم، بصرفه علي كيفهم اكتر من اولادهم،</p><p>حسين:: طيب بس هي لسه خام و ممكن متقبلش تشتغل هنا</p><p>انا:: اقنعها بطريقتك، اديك شوفت ليلة واحدة جابت كام مش شوية الفكة اللي بتلمها، وعلي فكرة دي بداية بس، ولما تتعرف و صيتها يسمع هتكون انت عامل مخدة من الفلوس و نايم عليها</p><p>حسين:: طيب خليني افكر و احول اقنعها</p><p>انا:: برحتك بس احتمال متشوفنيش تاني انا زي الحلم هتقبلني مرة و ابقي حول تدور عليا بعد كدا، وانا مش فاضي اصلآ، فا قولي موافق ولا العرض يروح عليك؟</p><p>حسين بتفكير::.... موافق</p><p>انا:: كويس ودا شيك هربون محبة بينا و لازم نحتفل بالمناسبة السعيدة دي</p><p>سوسو:: صوبي كاس للعميل 701 ههههه</p><p>حسين:: ملوش لزوم انا يدوب اروح</p><p>انا بجدية:: لا انت كدا هتزعلني انا لما اقول كلمة تتسمع</p><p>سالي ل حسين:: اسمع كلام الباشا سا سحس عشان دا زعله وحش،</p><p>حسين بأبتسمة:: كله إلا زعل الباشا بصحتك</p><p>ومسك حسين الكاس من سوسو و خبط الكاس معاي و بقينا نشرب و البنات اللي تبع سالي بيحضنه حسين و يبوسه ويحسسه علي بتاعه و هو دماغه عليت و شد واحدة يبوس فيها</p><p>شورت لسالي تاخده الاوضة فوق هي و البنات</p><p></p><p>(تاني يوم الصبح)</p><p>صحيت ظبطت نفسي و نزلت الشركة امثل اني بشتغل و لاحظت غياب هبة النهارده كمان ودا علي غير عادتها،</p><p>بعد الشغل قلت ازور بيت اهلي واشوف الدنيا، بعد ما وصلت هناك لاقيت البيت فاضي، اتصلت ب اختي سناء، اختي الكبيرة، وعرفتني انهم في الكافيه بتاع عمر اخويا الجديد، خليتها تديني العنوان و قفلت معاها و رحت هناك</p><p>كان ابويا و اختي و عمر و اصحابه هناك،</p><p>انا بهدوء:: مبروك يا عمر</p><p>عمر بلا مبلاء::*** يبارك فيك</p><p>انا:: مقلتليش يعني انك هتعمل الكافيه؟</p><p>عمر:: بكرا الافتتاح، كنت هبعتلك</p><p>انا:: ومن فين جبت الفلوس؟</p><p>عمر:: بعت نصيبي في الارض و عملته</p><p>انا:: طيب، بس احتمال ماكونش فاضي بكرا عشان الافتتاح</p><p>عمر:: عارفك مشغول، هروح انا اعما حاجه</p><p>سبني عمر و انا بقيت اشوف الكافيه كان نضيف و كل حاجه فيه مصروف عليها، ابتسمت بسخرية و مشيت</p><p>وصلني رنة من سالي وبتقولي افتح الواتس</p><p>دخلت فتحت الواتس، ابتسمت لما شفت اللي وصلني،</p><p>مفيش دقيقة ولاقيت المسالم بيتصل بيا</p><p>انا:: عدنان بيه اخبارك</p><p>عدنان:: اسمعني رحيم، انا سويت متب ما بدك مع حاتم بس هو عرض علي شي اخر</p><p>انا:: عرض ايه؟</p><p>عدنان:: **** هاد ياللي عرضلي ياه</p><p>انا:: تمام عدنان بيه، سبني انا هتصرف خلاص</p><p>قفلت مع المسالم و رنيت علي سليم محامي المسالم</p><p>انا:: الو سليم باشا</p><p>سليم:: في ايه يا رحيم؟</p><p>انا:: تغير في الخطة</p><p>»»» يتبع«««</p><p></p><p>(الجزء العاشر و الاخير)</p><p></p><p></p><p>معكم كاتبكم Zeus) ) </p><p></p><p>قفلت مع سليم و روحت البيت كانت ريهام قاعدة هناك</p><p>انا:: اخبارك ايه يا ريهام</p><p>ريهام:: كويس، رحيم في فرح تبع واحدة صحبتي بكرة، هبقي اروح ابركلها ماشي</p><p>انا:: تحبي اوصلك؟</p><p>ريهام:: لا لا ملوش لزوم كلها ساعة ونص و هرجع</p><p>انا:: ماشي يا ريهام</p><p>دخلت اخدت دوش و اتغديت و انا شايف من ريهام كل نفس بتتنفسه ريحة الخيانة واضحة طافحة في المكان، كرهت اقعد معاها لدرجة قعدت في البلكونة وقت كبير عشان ابعد عن ريهام، وقلت في بالي عقابك قرب يا ريهام</p><p>لاقيت سندس بتتصل بيا</p><p>انا:: ايوة يا سندس</p><p>سندس:: عملت ايه يا رحيم؟</p><p>انا:: متقلقيش اتصرفت، استني مني مكالمة بالليل</p><p>قفلت مع سندس، و شلت رقم حسين من الحظر عشان ما يصدعنيش</p><p>انا:: الو</p><p>حسين:: انت عملت فيا ايه يا ابن المتناكة دانا هقتلك بايدي</p><p>انا:: هتعرف ولا عايزة رجال، قولي صحيح جبت حاجة عشان الجرح يلم ههههه</p><p>(فلاش باك)</p><p>لما حسين كان بيتفق معاي نشغل سندس في الكباريه ،</p><p>بعد ما حسين شرب واتعمي ويسكي و طبعآ سالي كانت حطت برشام هلوسة لحسين، طلعت ورقة و قلت لحسين ان دا عقد شراكه بينا عشان يضمن حقه حسين رغم سكره فضل يقراء و بعدين مضي و اخدت القعد حطه في جبيه ، انا شروت لسالي تاخود حسين فوق هي و البنات</p><p>-في الاوضة</p><p>البنات نيمت حسين علي السرير و اشتغله في بوس وقلعه ملط و وكل واحدة عملت حاجه،</p><p>واحدة بقيت تمص شفايف حسين و تمصصه بزازها و واحدة تمص زوبه و بضانه، و واحدة نزلت عند خرم طيزه بقيت تحسس عليه و تدخل صباعها واحدة واحدة، بعدين جابت زيت و بقيت تدهن خرم طيزه و تدخل صباعين، وحسين بيحول يقاوم، بس الاتنين اللي معاه منعينه، واحدة بتمص زوبره و التاني قاعدة علي وشه بكسها عشان يلحسه،</p><p>وبعد ما البنت اللي بتبعبص حسين دخلت صباعين في خرم طيزه بعدت، و قعدت بدالها سالي و هي لابسه زوب صناعي، والبنتين رفعه رجل حسين للسقف، وسالي دخلت زوبها في خرم طيز حسين اللي كان بيقاوم بس مع البرشام و الويسكي و هو هايج و مش دريان و حاسس بمتعه، جات البنت التالته،لابست حسين قميص نوم احمر و هو كان شبه بيقاوم، سالي دخلت الزوب اللي لابساه في خرم طيزه و بقيت تنيك بالراحة و حسين بقي بتألم و يفرك في مكانه و البنات بعدت عن حسين و سالي بقيت تنيك فيه شوية لغاية ما حسين جاب لبنه و نام علي نفسه، رجعت البنات لبست حسيت هدومه و اخدت الشيك و العقد اللي مضي عليه من جيوب البنطلون و انا طلعت عندهم فوق، شلت حسين علي كتفي و نزلت تحت برا الكباريه كان في عربية فيها واحد مستنيني تبع سالي، حطيت حسين ورا في العربية و رميته قدام العماره بتاعتهم و مشيت</p><p>(نرجع من الفلاش باك)</p><p>انا:: قابلني في الكباريه بالليل يا سحس ونتفق علي كل حاجه سلام</p><p>قفلت السكة في وش حسين و عملتله بلوك،</p><p>_ اتصلت بعدنان المسالم</p><p>انا:: ايوة يا عدنان بيه</p><p>عدنان:: اي رحيم شو راح تعمل</p><p>انا:: هو مش قلك</p><p>لما عدنان اتصل بيا بعد ما كنت في الكافيه بتاع عمر اخويا</p><p>عدنان:: عرضت ع حاتم ياللي بدك ياه انه إذا بيريد الثفقة يوافق علي طلب شريكي بالمصانع، وان يترك زوجته ليلة لشريكي هو اتعصب بالبداية بس لما قلتله ان الثفقة هيك ما راح تتم عرض عليا حرمة ثانية ولما شفت وجهها كانت ريهام زوجتك، وان هي احلي من زوجته، خبرته اني راح اعرضها ع شريكي وهو خبرني انه راح ينتظر الرد</p><p>(طبعآ مفيش شريك لعدنان من اصله بس انا اتفقت معاه يقول كدا لحاتم عشان انتقم منه)</p><p>انا:: قله شريكي مش موافق</p><p>عدنان:: انت ع شو ناوي فهمني</p><p>انا:: متقلقش يا عدنان بيه انا عارف بعمل ايه، انت قول لحاتم شريكي مش موافق، وانه لازم يبعت مراته بس قابله وش لوش و صوره و هو بيوافق علي انه يبعت مراته لشريكي</p><p>عدنان:: رحيم إذا بيسير شي ما بيعجبني ما راح ارحم حدا وانت اول الصف</p><p>انا:: تمام سلام</p><p>قفلت مع حاتم و لبست و نزلت قبلت سليم بيه في عربيته،</p><p>انا:: اخبارك ايه يا سليم باشا؟</p><p>سليم:: امسك يا رحيم (مسدس) والرخصة بتاعته كمان</p><p>انا:: شكرآ يا باشا جمايلك غرقتني</p><p>سليم:: يعني انت ناويت علي اللي في دماغك</p><p>انا:: دا احسن حل بالنسبالي</p><p>سليم:: طيب يا رحيم، و متقلقش انا جمبك</p><p>سبت سليم و رنيت علي سندس و قلتلها تاجي الكباريه ضروري،</p><p>فهمت سندس كل اللي انا عملته و هي حضنتني و كانت بتبكي من الفرحة و مش مصدقة اني خلصتها من حسين</p><p>قعدنا شوية و شفت حسين كان داخل عليا ولما شاف سندس قعدة معايا راح في اتجها</p><p>حسين بعصبية:: ايه اللي جابك هنا من غير أذني يا لبوة</p><p>سندس قامت قعدت علي حجري:: وانت ليك عين تتكلم و انت خرم طيزك اتلعب فيه</p><p>حسين بتوتر:: انتي بتقولي ايه يا شرموطة، حاسبي معاكي بعدين، بس اشوف اللي جايله هنا، يلا غوري من هنا</p><p>انا بسخرية:: انت مش واخد بالك مني ولا ايه، اقعد يا حسين، يا سحسسس</p><p>حسين بصلي:: انت مين، صوتك مش غيرب عليا ولا ملامحك</p><p>(طبعآ مش عرفني عشان كنت متنكر لما قبلته، و ميعرفش اني جوز ريهام عشان شكلي اللي اتغير)</p><p>انا:: ههه ايه شبه فارس احلامك ولا ايه هههه اقعد و افتح كدا الواتس بعتلك حاجات حلوة عليه</p><p>حسين مسك الفون و فتحه شاف الفديو بتاعه لما كان لابس قميص نوم احمر و سالي بتنيكه و صورة كمان لعقد الشراكة اللي اصلآ كان شيك بعشرة ملون جنيه، ايوة كانت لعبة و حسين مضي من غير ما ياخود باله، انه متداين ليا ب 10 مليون</p><p>حسين بخوف:: انت... انت عايز مني ايه</p><p>انا:: انا مكنتش عايز حاجه، بس انت اللي قعدت تفتري علي اخت مراتي</p><p>حسين بصدمة:: انت... انت رحيم جوز اخت سندس</p><p>انا:: سبرايز مزر فكر، ها اوصفلي شعورك</p><p>حسين:: طيب عايز ايه</p><p>انا:: فديوهات سندس تتحذف و الشيكات تتقطع، وسندس تنيكك</p><p>سندس بصتلي بصدمة</p><p>حسين:: بس بس... مش هينفع</p><p>انا:: خلاص لما تتفضح وسط الناس وانت لابس قميص نوم احمر و واحدة بتنيكك اعرف انه كان ينفع، دا غير ان بعد ما افضحك احبسك بالشيك ابو 10 مليون</p><p>حسين:: وانا هفضحها و احبسها</p><p>انا:: ولا هزيت شعريا، كل الستات بتتناك عادي، و لو علي السجن، انا اقدر ادفع الخمس مليون اللي عليها، و الفديوهات اقدر اشيلها من النت بمعرفتي، قولي انت بقي هتعمل ايه</p><p>حسين:: مم موافق</p><p>انا:: فين الشيكات الاول؟</p><p>حسين:: طيب ايه يضمنلي انك ما تضحكش عليا؟</p><p>انا:: انت في عرض قشاية مش قدامك غير انك تصدقني،</p><p>حسين سكت دقيقه، و طلع الشيكات من جراب الفون بتاعه و ادهمني، سندس شدتهم قطعهم و رمتهم في وشه</p><p>انا بسخرية:: شايل شيكات بخمسة مليون في جراب الفون ههه</p><p>حسين:: هات يلا الشيك بتاعي اقطعه</p><p>انا:: مش لما تنفذ الباقي، لسه الجزء بتاع سندس</p><p>حسين نزل راسه في الارض:: انا.... جاهز..</p><p>انا:: يلا يا سندس العروسة هتستني كتير؟</p><p>طلعنا احنا التلاتة فوق، وانا خليت حسين يلبس قميص نوم، و سندس لبست زوب صناعي و مسك علي وشها و بقيت تنيك حسين بكل افتري و بشتم فيه و واضح انها كانت شايلة منه كتيير اوي، وانا بصور و بعد كدا، اديت لحسين الشيك بتاعه قطعه، كانت عايزني احذف الفديوهات بتاعته و هو هيحذف الفديوهات بتاعت سندس بس انا قلتلها لاء، عشان لو طلع عامل نسخ منه، و بعد كدا سندس حضنتني و وفضلت تشكرني و تقولي انها هتخدمني في اي وقت احتاجها فيه،</p><p>بعد ما مشيت من الكباريه، طلعت فوني و اتكلمت فيه</p><p>انا:: لسه قاعد فيه؟</p><p>شخص:: ايوة، دا الفرح باين في عنيه، خساره مش هيلحق يتهني</p><p>انا:: عايزك تتأكد ان كل حاجه في الكافيه تتفحم، و متنفعش</p><p>شخص:: يا باشا اعتبره حصل سلام</p><p>قفلت مع المجرم، و قلت في بالي:: دي حاجه بسيطة يا عمر قصاد خيانتك ليا مع مراتي، انا كان ممكن اقتلك بس وصيت امي هي اللي منعتني،</p><p>(تاني يوم)</p><p>كنت مع عدنان المسالم في القصر بتاعه، كنت لابس مسك علي وشي عشان حاتم ما يعرفنيش لما ياجي</p><p>وبعد نص ساعة كان حاتم و مراته جوم</p><p>حاتم:: ازيك يا عدنان بيه</p><p>عدنان:: بعرفك ع شريكي</p><p>حاتم بأستغراب:: وليه جو الاكشن دا، مخبي وشك ليه؟</p><p>انا:: مش شغلك انت ليك ان الثفقة تتم و بس، تصدق مراتك حلوة اوي</p><p>فرح:: كان نفسي اقولك وانت كمان بس انا مش شايفة غير عينك</p><p>(فرح _ 32 سنة، بيضة، 162، كيرڤي، ومتكبرة فشخ، فرح مرات حاتم،)</p><p>انا:: ايه رائيك في جوزك و هو جايبك تبيعي نفسك عشان الشغل</p><p>فرح:: الشغل مفهوش مشاعر، لازم كله ياجي علي نفسه، وانا لولا ان الثقفة دي مهمة مكنتش انت شفتني</p><p>انا:: لمؤخذة يا حاتم بيه اصل داخل انيك فرح هانم مراتك و جاي</p><p>حاتم كان متغاظ بس سكت و متكلمش</p><p>انا:: يلا بينا يا فرح هانم</p><p>وقفت فرح و كانت بتمشي قدامي قمت رزعها ضربة علي طيزها قالت (اااااه بالراحة انا مش بحب كدا)</p><p>انا:: قدامي يا شرموطة انا ها عرفك يعني ايه نيك بجد من رجالة بجد (وبصيت لحاتم في عينه)</p><p>كان باصص في الفون بتاعه و باين عليه انه متعصب و شوية و هيبكي</p><p>طلعت الدور التاني من القصر و دخلت اوضة، قلعت انا و فرح بس انا فضلت بالمسك، بقيت انيكها بعنف عشان تصرخ وجوزها يسمع وهو تحت عشان احسسه انه اكبر عرص،</p><p>بعد ما نكت فرح، خليتها تاخود دوش و نزلت و انا دخلت اخدت دوش لوحدي و لبست و نزلت قعدت معاهم</p><p>انا:: ايه رائيك يا روحي فيا عجبتك</p><p>حاتم بغيظ:: خلصنا يلا بقي نمضي الثقفة</p><p>انا:: ايه يا فروحتي مش بتردي ليه، ما كنتي شبطانا فيا فوق و عايزة رقمي</p><p>حاتم بص لفرح بغيظ:: كلمنا مع بعض بعدين</p><p>انا:: بس بصراحة كيفتني اوي</p><p>حاتم بأبتسمة صفرة:: انا عارف انها تعجب اي حد وكفاية بقي كلام كتير مش خدت اللي عايزو، نشوف شغلنا بقي</p><p>انا:: مش موافق</p><p>حاتم بغضب:: ايييييه يعني ايه مش موافق، بقولك ايه انت هتمضي يعني هتمضي</p><p>انا:: خلصت ولا لسه... متقطعنيش تاني انا لسه مخلصتش كلامي</p><p>حاتم بغيظ:: وايه كلامك يعم البطل الخارق،</p><p>انا:: هههه عشان المسك و كدا يعني، مش مهم، انا كنت هقولك مش موافق غير لما اجرب التانية</p><p>حاتم:: تانية ايه؟</p><p>انا:: اللي انت بعت صورتها ل عدنان بيه</p><p>حاتم:: طيب ما هي كانت قدامك من الاول و انت اللي... (اتحرج يقول طلبت مراتي)</p><p>انا ببجاحة:: بصراحة انا لما طلبت انيك مراتك كنت عايز اشوف قد ايه انت باقي علي الشغل، اجرب التانية امضي الثفقة</p><p>حاتم:: اجبلك كسمها راكعة بس لو طلبت حاجه تاني انا ممكن اضيع الثفقة بس روحك معاها</p><p>انا:: اعتبر دا تهديد؟</p><p>عدنان:: مستر حاتم بظن ان هيك انت ما بدك صفاقات</p><p>حاتم بيهدي:: اسف دا مش تهديد انا بس عندي عصابية زايدة و باخود مهديأت، اجبهالك فين</p><p>انا:: انا سمعت ان انت عندك شقة في *** هاتها هناك</p><p>حاتم:: ليه شقتي ما اجبهالك في اي حتة تاني</p><p>انا:: وفيها ايه انت بتجيب نسوان كتير هناك مجاتش علي دي</p><p>فرح:: اظن انا دلوقتي اقولك كلامنا مع بعض بعدين</p><p>انا:: هههه شكل في حد اللية دي هينام علي الكنبة</p><p>حاتم:: بالليل تكون عندك حاجه تاني</p><p>انا:: طلب بسيط خااااالص</p><p>حاتم بديق:: اوووف خير ايه عايز ايه تاني؟</p><p>انا:: ننيكها سوا</p><p>حاتم بص لفرح:: اااا مش عايز</p><p>انا:: يعم مانت بتنيكها كتير يعني مجاتش علي المرة دي، ااااخ لمؤخذة يا مدام فرح</p><p>حاتم::*** يخرب بيتك، لازم يعني اعمل كدا؟</p><p>انا:: دا شرطي ايوة او لاء؟</p><p>حاتم:: موافق</p><p>انا:: تمام النهاردة بالليل تكون مستنيني انت و هي في الشقة، بس بقولك ايه تكونه جهزين انا مش لسه هرغي انا بحب الدوغري</p><p>حاتم بص لفرح:: حاضر.. معلش يا حبيبتي اللي خلاني اعمل كل اللي عملته (انه عررص عليها) مجاتش من دي، كله عشان مستقبلنا و مستقبل ولادنا</p><p>فرح:: مهو واضح انك خايف علي مستقبلهم بجد</p><p>مشيت من القصر واتأكد ان محدش تبع حاتم بيرقبني</p><p>روحت البيت لاقيت ريهام بتلبس هدوم خروج</p><p>انا:: رايحة فين؟</p><p>ريهام:: مانا قلتلك امبارح فرح واحدة صحبتي</p><p>انا:: بس انتي حامل و غلط الحرركة</p><p>ريهام:: وهو انا هدخل اولمبياد الجري يعني دانا هركب تاكسي</p><p>انا:: تحبي اجي معاكي برب يحصلك حاجه؟</p><p>ريهام:: ها!!، لا لا... خليك انت، انا عرفاك مش بتحب الدوشة و هتقعد تقولي يلا بينا و انا عايزة اقعد في الفرح شوية</p><p>انا:: هتتأخري؟</p><p>ريهام:: لا ساعتين بس متقلقش</p><p>انا:: انا بحبك اوي يا ريهام وانا لو لفيت الدنيا دي كلها مش هلاقي زيك، انت اصيلة و مستحملاني و صيناني</p><p>( كنت بكلم ريهام وانا مستني منها لحظة ندم واحدة، تقولي انها كانت بتخوني عشان كنت مقصر معاها في الاول و انها تابت، كنت هنسي و هسمحها و كنت هبدأ صفحة جديدة بس)</p><p>ريهام:: وانا بحبك يا حبيبي بس كلها ساعتين بس و جاية يلا باي</p><p></p><p>نزلت ريهام و هي صفر مشاعر صفر ندم، كأني كلب معاها، دا حتي الكلب ممكن يحسه بيه عادي،</p><p>كنت واقف زي مانا في الصالة و سمعت صوت حاجة اتهبدت قدام الباب، روحت ابوص</p><p>انا بخضة:: ينهار اسود مالك يا هبة تعالي تعالي</p><p>هبة:: معلش يا رحيم سندني بس لغاية فوق مش قادرة امشي رجلي اتلوت</p><p>انا:: مالك وشك اصفر ليه و مختفي بقالك يومين ايه اللي حاصل معاكي فهميني؟</p><p>لاقيت هبة بتعيط و الدموع مغرقة وشها الملايكي البريئ</p><p>انا:: نهار سوود مالك يا عم فيكي ايه</p><p>هبة بتمسح دموعها و بتشن:: مفيش حاجه، انا بس رجلي وجعاني</p><p>انا:: هبة عشان خاطري فضفضيلي، مالك.. طيب لو في حاجه حصلت قوليلي يمكن اسعدك، علي الاقل ارد جمايلك اللي مغرقاني وانا مش بعرف اعوم</p><p>هبة ابتسمت:: مفيش بجد، رجلي وجعاني</p><p>انا:: هبة. انطقي انت مش بتكلمي عيل عشان يصدق، مالك</p><p>هبة بتنهيدة و بقيت تعيط:: انا.... انا بعيط علي حظي القليل، كل اللي يعرف اني سكرتيرة مدير شركة ادوية مهمة، يفتكر اني مبسوطة و كل يوم خروجات و فسح و حفلات وصفر، او ممكن يفتكرو اني بتشرمط عند المدير عشان يزودلي مرتبي، واللي للاسف فعلآ مديري بني أدم سافل قذر و بيحاول معاي كل شوية يمكن اوفق انه يعمل معاي زي اي واحدة شرموطة جايبها من الشارع، ببكي علي جوازي اللي ملحقتش اتهني بيه و عريسي اللي مات في تاني سنة جواز ليا، ببكي عشان امي بتزن عليا و عايزة اجبلها حفيد ومتعرفش ان كل اللي بيتقدملي عايز يعيش علي كفاية انا اصرف عليه و هو ياكل و ينيك و بس، ببكي اني يوم ما حبيت.. حبيت شخص مينفعش اني اعترفله بحبي و افضل كتماه واتحصر اكتر واكتر، انا مش بعمل حاجه غير اني بعيط و افضل ابكي و بس (فضلت هبة تعيط وهي واقفة قدامي وانا باصصلها و سايبها تفضفض و ترتاح)</p><p>قمت شديت هبة في حضني و هي بقيت تعيط مدة و بعد كدا فوني رن</p><p>هبة بخضة:: رحيم... انا انا.. اسفة انا معرفش انا كنت بقول ايه سمحني لو قلت كلام وسخ انا اسفة بجد</p><p>انا:: ولا يهمك المهم انك ارتحتي؟</p><p>هبة:: انا انا.. هطلع شقتي وابقي اقابلك في الشغل سلام</p><p>طلعت هبة شقتها وانا رضيت علي حاتم اللي كان بيرن علي رقمي الجديد علي اني شريك عدنان</p><p>انا:: الو</p><p>حاتم:: انا مستنيك اهو و اللي انت عايزها كمان جمبي</p><p>انا:: ماشي بس بقولك ايه تكونه جهزين و تعمله واحد ع ما جيلكم سلام</p><p>(مشهد الشقة بتاعت حاتم)</p><p>خبطت و فتحلي حاتم كان لابس الروب بس علي اللحم</p><p>انا:: هي فين</p><p>حاتم:: انت لسه لابس المسك دا</p><p>انا:: ملكش فيه هي فين؟</p><p>حاتم:: تعال جوا</p><p>دخل حاتم قدامي و شفت ريهام نايمة علي ضهرها و بتتدعك كسها مكان لبن حاتم</p><p>حاتم:: ادخل انت خلص و انا هاخود نفسي</p><p>انا:: لا ادخل نام جمبها و انا هتفرج لغاية ما اسخن و ادخل معاك</p><p>ريهام:: يلا عايزة انجز عشان كدا هتأخر</p><p>دخل حاتم و خد ريهام في حضنه بقي يبوس فيها</p><p>انا:: عارف يا حاتم الفرق بيني و بينك ايه، انك جبتلي مراتك لغاية عندي و انا مراتي استغفلتني و ضحكت عليا</p><p>حاتم:: مرات مين</p><p>انا قلعت المسك:: ايه يا ريهام مش تقولي انك هتحضري الدخلة بتاعت صحبتك كمان</p><p>وقبل ما حد يتحرك طلعت المسدس:: اللي هيتحرك اخره رصاصة</p><p>حاتم بخوف :: رررحيم اهدي و انا هفهمك ارجوك ما تتهورش انا هعمل كل اللي انت عايزو بس بلاش تموتني</p><p>ريهام بعياط:: رحيم ارجوك، انا كنت ناوي ابطل كل دا صدقني و مكنتش عايزة اجي بس هو هددني بفديوهات و قالي ان دي اخر مرة يطلبني، طب طب بلاش عشاني افتكر ابنك اللي في بطني</p><p>انا بسخرية:: ليه انت متعرفيش اني عقيم و بنطر لبن فاسد غير صالح للخلفة</p><p>حاتم كان هيتحرك ضربته في رجله برصاصة</p><p>انا:: حركة تاني و تكون واحدة في دماغك،</p><p>طلعت ورقة تنازل عن الشركة من جيبي و قلم</p><p>انا:: امضي وإلا مش هتشوف نور الشمس تاني</p><p>حاتم:: انت مجنون شركة ايه اللي اتنازل عنها و كمان لعدنان المسالم اللي عنده بحر شريكات و مصانع</p><p>انا:: انا مش باخود رائيك تمضي و لا تموت؟</p><p>ريهام:: عشان خطري امضي بدل ما تحصل شركة ولا حتي تحصل تنزل تحت</p><p>حاتم:: ااااه انت مظبطها مع مراتك احاااا مش انا اللي يتلعب عليه و بتقولي انا عرص</p><p>قم حاتم مسك علبة برفان من جمبه و كسرها و مسك ريهام و حط علي رقبتها شريحة زجاج</p><p>حاتم:: العب غيرها، لو ما بعدتش هتكون الحلوة في خبر كان</p><p>ريهام بخوف:: حاتم ارجوك اااه، و*** ما متفقه معاه علي حاجه</p><p>حاتم:: ششش بس يا لبوة ها نزل المسدس بدل ما تكون الحلوة تكون جثة جمبي</p><p>انا:: شوفتي سخرية القدر اهو اللي خنتيني معاه اول واحد باعك و عايز يموتك</p><p>حاتم:: اخلص نزل المسدس بدل ما</p><p>انا بطلقة في بطن ريهام:: تكون جثة جمبك حفظتها اخلص امضي بدل ما تكون زيها</p><p>حاتم مكانش مصدق لدرجة انه بقي يشوف بطن ريهام الدم اللي بينزل حقيقي ولا لون</p><p>حاتم:: طب انا ايه يضمنلي انك ما تغدرش بيا زيها؟</p><p>انا:: معنديش ضمانات، تمضي اسبك تعيش</p><p>حاتم مسك القلم و متردد بس في الاخر مضي</p><p>انا:: ارمي العقد عندي</p><p>حاتم بصلي و رمالي القعد</p><p>حاتم:: نزل المسدس يلا انا عملت اللي عايزه</p><p>انا:: ضحكت عليك مش هخليك تعيش</p><p>قبل ما حاتم يتحرك كنت حطيت طلقة في دماغه، وبصيت علي ريهام قمت مفضي خزنة المسدس علي وشها وانا متصعب و قعدت علي ركبي في الأرض حزين</p><p>اتصلت بسليم:: ياريت يا سليم بيه تخلص اللازم</p><p>سليم:: انت برضو خلصت عليهم</p><p>انا:: غسلت عاري و اظن انت معاك ورق بيثبت اني عقيم و ان ريهام حامل و فديو بتعترف فيه وهي مش في واعيها و كمان فديو ليهم مع بعض وانا مسدسي مرخص و انت افشخ محامي في الكون و هتخلص اللازم</p><p>سليم:: متقلقش هي سنة واحدة</p><p>انا:: ااااايه؟!</p><p>سليم بضحك:: مع إيقاف التنفيذ</p><p></p><p>كنت مروح البيت لاقيت لمة كبيرة و الدنيا زحمة في العمارة، جريت اشوف في ايه لاقيت عطية البواب وسط الزحمة مع الناس سألته</p><p>انا:: خير يا عطية إيه اللي حصل؟</p><p>عطية:: استاذ عبد الرحيم،</p><p>انا:: نزل الانتخابات، بس كان يعمل في مكان اوسع من العمارة</p><p>عطيه:: يا بيه لا استاذ عبدالرحيم، رجع من السفر لاقيه لمؤخذة مراته مع اتنين رجالة في البيت، قتلهم و بعد كدا جتلة سكتة قلبية و مات معاهم و الحكومة في الشقة و الصحافة بتصور و بيحطه الجثث في نقلات و هينزله بيهم</p><p>سبت عطية و طلعت فوق بس بالعافيه عشان كانه منعين اي حد يدخل او يطلع فوق، بصيت علي الجثث شفت بثينه كلها ددمم و في كذا طعنة في بطنها و شفت حمو كمان نفس المظر، عرفت ان كان معاه سيف بس مقدرتش ادخل من كمية العساكر و الصحافة</p><p>انا في بالي:: ورفرت عليا يا عبدالرحيم انتقامي الباقي،</p><p>دخلت الشقة كنت مخنوق من كل حاجه و الزحمة و الدوش اللي قدام الباب و كنت مش طايق البيت كل حاجه بتفكرني بريهام،</p><p>طلعت من جيبي عقد تنازل حاتم عن الشركة لعدنان المسالم</p><p>طبعآ محبتش انه يكتبها بأسمي عشان كدا هبقي محل شك عند الحكومة اني مظبط كل حاجه و انا يكون في عقد بتنازل حاتم ليا وقت وقع الجريمة يبقي انا مبظطها و عرص مراتي كمان،</p><p>(بعد اسبوع في قصر المسالم)</p><p>وردة:: ايش رائيك عدنان في رحيم،</p><p>عدنان:: بصراحة رحيم انت شخص كتير ذكي و مو سهل ابدآ، مشان هيك انا عينتك مدير هي الشركة و ليك نص ارباح الشركة،</p><p>انا:: دا كتير عليا اوي يا عدنان بيه</p><p>عدنان:: لا مش كتير بكفي انك خليت شركة متل هي تكون تحت يدي</p><p>انا:: ليا طلب صغير خالص</p><p>عدنان:: اطلب دوغري لا تستأذن</p><p>انا:: عيال حاتم</p><p>عدنان:: ويش بيهم؟</p><p>انا:: هما ملهمش ذنب في وساخة ابوهم، و بصراحة صعبنين عليا، شكلهم ملهمش في المرمطة، و هيتهانو و هيتفشخه في افكارهم بعد ما خسرو كل حاجه</p><p>وردة:: انت شخص طيب كتبر رحيم،</p><p>عدنان:: خلاص ما تحمل هم هاد الشيي انا بدبرو</p><p>انا:: شكرآ بعد اذنك</p><p>روحت البيت بس طلعت شقة هبة</p><p>هبة:: رحيم اتفضل</p><p>انا:: يزيد فضلك</p><p>هبة:: انت ليه مختفي بقالك كتير و مراتك كمان</p><p>انا:: أصل طلقتها</p><p>هبة بصالي:: ليه؟ طيب ما كنت تصبر و تشوف حل حرام عليك خربت البيت ليه</p><p>انا:: اهو اللي حصل</p><p>هبة:: مش عارفة انا بعد ما استاذ حاتم *** يرحمه مات مين اللي هيمسك الشركة، ياتري مراته ولا مين اصل هي مش بتعرف اي حاجه في الشغل</p><p>انا:: مش عارف</p><p>هبة:: يااه ابشع موته ماتها حاتم، مين كان يتصور يموت و هو مع واحدة ست علي يد جوز الست دي</p><p>انا:: متعرفيش مين هي</p><p>هبة:: لاء بيقوله ان جوزها فضي الرصاص كله في راسها، انا عرفت كدا لما قاله انهم لاقه راصاص كتير في راصها و دا صعب علي الناس يعروفها</p><p>انا:: تلاقيها شخصية مهمة مش حاتم اللي كان معاها</p><p>هبة:: طيب انا مش عارفه استقيل ولا اعمل ايه</p><p>انا:: استني بيقوله ان في مدير جديد هيمسك الشركة</p><p>هبة:: بجد مين</p><p>انا:: معرفش بس اصبر و نعرف</p><p>هبة:: ماشي</p><p>انا:: بوقلك ايه انا مطلق بقالي اسبوع</p><p>هبة:: طيب مانل ارملة بقالي زمن</p><p>انا:: اكيد محرومة اوي</p><p>هبة:: مالك يا رحيم، ايه اللي بتقوله دا</p><p>انا:: يعني انت مش نفسك تجربي بعد ما عملت العملية</p><p>هبة بخضة:: اجرب ايه رحيم متخلنيش انزلك من نظري</p><p>انا بقرب منها:: تعالي بس اشحال ما كنتي أرملة بقالك فترة</p><p>هبة وقفت وبعدت عني:: رحيم لو قربت هصوت و ألم عليك الناس</p><p>انا:: عايزة تفهميني انك طول المدة محدش لمسك وانت فرص كدا و تتاكلي اكل، تصدقي ريهام ديمآ بتغير منك و من جمالك</p><p>هبة بدموع:: رحيم انت حصلك ايه ارجوك ابعد عني، بلاش اللي في دماغك</p><p>انا قربت من و زنقتها في الحيط:: ماله اللي في دماغي يا هبة انتي تتاكلي بقولك و ريهام بتغير منك و من جمالك</p><p>حطيت ايدي علي بزازها قامت لطشتني قلم و جريت علي اضوتها قفلت الباب بالمفتاح</p><p>نزلت من الشقة روحت محل جورهرجي كبير و جبت خاتم ألماظ، و بوقيه ورد و كتبت جواب و رجعت كانت نيرا بنت عفاف بتلعب</p><p>انا:: نيرا خودي اقولك حاجه حلوه</p><p>نيرا:: نعم يا عمو</p><p>انا:: تعرفي هبة اللي ساكنة في الدور التالت؟</p><p>نيرا:: اه يا عمو دي صحبتي هي اتفقت معايا نبقي اصحاب و هي ديمآ تجبلي شكولاتة و حلويات و بتجبلي ألعاب،</p><p>انا:: طيب ايه رائيك اجبلك شكلاتة كتير</p><p>نيرا:: بججججد، ماشي هات</p><p>انا:: استني بس بشرط</p><p>نيرا:: ايه</p><p>انا:: اديها الورد و العلبة دي و اديها بوسا في خدها وقوليها دي من عمو رحيم ماشي</p><p>نيرا:: وتجبلي الشكولاتة؟</p><p>انا:: اكيد</p><p>طلعت نيرا خبطت علي الباب و فضلت تنادي علي هبة فترة و كانت هتمشي من كتر الواقفة بس هبة فتحت</p><p>هبة بتمسح دموعها و بتبسم:: ايوة يا نيرا عايزة ايه و ايه اللي شيلاه دا؟</p><p>نيرا:: دول من عمو رحيم و كمان في حاجه قالي اعملها وطي بسرعة بسرعة</p><p>هبة بأيستغراب وطت:: في ايه؟</p><p>نيرا باست هبة في خدها:: دي من عمو رحيم سلام</p><p>نزلت نيرا و انا كنت جبلتها الشكولاتة و اديها فلوس</p><p>هبة اخدت الورد و عبلة الخاتم فتحتها لاقيت خاتم ألماظ ولاقيت جواب جوا البوكيه فتحته كنت كاتب فيه (مجرد اختبار، بس تصدقي ايدك تقيلة فشخ، حد يمد ايده علي زوجه المستقبلي، و كمان مديرها في الشغل، بحبك يا مفترية) هبة قرت الروقة و جالها تخلف، مابين بتضحك اني بحبها و بتبكي من موقفي اللي عملته من شوية و مستغربة كلمة مديرها،)</p><p>خلصت قارية الجواب كنت انا بخبط، فتحت و هي بصالي بدون اي ردت فعل علي وشها</p><p>انا:: بصالي ليه، مجرد اختبار</p><p>هبة بجمود:: ومين قالك اني موافقة اتجوزك</p><p>انا:: طيب هزودلك المرتب انا المدير ما تنسيش</p><p>هبة:: ايوة ازاي بقي انت المدير فهمني كدا؟</p><p>انا:: وافقي الاول و اقولك</p><p>هبة:: لا افهم انا هعيش مع مين و هتعمل مع ايه، انت عايزين اتجوز واحد بقي مدير شركة في يوم و ليلة كدا بكل بساطة</p><p>انا:: طيب انا هقولك كل الحقيقة بس من البداية خاااالص</p><p>(حكيت لهبة كل حاجه من اول ما ريهام كانت بتعملني بقرف هي و امها و اختها و ازاي هي خانتني مع حاتم و اخويا و ازاي انتقمت من كل واحد و اني كنت مجبر علي كل حاجه بعملها و مكانش سهل عليا اقتل بس مقدرش اسيبها توسخ اسمي و هي علي زمتي و علاقتي بعدنان و مراته و كل حاجه)</p><p>انا:: بس ادي كل حاجه</p><p>هبة:: انت متخيل ان في واحدة ممكن تعرف كل دا تتجوزك عادي... شششش متتخيلش لان فعلآ في واحدة هتتجوزك عادي</p><p>انا:: مجنونة اقسم *** بس بحبك</p><p>هبة بأبتسمة:: طيب</p><p>انا:: ايه اللي طيب بقولك بحبك</p><p>هبة:: وانا اعمل ايه</p><p>انا:: خلي عندك ددمم و قوليلي وانا كمان</p><p>هبة:: هتذولدي المرتب؟</p><p>انا:: اااه لا بقولك ايه الشغل حاجه وو..</p><p>هبة:: ها الشغل حاجه وايه؟</p><p>انا:: والبيت نفس الحاجه يا روحي</p><p>وقمت واخد هبة في حضني</p><p>هبة:: لو سمحت نزلني انت لسه مش جوزي</p><p>انا:: لا مانا هتجوزك و هنعيش سوا خلاص</p><p>هبة:: ونعيش في تبات و نبات</p><p>انا:: ونخلف......</p><p>هبة:: متزعلش مش عايزة خلفة كفاية عندي انت، يوووه بتقلب وشك ليه تعال بس</p><p>انا:: كان نفسي اجيب بنوته شبهك،</p><p>هبة:: اخص عليك و تدلعها هي و تنساني، لا انا بس اللي اتدلع هنا</p><p>انا:: انا عارف ان الكلام دا من ورا قل...</p><p>هبة خدت شفيفي في بوسة علي غفلة و كنت مصدوم لثواني بس اندمجت وبقيت انا اللي ابوس فيها و كنت هتمادي بس هي بعدت عني</p><p>هبة:: لا يا روحي دا لما نكتب الكتاب</p><p>انا:: وماله، هنزل انا اعمل حاجه مهمة بقي، ومخصوم منك تلات ايام مبدئيآ كدا</p><p>هبة:: طيب ابقي شوفلك كنبة مريحة عشان شكلك هتشرف عليها كتير</p><p>انا:: ياااه عليكي دانا بهزر</p><p>(تاني يوم)</p><p>كنت لسه مستلمتش الشغل وجت في بالي الست اللي بعطف عليها هي و حفيدها، روحت ازورها و لما طلعت الاوضة اللي عايشة فيها لاقيت الواد بيعيط و هي مرمية جمبه علي السرير</p><p>اتصلت بالاسعاف بسرعة</p><p>(مشهد المستشفى)</p><p>دكتور:: شد حيلك، البقاء ***،</p><p>انا بحزن:: ونعمة***</p><p>ممرضة:: يا أستاذ ابن حضرتك كان تعبان جدآ كويس انك لحقته في الوقت المناسب، هو في قسم الحلات الطارئة بس احسنلك شوف دكتور اط. ف. ال تابع معاه هيفهم احسن</p><p>انا:: طيب ينفع اخد ابني اوديه الدكتور و اجي عشان ابقي ادفن الجثة</p><p>الدكتور:: اكيد طبعآ بس لازم تصريح الدفن عشان تستلمها</p><p>انا:: طيب</p><p>اخدت الواد و رحت ل هبة و عرضت عليها اننا نتبنيه و هي رحبت بالفكرة و وافقت بس الاول فرهدت امي عشان تعرف حكايته واني كنت بشتغلها و اني بخلف عادي و دا ابني،</p><p>رجعت المستشفى و كانه مش عيزين يخلوني استلم جثة الست و انا كلمت سليم خلص الموضوع و اخدتها دفنتها في المدافن بتاعتنا،</p><p>(بعد شهر)</p><p>كنت اتجوزت هبة و سبت المنطقة والعمارة خالص و اشتريت شقة في برج في منطقة راقية جدآ علي ما ابني ڤيلا، مانا دلوقتي مدير شركة ادوية مهمة و بس خلاص مش لاقي هري تاني احطه كفاية عليكم</p><p>معكم كاتبكم زيوس </p><p></p><p></p><p>تمت</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="Mazen El-5dewy, post: 21496"] [SIZE=5][COLOR=rgb(250, 197, 28)]مقدمة من : ــ الكاتب: زيوس Zeus ولعدين بقي هفضل انبه عليكم في كل قصة كدا المسابقة هتنتهي يوم 8 /8 لو مش مشارك الحق شارك بقصة قصيرة من كتابتك بالتوفيق وتحياتي. انتظرو قصص المسابقة في يوم من بداية الشهر القادم حتي يوم ٨ القادم ويلا بينا نخش علي القصة. حصريآ لمنتديات العنتيل معاكم كاتبكم ( Zeus) [/COLOR][/SIZE] [SIZE=4](مقدمة) بداية القصة عند شخص ضعيف جنسيآ، زوبره مش معدي ال11 سم، و سريع القذف، رغم ان سنه 30 سنه ودي كانت مشكلة من اكبر مشاكله في الحياة، بال مأثرة علي محور حياته، (البطل:: رحيم، 30 سنة، ابيض البشرة، طوله 177 سم، جسمه نحيف جدآ و يبان عليه الضعف، وكأنه جلد علي عضم، عماد موظف في شركة ادوية، متجوز ريهام من تلات سنين لسه مخلفش منها، وصف ريهام ريهام _ 28 سنة، بيضة، طولها 165 سم، بزازها وسط بس مغرية عندها حلامات زي المدافع، طيزها اكبر من الوسط، ومشدودة، ريهام اتجوزت رحيم جواز صلوانات، وهي كانت مطلقة قبل كدا) (طولت عليكم معلش ✌، هكمل القصة علي لسان البطل) (الجزء الاول) ( الساعة 8:00 الصبح) ريهام:: اصحي يخويا يلا عشان تروح الشغل انا:: ماشي ماشي خمس دقايق ريهام:: اخلص قوم، روح الشغل علي الاقل تعمل حاجه مفيدة بدل خبتك صحيت من النوم عشان اخلي ريهام تسكت، عشان مش هتبطل تعايبني بضعفي اللي مش بأيدي، قمت وسبت ريهام وهي لسه بتلقح عليا بالكلام و بتعيرني، كالعادة دخلت الحمام خدت دوش عشان افوق من النوم، خرجت بعد كدا من الحمام ، كانت ريهام بتتفرج علي التلفزيون في الصالة انا:: مفيش فطار ولا ايه؟ ريهام:: ادخل المطبخ اسلق كام بيضة و في جبنه رومي اعملك سندوتش، انا:: طيب ما تقومي حضريلي علي ما البس ريهام:: عايزة اشوف المسلسل، الحلقة فاتتني امبارح وبشوفها دلوقتي انا:: يعني انتي مش عايزة تحضري الفطار لجوزك اللي رايح الشغل عشان المسلسل؟ ريهام بأستهزاء:: مش لما تعمل شغلك اللي هنا الأول اطريت اسكت، كان...... كان لازم اسكت.. عشان ريهام ديمآ بتمسكني من دراعي اللي بيوجعني، رغم اني معايشها عيشة رفاهية و مدلعها و بجبلها كل اللي نفسها فيه و بخرجها كل اسبوع نتفسح، بس هي شهونية و بتحب الجنس، كنت في الاوضة بلبس هدوم الشغل و سمعت باب الشقه بيخبط، ريهام قامت فتحت و كانت بثينه جارتنا الباب في الباب، هي متعودا تاجي تقعد مع ريهام او ريهام تروح تقعد عندها، خلصت لبس و كنت خارج من الأوضة، انا:: صباح الخير يا بثينه بثينه ببرود:: صباح النور (بثينة _ 29 سنه، بضية، 168 سم، جسمها زي جسم ريهام بس الفرق في البزاز، ان بزاز بثينه اكبر سيكا و ديمآ تبين شق بزازها سواء عندنا او في بيتها، و بالمناسبة مخلفة ولد عنده 3 سنين،) انا:: خلاص يا ريهام انا نازل ريهام:: سبتلي فلوس زيادة زي ما قلتلك، عشان عايزة اروح ازور ماما انا:: هتلقيهم في درج الكومودينه جوا يا ريهام، ريهام:: طيب نزلت من البيت عشان اروح الشغل، وكأن الشغل هو مفري الوحيد عشان ارتاح من ريهام و معاملتها ليا ، هي ايه معندهاش قلب، ليه مش قادرة تفهم ان كلامها بيحطمني و بيسببلي أكتئب، وانا ذنبي ايه في كدا، عملت كل حاجه كانت ممكن تتعمل، كشفت ياما عند دكاترة، منهم اللي نصحني امارس رياضة و اخود منشطات جنسيه، و اغلبهم نصحني بالعملية الجراحية، اللي لما فكرت اعملها بعد تفكير دام سنة، اتنصب عليا في الفلوس، واهيني ما بيدي حيلة، متطر استحمل كلام ريهام، كنت في الشارع مستني الاتوبيس العام عشان اركب فيه يوصلني الشركة اللي شغال فيها، وبعد خمس دقايق شفته من بعيد و كالعادة زحمة بس مفيش قدامي غيرو، ركبت و طبعآ كان مليان و أغلبه ستات، و مع زحمة الاتوبيس اطريت ازنق في واحدة قدامي، كانت لابسة بنطلون جنز ضيق علي طيزها ولابسة بلوزة ديقة علي بزازها و مفصلة كل مفاتن جسمها و عملة ميكاب و كأنها رايحة حفلة، لاء و كمان لابسة ح*** علي راسها، و ريحة البرفان تهبل، طبعآ كل مطب او حفرة كنت غصب عني اخبط في طيزها بزوبري، و انا لاحظت انها هي اللي بقيت ترجع عليا و تستني اي مطب و ترجع عشان اخبطها اجمد، ولاقيتها ريحت بضهرها علي صدري و بقي جسمها كله لازق فيا، قامت عملت حركة مكنتش اتوقعها، مدت اديها وسط الزحمة و حسست علي زوبري،( طبعآ زوبري كانت منتصب بس مش عالاخر و لصغر حجمه كان مش واضح) بقيت الست دي تحول تمسك زوبري من فوق البنطلون بس معرفتش، فشالت ايدها و بقيت تبعد جسمها عني شوية، و بعد تلات دقايق من الموقف دا، وصل الاتوبيس المحطة اللي هنزل فيها، نزلت الست دي قدامي و انا بعديها، لاقيتها بصالي بتكبر و قالت ( رجالة اخر زمن) و مشيت، نفضت لكلامها اللي شبعان زيه في البيت من ريهام مراتي و عديت العربيات الناحية التانية و مشيت مسافة يمكن 50 متر عشان اوصل الشركة اللي شغال فيها، وصلت عند البوابة و شفت عربية استاذة هبة كانت بتركن و بعد كدا نزلت و لما شفتني هبه:: ازيك يا رحيم (هبه _ 31 سنة، بيضة، قصيرة 152 سم، بزازها متوسطة بس مشدودة و طيزها اكبر من المتوسط بس ملبن بتترج و هي ماشية بطريقة مثيرة ، هبه أرملة، ومخلفتش، وشغالة معايا في الشركة، بس هي سكرتيرة المدير، وديمآ بتعملني بلطف و احترام، ساكنة فالدور التالت فوق مني في العمارة، واحتمال تكون عارفة مشكلتي، عشان زي مانتو عرفين مفيش حاجه بتستخبي، مرات البواب ودنها فشخت البيبان من كتر ما بتتصنط علي سكان العمارة، ما علينا سبكم من اللبوة دي و نرجع للقصة) انا:: ازيك يا استاذة هبه هبة:: غاوي مرمطة برضو، مش قلتلك ابقي اركب معاي اوصلك، اومال احنا جيران ازاي يعني؟ انا:: يا ستي انا مش عايز اتعبك و بعدين انا مرتاح كدا، هبه:: براحتك يا سيدي انا:: عالعموم تسلمي يا أستاذة هبه هبه:: برضو أستاذة، يبني انا مش قلتلك مليون مرة تقولي هبه بس و شيل اي تكليف و القاب انا:: مهو بصراحة مع قصرك دا و اقولك هبه حاف هحس اني بكلم بنتي هههه هبه:: ههه مش احسن ما ابقي طويلة و مبعرفش... هبه سكتت فجأة و حطت اديها الاتنين علي بقها و برقت فيا، وانا اتصدمت ان هبه عارفة مشكلتي و حطيت عيني في الارض و سكت هبه:: رحيم انا اسفة، و*** مكان قصدي، زلة لسان صدقني، معرفش انا قلت كدا ازاي انا بخنقة:: محصلش حاجه يا أستاذة بعد اذنك وسبت هبة و طلعت الشركة اشوف شغلي، رحت المكتب بتاعي، وهو عبارة عن مكان كبير في خمس مكاتب، لخمس موظفين، انا واربعة تاني معاي، كانو اتنين ستات و اتنين رجالة، و الشركة 8 ادوار و في كل دور مكتبين للموظفين، يعني في الدور الواحد 10 موظفين، بس لغاية الدور الخامس بس و بعد كدا الادوار الباقي دور فيه مكتب المدير و اسمه استاذ حاتم و هنتعرف عليه قدام، و باقي الادوار مش مهمة قوي، بأستثناء الميتنج روم اللي في السابع قعدت علب مكتبي وبقيت اشوف ايه الشغل اللي عندي النهارده (مشهد اخر) _ريهام و بثينه مع بعض في الشقة بثينه:: لسه المعدول جوزك زي ما هو مفيش جديد؟ ريهام:: مفيش زي ما هو، يدوب يدخلو من هنا كام دقيقه و يجيب، دا غير بتاعه اللي قد حبة الفول السوداني بثينه:: طيب وانتي بتعملي ايه،؟ ريهام:: هعمل ايه يعني، بريح نفسي بايدي و خلاص، بثينه:: طيب ما تطلبي الطلاق و تشوفي غيره! ريهام:: ومين يا حصرة هيتجوز بعد كدا واحدة مطلقة مرتين، في الزمن اللي احنا في دا، بثينه:: معاكي حق دا النسوان برا، علي قفا من يشيل و لسه فيرجين، طيب ما تتمتعي و فكك منه ريهام:: قصدك ايه؟ .... انتي قصدك اااا بثينه:: وفيها ايه، طلاما مش مكفيكي ريهام:: لا لا انا مينفعش اعمل كدا، ابيع نفسي بالرخيص كدا، وبعدين انا هبقي في نظرهم ست شمال، محدش هيهتم اني بعمل كدا بسبب تقصير جوزي، بثينه:: في حل واحد ريهام:: الحقيني بيه بثينه:: اخو جوزك، ريهام:: ايه؟ بثينه:: ايوة زي ما بقولك، الواد شهواني و لسه مراهق يعني هيمتعك، ولما كان عندك كنت بلاحظ انه بياكلك بعينه و بتاعه واضح انه كويس ريهام:: ايوة بس..... بثينه:: فكري براحتك و علي مهلك، يلا اسيبك انا اشوف الواد ليكون صحي وهيقعد يعيط ريهام:: ماشي يا بثينه، سلام قامت بثينه و هي بصة لريهام نظرة خبث و بعد كدا خرجت من الشقة، وريهام قعدة علي الكنبة و دماغها بتودي و تجيب، و بقيت تفكر في كلام بثينه، ( مشهد اخر) •في انجلترا بالتحديد في شركة( For Life _ فور لايف) _بين اتنين دكاترة بس واحد منهم دكتور مساعد، قاعدين في معمل، والدكتور الرئسي و اللي اسمه (داني) ماسك لسته فيها اختبارات تجربة و باصص فيه، والدكتور المساعد واللي اسمه جون، بيتكلم معاه John:: Hi Doctor what you doing now ( ايه يا جدعان بهزر ? الكلام بالانجليزي بينهم تمام ) جون:: وبعدين يا دكتور هنعمل ايه دلوقتي؟ داني:: المرة دي التجربة هتكون صح و مش هتفشل زي اللي قبلها، بنسبة 95 ٪ و ممكن اكتر كمان جون:: مظنش حد هيتطوع بعد التجارب اللي فشلو، وسيرتنا اللي بقيت منبوذة (وحشة) عند الأغلبية داني:: لاء المرادي انا عامل حساب كل حاجه و مستحيل تفشل، انا بس محتاج متطوع اجرب عليه وصدقني لما تنجح التجربة دي، هكون اشهر دكتور عبر التاريخ جون:: هو الجنس و المتعة مهمين في حياة الكل، بس مظنش حد هيجازف ويجرب تاني، والصحافة اللي وصفتنا بالفشلا، والسوشيال اللي كبرت الموضوع زيادة داني بشبه عصبي:: الصحافة الصحافة.... السوشيال ميديا زي القروش بمجرد ما تشم ريحة الدم بتصاب بالجنون، جون وصل المبلغ ل 5k دولار ( k، يعني ألف) جون:: ولو حتي 10k مفيش اي حد موافق لخوفه من التجارب السابقة، داني باصص للشارع من النافذة بتاعته من الدور السابع داني:: انا كدا هتطر اكلم حد من اصدقاء الماضي، جون:: انت قصدك حد من اصدقائك اللي في الشرق الاوسط؟ داني:: وبالتحديد مصر (المشهد الرئيسي) كنت قاعد و بخلص الشغل اللي معاي و فجأة جات هبة وقفة قدام مكتبي هبة:: لسه زعلان؟ انا بهدوء:: محصلش حاجه هبة:: صدقني زلة لسان، انا معرفش انا قلت كدا ازاي انا:: ولا يهمك متشغليش بالك خلاص هبة:: طيب انا طلبتلك غدا معاي علي حسابي، ماشي انا:: ليه عملتي كدا؟ هبة:: عادي يعني زميلي و بعزمك مرة من نفسي و كمان جاري انا:: ماشي يا.... هبة:: اوعي تقول استاذة انا اللي هزعل انا بابتسمة:: ماشي يا هبة هبة:: اخيرآ ضحكت يا ساتر تعال يلا البريك بدأ يجيله من خمس دقايق، يلا عشان ناكل في الكفاتريا (الكفاتريا دي بتاعت الشركة نفسها في اول دور تحت) كنت خارج من المكتب انا و هبة و شافني طارق و دا زميلي في المكتب معاي طارق:: يسهلو يا عم رحيم انا بصيت علي هبة كانت بتبسم خفيف، ركبت انا و هي الاصنصير و نزلنا تحت و بتاع الدلفري وصل و قعدنا ناكل علي طربيزة من اللي فاضين هبة:: مدلعاك اهو يعم و طالبة من بيتزا هت، و كانز ريدبول و مش حرماك من حاجه، ناقص بس أكلك بأيدي انا بأبتسمة:: دي مراتي مش بتعملها، بس مكانش ليه لزوم كل التكاليف دي يا هبة الموضوع مش مستاهل كل دا يعني هبة:: بالنسبالي يستاهل، و كمان عشان لما انت تخصمني تبقي تعزمني و تدفع برضو و تشبرقني كدا انا:: انشاء ال له، منتخاصمش ولا يبقي بنا عداوة هبة:: يبقي شكلك مش عايز تدفع ههههه انا:: ليكي عندي يا ستي عزومة و هبقي ابسطك هبة:: يعم بهزار ايه دا، انت بتاخد الكلام جد ليه كدا؟ انا:: هبة انا عايز أسال علي حاجه! هبة:: عايز تعرف انا ازاي عرفت صح؟ انا:: ايوة هبة:: بصراحة كدا.... انا من كام شهر، ولغاية النهاردة، كنت بسمعك انت و ريهام مراتك بتتخانقه كل شوية، و في مرة انا كنت بعت عفاف (مرات البواب) تجبلي شوية طلابات، وبعد ما جابتلي الطلابات و كنت بخدهم منها، سمعت صوتك انت و ريهام بتتخانقه تاني، فسألت عفاف وهي طبعآ مش سهلة و عارفة كل حاجة، وعرفتني بمشكلتك، بس كدا انا:: بصراحة انا محرج اوي، مظنش اي حد يحب يكون في موقف زي كدا هبة:: طيب انت ليه.... انا بقطعها:: عارف كل اللي هتقوليه، ليه ما كشفتش ولا عملت عملية، صدقيني عملت كل حاجه هبة:: عملة عملية؟! انا:: لاء طلعت نصبايا و المركز يوم العملية كان قافل و لما سألت الناس عن العيادة،عرفوني ان دي شقة للأجار و مفيش اي عيادة هنا، وبس هبة:: طيب ما انا اسعدك و... انا بقطعها:: شكرآ يا هبة، انا هبقي اتصرف، وياريت الموضوع دا يتقفل بنا، ويفضل سر ماشي هبة:: متقلقش اكيد هيفضل سر انا:: يلا بينا البيرك خلص قمت انا و هبة كانت لسه قاعدة زي ما هي، روحت مكتبي و انا مخنوق جدآ، وبقيت اكمل الشغل (مشهد اخر) _ريهام في بيت امها و ابوها ريهام:: ازيك يا ماما عاملة ايه؟ ام ريهام:: كويسة يا حبيبتي انت اخبارك ايه؟ ( ام ريهام، او مديحة _ 44 سنه، بيضة، 159 سم، جسمها بلدي، بزازها كبيرة بس مش مرخية اوي، و طيزها كبيرة عشان سنها، و عندها كرش بسيط نازل علي كسها، و مليانة سيكا برضو بحكم سنها، بتقعد فالبيت بعبايات ديقة و من غير حج** علي راسها، وبتصبغ شعرها بالحنة بتخليه في خصل صفرة) ريهام:: كويسة يا ماما اومال فين بابا و البنت سندس ( اخت ريهام) ؟ ام ريهام:: ابوكي في المكتبة ، و البت سندس مع خطبها بيشمه هوا في اي كافيه،... اسكتي مش امبارح البت سندس الوسخة امبارح دخلت عليها الاوضة هي و خطبها كانه بيعمله وساخة ريهام بلهفة:: كانو بيعمله ايه يعني؟ ام ريهام:: البت الخايبة كانت كاشفة صدرها و خطيبها نازل دعك فيهم و مقطع شفايفها، لدرجة اما دخلت عليهم محسوش بيا ريهام:: وانتي عملتي ايه؟ ام ريهام:: طبعآ عنفتهم و هزقت البت سندس الوسخة دي، بس انتي عارفة اي اتنين مخطوبين ديمآ بيكونه كدا ريهام:: اوعي تكوني شديتي مع حسين (خطيب سندس) عشان هو بياخود علي خطره بسرعة وممكن يفركش الخطوبة و احنا عيزين نجوزهم و نخلص ام ريهام:: لا انا كلمته انه كدا غلط و ميصحش يعمل كدا، اما التهزيق كله كان للبت سندس، بقيت اوبخ فيها قدامه عشان يحرم يكررها ريهام:: كويس يا ماما انك عملتي كدا، بس انا خايفة ليضحك علي البت، ويكونه في اي شقة تبعه ولا حاجه وياخود شرفها قبل الجواز ام ريهام:: لا متخفيش البت سندس دي حربية و مش سهلة، و اكيد هتقدر تحافظ علي نفسها، صحيح بمناسة الكلام دا... عملتي ايه مع جوزك، لسه ملقيش حل برضو ريهام بخنقة:: لسه... هعمل ايه بس... اديني صابرة و حطي في بوقي جزمة ( احا اومال مين اللي صوته جايب في الشقة كلها هناك) انا تعبت ام ريهام:: معلش يا بنتي، حظك قليل في الدنيا يا ضنيا، كان نفسي اطلقك منه، بس كدا هتطلع عليكي صمعة مش حلوة، وهيفتكرو ان العيب فيكي انتي لما يعرفه انك اتطلقتي مرتين، ريهام:: هو بابا وانتي لما كنته عرسان كنتي بتمبسطي منه، ام ريهام:: بصراحة ابوكي اول كام سنه في الجواز مكانش بيهدا، كان علطول عايز، بس بعد كدا بقي يقلل و بقي مش بيقدر يعمل زي زمان، اخر مرا كان كويس فيها وعفي لما البت سندس كانت رايحة الاعدادي، ريهام:: علي الاقل اتمتعتي بشبابك، مش زيي واخده واحد نص كم ام ريهام:: مش انتي اللي وافقتي عليه، قلتلك المعلم ابو عصام هيموت عليكي وطلبك بدل المرة اتنين، انتي اللي قعدتي ترفضي ريهام:: يا ماما المعلم ابو عصام دا متجوز اتنين و الاتنين عقارب، اروح فين انا وسطهم دول؟ دا غير ان مخلف منهم و ابنه عصام اصغر مني بكام سنة، ام ريهام:: خلاص بقي يبقي ترضي بنصيبك (المشهد الرئيسي) خلصت شغل و ظبطت الدنيا و نزلت من الشركة و استنيت الاتوبيس عشان اروح، و حصل زي الصبح بس مكانش في اكتر من ان اللي قدامي لازقة فيا بس، نزلت اقرب محطة للبيت، و اتمشيت المسافة اللي فاضلة كالعادة زيزي كانت في البلكونة في الدور التاني، واول ما شفتني قالت زيزي:: هيهي دكر المنطقة وصل بسلامته زغرطه يا نسوان (زيزي او زينب، 36 سنة، بيضة، 166 سم، جسمها شبه كرڤي، الاختلاف ان طيزها كبيرة سيكا، و عندها كرش بسيييط جدآ، و بزازها وسط، زيزي رقاصة علي قدها في كباريه، وهي شرموطة اصلآ و سريتها معروفها انها شمال، بتحط إشرب علي شعرها و شق بزازها مفيش حد مشفهوش، وبتلبس عبايات ديقة فشخ عليها، وساعات بتلبس بنطيل و بلوزات بيقسمه جسمها،) عديت من غير ما ارد عليها و مطنشها و بسرع في مشيتي عشان متفرجش عليا الناس، وكأن الوضع ابتدل، علي اخر الزمن الراجل هو اللي بيمشي بسرعة عشان يرتاح من زن لبوة بتلقح عليه بالكلام، بفتكر اليوم الاسود اللي زيزي عرفت فيه اني مش بقدر، (فلاش باك) - من سنة كنت قاعد مع شلة من اصحابي، صحبة سوء، قعدين في سطح عمارة، كان واحد صحبنا ساكن في العمارة دي و احنا بنتجمع عنده، كنا بنحشش و اللي معاه كام ازازة بيرة، و في شيشه، انا مكنتش بحب اشرب، بس كنت بشرب عشان انسي مشاكلي او مشكلتي الكبيرة، صحابي كانه بيقعده يفتحه في مواضيع لغاية ما يوصله للنيك، وكل واحد يحكي عمل اي مع اخر شرموطة كانت تحت ايده، ولما كانه بيسألوني كنت بتهرب منهم و اقلهم اني بحب مراتي و مليش في الكلام دا عشان بيجب مشاكل، و رغم ان اغلبهم عرض عليا يجبلبي شرموطة تدلعني، بس انا كنت برفض بحجة اني متجوز و مراتي مكفياني، ومحدش يعرف سبب رفضي الحقيقي، بعد ما خدنا قعدتنا وكله بقي دماغه في العالي، انا ركبت مع واحد منهم كان معاه موتسكل، ونزلني اول الشارع، وطبعآ انا مش شايف قدامي، شفت زيزي كانت مروحة من الكباريه، و لما شفتني مش في وعي استغلت الفرصة و فضلت تجر معاي ناعم و تتشرمط عليا، و فجأة لاقتني معاها في البيت زيزي:: دقيقه و جيالك يعنيا هغير هدومي ودخلت زيزي اوضة النوم وانا في الصالة ومش شايف قدامي، بعد كام دقيقه رجعت زيزي بقميص نوم بنفسجي لغاية فخادها و بزازها خارج تلات تربعها من القميص و جات قعدت جمبي زيزي:: ايه يا حبيبي، تعرف اني كان نفسي فيك من زمان اوي.. من اول ما شفتك وانا نفسي اجربك زي الباقي انا:: انتي حلوة اوي يا.... يا... زيزي... حلوة اوي زيزي:: طيب يلا مش هتدوق الحلاوة ولا ايه؟ شديت زيزي و خدت شفايفها في شفايفي و بقيت اقعطها بوس وهي بتضمني جامد و بتحسس علي ضهري، و انا هايج فشخ، بعدين نزلت علي بزازها خرجتهم من القمص و بقيت امص الحلامات و الحس البزة كلها و ادفن وشي بنهم، زيزي فكت البنطلون بتاعي و نزلت البوكسر و شافت زوبري، بصتلي و سكتت و انا عشان مش في واعيي و هيجان كملت، و نزلت علي كسها جبت الكلوت علي جمب و بقيت الحس و هي بقيت تتأوه و تقرص بزازها و تفرك فيهم و تحط اديها علي راسي و تقولي لسانك حلو اوي علي كسي، و تتلوي و جابت علي وشي زيزي:: يلا نيك انا تعبت يلا رفعت رجل زيزي علي كتفي و كنت بدخل زوبري اللي يدوب داخل في كسها و هي بتقولي (يلا نيك مستني ايه) بقيت انيك فيها و هي مش بصالي و ساكتة، قمت جبت جوا كسها بعد كام دقيقه زيزي:: ما تنيك يا خول مالك، وانا ساكت و مش بتكلم ولا بتحرك زيزي:: احا بقي انا فتحالك رجلي و سيبالك نفسي عشان تطلع عنتر فجلة،(قامت سحبت شخرة بنت لبوة و ختمتها ب احا) اطلع برا يا خول و مشفش وشك هنا تاني، بقي علي اخر الزمن خولات تعمل رجاله، اتفووو لبست البنطلون و طلعت بسرعة علي الشارع و جريت علي البيت دخلت نمت ومحستش بنفسي خالص (نرجع من الفلاش باك) بعد ما زيزي لقحت عليا بالكلام، سبتها و وصلت العمارة اللي ساكن فيها ودخلت و كنت علي السلالم شفت بثينه بتطلع الزبالة قدام الباب ولابسه عباية دقية فيها بطريقة بنت لبوة وطبعآ اول شق البزاز باين، ولما شفتني بصتلي بأستحقار و تكبر صوت جوزها من جوا:: بت يا بثينه تعالي بثينه بصالي في عيني و قالت (ايوة يا دكري جاية اهو) ودخلت و قفلت الباب في وشي، فتحت باب الشقة بتاعتي و دخلت و طبعآ ريهام عند امها مش موجودة، غيرت هدومي و خدت دوش و طبعآ كنت اتغديت مع هبة في الشغل، دخلت نمت شوية علي السرير (الساعة 5:00 المغرب) صحيت من النوم خرجت برا كانت ريهام بتتفرج علي التلفزيون، سبتها و دخلت الحمام غسلت وشي و خرجت قعدت جمها انا:: انتي جيتي من امتي؟ ريهام:: من ساعة انا:: واهلك عملين ايه؟ ريهام:: كويسين عادي انا:: وصلتلهم سلامي؟ ريهام ببرود:: لاء نسيت قعدت انا وهي نتفرج علي التلفزيون و كلامنا قليل، لانها هي اللي مش بتحب تتكلم معاي كتير، عدي النهار و اليوم كله، (الساعة 11:15 بالليل) كنا دخلين ننام بس لاقيت ريهام لبست قميص نوم، معني كدا عايزاني اريحها او احول انيكها زي كل مرا، قربت منها و بقيت ابوسها من شفايفها و هي لسه مش متجوبة، مديت ايدي علي بزازها و بقيت اقفش فيهم وانا بمص شفايفها و هنا هي ابتدت تتجاوب و بقيت تمص شفايفي، قلعتها قميص النوم و فكيت البرا و نزلت علي بزازها لحس و مص و بفرك حلمتها (انا خبرة اه في النسوان و بعرف اتعامل بس اهم حاجه واللي هي النيك، مش بقدر) خلصت مص في بزازها و نزلت الحس كسها كان عليه افرازات، بقيت الحس و ادعك الذنبور و انيكها بلساني و هي بقيت تتأوه و تضغط علي راسي عشان الحس اكتر و بقيت تدعك بظرها، و بقيت تطلب اني انيكها، قمت و دخلت بين فخادها و مسكت زوبري و بقيت ادخله في كسها و انيك بالراحة و هي بتقرب مني علي الاخر عشان تاخود كل زوبري، و انا بنيك و كل شوية زوبري يخرج برا كسها و اعدله تاني، مفيش اربع دقايق و لاقيت نفسي جبت في كسها، و هي لسه بتتأوه ولما حست بلبني نزل في كسها، زحتني من فوقيها و بقيت تنيك كسها باديها و تدعك بظرها جامد و جابت شهوتها اللي غرقت السرير تحتها، ريهام:: وبعدين معاك اعمل ايه اكتر من كدا، اجيب صناعي تنكني بيه ولا اشوف حد غيرك انا:: ايه..... تجيبي حد ازاي انتي مجنونة ولا ايه؟! ريهام:: انت ليك نفس ترد اتوكس، انا خارجة اسهر قدام التلفزيون، بدل ما اتعب نفسي معاك بالكدب اوووف وخرجت ريهام بعد ما لبست قميص النوم علي اللحم وقعدت في الصالة قدام التلفزيون، وانا لبست البوكسر و عليه البنطلون، ودمي محروق من كلمة ريهام، انها تجيب حد بدالي يريحها، معقول عشان زوبري قصير يخلي مراتي تتحكم فيا و تزعق و تشخط فيا، بس يلا انا اتعودت منها علي كدا خلاص ، انا مقصر معاها في اهم حاجه، بس هي مش معقول تجيب حد دا مجرد كلام اكيد نمت علي السرير و ريهام لسه برا قدام التلفزيون، يتبع..... دا مجرد جزء اول من القصة، يعني لسه في أجزاء تانية، ومستني اعرف منكم أرائكم و الانتقادات اللي شايفنها، و اكمل ولا.... (الجزء الثاني) معكم كاتبكم (Zeus) قبل بدء الجزء بشكركم علي الدعم اللي وصلي و بجد شكرآ، و بالنسبة لمعاد الاجزاء فا هيكون كل اسبوع جزء، او اتنين علي حسب، عشان مشغول والشغل واخد اغلب وقتي، نبدأ الجزء الثاني (الساعة 8:11 الصبح) ريهام كانت بتصحيني عشان اروح الشغل، قمت من غير كلام كتير، دخلت الحمام اخدت دوش سريع، و خرجت من غير ما ابص لريهام، ومش بتكلم معاها، الكلمة اللي قالتها امبارح، زعلتني اوي حسيت اني ولا حاجه بالنسبالها، دخلت المطبخ عملت كباية شاي و اخدتها معاي الاوضة، سبتها علي الكومودينه و لبست هدوم الشغل، و اخدت كباية الشاي و دخلت البلكونة اشربها و انا مخنوق و دماغي مليانة تفكير كتير، (كان نفسي اعيط بس مينفعش) وازاي احل مشكلتي، دانا لما كنت هعمل العملية مكانش معاي فلوس و طلعت قرض من البنك و لسه فاضل فيه شهرين او تلاته لازم اسددهم، وياعالم لو كنت هعمل العملية مرة تاني هتكون نصباية ولا لاء، و لو مش نصباية ممكن العملية تفشل او الدكاترة تغلط، و اكون عرضت حياتي للخطر شربت كباية الشاي و دخلت من البلكونة، ظبطت نفسي و خرجت الصالة و كنت نازل بس ريهام قالتلي ريهام:: بقولك ايه يا رحيم انا:: ايوة يا ريهام عايزة ايه؟ ريهام:: ابقي كلم عمر (اخويا الصغير) ياجي انا:: ليه؟ ريهام:: يقعد معاي شوية يسليني بدل ما اروح لامي كل شوية، ومصاريف تاكسي رايح جاي و زيارة انا:: طيب ما بثينه بتاجي تقعد معاكي ريهام:: بثينه اخرها ساعة او ساعة ونص، و تروح تقعد في بيتها مع ابنها... و اهو بالمرة يظبطلي الدش، عشان في كام قناة بتفرج عليهم قفله، يبقي ينزلهم بالتردد الجديد، انا:: طيب هبقي ارن عليه في الطريق نزلت الشارع و كنت مستني الاتوبيس، وطلعت فوني و رنيت علي عمر اخويا و كان لسه مصحيش من النوم (المكالمة) انا:: ألو ايوة يا عمر عمر:: ايوة.... ايوة يا رحيم في ايه؟ (عمر _ 20 سنه، ابيض، 172 سم، في رابعة تجارة، اخويا الصغير، فاضي اليوم كله، لسه مشتغلش،) انا:: شكلك لسه نايم عمر:: اممم، في ايه؟ انا:: ابقي عدي علي ريهام شوف الدش ماله، لما تصحي و تفوق عمر:: ماشي ماشي هبقي اروح انا:: ماشي يا عمر سلام قفلت مع عمر و دقيقه و الاتوبيس ظهر، ركبت فيه و نزلت للشغل، و دخلت استلمت الشغل عادي بدون اي جديد (مشهد اخر) -إنجلترا (شركة فور لايف) قاعد الدكتور داني علي مكتبه قدام اللاب توب و بيراجع الابحاث، و تدخل عليه احد المساعدين، د. داني:: في ايه يا ڤيكي؟ ڤيكي:: تحليل و إحصائيّات التجربة اللي بعتهالي امبارح،رجعتها و فحصتها اكتر من مرة و كلها توحي ان التجربة هتنجح، نجاح باهر (ڤيكي او ڤيكتوريا، 29 سنه، بيضة 174 سم، جسمها كيرڤي، شقرا، ڤيكي دكتورة مساعدة و عامل اساسي في الشركة، و هي اللي كانت بتطور اغلب التجارب اللي بيعملها دكتور داني، وطبعآ جون كان بيساعد اكتر من ڤيكي، بس كل واحد حسب تخصصه) د. داني:: لازم ألاقي شخص متطوع عشان اجري عليه الاختبار ڤيكي:: لازم الشخص دا يكون عنده المشكلة اللي هتحلها التجربة، مش اي شخص، واخر شخص انت جبته و جربت عليه الاختبار مكانش عنده مشكلة، و قضيبه كان بحجم كويس مفهوش اي مشكلة و الحيوانات المنوية بتخرج بشكل طبيعي، هو بس اللي كان عايز يضخم الحجم عشان يشتغل في الافلام الإباحية، د. داني:: انا لازم اجيب الشخص المناسب باي طريقة، مش هضيع 3 سنين في تجربة علي الفاضي ڤيكي:: انت وصلت مكافأة التطوع لكام د. داني:: 5k دولار، ڤيكي:: اول ما تلاقي متطوع، انا جاهزة في اي وقت، و دلوقتي هراجع علي باقي الاختبارات، د. داني:: ماشي اخرجي انتي يا ڤيكي خرجت ڤيكي و داني بيبعبص في اللاب، قصدي بيشوف شوية حاجات في اللاب، و بعد كدا مسك فونه و سجل عليه رقم من اللاب، و اتصل بشخص د. داني:: اخبارك النهارده عامل ايه؟ شخص:: تمام يا دكتور، انت اخبارك وصحتك ايه؟ د. داني:: بخير و صحة كويسة، شخص:: اقدر اعرف سبب الاتصال المفاجئ،... ايه قدرت تخترع نوع علاج كويس؟ د. داني:: حاجة زي كدا، انا محتاج مساعدة منك شخص:: مني انا! د. داني:: ايوة شخص:: ايه نوع المساعدة اللي عايزها؟ د. داني:: محتاج شخص يكون ضعيف جنسيآ و حجم قضيبه غير مناسب، او عنده مشكله في الخصيتين، او شخص بخصية واحدة او عنده مشكلة في أعضاءه التناسلية، هتعرف تجيبه؟ شخص:: ليه كل دا؟ د. داني:: هعمل عليه تجربة تخلصه من مشكلته، تجربة هتفيد البشرية شخص:: يعني مفيش اي شخص عندك تجري عليه الاختبار، بدل كل المسافة دي؟ د. داني:: فيه كتير بس محدش موافق يتطوع للتجربة، عشان زي ما انت عارف، الصحافة نشرت عني و عن الشركة كلام محدش يحبه، شخص:: انا ممكن احول اشوف شخص للتجربة، بس محدش هيعمل حاجة بالمجان؟ د. داني:: 10k دولار، للشخص المتطوع شخص:: متقلقش انا هقدر اجيب الشخص المناسب، بس... د.داني:: ليك 3 ٪ من ارباح التجربة لو نجحت موافق؟ شخص:: 5٪ موافق؟ د. داني بتفكير:: .... موافق هستني منك اتصال، باي (مشهد اخر) (عمر) قدام العمارة اللي ساكن فيها اخوه رحيم، طلع الدور التاني شاف بثينه نازلة قدامه علي السلالم، وبثينه اول ما شافت عمر وقفت قصاده بثينه:: ازيك يا عمر عامل ايه؟ عمر:: كويس يا ام وليد انتي اخبارك ايه؟ بثينه بأبستمه:: بخير، انت طالع عند ريهام؟ عمر:: اه هقعد معاها شوية و بالمرة اشوف الدش عندها ماله، اصل رحيم قالي ان في قنوات كتير اتقفلت و عايزني انزله التردد الجديد بتاعها بثينه:: ايه دا انت بتفهم في الدش؟ عمر:: ايوة طبعآ بثينه بدلع بسيط:: طيب كنت عيزاك تبقي تعدي عليا في مرة و تشوف الدش عندي ، اصل في قنوات اتقفلت برضو عمر:: عيني يا ام وليد، بثينه بأبتسمة:: تسلميلي عينك... يلا اسيبك انا دلوقتي عمر:: ماشي يا ام وليد نزلت بثينه و عمر مركز في طيزها اللي كل فردة طالعة نازلة، عمر طلع عند الشقة و خبط و فتحتله ريهام، كانت لابسه عباية بيتي ديقة شوية، وحاطه مكياج خفيف، عمر:: ازيك يا ريهام عامله ايه؟ ريهام:: ازيك يا عمر ادخل دخل عمر و ريهام قفلت الباب و بتلف لاقيت عمر وراها بالظبط ريهام:: يا واد خضتني ( وضربته ضربه خفيفة علي صدره) ادخل اعملك حاجه تشربها، دخل عمر و قعد في الصالة و ريهام داخلة المطبخ بتتقصع في الماشية بعابيتها الديقة، وعمر مركز في طيزها من ورا، خمس دقايق و رجعت ريهام في اديها صينية عليها عصير و طبق في حتيتين بسبوسة وحطتهم قدامه علي الطربيزه عمر:: اكيد البسبوسة سكرها زيادة اوي ريهام:: لا كويسة، وبعدين انت دقتها الأول عشان تتكلم؟ عمر:: مش انتي عملاها، يبقي هتحلو بزيادة منك ريهام بأبتسمة:: ياود بطل بقي متكسفنيش عمر:: ماله بقي التليفزيون اللي جيبني من علي ملا وشي عشانه، ريهام:: يعني انت زعلت اني بعتلك، و مش زعلان انك مش بتاجي هنا غير كل فين وفين عمر:: ازعل ايه بس دانا هقوم احضن التلفزيون داه ان خلاني اشوف القمر اللي قدامي ريهام بأبتسمة:: يا بخت اللي هتاخدك هتشبع كلام حلو، و كمان هتاكل بعقلها حلاوة، عمر:: يعني انتي شايفة اني باكل بعقلك حلاوة ريهام:: اومال ايه! عمر:: عقبال للباقي ريهام:: باقي ايه؟ عمر بلغبطة:: اااا... باقييي... باقي الناس، اصل ابويا شديد في معامتله متقدريش تهزري معاه ابدآ، ريهام:: ماشي ياعم... يلا شوف شغلك بقي يستا، ومسك عمر الريموت و بقي يشوف القنوات اللي مقفولة و ينزلها و في الخباثة يبص علي جسم ريهام الفاير، و ريهام حاسة ان خطتها ماشية تمام، بس لسه الجزء الاهم، مسكت ريهام كباية عصير و شربت بق و شرقت و بقيت تكح، عمر جري قرب قعد جمبها و بقي يطبطب علي طهرها عشان تعرف تتنفس، و لازق فيها جامد و هي بطلت تكح و عملت نفسها بتاخود نفسها و هو بيمسح علي ضهرها بكف ايده اكنه بيخليها تتنفس بشكل احسن، ريهام:: شكرآ يا عمر عمر:: علي اي بس... انتي كويسة؟ ريهام:: اه اه كويسة، تسلم وبصت ريهام علي زوب عمر و لاقيته منتصب شوية ريهام:: دقيقه اودي الصينية المطبخ عمر:: ماشي وريهام عملت نفسها بتقوم و حطت اديها علي فخدة عمر و صباعها الصغير جيه علي زوبه اكنها مش قاصدة (والحقيقة هي كانت بتشوف طول الزوب) قامت اخدت الصينية و دخلتها المطبخ ورجعت لعمر تاني عمر:: انا نزلت القنوات و ظبطتها ماشي ريهام:: ماشي يا عمر شكرا تعبتك معاي عمر:: انتي بتقولي ايه بس، تعبك راحة، وبعدين انا تحت امرك في اي وقت ريهام:: تسلميلي يا عمر عمر:: تمام همشي انا عايزة حاجه تاني؟ ريهام:: لا شكرا، بس ابقي أسال بلاش تقطع كدا، عمر:: حاضر، يلا سلام ريهام بأبتسمة:: سلام يا عمر نزل عمر ومشي وريهام دخلت الحمام قلعت هدومها و فتحت المياه عليها و بقيت تمسك بزازها تقرص الحلامات و تنزل ايدها تفرك كسها و تدعك بظرها جامد، وبعد كدا تجيب شهوتها و تمكل استحمام و تخرج تقعد في الصالة تفكر في اللي هي كانت بتعمله من شوية (مشهد اخر) حاتم مدير الشركة اللي شغال فيها رحيم قاعد علي مكتبه بيفكر وسرحان بس يقطع تفكيره صوت خبط هبة علي باب المكتب و سمحلها تدخل لما رن الجرس اللي قدامه، هبة:: ايوة يا مستر حاتم كنت عايزني في ايه؟ حاتم:: اقعدي يا هبة (حاتم _ 44 سنة، ابيض، 180 سم، شكله يدل علي انه انسان و شخصية مهمة، متعدد العلاقات، حاتم مدير شركة الادوية اللي شغال فيها رحيم،) هبة:قعد علي الكرسي قدامه) وادي قاعدة ها؟ حاتم:: عارفة الشركة الإنجليزية اللي بنتعامل معاها و بتصدرلنا الادوية، وكمان بتكتشف انواع ادوية لامراض مختلفة هبة:: شركة فور لايف مالها؟ حاتم:: في عملية جراحية خاصة بمشاكل الذكورة، و كانو طلبين مني متطوع يجربه عليه العمالية هبة:: طيب و يطلبه منك انت ليه؟ إنجلترا مليانة ناس! حاتم:: ما هما عيزين شخص يكون عنده مشكلة في أعضاءه التناسلية، زي صغر الحجم او يكون عنده خصية مش اتنين، او اي مشكلة مأثرة عليه هبة بكسوف:: احم.. ما يعني برضو في هناك،... اكيد في ناس عندها مشاكل من دي، مش معقول مفيش حاتم:: انا مش عايزك تتكسفي، لا حياء في العلم، و دا شغل يعني تتكلمي و تتناقشي معاي عادي، اما بالنسبة للشخص اللي مطلوب، اكيد في ناس عندها مشاكل من دي، و هما عملو اكتر من تجربة، بس ما نجحوش فيهم، لأن الأشخاص اللي تطوعت، مكانوش عندهم مشاكل من الاساس، لا صغر حجم ولا اي حاجه ، و بعدين الصحافة خدتهم غسيل و مكوة، والكل خد خبر بالحكاية و محدش حابب يتطوع تاني خوفآ من الفشل.. عشان كدا طلبه مساعدتي هبة:: طيب ليه ما يعرضوش فلوس للي يتطوع حاتم:: مهوا كل اللي اتطوع، اتطوع عشان الفلوس، و هو دلوقتي عارض مبلغ عشر تلاف دولار للي يتطوع، و مصاريف السفر و الإقامة علي مزانية الشركة هبة:: ايوة بس لو التجربة فشلت كدا في خطر علي حياة المتطوع! حاتم:: متقلقيش، هما بيدرسه التجربة بقالهم يمكن 3 سنين او اكتر، و التجارب اللي عملوها قبل كدا و فشلت، درسه كل اسباب الفشل، و هما وثقين ان التجربة المرادي هتنجح بنسبه 100 ٪، دا غير ان لو نجحت ليا 5٪ من ارباح كل عملية بعد كدا، و انتي لو جبتي الشخص المناسب ليكي عندي هدية هبة:: سيبك من الهدايا، انت متأكد انها هتنجح؟ حاتم:: لو الشخص مناسب يبقي ايوة، تعرفي حد؟ هبة بتفكير :: .... هو في واحد.... بس صعب يوافق حاتم:: مين هو؟ انا اعرفه؟ هبة:: بصراحة هو مستأمني علي سره، بس انا نفسي اساعده، عشان هو انسب واحد للتجربة و لو نجحت حياته هتتغير بنسبة كبيرة... حاتم:: قوليلي الاول هو مين و انا هقنعه هبة:: لا لا انا اللي هقنعه بطريقتي عشان لو انت قولتله هيعرف اني انا قلتلك السر بتاعه حاتم:: مين هو يعني؟ هبة بتردد:: ..... ر.. رحيم حاتم:: رحيم مين؟ رحيم بتاعنا! هبة:: يعني هو حد تاني اسمه رحيم غيره حاتم:: علي فكرة مش متفاجأ يعني..... بناية الجسدي توحي ان ممكن يكون عنده اعاقة، او عيب خلقي،.... يبقي عشان كدا بلاقيه متدايق اغلب الاوقات ... هبة:: ماشي انا هحاول اقنعه بس انت تصبر شوية يا مستر حاتم، انت عارف انه بياخود علي خطره، و مش سهل علي اي راجل، ان واحدة تاجي تعرض عليه مساعد في مشكلة زي كدا، حاتم:: معاكي حق.. بس لو حسيت انك طولتي و مفيش فايدة، انا بنفسي هحاول اقنعه، و متنسيش تقوليله علي العشر تلاف دولار، و انت بتفكريه، ابقي افتكري هديتك برضو هبة:: ماشي يا مستر حاتم بعد اذنك دلوقتي، و ارجوك، موضوع رحيم يفضل سر بينا حاتم:: اكيد يا هبة، هبة:: شكرآ، بعد اذنك وتخرج هبة من المكتب بتاع مديرها حاتم اللي قرب من الكمبيوتر بتاع كاميرات المراقبة بتاعت الشركة و فتح الكاميرا اللي عند مكتب رحيم و عمل زوم عليه و هو بيشتغل و باين عليه انه متدايق (المشهد الرئيسي) انا براجع ملفات و بعدل فيها و اشوف الغلطات و امضي ان الشغل كله تمام ، و فجأة فوني رن و كانت ريهام مراتي (المكالمة) انا:: الو ايوة يا ريهام.. ريهام:: ايوة يا رحيم بقولك ايه ماما و بابا جاين عندنا النهاردة اعمل حسابك في الطلابات اللي هقولك عليها انا بخنقة:: مانتي كنتي عندهم امبارح؟ ريهام:: وفيها ايه يعني، اقولهم ما ياجوش يعني ولا ايه؟ انا:: طيب يا ستي حقك عليا، نعم ايه الطلابات اللي عيزاها؟ ريهام:: عايزة...... و اوعي تنسي حاجه منهم انا:: متقلقيش كتبتهم في ورقة..... ماشي سلام ققلت مع ريهام و بقيت اكمل الشغل اللي معاي، وبعد ما خلصت ، نزلت السوق جبت الطلابات اللي عيزاها ريهام و رجعت للبيت، اديت لريهام الطلابات وهي بقيت تتأكد بنفسها علي الحاجة و بعد كدا اخدتهم المطبخ و انا غيرت هدومي و رحت الحمام اخدت دوش، وسمعت صوت حماتي و حمايا برا بيتكلمه مع ريهام، خصلت الدوش و خرجت من الحمام عشان اسلم عليهم، انا:: ازيك يا عم عاشور عاشور:: ازيك يا رحيم يا ابني (عاشور _ 51 سنه، ابيض، عاشور ابو ريهام، طيب وفي حاله، ومديحة مراته هي اللي كانت كلمتها بتمشي في البيت، عاشور كان موظف في المصالح الحكومية و طلع معاش مبكر بسبب جلطة في المخ، خد فترة يتعالج منها، و حاليآ عايش علي المعاش و معاه مكتبة كدا علي قدها بيضع وقته فيها) انا:: عايشين علي حسك ريهام:: عملالك عزومة ملوكي النهارده يا ماما ام ريهام:: مكانش ليه لازوم يا بنتي انا جاي اغير جو عندك ريهام:: يا ستي عادي مفهاش حاجه ام ريهام:: يوووه، استني كدا، عاشور انت خدت دوا الكروسترول قبل ما نخروج، عاشور:: مش فاكر... ام ريهام:: تبقي مخدوش و لازم تاخده قبل الاكل عشان ما تتعبش ريهام:: خلاص ما فيش مشكلة، رحيم ينفع تروح تجيب العلاج من بيت بابا؟ انا:: طيب ما تتصلي ب سندس تجيبه و تتغده معانا بالمرة ام ريهام:: سندس نزلت مع خطبها قبل ما ناجي عشان يشوفه فستان الفرح انا:: ايوة بس.... ريهام:: ( بفتحت عين) معلش يا رحيم انا بديق:: ماشي يا ريهام و احنا عندنا كام عم عاشور يعني. مديحة بأستهزاء:: هتعبك معاي يا جوزك بنتي انا:: مفيش تعب يا حماتي، تعبك راحة خدت مفاتيح شقة ام ريهام و نزلت ركبت مكروباص من اول الشارع و نزلت عند المنطقة اللي فيها بيت ام ريهام، وصلت عند العمارة و طلعت الدور التاني، كنت بفتح باب الشقة و اول ما دخلت شوفت منظر مكنتش متوقع اشوفه، سندس نايمة علي ضهرها في الأرض و من غير هدوم من فوق و حسين نايم عليها و بيمص بزازها انا بزعيق:: ايه اللي انا شايفه دا... انتو بتعملو ايه؟ حسين لما سمع صوتي اتفزع و قام بسرعة من علي سندس اللي هي كمان اتعدلت و لبست بلوزتها من غير برا، حسين:: افهمني انا.. انا.. انا معملتش حاجه فيها صدقني هي لسه بنت.. انا:: وانتي يا هانم ردك ايه؟ سندس وقفت و كانت لسه هتتكلم قمت رزعتها قلم علي وشها، خليتها اتخضت من القلم سندس بزعيق:: انت بتمدت ايدك علي يا خول انت، علي اخر الزمن نص راجل زيك يعمل عليا دكر لا بقولك ايه فوق لنفسك، حسين بقلق:: سندس اهدي انتي كدا بتعقدي المو.. سندس بتقاطعه:: استني انت يا حسين، اللي قدامك دا و عامل فيها راجل، اختي بتاجي كل شوية تشتكي انه مش بيعرف، ولا بيقدر عليها، سمعني يا روحي، وحيات امي لو حد عرف حاجه لاجرسك و اعرف كله تقصيرك يا دكر البط انت انا واقف و لساني اتعقد، حتي سندس اللي كانت من شوية فحضن خاطبها اللي بينهش في لحمها وهي رخصية و ***** نفسها يعمل اللي عايزو فيها، قدرت تسكتني بضعفي، بصيت فين عين سندس و حسين، و حسيت اني اعرج و احدب قدامهم وكأن معنديش لسان اسكت سندس اللي هانتني، نزلت من البيت و سبتهم و فضلت امشي و انا حزين و سرحان، بمشي وانا مش عارف طريقي، سرحان و الناس بتخبط في كتفي وهي بتعدي، واللي يقول ( ما تفتح يا اعمي او اللي تقول ما تحاسب يا متخلف) لاقيت نفسي علي الكرنيش و كل كابل مع بعض علي جمب، بصيت للمياه و فضلت سرحان مدة كبيرة، وفوقت من سرحاني علي واحد بيقولي ( يا استاذ فونك بيرن من الصبح)، خرجت فوني كانت ريهام رانه يمكن 20 مرا، عملت الفون وضع طيران و اتمشيت قعدت علي كفاتريا متعود اقعد فيها انا و كام واحد اعرفهم، (بعد ساعة و نص) واحد صاحبي قعد جمبي و بيكلمني صحبي:: رحيم رحيم.... انت يعم العرص ما ترد انا:: في.... في ايه... ازيك يا زين زين:: احا يعم دانا قاعد جمبك بقالي خمس دقايق وانت ولا هنا (زين، 28 سنة، قمحاوي البشرة ، 178 سم، متزوج، زين صاحبي من كام سنه، خدنا فترة كنا بنقعد مع بعد كتير بس من بعد ما هو اتجوز بقينا نتقابل كل فين و فين، و بالمناسبة هو واحد من اللي بيضرب معانا فوق السطح) انا:: مفيش يسطا سرحان في كام حاجه كده زين:: بسبب الخلفة ولا ايه؟ انا:: الخلفة و الشغل و شوية مشاكل كدا زين:: ليه يعم فضفض مالك؟ انا:: متشغلش بالك، كل واحد عنده مشاكل، ولو فضلنا نسمع مشاكل غيرنا هنتعب، هات سيجارة زين:: ( بيديني سجارة) امسك يعم و روق انا:: معاك اسطفة؟ زين:: ششش وطي صوتك يا وكلهم،... معاي يعم بس مش هينفع هنا انا:: طيب يلا بينا يعم زين:: شكلك مش عاجبني يسطا انا:: يعم وهو انا العروسة اللي جيبهالك امك اخلص قمنا انا و زين، ورحنا عند واحد زين يعرفه، دخلنا شقته كانت ديقة خالص و مكركبة، و في الصالة قاعدة بلدي علي الارض، قعدنا و صاحب زين جاب حتة حشيش و عمل كام چوب، و كان عنده بيرا في التلاجة، قعدنا نشرب و نخدر عدا عليا الوقت و انا مش عارف الساعة كام بصيت علي زين لاقيته نايم و صاحبه صاحي بس مش معانا دماغه عالية، طلعت فوني بصيت في الساعة كانت ( 12:30 بالليل) يعني انا قضيت اليوم كله برا البيت،. صحيت زين و قلتله اني همشي قالي دقيقة اغسل وشي و اوصلك بموتسكل حمو، قام زين و فوق نفسه بشوية مياه و اخد مفتاح الموتسكل من حمو و وصلني عند اول الشارع بتاعي، اتمشيت و وصلت العمارة اللي ساكن فيها، كنت داخل شفت عفاف ( مرات البواب) في وشي و كان باين عليها الخوف و التوتر، بس انا مش مركز و الحشيش معلي معاي انا:: مالك يا عفاف عفاف بتوتر:: ايوة يا استاذ رحيم، (عفاف، 38 سنه، بيضة، 160 سم، جسمها مربرب و بلدي بس من اللي قلبك يحبه) انا:: ليه وشك اصفر كدا؟ صوت ورايا:: ايه يا رحيم واقف مع عفاف في نص الليل ليه؟ بصيت ورايا وكان عبدالرحيم جوز بثينه اللي ساكن قصادي، و كان شكل هدومه مش تمام و شعره مش زي كل مرة، انا:: اي يا ابو....(بفتكر).. وليد، انا لسه جاي و بسأل عفاف مالها عبد الرحيم:: انت شكلك شارب حاجه اطلع فوق معاي يا رحيم، (عبد الرحيم، قمحاوي، 35 سنة، 173 سم، جسمه مليان شوية، بس مش تخين، عبد الرحيم جوز بثينه جراني اللي قصادي) طلعت مع عبدالرحيم فوق انا دخلت شقتي و هو دخل شقته اول ما دخلت كانت ريهام في الصالة و شكلها شايطة من الصبح ريهام بعصبية:: انت كنت فين كل دا، لما خرجت تجيب العلاج ما رجعتش ليه؟ انا:بصصلها و ساكت) ريهام:: مترد عليا كنت فين، كدا تكسفني قدام اهلي، وحيات امي مانا هعديها انا:: سبيني يا ريهام دلوقتي وسبتها و مشيت ناحية الاوضة، بس هي سمكتني من دراعي و اتكلمت بعصبية اكبر ريهام:: انت رايح فين رد عليا، انا مش بكلم نفسي، كنت فين كل داا رد، ولا انت ما بتعرفش تتكلم كمان انا بعصبية مسكت دراع ريهام لويته و قلت انا:: انتي ايه يا شيخة، مفيش عندك احساس حرام عليكي، ارحميني شوية، انتي ايييه ( اه اه سيب دراعي يا متخلف) مش لما تسبيني في حالي الاول، انا بني ادم مش حمار عشان تعمليني كدا وسبت دراعها و هي بصتلي بنظرة غضب وقالت ريهام:: انت بتمد ايدك عليا ماشي انا سيبهالك و ماشية ولو عرفت توصلي تاني دخلت ريهام اوضة النوم و انا قعدت في الصالة، عشر دقايق و كانت معاها شنطة هدوم و كانت نازلة انا:: انتي بتعملي ايه مفيش نزول دلوقتي، ريهام:: ملكش دعوة بيا ابعد عني انا:: انتي مجنونة ولا ايه، عايزة تنزلي دلوقتي؟ ، انتي مش عارفة الساعة كام ريهام:: قلتلك اوعي خليني اعدي انا:: هي كلمة مفيش كسم نزول دلوقتي ولو سمعت كلمة تاني، هوريكي ايدي اللي هتتمد بجد ريهام:: ماااشي، براحتك خالص ودخلت ريهام الأوضة تاني و انا فضلت في الصالة شوية و أتاكد انها مش هتنزل لما شفتها غيرت هدومها، بعد كدا نمت علي الكنبة في الصالة (تاني يوم، الساعة 9:16 الصبح) صحيت من النوم كانت ريهام في الحمام و بعد كدا خرجت، وانا دخلت غسلت وشي و سناني و خرجت، كانت ريهام خارجة من الاوضة و معاها شنطة هدومها، و كانت هتنزل، بس انا مسكتها من ايدها انا:: استني بس يا ريهام نتفاهم ريهام:: ابعد عني والنعمة مانا قاعدة فيها انا:: معلش، يا ريهام حقك عليا اقعدي بس ريهام:: قلتلك انا نازلة يعني نازلة انا:: طيب معاكي فلوس؟ ريهام بصتلي و سكتت انا:: طيب دقيقه واحدة، ورحت عند الكنبة اللي كنت نايم عليها و مسكت المحفظة و مكانش فيها غير 300 جنية اخدت ال200 و ادتهم لريهام انا:: تحبي اوصلك ريهام:: محبش وابعد عني نزلت ريهام بشنطة هدومها، وانا قعدت علي الكنبة اللي في الصالة، وباصص للارض، خمس دقايق والباب خبط قمت فتحت وكانت هبة وهي ساكنة فوق مني، و النهارده اجازة من الشغل، هبة:: صباح الخير يا رحيم انا:: اهلآ يا هبة، ادخلي دخلت هبة و انا قفلت الباب وراها و رجعت قعدت في الصالة معاها هبة:: رحيم كنت عايزة اقولك علي حاجه انا بنفس عميق:: قولي يا هبة وقبل ما تتكلم هبة الباب خبط واحنا مع بعض يتبع...... (الجزء الثالث) بعد ما الباب خبط، هبة اتوترت، وبصتلي انا:: هبة ينفع تدخلي اي اوضة علي ما اشوف مين هبة:: ايوة بس احنا مش بنعمل حاجه غلط عشان اتخبي! انا:: انتي نيتك خير و هما عندهم سوء الظن هبة اقتنعت بكلامي و دخلت اوضة المفروض كانت اوضة (اط. ف. ال) بس حاليآ فيها كراكيب، رحت فتحت الباب وكانت بثينه ودخلت الصالة علي طول وانا لسه عند باب الشقه، و كانت بثينه بتبص في الشقة كلها و هي في الصالة وقالت بثينه:: هي ريهام مش موجودة؟ انا:: لاء راحت بيت اهلها بثينه:: طيب ماشي هبقي اجيلها لما تاجي،(وكانت خارجة) انا:: طيب اشربي حاجه بثينة خرجت من غير ما ترد عليا، قمت انا قفلت الباب و دخلت الأوضة اللي فيها هبة لاقيتها باصة علي السراير اللي عليها كراتين و كتب و شوية كركبة، و سرحانة انا:: تقدري تخرجي يا هبة هبة بصتلي و بصت للسراير و للدولاب انا:: دي كانت المفروض اوضة اولادي هبة:: فاهمة،.... يلا بينا برا خرجت هبة قعدت في الصالة هبة:: رحيم انا كنت عايزة اقولك علي.. انا بقطعها:: لمؤخذة تشربي ايه؟ هبة:: اي حاجه موجودة انا:: ماشي هعمل نسكافيه و جاي دخلت المطبخ و حضرت ماجين وصبيت فيهم النسكافيه و خرجت شفت ريهام ماسكة برواز كان فيه صورتي انا و ريهام يوم الفرح انا:: النسكافيه يا هبة هبة حطت الصورة زي ما كانت و رجعت قعدت علي الكنبة انا:: احكي يا هبة خير؟ هبة:: رحيم... بوص عيزاك تسمعني للاخر ممكن انا:: انتي جاي عشان الموضوع اياه صح؟ هبة:: ايوة بس ممكن تسمعني للأخ.. انا بقطعها:: هبة انا مش قلتلك تقفلي الموضوع دا و منتكلمش فيه تاني! هبة:: ايوة بس انا عايزة اقولك علي حاجه ممكن تسمعني بس و متقطعنيش انا بخنقة:: قولي يا هبة، بس قبل اي حاجه، انا مش عايز مساعدة ولا عايزك تشفقي عليا هبة:: اسمعني بس، بوص في شركة في إنجلترا اسمها فور لايف لو تسمع عنها انا:: عارفها مانا اللي بعدل علي الملفات بتاعتها في الشركة هبة:: طبعآ انت عارف ان الشركة دي بتصنع ادوية و بتكتشف انواع علاج كتير لمختلف المشاكل الصحية صح انا:: كملي هبة:: بوص هما فضلو تلات سنين بيدرسه حالة مرض زي اللي عندك، و عمله ابحاث كتير اوي و تجارب كمان و أخيرآ وصله للعلاج بس عيزين شخص متطوع عشان.. انا بقطعها:: عشان يعمله فار تجارب صح؟ هبة:: صدقني العمالية هتنجح انا بنفسي قعدت طول الليل علي اللاب ببحث عنهم و عن كل اللي وصلوله، وصدقني انت اولا، عشان لما تنجح العملية انت هتكون استفدت، هتعمل العملية بالمجان و كمان ليك 10 تلاف دولار، و كمان خلصت من مشكلتك للابد انا:: يعني هما سايبين إنجلترا بحالها و البلاد اللي جمبها و بيدوره في مصر علي فار تجارب هبة:: فار تجارب ايه بس، اسمها متطوع، و بعدين هما نشره الخبر هناك و ناس كتير اتطوعت عشان الفلوس و الناس دي معندهمش مشاكل اصلآ، هما طمعه في الفلوس، و الشركة عيزين واحد يكون عنده المشكلة مش جاي طمعان في مكافأة التطوع انا:: نورتي يا هبة هبة:: طيب عشان خاطري فكر بس، صدقني دي فرصة حلوة بكل المقايس، هي دي فرصة العمر انا:: نوررتيييي يا هبة هبة:: ماشي يا رحيم همشي بس فكر كويس، فكر مرة و اتنين، وهستني ردك خرجت هبة وانا قفلت الباب و قعدت علي الكنبة و قعدت افكر في كلامها عقلي:: ايه يعم انت يعني جيالك فرصة عنب تضيعها كدا انا:: عنب ايه يعم انت كمان، انت مش شايف واحدة ست جاية تسعدني و تحسسني بضعفي في نص بيتي عقلي:: يعم فكر بيا بقي، شوف ان انت مستفاد، انت عارف ان المشكلة دي لو اتحلت، هتكون مبسوط فكر بيا و سيبك من مشاعرك و قلبك العلج دا قلبي:: ايه يا شرموط انت، انت عايزو يتبع كلام البت دي، وتعمله العمالية عشان بعد كدا تعايره و تقوله انا اللي خليتك راجل كامل، و جبتلك زوب زي بقيت الرجالة انا:: في دي معاه حق عقلي:: حق ايه بس.. البت طيبة و نيتها خير، وانت المستفيد، العمالية بالمجان و ليك 10 بواكي اخضر، صدقني عشان العملية دي لو نجحت مع حد غيرك شوف سعرها هيكون كام دا غير مصاريف السفر و الإقامة و هتتفشخ مصاريف، و بعدين هي لو هتعيرك كانت صالحتك بعد ما اتريقت عليك بالغلط، البت دي طيبة، ولا انت مش شايف مراتك اللي في الرايحة و الجاية تعاير فيك، يعني انت قفشت علي هبة و مراتك ريهام عادي تهينك قلبي:: لما تكون مراته احسن ما يكون الغريب عقلي:: المفروض القريب هو اللي يقف جمبنا مش اللي يستهزء بينا و كمان بثينه اللي بتعامله باحتقار دي، هتكون عرفت منين غير من مراته اللي قالتلها اكيد انا:: بااااااس، انتو ايه.... سبوني دلوقتي مش عارف اخود خطوة صح قعدت افكر في كلام هبة و متردد في كل حاجه (مشهد اخر) -ريهام في بيت امها بتتكلم في الفون مع بثينه بثينه:: ايوة زي ما بقولك كدا و لسه هبة خرجت من عنده من خمس دقايق بس ريهام:: طيب ما يمكن بيتكلمه في شغل عادي بثينه:: ولما هو شغل عادي خباها ليه لما انا دخلت عنده ريهام:: طيب ليه ما دخلتيش جوا و قفشتيها بثينه:: وانا اعمل كدا بصفتي ايه يعني، مليش اي حق ريهام:: طيب انت ما تعرفيش كانه بيتكلمه في ايه؟ بثينه:: معرفتش اسمعهم كويس و خفت اقف علي الباب كتير حد من السكان يشوفني ويفهمني غلط ريهام:: اللي مجنني هي عايزة منه ايه؟ ... دا حتي خايب و ما بيعرفش دانا نفسي اللي مراته مش عارفة امبسط معاه هي عايزة ايه؟ بثنيه:: خلاص يا روحي اقفل انا دلوقتي واكلمك بعدين ريهام:: ماشي يا بثينه سلام قفلت ريهام الخط مع بثينه، و امها كانت جمبها سامعه المكالمة و قالتلها ام ريهام:: اي في ايه؟ ريهام:: لسه بثينه جارتي قالتلي انها شافت واحدة اسمها هبة ساكنة فوق مننا كانت في البيت مع رحيم و بثينه عملت نفسها بتسأل عليا و لاقيت رحيم خبا هبة من الصالة ام ريهام:: ودي عايزة منه ايه، يمكن تكون فكراه راجل و متعرفش عيبه ريهام:: لا اكيد عارفة دي فوقينا بالظبط يعني اكيد بتسمع صوتنا و احنا بنتخانق دا غير انها زملته في الشغل، ام ريهام:: يبقي عايزه في شغل ريهام:: ولما هو شغل خباها ليه؟ ام ريهام:: حاجة تحير صحيح ريهام:: ماما عيزاكي تتصلي بيه ياجي و توبخيه بالكلام عيزاكي تطلعي عينه عشان يفكر مليون مرة قبل ما يمد ايده عليا و تعرفي منه هبة كانت عنده بتعمل ايه وعايزة منه ايه؟ ام ريهام:: ماشي يا ريهام دقيقة ارن عليه، و انت يا عاشور عيزاك تقف للواد دا شوية و تبقي في صفنا عشان يعرف ان مدت ايده علي بنتي دي مش سهلة عاشور:: بنتك اللي بتستعفي علي الواد و هو كتر خيره ساكت و مش ببتكلم بطلو افتري بقي، مش كفاية ان خد بنتك و هي مطلقة مع ان كان قدامه بنات كتير زي الورد ام ريهام بعصبية:: ايه اللي بتقوله دا، يعني اقولك تاجي في صفنا و انت تدافع عنه من قبل ما ياجي، و بعدين ايه يعني بنتي مطلقة، بقيت كلبة يعني، و بعدين هو لو خد بنت بكر مكانش هيعرف يخليها مدام ليلة الدخلة، عاشور متعصبنيش منك عاشور:: هدي الدنيا يا مديحة انتي كدا ناويا علي خراب بيوت، مش هتحلي مشاكل ام ريهام:: بس بس اسكت خليني ارن عليه ومسكت ام ريهام الفون و رنت عليا جوز بنتها رحيم (المشهد الرئيسي) قاعد بفطر من غير نفس، و دماغي مشغولة بكلام هبة، و فجأة فوني رن و كانت ام ريهام حماتي مسكت الفون و فتحت عليها (المكالمة) انا:: الو ايوة يا حماتي مديحة:: انت فين؟ انا:: فالبيت يا حماتي مديحة:: تسيب اي حاجه في ايدك و تاجي عندي انت فاهم انا:: ليه بس يا حماتي؟ مديحة:: دلوقتي حالآ تكون عندي و انت تعرف، انا:: حاضر يا ام ريهام هجيلك سلام وقفلت ام ريهام من غير ما ترد السلام عليا، انا في بالي:: ينعل ميتين الانسان علي الصبح، فيها ايه لو كنت سندوتش جبنة زي دا كنت اتكلت و خلصت بدل دا كله عقلي:: كنت بعد الاكل هاتتضهم و تبقي حاجة مقرفة وتنزل البالعة و مش عايز اقولك في ايه هناك انا:: ينعل كسمك انت كمان انا مش ناقصك سبني قمت من علي السفرة و مكملتش الفطار و دخلت الحمام اتشطفت و دخلت الاوضة غيرت هدومي و خرجت قفلت الشقة و نزلت كنت نازل علي السلالم وشفت عفاف مرات البواب ماسكة مساحة و بتمسح السلم، و اول ما شفتني قالت ( امتي العمارة دي تنضف انا تعبت) و بتكمل مسح انا:: زودي مسحوق و امسحي بضمير يا عفاف و هي تنضف، عفاف بصتلي بنظرة استهزاء علي كلامي و مردتش، سبتها و رحت اول الشارع ركبت مكرباص و نزلت عند منطقة بيت ام ريهام، ورحت العمارة و طلعت خبطت فتحتلي ام ريهام و هي غضبانة انا:: ازيك يا حماتي ينفع ادخل ولا هفضل علي الباب؟ مديحة:: ادخل اخلص دخلت و مديحة قفلت الباب و انا كنت في الصالة شفت اوضة سندس مفتوحة و بتتكلم في الموبايل بمحن و لابسة تشرت كت و بنطلون استرتش عند الركبة، مديحة رجعت و قفت قدامي و بصتلي و بعد كدا قعدت و انا قعدت مديحة:: انت ليك عين تقعد؟! انا:: وياريت كباية شاي مظبوطة مديحة:: مفيش شاي عندينا انا:: ليه مقولتليش كنت بالمرة جبت معاي مديحة:: انت بتتكلم عادي كدا ولا كأنك مديت ايدك علي بنتي انا:: مديت ايدي ايه بس، دانا يدوب مسكت دراعها و اتكلمت بصوت عالي، اومال لو كنت بجد مديت ايدي و رجعتها متدشملة كنته هتعملو ايه؟ مديحة بعصبية:: جرب بس تمد ايدك عليها و انا اعرفك مقامك، انت متعرفش انا ورايا مين انا بهدوء:: طيب انا اسفلك و اسف لي ريهام كمان، مديحة:: ونعمل ايه باسفك دا يا عينيا، نصرفه من بنك جبر الخواطر ولا ايه؟ انا:: تصدقي فكرتيني اصل معاي مليون معلش، كل يوم في الشغل لما اضغط و اشتغل شغل زيادة اسمعها، هبقي اجي معاكي اصرفهم مديحة:: انت ليك نفس كمان تهرز انا:: طيب ايه اللي يرضيكي و يرضيها؟ مديحة بتفكير:: نص الشقة تبقي بأسمها انا:: والنص تاني باسمك ايه رائيك، مفيش الكلام دا مديحة:: هو دا اللي يرضي بنتي انا:: قصدك اللي يرضيكي انتي، و مش موافق مديحة:: وانا كمان سمعت ان جرانك اللي فوق كانت عندك الصبح انا:: محصلش، ريهام و هي داخل الصالة، ريهام بغيظ:: لا حصل انا:: وحتي لو كانت عندي عادي، النهارده اجازة من الشغل و جات تتكلم معاي في شغل مهم ريهام:: ولما هو شغل مهم، خبتها ليه انا:: وانتي عرفتي منين الكلام دا.... ااااه هي لاحقت تقولك، مش سهلة خالص بثينه دي، ريهام:: متتهربش من الكلام خبتها ليه؟ انا:: واخبيها ليه هو حد لي عندي حاجة، و بعدين في حمام مش ممكن تكون دخلت الحمام و بثينه مخدتش بالها و فهمتك اني مخبيها، عاشور من ورايا:: رحيم معاه حق يا ريهام، مش يمكن صحبتك دي عايزة توقع بنكم يا بنتي (وقعد معانا) انا:: تسلم يا عم عاشور، عاشور:: وانت يا افندي مالك بالبت مديت ايدك عليها ليه؟ انا:: و*** انا مسكتها من درعها و اتكلمت بصعبية شوية بس،... كدا انا مديت ايدي عليها؟ و بعدين يا عم عاشور حماتي عيزاني اكتب لريهام نص الشقة، عشان اعوضها عن الزعل برضو دا كلام؟! عاشور كان هيتكلم بس قاطعته مديحة مديحة:: ايوة و دا اخر كلام عندي انا:: مش موافق و عجبكم علي كدا ماشي، دانا شقيت عشان اعرف اجيب الشقة دي، لتكونه فكريني واريثها وسبتهم و خرجت من البيت عاشور:: نص شقة ايه اللي عيزاه يكتبها باسم بنتك يا مديحة؟! مديحة:: هيكتب غصب عنه و هيرجع ويقول انا موافق عاشور:: يا مديحة انتي كدا بتكبري المشكلة مديحة:: بقولك ايه يا عاشور عندك كلمة كويسة قلها سندس خرجت من الأوضة سندس:: خلصته خناق ولا لسه؟ مديحة:: عايزة ايه انتي كمان؟ سندس:: حسين جاي يتغدي معانا مديحة:: مهو كان عندنا من يومين سندس:: وفيها ايه اقوله متجيش يا حسين... انته عيزين تكسفوني قدامه يعني ولا ايه؟! مديحة:: اسكتي يا رمة خلاص ولمي لسانك.... ريهام ريهام:: ايوة يا ماما مديحة:: المعدول جوزك ما سابش معاكي فلوس، عيزين نعمل غدا لخطيب اختك ريهام:: مش معاي غير 200 جنية ادهملي الصبح وانا نازلة مديحة:: اللي ياجي منه احسن منه ينفع تدهملي يا نن عين امك وانا هكمل عليهم؟ ريهام:: حاضر يا ماما هدخل اجبهملك (المشهد الرئيسي) كنت مخنوق و مش عارف اروح فين، لاقتني رايح لستي ام ابويا، هي عايشة في بيتها بس ابنها اللي هو عمي اتجوز في البيت و هو اللي بيصرف علي البيت وشغال مندوب مبيعات بيوصل بضاعة الشركة علي اكتر من هايبر ماركت بعربية شفر كبيرة و بيتطر انه يسافر محافظات اغلب اوقاته، و مراته نورا هي اللي بتاخود بالها من البيت و من سيتي، بس هو متجوز واحدة تاني غير اللي عايشة في بيت ستي اسمها سناء و معاها بنت بس مش من صلب عمي دي بنت جوزها الاولاني و البنت دي متجوزة الباب كان موارب كالعادة، خبطت من برا و لاقيت نورا مرات عمي بتقول( مين) و جات عند الباب نورا:: ازيك يا رحيم ادخل (نورا، 38 سنة، بيضة، 163 سم، جسمها شبه إيمي غانم، جسم بس، نورا مرات عمي طيبة و محترمة في لبسها و مش بتاعت لف و دوران،) انا:: ازيك يا نورا، دخلت البيت و كانت ستي قاعدة قدام التلفزيون باصة عليه بس مش مركزة فيه، رحت قعدت جمبها انا:: اخبار القمر دا ايه؟ ستي لما سمعت صوتي بصتلي بفرحة، و انا اترميت في حضنها ستي:: وحشني يا ابن الغالية، ليه قاطع عنا كل دا ( ستي عندها 68 سنه بس عافيه شوية،اسمها شوقية، بيضة، مليانة شوية بحكم سنها، واللي يشوفها يديها اصغر من سنها عشر سنين، وبتحبني من صغري، بسبب امي عشان كانت طيبة و ديمآ تاجي تزورها و تسأل عليها اكتر ما بتسأل علي امها، ستي كانت تخبي حلاوة او بنبوني، و لما اروح اسلم عليها انا و صغير كانت تدهملي في الخباثة و تقولي اوعي حد من عيال عمك يعرف اني بديك حلاوة، وانا كنت افرح و اتعلق بيها اكتر) انا:: الدنيا تلاهي، غصب عني ستي:: مالك صوتك متغير ليه، زعلان من ايه يا ابن الغالية؟ انا:: من اي حاجه و من كل حاجه، ستي:: هي الدنيا كدا، مفهاش راحة يبني، لازم تفضل تعافر عشان تعيش فيها، دخلت نورا بالشاي نورا:: الشاي يا رحيم انا:: شكرآ يا نورا، عمي في الشغل برضو؟ نورا:: بيقعد في الشغل اكتر ما بنشوفه انا:: كتر خيره، بيتعب عمي برضو نورا:: تسلم يا رحيم ستي:: معرفش ليه امبارح حلمت بيك يا رحيم، و كان حلم مش فاهمه! انا:: ايه هو يا ستي؟ ستي:: ان انت كنت في غابة والدنيا حواليك ضلمة كحل و انت ماشي وسط الأشجار في طريق طويل و كأنك بتدور علي حاجه، و لما وصلت اخر الطريق في حد مد ايه و بيديك مفتاح و انت خايف ما تمسكه،.... قولي يا بني انت ايه اللي حاصل معاك و ايه الضلمة دي فهمني انا:: مش لما افهم انا الاول... همشي انا دلوقتي، محتاجين حاجة؟! ستي:: انت لحقت تقعد، دانت مشربتش الشاي حتي انا:: دانا مش بشرب غير الشاي، دانا لما بعطش بعمل كباية شاي و اشربها، معلش يا نورا تعبتك في الشاي و مش هشربه في الاخر نورا:: عادي يا رحيم ولا يهمك، كنت خارج و رحت عند باب الشقة، بس لاقيت نورا بطبطب علي كتفي لافيت بصتلها قالتلي نوار:: انا عارفة ان ريهام هي اللي مزعلك، معلش يا رحيم، انا بأبتسمة حزن:: كدا مليون و واحد،(معلش) وانت ذنبك ايه يعني عشان تقولي معلش،... ابقي سلميلي علي عمي نورا:: حاضر بس خود بالك من نفسك، وابقي اسأل علي ستك، عشان بتحبك اوي هزيت راسي بأيوة و مشيت ركبت مكروباص، و كنت مروح، بعد ما وصلت المنطقة بتاعتي، كنت بعيد شوية عن الشارع اللي ساكن فيه، و شفت منظر ابن وسخة، بثينة لابسة عباية سودة ديقة فشخ عليها، وركبت في ملاكي ابيض و لامحت اللي راكب جمب السواق الواد حمو صاحب زين اللي اخدنا منه الموتسيكل لما كنت عنده،(ابتسمت ابتسامة سخرية) انا في بالي:: مانتي طلعتي شرموطة اهو، وبرخصة، الصبر... الصبر يا بثنيه دخلت الشارع اللي ساكن فيه و دخلت العمارة و كنت هطلع السلام بس سمعت صوت (اااه، بالراحة عليا شوية) وقفت مكاني و سمعت صوت واحدة بتتأوه، والصوت جاي من منور العمارة، قربت من المنور شوية و شفت اللبوة عفاف مزنوقة في الحيطة و رافعة عبايتها عن نصها التحتاني و بزازها برا، و عبدالرحيم جوز بثينه، واقف وراها و بيحشور زوبره في كسها و بيقفش بزازها، باب المنور كان مفتوح سيكا، طلعت فوني و خليت الكاميرا تزوم عليهم وجابتهم الاتنين و صورتهم فديو، فضل ينيك فيها خمس دقايق و بعدين خرج زوبره و جابهم علي الارض و عدلو هدومهم و ادها فلوس، وكانه خارجين، طبعآ انا لو جريت علي السلم هيحسه بيا، فخرجت برا العمارة، و دخلت بعد دقيقة اكني لسه جاي و شفت عفاف و عبدالرحيم وقفين مع بعض، عند السلم، و كانه بيتكلمه عبدالرحيم:: خلاص يا عفاف سيبي الموضوع دا عليا عفاف:: تسلم يا استاذ عبد الرحيم (بصوت عالي) كلك رجولة و شهامة عديت من قدامهم و رميت عليهم السلام. و عبدالرحيم بس اللي رد، طلعت لشقتي و اخدت دوش و خرجت، كنت جعان، فتحت التلاجة كان فيه اكل بايت من امبارح، سخنته و اكلت، و بعد كدا، افتكرت الفديو اللي معاي، شغلته و كان موضح كل حاجه بالتفصيل، و الصوت مش واضح اوي بس باين، وبعد ساعتين سمعت صوت بثينه بتفتح باب شقتها، وافتكرت المنظر اللي شفته، لما بثينه كانت بتركب عربية مع اتنين، واحد منهم الواد حمو صاحب زين، (بعد اربع ايام) كنت قاعد في الكفاتريا بتاعت الشركة وقت البريك، بعد ما خلصت غدا، و شوفت هبة كانت جاية عندي، هبة:: ينفع اقعد؟ انا:: اكيد هبة:: انا ملاحظك بتتغدي في الشغل بقالك كام يوم، انا:: ابدآ اصل ريهام زعلانة و قاعدة عند بيت اهلها كام يوم هبة:: اه فعلآ انا ملاحظة انها مش ظاهرة و صوتكم مش باين انا:: اديني بتغدي هنا و خلاص، و بالليل بجيب اي حاجة سريعة اعملها اتعشي بيها يأما بنام من غير عشا هبة:: طيب ليه ما عرفتنيش، اومال احنا جران ازاي، انا:: لاء انتي فهمتي ايه!.. انا بفضفض معاكي، عادي هبة:: يبني مفهاش حاجه انا:: لاء بالنسبالي فيها. هبة بصالي و عايزة تتكلم بس مترددة، و انا لاحظتها و اتكلمت انا:: عارف اللي عايزة تتكلمي فيه، عايزة تعرفي رأي صح؟ هبة:: صدقني انت اللي هتستفيد، انا:: هبة البريك انتهي، انا رايح اكمل الشغل، وقمت و سبت هبة لسه قاعدة (بعد ساعة) (مشهد اخر) _حاتم قاعد في مكتبه و رن الجرس و هبة دخلت عنده حاتم:: اقعدي يا هبة و قوليلي ايه الاخبار؟ هبة:: (قعدت) اديني بحول يا مستر حاتم حاتم:: يعني ايه بتحولي؟!، انتي عرفتيه ولا لسه بتلمحي؟ هبة:: عرفته طبعآ، و فهمته كل حاجه بس مقولتلوش انك تعرف بالموضوع حاتم:: طيب و هو قالك ايه؟ هبة:: بيفكر، اكيد محتاج واقت يا مستر حاتم الحكاية مش سهلة برضو حاتم:: ماشي بس يا ريت تشدي حيلك معاه شوية، عشان مستعجلين، ولو مجبتوش انا هيجيبه غيري هبة:: حاضر يا مستر حاتم، حاجة تاني؟ حاتم:: لا يا هبة، تقدري تتفضلي علي مكتبك هبة:: بعد اذنك وخرجت هبة و رجعت مكتبها و هي بتفكر في طريقة تخلي رحيم يوافق باي شكل عشان تساعده (مشهد اخر) (الساعة 7:20 بالليل) _عند بيت حسين خطيب سندس حسين قاعد في الصالة بيتفرج علي التلفزيون و الباب خبط، قام فتح و كانت سندس حسين:: ادخلي تعالي (حسين 25 سنه ، ابيض، 169 سم، حسين خطاب سندس بقاله سنة ، و شغال كاشير في هيبر ماركت كبير في وسط البلد) سندس:: انت ليه خلتني اجي هنا يا حسين، افرد اهلك كبسو علنا؟! (سندس، 22 سنة، بيضة، 166 سم، بزازها متوسطة و طيزها برضو متسوطة بس جسمها متناسق و بتلبس هدوم تبرز جسمها و جماله) حسين:: لا متقلقيش انا متأكد انهم مش هيرجعو من الفرح قبل الساعة 10 علي الاقل سندس:: شكلك هتودينا في داهية حسين:: انا برضو يا سوسو، بقولك ايه في عصير في التلاجة، روحي المطبخ صوبي كوبايتين لينا نروق اعصابنا سندس:: ماشي يا سيدي، دخلت سندس المطبخ و فتحت التلاجة و صبت العصير في كوبايتين، و طلعت الصالة بالعصير، اخد حسين كباية و سندس كباية، و حسين فضل يتكلم في كلام حب و موحن، و سندس مندمجة معاه، و بعد ربع ساعة سندس بقيت مش علي بعضها، و بتفرك في مكانها و حسين عامل مش واخد باله، و بيتكلم عادي، وكل شوية يسألها مالك و هي ترد ب مفيش سندس:: امتي ياجي يوم فرحنا احنا بقي يا حبيبي و نبقي مع بعض براحتنا حسين:: علي ايدك، طالع عيني في الشغل عشان انجز و نتجوز سندس:: عارفة يا حبيبي، كتر خيرك حسين:: بس كدا؟! سندس:: هو ايه اللي بس؟ حسين:: انا مش عايزك تقوليلي كتر خيرك انا عيزك انتي يا بطتي ( وقرب من سندس) سندس:: يبني انت ايه مفيش مرة تكون هادي، لازم كل مرة كدا حسين:: تعالي بس جوا عيزك في موضوع كدا، وحسين شد سندس علي اوضة النوم، نيمها علي ضهرها علي السرير و نزل عليها بوس، و بيقفش بزازها و هي متجاوبة معاه وبتمص شفايفه، قام هو ساب شفايفها و نزل علي بزازها مسكهم جامد و هي بتتأوه بمحن، قام مقلعها البلوزة و البرا و نزل علي بزازها مص وهي ساحت خالص عشان بتهيج من مص وعض البزاز، بعد كدا حسين قلع التيشرت اللي لابسه و نزل علي بطن سندس بوس و تحسيس لغاية ما وصل لكسها و هي مستسلمة تمامآ، بدأ ينزل الكلوت من علي كسها، بس هي هنا منعته سندس بضعف:: انت بتعمل ايه يا حسين؟ حسين:: متخافيش، مش هعمل حاجه انا بس عايز اشوف شكله و ادوقه، طبعآ كان بيكلمها و هو بيحسس علي كسها و خلاها متأثرة و شهوتها عالية، قرب حسين راسه من كس سندس و بقي يلحس كسها اللي كان عليه افرازات بسيطة، بقي يلحس و يدعك الذنبور بايدها و سندس بتتأوه و بتقفش بزازها و تعض شفتها التحتنيةو بتأن و جسمها كله بيترعش من لسان حسين اللي بيلحس كسها بكل شهوة و فاقد للتركيز، و بعد خمس دقايق لحس، سندس جابت شهوتها، لكن حسين لسه، قام حسين قلع البنطلون بتاعه و كان زوب حسين واقف علي اخره، خرجه برا البوكسر و سندس عنيها علي زوب حسين اللي واقف قرب حسين من كس سندس بزبره، بس سندس كانت خايفة و بتحول تقفل رجليها، بس حسين حط راس زوبره علي كسها و بقي يفرش كسها، و سندس رجعت لهياجنها تاني و بقيت تقفش بزتها اليمين و هي بتبص علي حسين و هو بيفرشها، قرب حسين من شفايف سندس و بقي يبوسها و يقفش بزازها و زوبه لسه بيفرش كسها تحت حسين بيهمس في ودن سندس حسين:: كسك نار اوي محتاج زوبري يطفي سندس:: اااه اطفيه ااااه اطفي كسي حسين:بيزود دعك) لازم يطفي من جوا سندس:: اطفي من جوا ااااه حسين افتحني، نيك كسي اااه نيكني يا حسسسين اوووف امم حسين:: يعني انتي موافقة افتحلك كسك سندس:: اااه، افتحني و طفي ناري عشان خطري وبدون تفكير زايد من حسين، مسك زوبه و ظبط الراس علي فتحت كس سندس و بقي يغرس واحدة واحدة، وقبل ما يدخل الزوب بالكامل كان كس سندس بينزل ددمم و هي بتتأوه بهستريا وبألم، حسين زوبه بقي نصه ددمم وردي، قام شال سندس اللي كانت مغيبة و مش حاسة بحاجة بعد ما كسها اتفتح، ودخل بيها الحمام، وفتح الدوش و المياه الساقعة نزلت عليهم غرقتهم، وسندس ابتدت تفوق، سندس بدموع:: حسين... انت.. انت فتحتني؟ حسين:: ايوة مش انتي اللي قولتلي؟! سندس:: انا... انا مكنتش حاسة انا بقول ايه ولا بعمل ايه حسين:: مالك يا سندس، ماحنا هنتجوز و كدا او كدا كنت هفتحك سندس:: حسين انا لازم امشي دلوقتي حسين:: استني بس يعني افتح من غير ما ادوق سندس:: حسين معلش خليها بعدين انا لسه مش مستوعبة اللي حصل حسين:: براحتك يا سندس، انا مش هتغط عليكي عشان الكلام دا مش بالعافية سندس لبست هدومها و هي سرحانة و مش مركزة في اي حاجة، و بعد كدا نزلت حسين:: صورت كويس ولا نسيت تدوس تسجيل؟ طارق:: جودة عالية يعم عيب عليك حسين:: بس شكل مفعول المهيج الجنسي اللي انت جبته عمل معاها شغل عالي اوي طارق:: عيب عليك و عد الجميايل بقي (طارق، 22 سنة، ابيض، 175 سم، طارق اخو حسين الصغير) (المشهد الرئيسي) كنت قاعد في البيت، ولاقيت الباب بيخبط، قمت افتح كانت هبة و معاها اكل في علاب حافظ الطعام انا:: هبة؟! هبة:: هفضل علي الباب؟ انا:: لمؤخذة ادخلي دخلت هبة علي المطبخ علي طول و انا قفلت الباب و رحت وراها، كانت بتحط الاكل في اطباق انا:: ايه دا انتي بتعملي ايه؟ انا مش فاهم حاجة؟! هبة:: عادي طبخت و قولت انزل نتعشي مع بعض، بدل ما انت بتعوك ولا بتطلب من برا اكل جاهز انا:: ايوة بس؟! هبة:: ايه هتكسفني؟ انا:: لا لا، بيتك طبعآ حضرت هبة الاكل علي السفرة و شدتني من ايدي عشان اقعد هبة:: يلا دوق و قولي رائيك بقي دوقت من الاكل وبعد كدا ابتسمت و بصيت لي هبة وانا مبتسم هبة:: مالح صح... كنت حاسة انه مش هيظبط انا:: اكلك نفس اكل امي *** يرحمها، وكأنها هي اللي طابخته هبة بأبتسمة:: بجد؟! ... قصدي، **** يرحمها، انا:: تسلمي، خلصنا اكل انا و هبة، وكنت هدخل الاطباق للمطبخ بس هي اصرت اني معملش حاجة، وهي لمت الاطباق و عملت شاي و رجعت قعدت معاي هبة:: هي لسه ريهام برضو مش راضية ترجعة وغضبانة عند بيت اهلها انا:: وهي هترجع ازاي و امها بتزن عليها، تصوري انها عيزاني اكتب لبنتها نص الشقة هبة:: مش عارفة انا الناس بقيت مادية بشكل مخيف، يعني هي مش مهم عندها بنتها اللي سايبة بيت جوزها، والاهم نص الشقة، انا:: معاكي حق، الناس بقيت مادية بشكل مرعب هبة:: هطلع انا شقتي عشان انام، تصبح علي خير انا:: خليكي شوية! هبة:: لا الوقت اتأخر عشان الحق اصحي الصبح عشان اروح الشركة، واه صحيح، هستناك عشان اوصلك معاي انا:: يا ستي متتعبيش نفسك هبة:: يبني انت معاي في نفس الشركة، و بعدين تتعبني في ايه، العربية فاضية انا بسوق مش بجورها يعني، انت بس هتركب جمبي انا:: ماشي يا هبة، هبة:: يلا تصبح على خير خرجت هبة و انا سرحت لوهلة في كذا حاجه، بعدين دخلت الاوضة و نمت (تاني يوم) (الساعة 8:10 الصبح) صحيت علي المنبه و هو بيرن، قمت دخلت الحمام فوقت و غسلت وشي و غلست سناني، و كنت داخل البس، بس الباب خبط، فتحت كانت هبة و كانت بتقولي انها مستنياني تحت في العربية، قلتلها تمام و ظبطت نفسي و لبست و كنت نازل و شفت عفاف في مدخل العمارة انا:: صباح الخير يا عفاف عفاف ببرود:: صباح الخير انا:: هو انتي مش المفروض يا عفاف تاجي تخبطي عليا و تشوفني لو عايز حاجه من السوق ولا انا مش من ضمن سكان العماره؟ عفاف:: انا قلت ان مدام ريهام، مش موجودة بقالها كام يوم، يبقي ملوش لازوم اخبط عليك، طلاما مش هتحتاج حاجة للطبخ انا:: ااه، وجهة نظر برضو، صحيح يا عفاف مش امبارح العصر و انا راجع سمعت صوت في المنور، بس صوت غريب؟ عفاف بتوتر:: صص.. صوت ايه دا؟ انا:: الظاهر كدا صوت ماتور بينقط و بايظ عفاف بغيظ:: وانا مالي بالكلام دا، بعد اذنك ورايا شغل وطلعت عفاف فوق و سمعت هبة بتكلكس عشان انجز و اركب معاها، خرجت من العمارة و ركبت العربية مع هبة هبة:: كل دا بتلبس، و كنت بتقول ايه لعفاف؟ انا:: ولا حاجه، كنت بسألها لو هتروح السوق هبة:: طيب يا سيدي ( مشهد اخر) -بعد ساعتين في بيت اهل ريهام دخلت مديحة اوضة بنتها سندس اللي كانت قاعدة علي سريرها و مش بتتكلم كتير زي الاول مديحة:: بت يا سندس، مالك يا بت فيكي ايه؟ سندس:: مفيش حاجه يا ماما انا كويسة مديحة:: كويسة ازاي بس وانتي من لما رجعتي امبارح وانتي مش بتتكلمي مع حد ولا اتعشيتي حتي سندس:: مفيش حاجه يا ماما انا كويسة عادي مديحة:: انتي حصل حاجه بينك و بين خطيبك حسين يا بت؟ سندس بتوتر:: حاجه؟.... حاجة زي ايه؟ قصدك ايه؟ مديحة:: يعني اتخانقته مع بعض، شديته مع بعض، كدا سندس:: لا لا مفيش حاجه حصلت بينا احنا كويسين مع بعض مديحة:: طيب يلا عشان تفطري معانا سندس:: معلش يا ماما مليش نفس مديحة:: غلبتيني معاكي، يا بنتي لو في حاجه قوليلي سندس:: ماما انا قولتلك مفيش حاجه حصلت معايا انا و حسين مديحة:: طيب براحتك يا حبيبتي وخرجت مديحة من اوضة سندس و قعدت في الصالة مع ريهام اللي كانت بتتكلم في الفون و قفلت و هي متعصبة مديحة:: مالك انتي كمان؟ ريهام:: لسه قافلة مع بثينه وقالتلي انها شافت هبة زميلة رحيم في الشغل كانت عنده في البيت امبارح بالليل و كمان النهارده الصبح خبطت عليه عشان توصله معاها الشغل مديحة:: مش عارفه طلعت من فين هبة دي كمان ريهام:: مش عارفه اعمل ايه يا ماما؟ (مشهد اخر) -إنجلترا، شركة فور لايف قاعد الدكتور داني في المختبر علي المكتب و جون لسه داخل يقعد معاه جون:: عملت ايه يا دكتور؟ لسه مفيش اي متطوع؟ د. داني:: انا كلمت واحد اعرفه تبع شركة بنتعامل معاها في مصر و في شخص عنده المشكلة بس مش موافق يخضع للعملية، وبيحول يقنعه جون:: سنه كام و ايه نوع المشكلة؟ داني:: معرفنيش اي تفصيل، قالي لما يوافق هيبقي يبعتلي كل حاجه جون:: طيب انت شايف ايه دلوقتي؟ داني:: معقول 10k دولار، قليل علي التطوع؟! جون:: ماظنش ان الفلوس هي السبب، الخوف من فشل العملية نفسها يا دكتور داني:: مش هسمح ل3 سنين يضيعو علي الفاضي، مش هسمح لكل المجهود دا يضيع بدون استفادة (بعد يومين) نفس كل حاجه، بتحصل، هبة توصلني الصبح للشغل، و بالليل، تطبخ و نتعشي سوا، و بلمح بثينه بتخرج و ترجع بعد ساعات طويلة، وجوزها مقضيها مع عفاف اللي كانت مرخصة نفسها و بتتناك بالخمسين جنيه، (المشهد الرئيسي) كنت مروح لوحدي عشان هبة عندها over time في الشغل، و شفت زيزي (لو فكرهنا) بتتخانق مع سواق تاكسي، زيزي:: جرا ايه، بقولك هطلع اجبلك الفلوس من فوق عشان مش معاي فلوس في الشنطة، السواق:: بقولك ايه يا وليه انتي، شغل تطلعي تجيبلي الاجرة و مشوفش وشك بعدها دا مش هياكل معاي زيزي:: وليه ايه يا راجل يا ناقص انت، متخلنيش امسح بيك الارض، انا احسبك منين وانا مش معاي فلوس في الشنطة السواق:: ولما مش معاكي بتركبي ليه من الاول قربت منهم و دفعت للسواق الأجرة، ومشيته، زيزي كانت حاطة اديها في وسطها و بصالي انا:: كلمة شكرآ هتكون كويسة زيزي:: اوعي تكون فاكر ان اللي عمتله دا هيغير حاجة، انت لسه بالنسبالي نص كم يا روحي وطلعت زيزي العمارة اللي ساكنة فيها و انا دمي اتحرق منها، وصلت عند العمارة اللي ساكن فيها و شفت عفاف عند المنور و بتطلع و هي بتتسحب و مش واخدة بالها مني و طلع ورا منها عبدالرحيم، قربت منهم و اتخضه الاتنين عبده بتوتر:: رحيم انت.... انا كنت... بوص الموضوع انا:: هي عفاف قالتلك علي المتور اللي بايظ في المنور عفاف بلهفة:: ايوة.. ايوة اصل استاذ عبده كان بيبص علي الماتور، اللي كان بينقط انا ببرود:: اه فيك الخير يا استاذ.. فيك اوي عبدالرحيم:: خلاص انا هبقي اشوف الموضوع دا يا عفاف بعدين عفاف:: ماشي يا استاذ عبده عبدالرحيم جري علي السلالم اسرع من مبابي، وفضلت انا و عفاف بس و كانت بصالي ببرود عفاف:: كتر خير الاستاذ عبده راجل بمعني الكلمة اول ما عرف المشكلة جيه و بص عليها انا:: اومااال، عفاف:: فعلآ راجل، مش بس منظر،(ببردو) بعد اذنك ومشيت عفاف دخلت الشقة الصغيرة بتاعت جوزها وانا مبضون من عيشتي بجد، طلعت فوق وكنت بفتح الباب و اول ما دخلت شوفت ريهام قاعدة في الصالة انا:: مقولتيش يعني انك جاية؟! ريهام:: وهو انا هستأذن عشان اجي بيتي ولا ايه؟! انا:: لا طبعآ تنوري، بس غريبة يعني، ايه اللي خلا الست الولدة تتنازل عن نص الشقة؟! ريهام بصتلي بغيظ و سكتت، وانا قولت الم الدور احسن، ريهام:: الست هبة بتاجي تعمل ايه هنا؟ انا:: بتعمل اللي مراتي مش بتعمله، بتطبخ و تنزل نتعشي مع بعض، ريهام:: وهي بصفتها ايه تنزل تقعد معاك هنا و تتعشو سوا انا:: بصفتها جراني و كمان زملتي في الشغل ريهام:: الشغل دا هناك في الشركة مش في البيت انا:: طيب ما بثينه بتاجي تقعد معاكي عادي و كمان بتنقلك كل اخباري، تقدري تقوليلي بصفتها ايه تعمل كدا، ريهام:: انا داخلة الاوضة و هلبس قميص نوم (يعني عايزة) دخلت ريهام الاوضة و انا اخدت دوش و رحت عندها الاوضة، كانت نايمة علي السرير بقميص النوم في وضع مغري، بس حصل زي كل مرة و معرفتش، و المرادي ريهام انفجرت فيا و كانت باتتكلم وهي متعصبة بهستريا، انا معرفتش اعمل ايه غير اني رزعتها قلم علي وشها خلتها سكتت خالص انا بعصبية:: انا تعبت يا ريهام، اعملك ايه، انتي عارفة اني عملت كل حاجه عشان اقدر اخلص من المشكلة دي و انتي ولا حاسة بيا، يعني انتي قاصدة تكسريني كل مرة عشان اعملك اللي عايزة ارحمني بقي ياشيخة، سبت ريهام مصدومة من القلم اللي نزل علي وشها قمت غيرت هدومي و خرجت برا البيت و كنت نازل علي السلالم شفت بثينة في وشي و راجعة مهلوكة و لما شفتني بصتلي بتكبر زي كل مرة و دا خلاني في اقصي درجة من الخنقة و الديقة، نزلت قعدت علي كفاتريا، طلبت قهوة، حولت اهدي نفسي، بس لاقتني بتصل ب هبة انا:: ألو ايوة يا هبة هبة:: ايوة يا رحيم في ايه؟ انا:: هبة انا موافق..... يتبع..... (الجزء الرابع) انا:: الو ايوة يا هبة هبة:: ايوة يا رحيم في ايه؟ انا:: هبة انا موافق هبة:: موافق ايه؟.... موافق تطوع؟! انا:: ايوة... هبة:: طيب ااا..(تفكير) بوص انا هبلغ دلوقتي انك موافق و هقولك نعمل ايه بعدين تمام انا:: ماشي يا هبة سلام قفلت مع هبة وانا مش عارف اللي عملته دا صح ولا انا كدا بخاطر جامد، عقلي:: وهيفرق ايه يعني؟... ع اساس انك مبسوط في حياتك اللي خايف تخاطر بيها، انا:: احتمال اموت؟! عقلي:: تموت و انت بتحول.... احسن ما تموت و انت عايش، هههه علي اساس انك عايش اصلآ هههههه انا:: الحق معاك... مانا فعلآ بالنسبة لريهام ميت، مش هتفرق حاجه، (مشهد اخر) -مكتب حاتم في الشركة هبة دخلت تتكلم مع حاتم في مكتبه حاتم:: ايوة يا هبة عيزاني في ايه؟ هبة:: مستر حاتم رحيم وافق حاتم:: بجد؟! ... طيب هو فين؟ هبة:: معرفش هو فين بس قلتله هبقي اكلمك بعدين حاتم:: طيب متعرفيش نوع المشكلة اللي عنده هبة:: لاء، انا هبقي اخليه يقابلك و انت تفهم منه كل حاجه حاتم:: ماشي يا هبة اتفقي معاه و بلغيني هبة:: حاضر، بعد اذنك خرجت هبة وفضل حاتم يفكر في الموضوع و هيتصرف ازاي (مشهد اخر) -بيت اهل حسين طارق:: ايه يعم عايز اركب بقي حسين:: يعم استني شوية يعني هي هتطير طارق:: ماشي يعم، اما نشوف اخرتها حسين:: يلا طير انت بقي قبل ما توصل انا ما صدقت امك و ابوك سابه البيت طارق:: ماشي يسطا، عيش بقي و اتدلع يعم حسين:: يعم ما بلاش نق وحيات ابوك نزل طارق من البيت، و حسين دخل اخد دوش و خرج و بعد خمس دقايق الباب خبط، قام فتح كانت سندس حسين:: ايه الجمال دا كله اتفضلي يا عروسة سندس دخلت بخوف و توتر و باصة لحسين حسين:: مالك يا سندس في ايه؟ سندس:: حسين انا خايفة، سبني اروح عشان خاطري حسين:: مالك يا سندس هي اول مرة ولا ايه؟ سندس:: بس المرة دي غير كل مرة، احنا هنعمل زي اي رجل و مراته بجد حسين:: ( قرب من سندس وهمس) طيب ما انتي مراتي يا بت، وبعدين مفرقتش حاجه يعني، مسيرنا نتجوز و اعمل كدا برضو سندس:: طيب، انت وصلت لفين في الموضوع حسين:: بشوف شقة علي قد فلوسي و اول ما اشوف شقة مناسبة، هبتدي توضيب فيها علي طول سندس:: بس... حسين شد سندس في حضنه و بقي يبوس في رقبتها و هي مش متجوبة و خايفة مش زي كل مرة، حسين نازل تقفيش في بزازها و طلع علي شفايفها فضل يمص و يعض فيها و شد سندس من ايدها و دخل بيها الاوضة نيمها علي السرير و فضل يقلعها و هو هياج و سندس غصب عنها بتعمل اللي عاوزه حسين، عشان فتحها و متقدرش ترفضله طلب، و حسين فضل مكمل في هيجانه. و بعد ربع ساعة كان جاب لبنه علي الارض بعد ما خلص نيك في كس سندس و هي قامت دخلت الحمام غسلت جسمها بالمياه و لبست هدومها و مشيت، قام حسين مسك فونه من زاوية في الاوضة و شاف الفديو الجديد وهو بينيك سندس، قام نقل الفديو علي كرت مومري مع الفديو الاول و حذفه من الفون، (المشهد الرئيسي) حسبت علي حق القهوة و قمت عشان اروح بعد ما هديت شوية، اول ما فتحت بالباب و شفت اللي كنت متوقعه، مديحة في البيت مع بنتها ريهام، دخلت الصالة و مديحة استلمتني مديحة:: انت بتمد ايدك علي البت يا سبع البرومبة انت، يعني هي تسكت و تستحمل و متتكلمش عن حقها اللي انت مقصر فيه. و في الاخر تمد ايدك عليها انا:: يا حماتي اسمعني بس مديحة بعصبية:: اسمع ايه، انت ليك عين تتكلم، ليه انت فاكر نفسك راجل بجد ولا ايه، انا بعصبية:: لا انا راجل اوي و متهلفطيش بالكلام، بدل ما اعلمكم الادب مديحة:: وانت فاكر الرجولة انك تمد ايدك علي حريم ولا ايه، لا يعنيا الراجل اللي بجد اللي يعرف يخلي الست اللي تحته تتعب من حاجه تانية، حاجه انت متعرفش تعملها، عشان دي للرجالة اللي بجد انا بعصبية:: امبسطي يا ريهام، سيبهالك و ماشي خالص، ههههه قال ساكتة، اومال لو مش ساكتة كانت عملت ايه، دا بنتك خلتني مضحكة الشارع، دا حتي مرات البواب اللي المفروض انها تاخود جمب و تشوف اكل عيشها، ركبت عليا بسببها، سبت ريهام و امها و نزلت من البيت مخنوق، وبعدين هروح فين دلوقتي؟!، اتصلت بزين صحبي و قلت اشوف لو عنده مكان ليا ابات في النهاردة و اشوف هعمل ايه بكرة، انا:: الو ايوة يا زين زين:: ايوة يا رحيم في ايه و انجز وحيات ابوك ؟! انا:: مالك يا عم في ايه انت كمان؟ زين:: يعم كسم صاحب الشغل بيحكها معاي و لسه عامل مشكلة معاه و بحول احل الموضوع ابن اللبوة دا انا:: خلاص خلاص، حل الموضوع و لو عوزت حاجه قولي زين:: متقلقش هيتحل و انا هاعرف ابن الزانية دا مقامة معاي، المهم انت كنت عايز ايه؟ انا:: متشغلش بالك، كنت عايز نسهر مع بعض و كنت فاكرك فاضي زين:: مرة تاني يسطا، علي ما احل الموضوع انا:: عادي يعم ولا يهمك سلام زين:: سلام يا رحيم قفلت مع زين و مكنتش عارف اعمل ايه، مكانش هينفع اطلب منه مساعدة و هو باين من صوته انه متعصب و مدايق، طيب اعمل ايه، جاتلي فكرة اروح اقعد عن بيت ستي، بس كلمت عمي الاول انا:: الو ازيك يا عم مجدي، اخبارك مجدي:: عاش من سمع صوتك يا رحيم (مجدي، 40 سنه، قمحاوي، 175 سم، جسمه مليان سيكا بس مش تخين، مجدي يبقي عمي اخو ابويا، و متجوز نورا و متجوز واحدة تانية و معاها بنتها بس مش من صلبه دي من صلب جوز مراته الاولاني، و شغال موزع تبع شركة مكرونة و رز و زيت، شغال علي عربية شفر كبيرة و بيسافر محافظات اغلب الاوقات و مش بيقعد في البيت كتير، شايفك ياللي بتقول اني كتبت المعلومات دي قبل كدا، انا بس بفكر الباقي) انا:: **** يخيلك يا عم مجدي، اخبارك ايه؟ مجدي:: بخير و ايه عم دي، دا كلهم عشر سنين اللي بيني و بينك يعني انا:: الاحترام واجب برضو مجدي:: كلك ذوق يا رحيم، خير؟! انا:: انا بس كنت عايز بس يعني، لو ينفع ابات عند بيت ستي النهارده عشان متخانق مع مراتي و سبت البيت مجدي:: اممم طيب يا رحيم انت فين دلوقتي؟ انا:: انا قاعد علي كفاتريا قريبة من بيتي اسمها****** مجدي:: خمس دقايق و اجيلك استناني انا:: ماشي يا عم مجدي و استنيت عشر دقايق و شفت العربية الشفر بتاعت عم مجدي عند اول الناصية و بيكلكس عشان اركب معاه، قمت و حسبت علي حق القهوة و رحت ركبت معاه، و كان سايق العربية و سألني مجدي:: اخبارك ايه يا رحيم؟ انا:: بخير مجدي:: بخير ازاي و انت شكلك شايل هم كبير، روق يعم مش مستهلة انا:: معاك حق، مش مستهلة مجدي:: عارف يا رحيم انا بحب فيك رجولتك، رغم ان دا بيت ستك و كنت ممكن تروح فيه من غير ما تقولي بس انت قدرتني و جيت تاخود رائي كمان انا:: البيت ليه حرمته يا عم مجدي مجدي:: اصيل يا رحيم، بس وحيات ابوك بلاش عم مجدي، هما كلهم عشر سنين بس مش اكتر يعني، انا:: ماشي براحتك، عارف يلا مجدي مجدي:: لا انت كدا هتخيب و هضربك انا بابتسامة:: حبيبي يا مجدي مجدي:: ايوة يعم اضحك و فك كدا، ويلا عشان وصلنا ركن مجدي العربية و نزلت انا و هو و دخلنا البيت بتاع ستي، و نورا اللي فتحت الباب انا:: ازيك يا نورا نورا:: اهلا يا رحيم ازيك انا:: تمام الحمد*** مجدي:: نورا عايزك دقيقه، بعد اذنك يا رحيم انا:: خد رحتك يا مجدي دخل مجدي و نورا مراته جوا و انا لسه في الصالة، خمس دقايق ومجدي خرج قعد معاي مجدي:: احكيلي بقي مالك و متخانق مع مراتك و سايب البيت ليه؟ انا:: مفيش اصل كل شوية اتخانق معاها و تسيب البيت و تروح بيت اهلها و تكبر المشكلة و امها ديمآ في صفها، و النهارده انا اللي سبتلهم البيت وخرجت، وقلت يوم كدا الدنيا تهدي و اروح مجدي:: طيب لو حابب اروح معاك و نعمل قاعدة كدا و نتفاهم انا:: لا لا مشتغلش بالك، انا هدبر اموري مجدي:: ماشي يا رحيم، انا هسيبك علي راحتك انا:: هي ستي نايمة ولا ايه؟ مجدي:: ايوة اصلها بتاخود العلاج و مش بتقدر تقعد عشان بيدوخها فا بتنام انا:: كنت عايز اقعد معاها شوية مجدي:: الصبح ابقي اقعد اليوم كله معاها، مش عارف انا ايه السر اللي ديمآ يخليها تسأل عليك علطول، دي مش بتسأل علي حد من اعمامك اللي هما ولادها، اكتر ما بتسأل عليك انا:: حبيبتي يا شوشو، اصل انت مش فاهم، انا كنت هتجوزها زمان بس ابوك وقف بنا و منعنا و اتجوزها هوا مجدي:: هههه، يخربيت يا رحيم، ديمآ بتفصلني ضحك بهزارك، قعدت ادردش مع مجدي و بعد عشر دقايق جات نورا من جوا نورا:: انا رتبت الاوضة اللي هتنام فيها يا رحيم بس لما نتعشي انا:: يا جدعان ملوش لزوم و*** كل دا، انا مش غريب يعني، مجدي:: انت بتقول ايه بس يا رحيم، قوم يلا معاي اجبلك حاجه تلبسها من عندي عشان تعرف تنام بدل الجنز دا انا:: لا لا تمام يا مجدي مش مستهلة نورا:: مالك يا رحيم انت اللي محسس نفسك انك غريب كدا و مكسوف انا بأبتسمة:: انا مش عارف اشكركم ازاي يا جدعان و*** مجدي:: يلا يا يعم و فكك من الكلام دا، يلا عشان انا جعان و عايز اكل و انت بكسوفك دا مش هتخلينا نخلص و نطفح انا:: ماشي يعم يلا بدل ما تكلنا دخلت الاوضة اللي نورا رتبتها عشاني، و مجدي دخل عندي و جبلي تشرت و بنطلون بيتي من هدومه، غيرت هدومي و لبتسهم و كانو وسعين فشخ عليا عشان جسمي نحيف جدآ و هو جسمه حلو و مليان عني يمكن ضعف حجمي، غيرت و خرجت برا، اتعشيت مع مجدي و مراته نورا و قعدنا نرغي في كذا حاجه وبعدين علي الساعة 11 بالليل كدا، سبتهم و دخلت الاوضة عشان انام، (الساعة 1:30 بالليل) قلقت من نومي و خرجت اروح الحمام و بعد ما خلصت حمام و كنت معدي من قدام اوضة النوم بتاعت مجدي و مراته، سمعت صوت تأوهات مكتومة بس طلعت اااه عالية و طويلة، الفضول خدني و قربت ودني من الاوضة و سمعت نورا بتتأوه و بتحول تكتم صوتها، نزلت بصيت من خرم باب الاوضة و شفت منظر يهيج الحجر، نورا واخدة وضع الدوجي و مجدي ورا منها و بيفشخ كسها و كان زوبه في الحجم العادي، بس تخين سنة، و مع كل خطبه من مجدي في نورا كان لحمها يترج بطريقة مثيرة جدآ، و زوبري انتصب و هيجت وانا شايف نورا عريانة خالص و بزازها مدلدلة تحت منها و لحمها الابيض محمر من صوابع مجدي اللي ماسكها و بيفشخ كسها، فوقت لنفسي و زعلت اني عملت كدا واني اتصنط عليهم و علي خوصيتهم، رجعت اوضتي عشان انام بس منظر جسم نورا مش مفارقني، لدرجة هلوست بيها اني بدل مجدي جوزها و انا اللي بفشخ فيها، (تاني يوم الساعة 8:06 الصبح) كنت نايم و سمعت صوت نورا بتصحيني، بس صوتها بعيد، فتحت عيني و نسيت اني كنت في بيت ستي، بصيت عند باب الاوضة شفت نورا واقفة عنده و بتصحيني من بعيد، قمت علي حيلي و دخلت الحمام غسلت وشي و خرجت شوفت ستي صحيت، رحتلها بسرعة قعدت جمبها انا:: ست الكل اخيرآ شفوتك من امبارح وانا نفسي اقعد معاكي ستي بفرحة:: تعال يا رحيم تعال في حضني يا ابن الغالية رحت و خدت ستي في حضني و فضلت كام دقيقة في حضنها بعدين قعدت جمها انا:: من امبارح كان نفسي في الحضن دا بس انتي كنتي نايمه ستي:: انا لو اعرف انك هنا كان النوم طار من عيني، مانت اللي بتاجي من غير ما تقول و تغيب عننا فترات كبيرة انا:: حبيبي يا شوشو يا عسل انتي و انا اقدر ابعد عنك برضو، بس الشغل واخد كل وقتي ستي:: انت محسسني انك المحافظ، ياود انت مش هتعرف تضحك عليا انا:: و*** غصب عني يا ستي ستي:: يعينك يا حبيبي و يقدرك علي همومك، مالك يا رحيم، مخنوق من ايه انا سمعت انك اتخنقت مع مراتك و سبتلها البيت كمان انا:: تعتب معاها يا ستي، مش عارف اعملها ايه اكتر من كدا، دانا مدلعها و معيشها كويس و عمرها ما طلبت حاجه مني و قلتلها لاء، حتي لو مش معاي اجيب اللي عوزه بتصرف واجيبه ستي:: قولي طيب انت بتعمل كل واجباتك كا زوج؟ انا:: قصدك ايه يا ستي؟ ستي:: كلامي واضح يا رحيم، بتعمل كل واجباتك ولا لاء؟ انا حسيت ان ستي فهمت تقصيري مع ريهام و انا اتكسفت اتكلم ستي:: رود عليا يا واد انا ستك مش حد غريب عشان تتكسف انا:: بحول... بحول يا ستي ستي:: كدا انا فهمت، حاول تهدي الدنيا يا رحيم، انا عارفة ان المشكلة كبيرة بس انت حاول تهدي مراتك و تضحك عليها بكلمتين، الست من دول لو قايدة نار ومش طيقاك، قولها كلميتن حلوين و هي هتمبسط، اضحك عليها باي حاجه، بخاتم، جميلها في شكلها، انا:: بقولك مفيش حاجه نفسها فيها و معملتهاش يا ستي ستي:: خلاص سيبها مع نفسها شوية و هاتهدا و حاول تتكلم معاها بهداوة انا:: لا خلاص انا جبت اخري مع ريهام دخلت نورا بالفطار نورا:: خراب البيوت مش حل يا رحيم، انت كدا هتخرب بيتك بنفسك انا:: بالعكس انا شايف ان دا الحل الوحيد لمشاكلي انا و ريهام ستي:: حاول تمتص غضبها و سبها فترة مع نفسها و هي حتهدي لوحدها انا:: اما نشوف اخرتها معاها فطرت مع نورا و ستي و بعد كدا كنت بحكي معاهم في اي كلام و لاقيت فوني بيرن و كانت هبة، اخدت الفون و اتكلمت علي جمب انا:: ايوة يا هبة؟ هبة:: ايوة يا رحيم انت فين و مجيتش الشركة النهارده ليه؟ انا:: مفيش تعبان شوية و مقدرتش انزل هبة:: اصل عديت عليك في شقتك و حماتك خرجت و حسيتها عايزة تخلص عليا انا:: الولية المجنونة دي.... معلش يا هبة حقك عليا، عندي انا دي هبة:: لا مفيش حاجه، انا مش شايلة منها، المهم انت فين؟ انا:: في بيت ستي هبة:: طيب بقولك ايه عيزاك تاجي الشركة النهارده بعد معاد المرواح انا:: ليه خير؟ هبة:: انت نسيت اتفقنا امبارح ولا ايه!؟ انا:: لا ما نسيتش، ماشي اول ما تمشي المواظفين هاجي، بس ليه الشركة ما في اي مكان تاني هبة:: لما تاجي هفهمك انا:: ماشي يا هبة سلام هبة:: سلام يا رحيم قفلت مع هبة و فضلت قاعد مع ستي و نوار، و كل ما اشوف نورا قدامي افتكر منظرها امبارح مع جوزها، بس بحول اخلي نفسي مفكرش في كدا، لدرجة ان نورا خدت بالها من تصرفاتي و ماكنتش فاهمة حاجة، (مشهد اخر) في الشركة عند مكتب حاتم مدير الشركة حاتم قاعد مع هبة و بيتكلمه مع بعض هبة:: مستر حاتم، زي ما اتفقنا، انا ها فهم رحيم الموضوع واحدة واحدة و بعد كدا هناجي عندك هنا حاتم:: انا مش فاهم و فيه ايه يعني مش هو كدا كدا وافق، فيها ايه؟ هبة:: انت نسيت يا مستر حاتم ان رحيم قالي ان الكلام دا يفضل سر، بس انا قلتلك و بكدا هيفهم غلط و هيفتكر اني قلتلك علي السر من وراه حاتم:: اعملي اللي عيزاة يا هبة المهم ننجز هبة::طيب انا هنزل دلوقتي اقعد في الكفاتريا علي ما ياجي وافهمه كل حاجه حاتم:: ماشي يا هبة نزلت هبة و قعدت في الكفاتريا بتاعت الشركة و بتفكر تفهم رحيم الموضوع ازاي (المشهد الرئيسي) (الساعة 2:45 العصر) دخلت الاوضة اللي كنت نايم فيها و غيرت هدومي و ظبطت نفسي و خرجت الصالة سلمت علي ستي اللي كانت زعلانة اني ماشي بالحضن و سلمت علي نورا بالايد و خرجت وصلت الشركة و اول ما دخلت كانت هبة بترن عليا و بتقولي انها في الكفاتريا بتاعت الشركة، قفلت معاها و رحتلها و شفتها قاعدة لوحدها و الكفاتريا فاضية عشان اصلآ معاد المرواح عدي من بدري، رحت عندها و قعدت معاها انا:: ازيك يا هبة هبة:: اهلاً يا رحيم اقعد انا:: (قعدت) فهمني بقي هبة:: طبعآ انت عارف ان العملية اللي انت هتطوع فيها في شركة فور لايف انا:: اممم كملي هبة:: و الشركة في انجلترا، انا:: قصدك اني هسافر؟! ... هبة:: اكيد اومال انت فاكر ايه؟ انا:: انا كنت فاكر انهم هيبعته المتخصصين هنا و يعملة التجربة هنا هبة:: لا طبعآ هناك احسن، عشان هناك مقرهم و اي حاجه هيحتجوها هتكون متوفرة انا:: مكنتش عامل حسابي اسافر، طيب و بعدين هبة:: بوص الشركة زي ما قلتلك بنتعامل معاها و انت قولتلي انك انت اللي بتراجع علي ملفتها، يعني الشركة بتتعامل معانا كلنا انا:: هبة لخصي عشان انا و القراء مش فهمين حاجه؟ هبة:: بوص شركة فور لايف لما بعتت انها عايزة متطوع، مطلبتش مني انا انا:: اومال لمين؟ هبة:: بعتت... لمستر حاتم انا:: بمعني؟ هبة:: بوص مستر حاتم طلب مني اجيب المتطوع و ليا مكافأة، بس انا مهتمتش بالمكافأة اكتر من اني اسعدك انا:: قصدك ان.... انت قولتي لمستر حاتم عن مشكلتي هبة:: و*** العظيم بطيب خاطر و كان كل همي اسعدك انا:: طيب افرد كنت رفضت، كدا انتي فضحتني بدون اي فايدة هبة:: رحيم صدقني انا كل همي اخلصك من مشكلتك انا:: اظن انك سعدتي بما فيه الكفايه صوت من وريا:: رحيم اهدي و تعال معاي بصيت وريا و كان حاتم مدير الشركة انا:: معلش يا استاذ حاتم انا مش هقدر اقعد اكتر من كدا حاتم:: تعال بس و انا هفعمك كل حاجه في مكتبي هديت شوية سمعت كلام حاتم و طلعت معاه المكتب بتاعه، قعدنا علي الانتريه انا و هو حاتم:: تشرب ايه يا رحيم انا:: اشرب الكلام اللي عايز تقوله حاتم:: انا مقدر انك متعصب، بسبب اني عارف المشكلة اللي عندك، بس لو حسبتها صح هتلاقي ان هبة كانت بتحول تساعدك و صممت اني اصبر عليك و مدورش علي متطوع تاني، حتي انها مسألتنيش علي المكافأة بتاعتها، و كل ما اكون ها غير رائي هي تفضل تزن عشان اصبر، لدرجة كنت هفهمها غلط انا:: طيب.... (صمت دقيقة) ... فهمني انت بقي الحكاية حاتم:: بوص بقي كل الحكاية ان انت هتسافر انجلترا تعمل التجربة و ترجع، شوفت سهلة اهي انا:: طيب فهمني دلوقتي انا هعمل ايه بالظبط؟ حاتم:: بوص بقي انت هتوضحلي المشكلة اللي عندك بالظبط و تشرحلي كل حاجه، عشان هافهم الدكتور المسؤل عن حالتك، عشان يعرف هو بيتعامل مع ايه، و تعمل حسابك انك احتمال تسافر قريب فا فضي نفسك خالص و تتخلص من اي مواعيد مرتبط بيها عشان تبقي جاهز، عشان احتمال في اي وقت اقولك حضر شنطتك انا:: هو الدكتور دا يعرف عني اي حاجه؟ حاتم:: رحيم انت بتكلم مدير شركة، مش معقول اعمل حاجه زي كدا، انا محبتش ابعت عنك اي بيانات خالص غير لما اسمعك بتقول موافق انا:: ماشي، بس انا مش هقدر الصراحة اقول كل حاجه بالتفصيل عن مشكلتي؟ حاتم:: رحيم، دا دكتور يعني لازم يعرف المشكلة كلها من جذورها، عشان يفهم هو هيعمل ايه انا:: ايوة بس بيقطعني حاتم:: انت محرج تتكلم معاي مفيش مشكلة، تقدر تكتب المشكلة بتاعتك و توضح كل حاجه و انا هبعتها للدكتور انا سكتت و مش برود، قام حاتم حط ايده علي كتفي وقال حاتم:: رحيم اظن دي فرصتك، والفرصة بتاجي مرة واحدة و الذكي بس اللي بيستغلها، وانا مش هقولك الكلام دا عشان قديم و معروف بس بفكرك بيه، وكمان... بقاطعه:: موافق يا استاذ حاتم هات دفتر اكتب في المشكلة حاتم:: كنت عارف انك ذكي قام حاتم و اداني اللاب بتاعه حاتم:: خود اللاب اكتب عليه احسن عشان اعمل كوبي و ابعت للدكتور علي طول انا:: ماشي حاتم:: اسيبك انا مع نفسك، هخروج نص ساعة وجاي انا هزيت راسي بايوة (بعد ساعة إلا) دخل حاتم عندي المكتب مرة تاني حاتم:: اظن دا وقت كافي تكون شرحت و كتبت مشكلتك انا:: اتفضل اللاب اهو.. هي هبة مشيت؟ حاتم شغل الشاشة بتاعت الكاميرات:: اه مش قاعدة شكلها روحت انا:: تمام يا مستر حاتم مستني الرد عشان اجهز حاتم:: تمام يا رحيم، انا مضيتلك اجازة و هخلي حد يستلم مكانك لغاية اما ترجع انا:: شكرا يا استاذه حاتم مشيت من الشركة و ركبت موصلات و روحت و كنت علي السلالم و شفت عفاف خارجة من عند بيت عبدالرحيم جوز بثينه، واول ما شفتني قالت عفاف:: تحت امرك في ايه وقت يا استاذ عبده، لو عوزتني تاني عشان اغسلك الهدوم علي ايدي علي ما تصلح الغسالة مفيش مشكله عبده:: تمام يا عفاف روحي انتي دلوقتي ونزلت عفاف و هي كأنها مش شيفاني، وانا اصلآ الفديو بتاعها معاي، بس نفضت و طلعت فتحت باب الشقة بتاعتي و شفت ريهام هي و امها بتلم شنطة هدومها انا:: بتعملي ايه يا ريهام مديحة:: بقولك ايه ابعد عنينا دلوقتي، انا بدون اعتبار ل مديحة:: مش بتردي ليه يا ريهام ريهام بصتلي و كانت غضبانة و نص وشها محمر مكان القلم انا:: يا ريهام افتكري كل الحلو اللي كنت بعمله عشانك، فكري في بيتنا اللي ممكن يتخرب؟! ، مديحة:: وانت ما فكرتش ليه في كدا انا:: انا مش فاهم هو انا متجوزك انتي ولا متجوز بنتك، ما تهدي شوية، المفروض انتي اللي تهدي الدنيا مش تخليها تاخود شنطة هدومها و تسبني في ايه، ما تردي يا ريهام انتي مش بتتكلمي ليه؟ ريهام:: ماما انا خلصت كل حاجه انتي جاهزة ولا لسه؟ مديحة:: يلا بينا يا ريهام، رجالة ايه دي انا مش فاهمة ونزلت ريهام و امها مديحة وسبوني لوحدي في البيت، دخلت الحمام خدت دوش و بعد كدا دخلت فرطت جمسي و كنت بفكر لغاية ما نمت من غير ما احس (الساعه 6:12 المغرب) صحيت من النوم، غسلت وشي و دخلت عملت كباية قهوة قعدت اشرهبها، وقلت اني ظلمت هبة و اكيد زعلت مني ولازم اصلحها، هي فعلآ نيتها خير و دا مش كلامي لوحدي اللي اكدلي استاذ حاتم برضو، كنت لسه بشرب في القهوة و كنت ناوي اطلع اصالح هبة، لقيت الباب خبط قمت فتحت كانت هبة انا بأستغراب:: هبة اتفضلي هبة:: (دخلت) رحيم انا مش عيزاك تزعل مني صدقني انا مكانش قصدي افضحك ولا اعمل اي حاجه انا بس كنت عايزة اسعدك صدقني انا بأبتسمة:: مصدقكك يا هبة، دانا اللي كنت طالع اقولك اني اسف و مش عايزك تزعلي مني، انا اسف هبة بأبتسمة:: لا طبعآ مش زعلانة، دانا اللي المفروض اللي اصلحك، انا:: حصل خير، تشربي ايه هبة:: انت هتعزم عليا ولا ايه دا بيتي ، صحيح انا شفت ريهام و امها كانو نزلين مع العصر من عندك هي زعلت تاني؟ انا:: عادة ولا هنشتريها، هبة:: فكرتني، حاتم بلغني ان شركة فور لايف وصلهم المعلومات بتاعتك و عيزينك في اسرع وقت انا:: وليه مستعجلين كدا؟ هبة:: مش عارفه، المهم جهز نفسك عشان احتمال اسبوع و تسافر، جواز سفرك معاك؟ انا:: ايوة هبة:: تمام مستر حاتم هيتفق معاك علي كل حاجه انا:: ماشي يا هبة، انتي رايحة فين؟ هبة:: انا كنت نازلة ابلغك بكدا و كنت نازلة اعتذرلك بس انت قصرت عليا الموضوع انا:: ماشي يا هبة مع السلامة هبة:: ماشي يا رحيم سلام وفتحت هبة باب الشقة و كانت خارجة بس قلتلها انا:: هبة لفت و بصتلي، قلتلها شكرآ. هزت رسها بأيوة و هي مبتسمة و قفلت الباب وراها (بعد يومين) صحيت من النوم وفطرت كنت سرحان و فوقت من سرحاني والفون بيرن و كان استاذ حاتم انا:: الو ايوة يا استاذ حاتم حاتم:: صباح الخير يا رحيم لسه نايم ولا ايه؟ انا:: لا لا صحيت من شوية حاتم:: طيب يا سيدي اعمل حسابك اخر الاسبوع احتمال تسافر انجلترا انا:: ازاي بالسرعة دي؟ حاتم:: انت وراك حاجه؟ انا:: لاء حاتم:: خلاص اومال زعلان ليه؟ يلا اسيبك انا تظبط دنيتك و استني مني تلفون بعد يوم ولا اتنين انا:: ماشي يا استاذ حاتم سلام قفلت مع حاتم و قلت اروح اسلم علي ستي اودعها عشان مش عارف انا هقعد هناك قد ايه، لبست و ظبطت نفسي و روحت سلمت علي ستي و نورا و عمي كان مش موجود عشان الشغل بتاعه، قعدت حركة ساعتين عندهم و عرفتهم اني مسافر، و بعد كدا مشيت من عندهم و روحت بيت ابويا و سلمت علي ابويا و عمر اخويا وسناء اختي الكبيرةوعرفتهم اني مسافر، سفرية تبع الشغل و قعدت ساعة و شوية و بعد كدا اتصلت باستاذ حاتم بلغته اني عايز سولفة ضروري، بلغني اني اروح الشركة واستلم اللي عايزو من قسم الحسابات و هو هيبلغهم، و بالفعل وصلت الشركة بعد اكتر من ربع ساعة و استلمت الفلوس و بعد كدا روحت عند بيت اهل ريهام، طلعت فوق خبطت علي الباب، فتحت مديحة و مدخلتنيش واتكلمت معاي من علي الباب مديحة:: عايز ايه؟ انا:: عايز اشوف ريهام مديحة:: وهي مش عايزة تشوفك و كانت هتقفل الباب في وشي بس زحتها لورا و دخلت غصب عنها مديحة بعصبية:: انت مجنون ولا ايه، انت ازاي تدخل البيت غصب عني انا:: بقولك ايه يا ولية انتي انا مش فيقلك فين ريهام خرجت ريهام من جوا علي صوتي و كانت مع اختها سندس اللي شكلها كان غريب جدآ تحت عنيها اسود و ظاهر عليها التعب و الضعف و وشها مسفر (طبعآ الكلام علي سندس) ريهام قفلت باب الاوضة:: عايز ايه؟ انا:: ينفع نقعد نتكلم مع بعض علي جمب ريهام:: وانت بعد ايدك اللي اتمدت عليا دي عايز لسه تتكلم معاي انا:: كنت متعصب يا ريهام و مش حاسس بنفسي، وزي ما انتي عارفه في لحظة غضب قابيل قتل هابيل، ريهام قعدت في الصالة:: عايز ايه؟ انا قعدت معاها:: انا اسف يا ريهام متزعليش مني ريهام:: ايوة و انا اعمل ايه باسفك دا اصرفه منين يعني انا:: حقك عليا و كنت مسافر سفرية تبع الشغل و محبتش اسافر و انتي زعلانة مني، ريهام:: وانت عايز ايه برضو انا قربت منها:: يعني خلاص يا ريهام قلم هو اللي هيوقع بنا و يخرب بيت،(مسكت ايدها) قلم واحد يخلي اجمل ست تبعد عني، خلاص لو عايز ترودي القلم عشان نتصافه انا موافق يلا و مسكت ايدها الاتنين و بقيت اضرب نفسي علي وشي بايدها، وهي ابتسمت و ضحكت غصب عنها، قمت بوست كفوف ايدها من جوا انا:: خلاص بقي ما يبقاش قلبك اسود ريهام:: خلاص سبني دلوقتي، بس برضو مش مسمحاك علي القلم انا:: يا بت دا ضرب الحبيب زي اكل الزبيب، طلعت مبلغ من الفلوس اللي خدتها سولفه انا:: امسكي (بديها الفلوس) ريهام:: ليه كل دا؟ انا:: مصريفك عشان مش عارف هاغيب في السفرية قد ايه، فا قولت اعمل حسابي بالمرة ريهام:: ماشي يا رحيم، انا:: هترجعي الشقة؟ ريهام:: مش دلوقتي سبني شوية انا:: ماشي، مع السلام يا حبيبتي (وخطفت بوسة من شفايفها) ريهام ابتسمت و انا نزلت من البيت مديحة:: ضحك عليكي يا هبلة ريهام:: ضحك عليا ازاي؟ مديحة:: ماهو كل بعقلك حلاوة و هترجعي ريهام:: اومال المفروض كنت اعمل ايه يعني؟ مديحة:: تصديه و تعرفيه ان مدت ايده عليكي دي كبيرة في حقك ريهام:: اهو اللي حصل يا ماما خلاص بقي وكمان جيه لغاية عندي و اعتذرلي وسبلي مصاريفي مديحة:: اتلهي في خبتك يا موكوسة، وانتي فعلآ هتروحي البيت بتاعك؟ ريهام:: ايوة مديحة:: ماشي بس ما تجيش تبكيلي تاني بعد كدا، و تشتكي منه ريهام:: خلاص بقي يا ماما الواحد فيه اللي مكفيه عاشور:: عين العقل يا ريهام يا بنتي، جرا ايه يا مديحة متبقيش ابليس اللي بيخرب الدنيا و يشعللها نار، ورحيم كتر خيره جيه و اعتذر لبنتك عايزة ايه تاني، ريهام روحي بيتك يا بنتي اقعدي مع جوزك قبل ما يسافر ريهام:: حاضر انا كنت هروح اصلآ بس هلم الهدوم في الشنطة مديحة:: اسمعي كلام ابوكي و خليكي خايبة اكتر ما انتي خايبة (المشهد الرئيسي) (بعد يومين) ريهام صحتني من النوم، قمت دخلت الحمام اخدت دوش و فطرت و شرب كباية شاي، طبعآ الدنيا هادية بيني و بين ريهام من اخر مرة، بس انا مانكتهاش او قصدي يعني احول زي كل مرة، لبست و نزلت الشركة عشان اظبط الدنيا مع اللي هيطبق مكاني وافهمه يتعامل ازاي، وبعد معاد الشغل قبلت هبة قدام الشركة هبة:: اخبارك ايه يا رحيم؟ انا:: بخير انتي عامله ايه؟ هبة:: كويسة ايه وصلت فين في الموضوع؟ انا:: حاتم قالي يومين و اسافر عشان اظبط الدنيا و حجز تذكرة الطيارة،(سكتت بفكر) هبة:: مالك؟ انا:: انا بخاطر يا هبة، انا زي ما بيقوله بلعب بالنار هبة:: النار متحرقش مؤمن يا رحيم، والمخاطرة ميقدرش عليها غير الابطال، ويفوز باللذات كل مغامر ومخاطر انا:: معاكي حق هبة:: م تنساش انا اللي هوصلك لغاية المطار انا:: انتي كدا عاوزة تخليها حريقة هبة:: ليه؟! انا:: انتي عارفة ريهام لو عرفت موضوع زي دا هبة:: وايه اللي هيعرف ريهام؟ انا:: عشان هتوصلني لغاية المطار هبة:: هي عارفة انك هتعمل عملية؟ انا:: لاء طبعا، انا مفهمها اني مسافر عشان شغل تبع الشركة هبة:: خلاص هاجي اودعك من عند المطار انا:: ماشي هبة:: يلا اركب اوصلك معاي ركبت مع هبة و وصلت البيت طلعت الشقة غيرت و اخدت دوش و قعدت مع ريهام (يوم السفر) كنت صاحي بدري وانا كنت نايم مقلق قبلها، كنت محضر شنطة السفر من بالليل، قمت لبست و ريهام لبست و فوني رن و كان استاذ حاتم بيرن عليا، فتحت عليه و قالي انه مستنيني تحت البيت بالعربية عشان يوصلني، قفلت معاه و نزلت تحت انا و ريهام ركبت انا جمب حاتم و ريهام ورا و حطيت شنطة الهدوم في شنطة العربية، وبعد كدا وصلنا المطار ولاقيت هبة كانت هناك بعربيتها، سلمت عليها و ريهام كانت متغاظة من هبة، فوني رن خدته و بعدت شوية اتكلم فيه و سبت هبة و حاتم و ريهام مراتي مع بعض عند العربية عشان كنا لسه قدام المطار، خلصت مكالمة بعد خمس دقايق و رجعت شفت حاجة خلتني في منتهي الغضب .... يتبع..... (الجزء الخامس) خلصت مكالمة بعد خمس دقايق ورجعت شفت حاجة خلتني في منتهي الغضب كانت هبة تقريبآ بتشات مع حد علي الواتس بس بعيد شوية عن ريهام و حاتم اللي كانه بيتكلمه و هما بينهم كام سنتي و ريهام واقفة بطريقة مش ولا بود، و بتبتسم و حاتم عينه علي جسم ريهام، رجعت عندهم و انا كلي غضب، انا:: يلا يا ريهام عشان هركبك تاكسي روحي بيت امك دلوقتي حاتم:: وليه تاكسي مانا اوصلها في طريقي انا بدون ما ابص لحاتم:: كتر خيرك يا استاذ حاتم، كفاية عليك كدا حاتم:: لا انت كدا عامل بينا فرق يا رحيم انا بنظرة حادة لحاتم:: معلش يا استاذ حاتم، مظنش حد هيستوعب المنظر لو شافه مراتي مع واحد لوحدها حاتم:: يا رحيم انت.. انا بقاطعه:: وانت طريقك غير طريقها، هبة معلش خودي ريهام معاكي البيت هبة:: مفيش مشكلة ريهام بغيظ:: لا انا هركب تاكسي حسيت حاتم انه فهم اني عايز ابعده عن ريهام، ركبت ريهام تاكسي و بعد كدا سلمت علي هبة و سلمت علي حاتم اللي اتغيرت نظرتي فيه من شخص محترم ل فلاتي و خاين المهم ركبت الطيارة المتجها لي انجلترا، وبعد ساعات وصلت الطيارة مطار انجلترا، استلمت الشنطة بعد ما اتفتشت و كمان مراجعة جواز سفري، كنت خارج من المطار و شفت واحدة فرس شقرا توقف زوب المخصي لو شافها، كانت رافعة لوحة صغيرة مكتوب عليها اسمي، رحتلها اتكلم معاها انا:: ايوة انا رحيم (كانت بتتكلم انجليزي، قمت انا كلمتها انجليزي عشان معاي اللغة) (الكلام بالانجليزي بينا، و مع اي حد في انجلتر،) انا:: بوقلك انا رحيم اللي انتي رافعة اسمه هي:: هاي رحيم انا ڤيكتوريا و تقدر تقولي ڤيكي انا:: ماشي يا ڤيكي، هنعمل ايه دلوقتي؟ ڤيكي:: تعال معاي يا رحيم مشيت انا و ڤيكي عند عربية بي ام موديل السنة قبل اللي فاتت، حطيت شنطة هدومي ورا و ركبت مع ڤيكي اللي كانت بتسوق بينا و بعد عشر دقايق وصلنا مقر شركة ( فور لايف)، نزلنا احنا الاتنين و هي قالتلي اسيب شنطة هدومي في العربية، دخلنا الشركة و ركبنا الاصنصير طلعنا الدور السابع و دخلنا مكتب كان فيه واحد دكتور عرفته من البالطو الابيض اللي لابسه، و مركز في اللاب ومش منتبه معانا، قامت ڤيكي اتكلمت معاها ڤيكي:: دكتور داني، سلم علي الضيف رحيم داني انتبه للكلام لما سمع اسمي و ساب اللاب و قرب علينا داني:: ازيك يا رحيم عامل ايه؟ انا بقلق:: ااا.. كويس! داني:: نسيت، اتفضل اقعد تشرب ايه؟ انا:: مياه داني بص لڤيكي و قالها تروح تبلغهم يجيبو عصير عشاني و تكلم الدكتور المساعد و تاجي، و بالفعل خرجت ڤيكي داني:: اعرفك بنفسي انا دكتور داني المسؤل عن التجربة، و كمان مدير الشركة انا:: ازيك يا دكتور داني داني:: انا طبعآ بقدر ثقتك و مجهودك انك تسافر من دولة لدولة تاني، و متخافش انا عايزك دايمآ واثق فيا انا:: انا مش فاهم حاجه؟! وقبل ما يتكلم داني دخل علينا شخص تاني و وراه ڤيكي اللي كانت ماسكة ملف في اديها و عصير داني:: اعرفك بدكتور جون، المساعد الخاص و زي ما بتقوله في مصر دراعي اليمين انا:: اهلآ دكتور جون جون:: اهلآ يا رحيم، قلقان ليه، متخافش انا عايزك واثق فينا انا:: لو مش واثق مكنتش سافرت من مصر لغاية هنا ڤيكي ادتني العصير قعدت اشربه و هما ببفهموني انهم فضلو يدرسه في التجربة دي اكتر من تلات سنين و اني اتطمن و مخافش، و بعد رغي كتير داني اخد الملف اللي كان مع ڤيكي داني:: رحيم ممكن تمضي علي الملف دا؟ انا:: ملف ايه دا بالظبط؟ داني:: دا ملف بيأكد انك موافق تخضع للتجربة و انت بكامل قوتك العقلية و انك مش مجبر علي حاجه غصب عنك انا بتفكير:: هات الملف اخدت الملف و قريته كله و كان فعلآ بيقول كدا و كمان بيقول ان انا بعد ما التجربة تنجح، هطلع مأتمر صحفي و اعرف اني كنت المتطوع للتجربة انا:: في بند هنا بيقول اني لازم اكون معاك في مؤتمر صحفي جون:: ايوة، اومال هنعلن نجاح التجربة ازاي؟ انا:: ايوة بس... ڤيكي بتقاطعني:: مجرد مؤتمر يا رحيم، وبعد كدا هترجع بلدك زي ما جيت انا:: طيب لو رفضت؟ جون:: رحيم انت سفرت لبلد تانية عشان التجربة، هل عندك استعداد ترجع زي ما جيت عشان ولا حاجة؟! انا بتفكير:: موافق... داني بأبتسمة:: اتفضل القلم امضي انا:: قبل ما امضي، العشر ألاف دولار؟ داني:: متخافش بكرة هتاخودهم انا:: متنساش ان الاقامة عليكم ينعي انا اي حاجة ممكن احتجها عليكم جون:: ما العشر ألاف دولار دول تقدر تصرف منهم انا:: لاء العشر ألاف دول مكافأة التطوع، ولا انت عايزني اصرفهم هنا و ارجع بي ولا حاجة؟ جون:: متنساش انك هترجع وانت خلصان من مشكلتك! انا:: دكتور جون، انا هخضع لتجربة، يعني يا تنجح يا تفشل، جون كان هيتكلم بس داني قاطعه داني:: موافق امضي انا:: لاء الملف يتعدل من الاول و يتضاف البند دا داني:: ڤيكي ممكن تاخدي الملف و تخليهم يعملو ملف فيه البند الجديد اللي عايزو رحيم ڤيكي:: حاضر انا:: دقيقه انا مخلصتش كلامي جون بديق:: ايه في تاني؟ انا:: طبعآ انا جاي هنا متطوع للتجربة، وانت هتجربه فيا، يعني احتمال تحصلي مشاكل صحية لو التجربة فشلت ڤيكي:: بمعني؟ انا:: ياريت يتضاف بند كمان بيقول ان الشركة ملزمة بعلاجي في حال فشل التجربة جون:: بس دا كدا كتير انا:: دكتور جون، انا بخاطر بحياتي واظن ان الشركة ما صدقت لاقيت متطوع، وإلا مكنتوش طلبته من دولة تاني متطوع، داني:: رغم ان كلامك بيدول علي عدم ثقة فينا، بس موافق ڤيكي ياريت تلحقي تضيفي البند دا كمان قبل ما يطلب نسبة من ارباح الشركة انا:: اسف يا دكتور داني بس انا لازم اكون ضامن كل حاجه قبل ما اتخدر بي بنج العملية ولا انا كلامي غلط داني:: انا بلغت ڤيكي بالموافقة، اظن اني اقتنعت من بدري بكلامك خرجت ڤيكي و معاها الملف و انا بقيت ادردش مع دكتور داني و جون كان بيتكلم و هو متغاظ شوية اني قدرت اغلبه في النقاش، و بعد ربع ساعة رجعت ڤيكي و معاها الملف و شنطة طبية اخدت من ڤيكي الملف و قريته كله و شفت البنود اللي اتضافت و مضيت عليه، بعدين ڤيكي قالتلي انها هتاخود عينه ددمم مني عشان التجربة، ومسكت الشنطة الطبية اللي كانت معاها و اخدت مني عينة ددمم و خرجت و بعد كدا داني قالي انهم حجزين اوضة في فندق عشان اقعد فيها الفترة اللي هقعدها هنا ، رجعت ڤيكي و اخدتني في العربية بتاعتها للفندق و ادتني شريحة اتصال عشان يقدره يتواصله معاي عشان مش هينفع يتكلمه علي الخط المصري بتاعي، و كمان ادتني فيزا و الباسورد بتاعها هتبعته رسالة علي الفون ، و قالتلي ان الڤيزا فيها مبلغ معين اصرف منها دول حق الاقامة و ملهمش دعوة لو صرفتهم في التفاهة، خدت شنطة هدومي من عربية ڤيكي و مشيت ڤيكي و انا دخلت الفندق كان تحفة و تنظيم عالي، اخدت المفتاح بتاع اوضتي بعد ما أتأكده من جواز السفر بتاعي، طلعت اوضتي و عشان كان الوقت ليل طبعآ و تعب الطيارة، دخلت الحمام اللي في الاوضة اخدت دوش و خرجت نومت من التعب (تاني يوم الساعة 9:30 الصبح بتوقيت إنجلترا) صحيت من النوم علي فوني اللي بيرن و طبعآ كان رقم مش مصري، فتحت عليه وكانت ڤيكي و بتقولي انها مستنياني في كافيه جمب الفندق، قفلت معاها و قمت اخدت دوش عشان افوق و غيرت هدومي و نزلت اتصلت بڤيكي و وصفتلي مكان الكافيه، وبعد كدا رحتلها، طلبت قهوة و قعدنا ندردش شوية و بعدين قمنا و مشينا روحنا الشركة تاني، بس مطلعانش السابع عند مكتب د داني، طلعنا الرابع و دخلنا مكان تحسه اوضة عمليات، انا افتكرت اني هعمل التجربة دلوقتي، دخلنا الاوضة دي و كان دكتور داني موجود هناك قاعد قدام لابتوب خارج منه أسلاك و أجهزة صغيرة غريبة و هو بيظبط حاجات في اللاب، دخلنا انا و ڤيكي و سلمت علي د داني، داني:: رحيم انا هعملك اختبار سريع كدا عشان عيزين نتأكد من حاجه انا:: حاجة ايه؟ داني:: تقدر تعتبر اني هتأكد من المشكلة بنفسي عشان احدد عناصر المشكلة تمام انا:: ماشي تمام لبست هدوم زي بتاعت اللي هيعملو عمليات و قعدت علي كرسي كان جمب اللاب زي ما داني قالي و بقي يوصل اسلاك فيها حاجات بتلزق في راسي و سلك فيه زي مشبك بلستك في صباعيني الاباهم ?، و اخيرآ سلك عند منطقة العانة و سلك علي زوبري و سلك علي الخاصية، طبعآ دا كله بيظهر مؤشيرات علي شاشة اللاب، داني:: ڤيكي ابدأي انا استغربت الكلمة و ما كنتش فاهم، ڤيكي وقفت قدامي و ابتسمت بطرية مغرية و لاقيتها بتقلع التيشرت بتاعها بطريقة بطيئة و مغرية، و بعد كدا بقيت تفك البرا من علي بزازها الملبن البيضة اللي حلامتها غامقة، زوبري ابتدي يقف من المنظر اللي قدامي، و الاجهزة اللي متصولة باللاب بقيت تطلع صوت زي زن تصفير، و داني ماسك دفتر و بيكتب الملاحظات اللي بتظهر علي شاشة اللاب، بعدين لفت ڨيكي و ادتني ضهرها و مالت لقدام و طيزها بقيت قدامي و بقيت تقلع البنلطون اللي لابساه بكل اغراء (ولك ان تتخيل بقي عزيزي القارئ، واحدة اجنبية جسمها كرڤي بيضة جدآ و حلامتها و كسها وردي، بتقلع قدامك زي افلام البورن بالظبط، طبيعي ان صاحبك يقف و يشد بكل صلابة احترامآ للجسم اللي قدامك) و بقيت تنزل البنطلون الرياضي اللي لابساه و وحده وحده بتنزل الكلوت عشان يظهر كسها الوردي النضيف اللي مفيش فيه شعرية حتي، و انا مع المنظر كنت هقوم اركب ڤيكي، بس سمعت داني بيقول.. داني:: ڤيكي، كدا تمام بس ناقص تحليل الحيونات المناوية ڤيكي:: حاضر يا دكتور، وراحت ڤيكي مسكت امبول ازاز و جهاز ابيض رفيع في زر تشغيل احمر و كانت رجعالي داني:: اظن مفيش داعي يا ڤيكي للجهاز، من وصفه لمشكلته، ان عنده سرعة قذف، ڤيكي:: حاضر و نزلت ڤيكي بين رجلي و مسكت زوبري اللي كان علي اخره، و تفت عليه و بقيت تدعك فيه و هي بصالي نظرة اغراء، و قالت (اول ما تحس انك هتنزل قولي) وفي خلال دقيقتين و نص كنت هجيب و بقيت ازوم و انا بقول (هجيب هجيب) ڤيكي مسكت الامبول، و بقيت تدعك زوبري جامد و حطت الامبول عند راس زوبري و قمت جايب لبني كله فيه، ڤيكي:: حالتك مستاء منها، انا كنت فكرا اني هستخدم بوقي انا بكسوف:: مكنتش جيت هنا عشان مشكلتي ڤيكي قامت و بقيت تفك الاسلاك و هي لسه ملبستش هدومها، وانا زوبري بقي يقف تاني و ڤيكي خدت بالها و ابتسمت، و همست ( بعد نجاح العملية انا اول واحدة) انا ابتسمت رغم موقفي، وبصراحة كلمة ڤيكي طمنتني شوية ان العملية بنسبة كبيرة هتنجح، ڤيكي خلصت فك الاسلاك و لبست هدومها و خرجت بالامبول اللي معاها، رجعت انا جمب داني عند اللاب و هو بيكتب ملاحظات، و بقيت افهم شوية حاجات، و بعدين رجعت ڤيكي المكتب تاني ڤيكي:: تمام يا دكتور انا وديتها المختبر و هما ها يبدأو في التحاليل و التجارب، انا:: يعني معاد العمالية امتي؟؟ داني:: رحيم احب اقولك ان معاد العملية هيتأخر شهر انا بأستغراب:: شهر!! .. ليه؟ داني:: انت عندك ضعف و ممكن يقلب انيميا، و انت مش بتمارس اي رياضة، او حتي كنت بترجي نص ساعة في اليوم، دا غير ان عملك في الشركة اللي شغال فيها بيتطلب انك تفضل قاعد مدة كبيرة و دا غلط، انا:: بمعني؟؟ ڤيكي:: انت هتمارس رياضة طول الشهر دا، انا:: يعني اجري و اعمل نشطات لجسمي و كدا؟! ڤيكي:: مش بس كدا، انت هتروح چيم عشان تشيل اوزان و تعمل تدريبات لاياقة بدنية عالية، الشهر دا كله لازم تفضل تدرب فيه كأنك داخل مسابقة كمال اجسام انا:: ازاي يعني، دكتور داني لسه قايل ان انا عندي ضعف و احتمال يبقي انيميا كمان، اتضرب كمال اجسام ازاي؟ داني:: متقلقش يا رحيم، انا ليا صديق مدرب كمال اجسام و كمان حاصل علي ذهبية كمال اجسام للعالم مرة و تلاتة فضية و اربعة برونزية، وانا ها فهمه ازاي يتعامل معاك، و بالنسبة للضعف ف انا هديك علاج مكثف لحالتك و كمان احتمال تاخود منشطات من الكابتن صديقي، انا:: ليه دا كله؟ ڤيكي:: عشان عقلك و قوتك العضلية تقدر تتواصل بمخك و قضيبك ينتصب بشكل مناسب وجسمك يتقبل عضو بنفس القوة ،(بأبتسمة) و اذن ان انت كدا هتذيد جاذبية لنساء كتير، انا:: انا كنت عامل حسابي ان احتمال اطول اصلآ، مفيش مشكلة يا دكتور داني:: تقدر دلوقتي ترجع الفندق او تتعرف علي البلد يا رحيم و انا هبقي اتفق مع صديقي المدرب و اعرفك انا:: لا انا هرجع الفندق و بالليل اتعرف علي البلد ڤيكي:: تعال اركب معاي العربية انا هعدي من قدام الفندق في طريقي خرجت انا وڤيكي و ركبت العربية و ڤيكي ساقت بينا، ڤيكي بجدية:: هتعمل ايه بعد نجاح العملية يا رحيم انا:: مفكرتش بعد كدا، تفكيري وقف عند العملية و بس ڤيكي:: شكلك قلقان انا:: طبيعي اقلق، مانا هعمل تجربة يعني مش رايح اعمل عملية مضمونة 100٪ ڤيكي:: اتطمن يا رحيم التجربة دي مضمونة، الشركة بكل مواظفينها اشتغلت علي العملية دي 3سنين و انا و دكتور داني و جون، مقصرناش في اي حاجه، و حاجة كمان اتجنب انك تعمل علاقات هنا قبل العملية، لان من الواضح ان عندك شهوة عالية انا:: ايه عرفك؟ ڤيكي:: اكيد هلاحظ ان قضيبك انتصب و انت لسه منزل المني قبل دقيقة، و دا يدل علي انك شهواني جدآ انا:: بصراحة محصلتش قبل كدا معاي بس... بصراحة انت السبب في انه ينتصب في نفس اللحظة ڤيكي بأبتسمة:: شكرآ ليك، و اكيد هكون انا اول واحدة امارس معاك انا بأبتسمة:: اكيد طبعآ اجرب الجسم الرهيب دا ڤيكي:: وصلنا يا رحيم نزلت من العربية و روحت الفندق و طلعت اوضتي (مشهد اخر) -ريهام في بيت جوزها ريهام كانت بتتكلم في الفون مع حد بمياعة و شرمطة، و كل شوية ايدها تقفش بزازها و تمسك حلامتها، و تنزل تحسس علي كسها اللي كان بدون كلوت و تدعك بظرها و هي بتتكلم و بعد المكلمة قامت دخلت الحمام اخدت دوش و رجعت الاوضة و بقيت بتغير هدومها و بتلبس حاجات تبرز جمالها و بتبص علي جسمها في المراية و بتحسس علي كل جسمها و كانت هتمسك المشط من علي التسريحة و شافت صورة رحيم جمب المشط، قامت قلبتها علي وشها بكل قرف و اخدت المشط ، و بعد ما خلصت بعشر دقايق، الباب يخبط و تقوم تفتح و كان عمر اخو رحيم ريهام بتفاجئ:: عمر؟! عمر:: ازيك يا ريهام... ايه هفضل علي الباب؟ ريهام:: لا طبعآ ادخل دخل عمر و ريهام قفلت الباب و رجعت لعمر عمر:: ازيك يا ريهام عامله ايه؟ ريهام:: كويسة انت عامل ايه يا عمر؟ عمر:: كويس، انا جيت اتطمن عليكي، اصل رحيم قبل ما يسافر قالي اجاي كل فترة اشوفك محتاجة اي حاجه، ريهام:: فيك الخير يا عمر، يوه نسيت اعملك حاجه تشربها عمر:: ليه هو انا غيرب يا ريهام ولا ايه،.. ريهام:: ميصحش برضو يا عمر، انا هروح المطبخ اعملك شاي ماشي عمر:: ماشي يا ريهام ريهام كانت باصة في عين عمر و بتقف ببطئ شديد و هو عينه علي كل جمسها بيفترسه، قامت ريهام و كانت بتمشي في اتجاه المطبخ و عمر باصص علي طيزها اللي بتتهز في الماشية و ريهام كانت لابسة عباية بيتي ديقة و حزت الكلوت لو ركزت تاخود بالك منه عمر في سره:: انا لازم اركب اللبوة دي بقي احا، كسمك يا رحيم، علي الطلاق لاركب ريهام مراتك طلاما مش قادر عليها وقام عمر ورا ريهام المطبخ و كانت بتعمل الشاي، قام قرب منها، واتكلم معاها في اي حاجه و بترود و هي بتحضر الشاي عمر:: عارفة يا ريهام انا نفسي اتجوز بسرعة ريهام بأنتباه لكلام عمر:: ايه!! اشمعنا؟ عمر:: نفسي في عروسة تكون نسخة منك في كل حاجه، ريهام بأبتمسة متدرية:: اشمعنا نسخة مني يعني؟ عمر:: اتكلم علي اننا اصحاب ولا... ريهام:: اخص عليك يا عمر، انت فكرني فتنة يعني و هفضح سرك عمر:: وانتي لو فتانة برضو كنت هحب اتجوز واحدة نسخة منك ليه، انا يعني بصراحة، نفسي في واحدة زيك ست بيت شاطرة و مؤدبة و جميلة و... جسمها يكون زيك ريهام:: ماله جسمي يا واد؟ عمر:: احنا لسه اصحاب صح؟ ريهام:: ايوة طبعآ عمر:: بصراحة جسمك جامد اوي و تعبني اوي، و بصراحة كدا انا بحسد اخويا انه معاه واحدة فرس كدا ريهام:: شوفت بقي اخوك رغم دا كله، بيزعلني و يخليني اروح ببت اهلي يمكن كل اسبوعين عمر:: ملوش حق، و حمار كمان، بس قوليلي بيزعلك ازاي يعني مش فاهم؟ ريهام بكسوف:: حاجات كبيرة عليك يا عمر، انت لسه صغير عمر:: مين دا اللي صغير، بقولك عايز اتجوز، قولي بس مزعلك من ايه؟ ريهام بكسرة متصنعة:: حاجات كبيرة يا عمر قلتلك انت لسه صغير ولفت ناحية الحوض، و في اللحظة دي عمر كان خلاص بيفكر بزوبره و لازق في ريهام من ورا و زوبره بين فلقتين طيزها و حط ايده علي بوقها و بيقفش بزازها و ريهام بتحول تقاوم بجد بس عمر متحكم فيها و مصعب عليها الموضوع و بيقول ( صغير ايه يا لبوة دانا انيك كتبية نسوان لوحدي، و انت فكراني مش عارف ان اخويا خول و مش قادر يهدك و بتاعه صغير احا يا متناكة) و بقي يقفش فيها و ايدها نزلت علي كسها و هنا ريهام ابتدت تضعف و تستسلم لعمر و لي اللي بيعمله فيها، و عمر لما حس ان ريهام متجوبة ساب بوقها و مسك بزازها بالايد التانية و بقي يبوس رقبتها و هي طلعت (اه اااه) قام عمر لف ريهام و بقي بزاز ريهام في صدر عمر و خد شفايفها في بوقه و بقي يمص فيها بكل شهوة و ريهام حاضنة عمر اللي رفع العباية بتاعت ريهام و دخل ايده في الكلوت و بقي يقفش طيز ريهام علي اللحم و حس بالبلل اللي في كسها عرف انها هاجت منه و هما لسه مع بعض و عمر كان هيطلع زوبره لريهام الباب خبط، ريهام و عمر اتنفضه من الخضة، و ظبته هدومهم، خرجت ريهام تشوف مين بيخبط و كانت بثينه بثينه:: ايه يا بت ساعة عشان تفتحي الباب ريهام:: معلش مكنتش سمعاه وقبل ما تتكلم بثينه خرج عمر من المطبخ و بثينه اول شافته حولت تعدي الموضوع بثينه:: ازيك يا عمر عامل ايه؟ عمر بقلق:: كويس انتي عاملة ايه يا ام وليد؟ بثينه بأبستمة:: كويسة زيك، بس ليا عاتب عندك عمر:: ايه! ليه يعني؟ بثينه:: بقي اقولك ابقي عدي عليا شوف الدش بتاعي و ظبط القنوات تطنشني! عمر:: معلش نسيت، حقك عليا يا ام وليد بثينه:: ولا يهمك بس هبقي استنك تاجي عمر:: اكيد طبعآ من عيني يا ام وليد، يلا اسيبكم انا عايزة حاجة يا ريهام مني قبل ما امشي بثينه:: خليك ليه ماشي بس؟ عمر:: اسبكم راحكتم، يعني تكونه عيزين تاخدو راحكتم في الكلام و كدا ريهام:: ماشي يا عمر و شكرآ ليك، عمر:: ماشي سلام، و نزل عمر و ساب بثينه و ريهام مع بعض بثينه:: ايوة يا لبوة، بقي افتح عينك انا علي الواد و تسبيني انا في اول محطة ريهام:: دانتي بالذات متتكلميش تاني، بثينه بتفاجئ:: ليه يا بت في ايه؟ ريهام:: انا ما صدقت اجيب رجل الواد و اخيرآ اتجرأ و بقي يحول معاي و بيحضني و يشوف الجسم اللي مولع و محروم من النيك، جيتي انتي زي القضا المستعجل و فصلتي اللحظة علينا و خوفتي الواد بثينه:: يقطعني يختي، ما كنتش اعرف، بس احكيلي الاول ايه اللي حصل ريهام:: هقولك... (لقطة عند هبة) هبة في شقتها باصة في المراية في اوضة النوم و بتشوف شكلها بقميص نوم قديم كان جوزها قبل ما يموت بيحب يشوفها بيه، و بقيت تعمل ميكاب خفيف و مسكت صورة جوزها فضلت باصة للصورة لغاية ما عنيها غرغرت و نزلت دموع كتير لغاية ما باظ الميكاب بتاعها، و سابت الصورة من اديها و بقيت تعيط خمس دقايق و بعدين دخلت حمام داخلي في اوضة النوم، غسلت وشها و رجعت غيرت هدومها و لبست بجامة بيتي و بقيت تتفرج علي التلفزيون (مشهد اخر) _ في بيت حسين /بيت اهله يعني.. الباب يخبط و يقوم طارق (اخو حسين) يفتح الباب و كانت سندس اللي استغربت ان طارق اللي فتحلها مش حسين خطيبها سندس:: ازيك يا طارق هو حسين مش قاعد ولا ايه دانا كلمته قبل ما اجي وقالي انه مستنيني؟ طارق بخبث:: حسين نزل هجيب سجاير من تحت و جاي و قالي اقعد دقيقة علي ما ياجي، انا كنت كدا كدا ماشي بس مستنيه ياجي، ادخلي استنيه جوا سندس دخلت قعدت في الصالة بعد ما صدقت كلام طارق اللي قفل الباب و رجع قعد جمبها طارق:: ازيك يا عروسة عاملة ايه؟ سندس:: كويسة، انت اخبارك ايه؟ طارق:: انا تمام، اوعي يكون الواد حسين مزعلك في حاجه، ادبحهولك و*** سندس:: لا لا مفيش حاجه احنا كويسين طارق:: طيب كويس، بقولك ايه انتي مش غاريبة ادخلي المطبخ شوفي هتشربي ايه سندس:: لا لا ملوش لزوم، و قبل ما تكمل سندس كلامها الباب كان بيتفتح من برا بالمفتاح و يدخل حسين مع امه و ابوه ام حسين بتفاجئ:: سندس! ، انتي بتعملي ايه هنا؟ حسين:: طارق فهمني اللي بيحصل بتعمل ايه مع خطبتي بالظبط؟ سندس بصت لحسين بصدمة كبيرة من كلمته طارق:: حسين صدقني، انا معملتش حاجه، دي... دي سندس اللي جاتلي البيت و عرضت نفسها عليا سندس بدموع و عياط:: و*** ما حصل كدب كدب، حسين.. انا... (سكتت سندس و هي مش فاهمة اي حاجة، عشان حسين نفسه مكلمها من دقايق تجيله البيت) ام حسين بغضب::وانتي بتعملي ايه هنا في البيت لما هو كدب؟ سندس:: حسين قلهم انك كلمتني من شوية عشان اجيلك هنا حسين:: بقي انا قوتلك تعالي البيت!! ... ازاي وانا برا من الصبح مع امي و ابويا بنزور المقابر سندس بعياط:: كدب كدب صدقوني كله دا غش و كدب طارق:: كدب ازاي و انت كل شوية ترني عليا و تقوليلي انا بحبك و نفسي فيك مش في اخوك (طارق لامه) دا حتي قتلتلي انها مسجلاني حبيبي سندس:: كدب امسكو الفون بتاعي اهو دانا معرفش حتي رقمه عشان اسجله وياخود حسين فون سندس و يدور في الارقام و يشوف رقم اخوه حسين:: بقي مسجلة اخويا بطارق روحي و حبيبي و انا خطيبي الخنقة! وتمسك ام حسين الفون و تشوف ان كلام حسين كله حقيقي، طارق:: وكمان بتكلمني علي الواتس كل شوية و انا بحول اصدها و اقلها انتي خطيبة اخويا و ميصحش و ممكن لو اخويا شاف الكلام دا علي الواتس هتحصل مشاكل بس هي تقولي انا بحذف المحادثة بعد ما اكلمك علطول ام حسين بغضب:: حسين هات البتاع دا اللي بيقول عليه اخوك ( قصدها علي الواتس و هي مش بتعرف تستخدم الفون التاتش) طارق:: بقولكم بتقولي بحذف الكلام اول باول بس حسين يمسك فون سندس من امه و يدخل علي الواتس و يجيب محادثة بين سندس و اخوه طارق و يبوص لسندس بحزن، و يقول (دانا كنت بحبك ليه كل دا) تقوم تمسك ام حسين فون ابنها و تقرا المحادثة و هي باصة لسندس بغضب و تقولها اخرجي برا البيت دا يا سافلة يا رخيصة، لولا انا ولادي نيتهم خير، **** كشف الحقيقة في الوقت المناسب وسندس مش مصدقة اللي بيحصل كأنه حلم و بتاخود الفون من ام حسين بخطف و تشوف انها فعلآ باعته كلام لطارق انها بتعرض نفسها عليه و كانت هتتجن (فلاش باك امبارح) الساعة 1:30 الضهر في كافيه، كان قاعد حسين و سندس علي طربيزة مع بعض حسين:: اهو بفسحك يا ستي عشان متزعليش، عشان حاسك مدايقة سندس بشئ من الطمأنينة:: معلش يا حسين، مش قصدي ازعل منك وقبل ما تكمل سندس كلامها يدخل الويتر بتريه عليه عصير مانجة و ينزله علي الطربيزة و يمشي، حسين:: جبتلك عصير المانجة اللي بتحبيه، سندس:: شكرآ يا حبيبي حسين:: بتحبيني انا اكتر ولا هو يا سندس؟ سندس بأستغراب:: ايه مين هو؟ حسين بأبتسمة متصنعة:: عصير المانجة سندس:: ياخي حرام عليك حسين:: هههه بقولك ايه هاتي فونك دقيقه سندس:: ليه؟ حسين:: هاخود كام ستوري واتس من عندك سندس:: طيب ما تقول انك عايز تفتش فيه وخلاص، اهو امسك يا سيدي عشان تتأكد انك الوحيد اللي في حياتي (وتديله الفون بعد ما فتحت الباسوورد بتاعه) حسين:: هههه ماشي يا فكساني، وعشان كدا هعمل حركة رومانسيه شوفتها في فلم امبارح، عشان تعرفي اني برضو بحبك ومسك حسين كاس العاصير و قال لسندس انه هيشربها من الكاس بتاعه عشان يشرب مكان شفايفها، وهي ابتسمت و كانت هتاخود الكاس من ايده بس هو صمم انه هو اللي يشربها بايده و هي اتكسفت و كانت بتحط شفايفها في الكاس و قبل ما تشرب كويس حسين هز الكاس و نزل شوية عصير علي هدوم سندس سندس:: حاسب حاسب العصير اتكب عليا حسين:: معلش مكانش قصدي.. طيب روحي اغسليه في الحمام و تعالي قامت سندس و سمعت كلام حسين اللي استغل غياب سندس و سجل رقم طارق اخو ب طارق روحي وحبيبي و سجل نفسه بخطيبي الخانقة و كان متفق مع اخوه يبقي اون لاين عشان يبعتله شوية كلام كأن سندس اللي بعتاه و هو يصدها و يقولها ان كدا غلط و انتي خطيبة اخويا و وميصحش كدا، و بعد كدا حسين يأرشف المحادثة عشان سندس ما تاخودش بالها منها ودا اللي حصل فعلآ و سندس ماخدتش بالها من المحادثة لانها مأرشفة كذا محادثة (عودة من الفلاش باك) حسين:: لولا اني كويس و عايزها بالحلال، **** كشفك و خلاكي نسيتي تحذفي المحادثة ابو حسين:: وكمان جاي للواد الصغير تلفي عليه اخرجي برا البيت يا رخصية لتنجسيه بنجاستك وتقرب ام حسين و تلافي سندس قلم ظباطي علي وشها و هي بتقولها (برا البيت ايه مسمعتيش ابو حسين بيقول ايه برا لتنجسيه) وتاخود سندس القلم و تنزل جري و هي بتعيط و مش فاهمة اي حاجه، تروح ام حسين تحضن ابنها طارق و هي بتقول (رجيل يا واد انا عرفت اربي) و تشاور لحسين عشان هو كمان يدخل في حضنها و تقوله ( لولا ان انت فعلآ عايزها بالحلال، لولا ما **** كشفهالك) و حسين يعيش الدور و يحضن امه (المشهد الرئيسي) "تاني يوم الساعة 7:30 الصبح صحيت من نومي علي رنه الفون و كان رقم غريب، فتحت عليه و أتكلمت (ما تنسوش اي حد في انجلترا بكلمه انجليزي) انا:: ألو مين معاي؟ شخص:: اصحي يلا ورانا شغل كتير انا:: شغل ايه؟.... مين معاي؟ شخص:: هتلاقيني في الكافيه اللي جمب الفندق، اصحي و تعلالي قفل معاي و انا مش فاهم مين دا وعايز ايه، بس قومت و روحت الحمام اخدت دوش و غيرت هدومي ونزلت روحت الكافيه ورنيت علي الرقم، لاقيت فون رن ببص علي صاحب الفون كان عبارة عن دبابة بشرية كتلة من العضلات المتحركة، شاورلي عشان اروح اقعد معاه، انا شفت منظروه و بلعت ريقي و قلت احسن حاجة ان اسمع كلامه بدون نقاش عشان دا ميتقولش لاء او يتناقشه معاه، رحتله و هو مد ايده يسلم عليا، مديت ايدي انا كمان و اخدها بقي يسلم وايدي كأنها ريشة بالنسباله الشخص:: ازيك يا رحيم انا ستيڤن المضرب اللي قالك عني دكتور داني (ستيڤن، 55سنة، اسمر البشرة، 193 سم، جسمه زي ما قلت، جسم كله حته في معضلة، ستيڤين حاصل علي دهبية العالم في كمال اجسام، و كذا مدلية تاني، وبرغم ان ستيڤن سنه 55 سنة إلا انه ميبانش علي لياقته ولا شكله) انا:: اهلآ بيك، يا استاذ ستيڤن ستيڤن:: انا متعود ان اتناده ستيڤن بس انا بدون نقاش:: حاضر يا ستيڤن، بس ليه جيت بدري كدا؟ ستيڤن:: اتعود تصحي بدري عشان لازم تجري معاي ساعة علي الاقل انا بأستغراب:: علي الاقل!! ستيڨن:: دا بس عشان انته مبتدأ، بعد كدا المدة هتزيد، وبعدين انت مش لابس طقم رياضي ليه مش هينفع اللبس دا انا:: مش عامل حسابي ان النهادره هقبلك ستيڤن:: مفيش مشكلة انا معاي طقم في العربية، اشتريه مني عشان دا كان تبع واحد من اللي بيتدربه و انا هجيبله غيره انا:: ماشي يلا بينا ستيڤن:: افطر الاول انا:: مليش نفس افطر ستيڤن:: الفطار اهم وجبة في اليوم، هي اللي بتديك طاقة، خلي بالك معاي مفيش راحة، يعني تخلص كل التمارين و بعدين تاخود الراحة بتاعتك و تكمل، انا مش بحب الاشخاص الضعاف فاهم انا بتحدي:: وانا هسبتلك اني مش ضعيف و انت اللي هتتعب مش انا ستيڤن:: هو دا اللي عايزو العزيمة و الاسرار (بعد نص ساعه في حلبة جري اولمبياد) كنت قاعد علي الارض بنهج من التعب و باخود نفسي بالعافية ستيڤن:: انت بتعمل ايه؟ انا:: مش قادر... دقيقه اخود نفسي... ستيڤن:: احنا جرينا ربع ساعة بس انا:: يعم انا كنت اطلع السلم اتعب سبني ستيڤن:: قلتلك مفيش عندي راحة، خلص الساعة و ارتاح و انت كدا هتبدأ من الاول وجديد يلا قمت بعد ما خدت نفسي و بقيت اجري من الاول الساعة كاملة و بعد ما كملت الساعة جري تعبت ستيڤن:: معاك عشر دقايق راحة و متتعودتش علي كدا، انا اديتك عشر دقايق بس عشان انت مبتدأ انما هما خمس و او اقل، قولي هو انت مكنتش بتجري او حتي بتمشي كل يوم نص ساعة علي الاقل؟ انا:: لاء ستيڤن:: غلط الرياضة دي اهم حاجه، اظن انت لو وصلت لسني هتكون بتتعكز، رحيم انت بطل نفسك اثبت لنفسك مش لحد انك قوي و عندك عزيمة، افتكر كل اللي احبطك و اثبت انك ممكن ترجع و تثبت العكس قوم يا رحيم قومت و قبل ما اكمل العشر دقايق جريت انا و ستيڤن لغاية ما وصلت چيم كبير و واسع مليان يعتبر مش ناس بتدرب دول دبابات و حسيت نفسي عضلة واقع من كتف حد علي الارض من اللي شايفه، ستيڤن حط ايده علي كتفي و قالي متخافش انا بصيت لستيڤن نظرة قوة:: مش خايف بس ايدك هتخلعلي كتفي (مشهد اخر) »»» بعد اسبوع««« _ في بيت اهل ريهام سندس بتبكي علي سريرها و امها بتطيب بخاطرها مديحة:: يا بنتي متبكيش هما اللي زبالة ما يتسهلوش ضفرك، بقي ام حسين الوسخة دي تقول علينا رخاص، افرحي بابنك و تبقي تقبلني لو حد رضي بابنها العلة دا، سندس بتبكي بحرقة، مش عشان خيطبها سابها لا عشان اتفتحت و ضيعت نفسها وشرفها مديحة:: يا بنتي طيب كلي اي حاجه اسلبي طولك انتي وشك صفر من قلة الاكل و الشرب حرام عليكي كدا سندس بعصبية:: سبيني لوحدي يا ماما مش عايزة اسمع حد عايزة ابقي لوحدي تخرج مديحة من الاوضة بعد ما بنتها صرخت فيها و تقعد ما عاشور جوزها مديحة:: انا مش فاهمة هي ليه زعلانة عليه اوي كدا، دا حتي مفهوش اي ميزة و لولا الهايبر اللي شغال فيه كان زمانه صايع عاشور:: جايز بتحبه يا مديحة، انتي مش عارفة انهم مخطوبين بقالهم سنة و شوية، اكيد حبته و زعلانة عليه مديحة:: كنت عايزني اعمل ايه يا عاشور، امسك فيهم بعت ما امه الزبالة دي تغلط فينا و تقول علي بنتي بايرة ليه، دانا بنتي انضف منهم كلهم عاشور:: بلا نفخة كدابة يا مديحة بلاش تعقدي المواضيع، اهي الصغير خطوبتها اتفسخت، و معاملتك مع جوز بنتك الكبيرة (علي ريهام) هيطلقها، لولا انه اصيل و مش هاينه عليه يطلقها مديحة:: بس اسكت بقي ما كله بسببك انت، كل حاجه عندك طيبة و تسامح لغاية ما خليت الناس تركب علينا فكرتني اما اشوف البت ريهام بقالها اسبوع مش بتاجي عندنا، دا حتي جوزها مسافر عاشور:: معاكي حق مش عارف مختفية ليه عننا (مشهد اخر) _ حاتم في شقته اللي بيعط و بيجيب نسوان فيها حاتم لابس روب نوم و مظبط انه يقابل واحدة في الشقة، و بعد خمس دقايق الباب يخبط فعلآ و يروح يفتح حاتم:: كيداهم و ست الستات، ادخلي برجلك اليمين ريهام بدلع:: لا اخاف اتعود علي الدلع دا كله، اخاف اتعود علي كدا / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / (مشهد اخر) -حسين و طارق اخوه مع بعض في البيت لوحدهم طارق:: يعني ايه يا حسين النهارده عدي اسبوع وانا لسه ما ركبتش اللبوة دي حسين:: اعملك ايه انا بعتلها الفديوهات علي الواتس و هي مش بتفتح من وقتها و برن عليها عشان اهددها مش بترد دا غير ان فونه مغلق بقاله يومين طارق:: خلاص كسمها افضح اللي جابوها بالفديو حسين:: غشيم و غبي و مش بتفكر خالص، طارق:: ليه دا كله؟ حسين:: وبعد ما افضحا قولي ايه اللي يجبرها انها تنام معاك؟... سكت ليه، خليك ذكي سندس دي هتكون بطتي اللي هتبيض الدهب طارق بأتسغراب:: انت ناوي علي ايه؟... انت عايز تبقي حسين بيقطعه:: مش مهم عندي هبقي ايه، بس اقدر اعيش كويس و اصرف طارق:: انت كدا هتبقي قورني و قواد يا حسين حسين:: خلاص يا كسمك لما يبقي معاي فلوس زي الرز و انت تتحوج ما تاجيش للقروني و تطلب منه حاجه، ساعتها هفكرك بكلمتك طارق:: بالهداوة بس يا حسين مش قصدي، براحتك يعم و فعلآ حركة زكية، انا بس كنت عايز اركب البت دي زي ما اتفقت معاي حسين:: سبني اتصرف و هجبهالك لغاية عندك و يلا سبني افكر مع نفسي خرج طارق و هو بيقول في باله ( ذكاء ايه يا قواد يا قورني، كسمك دانا مصورك بنفسي يعني اقدر افضحكم مع بعض، وانا براها لتكون فاكر اني حذفت الفديوهات من عندي بجد) / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / (المشهد الرئيسي) »»»»» بعد ما عدي الشهر««««« (يوم العملية) كنت نازل من العربية بتاعت ڤيكي، قلعت نضارة الشمس اللي لابسها كان شكلي متغير، جسمي معضل بسبب التدريبات المكسفة اللي كنت بعملها، ستيل لبسي مختلف، تسريحة شعري مختلفة، التيشرت اللي لابسة مقسم عضلاتي، نزلت من العربية و ڤيكي جمبي و في واحدة مليف اول ما شفتني عضت علي شفتها وابتسمتلي، غمزتلها بعني و ابتسمت ڤيكي بأبتسمة:: مش دلوقتي يا رحيم، لسه الجزء الاهم او اللي جاي دخلنا الشركة و طلعنا السابع عند دكتور داني و جون داني:: شكلك اختلف اوي يا رحيم عن اول مرة انا:: الفضل يرجع لكابتن ستيڤن هو اللي فضل يفشخ فيا لغاية ما اتنفخت كدا، جون بأبتمسة متصنعة:: فعلآ كابتن ستيڤن غيرك اوي داني:: ودلوقتي اللحظة المنتظرة، جاهز يا بطل انا بقلق:: جاهز... داني:: يلا بينا ننزل غرفة العمليات خرجنا من المكتب و ركبنا الاصانصير احنا الاربعة و نزلنا اخر دور، و بعد كدا داني وقف قدام باب حديد، طلع من جيبه كرت و مسحه بالطول في مكان علي جمب اتفتح الباب و كان اصنصير كبير، دخلنا فيه و حسيت اننا نزلنا دورين تحت الارض، و بعد كدا دخلنا اوضة عمليات كبيرة و مجهزة بكل حاجة و ڤيكي ادتني هدوم عمليات البسها علي اللحم بدون بوكسر حتي ، و بعد ما غيرت لاقيت بنتين لابسين زي لبس الدكتور داني و الباقي، بصتلهم باستغراب داني:: متقلقش دول مساعدين تبعي، نمت علي سرير فوق مني لمبة نورها قوي جدآ، داني:: رحيم لو التجربة فشلت هتعمل ايه؟ انا:: لو التجربة فشلت، اقتلني قبل ما افوق، عشان دا اخر حل بالنسبالي داني:: واثق فيا انا:: حاسس اني لازم اثق فيك ابتسم داني و حط علي منخيري مسك تنفس و في اقل من دقيقة كنت حاسس نفسي في دوامة و ناس كتير بتتكلم في وقت واحد بس بقيت اركز مع كل صوت واسمعه بيقول ايه صوت:: وبعدين معاك اعمل ايه اكتر من كدا، اجيب صناعي تنكني بيه ولا اشوف غيرك صوت اخر:: اللي قدامك دا و عامل فيها راجل، اختي بتاجي كل شوية تشتكي انه مش بيعرف، ولا بيقدر عليها صوت اخر:: اخلص قوم، روح الشغل علي الاقل تعمل حاجه مفيدة بدل خبتك صوت اخر:: احا بقي انا فتحالك رجلي و سيبالك نفسي عشان تطلع عنتر فجلة،(قامت سحبت شخرة بنت لبوة و ختمتها ب احا) اطلع برا يا خول و مشفش وشك هنا تاني، بقي علي اخر الزمن خولات تعمل رجاله، اتفووو صوت اخر:: هيهي دكر المنطقة وصل بسلامته زغرطه يا نسوان صوت اخر:: اسمع ايه، انت ليك عين تتكلم، ليه انت فاكر نفسك راجل بجد ولا ايه، صوت اخر:: اوعي تكون فاكر ان اللي عمتله دا هيغير حاجة، انت لسه بالنسبالي نص كم يا روحي صوت اخر:: امتي العمارة دي تنضف انا تعبت صوت اخر:: رجالة اخر زمن صوت اخر:: فعلآ راجل مش بس منظر »»»»» يتبع««««« (الجزء السادس) معكم كاتبكم (Zeus) -عند بيت اهل ريهام الباب خبط و مديحة فتحت الباب و كانت بنتها ريهام ريهام:: ازيك يا ماما عامله ايه؟ مديحة:: ازيك يا ريهام ادخلي دخلت ريهام و مديحة قفلت الباب و رجعت عندها ريهام:: ايه مفيش حد في البيت ولا ايه؟ مديحة:: ابوكي في المكتبة و اختك في اوضتها انا مش فاهمة البت دي مالها بقالها شهر بتاكل بالعافية و لولا العلاج كان زمانها في المستشفي، و عشان ايه عشان حبيب القلب حسين ابن امه ريهام:: معلش يا ماما اكيد هتنسي يعني، وهترجع بس عايزة شوية وقت مديحة:: وانتي يا بت يا ريهام بتاجي كل اسبوع مرة بالعافية و كمان مش بتباتي معانا، رغم انك لوحدك و المعدول جوزك مسافر بقاله شهر، ايه للدرجتي مضايقة منينا! ريهام:: انا برضو يا دوحة، انا بس مش عايزة اتقل عليكم طيب ليه ما بيتي فاضي مديحة:: هعمل مصدقاكي يا بنت بطني، واعديها ريهام:: انا هشوف سندس يمكن اعرف اخرجها من حالة الاكتئب اللي هي فيها دي. دخلت ريهام الاوضة علي سندس اختها اللي كانت مضلمة الدينا و قاعدة علي السرير حزينة و باين عليها الزعل و التعب ريهام:: ريحة الاوضة زبالة يا سندس ينفع كدا؟! وبتروح ريهام تفتح البلكونة و نور الشمس ينور الاوضة سندس:: اقفليه يا ريهام انا مش عايزة نور عاوزة اقعد لوحدي ريهام:: لا مش هقفله و مش هطلع غير لما تخرجي تقعدي معاي برا او ننزل نشم هوا سندس:: مش عايزة انزل ولا اشوف حد، سبيني لو سمحتي يا ريهام ريهام:: ايدا ايدا ايدا.! بقي سندس بتطلب مني بادب و تقولي لو سمحتي، فين سندس اللي بتعمل كل حاجة غصب عن اي حد، يا شيخة قومي، حسين زيه زي غيره، دانا لما اطلقت المرة الاولي ما زعلتش غير اسبوع بس، وطلاق مش فسخ خطوبة سندس سمعت سيرة حسين و بقيت تبكي من كل اللي حصل بسببه، وازاي هو باعها و ضحك عليها و فتحها و رمها بسهولة، و فضلت تعيط اكتر، قربت منها ريهام و خدتها في حضنها وفضلت تواسي فيها و تقنعها ان حسين دلوقتي مفرفش و مبسوط و مش زعلان عليها ربع الزعل دا حتي ولا نص الربع و فضلت تتكلم معاها و سندس ترد علي كلمة و تسكت عشرة، و معرفتش ريهام اي حاجة عن موضوع كسها اللي اتفتح ريهام:: يلا بقي روحي غيري و تعالي اقعدي معاي برا او تعالي معاي البيت نقعد شوية بدل مانا بكون لوحدي سندس اقتنعت شوية بكلام ريهام ان حسين مسبوط و هي بتاكل في نفسها هنا، وانها بقالها شهر كامل في اوضتها سندس:: طيب هاخود دوش و اخرج معاكي خرجت سندس من الاوضة و مديحة شفتها جريت عليها اخدتها بالحضن مديحة:: اخيرآ طلعتي يا بنتي، حرام عليكي نفسك، ريهام:: خلاص يا ماما سيبها يلا تاخود دوش عشان نخرج سوا سندس دخلت تاخود دوش و ريهام حطتلها فونها اللي كان فاصل شحن بقاله مدة علي الشاحن بس من غير ما تفتحه و بعد ما خرجت سندس من الحمام لبست هدوم خروج و اخدت الفون و خرجت هي و ريهام و راحو شقتها، سندس فتحت الفون و قعد ترغي مع ريهام شوية بعد ما كانت منعزلة مع نفسها شهر، و بعد ما فتحت فونها بعشر دقايق لاقيت حسين بيتصل بيها استغربت الموضوع، حسين بيرن عليها ليه، كنسلت عليه و رن اكتر من مرة و سندس بتنكسل لغاية ما قررت انها تبعده عن حياتها خالص، قامت حطت رقمه في الحظر، و فتحت الفيس و عملته بلوك و دخلت الواتس عشان تعمله بلوك عليه كمان، بس شافت المفاجأة، لاقيت حسين باعت رسايل كتير بيهددها بالفديوهات اللي كان بعتهلها، و برقت من اللي شيفاه، حسين كان مصورها و هو بينكها عنده في البيت ريهام:: سندس... سندس انتي يا بت روحتي فين سندسسسس سندس:: ايوة... ايوة يا ريهام بتقولي ايه!؟ ريهام:: مالك يا بت يا سندس، بكلمك من الصبح مش بتردي عليا ليه و وشك مخطوف و مسفر كدا ليه؟ سندس بقلق:: معلش يا ريهام شكلي هستفرغ، هروح الحمام و جاية حالآ وجرت سندس علي الحمام و قفلت الباب و فتحت الفديوهات اللي كان حسين بيهددها بيها، وكانت بتتفرج و الدموع في عنها، كانت فاكرة ان حسين كان عايز ينيكها بس، لكن يهددها كمان و يبتزها، و شافت يوم ما فتحها و ان الكاميرا بتزوم و تبعد كل شوية معنا كدا حد كان بيصورها و طبيعي جيه في بالها طارق، معرفتش تعمل ايه، شغلت اخر ريكود من حسين و كان بيطلب يشوفها اول ما تسمع الريكود يأما هيفضحها، بعد ما سمعت الريكود لاقيت رسالة مبعوتة من دقيقة، كان بيقولها (شايف انك سمعتي الريكود، شيلي رقمي من الحظر و هكلمك صوت اقولك نتقابل امتي) وقفل الواتس ريهام كان بتخبط عليها:: سندس انتي كوايسة ولا ايه مالك انتي لسه تعبانة؟ سندس حطت الفون في جيب البنطلون و غسلت وشها و خرجت و كانت بتتعامل عادي مع ريهام عشان متحسش بحاجة، و قعدت شوية مع ريهام و بعد كدا مشيت اتصلت بحسين و هي في الشارع سندس:: حرام عليك انا عملت ايه لكل دا، دانا كنت بحبك حسين:: بوصي بقي جو الصعبنيات دا مش واكل معاي من الاخر، اسمعيني كويس، انا هقبلك و هكلمك وش لوش، عشان شغل الفون دا مش هينفع سندس:: حرام عليك انا عملتلك ايه لكل دا يا حسين حسين:: قلتلك مش هياكل معاي الجو دا، قصرو استني مني مكالمة في اي وقت عشان نتقابل، ولو حاولتي تلعبي معاي، متلوميش غير نفسك لما تلاقي فديوهاتك تريند سلام وقفل حسين في وش سندس اللي كانت بتبكي، و روحت البيت (مشهد اخر) _ ريهام في بيتها مع عمر ريهام و عمر نيمين مع بعض علي السرير ملط و كلهم عرق و بينهجه من التعب ريهام:: انت يا مفعوص تطلع خلبوص و تتعبني كدا عمر:: دانتي اللي تعباني من بدري، فاكرة يا ريهام لما عملنا اول مرة مع بعض (فلاش باك) بعد موقف ريهام و عمر في المطبخ، بعدها باسبوع ريهام حست ان عمر معندوش الجرأة يقبلها تاني فاتصلت بيه و قالتله يجاي و كأن مفيش حاجه حصلت الباب خبط و ريهام فتحت و هي بكامل زينتها، كانت لابسه عباية بيتي ديقة عليها و مفتوحة علي شكل مثلث من عند صدرها اللي من غير برا، و مفتوحة من الجناب بالطول لغاية الفخاد، دا غير انها نص كم ريهام:: ادخل يا عمر عمر دخل و ريهام قفلت الباب و رجعتله ريهام:: مش بتسأل عليا يعني يا عمر، زي ما اخوك وصاك عمر بقلق:: معلش مشغول وكل ما يبص لريهام في عينها ينزلها الارض ريهام:: تعال يا عمر اقعد جمبي هنا عايزة اتكلم معاك -عمر قرب و بلع ريقه ريهام:: ايه اللي كنت بتعمله في المطبخ دا؟ عمر بتوتر:: معلش يا ريهام غصب عني، الشيطان لعب في دماغي ريهام:: انت عارف لو رحيم اخوك عرف هايحصل ايه؟ عمر بخوف:: لا لا ابوس ايدك متجبلوش سيرة، صدقيني مش هكررها بس متعرفيش رحيم حاجه ريهام:: مش هقوله بس فهمني ايه اللي خلاك تعمل كدا عمر:: اصل اصل.... ريهام:: ايه اصل ايه؟ عمر:: انتي حلوة... و غصب عني لاقيت نفسي عملت كدا ريهام ابدت تهيج من كلام عمر عليها ريهام:: حلوة ازاي يعني.. مانا زي اي ست عادي عمر:: لا انتي بتقولي كدا عشان مش فاهمة باللي انا بحسه لما اشوفك، ريهام:: طيب فهمني بتحس بايه؟ عمر:: بصراحة، بتعتب، اصل... جسمك حلو و انتي شكلك حلوة، فا غصب عني بفكر فيكي كدا ريهام بهيجان:: كدا ازاي يا عمر؟ عمر حس ان ريهام بتسأل عن تفاصيل و مش علي بعضها، فقال يجرب معها لاخر مرة عمر:: اني انا جوزك و بشوفك ملط علي السرير مستنياني عشان... انيكك ريهام:: ( بيهجان في مكنها) بجد انت بتتخيلني كدا عمر قرب من ريهام و وهو بيتكلم و بالراحة بقي يمد ايده علي فخاد ريهام و خد شفايفها في بوسة، و هي كانت مش متجوبة ولا ممانعة، سايبة عمر يسوق، عمر مع عدم اعتراض ريهام، دا شجعه يتمادي، و قرب و مسك بزازها يقفش فيهم و حس انهم من غير برا، و بقي يقرص حلامتها و ريهام اتجاوبت مع عمر و بقيت تتنفس بصوت عالي و طلعت اه اه، قام عمر مد ايده جوا العباية بين فخادها و بقي يدعك كسها و حس بالبلل اللي في الكلوت فهم انها هايجة و عجبها الموضوع، قام نزل بين رجل ريهام و رفع العباية و شد الكلوت و شاف كس ريهام المقلبظ، و هاج و نزل عليه لحس و ريهام ايديها علي راس عمر و بتقرب عليه عشان يلحس اكتر، فضل عمر يلحس و بيدعك البظر و ريهام اتأوة جامد و جابت علي وش عمر، بعدين عمر قام و شد ريهام من اديها و دخل بيها اوضة النوم، نيمها علي ضهرها علي السرير و طلع بجسمه نام فوقيها و بقي يمص شفايفها و يقفش بزازها و بعدين قلعها العباية خالص و بقيت ملط، نزل علي بزازها مص و قرص في الحلامات و ريهام بتصوت من المتعة، فضل عمر يمص بزاز ريهام و بعدين قلع البنطلون و البوكسر و ظهر زوب عمر، ريهام فتحت رجلها لعمر مستعجلة النيك، و عمر مسك رجل ريهام رفعها علي كتافه و دخل زوبه بالراحة في كسها و بقي يتحرك ببطئ و ريهام مغمضة عينها و مستمتعة بالزب اللي في كسها، و عمر فضل يرزع في ريهام و يسرع في الحركة و بعد عشر دقايق نيك متواصل في كس ريهام كان حس انه هيجيب قام خرج زبه برا كسها و جابهم علي بطنها و بزازها، و هي دعكت بظرها جامد و جابت هي كمان، وهو نزل علي شفايف ريهام مص و اترمي جمبها (نرجع من الفلاش باك) عمر لبس هدومه و نزل من عند ريهام اللي قامت دخلت الحمام تاخود دوش (المشهد الرئيسي) _بعد اربع ايام من يوم العمليه فتحت عيني لاقيت نفسي كنت نايم علي سرير في اوضة زي بتاعت المستشفي، بصيت حوليا، لاقيت جمبي زرار زي اللي عند مكتب حاتم، دوست عليه و بعد دقيقة ممرضة دخلت عندي ممرضة:: اخيرآ صحيت يا مستر رحيم ارتاح شوية انا:: انتي مين و فين دكتور داني؟ ممرضة:: دكتور داني بياجي كل يوم المستشفي يتطمن عليك و هنكلمه دلوقتي و نبلغه انك فوقت انا بتفاجئ:: كل يوم! و مستشفي انا كنت اخر مرة في اوضة عماليات المختبر، ممرضة باستغراب:: مختبر ايه؟ انا:: ولا حاجة، ممكن تتصلي بدكتور داني تبلغيه اني فوقت زي ما قلتي؟ ممرضة:: اه حاضر، وكانت الممرضة نظرتها ليا غريبة، فالأخر عضت علي شفتها و خرجت، انا استغربت الموقف كله مش الحركة بس، كنت بفكر في كلامها اللي قالته ان داني بياجي كل يوم، و انا في مستشفى، وسط سرحاني لاقيت دكتور داني داخل عليا داني:: اهلآ بالبطل، وحشني من اخر مرة شوفتك فيها صاحي هههه انا:: دكتور داني فهمني كدا بالراحة هو انا متبنج بقالي كام يوم و ايه اللي جبني المستشفى انا مش كنت في المختبر في الشركة؟ داني:: انا بنجتك اربع ايام عشان متستخدمش العضو الجديد علطول، وجبتك المستشفي هنا عشان يهمتو بيك احسن من الشركة، و المستشفي دي تابعة للشركة يعني كل اللي هنا يعتبر شغال للشركة، وانت في قسم عناية مركزة يعني كل ساعة ممرضة تاجي تشوفك و تطمن عليك انا:: طيب ايه التجربة نجحت ولا ايه؟ داني:: نقدر نقول ناجحة بنسبة 50 ٪ دلوقتي انا بقلق:: يعني ايه 50؟ فهمني داني:: اهدي يا رحيم، جسمك تقبل العضو بشكل سليم، بس استخدامه لسه ما شفناهوش، لسه هنشوف في مشكلة في اخراج البول ولا لاء، و كمان ممارسة الجنس طبيعي ولا لاء انا:: طيب يعني دلوقتي اقدر اتحرك عادي ولا لاء؟ داني:: اكيد يا رحيم انت عملت العملية من اربع ايام يعني تقدر تتحرك و دا احسن ليك عشان تتفاعل، بس في حاجه لازم تعرفها انا:: حاجة ايه؟ داني:: انت.. عندك عقم و مش هينفع تخلف.. انا بصدمة:: مش هينفع اخلف! طيب مفيش اي حل؟ داني:: للاسف انا عملت كل اللي بوسعي، لاكن... انا بحزن:: شكرآ يا دكتور داني دخلت الممرضة علينا بعد ما خبطت علي الباب و داني سمحلها تدخل ممرضة:: انا جبت الفطار لمستر رحيم، و بعد الفطار هديله العلاج حطت الممرضة الاكل و بصتلي بنظرة كلها شرمطة في عيني و هي بتعض شفتها و خرجت داني بأبتسمة:: شكل في معجبين من اولها يا رحيم، اظن من نظارات ماري (الممرضة) ليك عجابها صديقك الجديد (علي زوبي) انا:: ليه وهي شافته فين عشان يعجبها؟ داني:: ماري هي اللي بتديك العلاج بنفسها، بتدهنلك كريمات و مراهم بنفسها مكان العمالية، بس متعرفش انك عامل تجربة. انا:: دانا صاحب الزوب و ما شوفتوش لسه داني:: دلوقتي تشوفه، بس بقولك ايه اتجنب انك تعمل اي علاقة النهاردة عشان نشوف اول يوم الوضع هيكون طبيعي ولا ايه اللي هيحصل، انا:: حاضر خرج داني و انا فطرت و بعد ما خلصت دخلت ماري مبستمة ماري:: وقت العلاج مستر رحيم انا في بالي:: هتموتي و تديني العلاج يا لبوة وانا صاحي عشان تلعبي في زوبري و اهيج و اقوم اركبك انا:: ماشي يا ماري شفت نظرة ماري ليا كلها شهوة و كان اول مرة احس الاحساس دا، احساس ان في واحدة هايجة و نفسها فيا، بدل اللي كنت بشوفه من ريهام و اختها و بثينه و عفاف و زيزي، و قلت لازم اعوض ريهام عن حرمانها معاي الفترة اللي فاتت، مهما كانت هي مراتي ليها حق عليا وسط سرحاني كانت ماري بتقرب مني و بترفع الهدوم اللي لابسها و نيامتني علي ضهري، كنت بدون بوكسر او اي حاجة من تحت لابس علي اللحم، اول ما عيني جات علي زوبري كأني في جسم واحد تاني، زوبري كان كبير و راسه كبيرة، و في زي خط بالطول من تحت واصل في زوبري كله و للبيضان، و اول ما ماري مسكت زوبري عشان تدهنه كريم حسيت بحرقان في خط الجرح مكان ايد ماري انا بوجع:: ايدك ايدك شليها بسرعة ماري شلتها بأستغراب:: في ايه؟ انا:: حاولي ما تمسكيش فيه كدا تاني، عشان بتألم لسه ماري:: حاضر بس لازم ادهنه كويس عشان الجرح يشفي بسرعة (بصت عليه) هو كام سنتي؟ انا:: عجبك؟ ماري بتعض شفتها:: من اول ما شفته انا:: مش هينفع نعمل حاجه دلوقتي زي ما انتي شايفة مش مستحمل ايدك فيه حتي ماري بأبتسمة:: خلاص انت هنا لغاية ما تخف و انا هستني بفارغ الصبر انا:: هو عجبك اوي كدا قبل ما تتكلم داني دخل علينا و ماري كان خلصت دهان و خرجت داني:: ها شوفته ولا لسه هههه انا:: بس في جرح بالطول حرقني اوي داني:: ما الكريمات دي عشان الجرح، و متقلقش في كريم بيعملك تخدير موضعي، عشان متحسش بألم و انت صاحي انا:: طيب انا هقدر اختبره امتي؟ داني:: ما تستعجلش، يوم ولا اتنين و نبدأ الاختبار، اهم حاجه دلوقتي عيزين نجرب اخراج البول انا بقلق:: طيب داني:: رحيم صدقني انا مقصرتش في حاجه، عملت كل اللي عليا، وكل اللي كانه معاي برضو عمله اللي عليهم بصيت لداني و سكتت، وبعد ساعة حسيت اني عايز اروح الحمام اتبول، روحت وبالفعل محستش بألم خالص، مسكت زوبي كان كبير و هو نايم، بقيت اتفحصه و شفت خط الجرح اللي من تحت و كان بالطول واصل من اول الراس لغاية لعند البيضان، غسلت ايدي و طلعت داني:: كله تمام، حسيت بأي ألم هزيت راسي ب لا، داني ارتسمت علي وشه ابتسمه فخر بنفسه . (مشهد اخر) _في شقة مجهولة، حسين و سندس مع بعض حسين:: مالك يا سندس ليه العياط دا بس دانا سحس حبيبك سندس بعياط:: عايز ايه يا حسين انت مش خدت اللي عايزة مني، سبني فحالي حسين:: دانا عملت كل ده عشان اقف معاكي الواقفة دي سندس:: عايز كام يا حسين و تمسح الفديوهات؟ حسين:: تعجبيني لما تفهيمها و هي طايرة، نقول 5 مليون كويس سندس بخضة:: اييه؟!، خخ خمس مليون؟ انت بتتكلم بجد حسين:: اه بجد وانا ها هزر مع كسمك ولا ايه سندس:: وانا اجيب الثروة دي كلها منين، خمس مليون ايه اللي عايزهم دول انت مجنون حسين:: خلاص هشغلك بيهم! سندس بأستغراب:: اشغتل بيهم، شغل ايه دا اللي هيجبلي خمس مليون، دا ولا حتي 100 ألف حسين:: الشغل عندي ملكيش فيه سندس بقلق:: شغل ايه دا؟ حسين بخبث:: هقولك في وقتها بس اول حاجة عايزك تمضي علي خمس وصلات امانة، كل واصل ب مليون جنيه سندس بعياط:: حرام عليك انا عملت ايه لكل دا، ارجوك يا حسين، سبني في حالي حسين برزعة قلم:: بقولك ايه يا كسمك انتي تقولي حاضر و بس، امسكي امضي ( بيديها الوصلات) مع كل ميلون هيكمل هديكي الوصل بتاعه، وبعد ما يخلصه كلهم ها تمشي، ومتخافيش يا ستي هنغنك معاي سندس خدت القلم مضت و الدموع زي المطر بينزل من عنيها، حسين:: دلوقتي انتي تحت امري، لو حولتي تعملي اي حاجه، هحبسك و افضح فاهمة ولا لاء، و دلوقتي هفهمك الشغل،... طارق ? يخرج طارق من اوضة موجودة في الشقة طارق:: اخيرآ دانا مستني الندها دي علي نار سندس باصه لطارق برعب:: طارق؟ انت بتعمل ايه هنا، انته عيزين مني ايه؟ حسين:: طارق، ياريت تاخود سندس تفهمها شغلها الجديد ههه سندس كانت هتصرخ، قام طارق كتم بوقها و حسين ضربها قلم حسين:: من غير حلفان صوتك لو خرج تاني او عملتي اي حاجه تاني غير اللي عايزها، لاسجنك و افضحك يا بنت الشرموطة، سندس بقيت تعيط من غير صوت و طارق اخدها معاه اوضة جوا، نيمها علي السرير و فضل يبوس في رقبتها و يقفش بزازها، و سندس بتعيط و مش بتعمل اي حاجه و سايبه طارق ينهش فيها، »»» بعد يومين«««« (المشهد الرئيسي) كنت مع داني و ڤيكي في مكتب الشركة بتاع داني داني:: انت بقالك يومين بدون اي نتيجة سلبية، قولي في اي حاجه بتشتكي منها؟ انا:: لا خالص دا حتي الجرح لم اسرع من ما كنت متخيل، و قادر امسكه بدون مخدر و مش بحس بألم اطلاقآ داني:: كويس، و دلوقتي وقت الجد، انت هتمارس الجنس و نشوف هل هتكون بشكل طبيعي ولا في حاجه غلط انا:: ماشي، بس ازاي؟ داني بأبتسمة:: بما ان ڤيكي معانا و هي دكتور في التجربة و هي اللي هتلاحظ، فا تقدر تمارس معاها بصيت لڤيكي لاقيتها مبتسمة، انا:: بدون تصوير! داني:: ليه؟ انا:: دكتور داني، انا مش عايز مشاكل مع حكومة بلدي، الحاجات دي ممنوعة في بلدي داني:: متخافش دا هنعرضه بس بين نفسنا، عشان نثبت نجاح العملية انا:: موافق بس بشرط داني:: انت مش سهل خالص يا رحيم. ايه شرطك انا:: حاجة تضمن ان الفديو لو اتسرب علي النت، انته تتصرفه مع حكومة بلدي، دا غير تعيوض سمعتي اللي ممكن تتشوه، داني:: بصراحة، انا مقدرش اضمن كدا، ممكن حد يسرب الفديو بدون علمي، خلاص بدون تصوير انا:: ماشي بس مش في الشركة داني بغيظ:: انت تعبتني يا رحيم، ليه مش في الشركة انا:: ايوة لازم اضمن ان محدش بيصور داني:: ماشي خود ڤيكي معاك الفندق انا:: ماشي، انا هعمل جولة كدا في البلد و شوية هتصل بڤيكي، اخليها تاجي عندي الفندق سبتهم و خرجت ڤيكي:: هنعمل ايه؟ رفض التصوير و كمان الفديو ممكن يتسرب بسهولة من ورانا داني:: محلولة، كاميرا صغير في اوضة رحيم اللي في الفندق، واي حد يوافق يحطها من اللي شغلين في خدمة تنظيف الغرف ڤيكي:: ماشي »» بالليل«« اتصلت بڤيكي و قولتها اني تحت الشركة مستنيها، بعد تلات دقايق نزلت و ركبت معاها العربية انا:: استني مش هنروح الفندق ڤيكي:: ليه؟ انا:: مش حابب المكان هناك ڤيكي:: اومال هنروح فين؟ انا:: خليني اسوق و هتشوفي المكان ڤيكي:: ماشي سوقت بڤيكي العربية و روحت بيها شقة كويسة و مرتبة ڤيكي:: ايه المكان دا؟ انا:: مكان تبع واحد صحبي ( بعد ما خرجت من عند داني حسيت انهم ممكن يغدرو بيا عشان كدا اتصلت بستيڨن، و طلبت منه مكان اقابل في Girl friend، عشان احتمال امارس معاها الجنس و هو طبعآ وافق، لاني كنت اتصحبت عليه طول الشهر و هو عجبه اسراري وعزيمتي في التدريب و قالي ان من زمان مدربش حد عنده عزيمة زايي، رغم انه تدريب مكثف و تقيل فشخ) انا:: تقدري تدخلي الحمام تاخدي دوش مكان الشغل و التعب طول الشركة ڤيكي:: مش لازم، يلا بينا علي كدا انا:: تؤتؤ، النضافة شئ ضروري ولا انا غلطان؟! ڤيكي:: لا مش غلطان، ماشي وكانت ڤيكي رايحة الحمام بس قولتلها انا:: اظن مش هتحتاجي شنطتك في الحمام ڤيكي:: اه، نسيت انا:: ڤيكي، حابة تقولي حاجة عشان نبقي صدقين مع بعض ڤيكي:: انت مش سهل يا رحيم، بصراحة دكتور داني، ساب معاية كاميرا مراقبة صغيرة، عشان هو محتاج الفديو دا باي طريقة انا:: انا معنديش مشكلة، بس لو اتسرب الفديو انا الوحيد اللي هتأذي في بلدي و هخسر سمعتي، هناك مش زي هنا يا ڤيكي، ڤيكي:: ماشي يا رحيم كسبت، يلا بينا الاوضة انا:: مش بالسهولة دي، ندخل الاوضة ملط دا شرطي ڤيكي:: رحيم انت ليه مش واثق فيا انا:: للاسف، الثقة دي بتتحس مش بتطلب ڤيكي بدون كلام تاني ابتدت تقلع هدومها و مع كل جزء يظهر من جسمها الابيض زي التلج، بحس ان زوبي بيحول يخرج من البنطلون مش بيقف بس، و بعد ما قلعت خالص شدتها في حضني و خدت شفايفها بوس بكل شهوة، كنت باكل شفايفها حرفيآ، شلتها علي دراعتي و كانت بالنسبالي خفيفة، عشان الشهر اللي اتفشخته مع ستيڤن، دخلت بيها الاوضة رميتها علي السرير و هي ملط قدامي نزلت فيها بوس و انا بقفش بزازها ام حلامات وردي، وهي بتضم بزازها علي وشي اكتر، فضلت ابوس فيها و نزلت علي بطنها لحس و بوس لغاية ما وصلت لكسها، فتحت اشفار كسها بصوابعي و بقيت الحس كسها بكل غل، كان كسها وردي و نضيف اوي، بقيت الحس فيه و خدت البظر في بوقي اشفطه و ادعك فيه، لغاية ما اترعشت و جابت علي وشي، قامت عملت وضع 69 انا تحت و هي فوق و كسها بقي في وشي، و هي بتفك البنطلون و شافت زوبري باست راسه و حطتها في بوقها، و انا هجت اوي و بقيت الحس كسها اكتر و طلعت علي خرم طيزها الحسه، دخلت صباعي كان واسع عرفت انها بتتناك في طيزها، دخلت صباعين في خرم طيزها و نزلت الحس كسها تاني، و هي بقيت تلحس زوبري كله، و تمصه لغاية زورها تخنق نفسها بيه و تطلعه تكح و تريل عليه، اتعدلت و نيمتها علي ضهرها و دخلت بين فخدها و بقيت افرش كسها بزوبي اللي كان طويل، و راسه ضخمة، بقيت افرش كسها و هي بصالي و بتدعك بزازها و مستنيه ادخله، فضلت افرش فيها علي امل انها تطلب ادخله، بس هي مطلبتش و انا اللي مقدرتش اصبر و دخلته من نفسي في كسها، اول ما دخلته قفلت علي وسطي برجلها عشان ماخرجهوش، بقيت اتحرك بالعافية عشان قافلة عليا برجلها جامد، بقيت انيك بالراحة و اسرع واحدة واحدة، و نزلت علي شفايفها مص و بزازها تقفيش و هي ابتدت ترخي رجلها من علي وسطي، بقيت انيك فيها جامد، و بعد عشر دقايق نيك، خرجت زوبري و كنت هنيكها في طيزها انا:: عندك مانع لو اجرب شرجي؟ ڤيكي:: معملتش حسابي في كوندوم، مش هينفع انا:: عادي مش لازم يعني ڤيكي:: لا مش عايزة امارس شرجي بدونه، دا قانون بالنسبالي، انا:: خسارة رفعت رجل ڤيكي علي كتافي و دخلته تاني في كسها، وبقيت انيكها بقوة و عنف عشان رفضت طلبي، وهي مع الألم بقيت تطلب اهدي بس انا ولا سامعها و بنيك اسرع و اعنف، و بقيت اقرص حلامات بزازها جامد، عدلتها و خليتها تعمل وضع الدوجي، و دخلت زوبري مرة واحدة في كسها، خليتها صرخت من الألم، بقيت انيكها و ارزع اقلام علي طيزها لغاية ما حمرت، و مسكت شعرها شديته جامد، و صوت خبط بطني في لحم طيزها بقي عالي من قوة رزعي، و بعد ساعة إلا، نيك في ڤيكي، حسيت اني هجيب قمت مخرج زوبري و خليتها تمص زوبري و جبت في بوقها و بلعته، ڤيكي:: انا تعبت اوي انا:: ماتجي جولة تاني ڤيكي بخضة:: اييه لا مستحيل، مش هقدر استحمل انا:: ههه، براحتك، ها كل تمام يا دكتورة، انا كويس ولا ايه ڤيكي:: دانت المفروض تمثل في افلام البورن، انا:: يلا بينا نستحمي سوا ڤيكي:: لا مش هدخل معاك، انت شهوتك عالي و انا مش هقدر اعمل معاك تاني، سبني ادخل انا الاول انا:: براحتك، دخلت ڤيكي الحمام اخدت دوش و خرجت ڤيكي:: ايه مش هتدخل انت كمان عشان نمشي انا:: لا انا هبات هنا ڤيكي:: ماشي باي خرجت ڤيكي و مشيت و انا دخلت الحمام اخدت دوش و كنت بفتكر لما ڤيكي بتقول انها مش هتقدر تستحمل نعمل واحد تاني عشان تعبت، و دا خلاني، مبسوط اوي، اني خلاص بقيت فحل جامد، »» بعد يومين«« كنت مع داني قدام الشركة و جون و ڤيكي معانا داني:: احنا هنروح دلوقتي عشان المؤتمر كله مستني يقابلنا انا:: لازم يعني ؟ جون بغيظ:: يعني ايه لازم، مش انت وافقت من الاول! انا:: هدي اعصابك دكتور جون، انا بشوف لو في اقتراح بدل المؤتمر ڤيكي:: مفيش اي اقتراحت يا رحيم، و متقلقش مجرد مؤتمر ساعة و يخلص و انت مش مجبر ترود علي اي سؤال مش عاجبك عقلي:: خلص نفسك كسم ساعة و نخلص يلاا من الزن دا روحت معاهم المؤتمر و داني فضل يتكلم علي دراسته للتجربة و انه فضل سنين يدرس فيها، وعرض صور زوبي قبل و بعد العملية، بس طبعآ رسم و بشكل أشعة، و فضل صحفين يسألوني بعض الاسأل و انا اجاوب، لغاية ما اسئلة بضان بقيت اسمعاها زي صحفي:: مراتك كانت بتتصرف ازاي في المشكلة اللي عندك، انا:: اللي بعده صحفي تاني:: لو كنت فضلت علي الحال دا كتير كنت هتتصرف ازاي؟ انا بغيظ:: اللي بعده صحفي اخر:: هل فكرت في التحرر قبل ما تجيلك دعوة تطوع للتجربة؟ انا بعصبية:: تحرر ايه وانت فكرني زيك هبعت مراتي تنام مع حد غريب، زي ما بتعمل مع امك داني فصل اليمك، بتاعي، و ڤيكي سحبتني ورا الستارة و دخلت جوا ڤيكي:: مالك يا رحيم انت كدا بتبوظ كل اللي عملنا، انا:: انتي مش سامعة بيقول ايه، تحرر ايه اللي افكر فيه دا ! ڤيكي:: هو بالنسباله التحرر عادي، وهنا غير مصر يا رحيم، كنت اتخطيت سؤله وخلاص انا:: اهو اللي حصل ڤيكي:: ارجوك ادخل اعتذر و كمل الوقت اللي فاضل في المؤتمر، و اي سؤال مش عاجبك اتخطئ، بس لازن تاجوب علي سؤال من كل اربعة عشان مش هينفع تتخطي كل الاسئله رجعت المؤتمر و اعتذرت و عملت زي ما قالتلي ڤيكي و خلص المؤتمر و رجعت الشركة معاهم تاني _في المكتب جون:: ايه اللي عملته دا انت كنت هتضيعنا كلنا بسبب اللي عملته انا:: رجعت و اعتذرت خلاص يا دكتور جون متكبرش الموضوع جون:: الموضوع كبير لوحده، انت فاهم انت عملت ايه.. انت غلطت في مؤتمر صحفي يعني كل اللي حصل هيتنشر بالتفصيل انا:: ايوة يعني و كلامك دا هيحل حاجة، لاء يبقي ملوش لازمة داني:: جون خلاص، اكيد الناس مش هتعلق قوي، هما هينشغله في نجاح التجربة انا:: اقدر ارجع ولا في حاجه تاني داني:: لا بس اعمل حسابك ممكن ابعتلك عشان اكيد في ناس هتكون حابة تتأكد بنفسها، لغاية بس ما اعمل اول عملية مضمونة انا:: خلاص تمام انا هبقي اجي لما تحتجني، رجعت الفندق و حجزت تذكرة طيارة لمصر، »» بعد يوم«« كنت في مطار مصر، شكلي متغير 180 درجة، عن قبل ما اسافر، كنت ماشي و لاحظت بنات كتير بتبص عليا و مركزين معايا، واللي تعض شفايفها، لاحظت هبة قاعدة لوحدها مستنياني، روحت قعدت جمبها هبة:: بعد اذنك الاماكن كتير فاضية، معجبكش غير هنا و تقعد انا:: اصل هنا احلي كتر خصوصآ لما اكون جمب واحدة قمر زيك هبة:: احترم نفسك بدل مل اعملك مشكلة هنا ابتسمت و قلعت نظارة الشمس اللي كنت لابسها، هبة كانت بصالي و ركزت شوية وقالت هبة بتفاجئ:: رحيم؟! انا بضحك:: بشحمه ولحمه هبة بدون ما تحس نطت في حضني، مكانتش مصدقة، لاحظت بنت كانت باصة ل هبة بغيظ انا:: هبة المطار كله بيبص علينا هبة اتكسفت و بعدت عني شوية هبة:: اسفة معرفش عملت كدا ازاي، بس.. انت شكلك اتغير اوي انا معرفتكاش انا:: بس انا اعرفك لو وسط مليون هبة بكسوف:: تعال يلا عشان اوصلك مشيت جمب هبة و هي طبعآ قصيرة عاملة زي ما تكون بنتي ركبنا العربية و هبة فضلت تسألني ايه اللي غير شكلي كدا و هل العملية نجحت و انا اجوب و هي كل شوية تتكسف و تبص للطريق و بعد مشوار طويل وصلنا عند العمارة عطيه البواب كان قاعد اول ما شاف هبة، قام عشان يسعدنا في شيل الشنطة عطية:: عنك يا ست هبة، انا هطلعها قدام باب الشقة عندك هبة:: لا يا عطية عند شقة استاذ رحيم عطيه بأستغراب:: عند شقة استاذ رحيم ليه لمؤخذة، هو الباشا يقربله؟ انا بأبتسمة:: كدا يا عم عطيه متعرفش سكان عمارتك يا راجل، عيب عليك و*** عطيه:: عدمن لمؤخذة، انت مين يا بيه؟ هبة:: دا رحيم يا عم عطيه عطيه اتفجأ من اللوك الجديد، و سلم عليا و جيه يشيل الشنطة قال عطيه:: يا بوي يا بوي، الشنطة دي مليانة زلط ولا ايه يا استاذ رحيم انا:: سيبها ياعطيه، خلاص شلت الشنطة بكل سهولة وطلعت الدور التاني عند شقتي، عزمت علي هبة تدخل معاي بس رفضت و قالت انها هتاجي وقت تاني و طلعت شقتها، دخلت كانت ريهام مش موجودة، قلت يبقي عند امها، دخلت اخدت دوش و لبست طقم رياضي، قعدت اكتر من ساعتين، محبتش اتصل بريهام عشان اعملها مفاجأة، و بعد ساعتين و نص، رجعت و كانت بتفتح الباب واول ما دخلت بصتالي بأستغراب ريهام بخوف:: انت مين و بتعمل ايه في شقتي، انطق بدل ما اصوت و الم عليك الناس انا بأبتسمة:: هتلمي الناس علي جوزك برضو ريهام بصتلي بأستغراب و دققت النظر فيا و قالت ريهام:: رر رحيم؟ انا:: بس كدا تعالي هتاي حضن دانتي وحشتيني موت ريهام قربت و مش مصدقة اللي شيفاه، شكلي متغير معضل و تسريحة شعري و محدد دقني و طريقة لبسي كل حاجه متغيرة، ريهام قربت مني قمت شدتها في حضني، و خدت شفايفها في بوسة طويلة دابت فيها، بعدين شلتها و دخلت بيها الأوضة، نزلتها علي السرير و قعدت ابوس فيها، واقفش بزازها، حسيتها مش متحمسة اوي ولا متجوبة، يمكن فاكرة نفس السيناريو هيتكرر، قلعتها و نزلت لحس في كسها قامت اترعشت و جابت شهوتها، قلعت البنطلون و نزلت البوكسر و ريهام مش باصة عليا، مستنياني اجيب شهوتي زي ما اتعودت و تقوم، قمت بليت زوبي بريقي و دخلت راسه بس، ريهام أتاوة، دخلت بقيت زوبري مرة واحدة، ريهام بشهقة:: ااااه، ايه دا يا رحيم انت بتعملي بصناعي وبصت عليا شافت زوبري برقت بصت لوشي و بصت عليه تاني ريهام:: اااه ايه دا يا رحيم اممم، اااه، ايه اللي حصلك اااه انا:: ششش مش وقته، وبقيت ارزع في كسها و هي قفلت برجلها علي وسطي، نزلت عليها بقيت ابوسها و اقفش بزازها، و لسه برزع في كسها تحت، لفيتها علي بطنها وخليتها وضع الدوجي و بقيت انيك فيها اجمد، وهي بتصوت بأعلي ما عندها من هياجنها ريهام:: اااه زوبرك كبير اوي يا حبيبي ااه اممم، ارجوك كفاية كسي اتهري اااه انا:: مش انتي عايزة كدا من بدري ريهام:: اااه ايوة بس بالراحة عشان خطري كسي باظ، سرعت في النيك عشان اجيب بسرعة، و بعد نص ساعة نيك متواصل مليت كس ريهام لبن، و نمت جمبها علي ضهري، و هي نامت علي بطنها من التعب ريهام:: دا بجد ولا انا بحلم انا:: تحبي اقوم نعمل واحد تاني عشان تتأكدي انه مش حلم! ريهام:: لاء لاء ابوس ايدك مش قادرة بس ايه اللي حصل انا:: اللي حصل يا ستي، وحكيت لريهام كل حاجه بس من غير ما اقولها علي ڤيكي اني نمت معاها و خبيت عنها حاجات كتير انا:: و دلوقتي ينفع تعمليلي كباية قهوة؟ ريهام:: قهوة! دانا هقوم اطبخ كل اللي في الفريزر يا حبيبي عشان خاطر تتغذي، دانا مش هسيبك بعد كدا انا:: طيب انا لسه تعبان تعالي نعمل واحد كمان ريهام:: لا مش دلوقتي عشان خاطري انا تعبت انا:: يعني بترفضي؟ ريهام:: لا لا خلاص موافقة، بس بالراحة عليا ابوس ايدك انا لسه مش واخدة علي كدا، عملت مع ريهام واحد تاني وبعد كدا ريهام قامت اخدت دوش و كانت بتطبخ اكل في المطبخ، وانا اخدت دوش بعديها، و كنت بتفرج علي التلفزيون الباب خبط قمت افتح كانت بثينه اللي اول ما شفتني بلمت بثينه:: انت مين و ريهام فين؟ ريهام من وريا:: بثينه تعالي ادخلي دخلت بثينه و هي عنيها عليا و مركزة معايا، وانا دخلت الاوضة غيرت هدومي و قلت لريهام اني هروح مشوار و جاي و سبتهم و نزلت، لاقيت عفاف في وشي انا:: ازيك يا عفاف؟ عفاف:: اهلآ يا استاذ انت ساكن جديد هنا في العمارة؟ عطية من وراها سمعنا:: دا استاذ رحيم يا بت يا عفاف، لسه راجع من السفر عفاف بصالي مصدومة:: اااا ازيك يا.. استاذ رحيم انا:: بخير، استأذن انا و سبتهم و رحت اقعد مع زين علي اي كفاتريا معكم كاتبكم (Zeus) (مشهد اخر) _عند ريهام و بثينه بثينه:: انتي هتجنيني يا ريهام يعني رحيم جوزك عمل عملية و خلته يقدر يمتعك يعني بتاعه كبير ريهام بأبتسمة:: دا عمل معاي مرتين و تعبت اوي، مش عارفة ازاي هتعود علي كل داه بثينه بعض شفيفها:: هو كان كبير اوي يا بت يا ريهام ريهام بجدية:: ايه يا روح امك دا جوزي، انسي اي حاجه في دماغك بثينه بخبث:: ها.. انا مش بفكر في كدا، انا بس كنت عيزاكي تفهمي منه ازاي اخلي جوزي انا كمان يقدر يعمل العملية زيه ريهام:: ليه و مال جوزك، هو مش تمام و مكفيكي؟ بثينه:: اه.. اه مكفيني بس يعني هيبقي احسن لو عمل العملية زي جوزك ريهام:: خلاص هفهم منه و ابقي اقولك (المشهد الرئيسي) رجعت بعد كذا ساعة من برا و كانت ريهام بتتعامل معايا بكل حب و محترماني علي الاخر قعدنا نتعشي سوا و بعد. ما خلصنا مستنيتهاش تلم الاطباق، و شلتها علي الاوضة ريهام:: عشان خاطري بالراحة، انا مش متعودة علي دا كله انا:: ماشي يا ريهام هبقي هادي معاكي، بس لو سخنت مليش دعوة هههه بقيت اقلعها و ابوس فيها و اقفش بزازها و بعد ما سخنت كنت بنيكها وضع الدوجي و قلت افتح طيزها عشان ابقي ابدل بين كسها و طيزها، بليت صباعي و دخلته، دخل بسهولة، طيب التاني، دخل بسهولة برضو، و ريهام مش حاسة بحاجة عشان بفشخ كسها بزوبري، طلعت صوابعي و بليت تلات صوابع و دخلتهم كلهم دخلو و ريهام أتاوة و مش حاسة لسه انا في بالي:: احا ريهام مفتوحة من ورا، »»» يتبع««« (الجزء السابع) معكم كاتبكم(Zeus) بعد ما دخلت تلات صوابع في طيز ريهام و هي مش حاسة بسبب زوبري اللي بيفشخ كسها انا في بالي:: احا ريهام مفتوحة من ورا.. شلت صوابعي و عملت نفسي معملتش حاجه و بقيت ازرع في كسها و بعدين جبت في كسها و نمت جمبها علي ضهري ريهام:: يخرابي مش عارفة هستحمل كدا كل يوم ازاي هيهيهي انا:: شوفتي بقي ان ما يعجبكيش العجب يا ريهام، ريهام:: بهزر يا روحي، هقوم انا اخود دوش بس اوعي تاجي ورايا انا تعبت النهارده بجد سبتني ريهام و انا قعدت افكر يمكن ريهام بتنيك نفسها بخيار من طيزها، او حبت تجرب نيك الطيز و فتحت طيزها بنفسها زي ما بتشوف افلام السكس، حاولت اكدب اللي عرفته، بس التفكير واخد عقلي، نمت و التفيكر مالي عقلي، (مشهد اخر) »» تاني يوم«« -عند بيت اهل ريهام سندس قامت تفتح الباب بعد ما خبط و كان حسين سندي بخوف:: انت جايلي البيت ليه؟ حسين:: لسه شايف امك نازلة و ابوكي في المكتبة، كنت قريب قلت اجي اتسلي معاكي علي السريع سندس:: مش هينفع هنا ممكن حد يدخل علينا حسين زاح سندس لورا و دخل قفل الباب و مسكها من شعرها حسين:: ايه يا كسمك انتي تنفذي و بس و اعملي حسابك معاكي اوردر بالليل فاهمة ويلا اقلعي عشان اتمتع بيكي شوية قبل ما حد ياجي سندس كانت بتعيط و بتقلع هدومها و حسين ولا همو بقي يبوس سندس من شفايفها و يقفش بزازها و طلع زوبه و شد سندس من راسها تنزل تمصه، نزلت سندس و عنيها دموع بقيت تمص غصب عنها زوب حسين، و حسين مستمتع و مغمض عينه، و في عز ما الاتنين مشغولين كان عاشور ابو سندس فتح باب الشقة و اول ما شاف بنته سندس بالمنظر دا زعق جامد و مستحملش قام وقع علي الارض، سندس شافت المنظر بالبطئ ابوها وقع قدمها و حسين بيعدل هدومه و بيجري علي تحت، مسكت الفون بتاعها و اتصلت بأمها وهي و بتكبي سندس:: ماما ألحقيني بسرعة (المشهد الرئيسي) بعد ما كنت في الصرافة عشان اغير الدولارات اللي كانت معاي اتصلت بجماعة اصحابي قعدنا علي كفاتريا و بنضحك و بنهزر، و فوني رن كانت ريهام اخدت الفون علي جمب و رديت انا:: ايوة يا ريهام في ايه؟ ريهام بعياط:: رحيم تعالي المستشفى ارجوك بابا تعبان في المستشفى انا:: ايه انا جايلك حالآ اخدت العنوان من ريهام وقفلت معاها و استأذنت من اصحابي و رحت لريهام المستشفى كانت هي و اختها سندس و امها هناك بيعيطه انا:: ايه اللي حصل يا ريهام عم عاشور ماله؟ ريهام:: تعب فجأة وجبنا علي المستشفى ولسه جوا مخرجش انا:: اهدي بطلي عياط انت و حاولي تخليهم يهدو معاكي مديحة بحزن:: كتر خيرك يبني، انت تعرف ريهام؟ ريهام بتحول تهدي:: دا رحيم جوزي يا ماما مديحة بصتلي بأستغراب مش مصدقة وقبل ما تتكلم الدكتور خرج وقفنا معاه نفهم حالة عم عاشور الدكتور:: الحالة حرجة جدآ، واضح كدا ان اتعرض لخبر او حصلت معاه حاجه وحش اوي مقدرش يستحملها فسببتله سكتة دماغية مديحة:: يعني ايه يا دكتور؟ الدكتور:: بصراحة مش هقدر اخبي عليكم بس، اللي حصل لوالد حضرتكم دا، سببله شلل مؤقت و تقل في اللسان، مديحة بعاط:: يا مصبتي يا مصبتي، يا لهوي، يا حصرتي عليك يا عاشور انا:: اهدي يا حماتي، فهمني كدا يا دكتور يعني مع العلاج هيقدر يرجع زي الأول؟ الدكتور:: الشلل مع الوقت و ممارسة العلاج الطبيعي، بأذن *** هيرجع بس تقل اللسان مقدرش اقولك عليه حاجه، ممكن يخف و ممكن.... مديحة فضلت تعيط و ريهام مدمعة هي كمان أما سندس فا اغمي عليها، شلتها و دخلت بيها اوضة و جات ممرضة فوقتها و قالت ان عندها ضعف و علقتلها محلول، بعدين انا روحت دفعت مصاريف العلاج عشان عم عاشور، و بعدين مديحة كانت قاعدة مع جوزها عم عاشور، و ريهام قعدت مع امها عشان لو حصل حاجة، وسندس كانت تعبانة قلتلهم هروحها البيت وانته خليكم مع عم عاشور، سندت سندس و نزلنا تحت ركبنا تاكسي و روحتها البيت، عند باب العمارة مكانتش قادرة تقف، فا شلتها و طلعت بيها، ودخلنا الشقة، دخلتها اوضتها نيتمها علي السرير، انا:: عايزة حاجه قبل ما امشي؟ سندس مسكت ايدي بعياط:: رحيم انا اسفة (عياط بحرقة) انا:: علي ايه بس؟! سندس:: بسبب اخر مرة اتكلمت معاك فيها، سمحني عشان خطري، انته سندنا الوحيد دلوقتي انا بأبتسمة حزينة:: انتي اختي الصغيرة يا سندس، متقوليش كدا، سندس فضلت تعيط وانا هديتها لغاية ما نامت، بعدين نزلت روحت البيت »» بعد تلات ايام«« كنت بحول ألاحظ تصرفات ريهام و ارقبها اشوفها بتكلم حد او بتقابل حد عشان اتأكد انها بتخوني ولا هي فتحت نفسها من ورا، بصراحة مفيش اي حاجة تبين انها بتخوني، لغاية ما بقيت انفض الموضوع من دماغي، (الساعة 4:13 العصر) روحت المستشفي عشان عم عاشور كان هيخرج، روحتلهم و روحته البيت طبعآ كان معاه كرسي معاقين، عشان مش هيقدر يمشي، وسندس مكانتش موجودة معانا ولا في البيت انا:: ألف سلامة عليك يا عم عاشور ريهام:: رحيم انا هقعد هنا كام يوم برب يحتاجه حاجة انا:: ماشي يا ريهام، ريهام:: طيب انا هروح اجيب كام طقم عشان مش معاي هدوم هنا انا:: خلاص هستناي هنا جمب عم عاشور علي ما تاجي نزلت ريهام و كان عم عاشور علي السرير و مديحة ادتله العلاج، وخرجت قعدت معاي في الصالة مديحة:: شكرآ يا رحيم انا ببرود:: انا بعمل كدا عشان عم عاشور بس مديحة:: انت لسه زعلان مني، ياود انا بس كنت بزعل انك بتزعل بنتي عشان كدا كنت بدايق منك انا:: وهزعل علي ايه، انك قليتي مني و هنتيني و كأني كلب، لا عادي ولا يهمك مديحة قربت مني:: خلاص متزعلش بقي، دا احنا لولاك مكانش عرفنا نعمل ايه، وريهام عرفتني كل اللي انت عملته لما سفرت برا انا:: عرفتك ايه؟ مديحة بأبتسمة خبث:: كله، كل حاجه و انها بتتعب منك جامد انا:: عرفتك اني راجل صح ولا انا غلطان؟ مديحة:: طبعآ وسيد الرجاله، انا:: طيب يلا روحي اعمليلي كباية قهوة مديحة:: من عيني حاضر، انت تأمر قامت مديحة و ركزت في طيزها وشكلها هجت عليها، و بتاعي ابتدي يصحي، قلت في بالي انا لازم اربي اللبوة دي علي اللي كانت بتعمله معاي زمان، بعد خمس دقايق رجعت مديحة و معاها القهوة و بتدلع في الماشية بتاعتها، فهمت ان كسها نقح عليها و عايزة فيه، مديحة:: اتفضل القهوة يا رحيم انا:: علفكرة بنتك ريهام مديقاني مديحة:: ليه بس عملت ايه البت دي و انا اربيهالك انا:: بكون عايزها و هي بتفضل تقولي تعبانة و مش هتقدر تستحمل، قوليلي اعملها ايه بقي، مديحة:: مانت بالراحة عليها برضو دا هي قالتلي انها بتتعب من اول واحد و انت مش بترحمها انا:: طيب اعمل ايه يعني، متجوز و مراتي مش مكفيا احتيجاتي، اتجوز عليها طيب ولا ايه؟ مديحة:: يا لهوي لا، انا هتكلم معاها في الموضوع دا، وبعدين انت بتحتاجها كتير اوي كدا فطبيعي تتعب انا:: اعمل ايه يعني، انيك مين لما مراتي مش مكفياني مديحة بكسوف وصوتها واطي وخارج بالعافية:: طيب انا ممكن احول.. احم.. اسعدك لو بتتعب اوي كدا انا:: يعني انتي موافقة انيكك مديحة بكسوف:: وطي صوتك عاشور يسمعنا، وو ويعني انا بساعدك بدل ما تروح لوحدة غريبة و تضحك عليك، و بنقذ بنتي من درة ممكن تجيلها انا:: طيب انزلي طلعيه و مصيه مديحة بصتلي بأستغرب :: بس انا ما عملتش كدا في حياتي، انا:: يعني مش موافقة طيب، سلام انا ماشي مديحة مسكتني من ايدي:: لا لا خلاص موافقة بس تعال ندخل اوضة سندس بدل ما عاشور يحس بينا ويتعب بزيادة انا:: لا هنا في الصالة، ولو اتكلمتي تاني اعتبري اني متجوز علي بنتك و كمان ممكن ترجع مطلقة عادي مديحة بكسرة:: حاضر، قعدت علي كنبة الانتريه و مديحة نزلت بين رجلي و بقيت تفك البنطلون، وطلعت زوبري من البوكسر، شهقت من طوله ومسكته لحست الراس بعدين غمضت عنيها و دخلت الراس في بوقها و بقيت تمص فيها و بعد شوية اندمجت وهاجت و بقيت تمص اكتر و تدخل زوبري اكتر في بوقها، لاحظت انها بتمص بخبرة، دا مش مص واحدة اول مرة، كانت تمص زوبري و تفرك بضاني و تنزل عليهم تشفطهم، مسكت شعرها في قبضة ايدي و حشرت زوبري كله في زورها، لغاية ما اتخنقت و بقيت تضربني في رجلي عشان اخليها تتنفس، قمت طعلت زوبري منها قعدت تكحكح و تريل مديحة:: بالراحة عليا شوية انا مش حملك انا:: بس يا شرموطة، كملي و انتي ساكتة بقيت تكمل مص و هي هيجانة، و مرا واحدة ريهام فتحت باب الشقة و معاها شنطة هدومها الصغيرة، و لما شافت المنظر برقت مديحة بخضة:: يا لهوي يا لهوي، ريهام صدقيني انا هفهمك كل حاجه ريهام بصالي بغضب:: تقدر تفهمني ايه اللي بيحصل هنا انا ببرود:: امك شرموطة و كانت محتاجة تتكيف مديحة بصتلي و الدموع في عنيها، و ريهام بصت لامها و ساكتة مش بتتكلم قمت و دخلت زوبري في البنطلون و عدلت هدمي:: هتاجي اوصلك ولا هتقعدي مع امك الشرموطة؟ سبتهم و نزلت و قبل ما امشي لاقيت ريهام بنتادي عليا، وبقتولي انها هتروح معاي روحت انا و ريهام و هي بتتعامل معاي بزعل، وانا منفضلها (مشهد اخر) _في الشقة المجهولة حسين واقف مع واحد بيتكلمه حسين:: ها امبسط يعم ولا لسه؟ شخص:: هي حلوة وانا امبسط معاها، بس هي كانت بتعيط، ودا قفلني بصراحة حسين:: معلش هعوضك عن دا المرة الجاية الشخص:: يا ريت يا حب انا جاي افرفش مش اتخنق، امسك يعم (فلوس) حسين خد حسابه من الزبون، و مشاه و دخل عند سندس اللي بتبكي في الاوضة علي السرير حسين:: ايه يا كسمك، الزباين بتشتكي انك بتنكدي عليهم، بقولك ايه، لو جاتلي شكوة تاني منك، انا مش هرحمك فاهمة سندس بعياط:: حاضر حاضر حسين:: اسمعيني كويس بكرة معاكي اوردر، بس مش هتتقابله هنا، هديكي عنوان كباريه تروحي علي هناك تخلصي معاه، انا متفق معاه علي راسين لو كتر قوليلي وانا هتعامل بس انتي مكليش فيه، شوفي كام واحد عايزك و خلصي و روحي، يلا البس هدومك عشان تروحي و خودي ال200 جنيه دي، ابقي اصرفي منها سندس لبست الهدوم وهي بتعيط و اخدت ال200 جنيه عشان مش معاها فلوس موصلات و روحت بيتهم (المشهد الرئيسي) كنت هنام انا و ريهام، ولسه بقفش بزازها صدتني انا:: مالك يا ريهام؟ ريهام:: هو ايه اللي مالي، انت عايزني بعد ما عملت كدا مع امي اسمحك عادي انا:: امك اللي شرموطة اعملك ايه؟ ريهام:: اوعي ما تلمسنيش، انا لولا اني مش حابة اقعد معاها جيت هنا انا:: دا اخر كلامك؟ ريهام:: اه اخر كلامي، سبتها و نومت و نفضتلها، وهي كانت فكراني هتحايل عليها زي زمان (تاني يوم الساعة 9:00 الصبح) صحيت علي رنة فون و كانت حاتم مدريي، بيقولي امتي هرجع الشغل، قلتله اول الاسبوع الجديد، قفلت معاه و كانت ريهام مش جمبي، خرجت لاقيتها في المطبخ، سبتها و دخلت الحمام اخدت دوش، وقعدت قدام التلفزيون ريهام:: احضرلك فطار؟ انا ببرود:: مش عايز.. مليش نفس ريهام دخلت الاوضة و لبست قميص بيت محزق فيها و بزازها هتنط برا و قعدت جمبي ريهام:: يلا بينا جوا انا:: لاء ريهام:: ليه؟ انا:: مش بمزاجك يا ريهام، مش وقت ما تحبي اكون تحت امرك، لاء خلاص مش انا اللي اعمل كدا غيرت هدومي و كنت نازل شوفت في وشي بثينة بثينه:: حمدال*** علي سلامتك يا رحيم انا ببرود:: شكرآ، اتجهلت بثينه و نزلت روحت بيت ستي اسلم عليهم، اول ما وصلت وفتحتلي نورا اللي اتفاجأت بيا نورا:: رحيم! انا:: ازاي عرفتيني؟ نورا:: الشكل بيتغير بس البني ادم واحد، ادخل دخلت و سلمت عليها و روحت سلمت علي ستي، ونورا عملتلي شاي و لاحظت انها طول القاعدة مركزة في شكلي، وعضلاتي، وخدت بالي انها عضت شفتها غصب عنها، المهم قعدت عند ستي شوية كان النهار عدي و الليل جيه، سبتهم و مشيت كنت لسه مخنوق اتصلت بزين صحبي انا:: ألو ايوة يسطا اخبارك زين:: تمام انت عامل ايه؟ انا:: تمام بس مخنوق شوية، عيزين نقعد زي زمان يسطا مش معاك حاجة تعلي (حشيش) زين:: عندي الاحلي، حظك حلو قبلني شوية هبسطك علي الاخر انا:: ايه هتخليني انيكك ولا ايه ههه زين:: يا ابن الكلب يا عرص، اخلص اقفل و علي الساعة 8 هجيلك نروح سوا انا:: ماشي يسطا سلام قفلت مع زين واتمشيت شوية في الشارع لاقيت واحدة غلبانة كبيرة في السن معاها عيل صغير شكله لسه بيرضع، كانت قاعدة علي الرصيف بتبيع مناديل، و في دموع في عينها، رحت عدنها انا:: مساء الخير يا امي الست:: الحمد*** يا ابني امانة تسعدني باي حاجة يبني الواد تعبان و مش قادرة اجبله العلاج انا:: ابنك دا علي كدا؟ الست:: لا يا ابني دا ابن بنتي *** يرحمها انا:: ليه و ابوه فين... اتوفي هو كمان؟ الست:: ابوه (اتحسبنت فيه) يا ريته ميت، انا:: ليه كدا؟ الست:: انا هفهمك الحكاية يبني، انا كنت عايشة انا و بنتي لوحدنا بعد ما جوزي مات، مكانش حلتنا غير شقة كانت كبيرة و واسعة، جوزي ورثها من ابوه زمان، و بعد ما مات حالتنا ادهورت، بنتي كانت حلوة و طيبة طلعت تشتغل عشان نقدر نعيش، و جالها عريس اطرت تتجوزه عشان ترتاح من الشغل و يبقلنا ضهر ورجال نتحاما فيه، كان كويس معانا، لغاية ما اتجوز بنتي، اقنعنا نبيع الشقة و نشتري شقة اوضة و صالة، وبالفلوس دي نعمل مشروع صغير هو بيفهم فيه، عشان عشيتنا تتحسن، صدقنا و مضينا علي بيع الشقة، طلع نصاب، و خلانا نكتب الشقة باسمه، ورمانا في الشارع انا و بنتي بعد ما طلقها، مقدرناش ناخود حق ولا باطل، قعدنا في اوضة صغيرة فوق السطح، و بنتي طلعت تشتغل تاني، و بعد شهر تعبت و طلعت حامل، ويوم ما ولدت كانت فارقتني يا ولدي، وبقيت لوحدي انا و حتة لحمة حمرة بحاول اربيه، ولو اني حاسة اني هسيبه وحيد في الدنيا انا بحزن:: متقوليش كدا، **** يديكي طولت العمر، طيب قوليلي اللي كان متجوز بنتك دا ساكن فين؟ لسه في الشقة؟ الست:: باعها يا بني و بيقوله راح بلاد برا، ومحدش يسمع عنه انا:: طيب قومي معاي الست:: علي فين؟ انا:: هنروح لدكتور يشوفكم الست:: كتر خيرك يبني ملوش لوزم، انا بس عايز حق العلاج بتاع الواد اليتيم دا انا:: زمانه تعب اكتر و ممكن يحتاج علاج غيره وقفت تاكسي و ركبت انا و الست و حفيدها و روحت عند دكتور كشف عليهم الاتنين، و اشترتلهم العلاج، و شوية اكل، و روحتها الاوضة اللي فوق السطح اللي عايشة فيها، وقلتلها اني هازورها كل فترة و اديتها مبلغ صغير و نزلت من السطح، كان زين بيرن عليا انا:: ايوة يسطا فينك زين:: انا جايلك البيت دلوقتي انا:: لا مش في البيت تعال عند **** مستنيك هناك وبعد ما قفلت مع زين، قعدت عشر دقايق لاقيته بينادي عليا من عربية ملاكي بيضة، روحتله وركبت معاه كان معاه الواد حمو و واحد تاني اسمه سيف زين:: هروق عليك النهارده، يسطا انا:: يعم اتنيل اخلص مش بالكلام سيف ساق بينا لغاية ما وقف قدام كباريه انا بتعصب:: كباريه يسطا؟ زين:: يعم مرة من نفسك، دانت هتدلع انا:: يسطا بلاش كباريهات و قرف مش ناقصة نجاسة حمو:: فكك يا رايق، عيش يومك يعم لما حمو كلمني افتكرته لما بثينه ركبت معاه العربيه من عند اول شارعنا، و نفس العربية البيضة دي معني كدا ان سيف دا صاحب العربية زين:: يلا يسطا يوم وخلاص نزلت معاهم دخلنا الكباريه، كنت فاكر هنقعد علي الطربيزات الموجودة، بس سيف خدنا عند سلم للدور التاني، كان مكان واسع فيه شباك كبير جايب الكباريه تحت و في في كنب انتريه و في بابين كل باب يدخلك علي اوضة تاني صغيرة و كدا فيها سرير لزوم المتعة زين:: انده للبنات يا سيف سيف:: دقيقة واحدة، برن عليه يبعت البنات قعدنا و بقينا نشرب بيرة و سجاير حشيش، و بعد عشر دقايق دخل علينا تلات شراميط، انا:: ايه يسطا انته معملتوش حسابي ولا ايه؟ زين:: لا يعم عملنا حسابك انا:: ايوة بس دول تلاتة واحنا اربعة سيف:: لا مانا عامل اوردر من برا و لسه هيوصل شوية انا:: ايوة يسطا، بتعمل اوردر مخصوص سيف:: ههه ادينا بنغير، يلا كل واحد يخدلو واحدة يمرح معاها زين:: انا هاخود دي _ حمو:: وانا هاخود دي كل واحد اختار واحدة و سابولي واحدة بزازها و طيزها وسط، روحت للبنت شدتها في حضني:: ومالها دي، وحشة يعني، دي قمر،(همست في ودنها) شوفتي انتي حظك حلو وقعتي معايا، هدلعك البنتين التانين كان عنيهم عليا، بس انا خدت اللي معاي و دخلت اوضة من الموجودين، شديت البنت نيمتها علي السرير و بقيت ابوس فيها و هي بتمص شفايفي و بتاخود لساني في بوقها بخبرة، بقيت اقفش بزازها و قلعتها الجيبة القصيرة اللي لابساها و كانت من غير كلوت، هيجتني عليها، بس افتكرت انها شرموطة و بتتركب من كله ، مرديتش الحس كسه من غير ما تحس عملت نفسي بشوف شكله و بعبصتها فيه، و نزلت علي بزازها مص، بعدين نمت علي ضهري و هي علطول راحت عند زوبري تطلعه من البنطلون و اول ما شافته شهقت البنت:: يخرابي علي جماله، بقالي كتير ما اتمتعتش بواحد طويل كدا، نزلت البنت تمص زوبي بقيت تمص الراس و تدخل لسانها في الفتحة و بعدين تنزل تلحس زوبري من الجناب و تنزل علي بضاني تشفط فيهم و هي ايدها بتدعك في زوبري، بعدين تفت عليه غرقته و بلعته كله في بوقها لغاية زورها و تخرجه تاني بعدين تمص الراس بس و تدعك فيه باديها الاتنين و تنزل ايد علي بضاني، انا:: كفاية يا لبوة هنقضيها مص يلا كيفيني البنت:: من عيني يا روحي انت تأمرني البت طلعت علي بطني و وقفت علي ركبتها و مسكت زوبري عدلته علي فتحة كسها وكانت لسه هتقعد بالرحة، مسكتها من وسطها و رزعت زوبري كله فيها خليتها صرخت بصوت عالي البنت:: اااه حرام عليك شقتني اااه انا:: لزوم النمرة وكدا يلا وريني جمال نطتك بقيت تتنطط علي زوبري بالراحة، و مغمضة عنيها، ميلتتها عليا و بقيت امص شفيفها و اقفش بزازها، بعدين بقيت امص بزازها واعض حلامتها، فضلنا كدا عشر دقايق، لغاية ما قالتلي انها تعبت من الوضع، عكست الوضع و خليتها هي علي ضهرها و زوبري لسه في كسها، رفعت رجلها علي اكتافي و بقيت ارزع في كسها بزوبري، وهي بتصرخ و بتطلب مني اهدي و انا ولا سأل فيها، بقيت احفر في كسها و هي بتصوت بصوت عالي، البنت:: عشان خاطري كفاية كسي اتهري انا:: لا اجمدي كدا اومال لو كنت واخد فياجرا هتعملي ايه البنت بخضة:: يعني انت مش واخد فياجرا؟ انا:: ملهاش لزوم، بقيت ارزع فيها علي الوضع دا اكتر من عشر دقايق و بعدين حسيت اني هجيب وانا كدا كدا مش بخلف فا جبتهم في كسها، و اترميت جمبها اخود نفسي البنت:: يخرابي تعبتني بجد انا مش هقدر اكمل شغل و هاروح انا:: واضح ان اللي بينيكك شوية مراهقين او شوية عجايز البنت:: ينفع تديني رقمك، انا مش هقدر استغني عنك انا:: ههه للدرجتي! البنت:: اه، انت اسمك ايه انا:: رحيم البنت:: وانا سالي او سوسو يا روحي، انا:: بعدين هديكي الرقم يلا بينا نلبس لبست انا و سالي و خرجت برا الاوضة و شوفت زين و حمو برا بيشربو و يضربو زين:: ايه يعم كل دا، دانا خصلت والواد حمو خلص، و سيف الاوردر بتاعه وصل دخل جوا بيها حالآ سالي:: مش هتجيب الرقم يا حبيبي بقي زين:: ايه عجبك للدرجاتي؟ سالي:: دا بوظني خالص، و مش هقدر اكمل شغل حتي و هاروح حمو:: تقيل يا عم رحيم، شرفتنا و رفعت راسنا زي ابو صلاح انا:: ههه، بعد الصيت اللي عملتهولي اهو الرقم يا سوسو ما يغلاش عليكي اديت لسالي الرقم و قبل ما تمشي قامت بستني بوسة طويلة من شفايفي و مشيت زين:: طيب يا عم يلا بينا تحت نشرفش شوية علي ما يخلص سيف انا:: يلا بينا نزلنا تحت قعدنا علي طربيزة، كان فيه رقاصة جامدة موت، بقيت اشرب بيرة انا و اللي معاي و لاقيت واحدة بعيد شوية عني مركزة معاي، بصيت علي الرقاصة شوية و بصتلها تاني لاقيته لسه مركزة معاي كأنها بتحفظ شكلي او شبه حد تعرفه، عشان نظرتها مش بتقول انها معجبة او كدا، نفضت و كملت شرب لغاية ما واحد من الجاردات ميل عليا و قالي (الهانم عيزاك في كلمة) اتردد اروح ولا لاء، بس قلت اشوف عايزة ايه، قمت و روحت للطربيزة بتاعتها انا:: نعم؟ هي:: تع اجلس هون انا:: هون شكلك مش مصرية، قعدت جمبها:: ها نعم؟ هي:: مو انت رحيم؟ انا:: مثلآ، عايزة ايه بقي؟ هي:: مو انت ياللي كنت متطوع لتجربة شركة فور لايف في انجلترا انا:: عرفتي منين؟ هي:: المؤتمر كان متذاع عالني، انا:: ايوة انا رحيم و انا اللي متطوع للتجربة و اللي كنت في المؤتمر نعم؟ هي:: لا تكون عصبي هيك، انا بأشارة مني لهادول ينسروك لفافيت صغيرا انا:: طيب انتي يعني ندهالي عشان تعرفيني انك معاكي جردات ولا ايه مش فاهم؟ هي:: لا رحيم انا مو نديتلك مشان هيك، انا مو حابة نبتدي معرفة اولها خناق، بصراحة انا نفسي فيك عندك مانع؟ انا:: لو رفضت؟ هي:: لو رفضت ترجع ويا اصحابك، انا مو احب شئ غصب، بس انا ابيك ابي اجربك اي او لاء؟ انا:: ماشي بس انا تعبان دلوقتي لسه مخلص علي واحدة فتلاقيني مش معاكي، هي:: مو هلاء عطيني رقم جوالك و انا اتواصل معك وقت تكون فاضي انا:: ماشي، اديتها رقم فوني و اخدت رقمها انا:: اسجله ايه؟ هي:: وردة (وردة_ 31 سنة، بيضة، 167 سم، بزازها كبيرة و مغرية، وطيزها اكبر من المتوسط، شفايفها وردي وهي نفسها شكلها جميل، وردة إمراتية الجنسية، جوزها غني فشخ و صاحب شريكات و مصانع في الإمارات، و بيتعامل مع شريكات و بيعمل صفقات في مصر و الشرق الاوسط،) سبتها و رجعت الطربيزة اللي كنت عليها تاني زين:: ايه يعم ارحم شوية فوق وتحت انا:: يعم فكك هو صحبك سيف لسه فوق زين:: خلاص نازل، اهو نزل نزل سيف و كان وراه بنت وكان جاي علينا، سيف:: هات ياض محفظتي حمو:: امسك سيف:: خودي دول ليكي متقولوش عليهم كل دا وانا ما شفتش البنت و اول ما شفت وشها من قرب و هي بصتلي انا برقت وهي خافت و وشها اصفر، سيف اداها الفلوس و مشيت بسرعة انا في بالي:: احا سندس شرموطة معقول؟ انا:: قولي يا سيف هو انت تعرف البت دي من بدري؟ زين:: ايه يعم ارحم شوية سيب حاجه للغلابة سيف:: لا معرفهاش اصلآ، دي شغالة مع واحد اعرفه معرفة سطحية كدا انا:: اه تمام سيف:: ليه تعرفها؟ انا:: لا يعم اعرفها منين هي بس عجبتني زي ما قال زين زين:: وقلت كمان سيب حاجة للغلابة انا:: يعم بطل نق جبتنا ورا، يلا بينا كنت قايم و شفت وردة كانت بصالي و ابتسمت ركبت العربية معاهم و نزلت عند البيت روحت كان الوقت ليل، دخلت العمارة شفت عفاف اتخضت اول ما شافتني عفاف:: استاذ رحيم ازيك انا:: ايه يا عفاف مالك؟ استاذ عبده ورايا:: رحيم، انت بتعمل ايه تاني مع عفاف هنا انا:: ولا حاجة انا كنت داخل و شفت عفاف سلمت عليها و كنت طالع صح يا عفاف عفاف:: ايوة فعلآ يا استاذ عبده عبده:: وانت راجاع بالليل اوي كدا ليه يا رحيم؟ انا ببرود:: مزاجي عندك مانع؟ عبده:: لا معنديش بس مش منظر، لو حد تاني شافك واقف مع عفاف كدا يفهم الموضوع غلط انا:: خلي اللي يفهم يفهم، انا مليش دعوة بحد واللي عنده مشكلة ياجي يكلمني عبده:: طيب تصبح علي خير طلع عبدالرحيم شقته و كانت عفاف بصالي انا:: تصبحي علي خير يا ام نيرا عفاف:: وانت من أهله يا استاذ رحيم، سبتها و طلعت الشقة، دخلت لاقيت ريهام صاحية و مستنياني ولابسه قميص نوم كاشف كل حاجه ريهام:: كنت فين؟ انا:: قاعد مع اصحابي ريهام:: احطلك تتعشي؟ انا:: لا اتعشيت برا، وسبتها و دخلت اوضة النوم و كنت بغير، لاقيت ريهام جات ورايا ريهام:: انا لابسه القميص دا من بدري و مستنياك انا:: انا تعبان و عايز انام ريهام قامت و بقيت تحسس علي صدري:: انت لسه برضو زعلان، يعني كنت عايزني اعمل ايه و انا شيفاك مع امي بالمنظر دا؟ انا:: اعملي اللي تعمليه و ابعدي عني عايز انام، قلتلك مش بمزاجك غيرت هدومي و سبت ريهام بنارها و نمت (تاني يوم الساعة 10:00 الصبح) صحيت من النوم كانت ريهام مش جمبي خرجت كانت قدام التلفزيون، سبتها و دخلت الحمام اخود دوش، دقيقتين و حسيت بريهام ورايا حضناني، لفيتلها لاقيتها ملط انا:: في ايه يا بت مالك؟ ريهام:: حرام عليك كدا، خلاص بقي انا:: لا لازم تتعلمي الادب ريهام:: اتعلمته و خلاص مش هتتكرر تاني انا:: خلاص لغاية لما يبنلك صحاب ريهام:: يعني اتصل بيهم عشان ترضي ولا ايه؟ انا:: هما مين؟ ريهام:: اصحابي انا:: لو حلوين ماشي ريهام:: اخس عليك يعني مش مكفياك؟ انا:: ايوة لما اطلبك و ترفضي تبقي مش مكفياني ريهام:: ماما كلمتني امبارح و فهمتني كل حاجه وانها كانت بتعمل كدا عشان ممكن تتجوز عليا، بس انا هستحمل عشانك، انا:: اما نشوف ريهام:: يلا بقي عشان وحشني من امبارح رزعت ريهام زوبر في الحمام حلفت بيه، و بعدين خرجنا فطرنا، انا:: البسي نروح نزور ابوكي يلا ريهام:: حاضر معكم كاتبكم.Zeus)) لبست ريهام و روحنا عند بيت اهلها، امها كانت بتتعامل عادي ولا كأن حاجه حصلت، و شوفت سندس في اوضتها بتبكي، بعد شوية ريهام دخلت تقعد معاها و مديحة دخلت المبطخ و انا اتسحبت وراها، مكانتش حاسة بيا، قمت رزعتها بعبوص خرم الجلبية اللي لابساها مديحة بشهقة:: بس ايه اللي بتعمله البنات تشوفنا انا:: ايه يا لبوة يعني مش عاجبك؟ مديحة بصوت واطي:: عشان خاطري بلاش قدام البنات، انا بالعافية اقنعت ريهام اني كنت بخفف عنها عشان متتجوزش عليها، انا:: مش انا اللي كنتي بتقولي عليا مش راجل زمان يا لبوة دلوقتي خايفة اتجوز علي بنتك مديحة:: معلش يا روحي، صفحة و اتقفلت، خلينا نبتدي صفحة جديدة انا:: ومالو قمت رزعتها بعبوص ألعن من الاول، و هي مفتحتش بقها نهائي خرجت من المطبخ ورحت عند اوضة سندس و كانت ريهام معاها بتهديها انا:: مالها هي بتبكي ليه؟ ريهام:: زعلانة علي خطوبتها اللي اتفسخت انا:: يغور اللي بايعنا، ملوش لزوم العياط يا سندس ريهام:: دانا اتنبح صوتي عشان تبطل عياط انا:: ريهام ينفع اتكلم مع سندس لوحدنا عايز افهم حاجه سندس بعياط:: حاجة ايه دي؟ انا:: ريهام ممكن ريهام قامت و كانت خارجة بس قولتها تقفل الباب وراها و عملت كدا انا:: فهمني كدا ايه اللي انا شفته امبارح دا، انتي شغالة شرموطة؟ سندس بعياط:: ارجوك وطي صوتك و*** انت فاهم غلط انا بعمل كدا غصب عني انا:: غصب عنك ازاي يعني فهمني سندس:: حكتلي كل اللي حصل بالتفصيل من اول ما حسين فتحها و فسخ الخطوبة لغاية ما مضاها علي شيكات و هددها و خلها شرموطة و هو القواد بتاعها انا:: ينهار اسود، سندس بعياط:: ارجوك يا رحيم سعدني انا في عرضك، محدش غيرك عارف حكايتي انا:: ياه يا سندس، من شهرين وشوية، كنتي بتهنيني عشانه و دلوقتي بتطلبي مساعدة اني اخلصك منه سندس بعياط:: ارجوك سمحني انا فعرض قشاية تنقذني، ارجوك انقذني منه، ارجوك (عيطت بحرقة) انا:: رغم انك ما تستهليش يا سندس.. بس هحول اسعدك مهما كان برضو انتي تعتربي قربتي و صمعتنا واحد، وانا محبش واحدة تقربلي تكون صمعتها وحشة سندس نطت في حضني و بقيت تعيط و هي بتشكرني، وقلتها تستحمل شوية كمان علي ما الاقي حل بس و انا هبقي اتصرف خرجت من عند سندس قعدت في الصالة مع ريهام و امها و بعدين، قلتلهم اني حولت اهدي سندس شوية و دلوقتي هنزل اروح مشوار سبتهم و خرجت و قبل ما افكر في اي حاجه لاقيت رقم غريب بيرن عليا انا:: مين معاي؟ واحدة:: شكلك نستني، انا سالي يا روحي انا:: ااه ازيك يا سالي سالي:: بخير يا روحي بقولك ايه لو فاضي تعال دلوقتي نتعرف علي بعض اكتر انا:: تتعرفي عليا و لا عشان اركبك يا لبوة سالي:: مش فارقة كتير تعال و نشوف الموضوع في البيت انا:: هاتي العنوان يا لبوة و هجيلك خدت العنوان من سالي و روحتلها البيت انا:: اللبوة بتاعتنا، ايه مش قادرة للدرجاتي سالي:: وهو انت حد يقدر يبعد عنك يا روحي انا:: بوقلك ايه انا هايج و مش هكتفي بواحد بس زي المرة اللي فاتت سالي:: مانا عاملة حسابي، عشان كدا في واحدة هتموت علي زوب زي بتاعك، ونفسها في الاحجام دي من بدري انا:: ايه يا لبوة انتي جيباني تعرصي عليا لاصحابك، لا يا كسمك، مش انا اللي يعرصه عليه سالي:: دقيقة بس، صدقني انا مش بعرص عليك، دي تعتبر قريبتي اصلآ من عيلة امي، و هي اول ما عرفت باللي انته عملته فيا، كانت مستعدة تدفع فلوس عشان بس تقضي ليلة معاك انا:: للدرجاتي سالي:: يلا بقي هي مستنياك جوا، و انا بعدها انا:: ماشي يا لبوة و لو حصل الحوار دا تاني، هقلب عليكي بجد، فاهمة سالي بتحية عسكريّة:: علم و ينفذ، اخلص بقي سبت سالي في الصالة و دخلت الاوضة اللي قالتلي عليها و كانت واحدة كرباج لابسة قميص نوم لغاية فخادها و شفاف و اول ما شفت وشها ضحكت انا:: يا جميل الصدف، معقول زيزي:: صدف ايه؟ قربت منها و قعدت جمبها و مسكت اديها حطتها علي زوبري عشان تحس بكبره انا:: برضو مش عارفاني، دانا فاكر شخرتك لغاية دلوقتي زيزي:: شخرة ايه، استني انا بشبه عليك، ايه دا معقول! رحيم الخو وقبل ما تكمل الكلمة رزعتها قلم و مسكتها من شعرها، انا:: ايه يا كسمك اومال لو ما كنتيش شرموطة، و اتحايلتي علي صحبتك و كنتي هتدفعي فلوس عشان تتناكي من زوبري اللي حاطا ايدك عليه زيزي:: ااه سيب شعري و بعدين زوبر ايه اللي كبير، ما صغير وانا عارفه حتي اهو ونزلت زيزي تفك زرار البنطلون و خرجت زوبري من البوكسر و اول ما شافته برقت زيزي:: اااحااا، جبت كل دا منين؟ (وبتمسك فيه بايدها) شلت ايدها من عليه:: اوعي يا كسمك انا لو اعرف انك انتي اللي جوا مكنتش دخلت من اصله وكنت قايم بس زيزي مسكت فيا جامد:: خود بس اسمعني متبقاش عصبي كدا، وحط نفسك مكاني يا رحيم، يعني انا كنت هايجة و جبتك عندي البيت و فتحتلك رجلي عشان تفشخ فيا و في الاخر يعني... طبيعي محسش بنفس بقول ايه من عصبيتي انا:: وعيزاني انسي و اعديها عادي زيزي وهي بتشدني:: لا عيزاك تعرفني انك دكر و تفشخني زي الشراميط، انا شرموطتك و خدامة زوبك العسل دا و نزلت زيزي تمص زوبري و هي بصاله بكل محنة و بتمص بهيجان كبير و بتدخله كله في بوقها، مسكت شعرها و بقيت انيك بوقها بكل قوة و دخلت زوبري عند زورها و خليتها تتخنق لغاية ما وشها زرق و بتحول تفلت بكل صعوبة وانا مش سايبها لغاية ما اتخنقت خالص و فتحت عنيها علي الاخر من قلة الهوا، قمت شايله قعدت تكح و تريل و تنهج تاخود نفسها:: هتموتي حرام عليك ليه كدا رزعتها قلم و مسكتها شعرها:: اعمل اللي عايزة يا شرموطة فاهمة ولو اعترضي تاني، انا هعلمك الادب و جرتها من شعرها خليتها تنام علي ضهرها و فتحت رجلها، شديت الكلوت قلعتهولها و حطيته في بوقها، وكنت هايج اوي و نزلت الحس كسها، رغم انها شرموطة وبتتناك مع سالي اكيد من كتير بس هجت و مش هممني، بقيت الحس و اقرصها من اشفار كسها، و اعض الزنبور عضة خفيفة و هي بتصوت من الألم، قمت نزلت علي بزازها مص و بقرص الحلامات بأفتري، و اغيب و ارزعها قلم و طبعآ مش مبطل شتايم فيها بأوسخ الكلام، وهي تهيج اكتر و اكتر، مسكت زوبري و دخلت بين فخادها:: ودلوقتي وقت الجد يا لبوة انا هوريكي، اللي كنتي هتشتميه هيفشخك ازاي قمت رزعت زوبري كله مرة واحدة في كسها و هي صرخت جامد، بقيت اطلع زوبري و ارزعه مرة واحدة وبقيت اكررها و بعدين، مسكتها من رجيلها و رفعتهم علي كتافي و بقيت افشخ كسها نيك و هي بتتأوه و تشد ملاية السرير و تغيب و تصرخ و انا ارزعها قلم علي وشها او بزازها، و غيرت الوضع و نيمتتها علي بطنها و تحتها مخدة، دخلت زوبري في كسها و بقيت ارزع اكتر و هي الوضع كان مؤلم بالنسبالها عشان زوبري مالي كسها و بيحك في جدران كسها من جوا، و بعد معجنة استمرت نص ساعة، خليت زيزي تمص زوبري و جبت لبني كله علي وشها و هي بقيت تنضفه ببقها و خرجنا من الاوضة كانت سالي محضرة اكل برا سالي:: نقول مبروك علينا العيل زيزي:: دانا شكلي هجيب توأم مش بس واحد انا حزنت لما افتكرت اني عقيم و مش هقدر اخلف و هتحرم من ان يبقالي واد يشيل اسمي من بعدي انا بدون ما ابين حزني:: احا انته مش واخدين منع الحمل؟! سالي:: بنهزر يا رحيم طبعآ، شريط البرشام جمب الشاشة اهو، ويلا عشان الاكل هيبرد عشان دوري انا كمان اكلت انا و زيزي و سالي و رزعت سالي زوب فشخها، و بعد كدا خرجت من عندهم روحت، وبالليل ريهام كانت حيحانة، رزعتها هي كمان زوبر و كنا هنام بس انا قعدت افكر ازاي احل مشكلة سندس و اخلصها من حسين زي ما وعدتها، نمت انا وريهام (تاني يوم الساعة 8:03 الصبح) صحتني ريهام عشان اروح الشغل، فطرت و لبست، كانت هبة هتركب عربيتها انا من وراها:: خلاص مفيش تعال اوصلك زي زمان هبة بصتلي و هي مبتسمة:: ايه دا، انت خلصت اجازتك، انا كنت فكراك هتطول شوية، عشان شهر العسل وكدا،(واتكسفت) انا:: ما خلاص خدت اسبوع عسل كفاية عليا، و حاتم كل شوية يستعجلني عشان انزل اشوف الشغل هبة:: اه فعلآ الشغل في كذا غلطة من اللي مطبق بدالك، انا:: ادي العيش لخبازه يا هبة، قوليلي انتي عاملة ايه؟ هبة:: تمام مرتاحة منك و من مشاكلك مع ريهام، اخيرآ ارتحت من صدعكم انا:: ههه، ماشي مقبولة، قوليلي يا هبة هو انت ليه ما اتجوزتيش تاني لغاية دلوقتي؟ هبة اتنهدت:: مش بفكر في الموضوع دا، انا كدا تمام، انا:: اسف مكنتش اعرف ان الموضوع هيديقك، اسف مرة كمان هبة:: حصل خير، يلا وصلنا خلاص نزلت انا وهبة طلعنا الشركة و الكل اتفاجأ باللوك الجديد بتاعي، و بعد ما خلصت شغل عزمت هبة نتغدا برا، يعني عشان هي السبب في اللي انا فيه دلوقتي، وهي وافقت و بعد ما اتغدينا، روحت البيت، كانت ريهام مش موجودة، قلت اكيد عند امها، اخدت دوش و فوني رن و كان رقم غريب ( ملحوظة صغير:- انا مش بعرف افرق بين اللهجات الخليجي، ولا سعودي ولا كويتي ولا امراتي ولا اي لهجة غير المصري ، فا يريت محدش يدقق جامد في موضوع اللهجة دا) انا:: ألو مين؟ واحدة:: كيفك رحيم؟ انا:: ازيك يا وردة هانم انا تمام وردة:: كيف عرفت انه انا؟ انا:: يمكن عشان انتي الواحيدة اللي بتتكلم امراتي اعرفها وردة:: ههه اي معك حق، مو كل يوم راح تتعرف ع واحدة امراتية، و خصوصآ لو جميلة متلي انا:: ما يشكر في نفسه إلا ابليس يا رودة هانم وردة:: يعني انا مو جميلة؟ انا:: مين قال كدا، دانتي ملكة جمال كمان، وتأمريني أمر نعم؟ وردة:: راح ابعتلك الشوفير حقي بالسيارة، اركب معو، وبيصولك لعدني انا:: بخصوص؟! وردة:: شو نسيت اتفقنا، مو قلتلك اني نفسي فيك؟ انا:: لو كدا ماشي معاكي العنوان طيب؟ وردة:: هي الشغلة سهلة، ما تشغل تفكيرك، باي لبست و جهزت و لاقيت رقم بيقولي انه السواق اللي هانم بعتها عشاني، ومستنيني اول الشارع، بصراحة انا قلقت، واحدة زي وردة تبعت السواق بتاعها لغاية بيتي من غير ما تعرف العنوان، دا يدل انها تقيلة و مسنودة جامد، نزلت ركبت مع السواق كان معاه بودي جارد، الجارد:: قبل ما نتحرك، انا معاي اوامر، اني اغمي عينك طول الطريق انا:: من اولها كدا، طيب لو مش موافق؟ الجارد:: بوص في العادة اي حد بروح اجيبه بخدره من غير ما يحس، بس الهانم نبهت عليا اقولك اني هغمي عنيك بس انا:: اتفضل يا سيدي غملي عيني و فضلت بتاع تلت ساعة في العربية بعدين نزلت منها معاهم و عيني لسه مغمية، مشيت شوية و طلعت قام سلمه، شال الشريط اللي علي عيني، لاقيتني في قصر فخم جدآ وكل حاجى في تبين انها غالية اوي، لاقيت وردة قدامي لابسة ولا حاجة، مجرد شوية خيوط علي جسمها، انا:: ايه شغل العصابات دا يا وردة هانم؟ وردة:: معلش رحيم، بس انا لازم اعمل حساب كل شئ انا:: بس لو هنبقي بالنظام دا، حاسس اننا مش هنعرف بعض كتير وردة:: ما تقول هيك، تع معي مشيت ورا وردة و طلعنا الدور التاني من القصر، دخلت اوضة نوم فخمة بمعني الكلمة كبيرة فشخ و جميلة بس وردة:: رحيم في شئ صغير بدياك تعرفه انا:: ايوة ايوة مش هفتح بوقي ولا هتكلم، تعالي وكنت هاخود وردة في حضني بس زحتني ورا وردة:: اصبر شوي، وقبل ما اتكلم خرج من حمام الاوضة واحد لابس بشكير حمام انا بخضة:: ايه دا؟، وردة هانم فهميني كدا بالراحة مين دا و ايه الحكاية بالظبط؟ وردة:: بعرفك ع جوزي، عدنان احمد المسالم انا بخضة:: عدنان المسالم صاحب مجموعة شريكات و مصانع المسالم في مصر و الشرق الاوسط! عدنان:: هههه هدا هو انا (عدنان المسالم، 48 سنة، ابيض، 169 سم، مليان حبتين، وعنده كرش كدا وسط، شعره اسود وفيه خصل بيضة كتير، عدنان المسالم، صاحب شريكات و مصانع في مختلف المجالات، سواء ادوية، نفط، إلكترونيات، في الإمارات، و بيتعامل مع شريكات و بيعمل صفقات في مصر و الشرق الاوسط، و الشركة بتاعة حاتم اكتر ناس بتتعامل مع المصانع الادوية بتاعته، وانا بنفسي بعدل علي ملفات الثفاقات بتاعت شركاته،) انا:: انا مكنتش متوقع اني اقف قدامك في حياتي، بس انت عارف انا كنت جاي هنا ليه؟ وردة:: رحيم، انا و عدنان متحررين فكريآ، وانا قبل ما اجيبك لهون عرضت علي عدنان، هو بيعرف بخصوص التجربة و المؤتمر الصحفي، يعني بيعرف كل شئ انا:: بمعني؟ وردة:: ولا شئ، انت راح تسهر معنا اليوم و إذا امبسطنا منك، اي شئ تبغي بيكون تحت امرك انا:: لو رفضت؟ عدنان:: ليش بترفض هي فرصة، وإذا رفضت ما فيش مشاكل، بس تخيل معي انك تعرف شئ خاص ب عدنان المسالم، ويتركك تخرج حي ع رجليك، ههه فكر شوي رحيم انا بقلق:: انا موافق عشان هي فعلآ فرصة مش عشان خايف وردة بترقب مني:: هيك سوينا كل شئ، وتع هلآ فرجيني ياه قربت مني وردة و حضنتني و ايدها علي زوبري بتحسس عليه، وتمسكه من فوق الهدوم، وحسيت باديها ورايا داخلة علي طيزي هتبعبص فيها، اتعصبت و مسكت وردة من دراعها لويته جامد و طبعآ انا كنت بلعب حديد فا وجعها جامد انا بعصبية:: اسمعني يا عدنان يا مسالم، مش رحيم اللي علي اخر الزمن وحدة تديله فيها، دا و انا قبل التجربة عمر ما حد عملها، تاجي واحدة زيك، وانا عندي رجل تالته بين رجلي عايزة تديني فيها خخخ احا، لو عايز تموتني مفيش مشكلة لكن تاجي علي كرامتي دي اكبر مشكلة ممكن تعملها معاي عدنان:: اتركها رحيم انا:: مش هتركها، قصدي مش هسيبها وردة:: تركني رحيم و بفهمك، بس مشان ***، اااه تركني سبتها و بعدت لورا:: هتفهميني ايه بالظبط؟ عدنان:: ما في اسخن من مدمكم يا مصري وردة:: بصراحة ، هاد كان اختبار يا رحيم، انا:: اختبار ازاي يعني؟ وردة:: كنت بدي شوفك بتقبل ب هل شئ ولا لاء انا:: واديني ما قبلتش وردة:: برغم انك وجعتني كتير، و كنت راح تخلع دراعي، وهال شي ما حدا بيقدر يسويه، وانك وسط رجالة عدنان المسالم، وهالشي بيدو جرائة كبيرة، بس عجبتني واثبتلي انك رجال عنجد، انا:: ماشي بس انا عندي شرط عدنان:: ها؟ انا:: محدش يفكر ولو مجرد تفكير يعيدها امين؟ وردة قربت مني:: خلاص هدي اعصابك رحيم، وتع شدتني وردة نيمتني علي ضهري علي السرير و قعدت علي زوبري واحنا لسة بهدومنا، بقيت تبوس فيا و تمص شفايفي و بعد شوية بوس، قلعت من فوق و كانت بزازها مغرية و حلوة، دفنت وشي بين بزازها، وانا قعدت امص الحلامات، بعدين شفت جوزها بيقلعها من ورا، و بينزل يلحس كسها وهي بقيت تتأوه، بعدين نزلت من علي بطني، و قلعتني البنطلون و البوكسر خالص و مسكت زوبري باديها الاتنين، ونزلت عليه مص و جيه عدنان من وراها و قلع كان زوبه حجمه عادي، ودخله فيها و قاعد ينيك فيها و هي بتمص زوبري و بتتأوه، وقالت (حطي بكسي عدنان) عرفت انها كانت بتتناك في طيزها كمان، و بعد شوية مص، قامت و قعدت علي زوبري بالراحة في كسها لغاية ما اختفي فيها، و بقيت تتنطط عليه و هي مبسوطة، بعدين عدنان دخل زوبه في طيزها و انا لسه بنيكها في كسها، وفضلنا كدا مدة لغاية ما غيرنا الوضع، نزلنا من علي السرير و جوزها وقف وراها و انا قدمها وهي مزنوقة في النص، و اتشعلقت فيا برجلها و زوبي دخل في كسها و جوزها من وراها دخلو في طيزها و فضلنا ننيكها كدا و هي بتصوت من المحنة و بترفع راسها تبص للسقف و تأن جامد، عدنان مستحملش سخونة طيزها و جاب، قمت انا منزلها وحطيتها علي السرير و خليتها وضع الدوجي و حشرت زوبري في خرم طيزها اللي قد النفق، و بقيت ارزع فيها جامد، وفضلنا كدا عشر دقايق كمان و جبت لبني كله في طيزها و طلعت زوبري فلضت قاعد جمبها لغاية ما اتكلمت وردة:: امبسط كتير اليوم عدنان:: اي شو رائيك برحيم؟ وردة قعدت علي حجري:: لك رحيم هاد هو ياللي بسطني كتير انا:: انا مش عارف اقول ايه، انا مبسوط انكم مبسوطين هههه قمنا دخلنا الحمام اللي قد اوضة نومي، نزلنا تحت، و اتعشيت معاهم زي ما طلبه عدنان:: خود هاد يا رحيم (شيك) انا بصيت في الشيك كان ب 100 ألف:: ليه دا كله يا عدنان بيه؟ وردة:: انت كتير بسطني يا رحيم و هاد تمن امبساطي انا:: انا مش عايز فلوس وردة:: ليش! ، لكان شو بيدك؟ انا:: ولا حاجة، لو عوزت حاجة هطلب بس انا تمام دلوقتي مش محتاج فلوس وردة:: رحيم، بقدر اثق بيك ولا لاء؟ انا:: صدقيني مفيش اي مصلحة عشان اخنكم و اطلع حاجه زي كدا وردة:: عجبتني يا المصري، تع وشدتني و دخلت معاي في بوسة طويلة انا بهمس:: خلاص لحسن عدنان بيه يغير عليكي ابتمست وقالت:: امتي ما احتجت مساعدة رقم جوالي معك اوكي انا:: احلي اوكي طلع منك....، دلوقتي يلا غمو عيني عشان عايز اروح وردة راحت تهمس بعدنان بكلام معرفتش بيقوله ايه، ورجعتلي وردة:: رحيم عدنان حكالي ان ما رح غميلك عينك، مشان وثق فيك انا:: شكرآ يا عدنان بيه اتمني تتأكد اني قد الثقة دي، رجع الجارد و خرجت معاه برا القصر من غير ما يغميلي عيني و ركبت العربية و الطريق كان صعب بس حفظته، و بعدين نزلت المنطقة اللي ساكن فيها و رجعت شقتي، كانت ريهام موجودة انا:: مساء الخير يا ريهام ريهام بأبتسمة:: رحيم انا:: ايوة يا روحي عايزة ايه؟ ريهام بأبتسمة:: هتبقي اب خلاص انا بصدمة:: ايه؟ ريهام:: ايوة يا رحيم انا حامل »»» يتبع««« (الجزء الثامن) معكم كاتبكم Zeus)) انا:: مساء الخير يا ريهام ريهام بأبتسمة:: رحيم انا:: ايوة يا روحي عايزة ايه؟ ريهام بأبتسمة:: هتبقي اب خلاص انا بصدمة:: ايه؟ ريهام:: ايوة يا رحيم انا حامل سمعت الكلمة من هنا و الدم غلي في عروقي، كدا ريهام شرموطة و مركبالي قرون، كنت هروح اجيب السكينة و اخلص عليها بس عقلي:: اهدي الموت دا راحة ليها انا:: عايزني اعمل ايه غير كدا؟ عقلي:: هقولك بس دلوقتي اتعامل عادي و افتكر ان الموت راحة ليها، دا غير انك مش هتعرف هي خانتك مع مين، انا:: معاك حق، انا لازم اغرق السفينة بيهم ريهام بتهزني من كتفي جامد:: ايه يا حبيبي مالك، بكلمك من الصبح مش بترد عليا؟ انا بهدوء متصنع:: معلش يا... ريهام سرحت فإني خلاص بعد دا كله اخيرآ هبقي اب ريهام:: ايوة يا حبيبي اخيرآ، يلا تعال نتعشي يلا انا:: انتي عرفتي ازاي انك حامل؟ ريهام:: كنت تعبانة روحت كشفت و الدكتورة قالتلي اني حامل في شهر و عشر ايام يعني من قبل ما تسافر انا:: معاكي ورق التحاليل؟ ريهام:: اه معايا، الدكتورة قالتلي اعمل التحاليل عشان اتأكد انه مش حمل كاذب، انا:: طيب فين الورق؟ ريهام:: ايه! ليه مالك بيه؟ انا:: عايز اتأكد بنفسي، و اعرف اني مش بحلم ريهام بأبتسمة:: حاضر، يا روحي ولا انا مصدقة نفسي، راحت ريهام و جابت التحاليل من درج الطربيزة اللي عليها الشاشة، ورجعت بصيت فيها وكانت حامل فعلآ، حضتنها حضن كله كره و غضب و كنت عايز اخنقها بس فعلآ الموت راحة ليها، اتعشيت معاها، و نومنا (تاني يوم الساعه 8:06 الصبح) ريهام كانت بتصحيني، قومت و اخدت دوش وكنت بلبس عشان اروح الشركة ريهام:: حبيبي انا:: ايوة يا..( كرهت اني اقولها حبيبتي) يا ريهام؟ ريهام بأبتسمة:: ابنك عايز جوافة عقلي:: هتلها الجوافة وانا عندي فكرة حلوة بس هاتلها الجوافة انا:: اللي يأمر بيه يكون عنده.. وانا جاي هجيب عشرة كيلو عشانه ريهام قامت تحضني:: تسلملي يا روحي *** يخليكي لينا خلصت لبس وكنت نازل بثينه كانت طالعة علي السلالم و انا نازل، وعملت نفسها اتكعبلت و اترمت في حضني بثينه بدلع:: اه اه، شكرآ يا رحيم لحقتني قبل ما اتكعبل علي وشي بعدتها من حضني ونزلت سلمتين لتحت :: العفو... مسكتني من دراعي:: بقولك ايه يا رحيم، انا بعمل حمام محشي بواصفة العيلة بتاعتنا ستي بنفسها علمتهاني، متاجي اعزمك و تدوقك وتقولي رائيك بصيت لبثينه من فوق لتحت:: بتعملي حلو يعني؟ بثينه نزلت عندي و بقي بيني و بينها 10سم:: تعال و دوق بنفسك، استناك النهارد؟ انا:: بس يا ريت ابو وليد، ما يكلش معاي عشان هيخلص علي الحمام لوحده بثينه بابستمة ودلع:: متقلقش هو هيسافر النهارده لعمه يزوره عشان تعبان و احتمال يقعد يومين ولا حاجة هناك ، يعني هتاكل الحمام كله لوحدك انا:: ماشي هبقي اجيلك، بس بلاش ريهام تعرف عشان ممكن تزعل اني باكل حمام لوحدي بثينه بلبونة:: خلاص مش هقولها بس هستناك نزلت من العمارة و انا قبلت عزومة بثينه عشان غرض في دماغي مش الحمام المحشي، وصلت الشركة و اشتغلت عادي،، لغاية ما بعتلي حاتم اروحله مكتبه، وصلت المكتب و دخلت:: انا نعم يا استاذ حاتم؟ حاتم:: شكلك اتغير خالص يا رحيم، برا و جوا، اقعد واقف ليه؟ قعدت:: الفضل ليك من بعد ***، فاللي انا فيه، خير يا أستاذ حاتم؟ حاتم:: بوص يا ريحم، انت عارف اننا بنتعمل مع مصانع الادوية اللي تبع شركات المسالم انا:: ايوة، يعتبر المصانع بتاعته اهم موزع لينا، و الشريكات ليهم عندنا حق ثفقة لسه و احنا دائمين عشان كدا بيصبره علينا حاتم:: عليك نور، بوص انا هعمل معاهم اكبر ثقفة مرت علي تاريخ الشركة بتاعتي، الايام اللي جايه دي، والثفقة دي لو فشلت الشركة هتفلس و هنشحت حرفيآ، انا:: و المطلوب؟ حاتم:: تطالب بفلوسنا المتأخرة اللي في السوق، عايزك تحول تشد في الشغل باكبر ما عندك و تراجع الملفات اللي بتوصلك كويس مش عايز اي غلطة، في اي حاجه تسببلنا خسارة ولو 100 جنية، الثفقة دي لو نجحت هتنقل الشركة نقلة تاني انا:: تمام يا استاذ حاتم، اتأكد اني مش هقصر في شغلي، وخصوصآ انك ليك فضل عليا حاتم:: متقولش كدا، ان مكنتش اخدم موظفيني هخدم مين، اتفضل يلا انا:: بعد اذنك خرجت من مكتب حاتم، و جيه في بالي عدنان المسالم واني كنت بنيك مراته معاه، ابتسمت بسخرية و رجعت مكتبي اكمل بقيت الشغل، وطبعآ دا ما يمنعش اني كنت بفكر في خيانة ريهام ليا و بفكر ازاي اخليها تتمني الموت، اكيد هي متعرفش اني عقيم ودا اللي خلها تقولي بكل بجاحة انها حامل، و اكيد من اول ما سفرت خدت راحتها و مش بعيد تكون بتجيب عشيقها البيت، و جابهم فيها و حبلت علطول، مهو انا لما انيك فيها تلات سنين جواز، و الشهر اللي اسافره تحبل فيه ميقولش غير انها بتخوني، بس انا عايز اعرف مع مين، عشان يعرف اني مش خروف بقرون متقرتص و مراتي بتستعرصني و بتدور علي اللي ينيكها من ورايا خلصت شغل و هبة كانت بتعزم عليا اركب معاها توصلني بس قولتها اني رايح مشوار، جبت برشام هلوسة اللي بيخلي الواحد زي السكران و مش حاسس بيقول ايه،و يجاوب علي اي حاجة بمنتهي الصراحة و بدون كدب و بعد كدا ينام و ميفتكرش اي حاجة حصلت معاه وقتها،و لاني شغال في شركة ادوية الموضوع كان سهل بالنسبالي و بعد كدا جبت اكل من برا و كام كيلو جوافة و رجعت البيت ريهام:: انت جيت يا حبيبي انا:: و جبت لابني الجوافة كمان ريهام:: تسلملي يا روحي، اومال ايه دا كمان؟ انا:: دا غدا، انا مش عايزك تتعبي و لا تتحركي كتير عشان الحمل يثبت فاهمة ريهام بأبتسمة::*** ما يحرمني منك يا روحي، غيرت هدومي و صممت اني احضر الاكل علي السفرة و ريهام وافقت و كانت طيرة من الفرحة، حضرت الاكل و اتغديت انا و ريهام و دخلت المطبخ عملت عصير جوافة و حطيت قرصين من البرشام في كباية ريهام و خرجت خليتها تشرب العصير و هي مكانش عندها شك فيا ولو 1٪ شربت العاصير وانا صممت تخلص الكباية بحجة اني مش عايز الواد يتحرم من حاجة عشان ميطلعلوش وحمة وكدا، قعدنا نتفرج علي التلفزيون وبعد عشر دقايق، لاقيت ريهام مبتسمة و ضحكت مرة واحدة، ضحكت مرة تاني بهستريا، عرفت ان البرشام عمل مفعوله وبدأت اتكلم معاها انا:: ريهام بتحبيني؟ ريهام:: ايه!، ايوة طبعآ انا:: طيب ليه بتخونيني؟ ريهام:: لا مش بخونك، انا.. مش بخونك صدقني انا:: لا بتخونيني، ليه يا شرموطة بقي دي جزاتي في الاخر ريهام:: ما انت يا رحيم اللي مش بتعرف تنيك لما كان زوبرك صغير، بكون نفسي اتفشخ وانت تجبهم بزوبرك اللي قد صباع رجلي الصغير انا:: قوليلي عادي، انا كمان بخونك و بنيك ستات تاني ريهام:: ايوة انا حساك بتنيك هبة، عشان بتحب تقعد معاها ديمآ، وهي عايزة تخطفك مني انا:: ايوة انا بنيك هبة و زيزي الرقاصة كمان و نسوان تاني انتي بقي مع مين ريهام:: انا بنام مع حاتم اللي مشغلك انا بغضب:: حاتم!!، ماشي، مين تاني يا لبوة نمتي معاه ريهام:: اتنين تعرفهم بثينه تصدق بثينه بتتناك من رجاله كتييير ( وضحكت بهستريا) انا:: مين الاتنين دول ريهام:: معرفهمش بس واحد اسمه حمو و التاني... التاني.. نسيت اسمه عشان مش بيعرف ينيك كويس معلقش معاي اسمه انا:: حمو ابن الشرموطة، كمان هو و سيف اكيد ريهام:: ايوة سيف، انت تعرفه! انا:: ملكيش فيه مين كمان يا بنت الشرموطة، دانتي هتنافسي زيزي في المنطقة علي اللقب بتاعها ريهام:: مين كمان (تفكير) اه اخوك عمر (ضحكة طويلة) انا بصدمة:: مستحيل.. اخويا عمر، انتي اكيد بتهلفطي و مش عارفة بتقولي ايه، ريهام بضحكة هستريا جامدة:: دا اخوك عمر اكتر واحد نام معاي، و ديمآ يشتم فيك و يقول عليك هههه خول و مش قادر تنيكني، انا:: اخويا انا ! ، كدب انتي عايزة توقعي بينا اكيد يا لبوة ريهام:: لو مش مصدقني... امسك الفون بتاعي شوف اخوك بيقول عليك ايه علي الواتس وفتحت ريهام الفون و جابت الواتس علي المحادثة اللي بينها و بين عمر، اخدت الفون منها و كنت مصدوم، اخويا! معقول يا عمر، كل دي شتايم فيا، قريت شوية من المحادثة و عرفت ان عمر مش بيجيب في كس ريهام، و كان واضح ان ريهام بتطلب انه يجيب فيها و هو اللي بيرفض كنت بشعور مابين الحزن و الغضب، فتحت باقي المحادثات اللي بينها و بين حاتم، واللي ماختلافش حاجه عن سب و شتيمة فيا زي عمر، و سيف و حمو كانه حيحانين و كل همهم يقبلوها، و لاحظت ان من لما انا رجعت و هي بقيت تخف مقابلتهم و هما هيموته و يقبلوها بس هي بقيت ترفض (اكيد بعد ما فشختها مش هتستحمل ازبار بعدي ولا هتحب قد زوبري) بصيت علي ريهام كانت متوهة و بتبص في كل حتة و مبتسمة و كانت هتنام علي نفسها، قلت اصورها فديو و اخيلها تعترف تاني، وبالفعل طلعت فوني صورت بيه و سألتها من اول و جديد و هي جاوبت علي كل حاجه، بعد كدا دخلتها الاوضة تنام و خبيت التحاليل بتاعت الحمل، و قعدت اتفرج علي الفديو كذا مرة، و اكتر حاجة زعلتني ان اخويا يخوني مع مراتي، وانا اللي كنت بنفسي اتصل بيه يروح يقعد معاها في الشقة، قعدت ساعة زي مانا بتفرج علي الفديو واعيد و ازيد فيه، بعدين خرجت روحت خبطت علي بثينه وفتحتلي بالمنظر اللي اكيد متوقعينه، عباية شبه اللي كانت لابساها نانسي عجرم وبتغسل هدوم في الطشت، بثينه بأبستمة:: ادخل يا رحيم دخلت و هي قفلت الباب و جات ورايا بثينه:: دقيقه و الاكل يكون علي السفرة انا قربت من بثينه:: بقولك ايه ما تعالي ندخل في الموضوع دوغري، اوضة النوم منين بثينه بأبستمة:: طيب اقعد دوق حمامة الاول و قولي رائيك فيه انا شديت بثينه في حضني و قفشت فردة طيزها:: خلي الاكل بعدين، فين الاوضة شاروت عليها، قمت شلتها و دخلت بيها الاوضة رميتها علي السرير، و نزلت عليها بوس و احضان واللبوة كانت لابسه علي اللحم، قلعتها و نزلت مص في بزازها وقرص و هي كانت ممحونة علي الاخر و بتمسك بزاتها اللي في بوقي تعصرها بثينه:: اااه مص اكتر يا روحي، اااه كلي تحت امرك، اممم، يلا طلعو عايزة اشوفه بطلت مص في بزازها و نزلت علي بطنها لحس لغاية ما وصلت عند كسها، لحست البظر بلساني بعدين دخلت صباعين في كسها و بقيت الحس كسها كله، و امص البظر و ادعكه و اطلع صوابعي و ادخل لساني و هي بتتأوه جامد و تدوس علي راسي، و تقرص بزازها وهي بتعض علي شفتها و تأن من المحنة، فضلت الحس لغاية ما جابت ميتها علي وشي، مسكت عبايتها اللي قلعتها و مسحت وشي فيها، بعدين قلعت التيشرت و هي بصالي و مستني اقلع البنطلون انا:: عايزة تشوفيه يا لبوة؟ بثينه:: يا ريت يا روحي طلعه عشان خاطري انا:: اهو قدامك تعالي طلعيه بس لازم تنضفيه وقبل ما اخلص الكلمة بثينه اتعدلت و نطت علي البنطلون تفكه و طلعت زوبري من البوكسر و مسكت زوبري بصت عليه ثواني، و انهالت عليه مص، بقيت تلحس الراس و تفت عليه و بقيت تدعكه بأديها الاتنين، وهي بتمص الراس بس، بعدين بقيت تمص اكتر و بقيت تدخل كل اللي تقدر عليه في بوقها، و انا حطيت ايدي علي راسها و بقيت انيكها في بوقها، بعدين نمت علي ضهري و هي فهمت علي طول، و طلعت علي بطني و مسكت زوبري وبتعدله علي كسها و انا زي مانا، مسكتها من وسطها و رزعت زوبري في كسها مرة واحدة، خليتها شهقت و صرخت، وقالت( اااه فشختي يا حبيبي، بالراحة ابوس رجلك) بقيت انيك فيها و هي بتتنطت علي زوبري و كانت ممحونة بدرجة كبيرة، بقيت تطلع و تنزل علي زوبري جامدة و بسرعة، و سحبت شخرة غصب عنها، من كتر المتعة، بدلت الوضع و نيمتها علي جمبها و انا من وراها و رفعت رجلها و دخلت زوبري في كسها و بقيت ارزع جامد فيها و هي بتتأوه و تدعك زنبورها، و اترعشت جامد و جابت شهوتها، غيرت الوضع و قلبتها علي بطنها و دخلت زوبري في كسها و بقيت ارزع اكتر وهي بقيت مش مستحملة و بتطلب اني اجيب عشان تعبت، وانا برزع اكتر و اغيب و ارزعها قلم علي طيزها و هي بتعض شفتها و بتشد ملاية السرير، و بعد نيكة نص ساعة حسيت اني هجيب قمت دفنت زوبري جوا كسها و جبت كمية لبن كبيرة، و نمت علي ضهرها وهي غمضت عنيها من التعب، وفضلنا كدا ربع ساعة، وانا زوبري نام وخرج من كسها اللي بقي ينقط لبن، قمت انا و هي خدنا دوش مع بعض و هي كل شوية تبوس فيا و تحضني، كانت اكتر واحدة ممحونة شفتها في حياتي، تمسك ايدي تخليني ابعبصها في طيزها و هي تاخود شفايفي تمص فيها و تنزل علي صدري تبوس فيه كله و تمسك بضاني تدعك فيهم ، وبعد ما خلصنا استحمام، خرجنا قعدنا علي السفرة بس هي قعدت علي حجري و بقيت تأكلني بنفسها و تغيب و تبوسني و تفضل بصالي وهي مبتسمة، بثينه:: يا بنت الوسخة يا ريهام، محظوظة بيك، انت ليها لوحدها انا بأبتسمة:: و ممكن اكون ليكي لوحدك انتي بس، بس لو نفذتي كلامي هي بلهفة:: ايه هوا، انا موافقة، انا:: انتي عارفة ان ريهام بتخوني صح؟ بثينه بصدمة:: ليه بتقول كدا، وحتي لو هي كدا، اكيد مش هتقولي يعني، انا:: شكلك كدا مش عيزاني، خلاص انسي اي حاجه بنا يا بثبنه واللي حصل دا مش هيتكرر تاني بثينه:: لا لا خلاص، طيب انت عرفت ازاي؟ انا:: بأمرة حمو و سيف اللي بيجولك عند اول الشارع، بعربية بيضة بثينه وشها عرق:: انت عرفت دا كله ازاي؟ انا:: انا مش عايز منك حاجه غير بس تساعديني انتقم من ريهام، تخيلي، يقبي ساكن قدام منك فحل قاعد لوحده، مش متجوز، وانتي الوحيدة اللي بتقابله، ومش هتوصي بيكي، بثينه عضت شفتها:: بصراحة ايوه ريهام بتخونك و ساعات بتقابلهم عندي هنا في الشقة، بس هما ميعرفوش انك جوزها،انا قلت كفاية عليك انها بتخونك قلتلها متجبيش سيرة لحد عنك، بس انت عرفت ازاي؟ انا:: لا مهو انا عقيم و ان ريهام تاجي تقولي انها حامل دا كدا هي بتقولي اتفضل دا اثبات اني انا بخونك بثينه:: هههه دي بتقولك اقتلني و اشرب من دي كمان، اقولك علي حاجه بما اننا خلاص مع بعض وانت عشيقي انا:: قولي يا روحي بثينه:: تعرف ان عبدالرحيم جوزي كمان عقيم، و وليد دا مش ابنه انا:: وانتي عرفتي منين؟ بثينه:: بعد ما اتأخرنا في الخلفة و روحنا كشفنا و عملنا تحاليل و قبل ما النتيجة تظهر روحت المعمل بنفسي وعرفت ان هو اللي مش بيخلف، انا اتفقت مع واحد هناك ان يغير الكلام دا و يخلينا بنخلف عادي،اه خسرت اسورة و الخول اللي شغال في المعمل نام معايا عشان يعمل كدا بس في الاخر قدرت اعمل كدا ،و بعد كدا اخدت من جوزي عينه من غير ما يحس و عملت تحاليل وعرفت انه عقيم، انا:: ليه دا كله؟ بثينه:: اصل هو متخلف و بيفكر بدماغ علته ان العيب ممكن يكون فيا و ساعتها يتجوز عليا عشان يتأكد، ومش بعيد يتجوز واحدة تحبل من برا و هو يفتكر انها حامل منه، ويطلقني، وليه دا كله مانا اجبله العيل اللي نفسه فيه، واعيش انا براحتي، اصل انت متعرفش ان عبدالرحيم، بطة بلدي علي السرير، بس انا مش بعمل زي ريهام ما بتعمل و تسمع العمارة، انا بمثل اني بتعب منه، و يمشي هو و انا اعيش براحتي و هو مبسوط وانا مبسوطة زي مانا معاك كدا، وببقي هايجة اوي وانا شايفة جوزي بيصرف و مهتم اوي بابن الفحل اللي ناك مراته، وهو اهبل مصدق انه ابنه، بهيج اوي و انا مستعرصاه و مركباله قرون انا:: طيب اسمعيني كويس يا بثينه، انا عايزك باي طريقة تخلي ريهام تنام مع اي ابن لبوة منهم، بس معدي اخويا عمر بثينه بتفاجئ:: انت عارف كل حاجه بجد؟! انا:: ملكيش فيه المهم تحولي تظبطي يوم اخير لريهام و تصوريهم فديو بثينه:: انت هتفضحها! دي مراتك؟ انا:: بثينه كلمة تاني و انسي انك تعرفيني بثينه:: لا خلاص براحتك بس انت كدا هتعرص نفسك يعني انا:: انا مش عبيط عشان اعمل كدا، هاتيلي الفديو و اعتبريني جوزك بثينه:: طيب تعال نعمل واحد كمان عشان زوبك عجبني اوي، وانت نفسك جامد، يخرابي دانا مكنتش بتناك علي كدا انا:: خليها بعدين بس دلوقتي نفذي اللي قولتلك عليه خرجت من عند بثينه، شفت عفاف في وش الشقة ابتسمت بخباثة عفاف:: ايه يا استاذ رحيم بتغسل انت كمان الهدوم علي ايدك ولا ايه ههه انا:: لا اظبطي يا كسمك دانا انيكك و انيك العمارة برجالها و حريمها عفاف:: وهتعمل كدا ازاي، مش لما تكفي اللي عندك الاول انا:: بتقولي ايه يا شرموطة انتي، عفاف:: ما تشتمش، قولي بتعمل ايه عند شقة استاذ عبده وهو مسافر؟ انا:: تعالي افهمك يا لبوة وشديت عفاف علي شقتي و كانت ريهام لسه نايمة ومش حاسة بحاجة من البرشام اللي ادتهولها، شغلت الفديو بتاع عفاف و عبده لما كانه في المنور و هو بينيكها، عفاف بخضة و شهقت:: انت... ازاي.. الفديو دا مش صح انا:: تمام يلا ننزل لعطية و نشوف الفديو معاه و هو يقول صح ولا يعمل معاكي الصح، دا راجل دمه حماي مش بعيد يدبحك و يحرق الجثة كمان ههه (ورزعتها قلم) عفاف بعياط:: ابوس رجلك بلاش، انا هعمل اللي انت عاوزه بس امسح الفديو انا:: مانتي كدا كدا هتعملي اللي انا عايزو، انزلي يا شرموطة مصي زوبي عفاف:: حاضر حاضر ونزلت عفاف فكت البنطلون و طلعت زوبري من البوكسر، و تنحت ثانيه و بقيت تمص فيه و تدعكه جامد، زوبري شد و وقف في بوقها، بقيت تمص و تنزل علي بضاني تمصهم كمان، و حطت اديها علي كسها تدعكه و بتأن و تفرك بزازها [/SIZE] انا:: كفاية يا لبوة ابعدي خلاص بعدت عن عفاف خطوتين لورا و زوبري خرج من بوقها، عفاف قربت مني و مسكته تاني:: انت لسه ما جبتش خليني اريحك انا:: هتريحني ببوقك ولا ايه؟ عفاف:: لا انا تحت امرك، نيك كسي، اعمل اللي عايزو انا:: انا انيك مرات البواب علي اخر الزمن، ليه شيفاني زي المتناك عبدالرحيم ولا ايه، لا و كمان بيدفع فلوس ههه عفاف:: عشان خاطري نفسي اجربه في كسي مرة انا:: لما تشوفي حلمة ودنك، انزلي يا لبوة يلا قربت مسكت زوبري جامد:: عشان خطري يا استاذ رحيم، نفسي فيه، انا:: ايه مش انا من شوية مكنتش قادر اكفي اللي عندي، يبقي هكفيكي انتي ازاي؟ عفاف:: ذلة لسان، عشان خاطري سمحني و ارضي عني بقي انا:: قلتلك لما تشوفي حلمة ودنك انزلي يا لبوة و عليا الطلاق لو سمعت كلمة تاني ليكون الفديو مع عطية جوزك عفاف بعدت عني و نزلة دمعتين منها و عدلت هدومها و نزلت، قفلت الباب و شغلت الشاشة، قعدت يمكن ساعة و خرجت ريهام من الاوضة قعدت جمبي ريهام بتتاوب:: هو انا نمت امتي انا مش فاكرة حاجه خالص؟ انا:: انا كنت بتفرج معاكي و مرة واحده لقيتك نمتي علي نفسك، شلتك و نومتك جوا ريهام بأبتسمة:: شكل ابنك كدا هيطلع عيني انا:: يعمل اللي عايزو يا لبوة ريهام:: ههه طيب قولي لو واد هتسمي ايه، انا:: مفكرتش في الموضوع دا، خلينا نفكر بعدين، ادخلي خودي دوش و فوقي ريهام قامت دخلت الحمام و لاقيت سندس بترن عليا انا:: ايوة يا سندس سندس بحزن:: رحيم انت فعلآ هتسعدني ولا غيرت رائيك؟ انا:: مش قلتلك تستحملي شوية، و مش انا اللي اقول حاجه و ارجع فيها سندس:: طيب بس ارجوك حاول تنقذني انا مبقتش قادرة استحمل خالص،(بتعيط) انا:: اهدي يا سندس صدقيني هتصرف خلاص، هو بيجبلك كل يوم ناس؟ سندس:: ايوة و مش رحمني انا:: يابن المفترية، طيب خلاص يا سندس، صدقيني هتصرف اقفلي يلا قفلت مع سندس و انا مش عارف ليه وعدتها اني هساعدها، مع ان هي زمان هانتني و عشان مين، عشان اللي بيعذبها دلوقتي، بس طلاما انا و عدتها مينفعش اخلف خرجت ريهام و قضينا الليل مع بعض، وبعدين نمنا (تاني يوم الساعة8:07 الصبح) صحيت علي صوت ريهام عشان اروح الشغل، كالعادة روتيني الصباحي، و بعد كدا روحت الشركة، اول ما قعدت علي المكتب جيه في بالي، حاتم، واني شغال عند اللي ناك مراتي و هتك عرضي، كنت بفكر انتقم منه ازاي، و اشتغلت، او مثلت اني بشتغل، و بعد الشغل كنت مستني تاكسي او اي حاجه توصلني، عشان هبة كانت غايبة النهادرة، و في عز مانا بتمشي عشان المح اي تاكسي، لاقيت عربية مصفحة، وقفت قدامي و نزل منها اتنين جردات ضخام و كتفوني و رموني في العربية و كنت بحول افلت بس كان في اتنين تاني غرهم مسكوني معاهم، يعني انا لوحدي علي اربع جردات، دا غير السواق، و قبل ما افكر اعمل اي حاجة، كان في منديل علي منخيري و اول ما شميته فقدت الوعي »» يتبع«« (الجزء التاسع) معكم كاتبكمZeus) ) فوقت لاقيت نفسي مربوط في كرسي و في شريط علي عيني انا بصوت عالي:: انا فين؟ انتو مين وعيزين مني ايه؟ سخص:: فك عينه جيه شخص فك عيني و شفت واحد قدامي لابس بدلة و يمكن سنه معدي ال45 و معاه 6 جردات انا:: انت مين و عايز ايه بالظبط؟ شخص:: اسمعني كويس انا صبر قصير و خلقي اديق من خرم ابرة يعني منهتة كتير مش عايز فاهم انا:: يعني انت خطفني تعرفني طبعك ولا ايه، مكنت قولتلي كدا في الفون و خلاص شخص:: شكلك هتعبني... تعرف عدنان المسالم من فين؟ انا:: من النت، ادخل اعمل عليه سيرش و هتعرف كل حاجه يلا فكني من عايز امشي شخص بسخرية:: هاهاهاها، طيب قولي تعرف المسالم ازاي و فين المكان اللي قاعد فيه و هسيبك تمشي، انا:: بغض النظر عن ضحكة سنتا كلوز اللي ضحكتها دي، ليه عايز تعرف مكانه؟ شخص:: ملكش فيه، عايز اعمل معاه بزنس، قولي يلا مكانه فين، يأما جثة ريهام مراتك تكون حتت قدامك انا:: بجد! ولو اني مكنتش عايزها تموت بالسهولة دي بس موافق امتي هشوف الجثة؟ شخص:: طبعآ وهي تهمك في ايه.. طلاما انت عقيم و هي حامل، يبقي مش هتفرق معاك فحاجة، انا:: عرفت الكلام دا منين؟ شخص:: عملت سيرش خاص بيا، انا:: طلاما انت جامد كدا، ما تعمل سيرش و تعرف مكان المسالم بدل ما تخطفني شخص:: مانا بعمل اهو اومال انا بقولك ايه.. يلا فين مكان المسالم، بدل ما ولقيته شاور للجردات نزله فيا ضرب في كل جسمي و هروني لغاية ما جبت ددمم من بوقي ( جرد ادله مسدس و شد اجزائه) انا تفيت ددمم من بوقي:: هتقتلني، ياريت بس تنجز، كدا كدا حياتي ملهاش لازمه شخص:: دانت بايعها بقي، طيب ايه رائيك نقتل حد تاني، ستك شوقية مثلآ انا بجمود:: هتقتل واحدة عندها 70 سنة، دا هي منتظرة الموت، عادي مش فارقة (حولت احبس غضبي قدر المستطاع) شخص قرب مني و حط المسدس علي راسي:: اخر مرة هسألك، لو جوبت حاجه غير اللي انا عايزها هتكون راسة متفجرة، و كدا كدا انت نكرة محدش هيتأثر بغيابك، فين مكان المسالم؟ انا:: قلتلك انجز و دوس علي الزناد مش فارقة معاي (غمضت عيني و كنت منتظر الرصاصة اللي هتريحني من حياتي الرصاصة اللي اخيرآ هتنهي معناتي) صوت شخص تاني:: بيكفي سليم، بظن انه اصبح ثقة كبيرة فتحت عيني لاقيت عدنان المسالم هو و مراته وردة وقفين قدامي انا:: هو ايه دا بالظبط؟ وردة جات تفكني:: معلش رحيم كانت فكرة عدنان، مشان نضمن انك ما رح تخونا و تبيع سرنا انا:: دانا بجيب ددمم من كل حتة، عدنان:: صحصح انت خسرت ددمم كتير بس كسبت ثقتي وهاد مو بالسهل يحصل، بتعرف رحيم لو كنت نطقت شي عني، كنت بتصير جثة هامدة الحين انا:: صدقني مكانش هيفرق، بس اموت وانا راضي عن حالي مش اموت وابقي خاين عدنان:: بعرفك ع مدير اعمالي و محامي الخاص حقي، سليم (سليم، 47 سنة، ابيض البشرة، 164 سم، شكله يبان انه سنه في الحدود دي، عنده تجعيد في وشه، سليم مصري وهو محامي و ويكل اعمال عدنان المسالم و دراعه اليمين، ودايس معاه في اي حاجة) سليم:: اتمني دا ميأثرش علي بداية تعرفنا يا رحيم، دي اوامر عدنان بيه انا بهزار:: يارجل انت بتقول ايه، دانا عايز اكلك بسناني وردة:: يلا بينا انا:: علي فين؟ وردة:: بنروح القصر و راح جبلك دكتور انا:: ملوش لزوم هخف لوحدي عدنان:: تع هلأ و بنحكي بالقصر خرجت لاقيت نفسي في صحرا فاضية و اللي موجود عربيات المسالم بس ركبنا و رحنا القصر، قعدنا في الصالون و لقيت دكتور داخل عليا انا:: برضو يا وردة هانم جبتي دكتور! وردة:: معلش رحيم، وبدي ما تزعل من ياللي سار اليوم، مجرد اختبار انا:: لا مش زعلان خلاص و شكرآ يا وردة هانم رودة:: ما تقول هيك، انا:: لا لازم اشكرك وردة:: قصدي ما تقول هانم، رودة و بس انا:: براحتك يا وردة بس الدكتور كشف عليا و كان بيشوف في كسر او لاء، و طلع مفيش و كتب شوية كلام في الرشتة و بعت حد من الخدم يجيبه بعدين عزمو عليا وقعدنا ناكل مع بعض و طبعآ سليم المحامي معانا، اكلنا و كان هيمشي، بس انا طلبت اكلمه علي جمب انا:: استاذ سليم انا عايز اسألك سؤال سليم:: عايز تعرف انا ازاي عرفت كل حاجه عنك انا:: ايوة و يا تري حد عرف تاني غيرك؟ سليم:: متخافش يا رحيم معاي في نظام و اديك شفت، لو اي حد عصي الاوامر بكتيره طلقة، سواء ليه او احد بيحبه ابنه امه مراته لاعبه المفضل اللي محيرني حاجه واحدة بس بدون زعل انا:: ايه هي؟ سليم:: اللي اعرفه انك شخص عصبي و مش بتحب حد يقول عليك كلمة وحشة، ازاي تسكت لما تعرف ان مراتك... هو انت متحرر ولا انت... انا:: فاهم كلامك انا لا متحرر ولا اللي في بالك، انا بس بحول احطلها خطة تدمر حياتها، الموت دا راحة ليها، انا عايزها تحس بالنار اللي خلتني فيها، سليم:: بسيطة انت مش معاك ورق يثبت انك عقيم؟ انا:: فهمتك قصدك اقدم الورق اللي بيثبت اني عقيم و تحليل الحمل و بكدا اعملها قضية زنة صح، بس دا مش كفاية انا عايزها تعاني حرفيآ سليم:: خلاص اكتب الشقة باسمها انا بتفاجئ:: ايه! بقولك عايز ادمرها مش ادمرني سليم:: افهمني بس و ركز معايا / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / / بعد ما مشيت من عند قصر عدنان المسالم، لاقيت ريهام بترن عليا بتشوفني هاجي امتي، قلتها احتمال اتأخر برا و ماتستناش و قفلت معاها، و قلت ازور عم عاشور و اشوف حالته اتحسنت ولا زي ما هو، وصلت عند البيت خبطت و اللي فتحلي سندس كانت لابسة طقم خروج، واول ما شفتني شدتني علي جوا سندس بلهفة:: ايه يا رحيم لاقيت حل؟ انا:: استحملي الاسبوع دا و هتكوني حره سندس بحزن و دموع:: لسه اسبوع انا برجع جسمي متكسر و بقضي وقت برا البيت اكتر من البيت نفسه انا:: استحملي الاسبوع دا، واحمدي *** بدل ما كنتي تعملي كدا سنين لقدام سندس:: حاضر، ايه اللي في وشك دا؟ انا:: خناقة بسيطة مشتغليش بالك انتي نازله عنده برضه؟ سندس:: دا بقي الروتين بتاعي كل يوم انا:: معلش استحملي، هي امك مش قاعدة سندس:: مع بابا جوا،(فونها رن) ارجوك يا رحيم اوعي تتخلي عني انا فعرضك انت املي الوحيد انا:: خلاس بقي سبيني ورحيلو عشان ما يحسش بحاجه نزلت سندس و انا دخلت الاوضة اللي فيها عاشور كان قاعد علي السرير و مديحة كانت بتديله العلاج انا:: بقينا عال اوي يا عم عاشور اهو قوم يا رجال اومال مين اللي هيدافع عني لما انت نايم كدا مديحة:: ازيك يا رحيم، ايه اللي بهدلك كدا؟ انا ببرود:: سيبك مني و خلي بالك مع عم عاشور ما تسبهوش غير لما يبقي رهوان مديحة:: انت هتوصيني علي ابو بناتي برضو دا فعيني انا:: اسيبك ترتاح انا يا عم عاشور مديحة:: دقيقه يا رحيم عيزاك في موضوع انا:: مستنيكي في الصالة طلعت قعدت في الصالة و دقيقه و مديحة خرجت و راحت علي باب الشقة قفلته بالترباس ورجعت قعدت جمبي مديحة:: ايه اللي حصل معاك ليه وشك متبهدل بالشكل دا؟ انا:: مجرد خناقة بسيطة في الشارع متشغليش بالك مديحة:: بقي كدا يا رحيم، يعني انا اسعدك و انت تقول لريهام امك اللي شرموطة انا:: اومال عيزاني اعمل ايه، مش هي دي الحقيقة ولا ايه يا شرموطة مديحة بحزن:: بس انا مش شرموطة انا محرومة، وكنت بعمل كدا معاك عشان اريحك و تريحني انا:: وانت فاكره اني هغلب في واحدة شرموطة اجبهم فيها، اهو علي ايدك اول ما بنتك تعبت انتي جيتي عند رجالي تطلبي انيكك، صح ولا لاء يا شرموطة مديحة دمعت و قعدت ساكتة انا:: تصدقي صعبتي عليا، انا سيبهالك عشان مش ناقصة نكد و كنت بقوم عشان امشي، مديحة مسكت فيا وقالت مديحة بحزن:: اعتبرني اللي انت عايزو وانا موفقة اني ابقي شرموطة عشانك، بس ريحني يا رحيم انا مسكتها من شعرها جامد:: شوفتي انك شرموطة و برخصه كمان، روحي اوضة بنتك سندس و دقيقة و تكوني ملط خالص فاهمة قامت مديحة و بتدمع و راحت اوضة سندس و شفتها بتقلع و قعدت علي السرير مستنياني دخلتلها و وقفت قدامها:: انتي دلوقتي ايه؟ هي بدموع:: شش.. شرموطة انا قعدت جمبها علي السرير:: براڤو عليكي، يلا انزلي و طلعي زوبي و مصيه يا شرموطة نزلت مديحة بين رجلي علي الارض و طلعت زوبري من البنطلون و بقيت تمص فيه بالراحة، قلعت انا التيشرت و بقيت ابوص عليها و هي بتمص زوبري، انا:: مصي يا شرموطة زوبي مش دا اللي مكانش عاجبك زمان دانا هطلع عينك ومسكت شعرها وبقيت انيك بقها جامد وهي مش قادرة تستحمل وكانت هتستفرغ، طلعت زوبري و سبتها عشان متقرفنيش، و قلعت البنطلون و بقيت ملط زيها، خليتها تنام علي السرير و تفشخ رجلها و نزلت الحس كسها (اللبوة كانت عاملة حسابها تتناك من في اي وقت فحلقت شعر جسمها) بقيت الحس كسها و ادعك البظر و اعضها فيه اخليها تتألم و تصرخ بصوت عالي (وكنت مطمن ان جوزها مش هيسمعنا لانه بينام بسبب العلاج اللي باخده) و بعد ما بقيت الحس كسها جابت ميتها، طلعت علي بزازها بقيت افتري عليها و امص حلامتها السودة الكبيرة و الطشها بالأقلام علي بزازها، وطلعت علي شفايفها بقيت امصهم و كأني هقلعهم من ماكنهم، و رحت علي رقبتها لحس و بوس و عضتها خلتها علمت، بعدين نزلت علي كسها تاني بليت زوبري من ريقي و بقيت افرشها وهي بتتأوه مديحة:: ااااه ااه اممم دخله يلا عشان خطري نيكني يلا انا:: اشتمي نفسك يا رخيصة و اتحايلي عليا شوية مديحة:: انا شرموطة و وسخة و رخيصة و جزمتك اغلي مني مليون مرة، عشان خاطري يا رحيم ارحمني و طفي ناري ضحكت بسخرية، و رزعت زوبري في كسها و بقيت ارزع و احفر في كسها اللي كان ديق نسبيآ من قلة النيك، بقيت انيك فيها و ارزع جامد اوي فيها و هي بقيت تصوت و قفلت علي وسطي رجلها و بقيت تتأوه (اه اه كمان اممم بوظ كسي نيك، انا شرموطة انا لبوة نيك فيا اااه مترحمنيش) بقيت انيك و غيرت الوضع، نمت علي ضهري و قلتلها (يلا يا لبوة اجتهدي و ريحي نفسك زوبري قدامك) ركبت علي زوبري و بقيت تتنط عليه و غمضت عنها و بقيت تأن و هي بتنيك نفسها بزوبري، قرصت حلامات بزازها جامد وهي بقيت تتنطت جامد و جابت ميتها علي زوبري و فخادي، وكانت تعبت من النيك، خليتها وضع الدوجي و بقيت انيك فيها بكل غل و بنتقم منها علي اللي كانت بتعمله زمان و هي مش مستحملة الألم و بتمسك ملاية السرير و تعض في المخدة عشان تكتم صوتها، و بعد نيك تلت ساعة متواصل بدون رحمة، جبت في كسها و اترميت جمبها اخود نفسي، بصيت عليها لاقيتها بتنام علي نفسها من التعب، ضربتها علي طيزها خليتها اتخلعت انا:: قومي يا لبوة اعمليلي كباية قهوة مديحة:: حاضر حاضر دقيقة بس اخود نفسي مش قادرة اتحرك انا:: انا مش بطلب من يا لبوة دا أمر، هتقومي ولا اقلب عليكي مديحة قامت بالعافية و كانت بتدور علي عبايتها تلبسها انا:: زي ما انتي ملط كدا يا لبوة مديحة:: عشان خاطري البس بس العباية استر نفسي بيها انا:: علي الطلاق من بنتك لو ما خرجت دلوقتي علي المطبخ لافضحك و اطلق بنتك مديحة بخضة:: لا لا حاضر اللي انته عايزو هعمله وقفت مديحة عند باب الاوضة بتشوف جوزها نايم في اي اتجاه عشان تعدي، قمت و قفت وراها و لبتها بعبوص:: هستني كتير ولا ايه جرت مديحة علي المطبخ و انا لبست و خرجت قعدت في الصالة، رجعت مديحة معاها القهوة و هي ملط منظارها كان يهيج موت، حطت القهوة قدامي و كانت داخلة جوا تلبس بس انا:: سمحتلك انا يا لبوة تتحركي؟ مديحة:: معلش نسيت، ينفع ادخل البس انا:: لاء اقعدي معاي علي كدا هي:: ممكن اخود برد حرام عليك انا بمسك كباية القهوة:: ما تاخدي برد و انت احسن من مين يعني عشان ما تخديش، مديحة نزلت علي الارض تبوس رجلي:: عشان خاطري خليني استر نفسي باي حاجه يا رحيم انا:: لولا بس قلبي الطيب دا اللي مضيعني... ادخلي يا لبوة البسي جرت مديحة تلبس و انا شربت القهوة و نزلت اتصلت ب سالي انا:: سوسو عامله ايه ياقلبي؟ سالي:: رحيم حبيبي انت اخبارك ايه وحشني اوي مش بتاجي الكباريه ليه تفك عن نفسك؟ انا:: كنت مشغول شوية، عايز منك خدمة بسيطة كدا سالي:: يا روحي انت تأمر وانا انفذ انا:: يا عشقي انتي، بقولك ايه انا عايز ***** هتقدري؟ تعملي كدا؟ سالي:: عشان خاطرك ماشي، قولي انت امتي عايز الكلام دا يحصل؟ انا:: هقولك وقتها تمام سالي:: ماشي يا روحي سلام قفلت مع سالي و روحت البيت كانت ريهام قاعدة مع بثينه ريهام:: خلاص يا بثينه نكمل كلامنا بعدين، ايه يا رحيم كنت فين، ينهار اسود ايه اللي في وشك دا؟ انا:: كنت بخلص شغل تبع الشركة كدا، متقلقيش دا خناقة بسيطة بثينه بأبتمسة:: ازيك يا رحيم ألف سلامة عليك انا:: انا بخير تسلمي، ازيك انت و استاذ عبده و وليد ابنه عاملين ايه؟ بثينه عضت شفتهامن غير ما ريهام تاخود بالها:: بخير تسلم انا هسبكم دلوقتي براحتكم خرجت بثينه و انا قعدت جمب ريهام انا:: كلام ايه اللي تكمله بعدين يا ريهام؟ ريهام:: لا عادي بتديني نصايح للحمل و كدا، صحيح انت كل دا في الشغل، الساعة دلوقتي 6 بالليل! انت حصلت معاك حاجة ولا دي بجد خناقة؟ انا:: يعني هكدب عليكي يا ريهام، هكون بخونك مثلآ و جوزها طب علينا ضربني؟ ريهام:: لا مش قصدي يا حبيبي انا بس قلقت عليك مش اكتر انا:: كلتي جوافة ولا الواد يطلعله واحمة و يبقي ابو وحمة و يا عالم الوحمة هتطلع فين ريهام بأبتسمة:: لا متقلقش مش باكل غيرها انا:: طيب، هروح اخود دوش انا و رايح مشوار كدا ريهام:: ليه رايح فين؟ انا:: خليها مفاجأة ريهام:: مفاجأة؟! ليه ايه هي انا:: مش هتبقي مفاجأة لو قلتلك ريهام حضنتني:: يا روحي كفاية انك معايا انا:: اوعي بقي خليني ألحق انزل دخلت الحمام اخدت دوش و نزلت اشتريت خط جديد، و جت في بالي الست الغلبانة اللي قبلتها قبل كدا، قلت اروح اشقر عليها، اشتريت شوية حاجات و رحتلها الاوضة اللي كانت فوق السطح اللي عايشة فيها انا:: ست الكل ينفع ادخل الست:: ازيك يبني اتفضل ولو ان المكان مش قد المقام انا:: متقوليش كدا يا ست الكل، كلنا سواسية فيها، عملين ايه، اتفضلي لمؤخذة يعني جبتلك شوية حاجات معايا الست عيطت:فضلت تدعيلي كتير) انا بست جبينها:: متقوليش كدا، انتي زي امي *** يرحمها، و... هو اسم حفيدك ايه؟ هي:: مكانش عندي وقت ولا عقل اسمي يبني، امه اتوفت و هو كان تعبان معايا و كنت بجري علي رزقه عشان اجبله العلاج، انا:: خلاص ارتاحي انتي و انا هاجي اشق عليكم كل فترة كدا، و امسكي دول (فلوس) الست:: لا يبني كتر خيرك انا لسه فاضل معاي فلوس من المرة الفاتت، انا بصرف علي قد الحاجة عشان ميخلصوش بسرعة انا:: لا اصرفي زي ما انتي عايزة و اعتبريهم لي مروان الست:: مروان مين؟ انا:: ابن بنتك ناديلو مروان عشان يعرف ان دا اسمه، معاكي فون؟ الست:: مش معاي و مش بعرف استخدمه انا:: خلاص ولا يهمك انا هبقي اشقر عليكي ماشي و خلي بالك من مروان نزلت من عند الست وحطيت الخط الجديد في الفون و اتصلت بسندس، كنسلت عليا، قمت رنيت علي حسين بنفس الخط الجديد انا:: ألو حسين:: مين معاي؟ انا:: مش معاي سحس ملك المتعة برضو حسين:: انجز عايز ايه؟ انا:: يعم زبون و سمعت ان معاك حاجة حلوة قلت اجرب حسين:: انت جبت الرقم دا منين؟ انا:: يعم متقلقش امان انا عايزها سعتين و هاحسبك عليهم حسين:: ماشي الساعة ب *** هات العنوان و شوف عايزها امتي و كام ساعة انا:: ساعتين و لو عجبتني هيبقي بينا تعامل كتير حسين:: ماشي يا عم، هات العنوان و قلي المعاد اللي عايزها فيه، بس بقولك ايه هي اخرها الساعة واحدة بالليل ولازم تروح انا:: لا انا بنام بدري متقلقش، عارف كباريه **** حسين:: هو انت من هناك؟ انا:: مش شغلك يعم ابعتها شوية علي الساعة 9 بالليل امين؟ حسين:: خلاص بس الساعة 9 بالظبط تكون مستنيها، بس بقولك ايه بلاش تعمل عليها حفلة هي لسه جديدة في الكار و مش هتستحمل انا:: إذا كان اللي مشغلها جديد في الكار هي هتبقي خبرة منين حسين:: وانت عرفت منين؟ انا:: يعم دماغك متروحش بعيد، انا مفيش حد في المجال دا معرفوش، ولازم اجرب بضاعة كل واحد لو عجبتني البضاعة صاحبها هيتمزج مني، يلا سلام دلوقتي و ابعت السنيورة شوية قفلت مع حسين و رحت الكباريه كانت سالي هناك، حجزت اوضة فوق و شديت سالي زبطها زوب تمام و بعد كدا قعدنا نتكلم مع بعض انا:: البت جاية دلوقتي عشان تعرفي شكلها المرة الجاية سالي:: انا قلتلك عشان خطرك بس، انا موافقة انا:: تسلميلي يا سوسو و ليكي عندي واحدة سالي بشرمطة:: لا انا عايزو واحد هيهيهيهي انا بقرصت بز:: لبوة لبوة يعني بصيت في الساعة كانت 9 إلا عشرة نزلت تحت استنيت سندس و اول ما جات خدتها و طلعت فوق وهي مش فاهمة حاجة، سندس:: رحيم سبني دلوقتي الزفت بعتني لواحد انا:: مانا الواحد اللي كلمته، سندس:: ايه؟ انا:: حيلك متفهميش غلط، انت مش عايزاني اسعدك خلاص اعملي اللي اقولك عليه، نسيت اعرفك سالي احد اهم عناصر الخطة اللي هنيك بيها حسين سالي:: اهلآ يا حبيبتي،(بصت عليها دقيقه) ياااه جسمك حلو لو كنتي كملتي كنتي هتكسبي دهب سندس بعصبية:: ليه انتي فكراني شرموطة زيك سالي:: انت بتشتميني يا بنت الكلب انتي قمت انا شديت سالي علي جمب:: ايه يا سوسو بالراحة عليها، بقولك مدمرة نفسيآ و بتعمل كل حاجه غصب عنها سالي بغضب:: عايزني اعملها ايه وهي بتشتمني يعني؟ انا:: معلش حطي نفسك مكانها، يعني واحدة خطيبها فتحها و بعدين فسخ الخطوبة و ضحك عليها و طلع مصورها و شغلها كدا غصب عنها و كل دا ورا بعض، بلاش كل دا، طيب عشان رحيم حبيبك سالي:: ماشي يا رحيم بس لو قلت ادبها تاني انا مش بس مش هسعدها انا هسعد حسين اللي بيهددها انا بقفش طيزها:: يا وضعك يا شرس انت، خلاص انا هخليها تعتذرلك حالآ بس متشليش منها سالي بعضة شفايف:: ااااه امم طيب خلاص مسمحاها سبت سالي و رجعت قعدت جمب سندس:: ايه اللي بتهببي دا يا بت انتي، بقي انا احول اسعدك وانا مش مجبر علي كدا، تقومي انتي اللي تطينيها قومي اعتذرلها حالآ سندس بقيت تعيط و حطت ايدها علي وشها انا:: اووف، بتعيطي ليه يا ماما، دموعك دي ملهاش لازمة، لو العياط كان بيحل مشاكل كان الكوكب غرق بينا من كتر الدموع، مش انتي بس اللي عندك مشاكل يا سندس، يلا قومي اعتذري لطنط سالي يلا مسحت سندس دموعها و راحت ل سالي:: انا اسفة حقك عليا مكانش قصدي، عشان خاطري سمحيني و اعذريني سالي:: هسمحك بس عشان رحيم، روحي الحمام اغسلي وشك و تعالي يلا مشيت سندس و سالي جت قعدت جمبي سالي:: هي البنت دي تهمك اوي كدا، هي تقربلك؟ انا:: يعني، ابوها راجل طيب و بقيف جمبي، وانا بردله جمايله في بنته، سالي:: ياااه انت حنين اوي يا رحيم، كان نفسي اقولك اتجوزني بس مين هيتجوز شرموطة زي ما قالت سندس انا:: كلنا بنتغصب يا سالي علي حاجات احنا مش عايزنها، علي الاقل انتي مبينا عيبك للناس، غير اللي بيدعي الفضيلة وهو ألعن من الشيطان ذا نفسه، رجعت سندس من الحمام و قعدت جمبي الناحية التانية انا:: تمام يا سندس زي ما فهمتك، تفهمي حسين انك قبلتي ناس الفلوس تحت رجلها زي التراب، وامسكي،(طلعت رزمة ب5 ألاف) اديهم لحسين و سيبي الباقي عليا تمام سندس:: حاضر وكانت بصالي في عيني و بعدين حضنتني جامد، بصيت علي سالي لاقيتها ابتسمت و نزلت تحت في صالة الكباريه، سندس كانت حضناني و زوبري مع سخونة جسمها ابتدأ ينتصب، بعد ما سندس بعدت من حضني، دقيقة ولاحظت زوبري اللي صحي و اترسم من علي البنطلون سندس بحزن:: لسه فاضل وقت لو عايز تعمل حاجة انا:: انتي بتقولي ايه بس، تعالي معاي نزلت تحت انا و سندس، حسبت علي حق السهرة و خدت سندس و بقيت اتمشي بيها نتكلم مع بعض، و افك عنها شوية و ان كل حاجه هتتحل و متقلقش، مشيت سندس و راحت لحسين و انا لاقيت الفون بيرن ابتسمت لما شفت المتصل وفتحت عليه انا:: ايوة يا استاذ سليم سليم:: انت فين يا رحيم دلوقتي؟ انا:: قلي انت فين و انا اجيلك (بعد ربع ساعة في عربية سليم المحامي) كنت راكب انا و سليم ورا و السواق قدام سليم:: امسك دا و زي ما فهمتك الشقة بأسمها انا:: انت هتقدر تخليها تعاني زي ما قلتلك؟ سليم:: رحيم انا الدراع اليمن لعدنان المسالم، يعني دي ولا حاجه بالنسبالي انا:: تمام يا سليم بيه بعد اذنك نزلت من عربية سليم و خدت تاكسي و روحت البيت معكم كاتبكم Zeus)) روحت البيت كانت ريهام شكلها تعبان و مجهدة انا:: مالك ايه اللي حصل؟ ريهام:: لا عادي اصل الحمل تعبني شوية انا:: الف سلامة، تعالي بقي عشان تعرفي المفاجأة اللي عملهالك ريهام قعدت جمبي:: ايه يا حبيبي هي؟ انا طلعت عقد الشقة:: دا عقد تنازل مني ليكي عن الشقة ريهام بصتلي و دخلت في حضني:: لا مش عايزة حاجة، انت مالي عليا حياتي انا:: دا عشان ابني اللي في بطنك ريهام:: تسلملي يا روحي مضت ريهام العقد و انا شلته ريهام:: مش المفروض العقد يبقي معايا انا:: انت مش واثقة فيا؟ ريهام:: انا برضو يا حبيبي، دانا امشي معاك و انا مغمضة انا:: ماشي يا روحي انا هوثق العقد في الشهر العقاري، و هبقي اجبلك العقد مختوم من هناك ريهام:: ماشي يا حبيبي، احضرلك العشا؟ انا:: عاملة ايه اختك سندس؟ ريهام:: كويسة هي كانت زعلانة من خطوبتها اللي اتفسخت، لما انت قعدت و اتكلمت معاها في الاوضة اخر مرة، انا:: مش بتقعدي معاها شوية تفضفضه لبعض كدا بما انكم اخوات؟ ريهام:: هي فاضية، دي حتي مش بتسأل عليا و من بعد ما نسيت الزعل، وهي بتقعد برا البيت اغلب اليوم مع صحبتها انا:: ماشي حضري العشا اكلت انا و ريهام و بعد كدا دخلنا ننام، ريهام نامت وانا من كتر التفكير سهران، لاقيت بثينه بترن عليا فتحت عليها و قالتلي تعال الشقة عيزاك ضروري، قمت و اتسحبت من جمب ريهام و فتحت باب الشقة و طلعت فتحت بثينه باب شقتها و دخلت عندها انا:: في ايه؟ بثينه:: امسك شوف (ادتني بثينه الفون بتاعها و كان فديو لحاتم مع ريهام و بينيكها) انا:: حاتم ابن اللبوة مش ناسيك خالص اصبر عليا بثينه:: اي خدمة اوعي بقي تنساني، يا جوزي انا:: ازاي عملتي كدا؟ بثينه:: بسيطة، حاتم دا بيموت في ريهام كان بيفضل يتصل بيها عشان توافق تعمل معاها، اتفقت مع ريهام ان حاتم زمانه زعل منها و هي لازم تصالحه اهو تخليه استبن لوقت عوزا وهي اتحججت بالحمل وانا اقنعتها ان مش هيأثر علي الحمل في بدايته، يما ستات اتناكت من ازواجهم وهما في الشهر التاني ومحصلش حاجه، واتصلت بحاتم و قلتله ان ريهام مهانش عليها تزعلك وهتقابلك قبل ما بطنها تكبر و تبعد عنه مدة، و خليتهم يتقابلو عندي، هو كان عايزها تروحله بس انا قلتله شرطها انك تقبلها هنا و وافق انا:: تسلميلي يا روحي بثينه:: بس؟ انا بأبتسمة:: تعالي جوا يا لبوة نكت بثينه و بعد كدا اخدت الفديو و رجعت البيت كانت ريهام لسه نايمة، نسخت الفديو علي كرت مومري، و نمت (تاني يوم وقت الشغل) صحيت و عالعادة روتيني الصباحي و روحت الشركة و شفت حاتم كان بيشدد علي باقي الموظفين يركزو في الشغل عشان الثقفة الجاية، وجاتلي فكرة جهنمية، بعد الشغل روحت البيت اتغديت و لاقيت وردة بتتصل بيا و بتقولي اروح القصر عشان مستناني هي و المسالم، وبالفعل، روحت القصر و عملنا جنس جماعي احنا التلاتة و قعدنا في الجنينة بتاعت القصر كنا بندردش انا:: عدنان بيه فاكر لما كتبتلي شيك و انا قلتلك مش عايزو عدنان:: اي فاكر شو بيدك اكتبلك شيك اخر ما في مشكلة؟ انا:: لا انا قصدي لما قلتلك لو احتجت مساعدة هقولك وردة:: شو بيدك رحيم خبرني وانا بنفذلك ياها انا:: مشكلتي هي حاتم ***** عدنان:: هاد مديرك بالشركة ياللي انت فيها، واش سواا؟ انا:: عرفت ان في ثفقة مهمة مع مصانع الادوية اللي تبعك، عدنان:: اي صح بس شو علاقة هاد بالموضوع؟ انا:: حاتم كان بيقابل مراتي لما كنت مسافر عشان كدا انا مش عايز الثفقة دي تتم، ينفع ولا انا بطلب كتير عدنان بص لوردة و بقي يفكر وردة:: عدنان، إذا بتريد سوي ياللي رحيم بيريده عدنان:: اي بس انت مو متفق مع سليم انه يخلصلك هاد الشئ! انا:: دا انتقامي من مراتي، بس حاتم دا انتقامي منه عدنان:: بس هاد كتير هدي الثفقة مهمة بالنسبة لإلي وردة:: تنعوض حبيبي ما تكسر بخاطر رحيم مشاني انا:: حاتم قلي ان الثفقة لو فشلت الشركة هتفلس و هتداين، اظن بعد ما الثفقة تفشل هيبقي سهل عليك تحتكر الشركة و تضمها لشريكات المسالم دا غير ان ليك حق ثفقة قديمة عنده، يعني هتخسر ثفقة و تكسب شركة عدنان:: موافق بنلغي الثفقة انا:: لا مش انا عايز انتقم منه الاول و اخلي فشل الثفقة للنهاية ارزعه التقيلة عدنان:: اي يعني شو بدك فهمني انا:: كل اللي عايزو.... بعد ما مشيت من عند المسالم، كنت في الطريق اتصلت بحسين من الخط الجديد اللي كلمته منه انا:: ألو يا سحس حسين:: اهلآ يا باشا اخبارك ايه انا:: اظن انت عرفت ان بضاعتك عجبتني و خدت اضعاف السعر اللي اتفقت معاي عليه حسين:: شرف ليا ان البت عجبتك انا:: ايه رائيك تشتغل معاي يا سحس؟ حسين:: اشتغل ايه يا باشا بالضبط؟ انا:: نفس اللي شغاله دلوقتي حسين:: يعني هعمل ايه و هاخود كام انا:: الكلام في الفون مش هينفع ايه رائيك تقبلني في الكباريه نتكلم و تبقي بداية تعارف؟ حسين:: تمام يا كبير قولي المعاد و هتلاقيني هناك قفلت مع حسين و رنيت علي سالي انا:: جهزي نفسك يا سوسو النهارده بالليل زي ما اتفقنا سلام قفلت مع سالي و روحت البيت قعدت ساعة كنت بفكر في كذا حاجه، وبتعامل مع ريهام عادي، و بعد كدا دخلت اخدت دوش و خرجت لبست و روحت عند وراحد كنت متفق معاه اتنكر ويغير شكلي يخليني اكبر سنة و عندي تجاعيد و حسنة في خدي الشمال، و كدا كدا حسين مش هيعرف شكلي ولا هيشك فيا بسبب جسمي اللي اتغير في انجلترا، بعد ما وصلت الكباريه قبلت سالي و كام واحدة شغلين في الكباريه انا:: ظبطي كل حاجه يا سوسو سالي:: متقلقش يا روحي انا:: اهم حاجه البرشام عشان يكون دايس في اي حاجه سالي:: يوه ما قلتلك ايوة، بس تصدقك معرفتكش من بعيد غير لما قلتلي انا:: استني استني اهو وصل هناك، بقولك يا حلوة ( علي واحد من اللي جمب سالي) روحي ناديله اللي لابس تشرت ابيض و تايه هناك دا قامت البت ورجعت بحسين انا:: ازيك يا سحس اقعد حسين:: فهمني كدا يا باشا ايه الشغل انا:: ليه سخن كدا، اقعد اشرب حاجه طيب! حسين:: افهم الشغل و نشرب و نعمل كل حاجه انا:: بوص بقي السنيورة اللي معاك، رزقها واسع و انت لو شغلتها الطريقة دي مش هتكمل كتير حسين:: بمعني؟ انا:: انت متعرفش ان الحكومة بتشم الحاجات دي زي الديابة من بعيد و في لحظة تهبشك و ترميك في اي سجن، حسين:: يعني انت عايز تقول ايه؟ انا:: اللي عايز اقوله ان في مرة هيتصل بيك ظباط اداب و هيخليك تبعت سندس و يلخليها تعترف عليك حسين:: وانت تعرف اسمها منين؟ انا بتوتر:: من ال... هي قالتلي اسمها امبارح لما انسطلت، شوفت اهو وقعت علطول، يعني لو اتقبض عليها و اتعرفت عليك انت وهي هتروحه بلاش حسين:: وانت شايف ايه؟ انا:: حلو السؤال، هتشتغل هنا في الكباريه وتخلص شغلها وتمشي و هنا الناس مش هقولك عليهم، بصرفه علي كيفهم اكتر من اولادهم، حسين:: طيب بس هي لسه خام و ممكن متقبلش تشتغل هنا انا:: اقنعها بطريقتك، اديك شوفت ليلة واحدة جابت كام مش شوية الفكة اللي بتلمها، وعلي فكرة دي بداية بس، ولما تتعرف و صيتها يسمع هتكون انت عامل مخدة من الفلوس و نايم عليها حسين:: طيب خليني افكر و احول اقنعها انا:: برحتك بس احتمال متشوفنيش تاني انا زي الحلم هتقبلني مرة و ابقي حول تدور عليا بعد كدا، وانا مش فاضي اصلآ، فا قولي موافق ولا العرض يروح عليك؟ حسين بتفكير::.... موافق انا:: كويس ودا شيك هربون محبة بينا و لازم نحتفل بالمناسبة السعيدة دي سوسو:: صوبي كاس للعميل 701 ههههه حسين:: ملوش لزوم انا يدوب اروح انا بجدية:: لا انت كدا هتزعلني انا لما اقول كلمة تتسمع سالي ل حسين:: اسمع كلام الباشا سا سحس عشان دا زعله وحش، حسين بأبتسمة:: كله إلا زعل الباشا بصحتك ومسك حسين الكاس من سوسو و خبط الكاس معاي و بقينا نشرب و البنات اللي تبع سالي بيحضنه حسين و يبوسه ويحسسه علي بتاعه و هو دماغه عليت و شد واحدة يبوس فيها شورت لسالي تاخده الاوضة فوق هي و البنات (تاني يوم الصبح) صحيت ظبطت نفسي و نزلت الشركة امثل اني بشتغل و لاحظت غياب هبة النهارده كمان ودا علي غير عادتها، بعد الشغل قلت ازور بيت اهلي واشوف الدنيا، بعد ما وصلت هناك لاقيت البيت فاضي، اتصلت ب اختي سناء، اختي الكبيرة، وعرفتني انهم في الكافيه بتاع عمر اخويا الجديد، خليتها تديني العنوان و قفلت معاها و رحت هناك كان ابويا و اختي و عمر و اصحابه هناك، انا بهدوء:: مبروك يا عمر عمر بلا مبلاء::*** يبارك فيك انا:: مقلتليش يعني انك هتعمل الكافيه؟ عمر:: بكرا الافتتاح، كنت هبعتلك انا:: ومن فين جبت الفلوس؟ عمر:: بعت نصيبي في الارض و عملته انا:: طيب، بس احتمال ماكونش فاضي بكرا عشان الافتتاح عمر:: عارفك مشغول، هروح انا اعما حاجه سبني عمر و انا بقيت اشوف الكافيه كان نضيف و كل حاجه فيه مصروف عليها، ابتسمت بسخرية و مشيت وصلني رنة من سالي وبتقولي افتح الواتس دخلت فتحت الواتس، ابتسمت لما شفت اللي وصلني، مفيش دقيقة ولاقيت المسالم بيتصل بيا انا:: عدنان بيه اخبارك عدنان:: اسمعني رحيم، انا سويت متب ما بدك مع حاتم بس هو عرض علي شي اخر انا:: عرض ايه؟ عدنان:: **** هاد ياللي عرضلي ياه انا:: تمام عدنان بيه، سبني انا هتصرف خلاص قفلت مع المسالم و رنيت علي سليم محامي المسالم انا:: الو سليم باشا سليم:: في ايه يا رحيم؟ انا:: تغير في الخطة »»» يتبع««« (الجزء العاشر و الاخير) معكم كاتبكم Zeus) ) قفلت مع سليم و روحت البيت كانت ريهام قاعدة هناك انا:: اخبارك ايه يا ريهام ريهام:: كويس، رحيم في فرح تبع واحدة صحبتي بكرة، هبقي اروح ابركلها ماشي انا:: تحبي اوصلك؟ ريهام:: لا لا ملوش لزوم كلها ساعة ونص و هرجع انا:: ماشي يا ريهام دخلت اخدت دوش و اتغديت و انا شايف من ريهام كل نفس بتتنفسه ريحة الخيانة واضحة طافحة في المكان، كرهت اقعد معاها لدرجة قعدت في البلكونة وقت كبير عشان ابعد عن ريهام، وقلت في بالي عقابك قرب يا ريهام لاقيت سندس بتتصل بيا انا:: ايوة يا سندس سندس:: عملت ايه يا رحيم؟ انا:: متقلقيش اتصرفت، استني مني مكالمة بالليل قفلت مع سندس، و شلت رقم حسين من الحظر عشان ما يصدعنيش انا:: الو حسين:: انت عملت فيا ايه يا ابن المتناكة دانا هقتلك بايدي انا:: هتعرف ولا عايزة رجال، قولي صحيح جبت حاجة عشان الجرح يلم ههههه (فلاش باك) لما حسين كان بيتفق معاي نشغل سندس في الكباريه ، بعد ما حسين شرب واتعمي ويسكي و طبعآ سالي كانت حطت برشام هلوسة لحسين، طلعت ورقة و قلت لحسين ان دا عقد شراكه بينا عشان يضمن حقه حسين رغم سكره فضل يقراء و بعدين مضي و اخدت القعد حطه في جبيه ، انا شروت لسالي تاخود حسين فوق هي و البنات -في الاوضة البنات نيمت حسين علي السرير و اشتغله في بوس وقلعه ملط و وكل واحدة عملت حاجه، واحدة بقيت تمص شفايف حسين و تمصصه بزازها و واحدة تمص زوبه و بضانه، و واحدة نزلت عند خرم طيزه بقيت تحسس عليه و تدخل صباعها واحدة واحدة، بعدين جابت زيت و بقيت تدهن خرم طيزه و تدخل صباعين، وحسين بيحول يقاوم، بس الاتنين اللي معاه منعينه، واحدة بتمص زوبره و التاني قاعدة علي وشه بكسها عشان يلحسه، وبعد ما البنت اللي بتبعبص حسين دخلت صباعين في خرم طيزه بعدت، و قعدت بدالها سالي و هي لابسه زوب صناعي، والبنتين رفعه رجل حسين للسقف، وسالي دخلت زوبها في خرم طيز حسين اللي كان بيقاوم بس مع البرشام و الويسكي و هو هايج و مش دريان و حاسس بمتعه، جات البنت التالته،لابست حسين قميص نوم احمر و هو كان شبه بيقاوم، سالي دخلت الزوب اللي لابساه في خرم طيزه و بقيت تنيك بالراحة و حسين بقي بتألم و يفرك في مكانه و البنات بعدت عن حسين و سالي بقيت تنيك فيه شوية لغاية ما حسين جاب لبنه و نام علي نفسه، رجعت البنات لبست حسيت هدومه و اخدت الشيك و العقد اللي مضي عليه من جيوب البنطلون و انا طلعت عندهم فوق، شلت حسين علي كتفي و نزلت تحت برا الكباريه كان في عربية فيها واحد مستنيني تبع سالي، حطيت حسين ورا في العربية و رميته قدام العماره بتاعتهم و مشيت (نرجع من الفلاش باك) انا:: قابلني في الكباريه بالليل يا سحس ونتفق علي كل حاجه سلام قفلت السكة في وش حسين و عملتله بلوك، _ اتصلت بعدنان المسالم انا:: ايوة يا عدنان بيه عدنان:: اي رحيم شو راح تعمل انا:: هو مش قلك لما عدنان اتصل بيا بعد ما كنت في الكافيه بتاع عمر اخويا عدنان:: عرضت ع حاتم ياللي بدك ياه انه إذا بيريد الثفقة يوافق علي طلب شريكي بالمصانع، وان يترك زوجته ليلة لشريكي هو اتعصب بالبداية بس لما قلتله ان الثفقة هيك ما راح تتم عرض عليا حرمة ثانية ولما شفت وجهها كانت ريهام زوجتك، وان هي احلي من زوجته، خبرته اني راح اعرضها ع شريكي وهو خبرني انه راح ينتظر الرد (طبعآ مفيش شريك لعدنان من اصله بس انا اتفقت معاه يقول كدا لحاتم عشان انتقم منه) انا:: قله شريكي مش موافق عدنان:: انت ع شو ناوي فهمني انا:: متقلقش يا عدنان بيه انا عارف بعمل ايه، انت قول لحاتم شريكي مش موافق، وانه لازم يبعت مراته بس قابله وش لوش و صوره و هو بيوافق علي انه يبعت مراته لشريكي عدنان:: رحيم إذا بيسير شي ما بيعجبني ما راح ارحم حدا وانت اول الصف انا:: تمام سلام قفلت مع حاتم و لبست و نزلت قبلت سليم بيه في عربيته، انا:: اخبارك ايه يا سليم باشا؟ سليم:: امسك يا رحيم (مسدس) والرخصة بتاعته كمان انا:: شكرآ يا باشا جمايلك غرقتني سليم:: يعني انت ناويت علي اللي في دماغك انا:: دا احسن حل بالنسبالي سليم:: طيب يا رحيم، و متقلقش انا جمبك سبت سليم و رنيت علي سندس و قلتلها تاجي الكباريه ضروري، فهمت سندس كل اللي انا عملته و هي حضنتني و كانت بتبكي من الفرحة و مش مصدقة اني خلصتها من حسين قعدنا شوية و شفت حسين كان داخل عليا ولما شاف سندس قعدة معايا راح في اتجها حسين بعصبية:: ايه اللي جابك هنا من غير أذني يا لبوة سندس قامت قعدت علي حجري:: وانت ليك عين تتكلم و انت خرم طيزك اتلعب فيه حسين بتوتر:: انتي بتقولي ايه يا شرموطة، حاسبي معاكي بعدين، بس اشوف اللي جايله هنا، يلا غوري من هنا انا بسخرية:: انت مش واخد بالك مني ولا ايه، اقعد يا حسين، يا سحسسس حسين بصلي:: انت مين، صوتك مش غيرب عليا ولا ملامحك (طبعآ مش عرفني عشان كنت متنكر لما قبلته، و ميعرفش اني جوز ريهام عشان شكلي اللي اتغير) انا:: ههه ايه شبه فارس احلامك ولا ايه هههه اقعد و افتح كدا الواتس بعتلك حاجات حلوة عليه حسين مسك الفون و فتحه شاف الفديو بتاعه لما كان لابس قميص نوم احمر و سالي بتنيكه و صورة كمان لعقد الشراكة اللي اصلآ كان شيك بعشرة ملون جنيه، ايوة كانت لعبة و حسين مضي من غير ما ياخود باله، انه متداين ليا ب 10 مليون حسين بخوف:: انت... انت عايز مني ايه انا:: انا مكنتش عايز حاجه، بس انت اللي قعدت تفتري علي اخت مراتي حسين بصدمة:: انت... انت رحيم جوز اخت سندس انا:: سبرايز مزر فكر، ها اوصفلي شعورك حسين:: طيب عايز ايه انا:: فديوهات سندس تتحذف و الشيكات تتقطع، وسندس تنيكك سندس بصتلي بصدمة حسين:: بس بس... مش هينفع انا:: خلاص لما تتفضح وسط الناس وانت لابس قميص نوم احمر و واحدة بتنيكك اعرف انه كان ينفع، دا غير ان بعد ما افضحك احبسك بالشيك ابو 10 مليون حسين:: وانا هفضحها و احبسها انا:: ولا هزيت شعريا، كل الستات بتتناك عادي، و لو علي السجن، انا اقدر ادفع الخمس مليون اللي عليها، و الفديوهات اقدر اشيلها من النت بمعرفتي، قولي انت بقي هتعمل ايه حسين:: مم موافق انا:: فين الشيكات الاول؟ حسين:: طيب ايه يضمنلي انك ما تضحكش عليا؟ انا:: انت في عرض قشاية مش قدامك غير انك تصدقني، حسين سكت دقيقه، و طلع الشيكات من جراب الفون بتاعه و ادهمني، سندس شدتهم قطعهم و رمتهم في وشه انا بسخرية:: شايل شيكات بخمسة مليون في جراب الفون ههه حسين:: هات يلا الشيك بتاعي اقطعه انا:: مش لما تنفذ الباقي، لسه الجزء بتاع سندس حسين نزل راسه في الارض:: انا.... جاهز.. انا:: يلا يا سندس العروسة هتستني كتير؟ طلعنا احنا التلاتة فوق، وانا خليت حسين يلبس قميص نوم، و سندس لبست زوب صناعي و مسك علي وشها و بقيت تنيك حسين بكل افتري و بشتم فيه و واضح انها كانت شايلة منه كتيير اوي، وانا بصور و بعد كدا، اديت لحسين الشيك بتاعه قطعه، كانت عايزني احذف الفديوهات بتاعته و هو هيحذف الفديوهات بتاعت سندس بس انا قلتلها لاء، عشان لو طلع عامل نسخ منه، و بعد كدا سندس حضنتني و وفضلت تشكرني و تقولي انها هتخدمني في اي وقت احتاجها فيه، بعد ما مشيت من الكباريه، طلعت فوني و اتكلمت فيه انا:: لسه قاعد فيه؟ شخص:: ايوة، دا الفرح باين في عنيه، خساره مش هيلحق يتهني انا:: عايزك تتأكد ان كل حاجه في الكافيه تتفحم، و متنفعش شخص:: يا باشا اعتبره حصل سلام قفلت مع المجرم، و قلت في بالي:: دي حاجه بسيطة يا عمر قصاد خيانتك ليا مع مراتي، انا كان ممكن اقتلك بس وصيت امي هي اللي منعتني، (تاني يوم) كنت مع عدنان المسالم في القصر بتاعه، كنت لابس مسك علي وشي عشان حاتم ما يعرفنيش لما ياجي وبعد نص ساعة كان حاتم و مراته جوم حاتم:: ازيك يا عدنان بيه عدنان:: بعرفك ع شريكي حاتم بأستغراب:: وليه جو الاكشن دا، مخبي وشك ليه؟ انا:: مش شغلك انت ليك ان الثفقة تتم و بس، تصدق مراتك حلوة اوي فرح:: كان نفسي اقولك وانت كمان بس انا مش شايفة غير عينك (فرح _ 32 سنة، بيضة، 162، كيرڤي، ومتكبرة فشخ، فرح مرات حاتم،) انا:: ايه رائيك في جوزك و هو جايبك تبيعي نفسك عشان الشغل فرح:: الشغل مفهوش مشاعر، لازم كله ياجي علي نفسه، وانا لولا ان الثقفة دي مهمة مكنتش انت شفتني انا:: لمؤخذة يا حاتم بيه اصل داخل انيك فرح هانم مراتك و جاي حاتم كان متغاظ بس سكت و متكلمش انا:: يلا بينا يا فرح هانم وقفت فرح و كانت بتمشي قدامي قمت رزعها ضربة علي طيزها قالت (اااااه بالراحة انا مش بحب كدا) انا:: قدامي يا شرموطة انا ها عرفك يعني ايه نيك بجد من رجالة بجد (وبصيت لحاتم في عينه) كان باصص في الفون بتاعه و باين عليه انه متعصب و شوية و هيبكي طلعت الدور التاني من القصر و دخلت اوضة، قلعت انا و فرح بس انا فضلت بالمسك، بقيت انيكها بعنف عشان تصرخ وجوزها يسمع وهو تحت عشان احسسه انه اكبر عرص، بعد ما نكت فرح، خليتها تاخود دوش و نزلت و انا دخلت اخدت دوش لوحدي و لبست و نزلت قعدت معاهم انا:: ايه رائيك يا روحي فيا عجبتك حاتم بغيظ:: خلصنا يلا بقي نمضي الثقفة انا:: ايه يا فروحتي مش بتردي ليه، ما كنتي شبطانا فيا فوق و عايزة رقمي حاتم بص لفرح بغيظ:: كلمنا مع بعض بعدين انا:: بس بصراحة كيفتني اوي حاتم بأبتسمة صفرة:: انا عارف انها تعجب اي حد وكفاية بقي كلام كتير مش خدت اللي عايزو، نشوف شغلنا بقي انا:: مش موافق حاتم بغضب:: ايييييه يعني ايه مش موافق، بقولك ايه انت هتمضي يعني هتمضي انا:: خلصت ولا لسه... متقطعنيش تاني انا لسه مخلصتش كلامي حاتم بغيظ:: وايه كلامك يعم البطل الخارق، انا:: هههه عشان المسك و كدا يعني، مش مهم، انا كنت هقولك مش موافق غير لما اجرب التانية حاتم:: تانية ايه؟ انا:: اللي انت بعت صورتها ل عدنان بيه حاتم:: طيب ما هي كانت قدامك من الاول و انت اللي... (اتحرج يقول طلبت مراتي) انا ببجاحة:: بصراحة انا لما طلبت انيك مراتك كنت عايز اشوف قد ايه انت باقي علي الشغل، اجرب التانية امضي الثفقة حاتم:: اجبلك كسمها راكعة بس لو طلبت حاجه تاني انا ممكن اضيع الثفقة بس روحك معاها انا:: اعتبر دا تهديد؟ عدنان:: مستر حاتم بظن ان هيك انت ما بدك صفاقات حاتم بيهدي:: اسف دا مش تهديد انا بس عندي عصابية زايدة و باخود مهديأت، اجبهالك فين انا:: انا سمعت ان انت عندك شقة في *** هاتها هناك حاتم:: ليه شقتي ما اجبهالك في اي حتة تاني انا:: وفيها ايه انت بتجيب نسوان كتير هناك مجاتش علي دي فرح:: اظن انا دلوقتي اقولك كلامنا مع بعض بعدين انا:: هههه شكل في حد اللية دي هينام علي الكنبة حاتم:: بالليل تكون عندك حاجه تاني انا:: طلب بسيط خااااالص حاتم بديق:: اوووف خير ايه عايز ايه تاني؟ انا:: ننيكها سوا حاتم بص لفرح:: اااا مش عايز انا:: يعم مانت بتنيكها كتير يعني مجاتش علي المرة دي، ااااخ لمؤخذة يا مدام فرح حاتم::*** يخرب بيتك، لازم يعني اعمل كدا؟ انا:: دا شرطي ايوة او لاء؟ حاتم:: موافق انا:: تمام النهاردة بالليل تكون مستنيني انت و هي في الشقة، بس بقولك ايه تكونه جهزين انا مش لسه هرغي انا بحب الدوغري حاتم بص لفرح:: حاضر.. معلش يا حبيبتي اللي خلاني اعمل كل اللي عملته (انه عررص عليها) مجاتش من دي، كله عشان مستقبلنا و مستقبل ولادنا فرح:: مهو واضح انك خايف علي مستقبلهم بجد مشيت من القصر واتأكد ان محدش تبع حاتم بيرقبني روحت البيت لاقيت ريهام بتلبس هدوم خروج انا:: رايحة فين؟ ريهام:: مانا قلتلك امبارح فرح واحدة صحبتي انا:: بس انتي حامل و غلط الحرركة ريهام:: وهو انا هدخل اولمبياد الجري يعني دانا هركب تاكسي انا:: تحبي اجي معاكي برب يحصلك حاجه؟ ريهام:: ها!!، لا لا... خليك انت، انا عرفاك مش بتحب الدوشة و هتقعد تقولي يلا بينا و انا عايزة اقعد في الفرح شوية انا:: هتتأخري؟ ريهام:: لا ساعتين بس متقلقش انا:: انا بحبك اوي يا ريهام وانا لو لفيت الدنيا دي كلها مش هلاقي زيك، انت اصيلة و مستحملاني و صيناني ( كنت بكلم ريهام وانا مستني منها لحظة ندم واحدة، تقولي انها كانت بتخوني عشان كنت مقصر معاها في الاول و انها تابت، كنت هنسي و هسمحها و كنت هبدأ صفحة جديدة بس) ريهام:: وانا بحبك يا حبيبي بس كلها ساعتين بس و جاية يلا باي نزلت ريهام و هي صفر مشاعر صفر ندم، كأني كلب معاها، دا حتي الكلب ممكن يحسه بيه عادي، كنت واقف زي مانا في الصالة و سمعت صوت حاجة اتهبدت قدام الباب، روحت ابوص انا بخضة:: ينهار اسود مالك يا هبة تعالي تعالي هبة:: معلش يا رحيم سندني بس لغاية فوق مش قادرة امشي رجلي اتلوت انا:: مالك وشك اصفر ليه و مختفي بقالك يومين ايه اللي حاصل معاكي فهميني؟ لاقيت هبة بتعيط و الدموع مغرقة وشها الملايكي البريئ انا:: نهار سوود مالك يا عم فيكي ايه هبة بتمسح دموعها و بتشن:: مفيش حاجه، انا بس رجلي وجعاني انا:: هبة عشان خاطري فضفضيلي، مالك.. طيب لو في حاجه حصلت قوليلي يمكن اسعدك، علي الاقل ارد جمايلك اللي مغرقاني وانا مش بعرف اعوم هبة ابتسمت:: مفيش بجد، رجلي وجعاني انا:: هبة. انطقي انت مش بتكلمي عيل عشان يصدق، مالك هبة بتنهيدة و بقيت تعيط:: انا.... انا بعيط علي حظي القليل، كل اللي يعرف اني سكرتيرة مدير شركة ادوية مهمة، يفتكر اني مبسوطة و كل يوم خروجات و فسح و حفلات وصفر، او ممكن يفتكرو اني بتشرمط عند المدير عشان يزودلي مرتبي، واللي للاسف فعلآ مديري بني أدم سافل قذر و بيحاول معاي كل شوية يمكن اوفق انه يعمل معاي زي اي واحدة شرموطة جايبها من الشارع، ببكي علي جوازي اللي ملحقتش اتهني بيه و عريسي اللي مات في تاني سنة جواز ليا، ببكي عشان امي بتزن عليا و عايزة اجبلها حفيد ومتعرفش ان كل اللي بيتقدملي عايز يعيش علي كفاية انا اصرف عليه و هو ياكل و ينيك و بس، ببكي اني يوم ما حبيت.. حبيت شخص مينفعش اني اعترفله بحبي و افضل كتماه واتحصر اكتر واكتر، انا مش بعمل حاجه غير اني بعيط و افضل ابكي و بس (فضلت هبة تعيط وهي واقفة قدامي وانا باصصلها و سايبها تفضفض و ترتاح) قمت شديت هبة في حضني و هي بقيت تعيط مدة و بعد كدا فوني رن هبة بخضة:: رحيم... انا انا.. اسفة انا معرفش انا كنت بقول ايه سمحني لو قلت كلام وسخ انا اسفة بجد انا:: ولا يهمك المهم انك ارتحتي؟ هبة:: انا انا.. هطلع شقتي وابقي اقابلك في الشغل سلام طلعت هبة شقتها وانا رضيت علي حاتم اللي كان بيرن علي رقمي الجديد علي اني شريك عدنان انا:: الو حاتم:: انا مستنيك اهو و اللي انت عايزها كمان جمبي انا:: ماشي بس بقولك ايه تكونه جهزين و تعمله واحد ع ما جيلكم سلام (مشهد الشقة بتاعت حاتم) خبطت و فتحلي حاتم كان لابس الروب بس علي اللحم انا:: هي فين حاتم:: انت لسه لابس المسك دا انا:: ملكش فيه هي فين؟ حاتم:: تعال جوا دخل حاتم قدامي و شفت ريهام نايمة علي ضهرها و بتتدعك كسها مكان لبن حاتم حاتم:: ادخل انت خلص و انا هاخود نفسي انا:: لا ادخل نام جمبها و انا هتفرج لغاية ما اسخن و ادخل معاك ريهام:: يلا عايزة انجز عشان كدا هتأخر دخل حاتم و خد ريهام في حضنه بقي يبوس فيها انا:: عارف يا حاتم الفرق بيني و بينك ايه، انك جبتلي مراتك لغاية عندي و انا مراتي استغفلتني و ضحكت عليا حاتم:: مرات مين انا قلعت المسك:: ايه يا ريهام مش تقولي انك هتحضري الدخلة بتاعت صحبتك كمان وقبل ما حد يتحرك طلعت المسدس:: اللي هيتحرك اخره رصاصة حاتم بخوف :: رررحيم اهدي و انا هفهمك ارجوك ما تتهورش انا هعمل كل اللي انت عايزو بس بلاش تموتني ريهام بعياط:: رحيم ارجوك، انا كنت ناوي ابطل كل دا صدقني و مكنتش عايزة اجي بس هو هددني بفديوهات و قالي ان دي اخر مرة يطلبني، طب طب بلاش عشاني افتكر ابنك اللي في بطني انا بسخرية:: ليه انت متعرفيش اني عقيم و بنطر لبن فاسد غير صالح للخلفة حاتم كان هيتحرك ضربته في رجله برصاصة انا:: حركة تاني و تكون واحدة في دماغك، طلعت ورقة تنازل عن الشركة من جيبي و قلم انا:: امضي وإلا مش هتشوف نور الشمس تاني حاتم:: انت مجنون شركة ايه اللي اتنازل عنها و كمان لعدنان المسالم اللي عنده بحر شريكات و مصانع انا:: انا مش باخود رائيك تمضي و لا تموت؟ ريهام:: عشان خطري امضي بدل ما تحصل شركة ولا حتي تحصل تنزل تحت حاتم:: ااااه انت مظبطها مع مراتك احاااا مش انا اللي يتلعب عليه و بتقولي انا عرص قم حاتم مسك علبة برفان من جمبه و كسرها و مسك ريهام و حط علي رقبتها شريحة زجاج حاتم:: العب غيرها، لو ما بعدتش هتكون الحلوة في خبر كان ريهام بخوف:: حاتم ارجوك اااه، و*** ما متفقه معاه علي حاجه حاتم:: ششش بس يا لبوة ها نزل المسدس بدل ما تكون الحلوة تكون جثة جمبي انا:: شوفتي سخرية القدر اهو اللي خنتيني معاه اول واحد باعك و عايز يموتك حاتم:: اخلص نزل المسدس بدل ما انا بطلقة في بطن ريهام:: تكون جثة جمبك حفظتها اخلص امضي بدل ما تكون زيها حاتم مكانش مصدق لدرجة انه بقي يشوف بطن ريهام الدم اللي بينزل حقيقي ولا لون حاتم:: طب انا ايه يضمنلي انك ما تغدرش بيا زيها؟ انا:: معنديش ضمانات، تمضي اسبك تعيش حاتم مسك القلم و متردد بس في الاخر مضي انا:: ارمي العقد عندي حاتم بصلي و رمالي القعد حاتم:: نزل المسدس يلا انا عملت اللي عايزه انا:: ضحكت عليك مش هخليك تعيش قبل ما حاتم يتحرك كنت حطيت طلقة في دماغه، وبصيت علي ريهام قمت مفضي خزنة المسدس علي وشها وانا متصعب و قعدت علي ركبي في الأرض حزين اتصلت بسليم:: ياريت يا سليم بيه تخلص اللازم سليم:: انت برضو خلصت عليهم انا:: غسلت عاري و اظن انت معاك ورق بيثبت اني عقيم و ان ريهام حامل و فديو بتعترف فيه وهي مش في واعيها و كمان فديو ليهم مع بعض وانا مسدسي مرخص و انت افشخ محامي في الكون و هتخلص اللازم سليم:: متقلقش هي سنة واحدة انا:: ااااايه؟! سليم بضحك:: مع إيقاف التنفيذ كنت مروح البيت لاقيت لمة كبيرة و الدنيا زحمة في العمارة، جريت اشوف في ايه لاقيت عطية البواب وسط الزحمة مع الناس سألته انا:: خير يا عطية إيه اللي حصل؟ عطية:: استاذ عبد الرحيم، انا:: نزل الانتخابات، بس كان يعمل في مكان اوسع من العمارة عطيه:: يا بيه لا استاذ عبدالرحيم، رجع من السفر لاقيه لمؤخذة مراته مع اتنين رجالة في البيت، قتلهم و بعد كدا جتلة سكتة قلبية و مات معاهم و الحكومة في الشقة و الصحافة بتصور و بيحطه الجثث في نقلات و هينزله بيهم سبت عطية و طلعت فوق بس بالعافيه عشان كانه منعين اي حد يدخل او يطلع فوق، بصيت علي الجثث شفت بثينه كلها ددمم و في كذا طعنة في بطنها و شفت حمو كمان نفس المظر، عرفت ان كان معاه سيف بس مقدرتش ادخل من كمية العساكر و الصحافة انا في بالي:: ورفرت عليا يا عبدالرحيم انتقامي الباقي، دخلت الشقة كنت مخنوق من كل حاجه و الزحمة و الدوش اللي قدام الباب و كنت مش طايق البيت كل حاجه بتفكرني بريهام، طلعت من جيبي عقد تنازل حاتم عن الشركة لعدنان المسالم طبعآ محبتش انه يكتبها بأسمي عشان كدا هبقي محل شك عند الحكومة اني مظبط كل حاجه و انا يكون في عقد بتنازل حاتم ليا وقت وقع الجريمة يبقي انا مبظطها و عرص مراتي كمان، (بعد اسبوع في قصر المسالم) وردة:: ايش رائيك عدنان في رحيم، عدنان:: بصراحة رحيم انت شخص كتير ذكي و مو سهل ابدآ، مشان هيك انا عينتك مدير هي الشركة و ليك نص ارباح الشركة، انا:: دا كتير عليا اوي يا عدنان بيه عدنان:: لا مش كتير بكفي انك خليت شركة متل هي تكون تحت يدي انا:: ليا طلب صغير خالص عدنان:: اطلب دوغري لا تستأذن انا:: عيال حاتم عدنان:: ويش بيهم؟ انا:: هما ملهمش ذنب في وساخة ابوهم، و بصراحة صعبنين عليا، شكلهم ملهمش في المرمطة، و هيتهانو و هيتفشخه في افكارهم بعد ما خسرو كل حاجه وردة:: انت شخص طيب كتبر رحيم، عدنان:: خلاص ما تحمل هم هاد الشيي انا بدبرو انا:: شكرآ بعد اذنك روحت البيت بس طلعت شقة هبة هبة:: رحيم اتفضل انا:: يزيد فضلك هبة:: انت ليه مختفي بقالك كتير و مراتك كمان انا:: أصل طلقتها هبة بصالي:: ليه؟ طيب ما كنت تصبر و تشوف حل حرام عليك خربت البيت ليه انا:: اهو اللي حصل هبة:: مش عارفة انا بعد ما استاذ حاتم *** يرحمه مات مين اللي هيمسك الشركة، ياتري مراته ولا مين اصل هي مش بتعرف اي حاجه في الشغل انا:: مش عارف هبة:: يااه ابشع موته ماتها حاتم، مين كان يتصور يموت و هو مع واحدة ست علي يد جوز الست دي انا:: متعرفيش مين هي هبة:: لاء بيقوله ان جوزها فضي الرصاص كله في راسها، انا عرفت كدا لما قاله انهم لاقه راصاص كتير في راصها و دا صعب علي الناس يعروفها انا:: تلاقيها شخصية مهمة مش حاتم اللي كان معاها هبة:: طيب انا مش عارفه استقيل ولا اعمل ايه انا:: استني بيقوله ان في مدير جديد هيمسك الشركة هبة:: بجد مين انا:: معرفش بس اصبر و نعرف هبة:: ماشي انا:: بوقلك ايه انا مطلق بقالي اسبوع هبة:: طيب مانل ارملة بقالي زمن انا:: اكيد محرومة اوي هبة:: مالك يا رحيم، ايه اللي بتقوله دا انا:: يعني انت مش نفسك تجربي بعد ما عملت العملية هبة بخضة:: اجرب ايه رحيم متخلنيش انزلك من نظري انا بقرب منها:: تعالي بس اشحال ما كنتي أرملة بقالك فترة هبة وقفت وبعدت عني:: رحيم لو قربت هصوت و ألم عليك الناس انا:: عايزة تفهميني انك طول المدة محدش لمسك وانت فرص كدا و تتاكلي اكل، تصدقي ريهام ديمآ بتغير منك و من جمالك هبة بدموع:: رحيم انت حصلك ايه ارجوك ابعد عني، بلاش اللي في دماغك انا قربت من و زنقتها في الحيط:: ماله اللي في دماغي يا هبة انتي تتاكلي بقولك و ريهام بتغير منك و من جمالك حطيت ايدي علي بزازها قامت لطشتني قلم و جريت علي اضوتها قفلت الباب بالمفتاح نزلت من الشقة روحت محل جورهرجي كبير و جبت خاتم ألماظ، و بوقيه ورد و كتبت جواب و رجعت كانت نيرا بنت عفاف بتلعب انا:: نيرا خودي اقولك حاجه حلوه نيرا:: نعم يا عمو انا:: تعرفي هبة اللي ساكنة في الدور التالت؟ نيرا:: اه يا عمو دي صحبتي هي اتفقت معايا نبقي اصحاب و هي ديمآ تجبلي شكولاتة و حلويات و بتجبلي ألعاب، انا:: طيب ايه رائيك اجبلك شكلاتة كتير نيرا:: بججججد، ماشي هات انا:: استني بس بشرط نيرا:: ايه انا:: اديها الورد و العلبة دي و اديها بوسا في خدها وقوليها دي من عمو رحيم ماشي نيرا:: وتجبلي الشكولاتة؟ انا:: اكيد طلعت نيرا خبطت علي الباب و فضلت تنادي علي هبة فترة و كانت هتمشي من كتر الواقفة بس هبة فتحت هبة بتمسح دموعها و بتبسم:: ايوة يا نيرا عايزة ايه و ايه اللي شيلاه دا؟ نيرا:: دول من عمو رحيم و كمان في حاجه قالي اعملها وطي بسرعة بسرعة هبة بأيستغراب وطت:: في ايه؟ نيرا باست هبة في خدها:: دي من عمو رحيم سلام نزلت نيرا و انا كنت جبلتها الشكولاتة و اديها فلوس هبة اخدت الورد و عبلة الخاتم فتحتها لاقيت خاتم ألماظ ولاقيت جواب جوا البوكيه فتحته كنت كاتب فيه (مجرد اختبار، بس تصدقي ايدك تقيلة فشخ، حد يمد ايده علي زوجه المستقبلي، و كمان مديرها في الشغل، بحبك يا مفترية) هبة قرت الروقة و جالها تخلف، مابين بتضحك اني بحبها و بتبكي من موقفي اللي عملته من شوية و مستغربة كلمة مديرها،) خلصت قارية الجواب كنت انا بخبط، فتحت و هي بصالي بدون اي ردت فعل علي وشها انا:: بصالي ليه، مجرد اختبار هبة بجمود:: ومين قالك اني موافقة اتجوزك انا:: طيب هزودلك المرتب انا المدير ما تنسيش هبة:: ايوة ازاي بقي انت المدير فهمني كدا؟ انا:: وافقي الاول و اقولك هبة:: لا افهم انا هعيش مع مين و هتعمل مع ايه، انت عايزين اتجوز واحد بقي مدير شركة في يوم و ليلة كدا بكل بساطة انا:: طيب انا هقولك كل الحقيقة بس من البداية خاااالص (حكيت لهبة كل حاجه من اول ما ريهام كانت بتعملني بقرف هي و امها و اختها و ازاي هي خانتني مع حاتم و اخويا و ازاي انتقمت من كل واحد و اني كنت مجبر علي كل حاجه بعملها و مكانش سهل عليا اقتل بس مقدرش اسيبها توسخ اسمي و هي علي زمتي و علاقتي بعدنان و مراته و كل حاجه) انا:: بس ادي كل حاجه هبة:: انت متخيل ان في واحدة ممكن تعرف كل دا تتجوزك عادي... شششش متتخيلش لان فعلآ في واحدة هتتجوزك عادي انا:: مجنونة اقسم *** بس بحبك هبة بأبتسمة:: طيب انا:: ايه اللي طيب بقولك بحبك هبة:: وانا اعمل ايه انا:: خلي عندك ددمم و قوليلي وانا كمان هبة:: هتذولدي المرتب؟ انا:: اااه لا بقولك ايه الشغل حاجه وو.. هبة:: ها الشغل حاجه وايه؟ انا:: والبيت نفس الحاجه يا روحي وقمت واخد هبة في حضني هبة:: لو سمحت نزلني انت لسه مش جوزي انا:: لا مانا هتجوزك و هنعيش سوا خلاص هبة:: ونعيش في تبات و نبات انا:: ونخلف...... هبة:: متزعلش مش عايزة خلفة كفاية عندي انت، يوووه بتقلب وشك ليه تعال بس انا:: كان نفسي اجيب بنوته شبهك، هبة:: اخص عليك و تدلعها هي و تنساني، لا انا بس اللي اتدلع هنا انا:: انا عارف ان الكلام دا من ورا قل... هبة خدت شفيفي في بوسة علي غفلة و كنت مصدوم لثواني بس اندمجت وبقيت انا اللي ابوس فيها و كنت هتمادي بس هي بعدت عني هبة:: لا يا روحي دا لما نكتب الكتاب انا:: وماله، هنزل انا اعمل حاجه مهمة بقي، ومخصوم منك تلات ايام مبدئيآ كدا هبة:: طيب ابقي شوفلك كنبة مريحة عشان شكلك هتشرف عليها كتير انا:: ياااه عليكي دانا بهزر (تاني يوم) كنت لسه مستلمتش الشغل وجت في بالي الست اللي بعطف عليها هي و حفيدها، روحت ازورها و لما طلعت الاوضة اللي عايشة فيها لاقيت الواد بيعيط و هي مرمية جمبه علي السرير اتصلت بالاسعاف بسرعة (مشهد المستشفى) دكتور:: شد حيلك، البقاء ***، انا بحزن:: ونعمة*** ممرضة:: يا أستاذ ابن حضرتك كان تعبان جدآ كويس انك لحقته في الوقت المناسب، هو في قسم الحلات الطارئة بس احسنلك شوف دكتور اط. ف. ال تابع معاه هيفهم احسن انا:: طيب ينفع اخد ابني اوديه الدكتور و اجي عشان ابقي ادفن الجثة الدكتور:: اكيد طبعآ بس لازم تصريح الدفن عشان تستلمها انا:: طيب اخدت الواد و رحت ل هبة و عرضت عليها اننا نتبنيه و هي رحبت بالفكرة و وافقت بس الاول فرهدت امي عشان تعرف حكايته واني كنت بشتغلها و اني بخلف عادي و دا ابني، رجعت المستشفى و كانه مش عيزين يخلوني استلم جثة الست و انا كلمت سليم خلص الموضوع و اخدتها دفنتها في المدافن بتاعتنا، (بعد شهر) كنت اتجوزت هبة و سبت المنطقة والعمارة خالص و اشتريت شقة في برج في منطقة راقية جدآ علي ما ابني ڤيلا، مانا دلوقتي مدير شركة ادوية مهمة و بس خلاص مش لاقي هري تاني احطه كفاية عليكم معكم كاتبكم زيوس تمت [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
التجربة التي غيرت حياتي ـ | السلسلة الاولي | ـ عشرة أجزاء ( منتديات العنتيل)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل