قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
جارتنا القوادة قادت امي للشرمطة - حتى الجزء الخامس (للكاتب mgf)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="قيصر ميلفات" data-source="post: 21085"><p>البدايه</p><p>بعد ابويا ما مات الاحوال فى بيتنا اتدهورت ماديا و خصوصا ان مكنش فيه غير مرتب ابويا اللى كنا عايشين عليه و دلوقتى المعاش اللى اقل بكتير و مع الغلاء اللى احنا فيه دلوقتى بدأنا ننهار و فى ايام مكناش بناكل و قعدت من الدروس عشان مافيش فلوس و امى كنت بشوفها بتعيط من الحال اللى وصلناله و كنا بنزق فى الايام و عايشين لحد ما فيوم تعبت و كنت محتاج فلوس عشان الدوا و مكنش فيه فراحت امى تستلف فلوس من قرايبنا و جيرانا و مكنش حد معاه يديها و يقولولها روحى لام سعد القوادة امى مكنتش بترضى</p><p>اصل ام سعد دى ست شمال و قوادة على النسوان و بتجيبلهم رجاله ينيكوهم و تاخد فلوس و امى ست محترمة مافيش تعامل بينها و بين الست دى لكن الظروف كانت اقوى و راحت امى لام سعد و طلبت منها الفلوس و ام سعد ادلتها الفلوس اللى عايزاها بس كتبتها على وصل امانه و اتفقت على ميعاد لو الفلوس مرجعتش هتقدم الوصل للشرطه و امى عشان مضطرة خدت الفلوس</p><p>بس طبعا ام سعد عارفه الحاله بتاعتنا و عارفه انها مش هتقدر تسد بس هى كان عنيها على حاجه تانيه عايزه تجر رجل امى للشرمطه و خصوصا ان امى ست جميلة و قصيرة و بزازها كبيره و طيزها كبيره و كنت بسمع ان الست دى بعد ما ابويا مات راحتلها و قالتلها انها مطلوبة للنيك و رجاله كتير يتمنو يدفعو فيها مبالغ عشان ينامو معاها بس امى طردتها بس بعد موضوع الفلوس امى مش هتقدر تدفع و لازم تسمع كلامها لاما هتحبسها و بعد فتره خفيت و قمت من التعب و نزلت الشارع بلعب كورة مع العيال و كان منهم سعد ابن القوادة و حصل مشادة و اتخنقنا و ضربته فلقيت امه جايه لامى و ابنها معاها و طلعت تشتكى و بتعلى صوتها على امى و قالتلها الواد اللى اتضرب دا انتى هتبوسى زبه و هتتمنى تتناكى منه يا مره و بتوجهلى كلام قريب هتشوف الواد اللى ضربته دا بينيك امك قدامك و خدت بعضها و نزلت امى طبعا بدأت تعيط بعد ما نزلت و ضربتنى و بعد فتره لقيت الست دى و معاها ناس من الشرطه جايين على بيتنا عشان ميعاد الوصل جيه و طبعا متدفعش و امى معرفتش تدفع الفلوس و جيه الشرطه و عملت محضر فى امى و خلاص امى هتتحبس و بليل لقيت ام سعد و سعد قاعدين عندنا فى البيت و امى قاعدة معاهم و بتقولها ان هى اللى قالت للامين مياخدكيش و يسيبك لكن هو المفروض كان خدك و زمانك بايته فى القسم الفلوس فين بقى اللى خدتيها و امى مكنتش غير بتعيط بس قالتلها بصى انا الواد دا لسه منكش ولا واحده و النهاردة دخلته عليكى لو ظبطيه و بسطيه هسيبك و مش عايزه الفلوس لو منبسطش هحبسك و امى تعيط بس ف ام سعد قامت قعدت جنب امى و حضنتها و قالت لسعد قرب يا سعد من مراتك و طلعلها الهديه اللى جبتهالها النهاردة فطلع علبة كده لامى و ادهالها و ام سعد قالت شوفى هديتك يا عروسه بعد تردد امى مدت اديها و خدت الهدية كانت علبة مقفوله ام سعد قالتلها افتحيها و شوفى فيها ايه فتحتها امى و طلع قميص نوم احمر امى اتخضت لما شافته و ام سعد قالتلها قومى يالا البسيه قومى يا عروسه و امى مصدومة و بتعيط مبتتكلمش خالص فقومتها ام سعد و خدتها على اوضتها و ادتها قميص النوم و قالتلها ١٠ دقايق و تكونى طالعه بيه الواد مش قادر شايفة زبه واقف ازاى عليكى نن غير القميص واد يا سعد تعالى انا هسيبك معاها و انزل لو المرة دى مدلعتكش و متبسطش تعالى قولى هجيب انا ٣ رجاله يجيو يغتصبوها فسعد قرب من امى و حضنها و حسس على بزازها و طيزها و قال لامه لا هتدلعنى انتى مش شايفه جسمها عامل ازاى و قال لامى ادخلى اوضتك البسى القميص عشان امى مش ناوية على خير و باس ايديها و دخلت امى و هى بتعيط و قفلت باب الاوضه و مسكت القميص و لبسته الست المحترمة هتتناك من عيل قد ابنها عشان متتحبسش و كان القميص احمر و شفاف من عند البطن و مغطى الصدر لحد و تحت الكس بشويه و كانت لابسه كلوت ابيض و مافيش سنتيانه و خرجت لسعد بالمنظر دا و قعدت على الكرسى فشاورلها تيجى تقعد على رجليه فمرضيتش فى الاول و كان خايفه فقام و شدها من ايديها و خدها و قعدها على رجليه و هى خايفه و متوترة بس سعد بيعاملها بكل رقه و واخدها بالراحة و هى ابتدت تفك شويه و كانها بدأت تثتثار من معاملة الواد و بدأ يبوسها من ايديها و راسها و يمسك صدرها و يقولها كلام غزل ايه الجمال دا انا كنت متأكد انك فرس انا من زمان و انا نفسى فيكى فامى قالتله زمان ايه دا انت اصلا ابن امبارح قالها هتشوفى ابن امبارح دا هيعمل فيكى ايه دلوقتى فامى ضحكت و هو بدأ يحس انها ابتدت تفك معاه و بدأ يبوسها من شفايفها و يمسك بزازها و قومها من على رجليه و نيمها على الارض و نام فوقها و بدأ يحسس على فخادها و يبدأ يطلع ايده شويه بشويه لحد ما وصل لكسها او ما لمسه من فوق الكلوت امى تأوهت و غمضت عينيها و بدأ يمشى ايده على كسها و يبوس بزازها شوية و شفايفها شويه و بدأ يمد ايده تحت الكلوت فأمى ضمت رجلها شويه من قلقها برضو بس الواد تعامل معاها بحرفيه عاليه و برضو بدأ ينزل ايده و يطلعها تانى عشان يطمنها لحد ما سابته يلعب بايده من تحت الكلوت و بدأ شوية بشوية ينزل الكلوت و كسها بدأ يبان و كان فيه شعر كتير ما هو متلمسش بقاله كتير من ساعة ابويا ما مات و نزل الكلوت لحد ركبتها و نزل يلحس كسها و امى بتقوله انت اكيد نكت قبل كده دى مش اول مره قالها ان دى اول مره ينيك فيها بس امى من ساعة لما خدتى الفلوس كانت بتدربنى على الليلة دى و علمتنى ازاى امتعك امى قالت تسلم امك لا معلمة انا جوزى مكنش بيمتعنى كده دا انا جبت و انت لسه مدخلتش زبك ضحك سعد يعنى انفع امى قالتله دا انت تنفع و نص و بدأ يلحس كسها و يدخل صوابعه و يخرجها و امى تتأوه و قام نزل بنطلونه و جيه عند بؤها و قالها مصى زبى امى مسكت زبه و كان كبير و بتقوله دا مش بتاع عيل صغير دا بتاع واحد كبير و حطته فى بقها. بدأت تمص و هو ايدة بتلعب فى بزازها و و بيقلعها قميص النوم و بقت ملط قدامه و نزل الكلوت هى ماسكه زبه و عماله تمص لحد ما طلع زبه و راح عند كسها و بدا يضرب زبه على كسها من فوق و يلعب فى شفرات كسها و هى تتأوه و تقوله دخله بقى انا تعبت قالها اعمل ايه يا شرموطه قالت دخله فى كس شرموطك و بدأ يعدل نفسه و يلمس كسها بزبه و يدخل سنه و يطلع تانى اعمل ايه يا لبوه قولى دخله فى كس لبوتك امى بتقوله كدا و راح جاى مدخل زبه فى كسها و بدأ ينيك يطلع و ينزل و يمسك بزازها و مش طايل بوقها و شفايفها و يدخل لحد ما قرب يجيب راح مطلع زبه بسرعة و جاب على وشها و هى تطلع لسانها و تلحس لبنه و راح نايم جنبها على الارض و عمال ينهج و هى تنهج جنبه و هو بيضحك و هى تضحك و كان باين عليها انها اتبسطت خالص و فجأه طلعت امه لقتهم نايمين فى الارض عريانين الاتنين فامى حاولت تقوم تدارى نفسها بقميص النوم و ام سعد بتضحك و تضرب صدر ابنها و تقوله ايه رأيك يا واد اتبسط قالها جدا دى جامده و امى قاعده بتلملم فى نفسها و ام سعد قالت لابنها انزل انت دلوقتى و سيبنا مع بعض و نزل و سابهم</p><p>ام سعد بتقولها ان كل اللى حصل دا اتصور صوت و صورة لو عايزه نزيع قولى زيع</p><p>امى صوتت يا لهوى اتفضحت يا نهار اسود انفضحت</p><p>ردت ام سعد طالما بتسمعى الكلام مش هعملك حاجه و هيفضل الفيديو دا محدش هيشوفو غيرى انا و سعد و امسكى الوصل بتاعك قطعيه و بعد كده اللى هقولك عليه يتنفذ بالحرف الواحد فاهمه يا مرة يا شرموطه ردت امى قالتلها فاهمه</p><p>بكره الساعه ٥ تعدى عليا و تجيبى معاكى قميص النوم دا فاهمه</p><p>قالتلها فاهمه و قامت ام سعد مسكت بزاز امى و حطت ايديها على كسها كان لسه مبلول و مسكت العسل و حط ايديها فى بق امى الحسى عسلك يا شرموطه و ضربتها على وشها و سابتها و نزلت امى اول لما نزلت قعدت تعيط و مسكت ايصال الامانه قطعته و بعد شوية كنت رجعت فسمعت رجلى و قامت تجرى على الحمام بتستحمى و طلعت دخلت اوضتها و قفلت على نفسها و نامت</p><p>تانى يوم صحيت مكنتش بتتكلم معايا و لقيتها بتغسل هدوم منهم قميص النوم الاحمر و كانت بتنشره و الساعه ٣ كده لقيتها دخلت اوضتها و قفلت على نفسها و كأنها بتظبط نفسها تحلق شعر كسها و تظبط الدنيا و الساعه ٤.٣٠ خرجت لمت الحاجه من الحبل و خدت شنطتها و قالتلى رايحه مشوار و مش عارفه هترجع امتى ماشى</p><p>نكمل الجوء اللى جاى ليه اللى حصلر</p><p></p><p>الجزء الثانى</p><p>امى وصلت لبيت ام سعد و اول ما وصلت كان سعد واقف فى البلكونة امى جت عينها فى عينه و دخل جوه جرى تقريبا كان واقف مستنيها و هى كانت رايحة لابسه عباية سودا محزقة و ماشية عماله تتلفت حواليها خايفة حد يشوفها و هى داخله و اول ما وصلت خبطت فتحت واحدة من العاهرات و سألتها انتى مين امى قالتلها انا جايه لام سعد هى فين و ام سعد بتنده مين يا دعاء اللى عندك دعاء ردت بتقولها واحدة بتسأل عليكى ام سعد قالتلها دخليها يا بت و دخلت امى و كان فى حوالى 4 ستات بس مافيش رجاله و دخلت امى و شافتها ام سعد و قامت سلمت عليها و حضنتها و بتقولها ايه القمر دا امى مخضوضه طبعا و كان جاى جرى سعد و اول ما شاف امى راح حضنها و قعد يبوس فيها و ام سعد بتضحك براحة ياض عليها و الستات واقفين يضحكو على سعد و امى مش بتعمل اى رد فعل و ام سعد قالت لابنها سيبها دلوقتى و هى بتاعتك و قعد جنب امى و يمسك فى بزازها و يحسس على ضهرها و ام سعد بتضحك عملتى ايه فى الولا دا بيقولى انه عايز يتجوزك و مش عايز حد يلمسك غيره دا عايز يضيع عليا فلوس قد كده من اللى هتيجى من وراكى انت عارفه انتى مدفوع فيكى كام عشان اللى ينكك اول واحد مدفوع فيكى فى الساعه 3000 جنيه نظامى انا باخد تلتين و انتى تلت انا بجيب الزبون و المكان و انتى بتيجى بلبسك و حسب ما الزبون يدفع هنقسم دفع جنيه هنقسمه دفع مليون هنقسم تمام يا شرموطه ولا ايه امى قالت تمام بس انا عندى شرط قامت ام سعد مافيش حد يشرط عليا يا لبوة امى قالتلها طب طلب لو سمحتى قالتلها طلب ايه يا لبوة قالتلها ان محدش يعرف من المنطقة انى شغاله معاكى انا مش عايزة اتفضح قصاد ابنى و المنطقة ام سعد قالتلها ابنك مش هيعرف بس من ناحية المنطقة متخافيش كل نسوان المنطقة شغالين زيك هو مكنش فى المنطقة فاضل غيرك اصلا طب و انا هنا اسمى ستك متقوليش غير يا ستى فاهمه امى حاضر يام سعد قصدى يا ستى</p><p>ام سعد قعدت تضحك و قالت لامى فين القميص بتاع امبارح امى طلعته و قالت اهو ام سعد قالتلها قومى البسيه لسيدك سعد يالا امى قالتلها اغير فين يا ستى نادت على دعاء و قالتلها خديها خليها تغير ف دعاء جت خدتها و هى ماشية معاها قالتلها انتى ستى بتحبك اوى و دايما بتقول انك قمر بس مكنتش متخيلة انك قمر كده و الوحيدة اللى خلت سعد ينيكها هى انتى انا كنت بدربة على انه ينيكك و كانت بتبقى واقفه ان الواد ميدخلش زبة فى كسى بس ايه رايك فى تدريبى امى ضحكت لا انتى مدربة جامدة الواد ظبطنى الصراحة انا مكنتش متوقعة منه ان يعمل فيا اللى عمله امبارح انا جبت مرتين دا انا جوزى لما كنت بجيب مره معاه كنت بفرح و دعاء بتقولها اى خدمة يا ستى و امى بتقولها هو فى كام راجل جاى النهاردة دعاء قالتلها مش عارفة ستى بس اللى تعرف بس انتى واضح ان محدش هيلمسك انتى هتبقى للعرض بس هتعمل عليكى مزاد لسه امى قالتلها مزاد ايه دعاء بتقولها ام اى واحدة لسه اول مره و تكون فرس زيك كده بتبقى قاعدة و الرجاله بتروح تقول لستى انهم عايزينك و اللى يدفع اكتر بيبقى اول واحد بعد كده هتبقى ب 5 جنيه زينا كده لما الرجاله يزهقو منك و اخرامك توسع و هتسيبك بعد كده و مش هتشغلك معاها عشان مش عليكى طلب زى الاول و تروحى نشوفى انتى اى حد يدفع فيكى جنيه و وصلو الاوضه ادخلى غيرى هنا تحب اساعدك امى قالتلها لا شكرا روحى انتى و انا هلبس و اجى دعاء قالتلها انا هستناكى لحد ما تخلصى و دخلت امى اوضه و غيرت هدومها و هى بتفكر فى كلام دعاء و بدأت تقلع هدومها و تلبس قميص النوم و لبست و خرجت لدعاء اللى قالتلها ايه يا مره الجسم دا انتى مكنش باين عليكى انك فرس كدة و دعاء بتمد ايديها و تمسك بزاز امى و امى بتبعدها و بتقولى ما تهدى شوية يا مرة و يالا ننزل عشان منتأخرش على ستى و نزلنا و كانت دعاء وراها و عماله ترفع القميص و تبعبص امى و امى تضحك براحة يا لبوة و دعاء بتقولها دا انا جنبك و جنب لبونتك ماجيش و امى تضحك ضححكة شرمطه سمعتها ام سعد و شافتهم جايين و سعد قاعد جنب امه و كان باين عليه متضايق و قعدت ام سعد امى جنبها و قعدت تحسس علي ضهرها و طيزها و بتقولها لا كان عندى وجهة نظر لما قولت اضمك للفريق بتاعى انتى هتبقى راس الحربة بتاعى و امى قاعدة يعنى انفع يا ستى قالتلها لما انتى متنفعيش مين ينفع شوية الكسر اللى قدامك دا و دعاء بتضحك و بتقولها هو احنا كسر برضو يا ستى وام سعد بتقولها يعنى مش شايفة يا بت البياض و الجمال دا لا عندك حق يا سعد تقولى انك عايز تنكها دلوقتى بس امسك نفسك شوية و هخليك تروح معاها و تنام عندها النهاردة و تعمل كل اللى نفسك فيه و امى تقولها لا يجى فين مينفعش الواد فى البيت و اخاف ام سعد قالتلها لا متخافيش و ادتلها علبة برشام دى منوم هتحطيها لابنك حباية هينام و تبقى انتى بتاعة الواد سعد طول الليل انا قولتله لو قعد ساكت انتى هتبقى المكافئة بتاعته النهاردة و قالتلها امى دى امان على الولا قالتلها لا متخافيش امان دى دكتور اللى قايل عليها عشان اعرف اشتغل براحتى ما هى كل واحدة هنا عندها عيل و لا اتنين هتيجى تتناك امتى يعنى مش لازم ينامو عشان تيجى المرة و اديكى شايفة كلهم هنا عادى و مديين ل اولادهم نفس الحباية و زى الفل اهم قالتلها امى حاضر يا ستى و قالت ام سعد لابنها يالا اطلع اوضتك دلوقتى و لما تيجى تمشى هتروح معاها و هتبات كمان عندها بس عايزاك تسد على اللبوة دى و قام سعد و غمز ل امى و طلع اوضته قالتلها ام سعد الواد دا يتظبط يا لبوة فاهمه و امى قالتلها عنيا دا سعد حبيبى</p><p>و الباب خبط و دعاء راحت تفتح و ام سعد قالت لامى اياكى تتحركى من جنبى و اى حد يقعد جنبك قومية مش عايزة حد يلمسك انتى للعرض بس النهاردة تقعدى كدة بس و اللى اقولك عليه يتسمع هتشوفى رجاله تعرفيهم من الحته و رجاله متعرفيهاش انتى هنا محدش يقدر يجى ناحيتك الا بأذنى فاهمه يا مرة امى قالتلها فاهمة يا ستى و دخلو 3 رجاله و دعاء جريت عليهم و بتحضن واحد فيهم و بقيت الستات واقفين جنب ام سعد و امى بس اللى قاعدة جنبها و لازقة فيها و الرجاله دخلو و سلمو على ام سعد و واحد فيهم راح لدعاء حضنها و شالها و قالها و حشتينى يا شرموطه و دعاء ردت و انت كمان يا معلم سيد و بيشاور على امى مين القمر اللى هناك دى قالتله حته جديدة بس ايه بطل قالها لا باين و راح ناحية امى و بيضحك و دعاء واقفة وراه متغاظه و بيحاول يسلم على امى المعلمة قالتله لا شيل ايدك دى مهرها غالى دا لسه اول لمسه من بعد جوزها ما مات قالها يعنى ايه الكلام قالتله ارمى بياضك و نشوف حد هيعلى و لا انت الخيال اللى هتركب الركوبة الاولى ناوى تركب ولا نشوف حد تانى يروض الفرسة و طبعا طول ما هى بتتكلم امى حاطه عينيها فى الارض و ام سعد عماله تحسس على جسمها و بزازها و رفعت القميص بايديها عشان الكلوت يبان بتغرى الراجل يعنى و فاجئة واحد تانى دخل و قاله لا سيبيها ليا الفرسة دى انت مش هتسد قدامها و عليا انا يا معلمه ب 5 تلاف فى الساعة قولتى ايه ام سعد قالت مش انا اللى هقول المعلم سيد اللى هيقول ولا اديلة الفرسة يا معلم سيد يركب هو و بتخبط على دراع امى و بتقوله ايه مش هنسمع منك كلمة و لا ايه ولا انت زى ما قال المعلم مش هتسد و اخرك دعاء المعلم سيد سمع الكلمتين و سخن قالها يا معلمة عندى ب 10 تلاف فى الساعة ضحكت المعلمة و قالت للراجل التانى ايه مش سامعة صوتك يعنى لما المعلم سيد اتكلم انت اتخرصت كده ليه قالها لا يركب المعلم سيد قالتلهم يعنى دى دخلتها ب 10 بس لا انتو مش ناويين تدخلو قومى يا بت البسى هدومك و روحى دول معلمين سكه و شاورتلها ام سعد تقوم و تلبس ة تمشى و طلعت لبست و خلاص هتمشى بتبص لقت سعد فى وشها قالها انتى ماشية من غيرى ولا ايه قالتله لا طبعا انا اقدر قالها طب يالا قالتله طب تعالى بعد نص ساعة يكون الواد نام هحطله المنوم و انت هتيجى ماشى قالها ماشى و امى و هى نازله نادت عليها ام سعد قالتلها الواد لو متبصتش شايفة التلاته دول هيكونو فوقك قالتلها دا سعد حبيبى هظبطهولك و مشيت و روحت كنت انا قاعد بتفرج على التلفزيون و اول ما شوفت ماما كنت جعان و قالتلى عنيا هعملك اكل و عصير دلوقتى و عملتلى الاكل و حطت المنوم فى العصير و نمت و بعد شوية جيه سعد و امى كانت مستنياه كأنها عروسة فى ليلة دخلتها و دخل سعد الشقة و كان جايب معاه سيجارة حشيش و ازازة بيرة و قميص نوم ابيض فاجر و اكل جايب كباب و كفتة و فراخ الواد عايز يعمل ليلة و اداها قميص النوم و قالها يالا اعملينا احلى جو و امى كانت مستغربة و مبسوطه باللى بيحصل و اللى هيحصل</p><p>نكمل بقى الجزء اللى جاى</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p>و امى راحت خدت منه الحاجه اللى جايبها و منها قميص النوم الابيض و راحت على المطبخ حطت الاكياس و سعد وراها عمال يبعبصها و يضربها على طيزها و هى ماشية قدامة لحد ما وصلو المطبخ و امى قالتله اطلع انت دلوقتى استنانى و انا جيالك و متستعجلش عليا انا معاك لحد الصبح و ضحكت الواد هاج و قعد يقفش فى بزازها و يزنقها فى المطبخ و يحسس على طيزها و هى بتحاول تفك منه و فكت نفسها و خدت القميص و جريت على الاوضة و قفلت الباب و هى بتضحك و هو راح قعد على الكنبة و جاب ازازة البيرة و سيجارة الحشيش و فتح ازازة البيرة و صب كوباية و عدى ربع ساعة امى كانت بتلبس القميص ولابسه معاه كلوت اسود و سنتيانه سودا و تحط برفان و تحط ميكيب و كحل و تسرح شعرها و كأنها عروسة فى ليلة دخلتها و لما طلعت لقت سعد قاعد بالبوكسر على الكنبة اول ما شافها جرى عليها و حضنها و حاول يشيلها و شالها و مشى بيها شوية و نزلها تانى و نيمها على الكنبة و نام فوقها و قعد يلعب فى جسمها و يبوسها و يمسك بزازها و امى تقولة براحة شوية يخربيتك و حاولت تفك منه و قامت وقفت و جيه يقوم وراها فبتقوله اهدى شوية و انا هظبطك تحب اقعد بس و راحت اتحزمت و قالتله شغلى اغنية حلوة و انا هرقصلك و شغلها اغنية و امى قعدت ترقص و تهز فى بزازها و توطى فالكلوت بتعاها يبان و الواد قاعد مستمتع و هى راحت قومته و قالتله تعالى جوه فى الاوضة و مشيت قدامة و هى ماسكه ايدية و بتشدة على الاوضة و اول ما دخلو لفت و حضنته و قالتله شيلنى حطنى على السرير و شالها المرة دى و حطها على السرير بقوة فبتقولة اى براحة عليا و ضحكت بشرمطه و هى بدأ يطلع على السرير و بدأ يقرب منها و يمسك بزازها و يبوسها من رقبتها و يطلع لشفايفها و هى بتسمك زبه من فوق البوكسر و تحسس عليه و بدأ يقلعها قميص النوم و بقت بالكلوت و السنتيانه و هو يقفش فى بزازها و هى طلعت زبة من البوكسر و بتشم فيه و عدلت نفسها و نيمته على السرير و بدأت تمص زبة و تحسس على صدرة و هى راحت قالعة السنتيانه و طلعت بزازها و هو يقفش فيهم و يمصهم و فجأه راح شاددها و وقعها فوقيه و راح منيمها على السرير و هو بقى فوقيها و قعد يبوس فى شفايفها و نزل عند كسها كانت لسه بالكلوت بدأ يقلعها و بدأ كسها يبان و كان من غير ولا شعره و قالها انتى حلقتى شعر كسك دا شكله احلى من المرة اللى فاتت قالتله حلقته عشانك و بدأ يلحس كسها و يدخل صوابعه و هى تتأوه و هو يلحس جامد و يمسك بزازها و يدخل صوابعه لحد ما تقريبا بدأت تجيب و انفجر كسها بالمية ة سابها لحد ما هديت شويه و بدأ يعدلها و يدخل بين رجلها و يحط زبه على شفرات كسها و ماسك زبه و يضربها على كسها و هى بتموت و عماله تقوله دخله و هو يلمس و يرجع تانى و بدأ يدخل سنه سنه و براحة و هى عماله تزق نفسها عشان يدخل اكتر و دخل كله و بدأ ينيك فيها يطلع و يدخل و ايده برضو شغاله على بزازها لحد ما قرب يجيب بس المره دى لحق نفسه و طلع زبه بره كسها قبل ما ينزل و هدى شوية بدأ تانى يدخل زبه و هى مستمتعه معاه الواد عندة خبرة مش موجودة عند رجاله كبار مش عايز يجيب لبنه عشان ينيك مدة اطول و عرفت انها هتسمتع و لما بدأ يدخل زبه تانى هى استخدمت كل شرمطتها انه يجيب المره دى و بدأ يدخل زبه تانى و هى بدأت تعلى اهاتها و بتمسكه عشان لما يقرب ينزل مفلتش منها زى المره اللى فاتت و قعد ينيك فيها لحد ما حست انه قرب يجيب مسكته كويس لحد ما جاب فى كسها المره دى حست انها انتصرت عليه و هو بدأ زبه يرتخى لما طلع لوحدة من كسها و نام جنبها و هى بتبصلة و بتقولة بقى دعاء علمتك كل الكلام دا دى دعاء استاذه بقى قالها دعاء علمتنى كل دا و هى اللى قالتلى اعمل ايه و امى قامت تروح الحمام و بتلبس الروب قالها رايحه قالتله هروح الحمام و اجهز العشا ليك قالها طب انا جاى معاكى و قالها امشى كده ملط قدامى انا عايزك ملط و قامت و رمت الروب على جنب و مشيت ملط و هو وراها بيلعب فى طيزها و يبعبصها و يضربها عليها و هى تتأوة و تضحك و تجرى قدامة و هو يجرى وراها و يضربها تانى و دخلو الحمام و اول ما دخلو حضنها من ضهرها و قعد يمسك فى بزازها و يحط ايدة على كسها و يبوس فيها و هى بتزقه بدلع كده و تبعد عنه و تضحك و تقوله انت لسه عايز تانى انت مش لسه جايب دلوقتى براحة عليا شوية و لفها و زنقها فى الحيطه و قعد يقفش فى بزاها و يبوس فيها و يلعب فى كسها و قرب زبه من كسها و كان واقف كأنه لسه مكنش جايب من شوية و دخله فى كسها و بدأ يرزع فيها و هى تصوت و تقوله براحة براحة و الواد يزود و هى تتأوة جامد لحد ما اتنفض و جاب لبنه فى كسها و هى بتنهج و هو بينهج و يضحك و بدأ زبه يرتخى لحد ما خرج من كسها و بدأ شوية لبن ينزلو من كسها فحط صباعه و خد شوية من لبنه مخلوط بميتها و حط صباعه فى بوقها و خدها و راحو وقفو تحت الدش و فتحو المية عليهم و هو واقف و هى مدياه ضهرها و هو يلعب فى طيزها و يضربها عليها و يمسك يزازها و يحضنها من ورا و سابها و راح جاب شامبو و شاور ة بدأ يمسكه و يدعك جسمها و بزازها و كسها و طيزها و وصل لخرم طيزها و بيفتح بإديه الفلقتين عشان يشوف خرم طيزها و جيه يلعب فيه امى قالتله لا بس طيزى انا عمرى ما اتنكت فيها و مش هيحصل متجيش ناحيتها و كسى عندك اعمل فيه اللى انت عايزه و يالا نخرج انا جعانه و سابته و خرجت و نشفت نفسها و هو طلع وراها قالتله روح انت على الصاله و انا هجيب الاكل و اجيلك و دخلت المطبخ جابت الاكل اللى هو جايبه و راحت على الصاله و هو قاعد بيتفرج على التلفزيون و حطت الاكل و جايه تقعد على الارض قالها لا تعالى اقعدى على رجلى قالتله لا سيبنى اكل انا جعانه من النيك اللى عملته فيا براحه شويه و ناكل و بعدين نكمل و قعدت قدامه و فاتحه رجليها و كسها و بزازها و قاعده بتاكل و بعد ما شبعت عملت انو الطحينه بتنزل على بزازها فبتروح بلسانها و تلحسها و تمسك صباع الكفته و تقربة من كسها و تخبط بيه على كسها و ترجع تاكله راح سعد قايم حاطط زبه فى طبق الطحينه و راح لها و قالها مصى الطحينه و هى قعدت تضحك و مسكت زبه و مصته و بعدين قومها و خدها راحو على الاوضه و هما ماشى وراها و حضنها من ورا و عمال يضربها على طيزها و يمسك فى بزازها و لما وصلو السرير لفها و قعد يبوس في شفايفها و راح نايم على السرير و هى مسكت زبه و قعدت تمص فيها و هو ماسك فى بزازها راح شاددها و طلعها تقعد على زبه و هى دخلت زبه فى كسها و قعدت تتنطط عليه و تتأوه و هو يرفع نفسه و هى بتزل لحد ما تعبت و ثبتها و هو اللى طالع نازل ينيك فيها لحد ما تعب و قومها و راح عادلها وفى وضع الدوجى و بدأ يدخل زبه فى كسها من ورا و يمسك فى بزازها المدلدله و يحاول يدخل صباعه فى طيزها و هى كانت بتبعده و تقوله لا ابعد عن طيزى و هو يشيل ايده و بعد شوية يرجع يحطها و ترجع تشيل ايده و هو يحاول و هى ترفض و لحد ما جاب فى كسها و نامو الاتنين جنب بعض و هما بينهجو و هو بيقولها انا خلاص مش قادر و هى تقوله و انا كمان انا شبعت نيك لمده 10 سنين قدام انا كسى مخدش كمية اللبن دى فى يوم واحد فى حياته فقالها وجوزك مكنش بيعمل معاكى كده قالتله انا كنت فاكره انه جامد بس بعد اللى انت عملته فيا دا طلع عيل و انت اللى راجل انا تعبت اوى و استمعت اوى قالها و انا كمان بس انا عايز اجرب نيك الطيز معاكى البت دعاء كانت بتتناك فى طيزها و قاللتلى ان الست تحب اللى ينيكها فى طيزها و انا عايزك تحبينى قالتله انا بحبك بس طيزى لا انا مش بحب حد يلمسها حتى جوزى مكنش بيقدر يلمسها و قالها ماشى انا مش هعمل حاجه انتى مش عايزاها انا بحبك مش عايز ازعلك و خدته فى حضنها ماشى يا حبيبى هفكر فى الموضوع دا و اقولك لو ينفع ولا لا و نامو هما الاتنين و محسوش بنفسهم من التعب لحد الصبح لما صحيت من النوم و رحت على اوضة امى و لقيتهم الاتنين عريانين و نايمين فى حضن بعض و هو حاطط رجه بين رجليها و حاضنها و حضناه فزعقت انتو بتعملو ايه يا ولاد الكلب و فصحيو و قام سعد جاى ماسكنى و حاطط ايده على بوقى عشان معليش صوتى و امى بدأت تلملم نفسها و تدارى جسمها و هو يقولى اهدى هتفضحنا انت يابن الكلب بتنيك امى يابن المره المومس يابن اللبوه طبعا معظم الكلام مش واضح عشان ايده على بوقى و قالى انا مش قولتلك هنيكها قدامك يابن المره الشرموطه انا نكتها امبارح و انت كنت نايم انا نايم معاها من امبارح و انت كنت نايم و هنيكها تانى انا خليتها اللبوه بتاعى و لو عايز تفضح امك افضحها فى المنطقة كلها و قول صحيت لقيتها فى حضن سعد عريانه و انا ببص عليها و تعيط و سعد يقولى اهدى و بلاش فضايح و انا بدأت اهدى و افكر فى اللى هيحصل لو حد عرف اللى بيحصل دا و سعد سابنى و قالى اعقل كده و راح لابس هدومه و ماشى و انا دخلت اوضتى و سيبتها قاعده بتعيط فى اوضتها و بعد شويه خرجت لقيتها خرجت من الحمام كانت بتسحمى و دخلت اوضتها و انا كنت جعان روحلتها و قولتلها قومى يا مره يا شرموطه اعمليلى فطار و قامت عملت الفطار و سابتنى و دخلت اوضتها نديت عليها اقعدى هنا يا لبوه يا وسخه فقعدت قدامى و مرفعتش عينها من الارض انا دلوقتى المفروض اقتلك يا شرموطه بس لازم اعرف عملتى كده ليه و من امتى يا لبوه ...</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p>قالتلى ابوك بعد ما مات و الحاله صعبة اوى مبقتش عارفه اصرف منين و اجيب اكل منين و انت لما تعبت روحت لكل قرايبنا و محدش رضى يدينى فلوس و لما روحت لام سعد هى الوحيدة اللى ادتنى و شرطت عليا لاما ارجع الفلوس و الا هترفع الوصلات الامانه اللى مضهتالى و اتسجن و لما جيه ميعاد الدفع مكنتش دفعت و قالتلى انها مش هترفع الوصلات لو رحت اشتغلت معاها و خلت ابنها ينيكنى عشان تنتقم منك لما ضربته و صورتنى و قالتلى انها عايزانى اشتغل معاها لو رفضت هتفضحنى قولتلها ما انتى اتفضحتى خلاص يا شرموطه يا وسخه دا عيل قدى ناكك و انتى معاه كانك شرموطته و عملتى كده مع كام واحد قالتلى لسه محدش عمل معايا حاجه غير سعد بس هو اللى نام معايا مرتين مره بالعافيه و دى المره التانية و هو الواد بايت معاكى من امبارح قالتلى اه من الساعه 11 و هو هنا و كل دا قاعد ينيك فيكى قالتلى دا بهدلنى</p><p>طب و هنعمل ايه لازم نبعد عن الناس دى قالتلى ازاى انا متصورة و الواد بينيك فيا قولتلها طب نبلغ عنهم البوليس</p><p>قالتلى البوليس مش هيعمل معاهم حاجه و انا خايفه لو بلغت يعملو فيا او فيك حاجه ولا يطلعو الفيديو و اتفضح فى الحته</p><p>قولتلها امال هنعمل ايه هتشتغلى معاها و تتناكى و تبقى شرموطه و لا ايه قالتلى اه هشتغل معاها اهو على الاقل هاخد فلوس نعرف نعيش بيها و متفضحش و تحمينى من الكللابب اللى عايزه تنهش فيا و من غير ما يدفعو حاجه انت عارف كام واحد بعتلى انه عايز ينيكنى و من غير ما يدفعو جنيه قولتلها و انا هعمل ايه لما الناس تعرف ان امى شرموطه قالتلى اعمل نفسك مش عارف حاجه و انك مشوفتنيش قولتلها بس انا شوفتك و انتى بتتناكى من عيل قدى قالتلى متقولش عيل دا راجل و سيد الرجاله دا عمل معايا اللى ابوك فى عزه مقدرش دا خلانى اجيب 3 مرات دا انت لما كنت بجيب مع ابوك مره كنت بقوله انت اسد لكن الواد خلانى اجيب 3 مرات قولتلها دا عجبك بقى قالتلى اه و سيبتها و قومت و رحت اوضتى و طلعت زبى و ضربت عشره على الكلام اللى امى قالته انا هيبقى معايا شرموطه فى البيت و سعد اللى بممسكه اضربه بينيكها لا و كمان مكيفها و هى امى بتحب تتناك منه و كان نايم معاها انا لازم امسكه اضربه بس خوفت يفضحنى فى الشارع و يقولى انا بنيك امك و تبقى فضيحه نمت من التفكير و صحيت على الساعه 3.30 كده لقيت امى قاعدة فى الصاله قدام التلفزيون و كانت قاعدة بلبس خفيف و بزازها باينه قولتلها ايه دا اللى انتى لابساه قالتلى لا خلاص اتعود على كده و اكتر و احتمال تشوفنى قالعه و احتمال تخرج من اوضتك تلاقينى بتناك من سعد هنا و لا هنا و اياك تفكر تكلمنا و احنا بنعمل حاجه او تقف تتفرج او تبص علينا حتى و متخرجش من اوضتك طول ما سعد هنا فاهم يالا قولتلها فاهم يا ماما و دخلت اوضتى تانى و بعد شوية لقيت باب الشقة بيتقفل و بخرج اشوف ايه ملقتش حد بره تقريبا خرجت و راحت لام سعد و انا ببص عليها من البلكونه لقيتها داخله بيت ام سعد و كانت لابسه عبايه سودا ضيقة و فتحت واحده الباب حضنتها و دخلت البيت لقت ام سعد قاعدة و معاها النسوان بس متغيرين عن المرة اللى فاتت بس دعاء كانت موجودة برضو و كان سعد مش موجود و راحت ماما لام سعد فام سعد بتقولها الواد نايم لحد دلوقتى يا مره انتى عملتى ايه فيه قالتلها دا هو اللى عمل فيا دا ناكنى و خلانى اجيب 3 مرات هو اتكلم معاكى فى حاجه قالتلى اه حكالى كل اللى حصل و ابنك لما دخل عليكو و انتو عريانين قالتلها و عملتى قالت انا بهدلته و قولتله اوعى يقرب من سعد و انا هشتغل معاكى و سعد هيجى تانى و ينيكنى و اياك تفتح بوقك ولا تنطق معاه بكلمه ام سعد قالتلها شاطرة دا انتى شرموطه كبيره و انا مكنتش عارفه امى قالتلها تلميذتك يا ستى امال سعد حبيبى فين قالتلها فى اوضته امى قالتلها طب ينفع اطلع قالتلها ام سعد لا عندنا شغل النهاردة و ابقى خديه معاكى بليل ولا اقولك نامى معاه فى اوضته النهاردة امى ضحكت و قالتلها ماشى و ام سعد ضربتها على ضهرها قومى يالا اقلعى زمان الرجاله جايه هتقدى بقميص النوم جنبى و محدش يلمس منك شعره الا بإذنى الا للى يدفع و اقولك انا قومى معاه غير كده متتحركيش من جنبى و قامت امى تروح تغير و تلبس قميص النوم الاسود و راحت قعدت جنب ام سعد زى ما قالتلها بس المره دى قاعدة بكل ثقة و الرجاله بدأو يجو و كانو شباب صغيرين مش كبار حاجه عيال فى العشرينات بس كان باين عليهم معاهم فلوس و ولاد ناس اغنيا و دخلو و سلمو على المعلمه و واحد منهم بيمد ايده و يسلم على امى بس امى مرديتش تسلم و بصت للمعلمه فالمعله قالتله لا خلى بالك دى لسه جديده محدش لمسها غير جوزها و المعلمه قالتله لو عايز تكون انت التانى ادفع تمنها دى و سلم براحتك قالها يعنى مهر العروسه كام قالتله مهرها حراق اوى و مش هتقدر قالها يعنى كام قالتله 30 الف و مسكت بزازها كده و بتهزها و قومتها و لفتها كده قالتله شايف البطل قالها ان موافق و طلع من جيبه الفلوس و ام سعد قالت لامى الف مبروك يا عروسه دخلتلك النهاردة على عريسك بس انا عايزاكى تدلعيه و تاخدى بالك منه و متزعليهوش فالواد راح لامى و مد ايده يسلم و ام سعد قالتلها قومى يالا مع عريسك يا عروسه و قامت امى و مسكت ايد الولا و راحو على اوضه من الاوض او ما دخلو الستات اللى هناك زغرطو و قفلو الباب او ما قفلو الباب الواد راح حضنها من ورا و بدأ يفعص فى جسمها بقوه و غشم و امى بتحاول تبعده و تهديه و تقوله اهدى انا معاك و هتعمل اللى انت عايزه بس براحه عليا انا اول مره اعمل كده مع واحد غير جوزى و حبيبى ( اللى هو سعد ) راح الولد قالع التيشيرت و راح شايلها و حاططها على السرير و بدأ يمسك فى بزازها و قلعها قميص النوم و بقت بالسنتيانه و الكلوت و هو طلع زبه و قالها مصى زبى و مسكت زبه تمصه و هو عمال يلعب فى بزازها و يطلعها من السنتيانه و فكها و رماها و هى بقت بالكلوت بس و هى ماسكه زبه و عماله تمص لحد ما طلع زبه من بوقها و نيمها و فتح رجليها و نزل على كسها من فوق الكلوت بدأ يحسس عليه و هى تتأوة و هو بيدعك فى كسها من فوق الكلوت و بيبوس فى شفايفها و يلعب فى بزازها و بدأ يجيب الكلوت على جنب كده و دخل صوباعه فى كسها و نزل على كسها يلحسه بلسانه برحفنه و هى بدأ صوتها يعلى و تتأوه و راح جاى مقومها و نام و شدها تنام فوقيه و بدأ يبوس في شفايفها و بزازها مدلدله على صوره و هى راحت مسكت زبه و قعدت تلحس فيه و تلعب فى الطربوش بلسانها و بدأت تحطه فى بوقها و تمصه و راحت قالعه الكلوت و طلعت فوق زبه و هو كان زبه كبير و بدأت تتنطط فوقيه و بتتأوه و تنطط اكتر و بدأت تبقى اسرع و صوتها يعلى و هو يطلع و ينزل معاها و راحت نازله على شافايفه و بدأت تبوسه و هو يطلع و ينزل و هى تتوجع وراح مقاومها و لفها بقى ضهرها ليه و هى قاعدة على زبه و بدأت تتنطط تانى اسرع و هو يطلع و ينزل و صوتها على و تتأوه لحد ما قامت راح من وراها فى وضع الدوجى حط زبه فى كسها و هى حضنت المخده و هو عمال ينيك فيها و يشدها و هى تتأوه و تقوله براحه براحه انت فشختنى لحد ما هدى شويه و بعدين رجع تانى يزود اسرع من الاول و هى بتتأوه و هو شغال بسرعه و قافش فى بزازها لحد ما خلاص قرب يجيب راح مهدى شويه و غير الوضع نام جنبها و زبه لسه فى كسها من ورا برضو و بيكمل نيك فيها و هى تعبت منه اوى و هو بدأ يسرع برضو اوى و هى تتأوه بصوت عالى لحد ما تعب و بدأ يهدى حركته و طلع زبه و نيمها على السرير على ضهرها و فتح رجليها و دخل زبه تانى و بدأ يتحرك تانى اسرع لحد ما قرب يجيب و راح مطلع زبه و جاب لبنه على بطنها و بعدين حضنها و قعد يبوس فيها و يقفش فى بزازها و يدخل ايده فى كسها و هى كانت خلاص تعبت خالص منه راح قايم و لبس هدومه و راح مطلع 2000 جنيه و اداها ليها و قالها انى عمرى ما نكت واحدة و حسيت بالمتعه دى انتى تستاهلى كل الفلوس اللى اتدفعت فيكى راحت ضحكه و قالت عجبتك يعنى قالها عجبتينى بس دا انتى جننتينى قالتله طب متتأخرش عليا المره اللى جايه و ضحكت و هى لبس بس هى كانت لسه عريانه و بدأت تتعدل و تدور على هدومها الكلوت فى حته و السنتيانه فى حتى و قميص النوم فى حته و جمعت لبسها و هو خرج من الاوضه و سابها و هى خرجت بعديه اول ما خرجت لقت النسوان اللى فى المكان بيزغرطو و بيقولو الف مبروك يا عروسه و يحضنوها و طبعا اللى تحسس على طيزها و اللى تمسك بزازها و اللى تحسس على كسها و اولهم دعاء و راحت للمعلمه و المعلمه حضنتها و قالتلها اتبسطى امى قالتلها اوى و راحت للواد قالتله ايه رأيك قالها جامده على الاخر قالتله الف مبروك يا عريس و مشى و راحت ام سعد لامى و ادتها 10000 جنيه قالتلها دا نصيبك زى ما اتفقنا انا التلتين و انتى التلت و امى خدت الفلوس و ال 2000 جنيه كمان و راحت عشان تغير هدومها و تلبس عشان تمشى و هى رايحه لقت سعد واقف و كان باين انه زعلان و راحتله تحضنه راح سيابها و ماشى و دخل اوضته راحت دخلت وراه قالتله ايه مالك يا حبيبى مردش عليها و مكنش بيبص عليها و كان باصص الناحيه التانيه هى فهمت انه بيغير عليها فضحكت و قالتله انت بتغير عليا ولا ايه هو مردش بس ابتسم كده ابتسامه خفيفه قالتله لا محبكش كده انت عارف ان امك هتخلينى اعمل اللى هى عايزاه و انى شغاله معاها و ان ممكن اى حد ينيكنى بس انا بحب اتناك منك انت انت غيرهم و راحت قربت منه و حضنته و قالتله انا موحشتكش من امبارح و لا ايه هتيجى النهاردة ولا لا قالها و ابنك اللى شافنا امبارح قالتله متقلقش منه انا هستناك النهاردة ماشى و قالها ماشى فقالتله متنساش تجيب اكل معاك قالها ماشى و راحت حضناه و هى كانت لسه بقميص النوم و بزازها نصها باين و بعدين سابته و بتلف راح ضاربها على طيزها فى قالت اى و راحت جريت بره الاوضه و وقفت على الباب قالتله ساعتين كده و عدى عليا اكون ظبطلك نفسى و هروح اشتريلك قميص نوم مخصوص دلوقتى تحب لونه ايه قالها احبه بينك عايزك تلبسيلى لون بينك ضحكت و قالت عنيا هشتريلك واحد بينك و مشيت غيرت هدومها و هى ماشيه المعلمه نادت عليها قالتلها انها متجيش غير الاسبوع اللى جاى ف امى قالتلها ليه يا معلمه انا عملت حاجه غلط قالتلها اسمعى الكلام و قالتلها عملتى ايه مع سعد قالتلها الواد كان زعلان ان فى حد ناكنى قالتلها عارفه تعرفى انه طلب انه يتجوزك و متنزليش الشغل فرفضت و زعقتله قولتله دى شرموطه تمتعك لكن متتجوزهاش فماما اتضايقت شويه و بتقولها انا شرموطه يا معلمه فالمعلمه قالتلها امال انتى ايه دلوقتى يا مره و جت ماما تمشى المعلمه مسكتها قالتلها انتى ايه يامره دلوقتى ف امى قالتلها شرموطه يا ستى فام سعد قالتلها ايه مسمعتش انتى ايه امى ردت و قالت شرموطه شرموووووطه و مشيت ... نكمل الجزء اللى جاى مستنى رأيكم اكمل ولا لا</p><p></p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p>و خرجت امى من عند ام سعد و هى متضايقه طبعا بس اول ما نزلت الشارع فكت كده و ماشيه فى طريقها لقت محل لانجرى و كان فيه حاجات فاجره و منهم قميص نوم بينك كده شفاف لكل اللى تحتيه فراحت تشوفه و تقيسه و طلع مظبوط عليها و دفعت فلوسه و خدته و روحت كنت انا قاعد قدام التلفزيون اول ما شوفتها قولتلها كنتى فين قالتلى كنت بتناك عند ام سعد و طلعتلى ٢٠٠٠ جنيه و ادتهوملى و قالتلى روح اشترى هدوم ظبط نفسك و روق عليها و خدت الفلوس منها و قالتلى اعمل حسابك سعد جاى كمان شويه هينيكنى هنا قولتلها انتى مش كنتى بتتناكى هناك قالتلى لا نيكة سعد مختلفه لانها بمشاعر مش زى التانين نيكه بالفلوس و بالامر انا بحب سعد و هو بيحبنى و كمان بيعرف ينيكنى و يدلعنى انا مش عايزاه يشوفك تدخل اوضتك و متخرجش منها لانه بيحب ينيك فى اى مكان ممكن ينيكنى فى الصاله او الحمام او المطبخ و هكون قالعه ملط انا هدخل اخد دش و اظبط نفسى عشان سعد لما يجى و انت اقعد شويه و لو خبط و انا فى الحمام افتحله و دخله و ادخل اوضتك و اوعى تكلمه نص كلمه تزعله انت فاهم انا قولتلها انا مش فاتح حاجه لحد لانى لو شوفته هضربه قالتلى لا هتفتحله و اياك تلمسه فاهم قولتلها و انا متضايق فاهم و خدت حاجتها و دخلت اوضتها و طلعت راحت الحمام و انا فضلت قاعد قدام التلفزيون و الباب خبط و انا اترعبت و رحت افتح الباب لقيت سعد فى وشى و خاف لما لاقانى فى وشه و كان شايل شنط و انا واقف متغاظ و قولتله ادخل و دخلته و سيبته و دخلت قولتلها سعد جيه قالتلى دخله و ادخل اوضتك و انا هطلعله و رحت لماما قولتلها سعد قاعد بره مستنيكى قالتلى ماشى روح ادخل اوضتك و متخرجش منها قولتلها ماشى بس رحت قعدت مع سعد قولتله مبسوط كده باللى بتعملوه فيها قالى انه مكنش عايز كده و انه بيحبها و كان عايزها ليه لوحده لكن امى اللى خدتها و خلتها تشتغل معاها و امك كانت موافقه و حابه تعمل كده قولتله هى بتعمل كده لانها خايفه تفضحوها سكت و بعد شوية لقيت امى طالعه من الحمام بقميص النوم البينك و مكنتش لابسه اى حاجه تانى لا كلوت و سنتيانه و كانت كل حاجه باينه لان القميص شفاف او ما شافتنا قاعدين قالتلى انت بتعمل ايه مش قولتلك روح على اوضتك سعد قالها انا اللى ناديت عليه يقعد معايا شوية و بعدين قالتله خلاص خليه يروح اوضته عشان ناخد راحتنا فشاور لها و قالها تعالى بس و راحتله و جت تقعد جنبه راح شاددها مقعدها على رجليه و قالى ان من زمان و هو كان بيغير منى بسبب امى و انها ست محترمه و عكس امه اللى شرموطه و الكل عارف انها شرموطه و كانو بيبعدو ولادهم عنى و مكانوش بيلعبو معايا عشان امى و كلهم كانو بيلعبو معاك عشان انت امك ست محترمه و هنا اتولد جوايا غل و حقد ناحيتك بس و كان لازم اخلى امك زى امى و فكرت كتير ازاى اجيب امك و قولت لامى انا عايز الست دى و بيخبط على فخادها كده و فعلا جت امى لامك و حاولت تغريها بالفلوس مش حصل يا قمر ولا لا قالت امى اه حصل كنت عبيطه بقى و ضحكت و انا قاعد بسمع و انا شايفها عماله تفرك و ايده كانت بتلعب فيها من تحت و بيكمل و بيقول لما انت تعبت امى حبت تستغلها فرصه عشان عارفه انها مش معاها فلوس و راحت لكل قرايبكو و كل الحته اللى هتسلفها فلوس هتبعت بلطجيه يضربوهم و يقولوها تيجى تاخد منها مع الزن و الحوجه هتيجى و فعلا جت و امى ادتها الفلوس و قالتلها الفلوس تيجى فى ميعادها و هى متاكده ان مافيش فلوس هتيجى بس فى حاجه احلى و اهم هتيجى هى القمر دا و بيحسس على بزازها و بيقول انه لو كان عايز ينيك اى واحده تانيه هينيكها لكن امك كانت التحدى بالنسبالى و انه عايزها تكون اول واحده ينام معاها فى حياته و ان الكس دا هو و رفع قميص النوم قدامى و كان كسها باين فحط صباعه فيه يكون اول كس يلمسه رغم انه ممكن بسهوله ينام مع اى واحده بس الصعب دايما هو اللى بنجرى وراه و حققت هدفى و امك قاعده على حجرى اهى قدامك مستنياك تقوم تروح اوضتك عشان انيكها ف يالا روح اوضتك و سيبنا بقى و قومها و قالى يالا روح اوضتك عندى نيكه مع القمر دا و راح قايم يقلع البنطلون بتاعه و هدومه و انا قومت روحت اوضتى و دخلت اوضتى و بدأت اسمع صوت طرقعة ايده على جسمها و غالبا طيزها و هى تتأوه و انا سامع كل حاجه قومى بس مش شايف ايه اللى بيحصل و فى صوت خبط و طرقعه و مع كل طرقعه صوت اهاتها و ضحكاتها و لحد ما بدأ صوت اهاتها يعلى مع صوت تلاحم شكله دخل زبه فى كسها و بدأ ينيكها و هى تتاوه و بعدين هدى الصوت كله مره واحده و صوت انفاسهم عالى و هى تضحك و هو يضحك و ارجع اسمع صوت حركه بيمشو فى الصاله و صوت الطرقعه و صوت جرى هى بتجرى منه و تضحك و هو يلحقها و يضربها على طيزها و فى صوت شنط بتتفتح تقريبا هياكلو و بصيت عليهم من خرم الباب قاعده ملط و هو قاعد ملط و قاعدين ياكلو و يمسك بزازها و يأكلها فى بوقها وو هى تمسك زبه و تأكله و قاعدين يضحكو و يهزرو و بعدين قام عليها و نيمها و نام فوقها و قعد يبوس فيها و يلعب فى بزازها و يدخل زبه فى كسها و ينيك فيها و هى تضحك و تتأوه و هو ينيك فيها و يتحرك بسرعه وصوت ضربات اجسامهم يعلى يعلى و فجأه هدى مره واحده و نزل من فوقها و نام جنبها و هى نايمه بتنهج جنبه و تضحك و تخبطه على صدره و تقوله انت الوحيد اللى بتخلينى اجيب مره و اتنين انا معاك بحس انى طايره و انت راكبنى كده و تنيك فيا و قعدت تخبط على صدره و هو يمسك بزازها و مسك شفايفها و قعد يبوس فيها و يحسس على بزازها و كسها و بيحط ايده فى كسها ب الصباعين و التلاته و يطلعهم يحطهم فى بوقها و تلحسهم لبن ممزوج بالعسل و قامو راحو الحمام و ناكها فى الحمام و رجعو تانى على الكنبه و فى صوت اغانى و صوت حركه هى بترقصله و هى ملط و بتهز بزازها و تديله ضهرها و توطى قدامه و هو قاعد على الكنبه و يقوم يبعبصص كسها و يزنقها فى الحيطه و يرفع رجليها و يدخل زبه فى كسها و يطلع و يدخل و يضربها على طيزها و هى تتأوه و تصوت من المتعه و الوجع لحد ما جاب لبنه و بدأ ينقط من كسها و و هى قعدت على الارض و راح هو عند بوقها بزبه و قعدت تمص فيه و بعدين سابها و راح قعد على الكنبه و شكله خلاص تعب و هى قامت راحت الحمام و هو فضل مكانه و قعدت شويه و انا نمت و صحيت لقيتهم نايمين فى اوضة النوم جنب بعض عريانين و سيبتهم نايمين و رحت فتحت التلفزيون و قعدت اتفرجت عليه و بعد شوية لقيتها طالعه من الاوضه عريانه ملط و هو كمان بعد شويه زيها و جهزت الاكل و هو قاعد معايا و جابت الاكل و جت و احنا قاعدين بنفطر طبعا قاعدين جنب بعض و انا قدامهم و عمال يلعب فى بزازها و كسها و هى تمسك زبه و قومها يقعدها على رجليه و ياكلها و يمص بزازها و يحط صباعه فى كسها و و يحطه فى بوقها و قامو الاتنين و دخلو الحمام و ناكها جوه فى الحمام و طلع هو و سابها و انا كنت قاعد على الكنبه و جيه قعد جنبى و بيفرد ضهره كده و فارد ايده على مسند الكنبه و كان ملط و انا قاعد جنبه و هى جت بعد شويه قعدت جنبه على الكنبه جنبه و قاعدين يتكلمو فى النيك اللى حصل بينهم و جابت كام مره و هو جاب كام مره و انها عمرها ما وصلت للنشوه و المتعه دى فى حياتها و بتقولو ما تيجى الاوضه قالها انا تعبت مبقتش قادر سيبينى شويه كدا فهى قامت وقفت قدامه و فتحت كسها و تسيب حبيبك محتاج و بتشاور على كسها و هو بيقولها هو لسه محتاج مش كفايه اللى حصل فيه قالتله لا لسه محتاج و عايز حبيبه يدخل فيه قالها طب حبيبه نايم دلوقتى كل دا و انا قاعد جنبهم و بيغمزلى و بيقولى ما تشوف امك يا عم ما تقوم تديها بتاعك انا مبقتش قادر عليها و قال الجمله دى و عدت عادى كده بس عليا معدتش قاعدى و قعدت افكر ليه انا منكهاش انا كمان ما هى شرموطه لاى حد و انا اولى بلحمها و اولى انى انيكها و بصيت لقيتها قاعده بين رجليه بتمص زبه و بتقوله بصحيه اهو عشان يقوم كده يدخل لحبيبه جوه قالها انتى و شطارتك لو عرفتى تقوميه قالتله دقيقه و هيكون واقف دلوقتى و قعدت تمص فيه و تحطه بين بزازها و تعمل حركات بلسانها عليه و تقوم تبوس سعد من شفايفه و تهز بزازها و هو يضحك و كان زبه وقف و قالها الحقيه بقى و اطلعى عليه و طلعت على رجله كده وشهم فى وش بعض و زبه هى دخلته فى كسها و حضناه و هى طالعه نازله و هو حاضنها كده و بيضربها على طيزها من ورا و هى تتأوه و تصوت مع كل ضربه طيزها و هديت حركتها و راحت حضناه قوى و بايساه بوسه طويله من شفايفه و قامت و كانت بتنقط لبن و مشيت راحت الحمام و هو بيبص عليها و هى ماشيه قالى شايف طيزها حلوه ازاى كان حلم ليا انى اشوف بس حته منها دلوقتى بقت شرموطتى ازاى انيكها وقت ما احب و قالى مش عايز تنيكها قولتله انت مجنون انيك امى يعنى قالى براحتك بش لو عايز تنيكها قولى و انا هخليك تنيكها ما انا اللى معايا شفرتها طب اسكت عشان جت اهى قالى ماشى و بعدين قالها انا هقوم اروح بقى قالتله ليه كدا انا لسه مشبعتش نيك قالها بعد دا كله و مشبعتيش عندك ابنك اهو خليه يكمل انا تعبت بصتلى كده و انا ببصلها و بضحك و قولتله هكمل انا ماشى و دخل غير هدومه و قالى انا قولتلها انها تتناك منك خش و لو رفضت عرفنى عشان اعرفها ازاى متسمعش كلامى و سابنى و مشى و بعد ما مشى لقيتها جايه لابسه قميص نوم اصفر كده و قعدت جنبى و كان مش لابسه حاجه تحته و كانت بزازها باينه و حلماتها باينه من تحت القميص قولتلها ايه اللى انتى لابساه دا قالتلى ايه يعنى الجو حر قولتلها ما طول عمر الجو بيبقى حر و مكنتيش بتلبسى اللبس دا قالتلى لا خلاص انسى القديم انا دلوقتى شرموطه كل اللى جاى هيبقى كده يا عريانه و بتناك او لابسه قمصان نوم قولتلها ماشى و ركزت مع التلفزيون كان ماتش كوره شغال و جيه جول و احتفلت بيه جول بصوت عالى و هى جنبى و حطيت ايدى على فخدتها بعد كده ..... نكمل الجزء اللى جاى بقى</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="قيصر ميلفات, post: 21085"] البدايه بعد ابويا ما مات الاحوال فى بيتنا اتدهورت ماديا و خصوصا ان مكنش فيه غير مرتب ابويا اللى كنا عايشين عليه و دلوقتى المعاش اللى اقل بكتير و مع الغلاء اللى احنا فيه دلوقتى بدأنا ننهار و فى ايام مكناش بناكل و قعدت من الدروس عشان مافيش فلوس و امى كنت بشوفها بتعيط من الحال اللى وصلناله و كنا بنزق فى الايام و عايشين لحد ما فيوم تعبت و كنت محتاج فلوس عشان الدوا و مكنش فيه فراحت امى تستلف فلوس من قرايبنا و جيرانا و مكنش حد معاه يديها و يقولولها روحى لام سعد القوادة امى مكنتش بترضى اصل ام سعد دى ست شمال و قوادة على النسوان و بتجيبلهم رجاله ينيكوهم و تاخد فلوس و امى ست محترمة مافيش تعامل بينها و بين الست دى لكن الظروف كانت اقوى و راحت امى لام سعد و طلبت منها الفلوس و ام سعد ادلتها الفلوس اللى عايزاها بس كتبتها على وصل امانه و اتفقت على ميعاد لو الفلوس مرجعتش هتقدم الوصل للشرطه و امى عشان مضطرة خدت الفلوس بس طبعا ام سعد عارفه الحاله بتاعتنا و عارفه انها مش هتقدر تسد بس هى كان عنيها على حاجه تانيه عايزه تجر رجل امى للشرمطه و خصوصا ان امى ست جميلة و قصيرة و بزازها كبيره و طيزها كبيره و كنت بسمع ان الست دى بعد ما ابويا مات راحتلها و قالتلها انها مطلوبة للنيك و رجاله كتير يتمنو يدفعو فيها مبالغ عشان ينامو معاها بس امى طردتها بس بعد موضوع الفلوس امى مش هتقدر تدفع و لازم تسمع كلامها لاما هتحبسها و بعد فتره خفيت و قمت من التعب و نزلت الشارع بلعب كورة مع العيال و كان منهم سعد ابن القوادة و حصل مشادة و اتخنقنا و ضربته فلقيت امه جايه لامى و ابنها معاها و طلعت تشتكى و بتعلى صوتها على امى و قالتلها الواد اللى اتضرب دا انتى هتبوسى زبه و هتتمنى تتناكى منه يا مره و بتوجهلى كلام قريب هتشوف الواد اللى ضربته دا بينيك امك قدامك و خدت بعضها و نزلت امى طبعا بدأت تعيط بعد ما نزلت و ضربتنى و بعد فتره لقيت الست دى و معاها ناس من الشرطه جايين على بيتنا عشان ميعاد الوصل جيه و طبعا متدفعش و امى معرفتش تدفع الفلوس و جيه الشرطه و عملت محضر فى امى و خلاص امى هتتحبس و بليل لقيت ام سعد و سعد قاعدين عندنا فى البيت و امى قاعدة معاهم و بتقولها ان هى اللى قالت للامين مياخدكيش و يسيبك لكن هو المفروض كان خدك و زمانك بايته فى القسم الفلوس فين بقى اللى خدتيها و امى مكنتش غير بتعيط بس قالتلها بصى انا الواد دا لسه منكش ولا واحده و النهاردة دخلته عليكى لو ظبطيه و بسطيه هسيبك و مش عايزه الفلوس لو منبسطش هحبسك و امى تعيط بس ف ام سعد قامت قعدت جنب امى و حضنتها و قالت لسعد قرب يا سعد من مراتك و طلعلها الهديه اللى جبتهالها النهاردة فطلع علبة كده لامى و ادهالها و ام سعد قالت شوفى هديتك يا عروسه بعد تردد امى مدت اديها و خدت الهدية كانت علبة مقفوله ام سعد قالتلها افتحيها و شوفى فيها ايه فتحتها امى و طلع قميص نوم احمر امى اتخضت لما شافته و ام سعد قالتلها قومى يالا البسيه قومى يا عروسه و امى مصدومة و بتعيط مبتتكلمش خالص فقومتها ام سعد و خدتها على اوضتها و ادتها قميص النوم و قالتلها ١٠ دقايق و تكونى طالعه بيه الواد مش قادر شايفة زبه واقف ازاى عليكى نن غير القميص واد يا سعد تعالى انا هسيبك معاها و انزل لو المرة دى مدلعتكش و متبسطش تعالى قولى هجيب انا ٣ رجاله يجيو يغتصبوها فسعد قرب من امى و حضنها و حسس على بزازها و طيزها و قال لامه لا هتدلعنى انتى مش شايفه جسمها عامل ازاى و قال لامى ادخلى اوضتك البسى القميص عشان امى مش ناوية على خير و باس ايديها و دخلت امى و هى بتعيط و قفلت باب الاوضه و مسكت القميص و لبسته الست المحترمة هتتناك من عيل قد ابنها عشان متتحبسش و كان القميص احمر و شفاف من عند البطن و مغطى الصدر لحد و تحت الكس بشويه و كانت لابسه كلوت ابيض و مافيش سنتيانه و خرجت لسعد بالمنظر دا و قعدت على الكرسى فشاورلها تيجى تقعد على رجليه فمرضيتش فى الاول و كان خايفه فقام و شدها من ايديها و خدها و قعدها على رجليه و هى خايفه و متوترة بس سعد بيعاملها بكل رقه و واخدها بالراحة و هى ابتدت تفك شويه و كانها بدأت تثتثار من معاملة الواد و بدأ يبوسها من ايديها و راسها و يمسك صدرها و يقولها كلام غزل ايه الجمال دا انا كنت متأكد انك فرس انا من زمان و انا نفسى فيكى فامى قالتله زمان ايه دا انت اصلا ابن امبارح قالها هتشوفى ابن امبارح دا هيعمل فيكى ايه دلوقتى فامى ضحكت و هو بدأ يحس انها ابتدت تفك معاه و بدأ يبوسها من شفايفها و يمسك بزازها و قومها من على رجليه و نيمها على الارض و نام فوقها و بدأ يحسس على فخادها و يبدأ يطلع ايده شويه بشويه لحد ما وصل لكسها او ما لمسه من فوق الكلوت امى تأوهت و غمضت عينيها و بدأ يمشى ايده على كسها و يبوس بزازها شوية و شفايفها شويه و بدأ يمد ايده تحت الكلوت فأمى ضمت رجلها شويه من قلقها برضو بس الواد تعامل معاها بحرفيه عاليه و برضو بدأ ينزل ايده و يطلعها تانى عشان يطمنها لحد ما سابته يلعب بايده من تحت الكلوت و بدأ شوية بشوية ينزل الكلوت و كسها بدأ يبان و كان فيه شعر كتير ما هو متلمسش بقاله كتير من ساعة ابويا ما مات و نزل الكلوت لحد ركبتها و نزل يلحس كسها و امى بتقوله انت اكيد نكت قبل كده دى مش اول مره قالها ان دى اول مره ينيك فيها بس امى من ساعة لما خدتى الفلوس كانت بتدربنى على الليلة دى و علمتنى ازاى امتعك امى قالت تسلم امك لا معلمة انا جوزى مكنش بيمتعنى كده دا انا جبت و انت لسه مدخلتش زبك ضحك سعد يعنى انفع امى قالتله دا انت تنفع و نص و بدأ يلحس كسها و يدخل صوابعه و يخرجها و امى تتأوه و قام نزل بنطلونه و جيه عند بؤها و قالها مصى زبى امى مسكت زبه و كان كبير و بتقوله دا مش بتاع عيل صغير دا بتاع واحد كبير و حطته فى بقها. بدأت تمص و هو ايدة بتلعب فى بزازها و و بيقلعها قميص النوم و بقت ملط قدامه و نزل الكلوت هى ماسكه زبه و عماله تمص لحد ما طلع زبه و راح عند كسها و بدا يضرب زبه على كسها من فوق و يلعب فى شفرات كسها و هى تتأوه و تقوله دخله بقى انا تعبت قالها اعمل ايه يا شرموطه قالت دخله فى كس شرموطك و بدأ يعدل نفسه و يلمس كسها بزبه و يدخل سنه و يطلع تانى اعمل ايه يا لبوه قولى دخله فى كس لبوتك امى بتقوله كدا و راح جاى مدخل زبه فى كسها و بدأ ينيك يطلع و ينزل و يمسك بزازها و مش طايل بوقها و شفايفها و يدخل لحد ما قرب يجيب راح مطلع زبه بسرعة و جاب على وشها و هى تطلع لسانها و تلحس لبنه و راح نايم جنبها على الارض و عمال ينهج و هى تنهج جنبه و هو بيضحك و هى تضحك و كان باين عليها انها اتبسطت خالص و فجأه طلعت امه لقتهم نايمين فى الارض عريانين الاتنين فامى حاولت تقوم تدارى نفسها بقميص النوم و ام سعد بتضحك و تضرب صدر ابنها و تقوله ايه رأيك يا واد اتبسط قالها جدا دى جامده و امى قاعده بتلملم فى نفسها و ام سعد قالت لابنها انزل انت دلوقتى و سيبنا مع بعض و نزل و سابهم ام سعد بتقولها ان كل اللى حصل دا اتصور صوت و صورة لو عايزه نزيع قولى زيع امى صوتت يا لهوى اتفضحت يا نهار اسود انفضحت ردت ام سعد طالما بتسمعى الكلام مش هعملك حاجه و هيفضل الفيديو دا محدش هيشوفو غيرى انا و سعد و امسكى الوصل بتاعك قطعيه و بعد كده اللى هقولك عليه يتنفذ بالحرف الواحد فاهمه يا مرة يا شرموطه ردت امى قالتلها فاهمه بكره الساعه ٥ تعدى عليا و تجيبى معاكى قميص النوم دا فاهمه قالتلها فاهمه و قامت ام سعد مسكت بزاز امى و حطت ايديها على كسها كان لسه مبلول و مسكت العسل و حط ايديها فى بق امى الحسى عسلك يا شرموطه و ضربتها على وشها و سابتها و نزلت امى اول لما نزلت قعدت تعيط و مسكت ايصال الامانه قطعته و بعد شوية كنت رجعت فسمعت رجلى و قامت تجرى على الحمام بتستحمى و طلعت دخلت اوضتها و قفلت على نفسها و نامت تانى يوم صحيت مكنتش بتتكلم معايا و لقيتها بتغسل هدوم منهم قميص النوم الاحمر و كانت بتنشره و الساعه ٣ كده لقيتها دخلت اوضتها و قفلت على نفسها و كأنها بتظبط نفسها تحلق شعر كسها و تظبط الدنيا و الساعه ٤.٣٠ خرجت لمت الحاجه من الحبل و خدت شنطتها و قالتلى رايحه مشوار و مش عارفه هترجع امتى ماشى نكمل الجوء اللى جاى ليه اللى حصلر الجزء الثانى امى وصلت لبيت ام سعد و اول ما وصلت كان سعد واقف فى البلكونة امى جت عينها فى عينه و دخل جوه جرى تقريبا كان واقف مستنيها و هى كانت رايحة لابسه عباية سودا محزقة و ماشية عماله تتلفت حواليها خايفة حد يشوفها و هى داخله و اول ما وصلت خبطت فتحت واحدة من العاهرات و سألتها انتى مين امى قالتلها انا جايه لام سعد هى فين و ام سعد بتنده مين يا دعاء اللى عندك دعاء ردت بتقولها واحدة بتسأل عليكى ام سعد قالتلها دخليها يا بت و دخلت امى و كان فى حوالى 4 ستات بس مافيش رجاله و دخلت امى و شافتها ام سعد و قامت سلمت عليها و حضنتها و بتقولها ايه القمر دا امى مخضوضه طبعا و كان جاى جرى سعد و اول ما شاف امى راح حضنها و قعد يبوس فيها و ام سعد بتضحك براحة ياض عليها و الستات واقفين يضحكو على سعد و امى مش بتعمل اى رد فعل و ام سعد قالت لابنها سيبها دلوقتى و هى بتاعتك و قعد جنب امى و يمسك فى بزازها و يحسس على ضهرها و ام سعد بتضحك عملتى ايه فى الولا دا بيقولى انه عايز يتجوزك و مش عايز حد يلمسك غيره دا عايز يضيع عليا فلوس قد كده من اللى هتيجى من وراكى انت عارفه انتى مدفوع فيكى كام عشان اللى ينكك اول واحد مدفوع فيكى فى الساعه 3000 جنيه نظامى انا باخد تلتين و انتى تلت انا بجيب الزبون و المكان و انتى بتيجى بلبسك و حسب ما الزبون يدفع هنقسم دفع جنيه هنقسمه دفع مليون هنقسم تمام يا شرموطه ولا ايه امى قالت تمام بس انا عندى شرط قامت ام سعد مافيش حد يشرط عليا يا لبوة امى قالتلها طب طلب لو سمحتى قالتلها طلب ايه يا لبوة قالتلها ان محدش يعرف من المنطقة انى شغاله معاكى انا مش عايزة اتفضح قصاد ابنى و المنطقة ام سعد قالتلها ابنك مش هيعرف بس من ناحية المنطقة متخافيش كل نسوان المنطقة شغالين زيك هو مكنش فى المنطقة فاضل غيرك اصلا طب و انا هنا اسمى ستك متقوليش غير يا ستى فاهمه امى حاضر يام سعد قصدى يا ستى ام سعد قعدت تضحك و قالت لامى فين القميص بتاع امبارح امى طلعته و قالت اهو ام سعد قالتلها قومى البسيه لسيدك سعد يالا امى قالتلها اغير فين يا ستى نادت على دعاء و قالتلها خديها خليها تغير ف دعاء جت خدتها و هى ماشية معاها قالتلها انتى ستى بتحبك اوى و دايما بتقول انك قمر بس مكنتش متخيلة انك قمر كده و الوحيدة اللى خلت سعد ينيكها هى انتى انا كنت بدربة على انه ينيكك و كانت بتبقى واقفه ان الواد ميدخلش زبة فى كسى بس ايه رايك فى تدريبى امى ضحكت لا انتى مدربة جامدة الواد ظبطنى الصراحة انا مكنتش متوقعة منه ان يعمل فيا اللى عمله امبارح انا جبت مرتين دا انا جوزى لما كنت بجيب مره معاه كنت بفرح و دعاء بتقولها اى خدمة يا ستى و امى بتقولها هو فى كام راجل جاى النهاردة دعاء قالتلها مش عارفة ستى بس اللى تعرف بس انتى واضح ان محدش هيلمسك انتى هتبقى للعرض بس هتعمل عليكى مزاد لسه امى قالتلها مزاد ايه دعاء بتقولها ام اى واحدة لسه اول مره و تكون فرس زيك كده بتبقى قاعدة و الرجاله بتروح تقول لستى انهم عايزينك و اللى يدفع اكتر بيبقى اول واحد بعد كده هتبقى ب 5 جنيه زينا كده لما الرجاله يزهقو منك و اخرامك توسع و هتسيبك بعد كده و مش هتشغلك معاها عشان مش عليكى طلب زى الاول و تروحى نشوفى انتى اى حد يدفع فيكى جنيه و وصلو الاوضه ادخلى غيرى هنا تحب اساعدك امى قالتلها لا شكرا روحى انتى و انا هلبس و اجى دعاء قالتلها انا هستناكى لحد ما تخلصى و دخلت امى اوضه و غيرت هدومها و هى بتفكر فى كلام دعاء و بدأت تقلع هدومها و تلبس قميص النوم و لبست و خرجت لدعاء اللى قالتلها ايه يا مره الجسم دا انتى مكنش باين عليكى انك فرس كدة و دعاء بتمد ايديها و تمسك بزاز امى و امى بتبعدها و بتقولى ما تهدى شوية يا مرة و يالا ننزل عشان منتأخرش على ستى و نزلنا و كانت دعاء وراها و عماله ترفع القميص و تبعبص امى و امى تضحك براحة يا لبوة و دعاء بتقولها دا انا جنبك و جنب لبونتك ماجيش و امى تضحك ضححكة شرمطه سمعتها ام سعد و شافتهم جايين و سعد قاعد جنب امه و كان باين عليه متضايق و قعدت ام سعد امى جنبها و قعدت تحسس علي ضهرها و طيزها و بتقولها لا كان عندى وجهة نظر لما قولت اضمك للفريق بتاعى انتى هتبقى راس الحربة بتاعى و امى قاعدة يعنى انفع يا ستى قالتلها لما انتى متنفعيش مين ينفع شوية الكسر اللى قدامك دا و دعاء بتضحك و بتقولها هو احنا كسر برضو يا ستى وام سعد بتقولها يعنى مش شايفة يا بت البياض و الجمال دا لا عندك حق يا سعد تقولى انك عايز تنكها دلوقتى بس امسك نفسك شوية و هخليك تروح معاها و تنام عندها النهاردة و تعمل كل اللى نفسك فيه و امى تقولها لا يجى فين مينفعش الواد فى البيت و اخاف ام سعد قالتلها لا متخافيش و ادتلها علبة برشام دى منوم هتحطيها لابنك حباية هينام و تبقى انتى بتاعة الواد سعد طول الليل انا قولتله لو قعد ساكت انتى هتبقى المكافئة بتاعته النهاردة و قالتلها امى دى امان على الولا قالتلها لا متخافيش امان دى دكتور اللى قايل عليها عشان اعرف اشتغل براحتى ما هى كل واحدة هنا عندها عيل و لا اتنين هتيجى تتناك امتى يعنى مش لازم ينامو عشان تيجى المرة و اديكى شايفة كلهم هنا عادى و مديين ل اولادهم نفس الحباية و زى الفل اهم قالتلها امى حاضر يا ستى و قالت ام سعد لابنها يالا اطلع اوضتك دلوقتى و لما تيجى تمشى هتروح معاها و هتبات كمان عندها بس عايزاك تسد على اللبوة دى و قام سعد و غمز ل امى و طلع اوضته قالتلها ام سعد الواد دا يتظبط يا لبوة فاهمه و امى قالتلها عنيا دا سعد حبيبى و الباب خبط و دعاء راحت تفتح و ام سعد قالت لامى اياكى تتحركى من جنبى و اى حد يقعد جنبك قومية مش عايزة حد يلمسك انتى للعرض بس النهاردة تقعدى كدة بس و اللى اقولك عليه يتسمع هتشوفى رجاله تعرفيهم من الحته و رجاله متعرفيهاش انتى هنا محدش يقدر يجى ناحيتك الا بأذنى فاهمه يا مرة امى قالتلها فاهمة يا ستى و دخلو 3 رجاله و دعاء جريت عليهم و بتحضن واحد فيهم و بقيت الستات واقفين جنب ام سعد و امى بس اللى قاعدة جنبها و لازقة فيها و الرجاله دخلو و سلمو على ام سعد و واحد فيهم راح لدعاء حضنها و شالها و قالها و حشتينى يا شرموطه و دعاء ردت و انت كمان يا معلم سيد و بيشاور على امى مين القمر اللى هناك دى قالتله حته جديدة بس ايه بطل قالها لا باين و راح ناحية امى و بيضحك و دعاء واقفة وراه متغاظه و بيحاول يسلم على امى المعلمة قالتله لا شيل ايدك دى مهرها غالى دا لسه اول لمسه من بعد جوزها ما مات قالها يعنى ايه الكلام قالتله ارمى بياضك و نشوف حد هيعلى و لا انت الخيال اللى هتركب الركوبة الاولى ناوى تركب ولا نشوف حد تانى يروض الفرسة و طبعا طول ما هى بتتكلم امى حاطه عينيها فى الارض و ام سعد عماله تحسس على جسمها و بزازها و رفعت القميص بايديها عشان الكلوت يبان بتغرى الراجل يعنى و فاجئة واحد تانى دخل و قاله لا سيبيها ليا الفرسة دى انت مش هتسد قدامها و عليا انا يا معلمه ب 5 تلاف فى الساعة قولتى ايه ام سعد قالت مش انا اللى هقول المعلم سيد اللى هيقول ولا اديلة الفرسة يا معلم سيد يركب هو و بتخبط على دراع امى و بتقوله ايه مش هنسمع منك كلمة و لا ايه ولا انت زى ما قال المعلم مش هتسد و اخرك دعاء المعلم سيد سمع الكلمتين و سخن قالها يا معلمة عندى ب 10 تلاف فى الساعة ضحكت المعلمة و قالت للراجل التانى ايه مش سامعة صوتك يعنى لما المعلم سيد اتكلم انت اتخرصت كده ليه قالها لا يركب المعلم سيد قالتلهم يعنى دى دخلتها ب 10 بس لا انتو مش ناويين تدخلو قومى يا بت البسى هدومك و روحى دول معلمين سكه و شاورتلها ام سعد تقوم و تلبس ة تمشى و طلعت لبست و خلاص هتمشى بتبص لقت سعد فى وشها قالها انتى ماشية من غيرى ولا ايه قالتله لا طبعا انا اقدر قالها طب يالا قالتله طب تعالى بعد نص ساعة يكون الواد نام هحطله المنوم و انت هتيجى ماشى قالها ماشى و امى و هى نازله نادت عليها ام سعد قالتلها الواد لو متبصتش شايفة التلاته دول هيكونو فوقك قالتلها دا سعد حبيبى هظبطهولك و مشيت و روحت كنت انا قاعد بتفرج على التلفزيون و اول ما شوفت ماما كنت جعان و قالتلى عنيا هعملك اكل و عصير دلوقتى و عملتلى الاكل و حطت المنوم فى العصير و نمت و بعد شوية جيه سعد و امى كانت مستنياه كأنها عروسة فى ليلة دخلتها و دخل سعد الشقة و كان جايب معاه سيجارة حشيش و ازازة بيرة و قميص نوم ابيض فاجر و اكل جايب كباب و كفتة و فراخ الواد عايز يعمل ليلة و اداها قميص النوم و قالها يالا اعملينا احلى جو و امى كانت مستغربة و مبسوطه باللى بيحصل و اللى هيحصل نكمل بقى الجزء اللى جاى الجزء الثالث و امى راحت خدت منه الحاجه اللى جايبها و منها قميص النوم الابيض و راحت على المطبخ حطت الاكياس و سعد وراها عمال يبعبصها و يضربها على طيزها و هى ماشية قدامة لحد ما وصلو المطبخ و امى قالتله اطلع انت دلوقتى استنانى و انا جيالك و متستعجلش عليا انا معاك لحد الصبح و ضحكت الواد هاج و قعد يقفش فى بزازها و يزنقها فى المطبخ و يحسس على طيزها و هى بتحاول تفك منه و فكت نفسها و خدت القميص و جريت على الاوضة و قفلت الباب و هى بتضحك و هو راح قعد على الكنبة و جاب ازازة البيرة و سيجارة الحشيش و فتح ازازة البيرة و صب كوباية و عدى ربع ساعة امى كانت بتلبس القميص ولابسه معاه كلوت اسود و سنتيانه سودا و تحط برفان و تحط ميكيب و كحل و تسرح شعرها و كأنها عروسة فى ليلة دخلتها و لما طلعت لقت سعد قاعد بالبوكسر على الكنبة اول ما شافها جرى عليها و حضنها و حاول يشيلها و شالها و مشى بيها شوية و نزلها تانى و نيمها على الكنبة و نام فوقها و قعد يلعب فى جسمها و يبوسها و يمسك بزازها و امى تقولة براحة شوية يخربيتك و حاولت تفك منه و قامت وقفت و جيه يقوم وراها فبتقوله اهدى شوية و انا هظبطك تحب اقعد بس و راحت اتحزمت و قالتله شغلى اغنية حلوة و انا هرقصلك و شغلها اغنية و امى قعدت ترقص و تهز فى بزازها و توطى فالكلوت بتعاها يبان و الواد قاعد مستمتع و هى راحت قومته و قالتله تعالى جوه فى الاوضة و مشيت قدامة و هى ماسكه ايدية و بتشدة على الاوضة و اول ما دخلو لفت و حضنته و قالتله شيلنى حطنى على السرير و شالها المرة دى و حطها على السرير بقوة فبتقولة اى براحة عليا و ضحكت بشرمطه و هى بدأ يطلع على السرير و بدأ يقرب منها و يمسك بزازها و يبوسها من رقبتها و يطلع لشفايفها و هى بتسمك زبه من فوق البوكسر و تحسس عليه و بدأ يقلعها قميص النوم و بقت بالكلوت و السنتيانه و هو يقفش فى بزازها و هى طلعت زبة من البوكسر و بتشم فيه و عدلت نفسها و نيمته على السرير و بدأت تمص زبة و تحسس على صدرة و هى راحت قالعة السنتيانه و طلعت بزازها و هو يقفش فيهم و يمصهم و فجأه راح شاددها و وقعها فوقيه و راح منيمها على السرير و هو بقى فوقيها و قعد يبوس فى شفايفها و نزل عند كسها كانت لسه بالكلوت بدأ يقلعها و بدأ كسها يبان و كان من غير ولا شعره و قالها انتى حلقتى شعر كسك دا شكله احلى من المرة اللى فاتت قالتله حلقته عشانك و بدأ يلحس كسها و يدخل صوابعه و هى تتأوه و هو يلحس جامد و يمسك بزازها و يدخل صوابعه لحد ما تقريبا بدأت تجيب و انفجر كسها بالمية ة سابها لحد ما هديت شويه و بدأ يعدلها و يدخل بين رجلها و يحط زبه على شفرات كسها و ماسك زبه و يضربها على كسها و هى بتموت و عماله تقوله دخله و هو يلمس و يرجع تانى و بدأ يدخل سنه سنه و براحة و هى عماله تزق نفسها عشان يدخل اكتر و دخل كله و بدأ ينيك فيها يطلع و يدخل و ايده برضو شغاله على بزازها لحد ما قرب يجيب بس المره دى لحق نفسه و طلع زبه بره كسها قبل ما ينزل و هدى شوية بدأ تانى يدخل زبه و هى مستمتعه معاه الواد عندة خبرة مش موجودة عند رجاله كبار مش عايز يجيب لبنه عشان ينيك مدة اطول و عرفت انها هتسمتع و لما بدأ يدخل زبه تانى هى استخدمت كل شرمطتها انه يجيب المره دى و بدأ يدخل زبه تانى و هى بدأت تعلى اهاتها و بتمسكه عشان لما يقرب ينزل مفلتش منها زى المره اللى فاتت و قعد ينيك فيها لحد ما حست انه قرب يجيب مسكته كويس لحد ما جاب فى كسها المره دى حست انها انتصرت عليه و هو بدأ زبه يرتخى لما طلع لوحدة من كسها و نام جنبها و هى بتبصلة و بتقولة بقى دعاء علمتك كل الكلام دا دى دعاء استاذه بقى قالها دعاء علمتنى كل دا و هى اللى قالتلى اعمل ايه و امى قامت تروح الحمام و بتلبس الروب قالها رايحه قالتله هروح الحمام و اجهز العشا ليك قالها طب انا جاى معاكى و قالها امشى كده ملط قدامى انا عايزك ملط و قامت و رمت الروب على جنب و مشيت ملط و هو وراها بيلعب فى طيزها و يبعبصها و يضربها عليها و هى تتأوة و تضحك و تجرى قدامة و هو يجرى وراها و يضربها تانى و دخلو الحمام و اول ما دخلو حضنها من ضهرها و قعد يمسك فى بزازها و يحط ايدة على كسها و يبوس فيها و هى بتزقه بدلع كده و تبعد عنه و تضحك و تقوله انت لسه عايز تانى انت مش لسه جايب دلوقتى براحة عليا شوية و لفها و زنقها فى الحيطه و قعد يقفش فى بزاها و يبوس فيها و يلعب فى كسها و قرب زبه من كسها و كان واقف كأنه لسه مكنش جايب من شوية و دخله فى كسها و بدأ يرزع فيها و هى تصوت و تقوله براحة براحة و الواد يزود و هى تتأوة جامد لحد ما اتنفض و جاب لبنه فى كسها و هى بتنهج و هو بينهج و يضحك و بدأ زبه يرتخى لحد ما خرج من كسها و بدأ شوية لبن ينزلو من كسها فحط صباعه و خد شوية من لبنه مخلوط بميتها و حط صباعه فى بوقها و خدها و راحو وقفو تحت الدش و فتحو المية عليهم و هو واقف و هى مدياه ضهرها و هو يلعب فى طيزها و يضربها عليها و يمسك يزازها و يحضنها من ورا و سابها و راح جاب شامبو و شاور ة بدأ يمسكه و يدعك جسمها و بزازها و كسها و طيزها و وصل لخرم طيزها و بيفتح بإديه الفلقتين عشان يشوف خرم طيزها و جيه يلعب فيه امى قالتله لا بس طيزى انا عمرى ما اتنكت فيها و مش هيحصل متجيش ناحيتها و كسى عندك اعمل فيه اللى انت عايزه و يالا نخرج انا جعانه و سابته و خرجت و نشفت نفسها و هو طلع وراها قالتله روح انت على الصاله و انا هجيب الاكل و اجيلك و دخلت المطبخ جابت الاكل اللى هو جايبه و راحت على الصاله و هو قاعد بيتفرج على التلفزيون و حطت الاكل و جايه تقعد على الارض قالها لا تعالى اقعدى على رجلى قالتله لا سيبنى اكل انا جعانه من النيك اللى عملته فيا براحه شويه و ناكل و بعدين نكمل و قعدت قدامه و فاتحه رجليها و كسها و بزازها و قاعده بتاكل و بعد ما شبعت عملت انو الطحينه بتنزل على بزازها فبتروح بلسانها و تلحسها و تمسك صباع الكفته و تقربة من كسها و تخبط بيه على كسها و ترجع تاكله راح سعد قايم حاطط زبه فى طبق الطحينه و راح لها و قالها مصى الطحينه و هى قعدت تضحك و مسكت زبه و مصته و بعدين قومها و خدها راحو على الاوضه و هما ماشى وراها و حضنها من ورا و عمال يضربها على طيزها و يمسك فى بزازها و لما وصلو السرير لفها و قعد يبوس في شفايفها و راح نايم على السرير و هى مسكت زبه و قعدت تمص فيها و هو ماسك فى بزازها راح شاددها و طلعها تقعد على زبه و هى دخلت زبه فى كسها و قعدت تتنطط عليه و تتأوه و هو يرفع نفسه و هى بتزل لحد ما تعبت و ثبتها و هو اللى طالع نازل ينيك فيها لحد ما تعب و قومها و راح عادلها وفى وضع الدوجى و بدأ يدخل زبه فى كسها من ورا و يمسك فى بزازها المدلدله و يحاول يدخل صباعه فى طيزها و هى كانت بتبعده و تقوله لا ابعد عن طيزى و هو يشيل ايده و بعد شوية يرجع يحطها و ترجع تشيل ايده و هو يحاول و هى ترفض و لحد ما جاب فى كسها و نامو الاتنين جنب بعض و هما بينهجو و هو بيقولها انا خلاص مش قادر و هى تقوله و انا كمان انا شبعت نيك لمده 10 سنين قدام انا كسى مخدش كمية اللبن دى فى يوم واحد فى حياته فقالها وجوزك مكنش بيعمل معاكى كده قالتله انا كنت فاكره انه جامد بس بعد اللى انت عملته فيا دا طلع عيل و انت اللى راجل انا تعبت اوى و استمعت اوى قالها و انا كمان بس انا عايز اجرب نيك الطيز معاكى البت دعاء كانت بتتناك فى طيزها و قاللتلى ان الست تحب اللى ينيكها فى طيزها و انا عايزك تحبينى قالتله انا بحبك بس طيزى لا انا مش بحب حد يلمسها حتى جوزى مكنش بيقدر يلمسها و قالها ماشى انا مش هعمل حاجه انتى مش عايزاها انا بحبك مش عايز ازعلك و خدته فى حضنها ماشى يا حبيبى هفكر فى الموضوع دا و اقولك لو ينفع ولا لا و نامو هما الاتنين و محسوش بنفسهم من التعب لحد الصبح لما صحيت من النوم و رحت على اوضة امى و لقيتهم الاتنين عريانين و نايمين فى حضن بعض و هو حاطط رجه بين رجليها و حاضنها و حضناه فزعقت انتو بتعملو ايه يا ولاد الكلب و فصحيو و قام سعد جاى ماسكنى و حاطط ايده على بوقى عشان معليش صوتى و امى بدأت تلملم نفسها و تدارى جسمها و هو يقولى اهدى هتفضحنا انت يابن الكلب بتنيك امى يابن المره المومس يابن اللبوه طبعا معظم الكلام مش واضح عشان ايده على بوقى و قالى انا مش قولتلك هنيكها قدامك يابن المره الشرموطه انا نكتها امبارح و انت كنت نايم انا نايم معاها من امبارح و انت كنت نايم و هنيكها تانى انا خليتها اللبوه بتاعى و لو عايز تفضح امك افضحها فى المنطقة كلها و قول صحيت لقيتها فى حضن سعد عريانه و انا ببص عليها و تعيط و سعد يقولى اهدى و بلاش فضايح و انا بدأت اهدى و افكر فى اللى هيحصل لو حد عرف اللى بيحصل دا و سعد سابنى و قالى اعقل كده و راح لابس هدومه و ماشى و انا دخلت اوضتى و سيبتها قاعده بتعيط فى اوضتها و بعد شويه خرجت لقيتها خرجت من الحمام كانت بتسحمى و دخلت اوضتها و انا كنت جعان روحلتها و قولتلها قومى يا مره يا شرموطه اعمليلى فطار و قامت عملت الفطار و سابتنى و دخلت اوضتها نديت عليها اقعدى هنا يا لبوه يا وسخه فقعدت قدامى و مرفعتش عينها من الارض انا دلوقتى المفروض اقتلك يا شرموطه بس لازم اعرف عملتى كده ليه و من امتى يا لبوه ... الجزء الرابع قالتلى ابوك بعد ما مات و الحاله صعبة اوى مبقتش عارفه اصرف منين و اجيب اكل منين و انت لما تعبت روحت لكل قرايبنا و محدش رضى يدينى فلوس و لما روحت لام سعد هى الوحيدة اللى ادتنى و شرطت عليا لاما ارجع الفلوس و الا هترفع الوصلات الامانه اللى مضهتالى و اتسجن و لما جيه ميعاد الدفع مكنتش دفعت و قالتلى انها مش هترفع الوصلات لو رحت اشتغلت معاها و خلت ابنها ينيكنى عشان تنتقم منك لما ضربته و صورتنى و قالتلى انها عايزانى اشتغل معاها لو رفضت هتفضحنى قولتلها ما انتى اتفضحتى خلاص يا شرموطه يا وسخه دا عيل قدى ناكك و انتى معاه كانك شرموطته و عملتى كده مع كام واحد قالتلى لسه محدش عمل معايا حاجه غير سعد بس هو اللى نام معايا مرتين مره بالعافيه و دى المره التانية و هو الواد بايت معاكى من امبارح قالتلى اه من الساعه 11 و هو هنا و كل دا قاعد ينيك فيكى قالتلى دا بهدلنى طب و هنعمل ايه لازم نبعد عن الناس دى قالتلى ازاى انا متصورة و الواد بينيك فيا قولتلها طب نبلغ عنهم البوليس قالتلى البوليس مش هيعمل معاهم حاجه و انا خايفه لو بلغت يعملو فيا او فيك حاجه ولا يطلعو الفيديو و اتفضح فى الحته قولتلها امال هنعمل ايه هتشتغلى معاها و تتناكى و تبقى شرموطه و لا ايه قالتلى اه هشتغل معاها اهو على الاقل هاخد فلوس نعرف نعيش بيها و متفضحش و تحمينى من الكللابب اللى عايزه تنهش فيا و من غير ما يدفعو حاجه انت عارف كام واحد بعتلى انه عايز ينيكنى و من غير ما يدفعو جنيه قولتلها و انا هعمل ايه لما الناس تعرف ان امى شرموطه قالتلى اعمل نفسك مش عارف حاجه و انك مشوفتنيش قولتلها بس انا شوفتك و انتى بتتناكى من عيل قدى قالتلى متقولش عيل دا راجل و سيد الرجاله دا عمل معايا اللى ابوك فى عزه مقدرش دا خلانى اجيب 3 مرات دا انت لما كنت بجيب مع ابوك مره كنت بقوله انت اسد لكن الواد خلانى اجيب 3 مرات قولتلها دا عجبك بقى قالتلى اه و سيبتها و قومت و رحت اوضتى و طلعت زبى و ضربت عشره على الكلام اللى امى قالته انا هيبقى معايا شرموطه فى البيت و سعد اللى بممسكه اضربه بينيكها لا و كمان مكيفها و هى امى بتحب تتناك منه و كان نايم معاها انا لازم امسكه اضربه بس خوفت يفضحنى فى الشارع و يقولى انا بنيك امك و تبقى فضيحه نمت من التفكير و صحيت على الساعه 3.30 كده لقيت امى قاعدة فى الصاله قدام التلفزيون و كانت قاعدة بلبس خفيف و بزازها باينه قولتلها ايه دا اللى انتى لابساه قالتلى لا خلاص اتعود على كده و اكتر و احتمال تشوفنى قالعه و احتمال تخرج من اوضتك تلاقينى بتناك من سعد هنا و لا هنا و اياك تفكر تكلمنا و احنا بنعمل حاجه او تقف تتفرج او تبص علينا حتى و متخرجش من اوضتك طول ما سعد هنا فاهم يالا قولتلها فاهم يا ماما و دخلت اوضتى تانى و بعد شوية لقيت باب الشقة بيتقفل و بخرج اشوف ايه ملقتش حد بره تقريبا خرجت و راحت لام سعد و انا ببص عليها من البلكونه لقيتها داخله بيت ام سعد و كانت لابسه عبايه سودا ضيقة و فتحت واحده الباب حضنتها و دخلت البيت لقت ام سعد قاعدة و معاها النسوان بس متغيرين عن المرة اللى فاتت بس دعاء كانت موجودة برضو و كان سعد مش موجود و راحت ماما لام سعد فام سعد بتقولها الواد نايم لحد دلوقتى يا مره انتى عملتى ايه فيه قالتلها دا هو اللى عمل فيا دا ناكنى و خلانى اجيب 3 مرات هو اتكلم معاكى فى حاجه قالتلى اه حكالى كل اللى حصل و ابنك لما دخل عليكو و انتو عريانين قالتلها و عملتى قالت انا بهدلته و قولتله اوعى يقرب من سعد و انا هشتغل معاكى و سعد هيجى تانى و ينيكنى و اياك تفتح بوقك ولا تنطق معاه بكلمه ام سعد قالتلها شاطرة دا انتى شرموطه كبيره و انا مكنتش عارفه امى قالتلها تلميذتك يا ستى امال سعد حبيبى فين قالتلها فى اوضته امى قالتلها طب ينفع اطلع قالتلها ام سعد لا عندنا شغل النهاردة و ابقى خديه معاكى بليل ولا اقولك نامى معاه فى اوضته النهاردة امى ضحكت و قالتلها ماشى و ام سعد ضربتها على ضهرها قومى يالا اقلعى زمان الرجاله جايه هتقدى بقميص النوم جنبى و محدش يلمس منك شعره الا بإذنى الا للى يدفع و اقولك انا قومى معاه غير كده متتحركيش من جنبى و قامت امى تروح تغير و تلبس قميص النوم الاسود و راحت قعدت جنب ام سعد زى ما قالتلها بس المره دى قاعدة بكل ثقة و الرجاله بدأو يجو و كانو شباب صغيرين مش كبار حاجه عيال فى العشرينات بس كان باين عليهم معاهم فلوس و ولاد ناس اغنيا و دخلو و سلمو على المعلمه و واحد منهم بيمد ايده و يسلم على امى بس امى مرديتش تسلم و بصت للمعلمه فالمعله قالتله لا خلى بالك دى لسه جديده محدش لمسها غير جوزها و المعلمه قالتله لو عايز تكون انت التانى ادفع تمنها دى و سلم براحتك قالها يعنى مهر العروسه كام قالتله مهرها حراق اوى و مش هتقدر قالها يعنى كام قالتله 30 الف و مسكت بزازها كده و بتهزها و قومتها و لفتها كده قالتله شايف البطل قالها ان موافق و طلع من جيبه الفلوس و ام سعد قالت لامى الف مبروك يا عروسه دخلتلك النهاردة على عريسك بس انا عايزاكى تدلعيه و تاخدى بالك منه و متزعليهوش فالواد راح لامى و مد ايده يسلم و ام سعد قالتلها قومى يالا مع عريسك يا عروسه و قامت امى و مسكت ايد الولا و راحو على اوضه من الاوض او ما دخلو الستات اللى هناك زغرطو و قفلو الباب او ما قفلو الباب الواد راح حضنها من ورا و بدأ يفعص فى جسمها بقوه و غشم و امى بتحاول تبعده و تهديه و تقوله اهدى انا معاك و هتعمل اللى انت عايزه بس براحه عليا انا اول مره اعمل كده مع واحد غير جوزى و حبيبى ( اللى هو سعد ) راح الولد قالع التيشيرت و راح شايلها و حاططها على السرير و بدأ يمسك فى بزازها و قلعها قميص النوم و بقت بالسنتيانه و الكلوت و هو طلع زبه و قالها مصى زبى و مسكت زبه تمصه و هو عمال يلعب فى بزازها و يطلعها من السنتيانه و فكها و رماها و هى بقت بالكلوت بس و هى ماسكه زبه و عماله تمص لحد ما طلع زبه من بوقها و نيمها و فتح رجليها و نزل على كسها من فوق الكلوت بدأ يحسس عليه و هى تتأوة و هو بيدعك فى كسها من فوق الكلوت و بيبوس فى شفايفها و يلعب فى بزازها و بدأ يجيب الكلوت على جنب كده و دخل صوباعه فى كسها و نزل على كسها يلحسه بلسانه برحفنه و هى بدأ صوتها يعلى و تتأوه و راح جاى مقومها و نام و شدها تنام فوقيه و بدأ يبوس في شفايفها و بزازها مدلدله على صوره و هى راحت مسكت زبه و قعدت تلحس فيه و تلعب فى الطربوش بلسانها و بدأت تحطه فى بوقها و تمصه و راحت قالعه الكلوت و طلعت فوق زبه و هو كان زبه كبير و بدأت تتنطط فوقيه و بتتأوه و تنطط اكتر و بدأت تبقى اسرع و صوتها يعلى و هو يطلع و ينزل معاها و راحت نازله على شافايفه و بدأت تبوسه و هو يطلع و ينزل و هى تتوجع وراح مقاومها و لفها بقى ضهرها ليه و هى قاعدة على زبه و بدأت تتنطط تانى اسرع و هو يطلع و ينزل و صوتها على و تتأوه لحد ما قامت راح من وراها فى وضع الدوجى حط زبه فى كسها و هى حضنت المخده و هو عمال ينيك فيها و يشدها و هى تتأوه و تقوله براحه براحه انت فشختنى لحد ما هدى شويه و بعدين رجع تانى يزود اسرع من الاول و هى بتتأوه و هو شغال بسرعه و قافش فى بزازها لحد ما خلاص قرب يجيب راح مهدى شويه و غير الوضع نام جنبها و زبه لسه فى كسها من ورا برضو و بيكمل نيك فيها و هى تعبت منه اوى و هو بدأ يسرع برضو اوى و هى تتأوه بصوت عالى لحد ما تعب و بدأ يهدى حركته و طلع زبه و نيمها على السرير على ضهرها و فتح رجليها و دخل زبه تانى و بدأ يتحرك تانى اسرع لحد ما قرب يجيب و راح مطلع زبه و جاب لبنه على بطنها و بعدين حضنها و قعد يبوس فيها و يقفش فى بزازها و يدخل ايده فى كسها و هى كانت خلاص تعبت خالص منه راح قايم و لبس هدومه و راح مطلع 2000 جنيه و اداها ليها و قالها انى عمرى ما نكت واحدة و حسيت بالمتعه دى انتى تستاهلى كل الفلوس اللى اتدفعت فيكى راحت ضحكه و قالت عجبتك يعنى قالها عجبتينى بس دا انتى جننتينى قالتله طب متتأخرش عليا المره اللى جايه و ضحكت و هى لبس بس هى كانت لسه عريانه و بدأت تتعدل و تدور على هدومها الكلوت فى حته و السنتيانه فى حتى و قميص النوم فى حته و جمعت لبسها و هو خرج من الاوضه و سابها و هى خرجت بعديه اول ما خرجت لقت النسوان اللى فى المكان بيزغرطو و بيقولو الف مبروك يا عروسه و يحضنوها و طبعا اللى تحسس على طيزها و اللى تمسك بزازها و اللى تحسس على كسها و اولهم دعاء و راحت للمعلمه و المعلمه حضنتها و قالتلها اتبسطى امى قالتلها اوى و راحت للواد قالتله ايه رأيك قالها جامده على الاخر قالتله الف مبروك يا عريس و مشى و راحت ام سعد لامى و ادتها 10000 جنيه قالتلها دا نصيبك زى ما اتفقنا انا التلتين و انتى التلت و امى خدت الفلوس و ال 2000 جنيه كمان و راحت عشان تغير هدومها و تلبس عشان تمشى و هى رايحه لقت سعد واقف و كان باين انه زعلان و راحتله تحضنه راح سيابها و ماشى و دخل اوضته راحت دخلت وراه قالتله ايه مالك يا حبيبى مردش عليها و مكنش بيبص عليها و كان باصص الناحيه التانيه هى فهمت انه بيغير عليها فضحكت و قالتله انت بتغير عليا ولا ايه هو مردش بس ابتسم كده ابتسامه خفيفه قالتله لا محبكش كده انت عارف ان امك هتخلينى اعمل اللى هى عايزاه و انى شغاله معاها و ان ممكن اى حد ينيكنى بس انا بحب اتناك منك انت انت غيرهم و راحت قربت منه و حضنته و قالتله انا موحشتكش من امبارح و لا ايه هتيجى النهاردة ولا لا قالها و ابنك اللى شافنا امبارح قالتله متقلقش منه انا هستناك النهاردة ماشى و قالها ماشى فقالتله متنساش تجيب اكل معاك قالها ماشى و راحت حضناه و هى كانت لسه بقميص النوم و بزازها نصها باين و بعدين سابته و بتلف راح ضاربها على طيزها فى قالت اى و راحت جريت بره الاوضه و وقفت على الباب قالتله ساعتين كده و عدى عليا اكون ظبطلك نفسى و هروح اشتريلك قميص نوم مخصوص دلوقتى تحب لونه ايه قالها احبه بينك عايزك تلبسيلى لون بينك ضحكت و قالت عنيا هشتريلك واحد بينك و مشيت غيرت هدومها و هى ماشيه المعلمه نادت عليها قالتلها انها متجيش غير الاسبوع اللى جاى ف امى قالتلها ليه يا معلمه انا عملت حاجه غلط قالتلها اسمعى الكلام و قالتلها عملتى ايه مع سعد قالتلها الواد كان زعلان ان فى حد ناكنى قالتلها عارفه تعرفى انه طلب انه يتجوزك و متنزليش الشغل فرفضت و زعقتله قولتله دى شرموطه تمتعك لكن متتجوزهاش فماما اتضايقت شويه و بتقولها انا شرموطه يا معلمه فالمعلمه قالتلها امال انتى ايه دلوقتى يا مره و جت ماما تمشى المعلمه مسكتها قالتلها انتى ايه يامره دلوقتى ف امى قالتلها شرموطه يا ستى فام سعد قالتلها ايه مسمعتش انتى ايه امى ردت و قالت شرموطه شرموووووطه و مشيت ... نكمل الجزء اللى جاى مستنى رأيكم اكمل ولا لا الجزء الخامس و خرجت امى من عند ام سعد و هى متضايقه طبعا بس اول ما نزلت الشارع فكت كده و ماشيه فى طريقها لقت محل لانجرى و كان فيه حاجات فاجره و منهم قميص نوم بينك كده شفاف لكل اللى تحتيه فراحت تشوفه و تقيسه و طلع مظبوط عليها و دفعت فلوسه و خدته و روحت كنت انا قاعد قدام التلفزيون اول ما شوفتها قولتلها كنتى فين قالتلى كنت بتناك عند ام سعد و طلعتلى ٢٠٠٠ جنيه و ادتهوملى و قالتلى روح اشترى هدوم ظبط نفسك و روق عليها و خدت الفلوس منها و قالتلى اعمل حسابك سعد جاى كمان شويه هينيكنى هنا قولتلها انتى مش كنتى بتتناكى هناك قالتلى لا نيكة سعد مختلفه لانها بمشاعر مش زى التانين نيكه بالفلوس و بالامر انا بحب سعد و هو بيحبنى و كمان بيعرف ينيكنى و يدلعنى انا مش عايزاه يشوفك تدخل اوضتك و متخرجش منها لانه بيحب ينيك فى اى مكان ممكن ينيكنى فى الصاله او الحمام او المطبخ و هكون قالعه ملط انا هدخل اخد دش و اظبط نفسى عشان سعد لما يجى و انت اقعد شويه و لو خبط و انا فى الحمام افتحله و دخله و ادخل اوضتك و اوعى تكلمه نص كلمه تزعله انت فاهم انا قولتلها انا مش فاتح حاجه لحد لانى لو شوفته هضربه قالتلى لا هتفتحله و اياك تلمسه فاهم قولتلها و انا متضايق فاهم و خدت حاجتها و دخلت اوضتها و طلعت راحت الحمام و انا فضلت قاعد قدام التلفزيون و الباب خبط و انا اترعبت و رحت افتح الباب لقيت سعد فى وشى و خاف لما لاقانى فى وشه و كان شايل شنط و انا واقف متغاظ و قولتله ادخل و دخلته و سيبته و دخلت قولتلها سعد جيه قالتلى دخله و ادخل اوضتك و انا هطلعله و رحت لماما قولتلها سعد قاعد بره مستنيكى قالتلى ماشى روح ادخل اوضتك و متخرجش منها قولتلها ماشى بس رحت قعدت مع سعد قولتله مبسوط كده باللى بتعملوه فيها قالى انه مكنش عايز كده و انه بيحبها و كان عايزها ليه لوحده لكن امى اللى خدتها و خلتها تشتغل معاها و امك كانت موافقه و حابه تعمل كده قولتله هى بتعمل كده لانها خايفه تفضحوها سكت و بعد شوية لقيت امى طالعه من الحمام بقميص النوم البينك و مكنتش لابسه اى حاجه تانى لا كلوت و سنتيانه و كانت كل حاجه باينه لان القميص شفاف او ما شافتنا قاعدين قالتلى انت بتعمل ايه مش قولتلك روح على اوضتك سعد قالها انا اللى ناديت عليه يقعد معايا شوية و بعدين قالتله خلاص خليه يروح اوضته عشان ناخد راحتنا فشاور لها و قالها تعالى بس و راحتله و جت تقعد جنبه راح شاددها مقعدها على رجليه و قالى ان من زمان و هو كان بيغير منى بسبب امى و انها ست محترمه و عكس امه اللى شرموطه و الكل عارف انها شرموطه و كانو بيبعدو ولادهم عنى و مكانوش بيلعبو معايا عشان امى و كلهم كانو بيلعبو معاك عشان انت امك ست محترمه و هنا اتولد جوايا غل و حقد ناحيتك بس و كان لازم اخلى امك زى امى و فكرت كتير ازاى اجيب امك و قولت لامى انا عايز الست دى و بيخبط على فخادها كده و فعلا جت امى لامك و حاولت تغريها بالفلوس مش حصل يا قمر ولا لا قالت امى اه حصل كنت عبيطه بقى و ضحكت و انا قاعد بسمع و انا شايفها عماله تفرك و ايده كانت بتلعب فيها من تحت و بيكمل و بيقول لما انت تعبت امى حبت تستغلها فرصه عشان عارفه انها مش معاها فلوس و راحت لكل قرايبكو و كل الحته اللى هتسلفها فلوس هتبعت بلطجيه يضربوهم و يقولوها تيجى تاخد منها مع الزن و الحوجه هتيجى و فعلا جت و امى ادتها الفلوس و قالتلها الفلوس تيجى فى ميعادها و هى متاكده ان مافيش فلوس هتيجى بس فى حاجه احلى و اهم هتيجى هى القمر دا و بيحسس على بزازها و بيقول انه لو كان عايز ينيك اى واحده تانيه هينيكها لكن امك كانت التحدى بالنسبالى و انه عايزها تكون اول واحده ينام معاها فى حياته و ان الكس دا هو و رفع قميص النوم قدامى و كان كسها باين فحط صباعه فيه يكون اول كس يلمسه رغم انه ممكن بسهوله ينام مع اى واحده بس الصعب دايما هو اللى بنجرى وراه و حققت هدفى و امك قاعده على حجرى اهى قدامك مستنياك تقوم تروح اوضتك عشان انيكها ف يالا روح اوضتك و سيبنا بقى و قومها و قالى يالا روح اوضتك عندى نيكه مع القمر دا و راح قايم يقلع البنطلون بتاعه و هدومه و انا قومت روحت اوضتى و دخلت اوضتى و بدأت اسمع صوت طرقعة ايده على جسمها و غالبا طيزها و هى تتأوه و انا سامع كل حاجه قومى بس مش شايف ايه اللى بيحصل و فى صوت خبط و طرقعه و مع كل طرقعه صوت اهاتها و ضحكاتها و لحد ما بدأ صوت اهاتها يعلى مع صوت تلاحم شكله دخل زبه فى كسها و بدأ ينيكها و هى تتاوه و بعدين هدى الصوت كله مره واحده و صوت انفاسهم عالى و هى تضحك و هو يضحك و ارجع اسمع صوت حركه بيمشو فى الصاله و صوت الطرقعه و صوت جرى هى بتجرى منه و تضحك و هو يلحقها و يضربها على طيزها و فى صوت شنط بتتفتح تقريبا هياكلو و بصيت عليهم من خرم الباب قاعده ملط و هو قاعد ملط و قاعدين ياكلو و يمسك بزازها و يأكلها فى بوقها وو هى تمسك زبه و تأكله و قاعدين يضحكو و يهزرو و بعدين قام عليها و نيمها و نام فوقها و قعد يبوس فيها و يلعب فى بزازها و يدخل زبه فى كسها و ينيك فيها و هى تضحك و تتأوه و هو ينيك فيها و يتحرك بسرعه وصوت ضربات اجسامهم يعلى يعلى و فجأه هدى مره واحده و نزل من فوقها و نام جنبها و هى نايمه بتنهج جنبه و تضحك و تخبطه على صدره و تقوله انت الوحيد اللى بتخلينى اجيب مره و اتنين انا معاك بحس انى طايره و انت راكبنى كده و تنيك فيا و قعدت تخبط على صدره و هو يمسك بزازها و مسك شفايفها و قعد يبوس فيها و يحسس على بزازها و كسها و بيحط ايده فى كسها ب الصباعين و التلاته و يطلعهم يحطهم فى بوقها و تلحسهم لبن ممزوج بالعسل و قامو راحو الحمام و ناكها فى الحمام و رجعو تانى على الكنبه و فى صوت اغانى و صوت حركه هى بترقصله و هى ملط و بتهز بزازها و تديله ضهرها و توطى قدامه و هو قاعد على الكنبه و يقوم يبعبصص كسها و يزنقها فى الحيطه و يرفع رجليها و يدخل زبه فى كسها و يطلع و يدخل و يضربها على طيزها و هى تتأوه و تصوت من المتعه و الوجع لحد ما جاب لبنه و بدأ ينقط من كسها و و هى قعدت على الارض و راح هو عند بوقها بزبه و قعدت تمص فيه و بعدين سابها و راح قعد على الكنبه و شكله خلاص تعب و هى قامت راحت الحمام و هو فضل مكانه و قعدت شويه و انا نمت و صحيت لقيتهم نايمين فى اوضة النوم جنب بعض عريانين و سيبتهم نايمين و رحت فتحت التلفزيون و قعدت اتفرجت عليه و بعد شوية لقيتها طالعه من الاوضه عريانه ملط و هو كمان بعد شويه زيها و جهزت الاكل و هو قاعد معايا و جابت الاكل و جت و احنا قاعدين بنفطر طبعا قاعدين جنب بعض و انا قدامهم و عمال يلعب فى بزازها و كسها و هى تمسك زبه و قومها يقعدها على رجليه و ياكلها و يمص بزازها و يحط صباعه فى كسها و و يحطه فى بوقها و قامو الاتنين و دخلو الحمام و ناكها جوه فى الحمام و طلع هو و سابها و انا كنت قاعد على الكنبه و جيه قعد جنبى و بيفرد ضهره كده و فارد ايده على مسند الكنبه و كان ملط و انا قاعد جنبه و هى جت بعد شويه قعدت جنبه على الكنبه جنبه و قاعدين يتكلمو فى النيك اللى حصل بينهم و جابت كام مره و هو جاب كام مره و انها عمرها ما وصلت للنشوه و المتعه دى فى حياتها و بتقولو ما تيجى الاوضه قالها انا تعبت مبقتش قادر سيبينى شويه كدا فهى قامت وقفت قدامه و فتحت كسها و تسيب حبيبك محتاج و بتشاور على كسها و هو بيقولها هو لسه محتاج مش كفايه اللى حصل فيه قالتله لا لسه محتاج و عايز حبيبه يدخل فيه قالها طب حبيبه نايم دلوقتى كل دا و انا قاعد جنبهم و بيغمزلى و بيقولى ما تشوف امك يا عم ما تقوم تديها بتاعك انا مبقتش قادر عليها و قال الجمله دى و عدت عادى كده بس عليا معدتش قاعدى و قعدت افكر ليه انا منكهاش انا كمان ما هى شرموطه لاى حد و انا اولى بلحمها و اولى انى انيكها و بصيت لقيتها قاعده بين رجليه بتمص زبه و بتقوله بصحيه اهو عشان يقوم كده يدخل لحبيبه جوه قالها انتى و شطارتك لو عرفتى تقوميه قالتله دقيقه و هيكون واقف دلوقتى و قعدت تمص فيه و تحطه بين بزازها و تعمل حركات بلسانها عليه و تقوم تبوس سعد من شفايفه و تهز بزازها و هو يضحك و كان زبه وقف و قالها الحقيه بقى و اطلعى عليه و طلعت على رجله كده وشهم فى وش بعض و زبه هى دخلته فى كسها و حضناه و هى طالعه نازله و هو حاضنها كده و بيضربها على طيزها من ورا و هى تتأوه و تصوت مع كل ضربه طيزها و هديت حركتها و راحت حضناه قوى و بايساه بوسه طويله من شفايفه و قامت و كانت بتنقط لبن و مشيت راحت الحمام و هو بيبص عليها و هى ماشيه قالى شايف طيزها حلوه ازاى كان حلم ليا انى اشوف بس حته منها دلوقتى بقت شرموطتى ازاى انيكها وقت ما احب و قالى مش عايز تنيكها قولتله انت مجنون انيك امى يعنى قالى براحتك بش لو عايز تنيكها قولى و انا هخليك تنيكها ما انا اللى معايا شفرتها طب اسكت عشان جت اهى قالى ماشى و بعدين قالها انا هقوم اروح بقى قالتله ليه كدا انا لسه مشبعتش نيك قالها بعد دا كله و مشبعتيش عندك ابنك اهو خليه يكمل انا تعبت بصتلى كده و انا ببصلها و بضحك و قولتله هكمل انا ماشى و دخل غير هدومه و قالى انا قولتلها انها تتناك منك خش و لو رفضت عرفنى عشان اعرفها ازاى متسمعش كلامى و سابنى و مشى و بعد ما مشى لقيتها جايه لابسه قميص نوم اصفر كده و قعدت جنبى و كان مش لابسه حاجه تحته و كانت بزازها باينه و حلماتها باينه من تحت القميص قولتلها ايه اللى انتى لابساه دا قالتلى ايه يعنى الجو حر قولتلها ما طول عمر الجو بيبقى حر و مكنتيش بتلبسى اللبس دا قالتلى لا خلاص انسى القديم انا دلوقتى شرموطه كل اللى جاى هيبقى كده يا عريانه و بتناك او لابسه قمصان نوم قولتلها ماشى و ركزت مع التلفزيون كان ماتش كوره شغال و جيه جول و احتفلت بيه جول بصوت عالى و هى جنبى و حطيت ايدى على فخدتها بعد كده ..... نكمل الجزء اللى جاى بقى [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
جارتنا القوادة قادت امي للشرمطة - حتى الجزء الخامس (للكاتب mgf)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل