قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
تذوق طعم الأخ || ثلاثة أجزاء (منتديات العنتيل)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="برلين ׀ BERLIN" data-source="post: 20766"><p>في البداية أنا اسمي منال من طنطا عندي 27 سنة قطر الجواز اتأخر عليا شوية بسبب حبي للتعليم كنت في طب و لما اتخرجت بدأت أحس إن ضيعت سنين كتير من حياتي في الدراسة و ملحقتش أعيش علاقة مع شاب أو اركز في الحب بسبب حب وتمسك أهلي إن اطلع دكتورة و اشرفهم زي أي عيلة مصرية أنا عايشة في بيت عيلة مكون من 3 أدوار و عندي اخين ولاد وليد 25 سنة و حاتم 22 سنة و أبويا و أمي عايشين عادي ..</p><p>الموضوع بدأ بأن أخويا وليد 26 سنة عاوز يتجوز بنت هو بيحبها إسمها زينب جيران و أنا وهي أصدقاء هي عندي 22 سنة و بينهم قصة حب خفيفة كده مده الخطوبة كانت سنتين دايما كانت هي بتكون عندنا في البيت بكذا حجه علشان هي صاحبتي وعلشان احنا جيران و خطيبة اخويا انا عندي شهوة جنسية كبيرة جدا لكن عمري ما فكرت أجرب مع حد أو اعرض نفسي و اتشرمط علي حد من الولاد الي في الشارع بحجه إن أنا من بيت محترم و دكتورة و متعلمة فكنت بخاف علي شكلي جدا وإن حد يقول عليا حاجه أو يحصل فضيحة فعلي طول كنت بمشي جنب الحيط..</p><p>أنا جسمي أبيض و صدري كبير وطيزي متوسطه ومش ***** جسمي أقرب لجسم الممثلة "أسماء جلال" وزينب جسمها كيرفي و ميلف أحسن مني ١٠٠ مرة هي مش تخينه أوي و صدرها كبير فشخ و ابيض و مترهل كده و طيزها كبيرة جدا و مرفوعة ووسطها صغير جسم علي حق انا بحسدها الحقيقة برغم إنها 22 سنة وعندها الجسم ده أخويا قعد سنة في الجيش وهو كان خطيبها لما كان بينزل اجازة وهي بتيجي عندنا زيارة كان ياخدها في سطوح البيت بحجه إنهم بيتكلموا وكدا في مرة الفضول خدني وقلت اطلع ارخم عليهم بدل ما أنا زهقانة في مرة طلعت سمعت صوت حد بيتألم و بيتوجع وشغال اااه اااه اااه وصوت فخاد بترزع في بعض بدأت اتسحب واحدة واحدة أنا كان عندي خلفية إن في حاجه بتحصل بينهم بس قلت احضان أو بوس كدا يعني قلت مش هتوصل للنيك بدأت أقرب أكتر و أكتر شوفتهم واقفين وطيزها في زبه كأنها هي الي بتقوله دخل أكتر مشتاقه جعانه انا فضلت واقفه متنحه وخلاص اه اتفرجت علي سكس قبل كده و لعبت في كسي لكن إحساس الايف و الطبيعة غير و كأن بقول لنفسي نفسي في ده عاوزه افشخ كده و بكل تلقائية لقيت ايدي نازله علي كسي و نازله فششخ فيه و عيني عليهم كأني في اللاوعي و غبت عن الواقع مش حاسه بحاجه غير بكسي الي عماله افرك فيه ولبني الي بينزل بسرعة من غير ما أعمل مجهود حتي وهي كانت لابسه عباية و هو قرب يجبهم قلت ليه متجبهش بره العباية هتتبهدل جبهم جوة مكنتش مصدقة الي بسمعة كم الانسجام و التناسق الي بينهم و لبني الي أول مرة ينزل بالكمية ديه و بالإحساس ده إحساس صعب يتوصف و علي مين أخويا و خطيبته من اللحظة ديه بدأت اركز علي مع اخواتي وقلت لازم أجرب الإحساس ده مع حد فيهم لأن صعب أجرب بره وأنا عارفه عن أخواتي إنهم بيضربوا عشرة من زمان و كنت باخد بالي من البانتي بتاعي و البرا بيبقي عليهم لبن خفيف كدا مكان حد ضارب عليهم بس كنت بعمل نفسي هبلة لأن لأن هما شباب وأنا عارفه الهرمونات في السن ده وغير كدا عمري ما فكرت في اخواتي لكن لما شفت أخويا ولبني نزل و بدأت اتفرج علي أفلام سكس عن الاخوات لبني بقي بينزل أكتر و أكتر و احساسي بالشهوة بيزيد بقيت ممكن اجيب لبني بتاع 4 مرات في اليوم 27 سنة ومش متجوزة لسه إحساس صعب علي ست شوية..</p><p>رجعت لحوار اللبن الي علي ملابسي الداخلية قلت أكيد ده أخويا حاتم 22 سنة لأن اخويا وليد معاه خطيبته فأكيد مش هيفكر فيا بالذات لأن أنا و وليد أخوات اه لكن مش قريبين من بعض نهائي يدوب سلامات بس بس انا و حاتم قريبين جدا من بعض صحاب وهو كجسم احسن من وليد بيهتم بجسمة جيم و شعره طويل ووسيم أكتر بدأت أقول لنفسي ازاي مكنتش ملاحظة جماله ده قبل كدا بدأت ابص عليه أكتر و أكتر و أرقب تصرفاته و عيني علي زبه علي طول بيبقي كبير و أنا بدأت اتحرر أكتر في البيت و قدام حاتم بالذات و بدأت اقعد معاه أكتر و أكتر و اتكلم معاه أكتر و ألبس تيشيرتات من غير برا و حلمه بزازي ظاهرة و شورت قافل علي كسي و طيزي و بدأت أقلع البرا و الاندر الي مليان عرق و اسبهم في الحمام في مكان ظاهر علشان يشوفهم و لما استحمي أنادي عليه بحجه إن نسيت حاجه وهو يجبها و جسمي يبقي ظاهر و اخبي علي قد ما اقدر أيدي أعذروني أنا في سن في عز نشوتي الجنسية وكسي دايما بيكلني حتي بدأت أدخل حاجات في طيزي و أوسع خرم طيزي و احشر فيه حاجات كأم حد بينكني و أتخيل واكتر حد امان هو أخويا وغير كدا انا نفسي ادوقه هو كان علي آخره لكن مش مبين أوي تقدر تلاحظ نظراته علي جسمي لكن مش قادرة أخد خطوة غير لما اتأكد</p><p>جه اليوم المنتظر وهو جواز أخويا وليد و زينب و شقتهم في الدور الي فوقينا بالظبط بدء اليوم بتقارب واضح بيني وبين أخويا حاتم كأننا مخطوبين في اليوم ده بما إن هو سنجل وأنا سنجب فقررنا نكون مع بعض طول الفرح ايدينا في أيد بعض و بنرقص مع بعض و أنام علي كتفه وهو ماسك أيدي ومحدش يقدر يتكلم احنا خوات عادي لكن من جوانا نفسنا ندوق بعض حاتم أخويا عنده مميزات كتير بدأت الاحظها من ساعة ما قررت إن اتناك من أخويا وهي أنه وسيم ومحبوب و دمه خفيف شخص كاريزما يعني لكن مفيش حب وغرام والجو ده أكيد أنا مش مجنونة لكن علي الأقل نستفاد من بعض بعد ما اليوم كان فرهضه من رقص و تنطيط طلع الشقة طبعاً أخويا ومراته و طبعاً الناس فضلت قاعدة شوية و علي الفجر كدا البيت بقي فاضي قررت اغير هدومي و كان موجود أخويا حاتم كنت لابسه فستان سهرة و كنت محتاجه افك السوستة من وراء وكنت بستعبط فقررت أنادي عليه يساعدني و يفك ليها الفستان هو جه و بدأ يفك الفستان و ظهرت قدامه بالبرا كان لونها أسود و ضيقه علي بزازي الي هينطوا منها و جسمي عرقان شوية مطرح الرقص و الفرح بدأت اتكلم معاه شوية شوية و اقوله يابختهم دلوقتي زمانهم غرقانين هو بص ليا باستغراب وابتسم إبتسامة كدا كنت عاوزه أكله من شفايفه وبعدين هو اتجرأ شوية وقالي انتي أكتر واحدة تعرفي الحاجات ديه بحكم إنك دراستي المواضيع الجنسية وكدا رديت عليه عندك حق بس مش لاقيه الي أجرب معاه وشكلي كدا مش هعرف بدأ هو يبقي حنين في الكلام شوية ويقولي متقوليش كدا انتي قمر مليون حد يتمناكي وأنا قدامه الفستان مقلوع عند وسطي و واقفة بالبرا بدأت أقلع البانتي من تحت الفستان شبه مشهد مني زكي كدا وكان مبلول شوية من شفرات كسي و المياة و العرق أنا بحكم إن انا ليا في الصيدلية وكدا بهتم بجسمي جدا من تنظيف حتي العرق بتاعي مش مقرف هو بص تحت رجله كدا لاقي الاندر بتاعي مستغربش لأن أنا كنت قبل فرح اخويا كنت بحاولي اغري فيه فهو اتعود لكن بالكلام علي دخلة أخويا وهو سألني يعني هما بيعملوا ايه دلوقتي؟! أنا عارفه إنه عارف وبيستهبل بس قلت امشي معاه عادي قلت ليه مفروض دلوقتي هي تلبس ليه قمصان النوم و ينزل عند الرحم بتاعها بفتحها و المفروض يرتاحوا شوية و بعدين تبدأ العلاقة رد عليا رد مكنش متوقع الصراحة قالي لا متخفيش مش هيعموا الحوارات ديه كلها هما جاهزين من بدري أنا جه في دماغي إنه كان بيحس بيهم وبيشوفهم من زمان فعملت نفسي عبيطة قلت ايه ازاي ؟ قالي متقوليش لحد اخوكي وليد من زمان بينكها كنت بطلع السطوح بالصدفة بحس بيهم أو أكون معدي في الصالة اسمعها في الاوضة و ساعات كنت بشوفه يبعبصها في المطبخ ده غير لما بتيجي تبص علي الشقة فوق لوحدهم مش بعيد يكون فتحها هو قال كدا باللفظ اخد راحته في الكلام علي الآخر وأنا أيدي من كلامه وطريقته نزلت علي كسي وهو لاحظ ده وقالي ايه مالك امسكي نفسك بضحك كدا زي ما قولت احنا صحاب جدا قبل ما أفكر أعمل حاجه عكس أخويا وليد قلت ليه أنا عاوزه استحمي ومكسله قالي وأنا كمان مكسل زبه بدأ يقف من شكلي قدامه و بزاي مزنوقه في البرا وأنا عمله اقعد قاعدة شرمطة فهو قالي انا هدخل استحمي قلت أكيد هو داخل يجيب لبنه فقلت ادق على الحديد وهو سخن اقترحت قلت خلاص خدني معاك نستحمي مع بعض بضحك كدا هو قالي يا سلام ازاي ويضحك مفكرني بهزر قلت ليه انت تحميني وأنا احميك عادي انت اخويا الصغير و أنا هلبس الاندر و البرا وانت ألبس شورت مش مقتنع بالحوار لكن قال طالما الإقتراح من عندي يبقي مفيش حاجه يخسرها وعاجبه جو الاستهبال الي بيحصل ده دخلت أنا الأول وقلت هو مش هيجي وكنت لابسه ملابسي الداخلية لكن لمحته هو بيتفرج علي تحت الدش قلت ليه تعالي يابني متخفيش ودخل عليا وقفل الباب طبعا لأن احنا عارفين إن ده مينفعش لكن احنا في حكم النشوة الجنسية حالياً مش مدركين الواقع وبنفكر في اخونا الي بينيك فوق و نفسنا احنا كمان كان جسمه ابيض و متقسم و في سكس باكس خفيفا كدا مش جسم عملاق يعني متوسط كنا مستغربين الموضوع شوية تحت المياة وبدأنا نهزر و نرش مياة علي بعض وأنا اخترت أكتر بانتي عندي شفاف ولابسته و شديته بقي كله في طيزي من وراء وهو ملاحظ ده وبدأت اقوله امسك الليفه وادعك جسمي كويس وهو بيمشي علي جسمي وأنا بحس برعشه و نشوة كدا أول مرة راجل يلمسني ويمشي علي جسمي وهو بيترعش مش مستوعب إن بيلمس جسمي الي ضرب عليه عشرة دايما والي كان علي طول بيمسك ملابسي الداخلية يغرقها لبن واحنا الاتنين في حالة صمت رهيبة أنا مغمضه عيني و المياة بتنزل علي جسمي و في حالة صمت و هيجان و حاسه بالتوتر أخويا الصغير بنستحمي أنا وهو و جسمي كله قدامه يدوب كسي و بزازي مش ظاهرين اوي في اللحظة ديه باب الحمام خبط و احنا الاتنين فوقنا من اللحظة الجميلة ديه وكأنه حلم زبه كان واقف تحت الشورت كبير جدا و ظاهر و متحدد بسبب المياة عليه و طيزي كلها كانت باتجاه و ظاهرة بسبب شدتي للبانتي و دخل في طيزي وبصينا لبعض برعب وكان صوت باب صحي علشان الفجر</p><p>الجزء الثاني</p><p>واحنا في حالة صمت و رعب و توتر لمدة دقيقة كدا بنبص لبعض الي هو لحظة مواجهة الحقيقة لبعض و كأننا بنقول لبعض عن طريق العيون ايه الي بيحصل ده ؟ ازاي احنا واقفين كدا قدام بعض انتي اختي و أنا اخوكي لكن في لحظة واحدة قررت اتخلص من الموقف و أرد و قلت ده أنا يا بابا منال لحظة وهطلع قالي ماشي يا بنتي براحتك و بدأت انشف جسمي و بغير البرا و البانتي بسرعة رهيبة بسبب التوتر و علشان باب ميشفناش جوه بدأت أقلع البرا علشان مبلوله و بزازي كلها ظهرت قدام أخويا حاتم لأول مرة صدر أبيض كبير ولبست برا جديده و تيشيرت وقلعت البانتي قدامه بسرعة وهو مستغرب و متوتر لكن يدوب لمح شكل كسي لأن كنت بلبس بسرعة و قلت ليه غير هدومك بسرعة و نشف نفسك وهو عمل كدا لكن مركزتش معاه بسبب التوتر و مشفتش زبه وطلعنا وخرجنا من اليوم ده بأقل الأضرار من اللحظة ديه المعاملة بيني وبين أخويا اتغيرت 180 درجة بقينا مكسوفين أكتر و أكتر الموقف و اللحظة الي كانت بينا و احنا شبه عريانين قدام بعض في لحظة نسينا الدنيا وركزنا في الشهوة و رعب تخبيط بابا علي الباب قعدنا فترة بنتجنب بعض شهر تقريبا لكن مقدرتش أتخلص من الشهوة وزهقت من اللعب في كسي و طيزي بأيدي محتاجه أمارس علاقة جسدية بوس و احضان و زب يروي عطشي و مازال الخوف عندي إن اجرب مع حد غريب و يفضحني و أنا مشدودة شوية لأخويا وهو الي خلي عندي دفعة كبيرة من أيام ما كان بيشم في الاندر بتاعي و أشوف لبن عليه لكن لسه في توتر و رعب بينا</p><p>لحد ما في مرة كنا قاعدين عند مرات أخويا وليد وهو مش موجود شغال في القاهرة وبينزل آخر الأسبوع حاتم بدأ عينه تبقي علي عين زينب مرات أخوة وبدأت ألاحظ ده مش هيعمل حاجه لكن بيبص علي جسمها زي ما وصفته جسمها كيرفي و ميلف أحسن مني ١٠٠ مرة هي مش تخينه أوي و صدرها كبير فشخ و ابيض و مترهل كده و طيزها كبيرة جدا و مرفوعة ووسطها صغير جسم وبعد الجواز بقي أكبر وطيزها و صدرها بقوا أكبر و طيزها اترفعت وهي بتحب لبسها يبقي ضيق كمان فتخيلوا الجسم ده مع المحزق بدأت أغير من نظرات حاتم ليها لأن أنا الي نفسي حد يشتهيني كدا ويهيج عليا كدا و قلت أكيد هو بعد عني وبدأ يتخيلها ويجيب لبنه عليها كنت متضايقه بعدها هو جاب آخره تقريباً و قرر يستأذن ويتزل أنا قلت هينزل يضرب عشرة أكيد بعدها نزلت وراه وهو فعلا دخل الحمام و أنا قربت من باب الحمام و قررت افتح باب الحمام بسرعة واحط حد للموضوع ده فتحت الباب لقيته ماسك اندر من بتوعي و ماسك زبه وبيدعك فيه هو في حالة صمت رهيبة وخوف و رعب و أنا مش مصدقة شكله زي ما كنت متخيله بالظبط و أحسن قفلت الباب وقلت ليه متخفش متخفش أنا أختك وهو دخل زبه الأبيض الطويل جوه البنطلون وكان في شعر خفيف وبدأ يتأسف جامد و عينه دمعت شوية قلت ليه متخفش لكن تعالي قابلني في سطوح البيت بعد شوية .. دخلت اوضتي وقلت خلاص كدا النقط اتحطط علي الحروب هو مش قادر و أنا مش قادرة و ديه فرصتنا</p><p>طلعت السطوح متأخر شوية لحد ما اتأكدت إنه فوق هو كان مخضوض و عارفة إنه هيسمع الكلام اهتميت بنفسي شوية غسلت طيزي وكسي و كنت متوترة شوية و محرجه لكن مش قادرة اسيطر علي شهوتي و افكاري و منظرة وهو ماسك زبه و بيشم البانتي بتاعي هيجانه اووي طلعت وكانت الدنيا ضلمة شوية وكان هو واقف دخلت عليه و هو بدأ يتأسف تاني قلت ليه خلاص محصلش حاجه انت شاب و ديه شهوة موجودة عند أي حد عادي وأنا أختك الكبيرة وأكيد فاهمة الموضوع ده بدأت أقرب منه اكتر و اكتر ونتكلم و أقوله انت مفيش بنت في حياتك يعني بتحبها كدا ولا كدا قالي لا عادي كلهم بنات صغيرة وبضان دمهم تقيل بس عادي مش في دماغي مبفكرش في الموضوع ده أنا ضحكت كدا ضحكة خفيفة قلت ليه كل ده وانت مبتفكرش اوماااال لو بتفكر كنت هتعمل ايه هو رد عليا رد حسيته ناضج أكتر و كبير أكتر جانب أول مرة اشوفه في أخويا قالي في فرق بين إن أمارس الجنس مع حد و فرق بين إن احبه في بنات كتير ممكن أمارس معاها رغبتي لكن أنا مش عاوز أي حد و خلاص لأن موضوع الجنس بالنسبالي مش ممارسة وخلاص ديه متعة بالنسبالي و في فرق بينها وبين الحب و لو الاتنين مجتمعين مع بعض بتبقي حاجه جميلة جدا .. أنا سمعت كلامه ده كأنه بيوصفني بالظبط نفس تفكيري بدأت اتجرأ أكتر و اقوله بما إنك خبرة كدا ايه رأيك فيا طب يعني استفاد منك ؟</p><p>قالي انتي جميلة جدا جدا انا مستخسرك في أي حد اصلا اكن هنعمل ايه احنا أخوات اه و انتي الكبيرة لكن انا نظرتي ليكي عبارة عن صحاب و أصدقاء بعتبرك نصي التاني بشوفك إنسانة متكاملة من تعليم و جمال و أناقة و آنثي علي حق أنا اتأثرت جدا بكلامه الي تقريباً أول مرة اسمعه اه ممكن يكون في رجالة اتكلمت معاهم لكن بتبقي رجالة ساذجه وكلامهم أهبل و محفوظ لكن لما سمعته من أخويا اتأثرت جدا وفي لحظة كدا حضنه جامد جدا و اتعلقت في رقبته كدا وفضلنا في حضن بعد لمدة دقيقتين كدا تقريباً هو لأول مرة يبقي جرئ معايا و هياخد خطوة في وسط ما أنا في حضنه نزل ايده علي طيزي من وراه وفضل حاطط ايده وبعدين نزل بأيده الاتنين وبدأ يمسك فيهم خفيف خفيف بيجس نبضي و بيحاول يشوف رده فعلي هاخد موقف ولا لأ اندمجت معاه وبدأت اشم في رقبته و امشي بوشي عليها كدا وهو يمسك في طيزي أكتر و أكتر و أنا اهيج اكتر وبدأ صوت نفسي يبقي أعلي هو سمع صوت شهقتي و أنا بقول اااه بصوت واطي فاق مرة واحدة وبعد عني قربت منه قلت متخفش متبطلش انا حابه الموضوع هو كان مخضوض برضو قلت ليه متخفيش الموضوع هيبقي بينا وهيبقي لمس بس مش هيكبر عن كدا قربت منه ومسكت ايده وبعدين حطها علي طيزي تاني و بعدين هجمت علي شفايفه أبوس فيها هو كان متردد لكن مقدرش يقاوم جمالي و جمال شفايفي زي ما قلت انا جسمي شبه الممثلة أسماء جلال كدا بدأت أبوس فيه لأول مرة في حياتي كان احساس جميل جدا و هو بدأ يتجاوب معايا ويبوس فيا و ايده علي طيزي في نفس الوقت كان احساس جميل جدا مكنتش متخيله الجمال ده بدأت ايدي أنا كمان تمشي علي جسمه العريض وكان لابس تيشيرت بنص علي اللحم و كان جسمه سكسي جدا لحد ما اخدني من ايدي و زنقني في الحيطه علي جنب لاننا كنا واقفين علي السور وبدأ يفشخ شفايفي بوس بطريقة فشيخه و يعض فيهم و ايد علي طيزي و التانية علي صدري و شغال تفعيص فيه وانا مندمجه معاه و بفشخ في شفايفه كأني قدام راجل اربعيني مش اخويا الصغير عنده 22 سنة ايدي نزلت عند زبه فوق الهدوم كان كبير وواقف جدا هو وقف مرة واحدة و بص ليا باستغراب وابتسم إبتسامة وكان مبسوط و متحمس بعدين قالي عاوز اشوف صدرك رزعته بوسه سكسي خالص وقلت ليه ما هو قدامك أعمل زي ما انت عاوز كنت لابسه قميص كاروهات و تحته برا لونها أحمر بدأ يفك زراير القميص و أنا مكسوفه ووشي أحمر و بعدين وصل للبرا و قعد يقفش فيهم مش مصدق و يقولي حلوين اوي انتي أجمل بنت شوفتها بدأ يطلع بزازي برة البرا و بدأ يفششخ فيهم رضع و عض و مص حلمات بزازي وقفت علي آخرها وهو شغال بسرعة رهيبة كأن صدري هيهرب بيأكلهم أكل احساس جميل أوي ان في حد مشتهيك كدا ونفسه فيك و احساس أجمل هي بداية تجاربي كسي بدأ يأكلني فششخ بدأت افك البنطلون و انزله ولا لبسه انتدر أحمر زي البرا كسي كان متغرق اصلا لوحدة و هو كان مبسوط وقالي من زمان مستني اللحظة ديه كسك جميل اوي ابيض ووردي ولسه نضيف متلمسش كان المكان ضلمة بس في نور بسيط بدأ يشم في كسي و مناخيره تلمس في كسي كدا كان شعور غريب و جميل ميتوصفش وبعدين بدأ يمشي عليه بصوابعه وديه أول مرة حد يلمس كسي غيري جسمي ساب و اترعش وبعدين هجم علي شفايفي وقعد يبوس فيها وايده علي كسي و علي بزازي ماسكهم تقفيش بدأ يلمس زنبوري و يفرك فيه شوية لحد ما نزل عسلي للمرة التانية وسط اهاااات بحاول اكتمها علشان محدش يسمع وبعدين لمست زبه و طلعته بره البنطلون و بدأت افرك فيه و بعدين بليته و قعدت أضرب ليه عشرة لحد ما جاب لبنه و ديه كانت المرة الأولى و فضينا لبنا و قررنا ننزل من اللحظة ديه اتفقنا اننا نمتع بعض مش أكتر ولا نلمس بعض هو وافق وقالي ماشي </p><p> </p><p></p><p></p><p>الجزء الثالث والأخير</p><p></p><p></p><p>قعدنا فترة بعيد عن بعض اسبوعين كدا مكسوفين مش عارفين نبدأ الموضوع تاني ازاي مفروض أنا اروح ليه ولا هو يجي لحد ما في مرة كنت واقفه في المطبخ بساعد ماما في الأكل وهي كانت برة بتجيب حاجه وهو دخل كنت أنا واقفه مش واخده بالي كنت لابسه بنطلون ليجن أسود ضيق فشخ علي طيزي و تيشيرت كت ابيض خفيف جدا هو دخل من غير ما أحس مسك طيزي جامد و حط ايده علي كسي انا شهقت جامد اتخضيت يعني مش متعودة علي الحركات ديه وبقالنا فترة بعيد عن بعض قلت ليه بس ماما هتشوفنا قالي واحشتيني وبيعض في ودني و ايده ماشيه علي فلقه طيزي و كسي و بيهمس في ودني زبري واقف من آخر مرة مش قادر أبطل تفكيري فيكي كلامه هيجني ولفيت وشي ليه وقعدت ابوس فيه وهو ايده علي كسي من فوق البنطلون وبعدين بدأ يدخل ايده قلت ليه بس ماما و مرات اخوك هيسمعوا اخوك زمانه في السكه جاي من الشغل قالي اشمعنا هو، مراته متذوقه ليه و جميلة و مستنيه يجي علشان ينكها واحنا الاتنين محرومين بدأ يقنعني بكلامه بعد ما كنا متفقين ميحصلش نيك بينا يدوب تقفيش وبوس و لمس قعدت ابوس فيه و كان متضايق و قلت ليه نتقابل بالليل عندي في الاوضة هو فرح و قالي طب اضمن منين إنك مش هتخلعي قلت ليه يا أهبل أنا نفسي فيك اكتر منك وتعبانة أكتر منك...</p><p></p><p>بعد ما أخويا جه من الشغل فضلنا قاعدين معاه شوية لكن القاعدة طولت وأهل زينب مرات أخويا جم زيارة و شكل كدا الليلة هتطول بدأت ازهق و كسي واكلني لقيت حاتم قام دخل الحمام و بعت ليا رسايل علي الواتس صور زبه و هو بيلعب فيه وكان بيطلب مني أعمل زيه لكن أنا قلت ليه صعب الناس قاعدة قالي ادخلي جوه بسرعة و انا قمت دخلت الاوضة بدأت اصور بزازي من فوق البرا و خلعت البرا و هو بيبعت صور زبه كنت هموت و ألمس زبه تاني و لساني واكلني هموت و احطه في بوقي نفسي اجرب الاحساس ده بعدين طلب مني اصور كسي أنا اتكسفت وقلت ليه مينفعش دلوقتي هو صمم وأنا كسوفي اننا لسه مش واخدين علي بعض يعني أول مرة كانت في السطوح كنا تحت تأثير الهيجان و كانت الدنيا ضلمة خالص و بره في ناس فأنا متوترة شوية هو كان مصمم وأنا قفلت باب الاوضة و بدأت أصور ليه كسي و هو يصور زبه و كنا هيجانين احنا الاتنين و لحد ما جاب لبنه و صورة فيديو و أنا جسمي ساب لما شفت المنظر فضلنا طول الليل بسبب زحمة البيت نتكلم علي الواتس كأننا عشاق و حبايب بس طبعاً الكلام كله جنسي بتجبهم كام مرة أول مرة هجت عليا امتي نفسك تعمل ايه لما تشوفني و كلام من ده .. الليلة خلصت وأهل زينب مرات أخويا مشوا و أخويا طلع اكيد ينيك مراته بعد غياب بسبب الشغل و بابا و ماما دخلوا يناموا كانت الساعة ٢ باليل فضلت أنا شوية علشان اشيل الطباق و اروق الدنيا شوية ووقفت في المطبخ و بدأت اخفف هدومي شوية بما إن البيت فاضي و مفيش حد غريب كدا كدا و لبست كاش مايوة بيتي لونه رصاصي و شعري كان مفرود من غير **** وبعد شوية دخل حاتم عليا من وراه و مسك طيزي و أنا بصوت واطي و شهقه كدا بشرمطه قولت اااه و قالي شكلك حلو أوي و نفسي ألمس جسمك كله قلت ليه انا ملكك و قدامك براحتك بكسوف كدا وبعدين دخل ايده جوه الاندر بتاعي و بدأ يلعب في كسي و انا واقفة بالعافية دوبت خالص و بعدين قلعني الاندر و قعد يشم فيه و يقولي ريحه كسك تجنن قلت ليه خلاص سيبك من الاندر بتاعي و كسك قدامك الحسه احنا لحد دلوقتي محدش مص ولا لحس للتاني يدوب بوس و لمس و تقفيش بس و انا كان نفسي اجرب الشعور ده رفعت رجلي فوق الكرسي بحيث إن تبقي رجلي مفتوحة و هو نزل و بدأ يشم في كسي الأبيض و النضيف و هو كان مبهور من جمال كسي قالي ديه أول مرة هعمل كدا قلت ليه زي زيك بعد ما شم كسي بدأ يطلع لسانة و هو أكيد فاهم الموضوع من أفلام السكس بدأ يلحس كسي بالطول كان إحساس جميل وصعب يتوصف بدأت اغمض عيني و اعيش اللحظة و بعدين بدأ يفرش في كسي و يفتح في الشفرات كدا و يلعب بطرف لسانه و أنا ركبي مش علي بعضها و بحاول أكتم صوتي و بعدين قالي كدا هنتفضح تعالي نخش الاوضه دخلنا الاوضة بتاعتي وهو قالي اقلعي هدومك و ديه أول مرة هنكون ملط قدام بعض هو قلع بسرعة و زبه كان كبير و ابيض و في شعر خفيف بسيط خالص و أنا خلعت هدومي و هو مش مصدق جمال جسمي و بعدين هجم عليا و زنقني في باب الاوضة و قعدت يبوس فيا و انا ابوس فيه علي الواقف فضلنا نبوس شوية و هو يرضع من بزازي و زبه كان و اقف علي الآخر صلب بدأت ادعك فيه و قالي أنا مش هغصبك علي حاجه لو عايز تمصي مصي انا قلت ليه انا موافقة عادي متخفيش اتعامل معايا طبيعي بدأت امص زبره و ادخله في بوقي كان شعور لطيف يعني مش أجمد حاجه بس عادي طالما هو مبسوط و بعد مص فترة قالي خلاص هجيب لبني انا قلت ليه جبهم علي بزازي هو راح علي طول جابهم علي صدري و كان لبن بكمية كبيرة جدا مشفتهاش يمكن في عدد كبير من افلام السكس و سخن و بعدين مسحت لبنه و نزلته عند كسي و بدأ يلحس فيه وكان مبسوط أكتر من الأول و بدأ يمص بحماس كبير ويأكل في كسي أكل لحد ما خلاص مبقتش قادرة و بدأت اجيب في لبني بكمية كبيرة و مش عاوزه يبطل قلت ليه كمل عاوزه تاني بدأ يلحس في كسي تاني و شوية يقفش في بزازي و يرضعهم و شوية يبوس فيا لحد ما قالي انا مش قادر عاوز انيكك قلت ليه مش عاوزين الموضوع يكبر قالي متخفيش هنيكك من وراء كنت مترددة لكن وافقت لأن نفسي أجرب الشعور ده إن في زب جوه مني مصيت زبه شوية و بعدين كان عندي زيت كنت بستخدمه من الأول علشان ألعب في طيزي فترة و ده ساعد في الموضوع ووفر وقت كبير بدأ يدخل زبه واحدة واحدة كان في وجع و استغراب في الأول و هو كان مرتاح ومبسوط بجسمي و جمال طيزي الي شبه الخوخة قلت ليه واحدة واحدة مع الوقت بدأ يسخن و يفشخ في طيزي فشخ أنا الحقيقة كان عادي بالنسبة ليا كسي الي بيأكلني مش خرم طيزي الصراحة بس كان هو مبسوط و كان عندي إحساس إن انا لبوة و شرموطة و بتناك من أخويا الصغير كان إحساس مهيجني و بدأت ألعب في كسي و زبه في طيزي بدأت اندمج و احس بالإحساس و يبقي اجمل و بقيت أحب نيك الخلفي هو جاب لبنه جوه مني وأنا تعبت بس هو مرضاش يطلع زبه و كمل تاني كان هيجان علي الآخر و عاجبه الموضوع طيزي مليانة لبنه سخن و خرم طيزي أحمر و متغرق لبن لحد ما بدأ خرم طيزي يعصر زبه و جاب لبنه مرة كمان و كنت حاسه بالسائل جوه مني أكتر من الأول و جسمنا كان كله مياة و خلصنا و نمنا من كتر التعب في حضن بعض كأننا عشاق كأنه جوزي حبيبي</p><p>صحينا تاني يوم واحنا في حضن بعض مستغربين الموقف لكن فرحانين اننا قدرنا نفرغ الشهوة الجنسية الي جوانا فأنا كنت رايحة شغلي في الصيدلية و حاتم صحي من النوم شافني وأنا بغير و قلت ليه ألبس و اخرج علشان ماما متجيش تشوفك هو قام من السرير وكان عريان خالص و قرب مني كنت خلاص شبه لبست هدومي و قعد يبوس فيا و أنا مصدقت وببوس فيه و فضل شغال بعبصه في طيزي من فوق الهدوم و خلصت كمية شهوة جنسية عندنا احنا الاتنين غير طبيعية مش صدفة إننا أخوات هههه الوضع بينا استمر فترة تقريباً سنة ونص وعمرنا ما زهقنا من بعض كانت مدة طويلة جدا أعتقد مفيش اتنين متجوزين بيمارسوا الجنس مع بعض بشغف كدا و كل مرة كنا بنخترع أوضاع و حاجات جديدة</p><p></p><p>لكن في الأخر بطلت انا و أخويا حاتم نمارس الجنس مع بعض وبعد فترة أنا اتجوزت من دكتور كنت بشتغل معاه في عيادة و قعدت فترة في القاهرة معاه لمدة سنتين لحد ما جوزي قرر إننا نسافر كندا نستقر هناك انا كنت حابه الموضوع و مرحبه جدا لكن قررت للمرة الأخيرة إن ادوق طعم أخويا للمرة الأخيرة بعد انقطاع لمدة سنتين تقريباً كلمته في الفون و قلت ليه فينك عاوزك وبتاع أنا كنت قاعدة في القاهرة بعد الجواز و هو في بلدنا طنطا عادي قلت ليه خلاص تعالي القاهرة مصطفى جوزي مسافر يومين تعالي اقعد معايا طب هو ضحك و قال بلاش و مش بلاش قلت ليه متخفش تعالي هو سمع الكلام بسرعة وجه فعلا و كنت أنا و هو بس لوحدنا في الشقة قعدنا فترة مع بعض عادي و بعدين قلت ليه انا مسافرة لكندا وممكن اغيب كتير وبتاع قالي ااه ما أنا عرفت من ماما و قلت ليه انت هتوحشني و بعدين قربنا من بعض و عنينا في عين بعض و بعدين بدأنا نبوس بعض مصطفي جوزي كويس جدا و انا بحبه و في العلاقة ممتاز كمان لكن أخويا كان أول واحد يلمسني و أول زب يدخل فيا فبحس بمعتة خاصة كدا تنطبق تحت مثال الممنوع مرغوب بدأنا نفشخ بعض حرفياً لمدة يومين واحلي يومين وكمان نكني في كسي وديه أول مرة لأن قبل كدا كنت لسه عذراء طبعا أنا كنت مستمتعة مع جوزي لكن اخويا طعم مختلف قعدنا يومين بنيك بعض ز بنصفي لبن بعض و بنجرب كل حاجه و نيك في الحمام وفي سرير جوزي و المطبخ و مص و لحس لحد ما بقيت مش قادرة اقفل رجلي من كتر النيك و خلصوا اليومين و سافرت .. أنا منال من طنطا و ديه قصتي مع أخويا</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="برلين ׀ BERLIN, post: 20766"] في البداية أنا اسمي منال من طنطا عندي 27 سنة قطر الجواز اتأخر عليا شوية بسبب حبي للتعليم كنت في طب و لما اتخرجت بدأت أحس إن ضيعت سنين كتير من حياتي في الدراسة و ملحقتش أعيش علاقة مع شاب أو اركز في الحب بسبب حب وتمسك أهلي إن اطلع دكتورة و اشرفهم زي أي عيلة مصرية أنا عايشة في بيت عيلة مكون من 3 أدوار و عندي اخين ولاد وليد 25 سنة و حاتم 22 سنة و أبويا و أمي عايشين عادي .. الموضوع بدأ بأن أخويا وليد 26 سنة عاوز يتجوز بنت هو بيحبها إسمها زينب جيران و أنا وهي أصدقاء هي عندي 22 سنة و بينهم قصة حب خفيفة كده مده الخطوبة كانت سنتين دايما كانت هي بتكون عندنا في البيت بكذا حجه علشان هي صاحبتي وعلشان احنا جيران و خطيبة اخويا انا عندي شهوة جنسية كبيرة جدا لكن عمري ما فكرت أجرب مع حد أو اعرض نفسي و اتشرمط علي حد من الولاد الي في الشارع بحجه إن أنا من بيت محترم و دكتورة و متعلمة فكنت بخاف علي شكلي جدا وإن حد يقول عليا حاجه أو يحصل فضيحة فعلي طول كنت بمشي جنب الحيط.. أنا جسمي أبيض و صدري كبير وطيزي متوسطه ومش ***** جسمي أقرب لجسم الممثلة "أسماء جلال" وزينب جسمها كيرفي و ميلف أحسن مني ١٠٠ مرة هي مش تخينه أوي و صدرها كبير فشخ و ابيض و مترهل كده و طيزها كبيرة جدا و مرفوعة ووسطها صغير جسم علي حق انا بحسدها الحقيقة برغم إنها 22 سنة وعندها الجسم ده أخويا قعد سنة في الجيش وهو كان خطيبها لما كان بينزل اجازة وهي بتيجي عندنا زيارة كان ياخدها في سطوح البيت بحجه إنهم بيتكلموا وكدا في مرة الفضول خدني وقلت اطلع ارخم عليهم بدل ما أنا زهقانة في مرة طلعت سمعت صوت حد بيتألم و بيتوجع وشغال اااه اااه اااه وصوت فخاد بترزع في بعض بدأت اتسحب واحدة واحدة أنا كان عندي خلفية إن في حاجه بتحصل بينهم بس قلت احضان أو بوس كدا يعني قلت مش هتوصل للنيك بدأت أقرب أكتر و أكتر شوفتهم واقفين وطيزها في زبه كأنها هي الي بتقوله دخل أكتر مشتاقه جعانه انا فضلت واقفه متنحه وخلاص اه اتفرجت علي سكس قبل كده و لعبت في كسي لكن إحساس الايف و الطبيعة غير و كأن بقول لنفسي نفسي في ده عاوزه افشخ كده و بكل تلقائية لقيت ايدي نازله علي كسي و نازله فششخ فيه و عيني عليهم كأني في اللاوعي و غبت عن الواقع مش حاسه بحاجه غير بكسي الي عماله افرك فيه ولبني الي بينزل بسرعة من غير ما أعمل مجهود حتي وهي كانت لابسه عباية و هو قرب يجبهم قلت ليه متجبهش بره العباية هتتبهدل جبهم جوة مكنتش مصدقة الي بسمعة كم الانسجام و التناسق الي بينهم و لبني الي أول مرة ينزل بالكمية ديه و بالإحساس ده إحساس صعب يتوصف و علي مين أخويا و خطيبته من اللحظة ديه بدأت اركز علي مع اخواتي وقلت لازم أجرب الإحساس ده مع حد فيهم لأن صعب أجرب بره وأنا عارفه عن أخواتي إنهم بيضربوا عشرة من زمان و كنت باخد بالي من البانتي بتاعي و البرا بيبقي عليهم لبن خفيف كدا مكان حد ضارب عليهم بس كنت بعمل نفسي هبلة لأن لأن هما شباب وأنا عارفه الهرمونات في السن ده وغير كدا عمري ما فكرت في اخواتي لكن لما شفت أخويا ولبني نزل و بدأت اتفرج علي أفلام سكس عن الاخوات لبني بقي بينزل أكتر و أكتر و احساسي بالشهوة بيزيد بقيت ممكن اجيب لبني بتاع 4 مرات في اليوم 27 سنة ومش متجوزة لسه إحساس صعب علي ست شوية.. رجعت لحوار اللبن الي علي ملابسي الداخلية قلت أكيد ده أخويا حاتم 22 سنة لأن اخويا وليد معاه خطيبته فأكيد مش هيفكر فيا بالذات لأن أنا و وليد أخوات اه لكن مش قريبين من بعض نهائي يدوب سلامات بس بس انا و حاتم قريبين جدا من بعض صحاب وهو كجسم احسن من وليد بيهتم بجسمة جيم و شعره طويل ووسيم أكتر بدأت أقول لنفسي ازاي مكنتش ملاحظة جماله ده قبل كدا بدأت ابص عليه أكتر و أكتر و أرقب تصرفاته و عيني علي زبه علي طول بيبقي كبير و أنا بدأت اتحرر أكتر في البيت و قدام حاتم بالذات و بدأت اقعد معاه أكتر و أكتر و اتكلم معاه أكتر و ألبس تيشيرتات من غير برا و حلمه بزازي ظاهرة و شورت قافل علي كسي و طيزي و بدأت أقلع البرا و الاندر الي مليان عرق و اسبهم في الحمام في مكان ظاهر علشان يشوفهم و لما استحمي أنادي عليه بحجه إن نسيت حاجه وهو يجبها و جسمي يبقي ظاهر و اخبي علي قد ما اقدر أيدي أعذروني أنا في سن في عز نشوتي الجنسية وكسي دايما بيكلني حتي بدأت أدخل حاجات في طيزي و أوسع خرم طيزي و احشر فيه حاجات كأم حد بينكني و أتخيل واكتر حد امان هو أخويا وغير كدا انا نفسي ادوقه هو كان علي آخره لكن مش مبين أوي تقدر تلاحظ نظراته علي جسمي لكن مش قادرة أخد خطوة غير لما اتأكد جه اليوم المنتظر وهو جواز أخويا وليد و زينب و شقتهم في الدور الي فوقينا بالظبط بدء اليوم بتقارب واضح بيني وبين أخويا حاتم كأننا مخطوبين في اليوم ده بما إن هو سنجل وأنا سنجب فقررنا نكون مع بعض طول الفرح ايدينا في أيد بعض و بنرقص مع بعض و أنام علي كتفه وهو ماسك أيدي ومحدش يقدر يتكلم احنا خوات عادي لكن من جوانا نفسنا ندوق بعض حاتم أخويا عنده مميزات كتير بدأت الاحظها من ساعة ما قررت إن اتناك من أخويا وهي أنه وسيم ومحبوب و دمه خفيف شخص كاريزما يعني لكن مفيش حب وغرام والجو ده أكيد أنا مش مجنونة لكن علي الأقل نستفاد من بعض بعد ما اليوم كان فرهضه من رقص و تنطيط طلع الشقة طبعاً أخويا ومراته و طبعاً الناس فضلت قاعدة شوية و علي الفجر كدا البيت بقي فاضي قررت اغير هدومي و كان موجود أخويا حاتم كنت لابسه فستان سهرة و كنت محتاجه افك السوستة من وراء وكنت بستعبط فقررت أنادي عليه يساعدني و يفك ليها الفستان هو جه و بدأ يفك الفستان و ظهرت قدامه بالبرا كان لونها أسود و ضيقه علي بزازي الي هينطوا منها و جسمي عرقان شوية مطرح الرقص و الفرح بدأت اتكلم معاه شوية شوية و اقوله يابختهم دلوقتي زمانهم غرقانين هو بص ليا باستغراب وابتسم إبتسامة كدا كنت عاوزه أكله من شفايفه وبعدين هو اتجرأ شوية وقالي انتي أكتر واحدة تعرفي الحاجات ديه بحكم إنك دراستي المواضيع الجنسية وكدا رديت عليه عندك حق بس مش لاقيه الي أجرب معاه وشكلي كدا مش هعرف بدأ هو يبقي حنين في الكلام شوية ويقولي متقوليش كدا انتي قمر مليون حد يتمناكي وأنا قدامه الفستان مقلوع عند وسطي و واقفة بالبرا بدأت أقلع البانتي من تحت الفستان شبه مشهد مني زكي كدا وكان مبلول شوية من شفرات كسي و المياة و العرق أنا بحكم إن انا ليا في الصيدلية وكدا بهتم بجسمي جدا من تنظيف حتي العرق بتاعي مش مقرف هو بص تحت رجله كدا لاقي الاندر بتاعي مستغربش لأن أنا كنت قبل فرح اخويا كنت بحاولي اغري فيه فهو اتعود لكن بالكلام علي دخلة أخويا وهو سألني يعني هما بيعملوا ايه دلوقتي؟! أنا عارفه إنه عارف وبيستهبل بس قلت امشي معاه عادي قلت ليه مفروض دلوقتي هي تلبس ليه قمصان النوم و ينزل عند الرحم بتاعها بفتحها و المفروض يرتاحوا شوية و بعدين تبدأ العلاقة رد عليا رد مكنش متوقع الصراحة قالي لا متخفيش مش هيعموا الحوارات ديه كلها هما جاهزين من بدري أنا جه في دماغي إنه كان بيحس بيهم وبيشوفهم من زمان فعملت نفسي عبيطة قلت ايه ازاي ؟ قالي متقوليش لحد اخوكي وليد من زمان بينكها كنت بطلع السطوح بالصدفة بحس بيهم أو أكون معدي في الصالة اسمعها في الاوضة و ساعات كنت بشوفه يبعبصها في المطبخ ده غير لما بتيجي تبص علي الشقة فوق لوحدهم مش بعيد يكون فتحها هو قال كدا باللفظ اخد راحته في الكلام علي الآخر وأنا أيدي من كلامه وطريقته نزلت علي كسي وهو لاحظ ده وقالي ايه مالك امسكي نفسك بضحك كدا زي ما قولت احنا صحاب جدا قبل ما أفكر أعمل حاجه عكس أخويا وليد قلت ليه أنا عاوزه استحمي ومكسله قالي وأنا كمان مكسل زبه بدأ يقف من شكلي قدامه و بزاي مزنوقه في البرا وأنا عمله اقعد قاعدة شرمطة فهو قالي انا هدخل استحمي قلت أكيد هو داخل يجيب لبنه فقلت ادق على الحديد وهو سخن اقترحت قلت خلاص خدني معاك نستحمي مع بعض بضحك كدا هو قالي يا سلام ازاي ويضحك مفكرني بهزر قلت ليه انت تحميني وأنا احميك عادي انت اخويا الصغير و أنا هلبس الاندر و البرا وانت ألبس شورت مش مقتنع بالحوار لكن قال طالما الإقتراح من عندي يبقي مفيش حاجه يخسرها وعاجبه جو الاستهبال الي بيحصل ده دخلت أنا الأول وقلت هو مش هيجي وكنت لابسه ملابسي الداخلية لكن لمحته هو بيتفرج علي تحت الدش قلت ليه تعالي يابني متخفيش ودخل عليا وقفل الباب طبعا لأن احنا عارفين إن ده مينفعش لكن احنا في حكم النشوة الجنسية حالياً مش مدركين الواقع وبنفكر في اخونا الي بينيك فوق و نفسنا احنا كمان كان جسمه ابيض و متقسم و في سكس باكس خفيفا كدا مش جسم عملاق يعني متوسط كنا مستغربين الموضوع شوية تحت المياة وبدأنا نهزر و نرش مياة علي بعض وأنا اخترت أكتر بانتي عندي شفاف ولابسته و شديته بقي كله في طيزي من وراء وهو ملاحظ ده وبدأت اقوله امسك الليفه وادعك جسمي كويس وهو بيمشي علي جسمي وأنا بحس برعشه و نشوة كدا أول مرة راجل يلمسني ويمشي علي جسمي وهو بيترعش مش مستوعب إن بيلمس جسمي الي ضرب عليه عشرة دايما والي كان علي طول بيمسك ملابسي الداخلية يغرقها لبن واحنا الاتنين في حالة صمت رهيبة أنا مغمضه عيني و المياة بتنزل علي جسمي و في حالة صمت و هيجان و حاسه بالتوتر أخويا الصغير بنستحمي أنا وهو و جسمي كله قدامه يدوب كسي و بزازي مش ظاهرين اوي في اللحظة ديه باب الحمام خبط و احنا الاتنين فوقنا من اللحظة الجميلة ديه وكأنه حلم زبه كان واقف تحت الشورت كبير جدا و ظاهر و متحدد بسبب المياة عليه و طيزي كلها كانت باتجاه و ظاهرة بسبب شدتي للبانتي و دخل في طيزي وبصينا لبعض برعب وكان صوت باب صحي علشان الفجر الجزء الثاني واحنا في حالة صمت و رعب و توتر لمدة دقيقة كدا بنبص لبعض الي هو لحظة مواجهة الحقيقة لبعض و كأننا بنقول لبعض عن طريق العيون ايه الي بيحصل ده ؟ ازاي احنا واقفين كدا قدام بعض انتي اختي و أنا اخوكي لكن في لحظة واحدة قررت اتخلص من الموقف و أرد و قلت ده أنا يا بابا منال لحظة وهطلع قالي ماشي يا بنتي براحتك و بدأت انشف جسمي و بغير البرا و البانتي بسرعة رهيبة بسبب التوتر و علشان باب ميشفناش جوه بدأت أقلع البرا علشان مبلوله و بزازي كلها ظهرت قدام أخويا حاتم لأول مرة صدر أبيض كبير ولبست برا جديده و تيشيرت وقلعت البانتي قدامه بسرعة وهو مستغرب و متوتر لكن يدوب لمح شكل كسي لأن كنت بلبس بسرعة و قلت ليه غير هدومك بسرعة و نشف نفسك وهو عمل كدا لكن مركزتش معاه بسبب التوتر و مشفتش زبه وطلعنا وخرجنا من اليوم ده بأقل الأضرار من اللحظة ديه المعاملة بيني وبين أخويا اتغيرت 180 درجة بقينا مكسوفين أكتر و أكتر الموقف و اللحظة الي كانت بينا و احنا شبه عريانين قدام بعض في لحظة نسينا الدنيا وركزنا في الشهوة و رعب تخبيط بابا علي الباب قعدنا فترة بنتجنب بعض شهر تقريبا لكن مقدرتش أتخلص من الشهوة وزهقت من اللعب في كسي و طيزي بأيدي محتاجه أمارس علاقة جسدية بوس و احضان و زب يروي عطشي و مازال الخوف عندي إن اجرب مع حد غريب و يفضحني و أنا مشدودة شوية لأخويا وهو الي خلي عندي دفعة كبيرة من أيام ما كان بيشم في الاندر بتاعي و أشوف لبن عليه لكن لسه في توتر و رعب بينا لحد ما في مرة كنا قاعدين عند مرات أخويا وليد وهو مش موجود شغال في القاهرة وبينزل آخر الأسبوع حاتم بدأ عينه تبقي علي عين زينب مرات أخوة وبدأت ألاحظ ده مش هيعمل حاجه لكن بيبص علي جسمها زي ما وصفته جسمها كيرفي و ميلف أحسن مني ١٠٠ مرة هي مش تخينه أوي و صدرها كبير فشخ و ابيض و مترهل كده و طيزها كبيرة جدا و مرفوعة ووسطها صغير جسم وبعد الجواز بقي أكبر وطيزها و صدرها بقوا أكبر و طيزها اترفعت وهي بتحب لبسها يبقي ضيق كمان فتخيلوا الجسم ده مع المحزق بدأت أغير من نظرات حاتم ليها لأن أنا الي نفسي حد يشتهيني كدا ويهيج عليا كدا و قلت أكيد هو بعد عني وبدأ يتخيلها ويجيب لبنه عليها كنت متضايقه بعدها هو جاب آخره تقريباً و قرر يستأذن ويتزل أنا قلت هينزل يضرب عشرة أكيد بعدها نزلت وراه وهو فعلا دخل الحمام و أنا قربت من باب الحمام و قررت افتح باب الحمام بسرعة واحط حد للموضوع ده فتحت الباب لقيته ماسك اندر من بتوعي و ماسك زبه وبيدعك فيه هو في حالة صمت رهيبة وخوف و رعب و أنا مش مصدقة شكله زي ما كنت متخيله بالظبط و أحسن قفلت الباب وقلت ليه متخفش متخفش أنا أختك وهو دخل زبه الأبيض الطويل جوه البنطلون وكان في شعر خفيف وبدأ يتأسف جامد و عينه دمعت شوية قلت ليه متخفش لكن تعالي قابلني في سطوح البيت بعد شوية .. دخلت اوضتي وقلت خلاص كدا النقط اتحطط علي الحروب هو مش قادر و أنا مش قادرة و ديه فرصتنا طلعت السطوح متأخر شوية لحد ما اتأكدت إنه فوق هو كان مخضوض و عارفة إنه هيسمع الكلام اهتميت بنفسي شوية غسلت طيزي وكسي و كنت متوترة شوية و محرجه لكن مش قادرة اسيطر علي شهوتي و افكاري و منظرة وهو ماسك زبه و بيشم البانتي بتاعي هيجانه اووي طلعت وكانت الدنيا ضلمة شوية وكان هو واقف دخلت عليه و هو بدأ يتأسف تاني قلت ليه خلاص محصلش حاجه انت شاب و ديه شهوة موجودة عند أي حد عادي وأنا أختك الكبيرة وأكيد فاهمة الموضوع ده بدأت أقرب منه اكتر و اكتر ونتكلم و أقوله انت مفيش بنت في حياتك يعني بتحبها كدا ولا كدا قالي لا عادي كلهم بنات صغيرة وبضان دمهم تقيل بس عادي مش في دماغي مبفكرش في الموضوع ده أنا ضحكت كدا ضحكة خفيفة قلت ليه كل ده وانت مبتفكرش اوماااال لو بتفكر كنت هتعمل ايه هو رد عليا رد حسيته ناضج أكتر و كبير أكتر جانب أول مرة اشوفه في أخويا قالي في فرق بين إن أمارس الجنس مع حد و فرق بين إن احبه في بنات كتير ممكن أمارس معاها رغبتي لكن أنا مش عاوز أي حد و خلاص لأن موضوع الجنس بالنسبالي مش ممارسة وخلاص ديه متعة بالنسبالي و في فرق بينها وبين الحب و لو الاتنين مجتمعين مع بعض بتبقي حاجه جميلة جدا .. أنا سمعت كلامه ده كأنه بيوصفني بالظبط نفس تفكيري بدأت اتجرأ أكتر و اقوله بما إنك خبرة كدا ايه رأيك فيا طب يعني استفاد منك ؟ قالي انتي جميلة جدا جدا انا مستخسرك في أي حد اصلا اكن هنعمل ايه احنا أخوات اه و انتي الكبيرة لكن انا نظرتي ليكي عبارة عن صحاب و أصدقاء بعتبرك نصي التاني بشوفك إنسانة متكاملة من تعليم و جمال و أناقة و آنثي علي حق أنا اتأثرت جدا بكلامه الي تقريباً أول مرة اسمعه اه ممكن يكون في رجالة اتكلمت معاهم لكن بتبقي رجالة ساذجه وكلامهم أهبل و محفوظ لكن لما سمعته من أخويا اتأثرت جدا وفي لحظة كدا حضنه جامد جدا و اتعلقت في رقبته كدا وفضلنا في حضن بعد لمدة دقيقتين كدا تقريباً هو لأول مرة يبقي جرئ معايا و هياخد خطوة في وسط ما أنا في حضنه نزل ايده علي طيزي من وراه وفضل حاطط ايده وبعدين نزل بأيده الاتنين وبدأ يمسك فيهم خفيف خفيف بيجس نبضي و بيحاول يشوف رده فعلي هاخد موقف ولا لأ اندمجت معاه وبدأت اشم في رقبته و امشي بوشي عليها كدا وهو يمسك في طيزي أكتر و أكتر و أنا اهيج اكتر وبدأ صوت نفسي يبقي أعلي هو سمع صوت شهقتي و أنا بقول اااه بصوت واطي فاق مرة واحدة وبعد عني قربت منه قلت متخفش متبطلش انا حابه الموضوع هو كان مخضوض برضو قلت ليه متخفيش الموضوع هيبقي بينا وهيبقي لمس بس مش هيكبر عن كدا قربت منه ومسكت ايده وبعدين حطها علي طيزي تاني و بعدين هجمت علي شفايفه أبوس فيها هو كان متردد لكن مقدرش يقاوم جمالي و جمال شفايفي زي ما قلت انا جسمي شبه الممثلة أسماء جلال كدا بدأت أبوس فيه لأول مرة في حياتي كان احساس جميل جدا و هو بدأ يتجاوب معايا ويبوس فيا و ايده علي طيزي في نفس الوقت كان احساس جميل جدا مكنتش متخيله الجمال ده بدأت ايدي أنا كمان تمشي علي جسمه العريض وكان لابس تيشيرت بنص علي اللحم و كان جسمه سكسي جدا لحد ما اخدني من ايدي و زنقني في الحيطه علي جنب لاننا كنا واقفين علي السور وبدأ يفشخ شفايفي بوس بطريقة فشيخه و يعض فيهم و ايد علي طيزي و التانية علي صدري و شغال تفعيص فيه وانا مندمجه معاه و بفشخ في شفايفه كأني قدام راجل اربعيني مش اخويا الصغير عنده 22 سنة ايدي نزلت عند زبه فوق الهدوم كان كبير وواقف جدا هو وقف مرة واحدة و بص ليا باستغراب وابتسم إبتسامة وكان مبسوط و متحمس بعدين قالي عاوز اشوف صدرك رزعته بوسه سكسي خالص وقلت ليه ما هو قدامك أعمل زي ما انت عاوز كنت لابسه قميص كاروهات و تحته برا لونها أحمر بدأ يفك زراير القميص و أنا مكسوفه ووشي أحمر و بعدين وصل للبرا و قعد يقفش فيهم مش مصدق و يقولي حلوين اوي انتي أجمل بنت شوفتها بدأ يطلع بزازي برة البرا و بدأ يفششخ فيهم رضع و عض و مص حلمات بزازي وقفت علي آخرها وهو شغال بسرعة رهيبة كأن صدري هيهرب بيأكلهم أكل احساس جميل أوي ان في حد مشتهيك كدا ونفسه فيك و احساس أجمل هي بداية تجاربي كسي بدأ يأكلني فششخ بدأت افك البنطلون و انزله ولا لبسه انتدر أحمر زي البرا كسي كان متغرق اصلا لوحدة و هو كان مبسوط وقالي من زمان مستني اللحظة ديه كسك جميل اوي ابيض ووردي ولسه نضيف متلمسش كان المكان ضلمة بس في نور بسيط بدأ يشم في كسي و مناخيره تلمس في كسي كدا كان شعور غريب و جميل ميتوصفش وبعدين بدأ يمشي عليه بصوابعه وديه أول مرة حد يلمس كسي غيري جسمي ساب و اترعش وبعدين هجم علي شفايفي وقعد يبوس فيها وايده علي كسي و علي بزازي ماسكهم تقفيش بدأ يلمس زنبوري و يفرك فيه شوية لحد ما نزل عسلي للمرة التانية وسط اهاااات بحاول اكتمها علشان محدش يسمع وبعدين لمست زبه و طلعته بره البنطلون و بدأت افرك فيه و بعدين بليته و قعدت أضرب ليه عشرة لحد ما جاب لبنه و ديه كانت المرة الأولى و فضينا لبنا و قررنا ننزل من اللحظة ديه اتفقنا اننا نمتع بعض مش أكتر ولا نلمس بعض هو وافق وقالي ماشي الجزء الثالث والأخير قعدنا فترة بعيد عن بعض اسبوعين كدا مكسوفين مش عارفين نبدأ الموضوع تاني ازاي مفروض أنا اروح ليه ولا هو يجي لحد ما في مرة كنت واقفه في المطبخ بساعد ماما في الأكل وهي كانت برة بتجيب حاجه وهو دخل كنت أنا واقفه مش واخده بالي كنت لابسه بنطلون ليجن أسود ضيق فشخ علي طيزي و تيشيرت كت ابيض خفيف جدا هو دخل من غير ما أحس مسك طيزي جامد و حط ايده علي كسي انا شهقت جامد اتخضيت يعني مش متعودة علي الحركات ديه وبقالنا فترة بعيد عن بعض قلت ليه بس ماما هتشوفنا قالي واحشتيني وبيعض في ودني و ايده ماشيه علي فلقه طيزي و كسي و بيهمس في ودني زبري واقف من آخر مرة مش قادر أبطل تفكيري فيكي كلامه هيجني ولفيت وشي ليه وقعدت ابوس فيه وهو ايده علي كسي من فوق البنطلون وبعدين بدأ يدخل ايده قلت ليه بس ماما و مرات اخوك هيسمعوا اخوك زمانه في السكه جاي من الشغل قالي اشمعنا هو، مراته متذوقه ليه و جميلة و مستنيه يجي علشان ينكها واحنا الاتنين محرومين بدأ يقنعني بكلامه بعد ما كنا متفقين ميحصلش نيك بينا يدوب تقفيش وبوس و لمس قعدت ابوس فيه و كان متضايق و قلت ليه نتقابل بالليل عندي في الاوضة هو فرح و قالي طب اضمن منين إنك مش هتخلعي قلت ليه يا أهبل أنا نفسي فيك اكتر منك وتعبانة أكتر منك... بعد ما أخويا جه من الشغل فضلنا قاعدين معاه شوية لكن القاعدة طولت وأهل زينب مرات أخويا جم زيارة و شكل كدا الليلة هتطول بدأت ازهق و كسي واكلني لقيت حاتم قام دخل الحمام و بعت ليا رسايل علي الواتس صور زبه و هو بيلعب فيه وكان بيطلب مني أعمل زيه لكن أنا قلت ليه صعب الناس قاعدة قالي ادخلي جوه بسرعة و انا قمت دخلت الاوضة بدأت اصور بزازي من فوق البرا و خلعت البرا و هو بيبعت صور زبه كنت هموت و ألمس زبه تاني و لساني واكلني هموت و احطه في بوقي نفسي اجرب الاحساس ده بعدين طلب مني اصور كسي أنا اتكسفت وقلت ليه مينفعش دلوقتي هو صمم وأنا كسوفي اننا لسه مش واخدين علي بعض يعني أول مرة كانت في السطوح كنا تحت تأثير الهيجان و كانت الدنيا ضلمة خالص و بره في ناس فأنا متوترة شوية هو كان مصمم وأنا قفلت باب الاوضة و بدأت أصور ليه كسي و هو يصور زبه و كنا هيجانين احنا الاتنين و لحد ما جاب لبنه و صورة فيديو و أنا جسمي ساب لما شفت المنظر فضلنا طول الليل بسبب زحمة البيت نتكلم علي الواتس كأننا عشاق و حبايب بس طبعاً الكلام كله جنسي بتجبهم كام مرة أول مرة هجت عليا امتي نفسك تعمل ايه لما تشوفني و كلام من ده .. الليلة خلصت وأهل زينب مرات أخويا مشوا و أخويا طلع اكيد ينيك مراته بعد غياب بسبب الشغل و بابا و ماما دخلوا يناموا كانت الساعة ٢ باليل فضلت أنا شوية علشان اشيل الطباق و اروق الدنيا شوية ووقفت في المطبخ و بدأت اخفف هدومي شوية بما إن البيت فاضي و مفيش حد غريب كدا كدا و لبست كاش مايوة بيتي لونه رصاصي و شعري كان مفرود من غير **** وبعد شوية دخل حاتم عليا من وراه و مسك طيزي و أنا بصوت واطي و شهقه كدا بشرمطه قولت اااه و قالي شكلك حلو أوي و نفسي ألمس جسمك كله قلت ليه انا ملكك و قدامك براحتك بكسوف كدا وبعدين دخل ايده جوه الاندر بتاعي و بدأ يلعب في كسي و انا واقفة بالعافية دوبت خالص و بعدين قلعني الاندر و قعد يشم فيه و يقولي ريحه كسك تجنن قلت ليه خلاص سيبك من الاندر بتاعي و كسك قدامك الحسه احنا لحد دلوقتي محدش مص ولا لحس للتاني يدوب بوس و لمس و تقفيش بس و انا كان نفسي اجرب الشعور ده رفعت رجلي فوق الكرسي بحيث إن تبقي رجلي مفتوحة و هو نزل و بدأ يشم في كسي الأبيض و النضيف و هو كان مبهور من جمال كسي قالي ديه أول مرة هعمل كدا قلت ليه زي زيك بعد ما شم كسي بدأ يطلع لسانة و هو أكيد فاهم الموضوع من أفلام السكس بدأ يلحس كسي بالطول كان إحساس جميل وصعب يتوصف بدأت اغمض عيني و اعيش اللحظة و بعدين بدأ يفرش في كسي و يفتح في الشفرات كدا و يلعب بطرف لسانه و أنا ركبي مش علي بعضها و بحاول أكتم صوتي و بعدين قالي كدا هنتفضح تعالي نخش الاوضه دخلنا الاوضة بتاعتي وهو قالي اقلعي هدومك و ديه أول مرة هنكون ملط قدام بعض هو قلع بسرعة و زبه كان كبير و ابيض و في شعر خفيف بسيط خالص و أنا خلعت هدومي و هو مش مصدق جمال جسمي و بعدين هجم عليا و زنقني في باب الاوضة و قعدت يبوس فيا و انا ابوس فيه علي الواقف فضلنا نبوس شوية و هو يرضع من بزازي و زبه كان و اقف علي الآخر صلب بدأت ادعك فيه و قالي أنا مش هغصبك علي حاجه لو عايز تمصي مصي انا قلت ليه انا موافقة عادي متخفيش اتعامل معايا طبيعي بدأت امص زبره و ادخله في بوقي كان شعور لطيف يعني مش أجمد حاجه بس عادي طالما هو مبسوط و بعد مص فترة قالي خلاص هجيب لبني انا قلت ليه جبهم علي بزازي هو راح علي طول جابهم علي صدري و كان لبن بكمية كبيرة جدا مشفتهاش يمكن في عدد كبير من افلام السكس و سخن و بعدين مسحت لبنه و نزلته عند كسي و بدأ يلحس فيه وكان مبسوط أكتر من الأول و بدأ يمص بحماس كبير ويأكل في كسي أكل لحد ما خلاص مبقتش قادرة و بدأت اجيب في لبني بكمية كبيرة و مش عاوزه يبطل قلت ليه كمل عاوزه تاني بدأ يلحس في كسي تاني و شوية يقفش في بزازي و يرضعهم و شوية يبوس فيا لحد ما قالي انا مش قادر عاوز انيكك قلت ليه مش عاوزين الموضوع يكبر قالي متخفيش هنيكك من وراء كنت مترددة لكن وافقت لأن نفسي أجرب الشعور ده إن في زب جوه مني مصيت زبه شوية و بعدين كان عندي زيت كنت بستخدمه من الأول علشان ألعب في طيزي فترة و ده ساعد في الموضوع ووفر وقت كبير بدأ يدخل زبه واحدة واحدة كان في وجع و استغراب في الأول و هو كان مرتاح ومبسوط بجسمي و جمال طيزي الي شبه الخوخة قلت ليه واحدة واحدة مع الوقت بدأ يسخن و يفشخ في طيزي فشخ أنا الحقيقة كان عادي بالنسبة ليا كسي الي بيأكلني مش خرم طيزي الصراحة بس كان هو مبسوط و كان عندي إحساس إن انا لبوة و شرموطة و بتناك من أخويا الصغير كان إحساس مهيجني و بدأت ألعب في كسي و زبه في طيزي بدأت اندمج و احس بالإحساس و يبقي اجمل و بقيت أحب نيك الخلفي هو جاب لبنه جوه مني وأنا تعبت بس هو مرضاش يطلع زبه و كمل تاني كان هيجان علي الآخر و عاجبه الموضوع طيزي مليانة لبنه سخن و خرم طيزي أحمر و متغرق لبن لحد ما بدأ خرم طيزي يعصر زبه و جاب لبنه مرة كمان و كنت حاسه بالسائل جوه مني أكتر من الأول و جسمنا كان كله مياة و خلصنا و نمنا من كتر التعب في حضن بعض كأننا عشاق كأنه جوزي حبيبي صحينا تاني يوم واحنا في حضن بعض مستغربين الموقف لكن فرحانين اننا قدرنا نفرغ الشهوة الجنسية الي جوانا فأنا كنت رايحة شغلي في الصيدلية و حاتم صحي من النوم شافني وأنا بغير و قلت ليه ألبس و اخرج علشان ماما متجيش تشوفك هو قام من السرير وكان عريان خالص و قرب مني كنت خلاص شبه لبست هدومي و قعد يبوس فيا و أنا مصدقت وببوس فيه و فضل شغال بعبصه في طيزي من فوق الهدوم و خلصت كمية شهوة جنسية عندنا احنا الاتنين غير طبيعية مش صدفة إننا أخوات هههه الوضع بينا استمر فترة تقريباً سنة ونص وعمرنا ما زهقنا من بعض كانت مدة طويلة جدا أعتقد مفيش اتنين متجوزين بيمارسوا الجنس مع بعض بشغف كدا و كل مرة كنا بنخترع أوضاع و حاجات جديدة لكن في الأخر بطلت انا و أخويا حاتم نمارس الجنس مع بعض وبعد فترة أنا اتجوزت من دكتور كنت بشتغل معاه في عيادة و قعدت فترة في القاهرة معاه لمدة سنتين لحد ما جوزي قرر إننا نسافر كندا نستقر هناك انا كنت حابه الموضوع و مرحبه جدا لكن قررت للمرة الأخيرة إن ادوق طعم أخويا للمرة الأخيرة بعد انقطاع لمدة سنتين تقريباً كلمته في الفون و قلت ليه فينك عاوزك وبتاع أنا كنت قاعدة في القاهرة بعد الجواز و هو في بلدنا طنطا عادي قلت ليه خلاص تعالي القاهرة مصطفى جوزي مسافر يومين تعالي اقعد معايا طب هو ضحك و قال بلاش و مش بلاش قلت ليه متخفش تعالي هو سمع الكلام بسرعة وجه فعلا و كنت أنا و هو بس لوحدنا في الشقة قعدنا فترة مع بعض عادي و بعدين قلت ليه انا مسافرة لكندا وممكن اغيب كتير وبتاع قالي ااه ما أنا عرفت من ماما و قلت ليه انت هتوحشني و بعدين قربنا من بعض و عنينا في عين بعض و بعدين بدأنا نبوس بعض مصطفي جوزي كويس جدا و انا بحبه و في العلاقة ممتاز كمان لكن أخويا كان أول واحد يلمسني و أول زب يدخل فيا فبحس بمعتة خاصة كدا تنطبق تحت مثال الممنوع مرغوب بدأنا نفشخ بعض حرفياً لمدة يومين واحلي يومين وكمان نكني في كسي وديه أول مرة لأن قبل كدا كنت لسه عذراء طبعا أنا كنت مستمتعة مع جوزي لكن اخويا طعم مختلف قعدنا يومين بنيك بعض ز بنصفي لبن بعض و بنجرب كل حاجه و نيك في الحمام وفي سرير جوزي و المطبخ و مص و لحس لحد ما بقيت مش قادرة اقفل رجلي من كتر النيك و خلصوا اليومين و سافرت .. أنا منال من طنطا و ديه قصتي مع أخويا [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
تذوق طعم الأخ || ثلاثة أجزاء (منتديات العنتيل)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل