قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
أختي المطلقة تستغل هيجاني - السلسلة الثانية - ثمانية أجزاء (منتديات العنتيل)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="♛الكاتب المجهول♛" data-source="post: 20411"><p><h4></h4><p>(الجزء الاول)</p><p>مر علي ابطال القصة 3 سنين و حصل احداث كتير منهم (جواز بودي من امل و كتبتلو الكافيه باسمه و هو خلاه مطعم و كافيه وبقي مطعم مشهور جدآ و بطل ينيك اي حد غير مراته أمل ، جواز رحاب من فارس و خلفت مروان عنده سنه، هدي دخلت في غيبوبة من بعد موت جوزها حسن و لما عرفت انه متجوز عليها الغيبوبة دامت 7 شهور و فاقت بعد كدا، سماح اهلها عرفو ان جوزها مات فجوزوها واحد من قريبها من البلد بتعتها في الصعيد، عبير شقتها بقيت عبارة عن بيت دعارة، كل اسبوع تعمل حفلة نيك و مخدرات و تجيب شواذ و شراميط و ديوثين اللي بيجيبه مراتتهم معاهم)</p><p>المشهد في الكافيه و انا واقف بشوف الدنيا ماشية ازاي</p><p>انا: حماده.. حماده</p><p>(حماده المتر بتاع المكان شاب في العشرنات)</p><p>حماده: ايوة يا كبير</p><p>انا: شوف طربيزة 17 و خالي بالك معاهم عشان دول زباين مهمين</p><p>حماده: حاضر يا كبير</p><p>طلعت المكتب بتاعي و اللي هوا يعتبر في الدور التاني و جوا المكتب شباك ازاز كبير اقدر اشوف المكان منه و جوا المكتب شاشاة كبير موصلة بكميرات المكان جوا و برا</p><p>دخلت قعدت علي المكتب و سرحت في اللي حصل زمان</p><p>(فلاش باك من تلات سنين لما ابويا اتوفي)</p><p>فوقت لاقيت نفسي علي سرير في المستشفي و في ايدي محلول و دماغي وجعاني ومصدع جدآ</p><p>انا: اااه دماغي اااه انا فين انتو ياللي هنا</p><p>(دخلت ممرضة الاوضة عندي)</p><p>الممرضة: اهدي اهدي انت لسه تعبان ارتاح</p><p>انا: ااه ايه اللي حصل ااه</p><p>الممرضة: فقدت وعيك من يومين</p><p>انا افتكرت ان ابويا اتوفي و اتفزعت و كنت عايز اقوم</p><p>انا: انا لازم اخرج حالآ ابويا فين اوعي</p><p>الممرضة: اهدي والد حضرتك اتوفي و بقيت اهلك اخدو يدفنوه</p><p>انا بعياط: انا السبب يا رتني ما كنت طلعت انا السبب، اااه سامحني يابا سمحني انا السبب</p><p>الممرضى خرجت و نادت علي الدكتور و جايه</p><p>الدكتور: اهدي اهدي يا عبدالرح**</p><p>انا: انت تعرفني</p><p>الدكتور: لا بس المحفظة و البطاقة و فونك في الامنات و انا شوفت اسمك في البطاقة</p><p>انا: كان... كان في واحده معاي لما جيت المستشفى فينها</p><p>الدكتور: اغمي عليها و فاقت قبلك بيوم و مشيت من المستشفى</p><p>انا: مين اهلي اللي جو هنا و هما فين</p><p>الدكتور: اخدو المرحوم و سافرو بيه يدفنوه</p><p>انا: طيب انا عايز امشي</p><p>الدكتور: لو اتحسنت علي بليل هكتبلك علي خروج</p><p>(نرجع من الفلاش باك)</p><p>فوقت من سرحاني علي صوت فوني بيرن و كانت امل</p><p>انا: ألو ايوة يا حبيبتي</p><p>امل: انت لسه في المطعم</p><p>انا: ايوة انتي فين</p><p>أمل: في صالون التجيمل</p><p>انا: خلاص هاعدي عليكي و نروح باي</p><p>قفلت مع أمل و لبست الجاكت بتاعي علي التيشرت و خرجت ركبت العربيه و رحت صالون التجميل و نزلت من العربية و كنت داخل و كان( كريم) بتاع الامن قاعد</p><p>انا: كيمو اخبارك ايه</p><p>كريم: تمام يا رايس عيشين علي حسك</p><p>انا: حبيبي يا كيمو</p><p>دخلت و كانت أمل في الرسيبشن و جات عليا بستني من شافيفي بوسة سريعة</p><p>انا: يخربيتك قلتلك بلاش تعملي كدا الناس حولاينا</p><p>أمل: وايه يعني مش مهم الناس جوزي و حبيبي و انا في الصالون بتاعي وانا حورا</p><p>انا: مجنونه انتي و هتودينا في داهية، يلا بينا</p><p>طلعت انا و أمل ركبنا العربية روحنا الڤيلا الصغيرة بتاعتنا</p><p>(الڤيلا عبارة عن دورين تحت صالون كبير وجوا مطبخ واسع جدآ و جمب منو حمام مقسوم اتنين، و في كل حته في الدور الارضي فيه أنتريه وطربيزة و في مكتب بتاعي هوا عبارة عن مكتبة و في مكتب في النص ، وجمب المطبخ في اوضتين واحدة بتنام فيها وردة الشغالة بتاعتنا طول الاسبوع و في الدور التاني 5 غرف و اكبر اوضة فيهم بتاعتي انا و امل و فيها حمام خاص بالاوضة، وفي تحت الڤيلا بدروم لغسيل الهدوم و نشرها و كويها، و في ركن فيه السفرة قريب من المطبخ</p><p>، ركنت العربية و دخلنا الڤيلا</p><p>أمل: شهد يا شهد</p><p>(شهد الشغالة بتاعتنا 19 سنه بزازها كبيرة مش ماشي مع سنها، طيزها وسط بيضة 157 سم شعرها بني و عنيها بني ، امها وردة جابتها تسعدها معاها في شغل البيت)</p><p>جات شهد من المطبخ</p><p>شهد: تحت امرك يا ست هانم</p><p>أمل: يا شهد قولتلك مية مرة بلاش ست هانم دي اسمي مدام امل عادي</p><p>شهد: معلش يا ست هانم، قصدي يا مدام أمل</p><p>أمل: ما علينا أطلعي فوق حضري الحمام ليا انا و بودي</p><p>شهد: حاضر يا مدام أمل</p><p>بعد خمس دقايق طلعنا انا و أمل اخدنا دوش و قعدنا علي السرير و انا سرحت و بفتكر ايام زمان</p><p>أمل: مالك سرحان في ايه</p><p>انا: في ازاي انتي وقفتي جمبي و استحملتيني و خلتيني اعدي فترة الإكتئب دي</p><p>أمل: زي مانت حبتني و وقفت جمبي و طلقتني من شريف</p><p>انا: انا هنزل اقعد تحت شوية عشان مش جايلي نوم</p><p>أمل: لا انا تعبانة اوي سيبني النهاردة و عايزة انام تصبح علي خير يا حبيبي</p><p>انا: وانتي من أهل الخير يا روحي</p><p>نزلت تحت قعدت في الصالون قدام ال Tv و بقيت اتفرج وانا سرحان و افتكرت لما</p><p>(فلاش باك بعد ما خرجت من المستشفي)</p><p>سفرت محافظتنا، و روحت البيت بتاعنا و دخلت لاقيته فاضي و محدش موجود قعدت في الصالة و انا بدمع لاني السبب في موت ابويا و لو كنت مشيت و مطلعتش مع سماح فوق كان زمان ابويا عايش لاكن هوا قدره كدا، وسط تفكيري دخلت رحاب</p><p>رحاب: انت جيت امتي</p><p>انا: من نص ساعه كنتي فين و امك فين</p><p>رحاب: ماما لما سمعت الخبر تعبت في المستشفي و انا معاها من يومين و جيت اخود الفيزا عشان نسيتها</p><p>انا: هي حصلها حاجه</p><p>رحاب: لا بس هي لما سمعت الخبر مقدرتش تستحمل و تعبت</p><p>انا: مين اللي دفن الحج **** يرحمه</p><p>رحاب: عمامك جو و دفنه و انت كنت تعبان في المستشفى صحصح انت ازاي كنت هناك وقت تعب بابا و انت كنت في شرم الشيخ</p><p>انا: انا السبب يا رحاب انا السبب</p><p>رحاب: اييه انت السبب ازاي يعني فهمني</p><p>انا بدمع: سماح.... كنت معاها يوم الليي.....</p><p>(بعيط و مش ماسك نفسي)</p><p>رحاب بتعيط و دموعها غرقت وشها و بقي احمر زي الدم</p><p>رحاب: ليه.. ليه عملت كدا يعني ملاقتش غير مرات ابوك اللي تعمل معاها كدا حرام عليك ليه بس ليييه (حطت اديها علي وشها و بتبكي اكتر)</p><p>انا: قلتلها بلاش مكنتش عايز كدا بس هي اللي كانت مش عايزة تسبني صدقيني يا رحاب انا مكنتش عايز دا يحصل</p><p>فون رحاب رن و كان الدكتور اللي مسؤل عن امي و متابع معاها</p><p>انا مسكت الفون و رديت عشان رحاب مش قادرة ترد من العياط</p><p>انا: ألو مين معاي؟</p><p>الدكتور: حضرتك انا الدكتور اللي مسؤل عن مدام هدي فين استاذة رحاب</p><p>انا: انا اخوها في حاجه حصلت</p><p>الدكتور: مدام هدي فاقت و كانت عايزكم معاها ممكن تاجي انت و استاذة رحاب عشان شغالة تقول عايزة ولادي من لما فاقت</p><p>انا: حاضر حاضر يا دكتور انا جاي حالآ</p><p>رحاب كانت هديت شوية و ساكته</p><p>انا: رحاب امك فاقت من شوية و الدكتور قلنا انها عايزانا دلوقتي يلا بينا</p><p>رحاب: هغسل وشي و جايه</p><p>نزلنا انا و رحاب و رحنا المستشفى اللي فيها امي</p><p>ولما امي شفتنا بقيت تبكي وهي علي السرير و فردت درعتها لينا انا و رحاب و دخلنا في حضنها و هي فضلت تقول</p><p>هدي: انتو اللي بقينلي من الدنيا اوعه تسبوني خليكم جمبي</p><p>انا: خلاص بطلي عياط طيب احنا جمبك اهو بلاش عياط عشان غلط عليكي</p><p>الممرضة من عند الباب: اسفة حضرتكم بس في واحد هنا عايز يقبلكم بيقول انو المحامي بتاعكم</p><p>انا: خليه يدخل</p><p>المحامي اسمه فريد و هو محامي العيلة و مسؤال عن كل حاجه تخص الاملاك و القواضي واي حاجه تخص الميراث</p><p>فريد: ألف سلامة عليكي يا مدام هدي و البقاء <strong>* وداه طبيعة الدنيا ناس بتمشي و ناس بتاجي، انا عارف ان مينفعش اتكلم في الكلام دا دلوقتي بس لازم اعرفكم الاملاك اللي الحج حسن *</strong> يرحمه كان موصيني اعرفكم بيها و انتو كلكم موجودين مع بعض</p><p>انا: مش وقته يا استاذ فريد انت مش شايف ان احنا في مستشفي</p><p>هدي: خلاص يا بودي خليه يقول طلاما جيه و خلاص اتفضل يا استاذ فريد</p><p>فريد قعد علي كرسي و فتح الشنطة اللي معاه و طلع منها دفتر فيه اورق</p><p>فريد: اول حاجه العمارة اللي حضرتكم قعدين فيها فهي نصها باسم رحاب و نص باسم مدام هدي و بالنسبة ليك يا عبدالر*** فا الحج كان كتبلك الارض كلها باسمك و العربية بتاعته باسم رحاب، بس هوا كان موصيني محدش يتصرف في اي حاجة و تفضله مع بعض و لو اتزنقته جامد اتصرفه فيهم بس بعقل و في 400 ألف جنيه في البينك هو خصم منهم 100ألف باسم مدام سماح</p><p>هدي: سماح؟ سماح مين دي</p><p>انا: مش وقته يا استاذ فريد بعدين بعدين</p><p>هدي: استني يا بودي مين سماح دي و 100 ألف ايه اللي باسمها؟</p><p>فريد: مهو دا الموضوع اللي الحج عدل الوصية عشانه من سنة كتب الشقة اللي في إسماعلية و 100 ألف باسم مدام سماح مراته التانيه</p><p>هدي: انت بتقول ايه حسن اتجوز عليا لا لا اكيد في حاجة غلط حسن اتجوز عليا انا ازاي و ليه اااه قلبي ااه</p><p>هدي فضلت تتتفس بصعوبة و فقدت الوعي</p><p>انا: هدي هدي امي فوقي فوقي، دكتور يا دكتووور</p><p>دخل الدكتور و طلعنا كلنا من الاوضة و دخل هوا و الممرضة جوا</p><p>انا برا الاوضة: يا*** بلاش تاخود امي كمان هي اللي فضلالي من الدنيا (و الدموع مغرقة وشي و رحاب بتبكي بس و فريد المحامي بهديني و يهدي رحاب،</p><p>بعد ربع ساعة الدكتور خرج من الاوضة و كلنا جرينا عليه</p><p>انا: طمني يا دكتور امي كويسة صح كويسه قول انها كويسه</p><p>الدكتور: اهدي اهدي هي كويسه بس دخلت في غيبوبة و للاسف هننقلها العناية المركزة، هو ايه اللي حصل انتو قولتلها حاجه زعلتها</p><p>فريد: للاسف ايوة</p><p>الدكتور: اكبر غلط اللي عملته داه كان المفروض تستنه علي ما تطلع من المستشفى علي الاقل عشان تقدر تستحمل الخبر و شكله خبر وحش جدآ لدرجة انها تدخل في غيبوية، يا ريت تبعدو عنها المشاكل و الزعل و حولو تقوللها اخبار كويسة و إجابية</p><p>رحاب: انا هفضل معاها هنا و مش همشي غير لما تتحسن و تخرج معاي</p><p>الدكتور: ملوش لزوم هي هتدخل العناية المركزة يعني مش هينفع تدخلي معاها تقدري تاجي بكرا تطنمني علي صحتها بس انا شايف قدمها فترة علي ما تطلع من الغيبوبة اللي فيها، بعد اذنكم</p><p>(نرجع من الفلاش باك)</p><p>انا: شهد يا شهد</p><p>جات شهد من المطبخ و كانت هدومها مبلولة و في بلال علي صدرها و مخلي بزازها واضحة اوي</p><p>شهد: تحت امرك يا بيه</p><p>انا: يا شهد قولتك بلاش بيه دي انا مش كبير اوي كدا و انا مش بحب الكلام دا</p><p>شهد: ميصحش يا بيه</p><p>انا: مش عايز اسمع بيه تاني انا اسمي عبده او بودي عادي فاهمة متزعلنيش منك</p><p>شهد: حاضر يا... ع عبده</p><p>انا: اهو كدا اعمليلي ناسكفيه بقي</p><p>شهد: حاضر</p><p>دخلت شهد المطبخ و رجعت بعد خمس دقايق و معاها النسكافيه و كانت بتميل قدامي تحط الصنية وانا شوفت كل شق بزازها او نص بزازها بمعني اصح، و ركزت فيه، هي خدت بالها اني مركز في بزازها اتعدلت بسرعة و اتكسفت</p><p>شهد باصة في الارض: اي خدمة تاني</p><p>انا: لا خلاص روحي انتي</p><p>مشيت شهد بعد ما قادت نار فيا و هيجتني جدآ شربت نص المج بتاعي و طلعت عند أمل و كانت نيمة و لابسه قميص نوم شفاف عليها و مبين كل مفاتن جسمها، دخلت جمبها و لازقت فيها و ايدي بتحسس علي بزازها</p><p>أمل فاقت و حست بيا: بلاش يا بودي النهادرة</p><p>انا: ليه انتي وحشاني اوي</p><p>أمل: مش هينفع</p><p>انا فهمت ان أمل عندها الدورة و مش هينفع انيكها النهارده و بكرا برضو</p><p>انا: يعني افك عشرة ولا ايه</p><p>أمل: معلش بقي يا حبيبي حاجه مش بايدي</p><p>أنا في بالي: يخربيتك يا شهد وبيت بزازك اللي مهيجاني</p><p>نمت و انا هايج و تعبان</p><p>(الساعة 9:00 الصبح)</p><p>أمل: اصحي يا بودي قوم يلا يا حبيبي</p><p>انا: في ايه يا أمل</p><p>أمل: اصحي يلا عشان نفطر</p><p>انا: لا لا سبيني انام مش قادر اقوم</p><p>أمل: يعني مش هتفطر</p><p>انا وبلف الناحية التاني: لا مش جعان دلوقتي</p><p>أمل نزلت و انا كملت نوم</p><p>صحيت بعد مدة بصيت في الساعة كانت 10 الصبح</p><p>انا: شهد يا شهد</p><p>جات شهد من تحت و خبطت علي الباب و سمحتلها تدخل</p><p>شهد: ايوة يا.. عبده</p><p>انا: بوقلك ايه حضريلي الفطار علي ما اخود دوش و اجي</p><p>(شهد متنحة عند الباب و لسه واقفة)</p><p>انا: شهد انتي يا بنتي</p><p>شهد: ايوة يا بيه قصدي يا عبده حاضر هنزل احضرلك الفطار و نزلت وهي مكسوفة اوي</p><p>نزلت شهد و كنت بشوفها مركزة في ايه لاقيت زوبري قايم و عامل خيمة في البنطلون</p><p>انا بكلم زوبري: ديمآ فاضحنا كدا</p><p>دخلت الحمام اخدت دوش و غيرت هدومي و نزلت تحت عند السفرة، وشهد بتحضر الفطار وانا مركز في جسمها اللي لسه واخد بالي منه</p><p>انا: هي أمل مش موجودة ولا ايه</p><p>شهد: الست هانم نزلت الصالون عشان في ادوات جديدة هتسلمها بنفسها</p><p>انا: طيب اقعدي افطري معاي</p><p>شهد: ميصحش يا بيه</p><p>انا بشد شهد من اديها: اقعدي بس</p><p>شهد بتبعد عني: بعد اذنك يا بيه انا هشوف الشغل اللي ورايا</p><p>شهد دخلت المطبخ و هي مكسوفة جدآ</p><p>خلصت فطار و دخلت المطبخ عشان اقول لشهد تعملي نسكافيه، دخلت المطبخ و كانت شهد بتغسل مواعين في الحوض و مش واخدا بالها مني، دخلت و لازقت فيها من ورا و هي اتخضت مني</p><p>شهد: في ايه يا بيه انت بتعمل ايه</p><p>انا بلزق اكتر في شهد و ايدي علي خصرها</p><p>انا: كنتي بتبوصي علي ايه فوق يا بت</p><p>شهد: بلاش يا بيه انا هنا عشان الشغل بس</p><p>انا: مش قادر انتي عجباني اوي يا شهد</p><p>شهد: عشان خاطري يا بيه بلاش (وبتنزل ايدي من علي وسطها)</p><p>سمعنا صوت وردة ام شهد برا، بعدت عن شهد و رحت عند التلاجة</p><p>وردة من عند اول المطبخ: صباح الخير يا بودي (وردة 40 سنه بيضة بزازها وسط طيزها كبيرة 157 سم)</p><p>انا: صباح الخير يا ام شهد اعمليلي نسكافيه و هاتي المكتب بتاعي</p><p>طعلت من المطبخ و دخلت المكتب بتاعي و قعدت افتكر ايام لما دخلت في فترة إكتئب و أمل فضلت تدعمني و تسأل عليا و عدت معاي فترة الإكتئب اللي دامت سنه وقررت اتجوز أمل و كانت عايزة تكتبلي كل حاجه بأسمي لاكن انا خدت الكافيه بس و قدرت خلال سنتين احوله مطعم و كافيه و بقي من اشهر المطاعم علي مستوي المحافظة</p><p>وسط تفكيري وسرحاني جات وردة و معاها الناسكفه</p><p>وردة: بودي النسكافيه بتاعك</p><p>انا: ماشي يا ام شهد تسلم ايدك</p><p>كنت هتصل بهدي عشان اعدي اقعد معاها، وقلت اروح علي كدا مش لازم اتصل هي كدا كدا في البيت دلوقتي</p><p>لبست هدوم خروج و نزلت ركبت العربية و وصلت البيت بتاع هدي كان معاي المفتاح بتاعي من بدري فتحت بيه و دخلت لاقيت حاجه غريبة بتحصل واد سنه يمكن 19،20 سنه زانق هدي و نازل فيها تقفيش...</p><p>يتبع</p><p>الجزء الثاني</p><p>انا بعد ما شوفت المنظر دا قدامي اتعصبت و رحت عندهم بكل سرعتي كانو عند المطبخ من برا</p><p>انا: انت بتعمل ايه يابن المتناكة انت، يوم امك مش هيعدي</p><p>الواد شافني وشه قلب ألوان و كان مرعوب جدآ، و (هدي) بتعدل هدومها و كانت مرعوبة برضو، مسكت الواد من قبة هدومه و زنقته في الحيط و بقيت اخنق فيه و الواد مش بيحاول يدافع عن نسفه بيعيط بس و فرفور اوي</p><p>انا: دانت هيطلع *** امك هناك يا ابن المتناكة انت فاكر نفسك هتطلع من هنا حي ياض</p><p>هدي: سيبه هيموت في ايدك سيبه انا السبب هو ملوش ذنب سيبه خليه يعرف يتنفس</p><p>وكانت هدي بتحول تنزل ايدي من علي رقبة الواد اللي وشه بقي ازرق من قله الهوا، انا سبت رقبته بس لسه زنقه في الحيط</p><p>الواد:*** اخر مر مش هكررها تاني انا اصلآ جااااي (يعني شاذ، خول يعني)</p><p>هدي: سيبه هو ملوش ذنب بقولك</p><p>انا: ولا انا لو شفت وشك في اي محيط انا موجود فيه هيبقي اخر يوم في عمرك فاهم</p><p>الواد:*** ما هتشوفني تاني ابوس رجلك انا اسف</p><p>انا: ولا هات الفون بتاعك و غور من وشي، قبل ما اخود شهيق تاني تكون اختفيت</p><p>الواد طلع الفون من جيبه و هرب و هو مش شايف قدامه لدرجة اتشنكل و اتقوم في الارض و نزل جري، اسرع من مبابي</p><p>انا بصيت لهدي بكل غضب</p><p>انا: عارفة لولا انك امي كنت شقيتك نصين</p><p>خرجت قعدت في الصالة و هدي جات ورايا و الدموع مغرقة وشها و عنيها</p><p>هدي بعياط: كنت عايزني اعمل ايه انا ست زي اي ست ليها مشاعر و نفسها في الجنس وانت بطلت تنام معاي، ولا كنت عايزني اروح لعبير شقتها و انام مع رجالة و يقوله عليا شرموطة، انت عايزني ابقي شرموطة (وكملت عياط)</p><p>انا: دا علي اساس اللي شايفه قدامي دا عادي يعني</p><p>هدي: كنت عيزني اعمل ايه ادفن نفسي بالحيا يعني</p><p>الصراحة هدي صعبت عليا مهما كان هي برضو امي، شديتها جمبي و بوستها من جابنها و خدتها في حضني</p><p>انا: خلاص يا هدي بطلي عياط يعني كنتي عيزاني اعمل ايه ادور وشي و امشي، و بعدين انتي ايه اللي ضمنك ان الواد دا مش هيفضحك</p><p>هدي: عشان معاي فديوهات عليه و هو اصلآ خول زي ما قلك</p><p>انا: عرفتيه من فين؟</p><p>هدي: من النت و موافقتش اقبله غير لما بعتلي فيديوهات ليه و هوا بيتناك</p><p>انا: طيب خلاص بطلي عياط يا هدي</p><p>هدي: يعني مش زعلان مني</p><p>انا: مش زعلان بس عشان خاطري متكررهاش تاني احنا بقينا في زمن بيقوله فيه علي القطة عريانة</p><p>هدي ضحكت: مين اللي بيقول كدا</p><p>انا: جات في بالي، بس اوعي تكرريها عشان خاطري</p><p>هدي: خلاص مش هكررها يا بودي، بس انت هتسبني كدا</p><p>انا: كدا ازاي يعني؟</p><p>هدي: انت وحشتني</p><p>انا: انا كنت بطلت الكلام دا من زمان بس طلامة انتي لبوة كدا، انا أولي من الغريب</p><p>هدي بتقرب مني تحضني</p><p>انا: مش دلوقتي انا لسه اعصابي شادة و مليش مزاج دلوقتي</p><p>هدي: عشان خاطري يلا بقي</p><p>اطريت اتجوب معاها عشان الزعل غلط عليها زي ما نبه الدكتور زمان و كل دكتور بيقول كدا لما هدي بتكشف عنده</p><p>شديت هدي من ايدها و دخلت بيها الاوضة بقيت ابوسها من شفايفها و بقفش بزازها</p><p>انا: نمتي كام مرة مع الخول دا</p><p>هدي: مرا واحدة و دي تاني مرة بس الواد اصلآ خايب و بتاعه صغير مش مكفيني بس احسن من بلاش</p><p>مسكت هدي و نومتها علي السرير و فتحت رجلها كان في شعر خفيف علي كسها و تحت باطها و بقيت الحس كسها اللي كان وحشني و هي بتصوت و بتتطلب اكتر فضلت الحس كسها و بظرها و نزلت علي خرم طيزها اللي داق من قلة النيك بقيت الحس في و ادخل صباع و التاني عشان يقدر يستوعب زوبري من بعد تلات سنين فضلت الحس كسها و ابعبصها في طيزها بتلات صوابع، وهي جابت ميتها علي وشي من كتر الشهوة، مسحت وشي من عسلها و دهنت بيه خرم طيزها و عدلت زوبري في خرم طيزها و دخلت الراس و هوب رازعته مرا واحده في خرم طيزها</p><p>هدي: ااااه حرام عليك ليه كدا فشختني وانت عارف انه داق من قلة النيك</p><p>انا: اسكتي يا شرموطة دانا هطلع عينك النهارده خودي</p><p>وبقيت ارزع في طيز هدي و افشخ فيها و هي تصوت و شوية تقول بالراحة و شوية تقولي افشخني، فضلت ارزع فيها ربع ساعة متوصل في خرم طيزها الديق و اللي كان احر من الچمر، و حسيت اني هجيب دفنت زوبري كله في طيزها. و جبت لبني فيه و نزلت علي شفايفها بوس و مص و بقيت الحس وشها كله و اترميت جمبها</p><p>انا: كنتي وحشاني اوي يا هدي</p><p>هدي: اااه عمر ما حد هيقدر يفهمني و لا يدلعني غيرك بس ايه العنف دا انت مكنتش كدا</p><p>انا: دا عقاب ليكي يا قحبة علي اللي عملتيه</p><p>هدي: عشان خاطري ما تهملنيش تاني حتي لو كل شهر مر انا موافقة بس تاجي</p><p>انا بحضن هدي: متخفيش همتعك علي طول بس اللي حصل دا يكون اخر مرة ماشي</p><p>هدي: حاضر</p><p>انا: وكمان الشعر اللي علي كسك و تحت باطك يتشال فهمة</p><p>هدي: حاضر من عيني انا بس مكنتش بهتم بنفسي عشان مفيش حد بيلمسني اصلآ</p><p>انا: و انا رجعت اهو يبقي النضافة واجبت</p><p>هدي: المرة الجاية مش هتلاقي شعرية واحدة</p><p>انا: صحيح رحاب مش بتكلمك</p><p>هدي: لا بتكلمني دي حتي بتاجلي كل اسبوع تقضي معاي يوم و تمشي مش زيك انت يا ندل</p><p>انا: غصب عني مشغول يا هدي في المطعم انتي عارفه</p><p>هدي: ماشي بس متنساش امك حبيبتك</p><p>انا: لا مش هانسها يلا ناخود دوش</p><p>هدي: ايه دا لسه كسي ما اتدلعش</p><p>انا: مرا تاني و كدا كويس قوي عليكي</p><p>هدي: عشان خاطري</p><p>انا: قولتلك لا و اعتبريه بقيت العقاب يا لبوة</p><p>هدي: ماشي ياقلبي يلا نقوم</p><p>دخلت انا و هدي اخدنا دوش طلعنا في الصالة</p><p>هدي: استني انا عاملة اكل هسخنه و ناكل سوا</p><p>انا: ماشي</p><p>سخنت هدي الاكل و حضرته علي السفرة و بقينا ناكل</p><p>انا: تصدقي يا هدي عمر ما حد هيقدر يعمل نفس اكلك دا، كان وحشني بشكل</p><p>هدي: بالهنا و الشفا يا روحي مطرح ما يسري يمري</p><p>انا: انا كدا تمام هروح اغسل ايدي و همشي</p><p>هدي: مانت قاعد</p><p>انا: لا عشان يدوب اشوف الشغل ماشي ازاي</p><p>هدي: *** معاك يا حبيبي</p><p>نزلت من عند هدي و ركبت العربية و رحت المطعم عشان اشوف الدنيا لاقيت اربع عربيات چيب تلاتة سود و واحدة بيضة و عليها علامة الحصانة الحكومية، انا عرفت ان في حاجة بتحصل لكن كويسة او وحشة مش عارف،</p><p>ركنت العربية في المكان بتاعي و نزلت كنت داخل لاكن اتنين جردات وقفوني و كانه بيفتشوني</p><p>انا: في ايه وانتو مين</p><p>جرد 1: احنا تبع سيادة المحافظ</p><p>انا: وازاي تفتشوني انا صاحب المكان</p><p>جرد2: الاحتياط واجب و دي اوامر</p><p>انا: طبعآ اي حد بيدخل بيتفتش مش كدا</p><p>جرد1: اكيد تقدر تتفضل</p><p>انا: شكرآ انك سمحتلي ادخل ملكي</p><p>دخلت و كان المحافظ علي طربيزة هوا و المدام بتاعته و في اتنين جردات كمان قعدين علي طربيزة قريبة من المحافظ</p><p>انا دخلت و كنت رايح في اتجاهو لاكن الجرد وقف في وشي منعني</p><p>انا: يعم في ايه انا هسلم علي الباشا</p><p>المحافظ: سيبه يا اشرف</p><p>(المحافظ صالح الكاظم تبع عيلة الكاظم و دي من اكبر العائيلات في البلد و كلها رتب و مناسب و ناس مهمة</p><p>صالح 46 سنه 160 سم ابيض لابسه رسمي كله بدل سودة،</p><p>مراته نرمين 35 سنه، بيضة 161 سم بزازها كبيرة و طيزها وسط متحررة في لبسها، كانت لبسه فوستان يدوب مداري حلامات بزازها و طويل لاكن مفتوح من الجناب لغاية الفخاد بحمالة واحدة)</p><p>انا: يعني كدا يا باشا ينفع كدا</p><p>صالح: معلش بقي يا</p><p>انا: بودي عادي</p><p>صالح: هاها طيب يا بودي دا السستم بتاعي الجردات بتوعي لازم المكان يبقي متأمن علي انا و الهانم</p><p>انا بصيت ل نرمين كانت قمر قدامي لافتة انتباه الجميع</p><p>انا: انا اسف يا هانم اني نسيت اسلم عليكي</p><p>نرمين بأبتسمة مدت ايدها، و انا بوست ايدها كنوع من الترحيب</p><p>صالح: نرمين المدام</p><p>انا: اتشرفنا يا مدام نرمين، يا صالح بيه انا مش بتكلم علي الجردات انا بتكلم علي ان سيدتك كنت بلغت وانا اقوم معاك بالواجب</p><p>صالح: لا متخفش الجماعة اللي عندك مظبطين الدنيا</p><p>انا: اقل حاجه لحضرتك يا صالح بيه</p><p>وسط الكلام لاحظت نرمين مركزة معاي و بتبصلي اكنها بتحفظ شكلي</p><p>انا: ماشي يا صالح بيه و لو كنت ناوي تشرفنا مرة تانيه بلغني انت بس و المكان كله يفضي لسعدتك انت و مدام نرمين</p><p>نرمين قررت اخيرآ تشارك في الحديث</p><p>نريمن: كولك ذوق يا بودي و شكلي هاحب المكان هنا</p><p>انا: اكيد هاتحبيه و كلنا نحبه دا المكان ينور بيكي.... انتي و صالح بيه</p><p>صالح: طيب يا سيدي</p><p>انا: طلب صغير بعد إذنك</p><p>صالح: انت لحقت</p><p>انا: لا لا مش مصلحة ولا حاجه هو بس يعني بلاش تخلي الجردات يفتشو الناس من علي الباب عشان بس يعني في ناس حابيبي و كدا ممكن تزعل</p><p>صالح: مانا قلتلك ان دا سستم ولازم</p><p>قطعته نرمين بكلامها</p><p>نرمين: صالح خالي الجردات تبطل تفتيش</p><p>صالح: ايوة بس</p><p>نرمين: صالح من فضلك!</p><p>بنظرة غريبة من نرمين لصالح حسيت ان صالح خاتم في ايد نرمين</p><p>صالح: اشرف خليهم يبطلو تفتيش برا</p><p>اشرف: حاضر يا باشا</p><p>انا: شكرآ ليك اوي يا صالح بيه</p><p>كنت بقول كدا و انا باصص علي نرمين و عايزها تفهم إني بشكرها هي</p><p>انا: وبالمناسبة دي احلا ازازة ويسكي لحضرتكم</p><p>صالح: لا لا دا كتير اوي</p><p>انا: ولا كتير ولا حاجة، حماده ?</p><p>جيه حماده</p><p>حماده: امرك يا كبير</p><p>انا: افخر نوع ويسكي موجود عندينا يكون هنا للباشا و الهانم</p><p>حماده: اعتبره حصل يا كبير</p><p>انا: بعد اذنك يا صالح بيه هطلع مكتبي عشان معاي شغل كتير</p><p>صالح: اتفضل</p><p>انا: بعد إذنك يا نرمين.... هانم</p><p>نرمين: اوكيه مفيش مشكله يا بودي اتفضل</p><p>كنت قايم و نرمين عنيها في عيني</p><p>قمت كنت ماشي في اتجاه مكتبي و كنت في الممر بين الطربيزات خبطت في واحد شاب يمكن من نفس سني بس شكله غريب لابس جاكت اسود و حاطت البورنس علي راسه و شعره نازل علي قورته مغطي اغلبها و في وشم عند ابهامو علي شكل M بس بشكل غريب جدآ</p><p>انا: ايه يا باشا فوق كدا و ركز</p><p>الشاب: حقك مانت وصلت لداه كله بسببي</p><p>انا: بسببك ازاي انت بتخرف يا جدع انت ولا ايه</p><p>الشاب: هاها بخرف ليك حق يعم ماهي الفلوس تعمل اكتر من كدا</p><p>انا: انت مين و تعرفني من فين</p><p>الشاب: كلم المحافظ بينده عليك</p><p>بصيت علي المحافظ لاقيته بينادي عليا بصيت علي الشاب اللي كنت بكلمه كان خرج من بدري ، رحت للمحافظ</p><p>انا: خير يا صالح بيه في مشكله ولا ايه</p><p>صالح: ينفع اطلب الحساب يوقلي الحساب بتاعك علي حساب المكان</p><p>انا: دي حاجه بسيطة يا صالح بيه</p><p>صالح: لا انا كدا هزعل منك يا بودي</p><p>انا: ليه بس دانا عايز اعمل معاك واجب</p><p>صالح: واجب ايه بس دانا حبيتك من اول ما شوفتك</p><p>انا:*** وانا كمان يا صالح بيه خلاص عشان خطري اعتبر المرة دي عربون محبه و خليها عليا</p><p>نرمين: حقيقي كلك ذوقك يا بودي طيب فرصة سعيده</p><p>مدت نرمين اديها و انا مديت ايدي لاكن نرمين بقيت تحسس علي صوابع ايدي باديها الناعمة و هي بصالي في عيني و مبتسمة</p><p>صالح: يلا بينا يا حبيبتي</p><p>نرمين: يلا يا حبيبي</p><p>مشه صالح و نرمين اللي سنه و زوبي هيقوم قصادي من نعامة جسمها و بزازها اللي اكنهم جبالين قدامها</p><p>كنت رايح المكتب و جيه في بالي الشاب الغامض اللي بيقولي كلام غريب و مش فاهمه، لايقت حد بيطبطب علي كتفي لافيت لاقيت جرد تبع المحافظ</p><p>انا: نعم</p><p>الجرد: اتفضل داه</p><p>انا خدته منه كان كرت مكتوب في رقم فون و مكتوب نرمين بلون دهبي و الكرت اسود</p><p>خدت منه الكرت و قلتله تمام، طلعت مكتبي و حطيت الكرت في الدورج بتاع المكتب و انا بفكر في الشاب الغامض،</p><p>قعدت علي المكتب و فتحت اللاب بتاعي عشان اراجع الكاميرات بتاعت المكان في الوقت اللي قبلت في الشاب الغامض عشان اعرف شكله، لاكن الجزء اللي وقفت معاه فيه محذوف من التخزين و المحذوفات حولت ارجعه لاكن اختفي، رجعت الكاميرات من الاول و كان برضو محذوف المشهد اللي دخل فيه المكان، الحاجة الوحيده اللي كان ظاهر فيها و هو قاعد علي الطربيزه و ضهره للكاميرا، زي ما يكون هو عارف بيعمل ايه، دماغي لافت و قلت لازم اعرف مين الواد داه و حكايته ايه و ازاي يعني انا وصلت لكل دا بسببه</p><p>وسط سرحاني و تفكيري فوني رن و كانت أمل</p><p>انا: ألو ايوة يا روحي</p><p>أمل: انت نستني ولا ايه</p><p>انا: لا مانسيتش بس كان المحافظ عندنا النهادره و كنت لازم اتأكد إن كل حاجه ماشي تمام لغاية ما يمشي</p><p>أمل: طيب يعني انت جايلي ولا اروح انا</p><p>انا: لا روحي انتي و انا هروح شوية كدا</p><p>أمل: ماشي يا حبيبي باي</p><p>انا: باي</p><p>قفلت مع أمل و فتحت سوشيال شوية اشوف الدنيا</p><p>في نفس الوقت اللي بودي قاعد في علي السوشيال شخصين بيتكلمه مع بعض في الفون</p><p>شخص1: كله تمام انا متفق مع واحد بكرا اول ما يمشي بالعربية هنتحرك وراه</p><p>شخص2: اهم حاجه مش عايز غلط خليهم يظبطو الدنيا و يتممو علي السلاح و كل حاجه قبل ما نتحرك</p><p>شخص1: متقلقش كل حاجه هتمشي تمام</p><p>شخص 2: انا لازم انتقم منه و اجيب حقي</p><p>شخص1: هايحصل، بقولك ايه اقفل دلوقتي و اكلمك بعدين سلام</p><p>المشهد عندي</p><p>زهقت من القاعدة و كان الوقت بيعدي بسرعة بصيت في الساعة كانت 9:00 بالليل، طلعت قفلت المكتب بالمفاتيح و نزلت تحت كان فيه كام زبون كدا</p><p>انا: حماده</p><p>حماده: ايوة يا كبير نعم</p><p>انا: قفل انت و ابقي ظبط الدنيا مع باقي الاستف عشان انا هروح دلوقتي ماشي</p><p>حماده: تمام يا كبير</p><p>طلعت برا المطعم و ركبت عربيتي و روحت الڤلا بتاعتي</p><p>دخلت كانت امل بتتفرج علي ال Tv</p><p>أمل: ايه ليه روحت بدري النهادره</p><p>انا: عادي زقهت و قلت بدل ما اروح و ارجع المطعم تاني قعدت فترة طولية و روحت بدي</p><p>أمل: صحيح هو الحافظ كان في المطعم</p><p>انا: ايوة</p><p>أمل: ايه عجبه المكان</p><p>انا: اكيد عجبه و انا كنت مهتم بيه بنفسي</p><p>أمل: طيب، انت اتعشيت ولا لسه</p><p>انا: لسه</p><p>أمل: طيب كويس عشان نتعشي سوا</p><p>انا: ماشي هطلع اخود دوش و انزلك</p><p>أمل: ماشي يا حبيبي،.. شهد يا شهد</p><p>جات شهد من جوا</p><p>شهد: نعم يا مدام أمل</p><p>أمل: حضري الاكل علي السفرة</p><p>شهد: حاضر</p><p>دخلت شهد جوا و انا سألت أمل</p><p>انا: هي وردة مش موجودة</p><p>أمل: لا روحت ما انت عارف من يوم تعب جوزها و هي بتقعد معاه كتير عشان كدا جابت شهد تعوض غيبها</p><p>انا: طيب ماشي انا طالع بقي</p><p>أمل: ماشي</p><p>طلعت الاوضة حضرت غيار بيتي و قلعت الهدوم و دخلت الحمام اخدت دوش و لسبت و ظبطت نفسي و نزلت كانت شهد حضرت الاكل علي السفرة و قعدت اكل انا و أمل، خلصنا اكل و طلعنا ننام انا و أمل فوق</p><p>كنا علي السرير نيمين و أمل مدياني طيزها و انا نايم في ضهرها، مديت ايدي و بقيت احسس علي بزازها</p><p>أمل: بتعمل ايه</p><p>انا: هكون بعمل ايه وحشتيني يا أمل</p><p>أمل: قلتك مش هينفع يا بودي اليومين دول</p><p>انا: اوف يا أمل، طيب امتي هتخلص الزفت دي</p><p>أمل: بكرا بالكتير</p><p>انا: طيب يا أمل</p><p>أمل: انت زعلت</p><p>انا: ايوة زعلت</p><p>أمل: طيب انا اعمل ايه دي حاجه مش بأيدي</p><p>انا: لا بأيدك يا أمل وانتي عرفه انا بتكلم علي ايه</p><p>أمل: يووه يا بودي قلتلك إن الجنس الشرجي دا مؤلم و كمان بيجيب امراض</p><p>انا: يا ستي مانا جربت قبل كدا و مفيش امراض و انتي هتتمتعي</p><p>أمل: معلش كلها بكرا و تعمل اللي عايزه</p><p>انا: ماشي يا أمل تصبحي علي خير</p><p>أمل: وانت من أهله</p><p>انا: ينفع بوسه ولا ممكن السقف يقع علينا</p><p>أمل: ههههه لا ينفع</p><p>ودخلت مع أمل في بوسه فرنساوي جميلة و قعدت اقفش بزازها، بعد كدا سبتها و هي نامت و انا عيني غفلت</p><p>(الساعة 1:30 بالليل)</p><p>صحيت كان ريقي ناشف و مفيش مياه جمبي، نزلت روحت المطبخ فتحت التلاجة و شربت و كنت طالع لاكن سمعت صوت أهات طالع من اوضة شهد، انا افتكرت شهد تعبانة ولا حاجة من شغل البيت، لاكن ركزت شوية لاقيتها اهات لبونة و شرمطة مانا متعود اسمع الاهاات دي من كل لبوة نكتها واخرهم هدي، اتسحبت واحده واحده ناحية الاوضة اللي فيها شهد و كان الباب مفتوح سيكا يودب اقدر اشوف منه و لما بصيت شوفت منظر مكنتش متخيله</p><p>شهد كانت بتتفرج علي فلم و تقريبا سكس لا هو سكس و بتنيك نفسها بخياره</p><p>انا بصيت و مكنتش مصدق اللي شايفه شهد اللي حولت معاها كتير و كانت بترفض بتنيك نفسها بخياره، قولت مبدهاش ادخل عليها متلبسه و كدا كدا انا هيجان و أمل عندها الدورة و مش نافع انيكها</p><p>دخلت مرا واحدة عليها و هي من الخضة نسيت الخياره و كانت بتداري جسمها و بزازها</p><p>شهد: انا انا.... هقولك بس بس......</p><p>انا: شيلي بس الخياره بدل ما تتعبك</p><p>شهد بكل كسوف طلعت الخياره اللي كنت فاكرها في طيزها لاكن طلعت في كسها</p><p>انا: احا يا شهد انتي مفتوحة يا بت</p><p>شهد بدموع: هفهمك كل حاجه يا بيه بس ابوس ايدك متفضحنيش</p><p>انا: طيب ألبسي هدومك و انا في مكتبي اعملي معاكي نسكافيه و هاتي لما اشوف حكايتك انتي كمان وبطلي عياط</p><p>شهد: حاضر يا بيه انا هاجي وراك</p><p>انا: طيب واغسلي وشك كدا و بطلي عياط</p><p>طلعت من عند شهد و زوبري هينفجر من جسم شهد الفتاك</p><p>قعدت في المكتب و استنيت شهد تاجي و بعد عشر دقايق جات و معاها مج النسكافيه بتاعي و حتطه قدامي علي المكتب و هي لسه واقفة، قمت انا و قعدت علي الكرسي اللي جمب المكتب</p><p>انا: اقعدي يا شهد اقعدي</p><p>شهد: ما يصحش يا بيه</p><p>انا: بقولك اقعدي مش معقول هتفضلي واقفة كدا</p><p>شهد قعدت علي الكرسي اللي قدامي</p><p>انا: انا مش عايزك تخافي مني ولا تقوليلي اي حاجه عشان بس تخلصي مني، لاء انا بوقلك من قبل ما تفتحي بوقك لو مش حابة تحكي اي حاجه مفيش مشكله بالنسبالي، انا بس عايز اسعدك و افهم ايه اللي خلاكي تعملي كدا</p><p>شهد: بوص يا بيه انا هاحكيلك</p><p>انا: بيه؟! خلاص يا شهد قومي قومي مش عايز اسمع حاجه، روحي لو عايزة تولعي في نفسك مش همنعك</p><p>شهد: خلاص.. يا عبده</p><p>انا: لا قوليلي بودي انا عايزك تفضفيلي انا مش وكيل نيابه هنا بحقق معاكي</p><p>شهد: خلاص ماشي</p><p>انا مسكت النسكافيه و خدت شفطة</p><p>انا: ها احكي</p><p>شهد: بصراحة انا بعمل كدا عشان انا من بعد اللي حصلي وانا خايفة اتفضح وبريح نفسي بنفسي</p><p>انا: طيب انتي يعني فتحتي نفسك ولا ايه</p><p>شهد: لا مش انا اللي فتحت نفسي</p><p>انا: اومال مين</p><p>شهد: دا سعد ود عمي</p><p>انا: اغتصبك يعني ولا ايه</p><p>شهد: لا انا اللي سلمتله نفسي</p><p>انا: طيب يعني هو مش هيتجوزك ولا ايه</p><p>شهد بدموع: كان وعدني باالجواز بس خيلي بيا و ضحك عليا</p><p>انا: طيب ايه اللي خلاكي تعملي كدا</p><p>شهد: هو كان.... كان بيحسس بس و اخرنا حاجات خفيفه بس في مرة مكناش حسيين بنفسنا و غلطنا و فتحني</p><p>انا: طيب هو فين دلوقتي</p><p>شهد: في البلد عندنا</p><p>انا: طيب ليه مقولتيش لحد من اهلك يساعدك</p><p>شهد: يا بيه انتو غيرنا انا لو قولت لحد من اهلي كدا يدبحني في وقتها ولو امي حتي ممكن يجرلها حاجه</p><p>انا: طيب يا شهد بطلي عياط انتي صعبتي عليا تعالي</p><p>شديت شهد في حضني و كنت بطبطب عليها و جسمها كان حرير اوي و بزازها في صدري حاجه تاني لاقيت نفسي بحسس علي ضهرها، وهي حست بكدا و طلعت من حضني</p><p>شهد: يا بيه انا بحكيلك عشان وثقت فيك</p><p>انا: طيب ما انتي صعبانة عليا وانا حولت اني اقرب منك كذا مرة وانتي كنتي بترفضي و انت اللي محتاجة مش انا</p><p>شهد: بس انا جايه هنا للشغل انا مش عايزة اعملك مشاكل</p><p>انا: مين قلك انك هتسببيلي مشاكل تعالي بس</p><p>شهد: طيب بس افرد مدام امل نزلت و شفتنا</p><p>انا: خلاص هقفل الباب بالمفتاح عشان ترتاحي</p><p>شهد:.....</p><p>انا قمت قفلت الباب بالمفتاح و شديت شهد من ايدها وقفتها و بقيت ابوس في شفايفها وكانت شهد مش متجاوبة لسه و قلقانة بقيت احسس علي طيزها و رفعت جلبيتها و دخلت ايدي في الكلوت بتاعها و بقيت احسس علي خرم طيزها و كسها، و حسيت شهد هاجت شوية من الحركة دي وبقيت تتجاوب معاي فضلت ابعبص فيها و ابوسها خمس دقايق و بعد كدا قربتها من المكتب و خليت ضهرها للمكتب و سندت باديها ورا ضهرها و نزلت بين فخدها عند كسها الوردي الفاتح بقيت الحس كسها وهي مكنتش مصدقي ان بعمل كدا</p><p>شهد بصوت متقطع: اااه انت ااح بتعمل ايه يا بيه</p><p>انا الحس و ارد عليها: ايه بدوق الكس اللي بينزل شهد يا شهد</p><p>شهد: اااح اول مرة اااه حد يعملي كدا اااح</p><p>انا: و ابن عمك سعد مكانش بيلحسلك</p><p>شهد: اه اه لا مكانش بيلحس</p><p>انا: غبي حد ميدوقش العسل دا و يسبه</p><p>بقيت الحس كسها و هي جابت اول دفعة من عسلها علي وشي</p><p>شهد: اااح معلش مش قصدي انا اسف يا بيه</p><p>انا: اسفة دا ايه دا انا لازم اشكرك علي العسل دا كله</p><p>بقيت الحس و شهد مش مصدق اني بلحس كسها و مبسوط اني جابت ميتها علي وشي، شهد تعبت من الواقفة و رجيلها سابت</p><p>انا: بتعرفي تمصي</p><p>شهد: مجربتش قبل كدا</p><p>انا: طيب جربي</p><p>شهد: مش عارفه ممكن استفرغ يا بيه</p><p>انا: شكلك قرفانة طيب مش انا لحست كسك وانتي امبسطي</p><p>شهد هزت راسها بأيوة</p><p>انا: خلاص انتي هتبسطيني برضو لما تمصي زوبري</p><p>شهد: حاضر هاحول يا بيه</p><p>ونزلت شهد عند زوبري و مسكته و بقيت تحول تمص في و كانت بدون خبرا خالص</p><p>انا: اعتبريه ايس كريم و مصي فيه و الحسيه كله و انتي هتلاقي طعمه حلو</p><p>شهد خدت بنصحتي وبقيت تلحس راس زوبري واحدة واحدة و بقيت تمصه و تلعب فيه باديها الاتنين، حسيت نفسي هولع و هجيب لبني في بوق شهد و هي أصلآ بتمص بالعافيه، طلعت زوبري من بوقها و قلعتها بقيت هدومها و نيمتها علي المكتب علي ضهرها و انا واقف في الارض قربت شهد من زوبري و بقين افرش كسها وهي اول ما زوبري لمس بظرها جابت ميتها علي بطني، دهنت بيها زوبري و دخلت راس زوبري علي كسها فضلت تتأوه</p><p>شهد: اه اه دخلو ون** عشان خطري دخله اااح ابوس رجلك يا بيه دخله</p><p>انا: ادخل ايه</p><p>شهد: دخله دخله... اه</p><p>انا: ايه هوا طيب انا مش عارف</p><p>شهد: زوبرك زوبرك دخله ون*** عشان خطري</p><p>قررت ارحم شهد من عذابها و دخلت زوبري واحده واحده في كسها و هي بتتأوه و بتطلب اكتر بقيت انيك فيها و ازود السرعة و هي بتتأوه و سحبت شخرة غصب عنها، فضلت انيك شهد تلت ساعة و حسيت اني هجيب، طلعت زوبري من كسها و جبتهم علي بطنها و بزازها</p><p>شهد: اححح شكرآ يا بيه شكرآ</p><p>انا: بيه برضو</p><p>شهد: قصدي يا بودي شكرآ ليك</p><p>انا: طيب امسحي نفسك بالمناديل علي المكتب جمبك و البسي هدومك</p><p>شهد: حاضر</p><p>قامت شهد بالعافيه بعد النيكه اللي خدتها و مسحت اللبن من علي بطنها و لبست هدومها و كانت هاتمشي</p><p>انا: استني يا شهد</p><p>رحت علي درج المكتب طلعت 500 جنيه</p><p>انا: خودي دول</p><p>شهد: لا يا بيه انا مش عايزة فلوس</p><p>انا: خودي بس و بطلي بيه دي</p><p>شهد: طيب انا مش عايزة فلوس انا عايزة.....</p><p>انا: ايه عايزة ايه؟</p><p>شهد: عايزة تاني</p><p>فهمت ان شهد عجبتها النيكة</p><p>انا: خلاص بعدين لما يكون البيت فاضي خودي دول بس</p><p>شهد خدت الفلوس و كانت هتمشي</p><p>انا: شهد</p><p>شهد وقفت من عند الباب</p><p>شهد: نعم</p><p>انا: انا احسن ولا سعد</p><p>شهد بكسوف و عينها في الارض و خدودها حمرت</p><p>شهد: انت</p><p>انا: طيب انا اكبر ولا سعد (يعني علي الازبار)</p><p>شهد: بصراحة سعد اكبر بس هو سريع (يعني بيجيب بسرعة) و انت ناشف اوي و حديد و كمان اعرض منه</p><p>انا: تصبحي علي خير</p><p>شهد: وانت من اهله يا بودي</p><p>طلعت شهد و انا خدت دوش في الحمام اللي تحت، وطلعت بصيت في الساعة كانت 4:00 الفج**</p><p>نمت جمب أمل و محستش بنفسي من التعب</p><p>(الساعة 12 الضه**)</p><p>صحيت من النوم لاقيت امل مش موجودة</p><p>انا: يا شهد.... شهد</p><p>طلعت شهد و هي مكسوفة و في أبتسمة علي وشها و شكلها جميل اوي</p><p>شهد: نعم يا بودي</p><p>انا: هي أمل نزلت ولا ايه</p><p>شهد: ايوة راحة الصالون</p><p>انا: ماشي حضري الفطار علي ما اخود دوش</p><p>شهد: حاضر من عيني</p><p>حسيت شهد اتغيرت بعد نيكة امبارح، المهم دخلت الحمام اخدت دوش و طلعت غيرت هدومي و نزلت كانت شهد حضرت الفطار، ولاحظت انها سايبه اخر زورارين في الجلابيه بتاعتها مفتوحين و شق بزازها كل باين و الجلابية دايقة اوي عليها و طيزها بارزة منها و كانت بدون برا او كلوت</p><p>انا: اقعدي افطري معاي يا شهد</p><p>شهد: اصل انا فطرت من بدري</p><p>انا: طيب اقعدي عشان تفتحي نفسي علي الاكل</p><p>شهد قعدت قدامي و انا بفطر و هي بصالي مبتسمه</p><p>مسكت حتة لانشون</p><p>انا: خودي دي من ايدي</p><p>شهد: حاضر يا بودي</p><p>وفتحت بوقها و انا اكلتها اللانشون بايدي، وهي مصت صباعي وانا بطلعو من بوقها، قمت انا مصيت صباعي مكان بوقها، هي ابتسمت اكتر و حستها مبسوطة اوي</p><p>(لاحظت في شهد ان هي عندها سنه ساذاجة او بتثق بسرعة في اي حد و دا اللي خلي ابن عمها يضحك عليها و يسبها)</p><p>خلصت فطار و شهد عملتلي الناسكفه شربته و كنت طالع البس عشان اروح الشغل لاقيتها واقفة في وشي و قربت مني</p><p>انا: واقفة كدا ليه</p><p>شهد: فاكر لما انتي قولتلي خودي الفلوس وانا رفضت و طلبت حاجه تاني</p><p>انا فهمت انها عايزة نيكة تانية</p><p>انا: طيب بوصي انا دلوقتي متأخر علي الشغل عشان نمت متأخر بسببك خليها مرة تاني بس عايزك تتعلمي اكتر و تتفرجي عشان هطبق كل اللي شفتيه معاكي</p><p>شهد: حاضر يا بودي</p><p>انا: احلا بودي سمعتها في حياتي</p><p>وشديت شهد و دخلت في بوسه فرنساوي معاها لمدة خمس دقايق، و بعد كدا طلعت اوضتة النوم و غيرت هدومي و نزلت ركبت العربية و رحت المطعم و دخلت عادي و ناديت علي حماده</p><p>انا: حماده....</p><p>حماده جيه: ايوة يا كبير</p><p>انا: كل حاجه كانت تمام امبارح</p><p>حماده: ايوة و كمان منال رجعت</p><p>انا: طيب روح قولها تحصلني علي المكتب</p><p>حماده: اعتبره حصل يا كبير</p><p>(منال 27 سنه بيضة 150 سم بزازها كبيرة و طيزها وسط متجوزة و مخلفة ولد عنده 4 سنين، منال تبقي دراعي اليمين في المكان و هي اقدم واحدة في الاستف و ليا سكة معاها و بنيكها بعد ساعات،/هي و حماده اقدم اتنين في المطعم)</p><p>طلعت المكتب و قعدت فتحت الدورج و شوفت الكارت بتاع نرمين مرات صالح المحافظ سيڤت الرقم و حرقت الكرت، دقيقه و الباب خبط و دخلت منال (كانت لابسه اليوني فورم بتاع المكان بس طبعآ هي غير جيبه عند الفخاد و من فوق تشرت كت و مفتوح من عند البزاز علي شكل مثلت و هي بيضة اصلآ شكلها فاجر)</p><p>منال: ايوة يا بودي</p><p>انا: ايه يا منال اللي بتعمليه دا انتي شرموطة صح ولا ايه</p><p>منال: غصب عني يا بودي معلش</p><p>انا: يعني اديكي اجازة اسبوع مدفوعة الاجر وانتي تغيبي 11 يوم</p><p>منال: معلش ظورف غصب عني يا بودي معلش و *** اخر مرة مش هتتكرر</p><p>انا: الاربع ايام مخصومين منك يا منال</p><p>منال جات و قعدت علي حجري</p><p>منال: عشان خاطري اخر مرة ون** يا بودي مش هكررها</p><p>انا: عارفة يا منال انا نمت مع شرميط بعدد شعر راسك، يعني الشويتين دول مش هايخيلو عليا</p><p>منال: انا حببتك نونا كدا برضو هتزعلني منك</p><p>انا: ماشي يا منال هخصم يومين بس لاكن قسمآ *** لو اتكررت مش هسامح بعد كدا</p><p>منال: شكرآ ليك يا قلبي اموه</p><p>وبستني من شفايفي و كانت قايمة قمت ظرفتها بعبوص وهي قايمة</p><p>منال: اححح من ايدك زي العسل يا روحي</p><p>انا: يلا اتقلبي من قدامي</p><p>خرجت منال و انا فضلت في مكتبي بشوف ايه اللي هعملو جديد و ايه اللي بايظ و ايه اللي قدم و ايه اللي مش عاجب الزباين و ايه و إلخ إلخ....</p><p>عدا اليوم عادي جدآ واخر اليوم كنت مروح بالليل و ركبت العربية بتاعتي و كنت ماشي لاكن لا قيت عربية چيب سودة بتقرب مني و فيها ناس لابسين اقنعة سودة علي وشهم و واحد منهم طلع مسدس فب كاتم صوت و ضرب عليا لاكن انا ميلت قبل ما تاجي فيا وخرم الازاز، سرعت بالعربية لاكن هما ورايا، لاقيت زحمة في وشي بسبب الاشارة كانت حمرة و دخلت شمال و قعدت ادخل في كذا شارع و هما مش سايبني دخلت في شارع جانبي ولاقيت عربية چيب شبه اللي بتطردني في وشي معرفتش اعمل ايه غير اني وقفت بالعربية و استسلمت و نزلت من العربية و هما نزلو و سبتوني بالصلاح علي روكبي...</p><p>يتبع</p><p>(الجزء الثالث)</p><p>وانا قاعد علي ركبي و ايدي علي راسي و ناس لابسين اقنعة مثبتني، انا قولت اني خلاص مش هشوف نور الشمس تاني، لاكن فجأة دخل واحد لابس قناع غاز و رما قنبلة غاز منوم، انا اول ما الغاز وصل منخيري الدنيا اسودت بيا و اترميت علي الارض،</p><p>(المشهد عند أمل في الڤيلا، و بتتصل بهدي)</p><p>أمل: ألو ازيك يا مدام هدي</p><p>هدي: ازيك يا أمل عاش من سمع صوتك</p><p>أمل:*** يخليكي هو بودي مش عندك ولا ايه</p><p>هدي: لا مش عندي ليه هو مش موجود عندك ولا ايه</p><p>أمل: لا مش في البيت و برن علي الفون بتاعه مغلق و رحت المطعم مكانش هناك و سألتهم عليه مكنوش يعرفو راح فين اخر مرة كانت امبارح و هوا مروح بس اللي شافوه فيها</p><p>هدي: قلقتيني معاكي طيب اصبري يمكن هوا معاه حاجات مهمة بيخلصها و مش عايز حد يدايقه، هو متعود يعمل كدا طيب معاكي؟</p><p>أمل: لا دي أول مرة اصلآ يعمل كدا</p><p>هدي: خلاص انا هكلم رحاب يمكن عندها او تعرف عنه حاجه</p><p>أمل: ماشي يا هدي سلام</p><p>المشهد عند الشخصين اللي كانو بيتكلمو قبل كدا</p><p>شخص1: ايه اللي حصل ازاي هرب منكم</p><p>شخص2: معرفش احنا كنا مثبتينه و فجأة كلنا بقينا مرمين علي الارض حتي انا شوفته وقع معانا قبل ما يغمي عليا، الظاهر كان عامل حسابه</p><p>شخص1: لازم نتصرف ونعمل اي حاجه</p><p>شخص2: حاضر هنتصرف و نعرف هو فين</p><p>الشمهد عندي،</p><p>فوقت لاقيت نفسي في اوضة عادية دولاب و سرير و شوية كركيب هنا و هناك علي كام صورة لمو صلاح و اللڤير بول،</p><p>انا: مين هنا، انا مين اللي جبني هنا</p><p>دخل عليا الشاب الغامض اللي كان عندي في المطعم</p><p>الشاب: اهدي اهدي ساعة و الدنيا تظبط معاك من الوجع اللي في راسك دا</p><p>انا: وانت ازاي عرفت اني راسي وجعاني</p><p>الشاب: عشان انا عارف قنابل الغاز دي بتعمل ايه بالظبط</p><p>انا: طيب انت مين و جبتني هنا ليه</p><p>الشاب: انا انقذت حياتك يا فرعون</p><p>انا: فرعون ايه انت مين يعم انت اخلص</p><p>الشاب: حزر فزر انا مين</p><p>انا: يسطا انت بتقول ان دماغي وجعاني يعني ولا اقدر احذر ولا ازفت انجز</p><p>الشاب: انا ماركو من الدارك ويب</p><p>انا: ماركو.....؟ احا انت ماركو اللي.... ازاي بس انا كنت فاكرك مش من هنا</p><p>ماركو: هاها يعم انت عايزني ابقي من الدارك ويب و احدد مكاني الحقيقي</p><p>انا: واسمك الحقيقي ايه</p><p>ماركو: ماشيها دلوقتي ماركو</p><p>انا: لسه مش واثق فيا</p><p>ماركو: ماشي يعم اسمي (مالك)</p><p>انا: وانت اخترت اسم ماركو عشان قريب من (مالك)</p><p>مالك: بالظبط</p><p>الباب خبط و مالك قام فتح الباب و دخلت واحدة كبيرة من سن هدي تقريبا ومعاها صنية اكل</p><p>الستمالك) خود الاكل دا عشان صاحبكمالك: تسلم ايدك يا ست الكل مكنتيش تعبتي نفسك بسام مالك: ازاي بس دا بقاله يوم بحاله نايم لازم جاع اكيد</p><p>مالك: ماشي يا امي ادخلي ارتاحي انتي</p><p>طلعت ام مالك و هو قفل الباب وراها</p><p>انا: اللي بتقوله الوالده دا صح</p><p>مالك: ايه هو؟</p><p>انا: انا بقالي يوم هنا</p><p>مالك: ايوة بقالك يوم اصل تأثير القنبلة كان قوي عليك</p><p>انا: ينهار اسود زمان الدنيا مقلوبة عليا</p><p>مالك: يعم اهدي بس و اقعد اسند نفسك بالاكل دا كدا</p><p>انا: لا لا انا لازم امشي حالآ</p><p>مالك: اهدي بس وانا هفهمك كل حاجه</p><p>انا: قول</p><p>مالك: لما تاكل الاول</p><p>انا: ماشي يعم اهو</p><p>(المشهد عند الشخص اللي كان عايز يخطفني و بيكلم واحدة)</p><p>الشخص: انتي يا شرموطة انتي عرفتيه باللي هايحصل ولا ايه</p><p>هي: وانا هعمل كدا ليه بس</p><p>الشخص: عادي يمكن حبيتي تزودي رزقك قمتي بعتينا</p><p>هي: هبعكم ازاي بس وانا اللي بديكم كل تحركاته</p><p>الشخص: اومال ازاي هرب انا هتجنن</p><p>(المشهد عندي انا و مالك)</p><p>انا: اهو خلصت قولي بقي ايه الحكاية؟</p><p>مالك: بوص بقي انا من لما اديتك الفديوهات اللي انت ماسكها زلة علي عصام و شريف، و انا كنت بتابعك،</p><p>انا: وبعدين</p><p>مالك: بعدين انا بقيت اراقب كل حسباتك و تلفوناتك، و لما لاقيت المطعم اللي أمل كتبتهولك كبر و اتعرف انا الفضول خدني و كنت متأكد ان شريف مش هيسكت و هيحول يعمل حاجه عشان كدا هكرت الفون بتاعه و كان بيكلم حبيبو</p><p>انا: مين؟ قصدك عصام!</p><p>مالك: فيه غيرو و في حد خانك في الموضوع</p><p>انا: خاني؟ مين</p><p>مالك: هقولك بعدين بس كمان في حاجه عايزك تعرفها</p><p>انا: ايه؟</p><p>مالك: بس عايزك تهدي كدا و تمصك اعصابك عشان الخشومية و النرفزة مش هتنفع و امي برا عيانة و مش حمل زعيق</p><p>انا: اخلاص يا مالك انت كدا بتنرفزني اكتر</p><p>مالك: ابوك</p><p>انا: ماله عايش ولا ايه؟</p><p>مالك: لا يعم ايه جو الافلام اللي انت عايشه داه</p><p>انا: اومال ايه؟</p><p>مالك: ابوك مات بس مش بسبب اللي حصل بينك و بين سماح</p><p>انا: انت كمان تعرف سماح، مش مهم دلوقتي قولي بقي ازاي يعني ابويا مامتش بسبب الموضوع دا؟</p><p>مالك: ابوك جاتله رسالة ان سماح بتخونه معاك، ابوك مصدقش بس حب يتأكد و رجع بدري و شافك انت و سماح مع بعض</p><p>انا: اينكان ابويا *** يرحمه مات لما شافني انا وسماح</p><p>مالك: لا ابوك كان عايش في المستشفى بس طبعآ ولاد الحرام كتير، ممرضة شرموطة ادتله سم في المحلول و كان قوي جدآ</p><p>انا بعصبية: ايه يعني ابويا مات مقتول ليه مقولتليش من بدري ولا شكلك انت متفق معاهم عليا</p><p>و قمت زنقت مالك من رقبته</p><p>انا: انطق مين اللي قتل ابويا</p><p>مالك: اهدي اهدي</p><p>صوت ام مالك من برا الباب: مالك يابني في حاجة</p><p>مالك بصوت واطي: سبني.. سبني بقولك</p><p>سبت مالك، و فتح الباب لأمه و قالها ان احنا بنهزر مع بعض عادي و قفل الباب تاني</p><p>مالك: قلتلك العصابية مش كويسة اهدي، و بعدين انا لو كنت تبعهم، كنت هنقذك ليه، فهمني ولا كنت سعدتك من الاول، وجبتلك الفديوهات بتاعت اختك و طليقها عصام ليه</p><p>انا وبرجع شعري لورا: طيب دلوقتي مين اللي مسؤل عن موت ابويا</p><p>مالك: شريف و عصام برضه</p><p>انا: ماشي انا هفضحهم بالفديوهات اللي معاي</p><p>مالك: مش كفاية</p><p>انا: اومال ايه؟</p><p>مالك: الفديوهات لو اتسربت يومين بالكتير و تتنسي انت لازم تعملهم كمين</p><p>انا: كمين؟ ازاي يعني</p><p>مالك: هقولك بعدين بس اهم حاجه دلوقتي روح و حرس كويس من اللي حواليك</p><p>انا: صحيح انا عربيتي فين انا سبتها مفتوحه اخر مرة</p><p>مالك: متقلقش انا دخلتك في العربية يتاعتك من ورا و جبتك علي هنا و هي قاعدة تحت و اهي المفاتيح</p><p>انا: مالك!</p><p>مالك: ايه؟</p><p>انا: لاكن انا مستغرب ازاي هكر محترف زيك و بياخود ألاف الدولارت و يعني</p><p>مالك: فاهم قصدك ازاي انا بطلع من ورا كل مصلحة بألف او ألفين دولار و عايش هنا و علي كدي، بوص انا شغال خفيف اوي عشان مش عايز حد يعرفني ولا انضم تبع جماعة زي زيوس ولا بجاسوس والكلام دا عشان متعرفش و الحكومة تسمع عني عشان انا مسؤل عن البيت دا، انا امي ست الكل *** يخليه تعبانه عندها القلب و ابويا مبقاش يقدر يمشي و كل شهر لازمله ادوية بالشئ الفولاني، دا غير اني عندي اتنين بنات اخواتي واحدة فيهم مخطوبة ولازم اجهزهم</p><p><u>الاتنين</u></p><p>، كنت عايزني اعمل ايه غير كدا، ولا انت فاكرني إني بعمل كل اسبوع ولا شهر مصلحة زي كدا، لا انا كل كام شهر يمكن كل ست شهور، اعمل مصلحة علي ادي كدا،</p><p>انا: خلاص يا مالك متكملش انا نازل</p><p>مالك: طيب تمام بس حرص بعد كدا</p><p>انا: مالك</p><p>مالك: ايوة يسطا</p><p>انا: اسف يسطا علي سوء ظني فيك</p><p>مالك: ولا يهمك يسطا انا لو مكانك كنت عملت كدا برضو</p><p>ابتسمت لمالك و هزيت راسي بايوة و نزلت</p><p>كانت العربية مركونة تحت البيت و الازاز متدشدش علي الاخر ركبت العربية و كسرت الزاز من قدام الدركسيون بالظبط عشان اعرف اسوق و رحت اقرب حد بيصلح عربيات و صلحت الازاز و فتحت الفون بتاعي عشان كان مقفول و اول واحده رنت أمل</p><p>انا: ايوة يا أمل</p><p>أمل: بودي انت... انت كويس فيك حاجه ولا ايه رود عليا يا حبيبي</p><p>انا: اهدي يا أمل انا كويس</p><p>أمل: حرام عليك ليه بتعمل كدا انا قلبي وكلني عليك انت فين</p><p>انا: في الطريق و جاي خلاص متقلقيش</p><p>أمل: يعني انت كويس</p><p>انا: ايوة مقتلقيش</p><p>أمل: ماشي يا حبيبي هرن عليك تاني</p><p>انا: ماشي يا أمل سلام</p><p>قفلت مع أمل و طبعآ هدي كانت بترن رديت و طمنتها عليا و وصلت الڤلا واول ما دخلت كانت أمل في وشي جريت عليا حضنتني</p><p>أمل: انت كويس فيك حاجه قولي يا حبيبي طمني عليك</p><p>انا: اهدي يا أمل مانا قدامك كويس</p><p>آمل: اومال كنت فين من أول امبارح انا دورت عليك في كل مكان عند هدي و رحاب و كمان رحت عند عبير</p><p>انا: عبير؟! انا مش منبه عليكي متروحيش لعبير تاني ولا ليكي دعوه بيها</p><p>أمل: انا.. انا افتكرتك عنديها و زعلت مني عشان خاطر كنت عايزني بس انا كان عندي الدورة</p><p>انا: خلاص يا أمل بس بلاش تروحي لعبير انا خايف عليكي عبير دي صاحبية بيت دعارة يعني ممكن تتحبس في اي وقت وانا خايف تروحي تلبسي معاها</p><p>أمل: حاضر بس انت مقولتليش كنت فين</p><p>انا: ااااا عملت حادثة بسيطة خالص كدا</p><p>أمل: يالهوي طيب انت حصلك حاجه</p><p>انا: يا أمل مانا قدامك اهو كل الحكاية ان العربية عطلت و الفون فصل و كنت بصلح العربية و جيت اهو</p><p>أمل: ماشي يا روحي اطلع خود دوش و انا هخلي شهد تحضر الاكل</p><p>انا: ماشي يا أمل</p><p>طلعت الاوضة و قعدت علي السرير و بفتكر كل الكلام اللي (مالك) كان بيقوله وازاي ابويا كان عايش في المستشفى انا لازم اجيب حقه،</p><p>دخلت الحمام اخدت دوش و غيرت هدومي و نزلت قعدت مع أمل علي السفرة و شهد كانت بتحضر الأكل علي السفرة</p><p>شهد: حمد**** علي سلامتك يا بودي</p><p>انا: *** يسلمك يا شهد</p><p>لاحظت أمل كانت بتبص لشهد بطريقة غريبة زي ما تكون عايزة تقوم تجبها من شعرها</p><p>انا: أمل.. أملللل</p><p>أمل: ايوة... ايوة يا حبيبي</p><p>انا: سرحانة في ايه</p><p>أمل: ولا حاجه يا روحي يلا بقي عايزك تدوق الأكل دا عشان انا اللي عمله</p><p>انا: ايه دا بجد</p><p>أمل: ايوة يا روحي</p><p>بقيت اكل انا و أمل و قعدنا قدام الTv شوية و بعد كدا طلعنا الاوضة ننام شوية وكنا عز النهار،</p><p>نمت انا و أمل علي السرير، انا علي ضهري و أمل نايمة علي جمبها اليمين نحيتي و لازقة فيا</p><p>أمل: علفكره انا تمام دلوقتي</p><p>انا: بس انا اللي مش تمام</p><p>أمل: ايه؟ ....</p><p>انا: موخك راح فين قصدي تعبان وجسمي متكسر علي الاخر</p><p>أمل: وانا موافقة علي اللي انت كنت عايزو</p><p>انا: لا لا خلاص متشغليش بالك</p><p>أمل: لا انا لازم أنفذلك كل اللي انت عايزو عشان متبصش برا تاني</p><p>انا: برا ايه انتي فاكراني كنت بخونك في اليومين دول يا أمل؟</p><p>أمل: لا مش بتكلم علي اليومين اللي غبتهم برا</p><p>انا: قصدك ايه بقي؟</p><p>أمل: بتكلم علي اللي عملته مع شهد الاسبوع اللي فات</p><p>انا: هو انتي شوفتينا</p><p>أمل: ايوة</p><p>انا: وليه ما دخلتيش وقتها</p><p>أمل: عشان انا اللي قصرت معاك لو كنت وافقت انك تعمل اللي طلبته مني مكنتش انت عملت كدا</p><p>انا: حقيقي انا مكسوف منك اوي يا أمل، انا اسف</p><p>أمل: وانا مسامحك يا حبيبي و برضوه موافقه علي اللي طلبته</p><p>انا: ماشي يا روحي بعدين بقي، وعشان خاطري متقلبيش علي شهد انا اللي اجبرتها علي كدا</p><p>أمل: بس انا ملاحظة انها بقيت تقولك بودي و خدت عليك جامد</p><p>انا: شهد لسه مراهقة يا أمل و كمان البيئة اللي اتربت فيها كانت صعبة عليها، فهي ما صدقت تلاقي حد بيتكلم معاها و مصاحبها</p><p>أمل: بس اللي شفتو من شهد غير كدا انا ملاحظة حاجة تاني</p><p>انا: قصدك ايه؟</p><p>أمل: يعني من امبارح وانت مش موجود كانت زي اللي ميتلها ميت، والنهارده أول ما سمعتني وانا بتكلم معاك وعرفت انك جاي بقيت تتذوق و غيرت هدومها ولابست اللي يبرز جسمها</p><p>انا: مانا قولتك مراهقة يا أمل، وانت تفتكري حد هيملا عيني غيرك</p><p>أمل: ماشي يا روحي</p><p>(الساعة 8:00 بالليل)</p><p>صحيت كانت أمل مش موجودة جمبي و كانت نزلت الصالون بتاعها، دخلت الحمام غسلت وشي و فوقت و نزلت تحت في الصالون، ولاقيت شهد جات عندي وكانت لابسه عباية بيتي ديقة و نص كم و طرف الشق بتاع البزاز باين و حاطة روج و ميكاب خفيف و رابطة شعرها بأشرب صغير، و وقفت قدامي</p><p>شهد: الحمد**** انك رجعت بالسلامة يا بودي</p><p>انا:*** يسلمك تعالي اقعدي</p><p>شهد قعدت جمبي علي طول مش زي كل مرة (مايصحش يا بيه و لا المقامات محفوظة ولا الكلام دا)</p><p>شهد: انا كنت قلقانة عليك جامد</p><p>انا: شكرآ</p><p>شهد بتقرب مني و بتسمك ايدي</p><p>شهد: طيب انا اتعلمت زي ما قولتلي</p><p>انا: بس دلوقتي انا لازم اروح الشغل عشان بقالي يومين غياب و عايز اشوف الدنيا ماشية ازاي</p><p>شهد: عشان خاطري انا كنت مبسوطة اخر مرة معاك، عشان خاطري يا بودي</p><p>انا: قولتلك ان الشغل...</p><p>لاقيت شهد بتفك زراير العباية من عند بزازها و كانت بدون برا، انا اول ما شوفت بزازها زوبري بدأ ينتصب و ايد شهد بتحسس عليه</p><p>انا: يابت يخربيتك انا لازم امشي</p><p>لاقيت شهد بتضمني عليها و خدت شافيفي في شفايفها و بقيت تبوسني بخبرتها اللي زادت شوية، بقيت تضمني لغاية ما بقيت نايم فوقيها علي الانتريه، هي علي ضهرها و رجليها علي الارض و انا رجل في الارض و رجل بين فخادها و نازل في شفايفها مص، بطلت مص في شفايفها و نزلت علي بزازها طلعتهم من العباية و بقيت امص حلاماتها و عضيتهم و هي بتتأوه و في دنيا تاني فضلت امص في اليمين شوية و الشمال شوية و بعد كدا نزلت عند كسها رفعت العباية و كانت لابسه كلوت بامبي، و مبلول علي الاخر من هيجانها، نزلت الكلوت و بقيت ألحس كسها و ادعك فيه و هي مستحملتش و جابت ميتها علي وشي، بقيت الحس اكتر و ادعك كسها و هي بتتأوه و تصرخ، وقفت علي رجلي و شهد كانت بتبص علي و هي نايمة علي ضهرها علي كنبة الانتريه، طلعت زوبري من البوكسر و هي اول ما شافت زوبري اتعدلت و مسكته بقيت تدعك فيه، انا قعدت علي الانتريه و خليتها تقعد علي ركبتها و نزلت علي زوبري مص و لاقيتها بتحول تلحس البيضان (الظاهر كانت بتذاكر كويس) بقيت تدعك في زوبري و تمص فيه مدة خمس دقايق و حسيت نفسي هجيب من سخونة بوقها، قمت طلعت زوبري من بوقها و خليتها نامت علي ضهرها و انا رفعت رجليها علي كتافي و عدلت زوبري علي كسها و بقيت ادخله بالراحة عشان كسها لسه دايق، بقيت ادخلو و انيكها بالراحة و هي بتتأوه و جابت ميتها علي بطني</p><p>انا: هو انا لحقت يا بت</p><p>شهد: اه اه مش عارفة مش قادرة امسك نفسي، اه كمل ون**</p><p>بقيت انيك شهد بالراحة و بقيت اسرع سنه سنه و ادخل و اطلع، فضلت ارزع حركة تلت ساعة و كنت خلاص هجيب</p><p>انا: اخخخ يا بت يا شهد انتي واخدة حبوب</p><p>شهد: اححح ايوة خدت حبوب عشان مخلفش</p><p>انا: كويس اوي...</p><p>وقبل ما اكمل الكلمة جبت كل لبني في كسها، و نزلت علي شفايفها بوس و هي بقيت تصرخ و جابت ميتها لاخر مرة</p><p>انا: مبسوطة</p><p>شهد: قوي يا بودي **** ما يحرمني منك</p><p>انا: خفي بقي اليومين دول عشان أمل ممكن تشوفنا</p><p>شهد: حاضر</p><p>بصيت في الساعه كانت تسعة و نص، اتردت اروح المطعم ولا لاء، بعدين قررت اروح طلعت الاوضة و غيرت هدومي و ركبت العربية و روحت المطعم</p><p>حماده: ايه يا كبير كنت فين اليومين دول،</p><p>انا: مفيش يا حماده كان معاي كام حوار كدا</p><p>حماده: انا بصراحه استغربت اصل المدام أمل جات هنا و سألت عليك</p><p>انا: لا عادي اصل فوني كان فاصل بس</p><p>حماده: ماشي يا كبير، و حمد*** علي سلامتك</p><p>انا: تسلملي يا حماده</p><p>كانت رايح المكتب و لاحظت منال اول ما شافتني اتوترت</p><p>انا: ايه يا منال مالك</p><p>منال: ها لا مفيش، قولي انت كنت فين كدا كل دا</p><p>انا: مفيش تعبان شوية</p><p>منال: طيب انت كنت فين ولا حصل ايه معاك</p><p>انا: مالك يا منال ما قولتك اني كنت مشغول شوية</p><p>منال: طيب ماشي هروح اشوف الشغل الي ورايا</p><p>انا: ماشي</p><p>مشيت منال، و انا شايفها متوترة و مش علي بعضيها من لما دخلت المطعم، قولت اشوف حكايتها ايه دي كمان، طلعت المكتب و قعدت علي الكرسي، دقيقتين و فون رن و كانت نرمين مرات المحافظ</p><p>انا: ازيك يا مدام نرمين</p><p>نرمين: ايه التقل داه كله، بقي اديك الكرت بتاعي و انت تطنشني كدا</p><p>انا: لا طبعا مقدرش اطنشك، صدقني مشغول علي الاخر</p><p>نرمين: طيب انا عزماك علي العشا</p><p>انا: بس دلوقتي الساعة عشرة</p><p>نرمين: انا قصدي علي بكرا</p><p>انا: بصراحه يا مدام نرمين مش عارف ظروفي هتكون ايه</p><p>نرمين: كدا انت هتزعلني منك يا بودي بجد</p><p>انا: وانا ميرضنيش زعلك بكرا هكون عندك</p><p>نرمين: باي يا بودي</p><p>انا: سلام يا مدام نرمين</p><p>قفلت مع نرمين و عرفت انها حيحانة اوي من كلامها و صوتها، بس انا خايف جوزها يعرف باللي حصل دا و نروح في داهيا</p><p>(المشهد عند نرمين و صالح)</p><p>صالح: قالك ايه وافق</p><p>نرمين: طبعآ وافق</p><p>صالح: طيب متعرفيش الساعة كام هياجي</p><p>نرمين: ايه يا عرص مستعجل كدا ليه، عايز تشوفني و انا بتفشخ منو قدامك</p><p>صالح: احح نفسي اوي يا روحي و الحسلك كسك كمان عشان ينيكك بسهولة</p><p>نرمين: هيحصل يا روحي عشان تشوف الرجاله صح يا عرص مش زوبرك الخمسة سنتي داه</p><p>صالح: طيب انت عرفتي من فين ان هو هيقدر يمتعك، قصدي يمتعنا، مش يمكن علي كدو</p><p>نرمين: لا مانا سألتها و هيجاتني اوي من كلامها و انا حاسة انه هيمتعني اوي</p><p>صالح: ماشي يا روحي</p><p>(المشهد عندي)</p><p>مسكت فوني و لاقيت رسالة من ماركو، و بيقولي من اللي كانت بتخوني و بعتلي صورة ليها، انا اول ما شوفت الصورة مكنتش مصدق انها بتخوني</p><p>(الجزء الرابع)</p><p>اول ما شوفت الصورة و كانت منال انا متصدمتش بس استغربت منال تخوني ليه، عشان الفلوس، اه كدا معقولة منال فعلآ كلبة فلوس بس مكنتش انها تبعني لاني انا مدلعها و بعملها كل اللي هي عايزه، ما علينا دلوقتي انا دي حاجه لصالحي ولازم استغل داه بس مش وقته انا لازم احسسها اني معرفتش حاجة،</p><p>نزلت من المكتب و كانت منال باين عليها التوتر قمت شورتلها تاجيلي، جات و كانت متوترة جدآ و هي قدامي</p><p>انا: مالك يا منال؟ انتي فيكي حاجه</p><p>منال: ها مالي مانا كويسة اهو</p><p>انا: مالك حاسك تعبانة، لو تعبانة كنتي خدتي اجازة، و متقلقيش يا ستي مش هخصم حاجه</p><p>منال: لا لا مش تعبانة اصل مازن ابني تعبان شوية</p><p>انا: ليه مالو</p><p>منال: سخونيه عادي يعني</p><p>انا: لا الف سلامة طيب يا منال لو محتاجة اجازة قوليلي، مازن دا ابني انا كمان</p><p>منال: شكرا يا بودي.... شكرا</p><p>سبت منال مع تأنيب الضمير و رحت رغيت مع حماده شوية ونبهت عليه يقفل بعد ساعة عشان انا هروح، ركبت عربيتي و وصلت الڤيلا و ركنت العربية في الجراش و دخلت الڤيلا كانت أمل كالعادة مستنيني قدام الTv دخلت و قعدت جمبها</p><p>أمل: ايه يا حبيبي اتعشيت ولا لسه</p><p>انا: مليش نفس</p><p>أمل: ليه بس في ايه</p><p>انا: مفيش عادي يعني مليش نفس اكل</p><p>أمل: طيب اطلع خود دوش</p><p>انا: طيب، هو انتي هنا لوحدك؟</p><p>أمل: لوحدي ازاي يعني</p><p>انا: يعني شهد او وردة مش موجودين؟</p><p>أمل: شهد موجودة بس نايمة و وردة زي ما انت عارف جوزها لسه تعبان علي الاخر</p><p>انا:*** يشفيه، ماشي يا روحي انا طالع اخود دوش</p><p>طلعت فوق غيرت هدومي و دخلت الحمام اخود دوش، طلعت بعد خمس دقايق بالبوكسر بس، و كانت أمل قاعدة علي السرير و لابسه قميص نوم فاجر عليها تلات اربع بزازها برا القميص و يدوب القميص مداري الكلوت الفتلة اللي لابسه و في الضهر مفتوح فتحة كبيرة اوي، انا اول ما شفتها تنحت</p><p>انا: خخخ ايه الحلوة دي يا أمل يخرب بيتك</p><p>أمل وقفت تستعرض جسمها: ايه عجبك القميص</p><p>انا: قميص ايه بس انا بتكلم علي اللي جوا القميص</p><p>أمل: طيب تعال</p><p>قربت من السرير و أمل حضنتني و دخلت معاها في بوسه فرنسية جيملة اوي، نومت أمل علي ضهرها علي السرير و بقيت امص شفايفها و هي بتحول تاخود لساني في بوقها، بقيت امص شفايفها و نزلت علي رقبتها بقيت الحس جامد اوي فيها و عضيت علي حلمة ودنها، سبت رقبتها و نزلت علي بزازها طلعتهم من القميص و بقيت امص حلامات بزازها و اقرصها منهم جامد و هي بتوحوح و تتأوه و تدفن راسي بين بزازها اكتر، قلعتها القميص خالص فضلت بالكلوت الفتلة اللي لابسه، قلعتها الكلوت و لمست كسها بايدي و هي بتتأوه، نزلت بلساني الحس كسها، اول ما لساني لمس بظرها شخرت و جابت ميتها علي وشي، جمعت المياه في بوقي و طلعت علي بوقها بوستها بيهم و خليتها تبلعهم و نزلت علي كسها كملت لحس، بقيت الحس كسها و مدخل صباعين في كسها من جوا، طلعت زوبري و بليته من ريقي و كنت لسه هدخلو في كسها بس هي قفلت رجليها</p><p>انا: في ايه؟!</p><p>أمل: انا عملت حسابي انك تفتحلي... طيزي</p><p>انا: لا لا انا هكتفي بكسك</p><p>أمل: لا دقيقة واحدة</p><p>و اتعدلت أمل و فتحت الدرج بتاع الكمودينه، و طلعت زيت مساج و واقي ذكري و حطتهم قدامي</p><p>انا: برضو مصممة</p><p>أمل: بصراحة يعني انا نفسي اجربه عشان سمعت انه حلو</p><p>انا: وسمعتي من فين؟</p><p>أمل: هيكون من فين يعني من صحباتي المتجوزين</p><p>انا: طيب يلا ستي دوجي</p><p>وأمل خدت وضع الدوجي و خليتها تفتح فرد طيزها بايديها، خدت شوية زيت علي ايدي و دهنت بيهم ايدي و بقيت ادخل صباعي في خرم طيزها وأمل كانت بتتأوه بالراحة، بقيت العب في طيزها بصباعي شوية و دخلت التاني بالراحة، وأمل بقيت تتألم شوية و بتفرك علي السرير، فضلت العب بصباعين شوية و هنا قررت ادخل الصباع التالت بس نزلت بايدي التانية ادعك كسها عشان متحسش بالألم علي الاخر، بقيت ادخل الصباع التالت و ادعك كس و بظر أمل و هي بتترجاني اطلع ايدي من طيزها بس انا صممت اكمل و بقيت ألعب بصوابعي في طيزها مدة لغاية ما حسيت ان خرمها وسع و ممكن يستوعب زوبري، طلعت صوبعي و لبست الواقي علي زوبري و مسكت ازازة الزيت خدت شوية علي ايدي و دهنت بيهم زوبري و دهنت خرم طيز أمل كويس اوي و بقيت ادخل راس زوبري بالراحة في طيزها و هي بتتأوه و تعض في المخدة بتاعت السرير بقيت ادخل زوبري واحدة واحدة في طيزها، و دخل اكتر من نصه، قمت رشقت زوبري مرة واحدة في طيزها و امل نطت من الوجع وصرخت بصوت عالي سمع في الڤيلا كلها، سبت زوبري شوية عشان طيزها تاخود عليه و بقيت اقرص حلامات بزازها و ادعك كسها بايدي عشان تحس بمتعة، بقيت ادخل زوبري واطلعه و انيكها بالراحة في طيزها و أمل لسه بتتألم، يمكن حسة بمتعة لكن الشعور بالألم لسه موجود بقيت انيك أمل بالراحة وكل ما اكون عايز اسرع تصرخ و تطلب مني انيك بالراحة بقيت انيكها بالراحة مدة 20 دقيقة و مش عايز اسرع عشان أمل مش قادرة تستحمل الألم لسه، حسيت نفسي هجيب من سخونة و ديقة خرم طيز أمل طلعت زوبري من طيزها و قلعت الواقي و حطيت زوبري في كسها و بقيت انيك كسها بسرعة و في دقيقتين مليت كس أمل لبن و قلبتها علي ضهرها و نزلت علي شفايفها بوس و هي في دنيا تاني و شبه مغمة عليها، فكرتني بأول مرة نمت معاها و اغمي عليها، رحت جبت ازازة برفيام من التسريحة و فوقتها و خليتها تتعدل علي حيلها</p><p>انا: ايه يا أمل حاسة بايه</p><p>أمل: كان يوم زفت لما قولتك عايزة اجرب</p><p>انا: عشان اول مرة بس يلا قومي ناخود دوش مكان الزيت دا كله</p><p>أمل كانت بتقوم بس بتتحرك بالعافيه و مفشخة رجليها عن بعد زي المطهرين، كنت بضحك علي منظرها و هي كانت متعصبة بس ضحكت غصب عنها من منظرها</p><p>أمل: عجبك كده اهو مش عارفة امشي</p><p>انا: خلاص تعالي اسعدك</p><p>دخلت انا و امل الحمام اخدنا دوش و خرجنا لبسنا هدومنا و نمنا</p><p>(الساعة 9:00 الصبح)</p><p>صحيت و كانت أمل لسه نايمة جمبي استغربت انها مرحتش الشغل،</p><p>انا: أمل أمل.... اصحي يا حبيبتي بقي</p><p>أمل من غير ما تفتح عنيها: في ايه يا بودي يا حبيبي عايز ايه</p><p>انا: انتي ليه مروحتيش الصالون، مش عاويدك يعني</p><p>أمل: هو انا عارفة امشي اصلآ من اللي انت عملته فيا عايزني ابقي نكتة اليوم</p><p>انا: ههه خلاص يا روحي ارتاحي و خودي وقتك علي الاخر</p><p>سبت أمل نيمة و دخلت الحمام و بعد كدا نزلت تحت ندهت علي شهد و جات عندي</p><p>شهد: نعم يا بودي</p><p>انا: حضريلي الفطار</p><p>شهد: حاضر</p><p>دخلت شهد المطبخ تحضر الاكل و انا مسكت الفون بتاعي و قعدت سوشيال شوية و كنت بشوف صورة منال وان هي خانتني و كنت بفكر أعمل معاها ايه ، بقيت افكر و عرفت انا هعمل ايه بالظبط بس لازم اعمل كذا حاجه في الاول، وسط تفكيري شهد قالتلي ان الفطار جهز علي السفرة، و كانت بصالي بأستغراب</p><p>انا: ايه مالك بصالي كدا ليه؟</p><p>شهد: انا كنت عايزة اسأل سؤال</p><p>انا: امم قولي يا شهد قولي يا ماما</p><p>شهد بكسوف: هي يعني..... مدام أمل كانت بتصرخ ليه امبارح؟</p><p>انا: عشان فتحت طيزها و دي اول مرة ليها</p><p>شهد: ايه هو ينفع من ورا ؟</p><p>انا: ايوة طبعآ عادي، و بعدين صوتنا مكانش عالي كدا عشان يوصل عندك؟</p><p>شهد: بصراحة هي مدام أمل صرخة مرة واحدة بصوت عالي انا اتفزعت و طلعت اشوف في ايه بس بعدين سمعتكم انتو الاتنين مع بعض</p><p>انا: تعالي افطري معاي</p><p>شهد: لا انا فطرت من بدري هدخول اعملك الناسكفيه</p><p>انا: طيب ماشي روحي انتي</p><p>دخلت شهد المطبخ و دقيقه و كانت أمل بتنزل علي السلم بس لسه طيزها وجعاها من نيكة امبارح</p><p>انا: صباح الخير يا قلبي</p><p>أمل: وانت قلبك برضو تعمل فيه كده</p><p>انا: معلش يا روحي دا، انا علي كدا حنين معاكي</p><p>أمل: يا سلام</p><p>انا: تعالي بس تعالي اقعدي افطري</p><p>قعدت انا و أمل فطرنا و انا شربت الناسكفيه و جات في بالي رحاب قولت اروح ازورها، طلعت اوضتي غيرت هدومي و ظبطت نفسي و خدت معاي فلوس زيادة اوي و نزلت تحت و أمل شفاتني</p><p>أمل: علي فين كده؟</p><p>انا: هروح لرحاب</p><p>أمل: ليه حصلها حاجه ولا ايه؟</p><p>انا: لا بعيد الشر بس هروح اسلم عليها عادي، تاجي معاي</p><p>أمل: لا انا مش طالعة من البيت نهائي النهارده وبكرا و لغاية ما أخف من اللي انا فيه،</p><p>أمل كانت بتتكلم و فجأة داخت و قعدت علي الكنبة مرة واحدة</p><p>انا: ايه دا في ايه مالك يا أمل فيكي حاجه</p><p>أمل: لا دوخة عادية متقلقش</p><p>انا: طيب ألبسي نروح دكتور يشوف مالك</p><p>أمل: لا لا مش للدرجه دي، دي دوخة بسيطة عادي يعني انت عمرك ما حسيت بدوخة</p><p>انا: بقولك ايه سيبك من الهبد دا و يلا بينا لدكتور</p><p>أمل: صدقني انا كويسه مفيش حاجه</p><p>انا: ماشي يا أمل بس عشان خاطري لو حسيتي بحاجه تاني قوليلي عشان اخدك لدكتور ماشي</p><p>أمل: حاضر ❤</p><p>انا: يلا باي</p><p>أمل: خلي بالك من نفسك</p><p>انا: ماشي</p><p>طلعت برا الڤيلا و دخلت الجراش و ركبت العربية ومشيت بيها علي بيت رحاب، وصلت البيت و ركنت العربيه قدام البيت و طلعت السلالم اللي عند الباب (البيت بتاع رحاب زي نظام بيوت برا، بيت من دورين بس بابا واحد للبيت و في جنينة صغير قدام البيت و طالع من فوق البيت مدخنة ) خبطت علي الباب و رحاب فتحتلي و مكنتش متخيلة اني انا اللي جاي ازورها</p><p>رحاب: بودي!..، ادخل ادخل</p><p>انا: ازيك يا رحاب</p><p>دخلت و رحاب قفلت الباب و جات وريا</p><p>رحاب: ياه اخيرآ افتكرت ان ليك اخت</p><p>انا: معلش بقي مشاغل، و بعدين خودي هنا يعني انتي بقي ليه مش بتسألي</p><p>رحاب: علفكره انا جتلك الڤيلا مرتين و انت مكنتش موجود و أمل مكنتش موجودة في مرة منهم</p><p>انا: مش في حاجه اسمها فون نرن عليه</p><p>رحاب: وانت مرنتش ليه عليا قبل ما تاجي</p><p>انا: عادي كنت عايز أعملها مفجأة</p><p>رحاب: وانا يعني اللي كنت هقبض عليك مانا كنت عيزاها مفجأة ، بقولك ايه دقيقه اجيب مروان زمانه صحي و هيقد يعيط</p><p>طلعت رحاب فوق و دخلت الاوضة بتاعت ابنها مروان و نزلت بيه،</p><p>رحاب: شايف خالك يا مروان اعملو باي</p><p>انا: هاها مشا**** قمر.... شبهك يا رحاب</p><p>رحاب: بجد؟</p><p>انا: طبعآ نفس منخيرك..... و عنيكي...... و شفايفك ..... و ملامحك كلها</p><p>رحاب بأبتسمة: شكرآ يا بودي وانت ايه مفيش خبر كدا من أمل</p><p>انا: هنعمل ايه بس ادينا كشفنا عند كذا دكتور و بيقوله مفيش عيب في حد و مسألة وقت بس، و في كام نوع علاج أمل بتخدهم و مستنين نتيجه بأذن***</p><p>رحاب: انشا****</p><p>رحاب طلعت فردة بزتها اليمين و بقيت ترضع ابنها، و انا لما شفت بزازها افتكرت ايام زمان (الايام الخولي) وركزت فيهم، ورحاب خدت بالها اني مركز في بزازها</p><p>رحاب: بودي، بووودي</p><p>انا: ايوة يا رحاب</p><p>رحاب: بتبص فين؟</p><p>انا: مفيش افتكرت ايام زمان</p><p>رحاب عضت علي شفتها: افتكرت ايه بالظبط؟</p><p>انا: كل حاجه</p><p>رحاب: علي فكرة انا ماما حكاتلي لما انت رحتلها المرة اللي فاتت</p><p>انا: ما هي هدي هتعمل ايه غير كدا،</p><p>رحاب: بصراحة صعبانة عليا قعدتها لوحدها دي</p><p>انا: قصدك ايه؟</p><p>رحاب: انا بفكر نجوز ماما</p><p>انا: هاها بتهزري صح؟</p><p>رحاب: **** بتكلم جد ايه رائيك</p><p>انا: ومين قلك انها هتوافق اصلآ</p><p>رحاب: بسيطة انت بتعرف تقنع الواحد كويس هدي مش هتاخود في ايدك غلوة، وبعدين مش يمكن هي اللي عايزة كدا</p><p>انا: تفتكري توافق</p><p>رحاب: المهم انت موافق؟</p><p>انا: لو دا هيسعدها و بالحلال مفيش مشكلة</p><p>رحاب بتفاجئ: يعنيي انت موافق</p><p>انا: مالك يا رحاب</p><p>رحاب: ها مفيش مالي يعني....</p><p>انا: امممم مخبيا ايه من ورايا يا رحاب</p><p>رحاب: بصراحة؟</p><p>انا: لا اكدبي عادي... متخلصي يا رحاب اتكلمي</p><p>رحاب: بصراحة كدا، عم كامل صاحب بابا عرض علي ماما الجواز</p><p>انا: كامل... طيب هدي كان ردها ايه؟</p><p>رحاب: هي قالت لو انت مش موافق هي كمان مش هتوافق ، ها انت موافق؟</p><p>انا: طيب هي يعني كانت مبسوطة ولا ايه؟</p><p>رحاب: بصراحة انا حسيت انها كانت موافقة</p><p>انا: ايه رائيك انتي؟</p><p>رحاب: بصراحة عم كامل انسان محترم و هو جيه هنا و اتلكم معاي انا و فارس في الموضوع داه و عرفني ان هو اتقابل مع ماما في كافيه و طلب اديها و هي قالتله لو رحاب و بودي موافقين يبقي ماشي، و كامل كان هيموت علي ماما، بالحلال طبعآ، و هو شغال في نفس البنك اللي كان بابا شغال فيه بس في الفرع اللي في محافظتنا، و بصراحة مش هنلاقي زي عم كامل تاني في الاحترام و شاري ماما و انا واثقة انو هيحطها في عينه</p><p>انا: هو معاه بنت باين مش كدا</p><p>رحاب: اه منه هي مخطوبة و فرحها قرب خلاص</p><p>انا: طيب انتي مقولتليش ليه من بدري</p><p>رحاب: مانا جتلك الڤيلا مرتين وانت اللي مكنتش قاعد</p><p>انا: مرنتيش ليه عليا طيب</p><p>رحاب: مكانش هينفع اتكلم معاك في الفون</p><p>انا: خلاص سيبني افكر كدا و هرد عليكم</p><p>رحاب: بودي عشان خاطري وافق</p><p>انا: يا رحاب انا موافق بس في حاجات كدا في دماغي هشوفها و ارد عليكي</p><p>رحاب: ماشي تمام يا بودي</p><p>انا: بوقلك ايه انا وحشوني اوي دول (بزازها)</p><p>رحاب: لا دول لمروان بس انت لاء</p><p>انا: مش هيجرا حاجه يعني لو استأذنت من سي مروان</p><p>رحاب بتعض شفايفها: وقلك ايه؟</p><p>قربت من رحاب و ايدي علي بزازها</p><p>انا: معندهوش مانع</p><p>و دخلت مع رحاب في بوسة، كنت بحول ادوق كل شفايفها اللي وحشاني و عرفت معاها معني البوس و الحب، بقيت امص شفايفها جامد اووي و رحاب بتضمني في حضنها اكتر، فضلت ابوس فيها و نزلت علي رقبتها لحس و بوس</p><p>رحاب: اااه وحشني اوي حضنك يا بودي.... انت كلك وحشني يا حبيبي، اااه حسسني بيك اكتر يا روحي اممم ضمني اكتر يا حبيبي ، خلي انفسنا تبقي واحد، امممم</p><p>بقيت ابوس رحاب و نزلت علي بزازها طلعتهم من التيشرت اللي كانت لابسه و مسكتهم الاتنين</p><p>انا: كونته وحشني اوي يا حبايبي</p><p>رحاب: وهما كانو هيموته من غيرك يا روحي رجعهم للحياة تاني،</p><p>مسكت بزة رحاب اليمين و بقيت الحس الحلمه بلساني و بقرص حلمة بزها الشمال، ورحاب بتتأوه و بتضغط علي راسي اكتر</p><p>رحاب: اه اه مص اكتر مص بزاز اختك حبيبتك يا بودي قطعهم في بوقك يا روحي ، انا كولي ملكك يا حبيبي</p><p>بقيت امص جامد و رحاب بتتأوه و لبن بزازها بينزل منها عشان بترضع، فضلت فترة امص وارضع من بزازها، بعدين رحاب نزلت علي ركبتها بين رجلي و كانت بتفك زراير البنطلون اللي كنت لابسه و طلعت زوبري من البنطلون</p><p>رحاب: اااه اخيرآ شوفتك تاني، كنتي وحشني اوي يا روحي</p><p>رحاب مسكت زوبري باديها الاتنين و بقيت تمص الراس و تدعك في زوبري جامد و نزلت علي بضاني بقيت تشفطهم جامد و لسه مكملة دعك في زوبري، فضلت تمص فيه اكتر من خمس دقايق لدرجة حسيت اني هجيب، شورت لرحاب تبطل مص في زوبري، وبالفعل سابت زوبري، عدلتها علي الكنبة و قلعتها البنلطون بالكلوت اللي لابسه و شوفت كسها الوردي اللي كنت خلاص نسيت شكله، نزلت عليه لحس و رحاب بتتأوه و بتضغط علي راسي اكتر و بتكتم نفسي في كسها، وانا بقيت بحول اطلع اخود نفسي بالعافية و انزل اكمل لحس، نزلت علي خرم طيزها و بقيت الحس فيه و رحاب بتتأوه و توحوح و تشد شعري من كتر الهيجان، بعد مدة من اللحس، وقفت ومسكت زوبري بليته من ريقي و عدلته علي كس رحاب و رزعته مرة واحدة، و رحاب صرخت بصوت عالي من الألم</p><p>رحاب: اااااه انت لسه فيك العادة الوسخة دي يا بودي</p><p>انا: ششش خليني اركز</p><p>رحاب قفلت برجلها علي وسطي و انا بدأت وصلت رزع و حفر في كس رحاب اختي الحلوة، بقيت ارزع و رحاب بتتأوه، فضلت ارزع ربع ساعة في كس رحاب وحسيت إني هجيب طلعت زوبري يهدي شوية، و دخلت صباعي في خرم طيزها</p><p>انا: اخبار الطيز الحلوه دي ايه؟</p><p>رحاب: لاء بالراحة علي دي بالذات فارس بنيكني فيها كل فين و فين</p><p>انا: بس كدا من عيني</p><p>خليت رحاب تتعدل و تلف تقعد علي اديها و ركبتها علي الكنبة و تديني طيزها، بليت زوبري من ريقي و بليت خرم طيز رحاب، و بقيت ادخل زوبري بشويش فيها، و رحاب بتتأوه و حسة بألم ممزوج بالمتعة، بقيت احشور زوبري في طيزها لغاية ما دخل كلها، سبته شوية عشان خرم طيز رحاب يقدر يستوعب زوبري تاني، وبقيت ادعك بظر رحاب بايدي و ابتدي انيك بالراحة في طيزها البيضة، بقيت ارزع علي الهادي علي كام قلم علي طيز رحاب اللي بقيت احمر بأبيض، فضلت ارزع في طيز رحاب مدة ربع ساعة كمان و حسيت إني هجيب، و رحاب حست و طلبت مني اجبهم في بوقها، و لفت و فتحت بوقها و انا بقيت ادعك زوبري و في دقيقه مدافع لبن كانت في بوق رحاب، رحاب بلعت اللبن و مسكت زوبري بقيت تنضفه كويس من اللبن اللي علي الراس،</p><p>رحاب: عمر ما هاحس بالمتعة غير معاك</p><p>انا: ليه و ماله فارس</p><p>رحاب: هو فارس كويس و كل حاجه بس يعني بحسه انه بينكني عشان يكفيني مش عشان يتمتع معاي و يمتعني،</p><p>انا: يا ستي انتي عايزة ايه اكتر من كدا</p><p>رحاب: ما علينا تعال ناخود دوش علي السريع قبل ما مروان يصحي</p><p>انا: يلا</p><p>دخلت انا روحاب اخدنا دوش سريع و طلعنا لبست هدومي و رحاب نفس الأمر</p><p>رحاب: ايه انت ماشي ولا ايه؟</p><p>انا: ايوة</p><p>رحاب: اوعي تنسي موضوع ماما</p><p>انا: متقلقيش مش ناسي</p><p>رحاب: وياريت تبقي تزورني برضو</p><p>انا: برضو متقلقيش وسلميلي علي فارس لما يرجع</p><p>رحاب: خليك كلها ساعة ويرجع من الشغل</p><p>انا: مرة تاني بقي عشان معاي مشواير مهمه</p><p>رحاب: ماشي يا حبيبي</p><p>انا: يلا باي ( و خطفت بوسة سريعة من رحاب)</p><p>خرجت ركبت العربية و رحت مكتب للحرس الشخصي أجرت اتنين جردات، اي نعم كانو حرقين في السعر بس مش مهم المهم اخلص اللي انا عايزو، ركبه معاي العربية و رحت بيهم كافيه عشان افهمهم هيعملو ايه</p><p>انا: اسمعني انت و هو كويس انا عايزكم تعملو حاجه مهمة اوي</p><p>طلعت الفون بتاعي و رتهم صورة ولد عنده اربع سنين</p><p>انا: انا عايزكم تجبولي الواد داه علي شقة هعملكو اللوكيشن بتاعها علي الواتس</p><p>جرد من الاتنين اتكلم و كان اسمه احمد عاشور و شهرته عاشور</p><p>عاشور: لامؤخذة يا باشا احنا للحماية الشخصية بس، شغل العصابات دا ملناش فيه مش احنا</p><p>انا: متخافش هديك حساب بعيد عن المكتب و فلوس حلوة، هي كلها يومين و ترجع المكتب تاني ها موافق</p><p>اتكلم الجرد التاني و كان اسمه هوجان</p><p>هوجان: يعني مش هنأذي حد</p><p>انا: يعم ولا اذي ولا حاجه كل الحكاية هجيب الواد داه اضغط بيه علي اهلو و هرجعو تاني انتو اللي عليكم بس هتخدو الواد توده شقة فيها واحدة ست هتاخود بالها منو علي ما نخلص</p><p>عاشور: انا معاك يا برنس</p><p>هوجان: لو الحكاية كدا انا معاك برضو</p><p>انا: حلو هبعتلوكم اللوكيشن علي الواتس بتاع الشقة اللي هتجيبه منها الواد و الشقة اللي هتوده فيها هبعتلكم اللوكيشن بتاعه بعدين،و هرن عليكم ساعة الصفر عشان تنفذه و دا مفتاح عربية هتتحركو بيها و خوده دول</p><p>حطيت رزمة بعشر ألف جنيه قدامهم</p><p>انا: ولما نخلص ليكم زيهم تمام</p><p>هما الاتنين: تمام</p><p>انا: استبينه</p><p>يتبع.......</p><p>(الجزء الخامس)</p><p>بعد ما اتفقت مع الجردات عشان ينفذه اللي قولتلهم عليه، طلعت علي سمسار شقق، وكان اسمه عمار في الاربعينات</p><p>انا:*** يا عم عمار</p><p>عمار: تحت امرك يا باشا اتفضل</p><p>انا: يزيد فضلك بوقلك يا عم عمار انا كنت عايز شقة مفروشة</p><p>عمار: موجود عايزها فين و كام اوضة</p><p>انا: انا عايزها في حتة محدوفة شوية ومش مهم الأواض</p><p>عمار: غريبة! بس مفيش مشكلة انت هتقعد فيها لوحدك ولا معاك جمعتك او عيلتك؟</p><p>انا: لا لوحدي</p><p>عمار: هو فيه شقة بس اخرك فيها شهر عشان صاحبها برا مصر و هيرجع يسكن فيها</p><p>انا: لا شهر ايه انا عايزها اسبوع كدا او اقل</p><p>عمار: اسبوع!. يعني من غير عقد، موجود بس هاتحرقك في السعر شوية</p><p>انا: متشلش هم انا مش هقعد فيها اكتر من يومين تلاتة بالكتير</p><p>عمار: موجود يا باشا</p><p>انا طلعت 3 ألف جنيه و ادتهملو</p><p>انا: ليك زيهم لما امشي تمام بس انت ما شوفتنيش فاهم يا عم عمار</p><p>عمار: انا كفيف اصلآ يا بيه</p><p>انا: وداه اللي انا عايزو هات عنوانها و المفاتيح</p><p>عمار: المفاتيح مش هنا بس دقيقه هبعت الواد يجيبها من البيت</p><p>انا: طيب هعدي عليك بعد ساعة اخدو منك تمام</p><p>عمار: اللي تشوفه يا باشا</p><p>انا: ماشي يا عم عمار</p><p>ركبت العربية و مشيت بيها و جبت فون و خط جديد ، بعد كدا اتصلت بعبير من فوني عادي</p><p>انا: ألو</p><p>عبير: عايز ايه؟</p><p>انا: ايه مالك يا عبير</p><p>عبير: انت تبوس ايدك وش و ضهر ان انا لسه مسجلة رقمك عندي</p><p>انا: طيب انا جايلك دلوقتي اتكلم معاكي</p><p>عبير: تعال اما نشوف اخرتها</p><p>انا: بقولك انتي لوحدك ولا عملة حفلة؟</p><p>عبير: لا الحفلات بالليل انا بس في عندي اتنين مع بعض في الاوضة بس متقلقش خلاص قربو يمشو</p><p>انا: ماشي سلام</p><p>قفلت مع عبير و انا بدعي إن بوليس الاداب ميكبسش علينا في الوقت اللي هروح فيه عنديها</p><p>وصلت عند بيت عبير و ركنت العربية تحت البيت و طلعت فوق عنديها خبطت فتحتلي عبير و كانت لابسه روب خفيف علي اللحم و سيباه مفتوح</p><p>انا: انتي بايعة الدنيا خالص كدا يا عبير</p><p>عبير: ادخل بس ادخل</p><p>دخلت و عبير قفلت الباب ورايا و دخلت الشقة كانت مكركبة و ازايز بيرة في كل حتة و اطباق فركة و كلوت مرمي علي الارض عليه لبن ناشف، وفردة شراب جمبه</p><p>انا: احا يا عبير انتي بيتك بقي ألعن من بيت ابو لهب ايام الجاهلية</p><p>عبير: اجبلك بيرة ساقعة</p><p>انا: هاتي يا عبير</p><p>دخلت عبير جوا و رجعت معاها ازازتين بيرا مشبرين</p><p>انا: بوقلك ايه انا عايز منك خدمة</p><p>عبير: اسمها مصلحة يا عنيا، وانا عارفه انك جاى عشان كده، ها عايز ايه</p><p>انا: واضح ان رصيد المحبة بتاعي خلص عندك</p><p>عبير: اتكلم</p><p>انا فكرت اخلي عبير تفتكر ايام زمان كدا يمكن ترجع تتكلم معاي كويس بدل القفش دا،قربت من عبير و لازقت فيها</p><p>انا: ايه يا عبير لسه زعلانة مني دانا بودي نسيتي ايام زمان</p><p>عبير: انا برضو اللي نسيت ولا انت من لما اتجوزت أمل و خدت الكافيه و الفلوس لعبت معاك نستني مع إني انا السبب في دا كله ولا نسيت إني انا اللي جبت شريف هنا و خليت أمل تشوفه وانا بركبه</p><p>انا: منسيتش بس انتي اكيد عرفتي إن ابويا مات و انا قعدت فترة متضايق سنة بحالها، وانتي عارفة دا كله و سنة مش قليلة صح ولا انا غلطان</p><p>عبير: طيب و بعد السنة مش اديك رجعت</p><p>مديت ايدي بين فخاد عبير و بقيت العب في كسها</p><p>انا: خلاص بقي يا عبير سيبك من اللي فات اللي بينا اكتر من كدا</p><p>عبير بمياعة: اااه اوعي متلمسنيش اححح سبني بقولك</p><p>انا: لسه حلوة زي ما انتي يا روحي</p><p>عبير: اااه بجد يا بودي انا لسه حلوة و عجباك</p><p>انا: طبعآ</p><p>وبقيت اذود دعك في كسها</p><p>(صوت من ورانا: عبير انا خلصت)</p><p>بعدت عن عبير و بصيت ورايا لاقيت واحدة لابسة قميص نوم قصير اوي علي اللحم</p><p>عبير: هو لاحق؟! ، خلاص روحي البس انتي يا ريهام و انا هبقي احسبه</p><p>(ريهام 25 سنة بيضة بزازها كبيرة و طيزها كبيرة و مرفوعة لفوق ، شرموطة من شرميط عبير)</p><p>انا: هي ريهام كانت شغالة جوا</p><p>عبير: ايوة اومال انت فاكر انا بصرف من فين يعني</p><p>انا: ألا مسمعتش صرخة واحدة يعني طالعة من جوا، ايه الشبكة واقعة ولا ايه</p><p>ريهام جات قعدت جمبي ولازقت فيها</p><p>ريهام: مش هتعرفينا ولا ايه يا عبير</p><p>عبير: بلاش داه انتي مش حمله يا ريهام</p><p>ريهام: ياريت بس هو يقدر عليا</p><p>انا: خلي بالك انتي كدا بتستفزيني ودا هيبقي غلط ليكي عشان انا مش برحم</p><p>طلع من الاوضة واحد في الخمسنات لابس قميص و بنطلون، و ادا فلوس لعبير و عينه في الارض مش عايز يبص لريهام و نزل علي طول</p><p>انا: ايه هو عنتر فجلا ولا ايه</p><p>ريهام: هيهيهيهي لا دا فجلة بس من غير عنتر</p><p>عبير: كنت عايز ايه</p><p>انا: بقولك ايه انتي بتجيبي الفركة و الحشيش دا منين</p><p>عبير: من واحد اعرفه</p><p>انا: طيب انا كنت عايز منه</p><p>عبير: عايز حتة اد ايه؟</p><p>انا: بوصي انا عايز حتة كبيرة زي اللي بيوزعو منها و عايز كيس كوك</p><p>عبير: لا لاء انا الكلام دا مليش فيه التجارة دي مش عندي</p><p>انا: اسمعيني بس اصل انا في واحد يعز عليا اوي فا كنت عايزو يركب قطر سبعه إلا خمسة</p><p>عبير: بس يا بودي</p><p>انا: من غير بس هديكي اللي عيزاه</p><p>عبير: مش حكاية فلوس المشكلة انا اخري اخود كمية تكفي يومين هنا</p><p>انا: قوليله هدفع ضعف السعر بتاع البضاعة</p><p>عبير: ماشي هكلمه</p><p>انا: عبير!</p><p>عبير: خلاص يعم اعتبر الموضوع تم</p><p>انا: خلاص همشي و اجيلك بعدين بس ياريت النهاردة يا عبير</p><p>عبير: تمام بس هاتجيلي بالليل متأخر اوي</p><p>انا: مفيش مشكلة</p><p>ريهام: ايه وانا فين انت نسيت إني استفزيتك ولا ايه</p><p>انا: بوقلك يا ريهام انا عايزك في مصلحة</p><p>ريهام: ايوة كدا</p><p>انا: لا مش السرير لا انا عايزك يومين كدا معاي موافقة</p><p>ريهام: اروح يا عبير</p><p>عبير: الكلمة كلمة بودي يا بت، يعني اللي يقوله يمشي علي الكل</p><p>انا: هي دي عبير اللي انا بحبها و متقلقيش انا مش هنساكي (وايدي علي كسها)</p><p>انا: روحي البسي يا ريهام انتي عشان مشين</p><p>دخلت ريهام تلبس و انا فضلت ارغي مع عبير شوية علي ما تخلص ريهام لبسها، بعد عشر دقايق خرجت ريهام لابسة بنطلون جنز ضيق اوي علي طيزها و بلوزة كت مبينا شق بزازها و جزمة كعب عالي</p><p>ريهام: يلا بينا</p><p>انا: خلاص يا عبير همشي عايزة حاجه</p><p>عبير: لا بس اوعي تنسي عبير، ها</p><p>انا: وانا اقدر انسي اهم حاجه برضو، يلا باي</p><p>نزلت انا و ريهام و ركبنا العربية</p><p>لاحظت دبلة في ايد ريهام في ايدها الشمال</p><p>انا: انتي متجوزة يا ريهام؟</p><p>ريهام: حاجه زي كده</p><p>انا: قصدك ايه</p><p>ريهام: يعني متجوزة قرون، هوا اللي شغلني مع عبير</p><p>انا: وليه مطلبتيش الطلاق</p><p>ريهام: وبعد ما اطلق هروح فين انا مقطوعة من شجرة</p><p>انا: مبسوطة بالي انتي في دا يا ريهام؟</p><p>ريهام: اكيد لا بس خلاص انا خدت علي كدا، هه انا بقيت اهم واحده عند عبير، الطلاب عليا كدا</p><p>انا: يعني لا رجع في الامر</p><p>ريهام: بالظبط كدا</p><p>انا: اممم</p><p>ريهام: بس انا ملاحظة إن عبير مش بتكسرلك كلمة و كل طلابتك بتنفذها بدون تردد، ودا محدش يقدر يعملو مع عبير</p><p>انا: اللي بينا انا و عبير عشرة سنين يا ريهام</p><p>ريهام: بس مكنتش بشوفك يعني</p><p>انا: موضوع كبير يا ريهام متشغليش بالك</p><p>وصلت بريهام عند عمار السمسار و جالي عند شباك العربيه</p><p>عمار: المفاتيح يا باشا، و دا عنوان الشقة</p><p>انا: ماشي يا عم عمار</p><p>بصيت لعمار لاقيته متنح في ريهام</p><p>انا: عم عمار بقولك خلاص ماشي</p><p>عمار: ها لا مؤخذا يا بيه</p><p>انا: سلام يا عم عمار</p><p>بصيت لريهام لاقيتها بتبتسم من اللي حصل</p><p>طلعت بالعربية علي عنوان الشقة اللي اجرتها من عمار و ركنت العريبة عند البيت و كانت عبارة عن برج بس مخلصش للاخر خلصان للدور الخامس بس، نزلت انا و ريهام طلعنا الدور التالت و دخلت انا و ريهام</p><p>ريهام: ايه المكان دا انت ساكن هنا</p><p>انا: اسمعيني يا ريهام انا عايزك تقعدي هنا يومين بالعدد</p><p>ريهام: مفيش مشكله مش انت قاعد معاي؟</p><p>انا: لا اصل انا بصراحة عايزك تخدي بالك من ولد عند اربع سنين</p><p>ريهام: فهمني اكتر معلش</p><p>انا: بوصي انا في اتنين جردات تبعي هيجولك النهادرة او بكرا بالكتير و معاهم الواد اللي بقولك عليه وانتي هتاخدي بالك منه بس بقولك ايه الواد دا اعتبريه ابني يعني لو لاقيت خدش فيه بجد انا هقلب عليكي وانا قلبتي وحشة</p><p>ريهام: يعني يومين ولا اكتر</p><p>انا: يعني انتي اعملي حاسبك ممكن اكتر بس دلوقتي انا شايف ان يومين كويس</p><p>ريهام: امري *** حاضر</p><p>انا: متقلقيش هبقي اشوفك برضو</p><p>ريهام: مطرح ما يروح الجنيه انا معاه</p><p>انا: تعجبيني، بقولك ايه انا داخل اخود دوش متيجي ناخدو سوا</p><p>ريهام: يلا يا روحي</p><p>انا و ريهام بقينا نقلع بعض احنا و بقطع شفايف بعض بوس، بعد كدا دخلنا الحمام و انا فتحت المياه علينا و بقيت ابوس فيها و اقفش بزازها و هي ايدها علي زوبري و اول ما مسكته نزلت علي طول تمص فيه</p><p>ريهام: اخخ زوبرك طعمه حلو اوي اممم وكبير</p><p>بقيت ريهام تمص زوبري و انا واقف وايدي علي راسها بقيت انا اللي بنيكها في بوقها و هي ايدها ورا ضهرها، بقيت احشور زوبري لغاية زورها لغاية ما كانت هتستفرغ بعد كدا قمت و وقفتها و نزلت انا بين فخادها الحس كسها و العب في خرم طيزها بصباعي اللي كان ولا حاجه بالنسبالها، بقيت الحس كسها و اعض بظرها علي خفيف و هي بتتأوه و جابت ميتها علي وشي، خدت ميتها و دهنت بيهم زوبري و رفعت رجلها الشمال و هي اتشعلقت في رقبتي و بقيت تبوس فيا دخلت زوبري في كسها وبيقت ارزع في كسها، وهي كل ما زوبري يرزع تبوسني اكتر و تصرخ اكتر، فضلت ارزع فيها لغاية ما هي تعبت من الواقفة، شلتها علي كتفي و طلعت من الحمام و دخلت اوضة النوم و رميتها علي السرير و رفعت رجليها علي كتافي و بدأت وصلة الرزع في كس ريهام</p><p>(في نفس الوقت عند شريف و عصام و منال في شقة شريف)</p><p>منال: انا خايفة يشك فيا انا مش هروح الشغل النهارده</p><p>شريف: اوعي تعملي كده، كده الشك هيزيد عليكي، هو كان بيتعامل معاكي ازاي اخر مرة</p><p>منال: عادي زي كل يوم دا حتي قالي لو عايزة اجازة اخود عادي</p><p>عصام: حلو يعني مش شاكك فيكي و دا كويس، المرادي عايزين نظبط كل حاجه عشان لما نخطفه ميحصلش زي المرة اللي فاتت</p><p>منال:*** يستر بقي</p><p>شريف: متخافيش انتي و اتعاملي عادي و روحي يلا غيري هدومك و البسي قميص نوم كدا عشان تبقي ليلة فل</p><p>عصام: ايوة لاحسن انا كمان طيزي حرقاني اوي</p><p>شريف: ماشي يا عصام روح انت جهز الاكل في اطباق عشان ناكل و ابقي انيكم</p><p>(المشهد عندي انا و ريهام)</p><p>خلصت نيك في ريهام اللي كانت مش قادرة تقوم من السرير و اخدت دوش سريع، و رجعت ألبس هدومي و كانت ريهام لبست كلوت بس و طلعت من الاوضة</p><p>ريهام: انت هتمشي</p><p>انا: ايوة همشي</p><p>ريهام: طيب في اكل ولا حاجه هنا</p><p>انا: امسكي يا ريهام</p><p>اديتها ألفين جنيه</p><p>انا: واعملي حسابك مفيش نزول من هنا غير للضرورة بس و ترني عليا قبل ما تنزلي تمام</p><p>ريهام: حاضر</p><p>انا: تمام انا همشي دلوقتي سلام</p><p>نزلت من عند ريهام و بعت اللوكيشن بتاع الشقة اللي فيها ريهام لعاشور و هوجان و قلتلهم استنو مني مكالمة و نفذو، ركبت عربيتي و روحت المطعم بتاعي و كنت بشوف الدنيا ماشية ازاي طلعت مكتبي و ربع ساعة و شوفت منال دخلت تستلم الشفت بتاعها و وقفت تتكلم مع حماده شوية بعد كدا دخلت تغير ولبست اليوني فورم ، و بقيت تشتغل</p><p>نزلت من مكتبي و منال كانت بتبصلي واول ما ابصلها تبص بعيد، قمت ناديت عليها</p><p>انا: منال ? تعالي عايزك</p><p>منال جات عندي</p><p>منال: ايوة يا بودي</p><p>انا: مش قولتلك تاخدي اجازة عشان مازن</p><p>منال: مانا سيباه مع الشغالة في الشقة و هي هتاخود بالها منو</p><p>انا: ليه و ابو مازن فين</p><p>منال: مسافر اصل ابوه تعب جامد و راح يزوره</p><p>انا: ماشي علي العموم لو احتاجتي اي حاجه قوليلي</p><p>منال: ..... حاضر</p><p>انا: يلا روحي شوفي شغلك</p><p>سبت منال و طلعت قعدت في مكتبي و رنيت علي عاشور وقلته ينفذ دلوقتي و مينساش يكتف البت الشغالة، عشان متبلغش البوليس، و يسب الرسالة علي الحيط اللي مكتوب فيها ( لو بلغيتي البوليس او عرفتي شريف و عصام باللي حصل مش هتشوفي ابنك تاني احسن حاجه تعمليها ترني علي الرقم دا *********) و كان الرقم اللي اشترته الصبح مع الفون الجديد</p><p>قعدت في المكتب ساعتين و نزلت ركبت العربيه و رجعت الڤيلا بتاعتي و كانت أمل قدام ال Tv زي كل مره</p><p>انا: جود نايت يا بيبي</p><p>أمل: جود نايت يا روحي</p><p>انا: ايه بقيتي كويسة دلوقتي ولا لسه حاسة بدوخة</p><p>أمل: لا انا تمام متقلقيش</p><p>انا: طيب عشان خاطري روحي لدكتور عشان اطمن عليكي</p><p>أمل: برضو، حاضر يا بودي هبقي اروح</p><p>انا: اوعديني</p><p>أمل: أوعدك يا روحي</p><p>انا: ماشي</p><p>أمل: انت هتروح المطعم تاني</p><p>انا: لا بس انا معزوم علي العشا النهارده</p><p>أمل: هتتأخر</p><p>انا: أحتمال</p><p>أمل: طيب ماشي يا حبيبي</p><p>انا: اخبار التوتة ايه ?</p><p>أمل: اسكت بقي عشان لسه وجعني مكانها</p><p>انا: كلها يوم بالكتير و ترجعي لوضعك الطبيعي ، انا طالع انام ساعتين ولا حاجه اريح شوية ، ابقي صاحيني علي الساعه سبعه كده تمام</p><p>أمل: ماشي</p><p>طلعت فوق غيرت هدومي ونمت علي السرير شوية و قعدت افكر لغاية ما روحت في النوم</p><p>(المشهد عند هدي، و رحاب في بيت هدي)</p><p>هدي: ايه يا رحاب لسه برضو ما فاتحتيش بودي في الموضوع</p><p>رحاب: لا اتكلمت معاه</p><p>هدي: بجد وقالك ايه؟</p><p>رحاب: انا اتكلمت معاه و هو سألني لو انتي موافقة او لاء و انا فاهمته إنك مش هتوافقي لو هو مش موافق</p><p>هدي: ايوة طبعآ لو بودي مش موافق يبقي انا مش موافقة</p><p>رحاب: و بودي موافق</p><p>هدي: بجد يا رحاب بودي وافق</p><p>رحاب: بوصي هو قالي موافق بس قالي مقولقيش حاجه دلوقتي عشان في مواضيع معاه</p><p>هدي: ليه في ايه</p><p>رحاب: وانا ايه عرفني بودي بطل يقولي اي حاجه عن حياته من لما اتجوز</p><p>هدي: طيب انتي قولتيله إني قبلت كامل في الكافيه</p><p>رحاب: اه قولتله</p><p>هدي: طيب زعل؟</p><p>رحاب: هو معلقش علي الموضوع دا بس اتخطه و كمل كلام و بصراحة هو قالي لو انتي مبسوطة هو اكيد موافق</p><p>هدي: يا حبيبي يا بودي فعلآ طمرت تربيتي فيك</p><p>رحاب: وهو انا يعني اللي مطمرش فيا ولا ايه يا هدي</p><p>هدي: يابت انتي عارفة معزتك في قلبي اد ايه</p><p>رحاب: ايوة عارفه و عارفه ان معازة بودي اكتر من معازتي</p><p>هدي: يا رحاب انا معنديش اغلي منكم انتو كل حياتي</p><p>رحاب: عارفة يا ماما و انا بهزر معاكي</p><p>هدي: صحيح مفيش اخبار عن أمل لسه محملتش</p><p>رحاب: بصراحة انا مش بحب اتكلم مع بودي او أمل في موضوع الخلفة عشان بحسهم بيدايقو منو، ولسه مفيش جديد</p><p>هدي: انشا<strong>** يخلفو و *</strong> يرزكهم بولد او بنت زي القمر</p><p>رحاب: يا *** يا ماما</p><p>(المشهد عندي في الڤيلا)</p><p>(الساعة 6:47 بالليل)</p><p>أمل: بودي بودي اصحي يلا يا حبيبي</p><p>انا: اممم في ايه يا أمل</p><p>أمل: قوم يلا عشان تروح المشوار اللي قولتلي عليه</p><p>انا: طيب بقولك ايه خلي البت شهد تعملي ناسكفيه و تجيبه علي ما اخود دوش و افوق كدا</p><p>أمل: ماشي يا حبيبي</p><p>نزلت أمل تحت و انا صحيت و قمت دخلت الحمام اخود دوش و طلعت بالبوكسر بس و كانت شهد بتخبط علي الباب</p><p>انا: ادخلي يا شهد</p><p>شهد دخلت و كان في ايدها مج الناسكفيه و لما شافتني بالبوكسر تنحت فيا</p><p>انا: سيبي المچ عندك يا شهد و انزلي انتي</p><p>شهد: حاضر</p><p>نزلت شهد وانا غيرت هدومي و اتشيكت و شربت المچ بتاعي و نزلت تحت و أمل شافتني</p><p>آمل: يا خوفي منك ترجع متجوز عليا و معاك دورا</p><p>انا: هاها انا برضو ارجعلك بدروا</p><p>أمل: وايه المانع</p><p>انا: انا يوم مرجعلك متجوز هكون معاي اتنين هههه</p><p>آمل: ايوة اعملها عشان اسمك و اقطعك حتت و احطك في اكياس بلاستيك و ارميك في الحمام زي ما كانو بيعملو زمان</p><p>انا: بس بقولك ايه ابقي قطعي كويس عشان مش عايز شغل اي كلام</p><p>أمل: طيب امشي امشي يلا</p><p>حضنت أمل و بوستها من خدها و همست في ودنها</p><p>انا: انا برضو اعمل كدا يا قلبي ، انا عندي اموت ولا اتجوز عليكي يا حبيبتي</p><p>آمل: انا نفسي اخلف منك يا حبيبي و اربي ابنك عشان يبقي شبهك، بودي لو انا مخلفتش، انا موافقة تتجوز عليا عشان تجيب عيل من صولبك</p><p>انا: انتي بتقولي ايه ، انشا*** هنخلف و نملا البيت دا عيال انا حاسس بكدا</p><p>آمل: ماشي يا روحي يلا عشان متتأخرش علي معادك</p><p>انا: أمل عشان خطري خلي عندك امل ماشي</p><p>أمل: حاضر</p><p>انا: يلا انجوي</p><p>أمل: باي</p><p>خرجت وانا زعلان مش عشاني إنما عشان أمل هي نفسها في عيل اكتر مني، لاكن هنعمل ايه دي إرادتة ***، ركبت العربية و اتصلت بنرمين</p><p>انا: ألو</p><p>نرمين: ايوة يا بودي كنت لسه هرن عليك عشان افكرك</p><p>انا: انا خلاص جاهز ابعتلي اللوكيشن بتاعك اجيلك</p><p>نرمين: ماشي باي</p><p>انا: سلام</p><p>قفلت مع نرمين و اتمشيت بالعربية علي ما تبعتلي اللوكيشن علي الواتس، كنت بفول التنك من البنزينة،و كنت بحاسب العامل و اشعار الواتس وصل، بصيت فيه كانت نرمين بعتت اللوكيشن، اتحركت علي المكان و وصلت الڤيلا اخيرآ، كانت حاجه خيال</p><p>انا في بالي: معقول كل دا من منصب المحافظ بس، لا لا اكيد في حوار ورا صالح الكاظم،</p><p>كنت قدام البوابة بتاعت الڤيلا و مستني الحرس يفتحولي، شوفت واحد منهم بيتكلم في لاسلكي و بعدين شاور للاتنين اللي معاه يفتحولي البوابة، و انا دخلت و ركنت العربية، وصلت عند باب الڤيلا و قبل ما ارن الجرس، فتاحتلي، واحدة صاروخ بزازها كبيرة و طيزها اكبر من المتوسط، كانت لابسه، يوني فروم، فعرفت انها شغال هنا</p><p>البنت بتتكلم عربي مكسر: اتفضل مدام نرمين منتظر انت</p><p>انا: ماشي يا....</p><p>البنت: جوليا</p><p>انا: ماشي يا جوليا</p><p>دخلت الڤيلا كانت مليانة لوحات وڤاظات و انتيكات و المكان شكله تحفه</p><p>جوليا شورتلي استني في الصالون و مدام نرمين هتنزلي حالآ،</p><p>دقيقتين و شوفت نرمين نازلة من فوق بفستان سهرة فاضح كل مفاتن جسمها و ديق جدآ فيها و بزازها الكبيرة كلها برا الفستان و نزلت عندي</p><p>نرمين: ازيك يا بودي</p><p>انا: ازيك يا مدام نرمين</p><p>نرمين: لا بلاش مدام دي قولي نرمين</p><p>انا: ماشي مفيش مشكله يا نرمين</p><p>نرمين: جوليا جبتلك حاجه تشربها</p><p>انا: اه جابت</p><p>صوت صالح من فوق: ازيك يا بودي اخبارك ايه</p><p>انا اتفاجئت إن صالح موجود</p><p>انا: كويس يا صالح بيه اهم حاجه انت</p><p>صالح نزل من فوق و واقف معانا</p><p>صالح: يلا بينا علي السفرة عشان يبقي بينا عيش و ملح</p><p>روحنا علي السفرة و صالح قعد علي راس السفرة و انا علي اليمين و نرمين علي الشمال قدامي، بقيت اكل و ملاحظ نرمين بصالي و بتبتسم،</p><p>حسيت في حاجه غلط مش فاهم هو في ايه بالظبط حاسس بحركة غدر</p><p>نرمين: مالك يا بودي مش بتاكل و سرحان ليه</p><p>انا: لا باكل اهو</p><p>صالح: عايزك تعتبر نفسك في بيتك يا بودي اتحرك طبيعي جدآ</p><p>انا: مش محتاج تقولي يا صالح بيه، انا فعلآ في بيتي</p><p>صالح: بلاش بيه دي يا بودي طول ما احنا لوحدينا قولي يا صالح عادي</p><p>انا: ازاي بس الاحترام واجب</p><p>صالح: علي العموم انا عارف انك مش هتقدر تقولي يا صالح حاف، بس شويه قدام هتتعود تقولها</p><p>نرمين: سيبه برحته يا صالح خليه علي راحته</p><p>قعدت اكل بدون نفس و مش مرتاح حاسس ان صالح و نرمين عايزين مصلحه مني او حاجه مش... مش عارف</p><p>خلصت اكل و نرمين قالتلي تعال معاي اغسل اسنانك مكان الاكل</p><p>انا: ماشي</p><p>مشيت و شوفت صالح قاعد ماكنه و سايبني انا و مراته نروح الحمام سوا، دخلت الحمام و نرمين بتلزق فيا ببزاها اكنها مش قاصدة و انا مش متجاوب معاها</p><p>نرمين: هو انا مش عجباك ولا ايه</p><p>انا: حضرتك عايزة ايه يا مدام نرمين</p><p>نرمين: عايزك انت يا روحي</p><p>انا: جوزك برا ولو داخل علينا مش هيحصل كويس</p><p>نرمين: وايه رائيك لو قلتلك انه بقرون</p><p>انا: ايه...... بوقلك ايه انا مليش في الكلام دا انا متجوز و بحب مراتي</p><p>زقيت نرمين و طلعت من الحمام بسرعة و لاقيت صالح في وشي</p><p>صالح: اهدي يا بودي وانا هفهمك</p><p>انا: صالح بيه انا محترم إن انا في بيتك و مقدر إن انت سيدات المحافظ، لاكن انا ممكن انسي كل ده عادي</p><p>نرمين: علي فكرة ليك فديو حلو معاي تحب تشوف</p><p>انا: فديو ايه دا</p><p>نرمين: امسك</p><p>نرمين ادتني الفون بتاعها و شوفت نفسي و انا مع.....</p><p>يتبع</p><p>(الجزء السادس)</p><p>بعد ما مسكت الفون من نرمين و شوفت الفديو، لاقيت نفسي انا و سماح لما كنا نيمين مع بعض في الشاليه بتاع شرم الشيخ</p><p>نرمين: هاي ايه رائيك بقي لو الفيديو دا وصل لأمل مراتك و كمان نزل علي النت</p><p>انا: طيب... طيب انتي عايزة ايه</p><p>نرمين: تعال نقعد و افهمك كل حاجه</p><p>قعدت انا و نرمين و صالح في الصالون</p><p>نرمين: انا ما كنتش عايزة اعمل كدا بس انت اللي اطرتني اعمل كدا</p><p>انا: .......</p><p>نرمين: كل اللي انا عايزاه منك بس انك تنام معانا و تكبر قرون صالح</p><p>انا: معاكم؟!</p><p>نرمين: متقلقش هتنام معاي انا بس و صالح هيتفرج علي مراته و عرضه و شرفه وهو بيتهتك قدام عينه</p><p>صالح: موافق ؟</p><p>انا: وانتي جبتي الفيديو دا منين و ازاي؟</p><p>نرمين: من بدري اوي لما كنت انت و سماح مع بعض في الشاليه في شرم الشيخ، وقتها كنا بالليل وانا وصالح في شاليه قريب منكم، انا كنت زهقانة و خرجت اقعد شوية علي الشط و عديت من جمب الشاليه اللي كنت انت و سماح فيه و سمعت صوت صريخ جامد، بصراحه الفضول خدني و بصيت من الاخرام بتاعت الشباك، و شفتك انت و سماح، فضلت اتفرج عليكم و بصراحه صراخ سماح و زوبرك هيجني اوي و بقيت نفسي انام معاك باي طريقه، استنيت اليوم اللي بعده و صورتكم فديو من الشباك من غير ما تاخدو بالكم و لما انت مشيت و سماح بس اللي كانت في الشاليه انا هدتها بالفديو و قلتلها هفضحك و كدا و هي قالتلي عايزة ايه، قلتلها إني نفسي فيك و طلبت منها متجيبلكش سيرة باللي حصل، وانا هحول اخليك تانم معاي برطيقتي، بس بعد كدا صالح جاله اجتماع مهم و كان لازم نرجع فا قولت لسماح تنسي الموضوع وفهمتها إني حذفت الفديو خالص، و بالصدفة الاسبوع اللي فات لاقيتك صاحب المطعم المشهور اللي في وسط البلد فا حكيت لصالح عليك و هو وافق</p><p>انا دلوقتي في موقف لا احسد عليه، اطريت اوافق علي طلب نرمين و اهو يبقي معاي سلطة زي صالح الكاظم محافظ البلد</p><p>انا: موافق</p><p>نرمين: بوص لو موافق غصب عنك يبقي انسي الموضوع كله و اعتبر نفسك ما سمعتش حاجه</p><p>انا قمت و قربت نرمين في حضني</p><p>انا: لا غصب ايه بصراحه انا ابقي غبي لو سبت فرسه زيك كدا</p><p>نرمين: قبل اي حاجه راضي؟</p><p>انا: راضي ايه بس، انا مش عايزك انتي تزعلي من اسلوبي اللي اتكلمت بيه معاكي</p><p>نرمين: لا يا روحي مش زعلانة</p><p>خدت نرمين في حضني و بقيت ابوس فيها و ايدي بتحسس علي طيزها من ورا فضلت ابوس فيها و بصيت علي صالح لاقيته مطلع زوبره و بيلعب فيه</p><p>صالح: باقلكم ايه يلا بينا علي اوضة النوم</p><p>طلعنا كلنا اوضة النوم و نرمين بقيت تقلعني هدومي و وصلت للبوكسر بقيت تقلعهوني بالراحة و شافت زوبري اللي بقي عمود نور قدامها</p><p>نرمين: احاااا ايه دا كله،(بصت لجوزها اللي كان بيدهن كريم علي زوبره)</p><p>نرمين: شايف يا عرص الازبار مش الزوبر اللي عندك اللي بظري اكبر منه</p><p>انا: هو بيعمل ايه؟</p><p>نرمين: بيدهن كريم مؤخر للقذق عشان يتفرج بمزاج عليا وانت بتفشخني</p><p>انا: طيب انا عايزك ترقصيلي</p><p>نرمين: عمر ما حد طلب مني كدا بس حاضر يا روحي</p><p>نرمين قامت و شغلت اغاني و اتحزمت و بدأت ترقص و صالح جاب ازازة ويسكي و تلات كاسات و بقي يصب و يبص علي زوبري اللي قايم علي مراته و يدعك في زوبره اكتر و لاحظت انه بيبعبص نفسه كمان، فضلت نرمين ترقص و شدتني معاها ارقص، بقيت ارقص و اقفش فيها و نرمين تلعبلي في زوبري و هي بترقص فضلنا اكتر من ربع ساعة و احنا بنرقص و بعد كدا نرمين زقتني علي السرير و نزلت عند زوبري تمص فيه، اما صالح قام طفي الاغاني و بقي يشرب من الكاس اللي معاه و يدعك في زوبره و بيتفرج علي مراته و هي بتمص زوبري، بعدين ساب الكاس و بقي يضم شعر مراته و هي بتمص زوبري عشان كل شوية ينزل علي وشها و تعدله، بعد عشر دقايق من المص حسيت نفسي هجيب، طلعت زوبري من بوق نرمين و خليتها تنام علي ضهرها علي السرير و تفشخ رجيلها و دخلت بين فخدها الحس كسها، و صالح هيموت من الهيجان و نرمين مدت ايدها تلعب لصالح في زوبره و سمعتها بتقوله</p><p>نرمين: اتفرج علي مراتك و هي فاتحة رجلها لواحد غريب قدامك و بيلحس كسها، مليي عينك يا عرص</p><p>وصالح بيدعك زوبره جامد من كتر الهيجان، فضلت الحس كس نرمين عشر دقايق، بعدين نمت علي ضهري و خليت نرمين تركب علي زوبري بقيت تقعد بالراحة و تصرخ من الألم و صالح ماسك زوبري بيعدله في كس مراته، زوبري اختفي في كس نرمين وبقيت تتنطت عليه بالراحة و صالح نزل يلحس خرم طيز مراته و هي بتتنطت علي زوبري بقيت انيك نرمين و اقرص حلامات بزازها و صالح بيلحس خرم طيز نرمين و بقي يلحس زوبري وهو بيطلع من كس مراته، فضلنا علي الوضع داه ربع ساعة و نرمين بتنط علي زوبري و صالح بيلحس زوبري و كس مراته، حسيت نفسي هجيب و نرمين حست بكدا فانزلت من علي زوبري و قالتلي اجيبهم علي كسها من برا و نامت علي ضهرها و فشخت رجلها وانا ونزلت من علي السرير و لفيت نحاية نرمين ، و بقيت ادعك زوبري، بس لاحظت صالح مركز في زوبري اكتر</p><p>نرمين: بودي خالي صالح هو اللي يضربلك العشر ممكن</p><p>انا: مفيش مشكلة تعال يا صالح</p><p>نرمين: امسك زوبر فوحل مراتك و هات اللبن بنفسك عليا يا عرص</p><p>صالح مسك زوبري و بقي يدعك فيه و ايده التانية بيلعب بيها، في زوبره، حطيت ايدي في طيز صالح و بقيت ابعبصه و هو هاج اكتر و بقي يدعك زوبري جامد و زبره اكتر، و بعد كام دقيقه انا جبت مدافع لبن علي كس نرمين، و صالح بقي يحلب زوبري علي الاخر بعد كدا نزل علي كس مراته يلحس لبني من عليها و انا قعدت جمبهم علي السرير اتفرج علي صالح و هو بيلحس لبني من علي كس مراته</p><p>وهو من كتر هيجانه جاب لبنه و اترمي جمب نرمين</p><p>فضلنا مدة خملين كدا مش بنعمل حاجه مجرد بصين للسقف، يمكن ربع ساعة واحنا علي نفس الوضع</p><p>نرمين قامت و اتعدلت</p><p>نرمين: صالح قوم يلا ناخود دوش</p><p>صالح قام و نرمين شدتني من ايدي و دخلنا الحمام احنا التلاتة و فتحنا الدوش علينا و بقينا نليف بعض و بعد كدا خرجنا و نزلنا تحت قعدنا في الصالون و نرمين قاعدة علي حجري</p><p>نرمين: مبسوط يا بودي</p><p>انا: المهم صالح يكون امبسط</p><p>صالح: طبعآ مبسوط يا جوز مراتي</p><p>نرمين: طبعآ جوزي و حبيبي</p><p>وبقيت نرمين تبوسني قدام صالح</p><p>صالح: لا معوتش قادر اتحرك حتي، بقولك ايه انا هروح اجيب ازازة و نشرب</p><p>انا: بقولك ايه انا مش بتقل في الشرب يعني مش هشرب تاني</p><p>نرمين: براحتك يا حبيبي اللي انت عايزه</p><p>انا: ايه عجبك زوبري لدرجة مش عايزة تقومي من عليه</p><p>نرمين: وهي في حد يجربه و يسبه</p><p>فضلت ارغي مع نرمين و صالح و محستش بالوقت، بصيت في الساعه كانت 12:30 بالليل</p><p>انا: يدوب امشي انا بقي عشان الحق انام</p><p>نرمين: ماتبت معانا</p><p>انا: لا لا انا لازم اروح سلام</p><p>نرمين: ماشي بس اعمل حاسبك كل اسبوع من دا</p><p>انا: اكيد يا روحي باي</p><p>نزلت و بمجرد ما ركبت العربيه منال رنت علي الرقم اللي سبته عندها في البيت، انا فتحت عليها وحولت اغير صوتي عشان ما تعرفنيش</p><p>انا: الو</p><p>منال: ألو انت مين و ابني فين،</p><p>انا: اسمعيني كويس ابنك معايا لو عرفت انك بلغتي البوليس او شريف و عصام عرفه حاجه مش هيصبح علي ابنك صبح</p><p>منال: لا لا ابوس ايدك بلاش مازن بلاش ابني انا هنفذ كل انت عايزو بس مكلش دعوة بابني ابوس ايدك</p><p>انا: يبقي تسمعي الكلام</p><p>منال: حاضر</p><p>انا: بكرا الصبح هتجيلك عربية تركبي فيها من سوكات فاهمة و هناك هتعرفي انا عايز منك ايه</p><p>منال: طيب ممكن اسمع صوت ابني</p><p>انا: لا مش ممكن ولو عملتي عكس اللي انا قولته مش هتشوفي ابنك نهائي</p><p>قفلت في وش منال السكة و قفلت الفون اللي كلمتها منو، اتحركت بالعربية و مشيت بيها و اتصلت بعبير</p><p>انا: ايه يا عبير الامانة تمام</p><p>عبير: تعال بس الاول</p><p>انا: تمام</p><p>قفلت مع عبير و دوست شوية عشان اوصل، بعد ما وصلت عند بيت عبير طلعت فوق خطبت فتحتلي بس المرادي بقميص نوم علي اللحم</p><p>عبير: ادخل</p><p>دخلت و عبير قفلت الباب ورايا</p><p>انا: تمام ولا ايه؟</p><p>عبير: ما تصبر يعم انت و بعدين فين البت ريهام</p><p>انا: لا ريهام انا محتاجها يومين تلاتة كدا</p><p>عبير: اوعي تكون ناوي تخلي البت ريهام توزعلك البضاعة اللي انت عايزها مني</p><p>انا: في ايه يا عبير مانا قولتلك انا مش هبيع كسم البضاعة دي انا هعمل بيها خزوق لناس و البسهم ازرق</p><p>عبير: طيب بس بقولك ايه حول ترجع ريهام في اقرب وقت الزباين بقيت تسأل عليها</p><p>انا: حاضر هرجعها فين كسم البضاعة دلوقتي</p><p>عبير: خلاص يخرب بيت صوتك هدخل اجبهالك</p><p>دخلت عبير جوا و انا مستنيها في الصالة و كان في قدامي ازازة بيرة مفتوحة علي الطربيزه بقيت اشرب فيها علي ما عبير تاجي، رجعت عبير بعد دقايق من جوا و معاها شنطة جلد صغيرة شوية</p><p>عبير: اهي يا سيدي اتفضل</p><p>خدت الشنطة من عبير و حطتها علي الطربيزة اللي قدامي وكان فيها قفل بأرقام</p><p>انا: كام الرقم</p><p>عبير: ****</p><p>فتحت الشنطة و كان فيها كيس كوك و قدهم حشيش، مسكت الحشيش شميته عشان أتأكد انو أصلي و الكوك دوقت لحسة منو علي طرف لساني</p><p>عبير: ايه تمام ولا نرن علي عبسلام</p><p>انا: لا تمام</p><p>عبير: طيب اقفل الشنطة و هات حسابهم</p><p>انا: هخدهم و اعدي عليكي الصبح اديكي الفلوس</p><p>عبير: بقولك ايه بس اوعي تخدهم و تخلع مني انا مش معاي حق البضاعة دي ولا قد اللي انا باخودهم منو</p><p>انا: وانتي تعرفي عني كدا يا عبير ليه عيل قدامك انا ولا اول مرة تعرفيني النهارده؟ احا يا عبير</p><p>عبير: ماشي يا عم الدكر بالراحة عليا شوية انا بس بفكرك عشان انا قولته هجبلك حقهم بكرا</p><p>انا: متقلقيش يا عبير قبل أذان الضه** هتكون الفلوس عندك</p><p>عبير: طيب القميص دا مش ماشي معاك ولا ايه</p><p>انا: لا طبعا ماشي دانا هيجان فشخ عليكي بس اديني ربع ساعة و جاي</p><p>عبير: علي فين ؟</p><p>انا: هتصرف في البضاعة</p><p>عبير: ماشي</p><p>نزلت من عند عبير و اتقدمت علي اول الشارع بتاع عبير و رنيت علي عاشور ياجيني و بعتله اللوكيشن علي الواتس</p><p>بعد عشر دقايق عاشور جيه بالعربية و نزل منها و انا نزلتله</p><p>انا: الشنطة دي تاخودها توديها نفس الشقة اللي فيها الواد</p><p>عاشور: تمام</p><p>انا: يلا طير انت</p><p>ركب عاشور العربية و مشي وانا ركبت العربية و رجعت لعبير تاني</p><p>دخلت و قفلت الباب ورايا</p><p>عبير: تعال بقي ياواد عشان انت وحشني اوي</p><p>و شدتني عبير في حضنها بقيت ابوسها و اقفش بزازها و هي ايدها علي زوبري بتدعك فيه، عبير شدتني علي اوضة النوم و زقتني علي السرير و بقيت تبوس فيا و نزلت علي البنطلون قلعتهوني و قلعتني البوكسر بقيت بالقميص من فوق بس، عبير مسكت زوبري بقيت تمص فيه بكل هيجان و تدوس علي بضاني بكل قوة</p><p>انا: يابت المتناكة بضاني هيفرقع في ايدك</p><p>عبير: اممم اعمل ايه زوبرك الوحيد اللي معلق معاي و لغاية دلوقتي مش لاقيه زيه امممم</p><p>بقيت عبير تمص زوبري و تدعك فيه مدة عشر دقايق، و بعد كدا انا قلبتها علي ضهرها علي السرير و بقيت ألحس كسها اللي جاب مياه كتير اوي بقيت عبير توحوح و تتأوه (احححح اه اه كمان يا بودي لسانك حلو اوي ااااه كمان كمان) بقيت ألحس كس عبير لغاية ما جابت شهوتها علي وشي، اتعدلت و قلعت القميص اللي كنت مش لابس غيره، ورفعت رجل عبير علي كتافي و عدلت زوبري علي كسها و بقيت ارزع في كسها و هي بقيت تتأوه و تفرك بظرها ، فضلت ارزع في عبير و حسيت اني هجيب قمت طلعت زوبري من كسها و قلبتها علي بطنها و حطيت مخدة تحتيها عشان ترفع طيزها فوق، بليت خرم طيزها من ريقي و بقيت ادخل زوبري في خرم طيزها و هي بتتأوه من المتعة، دخل زوبري كله و بقيت ارزع فيها و هي بتوحوح و تشخر و تشتم وانا مطنشها و مكمل رزع فيها، بعد اكتر من 20 دقيقه نيك في طيز عبير، جبت لبني في خرم طيزها و اترميت جمبها بنهت من التعب و اليوم ابن المتناكة دا،</p><p>عبير: تسلملي يا بودي علي النيكة الحلوة دي</p><p>انا: طيزك هي اللي حلوة يا روحي، بقولك ايه انا هقوم اخود دوش و امشي عشان دقيقتين و هنام علي نفسي</p><p>عبير: ماشي يا روحي يلا بينا نقوم</p><p>قمت انا و عبير دخلنا الحمام و خدنا دوش و خرجنا بعد عشر دقايق، لبست هدومي و نزلت ركبت العربية و طيرت علي الڤيلا ركنتها في الجراش و دخلت الڤيلا كانت أمل مش تحت عرفت انها نامت، طلعت فوق كانت أمل نايمة، قلعت هدومي و نومت بالبوكسر بس جمب أمل، دقيقتين و كنت في سابع نومة</p><p>(الساعه 9:00 الصبح)</p><p>أمل بودي بودي... اصحي يا حبيبي يلا</p><p>انا: في ايه الساعه كام</p><p>أمل: تسعة</p><p>انا: خلاص هقوم هقوم</p><p>أمل: ماشي</p><p>أمل نزلت و انا بقيت احول اقوم بالعافيه من النوم و الكسل، قمت دخلت الحمام اخدت دوش علي السريع و لبست طقم خروج، نزلت تحت وشوفت وردة ام شهد بتحضر الفطار</p><p>انا: ايه دا وانا اقول البيت نور ليه ازيك يا وردة</p><p>وردة: ازيك يا بودي اخبارك ايه</p><p>انا: الحمد<strong><em>، و</em></strong> البيت ملوش طعم من غيرك</p><p>وردة: *** يخيلك يا بودي هعمل ايه بس جوزي تعبان اوي</p><p>انا: طيب انتي ليه جيتي كنتي خليكي معاه، و شهد قايمة بالواجب و زيادة هنا</p><p>وردة: انا قولت اريح شهد شوية من الشغل و تروح تاخود بالها من ابوها شوية و تقعد في البلد يومين</p><p>انا: ماشي و ألف سلامة علي ابو شهد انش**** يقوملك بالسلامة</p><p>وردة: يسمع من بوقك *** يا بودي، انا حضرت الفطار علي السفرة أمل أكلت و مشيت من عشر دقايق كده</p><p>انا: ماشي يا وردة انتي فطرتي ولا لسه</p><p>وردة: ايوة فطرت، هدخل اعملك الناسكفيه بتاعك</p><p>انا: ماشي يا وردة</p><p>دخلت رودة المطبخ و انا قعدت افطر علي السفرة بعد خمس دقايق سمعت وردة صرخت في المطبخ، قمت جري علي المطبخ اشوف ايه اللي حصل كانت وردة قاعدة علي الارض و ماسكة رجليها اليمين، رحت عنديها و وقفتها و طلعتها برا معاي و قعدتها علي الكنبة بتاعت الانتريه</p><p>انا: ايه اللي حصل؟</p><p>وردة: كنت بفتح التلاجة و من غير قصد خبطت في صفيحة التلج وقعت علي رجلي من فوق</p><p>انا: طيب وريني الخبطة عشان لو في حاجه اوديكي لدكتور ولا مستشفى</p><p>وردة: لا ملوش لزوم يا بودي خبطة بسيطة</p><p>انا: بطلي هبل بس و وريني</p><p>وردة رفعت العباية لغاية فخادها و شوفت فخدتها اليمين محمرة و هتورم</p><p>انا: دقيقه هدخل اجيب مرهم عشان رجلك ما تورمش</p><p>قمت دخلت الحمام فتحت المرية و دورت فيها علي المرهم و لاقيته، خدته و رجعت بيه عند وردة و قعدت جمبها</p><p>انا: ارفعي العباية خليني ادهنلك رجلك</p><p>وردة: لا خلاص كتر خيرك انا هدهن لنفسي</p><p>انا: متغلبنيش معاكي اومال اخلصي عشان نلحق ندهنها بدل ما تورم</p><p>وردة بتردد رفعت العباية لغاية فخادها، وانا خدت حتة من المرهم علي صوابعي و بقيت ادهن فخاد وردة، بعد دقيقة نسيت انا مع مين و بقيت افعص في فخاد وردة بكل شهوة، معرفش ليه كنت عايز المس كسها بصيت علي وردة لاقيتها مغمضة عنيها و نفسها عالي و دا شجعني امد ايدي علي كسها، اول ما لمست كسها، طلعت اه مكتومة و طويله و نفسها زاد، بقيت ادعك في كس وردة و كنت عايز ادخل ايدي من جوا الكلوت بس هي منعتني</p><p>وردة: بلاش بلاش يا بودي عشان خاطري كفايه لغاية هنا</p><p>انا: خليني اسعدك</p><p>وردة: بلاش الكلام ده عشان خاطري</p><p>قربت من وردة اكتر و دخلت ايدي جوا الكلوت و خدت شفايفها في شفايفي و بقيت ابوسها و انا بدعك في كسها و هي بدأت تتجاوب علي خفيف، سبت شفايفها و همست في ودنها</p><p>انا: انتي حلوة اوي يا وردة</p><p>وردة: لو ليا خاطر عندك كفاية وحيات اغلى حاجه عندك</p><p>انا: ماشي يا وردة انا مش هتغط عليكي اكتر من كده</p><p>سبت رودة و دخلت الحمام غسلت ايدي من المرهم و خرجت كانت وردة واقفة في المطبخ و مش بصالي، سبتها و خرجت ركبت عربيتي و رحت البنك سحبت فلوس و بعد كدا رنيت علي هوجان</p><p>انا: بوقلك ايه يا هوجان</p><p>هوجان: ايوة يا كبير</p><p>انا: الشقة اللي جبتو منها الواد عارفها</p><p>هوجان: ايوة ملها</p><p>أنا: هتروح انت و عاشور عندها هتركب معاكم ام الواد غمولها عنيها و خدوها لابنها و متخلهاش تخروج إلا لما اجيلك تمام</p><p>هوجان: الكلام ده دلوقتي</p><p>انا: ايوة</p><p>هوجان: اعتبره حصل</p><p>انا: سلام</p><p>قفلت مع هوجان و فتحت الفون اللي كلمت منه منال امبارح</p><p>انا: اسمعيني كويس يا منال هتجيلك عربية دلوقتي تركبي فيها من سوكات هتاخدك تشوفي ابنك و هتستنيني هناك و انا هجيلك</p><p>منال: حاضر حاضر</p><p>قلفت منال و رحت اتصلت بعبير و عرفتها إني جايلها دلوقتي</p><p>قفلت مع عبير و مسافة السكة و كنت عنديها طلعت و خبطت و فتحتلي و دخلت و قفلت الباب ورايا</p><p>انا: جايبلك الفلوس اهو، ضحكت عليكي انا؟</p><p>عبير: يوه بقي ما خلاص دانت قبلك اسود</p><p>انا: هنعمل ايه بس الطيبة مش نافعة قولت امشيها عافيه</p><p>عبير: قصدك ايه</p><p>انا: متخديش في بالك خودي دول 50 ألف حق البضاعة، و دول 10 حلوتك في العملية</p><p>عبير: لا هاخود حق البضاعة بس مش عاوزه حاجه تاني</p><p>انا: امسكي بس يا عبير الشغل مفهوش جمايل</p><p>عبير: ماشي يا روحي</p><p>انا: همشي انا دلوقتي تمام</p><p>عبير: مانت قاعد</p><p>انا: لا يدوب الحق اخلع قبل ما الحكومة تكبس ههه</p><p>عبير: طيي غور من وشي بفالك الفقر دا</p><p>انا: سلام</p><p>عبير: ابقي أسال عليا يا بودي مش وقت المصلحه بس تكلمني</p><p>انا: ماشي يا عبير حاضر</p><p>نزلت من عند عبير و اتصلت بمالك</p><p>انا: ازيك يا مالك</p><p>مالك: ازيك يا بودي</p><p>انا: بقولك عايز منك خدمة</p><p>مالك: سمعك</p><p>انا: هبعتلك رقم فون تحول تهكرو و تجبلي منه اي فديوهات او رسايل مهمة منه</p><p>مالك: في الحالة دي هنعتمد علي الحظ</p><p>انا: ازاي فهمني</p><p>مالك: هبعت لينك علي الواتس للفون اللي انت عايز تهكرو لو فتح اللينك اعتبر الفون معاك اما لو مفتحش اللينك يبقي خلاص</p><p>انا: طيي بوس انا عندي حاجة هتخليه يفتح اللينك</p><p>مالك: ازاي؟</p><p>انا: تكتب قبل اللينك، ادخلي اتفرجي علي فضايحك انتي و جوزك الديوث المعرص</p><p>مالك: ديوث ايه و فضايح ايه.</p><p>انا: نفذ بس و هتلاقيها دخلت علي اللينك</p><p>مالك: هي مين</p><p>انا: هتعرف بعدين</p><p>مالك: ماشي انا هعمل اللينك دلوقتي و ابقي ارد عليك لو فتحت اللينك</p><p>انا: تمام</p><p>قفلت مع مالك ورحت المطعم بتاعي اشوف ايه الاخبار و كدا و ناديت حماده</p><p>انا: بقولك يا حماده منال مجاتش النهارده</p><p>حماده: لا مجاتش، عايز الصراحه</p><p>انا: قول</p><p>حماده: انت اللي مدلعها</p><p>انا: عندك حق طيبتي طمعت الناس فيا، خلاص روح انت يا حماده شوف شغلك و اعتبر نفسك اترقيت مكان منال</p><p>حماده: ليه و منال فين</p><p>انا: هقولك بعدين، انا هروح مشوار و جاي تمام</p><p>حماده: تمام يا كبير</p><p>سبت حماده في مكاني وانا رقيته مكان منال، ركبت عربيتي و رحت الشقة اللي فيها منال وابنها و معاها ريهام و عاشور و هوجان الجردات بتوعي،</p><p>طلعت فوق فتحت بالمفتاح و دخلت كان هوجان و ريهام بيبوسه بعض</p><p>انا بصوت عالي: خمس جد هنا شوية</p><p>هوجان و ريهام اتخضو من صوتي عشان كانو مندمجين مع بعض و مش حاسين بيا</p><p>انا: فين عاشور</p><p>هوجان: في الحمام</p><p>انا: والواد و امه</p><p>هوجان: حبسناهم جوا</p><p>انا: طيب ادخل هات امه و سيب الواد جوا، بس بقولك ايه، بالهداوة هاه</p><p>هوجان: تمام</p><p>دخل هوجان الاوضة و عاشور خرج من الحمام</p><p>عاشور: ايه يا كبير انت جيت</p><p>انا: ايوة الشنطة فين</p><p>عاشور: في اوضة جوا، اجيبها؟</p><p>انا: روح هاتها</p><p>بصيت لريهام</p><p>انا: وانتي بتوسعي رزقك هنا يا شرموطة</p><p>ريهام: هيهيهي الرزق يحب الخفية يا روحي</p><p>انا: يعني انا جايبك من فين، مش من بيت دعارة و بلا فخر الأبلة عبير هي اللي مشغلاكي</p><p>هوجان رجع و معاه منال و اول ما شفاتني وشها قلب ألوان</p><p>منال: بودي ارجوك يا بودي الحقني خطفين ابني و مش عايزين يسبوه</p><p>عاشور: الشنطة يا كبير</p><p>منال: كبير؟ شنطة؟ بودي انت... انت اللي جايبني هنا؟</p><p>انا: وانتي فاكرة ايه بكسمك</p><p>منال: طيب ليه انا عملت ايه</p><p>انا: برضو...طيب اخبار شريف و عصام ايه</p><p>منال: شريف؟ .. شش شريف مين و عصام مين دول انت.. انت بتتكلم علي ايه</p><p>انا قربت من منال و رزعتها قلم خليتها وقعت علي الارض و جابت ددمم من شفتها</p><p>انا: شريف اللي انتي متفقه معاه عليا يا شرموطة</p><p>منال:*** معرف انت بتتكلم علي ايه</p><p>انا: انا مكنتش عايز اقتل حد بس انتي اللي وصلتيني لكدا، عاشور</p><p>عاشور: امرك يا كبير</p><p>انا: ابقي ادفن مازن في حتة بعيد عن هنا عشان محدش يوصل للجثة</p><p>منال بتصرخ: لاااااه ابني ابني لاه ابوس رجلك ابني لا يا ملكوش دعوة بأبني</p><p>عاشور: اعتبره حصل يا كبير</p><p>منال بتبكي و تصرخ: عشان خاطري موتني انا بس سيب ابني ابوس رجلك مازن ابني لاه</p><p>انا: هتنفذي اللي هقولك عليه ولا لاء</p><p>منال: حاضر حاضر هعمل كل اللي انت عاوزه بس ابني لاء</p><p>انا: كويس اهدي بقي و اسمعيني كويس يا منال عشان لو حسيت او عرفت انك بتعملي حاجه غير اللي انا عايزها، انتي عرفتي انا هعمل ايه</p><p>منال: انا تحت امرك، هنفذلك كل اللي انته عايزو</p><p>انا: شايفة الشنطة دي</p><p>منال: ايوة</p><p>انا: حلو... حلو اوي، هتاخدي اللي جوا الشنطة دي و تدسيها في الشقة اللي بتتقابلي فيها انتي و شريف و عصام، ولما تتجمعو انتو التلاتة فيها، تديني رنة تعرفيني و تخلعي انتي بأي حوار، و ترجعي علي هنا تاخدي ابنك و ترجعي بيتك معززة مكرمة</p><p>منال: حاضر</p><p>انا: مش محتاج احرص ها</p><p>منال: طيب ينفع اخود مازن معاي دلوقتي</p><p>انا: ايه الحلاوة دي يا بت انا مكنتش اعرف انك حلوه كده، قصرو خودي المخدرات في شنطتك انتي عشان تتعاملي طبيعي</p><p>منال: حاضر حاضر بس ابوس ايدك ابني ملهوش زنب</p><p>انا: ريهام انا قبل ما اجبلك الواد هنا نبهت عليكي بايه؟</p><p>ريهام: ان لو حصل لمازن حاجه انت مش هترحمني،</p><p>انا: عشان؟</p><p>ريهام: عشان دا يعتبر ابنك</p><p>انا: سمعتي يا منال ابنك في عيني نفذي اللي هقولك عليه و انتي هتاخدي ابنك سالم غانم كمان</p><p>منال: حاضر</p><p>انا: هوجان، عاشور، وصلو منال بيتها زي ما جبتوها و ياريت متسناس الشريط الحلو اللي علي العين</p><p>هوجان: تمام يا كبير</p><p>هوجان و عاشور نزله بمنال ركبه العربيه و مشيو</p><p>بصيت لريهام لاقيتها بصالي بطريقة غريبة</p><p>انا: مالك يا بت يا ريهام بصالي كده ليه؟</p><p>ريهام: مصدومة منك مكنتش متخيلاك بالشر و القسوة دي</p><p>انا: طيبتنا ضيعت هيبتنا يا ريهام، اللي كانت قدامك دي كانت دراعي اليمين، مكنتش مخليها محتاجه اي حاجه، واول ما باعت كنت انا اول واحد،</p><p>ريهام: لاكن ايه حكاية شريف و عصام دول</p><p>انا: خليكي بعيد من الموضوع دا اديكي شوفتي منال حصل فيها ايه</p><p>ريهام: لا خلاص الطيب احسن</p><p>انا: وخفي النجاسة شوية ملكيش دعوه بالاتنين دول فاهمه ولو حد دايقك قوليلي</p><p>ريهام: حاضر، بس ايه دلوقتي انت وحشتني</p><p>انا: لا فكك دلوقتي انا همشي و خلي بالك من مازن لو حصله حاجه كلميني</p><p>ريهام: حاضر</p><p>نزلت من عند ريهام وركبت العربيه بتعتي ورحت عند بيت هدي وصلت البيت و فتحت بالمفتاح و شوفت هدي و كامل حضنين بعض</p><p>يتبع......</p><p>(الجزء السابع)</p><p>بعد ما دخلت و شوفت المنظر دا و هما كانو مندمجين مع بعض</p><p>انا بوصت عالي: ال** ال** حلو اوي دا يا ست هدي</p><p>هدي و كامل اتخضو و هدي كانت مرعوبة اما كامل كان مرتبك جدآ من موقفه</p><p>انا: عايز افهم ايه اللي انا شفته دا</p><p>كامل: اسمعني يا عبدالرح** يبني انا.. انا طالب ايد هدي علي سونة <strong>*و *</strong> قولت ايه</p><p>انا: طالب ايدها يعني تاجي تطلب ايدها مني عشان انا رجل البيت مش ألف من ورا الناس و اعمل زيك كدا ياخي عيب علي سنك سبت ايه للمراهقين</p><p>كامل: حقيقي انا مكسوف اوي من اللي انا عملته بس انت ما تعرفش انا بحب هدي من امتي انا كنت بحب هدي من قبل ما ابوك <strong>* يرحمه يتجوزها، وكنت ناوي اتقدملها بس لما عرفت إن ابوك بيحبها، انا كتمت حبها في قلبي و اتجوزت ام منه *</strong> يرحمها، ولما عرفت إني ممكن اقضي بقيت ايامي مع الإنسانة اللي بحبها، انا مستنتش لاحظة و كنت عايز اكلمك بس هي قالتلي انك هترفض لو انا اللي قولتك الخبر بطريقة مباشرة، عشان كدا انا روحت لاختك رحاب و اتكلمت معاها هي و جوزها في الموضوع دا، عشان هي توصلهولك بطريقة انت تقدر تتقبل الامر بيها، فهمت بقي انا ايه اللي خلاني اعمل كدا</p><p>انا: انا اللي فهمتو إنك تروح تجيب المأذون دلوقتي و تكتب كتابك عليها عشان بعد اللي حصل دا مينفش تمشي من هنا و هي مش علي زمتك</p><p>كامل بفرح: حالآ هروح اجيب المأذون و جاي</p><p>نزل كامل اسرع من مبابي علي المأذون، و فضلت انا و هدي بس في البيت</p><p>انا: عاجبك الفضايح دي مرة اقفشك مع عيل و مرة مع كامل، ياتري المرتين دول بس اللي انتي عملتي كدا فيهم ولا فاتحة البيت دعارة</p><p>هدي بنرفزة ادتني قلم علي وشي و هي بتقول اخرس</p><p>انا: بتضربني يا هدي بتضربني عشان بقول الحقيقه، انت مش مكسوفة من نفسك وانا لسه قافشك مع واحد غريب،</p><p>هدي بتدمع و مش بتتكلم</p><p>انا: اعملي حسابك هتقعدي معايا في الڤيلا مدة و بعدين هتروحي لبيت كامل</p><p>هدي: انا مش هطلع من بيتي</p><p>انا: انت عايزة واحد تاني ينام علي سرير ابويا لا مفيش الكلام دا</p><p>هدي: لا فيه دا بيتي و انا حره فيه</p><p>انا: بيتك.... ماشي يا هدي، خليكي في بيتك بس لو قعدتي هنا اعتبري إن انتي ملكيش ابن اسمه بودي</p><p>ربع ساعة و المأذون كان مع كامل و معاه اتنين شهود</p><p>كامل: اتفضل يا مولانا.. انا جبت المأذون و معاي الشهود يا عبدالر**</p><p>انا: ماشي يا عم كامل ادخل</p><p>بمجرد ما قعد المأذون و لسه هنكتب الكتاب كانت رحاب و فارس دخلين من الباب</p><p>رحاب: كدا يا بودي مترنش عليا عشان احضر كتب الكتاب.</p><p>انا: معلش يا رحاب... ازيك يا فارس عامل ايه</p><p>فارس: تمام يا بودي و ألف مبروك</p><p>انا: علي ايه؟</p><p>فارس: علي ال... علي كتب الكتاب و كدا يعني</p><p>انا بأبتسمة باردة: اااه *** يبارك فيك</p><p>قعدنا و كتبنا الكتاب و بعد كدا هدي خدت رحاب الاوضة جوا، وانا و فارس و كامل قعدنا و المأذون و الشهود مشيو</p><p>فارس ل كامل: انا عايزك تحط ام رحاب في عينك بقي يا عم كامل دي ست الكل و اهم حاجه عندنا</p><p>كامل: مش محتاج توصيني يا فارس يعلم *** انا نيتي ايه</p><p>(المشهد عند هدي و رحاب في الاوضة)</p><p>رحاب: كدا يا ماما متقوليش انك هتكتبي الكتاب و اعرف من كامل</p><p>هدي: رحاي بودي دخل علينا انا و كامل و كان بيحول يبوسني</p><p>رحاب: يا لهوي و بعدين ايه حصل</p><p>هدي: بودي بعت كامل يجيب المأذون و فضل يوبخني بالكلام و قالي إني شرموطة و فاتحة البيت دعارة، انا ماحسيتش بنفسي غير وانا بديلو بالكلام علي وشه</p><p>رحاب: هو فعلآ بودي غلطان في الكلمة دي، بس حصل ايه بعد كدا</p><p>هدي: بودي قالي إن هو هياخودني الڤيلا عنده مدة و بعد كدا هرجع علي بيت كامل و مش هقعد هنا</p><p>رحاب: ليه؟</p><p>هدي: قال عشان مش عايز كامل ينام مكان ابوكي علي السرير بتاعه</p><p>رحاب: بصراحة عنده حق، بس يعني هو المفروض يفهم إن دا بالحلال</p><p>هدي: طيب اعمل ايه دلوقتي</p><p>رحاب: بوصي انتي وافقي علي اللي عايزو بودي دلوقتي و لما تبقي مع كامل في بيته حاولي تتصرفي في اي حجة إنك ترجعي بيتك تاني</p><p>هدي: ماشي</p><p>رحاب: يلا بينا نطلع برا</p><p>(المشهد عندي في الصالة، وانا قاعد مع كامل و فارس)</p><p>رجعت هدي و رحاب من جوا</p><p>رحاب: عم كامل في حاجة بسيطة كدا عيزاك تعرفها</p><p>كامل: خير يا رحاب يا بنتي</p><p>رحاب: معلش يعني ماما كانت عايزة تقعد عند بودي شوية عشان محتاجة وقت</p><p>كامل: ليه في حاجه ولا ايه</p><p>رحاب: يعني انت عارف هي لسه مش مستعدة انها تعيش معاك كدا علي طول فا عايزة حبة وقت دلع عرسان وكدا</p><p>كامل بأبتسمة: مفيش مشكله طيب هتقعد قد ايه</p><p>رحاب بصتلي عشان مش عارفة المدة</p><p>انا: اسبوعين كدا ولا شهر بالكتير يا عم كامل</p><p>كامل : بسيطة خلاص موافق مفيش مشاكل</p><p>رحاب: يبقي كله كدا تمام</p><p>انا: علي كدا هتجدد الشقة بتاعتك ولا ايه يا عم كامل</p><p>كامل: وماله اجددها لست الناس اللي تأمر بيه ولو عايزة شقة غيرها معنديش مشاكل</p><p>هدي: ملوش لزوم يا كامل احنا مش عرسان جداد علي الكلام ده</p><p>فارس: طيب يلا بينا احنا يا رحاب</p><p>رحاب: دقيقه هقول لبودي حاجه علي جمب، بودي معلش ممكن دقيقه</p><p>قمت انا و رحاب و دخلنا الاوضة القديمة بتاعتي</p><p>رحاب: انت نسيت يا بودي إن احنا مش لازم نزعل ماما عشان غلط عليها</p><p>انا: كنتي عيزاني اعمل ايه يا رحاب شوفت امي مع واحد غريب في وضع مخل للشرف</p><p>رحاب: مانت عارف هدي بعتمل كدا ليه</p><p>انا: حتي لو اللي كنا بنعملو زمان مبرر مينفعش هدي تعمل كدا</p><p>رحاب: واهي اتكتب كتابها عليه، فك بقي و انت بتقولها شرموطة كدا عادي ما كان لازم تضربك و تديك بالجزمة كمان</p><p>انا:....</p><p>رحاب: عشان خاطري صالحها انا فهمتها إنها غلطت لما ضربتك و خليتها توافق علي إلي انت عايزو ، وانت عارف إن ماما مش هتقدر تعيش غير هنا، هنا وطن هدي، ولو علي مكان بابا هنغير السرير</p><p>انا: بتهزري يا رحاب</p><p>رحاب: يعم فك بقي ايه دا، دا شكل واحد امه بتتجوز</p><p>انا: انتي بتعصبني كدا</p><p>رحاب: لا بستفزك، خلاص بقي يا بودي ها</p><p>انا: ماشي يا رحاب هبقي اصلحها بس مش دلوقتي</p><p>رحاب: متنساش الزعل لماما غلط</p><p>انا: ماشي بس يلا بينا برا</p><p>بعد ما رجعنا انا و رحاب الصالة</p><p>كامل: يبقي انا كدا هروح</p><p>انا: مانت قاعد</p><p>كامل: لا اسيبكم واضح إن في كلام كتير عايزين تقوله لبعض و شكله خاص اوي</p><p>انا: تحب اوصلك</p><p>كامل: لا معاي عربيتي تحت</p><p>نزل كامل و وراه رحاب و فارس</p><p>انا ل هدي : قومي حضري هدومك عشان هتمشي دلوقتي</p><p>هدي من غير كلام دخلت اوضتها تحضر الشنطة،</p><p>انا جي في بالي كلام رحاب إن انا فعلآ حبقتها اوي مع هدي و دا غلط عليها، دخلت لهدي الاوضة بتاعتها، لاقيتها بتعيط، دخلت قعدت جمبها علي السرير</p><p>انا: انا اسف يا هدي متزعليش مني</p><p>هدي بتمسح دموعها: محصلش حاجه، دقيقه و هحضر الشنطة</p><p>انا: مهو يا هدي انتي كنتي عيزاني اعمل ايه؟ مش انتي اللي ربتيني إن ابقي راجل زعلانة ليه بقي من تربيتك،</p><p>هدي: انا زعلانة إنك بتقولي انا شرموطة، انا شرموطة يا بودي انت شايف امك كدا</p><p>انا: ذلة لسان و طلعت وقت غضب، زي ما انتي كدا رزعتيني قلم ابن حرام علي وشي، في نفس اللحظة</p><p>هدي: متزعلش مني انا معرفش ليه انا عملت كدا</p><p>انا: عشان انا كنت فعلآ محتاج قلم يفوقني من اللي انا فيه دا كله شكرا يا هدي</p><p>هدي دخلت في حضني و بقيت تبكي و تعتذرلي</p><p>هدي: سامحني يا بودي كانت تنقضع ايدي قبل ما تتمد عليك يبني</p><p>انا: بعيد الشر يا ماما متقوليش كدا، انتي امي و من حقك تديني بالجزمة كمان</p><p>هدي: خلاص انا موافقة إني اقعد مع كامل في بيته</p><p>انا: لا متشليش هم انتي هتقعدي هنا، بس بشرط</p><p>هدي: ايه</p><p>انا: مش علي فرشة بابا ، خليه يغير اوضة النوم كلها</p><p>هدي: حاضر</p><p>انا: هدي انا عايزك تكتبي اي حاجه باسمك لرحاب</p><p>هدي: ليه؟</p><p>انا: يعني ايه عرفك مش يمكن كامل طمعان في البيت</p><p>هدي: لا لا كامل مش كدا</p><p>انا: يا ستي انتي خسرانة حاجه، انتي هتفضلي في البيت و كل حاجه زي ما هيا، دا مجرد حبر علي ورق</p><p>هدي: حاضر</p><p>انا: يلا عشان نروح الڤيلا بوصي انتي اللي هتبقي مسئولة عن المطبخ هناك، عشان أكلك اللي وحشني دا اشبع منه</p><p>هدي بأبتسمة: من عيني يا حبيبي</p><p>بعد نص ساعة كنا في العربية و في طريقنا لڤلتي،</p><p>وصلنا الڤيلا و هدي نزلت و انا نزلت شنطة هدومها من العربية و دخلنا الڤيلا و كانت أمل مش موجودة</p><p>انا: وردة</p><p>وردة جات من البضروم</p><p>وردة: ايوة يا بودي</p><p>انا: أمل فين</p><p>وردة: أمل من الصبح مجاتش</p><p>انا: متعرفيش راحت فين</p><p>وردة: لاء هي نزلت راحت الصالون و مجاتش من وقتها</p><p>انا: طيب انا هكلمها علي الفون بتاعها بس انتي دلوقتي طلعي الشنطة دي ورصيها في الدولاب</p><p>وردة: حاضر، نورتي بيتك يا ست الكل</p><p>هدي:*** يخليكي يا وردة</p><p>وردة اخدت الشنطة طلعتها فوق</p><p>انا: دقيقه هرن علي أمل اشوفها فين</p><p>هدي: هي متعودة تروح مكان من غير ما تقولك</p><p>انا: ساعات يعني بس بعرف بعد كدا هي كانت فيه، دقيقه عشان فتحت</p><p>انا: ايوة يا أمل انتي فين</p><p>آمل: ايوة يا بودي انا خلاص في الطريق جايه</p><p>انا: ليه كنتي فين؟</p><p>أمل: عند الدكتور</p><p>انا: ليه في ايه؟ انتي كويسة</p><p>أمل: هقولك لما اصول اقفل بقي عشان اركز في الطريق</p><p>انا: ماشي</p><p>قفلت مع أمل ولاقيت هدي بتقولي</p><p>هدي: ايه كانت فين</p><p>انا: عند الدكتور</p><p>هدي: ليه مالها</p><p>انا: مفيش كانت تعبانة من يومين كدا</p><p>هدي: طيب انت ليه ماروحتش معاها</p><p>انا: مش قدامك لسه عارف إنها كانت عند الدكتور، ما لو كنت اعرف كنت انا ودتها بنفسي</p><p>هدي: طيب يا حبيبي هطلع انا اخود دوش و اغير هدومي</p><p>انا: ماشي يا هدي</p><p>هدي طلعت و لاقيت رسالة من (مالك) علي الواتس</p><p>فتحت الواتس لاقيته بعتلي فديوهات لنرمين و صالح و حفلات نيك علي عنيك، الغريبة إن صالح كمان كان بيتناك مع نرمين في الڤديوهات و التقيلة بقي صالح تاجر كوك كبير في السوق، ودا اللي انا كنت شاكك فيه من لما وصلت الڤيلا بتاعته</p><p>انا: كدا انتي يا نرمين الفديو بتاعي انا و سماح تبليه و تحطيه في خرم طيز جوزك الخول</p><p>وكنت لسه هتصل بنرمين لاقيت أمل داخلة عليا و مبتسمة و باين عليها الفرح</p><p>انا: ايه يا أمل باين علي وشك الفرحة خير</p><p>أمل: انا كنت عند الدكتور من شوية</p><p>انا: وقالك ايه؟</p><p>أمل: قالي مبروك</p><p>انا بتفاجئ: مبروك.... يعني.... انتي بتتكلمي جد انتي حامل</p><p>أمل: ايوة</p><p>قربت من أمل و خدتها في حضني و كنت فرحان بالخبر دا مش بس عشان هخلف إنما عشان أمل كان نفسها في كدا</p><p>هدي: من علي السلم خير يا ولاد في ايه</p><p>انا: تعالي يا وش السعد يارتني كنت جبتك الڤيلا من بدري</p><p>هدي نزلت و جات عندنا</p><p>هدي: خير</p><p>انا: أمل حامل</p><p>هدي بفرح: بجد مبروك يا ولاد بجد دا خبر بمليون جنيه، مبروك يا أمل</p><p>وهدي و أمل حضنو بعد ، و وردة جات من جوا</p><p>وردة: في ايه فرحوني معاكم</p><p>انا: بركيلنا يا وردة أمل حامل</p><p>وردة زغرطت من الفرحة</p><p>وردة: عقبال ما اشيل عيال عيلكم كدا يا**</p><p>انا اتصلت بحماده</p><p>حماده: ايوة يا كبير خير</p><p>انا: بوقلك يا حمادة ادي لكل الاستف اسبوع مكافأة وانت خود شهر ، و الطلابات النهاردة كلها مجانٱ</p><p>حماده: ليه خير</p><p>انا: المدام حامل</p><p>حماده: بجد ألف ألف مبروك و انش*** يتربي في عزك انت و مدام أمل كدا</p><p>انا: ال*** يبارك فيك يا حماده</p><p>قفلت مع حماده</p><p>انا: وانتي يا وردة ليكي شهر مكافأة ليكي انتي و شهد بمناسبة الخبر الحلو دا</p><p>وردة: عقبال ما اشيلو علي ايدا و اغيرلو بنفسي كدا يا***</p><p>انا: انش**** يا وردة،</p><p>فوني رن و كانت منال كنسلت عليها</p><p>انا: أمل انا هروح مشوار كدا و جاي ماشي</p><p>أمل: ماشي يا روحي</p><p>انا: بوقلك ايه مفيش طلوع و نزول علي السلم كتير و الصالون دا مرة في الاسبوع، و بعد الشهر الخامس مفيش طلوع من البيت اصلآ</p><p>أمل بأبتسمة: حاضر</p><p>انا: يلا باي</p><p>طلعت من البيت و ركبت عربيتي و رنيت علي منال</p><p>انا: ارغي</p><p>منال: النهارده بالليل هنتجمع انا و شريف و عصام في الشقة</p><p>انا: حلو تسبقيهم انتي دلوقتي تخبي الحاجة في الشقة كويس و بالليل لما تكوني معاهم تخلعي بدري بعد ما يخلصو حفله و بقولك ايه عايزهم يتعمو شرب سواء حشيش او ويسكي مش عايزهم يبقي في وعيهم فاهمة</p><p>منال: طيب</p><p>انا: مش محتاج انبه عليكي ها اي غدر مازن معاي</p><p>منال: حاضر حاضر *** هنفذ كل اللي انت عايزو</p><p>انا: يلا روحي انتي الشقة عشان تلحقي تحطي الحاجه</p><p>قفلت مع منال و رحت البنك سحبت 250 ألف جنيه، و وصلت عند بيت (مالك) ركنت العربيه في المكان اللي كانت فيه المرة اللي فاتت و طلعت عندو خبطت و فتحتلي ام مالك</p><p>ام مالك: انت صاحب مالك اللي كنت يابت عندنا المرة اللي فاتت صح</p><p>انا: دي حقيقه فعلا، مالك موجود</p><p>ام مالك: موجود طبعآ اتفضل</p><p>انا: انا يزيد فضلك يا ست الكل</p><p>دخلت و ام مالك دخلتني عند مالك (او ماركو)</p><p>مالك: ايه يسطا في حاجه ولا ايه</p><p>انا: ايه يسطا انت زعلت إني جلتلك البيت</p><p>مالك: لا مش قصدي انت تنورني في اي وقت بس كان قصدي تبلغني يعني</p><p>انا: ما علينا انا كنت جاي عشان اديك دول</p><p>وفتحت الشنطة اللي فيها ال 250 الف</p><p>مالك: ودول بتوع ايه</p><p>انا: يعني عشان كل اللي عملته معاي</p><p>مالك: ايوة بس انا خدت حق اللي عملته زمان الألفين دورلا</p><p>انا: خلاص اعتبرهم حق الجدعنة لما انقذتني المرة اللي فاتت</p><p>مالك: اديك بتقول جدعنة، عمرك سمعت ان الجدع بياخود حق جدعنته</p><p>انا: خلاص اعتبر دول جدعنة مني لاخواتي البنات عشان جهازهم</p><p>مالك: لا انت كدا فهمتني غلط مهو مش عشان انا حاكتلك إن ظروفي صعبة وكدا يبقي انا قصدي انك تشفق عليا</p><p>انا: يسطا انت اللي عملته معاي ميتقدرش بمال صدقني، وانا ما حسبتهاش كدا</p><p>مالك: ايوة بس</p><p>انا: من غير بس خود الفلوس و اعتبرهم كمان حلاوة ابني اللي جاي في السكة</p><p>مالك: بجد طيب مبروك يسطا</p><p>انا: *** يبارك فيك يسطا</p><p>مالك: انا مش عارف اقولك ايه بصراحه، ماشي يعم مقبولين، ولو عوزت اي حاجه انا في الخدمة</p><p>انا: ودا عشمي فيك يا مالك ، همشي انا</p><p>مالك: لا انت مش هتمشي غير لما تدوق اكل ام مالك</p><p>انا: مانا دوقته يعم المرة اللي فاتت</p><p>مالك: لا دا صنف تاني</p><p>انا: صدقني وقتي ديق اوي</p><p>مالك: ماشي يابرو</p><p>(الجزء الثامن والاخير)</p><p>نزلت من عند مالك وركبت عربيتي و مشيت بالعربية قاصد بيت صالح الكاظم، وصلت عند الڤيلا بتاعته و رنيت علي نرمين عشان تخلي الحرس يدخلوني، بعد ما دخلت من البوابة و ركنت العربيه</p><p>رحت عند باب الڤيلا و رنيت الجرس واللي فتاحلي نرمين بنفسها</p><p>نرمين: ادخل يا بودي</p><p>انا: صالح موجود</p><p>نرمين: لا في الشغل</p><p>دخلت جوا و قعدت في الصالون و نرمين طلبت من جوليا تجيب حاجة نشربها</p><p>نرمين: ها هتقولي بقي سبب الزيارة</p><p>انا: وحشتني</p><p>نرمين: هاها انتي فكرني ساذجة اوي كدا ولا ايه</p><p>انا: ليه بتقولي كدا</p><p>نرمين: اصل اخر مرة كنت معانا كنت حساك مش مبسوط</p><p>انا: عادي قعدت كدا فكرت ولقيت إن انتي وحشتني فاجيت اتطمن عليكي</p><p>نرمين: علي العموم انا عارفة إنك جاي لسبب تاني بس ماشي يا سيدي وانت كمان وحشتني</p><p>وقربت نرمين مني و بقيت تبوسني وانا بقفش بزازها و هي اديها علي زوبري بتحسس عليه من فوق البنطلون طلعت بزازها برا الهدوم و بقيت اقرص حلامتها و هي فكت البنطلون بتاعي و طلعت زوبري و بقيت تدعك فيه و شفايفنا مش سيبا بعض</p><p>سيبت شفايف نرمين و كنت نازل علي بزازها لاقيت جوليا بتتفرج علينا و بتعض شفايفها و بتدعك كسها من جوا الجيبة القصيرة اللي لابسها</p><p>انا: هي جوليا مالها</p><p>نرمين بصت وراها شافت جوليا بتدعك في كسها جامد</p><p>نرمين ابتسمت و قالتلها تعالي، جوليا قربت علينا و بقيت قدمنا بالظبط،</p><p>نرمين: عجبك الزوب الاسود دا يا جوليا</p><p>جوليا هزت راسها بايوة</p><p>نرمين وقفت و خلت جوليا تنزل تمص زوبري و جوليا المفجوعة اكنها اول مرة تشوف زوبر في حياتها بقيت تمص و تدعك فيه و تنزل علي بضاني تتف عليهم و تمصهم كويس، ونرمين قلعت جوليا الجيبة و جابت الكلوت بتاع جوليا علي جمب و بقيت تلحسلها كسها، و انا قلعت جوليا القميص اللي فوق و البرا و بقيت اقرص حلامات بزازها، فضلنا خمس دقايق نرمين تلحس كس جوليا و جوليا تمص زوبري و انا اقرص حلامات بزاز جوليا، بعد كدا غيرنا الوضع نمت علي ضهري و نرمين نزلت مص في زوبري، اما جوليا قعدت علي وشي بكسها و انا بقيت الحس فيه و اقرص حلامات بزازها، فضلنا علي الوضع دا مدة وحسيت نفسي هجيب من كتر مص نرمين لزوبري و قبلها جوليا، فنزلت جوليا من وشي و خليت نرمين تنام علي ضهرها مكاني و جوليا نزلت لحس في كس نرمين و انا بقيت امص شفايف نرمين و ابدل علي بزازها، بعدين نرمين صرخت جامد و جابت ميتها علي وش جوليا، خليت جوليا تنام علي نرمين بزازها في بزاز بعض و انا من وراهم تفيت علي زوبري و ابتديت ادخل زوبري في كس جوليا، وجوليا اول ما حست بزوبري في كسها بقيت تصرخ و تتأوه بصوت عالي و نرمين بقيت تمص بزاز جوليا و انا بقيت ابدل بين اكسسهم الاتنين اطلع زوبري من كس نرمين و ادخلو في كس جوليا، بعد اكتر من نص ساعة نيك في الاتنين، حسيت نفسي هجيب و قمت و خليتهم قعدو في الارض و فتحو بقهم مستنين اجيب لبني في بوقهم و علي وشهم،</p><p>(افتكرت منظر رحاب و هدي لما كانو عملين كدا زمان)</p><p>صوت صالح من بعيد</p><p>صالح: كدا يا نرمين تفضلي جوليا عليا</p><p>بصيت علي صالح لاقيته منزل البنطلون والبوكسر و كان ضارب عشرة علي نفسه</p><p>انا: صالح انت هنا من امتي</p><p>نرمين: من بدري</p><p>انا طبعآ مشوفتش صالح و هو بيدخل ولا حسيت بيه عشان كنت مندمج مع نرمين و جوليا</p><p>انا: معلش هعوضهالك المرة اللي جاية</p><p>صالح: لا انا عايز دلوقتي مش المرة اللي جاية</p><p>نرمين: جوليا قومي البسي هدومك و ادخلي حضري الاكل علي السفرة</p><p>انا لبست البوكسر بس و رحت ناحية صالح و قربت منه وهمست في ودنه</p><p>انا: هعملك اللي انت عايزو بس ليا طلب عندك</p><p>صالح: ايه هوا</p><p>انا مديت ايدي علي طيز صالح و دخلت صباعي في خرم طيزو،(طبعآ انا مليش في الناشف بس عشان اخليه يوافق و هو تحت تأثير الشهوة)</p><p>انا: في شقة فيها اتنين تجار مخدرات، يعني لو ممكن تبعت قوات تقبض عليهم و تلبسهم كل واحد عشرة 15 سنة كدا هبقي شاكر</p><p>وانا هعملك حفلة ليك مخصوص علي شرفك، و هفشخ طيزك دي نيك لغاية ما اجبلك تصلخات</p><p>صالح: بجد هتنكني لوحدي</p><p>انا: ايوة</p><p>صالح: طيب نكني دلوقتي</p><p>انا: لا مش دلوقتي انا هحددلك يوم تجهز نفسك و تشيل اي شعر و كمان انا لسه نايك مراتك و جوليا يعني مش هكون هيجان عليك</p><p>صالح: خلاص اعتبر الموضوع تم، بس ممكن ادوق زوبرك دلوقتي</p><p>انا اطريت اوافق طبعآ عشان المصلحة</p><p>انا: طبعآ يا روحي</p><p>وكنت بطلع زوبري من البوكسر لاقيت صالح بيقولي</p><p>صالح: خليني انا اطلعو بنفسي</p><p>انا: اهو زوبري اعمل فيه اللي انت عايزو</p><p>صالح كان بيطلع زوبري من البوكسر بكل تأني زي الشرميط عشان يهيجني، و طلع زوبري و بقي يلحس فيه زي الايس كريم بعدين بقي يمص فيه، قامت نرمين قربت و قعدت ورا صالح و فتحت فقلتين طيزو و نزلت علي الخرم لحس، صالح اول ما حس بمراته بتلحس خرم طيزو هاج جدآ و بقيه يمص زوبري جامد و يدعك فيه، فضلنا علي الوضع دا ربع ساعه و انا من كتر المص و سخونة بق صالح جبت لبني في بوقه و هو فضل يحلب زوبري في بوقه و جمع كل اللبن فيه، نرمين لفت لصالح عند وشه و بقيو يبوسو بعض باللبن بتاعي لغاية ما بلعو هما الاتنين،</p><p>انا قمت دلخت الحمام و اخدت دوش ساقع و خرجت لاقيتهم مستنيني علي السفرة، قعدت اكل معاهم</p><p>صالح: قولي بقي يا بودي مين دول اللي بيتاجرو في المخدرات</p><p>انا: لا مانا اللي خليتهم بيتاجرو</p><p>صالح: انت ازاي يعني</p><p>نرمين: مش محتاجة اسئلة يا صالح دا خزوق،</p><p>صالح: قصدك ايه يعني</p><p>انا في بالي: كسم الغباء ازاي واحد متخلف كدا يبقي المخافظ، مهو تلاقي بقي يفكر في خرم طيزو و القرون اللي في دماغو</p><p>نرمين: اوف يا صالح يعني هو اللي جبلهم المخدرات من وراهم عشان يتقبض عليهم متلبسين</p><p>صالح: خلاص ماشي ها امتي عايزني ابعت القوات تقبض عليهم</p><p>انا: النهارده هديك رنة تخلي القوات تتحرك وقتها، وحركة جدعنة منك كدا ياريت يتكتب في المحضر إن كان في حيازتهم صلاح غير مرخص</p><p>نرمين: باين عليك بتحبهم اوي يا بودي</p><p>انا: مش قادر اوصفلك حبي ليهم</p><p>صالح: خلاص اعتبر الموضوع تم بس انا عايز العنوان</p><p>انا: هبعت اللوكيشن لنرمين عشان رقمك مش متسجل عندي</p><p>صالح: ماشي بس اوعي تنسي اللي وعدني بيه</p><p>انا: لا مش هنسه بس يا ريت انت تتأكد ان هما مش هيلبسو اقل من 15 سنة</p><p>صالح: متشلش هم</p><p>انا: خلاص همشي انا دلوقتي</p><p>نرمين: خليك معانا</p><p>انا: مرة تانية عشان مشغول شويه</p><p>نرمين: ماشي ياحبيبي</p><p>طلعت و ركبت عربيتي ورحت علي المطعم بتاعي قعدت هناك شوية</p><p>(الساعة 7:00 بالليل)</p><p>(المشهد عند شريف و عصام و منال في الشقة)</p><p>منال بترقص لشريف و عصام، و منال كل شوية تلف جوان لشريف وعصام و تديهم كحول و ويسكي لغاية اما اتعمو و اتسطلو، دخلو اوضة النوم و شريف كان زي التور الهايج علي منال نزل فيها بوس و قطعلها قميص النوم و فضل يمص بزازها، اما عصام بقي يمص زوبر شريف و يبدل علي كس منال فضلو مدة علي الوضع دا و بعدين شريف خلي عصام ينام علي منال وضع 69 و عصام اللي من فوق و فشخ رجل منال و بقي ينيك منال من كسها و عصام بيمص بظر منال و منال بتلعب في خرم طيز عصام و بتمص زوبره، وشريف كل شوية يطلع زوبره يخلي عصام يمصه و يدخلو في كس منال تاني، فضلو يبدلو الاوضع و شريف شوية ينيك عصام و شوية منال، فضلو ساعة في النيكة دي و بعدين شريف و عصام نامو من التعب و الشرب، اما منال مشربتش ولا اي حاجه، وقامت لبست هدومها ونزلت و رنيت عليا و قالتلي</p><p>منال: انا عملت اللي انت عايزو و هما دلوقتي في سابع نومة</p><p>انا: كويس اوي دلوقتي انتي تروحي بيتك و استني مني رنة</p><p>منال: طيب و ابني</p><p>انا: انت غبية ولا ايه مانا بقولك استني مني رنة</p><p>منال: حاضر</p><p>قفلت مع منال و رنيت علي نرمين عشان تخلي صالح ينفذ دلوقتي</p><p>(بعد نص ساعه في الشقة اللي فيها شريف و عصام)</p><p>عساكر دخلت اقتحمت المكان و اتلمت في البيت</p><p>شريف و عصام قامو مخضوضين من النوم و كانو ملط و العساكر قبضت عليهم وطلعتهم في الصالة</p><p>شريف: في ايه يا باشا</p><p>رئيس المباحث: هتعرف كل حاجه دلوقتي</p><p>عسكري جيه من جوا</p><p>العسكري: تمام يا فندم لاقيت دول</p><p>شريف شاف المخدرات كان هيتجنن</p><p>رئيس المباحث: ها عرفت في ايه</p><p>شريف: و*** يا باشا الحاجه دي مش بتاعتي وانا معرفش عنها حاجه</p><p>عصام: الحاجات دي كانت فين و فين منال مش هي كانت معانا</p><p>شريف: منال! بس انا كدا فهمت</p><p>رئيس المباحث: هاتهم يبني علي البوكس تحت يلا</p><p>شريف: معلش يا باشا حتي نلبس هدومنا</p><p>رئيس المباحث: ليه فكرني صحبك و بقعد معاك علي القهوة يلا، لفهم بملايت يبني و هاتهم يلا</p><p>(المشهد عندي)</p><p>اتصلت بهوجان و عاشور و قلتلهم يجيبو منال الشقه اللي فيها ريهام و الواد</p><p>وانا رحت البنك سحبت مبلغ كمان و بعد كدا روحت الشقة اللي فيها ريهام)</p><p>(بعد ساعة في الشقة اللي فيها ريهام)</p><p>انا: الواد عامل ايه يا ريهام</p><p>ريهام: كويس لسه من ربع ساعة نايم</p><p>انا: طيب خودي دول (5 ألاف جنيه)</p><p>ريهام: ايه انت خلاص خلصت موضوعك</p><p>انا: ولو انو ميخصكيش بس ايوة خلصته</p><p>دقيقه و عاشور و هوجان كانو بيخبطو علي الباب،</p><p>ريهام فتحت الباب و دخل هوجان و معاه منال و بعدهم عاشور</p><p>انا: ازيك يا منال</p><p>منال: انا نفذت كل اللي انت عايزو ابني فين؟</p><p>انا: متقلقيش نايم جوا</p><p>انا: عاشور امسك دول (10 ألاف جنيه)</p><p>انا: اقسمهم انت و هوجان و اخلعو انتو خلاص دوركم خلص</p><p>هوجان: علي العموم احنا تحت امرك في اي وقت</p><p>انا: وانا لو احتجتكم هرن عليكم</p><p>هوجان و عاشور نزلو و مشيو</p><p>انا: ادخلي هاتي ابنك يا منال من جوا</p><p>منال دخلت بسرعة اول ما سمعتني بقول كدا</p><p>ريهام: ايه اروح انا دلوقتي ولا ايه</p><p>انا: عايزة تمشي امشي انا خلاص هسلم مفاتيح الشقة دي النهارده</p><p>ريهام: طيب هدخل اغير هدومي</p><p>ريهام دخلت و منال طلعت شايلة ابنها</p><p>منال: اقدر امشي دلوقتي ولا ايه ؟</p><p>انا: اركبي معاي اوصلك عشان عايز اتكلم معاكي شوية</p><p>انا بصوت عالي: ريهام ابقي اقفلي الباب وراكي عشان انا همشي</p><p>نزلت و منال ورايا، ركبت و منال حطت ابنها ورا و ركبت جمبي</p><p>انا: خودي دول</p><p>كانت رزمة فلوس ب 50 ألف</p><p>منال: ايه دول؟</p><p>انا: اعتبري دول مكافأة نهاية الخدمة بتاعت المطعم، واحد غيري كان خفاكي من علي وش الارض بعد اللي عملتيه معاي</p><p>منال بدموع: سمحني يا بودي انا مش عارفة ايه اللي خلاني اعمل كدا عشان خاطري سامحني، وشغلني معاك تاني في المطعم</p><p>انا: لا مهو خلاص حماده بقي الكل في الكل هناك و خد مكانك</p><p>منال: شغلني اي حاجه حتي لو علي باب الحمامات انا موافقة بس عشان خطري سامحني</p><p>انا: الباب اللي يجيلك من الريح سده واستريح وانا هطبق المثل دا، وانا اديتك فلوس حلوة تعملي منها مشروع او تشليهم في البنك، اعملي اللي عيزاه بس انسني خالص انسي انك كنتي تعرفيني</p><p>منال: طيب علي الاقل سامحني</p><p>انا: هو شريف و عصام كانو عايزين يخطفوني، ليه كانو هيقتلوني صح</p><p>منال: الاول كانو هيمضوك تنازول علي المطعم ليهم</p><p>انا: وصلنا يا منال حمد*** علي السلامة</p><p>منال: شكرآ يا بودي</p><p>انا: مش محتاج اقولك يا منال ان ليكي فديوهات معاي عشان متفكريش فيا خالص ها</p><p>منال: صدقني انا خلاص توبت و حرمت خلاص، المرادي سترت، لاكن يعالم اللي جاية هيحصل ايه</p><p>انا: ياريت تكون **** نصوحة بقي</p><p>منال: انشا**** تكون نصوحة شكرا يا بودي</p><p>انا: اشوف وشك بخير سلام</p><p>منال: س.... سلام</p><p>نزلت منال و خدت ابنها و طلعت شقتها و انا رجعت للسمسار و اديته بقيت حسابه و المفاتيح و رجعت الڤلا بتاعتي</p><p>(بعد 9 شهور)</p><p>واقف في المستشفي قدام غرفة التوليد، و جمبي امي و رحاب، و أمل جوا بتولد ،</p><p>طلع الدكتور من جوا</p><p>الدكتور: مبروك المدام جبتلك توأم ولد و بنت</p><p>طبعآ كلنا فرحنا و طول الاسبوع كان احتفال بالحدث دا</p><p>ولهنا تكون خلصت القصة ولكن في بعض الحاجات اللي لازم تعرفوها</p><p>زي إن شريف و عصام اخدو كل واحد 12 سنة سجن و انا بلغت ماركو يسرب فديوهاتهم علي النت و طبعآ المساجين لما سمعت ان الاتنين اللي معاهم خولات، بقي اي حد يركب فيهم حتي العساكر، اما نرمين وصالح، فا هربو برا مصر بعد ما وصل للحكومة خبر انهم تجار مخدرات كبار، و عبير اتقبض عليها بعد ما سمعتها بقيت زفت و الحكومة قبضت عليها عشان الدعارة و تعاطي الكوك و الحشيش و كمان كان فيه اتنين زباين عبير معاهم مسدسات غير مرخصة و دا زاد الطينة بلا علي عبير، وانا لما سمعت الخبر عن عبير قومتلها احسن محامي بس للاسف لبست 7 سنين، بدل من 12 ودا بفضل المحامي، اما هدي فعاشت مع كامل في بيتها و رحاب حاليآ حامل في بنت)</p><p>النهاية..</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="♛الكاتب المجهول♛, post: 20411"] [HEADING=3][/HEADING] (الجزء الاول) مر علي ابطال القصة 3 سنين و حصل احداث كتير منهم (جواز بودي من امل و كتبتلو الكافيه باسمه و هو خلاه مطعم و كافيه وبقي مطعم مشهور جدآ و بطل ينيك اي حد غير مراته أمل ، جواز رحاب من فارس و خلفت مروان عنده سنه، هدي دخلت في غيبوبة من بعد موت جوزها حسن و لما عرفت انه متجوز عليها الغيبوبة دامت 7 شهور و فاقت بعد كدا، سماح اهلها عرفو ان جوزها مات فجوزوها واحد من قريبها من البلد بتعتها في الصعيد، عبير شقتها بقيت عبارة عن بيت دعارة، كل اسبوع تعمل حفلة نيك و مخدرات و تجيب شواذ و شراميط و ديوثين اللي بيجيبه مراتتهم معاهم) المشهد في الكافيه و انا واقف بشوف الدنيا ماشية ازاي انا: حماده.. حماده (حماده المتر بتاع المكان شاب في العشرنات) حماده: ايوة يا كبير انا: شوف طربيزة 17 و خالي بالك معاهم عشان دول زباين مهمين حماده: حاضر يا كبير طلعت المكتب بتاعي و اللي هوا يعتبر في الدور التاني و جوا المكتب شباك ازاز كبير اقدر اشوف المكان منه و جوا المكتب شاشاة كبير موصلة بكميرات المكان جوا و برا دخلت قعدت علي المكتب و سرحت في اللي حصل زمان (فلاش باك من تلات سنين لما ابويا اتوفي) فوقت لاقيت نفسي علي سرير في المستشفي و في ايدي محلول و دماغي وجعاني ومصدع جدآ انا: اااه دماغي اااه انا فين انتو ياللي هنا (دخلت ممرضة الاوضة عندي) الممرضة: اهدي اهدي انت لسه تعبان ارتاح انا: ااه ايه اللي حصل ااه الممرضة: فقدت وعيك من يومين انا افتكرت ان ابويا اتوفي و اتفزعت و كنت عايز اقوم انا: انا لازم اخرج حالآ ابويا فين اوعي الممرضة: اهدي والد حضرتك اتوفي و بقيت اهلك اخدو يدفنوه انا بعياط: انا السبب يا رتني ما كنت طلعت انا السبب، اااه سامحني يابا سمحني انا السبب الممرضى خرجت و نادت علي الدكتور و جايه الدكتور: اهدي اهدي يا عبدالرح** انا: انت تعرفني الدكتور: لا بس المحفظة و البطاقة و فونك في الامنات و انا شوفت اسمك في البطاقة انا: كان... كان في واحده معاي لما جيت المستشفى فينها الدكتور: اغمي عليها و فاقت قبلك بيوم و مشيت من المستشفى انا: مين اهلي اللي جو هنا و هما فين الدكتور: اخدو المرحوم و سافرو بيه يدفنوه انا: طيب انا عايز امشي الدكتور: لو اتحسنت علي بليل هكتبلك علي خروج (نرجع من الفلاش باك) فوقت من سرحاني علي صوت فوني بيرن و كانت امل انا: ألو ايوة يا حبيبتي امل: انت لسه في المطعم انا: ايوة انتي فين أمل: في صالون التجيمل انا: خلاص هاعدي عليكي و نروح باي قفلت مع أمل و لبست الجاكت بتاعي علي التيشرت و خرجت ركبت العربيه و رحت صالون التجميل و نزلت من العربية و كنت داخل و كان( كريم) بتاع الامن قاعد انا: كيمو اخبارك ايه كريم: تمام يا رايس عيشين علي حسك انا: حبيبي يا كيمو دخلت و كانت أمل في الرسيبشن و جات عليا بستني من شافيفي بوسة سريعة انا: يخربيتك قلتلك بلاش تعملي كدا الناس حولاينا أمل: وايه يعني مش مهم الناس جوزي و حبيبي و انا في الصالون بتاعي وانا حورا انا: مجنونه انتي و هتودينا في داهية، يلا بينا طلعت انا و أمل ركبنا العربية روحنا الڤيلا الصغيرة بتاعتنا (الڤيلا عبارة عن دورين تحت صالون كبير وجوا مطبخ واسع جدآ و جمب منو حمام مقسوم اتنين، و في كل حته في الدور الارضي فيه أنتريه وطربيزة و في مكتب بتاعي هوا عبارة عن مكتبة و في مكتب في النص ، وجمب المطبخ في اوضتين واحدة بتنام فيها وردة الشغالة بتاعتنا طول الاسبوع و في الدور التاني 5 غرف و اكبر اوضة فيهم بتاعتي انا و امل و فيها حمام خاص بالاوضة، وفي تحت الڤيلا بدروم لغسيل الهدوم و نشرها و كويها، و في ركن فيه السفرة قريب من المطبخ ، ركنت العربية و دخلنا الڤيلا أمل: شهد يا شهد (شهد الشغالة بتاعتنا 19 سنه بزازها كبيرة مش ماشي مع سنها، طيزها وسط بيضة 157 سم شعرها بني و عنيها بني ، امها وردة جابتها تسعدها معاها في شغل البيت) جات شهد من المطبخ شهد: تحت امرك يا ست هانم أمل: يا شهد قولتلك مية مرة بلاش ست هانم دي اسمي مدام امل عادي شهد: معلش يا ست هانم، قصدي يا مدام أمل أمل: ما علينا أطلعي فوق حضري الحمام ليا انا و بودي شهد: حاضر يا مدام أمل بعد خمس دقايق طلعنا انا و أمل اخدنا دوش و قعدنا علي السرير و انا سرحت و بفتكر ايام زمان أمل: مالك سرحان في ايه انا: في ازاي انتي وقفتي جمبي و استحملتيني و خلتيني اعدي فترة الإكتئب دي أمل: زي مانت حبتني و وقفت جمبي و طلقتني من شريف انا: انا هنزل اقعد تحت شوية عشان مش جايلي نوم أمل: لا انا تعبانة اوي سيبني النهاردة و عايزة انام تصبح علي خير يا حبيبي انا: وانتي من أهل الخير يا روحي نزلت تحت قعدت في الصالون قدام ال Tv و بقيت اتفرج وانا سرحان و افتكرت لما (فلاش باك بعد ما خرجت من المستشفي) سفرت محافظتنا، و روحت البيت بتاعنا و دخلت لاقيته فاضي و محدش موجود قعدت في الصالة و انا بدمع لاني السبب في موت ابويا و لو كنت مشيت و مطلعتش مع سماح فوق كان زمان ابويا عايش لاكن هوا قدره كدا، وسط تفكيري دخلت رحاب رحاب: انت جيت امتي انا: من نص ساعه كنتي فين و امك فين رحاب: ماما لما سمعت الخبر تعبت في المستشفي و انا معاها من يومين و جيت اخود الفيزا عشان نسيتها انا: هي حصلها حاجه رحاب: لا بس هي لما سمعت الخبر مقدرتش تستحمل و تعبت انا: مين اللي دفن الحج **** يرحمه رحاب: عمامك جو و دفنه و انت كنت تعبان في المستشفى صحصح انت ازاي كنت هناك وقت تعب بابا و انت كنت في شرم الشيخ انا: انا السبب يا رحاب انا السبب رحاب: اييه انت السبب ازاي يعني فهمني انا بدمع: سماح.... كنت معاها يوم الليي..... (بعيط و مش ماسك نفسي) رحاب بتعيط و دموعها غرقت وشها و بقي احمر زي الدم رحاب: ليه.. ليه عملت كدا يعني ملاقتش غير مرات ابوك اللي تعمل معاها كدا حرام عليك ليه بس ليييه (حطت اديها علي وشها و بتبكي اكتر) انا: قلتلها بلاش مكنتش عايز كدا بس هي اللي كانت مش عايزة تسبني صدقيني يا رحاب انا مكنتش عايز دا يحصل فون رحاب رن و كان الدكتور اللي مسؤل عن امي و متابع معاها انا مسكت الفون و رديت عشان رحاب مش قادرة ترد من العياط انا: ألو مين معاي؟ الدكتور: حضرتك انا الدكتور اللي مسؤل عن مدام هدي فين استاذة رحاب انا: انا اخوها في حاجه حصلت الدكتور: مدام هدي فاقت و كانت عايزكم معاها ممكن تاجي انت و استاذة رحاب عشان شغالة تقول عايزة ولادي من لما فاقت انا: حاضر حاضر يا دكتور انا جاي حالآ رحاب كانت هديت شوية و ساكته انا: رحاب امك فاقت من شوية و الدكتور قلنا انها عايزانا دلوقتي يلا بينا رحاب: هغسل وشي و جايه نزلنا انا و رحاب و رحنا المستشفى اللي فيها امي ولما امي شفتنا بقيت تبكي وهي علي السرير و فردت درعتها لينا انا و رحاب و دخلنا في حضنها و هي فضلت تقول هدي: انتو اللي بقينلي من الدنيا اوعه تسبوني خليكم جمبي انا: خلاص بطلي عياط طيب احنا جمبك اهو بلاش عياط عشان غلط عليكي الممرضة من عند الباب: اسفة حضرتكم بس في واحد هنا عايز يقبلكم بيقول انو المحامي بتاعكم انا: خليه يدخل المحامي اسمه فريد و هو محامي العيلة و مسؤال عن كل حاجه تخص الاملاك و القواضي واي حاجه تخص الميراث فريد: ألف سلامة عليكي يا مدام هدي و البقاء [B]* وداه طبيعة الدنيا ناس بتمشي و ناس بتاجي، انا عارف ان مينفعش اتكلم في الكلام دا دلوقتي بس لازم اعرفكم الاملاك اللي الحج حسن *[/B] يرحمه كان موصيني اعرفكم بيها و انتو كلكم موجودين مع بعض انا: مش وقته يا استاذ فريد انت مش شايف ان احنا في مستشفي هدي: خلاص يا بودي خليه يقول طلاما جيه و خلاص اتفضل يا استاذ فريد فريد قعد علي كرسي و فتح الشنطة اللي معاه و طلع منها دفتر فيه اورق فريد: اول حاجه العمارة اللي حضرتكم قعدين فيها فهي نصها باسم رحاب و نص باسم مدام هدي و بالنسبة ليك يا عبدالر*** فا الحج كان كتبلك الارض كلها باسمك و العربية بتاعته باسم رحاب، بس هوا كان موصيني محدش يتصرف في اي حاجة و تفضله مع بعض و لو اتزنقته جامد اتصرفه فيهم بس بعقل و في 400 ألف جنيه في البينك هو خصم منهم 100ألف باسم مدام سماح هدي: سماح؟ سماح مين دي انا: مش وقته يا استاذ فريد بعدين بعدين هدي: استني يا بودي مين سماح دي و 100 ألف ايه اللي باسمها؟ فريد: مهو دا الموضوع اللي الحج عدل الوصية عشانه من سنة كتب الشقة اللي في إسماعلية و 100 ألف باسم مدام سماح مراته التانيه هدي: انت بتقول ايه حسن اتجوز عليا لا لا اكيد في حاجة غلط حسن اتجوز عليا انا ازاي و ليه اااه قلبي ااه هدي فضلت تتتفس بصعوبة و فقدت الوعي انا: هدي هدي امي فوقي فوقي، دكتور يا دكتووور دخل الدكتور و طلعنا كلنا من الاوضة و دخل هوا و الممرضة جوا انا برا الاوضة: يا*** بلاش تاخود امي كمان هي اللي فضلالي من الدنيا (و الدموع مغرقة وشي و رحاب بتبكي بس و فريد المحامي بهديني و يهدي رحاب، بعد ربع ساعة الدكتور خرج من الاوضة و كلنا جرينا عليه انا: طمني يا دكتور امي كويسة صح كويسه قول انها كويسه الدكتور: اهدي اهدي هي كويسه بس دخلت في غيبوبة و للاسف هننقلها العناية المركزة، هو ايه اللي حصل انتو قولتلها حاجه زعلتها فريد: للاسف ايوة الدكتور: اكبر غلط اللي عملته داه كان المفروض تستنه علي ما تطلع من المستشفى علي الاقل عشان تقدر تستحمل الخبر و شكله خبر وحش جدآ لدرجة انها تدخل في غيبوية، يا ريت تبعدو عنها المشاكل و الزعل و حولو تقوللها اخبار كويسة و إجابية رحاب: انا هفضل معاها هنا و مش همشي غير لما تتحسن و تخرج معاي الدكتور: ملوش لزوم هي هتدخل العناية المركزة يعني مش هينفع تدخلي معاها تقدري تاجي بكرا تطنمني علي صحتها بس انا شايف قدمها فترة علي ما تطلع من الغيبوبة اللي فيها، بعد اذنكم (نرجع من الفلاش باك) انا: شهد يا شهد جات شهد من المطبخ و كانت هدومها مبلولة و في بلال علي صدرها و مخلي بزازها واضحة اوي شهد: تحت امرك يا بيه انا: يا شهد قولتك بلاش بيه دي انا مش كبير اوي كدا و انا مش بحب الكلام دا شهد: ميصحش يا بيه انا: مش عايز اسمع بيه تاني انا اسمي عبده او بودي عادي فاهمة متزعلنيش منك شهد: حاضر يا... ع عبده انا: اهو كدا اعمليلي ناسكفيه بقي شهد: حاضر دخلت شهد المطبخ و رجعت بعد خمس دقايق و معاها النسكافيه و كانت بتميل قدامي تحط الصنية وانا شوفت كل شق بزازها او نص بزازها بمعني اصح، و ركزت فيه، هي خدت بالها اني مركز في بزازها اتعدلت بسرعة و اتكسفت شهد باصة في الارض: اي خدمة تاني انا: لا خلاص روحي انتي مشيت شهد بعد ما قادت نار فيا و هيجتني جدآ شربت نص المج بتاعي و طلعت عند أمل و كانت نيمة و لابسه قميص نوم شفاف عليها و مبين كل مفاتن جسمها، دخلت جمبها و لازقت فيها و ايدي بتحسس علي بزازها أمل فاقت و حست بيا: بلاش يا بودي النهادرة انا: ليه انتي وحشاني اوي أمل: مش هينفع انا فهمت ان أمل عندها الدورة و مش هينفع انيكها النهارده و بكرا برضو انا: يعني افك عشرة ولا ايه أمل: معلش بقي يا حبيبي حاجه مش بايدي أنا في بالي: يخربيتك يا شهد وبيت بزازك اللي مهيجاني نمت و انا هايج و تعبان (الساعة 9:00 الصبح) أمل: اصحي يا بودي قوم يلا يا حبيبي انا: في ايه يا أمل أمل: اصحي يلا عشان نفطر انا: لا لا سبيني انام مش قادر اقوم أمل: يعني مش هتفطر انا وبلف الناحية التاني: لا مش جعان دلوقتي أمل نزلت و انا كملت نوم صحيت بعد مدة بصيت في الساعة كانت 10 الصبح انا: شهد يا شهد جات شهد من تحت و خبطت علي الباب و سمحتلها تدخل شهد: ايوة يا.. عبده انا: بوقلك ايه حضريلي الفطار علي ما اخود دوش و اجي (شهد متنحة عند الباب و لسه واقفة) انا: شهد انتي يا بنتي شهد: ايوة يا بيه قصدي يا عبده حاضر هنزل احضرلك الفطار و نزلت وهي مكسوفة اوي نزلت شهد و كنت بشوفها مركزة في ايه لاقيت زوبري قايم و عامل خيمة في البنطلون انا بكلم زوبري: ديمآ فاضحنا كدا دخلت الحمام اخدت دوش و غيرت هدومي و نزلت تحت عند السفرة، وشهد بتحضر الفطار وانا مركز في جسمها اللي لسه واخد بالي منه انا: هي أمل مش موجودة ولا ايه شهد: الست هانم نزلت الصالون عشان في ادوات جديدة هتسلمها بنفسها انا: طيب اقعدي افطري معاي شهد: ميصحش يا بيه انا بشد شهد من اديها: اقعدي بس شهد بتبعد عني: بعد اذنك يا بيه انا هشوف الشغل اللي ورايا شهد دخلت المطبخ و هي مكسوفة جدآ خلصت فطار و دخلت المطبخ عشان اقول لشهد تعملي نسكافيه، دخلت المطبخ و كانت شهد بتغسل مواعين في الحوض و مش واخدا بالها مني، دخلت و لازقت فيها من ورا و هي اتخضت مني شهد: في ايه يا بيه انت بتعمل ايه انا بلزق اكتر في شهد و ايدي علي خصرها انا: كنتي بتبوصي علي ايه فوق يا بت شهد: بلاش يا بيه انا هنا عشان الشغل بس انا: مش قادر انتي عجباني اوي يا شهد شهد: عشان خاطري يا بيه بلاش (وبتنزل ايدي من علي وسطها) سمعنا صوت وردة ام شهد برا، بعدت عن شهد و رحت عند التلاجة وردة من عند اول المطبخ: صباح الخير يا بودي (وردة 40 سنه بيضة بزازها وسط طيزها كبيرة 157 سم) انا: صباح الخير يا ام شهد اعمليلي نسكافيه و هاتي المكتب بتاعي طعلت من المطبخ و دخلت المكتب بتاعي و قعدت افتكر ايام لما دخلت في فترة إكتئب و أمل فضلت تدعمني و تسأل عليا و عدت معاي فترة الإكتئب اللي دامت سنه وقررت اتجوز أمل و كانت عايزة تكتبلي كل حاجه بأسمي لاكن انا خدت الكافيه بس و قدرت خلال سنتين احوله مطعم و كافيه و بقي من اشهر المطاعم علي مستوي المحافظة وسط تفكيري وسرحاني جات وردة و معاها الناسكفه وردة: بودي النسكافيه بتاعك انا: ماشي يا ام شهد تسلم ايدك كنت هتصل بهدي عشان اعدي اقعد معاها، وقلت اروح علي كدا مش لازم اتصل هي كدا كدا في البيت دلوقتي لبست هدوم خروج و نزلت ركبت العربية و وصلت البيت بتاع هدي كان معاي المفتاح بتاعي من بدري فتحت بيه و دخلت لاقيت حاجه غريبة بتحصل واد سنه يمكن 19،20 سنه زانق هدي و نازل فيها تقفيش... يتبع الجزء الثاني انا بعد ما شوفت المنظر دا قدامي اتعصبت و رحت عندهم بكل سرعتي كانو عند المطبخ من برا انا: انت بتعمل ايه يابن المتناكة انت، يوم امك مش هيعدي الواد شافني وشه قلب ألوان و كان مرعوب جدآ، و (هدي) بتعدل هدومها و كانت مرعوبة برضو، مسكت الواد من قبة هدومه و زنقته في الحيط و بقيت اخنق فيه و الواد مش بيحاول يدافع عن نسفه بيعيط بس و فرفور اوي انا: دانت هيطلع *** امك هناك يا ابن المتناكة انت فاكر نفسك هتطلع من هنا حي ياض هدي: سيبه هيموت في ايدك سيبه انا السبب هو ملوش ذنب سيبه خليه يعرف يتنفس وكانت هدي بتحول تنزل ايدي من علي رقبة الواد اللي وشه بقي ازرق من قله الهوا، انا سبت رقبته بس لسه زنقه في الحيط الواد:*** اخر مر مش هكررها تاني انا اصلآ جااااي (يعني شاذ، خول يعني) هدي: سيبه هو ملوش ذنب بقولك انا: ولا انا لو شفت وشك في اي محيط انا موجود فيه هيبقي اخر يوم في عمرك فاهم الواد:*** ما هتشوفني تاني ابوس رجلك انا اسف انا: ولا هات الفون بتاعك و غور من وشي، قبل ما اخود شهيق تاني تكون اختفيت الواد طلع الفون من جيبه و هرب و هو مش شايف قدامه لدرجة اتشنكل و اتقوم في الارض و نزل جري، اسرع من مبابي انا بصيت لهدي بكل غضب انا: عارفة لولا انك امي كنت شقيتك نصين خرجت قعدت في الصالة و هدي جات ورايا و الدموع مغرقة وشها و عنيها هدي بعياط: كنت عايزني اعمل ايه انا ست زي اي ست ليها مشاعر و نفسها في الجنس وانت بطلت تنام معاي، ولا كنت عايزني اروح لعبير شقتها و انام مع رجالة و يقوله عليا شرموطة، انت عايزني ابقي شرموطة (وكملت عياط) انا: دا علي اساس اللي شايفه قدامي دا عادي يعني هدي: كنت عيزني اعمل ايه ادفن نفسي بالحيا يعني الصراحة هدي صعبت عليا مهما كان هي برضو امي، شديتها جمبي و بوستها من جابنها و خدتها في حضني انا: خلاص يا هدي بطلي عياط يعني كنتي عيزاني اعمل ايه ادور وشي و امشي، و بعدين انتي ايه اللي ضمنك ان الواد دا مش هيفضحك هدي: عشان معاي فديوهات عليه و هو اصلآ خول زي ما قلك انا: عرفتيه من فين؟ هدي: من النت و موافقتش اقبله غير لما بعتلي فيديوهات ليه و هوا بيتناك انا: طيب خلاص بطلي عياط يا هدي هدي: يعني مش زعلان مني انا: مش زعلان بس عشان خاطري متكررهاش تاني احنا بقينا في زمن بيقوله فيه علي القطة عريانة هدي ضحكت: مين اللي بيقول كدا انا: جات في بالي، بس اوعي تكرريها عشان خاطري هدي: خلاص مش هكررها يا بودي، بس انت هتسبني كدا انا: كدا ازاي يعني؟ هدي: انت وحشتني انا: انا كنت بطلت الكلام دا من زمان بس طلامة انتي لبوة كدا، انا أولي من الغريب هدي بتقرب مني تحضني انا: مش دلوقتي انا لسه اعصابي شادة و مليش مزاج دلوقتي هدي: عشان خاطري يلا بقي اطريت اتجوب معاها عشان الزعل غلط عليها زي ما نبه الدكتور زمان و كل دكتور بيقول كدا لما هدي بتكشف عنده شديت هدي من ايدها و دخلت بيها الاوضة بقيت ابوسها من شفايفها و بقفش بزازها انا: نمتي كام مرة مع الخول دا هدي: مرا واحدة و دي تاني مرة بس الواد اصلآ خايب و بتاعه صغير مش مكفيني بس احسن من بلاش مسكت هدي و نومتها علي السرير و فتحت رجلها كان في شعر خفيف علي كسها و تحت باطها و بقيت الحس كسها اللي كان وحشني و هي بتصوت و بتتطلب اكتر فضلت الحس كسها و بظرها و نزلت علي خرم طيزها اللي داق من قلة النيك بقيت الحس في و ادخل صباع و التاني عشان يقدر يستوعب زوبري من بعد تلات سنين فضلت الحس كسها و ابعبصها في طيزها بتلات صوابع، وهي جابت ميتها علي وشي من كتر الشهوة، مسحت وشي من عسلها و دهنت بيه خرم طيزها و عدلت زوبري في خرم طيزها و دخلت الراس و هوب رازعته مرا واحده في خرم طيزها هدي: ااااه حرام عليك ليه كدا فشختني وانت عارف انه داق من قلة النيك انا: اسكتي يا شرموطة دانا هطلع عينك النهارده خودي وبقيت ارزع في طيز هدي و افشخ فيها و هي تصوت و شوية تقول بالراحة و شوية تقولي افشخني، فضلت ارزع فيها ربع ساعة متوصل في خرم طيزها الديق و اللي كان احر من الچمر، و حسيت اني هجيب دفنت زوبري كله في طيزها. و جبت لبني فيه و نزلت علي شفايفها بوس و مص و بقيت الحس وشها كله و اترميت جمبها انا: كنتي وحشاني اوي يا هدي هدي: اااه عمر ما حد هيقدر يفهمني و لا يدلعني غيرك بس ايه العنف دا انت مكنتش كدا انا: دا عقاب ليكي يا قحبة علي اللي عملتيه هدي: عشان خاطري ما تهملنيش تاني حتي لو كل شهر مر انا موافقة بس تاجي انا بحضن هدي: متخفيش همتعك علي طول بس اللي حصل دا يكون اخر مرة ماشي هدي: حاضر انا: وكمان الشعر اللي علي كسك و تحت باطك يتشال فهمة هدي: حاضر من عيني انا بس مكنتش بهتم بنفسي عشان مفيش حد بيلمسني اصلآ انا: و انا رجعت اهو يبقي النضافة واجبت هدي: المرة الجاية مش هتلاقي شعرية واحدة انا: صحيح رحاب مش بتكلمك هدي: لا بتكلمني دي حتي بتاجلي كل اسبوع تقضي معاي يوم و تمشي مش زيك انت يا ندل انا: غصب عني مشغول يا هدي في المطعم انتي عارفه هدي: ماشي بس متنساش امك حبيبتك انا: لا مش هانسها يلا ناخود دوش هدي: ايه دا لسه كسي ما اتدلعش انا: مرا تاني و كدا كويس قوي عليكي هدي: عشان خاطري انا: قولتلك لا و اعتبريه بقيت العقاب يا لبوة هدي: ماشي ياقلبي يلا نقوم دخلت انا و هدي اخدنا دوش طلعنا في الصالة هدي: استني انا عاملة اكل هسخنه و ناكل سوا انا: ماشي سخنت هدي الاكل و حضرته علي السفرة و بقينا ناكل انا: تصدقي يا هدي عمر ما حد هيقدر يعمل نفس اكلك دا، كان وحشني بشكل هدي: بالهنا و الشفا يا روحي مطرح ما يسري يمري انا: انا كدا تمام هروح اغسل ايدي و همشي هدي: مانت قاعد انا: لا عشان يدوب اشوف الشغل ماشي ازاي هدي: *** معاك يا حبيبي نزلت من عند هدي و ركبت العربية و رحت المطعم عشان اشوف الدنيا لاقيت اربع عربيات چيب تلاتة سود و واحدة بيضة و عليها علامة الحصانة الحكومية، انا عرفت ان في حاجة بتحصل لكن كويسة او وحشة مش عارف، ركنت العربية في المكان بتاعي و نزلت كنت داخل لاكن اتنين جردات وقفوني و كانه بيفتشوني انا: في ايه وانتو مين جرد 1: احنا تبع سيادة المحافظ انا: وازاي تفتشوني انا صاحب المكان جرد2: الاحتياط واجب و دي اوامر انا: طبعآ اي حد بيدخل بيتفتش مش كدا جرد1: اكيد تقدر تتفضل انا: شكرآ انك سمحتلي ادخل ملكي دخلت و كان المحافظ علي طربيزة هوا و المدام بتاعته و في اتنين جردات كمان قعدين علي طربيزة قريبة من المحافظ انا دخلت و كنت رايح في اتجاهو لاكن الجرد وقف في وشي منعني انا: يعم في ايه انا هسلم علي الباشا المحافظ: سيبه يا اشرف (المحافظ صالح الكاظم تبع عيلة الكاظم و دي من اكبر العائيلات في البلد و كلها رتب و مناسب و ناس مهمة صالح 46 سنه 160 سم ابيض لابسه رسمي كله بدل سودة، مراته نرمين 35 سنه، بيضة 161 سم بزازها كبيرة و طيزها وسط متحررة في لبسها، كانت لبسه فوستان يدوب مداري حلامات بزازها و طويل لاكن مفتوح من الجناب لغاية الفخاد بحمالة واحدة) انا: يعني كدا يا باشا ينفع كدا صالح: معلش بقي يا انا: بودي عادي صالح: هاها طيب يا بودي دا السستم بتاعي الجردات بتوعي لازم المكان يبقي متأمن علي انا و الهانم انا بصيت ل نرمين كانت قمر قدامي لافتة انتباه الجميع انا: انا اسف يا هانم اني نسيت اسلم عليكي نرمين بأبتسمة مدت ايدها، و انا بوست ايدها كنوع من الترحيب صالح: نرمين المدام انا: اتشرفنا يا مدام نرمين، يا صالح بيه انا مش بتكلم علي الجردات انا بتكلم علي ان سيدتك كنت بلغت وانا اقوم معاك بالواجب صالح: لا متخفش الجماعة اللي عندك مظبطين الدنيا انا: اقل حاجه لحضرتك يا صالح بيه وسط الكلام لاحظت نرمين مركزة معاي و بتبصلي اكنها بتحفظ شكلي انا: ماشي يا صالح بيه و لو كنت ناوي تشرفنا مرة تانيه بلغني انت بس و المكان كله يفضي لسعدتك انت و مدام نرمين نرمين قررت اخيرآ تشارك في الحديث نريمن: كولك ذوق يا بودي و شكلي هاحب المكان هنا انا: اكيد هاتحبيه و كلنا نحبه دا المكان ينور بيكي.... انتي و صالح بيه صالح: طيب يا سيدي انا: طلب صغير بعد إذنك صالح: انت لحقت انا: لا لا مش مصلحة ولا حاجه هو بس يعني بلاش تخلي الجردات يفتشو الناس من علي الباب عشان بس يعني في ناس حابيبي و كدا ممكن تزعل صالح: مانا قلتلك ان دا سستم ولازم قطعته نرمين بكلامها نرمين: صالح خالي الجردات تبطل تفتيش صالح: ايوة بس نرمين: صالح من فضلك! بنظرة غريبة من نرمين لصالح حسيت ان صالح خاتم في ايد نرمين صالح: اشرف خليهم يبطلو تفتيش برا اشرف: حاضر يا باشا انا: شكرآ ليك اوي يا صالح بيه كنت بقول كدا و انا باصص علي نرمين و عايزها تفهم إني بشكرها هي انا: وبالمناسبة دي احلا ازازة ويسكي لحضرتكم صالح: لا لا دا كتير اوي انا: ولا كتير ولا حاجة، حماده ? جيه حماده حماده: امرك يا كبير انا: افخر نوع ويسكي موجود عندينا يكون هنا للباشا و الهانم حماده: اعتبره حصل يا كبير انا: بعد اذنك يا صالح بيه هطلع مكتبي عشان معاي شغل كتير صالح: اتفضل انا: بعد إذنك يا نرمين.... هانم نرمين: اوكيه مفيش مشكله يا بودي اتفضل كنت قايم و نرمين عنيها في عيني قمت كنت ماشي في اتجاه مكتبي و كنت في الممر بين الطربيزات خبطت في واحد شاب يمكن من نفس سني بس شكله غريب لابس جاكت اسود و حاطت البورنس علي راسه و شعره نازل علي قورته مغطي اغلبها و في وشم عند ابهامو علي شكل M بس بشكل غريب جدآ انا: ايه يا باشا فوق كدا و ركز الشاب: حقك مانت وصلت لداه كله بسببي انا: بسببك ازاي انت بتخرف يا جدع انت ولا ايه الشاب: هاها بخرف ليك حق يعم ماهي الفلوس تعمل اكتر من كدا انا: انت مين و تعرفني من فين الشاب: كلم المحافظ بينده عليك بصيت علي المحافظ لاقيته بينادي عليا بصيت علي الشاب اللي كنت بكلمه كان خرج من بدري ، رحت للمحافظ انا: خير يا صالح بيه في مشكله ولا ايه صالح: ينفع اطلب الحساب يوقلي الحساب بتاعك علي حساب المكان انا: دي حاجه بسيطة يا صالح بيه صالح: لا انا كدا هزعل منك يا بودي انا: ليه بس دانا عايز اعمل معاك واجب صالح: واجب ايه بس دانا حبيتك من اول ما شوفتك انا:*** وانا كمان يا صالح بيه خلاص عشان خطري اعتبر المرة دي عربون محبه و خليها عليا نرمين: حقيقي كلك ذوقك يا بودي طيب فرصة سعيده مدت نرمين اديها و انا مديت ايدي لاكن نرمين بقيت تحسس علي صوابع ايدي باديها الناعمة و هي بصالي في عيني و مبتسمة صالح: يلا بينا يا حبيبتي نرمين: يلا يا حبيبي مشه صالح و نرمين اللي سنه و زوبي هيقوم قصادي من نعامة جسمها و بزازها اللي اكنهم جبالين قدامها كنت رايح المكتب و جيه في بالي الشاب الغامض اللي بيقولي كلام غريب و مش فاهمه، لايقت حد بيطبطب علي كتفي لافيت لاقيت جرد تبع المحافظ انا: نعم الجرد: اتفضل داه انا خدته منه كان كرت مكتوب في رقم فون و مكتوب نرمين بلون دهبي و الكرت اسود خدت منه الكرت و قلتله تمام، طلعت مكتبي و حطيت الكرت في الدورج بتاع المكتب و انا بفكر في الشاب الغامض، قعدت علي المكتب و فتحت اللاب بتاعي عشان اراجع الكاميرات بتاعت المكان في الوقت اللي قبلت في الشاب الغامض عشان اعرف شكله، لاكن الجزء اللي وقفت معاه فيه محذوف من التخزين و المحذوفات حولت ارجعه لاكن اختفي، رجعت الكاميرات من الاول و كان برضو محذوف المشهد اللي دخل فيه المكان، الحاجة الوحيده اللي كان ظاهر فيها و هو قاعد علي الطربيزه و ضهره للكاميرا، زي ما يكون هو عارف بيعمل ايه، دماغي لافت و قلت لازم اعرف مين الواد داه و حكايته ايه و ازاي يعني انا وصلت لكل دا بسببه وسط سرحاني و تفكيري فوني رن و كانت أمل انا: ألو ايوة يا روحي أمل: انت نستني ولا ايه انا: لا مانسيتش بس كان المحافظ عندنا النهادره و كنت لازم اتأكد إن كل حاجه ماشي تمام لغاية ما يمشي أمل: طيب يعني انت جايلي ولا اروح انا انا: لا روحي انتي و انا هروح شوية كدا أمل: ماشي يا حبيبي باي انا: باي قفلت مع أمل و فتحت سوشيال شوية اشوف الدنيا في نفس الوقت اللي بودي قاعد في علي السوشيال شخصين بيتكلمه مع بعض في الفون شخص1: كله تمام انا متفق مع واحد بكرا اول ما يمشي بالعربية هنتحرك وراه شخص2: اهم حاجه مش عايز غلط خليهم يظبطو الدنيا و يتممو علي السلاح و كل حاجه قبل ما نتحرك شخص1: متقلقش كل حاجه هتمشي تمام شخص 2: انا لازم انتقم منه و اجيب حقي شخص1: هايحصل، بقولك ايه اقفل دلوقتي و اكلمك بعدين سلام المشهد عندي زهقت من القاعدة و كان الوقت بيعدي بسرعة بصيت في الساعة كانت 9:00 بالليل، طلعت قفلت المكتب بالمفاتيح و نزلت تحت كان فيه كام زبون كدا انا: حماده حماده: ايوة يا كبير نعم انا: قفل انت و ابقي ظبط الدنيا مع باقي الاستف عشان انا هروح دلوقتي ماشي حماده: تمام يا كبير طلعت برا المطعم و ركبت عربيتي و روحت الڤلا بتاعتي دخلت كانت امل بتتفرج علي ال Tv أمل: ايه ليه روحت بدري النهادره انا: عادي زقهت و قلت بدل ما اروح و ارجع المطعم تاني قعدت فترة طولية و روحت بدي أمل: صحيح هو الحافظ كان في المطعم انا: ايوة أمل: ايه عجبه المكان انا: اكيد عجبه و انا كنت مهتم بيه بنفسي أمل: طيب، انت اتعشيت ولا لسه انا: لسه أمل: طيب كويس عشان نتعشي سوا انا: ماشي هطلع اخود دوش و انزلك أمل: ماشي يا حبيبي،.. شهد يا شهد جات شهد من جوا شهد: نعم يا مدام أمل أمل: حضري الاكل علي السفرة شهد: حاضر دخلت شهد جوا و انا سألت أمل انا: هي وردة مش موجودة أمل: لا روحت ما انت عارف من يوم تعب جوزها و هي بتقعد معاه كتير عشان كدا جابت شهد تعوض غيبها انا: طيب ماشي انا طالع بقي أمل: ماشي طلعت الاوضة حضرت غيار بيتي و قلعت الهدوم و دخلت الحمام اخدت دوش و لسبت و ظبطت نفسي و نزلت كانت شهد حضرت الاكل علي السفرة و قعدت اكل انا و أمل، خلصنا اكل و طلعنا ننام انا و أمل فوق كنا علي السرير نيمين و أمل مدياني طيزها و انا نايم في ضهرها، مديت ايدي و بقيت احسس علي بزازها أمل: بتعمل ايه انا: هكون بعمل ايه وحشتيني يا أمل أمل: قلتك مش هينفع يا بودي اليومين دول انا: اوف يا أمل، طيب امتي هتخلص الزفت دي أمل: بكرا بالكتير انا: طيب يا أمل أمل: انت زعلت انا: ايوة زعلت أمل: طيب انا اعمل ايه دي حاجه مش بأيدي انا: لا بأيدك يا أمل وانتي عرفه انا بتكلم علي ايه أمل: يووه يا بودي قلتلك إن الجنس الشرجي دا مؤلم و كمان بيجيب امراض انا: يا ستي مانا جربت قبل كدا و مفيش امراض و انتي هتتمتعي أمل: معلش كلها بكرا و تعمل اللي عايزه انا: ماشي يا أمل تصبحي علي خير أمل: وانت من أهله انا: ينفع بوسه ولا ممكن السقف يقع علينا أمل: ههههه لا ينفع ودخلت مع أمل في بوسه فرنساوي جميلة و قعدت اقفش بزازها، بعد كدا سبتها و هي نامت و انا عيني غفلت (الساعة 1:30 بالليل) صحيت كان ريقي ناشف و مفيش مياه جمبي، نزلت روحت المطبخ فتحت التلاجة و شربت و كنت طالع لاكن سمعت صوت أهات طالع من اوضة شهد، انا افتكرت شهد تعبانة ولا حاجة من شغل البيت، لاكن ركزت شوية لاقيتها اهات لبونة و شرمطة مانا متعود اسمع الاهاات دي من كل لبوة نكتها واخرهم هدي، اتسحبت واحده واحده ناحية الاوضة اللي فيها شهد و كان الباب مفتوح سيكا يودب اقدر اشوف منه و لما بصيت شوفت منظر مكنتش متخيله شهد كانت بتتفرج علي فلم و تقريبا سكس لا هو سكس و بتنيك نفسها بخياره انا بصيت و مكنتش مصدق اللي شايفه شهد اللي حولت معاها كتير و كانت بترفض بتنيك نفسها بخياره، قولت مبدهاش ادخل عليها متلبسه و كدا كدا انا هيجان و أمل عندها الدورة و مش نافع انيكها دخلت مرا واحدة عليها و هي من الخضة نسيت الخياره و كانت بتداري جسمها و بزازها شهد: انا انا.... هقولك بس بس...... انا: شيلي بس الخياره بدل ما تتعبك شهد بكل كسوف طلعت الخياره اللي كنت فاكرها في طيزها لاكن طلعت في كسها انا: احا يا شهد انتي مفتوحة يا بت شهد بدموع: هفهمك كل حاجه يا بيه بس ابوس ايدك متفضحنيش انا: طيب ألبسي هدومك و انا في مكتبي اعملي معاكي نسكافيه و هاتي لما اشوف حكايتك انتي كمان وبطلي عياط شهد: حاضر يا بيه انا هاجي وراك انا: طيب واغسلي وشك كدا و بطلي عياط طلعت من عند شهد و زوبري هينفجر من جسم شهد الفتاك قعدت في المكتب و استنيت شهد تاجي و بعد عشر دقايق جات و معاها مج النسكافيه بتاعي و حتطه قدامي علي المكتب و هي لسه واقفة، قمت انا و قعدت علي الكرسي اللي جمب المكتب انا: اقعدي يا شهد اقعدي شهد: ما يصحش يا بيه انا: بقولك اقعدي مش معقول هتفضلي واقفة كدا شهد قعدت علي الكرسي اللي قدامي انا: انا مش عايزك تخافي مني ولا تقوليلي اي حاجه عشان بس تخلصي مني، لاء انا بوقلك من قبل ما تفتحي بوقك لو مش حابة تحكي اي حاجه مفيش مشكله بالنسبالي، انا بس عايز اسعدك و افهم ايه اللي خلاكي تعملي كدا شهد: بوص يا بيه انا هاحكيلك انا: بيه؟! خلاص يا شهد قومي قومي مش عايز اسمع حاجه، روحي لو عايزة تولعي في نفسك مش همنعك شهد: خلاص.. يا عبده انا: لا قوليلي بودي انا عايزك تفضفيلي انا مش وكيل نيابه هنا بحقق معاكي شهد: خلاص ماشي انا مسكت النسكافيه و خدت شفطة انا: ها احكي شهد: بصراحة انا بعمل كدا عشان انا من بعد اللي حصلي وانا خايفة اتفضح وبريح نفسي بنفسي انا: طيب انتي يعني فتحتي نفسك ولا ايه شهد: لا مش انا اللي فتحت نفسي انا: اومال مين شهد: دا سعد ود عمي انا: اغتصبك يعني ولا ايه شهد: لا انا اللي سلمتله نفسي انا: طيب يعني هو مش هيتجوزك ولا ايه شهد بدموع: كان وعدني باالجواز بس خيلي بيا و ضحك عليا انا: طيب ايه اللي خلاكي تعملي كدا شهد: هو كان.... كان بيحسس بس و اخرنا حاجات خفيفه بس في مرة مكناش حسيين بنفسنا و غلطنا و فتحني انا: طيب هو فين دلوقتي شهد: في البلد عندنا انا: طيب ليه مقولتيش لحد من اهلك يساعدك شهد: يا بيه انتو غيرنا انا لو قولت لحد من اهلي كدا يدبحني في وقتها ولو امي حتي ممكن يجرلها حاجه انا: طيب يا شهد بطلي عياط انتي صعبتي عليا تعالي شديت شهد في حضني و كنت بطبطب عليها و جسمها كان حرير اوي و بزازها في صدري حاجه تاني لاقيت نفسي بحسس علي ضهرها، وهي حست بكدا و طلعت من حضني شهد: يا بيه انا بحكيلك عشان وثقت فيك انا: طيب ما انتي صعبانة عليا وانا حولت اني اقرب منك كذا مرة وانتي كنتي بترفضي و انت اللي محتاجة مش انا شهد: بس انا جايه هنا للشغل انا مش عايزة اعملك مشاكل انا: مين قلك انك هتسببيلي مشاكل تعالي بس شهد: طيب بس افرد مدام امل نزلت و شفتنا انا: خلاص هقفل الباب بالمفتاح عشان ترتاحي شهد:..... انا قمت قفلت الباب بالمفتاح و شديت شهد من ايدها وقفتها و بقيت ابوس في شفايفها وكانت شهد مش متجاوبة لسه و قلقانة بقيت احسس علي طيزها و رفعت جلبيتها و دخلت ايدي في الكلوت بتاعها و بقيت احسس علي خرم طيزها و كسها، و حسيت شهد هاجت شوية من الحركة دي وبقيت تتجاوب معاي فضلت ابعبص فيها و ابوسها خمس دقايق و بعد كدا قربتها من المكتب و خليت ضهرها للمكتب و سندت باديها ورا ضهرها و نزلت بين فخدها عند كسها الوردي الفاتح بقيت الحس كسها وهي مكنتش مصدقي ان بعمل كدا شهد بصوت متقطع: اااه انت ااح بتعمل ايه يا بيه انا الحس و ارد عليها: ايه بدوق الكس اللي بينزل شهد يا شهد شهد: اااح اول مرة اااه حد يعملي كدا اااح انا: و ابن عمك سعد مكانش بيلحسلك شهد: اه اه لا مكانش بيلحس انا: غبي حد ميدوقش العسل دا و يسبه بقيت الحس كسها و هي جابت اول دفعة من عسلها علي وشي شهد: اااح معلش مش قصدي انا اسف يا بيه انا: اسفة دا ايه دا انا لازم اشكرك علي العسل دا كله بقيت الحس و شهد مش مصدق اني بلحس كسها و مبسوط اني جابت ميتها علي وشي، شهد تعبت من الواقفة و رجيلها سابت انا: بتعرفي تمصي شهد: مجربتش قبل كدا انا: طيب جربي شهد: مش عارفه ممكن استفرغ يا بيه انا: شكلك قرفانة طيب مش انا لحست كسك وانتي امبسطي شهد هزت راسها بأيوة انا: خلاص انتي هتبسطيني برضو لما تمصي زوبري شهد: حاضر هاحول يا بيه ونزلت شهد عند زوبري و مسكته و بقيت تحول تمص في و كانت بدون خبرا خالص انا: اعتبريه ايس كريم و مصي فيه و الحسيه كله و انتي هتلاقي طعمه حلو شهد خدت بنصحتي وبقيت تلحس راس زوبري واحدة واحدة و بقيت تمصه و تلعب فيه باديها الاتنين، حسيت نفسي هولع و هجيب لبني في بوق شهد و هي أصلآ بتمص بالعافيه، طلعت زوبري من بوقها و قلعتها بقيت هدومها و نيمتها علي المكتب علي ضهرها و انا واقف في الارض قربت شهد من زوبري و بقين افرش كسها وهي اول ما زوبري لمس بظرها جابت ميتها علي بطني، دهنت بيها زوبري و دخلت راس زوبري علي كسها فضلت تتأوه شهد: اه اه دخلو ون** عشان خطري دخله اااح ابوس رجلك يا بيه دخله انا: ادخل ايه شهد: دخله دخله... اه انا: ايه هوا طيب انا مش عارف شهد: زوبرك زوبرك دخله ون*** عشان خطري قررت ارحم شهد من عذابها و دخلت زوبري واحده واحده في كسها و هي بتتأوه و بتطلب اكتر بقيت انيك فيها و ازود السرعة و هي بتتأوه و سحبت شخرة غصب عنها، فضلت انيك شهد تلت ساعة و حسيت اني هجيب، طلعت زوبري من كسها و جبتهم علي بطنها و بزازها شهد: اححح شكرآ يا بيه شكرآ انا: بيه برضو شهد: قصدي يا بودي شكرآ ليك انا: طيب امسحي نفسك بالمناديل علي المكتب جمبك و البسي هدومك شهد: حاضر قامت شهد بالعافيه بعد النيكه اللي خدتها و مسحت اللبن من علي بطنها و لبست هدومها و كانت هاتمشي انا: استني يا شهد رحت علي درج المكتب طلعت 500 جنيه انا: خودي دول شهد: لا يا بيه انا مش عايزة فلوس انا: خودي بس و بطلي بيه دي شهد: طيب انا مش عايزة فلوس انا عايزة..... انا: ايه عايزة ايه؟ شهد: عايزة تاني فهمت ان شهد عجبتها النيكة انا: خلاص بعدين لما يكون البيت فاضي خودي دول بس شهد خدت الفلوس و كانت هتمشي انا: شهد شهد وقفت من عند الباب شهد: نعم انا: انا احسن ولا سعد شهد بكسوف و عينها في الارض و خدودها حمرت شهد: انت انا: طيب انا اكبر ولا سعد (يعني علي الازبار) شهد: بصراحة سعد اكبر بس هو سريع (يعني بيجيب بسرعة) و انت ناشف اوي و حديد و كمان اعرض منه انا: تصبحي علي خير شهد: وانت من اهله يا بودي طلعت شهد و انا خدت دوش في الحمام اللي تحت، وطلعت بصيت في الساعة كانت 4:00 الفج** نمت جمب أمل و محستش بنفسي من التعب (الساعة 12 الضه**) صحيت من النوم لاقيت امل مش موجودة انا: يا شهد.... شهد طلعت شهد و هي مكسوفة و في أبتسمة علي وشها و شكلها جميل اوي شهد: نعم يا بودي انا: هي أمل نزلت ولا ايه شهد: ايوة راحة الصالون انا: ماشي حضري الفطار علي ما اخود دوش شهد: حاضر من عيني حسيت شهد اتغيرت بعد نيكة امبارح، المهم دخلت الحمام اخدت دوش و طلعت غيرت هدومي و نزلت كانت شهد حضرت الفطار، ولاحظت انها سايبه اخر زورارين في الجلابيه بتاعتها مفتوحين و شق بزازها كل باين و الجلابية دايقة اوي عليها و طيزها بارزة منها و كانت بدون برا او كلوت انا: اقعدي افطري معاي يا شهد شهد: اصل انا فطرت من بدري انا: طيب اقعدي عشان تفتحي نفسي علي الاكل شهد قعدت قدامي و انا بفطر و هي بصالي مبتسمه مسكت حتة لانشون انا: خودي دي من ايدي شهد: حاضر يا بودي وفتحت بوقها و انا اكلتها اللانشون بايدي، وهي مصت صباعي وانا بطلعو من بوقها، قمت انا مصيت صباعي مكان بوقها، هي ابتسمت اكتر و حستها مبسوطة اوي (لاحظت في شهد ان هي عندها سنه ساذاجة او بتثق بسرعة في اي حد و دا اللي خلي ابن عمها يضحك عليها و يسبها) خلصت فطار و شهد عملتلي الناسكفه شربته و كنت طالع البس عشان اروح الشغل لاقيتها واقفة في وشي و قربت مني انا: واقفة كدا ليه شهد: فاكر لما انتي قولتلي خودي الفلوس وانا رفضت و طلبت حاجه تاني انا فهمت انها عايزة نيكة تانية انا: طيب بوصي انا دلوقتي متأخر علي الشغل عشان نمت متأخر بسببك خليها مرة تاني بس عايزك تتعلمي اكتر و تتفرجي عشان هطبق كل اللي شفتيه معاكي شهد: حاضر يا بودي انا: احلا بودي سمعتها في حياتي وشديت شهد و دخلت في بوسه فرنساوي معاها لمدة خمس دقايق، و بعد كدا طلعت اوضتة النوم و غيرت هدومي و نزلت ركبت العربية و رحت المطعم و دخلت عادي و ناديت علي حماده انا: حماده.... حماده جيه: ايوة يا كبير انا: كل حاجه كانت تمام امبارح حماده: ايوة و كمان منال رجعت انا: طيب روح قولها تحصلني علي المكتب حماده: اعتبره حصل يا كبير (منال 27 سنه بيضة 150 سم بزازها كبيرة و طيزها وسط متجوزة و مخلفة ولد عنده 4 سنين، منال تبقي دراعي اليمين في المكان و هي اقدم واحدة في الاستف و ليا سكة معاها و بنيكها بعد ساعات،/هي و حماده اقدم اتنين في المطعم) طلعت المكتب و قعدت فتحت الدورج و شوفت الكارت بتاع نرمين مرات صالح المحافظ سيڤت الرقم و حرقت الكرت، دقيقه و الباب خبط و دخلت منال (كانت لابسه اليوني فورم بتاع المكان بس طبعآ هي غير جيبه عند الفخاد و من فوق تشرت كت و مفتوح من عند البزاز علي شكل مثلت و هي بيضة اصلآ شكلها فاجر) منال: ايوة يا بودي انا: ايه يا منال اللي بتعمليه دا انتي شرموطة صح ولا ايه منال: غصب عني يا بودي معلش انا: يعني اديكي اجازة اسبوع مدفوعة الاجر وانتي تغيبي 11 يوم منال: معلش ظورف غصب عني يا بودي معلش و *** اخر مرة مش هتتكرر انا: الاربع ايام مخصومين منك يا منال منال جات و قعدت علي حجري منال: عشان خاطري اخر مرة ون** يا بودي مش هكررها انا: عارفة يا منال انا نمت مع شرميط بعدد شعر راسك، يعني الشويتين دول مش هايخيلو عليا منال: انا حببتك نونا كدا برضو هتزعلني منك انا: ماشي يا منال هخصم يومين بس لاكن قسمآ *** لو اتكررت مش هسامح بعد كدا منال: شكرآ ليك يا قلبي اموه وبستني من شفايفي و كانت قايمة قمت ظرفتها بعبوص وهي قايمة منال: اححح من ايدك زي العسل يا روحي انا: يلا اتقلبي من قدامي خرجت منال و انا فضلت في مكتبي بشوف ايه اللي هعملو جديد و ايه اللي بايظ و ايه اللي قدم و ايه اللي مش عاجب الزباين و ايه و إلخ إلخ.... عدا اليوم عادي جدآ واخر اليوم كنت مروح بالليل و ركبت العربية بتاعتي و كنت ماشي لاكن لا قيت عربية چيب سودة بتقرب مني و فيها ناس لابسين اقنعة سودة علي وشهم و واحد منهم طلع مسدس فب كاتم صوت و ضرب عليا لاكن انا ميلت قبل ما تاجي فيا وخرم الازاز، سرعت بالعربية لاكن هما ورايا، لاقيت زحمة في وشي بسبب الاشارة كانت حمرة و دخلت شمال و قعدت ادخل في كذا شارع و هما مش سايبني دخلت في شارع جانبي ولاقيت عربية چيب شبه اللي بتطردني في وشي معرفتش اعمل ايه غير اني وقفت بالعربية و استسلمت و نزلت من العربية و هما نزلو و سبتوني بالصلاح علي روكبي... يتبع (الجزء الثالث) وانا قاعد علي ركبي و ايدي علي راسي و ناس لابسين اقنعة مثبتني، انا قولت اني خلاص مش هشوف نور الشمس تاني، لاكن فجأة دخل واحد لابس قناع غاز و رما قنبلة غاز منوم، انا اول ما الغاز وصل منخيري الدنيا اسودت بيا و اترميت علي الارض، (المشهد عند أمل في الڤيلا، و بتتصل بهدي) أمل: ألو ازيك يا مدام هدي هدي: ازيك يا أمل عاش من سمع صوتك أمل:*** يخليكي هو بودي مش عندك ولا ايه هدي: لا مش عندي ليه هو مش موجود عندك ولا ايه أمل: لا مش في البيت و برن علي الفون بتاعه مغلق و رحت المطعم مكانش هناك و سألتهم عليه مكنوش يعرفو راح فين اخر مرة كانت امبارح و هوا مروح بس اللي شافوه فيها هدي: قلقتيني معاكي طيب اصبري يمكن هوا معاه حاجات مهمة بيخلصها و مش عايز حد يدايقه، هو متعود يعمل كدا طيب معاكي؟ أمل: لا دي أول مرة اصلآ يعمل كدا هدي: خلاص انا هكلم رحاب يمكن عندها او تعرف عنه حاجه أمل: ماشي يا هدي سلام المشهد عند الشخصين اللي كانو بيتكلمو قبل كدا شخص1: ايه اللي حصل ازاي هرب منكم شخص2: معرفش احنا كنا مثبتينه و فجأة كلنا بقينا مرمين علي الارض حتي انا شوفته وقع معانا قبل ما يغمي عليا، الظاهر كان عامل حسابه شخص1: لازم نتصرف ونعمل اي حاجه شخص2: حاضر هنتصرف و نعرف هو فين الشمهد عندي، فوقت لاقيت نفسي في اوضة عادية دولاب و سرير و شوية كركيب هنا و هناك علي كام صورة لمو صلاح و اللڤير بول، انا: مين هنا، انا مين اللي جبني هنا دخل عليا الشاب الغامض اللي كان عندي في المطعم الشاب: اهدي اهدي ساعة و الدنيا تظبط معاك من الوجع اللي في راسك دا انا: وانت ازاي عرفت اني راسي وجعاني الشاب: عشان انا عارف قنابل الغاز دي بتعمل ايه بالظبط انا: طيب انت مين و جبتني هنا ليه الشاب: انا انقذت حياتك يا فرعون انا: فرعون ايه انت مين يعم انت اخلص الشاب: حزر فزر انا مين انا: يسطا انت بتقول ان دماغي وجعاني يعني ولا اقدر احذر ولا ازفت انجز الشاب: انا ماركو من الدارك ويب انا: ماركو.....؟ احا انت ماركو اللي.... ازاي بس انا كنت فاكرك مش من هنا ماركو: هاها يعم انت عايزني ابقي من الدارك ويب و احدد مكاني الحقيقي انا: واسمك الحقيقي ايه ماركو: ماشيها دلوقتي ماركو انا: لسه مش واثق فيا ماركو: ماشي يعم اسمي (مالك) انا: وانت اخترت اسم ماركو عشان قريب من (مالك) مالك: بالظبط الباب خبط و مالك قام فتح الباب و دخلت واحدة كبيرة من سن هدي تقريبا ومعاها صنية اكل الستمالك) خود الاكل دا عشان صاحبكمالك: تسلم ايدك يا ست الكل مكنتيش تعبتي نفسك بسام مالك: ازاي بس دا بقاله يوم بحاله نايم لازم جاع اكيد مالك: ماشي يا امي ادخلي ارتاحي انتي طلعت ام مالك و هو قفل الباب وراها انا: اللي بتقوله الوالده دا صح مالك: ايه هو؟ انا: انا بقالي يوم هنا مالك: ايوة بقالك يوم اصل تأثير القنبلة كان قوي عليك انا: ينهار اسود زمان الدنيا مقلوبة عليا مالك: يعم اهدي بس و اقعد اسند نفسك بالاكل دا كدا انا: لا لا انا لازم امشي حالآ مالك: اهدي بس وانا هفهمك كل حاجه انا: قول مالك: لما تاكل الاول انا: ماشي يعم اهو (المشهد عند الشخص اللي كان عايز يخطفني و بيكلم واحدة) الشخص: انتي يا شرموطة انتي عرفتيه باللي هايحصل ولا ايه هي: وانا هعمل كدا ليه بس الشخص: عادي يمكن حبيتي تزودي رزقك قمتي بعتينا هي: هبعكم ازاي بس وانا اللي بديكم كل تحركاته الشخص: اومال ازاي هرب انا هتجنن (المشهد عندي انا و مالك) انا: اهو خلصت قولي بقي ايه الحكاية؟ مالك: بوص بقي انا من لما اديتك الفديوهات اللي انت ماسكها زلة علي عصام و شريف، و انا كنت بتابعك، انا: وبعدين مالك: بعدين انا بقيت اراقب كل حسباتك و تلفوناتك، و لما لاقيت المطعم اللي أمل كتبتهولك كبر و اتعرف انا الفضول خدني و كنت متأكد ان شريف مش هيسكت و هيحول يعمل حاجه عشان كدا هكرت الفون بتاعه و كان بيكلم حبيبو انا: مين؟ قصدك عصام! مالك: فيه غيرو و في حد خانك في الموضوع انا: خاني؟ مين مالك: هقولك بعدين بس كمان في حاجه عايزك تعرفها انا: ايه؟ مالك: بس عايزك تهدي كدا و تمصك اعصابك عشان الخشومية و النرفزة مش هتنفع و امي برا عيانة و مش حمل زعيق انا: اخلاص يا مالك انت كدا بتنرفزني اكتر مالك: ابوك انا: ماله عايش ولا ايه؟ مالك: لا يعم ايه جو الافلام اللي انت عايشه داه انا: اومال ايه؟ مالك: ابوك مات بس مش بسبب اللي حصل بينك و بين سماح انا: انت كمان تعرف سماح، مش مهم دلوقتي قولي بقي ازاي يعني ابويا مامتش بسبب الموضوع دا؟ مالك: ابوك جاتله رسالة ان سماح بتخونه معاك، ابوك مصدقش بس حب يتأكد و رجع بدري و شافك انت و سماح مع بعض انا: اينكان ابويا *** يرحمه مات لما شافني انا وسماح مالك: لا ابوك كان عايش في المستشفى بس طبعآ ولاد الحرام كتير، ممرضة شرموطة ادتله سم في المحلول و كان قوي جدآ انا بعصبية: ايه يعني ابويا مات مقتول ليه مقولتليش من بدري ولا شكلك انت متفق معاهم عليا و قمت زنقت مالك من رقبته انا: انطق مين اللي قتل ابويا مالك: اهدي اهدي صوت ام مالك من برا الباب: مالك يابني في حاجة مالك بصوت واطي: سبني.. سبني بقولك سبت مالك، و فتح الباب لأمه و قالها ان احنا بنهزر مع بعض عادي و قفل الباب تاني مالك: قلتلك العصابية مش كويسة اهدي، و بعدين انا لو كنت تبعهم، كنت هنقذك ليه، فهمني ولا كنت سعدتك من الاول، وجبتلك الفديوهات بتاعت اختك و طليقها عصام ليه انا وبرجع شعري لورا: طيب دلوقتي مين اللي مسؤل عن موت ابويا مالك: شريف و عصام برضه انا: ماشي انا هفضحهم بالفديوهات اللي معاي مالك: مش كفاية انا: اومال ايه؟ مالك: الفديوهات لو اتسربت يومين بالكتير و تتنسي انت لازم تعملهم كمين انا: كمين؟ ازاي يعني مالك: هقولك بعدين بس اهم حاجه دلوقتي روح و حرس كويس من اللي حواليك انا: صحيح انا عربيتي فين انا سبتها مفتوحه اخر مرة مالك: متقلقش انا دخلتك في العربية يتاعتك من ورا و جبتك علي هنا و هي قاعدة تحت و اهي المفاتيح انا: مالك! مالك: ايه؟ انا: لاكن انا مستغرب ازاي هكر محترف زيك و بياخود ألاف الدولارت و يعني مالك: فاهم قصدك ازاي انا بطلع من ورا كل مصلحة بألف او ألفين دولار و عايش هنا و علي كدي، بوص انا شغال خفيف اوي عشان مش عايز حد يعرفني ولا انضم تبع جماعة زي زيوس ولا بجاسوس والكلام دا عشان متعرفش و الحكومة تسمع عني عشان انا مسؤل عن البيت دا، انا امي ست الكل *** يخليه تعبانه عندها القلب و ابويا مبقاش يقدر يمشي و كل شهر لازمله ادوية بالشئ الفولاني، دا غير اني عندي اتنين بنات اخواتي واحدة فيهم مخطوبة ولازم اجهزهم [U]الاتنين[/U] ، كنت عايزني اعمل ايه غير كدا، ولا انت فاكرني إني بعمل كل اسبوع ولا شهر مصلحة زي كدا، لا انا كل كام شهر يمكن كل ست شهور، اعمل مصلحة علي ادي كدا، انا: خلاص يا مالك متكملش انا نازل مالك: طيب تمام بس حرص بعد كدا انا: مالك مالك: ايوة يسطا انا: اسف يسطا علي سوء ظني فيك مالك: ولا يهمك يسطا انا لو مكانك كنت عملت كدا برضو ابتسمت لمالك و هزيت راسي بايوة و نزلت كانت العربية مركونة تحت البيت و الازاز متدشدش علي الاخر ركبت العربية و كسرت الزاز من قدام الدركسيون بالظبط عشان اعرف اسوق و رحت اقرب حد بيصلح عربيات و صلحت الازاز و فتحت الفون بتاعي عشان كان مقفول و اول واحده رنت أمل انا: ايوة يا أمل أمل: بودي انت... انت كويس فيك حاجه ولا ايه رود عليا يا حبيبي انا: اهدي يا أمل انا كويس أمل: حرام عليك ليه بتعمل كدا انا قلبي وكلني عليك انت فين انا: في الطريق و جاي خلاص متقلقيش أمل: يعني انت كويس انا: ايوة مقتلقيش أمل: ماشي يا حبيبي هرن عليك تاني انا: ماشي يا أمل سلام قفلت مع أمل و طبعآ هدي كانت بترن رديت و طمنتها عليا و وصلت الڤلا واول ما دخلت كانت أمل في وشي جريت عليا حضنتني أمل: انت كويس فيك حاجه قولي يا حبيبي طمني عليك انا: اهدي يا أمل مانا قدامك كويس آمل: اومال كنت فين من أول امبارح انا دورت عليك في كل مكان عند هدي و رحاب و كمان رحت عند عبير انا: عبير؟! انا مش منبه عليكي متروحيش لعبير تاني ولا ليكي دعوه بيها أمل: انا.. انا افتكرتك عنديها و زعلت مني عشان خاطر كنت عايزني بس انا كان عندي الدورة انا: خلاص يا أمل بس بلاش تروحي لعبير انا خايف عليكي عبير دي صاحبية بيت دعارة يعني ممكن تتحبس في اي وقت وانا خايف تروحي تلبسي معاها أمل: حاضر بس انت مقولتليش كنت فين انا: ااااا عملت حادثة بسيطة خالص كدا أمل: يالهوي طيب انت حصلك حاجه انا: يا أمل مانا قدامك اهو كل الحكاية ان العربية عطلت و الفون فصل و كنت بصلح العربية و جيت اهو أمل: ماشي يا روحي اطلع خود دوش و انا هخلي شهد تحضر الاكل انا: ماشي يا أمل طلعت الاوضة و قعدت علي السرير و بفتكر كل الكلام اللي (مالك) كان بيقوله وازاي ابويا كان عايش في المستشفى انا لازم اجيب حقه، دخلت الحمام اخدت دوش و غيرت هدومي و نزلت قعدت مع أمل علي السفرة و شهد كانت بتحضر الأكل علي السفرة شهد: حمد**** علي سلامتك يا بودي انا: *** يسلمك يا شهد لاحظت أمل كانت بتبص لشهد بطريقة غريبة زي ما تكون عايزة تقوم تجبها من شعرها انا: أمل.. أملللل أمل: ايوة... ايوة يا حبيبي انا: سرحانة في ايه أمل: ولا حاجه يا روحي يلا بقي عايزك تدوق الأكل دا عشان انا اللي عمله انا: ايه دا بجد أمل: ايوة يا روحي بقيت اكل انا و أمل و قعدنا قدام الTv شوية و بعد كدا طلعنا الاوضة ننام شوية وكنا عز النهار، نمت انا و أمل علي السرير، انا علي ضهري و أمل نايمة علي جمبها اليمين نحيتي و لازقة فيا أمل: علفكره انا تمام دلوقتي انا: بس انا اللي مش تمام أمل: ايه؟ .... انا: موخك راح فين قصدي تعبان وجسمي متكسر علي الاخر أمل: وانا موافقة علي اللي انت كنت عايزو انا: لا لا خلاص متشغليش بالك أمل: لا انا لازم أنفذلك كل اللي انت عايزو عشان متبصش برا تاني انا: برا ايه انتي فاكراني كنت بخونك في اليومين دول يا أمل؟ أمل: لا مش بتكلم علي اليومين اللي غبتهم برا انا: قصدك ايه بقي؟ أمل: بتكلم علي اللي عملته مع شهد الاسبوع اللي فات انا: هو انتي شوفتينا أمل: ايوة انا: وليه ما دخلتيش وقتها أمل: عشان انا اللي قصرت معاك لو كنت وافقت انك تعمل اللي طلبته مني مكنتش انت عملت كدا انا: حقيقي انا مكسوف منك اوي يا أمل، انا اسف أمل: وانا مسامحك يا حبيبي و برضوه موافقه علي اللي طلبته انا: ماشي يا روحي بعدين بقي، وعشان خاطري متقلبيش علي شهد انا اللي اجبرتها علي كدا أمل: بس انا ملاحظة انها بقيت تقولك بودي و خدت عليك جامد انا: شهد لسه مراهقة يا أمل و كمان البيئة اللي اتربت فيها كانت صعبة عليها، فهي ما صدقت تلاقي حد بيتكلم معاها و مصاحبها أمل: بس اللي شفتو من شهد غير كدا انا ملاحظة حاجة تاني انا: قصدك ايه؟ أمل: يعني من امبارح وانت مش موجود كانت زي اللي ميتلها ميت، والنهارده أول ما سمعتني وانا بتكلم معاك وعرفت انك جاي بقيت تتذوق و غيرت هدومها ولابست اللي يبرز جسمها انا: مانا قولتك مراهقة يا أمل، وانت تفتكري حد هيملا عيني غيرك أمل: ماشي يا روحي (الساعة 8:00 بالليل) صحيت كانت أمل مش موجودة جمبي و كانت نزلت الصالون بتاعها، دخلت الحمام غسلت وشي و فوقت و نزلت تحت في الصالون، ولاقيت شهد جات عندي وكانت لابسه عباية بيتي ديقة و نص كم و طرف الشق بتاع البزاز باين و حاطة روج و ميكاب خفيف و رابطة شعرها بأشرب صغير، و وقفت قدامي شهد: الحمد**** انك رجعت بالسلامة يا بودي انا:*** يسلمك تعالي اقعدي شهد قعدت جمبي علي طول مش زي كل مرة (مايصحش يا بيه و لا المقامات محفوظة ولا الكلام دا) شهد: انا كنت قلقانة عليك جامد انا: شكرآ شهد بتقرب مني و بتسمك ايدي شهد: طيب انا اتعلمت زي ما قولتلي انا: بس دلوقتي انا لازم اروح الشغل عشان بقالي يومين غياب و عايز اشوف الدنيا ماشية ازاي شهد: عشان خاطري انا كنت مبسوطة اخر مرة معاك، عشان خاطري يا بودي انا: قولتلك ان الشغل... لاقيت شهد بتفك زراير العباية من عند بزازها و كانت بدون برا، انا اول ما شوفت بزازها زوبري بدأ ينتصب و ايد شهد بتحسس عليه انا: يابت يخربيتك انا لازم امشي لاقيت شهد بتضمني عليها و خدت شافيفي في شفايفها و بقيت تبوسني بخبرتها اللي زادت شوية، بقيت تضمني لغاية ما بقيت نايم فوقيها علي الانتريه، هي علي ضهرها و رجليها علي الارض و انا رجل في الارض و رجل بين فخادها و نازل في شفايفها مص، بطلت مص في شفايفها و نزلت علي بزازها طلعتهم من العباية و بقيت امص حلاماتها و عضيتهم و هي بتتأوه و في دنيا تاني فضلت امص في اليمين شوية و الشمال شوية و بعد كدا نزلت عند كسها رفعت العباية و كانت لابسه كلوت بامبي، و مبلول علي الاخر من هيجانها، نزلت الكلوت و بقيت ألحس كسها و ادعك فيه و هي مستحملتش و جابت ميتها علي وشي، بقيت الحس اكتر و ادعك كسها و هي بتتأوه و تصرخ، وقفت علي رجلي و شهد كانت بتبص علي و هي نايمة علي ضهرها علي كنبة الانتريه، طلعت زوبري من البوكسر و هي اول ما شافت زوبري اتعدلت و مسكته بقيت تدعك فيه، انا قعدت علي الانتريه و خليتها تقعد علي ركبتها و نزلت علي زوبري مص و لاقيتها بتحول تلحس البيضان (الظاهر كانت بتذاكر كويس) بقيت تدعك في زوبري و تمص فيه مدة خمس دقايق و حسيت نفسي هجيب من سخونة بوقها، قمت طلعت زوبري من بوقها و خليتها نامت علي ضهرها و انا رفعت رجليها علي كتافي و عدلت زوبري علي كسها و بقيت ادخله بالراحة عشان كسها لسه دايق، بقيت ادخلو و انيكها بالراحة و هي بتتأوه و جابت ميتها علي بطني انا: هو انا لحقت يا بت شهد: اه اه مش عارفة مش قادرة امسك نفسي، اه كمل ون** بقيت انيك شهد بالراحة و بقيت اسرع سنه سنه و ادخل و اطلع، فضلت ارزع حركة تلت ساعة و كنت خلاص هجيب انا: اخخخ يا بت يا شهد انتي واخدة حبوب شهد: اححح ايوة خدت حبوب عشان مخلفش انا: كويس اوي... وقبل ما اكمل الكلمة جبت كل لبني في كسها، و نزلت علي شفايفها بوس و هي بقيت تصرخ و جابت ميتها لاخر مرة انا: مبسوطة شهد: قوي يا بودي **** ما يحرمني منك انا: خفي بقي اليومين دول عشان أمل ممكن تشوفنا شهد: حاضر بصيت في الساعه كانت تسعة و نص، اتردت اروح المطعم ولا لاء، بعدين قررت اروح طلعت الاوضة و غيرت هدومي و ركبت العربية و روحت المطعم حماده: ايه يا كبير كنت فين اليومين دول، انا: مفيش يا حماده كان معاي كام حوار كدا حماده: انا بصراحه استغربت اصل المدام أمل جات هنا و سألت عليك انا: لا عادي اصل فوني كان فاصل بس حماده: ماشي يا كبير، و حمد*** علي سلامتك انا: تسلملي يا حماده كانت رايح المكتب و لاحظت منال اول ما شافتني اتوترت انا: ايه يا منال مالك منال: ها لا مفيش، قولي انت كنت فين كدا كل دا انا: مفيش تعبان شوية منال: طيب انت كنت فين ولا حصل ايه معاك انا: مالك يا منال ما قولتك اني كنت مشغول شوية منال: طيب ماشي هروح اشوف الشغل الي ورايا انا: ماشي مشيت منال، و انا شايفها متوترة و مش علي بعضيها من لما دخلت المطعم، قولت اشوف حكايتها ايه دي كمان، طلعت المكتب و قعدت علي الكرسي، دقيقتين و فون رن و كانت نرمين مرات المحافظ انا: ازيك يا مدام نرمين نرمين: ايه التقل داه كله، بقي اديك الكرت بتاعي و انت تطنشني كدا انا: لا طبعا مقدرش اطنشك، صدقني مشغول علي الاخر نرمين: طيب انا عزماك علي العشا انا: بس دلوقتي الساعة عشرة نرمين: انا قصدي علي بكرا انا: بصراحه يا مدام نرمين مش عارف ظروفي هتكون ايه نرمين: كدا انت هتزعلني منك يا بودي بجد انا: وانا ميرضنيش زعلك بكرا هكون عندك نرمين: باي يا بودي انا: سلام يا مدام نرمين قفلت مع نرمين و عرفت انها حيحانة اوي من كلامها و صوتها، بس انا خايف جوزها يعرف باللي حصل دا و نروح في داهيا (المشهد عند نرمين و صالح) صالح: قالك ايه وافق نرمين: طبعآ وافق صالح: طيب متعرفيش الساعة كام هياجي نرمين: ايه يا عرص مستعجل كدا ليه، عايز تشوفني و انا بتفشخ منو قدامك صالح: احح نفسي اوي يا روحي و الحسلك كسك كمان عشان ينيكك بسهولة نرمين: هيحصل يا روحي عشان تشوف الرجاله صح يا عرص مش زوبرك الخمسة سنتي داه صالح: طيب انت عرفتي من فين ان هو هيقدر يمتعك، قصدي يمتعنا، مش يمكن علي كدو نرمين: لا مانا سألتها و هيجاتني اوي من كلامها و انا حاسة انه هيمتعني اوي صالح: ماشي يا روحي (المشهد عندي) مسكت فوني و لاقيت رسالة من ماركو، و بيقولي من اللي كانت بتخوني و بعتلي صورة ليها، انا اول ما شوفت الصورة مكنتش مصدق انها بتخوني (الجزء الرابع) اول ما شوفت الصورة و كانت منال انا متصدمتش بس استغربت منال تخوني ليه، عشان الفلوس، اه كدا معقولة منال فعلآ كلبة فلوس بس مكنتش انها تبعني لاني انا مدلعها و بعملها كل اللي هي عايزه، ما علينا دلوقتي انا دي حاجه لصالحي ولازم استغل داه بس مش وقته انا لازم احسسها اني معرفتش حاجة، نزلت من المكتب و كانت منال باين عليها التوتر قمت شورتلها تاجيلي، جات و كانت متوترة جدآ و هي قدامي انا: مالك يا منال؟ انتي فيكي حاجه منال: ها مالي مانا كويسة اهو انا: مالك حاسك تعبانة، لو تعبانة كنتي خدتي اجازة، و متقلقيش يا ستي مش هخصم حاجه منال: لا لا مش تعبانة اصل مازن ابني تعبان شوية انا: ليه مالو منال: سخونيه عادي يعني انا: لا الف سلامة طيب يا منال لو محتاجة اجازة قوليلي، مازن دا ابني انا كمان منال: شكرا يا بودي.... شكرا سبت منال مع تأنيب الضمير و رحت رغيت مع حماده شوية ونبهت عليه يقفل بعد ساعة عشان انا هروح، ركبت عربيتي و وصلت الڤيلا و ركنت العربية في الجراش و دخلت الڤيلا كانت أمل كالعادة مستنيني قدام الTv دخلت و قعدت جمبها أمل: ايه يا حبيبي اتعشيت ولا لسه انا: مليش نفس أمل: ليه بس في ايه انا: مفيش عادي يعني مليش نفس اكل أمل: طيب اطلع خود دوش انا: طيب، هو انتي هنا لوحدك؟ أمل: لوحدي ازاي يعني انا: يعني شهد او وردة مش موجودين؟ أمل: شهد موجودة بس نايمة و وردة زي ما انت عارف جوزها لسه تعبان علي الاخر انا:*** يشفيه، ماشي يا روحي انا طالع اخود دوش طلعت فوق غيرت هدومي و دخلت الحمام اخود دوش، طلعت بعد خمس دقايق بالبوكسر بس، و كانت أمل قاعدة علي السرير و لابسه قميص نوم فاجر عليها تلات اربع بزازها برا القميص و يدوب القميص مداري الكلوت الفتلة اللي لابسه و في الضهر مفتوح فتحة كبيرة اوي، انا اول ما شفتها تنحت انا: خخخ ايه الحلوة دي يا أمل يخرب بيتك أمل وقفت تستعرض جسمها: ايه عجبك القميص انا: قميص ايه بس انا بتكلم علي اللي جوا القميص أمل: طيب تعال قربت من السرير و أمل حضنتني و دخلت معاها في بوسه فرنسية جيملة اوي، نومت أمل علي ضهرها علي السرير و بقيت امص شفايفها و هي بتحول تاخود لساني في بوقها، بقيت امص شفايفها و نزلت علي رقبتها بقيت الحس جامد اوي فيها و عضيت علي حلمة ودنها، سبت رقبتها و نزلت علي بزازها طلعتهم من القميص و بقيت امص حلامات بزازها و اقرصها منهم جامد و هي بتوحوح و تتأوه و تدفن راسي بين بزازها اكتر، قلعتها القميص خالص فضلت بالكلوت الفتلة اللي لابسه، قلعتها الكلوت و لمست كسها بايدي و هي بتتأوه، نزلت بلساني الحس كسها، اول ما لساني لمس بظرها شخرت و جابت ميتها علي وشي، جمعت المياه في بوقي و طلعت علي بوقها بوستها بيهم و خليتها تبلعهم و نزلت علي كسها كملت لحس، بقيت الحس كسها و مدخل صباعين في كسها من جوا، طلعت زوبري و بليته من ريقي و كنت لسه هدخلو في كسها بس هي قفلت رجليها انا: في ايه؟! أمل: انا عملت حسابي انك تفتحلي... طيزي انا: لا لا انا هكتفي بكسك أمل: لا دقيقة واحدة و اتعدلت أمل و فتحت الدرج بتاع الكمودينه، و طلعت زيت مساج و واقي ذكري و حطتهم قدامي انا: برضو مصممة أمل: بصراحة يعني انا نفسي اجربه عشان سمعت انه حلو انا: وسمعتي من فين؟ أمل: هيكون من فين يعني من صحباتي المتجوزين انا: طيب يلا ستي دوجي وأمل خدت وضع الدوجي و خليتها تفتح فرد طيزها بايديها، خدت شوية زيت علي ايدي و دهنت بيهم ايدي و بقيت ادخل صباعي في خرم طيزها وأمل كانت بتتأوه بالراحة، بقيت العب في طيزها بصباعي شوية و دخلت التاني بالراحة، وأمل بقيت تتألم شوية و بتفرك علي السرير، فضلت العب بصباعين شوية و هنا قررت ادخل الصباع التالت بس نزلت بايدي التانية ادعك كسها عشان متحسش بالألم علي الاخر، بقيت ادخل الصباع التالت و ادعك كس و بظر أمل و هي بتترجاني اطلع ايدي من طيزها بس انا صممت اكمل و بقيت ألعب بصوابعي في طيزها مدة لغاية ما حسيت ان خرمها وسع و ممكن يستوعب زوبري، طلعت صوبعي و لبست الواقي علي زوبري و مسكت ازازة الزيت خدت شوية علي ايدي و دهنت بيهم زوبري و دهنت خرم طيز أمل كويس اوي و بقيت ادخل راس زوبري بالراحة في طيزها و هي بتتأوه و تعض في المخدة بتاعت السرير بقيت ادخل زوبري واحدة واحدة في طيزها، و دخل اكتر من نصه، قمت رشقت زوبري مرة واحدة في طيزها و امل نطت من الوجع وصرخت بصوت عالي سمع في الڤيلا كلها، سبت زوبري شوية عشان طيزها تاخود عليه و بقيت اقرص حلامات بزازها و ادعك كسها بايدي عشان تحس بمتعة، بقيت ادخل زوبري واطلعه و انيكها بالراحة في طيزها و أمل لسه بتتألم، يمكن حسة بمتعة لكن الشعور بالألم لسه موجود بقيت انيك أمل بالراحة وكل ما اكون عايز اسرع تصرخ و تطلب مني انيك بالراحة بقيت انيكها بالراحة مدة 20 دقيقة و مش عايز اسرع عشان أمل مش قادرة تستحمل الألم لسه، حسيت نفسي هجيب من سخونة و ديقة خرم طيز أمل طلعت زوبري من طيزها و قلعت الواقي و حطيت زوبري في كسها و بقيت انيك كسها بسرعة و في دقيقتين مليت كس أمل لبن و قلبتها علي ضهرها و نزلت علي شفايفها بوس و هي في دنيا تاني و شبه مغمة عليها، فكرتني بأول مرة نمت معاها و اغمي عليها، رحت جبت ازازة برفيام من التسريحة و فوقتها و خليتها تتعدل علي حيلها انا: ايه يا أمل حاسة بايه أمل: كان يوم زفت لما قولتك عايزة اجرب انا: عشان اول مرة بس يلا قومي ناخود دوش مكان الزيت دا كله أمل كانت بتقوم بس بتتحرك بالعافيه و مفشخة رجليها عن بعد زي المطهرين، كنت بضحك علي منظرها و هي كانت متعصبة بس ضحكت غصب عنها من منظرها أمل: عجبك كده اهو مش عارفة امشي انا: خلاص تعالي اسعدك دخلت انا و امل الحمام اخدنا دوش و خرجنا لبسنا هدومنا و نمنا (الساعة 9:00 الصبح) صحيت و كانت أمل لسه نايمة جمبي استغربت انها مرحتش الشغل، انا: أمل أمل.... اصحي يا حبيبتي بقي أمل من غير ما تفتح عنيها: في ايه يا بودي يا حبيبي عايز ايه انا: انتي ليه مروحتيش الصالون، مش عاويدك يعني أمل: هو انا عارفة امشي اصلآ من اللي انت عملته فيا عايزني ابقي نكتة اليوم انا: ههه خلاص يا روحي ارتاحي و خودي وقتك علي الاخر سبت أمل نيمة و دخلت الحمام و بعد كدا نزلت تحت ندهت علي شهد و جات عندي شهد: نعم يا بودي انا: حضريلي الفطار شهد: حاضر دخلت شهد المطبخ تحضر الاكل و انا مسكت الفون بتاعي و قعدت سوشيال شوية و كنت بشوف صورة منال وان هي خانتني و كنت بفكر أعمل معاها ايه ، بقيت افكر و عرفت انا هعمل ايه بالظبط بس لازم اعمل كذا حاجه في الاول، وسط تفكيري شهد قالتلي ان الفطار جهز علي السفرة، و كانت بصالي بأستغراب انا: ايه مالك بصالي كدا ليه؟ شهد: انا كنت عايزة اسأل سؤال انا: امم قولي يا شهد قولي يا ماما شهد بكسوف: هي يعني..... مدام أمل كانت بتصرخ ليه امبارح؟ انا: عشان فتحت طيزها و دي اول مرة ليها شهد: ايه هو ينفع من ورا ؟ انا: ايوة طبعآ عادي، و بعدين صوتنا مكانش عالي كدا عشان يوصل عندك؟ شهد: بصراحة هي مدام أمل صرخة مرة واحدة بصوت عالي انا اتفزعت و طلعت اشوف في ايه بس بعدين سمعتكم انتو الاتنين مع بعض انا: تعالي افطري معاي شهد: لا انا فطرت من بدري هدخول اعملك الناسكفيه انا: طيب ماشي روحي انتي دخلت شهد المطبخ و دقيقه و كانت أمل بتنزل علي السلم بس لسه طيزها وجعاها من نيكة امبارح انا: صباح الخير يا قلبي أمل: وانت قلبك برضو تعمل فيه كده انا: معلش يا روحي دا، انا علي كدا حنين معاكي أمل: يا سلام انا: تعالي بس تعالي اقعدي افطري قعدت انا و أمل فطرنا و انا شربت الناسكفيه و جات في بالي رحاب قولت اروح ازورها، طلعت اوضتي غيرت هدومي و ظبطت نفسي و خدت معاي فلوس زيادة اوي و نزلت تحت و أمل شفاتني أمل: علي فين كده؟ انا: هروح لرحاب أمل: ليه حصلها حاجه ولا ايه؟ انا: لا بعيد الشر بس هروح اسلم عليها عادي، تاجي معاي أمل: لا انا مش طالعة من البيت نهائي النهارده وبكرا و لغاية ما أخف من اللي انا فيه، أمل كانت بتتكلم و فجأة داخت و قعدت علي الكنبة مرة واحدة انا: ايه دا في ايه مالك يا أمل فيكي حاجه أمل: لا دوخة عادية متقلقش انا: طيب ألبسي نروح دكتور يشوف مالك أمل: لا لا مش للدرجه دي، دي دوخة بسيطة عادي يعني انت عمرك ما حسيت بدوخة انا: بقولك ايه سيبك من الهبد دا و يلا بينا لدكتور أمل: صدقني انا كويسه مفيش حاجه انا: ماشي يا أمل بس عشان خاطري لو حسيتي بحاجه تاني قوليلي عشان اخدك لدكتور ماشي أمل: حاضر ❤ انا: يلا باي أمل: خلي بالك من نفسك انا: ماشي طلعت برا الڤيلا و دخلت الجراش و ركبت العربية ومشيت بيها علي بيت رحاب، وصلت البيت و ركنت العربيه قدام البيت و طلعت السلالم اللي عند الباب (البيت بتاع رحاب زي نظام بيوت برا، بيت من دورين بس بابا واحد للبيت و في جنينة صغير قدام البيت و طالع من فوق البيت مدخنة ) خبطت علي الباب و رحاب فتحتلي و مكنتش متخيلة اني انا اللي جاي ازورها رحاب: بودي!..، ادخل ادخل انا: ازيك يا رحاب دخلت و رحاب قفلت الباب و جات وريا رحاب: ياه اخيرآ افتكرت ان ليك اخت انا: معلش بقي مشاغل، و بعدين خودي هنا يعني انتي بقي ليه مش بتسألي رحاب: علفكره انا جتلك الڤيلا مرتين و انت مكنتش موجود و أمل مكنتش موجودة في مرة منهم انا: مش في حاجه اسمها فون نرن عليه رحاب: وانت مرنتش ليه عليا قبل ما تاجي انا: عادي كنت عايز أعملها مفجأة رحاب: وانا يعني اللي كنت هقبض عليك مانا كنت عيزاها مفجأة ، بقولك ايه دقيقه اجيب مروان زمانه صحي و هيقد يعيط طلعت رحاب فوق و دخلت الاوضة بتاعت ابنها مروان و نزلت بيه، رحاب: شايف خالك يا مروان اعملو باي انا: هاها مشا**** قمر.... شبهك يا رحاب رحاب: بجد؟ انا: طبعآ نفس منخيرك..... و عنيكي...... و شفايفك ..... و ملامحك كلها رحاب بأبتسمة: شكرآ يا بودي وانت ايه مفيش خبر كدا من أمل انا: هنعمل ايه بس ادينا كشفنا عند كذا دكتور و بيقوله مفيش عيب في حد و مسألة وقت بس، و في كام نوع علاج أمل بتخدهم و مستنين نتيجه بأذن*** رحاب: انشا**** رحاب طلعت فردة بزتها اليمين و بقيت ترضع ابنها، و انا لما شفت بزازها افتكرت ايام زمان (الايام الخولي) وركزت فيهم، ورحاب خدت بالها اني مركز في بزازها رحاب: بودي، بووودي انا: ايوة يا رحاب رحاب: بتبص فين؟ انا: مفيش افتكرت ايام زمان رحاب عضت علي شفتها: افتكرت ايه بالظبط؟ انا: كل حاجه رحاب: علي فكرة انا ماما حكاتلي لما انت رحتلها المرة اللي فاتت انا: ما هي هدي هتعمل ايه غير كدا، رحاب: بصراحة صعبانة عليا قعدتها لوحدها دي انا: قصدك ايه؟ رحاب: انا بفكر نجوز ماما انا: هاها بتهزري صح؟ رحاب: **** بتكلم جد ايه رائيك انا: ومين قلك انها هتوافق اصلآ رحاب: بسيطة انت بتعرف تقنع الواحد كويس هدي مش هتاخود في ايدك غلوة، وبعدين مش يمكن هي اللي عايزة كدا انا: تفتكري توافق رحاب: المهم انت موافق؟ انا: لو دا هيسعدها و بالحلال مفيش مشكلة رحاب بتفاجئ: يعنيي انت موافق انا: مالك يا رحاب رحاب: ها مفيش مالي يعني.... انا: امممم مخبيا ايه من ورايا يا رحاب رحاب: بصراحة؟ انا: لا اكدبي عادي... متخلصي يا رحاب اتكلمي رحاب: بصراحة كدا، عم كامل صاحب بابا عرض علي ماما الجواز انا: كامل... طيب هدي كان ردها ايه؟ رحاب: هي قالت لو انت مش موافق هي كمان مش هتوافق ، ها انت موافق؟ انا: طيب هي يعني كانت مبسوطة ولا ايه؟ رحاب: بصراحة انا حسيت انها كانت موافقة انا: ايه رائيك انتي؟ رحاب: بصراحة عم كامل انسان محترم و هو جيه هنا و اتلكم معاي انا و فارس في الموضوع داه و عرفني ان هو اتقابل مع ماما في كافيه و طلب اديها و هي قالتله لو رحاب و بودي موافقين يبقي ماشي، و كامل كان هيموت علي ماما، بالحلال طبعآ، و هو شغال في نفس البنك اللي كان بابا شغال فيه بس في الفرع اللي في محافظتنا، و بصراحة مش هنلاقي زي عم كامل تاني في الاحترام و شاري ماما و انا واثقة انو هيحطها في عينه انا: هو معاه بنت باين مش كدا رحاب: اه منه هي مخطوبة و فرحها قرب خلاص انا: طيب انتي مقولتليش ليه من بدري رحاب: مانا جتلك الڤيلا مرتين وانت اللي مكنتش قاعد انا: مرنتيش ليه عليا طيب رحاب: مكانش هينفع اتكلم معاك في الفون انا: خلاص سيبني افكر كدا و هرد عليكم رحاب: بودي عشان خاطري وافق انا: يا رحاب انا موافق بس في حاجات كدا في دماغي هشوفها و ارد عليكي رحاب: ماشي تمام يا بودي انا: بوقلك ايه انا وحشوني اوي دول (بزازها) رحاب: لا دول لمروان بس انت لاء انا: مش هيجرا حاجه يعني لو استأذنت من سي مروان رحاب بتعض شفايفها: وقلك ايه؟ قربت من رحاب و ايدي علي بزازها انا: معندهوش مانع و دخلت مع رحاب في بوسة، كنت بحول ادوق كل شفايفها اللي وحشاني و عرفت معاها معني البوس و الحب، بقيت امص شفايفها جامد اووي و رحاب بتضمني في حضنها اكتر، فضلت ابوس فيها و نزلت علي رقبتها لحس و بوس رحاب: اااه وحشني اوي حضنك يا بودي.... انت كلك وحشني يا حبيبي، اااه حسسني بيك اكتر يا روحي اممم ضمني اكتر يا حبيبي ، خلي انفسنا تبقي واحد، امممم بقيت ابوس رحاب و نزلت علي بزازها طلعتهم من التيشرت اللي كانت لابسه و مسكتهم الاتنين انا: كونته وحشني اوي يا حبايبي رحاب: وهما كانو هيموته من غيرك يا روحي رجعهم للحياة تاني، مسكت بزة رحاب اليمين و بقيت الحس الحلمه بلساني و بقرص حلمة بزها الشمال، ورحاب بتتأوه و بتضغط علي راسي اكتر رحاب: اه اه مص اكتر مص بزاز اختك حبيبتك يا بودي قطعهم في بوقك يا روحي ، انا كولي ملكك يا حبيبي بقيت امص جامد و رحاب بتتأوه و لبن بزازها بينزل منها عشان بترضع، فضلت فترة امص وارضع من بزازها، بعدين رحاب نزلت علي ركبتها بين رجلي و كانت بتفك زراير البنطلون اللي كنت لابسه و طلعت زوبري من البنطلون رحاب: اااه اخيرآ شوفتك تاني، كنتي وحشني اوي يا روحي رحاب مسكت زوبري باديها الاتنين و بقيت تمص الراس و تدعك في زوبري جامد و نزلت علي بضاني بقيت تشفطهم جامد و لسه مكملة دعك في زوبري، فضلت تمص فيه اكتر من خمس دقايق لدرجة حسيت اني هجيب، شورت لرحاب تبطل مص في زوبري، وبالفعل سابت زوبري، عدلتها علي الكنبة و قلعتها البنلطون بالكلوت اللي لابسه و شوفت كسها الوردي اللي كنت خلاص نسيت شكله، نزلت عليه لحس و رحاب بتتأوه و بتضغط علي راسي اكتر و بتكتم نفسي في كسها، وانا بقيت بحول اطلع اخود نفسي بالعافية و انزل اكمل لحس، نزلت علي خرم طيزها و بقيت الحس فيه و رحاب بتتأوه و توحوح و تشد شعري من كتر الهيجان، بعد مدة من اللحس، وقفت ومسكت زوبري بليته من ريقي و عدلته علي كس رحاب و رزعته مرة واحدة، و رحاب صرخت بصوت عالي من الألم رحاب: اااااه انت لسه فيك العادة الوسخة دي يا بودي انا: ششش خليني اركز رحاب قفلت برجلها علي وسطي و انا بدأت وصلت رزع و حفر في كس رحاب اختي الحلوة، بقيت ارزع و رحاب بتتأوه، فضلت ارزع ربع ساعة في كس رحاب وحسيت إني هجيب طلعت زوبري يهدي شوية، و دخلت صباعي في خرم طيزها انا: اخبار الطيز الحلوه دي ايه؟ رحاب: لاء بالراحة علي دي بالذات فارس بنيكني فيها كل فين و فين انا: بس كدا من عيني خليت رحاب تتعدل و تلف تقعد علي اديها و ركبتها علي الكنبة و تديني طيزها، بليت زوبري من ريقي و بليت خرم طيز رحاب، و بقيت ادخل زوبري بشويش فيها، و رحاب بتتأوه و حسة بألم ممزوج بالمتعة، بقيت احشور زوبري في طيزها لغاية ما دخل كلها، سبته شوية عشان خرم طيز رحاب يقدر يستوعب زوبري تاني، وبقيت ادعك بظر رحاب بايدي و ابتدي انيك بالراحة في طيزها البيضة، بقيت ارزع علي الهادي علي كام قلم علي طيز رحاب اللي بقيت احمر بأبيض، فضلت ارزع في طيز رحاب مدة ربع ساعة كمان و حسيت إني هجيب، و رحاب حست و طلبت مني اجبهم في بوقها، و لفت و فتحت بوقها و انا بقيت ادعك زوبري و في دقيقه مدافع لبن كانت في بوق رحاب، رحاب بلعت اللبن و مسكت زوبري بقيت تنضفه كويس من اللبن اللي علي الراس، رحاب: عمر ما هاحس بالمتعة غير معاك انا: ليه و ماله فارس رحاب: هو فارس كويس و كل حاجه بس يعني بحسه انه بينكني عشان يكفيني مش عشان يتمتع معاي و يمتعني، انا: يا ستي انتي عايزة ايه اكتر من كدا رحاب: ما علينا تعال ناخود دوش علي السريع قبل ما مروان يصحي انا: يلا دخلت انا روحاب اخدنا دوش سريع و طلعنا لبست هدومي و رحاب نفس الأمر رحاب: ايه انت ماشي ولا ايه؟ انا: ايوة رحاب: اوعي تنسي موضوع ماما انا: متقلقيش مش ناسي رحاب: وياريت تبقي تزورني برضو انا: برضو متقلقيش وسلميلي علي فارس لما يرجع رحاب: خليك كلها ساعة ويرجع من الشغل انا: مرة تاني بقي عشان معاي مشواير مهمه رحاب: ماشي يا حبيبي انا: يلا باي ( و خطفت بوسة سريعة من رحاب) خرجت ركبت العربية و رحت مكتب للحرس الشخصي أجرت اتنين جردات، اي نعم كانو حرقين في السعر بس مش مهم المهم اخلص اللي انا عايزو، ركبه معاي العربية و رحت بيهم كافيه عشان افهمهم هيعملو ايه انا: اسمعني انت و هو كويس انا عايزكم تعملو حاجه مهمة اوي طلعت الفون بتاعي و رتهم صورة ولد عنده اربع سنين انا: انا عايزكم تجبولي الواد داه علي شقة هعملكو اللوكيشن بتاعها علي الواتس جرد من الاتنين اتكلم و كان اسمه احمد عاشور و شهرته عاشور عاشور: لامؤخذة يا باشا احنا للحماية الشخصية بس، شغل العصابات دا ملناش فيه مش احنا انا: متخافش هديك حساب بعيد عن المكتب و فلوس حلوة، هي كلها يومين و ترجع المكتب تاني ها موافق اتكلم الجرد التاني و كان اسمه هوجان هوجان: يعني مش هنأذي حد انا: يعم ولا اذي ولا حاجه كل الحكاية هجيب الواد داه اضغط بيه علي اهلو و هرجعو تاني انتو اللي عليكم بس هتخدو الواد توده شقة فيها واحدة ست هتاخود بالها منو علي ما نخلص عاشور: انا معاك يا برنس هوجان: لو الحكاية كدا انا معاك برضو انا: حلو هبعتلوكم اللوكيشن علي الواتس بتاع الشقة اللي هتجيبه منها الواد و الشقة اللي هتوده فيها هبعتلكم اللوكيشن بتاعه بعدين،و هرن عليكم ساعة الصفر عشان تنفذه و دا مفتاح عربية هتتحركو بيها و خوده دول حطيت رزمة بعشر ألف جنيه قدامهم انا: ولما نخلص ليكم زيهم تمام هما الاتنين: تمام انا: استبينه يتبع....... (الجزء الخامس) بعد ما اتفقت مع الجردات عشان ينفذه اللي قولتلهم عليه، طلعت علي سمسار شقق، وكان اسمه عمار في الاربعينات انا:*** يا عم عمار عمار: تحت امرك يا باشا اتفضل انا: يزيد فضلك بوقلك يا عم عمار انا كنت عايز شقة مفروشة عمار: موجود عايزها فين و كام اوضة انا: انا عايزها في حتة محدوفة شوية ومش مهم الأواض عمار: غريبة! بس مفيش مشكلة انت هتقعد فيها لوحدك ولا معاك جمعتك او عيلتك؟ انا: لا لوحدي عمار: هو فيه شقة بس اخرك فيها شهر عشان صاحبها برا مصر و هيرجع يسكن فيها انا: لا شهر ايه انا عايزها اسبوع كدا او اقل عمار: اسبوع!. يعني من غير عقد، موجود بس هاتحرقك في السعر شوية انا: متشلش هم انا مش هقعد فيها اكتر من يومين تلاتة بالكتير عمار: موجود يا باشا انا طلعت 3 ألف جنيه و ادتهملو انا: ليك زيهم لما امشي تمام بس انت ما شوفتنيش فاهم يا عم عمار عمار: انا كفيف اصلآ يا بيه انا: وداه اللي انا عايزو هات عنوانها و المفاتيح عمار: المفاتيح مش هنا بس دقيقه هبعت الواد يجيبها من البيت انا: طيب هعدي عليك بعد ساعة اخدو منك تمام عمار: اللي تشوفه يا باشا انا: ماشي يا عم عمار ركبت العربية و مشيت بيها و جبت فون و خط جديد ، بعد كدا اتصلت بعبير من فوني عادي انا: ألو عبير: عايز ايه؟ انا: ايه مالك يا عبير عبير: انت تبوس ايدك وش و ضهر ان انا لسه مسجلة رقمك عندي انا: طيب انا جايلك دلوقتي اتكلم معاكي عبير: تعال اما نشوف اخرتها انا: بقولك انتي لوحدك ولا عملة حفلة؟ عبير: لا الحفلات بالليل انا بس في عندي اتنين مع بعض في الاوضة بس متقلقش خلاص قربو يمشو انا: ماشي سلام قفلت مع عبير و انا بدعي إن بوليس الاداب ميكبسش علينا في الوقت اللي هروح فيه عنديها وصلت عند بيت عبير و ركنت العربية تحت البيت و طلعت فوق عنديها خبطت فتحتلي عبير و كانت لابسه روب خفيف علي اللحم و سيباه مفتوح انا: انتي بايعة الدنيا خالص كدا يا عبير عبير: ادخل بس ادخل دخلت و عبير قفلت الباب ورايا و دخلت الشقة كانت مكركبة و ازايز بيرة في كل حتة و اطباق فركة و كلوت مرمي علي الارض عليه لبن ناشف، وفردة شراب جمبه انا: احا يا عبير انتي بيتك بقي ألعن من بيت ابو لهب ايام الجاهلية عبير: اجبلك بيرة ساقعة انا: هاتي يا عبير دخلت عبير جوا و رجعت معاها ازازتين بيرا مشبرين انا: بوقلك ايه انا عايز منك خدمة عبير: اسمها مصلحة يا عنيا، وانا عارفه انك جاى عشان كده، ها عايز ايه انا: واضح ان رصيد المحبة بتاعي خلص عندك عبير: اتكلم انا فكرت اخلي عبير تفتكر ايام زمان كدا يمكن ترجع تتكلم معاي كويس بدل القفش دا،قربت من عبير و لازقت فيها انا: ايه يا عبير لسه زعلانة مني دانا بودي نسيتي ايام زمان عبير: انا برضو اللي نسيت ولا انت من لما اتجوزت أمل و خدت الكافيه و الفلوس لعبت معاك نستني مع إني انا السبب في دا كله ولا نسيت إني انا اللي جبت شريف هنا و خليت أمل تشوفه وانا بركبه انا: منسيتش بس انتي اكيد عرفتي إن ابويا مات و انا قعدت فترة متضايق سنة بحالها، وانتي عارفة دا كله و سنة مش قليلة صح ولا انا غلطان عبير: طيب و بعد السنة مش اديك رجعت مديت ايدي بين فخاد عبير و بقيت العب في كسها انا: خلاص بقي يا عبير سيبك من اللي فات اللي بينا اكتر من كدا عبير بمياعة: اااه اوعي متلمسنيش اححح سبني بقولك انا: لسه حلوة زي ما انتي يا روحي عبير: اااه بجد يا بودي انا لسه حلوة و عجباك انا: طبعآ وبقيت اذود دعك في كسها (صوت من ورانا: عبير انا خلصت) بعدت عن عبير و بصيت ورايا لاقيت واحدة لابسة قميص نوم قصير اوي علي اللحم عبير: هو لاحق؟! ، خلاص روحي البس انتي يا ريهام و انا هبقي احسبه (ريهام 25 سنة بيضة بزازها كبيرة و طيزها كبيرة و مرفوعة لفوق ، شرموطة من شرميط عبير) انا: هي ريهام كانت شغالة جوا عبير: ايوة اومال انت فاكر انا بصرف من فين يعني انا: ألا مسمعتش صرخة واحدة يعني طالعة من جوا، ايه الشبكة واقعة ولا ايه ريهام جات قعدت جمبي ولازقت فيها ريهام: مش هتعرفينا ولا ايه يا عبير عبير: بلاش داه انتي مش حمله يا ريهام ريهام: ياريت بس هو يقدر عليا انا: خلي بالك انتي كدا بتستفزيني ودا هيبقي غلط ليكي عشان انا مش برحم طلع من الاوضة واحد في الخمسنات لابس قميص و بنطلون، و ادا فلوس لعبير و عينه في الارض مش عايز يبص لريهام و نزل علي طول انا: ايه هو عنتر فجلا ولا ايه ريهام: هيهيهيهي لا دا فجلة بس من غير عنتر عبير: كنت عايز ايه انا: بقولك ايه انتي بتجيبي الفركة و الحشيش دا منين عبير: من واحد اعرفه انا: طيب انا كنت عايز منه عبير: عايز حتة اد ايه؟ انا: بوصي انا عايز حتة كبيرة زي اللي بيوزعو منها و عايز كيس كوك عبير: لا لاء انا الكلام دا مليش فيه التجارة دي مش عندي انا: اسمعيني بس اصل انا في واحد يعز عليا اوي فا كنت عايزو يركب قطر سبعه إلا خمسة عبير: بس يا بودي انا: من غير بس هديكي اللي عيزاه عبير: مش حكاية فلوس المشكلة انا اخري اخود كمية تكفي يومين هنا انا: قوليله هدفع ضعف السعر بتاع البضاعة عبير: ماشي هكلمه انا: عبير! عبير: خلاص يعم اعتبر الموضوع تم انا: خلاص همشي و اجيلك بعدين بس ياريت النهاردة يا عبير عبير: تمام بس هاتجيلي بالليل متأخر اوي انا: مفيش مشكلة ريهام: ايه وانا فين انت نسيت إني استفزيتك ولا ايه انا: بوقلك يا ريهام انا عايزك في مصلحة ريهام: ايوة كدا انا: لا مش السرير لا انا عايزك يومين كدا معاي موافقة ريهام: اروح يا عبير عبير: الكلمة كلمة بودي يا بت، يعني اللي يقوله يمشي علي الكل انا: هي دي عبير اللي انا بحبها و متقلقيش انا مش هنساكي (وايدي علي كسها) انا: روحي البسي يا ريهام انتي عشان مشين دخلت ريهام تلبس و انا فضلت ارغي مع عبير شوية علي ما تخلص ريهام لبسها، بعد عشر دقايق خرجت ريهام لابسة بنطلون جنز ضيق اوي علي طيزها و بلوزة كت مبينا شق بزازها و جزمة كعب عالي ريهام: يلا بينا انا: خلاص يا عبير همشي عايزة حاجه عبير: لا بس اوعي تنسي عبير، ها انا: وانا اقدر انسي اهم حاجه برضو، يلا باي نزلت انا و ريهام و ركبنا العربية لاحظت دبلة في ايد ريهام في ايدها الشمال انا: انتي متجوزة يا ريهام؟ ريهام: حاجه زي كده انا: قصدك ايه ريهام: يعني متجوزة قرون، هوا اللي شغلني مع عبير انا: وليه مطلبتيش الطلاق ريهام: وبعد ما اطلق هروح فين انا مقطوعة من شجرة انا: مبسوطة بالي انتي في دا يا ريهام؟ ريهام: اكيد لا بس خلاص انا خدت علي كدا، هه انا بقيت اهم واحده عند عبير، الطلاب عليا كدا انا: يعني لا رجع في الامر ريهام: بالظبط كدا انا: اممم ريهام: بس انا ملاحظة إن عبير مش بتكسرلك كلمة و كل طلابتك بتنفذها بدون تردد، ودا محدش يقدر يعملو مع عبير انا: اللي بينا انا و عبير عشرة سنين يا ريهام ريهام: بس مكنتش بشوفك يعني انا: موضوع كبير يا ريهام متشغليش بالك وصلت بريهام عند عمار السمسار و جالي عند شباك العربيه عمار: المفاتيح يا باشا، و دا عنوان الشقة انا: ماشي يا عم عمار بصيت لعمار لاقيته متنح في ريهام انا: عم عمار بقولك خلاص ماشي عمار: ها لا مؤخذا يا بيه انا: سلام يا عم عمار بصيت لريهام لاقيتها بتبتسم من اللي حصل طلعت بالعربية علي عنوان الشقة اللي اجرتها من عمار و ركنت العريبة عند البيت و كانت عبارة عن برج بس مخلصش للاخر خلصان للدور الخامس بس، نزلت انا و ريهام طلعنا الدور التالت و دخلت انا و ريهام ريهام: ايه المكان دا انت ساكن هنا انا: اسمعيني يا ريهام انا عايزك تقعدي هنا يومين بالعدد ريهام: مفيش مشكله مش انت قاعد معاي؟ انا: لا اصل انا بصراحة عايزك تخدي بالك من ولد عند اربع سنين ريهام: فهمني اكتر معلش انا: بوصي انا في اتنين جردات تبعي هيجولك النهادرة او بكرا بالكتير و معاهم الواد اللي بقولك عليه وانتي هتاخدي بالك منه بس بقولك ايه الواد دا اعتبريه ابني يعني لو لاقيت خدش فيه بجد انا هقلب عليكي وانا قلبتي وحشة ريهام: يعني يومين ولا اكتر انا: يعني انتي اعملي حاسبك ممكن اكتر بس دلوقتي انا شايف ان يومين كويس ريهام: امري *** حاضر انا: متقلقيش هبقي اشوفك برضو ريهام: مطرح ما يروح الجنيه انا معاه انا: تعجبيني، بقولك ايه انا داخل اخود دوش متيجي ناخدو سوا ريهام: يلا يا روحي انا و ريهام بقينا نقلع بعض احنا و بقطع شفايف بعض بوس، بعد كدا دخلنا الحمام و انا فتحت المياه علينا و بقيت ابوس فيها و اقفش بزازها و هي ايدها علي زوبري و اول ما مسكته نزلت علي طول تمص فيه ريهام: اخخ زوبرك طعمه حلو اوي اممم وكبير بقيت ريهام تمص زوبري و انا واقف وايدي علي راسها بقيت انا اللي بنيكها في بوقها و هي ايدها ورا ضهرها، بقيت احشور زوبري لغاية زورها لغاية ما كانت هتستفرغ بعد كدا قمت و وقفتها و نزلت انا بين فخادها الحس كسها و العب في خرم طيزها بصباعي اللي كان ولا حاجه بالنسبالها، بقيت الحس كسها و اعض بظرها علي خفيف و هي بتتأوه و جابت ميتها علي وشي، خدت ميتها و دهنت بيهم زوبري و رفعت رجلها الشمال و هي اتشعلقت في رقبتي و بقيت تبوس فيا دخلت زوبري في كسها وبيقت ارزع في كسها، وهي كل ما زوبري يرزع تبوسني اكتر و تصرخ اكتر، فضلت ارزع فيها لغاية ما هي تعبت من الواقفة، شلتها علي كتفي و طلعت من الحمام و دخلت اوضة النوم و رميتها علي السرير و رفعت رجليها علي كتافي و بدأت وصلة الرزع في كس ريهام (في نفس الوقت عند شريف و عصام و منال في شقة شريف) منال: انا خايفة يشك فيا انا مش هروح الشغل النهارده شريف: اوعي تعملي كده، كده الشك هيزيد عليكي، هو كان بيتعامل معاكي ازاي اخر مرة منال: عادي زي كل يوم دا حتي قالي لو عايزة اجازة اخود عادي عصام: حلو يعني مش شاكك فيكي و دا كويس، المرادي عايزين نظبط كل حاجه عشان لما نخطفه ميحصلش زي المرة اللي فاتت منال:*** يستر بقي شريف: متخافيش انتي و اتعاملي عادي و روحي يلا غيري هدومك و البسي قميص نوم كدا عشان تبقي ليلة فل عصام: ايوة لاحسن انا كمان طيزي حرقاني اوي شريف: ماشي يا عصام روح انت جهز الاكل في اطباق عشان ناكل و ابقي انيكم (المشهد عندي انا و ريهام) خلصت نيك في ريهام اللي كانت مش قادرة تقوم من السرير و اخدت دوش سريع، و رجعت ألبس هدومي و كانت ريهام لبست كلوت بس و طلعت من الاوضة ريهام: انت هتمشي انا: ايوة همشي ريهام: طيب في اكل ولا حاجه هنا انا: امسكي يا ريهام اديتها ألفين جنيه انا: واعملي حسابك مفيش نزول من هنا غير للضرورة بس و ترني عليا قبل ما تنزلي تمام ريهام: حاضر انا: تمام انا همشي دلوقتي سلام نزلت من عند ريهام و بعت اللوكيشن بتاع الشقة اللي فيها ريهام لعاشور و هوجان و قلتلهم استنو مني مكالمة و نفذو، ركبت عربيتي و روحت المطعم بتاعي و كنت بشوف الدنيا ماشية ازاي طلعت مكتبي و ربع ساعة و شوفت منال دخلت تستلم الشفت بتاعها و وقفت تتكلم مع حماده شوية بعد كدا دخلت تغير ولبست اليوني فورم ، و بقيت تشتغل نزلت من مكتبي و منال كانت بتبصلي واول ما ابصلها تبص بعيد، قمت ناديت عليها انا: منال ? تعالي عايزك منال جات عندي منال: ايوة يا بودي انا: مش قولتلك تاخدي اجازة عشان مازن منال: مانا سيباه مع الشغالة في الشقة و هي هتاخود بالها منو انا: ليه و ابو مازن فين منال: مسافر اصل ابوه تعب جامد و راح يزوره انا: ماشي علي العموم لو احتاجتي اي حاجه قوليلي منال: ..... حاضر انا: يلا روحي شوفي شغلك سبت منال و طلعت قعدت في مكتبي و رنيت علي عاشور وقلته ينفذ دلوقتي و مينساش يكتف البت الشغالة، عشان متبلغش البوليس، و يسب الرسالة علي الحيط اللي مكتوب فيها ( لو بلغيتي البوليس او عرفتي شريف و عصام باللي حصل مش هتشوفي ابنك تاني احسن حاجه تعمليها ترني علي الرقم دا *********) و كان الرقم اللي اشترته الصبح مع الفون الجديد قعدت في المكتب ساعتين و نزلت ركبت العربيه و رجعت الڤيلا بتاعتي و كانت أمل قدام ال Tv زي كل مره انا: جود نايت يا بيبي أمل: جود نايت يا روحي انا: ايه بقيتي كويسة دلوقتي ولا لسه حاسة بدوخة أمل: لا انا تمام متقلقيش انا: طيب عشان خاطري روحي لدكتور عشان اطمن عليكي أمل: برضو، حاضر يا بودي هبقي اروح انا: اوعديني أمل: أوعدك يا روحي انا: ماشي أمل: انت هتروح المطعم تاني انا: لا بس انا معزوم علي العشا النهارده أمل: هتتأخر انا: أحتمال أمل: طيب ماشي يا حبيبي انا: اخبار التوتة ايه ? أمل: اسكت بقي عشان لسه وجعني مكانها انا: كلها يوم بالكتير و ترجعي لوضعك الطبيعي ، انا طالع انام ساعتين ولا حاجه اريح شوية ، ابقي صاحيني علي الساعه سبعه كده تمام أمل: ماشي طلعت فوق غيرت هدومي ونمت علي السرير شوية و قعدت افكر لغاية ما روحت في النوم (المشهد عند هدي، و رحاب في بيت هدي) هدي: ايه يا رحاب لسه برضو ما فاتحتيش بودي في الموضوع رحاب: لا اتكلمت معاه هدي: بجد وقالك ايه؟ رحاب: انا اتكلمت معاه و هو سألني لو انتي موافقة او لاء و انا فاهمته إنك مش هتوافقي لو هو مش موافق هدي: ايوة طبعآ لو بودي مش موافق يبقي انا مش موافقة رحاب: و بودي موافق هدي: بجد يا رحاب بودي وافق رحاب: بوصي هو قالي موافق بس قالي مقولقيش حاجه دلوقتي عشان في مواضيع معاه هدي: ليه في ايه رحاب: وانا ايه عرفني بودي بطل يقولي اي حاجه عن حياته من لما اتجوز هدي: طيب انتي قولتيله إني قبلت كامل في الكافيه رحاب: اه قولتله هدي: طيب زعل؟ رحاب: هو معلقش علي الموضوع دا بس اتخطه و كمل كلام و بصراحة هو قالي لو انتي مبسوطة هو اكيد موافق هدي: يا حبيبي يا بودي فعلآ طمرت تربيتي فيك رحاب: وهو انا يعني اللي مطمرش فيا ولا ايه يا هدي هدي: يابت انتي عارفة معزتك في قلبي اد ايه رحاب: ايوة عارفه و عارفه ان معازة بودي اكتر من معازتي هدي: يا رحاب انا معنديش اغلي منكم انتو كل حياتي رحاب: عارفة يا ماما و انا بهزر معاكي هدي: صحيح مفيش اخبار عن أمل لسه محملتش رحاب: بصراحة انا مش بحب اتكلم مع بودي او أمل في موضوع الخلفة عشان بحسهم بيدايقو منو، ولسه مفيش جديد هدي: انشا[B]** يخلفو و *[/B] يرزكهم بولد او بنت زي القمر رحاب: يا *** يا ماما (المشهد عندي في الڤيلا) (الساعة 6:47 بالليل) أمل: بودي بودي اصحي يلا يا حبيبي انا: اممم في ايه يا أمل أمل: قوم يلا عشان تروح المشوار اللي قولتلي عليه انا: طيب بقولك ايه خلي البت شهد تعملي ناسكفيه و تجيبه علي ما اخود دوش و افوق كدا أمل: ماشي يا حبيبي نزلت أمل تحت و انا صحيت و قمت دخلت الحمام اخود دوش و طلعت بالبوكسر بس و كانت شهد بتخبط علي الباب انا: ادخلي يا شهد شهد دخلت و كان في ايدها مج الناسكفيه و لما شافتني بالبوكسر تنحت فيا انا: سيبي المچ عندك يا شهد و انزلي انتي شهد: حاضر نزلت شهد وانا غيرت هدومي و اتشيكت و شربت المچ بتاعي و نزلت تحت و أمل شافتني آمل: يا خوفي منك ترجع متجوز عليا و معاك دورا انا: هاها انا برضو ارجعلك بدروا أمل: وايه المانع انا: انا يوم مرجعلك متجوز هكون معاي اتنين هههه آمل: ايوة اعملها عشان اسمك و اقطعك حتت و احطك في اكياس بلاستيك و ارميك في الحمام زي ما كانو بيعملو زمان انا: بس بقولك ايه ابقي قطعي كويس عشان مش عايز شغل اي كلام أمل: طيب امشي امشي يلا حضنت أمل و بوستها من خدها و همست في ودنها انا: انا برضو اعمل كدا يا قلبي ، انا عندي اموت ولا اتجوز عليكي يا حبيبتي آمل: انا نفسي اخلف منك يا حبيبي و اربي ابنك عشان يبقي شبهك، بودي لو انا مخلفتش، انا موافقة تتجوز عليا عشان تجيب عيل من صولبك انا: انتي بتقولي ايه ، انشا*** هنخلف و نملا البيت دا عيال انا حاسس بكدا آمل: ماشي يا روحي يلا عشان متتأخرش علي معادك انا: أمل عشان خطري خلي عندك امل ماشي أمل: حاضر انا: يلا انجوي أمل: باي خرجت وانا زعلان مش عشاني إنما عشان أمل هي نفسها في عيل اكتر مني، لاكن هنعمل ايه دي إرادتة ***، ركبت العربية و اتصلت بنرمين انا: ألو نرمين: ايوة يا بودي كنت لسه هرن عليك عشان افكرك انا: انا خلاص جاهز ابعتلي اللوكيشن بتاعك اجيلك نرمين: ماشي باي انا: سلام قفلت مع نرمين و اتمشيت بالعربية علي ما تبعتلي اللوكيشن علي الواتس، كنت بفول التنك من البنزينة،و كنت بحاسب العامل و اشعار الواتس وصل، بصيت فيه كانت نرمين بعتت اللوكيشن، اتحركت علي المكان و وصلت الڤيلا اخيرآ، كانت حاجه خيال انا في بالي: معقول كل دا من منصب المحافظ بس، لا لا اكيد في حوار ورا صالح الكاظم، كنت قدام البوابة بتاعت الڤيلا و مستني الحرس يفتحولي، شوفت واحد منهم بيتكلم في لاسلكي و بعدين شاور للاتنين اللي معاه يفتحولي البوابة، و انا دخلت و ركنت العربية، وصلت عند باب الڤيلا و قبل ما ارن الجرس، فتاحتلي، واحدة صاروخ بزازها كبيرة و طيزها اكبر من المتوسط، كانت لابسه، يوني فروم، فعرفت انها شغال هنا البنت بتتكلم عربي مكسر: اتفضل مدام نرمين منتظر انت انا: ماشي يا.... البنت: جوليا انا: ماشي يا جوليا دخلت الڤيلا كانت مليانة لوحات وڤاظات و انتيكات و المكان شكله تحفه جوليا شورتلي استني في الصالون و مدام نرمين هتنزلي حالآ، دقيقتين و شوفت نرمين نازلة من فوق بفستان سهرة فاضح كل مفاتن جسمها و ديق جدآ فيها و بزازها الكبيرة كلها برا الفستان و نزلت عندي نرمين: ازيك يا بودي انا: ازيك يا مدام نرمين نرمين: لا بلاش مدام دي قولي نرمين انا: ماشي مفيش مشكله يا نرمين نرمين: جوليا جبتلك حاجه تشربها انا: اه جابت صوت صالح من فوق: ازيك يا بودي اخبارك ايه انا اتفاجئت إن صالح موجود انا: كويس يا صالح بيه اهم حاجه انت صالح نزل من فوق و واقف معانا صالح: يلا بينا علي السفرة عشان يبقي بينا عيش و ملح روحنا علي السفرة و صالح قعد علي راس السفرة و انا علي اليمين و نرمين علي الشمال قدامي، بقيت اكل و ملاحظ نرمين بصالي و بتبتسم، حسيت في حاجه غلط مش فاهم هو في ايه بالظبط حاسس بحركة غدر نرمين: مالك يا بودي مش بتاكل و سرحان ليه انا: لا باكل اهو صالح: عايزك تعتبر نفسك في بيتك يا بودي اتحرك طبيعي جدآ انا: مش محتاج تقولي يا صالح بيه، انا فعلآ في بيتي صالح: بلاش بيه دي يا بودي طول ما احنا لوحدينا قولي يا صالح عادي انا: ازاي بس الاحترام واجب صالح: علي العموم انا عارف انك مش هتقدر تقولي يا صالح حاف، بس شويه قدام هتتعود تقولها نرمين: سيبه برحته يا صالح خليه علي راحته قعدت اكل بدون نفس و مش مرتاح حاسس ان صالح و نرمين عايزين مصلحه مني او حاجه مش... مش عارف خلصت اكل و نرمين قالتلي تعال معاي اغسل اسنانك مكان الاكل انا: ماشي مشيت و شوفت صالح قاعد ماكنه و سايبني انا و مراته نروح الحمام سوا، دخلت الحمام و نرمين بتلزق فيا ببزاها اكنها مش قاصدة و انا مش متجاوب معاها نرمين: هو انا مش عجباك ولا ايه انا: حضرتك عايزة ايه يا مدام نرمين نرمين: عايزك انت يا روحي انا: جوزك برا ولو داخل علينا مش هيحصل كويس نرمين: وايه رائيك لو قلتلك انه بقرون انا: ايه...... بوقلك ايه انا مليش في الكلام دا انا متجوز و بحب مراتي زقيت نرمين و طلعت من الحمام بسرعة و لاقيت صالح في وشي صالح: اهدي يا بودي وانا هفهمك انا: صالح بيه انا محترم إن انا في بيتك و مقدر إن انت سيدات المحافظ، لاكن انا ممكن انسي كل ده عادي نرمين: علي فكرة ليك فديو حلو معاي تحب تشوف انا: فديو ايه دا نرمين: امسك نرمين ادتني الفون بتاعها و شوفت نفسي و انا مع..... يتبع (الجزء السادس) بعد ما مسكت الفون من نرمين و شوفت الفديو، لاقيت نفسي انا و سماح لما كنا نيمين مع بعض في الشاليه بتاع شرم الشيخ نرمين: هاي ايه رائيك بقي لو الفيديو دا وصل لأمل مراتك و كمان نزل علي النت انا: طيب... طيب انتي عايزة ايه نرمين: تعال نقعد و افهمك كل حاجه قعدت انا و نرمين و صالح في الصالون نرمين: انا ما كنتش عايزة اعمل كدا بس انت اللي اطرتني اعمل كدا انا: ....... نرمين: كل اللي انا عايزاه منك بس انك تنام معانا و تكبر قرون صالح انا: معاكم؟! نرمين: متقلقش هتنام معاي انا بس و صالح هيتفرج علي مراته و عرضه و شرفه وهو بيتهتك قدام عينه صالح: موافق ؟ انا: وانتي جبتي الفيديو دا منين و ازاي؟ نرمين: من بدري اوي لما كنت انت و سماح مع بعض في الشاليه في شرم الشيخ، وقتها كنا بالليل وانا وصالح في شاليه قريب منكم، انا كنت زهقانة و خرجت اقعد شوية علي الشط و عديت من جمب الشاليه اللي كنت انت و سماح فيه و سمعت صوت صريخ جامد، بصراحه الفضول خدني و بصيت من الاخرام بتاعت الشباك، و شفتك انت و سماح، فضلت اتفرج عليكم و بصراحه صراخ سماح و زوبرك هيجني اوي و بقيت نفسي انام معاك باي طريقه، استنيت اليوم اللي بعده و صورتكم فديو من الشباك من غير ما تاخدو بالكم و لما انت مشيت و سماح بس اللي كانت في الشاليه انا هدتها بالفديو و قلتلها هفضحك و كدا و هي قالتلي عايزة ايه، قلتلها إني نفسي فيك و طلبت منها متجيبلكش سيرة باللي حصل، وانا هحول اخليك تانم معاي برطيقتي، بس بعد كدا صالح جاله اجتماع مهم و كان لازم نرجع فا قولت لسماح تنسي الموضوع وفهمتها إني حذفت الفديو خالص، و بالصدفة الاسبوع اللي فات لاقيتك صاحب المطعم المشهور اللي في وسط البلد فا حكيت لصالح عليك و هو وافق انا دلوقتي في موقف لا احسد عليه، اطريت اوافق علي طلب نرمين و اهو يبقي معاي سلطة زي صالح الكاظم محافظ البلد انا: موافق نرمين: بوص لو موافق غصب عنك يبقي انسي الموضوع كله و اعتبر نفسك ما سمعتش حاجه انا قمت و قربت نرمين في حضني انا: لا غصب ايه بصراحه انا ابقي غبي لو سبت فرسه زيك كدا نرمين: قبل اي حاجه راضي؟ انا: راضي ايه بس، انا مش عايزك انتي تزعلي من اسلوبي اللي اتكلمت بيه معاكي نرمين: لا يا روحي مش زعلانة خدت نرمين في حضني و بقيت ابوس فيها و ايدي بتحسس علي طيزها من ورا فضلت ابوس فيها و بصيت علي صالح لاقيته مطلع زوبره و بيلعب فيه صالح: باقلكم ايه يلا بينا علي اوضة النوم طلعنا كلنا اوضة النوم و نرمين بقيت تقلعني هدومي و وصلت للبوكسر بقيت تقلعهوني بالراحة و شافت زوبري اللي بقي عمود نور قدامها نرمين: احاااا ايه دا كله،(بصت لجوزها اللي كان بيدهن كريم علي زوبره) نرمين: شايف يا عرص الازبار مش الزوبر اللي عندك اللي بظري اكبر منه انا: هو بيعمل ايه؟ نرمين: بيدهن كريم مؤخر للقذق عشان يتفرج بمزاج عليا وانت بتفشخني انا: طيب انا عايزك ترقصيلي نرمين: عمر ما حد طلب مني كدا بس حاضر يا روحي نرمين قامت و شغلت اغاني و اتحزمت و بدأت ترقص و صالح جاب ازازة ويسكي و تلات كاسات و بقي يصب و يبص علي زوبري اللي قايم علي مراته و يدعك في زوبره اكتر و لاحظت انه بيبعبص نفسه كمان، فضلت نرمين ترقص و شدتني معاها ارقص، بقيت ارقص و اقفش فيها و نرمين تلعبلي في زوبري و هي بترقص فضلنا اكتر من ربع ساعة و احنا بنرقص و بعد كدا نرمين زقتني علي السرير و نزلت عند زوبري تمص فيه، اما صالح قام طفي الاغاني و بقي يشرب من الكاس اللي معاه و يدعك في زوبره و بيتفرج علي مراته و هي بتمص زوبري، بعدين ساب الكاس و بقي يضم شعر مراته و هي بتمص زوبري عشان كل شوية ينزل علي وشها و تعدله، بعد عشر دقايق من المص حسيت نفسي هجيب، طلعت زوبري من بوق نرمين و خليتها تنام علي ضهرها علي السرير و تفشخ رجيلها و دخلت بين فخدها الحس كسها، و صالح هيموت من الهيجان و نرمين مدت ايدها تلعب لصالح في زوبره و سمعتها بتقوله نرمين: اتفرج علي مراتك و هي فاتحة رجلها لواحد غريب قدامك و بيلحس كسها، مليي عينك يا عرص وصالح بيدعك زوبره جامد من كتر الهيجان، فضلت الحس كس نرمين عشر دقايق، بعدين نمت علي ضهري و خليت نرمين تركب علي زوبري بقيت تقعد بالراحة و تصرخ من الألم و صالح ماسك زوبري بيعدله في كس مراته، زوبري اختفي في كس نرمين وبقيت تتنطت عليه بالراحة و صالح نزل يلحس خرم طيز مراته و هي بتتنطت علي زوبري بقيت انيك نرمين و اقرص حلامات بزازها و صالح بيلحس خرم طيز نرمين و بقي يلحس زوبري وهو بيطلع من كس مراته، فضلنا علي الوضع داه ربع ساعة و نرمين بتنط علي زوبري و صالح بيلحس زوبري و كس مراته، حسيت نفسي هجيب و نرمين حست بكدا فانزلت من علي زوبري و قالتلي اجيبهم علي كسها من برا و نامت علي ضهرها و فشخت رجلها وانا ونزلت من علي السرير و لفيت نحاية نرمين ، و بقيت ادعك زوبري، بس لاحظت صالح مركز في زوبري اكتر نرمين: بودي خالي صالح هو اللي يضربلك العشر ممكن انا: مفيش مشكلة تعال يا صالح نرمين: امسك زوبر فوحل مراتك و هات اللبن بنفسك عليا يا عرص صالح مسك زوبري و بقي يدعك فيه و ايده التانية بيلعب بيها، في زوبره، حطيت ايدي في طيز صالح و بقيت ابعبصه و هو هاج اكتر و بقي يدعك زوبري جامد و زبره اكتر، و بعد كام دقيقه انا جبت مدافع لبن علي كس نرمين، و صالح بقي يحلب زوبري علي الاخر بعد كدا نزل علي كس مراته يلحس لبني من عليها و انا قعدت جمبهم علي السرير اتفرج علي صالح و هو بيلحس لبني من علي كس مراته وهو من كتر هيجانه جاب لبنه و اترمي جمب نرمين فضلنا مدة خملين كدا مش بنعمل حاجه مجرد بصين للسقف، يمكن ربع ساعة واحنا علي نفس الوضع نرمين قامت و اتعدلت نرمين: صالح قوم يلا ناخود دوش صالح قام و نرمين شدتني من ايدي و دخلنا الحمام احنا التلاتة و فتحنا الدوش علينا و بقينا نليف بعض و بعد كدا خرجنا و نزلنا تحت قعدنا في الصالون و نرمين قاعدة علي حجري نرمين: مبسوط يا بودي انا: المهم صالح يكون امبسط صالح: طبعآ مبسوط يا جوز مراتي نرمين: طبعآ جوزي و حبيبي وبقيت نرمين تبوسني قدام صالح صالح: لا معوتش قادر اتحرك حتي، بقولك ايه انا هروح اجيب ازازة و نشرب انا: بقولك ايه انا مش بتقل في الشرب يعني مش هشرب تاني نرمين: براحتك يا حبيبي اللي انت عايزه انا: ايه عجبك زوبري لدرجة مش عايزة تقومي من عليه نرمين: وهي في حد يجربه و يسبه فضلت ارغي مع نرمين و صالح و محستش بالوقت، بصيت في الساعه كانت 12:30 بالليل انا: يدوب امشي انا بقي عشان الحق انام نرمين: ماتبت معانا انا: لا لا انا لازم اروح سلام نرمين: ماشي بس اعمل حاسبك كل اسبوع من دا انا: اكيد يا روحي باي نزلت و بمجرد ما ركبت العربيه منال رنت علي الرقم اللي سبته عندها في البيت، انا فتحت عليها وحولت اغير صوتي عشان ما تعرفنيش انا: الو منال: ألو انت مين و ابني فين، انا: اسمعيني كويس ابنك معايا لو عرفت انك بلغتي البوليس او شريف و عصام عرفه حاجه مش هيصبح علي ابنك صبح منال: لا لا ابوس ايدك بلاش مازن بلاش ابني انا هنفذ كل انت عايزو بس مكلش دعوة بابني ابوس ايدك انا: يبقي تسمعي الكلام منال: حاضر انا: بكرا الصبح هتجيلك عربية تركبي فيها من سوكات فاهمة و هناك هتعرفي انا عايز منك ايه منال: طيب ممكن اسمع صوت ابني انا: لا مش ممكن ولو عملتي عكس اللي انا قولته مش هتشوفي ابنك نهائي قفلت في وش منال السكة و قفلت الفون اللي كلمتها منو، اتحركت بالعربية و مشيت بيها و اتصلت بعبير انا: ايه يا عبير الامانة تمام عبير: تعال بس الاول انا: تمام قفلت مع عبير و دوست شوية عشان اوصل، بعد ما وصلت عند بيت عبير طلعت فوق خطبت فتحتلي بس المرادي بقميص نوم علي اللحم عبير: ادخل دخلت و عبير قفلت الباب ورايا انا: تمام ولا ايه؟ عبير: ما تصبر يعم انت و بعدين فين البت ريهام انا: لا ريهام انا محتاجها يومين تلاتة كدا عبير: اوعي تكون ناوي تخلي البت ريهام توزعلك البضاعة اللي انت عايزها مني انا: في ايه يا عبير مانا قولتلك انا مش هبيع كسم البضاعة دي انا هعمل بيها خزوق لناس و البسهم ازرق عبير: طيب بس بقولك ايه حول ترجع ريهام في اقرب وقت الزباين بقيت تسأل عليها انا: حاضر هرجعها فين كسم البضاعة دلوقتي عبير: خلاص يخرب بيت صوتك هدخل اجبهالك دخلت عبير جوا و انا مستنيها في الصالة و كان في قدامي ازازة بيرة مفتوحة علي الطربيزه بقيت اشرب فيها علي ما عبير تاجي، رجعت عبير بعد دقايق من جوا و معاها شنطة جلد صغيرة شوية عبير: اهي يا سيدي اتفضل خدت الشنطة من عبير و حطتها علي الطربيزة اللي قدامي وكان فيها قفل بأرقام انا: كام الرقم عبير: **** فتحت الشنطة و كان فيها كيس كوك و قدهم حشيش، مسكت الحشيش شميته عشان أتأكد انو أصلي و الكوك دوقت لحسة منو علي طرف لساني عبير: ايه تمام ولا نرن علي عبسلام انا: لا تمام عبير: طيب اقفل الشنطة و هات حسابهم انا: هخدهم و اعدي عليكي الصبح اديكي الفلوس عبير: بقولك ايه بس اوعي تخدهم و تخلع مني انا مش معاي حق البضاعة دي ولا قد اللي انا باخودهم منو انا: وانتي تعرفي عني كدا يا عبير ليه عيل قدامك انا ولا اول مرة تعرفيني النهارده؟ احا يا عبير عبير: ماشي يا عم الدكر بالراحة عليا شوية انا بس بفكرك عشان انا قولته هجبلك حقهم بكرا انا: متقلقيش يا عبير قبل أذان الضه** هتكون الفلوس عندك عبير: طيب القميص دا مش ماشي معاك ولا ايه انا: لا طبعا ماشي دانا هيجان فشخ عليكي بس اديني ربع ساعة و جاي عبير: علي فين ؟ انا: هتصرف في البضاعة عبير: ماشي نزلت من عند عبير و اتقدمت علي اول الشارع بتاع عبير و رنيت علي عاشور ياجيني و بعتله اللوكيشن علي الواتس بعد عشر دقايق عاشور جيه بالعربية و نزل منها و انا نزلتله انا: الشنطة دي تاخودها توديها نفس الشقة اللي فيها الواد عاشور: تمام انا: يلا طير انت ركب عاشور العربية و مشي وانا ركبت العربية و رجعت لعبير تاني دخلت و قفلت الباب ورايا عبير: تعال بقي ياواد عشان انت وحشني اوي و شدتني عبير في حضنها بقيت ابوسها و اقفش بزازها و هي ايدها علي زوبري بتدعك فيه، عبير شدتني علي اوضة النوم و زقتني علي السرير و بقيت تبوس فيا و نزلت علي البنطلون قلعتهوني و قلعتني البوكسر بقيت بالقميص من فوق بس، عبير مسكت زوبري بقيت تمص فيه بكل هيجان و تدوس علي بضاني بكل قوة انا: يابت المتناكة بضاني هيفرقع في ايدك عبير: اممم اعمل ايه زوبرك الوحيد اللي معلق معاي و لغاية دلوقتي مش لاقيه زيه امممم بقيت عبير تمص زوبري و تدعك فيه مدة عشر دقايق، و بعد كدا انا قلبتها علي ضهرها علي السرير و بقيت ألحس كسها اللي جاب مياه كتير اوي بقيت عبير توحوح و تتأوه (احححح اه اه كمان يا بودي لسانك حلو اوي ااااه كمان كمان) بقيت ألحس كس عبير لغاية ما جابت شهوتها علي وشي، اتعدلت و قلعت القميص اللي كنت مش لابس غيره، ورفعت رجل عبير علي كتافي و عدلت زوبري علي كسها و بقيت ارزع في كسها و هي بقيت تتأوه و تفرك بظرها ، فضلت ارزع في عبير و حسيت اني هجيب قمت طلعت زوبري من كسها و قلبتها علي بطنها و حطيت مخدة تحتيها عشان ترفع طيزها فوق، بليت خرم طيزها من ريقي و بقيت ادخل زوبري في خرم طيزها و هي بتتأوه من المتعة، دخل زوبري كله و بقيت ارزع فيها و هي بتوحوح و تشخر و تشتم وانا مطنشها و مكمل رزع فيها، بعد اكتر من 20 دقيقه نيك في طيز عبير، جبت لبني في خرم طيزها و اترميت جمبها بنهت من التعب و اليوم ابن المتناكة دا، عبير: تسلملي يا بودي علي النيكة الحلوة دي انا: طيزك هي اللي حلوة يا روحي، بقولك ايه انا هقوم اخود دوش و امشي عشان دقيقتين و هنام علي نفسي عبير: ماشي يا روحي يلا بينا نقوم قمت انا و عبير دخلنا الحمام و خدنا دوش و خرجنا بعد عشر دقايق، لبست هدومي و نزلت ركبت العربية و طيرت علي الڤيلا ركنتها في الجراش و دخلت الڤيلا كانت أمل مش تحت عرفت انها نامت، طلعت فوق كانت أمل نايمة، قلعت هدومي و نومت بالبوكسر بس جمب أمل، دقيقتين و كنت في سابع نومة (الساعه 9:00 الصبح) أمل بودي بودي... اصحي يا حبيبي يلا انا: في ايه الساعه كام أمل: تسعة انا: خلاص هقوم هقوم أمل: ماشي أمل نزلت و انا بقيت احول اقوم بالعافيه من النوم و الكسل، قمت دخلت الحمام اخدت دوش علي السريع و لبست طقم خروج، نزلت تحت وشوفت وردة ام شهد بتحضر الفطار انا: ايه دا وانا اقول البيت نور ليه ازيك يا وردة وردة: ازيك يا بودي اخبارك ايه انا: الحمد[B][I]، و[/I][/B] البيت ملوش طعم من غيرك وردة: *** يخيلك يا بودي هعمل ايه بس جوزي تعبان اوي انا: طيب انتي ليه جيتي كنتي خليكي معاه، و شهد قايمة بالواجب و زيادة هنا وردة: انا قولت اريح شهد شوية من الشغل و تروح تاخود بالها من ابوها شوية و تقعد في البلد يومين انا: ماشي و ألف سلامة علي ابو شهد انش**** يقوملك بالسلامة وردة: يسمع من بوقك *** يا بودي، انا حضرت الفطار علي السفرة أمل أكلت و مشيت من عشر دقايق كده انا: ماشي يا وردة انتي فطرتي ولا لسه وردة: ايوة فطرت، هدخل اعملك الناسكفيه بتاعك انا: ماشي يا وردة دخلت رودة المطبخ و انا قعدت افطر علي السفرة بعد خمس دقايق سمعت وردة صرخت في المطبخ، قمت جري علي المطبخ اشوف ايه اللي حصل كانت وردة قاعدة علي الارض و ماسكة رجليها اليمين، رحت عنديها و وقفتها و طلعتها برا معاي و قعدتها علي الكنبة بتاعت الانتريه انا: ايه اللي حصل؟ وردة: كنت بفتح التلاجة و من غير قصد خبطت في صفيحة التلج وقعت علي رجلي من فوق انا: طيب وريني الخبطة عشان لو في حاجه اوديكي لدكتور ولا مستشفى وردة: لا ملوش لزوم يا بودي خبطة بسيطة انا: بطلي هبل بس و وريني وردة رفعت العباية لغاية فخادها و شوفت فخدتها اليمين محمرة و هتورم انا: دقيقه هدخل اجيب مرهم عشان رجلك ما تورمش قمت دخلت الحمام فتحت المرية و دورت فيها علي المرهم و لاقيته، خدته و رجعت بيه عند وردة و قعدت جمبها انا: ارفعي العباية خليني ادهنلك رجلك وردة: لا خلاص كتر خيرك انا هدهن لنفسي انا: متغلبنيش معاكي اومال اخلصي عشان نلحق ندهنها بدل ما تورم وردة بتردد رفعت العباية لغاية فخادها، وانا خدت حتة من المرهم علي صوابعي و بقيت ادهن فخاد وردة، بعد دقيقة نسيت انا مع مين و بقيت افعص في فخاد وردة بكل شهوة، معرفش ليه كنت عايز المس كسها بصيت علي وردة لاقيتها مغمضة عنيها و نفسها عالي و دا شجعني امد ايدي علي كسها، اول ما لمست كسها، طلعت اه مكتومة و طويله و نفسها زاد، بقيت ادعك في كس وردة و كنت عايز ادخل ايدي من جوا الكلوت بس هي منعتني وردة: بلاش بلاش يا بودي عشان خاطري كفايه لغاية هنا انا: خليني اسعدك وردة: بلاش الكلام ده عشان خاطري قربت من وردة اكتر و دخلت ايدي جوا الكلوت و خدت شفايفها في شفايفي و بقيت ابوسها و انا بدعك في كسها و هي بدأت تتجاوب علي خفيف، سبت شفايفها و همست في ودنها انا: انتي حلوة اوي يا وردة وردة: لو ليا خاطر عندك كفاية وحيات اغلى حاجه عندك انا: ماشي يا وردة انا مش هتغط عليكي اكتر من كده سبت رودة و دخلت الحمام غسلت ايدي من المرهم و خرجت كانت وردة واقفة في المطبخ و مش بصالي، سبتها و خرجت ركبت عربيتي و رحت البنك سحبت فلوس و بعد كدا رنيت علي هوجان انا: بوقلك ايه يا هوجان هوجان: ايوة يا كبير انا: الشقة اللي جبتو منها الواد عارفها هوجان: ايوة ملها أنا: هتروح انت و عاشور عندها هتركب معاكم ام الواد غمولها عنيها و خدوها لابنها و متخلهاش تخروج إلا لما اجيلك تمام هوجان: الكلام ده دلوقتي انا: ايوة هوجان: اعتبره حصل انا: سلام قفلت مع هوجان و فتحت الفون اللي كلمت منه منال امبارح انا: اسمعيني كويس يا منال هتجيلك عربية دلوقتي تركبي فيها من سوكات هتاخدك تشوفي ابنك و هتستنيني هناك و انا هجيلك منال: حاضر حاضر قلفت منال و رحت اتصلت بعبير و عرفتها إني جايلها دلوقتي قفلت مع عبير و مسافة السكة و كنت عنديها طلعت و خبطت و فتحتلي و دخلت و قفلت الباب ورايا انا: جايبلك الفلوس اهو، ضحكت عليكي انا؟ عبير: يوه بقي ما خلاص دانت قبلك اسود انا: هنعمل ايه بس الطيبة مش نافعة قولت امشيها عافيه عبير: قصدك ايه انا: متخديش في بالك خودي دول 50 ألف حق البضاعة، و دول 10 حلوتك في العملية عبير: لا هاخود حق البضاعة بس مش عاوزه حاجه تاني انا: امسكي بس يا عبير الشغل مفهوش جمايل عبير: ماشي يا روحي انا: همشي انا دلوقتي تمام عبير: مانت قاعد انا: لا يدوب الحق اخلع قبل ما الحكومة تكبس ههه عبير: طيي غور من وشي بفالك الفقر دا انا: سلام عبير: ابقي أسال عليا يا بودي مش وقت المصلحه بس تكلمني انا: ماشي يا عبير حاضر نزلت من عند عبير و اتصلت بمالك انا: ازيك يا مالك مالك: ازيك يا بودي انا: بقولك عايز منك خدمة مالك: سمعك انا: هبعتلك رقم فون تحول تهكرو و تجبلي منه اي فديوهات او رسايل مهمة منه مالك: في الحالة دي هنعتمد علي الحظ انا: ازاي فهمني مالك: هبعت لينك علي الواتس للفون اللي انت عايز تهكرو لو فتح اللينك اعتبر الفون معاك اما لو مفتحش اللينك يبقي خلاص انا: طيي بوس انا عندي حاجة هتخليه يفتح اللينك مالك: ازاي؟ انا: تكتب قبل اللينك، ادخلي اتفرجي علي فضايحك انتي و جوزك الديوث المعرص مالك: ديوث ايه و فضايح ايه. انا: نفذ بس و هتلاقيها دخلت علي اللينك مالك: هي مين انا: هتعرف بعدين مالك: ماشي انا هعمل اللينك دلوقتي و ابقي ارد عليك لو فتحت اللينك انا: تمام قفلت مع مالك ورحت المطعم بتاعي اشوف ايه الاخبار و كدا و ناديت حماده انا: بقولك يا حماده منال مجاتش النهارده حماده: لا مجاتش، عايز الصراحه انا: قول حماده: انت اللي مدلعها انا: عندك حق طيبتي طمعت الناس فيا، خلاص روح انت يا حماده شوف شغلك و اعتبر نفسك اترقيت مكان منال حماده: ليه و منال فين انا: هقولك بعدين، انا هروح مشوار و جاي تمام حماده: تمام يا كبير سبت حماده في مكاني وانا رقيته مكان منال، ركبت عربيتي و رحت الشقة اللي فيها منال وابنها و معاها ريهام و عاشور و هوجان الجردات بتوعي، طلعت فوق فتحت بالمفتاح و دخلت كان هوجان و ريهام بيبوسه بعض انا بصوت عالي: خمس جد هنا شوية هوجان و ريهام اتخضو من صوتي عشان كانو مندمجين مع بعض و مش حاسين بيا انا: فين عاشور هوجان: في الحمام انا: والواد و امه هوجان: حبسناهم جوا انا: طيب ادخل هات امه و سيب الواد جوا، بس بقولك ايه، بالهداوة هاه هوجان: تمام دخل هوجان الاوضة و عاشور خرج من الحمام عاشور: ايه يا كبير انت جيت انا: ايوة الشنطة فين عاشور: في اوضة جوا، اجيبها؟ انا: روح هاتها بصيت لريهام انا: وانتي بتوسعي رزقك هنا يا شرموطة ريهام: هيهيهي الرزق يحب الخفية يا روحي انا: يعني انا جايبك من فين، مش من بيت دعارة و بلا فخر الأبلة عبير هي اللي مشغلاكي هوجان رجع و معاه منال و اول ما شفاتني وشها قلب ألوان منال: بودي ارجوك يا بودي الحقني خطفين ابني و مش عايزين يسبوه عاشور: الشنطة يا كبير منال: كبير؟ شنطة؟ بودي انت... انت اللي جايبني هنا؟ انا: وانتي فاكرة ايه بكسمك منال: طيب ليه انا عملت ايه انا: برضو...طيب اخبار شريف و عصام ايه منال: شريف؟ .. شش شريف مين و عصام مين دول انت.. انت بتتكلم علي ايه انا قربت من منال و رزعتها قلم خليتها وقعت علي الارض و جابت ددمم من شفتها انا: شريف اللي انتي متفقه معاه عليا يا شرموطة منال:*** معرف انت بتتكلم علي ايه انا: انا مكنتش عايز اقتل حد بس انتي اللي وصلتيني لكدا، عاشور عاشور: امرك يا كبير انا: ابقي ادفن مازن في حتة بعيد عن هنا عشان محدش يوصل للجثة منال بتصرخ: لاااااه ابني ابني لاه ابوس رجلك ابني لا يا ملكوش دعوة بأبني عاشور: اعتبره حصل يا كبير منال بتبكي و تصرخ: عشان خاطري موتني انا بس سيب ابني ابوس رجلك مازن ابني لاه انا: هتنفذي اللي هقولك عليه ولا لاء منال: حاضر حاضر هعمل كل اللي انت عاوزه بس ابني لاء انا: كويس اهدي بقي و اسمعيني كويس يا منال عشان لو حسيت او عرفت انك بتعملي حاجه غير اللي انا عايزها، انتي عرفتي انا هعمل ايه منال: انا تحت امرك، هنفذلك كل اللي انته عايزو انا: شايفة الشنطة دي منال: ايوة انا: حلو... حلو اوي، هتاخدي اللي جوا الشنطة دي و تدسيها في الشقة اللي بتتقابلي فيها انتي و شريف و عصام، ولما تتجمعو انتو التلاتة فيها، تديني رنة تعرفيني و تخلعي انتي بأي حوار، و ترجعي علي هنا تاخدي ابنك و ترجعي بيتك معززة مكرمة منال: حاضر انا: مش محتاج احرص ها منال: طيب ينفع اخود مازن معاي دلوقتي انا: ايه الحلاوة دي يا بت انا مكنتش اعرف انك حلوه كده، قصرو خودي المخدرات في شنطتك انتي عشان تتعاملي طبيعي منال: حاضر حاضر بس ابوس ايدك ابني ملهوش زنب انا: ريهام انا قبل ما اجبلك الواد هنا نبهت عليكي بايه؟ ريهام: ان لو حصل لمازن حاجه انت مش هترحمني، انا: عشان؟ ريهام: عشان دا يعتبر ابنك انا: سمعتي يا منال ابنك في عيني نفذي اللي هقولك عليه و انتي هتاخدي ابنك سالم غانم كمان منال: حاضر انا: هوجان، عاشور، وصلو منال بيتها زي ما جبتوها و ياريت متسناس الشريط الحلو اللي علي العين هوجان: تمام يا كبير هوجان و عاشور نزله بمنال ركبه العربيه و مشيو بصيت لريهام لاقيتها بصالي بطريقة غريبة انا: مالك يا بت يا ريهام بصالي كده ليه؟ ريهام: مصدومة منك مكنتش متخيلاك بالشر و القسوة دي انا: طيبتنا ضيعت هيبتنا يا ريهام، اللي كانت قدامك دي كانت دراعي اليمين، مكنتش مخليها محتاجه اي حاجه، واول ما باعت كنت انا اول واحد، ريهام: لاكن ايه حكاية شريف و عصام دول انا: خليكي بعيد من الموضوع دا اديكي شوفتي منال حصل فيها ايه ريهام: لا خلاص الطيب احسن انا: وخفي النجاسة شوية ملكيش دعوه بالاتنين دول فاهمه ولو حد دايقك قوليلي ريهام: حاضر، بس ايه دلوقتي انت وحشتني انا: لا فكك دلوقتي انا همشي و خلي بالك من مازن لو حصله حاجه كلميني ريهام: حاضر نزلت من عند ريهام وركبت العربيه بتعتي ورحت عند بيت هدي وصلت البيت و فتحت بالمفتاح و شوفت هدي و كامل حضنين بعض يتبع...... (الجزء السابع) بعد ما دخلت و شوفت المنظر دا و هما كانو مندمجين مع بعض انا بوصت عالي: ال** ال** حلو اوي دا يا ست هدي هدي و كامل اتخضو و هدي كانت مرعوبة اما كامل كان مرتبك جدآ من موقفه انا: عايز افهم ايه اللي انا شفته دا كامل: اسمعني يا عبدالرح** يبني انا.. انا طالب ايد هدي علي سونة [B]*و *[/B] قولت ايه انا: طالب ايدها يعني تاجي تطلب ايدها مني عشان انا رجل البيت مش ألف من ورا الناس و اعمل زيك كدا ياخي عيب علي سنك سبت ايه للمراهقين كامل: حقيقي انا مكسوف اوي من اللي انا عملته بس انت ما تعرفش انا بحب هدي من امتي انا كنت بحب هدي من قبل ما ابوك [B]* يرحمه يتجوزها، وكنت ناوي اتقدملها بس لما عرفت إن ابوك بيحبها، انا كتمت حبها في قلبي و اتجوزت ام منه *[/B] يرحمها، ولما عرفت إني ممكن اقضي بقيت ايامي مع الإنسانة اللي بحبها، انا مستنتش لاحظة و كنت عايز اكلمك بس هي قالتلي انك هترفض لو انا اللي قولتك الخبر بطريقة مباشرة، عشان كدا انا روحت لاختك رحاب و اتكلمت معاها هي و جوزها في الموضوع دا، عشان هي توصلهولك بطريقة انت تقدر تتقبل الامر بيها، فهمت بقي انا ايه اللي خلاني اعمل كدا انا: انا اللي فهمتو إنك تروح تجيب المأذون دلوقتي و تكتب كتابك عليها عشان بعد اللي حصل دا مينفش تمشي من هنا و هي مش علي زمتك كامل بفرح: حالآ هروح اجيب المأذون و جاي نزل كامل اسرع من مبابي علي المأذون، و فضلت انا و هدي بس في البيت انا: عاجبك الفضايح دي مرة اقفشك مع عيل و مرة مع كامل، ياتري المرتين دول بس اللي انتي عملتي كدا فيهم ولا فاتحة البيت دعارة هدي بنرفزة ادتني قلم علي وشي و هي بتقول اخرس انا: بتضربني يا هدي بتضربني عشان بقول الحقيقه، انت مش مكسوفة من نفسك وانا لسه قافشك مع واحد غريب، هدي بتدمع و مش بتتكلم انا: اعملي حسابك هتقعدي معايا في الڤيلا مدة و بعدين هتروحي لبيت كامل هدي: انا مش هطلع من بيتي انا: انت عايزة واحد تاني ينام علي سرير ابويا لا مفيش الكلام دا هدي: لا فيه دا بيتي و انا حره فيه انا: بيتك.... ماشي يا هدي، خليكي في بيتك بس لو قعدتي هنا اعتبري إن انتي ملكيش ابن اسمه بودي ربع ساعة و المأذون كان مع كامل و معاه اتنين شهود كامل: اتفضل يا مولانا.. انا جبت المأذون و معاي الشهود يا عبدالر** انا: ماشي يا عم كامل ادخل بمجرد ما قعد المأذون و لسه هنكتب الكتاب كانت رحاب و فارس دخلين من الباب رحاب: كدا يا بودي مترنش عليا عشان احضر كتب الكتاب. انا: معلش يا رحاب... ازيك يا فارس عامل ايه فارس: تمام يا بودي و ألف مبروك انا: علي ايه؟ فارس: علي ال... علي كتب الكتاب و كدا يعني انا بأبتسمة باردة: اااه *** يبارك فيك قعدنا و كتبنا الكتاب و بعد كدا هدي خدت رحاب الاوضة جوا، وانا و فارس و كامل قعدنا و المأذون و الشهود مشيو فارس ل كامل: انا عايزك تحط ام رحاب في عينك بقي يا عم كامل دي ست الكل و اهم حاجه عندنا كامل: مش محتاج توصيني يا فارس يعلم *** انا نيتي ايه (المشهد عند هدي و رحاب في الاوضة) رحاب: كدا يا ماما متقوليش انك هتكتبي الكتاب و اعرف من كامل هدي: رحاي بودي دخل علينا انا و كامل و كان بيحول يبوسني رحاب: يا لهوي و بعدين ايه حصل هدي: بودي بعت كامل يجيب المأذون و فضل يوبخني بالكلام و قالي إني شرموطة و فاتحة البيت دعارة، انا ماحسيتش بنفسي غير وانا بديلو بالكلام علي وشه رحاب: هو فعلآ بودي غلطان في الكلمة دي، بس حصل ايه بعد كدا هدي: بودي قالي إن هو هياخودني الڤيلا عنده مدة و بعد كدا هرجع علي بيت كامل و مش هقعد هنا رحاب: ليه؟ هدي: قال عشان مش عايز كامل ينام مكان ابوكي علي السرير بتاعه رحاب: بصراحة عنده حق، بس يعني هو المفروض يفهم إن دا بالحلال هدي: طيب اعمل ايه دلوقتي رحاب: بوصي انتي وافقي علي اللي عايزو بودي دلوقتي و لما تبقي مع كامل في بيته حاولي تتصرفي في اي حجة إنك ترجعي بيتك تاني هدي: ماشي رحاب: يلا بينا نطلع برا (المشهد عندي في الصالة، وانا قاعد مع كامل و فارس) رجعت هدي و رحاب من جوا رحاب: عم كامل في حاجة بسيطة كدا عيزاك تعرفها كامل: خير يا رحاب يا بنتي رحاب: معلش يعني ماما كانت عايزة تقعد عند بودي شوية عشان محتاجة وقت كامل: ليه في حاجه ولا ايه رحاب: يعني انت عارف هي لسه مش مستعدة انها تعيش معاك كدا علي طول فا عايزة حبة وقت دلع عرسان وكدا كامل بأبتسمة: مفيش مشكله طيب هتقعد قد ايه رحاب بصتلي عشان مش عارفة المدة انا: اسبوعين كدا ولا شهر بالكتير يا عم كامل كامل : بسيطة خلاص موافق مفيش مشاكل رحاب: يبقي كله كدا تمام انا: علي كدا هتجدد الشقة بتاعتك ولا ايه يا عم كامل كامل: وماله اجددها لست الناس اللي تأمر بيه ولو عايزة شقة غيرها معنديش مشاكل هدي: ملوش لزوم يا كامل احنا مش عرسان جداد علي الكلام ده فارس: طيب يلا بينا احنا يا رحاب رحاب: دقيقه هقول لبودي حاجه علي جمب، بودي معلش ممكن دقيقه قمت انا و رحاب و دخلنا الاوضة القديمة بتاعتي رحاب: انت نسيت يا بودي إن احنا مش لازم نزعل ماما عشان غلط عليها انا: كنتي عيزاني اعمل ايه يا رحاب شوفت امي مع واحد غريب في وضع مخل للشرف رحاب: مانت عارف هدي بعتمل كدا ليه انا: حتي لو اللي كنا بنعملو زمان مبرر مينفعش هدي تعمل كدا رحاب: واهي اتكتب كتابها عليه، فك بقي و انت بتقولها شرموطة كدا عادي ما كان لازم تضربك و تديك بالجزمة كمان انا:.... رحاب: عشان خاطري صالحها انا فهمتها إنها غلطت لما ضربتك و خليتها توافق علي إلي انت عايزو ، وانت عارف إن ماما مش هتقدر تعيش غير هنا، هنا وطن هدي، ولو علي مكان بابا هنغير السرير انا: بتهزري يا رحاب رحاب: يعم فك بقي ايه دا، دا شكل واحد امه بتتجوز انا: انتي بتعصبني كدا رحاب: لا بستفزك، خلاص بقي يا بودي ها انا: ماشي يا رحاب هبقي اصلحها بس مش دلوقتي رحاب: متنساش الزعل لماما غلط انا: ماشي بس يلا بينا برا بعد ما رجعنا انا و رحاب الصالة كامل: يبقي انا كدا هروح انا: مانت قاعد كامل: لا اسيبكم واضح إن في كلام كتير عايزين تقوله لبعض و شكله خاص اوي انا: تحب اوصلك كامل: لا معاي عربيتي تحت نزل كامل و وراه رحاب و فارس انا ل هدي : قومي حضري هدومك عشان هتمشي دلوقتي هدي من غير كلام دخلت اوضتها تحضر الشنطة، انا جي في بالي كلام رحاب إن انا فعلآ حبقتها اوي مع هدي و دا غلط عليها، دخلت لهدي الاوضة بتاعتها، لاقيتها بتعيط، دخلت قعدت جمبها علي السرير انا: انا اسف يا هدي متزعليش مني هدي بتمسح دموعها: محصلش حاجه، دقيقه و هحضر الشنطة انا: مهو يا هدي انتي كنتي عيزاني اعمل ايه؟ مش انتي اللي ربتيني إن ابقي راجل زعلانة ليه بقي من تربيتك، هدي: انا زعلانة إنك بتقولي انا شرموطة، انا شرموطة يا بودي انت شايف امك كدا انا: ذلة لسان و طلعت وقت غضب، زي ما انتي كدا رزعتيني قلم ابن حرام علي وشي، في نفس اللحظة هدي: متزعلش مني انا معرفش ليه انا عملت كدا انا: عشان انا كنت فعلآ محتاج قلم يفوقني من اللي انا فيه دا كله شكرا يا هدي هدي دخلت في حضني و بقيت تبكي و تعتذرلي هدي: سامحني يا بودي كانت تنقضع ايدي قبل ما تتمد عليك يبني انا: بعيد الشر يا ماما متقوليش كدا، انتي امي و من حقك تديني بالجزمة كمان هدي: خلاص انا موافقة إني اقعد مع كامل في بيته انا: لا متشليش هم انتي هتقعدي هنا، بس بشرط هدي: ايه انا: مش علي فرشة بابا ، خليه يغير اوضة النوم كلها هدي: حاضر انا: هدي انا عايزك تكتبي اي حاجه باسمك لرحاب هدي: ليه؟ انا: يعني ايه عرفك مش يمكن كامل طمعان في البيت هدي: لا لا كامل مش كدا انا: يا ستي انتي خسرانة حاجه، انتي هتفضلي في البيت و كل حاجه زي ما هيا، دا مجرد حبر علي ورق هدي: حاضر انا: يلا عشان نروح الڤيلا بوصي انتي اللي هتبقي مسئولة عن المطبخ هناك، عشان أكلك اللي وحشني دا اشبع منه هدي بأبتسمة: من عيني يا حبيبي بعد نص ساعة كنا في العربية و في طريقنا لڤلتي، وصلنا الڤيلا و هدي نزلت و انا نزلت شنطة هدومها من العربية و دخلنا الڤيلا و كانت أمل مش موجودة انا: وردة وردة جات من البضروم وردة: ايوة يا بودي انا: أمل فين وردة: أمل من الصبح مجاتش انا: متعرفيش راحت فين وردة: لاء هي نزلت راحت الصالون و مجاتش من وقتها انا: طيب انا هكلمها علي الفون بتاعها بس انتي دلوقتي طلعي الشنطة دي ورصيها في الدولاب وردة: حاضر، نورتي بيتك يا ست الكل هدي:*** يخليكي يا وردة وردة اخدت الشنطة طلعتها فوق انا: دقيقه هرن علي أمل اشوفها فين هدي: هي متعودة تروح مكان من غير ما تقولك انا: ساعات يعني بس بعرف بعد كدا هي كانت فيه، دقيقه عشان فتحت انا: ايوة يا أمل انتي فين آمل: ايوة يا بودي انا خلاص في الطريق جايه انا: ليه كنتي فين؟ أمل: عند الدكتور انا: ليه في ايه؟ انتي كويسة أمل: هقولك لما اصول اقفل بقي عشان اركز في الطريق انا: ماشي قفلت مع أمل ولاقيت هدي بتقولي هدي: ايه كانت فين انا: عند الدكتور هدي: ليه مالها انا: مفيش كانت تعبانة من يومين كدا هدي: طيب انت ليه ماروحتش معاها انا: مش قدامك لسه عارف إنها كانت عند الدكتور، ما لو كنت اعرف كنت انا ودتها بنفسي هدي: طيب يا حبيبي هطلع انا اخود دوش و اغير هدومي انا: ماشي يا هدي هدي طلعت و لاقيت رسالة من (مالك) علي الواتس فتحت الواتس لاقيته بعتلي فديوهات لنرمين و صالح و حفلات نيك علي عنيك، الغريبة إن صالح كمان كان بيتناك مع نرمين في الڤديوهات و التقيلة بقي صالح تاجر كوك كبير في السوق، ودا اللي انا كنت شاكك فيه من لما وصلت الڤيلا بتاعته انا: كدا انتي يا نرمين الفديو بتاعي انا و سماح تبليه و تحطيه في خرم طيز جوزك الخول وكنت لسه هتصل بنرمين لاقيت أمل داخلة عليا و مبتسمة و باين عليها الفرح انا: ايه يا أمل باين علي وشك الفرحة خير أمل: انا كنت عند الدكتور من شوية انا: وقالك ايه؟ أمل: قالي مبروك انا بتفاجئ: مبروك.... يعني.... انتي بتتكلمي جد انتي حامل أمل: ايوة قربت من أمل و خدتها في حضني و كنت فرحان بالخبر دا مش بس عشان هخلف إنما عشان أمل كان نفسها في كدا هدي: من علي السلم خير يا ولاد في ايه انا: تعالي يا وش السعد يارتني كنت جبتك الڤيلا من بدري هدي نزلت و جات عندنا هدي: خير انا: أمل حامل هدي بفرح: بجد مبروك يا ولاد بجد دا خبر بمليون جنيه، مبروك يا أمل وهدي و أمل حضنو بعد ، و وردة جات من جوا وردة: في ايه فرحوني معاكم انا: بركيلنا يا وردة أمل حامل وردة زغرطت من الفرحة وردة: عقبال ما اشيل عيال عيلكم كدا يا** انا اتصلت بحماده حماده: ايوة يا كبير خير انا: بوقلك يا حمادة ادي لكل الاستف اسبوع مكافأة وانت خود شهر ، و الطلابات النهاردة كلها مجانٱ حماده: ليه خير انا: المدام حامل حماده: بجد ألف ألف مبروك و انش*** يتربي في عزك انت و مدام أمل كدا انا: ال*** يبارك فيك يا حماده قفلت مع حماده انا: وانتي يا وردة ليكي شهر مكافأة ليكي انتي و شهد بمناسبة الخبر الحلو دا وردة: عقبال ما اشيلو علي ايدا و اغيرلو بنفسي كدا يا*** انا: انش**** يا وردة، فوني رن و كانت منال كنسلت عليها انا: أمل انا هروح مشوار كدا و جاي ماشي أمل: ماشي يا روحي انا: بوقلك ايه مفيش طلوع و نزول علي السلم كتير و الصالون دا مرة في الاسبوع، و بعد الشهر الخامس مفيش طلوع من البيت اصلآ أمل بأبتسمة: حاضر انا: يلا باي طلعت من البيت و ركبت عربيتي و رنيت علي منال انا: ارغي منال: النهارده بالليل هنتجمع انا و شريف و عصام في الشقة انا: حلو تسبقيهم انتي دلوقتي تخبي الحاجة في الشقة كويس و بالليل لما تكوني معاهم تخلعي بدري بعد ما يخلصو حفله و بقولك ايه عايزهم يتعمو شرب سواء حشيش او ويسكي مش عايزهم يبقي في وعيهم فاهمة منال: طيب انا: مش محتاج انبه عليكي ها اي غدر مازن معاي منال: حاضر حاضر *** هنفذ كل اللي انت عايزو انا: يلا روحي انتي الشقة عشان تلحقي تحطي الحاجه قفلت مع منال و رحت البنك سحبت 250 ألف جنيه، و وصلت عند بيت (مالك) ركنت العربيه في المكان اللي كانت فيه المرة اللي فاتت و طلعت عندو خبطت و فتحتلي ام مالك ام مالك: انت صاحب مالك اللي كنت يابت عندنا المرة اللي فاتت صح انا: دي حقيقه فعلا، مالك موجود ام مالك: موجود طبعآ اتفضل انا: انا يزيد فضلك يا ست الكل دخلت و ام مالك دخلتني عند مالك (او ماركو) مالك: ايه يسطا في حاجه ولا ايه انا: ايه يسطا انت زعلت إني جلتلك البيت مالك: لا مش قصدي انت تنورني في اي وقت بس كان قصدي تبلغني يعني انا: ما علينا انا كنت جاي عشان اديك دول وفتحت الشنطة اللي فيها ال 250 الف مالك: ودول بتوع ايه انا: يعني عشان كل اللي عملته معاي مالك: ايوة بس انا خدت حق اللي عملته زمان الألفين دورلا انا: خلاص اعتبرهم حق الجدعنة لما انقذتني المرة اللي فاتت مالك: اديك بتقول جدعنة، عمرك سمعت ان الجدع بياخود حق جدعنته انا: خلاص اعتبر دول جدعنة مني لاخواتي البنات عشان جهازهم مالك: لا انت كدا فهمتني غلط مهو مش عشان انا حاكتلك إن ظروفي صعبة وكدا يبقي انا قصدي انك تشفق عليا انا: يسطا انت اللي عملته معاي ميتقدرش بمال صدقني، وانا ما حسبتهاش كدا مالك: ايوة بس انا: من غير بس خود الفلوس و اعتبرهم كمان حلاوة ابني اللي جاي في السكة مالك: بجد طيب مبروك يسطا انا: *** يبارك فيك يسطا مالك: انا مش عارف اقولك ايه بصراحه، ماشي يعم مقبولين، ولو عوزت اي حاجه انا في الخدمة انا: ودا عشمي فيك يا مالك ، همشي انا مالك: لا انت مش هتمشي غير لما تدوق اكل ام مالك انا: مانا دوقته يعم المرة اللي فاتت مالك: لا دا صنف تاني انا: صدقني وقتي ديق اوي مالك: ماشي يابرو (الجزء الثامن والاخير) نزلت من عند مالك وركبت عربيتي و مشيت بالعربية قاصد بيت صالح الكاظم، وصلت عند الڤيلا بتاعته و رنيت علي نرمين عشان تخلي الحرس يدخلوني، بعد ما دخلت من البوابة و ركنت العربيه رحت عند باب الڤيلا و رنيت الجرس واللي فتاحلي نرمين بنفسها نرمين: ادخل يا بودي انا: صالح موجود نرمين: لا في الشغل دخلت جوا و قعدت في الصالون و نرمين طلبت من جوليا تجيب حاجة نشربها نرمين: ها هتقولي بقي سبب الزيارة انا: وحشتني نرمين: هاها انتي فكرني ساذجة اوي كدا ولا ايه انا: ليه بتقولي كدا نرمين: اصل اخر مرة كنت معانا كنت حساك مش مبسوط انا: عادي قعدت كدا فكرت ولقيت إن انتي وحشتني فاجيت اتطمن عليكي نرمين: علي العموم انا عارفة إنك جاي لسبب تاني بس ماشي يا سيدي وانت كمان وحشتني وقربت نرمين مني و بقيت تبوسني وانا بقفش بزازها و هي اديها علي زوبري بتحسس عليه من فوق البنطلون طلعت بزازها برا الهدوم و بقيت اقرص حلامتها و هي فكت البنطلون بتاعي و طلعت زوبري و بقيت تدعك فيه و شفايفنا مش سيبا بعض سيبت شفايف نرمين و كنت نازل علي بزازها لاقيت جوليا بتتفرج علينا و بتعض شفايفها و بتدعك كسها من جوا الجيبة القصيرة اللي لابسها انا: هي جوليا مالها نرمين بصت وراها شافت جوليا بتدعك في كسها جامد نرمين ابتسمت و قالتلها تعالي، جوليا قربت علينا و بقيت قدمنا بالظبط، نرمين: عجبك الزوب الاسود دا يا جوليا جوليا هزت راسها بايوة نرمين وقفت و خلت جوليا تنزل تمص زوبري و جوليا المفجوعة اكنها اول مرة تشوف زوبر في حياتها بقيت تمص و تدعك فيه و تنزل علي بضاني تتف عليهم و تمصهم كويس، ونرمين قلعت جوليا الجيبة و جابت الكلوت بتاع جوليا علي جمب و بقيت تلحسلها كسها، و انا قلعت جوليا القميص اللي فوق و البرا و بقيت اقرص حلامات بزازها، فضلنا خمس دقايق نرمين تلحس كس جوليا و جوليا تمص زوبري و انا اقرص حلامات بزاز جوليا، بعد كدا غيرنا الوضع نمت علي ضهري و نرمين نزلت مص في زوبري، اما جوليا قعدت علي وشي بكسها و انا بقيت الحس فيه و اقرص حلامات بزازها، فضلنا علي الوضع دا مدة وحسيت نفسي هجيب من كتر مص نرمين لزوبري و قبلها جوليا، فنزلت جوليا من وشي و خليت نرمين تنام علي ضهرها مكاني و جوليا نزلت لحس في كس نرمين و انا بقيت امص شفايف نرمين و ابدل علي بزازها، بعدين نرمين صرخت جامد و جابت ميتها علي وش جوليا، خليت جوليا تنام علي نرمين بزازها في بزاز بعض و انا من وراهم تفيت علي زوبري و ابتديت ادخل زوبري في كس جوليا، وجوليا اول ما حست بزوبري في كسها بقيت تصرخ و تتأوه بصوت عالي و نرمين بقيت تمص بزاز جوليا و انا بقيت ابدل بين اكسسهم الاتنين اطلع زوبري من كس نرمين و ادخلو في كس جوليا، بعد اكتر من نص ساعة نيك في الاتنين، حسيت نفسي هجيب و قمت و خليتهم قعدو في الارض و فتحو بقهم مستنين اجيب لبني في بوقهم و علي وشهم، (افتكرت منظر رحاب و هدي لما كانو عملين كدا زمان) صوت صالح من بعيد صالح: كدا يا نرمين تفضلي جوليا عليا بصيت علي صالح لاقيته منزل البنطلون والبوكسر و كان ضارب عشرة علي نفسه انا: صالح انت هنا من امتي نرمين: من بدري انا طبعآ مشوفتش صالح و هو بيدخل ولا حسيت بيه عشان كنت مندمج مع نرمين و جوليا انا: معلش هعوضهالك المرة اللي جاية صالح: لا انا عايز دلوقتي مش المرة اللي جاية نرمين: جوليا قومي البسي هدومك و ادخلي حضري الاكل علي السفرة انا لبست البوكسر بس و رحت ناحية صالح و قربت منه وهمست في ودنه انا: هعملك اللي انت عايزو بس ليا طلب عندك صالح: ايه هوا انا مديت ايدي علي طيز صالح و دخلت صباعي في خرم طيزو،(طبعآ انا مليش في الناشف بس عشان اخليه يوافق و هو تحت تأثير الشهوة) انا: في شقة فيها اتنين تجار مخدرات، يعني لو ممكن تبعت قوات تقبض عليهم و تلبسهم كل واحد عشرة 15 سنة كدا هبقي شاكر وانا هعملك حفلة ليك مخصوص علي شرفك، و هفشخ طيزك دي نيك لغاية ما اجبلك تصلخات صالح: بجد هتنكني لوحدي انا: ايوة صالح: طيب نكني دلوقتي انا: لا مش دلوقتي انا هحددلك يوم تجهز نفسك و تشيل اي شعر و كمان انا لسه نايك مراتك و جوليا يعني مش هكون هيجان عليك صالح: خلاص اعتبر الموضوع تم، بس ممكن ادوق زوبرك دلوقتي انا اطريت اوافق طبعآ عشان المصلحة انا: طبعآ يا روحي وكنت بطلع زوبري من البوكسر لاقيت صالح بيقولي صالح: خليني انا اطلعو بنفسي انا: اهو زوبري اعمل فيه اللي انت عايزو صالح كان بيطلع زوبري من البوكسر بكل تأني زي الشرميط عشان يهيجني، و طلع زوبري و بقي يلحس فيه زي الايس كريم بعدين بقي يمص فيه، قامت نرمين قربت و قعدت ورا صالح و فتحت فقلتين طيزو و نزلت علي الخرم لحس، صالح اول ما حس بمراته بتلحس خرم طيزو هاج جدآ و بقيه يمص زوبري جامد و يدعك فيه، فضلنا علي الوضع دا ربع ساعه و انا من كتر المص و سخونة بق صالح جبت لبني في بوقه و هو فضل يحلب زوبري في بوقه و جمع كل اللبن فيه، نرمين لفت لصالح عند وشه و بقيو يبوسو بعض باللبن بتاعي لغاية ما بلعو هما الاتنين، انا قمت دلخت الحمام و اخدت دوش ساقع و خرجت لاقيتهم مستنيني علي السفرة، قعدت اكل معاهم صالح: قولي بقي يا بودي مين دول اللي بيتاجرو في المخدرات انا: لا مانا اللي خليتهم بيتاجرو صالح: انت ازاي يعني نرمين: مش محتاجة اسئلة يا صالح دا خزوق، صالح: قصدك ايه يعني انا في بالي: كسم الغباء ازاي واحد متخلف كدا يبقي المخافظ، مهو تلاقي بقي يفكر في خرم طيزو و القرون اللي في دماغو نرمين: اوف يا صالح يعني هو اللي جبلهم المخدرات من وراهم عشان يتقبض عليهم متلبسين صالح: خلاص ماشي ها امتي عايزني ابعت القوات تقبض عليهم انا: النهارده هديك رنة تخلي القوات تتحرك وقتها، وحركة جدعنة منك كدا ياريت يتكتب في المحضر إن كان في حيازتهم صلاح غير مرخص نرمين: باين عليك بتحبهم اوي يا بودي انا: مش قادر اوصفلك حبي ليهم صالح: خلاص اعتبر الموضوع تم بس انا عايز العنوان انا: هبعت اللوكيشن لنرمين عشان رقمك مش متسجل عندي صالح: ماشي بس اوعي تنسي اللي وعدني بيه انا: لا مش هنسه بس يا ريت انت تتأكد ان هما مش هيلبسو اقل من 15 سنة صالح: متشلش هم انا: خلاص همشي انا دلوقتي نرمين: خليك معانا انا: مرة تانية عشان مشغول شويه نرمين: ماشي ياحبيبي طلعت و ركبت عربيتي ورحت علي المطعم بتاعي قعدت هناك شوية (الساعة 7:00 بالليل) (المشهد عند شريف و عصام و منال في الشقة) منال بترقص لشريف و عصام، و منال كل شوية تلف جوان لشريف وعصام و تديهم كحول و ويسكي لغاية اما اتعمو و اتسطلو، دخلو اوضة النوم و شريف كان زي التور الهايج علي منال نزل فيها بوس و قطعلها قميص النوم و فضل يمص بزازها، اما عصام بقي يمص زوبر شريف و يبدل علي كس منال فضلو مدة علي الوضع دا و بعدين شريف خلي عصام ينام علي منال وضع 69 و عصام اللي من فوق و فشخ رجل منال و بقي ينيك منال من كسها و عصام بيمص بظر منال و منال بتلعب في خرم طيز عصام و بتمص زوبره، وشريف كل شوية يطلع زوبره يخلي عصام يمصه و يدخلو في كس منال تاني، فضلو يبدلو الاوضع و شريف شوية ينيك عصام و شوية منال، فضلو ساعة في النيكة دي و بعدين شريف و عصام نامو من التعب و الشرب، اما منال مشربتش ولا اي حاجه، وقامت لبست هدومها ونزلت و رنيت عليا و قالتلي منال: انا عملت اللي انت عايزو و هما دلوقتي في سابع نومة انا: كويس اوي دلوقتي انتي تروحي بيتك و استني مني رنة منال: طيب و ابني انا: انت غبية ولا ايه مانا بقولك استني مني رنة منال: حاضر قفلت مع منال و رنيت علي نرمين عشان تخلي صالح ينفذ دلوقتي (بعد نص ساعه في الشقة اللي فيها شريف و عصام) عساكر دخلت اقتحمت المكان و اتلمت في البيت شريف و عصام قامو مخضوضين من النوم و كانو ملط و العساكر قبضت عليهم وطلعتهم في الصالة شريف: في ايه يا باشا رئيس المباحث: هتعرف كل حاجه دلوقتي عسكري جيه من جوا العسكري: تمام يا فندم لاقيت دول شريف شاف المخدرات كان هيتجنن رئيس المباحث: ها عرفت في ايه شريف: و*** يا باشا الحاجه دي مش بتاعتي وانا معرفش عنها حاجه عصام: الحاجات دي كانت فين و فين منال مش هي كانت معانا شريف: منال! بس انا كدا فهمت رئيس المباحث: هاتهم يبني علي البوكس تحت يلا شريف: معلش يا باشا حتي نلبس هدومنا رئيس المباحث: ليه فكرني صحبك و بقعد معاك علي القهوة يلا، لفهم بملايت يبني و هاتهم يلا (المشهد عندي) اتصلت بهوجان و عاشور و قلتلهم يجيبو منال الشقه اللي فيها ريهام و الواد وانا رحت البنك سحبت مبلغ كمان و بعد كدا روحت الشقة اللي فيها ريهام) (بعد ساعة في الشقة اللي فيها ريهام) انا: الواد عامل ايه يا ريهام ريهام: كويس لسه من ربع ساعة نايم انا: طيب خودي دول (5 ألاف جنيه) ريهام: ايه انت خلاص خلصت موضوعك انا: ولو انو ميخصكيش بس ايوة خلصته دقيقه و عاشور و هوجان كانو بيخبطو علي الباب، ريهام فتحت الباب و دخل هوجان و معاه منال و بعدهم عاشور انا: ازيك يا منال منال: انا نفذت كل اللي انت عايزو ابني فين؟ انا: متقلقيش نايم جوا انا: عاشور امسك دول (10 ألاف جنيه) انا: اقسمهم انت و هوجان و اخلعو انتو خلاص دوركم خلص هوجان: علي العموم احنا تحت امرك في اي وقت انا: وانا لو احتجتكم هرن عليكم هوجان و عاشور نزلو و مشيو انا: ادخلي هاتي ابنك يا منال من جوا منال دخلت بسرعة اول ما سمعتني بقول كدا ريهام: ايه اروح انا دلوقتي ولا ايه انا: عايزة تمشي امشي انا خلاص هسلم مفاتيح الشقة دي النهارده ريهام: طيب هدخل اغير هدومي ريهام دخلت و منال طلعت شايلة ابنها منال: اقدر امشي دلوقتي ولا ايه ؟ انا: اركبي معاي اوصلك عشان عايز اتكلم معاكي شوية انا بصوت عالي: ريهام ابقي اقفلي الباب وراكي عشان انا همشي نزلت و منال ورايا، ركبت و منال حطت ابنها ورا و ركبت جمبي انا: خودي دول كانت رزمة فلوس ب 50 ألف منال: ايه دول؟ انا: اعتبري دول مكافأة نهاية الخدمة بتاعت المطعم، واحد غيري كان خفاكي من علي وش الارض بعد اللي عملتيه معاي منال بدموع: سمحني يا بودي انا مش عارفة ايه اللي خلاني اعمل كدا عشان خاطري سامحني، وشغلني معاك تاني في المطعم انا: لا مهو خلاص حماده بقي الكل في الكل هناك و خد مكانك منال: شغلني اي حاجه حتي لو علي باب الحمامات انا موافقة بس عشان خطري سامحني انا: الباب اللي يجيلك من الريح سده واستريح وانا هطبق المثل دا، وانا اديتك فلوس حلوة تعملي منها مشروع او تشليهم في البنك، اعملي اللي عيزاه بس انسني خالص انسي انك كنتي تعرفيني منال: طيب علي الاقل سامحني انا: هو شريف و عصام كانو عايزين يخطفوني، ليه كانو هيقتلوني صح منال: الاول كانو هيمضوك تنازول علي المطعم ليهم انا: وصلنا يا منال حمد*** علي السلامة منال: شكرآ يا بودي انا: مش محتاج اقولك يا منال ان ليكي فديوهات معاي عشان متفكريش فيا خالص ها منال: صدقني انا خلاص توبت و حرمت خلاص، المرادي سترت، لاكن يعالم اللي جاية هيحصل ايه انا: ياريت تكون **** نصوحة بقي منال: انشا**** تكون نصوحة شكرا يا بودي انا: اشوف وشك بخير سلام منال: س.... سلام نزلت منال و خدت ابنها و طلعت شقتها و انا رجعت للسمسار و اديته بقيت حسابه و المفاتيح و رجعت الڤلا بتاعتي (بعد 9 شهور) واقف في المستشفي قدام غرفة التوليد، و جمبي امي و رحاب، و أمل جوا بتولد ، طلع الدكتور من جوا الدكتور: مبروك المدام جبتلك توأم ولد و بنت طبعآ كلنا فرحنا و طول الاسبوع كان احتفال بالحدث دا ولهنا تكون خلصت القصة ولكن في بعض الحاجات اللي لازم تعرفوها زي إن شريف و عصام اخدو كل واحد 12 سنة سجن و انا بلغت ماركو يسرب فديوهاتهم علي النت و طبعآ المساجين لما سمعت ان الاتنين اللي معاهم خولات، بقي اي حد يركب فيهم حتي العساكر، اما نرمين وصالح، فا هربو برا مصر بعد ما وصل للحكومة خبر انهم تجار مخدرات كبار، و عبير اتقبض عليها بعد ما سمعتها بقيت زفت و الحكومة قبضت عليها عشان الدعارة و تعاطي الكوك و الحشيش و كمان كان فيه اتنين زباين عبير معاهم مسدسات غير مرخصة و دا زاد الطينة بلا علي عبير، وانا لما سمعت الخبر عن عبير قومتلها احسن محامي بس للاسف لبست 7 سنين، بدل من 12 ودا بفضل المحامي، اما هدي فعاشت مع كامل في بيتها و رحاب حاليآ حامل في بنت) النهاية.. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
أختي المطلقة تستغل هيجاني - السلسلة الثانية - ثمانية أجزاء (منتديات العنتيل)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل