محارم امى الجميلة (1 مشاهد)

هشام الجميل

عنتيل جديد
عنتيل باشا
عضو
ناشر صور
ناشر محتوي
إنضم
10 فبراير 2025
المشاركات
12
مستوى التفاعل
1
نقاط
276
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
غير متصل
ربما يبدو عنوان قصتي الجنس مع امي غريبا جدا لكنها قصة حقيقية حدثت معي منذ سنوات امي امراة جميلة بيضا وعيونها عسلية شعرها بنى وطويل


و في كامل قواها العقلية و مثيرة فهي تملك طيز كبير و بزاز مليانة و لم يسبق لي ان اشتهيتها في حياتي . كما اعلمكم اني اعيش مع امي لوحدنا و ابي مسافر و انا *** صغير و كبرت و انا احب امي لكن حب عادي بعيد عن الجنس و النيك حتى بلغت و بدات افهم امور الجنس و عرفت ان الرجل له زب جين ينيك به يقذف و عرفت ان المراة كسها يسبتقل الزب و من يومها و انا اتسائل كيف ينيك ابي امي الا يستحيا من بعض و صار الجنس شغلي الشاغل و صدر اقرا دائما كتب الثقافة الجنسية و كتب الجماع حتى عثرت امي ذات مرة على مجلة احضرتها تحكي عن كيفية المداعبة و امور الجنس . و يومها لم تخبرني امي بل اخفت المجلة مباشرة و عرفت انها استحت ان تكشف لي حقيقة الامر و تكرر الامر كثيرا حيث كانت تخفي دائما كتبي و ذات مرة احضرت مجلة جنسية مليئة بالنساء العاريات و المصيبة ان امي لا اعرف كيف وجدتها لكنها هذه المرة عنفتني و وبختني و هددتني ان عدت الى الامر فنها ستتصرف معي بعنف حتى اني بكيت يومها و لم اكن اعرف ان تلك البكية ستقودني الى الجنس مع امي
و قد احست امي بتانيب الضمير و جاءت عندي في الغرفة تصالحني حيث احتضنتني و احسست بصدرها دافئ جدا و كانت تقبلني لكن قبلاتها كانت عادية على الخد لكنها وضعت قبلة على الرقبة اشعلت كل جمسي و جعلت زبي مثل العصى المستقيمة . ثم نظرت في عينيها و كان حنان امي يمنعني احيانا من التفكير في الجنس مع امي لكن الشهوة كانت تسخنني و تدعلني مستعدا حتى لنيك فتحة طيزي لو وصل زبي اليها و لم اعرف كيف تسارعت الامور حتى قبلتني امي مرة اخرى على الرقبة و احسست ان قبلتها هذه المرة كانت اكثر حرارة فبادلتها اخرى على الخد و انا اخبرها اني صالحتها ثم وضعت قبلة على رقبة امي و كانت حارة جدا و احسست ان امي مستمتعة بالامر . و صرت احيانا اقبلها من الرقبة و احيانا هي تقبلني و انا افكر في الجنس مع امي و اريد ان انيكها و فجاة وضعت قبلة على شفتها و و لم تمنعني امي او تصدر اية ردة فعل و كانت شفتاها لذيذة جدا و ادركت ان امي مستعدة ان تتركني انيكها خاصة و انها محرومة من الزب و الجنس فكررت الامر حتى وجدت نفسي اقبل امي من الفم و زبي في قمة شهوته
و من دون اتفقا وجدت نفسي امارس الجنس مع امي و هي ذائبة تبادلني اقبل و لمست لها صدرها فوجدت حلمتاها منتصبتين رغم ان بزازها صغيرة و لكني رضعتهاو كانت لذيذة جدا ثم قمت امام امي و اخرجت زبي المنتصب فامسكته بيدها و راحت ترضع زبي و تلحسه باحترافية عالية . كانت امي ممحونة الى درجة انها كانت تمارس مع جنس المحارم رغم انها كانت تنهرني حين ارى مجلات السكس و كانها كانت تقول لا ترى المجلات و تعال نيكني احسن و هو ما حصل بعدما صرت امارس الجنس مع امي براحتي و بعد ذلك اجليستها على حجري بعدما نزعت كيلوتها و كان طيزها ساخن و حار . ثم فتحت امي رجليها بطريقة محترفة حتى صار زبي بين الشفرتين و بدات ادخله و انيكها من كسها
وهى بتصرخ اف أح وأصوات سكسية
وانا اقبل لسانها و كلانا ذائب في الشهوة و لم اكن اعلم ان امي لذيذة الى تلك الدرجة دى وجسمها ملبن . و كنت ادخل و اخرج زبي بطريقة حارة و ساخة كاملا في كس امي الساخن و لم اتوقف عن التحسس على رجليها و ظهرها طوال النيكة و احيانا ارغب في عض رقبتها
ثم احسست بان حرارة قوية تجتاح زبي و لم تكن عندي تجارب جنس سابقة قبل ان امارس الجنس مع امي و اهتز جسمي كله بالشهوة و ارتعشت و فجاة احسست ان زبي يطلق الحمم داخل كس امي فارخيت كل جسمي رغما عني و استسلمت لزبي الذي ظل يقذف و هو داخل كس امي التي احست بحرارة المني فصارت ترتعش من الشهوة وهى بترضع شفايفى. و قد كانت هذه احلى نيكة عشتها في حياتي لما مارست الجنس مع امي و نكتها و من يومها و انا انيك امي حيث لم افكر في الزواج او التعرف على اي صديقة لان جسم امي يكفيني و يطفئ شهوتي كلما فارت
 

L . romance

عنتيل إمبراطور
عضو
ناشر صور
عنتيل نشيط
ناشر محتوي
إنضم
25 أغسطس 2024
المشاركات
4,718
مستوى التفاعل
142
نقاط
85,975
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
غير متصل
ربما يبدو عنوان قصتي الجنس مع امي غريبا جدا لكنها قصة حقيقية حدثت معي منذ سنوات امي امراة جميلة بيضا وعيونها عسلية شعرها بنى وطويل


و في كامل قواها العقلية و مثيرة فهي تملك طيز كبير و بزاز مليانة و لم يسبق لي ان اشتهيتها في حياتي . كما اعلمكم اني اعيش مع امي لوحدنا و ابي مسافر و انا *** صغير و كبرت و انا احب امي لكن حب عادي بعيد عن الجنس و النيك حتى بلغت و بدات افهم امور الجنس و عرفت ان الرجل له زب جين ينيك به يقذف و عرفت ان المراة كسها يسبتقل الزب و من يومها و انا اتسائل كيف ينيك ابي امي الا يستحيا من بعض و صار الجنس شغلي الشاغل و صدر اقرا دائما كتب الثقافة الجنسية و كتب الجماع حتى عثرت امي ذات مرة على مجلة احضرتها تحكي عن كيفية المداعبة و امور الجنس . و يومها لم تخبرني امي بل اخفت المجلة مباشرة و عرفت انها استحت ان تكشف لي حقيقة الامر و تكرر الامر كثيرا حيث كانت تخفي دائما كتبي و ذات مرة احضرت مجلة جنسية مليئة بالنساء العاريات و المصيبة ان امي لا اعرف كيف وجدتها لكنها هذه المرة عنفتني و وبختني و هددتني ان عدت الى الامر فنها ستتصرف معي بعنف حتى اني بكيت يومها و لم اكن اعرف ان تلك البكية ستقودني الى الجنس مع امي
و قد احست امي بتانيب الضمير و جاءت عندي في الغرفة تصالحني حيث احتضنتني و احسست بصدرها دافئ جدا و كانت تقبلني لكن قبلاتها كانت عادية على الخد لكنها وضعت قبلة على الرقبة اشعلت كل جمسي و جعلت زبي مثل العصى المستقيمة . ثم نظرت في عينيها و كان حنان امي يمنعني احيانا من التفكير في الجنس مع امي لكن الشهوة كانت تسخنني و تدعلني مستعدا حتى لنيك فتحة طيزي لو وصل زبي اليها و لم اعرف كيف تسارعت الامور حتى قبلتني امي مرة اخرى على الرقبة و احسست ان قبلتها هذه المرة كانت اكثر حرارة فبادلتها اخرى على الخد و انا اخبرها اني صالحتها ثم وضعت قبلة على رقبة امي و كانت حارة جدا و احسست ان امي مستمتعة بالامر . و صرت احيانا اقبلها من الرقبة و احيانا هي تقبلني و انا افكر في الجنس مع امي و اريد ان انيكها و فجاة وضعت قبلة على شفتها و و لم تمنعني امي او تصدر اية ردة فعل و كانت شفتاها لذيذة جدا و ادركت ان امي مستعدة ان تتركني انيكها خاصة و انها محرومة من الزب و الجنس فكررت الامر حتى وجدت نفسي اقبل امي من الفم و زبي في قمة شهوته
و من دون اتفقا وجدت نفسي امارس الجنس مع امي و هي ذائبة تبادلني اقبل و لمست لها صدرها فوجدت حلمتاها منتصبتين رغم ان بزازها صغيرة و لكني رضعتهاو كانت لذيذة جدا ثم قمت امام امي و اخرجت زبي المنتصب فامسكته بيدها و راحت ترضع زبي و تلحسه باحترافية عالية . كانت امي ممحونة الى درجة انها كانت تمارس مع جنس المحارم رغم انها كانت تنهرني حين ارى مجلات السكس و كانها كانت تقول لا ترى المجلات و تعال نيكني احسن و هو ما حصل بعدما صرت امارس الجنس مع امي براحتي و بعد ذلك اجليستها على حجري بعدما نزعت كيلوتها و كان طيزها ساخن و حار . ثم فتحت امي رجليها بطريقة محترفة حتى صار زبي بين الشفرتين و بدات ادخله و انيكها من كسها
وهى بتصرخ اف أح وأصوات سكسية
وانا اقبل لسانها و كلانا ذائب في الشهوة و لم اكن اعلم ان امي لذيذة الى تلك الدرجة دى وجسمها ملبن . و كنت ادخل و اخرج زبي بطريقة حارة و ساخة كاملا في كس امي الساخن و لم اتوقف عن التحسس على رجليها و ظهرها طوال النيكة و احيانا ارغب في عض رقبتها
ثم احسست بان حرارة قوية تجتاح زبي و لم تكن عندي تجارب جنس سابقة قبل ان امارس الجنس مع امي و اهتز جسمي كله بالشهوة و ارتعشت و فجاة احسست ان زبي يطلق الحمم داخل كس امي فارخيت كل جسمي رغما عني و استسلمت لزبي الذي ظل يقذف و هو داخل كس امي التي احست بحرارة المني فصارت ترتعش من الشهوة وهى بترضع شفايفى. و قد كانت هذه احلى نيكة عشتها في حياتي لما مارست الجنس مع امي و نكتها و من يومها و انا انيك امي حيث لم افكر في الزواج او التعرف على اي صديقة لان جسم امي يكفيني و يطفئ شهوتي كلما فارت
قصة حلوة ... تسلم
 


أكتب ردك...

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل