قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
يوميات ماما جيجي - حتى الجزء الخامس (منتديات العنتيل)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="♛الكاتب المجهول♛" data-source="post: 19666"><p>انا عمر عندي ٢١ سنه بدرس في كليه اعلام جامعه القاهره ماما اللي غصبتني ادخل اعلام انا بايسكشوال وكمان بحب الدياثه انا ابن وحيد لماما جيهان عندها ٤٧ سنه وبتشتغل صحفيه بابا وماما منفصلين من زمان اوي احنا ساكنين في المعادي بس الاول كنا عايشين ف بولاق ماما بيضا رفيعه بس جسمها مليان شبه سميه الخشاب طيزها كبار ليها جسم بلدي محافظه ع جسمها ف مديلها جسم سكسي وكيرفي هحكي قصه ما بين الواقع والخيال اتمني تعجبكم</p><p>*******</p><p>انا دلوقتي قدام خرابه في حلوان ماما بتتناك قدامي من المعلم ياسر ودا تاجر كبير من حلوان بيقعد علطول ف قهوه البرازيل الساعه حوالي ١١ بالليل والخرابه ف حته مقطوعه خالص براقب ماما من وقت طويل عشان اللحظه دي اني اشوفها بتتناك من دكر زي المعلم ياسر تقرييا عنده حاجه وخمسين سنه انا طبعا مداري وبراقب من بعيد ويخربيت الهيجان اللي انا فيه زوبري واقف فشخ ومنظر ماما قدامي وهي لابسه عبايه سوده مرفوعه لحد بطنها وبزازها طالعه بره وحرفيا جسمها الابيض منور في الضلمه والمعلم ياسر واقف وراها كان لابس بنطلون جينز ازرق وتيشرت والبنطلون نازل عند رجليه وايده بتفعص كل جزء في جسم ماما وهو بينهج وماما بتترج ف ايده ولحمها كله بيتهز وهي بتنهج وبتتاوه ببص ع زوبري لقيته شادد اوي رجعت تاني اتفرج لقيت وش ماما ناحيتي بالظبط وعينها اتجاهي اترعبت تكون شافتني واتعرفت ع شكلي رجعت ورا علطول واستخبيت ف حته مداريه مش شايفهم بس سامع كل حاجه ماما وهي بتنهج: اه اه استنا استنا يا معلم</p><p>المعلم وهو بيوقف نيك فيها</p><p>المعلم ياسر : ايه يا مره</p><p>ماما: حاسه بحد موجود برا</p><p>المعلم راح ضربها طيازها سمعت طرقعتها: متقلقيش يابت محدش هنا يا لبوه .. وراح مكمل نيك فيها</p><p>ماما: اااه مش قادره يا معلم مش قادره</p><p>المعلم بيشخر جامد وبينهج وطرقعه جسم المعلم ف لحم ماما شدت اوووي وعليت واهات ماما بقا عالي</p><p>المعلم: هجيب يا لبوه</p><p>ماما : امممممم جوا جوا</p><p>قربت تاني من باب الخرابه لقيت المعلم بدا يهدي وماسك وسط ماما جامد وبدا يجيب لبنه جوا كسها</p><p>ماما: خلي زوبرك جوا شويه</p><p>المعلم راح مخرج زوبره ورامي ماما ع الارض وهي مش عارفه تمسك نفسها ولحمها كله عريان</p><p>المعلم بيقفل بنطلونه ولبس جاكت ع التيشرت: يلا يا شرموطه مش هنبات هنا</p><p>ماما وهي بتضحك : مش قادره اقوم</p><p>المعلم بيمسك دراعتها ويرفعها والعبايه لسه مرفوعه ولبنه نازل ع رجلها وبينزلها العبايه ورجعت تاني استخبي</p><p>المعلم وهو بيلطش ماما براحه ع وشها: يلا بقا ورايا مشاغل</p><p>ماما : حاضر يلا .. مش هنروح شقه تلمنا بقا</p><p>المعلم : لو عليا اه بس انت مقامك هنا ده بيمتعك اكتر يا لبوه بيحسسك انك رخيصه صح</p><p>ماما: الصراحه اه يا معلم</p><p>المعلم بيضربها ع طيزها : فاهمك يا متناكه .. هشوفك تاني امته</p><p>ماما : قريب .. هجيلك القهوة</p><p>المعلم : ماشي يا مزه .. باي</p><p>ماما بتضحك بشرمطه : باي يا معلم</p><p>بيمشي كل واحد فيهم ف اتجاه .. والمعلم عدا من قدام المكان اللي كنت مستخبي فيه وفجاه رجلي خبطت ف حاجه عملت صوت والمعلم انتبه......</p><p>نهايه الجزء الاول</p><p>الجزء الثاني</p><p>ذا ارتدى كل ديوث جرساً، فستحدث ضجة كبيرة في المدينة. لقد بعنا ارواحنا لنحصل علي العالم.</p><p>متعه الديوث في مشاهده اهله امه او اخته او مراته مع راجل غريب. الديوث هو شخص لطيف ومتسامح. كوكولد بالايطالي يعني طائر معروف عن الخيانه وعدم الاخلاص هو شخص مسلي بيحب الرجاله والستات ومش ضعيف جنسيا. الديوث هو شخص ابله وغلبان ومهزوم ومحبط وبيلاقي سعادته ف ارضاء الاخرين باغلي حاجه عنده. انا عمر عزيز انا ديوث.</p><p>ماما جيهان والقريبين منها وصحابهاوزمايلها بيقولولها جيجي وانا ساعات بقولها جيجي ماما مطلقه من زمان واللي اعرفه بسبب الخيانه حصل موقف وانا ف ابتدائي اني رجعت بدري من المدرسه ولقيت عربيه غريبه ومميزه قدام البيت وقتها كنا عايشين في بولاق رنيت جرس الشقه كنا ساكنين في الدور التاني وماما كانت جوا بس غابت اووي ع ما فتحت ولما فتحت كانت عرقانه وشكلها مبهدل وفيه جزء من الكحل سايح ع وشها كانت لابسه عبايه قماش وصدرها كان باين اووي وبيتهز وجسمها كله كان طري وبيلعب جوا العبايه اكنها مكنتش لابسه حاجه تحتها سالتني جيت ليه بدري قولتلها اني روحنا واخر حصه كانت العاب دخلت اوضتي وسمعت الباب بيفتح قولت ماما خرجت فببص من الشباك ملقتش ماما خرجت لقيت راجل لابس بدله شيك كدا وركب عربيه كانت مركونه قدام البيت مركزتش اوي طلعت عشان كنت جعان ناديت ع ماما لقيتها في الحمام وصوت الدش شغال لما طلعت كانت لابسه الروب الابيض وباين جزء من صدرها ورجليها وشعرها مبلول طابت منها اكل ودخلت بعدها الحمام خلصت ومش عارف ايه خلاني اقرب من لبسها العبايه اللي كانت لابسها وخلاني اقربها مني واشم فيها ريحتها كانت عرق وبرفان عجبوني وكمان لقيت سونتيانه قماش لونها احمر عجبني شكلها وبعدين خرجت من الحمام. بعد الموقف دا بايام بدات خناقات بينهاوبين ماما بعدوا شويه وبعدين اتطلقوا وبابا سافر السعوديه ورجع ومش بيكلمنا ومنعرفش عنه حاجه. وبعدها بتلت سنين نقلنا المعادي.</p><p>نرجع للجزء اللي فات بعد ما كنت مستخبي جنب الخرابه والمعلم ياسر اللي كان بينيك في ماما جوا الخرابه خلص وعدا من قدامي انا كنت مرعوب وتركيزي كله كان علي زوبره مش عارف ليه حاجه تحت رجلي عملت صوت فاتخضيت قومت لقيت المعلم ياسر بيقرب شافني ولسه بيقرب وبيشخر فيا وبيزعق بيقولي انتا مين يله وكنت بتعمل ايه انا خفت اووي وكنت مرعوب انطق بيقولها وهو بيقرب مني وبيمد انا خدت بعضي واسرع ما عندي جريييت وهو كان مفرهد ف مجريش ورايا.</p><p>فضلت اجري لحد ما تعبت كنت بجري وف دماغي لو المعلم ياسر كان مسكني كان هيعمل فيا ايه كنت بتخيل زوبره وهو ف بوقي او بيلطشني قلم او ماما ماسكه راسي وبيحشر زوبره ف بوقي وهي بتبتسم كل دا كان ف دماغي وانا بجري لحد ما تعبت ووقفت وبصيت ورايا لقيت الشارع فاضي فتحت جوجل ماب عشان اطلع لاي شارع رءسي وطلبت اوبر وروحت سواق الاوبر كان شاب صغير وجيم وحركات وشفايفه كانت حلوه اووي بصراحه وصلني وانا كنت حاسس بانجذاب ناحيته سجلت رقمه وقبل ما انزل قولتله انت وصلتني بسرعه ممكن لما احتاجك اكلمك وسكت شويه عشان توصلني؟ قالي اي وقت يا صاحبي دخلت الشقه وانا في دماغي صوره ماما وهي ملط ومكنتش لسه عارف هي بتعمل ايه وبتغير فين وازاي عرفت المعلم ياسر دا وازاي تقبل او تحب انها تتناك من حد زي دا وفي خرابه ويعاملها كدا دخلت الشقه لقيت الدنيا هاديه كل الانوار مطفيه معادا الصاله ماما دايما بتسيب الصاله منوره والطرقه خبطت علي اوضتها مردتش فتحت الباب براحه لقيتها نايمه كانت لابسه قميص نوم بينك كدا خفيف لمحت رجليها البيضه وفخادها كانت باينه حته صغيره منها ودراعتها المليانه وبزازها كمان جزء منها باين وهي نايمه علي جنبها قفلت الباب كنت هايج اووي دخلت الحمام وبالصدفه لقيت لبسها اللي نزلت بيه مش العبايه هموت واعرف بتخبيها فين لقيت بس بنطلونها الجينز الضيق وبلوزه كدا زرقه ولقيت اندر لونه زيتي فرحت اووي اخدته معايا وافتكرت لما لقيت عبايتها وانا صغير وطلعت روحت اوضتي قعدت اشم فيه كانت ريحته تجنن فتحت موقع بورن وصور فنانات وضربت عشره والاندر في وشي علي مناخيري بشم فين قلت لنفسي كان لازم اصورها وهي بتتناك ولازم اعرف هي بتعمل كدا ازاي بتعرف الرجاله زي دول وتروحلهم هو انا ابن شرموطه بجد او ابن متناكه هجت اوي م الفكره وروحت في النوم ونسيت ارجع الاندر مكانه بس قلقت ع الفجر كدا فصحيت رجعته مكانه بس الغريب ان لقيت هدوم ماما مكانها متغير اكيد ماما صحيت ودخلت الحمام معني كدا انها ملقتش الاندر بتاعها طب خدت بالها ولا مكنتش فايقه اوي انا هرجعه مكانه وخلاص ورجعت عشان اكمل نوم بس لقيت موبايلي منور ببص لقيت رساله واتساب من رقم غريب بيقولي: ازيك يا ابن المتناكه يا شرموط كنت مبسوط وانت شايف امك بتتناك يا عرص.</p><p>نكمل الجزء الجاي <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" />??</p><p></p><p>يوميات ماما جيجي [ الجزء الثالث ] ( بداية المطاردة والاستمتاع بالمراقبة )</p><p></p><p>كنت ف المطبخ بعمل قهوه لابس شورت ومن فوق عريان فجاه لقيت ايد بتحسس ع ضهري براحه وبتهمس في ودني وحشتني يا واد بلتفت لقيت ماما ملط بصت في عيني وايدها بتعملي علامه هسس علي بوقي بتغمض عيني وبتبوسها وبتنزل لجسمي وهي بتبوس فيه وبعدين تنزل الشورت تطلع زوبري كان واقف اووي تنزل ع ركبها ومنظر لحمها الابيض قدامي مولعني اووي بزازها الكبيره بتتهز ابتدت تلعب في زوبري وتبوسه وتلحس فيه فجاه القهوه اللي كنت بعملها فارت مديت ايدي الحقها بسرعه بس ملقتش قهوه لقيت لبن بينزل براحه زي اللي كان نازل ع رجل ماما.</p><p>صحيت م النوم وانا هايج اوي وزوبري واقف ولقيتني مغرق نفسي كنت نايم ع بطني بس كنت مبتسم وانا بفتكر ماما وهي بتمصلي ف الحلم. صحيت وانا ناوي اراقب كل تصرفاتها ومكالمتها ولبسها والابتوب بتاعها كل حاجه. اخدت شاور وغيرت وطلعت ووانا بستحمي ضربت عشره كمان وكان ف دماغي ماما وهي بتمصلي ع ركبها وهي في حضن ياسر. خرجت عديت جنب اوضتها سمعت صوتها ف التليفون وكان متعصبه.</p><p>ماما: اسمعني يا استاذ انت الموضوع دا لازم ينزل زي ما هو لو اتحذف منه حرف هوديكوا في داهيه</p><p>تسكت شويه وانا ف دماغي ازاي الست الرخيصه اللي كانت بتتناك في خرابه امبارح قويه كدا دلوقت وبتهزأ رجاله اعلي منها ف الشغل فوقت ع صوتها تاني</p><p>ماما: لا يا فندم الموضوع اتحسم لا انت ولا اي حد يقدر يهددني ومن غير سلام في داهيه حاجه خرا</p><p>رجعت صورتها وهي بتتناك ف بالي تاني قولت ف سري ماما دي جبروت.</p><p>خبطت ع الباب ودخلت علطول ماما شكلها كانت بتلبس ونازله بس جالها المكالمه دي كانت لابسه بنطلون جينز ضيق ولابسه كات ابيض مبين البرا الازرق تحتها وخط بزازها.</p><p>ماما وهي بتقف وتكمل لبس: يا صباح الفل يا نور عيني</p><p>انا: صباح الخير يا ماما ايه في حاجه ف الشغل ولا ايه متعصبه ليه مين مزعل القمر دا</p><p>ماما وهي بتلبس شمييز بينك كدا حلو اوي: ههههههه لا يا حبيبي حاجه تافهه بس ف ناس مش بتيجي غير بالعين الحمرا كدا</p><p>انا : اه</p><p>ماما كانت وصلت قدام المرايه وبتحط روج خفيف : كنت فين امبارح جيت متاخر ليه انا كنت سيبالك اكل ع السفره ولقيته زي ماهو اكلت برا</p><p>انا: كنت مع صحابي شويه اه كلت شاورما</p><p>بكلمها وعيني ع طيزها المكنزه اللي فرشت جنبها وهي قاعده قامت وبترفع البنطلون الجينز شويه وهي بترفعه كان صدرها ييتهز جامد قربت مني وباستني ف خدي حضتنها وانا حاسس بطراوه بزازها المليانين طلعت م شنطتها فلوس وقالتلي طيب خد لو احتجت حاجه الكليه وخرجت. قولت النهارده مش رايح الكليه ولازم اوصل لحاجه.</p><p>ماما خرجت وبدات رحله البحث قولت اهم حاجه اعرف بتكلم ياسر ازاي هبقا اخد موبايلها مره بس دلوقت هشوف اللاب بتاعها عليه ايه دخلت اوضتها اول حاجه عملتها اترميت ع سريرها اتقلب فيه واشم ريحه جسمها هجت اوي وزوبري وقف روحت قايم قالع ملط خالص. طلعت اللاب بتاعها فتحته ولاب البيت من غير باسورد مش بشوفها بتستعمله كتير اللي بباسورد ومعاها دايما هو لاب الشغل اللي يتاخده معاها فتحت ملقتش حاجه مهمه شويه كتب وابحاث علي الديسكتوب فتحت جوجل لقيت بحث عادي بتاع اي ست اغاني لورده وبحث عن موضات جديده ومكياج وحاجات زي كدا ومسلسلات ع نتفليكس وافلام بس استغربت عشان لقيت فيلمين بيتكلموا عن المثليه بين الستات وكدا بس قولت عادي عشان مسلسلات وافلام نتفليكس كتير اوي ودول فيلمين بس فتحت فايل المحذوفات ملقتش حاجه برده الا فايل اسم واتساب واتساب رجعته وفتحته لقيت صور وفيوسات قعدت اسمع معظمه حاجات في الشغل لقيت حاجات ضحكتني ولقيت فيوسات هجت منها لقيت مثلا فويس باعتها لصاحبتها بتقول فيه انها وهي صغيره كانت نفسها تطلع ممثله بس غصبوا عليها مينفعش فدخلت اعلام بتقول لصاحبتها كان زماني ممثله مشهوره دلوقتي والواد القمر احمد عز دا بيبوسني في فيلم بدل هند صبري مثلا او كنت اتجوزته لقيت فويس تاني بتكلم حد بطريقه غريبه كدا وكانت خايفه بتقوله حاضر تحت امرك هعمل كدا و**** وابعتلك علطول اسفه ع التاخير سامحني استغربت خضوعها دا لحد ف الشغل وبعدين لقيت فويس تاني لصاحبتها يتقول و**** يا بنتي دا واد عرص واين متناكه رجاله اخر زمن فكك منه ملقتش حاجه مهم غير صوره برده ف الواتساب بقميص نوم يجنن لونه اسود وشفاف مبين صدرها متصوراها سيلفي قفلت اللاب وزهقت كلمت حد من صحابي قالي انهم مكنش فيه محاضره وهينزلوا وسط البلد قولتله هجيلهم ع هناك. لبست ونزلت وعديت عل الميكانيكي خدت الاسكوتر بتاعي وفي طريقي للكافيه جت ف دماغي فكره اني اروح لماما الشغل وهو ف وسط البلد بردو مش بعيد في طريقي فكرت ف حجه اني نسيت الفلوس ف البيت فجيت اخد منها روحتلها المجله وروحت ناحيه مكتبها لقيت السكرتيره بتاعتها المزه اووي بتسلم عليا سلمت عليها ودخلت لقيت ماما قاعده مش ع المكتب ع كرسي من اللي قدام المكتب وقاعد قدامها حد وع كرسي ابنكتب حد كمان وواقف قصادها راجل كمان انا هيجت مش عارف ليه يمكن عشان هي الست الوحيده بين ٣ رجاله قدمتني ليهم وسلمت عليهم وواحد فيهم وهو بيسلم ضغط ع ايدي جامد بصتله لقيته باصصلي ومطول ف سبحت ايدي جامد ماما خدتني برا واخدت فلوس ومشيت ماما وقفت جالهامكالمه ومدخلتش المكتب انا كنت واقف بعيد شايفها بس هي مش شايفاني فجاه رحلها شاب وهي كانت واقفه مستنياه شاب صغير اكبر مني حاجه بسيطه بس جيم بقا وعضلات وكان مز اوي وشكله جامد وشيك سلم عليها وحضنها وقالها حاجه جمب ودنها كانت بتسعجله يمشي ومشي فعلا وهي دخلت تاني انا فضلت متنح فيه لدرجه انه لما خرج عدا من جنبي وبصلي بشكل غريب لاني كنت سرحان فيه حرفيا خرجت بعده وخرجت من المجله لقيته قاعد ف عربيته قولت اكيد مستنيها وقفت اراقب من بعيد قلت يا تري مين دا وعلاقته ايه بماما وانا سرحان ف دا لقيت رساله تانيه ع واتساب من رقم غريب برده بيقول لو عملت بلوك تاني هفضحك انت وامك قابلني بكرا ف الزمالك ١٠ بالليل هبعتلك لوكيشن ماشي يا عسل قولت مين دا كمان وعايز مني ايه لقيت ماما خرجت ناحيه العربيه وهي بتضحك ركبت جنبه ف الواد قرب منها يبوسها بس هي بعدته وفضلت تبص ناحي بوابه المجله وبتتكلم وبتشاورله انهم يتحركوا وطلعوا بالعربيه قولت امشي وراهم ولا اروح لصحابي فكست لاصحابي وطلعت وراهم بالاسكوتر.</p><p>نكمل الجزء الجاي <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" />??</p><p></p><p></p><p>يوميات ماما جيجي [ الجزء الرابع ] ( الهاويه والمتعه )</p><p></p><p>كل حاجه ليها ماضي والدياثه مش حاجه بسيطه لا دي لها جذور وافكار وهرمونات بتكبر بيها.</p><p>اول لقاء ليا مع الدياثه وانا صغير وسعتها مكنتش عارف ان دي دياثه لما كنت مع صحابي من الشارع كنا اربعه انا وزياد وعبده ومحمود انا كنت اصغر واحد كنا بنتكلم عن احلي نسوان الشارع وبعدين زياد قال ام عبده بصراحه اجمل واحده عبده قام قايله جرا ايه يا كسمك ما تحترم امه كانت جامده بصراحه ست بلدي شبه فيفي عبده كدا محمود ضحك كدا وقال انا عندي لعبه بينا وبين بعض ف سكتوا لان محمود كان اكبر واحد وكلنا بنخاف منه قلنا ايه هي قال بصوا احنا اليومين الجايين هنراقب امهاتنا ونقرر مين احلي عبده قام قايله هو عشان امك مسافره يعني قال نلعب ولما تيجي يجي دورها زياد قاله موافق وعبده ساله نراقبهم ازاي يعني محمود قال هنشوف ها قمت قايله وانا كمان موافق وعبده قال وانا كمان محمود قال خلاص بكرا الجمعه هننزل الصبح نراقب ام زياد في السوق وبعد العصر نروح لعبده ونشوف امه بس هنعملها مفاجاه وبالليل انت يا عمر موافقين؟</p><p>دا من المواقف اللي مش هنساها من حياتي ام زياد وام عبده عادي زي اي امهااات نزلوا السوق اه ام زياد جامده وجسمها حلو وام عبده جامده اوي بس عادي مشفناش حاجه غريبه ولما جه الدور ع ماما قالوا هنعمل ايه كانت الساعه ١ بالليل مثلا قالوا هنشوفها وهي نايمه من الشباك وشباك اوضه ماما كان وراه شارع فاضي وسهل نشوف اللي جوا الاوضه وفعلا اخدنا بعضنا وروحنا لما قربنا سمعنا صوت ف محمود شاورلنا محدش يتكلم بس الصوت كان تاوهات ومحن ايوه كانت تاوهات ماما كانت الصدمه م اللي شوفناه لقيت ماما قاعده ع السرير لابسه قميص نوم احمر بزازها باينه وبزها الشمال برا وبتقفش فيهم ورجليها الاتنين باينين وبايدها بتلعب ف كسها وف ايديها التانيه ماسكه الموبايل جنب ودنها وكانت مغمضه ومتمتعه اوي طبعا بينا كان زل الايام الجايه محمود كان بيفشخني اول ما يشوفني يقولي ايه يا ابن الجامده امك لسه ف المكالمه وفضل الوضع كدا وانا بين اني مبسوط وخايف وجوايا متعه كبيره.</p><p>بعد ما مشيت بالاسكوتر ورا ماما والشاب اللي معاها بالعربيه قولت اكيد هيروحوا شقه مثلا وكدا ماما شرموطه رسمي بس لقيتهم راحوا كافيه عادي ماما كان ضهرها للباب فدخلت الكافيه وطلعت الدور اللي فوق قلت اكلمها اشوفها هتقولي هي فين قالتلي انها ف شغل بس اتحركت من المجله المهم كانوا بيتكلموا ويضحكوا وبعدين لقيت بنتين جمب وماما صورتهم مع الشاب دا وبعد حوالي ساعه كدا اتحركوا قلت هقعد شويه واقوم وعمال افكر ف مين دا وايه علاقته بماما وفجاه لقيت ماما جايه عليا بتقولي بتعمل ايه هنا قلتلها قلت اجي اقعد شويه عادي قالتلي و**** وبتكلمني تسالني فين ليه بتختبرني قلتلها لا معرفش دي صدفه عرفتي ازاي اني هنا قالتلي م الاسكوتر يا زكي متكدبش جيت ورايا ليه قلتلها هو مين اللي كنت معاه دا قامت قالتلي وانت مالك اتت هتحاسبني ثانيا دا مصمم ملابس كنت بعمل معاه حوار للمجله وفيه ناس معينه لازم انا اللي اعمل الحوار معاهم بنفسي قطعتها انا بس فكرت قامت قالت مليش دعوه انت فكرت بايه باي افكار زباله يلا نروح ونادت ع الويتر وحسبت هي قلتلها هنروح ازاي قالتلي تاكسي للمجله اخد العربيه ونروح قلتلها طب والاسكوتر ف قالتلي سيبه هبعت حد يروحه. في الطريق للبيت ماما جالها مكالمه بس قفلت علطول ومردتش بعدها جالها رسايل واتساب كتير فحسيتها اتوترت جدا.</p><p>اول ما دخلت مسكت تليفونها عملت الرمز الباسورد وفتحت الواتساب لقيت اخر حاجه من ياسر المعلم بتاع حلوان قالها ف فويس مترديش عليا ازاي يا متناكه رد اسفه و**** قالها بكرا تجيلي يا شرموطه الصبح والمره دي هنروح شقتي ١٠ الصبح تجيلي ع القهوه قالتله حاضر حاضر تحت امرك. خرجت بسرعه وقلت لازم اشوفها بكرا بس هدخل الشقه ازاي. وكان عندي امتحان مهم ف الكليه قلت لا مش هفوت اشوف ماما وهي بتتناك.</p><p>نزلت بدري ع ٨ وروحت حلوان المعلم ياسر عارف شاكلي فقلت ماينفعش اقرب خالص من القهوه وقفت ف شارع جانبي الساعه جت ١٠ بالدقيقه المعلم ياسر كان قاعد ع القهوه بيشيش وعربيه ماما وصلت عدت من جنبي حرفيا لو لفت وشها كانت شافتني ماما شاورت للقهوجي فرحلها وبعدين راح للمعلم ياسر قاله حاجه وشاورله ع عربيه ماما المعلم ياسر لف ركب جنبها واتحركوا وانا بالاسكوتر وراهم دخلوا عماره وبعدين دخلو شقه الدور الاول. فضلت ادور ع مدخل منور ولا حاجه ملقتش خالص كنت هتجنن وعايز اشوفهم معرفتش خرجت فضلت مستني كتير نزلوا بعد حوالي ساعتين وياسر محاوط وسط ماما وبيضحكوا ومبسوطين وانا هموت اني متفرجتش مركبش معاها هي ركبت واتحركت والمعلم ياسر اتجه ناحيه القهوه تاني. لقيت الرقم الغريب بيكلمني قالي معلش تتعوض المره الجايه وتشوف امك وهي بتتناك يا قلبي قلتله انت مين قالي هتعرف بس مش دلوقتي ع معادنا النهارده ١٠ بالليل لو مجتش هتحصل فضيحه.</p><p>جه المعاد اخيرا اني اقابل صاحب الرقم الغريب دا روحت الكافيه في الزمالك زي ما قالي فضلت مستنيه مجاش وبعدين فجاه الويتر جالي وقالي استاذ عمر قلت ايوه قالي في حد ساب لحضرتك الظرف دا وحاسب لحضرتك شكرته وخدت الظرف وروحت لقيت ماما ف الصاله بتتفرج غ التليفزيون كانت لابسه فيزون اسود وتيشرت بينك كان باين عليها الانبساط اوي. دخلت اوضتي فتحت الظرف وهنا كانت المفاجاه كانوا صورتين واحده لماما وهي ملط خالص وبتضحك وصوره تانيه وهي ع الارض بتمص زوبر كبير فشخ ومش باين مين اللي معاها. قررت اني لازم اواجهها بالصور لازم ابقا معاها وهي بتتناك ف كل مره عايز استمتع بالدياثه عليها كلمت صاحب الرقم بس لقيته مغلق يا ترى هو مين وجاب الصور دي منين.</p><p>نكمل الجزء الجاي</p><p></p><p>يوميات ماما جيجي [ الجزء ٥ ] ( طريق الشهوه مفيش فيه رجعه ) **يوجد جزء مثلي</p><p></p><p>ماما مش شرموطه. اه بتنام مع رجاله. بس عشان متعتها مش عشان الفلوس وانا بحب المتعه بكل اشكالها وبحب ماما بس المفاجاه بالنسبالي انها لييها علاقات مع ستات كمان.</p><p>عرفت من صحابي ان الامتحان اللي مرحتوش الدكتور قال اللي مجاش هيشيل الماده. حسيت ان حياتي بتضيع وان الدياثه والشهوه هتاخدني لطريق مش حلوه اخرته بس هعمل ايه في شهوتي العاليه.</p><p>اتخنقت من كل دا بين اني هشيل الماده وبين اني معرفتش اتفرج واتمتع بماما وهي مع ياسر وبين كمان اني بقيت امارس الاستمناء بشكل مفرط اوي قررت انزل وسط البلد اتمشيت ولقيت نفسي في شارع شريف قلت انا فاكر بار هنا كنت بحب اقعد فيه وروحته فعلا كان بار جامايكا قعدت ع ترابيزه ف الركن وكانوا مشغلين ام كلثوم وقاعد بشرب استيلا وسرحان وبعدين لقيت ايد حد ع ضهري ببص لقيت الراجل اللي كان في المجله مع ماما اللي ساعتها وانا بسلم مسك ايدي وضغط عليها جامد سلم عليا ف البار وايده التانيه لسه ع ضهري وبقت تحسيس تخفيف.</p><p>علاقتي بالرجاله مثيره انا بحبهم اوي بس كل مره كنت بقرب ارجع اخاف انا متناكتش قبل كدا في كذا حد طلب دا بس كنت برفض كنت بمصلهم واريحهم وممكن يلعبوا فيا ونبوس بعض بس مش اكتر من كدا والموضوع بدا من المدرسه ف اعدادي كنا بنتحدي مين زوبره اكبر وانا كنت اصغر حجم وكانو يضحكو عليا لحد محد قرب مني وقالي متزعلش وبقا صاحبي اوي لحد ما فرجني مره ع بورن مثليين وساعتها طلع زوبره اللي خجمه خضني ومن غير مقدمات راح ماسك راسي ومقربها من زوبره وانا مصيتله باندماج لحد ما جابهم ف بوقي ساعتها زعلت اوي من نفسي وبعد عنه خالص بس المتعه اللي خلتني اكلمه واروحله تاني ومصيتله تاني وقعد يبعبصني ويقفش ف جسمي. بس وفضل الوضع كدا اللي يكلمني من تويتر او فيس بوك اقابلهم واللي يعجبني نلعب شويه وامصله لحد الراجل بتاع شغل ماما دا اللي غير دا ووقعني وعرف يفشخني.</p><p>كان سنه حوالي ٤٣ كدا وكان مشعر وجسمه قوي قالي انا مش صغير انك تيجي البار قولتله هتقول لماما ولا ايه ضحك وقالي ههههه لا متخفش قاعدنا نرغي يومها عن الدراسه والشغل قالي ليه متجيش تتدرب ف المجله قولتله بعد التخرج ناوي اعمل دا طول الوقت كانت عينه بتاكل كل حته ف جسمي وايده ورجله مش بتفوت فرصه تلمس جسمي لحد ما جينا ماشين قالي تعالي اوصلك ركبنا العربيه وف الطريق وقف قالي بص بقا انت عاجبني انا راجل دوغري لو مش عايزني متقولش حاجه وهوصلك ومش هتشوفني تاني اما بقا اول ما قال كدا انا انبسطت فشخ وحرفيا نطيت ع رجله ونزلت بوس فيه وهو بايده القويه كان بيهرس طيزي فضلنا نبوس كتير بحب وبشهوه عاليه وفتحت بنطلونه طلعت زوبره اقعدت الحس وامص فيه وانزل لبضانه الحسهم واخدهم ف بوقي واطلع الحس زوبره براحه وابوس راسه واحطه كله ف بوقي لحد ما جابهم وغرق وشي انبسط اوي وحضني قالي احنا من النهارده مع بعض مردتش بس كنت مبسوط اوي وفضلت نايم ف حضنه لحد ما وصلني بوسته ونزلت وانا مبسوط.</p><p> داخل الشقه وانا بغني ورايق اوي بفتح لقيت الباب مقفول من جوا رنيت الجرس لقيت ماما فتحت وهي لابسه فيزون وكات وعليهم شال كدا شفاف وصدرها باين وبيتهز وكانت متوتره قالتلي تعالي عندنا ضيوف دخلت لقيت راجل قاعد مش شايف وشه لسه كان بيظبط هدومه رفع راسه وهنا مصدقتش قلت ف نفسي احا ازاي جه هنا اعمل ايه دلوقتي دا عرفني كدا انا اتفضحت وعرف كل حاجه ايوه كان هو كان المعلم ياسر.</p><p>نكمل الجزء الجاي</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="♛الكاتب المجهول♛, post: 19666"] انا عمر عندي ٢١ سنه بدرس في كليه اعلام جامعه القاهره ماما اللي غصبتني ادخل اعلام انا بايسكشوال وكمان بحب الدياثه انا ابن وحيد لماما جيهان عندها ٤٧ سنه وبتشتغل صحفيه بابا وماما منفصلين من زمان اوي احنا ساكنين في المعادي بس الاول كنا عايشين ف بولاق ماما بيضا رفيعه بس جسمها مليان شبه سميه الخشاب طيزها كبار ليها جسم بلدي محافظه ع جسمها ف مديلها جسم سكسي وكيرفي هحكي قصه ما بين الواقع والخيال اتمني تعجبكم ******* انا دلوقتي قدام خرابه في حلوان ماما بتتناك قدامي من المعلم ياسر ودا تاجر كبير من حلوان بيقعد علطول ف قهوه البرازيل الساعه حوالي ١١ بالليل والخرابه ف حته مقطوعه خالص براقب ماما من وقت طويل عشان اللحظه دي اني اشوفها بتتناك من دكر زي المعلم ياسر تقرييا عنده حاجه وخمسين سنه انا طبعا مداري وبراقب من بعيد ويخربيت الهيجان اللي انا فيه زوبري واقف فشخ ومنظر ماما قدامي وهي لابسه عبايه سوده مرفوعه لحد بطنها وبزازها طالعه بره وحرفيا جسمها الابيض منور في الضلمه والمعلم ياسر واقف وراها كان لابس بنطلون جينز ازرق وتيشرت والبنطلون نازل عند رجليه وايده بتفعص كل جزء في جسم ماما وهو بينهج وماما بتترج ف ايده ولحمها كله بيتهز وهي بتنهج وبتتاوه ببص ع زوبري لقيته شادد اوي رجعت تاني اتفرج لقيت وش ماما ناحيتي بالظبط وعينها اتجاهي اترعبت تكون شافتني واتعرفت ع شكلي رجعت ورا علطول واستخبيت ف حته مداريه مش شايفهم بس سامع كل حاجه ماما وهي بتنهج: اه اه استنا استنا يا معلم المعلم وهو بيوقف نيك فيها المعلم ياسر : ايه يا مره ماما: حاسه بحد موجود برا المعلم راح ضربها طيازها سمعت طرقعتها: متقلقيش يابت محدش هنا يا لبوه .. وراح مكمل نيك فيها ماما: اااه مش قادره يا معلم مش قادره المعلم بيشخر جامد وبينهج وطرقعه جسم المعلم ف لحم ماما شدت اوووي وعليت واهات ماما بقا عالي المعلم: هجيب يا لبوه ماما : امممممم جوا جوا قربت تاني من باب الخرابه لقيت المعلم بدا يهدي وماسك وسط ماما جامد وبدا يجيب لبنه جوا كسها ماما: خلي زوبرك جوا شويه المعلم راح مخرج زوبره ورامي ماما ع الارض وهي مش عارفه تمسك نفسها ولحمها كله عريان المعلم بيقفل بنطلونه ولبس جاكت ع التيشرت: يلا يا شرموطه مش هنبات هنا ماما وهي بتضحك : مش قادره اقوم المعلم بيمسك دراعتها ويرفعها والعبايه لسه مرفوعه ولبنه نازل ع رجلها وبينزلها العبايه ورجعت تاني استخبي المعلم وهو بيلطش ماما براحه ع وشها: يلا بقا ورايا مشاغل ماما : حاضر يلا .. مش هنروح شقه تلمنا بقا المعلم : لو عليا اه بس انت مقامك هنا ده بيمتعك اكتر يا لبوه بيحسسك انك رخيصه صح ماما: الصراحه اه يا معلم المعلم بيضربها ع طيزها : فاهمك يا متناكه .. هشوفك تاني امته ماما : قريب .. هجيلك القهوة المعلم : ماشي يا مزه .. باي ماما بتضحك بشرمطه : باي يا معلم بيمشي كل واحد فيهم ف اتجاه .. والمعلم عدا من قدام المكان اللي كنت مستخبي فيه وفجاه رجلي خبطت ف حاجه عملت صوت والمعلم انتبه...... نهايه الجزء الاول الجزء الثاني ذا ارتدى كل ديوث جرساً، فستحدث ضجة كبيرة في المدينة. لقد بعنا ارواحنا لنحصل علي العالم. متعه الديوث في مشاهده اهله امه او اخته او مراته مع راجل غريب. الديوث هو شخص لطيف ومتسامح. كوكولد بالايطالي يعني طائر معروف عن الخيانه وعدم الاخلاص هو شخص مسلي بيحب الرجاله والستات ومش ضعيف جنسيا. الديوث هو شخص ابله وغلبان ومهزوم ومحبط وبيلاقي سعادته ف ارضاء الاخرين باغلي حاجه عنده. انا عمر عزيز انا ديوث. ماما جيهان والقريبين منها وصحابهاوزمايلها بيقولولها جيجي وانا ساعات بقولها جيجي ماما مطلقه من زمان واللي اعرفه بسبب الخيانه حصل موقف وانا ف ابتدائي اني رجعت بدري من المدرسه ولقيت عربيه غريبه ومميزه قدام البيت وقتها كنا عايشين في بولاق رنيت جرس الشقه كنا ساكنين في الدور التاني وماما كانت جوا بس غابت اووي ع ما فتحت ولما فتحت كانت عرقانه وشكلها مبهدل وفيه جزء من الكحل سايح ع وشها كانت لابسه عبايه قماش وصدرها كان باين اووي وبيتهز وجسمها كله كان طري وبيلعب جوا العبايه اكنها مكنتش لابسه حاجه تحتها سالتني جيت ليه بدري قولتلها اني روحنا واخر حصه كانت العاب دخلت اوضتي وسمعت الباب بيفتح قولت ماما خرجت فببص من الشباك ملقتش ماما خرجت لقيت راجل لابس بدله شيك كدا وركب عربيه كانت مركونه قدام البيت مركزتش اوي طلعت عشان كنت جعان ناديت ع ماما لقيتها في الحمام وصوت الدش شغال لما طلعت كانت لابسه الروب الابيض وباين جزء من صدرها ورجليها وشعرها مبلول طابت منها اكل ودخلت بعدها الحمام خلصت ومش عارف ايه خلاني اقرب من لبسها العبايه اللي كانت لابسها وخلاني اقربها مني واشم فيها ريحتها كانت عرق وبرفان عجبوني وكمان لقيت سونتيانه قماش لونها احمر عجبني شكلها وبعدين خرجت من الحمام. بعد الموقف دا بايام بدات خناقات بينهاوبين ماما بعدوا شويه وبعدين اتطلقوا وبابا سافر السعوديه ورجع ومش بيكلمنا ومنعرفش عنه حاجه. وبعدها بتلت سنين نقلنا المعادي. نرجع للجزء اللي فات بعد ما كنت مستخبي جنب الخرابه والمعلم ياسر اللي كان بينيك في ماما جوا الخرابه خلص وعدا من قدامي انا كنت مرعوب وتركيزي كله كان علي زوبره مش عارف ليه حاجه تحت رجلي عملت صوت فاتخضيت قومت لقيت المعلم ياسر بيقرب شافني ولسه بيقرب وبيشخر فيا وبيزعق بيقولي انتا مين يله وكنت بتعمل ايه انا خفت اووي وكنت مرعوب انطق بيقولها وهو بيقرب مني وبيمد انا خدت بعضي واسرع ما عندي جريييت وهو كان مفرهد ف مجريش ورايا. فضلت اجري لحد ما تعبت كنت بجري وف دماغي لو المعلم ياسر كان مسكني كان هيعمل فيا ايه كنت بتخيل زوبره وهو ف بوقي او بيلطشني قلم او ماما ماسكه راسي وبيحشر زوبره ف بوقي وهي بتبتسم كل دا كان ف دماغي وانا بجري لحد ما تعبت ووقفت وبصيت ورايا لقيت الشارع فاضي فتحت جوجل ماب عشان اطلع لاي شارع رءسي وطلبت اوبر وروحت سواق الاوبر كان شاب صغير وجيم وحركات وشفايفه كانت حلوه اووي بصراحه وصلني وانا كنت حاسس بانجذاب ناحيته سجلت رقمه وقبل ما انزل قولتله انت وصلتني بسرعه ممكن لما احتاجك اكلمك وسكت شويه عشان توصلني؟ قالي اي وقت يا صاحبي دخلت الشقه وانا في دماغي صوره ماما وهي ملط ومكنتش لسه عارف هي بتعمل ايه وبتغير فين وازاي عرفت المعلم ياسر دا وازاي تقبل او تحب انها تتناك من حد زي دا وفي خرابه ويعاملها كدا دخلت الشقه لقيت الدنيا هاديه كل الانوار مطفيه معادا الصاله ماما دايما بتسيب الصاله منوره والطرقه خبطت علي اوضتها مردتش فتحت الباب براحه لقيتها نايمه كانت لابسه قميص نوم بينك كدا خفيف لمحت رجليها البيضه وفخادها كانت باينه حته صغيره منها ودراعتها المليانه وبزازها كمان جزء منها باين وهي نايمه علي جنبها قفلت الباب كنت هايج اووي دخلت الحمام وبالصدفه لقيت لبسها اللي نزلت بيه مش العبايه هموت واعرف بتخبيها فين لقيت بس بنطلونها الجينز الضيق وبلوزه كدا زرقه ولقيت اندر لونه زيتي فرحت اووي اخدته معايا وافتكرت لما لقيت عبايتها وانا صغير وطلعت روحت اوضتي قعدت اشم فيه كانت ريحته تجنن فتحت موقع بورن وصور فنانات وضربت عشره والاندر في وشي علي مناخيري بشم فين قلت لنفسي كان لازم اصورها وهي بتتناك ولازم اعرف هي بتعمل كدا ازاي بتعرف الرجاله زي دول وتروحلهم هو انا ابن شرموطه بجد او ابن متناكه هجت اوي م الفكره وروحت في النوم ونسيت ارجع الاندر مكانه بس قلقت ع الفجر كدا فصحيت رجعته مكانه بس الغريب ان لقيت هدوم ماما مكانها متغير اكيد ماما صحيت ودخلت الحمام معني كدا انها ملقتش الاندر بتاعها طب خدت بالها ولا مكنتش فايقه اوي انا هرجعه مكانه وخلاص ورجعت عشان اكمل نوم بس لقيت موبايلي منور ببص لقيت رساله واتساب من رقم غريب بيقولي: ازيك يا ابن المتناكه يا شرموط كنت مبسوط وانت شايف امك بتتناك يا عرص. نكمل الجزء الجاي ❤️?? يوميات ماما جيجي [ الجزء الثالث ] ( بداية المطاردة والاستمتاع بالمراقبة ) كنت ف المطبخ بعمل قهوه لابس شورت ومن فوق عريان فجاه لقيت ايد بتحسس ع ضهري براحه وبتهمس في ودني وحشتني يا واد بلتفت لقيت ماما ملط بصت في عيني وايدها بتعملي علامه هسس علي بوقي بتغمض عيني وبتبوسها وبتنزل لجسمي وهي بتبوس فيه وبعدين تنزل الشورت تطلع زوبري كان واقف اووي تنزل ع ركبها ومنظر لحمها الابيض قدامي مولعني اووي بزازها الكبيره بتتهز ابتدت تلعب في زوبري وتبوسه وتلحس فيه فجاه القهوه اللي كنت بعملها فارت مديت ايدي الحقها بسرعه بس ملقتش قهوه لقيت لبن بينزل براحه زي اللي كان نازل ع رجل ماما. صحيت م النوم وانا هايج اوي وزوبري واقف ولقيتني مغرق نفسي كنت نايم ع بطني بس كنت مبتسم وانا بفتكر ماما وهي بتمصلي ف الحلم. صحيت وانا ناوي اراقب كل تصرفاتها ومكالمتها ولبسها والابتوب بتاعها كل حاجه. اخدت شاور وغيرت وطلعت ووانا بستحمي ضربت عشره كمان وكان ف دماغي ماما وهي بتمصلي ع ركبها وهي في حضن ياسر. خرجت عديت جنب اوضتها سمعت صوتها ف التليفون وكان متعصبه. ماما: اسمعني يا استاذ انت الموضوع دا لازم ينزل زي ما هو لو اتحذف منه حرف هوديكوا في داهيه تسكت شويه وانا ف دماغي ازاي الست الرخيصه اللي كانت بتتناك في خرابه امبارح قويه كدا دلوقت وبتهزأ رجاله اعلي منها ف الشغل فوقت ع صوتها تاني ماما: لا يا فندم الموضوع اتحسم لا انت ولا اي حد يقدر يهددني ومن غير سلام في داهيه حاجه خرا رجعت صورتها وهي بتتناك ف بالي تاني قولت ف سري ماما دي جبروت. خبطت ع الباب ودخلت علطول ماما شكلها كانت بتلبس ونازله بس جالها المكالمه دي كانت لابسه بنطلون جينز ضيق ولابسه كات ابيض مبين البرا الازرق تحتها وخط بزازها. ماما وهي بتقف وتكمل لبس: يا صباح الفل يا نور عيني انا: صباح الخير يا ماما ايه في حاجه ف الشغل ولا ايه متعصبه ليه مين مزعل القمر دا ماما وهي بتلبس شمييز بينك كدا حلو اوي: ههههههه لا يا حبيبي حاجه تافهه بس ف ناس مش بتيجي غير بالعين الحمرا كدا انا : اه ماما كانت وصلت قدام المرايه وبتحط روج خفيف : كنت فين امبارح جيت متاخر ليه انا كنت سيبالك اكل ع السفره ولقيته زي ماهو اكلت برا انا: كنت مع صحابي شويه اه كلت شاورما بكلمها وعيني ع طيزها المكنزه اللي فرشت جنبها وهي قاعده قامت وبترفع البنطلون الجينز شويه وهي بترفعه كان صدرها ييتهز جامد قربت مني وباستني ف خدي حضتنها وانا حاسس بطراوه بزازها المليانين طلعت م شنطتها فلوس وقالتلي طيب خد لو احتجت حاجه الكليه وخرجت. قولت النهارده مش رايح الكليه ولازم اوصل لحاجه. ماما خرجت وبدات رحله البحث قولت اهم حاجه اعرف بتكلم ياسر ازاي هبقا اخد موبايلها مره بس دلوقت هشوف اللاب بتاعها عليه ايه دخلت اوضتها اول حاجه عملتها اترميت ع سريرها اتقلب فيه واشم ريحه جسمها هجت اوي وزوبري وقف روحت قايم قالع ملط خالص. طلعت اللاب بتاعها فتحته ولاب البيت من غير باسورد مش بشوفها بتستعمله كتير اللي بباسورد ومعاها دايما هو لاب الشغل اللي يتاخده معاها فتحت ملقتش حاجه مهمه شويه كتب وابحاث علي الديسكتوب فتحت جوجل لقيت بحث عادي بتاع اي ست اغاني لورده وبحث عن موضات جديده ومكياج وحاجات زي كدا ومسلسلات ع نتفليكس وافلام بس استغربت عشان لقيت فيلمين بيتكلموا عن المثليه بين الستات وكدا بس قولت عادي عشان مسلسلات وافلام نتفليكس كتير اوي ودول فيلمين بس فتحت فايل المحذوفات ملقتش حاجه برده الا فايل اسم واتساب واتساب رجعته وفتحته لقيت صور وفيوسات قعدت اسمع معظمه حاجات في الشغل لقيت حاجات ضحكتني ولقيت فيوسات هجت منها لقيت مثلا فويس باعتها لصاحبتها بتقول فيه انها وهي صغيره كانت نفسها تطلع ممثله بس غصبوا عليها مينفعش فدخلت اعلام بتقول لصاحبتها كان زماني ممثله مشهوره دلوقتي والواد القمر احمد عز دا بيبوسني في فيلم بدل هند صبري مثلا او كنت اتجوزته لقيت فويس تاني بتكلم حد بطريقه غريبه كدا وكانت خايفه بتقوله حاضر تحت امرك هعمل كدا و**** وابعتلك علطول اسفه ع التاخير سامحني استغربت خضوعها دا لحد ف الشغل وبعدين لقيت فويس تاني لصاحبتها يتقول و**** يا بنتي دا واد عرص واين متناكه رجاله اخر زمن فكك منه ملقتش حاجه مهم غير صوره برده ف الواتساب بقميص نوم يجنن لونه اسود وشفاف مبين صدرها متصوراها سيلفي قفلت اللاب وزهقت كلمت حد من صحابي قالي انهم مكنش فيه محاضره وهينزلوا وسط البلد قولتله هجيلهم ع هناك. لبست ونزلت وعديت عل الميكانيكي خدت الاسكوتر بتاعي وفي طريقي للكافيه جت ف دماغي فكره اني اروح لماما الشغل وهو ف وسط البلد بردو مش بعيد في طريقي فكرت ف حجه اني نسيت الفلوس ف البيت فجيت اخد منها روحتلها المجله وروحت ناحيه مكتبها لقيت السكرتيره بتاعتها المزه اووي بتسلم عليا سلمت عليها ودخلت لقيت ماما قاعده مش ع المكتب ع كرسي من اللي قدام المكتب وقاعد قدامها حد وع كرسي ابنكتب حد كمان وواقف قصادها راجل كمان انا هيجت مش عارف ليه يمكن عشان هي الست الوحيده بين ٣ رجاله قدمتني ليهم وسلمت عليهم وواحد فيهم وهو بيسلم ضغط ع ايدي جامد بصتله لقيته باصصلي ومطول ف سبحت ايدي جامد ماما خدتني برا واخدت فلوس ومشيت ماما وقفت جالهامكالمه ومدخلتش المكتب انا كنت واقف بعيد شايفها بس هي مش شايفاني فجاه رحلها شاب وهي كانت واقفه مستنياه شاب صغير اكبر مني حاجه بسيطه بس جيم بقا وعضلات وكان مز اوي وشكله جامد وشيك سلم عليها وحضنها وقالها حاجه جمب ودنها كانت بتسعجله يمشي ومشي فعلا وهي دخلت تاني انا فضلت متنح فيه لدرجه انه لما خرج عدا من جنبي وبصلي بشكل غريب لاني كنت سرحان فيه حرفيا خرجت بعده وخرجت من المجله لقيته قاعد ف عربيته قولت اكيد مستنيها وقفت اراقب من بعيد قلت يا تري مين دا وعلاقته ايه بماما وانا سرحان ف دا لقيت رساله تانيه ع واتساب من رقم غريب برده بيقول لو عملت بلوك تاني هفضحك انت وامك قابلني بكرا ف الزمالك ١٠ بالليل هبعتلك لوكيشن ماشي يا عسل قولت مين دا كمان وعايز مني ايه لقيت ماما خرجت ناحيه العربيه وهي بتضحك ركبت جنبه ف الواد قرب منها يبوسها بس هي بعدته وفضلت تبص ناحي بوابه المجله وبتتكلم وبتشاورله انهم يتحركوا وطلعوا بالعربيه قولت امشي وراهم ولا اروح لصحابي فكست لاصحابي وطلعت وراهم بالاسكوتر. نكمل الجزء الجاي ❤️?? يوميات ماما جيجي [ الجزء الرابع ] ( الهاويه والمتعه ) كل حاجه ليها ماضي والدياثه مش حاجه بسيطه لا دي لها جذور وافكار وهرمونات بتكبر بيها. اول لقاء ليا مع الدياثه وانا صغير وسعتها مكنتش عارف ان دي دياثه لما كنت مع صحابي من الشارع كنا اربعه انا وزياد وعبده ومحمود انا كنت اصغر واحد كنا بنتكلم عن احلي نسوان الشارع وبعدين زياد قال ام عبده بصراحه اجمل واحده عبده قام قايله جرا ايه يا كسمك ما تحترم امه كانت جامده بصراحه ست بلدي شبه فيفي عبده كدا محمود ضحك كدا وقال انا عندي لعبه بينا وبين بعض ف سكتوا لان محمود كان اكبر واحد وكلنا بنخاف منه قلنا ايه هي قال بصوا احنا اليومين الجايين هنراقب امهاتنا ونقرر مين احلي عبده قام قايله هو عشان امك مسافره يعني قال نلعب ولما تيجي يجي دورها زياد قاله موافق وعبده ساله نراقبهم ازاي يعني محمود قال هنشوف ها قمت قايله وانا كمان موافق وعبده قال وانا كمان محمود قال خلاص بكرا الجمعه هننزل الصبح نراقب ام زياد في السوق وبعد العصر نروح لعبده ونشوف امه بس هنعملها مفاجاه وبالليل انت يا عمر موافقين؟ دا من المواقف اللي مش هنساها من حياتي ام زياد وام عبده عادي زي اي امهااات نزلوا السوق اه ام زياد جامده وجسمها حلو وام عبده جامده اوي بس عادي مشفناش حاجه غريبه ولما جه الدور ع ماما قالوا هنعمل ايه كانت الساعه ١ بالليل مثلا قالوا هنشوفها وهي نايمه من الشباك وشباك اوضه ماما كان وراه شارع فاضي وسهل نشوف اللي جوا الاوضه وفعلا اخدنا بعضنا وروحنا لما قربنا سمعنا صوت ف محمود شاورلنا محدش يتكلم بس الصوت كان تاوهات ومحن ايوه كانت تاوهات ماما كانت الصدمه م اللي شوفناه لقيت ماما قاعده ع السرير لابسه قميص نوم احمر بزازها باينه وبزها الشمال برا وبتقفش فيهم ورجليها الاتنين باينين وبايدها بتلعب ف كسها وف ايديها التانيه ماسكه الموبايل جنب ودنها وكانت مغمضه ومتمتعه اوي طبعا بينا كان زل الايام الجايه محمود كان بيفشخني اول ما يشوفني يقولي ايه يا ابن الجامده امك لسه ف المكالمه وفضل الوضع كدا وانا بين اني مبسوط وخايف وجوايا متعه كبيره. بعد ما مشيت بالاسكوتر ورا ماما والشاب اللي معاها بالعربيه قولت اكيد هيروحوا شقه مثلا وكدا ماما شرموطه رسمي بس لقيتهم راحوا كافيه عادي ماما كان ضهرها للباب فدخلت الكافيه وطلعت الدور اللي فوق قلت اكلمها اشوفها هتقولي هي فين قالتلي انها ف شغل بس اتحركت من المجله المهم كانوا بيتكلموا ويضحكوا وبعدين لقيت بنتين جمب وماما صورتهم مع الشاب دا وبعد حوالي ساعه كدا اتحركوا قلت هقعد شويه واقوم وعمال افكر ف مين دا وايه علاقته بماما وفجاه لقيت ماما جايه عليا بتقولي بتعمل ايه هنا قلتلها قلت اجي اقعد شويه عادي قالتلي و**** وبتكلمني تسالني فين ليه بتختبرني قلتلها لا معرفش دي صدفه عرفتي ازاي اني هنا قالتلي م الاسكوتر يا زكي متكدبش جيت ورايا ليه قلتلها هو مين اللي كنت معاه دا قامت قالتلي وانت مالك اتت هتحاسبني ثانيا دا مصمم ملابس كنت بعمل معاه حوار للمجله وفيه ناس معينه لازم انا اللي اعمل الحوار معاهم بنفسي قطعتها انا بس فكرت قامت قالت مليش دعوه انت فكرت بايه باي افكار زباله يلا نروح ونادت ع الويتر وحسبت هي قلتلها هنروح ازاي قالتلي تاكسي للمجله اخد العربيه ونروح قلتلها طب والاسكوتر ف قالتلي سيبه هبعت حد يروحه. في الطريق للبيت ماما جالها مكالمه بس قفلت علطول ومردتش بعدها جالها رسايل واتساب كتير فحسيتها اتوترت جدا. اول ما دخلت مسكت تليفونها عملت الرمز الباسورد وفتحت الواتساب لقيت اخر حاجه من ياسر المعلم بتاع حلوان قالها ف فويس مترديش عليا ازاي يا متناكه رد اسفه و**** قالها بكرا تجيلي يا شرموطه الصبح والمره دي هنروح شقتي ١٠ الصبح تجيلي ع القهوه قالتله حاضر حاضر تحت امرك. خرجت بسرعه وقلت لازم اشوفها بكرا بس هدخل الشقه ازاي. وكان عندي امتحان مهم ف الكليه قلت لا مش هفوت اشوف ماما وهي بتتناك. نزلت بدري ع ٨ وروحت حلوان المعلم ياسر عارف شاكلي فقلت ماينفعش اقرب خالص من القهوه وقفت ف شارع جانبي الساعه جت ١٠ بالدقيقه المعلم ياسر كان قاعد ع القهوه بيشيش وعربيه ماما وصلت عدت من جنبي حرفيا لو لفت وشها كانت شافتني ماما شاورت للقهوجي فرحلها وبعدين راح للمعلم ياسر قاله حاجه وشاورله ع عربيه ماما المعلم ياسر لف ركب جنبها واتحركوا وانا بالاسكوتر وراهم دخلوا عماره وبعدين دخلو شقه الدور الاول. فضلت ادور ع مدخل منور ولا حاجه ملقتش خالص كنت هتجنن وعايز اشوفهم معرفتش خرجت فضلت مستني كتير نزلوا بعد حوالي ساعتين وياسر محاوط وسط ماما وبيضحكوا ومبسوطين وانا هموت اني متفرجتش مركبش معاها هي ركبت واتحركت والمعلم ياسر اتجه ناحيه القهوه تاني. لقيت الرقم الغريب بيكلمني قالي معلش تتعوض المره الجايه وتشوف امك وهي بتتناك يا قلبي قلتله انت مين قالي هتعرف بس مش دلوقتي ع معادنا النهارده ١٠ بالليل لو مجتش هتحصل فضيحه. جه المعاد اخيرا اني اقابل صاحب الرقم الغريب دا روحت الكافيه في الزمالك زي ما قالي فضلت مستنيه مجاش وبعدين فجاه الويتر جالي وقالي استاذ عمر قلت ايوه قالي في حد ساب لحضرتك الظرف دا وحاسب لحضرتك شكرته وخدت الظرف وروحت لقيت ماما ف الصاله بتتفرج غ التليفزيون كانت لابسه فيزون اسود وتيشرت بينك كان باين عليها الانبساط اوي. دخلت اوضتي فتحت الظرف وهنا كانت المفاجاه كانوا صورتين واحده لماما وهي ملط خالص وبتضحك وصوره تانيه وهي ع الارض بتمص زوبر كبير فشخ ومش باين مين اللي معاها. قررت اني لازم اواجهها بالصور لازم ابقا معاها وهي بتتناك ف كل مره عايز استمتع بالدياثه عليها كلمت صاحب الرقم بس لقيته مغلق يا ترى هو مين وجاب الصور دي منين. نكمل الجزء الجاي يوميات ماما جيجي [ الجزء ٥ ] ( طريق الشهوه مفيش فيه رجعه ) **يوجد جزء مثلي ماما مش شرموطه. اه بتنام مع رجاله. بس عشان متعتها مش عشان الفلوس وانا بحب المتعه بكل اشكالها وبحب ماما بس المفاجاه بالنسبالي انها لييها علاقات مع ستات كمان. عرفت من صحابي ان الامتحان اللي مرحتوش الدكتور قال اللي مجاش هيشيل الماده. حسيت ان حياتي بتضيع وان الدياثه والشهوه هتاخدني لطريق مش حلوه اخرته بس هعمل ايه في شهوتي العاليه. اتخنقت من كل دا بين اني هشيل الماده وبين اني معرفتش اتفرج واتمتع بماما وهي مع ياسر وبين كمان اني بقيت امارس الاستمناء بشكل مفرط اوي قررت انزل وسط البلد اتمشيت ولقيت نفسي في شارع شريف قلت انا فاكر بار هنا كنت بحب اقعد فيه وروحته فعلا كان بار جامايكا قعدت ع ترابيزه ف الركن وكانوا مشغلين ام كلثوم وقاعد بشرب استيلا وسرحان وبعدين لقيت ايد حد ع ضهري ببص لقيت الراجل اللي كان في المجله مع ماما اللي ساعتها وانا بسلم مسك ايدي وضغط عليها جامد سلم عليا ف البار وايده التانيه لسه ع ضهري وبقت تحسيس تخفيف. علاقتي بالرجاله مثيره انا بحبهم اوي بس كل مره كنت بقرب ارجع اخاف انا متناكتش قبل كدا في كذا حد طلب دا بس كنت برفض كنت بمصلهم واريحهم وممكن يلعبوا فيا ونبوس بعض بس مش اكتر من كدا والموضوع بدا من المدرسه ف اعدادي كنا بنتحدي مين زوبره اكبر وانا كنت اصغر حجم وكانو يضحكو عليا لحد محد قرب مني وقالي متزعلش وبقا صاحبي اوي لحد ما فرجني مره ع بورن مثليين وساعتها طلع زوبره اللي خجمه خضني ومن غير مقدمات راح ماسك راسي ومقربها من زوبره وانا مصيتله باندماج لحد ما جابهم ف بوقي ساعتها زعلت اوي من نفسي وبعد عنه خالص بس المتعه اللي خلتني اكلمه واروحله تاني ومصيتله تاني وقعد يبعبصني ويقفش ف جسمي. بس وفضل الوضع كدا اللي يكلمني من تويتر او فيس بوك اقابلهم واللي يعجبني نلعب شويه وامصله لحد الراجل بتاع شغل ماما دا اللي غير دا ووقعني وعرف يفشخني. كان سنه حوالي ٤٣ كدا وكان مشعر وجسمه قوي قالي انا مش صغير انك تيجي البار قولتله هتقول لماما ولا ايه ضحك وقالي ههههه لا متخفش قاعدنا نرغي يومها عن الدراسه والشغل قالي ليه متجيش تتدرب ف المجله قولتله بعد التخرج ناوي اعمل دا طول الوقت كانت عينه بتاكل كل حته ف جسمي وايده ورجله مش بتفوت فرصه تلمس جسمي لحد ما جينا ماشين قالي تعالي اوصلك ركبنا العربيه وف الطريق وقف قالي بص بقا انت عاجبني انا راجل دوغري لو مش عايزني متقولش حاجه وهوصلك ومش هتشوفني تاني اما بقا اول ما قال كدا انا انبسطت فشخ وحرفيا نطيت ع رجله ونزلت بوس فيه وهو بايده القويه كان بيهرس طيزي فضلنا نبوس كتير بحب وبشهوه عاليه وفتحت بنطلونه طلعت زوبره اقعدت الحس وامص فيه وانزل لبضانه الحسهم واخدهم ف بوقي واطلع الحس زوبره براحه وابوس راسه واحطه كله ف بوقي لحد ما جابهم وغرق وشي انبسط اوي وحضني قالي احنا من النهارده مع بعض مردتش بس كنت مبسوط اوي وفضلت نايم ف حضنه لحد ما وصلني بوسته ونزلت وانا مبسوط. داخل الشقه وانا بغني ورايق اوي بفتح لقيت الباب مقفول من جوا رنيت الجرس لقيت ماما فتحت وهي لابسه فيزون وكات وعليهم شال كدا شفاف وصدرها باين وبيتهز وكانت متوتره قالتلي تعالي عندنا ضيوف دخلت لقيت راجل قاعد مش شايف وشه لسه كان بيظبط هدومه رفع راسه وهنا مصدقتش قلت ف نفسي احا ازاي جه هنا اعمل ايه دلوقتي دا عرفني كدا انا اتفضحت وعرف كل حاجه ايوه كان هو كان المعلم ياسر. نكمل الجزء الجاي [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
يوميات ماما جيجي - حتى الجزء الخامس (منتديات العنتيل)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل