متسلسلة واقعية قصة أمي الشمال وبتاعي الواقف (حقيقية) قصة محارم نار (1 مشاهد)

سيكوزاد

عنتيل منحرف
عضو
إنضم
11 مارس 2025
المشاركات
20
مستوى التفاعل
0
نقاط
425
النوع
ذكر
الميول
مثلي
غير متصل
بل من نبدأ .. عاوز اوضح أن أول فصلين بعيد شوية عن الجنس و سخونة الجنس …. علشان تعيشوا اللحظات المثيرة كويس لازم من المقدمة دي … فسامحوني….
نتعرف الأول علي شخصيات قصتنا…
طارق عزيز محامي شاب ٢٦ سنة …..ناجح في عمله … اجتماعي محبوب … رياضي جدا … جسمه و شكله فيه شبه من فان ديزل ….
عايش في فيلا في الرحاب مع ابوه الحج عزيز ٦٢ سنة … مقاول كبير …. حاد الطباع … مفيش تفاهم بينه و بين ابنه طارق خالص …..
وام طارق ..سميحة ٥٤ سنة … حسناء و مهتمة جدا بنفسها …. بتحب ابنها طارق جدا .. ..
عم قنديل…. ٧٠ سنة حارس و جنايني فيلا عزيز …. بيحب الحج عزيز جدا و عشرة سنين طويلة
طنط ليلي ٥٢ سنة … صديقة سميحة ام طارق من ايام الطفولة… ارملة…… عايشة مع بنتها في مصر الجديدة…. …. عندها شركة دعاية و اعلام ….متحررة شوية … تفكيرها دايما فيه جرأة و بتحب تلوع الكلام ….. لكن عملية جدا و مخلصة جدا لسميحة …
سلمي بنت ليلي ٢٢ سنة … طالبة في كلية تجارة ….بنت متمردة …. و بتعترض دائما على اسلوب امها ….
دول الشخصيات الأساسية في قصتنا .. بخلاف شخصيتين هيظهروا في الاحداث اللي هنشوفها …..
//////////////////
الفصل الاول:
الساعة ٨ صباحا … المنبه بيضرب … طارق نايم و بسمد أيده يقفل المنبه…في نفس الوقت .. باب الاوضة بيتفتح .. صوت حريمي عالي بهزار : اصحي يا متر … مش عندك شغل…. ولا عشان عيد ميلادك انهاردة….. طارق بيفتح عينه لقي سميحة قاعدة على حرف السرير.. مبتسمة
طارق : صباح الخير يا احلي أم في العالم.
سميحة: صباح الخير يا حبيب قلب ماما ….. قوم يلا عشان تفطر و تلحق تنزل شغلك…. و اعمل حسابك ترجع بدرى عشان فيه ضيوف.. هايحتفلوا معانا بعيد ميلادك
طارق بتهكم : اوعي تقوليلي طنط ليلي و بنتها
سميحة : مالهم يا سيدي شد حيلك بس عشان نفرح بيك انت سلمي
طارق قام من ع السرير بعصبية خفيفة
طارق : تاني يا ماما ؟ مش قولت لك سلمي دى مش حاسسها … بت مايعة كدة .
سميحة : دي زي العسل .. يا مفتري….. يا ابني عايزة افرح بيك و أشوف عيالك قبل ما اموت
طارق : بعد الشر عليكى يا حبيبتى… هتشوفي ولادي و ولاد ولادي كمان…. بس بلاش سلمي و ال***.
سميحة : طب يلا ع الحمام و هقوم احضرلك الفطار عشان ما تتأخرش
طارق فطر و خرج ع الجراج …. لقي عم قنديل واقف مستنيه .. ماسك وردة في ايده و مبتسم
عم قنديل: صباح الخير يا استاذ طارق… كل سنة وانت طيب يا حبيبي
طارق أخد الوردة و باس جبين عم قنديل و طبطب علي كتفه
طارق:و إنت طيب يا عم قنديل…. **** يبارك في عمرك و يخليك ليا و لولادك…
طارق ركب عربيته و راح المحكمة …. قبل ما يدخل الجلسة .. جاله تليفون من الحج عزيز ابوه
عزيز: ايوة يا طارق.. كل سنة وانت طيب يا حبيبي
طارق : و انت طيب يا حج
عزيز: هاه ..لو هتخلص بدري عايزك تعدي ع المول اللي قصاد الشركة عندي .. هتاخد معاك حاجات ماما كانت موصية عليها لعيد ميلادك
طارق : مش عارف يا حج .. اصل القضي ؤخمة و ممكن تطول



عزيز:قضيتك ايه انهاردة
طارق : قضية عدم ثبات نسب شاب من عمرى بالظبط .. وأبوه مات بس اخواته الكبار جايبين لي ورق يثبت انه اخوهم بالتبني و قصة كدة رخمة .. معلش يا حج
عزيز بعصبية : ما انا عارف …… دايما حارق دمي و بعدين ليه القضايا دي دايما في قرعتك انت …. انا هبعتهم دليفري……يا ابني قولت لك سيبك من القرف ده و تعالي امسك القضايا بتاعتي… بس اقول ايه .. غاوي قرف … سلام سلام
طارق زعل بس هو اتعود علي كدة من أبوه…. دخل حضر الجلسة و كسب القضية .. وشاف منظر الشاب منهار و محدش واقف معاه …. المنظر انطبع في ذاكرة طارق… و مشي طارق و هو متضايق علي منظر الشاب و بيسأل نفسه … الجدع ده هيعمل إيه دلوقتي……. و بعدين تمالك نفسه و خرج
طارق وهو راجع البيت عدي علي محل جواهرجي و بعدين روح……. دخل البيت . راح ع المطبخ بيتسحب .. سميحة واقفة تقطع خضار … طارق اتسحب من وراها.. مبتسم .. غمي عينيها بإيده و هو ساكت.
سميحة : يا سلاااام … برضة زعلانة منك …. ما كنت بقولك يلا قبل ابنك ما يصحي… تقولي اصل عندي شغل كتير يا سميحة.. طب ما انت جيت اهو .. ولا لما اخدت حاجة عشان بتاعك يقف جيت ؟
سميحة لحظة ما بتقول كدة نزلت ايدها ورا ضهرها و راحت تمسك زبه و فاكرة انها بتكلم جوزها….
طارق اتنفض و رجع خطوتين اورا بسرعة …… و متنح من الكسوف ..
سميحة لفت و فتحت عينيها شافت ابنها طارق اللي قصادها .. مش جوزها … وشها بقي احمر جدا من الكسوف و مش عارفة تتكلم ….
طارق بسرعة بديهة فهم الموقف .. بيداري الكسوف …
طارق بابتسامة عريضة : ايه يا ست الكل ….. عاملة اكل إيه انهاردة ….
سميحة بتحاول تتمالك نفسها … و اسة متنحة … طارق راح ناحية البوتاجاز.. يشوف الاكل ..
طارق : يا سلاااااام علي ورق العنب….. و ايه ده كمان…. حمام محشي …. يا سيدي يا سيدي … و كمان طاجن تورللي ؟ ايه الدلع دا كله يا ست الكل ….. تسلم ايديكي. و راح مسك ايديها باسها .
سميحة بدأت تخرج من حالة الصمت
سميحة : عشان عيد ميلادك عملت لك كل اللي بتحبه انهاردة… كل سنة وانت طيب يا حبيبي
طارق طلع علبة قطيفة من جيبه …. فتحها … فيها كوليه من الدهب الأبيض
طارق : كل سنة و انتي اجمل و احلي أم…. انهاردة كماتي ٢٦ سنة بتربي و تتعبي معايا يا اغلي واحدة في حياتي
سميحة : ** … ده جميل قوي …. ** يخليك ليا يا احن ابن في الدنيا
سميحة حضنت طارق و بدأت دموعها تنزل …. طارق لاحظ و عاوز يغير الموضوع .
طارق: ايه ست الكل … ليه الدموع دي بقي ؟ ابنك حابلك هدية تعيطي؟
سميحة: مش كدة بس اصل الموقف ….. مخليني ملخبطة … انت فاهم قصدى ؟
طارق : ولا حاجة خالص …. ده طبيعي بين ست و جوزها و بعدين الغلط عندي كان المفروض ما ادخلش كدة .. انا اللي غلطان يا حبيبتي
سميحة : هاهاهاهاها محامي شاطر يا خواتي .. بتطلعني براءة في ثواني . هاهاهاهاها… يلا طيب خش خد دش علي ما طنط ليلي و سلمي يوصلوا .
طارق خلص الحمام و و غير هدومه و طلع لقي الضيوف وصلوا دخل سلم عليهم و اتغدوا و بعد الغدا سلمي طلعت تقعد في التراس .. سميحة طلبت من طارق يوصل لسلمي الشاي بتاعها
طارق اخد الشاي و قعد جنب سلمي



طارق : اتفضلي الشاي
سلمي: شكراً يا طارق ..ممكن نتكلم شوية
طارق : اتفضلي
سلمي : باختصار كدة و ماما و طمط سميحة عاوزين يجوزونا لبعض .. و انت مش عايز و انا كمان مش عايزه…
طارق : احلي كلام ده ولا ايه … كملي كملي يا سلمي
سلمي : بتتريق؟
طارق: خااالص ****
سلمي : بص يا طارق….. انا بحب واحد تاني و مش شايفة حد غيره .. بس مش هعرف اقنع ماما و خالو بيه.
طارق: ليه يا سلمي ؟ . هو تعبان مادياً مثلا؟
سلمي : لا خالص.. ده عنده شركة كبيرة
طارق: طب متجوز يعني ؟
سلمي : كان بس حالياً ارمل
طارق : غلب حماري .. قوليلي انتي ماله الشخص ده
سلمي : بصراحة يا طارق هو كبير في السن شوية
طارق: كبير ازاي يعني ؟ ٤٠ ولا ٥٠ سنة يعني ؟
سلمي : لا اكبر شوية… بص هو من سن عمو عزيز تقريبا
طارق : يا نهارك ابيض هاهاهاهاها. هاهاهاهاها
سلمي : انا عارفه انك هتتريق… صدقني الحب مالوش علاقة بالسن … مسيرك تحب و هتعرف
طارق: لا يا سلمي مش قصدي تريقة .. بس متخيل رد فعل الناس…. عموما انا مقتنع جدا بأن الحب مالهوش علاقة بالسن …. طب نحلها ازاي…. نحلها ازاااااااي .. اقولك….. يبي الموضوع ده عليا يومين تلاتة اكون فكرت
سلمي : انا إستأمنتك علي سري.. هتشرد لي و لا انت صاحب جدع؟
طارق : ما تقلقيش يا سلمي .. انا صاحبك الانتيم من اللحظة دي و هتشوفي الأيام هتثبتلك.
طارق ضرب كفه في كف سلمي و ضحكوا … سميحة وليلي قاعدين جوة شايفين المنظر و مبسوطين من اللي شايفينه
ليلي: الولاد عاملين زي عصفورين …. **** يقرب البعيد
سميحة : **** يبقوا من نصيب بعض يا ليلي



ليلي: ان شاء **** دا طارق مز يا سميحة .. الواد يتاكل اكل
سميحة : اسكتي يا ليلي دا حصل حتة موقف معاه انهاردة… كنت هموت من الكسوف
ليلي : موقف ايه يا سميحة . ماله طارق
سميحة بحكم صداقتها و قربها من ليلي حكت لها الموقف و ايلي عمالة تضحك
ليلي: و مسكتيه من ال…… ؟ طب طمنيني علي بنتي لما تتجوزه . هاهاهاهاها
سميحة: انتي بتهزرى؟ بقولك كنت هموت من الكسوف.. هو انتي دايما تاخدي الكلام كله كدة…
ليلي: لا صحيح بجد … حسيتي بإيه و ايدك ماشية عليه ؟ هاهاهاهاها.
سميحة : هحس بأيه يعني .. دا ابني يا هبلة
ليلي : ابنك؟ هاهاهاهاها ….. بأمارة إيه يا ختي…. هاهاهاهاها
سميحة بغضب : ليلي ….. قولت لك ميت مرة مفيش داعي من الكلام ده …… طارق ابني .. انتي فاهمة ؟ من يوم ما اتبنيناه و هو اسمه طارق عزيز و امه اسمها سميحة … انتي فاهمة؟


لقراءة باقي فصول القصة (اضغط هنا)
 


أكتب ردك...

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
س قصص سكس محارم 0 7
س قصص سكس محارم 0 10
س قصص سكس محارم 0 13
م قصص سكس محارم 0 35
م قصص سكس محارم 0 87
م قصص سكس محارم 0 147
م قصص سكس محارم 0 171
م قصص سكس محارم 0 162
م قصص سكس محارم 0 199
م قصص سكس محارم 0 206

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل