متصل
أنا اسمي سارة معيدة في جامعة خاصة. شكلا أنا جميلة ومهتمة بـرشاقتي جدا فجسمي حلو وملفت للنظر. المعروف إن اغلب لو ماكانش كل طلبة الجامعات الخاصة مستواهم المادي والاجتماعي عالي.
كان بقالي في الجامعة تيرمين كل حاجة ماشية كويس اوي وعارفة أمشي المعامل بتاعتي مظبوط وبحزم لحد ما بدأ تالت تيرم ليَّا في الجامعة اللي اتحولت فيه من مجرد معيدة بس لمعيدة وسليف. دايما في كل دفعة بيكون في مجموعة البنات بنتين تلاتة كده مسيطرين زي الشمس اللي بيدور في فلكها باقي الكواكب. واحدة من البنات دول اسمها ماجي وكانت جميلة وجسمها كمان كان حلو ولبسها كان ملفت جدا.
في أول مرة أدخل للدفعة دي واتكلمت معاهم عن المنهج وعن قواعد والتزامات المعمل وما كنتش لسة أعرف شخصية أي حد فيهم لاحظت إن ماجي )اللي ما كنتش لسة أعرف اسمها حتى) بتبصلي بتركيز اوي وعلى بقها ضحكة صفرا كده بس ما اهتمتش اوي لأن مفيش سابق معرفة بيني وبينها. طبعا طول ما انا بتكلم كنت بلاحظ الولاد لما حد فيهم كان بيتخطف نظرة كده على رجلي أو على بزازي .بس كنت بعديها عشان مش هينفع اقف على كل بصة وممكن رد أي واحد ببساطة يقولي ما كنتش ببص على حاجة أنا مع حضرتك. المهم أول معمل ده بيكون مش طويل وخلصنا في نص ساعة والطلبة مشيوا.
بدأت المعامل تمشي معاهم في سلاسة كده ولسة زي ما هما اللي بيحاول يبص بصة على أي منطقة في جسمي ولحد ما في معمل كده ماجي قالتلي ممكن آجي لحضرتك آخر اليوم عشان في حاجات عايزاكي تشرحيهالي؟ قلتلها طبعا اتفضلي. قالتلي بس اوعي حضرتك تمشي وتنسيني عشان الجزء اللي عايزة أسأل فيه مش فاهمة منه حاجة خالص .على آخر اليوم كده فضلت مستنياها تيجي بس إتأخرت عليَّا قلت خلاص اقوم عشان الحق باص الجامعة اللي بروح فيه كل يوم وببص من شباك المعمل لقيت الاتوبيسات اتحركت خلاص. اتنرفزت جدا وأخدت حاجتي وقلت هتصرف وأشوف تاكسي بره ولسة كنت هخرج من المعمل لقيت ماجي جاية ومعاها بنتين كمان. كلمتها وأنا متنرفزة جدا وقلتلها إنتي اتأخرتي ليه أنا كده مش عارفة إذا كنت هلاقي حاجة اروح بيها ولا لأ؟ قالتلي )ما تقلقيش أنا معايا عربيتي هوصلك وبعدين أنا قلت اجيلك بعد ما يكون كل الناس مشيت عشان نبقى على راحتنا)!! وضحكت نفس ضحكتها الصفرا دي. قلتلها قصدك إيه؟ قالتلي لأ ابدا أنا قصدي عشان تشرحيلي في هدوء من غير ماحد يزعجنا. قلتلها إنتي كنتي قلتيلي إنك هتجيلي لوحدك !! وسألت البنتين اللي معاها هو أنتم كمان مش فاهمين الجزء اللي ماجي عايزاني اشرحهولها؟ بصوا لبعض وضحكوا. وأنا بكلمهم ما اخدتش بالي إن ماجي لفت وبقت ورايا وراحت مكتفاني من ايديا الإتنين وقالتلهم بسرعة اربطوا رجليها.. صرخت كتير وأنا عمال اقولهم أنا ممكن أأذيكم أنتم طلبة عندي وهما يضحكوا ويقولولي دلوقتي نشوف وللاسف المبنى اللي أنا فيه كان آخر مبنى في الجامعة وما حدش من الأمن عند البوابة ممكن يسمعني. بعد ما كتفوني من رجلي واحدة من الإتنين اللي كانوا مع ماجي، ماجي قلتلها قلعيها البلوزة فضلت اصرخ أكتر وماجي تقولي في ودني وهي بـتضحك )كفاية عشان كده كده ما حدش هيسمعك). قلعوني البلوزة وصاحبتها التانية بدأت تقلعني الجيبة وأنا بعد ما كنت بهددهم لقيت نفسي بتحايل عليهم واستعطفهم واقولهم ارجوكم سيبوني أمشي انا عملتلكم إيه؟ وكل ما اتحايل عليهم ضحكهم عليا يزيد. المهم قلعوني هدومي كلها وبقيت عريانة قدامهم.
وأنا متكتفة من ايدي ورجلي ماجي بدأت تلعب في كسي وقالتهم صوروها بقى. قلتلها حرام عليكي أنا عملتلك إيه؟ قالتلي بصي يا ماما إنتي فاردة نفسك اوي ومبسوطة بالولاد اللي عمالين يبحلقوا في رجليكي وبزازك وأنا ساكتة بمزاجي بس حبيت النهاردة اعرفك إني اقدر أعمل فيكي اللي أنا عايزاه واكسر عينك كمان .قلتلها خلاص أنا هوقفهم عند حدهم بس ارجوكي سيبيني، قالتلي ما إنتي غصب عنك هتوقفيهم عند حدهم عشان انا عايزة كده وعشان أنا قررت إن جسمك الحلو ده وكسك وبزازك يبقوا ليَّا أنا بس. طبعا وهي عمالة تلعب في كسي وتبعبصني في طيزي وصاحباتها بيلعبوا في بزازي وهما بيصوروا ما بقاش عندي قوة للمقاومة خالص. كنت من جوايا حاسة بمتعة غريبة خصوصا لما كانوا يضحكوا وهما بيلعبوا بإيديهم في جسمي وأسمع كلامهم عليَّا (كسها يجنن يا ماجي يخرب عقلك ما عملناش كده ليه من بدري – بزازها كمان سكسي اوي ولا طيزها دي اللي الجيبة بتبقى راسماها رسم) لحد ما حسيت برعشة الأورجازم في جسمي كله زي الكهربا ومن الفرك بقت راسي على صدر ماجي وأنا باصالها وجوايا مشاعر متلخبطة . حاسة بمتعة اللي أنا فيه وزعلانة إنه يتعمل فيَّا كده ومن طلبة عندي وبفكر إيه اللي هيحصل بعد كده خصوصا انهم صوروا كل حاجة.
قلتلها ارجوكي يا ماجي تمسحي الفيديوهات والصور دي. ضحكت وقالتلي امال أنا كنت بصورهم ليه لما همسحهم!! قلتلها ابوس رجلك لو حد شافهم هتفضح. ضحكت ضحكتها المشهورة وقالتلي وهي بتحسس بإيديها على خدي )عايزة الفيديوهات دي ما حدش يشوفها؟) قلتلها طبعا، قالتلي طيب وطي على الارض بوسي رجلي وبوسي رجليهم هما كمان .. قلتلها أنا لا يمكن أعمل كده.. قالتلي إنتي لسة فاكرة نفسك معيدة علينا؟ إنتي بقيتي شرموطة، الشرموطة بتاعتنا احنا التلاتة وقعدوا يضحكوا. ما كانش في حاجة اقدر اعملها غير إني انفذ أوامرها ووطيت على الأرض وأنا لسة متكتفة وبوست رجليهم قالتلي كملي لحد ما اقولك كفاية وطبعا كانت بتصور اللي أنا بعمله ده. فضلت ابوس في رجليهم وبعد كده قالولي نضفي الجزم بتاعتنا بلسانك وبعد كده بدأت ماجي تتف عليَّا وطبعا صحباتها عملوا زيها وأنا مش قادرة أتكلم.. بعدين قعدوا وحاطين رجل على رجل وماجي قالتلهم فكوها يلا. بعد كده ماجي قالتلي البسي يلا يا شرموطة عشان اروحك. وبقيت بلبس وهما وقاعدين قدامي هوانم ولسة طبعا بيصوروني. بعد ما لبست ماجي شاورتلي بصباعها عشان آجي اقعد على ركبي قدامها وقالتلي اسمعي بقى يا شرموطة (من هنا ورايح طول ما احنا لوحدينا أنا اسمي ميسترس ماجي ومن بكرة ما تلبسيش لبس يلفت نظر أي ولد ليكي وأي حد يبصلك ما تبقيش زي الشرموطة الهايجة اللي فرحانة باللي بيبص عليها لأ توقفيه عند حده.. وراحت ماسكني من بزازي من فوق البلوزة وقالتلي إني بقيتي بتاعتنا احنا بس.. وفي أي وقت هتخالفي أي أمر قلتلك عليه دلوقتي هنشر الفيديوهات بتاعتك دي وهفضحك.. وعلى فكرة في أي وقت اقولك أنا أو أي واحدة من صحباتي حد فينا يقولك هاجي عشان تشرحيلي حاجة تعرفي إنهـا أو اتنين مننا أو احنا التلاتة هنجيلك عشان نتسلى بيكي شوية وتكوني جاهزة ومستنيايا يعني تكوني قالعة الاندروير فوق وتحت ولابسة هدومك على اللحم). قلتلها تحت امرك وأمرهم. قالتلي يلا تعالى امشي ورانا واتعلمي من دلوقتي إنك دايما تمشي ورانا زي الكلبة.. وأنا ماشية وراهم عشان نروح لعربيتها حسيت إني مبسوطة جدا إني بقيت سليف عند 3 بنات أحلى من بعض وجسمهم نار كده ولما وصلنا عند عربية ماجي لقيتني بقولها ميسترس ماجي تسمحيلي قبل ما نركب العربية بس ابوس رجليكم؟ ضحكوا وقالولي بوسي يا كلبة. ساعتها اتأكدت إني اتحولت من مجرد معيدة لمعيدة وسليف بس كنت مبسوطة.
لقراءة باقي فصول القصة (اضغط هنا)
كان بقالي في الجامعة تيرمين كل حاجة ماشية كويس اوي وعارفة أمشي المعامل بتاعتي مظبوط وبحزم لحد ما بدأ تالت تيرم ليَّا في الجامعة اللي اتحولت فيه من مجرد معيدة بس لمعيدة وسليف. دايما في كل دفعة بيكون في مجموعة البنات بنتين تلاتة كده مسيطرين زي الشمس اللي بيدور في فلكها باقي الكواكب. واحدة من البنات دول اسمها ماجي وكانت جميلة وجسمها كمان كان حلو ولبسها كان ملفت جدا.
في أول مرة أدخل للدفعة دي واتكلمت معاهم عن المنهج وعن قواعد والتزامات المعمل وما كنتش لسة أعرف شخصية أي حد فيهم لاحظت إن ماجي )اللي ما كنتش لسة أعرف اسمها حتى) بتبصلي بتركيز اوي وعلى بقها ضحكة صفرا كده بس ما اهتمتش اوي لأن مفيش سابق معرفة بيني وبينها. طبعا طول ما انا بتكلم كنت بلاحظ الولاد لما حد فيهم كان بيتخطف نظرة كده على رجلي أو على بزازي .بس كنت بعديها عشان مش هينفع اقف على كل بصة وممكن رد أي واحد ببساطة يقولي ما كنتش ببص على حاجة أنا مع حضرتك. المهم أول معمل ده بيكون مش طويل وخلصنا في نص ساعة والطلبة مشيوا.
بدأت المعامل تمشي معاهم في سلاسة كده ولسة زي ما هما اللي بيحاول يبص بصة على أي منطقة في جسمي ولحد ما في معمل كده ماجي قالتلي ممكن آجي لحضرتك آخر اليوم عشان في حاجات عايزاكي تشرحيهالي؟ قلتلها طبعا اتفضلي. قالتلي بس اوعي حضرتك تمشي وتنسيني عشان الجزء اللي عايزة أسأل فيه مش فاهمة منه حاجة خالص .على آخر اليوم كده فضلت مستنياها تيجي بس إتأخرت عليَّا قلت خلاص اقوم عشان الحق باص الجامعة اللي بروح فيه كل يوم وببص من شباك المعمل لقيت الاتوبيسات اتحركت خلاص. اتنرفزت جدا وأخدت حاجتي وقلت هتصرف وأشوف تاكسي بره ولسة كنت هخرج من المعمل لقيت ماجي جاية ومعاها بنتين كمان. كلمتها وأنا متنرفزة جدا وقلتلها إنتي اتأخرتي ليه أنا كده مش عارفة إذا كنت هلاقي حاجة اروح بيها ولا لأ؟ قالتلي )ما تقلقيش أنا معايا عربيتي هوصلك وبعدين أنا قلت اجيلك بعد ما يكون كل الناس مشيت عشان نبقى على راحتنا)!! وضحكت نفس ضحكتها الصفرا دي. قلتلها قصدك إيه؟ قالتلي لأ ابدا أنا قصدي عشان تشرحيلي في هدوء من غير ماحد يزعجنا. قلتلها إنتي كنتي قلتيلي إنك هتجيلي لوحدك !! وسألت البنتين اللي معاها هو أنتم كمان مش فاهمين الجزء اللي ماجي عايزاني اشرحهولها؟ بصوا لبعض وضحكوا. وأنا بكلمهم ما اخدتش بالي إن ماجي لفت وبقت ورايا وراحت مكتفاني من ايديا الإتنين وقالتلهم بسرعة اربطوا رجليها.. صرخت كتير وأنا عمال اقولهم أنا ممكن أأذيكم أنتم طلبة عندي وهما يضحكوا ويقولولي دلوقتي نشوف وللاسف المبنى اللي أنا فيه كان آخر مبنى في الجامعة وما حدش من الأمن عند البوابة ممكن يسمعني. بعد ما كتفوني من رجلي واحدة من الإتنين اللي كانوا مع ماجي، ماجي قلتلها قلعيها البلوزة فضلت اصرخ أكتر وماجي تقولي في ودني وهي بـتضحك )كفاية عشان كده كده ما حدش هيسمعك). قلعوني البلوزة وصاحبتها التانية بدأت تقلعني الجيبة وأنا بعد ما كنت بهددهم لقيت نفسي بتحايل عليهم واستعطفهم واقولهم ارجوكم سيبوني أمشي انا عملتلكم إيه؟ وكل ما اتحايل عليهم ضحكهم عليا يزيد. المهم قلعوني هدومي كلها وبقيت عريانة قدامهم.
وأنا متكتفة من ايدي ورجلي ماجي بدأت تلعب في كسي وقالتهم صوروها بقى. قلتلها حرام عليكي أنا عملتلك إيه؟ قالتلي بصي يا ماما إنتي فاردة نفسك اوي ومبسوطة بالولاد اللي عمالين يبحلقوا في رجليكي وبزازك وأنا ساكتة بمزاجي بس حبيت النهاردة اعرفك إني اقدر أعمل فيكي اللي أنا عايزاه واكسر عينك كمان .قلتلها خلاص أنا هوقفهم عند حدهم بس ارجوكي سيبيني، قالتلي ما إنتي غصب عنك هتوقفيهم عند حدهم عشان انا عايزة كده وعشان أنا قررت إن جسمك الحلو ده وكسك وبزازك يبقوا ليَّا أنا بس. طبعا وهي عمالة تلعب في كسي وتبعبصني في طيزي وصاحباتها بيلعبوا في بزازي وهما بيصوروا ما بقاش عندي قوة للمقاومة خالص. كنت من جوايا حاسة بمتعة غريبة خصوصا لما كانوا يضحكوا وهما بيلعبوا بإيديهم في جسمي وأسمع كلامهم عليَّا (كسها يجنن يا ماجي يخرب عقلك ما عملناش كده ليه من بدري – بزازها كمان سكسي اوي ولا طيزها دي اللي الجيبة بتبقى راسماها رسم) لحد ما حسيت برعشة الأورجازم في جسمي كله زي الكهربا ومن الفرك بقت راسي على صدر ماجي وأنا باصالها وجوايا مشاعر متلخبطة . حاسة بمتعة اللي أنا فيه وزعلانة إنه يتعمل فيَّا كده ومن طلبة عندي وبفكر إيه اللي هيحصل بعد كده خصوصا انهم صوروا كل حاجة.
قلتلها ارجوكي يا ماجي تمسحي الفيديوهات والصور دي. ضحكت وقالتلي امال أنا كنت بصورهم ليه لما همسحهم!! قلتلها ابوس رجلك لو حد شافهم هتفضح. ضحكت ضحكتها المشهورة وقالتلي وهي بتحسس بإيديها على خدي )عايزة الفيديوهات دي ما حدش يشوفها؟) قلتلها طبعا، قالتلي طيب وطي على الارض بوسي رجلي وبوسي رجليهم هما كمان .. قلتلها أنا لا يمكن أعمل كده.. قالتلي إنتي لسة فاكرة نفسك معيدة علينا؟ إنتي بقيتي شرموطة، الشرموطة بتاعتنا احنا التلاتة وقعدوا يضحكوا. ما كانش في حاجة اقدر اعملها غير إني انفذ أوامرها ووطيت على الأرض وأنا لسة متكتفة وبوست رجليهم قالتلي كملي لحد ما اقولك كفاية وطبعا كانت بتصور اللي أنا بعمله ده. فضلت ابوس في رجليهم وبعد كده قالولي نضفي الجزم بتاعتنا بلسانك وبعد كده بدأت ماجي تتف عليَّا وطبعا صحباتها عملوا زيها وأنا مش قادرة أتكلم.. بعدين قعدوا وحاطين رجل على رجل وماجي قالتلهم فكوها يلا. بعد كده ماجي قالتلي البسي يلا يا شرموطة عشان اروحك. وبقيت بلبس وهما وقاعدين قدامي هوانم ولسة طبعا بيصوروني. بعد ما لبست ماجي شاورتلي بصباعها عشان آجي اقعد على ركبي قدامها وقالتلي اسمعي بقى يا شرموطة (من هنا ورايح طول ما احنا لوحدينا أنا اسمي ميسترس ماجي ومن بكرة ما تلبسيش لبس يلفت نظر أي ولد ليكي وأي حد يبصلك ما تبقيش زي الشرموطة الهايجة اللي فرحانة باللي بيبص عليها لأ توقفيه عند حده.. وراحت ماسكني من بزازي من فوق البلوزة وقالتلي إني بقيتي بتاعتنا احنا بس.. وفي أي وقت هتخالفي أي أمر قلتلك عليه دلوقتي هنشر الفيديوهات بتاعتك دي وهفضحك.. وعلى فكرة في أي وقت اقولك أنا أو أي واحدة من صحباتي حد فينا يقولك هاجي عشان تشرحيلي حاجة تعرفي إنهـا أو اتنين مننا أو احنا التلاتة هنجيلك عشان نتسلى بيكي شوية وتكوني جاهزة ومستنيايا يعني تكوني قالعة الاندروير فوق وتحت ولابسة هدومك على اللحم). قلتلها تحت امرك وأمرهم. قالتلي يلا تعالى امشي ورانا واتعلمي من دلوقتي إنك دايما تمشي ورانا زي الكلبة.. وأنا ماشية وراهم عشان نروح لعربيتها حسيت إني مبسوطة جدا إني بقيت سليف عند 3 بنات أحلى من بعض وجسمهم نار كده ولما وصلنا عند عربية ماجي لقيتني بقولها ميسترس ماجي تسمحيلي قبل ما نركب العربية بس ابوس رجليكم؟ ضحكوا وقالولي بوسي يا كلبة. ساعتها اتأكدت إني اتحولت من مجرد معيدة لمعيدة وسليف بس كنت مبسوطة.
لقراءة باقي فصول القصة (اضغط هنا)