متسلسلة واقعية قصة طفيت شهوة ماما المطلقة +18 (حقيقية) قصة سكس محارم أمهات (1 مشاهد)

ميدنايت

عنتيل رايق
عضو
إنضم
16 فبراير 2025
المشاركات
103
مستوى التفاعل
2
نقاط
1,977
النوع
ذكر
الميول
ديوث
غير متصل
القصة دي على لسان صاحبها (صاحبي) اللي حكاها لي و وافق إني أكتبها

أبطال القصة:
خالد 19 سنة ، طالب في الجامعة الأمريكية
نورهان 40 سنة ، أم خالد ، سيدة أعمال
حازم 45 سنة أبو خالد (ملوش دور في قصتنا)

الجزء الأول

خالد بطل قصتنا عايش مع أمه نورهان بعد طلاقها من أبوه من أكتر من 7 سنين، وطبعاً الحضانة بتبقى للأم، نورهان كانت ***** زي معظم الستات، لكن بعد الطلاق بفترة خدت قرار إنها تقلع ال**** وتتحرر شوية في حياتها

عايشين في ڤيلا في التجمع الخامس، كل اللي خالد كان يعرفه إن باباه ومامته مش مبسوطين مع بعض ودايماً فيه خناقات بينهم ومشاكل وصوت عالي، مرة نورهان قفشت أبو خالد بيخونها في سريرها، و دي كانت النهاية بالنسبة لهم وسبب كبير للطلاق

نسيت أوصفلك بطلة قصتنا مدام نورهان، كل اللي أقدر أقوله إنها ميلف قمحاوية، ملامح سكسي، طيز بارزة، فخاد مليانة، بزاز في حجم الرمان مش كبيرة بس لايقة أوي على جسمها، بتلعب رياضة بإنتظام فمحافظة على جسمها السكسي الكيرڤي طول الوقت
هسيب لكم صورها تحت مع الأحداث

خالد *** متدلع أهله ناس أغنياء طلباته كلها مُجابة وعايش طفولة ومراهقة مثالية بالنسبة لحد في سنه، فلوس وسهر وصحاب وبنات وكل اللي نفسك فيه، واللي ساعده على كدة إنفصال باباه عن مامته في سن صغير

مع مرور السنين ومع دخول خالد فترة المراهقة كان بدأ زي أي مراهق أو ست تاخد عينه تبقى أمه، خصوصاً لو زي نورهان بطلة قصتنا، نورهان كان بتاخد راحتها في بيتها مع ابنها، لبس قصير ومكشوف وضيق، خالد بالنسبة لها ابنها حبيبها الدلوعة، هي أساساً في الأحوال العادية برا البيت لبسها يهيج الخول، ما بالك جوا بيتها مع ابنها بقى



خالد كان متعود يضرب عشرات على أمه لما يتخيلها، كان متعود يفتش في هدومها الداخلية ويشم كلوتاتها وقمصان نومها، كان وصل لمرحلة إنه خلاص يتمنى ينيكها، خصوصاً إنه أصبح ناضج وجسمه فرد وبقى أطول من أمه و زبه كان حوالي 19 سنتي وهو منتصب، خالد طوله 180 سنتي، فارد من صغره، نورهان كانت 175 سنتي

خالد كان ذكي ومش متهور، محاولش ابداً يظهر لأمه هيجانه عليها ولا تفكيره الجنسي فيها من وقت بلوغه، كان دايماً معاها ابنها الدلوعة الجميل حبيب ماما، كان شاب قنوع بيكتفي بضرب العشرات ولحس وشم كلوتات أمه مش أكتر، بس مكنش يعرف إن الوضع ده مش هيستمر كتير

نقطة التحول في قصتنا حصلت في يوم لما كان خالد راجع من النادي على البيت، ومكنش فيه صوت خالص، سأل بيرلا الخدامة ماما فين، قالتله فوق في أوضتها نايمة من شوية

طلع خالد وكان داخل على أوضته (اللي جنب أوضه مامته) عشان يغيّر هدومه وياخد دُش، لكن وهو معدي من قدام باب أوضتها سمع أصوات همس غريبة، استغرب خصوصاً إن بيرلا قايلة له إنها نايمة، حط خالد الشنطة وبدأ يقرب ودانه من الباب علشان يسمع … وكانت المفاجأة!

لقراءة باقي فصول القصة (أضغط هنا)
 


أكتب ردك...

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
س قصص سكس محارم 0 4
س قصص سكس محارم 0 4
س قصص سكس محارم 0 5
س قصص سكس محارم 0 5
س قصص سكس محارم 0 15
م قصص سكس محارم 0 17
م قصص سكس محارم 0 25
م قصص سكس محارم 0 25
م قصص سكس محارم 0 27
م قصص سكس محارم 0 36

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل