قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الشيطان - السلسة الاولى - عشرة اجزاء ( منتديات العنتيل)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="♛الكاتب المجهول♛" data-source="post: 18402"><p><strong>الشخصيات</strong></p><p></p><p>انا مصطفي من الاسكندرية طولي 183 سم جسمي رياضي متناسق, ابيضاني بملامح كيوت اوي (سني مش بيبان خالصص) رموشي طويلة جدا عيني بني و شعري بني فاتح كيرلي ناعم, زبي 18.5 سم زب مثالي لاي مراة و مش حجم عملاق ولا حاجة فوق المتوسط يعتبر. بحب القراءة و اجتماعي جدا و عندي شهوة تهد جبال بس بتحكم فيها و بعرف اتكلم كويس اوي و اخلي اي حد يحبني بالذات النسوان, من عيلة متوسطه ابويا كان علي طول مسافر في امريكا و مكنتش بشوفه اصلا, امي ست عادية (مش مهم اوصافهم عشان ملهومش في القصة), عندي 5 اخوات, يمنه اصغر مني ب سنة, جميلة ب 7 سنين, يوسف ب 9 سنين, و براء ب 15 سنة, و فيه كمان جدي اللي عمل ثروة كبيرة جدا و كنت واخده قدوتي بس خلاني فشخو البيزنيس(و انا بفهم جامد في البزنيس) و خربو الدنيا و ممرمطين بعضيهم و امي علي الميراث و انا كنت بكرهم كلهم ما عدا خالي مصطفي اللي علي اسمي اكبرهم و اغلبهم و جدي مات بس بسبب غير معروف و الثروة انهارت.</p><p></p><p><strong>الجزء الاول</strong></p><p></p><p></p><p>علي بداية العام الدراسي 2014 قررت اتغلب علي عقدتي النفسية و اروح مغامرة جديدة و اسافر لابويا و كان عندي 18 سنة في 3 ثانوي و لميت حاجتي و الكمبيوتر بتاعي و سافرت ... و ياريتني ما سافرت. خلال السفر خلصت 3 كتب عن السايكولوجي(علم النفس) و جسم المراءة و كتاب عن البرمجة الحديثة (بالانجليزي طبعا عشان الانجليزي بتاعي قوي جدا زي الامريكان بالظبط) و وصلت, بعد السلام من ابويا روحت و جهزت الكمبيوتر بتاعي و نمت عشان بداية اليوم الدراسي بكرا. الساعة 6 الصبح. انا: بابا اصحي يلا عشان توصلني ابويا: حاضر حاضر !!! ايه يبني ده انت عرقان و بتنهج كدا ليه! انا: ههه اه يا بابا اصل انا جريت 15 كيلو حوالين المنطقة من ساعة و نص و بالمرة استكشف المدينة. ابويا: طيب تمام خد دش و انا هعمل الفطار و ننزل انا:تمام استحميت و لبست و ساق بيا لحد المدرسة اللي كنت متوتر اوي و انا رايح بس في نفس الوقت متحمس جدا. جوا مخي (الشخصيات دي انا بس جوا مخي و شخصيتي اللي بتعامل بيها هقول عليها "انا" و الباقي بالارقام عشان متتلغبطوش) انا2: ايواااااا دي اخر سنة و كلها لعب و زقططة و زنبليطة ولا ياااه لو لقينا مراه كدا جامدة ولا اكتر ننيكهم و هما كدا كدا بيموتو علينا انا3:خخخخخ اخرس يخول يهايج انتا احنا نركز جامد عشان الجامعة و كسم النسوان و لما نجيب فلوس نبقا ننيك براحتنا و اهدا شوية لاقطعلك زبك ده! انا2: خخ جرا ايه يعم ما انت هايج زيي زيك و تعبانين و بعدين احنا معانا فلوس كتير ما احنا متنيلين شغالين في الخرا فرونت اند و نقدر ننيك ( ساعتها كنت مبرمج علي النت فري لانس كنت بشتغل 3 ساعات في ايام الدراسة و 8 في الاجازة ببرمج لشركة اتقبلت فيها عشان الانجليزي بتاعي كان فتاك و كنت عبقري برمجة و كان بيجيلي مبلغ حلو بحوشه ولو فيه ازمة مالية عند ابويا كان بيصحي يلاقي فلوس في حسابه منغير ما يعرف مين اللي عمل كدا) انا: هههههه بحب فيكو هبلكو ده اوي بس خلينا الاول ناخد علي المحيط و الدنيا و هنلعب و حنستمتع و كله بس نيك كدا علي الفاضي لا انا اللي اقرر و كمان هنركز بس مش هضيع وقتي بس في المزاكرة انا كدا كدا تخصص هندسة كمبيوتر مرتاااح و الفلوس اللي معايا دي انا سايبها كدا ل فكرة هحكيهالكم بعدين. انا2: ماشي يا كبير ماشي انا هفضل حيحان كدا كتير الاحتلام مش وحش بردو بس ايه الفكرة دي هااا؟ انا:اتقل و هتعرف كل حاجة انا3: ششششش ركز بقا احنا وصلنا و خبي بتاعك اللي وقف ده (وقف لما انا2 كان بيتكلم عن النيك و افتكرت كام واحدة كنت بنيكهم قبل ما اسافر هقولكم عليهم بعدين) انا: خخ احا ماشي ماشي. نزلت من العربية و ابويا مشي و كنت بحاول اخبي بتاعي اللي مكانش ظاهر اوي بس لو ركزت في البنطلون الاسود هتلاقيه مدلدل و ضاهر حته منو. اول ما نزلت رحت علي قاعة كبيرة فيها كل اللي من سني و اللي اصغر و كام مدرس و مدرسة و مستنيي يدوني الجدول عشان اروح الفصل. انا(بالنجليزي و كل المحادثات بيني و بين اجابن بالانجليزي) : هاي يا ميس شارلوت خلصتو جدولي ولا لسا؟ (ميس شارلوت مدرسة السايكولوجي(علم النفس) عندها بتاع 35 سنة بس تشوفها تقول 25 طولها بتاع 163 سم, شعرها احمر برتقالي طبيعي و عينها زرقا كانت لابسة جيبة لازقة عليها و بدي و عليه زي تونيك لازق بردو مبيينين كل حاجة جسمها بينور من البياض و وشها قمر ناصع و بزازها كبيرة و متناسقة و ناعمين و طيزها كبيرة بردو و متناسقة مع جسمها بتروح الجيم و مش متجوزة ولا ليها علاقة في الوقت الحالي هتقوللي اعرفت منين و انا لسا مقابلها هقولك انا عارف المدرسة كلها و مخترق السيستيم الضعيف بتاعهم و عارف كل واحد فيهم حتي الطلاب بس قلت اسمها و متفاجئتش عشان كان مكتوب علي كارت معلقاه في رقبتها الملبن) شارلوت: ايه .. اه اه اسمك ايه؟ (شافت زبي و هو طالع شوية من و انا كنت بحاول اهديه و برقت شوية كدا و حاولت تداري هيجانها اللي انا حسيته و قلت العب عليه). انا: اسمي مصطفي محمد الناضوري هو تالت اسم في القائمة اللي في ايدك دي (ببصلها في عينيها بحده و كمان برموشي الطويلة كانت حاجة بتسحرهم) شارلوت: (قفلت عينها نص قافلة و بتبصلي كانها بتقولي تعالا هات بوسه) اه تمام بس مصطفي ده مش اسم بيتسمي كتير هنا صح؟ (بتحاول تفتح موضوع فكراني اهبل مش عارف حركاتها) انا: اه يا ستي و مش بس هنا لا ده في امريكا و الغرب كله(قربت منها برقبتي شوية و ابتسمت و انا ببصلها بعيني بنص فاتحة بردو) اه اصل انا مصري شفتي بقا؟ شارلوت: اووووه واااو مصري بجد! انا نفسي اشوف الاهرام... انا:قاطعتها و قلتلها) انا بحب السايكولوجي اوي يا ميس و هنتكلم كتير قدام اصلك عندي في جدولي لما تخلصي هتلاقيني قاعد علي الكرسي هناك. شارلوت: احم.. تمام (حتتجنن انا عملت كدا ازاي و معظم الطلبة و المدرسين بيريلو عليها و كمان انا عرفت منين انها سايكولوجي و كل دا بس انا كنت عامل حساب كل حاجة و رحت علي الكرسي قعدت و هي لفت بسرعة و مكسوفة عشان تخلصلي الجدول) جوا مخي انا2 : احا احا احا احا يا خول انت ازاي تعمل كدا ازاااااي دي قمر دي تنفع احلي سكس وركر خخخ انا عايز انيكهاا دي ولا ممثلات البورنو (انا بعرف شكل جسم المراة مش شكلها قدامي بس لو لابسة بطانية هعرفه و احلله عشان انا عارف جسمهم و عقلهم كويس من تجاربي اللي هحكيها و كمان انني بقراء كتير عن الانسان و المراءة بالذات). انا3: انت ياض يا حيحان يا وسخ اهدا انت و الخرا ده بقولك ايه يا مصطفي هو عنده حق لازم نجيبها تحت الزب دي و ننيكها انت اعمي ولا ايه ازاي تعمل كدا؟ دي حتخليك في مود حلو عشان تذاكر. انا: و انا بقول انك انت اللي معندكش مشاعر و جامد و عاقل و عارف مصلحتي طلعت حيحان زي الكلب التاني ده (بشاور علي انا2). انا3: لا يا زميلي انا مش قصدي اللي في دماغ الوسخ ده انا قصدي علي شهوتك اللي مقطعاك دي و داري بس بنطلونك ده عشان زبك وقف تاني يا اهبل انا: ماشي ماشي (رجعت العالم الحقيقي و حطيت رجل علي رجل و رحعت ضهري لورا عشان زبي ميبانش) انا3: بص دي هتخليك ثابت شوية و نطلع فيها النيك و هي كمان نفسها فيك و شكلها شرقانة و انت بردو زبك عايزها انا زي الخرا ده و بقولك علي طول امسك نفسك بس انت هنا وسط المنيكة و الشرمطة و مفيش جواز دلوقتي خالص انت تنيك دي و يبقا تمام نيك و تهدا شوية او علي الاقل تهديك من فكرة انك تنيك كل اللي في الاوضة كل دقيقة دي انا2: بتفهم انا: بصو بقا يا منايك انا هعمل اللي انا عايزه و فعلا هنيكها بس بمزاجي و وقت ما اقول اه عايزكو بس تطبخولي كدا فكرة حلوة و هنشوف تمام؟ و عايزين نشد جامد عشان نقفل المواد و نروح الجامعة اللي عايزينها هااا كله : تمام. (علاقتي مع شخصياتي الوهمية في عقلي دي حالة نفسية كبيرة و مش انفصام لا ده بسبب انني متعقد من ابويا و عيلتي و كنت وحيد علي طول قبل اخواتي و مفيش حد بيفهمني و انا بفهم كل الناس فا عقلي اخترع الشخصيات دي و بقو صحابي اوي و بيساعدوني زي ما انتو شفتو كدا و حتفهمو اكتر علاقتي بيهم قدام بس لدلوقتي انا2 هيبقي اسمه "متعة" و ده هو بتاع الفرح و الضحك و الشهوة و انا3 هيبقي اسمه"منطق" و ده من اسمه كلها حسابات و عايز مصلحتي بالمنطق و بس و انا اللي بحدد في الاخر هعمل ايه بناءا علي اراءهم و راءي انا اللي ممكن انفز رائيي و هما يولعو بس زي ما قلت هما صحابي و لسا في ممكن شخصيات كمان تيجي بس قدام). زاك: مصطفييييي ... يبني ... انت معانا ؟؟ مصطفييي انا: (كنت سرحان مع متعة و منطق و لسا راجع) ايه ... ايه يا زاااك يا صاحبي (سلمت عليه) زاك: ايه اللي مقعدك هنا يعم انا: يعم مستني الولية دي تخلصلي حاجتي زاك: شششش يبني وطي صوتك شارلوت دي لبش و حازمة جدا و انت لسا جديد بلاش مشاكل انا: همم مكانش باين عليها بس عادي انا بحب المشاكل و اللبش زاك اول واحد اعرفه في المدرسة عرفته في يوم كدا اسمه (يوم الارشاد) ده بنروح المدرسة لفة عشان نعرف يعني الفصول و كدا وشفته هناك و اتعرفت عليه اسمه زكريا و <strong>** بس مش بيعرف عربي و اتربا طول عمره هنا و طيب بس شقي و بيضحك اوي و ذكي كمان طوله 190سم ابيض بشرته وردية و شعره اصفر بس مبيحبش المشاكل. شارلوت: (جايالي و ماسكة جدولي بين ايديها) احم اتفضل يا مصطفي (بتمد ليا الجدول عشان امسكه) انا: (لسا حاطط رجل علي رجل و خدت 3 ثواني عبال ما ابصلها و تقلان و مش مديها اهتمام) اه تمام شكرا (خدت الجدول و بصيتلها بابتسامه و مشيت مع زاك احضر اول حصة) شارلوت: (اتنرفزت جامد و بتفكر) بقا الواد ده يعمل فيا كدا دا انا اللي كله هيموت عليا و مديني اهتمام و انا مدياهم كلهم بالجزمه ماشي انا هوقعك بس زبره كبييير اوي و انا نفسي فيه بس هخليه يتذلل عشان يلمسني. و انا ماشي مع زاك واحده: يلاهويييييي ايه النضارة الجامدة دي(عليا) واحده2: عينيك تهبللل انا: (بكلم زاك و مش حاطط في دماغي العبط ده و ماشي رافع راسي لفوق) ايه يعم الخرا ده زاك: يعم احمد **</strong> دول مزز المدرسة و شكلك عجبتهم و اصبر بس لما يعرفو انك مصري كلهم هينطو عليك هههه انا: ماشي يعم علي انني هبصلهم اساسا هه. رحت انا وزاك اول حصة و طلعت سايكولوجي زاك: هههههه شوف يعم اهو اول حصة مع حبيبتك انا: ولا حبيبتي ولا نيلة لما نشوف الخرا واحده و صاحبتها جايين يتمخطرو علينا و صفرو اول ما شافوني(انا لبسي كلاس اوي عشان بحب اللبس ده كنت لابس بنطلون جينز اسود و تشيشيرت ابيض لازق علي جسمي و جاكيت بلوفر و كوفيه بني جسمي متناسق ووشي كيوت عايز ايه اكتر من كدا ههه) واحده1: اوووف ايه يا مز الحلاوة دي اسمك ايه؟ انا: و انتي ايه البجاحة دي مز ايه ما تحترمي نفسك شوية احنا في مدرسة(في امريكا المدرسة مش مدعرة لا في قوانين و ده حقيقي علي فكرة و انا كنت بس ببيض عليها عشان اتعرف و كمان اكون انا المسيطر) واحده2: ما تهدا يعم الحلاوة انتا هي مغلطتش و بعدين دي حقيقة زاك: هههه لا يجماعة هو كدا ده مصطفي من مصر لسا اول يوم هنا واحده2: ما تقول كدا يعم ماشي انا انجيلا(انجيلا جسمها ابيض فشخ و بزازها متوسطة و طيازها نفس الشيء و جسمها عود كرباج يحل من عالمشنقة و عينها زرقة و شعرها اسود ناعم اوي و طويل طولها 170 سم شخصيتها مرحة اوي و قوية كانت لابسة بنطلون جينز و بدي مفتوح من صدرها) واحده1: (بكسوف) انا لارا (لارا دي بقا عينها خضرا و شعرها بني فاتح وملامحها طفولية و جميلة اوي و جسمها نفس جسم انجيلا بس بزازها اكبر شوية و شخصيتها كيوت و مرحة طولها 160 سم كانت لابسة شورت جينز و بلوفر بكم لازق عليها بردو مش عارف مبيحسوش من السقعة ولا ايه هه) انا: اتشرفنا و بعدين انا مش بقصد اهانة انا بس متفاجئ عشان ده اول يوم ليا و كدا و عموما متزعلوش مني ليكو عندي طلعة علي ستار بكس هما: هااااه؟! بالسرعة دي! انا: يعني مش عايزين؟ هما: لالا خلاص احنا معاك يا حليوة انا: تمام بعد المدرسة نروح هناك هما : اشطا زاك: و انا يعمل انا: يعم انت جاي جاي هو انا مش محتاج اعزمك اساسا انجيلا: اي ده انتو لحقتو تبقو صحاب بالسرعة دي؟ زاك: اه بالذات عشان في بيننا تقارب( هو من المغرب و <strong>** فااا اكيد يعني) و دخلنا الحصة و كله تمام و شارلوت كانت بتبصلي كتير و تبيض عليا بالاسئلة اللي كنت بجاوبها بكل سهولة عشان انا بحب المجال ده و قارئ كتير اوي و الفصل كله كان متفاجئ بثقتي و معلوماتي و كلهم مهتمين بيا بالذات انني من بلد تانية و كل واحد في في عينه ميت سؤال بس انا مكنتش مهتم و فوق كدا شارلوت كانت بتحاول تقرب مني اكتر و تحك فيا و تبص علي زبري اللي كان هيشق هدومي من حلاوتها و حلاوة البنات (زي ما قلت شهوتي ملهاش حدود) و كانها كانت عايزه تقيسه و و احنا طالعين غمزتلي و انا بردو مهتمتش. خلصت كل الحصص اللي كانو عبارة عن (احياء و رياضيات و كمبيوتر و انجليزي) و انا طبعا تألقت فيهم جامد و خدت درجات اضافية كمان.(مدرسين المواد مش مهمين حاليا), و طلعت من المدرسة مع زاك و انجيلا و لارا عشان نروح ستار بكس. و احنا ماشيين متكلمتش خالص و كنت مركز مع حركات و طريقة كلامهم و ببص لكل واحد في عينه و زاك كان بيهزر و هما كانو بيضحكو. وصلنا ستار بكس و قعدت انا ضهري للحيطة و طلعت اللابتوب بتاعي و قاعد حاطط رجل علي رجل و فارد نفسي و طلبنا و بداءو يتكلمو معايا. انجيلا: قوللي بقا مصر احلي ولا هنا انا : في نفسي مش هخلص من كسم السؤال ده (كل حد هنا بيساله) بكلم انجيلا: انا مبيفرقش معايا مكان انا المحدد الوحيد للي هيحصلي فيه فا مش فارقة هنا مصر كله واحد زاك: ايوا يا جامد انجيلا: طيب قوللنا كان عندك علاقات قبل كدا؟ احكيلنا (طبعا يا صاحبي مهما اختلف المكان دايما لازم كلام السكس و الحب هوا اللي يسيطر و يفتح الكلام) زاك: اههه انا هموت و اعرف انا: بصو مبدايا كدا انا مش بامن بالحب ده خالص شايف انه مجرد هبل مضحوك علينا بيه و مجرد تجميل للعلاقة السكسية و بس و لو الحب حقيقي مكانش هيبقا فيه طلاق ولا الخرا اللي بنشوفه و عيال بدون ابهات ولا امهااات ولا ايه؟ انجيلا: انا معاك في الحتة دي بس بردو فيه مشاعر و كدا و كمان انا بحب اوي يبقا فيه علاقة كدا ون نايت ستاند(نيكه و كله يخلع) انا: خخخخ دي شرمطة مبحبهاش انتي بنت ناس ليه تفتحي كسك لكل الناس؟ كلهم اتفاجئو من كلامي لان مفيش حد بيتكلم ان ده عيب و حرية و بتاع الا انا انجيلا: بس انت عارف انا: (قاطعتها) عارف ايه؟ انك تروحي تتناكي من اي كلب ما يسواش و تبقي وعاء جنسي قذر؟ ولا ايه بالظبط؟ فين الوفاء؟ انجيلا: بس انت قلت مفيش حب انا: قلت بس مقلتش ان مفيش وفاء و ده اهم حاجة بالنسبالي .... الخيانة وحشة هما عرفو من كلامي انني اتجرحت قبل كدا و هما في امريكا بيحسو بجد مش بيبضينو عليك انا: مالك يا لارا مش بتتكلمي ليه؟ لارا: ايه احم.. (كانت باصالي و مركزة معايا جامد و انا بتكلم و كانت سرجانة جامد اوي فيا) انا معاكو انا: طيب احكولي بقا عنكم (حولت الموضوع مني عليهم لانني مبحبش حد يعرف عني حاجة و كمان عشان اعرفهم اكتر) لارا مكانش عندها علاقات قبل كدا و انجيلا كان ليها من عيل خول و فاتحها من طيزها عشان كان شاذ بس هي كانت بتحبو فا خليته يفتح طيزها و زاك كان بيحب واحدة من اهله (هما كانو قبيلة في المغرب و سافر هو و ابوه هنا من صغره و كانو مخطوبين لبعض من صغرهم) خلصنا كل و سالت عن جيم قريب و روحت. اول ما روحت فتحت كمبيوتري و فتحت اجهزه كل واحد فيهم. فلااش باك اول ما نزلت اجري رحت ستار باكس ده و هكرت الشبكه بتاعتو (سممتها) و هكرت كل تليفونات الملاء اللي هناك عوده من الفلاش باك مليقتهمش رحو رحت فاتح ازاكر خلصت كل الواجبات في ربع ساعة و كانو سهلين اويي و بعد كدا خلصت شغل للشركة و قعدت ازاكر برمجة و هاك لحد الساعة 8 و قريت كتاب نص ساعة و زهقت شوية رحت عامل اكل و عشان اتسلي فتحت تاني اجهزتهم عشان اقراء محادثاتهم و لقيت مفاجئة رهيييبة.... تلفون انجيلا: لقيتها بتكلم واحده صاحبتها اسمها كينيا علي تطبيق الماسيدجات(كينيا ميكسيكانية لونها قمحاوي طيزها عملاقة بزازها متوسطه و شعرها و عينها بني و طلوها 150 زي اي ميكسيكانية تيبيكال و مبحب النوع ده الصراحة) انجيلا: كينيا شوتي ايه اللي حصل ؟ انا هموت كينيا: ايه يا شرموطة مشغولة كنت بمص لحبيبي انجيلا: خخخخ كسمه سيبيه انا اهم كينيا: ما هو جابهم في بقي و مشي المعفن مريحنيش انجيلا: ام انتي خايبة و قلتلك ده لا قتليلي بتحبيه و قلتلك مفيش خرا حب و دلوقتي كلامي طلع صح و عايزه تسيبيه صح؟ كينيا: اه صح بس انتي بردو اتناكتي من طيزك و كل شوية هاجة و انا باجي اريحك بالزب الصناعي في طيزك بردو عشان عيل حول صح؟ انجيلا: اففف اسكتي بقا متفكرينيش بقولك شوفتي المز المصري الجديد؟ كينيا: اه شفته و هيجت عليه اوي و لما رحت الحمام في نص حيصة الرياضيات لقيت كسي بينزل عسل انجيلا: يعيني يا بنتي للدرجادي تعبانة بس هو بصراحة جسمه جاحد ولا عيونه بتموتني نفسي فيه اوي كينيا: انا لما بصلي بصيت الناحية التانية بسرعه كانه حط طلقة في راسي حاجة كدا من الاخر ولا شفتي زبه لما وقف كان ظاهر اوووي و كان هاين عليا امسكه اهريه مص انجيلا: لااااا دا بتاعي بس كينيا: خخ مش قلتي مفيش مشاعر و خرا و حب؟ و بعدين انا هيجانة و عايزه اتناك و لو جيبته هخليه ينيكك انا و انتي مع بعض و نرتاح بقا انجيلا: هفكر ( و قعدو يتشرمطو في كلام سكس و كلام فاضي و انا متت من الضحك) خلصت اكل و قلت اروح بقا اشوف لارا لانها خدت موقف جامد عشان قصفتها قدام صاحبتها و زاك و فتحت فونها و لقيت المفاجئة لقيتها فاتحة الفيسبوك بتاعي و جايبة صورة ليا و واقفه عندها رحت فاتح كاميرتها و الصوت و لقيتها بتضرب سبعة و نص عليا! لارا: اه اه اه اه عايزاك اه هموت عليك ااااااااااه انت ليه مش بحبني ليه مش واخد بالك مني اااااه ووشها كان باين احمر و شكلها يهيج الجبال ولا صوتها لارا: اااااااااااااااااااااااه (و جابتهم) بعديها الفون اتزحلق منها و شفت كسها اللي بينور من بياضه ووردي و جميل من احلي الكساس اللي شفتها في حياتي و لقيتها عمالة تبص علي الصوره بكل حب و رومانسيه و تقول لارا: كدا يا حبيبي سايبني اعملها لوحدي و انا محتجالك بس صح انت مبتؤمنش بالحب ... طب اعمل انا ايه (لقيتها دمعت و قامت عشان تستحمي) انا: زبي وقف و حرفيا خرم البوكسر جوا مخي متعة : احنا بكرا ننيكها و بس معنديش غير كدا دي شكلها حلو اويي منطق: اخرس يا متناك لاا مش عايزين مصايب تودينا في داهية قلنا شارلوت و بس علي كدا و كمان مش دلوقتي يلا قوم يا مصطفي هدي نفسك عشان تنام (دخل من الباب شخص جديد) هي كانت اوضة سوده ضلما و في تلات كراسي و مكتب كرسي ليا و كرسي لمنطق و كرسي لمتعة تلات لمض منورين علينا و انا ورا المكتب زي القاضي دخلي شخص تالت: اسمه عاطفة و دي بيمثل قلبي و عواطفي و طفولتي اللي كاتمها و فاشخها عاطفة سحب كرسي و طلع يجري قدامي و قال: انتو كلكو منايك و شراميط انتو مبترحموش؟ البنت شكلها حبتك(علي اساس ان الحب من اول نظرة موجود و كدا) و انتا مش بتحس كل الهمكم النيك و بس؟ و المتعة و الشرمطة؟ ليه؟ ليه مينفعش يبقي فيه حب و طفولة ليه المنيكة؟ اعقل يا مصطفي دي نضيفة و حلوة ليه متتجوزهاش خدها قدام الشيخ انت و اهلها و ابوك و اتجوزها(اه يا عزيزي القارئ هنا بيتجوزو عادي القصر بالطريقة دي عشان ميزنوش لحد ما يكملو 18 يتجوزو قانوني و مفيش حد يقدر ينطق معاهم). متعة و منطق شدو و هيفشخوه عشان هو اس المشاكل كلها بس انا وقفتهم انا: اخرسو يا كلاب و كل واحد يقعد مكانه انا اللي هحكم منطق: طيب ما... انا : انا قلت تخرس... انت تاني يا عاطفة؟ مش انا حابسك من زمان ايه اللي جابك و ازاي طلعت انت نسيت اللي انت عملتو من سنتين ولا تفكره انت يا متعة باللي حصل ما انت كنت هايص يخول؟ عاطفة: انا ... انا .. انا عاجباني البنت دي و عايزها و متقدرش تغير مشاعرك و انا قلت انه اللي حصل كان غصب عني انا: خدوه في الكورنر و كتفوه و اقفلو بقوه مش عايز اسمع كسمه هو بس يشوف هنعمل ايه. فلااااش باك اللي عمله عاطفه من سنتين كان دمار لمصطفي و حالته النفسية و متعة كان هايص معاه. مصطفي كان شغال في ورشة الحدادة بتاعة جده مع خلانه و كان كله تمام و مصطفي كان صادد جامد عشان جسمه و كان فعلا بيحب الشغل ده (مع انني مكنتش بحب اشتغل بايدي بس حبيته), كان فيه بنت من العرب هناك كانت كل شوية تيجي تبص عليا و تضحكلي و تمشي و كانت بتسحر و تجنن عاطفة و طبعا متعة عايز ينيكها و كانت كل يوم تيجي عشان انا عاجبها (ما انا حلو بردو) و عدي تلات شهور علي كدا لحد ما جتلي بعد الشغل عشان تتكلم معايا فا اخدتها بعيد عن الانظار عشان لو حد شافها هيقتلوها كان اسمها سارة. سارة: انت اسمك مصطفي مش كدا؟ انا: اه يا ستي ايه بقا انا شايف نظراتك كل يوم في ايه؟ و اسمك سارة مش كدا؟ (عاطفة كان بيتنطط جوايا و شوية و قلبي كان هيتقلع من مكانه) سارة: انت تعرف اسمي؟! خدودها احمرت جامد و كانت مجنناني (سارة طولها 155 سم, ***** عينها لبني واسعين و رموشها واسعة يسحروك كدا و بيضا جدا لما النور بيجي في وشها بتنور زي اللمبة و جسمها زي جسم سمية الخشاب و ممشوق جامد عربية عربية يعني) انا: طبعا لازم اعرف اسم القمر ده سارة: اتكسفت جامد ( انا كان عاجبني الكسوف ده و كنت هموت عليه) طب انا هنا عشان انا عايزه اقولك حاجة كدا بس مش قادرة انا: ايه انك بتحبيني و مش هينفع تكلميني و عايزاني اتكلم مع اهلك عشان نتجوز؟ بس انتي عارفة انني صغير و ابن صحاب الشغل هنا(كانت ورشة معروفه من مصر كلها) و احنا عندنا 16 سنة بس انتي نفسك فيا؟ سارة: مبحلقة ليه و فاتحة بقا: ها .... اه .. انت عرفت منين انا: عينك بتقولي كل حاجة و انا كمان ببادلك نفس الشعور و هجيب خالي و حاجي لعم حسين(ابوها) و هقولك المعاد و هاتي رقمك سارة: انا مش مصدقة بس انت مش خايف؟ انا: اخاف من ايه بالعكس انا بحب المغامرة (دايما العرب صارميين اوي بالذات مع بناتهم و انا عارف انني كنت صغير اوي بس عقلي سابق سني و ده حصل بجد) و ادتلي رقمها و بعديها انا: سارة سارة: نعم؟ انا: بحبك (ورحت خاطف بوسة من علي خدودها اللي زي القشطة) سارة: احمرت زي الطماطم و قالتلي: اااااا انت مجنون! و جريت طيران انا متت من الضحك و طبعا اللي عمل التصرف ده مكانش انا ده كان عاطفة و حوار البوسة ده كانت فكرة متعة و عملوها مع بعض ولاد الكلب و اللي اكتشفته انها جريت مش بس من البوسة لا كمان عشان زبي كان واقف اوي عليها و خدت بعضي و روحت و حكيت لامي كل حاجة و كلمت خالي مصطفي. انا:مساء الجمال يا خالو يجامد خالي: مساء اللماضة عامل ايه انت في دنيتك و ايه اخبار الشغل انا: مية مية يا خالو بس انا كنت عايزك في حوار كدا خالي: اتفضل انا: انا عايز اتكلم علي بنت عم حسين اللي اسمها سارة عجبتني و ناوي اخطبها رسمي(عند العرب عادي يتجوزو صغيرين و خالي عارف ان دماغي كبيرة و انني مش عايز اعملهم مشاكل و هو يعتبر اللي مربيني) خالي: ماشي انا همشي وراك استعد بكرا بعد الشغل هناخد خلانك و نروح هناك عايز اسد انا: من عيني يلا تصبح علي خير خالي: و انت من اهل الخير. قفلت و صحيت كنت متحمس و عاطفة و متعة بيتنططو بس اللي كان ساكت بس متدايق كان منطق انا: مالك يا منطق ما تزقطط زيهم كدا ده اليوم عيد منطق: انا فهمتك يبني انه مينفعش و انتا مشيت ورا المتناكين دول وورا دماغك بس انا بقولك فيه مشاكل كتير طبعا بما ان عاطفة هو اللي كان مسيطر كنت مش مدي اهتمام لمنطق و كنت شايف متعة و عاطفة و بس. عملت روتيني العادي روحت اجري عالبحر الجميل و اتمرن في الجيم و انا بفكر في حبيبة قلبي القمراية و مش مصدق انني اخيرا هتكلم معاها من غير مشاكل و كله هيعرف (عند العرب لازم اكون متكلم عليها و كدا عادي هبقي امشي معاها كاننا مخطوبين بل و انني كمان ممكن اخطبها بس مستني قعدة الرجالة و كنت متحمس اوي). و اخيرا خلصت شغلي علي المغرب اللي كنت بشتغل فيه من نار و كنت متحمس اوي و بفكر في كل حاجة و خدت دش في حمام الشغل و لبست و كنت واخد برفان حلو و سرحت و جهزت بعديها كلمتها في الفون. انا: مساء الجمال علي حبيبي سارة: شششش اسكت عيب لما تروح تكلم باباو بعدين انا خايفة انا: خايفة من ايه انا معاكي و كله هيبقي تمام سارة: ماشي انا: ماشي حاف؟ مفيش حبيبي قلبي اي حاجة سارة: خلاص بقي انا: لو مقولتيش حاجة مش حاجي و انتي عارفة انني ممكن مجيش فعلا سارة: مستنياك يا ... يا .... حبيبي و قفلت بسرعة انا: مضحكتش علي غير عادتي و كنت هموت من الفرحة روحت انا و خلاني اللي كنت فاكرهم عزوتي و قعدنا مع عم حسين ابو سارة و عمامها جمال و شوقي و بلال اللي خالي مصطفي اتكلم معاه و حددو المعاد قبليها خالي مصطفي: السلام عليكم يا معلم سحس عم حسين: معلم ديشا يا مرحب (و خدو بعض بالحضن اصل جدي كان مربية من وهو صغير و كان هو و خالي اعز اصحاب) عم حسين بصلي : انت بقا مصطفي الصغير؟ (عم حسين باب حرفيا طوله 2 متر بشرته حمراء و عينه عسلي و شكله شديد زي اي راجل عربي اصيل) انا: ايوا انا يا عم حسين و رحت **</strong> عليه سلام رجالة و انا ببتسم بعد السلام و الشاي خالي مصطفي: نخش في المهم؟ عم حسين: اؤمر يا ابن الغاليين خالي مصطفي: احنا هنا عشان نتكلم و نقرا فتحة مصطفي و سارة بنتك عم حسين بابتسامة عريضة و شوية دموع فرح: كلام جميل و مش محتاج اقول سارة بنتكم قبل ما تبقي بنتي و مصطفي ابني هو كمان انا كنت بشوفه شغال ماشاء <strong>* راجل عمها بلال كشر و بان علي وشه الغضب جامد و بنبرة حادة فيها زعيق: ايه الكلام ده يا ولد ابوي ده مش عرباوي زينا و كمانانت ناسي ان ابني محمد عايزها ولا ايه؟ عمي حسين: اللي انت بتقوله ده محصلش ابنك مسترجلش ولا حتي فكر يجي يقوللي كدا لا ده كان عايز يروح للبنت و يتقرب ليها بحجة الحب و الكلام الفاضي ده و كمان ابنك مش بيشتغل و بيعتمد عليك و انت مدلعه و بنتي حبيبتي قالتلي انها مش حاباه و كمان مفيش فرق بين عرباوي و مش عرباوي مصطفي راجل و بيشتغل و ابن ناس كبيرة خيرهم علينا و انا حبيته و كمان هي اللي هتتجوز و هي اللي تقرر ولا انت نسيت يا بلال انا عملت عشانك ايه؟ (عم حسين هو الكبير و الكبير اوي هو اللي ربا اخواته من خير جدي و ضحي بتعليمه و حبيبته عشانهم و كلامه بيمشي و كمان هو راجل بركة و بيحب الحرية لكل الناس و ده اللي بيعجبني فيه يعني مبيغصبش حد علي حاجة) انا و خيلاني و عيالهم ساكتين (اصل انا ابن الاخت الصغيرة و اخر العنقود ) عم حسين: انا عن نفسي موافق بس اهم حاجة هي و كمان هما صغيرين علي حوار الجواز ده فا لو كدا خليها النهاردة قراية فاتحة و يوم الخميس الاسبوع الجاي خطوبة و تتجوز وقت ما نقرر تمام؟ خالي مصطفي: هو ده العشم يا معلم و اكيد احنا موافقين علي اي حاجة تقولها عم حسين: طيب انا هخش اكلم العروسة و اجي انا هموت من الفرحة و عاطفة خلاص اغمي عليه من الفرح حرفيا و منطق قاعد ما بيتلكمش و متعة كل اللي في دماغي كان عايز يعمل حفلة مع صحابي و نروح نلعب بليستيشن و كان عايز ننيك سارة و بس في العالم الحقيقي: خيلاني فرحانين و بيتكلمو بينهم و بين بعضيهم قد ايه انني راجل عشان خدت الخطوة دي مش زي عيالهم اللي عندهم دقون و بيتشرمطو مع النسوان(ميعرفوش حاجة لسا ههه) بلال قاعد العفاريت بيتنططو علي وشه و باصصلي قال يعني هيخوفني, جمال فرحان و شوقي كان ولا زعلان ولا فرحان عادي يعني انا باصص لبلال بصة الانتصار و خيلاني بيهنوني كدا و خالي مصطفي بيبصلي بفرحة كبيرة عند سارة و عم حسين عم حسين: ممكن ادخل يا بنتي؟ سارة: اتفضل يا بابا عم حسين: اعتقد انك سامعة و عارفة كل حاجة سارة: مكسوفة: ازاي يا بابا يعني عم حسين: موافقة علي مصطفي ولا لا؟ سارة: انتا موافق؟ عم حسين: جدا! سارة: بصتلو و عينها بتلمع : و انا كمان عم حسين خدها في حضنه و قال: انا عارف يا بنتي انكو بتحبو بعض انا مش نايم علي وداني بس الواد راجل و انا مامن عليكي معاه عشان عارفك و مربيكي كويس و هو كبر في عيني اكتر ما هو كان كبير, و سابها و طلع عم حسين: مصطفي انا و خالي في نفس الوقت: نعم؟ عم حسين: ههههه لا مش اتنا يا معلم انا بنادي علي مصطفي الصغير, ولا اقول خطيب سارة؟ خيلاني فرحانين و بيباركولي و جمال دخل معانا و احضان و بتاع و ضحك بس انا ساكت و هادي خالص مع ان عاطفة كان خلاص فاق من غيبوبته و بيطير طيران و متعة نفس الكلام و مستني الحفلة بس انا و منطق قاعدين بنفكر و مش حاسيين باحساس كويس خيلاني اتفقو علي كل حاجة و قرو الفاتحة و عم حسين دخلني اشوف سارة اللي مكانتش سارة كانت الشمس اللي بتنور الكون او علي الاقل كوني انا وقتها, لابسة فستان اسود في رتوش حمرة مع **</strong> و مكياج خفيف مبينها الاهة جمال انا ماشي و بضحك مع عمي و هو سابني و مشي و انا وقفت 30 ثانية باصصلها و بس منغير ولا كلمه و هي بصالي بردو و ساكتين خدودها الحمرة و عينها كانت زي السحر اللي غمي الدنيا حوليه و مشفتش غير شمسي سارة قدامي. سارة رجعت من سرحانها: احم .. اييه مش هتيجي تقعد معايا؟ انا: ايه اه اه جي ( و روحت قعدت جمبها و قربت شوية و لسا ببص في وشها سارة اتكسفت و بصت في الاض: خلاص بقا ما انت كنت بتشوفني كل يوم (كانت بتيجي تسلم علي خالي حسني كل يوم عشان هو اللي كان ماسك الورشة دي) انا رفعت دقنها بايدي و بصيتلها في عينها: حد يشوف الجمال المنير ده كلو و ميبصش كتير؟ دا انا عايز اقعد طول عمري ابص عليكي كدا و بس سارة وشها احمر جداااا و بعدت عني بسرعة: احم ايه ده عيب و بيعدين انتو اتفقتو علي ايه؟ انا: قرينا الفاتحة و الاسبوع الجاي هخطبك يا حبيبتي فرحانة؟ فجئة لقيت سارة نطت عليا زي فرقع لوز بكل تلقائية حضنتني و انا روحت في عالم تاني, و قعدت تلات ثواني و طارت بعيد سارة: انا .. انا اسفه مكنش قصدي انا: ما تجيبي واحد تاني انا كنت هموت عالحضن ده بصتلي بكل برائة: اعمل ايه حسيت بيك و كمان انا بحبك اصلا انا سمعت كدا و كان هيغمي عليه يعني تخيل قمر زي دي بتقول كدا و كله ماشي تمام و العيلتين تمام و كل حاجة حتي عقلي تمام و صحابي الخياليين فرحانين معادا واحد مش مشكلة بس كله حلو و عشان كدا منطق كان عارف و متاكد انه في خرا هيحصل يدمر مصطفي السنة و نص الجايين. مشيت انا و خلاني بعد السلام و الاكل و روحت و نمت و انا علي عكس الطبيعي مكنتش مرتاح لسبب ما. و زي ما كله عارف لازم يطلع ابن متناكة يخرب كل حاجة. عدا اسبوع كنت بكلمها كل يوم كتير اوي و كنت بحب فيها كتير و هي فتحت معايا و ده خلاني ادمنتها خالص و اتخطبنا يوم الخميس و بقيت بمشي معاها و نتفسح و محدش يقدر يتكلم عشان عم حسين كان في ضهري و انا كنت خطيبها قدام كل الناس فا عادي و بقينا كدا لمدرة 5 شهور كاملين كلهم حب لحد ما وصل الخبر ل محمد ابن بلال محمد: خخخخ احا بقا بنت عمي الفرسة تتخطب للجربوع الاسكندراني ده! انا مش هسكت و حجيبها تحت زبي بالعافية و هاخدها بردو (محمد كان عيل بضين طولة 170 جسمه رفيع و لا يمت للعرب بصلة من الناحية الاخلاقية ولا حتي الجسمانية و كان عايز سارة عشان ينيكها مش حب ولا حاجة و كمان عشان حب التملك و خلاص) محمد قعد يفكر ازاي يججيبها و ملقاش غير حل واحد. انا في يوم كنت بفسح سارة و كنت بحب فيها كالعادة و هيا بتحب فيا انا كمان و كنت بحاول مهيجش عليها علي قد ما اقدر ولا اعط معاها عشان بحبها كنت احيانا بحضنها او اخطف بوسة و بس (وطبعا زبي مكانش راحمني بس كنت بسيطر عليه انا و عاطفة). لحد ما في يوم بكلمها مرديتش عليا ولا شوفتها في الشغل ولا حاجة خالص و فجائة لقيت رقم برايفت بيكلمني و صوت بنت البنت: خطيبتك بتتناك دلوقتي تحت زب ابن عمها و مركبالك قرون يا خول انا: اتعصبت ازاي احا يا ولاد الكلب كدب! البنت: طيب انا هبعتلك العنوان يا ديوث و شوف انت (و قفلت و بعتتلي رسالة فيها العنوان) انا: طرت بعربية خالي بعد ما استاذنته (انا خالي علمني السواقة من و انا عندي 12 سنة) انا طبعا كنت بخبط علي الجادون و عاطفة بيهديني من جوا مخي و بيقوللي مستحيل تعمل كدا و منطق معاه (طبعا لان مفيش منطق) و متعة كان زعلان قوي و مش بيتكلم(عشان كنت زعلان و متعصب جدا فا المتعة معدومة و قوته مش موجوده فا بيموت حرفيا) و لحد دلوقتي عاطفة يعتبر بيمشيني. وروحت كانت زي شقة في منطقة غريبة كدا و الباب كان موارب( عشان عرب و كدا بيبانهم غالبا مفتوحة او مواربة عشان مش بيخافو لان محدش يقدر يبص علي حرمتهم) دخلت لقيت غادة(صاحبة سارة الانتيم و مواصفتها مش مهمة) غادة عماله نفسها متفاجئة: ايه مصطفي! ايه اللي جابك انا عامل زي المجنون مش شايف قدامي و سمعت صوت عارفه, صوت اهات و نيك! دخلت لقيت محمد علي سارة اللي قالعة ملط هي و هو و عمال يلعب في كسها بزبه و هي ماسكه زبه و عمالة شغالة اهات انا شفت المنظر ده و مشوفتش قدامي و فوقت و محمد تحتي و انا شارخله جمجمته و مكسرله دراعه و سنتين و كله ددمم و ببص جمبي لقيت سارة لفا نفسها بملاية و ماسكاني و بتعيط و انا مكنتش سامع حاجة رحت قايم و قاومت ايدي اللي كانت عايزه تقتلها و قلعت الدبلة رميتها في وشها و تفيت عليها و مشيت لحد باب الشقة و لقيتها ورايا ووشها كله دموع و بتعيط جامد و بتقول: اسمعني انا مليش ذنب انا مبصتلهاش اصلا و شديت ايدي لنفسي و مشيت و انا وشي عليه كمية غضب لو شفتني من بعيد تجري من شكله المرعب و ركبت العربيه عشان ارجع للورشة و وقفت خبطت علي الدركسيون و صرخت صرخة عصرت فيها قلبي ووقتي اللي ضيعته و حبي و مشاعري اللي راحت هدر علي شرموطة من قوة الصرخة حسيت ان الكون كله اتهز منها جوا عقلي: انا قمت من علي الكرسي و مسكت عاطفة اللي وصلني لده كله و رميته برا لاوضة و قلتله : الاوضة محرمه عليك للابد و مش هشوفك تاني ولو جيت تاني هموتك (بصرخ) هموتك! متعة ساعتها كان بيموت حرفيا و مرمي عالارض(مفيش غير حزن و كابة) منطق جري عليه و حاول يصحيه و فعلا صحي بس كان تعبان اوي و انا مهتمتش و كنت قاعد عالكرسي زي "الشيطان" و كلي ضلمة و غضب و من ساعتها انا بعمل اللي علي مزاجي و بس و عاطفه ملوش مكان في حياتي لان اللي بيوجعني بوجعه و عاطفه كان عامللي سجن من المشاعر اللي كنت بكنها لسارة و روحت لعم حسين بست راسه و قلتله انني مش هينفع اكمل (و عم حسين كان زي ابويا و كان بيحبني بجد و انا كنت بحبه) و اتاسفتله و مشيت و هوا مش فاهم حاجة و متفاجئ جدا و روحت كلمت خيلاني في الورشة و من ساعتها مروحتش الورشة تاني ابدا و نسيت الفترة اللي قضيتها هناك (و اللي كانت من احسن فترات حياتي اللي كنت حاسس بفرحة بجد!) مقلتش حاجة لامي ولا اي سبب و كلمت خالي مصطفي و قلتله ان كلامي نهائي و محدش يناقشني تاني و هو فعلا سمع كلامي و متكلمش كتير عشان هو عارفني كويس و كنت عايش زي الانعام باكل الاكل اللي بيعيشني و تعبان اوي و بعيط كل ليلة قبل ما انام (احساس الخيانة صعب اوي اوي بالذات من شخص حسبته نصك التاني بجد) و بعديها منطق اقنعني و بدات ادور علي شغلانات و مهارات عالنت و بقيت بشغل كل وقتي في البرمجة و الهاك لحد ما اتعينت و بقيت اخد فلوس كتير بعد ما انخدت 6 شهور عشان اتعافا و رجعت الجيم و بقيت كائن مش بيحس حرفيا (مهو عاطفة اختفي) و بدات اقرا كتب كتير خلصت 150 كتاب في 3 شهور بس! و اقتنعت ان الحب ده كلام فاضي و اتحولت لشخص كادح و بس بس طبعا في ال6 شهور دول اللي كنت مفشوخ فيهم كنت مغيب تماما يعني كنت بعرف شراميط و هما لما يصدقو كنت بنيك بالعبيط و برجع متاخر غير كل انواع المخدرات اللي جربتها و بقيت مكنة فساد و طلعت منها باعجوبة و كل ده طبعا بسبب عاطفة (او ده اللي كان في دماغي) لحد ما كملت 18 سنة و سافرت لابويا في الفترة اللي فاتت دي كلها كانت سارة بتبعتلي كل يوم عشرين رسالة و تتصل كتييير اوي و انا مكنتش معبرها لحد ما عملتلها بلاك ليست و ميوت و مكانش بيجيلي اشعارات انها بتتكلم اساسا و قبل ما اسافر طلعت موبايلي و روحت علي رسايلها لقيت مليون رسالة حرفيا و اكتر من نص مليون اتصال علي مدار السنة و نص انا نزلت دمعة علي وقتي اللي ضاع بس هيا كانت بالنسبالي رمية و رحت مطلع خط التلفون و مكسره تحت رجلي و سلمت علي اهلي وسافرت و نسيت كل اللي ورايا و حب عمري اللي راح و دي كانت حكاية عاطفة اللي وداني في داهية و طورت الفكرة اللي كانت في دماغي فكرة "الدمار الشامل" هتعرفوها في الجزء التاني ..... نهاية الجزء الاول</p><p></p><p>........................................................................................... اسف طبعا يا جدعان الجزء الاول مكانش فيه مشاهد جنسية تقريبا خالص بس ده كان بنياة للشخصية المعقدة و اتمني تستمتعو بالجزء التاني.</p><p></p><p></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p></p><p>الحرية ... الحرية هي حاجة الانسان مولود بيها و كل اللي حواليه بيحاولو يمنعوها و يحبسوها سواء القوانين او العرف و ده شيء قذر من اختراع البشر, بس لو الانسان عرف يتحرر من السجن ده و لقا القوة قدامه هيتحول لحيوان او بمعني اصح "شيطان" ................................................. كل الكلام اللي حقل جه في دماغي في ثانية واحده وانا ببص علي لارا و دمعت و بان عليا الغضب تاني عشان هي رجعت جرح قديم و لمو مشيت معاها عاطفه هياخد القوة و انا مش هغلط نفس الغلطة تاني... ابدا! و حاولت انضف دماغي من القاذورات اللي دخلت و رحت ناقل علي موبايل زاك و لقيته بيتكلم مع حبيبته (خطيبته) فيديو كول فا انا دخلت اشوف ايه الكلام و لقيت زاك بيحاول علي قد ما يقدر يضحكها و يبسطها و هي ولا هنا تنكة كدا و بضينة اسمها عبير مش حلو و مش وحشه بس هو كان بيحبها و زعلت علي صاحبي شوية و قفلت عشان انام. قعدت تلات شهور في نفس الروتين اليومي, اروح اجري الصبح و اروح الجيم (اللي كله شراميط و بزاز و طياز بس انا كنت بقلع نظارتي و مكنتش بشوف حاجة ههه) و بعديها اروح استحمي و اروح المدرسة و اقعد وسط صحابي الجداد منهم زاك و لارا و انجيلا و كينيا صحابة انجيلا و كريس و بعديها نتمشي انا و زاك و لارا و انجيلا ناكل او نقعد علي كافيه او نتفسح و بروح اقعد ازاكر و اشوف الناس اللي مهكرها و اتمرن برمجة اشتغل و افكر في خطتي و انام و في اجازة اخر الاسبوع بريح يوم بعيد عن كل حاجة بقرا كتاب و بذكار شوية و اشتغل و الويم التاني بحتفل انا و صحابي. كل يوم كنت بقرب من صحابي كتير و بالذات من لارا اللي كانت زي المغناطيز بتقرب مني بشكل رهيب و كان باين فعلا انها حبتني بس انا كنت بعاملها زي اي حد صاحبي و هي كانت كيوت و كانت بتحاول بردو, علاقتي مع شارلوت بقت عبارة عن لبش كلها نقاشات و دايما انا بكسب كالعادة و هي بتتفرس اكتر بس انا مبديهاش فرصة تعمل معايا اي حاجة تضرني و كنت بلاحظ هيجانها عليا بالذات لما بسيطر عليها في محادثة او لما تشوف زبي اللي بيبقا غالبا واقف عليها و انا مداريه و كنت محافظ علي درجاتي جامد (هنا السيستم بتاع الدرجات مبني علي الواجبات و امتحانات الحصة يعني غالبا مفيش امتحان اخر السنة و الخرا اللي بيحصل في مصر ده) و في يوم و انا رايح الجيم كنت بجري و دخلت كلي عرق طبعا و رحت قالع الفانيلة اللي كنت لابسها و انا اصلا بحب اتمرن و انا عريان من فوق و لابس شورت و طبعا حاطط السماعات و في العالم بتاعي و جسمي طبعا مخروط عضلات و كمان انا بتمرن بقلبي شوية يعني بتمرن بكل الاوزان اللي في المكنة الاولانية و ها كذا كنت قوي و سيكسي وو انا قاعد بريح و بشرب عيني لمحتها .. ايوا هيا القمر ابو شعر احمر احا ... شارلوت ! لحظة العالم كله وقف فيها و انا حاطط القزازة في بقي و باصصلها و هي باصالي (كانت لابسة لبس جيم لازق عليها جامد اوي محسمها بالظبط حاجة كدا خياللللللل بزاز و طياز حتي حط كسها باين و عاملة شعرها ديل حصان يجنن ووشها احمر من التمرين و حاجة دمار انا كنت هشرق و قعدت اكح جامد من القمر ده و طبعا من التمرين و التعب زبي اتنفخ رحت تاني ضهري عي رجلي كاني قاعد باصص علي الارض لان تقريبا كل الجيم بيتفرج عليا عشان انا الفاجر بتاع الجيم اللي بيتمرن و هو عريان و رحت مطلع الولاعة من جيبي و قعدت احرق في ايدي عشان انيم زبي و فعلا زب نام و لاقيت شارلوت جاية عليا انا: احا كسم ده يوم (بالعربي) شارلوت: اي ده الحج موستي هنا؟ (بالنجليزي ) و ايه اللي قلته ده انا مش فاهمة (انا دلعي هناك موستي ) انا (بالنجليزي) : لا متشغليش بالك يا ميس عادي (و روحت واقف عشان خلصت تمرين و همشي) شارلوت: احم بس انا معرفش انك بتيجي هنا من امتا انا: من اسبوعين و نص اول ما وصلت حتي اسالي الادمن هه(بضحكة صفرا) شارلوت: (فهمت انني عايز اقلبها و مش طايقها) طيب انا خلصت تمرين انا كمان ممكن نتمشي مع بعض شوية؟( و برقت علي رجلي اليمين و شافت زبي اللي كالع من جمب الشورت ال قصير و هاجت) انا في عقلي: خخخخخ ايه الولية بت المرا دي كسم البضان متعة: بص بقا يا ابن المرا انت انا هنيك يعني هنيك انتا منشفني علي الاخر و انا مش هموت و المس مرا و انت معاك نجمة مش مرا و كمان شوف مركزه علي زبك ازاي .. ههههه مش هي لوحدها ده كله بيبص عليك يا نجم منطق: لازم تنيك يا مصطفي انا: احا يا منطق احا منطق: صحتك هتفشخ و مش هتبقي مركز و ممكن تتعب و يجيلك احتقان في زبك كمان لازم تنيك الاحتلام مش كفاية و حرق ايدك ده هيخليك عديم الاحساس و هيدمر خلايا ايدك حرام انا: يعني امشي معاها؟ هما: طبعا! انا: ماشي يا شوية هيجانين انا في العالم الحقيقي: ميس انا هستحمي الاول (الجيم فيه حمام جيم نضيف بقا) شارلوت: و انا كمان هخلص و استناك برا انا: يعني انا عايز اخلع من امك و انتي بردو ورايا يلا ماشي لما نشوف اخره كسم اليوم ده دخلت استحمي و لبست هدومي و جهزت عشان المدرسة و سرحت و حطيت برفان حلو و لابس الشنطة و جاهز شارلوت طلعت بعدي ب 5 دقايق انا: ايه يا ميس التاخير ده هنتاخر عالمدرسسسسسس قاضعني منظر ملائكي (شارلوت لابسة فستان نبيتي و انا بعشق اللون دي و سلسلة تجنن عليها و لايق اوي مع لون شعرها و لون عينها) شارلوت: ايه يعم متقلقش لسا فاضل تلت ساعة بحالها و ايه مالك بص هنا انا: ايه اه انا بحب اروح بدري شارلوت: بيننا و بين المدرسة عشر دقايق مشي انا: ماشي يلا بينا عدي دقيقتين و انا مبتكلمش و هي باصالي بعينها جامد و انا مش واخد في بالي و باصص قدامي و تقلان نيك شارلوت: قللي بقا جاهز لامتحان النهاردة انا في راسي : احا امتحان! انا نسيت بكلم شارلوت: اه طبعا يا ميس و هقفله كمان شارلوت: <strong>** معاك بقا بقولك انت ما اتكلمتش بقي معايا عن اي حاجة تخصك قبل كدا زي ما قلتلي اول يوم انا: ياااه لسا فاكرة شارلوت: طبعا انا: اسالي و هجاوبك(كانت بتشتغل شغل الدكاترة النفسيين عشان هي كانت دكتورة نفسية قبل ما تتعقد من علاقتها السابقة اصلا) شارلوت: ايه اللي مخليك هادي علي طول و فيه اوقات كتير بتسرح و في نفس الوقت بلاقيك بتهزر و بتضحك عادي بس في نفس الوقت بتسرح و بتقفل ضحكتك بسرعة كانك بتمثل انا: زي ما انتي قلتي شارلوت: قلت ايه انا: بمثل! (انا هنا كنت بتكلم بحقيقة عشان عاطفة سرخ في مخي جامد و مبقيتش قادر عشان انا في وحده رهيبا مفيش حد يحتويني انا اهلي بعيد و ابويا مش بشوفه غير مرة كل اسبوع عشان الشغل و حبيبتي اللي رجعلي جرحها و كل الضغوط و فعلا مبقيتش احس بالذات لما فشخت عاطفة بقيت بمثل عشان اعيش و بس بقيت بعمل كدا عشان اخد معلومات عن اللي حواليا و استغلهم زي شارلوت كدا و عشان ابقا اجتماعي جامد) شارلوت: اتفاجئت* بص انا مش فاهمة حاجة بس احنا ممكن نقعد مع بعض كدا وقت و تحكيلي و ممكن نوصل لحل (دكتورة نفسيا باظبط يعني و هيا عملت كدا معايا لان في يوم كانت زعلانة جدا بسبب ان حبيبها شتمها لما شافها و انا عملت نفقس الحركة و دلقت كل حاجة زي الجردل و عيطت شوية لحد ما ارتاحت و انا مسكت ايدها و هديتها و ان كله هيبقا تمام و هيا كانت عايزه ترد الجميل و كمان زبي كان مقرب اوي من وشها و كان بدا يقف و البنطلون بدا يتنفخ لحد ما بعدت و لفيت و مشيت) انا: ميس انتي بتعملي كدا ليه؟ شارلوت: بص اول حاجة لانك اقوي طالب في فصلي انت لحد دلوقتي جايم الدرجة النهائية في كل الواجبات و الامتحانات و كمان انا بحب شخصيتك جدا و بالنسبالي هي لغز كبيرو نفسي افهمه و انت اول واحد يحتويني و يريحني في الكلام زي ما عملت في موضوع حبيبي السابق و قبل كدا انا بس كنت بعمل كدا مع الناس و قدرتك دي حتي في اطباء نفسيين ميقدروش يعملوها زيك كدا و كمان انت عندك اااااااااا سكتت* انا: عندي ايه؟ هه شارلوت: ولا حاجة بس بقا اتكسفت جامد* مهما كان حتي لو شرموطة هي انثي بردو و مع شخص زيي لازم تتكسف شارلوت: ها قلت ايه؟ انا: تمام بكرا بعد المدرسة عند ستارباكس اللي هنا ده شارلوت: تمام و بعدين متقوليش ميس تاني انا ميس في المدرسة بس انما لما نكون في الشارع قوللي شار لو شوشو او نونو اي دلع بس متحسسنيش انني عجوزة و مكركبة ده احنا هنشوف بعض كتير قدام انا: انتي! دا انتي قمر! شارلوت: (حاسة اننها انتصرت علي انني ريلت و فرحانة كمان عشان اديتها اهتمام) بجد انا ؟ انا: لا بهزر هههههههه(فهمت دماغها بنت الكللابب) شالوت: يا رخممم ماشي ماشي و عملت نفسها متدايقة بدلع عشان انا اصالحها يعني و اقولها بهز و كدا* بس انا مردتش و سكتت و هي عرفت انني عرف ايه اللي في دماغها شارلوت: مصطفي انا: نعم؟ شارلوت: انا اسفه انا: عليه ايه يا ميس شارلوت مفيش حاجة و بعدين احنا وصلنا المدرسة يلا سلام يا ميس! شارلوت في عقلها: ايه ده هو انا بجد معجبة بالطفل ده بجد! ثانية هو ده *</strong> ده جن شيطان مش طبيعي لما نشوف اخرك يا مصطفي (و هي لسا موصلتش لاولي اصلا هه) خلصت كام حصة و روحت الكافيتيريا عشان وقت الفسحة و قعدت مع صحابي انجيلا: ايوا الجامد اللي مصاحبي المدرسة الفاجرة بتاعة علم النفس انا: ايه يا بت مصاحب دي محصلش انجيلا: يا ولا دا انا شايفاكو و انا معديا بالعربية الصبح و كانت زلاقة فيك و بتبصلك بطريقة حادة اوي و انتا ولا هنا يا قاسي انا: هههه لا ده انا شفتها في الجيم و قالتلي لو ينفع تتمشي معايا للمدرسة و انا وافقت عادي يعني و بعدين انا مخدتش باللي من لزقها الصراحة زاك: مخدتش بالك ولا كان عاجبك يا شقي و كله ضحك* انا: ضحكت و قلت: الصراحة كان عاجبني و ضحكنا تاني لارا بكسوف و هي بصالي بصة بريئة موت: ممم مموستي انا: نعم يا قمر؟ لارا خدودها احمرت و افاجئت من ردي اللي كنت علي طول برد ب حده علي اي حد: احم انت هتاخد رخصتك امتا ؟ انا: قصدك البتاعة بتاعة التعليم دي اههه هههه الاسبوع الجاي كدا لارا: طيب ماشي لو احتاجت مساعدة معاك رقمي (بصتلي في عيني بصة خدتني لعالم تاني لثانية و رحعت تاني) انا: ايه اه تمام بس انتي ازاي فاكرة حاجة تافههة كدا لارا: بصت كدا و اتكسفت انجيلا : اممممم اصلها مهتااااامة و ضحكنا انا: و ايه يعني يا انجيلا هو عيب لما حد يهتم باخوه؟ (لارا سمعت كدا كانها خدت رصاصة سكتت و زعلت و كانت هتدمع و مشيت من الطربيزة لانها فاكره انني حديها فرصة و انك تقول لبنت من برا انك زي اخوها دي بكل بساطة بتقولها انتي زبالة و انا مش عايزك و اخرك عندي اختي و بس و بالنسبالهم دي كبيرة اوووي و انا كنت عارف) الكل سكت و بصلي و انا وشي عليه علامة حزن و وشوشهم بقا عليها علامة استفهام لان لارا كان باين عليها علامات الاعجاب الكبير بيا و كله كان مستني حد فينا ياخد خطو و نبدا نخرج في مواعيد غرامية بس انا جيت دست علي ده كله جوا مخي متعة ساكت و منطق بيقولي انني عملت الصح بس بشكل غلط و عاطفة في الزاوية بيصرخ جامد و بيدمع رحت قايم رايحله و قايله: هو ده اللي انت عملته و لسا يا كلب لسا مش هرحمك (كانني بنتقم فعلا من نفسي) انجيلا كانت راحت جري وراها و بعديها رجتلي مسكتني من وشي عشان تفوقني و مسكتني من ايدي و خدتني في حته هاديه لوحدنا و قالت انجيلا: ايه اللي انت عملته ده؟ ايه الخرا ده انت عارف هيا عملت ايه عشان تلفت حتا نظرك؟ انا ساكت مبنطقش انجيلا: (متعصبة) دي حولت كل الكارير (خط العمل) بتاعها عشانك بقت هندسة كمبيوتر و كمان بتقدم علي نفس الجامعات بتاعتك مع انها عالية قوية و بتحاول تموت نفسها مذاكرة عشان تجاريك و كمان بت حتي تقلدك و تقرا كتب و هيا بتكره القرائة و انت تعمل كدا! انت ايه يا بني ادم مبتحسش! دي بتحبك! بتحبك!!!!!! يا غبي ولا غبي ايه ده كلنا فاكرينك نابغة ازاي انت كدا! انا: مقهور من جوا بس بقطع نفسي* هه ازاي يعني هو انا عملت ايه انجيلا: اخوها؟ اخوها يا اهبل؟؟؟؟ بص انا هديك فرصة عشان انا حبيتك بجد و اعتبرتك حد مننا انتا تروح تعتذر و تفهمها غلطك( انجيلا شخصيتها مسيطرة و قوية جدا و بتحب صحابها جدا جدا يعني حتي لو عايزه تتناك مني و حيحانة هيا بتعز صاحبتها اكتر من كدا بكتير يعني المثال للصديق المثالي و مبتحبش حد يكسر حد زي ما انا عملت كدا بس للاسف هيا متعرفش حاجة) انا: ماشي يا انجيلا بس لو كلمتيني كدا تاني لاي ظرف اعتبري نفسك متعرفينيش عشان انا محدش يعمل معايا كدا (بحده) ماشي؟! انجيلا: (اتفاجئت و زعلت عشان هي عايزاني بس قالت تكمل و تمسك دموعها و كمان حكاية المشاعر في امريكا بالذات للبنات حساسة اوييييي) بص انا عارفه انني غلطت في اسلوبي انا اسفه بس انا بدافع عن صاحبتي اللي انت كسرتها و كمان انا دورت عالنت و عرفت عادات كتير عندكم في العالم العربي و مصر اللي هوا مينفعش البنت اللي ترتبط بيها تكون مفتوحة او ليها علاقات او كدا و انا باكدلك ان لارا مش كدا صدقني عمرها ما عرفت او حبت حد و كانت بترفض كله بنت خام بجد و بتحبك بجد اديها فرصة ارجوك عشاني (بكسفه) و مش هي كمان اللي مكانش عدها علاقات جنسية (و بصتلي بصة جامده اوي كانها بتقولي اختار او خدنا احنا الاتنين) انا مردتش و كنت حزين بجد و متبهدل و في جزء من دماغي بييقولي ايه وقع الراس و الخرا ده ما تخلع من كل ده بس انا قاومت و روحت عشان اصحح غلطتي لقيت لارا قاعده لوحدها في الجنينة بتاعة المدرسة و في علش وشها ووشها القمر كان حزين اوي بقهرة و وشها احمر انا مسكت وشها بايدي بجنتله و مسحت دموعها بمنديل كان معايا و قلت انا: ايه يا قمر مينفعش العياط ده كدا انا ازعل و الناس كلها تزعل فكي انا عارف انني غلطان و جي اعتذرلك (بالنسبالي كلام وخلاص لانني كنت حاسس بفراغ كبير مجوف من جوايا و حزن رهيب) لارا: (حست انه مش من قلبي) بعدت عني و اتدورت و قالت :ليه؟ انا: ليه ايه ؟ لارا: هو انا وحش انا: مين قال كدا دا انتي مثالية لارا: امال ليه حتي الفرصة مش مديهالي انا ساكت لارا لفت بسرعة و بصت في عيني جامد: لو انا مثالية و كل ده ليه كدا؟ انا اختك؟ انا بحبك ..... بحبك و لقيتها نطت ادتني بوسه علي فايفي و قعدنا كام ثانية في عالم تاني و بعدتها و هي فاكرة دي الافلام انني هحضنها و اقول و انا كمان بس لا انا سكتت و حطيت وشي في الارض و افتكرت كل الالم اللي مريت بيه و دمعت شوية و هي لاحظت راحت حضناني رحت انا باعد عنها و مسحت دموعي و قلت : لارا انا اسف سلام لارا: استني طب فهمني , اقعد كلمني قول اي حاجة انا متكلمتش و مشيت و انا ساكت و دخلت حصة شارلوت اللي عينها مراحتش من عليه و انا علي وشي هم الدنيا و خلصت الامتحان و كان سهل اوي بالنسبالي و اول ما خلصت طلعت من المدرسة و مستنيتش صحابي ولا حاجة و مشيت لوحدي لحد البيت و معملتش حاجة و نمت. اليوم اللي بعده لقيت ميت رسالة من زكريا و عشرين من انجيلا و مكامتين و رسالة كبيرة من لارا و انا مردتش و قفلت الموبايل و مروحتش المدرسة اليوم ده و هريت نفسي و انا بزاكر برمجة و هاك و بدات انفذ خطتي "الدمار الشامل" و هي زي اسمها دمار لاي حد ساجن حد و باعده عن حريته اي احتكار و اي قوي مهيمنه انا قررت انني حدمرها ! حتي لو مت في سبيل الموضوع ده (طبعا كل المنظمات و البلاد اللي هذكرها حقيقية بس انا هخترع اسماء من مخي عشان مش عايز اتسجن في الحقيقة ههه و انت اربطهم بقا بالحقيقة) اول خطوة كانت انني الفت شوية نظر ليا و طبعا كبداية اي هاك طيرت علي الديب ويب و كلمت صاحبي نور. نور: مين؟ الحيوان اللي مبيسالش؟ انا: اخرس يخول انا علي اخري بقولك ايه جمعلي اقوي هاكرز تقدر تجمعهم و اعمل فحص شامل ليهم و انا هنقي منهم اتنين يشتغلو معانا و بقولك انا مستنيك شهر خمسة يا كلب و لو مكنتش اول واحد يشوفك في المطار و انت جي هنيكك في افكارك. (نور ده اخويا بمعني الكلمة كان صاحبي في كل حاجة حتي في الهاك واد فاجر كدا طولة 180 ابيض شعره كيرلي و ملامحه عادية و كان معايا في موضوع سارة بس انا نبهت عليه لو كلمني فيه تاني مش هعرفه تاني و هو كان عارف و انا متاكد انها كلمته بس انا نسيت و كان بيني و بينه تواصل علي طول لاننا كنا بنلع عالنت مع بعض كمان) نور: ماشي يا عم بس قوللي ليه انا: ملكش دعوة اعمل كدا معاك اسبوعين سلام <em>قفلت الخط في وشه</em> و بدات اهكر حاجات و اخرب حاجات علي الديب ويب مقابل مبلغ مادي كنت بتبرع بيه لفلسطين و كنت بعمل كدا عشان الفت النظر و دايما بحط ورايا الكود بتاعي (DVL) اللي معرفش انا اختارتو ليه بس كان عاجبني قعدت اسبوع مروحش المدرسة و قافل علي نفسي و بقيت بروح الجيم بالليل عشان مقابلش شارلوت لحد ما فعلا بدات اتعرف في الديب ويب و كمان الدارك ويب و سمعت جامد في صحيفة امريكية و سموني Devil عشان يعني الاختصار و في ما معناه "الشيطان" و نجحت في اول خطوة و لسا اللي جاي و انا بفكر مع منطق و متعة بردو قاعد ساكت لقيت تليفون بيرن من رقم برايفت و بيقول شخص: هو انا معرفش اوصلك غير من علي رقم برايفت؟ وحشتنا يا عم (عرفت انها بنت) انا:عامل نفسي اهبل) مين؟ و وحشتنا ايه انا مش فاههم حاجة شخص: انا انجيلا يبني يلاهوي انتا نسيت صوتي! بقولك انا هوصل بيتك كمان عشر دقايق تلبس و تطلعلي يا اما انا هخش انا: انجيلا بلاش هظار و سيبيني في حالي انجيلا: انا ركبت اوبر خلاص انا: انتي اتجننتي! انا لوحدي في البيت انجيلا: وهو المطلوب و هخش و هفضحك انا: هطلعلك بس هزعلك انجيلا: هنشوف <em>قفلت في وشي</em> انا: انا هوريكي يا بنت الكللابب كسم القرف (علاقتي بانجيلا رزالة بس رزالة صحاب و لو شايفنا من بعيد تعرف اننا صحاب بجد و في بيننا اتصال غريب) انا خدت دش سريع و لبست اي بنطلون اسود لازق عليا و تيشيرت اسود لازق عليا بردو بكم مبين جسمي جدا, و مطلعتش برا البيت لا انا استنيتها جوا و نشوف هتعمل ايه (عشان انا بحب التحدي و بالذات مع شخصية زي انجيلا بيبقا ممتع و بيغذي الشخص المجنون اللي جوايا) خمس دقايق و لقيت حد بيخبط عالباب تخبيط مجنون و لقيت انجيلا نطت بصتلي من الشباك بصة مجنونة و كلها طفولة و انا مت ضحك قدامها و هي كان باين انها انترفزت و قعدت تخبط و انا بضحك لحد ما فتحتلها و رحت باصصلها لتحت براسي و انا مقرب منها و هي باصة في الارض انا: ايه يا قطقوطة كل التخبيط ده؟ (قلت كدا عشان كانت لابسة جيبة جلد سودا و من فوق جاكت جلد اسود فاجر مخلي بزازها باظة لبرة و كان شكلها شبة بلاك كات) انجيلا: بصتلي و وشها محمر عشان انا لعبت شوية في عقلها و حسستها انها كلبة لما تقعد تخبط عليا ربع ساعة ذل ما بعده ذل. و فجاءة هديت و لقيتها حضنتني حضن خلعلي رقبتي و راحت بيساني بوسه شفطط فيها نص شفايفي و زقتني جوا البيت رحت ماسك نفسي و زاققها برا. انا: ههههه ايه يا مجنونة ده مش هتخشي انجيلا: ليه انا: عشان انا قلت كدا مش عايزه تشوفيني؟ تعلي نتمشي و نقعد عالكافيه شوية انجيلا: طيب (كان باين عليها الزعل و الهيجان في نفس الوقت انا فهمت بس حبيت العب معاها شوية و كمنا انا بعتبرها اختي الكبيرة خصوصا انني اصغر واحد في الدفعة و هي ساعدتني كتير جداااااا و كنت بعتبرها اختي بجد و بحب شخصيتها الشقية) في مخي متعة نط من مكانة زي المجنون الهايج و كان تعبان اوي و نفسه في شوية فرح و ضحك و قاللي: جاتلك لحد عندك ارجوك اعمل حاجة متموتنيش بحصرتي ههه منطق قاعد مش مرتاح و قال: بص هو متعة هيموت بس اي حاجة هتعملها شمال معاها مش هيبقي كويس و انا قلتلك اهو دي اختك و بس فاهم؟ انا: انا هشوف الموضوعو اديني بغير جو احسن من الحبسة في العالم الحقيقي: انجيلا بكسوف شديد و كسرة نفس: وحشتنا انا: وحشتكو ولا وحشتك؟ (انا عارف انها عايزاني اي نعم هيا بتحت صاحبتها لاكن دي حاجة تانية ملهاش دعوة و مهما كان هيا انثي و كانت هيجانة) انجيلا احمرت شوية: وحشتني و بعدين انت عارف اننا كنا بنبعتلك رسايل كتير و مش بترد ده زاك بعتلك ميت رسالة بحالهم يا مفتري و انتا ولا هنا و حتي الرسالة من لارا الغلبانة انت مشفتهاش؟ انا: لا ولا شفت حاجة و مش عايز دلوقتي انجيلا: احنا قلقنا عليك جامد بس اتطمنا لما سالنا ميس شارلوت عنك و عن الدراسة بتاعتك و قالت انك بتسلم حاجتك اونلاين بس محدش كان يعرف عنوان بيتك لحد ما كلمت المدرسة و عملت نفسي قريبتك و عملت تاكيد و عرفت العنوان و جيت علي طول بعدها انا: ليه؟ انجيلا: سكتت شوية و قالت : بص انا هقولك لما نروح الكافية و قعدت تتكلم في اي كلام لحد ما وصلنا و طلبنا و طبعا قعدت في وشها و باصص في عينها بحده و حاطط رجل علي رجل و واخد راحتي في قعدتي انا: ها؟ انجيلا: ها ايه انا: مش قلتي انك هتقولي كل حاجة لما نوصل و اديني بشرب القهوة اهو و سامعك نعم؟ انجيلا: بص انا هقولك الحقيقة و خلي بالك الموضوع خد وقت جامد عشان اجمع شجاعتي و اجي اقولك كل حاجة بص اول حاجة هتكلم عن لارا بعديها عني انا: اخلصي انا سامعك انجيلا: بص اول حاجة لارا دي طيبة و ذكية و مرحة لابعد الحدود بس معاك انت معرفش بتبقا ظي الجماد و انا عرفت انها مش بس بتحبك دي بتعشقك كمان خصوصا انك من نفس ديانتها اللي امها حاربت الدنيا عشانها(لارا ***** بس طبعا متعرفش حاجة عن الدين لان امها فاشخة الدنيا عشان امها اعتنقت الدين من و هي عندها 16 سنة و طلعت البنت كدا و امها ليها منصب سياسي كبير و مشغولة عن البنت و عشان كدا بردو لبس لارا مش مفتوح قوي زي انجيلا لا لبسها بيغطي شوية و مبتحطش ميكب كتير و ده اللي كان عاجبني فيها) و كمان انت بتعرف تتكلم و تكسب اي حد و بتحتويا جامد اوي (انا لما كنت بتكلم مع لارا كنت بسمعها و بحل مشاكلها و كنت بعلمها شوية عن الدين لما هي تطلب و انا مش متدين و شيخ ولا حاجة بس لازم اعرف عن ديني قبل اي حاجة عشان اعرف اعمل اي حاجة علي اسس و كدا) و زي ما قلتلك لارا نضيفة اوي من جواها و انا مشفتش حد متعلق بحد في فترة صغيره كدا زيها لما اتعلقت بيك و لما حد يذكر اسمك بس عينها بتلمع و كان الحياه دبت فيها و بقولك ارتبط بيها و ممكن تتجوزها كمان مش ده ***** صح؟ علي ما اعتقد انا: ساكت ما بتكلمش انجيلا: خلصنا كلام عليها انا بقا عايزه اتكلم عني انا ببصلها ببرود زي ما انا انجيلا: لارا صاحبتي و بخاف علي مشاعرها و عشان كدا قلت ليك الكلام ده و عرفت انك كلمتها و عشان كدا انا مش هكلمك في موضوع لارا ده تاني عشان انت كمان صاحبي و انا عايزاك جدا بصراحة انا بنفس البرود : عايزاني ازاي يعني؟ انجيلا: بص انا بنت و ليا احتياجاتي و انت راجل و ليك احتياجاتك و انت كنت شاغلني جامد اوي من يوم ما شوفتك وزبك اللي علي طول في دماغي مهيجني علي طول (انا و هي بنتكلم في الجنس عادي كا اصحاب و هزار و هنا في امريكا ده عادي) و انا محترمه مشاعر لارا بس انا مقدرش اعيش كدا شهوتي هتموتني و انا عارفة انك مش بتحب الشرمطة و ان واحده تفتح رلجلها لاي حد و انا اقتنعت و احترمت رايك و انا عايزاك انت اللي تريحني و بس و انا مش عايزه ارتباط ولا خرا بس عايزاك انت و معنديش مشكلة لو كان الموضوع بالنسبالك علاقة و بس بس صدقني انا محتاجاك اوي و عشان كدا بردو كنت عايزه اخش بيتك و تنيكني هناك بس انت طلعتني و ببس هوا كدا جوا مخي متعة كان زي الشيطان في وداني بيتنطط حواليا و بيقولي: اهي ايهههه نيكها نيكهاااااا انا عايزز انييييييييك (و زبري وقف جامد و لاحظت بزاز انجيلا اللي بينادو وشي عشان ارضعهم) منطق قام زي المجنون عليا و قالي: اهدا اهدا يا ابني هنروح في داهية (منطق عارف انني ممكن انزل اقطعها قدام الناس و انا ملمستش مرا من 6 شهور و هموت من التعب و الهيجان) اعقل و بلاش و كمان حرام ما انت عارف انها مفتوحة من طيزها و انت مش هتفتحها طبعا بلاش الخرا حرااام اعقلللل هتضيع يا اهبل انا مسكتهم زقتهم بعيد و قلت: انا هعمل اللي في مزاجي في العالم الحقيقي: انا: يعني يا انجيلا انا لو نكتك ده بيننا و محدش هيعرف حاجة؟ و هتبقي محترمة شوية و تهدي؟ انجيلا: طبعا طبعا ده انا اتمني احترم نفسي و بعدين مفيش واحده نفسها تتشرمط احنا بنقلع كدا بس عشان نجيب رجالة و ميزهقوش انا: لا بالعكس انتي لما تحتشمي هما هيريلو وراكي انجيلا: انا عمري ما فكرت في كدا انا: طيب ماشي انجيلا: طيب ايه يلا؟ انا: يلا ايه انجيلا: علي بيتك؟ هههه <em>كانت مكسوفه فشخ بس الهيجان عاميها</em> انا: يلا بينا يا شقط بس تسمعي كلامي ماشي؟ هههه انجيلا: اؤمر و انا انفذ انا: لا مش كدا تعامليني عادي و مفيش حب و مشاعر و مش ممكن معجبكيش؟ انجيلا: خخخخ متعجبنيش؟ انت مش شايف نفسك ولا زبك <em>قعدت جنبي و حطت ايدها لقت زبي مولع * شهقت جامد :يلاهوويييي ايه ده انت هتفرقع يبني يلا بينا بسرعة انا قمت من غير ما اتكلم و جبت زبي علي رجلي اليمين و اللي كان باين اوووي و كله كان بيتفرج عليا و مسكتها من ايدها و روحت بيتي (بيتي بعيد عن الكافية و المدرسة بتاع 7 دقايق), طول ما احنا ماشيين انجيلا قافشة في ايدي و بتبحلق في زبي اللي بيستغيث لاي حد يطلعه و يحرره من السجن ده و متعة جوا مخي فاشخني و عامل زي المجنون بيتنطط و خلاص في اصي قوته(مهو الشهوة بتديه قوة رهيبة) و بقا هو المسيطر و منطق قعد ساكت و عاطفة كان نام خلاص. دخلت البيت و قعد علي الكنبة و هي جنبي و بتبص علي زبي انجيلا قعدت علي ركبتها و كانت بتقلعني البنطلون انا: لا يا باشا انا اللي هتعامل مش عايزه ترتاحي؟ انجيلا: هاه اه اه ماشي, قبل ما تكمل الكلمة مسكتها و انا قوي اساسا و لفيتها قعدتها عالكنبة و فتحت الجاكيت الجلد بتاعها و لقيت بزازها اتزفلطط برا و مكانتش لابسة براه و قلعتها الجيبة و كانت لابسة كلوت لبني لايق مع لون عينها الفاجر و هجمت عليها مص و تفعيص في بزازها و هي تحتي اهاتها بتعلي: اممم اه اه بالسرعة دي اممممم, و انا بمسك حلمة و بمص في التانية و بلحس فيها بلسانة و هي مش قادرة من الهيجان و عمال اقرص بالراحة علي حلماتها و ابدل فيهم بلساني و رحت ماسكهم الاتنين و لاففهم بصوابعي لفة خفيفة و راحت مطلعة : اااااااااااااااااااااااااااااااااه جامده كانت هتفضحني خدتها في بوسة فرنسواي و هي دابت خالص معايا رحت شايلها و مدخلها اوضة النوم و فشخت رجليها و انا بنزل ببقي لتحت و ببص فوق لقيتها رايحة خالص كان مفيش حد لمسها قبل كدا و كنت بلعب بايدي في الحلمة الشمال و هي بايدها بتلعب في اليمين: امم افشخني اه اااااه , و رحت مقلعها الكلوت بسرعة و هي شهقت و ببص لقيت كس عظيم قدامي منزل شلال عسل و ريحته جامدة اوي و لونه وردي و متناسق و زننبورها متوسط و واقف اوي و مفيش ولا شعره عليه رحت هاجم عليه اكل ببقي و اعضعض فيه بالراحة خالص و هي بتسوط فوقي: ااااه افشخ كسي المتناك ااااه نيكني يا مصطفي ااااه رحت ماسك زنبورها بلساني و شوية عضعضة بالراحة لقيتها لوت وسطها شوية حسيت انها هتجيب رحت باعد و بايدي فركت فركة علي كسها بسرعة اوي لقيتها غرقتني نافورة و قالت :ا اه اه اه ااااااااااااااااااااااااااااااااه نيكني اكتر *جابت</em> اااااه انا جيبت بالسرعة دي! انت اي.. انا مخليتهاش ترتاح رحت نازل تاني بالل صباعي من كسها و حاطه في طيزها و قالت: ايوا طيزي نفسها ترتاح امممم ااااه <em>رحت مكمل لحس و اكل في كسها و ابعبص في طيزها و مسكت بزها الناعم الابيض عصرته و جابت تاني رحت قعدت دقيقة و انا عمال ابوسها و هي هتموت و تطلع زبي و انا كل ده مقلعتش التيشيرت اصلا و رحت نازل تاني علي كسها و طيزها الحس جامد في زنبورها و شفايف كسها و رحت حاطط صوبع في طيزها و تانيه لفوق و فركت كسها و بعبصتها لفوق بصوبعي و فركت كسها جامد (مكان الجي سبوت من طيزها و ده مكان بيجيبو منه جامد) و جابت شلال تالت مرة اااااااااااااااااااااااااااه انا هموت مش قادرة خلاص خلاص كافياااااه اااااه بحبككككك ااااااه و كانت بتنهج جامد عشان ضعيفة رحت قايم قاعد قدامها علي كرسي اتفرجع علي جسمها الابيض اللي بينور قدامي و هي مغرقة سريري بعسلها و قاعده فاتحة رجليها و مغمضة و عرقانة و بتنهج و كسها كان شكله يهيج الحجر و انا زبي كان مات خلاص جوا البنطلون لقيتها رفعت راسها عشان تبص عليا لقت زبي كان خلاص هيخرم بنطلوني و راحت زاحفة لحد عندي عشان تريحني و انا قلتلها: لا انتي كفاية عليكي كدا يا جميل و شيلتها حطيتها مكاني عالكرسي و غيرت الملاية بتاعة السرير و نيمتها عالسرير و قلعت من فوق و بقيت بالبوكسر اللي زبي طالع منه بيستغيث و هي كانت عايزه تريحني بس هلكانة و رحت ممدد جنبها لقيتها لزقت فيها و حضنتني جامد و قالتلي :انا بحبك و مش هسيبك انا بتاعتك انت و بس و مش طالبة حاجة غير انك متنسانيش انا عايزاك معايا علي طول (انا عارف انه كله كلام بعد النشوة و كله مشاعر بس حضنتها و بوستها علي جبهتها) و هي بكل حب و تعب بتتهته في الكلام و بتقول : ان..ت م.مرت..ااح مرتاحتش ا انا: متشغليش بالك اهم حاجة انك ارتحتي (لقيتها نامت في حضني ) طبعا عزيزي القارئ هتقوللي ده مش واقعي خالص منين شهوتك زي الجبال و منيكتش و سيبتها بس كدا انا اقولك انني علي قد ما ببقا حيحان اوووي بعرف اتحكم في نفسي كويس و كمان اليوم ده حظها انني كنت محتلم الصبح و غير كدا كت موتتها من النيك و انا كنت قاصد انني منيكهاش لانني كنت عايز بس امتعها من غير ما اتدخل عشان مكونش دخلت نفسي في ليلة كبيرة و كمان لما لقيتها ضعيفة شوية كدا قلت خلاص مش هنيك بس متعة جوا مخي بيموت و نفسه انيك او حتي اضرب عشرة و انا رحت مسكته و منطق لسا مش عاجبه الكلام و انا رحت في النوم في حضن انجيلا. صحيت بدري اليوم اللي بعده و لقيت انجيلا حاضناني جامد اوي و هي نايمة كانني هطير رحت بالراحة شلت ايديها من عليا و لقيتها حاطة ايد علي زبي رحت شايلها من علي التنين اللي تحت و اللي كان هيفرقع بس مسكت نفسي و شلت فخدتها النامعة من عليا و روحت خدت دش و لبست عشان اروح الجيم و لزقت ورقة علي جبهتها عشان لما تصحي و كنت كاتب(صباح الفل متنسيش هدومك انا مرتبها علي الكرسي و لو عايزه تاخدي دش خدي و البيت بيتك و راسم وش بيغمز) طلعت اجري كالعادي ساعة كاملة و روحت الجيم و انا عريان من فوق كالعادة و لقيت شارلوت كانها مستنياني شارلوت: ايه يا عم موستي وحشتني انا: معلش يا ميس مكانش ليا مزاج اجي شارلوت: مش قلنا بلاش ميس و بعدين حقك انت لحد دلوقتي جامية مية من مية انا: ماشي يا شوش هه يلا نتمرن؟ شارلوت: كدا تعجبني يلا بينا انت هتمرن ايه؟ انا: الجسم كله تعلي(خدتها من ايدها و روحني نتمرن كانت بتتمرن غلط في حاجات كتير ظبطتها و كانت فرسة و انا زبي بردو كان ظاهر و هي مركزه جامد عليه و بتحاول باي طريقة تقرب مني عشان تمسك عضلاتي سواء صدري او عضلات بطني و بان عليها الهيجان بس انا كنت مركز بس انني اتمرن و فعلا خلنا التمرين و كانت تمرينة جامدة ) انا :اوووه اخيرا خلصنا انتي ايه رايك في التمرينة؟ شارلوت: ده انت فاجر انا اتهلكت من التمرينة التقيلة دي بس عاش بجد (و بتبص عليا و انا عضلاتي منفوخة من التمرين و بتاعي باين و عضت علي شفايفها و هي بصراحة كان شكلها جامد اوي و كمان طيزها كانت باردة اوي من السكواتات و كدا هه) انا: انا هخش اخد دش (و كنت هيجان نيك و متعة شوية و هيخليني اضرب ميت عشرة) شارلوت لا ثواني انت رايح فين انا هوريك مكان الاول حلو هنا هيعجبك انا: وريني (خدتني من ايدي و رحنا من باب ورا غريب اول مره اشوفه و دخلتني اوضة ساونا سخنة مولعة و كان مكتوب عليها برايفت يعني ساونا خاص بالحجز و دخلت جوا و انا هموت من الحر و انا مبطيقش السساونة اصلا و قالتلي البس الفوطة و شاورت علي بتاعي انني احطها عليه عشان ابقا عريان و هي دخلت عادي و حطت فوطة علي بزازها و علي كسها و قعدت قدامي انا: اه ساونا حول ططب هنقعد هنا لحد امتا و ليه جيباني هنا؟ شارلوت: انت شكلك نسيت انه كان فيه معاد بيننا صح؟ من اسبوع و انت مجيتش و انا مردتش ازعجك انا: هو فيه حد ينزعج من القمر؟ (متعة هو اللي كان بيتكلم عشان الحرارة من السخوية و زبي كان حيحان اصلا و متحرر عليه بس فوطة و شارلوت اتفاجئت من الرد بس فرحت) شارلوت: بس بتكسف ههه و بعدين الساونة حتهدي اعصابك و هتعرف تتكلم ولا ايه و راحت رافعة دراعها و جسمها كان يهد جبال بس انا مسكت نفسي انا: حاضر بس (و لقيتها شهقت جامد و بصت علي زبي اللي عمل خيمة و مش بس كدا لا ده الفوطة من صغرها اترفعت عليه و انا كنت هيجان اووووي) شارلوت: احم احم مصطفي انت عارف انني كا طبيبة نفسيه لازم اضمن راحتك و انا مش شايفاك مرتاح خالص انا: لا انا كويس و ببتسم و من جوايا مش قادر و منطق و متعة بيلحو عليا انني ابدا النيك و انا بقول لا شارلوت: طيب بس انت لازم تكون مسترخي و انتي عندك احم عضلة مش مسترخية خالص ههه (و شاورت علي زبي و فكراني عبيط) بس انا هعرف ازاي ارخيهالك و اخليك مرتاح انا ساكت مبتكلمش راحت هيا و بكل لبونة و هيجان قامت و الفوطة وقعت من علي كسها اللي كان محلوق كله مفيش شعراية و كان بيضوي من بياضه و حلاوته و كان منفوخ و كبير و بزازها كانو لسا مربوضين بالفوطة و مشيتلي تتمخطر بشرمطة و قربت من زبي و قعدت علي ركبتها و بتشيل الفوطة راح زبي ناطط خابط في وشها (ان **</em> خلقنا احرارا يا ولاد الشرموطة هههههه) هي شهقت و هاجت اويي و مسكته بايدها و بصتلي و قالت : ده تنين و مهيجك كدا؟ انا هروضه و مسكته و انا ي عالم تاني ( ما انا مجيبتش مع انجيلا و كنت تعبان اوووووي اوي و مع الحرارة و التمرين انا خلاص متت و متعة مسك زمام السيطرة) شارلوت كانت بتدرع فيه و راحت واخده نصه في بقها تلحس و تمص زي المحرومة (محدش لمسها من سنة ايام حبيبها الخول و كانت بتنيك نفسها بالازبار الصناعية و عرفت كدا لما فتحت كاميرا فونها) شارلوت: <em>صوت مص</em> امم اه اممم جميل اوي اممم انا: هممم و هي مكملة مص روحت باعد زبي و شايلها رافعها و نيمتها علي الارض و قطعت الفوطة من علي بزازها اللي اتنطرو في وشي علي طول من كبرهم و نعومتهم شارلوت: امم اه ميصحش كد... انا مهتميتش و فشختهم دعك و قفش و مص و بمسك حلمتها الشمال و الفها و بمص و الحس حلمتها اليمين و هي بتلعب في زبي و احنا كلنا عرق في السوانا و جسمها بيلمع من بياضه وطراوته و انا شغال بدون رحمة في بزازها اللي جننوني شارلوت: اههه اااااه مص كمان انا نفسي فيك مش شهور اه اه اااااااه مص , و انا مش عاتق بزازها و رحت ماسك حلمتينها بايديا و لفيتهم الاتنين و وشي في وشها راحت صرخه جامد : ااااااااااااااااه اه اه اااااه رحت علي بقعها افترست شفايفها الفراولة و فركت كسها بسرعه و جابت شلال شارلوت : اممم اااااه ااااه بجججييييييب بحباااااك اااااااااااااااااه انا مرحمتهاش و نزلت علي كسها اكله اكل بلساني و سناني و طعمه كان خيالي بعسلها و شغال علي زنبورها المنفوخ و هي مسكت زبي في بقها و بقينا في وضع 69 رجت بالل صوبعين من ريقي و مدخلهم في كسها و قعدت ابعبص و الحس و اعض لحد ما جابت تاني علي وشي شارلوت : اااااه ااااه هجيب تاني هجيب نيكني بقااااااا ااااااااه <em>جابت</em> انا قلبتها علي ضهرها بسرعة و رزعت صوبعين في كسها و بعبصتها لفوق جامد مع عند الجي سبوت تاني و جابت نوافير عليا و هي بتقول: اااااه اااااه حرام عليييييك كسي بيمووووت دخل زببباااااااك <em>جابت</em> و كانت بتنهج جامد بس شارلوت كانت شهوتها عالية اوووي راحت ناطة بسرعة علي زبي و بلعته كله في بقها لحد زورها و هي بتمص ظي المجانين و انا مش قادر من المتعة شارلوت: انا هخليك تجيبهم زيي اامممم الزب الجامد ده لازم يرتاح انا: مش بالسرعة دي يا شرموطة شارلوت : اممم <em>بتمص</em> دخله فيا بقا همووت انا رحت ناطرها علي ضهرها و بزازها اتهزو هزه هيجتني اوووي و رحت حاطط زبي علي باب كسها المنفوق اللي كان بيناديني شارلوت: دخله اه دخلوووووه <em>بلبونة</em> و انا عمال افرش كسها و العب في و اضرب عليه بزبي و هي بتتلوي زي التعبان تحتي لحد ما غرقت زبي ماية للمرة الرابعة انا مقدرتش و رحت رازع زبري كله جواها و كان بيزفلط و كسها بلعه (ما انا خليتها تجيبهم اربع مرات كس المرا هيبلع زبك علي طوووول ) و هي كسها خد زبي و قفل عليه جامد و انا عمال ادخل و اطلع لمدة ربع ساعة و العب في بزازها و اعض فخدها و عملتلها علامة علي فخدتها البيضا الجامدة و قعدت انيك فيها و انا بعصر بزايزها و هي تحتي شارلوت: اه اه اه اه اه نيكني كمان بزبك الجامد اه اه انا عبدتك انا بتاعتك نيكني يا مصطفي نيكنييي اه اه اه اه اااااااااااااااااه انا ساعتها رزعت بكل قوتي فيها و قعدت كدا دقيقتين و رحت قالبها وضع الدوجي و نيكت بالراحة شوية عشان اهدا و ما اجيبش لسا و جربت ابعبص طيزها لقيت صبعي دخل و دخلت تلات صوابع و هي خدتهم عادي (طيزها كنت مفتوحة لما كانت بتلعب مع نفسها كانت بتحط زبرين فيها) انا كن هجيب رحت قالها تاني علي طهرها لانني بعشق الوضع ده و رزعت جامد شارلوت: ااه اه اه هيجب هجيب علي زبرك يا دكري اااااه <em>جابت</em> و انا مكمل رزع شارلوت: نيكني كمان انا لبوتك و شرموطك بتاعتك اااااه ااااه جيب بقا جيب هممووووووت جيييب انا: عايزاهم فين يا شرموطة شارلوت: في كسي اروي عطشه بلبنك ارويني ااااااااه اههه اه اه اه اه انا: بس هتحملي شارلوت: ااااه <em>كنت برزع جامد اوووي و صوت اجسامنا عالي اوووي و جسمها كله بيتهز تحتي من الرزع</em> انا شايلة الرحم اه اه جيبهم جوايااااااااا <em>انا جيبتهم و من كتر اللبن كان بيسسيل برا كسها كتير و قعدت اجيب و هي تاحتي شارلوتك اااااااااااااااااااااااااه اههه *جابتهم معايا</em> لبنك مولععععع ماليني ااااه اه اه * سكتت خالص كانها ماتت و راحت عالم تاني من المتعة و انا لسا فوقها و سيبت زبري يطلع لوحده منها انا: فرحانة دلوقتي حلو كدا؟ شارلوت:اوي يا موستي انت جبااا...ر <em>كانت ميته من المتعة و تعبانة كمان لان الموضوع كان بعد تمرينة شديدة و كانت بتنهج بغباء</em> انا: بس ايه الماية دي كلها دا انا شوية و هعوم شارلوت: لا انا متلمستش بقالي متير و كنت مستنية دكر زيك يريحني و انا بقولكانا مش هتناك من حد غيرك انا بتاعتك انا هيجت اكتر و زبي وقف تاني شارلوت شافته و قالت: اااه لااا انا كسي مات خالص مش هقدر انت زبك ده مرعب ولا يديك لا ارحمني انا: و مين قال انه عايز كسك الفاجر المرادي ولا طيزك الوردية المفتوحة دي بتعمل ايه <em>ضربتها سبانك علي طيزها و هي ضحكت ضحكة شرموطة</em> اااه هيهيهيهيههي انت عرفت منين انها نفسها في الزب ده كمان؟ انا: صوابعي جواها قالتلي <em>و رحت باعدها من حضني اللي كانت قافشاني فشخ و بالل زبي من عسلها اللي كان بينقط علي طيزها اصلا و رحت حاطط زبي بالراحة و هي تحتي: اه اه اااااه دخله كلللللهههه انا دخلته كله فعلا و بدات وصلة النيك الججولة التانية في طيزها اللي كانت بيضا و وردية اوي و ناعمة و طرية فشخخخ و انا كنت برزع فيها و مش راحم و هي : اه ااااااااااااه افشخ طيزي المتناكة دي اااااه زبك جامد نيكنيييييي اه اه اه اه انا قعدت و قلبتها عليا و زبي لسا في طيزها و بقا وشي في وشها وضع الرايدينج (الركوب) و قعدنا نبوس في بعض و انا بقفش في بزها الشمال اللي كان بيبظ من ايدي من كبره و بلعب و ببعص في كسها بالايد التانية لحد ما جابت و انا قعدت عشر دقايق بعديها و جيبتهم كلهم في طيزها هي: اهههههه اااااااه ايوا ريحني اححححححححححححح لبنك موللللععععع اه اه اه</em>و سكتت خالص* و اترمت علي ضهرها و بتترعش و بتحط ايدها علي كسها و كانها اغمي عليها من النشوي انا قمتو كان جسمي متكس و كنت عايز انيكها بس كنت حاس انني هموتها جوا عقلي انا: انزل يا خول من الكرسي بتاعي و شديت متعة اللي كان متكيف اوي و قعدت علي الكرسي بتاعي و كان منطق و متعة فرحانين انني عملت كدا بس عاطفه كان زعلان اوي في العالم الحقيقي انا صحيت شارلوت انا: شوشو يا برتقانة انتي شارلوت: ها.. ااا ... ايه في ايه انا: قومي يا بنتي احني قاعدين ساعتين هنا يلا ناخد دش و نمشي شارلوت: مش قادرة اقول* و كانت فعلا تعبانة* انا: طيب ماشي * شيلتها و دخلتها الحمام اللي كان جزء من الساونا البرايفت و فتحت الدش علي ماية ساقعة و فاقت شوية و استحمينا و مان كل الحمام بوس و تقفيش و بعبصة و طلعنا. و لبسنا و جهزنا و كانت الساعة 10 الصبح *قعجنا ننيك 3 ساعات و نص) و انا طالع لقيت مشكلة و مفاجئة مكنتش عامل حسابها واحده بتبصلي و هتعيط انا: ها انتي ايه اللي جابك هنا ثواني حفهمك (جرت مني و جريت وراها) نهاية الجزءالثاني.................................................................................................................. طبعا الجزء ده مش بيركز عالفكرة اوي و انا عارف انا ركزت علي بناء علاقتي مع الشخصيات اكتر و هيفيدوني اوي و حتفهمو قريب جدا و اتمني اشوف اقتراحاتكم الجميلة و ارائكم نلقاكم في الجزء الثالث من قصة "الشيطان"</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>. الجزء الثالث</p><p>شكرا جدا يا احلي العنتيل علي التعليقات الجميلة و الاقتراحات بتاعتكم و اللي هحاول علي قد ما اقدر البي رغباتكم سواء من اسلوب الكتابة او سرد الاحداث و الانتقالات بين مخي و العالم الحقيقي, ثانيا انا هحاول متاخرش علي قد ما اقدر في التنزيل بس الدراسة و الشغل مموتيني و انا مبحبش اعمل جزء صغير لا القصة زي ما قلت كبيرة و احداثها دسمه و فيها فكرة و عشان كدا انا بحاول اعمل جزء كبير متكامل و هاكذا عشان القارئ ميسرحش او ميتدايقش من قصر الاجزاء او قصر الحبكة… و يلا بينا نبدا الجزء الثالث. الشيطان قاعد على عرشه في وسط الظلام الحالك و الشر بيطلع من عينيه و بيفكر ايه خطوته الجاية و قدامه طاولة شطرنج و عليها نور احمر …. و شويه دخل عليه شخص بصله في عينه جامد و شاف شره و قعد قدامه علي كرسيه و حرك الحصان راح الشيطان لاعب قدامه و اكل الحصان بالملكة و عمل كش ملك عشان كان حامي الملكة بالطابية و كسب كالعادة. شخص: ديما بتكسبني يا عم الشيطان انت الشيطان: ما انت قلت الشيطان يعني اي حركه هتعملوها هروح ضدها و هتمرد عليها و اكسرها و لسة اللي جاي شخص: تمام انت اللي اخترت الشيطان: انا اختياري واضح بس انتو الاوساخ و هتفضلوا كدا و متبقوش تزعلو سلام الشخص بصله في عينه و مشي و الشيطان قعد ريح ضهره و قال: انا هدمركم مش هموتكم عشان الموت راحة و انا هخليكم تتمنوه. مصطفي صحي مخضوض من النوم و هو بيبص حواليه كأنه نام يومين بحالهم و مش فاهم اللي كان بيحلم بيه ده ايه و قام بسرعة عشان يلحق المدرسة و يوصل لارا معاه, مصطفي ركب العربية و راح لبيت لارا و لقاها واقفة زي الملاك. انا مشيت من وراها و هي مخدتش بالها(انا ليا طريقة في المشي اللي هو محدش بياخد باله من خطواتي زي الشبح و فعلا الناس بتتخض منها) و رحت موطي براسي و بايسها في خدها اللي كان انعم من اي حاجة تقدر تتخيلها. لار: لسا هتلف عشان تضرب اللي وراها بالقلم لاقيتني و رحت ماسك ايديها و هي باصالي زي ******* ملاك بمعني الكلمة و عينها الخضرة اللي تبصلها تسرح و تحس براحة, لارا: بعدت ايديها و لفت وشها بسرعة و قالت: بدلع و طفولة اوي يجننو: انا زعلانة منك متقربليش انا: ليه يقمري كدا انا عملت ايه لارا: بصتلي بغضب طفولي: كدا تسيب حبيبتك يومين و متردش بعد ما هديت الدنيا عليك ترد عليا و تقوللي انك مشغول و مش هينفع تتكلم معايا؟ انا: مش فاكر حاجة خالص ولا فاكر انني كلمتها كل اللي فاكره انني روحت من بيتها و نمت* اه اه انا اسف يا حبيبتي انتي عارفة الشغل انا مكانش قصدي و بعدين انتي تقدري تبعدي عن حبيبك بردو؟ (بجاريها لحد ما افهم) لارا: ما انا مقدرش للاسف <em>بدلع</em> انا: طيب اجهزي عشان كمان اسبوع الاجازة بتاعة نص السنة و هاخدك للشالية الجديد لارا: <em>نطت و بصتلي و مسكت ايدي و بتبصلي لفوق بكل طفولة و جمال</em> بجد بجد! انا: طبعا يا قلبي <em>و رحت بايسها علي راسها * في حد جه من ورايا و حط ايده يخنقني لارا: ايه اللي بيحصل د.. *حد مسكها يدخلها العربية و ضربني اغمي عليا و خدوها خدروها. فلاااااااااااش باااااااك من تلات اسابيع بالظبط و مصطفي كان طالع من الجيم بعد نيكه شارلوت المتينه بس حظ مصطفي ان شارلوت كانت بتلبس بصعوبه و خدت وقت كبير عبال ما تطلع و مصطفي يشوف البنت اللي كانت شاغلاه علي طول و مجننا مصطفي نفسه مش عاطفة ولا متعة ولا منطق, لا مصطفي زات نفسه. لارا اول ما شافتني الدموع كانت علي عينها و طلعت تجري</em> انا: استني حفهمك <em>طبعا انا زي الغبي كنت فاكرها شافت حاجة من اللي بيني و بين شارلوت و شارلوت كانت ممكن فعلا تروح في داهية لان هيا مع علاقة بطالب!</em> انا طبعا جريت وراها بسرعة رهيبه لانني كنت فعلا خايف و مش من اللي عملته بس لا كنت خايف علي مشاعرها و كنت حاسس احساس غريب و تخبط كبير في نفسي و مسكتها من ايدها عشان انا طبعا اسرع منها. انا: جريتي ليه كلميني لارا: بدموع و شنهفة* لا سيبني لو سمحت انا: مش هسيبك ابدا ولازم نتكلم لارا: بنفس الدموع* انت مشفتش الرسالة صح؟ انا: رسالة ايه لا لارا: سابتني و فعلا طلعت تجري ركبت الاوتوبيس و مشيت( و انا واقف مذهول و مش فاهم ولا عارف حاجة ) و متعة و منطق بيخبطو في بعض و هما كمان مش فاهمين حاجة حتي عاطفة اللي كان مخروس كان ساكت و مش فاهم حاجة مهو في الاخر حصيله معلوماتي هي معلوماتهم. رقم رن عليا و رديت انا: الو؟ المتصل: ايه يا ابني كده تسيبني انا مش قادرة اتحرك انا لبست بالعافية تعلا خدني(طلعت شارلوت ) انا: جي حاضر و رحت تاني الجيم و لقيت شارلوت لابسه و هدومها مش معدوله خالص من عند منطقة طيزها و بزازها و مكانتش عارفة تتحرك حرفيا اول ما شافتني حاولت تقوم لاكن رجليها مكانتش شايلاها و قعدت, انا زي اي جنتل مان رحت شايلها قدام الناس عادي كسمهم و ركبتها عربيتها في و سقت انا و طبعا سواقتي كانت كويسه بالذات انه هنا كله محترم قواعد الطريق و مفيش الجمدان و الغرز بتاعة مصر هههه بس دماغي مفيهاش غير حاجة واحده و هي لارا و اعمل ايه و انني مش فاهم حاجة خالص و باين علي وشي ميت علامة استفهام و فتحت الموبايل اللي كان بيبقي قفول معظم الوقت لقيت تلات رسايل من لارا و مكالمتين و خفت اوي لان كان باين انهم كبار وصلت شارلوت بيتها عشان مكانتش هتروح المدرسة و قالتلي انها هتكلمني بالليل و انا مهتمتش و روحت جري عشان اشوف ايه موضوع لارا و لقيت الصدمه اللي حسستني قد ايه انا حيوان…. الرسالة كانت بتقول: لارا: اول حاجة انا اسفه جدا علي اي حاجة عملتها معاك سواء البوسه او حتي مشاعري بس صدقني انا مش وحشه و مش ببوس اي حد زي باقي البنات انا بس بحبك و مش بس كدا انا بعشقك و بعشق كل تفصيلة فيك و ده اللي خلاني كدا (قصدها عالبوسه و كدا) و انا مش مهم بالنسابلي مشاعري عشان اللي بيحب حد بيتمناله السعاده في اي صوره حتى لو مش معايا وانا عايزه اشوفك سعيد و بس و انا عارفه انك عندك حالة نفسية صعبة و مش هحاول اضغط عليك عشان تحكيلي انا نفسي بس تفك و ترجع تاني, انت كنت الشخص الوحيد اللي بيحتويني و بحس انه قريب مني و انا هعمل اي حاجة عشان تبقي سعيد حتي لو هبعد عنك لو مسببالك ازعاج هبعد بس انت فوق كل حاجة. انا عرفت عنوان بيتك و كنت عايزه اجيلك بس خفت تاخد عني فكره وحشه و انا عايزه اتطمن عليك باي طريقة و شكرا علي وقتك معايا و ايموجي قلب. انا قريت الكلام ده نزل عليا بمشاعر غريبه و صاعقة هدتني و مبقيتش فاهم انا عايز ايه ولا ايه و مش فاهم مشاعري ولا نفسي و لقيتها بعديها كلمتني مرتين و بفتح الرسالة التانية و لقيت صدمه اكبر, لارا: مصطفييي الحقنيييي ارجوك رد عليا الحقني بسرعة ابويا تعبان اوي و انا و انجيلا و زاك معاه و محتاسين و ماما مسافرة رد عليا ارجوك.(انا كنت كدا زي قائد المجموعة عشان انا كنت اللي بحل المشاكل و بسمعهم و بيكونو محتاسين من غيري) <em>الرسالة التاني كانت بعد يومين</em> لارا: مصطفي ….. بابا مات … انا مش هسال عن سبب غيابك او انك زبلتني اكنني ولا حاجة و موقفتش جنبي (انتو ممكن تفهمو علاقتي بلارا من الجزء التاني) بس انا عايزه ادفن ابويا علي طريقة ديننا و محتاجاك معايا انت ووالدك ارجوك <em>الرسالة كانت امبارح بالليل</em> انا افتكرت منظر لارا من شوية و هي حزينه و تعبانة و كات لابسه اسود بس انا بغبائي كنت عايز اغطي علي نيكتي مع شارلوت و مش هاممني حاجة, و لقيت نفسي بصرخ جامه و كان حد بيصعقني و دماغي وقعتني جامد و حالتي النفسية طلعت تاني حالة الوحده و الاكتئاب و انني كنت علي طول بحاول ابقا مع الناس و محسسهمش باللي حسيت بيه و انا صغير و دلوقتي لارا اللي هيا بالنسابالي في مثابة عالية اووي اعمل كدا معاها و ابوها ميت! انا: ااااااااااااااااااااااااااهعهعهعهعه صراخ هستيري و ماسك دماغي و عمال اصرخ و مش حاسس باللي حوليا لقيت ابويا دخل البيت بسرعة و كان لسا راجع من الشغل بابا: دخل حضنني جامد* و قعد يحاول يهدي فيا بابا: اهدا يا ابني اهدا في ايه ايه اللي حصل انا: هديت شوية و رجعت للعالم الحقيقي و الافكار كلها اتنطرت في دماغي انا: بابا تعالا معايا <em>ركبنا عربية ابويا و كنت سايق زي المجنون ابويا مش فاهم حاجة</em> انا طبعا كنت متعقب فون لارا و عرفت هي راحت المستشفي عشان تجيب ابوها من هناك و انا وصلت في خمس دقايق و طلعت السلم جري و لقيت لارا بتعيط جامددد و امها جنبها بتعيط بردو بس ماسكة نفسها و اصحابي بيبصولها و بيدمعو و زاك كان موجود و بصلي بس مسلمش عليا. اول ما لارا شافتني و كان في دموع في وشي و باين عليا القلق جريت عليا و حضنتني جامد من قوة الحضن حسيت اننها هتكسر جسمي انا: يلا بسرعة علي <strong>** ***</strong> هنروح نصلي عليه و ندفنه في مقابر <strong>** لارا بصتلي و عينيها لمعت و وشها كان حزين اوي و مسحت دموعها و انا و زاك شيلنا الجثة و حطيناها في عربية ام لارا و رحت انا و ابويا و زاك في عربية و الباقي في عربية امها و رحنا صلينا علي ابوها و دفنناه. و احنا ماشيين مروحين انا و ابويا بعد ما اتطمنت علي لارا و امها بابا: بص انا ساكت لحد دلوقتي و مستنيك تفهمني و انا عارف ان الجو حزين و كدا بس عايز اعرف مين لارا دي و مين صحابك دول و ايه اللي حصل و جنازة و ليلة انا مش فاهم حاجة و هروح مطعم ناكل دلوقتي و تحكيلي علي كل حاجة (انا كنت محتاج احكي اوي لانني كنت فعلا وحيد و كنت محتاج احس بحنان ابويا عليا) انا:ماشي تمام و رحنا قعدنا في مطعم و ابويا اكل كتير لاننه كان تعبان و انا مكلتش كتير لانني كنت فعلا حزين و قعدت حكيتله علي كل حاجة بس منغير علاقتي مع شارلوت ولا انجيلا ولا السكس بابا: بص البنت دي نضيفة و حلوة و انا كنت بكلم امك و كنا عايزين نجوزك انت بقيت راجل ملوي هدومك و لازم نعفك بالجواز انت شايف ايه اللي بيحصل هنا و انا مش عايزك تقع فالغلط. الكلام كان مفرح و محزن في نفس الوقت بالنسبالي, كان حلو لانني فعلا مع حضن و بوسه لارا و شخصية لارا انا اعجبت بيها و عرفت اننها فعلا نضيفة جدااا لما هكرتها و كان محزن بسبب اللي كنت بعمله في الديب و الدارك ويب و اللي هوا عبارة عن تدمير و بقيت في خطر انا و كل اللي يعرفني لان لو حد عرفني انا هموت و هما كمان و بقا ليا اسم كبير و محدش يعرف عني حاجة غير شعاري (DVL) و كان بيجيلي في اليوم ناس بالهبل عايزه تخترقني بس انا بصدهم كلهم و كان فاضل شوية وقت و ناس في الحقيقة تيجي تبقي عايزه تموتني. روحت البيت و قعدت علي سريري بفكر في كل حاجة حصلت و بجهز خطة انا و منطق بس, منغير الباقي عشان نكمل خطوة جديدة في خطة الدمار الشامل. و لقيت شارلوت بتكلمني و انا رديت, شارلوت: ايه يا حبيبي وحشتك؟ انا: خخخخخخ حبيبي ايه بقولك انا معنديش حبايب و مبحبش الاسلوب ده عامليني عادي تمام؟ شارلوت:عرفت انني فيا حاجة و قالت: خلاص خلاص انا اسفة انت شكلك متدايق و انا مش هزعجك بس لما يبقي ليك مزاج تتكلم انت معاك رقمي سلام (و قفلت) و منغير ما افكر لقيت نفسي بكلم لارا و مش عارف اتكلم اصلا و حاسس انني اندفعت بس مهتمتش مشاعري اللي كانت بتحركني مش عاطفة لا كانت مشاعري انا, مصطفي لارا: الو انا: لارا عاملة ايه دلوقتي لارا: بتنهيده كلها حزن و انا حسيت بيها اوي اصل الفراق وحش اوي يا صاحبي * كويسه انا: انا عايز اجي عندك البيت و اقعد معاكي انتي و مامتك ممكن؟ لارا: ايه <em>مكانتش مصدقة الطلب الغريب ده</em> اه طبعا تنور انا: و هجيب ابويا معايا ممكن؟ لارا: ايه اه طبعا تنوره<em>اتفاجئت بس لا مش اللي في دماغها هه انا بس ابويا طلب هو يعد معاهم عشان يعرفهم شغل ابهات و انا كان نفسي احس الاحساس ده بصراحة ان ابويا مهتم بيا و عايزلي حاجة زي كدا</em> انا: طيب بكرا الساعة ٤ هنيجي تمام؟ لارا: تمام انا: عايزك تفكي شويه البقاء *</strong> و مش هتفضلي زعلانة كدا علي طول تمام؟ و انا جنبك لارا: فرحت شوية بس لسا زعلانة علي ابوها* تمام انا قفلت معاها و انا سرحان في لارا اللي كلت عقلي انا بكلم نفسي يااااه حضنها ده حاجة خيال انا زعلان ليها بس انا فعلا محتاج ليها جدا, ايه ده هو انا هكرر نفس الغلط تاني, ب مستحيل دي مش شرموطة و مش زي سارة انا متاكد, منطق: افرض طلعت غلط و اتفشخت تاني, انا: لا مش هيحصل و انا هوريك ان لارا مش زي اي حد (و دي كانت اول مرة انا اقول كدا). قعدت بعدها مع ابويا اللي كان واحشني و عملتله خطة و دراسة جدوة كاملة عشان يبدا و يبني شركة في مجاله(ابويا كادح بس مبيفهمش في البيزنس و عشان كدا كان بقاله وقت كبير موظف و مكانش بيسمع كلام حد و انا كنت حاسس انه مش هيسمع كلامي بس قلت مش مشكلة) لقيته حضنني و دمع و قاللي: بقيت راجل و بتخطط <em>مسح دموعه</em> انا مش هخذلك زي ما خذلتك ونت صغير و هعمل اللي اقدر عليه ليك و لخواتك, انا حضنته و قلت: انت مخذلتش حد انت شخص عظيم بس المجتمع ظلمك و انا مش زعلان و في ضهرك دايما, (ابويا مكانش معايا بسبب الاحتكار في مصر في مجاله و مكانش عارف ينافس و فيه ناس كتير هددوه و كانو بيهددوه بيا فا سافر و قعد كدا فتره لحد ما انا جيتله و كان بينزل اجازه شهر ولا كام اسبوع و يمشي). نمت و انا فرحان بس مخنوق لانني بقيت خطر كبير علي كل الناس. صحيت اليوم اللي بيعديه و رحت جريت و رحت الجيم كالعاده و ملقيتش شارلوت اللي كنت محتاج افضي فيها النيك و كل التعب ده(هتقوللي ازاي انا معجب بحد و رومانسي اوي و ممكن انيك عادي هقولك انا زبي فاشخني ٢٤ ساعة و لازم افضيه يا اما هتعب بجد و كمان انني مش بحب او متعلق باي مراه بنيكها فا عادي و كمان انا بحميهم من الشرمطة) كلمت شارلوت, شارلوت: الو (كانها لسا صاحية) انا: صباح المهلبية يا مهلبية شارلوت: اييه يا موستي وحشتك؟ انا: وحشني كسك و طيزك و عايزك شارلوت: <em>فرحت اوي ان فيه حد عيزها و اللي بينيكها و هي اعجبت بيا كمان بالذات بعد النيكة</em>: و انا كمان وحشني زبرك بس مقدرتش اخرج من امبارح و لسا صاحية دلوقتي اصلا انت موتتني بس حاجي الجيم كمان كام يوم و هنعمل كل اللي انت عايزه ههههه و كمان انا لازم كسي و طيزي يتعودو علي زبك انا: ماشي يا شقط بس هما مش هيتعودو ده الشيطان الصغير شارلوت: <em>بشرمطة</em> هيهيهيهيههي ده شقي اوي انا: اصحي بس و هخليه يتشاقا عليكي و بعدين لما تيجي عايز اعرف حكاية الساونا دي هااا شارلوت: هههه ماشي يحليوة انا: سلام يلبوة <em>قفلت * و كملت تمريني و جهزت عشان المدرسة و اول ما رحت سلمت علي زاك اللي خدني بالحضن و عاتبني و انا اتاسفت و اتفقنا نلعب بليستيشن للصبح و رحت لانجيلا اللي لقيتها بصالي بصات غريبة و كانها عايزه تتناك بس انا مهتمتش و ببص لقيت لارا اللي كانت عاملة زي الورده المتدمرة و لابسه اسود و عينها ورامة من العياط اول ما شفتها جريت عليها. انا: لارا ! *مسكت ايديها الناعمين و انا قلبي بينبض بقوة</em> عاملة ايه دلوقتي كويسة؟ لارا: اتفاجئت و بصتلي بزعل* انا كويسة انت عامل ايه انا: انا تمام كويس بقولك النهاردة معادنا تمام انا هوصلك بيتك و اروح و اجيب ابويا و نيجي تمام؟ لارا بصتلي في عيني جامد <em>: تمام يا …. موستي *و مشيت و هي بتمد</em> انا كنت واقف ابص عليها و سرحان و زاك البضين فوقني زاك: ايه يعم الحبيب انا: اخرس يا متخلف و حبيب ايه و خرا ايه دي ابوها ميت! زاك: اسف اسف ماشي بس ايه معادك انت و ابوك؟ انا: عايز اقعد معاها هي معهاش راجل و ابويا كان عايز يتعرف عليهم زاك: ماشي يحج موستي يلا عشان الحصة طبعا شارلوت كانت غايبه و دخلتلنا مدرسة جديدة و صغيرة في السن عندها ٢٨ سنة اسمها كاندي (كاندي طويلة فرسة طولها ١٧٧ سنتي شقرا وواخده تان جامد, بزازها عملاقة حرفيا و مرفوعة جدااا و طيزها العيال سموها الفتاكة من كبرها و جمدانها و كانت من اقل حركة جسمها بيقلب جيلي و شفايفها كانت فراولة و ريحتها فاجرةةة تهيجك اوي و انا هايج طبيعي اصلا بس بحلقت فيها جامد و هي كانت قمر بس متكبرة اوووي) كاندي كانت مدرسة رسم بس كانت دخلالنا احتياطي و شافتني و انا باصص علي جسمها اللي كان هيفرتك البنطلون و التيشيرت اللي هيا لابساة. كاندي: جات لحد عندي* انت بتتفرج علي ايه؟ اه تحب الفلك اجيبلك زاوية احسن؟ انا: ياريت ده حتي انا مشفتش كتير يعني, كله اتفاجئ من جراتي و المدرسة كمان و قالت: انت قليل الادب ورايا علي مكتب المدير. و دي كانت فرصتي عشان افشخها قدام المدير و قدام نفسها و قدام العيال كمان و هتعرفو ازاي دلوقتي. دخلنا باب المدير و كاندي داخلة مشعننة: استاذ جاك شوف الواد ده بيعمل ايه قليل الادب و بيتحرش لفظيا بمدرسة اللي هيا انا جاك: ايه! بغضب: بص انا عارفك طالب متفوق بس ايه اللي بيحصل ده!؟ المدرسة ليها قواعد و لسا هيقول حبس و هيراضيها رحت انا رادد: بس يا مستر انت حتي مفهمتش الموضوع كويس عشان الميس معرفتش توصله لحضرتك كويس<em>بكل هدوء و هو عجبه اسلوبي</em> جاك: طيب انا هسمع منك ايه اللي حصل؟ <em>كاندي كانت بتغلي</em> انا: بص يا مستر ميس كاندي كانت واقفة قدام لوحة صاحبي زاك عاملها و انا كنت بحب اتفرج عليها من فترة لفترة و بالفعل كنت بحب اتفرج عليها و بسرح كمان عادي يعني فيه مشكلة؟ جاك: لا خالص بس بردو هي بتقول **** لفظي انا: يا افندم هي جاتلي و بتحسبني فكر في حاجات قذرة كدا انا مش عارف هي كانت بتفكر كدا ازاي و بتقوللي تحب الفلك؟ و انا كنت بحسبها هتمشي شوية عشان اشوف فا رديت انني مشفتش كتير و كان قصدي علي اللوحة و معرفش الميس كانت بتقول ايه اساسا كاندي: محصلش انا: طيب هات الطلبة و هما يقولو و هتا كاميرا المراقبة كمان جاك طيب هات الطلبة و انا هشوف: و فعلا كل صحابي حتي العيال اللي مش طايقيني اعترفو باللي حصل و طبعا عشان هي هابلة مش دارية باللي حوليها وقعت مع اللي مبيرحمش و انا كسرت عينها قدام الكل و قدام نفسها كمان و كانت زعلانة و كان المدير هيخليها تعتذر و انا قلتله مفيش لزوم و لما حكيت لزاك و انجيلا ماتو ضحك انجيلا: لا بس انت جامد او <em>و غممزت بس انا مهتمتش</em> زاك: انت ناوي علي ايه؟ انا: كل خير هههههه جوا عقلي متعة: بص انا مش هتكلم تحت الزب دي فرصة مش هتتعوض منطق ساكت انا:مالك يا منطق منطق مفيش اعمل اللي يريحكم <em>عرفت ان منطق بيفكر في الخطة اللي قلتله عليها و سكتت</em> في العالم الحقيقي خلصت مدرسة و ماشي انا و لارا عشان اروحها و لقيت تليفوني رن ماسنجر انا بالعربي<em>: ايوا يا حيوان ايه التاخير ده؟ نور: جرا ايه يبني حيوان ايه جه علي المعاد بالظبط مش قلتلي اسبوعين؟؟؟ انا جبتلك اربعة عالفرازة اختار منهم اتنين عايشين في كندا و اتنين عايشين في مصر و هديك ايميل فيه كل التفاصيل تمام؟ انا: ماشي يحلو و هكلمك لما اروح *قفلت في وشه</em> لارا بالانجليزي<em>: انت كنت بتتكلم بالعربي؟ انا: اه كنت بكلم واحد صاحبي لارا: فرحت عشان انا مخبيتش عليها مين اللي بكلمه و ده حسسها بالاهمية</em> تمام <em>بنبرة كيوت اووووي</em> و قعدنا نتكلم في اي كلام و كنت عايز افرحها باي طريقة و روحتها و روحت و جهزت انا و ابويا و روحنا عندهم الساعة 4 بالظبط. ام لارا فاطمة بالعربي بس مكسر: يا مرحب يا مرحب انا و ابويا: السلام عليكم يا هانم فاطمة: و عليكم السلام نورتونا انا: ده نورك يا مدام فاطمة تمام اتفضلو , و دخلنا انا و بابا و فاطمة ندهت لارا بالانجليزي لارا دخلت و انا كنت مبهور بالوردة اللي شايفها كانت لابسة جيبة طويلة و تيشيرت اسود و فوقه جاكت جينز و ميكب خفيف انا: ايه الحلاوة دي كلها القمر داخل عليا , ابويا ضربني و قاللي ايه الهبل ده و انا ضحكت و لارا وشها احمر و اتكسفت و فاطمة كانت بصة بهدوء و كاريزما بصة الامهات دي و هي اصلا عضوة في مجلس الشيوخ حاجة كدا فاجرة و خدنا قعدتنا و اديت لارا هدية و بابا اتعرف عليها و مشينا و انطباع ابويا كان كويس اوي و قاللي ان البنت دي ممتازة و لايقة عليا. و روحنا و ابويا نام و انا قعدت قدام معمل الشر بتاعي <em>الكمبيوتر</em>, قعدت اخرب في منظمات و اسرق بنوك كتير عشان الفت اكبر انتباه ممكن و اشتريت بيوت في حتت متفرقة في امريكا و بيتين في تركيا عشان كانو حلوين في حتة في ازمير جنب البحر شالية مش بس بيت و كلمت نور و عملت انترفيو مع العيال بنفسي بعد ما هكرتهم طبعا و عرفت كل حاجة عنهم و اخترت اتنين منهم واحد اسمه بودي عايش في مصر و وواحد اسمه عمر عايش في كندا و دخلت الديب ويب شفت المفاجئة (طبعا الديب ويب مهدود مش عارف مين اللي بيفشخ في المنظمات دي ولا البنوك الاسرائيلية دي غير شعار DVL ) و شوفت اوردرين علي الدارك ويب (و ده اعمق من الديب ويب بكتير) اول واحد كان صدمة خلت وشي يتحول لغضب و سواد كبير خلاني عايز اكسر كل حاجة و كان عبارة عن واحد في جزيرة في امريكا بيجيب البنات و معظمهم من سن 18 ل فوق العذاري و الرؤوساء و اصحاب الشركات بييجو يغتصبوهم و يفتحوهم و ممكن يصورو فيديوهات كمان و انا شفت المنظر و صرخت: انا هموتكم كلكم! انا مش هسيبكم, ( انا اخ و مرضاش ده لاخواتي غير ان فيهم عرب بالهبل و منظرهم كان يقطع القلب), كلمت كام واحد اعرفه علي الديب ويب يجندلي عدد محترم من الرجالة المدربين و هديه فلوس و انا اخترقت السيستم بتاع الجماعة اللي بتتاجر في العذاري دي و خد مني ساعة و كان مرهق بس عرفت كل المواعيد و ليسته الناس اللي هناك و الزباين و خدت عهد انني مش هسيبهم غير لما اخليهم يتمنو انهم متولدوش. و ببص ب عيني اشوف الاوردر التاني و لقيت الصدمة لقيت اوردر باسمي الحقيقي باسم مصطفي محمد النضوري !</p><p>.................... نلقاكم في الجزء الرابع</p><p></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p></p><p>المفروض الجزء التالت و الرابع يكونو واحد بس كان هيبقي طويل بزيادة فا قلت انزلهم الاتنين مع بعض و اسف علي التاخير و نبدا! المشكال بدات تلاحق مصطفي من كل حتة و هوا مش عاتق هو كمان بيروح للمشاكل بس مصطفي بيحب الحياة و الحرية و اي حد بيسلب من اي حد تاني حريته مصطفي مش هيتردد في انه يمحيه تماما! مصطفي شاف ان فيه اوردر باسمه الحقيقي و المفاجئة انه الاوردر كان بيقول: اخطفو لارا و مصطفي محمد النضوري و لو قاوم جامد اقتلوه بس لو جه حي ليكم فلوس اكتر. انا اتعصبت جدا و بقي غضبي ملوش حدود يعني ****** ***** و كمان عايزين يخطفوني انا و البنت اللي بدات اتشدلها! لا انا هفشخكو كلكم!!!!!! دخلت اتكلم مع اللي مسك الاوردر و كان الاوردر ب 150الف دولار قلت في نفسي<em>يعني انا و لارا رخاص اوي كدا هه جه انا هوريك يا ابن المنايك</em> اللي ماسك الاوردر كان اسمه الجوكر و مكانش فيه اي معلومات عنه خالص زي الشبح فا انا زهقت من محاولة اختراقه و دخلت كلمته انا:الجوكر جاي علي طفلين عايز تقتلهم ليه مش عيب دا انت ليك اسم مسمع في كل الديب ويب و الدارك كمان الجوكر: يااااه DVL نفسه بيتكلم معايا اللي قالب الدنيا كلها انا: اه انا و بقولك ايه السعر المعفن ده و ايه اللي انت بتعمله ده الجوكر: مصطفي انت هتعملهم عليا؟! انا: خخخخ مصطفي مين الجوكر: انت اه انت مصطفي انا: هممم ماشي عرفت منين الجوكر: ما انت اللي قلتلي يبني انت نسيت؟ انا: نسيت ايه بس و ايه الاوردر ده الجوكر: ما انت بردو اللي قلتلي انني استلمه في حاجة حصلتلك انت كويس؟ انا: هاه اه اه بس ثانية واحده <em>انا لاحظت انني بكتب بالعربي</em> انت عربي؟ و مصري؟! الجوكر: احا يا عم بجد احا و الف احا انا: ايه الجوكر: انت هكرتني الاسبوع اللي فات و فشختني و جيبت كل معلوماتي و كمان عرفت ان اسمي محمود السبيعي و عليمت عليا بصراحة و دخلت دماغي* الجوكر يعتبر من اكبر لو مش اكبر قاتل متسلسل في الدارك و الديب ويب* فا لقيتك بتكلمني و لقيتك عامل زي الشياطين بجد في كل حاجة و حبيتك و كمان انت مصري و اتصاحبنا و لما انت لقيت الاوردر ده ضحكت و قلتلي اخده و انا قلتلك ايه ده ده مبلغ معفن و انت قلتلي انك هتجيبلي اكتر بكتير من الشرموط بتاع تجارة ******* ده انا: <em>دماغي لفت و بدات ادوخ</em> انا هاه!!! الجوكر: بص انت شكلك شارب حاجة و اه انت و بالامارة لما طلبت منك انك تخفيني جامد تاني و انت عملت كدا و قلتلي انني هبقا دراعك اليمين و همرنك كمان لما انت تطلب. انا: جوكر اححم محمود اقفل دلوقتي انا هموت الجوكر: ماشي ماشي بس جهز نفسك عشان السيناريو لازم يبقا واقعي و هخطفك بجد تمام؟ انا: هكلمك كمان يوم الجوكر: تمام مستنيك يا صاحبي <em>قفل</em> انا مش فاهم حاج و دخت و اغما عليا و صحيت لقيت نفسي واقف في مكان و ماسك تليفون و صوت الجوكر بيقول: انا جاي يوم ***** و كمان اسم صاحب الاوردر هو كريستيان والاس و ده ابن راجل اعمال كبير جدا في امريكا و كان عايز لارا و هي قالتله يبعد عنها و هو كان عايز ينيكها و هدفه انه يغتصبها قدامك و ينيكك انت كمان قدامها و يكسر عينكم و عشان كدا عمل الاوردر, انا لسا طالع من فيلته و فهمني كل حاجة تمام؟ و انا هخطفك يوم <strong>** و هتمثل انك اتخطفت و عايزك متقولش للارا حاجة لانني لازم اخطفها و بعدين هنعمل *************</strong> و قفل انا دماغي لفت و اغمي عليا تاني و صحيت علي سريري و ببص حواليا كانه حلم و في مخي بكلم منطقق : منطق ايه اللي بيحصل ده! منطق: مش عارف هو حصل حاجة؟ انا: حكيتله كل حاجة منطق: انا مش فاهم حاجة ممكن يكون حلم انا: انا متاكد انه مش حلم متعة: ياض البس و روح الجيم ناو عشان شارلوت بتتكلم و انت لو منيكتش و فضلت حابس لبنك مش هتصفي مخك انا: هشوف منطق لازم تلاقيلي ححل او تفسير ماشي؟ منطق: حاضر انا كلمت شارلوت و رحت الجيم و اتمرنا كويس و دخلنا الساونة تاني انا: ايه بقا حكاية الساونة؟ شارلوت قلعتني الفوطة و مسكت زبي: تعالا الاول انا بعدت عنها و زبي هيفرقع: لا قولي شارلوت ماشي و كانت بتضربلي عشرة و هي بتتكلم: بص يا سيدي انا صاحبتي هي صاحبة الجيم ده و كانت مديونة ليا و قتلتها هاخد برايفت ساونا هنا و هي رحبت و انا بحب اجي هنا عشان اروق علي اعصابي دلوقتي بروق علي كسي و طيزي ههه<em>بشرمطة</em> انا: طيب تعرفي البنت كان…ديييييي <em>بدات تمصلي و كانت محتفة لا محترفة ايه دي تدرس في مدرسة بورن هوب للمص كانت واخده نص زبي في بقها و بتلحس الراس و بتلعب بلسانها و تيجي علي خرم زبي و تلعب شوية و تطلع و تنزل و تيجي من الجناب و من ورا تمصمص و تلعب في بضاني و خدت بضاني في بقها و فت بقها بطريقة هيجتني فشخ و اصواتها و هي بتمص فاجرة : اممم اههه زبك جامد و مثالي اوووي اممم *اصوات مصمصة</em> اممم انا: هو انا هسيبك تمصي بس يا لبوة تعال هاتي كسك ده, و لفيتها و نزلت افترس كسها المنفوخ اللي مفيهوش شعراية و شفراته الوردي الجاحدة ولا الزنبور الواقف الهايج و قعدت العب بلساني الاول مش الحس لا العب و هي تحتي: اممم ااااااه الحسلي كسي ده اهه اههخ لحسك جامد بحبه اووي اااااه, و انا بدات اسرع و في اللبع و بدات الحس بقوة و بحركة دائرية و دخلت صباعين و قعدت ابعبص في كسها و صوبع تاني في خرم طيزها و هي : اااااه اااه نيك اللبوة بتاعتك اااه كسي و طيزي ملكك ااااه عايزه اتناااااااااك نيكنييي و لقيتها مسكت زبي و بلعته و بقينا في وضع 69 و انا مش هاري كسها و فكرته جامد و هي جابت كمية محترمه غرقت شعري و وشي هي: اااااااااه بجييييييييب ااااه اهههه اااااه ايوااااا<em>جابتت</em> نفسها كان عالي اوي و الساونة سخنة اووي و رحت قالبها تاني قدامي و قعدت اكل و اعضعض في حلماتها الوردية و بزازها اللي زي جبال اللبن دي و انا بعصر و بمص في الحلمة و كنت بعضعض بصيت و الف الحلمة في بقي و هي تصوت تحتي : اههه ااااه اهري بزي افشخوووو اااه و تحت زبي بيلعب في كسها و هي مسكته عايزه تحطه و انا بعدته و كنت بحكه من فوق جامد و بسرعة و هي مستحملتش و صوتت صويته فشخت ودني رحت واخد بقها في بوسة فشخته و انا لساني بيلعب في بقها و هي نفس الشيئ و لسا زبي بيحك في كسها من تحت و انا بعفص في بزازها احلي تفعيص و شديت الحلمة الشمال و مصيت اليمين جامدد و انا بحك زبي و هي جابت تاني غرقت زبي جامدمنغير مقدمات حطيت زبي كله في كسها بسرعة و هي شهقت جامد و برقتلي جامد و رجعت راسها لورا هي : اااااه ااااه اه اه اه نيكنيييييي و انا بدات بسرعة و رحت مسرع كمان هي: اه اه انا لبوتك انا اه اه نيكني اااااه انا: ايوا يا شرموطة خدي كمان هي: ااااااه نيكنييييييي انا محتاجاااك انا بتاعتاااك ااااااااه و صوت جسمنا بقا عالي اوي و انا بنيكها و و هي تحتي مش بتتحرك بتاخد بس و انا سرعت جامد و عصرت بزازها و رحت مطلع زبي بسرعة و حسيت انني هجيب بس لحقت نفسي بسرعة و قلبتها وضع الدوجي و زبي كان متغرق عسل و رحت رازعه في طيزها بكل قوتي (انا كنت عنيف و رزعت جامد و بسرعة عشان كنت لازم اخلص بسرعة عشان المدرسة و كنت عايز اتكلم معاها شوية كمان) و حاولت مبصش علي جسمها عشان محيبش بسرعة و قعدت انيك ربع ساعة في طيزها و رحت حاطط صبعين لتحت في كسها و ضغطت تحت و فركت جامد و هي جابت نافورة و قفلت علي زبي بطيزها بشكل غبي هي :ااااااااااااااااه بجييب من طيزي و من كسي نيكككك اااااه همووووت ااااااه طوتها علي ثووي و نفسها و حسيت اننها هتموت بجد رحت قالبها تاني و زبي في طيزها ووشها الابيض كان احمر ددمم و عينها لورا و انا بنيكها بكل سرعة و قوة و هي مش بتنطق في عالم تاني انا: عايزاهم فين يلبوة هي سمعت كدا و لقيتها نطرت زبي منها و خدته في بقها كلته حرفيا و ضغطت عليه بلسانها و رحت مغرق زورها لبن لدرحة ان اللبن بقا يسيل من بقا و اترمينا جنب بعض بننهج من المتعة و هي في حضني و هدينا 5 دقايق انا: مين كاندي دي بقا؟ شارلوت: دي شرموطة هههه <em>بلبونة</em> انا: ما انا عارف شارلوت: هههه بس انت مسحت بوشها الارض بجد تستاهل عشان متكبرة انا: و انتي عرفتي منين ما انتي كنتي غايبة شارلوت: ما انا دكتورتها النفسية الخاصة زيك كدا ههههه انا بعدت عنها و سيبتا : خخخخ انتو بتتساحقو ؟ احا شارلوت: اه كنت بنيكها بس قبل ما اعرف و و*** ما نكتها تاني صدقني انا بتاعتك انت بس و بتهرب منها كل شوية (عزيزي القارئ انا مبحبش اي واحده انيكها سواء مراتي او غيره تتناك من حد غيري حتي لو سحاق و انا اصلا مبحبش الشذوذ ممكن يبقي معاها صحبتها انيكهم هما الاتنين و يلعبو في بعض بس اكون انا بنيكها و هي تتناك من واحده لا طبعا) انا حضنتها تاني: ماشي بس انا عايز اذلها بعد كدا انيكها شارلوت: هههه ما انا حسيت بكدا بس هي مسواها لفل الوحش يعني مش انا انا غلبانة انما دي فايرة انت شفت جسمها و عارف بقا و انا هساعدك انا: ماشي قولي ايه اللي في دماغك شارلوت: بص هي نفسها تتناك بس هي علي قد ما شرموطة بس بتحب الرومانسية و لما حد بينيكها بتتشرمط اوي و بتبقا مرحة مش الوش الخشب انا: تمام كلام جميل شارلوت: و كمان هي كانت هايجة اوي و نفسها تتناك و كانت عايزاني و انا كنت بهرب فا انا ممكن احطلها فياجرا و انت تيجي تخش علينا و تكسر عينها و انت عارف بقا الباقي انا: ( في دماغي عملت خطة جاحدة بس مقلتش لشارلوت عشان اذل الكلبة التانية بجد ) تمام يا شوشو انا هظبطها جهزيلي معاد و قوليلي قبلها بيوم تمام؟ شارلوت: من عيوني و استحمينا و نكتها تاني في الحمام و انا و هي جبناهم مع بعض و طلعنا رحنا المدرسة و عدي اسبوعين و كان عسل انا و لارا بقينا اقرب و بقينا نلمح و حسيت انها بتتشدلي كل يوم اكتر و مكانش بيعدي يوم و مبنتكلمش و انا كان عاجبني بس كنت مخلي بالي بردو(لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين) و متعة فرحان مهو كل يوم بينيك شارلوت و كانت انجيلا بتجيلي احيانا و بريحها بس مش بنيكها و هي كان نفسها تدوق زبي في طيزها و انا مش بنولها حاجة و كنت قاصد بس هي بتطلع من عندي ميته اصلا و فوق ده كله ابويا البيزنيس بتاعة كان ماشي حلو اوي و سمع الكلام و عمل اول مليون في وقت قصير اوي و طبعا الابن العاق منطق مكانش مرتاح للارا ولا اي حاجة و كان لسا مش عارف ايه حوار الاغماء و الخرا ده و انا بدات انسي اصلا و بالليل كنت بجهز في خطتي و هي تعتبر اول خطة انفزها بجسمي و الجوكر كان بيساعدني و هبدا تمرين معاه بعد عملية الخطف اللي انا لحد دلوقتي متلغبط من ناحيتها و مش فاهم حاجة و كنت بجهز كل حاجة عشان خطتي الكبيرة و خطة انني اهجم علي ابن المرا التاجر القواد ده كانت بداية كل حاجة بداية عالم الظلام… بداية الدعك بجد و هتقوللي ليه انا اخترت من تحت هقولك انني لما انضف من فوق هيرجعو تاني و مش هيفرق بس اللي تحت اعمق بكتير و اوسخ و مش كل الناس تعرفه و انا عايز ابقا زي السب او الفيرس يخش من جو محدش ياخد باله و من جوا الجسم ينشع و يطلع يفجر و يدمر كل حاجة و هو ده انا ( و زي ما قلت اي منظمات او اي حاجة ساسية مش هذكرها هقول اسماء من راسي عشان مش عايز اتسجن هتقوللي ازاي انت بتكتب قصة هقوللك اتطمن عزيزي القارئ كلنا متراقبين) بس فيه خطوة مصطفي معملش حسابها و هي خطة الاختفاء, مصطفي كان لازم يختفي و يبعد عن اي حد هو بيحبه او من قرايبه عشان ميتشدوش معاه و ميتاذوش لانهم هما نقطة ضعفه و لو انت فاكر ان مصطفي بيخاف من الموت احب اقولك انه بيتمناه عشان يرتاح من قذارة العالم ده بس مصطفي مش هيموت دلوقتي غير ما يحقق اللي هو عايزه و ينهي بالدمار الشامل. و جه موسم التقديم علي الجامعات و انا في بيت لارا بنزاكر مع بعض و طبعا نص الوقت كنت بتغزل فيها و هي تتغزل فيه و كان حلاوة علااخر و طبعا انا بروح بيت لارا لوحدها لان امها في الشغل علي طول زي ابويا و مليش غيرها و ملهاش غيري و كان موسم التقديم علي الجامعات و كنا بنختار جامعتنا و كانت لارا نفسها تبقا معايا في الجامعة لارا: موستي انت ايه الجامعة اللي نفسك فيها بقا ها اه <em>بطفولة و دلع يجننو</em> انا: هممم ستانفورد (و دي 2 اجمد جامعة في المجال حوالين العالم و موجودة في كاليفورنيا و جامعة قوية اوي و صعب تخشها بس انا كنت الاول عالمدرسة و عندي كل المقومات اللي تخليني اتقبل و كدا) لارا بزعل: بجد واو ده هتبقي جميله او و هفرح اوي لو اتقبلت فيها <em>بتنهيده</em> انا: قربت منها و بصيت في عينها و هي بصت في الارض رحت رافع راسها عشان عينها تبقي في عيني: فيه ايه؟ لارا: اتكسفت<em>: اصل … اصلها كلية صعبة اوي و انا نفسي ابقي معاك و عارفة انني مش هعرف عشان انت ازكي و اشطر مني بمراحل و فاهم في المجال انا: اوعي تقولي كدا انتي ازكي و اجمل واحده عرفتها و بقولك انا هساعددك في كل حاجة و هعمل الي اقدر عليه عشان تخشي معايا تمام؟ لارا: عينها لمعت و فرحانة اوي و ابتسمت ابتسامة نسيتني كل همومي و بصينا لبعض شوية كدا و حضنتها حضن كله حب و رومنسية و قعدنا بتاع دقيقة لارا: احم احم يلا نبدا الابليكيشن؟ انا: بفرحة يلا و قعدنا 3 ساعات نكتب في مقالاتها و اظبطها (انا كنت مخلص حاجتي اصلا) و خدتها بعديها في مطعم ناكل و نضحك و بعديها كنت بتمشي معاها انا: لارا لارا: نعم انا: هو انا لو سبتك و سبتكم كلكم و اختفيت هتزعلي؟ لارا: وقفت و بصتلي و كانت هتعيط: اوعا تقول كدا تاني ابدا! بتصرخ</em> انا مليش غيرك انت و امي انا بحبك! متسيبنيش انا سمعت الكلام ده و جريت خدتا في حضني: انا عمري ما هسيبك(و ياريتني ما قلت كدا) و بعديها وديتها البيت و روحت و نمت و محسيتش بنفسي غير و انا صاحي من الحلم مفزوع و رحت قابلتها و قلتلها اننا نطلع عالشاليه اللي اشترتيته (زي ما شفته في الجزء الثالث) و هي كانت عارفة شغلي عالنت بعد ما قلتلها انا و فهمتها انا ببرمج ازاي و بدات اعلمها و جه الجوكر و مثلت انني بقاوم و مشيت معاه ( و زي ما انا قلت انا زي السم انا مش هقاوم ولا اعمل اي حاجة لا انا هتخطف و همشي زي ما هو عايز و اتعب نفسي و اجيبه ليه هو اللي يجيبني) و فعلا اتخطفت و صحيت لقيت نفسي في بدروم كبير علي كرسي و عريان من فوق و لارا قدامي متخدرة و لابسة بس لسا بهدومها. و لقيت واحد دخل عليا, كريستيان: الحج موستي منور هههههه (كريستيان ده عيل فرفور اوي ابيض شاحب و طوله 170 شعره اصفر و عينه زرقا و معفن كدا و معصعص اوي و انا مكنتش بطيقه و في يوم كان دايق لارا رحت زقه خبط دماغه و نزلت ددمم و احتاس و مفيش ناس كتير بتحبه بس هو عايز لارا لانه متاكد انها متفتحتش و جسمها فاجر و هي كيوت و مهتمة بنفسها) انا: ايه ده حبيب بابا العصعوصة كريستيان اتعصب و اداني بوكس: ههه حلو ده بقا يا جامد انا: ههههههه بضحك جامد* هههه هو ده حاجة يعصعوصة (مبيحبش الاسم ده) كريستيان: انا هوريك <em>لقيت لارا صحيت</em> كريستيان: مش دي هيا حبيبتك اللي داير بيها علي طول؟ انا هنيكهالك و افتحها من كسها و طيزها و اذلها و اصورها فيديو و انت نفس الشئ و انيككم انتو الاتنين يا كلاب انا: <em>عملت نفسي خايف عشان اديه نشوة زيادة</em> لا ارجوك سيبها ارجوك و لقيت لارا بدات تدمع و تقوله سيبه ارجوك و هوا حس بالسيطرة و قطعلها الجاكت و بقت بتشيرت و انا ببص و عامل خايف و هي بتعيط و بتبصلي بابتسامه كانها بتقول انها هتضحي بنفسها عشاني و انا ساعتها مقدرتش اكمل اللعبة و عملت حركة الجوكر علمهالي و فكيت التكتيفة و مسكته من رقبته رفعته و وشي عليه كمية غضب هائلة و بكلمه بزعيق و حده: بقا انت يا معصعص يا معفن تعمل كدا معايا انا هه و كمان مع حبيبتي! لارا سمعت كدا و فرحت اوي بس كانت خايفة* انا مش هرحمك! كريستيان: يا رجاااالة الحقووووني البدروم اتملا ناس ببدل و اسلحة و لما شافوني وقفو مرة واحده و وقعو كلهم عالارض و في قفاهم زي ابر صغيره انا: يااااااااااه يا جوكر انت اتاخرت كدا ليه يعم الجوكر(محمود): معلش يا موستي اصل بعد ما خدت الفلوس من الحيوان ده و مشيت اضطريت ارمي علي كل واحد من الحرس الخيخة بتوعه سم علي شكل ابر من ضهرهم بنفسي تصدق بقا؟ انا: انا اسف يا جوكر عارف انه تعب عليك الجوكر: لا يعم بس كان تمرين حلو و ضحكنا هههههه و كل ده انا ماسك الواد من رقبته و كان هيتخنق في ايدي انا: بص احبسلي الواد ده هنا و ركب عليه حراسة و تعالا عايز في موضوع بس استناني برة خمسة و جي و لارا كل ده منبهرة و خايفة و بتبصلي كانها بتعاتبني بحب لارا: يعني انت كنت عارف و سايبه انا: يا قمري مفيش حد عمل حاجة و انا عملت كدا عشان اتاكد من حاجة في مخي يا قلبي و فكيتها بسرعة و هي نطت في حضني و كنا قريبين اوووي من بعض و بوستها في خدها و لقيتها طارت بعيد و انكسفت و قالت: انا عايزه اروح انا: هروحك و هجيلك بالليل عايز ابقا اقولك حاجة لارا بفرحة: تمام انا ربطت الواد و رحت للارا و قلتلها: لارا لارا: نعم انا: تتجوزيني؟ لارا: لا مش هينفع ………………………………………………………………… نهاية الجزء ليه لارا رفضت و مصطفي هيعمل ايه في الخطتين بتوعه و هيعمل ايه في كريستيان و ازاي هيوقع منظمة بالكبر ده ؟ هنشوف في الجزء الجاي نلقاكم في الجزء الخامس….</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>شكرا جدا علي التعليقات اللي تفرح يا احلي نسونجية و لسا الاجزاء الجاية كلها تفجير و تدمير و بدون مقدامت كتير يلا بينا!</p><p></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p></p><p>الشيطان بجبروته و قوته و هيبته و سواده كان بينزل ددمم من كل حتة و كان تعبان و بينهج بس هيبته فوق اي حاجة و كان واقف شامخ صالب طولة زي الجبل و بيمشي بالراحة و قعد تاني علي عرشه في عرينه حالك السواد و عينه بتطلع شرار و دخل عليه شخص تاني بس كان ماشي بالعافية و لما وصل للباب سحف لحد ما وصل عند الشيطان و الشيطان قاعد ملك و مشبك صوابعه و بيبصله بكل سواد.</p><p>شخص: <em>بصوت ميت خالص كانه طالع من حرب</em> … هتموت… هتموت يا شيطان .. مش هتفلت ابدا</p><p>الشيطان: بيضحك بشر* ههههه ما انا قلتلك اللي فيها *و قام و حط المسدس قدام راس الشخص و قال: كش ملك *و ضرب طلقة خرمت راس الشخص ده و بقا بحر ددمم و رجع الشيطان عرشه و بيفكر في اللي جاي …..</p><p></p><p>نرجع من وقت طووويييييل عند مصطفي و لارا لما طلب منها اللي كان بيخاف منه علي طول</p><p></p><p>انا: لارا … تتجوزيني؟</p><p>لارا: لا مينفعش</p><p>انا وشي احمر و كنت حزين و زعلت: ليه؟ (انا عمري ما قلت للارا انني بحبها و انا مش بؤمن بالحب اصلا بس كان عندي مشاعر غريبة و حلوة و كنت عايزها بجد و انا عارف انها بتحبني و عشان كدا كنت عايز احافظ عليها و نتجوز … و ياريتني ما فكرت في كدا…)</p><p>لارا بصتلي بهدوء*: بص انا بحبك و مش بس كدا انا بعشقك كمان بس مش هينفع اتجوزك عشان انا مش عارفة عنك اي حاجة خالص خالص! انت مبتتكلمش عن نفسك ابدا و علي طول بتسمعني انا و بس انا معرفش عنك حاجة ولا حتي اهلك غير ابوك انت بالنسبالي شبح حرفيا بس انا بحبك و هتقوللي ليه هقولك معرفش لان اللي بيحب حد مش بيختاره لا دي حاجة غصبن عنه و انا بحبك غصب عني بس استسلمت للحب ده لانني عايزاك بجد بس الجواز مش لعبة و لازم اعرف كل حاجة عنك و احتويك زيي لان اساس الجواز اننا نبقي واحد و انا نفسي في كدا قوي بس مينفعش فهمت؟</p><p>انا لما سمعت كلامها عن الحب قلبي وجعني اوي اوي و حسيت بتعب شوية لانها جات علي جرحي من ايام سارة و انا مشدودلها فعلا بس انا مصطفي مش عاطفتي و جوا عقلي عاطفة كان بيحاول يفلفص علي قد ما يقدر و منطق و متعة قاعدين ساكتين.</p><p>انا: طيب الاسبوع الجاي هاجي عندك البيت اخدك و اقضي اليوم معاكي و احكيلك كل حاجة تمام؟</p><p>لارا بصتلي بنفس الهدوء الغريب: هنشوف</p><p>انا ساعتها حسيت ان لارا فعلا الزوجة المناسبة ليا لان هيا فعلا قد مسؤوالية حاجة زي كدا و مش بس مشاعرها اللي محركاها لا دي بتفكر كمان و انا قلت انني هوري الناس كلها ان الخيانة مش في كل الناس و اتحديت عقلي و نفسي و هنفذ التحدي.</p><p>انا روحت البيت بعد التعب و الخطف ده و كنت بفكر هعمل ايه في كريستيان و كلمت نور صاحبي و فتحت جروب كول مع بودي و عمر و قلتلهم علي الخطة بتاعة الهجوم علي القواد بتاع ******* و قعدنا نهكر في سيستم المكان و الكاميرات ساعة بحالها كلنا مع بعض و قفلت معاهم و فهمتهم هيعملو ايه و عمر كان جاي معايا لانه يقدر يتنقل براحته بين كندا و امريكا و قفلت معاهم و كلمت الجوكر (محمود)</p><p>انا: حوده</p><p>الجوكر: موستي عامل ايه</p><p>انا: زي الخرا</p><p>الجوكر: ايه البنت فكستلك هاه؟ و بيضححك</p><p>انا: يا كلب عرفت منين</p><p>الجوكر: انت شكلك هتغلبني معاك مش انت يبني اللي قلتلي اخلي رجالة تحميك من غير ما انت تاخد بالك؟</p><p>انا: مش فاهم حاجة و منطق جوايا لسا موصلش لحل: اه اه معلش نسيت … بص كمان اسبوعين …</p><p>الجوكر: عارف يبني ما انت قايللي هنروح لابن المنايك انا ونت وصاحبك الهكر عمر صح؟</p><p>انا: اه اه صح انا هقفل ناو</p><p>الجوكر: بالسلامة <em>قفلت</em></p><p>عدي ٦ ايام و انا بين الاختراق و التمرين جامد مع نفسي في الجيم و نيك شارلوت تقريبا كل يوم و جه اليوم اللي هحكي ل لارا كل حاجة عني و اريح نفسي و انا كنت متردد جدا و جزء مني بيقول لا و منطق رافض بس انا اصريت و لبست نص فورمال ديق شوية عليا و كان شكلي سيكسي و ظبطت شعري و روحت خدتها في مطعم كلاس و هي كانت قمر جدا (كانت لابسه فستان سهره لون لبني مخضر بنقول عليه لون جنزاري و انا بتجنن من اللون ده و كان لايق مع عينها و ميكب خفيف و حاجة كدا ملائكية) و بعد شوية مغازلة لبعض بدات اتكلم في الجد.</p><p>انا: بصي يا لارا انا بني ادم معقد من حاجات كتير و بحارب العقد دي بنفسي و ل نفسي فا اسمعي زي ما انتي عايزه بس انا بحارب حروبي لنفسي تمام؟</p><p>لارا: تمام</p><p>انا: الحكاية بدات من و انا *** و ابويا مكانش بيجي يشوفني و ده بسبب الاحتكار اللي فمصر مكانش لاقي شغل و سافر و سابني انا و امي و كان بيرجع كل فين و فين <em>حكيت كل حاجة عن ابويا و لقيت لارا هتبدا تدمع لان الموضوع بالنسبالهم حساس</em> و حكيت عن جدي قدوتي اللي معرفش مات ازاي و ثروته اللي بتضيع بسبب غباء خيلاني.</p><p>انا: و بعديها رحت الورشة و *كنت بحكيلها علي سارة و فعلا البنت بصتلي بكل برائة و كانت زعلانة و فرحانة في نفس الوقت زعلانة انني حبيت واحده قبلها و فاكرها و كنت بتكلم في سارة بكلمة الحق يعني قد ايه كانت حلوة و بتحتويني و كدا و كانت لارا فرحانة لانني فتحت ليها نفسي زي الكتاب و كمان بقرالها الكتاب ده.</p><p>انا: وصلت لحتة محمد وهو بينيك سارة و عيني احمرت و كنت هدمع*: و رحت الشقة و لقيتها مع ابن عمها في … احم وضع مش كويس خالص … وضع جنسي!</p><p>لارا فعلا دمعت و كانت مركزة معايا بكل برائة</p><p>انا: و بعد م كسرته لقيتها بتمسك فيا و لافة نفسها بملاية و بتعيط و بتقوللي انني فهمت غلط و بتاع بس انا مكنتش سامع حاجة و سيبتها و مشيت و مرحتش الورشة من ساعتها (تقدرو تشوفو قصتي انا و سارة في الجزء الاول) <em>انا دمعت و بصيت في الارض</em></p><p>لارا جات جنبي بسرعة شديدة و مسحت دموعي و خدت راسي في صدها و حضنتني جامد و انا كنت محتاج الحضن ده اوي و كنت فرحان بس مقهور علي وقتي و حبي اللي ضاع علي سارة و لقيتها رفعتني و في دموع علي خدها و قالتلي: بحبك, رحت مقرب من راسها براسي و كانت جبهيتنا تلامسو في لحظة رومانسية جامدة اوي و مسحت دموعها و غمضنا عنينا و مسكت ايديها الناعمين و بقول : و انا كمان (طبعا لو تلاحظ انا مقلتش الكلمة لانني فعلا مش بؤمن بيها انا كان قصدي علي المشاعر و بس) لارا بصت لايدينا و هي مع بعض و قالتلي: انا اسفة انني رجعتلك جرحك القديم</p><p>انا: ولا حجة يا قمري دي كانت شوية وقت فاضي و راح و انا نسيته اصلا انا حكيتلك عشان عايزك تعرفي عني اكتر</p><p>لارا: بعدت عني و كانت مكسوفة و خدودها محمرة اوووي* : و بصتلي بعنيها الجامدين و قالت : احم احم بكسفة عشان احنا كنا قريبين جدا</p><p>انا: بصيتلها بحب و حضنتها تاني و هي كانت غرقت بين ايديا و بعد حضن دام دقيقتين في الجنة طلعنا من المطعم و و احنا بنتمشي قعدت احكيلها لحد ما وصلت لهنا.</p><p>انا: و و انا و صاحبي واقفين مستنيين المدرسة لقيت قمراية نزلة تتغزل فيا بهزار</p><p>لارا احمرت جامد: امممم بقااا ما قلنا خلاااص</p><p>انا: هههه ماشي يا وحش</p><p>لارا وقفت و بصتلي جامد و بدلع: انت غيرت رايك صح؟</p><p>انا عملت نفسي اهبل بس عارف هيا عايزه ايه: رائيي في ايه يعني؟</p><p>لارا: اممممم ولا حاجة <em>و عملت زعلانة بطفولة</em></p><p>انا: لفيتها ليا و قربتها: انا هروح لمامتك انا و ابويا لما يرجع من شغله و تجهزي نفسك و نطلب ايدك يا ملاكي</p><p>لارا: بصتلي و فرحت جامد و قالت: بعشقك بكسفة وشها كله احمر*</p><p>انا مقدرتش و خدتها بالراحة في بوسة رومانسية نسيتني دنيتي و هي من حبها ليا اتجاوبت و قعدنا ٣٠ ثانية بنبوس في بعض و بنبص لقينا الشارع اتلم و قعدو يسقفو و بتاع هي بصتلي و ضربتني قلم و طااارت و الناس كلها ضحكت و انا ضحكت و جريت وراها و لقيتها قعدت قدام نهر عندنا و كانت مكسوفة و محمرة اوووووي</p><p>انا: جريتي ليه؟</p><p>لارا: انت قليل الادب <em>بدلع</em></p><p>انا: هو فيه حد يبقا معاه الحلاوة دي كلها و يبقي محترم</p><p>لارا اتكسفت اكتر و قالت: كفاية بقا عيب</p><p>انا: ماشي و قعدت جنبها و هي حطت راسها علي كتفي و قالت: انا مش عايزه ازعجك بس…</p><p>انا: قولي عادي انا سامعك</p><p>لارا: انت مسمعتهاش ولا سمعت عذرها و كدا ظلمتها</p><p>انا اتضايقت شوية بس حاولت اخفي مضايقتي: احم يعني انتي لو شوفتيني مع واحده و شغالين دعكم مع بعض هتستني عذري؟</p><p>لارا اتكسفت من جرائتي و قالت: اه هسمعك</p><p>انا بهدوء و كنت عايز اعرف هي بتفكر في ايه: ازاي يعني؟</p><p>لارا: عشان انا بحبك و اللي بيحب حد لازم يسمعله حتي لو في اقذر اوضاعه بعدين اقرر</p><p>انا اتكسفت منها لان كدا هي كانها بتقوللي انني كنت بلعب بسارة: بس انتي عارفة ان الوضع مختلف انا راجل و..</p><p>لارا قاطعتني: لا مفيش اختلاف خالص احنا هنا في امريكا غير كدا انا لو راجل هديها عذر انا مبقلكش ترجعلها لا انا بقولك غلطك عشان تصحح من نفسك</p><p>انا لارا كبرت في عيني اوي اوووي بس حسيت انني حزين و متخبط و منطق جوايا بيخبط هو كمان لانني كدا في احتمال انني ظلمت سارة بس احنا كنا نعتبر ***** و كمان انا مقدرتش استحمل و مخي فرقع و وجعني اوي و لقيت نفسي بدمع لوحدي.</p><p>لارا مسحت دموعي و قالت: يلا نروح لو عايز تعيط عيط براحتك انا حضني ليك علي طول بس انتا راجل و قوي و انا عارفة انك هتعدي محنتك (للاسف هي مش عارفة بتتكلم عن محنة ايه ولا ايييه)</p><p>انا: تمام و مشينا</p><p>لارا: بس انت معرفتش ايه اللي حصل للبيزنس بتاع خيلانك</p><p>انا: لا كنت بسال عليهم بس</p><p>لارا: بس انت قلت انهم كانو بيتخانقو و امك كدا نوعا ما في خطر مفيش معاها راجل</p><p>انا: صح انا هكلمها و احتمال انزل مصر قريب</p><p>لارا بكسوف: همم طب و انا؟</p><p>انا: ما انتي جاية معايا يا حبيبة قلبي انتي</p><p>لارا احمرت تاني: ماشي <em>بدلع</em> (طبعا عزيزي القارئ هتقوللي ازاي هتاخدها و مفيش عقد جواز هقولك انني لو خدتها المطار و بالباسبور الامريكي قلت انها حبيبتي الجيرل فريند هيسيبوني انمما مع المصريين بيفشخو الوضع مش اكتر و ده ينطبق عالفنادق و كدا بردو)</p><p>روحت لارا و خطفت بوسة سريعة من خدها و هي اتكسفت كالعادة و روحت انا و بفكر في كل حاجة و نمت من التفكير و كمان كان معاد الخطة كمان كام يوم و صحيت اليوم اللي بعديه نكت شارلوت النيكة التمام و فهمتني ان كاندي جيالها كمان اسبوع و قلت اشطا بعد المدعكة اللي هعملها عايزين نيكة نضيفة و كان يوم عادي لحد بعد الظهر و انا في البيت لقيت الباب بيخبط و فتحت</p><p>انا: نعم؟</p><p>انجيلا: وسع ياض عايزه اخش</p><p>انا: ماشي يا شقط ايه عايزه ايه و بضحك هههه</p><p>انجيلا: مش عارف يعني؟ و مسكت زبي و كانت علي اخرها</p><p>انا: لالا مفيش</p><p>انجيلا: انا عارفة انك ارتبطت بلارا بس انا عايزه اتناااك انت وعدتني انك تنيكني و انا متلمستش من اسبوعين و انتا بتتهرب مني جامد و انا هموت و اتناك</p><p>انا فكرت شوية و قلت انني هنيكها نيكة وداع كدا عشان بكرا هسافر عشان نعمل مسح للجزيرة اللي عليها القواد</p><p>انا: طب تعالي, قلبتها و قلعتها و لقيتها لابسة قميص نوم فاجررر اوي من غير براه هو كلوت فاتلة جايب نص كسها و كسها غرقان عسل و جسمها الابيض مع قميص النوم الاحمر كان عامل شغل و شعرها الجامد انا هجت و زبي وقف جامد و كنت لابس بنطلون بجامة و زبي عمل برج قدامي و انا نزلت افترستها كلها شوية العب في بزازها و امص و اعضعض بالراحة فيهم و الحس و امصمص كسها و زنبورها و شفراتها الوردية اللي متغرقة بعسلها السخن اللي بيجنني اوي و قعدت ابعبص طيزها شوية انجيلا: اه اه اه ااااه ايوا انا نفسي من زمان في كدا</p><p>انا لعبت بلساني شوية في كسها و بعبصت طيزها لفوق و هي ضغطت علي راسي جامد: ااااااااه اااااااه هجيب اااه بجيييب اااااه بحباااك نيك شرموضتاااك بصوبعك الحس كسي و نيك طيزي اااااااااه *جابت و غرقتني جامد اووي كانت حبسا شوية حلوين, انا: دا انتي تعبانة اوي</p><p>انجيلا: بتنهج جامد: اوي و مسكت زبي و قعدت تمص فيه مكانتش زي شارلوت بس اتكيفت و وقف بقا زي الحديدة و رحت منيمها تاني و دهنت زبي من عسلها و حطيته في طيزها بالراحة <em>و دي اول مرة انيك انجيلا بزبي</em></p><p>انجيلا: شهقت * اااااااااااه دخله كله ااااه</p><p>انا: مش هتستحملي</p><p>انجيلا: انا كنت بوسع طيزي كل الاسبوع عشانك اااااه <em>انا بقفش جامد في بزازها النافرين</em></p><p>انا: طيب خدي يا لبوة * و رزعت زبي كله بقوة و هي شهقت جامد و برقتلي و قعدت تصوت* اااااه ااااه جامد اااه ده كبير اووي و بيوجع اااه دخل كمااااان نيك شرموطت انا لبوتك انا</p><p>انا هيجت اوي و بقيت برزع جامد و هي : ااااه اااااه اااه</p><p>و رحت قالبها وضع دوجي و كملت فطيزها اللي زي المهلبية قدامي: ااه ارز فياااااااااااا<em>جابت</em></p><p>رحت منيمها عليا و قعدت اطلع و انزل جامد في طيزها ومسكتها حضنتها جامد و جيبناهم مع بعض و انا جيبت في طيزها و حضننا بعض شوية (انا حاولت اقلل في السكس بناء علي رغبتكم )</p><p>انا: دا انتي طيزك فتاكة</p><p>انجيلا: يعني عجبتك ههههه <em>بشرمطة</em></p><p>انا ضربتها علي طيزها و هي قالت: ااااه <em>بلبونة</em></p><p>انا: فاجرة</p><p>انجيلا: هههه دا انت اللي زبك يجنن فشخت طيزي اللي كنت بحسبها هتبقا واسعة عليك</p><p>انا: عيب عليكي يشرموطة انا جامد بردو</p><p>انجيلا: ماشي ههه بس انا تعبانة و عايزة انام في حضنك</p><p>انا: ماشي بس ساعة و تمشي عشان ورايا شغل</p><p>انجيلا: ماشي و باستني</p><p>انا فكرت في موضوع كاندي و شارلوت و قررت اقولها و متعة جوايا بيشجعني بجنون</p><p>انا: بت</p><p>انجيلا: اؤمرني يا دكري</p><p>انا: حلوة دكري, تعرفي شارلوت؟</p><p>انجيلا: اه و شفتها بتبصلك و بتبص لزبك و انت بتبص لطيزها و بزازها ههه</p><p>انا: شرموطة اصلي انتي, بصي انا بنيكها و عايز انيكك معاها و انيك كاندي معاكم كمان</p><p>انجيلا: شهقت* يبن اللزينة يلااهوي انتا بتنيك الفرسة دي ده مفيش حد عاجبها</p><p>انا: اه و هنيك كاندي قريب</p><p>انجيلا: يفاجر طيب انا معنديش مشكلة بس انت تصد والفكرة جامده طلبة مع مدرستين في سرير و طالب بينيكهم هما التلاتة انا هيجت تصدق</p><p>انا: انتي استحملي بس دي شارلوت شرموطة كبيرة و كاندي شكلها اوسخ</p><p>انجيلا: ماشي بس بالراحة عليا</p><p>انا: ههه دي مدعكة لو مش قدها متجيش</p><p>انجيلا: خخخ لا جاية انا هموت و اتناك</p><p>انا لما فكرت في كاندي زبي وقف جامد و عمل خيمة جوا البطانية</p><p>انجيلا شهقت: خخخ هو لحق انا طيزي ماتت</p><p>انا متقلقيش هو نفسه في كاندي</p><p>انجيلا فكرت شوية: بقولك ايه متفتحني</p><p>انا: خخخخخخ لا لااا انا مش هفتح غير لارا عشان في مشاعر نحيتها انما انتي لا</p><p>انجيلا: بس انا هموت و اجرب نيك الكس و لو انتا مفتحتنيش انا هفتح نفسي</p><p>انا: هنشوف يلا ننام شوية طيب</p><p>انجيلا ماشي</p><p>و انا نمت و صحيت لقيت زبي جوا بكران</p><p>انا: خخخخ انتي بتعملي ايه يبنت المجانين!</p><p>انجيلا فعلا فتحت نفسها بزبي و انا نايم و كانت فوقي و شكلها يجنن و في شوية نقط ددمم علي زبي و هي بتطلع و بتنزل بالراحة خالص و بتتوجع: انجيلا : ااااااااه زبك فاشخني و ماليني</p><p>انا: هتستحملي</p><p>انجيلا: نيكنيييييي</p><p>انا سرعت و هي بدات تاخد عليه و جيبتهم علي بزازها و دخلنا الدش هي مصتلي و انا جيبتهم مرة و انا بعبصتها في طيزها و كسا و هي جابت مرتين و طلعت و قالت: مستنياك ترن عليا انا هموت و اتساحق معاهم و انتا تنينكا و غمزت</p><p>انا: ماشي يعرصة يلا برا <em>و قفلت الباب و هي مشت</em></p><p>كانت الساعة ٦ كلمت لارا قلتلها انني هقعد يومين غايب و كلمت ابويا و جهزت رنيت علي عمر و قتلتله نتقابل في المكان المعهود و رحت هناك علي المعاد بالظبط و خدت عمر بالحضن</p><p></p><p>انا: يلا يا عمور جاهز؟</p><p>عمر: اكيد يا حج موستي بس انا عايز اعرف ليه</p><p>انا: جماعتنا ليها هدف واحد و انا هقولك عليه لما نرجع تمام؟</p><p>عمر: يلا نقابل الجوكر بس انا خايف</p><p>انا: متخافش ده مصري زينا و هيحبك يلا *روحنا مكان كان فيها الجوكر (محمود) و خدني بالحضن و سلم علي عمر و كان المكان متروس رجالة و سلاح</p><p>انا: ا*** ينور يا حودة</p><p>الجوكر: شششش اخرس اسمي جوكر هنا و بس</p><p>انا: ماشي يجوكر</p><p>انا:يلا بينا؟</p><p>كله:يلا!</p><p>جوكر اداني سلاح و انا مبعرفش اضرب اصلا بس خدته و عمر معايا كاننها رايحين حرب و ركبنا هيليكوبتر كانت الجزيرة ميتراحلهاش غير كدا و رحنا بالليل في الخفاء و كان فيه زي فيلا هناك و قعدنا فيها نجهز في نفسنا و جوكر علمني اساس الطلق و انا و هو لوجدنا روحنا بالراحة عشان نشوف المكان و نمسحه و انا معايا اللاب كنت بهكر اي جهاز اشوفه و عمر كان متصل معايا و مفيش كاميرات عشان احنا مهكرينها شفت اوسخ منظر شفته في حياتت شفت ***********</p><p>انا مسكت المسدس و جريت و بقول : اقف يا ابن العااااااااااارص <em>لقيت حد ضربني خلاني يغمي عليا و خدني</em></p><p>……………………………………….. نهاية الجزء الخامس</p><p></p><p></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p></p><p>الجزئين واحد بس الجزء ده محتاج تركيز عالي قوي عشان تحس بنشوة القرائة و فيه تلميحات و عمق كبييير اوي و فيه ابعدا و تنقل سريييع في الاحداث و كمان انا بكتب الاجزاء و انا في الحصة اساسا و عندي نشوة عالية اوي من الادرينالين عشان مش عايز اتقفش هههه يلا بيناا!</p><p></p><p>بعد 4 شهور من الحادثة</p><p>جوا عقلي</p><p>منطق: قوم يا مصطفي اهرب دي فرصتك! قوم يلا!</p><p>انا: لا انا هقعد مش هينفع</p><p>منطق: لا هينفع قوم انا بقولك *عمل حسبة غريبة و نسبة نجاحي ٩٦%</p><p>انا: انت ازاي كدا متعرفش اننو جاي دا انا حفظته!</p><p>كارل دخل و قطع محادثة عقلي في العالم الحقيقي</p><p>كارل و معاه كرباج: هههههههه عزيزي الجامد الفاجر بجيلك كل يوم و مش بشبع منك</p><p>انا: و انا مش هشبع غير لما تشوف وشي التاني</p><p>كارل: هريتني بوشك التاني وشك التاني حتي امبارح كنت بتقول كلام غريب كدا كله شيطان و شياطين و بتاع و انت بتصرخ و سكت و قعدت تتكلم زي المجانين</p><p>انا مش فاهم حاجة بس قلت: ههههه لا انا كنت بتكلم عن زبي اللي فشخ امك ههه مش هتبدا بقا ولا؟ <em>بزعيق هز كارل نفسه</em> يلا!</p><p>كارل اللي مكتفني من رقبتي بسلسلة حديد و ايدي و رجلي نفس الشيئ في نص الاوضة و بيكربجني علي ضهري باقصي قوته و ضهري مهري ضرب و كله ددمم</p><p>انا: بضحك ضحك هستيري مع الم و صريخ* اااااه ههههههه كمانن ااااااا انا هموتك ااااااااا</p><p>كارل: بيضرب زي المجنون: اه وريني ااااا انا هفشخك!</p><p>انا: ااااااااه</p><p>بعد نص ساعة كرباج قعد يضرب فيا زي الساند باج و كان بيضرب في مناطق توجع بس متموتش او تعمل عاهات عشان التعذيب يبقا في اقصي قوته</p><p>انا: اااااااااااااه كمااااااان *بضحك زي المجانين * ههههههه ايواا</p><p>فلاش باك من4 شهور من الوقت اللي حصل فيه دخولي و ضرب النار.</p><p>مصطفي في الجزيرة هو و الجوكر و اللي شافه خلاة بجد عايز يفجر الناس دي</p><p>مصطفي شاف ابو كريستيان الواد اللي مصطفي حبسه و زي ما قلت هو رجل اعمال كبير و ماسك بنت عندها ١٤ سنة و في رجالة مكتفينها و هي بتعيط و بتتكلم عربي و بتترجاه بلهجة سورية : ارجوك اتركني ارجوك لا حرام عليك</p><p>والاس بالانجليزي: انا هموت علي **** و عربية كمان !</p><p>التاجر: اه و متنضفة و متظبطة و مش مفتوحة هديتك افتحها</p><p>والاس بيجهز نفسه: ااااااه ايوا تعالي <em>و لسا هيغتصبها و هي تحته بتصوت</em></p><p>انا: اااااااااااااه اقف يا ابن العاااارص<em>و برفع السلاح و اتمسكت منهم و جوكر هرب عشان يعرف ينقذني و ميتمسكش معايا</em></p><p>واللاس طلع يجري و البنت خافت اوي و انا كنت بضرب نار عشوائي لحد ما حد خدرني و خدني و دي كانت تاني مرة عاطفة مصطفي تغلبه و يتسبب في اذية نفسه بس لو مكانش عمل كدا كان ممكن البنت تموت و ساعتها مصطفي مش هيسامح نفسه ابدا و عشان كدا عمل كدا و فعلا المكان اتقفل و كله بقا في حتة غريبة و مصطفي متكتف في النص.</p><p>و كان فيه رؤساء بلاد كتير و رجال اعمال بالهبل و نصهم عريانين مستنيين دورهم بس خافو اوي لما شافوني</p><p>و كلهم كانو واقفين ورا التاجر القواد و كان اسمه كارل.</p><p>انا فقت و شفتهم و كنت بحاول افك من الكرسي بس كنت مربوط بسلاسل حديد و بقول: انا هموتكم يا ولاد المنايك انا همحيكم</p><p>كارل: ههههههه دا انت في وضع ميسمحش بكدا خالص انت تحت جزمتي يا صرصار انتا و انا هوري السادة الافاضل احلي كورس تعزييب هيشوفوه بس الاستاذ والاس هو اللي هيبدا لانه هو اللي باظت عليه الهدية و انا بوعده بواحده احلي.</p><p>انا: هههه ولا هتعرفو تعملو حاجة انتو شوية جبنه مستخبيين ورا المال و السلطة زعقت جامد هزيت الاوضة كلها* يا كلاااب!</p><p>كارل: طيب يا عم الحدق خش يا عم والاس <em>اداه كرباج و صاعق كهربي و سكينة و بوكسات ملاكمة بس من برا فيها شوك</em></p><p>والاس: ااه انا نفسي انتقم من الحيوان ده و نفسي اجرب اعذب اووي</p><p>كارل: خد راحتك و انا هصوره عشان عارفك بتحب توثق اللحظات الممتعة ههه</p><p>انا: بكلم كارل: زي ما صورتني و انا بنيك امك؟؟ هه الا قوللي الفيديو عمل كام هههه * بكلم والاس: ايه والاس ابو كريستيان</p><p>والاس: انت عرفت اسم ابني منين!</p><p>انا: ما انا حابسه و بيتناك عندي زي الكلب و هعذبه كمان</p><p>والاس: هههه محصلش انا ابني لسا مكلمني مطمني عليه</p><p>انا اتصدمت بس قلت عادي: لا انا اللي قايل للرجالة كدا و قاللك هيبات برا مش كدا؟<em>قصدت العب في عقله حتي لو حبس كريستيان فشل</em></p><p>والاس اتصدم بس هدي نفسه: هههه لا مقالش<em>بيكدب</em> و انا هوريك هعمل فيك ايه دلوقتي</p><p>والاس الاول لبس الجوانتيات و قعد يخبط في جسمي جامد بس ساب وشي هو كان ضعيف بس الشوك كان بيوجع اووي</p><p>انا: ااااااه هموتك يا حيواااان اااااه*اتضربت علي بقي بالبوكس</p><p>والاس: اخرس بقا انا سايب وشك القمر ده مش عايزه يتبهدل حرام ههه <em>و كمل ضرب لحد ما شبع و انا جسمي مخرم و بيطلع ددمم بس الجوانتيات دي معمولة اننها متقتلش لا تشوك و توجع بس</em></p><p>انا بالم: مش هرحمك ووريني هتعمل ايه</p><p>والاس: وضعك ميسمحش بكدا و طلع الكرباج و قعد نص ساعة يكربجني علي ضهري و انا بصوت</p><p>انا: ااااااااااااااه ااااااااااااه هموتككككك اااااااه</p><p>والاس بيضحك و هو بيضرب: ههههه هنشوف <em>بيكمل ضرب بعنف شديد</em></p><p>انا: ااااااااااااااه</p><p>بعد ما زهق و انا كنت مت خلاص</p><p>والاس خد السكينة و قعد يشرط في اماكن في جسمي عشوائية</p><p>انا: مش قادر من الالم *</p><p>والاس: هاتو ملح و خل</p><p>انا: ههه ايه هتطبخيلي يا بطة؟</p><p>والاس ضربني بوكس: انت تخرس خالص! مسمعكش تتكلم يا ابن الرعاع يا معفن انت!</p><p>انا: انا هوريك ابن الرعاع هيعمل ايه فيك يا ابن المتناكة!</p><p>والاس: هههه هنشوف</p><p>و جابوله الخل و الملح و بدا يحط علي جروحي و انا بموت من الالم</p><p>انا: ااااااااااااااااه هموتاااااااك اااااااااااه</p><p>و هو بيضغط و يكمل انا معرفش ايه اللي حصل و لقيت نفسي بموت من الضحك و بتالم جامد</p><p>انا: <em>ضحك هستيري</em> ااهاهاهاهاهاهاهاهه هههههه همووووت ااااااه ههههههه ههههههه ههههه</p><p>بعديها جاب الصاعق و كهربني و انا متت من الالم و الصعقة.</p><p>جوا مخي:</p><p>منطق: اصحي يا مصطفي لازم تفوق! لازم!</p><p>انا: انا انتهيت و من اول مهمة, عرفو يمسكوني كمان هههه و يعالم هيعملو ايه في العيلة دي ولا باقي *******, انا نكرة و فاشل اوي</p><p>منطق: متقلقش انت متفق مع الجوكر</p><p>انا: متفق ههه ده حتي الجوكر باعني يا صاحبي باعني</p><p>منطق: لا متظلمهوش لو كان جه معاك كنتو هتتمسكو انتو الاتنين</p><p>انا: انت صح انا غبي فعلا بس ازاي اسمح لحد يعمل كدا في **** و عربية كمان!</p><p>منطق: انت عملت الصح و لازم تدفع دلوقتي سلام يا مصطفي</p><p>انا: لا منطق متسيبنيش رايح فين!</p><p>منطق بيمشي لبعيد (منطق هو انا بكل حاجة بس زي ما قلت بيفكر بالمنطق و بس)</p><p>صحيت علي ماية تلج مغرقاني</p><p>انا: ايه يولاد الكلب!</p><p>كارل: تؤتؤتؤ لا محبش قلة الادب</p><p>انا: ماشي يقواد اصبر لما اطلع!</p><p>كارل: ههههههه تطلع! دا انت هتبقا اللعبة بتاعتي و كل ما ازهق هفشخك اكتر لحد ما تتمني الموت و مش هموتك لا انا هفضل اعذبك هههههه</p><p>انا: هههه ماشي يا قواد ******* يبو خرم ههههه</p><p>كارل ضربني بوكسين فشخ بقي: انا هوريك القواد هيعمل فيك ايه!</p><p>و مسك الكرباج و فشخني تعزييب ساعة كاملة</p><p>انا و انا ميت: ههههه خلصت؟</p><p>كارل : بالسرعة دي مبقتش تحس؟</p><p>انا: لا بس ضرب الشراميط الخرعين مبياثرش فيا ههه</p><p>كارل: هههه ماشي يحيلتها, و جاب برميل كله ماية و غرق راسي فيه لحد ما خلاص هغرق و هو شال راسي تاني و قعد يكرر العملية لحد ما اغمي عليا.</p><p>انا في اوضه منورة و شعري نازل علي عيني مغطيها*</p><p>شخص مش شايف جاه عندي و بص لتحت و ايده ورا ضهره</p><p>شخص: فوق و قوم</p><p>انا: مش بتكلم*</p><p>شخص: قلت قوم! <em>بزعيق</em></p><p>انا مش قادر احرك حاجة من جسمي و بقول بصوت ضعيف: انت مين</p><p>شخص يعني نسيتني يا كلب!</p><p>انا مش قادر اتحرك خالص ولا اتكلم</p><p>شخص: انا حجيبلك حد تعرفه</p><p>مشي و جه منطق</p><p>منطق: ايه اللي عملته ده</p><p>انا: عملت ايه</p><p>منطق: انت متعرف ده مين انت نسيت!</p><p>انا: لا مش عارف</p><p>منطق: يبقا انت نسيت نفسك و معني كدا انك هتنساني انا كمان</p><p>انا: قول يا منطق ارجوك</p><p>منطق: لا افتكر نفسك و هتعرف و لقيته بيمشي و بيبعد</p><p>انا: بصرخ *منطييييييق الحقنيييييييييي</p><p>منطق مبصليش حتي و مشي</p><p>انا بصيت لقيت نفسي صاحي و لسا بتعذب و بتتضرب بس كان فيه وقت عدي كبير اوي و انا مغيب كانني كنت عايش في العالم الحقيقي بجسمي انما انا مكنتش موجود</p><p>كارل: هههههه ايه القطة كلت لسانك ما انت كنت بتصرخ من شوية</p><p>انا: لا القطة دي تبقي امك و عليها بوس اووف</p><p>كارل كمل ضرب و انا بضحك بطريقة مجنونة و مش فاهمها و عدي اسبوعين بنفس الموضوع و كارل كل مرة يجي بغل يفشخني و يمشي</p><p>برا الاوضة مع الجوكر و عمر قبل اسبوعين:</p><p></p><p>الجوكر شافني و جري بسرعة و فيه ناس جم ورا قتلهم بصعوبة و راح لعمر</p><p></p><p>عمر: ايه ده اللي حصلك و فين مصطفي!</p><p>الجوكر: خدوه و اكيد بيعذبوه انا عايزك تهكر السيستم و البوابات و انا هاخد الرجالة بكرا نهجم بس حاول علي قد ما تقدر تعمل حقل تغطية تخلي كله يفقد شبكته عالجزيرة و اقعد خربلهم كل حاجة مش عايز بنت واحده تتلمس و نزل دمعة*</p><p>عمر: ايه اللي حصل!</p><p>الجوكر: كان فيه بنت سورية كانو هيغتصبوها و مصطفي اندفع بالسلاح و مسكوه</p><p>عمر: و انت بتعمل ايه هنا!</p><p>الجوكر ضربه بالقلم: بنقذه يا متخلف!</p><p>عمر: اشتغل من نار و كلم نور و بودي و كلهم كانو بيحاولو فعلا و الجوكر تاني يوم هجم هو و رجالته علي المكان بس كارل كان حاسب كل حاجة و كانت حرب! و انا بتفشخ في الاوضة و مش حاسس بحاجة!</p><p>الجوكر بعد ما رجع بشوية الرجالة العايشين لعمر: يلا بسرعة بقالنا اسبوعين هنا هنكمل شغلنا من بعيد لحد ما الدنيا تهدي</p><p>عمر: و مصطفي! هنسيبه</p><p>الجوكر: لو مسيبناهوش دلوقتي كلنا هنموت و هو مش هيطلع و كله مشي و كانو بيحاولو يخربولهم كل حاجة و فعلا ماكنش فيه اي عملية ****** تحصل و كل شوية الجوكر كان بيروح يموتت شوية من رجالة كارل بس بردو منغير اي فايده لحد ما فقدو الامل في انقاذي بس كانو بيحاولو يوقفو اي شغل من برا عشان ميحصلش ****** للاطفال لان دي كانت خطتي التانية.</p><p>و خلال الوقت ده لارا كانت بتكلمني و كل صحابي و محدش بيرد و انا مكنتش قايل لحد علي اي حاجة حتي ابويا و عمر و الجوكر راحو لابويا و لارا و ام لارا و قالولهم انني مخطوف و طبعا مش هيعرفو يوصلو لحاجة و حكولهم كل حاجة معادا الديب ويب يعني اللي هو انا كنت تبع شغل كده الكلام ده و اتخطفت و لارا كانت بتعيط جامد اوووي و بعديها مسحت دموعها و كلمت زاك و انجيلا.</p><p>لارا: مصطفي اتخطف و مش هنعرف نعمل حاجة</p><p>زاك و انجيلا: ازاي!</p><p>لارا: نقدر بس نسلم حاجته باسمه و انه تعبان و بس فاهمين! و انا هعمل اللي اقدر عليه عشان حبيبي</p><p>زاك: و انا هعمل كل االلي اقدر علية عشان صاحبي</p><p>انجيلا: و انا كمان</p><p>و فعلا خلال الوقت ده كانو بيسلمو حاجتي لحد ما جه عيد ميلادي و احتفله بيه و انا مش موجود كانت لارا كل يوم بتدعيلي عشان ارجعلها تاني و مرو شهرين كمان و انا كل يوم اتعذب و بموت حرفيا و ظهرت نتائج القبول بتاعة الجامعات و انا طبعا اتقبلت في ستانفورد و لارا مسكت الرسالة و قعدت تعيط عليا و نفسها ارجع و ابويا نفس الشيء و ابويا جاب 5 مليون في الفترة دي من شغله اللي انا مخططه و لارا اترفضت في ستانفورد و زعلت جامد بس اتقبلت في جامعة قريبة منها اوي و قبلت عرضهم عشان تبقا جنبي لما ارجع و قبلتلي عرض ستانفورد عشان هي عارفة انا نفسي فيها قد ايه و جه عيد ميلادها و كملت 19 سنة بس محتفلتش بيه زي كل البنات و كانت مستنية عقبال ما ارجع بس عدي شهر و اتنين و تلاتة و طلعت الاول عالمدرسة (بدرجات الترم الاول و مساعدات لارا و زاك و انجيلا) و لارا التانية و زاك التالت و انجيلا الخامسة و كلهم كانو نفسهم يسمعو صوتي و كل ده الجوكر و صحابي بيشتغلو بايديهم و سنانهم عشان ميخلوش كارل يجيب بنات و يبيع شرفهم تاني و كان عندهم امل انني اعرف اطلع بس بدأو يفقدو خلاص بعد 5 شهور و نص كاملين كان مستحيل يخشو جوا لان كارل كان ابن مؤسس ووالمارت و ده سوبر ماركت امريكي عملاق و عائلة من اغني عائلات العالم عشان كدا محدش كان يقدر يوقفه و اسم العيلة "ولتون" يعني اسمه كارل دي ولتون اسم جامد في سوق المنايك و كل ده مفيش خبر عن مصطفي محمد النضوري و اخواتي و امي كانو قلقانين عليا و خيلاني فاشخين البيزنس بتاع العيلة و كل ده و انا في نفس الاوضة بموت من الضرب كل يوم و كانو بياكلوني كويس عشان يعذبوني كل يوم بس كانو بيهينوني اوي يعني احيانا ياكلوني قهوة مبشورة عشان افضل صاحي و يعذبوني و يسيبوني اعملها علي نفسي و انا كل ده بتعذب و بضحك بطريقة غريبه هما نفسهم مش فاهمينها و احيانا ببقا مغيب في عالم تاني بس هما كانو بيحاولو علي قد ما يقدرو يخلوني متجننش و لو اتجننت كانو قتلوني فعلا!دخل عليا كارل و هو متعصب</p><p>كارل: انت يا كلب نحس عليا اووي يعني بعد عملتك السودة البيزنس بتاعي وقع خالص و مبقيتش عارف ابيع بصرف اكل و شرب علي الكللابب دول و عليك بس انت احلي لعبة قوللي بقا عايز ايه النهاردة؟</p><p>انا: عايز انيك امك ههههه مجنناني * بتكلم بصعوبة و شعري طول اكتر ما كان طويل و مغطي وشي*</p><p>كارل اداني بوكس تففني ددمم: ماشي انا هوريك يا حيوان</p><p>كارل بدا وصلة التعذيب و انا بضحك بردو : هههههههههههههه اااااااااااااااااه كمان ايوا كمااااااااااااان ااااااااااااااااع</p><p>ده طبعا عشان اي شخص بيتعذب بيبقا قدامه تلات اختيارات يا اما يتجن و مش هيحس خالص, يا اما يقعد يتعذب لحد ما يموت, يا اما يعمل شخصية جواة بتحب كدا فا كل ما يتعذب يضحك و يفضل عاقل بس بردو بيتالم بس ولا هيموت ولا هيتجنن و اعتقد انتو عرفتو مصطفي اختار ايه بس المرادي كارل زود الفولت خالص</p><p>كارل و هو بيضرب زي المجنون بالكرباج: ههههههه اااااع انا هفشخك هههه</p><p>انا: اااااااااااع كمااااااااااااان انت خيشت ولا ايييييييييه (بصوت)</p><p>كارل وقف شوية و بينهج: هيه .. هيه انا زهقت منك تصدق بقا انا بفكر اجيب حبيبتك انيكها قدامك شوية ولا اجيب ابوك جنبك اموته زيك كدا</p><p>انا سمعت كدا و بدات اتعصب بس انا اتعلمت من غلطتي و بدات العب في عقله: و ابويا ليه متجيب ابوك و انيكهولك؟ هههه ولا اقولك مراتك و بنتك اجمد</p><p>هو سمع كدا و كمل بقوة عالية كارل: هههههه ابويا ده سيدك ههه خد يااااض اااااااااااااع</p><p>انا: ههههه (فرحت انه ركز علي مشاعره مش علي حبايبي) و فجئاة جاب حاجة مكهربا كدا زي الكرباج و كل ضربة بيفشخني اكتر و بصرخ جامد يعني تخيل كرباج و كهربا و انا جسمي مستحملتش و لقيت الدنيا بتضلم و اتاخدت في علم غريب و صوت كارل اللي بينتشي من المتعة بيروح بس انا مفتح عيني و لقيت نفسي في نفس الاوضة الفاضية البيضا و فيه هدوء رهييييب و شعري مغطي علي وشي مش شايف حاجة و جسمي و عقلي فاشخني و لقيت نفس الراجل تاني جايلي و ايده ورا ضهره</p><p>الراجل: هاه عرفت انا مين؟ لا بلاش عارف انت مين؟</p><p>انا: مش بتكلم</p><p>الراجل: انا هديك فرصة تانية انت هدفك ايه</p><p>انا اتعصبت: هموتهم <em>بحده فيها سواد و غضب</em></p><p>الراجل بس احنا مبنقتلش ولا نسيت يا مصطفي</p><p>انا و هو في نفس واحد و بزعيق و حده جامدة: احنا بنخليهم يتمنو المووووت!</p><p>الراجل: عرفت انتا مين بقا؟</p><p>انا بكل قوة و بجز علي سناني من العصبية و مستعد افجر الدنيا و رفعت راسي بقوة ابصله في وشه : انا بزعيق رهيب و قوة: انا الشيطاااااااااااااااان!</p><p>الشخص: يبقا كدا نبدا بس هنبدا من النهاية</p><p>رجعت العالم الحقيقي و فوقت و نسيت كل حاجة حصلت في الحلم متلغبط انا و مش عارف ده كان ايه لان الدنيا كاند هديت و شكلهم راحه ينامو و انا كنت فقدت الاحساس بالوقت اصلا و لقيت شخص داخل عليا و انا اتفاجئت</p><p>انا: جدي!</p><p></p><p>نهاية الجزء السادس</p><p>يا ترا هيحصل ايه مع مصطفي و ايه اللي جاب جده و ايه الموضوع اللي حصل في عقلة و هل هيطلع؟ و ايه مصير لارا و ابوه و خيلانه هنعرف في الاجزاء القادمة.</p><p>طبعا اسف الجزء ده كله تعزييب بس كان لازم لان الاجزاء التانية فيها تحول جذري لمصطفي و اسف لو كانت الاجزاء اقصر شوية من المعتاد الجزئين الجايين هيبقو طوال شوية عن كدا و اتمني الجزئي يعجبوكم مع تحياتي "الشيطان". ………………………………</p><p>تعديل للقراء القدامي انا غيرت اعمار الشخصيات كلها +18 عشان قوانين المنتدي</p><p></p><p></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p></p><p>الشيطان في عرينة حالك السواد و فتح اوضة من الجنب و دخل فيها و فيها 3 اشخاص</p><p></p><p>الشيطان: هههههه منورين يا شراميط امريكااا</p><p></p><p>شخص1: يا كلب يا حيوان يا رعديد يا عربيد انت تعمل فيا انا كدا! انت متعرفش انا مين!</p><p></p><p>الشيطان: طبعا عارف انت ابن متناكة صح؟ هههههههه</p><p></p><p>شخص1: يا كلب انا هوريك</p><p></p><p>الشيطان: كان غيرك اشطر يا كسمك * و الشيطان ضربه رجل في بقه خرسه*</p><p></p><p>شخص2: عملتها يا شيطان بس ايه هه <em>بيتف ددمم</em> شيطان فعلا</p><p></p><p>الشيطان: قلتلك هتيجي معايا هقلعك انت و امك</p><p></p><p>شخص2: بس هما مش هيسيبوني و هيموتوك</p><p></p><p>الشيطان: ههه ده لو مماتوش الاول و كمان ده حتي واحد منهم متناك كده جة يلعب شطرنج معايا ونكته زيك كدا ههه</p><p></p><p>شخص2: الصبر</p><p></p><p>الشيطان: انا مستني يا كسمك و ابقا سلملي عليها اصلها وحشاني هههه <em>بينادي علي حد من برا</em> خشو يا رجالة الجولة التانية</p><p></p><p>رجالة عريانة ضرف عمالقة دخلو</p><p></p><p>الشيطان راح لشخص3</p><p></p><p>الشيطان: انت بقا يا حبيب بابا دي هتبقي دخلتك هههه بيكلم الرجالة: ابداو يا عرسان ههههههههههه</p><p></p><p>و طلع تاني لعرينة و قعد علي عرشة و شبك صوابعه و عينة بتطلع شرار الشر و طلع التليفون و قال: كود 885069 ابدا</p><p></p><p>شخص في التليفون: حصل يا ملكنا.</p><p></p><p></p><p>نرجع بالزمن شوية لمصطفي في الجزء اللي فات: مصطفي و هو في الاوضة شاف الشخص الوحيد اللي هو متاكد انه مش هيشوفه و بعد العذاب ده كله شافه ايوا وهو مش مصدق اللي شايفة و مصدوم مصطفي شاف جده الميت … ايوا جده قدوته الكبيرة شافه عنده في الاوضه.</p><p></p><p>انا: جدي! انت عايش! و ايه اللي جابك و عرفت منين؟ *دماغي لفت حوالين نفسها و كنت حاسس انني هدوخ بس جدي كان واقف مش بيضحك ولا مكشر لا بارد اوي و حاطط ايده ورا ضهره (جدي شبهي بالظبط في كل حاجة حرفيا الفرق انه لما شفته كان اطول شوية مش عارف ازاي و شعره ابيض كله و ناعم اوي عامل زي قصة علي وشه و عينه رصاصي الباقي كله زيي بالظبط و كان مز اوي يعني عشان كدا متجوز اتنين ههه)</p><p></p><p>جدي بنبره حازمة: انا مش هسيبك تاني انا اسف انا اللي عملت كدا</p><p></p><p>انا مش فاهم حاجة و مش برد</p><p></p><p>جدي: يلا بينا من هنا دلوقتي</p><p></p><p>انا متفاجئ: ازاي انا متكبل بسلاسل حديد في ايدي و رجلي و حتي رقبتي</p><p></p><p>جدي: متقلقش و عمل حركة كسر الصوبع الابهام بتاعي و طلع ايديا وجعتني بس محستش عشان التعذيب و كمان لقيته طلع مفتاح و فك رجلي الاتنين</p><p></p><p>انا: و راسي</p><p></p><p>جدي: هما بيفكوها شوية عشان متتخنقش و انت نايم انا و انت هنحاول نفكها و انت اطلع لقدام بكل قوتك * و فعلا حط ايده انا و هو و قعدنا نشد في السلسلة و انا جريد بتعب لقدام و اتكسرت من علي رقبتي و كنت مش قادر لقيته سندني و كان عنده صحة مش عارف جابها منين (عنده 80 سنة) و قعدنا نمشي و فجئة سحبني لكورنر و قاللي: بص و بس متتحركش</p><p></p><p>انا: حاضر *لقيت حارس بيعدي و هو سمعه و راح جدي من وراه كاسر رقبته و قلبه و خد كل حاجته و هدومه و لبسهالي و لم شعري اللي كان وصل لضهري و خد الاسلكي و مسدس و سكينة</p><p></p><p>انا تعبان موت و بمشي بصعوبة و جدي بيسندني</p><p></p><p>جدي بيتكلم في الاسيلكي: بسرعة يا جماعة عايز هيليكوبتر حالا و فيها طيارين واحد احتياطي و واحد اساسي دلوقتي عشان فيه حالة طارئة</p><p></p><p>في الااسيلكي: الكود التعريفي</p><p></p><p>جدي بص للجاكت اللي عليا: الكود هو 189500</p><p></p><p>في الاسيلكي: احا هو هرب ازاي؟</p><p></p><p>جدي: بسرعة عشان نلحقة</p><p></p><p>في اللاسلكي: حاضر اطلع و هتلاقينا موجودين علي الشاطي</p><p></p><p>جدي: عشر دقايق و جي</p><p></p><p>انا و جدي كنا بنجري و انا مش قادر بس هو كان كانه شايلني و كنت بمشي بصعوبة و دخلنا اوضه كان فيها زي هكرز لقيت جدي بيموت كل واحد بطلقة و مفوتش طلقة الا و جت في دماغهم و مشي بسرعة خد حاجتي في شنطة(هما كانو بيحاولو يهكرو حاجتي عشان يعرفو معلومات عني اكتر و طبعا انا حاميه بقوة رهيبة 99% من نخبة الهاكرز مش هيعرفو يخشوه و خد منهم وقت كبير)</p><p></p><p>انا و جدي طلعنا و كان فاضل تلات طلقات في المسدس و قتل بيهم الاتنين الحرس اللي برا بعد كدا كان فيه موكب حرس في الطريق و انا و جدي عدينا منهم زي الاشباح مش عارف ازاي بجد و لقينا الهيلي و انا زي ما انا مش عارف اطلع بس عافرت انا و جدي و طلعت و لقينا اتنين طيارين و جدي حط المسدس في راس الطيار و قاله اطلع علي ولاية ***** (الولاية اللي انا عايش فيها)</p><p></p><p>طيار1: لا ابدا انا مش هخون مستر كارل لو همو… *جدي فجر راسه بطلقة و بص للتاني</p><p></p><p>جدي: هاه هتطير انت ولا تحصلة؟ و مش بس انتا لا انت و اهلك كمان و مسك فوني و مثل كانه بيتكلم و قال: ايوا دقيقتين و نفز</p><p></p><p>طيار2: لالا ارجوك انا هطير (بخوف شديد) <em>و فعلا طار</em></p><p></p><p>جدي: اسمك ايه؟</p><p></p><p>طيار2: كارلوس</p><p></p><p>جدي: ماشي مسمعش صوتك يا اما هتموتو كلكم انت و عيلتك</p><p></p><p>كارلوس: حاضر حاضر</p><p></p><p>جدي بيمثل انه بيتكلم في الفون: ايوا كنسل لحد ما اقول</p><p></p><p>و جدي راح رامي جثة الطيار الاول و نزلت في البحر و تف وراها بعد كدا مسكني الكمبيوتر و قاللي ابعت رسالة للجوكر و جماعتي انني رجعت و هتتقابل معاهم كمان اسبوع و نص الساعة 6 بالليل في بيتك اللي عالشاطئ و ابعتلهم الاحداثيات</p><p></p><p>انا و انا مش قادر و دماغي بتوجعني وجع قاتل: احكيلي كل حاجة دلوقتي انت جيت ازاي انت ميت! و ايه الموضوع بتاع التهريب و ايه الخطة و كل حاجة دلوقتي انا لازم اعرف</p><p></p><p>جدي بكل وقار و حزم و قوة: اسكت دلوقتي و نام او ريح شوية و هتعرف كل حاجة لما نوصل</p><p></p><p>انا: حاضر (هتقوللي ازاي ماصرتش عشان تعرف هقولك انا كنت ميت من التعب نفسيا و جسمانيا و كمان ده جدي يعني قدوتي و شخص كبير ما مقدرش اقول كدا و لو قلت كدا يبقي الموضوع مش واقعي خالص)</p><p></p><p>و انا مكنتش عارف انام بس جسمي كان متخدر و هلكان و كنت كاني نايم بس عيني مفتوحة و جدي قعد جنب كارلوس و كان بيتكلم معاه و انا مش سامع حاجة و لقيته بيتصل من فوني علي خالي مصطفي و بيقول</p><p></p><p>جدي: <em>مكنتش سامع اوي</em> انا هبعتلك مليون دولار من حساب ابن اختك و انت اللي تمسك البيزنس مش عصام فاهم؟ و كمان متمرمطوش اختك البنت عيب و خلي بالك عليهم عقبال ما ارجع و لو سمعت انك بعدت عن البيزنس تاني مش هيحصل طيب انا بحبك فاهم؟ و نسبه ابن اختك هتتعرف لما يوصل هو كمان …… سلام</p><p></p><p>انا مش قادر اعمل حاجة في نفس وضعي, و بعد 7 ساعات طيران وصلنا ولايتي اللي عايش فيها و جدي سلم علي كارلوس و قال: انا بشكرك انك عملت كدا حتي لو تحت تهديد بس عيلتك بخير انا معرفهمش اصلا و هتلاقي 50 الف دولار في حسابك و روح بيع الهيلي دي و متروحش ل ابن الكللابب القواد ده تاني و حاول تمشي من امريكا عشان ميؤذوكش تمام؟ يلا مع السلامة في حياتك</p><p></p><p>كارلوس عيط من الفرح و حضن جدي و شكره و طار بالهيلي و انا و جدي وقفنا تاكسي و كان مخضوض من شكلي لانه كان مرعب و مشينا لحد ما وصلت لبيتي و ابويا كان جوا</p><p></p><p>انا و لسا تعبان: معييش المفتاح يا جده</p><p></p><p>جدي: و مين قال اننا محتاجين مفتاح؟</p><p></p><p>انا: هندخل ازاي منغير ما يحس؟</p><p></p><p>جدي شوف و اتعلم و جاب حديتين من جيبي اللي هو كان جيب الراجل اللي كان بيحرسني في اوضة كارل* و عمل حركة في الباب و ضغط جامد كسر طبلة المفتاح و زق الباب برجلة و سندني و انا اول ما شفت سريري اترميت و بصيت لجدي و قلت: احكيلي</p><p></p><p>جدي: نام يا حبيبي دلوقتي و هحكيلك كمان شوية تمام؟</p><p></p><p>انا لقيت الدنيا ضلمت و رحت في النوم</p><p></p><p>عند ابويا:</p><p></p><p>ابويا سمع الخبط و كان قاعد فاتح صورتي انا و امي و اخواتي و بيعيط و بيقول: انا ايه اللي خلاني اتحداهم و افكر كدا <em>عياط</em> انا اسف انا ظلمتكو بس انا بحاول ارجع و عملت اللي قلتلي عليه يحبيبي <em>بيكلمني في الصورة بدموع</em> و حققت حلمنا و هنعيش زي اي عيلة عادية و غنية زي ما كان نفسك و نتلم مع بعض انت بس ارجعلي يا ابني * و بيعيط و سمع الصوت و اتخض و مسح دموعه و قام و شافني و انا ماشي و بترمي عالسرير و هو مكانش عارف مين ده خالص و قرب مني بالمسدس و رفع شعري و شاف عيني و عرف انه انا</p><p></p><p>ابويا: ابني! انت رجعت <em>بيعيط و فرحان اوي و سابني انام و طلعت فونه</em></p><p></p><p>ابويا: لارا يا بنتي</p><p></p><p>لارا كانه صحاها من النوم كانت الساعة 3 بالليل: نعم يا عمي خير في حاجة؟</p><p></p><p>ابويا: مصطفي رجع!</p><p></p><p>لارا مسعت عينها و دمعت و قالت: انا جاية حالا!</p><p></p><p>ابويا: لالا يا بنتي نامي انتي و ابقي تعالي الصبح وهو تعبان و شكله غريب اوي و نايم دلوقتي بكرا نبقا نشوف</p><p></p><p>لارا بدموع: حاضر <em>قفلت مع ابويا و كانت فرحانة و طلعت صورتي قعدت تحسس علي الفون و تعيط شوية و نامت</em></p><p></p><p>اليوم اللي بعده كان غريب اوي مصطفي كان علي ضهره و مفتح عينه بس مش في العالم الحقيقي و ابوه جاه لقاه كدا و حب يصحية</p><p></p><p>ابويا: مصطفي<em>بيهزني</em> اصحا</p><p></p><p>انا بنفس فتحه عيني صرخت صريخ طرشه بشكل غريب و قعدت امسك دماغي و اتمرمغ في السرير و ابويا خاف و مشي و قال: تمام انا اسف انا هسيبك تصحا براحتك (طبعا يا جماعة اي حاجة بكتبها عن الحالة النفسيا بتاعة مصطفي حقيقية ١٠٠% و ممكن تدور عليها علي النت و كمان كان لازم يحصله كل ده بالذات بعد التعذيب و كان لازم اكتب كل دا عشان افهمكم و كمان عشان القصة تبقا واقعية اككتر و ادخلكم جوا المشهد)</p><p></p><p>و عدي 3 ايام و مصطفي متحركش من مكانه و طبعا مكانش بياكل ولا بيشرب و كل ما يجي ابوه يصحيه يصرخ بنفس الطريقة و كان بيكلم نفسة بشكل غريب و مش مفهوم ابوه جاب دكاتره و علقله محاليل و هما مكانوش عارفين ايه ده لانهم كل ما يقربو مني اصرخ و ابعدهم و انا مفتح عيني اللي كانت حمرا جدا بشكل غريب و لارا شافت الوضع و كانت بتيجي تقعد جنبي كل يوم و تعيط و مكانش فاضل غير شهر و نص علي اول يوم جامعة و لارا حضرتلي حاجتي و حضرت حاجتها عشان نروح ولاية كاليفورنيا و انا لسا زي ما انا لحد ما عدي اسبوع كان من اغرب الاسابيع اللي عدو عليا و صحيت و لقيت لارا في وشي و ابتسمت و بدمع</p><p></p><p>فلاااش بااااااااك من اسبوع</p><p></p><p></p><p>قعدت 5 ساعات نايم بس مبحلمش في ضلمة غريبة و فتحت عيني لقيت نفسي علي كرسي في نفس الاوضة البيضا اللي كنت بشوف نفسي فيها و انا عند كارل و لقيت شخص باصصلي و حاطط ايده ورا ضهره في نفس طولي و لابس قناع و بيبصلي بعينه الرصاصي الواسعة و قال: مستعد؟</p><p></p><p>انا تعبان اوي: مش انت الشخص من اوضة التعذيب</p><p></p><p>الشخص: اه و زي ما اتفقنا اننا هنبدا بس هبدا من النهاية!</p><p></p><p>انا: و ايه النهاية دي؟</p><p></p><p>الشخص كل اللي حصل في الفترة اللي فاتت و العرين و كل حاجة هقولك عليها عشان تعرف مين الشيطان اللي لازم تواجهه قريب</p><p></p><p>انا: مين الشيطان ده؟</p><p></p><p>شخص: ده السواد, ده الشر, ده كل حاجة سيئة ممكن تشوفها هو المتمرد القاتل و منفذ حكم الاعدام بس هو زينا مش بيموت حد و هيجي وقت لازم تواجهه و عشان كدا انا هقولك علي كل المعلومات اللي هتحتاجها و انت اللي هتتعامل بعد كدا و مش هتشوفني تاني تمام؟</p><p></p><p>انا: تمام بس فين منطق و متعة و عاطفة؟</p><p></p><p>شخص: مش موجودين و مش هتشوفهم دلوقتي خالص انت و انا و بس و انا اسمي المرشد</p><p></p><p>انا: تمام احكي و انا هسمع</p><p></p><p>المرشد جاب كرسي و بدا يحكي علي مين هوا الشيطان و بدا يعرضلي كل عملياته و انا اتصدمت</p><p></p><p>المرشد: الشيطان فجر سفينة عليها نص افراد عائلة عائلة كوتش من ***** و نساء و رجال و شيوخ يعني قضي تقريبا علي تلات اربع جيلهم الجديد</p><p></p><p>انا اتعصبت: ده حيوان!</p><p></p><p>المرشد: انت مش عارف انت بتتكلم عن ايه و عن مين العائلة دي طاغية بمعني الكلمة دول بيمولو عمليات روسيا اللي بتفشخ في سوريا و بتموت ملايين ******* و بتشرد الملايين اللي مماتوش و كمان بتمول اسرائيل و قتلة متسلسلين هما قتلو عدد لا يحصي من البشر و كانو مسيطرين علي كل حاجة و من ضمن موزعينهم الراجل اللي كان هيضيعك انت و ابوك و عيلتك كمان و مش بس كدا كله كان بعون العيلة دي و لو ******* دو كبرو هيبقو اوسخ و اطغي من الكبار فهمت</p><p></p><p>انا هديت: اه</p><p></p><p>المرشد كمل كلام عن الشيطان و اللي كان حرفيا كل عملياته قتل و ارهاب و معظم الصحف بتتكلم عليه و محدش يعرف هو مين ولا بيعمل كدا ازاي و المرشد كان بيبرر تبرير مقنع و غريب عن كل اعمال الشيطان و اللي كانت حديثه يعني كلها من اقل من 8 شهور</p><p></p><p>و جه الوقت اللي يتكلم فيه عن العرين</p><p></p><p>المرشد: العرين بتاعه حالك السواد عظيم و تحت الارض</p><p></p><p>انا: ازاي؟</p><p></p><p>المرشد: عشان هو عنده كافية في العنوان ******* كاليفورنيا و عرينه يعتبر تحت الارض و هو غالبا بيقعد هناك</p><p></p><p>انا: احا ده في المبني اللي جنب مركز الشرطة! و في كاليفورنيا كمان احو</p><p></p><p>المرشد: ايوا و ده معناه انك هتقالبه قريب اووي و هو قريب اصلا</p><p></p><p>انا: طيب</p><p></p><p>و المرشد بدا يتكلم عن عيلتي و عن خيلاني و عن البيزنيس و عن خالي عصام و ان عصام ميعتبرش ابن جدي من صلبه اصلا لا ده ابن مراته يعني ملهوش في الميراث اصلا و هو اللي كان بيبعد خالي مصطفي و ان خالي مصطفي الكبير مكانش عايز يفرق بين اخواته و عصام كان واقف معاه خالي ابراهيم هما اللي فشخو البيزنس لانهم كانو مبيفهموش حاجة غير الصنعة (لان خالي مصطفي و امي هما الوحيدين اللي خريجي كليات الباقي بهايم سابو التعليم) و بدا يجيبلي معلومات عن جدي اللي حقق ملايين بل مليارات و بني عليته اللي هيا المبيض في اقل من 13 سنة لحد ما حاجة حصلت و ثروته تقلصت شوية بس كانت زي ما هي لحد ما مات و خيلاني مسكو الدنيا و قاللي كمان كل حاجة عن العائلات المشهورة و القوية و ازاي الشيطان حاططلهم زبه في كل حاجة زي : عيلة مارس و عيلة روتشيلد و عيلة هيرميس و عيلة ليز و كوتش و جونسون.</p><p></p><p>انا كل ده بسمع من سكات و انا سامع عن الشيطان كل ما هو قذر من قتل و ارهاب و بسمع التبريرات و بقتنع و كان اكبرهم الحرية و ان اي حد بيسلب حرية اي حد الشيطان بيسلب منه حريته و كمان الشيطان كان علي طول ضد القانون و مخالف لكل حاجة لانه كاره تقديس القانون بالذات في المدارس و ان القانون بيعمل سجن وهمي و هوا اصلا من صنع البشر و ان اللي صنعوه بيخالفوه اصلا و في جزء من السلطة و القوة القانون ده لعبة بينيكو بيها البشرية.</p><p></p><p>المرشد بعد مخلص كل حكاوي الدنيا و خد وقت عملاق لان حجم المعلومات مش هين</p><p></p><p>المرشد: و فيه خطوة لازم تعملها</p><p></p><p>انا: ايه؟</p><p></p><p>المرشد: تنسا انك مصطفي محمد النضوري و تنسي عيلتك و اي حد قريب منك و تمشي بعيد</p><p></p><p>انا بعصبية: ازاي!</p><p></p><p>المرشد: عشان متاذيهمش انا عارف كل حاجة بتفكر فيها و انت شبه الشيطان لحد ما يعني انت عايز تحرر كله و تقضي عالطغيان صح؟</p><p></p><p>انا: اه بس ايه علاقة الموضوع ده مع عيلتي؟</p><p></p><p>المرشد: عشان هما نقطة ضعفك الوحيده هل انتا عيازهم يموتو؟</p><p></p><p>انا: لا</p><p></p><p>المرشد: عايزهم يغتصبو؟</p><p></p><p>انا: لا!</p><p></p><p>المرشد: عايزهم يتعذبو زيك و اوسخ كمان عايزهم يتشردو عايزهم يتبعهدلو و كل دا بسببك؟</p><p></p><p>انا بزعيق : لا لا لاااااااااا!</p><p></p><p>المرشد: يبقا تعمل اللي بقولك عليه من سكات يا اما تستحمل عاوقبك بنفسك</p><p></p><p>انا: و لارا</p><p></p><p>المرشد: دي بالذات تبعد عنها</p><p></p><p>انا: ليه لا طبعا</p><p></p><p>المرشد: شفت؟ عشان انت بتحبها و متقدرش علي فراقها لحظة و عشان كدا لازم تسيبها</p><p></p><p>انا: ههههه يعني لازم ادفع؟</p><p></p><p>المرشد: عشان تحقق حلمك و تنقذ الناس يبقي اه</p><p></p><p>انا: تمام, حاجة تانية؟</p><p></p><p>المرشد: اه تختفي</p><p></p><p>انا: ازاي؟</p><p></p><p>المرشد: تبقا شبح يعني محدش يعرف عنك حاجة ولا انت مين ولا اسمك حتي و ممكن تروح جامعتك عادي بس زي ما قلت انت مش هتتعرف تمام؟</p><p></p><p>انا: تمام</p><p></p><p>المرشد: و خليك فاكر احنا بنعمل ايه تمام احنا مش قتله تمام؟</p><p></p><p>انا: ههه طبعا, احنا بنخليهم يتمنو الموت</p><p></p><p>المرشد: اتعلمت بسرعة يا ابن محمد النضوري, دلوقتي مجهز هدفك؟</p><p></p><p>انا: اه طبعا</p><p></p><p>المرشد: مين؟</p><p></p><p>انا: كارل دي ولتون هدمره هو و عيلته كلها</p><p></p><p>المرشد: بس دول ناس تقيلة اوي</p><p></p><p>انا: و مين قال انني مش عارف بس انتا قلت انا شبح صح؟</p><p></p><p>المرشد: صح</p><p></p><p>انا: يبقي انا هعرف اتعامل</p><p></p><p>المرشد: تمام انا هسيبك دلوقتي عشان عياط لارا و ابوك علي اوي و كمان لازم تفتكر <em>و هو بيبعد و بيمشي و بيختفي</em> انسي لارا و اي حد بتحبه !</p><p></p><p>انا: ………..* فجئة حصل حاجة كاني صعقت و فتحت بسرعة و لقيت في ناس في اوضتي بيعملولي زي انعاش</p><p></p><p>الدكتور: كفايةةة <em>و هو عرقان اوي و كان قلقان</em> الحالة عاشت!</p><p></p><p>انا بتعب: ؟؟؟؟ ايه اللي حصل؟</p><p></p><p>ابويا لقيته بيعيط و قال: حمد **** عالسلامة يبني</p><p></p><p>الدكاتره بعدو شوية و لقيت لارا في وشي و بتبصلي و حاطة ايدها علي بقها و عينها بتدمع جامد و رحت مبتسملها و لقيتها جريت نطت في حضني بس فيه حاجة غريبة فيا….. احا انا مش حاسس بحاجة! كانني بقيت تلجة! و بارد و لارا بتعيط و في حضني مش ده الحضن اللي كان بيجنني و بيريحني؟ ايه اللي اتغير؟ *ايدي كانت جنبي و مش بحضنها و لقيت جدي وراهم كلهم و بيبصلي ببرود و بيهز دماغه كعلامة موافقة و لقيت ايدي بتطلع علي لارا و بتحضنها و جدي مشي.</p><p></p><p>قعدت ربع ساعة في حضن لارا و لقيتها قربت من ودني و قالت: وحشتني اوي <em>بتتشنهف</em> يا حبيبي</p><p></p><p>و ساعتها حسيت بوجع مميت في قلبي و قعدت اكح و بعدتها عني و جريت الحمام رجعت بشكل غريب مش عارف ايه ده و غسلت وشي و بصيت في المرايا و شفت شكلي المرعب بجد كاني طلعت من الغابة!</p><p></p><p>عندي دقن كبيرة شوية و شعري واصل لاول ضهري! ووشي مرعب رحت حالق دقني شوية و شكلها بقا مقبول شوية و لاحظت ان شكلي اتغير شوية بقي شكلي اكبر (انا من و انا صغير مش زي العيال بطول بسرعة في مراحل و بقف في مراحل لا انا حتي وقت البلوغ اللي كان كله بيضرب زي افرع النخلة انا كنت بطول بشكل تدريجي يعني مش بطول مرة واحده و بقف لا انا كنت بطول و بكبر بشكل تدريجي و ده كمل معايا و دي كانت المرة علي حظي اللي اكبر فيها زي الباقي مرة واحده و جاتلي و انا عندي 19 سنة)</p><p></p><p>طلعت رحت لابويا</p><p></p><p>انا: بابا</p><p></p><p>ابويا: نعم</p><p></p><p>انا: احكيلي كل حاجة من اول ما رجعت بالليل (متكلمتش عن جدي لان انا شفته و هو بيمشي قبل ما ابويا يخش و مكنتش عايزه يفتكر انني اتجننت)</p><p></p><p>بابا: انت كنت مش انت</p><p></p><p>انا: هه ازاي عيني؟</p><p></p><p>بابا: انا لقيت تخبيط و صوت غريب نزلت لقيت شخص طويل كدا و كله شعر اترما علي سريرك و جبت المسدس و لما شلت الشعر لقيت عينك و عرفتك منها لان شكلك متغير و اليوم اللي بعديه لقيتك مفتح عينك و نايم علي ضهرك قلت اصحيك و لقيتك بتصرخ صراخ هستيري و بتزقني و انا خفت و مشيت و عدي يومين و انت مبتاكلش و علي نفس الحالة و بتتكلم كلام غريب و مفهمتش غير شيطان و عيلة ولتون و كارل و خالي مصطفي و كل ما اقرب منك تصرخ و اتصلت بلارا و حصل معاها نفس الكلام و رحت مكلم الدكاترة و علقولك محاليل لانك مكنتش بتاكل و شكلك مكلتش بقالك مدة و لقيتك في اليوم الخامس قمت و انت لسا مفتح عينك و ماشي بشكل غريب و فتحت كمبيوترك و بدات تكتب بسرعة رهيبة و انا مش فاهم و لقيتك طلعت مستندات كتير و قعدت تكلم نفسك و تفتح صور جدك و دورت علي سيرته الذاتية في جوجل هو و كذا عيلة و ناس كتير اوي و لقيتك بعد 4 ساعات قفلت الكمبيوتر و رحعت تاني نفس قعدتك و انا حطيتلك المحاليل تاني و نفس الحوار اتكرر 3 مرات علي مدار اليومين اللي بعدهم و بعد كدا لقيتك فقت و انا و لارا كنا خايفين و البنت كانت بتيجي الصبح و تمشي بالليل <em>حكالي كل حاجة حصلت من لارا و صحابي هتلاقوها في الاجزاء السابقة</em> و فجئة لقينا نبضك وقف النهاردة الصبح و قعدنا نعملم إنعاش و صحيت بعدها.</p><p></p><p>انا: يااااه لارا ازاي كدا</p><p></p><p>ابويا: دي بتعشقك يبني</p><p></p><p>انا: للاسف</p><p></p><p>ابويا: نعم؟</p><p></p><p>انا: ولا حاجة</p><p></p><p>بعد كدا ابويا قاللي علي الجامعة اللي اتقبلت فيها و كنت اتقبلت في كل الجامعات و لارا قبلتلي عرض ستانفورد اللي كان نفسي فيه و هي راحت جامعة قريب مني اوي عشان تبقا معايا و اللي فاجئ ابويا انني كنت هادي و بارد يعني مفرحتش زي باقي الناس ولا حاجة لا عادي و حكالي و قاللي انه اخيرا بدا يحقق حلمنا و جاب 10 مليون و حول مليون و نص لحسابي البنكي عشان انا السبب في كل حاجة و قاللي علي موضوع البيزنيس بتاع عيلة امي و خيلاني و قاللي ان انا وحشت امي وانه هو كمان نفسه ينزل مصر عشانها و انا قلتله انني هحدد معاد و ننزل و كان فاضل تلات اسابيع علي يوم الارشاد بتاع الجامعة اللي هعرف جدولي و اوضتي و كل حاجة و انا استاذنت منه و لبست و مشيت عشان اروح احلق شعري و حلقته فعلا و كان شكلي زي جون سنو بالظبط من مسلسل جيم اوف ثرونز بس انا شعري بني و رموشي طويلة و عيني حادة عنه و اوسع شوية و في الفترة دي انا لقيت نفسي طولت اوي بقيت 192 سنتي و انا نفسي اتفاجئت اصلا و دقني كمان اللي اول مرة تطلعلي بس مكنتش مبهور اوي لا كان عادي نوعا ما وشكلي بقا رجولي اكتر بدل ما كان وشي شبه عيل عنده 12 سنة و رحت الجيم و قلعت التيشيرت كالعادة و حطيت السماعات و بدات التمرين و افكر في خطوتي الجاية و كل الناس بتبص لجسمي و انا مش هاممني لحد ما شارلوت جاتلي و لقيتها بصت لوشي ججامد و شافت جسمي شهقت جااااامد و قالت: ااااااااحاااااااا ايييه اللي حصل لجسمك ده !</p><p></p><p>انا: لا اتخطفت بس ووقعت كتير</p><p></p><p>شارلوت: يبني انت فيه علامات جروك في كل سجمك حرفيا شكلك زي اللي طالع من حرب علي صدرك و بطنك في بتاع 30 علامة و ضهرك فيه علامات كتير اوووي ايه دا و كمان بقا عندك دقن! و احا انت طولت احا يا مصطفي انت ايه انا عرفتك من عينك!</p><p></p><p>انا: متشغليش بالك عملتي ايه مع كاندي انا اسف اصل مكانش عندي وقت اجي انيككم</p><p></p><p>شارلوت: عادي هيا جايالي كمان كام يوم و انت ممكن تيجي و تنيكنا و هننفذ الخطة</p><p></p><p>انا: حلو و هجيب انجيلا كمان</p><p></p><p>شارلوت: احا انت بتنيكها</p><p></p><p>انا: هي اللي بتنيك نفسها عليا و هي جاية و اتمني تستحملو</p><p></p><p>شارلو ضحكت بشرمطة: هههههه استحمل انت بس انا حيحانة و محدش لمسني و كنت بريح نفسي و مش مكفية كسي ولا طيزي و هموتك</p><p></p><p>انا: هه انتي متعرفيش حاجة</p><p></p><p>شارلوت: بكل لبونة كانت بتقرب مني عشان تبوسني و انا بعدتها</p><p></p><p>انا: حلي عني دلوقتي و لما اجي حفلة و مش هخليكي عايزة تتناكي تاني ماشي؟</p><p></p><p>شالروت زعلت بس قالت: ماشي انا حجهز نفسي * و مشيت*</p><p></p><p>انا جوا عقلي</p><p></p><p>انا فتحت عيني في اوضتي اللي فيها انا و متعة و عاطفة و منطق زي ما هيا بس هما متغيرين و انا بردو</p><p></p><p>انا: متعة</p><p></p><p>متعة: نعم</p><p></p><p>انا: بكرا انت هتمشي جسمي و منطق عايزك</p><p></p><p>منطق: فيه ايه؟</p><p></p><p>انا: الاسبوع الجاي *****************************</p><p></p><p>منطق: مصطفي المرادي احنا هنموت بلاش</p><p></p><p>انا: هه انا من وقت ما طلعت من الحبسة و انا مهدد بالموت يا منطق</p><p></p><p>منطق: انا معاك</p><p></p><p>انا: عرفت مين الشيطان</p><p></p><p>منطق: طبعا ما انا عندي نفس معلوماتك</p><p></p><p>انا: و عارف هنعمل ايه طبعا</p><p></p><p>منطق: ايواا</p><p>فجئة لقيت باب البيت بتاعي انفجر و انا وقعت علي الارض، نهاية الجزء السابع يا ترا ايه اللي حصل مع مصطفي و مين هوا الشيطان ده و ايه حوار جد مصطفي و عمامه و هيعمل ايه مع كارل و هل العائلات هيسكتو علي كدا، كل ده هنعرفو في السلاسل الجاية. الجزء ده يا جدعان كان كله نفسية في نفسية و كمان ده اقل حاجة لازم يحصله كدا و اكتر بس انا مكنتش عايز ازود و معلش لانة مفيش سكس خالص يعتبر بس الجزء الجاي هظبط الدنيا و محدش يقلل من الحالة النفسية بالذات بتاعة البطل لان الموضوع مهم جدا جدااااا و لو مركزتش فيها مش هتفهم غالبا 80% من اللي جاي و شكرا للكل…………………………………………………………………………</p><p></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p></p><p></p><p>الشيطان الجبار ماسك سيف من نار و ببطن السيف جه و مسح علي صدر شخص مجهول و الشخص ده بيصرخ من الكوي اللي اتعرضله.</p><p>شخص: اااااااحححح ااااااعععع حرام عليك</p><p>الشيطان: ههههههه <em>بكل سيكوباتية</em> حرام عليا؟</p><p>شخص و هو لسا بيصرخ: ااااع ايوااااا انت قذر</p><p>الشيطان: هههه انا قذر فعلا هههه و هوريك قذارتي يا ابن المنايك <em>و كمل تعزييب لحد ما الشخص اغمي عليه من الالم</em> طلع الشيطان من الاوضه و راح مكان غريب مش باين منه حاجة ارض جرداء كأن فيه حد رمي قنبلة فجرها كلها و هو في النص بيبص حوالية و اخد نفس و قال: دي البداية بس ههههههه *علي صوت ضحكته و بكل شر * هههههههههه</p><p></p><p>نرجع لمصطفي لما ساب شارلوت في الجيم و رجع و الباب انفجر قبل الموضوع ب خمس دقايق بالظبط:</p><p>جدي: مصطفي انت للي ناوي عليه ده خطير</p><p>انا: عارف يا جدي</p><p>جدي: و عارف انت لازم تسيب عيلتك و حبيبتك صح؟</p><p>انا: انا ممكن اسيب عيلتي مش عشان هما مش قريبين مني لا ده عشان ده خير ليهم و ممكن اراقبهم من بعيد بس لارا صعب بل مستحيل يا جدو</p><p>جدي: بس لازم تسيبها يبني خطر عليها و انت اكيد خايف علي مستقبلها</p><p>انا: جدو انا لو سبتها ممكن تموت انت متعرفش البنت دي عملت ايه عشاني انا مش عارف انا مضطرب ليه و مش حاسس بحاجة حاليا ناحيتها بس انا مش قليل الاصل و هي مثالية ليا و كمان الشر ليها لو بعدت عني لانها ممكن تموت نفسها و انا نفسي اقضي معاها عمري لانها هتخلي بالها عليا و انا هحميها بحياتي</p><p>جدي: يبقا عندك حل واحد للارا و بس</p><p>انا: ايه يا جدي <em>الباب انفجر و مصطفي وقع و جده اختفي بشكل غريب</em> و لقا راجل لابس اسود و نط عليه بسرعة شديدة بس مصطفي كان سريع و قوي اوي بردو و قعدو يمسكو في بعض و الراجل طلع خنجر و كان هيطعن مصطفي و مصطفي صدها بكتفه و مسك الراجل خبط راسه في كوع مصطفي و حصل الحوار التالي</p><p>الراجل: *بيتف ددمم و دايخ من البوكس و الخبطة * ا اااه انت ازاي كدا (كان بيحسبها هتوجعني و هتمرمغ في الارض ههه ميعرفش انني قعدت 5 شهور بتفشخ)</p><p>انا: عشان انت جيت للراجل الغلط *مسكته من رقبته ثبتته عالارض و جيبت سكيته حديد رفيعة رشقتها في صدره في مكان معين و قلت: بص بقا يا حلو انت هتقوللي دلوقتي مين اللي جاب امك هنا و لو متكلمتش السكينة دي قدامها بالظبط ربعاية حلوة كدا و تلوثلك الجرح و هتموت و لو شديتها بعيد هتبقي عامل زي النافورة و هتموت يعني تقوللي كل اللي عندك في 7 دقايق بالظبط و اوديك المستشفي غير كدا مع السلامة و انا مش هكتفك السكينة موجودة ههه و رحت طاير جايب عده الاسعافات من عندي و ربطت جرحي جامد بعد ما طلعت الخنجر بالراحة *طبعا الخنجر مخترقش عروقي لانني صديته بكتفي فكان كله في العضل عادي و انا طهرته كويس و كان فيه حاجة انا مش فاهمها زي حركاتي اللي كنت بعملها دي اول مرة اعملها اصلا كنت شبه حركات جدي و كاني متدرب من فترة حتي حركة السكينة انا معرفهاش بس عملتها كان عقلي عارف كل حاجة و بيتصرف لوحده)</p><p>الراجل: <em>بينهج</em> والاس ههااااه</p><p>انا: امممم قلتلي و ليه بقا؟</p><p>الراجل: انا من القتلة المؤجرين بتوعه حضرت ليه اجتماع مع كارل دي ولتون و محافظ الولاية و جيمس دي وولتون كبير العائلة</p><p>و والاس كان خايف و متعصب ان فيه واحد اسمه حاجة كدا النضوري هرب و كارل كان بيهديه و كارل قال: استني يا والاس انا عايز اعرف موقعه و اقتله و انهيه هوا و عيلته خالص. بعد كدا مستر والاس اتعصب اوي و بعتني و انا قعدت اضور عليك مدة خمس ايام مش لاقيك و عرفت من مستر والاس انك كنت مع ابنه في المدرسة لحد ما اتاكدت من بيتك و جيت و حاولت اقتلك <em>بينهج جامد</em> وديني المستشفي بقااا</p><p>انا: هههه ما انت فيها</p><p>الراجل: انت غدرت بيا!</p><p>انا: لا <em>و رحت لافف شاش و بلاستر حوالين السكينة و شديتها بسرعة و غطيت الجرح اللي نزف شوية و كتفته كويس و حطيته في عربيتي و رحت بيه عالمستشفي و قلتلهك شكرا اوي علي معلوماتك بس اتمني يلحقوك قبل ما تموت و حطيته قدام المستشفي و ضهري كان للمستشفي عشان كاميرا المراقبة و فتحت فتحه في رقبته بسكينة و حطيت شفاطه في النص و بقا يتنفس من الشفاطة بالراحة زي الميت و كلمت المستشفي و و انا ماشي لقيتهم بيجرو يلحقوه</em> و بدات افكر انني انقل خالص و اروح كاليفورنيا لان وضعي بقا خطر اوي اوي و كلمت ابويا.</p><p>انا: سلام عليكم</p><p>بابا: و عليكم السلام عامل ايه دلوقتي يبني</p><p>انا: كويس, انت معاك كام دلوقتي راس مال الشغل؟</p><p>بابا: دلوقتي الحمد *** 20 مليون و كله بفضلك</p><p>انا: تمام يلا ننقل كاليفورنيا؟</p><p>بابا: انا كنت مستنيك تقول كدا من زمان انا اصلا و اشتريت بيت كبير جمب البحر بشوية بس غالي و بقصته <em>عيط بس حوال يداري</em> و هبعت لامك و لاخواتك يجو قريب( حلمهمن زمان انه يعيش مع عيلته)</p><p>انا: تمام يعني يومين تلاتة و نروح و نسيب البيت بتاعنا تمام؟</p><p>بابا: تمام طب ولارا؟</p><p>انا: احم بفكر اتجوزها و اخدها معانا و كدا كدا امها مسافرة علي طول عشان الكونجرس(مجلس الشيوخ)</p><p>بابا: تبقي عملت الصح يبني</p><p>انا: بس لو معرفتش ممكن تبقي تعيش معايا؟</p><p>بابا: ازاي معاك يعني</p><p>انا: احم انا بقصت فيلا انا كمان جمب كليتي انا و لارا قدام البحر و بفكر انني اخليها تعيش هناك بدل مساكن جامعتها و انا بعد السنة لاولي هعيش معاها لان جامعتي بتجبرني انني اعيش في المساكن اول سنة</p><p>بابا: بص انا مش هناقشك عشان اعرف جبت الفلوس منين ولا انت بتعمل ايه انا معاك في كل حاجة انا عارف انك عاقل و هسيبك تعمل اللي انت عايزه(علاقتي بابويا و امي و خيلاني مفتوحة اوووي عشان انا عقلي فعلا كبير و فاهمهم و هما فاهميني فا احنا متفاهمين مع بعضينا يعني كنا بنقعد انا و امي و خالي نعمل نقاشات و بقيت بعمل الموضوع ده مع ابويا لما وصلت فا عشان كدا متستغربوش من معاملتي معاهم احنا كدا). مصطفي قعد يفكر في لارا و في حياته و في عيلته و المشكلة انه مشاعره مضطربة جدا و مش فاهم اي حاجة يعني حتي لارا اللي كان بيحس انها فعلا حبيبته مبقاش حاسس بحاجة ناحيتها و بقا زي التلج بارد اوي بس كل ما تيجي حاجة تهز مشاعره زي لارا او ابوه دماغه توجعه و يا اما يرجع او يتالم شوية و الالم يروح و الفتره اللي فاتت كان بيشوف جده كتير و جده كان بيساعده في كل حاجة تقريبا بس كان بيختفي فجائة بشكل غريب و مصطفي و جه يوم الارشاد بتاع الجامعة و كان كله موجود معادا واحده تركيا اسمها رنيم اوزيليك محمود و انا كنت مستغرب من الاسم و ازاي هيا مش موجوده في يوم الارشاد بتاع جامعة زي ستانفورد بس نفضت و طبعا كان اجباري انك تعيش في سكن الجامعة في اول سنة (سكن الجامعة كان فاجر بس انا كنت عايز اعيش مع لارا) و لما شفت قائمة الاسماء بتاعة المساكن لقيت زميل السكن بتاعي رنيم! و فرحت و استغربت, فرحت لانها ممكن مش هتيجي فا هيبقي فاضي عليا انا و استغربت من عدم وجودها و انها معايا اصلا و اخدت جدولي و عرفت الدكاترة بتوعي و خلصت و كلمت لارا اللي كانت خلصت يومها في جامعتها هي كمان و اخدتها علي مفاجئة كنت محضرها لها</p><p>انا: لولو</p><p>لارا: نعم يا قلبي</p><p>انا: عندي مفاجئة</p><p>لارا بطفولة: ايه ايه</p><p>انا: بس الاول انتي هتعيشي في سكن الجامعة بتاعتك؟</p><p>لارا: اه</p><p>انا: لا انتي مش هتسكني هناك</p><p>لارا: ازاي امال هعمل ايه</p><p>انا: هتيجي معايا</p><p>لارا: ازاي يعني؟</p><p>انا: هتشوفي.</p><p>و وصلنا لفيلا علي شاطئ كاليفورنيا كان ايجارها عالي اووي بس انا قلت لما اجمع فلوس اكتر هشتريها و حسابي في البنك اصلا كان فيه فلوس كتير نصها من فلوس ابويا و النص التاني مش عارف ايه اللي جابها بس الاجمالي كان ٥ مليون دولار و الفيلا كانت جميلة جدا و لارا بصتلها كدا و سكتت من العظمة و كان وقت الغروب اصلا و قالت: ياااااه ايه الحلاوة دي بتاعة مين دي</p><p>انا: بتاعتنا</p><p>لارا: !!! ازاي!</p><p>انا: انا ماجرها مؤقتا و هشتريها</p><p>لارا: طب ازاي</p><p>انا: هقولك كل حاجة بس انا عايزك تعيشي هنا</p><p>لارا: لا</p><p>انا: ازاي يعني؟</p><p>لارا: بص انا مش مرغمة انني اعيش في سكن جامعتي اول سنة زيك بس انا مش هعيش عالة عليك و انت متقربليش حتي و الفيلا دي كمان بتاعتك فاهمني و انا مش هتقل عليك و مش عايزه اعيش كدا اصلا</p><p>انا لارا كل شوية تكبر في عيني بس بردو مفيش احساس عندي زي الاول مشكلتي ان لارا حالية بالنسبالي ملكية خاصة و حب التملك ده وسخ اوي و للاسف منغير حب العاطفة حب التملك بيفشخ العلاقة بالذات لو حد بيحبك و انتا ضامن وجودة زي لارا فا مصطفي فعلا مش هيحس غير لما تتاخد منه: همم ممكن نتكلم في الموضوع ده لما نروح الكافية؟</p><p>لارا: ماشي</p><p>روحنا كافية لازق في الفيلا و قعدنا و طلبنا</p><p>انا: بصي يا لارا انا مش عايزك تعيشي مع شخص متعرفيهوش في سكن الجامعة حتي لو بنت احنا في امريكا اخاف لا تكون عينها منك ليز ولا حاجة ولا ولد و ده الاوسخ انا مامنش لحد و انا بصراحة لو بنت او ولد و معايا قمر زيك كدا في السكن مش همسك نفسي</p><p>لارا: هممم <em>بصتلي بشقاوة و طفولة</em> انت بتغير عليا؟</p><p>انا ببرود ملاحظ بس بمثل ان عندي مشاعر: طبعا انتي بتاعتي</p><p>لارا لاحظت و قالت: ماشي و انت حبيبي انا كمان</p><p>لارا: بس انت كدا مش واثق فيا و كمان انا ممكن اخلي باللي علي نفسي</p><p>انا: لا انا مش واثق فيهم هما مش انتي بس انا عندي فكرة هتريحني و تريحك اوي</p><p>لارا: ايه؟</p><p>انا: يلا نكتب الكتاب اول ما نروح نجيب ابويا و امك و نروح اقرب **** نكتب الكتاب و كدا انتي علي اسمي و تعيشي في ملكي و كمان عشان اامن نفسي لو حبيت اتشاقا و اقل احترامي شوية هههه و بالذات اننا هنشوف بعض كتير و انا عايزك مراتي و نبقا براحتنا و في الحلال ماشي؟</p><p>لارا احمرت خجلا و بكل برائة قالت: تمام بس انا لازم اجهز نفسي</p><p>انا: ماشي الوقت اللي تقوللي عليه كلميني و انا حاجي انا و ابويا</p><p>و بعديها سوقت و كان طول الطريق كانت بتتكلم في اي كلام و كانت كل شوية تحب فيا لحد ما وصلتها بيهتا في ولايتنا (الولاية اللي عايش فيها قريبة جدا من كاليفورنيا بس مش هقول اسمها ههه يعني خمس ساعات سواقة) (هتقوللي ازاي ملاحظتش كتفي المفشوخ هقولك انا كنت لابس بكم فا مفيش حاجة باينة)</p><p>و بعدها كلمت شارلوت عرفت هيا و كاندي هيتقابلو امتا عشان انفذ خططتي و كلمت انجيلا قلتلها تعمل ايه و نزلت جبت حباية سياليس (احسن من الفياجرا و اعراض جانبية اقل بكتير) و جهزت نفسي و حلقت زبي و جسمي و قعدت جهزت خطة عشان افشخ كارل و عيلته و نمت و انا بفكر كالعاده انني كارل هيبقي كبش الفداء بتاعي اللي يعرف كل المنايك انني موجود و هيكون الفتحة بتاعتي عشان انضم للمنظمة (هسميها المنظمة و بس و مش هقول مين ولا بتاعة ايه في العالم الحقيقي بتاعنا بس حديكم تلميح <em>شعارهم مطبوع علي الدولار</em> و بس ههه ).</p><p>اليوم اللي بعديه صحيت و كلت زي الحيوان و زودت عشان ابقا بصحتي و رحت الجيم اتمرنت تمرينة خفيفة مع شارلوت و كانت كلها بعابيص و تقفيش فيها عشان كنت عايز اجهزها و تكون هايجة و انا اصلا كنت ميت من الهيجان بس بردو ماسك نفسي( هتقوللي بعد العذاب و الحالة النفسية دي و عايز تنيك؟ هقولك اه طبعا و اكتر من اي وقت لانك بتبقا عايز تطلع كل حاجة في النيك غير كدا انا اصلا حيحان ٢٤ ساعة) و كلمت ابويا و جهزنا حاجتنا و كلمت لارا عشان نحدد كتب الكتاب و هي جهزت حاجتها بردو و كلمت انجيلا و قلتلها الخطة</p><p>انا: انجيلا</p><p>انجيلا: امم نعم</p><p>انا: جاهزة؟</p><p>انجيلا: اكيد انا حيحانة اووي بس مقلتليش كنت غايب ليه</p><p>انا: متشغليش بالك انا هقولك خطة عشان انا هنيك كاندي الاول بعد كدا هقولك تيجي ماشي؟</p><p>انجيلا: قول</p><p>انا: بصي الاول انا هخش علي شارلوت و انجيلا و هما بيتساحقو و طبعا كاندي هتتصدم جامد و انا هنفضلها و هروح لشارلوت افشخها نيك و كاندي هتبقا هتموت و تتناك و انا مش عايز اذلها بصراحة لانها هتبقي اول و اخر نيكة ليها فا هظبطها و انتي هتدخلي علينا و تعملي متفاجئة و هنفرش ورقنا لبعض و انيك فيكو انتو التلاتة تمام؟</p><p>انجيلا: دماغك سم انا هيجت اوووي</p><p>انا: ماشي اجهزي بس لما ارن عليكي تطلعي مكتب شارلوت علي طوول ماشي؟</p><p>انجيلا: حاضر</p><p>انا: يلا مع السلامة يشرمت<em>قفلت</em></p><p>انا كلمت شارلوت و فهمتني انني اخش عليهم بعد عشر دقايق بالظبط و انا رحت عندها و خدت حباية السياليس و كنت جايب معايا مسدس مساج كدا بيهز بسرعة و زب صناعي و استنيت لحد ما الوقت عدي و طلعت و لقيت منظر فاااجر * لقيت شارلوت قاعدة مفنسة و عريانة خالص و جسمها الفاجر بيتهزهز من ذرات الهوا و ماسكة رجلين كاندي المفشوخين (اوصافهم في الاجزاء اللي فاتت) و كس كاندي المنفوخ فيه كمية لحمة فاجرة ووردي اووي و عمالة تطلع اهات و عريانة بردو و شارلوت كانت محترفة لحس و تلحس جامد و بتلعب في كسها بايد و ماسكة بزازها بايد</p><p>شارلوت: اممم امم كسك فاجر يشرموطة اهه امم</p><p>كاندي: اممم ااااااااااه اااااااااه افشخي كسييي الحسيلي يا معرصة انا متناااكة ااااه</p><p>انا دخلت و بصيت و الاتنين بصولي و شارلوت ابتسمت</p><p>انا: خخخخخخ انتو بتنيكو بعض يا شراميط! ايه ده انتو مدرسين انتو؟</p><p>كاندي بدات تعيط و قفلت رجليها و حاولت تغطي نفسها: <em>بعياط</em> انا انا انت بتعمل ايه هناا انت فهمت غلط</p><p>انا قفشت شارلوت من فردة طيزها الفاجرة و جبتها ليا و كاندي كل ده بتعيط و بتتفرج بذهول</p><p>انا قربت شارلوت لبقي و قلت: وحشتيني يا فرسة</p><p>شارلوت بكل لبونة: و انت وحشت متناكتك اوي ههههه *و مسكت شفايفي تاكلهم و انا و هي في حرب البوس و لساني و لسانها بيموتو بعض و كل ده كاندي مصعوقة و راحت شارلوت مقلعاني هدومي و شافت زبي و مسكتو و هو مولع و الحباية اشتغلت</p><p>شارلوت: خخخخ <em>شهقت</em> احا ده مش انت بس اللي طولت <em>بصت تحت</em> خخخخ احا هو بقا عامل كدا ليه بقا عريض كدا احا <em>زبي اعرض و بقا سميك شوية عن قبل كدا</em></p><p>انا: هيكيفك ده</p><p>شارلوت نزلت زي اللي مكالتش بقالي سنتين و مسكت زبي تفترسه: اممم امممم اه بحبه بحببه اوي اممم ده اللي مكيفني ده اممم <em>و كانت بتهز طيازها و تبصلي في عيني و انا ماسك شعرها عشان تمص كويس و بصت لكاندي اللي لقيتها هاجت تاني و بطلت عياط</em></p><p>انا قلبت شارلوت علي الشازلونج و فتحت رجليها و كانت بتلعب في زبي و انا قلت و انا بملي عيني من جسمها الفاجر: انا هفشخك النهاردة <em>عفصت بزا</em></p><p>شارلوت بصلتي بشرمطة و قال: هههه افشخ افشخ انا عايزه اتناك من الزبير بتاعي* و هزت بزها بطريقة هيجتني نيك رحت نازل علي خرمينها فشختهم و لحست في كسها جامد اوي و مسكت زنبورها فشخته بلساني و اعضعض شوية فيه و ابعبصها بصوبعين في كسها و صوبع في طيزها و هي تحتي بتتاوه :ااااه اااه نيك شرموطتك بصوابع ااااااااااااه نيكنييي اااااه</p><p>انا مسكت حلماتها الورديين و قعدت اقفش و افعص و الف في الحلمة و بفشخ في كسها : اااااااااااه اااااااااااااه بحبكك ااااه نيكنيييييييييييي اااااااااااه *جابتهم في وشي * امممم</p><p>انا: جبتيهم يا وسخة تعالي انا مش هحلك</p><p>شارلوت: موتني افشخني انا ملكك</p><p>انا: طب تعال * مسكتها تاني و جبت الزب الصناعي بليته من عسلها و رزعته في طيزها هي: اااااااااااه طيزي نيكنييي بالصناعي ااااه</p><p>انا: و لسة: طلعت المسدس و شغلته علي نص السرعة و حيته علي صوابعي الللي بقت تتهز بسرعة و حطيته علي كسها و انا بلحسه و ايدي بتافش في طيزها و بزازها و هي بتقول: ااااه <em>اهات هستيرية من المتعة</em> ااااه خخخ افشخني ايه الحلاوة دييييييييييي اااااااااااااع <em>جابت نافورة</em> انا: ايوا يا شرموطة تاني *و زودس سرعة الجهاز و هي تحتي بتموت و في عالم تاني و عما ابعبص و افشخها بالزب الصناعي و هي دابت و جابتهم مرتين ورا بعض تاني</p><p>شارلوت: ااااه ااااه انا متت مش قادرااااه</p><p>انا: و لسة <em>رحت مطلع زبي و رامي الجهاز و رزعته كله في كسها و هي شهقت جااامد و قامت بضهرها و عينها رجعتلورا كاننها طلعت روحها</em>: ااااااااااه اااااااااااااااااه خخ ايه ده ماليني اوي و كبييير اااااااااه نيكني بسرعةةة ااااااااه نييييك</p><p>و انا انطلقت بسرعة رهيبة في كسها افشخ فيه و ارزع</p><p>شارلوت: اه اه اه اااااه نيكنيييي اااه في كسي و طيزي ااااه <em>انا فاشخها بزبي في كسها و بالصناعي في طيزها و اقفش في طيزها و بزازها و اعض فخاجها و هي راسها لورا و وشها محمر جامد و بتموت من المتعة * : هجيب هجيييييييييب ااااااااااااه *جابت تاني</em></p><p>انا رحت مطلع زبي منها و سبتها ترتاح لانني زودت عليها شوية و ببص لورا لقيت كاندي فاتحة رجلها و كانها ضربت سبعة و جابتهم و بتبص علينا</p><p>انا: ايه يا ميس كاندي بتنيكي نفسك و انا موجود</p><p>كاندي مردتش و بتتطلع اهات بسيطة</p><p>انا: انا كنت ناوي اذلك و افشخك بس انا عايز انيكك و اريحك *انقضيت عليها و هي متجاوبة جامد كانها كنت مستنياني و مسكت بزازها العمالقة كنت بعوم جواهم و افشخ بقها و كانت بتعرف تبوس بنت الصرمة و مسكت زبي كلته و لحست عسل شارلوت و قعدت تمص شوية و كانت في مستوي شارلوت و شارلوت مرمية علي الشازلونج ميته من التعب و المتعة و كل ده انا لسا مجيبتش</p><p>و رحت عامل نفس الحوار و فشخت كاندي في كسها و لقيت طيزها مفتوحة</p><p>انا: و طيزك كمان مفتوحة طيب تعالي يا شرموطة</p><p>كاندي : اااه اااه اه اه نيكنيييي</p><p>انا: من عيني *و مسكتها حطيت زبي في طيزها علي طول اللي كان مبلول اصلا من بقها و حطيت الزب الصناعي في كسها و كان نفسي انيك الطيز الفاجرة دي و انا برزع جامد</p><p>كاندي: اااه ااااخ همووت زبك فاااجر اااه اه اه</p><p>انا جبت الجهاز من جنبي و زودت سرعته فوق المتوسط و حطيت صوابعي علي زنبورها اللي انفجر ناوفير في وشي و انا شغال جامد ارزع في طيزها</p><p>كاندي: نيك طيزيييي ااااه نيكني كمان اااااه</p><p>و رحت قالبها دوجي و زبي لسا في طيزها و قعدت ارزع و جسمنا بيخبط في بعض جامد و انا لسا شغال و جابت مرتين كمان و لقيت شارلوت قامت و نزلت تحتنا تلحس كس كاندي و اللي باين من زبي و انا مش راحم و كنت مميل عليها و بفشخ في بزازها و هي تحتي بتموت من المتعة و عمالة تلعب في كس شارلوت</p><p>انا شفت الوضع كدا و كان فوني جنبي رنيت علي انجيلا و فتحت و سمعت الصوت و دقيقة لقيتها فتحت و شافت الوضع الجبار</p><p>انا نايم علي كاندجي في وضع دوجي وزبي في طيزها و شارلوت تحتنا بتلحس كس و طيز كاندي و زبي و كاندي بتعلب في كسها و لقيت انجيلا قلعت و دخلت من غير كلام و شارلوت و كاندي كانو معميين من المتعة اصلا و انا شفت كدا جيبتهم شلالات لبن في طيز كاندي</p><p>كاندي: ااااه اااه احححح لبنك مولععع اااااه</p><p>و انا قمت من عليها و قعدت علي الشازلونج و انا عرقان اوي و كاندي قالت و هي تعبانة اوي</p><p>كاندي: انجيلا كمان بتتناك <em>بتنهج</em> اوف اوف ايوا انا كان نفسي في كدا من زمان</p><p>انا: و متجيليش يا متناكة و رحت قايم تاني و قلت: انجيلا و شارلوت عايز اشوف اجمد سحاق و مقصات حالا</p><p>و لقيت فعلا انجيلا و شارلوت قامو قطعو بعض و التنين ميتين من المتعة و انا زبي وقف تاني زي الحديد و رحت رايح لكاندي اللي كانت علي وضعها و راسها علي السرير انا قلبتها علي طهزها و طلعت الزب الصناعي ومن كسها حطيته في طيزها و رزعت جامد في كسها و كنت بنيك بجنون</p><p>كاندي: ااااه اااااااه نيكنيييييي اه اه اه كسي مشبعششش</p><p>انا: هشبعهولك يا متناكة يلبوة* و كنت فاشخ كسها بايدي و بفشخ كيزها بالزب و العب في بزازها و هي جابت تاني و انا مكمل و كان الوضع فاجر يعني مزتين قدامك شغالين مقصات و انت بتنيك في فرسة فايرة تحتك و رحت قايلهم: صف يا منايك هجيب: و كلهم نزلو برجليهم و فتحو بقهم و انا زبي انفجرعلي وشهم و هما زي اللباوي بيلحسو من وش بعض و يبلعو لبني و قعدت خمساية كدا مريح و هما كمان و لقيتهم بداو يلعبو في بعض تاني رحت قايم و قايل: انا ريحت الشراميط الكبار تعالي انتي يا عسل يا صغيرة</p><p>و جاتلي انجيلا بكل قحبنة تتمشي و تهز جسمها الفاجر: انا؟</p><p>انا: و مين غيرك يا فاجرة تعالي و قلبتها و قعدت انيكها في طيزها و كسها و الصوت كان مالي الدنيا بس طبعا محدش يقدر يكلمنا احنا في امريكا و شارلوت و كاندي جابوهم علي بعض و انا جيبتهم تاني و انجيلا جابت مرتين و دخلنا خدنا دش كلنا و نكتهم تاني و كان حاجة عظيمة حرب النيك كانت و طلعنا و كلنا عريانين و اترمينا جنب بعض و نمنا لحد اليوم اللي بعدية و دي كانت اخر و احلي نيكة انيكها في مدرستي الثانوية الامريكية و كانت اخر مرة اشوف شارلوت و كاندي.</p><p>صحيت اليوم اللي بعدية و نسواني كانو حضنيني كلهم و انا قمت و كلهم فاقو و دخلنا خدنا دش و لبست و قلتلهم: انا بشكلكم علي احلي ليلة امبارح بس دي اخر مرة معاكم للاسف عشان انا هسافر جامعتي في كاليفورنيا<em>كلهم زعلو بس كانو بصينلي</em> تاني حاجة اللي انا كنت ماسكهم من اننهم يتناكو من اي حد تقدرو تعملو اللي انتو عايزينه انتو مش بتوعي خلاص</p><p>شارلوت: انا هفضل علي ذكراك دايما يا موستي و مش هنساك و لو اتحيحنت ممكن اتساحق مع الشراميط دول بس مفيش راجل هيلمسني بعدك</p><p>انا: تسلمي و كمان انجيلا بكرا النهاردة فيه حفلة عندي في البيت و معايا زاك و لارا و عايزك تيجي عشا اودعك انتي و زاك</p><p>انجيلا دمعت: ماشي يا موستي</p><p>انا: مش عايز زعل دا وقت جميل و عدي و كلكم وراكم حياة تعيشوها و انا نفس الشيئ * و خدتهم في حضن جماعي *</p><p>و انا ماشي شارلوت جات ورايا و قالت: انت هتمشي و مش هترجع</p><p>انا: مش عارف الايام هتوديني فين</p><p>شارلوت: تمام انا نفسي تبقي سعيد بس متنسانيش يا مصطفي</p><p>انا: انا عمري ما هنساكي يا شارلوت <em>بستها و مشيت , الموضوع كان مؤثر شوية بس مكانش مؤثر اوي بالنسبالي انا مشاعري كانت واخده اجازة</em> و جهزت حفلتي و روحت لبست سيمي فورمال و ابويا لبس و نزلت و زاك و انجيلا و لارا جم و كانو كلهم لابسين حلو و لارا كانت متالقة كالعادة و خدنا وقتنا و سلمت علي زاك و انجيلا و مشيو و بقيت انا و لارا و ابويا</p><p>انا: لارا</p><p>لارا: نعم</p><p>انا: جاهزة ؟</p><p>لارا: ايوا</p><p>بابا: ايه فيه ايه</p><p>انا: ولا حاجة يحج ههه كنت بفكر اكتب الكتاب دلوقتي بالمرة قبل ما نطلع علي كاليفورنيا و عشان بالذات انا هطلع عالبيت علي طول و لارا معايا و انت عارف انا شقي</p><p>بابا: ههه ماشي يلمض يلا</p><p>لارا اتكسفت جامد: و ماما؟</p><p>انا: والدتك في المسجد بقالها ساعة يلا يبنتي ههه و بعدين انا هموت و اتشاقي بقييي يا لاراا</p><p>لارا وشها احمر جامد: يا اونكل هو قليل الادب كدا علي طول<em>بطفولة</em></p><p>بابا: ههه انا مربتهوش ههه</p><p>انا ضحكت جامد: اهو ابويا سندال و قالك يلا بينا <em>و فعلا طلعنا و لقينا ولدتها هناك و كتبنا الكتاب و كان فيه شاهدين كمان و اللي كانو زاك و واحد من المسجد و ابويا ساق بينا و انا و لارا كنا ورا و هي نامت عليا و انا زي ما انا مش حاسس بس حطيت ايدي عليها ما انا جوزها يعتبر خلاص</em> و كان فاضل يوم بالظبط و اقابل الجوكر و الجماعة و كان نور وصل امريكا و انا و لارا في حضني حسيت بشوية تعب و عيني بدات تغمض و لقيت جدي كان قاعد جنب ابويا قدامي و قاللي: مصطفي! قوم بسرعة قوووم! مصطفيييي</p><p>انا: فقت بسرعة و لقيت عربيتين ماشين عكس الاتجاه و واحده خبطت في عربيتنا و انا صرخت جامد: بابااااااااااااااااااااااااااااا</p><p>نهاية الجزء الثامن</p><p>يا ترا ايه اللي حصل لمصطفي و ابوه و لارا و مين العربيتين دول هنعرف الجزء اللي جاي</p><p>طبعا يا جماعة الجزء ده طول شوية و كانت نهاية الهاي سكول بالنسبة لمصطفي و هينتقل لمرحلة الجامعة اللي هيا اكبر و اوسخ بكل المجالات و شكرا جداا علي تعليقاتكم الجاي افضل و متترددش ابدا في التعليق انا يهمني رائيك سواء مشرف قارئ او اي حد و شكرا ليكم</p><p></p><p>الشيطان………………………………………………………………………………………………………………</p><p></p><p></p><p><strong>الجزء التاسع</strong></p><p>انا بشكركم كلكم علي تعليقاتكم الرائعة و دعمكم المستمر و في نظريات اتحطت من الاعضاء كانت جامدة فشخ و فيه منها حقيقي و ده معناة ان الناس فعلا بتركز في القصة و الحبكة و ده شيئ يسعدني و شكرا للكل و يلا بينا نبدأ الجزء.</p><p></p><p>الصح و الغلط, الخير و الشر, حاجة غير محدده خالص ولا مفهمومة يعني لو سالت واحد ايه الصح و ايه الغلط؟ هيقولك كل اللي صح هو صح و كل اللي غلط هو غلط و هيبدا قول امثلة عن حاجات من وجهة نظره صح و نفس الشيئ علي الغلط بس انت ممكن تشوف العكس تماما نفس الموضوع منطبق علي الخير و الشر, زي احتلال التاتار, كان خير و صح ليهم, بس لينا كان عذاب و شر و غلط, و دي هيا المغالطة, هي دي المضاربة, مفيش صح ولا غلط, الحاجتين دول بيتحددو من الشخص, ايوا انت اللي بتعمل الصح و الغلط و ممكن انا اشوف الصح عندك غلط و الغلط صح بس في الاخر الموضوع رمادي و مخلوط و غريب و متناقض بشكل كبير و انا بحب اسمي التناقض ده "ظاهرة الصح و الغلط"..........................................................................</p><p></p><p>الشيطان بيجري زي المجنون كانه ام بتدور علي ابنها و اي حد يقف في طريقه يدوسه زي القطر, طريقه بحر ددمم و هو لسا مكمل لحد ما لقاه و لقاها ايوا هيا</p><p>الشيطان بوقار و قوة: هههه هو انت؟</p><p>شخص متفاجئ و خايف جدا: ايه انت ازاي جيت بالسرعة دي ازاي! انت المفروض ميت! مستحيل</p><p>الشيطان: الشياطين ما بتموتش محدش علمك كدا ولا ايه؟</p><p>شخص ماسك واحده في ايده و باين عليها الخوف الشديد و بتبص للشيطان بكل رعب</p><p>شخص: لو قربت هقتلها فاهم! هقتلهاااا</p><p>الشيطان: انا هسيبك للي حيفهمك بنفسه <em>الشيطان اختفا و ظهر شخص تاني خالص و بدات المعركة</em></p><p></p><p>من كام ساعة عند مصطفي النضوري:</p><p>عربيتين عكس الاتجاه خبطو في عربيتنا انا لارا في حضني نايمة و ابويا سايق و فجئة …… انفجار</p><p>انا: بابااااااااااااااااااااااا</p><p>وش العربية كامل اتطبق في بعضه و اللي ابويا كان موجود فيه و انا اتصبت في دماغي و لارا صحيت مفجوعة</p><p>لارا: ايه اييييييه اللي حصل *اربعة جم ياخدو لارا من عليا و ياخدوني انا كمان و انا بضربهم الاتنين و عرفت اكسر رجل واحد منهم و لارا كانت بتقاوم</p><p>انا: هموتكم يا ولاد الكلب* بكمل ضرب في الاتنين و هما بيضربوني*</p><p>لارا: اااااه الحقناااي مصطفيي</p><p>انا: لاراا لااا <em>واحد من اللي بيضربوني شال لارا مع التانيين و نطو في عربية و خلعو و انا متغلبط و مش عارف اعمل ايه و تحتي واحد منهم اللي كسرت رجله</em></p><p>انا: راحو فين قول ! قوللل</p><p>واحد: هه مش هتعرف ابدا انت انتهيت انت و حبيبتك <em>بيتالم من الكسر</em></p><p>انا بضربه بايدي الاتنين يمين شمال بوكسات و بقول : قول راحو فين انت تبع مين قول <em>بوكس شمال</em> قول! <em>بوكس يمين</em> قوووول<em>بزعيق و عصبية هسيرية</em> بوكس شمال* بوكس يمين و قعدت اسرع لحد ما وشته داب في ايدي و عينه مبقتش ظاهرة</p><p>هو: وا… وا… ولاس …. و …. كا…ر <em>و مات</em></p><p>انا ببص ورايا لقيت منظر من ابشع و افظع المناظر اللي شافها في حياتي, مصطفي شاف ابوه اللي معاشش معاه كتير و كان بدات اخيرا علاقتهم تبقا عادية و اللي حبه اوي بعد ما اتعرف عليه بجد, مصطفي شاف ابوه و العربيه متطبقة علي جسمه كله و مش باين غير رقبته و غرقان في دمه و بيحتضر غير الماتور اللي كان هينفجر من شدة الاصطدام</p><p>مصطفي بدموع بيجري علي ابوه: بابا بابا هطلعك و كله هيبقا تمام متقلقش<em>بيعيط</em></p><p>بابا: ههه<em>بيحتضر و بيتف ددمم خلاص و بيتنفس بصعوبة</em> لا يا ابني انا كدا خلاص <em>بيكح و بيتف ددمم</em> انا ليا وصية قبل ما اموت … خلي بالك علي اخواتك و متظلمهومش و خلي بالك علي امك و اعتذرلها بالنيابة عني انا ظلمتها كتير انا عارف<em>بيعيط بحرقة</em> انا كان نفسي نبقي عيلة عادية و نبقا ملمومين مع بعض <em>بيعيط و انا بعيط جامد معاه</em> انا اسف يبني بس خلاص وقت الاسف راح و لازم تشيل تاني <em>بيعيط</em> انت بطل و قدها ارجوك يا مصطفي <em>كح جامد</em> خليك قدها و سيبني ارجوك روح انقذ لارا مراتك خلي بالك عليها البنت دي اصيلة و تساهل <em>و بصلي و ابتسم و مات</em></p><p>سواد و سكوت………..</p><p>انا: <em>مسكت دماغي و الكون لف حواليا و انا راكع علي رجليا و ببرق جامد و بجز علي سناني</em> اااااااااااااااااااااااااع اهاهاههاهاها ااااااااااه <em>بعيط بحرقة اووي و مش عارف بعمل ايه و حاسس انني اتجننت و قلبي وجعني اووي</em> اااااااااااااااااااااااااه باباااااااااااااااااا اااااه</p><p>شخص جري عليا بسرعة و شالني بعيد و انا لسا ببص عالعربية اللي انفجرت في ساعتها قدامي و جثة ابويا جواها</p><p>انا: لااااااااااااااا سيبني اموت معااااه لااااااا</p><p>شخص: ضربني قلم سورني</p><p>انا لسا بعيط بحرقة</p><p>شخص: قوم! <em>بكل حزم</em> قوووم مش هينفع تقعد بقولك قوم</p><p>انا: انا عايز اموت <em>بعيط جامد</em></p><p>الشخص ده لفني ليه و قعد يفشخ وشي بوكسات و اللي طلع جدي!</p><p>جدي: قوم <em>بوكس في وشي</em> فوق <em>بوكس تاني و انا تهت من الزعل و القهرة و الضرب</em></p><p>جدي: هو مات خلاص الحق لارا الحق حبيبتك يا حيوان اتحرك حالا!</p><p>انا: لو قربتلها ممكن تموت هيا كمان <em>بعيط</em></p><p>جدي: لو مش هتتصرف يبقا انا هتصرف و انا وعدتك انني مش هسيبك تاني .. سلام يمصطفي <em>ضربني بوكس في فكي و انا اغمي عليا و رحت مكان غريب اول مرة اروحه</em></p><p>انا في اوضة مش نور ولا ضلمة وورايا مرايا عليها نور و زي شماعة عليها هدوم و انا زي ما انا قاعد و جسمي متكسر من اثار المعركة و الانفجار غير الزعل و القهرة و شعري مغطي وشي</p><p>شخص: ايه اتعلمت ولا لسا؟</p><p>انا: <em>بعيط</em></p><p>شخص: مش قلتلك ابعد؟ مش قلتلك بلاش؟ انت مبتفهمش؟</p><p>انا: بصيتله بحرقة و اندفعت عليه عشان اضربه و هوا فادي ضربتي و انا وقعت علي الارض و كان المرشد</p><p>انا: ابعد عني انا غبي انا اللي عملت كدا انا مستاهلش اعيش</p><p>المرشد: بس انت عايش</p><p>انا: و ابويا مات بسببي انت فاهم! و حبيبتي!!!!! لا لا لالالالالا لاراااااا اتخطفت و راحت مني لاااااا</p><p>المرشد: قلتلك انك هتدفع بس انا هساعدك عشان انا اقسمت علي كدا</p><p>انا بعيط: ازاي</p><p>المرشد: هقولك بس الاول هل انت مستعد تتقبل الحقيقة؟</p><p>انا: لا</p><p>المرشد: لو متقبلتش الحقيقة يبقا لارا هتموت او ممكن تتعذب او اوسخ كمان</p><p>انا خفت اوي و فعلا حسيت ان لارا هتضيع مني: لا لا <em>سحفت له</em> ارجوك ساعدني لارا لا كله الا حب حياتي لاا</p><p>المرشد: يبقا كدا اعتقد انك مستعد تتقبل الحقيقة, اول حاجة انت ابوك مات خلاص يعني تخرس و متعيطش زي النسوان اكتر من كدا ده امر واقع ازعل بعدين انت مراتك مخطوفة بسببك</p><p>انا:....</p><p>المرشد: تاني حاجة انت لازم تستعد انك تبعد عن كل اللي بتحبهم بما فيهم لارا, و يكون عندك استعداد تعمل كل حاجة في سبيلهم و بس و كمان تحقق اللي عايزه و تنفذ خطتك و موت براحتك بعدها فاهم؟</p><p>انا: فاهم</p><p>المرشد: مش انا اللي هساعدك</p><p>انا: امال مين</p><p>المرشد: فاكر الشيطان؟</p><p>انا: ماله</p><p>المرشد: هو اللي هيساعدك</p><p>انا: ازاي</p><p>المرشد: تعرف شكله صح؟</p><p>انا: ايوا انت ورتهولي هو لابس زيك كدا شوية بس عينه بني مش رصاصي لابس بالطو اسود و فيزت اسود و قميص اسود و كرافته حمرا و بيلبس قناع غريب كدا و نوعا ما بيخوف … ايوا زي قناعك كدا و كله سواد وتعطش للشر</p><p>المرشد: ايوا و انت هتقابله دلوقتي</p><p>انا: فين انا حتي مش عارف هو فين ولا انا فين و معنديش وقت انا مش عايزهم يلمسو مراتي لا</p><p>المرشد: متقلقش هو هيخلص كل حاجة بس لازم انت تبقا موجود و عشان تقابله مش هينفع اللي انت لابسه ده لبس متبهدل و عليه ددمم لالا انا هوريك تلبس ايه</p><p>انا: تمام</p><p>المرشد وداني قدام المرايا و لبسني و لبست زي الشيطان بالظبط بالطو اسود (اللي هو زي البدلة الطويلة) و فيست و قميص اسود و كرافتة حمرا و بصيت في المراية, انا: بس مش كدا شكلي شبهه اوي؟</p><p>المرشد: فاضلك اخر قطعة</p><p>انا: ازاي انا لابس كدا كلي تمام</p><p>المرشد: لا خد ده <em>المرشد قلع قناعه و انا مشفتش وشه بس هو اداني القناع البسه و اللي طلع قدي بالظبط</em> و بصيت في المراية و شفته… احا .. مش ممكن … انا قدامه… انا قدام الشيطان…. لالالالااا ….. كل ده…. كنت انا.</p><p>سكوت و ضلمة شديدة*</p><p></p><p>بصيت ورايا بسرعه و شفت وش المرشد…. لا مش المرشد خالص…. ده جدي!</p><p>انا: هو انت! <em>بكل عصبية و لغبطة</em></p><p>جدي: اه انا و زي ما وعدتك انا مش هسيبك ابدا</p><p>انا: ازاي انا فين وانت مين انت مش ممكن تكون جدي انا مسحيل لا و ازاي انا … ازاي انا الشيطان.. انا القاتل الفاجر و انا معرفش حتي … حصل امتي و ازاي و انت بتعمل ايه ازاي كدا يا جدي …. لا ثانية …. انت مش جدي…. انت زيي بالظبط (زي ما قلت جدي شبههي بالظبط في كل حاجة معادا لون عينه و شعره ) انت زي عاطفة و منطق و متعة بس ازاي انت شبه جدي انا مش فاهم حاجة</p><p>جدي: كله بدا من زمان اوي يا مصطفي انا هقولك انا جيت منين</p><p>جدي: انا طول عمري موجود اصلا بس انت ناكر وجودي و علي طول مقتنع انني غلط ابقا موجود مع انني مفرقش عن عاطفة و متعة و منطق, انا زيهم بالظبط و بحبك اكتر منهم كمان, انا عايز مصلحتك و بس و عايز احقق حلمك و اساعدك و انت مش عايزني, انت مش حاببني اصلا و كل ده عشان شايف انني انا غلط ووحش كمان, انا يا مصطفي الضلمة اللي جواك, انا الحقد و الكره و السواد اللي فيك, انا نصك الجاحد القاتل الفاجر, زي ما انت مع منطق و متعة و عاطفة انا طول عمري لوحدي, نفسي ابقا معاك و اتحد معاك, و انت كارهني لانك فاكر ان وجودي قذارة و انك لازم تكون نقي و حلو و طيب علي طول و ده مش صح و مش غلط, انت اللي بتحدد الصح و الغلط يا مصطفي, انا و انت واحد و طول عمري انا اللي باخدلك كل خطواتك و بساعدك اكتر من اي حد,</p><p>لما سارة خانتك و شفتها و هي بتتناك من ابن عمها و لقيت نفسك اتخطفت و محسيتش بنفسك و قعدت تضرب محمد و كسرت ايده و رجله و شرخت جمجمته كمان, ده مكانش انت لا ده كان انا, انا اللي عملت كدا عشانك ! لو سيبتك ساعتها انت كنت عيطت زي العبيط عشان حبك ليها بس لا انا اللي عملت كدا و خدتلك الخطوة انك تسيبها و بعدها سيبتك لنفسك و شفتك و انت بتعذب نفسك و بتفشخها مع الشراميط و تجار المخدرات و الضياع و انا بردو اللي طلعتك من الموضوع ده و خليتك تركز في شغلك و نفسك و بس, انا اللي خليتك تحب اللي بتعمله لما بمتص كل غضبك و كرهك للعالم ده, انا اللي كنت حتي بساعدك تذاكر برمجة و هاك لحد بالليل متاخر بل و كمان كنت بذاكرلك و بستخدم قوة الكره اللي جوايا عشانك لحد ما بقيت من النخبة, انا اللي شجعتك و عكست الكره ده و خليتك تقاوم نفسك و تروح لابوك اللي طول عمرك كارهه و لقيتك حبيته و لقيتك ماشي تمام و ساعتها اختفيت شوية و حسيت انك مش بس مش عايزني حسيتك نسيتني لحد ما لارا رجعتلك الجرح القديم و بسببي بردو انت قدرت توقف عاطفة لتاني مرة و لما انت دخلت علي الدارك ويب في الاول انت مكنتش ملاحظ حاجات كتير بس انا كنت شايف كل حاجة و كنت شايف كل حاجة انت بتكرهها و كنت بحاول ابعدها عنك لانني بحبك يا كلب! لما انا حسيت ان كريستيان هيغدر بيك انا اللي عملت الخطة و اتصاحبت بل و كمان ساعدت الجوكر جدا و انت مكنتش هنا اصلا و ناكر جميلي عليك, ملاحظتش في ايامك الاخيرة قبل ما تتخطف و تتعذب من كارل ليه كنت بتصحي احيانا كانك نمت يومين ولا سبوع ولا كام ساعة؟ اه ده كان انا, انا كنت بتحكم بجسمك و بتصرفلك و بنجحلك في اعمالك و بساعدك لتحقيق حلمك و انت كارهني بردو, انت طول عمرك نفسك تحسس الناس بالخير و عدم الوحدة و كنت احيانا كتير بتنجح في كدا بس طول عمرك سايبني, سايبني انا و انا اكتر حد بحبك فيهم, انا اللي كنت بتمرن علي الفنون القتالية و استحمل الالم عنك ساعات كتير عشان اطور منك و انا بردو اللي عملت كل حاجة عشان تحقق حلمك من خطط و منظمات و رجالة و كمان عرين, حتي لما كنت انت بتتعذب انا اللي كنت بمتص الالم و كمان كنت باخد التحكم منك <em>بيعيط</em> حتي لما هربت من كارل انا اللي هربتك كل الوقت ده انا اللي عملت كل حاجة عشانك لما كنت بتشوفني بفك عنك الكلبشات انت اللي كنت بتفكها كل الاوقات اللي شفت فيها جدك كان انت اللي بتعمل كل حاجة او بمعني اصح انا و كل ده عشانك!<em>بزعيق</em> و انت ناكر وجودي ليييه انا هو انت جزء لا يتجزء منك انا نصك التاني نصك اللي عايز يدمر كل شيء اذاك, كل شيء شرير و انت لسا كارهني انا هوريك شوية من اللي عملته عشانك <em>لمسني و شفت الوقت اللي كان بيتدرب فيه بجسمي و كمان شفت الوقت اللي كان بياخد عني العذاب و الالم و الكره و الشر و كمان حسيت بكل ده مهو هو جزء مني بردو بس كان بيحوش كل احساس الم عني و الالم كان مميت و انا دمعت و اتوجعت جامد اوووي و هو كان بيعيط</em></p><p>انا: و انت ليه مقلتليش و نبهتني ليه مجتليش</p><p>جدي: انت علي طول باعدني و بتمثل علي نفسك عدم وجودي انت اللي باعدني عنك و انا اضطريت اجيلك غصب عنك لانني لما سيبتك انت اتعذبت و اتفشخت و انا مقدرتش اكتر من كدا كان لازم ابقا معاك كان لازم احميك انا عمري ما هسيبك تانييي! <em>بزعيق</em></p><p>انا خدت شكل جدك لانه هو قدوتك و مثلك الاعلي و غير كدا انا عندي معلومات كتير جدا و هنحقق حلمنا صدقني بس متنبذنيش تاني انا عايز ابقا موجود معاك</p><p>انا: <em>بدمع و حزين</em> (مسكت دماغه) شيطان … انا و انت واحد *الدنيا نورت بشكل غريب و انتقلت لؤضتي انا و منطق و متعة و عاطفة و بدل ما فيه كرسي ورا المكتب بتاع القاضي بتاعي بقي فيه اتنين لانني اخيرا اتصالحت مع جزئي التاني و اللي هنقول عليه الشيطان و بصيت لقيت نفسي بجري زي المجنون و بدور في كل مكان و فيه بحر ددمم ورايا</p><p>الشيطان (جدي): شكرا ليك</p><p>انا: حضنته* شكرا ليك</p><p>الشيطان: في الوقت اللي كنا بنتكلم فيه انا سرقت عربية و استدعيت كام واحد من رجالتي و اخدت سلاح و عتاد و جريت بهيليكوبتر علي مكان والاس <em>قصر كبير</em> اللي كنت متاكد انه خاطف لارا فيه بعد ما خليت نور يهكر والاس و يهكر المكان كله و اي حد بشوفه بقتله و بدور علي حبيبتنا … مراتك و لسا لحد دلوقتي بدور عليها</p><p>انا: قعدت قد ايه بتعمل الحوار ده؟</p><p>الشيطان: ساعة الاربع بالظبط و انا متاكد انهم ملحقوش يعملولها حاجة لانني رحت بهيليكوبتر و هما راحو بعربية</p><p>انا: بس انت ازاي عندك القدرة انك تتكلم و تقاتل و تبقي في العالم الحقيقي و انت بتكلمني</p><p>الشيطان: هعملك كل حاجة و هدربك احنا واحد</p><p>انا: تمام انا عايز اشوف حبيبتي انا خايف عليها اوي <em>بدمع</em></p><p>الشيطان حط ايده علي كتفي و قال: متقلقش هلقيها و هخليك تنتقم و هنعمل كل حاجة بس خليك معايا</p><p>و انا بجسمي و الشيطان بيحركه و وصل لاوضه و والاس ماسك لارا و خايف و بيعرق و لارا بتعيط و والاس ماسك مسدس علي دماغها</p><p>الشيطان (بجسمي): هههه هو انت؟</p><p>والاس متفاجئ و خايف جدا: ايه انت ازاي جيت بالسرعة دي ازاي! انت المفروض ميت! مستحيل</p><p>الشيطان: الشياطين ما بتموتش محدش علمك كدا ولا ايه؟</p><p>والاس ماسك لارا في ايده و باين عليها الخوف الشديد و بتبصلي بكل رعب و خوف بس في نفس الوقت بحب عشان انا جيتلها</p><p>والاس: لو قربت هقتلها فاهم! هقتلهاااا</p><p>الشيطان: انا هسيبك للي حيفهمك بنفسه <em>الشيطان اختفا اداني انا القيادة</em></p><p>انا: سيبها</p><p>والاس: لا …. لا انت تطلع دلوقتي و تسيبني اطلع بيها لحد ما ابقي في بر الامان و خدها</p><p>انا شكلي كان مرعب بجد لانني كنت متغرق ددمم حتي وشي من كتر القتل اللي كان الشيطان بيقتله و ايد فيها مسدس و ايد فيها سكينه شيطان فعلا: انا مش هسامح حد لمس حبيبتي</p><p>والاس: يبقي انت جيبته لنفسك *لسا بيحرك ايده عشان يضرب رصاصة في لارا انا رحت ضارب رصاصة في رجله خلت توازنه و وقع و كان بيضرب عشاوائي)</p><p>والاس: ااااع اااااه يا حيوان انا حقتلك</p><p>انا جريت علي لارا و حضنتها و قلتلها بسرعة و بحنان: انا اسف انني اتاخرت بس انا جيت و كله هيبقا تمام <em>هي بصتلي ببرائة و هزت دماغها</em> انا سيبتها و جريت علي والاس اللي كان بينشن عليها و رحت واحد الطلقة في دراعي حسيت بشلل بسيط بس قاومت و مسكت كفه كسرته و كان فيه سلسلة حديد كان عايز يكتف بيها لارا رحت لاففها حواليه</p><p>والاس: اااااع اااااه يا كلببب انا هموتككك ااااه</p><p>انا ساكت و بربطه كويس و ضربته بوكس في بقه اغمي عليه و كنت بجره في بحر الدم زي الكلب و انا طالع و لارا جنبي خايفة و مرعوبة من شكلي</p><p>لارا: مصطفي</p><p>انا: نعم</p><p>لارا: هو بابا فين</p><p>انا دمعت و سكتت مردتش و هي حست و سكتت و طلعنا و معايا والاس و وديت لارا البيت بتاعي اللي عالبحر و كنت عامل عليه عزل شامل و حماية عني مش اي حد يعرف عنوانه و كنت كلمت الجوكر و اديته والاس برا الفيلا معاه هو و رجالته و انا جوا انا و لارا</p><p>انا: حبيبتي <em>بمشاعر حقيقية و فعلا انا حسيت بيها بعد ما لارا اتخطفت لانني كنت بحسب انها فعلا ضاعت مني</em></p><p>لارا: نعم</p><p>انا: كل حاجتك في الاوضة الكبيرة غيري و خدي راحتك ده بيتك و انا طالع مشوار و ممكن ارجع</p><p>لارا: خلي بالك علي نفسك و ارجعلي … ارجوك</p><p>انا قربتها مني و بستها و هي كانت بتدمع*: هرجعلك اكيد انا مليش غيرك دلوقتي انتي حياتي كلها, و مشيت انا و الجوكر و رحت العرين و كان كافية فاجر و حلو جنب مركز الشرطة و كنا حاطيت والاس في صندوق و دخلناه جوا علي انه بضاعة و في مكتب رئيس الكافية اللي هو انا كان عادي اوي و لقيت الشيطان بيتحكم بجسمي بس مش بعقلي و مسك كتاب من المكتبة و شده و كان فيه زرار تحت كتاب تاني و ضغط عليه و فتح بوابة كدا غريبة و دخلت و شفت العرين…. عرين الشيطان.</p><p>المكتب كان اسود اوي حالك السواد مدهون بلون ال vanta black و ده لون بيمتص اللنور بنسبة 99% يعني انا لو دخلت محدش يشوفني من برا يشوفو عيني بس عشان كان فيه زي ضوء خفيف علي راسي لما اقعد علي المكتب و كان فيه علي مكتبي طاولة شطرنج و عليها اضائة حمرا و كان شكله فخم اوي</p><p>انا: ياااه انت عملت ده كلو</p><p>الشيطان: اه و هنتقملك … هنقملنا يا مصطفي</p><p>انا: وريني</p><p>انا و الشيطان بيتحكم بجسمي ضغطت علي زرار غريب في وسط الطلمة فتح باب تاني و دخلنا انا و الجوكر و رجالته و الجوكر مكانش فاهم حاجة بس كان ساكت لانه مصدوم جامد من اللي انا بعمله, انا نزلت تحت لقيت رجالة مسلحة بتسلم عليا و بتقوللي: نورت بيتك و عرينك يا ملكنا!</p><p>انا استغربت بس كملت لحد اوضة كدا لقيت فيها كريستيان ابن والاس متكتف و كان بياكل</p><p>انا بكلم الرجالة: و ده بيعمل ايه هنا <em>انا نسيت انني حبسته اصلا</em></p><p>الرجال: من 6 شهور يا افندم الشخص ده انت امرتنا اننا ناخده هنا و ناكله و نوديه كمان مدرسته كانه حياته عادية بس لو اتكلم يموت و كان فيه قناص عليه 24 ساعة و بس عايش هنا و انت كل فين و فين تيجي تفشخه شوية و تمشي و احنا كنا مخليينه اولويتنا زي ما امرتنا يا ملكنا</p><p>انا: تمام عفارم عليك يا …</p><p>الشيطان في ودني: شريف</p><p>انا: يا شريف <em>اتكلمت مصري</em> انت مصري بس ليه مبتتكلمش عربي؟</p><p>شريف: <em>بعربي مكسر</em> (انا هكتب اي حد بيتكلم عربي مكسر بطريقة مكسرة عشان تعيش جوا الموقف) انا مبتيكاليمش ارابي كويس كالص بس بفههامه</p><p>انا: ماشي يا شريف خد الكلب ده <em>بشاور علي والاس</em> و خده جنب ابنه و كتفوهم و اكلوهم بسيط لحد ما اجي و شيل الرصاصة من رجله و اسعفه و جبس ايده دي عايزهم جاهزين و حلويين ماشي؟</p><p>شريف: امرك يا ملكنا</p><p>و عايزك انت و كام واحد من المتدربين كويس معاك عشان حنهجم كمان بالظبط 5 ساعات تمام؟ اجهز انت و الرجالة و حصلونا برا في الكافية</p><p>شريف: تمام<em>شريف 2 متر اسود و صلب و جامد كدا و معظم رجالته ضرف و جامدين و اللي عرفته من الشيطان اننه كان بيتدرب عليهم و كانو بيعملو فايتات و كان بيفشخهم بس حوار ملكنا ده كان قدام الجوكر و رجالته بس لانهم بيعززوني اوي بس غير كدا احنا صحاب اوي</em></p><p>طلعت انا و الجوكر برا و خدت قناعي معايا <em>قناعي علي بوقي بس شكله فيه اسنان كدا مخيفة و مرعبة و فيه امتداد علي عيني بيبان مرعب اوي</em></p><p>انا قاعد مع الجوكر في عريني</p><p>انا: ايه مفاجئة مش كدا؟</p><p>الجوكر مش بيتكلم و مكسوف اوي: انا اسف <em>دمع</em> انا اسف اوي بس معرفتش اعمل حاجة انا اسف انني معرفتش اساعدك و ارد شوية من جمايلك عليا <em>انا ممكن انزل قصة فرعية للجوكر قصيرة لو حاببين لانه قصته كبيرة شوية كام جزء لوحدها يعني فا قولو في التعليقات لو حابين</em></p><p>انا: نتكلم لما نخلص المهمة انتو لسا معطلين اجهزة جزيرة كارل صح؟</p><p>الجوكر: اه بس بداو يرجعوها</p><p>انا ماشي</p><p>و دخل علينا راجل بصلي في وشي و كان هو جيمس دي ولتون بكل هيبة و لبسة فاجر و فخم دخل قدامي و حرك الحصان و الشيطان كان بيقوللي انه كان بيجيله كل شوية و يلعب حركة و يمشي لان الشيطان كان كل شوية يفشخة و المشهد ده حصل في الجزء التاني* انا حركت الملكة و عمل كش ملك</p><p>جيمس:ديما بتكسبني يا عم الشيطان انت</p><p>انا: ما انت قلت الشيطان يعني اي حركه هتعملوها هروح ضدها و هتمرد عليها و اكسرها و لسة اللي جاي</p><p>شخص: تمام انت اللي اخترت</p><p>انا: انا اختياري واضح بس انتو الاوساخ و هتفضلوا كدا و متبقوش تزعلو سلام</p><p>ريحت ضهري و قلت: انا هخليكم تتمنو الموت</p><p>الشخص بصله في عينه و مشي من باب طلعه برا المكان</p><p>شريف و رجالة كتير كانو برا الكافية و كلمني اطلعله و طلعت انا و رجالة الجوكر</p><p>انا: شريف الهيليكوبترات</p><p>شريف: تمام خمس دقايق سواقة و هنروح لمكان الهيليكوبترات <em>كل ده الجوكر متفاجئ جدا بس انا حسيت انني متطمن شوية بالذات انني معايا الشيطان … هه او انا الشيطان</em></p><p>روحنا وركبنا الهيليكوبترات و معانا رجالة و خليت الشيطان يمسك جسمي عشان هو بيعرف يصوب و يقاتل و نزلنا بتخفي و لبست قناعي قعدنا نقتل في الحراس لحد ما وصلنا للمبني الرئيسي و لقينا الناس التقيلة و بدات الحرب, طلق في كل مكان و صريخ و قنابل بس احنا كان معانا ذخيرة كتير رحت انا (الشيطان) رامي قنبلة دخان و ناطت قاتل واحد بطلقة و ناطط علي واجد بسكينه في رقبته و طلعت اجري انا و الجوكر و شريف و بزعق و بقول: كاااااااااااااارل! <em>بزعيق</em> و كارل كان شايفني من فوق و خاف اوي و دخل جوا بسرعة</p><p>انا و لسا بنجري وواحد من رجالت شريف طلع بازوكا فجر بيها الباب المصفح و رمينا قنبلتين جوا و سمعنا صراخ كبير و ناس بتموت و انا دخلت انا و الرجالة و لقينا بحر الدم و الدخان و الناس بتموت يمين و شمال و مهمنيش كانني حيوان و مشيت بكل وقار و طلعت لكارل و لقيته هو و الرجالة بتاعته ماسكيين سلاح و هو بكل خوف بيقول: !!! الشي… الشيطان! انت ازاي جيت هنا و ليه و عرفت مكاني منين ازاي! انا معملتش حاجة ليك</p><p>انا هنا قلعت القناع و هو فتح بقه و اتفاجئ جامد</p><p>كارل: احا, احا, احا انت الشيطان! ازاي مستحيل</p><p>انا: شفت بقا؟ و الليلة دخلتك</p><p>كارل: المرادي هتموت</p><p>انا: هنشوف <em>رميت قنلبة فلاش</em>بتاعة العمي المؤقت عشان ميشوفش* و لفيت بسرعة عشان متعميش معاهم و كانو كلهم مغمضين و بيصرخو</p><p>كارل: يا حيواان اههه عيني</p><p>انا بسرعة فشخت رجالته موتهم و خدته خدرته و قلت: هههه وقعت يا كارل ههه وقعت و طلعنا و لقينا الفاجئة … المشكلة الكبيرة…. لقينا جيش .. لقينا رجالة بالهبل و بوازيك و اسلحة متوجهة ناحيتنا و انا معايا كارل و قدامي جيمس دي ولتون بيجري عليا و معاه مسدس و هيضرب عليا خلاص و لقيت الشيطان <em>جدي</em> واقف قدامي و جيمس ضرب طلقه عليا</p><p>الجوكر: مصطفيييييييييييييييييي</p><p>نهاية الجزء التاسع… يا ترا ايه اللي حصل لمصطفي و هل مات و ازاي جيمس جه بالسرعة دي كل ده هنعرفه في الجزء الجاي اللي هوا الجزء الاخير في السلسلة الاولي "فكرة" و النهاردة انا عايز اعمل احتفال بسيط لان القصة كملت اول اسبوع و انا خلاص بقفل السلسلة الاولي و بشكركم جدا علي دعمكم الخرافي و انا بجد فرحان جداااا عشان القصة عجباكم و عايز اعرف ارائكم في التعليقات عن الجزء ده و انا بجد بكتب بقلبي مش بعقلي و شكرا لاحلي العنتيل "الشيطان"........................................................................................................................</p><p></p><p>꧁༒☬الہٰشيٰطہٰان☬༒꧂</p><p></p><p></p><p></p><p><strong><em>الجزء العاشر و الاخير</em></strong></p><p></p><p>اهلا تاني يا احلي العنتيل اتمني تسامحوني عشان اتاخرت في تنزيل الجزء ده بس الجزء ده فعلا كبير و خد مني مجهود كبير لان فيه نقلات سريعة و تصويرات كتير و هو كبير اصلا فا اتحمني تسامحوني, ثانيا دا اخر جزء في السلسلة الاولي و بعد ما ينزل هبدا اكتب و اخلص و انزل قصة الجوكر بناء علي طلب بعض القراء و بس شكرا ليكم كلكم.</p><p></p><p>الحب….. الحب مش زي ما الناس فاهماه خالص, في واحد يقولك الحب جنس وواحد يقولك و يحكيلك عن الصفات الحلوة في حبيبه و يقولك هو ده سبب حبه ليه, بس ده مش الحب خالص, و شخص بقا روش يقولك الحب نشوة الحب لهفة و كلام اشعار غريب كدا بس علي قول ام كلثوم "ظلمتو الحب", الحب ده احساس نقي و شفاف و غصبن عن الواحد, الحب شيء موجود في القلب مش العقل, الحب ملوش تبرير او تفسير, و اللي بيحب حد بيتمني سعادته في اي مكان حتي لو مش معاه و بيبقا فرحان لفرحه حتي لو مع حد تاني, الحب كلمه كبيرة و معانيها عظيمة اوي, و يااه بقا لو انت بتحب اللي بيحبك, فعلا هتعيشو في جنة علي الارض لان الحب المتابادل معناه خوف علي بعض متبادل معناه حنية متبادلة و اهتمام متبادل, و الحب ده عمره ما بيتزهق منه و يا عزيزي القارئ لو حسيت بالاحساس العظيم ده لازم تمسك فيه و متسيبهوش و تروع جري علي الحبيب و تقوله لانك لو معملتش كدا يبقي خسرت السبب اللي انت عايش عشانه, ايوا لما تلاقي شخص بتحبه انت بتعيش عشانه شفت بقا؟ الكلمة غالية و كبيرة و مصطفي عارف الكلام ده كويس بس رافض يعترف ان فيه حاجة زي كدا في الدنيا, "الحب مش عذاب, الحب نعمة بس الناس ظالماه".....................................................................</p><p></p><p>عند مصطفي لما طلع و لقا الجيش بتاع جيمس دي ولتون و جيمس جه قدامه و نشن عليه و مصطفي لقي سراب جده قدامه و جيمس ضرب طلقة…</p><p>(طبعا زي ما قلت قبل كدا مصطفي مش بيعرف يتكلم جوا مخه و هو بيحارب عكس الشيطان)</p><p>سراب جدي مسك دماغي بقوة و شدها لتحت جامد و اتحكم بايدي و مسك رجل جيمس و وقعه علي بعض و كل ده جيش جيمس مش بيعمل حركه لانه لو عمل حاجة ممكن جيمس يموت, مصطفي خد مسدس جيمس و حطه علي راسه و جيمس وقف و عرقان جامد و مستسلم (مهو يا جماعة الناس اللي زي كدا اجبن ما يمكن) و سمعت الجوكر بيقول: مصطفييييييي</p><p>ببص ورايا لقيت طلقة جيمس رشقت في صدر الجوكر (محمود), الشيطان خلاني اتمالك اعصابي و اقول باعلي صوت للجيش بتاع جيمس</p><p>انا: هاااا يا كلاب قائدكم اهو و عليه مسدسي و تحتي هتضربو؟</p><p>قائد الجيش جالي و قال: احم الشيطان احنا عايزين نعمل صفقة ناخد بيها مستر جيمس</p><p>انا: هممم دلوقتي صفقات هاه؟ طيب انا عندي صفقة انا كمان</p><p>قائد الجيش: اتفضل قول</p><p>انا: عايز كل الطيارين اللي جابوكم هنا و كل الهيليكوبترات كمان <em>زي ما شوفنا في الاجزاء السابقة مكان مينفعش يتراحله غير بهيليكوبتر</em>, و فعلا قائد الجيش جابهم كلهم و انا لسا ماسك جيمس في ايدي,</p><p>انا: شريف <em>اتكلمت مصري عشان ميفهموش</em> عايزك تنشن احلي نشان علي الرؤوس دي و كلهم يموتو حالا و فيه اوضه ورا مكتب كارل كبيرة اوي ودي شوية رجالة من هناك و شوف الكشف بتاعهم لو فيه بنات ناقصة و حررهم و هاتهم في هيليكوبترات خاصة بيهم و الجالة بتاعتك تسوق بيهم و كلم رجالتك اللي معاهم بازوكا مش عايز غير كام هيليكوبتر نقدر احنا و البنات بس نروح بيها و جهز الطيارين و خد الجوكر معاك و حاولو تطهرو الجرح (الجوكر كان مغمي عليه)</p><p>شريف: حاضر يا ملكنا</p><p>انا <em>بالانجليزي</em>:نفذ</p><p>شريف طلع سلاح رشاش غريب و رسم خط رصاص علي وشهم كلهم ماتو و قائد الجيش واقف مذهول و قال: تمام صفقتك كدا خلصت؟ هات مستر جيمس</p><p>انا: تصدق بقا انتو كلاب يعني انت بجيشك ده حوالي ٦٠٠٠ جندي و متدربين انا معايا ٦٠ واحد بس تقدرو تفشخونا في ثواني و انت جبان زي اللي شاريك و معملتش حاجة و كمان قبلت ان رجالتك يموتو قدامك و انت خول واقف همك علي جيبك و بس انا بقا مش هرحمكم, شريف نفذ</p><p>شريف: علم, رجالة شريف قعدو يفجرو كل الهيليكوبترات و مبقاش غير 20 نمشي بيهم انا و رجالتي و البنات المخطوفة</p><p>انا: شفت بقا يا قائد يا خول بسبب غباء المنيوك ده(شاورت علي جيمس) انت هتموت , و انا رحت منشن عليه و موته قدام جيشه كله اللي فعلا كان هيتحرك عليا و انا رحت حاطط المسدس اللي كان مولع من الطلقة في راس جيمس و قلت: تؤتؤتؤ قله ادب لااا</p><p>جيمس شاور للجيش و قال: كله يلزم مكانه! و ينفذ تعاليم الشيطان , و قاللي في سره بيني و بينه( انا هموتك)</p><p>انا: هه هنشوف يا حلو</p><p>و انا و الرجالة قبل ما نطلع زرعنا ٧٠ قنبلة هتفجر الجزيرة كلها و جيش جيمس بعدو عننا و عن الهليكوبترات و رجالة شريف جابو البنات و خلوهم يروحو ع الهليكوبترات و البنات كانت فرحانة اووي و كانو بيجرو و كانو كتير شوية و كانو لابسين كويس و متنضفين عشان كانو بياخدو بالهم منهم عشان يبيعو شرفهم و لقيت واحده من سني بصتلي جامد في عيني و هيا ماشية مش بتجري زيهم و الشيطان جوا عقلي بصيلها بصه غريبة و حسيت احساس غريب اوي لثانية واحده و رجعت للعالم الحقيقي و لقيت البنت السورية اللي اتخطفت بسببها جايالي بتجري و تقول: شكرا يا عمو انا عمري ما هنساك ابدا, و جريت عشان تطلع علي الهيليكوبتر و انا ماشي انا و الرجالة و معايا جيمس</p><p>جيمس: سيبني بقا</p><p>انا: بس كدا من عيوني بس ثواني, قلعته هدومه كلها و طلعنا شوية بالهليكوبتر اللي كانت مليانة شوية عشان كان معايا شوية بنات اللي مكانش فيه مكان ليهم <em>هيليكوبتر من بتاعة الجيش كبيرة اوي و كان فيه اكتر من 250 بنت اصلا</em> و قلتله: معلش بقا يا جيمس الهيليكوبتر مليانة و ملكش مكان و رميته برا و وقع اتمرمغ و اتعور و في خلال الوقت بتاع السواقة كانت البنت اللي شفتها بتبصلي بطريقة غرية و موديتش عينها من عليا و عشان انا اتطمن علي الكل مسكت كشف الاسماء و مسكت الراديو و قعدت انادي اسم اسم و هما يقولو انهم موجودين لحد ما وصلت لاخر اسم في الكشف…. احا ازاي! انا: رنيم اوزيليك محمود</p><p>البنت اللي كانت بتبصلي: موجودة</p><p>انا: ايه! انتي اتقبلتي في جامعة ستانفورد السنادي صح!</p><p>رنيم: اه ليه؟</p><p>انا كنت لابس القناع: احم ولا حاجة متشغليش بالك</p><p>رنيم: طب انت اسمك اي?</p><p>انا: الشيطان</p><p>رنيم: اوه تمام</p><p>و كمل السواق سواقة و انا متفاجئ من اللي بيحصل ايه اللي جابها هنا و ازاي ده بس حاولت اتجاهل هيا كدا كدا زميلة سكني و هعرف كل حاجة. و بعد كدا جمعت ******* دول علي جزيرة مهجورة تانية و عرفت هما منين و خليت الطيارين يلمو المجموعات القريبة من بعض و يودوهم ولاياتهم و انا هرجع باللي قريب مني و يوصلوهم بيوتهم و حصل فعلا و رنيم كانت معايا و احا احا احا كانت ساكنة قريب من الكافية بتاعي كمان و نزلتها و متكلمناش خالص ولا اهتميت بيها. روحت علي عريني و حطيت كارل جنب والاس و كريستيان و كتفتهم التلاتة و كلمت شريف يجيبلي احلي ممثلين بورنو رجالة و فعلا جم و كانو ضرف و سود و هما معظمهم عايشين في كاليفورنيا اصلا و قلت لشريف و رجالته: ها يا رجالة مين يحب يجرب عندنا تلات مزز يتاكلو هنا</p><p>خمسة من الرجالة الضرف قالو انهم عايزين بس هما مش شواذ هما بس بقالهم كتير ما ناكوش</p><p>انا: تمام يا رجالة بس تنضفو خرامهم كويس دول مش بيتشطفو هههه</p><p>و كله ضحك معايا و دخلت عليهم والاس و كارل و كريستيان متكتفين و انا ببصلهم بجنون و سيكوباتية: ههههه</p><p>انا: هههههه منورين يا شراميط امريكااا</p><p>والاس: يا كلب يا حيوان يا رعديد يا عربيد انت تعمل فيا انا كدا! انت متعرفش انا مين!</p><p>انا: طبعا عارف انت ابن متناكة صح؟ هههههههه</p><p>والاس: يا كلب انا هوريك</p><p>انا: كان غيرك اشطر يا كسمك * و الشيطان ضربه رجل في بقه خرسه*</p><p>كارل: عملتها يا شيطان, ولا اقول يا موستي بس ايه هه <em>بيتف ددمم</em> شيطان فعلا</p><p>انا: قلتلك هتيجي معايا هقلعك انت و امك</p><p>كارل: بس هما مش هيسيبوني و هيموتوك</p><p>اما: ههه ده لو مماتوش الاول و كمان ده حتي واحد منهم متناك كده جة يلعب شطرنج معايا ونكته زيك كدا ههه اه صح كان اسمه جيمس ولتون زيك كدا يكسمك</p><p>كارل: الصبر</p><p>الشيطان: انا مستني يا كسمك و ابقا سلملي عليها اصلها وحشاني هههه <em>بينادي علي حد من برا</em> خشو يا رجالة الجولة التانية</p><p>رجالة عريانة ضرف عمالقة دخلو</p><p>انا رحت لكريتسيان</p><p>انا: انت بقا يا حبيب بابا دي هتبقي دخلتك هههه بكلم الرجالة: ابداو يا عرسان ههههههههههه</p><p>و بدات اسمع التخبيط و الترزيع و انا اصلا كنت موصي الرجالة</p><p>و طلعت تاني لعريني و قعدت علي عرشي و شبكت صوابعي و عيني بتطلع شرار الشر و طلعت التليفون و قالت لواحد من رجالتي: كود 885069 ابدا</p><p>شخص في التليفون: حصل يا ملكنا.</p><p>و الشخص ده كان من خبراء القنابل و المتفجرات اللي الشيطان كان معينه تحت قياده شريف و طبعا الراجل ده فجر الجزيرة كلها, و عدت بالظبط ساعتين و مصطفي كان بينزل يشوف والاس و ابنه و كارل بيتفشخو من كل خرم فيهم و يضحك و يطلع لحد ما جسمه هدي شوية و حس فعلا بالالم و المجهود اللي عمله غير انه كمان مكلش حاجة و راح طلع للكافية جاب سندوتش و كوباية شاي <em>مصطفي عاشق شاي</em> و نزل عرينه تاني اللي حس بقوته و مصطفي من ساعتها بقي بيعشق العرين ده بس هو نازل تعبان جدا من المجهود و كان بيمشي عشان يقعد علي عرشه بكل وقار و صالب طولة زي الجبل و هو تعبان و كله ددمم و اصابات و قعد عالعرش دخل عليه شخص بس كان ماشي بالعافية و لما وصل للباب سحف لحد ما وصل عندي و انا قاعد ملك و مشبك صوابعي و ببصله بكل سواد و طلع جيمس دي ولتون.</p><p>جيمس: <em>بصوت ميت خالص كانه طالع من حرب</em> … هتموت… هتموت يا شيطان .. مش هتفلت ابدا</p><p>انا: بضحك بشر* ههههه ما انا قلتلك اللي فيها <em>و قمت و حطيت المسدس قدام راس جيمس و قلت: كش ملك *و ضربت طلقة خرمت راس جيمس و بقا بحر ددمم و رجعت انا الشيطان عرشي و بفكر في اللي جاي و ناديت شريف يجيبلي حد يمسح الدم و يصفي الجثه و ميرميهاش او يدفنها لانني عايزها و يحفظها كويس, و ببص لقيت الساعة ٥ ونص الفجر و انا متكسر بس روحت البيت بتاعي اللي عالبحر و لما دخلت افتكرت ابويا و بيتنا القديم و نزلت دمعتين و طلعت فوق اتطمنت علي لارا اللي كانت نايمة زي الملاك و روحت جايب هدوم و داخل استحمي و شوفت جسمي في المراية و اللي كان كله خدوش و علامات بالعبيط و عملت حجز عشان اعمل عملية تجميل و طلعت من الحمام و رحت المطبخ عشان اعمل فطار ليا و للارا و كنت عاقد العزم انني هقولها اننا مش هنعرف نكمل مع بعض لانني فعلا خايف عليها اوي و عشان انا بحبها عايزها تبقا سعيده حتي لو مش معايا و كنت حزين اوي بس منطق كان بيقوللي ان ده الصح و شيطان كان بيواسيني و انا كل ده بلعب بالسكينة و بعمل بيض و سجق و بسطرمة بشكل جامد انا متعلمه (انا بعرف اطبخ حلو اوي) و الشيطان كدا علمني كام حركة العب بالسكينة و كدا زي الطباخين العالميين و كنت مندمج في الاغنية اللي كنت بسمعها في الاير بودز و اللي كانت (The last Voyage) مع الاكل اللي بعمله و التفكير في اللي جاي و ازاي انني لازم اسيب حب حياتي و حسيت بلارا و هي نازلة بس كملت طبخ و هي شافتني من بعيد و انا كل ده شايفها بطرف عيني و بلعب بالسكينة و لقيتها دمعت دمعتين كانها مش مصدقة *بعد الحرب بتاعتي انا و جيمس و كارل ووالاس كان عدي يومين و نص و هيا كانت بتبعتلي رسايل تطمن عليا و انا طبعا بحارب فا مردتش</em> و لقيتها جريت عليا حضنتني من ورا و كانت بتدمع و كانت لابسة بيجامة و عليها روب ازرق جميل عليها و حاضناني جامد اوي و انا بطبخ .</p><p>انا: هه يا بنتي حاسبي هتتحرقي انا بعمل الفطار</p><p>لارا بصوت مكتوم لانها كانت غارزة وشها فضهري من ورا: وحشتني اوي <em>بشنهفة</em> بحبك</p><p>انا لفيتلها: و انا كمان و بوستها علي جبهتها و حضنتها و هي خدت بالها اننا قريبين اوي و اتكسف و جريت بعيد <em>هتقوللي دي شرعا مراتك و بتاع هقولك لارا بتتكسف مني اوي لان ده اسلوبها في الحب و انا بعشقه غير كدا انها نقية جدا من جوا و مكانش ليها علاقات و بنت فا طبيعي اللي بيحصل</em></p><p>انا: ليه بس كدا</p><p>لارا خدودها محمرة: بس قلة ادب</p><p>انا قربت منها بحب: انتي مراتي و حبيبتي كمان <em>افتكرت اللي هعمله و هيا كانت هتقرب هيا كمان روحت بعدت و كملت طبخ و هي حست بحاجة غلط, لارا بتحس بيا جدا تحس اننا متصلين بمشاعر بعض</em></p><p>لارا قربت ووقفت جنبي و قالت: و ايه الفراق بينهم؟ مش مراتك المفروض تبقا حبيبتك؟</p><p>انا: لا فيه فرق كبير اوي كمان لان الحب كلمه كبيرة اوي <em>لارا في مخها جت تحسب كام مرة انا قلتلها انني بحبها و فعلا ملقيتنيش بقول الكلمة دي خالص و زعلت اوي و نزلت دمعتين بس دارتهم لانها عرفت ان الكلمة دي غالية عليا اوي اوي و انني لحد دلوقتي مقلتلهاش حاجة</em></p><p>انا: الحب ده مش اختيار يا لارا الحب ده بيجي غصبن عنك و بيبقا احلي حاجة في الدنيا عكس الجواز اللي بيبقا بالاختيار و مش علي طول بيبقا حلو بس احلي حاجة لما تتجوز اللي بتحبه دي بتبقي نعمة</p><p>لارا: ونت يا مصطفي</p><p>انا: انا ايه؟</p><p>لارا: متاخدش في بالك <em>و لفت و قعدت و هي دماغها عمالة تودي و تجيب و فاكرة انني اتجوزتها شفقة علي حبها ليا و انا غرفت الاكل و رصيته حلو و كان بيض متظبط بطريقة مخلياه بيلمع و راشش عليه شوية بهار من فوق خفيف و فلفل اسود و سجق و بسطرمه جنبه بطريقة جامدة و كاتشب علي شكل قلب ووش بيضحك و حاجة اخر دلع عشان حبيبتي لارا و جيت عند الكنبة اقولها تيجي عشان نفطر مع بعض</em></p><p>انا قربتلها و هي مدياني ضهرها: قمري, يلا يا جميل عشان ناكل انا حضرتلك احلي فطار عشانك</p><p>و ملقيتهاش بتتحرك ولا بصتلي و كانها بترتجف و رحت لاففها لقيتها هارية نفسها عياط و كاتمه صوتها ووشها احمر و انا شفت المنظر ده و مقدرتش و حضنتها جامد و قلت بكل حنان: بس بس بس فيه ايه عشان ده كلو</p><p>لارا: <em>بتتشنهف و بتحاول تبعد عني</em>: مفيش حاجة متشغلش بالك</p><p>انا: ازاي مشغلش بالي دا انتي حبيبتي و مراتي كمان و اسيبك كدا دمعتك علي خدك يا ستي ان شاء ا*** اموت و مشوفكيش كدا</p><p>لارا انتفضت: لا بعد الشر عليك * رحت بايسها في بقها بوسة رومانسية اوي نسيتني كل همومي و حسيتها هدت اوي و دخلت لوحدها في حضني بس للاسف افتكرت انني بعد الفطار هقولها اننا لزم نسيب بعض و بعدت عنها*</p><p>لارا: …</p><p>انا: ايه بقا زعلانة ليه؟</p><p>لارا: عشان… عشان انت مبتحبنيش انت متجوزني شفقة</p><p>انا: مين قال كدا؟ انتي لو مش عجباني مكنتش اتجوزتك و انا مبعملش حاجة للشفقة انا عايز كدا و فرحان كمان ماشي؟ و بعدين لما يبقي فيه افكار مهلبية كدا في دماغك تاني قوليلي علي طول عشان اقولك انه مش حقيقي <em>في مخي بقول : لو شفتيني تاني</em></p><p>لارا بردو شافت انني مقلتش انني بحبها لا قلت انها عاجباني و دي تفرق <em>عارف ان الموضوع فيه مشاعر ممكن تفتكرها اوفر بس هي مش اوفر ولا حاجة ده اقل من الطبيعي و لو لارا مصرية او مش متفهمة و رقيقة كانت فشختني حرفيا</em></p><p>انا: يلا ناكل بقا يا لولا الاكل هيبرد</p><p>لارا: ماشي</p><p>و قعدنا ناكل و لارا كان عاجبها الاكل اوي و كانت بتاكل كتير و فرحانة بس زعلت شوية و قالتلي: مصطفي</p><p>انا: نعم يا حبيبتي</p><p>لارا: انا اسفة انني مش زي ما انت اتمنيت</p><p>انا: ازايي يعني</p><p>لارا: انا قريت عن عاداتكم و كدا و زواجاتكم و مواصفات الستات عندكم و الرجالة و لقيت انني ولا حاجة منهم خالص يعني انا مش بعرف اطبخ ولا ارقص بلدي ولا حتي بتكلم عربي</p><p>انا: ضحكت جامد علي هبلها* ههههه يا بنتي انا مش بيفرق معايا الهبل ده انا اتجوزتك عشان عايزك فاهمة؟ و كمان انا بعرف اطبخ ولا الاكل معجبكيش؟ ولو عالعربي ما انا بعلمك شوية كلمات كدا و الرقص البلدي بقا ده مش اوي يعني.</p><p>لارا: لا يا موستي انا اللي عرفته انه عيب ان الست متعرفش تطبخ لجوزها و كمان انا العربي بتاعي خربان و انت بتعلمني كل فين و فين ده لو شفتني اصلا و الرقص بقي<em>اتكسفت</em> انا .. احم .. انا عايزه ادلعك</p><p>انا حزنت اوي اوي عاللي هعمله لانني حاسس انني حيوان و كنت باكل بصعوبة اصلا: يا حبيبتي انتي مثالية <em>نزلت دمعة</em></p><p>لارا كملت اكل و صعبت عليها و كانت عايزه تاخدني في حضنها بس عرفت انني علي اخري</p><p>جوا عقلي:</p><p></p><p>انا بعيط فعلا بقهرة و نفسي ابقي جنبها طول عمري</p><p>الشيطان بيهديني: مصطفي انا عارف اللي انت حاسس بيه</p><p>انا: لا لا <em>بزعق</em> انا بحبها انا بحبها ازاي اسيبها ازاااي انا عايز اي حل عشان تبقي معايا ارجوك</p><p>الشيطان: بس دي انانية</p><p>انا: انت فاكر انني لو قلتلها انني هسيبها و مشيت هتقول ماشي و خلاص؟ لا دي هتموت في ساعتها</p><p>الشيطان: انت مكبر الموضوع</p><p>انا: لا انت اللي مبتحسش و دي تفرق</p><p>الشيطان: بس فيه حل</p><p>انا: ايه قول</p><p>الشيطان: بص الاول انت لازم تدي اخواتك حقهم و امك كمان و تسلم عليهم زي سلام الوداع و تودع مصر لان الخطوة الجاية مش هزار و ممكن تروح انت و عيلتك و كل اللي تعرفهم و تراقب اهلك من بعيد</p><p>انا: طب ولارا</p><p>الشيطان: لا لارا هتشتغل معانا</p><p>انا: احاااا لا يا شيطان</p><p>الشيطان: ده الحل الوحيد</p><p>منطق دخل في الكلام: مصطفي هو كلامه صح بس كدا فيه احتمالية كبيرة تخسرها</p><p>انا: انا عارف <em>بعيط</em> بس مقدرش علي فراقها</p><p>الشيطان: يبقا اختار يا تبقا معاك يا تسيبك للابد</p><p>انا: انا خايف عليها اوي دي حياتي كلها انا عندي استعداد انني فعلا اسيبها و استحمل فكرة انها هتنساني و تبقي مع حد تاني بس تبقا بامان انا بحبها بجد يا شيطان</p><p>الشيطان: بص انا عندي فكره انت قوللها انك هتسيبها و شوف ردة فعلها و نقرر تمام؟ و انا حظهرلك في العالم الحقيقي اقولك احنا هنا اتفقنا علي ايه (بيتكلم عنه هو و منطق و متعه)</p><p>انا: ماشي انا هحاول</p><p>خلصت اكل انا و لارا و غسلنا ايدينا و غسلت الاطباق و هي ساعدتني بس بصعوبة و كانت كل شوية تحب فيا و احنا بنغسل الاطباق كانت دقايق كلها رومانسية بس انا كنت حزين بعد كدا طلبتها عشان تقعد معايا و جبت معايا كبايتين شاي</p><p>لارا بتبصلي بكل حب ورومانسية و هي قريبة مني: نعم يا حبيبي</p><p>انا بسواد و برود و حزن: لارا… انا اسف بس احنا مش هينفع نكمل مع بعض و انا هطلقك النهاردة و كدا كدا مش هيفرق معاكي لانك لسا عذراء و انا ملمستكيش و هسيبك تكملي حياتك بسعادة و تنسيني للابد<em>دمعت جامد و لفيت وشي</em></p><p>لارا مصدومة ووشها احمر جامد و قالت: ايه! ايه اللي انت بتقوله ده انا لو معرفش انك مبتحبش الهزار في الحاجات دي كنت قلت انك بتهزر, <em>عيطت جامد</em> تسيبني انا ! مش انا حبيبتك و مراتك <em>بعياط جامد و حرقة</em> انا بحبك انا بعشقك انت لو غيبت عني اموت انتا حياتي كلها فاهم! ازاي طالب مني انساك انا بحبك بجد و انت نفسي و محدش يقدر ينسا نفسه<em>بعياط جامد</em> انت جوزي و حبيبي و اخويا و ابويا انت كل دنيتي انت الوحيد اللي كنت بتحتويني و مهتم بيا انت علي طول جنبك و انا غيرت حياتي كلها عشانك و عشان بحبك و حبي ده غصبن عني اول ما شفتك واقف جنب الفصل العالم بتاعي كله وقف و مقدرتش امسك نفسي و كلمتك علي طول انتا ليا و انا ليك و كمان متجوزين و بعد كل ده عايز تسيبني؟ عايز تسيب حبيبتك ليييه؟! انا مقدرش ابعد عنك انت فاهم انا مش هسيبك انت فاااهم!</p><p>انا قمت عشان امشي و دموعي ملت وشي و قلت: انا اسف يا لارا اسف بس ده لمصلحتك</p><p>لارا: مصلحتي! انت رايح فين! انت كدا بتموتني <em>بتعيط جامد اوي</em> انا هموت نفسي</p><p>انا لسا مكمل و بمشي و هطلع من البيت و لقيتها مسكتني من ايدي: لاااااا انا مش هسيبك تمشي و تسيبني لا مش هسيبك زي المرة اللي فاتت و اعيط لا انا هفضل ماسكا فيك انا بحبك يا بني ادم بحبك! و لقيتها سابتني شوية و قالت: اه صح نسيت … انت مش بتحبني اصلا و عمرك ما قلتهالي بجد يا مصطفي للدرجادي كنت تقل عليك و كل الكلام ده تمثيل, ده انتا اللي كنت بتقوللي ان الخيانة وحشه, انت كدا بتخوني بس انت عندك حق انت لو مش سعيد و بتحبني و انتا معايا انا هسيبك تمشي و تعمل اللي انت عايزه عشان انا بحبك!</p><p>انا الكلمة دي فشخت قلبي و دورت وشي ليها و بصيتلها بحده و انا بجز علي سناني ووشي كله دموع و بعيط و قلت بكل قوة و زعيق: انا بحباااااااااك انا بحبك يا لارااا <em>و لقيتها جريت عليا نطت في حضني و مسكت فيا جامد</em></p><p>لارا: يبقي ليه عايز تسيبني <em>بتعيط</em> ازاي</p><p>انا: عيطت و حضنتها *: عشان خايف عليكي, عشان بحبك بجد انا ابويا مات قدام عيني و هو في وش العربية و انفجرت العربية بيه بعد ما وصاني انني اخلي بالي منك و من عيلتي و انا كل القريب مني بيتاذي و بيموت حتي ابويا اللي بدات احبه و افخر بيه مات قدامي ابشع موته و انتي اتخطفتي و لولا الشيطان مكنتش عرفت انقذك, انا نكرة و فاشل و بدمر اي حاجة اجي جنبها و مش هسمح لنفسي ادمرك لانك حب حياتي بجد انا بحبك يا لارا فاهمة و اللي بيحب حد مستحيل يضحي بحياته</p><p>لارا: و انا معنديش حياة من غيرك <em>و عيطت جامد بعد ما سمعت خبر موت ابويا بجد</em> انا اسفه ان ابوك مات بس انا مش هسيبك</p><p>انا: انا مقدرش اتخيلك زيه تموتي قدامي كد لاا يا لارا لاا <em>بعيط</em></p><p>لارا: انا عمري ما هموت يا حبيبي لانني علي طول هنا <em>شاورت علي قلبي بصوبعها الكبير</em> و انا و انت مربوطين انا و انت لبعض و شاورت علي قلبها بصوبعها الصغير و باستني من بقي بوسه كلها حنان و حضنتني و قالت: انا ليك و مقدرش ابعد عنك ابدا ارجوك متسيبنيش.</p><p>انا مسحت دموعي و كنت خايف اوي و انا بقول فكرة الشيطان: لارا تشتغلي معايا؟</p><p>لارا: بصتلي و قالت: انت تؤمرني يا حبيبي انا نفسي اشتغل معاك و ابقا حنبك وقت اطول</p><p>انا: شغلي مش كدا يا لارا</p><p>لارا: ازاي</p><p>انا: حفهمك كل حاجة بس هروح اعمل كبايتين شاي تانين عشان دول بردو و كمان عايزك تمسحي دموعك دي انتي غالية عليا اوي يا حبيبتي</p><p>لارا: باستني تاني و قالت: انا بحبك و هستناك في الاوضة فوق</p><p>انا: تمام</p><p>و لارا طلعت و فوق و دخلت الحمام و انا عملت كبايتين الشاي و طلعتلها و انا في دماغي انني هقوللها كل حاجة حرفيا و الشيطان وافقني الرائي و دي كانت الطريقة الوحيده انني افضل مع لارا يا اما لارا هتموت نفسها.</p><p>انا طلعت لقيت الباب موارب و دخلت لقيت مفاجئة..</p><p>لقيت لارا لابسة قميص نوم اخضر فاتح زي لون عينها بالظبط و مبين بزازها الكبار الجامدين و طيزها بردو و كانت نايمة علي جنبها و انا كنت شايف كل حاجة و كانت في منتها الكسوف و محمرة و مضورة وشها بس بصالي بطرف عينها و انا وقفت اتمسمرت مكاني و انا شايف الهة الجمال قدامي و فخادها البينورو بينادولي بس انا مسكت نفسي و زبي فضحني كالعادة و كنت مبحلق جامد , و متعة جوايا عايز ينط يفترسها بس انا تجاهلته</p><p>انا: <em>صفرت</em> ايه الحلاوة و الجمال ده يا ملكة قلبي <em>حتي لو مش هتعمل سكس مع الست بتاعتك لازم تجاملها لان بالذات في حالة لارا هي عايزه تمتعني عشان بتحبني و بس و هي عاملة كل ده عشاني فا اني متجاملهاش بتبقا خرا اوي</em> و دخلت حطيت كباية الشاي بتاعتها علي الكومودينو و اول ما قعدت علي طرف السرير لقيت لارا انتفضت شوية و كانها خايفة مني بس انا قربت منها بحنان و شيلت شعرها اللي كانت مغطية بيه وشها ومسكت وشها بيدي و بوستها علي راسها و خدت راسها في حضني و وشوشتها في ودنها: بقا الجمال ده كلو عشاني انا؟ لارا انا بحبك اوي * و بستها تاني و هي حست بالامان* رفعتها تاني و قلتلها: انا مش هعمل حاجة غير لما تكوني انتي عايزه كدا و انتي تجيلي عشان كدا و انا مش حجبرك ولا هعمل حاجة توجعك و انا مقدر انك لابسة كدا و شكلك صاروخ اوي عشاني بس انا هتكلم في الجد دلوقتي و بشكرك جدا يا احلي زوجة في الدنيا <em>لسا زبي واقف و هيا بتبصله جامد و حسيت هيجان بسيط منها</em> انا داريت زبي و بصيتلها و هي بصت في الارض علي طول و رحت مقعدها قدامي و بدات احكي الحكاية من بدايتها خاااااالص من بداية ما بدات اعمل الهاك لحد ما بقيت بتكلم مع شخصيات جوا مخي و ازاي بقيت انا الشيطان و الصراع الداخلي بتاعي و الموضوع خد مني 4 ساعات و لارا مبرقه و كانت ماسكة الشاي زي التلميذ و قاعده تسمع بكل برائة و كانت متفاجئة و جت الحتة اللي عرف فيها انني الشيطان و دمعت شوية لانني افتكرت ابويا و حسيت بخوفي علي لارا و خلصت الحكاية ليها و هي دمعت شوية و خدتني في حضنها الدافي و قالت: كل ده شايله في قلبك يا حبيبي <em>بتعيط</em> انا معاك للاخر و هشارك معاك كل حاجة همومك و زعلك انا موجودة و عايشة عشانك</p><p>انا: تسلميلي يا قلبي* و بستها تاني*</p><p>لارا: طيب و العرين ده و الهاك انا لحد دلوقتي مش مصدقة ان حبيبي انا طلع ارهابي درجة اولي <em>و ضحكت عشان عايزه تخفف عنني</em></p><p>انا: ههه انا بكرا اصلا هاخدك العرين و اعرفك عالرجالة عشان اجهزك لاول مهمة</p><p>لارا علي عكس ما توقعت كانت ثابته و قالت: انا معاك و جاهزة لاي حاجة</p><p>انا: ماشي هنشوف بس انا بقولك انا مهماتي صعبة</p><p>لارا: كل حاجة معاك سهلة</p><p>انا بصيتلها بكل حب و حاسس انني بحلم و قلت: احم طيب انتي بقا كنتي بتتعلمي برمجة من ورايا صح؟</p><p>لارا اتكسفت شوية: امم اه يعني شوية</p><p>انا: لارا … انا عارف انك بقيتي فول ستاك محترفة كمان و متضحكيش عليا عيب انا الشيطان ههه</p><p>لارا: ههه ماشي</p><p>انا: انتي بقا ايه اللي واقفه فيه عشان اساعدك و عايز اعرف عملتي كدا ازاي في الوقت القصير ده؟</p><p>لارا: بص انا عندي مشاكل مع جافا مش بحبها و سي ++</p><p>انا: هعلمك كل حاجة</p><p>لارا: ماشي يا حبيبي و انا متعلمتش في فترة صغيرة ولا حاجة لما كنت انت مخطوف الفترة الكبيرة دي انا كنت هموت عليك <em>خدودها احمرت</em> و كنت عايزه اتفوق بسرعة و افرحك بيا و حبيت البرمجة اوي بالذات عشان انت كمان بتحبها و حاولت علي قد ما اقدر و كنت بتمرن في اليوم 6 ساعات لحد ما بقيت فرونت اند بعد كدا اتعلمت الباك اند و بقيت فول ستاك</p><p>انا: انتي شطورة اوي علي كدا</p><p>لارا بصتلي ببرائة: و انت هتعلمني الباقي و تحل مشاكلي يا مستر</p><p>انا بهزر معاها و بزغزغها: و من امتا و انا مش بحل مشاكلك هههه</p><p>لارا بضحك من الزغزغة: هههههه كفاية لا ههه كفاية <em>و لفت و مسكت بزازها بالغلط بس شيلت ايدي بسرعة و حسيت بكسوفها بس فرحها في نفس الوقت</em></p><p>انا: احم يلا تعالي اوضة الكمبيوتر <em>اوضه فيها جهازي و جهازها و بس</em> و هنبدا</p><p>لارا قامت: حاضر جاية</p><p>انا: هههه لا انتي تغيري اللبس الفتاك ده لانني مش هركز معاكي و هتشاقي</p><p>لارا بكسوف: بلاش قلة ادب و جريت عشان تغير و انا فتحت جهازي و جهزت خطوتي الجاية عشان اخش المنظمة و حولت فلوس ابويا بالتساوي علي حسابات بنكية باسمي و اسم اخواتي و خدت مبلغ من الفلوس دي و من فلوسي عشان افتح شركة في مصر ليا انا و اخواتي, شركة برمجيات و حماية صغيرة في الاول و ابنيها و ارجع اسم العيلة و طبعا ده كله و انا معرفش ايه اللي حصل مع البيزنيس بتاع امي و خيلاني اللي ليا فيه نسبة كبيرة و الشيطان كان بيديني كل يوم قدر من المعلومات مناسب عشان دماغي متفرقعش</p><p>و اخيرا دخل عليا ملاكي الجميل ببيجامة بيضا كيوت اوي وقعدت جنبي و انا قعدت معاها اعلمها و اصلح مشاكلها لمدة ساعتين لحد ما جه وقت الغدا</p><p>انا: كفاية بقا عليكي كدا يا حبوبتي و انا هنزل اعمل الغدا</p><p>لارا اتكسفت لانني انا هطبخ و هيا متعرفش حاجة في الطبخ و نزلت ورايا عشان تشوف انا بعمل ايه و انا كنت بعمل مكرونة بشاميل و كفتة و فرخة مشوية صغيرة و كنت بلعب بسكينة و مشغل اغاني و كنت مندمج و مش واخد بالي من لارا و عمال اتشقلب و العب و انا بطبخ و هيا كل ده بتبص و متفاجئة و رحت مخلص و غارف الاكل</p><p>انا: بالهنا و الشيفتشيشي يا قلبي</p><p>لارا: احم علي بدنك يا حبيبي <em>و اول ما خدت شوكة من المكرونة دخلت بدماغها و كلت كتير و حسيت انها فرحانة و قعدت شوية كدا</em></p><p>انا: ايه يوحش صحة و عافية</p><p>لارا بكسوف: يووه ما انت بتعمل اكل جميل انا بس نفسي اتعلم ابقا نصك بس</p><p>انا: و نصي ليه تبقي احسن كمان انا هعلمك كل حاجة</p><p>لارا: موستي انت من يوم ما عرفتني و انت عمال تعلمني و انا تلميذه فاشلة كمان حتي معرفتش ااثر عليك</p><p>انا قربت منها و بصيتلها في عيونها بحب: انتي .. هههه … انتي علمتيني اهم حاجة … انتي علمتيني الحب * و بستها في بقها بتاع 3 دقايق رومانسية و غسلنا ايدينا و طلعنا و عملتلها شاي و قلتلها: انا عندي ليكي مفاجئة</p><p>لارا: ايه ايه <em>ببرائة</em></p><p>انا: انتي كان نفسك تنزلي مصر صح؟</p><p>لارا: جدا</p><p>انا: طيب بعد بكرا هنروح ايه رائيك</p><p>لارا نطت في حضني: شكرا يا حبيبي * و قعدت تمرمغ دماغها فيا*</p><p>انا: هه ماشي ايه رائيك افسحك شوية؟</p><p>لارا: ماشي</p><p>و نزلت انا و لارا فسحتها و روحنا الملاهي و كانت بتلعب زي ******* و وديتها نتعشي في مطعم فخم و قعدنا في الاخر علي الكافية بتاعي و اللي هوا فاجر اصلا</p><p>لارا: ياااه انا فرحانة اوي يا حبيبي</p><p>انا رحت جي جنبها علي الكنبة و قلت: و انا اكتر يا قلبي <em>و حطيت ايدي علي كتفها و هي نامت براسها علي كتفي</em></p><p>انا: اممم انا بفكر اوريكي العرين دلوقتي</p><p>لارا: ازاي يعني هو فين اصلا</p><p>انا: ههه ما انتي موجوده فيه اهو</p><p>لارا بصتلي كداو قالت: انت بتتكلم جد؟!</p><p>انا: هه و حهزر ليه</p><p>لارا: دا الكافية ده بتاع مين اصلا و كمان احنا لازقين في قسم البوليس</p><p>انا: هههه انا الشيطان يا بنتي تعالي بس <em>و خدتها من ايديها و روحنا مكتب الرئيس</em> ده الكافية بتاعي يا حبيبتي و كمان العرين هنا * و عملت الحركة بتاعة الكتاب و فتحت باب العرين و لبست قناع الشيطان و بصيتلها</p><p>لارا: ياااااااااي ايه ده انت تخوف اوي</p><p>انا: هههه لا ولا اخوف ولا حاجة و هعملك واحد انتي كمان هه</p><p>لارا: ماشي بس عايزه عليه دباديب و يكون بمبي</p><p>انا: ههههه دباديب ههه ماشي انزلي</p><p>و لارا نازلة و قافشة في دراعلي بخوف لان المكان مضلم فعلا و مخيف و قعدت كالعادة علي عرشي بس المرادي قعدتها علي حجري و هيا كانت مكسوفة اوي و انا زبري هيطرشق اصلا و طبعا اصوات والاس و كارل و كريستيان ملعلعة المكان و كل ده و انا لسا منزلتلهمش</p><p>لارا: احم هي ايه الاصوات دي؟</p><p>انا: حبيبتي ده عرين الشيطان يعني الجحيم يعني فيه ناس بتتعذب و كدا فهمتي <em>حبيت اضحك عليها مفاجئهاش كدا علي طول</em></p><p>لارا: هه ماشي</p><p>دخل عليا شريف</p><p>شريف: موست <em>شاف لارا</em> …. احم ملكنا</p><p>انا: اهدا يا شريف دي تبعنا عادي</p><p>شريف: هه ماشي يا موستي بقولك العيال تحت اتهرو و اخرامهم بقو واس.. <em>انا برقتلو عشان يسكت</em></p><p>شريف: الاخرام بتاعت الحيطة اتظبطت و جهزنا للمهمة الجاية و جيمس دي وولتون جاهزلك</p><p>انا: ماشي يا شريف, اه في كمان معانا عضو جديد عايز ابقا اظبطله مهمه <em>غمزتله منغير متاخد بالها</em></p><p>شريف: حاضر يا مليكنا حتجهز قريب</p><p>انا: تمام اتفضل <em>شريف مشي</em></p><p>انا: يلا اروحك يا قلبي؟</p><p>لارا: تمام * و خليتها تسوق و شغلنا اغاني و هيصنا شوية و روحتها و غيرت هدومي بسرعة و هي في الاوضة الكبيرة و خدت غطا عشان انام علي الكنبة</p><p>لارا: !!! انت بتعمل ايه!</p><p>انا: ايه هنام فيه حاجة؟</p><p>لارا: لاا بس…. احم مش هينفع</p><p>انا: ليه يعني</p><p>لارا: مش المفروض بردوو</p><p>انا: لا مش المفروض و عايزك تبقي علي راحتك و انا قلتلك انا هعمل كل حاجة زي اي زوجين بس انتي اللي هتجيلي</p><p>لارا سكتت و طلعت و هي بصالي و وشوشتني :بحبك!</p><p>انا: هه و انا كمان <em>و طلعت تجري زي العيال الصغيرة</em></p><p>طبعا انا منتمتش انا لبست لبس الشيطان و طرت علي جزيرة كارل سابقا و اللي بقت حطام حرفيا ارض جرداء و نزلت اوضه كدا و لقيته … الكلب …. توماس دي ولتون * ده محافظ الولاية واللي بيخطط كل حاجة هو ده عقل الشر و صدف انه كان مع جيمس و هو من الناس القليلة اوي اللي نجو من القنبلة عشان الجنود اتلمه حوالينه و ماتو و هو لا</p><p>انا ماسك سيف من نار و بكويه علي صدره بيه</p><p>توماس: ااااااااح اااااع ليييه حرام عليك</p><p>انا: ههههههه <em>بكل سيكوباتية</em> حرام عليا؟</p><p>توماس و هو لسا بيصرخ: ااااع ايوااااا انت قذر</p><p>الشيطان: هههه انا قذر فعلا هههه و هوريك قذارتي يا ابن المنايك <em>و كملت تعزييب لحد ما توماس اغمي عليه من الالم</em> طلعت من الاوضه و روحت تاني علي الجزيرة مكان القنبلة و اخدت نفس و قلت: دي البداية بس ههههههه *عليت صوت ضحكتي و بكل شر * هههههههههه</p><p>و روحت عند دكتور عمليات التجميل عشان اشيل العلامات و فعلا شال كتير اوي و فيه شوية متشالوش و كانت واحده منهم علي دراعي و كان شكلها مرعب بجد و خدت استشارة شيخ و عملت عليها وشم الملك بتاع الشطرنج و ورا الملك ورقتين كوتشينة.</p><p></p><p>في مكان غريب مضلم شوية و علي طرابيزه طويلة و كلها كراسي و كل الناس اللي عالكراسي بتتكلم مع بعضها بقلق و في حالة زي حالات الذعر و جه اخيرا رئيسهم…لا ملكهم! و قعد علي راس الطربيزه علي كرسي مرصع بالذهب و الياقوت و المجوهرات و هبد علي الطربيزه و قال: هدووووء! ايه اللي حصل لده كله!</p><p>واحد من اللي قاعدين: احم يا ملك عائلة دي ولوتون رجالة كبيرة فيهم ماتو و بيتعذبو بطريقة بشعة اوي و كمان عيلة كوتش اللي اتفجر نصهم في السفينة</p><p>ملكهم: بغضب* ايه! ازاي ده يحصل و مين يتجرا يعمل كدا في عيلة ولتون و عيله كوتش كمان!</p><p>نفس الشخص: واحد كدا مسمي نفسه الشيطان</p><p>ملكهم: اممم ده شكله مش هاوي لا انه يدمر عوائل بالشكل ده و يعذب كمان شكله فعلا بيخطط و انا قررت قراري خلاص</p><p>كل اللي عالطربيزة: ايه قرارك يا ملك!</p><p>ملكهم: انا عايز اضمه لينا بس هعمله اختبار الاول</p><p>كلهم: علم يا ملكنا</p><p>(ميقدروش يتكلمو ولا يتناقشو لانهم هيموتو في ساعتها)</p><p>و مشي الملك و كلهم مشيو منغير حتي ما يتكلمو مع بعض.</p><p></p><p>مصطفي جهز حاجته و حاجة لارا و مشيو للمطار بكل حب مع بعض لو شفتهم من بعيد تقول عليهم واحد حرفيا بس لارا طبعا كانت زعلانة شوية ان مصطفي عامل زي فرق ما بينهم حتي لو بسيط و راحو ركبو الطيارة في البيزنيس كلاس و كان واسع و لارا كانت حاطة راسها علي صدر مصطفي و بيتفرجو علي فيلم عربي عشان لارا تحسن العربي بتاعها و كان بيلعب في شعرها بكل رومانسية و كانو مندمجين لحد ما جت لقطة في الفيلم و كانت بتاعة كتب الكتاب و هنا مصطفي نسا اهم حاجة.</p><p>انا: يلاهوااي لاا</p><p>لارا: ايه يا حبيبي فيه ايه</p><p>انا: انا نسيت اهم حاجة… عقد جوازنا</p><p>لارا: همم طب و ايه المشكلة ما انت تقدر تقول لكله انني مراتك عادي</p><p>انا: هه لا يا لارا مع العيلة دي لا و بالذات امي</p><p>لارا: ليه؟ مش انت بتقول انكو بتفهمو بعض و متفاهمين؟</p><p>انا: متفاهمين بس مش بتثق فيا بالذات بعد حادثة سارة و بعد اللي انا عملته</p><p>لارا: عملت ايه</p><p>انا: امم هقولك بس متظعليش مني</p><p>لارا: و ازعل ليه ده الماضي بتاعك و انا مليش فيه انا ليا حبيبي دلوقتي و بس <em>و بصتلي و هيا مبتسمة و انا بوستها تاني</em></p><p>انا: احم .. بصي يا ستي انا امي قعدت تتحايل عليا عشان اقولها انا سيبت سارة ليه و انا كنت بتجاهلها اوي و كانت بتشوفني و انا بعيط كل يوم بالليل و كانت بتبقا قلقانة عليا و كنت اهملت دراستي جامد و بقيت في الشارع مخدرات و سكران علي طول و شراميط و كدا و امي مكانتش تعرف لانني بنزل الصبح بدري برجع وش الفجر مدروخ و ميت خالص لحد ما في يوم دخلت و كان عليا علامات روج نسوان و ماسك ازازة خمرا و ريحتي حشيش و علي مناخيري بودرة و لقيت امي واقفة قدامي و دماغي وقفت و لقيتها بتعيط و بتقوللي</p><p>امي: <em>بعياط</em> انت ازاي كدا يا حيوان! بعد ثقتي فيك و تربيتي و تعب ابوك تعمل كدا في نفسك اللي امنتك عليها!</p><p>انا: <em>سكران طينة و بتهته</em> ااماما انا كوايس اووي و عال ااوووي سيبيني بقا عايز اروح انام</p><p>امي ساعتها جات عليا و بركت عليا و فشختني ضرب و قلعت الشبشب و هريتني ضرب و انا عيطت و قولت</p><p>انا: حرام عليكو بقا انتو السبب في كل حاجة سابيني طول عمري و حيد و مهتمين بالمادة مش بابنكو و مفيش حد فاهمني حتي انتي انتي امي اسم بس ابعدي عني كدا يا ولية <em>زقيتها من عليا</em></p><p>امي: ماشي يا ابن محمد *و راحت ضرباني تاني و مكتفاني و موتتني ضرب و مسكت القزازة و هيا بتعيط و بتكسرها علي دماغي و رميتني في الحمام و قعدت تضربني في بطني لحد ما رجعت كل حاجة و رميتني تاني في البانيو عشان استحما و طلعت و انا من تعبي نمت في البانيو للصبح و لقيتها برا مستنياني</p><p>انا: صباح الخير</p><p>امي: صباح الزفت انا عايزه تفسير دلوقتي لكل حاجة</p><p>انا قعدت اكدب و هيا مش مصدقاني و طلعت مصورالي فيديو و من يومها مفيش ثقة بيننا خالص و غير كدا انا بقيت منعزل اوي عنها و علي طول علي الكمبيوتر بتاعي لحد ما قررت و سافرت لابويا و سيبتها لوحدها هي و اخواتي الصغيرين و ده اثر عليها نفسيا جامد</p><p>لارا: <em>باستني من خدي</em> احنا هنرجع دلوقتي و كله هيبقا تمام</p><p>انا: تمام بس هنقولها ايه</p><p>لارا: اممم هي مش هتصدق انني مراتك بالذات انني جاية معاك من امريكا و كدا فا هتحسبني بنت من الشارع فا ممكن نقولها انني صاحبتك المسلمة اللي عايزه تتعمل عن الدين في مصر و كدا حلو؟ و ممكن تقوللها انك حاسس باعجاب من ناحيتي عشان نبقي براحتنا شوية.</p><p>انا: و مين قال انني معجب اصلا؟</p><p>لارا بعصبية: يووه انت رزل ابعد عني بقا <em>بعدت عني</em></p><p>انا: ههههه تعالي هنا <em>جيبتعا في حضني تاني</em> انا بعشقك يا حب حياتي انتي</p><p>لارا: امم ماشي <em>بدلع</em> و كملنا الفيلم و وصلنا ترانزيت في تركيا و هي كانت فرحانة اوي و اتفسحنا و جيبنا حلويات و حاجات كتييير اوووي و بعد كدا ركبنا الطيارة التانية و روحنا الجيزة و قعدنا ليلة في الفندق و كان فيه سريرين و نمت انا علي واحد و هيا واحد و طول الليل الاقيها تبص عليا و تحسس علي شعري و ممكن تبوس دماغي و تنام تاني و لقيتها بتتهته في الكلام و تقول : حبيبي انا نفسي تبقي جنبي و تنام جنبي و ت حضنني و نبقا زي المتجوزين بس انا بتكسف اووي نفسي انت تيجي لوحدك بس انا خايفة <em>كانت بتحسبني نايم</em></p><p>انا: و خايفة ليه متيجي في حضني؟</p><p>لارا اتفجعت و اتكسفت: ااااه ايه ده انت صاحي انا اسفة</p><p>انا: انا مبنامش تعالي في حضني بقااا <em>فتحتلها الغطا و هي شافت كدا و مشيت بكسوف و نامت و ضهرها ليا و انا حضنتها من ورا و سمعت اااه منها و بوستها من قفاها و نمنا</em></p><p>انا صحيت الصبح و زبي كان برج قدامي و لقيتها بتصحيني عشان ننزل نفطر في الفندق</p><p>لارا بتبوسني و بتهزني: موستيي حبيبي اصحييي</p><p>انا: اه ايه نعم يا قلبي</p><p>لارا: يلا عشان نفطر</p><p>انا: ما تفكك من الفطار و تيجي في حضني و افطرك في احلي مكان فيكي يا جيزة؟</p><p>لارا: لا و بلاش دلع</p><p>انا شديتها عشان تنام في حضني</p><p>لارا بدلع: لاا بقا انت امبارح احم <em>اتكسفت جامد و وشها احمر</em> كنت بتتشاقي و انت نايم و انا مكسوفة</p><p>انا: انا جوزك يا بنتي ههه تعال بس <em>و حضنتها جامد</em></p><p>انا: انا هروح اخد دش</p><p>لارا: ماشي</p><p>انا: تيجي معايا؟</p><p>لارا اتكسفت اكتر: اممم كفاية بقا قلة ادبب اممم ابعد عنيي * و طارت بعيد استخبت ورا سريرها و انا بضحك جامد*</p><p>انا: كدا يا لولا؟ ماشي انا زعلان و هخش استحمي و انا زعلان</p><p>لارا: استني بس <em>دخلت و قفل الباب</em> اوف بقا انا نفسي فيه اوي بس مكسوفة اعمل ايه انا بنت بردووو و بحبه اووي</p><p>انا سمعت كل حاجة و كنت بضحك و قلتلها من جوا الحمام: و انا بحبك اووي انا كمان هههه</p><p>لارا: مسكت المخده علي وشها اللي بقا طماطم و تصرخ فيها و تتمرمغ في السرير بفرحة و انا خدت دش و طلعت لبست و هيا كانت لابسة و نزلنا فطرتها قدام الاهرامات و كانت فرحانة ووديتها هناك و كمان قدام ابو الهول</p><p>لارا: ياااه المكان ده حلو اووي انا بحب الاثار</p><p>انا: هه اهم حاجة تبقي مبسوطة</p><p>لارا: اوي اوي يا حبيبي <em>اتشعلقت في رقبتي و باستني من خدي</em></p><p>انا: ههه لالا بالراحة حنا هنا مش في امريكا هههه</p><p>لارا اتكسف: اسفة ماشي خلاص</p><p>انا وشوشتها في ودنها: لما نروح الفندق تاني هنشوف الحوار ده هه</p><p>لارا احمرت: بس يا قليل الادب بقاا</p><p>انا: هه ماشي و… <em>قطع كلامي 4 بلطجية و واحد منهم قاللي</em>: ايه يا روش سليملنا المزة اللي معاك دي و هات فلوسك كدا عشان منعوركش في وشك و نعمل معاك الدنيئة</p><p>انا: <em>اتكلمت بالعربي</em> ليه بس كدا لالا روح كدا يا اخويا لحد تاني انا مش بتاع الكلام ده و كمان احنا غلابة جاي افسح مراتي شوية هنا و ماشي عيب يعني تشوهه صورة مصر قدامها</p><p>واحد منهم: ايه ده و اجنبية كمان خخخخ دا انا هيجت علي الكلمة هات البت ياض</p><p>انا: ولو مجبتهاش؟</p><p>لقيتهم كلهم طلعو المطاوي واحد ركز مع لارا جامد و اللي كانت مستخبية ورايا و قال: اووففف ايه الحلاوة دي <em>زبه وقف</em> دي عينها تهيج الحجر ولا شوفو بياضها ولا جسمها هي لابسة واسع بس جامد اوووي انا هموت و انيكها انا مش قادر <em>دخل ايده من تحت البنطلون و بدا يدعك زبه</em></p><p>انا: لا يحبيبي الكلام ده عيب بابا و ماما مقالولكش كده غلط؟</p><p>واحد منهم: انت شكلك معرص و لازم تتناك و انا همل فيك اللي هعمله فيها</p><p>انا: اممم بجد؟</p><p>كلهم بداو يقربو و تقريبا ازبارهم كلها واقفه</p><p>انا: طيب ثواني انا هعمل اللي انتو عايزينه</p><p>انا كلمت لارا بالانجليزي و مبتسم ابتسامة صفرا: لارا لفي وشك</p><p>لارا: ايه! لا خايفة عليك</p><p>انا: اسمعي الكلام يقلبي <em>بنفس الابتسامة</em></p><p>لارا: مصطف.. <em>انا لفيتها بايدي و حطيت في ودنها سماعات و شغلت اغنية و لفيتلهم</em></p><p>انا: ماشي يا حلوين تعالو * قلعت هدومي اللي من فوق و بان جسمي الفاجر و اللي عليه علامات كتير</p><p>واحد منهم: اووه انا هموت و اغز شوية بني ادمين</p><p>واحد تاني: اه و لما يقع ننيكه هوا و هي كمان</p><p>واحد منهم: هه تعالا يا حلو</p><p>انا: اللي عايزني يجيني هههه</p><p>وواحد هجم عليه بمطوته و انا لفيت ايدهو كسر دراعه من عند كوعة و قال: خخخخخ يا ابن المتناكة افشخووه اااااعع دراعي</p><p>و الباقي هجمو عليه و بدل ما اتفاداهم جريت عليهم و بقيت بايدي و رجلي و لارا واقفة بعيد و مش سامعة حاجة و خايفة و هجمو عليا التلاتة مسكت ايد واحد اللي فيها المطوة و ردزعتها في دراع التاني و طرب اللي فشخته بالمطوة في بضانو وقع و قعد يصوت و التاني مسك فيا و واحد جه من ضهري عشان يضربني بالمطوة رحت لافف و رافع الواد اللي ماسكني و خليت التاني يحط مطوته في رجل الواد اللي ماسكني و الواد اللي ضربه بالمطوة وقف اتسمر مكانه و انا ماسك واحد من صحابه من رقبته و في رجله مطوة و كل صحابه التانيين متكومين عالارض و انا بضحكلهم نفس الضحكة و رحت انا للي واقف و قلتلو: مش انت بقا اللي كنت عامل فيها دكر و بتفك بريزة؟ زبك ده بقا جامد؟ انا هشوف بنفسي و رزعته رجل نام علي وشه و بقا بيموت و لقيت واحد من اللي واقعين بيمشي للارا و عايز يهاجمها و هي واقفة و خايفة اوي و سامعة طبعا الصريخ و كدا و انا شفته و مسكته من قفاه و المرادي بصيتله بصه شخ علي نفسه من الخوف لانها كان كلها حقد و قلت: يعني بتعملو رجالة عليا و انتو شوية خولات و عايزين تيجو علي مراتي؟ كلو الا مراتي <em>زعقت في وشه</em> و مسكته حدفته كسرت عضمه في الارض و هما عمالين يطلعو اهات و بيتوجعو و انا قلت: احم دلوقتي خلصنا الجزء البضين نبدا بقا في الجزء الممتع* و رميتهم كلهم علي بعض و كانو خايفين اوي و قطعت هدومهم و هما متخدرين من الالم و ربط ايديهم و رجليهم و بقو بالبوكسرات</p><p>انا: اممم ازباركم وقفت علي مراتي صح؟</p><p>واحد: احنا اسفين يا بيه و<strong>** اسفين <em>بيعيط</em> احنا عيال و**</strong> اسفين متموتناش</p><p>انا: تؤتؤتتؤ ههه انا مبموتش يا حبيبي بس انتو كدا عندكم كام سنة؟</p><p>واحد منهم: احنا 19 و 18 و 20 و 21 يا بيه</p><p>انا: اووه واو يعني بتقولو عيال و انتو من سني اصلا هههه ماشي يا جبنه بس انتو لو جيتو عليا انا مش حيهمني و كنت هسيبكم انما انتو جيتو علي مراتي هه عارفين يعني ايه؟</p><p>واحد: ارجوك يا بيه</p><p>انا: انا مش بيه انا الشيطان *طلعت المطوة من رجل واحد فيهم و من دراع التاني و غطيت جرحهم بسرعة بهدومهم و ربطه كويس و قطعت شوية من هدومه علي شكل بلاسترات و حاجات اعرف اربط بيها و هما بياهئهو و تعبانين</p><p>واحد: اااااه خلاص بقا يا بيه</p><p>انا: ههه لا لسا <em>و نزلت عن واحد منهم اللي كان بيدعك زبه</em></p><p>انا: مش ده الزب اللي وقف علي مراتي؟</p><p>الواد: لا لا انا اسف ارجوك احنا شباب و تعبانين انت عارف ارجوك</p><p>انا: لا مش عارف و انتو قليتو ادبكو بس انا شب كيوت و هعاقبكم عقاب خفيف عشان متعملوهاش تاني <em>حطيت الخنجر تحت دقني و فكرت</em> هممم لا متعملوهاش خالص <em>و ضحكت بسيكوباتية</em></p><p>الواد اتفجع و قعد يترجاني و انا حطيت السكينه علي بداية زبه من علي البوكس و بصيتله و صحابه كلهم بصينلي و قلت: همم ده زب قليل الادب بس هخليك تحتفظ بيه للذكري * و رحت منزل ايدي بسرعة لحد بضانة و قطعتله زبه وهو صرخ صريخ بعياط مرعب و مؤلم لاي حد شايفه بس انا كنت مستمتع و بضحك نفس الضحكة الصفرا و الدم في كل مكان و انا لحقته قبل ما يتصفي كله و يموت و ربط جرحه جامد <em>هتقوللي المفروض يموت حقولك لا عشان انا ربطت جرحه بسرعة و متصفاش فا هياخد بس شوية وقت عشان يتعافي</em> و صحابه باصينله و بيعيطو و خيافين و انا بضحكلهم نفس الضحكة*</p><p>واحد منهم: ااااه انت مجنون حرام عليككك</p><p>انا: و انتو لو كنت انا مبعرفش اتعارك كنتو اغنصبتو مراتي و كنتو اغتصبتوني انا شخصيا و ممكن اسواء ولا ايه؟ صح؟ و كمان لو سيبتكم منغير عقاب هتعملو كدا مع ناس اكتر و ساعتها انا اللي هتحاسب و اشيل الذنب انني سيبتكم صح؟ بس لا انا هخلص الناس منكم خالص هههه <em>بضحك بكل جنون و سيكوباتية</em> و عملت كدا معاهم كلهم و كلهم اغما عليهم من التعب و الاخصاء ومسحت ايدي في هدومهم و تفيت عليهم و طلبتلهم الاسعاف اللي هتيجي كمان ساعة اصلا و رحت للارا <em>طبعا هتقوللي ان ده كتير و فعلا انا كدا ظالم هقولك لا انا قلت انهم ممكن لو سيبتهم فعلا هيعملو ايه و دول اكيد هيخشو السجن و يبقو ظلمة و انا اصلا مكنتش عايز اعملهم حاجة غير لما دخلو و كانو فعلا هينفذو و هتلاحظو ان اي حاجة انا بعملها رد فعل يعني انا مببداش خالص لا انا بدر بس بس لو رديت بيبقي بعذاب و عذاب شديد</em></p><p>رحت للارا مراتي حبيبة قلبي و قلعتها السماعات و هش شافت جسمي العريان لاول مرة و شهقت</p><p>لارا: اوووه واو ايه الحلاوة دي يحبيبي بس ايه الخدوش و العلامات دي كلها *ده بعد عملية التجميل كمان * و بصت علي ايدي و قالت: وشم؟؟ مش الوشم حرام؟</p><p>انا: حبيبتي انا واخد استشارة من شيخ لان كان فيه علامة مرعبة اوي و مش عايزك تخافي و كمان شكلها مش حلو انا بس بداريها</p><p>لارا حضنتني: انا عمري ما اخاف منك انت اماني</p><p>انا: بستها و مشينا عكس اتجاه العيال دي و مخليتهاش تشوف اي حاجة و روحنا علي كافية جنب الاهرامات</p><p>لارا: احم انت هتفضل ماشي عريان كدا *كانو فيه بنات كتير بيبصو عليا خصوصا انني معضل</p><p>انا: و ايه المشكلة الجو حر اصلا</p><p>لارا بغيرة: اممم ماشي يا مصطفي</p><p>انا: مصطفي مرة واحده ههههه ماشي يقلبي <em>روحت قعدت جنبها</em> هو انا اقدر ابص لقمر غير قمري؟ انتي شايفه وشوش الناس دي عاملة ازاي اصلا ههه وشوشهم ملغبطة ههههه</p><p>لارا: اسكت بقا</p><p>انا: خلاص متزعليش <em>روحت جيبت قميص من محل جنبنا و كان شكله سيكسي عليا فعلا و رجعت للارا</em></p><p>لارا: يووه يعني من عريان لقميص جامد كدا</p><p>انا: هههه اللي لقيته يا قلبي <em>حضنتها</em> هاه بقا قمري اللي الكل هيتجنن عليه بيفكر في ايه</p><p>لارا: انا كنت خايفة عليك اوي و كمان كنت سامعة اصوات كتير و صريخ و لقيتك جيتلي و بتضحك نفس الضحكة اللي خوفتني اوي منك دي و عريان و معلكش خدش</p><p>انا: هههه بيبي انا الشيطان هه و متقلقيش</p><p>لارا: بس ضحكتك خوفتني اوي</p><p>انا: يعني ضحكتي وحشة؟</p><p>لارا: لا انت زي القمر اصلا بس انا عارفاك كويس و ضحكتك دي معناها انك كنت داخل تدبح هوا حصلهم ايه؟</p><p>انا: لا متقلقيش</p><p>لارا: هممم طب هما كانو بيقولو ايه انا مش فاهمة</p><p>انا: هههه بردو متشغليش بالك انا عايزك فرحانة و مروقه و بس</p><p>لارا حضنتني و اتمرمغت في حضني*: انت شيطوني انا و بس</p><p>انا: و انتي لولا قلبي</p><p>و قعدنا شوية و فسحتها كمان و اجرت عربية و سقت عشان نروح اسكندرية و لارا كانت نايمة جنبي زي ******* و الطريق كان هادي و روحت اخيرا بيتي في اسكندرية و شوفت امي بعد غيبة سنة كاملة.</p><p>امي راحت تفتح الباب و شافتني في وشها</p><p>انا: مفاجئاااااا</p><p>ماما حضنتني جامد و دمعت: حبيبي وحشتني اوووي يا حبيبي نورت بيتك و بلدك</p><p>انا: ههه وحشتيني انتي كمان يا ست الحبايب</p><p>ماما: اتفضل ياض هتفضل واقف علي الباب؟</p><p>انا: لالا جاي يا قلبي اهو <em>جريت شنطتين هدايا معايا لاخواتي و لامي</em></p><p>امي كانت هتقفل الباب*</p><p>انا: ايه يا حجة هتقفلي الباب استني</p><p>ماما: ايه مين جاي تاني</p><p>انا <em>بالانجليزي</em>: لارا مرحبا في مكان مولدي المتواضع ههه</p><p>لارا: احم <em>بالعربي المكسر اوي</em>: السلام الايكم يا</p><p>امي: و عليكم السلام يا بنتي <em>بتكلمني</em> ايه يا ولد مين القمر دي؟ مش انت قفلت علي موضوع البنات</p><p>انا: لا يا ماما متقلقيش دي لارا عامل <em>بضغط علي كلمة عامر</em> و هي متربية في امريكا طول عمرها و نفسها تتعلم عربي و حضارة و كدا فا جبتها هنا معايا صاحبتي من المدرسة <em>وشوشتها</em> و بيني و بينك عجباني</p><p>ماما: يا اهلا وسهلا و دخلت لارا معايا</p><p>قعدت انا عالكنبة و لارا جنبي قلقانة و باصة في الارض</p><p>انا: ماما لارا تعبانة شوية و حابة تنام</p><p>ماما: تمام تعالي يا بنتي <em>دخلتها اوضتي القديمة و اللي كانت متنضفة و جميلة اوي كانها حاسة انني راجع و انا كنت ورا لارا و ببص بدهشة و برجع لسنين الماضي بذاكرتي</em></p><p>انا: ياااه اوضتي القديمة <em>بالانجليزي</em>: خشي يا حبيبتي ضبطي نفسك و خدي راحتك</p><p>لارا: حاضر <em>و دخلت بكسوف و انا كنت داخل وراها و امي قفشتني من قفايا</em></p><p>ماما: انت رايح فين يشحط انت</p><p>انا: ايه يا ماما بس فيه ايه</p><p>ماما: داخل علي البنت الاوضة؟ الاوضة دي متحرمة عليك يا حبيب امك مشوفكش مقرب منها</p><p>انا: <em>نسيت انها متعرفش اننا متجوزين و كمان مش هتصدق بس حبيت اجس نبضها</em> و لو قلتلك انها مراتي؟</p><p>ماما: مراتك ازاي يعني و كمان ابوك مجابليش سيرة انك هتتجوز و هتتجوز منغير عيلتك و عزوتك؟ لا و كمان بنت اجنبية لا يحبيبي مفيش جواز كدا اصلا و انا عارفاك صايع و مش بتاع جواز <em>ضربتني بالقفا</em></p><p>انا: انا دمي نشف لما سمعت عن ابويا لانني مكنتش حاسب انني هقولها انه توفي* انا يا امي؟</p><p>ماما: اه انت ناسي كنت بتعمل ايه قبل ما تسافر</p><p>انا: اه يا ماما للاسف بس انا لارا عاجباني لانها بنت نقية و انا شايفها زوجة مثالية</p><p>ماما: بص اللي يريحك بس انا مش هسيبك تقع زي ما وقعت مع سارا و تبوظ مني لا</p><p>انا حزنت شوية علي نفسي و ببص علي الخيال اللي طالع من اوضتي و لقيت خيال لارا كانت بتسمع انا بقول ايه بس انا مستغرب لانها مش بتفهم عربي كويس بس طنشت</p><p>ماما: يا ابني دي مش مننا و مش عربية و اكيد مش بتعرف تطبخ ولا تعمل حاجاتنا و انا مش عايزاك تتعزب معاها دي مبتتكلمش عربي حتي</p><p>انا: ماما انا بطبخ و بتكلم عربي زي ما بتكلم انجليزي مش بيفرق معايا و انا بعلمها اصلا غير كدا انا فرحان بيها و مش بيفرق معايا الكلام ده انتي عرفاني</p><p>ماما: براحتك انا قلتلك, يعني لو قلتلي ترجع لسارة كنت قلت ايوا او لو تاخد بنت خالك عصام</p><p>انا: ماما خالو عصام لا لوسمحتي و عايزك تقوليلي عاملين ايه في البيزنيس</p><p>ماما: ازاي يعني</p><p>انا حكيتلها عن شغل ابويا و شغلي عالنت و فلوسي و انني اديتهم فلوس بشرط ان خالي مصطفي يمشي كل حاجة</p><p>ماما: بص انا معرفش حاجة خالص مصطفي مشغول علي طول و محدش بيحكيلي يعني هو و عيالة و مراته بيجو يسالو علينا و يمشو و مبنلحقش نقول حاجة</p><p>انا: تمام انا حفهمك كل حاجة بس مش دلوقتي</p><p>ماما: طيب بس قوللي بقا انت بقيت فحل كدا و بقيت شحط و طولت ده انت مكنتش بتطول زي العيال ههههه</p><p>انا: ههه جت علي حظي</p><p>ماما: ولا ايه شعرك الطويل و بقا عندك دقن كمان</p><p>انا: ههه كله بيكبر</p><p>ماما: طيب ماشي منور بيتك</p><p>انا: بنورك يست الكل اخواتي فين صح؟</p><p>ماما: نايمين يا حبيبي احنا بالليل <em>كانت الساعة 10</em></p><p>انا: تمام ابقا اشوفهم الصبح</p><p>ماما: انا عايزة اقولك حاجة</p><p>انا: نعم</p><p>ماما: انت ظلمت سارة</p><p>انا: ماما انا قلت الموضوع ده خلص من زمان</p><p>ماما: يبني دي فهمت نور صاحبك كل حاجة و نور كان بيجي كل 3 ايام يتطمن علينا قبل ما يسافرلك و كان بيحكيلي مهو زي ابني بردو و كمان هو كان عارفك انك هتقلب و مش هتبقا عايز تسمع حاجة</p><p>انا: ماما انا فعلا مش عايز اسمع حاجة انا نسيتها خلاص</p><p>ماما: يبني عمك حسين حصلت مشاكل معاه و حاجات غريبة انا مفهمتهاش من المخفي نور و افلسو و هو مات بحصرته و سارة بقت عايشة علي معاشه و خالك كان بيعدي عليهم كل فترة و فترة</p><p>انا: اممم ماما **** يتولاهم برحمته انا مليش دعوة</p><p>ماما: ماشي يبني انت عارف مصلحتك و انا مش هتحايل عليك و بعدين ايه الشنط دي انتا هتعيش هنا علي طول؟</p><p>انا: ههه لا يا امي دي هدايا ليكي و ل اخواتي</p><p>ماما: يبني كتير</p><p>انا: انا نفسي اجيبلك القمر يست الكل</p><p>ماما: ماشي يا بكاش ههه <em>سكتت شوية و بصت في الارض</em> هو ابوك مجاش ليه</p><p>انا دمعت بصيت في الارض و مسحت دموعي: ماما بابا جاي قريب اوي و هيبعتلك تذاكر انتي و اخواتي عشان تزوروه قريب كمان هو مطحون شغل و جاب راس مال كبير و انا عملت حسابات باسمي و اسمك و اسم اخواتي و حولت عليها مبلغ كبير زي ما هو طلب و انا اصلا جاي كمان عشان افتح شركة هنا باسمنا</p><p>ماما: ماشاء <strong>** يا ابني **</strong> يوفقك و يخليك لينا بس انت يادوب 19 سنة و نص ازاي هتفتح شركة</p><p>انا: ههه متشغليش بالك انا محضر كل حاجة و بكرا عايزك تكلمي خالي عشان عايز اشوفه وحشني</p><p>ماما: ماشي يا حبيبي يلا عشان تنام</p><p>انا: ماشي <em>و داخل علي اوضتي اللي فيا لارا و لقيت امي قفشتني من قفايا تاني</em></p><p>ماما: رايح فين يا روح امك</p><p>انا: هاه انا رايح انام مش قلتي كدا بردو؟</p><p>ماما: ههه ده عندها يا حبيبي انت هتنام هنا <em>بتشاور علي الكنبة</em></p><p>انا: يعني انا مش هرتاح من نوم الكنب ده بقا</p><p>ماما: بتقول حاجة؟</p><p>انا: لالا يا ست الكل اكيد طبعا</p><p>امي فتحت الكنبة بقت زي سرير و جابتلي غطا و انا لبست بيجامة و قعدت علي السرير شوية لحد ما حسيت ان امي نامت و اتسحبت لاوضتي اللي فيا لارا لقيتها صاحية و ماسكة موبايلها و انا جيت جنبها و حضنتها و بوستها من خدها</p><p>لارا: ايه مصطفي حبيبي ايه وطي صوتك لا تسمعني</p><p>انا: ههه انتي عرفتي منين</p><p>لارا: اممم بص هو انا بفهم عربي بالفصحة مش بالعامية فا عرفت ان الاوضة متحرمة عليك ههه<em>انا اتفاجئت لان امي كانت بتتكلم عن سارة و كدا و خفت لتكون فهمت</em></p><p>انا: ماشي يا قلبي و انا هكسر الحرمانية دي ههه</p><p>لارا: لالا امشي بقا عشان ما اناديهاش</p><p>انا: بس انا عايزك و عايز افضل في حضنك علي طول</p><p>لارا: و انا اهو بس لو اتقفشنا</p><p>انا: ههه لا متقلقيش انا اتاكدت انهاا…. <em>الباب اتفتح و لقيت شبشب اترمي عليا عابر للقارات</em></p><p>ماما: انت يا حيوان انا عرفاك كويس علي اوضتك يا كلب!</p><p>انا: حرام عليكي يا ماما</p><p>ماما: حرام عليا انا يا كلب مصحيها من النوم لا و بجح نايم علي سريرها و قلة ادب و بتقول حرام عليا انا عارفة انك هتبقا هنا يلا علي سريرك يا كلب و لو شفتك هنا تاني هنيمك في الشارع</p><p>انا: ماشي يا ماما بزعل و لارا بصالي و بتضحك</p><p>انا في سري للارا: ماشي لما نبقي لوحنا* لارا طلعتلي لسانها</p><p>و نمت للصبح و صحيت علي عياط اخويا الصغير براء</p><p>انا: ياااه سيمفونية العياط دي مصحيتش عليها من زمان هههه <em>و دخلت خدت دش و طلعت لقيت اخواتي كلهم صف بالترتيب معادا يمنة</em></p><p>انا: ايه يا عصابة عاملين ايه ههه</p><p>اخواتي: كويسين</p><p>انا: مفيش حضن يعني؟</p><p>كلهم ضحكو و نطو في حضني و لارا طلعت من الدش <em>حمامين عندنا في الشقة</em> و شافتنا و ضحكت انا و عليا 3 *****</p><p>و انا و هما بنضحك و نهزر</p><p>و قمت وقفت ابصلها و بصينا لبعض جامد</p><p>ماما: احم مصطفي بص هنا</p><p>انا: ايه اه ايه يا ماما</p><p>ماما: يلا عشان نفطر بقا</p><p>و قمنا فطرنا و امي كانت محضرة فطار معتبر و لارا كانت فرحانة و اخواتي بيحاولو يتواصلو معاها و الانجليزي بتاعهم ضعيف شوية لحد ما طلعت من اوضتها صدمتي الكبيرة اختي يمنة <em>متستناش مني مواصفتها و دخل زبك ده دي اختي عيب</em></p><p>بقت ست فعلا و بقا عندها 18 سنة و جسمها ووشها احلو و كانت بتمشي بعجرفة غريبة و حاجة مكياج كدا غريب و برفان</p><p>يمنة: اوه مصطفي اخيرا حن و جه</p><p>انا: اه جيت و ايه اللي عاملاه في وشك ده روحي اغسلي البوية دي دلوقتي</p><p>يمنة: انت ملكش تقوللي اعمل ايه ما انت جايب بنت معاك في البيت</p><p>ماما: اخرسي يا قليلة الادب دي ضيفة!</p><p>انا: فعلا انا غلطان انني مربتكيش <em>علاقتي باختي علي طول كدا هي عايزة اي حاجة تجذب بيها الانتباه و متعجرفة كدا و بضينة بس اختي بقا غصبن عني</em></p><p>يمنة: انا ليا ماما اهيه واقفة و ليا بابا و مسافر انتا ملكش فيه</p><p>انا: لا ليا فيه يا يمنة و غصبن عنك و لو مدخلتيش تغسلي وشك هتزعلي مني</p><p>امي بصيتلها بصة بتقول: هموتك</p><p>يمنة: اووف بقاا <em>دخلت و غسلت وشها و طلعت علي اوضتها و رزعت الباب</em></p><p>انا: ايه ده يا ماما</p><p>ماما: معلش يا ابني قليلة الادب و مش بقدر عليها مفترية و مش عالملالي اعتبار</p><p>انا: انا هتصرف</p><p>ماما: لا ب**** عليك يا مصطفي</p><p>انا: انا مش هضربها لانني لو ضربتها هتموت في ايدي بس انا هعمل اللي العن من كدا بس دلوقتي انا عايز افرفش انا و اخواتي الجامدين عشان وحشوني</p><p>يوسف اخويا و عنده 10 سنين: ماشي يا صاصا</p><p>انا: صاصا ماشي يعم هههه تعالو بقا نفتح الهدايا</p><p>اخواتي: هداياا هييييه</p><p>انا: هه يلا</p><p>و فعلا فتحت الهدايا و كنت جايب لعب و فساتين لجميلة و بلايستيشن و عجلة سواقة ليوسف و لبس و لعب و لبس لبراء و كانو فرحانين و فتحت البليستيشن و قعدت العب مع يوسف شوية</p><p>انا: ههه كدا يا يوسف طلعت شقي و بتكسبني كمان</p><p>يوسف: اه و اقطعك كمان <em>كسبني جيم فيفا 2_4</em></p><p>انا: لالا تعالا جيم تاني نشوف <em>كسبته 6-0</em></p><p>انا: ههه شوفت بقا</p><p>يوسف: ههه ماشي يعم <em>لقيت لارا بتصورنا و بتضحك و كنا بنضحك و فرحانين اوي بس انا كنت فاكر انها الوداعية و مش هشوفهم تاني</em></p><p>انا: يوسف انا عايزك تخلي بالك عليهم انت الراجل</p><p>يوسف: بعمري يا مصطفي</p><p>انا: تمام انا كدا مش خايف عليكم من اي حاجة و انتي يا جميلة اللي جميلة فعلا</p><p>جميلة: نعم يا مصطفي</p><p>انا خدتها في حضني: انتي بقا عايزك تساعدي ماما و تبقي قد المسؤولية</p><p>جميلة: حاضر يا مصطفي من عيوني</p><p>انا: تسلميلي</p><p>انا: ونت يا بيرو تعالا هنا <em>جالي و حضنني</em> عايزك راجل يلا</p><p>براء: هه حاضر يا ابيه</p><p>انا: ههه حلوة يا ابيه دي كبرتني</p><p>ماما: انت بتقول كدا ليه انت ماشي؟</p><p>انا: اه كمان اسبوعين</p><p>ماما: ليه يبني مش هنلحق نشبع منك</p><p>انا: هه معلش بقا يا ماما انتي عارفة الجامعة و لارا بردو جامعتها كمان شهر</p><p>ماما: تمام يا حبيبي</p><p>و رحت خدتهم و فسحتهم فسحة حلوة بعربية امي و رجعنا و يمنة لسا في اوضتها و كانت الساعة 3 بعد الظهر و لقيتها طالعة و كانت المفاجئة</p><p>يمنة مكياج كامل و لابسة ضيق اوي وتقريبا اللي لابساة مش **** اصلا و ماشية بتتقصع و بتمضغ لبان</p><p>انا: خخخخ انتي يا حيوانة ايه الخرا ده!</p><p>يمنة: احترم نفسك انا رايحة البرايفت <em>درس</em></p><p>انا: ايه قلة الادب دي ماما انتي بتسمحيلها تخرج كدا؟</p><p>ماما: يا ابني بتناهدني</p><p>انا: لا انا مش مركب قرون انتي تخشي تمسحي الخرا ده و تلبسي عدل يا اما مفيش نزول</p><p>يمنة : اوووف يوووه انا هغير بس هتزعل</p><p>انا: انا ازعل؟ ماشي و اعملي حسابك انا هوديكي الدرس</p><p>يمنة: يوووه لا كدا كتير <em>دخلت رزعت الباب و لبست لبس محترم شوية و انا عدلتلها ال***</em> و كل ده لارا بتتفرج من سكات و نزلت بيها</p><p>انا: بصي انا مش بقرون و مش ديوث انتي تحترمي نفسك سواء انا موجود او مش موجود</p><p>يمنة: اها ماشي هنشوف</p><p>و انا ببرود سقت بيها و حطيت جهاز تنصت و تعقب و هي مش واخده بالها في شنطتها من تحت و سيبتها تنزل و فتحت الاب توب بتاعي و اتاكدت انه موجود و رحت بعديها مبني شركة كبير حلو و كنت مخلي ناس هنا يجهزوه بالفلوس قبل ما اجي و كان جهز و رحت سجلته في الشهر العقاري باسم شركة الناضوري للحماية و التشفير و رحت ظبطت مكتبي و مكتب لارا اللي كان جنبي بالظبط فاصل بيننا ازاز شفاف عشا نافضل شايفها و شفت مكاتب الموظفين و الكمبيوترات و ظبطت الدنيا و كان عندي سكرتيرة اسمها امنية</p><p>انا: امنية عاملة ايه</p><p>امنية: انا تمام مستر مصطفي</p><p>انا: ههه مصتر يا بنتي قوليلي مصطفي عادي ولا اقولك قوليلي موستي اسهل هه</p><p>امنية: ميصحش</p><p>انا: لا يصح و بعدين انتي اكبر مني اساسا</p><p>امنية: تمام <em>فرجتني و فهمتني كل حاجة و قالتلي ان الانترفيوهات هتبقا بكرا الصبح بدري و انا قلتلها نني انا مصمم انني اعملهم بنفسي</em> و روحت و لقيت لارا لابسة <strong>** لاول مرة و **</strong> كامل و شكلها فعلا كان ملاك و بصالي بعنيها الجميلة و انا مش مصدق و قلت: انا في الجنة و قدامي حورية عين</p><p>لارا: احم اخواتك و مامتك في البيت</p><p>انا: انا عايز اطير بيكي انتي احلي حاجة في دنيتي</p><p>لارا: شكرا يا حبيبي و انت كمان</p><p>و دخلت امي و اتغدينا و يمنة اتاخرت شوية و لقيتها داخلة البيت كانها متبهدلة شوية و انا شكيت بس قولت مش هعكنن مزاجي عشان بكرا الصبح و عرفت ان خالي مصطفي جهز قعده مع بقيت خلاني و هروح اقعد معاهم بكرا بعد الانترفيوهات و نمت.</p><p>صحيت بعديها و خدت لارا و روحنا الشركة و خليت لارا تبدا تبني البنية التحتية بتاعة الشركة و كل شوية ابصلها بحب من خلال الازاز و هي كل شوية تبعتلي بوسات في الهوا كدا لحد ما بداو يدخلو الموظفين و بدات اعمل الانترفيوهات ساعتين و قبلت عدد كويس و كان هوا سؤال واحد بساله ليهم و بعرف كل حاجة عايزها و بحددد اقبلهم ولا لا و دخل اخر شخص كنت اتوقعه في حياتي كلها…احا…</p><p>انا طبعا قبل ما يخش اي حد انا ببقا مدي ضهري للباب و ببص علي منظر البحر الجميل اللي ورايا و دخلت عليا و هي باصة علي الارض و انا قلتلها تقعد و بدات تتكلم عن مؤهلاتها و انا كنت بتشبه عالصوت بس مكدب ودني و بلف و ببص اتمسمرت مكاني و ضغطت علي ايديا جامد لدرجة انهم نزلو ددمم من الضغط و هي بصتلي و فتحت بقها و دمعت …. احا هيا سارة!</p><p>انا تصنعت الابتسامة: اهلا بيكي نورتي الشركة <em>انا ببتسم و كاتم دموعي بصعوبة و لارا بصيتلي و حاسا بس متقدرش تخش علينا</em></p><p>سارة: مصطفي! انت رئيس الشركة! ازاي <em>عيطت</em> انت وحشتني اووي انا كان نفسي تسمعني و تفهمني و…</p><p>انا قاطعتها و بنفس الضحكة و وشي بيترعش: و قولت انتي عالايزة تقدمي علي منصب ايه؟</p><p>سارة: انا كنت عايزة ابقي التي جيرل <em>البنت بتاعة المشروبات</em> و بتعيط انتا مش عايز تسمعني ليه بردو <em>سارة احلوت اوووي اوي بس وشها كان دبلان اوي و كانت متكدرة و اول ما شافتني وشها نور و الحياة رجعتلها تاني بس العكس حصلي</em></p><p>انا: تمام و انتي شكل مؤهلاتك كويسة و كمان احنا مش عايزين مؤهلات للمنصب ده اصلا انتي اتعينتي و عملت الحركة بايدي كتهنئة <em>المنصب ده محدش كان بيقد عليه اصلا لان اللي بيقدو عليه منغير مؤهلات زي سارة اللي هي من سني لسا بتدرس</em></p><p>سارة: انت وشحتني اوي كلمني ارجوك انا لسا بحبك!</p><p>و انا دمعت جامد و بان عليا انني بعيط و لارا ممسكتش نفسها و قامت جاتلي المكتب و كلمت سارة بحزم: <em>بالانجليزي</em> لو سمحتي يا استاذة الانترفيو بتاعك خلص اطلعي برا و بكرا تستلمي شغلك من الاستاذة امنية يلا اتفضلي</p><p>سارة بصتلها و تجاهلتها: مصطفي در عليا <em>و انا مش قادر من الحرقة</em></p><p>لارا مقدرتش و كست سارة عشن تطلعها و سارة بتدمع</p><p>لارا: امنية … امنيه!</p><p>امنية: ايوا لارا هانم</p><p>لارا: لو سمحتي البنت دي متخشش عند مصطفي بيه تاني و هيا عدت الانترفيو تستلم منصبها بكرا ايا ما كان *سارة عيطت ومشيت و انا كنت نهار في اوضتي و لقيت لارا جات جري عليا و حضنتني جامد و باستني و قالت: ليه ده كلو باس باس باس انا هنا يا حبيبي</p><p>*دخلت راسي علي صدرها: ايه اللي حصل</p><p>انا بعياط: دي … دي سارة!</p><p>لارا: خلاص خلاص كافية كدا النهاردة يلا نروح يا حبيبي و نتكلم في البيت</p><p>انا بعيط: لا لسا ورايا معاد مع خيلاني و امي</p><p>لارا: طب يلا عشان تروح و انا هفضل هنا لحد ما اخلص و اتصل بيك تاخدني ماشي؟</p><p>انا:...</p><p>لارا باستني من بقي و انا نسيت كل حاجة: يلا بقا يا حبيبي عشاني</p><p>انا: تمام يلا انا ماشي <em>بوستها تاني و مشيت</em></p><p>انا في الطريق و فكر في سارة و خيلاني و ازاي هتعامل مع عصام وفي نص الشارع لقيت انفجار قدام عربيتي بالظبط و انا فرملت و لقيت تريلا جاية عليا و انا رحت يمين بسرعة و عربيتي لفت و انا دخت و جم 5 ياخدوني نهاية الجزء العاشر و الاخير ايه اللي حصل لمصطفي <em>الشيطان</em> و مين اللي عمل كدا فيه و في مصر كمان و ايه اللي جاب سارة و ايه اللي حصل مع اخته يمني ومين رنيم دي حكايتها ايه و مين المنظمة و ناويين علي ايه كل ده هنعرفه في السلسلة الجاية من قصة "الشيطان"................................................................</p><p>شكرا بجد لكل الدعم اللي اتقدم علي السلسلة ده من اي حد و شكرا لكل تعليقاتكم الجميلة و سامحونني انني منزلتش الجزء ده بسرعة بس زي ما انتو شايفين هوا كبير فعلا و فيه احداث كتير كان لازم انهي بيها السلسلة الاولي و بشكركم تاني و السلسلة التانية هتنزل قريب و معاها قصة الجوكر القصيرة وشكرا. نهاية السلسلة الاولي "فكرة" الشيطان………………………………………………….</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="♛الكاتب المجهول♛, post: 18402"] [B]الشخصيات[/B] انا مصطفي من الاسكندرية طولي 183 سم جسمي رياضي متناسق, ابيضاني بملامح كيوت اوي (سني مش بيبان خالصص) رموشي طويلة جدا عيني بني و شعري بني فاتح كيرلي ناعم, زبي 18.5 سم زب مثالي لاي مراة و مش حجم عملاق ولا حاجة فوق المتوسط يعتبر. بحب القراءة و اجتماعي جدا و عندي شهوة تهد جبال بس بتحكم فيها و بعرف اتكلم كويس اوي و اخلي اي حد يحبني بالذات النسوان, من عيلة متوسطه ابويا كان علي طول مسافر في امريكا و مكنتش بشوفه اصلا, امي ست عادية (مش مهم اوصافهم عشان ملهومش في القصة), عندي 5 اخوات, يمنه اصغر مني ب سنة, جميلة ب 7 سنين, يوسف ب 9 سنين, و براء ب 15 سنة, و فيه كمان جدي اللي عمل ثروة كبيرة جدا و كنت واخده قدوتي بس خلاني فشخو البيزنيس(و انا بفهم جامد في البزنيس) و خربو الدنيا و ممرمطين بعضيهم و امي علي الميراث و انا كنت بكرهم كلهم ما عدا خالي مصطفي اللي علي اسمي اكبرهم و اغلبهم و جدي مات بس بسبب غير معروف و الثروة انهارت. [B]الجزء الاول[/B] علي بداية العام الدراسي 2014 قررت اتغلب علي عقدتي النفسية و اروح مغامرة جديدة و اسافر لابويا و كان عندي 18 سنة في 3 ثانوي و لميت حاجتي و الكمبيوتر بتاعي و سافرت ... و ياريتني ما سافرت. خلال السفر خلصت 3 كتب عن السايكولوجي(علم النفس) و جسم المراءة و كتاب عن البرمجة الحديثة (بالانجليزي طبعا عشان الانجليزي بتاعي قوي جدا زي الامريكان بالظبط) و وصلت, بعد السلام من ابويا روحت و جهزت الكمبيوتر بتاعي و نمت عشان بداية اليوم الدراسي بكرا. الساعة 6 الصبح. انا: بابا اصحي يلا عشان توصلني ابويا: حاضر حاضر !!! ايه يبني ده انت عرقان و بتنهج كدا ليه! انا: ههه اه يا بابا اصل انا جريت 15 كيلو حوالين المنطقة من ساعة و نص و بالمرة استكشف المدينة. ابويا: طيب تمام خد دش و انا هعمل الفطار و ننزل انا:تمام استحميت و لبست و ساق بيا لحد المدرسة اللي كنت متوتر اوي و انا رايح بس في نفس الوقت متحمس جدا. جوا مخي (الشخصيات دي انا بس جوا مخي و شخصيتي اللي بتعامل بيها هقول عليها "انا" و الباقي بالارقام عشان متتلغبطوش) انا2: ايواااااا دي اخر سنة و كلها لعب و زقططة و زنبليطة ولا ياااه لو لقينا مراه كدا جامدة ولا اكتر ننيكهم و هما كدا كدا بيموتو علينا انا3:خخخخخ اخرس يخول يهايج انتا احنا نركز جامد عشان الجامعة و كسم النسوان و لما نجيب فلوس نبقا ننيك براحتنا و اهدا شوية لاقطعلك زبك ده! انا2: خخ جرا ايه يعم ما انت هايج زيي زيك و تعبانين و بعدين احنا معانا فلوس كتير ما احنا متنيلين شغالين في الخرا فرونت اند و نقدر ننيك ( ساعتها كنت مبرمج علي النت فري لانس كنت بشتغل 3 ساعات في ايام الدراسة و 8 في الاجازة ببرمج لشركة اتقبلت فيها عشان الانجليزي بتاعي كان فتاك و كنت عبقري برمجة و كان بيجيلي مبلغ حلو بحوشه ولو فيه ازمة مالية عند ابويا كان بيصحي يلاقي فلوس في حسابه منغير ما يعرف مين اللي عمل كدا) انا: هههههه بحب فيكو هبلكو ده اوي بس خلينا الاول ناخد علي المحيط و الدنيا و هنلعب و حنستمتع و كله بس نيك كدا علي الفاضي لا انا اللي اقرر و كمان هنركز بس مش هضيع وقتي بس في المزاكرة انا كدا كدا تخصص هندسة كمبيوتر مرتاااح و الفلوس اللي معايا دي انا سايبها كدا ل فكرة هحكيهالكم بعدين. انا2: ماشي يا كبير ماشي انا هفضل حيحان كدا كتير الاحتلام مش وحش بردو بس ايه الفكرة دي هااا؟ انا:اتقل و هتعرف كل حاجة انا3: ششششش ركز بقا احنا وصلنا و خبي بتاعك اللي وقف ده (وقف لما انا2 كان بيتكلم عن النيك و افتكرت كام واحدة كنت بنيكهم قبل ما اسافر هقولكم عليهم بعدين) انا: خخ احا ماشي ماشي. نزلت من العربية و ابويا مشي و كنت بحاول اخبي بتاعي اللي مكانش ظاهر اوي بس لو ركزت في البنطلون الاسود هتلاقيه مدلدل و ضاهر حته منو. اول ما نزلت رحت علي قاعة كبيرة فيها كل اللي من سني و اللي اصغر و كام مدرس و مدرسة و مستنيي يدوني الجدول عشان اروح الفصل. انا(بالنجليزي و كل المحادثات بيني و بين اجابن بالانجليزي) : هاي يا ميس شارلوت خلصتو جدولي ولا لسا؟ (ميس شارلوت مدرسة السايكولوجي(علم النفس) عندها بتاع 35 سنة بس تشوفها تقول 25 طولها بتاع 163 سم, شعرها احمر برتقالي طبيعي و عينها زرقا كانت لابسة جيبة لازقة عليها و بدي و عليه زي تونيك لازق بردو مبيينين كل حاجة جسمها بينور من البياض و وشها قمر ناصع و بزازها كبيرة و متناسقة و ناعمين و طيزها كبيرة بردو و متناسقة مع جسمها بتروح الجيم و مش متجوزة ولا ليها علاقة في الوقت الحالي هتقوللي اعرفت منين و انا لسا مقابلها هقولك انا عارف المدرسة كلها و مخترق السيستيم الضعيف بتاعهم و عارف كل واحد فيهم حتي الطلاب بس قلت اسمها و متفاجئتش عشان كان مكتوب علي كارت معلقاه في رقبتها الملبن) شارلوت: ايه .. اه اه اسمك ايه؟ (شافت زبي و هو طالع شوية من و انا كنت بحاول اهديه و برقت شوية كدا و حاولت تداري هيجانها اللي انا حسيته و قلت العب عليه). انا: اسمي مصطفي محمد الناضوري هو تالت اسم في القائمة اللي في ايدك دي (ببصلها في عينيها بحده و كمان برموشي الطويلة كانت حاجة بتسحرهم) شارلوت: (قفلت عينها نص قافلة و بتبصلي كانها بتقولي تعالا هات بوسه) اه تمام بس مصطفي ده مش اسم بيتسمي كتير هنا صح؟ (بتحاول تفتح موضوع فكراني اهبل مش عارف حركاتها) انا: اه يا ستي و مش بس هنا لا ده في امريكا و الغرب كله(قربت منها برقبتي شوية و ابتسمت و انا ببصلها بعيني بنص فاتحة بردو) اه اصل انا مصري شفتي بقا؟ شارلوت: اووووه واااو مصري بجد! انا نفسي اشوف الاهرام... انا:قاطعتها و قلتلها) انا بحب السايكولوجي اوي يا ميس و هنتكلم كتير قدام اصلك عندي في جدولي لما تخلصي هتلاقيني قاعد علي الكرسي هناك. شارلوت: احم.. تمام (حتتجنن انا عملت كدا ازاي و معظم الطلبة و المدرسين بيريلو عليها و كمان انا عرفت منين انها سايكولوجي و كل دا بس انا كنت عامل حساب كل حاجة و رحت علي الكرسي قعدت و هي لفت بسرعة و مكسوفة عشان تخلصلي الجدول) جوا مخي انا2 : احا احا احا احا يا خول انت ازاي تعمل كدا ازاااااي دي قمر دي تنفع احلي سكس وركر خخخ انا عايز انيكهاا دي ولا ممثلات البورنو (انا بعرف شكل جسم المراة مش شكلها قدامي بس لو لابسة بطانية هعرفه و احلله عشان انا عارف جسمهم و عقلهم كويس من تجاربي اللي هحكيها و كمان انني بقراء كتير عن الانسان و المراءة بالذات). انا3: انت ياض يا حيحان يا وسخ اهدا انت و الخرا ده بقولك ايه يا مصطفي هو عنده حق لازم نجيبها تحت الزب دي و ننيكها انت اعمي ولا ايه ازاي تعمل كدا؟ دي حتخليك في مود حلو عشان تذاكر. انا: و انا بقول انك انت اللي معندكش مشاعر و جامد و عاقل و عارف مصلحتي طلعت حيحان زي الكلب التاني ده (بشاور علي انا2). انا3: لا يا زميلي انا مش قصدي اللي في دماغ الوسخ ده انا قصدي علي شهوتك اللي مقطعاك دي و داري بس بنطلونك ده عشان زبك وقف تاني يا اهبل انا: ماشي ماشي (رجعت العالم الحقيقي و حطيت رجل علي رجل و رحعت ضهري لورا عشان زبي ميبانش) انا3: بص دي هتخليك ثابت شوية و نطلع فيها النيك و هي كمان نفسها فيك و شكلها شرقانة و انت بردو زبك عايزها انا زي الخرا ده و بقولك علي طول امسك نفسك بس انت هنا وسط المنيكة و الشرمطة و مفيش جواز دلوقتي خالص انت تنيك دي و يبقا تمام نيك و تهدا شوية او علي الاقل تهديك من فكرة انك تنيك كل اللي في الاوضة كل دقيقة دي انا2: بتفهم انا: بصو بقا يا منايك انا هعمل اللي انا عايزه و فعلا هنيكها بس بمزاجي و وقت ما اقول اه عايزكو بس تطبخولي كدا فكرة حلوة و هنشوف تمام؟ و عايزين نشد جامد عشان نقفل المواد و نروح الجامعة اللي عايزينها هااا كله : تمام. (علاقتي مع شخصياتي الوهمية في عقلي دي حالة نفسية كبيرة و مش انفصام لا ده بسبب انني متعقد من ابويا و عيلتي و كنت وحيد علي طول قبل اخواتي و مفيش حد بيفهمني و انا بفهم كل الناس فا عقلي اخترع الشخصيات دي و بقو صحابي اوي و بيساعدوني زي ما انتو شفتو كدا و حتفهمو اكتر علاقتي بيهم قدام بس لدلوقتي انا2 هيبقي اسمه "متعة" و ده هو بتاع الفرح و الضحك و الشهوة و انا3 هيبقي اسمه"منطق" و ده من اسمه كلها حسابات و عايز مصلحتي بالمنطق و بس و انا اللي بحدد في الاخر هعمل ايه بناءا علي اراءهم و راءي انا اللي ممكن انفز رائيي و هما يولعو بس زي ما قلت هما صحابي و لسا في ممكن شخصيات كمان تيجي بس قدام). زاك: مصطفييييي ... يبني ... انت معانا ؟؟ مصطفييي انا: (كنت سرحان مع متعة و منطق و لسا راجع) ايه ... ايه يا زاااك يا صاحبي (سلمت عليه) زاك: ايه اللي مقعدك هنا يعم انا: يعم مستني الولية دي تخلصلي حاجتي زاك: شششش يبني وطي صوتك شارلوت دي لبش و حازمة جدا و انت لسا جديد بلاش مشاكل انا: همم مكانش باين عليها بس عادي انا بحب المشاكل و اللبش زاك اول واحد اعرفه في المدرسة عرفته في يوم كدا اسمه (يوم الارشاد) ده بنروح المدرسة لفة عشان نعرف يعني الفصول و كدا وشفته هناك و اتعرفت عليه اسمه زكريا و [B]** بس مش بيعرف عربي و اتربا طول عمره هنا و طيب بس شقي و بيضحك اوي و ذكي كمان طوله 190سم ابيض بشرته وردية و شعره اصفر بس مبيحبش المشاكل. شارلوت: (جايالي و ماسكة جدولي بين ايديها) احم اتفضل يا مصطفي (بتمد ليا الجدول عشان امسكه) انا: (لسا حاطط رجل علي رجل و خدت 3 ثواني عبال ما ابصلها و تقلان و مش مديها اهتمام) اه تمام شكرا (خدت الجدول و بصيتلها بابتسامه و مشيت مع زاك احضر اول حصة) شارلوت: (اتنرفزت جامد و بتفكر) بقا الواد ده يعمل فيا كدا دا انا اللي كله هيموت عليا و مديني اهتمام و انا مدياهم كلهم بالجزمه ماشي انا هوقعك بس زبره كبييير اوي و انا نفسي فيه بس هخليه يتذلل عشان يلمسني. و انا ماشي مع زاك واحده: يلاهويييييي ايه النضارة الجامدة دي(عليا) واحده2: عينيك تهبللل انا: (بكلم زاك و مش حاطط في دماغي العبط ده و ماشي رافع راسي لفوق) ايه يعم الخرا ده زاك: يعم احمد **[/B] دول مزز المدرسة و شكلك عجبتهم و اصبر بس لما يعرفو انك مصري كلهم هينطو عليك هههه انا: ماشي يعم علي انني هبصلهم اساسا هه. رحت انا وزاك اول حصة و طلعت سايكولوجي زاك: هههههه شوف يعم اهو اول حصة مع حبيبتك انا: ولا حبيبتي ولا نيلة لما نشوف الخرا واحده و صاحبتها جايين يتمخطرو علينا و صفرو اول ما شافوني(انا لبسي كلاس اوي عشان بحب اللبس ده كنت لابس بنطلون جينز اسود و تشيشيرت ابيض لازق علي جسمي و جاكيت بلوفر و كوفيه بني جسمي متناسق ووشي كيوت عايز ايه اكتر من كدا ههه) واحده1: اوووف ايه يا مز الحلاوة دي اسمك ايه؟ انا: و انتي ايه البجاحة دي مز ايه ما تحترمي نفسك شوية احنا في مدرسة(في امريكا المدرسة مش مدعرة لا في قوانين و ده حقيقي علي فكرة و انا كنت بس ببيض عليها عشان اتعرف و كمان اكون انا المسيطر) واحده2: ما تهدا يعم الحلاوة انتا هي مغلطتش و بعدين دي حقيقة زاك: هههه لا يجماعة هو كدا ده مصطفي من مصر لسا اول يوم هنا واحده2: ما تقول كدا يعم ماشي انا انجيلا(انجيلا جسمها ابيض فشخ و بزازها متوسطة و طيازها نفس الشيء و جسمها عود كرباج يحل من عالمشنقة و عينها زرقة و شعرها اسود ناعم اوي و طويل طولها 170 سم شخصيتها مرحة اوي و قوية كانت لابسة بنطلون جينز و بدي مفتوح من صدرها) واحده1: (بكسوف) انا لارا (لارا دي بقا عينها خضرا و شعرها بني فاتح وملامحها طفولية و جميلة اوي و جسمها نفس جسم انجيلا بس بزازها اكبر شوية و شخصيتها كيوت و مرحة طولها 160 سم كانت لابسة شورت جينز و بلوفر بكم لازق عليها بردو مش عارف مبيحسوش من السقعة ولا ايه هه) انا: اتشرفنا و بعدين انا مش بقصد اهانة انا بس متفاجئ عشان ده اول يوم ليا و كدا و عموما متزعلوش مني ليكو عندي طلعة علي ستار بكس هما: هااااه؟! بالسرعة دي! انا: يعني مش عايزين؟ هما: لالا خلاص احنا معاك يا حليوة انا: تمام بعد المدرسة نروح هناك هما : اشطا زاك: و انا يعمل انا: يعم انت جاي جاي هو انا مش محتاج اعزمك اساسا انجيلا: اي ده انتو لحقتو تبقو صحاب بالسرعة دي؟ زاك: اه بالذات عشان في بيننا تقارب( هو من المغرب و [B]** فااا اكيد يعني) و دخلنا الحصة و كله تمام و شارلوت كانت بتبصلي كتير و تبيض عليا بالاسئلة اللي كنت بجاوبها بكل سهولة عشان انا بحب المجال ده و قارئ كتير اوي و الفصل كله كان متفاجئ بثقتي و معلوماتي و كلهم مهتمين بيا بالذات انني من بلد تانية و كل واحد في في عينه ميت سؤال بس انا مكنتش مهتم و فوق كدا شارلوت كانت بتحاول تقرب مني اكتر و تحك فيا و تبص علي زبري اللي كان هيشق هدومي من حلاوتها و حلاوة البنات (زي ما قلت شهوتي ملهاش حدود) و كانها كانت عايزه تقيسه و و احنا طالعين غمزتلي و انا بردو مهتمتش. خلصت كل الحصص اللي كانو عبارة عن (احياء و رياضيات و كمبيوتر و انجليزي) و انا طبعا تألقت فيهم جامد و خدت درجات اضافية كمان.(مدرسين المواد مش مهمين حاليا), و طلعت من المدرسة مع زاك و انجيلا و لارا عشان نروح ستار بكس. و احنا ماشيين متكلمتش خالص و كنت مركز مع حركات و طريقة كلامهم و ببص لكل واحد في عينه و زاك كان بيهزر و هما كانو بيضحكو. وصلنا ستار بكس و قعدت انا ضهري للحيطة و طلعت اللابتوب بتاعي و قاعد حاطط رجل علي رجل و فارد نفسي و طلبنا و بداءو يتكلمو معايا. انجيلا: قوللي بقا مصر احلي ولا هنا انا : في نفسي مش هخلص من كسم السؤال ده (كل حد هنا بيساله) بكلم انجيلا: انا مبيفرقش معايا مكان انا المحدد الوحيد للي هيحصلي فيه فا مش فارقة هنا مصر كله واحد زاك: ايوا يا جامد انجيلا: طيب قوللنا كان عندك علاقات قبل كدا؟ احكيلنا (طبعا يا صاحبي مهما اختلف المكان دايما لازم كلام السكس و الحب هوا اللي يسيطر و يفتح الكلام) زاك: اههه انا هموت و اعرف انا: بصو مبدايا كدا انا مش بامن بالحب ده خالص شايف انه مجرد هبل مضحوك علينا بيه و مجرد تجميل للعلاقة السكسية و بس و لو الحب حقيقي مكانش هيبقا فيه طلاق ولا الخرا اللي بنشوفه و عيال بدون ابهات ولا امهااات ولا ايه؟ انجيلا: انا معاك في الحتة دي بس بردو فيه مشاعر و كدا و كمان انا بحب اوي يبقا فيه علاقة كدا ون نايت ستاند(نيكه و كله يخلع) انا: خخخخ دي شرمطة مبحبهاش انتي بنت ناس ليه تفتحي كسك لكل الناس؟ كلهم اتفاجئو من كلامي لان مفيش حد بيتكلم ان ده عيب و حرية و بتاع الا انا انجيلا: بس انت عارف انا: (قاطعتها) عارف ايه؟ انك تروحي تتناكي من اي كلب ما يسواش و تبقي وعاء جنسي قذر؟ ولا ايه بالظبط؟ فين الوفاء؟ انجيلا: بس انت قلت مفيش حب انا: قلت بس مقلتش ان مفيش وفاء و ده اهم حاجة بالنسبالي .... الخيانة وحشة هما عرفو من كلامي انني اتجرحت قبل كدا و هما في امريكا بيحسو بجد مش بيبضينو عليك انا: مالك يا لارا مش بتتكلمي ليه؟ لارا: ايه احم.. (كانت باصالي و مركزة معايا جامد و انا بتكلم و كانت سرجانة جامد اوي فيا) انا معاكو انا: طيب احكولي بقا عنكم (حولت الموضوع مني عليهم لانني مبحبش حد يعرف عني حاجة و كمان عشان اعرفهم اكتر) لارا مكانش عندها علاقات قبل كدا و انجيلا كان ليها من عيل خول و فاتحها من طيزها عشان كان شاذ بس هي كانت بتحبو فا خليته يفتح طيزها و زاك كان بيحب واحدة من اهله (هما كانو قبيلة في المغرب و سافر هو و ابوه هنا من صغره و كانو مخطوبين لبعض من صغرهم) خلصنا كل و سالت عن جيم قريب و روحت. اول ما روحت فتحت كمبيوتري و فتحت اجهزه كل واحد فيهم. فلااش باك اول ما نزلت اجري رحت ستار باكس ده و هكرت الشبكه بتاعتو (سممتها) و هكرت كل تليفونات الملاء اللي هناك عوده من الفلاش باك مليقتهمش رحو رحت فاتح ازاكر خلصت كل الواجبات في ربع ساعة و كانو سهلين اويي و بعد كدا خلصت شغل للشركة و قعدت ازاكر برمجة و هاك لحد الساعة 8 و قريت كتاب نص ساعة و زهقت شوية رحت عامل اكل و عشان اتسلي فتحت تاني اجهزتهم عشان اقراء محادثاتهم و لقيت مفاجئة رهيييبة.... تلفون انجيلا: لقيتها بتكلم واحده صاحبتها اسمها كينيا علي تطبيق الماسيدجات(كينيا ميكسيكانية لونها قمحاوي طيزها عملاقة بزازها متوسطه و شعرها و عينها بني و طلوها 150 زي اي ميكسيكانية تيبيكال و مبحب النوع ده الصراحة) انجيلا: كينيا شوتي ايه اللي حصل ؟ انا هموت كينيا: ايه يا شرموطة مشغولة كنت بمص لحبيبي انجيلا: خخخخ كسمه سيبيه انا اهم كينيا: ما هو جابهم في بقي و مشي المعفن مريحنيش انجيلا: ام انتي خايبة و قلتلك ده لا قتليلي بتحبيه و قلتلك مفيش خرا حب و دلوقتي كلامي طلع صح و عايزه تسيبيه صح؟ كينيا: اه صح بس انتي بردو اتناكتي من طيزك و كل شوية هاجة و انا باجي اريحك بالزب الصناعي في طيزك بردو عشان عيل حول صح؟ انجيلا: اففف اسكتي بقا متفكرينيش بقولك شوفتي المز المصري الجديد؟ كينيا: اه شفته و هيجت عليه اوي و لما رحت الحمام في نص حيصة الرياضيات لقيت كسي بينزل عسل انجيلا: يعيني يا بنتي للدرجادي تعبانة بس هو بصراحة جسمه جاحد ولا عيونه بتموتني نفسي فيه اوي كينيا: انا لما بصلي بصيت الناحية التانية بسرعه كانه حط طلقة في راسي حاجة كدا من الاخر ولا شفتي زبه لما وقف كان ظاهر اوووي و كان هاين عليا امسكه اهريه مص انجيلا: لااااا دا بتاعي بس كينيا: خخ مش قلتي مفيش مشاعر و خرا و حب؟ و بعدين انا هيجانة و عايزه اتناك و لو جيبته هخليه ينيكك انا و انتي مع بعض و نرتاح بقا انجيلا: هفكر ( و قعدو يتشرمطو في كلام سكس و كلام فاضي و انا متت من الضحك) خلصت اكل و قلت اروح بقا اشوف لارا لانها خدت موقف جامد عشان قصفتها قدام صاحبتها و زاك و فتحت فونها و لقيت المفاجئة لقيتها فاتحة الفيسبوك بتاعي و جايبة صورة ليا و واقفه عندها رحت فاتح كاميرتها و الصوت و لقيتها بتضرب سبعة و نص عليا! لارا: اه اه اه اه عايزاك اه هموت عليك ااااااااااه انت ليه مش بحبني ليه مش واخد بالك مني اااااه ووشها كان باين احمر و شكلها يهيج الجبال ولا صوتها لارا: اااااااااااااااااااااااه (و جابتهم) بعديها الفون اتزحلق منها و شفت كسها اللي بينور من بياضه ووردي و جميل من احلي الكساس اللي شفتها في حياتي و لقيتها عمالة تبص علي الصوره بكل حب و رومانسيه و تقول لارا: كدا يا حبيبي سايبني اعملها لوحدي و انا محتجالك بس صح انت مبتؤمنش بالحب ... طب اعمل انا ايه (لقيتها دمعت و قامت عشان تستحمي) انا: زبي وقف و حرفيا خرم البوكسر جوا مخي متعة : احنا بكرا ننيكها و بس معنديش غير كدا دي شكلها حلو اويي منطق: اخرس يا متناك لاا مش عايزين مصايب تودينا في داهية قلنا شارلوت و بس علي كدا و كمان مش دلوقتي يلا قوم يا مصطفي هدي نفسك عشان تنام (دخل من الباب شخص جديد) هي كانت اوضة سوده ضلما و في تلات كراسي و مكتب كرسي ليا و كرسي لمنطق و كرسي لمتعة تلات لمض منورين علينا و انا ورا المكتب زي القاضي دخلي شخص تالت: اسمه عاطفة و دي بيمثل قلبي و عواطفي و طفولتي اللي كاتمها و فاشخها عاطفة سحب كرسي و طلع يجري قدامي و قال: انتو كلكو منايك و شراميط انتو مبترحموش؟ البنت شكلها حبتك(علي اساس ان الحب من اول نظرة موجود و كدا) و انتا مش بتحس كل الهمكم النيك و بس؟ و المتعة و الشرمطة؟ ليه؟ ليه مينفعش يبقي فيه حب و طفولة ليه المنيكة؟ اعقل يا مصطفي دي نضيفة و حلوة ليه متتجوزهاش خدها قدام الشيخ انت و اهلها و ابوك و اتجوزها(اه يا عزيزي القارئ هنا بيتجوزو عادي القصر بالطريقة دي عشان ميزنوش لحد ما يكملو 18 يتجوزو قانوني و مفيش حد يقدر ينطق معاهم). متعة و منطق شدو و هيفشخوه عشان هو اس المشاكل كلها بس انا وقفتهم انا: اخرسو يا كلاب و كل واحد يقعد مكانه انا اللي هحكم منطق: طيب ما... انا : انا قلت تخرس... انت تاني يا عاطفة؟ مش انا حابسك من زمان ايه اللي جابك و ازاي طلعت انت نسيت اللي انت عملتو من سنتين ولا تفكره انت يا متعة باللي حصل ما انت كنت هايص يخول؟ عاطفة: انا ... انا .. انا عاجباني البنت دي و عايزها و متقدرش تغير مشاعرك و انا قلت انه اللي حصل كان غصب عني انا: خدوه في الكورنر و كتفوه و اقفلو بقوه مش عايز اسمع كسمه هو بس يشوف هنعمل ايه. فلااااش باك اللي عمله عاطفه من سنتين كان دمار لمصطفي و حالته النفسية و متعة كان هايص معاه. مصطفي كان شغال في ورشة الحدادة بتاعة جده مع خلانه و كان كله تمام و مصطفي كان صادد جامد عشان جسمه و كان فعلا بيحب الشغل ده (مع انني مكنتش بحب اشتغل بايدي بس حبيته), كان فيه بنت من العرب هناك كانت كل شوية تيجي تبص عليا و تضحكلي و تمشي و كانت بتسحر و تجنن عاطفة و طبعا متعة عايز ينيكها و كانت كل يوم تيجي عشان انا عاجبها (ما انا حلو بردو) و عدي تلات شهور علي كدا لحد ما جتلي بعد الشغل عشان تتكلم معايا فا اخدتها بعيد عن الانظار عشان لو حد شافها هيقتلوها كان اسمها سارة. سارة: انت اسمك مصطفي مش كدا؟ انا: اه يا ستي ايه بقا انا شايف نظراتك كل يوم في ايه؟ و اسمك سارة مش كدا؟ (عاطفة كان بيتنطط جوايا و شوية و قلبي كان هيتقلع من مكانه) سارة: انت تعرف اسمي؟! خدودها احمرت جامد و كانت مجنناني (سارة طولها 155 سم, ***** عينها لبني واسعين و رموشها واسعة يسحروك كدا و بيضا جدا لما النور بيجي في وشها بتنور زي اللمبة و جسمها زي جسم سمية الخشاب و ممشوق جامد عربية عربية يعني) انا: طبعا لازم اعرف اسم القمر ده سارة: اتكسفت جامد ( انا كان عاجبني الكسوف ده و كنت هموت عليه) طب انا هنا عشان انا عايزه اقولك حاجة كدا بس مش قادرة انا: ايه انك بتحبيني و مش هينفع تكلميني و عايزاني اتكلم مع اهلك عشان نتجوز؟ بس انتي عارفة انني صغير و ابن صحاب الشغل هنا(كانت ورشة معروفه من مصر كلها) و احنا عندنا 16 سنة بس انتي نفسك فيا؟ سارة: مبحلقة ليه و فاتحة بقا: ها .... اه .. انت عرفت منين انا: عينك بتقولي كل حاجة و انا كمان ببادلك نفس الشعور و هجيب خالي و حاجي لعم حسين(ابوها) و هقولك المعاد و هاتي رقمك سارة: انا مش مصدقة بس انت مش خايف؟ انا: اخاف من ايه بالعكس انا بحب المغامرة (دايما العرب صارميين اوي بالذات مع بناتهم و انا عارف انني كنت صغير اوي بس عقلي سابق سني و ده حصل بجد) و ادتلي رقمها و بعديها انا: سارة سارة: نعم؟ انا: بحبك (ورحت خاطف بوسة من علي خدودها اللي زي القشطة) سارة: احمرت زي الطماطم و قالتلي: اااااا انت مجنون! و جريت طيران انا متت من الضحك و طبعا اللي عمل التصرف ده مكانش انا ده كان عاطفة و حوار البوسة ده كانت فكرة متعة و عملوها مع بعض ولاد الكلب و اللي اكتشفته انها جريت مش بس من البوسة لا كمان عشان زبي كان واقف اوي عليها و خدت بعضي و روحت و حكيت لامي كل حاجة و كلمت خالي مصطفي. انا:مساء الجمال يا خالو يجامد خالي: مساء اللماضة عامل ايه انت في دنيتك و ايه اخبار الشغل انا: مية مية يا خالو بس انا كنت عايزك في حوار كدا خالي: اتفضل انا: انا عايز اتكلم علي بنت عم حسين اللي اسمها سارة عجبتني و ناوي اخطبها رسمي(عند العرب عادي يتجوزو صغيرين و خالي عارف ان دماغي كبيرة و انني مش عايز اعملهم مشاكل و هو يعتبر اللي مربيني) خالي: ماشي انا همشي وراك استعد بكرا بعد الشغل هناخد خلانك و نروح هناك عايز اسد انا: من عيني يلا تصبح علي خير خالي: و انت من اهل الخير. قفلت و صحيت كنت متحمس و عاطفة و متعة بيتنططو بس اللي كان ساكت بس متدايق كان منطق انا: مالك يا منطق ما تزقطط زيهم كدا ده اليوم عيد منطق: انا فهمتك يبني انه مينفعش و انتا مشيت ورا المتناكين دول وورا دماغك بس انا بقولك فيه مشاكل كتير طبعا بما ان عاطفة هو اللي كان مسيطر كنت مش مدي اهتمام لمنطق و كنت شايف متعة و عاطفة و بس. عملت روتيني العادي روحت اجري عالبحر الجميل و اتمرن في الجيم و انا بفكر في حبيبة قلبي القمراية و مش مصدق انني اخيرا هتكلم معاها من غير مشاكل و كله هيعرف (عند العرب لازم اكون متكلم عليها و كدا عادي هبقي امشي معاها كاننا مخطوبين بل و انني كمان ممكن اخطبها بس مستني قعدة الرجالة و كنت متحمس اوي). و اخيرا خلصت شغلي علي المغرب اللي كنت بشتغل فيه من نار و كنت متحمس اوي و بفكر في كل حاجة و خدت دش في حمام الشغل و لبست و كنت واخد برفان حلو و سرحت و جهزت بعديها كلمتها في الفون. انا: مساء الجمال علي حبيبي سارة: شششش اسكت عيب لما تروح تكلم باباو بعدين انا خايفة انا: خايفة من ايه انا معاكي و كله هيبقي تمام سارة: ماشي انا: ماشي حاف؟ مفيش حبيبي قلبي اي حاجة سارة: خلاص بقي انا: لو مقولتيش حاجة مش حاجي و انتي عارفة انني ممكن مجيش فعلا سارة: مستنياك يا ... يا .... حبيبي و قفلت بسرعة انا: مضحكتش علي غير عادتي و كنت هموت من الفرحة روحت انا و خلاني اللي كنت فاكرهم عزوتي و قعدنا مع عم حسين ابو سارة و عمامها جمال و شوقي و بلال اللي خالي مصطفي اتكلم معاه و حددو المعاد قبليها خالي مصطفي: السلام عليكم يا معلم سحس عم حسين: معلم ديشا يا مرحب (و خدو بعض بالحضن اصل جدي كان مربية من وهو صغير و كان هو و خالي اعز اصحاب) عم حسين بصلي : انت بقا مصطفي الصغير؟ (عم حسين باب حرفيا طوله 2 متر بشرته حمراء و عينه عسلي و شكله شديد زي اي راجل عربي اصيل) انا: ايوا انا يا عم حسين و رحت **[/B] عليه سلام رجالة و انا ببتسم بعد السلام و الشاي خالي مصطفي: نخش في المهم؟ عم حسين: اؤمر يا ابن الغاليين خالي مصطفي: احنا هنا عشان نتكلم و نقرا فتحة مصطفي و سارة بنتك عم حسين بابتسامة عريضة و شوية دموع فرح: كلام جميل و مش محتاج اقول سارة بنتكم قبل ما تبقي بنتي و مصطفي ابني هو كمان انا كنت بشوفه شغال ماشاء [B]* راجل عمها بلال كشر و بان علي وشه الغضب جامد و بنبرة حادة فيها زعيق: ايه الكلام ده يا ولد ابوي ده مش عرباوي زينا و كمانانت ناسي ان ابني محمد عايزها ولا ايه؟ عمي حسين: اللي انت بتقوله ده محصلش ابنك مسترجلش ولا حتي فكر يجي يقوللي كدا لا ده كان عايز يروح للبنت و يتقرب ليها بحجة الحب و الكلام الفاضي ده و كمان ابنك مش بيشتغل و بيعتمد عليك و انت مدلعه و بنتي حبيبتي قالتلي انها مش حاباه و كمان مفيش فرق بين عرباوي و مش عرباوي مصطفي راجل و بيشتغل و ابن ناس كبيرة خيرهم علينا و انا حبيته و كمان هي اللي هتتجوز و هي اللي تقرر ولا انت نسيت يا بلال انا عملت عشانك ايه؟ (عم حسين هو الكبير و الكبير اوي هو اللي ربا اخواته من خير جدي و ضحي بتعليمه و حبيبته عشانهم و كلامه بيمشي و كمان هو راجل بركة و بيحب الحرية لكل الناس و ده اللي بيعجبني فيه يعني مبيغصبش حد علي حاجة) انا و خيلاني و عيالهم ساكتين (اصل انا ابن الاخت الصغيرة و اخر العنقود ) عم حسين: انا عن نفسي موافق بس اهم حاجة هي و كمان هما صغيرين علي حوار الجواز ده فا لو كدا خليها النهاردة قراية فاتحة و يوم الخميس الاسبوع الجاي خطوبة و تتجوز وقت ما نقرر تمام؟ خالي مصطفي: هو ده العشم يا معلم و اكيد احنا موافقين علي اي حاجة تقولها عم حسين: طيب انا هخش اكلم العروسة و اجي انا هموت من الفرحة و عاطفة خلاص اغمي عليه من الفرح حرفيا و منطق قاعد ما بيتلكمش و متعة كل اللي في دماغي كان عايز يعمل حفلة مع صحابي و نروح نلعب بليستيشن و كان عايز ننيك سارة و بس في العالم الحقيقي: خيلاني فرحانين و بيتكلمو بينهم و بين بعضيهم قد ايه انني راجل عشان خدت الخطوة دي مش زي عيالهم اللي عندهم دقون و بيتشرمطو مع النسوان(ميعرفوش حاجة لسا ههه) بلال قاعد العفاريت بيتنططو علي وشه و باصصلي قال يعني هيخوفني, جمال فرحان و شوقي كان ولا زعلان ولا فرحان عادي يعني انا باصص لبلال بصة الانتصار و خيلاني بيهنوني كدا و خالي مصطفي بيبصلي بفرحة كبيرة عند سارة و عم حسين عم حسين: ممكن ادخل يا بنتي؟ سارة: اتفضل يا بابا عم حسين: اعتقد انك سامعة و عارفة كل حاجة سارة: مكسوفة: ازاي يا بابا يعني عم حسين: موافقة علي مصطفي ولا لا؟ سارة: انتا موافق؟ عم حسين: جدا! سارة: بصتلو و عينها بتلمع : و انا كمان عم حسين خدها في حضنه و قال: انا عارف يا بنتي انكو بتحبو بعض انا مش نايم علي وداني بس الواد راجل و انا مامن عليكي معاه عشان عارفك و مربيكي كويس و هو كبر في عيني اكتر ما هو كان كبير, و سابها و طلع عم حسين: مصطفي انا و خالي في نفس الوقت: نعم؟ عم حسين: ههههه لا مش اتنا يا معلم انا بنادي علي مصطفي الصغير, ولا اقول خطيب سارة؟ خيلاني فرحانين و بيباركولي و جمال دخل معانا و احضان و بتاع و ضحك بس انا ساكت و هادي خالص مع ان عاطفة كان خلاص فاق من غيبوبته و بيطير طيران و متعة نفس الكلام و مستني الحفلة بس انا و منطق قاعدين بنفكر و مش حاسيين باحساس كويس خيلاني اتفقو علي كل حاجة و قرو الفاتحة و عم حسين دخلني اشوف سارة اللي مكانتش سارة كانت الشمس اللي بتنور الكون او علي الاقل كوني انا وقتها, لابسة فستان اسود في رتوش حمرة مع **[/B] و مكياج خفيف مبينها الاهة جمال انا ماشي و بضحك مع عمي و هو سابني و مشي و انا وقفت 30 ثانية باصصلها و بس منغير ولا كلمه و هي بصالي بردو و ساكتين خدودها الحمرة و عينها كانت زي السحر اللي غمي الدنيا حوليه و مشفتش غير شمسي سارة قدامي. سارة رجعت من سرحانها: احم .. اييه مش هتيجي تقعد معايا؟ انا: ايه اه اه جي ( و روحت قعدت جمبها و قربت شوية و لسا ببص في وشها سارة اتكسفت و بصت في الاض: خلاص بقا ما انت كنت بتشوفني كل يوم (كانت بتيجي تسلم علي خالي حسني كل يوم عشان هو اللي كان ماسك الورشة دي) انا رفعت دقنها بايدي و بصيتلها في عينها: حد يشوف الجمال المنير ده كلو و ميبصش كتير؟ دا انا عايز اقعد طول عمري ابص عليكي كدا و بس سارة وشها احمر جداااا و بعدت عني بسرعة: احم ايه ده عيب و بيعدين انتو اتفقتو علي ايه؟ انا: قرينا الفاتحة و الاسبوع الجاي هخطبك يا حبيبتي فرحانة؟ فجئة لقيت سارة نطت عليا زي فرقع لوز بكل تلقائية حضنتني و انا روحت في عالم تاني, و قعدت تلات ثواني و طارت بعيد سارة: انا .. انا اسفه مكنش قصدي انا: ما تجيبي واحد تاني انا كنت هموت عالحضن ده بصتلي بكل برائة: اعمل ايه حسيت بيك و كمان انا بحبك اصلا انا سمعت كدا و كان هيغمي عليه يعني تخيل قمر زي دي بتقول كدا و كله ماشي تمام و العيلتين تمام و كل حاجة حتي عقلي تمام و صحابي الخياليين فرحانين معادا واحد مش مشكلة بس كله حلو و عشان كدا منطق كان عارف و متاكد انه في خرا هيحصل يدمر مصطفي السنة و نص الجايين. مشيت انا و خلاني بعد السلام و الاكل و روحت و نمت و انا علي عكس الطبيعي مكنتش مرتاح لسبب ما. و زي ما كله عارف لازم يطلع ابن متناكة يخرب كل حاجة. عدا اسبوع كنت بكلمها كل يوم كتير اوي و كنت بحب فيها كتير و هي فتحت معايا و ده خلاني ادمنتها خالص و اتخطبنا يوم الخميس و بقيت بمشي معاها و نتفسح و محدش يقدر يتكلم عشان عم حسين كان في ضهري و انا كنت خطيبها قدام كل الناس فا عادي و بقينا كدا لمدرة 5 شهور كاملين كلهم حب لحد ما وصل الخبر ل محمد ابن بلال محمد: خخخخ احا بقا بنت عمي الفرسة تتخطب للجربوع الاسكندراني ده! انا مش هسكت و حجيبها تحت زبي بالعافية و هاخدها بردو (محمد كان عيل بضين طولة 170 جسمه رفيع و لا يمت للعرب بصلة من الناحية الاخلاقية ولا حتي الجسمانية و كان عايز سارة عشان ينيكها مش حب ولا حاجة و كمان عشان حب التملك و خلاص) محمد قعد يفكر ازاي يججيبها و ملقاش غير حل واحد. انا في يوم كنت بفسح سارة و كنت بحب فيها كالعادة و هيا بتحب فيا انا كمان و كنت بحاول مهيجش عليها علي قد ما اقدر ولا اعط معاها عشان بحبها كنت احيانا بحضنها او اخطف بوسة و بس (وطبعا زبي مكانش راحمني بس كنت بسيطر عليه انا و عاطفة). لحد ما في يوم بكلمها مرديتش عليا ولا شوفتها في الشغل ولا حاجة خالص و فجائة لقيت رقم برايفت بيكلمني و صوت بنت البنت: خطيبتك بتتناك دلوقتي تحت زب ابن عمها و مركبالك قرون يا خول انا: اتعصبت ازاي احا يا ولاد الكلب كدب! البنت: طيب انا هبعتلك العنوان يا ديوث و شوف انت (و قفلت و بعتتلي رسالة فيها العنوان) انا: طرت بعربية خالي بعد ما استاذنته (انا خالي علمني السواقة من و انا عندي 12 سنة) انا طبعا كنت بخبط علي الجادون و عاطفة بيهديني من جوا مخي و بيقوللي مستحيل تعمل كدا و منطق معاه (طبعا لان مفيش منطق) و متعة كان زعلان قوي و مش بيتكلم(عشان كنت زعلان و متعصب جدا فا المتعة معدومة و قوته مش موجوده فا بيموت حرفيا) و لحد دلوقتي عاطفة يعتبر بيمشيني. وروحت كانت زي شقة في منطقة غريبة كدا و الباب كان موارب( عشان عرب و كدا بيبانهم غالبا مفتوحة او مواربة عشان مش بيخافو لان محدش يقدر يبص علي حرمتهم) دخلت لقيت غادة(صاحبة سارة الانتيم و مواصفتها مش مهمة) غادة عماله نفسها متفاجئة: ايه مصطفي! ايه اللي جابك انا عامل زي المجنون مش شايف قدامي و سمعت صوت عارفه, صوت اهات و نيك! دخلت لقيت محمد علي سارة اللي قالعة ملط هي و هو و عمال يلعب في كسها بزبه و هي ماسكه زبه و عمالة شغالة اهات انا شفت المنظر ده و مشوفتش قدامي و فوقت و محمد تحتي و انا شارخله جمجمته و مكسرله دراعه و سنتين و كله ددمم و ببص جمبي لقيت سارة لفا نفسها بملاية و ماسكاني و بتعيط و انا مكنتش سامع حاجة رحت قايم و قاومت ايدي اللي كانت عايزه تقتلها و قلعت الدبلة رميتها في وشها و تفيت عليها و مشيت لحد باب الشقة و لقيتها ورايا ووشها كله دموع و بتعيط جامد و بتقول: اسمعني انا مليش ذنب انا مبصتلهاش اصلا و شديت ايدي لنفسي و مشيت و انا وشي عليه كمية غضب لو شفتني من بعيد تجري من شكله المرعب و ركبت العربيه عشان ارجع للورشة و وقفت خبطت علي الدركسيون و صرخت صرخة عصرت فيها قلبي ووقتي اللي ضيعته و حبي و مشاعري اللي راحت هدر علي شرموطة من قوة الصرخة حسيت ان الكون كله اتهز منها جوا عقلي: انا قمت من علي الكرسي و مسكت عاطفة اللي وصلني لده كله و رميته برا لاوضة و قلتله : الاوضة محرمه عليك للابد و مش هشوفك تاني ولو جيت تاني هموتك (بصرخ) هموتك! متعة ساعتها كان بيموت حرفيا و مرمي عالارض(مفيش غير حزن و كابة) منطق جري عليه و حاول يصحيه و فعلا صحي بس كان تعبان اوي و انا مهتمتش و كنت قاعد عالكرسي زي "الشيطان" و كلي ضلمة و غضب و من ساعتها انا بعمل اللي علي مزاجي و بس و عاطفه ملوش مكان في حياتي لان اللي بيوجعني بوجعه و عاطفه كان عامللي سجن من المشاعر اللي كنت بكنها لسارة و روحت لعم حسين بست راسه و قلتله انني مش هينفع اكمل (و عم حسين كان زي ابويا و كان بيحبني بجد و انا كنت بحبه) و اتاسفتله و مشيت و هوا مش فاهم حاجة و متفاجئ جدا و روحت كلمت خيلاني في الورشة و من ساعتها مروحتش الورشة تاني ابدا و نسيت الفترة اللي قضيتها هناك (و اللي كانت من احسن فترات حياتي اللي كنت حاسس بفرحة بجد!) مقلتش حاجة لامي ولا اي سبب و كلمت خالي مصطفي و قلتله ان كلامي نهائي و محدش يناقشني تاني و هو فعلا سمع كلامي و متكلمش كتير عشان هو عارفني كويس و كنت عايش زي الانعام باكل الاكل اللي بيعيشني و تعبان اوي و بعيط كل ليلة قبل ما انام (احساس الخيانة صعب اوي اوي بالذات من شخص حسبته نصك التاني بجد) و بعديها منطق اقنعني و بدات ادور علي شغلانات و مهارات عالنت و بقيت بشغل كل وقتي في البرمجة و الهاك لحد ما اتعينت و بقيت اخد فلوس كتير بعد ما انخدت 6 شهور عشان اتعافا و رجعت الجيم و بقيت كائن مش بيحس حرفيا (مهو عاطفة اختفي) و بدات اقرا كتب كتير خلصت 150 كتاب في 3 شهور بس! و اقتنعت ان الحب ده كلام فاضي و اتحولت لشخص كادح و بس بس طبعا في ال6 شهور دول اللي كنت مفشوخ فيهم كنت مغيب تماما يعني كنت بعرف شراميط و هما لما يصدقو كنت بنيك بالعبيط و برجع متاخر غير كل انواع المخدرات اللي جربتها و بقيت مكنة فساد و طلعت منها باعجوبة و كل ده طبعا بسبب عاطفة (او ده اللي كان في دماغي) لحد ما كملت 18 سنة و سافرت لابويا في الفترة اللي فاتت دي كلها كانت سارة بتبعتلي كل يوم عشرين رسالة و تتصل كتييير اوي و انا مكنتش معبرها لحد ما عملتلها بلاك ليست و ميوت و مكانش بيجيلي اشعارات انها بتتكلم اساسا و قبل ما اسافر طلعت موبايلي و روحت علي رسايلها لقيت مليون رسالة حرفيا و اكتر من نص مليون اتصال علي مدار السنة و نص انا نزلت دمعة علي وقتي اللي ضاع بس هيا كانت بالنسبالي رمية و رحت مطلع خط التلفون و مكسره تحت رجلي و سلمت علي اهلي وسافرت و نسيت كل اللي ورايا و حب عمري اللي راح و دي كانت حكاية عاطفة اللي وداني في داهية و طورت الفكرة اللي كانت في دماغي فكرة "الدمار الشامل" هتعرفوها في الجزء التاني ..... نهاية الجزء الاول ........................................................................................... اسف طبعا يا جدعان الجزء الاول مكانش فيه مشاهد جنسية تقريبا خالص بس ده كان بنياة للشخصية المعقدة و اتمني تستمتعو بالجزء التاني. [B]الجزء الثاني[/B] الحرية ... الحرية هي حاجة الانسان مولود بيها و كل اللي حواليه بيحاولو يمنعوها و يحبسوها سواء القوانين او العرف و ده شيء قذر من اختراع البشر, بس لو الانسان عرف يتحرر من السجن ده و لقا القوة قدامه هيتحول لحيوان او بمعني اصح "شيطان" ................................................. كل الكلام اللي حقل جه في دماغي في ثانية واحده وانا ببص علي لارا و دمعت و بان عليا الغضب تاني عشان هي رجعت جرح قديم و لمو مشيت معاها عاطفه هياخد القوة و انا مش هغلط نفس الغلطة تاني... ابدا! و حاولت انضف دماغي من القاذورات اللي دخلت و رحت ناقل علي موبايل زاك و لقيته بيتكلم مع حبيبته (خطيبته) فيديو كول فا انا دخلت اشوف ايه الكلام و لقيت زاك بيحاول علي قد ما يقدر يضحكها و يبسطها و هي ولا هنا تنكة كدا و بضينة اسمها عبير مش حلو و مش وحشه بس هو كان بيحبها و زعلت علي صاحبي شوية و قفلت عشان انام. قعدت تلات شهور في نفس الروتين اليومي, اروح اجري الصبح و اروح الجيم (اللي كله شراميط و بزاز و طياز بس انا كنت بقلع نظارتي و مكنتش بشوف حاجة ههه) و بعديها اروح استحمي و اروح المدرسة و اقعد وسط صحابي الجداد منهم زاك و لارا و انجيلا و كينيا صحابة انجيلا و كريس و بعديها نتمشي انا و زاك و لارا و انجيلا ناكل او نقعد علي كافيه او نتفسح و بروح اقعد ازاكر و اشوف الناس اللي مهكرها و اتمرن برمجة اشتغل و افكر في خطتي و انام و في اجازة اخر الاسبوع بريح يوم بعيد عن كل حاجة بقرا كتاب و بذكار شوية و اشتغل و الويم التاني بحتفل انا و صحابي. كل يوم كنت بقرب من صحابي كتير و بالذات من لارا اللي كانت زي المغناطيز بتقرب مني بشكل رهيب و كان باين فعلا انها حبتني بس انا كنت بعاملها زي اي حد صاحبي و هي كانت كيوت و كانت بتحاول بردو, علاقتي مع شارلوت بقت عبارة عن لبش كلها نقاشات و دايما انا بكسب كالعادة و هي بتتفرس اكتر بس انا مبديهاش فرصة تعمل معايا اي حاجة تضرني و كنت بلاحظ هيجانها عليا بالذات لما بسيطر عليها في محادثة او لما تشوف زبي اللي بيبقا غالبا واقف عليها و انا مداريه و كنت محافظ علي درجاتي جامد (هنا السيستم بتاع الدرجات مبني علي الواجبات و امتحانات الحصة يعني غالبا مفيش امتحان اخر السنة و الخرا اللي بيحصل في مصر ده) و في يوم و انا رايح الجيم كنت بجري و دخلت كلي عرق طبعا و رحت قالع الفانيلة اللي كنت لابسها و انا اصلا بحب اتمرن و انا عريان من فوق و لابس شورت و طبعا حاطط السماعات و في العالم بتاعي و جسمي طبعا مخروط عضلات و كمان انا بتمرن بقلبي شوية يعني بتمرن بكل الاوزان اللي في المكنة الاولانية و ها كذا كنت قوي و سيكسي وو انا قاعد بريح و بشرب عيني لمحتها .. ايوا هيا القمر ابو شعر احمر احا ... شارلوت ! لحظة العالم كله وقف فيها و انا حاطط القزازة في بقي و باصصلها و هي باصالي (كانت لابسة لبس جيم لازق عليها جامد اوي محسمها بالظبط حاجة كدا خياللللللل بزاز و طياز حتي حط كسها باين و عاملة شعرها ديل حصان يجنن ووشها احمر من التمرين و حاجة دمار انا كنت هشرق و قعدت اكح جامد من القمر ده و طبعا من التمرين و التعب زبي اتنفخ رحت تاني ضهري عي رجلي كاني قاعد باصص علي الارض لان تقريبا كل الجيم بيتفرج عليا عشان انا الفاجر بتاع الجيم اللي بيتمرن و هو عريان و رحت مطلع الولاعة من جيبي و قعدت احرق في ايدي عشان انيم زبي و فعلا زب نام و لاقيت شارلوت جاية عليا انا: احا كسم ده يوم (بالعربي) شارلوت: اي ده الحج موستي هنا؟ (بالنجليزي ) و ايه اللي قلته ده انا مش فاهمة (انا دلعي هناك موستي ) انا (بالنجليزي) : لا متشغليش بالك يا ميس عادي (و روحت واقف عشان خلصت تمرين و همشي) شارلوت: احم بس انا معرفش انك بتيجي هنا من امتا انا: من اسبوعين و نص اول ما وصلت حتي اسالي الادمن هه(بضحكة صفرا) شارلوت: (فهمت انني عايز اقلبها و مش طايقها) طيب انا خلصت تمرين انا كمان ممكن نتمشي مع بعض شوية؟( و برقت علي رجلي اليمين و شافت زبي اللي كالع من جمب الشورت ال قصير و هاجت) انا في عقلي: خخخخخ ايه الولية بت المرا دي كسم البضان متعة: بص بقا يا ابن المرا انت انا هنيك يعني هنيك انتا منشفني علي الاخر و انا مش هموت و المس مرا و انت معاك نجمة مش مرا و كمان شوف مركزه علي زبك ازاي .. ههههه مش هي لوحدها ده كله بيبص عليك يا نجم منطق: لازم تنيك يا مصطفي انا: احا يا منطق احا منطق: صحتك هتفشخ و مش هتبقي مركز و ممكن تتعب و يجيلك احتقان في زبك كمان لازم تنيك الاحتلام مش كفاية و حرق ايدك ده هيخليك عديم الاحساس و هيدمر خلايا ايدك حرام انا: يعني امشي معاها؟ هما: طبعا! انا: ماشي يا شوية هيجانين انا في العالم الحقيقي: ميس انا هستحمي الاول (الجيم فيه حمام جيم نضيف بقا) شارلوت: و انا كمان هخلص و استناك برا انا: يعني انا عايز اخلع من امك و انتي بردو ورايا يلا ماشي لما نشوف اخره كسم اليوم ده دخلت استحمي و لبست هدومي و جهزت عشان المدرسة و سرحت و حطيت برفان حلو و لابس الشنطة و جاهز شارلوت طلعت بعدي ب 5 دقايق انا: ايه يا ميس التاخير ده هنتاخر عالمدرسسسسسس قاضعني منظر ملائكي (شارلوت لابسة فستان نبيتي و انا بعشق اللون دي و سلسلة تجنن عليها و لايق اوي مع لون شعرها و لون عينها) شارلوت: ايه يعم متقلقش لسا فاضل تلت ساعة بحالها و ايه مالك بص هنا انا: ايه اه انا بحب اروح بدري شارلوت: بيننا و بين المدرسة عشر دقايق مشي انا: ماشي يلا بينا عدي دقيقتين و انا مبتكلمش و هي باصالي بعينها جامد و انا مش واخد في بالي و باصص قدامي و تقلان نيك شارلوت: قللي بقا جاهز لامتحان النهاردة انا في راسي : احا امتحان! انا نسيت بكلم شارلوت: اه طبعا يا ميس و هقفله كمان شارلوت: [B]** معاك بقا بقولك انت ما اتكلمتش بقي معايا عن اي حاجة تخصك قبل كدا زي ما قلتلي اول يوم انا: ياااه لسا فاكرة شارلوت: طبعا انا: اسالي و هجاوبك(كانت بتشتغل شغل الدكاترة النفسيين عشان هي كانت دكتورة نفسية قبل ما تتعقد من علاقتها السابقة اصلا) شارلوت: ايه اللي مخليك هادي علي طول و فيه اوقات كتير بتسرح و في نفس الوقت بلاقيك بتهزر و بتضحك عادي بس في نفس الوقت بتسرح و بتقفل ضحكتك بسرعة كانك بتمثل انا: زي ما انتي قلتي شارلوت: قلت ايه انا: بمثل! (انا هنا كنت بتكلم بحقيقة عشان عاطفة سرخ في مخي جامد و مبقيتش قادر عشان انا في وحده رهيبا مفيش حد يحتويني انا اهلي بعيد و ابويا مش بشوفه غير مرة كل اسبوع عشان الشغل و حبيبتي اللي رجعلي جرحها و كل الضغوط و فعلا مبقيتش احس بالذات لما فشخت عاطفة بقيت بمثل عشان اعيش و بس بقيت بعمل كدا عشان اخد معلومات عن اللي حواليا و استغلهم زي شارلوت كدا و عشان ابقا اجتماعي جامد) شارلوت: اتفاجئت* بص انا مش فاهمة حاجة بس احنا ممكن نقعد مع بعض كدا وقت و تحكيلي و ممكن نوصل لحل (دكتورة نفسيا باظبط يعني و هيا عملت كدا معايا لان في يوم كانت زعلانة جدا بسبب ان حبيبها شتمها لما شافها و انا عملت نفقس الحركة و دلقت كل حاجة زي الجردل و عيطت شوية لحد ما ارتاحت و انا مسكت ايدها و هديتها و ان كله هيبقا تمام و هيا كانت عايزه ترد الجميل و كمان زبي كان مقرب اوي من وشها و كان بدا يقف و البنطلون بدا يتنفخ لحد ما بعدت و لفيت و مشيت) انا: ميس انتي بتعملي كدا ليه؟ شارلوت: بص اول حاجة لانك اقوي طالب في فصلي انت لحد دلوقتي جايم الدرجة النهائية في كل الواجبات و الامتحانات و كمان انا بحب شخصيتك جدا و بالنسبالي هي لغز كبيرو نفسي افهمه و انت اول واحد يحتويني و يريحني في الكلام زي ما عملت في موضوع حبيبي السابق و قبل كدا انا بس كنت بعمل كدا مع الناس و قدرتك دي حتي في اطباء نفسيين ميقدروش يعملوها زيك كدا و كمان انت عندك اااااااااا سكتت* انا: عندي ايه؟ هه شارلوت: ولا حاجة بس بقا اتكسفت جامد* مهما كان حتي لو شرموطة هي انثي بردو و مع شخص زيي لازم تتكسف شارلوت: ها قلت ايه؟ انا: تمام بكرا بعد المدرسة عند ستارباكس اللي هنا ده شارلوت: تمام و بعدين متقوليش ميس تاني انا ميس في المدرسة بس انما لما نكون في الشارع قوللي شار لو شوشو او نونو اي دلع بس متحسسنيش انني عجوزة و مكركبة ده احنا هنشوف بعض كتير قدام انا: انتي! دا انتي قمر! شارلوت: (حاسة اننها انتصرت علي انني ريلت و فرحانة كمان عشان اديتها اهتمام) بجد انا ؟ انا: لا بهزر هههههههه(فهمت دماغها بنت الكللابب) شالوت: يا رخممم ماشي ماشي و عملت نفسها متدايقة بدلع عشان انا اصالحها يعني و اقولها بهز و كدا* بس انا مردتش و سكتت و هي عرفت انني عرف ايه اللي في دماغها شارلوت: مصطفي انا: نعم؟ شارلوت: انا اسفه انا: عليه ايه يا ميس شارلوت مفيش حاجة و بعدين احنا وصلنا المدرسة يلا سلام يا ميس! شارلوت في عقلها: ايه ده هو انا بجد معجبة بالطفل ده بجد! ثانية هو ده *[/B] ده جن شيطان مش طبيعي لما نشوف اخرك يا مصطفي (و هي لسا موصلتش لاولي اصلا هه) خلصت كام حصة و روحت الكافيتيريا عشان وقت الفسحة و قعدت مع صحابي انجيلا: ايوا الجامد اللي مصاحبي المدرسة الفاجرة بتاعة علم النفس انا: ايه يا بت مصاحب دي محصلش انجيلا: يا ولا دا انا شايفاكو و انا معديا بالعربية الصبح و كانت زلاقة فيك و بتبصلك بطريقة حادة اوي و انتا ولا هنا يا قاسي انا: هههه لا ده انا شفتها في الجيم و قالتلي لو ينفع تتمشي معايا للمدرسة و انا وافقت عادي يعني و بعدين انا مخدتش باللي من لزقها الصراحة زاك: مخدتش بالك ولا كان عاجبك يا شقي و كله ضحك* انا: ضحكت و قلت: الصراحة كان عاجبني و ضحكنا تاني لارا بكسوف و هي بصالي بصة بريئة موت: ممم مموستي انا: نعم يا قمر؟ لارا خدودها احمرت و افاجئت من ردي اللي كنت علي طول برد ب حده علي اي حد: احم انت هتاخد رخصتك امتا ؟ انا: قصدك البتاعة بتاعة التعليم دي اههه هههه الاسبوع الجاي كدا لارا: طيب ماشي لو احتاجت مساعدة معاك رقمي (بصتلي في عيني بصة خدتني لعالم تاني لثانية و رحعت تاني) انا: ايه اه تمام بس انتي ازاي فاكرة حاجة تافههة كدا لارا: بصت كدا و اتكسفت انجيلا : اممممم اصلها مهتااااامة و ضحكنا انا: و ايه يعني يا انجيلا هو عيب لما حد يهتم باخوه؟ (لارا سمعت كدا كانها خدت رصاصة سكتت و زعلت و كانت هتدمع و مشيت من الطربيزة لانها فاكره انني حديها فرصة و انك تقول لبنت من برا انك زي اخوها دي بكل بساطة بتقولها انتي زبالة و انا مش عايزك و اخرك عندي اختي و بس و بالنسبالهم دي كبيرة اوووي و انا كنت عارف) الكل سكت و بصلي و انا وشي عليه علامة حزن و وشوشهم بقا عليها علامة استفهام لان لارا كان باين عليها علامات الاعجاب الكبير بيا و كله كان مستني حد فينا ياخد خطو و نبدا نخرج في مواعيد غرامية بس انا جيت دست علي ده كله جوا مخي متعة ساكت و منطق بيقولي انني عملت الصح بس بشكل غلط و عاطفة في الزاوية بيصرخ جامد و بيدمع رحت قايم رايحله و قايله: هو ده اللي انت عملته و لسا يا كلب لسا مش هرحمك (كانني بنتقم فعلا من نفسي) انجيلا كانت راحت جري وراها و بعديها رجتلي مسكتني من وشي عشان تفوقني و مسكتني من ايدي و خدتني في حته هاديه لوحدنا و قالت انجيلا: ايه اللي انت عملته ده؟ ايه الخرا ده انت عارف هيا عملت ايه عشان تلفت حتا نظرك؟ انا ساكت مبنطقش انجيلا: (متعصبة) دي حولت كل الكارير (خط العمل) بتاعها عشانك بقت هندسة كمبيوتر و كمان بتقدم علي نفس الجامعات بتاعتك مع انها عالية قوية و بتحاول تموت نفسها مذاكرة عشان تجاريك و كمان بت حتي تقلدك و تقرا كتب و هيا بتكره القرائة و انت تعمل كدا! انت ايه يا بني ادم مبتحسش! دي بتحبك! بتحبك!!!!!! يا غبي ولا غبي ايه ده كلنا فاكرينك نابغة ازاي انت كدا! انا: مقهور من جوا بس بقطع نفسي* هه ازاي يعني هو انا عملت ايه انجيلا: اخوها؟ اخوها يا اهبل؟؟؟؟ بص انا هديك فرصة عشان انا حبيتك بجد و اعتبرتك حد مننا انتا تروح تعتذر و تفهمها غلطك( انجيلا شخصيتها مسيطرة و قوية جدا و بتحب صحابها جدا جدا يعني حتي لو عايزه تتناك مني و حيحانة هيا بتعز صاحبتها اكتر من كدا بكتير يعني المثال للصديق المثالي و مبتحبش حد يكسر حد زي ما انا عملت كدا بس للاسف هيا متعرفش حاجة) انا: ماشي يا انجيلا بس لو كلمتيني كدا تاني لاي ظرف اعتبري نفسك متعرفينيش عشان انا محدش يعمل معايا كدا (بحده) ماشي؟! انجيلا: (اتفاجئت و زعلت عشان هي عايزاني بس قالت تكمل و تمسك دموعها و كمان حكاية المشاعر في امريكا بالذات للبنات حساسة اوييييي) بص انا عارفه انني غلطت في اسلوبي انا اسفه بس انا بدافع عن صاحبتي اللي انت كسرتها و كمان انا دورت عالنت و عرفت عادات كتير عندكم في العالم العربي و مصر اللي هوا مينفعش البنت اللي ترتبط بيها تكون مفتوحة او ليها علاقات او كدا و انا باكدلك ان لارا مش كدا صدقني عمرها ما عرفت او حبت حد و كانت بترفض كله بنت خام بجد و بتحبك بجد اديها فرصة ارجوك عشاني (بكسفه) و مش هي كمان اللي مكانش عدها علاقات جنسية (و بصتلي بصة جامده اوي كانها بتقولي اختار او خدنا احنا الاتنين) انا مردتش و كنت حزين بجد و متبهدل و في جزء من دماغي بييقولي ايه وقع الراس و الخرا ده ما تخلع من كل ده بس انا قاومت و روحت عشان اصحح غلطتي لقيت لارا قاعده لوحدها في الجنينة بتاعة المدرسة و في علش وشها ووشها القمر كان حزين اوي بقهرة و وشها احمر انا مسكت وشها بايدي بجنتله و مسحت دموعها بمنديل كان معايا و قلت انا: ايه يا قمر مينفعش العياط ده كدا انا ازعل و الناس كلها تزعل فكي انا عارف انني غلطان و جي اعتذرلك (بالنسبالي كلام وخلاص لانني كنت حاسس بفراغ كبير مجوف من جوايا و حزن رهيب) لارا: (حست انه مش من قلبي) بعدت عني و اتدورت و قالت :ليه؟ انا: ليه ايه ؟ لارا: هو انا وحش انا: مين قال كدا دا انتي مثالية لارا: امال ليه حتي الفرصة مش مديهالي انا ساكت لارا لفت بسرعة و بصت في عيني جامد: لو انا مثالية و كل ده ليه كدا؟ انا اختك؟ انا بحبك ..... بحبك و لقيتها نطت ادتني بوسه علي فايفي و قعدنا كام ثانية في عالم تاني و بعدتها و هي فاكرة دي الافلام انني هحضنها و اقول و انا كمان بس لا انا سكتت و حطيت وشي في الارض و افتكرت كل الالم اللي مريت بيه و دمعت شوية و هي لاحظت راحت حضناني رحت انا باعد عنها و مسحت دموعي و قلت : لارا انا اسف سلام لارا: استني طب فهمني , اقعد كلمني قول اي حاجة انا متكلمتش و مشيت و انا ساكت و دخلت حصة شارلوت اللي عينها مراحتش من عليه و انا علي وشي هم الدنيا و خلصت الامتحان و كان سهل اوي بالنسبالي و اول ما خلصت طلعت من المدرسة و مستنيتش صحابي ولا حاجة و مشيت لوحدي لحد البيت و معملتش حاجة و نمت. اليوم اللي بعده لقيت ميت رسالة من زكريا و عشرين من انجيلا و مكامتين و رسالة كبيرة من لارا و انا مردتش و قفلت الموبايل و مروحتش المدرسة اليوم ده و هريت نفسي و انا بزاكر برمجة و هاك و بدات انفذ خطتي "الدمار الشامل" و هي زي اسمها دمار لاي حد ساجن حد و باعده عن حريته اي احتكار و اي قوي مهيمنه انا قررت انني حدمرها ! حتي لو مت في سبيل الموضوع ده (طبعا كل المنظمات و البلاد اللي هذكرها حقيقية بس انا هخترع اسماء من مخي عشان مش عايز اتسجن في الحقيقة ههه و انت اربطهم بقا بالحقيقة) اول خطوة كانت انني الفت شوية نظر ليا و طبعا كبداية اي هاك طيرت علي الديب ويب و كلمت صاحبي نور. نور: مين؟ الحيوان اللي مبيسالش؟ انا: اخرس يخول انا علي اخري بقولك ايه جمعلي اقوي هاكرز تقدر تجمعهم و اعمل فحص شامل ليهم و انا هنقي منهم اتنين يشتغلو معانا و بقولك انا مستنيك شهر خمسة يا كلب و لو مكنتش اول واحد يشوفك في المطار و انت جي هنيكك في افكارك. (نور ده اخويا بمعني الكلمة كان صاحبي في كل حاجة حتي في الهاك واد فاجر كدا طولة 180 ابيض شعره كيرلي و ملامحه عادية و كان معايا في موضوع سارة بس انا نبهت عليه لو كلمني فيه تاني مش هعرفه تاني و هو كان عارف و انا متاكد انها كلمته بس انا نسيت و كان بيني و بينه تواصل علي طول لاننا كنا بنلع عالنت مع بعض كمان) نور: ماشي يا عم بس قوللي ليه انا: ملكش دعوة اعمل كدا معاك اسبوعين سلام [I]قفلت الخط في وشه[/I] و بدات اهكر حاجات و اخرب حاجات علي الديب ويب مقابل مبلغ مادي كنت بتبرع بيه لفلسطين و كنت بعمل كدا عشان الفت النظر و دايما بحط ورايا الكود بتاعي (DVL) اللي معرفش انا اختارتو ليه بس كان عاجبني قعدت اسبوع مروحش المدرسة و قافل علي نفسي و بقيت بروح الجيم بالليل عشان مقابلش شارلوت لحد ما فعلا بدات اتعرف في الديب ويب و كمان الدارك ويب و سمعت جامد في صحيفة امريكية و سموني Devil عشان يعني الاختصار و في ما معناه "الشيطان" و نجحت في اول خطوة و لسا اللي جاي و انا بفكر مع منطق و متعة بردو قاعد ساكت لقيت تليفون بيرن من رقم برايفت و بيقول شخص: هو انا معرفش اوصلك غير من علي رقم برايفت؟ وحشتنا يا عم (عرفت انها بنت) انا:عامل نفسي اهبل) مين؟ و وحشتنا ايه انا مش فاههم حاجة شخص: انا انجيلا يبني يلاهوي انتا نسيت صوتي! بقولك انا هوصل بيتك كمان عشر دقايق تلبس و تطلعلي يا اما انا هخش انا: انجيلا بلاش هظار و سيبيني في حالي انجيلا: انا ركبت اوبر خلاص انا: انتي اتجننتي! انا لوحدي في البيت انجيلا: وهو المطلوب و هخش و هفضحك انا: هطلعلك بس هزعلك انجيلا: هنشوف [I]قفلت في وشي[/I] انا: انا هوريكي يا بنت الكللابب كسم القرف (علاقتي بانجيلا رزالة بس رزالة صحاب و لو شايفنا من بعيد تعرف اننا صحاب بجد و في بيننا اتصال غريب) انا خدت دش سريع و لبست اي بنطلون اسود لازق عليا و تيشيرت اسود لازق عليا بردو بكم مبين جسمي جدا, و مطلعتش برا البيت لا انا استنيتها جوا و نشوف هتعمل ايه (عشان انا بحب التحدي و بالذات مع شخصية زي انجيلا بيبقا ممتع و بيغذي الشخص المجنون اللي جوايا) خمس دقايق و لقيت حد بيخبط عالباب تخبيط مجنون و لقيت انجيلا نطت بصتلي من الشباك بصة مجنونة و كلها طفولة و انا مت ضحك قدامها و هي كان باين انها انترفزت و قعدت تخبط و انا بضحك لحد ما فتحتلها و رحت باصصلها لتحت براسي و انا مقرب منها و هي باصة في الارض انا: ايه يا قطقوطة كل التخبيط ده؟ (قلت كدا عشان كانت لابسة جيبة جلد سودا و من فوق جاكت جلد اسود فاجر مخلي بزازها باظة لبرة و كان شكلها شبة بلاك كات) انجيلا: بصتلي و وشها محمر عشان انا لعبت شوية في عقلها و حسستها انها كلبة لما تقعد تخبط عليا ربع ساعة ذل ما بعده ذل. و فجاءة هديت و لقيتها حضنتني حضن خلعلي رقبتي و راحت بيساني بوسه شفطط فيها نص شفايفي و زقتني جوا البيت رحت ماسك نفسي و زاققها برا. انا: ههههه ايه يا مجنونة ده مش هتخشي انجيلا: ليه انا: عشان انا قلت كدا مش عايزه تشوفيني؟ تعلي نتمشي و نقعد عالكافيه شوية انجيلا: طيب (كان باين عليها الزعل و الهيجان في نفس الوقت انا فهمت بس حبيت العب معاها شوية و كمنا انا بعتبرها اختي الكبيرة خصوصا انني اصغر واحد في الدفعة و هي ساعدتني كتير جداااااا و كنت بعتبرها اختي بجد و بحب شخصيتها الشقية) في مخي متعة نط من مكانة زي المجنون الهايج و كان تعبان اوي و نفسه في شوية فرح و ضحك و قاللي: جاتلك لحد عندك ارجوك اعمل حاجة متموتنيش بحصرتي ههه منطق قاعد مش مرتاح و قال: بص هو متعة هيموت بس اي حاجة هتعملها شمال معاها مش هيبقي كويس و انا قلتلك اهو دي اختك و بس فاهم؟ انا: انا هشوف الموضوعو اديني بغير جو احسن من الحبسة في العالم الحقيقي: انجيلا بكسوف شديد و كسرة نفس: وحشتنا انا: وحشتكو ولا وحشتك؟ (انا عارف انها عايزاني اي نعم هيا بتحت صاحبتها لاكن دي حاجة تانية ملهاش دعوة و مهما كان هيا انثي و كانت هيجانة) انجيلا احمرت شوية: وحشتني و بعدين انت عارف اننا كنا بنبعتلك رسايل كتير و مش بترد ده زاك بعتلك ميت رسالة بحالهم يا مفتري و انتا ولا هنا و حتي الرسالة من لارا الغلبانة انت مشفتهاش؟ انا: لا ولا شفت حاجة و مش عايز دلوقتي انجيلا: احنا قلقنا عليك جامد بس اتطمنا لما سالنا ميس شارلوت عنك و عن الدراسة بتاعتك و قالت انك بتسلم حاجتك اونلاين بس محدش كان يعرف عنوان بيتك لحد ما كلمت المدرسة و عملت نفسي قريبتك و عملت تاكيد و عرفت العنوان و جيت علي طول بعدها انا: ليه؟ انجيلا: سكتت شوية و قالت : بص انا هقولك لما نروح الكافية و قعدت تتكلم في اي كلام لحد ما وصلنا و طلبنا و طبعا قعدت في وشها و باصص في عينها بحده و حاطط رجل علي رجل و واخد راحتي في قعدتي انا: ها؟ انجيلا: ها ايه انا: مش قلتي انك هتقولي كل حاجة لما نوصل و اديني بشرب القهوة اهو و سامعك نعم؟ انجيلا: بص انا هقولك الحقيقة و خلي بالك الموضوع خد وقت جامد عشان اجمع شجاعتي و اجي اقولك كل حاجة بص اول حاجة هتكلم عن لارا بعديها عني انا: اخلصي انا سامعك انجيلا: بص اول حاجة لارا دي طيبة و ذكية و مرحة لابعد الحدود بس معاك انت معرفش بتبقا ظي الجماد و انا عرفت انها مش بس بتحبك دي بتعشقك كمان خصوصا انك من نفس ديانتها اللي امها حاربت الدنيا عشانها(لارا ***** بس طبعا متعرفش حاجة عن الدين لان امها فاشخة الدنيا عشان امها اعتنقت الدين من و هي عندها 16 سنة و طلعت البنت كدا و امها ليها منصب سياسي كبير و مشغولة عن البنت و عشان كدا بردو لبس لارا مش مفتوح قوي زي انجيلا لا لبسها بيغطي شوية و مبتحطش ميكب كتير و ده اللي كان عاجبني فيها) و كمان انت بتعرف تتكلم و تكسب اي حد و بتحتويا جامد اوي (انا لما كنت بتكلم مع لارا كنت بسمعها و بحل مشاكلها و كنت بعلمها شوية عن الدين لما هي تطلب و انا مش متدين و شيخ ولا حاجة بس لازم اعرف عن ديني قبل اي حاجة عشان اعرف اعمل اي حاجة علي اسس و كدا) و زي ما قلتلك لارا نضيفة اوي من جواها و انا مشفتش حد متعلق بحد في فترة صغيره كدا زيها لما اتعلقت بيك و لما حد يذكر اسمك بس عينها بتلمع و كان الحياه دبت فيها و بقولك ارتبط بيها و ممكن تتجوزها كمان مش ده ***** صح؟ علي ما اعتقد انا: ساكت ما بتكلمش انجيلا: خلصنا كلام عليها انا بقا عايزه اتكلم عني انا ببصلها ببرود زي ما انا انجيلا: لارا صاحبتي و بخاف علي مشاعرها و عشان كدا قلت ليك الكلام ده و عرفت انك كلمتها و عشان كدا انا مش هكلمك في موضوع لارا ده تاني عشان انت كمان صاحبي و انا عايزاك جدا بصراحة انا بنفس البرود : عايزاني ازاي يعني؟ انجيلا: بص انا بنت و ليا احتياجاتي و انت راجل و ليك احتياجاتك و انت كنت شاغلني جامد اوي من يوم ما شوفتك وزبك اللي علي طول في دماغي مهيجني علي طول (انا و هي بنتكلم في الجنس عادي كا اصحاب و هزار و هنا في امريكا ده عادي) و انا محترمه مشاعر لارا بس انا مقدرش اعيش كدا شهوتي هتموتني و انا عارفة انك مش بتحب الشرمطة و ان واحده تفتح رلجلها لاي حد و انا اقتنعت و احترمت رايك و انا عايزاك انت اللي تريحني و بس و انا مش عايزه ارتباط ولا خرا بس عايزاك انت و معنديش مشكلة لو كان الموضوع بالنسبالك علاقة و بس بس صدقني انا محتاجاك اوي و عشان كدا بردو كنت عايزه اخش بيتك و تنيكني هناك بس انت طلعتني و ببس هوا كدا جوا مخي متعة كان زي الشيطان في وداني بيتنطط حواليا و بيقولي: اهي ايهههه نيكها نيكهاااااا انا عايزز انييييييييك (و زبري وقف جامد و لاحظت بزاز انجيلا اللي بينادو وشي عشان ارضعهم) منطق قام زي المجنون عليا و قالي: اهدا اهدا يا ابني هنروح في داهية (منطق عارف انني ممكن انزل اقطعها قدام الناس و انا ملمستش مرا من 6 شهور و هموت من التعب و الهيجان) اعقل و بلاش و كمان حرام ما انت عارف انها مفتوحة من طيزها و انت مش هتفتحها طبعا بلاش الخرا حرااام اعقلللل هتضيع يا اهبل انا مسكتهم زقتهم بعيد و قلت: انا هعمل اللي في مزاجي في العالم الحقيقي: انا: يعني يا انجيلا انا لو نكتك ده بيننا و محدش هيعرف حاجة؟ و هتبقي محترمة شوية و تهدي؟ انجيلا: طبعا طبعا ده انا اتمني احترم نفسي و بعدين مفيش واحده نفسها تتشرمط احنا بنقلع كدا بس عشان نجيب رجالة و ميزهقوش انا: لا بالعكس انتي لما تحتشمي هما هيريلو وراكي انجيلا: انا عمري ما فكرت في كدا انا: طيب ماشي انجيلا: طيب ايه يلا؟ انا: يلا ايه انجيلا: علي بيتك؟ هههه [I]كانت مكسوفه فشخ بس الهيجان عاميها[/I] انا: يلا بينا يا شقط بس تسمعي كلامي ماشي؟ هههه انجيلا: اؤمر و انا انفذ انا: لا مش كدا تعامليني عادي و مفيش حب و مشاعر و مش ممكن معجبكيش؟ انجيلا: خخخخ متعجبنيش؟ انت مش شايف نفسك ولا زبك [I]قعدت جنبي و حطت ايدها لقت زبي مولع * شهقت جامد :يلاهوويييي ايه ده انت هتفرقع يبني يلا بينا بسرعة انا قمت من غير ما اتكلم و جبت زبي علي رجلي اليمين و اللي كان باين اوووي و كله كان بيتفرج عليا و مسكتها من ايدها و روحت بيتي (بيتي بعيد عن الكافية و المدرسة بتاع 7 دقايق), طول ما احنا ماشيين انجيلا قافشة في ايدي و بتبحلق في زبي اللي بيستغيث لاي حد يطلعه و يحرره من السجن ده و متعة جوا مخي فاشخني و عامل زي المجنون بيتنطط و خلاص في اصي قوته(مهو الشهوة بتديه قوة رهيبة) و بقا هو المسيطر و منطق قعد ساكت و عاطفة كان نام خلاص. دخلت البيت و قعد علي الكنبة و هي جنبي و بتبص علي زبي انجيلا قعدت علي ركبتها و كانت بتقلعني البنطلون انا: لا يا باشا انا اللي هتعامل مش عايزه ترتاحي؟ انجيلا: هاه اه اه ماشي, قبل ما تكمل الكلمة مسكتها و انا قوي اساسا و لفيتها قعدتها عالكنبة و فتحت الجاكيت الجلد بتاعها و لقيت بزازها اتزفلطط برا و مكانتش لابسة براه و قلعتها الجيبة و كانت لابسة كلوت لبني لايق مع لون عينها الفاجر و هجمت عليها مص و تفعيص في بزازها و هي تحتي اهاتها بتعلي: اممم اه اه بالسرعة دي اممممم, و انا بمسك حلمة و بمص في التانية و بلحس فيها بلسانة و هي مش قادرة من الهيجان و عمال اقرص بالراحة علي حلماتها و ابدل فيهم بلساني و رحت ماسكهم الاتنين و لاففهم بصوابعي لفة خفيفة و راحت مطلعة : اااااااااااااااااااااااااااااااااه جامده كانت هتفضحني خدتها في بوسة فرنسواي و هي دابت خالص معايا رحت شايلها و مدخلها اوضة النوم و فشخت رجليها و انا بنزل ببقي لتحت و ببص فوق لقيتها رايحة خالص كان مفيش حد لمسها قبل كدا و كنت بلعب بايدي في الحلمة الشمال و هي بايدها بتلعب في اليمين: امم افشخني اه اااااه , و رحت مقلعها الكلوت بسرعة و هي شهقت و ببص لقيت كس عظيم قدامي منزل شلال عسل و ريحته جامدة اوي و لونه وردي و متناسق و زننبورها متوسط و واقف اوي و مفيش ولا شعره عليه رحت هاجم عليه اكل ببقي و اعضعض فيه بالراحة خالص و هي بتسوط فوقي: ااااه افشخ كسي المتناك ااااه نيكني يا مصطفي ااااه رحت ماسك زنبورها بلساني و شوية عضعضة بالراحة لقيتها لوت وسطها شوية حسيت انها هتجيب رحت باعد و بايدي فركت فركة علي كسها بسرعة اوي لقيتها غرقتني نافورة و قالت :ا اه اه اه ااااااااااااااااااااااااااااااااه نيكني اكتر *جابت[/I] اااااه انا جيبت بالسرعة دي! انت اي.. انا مخليتهاش ترتاح رحت نازل تاني بالل صباعي من كسها و حاطه في طيزها و قالت: ايوا طيزي نفسها ترتاح امممم ااااه [I]رحت مكمل لحس و اكل في كسها و ابعبص في طيزها و مسكت بزها الناعم الابيض عصرته و جابت تاني رحت قعدت دقيقة و انا عمال ابوسها و هي هتموت و تطلع زبي و انا كل ده مقلعتش التيشيرت اصلا و رحت نازل تاني علي كسها و طيزها الحس جامد في زنبورها و شفايف كسها و رحت حاطط صوبع في طيزها و تانيه لفوق و فركت كسها و بعبصتها لفوق بصوبعي و فركت كسها جامد (مكان الجي سبوت من طيزها و ده مكان بيجيبو منه جامد) و جابت شلال تالت مرة اااااااااااااااااااااااااااه انا هموت مش قادرة خلاص خلاص كافياااااه اااااه بحبككككك ااااااه و كانت بتنهج جامد عشان ضعيفة رحت قايم قاعد قدامها علي كرسي اتفرجع علي جسمها الابيض اللي بينور قدامي و هي مغرقة سريري بعسلها و قاعده فاتحة رجليها و مغمضة و عرقانة و بتنهج و كسها كان شكله يهيج الحجر و انا زبي كان مات خلاص جوا البنطلون لقيتها رفعت راسها عشان تبص عليا لقت زبي كان خلاص هيخرم بنطلوني و راحت زاحفة لحد عندي عشان تريحني و انا قلتلها: لا انتي كفاية عليكي كدا يا جميل و شيلتها حطيتها مكاني عالكرسي و غيرت الملاية بتاعة السرير و نيمتها عالسرير و قلعت من فوق و بقيت بالبوكسر اللي زبي طالع منه بيستغيث و هي كانت عايزه تريحني بس هلكانة و رحت ممدد جنبها لقيتها لزقت فيها و حضنتني جامد و قالتلي :انا بحبك و مش هسيبك انا بتاعتك انت و بس و مش طالبة حاجة غير انك متنسانيش انا عايزاك معايا علي طول (انا عارف انه كله كلام بعد النشوة و كله مشاعر بس حضنتها و بوستها علي جبهتها) و هي بكل حب و تعب بتتهته في الكلام و بتقول : ان..ت م.مرت..ااح مرتاحتش ا انا: متشغليش بالك اهم حاجة انك ارتحتي (لقيتها نامت في حضني ) طبعا عزيزي القارئ هتقوللي ده مش واقعي خالص منين شهوتك زي الجبال و منيكتش و سيبتها بس كدا انا اقولك انني علي قد ما ببقا حيحان اوووي بعرف اتحكم في نفسي كويس و كمان اليوم ده حظها انني كنت محتلم الصبح و غير كدا كت موتتها من النيك و انا كنت قاصد انني منيكهاش لانني كنت عايز بس امتعها من غير ما اتدخل عشان مكونش دخلت نفسي في ليلة كبيرة و كمان لما لقيتها ضعيفة شوية كدا قلت خلاص مش هنيك بس متعة جوا مخي بيموت و نفسه انيك او حتي اضرب عشرة و انا رحت مسكته و منطق لسا مش عاجبه الكلام و انا رحت في النوم في حضن انجيلا. صحيت بدري اليوم اللي بعده و لقيت انجيلا حاضناني جامد اوي و هي نايمة كانني هطير رحت بالراحة شلت ايديها من عليا و لقيتها حاطة ايد علي زبي رحت شايلها من علي التنين اللي تحت و اللي كان هيفرقع بس مسكت نفسي و شلت فخدتها النامعة من عليا و روحت خدت دش و لبست عشان اروح الجيم و لزقت ورقة علي جبهتها عشان لما تصحي و كنت كاتب(صباح الفل متنسيش هدومك انا مرتبها علي الكرسي و لو عايزه تاخدي دش خدي و البيت بيتك و راسم وش بيغمز) طلعت اجري كالعادي ساعة كاملة و روحت الجيم و انا عريان من فوق كالعادة و لقيت شارلوت كانها مستنياني شارلوت: ايه يا عم موستي وحشتني انا: معلش يا ميس مكانش ليا مزاج اجي شارلوت: مش قلنا بلاش ميس و بعدين حقك انت لحد دلوقتي جامية مية من مية انا: ماشي يا شوش هه يلا نتمرن؟ شارلوت: كدا تعجبني يلا بينا انت هتمرن ايه؟ انا: الجسم كله تعلي(خدتها من ايدها و روحني نتمرن كانت بتتمرن غلط في حاجات كتير ظبطتها و كانت فرسة و انا زبي بردو كان ظاهر و هي مركزه جامد عليه و بتحاول باي طريقة تقرب مني عشان تمسك عضلاتي سواء صدري او عضلات بطني و بان عليها الهيجان بس انا كنت مركز بس انني اتمرن و فعلا خلنا التمرين و كانت تمرينة جامدة ) انا :اوووه اخيرا خلصنا انتي ايه رايك في التمرينة؟ شارلوت: ده انت فاجر انا اتهلكت من التمرينة التقيلة دي بس عاش بجد (و بتبص عليا و انا عضلاتي منفوخة من التمرين و بتاعي باين و عضت علي شفايفها و هي بصراحة كان شكلها جامد اوي و كمان طيزها كانت باردة اوي من السكواتات و كدا هه) انا: انا هخش اخد دش (و كنت هيجان نيك و متعة شوية و هيخليني اضرب ميت عشرة) شارلوت لا ثواني انت رايح فين انا هوريك مكان الاول حلو هنا هيعجبك انا: وريني (خدتني من ايدي و رحنا من باب ورا غريب اول مره اشوفه و دخلتني اوضة ساونا سخنة مولعة و كان مكتوب عليها برايفت يعني ساونا خاص بالحجز و دخلت جوا و انا هموت من الحر و انا مبطيقش السساونة اصلا و قالتلي البس الفوطة و شاورت علي بتاعي انني احطها عليه عشان ابقا عريان و هي دخلت عادي و حطت فوطة علي بزازها و علي كسها و قعدت قدامي انا: اه ساونا حول ططب هنقعد هنا لحد امتا و ليه جيباني هنا؟ شارلوت: انت شكلك نسيت انه كان فيه معاد بيننا صح؟ من اسبوع و انت مجيتش و انا مردتش ازعجك انا: هو فيه حد ينزعج من القمر؟ (متعة هو اللي كان بيتكلم عشان الحرارة من السخوية و زبي كان حيحان اصلا و متحرر عليه بس فوطة و شارلوت اتفاجئت من الرد بس فرحت) شارلوت: بس بتكسف ههه و بعدين الساونة حتهدي اعصابك و هتعرف تتكلم ولا ايه و راحت رافعة دراعها و جسمها كان يهد جبال بس انا مسكت نفسي انا: حاضر بس (و لقيتها شهقت جامد و بصت علي زبي اللي عمل خيمة و مش بس كدا لا ده الفوطة من صغرها اترفعت عليه و انا كنت هيجان اووووي) شارلوت: احم احم مصطفي انت عارف انني كا طبيبة نفسيه لازم اضمن راحتك و انا مش شايفاك مرتاح خالص انا: لا انا كويس و ببتسم و من جوايا مش قادر و منطق و متعة بيلحو عليا انني ابدا النيك و انا بقول لا شارلوت: طيب بس انت لازم تكون مسترخي و انتي عندك احم عضلة مش مسترخية خالص ههه (و شاورت علي زبي و فكراني عبيط) بس انا هعرف ازاي ارخيهالك و اخليك مرتاح انا ساكت مبتكلمش راحت هيا و بكل لبونة و هيجان قامت و الفوطة وقعت من علي كسها اللي كان محلوق كله مفيش شعراية و كان بيضوي من بياضه و حلاوته و كان منفوخ و كبير و بزازها كانو لسا مربوضين بالفوطة و مشيتلي تتمخطر بشرمطة و قربت من زبي و قعدت علي ركبتها و بتشيل الفوطة راح زبي ناطط خابط في وشها (ان **[/I] خلقنا احرارا يا ولاد الشرموطة هههههه) هي شهقت و هاجت اويي و مسكته بايدها و بصتلي و قالت : ده تنين و مهيجك كدا؟ انا هروضه و مسكته و انا ي عالم تاني ( ما انا مجيبتش مع انجيلا و كنت تعبان اوووووي اوي و مع الحرارة و التمرين انا خلاص متت و متعة مسك زمام السيطرة) شارلوت كانت بتدرع فيه و راحت واخده نصه في بقها تلحس و تمص زي المحرومة (محدش لمسها من سنة ايام حبيبها الخول و كانت بتنيك نفسها بالازبار الصناعية و عرفت كدا لما فتحت كاميرا فونها) شارلوت: [I]صوت مص[/I] امم اه اممم جميل اوي اممم انا: هممم و هي مكملة مص روحت باعد زبي و شايلها رافعها و نيمتها علي الارض و قطعت الفوطة من علي بزازها اللي اتنطرو في وشي علي طول من كبرهم و نعومتهم شارلوت: امم اه ميصحش كد... انا مهتميتش و فشختهم دعك و قفش و مص و بمسك حلمتها الشمال و الفها و بمص و الحس حلمتها اليمين و هي بتلعب في زبي و احنا كلنا عرق في السوانا و جسمها بيلمع من بياضه وطراوته و انا شغال بدون رحمة في بزازها اللي جننوني شارلوت: اههه اااااه مص كمان انا نفسي فيك مش شهور اه اه اااااااه مص , و انا مش عاتق بزازها و رحت ماسك حلمتينها بايديا و لفيتهم الاتنين و وشي في وشها راحت صرخه جامد : ااااااااااااااااه اه اه اااااه رحت علي بقعها افترست شفايفها الفراولة و فركت كسها بسرعه و جابت شلال شارلوت : اممم اااااه ااااه بجججييييييب بحباااااك اااااااااااااااااه انا مرحمتهاش و نزلت علي كسها اكله اكل بلساني و سناني و طعمه كان خيالي بعسلها و شغال علي زنبورها المنفوخ و هي مسكت زبي في بقها و بقينا في وضع 69 رجت بالل صوبعين من ريقي و مدخلهم في كسها و قعدت ابعبص و الحس و اعض لحد ما جابت تاني علي وشي شارلوت : اااااه ااااه هجيب تاني هجيب نيكني بقااااااا ااااااااه [I]جابت[/I] انا قلبتها علي ضهرها بسرعة و رزعت صوبعين في كسها و بعبصتها لفوق جامد مع عند الجي سبوت تاني و جابت نوافير عليا و هي بتقول: اااااه اااااه حرام عليييييك كسي بيمووووت دخل زببباااااااك [I]جابت[/I] و كانت بتنهج جامد بس شارلوت كانت شهوتها عالية اوووي راحت ناطة بسرعة علي زبي و بلعته كله في بقها لحد زورها و هي بتمص ظي المجانين و انا مش قادر من المتعة شارلوت: انا هخليك تجيبهم زيي اامممم الزب الجامد ده لازم يرتاح انا: مش بالسرعة دي يا شرموطة شارلوت : اممم [I]بتمص[/I] دخله فيا بقا همووت انا رحت ناطرها علي ضهرها و بزازها اتهزو هزه هيجتني اوووي و رحت حاطط زبي علي باب كسها المنفوق اللي كان بيناديني شارلوت: دخله اه دخلوووووه [I]بلبونة[/I] و انا عمال افرش كسها و العب في و اضرب عليه بزبي و هي بتتلوي زي التعبان تحتي لحد ما غرقت زبي ماية للمرة الرابعة انا مقدرتش و رحت رازع زبري كله جواها و كان بيزفلط و كسها بلعه (ما انا خليتها تجيبهم اربع مرات كس المرا هيبلع زبك علي طوووول ) و هي كسها خد زبي و قفل عليه جامد و انا عمال ادخل و اطلع لمدة ربع ساعة و العب في بزازها و اعض فخدها و عملتلها علامة علي فخدتها البيضا الجامدة و قعدت انيك فيها و انا بعصر بزايزها و هي تحتي شارلوت: اه اه اه اه اه نيكني كمان بزبك الجامد اه اه انا عبدتك انا بتاعتك نيكني يا مصطفي نيكنييي اه اه اه اه اااااااااااااااااه انا ساعتها رزعت بكل قوتي فيها و قعدت كدا دقيقتين و رحت قالبها وضع الدوجي و نيكت بالراحة شوية عشان اهدا و ما اجيبش لسا و جربت ابعبص طيزها لقيت صبعي دخل و دخلت تلات صوابع و هي خدتهم عادي (طيزها كنت مفتوحة لما كانت بتلعب مع نفسها كانت بتحط زبرين فيها) انا كن هجيب رحت قالها تاني علي طهرها لانني بعشق الوضع ده و رزعت جامد شارلوت: ااه اه اه هيجب هجيب علي زبرك يا دكري اااااه [I]جابت[/I] و انا مكمل رزع شارلوت: نيكني كمان انا لبوتك و شرموطك بتاعتك اااااه ااااه جيب بقا جيب هممووووووت جيييب انا: عايزاهم فين يا شرموطة شارلوت: في كسي اروي عطشه بلبنك ارويني ااااااااه اههه اه اه اه اه انا: بس هتحملي شارلوت: ااااه [I]كنت برزع جامد اوووي و صوت اجسامنا عالي اوووي و جسمها كله بيتهز تحتي من الرزع[/I] انا شايلة الرحم اه اه جيبهم جوايااااااااا [I]انا جيبتهم و من كتر اللبن كان بيسسيل برا كسها كتير و قعدت اجيب و هي تاحتي شارلوتك اااااااااااااااااااااااااه اههه *جابتهم معايا[/I] لبنك مولععععع ماليني ااااه اه اه * سكتت خالص كانها ماتت و راحت عالم تاني من المتعة و انا لسا فوقها و سيبت زبري يطلع لوحده منها انا: فرحانة دلوقتي حلو كدا؟ شارلوت:اوي يا موستي انت جبااا...ر [I]كانت ميته من المتعة و تعبانة كمان لان الموضوع كان بعد تمرينة شديدة و كانت بتنهج بغباء[/I] انا: بس ايه الماية دي كلها دا انا شوية و هعوم شارلوت: لا انا متلمستش بقالي متير و كنت مستنية دكر زيك يريحني و انا بقولكانا مش هتناك من حد غيرك انا بتاعتك انا هيجت اكتر و زبي وقف تاني شارلوت شافته و قالت: اااه لااا انا كسي مات خالص مش هقدر انت زبك ده مرعب ولا يديك لا ارحمني انا: و مين قال انه عايز كسك الفاجر المرادي ولا طيزك الوردية المفتوحة دي بتعمل ايه [I]ضربتها سبانك علي طيزها و هي ضحكت ضحكة شرموطة[/I] اااه هيهيهيهيههي انت عرفت منين انها نفسها في الزب ده كمان؟ انا: صوابعي جواها قالتلي [I]و رحت باعدها من حضني اللي كانت قافشاني فشخ و بالل زبي من عسلها اللي كان بينقط علي طيزها اصلا و رحت حاطط زبي بالراحة و هي تحتي: اه اه اااااه دخله كلللللهههه انا دخلته كله فعلا و بدات وصلة النيك الججولة التانية في طيزها اللي كانت بيضا و وردية اوي و ناعمة و طرية فشخخخ و انا كنت برزع فيها و مش راحم و هي : اه ااااااااااااه افشخ طيزي المتناكة دي اااااه زبك جامد نيكنيييييي اه اه اه اه انا قعدت و قلبتها عليا و زبي لسا في طيزها و بقا وشي في وشها وضع الرايدينج (الركوب) و قعدنا نبوس في بعض و انا بقفش في بزها الشمال اللي كان بيبظ من ايدي من كبره و بلعب و ببعص في كسها بالايد التانية لحد ما جابت و انا قعدت عشر دقايق بعديها و جيبتهم كلهم في طيزها هي: اهههههه اااااااه ايوا ريحني اححححححححححححح لبنك موللللععععع اه اه اه[/I]و سكتت خالص* و اترمت علي ضهرها و بتترعش و بتحط ايدها علي كسها و كانها اغمي عليها من النشوي انا قمتو كان جسمي متكس و كنت عايز انيكها بس كنت حاس انني هموتها جوا عقلي انا: انزل يا خول من الكرسي بتاعي و شديت متعة اللي كان متكيف اوي و قعدت علي الكرسي بتاعي و كان منطق و متعة فرحانين انني عملت كدا بس عاطفه كان زعلان اوي في العالم الحقيقي انا صحيت شارلوت انا: شوشو يا برتقانة انتي شارلوت: ها.. ااا ... ايه في ايه انا: قومي يا بنتي احني قاعدين ساعتين هنا يلا ناخد دش و نمشي شارلوت: مش قادرة اقول* و كانت فعلا تعبانة* انا: طيب ماشي * شيلتها و دخلتها الحمام اللي كان جزء من الساونا البرايفت و فتحت الدش علي ماية ساقعة و فاقت شوية و استحمينا و مان كل الحمام بوس و تقفيش و بعبصة و طلعنا. و لبسنا و جهزنا و كانت الساعة 10 الصبح *قعجنا ننيك 3 ساعات و نص) و انا طالع لقيت مشكلة و مفاجئة مكنتش عامل حسابها واحده بتبصلي و هتعيط انا: ها انتي ايه اللي جابك هنا ثواني حفهمك (جرت مني و جريت وراها) نهاية الجزءالثاني.................................................................................................................. طبعا الجزء ده مش بيركز عالفكرة اوي و انا عارف انا ركزت علي بناء علاقتي مع الشخصيات اكتر و هيفيدوني اوي و حتفهمو قريب جدا و اتمني اشوف اقتراحاتكم الجميلة و ارائكم نلقاكم في الجزء الثالث من قصة "الشيطان" . الجزء الثالث شكرا جدا يا احلي العنتيل علي التعليقات الجميلة و الاقتراحات بتاعتكم و اللي هحاول علي قد ما اقدر البي رغباتكم سواء من اسلوب الكتابة او سرد الاحداث و الانتقالات بين مخي و العالم الحقيقي, ثانيا انا هحاول متاخرش علي قد ما اقدر في التنزيل بس الدراسة و الشغل مموتيني و انا مبحبش اعمل جزء صغير لا القصة زي ما قلت كبيرة و احداثها دسمه و فيها فكرة و عشان كدا انا بحاول اعمل جزء كبير متكامل و هاكذا عشان القارئ ميسرحش او ميتدايقش من قصر الاجزاء او قصر الحبكة… و يلا بينا نبدا الجزء الثالث. الشيطان قاعد على عرشه في وسط الظلام الحالك و الشر بيطلع من عينيه و بيفكر ايه خطوته الجاية و قدامه طاولة شطرنج و عليها نور احمر …. و شويه دخل عليه شخص بصله في عينه جامد و شاف شره و قعد قدامه علي كرسيه و حرك الحصان راح الشيطان لاعب قدامه و اكل الحصان بالملكة و عمل كش ملك عشان كان حامي الملكة بالطابية و كسب كالعادة. شخص: ديما بتكسبني يا عم الشيطان انت الشيطان: ما انت قلت الشيطان يعني اي حركه هتعملوها هروح ضدها و هتمرد عليها و اكسرها و لسة اللي جاي شخص: تمام انت اللي اخترت الشيطان: انا اختياري واضح بس انتو الاوساخ و هتفضلوا كدا و متبقوش تزعلو سلام الشخص بصله في عينه و مشي و الشيطان قعد ريح ضهره و قال: انا هدمركم مش هموتكم عشان الموت راحة و انا هخليكم تتمنوه. مصطفي صحي مخضوض من النوم و هو بيبص حواليه كأنه نام يومين بحالهم و مش فاهم اللي كان بيحلم بيه ده ايه و قام بسرعة عشان يلحق المدرسة و يوصل لارا معاه, مصطفي ركب العربية و راح لبيت لارا و لقاها واقفة زي الملاك. انا مشيت من وراها و هي مخدتش بالها(انا ليا طريقة في المشي اللي هو محدش بياخد باله من خطواتي زي الشبح و فعلا الناس بتتخض منها) و رحت موطي براسي و بايسها في خدها اللي كان انعم من اي حاجة تقدر تتخيلها. لار: لسا هتلف عشان تضرب اللي وراها بالقلم لاقيتني و رحت ماسك ايديها و هي باصالي زي ******* ملاك بمعني الكلمة و عينها الخضرة اللي تبصلها تسرح و تحس براحة, لارا: بعدت ايديها و لفت وشها بسرعة و قالت: بدلع و طفولة اوي يجننو: انا زعلانة منك متقربليش انا: ليه يقمري كدا انا عملت ايه لارا: بصتلي بغضب طفولي: كدا تسيب حبيبتك يومين و متردش بعد ما هديت الدنيا عليك ترد عليا و تقوللي انك مشغول و مش هينفع تتكلم معايا؟ انا: مش فاكر حاجة خالص ولا فاكر انني كلمتها كل اللي فاكره انني روحت من بيتها و نمت* اه اه انا اسف يا حبيبتي انتي عارفة الشغل انا مكانش قصدي و بعدين انتي تقدري تبعدي عن حبيبك بردو؟ (بجاريها لحد ما افهم) لارا: ما انا مقدرش للاسف [I]بدلع[/I] انا: طيب اجهزي عشان كمان اسبوع الاجازة بتاعة نص السنة و هاخدك للشالية الجديد لارا: [I]نطت و بصتلي و مسكت ايدي و بتبصلي لفوق بكل طفولة و جمال[/I] بجد بجد! انا: طبعا يا قلبي [I]و رحت بايسها علي راسها * في حد جه من ورايا و حط ايده يخنقني لارا: ايه اللي بيحصل د.. *حد مسكها يدخلها العربية و ضربني اغمي عليا و خدوها خدروها. فلاااااااااااش باااااااك من تلات اسابيع بالظبط و مصطفي كان طالع من الجيم بعد نيكه شارلوت المتينه بس حظ مصطفي ان شارلوت كانت بتلبس بصعوبه و خدت وقت كبير عبال ما تطلع و مصطفي يشوف البنت اللي كانت شاغلاه علي طول و مجننا مصطفي نفسه مش عاطفة ولا متعة ولا منطق, لا مصطفي زات نفسه. لارا اول ما شافتني الدموع كانت علي عينها و طلعت تجري[/I] انا: استني حفهمك [I]طبعا انا زي الغبي كنت فاكرها شافت حاجة من اللي بيني و بين شارلوت و شارلوت كانت ممكن فعلا تروح في داهية لان هيا مع علاقة بطالب![/I] انا طبعا جريت وراها بسرعة رهيبه لانني كنت فعلا خايف و مش من اللي عملته بس لا كنت خايف علي مشاعرها و كنت حاسس احساس غريب و تخبط كبير في نفسي و مسكتها من ايدها عشان انا طبعا اسرع منها. انا: جريتي ليه كلميني لارا: بدموع و شنهفة* لا سيبني لو سمحت انا: مش هسيبك ابدا ولازم نتكلم لارا: بنفس الدموع* انت مشفتش الرسالة صح؟ انا: رسالة ايه لا لارا: سابتني و فعلا طلعت تجري ركبت الاوتوبيس و مشيت( و انا واقف مذهول و مش فاهم ولا عارف حاجة ) و متعة و منطق بيخبطو في بعض و هما كمان مش فاهمين حاجة حتي عاطفة اللي كان مخروس كان ساكت و مش فاهم حاجة مهو في الاخر حصيله معلوماتي هي معلوماتهم. رقم رن عليا و رديت انا: الو؟ المتصل: ايه يا ابني كده تسيبني انا مش قادرة اتحرك انا لبست بالعافية تعلا خدني(طلعت شارلوت ) انا: جي حاضر و رحت تاني الجيم و لقيت شارلوت لابسه و هدومها مش معدوله خالص من عند منطقة طيزها و بزازها و مكانتش عارفة تتحرك حرفيا اول ما شافتني حاولت تقوم لاكن رجليها مكانتش شايلاها و قعدت, انا زي اي جنتل مان رحت شايلها قدام الناس عادي كسمهم و ركبتها عربيتها في و سقت انا و طبعا سواقتي كانت كويسه بالذات انه هنا كله محترم قواعد الطريق و مفيش الجمدان و الغرز بتاعة مصر هههه بس دماغي مفيهاش غير حاجة واحده و هي لارا و اعمل ايه و انني مش فاهم حاجة خالص و باين علي وشي ميت علامة استفهام و فتحت الموبايل اللي كان بيبقي قفول معظم الوقت لقيت تلات رسايل من لارا و مكالمتين و خفت اوي لان كان باين انهم كبار وصلت شارلوت بيتها عشان مكانتش هتروح المدرسة و قالتلي انها هتكلمني بالليل و انا مهتمتش و روحت جري عشان اشوف ايه موضوع لارا و لقيت الصدمه اللي حسستني قد ايه انا حيوان…. الرسالة كانت بتقول: لارا: اول حاجة انا اسفه جدا علي اي حاجة عملتها معاك سواء البوسه او حتي مشاعري بس صدقني انا مش وحشه و مش ببوس اي حد زي باقي البنات انا بس بحبك و مش بس كدا انا بعشقك و بعشق كل تفصيلة فيك و ده اللي خلاني كدا (قصدها عالبوسه و كدا) و انا مش مهم بالنسابلي مشاعري عشان اللي بيحب حد بيتمناله السعاده في اي صوره حتى لو مش معايا وانا عايزه اشوفك سعيد و بس و انا عارفه انك عندك حالة نفسية صعبة و مش هحاول اضغط عليك عشان تحكيلي انا نفسي بس تفك و ترجع تاني, انت كنت الشخص الوحيد اللي بيحتويني و بحس انه قريب مني و انا هعمل اي حاجة عشان تبقي سعيد حتي لو هبعد عنك لو مسببالك ازعاج هبعد بس انت فوق كل حاجة. انا عرفت عنوان بيتك و كنت عايزه اجيلك بس خفت تاخد عني فكره وحشه و انا عايزه اتطمن عليك باي طريقة و شكرا علي وقتك معايا و ايموجي قلب. انا قريت الكلام ده نزل عليا بمشاعر غريبه و صاعقة هدتني و مبقيتش فاهم انا عايز ايه ولا ايه و مش فاهم مشاعري ولا نفسي و لقيتها بعديها كلمتني مرتين و بفتح الرسالة التانية و لقيت صدمه اكبر, لارا: مصطفييي الحقنيييي ارجوك رد عليا الحقني بسرعة ابويا تعبان اوي و انا و انجيلا و زاك معاه و محتاسين و ماما مسافرة رد عليا ارجوك.(انا كنت كدا زي قائد المجموعة عشان انا كنت اللي بحل المشاكل و بسمعهم و بيكونو محتاسين من غيري) [I]الرسالة التاني كانت بعد يومين[/I] لارا: مصطفي ….. بابا مات … انا مش هسال عن سبب غيابك او انك زبلتني اكنني ولا حاجة و موقفتش جنبي (انتو ممكن تفهمو علاقتي بلارا من الجزء التاني) بس انا عايزه ادفن ابويا علي طريقة ديننا و محتاجاك معايا انت ووالدك ارجوك [I]الرسالة كانت امبارح بالليل[/I] انا افتكرت منظر لارا من شوية و هي حزينه و تعبانة و كات لابسه اسود بس انا بغبائي كنت عايز اغطي علي نيكتي مع شارلوت و مش هاممني حاجة, و لقيت نفسي بصرخ جامه و كان حد بيصعقني و دماغي وقعتني جامد و حالتي النفسية طلعت تاني حالة الوحده و الاكتئاب و انني كنت علي طول بحاول ابقا مع الناس و محسسهمش باللي حسيت بيه و انا صغير و دلوقتي لارا اللي هيا بالنسابالي في مثابة عالية اووي اعمل كدا معاها و ابوها ميت! انا: ااااااااااااااااااااااااااهعهعهعهعه صراخ هستيري و ماسك دماغي و عمال اصرخ و مش حاسس باللي حوليا لقيت ابويا دخل البيت بسرعة و كان لسا راجع من الشغل بابا: دخل حضنني جامد* و قعد يحاول يهدي فيا بابا: اهدا يا ابني اهدا في ايه ايه اللي حصل انا: هديت شوية و رجعت للعالم الحقيقي و الافكار كلها اتنطرت في دماغي انا: بابا تعالا معايا [I]ركبنا عربية ابويا و كنت سايق زي المجنون ابويا مش فاهم حاجة[/I] انا طبعا كنت متعقب فون لارا و عرفت هي راحت المستشفي عشان تجيب ابوها من هناك و انا وصلت في خمس دقايق و طلعت السلم جري و لقيت لارا بتعيط جامددد و امها جنبها بتعيط بردو بس ماسكة نفسها و اصحابي بيبصولها و بيدمعو و زاك كان موجود و بصلي بس مسلمش عليا. اول ما لارا شافتني و كان في دموع في وشي و باين عليا القلق جريت عليا و حضنتني جامد من قوة الحضن حسيت اننها هتكسر جسمي انا: يلا بسرعة علي [B]** ***[/B] هنروح نصلي عليه و ندفنه في مقابر [B]** لارا بصتلي و عينيها لمعت و وشها كان حزين اوي و مسحت دموعها و انا و زاك شيلنا الجثة و حطيناها في عربية ام لارا و رحت انا و ابويا و زاك في عربية و الباقي في عربية امها و رحنا صلينا علي ابوها و دفنناه. و احنا ماشيين مروحين انا و ابويا بعد ما اتطمنت علي لارا و امها بابا: بص انا ساكت لحد دلوقتي و مستنيك تفهمني و انا عارف ان الجو حزين و كدا بس عايز اعرف مين لارا دي و مين صحابك دول و ايه اللي حصل و جنازة و ليلة انا مش فاهم حاجة و هروح مطعم ناكل دلوقتي و تحكيلي علي كل حاجة (انا كنت محتاج احكي اوي لانني كنت فعلا وحيد و كنت محتاج احس بحنان ابويا عليا) انا:ماشي تمام و رحنا قعدنا في مطعم و ابويا اكل كتير لاننه كان تعبان و انا مكلتش كتير لانني كنت فعلا حزين و قعدت حكيتله علي كل حاجة بس منغير علاقتي مع شارلوت ولا انجيلا ولا السكس بابا: بص البنت دي نضيفة و حلوة و انا كنت بكلم امك و كنا عايزين نجوزك انت بقيت راجل ملوي هدومك و لازم نعفك بالجواز انت شايف ايه اللي بيحصل هنا و انا مش عايزك تقع فالغلط. الكلام كان مفرح و محزن في نفس الوقت بالنسبالي, كان حلو لانني فعلا مع حضن و بوسه لارا و شخصية لارا انا اعجبت بيها و عرفت اننها فعلا نضيفة جدااا لما هكرتها و كان محزن بسبب اللي كنت بعمله في الديب و الدارك ويب و اللي هوا عبارة عن تدمير و بقيت في خطر انا و كل اللي يعرفني لان لو حد عرفني انا هموت و هما كمان و بقا ليا اسم كبير و محدش يعرف عني حاجة غير شعاري (DVL) و كان بيجيلي في اليوم ناس بالهبل عايزه تخترقني بس انا بصدهم كلهم و كان فاضل شوية وقت و ناس في الحقيقة تيجي تبقي عايزه تموتني. روحت البيت و قعدت علي سريري بفكر في كل حاجة حصلت و بجهز خطة انا و منطق بس, منغير الباقي عشان نكمل خطوة جديدة في خطة الدمار الشامل. و لقيت شارلوت بتكلمني و انا رديت, شارلوت: ايه يا حبيبي وحشتك؟ انا: خخخخخخ حبيبي ايه بقولك انا معنديش حبايب و مبحبش الاسلوب ده عامليني عادي تمام؟ شارلوت:عرفت انني فيا حاجة و قالت: خلاص خلاص انا اسفة انت شكلك متدايق و انا مش هزعجك بس لما يبقي ليك مزاج تتكلم انت معاك رقمي سلام (و قفلت) و منغير ما افكر لقيت نفسي بكلم لارا و مش عارف اتكلم اصلا و حاسس انني اندفعت بس مهتمتش مشاعري اللي كانت بتحركني مش عاطفة لا كانت مشاعري انا, مصطفي لارا: الو انا: لارا عاملة ايه دلوقتي لارا: بتنهيده كلها حزن و انا حسيت بيها اوي اصل الفراق وحش اوي يا صاحبي * كويسه انا: انا عايز اجي عندك البيت و اقعد معاكي انتي و مامتك ممكن؟ لارا: ايه [I]مكانتش مصدقة الطلب الغريب ده[/I] اه طبعا تنور انا: و هجيب ابويا معايا ممكن؟ لارا: ايه اه طبعا تنوره[I]اتفاجئت بس لا مش اللي في دماغها هه انا بس ابويا طلب هو يعد معاهم عشان يعرفهم شغل ابهات و انا كان نفسي احس الاحساس ده بصراحة ان ابويا مهتم بيا و عايزلي حاجة زي كدا[/I] انا: طيب بكرا الساعة ٤ هنيجي تمام؟ لارا: تمام انا: عايزك تفكي شويه البقاء *[/B] و مش هتفضلي زعلانة كدا علي طول تمام؟ و انا جنبك لارا: فرحت شوية بس لسا زعلانة علي ابوها* تمام انا قفلت معاها و انا سرحان في لارا اللي كلت عقلي انا بكلم نفسي يااااه حضنها ده حاجة خيال انا زعلان ليها بس انا فعلا محتاج ليها جدا, ايه ده هو انا هكرر نفس الغلط تاني, ب مستحيل دي مش شرموطة و مش زي سارة انا متاكد, منطق: افرض طلعت غلط و اتفشخت تاني, انا: لا مش هيحصل و انا هوريك ان لارا مش زي اي حد (و دي كانت اول مرة انا اقول كدا). قعدت بعدها مع ابويا اللي كان واحشني و عملتله خطة و دراسة جدوة كاملة عشان يبدا و يبني شركة في مجاله(ابويا كادح بس مبيفهمش في البيزنس و عشان كدا كان بقاله وقت كبير موظف و مكانش بيسمع كلام حد و انا كنت حاسس انه مش هيسمع كلامي بس قلت مش مشكلة) لقيته حضنني و دمع و قاللي: بقيت راجل و بتخطط [I]مسح دموعه[/I] انا مش هخذلك زي ما خذلتك ونت صغير و هعمل اللي اقدر عليه ليك و لخواتك, انا حضنته و قلت: انت مخذلتش حد انت شخص عظيم بس المجتمع ظلمك و انا مش زعلان و في ضهرك دايما, (ابويا مكانش معايا بسبب الاحتكار في مصر في مجاله و مكانش عارف ينافس و فيه ناس كتير هددوه و كانو بيهددوه بيا فا سافر و قعد كدا فتره لحد ما انا جيتله و كان بينزل اجازه شهر ولا كام اسبوع و يمشي). نمت و انا فرحان بس مخنوق لانني بقيت خطر كبير علي كل الناس. صحيت اليوم اللي بيعديه و رحت جريت و رحت الجيم كالعاده و ملقيتش شارلوت اللي كنت محتاج افضي فيها النيك و كل التعب ده(هتقوللي ازاي انا معجب بحد و رومانسي اوي و ممكن انيك عادي هقولك انا زبي فاشخني ٢٤ ساعة و لازم افضيه يا اما هتعب بجد و كمان انني مش بحب او متعلق باي مراه بنيكها فا عادي و كمان انا بحميهم من الشرمطة) كلمت شارلوت, شارلوت: الو (كانها لسا صاحية) انا: صباح المهلبية يا مهلبية شارلوت: اييه يا موستي وحشتك؟ انا: وحشني كسك و طيزك و عايزك شارلوت: [I]فرحت اوي ان فيه حد عيزها و اللي بينيكها و هي اعجبت بيا كمان بالذات بعد النيكة[/I]: و انا كمان وحشني زبرك بس مقدرتش اخرج من امبارح و لسا صاحية دلوقتي اصلا انت موتتني بس حاجي الجيم كمان كام يوم و هنعمل كل اللي انت عايزه ههههه و كمان انا لازم كسي و طيزي يتعودو علي زبك انا: ماشي يا شقط بس هما مش هيتعودو ده الشيطان الصغير شارلوت: [I]بشرمطة[/I] هيهيهيهيههي ده شقي اوي انا: اصحي بس و هخليه يتشاقا عليكي و بعدين لما تيجي عايز اعرف حكاية الساونا دي هااا شارلوت: هههه ماشي يحليوة انا: سلام يلبوة [I]قفلت * و كملت تمريني و جهزت عشان المدرسة و اول ما رحت سلمت علي زاك اللي خدني بالحضن و عاتبني و انا اتاسفت و اتفقنا نلعب بليستيشن للصبح و رحت لانجيلا اللي لقيتها بصالي بصات غريبة و كانها عايزه تتناك بس انا مهتمتش و ببص لقيت لارا اللي كانت عاملة زي الورده المتدمرة و لابسه اسود و عينها ورامة من العياط اول ما شفتها جريت عليها. انا: لارا ! *مسكت ايديها الناعمين و انا قلبي بينبض بقوة[/I] عاملة ايه دلوقتي كويسة؟ لارا: اتفاجئت و بصتلي بزعل* انا كويسة انت عامل ايه انا: انا تمام كويس بقولك النهاردة معادنا تمام انا هوصلك بيتك و اروح و اجيب ابويا و نيجي تمام؟ لارا بصتلي في عيني جامد [I]: تمام يا …. موستي *و مشيت و هي بتمد[/I] انا كنت واقف ابص عليها و سرحان و زاك البضين فوقني زاك: ايه يعم الحبيب انا: اخرس يا متخلف و حبيب ايه و خرا ايه دي ابوها ميت! زاك: اسف اسف ماشي بس ايه معادك انت و ابوك؟ انا: عايز اقعد معاها هي معهاش راجل و ابويا كان عايز يتعرف عليهم زاك: ماشي يحج موستي يلا عشان الحصة طبعا شارلوت كانت غايبه و دخلتلنا مدرسة جديدة و صغيرة في السن عندها ٢٨ سنة اسمها كاندي (كاندي طويلة فرسة طولها ١٧٧ سنتي شقرا وواخده تان جامد, بزازها عملاقة حرفيا و مرفوعة جدااا و طيزها العيال سموها الفتاكة من كبرها و جمدانها و كانت من اقل حركة جسمها بيقلب جيلي و شفايفها كانت فراولة و ريحتها فاجرةةة تهيجك اوي و انا هايج طبيعي اصلا بس بحلقت فيها جامد و هي كانت قمر بس متكبرة اوووي) كاندي كانت مدرسة رسم بس كانت دخلالنا احتياطي و شافتني و انا باصص علي جسمها اللي كان هيفرتك البنطلون و التيشيرت اللي هيا لابساة. كاندي: جات لحد عندي* انت بتتفرج علي ايه؟ اه تحب الفلك اجيبلك زاوية احسن؟ انا: ياريت ده حتي انا مشفتش كتير يعني, كله اتفاجئ من جراتي و المدرسة كمان و قالت: انت قليل الادب ورايا علي مكتب المدير. و دي كانت فرصتي عشان افشخها قدام المدير و قدام نفسها و قدام العيال كمان و هتعرفو ازاي دلوقتي. دخلنا باب المدير و كاندي داخلة مشعننة: استاذ جاك شوف الواد ده بيعمل ايه قليل الادب و بيتحرش لفظيا بمدرسة اللي هيا انا جاك: ايه! بغضب: بص انا عارفك طالب متفوق بس ايه اللي بيحصل ده!؟ المدرسة ليها قواعد و لسا هيقول حبس و هيراضيها رحت انا رادد: بس يا مستر انت حتي مفهمتش الموضوع كويس عشان الميس معرفتش توصله لحضرتك كويس[I]بكل هدوء و هو عجبه اسلوبي[/I] جاك: طيب انا هسمع منك ايه اللي حصل؟ [I]كاندي كانت بتغلي[/I] انا: بص يا مستر ميس كاندي كانت واقفة قدام لوحة صاحبي زاك عاملها و انا كنت بحب اتفرج عليها من فترة لفترة و بالفعل كنت بحب اتفرج عليها و بسرح كمان عادي يعني فيه مشكلة؟ جاك: لا خالص بس بردو هي بتقول **** لفظي انا: يا افندم هي جاتلي و بتحسبني فكر في حاجات قذرة كدا انا مش عارف هي كانت بتفكر كدا ازاي و بتقوللي تحب الفلك؟ و انا كنت بحسبها هتمشي شوية عشان اشوف فا رديت انني مشفتش كتير و كان قصدي علي اللوحة و معرفش الميس كانت بتقول ايه اساسا كاندي: محصلش انا: طيب هات الطلبة و هما يقولو و هتا كاميرا المراقبة كمان جاك طيب هات الطلبة و انا هشوف: و فعلا كل صحابي حتي العيال اللي مش طايقيني اعترفو باللي حصل و طبعا عشان هي هابلة مش دارية باللي حوليها وقعت مع اللي مبيرحمش و انا كسرت عينها قدام الكل و قدام نفسها كمان و كانت زعلانة و كان المدير هيخليها تعتذر و انا قلتله مفيش لزوم و لما حكيت لزاك و انجيلا ماتو ضحك انجيلا: لا بس انت جامد او [I]و غممزت بس انا مهتمتش[/I] زاك: انت ناوي علي ايه؟ انا: كل خير هههههه جوا عقلي متعة: بص انا مش هتكلم تحت الزب دي فرصة مش هتتعوض منطق ساكت انا:مالك يا منطق منطق مفيش اعمل اللي يريحكم [I]عرفت ان منطق بيفكر في الخطة اللي قلتله عليها و سكتت[/I] في العالم الحقيقي خلصت مدرسة و ماشي انا و لارا عشان اروحها و لقيت تليفوني رن ماسنجر انا بالعربي[I]: ايوا يا حيوان ايه التاخير ده؟ نور: جرا ايه يبني حيوان ايه جه علي المعاد بالظبط مش قلتلي اسبوعين؟؟؟ انا جبتلك اربعة عالفرازة اختار منهم اتنين عايشين في كندا و اتنين عايشين في مصر و هديك ايميل فيه كل التفاصيل تمام؟ انا: ماشي يحلو و هكلمك لما اروح *قفلت في وشه[/I] لارا بالانجليزي[I]: انت كنت بتتكلم بالعربي؟ انا: اه كنت بكلم واحد صاحبي لارا: فرحت عشان انا مخبيتش عليها مين اللي بكلمه و ده حسسها بالاهمية[/I] تمام [I]بنبرة كيوت اووووي[/I] و قعدنا نتكلم في اي كلام و كنت عايز افرحها باي طريقة و روحتها و روحت و جهزت انا و ابويا و روحنا عندهم الساعة 4 بالظبط. ام لارا فاطمة بالعربي بس مكسر: يا مرحب يا مرحب انا و ابويا: السلام عليكم يا هانم فاطمة: و عليكم السلام نورتونا انا: ده نورك يا مدام فاطمة تمام اتفضلو , و دخلنا انا و بابا و فاطمة ندهت لارا بالانجليزي لارا دخلت و انا كنت مبهور بالوردة اللي شايفها كانت لابسة جيبة طويلة و تيشيرت اسود و فوقه جاكت جينز و ميكب خفيف انا: ايه الحلاوة دي كلها القمر داخل عليا , ابويا ضربني و قاللي ايه الهبل ده و انا ضحكت و لارا وشها احمر و اتكسفت و فاطمة كانت بصة بهدوء و كاريزما بصة الامهات دي و هي اصلا عضوة في مجلس الشيوخ حاجة كدا فاجرة و خدنا قعدتنا و اديت لارا هدية و بابا اتعرف عليها و مشينا و انطباع ابويا كان كويس اوي و قاللي ان البنت دي ممتازة و لايقة عليا. و روحنا و ابويا نام و انا قعدت قدام معمل الشر بتاعي [I]الكمبيوتر[/I], قعدت اخرب في منظمات و اسرق بنوك كتير عشان الفت اكبر انتباه ممكن و اشتريت بيوت في حتت متفرقة في امريكا و بيتين في تركيا عشان كانو حلوين في حتة في ازمير جنب البحر شالية مش بس بيت و كلمت نور و عملت انترفيو مع العيال بنفسي بعد ما هكرتهم طبعا و عرفت كل حاجة عنهم و اخترت اتنين منهم واحد اسمه بودي عايش في مصر و وواحد اسمه عمر عايش في كندا و دخلت الديب ويب شفت المفاجئة (طبعا الديب ويب مهدود مش عارف مين اللي بيفشخ في المنظمات دي ولا البنوك الاسرائيلية دي غير شعار DVL ) و شوفت اوردرين علي الدارك ويب (و ده اعمق من الديب ويب بكتير) اول واحد كان صدمة خلت وشي يتحول لغضب و سواد كبير خلاني عايز اكسر كل حاجة و كان عبارة عن واحد في جزيرة في امريكا بيجيب البنات و معظمهم من سن 18 ل فوق العذاري و الرؤوساء و اصحاب الشركات بييجو يغتصبوهم و يفتحوهم و ممكن يصورو فيديوهات كمان و انا شفت المنظر و صرخت: انا هموتكم كلكم! انا مش هسيبكم, ( انا اخ و مرضاش ده لاخواتي غير ان فيهم عرب بالهبل و منظرهم كان يقطع القلب), كلمت كام واحد اعرفه علي الديب ويب يجندلي عدد محترم من الرجالة المدربين و هديه فلوس و انا اخترقت السيستم بتاع الجماعة اللي بتتاجر في العذاري دي و خد مني ساعة و كان مرهق بس عرفت كل المواعيد و ليسته الناس اللي هناك و الزباين و خدت عهد انني مش هسيبهم غير لما اخليهم يتمنو انهم متولدوش. و ببص ب عيني اشوف الاوردر التاني و لقيت الصدمة لقيت اوردر باسمي الحقيقي باسم مصطفي محمد النضوري ! .................... نلقاكم في الجزء الرابع [B]الجزء الرابع[/B] المفروض الجزء التالت و الرابع يكونو واحد بس كان هيبقي طويل بزيادة فا قلت انزلهم الاتنين مع بعض و اسف علي التاخير و نبدا! المشكال بدات تلاحق مصطفي من كل حتة و هوا مش عاتق هو كمان بيروح للمشاكل بس مصطفي بيحب الحياة و الحرية و اي حد بيسلب من اي حد تاني حريته مصطفي مش هيتردد في انه يمحيه تماما! مصطفي شاف ان فيه اوردر باسمه الحقيقي و المفاجئة انه الاوردر كان بيقول: اخطفو لارا و مصطفي محمد النضوري و لو قاوم جامد اقتلوه بس لو جه حي ليكم فلوس اكتر. انا اتعصبت جدا و بقي غضبي ملوش حدود يعني ****** ***** و كمان عايزين يخطفوني انا و البنت اللي بدات اتشدلها! لا انا هفشخكو كلكم!!!!!! دخلت اتكلم مع اللي مسك الاوردر و كان الاوردر ب 150الف دولار قلت في نفسي[I]يعني انا و لارا رخاص اوي كدا هه جه انا هوريك يا ابن المنايك[/I] اللي ماسك الاوردر كان اسمه الجوكر و مكانش فيه اي معلومات عنه خالص زي الشبح فا انا زهقت من محاولة اختراقه و دخلت كلمته انا:الجوكر جاي علي طفلين عايز تقتلهم ليه مش عيب دا انت ليك اسم مسمع في كل الديب ويب و الدارك كمان الجوكر: يااااه DVL نفسه بيتكلم معايا اللي قالب الدنيا كلها انا: اه انا و بقولك ايه السعر المعفن ده و ايه اللي انت بتعمله ده الجوكر: مصطفي انت هتعملهم عليا؟! انا: خخخخ مصطفي مين الجوكر: انت اه انت مصطفي انا: هممم ماشي عرفت منين الجوكر: ما انت اللي قلتلي يبني انت نسيت؟ انا: نسيت ايه بس و ايه الاوردر ده الجوكر: ما انت بردو اللي قلتلي انني استلمه في حاجة حصلتلك انت كويس؟ انا: هاه اه اه بس ثانية واحده [I]انا لاحظت انني بكتب بالعربي[/I] انت عربي؟ و مصري؟! الجوكر: احا يا عم بجد احا و الف احا انا: ايه الجوكر: انت هكرتني الاسبوع اللي فات و فشختني و جيبت كل معلوماتي و كمان عرفت ان اسمي محمود السبيعي و عليمت عليا بصراحة و دخلت دماغي* الجوكر يعتبر من اكبر لو مش اكبر قاتل متسلسل في الدارك و الديب ويب* فا لقيتك بتكلمني و لقيتك عامل زي الشياطين بجد في كل حاجة و حبيتك و كمان انت مصري و اتصاحبنا و لما انت لقيت الاوردر ده ضحكت و قلتلي اخده و انا قلتلك ايه ده ده مبلغ معفن و انت قلتلي انك هتجيبلي اكتر بكتير من الشرموط بتاع تجارة ******* ده انا: [I]دماغي لفت و بدات ادوخ[/I] انا هاه!!! الجوكر: بص انت شكلك شارب حاجة و اه انت و بالامارة لما طلبت منك انك تخفيني جامد تاني و انت عملت كدا و قلتلي انني هبقا دراعك اليمين و همرنك كمان لما انت تطلب. انا: جوكر اححم محمود اقفل دلوقتي انا هموت الجوكر: ماشي ماشي بس جهز نفسك عشان السيناريو لازم يبقا واقعي و هخطفك بجد تمام؟ انا: هكلمك كمان يوم الجوكر: تمام مستنيك يا صاحبي [I]قفل[/I] انا مش فاهم حاج و دخت و اغما عليا و صحيت لقيت نفسي واقف في مكان و ماسك تليفون و صوت الجوكر بيقول: انا جاي يوم ***** و كمان اسم صاحب الاوردر هو كريستيان والاس و ده ابن راجل اعمال كبير جدا في امريكا و كان عايز لارا و هي قالتله يبعد عنها و هو كان عايز ينيكها و هدفه انه يغتصبها قدامك و ينيكك انت كمان قدامها و يكسر عينكم و عشان كدا عمل الاوردر, انا لسا طالع من فيلته و فهمني كل حاجة تمام؟ و انا هخطفك يوم [B]** و هتمثل انك اتخطفت و عايزك متقولش للارا حاجة لانني لازم اخطفها و بعدين هنعمل *************[/B] و قفل انا دماغي لفت و اغمي عليا تاني و صحيت علي سريري و ببص حواليا كانه حلم و في مخي بكلم منطقق : منطق ايه اللي بيحصل ده! منطق: مش عارف هو حصل حاجة؟ انا: حكيتله كل حاجة منطق: انا مش فاهم حاجة ممكن يكون حلم انا: انا متاكد انه مش حلم متعة: ياض البس و روح الجيم ناو عشان شارلوت بتتكلم و انت لو منيكتش و فضلت حابس لبنك مش هتصفي مخك انا: هشوف منطق لازم تلاقيلي ححل او تفسير ماشي؟ منطق: حاضر انا كلمت شارلوت و رحت الجيم و اتمرنا كويس و دخلنا الساونة تاني انا: ايه بقا حكاية الساونة؟ شارلوت قلعتني الفوطة و مسكت زبي: تعالا الاول انا بعدت عنها و زبي هيفرقع: لا قولي شارلوت ماشي و كانت بتضربلي عشرة و هي بتتكلم: بص يا سيدي انا صاحبتي هي صاحبة الجيم ده و كانت مديونة ليا و قتلتها هاخد برايفت ساونا هنا و هي رحبت و انا بحب اجي هنا عشان اروق علي اعصابي دلوقتي بروق علي كسي و طيزي ههه[I]بشرمطة[/I] انا: طيب تعرفي البنت كان…ديييييي [I]بدات تمصلي و كانت محتفة لا محترفة ايه دي تدرس في مدرسة بورن هوب للمص كانت واخده نص زبي في بقها و بتلحس الراس و بتلعب بلسانها و تيجي علي خرم زبي و تلعب شوية و تطلع و تنزل و تيجي من الجناب و من ورا تمصمص و تلعب في بضاني و خدت بضاني في بقها و فت بقها بطريقة هيجتني فشخ و اصواتها و هي بتمص فاجرة : اممم اههه زبك جامد و مثالي اوووي اممم *اصوات مصمصة[/I] اممم انا: هو انا هسيبك تمصي بس يا لبوة تعال هاتي كسك ده, و لفيتها و نزلت افترس كسها المنفوخ اللي مفيهوش شعراية و شفراته الوردي الجاحدة ولا الزنبور الواقف الهايج و قعدت العب بلساني الاول مش الحس لا العب و هي تحتي: اممم ااااااه الحسلي كسي ده اهه اههخ لحسك جامد بحبه اووي اااااه, و انا بدات اسرع و في اللبع و بدات الحس بقوة و بحركة دائرية و دخلت صباعين و قعدت ابعبص في كسها و صوبع تاني في خرم طيزها و هي : اااااه اااه نيك اللبوة بتاعتك اااه كسي و طيزي ملكك ااااه عايزه اتناااااااااك نيكنييي و لقيتها مسكت زبي و بلعته و بقينا في وضع 69 و انا مش هاري كسها و فكرته جامد و هي جابت كمية محترمه غرقت شعري و وشي هي: اااااااااه بجييييييييب ااااه اهههه اااااه ايوااااا[I]جابتت[/I] نفسها كان عالي اوي و الساونة سخنة اووي و رحت قالبها تاني قدامي و قعدت اكل و اعضعض في حلماتها الوردية و بزازها اللي زي جبال اللبن دي و انا بعصر و بمص في الحلمة و كنت بعضعض بصيت و الف الحلمة في بقي و هي تصوت تحتي : اههه ااااه اهري بزي افشخوووو اااه و تحت زبي بيلعب في كسها و هي مسكته عايزه تحطه و انا بعدته و كنت بحكه من فوق جامد و بسرعة و هي مستحملتش و صوتت صويته فشخت ودني رحت واخد بقها في بوسة فشخته و انا لساني بيلعب في بقها و هي نفس الشيئ و لسا زبي بيحك في كسها من تحت و انا بعفص في بزازها احلي تفعيص و شديت الحلمة الشمال و مصيت اليمين جامدد و انا بحك زبي و هي جابت تاني غرقت زبي جامدمنغير مقدمات حطيت زبي كله في كسها بسرعة و هي شهقت جامد و برقتلي جامد و رجعت راسها لورا هي : اااااه ااااه اه اه اه نيكنيييييي و انا بدات بسرعة و رحت مسرع كمان هي: اه اه انا لبوتك انا اه اه نيكني اااااه انا: ايوا يا شرموطة خدي كمان هي: ااااااه نيكنييييييي انا محتاجاااك انا بتاعتاااك ااااااااه و صوت جسمنا بقا عالي اوي و انا بنيكها و و هي تحتي مش بتتحرك بتاخد بس و انا سرعت جامد و عصرت بزازها و رحت مطلع زبي بسرعة و حسيت انني هجيب بس لحقت نفسي بسرعة و قلبتها وضع الدوجي و زبي كان متغرق عسل و رحت رازعه في طيزها بكل قوتي (انا كنت عنيف و رزعت جامد و بسرعة عشان كنت لازم اخلص بسرعة عشان المدرسة و كنت عايز اتكلم معاها شوية كمان) و حاولت مبصش علي جسمها عشان محيبش بسرعة و قعدت انيك ربع ساعة في طيزها و رحت حاطط صبعين لتحت في كسها و ضغطت تحت و فركت جامد و هي جابت نافورة و قفلت علي زبي بطيزها بشكل غبي هي :ااااااااااااااااه بجييب من طيزي و من كسي نيكككك اااااه همووووت ااااااه طوتها علي ثووي و نفسها و حسيت اننها هتموت بجد رحت قالبها تاني و زبي في طيزها ووشها الابيض كان احمر ددمم و عينها لورا و انا بنيكها بكل سرعة و قوة و هي مش بتنطق في عالم تاني انا: عايزاهم فين يلبوة هي سمعت كدا و لقيتها نطرت زبي منها و خدته في بقها كلته حرفيا و ضغطت عليه بلسانها و رحت مغرق زورها لبن لدرحة ان اللبن بقا يسيل من بقا و اترمينا جنب بعض بننهج من المتعة و هي في حضني و هدينا 5 دقايق انا: مين كاندي دي بقا؟ شارلوت: دي شرموطة هههه [I]بلبونة[/I] انا: ما انا عارف شارلوت: هههه بس انت مسحت بوشها الارض بجد تستاهل عشان متكبرة انا: و انتي عرفتي منين ما انتي كنتي غايبة شارلوت: ما انا دكتورتها النفسية الخاصة زيك كدا ههههه انا بعدت عنها و سيبتا : خخخخ انتو بتتساحقو ؟ احا شارلوت: اه كنت بنيكها بس قبل ما اعرف و و*** ما نكتها تاني صدقني انا بتاعتك انت بس و بتهرب منها كل شوية (عزيزي القارئ انا مبحبش اي واحده انيكها سواء مراتي او غيره تتناك من حد غيري حتي لو سحاق و انا اصلا مبحبش الشذوذ ممكن يبقي معاها صحبتها انيكهم هما الاتنين و يلعبو في بعض بس اكون انا بنيكها و هي تتناك من واحده لا طبعا) انا حضنتها تاني: ماشي بس انا عايز اذلها بعد كدا انيكها شارلوت: هههه ما انا حسيت بكدا بس هي مسواها لفل الوحش يعني مش انا انا غلبانة انما دي فايرة انت شفت جسمها و عارف بقا و انا هساعدك انا: ماشي قولي ايه اللي في دماغك شارلوت: بص هي نفسها تتناك بس هي علي قد ما شرموطة بس بتحب الرومانسية و لما حد بينيكها بتتشرمط اوي و بتبقا مرحة مش الوش الخشب انا: تمام كلام جميل شارلوت: و كمان هي كانت هايجة اوي و نفسها تتناك و كانت عايزاني و انا كنت بهرب فا انا ممكن احطلها فياجرا و انت تيجي تخش علينا و تكسر عينها و انت عارف بقا الباقي انا: ( في دماغي عملت خطة جاحدة بس مقلتش لشارلوت عشان اذل الكلبة التانية بجد ) تمام يا شوشو انا هظبطها جهزيلي معاد و قوليلي قبلها بيوم تمام؟ شارلوت: من عيوني و استحمينا و نكتها تاني في الحمام و انا و هي جبناهم مع بعض و طلعنا رحنا المدرسة و عدي اسبوعين و كان عسل انا و لارا بقينا اقرب و بقينا نلمح و حسيت انها بتتشدلي كل يوم اكتر و مكانش بيعدي يوم و مبنتكلمش و انا كان عاجبني بس كنت مخلي بالي بردو(لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين) و متعة فرحان مهو كل يوم بينيك شارلوت و كانت انجيلا بتجيلي احيانا و بريحها بس مش بنيكها و هي كان نفسها تدوق زبي في طيزها و انا مش بنولها حاجة و كنت قاصد بس هي بتطلع من عندي ميته اصلا و فوق ده كله ابويا البيزنيس بتاعة كان ماشي حلو اوي و سمع الكلام و عمل اول مليون في وقت قصير اوي و طبعا الابن العاق منطق مكانش مرتاح للارا ولا اي حاجة و كان لسا مش عارف ايه حوار الاغماء و الخرا ده و انا بدات انسي اصلا و بالليل كنت بجهز في خطتي و هي تعتبر اول خطة انفزها بجسمي و الجوكر كان بيساعدني و هبدا تمرين معاه بعد عملية الخطف اللي انا لحد دلوقتي متلغبط من ناحيتها و مش فاهم حاجة و كنت بجهز كل حاجة عشان خطتي الكبيرة و خطة انني اهجم علي ابن المرا التاجر القواد ده كانت بداية كل حاجة بداية عالم الظلام… بداية الدعك بجد و هتقوللي ليه انا اخترت من تحت هقولك انني لما انضف من فوق هيرجعو تاني و مش هيفرق بس اللي تحت اعمق بكتير و اوسخ و مش كل الناس تعرفه و انا عايز ابقا زي السب او الفيرس يخش من جو محدش ياخد باله و من جوا الجسم ينشع و يطلع يفجر و يدمر كل حاجة و هو ده انا ( و زي ما قلت اي منظمات او اي حاجة ساسية مش هذكرها هقول اسماء من راسي عشان مش عايز اتسجن هتقوللي ازاي انت بتكتب قصة هقوللك اتطمن عزيزي القارئ كلنا متراقبين) بس فيه خطوة مصطفي معملش حسابها و هي خطة الاختفاء, مصطفي كان لازم يختفي و يبعد عن اي حد هو بيحبه او من قرايبه عشان ميتشدوش معاه و ميتاذوش لانهم هما نقطة ضعفه و لو انت فاكر ان مصطفي بيخاف من الموت احب اقولك انه بيتمناه عشان يرتاح من قذارة العالم ده بس مصطفي مش هيموت دلوقتي غير ما يحقق اللي هو عايزه و ينهي بالدمار الشامل. و جه موسم التقديم علي الجامعات و انا في بيت لارا بنزاكر مع بعض و طبعا نص الوقت كنت بتغزل فيها و هي تتغزل فيه و كان حلاوة علااخر و طبعا انا بروح بيت لارا لوحدها لان امها في الشغل علي طول زي ابويا و مليش غيرها و ملهاش غيري و كان موسم التقديم علي الجامعات و كنا بنختار جامعتنا و كانت لارا نفسها تبقا معايا في الجامعة لارا: موستي انت ايه الجامعة اللي نفسك فيها بقا ها اه [I]بطفولة و دلع يجننو[/I] انا: هممم ستانفورد (و دي 2 اجمد جامعة في المجال حوالين العالم و موجودة في كاليفورنيا و جامعة قوية اوي و صعب تخشها بس انا كنت الاول عالمدرسة و عندي كل المقومات اللي تخليني اتقبل و كدا) لارا بزعل: بجد واو ده هتبقي جميله او و هفرح اوي لو اتقبلت فيها [I]بتنهيده[/I] انا: قربت منها و بصيت في عينها و هي بصت في الارض رحت رافع راسها عشان عينها تبقي في عيني: فيه ايه؟ لارا: اتكسفت[I]: اصل … اصلها كلية صعبة اوي و انا نفسي ابقي معاك و عارفة انني مش هعرف عشان انت ازكي و اشطر مني بمراحل و فاهم في المجال انا: اوعي تقولي كدا انتي ازكي و اجمل واحده عرفتها و بقولك انا هساعددك في كل حاجة و هعمل الي اقدر عليه عشان تخشي معايا تمام؟ لارا: عينها لمعت و فرحانة اوي و ابتسمت ابتسامة نسيتني كل همومي و بصينا لبعض شوية كدا و حضنتها حضن كله حب و رومنسية و قعدنا بتاع دقيقة لارا: احم احم يلا نبدا الابليكيشن؟ انا: بفرحة يلا و قعدنا 3 ساعات نكتب في مقالاتها و اظبطها (انا كنت مخلص حاجتي اصلا) و خدتها بعديها في مطعم ناكل و نضحك و بعديها كنت بتمشي معاها انا: لارا لارا: نعم انا: هو انا لو سبتك و سبتكم كلكم و اختفيت هتزعلي؟ لارا: وقفت و بصتلي و كانت هتعيط: اوعا تقول كدا تاني ابدا! بتصرخ[/I] انا مليش غيرك انت و امي انا بحبك! متسيبنيش انا سمعت الكلام ده و جريت خدتا في حضني: انا عمري ما هسيبك(و ياريتني ما قلت كدا) و بعديها وديتها البيت و روحت و نمت و محسيتش بنفسي غير و انا صاحي من الحلم مفزوع و رحت قابلتها و قلتلها اننا نطلع عالشاليه اللي اشترتيته (زي ما شفته في الجزء الثالث) و هي كانت عارفة شغلي عالنت بعد ما قلتلها انا و فهمتها انا ببرمج ازاي و بدات اعلمها و جه الجوكر و مثلت انني بقاوم و مشيت معاه ( و زي ما انا قلت انا زي السم انا مش هقاوم ولا اعمل اي حاجة لا انا هتخطف و همشي زي ما هو عايز و اتعب نفسي و اجيبه ليه هو اللي يجيبني) و فعلا اتخطفت و صحيت لقيت نفسي في بدروم كبير علي كرسي و عريان من فوق و لارا قدامي متخدرة و لابسة بس لسا بهدومها. و لقيت واحد دخل عليا, كريستيان: الحج موستي منور هههههه (كريستيان ده عيل فرفور اوي ابيض شاحب و طوله 170 شعره اصفر و عينه زرقا و معفن كدا و معصعص اوي و انا مكنتش بطيقه و في يوم كان دايق لارا رحت زقه خبط دماغه و نزلت ددمم و احتاس و مفيش ناس كتير بتحبه بس هو عايز لارا لانه متاكد انها متفتحتش و جسمها فاجر و هي كيوت و مهتمة بنفسها) انا: ايه ده حبيب بابا العصعوصة كريستيان اتعصب و اداني بوكس: ههه حلو ده بقا يا جامد انا: ههههههه بضحك جامد* هههه هو ده حاجة يعصعوصة (مبيحبش الاسم ده) كريستيان: انا هوريك [I]لقيت لارا صحيت[/I] كريستيان: مش دي هيا حبيبتك اللي داير بيها علي طول؟ انا هنيكهالك و افتحها من كسها و طيزها و اذلها و اصورها فيديو و انت نفس الشئ و انيككم انتو الاتنين يا كلاب انا: [I]عملت نفسي خايف عشان اديه نشوة زيادة[/I] لا ارجوك سيبها ارجوك و لقيت لارا بدات تدمع و تقوله سيبه ارجوك و هوا حس بالسيطرة و قطعلها الجاكت و بقت بتشيرت و انا ببص و عامل خايف و هي بتعيط و بتبصلي بابتسامه كانها بتقول انها هتضحي بنفسها عشاني و انا ساعتها مقدرتش اكمل اللعبة و عملت حركة الجوكر علمهالي و فكيت التكتيفة و مسكته من رقبته رفعته و وشي عليه كمية غضب هائلة و بكلمه بزعيق و حده: بقا انت يا معصعص يا معفن تعمل كدا معايا انا هه و كمان مع حبيبتي! لارا سمعت كدا و فرحت اوي بس كانت خايفة* انا مش هرحمك! كريستيان: يا رجاااالة الحقووووني البدروم اتملا ناس ببدل و اسلحة و لما شافوني وقفو مرة واحده و وقعو كلهم عالارض و في قفاهم زي ابر صغيره انا: يااااااااااه يا جوكر انت اتاخرت كدا ليه يعم الجوكر(محمود): معلش يا موستي اصل بعد ما خدت الفلوس من الحيوان ده و مشيت اضطريت ارمي علي كل واحد من الحرس الخيخة بتوعه سم علي شكل ابر من ضهرهم بنفسي تصدق بقا؟ انا: انا اسف يا جوكر عارف انه تعب عليك الجوكر: لا يعم بس كان تمرين حلو و ضحكنا هههههه و كل ده انا ماسك الواد من رقبته و كان هيتخنق في ايدي انا: بص احبسلي الواد ده هنا و ركب عليه حراسة و تعالا عايز في موضوع بس استناني برة خمسة و جي و لارا كل ده منبهرة و خايفة و بتبصلي كانها بتعاتبني بحب لارا: يعني انت كنت عارف و سايبه انا: يا قمري مفيش حد عمل حاجة و انا عملت كدا عشان اتاكد من حاجة في مخي يا قلبي و فكيتها بسرعة و هي نطت في حضني و كنا قريبين اوووي من بعض و بوستها في خدها و لقيتها طارت بعيد و انكسفت و قالت: انا عايزه اروح انا: هروحك و هجيلك بالليل عايز ابقا اقولك حاجة لارا بفرحة: تمام انا ربطت الواد و رحت للارا و قلتلها: لارا لارا: نعم انا: تتجوزيني؟ لارا: لا مش هينفع ………………………………………………………………… نهاية الجزء ليه لارا رفضت و مصطفي هيعمل ايه في الخطتين بتوعه و هيعمل ايه في كريستيان و ازاي هيوقع منظمة بالكبر ده ؟ هنشوف في الجزء الجاي نلقاكم في الجزء الخامس…. شكرا جدا علي التعليقات اللي تفرح يا احلي نسونجية و لسا الاجزاء الجاية كلها تفجير و تدمير و بدون مقدامت كتير يلا بينا! [B]الجزء الخامس[/B] الشيطان بجبروته و قوته و هيبته و سواده كان بينزل ددمم من كل حتة و كان تعبان و بينهج بس هيبته فوق اي حاجة و كان واقف شامخ صالب طولة زي الجبل و بيمشي بالراحة و قعد تاني علي عرشه في عرينه حالك السواد و عينه بتطلع شرار و دخل عليه شخص تاني بس كان ماشي بالعافية و لما وصل للباب سحف لحد ما وصل عند الشيطان و الشيطان قاعد ملك و مشبك صوابعه و بيبصله بكل سواد. شخص: [I]بصوت ميت خالص كانه طالع من حرب[/I] … هتموت… هتموت يا شيطان .. مش هتفلت ابدا الشيطان: بيضحك بشر* ههههه ما انا قلتلك اللي فيها *و قام و حط المسدس قدام راس الشخص و قال: كش ملك *و ضرب طلقة خرمت راس الشخص ده و بقا بحر ددمم و رجع الشيطان عرشه و بيفكر في اللي جاي ….. نرجع من وقت طووويييييل عند مصطفي و لارا لما طلب منها اللي كان بيخاف منه علي طول انا: لارا … تتجوزيني؟ لارا: لا مينفعش انا وشي احمر و كنت حزين و زعلت: ليه؟ (انا عمري ما قلت للارا انني بحبها و انا مش بؤمن بالحب اصلا بس كان عندي مشاعر غريبة و حلوة و كنت عايزها بجد و انا عارف انها بتحبني و عشان كدا كنت عايز احافظ عليها و نتجوز … و ياريتني ما فكرت في كدا…) لارا بصتلي بهدوء*: بص انا بحبك و مش بس كدا انا بعشقك كمان بس مش هينفع اتجوزك عشان انا مش عارفة عنك اي حاجة خالص خالص! انت مبتتكلمش عن نفسك ابدا و علي طول بتسمعني انا و بس انا معرفش عنك حاجة ولا حتي اهلك غير ابوك انت بالنسبالي شبح حرفيا بس انا بحبك و هتقوللي ليه هقولك معرفش لان اللي بيحب حد مش بيختاره لا دي حاجة غصبن عنه و انا بحبك غصب عني بس استسلمت للحب ده لانني عايزاك بجد بس الجواز مش لعبة و لازم اعرف كل حاجة عنك و احتويك زيي لان اساس الجواز اننا نبقي واحد و انا نفسي في كدا قوي بس مينفعش فهمت؟ انا لما سمعت كلامها عن الحب قلبي وجعني اوي اوي و حسيت بتعب شوية لانها جات علي جرحي من ايام سارة و انا مشدودلها فعلا بس انا مصطفي مش عاطفتي و جوا عقلي عاطفة كان بيحاول يفلفص علي قد ما يقدر و منطق و متعة قاعدين ساكتين. انا: طيب الاسبوع الجاي هاجي عندك البيت اخدك و اقضي اليوم معاكي و احكيلك كل حاجة تمام؟ لارا بصتلي بنفس الهدوء الغريب: هنشوف انا ساعتها حسيت ان لارا فعلا الزوجة المناسبة ليا لان هيا فعلا قد مسؤوالية حاجة زي كدا و مش بس مشاعرها اللي محركاها لا دي بتفكر كمان و انا قلت انني هوري الناس كلها ان الخيانة مش في كل الناس و اتحديت عقلي و نفسي و هنفذ التحدي. انا روحت البيت بعد التعب و الخطف ده و كنت بفكر هعمل ايه في كريستيان و كلمت نور صاحبي و فتحت جروب كول مع بودي و عمر و قلتلهم علي الخطة بتاعة الهجوم علي القواد بتاع ******* و قعدنا نهكر في سيستم المكان و الكاميرات ساعة بحالها كلنا مع بعض و قفلت معاهم و فهمتهم هيعملو ايه و عمر كان جاي معايا لانه يقدر يتنقل براحته بين كندا و امريكا و قفلت معاهم و كلمت الجوكر (محمود) انا: حوده الجوكر: موستي عامل ايه انا: زي الخرا الجوكر: ايه البنت فكستلك هاه؟ و بيضححك انا: يا كلب عرفت منين الجوكر: انت شكلك هتغلبني معاك مش انت يبني اللي قلتلي اخلي رجالة تحميك من غير ما انت تاخد بالك؟ انا: مش فاهم حاجة و منطق جوايا لسا موصلش لحل: اه اه معلش نسيت … بص كمان اسبوعين … الجوكر: عارف يبني ما انت قايللي هنروح لابن المنايك انا ونت وصاحبك الهكر عمر صح؟ انا: اه اه صح انا هقفل ناو الجوكر: بالسلامة [I]قفلت[/I] عدي ٦ ايام و انا بين الاختراق و التمرين جامد مع نفسي في الجيم و نيك شارلوت تقريبا كل يوم و جه اليوم اللي هحكي ل لارا كل حاجة عني و اريح نفسي و انا كنت متردد جدا و جزء مني بيقول لا و منطق رافض بس انا اصريت و لبست نص فورمال ديق شوية عليا و كان شكلي سيكسي و ظبطت شعري و روحت خدتها في مطعم كلاس و هي كانت قمر جدا (كانت لابسه فستان سهره لون لبني مخضر بنقول عليه لون جنزاري و انا بتجنن من اللون ده و كان لايق مع عينها و ميكب خفيف و حاجة كدا ملائكية) و بعد شوية مغازلة لبعض بدات اتكلم في الجد. انا: بصي يا لارا انا بني ادم معقد من حاجات كتير و بحارب العقد دي بنفسي و ل نفسي فا اسمعي زي ما انتي عايزه بس انا بحارب حروبي لنفسي تمام؟ لارا: تمام انا: الحكاية بدات من و انا *** و ابويا مكانش بيجي يشوفني و ده بسبب الاحتكار اللي فمصر مكانش لاقي شغل و سافر و سابني انا و امي و كان بيرجع كل فين و فين [I]حكيت كل حاجة عن ابويا و لقيت لارا هتبدا تدمع لان الموضوع بالنسبالهم حساس[/I] و حكيت عن جدي قدوتي اللي معرفش مات ازاي و ثروته اللي بتضيع بسبب غباء خيلاني. انا: و بعديها رحت الورشة و *كنت بحكيلها علي سارة و فعلا البنت بصتلي بكل برائة و كانت زعلانة و فرحانة في نفس الوقت زعلانة انني حبيت واحده قبلها و فاكرها و كنت بتكلم في سارة بكلمة الحق يعني قد ايه كانت حلوة و بتحتويني و كدا و كانت لارا فرحانة لانني فتحت ليها نفسي زي الكتاب و كمان بقرالها الكتاب ده. انا: وصلت لحتة محمد وهو بينيك سارة و عيني احمرت و كنت هدمع*: و رحت الشقة و لقيتها مع ابن عمها في … احم وضع مش كويس خالص … وضع جنسي! لارا فعلا دمعت و كانت مركزة معايا بكل برائة انا: و بعد م كسرته لقيتها بتمسك فيا و لافة نفسها بملاية و بتعيط و بتقوللي انني فهمت غلط و بتاع بس انا مكنتش سامع حاجة و سيبتها و مشيت و مرحتش الورشة من ساعتها (تقدرو تشوفو قصتي انا و سارة في الجزء الاول) [I]انا دمعت و بصيت في الارض[/I] لارا جات جنبي بسرعة شديدة و مسحت دموعي و خدت راسي في صدها و حضنتني جامد و انا كنت محتاج الحضن ده اوي و كنت فرحان بس مقهور علي وقتي و حبي اللي ضاع علي سارة و لقيتها رفعتني و في دموع علي خدها و قالتلي: بحبك, رحت مقرب من راسها براسي و كانت جبهيتنا تلامسو في لحظة رومانسية جامدة اوي و مسحت دموعها و غمضنا عنينا و مسكت ايديها الناعمين و بقول : و انا كمان (طبعا لو تلاحظ انا مقلتش الكلمة لانني فعلا مش بؤمن بيها انا كان قصدي علي المشاعر و بس) لارا بصت لايدينا و هي مع بعض و قالتلي: انا اسفة انني رجعتلك جرحك القديم انا: ولا حجة يا قمري دي كانت شوية وقت فاضي و راح و انا نسيته اصلا انا حكيتلك عشان عايزك تعرفي عني اكتر لارا: بعدت عني و كانت مكسوفة و خدودها محمرة اوووي* : و بصتلي بعنيها الجامدين و قالت : احم احم بكسفة عشان احنا كنا قريبين جدا انا: بصيتلها بحب و حضنتها تاني و هي كانت غرقت بين ايديا و بعد حضن دام دقيقتين في الجنة طلعنا من المطعم و و احنا بنتمشي قعدت احكيلها لحد ما وصلت لهنا. انا: و و انا و صاحبي واقفين مستنيين المدرسة لقيت قمراية نزلة تتغزل فيا بهزار لارا احمرت جامد: امممم بقااا ما قلنا خلاااص انا: هههه ماشي يا وحش لارا وقفت و بصتلي جامد و بدلع: انت غيرت رايك صح؟ انا عملت نفسي اهبل بس عارف هيا عايزه ايه: رائيي في ايه يعني؟ لارا: اممممم ولا حاجة [I]و عملت زعلانة بطفولة[/I] انا: لفيتها ليا و قربتها: انا هروح لمامتك انا و ابويا لما يرجع من شغله و تجهزي نفسك و نطلب ايدك يا ملاكي لارا: بصتلي و فرحت جامد و قالت: بعشقك بكسفة وشها كله احمر* انا مقدرتش و خدتها بالراحة في بوسة رومانسية نسيتني دنيتي و هي من حبها ليا اتجاوبت و قعدنا ٣٠ ثانية بنبوس في بعض و بنبص لقينا الشارع اتلم و قعدو يسقفو و بتاع هي بصتلي و ضربتني قلم و طااارت و الناس كلها ضحكت و انا ضحكت و جريت وراها و لقيتها قعدت قدام نهر عندنا و كانت مكسوفة و محمرة اوووووي انا: جريتي ليه؟ لارا: انت قليل الادب [I]بدلع[/I] انا: هو فيه حد يبقا معاه الحلاوة دي كلها و يبقي محترم لارا اتكسفت اكتر و قالت: كفاية بقا عيب انا: ماشي و قعدت جنبها و هي حطت راسها علي كتفي و قالت: انا مش عايزه ازعجك بس… انا: قولي عادي انا سامعك لارا: انت مسمعتهاش ولا سمعت عذرها و كدا ظلمتها انا اتضايقت شوية بس حاولت اخفي مضايقتي: احم يعني انتي لو شوفتيني مع واحده و شغالين دعكم مع بعض هتستني عذري؟ لارا اتكسفت من جرائتي و قالت: اه هسمعك انا بهدوء و كنت عايز اعرف هي بتفكر في ايه: ازاي يعني؟ لارا: عشان انا بحبك و اللي بيحب حد لازم يسمعله حتي لو في اقذر اوضاعه بعدين اقرر انا اتكسفت منها لان كدا هي كانها بتقوللي انني كنت بلعب بسارة: بس انتي عارفة ان الوضع مختلف انا راجل و.. لارا قاطعتني: لا مفيش اختلاف خالص احنا هنا في امريكا غير كدا انا لو راجل هديها عذر انا مبقلكش ترجعلها لا انا بقولك غلطك عشان تصحح من نفسك انا لارا كبرت في عيني اوي اوووي بس حسيت انني حزين و متخبط و منطق جوايا بيخبط هو كمان لانني كدا في احتمال انني ظلمت سارة بس احنا كنا نعتبر ***** و كمان انا مقدرتش استحمل و مخي فرقع و وجعني اوي و لقيت نفسي بدمع لوحدي. لارا مسحت دموعي و قالت: يلا نروح لو عايز تعيط عيط براحتك انا حضني ليك علي طول بس انتا راجل و قوي و انا عارفة انك هتعدي محنتك (للاسف هي مش عارفة بتتكلم عن محنة ايه ولا ايييه) انا: تمام و مشينا لارا: بس انت معرفتش ايه اللي حصل للبيزنس بتاع خيلانك انا: لا كنت بسال عليهم بس لارا: بس انت قلت انهم كانو بيتخانقو و امك كدا نوعا ما في خطر مفيش معاها راجل انا: صح انا هكلمها و احتمال انزل مصر قريب لارا بكسوف: همم طب و انا؟ انا: ما انتي جاية معايا يا حبيبة قلبي انتي لارا احمرت تاني: ماشي [I]بدلع[/I] (طبعا عزيزي القارئ هتقوللي ازاي هتاخدها و مفيش عقد جواز هقولك انني لو خدتها المطار و بالباسبور الامريكي قلت انها حبيبتي الجيرل فريند هيسيبوني انمما مع المصريين بيفشخو الوضع مش اكتر و ده ينطبق عالفنادق و كدا بردو) روحت لارا و خطفت بوسة سريعة من خدها و هي اتكسفت كالعادة و روحت انا و بفكر في كل حاجة و نمت من التفكير و كمان كان معاد الخطة كمان كام يوم و صحيت اليوم اللي بعديه نكت شارلوت النيكة التمام و فهمتني ان كاندي جيالها كمان اسبوع و قلت اشطا بعد المدعكة اللي هعملها عايزين نيكة نضيفة و كان يوم عادي لحد بعد الظهر و انا في البيت لقيت الباب بيخبط و فتحت انا: نعم؟ انجيلا: وسع ياض عايزه اخش انا: ماشي يا شقط ايه عايزه ايه و بضحك هههه انجيلا: مش عارف يعني؟ و مسكت زبي و كانت علي اخرها انا: لالا مفيش انجيلا: انا عارفة انك ارتبطت بلارا بس انا عايزه اتناااك انت وعدتني انك تنيكني و انا متلمستش من اسبوعين و انتا بتتهرب مني جامد و انا هموت و اتناك انا فكرت شوية و قلت انني هنيكها نيكة وداع كدا عشان بكرا هسافر عشان نعمل مسح للجزيرة اللي عليها القواد انا: طب تعالي, قلبتها و قلعتها و لقيتها لابسة قميص نوم فاجررر اوي من غير براه هو كلوت فاتلة جايب نص كسها و كسها غرقان عسل و جسمها الابيض مع قميص النوم الاحمر كان عامل شغل و شعرها الجامد انا هجت و زبي وقف جامد و كنت لابس بنطلون بجامة و زبي عمل برج قدامي و انا نزلت افترستها كلها شوية العب في بزازها و امص و اعضعض بالراحة فيهم و الحس و امصمص كسها و زنبورها و شفراتها الوردية اللي متغرقة بعسلها السخن اللي بيجنني اوي و قعدت ابعبص طيزها شوية انجيلا: اه اه اه ااااه ايوا انا نفسي من زمان في كدا انا لعبت بلساني شوية في كسها و بعبصت طيزها لفوق و هي ضغطت علي راسي جامد: ااااااااه اااااااه هجيب اااه بجيييب اااااه بحباااك نيك شرموضتاااك بصوبعك الحس كسي و نيك طيزي اااااااااه *جابت و غرقتني جامد اووي كانت حبسا شوية حلوين, انا: دا انتي تعبانة اوي انجيلا: بتنهج جامد: اوي و مسكت زبي و قعدت تمص فيه مكانتش زي شارلوت بس اتكيفت و وقف بقا زي الحديدة و رحت منيمها تاني و دهنت زبي من عسلها و حطيته في طيزها بالراحة [I]و دي اول مرة انيك انجيلا بزبي[/I] انجيلا: شهقت * اااااااااااه دخله كله ااااه انا: مش هتستحملي انجيلا: انا كنت بوسع طيزي كل الاسبوع عشانك اااااه [I]انا بقفش جامد في بزازها النافرين[/I] انا: طيب خدي يا لبوة * و رزعت زبي كله بقوة و هي شهقت جامد و برقتلي و قعدت تصوت* اااااه ااااه جامد اااه ده كبير اووي و بيوجع اااه دخل كمااااان نيك شرموطت انا لبوتك انا انا هيجت اوي و بقيت برزع جامد و هي : ااااه اااااه اااه و رحت قالبها وضع دوجي و كملت فطيزها اللي زي المهلبية قدامي: ااه ارز فياااااااااااا[I]جابت[/I] رحت منيمها عليا و قعدت اطلع و انزل جامد في طيزها ومسكتها حضنتها جامد و جيبناهم مع بعض و انا جيبت في طيزها و حضننا بعض شوية (انا حاولت اقلل في السكس بناء علي رغبتكم ) انا: دا انتي طيزك فتاكة انجيلا: يعني عجبتك ههههه [I]بشرمطة[/I] انا ضربتها علي طيزها و هي قالت: ااااه [I]بلبونة[/I] انا: فاجرة انجيلا: هههه دا انت اللي زبك يجنن فشخت طيزي اللي كنت بحسبها هتبقا واسعة عليك انا: عيب عليكي يشرموطة انا جامد بردو انجيلا: ماشي ههه بس انا تعبانة و عايزة انام في حضنك انا: ماشي بس ساعة و تمشي عشان ورايا شغل انجيلا: ماشي و باستني انا فكرت في موضوع كاندي و شارلوت و قررت اقولها و متعة جوايا بيشجعني بجنون انا: بت انجيلا: اؤمرني يا دكري انا: حلوة دكري, تعرفي شارلوت؟ انجيلا: اه و شفتها بتبصلك و بتبص لزبك و انت بتبص لطيزها و بزازها ههه انا: شرموطة اصلي انتي, بصي انا بنيكها و عايز انيكك معاها و انيك كاندي معاكم كمان انجيلا: شهقت* يبن اللزينة يلااهوي انتا بتنيك الفرسة دي ده مفيش حد عاجبها انا: اه و هنيك كاندي قريب انجيلا: يفاجر طيب انا معنديش مشكلة بس انت تصد والفكرة جامده طلبة مع مدرستين في سرير و طالب بينيكهم هما التلاتة انا هيجت تصدق انا: انتي استحملي بس دي شارلوت شرموطة كبيرة و كاندي شكلها اوسخ انجيلا: ماشي بس بالراحة عليا انا: ههه دي مدعكة لو مش قدها متجيش انجيلا: خخخ لا جاية انا هموت و اتناك انا لما فكرت في كاندي زبي وقف جامد و عمل خيمة جوا البطانية انجيلا شهقت: خخخ هو لحق انا طيزي ماتت انا متقلقيش هو نفسه في كاندي انجيلا فكرت شوية: بقولك ايه متفتحني انا: خخخخخخ لا لااا انا مش هفتح غير لارا عشان في مشاعر نحيتها انما انتي لا انجيلا: بس انا هموت و اجرب نيك الكس و لو انتا مفتحتنيش انا هفتح نفسي انا: هنشوف يلا ننام شوية طيب انجيلا ماشي و انا نمت و صحيت لقيت زبي جوا بكران انا: خخخخ انتي بتعملي ايه يبنت المجانين! انجيلا فعلا فتحت نفسها بزبي و انا نايم و كانت فوقي و شكلها يجنن و في شوية نقط ددمم علي زبي و هي بتطلع و بتنزل بالراحة خالص و بتتوجع: انجيلا : ااااااااه زبك فاشخني و ماليني انا: هتستحملي انجيلا: نيكنيييييي انا سرعت و هي بدات تاخد عليه و جيبتهم علي بزازها و دخلنا الدش هي مصتلي و انا جيبتهم مرة و انا بعبصتها في طيزها و كسا و هي جابت مرتين و طلعت و قالت: مستنياك ترن عليا انا هموت و اتساحق معاهم و انتا تنينكا و غمزت انا: ماشي يعرصة يلا برا [I]و قفلت الباب و هي مشت[/I] كانت الساعة ٦ كلمت لارا قلتلها انني هقعد يومين غايب و كلمت ابويا و جهزت رنيت علي عمر و قتلتله نتقابل في المكان المعهود و رحت هناك علي المعاد بالظبط و خدت عمر بالحضن انا: يلا يا عمور جاهز؟ عمر: اكيد يا حج موستي بس انا عايز اعرف ليه انا: جماعتنا ليها هدف واحد و انا هقولك عليه لما نرجع تمام؟ عمر: يلا نقابل الجوكر بس انا خايف انا: متخافش ده مصري زينا و هيحبك يلا *روحنا مكان كان فيها الجوكر (محمود) و خدني بالحضن و سلم علي عمر و كان المكان متروس رجالة و سلاح انا: ا*** ينور يا حودة الجوكر: شششش اخرس اسمي جوكر هنا و بس انا: ماشي يجوكر انا:يلا بينا؟ كله:يلا! جوكر اداني سلاح و انا مبعرفش اضرب اصلا بس خدته و عمر معايا كاننها رايحين حرب و ركبنا هيليكوبتر كانت الجزيرة ميتراحلهاش غير كدا و رحنا بالليل في الخفاء و كان فيه زي فيلا هناك و قعدنا فيها نجهز في نفسنا و جوكر علمني اساس الطلق و انا و هو لوجدنا روحنا بالراحة عشان نشوف المكان و نمسحه و انا معايا اللاب كنت بهكر اي جهاز اشوفه و عمر كان متصل معايا و مفيش كاميرات عشان احنا مهكرينها شفت اوسخ منظر شفته في حياتت شفت *********** انا مسكت المسدس و جريت و بقول : اقف يا ابن العااااااااااارص [I]لقيت حد ضربني خلاني يغمي عليا و خدني[/I] ……………………………………….. نهاية الجزء الخامس [B]الجزء السادس[/B] الجزئين واحد بس الجزء ده محتاج تركيز عالي قوي عشان تحس بنشوة القرائة و فيه تلميحات و عمق كبييير اوي و فيه ابعدا و تنقل سريييع في الاحداث و كمان انا بكتب الاجزاء و انا في الحصة اساسا و عندي نشوة عالية اوي من الادرينالين عشان مش عايز اتقفش هههه يلا بيناا! بعد 4 شهور من الحادثة جوا عقلي منطق: قوم يا مصطفي اهرب دي فرصتك! قوم يلا! انا: لا انا هقعد مش هينفع منطق: لا هينفع قوم انا بقولك *عمل حسبة غريبة و نسبة نجاحي ٩٦% انا: انت ازاي كدا متعرفش اننو جاي دا انا حفظته! كارل دخل و قطع محادثة عقلي في العالم الحقيقي كارل و معاه كرباج: هههههههه عزيزي الجامد الفاجر بجيلك كل يوم و مش بشبع منك انا: و انا مش هشبع غير لما تشوف وشي التاني كارل: هريتني بوشك التاني وشك التاني حتي امبارح كنت بتقول كلام غريب كدا كله شيطان و شياطين و بتاع و انت بتصرخ و سكت و قعدت تتكلم زي المجانين انا مش فاهم حاجة بس قلت: ههههه لا انا كنت بتكلم عن زبي اللي فشخ امك ههه مش هتبدا بقا ولا؟ [I]بزعيق هز كارل نفسه[/I] يلا! كارل اللي مكتفني من رقبتي بسلسلة حديد و ايدي و رجلي نفس الشيئ في نص الاوضة و بيكربجني علي ضهري باقصي قوته و ضهري مهري ضرب و كله ددمم انا: بضحك ضحك هستيري مع الم و صريخ* اااااه ههههههه كمانن ااااااا انا هموتك ااااااااا كارل: بيضرب زي المجنون: اه وريني ااااا انا هفشخك! انا: ااااااااه بعد نص ساعة كرباج قعد يضرب فيا زي الساند باج و كان بيضرب في مناطق توجع بس متموتش او تعمل عاهات عشان التعذيب يبقا في اقصي قوته انا: اااااااااااااه كمااااااان *بضحك زي المجانين * ههههههه ايواا فلاش باك من4 شهور من الوقت اللي حصل فيه دخولي و ضرب النار. مصطفي في الجزيرة هو و الجوكر و اللي شافه خلاة بجد عايز يفجر الناس دي مصطفي شاف ابو كريستيان الواد اللي مصطفي حبسه و زي ما قلت هو رجل اعمال كبير و ماسك بنت عندها ١٤ سنة و في رجالة مكتفينها و هي بتعيط و بتتكلم عربي و بتترجاه بلهجة سورية : ارجوك اتركني ارجوك لا حرام عليك والاس بالانجليزي: انا هموت علي **** و عربية كمان ! التاجر: اه و متنضفة و متظبطة و مش مفتوحة هديتك افتحها والاس بيجهز نفسه: ااااااه ايوا تعالي [I]و لسا هيغتصبها و هي تحته بتصوت[/I] انا: اااااااااااااه اقف يا ابن العاااارص[I]و برفع السلاح و اتمسكت منهم و جوكر هرب عشان يعرف ينقذني و ميتمسكش معايا[/I] واللاس طلع يجري و البنت خافت اوي و انا كنت بضرب نار عشوائي لحد ما حد خدرني و خدني و دي كانت تاني مرة عاطفة مصطفي تغلبه و يتسبب في اذية نفسه بس لو مكانش عمل كدا كان ممكن البنت تموت و ساعتها مصطفي مش هيسامح نفسه ابدا و عشان كدا عمل كدا و فعلا المكان اتقفل و كله بقا في حتة غريبة و مصطفي متكتف في النص. و كان فيه رؤساء بلاد كتير و رجال اعمال بالهبل و نصهم عريانين مستنيين دورهم بس خافو اوي لما شافوني و كلهم كانو واقفين ورا التاجر القواد و كان اسمه كارل. انا فقت و شفتهم و كنت بحاول افك من الكرسي بس كنت مربوط بسلاسل حديد و بقول: انا هموتكم يا ولاد المنايك انا همحيكم كارل: ههههههه دا انت في وضع ميسمحش بكدا خالص انت تحت جزمتي يا صرصار انتا و انا هوري السادة الافاضل احلي كورس تعزييب هيشوفوه بس الاستاذ والاس هو اللي هيبدا لانه هو اللي باظت عليه الهدية و انا بوعده بواحده احلي. انا: هههه ولا هتعرفو تعملو حاجة انتو شوية جبنه مستخبيين ورا المال و السلطة زعقت جامد هزيت الاوضة كلها* يا كلاااب! كارل: طيب يا عم الحدق خش يا عم والاس [I]اداه كرباج و صاعق كهربي و سكينة و بوكسات ملاكمة بس من برا فيها شوك[/I] والاس: ااه انا نفسي انتقم من الحيوان ده و نفسي اجرب اعذب اووي كارل: خد راحتك و انا هصوره عشان عارفك بتحب توثق اللحظات الممتعة ههه انا: بكلم كارل: زي ما صورتني و انا بنيك امك؟؟ هه الا قوللي الفيديو عمل كام هههه * بكلم والاس: ايه والاس ابو كريستيان والاس: انت عرفت اسم ابني منين! انا: ما انا حابسه و بيتناك عندي زي الكلب و هعذبه كمان والاس: هههه محصلش انا ابني لسا مكلمني مطمني عليه انا اتصدمت بس قلت عادي: لا انا اللي قايل للرجالة كدا و قاللك هيبات برا مش كدا؟[I]قصدت العب في عقله حتي لو حبس كريستيان فشل[/I] والاس اتصدم بس هدي نفسه: هههه لا مقالش[I]بيكدب[/I] و انا هوريك هعمل فيك ايه دلوقتي والاس الاول لبس الجوانتيات و قعد يخبط في جسمي جامد بس ساب وشي هو كان ضعيف بس الشوك كان بيوجع اووي انا: ااااااه هموتك يا حيواااان اااااه*اتضربت علي بقي بالبوكس والاس: اخرس بقا انا سايب وشك القمر ده مش عايزه يتبهدل حرام ههه [I]و كمل ضرب لحد ما شبع و انا جسمي مخرم و بيطلع ددمم بس الجوانتيات دي معمولة اننها متقتلش لا تشوك و توجع بس[/I] انا بالم: مش هرحمك ووريني هتعمل ايه والاس: وضعك ميسمحش بكدا و طلع الكرباج و قعد نص ساعة يكربجني علي ضهري و انا بصوت انا: ااااااااااااااه ااااااااااااه هموتككككك اااااااه والاس بيضحك و هو بيضرب: ههههه هنشوف [I]بيكمل ضرب بعنف شديد[/I] انا: ااااااااااااااه بعد ما زهق و انا كنت مت خلاص والاس خد السكينة و قعد يشرط في اماكن في جسمي عشوائية انا: مش قادر من الالم * والاس: هاتو ملح و خل انا: ههه ايه هتطبخيلي يا بطة؟ والاس ضربني بوكس: انت تخرس خالص! مسمعكش تتكلم يا ابن الرعاع يا معفن انت! انا: انا هوريك ابن الرعاع هيعمل ايه فيك يا ابن المتناكة! والاس: هههه هنشوف و جابوله الخل و الملح و بدا يحط علي جروحي و انا بموت من الالم انا: ااااااااااااااااه هموتاااااااك اااااااااااه و هو بيضغط و يكمل انا معرفش ايه اللي حصل و لقيت نفسي بموت من الضحك و بتالم جامد انا: [I]ضحك هستيري[/I] ااهاهاهاهاهاهاهاهه هههههه همووووت ااااااه ههههههه ههههههه ههههه بعديها جاب الصاعق و كهربني و انا متت من الالم و الصعقة. جوا مخي: منطق: اصحي يا مصطفي لازم تفوق! لازم! انا: انا انتهيت و من اول مهمة, عرفو يمسكوني كمان هههه و يعالم هيعملو ايه في العيلة دي ولا باقي *******, انا نكرة و فاشل اوي منطق: متقلقش انت متفق مع الجوكر انا: متفق ههه ده حتي الجوكر باعني يا صاحبي باعني منطق: لا متظلمهوش لو كان جه معاك كنتو هتتمسكو انتو الاتنين انا: انت صح انا غبي فعلا بس ازاي اسمح لحد يعمل كدا في **** و عربية كمان! منطق: انت عملت الصح و لازم تدفع دلوقتي سلام يا مصطفي انا: لا منطق متسيبنيش رايح فين! منطق بيمشي لبعيد (منطق هو انا بكل حاجة بس زي ما قلت بيفكر بالمنطق و بس) صحيت علي ماية تلج مغرقاني انا: ايه يولاد الكلب! كارل: تؤتؤتؤ لا محبش قلة الادب انا: ماشي يقواد اصبر لما اطلع! كارل: ههههههه تطلع! دا انت هتبقا اللعبة بتاعتي و كل ما ازهق هفشخك اكتر لحد ما تتمني الموت و مش هموتك لا انا هفضل اعذبك هههههه انا: هههه ماشي يا قواد ******* يبو خرم ههههه كارل ضربني بوكسين فشخ بقي: انا هوريك القواد هيعمل فيك ايه! و مسك الكرباج و فشخني تعزييب ساعة كاملة انا و انا ميت: ههههه خلصت؟ كارل : بالسرعة دي مبقتش تحس؟ انا: لا بس ضرب الشراميط الخرعين مبياثرش فيا ههه كارل: هههه ماشي يحيلتها, و جاب برميل كله ماية و غرق راسي فيه لحد ما خلاص هغرق و هو شال راسي تاني و قعد يكرر العملية لحد ما اغمي عليا. انا في اوضه منورة و شعري نازل علي عيني مغطيها* شخص مش شايف جاه عندي و بص لتحت و ايده ورا ضهره شخص: فوق و قوم انا: مش بتكلم* شخص: قلت قوم! [I]بزعيق[/I] انا مش قادر احرك حاجة من جسمي و بقول بصوت ضعيف: انت مين شخص يعني نسيتني يا كلب! انا مش قادر اتحرك خالص ولا اتكلم شخص: انا حجيبلك حد تعرفه مشي و جه منطق منطق: ايه اللي عملته ده انا: عملت ايه منطق: انت متعرف ده مين انت نسيت! انا: لا مش عارف منطق: يبقا انت نسيت نفسك و معني كدا انك هتنساني انا كمان انا: قول يا منطق ارجوك منطق: لا افتكر نفسك و هتعرف و لقيته بيمشي و بيبعد انا: بصرخ *منطييييييق الحقنيييييييييي منطق مبصليش حتي و مشي انا بصيت لقيت نفسي صاحي و لسا بتعذب و بتتضرب بس كان فيه وقت عدي كبير اوي و انا مغيب كانني كنت عايش في العالم الحقيقي بجسمي انما انا مكنتش موجود كارل: هههههه ايه القطة كلت لسانك ما انت كنت بتصرخ من شوية انا: لا القطة دي تبقي امك و عليها بوس اووف كارل كمل ضرب و انا بضحك بطريقة مجنونة و مش فاهمها و عدي اسبوعين بنفس الموضوع و كارل كل مرة يجي بغل يفشخني و يمشي برا الاوضة مع الجوكر و عمر قبل اسبوعين: الجوكر شافني و جري بسرعة و فيه ناس جم ورا قتلهم بصعوبة و راح لعمر عمر: ايه ده اللي حصلك و فين مصطفي! الجوكر: خدوه و اكيد بيعذبوه انا عايزك تهكر السيستم و البوابات و انا هاخد الرجالة بكرا نهجم بس حاول علي قد ما تقدر تعمل حقل تغطية تخلي كله يفقد شبكته عالجزيرة و اقعد خربلهم كل حاجة مش عايز بنت واحده تتلمس و نزل دمعة* عمر: ايه اللي حصل! الجوكر: كان فيه بنت سورية كانو هيغتصبوها و مصطفي اندفع بالسلاح و مسكوه عمر: و انت بتعمل ايه هنا! الجوكر ضربه بالقلم: بنقذه يا متخلف! عمر: اشتغل من نار و كلم نور و بودي و كلهم كانو بيحاولو فعلا و الجوكر تاني يوم هجم هو و رجالته علي المكان بس كارل كان حاسب كل حاجة و كانت حرب! و انا بتفشخ في الاوضة و مش حاسس بحاجة! الجوكر بعد ما رجع بشوية الرجالة العايشين لعمر: يلا بسرعة بقالنا اسبوعين هنا هنكمل شغلنا من بعيد لحد ما الدنيا تهدي عمر: و مصطفي! هنسيبه الجوكر: لو مسيبناهوش دلوقتي كلنا هنموت و هو مش هيطلع و كله مشي و كانو بيحاولو يخربولهم كل حاجة و فعلا ماكنش فيه اي عملية ****** تحصل و كل شوية الجوكر كان بيروح يموتت شوية من رجالة كارل بس بردو منغير اي فايده لحد ما فقدو الامل في انقاذي بس كانو بيحاولو يوقفو اي شغل من برا عشان ميحصلش ****** للاطفال لان دي كانت خطتي التانية. و خلال الوقت ده لارا كانت بتكلمني و كل صحابي و محدش بيرد و انا مكنتش قايل لحد علي اي حاجة حتي ابويا و عمر و الجوكر راحو لابويا و لارا و ام لارا و قالولهم انني مخطوف و طبعا مش هيعرفو يوصلو لحاجة و حكولهم كل حاجة معادا الديب ويب يعني اللي هو انا كنت تبع شغل كده الكلام ده و اتخطفت و لارا كانت بتعيط جامد اوووي و بعديها مسحت دموعها و كلمت زاك و انجيلا. لارا: مصطفي اتخطف و مش هنعرف نعمل حاجة زاك و انجيلا: ازاي! لارا: نقدر بس نسلم حاجته باسمه و انه تعبان و بس فاهمين! و انا هعمل اللي اقدر عليه عشان حبيبي زاك: و انا هعمل كل االلي اقدر علية عشان صاحبي انجيلا: و انا كمان و فعلا خلال الوقت ده كانو بيسلمو حاجتي لحد ما جه عيد ميلادي و احتفله بيه و انا مش موجود كانت لارا كل يوم بتدعيلي عشان ارجعلها تاني و مرو شهرين كمان و انا كل يوم اتعذب و بموت حرفيا و ظهرت نتائج القبول بتاعة الجامعات و انا طبعا اتقبلت في ستانفورد و لارا مسكت الرسالة و قعدت تعيط عليا و نفسها ارجع و ابويا نفس الشيء و ابويا جاب 5 مليون في الفترة دي من شغله اللي انا مخططه و لارا اترفضت في ستانفورد و زعلت جامد بس اتقبلت في جامعة قريبة منها اوي و قبلت عرضهم عشان تبقا جنبي لما ارجع و قبلتلي عرض ستانفورد عشان هي عارفة انا نفسي فيها قد ايه و جه عيد ميلادها و كملت 19 سنة بس محتفلتش بيه زي كل البنات و كانت مستنية عقبال ما ارجع بس عدي شهر و اتنين و تلاتة و طلعت الاول عالمدرسة (بدرجات الترم الاول و مساعدات لارا و زاك و انجيلا) و لارا التانية و زاك التالت و انجيلا الخامسة و كلهم كانو نفسهم يسمعو صوتي و كل ده الجوكر و صحابي بيشتغلو بايديهم و سنانهم عشان ميخلوش كارل يجيب بنات و يبيع شرفهم تاني و كان عندهم امل انني اعرف اطلع بس بدأو يفقدو خلاص بعد 5 شهور و نص كاملين كان مستحيل يخشو جوا لان كارل كان ابن مؤسس ووالمارت و ده سوبر ماركت امريكي عملاق و عائلة من اغني عائلات العالم عشان كدا محدش كان يقدر يوقفه و اسم العيلة "ولتون" يعني اسمه كارل دي ولتون اسم جامد في سوق المنايك و كل ده مفيش خبر عن مصطفي محمد النضوري و اخواتي و امي كانو قلقانين عليا و خيلاني فاشخين البيزنس بتاع العيلة و كل ده و انا في نفس الاوضة بموت من الضرب كل يوم و كانو بياكلوني كويس عشان يعذبوني كل يوم بس كانو بيهينوني اوي يعني احيانا ياكلوني قهوة مبشورة عشان افضل صاحي و يعذبوني و يسيبوني اعملها علي نفسي و انا كل ده بتعذب و بضحك بطريقة غريبه هما نفسهم مش فاهمينها و احيانا ببقا مغيب في عالم تاني بس هما كانو بيحاولو علي قد ما يقدرو يخلوني متجننش و لو اتجننت كانو قتلوني فعلا!دخل عليا كارل و هو متعصب كارل: انت يا كلب نحس عليا اووي يعني بعد عملتك السودة البيزنس بتاعي وقع خالص و مبقيتش عارف ابيع بصرف اكل و شرب علي الكللابب دول و عليك بس انت احلي لعبة قوللي بقا عايز ايه النهاردة؟ انا: عايز انيك امك ههههه مجنناني * بتكلم بصعوبة و شعري طول اكتر ما كان طويل و مغطي وشي* كارل اداني بوكس تففني ددمم: ماشي انا هوريك يا حيوان كارل بدا وصلة التعذيب و انا بضحك بردو : هههههههههههههه اااااااااااااااااه كمان ايوا كمااااااااااااان ااااااااااااااااع ده طبعا عشان اي شخص بيتعذب بيبقا قدامه تلات اختيارات يا اما يتجن و مش هيحس خالص, يا اما يقعد يتعذب لحد ما يموت, يا اما يعمل شخصية جواة بتحب كدا فا كل ما يتعذب يضحك و يفضل عاقل بس بردو بيتالم بس ولا هيموت ولا هيتجنن و اعتقد انتو عرفتو مصطفي اختار ايه بس المرادي كارل زود الفولت خالص كارل و هو بيضرب زي المجنون بالكرباج: ههههههه اااااع انا هفشخك هههه انا: اااااااااااع كمااااااااااااان انت خيشت ولا ايييييييييه (بصوت) كارل وقف شوية و بينهج: هيه .. هيه انا زهقت منك تصدق بقا انا بفكر اجيب حبيبتك انيكها قدامك شوية ولا اجيب ابوك جنبك اموته زيك كدا انا سمعت كدا و بدات اتعصب بس انا اتعلمت من غلطتي و بدات العب في عقله: و ابويا ليه متجيب ابوك و انيكهولك؟ هههه ولا اقولك مراتك و بنتك اجمد هو سمع كدا و كمل بقوة عالية كارل: هههههه ابويا ده سيدك ههه خد يااااض اااااااااااااع انا: ههههه (فرحت انه ركز علي مشاعره مش علي حبايبي) و فجئاة جاب حاجة مكهربا كدا زي الكرباج و كل ضربة بيفشخني اكتر و بصرخ جامد يعني تخيل كرباج و كهربا و انا جسمي مستحملتش و لقيت الدنيا بتضلم و اتاخدت في علم غريب و صوت كارل اللي بينتشي من المتعة بيروح بس انا مفتح عيني و لقيت نفسي في نفس الاوضة الفاضية البيضا و فيه هدوء رهييييب و شعري مغطي علي وشي مش شايف حاجة و جسمي و عقلي فاشخني و لقيت نفس الراجل تاني جايلي و ايده ورا ضهره الراجل: هاه عرفت انا مين؟ لا بلاش عارف انت مين؟ انا: مش بتكلم الراجل: انا هديك فرصة تانية انت هدفك ايه انا اتعصبت: هموتهم [I]بحده فيها سواد و غضب[/I] الراجل بس احنا مبنقتلش ولا نسيت يا مصطفي انا و هو في نفس واحد و بزعيق و حده جامدة: احنا بنخليهم يتمنو المووووت! الراجل: عرفت انتا مين بقا؟ انا بكل قوة و بجز علي سناني من العصبية و مستعد افجر الدنيا و رفعت راسي بقوة ابصله في وشه : انا بزعيق رهيب و قوة: انا الشيطاااااااااااااااان! الشخص: يبقا كدا نبدا بس هنبدا من النهاية رجعت العالم الحقيقي و فوقت و نسيت كل حاجة حصلت في الحلم متلغبط انا و مش عارف ده كان ايه لان الدنيا كاند هديت و شكلهم راحه ينامو و انا كنت فقدت الاحساس بالوقت اصلا و لقيت شخص داخل عليا و انا اتفاجئت انا: جدي! نهاية الجزء السادس يا ترا هيحصل ايه مع مصطفي و ايه اللي جاب جده و ايه الموضوع اللي حصل في عقلة و هل هيطلع؟ و ايه مصير لارا و ابوه و خيلانه هنعرف في الاجزاء القادمة. طبعا اسف الجزء ده كله تعزييب بس كان لازم لان الاجزاء التانية فيها تحول جذري لمصطفي و اسف لو كانت الاجزاء اقصر شوية من المعتاد الجزئين الجايين هيبقو طوال شوية عن كدا و اتمني الجزئي يعجبوكم مع تحياتي "الشيطان". ……………………………… تعديل للقراء القدامي انا غيرت اعمار الشخصيات كلها +18 عشان قوانين المنتدي [B]الجزء السابع[/B] الشيطان في عرينة حالك السواد و فتح اوضة من الجنب و دخل فيها و فيها 3 اشخاص الشيطان: هههههه منورين يا شراميط امريكااا شخص1: يا كلب يا حيوان يا رعديد يا عربيد انت تعمل فيا انا كدا! انت متعرفش انا مين! الشيطان: طبعا عارف انت ابن متناكة صح؟ هههههههه شخص1: يا كلب انا هوريك الشيطان: كان غيرك اشطر يا كسمك * و الشيطان ضربه رجل في بقه خرسه* شخص2: عملتها يا شيطان بس ايه هه [I]بيتف ددمم[/I] شيطان فعلا الشيطان: قلتلك هتيجي معايا هقلعك انت و امك شخص2: بس هما مش هيسيبوني و هيموتوك الشيطان: ههه ده لو مماتوش الاول و كمان ده حتي واحد منهم متناك كده جة يلعب شطرنج معايا ونكته زيك كدا ههه شخص2: الصبر الشيطان: انا مستني يا كسمك و ابقا سلملي عليها اصلها وحشاني هههه [I]بينادي علي حد من برا[/I] خشو يا رجالة الجولة التانية رجالة عريانة ضرف عمالقة دخلو الشيطان راح لشخص3 الشيطان: انت بقا يا حبيب بابا دي هتبقي دخلتك هههه بيكلم الرجالة: ابداو يا عرسان ههههههههههه و طلع تاني لعرينة و قعد علي عرشة و شبك صوابعه و عينة بتطلع شرار الشر و طلع التليفون و قال: كود 885069 ابدا شخص في التليفون: حصل يا ملكنا. نرجع بالزمن شوية لمصطفي في الجزء اللي فات: مصطفي و هو في الاوضة شاف الشخص الوحيد اللي هو متاكد انه مش هيشوفه و بعد العذاب ده كله شافه ايوا وهو مش مصدق اللي شايفة و مصدوم مصطفي شاف جده الميت … ايوا جده قدوته الكبيرة شافه عنده في الاوضه. انا: جدي! انت عايش! و ايه اللي جابك و عرفت منين؟ *دماغي لفت حوالين نفسها و كنت حاسس انني هدوخ بس جدي كان واقف مش بيضحك ولا مكشر لا بارد اوي و حاطط ايده ورا ضهره (جدي شبهي بالظبط في كل حاجة حرفيا الفرق انه لما شفته كان اطول شوية مش عارف ازاي و شعره ابيض كله و ناعم اوي عامل زي قصة علي وشه و عينه رصاصي الباقي كله زيي بالظبط و كان مز اوي يعني عشان كدا متجوز اتنين ههه) جدي بنبره حازمة: انا مش هسيبك تاني انا اسف انا اللي عملت كدا انا مش فاهم حاجة و مش برد جدي: يلا بينا من هنا دلوقتي انا متفاجئ: ازاي انا متكبل بسلاسل حديد في ايدي و رجلي و حتي رقبتي جدي: متقلقش و عمل حركة كسر الصوبع الابهام بتاعي و طلع ايديا وجعتني بس محستش عشان التعذيب و كمان لقيته طلع مفتاح و فك رجلي الاتنين انا: و راسي جدي: هما بيفكوها شوية عشان متتخنقش و انت نايم انا و انت هنحاول نفكها و انت اطلع لقدام بكل قوتك * و فعلا حط ايده انا و هو و قعدنا نشد في السلسلة و انا جريد بتعب لقدام و اتكسرت من علي رقبتي و كنت مش قادر لقيته سندني و كان عنده صحة مش عارف جابها منين (عنده 80 سنة) و قعدنا نمشي و فجئة سحبني لكورنر و قاللي: بص و بس متتحركش انا: حاضر *لقيت حارس بيعدي و هو سمعه و راح جدي من وراه كاسر رقبته و قلبه و خد كل حاجته و هدومه و لبسهالي و لم شعري اللي كان وصل لضهري و خد الاسلكي و مسدس و سكينة انا تعبان موت و بمشي بصعوبة و جدي بيسندني جدي بيتكلم في الاسيلكي: بسرعة يا جماعة عايز هيليكوبتر حالا و فيها طيارين واحد احتياطي و واحد اساسي دلوقتي عشان فيه حالة طارئة في الااسيلكي: الكود التعريفي جدي بص للجاكت اللي عليا: الكود هو 189500 في الاسيلكي: احا هو هرب ازاي؟ جدي: بسرعة عشان نلحقة في اللاسلكي: حاضر اطلع و هتلاقينا موجودين علي الشاطي جدي: عشر دقايق و جي انا و جدي كنا بنجري و انا مش قادر بس هو كان كانه شايلني و كنت بمشي بصعوبة و دخلنا اوضه كان فيها زي هكرز لقيت جدي بيموت كل واحد بطلقة و مفوتش طلقة الا و جت في دماغهم و مشي بسرعة خد حاجتي في شنطة(هما كانو بيحاولو يهكرو حاجتي عشان يعرفو معلومات عني اكتر و طبعا انا حاميه بقوة رهيبة 99% من نخبة الهاكرز مش هيعرفو يخشوه و خد منهم وقت كبير) انا و جدي طلعنا و كان فاضل تلات طلقات في المسدس و قتل بيهم الاتنين الحرس اللي برا بعد كدا كان فيه موكب حرس في الطريق و انا و جدي عدينا منهم زي الاشباح مش عارف ازاي بجد و لقينا الهيلي و انا زي ما انا مش عارف اطلع بس عافرت انا و جدي و طلعت و لقينا اتنين طيارين و جدي حط المسدس في راس الطيار و قاله اطلع علي ولاية ***** (الولاية اللي انا عايش فيها) طيار1: لا ابدا انا مش هخون مستر كارل لو همو… *جدي فجر راسه بطلقة و بص للتاني جدي: هاه هتطير انت ولا تحصلة؟ و مش بس انتا لا انت و اهلك كمان و مسك فوني و مثل كانه بيتكلم و قال: ايوا دقيقتين و نفز طيار2: لالا ارجوك انا هطير (بخوف شديد) [I]و فعلا طار[/I] جدي: اسمك ايه؟ طيار2: كارلوس جدي: ماشي مسمعش صوتك يا اما هتموتو كلكم انت و عيلتك كارلوس: حاضر حاضر جدي بيمثل انه بيتكلم في الفون: ايوا كنسل لحد ما اقول و جدي راح رامي جثة الطيار الاول و نزلت في البحر و تف وراها بعد كدا مسكني الكمبيوتر و قاللي ابعت رسالة للجوكر و جماعتي انني رجعت و هتتقابل معاهم كمان اسبوع و نص الساعة 6 بالليل في بيتك اللي عالشاطئ و ابعتلهم الاحداثيات انا و انا مش قادر و دماغي بتوجعني وجع قاتل: احكيلي كل حاجة دلوقتي انت جيت ازاي انت ميت! و ايه الموضوع بتاع التهريب و ايه الخطة و كل حاجة دلوقتي انا لازم اعرف جدي بكل وقار و حزم و قوة: اسكت دلوقتي و نام او ريح شوية و هتعرف كل حاجة لما نوصل انا: حاضر (هتقوللي ازاي ماصرتش عشان تعرف هقولك انا كنت ميت من التعب نفسيا و جسمانيا و كمان ده جدي يعني قدوتي و شخص كبير ما مقدرش اقول كدا و لو قلت كدا يبقي الموضوع مش واقعي خالص) و انا مكنتش عارف انام بس جسمي كان متخدر و هلكان و كنت كاني نايم بس عيني مفتوحة و جدي قعد جنب كارلوس و كان بيتكلم معاه و انا مش سامع حاجة و لقيته بيتصل من فوني علي خالي مصطفي و بيقول جدي: [I]مكنتش سامع اوي[/I] انا هبعتلك مليون دولار من حساب ابن اختك و انت اللي تمسك البيزنس مش عصام فاهم؟ و كمان متمرمطوش اختك البنت عيب و خلي بالك عليهم عقبال ما ارجع و لو سمعت انك بعدت عن البيزنس تاني مش هيحصل طيب انا بحبك فاهم؟ و نسبه ابن اختك هتتعرف لما يوصل هو كمان …… سلام انا مش قادر اعمل حاجة في نفس وضعي, و بعد 7 ساعات طيران وصلنا ولايتي اللي عايش فيها و جدي سلم علي كارلوس و قال: انا بشكرك انك عملت كدا حتي لو تحت تهديد بس عيلتك بخير انا معرفهمش اصلا و هتلاقي 50 الف دولار في حسابك و روح بيع الهيلي دي و متروحش ل ابن الكللابب القواد ده تاني و حاول تمشي من امريكا عشان ميؤذوكش تمام؟ يلا مع السلامة في حياتك كارلوس عيط من الفرح و حضن جدي و شكره و طار بالهيلي و انا و جدي وقفنا تاكسي و كان مخضوض من شكلي لانه كان مرعب و مشينا لحد ما وصلت لبيتي و ابويا كان جوا انا و لسا تعبان: معييش المفتاح يا جده جدي: و مين قال اننا محتاجين مفتاح؟ انا: هندخل ازاي منغير ما يحس؟ جدي شوف و اتعلم و جاب حديتين من جيبي اللي هو كان جيب الراجل اللي كان بيحرسني في اوضة كارل* و عمل حركة في الباب و ضغط جامد كسر طبلة المفتاح و زق الباب برجلة و سندني و انا اول ما شفت سريري اترميت و بصيت لجدي و قلت: احكيلي جدي: نام يا حبيبي دلوقتي و هحكيلك كمان شوية تمام؟ انا لقيت الدنيا ضلمت و رحت في النوم عند ابويا: ابويا سمع الخبط و كان قاعد فاتح صورتي انا و امي و اخواتي و بيعيط و بيقول: انا ايه اللي خلاني اتحداهم و افكر كدا [I]عياط[/I] انا اسف انا ظلمتكو بس انا بحاول ارجع و عملت اللي قلتلي عليه يحبيبي [I]بيكلمني في الصورة بدموع[/I] و حققت حلمنا و هنعيش زي اي عيلة عادية و غنية زي ما كان نفسك و نتلم مع بعض انت بس ارجعلي يا ابني * و بيعيط و سمع الصوت و اتخض و مسح دموعه و قام و شافني و انا ماشي و بترمي عالسرير و هو مكانش عارف مين ده خالص و قرب مني بالمسدس و رفع شعري و شاف عيني و عرف انه انا ابويا: ابني! انت رجعت [I]بيعيط و فرحان اوي و سابني انام و طلعت فونه[/I] ابويا: لارا يا بنتي لارا كانه صحاها من النوم كانت الساعة 3 بالليل: نعم يا عمي خير في حاجة؟ ابويا: مصطفي رجع! لارا مسعت عينها و دمعت و قالت: انا جاية حالا! ابويا: لالا يا بنتي نامي انتي و ابقي تعالي الصبح وهو تعبان و شكله غريب اوي و نايم دلوقتي بكرا نبقا نشوف لارا بدموع: حاضر [I]قفلت مع ابويا و كانت فرحانة و طلعت صورتي قعدت تحسس علي الفون و تعيط شوية و نامت[/I] اليوم اللي بعده كان غريب اوي مصطفي كان علي ضهره و مفتح عينه بس مش في العالم الحقيقي و ابوه جاه لقاه كدا و حب يصحية ابويا: مصطفي[I]بيهزني[/I] اصحا انا بنفس فتحه عيني صرخت صريخ طرشه بشكل غريب و قعدت امسك دماغي و اتمرمغ في السرير و ابويا خاف و مشي و قال: تمام انا اسف انا هسيبك تصحا براحتك (طبعا يا جماعة اي حاجة بكتبها عن الحالة النفسيا بتاعة مصطفي حقيقية ١٠٠% و ممكن تدور عليها علي النت و كمان كان لازم يحصله كل ده بالذات بعد التعذيب و كان لازم اكتب كل دا عشان افهمكم و كمان عشان القصة تبقا واقعية اككتر و ادخلكم جوا المشهد) و عدي 3 ايام و مصطفي متحركش من مكانه و طبعا مكانش بياكل ولا بيشرب و كل ما يجي ابوه يصحيه يصرخ بنفس الطريقة و كان بيكلم نفسة بشكل غريب و مش مفهوم ابوه جاب دكاتره و علقله محاليل و هما مكانوش عارفين ايه ده لانهم كل ما يقربو مني اصرخ و ابعدهم و انا مفتح عيني اللي كانت حمرا جدا بشكل غريب و لارا شافت الوضع و كانت بتيجي تقعد جنبي كل يوم و تعيط و مكانش فاضل غير شهر و نص علي اول يوم جامعة و لارا حضرتلي حاجتي و حضرت حاجتها عشان نروح ولاية كاليفورنيا و انا لسا زي ما انا لحد ما عدي اسبوع كان من اغرب الاسابيع اللي عدو عليا و صحيت و لقيت لارا في وشي و ابتسمت و بدمع فلاااش بااااااااك من اسبوع قعدت 5 ساعات نايم بس مبحلمش في ضلمة غريبة و فتحت عيني لقيت نفسي علي كرسي في نفس الاوضة البيضا اللي كنت بشوف نفسي فيها و انا عند كارل و لقيت شخص باصصلي و حاطط ايده ورا ضهره في نفس طولي و لابس قناع و بيبصلي بعينه الرصاصي الواسعة و قال: مستعد؟ انا تعبان اوي: مش انت الشخص من اوضة التعذيب الشخص: اه و زي ما اتفقنا اننا هنبدا بس هبدا من النهاية! انا: و ايه النهاية دي؟ الشخص كل اللي حصل في الفترة اللي فاتت و العرين و كل حاجة هقولك عليها عشان تعرف مين الشيطان اللي لازم تواجهه قريب انا: مين الشيطان ده؟ شخص: ده السواد, ده الشر, ده كل حاجة سيئة ممكن تشوفها هو المتمرد القاتل و منفذ حكم الاعدام بس هو زينا مش بيموت حد و هيجي وقت لازم تواجهه و عشان كدا انا هقولك علي كل المعلومات اللي هتحتاجها و انت اللي هتتعامل بعد كدا و مش هتشوفني تاني تمام؟ انا: تمام بس فين منطق و متعة و عاطفة؟ شخص: مش موجودين و مش هتشوفهم دلوقتي خالص انت و انا و بس و انا اسمي المرشد انا: تمام احكي و انا هسمع المرشد جاب كرسي و بدا يحكي علي مين هوا الشيطان و بدا يعرضلي كل عملياته و انا اتصدمت المرشد: الشيطان فجر سفينة عليها نص افراد عائلة عائلة كوتش من ***** و نساء و رجال و شيوخ يعني قضي تقريبا علي تلات اربع جيلهم الجديد انا اتعصبت: ده حيوان! المرشد: انت مش عارف انت بتتكلم عن ايه و عن مين العائلة دي طاغية بمعني الكلمة دول بيمولو عمليات روسيا اللي بتفشخ في سوريا و بتموت ملايين ******* و بتشرد الملايين اللي مماتوش و كمان بتمول اسرائيل و قتلة متسلسلين هما قتلو عدد لا يحصي من البشر و كانو مسيطرين علي كل حاجة و من ضمن موزعينهم الراجل اللي كان هيضيعك انت و ابوك و عيلتك كمان و مش بس كدا كله كان بعون العيلة دي و لو ******* دو كبرو هيبقو اوسخ و اطغي من الكبار فهمت انا هديت: اه المرشد كمل كلام عن الشيطان و اللي كان حرفيا كل عملياته قتل و ارهاب و معظم الصحف بتتكلم عليه و محدش يعرف هو مين ولا بيعمل كدا ازاي و المرشد كان بيبرر تبرير مقنع و غريب عن كل اعمال الشيطان و اللي كانت حديثه يعني كلها من اقل من 8 شهور و جه الوقت اللي يتكلم فيه عن العرين المرشد: العرين بتاعه حالك السواد عظيم و تحت الارض انا: ازاي؟ المرشد: عشان هو عنده كافية في العنوان ******* كاليفورنيا و عرينه يعتبر تحت الارض و هو غالبا بيقعد هناك انا: احا ده في المبني اللي جنب مركز الشرطة! و في كاليفورنيا كمان احو المرشد: ايوا و ده معناه انك هتقالبه قريب اووي و هو قريب اصلا انا: طيب و المرشد بدا يتكلم عن عيلتي و عن خيلاني و عن البيزنيس و عن خالي عصام و ان عصام ميعتبرش ابن جدي من صلبه اصلا لا ده ابن مراته يعني ملهوش في الميراث اصلا و هو اللي كان بيبعد خالي مصطفي و ان خالي مصطفي الكبير مكانش عايز يفرق بين اخواته و عصام كان واقف معاه خالي ابراهيم هما اللي فشخو البيزنس لانهم كانو مبيفهموش حاجة غير الصنعة (لان خالي مصطفي و امي هما الوحيدين اللي خريجي كليات الباقي بهايم سابو التعليم) و بدا يجيبلي معلومات عن جدي اللي حقق ملايين بل مليارات و بني عليته اللي هيا المبيض في اقل من 13 سنة لحد ما حاجة حصلت و ثروته تقلصت شوية بس كانت زي ما هي لحد ما مات و خيلاني مسكو الدنيا و قاللي كمان كل حاجة عن العائلات المشهورة و القوية و ازاي الشيطان حاططلهم زبه في كل حاجة زي : عيلة مارس و عيلة روتشيلد و عيلة هيرميس و عيلة ليز و كوتش و جونسون. انا كل ده بسمع من سكات و انا سامع عن الشيطان كل ما هو قذر من قتل و ارهاب و بسمع التبريرات و بقتنع و كان اكبرهم الحرية و ان اي حد بيسلب حرية اي حد الشيطان بيسلب منه حريته و كمان الشيطان كان علي طول ضد القانون و مخالف لكل حاجة لانه كاره تقديس القانون بالذات في المدارس و ان القانون بيعمل سجن وهمي و هوا اصلا من صنع البشر و ان اللي صنعوه بيخالفوه اصلا و في جزء من السلطة و القوة القانون ده لعبة بينيكو بيها البشرية. المرشد بعد مخلص كل حكاوي الدنيا و خد وقت عملاق لان حجم المعلومات مش هين المرشد: و فيه خطوة لازم تعملها انا: ايه؟ المرشد: تنسا انك مصطفي محمد النضوري و تنسي عيلتك و اي حد قريب منك و تمشي بعيد انا بعصبية: ازاي! المرشد: عشان متاذيهمش انا عارف كل حاجة بتفكر فيها و انت شبه الشيطان لحد ما يعني انت عايز تحرر كله و تقضي عالطغيان صح؟ انا: اه بس ايه علاقة الموضوع ده مع عيلتي؟ المرشد: عشان هما نقطة ضعفك الوحيده هل انتا عيازهم يموتو؟ انا: لا المرشد: عايزهم يغتصبو؟ انا: لا! المرشد: عايزهم يتعذبو زيك و اوسخ كمان عايزهم يتشردو عايزهم يتبعهدلو و كل دا بسببك؟ انا بزعيق : لا لا لاااااااااا! المرشد: يبقا تعمل اللي بقولك عليه من سكات يا اما تستحمل عاوقبك بنفسك انا: و لارا المرشد: دي بالذات تبعد عنها انا: ليه لا طبعا المرشد: شفت؟ عشان انت بتحبها و متقدرش علي فراقها لحظة و عشان كدا لازم تسيبها انا: ههههه يعني لازم ادفع؟ المرشد: عشان تحقق حلمك و تنقذ الناس يبقي اه انا: تمام, حاجة تانية؟ المرشد: اه تختفي انا: ازاي؟ المرشد: تبقا شبح يعني محدش يعرف عنك حاجة ولا انت مين ولا اسمك حتي و ممكن تروح جامعتك عادي بس زي ما قلت انت مش هتتعرف تمام؟ انا: تمام المرشد: و خليك فاكر احنا بنعمل ايه تمام احنا مش قتله تمام؟ انا: ههه طبعا, احنا بنخليهم يتمنو الموت المرشد: اتعلمت بسرعة يا ابن محمد النضوري, دلوقتي مجهز هدفك؟ انا: اه طبعا المرشد: مين؟ انا: كارل دي ولتون هدمره هو و عيلته كلها المرشد: بس دول ناس تقيلة اوي انا: و مين قال انني مش عارف بس انتا قلت انا شبح صح؟ المرشد: صح انا: يبقي انا هعرف اتعامل المرشد: تمام انا هسيبك دلوقتي عشان عياط لارا و ابوك علي اوي و كمان لازم تفتكر [I]و هو بيبعد و بيمشي و بيختفي[/I] انسي لارا و اي حد بتحبه ! انا: ………..* فجئة حصل حاجة كاني صعقت و فتحت بسرعة و لقيت في ناس في اوضتي بيعملولي زي انعاش الدكتور: كفايةةة [I]و هو عرقان اوي و كان قلقان[/I] الحالة عاشت! انا بتعب: ؟؟؟؟ ايه اللي حصل؟ ابويا لقيته بيعيط و قال: حمد **** عالسلامة يبني الدكاتره بعدو شوية و لقيت لارا في وشي و بتبصلي و حاطة ايدها علي بقها و عينها بتدمع جامد و رحت مبتسملها و لقيتها جريت نطت في حضني بس فيه حاجة غريبة فيا….. احا انا مش حاسس بحاجة! كانني بقيت تلجة! و بارد و لارا بتعيط و في حضني مش ده الحضن اللي كان بيجنني و بيريحني؟ ايه اللي اتغير؟ *ايدي كانت جنبي و مش بحضنها و لقيت جدي وراهم كلهم و بيبصلي ببرود و بيهز دماغه كعلامة موافقة و لقيت ايدي بتطلع علي لارا و بتحضنها و جدي مشي. قعدت ربع ساعة في حضن لارا و لقيتها قربت من ودني و قالت: وحشتني اوي [I]بتتشنهف[/I] يا حبيبي و ساعتها حسيت بوجع مميت في قلبي و قعدت اكح و بعدتها عني و جريت الحمام رجعت بشكل غريب مش عارف ايه ده و غسلت وشي و بصيت في المرايا و شفت شكلي المرعب بجد كاني طلعت من الغابة! عندي دقن كبيرة شوية و شعري واصل لاول ضهري! ووشي مرعب رحت حالق دقني شوية و شكلها بقا مقبول شوية و لاحظت ان شكلي اتغير شوية بقي شكلي اكبر (انا من و انا صغير مش زي العيال بطول بسرعة في مراحل و بقف في مراحل لا انا حتي وقت البلوغ اللي كان كله بيضرب زي افرع النخلة انا كنت بطول بشكل تدريجي يعني مش بطول مرة واحده و بقف لا انا كنت بطول و بكبر بشكل تدريجي و ده كمل معايا و دي كانت المرة علي حظي اللي اكبر فيها زي الباقي مرة واحده و جاتلي و انا عندي 19 سنة) طلعت رحت لابويا انا: بابا ابويا: نعم انا: احكيلي كل حاجة من اول ما رجعت بالليل (متكلمتش عن جدي لان انا شفته و هو بيمشي قبل ما ابويا يخش و مكنتش عايزه يفتكر انني اتجننت) بابا: انت كنت مش انت انا: هه ازاي عيني؟ بابا: انا لقيت تخبيط و صوت غريب نزلت لقيت شخص طويل كدا و كله شعر اترما علي سريرك و جبت المسدس و لما شلت الشعر لقيت عينك و عرفتك منها لان شكلك متغير و اليوم اللي بعديه لقيتك مفتح عينك و نايم علي ضهرك قلت اصحيك و لقيتك بتصرخ صراخ هستيري و بتزقني و انا خفت و مشيت و عدي يومين و انت مبتاكلش و علي نفس الحالة و بتتكلم كلام غريب و مفهمتش غير شيطان و عيلة ولتون و كارل و خالي مصطفي و كل ما اقرب منك تصرخ و اتصلت بلارا و حصل معاها نفس الكلام و رحت مكلم الدكاترة و علقولك محاليل لانك مكنتش بتاكل و شكلك مكلتش بقالك مدة و لقيتك في اليوم الخامس قمت و انت لسا مفتح عينك و ماشي بشكل غريب و فتحت كمبيوترك و بدات تكتب بسرعة رهيبة و انا مش فاهم و لقيتك طلعت مستندات كتير و قعدت تكلم نفسك و تفتح صور جدك و دورت علي سيرته الذاتية في جوجل هو و كذا عيلة و ناس كتير اوي و لقيتك بعد 4 ساعات قفلت الكمبيوتر و رحعت تاني نفس قعدتك و انا حطيتلك المحاليل تاني و نفس الحوار اتكرر 3 مرات علي مدار اليومين اللي بعدهم و بعد كدا لقيتك فقت و انا و لارا كنا خايفين و البنت كانت بتيجي الصبح و تمشي بالليل [I]حكالي كل حاجة حصلت من لارا و صحابي هتلاقوها في الاجزاء السابقة[/I] و فجئة لقينا نبضك وقف النهاردة الصبح و قعدنا نعملم إنعاش و صحيت بعدها. انا: يااااه لارا ازاي كدا ابويا: دي بتعشقك يبني انا: للاسف ابويا: نعم؟ انا: ولا حاجة بعد كدا ابويا قاللي علي الجامعة اللي اتقبلت فيها و كنت اتقبلت في كل الجامعات و لارا قبلتلي عرض ستانفورد اللي كان نفسي فيه و هي راحت جامعة قريب مني اوي عشان تبقا معايا و اللي فاجئ ابويا انني كنت هادي و بارد يعني مفرحتش زي باقي الناس ولا حاجة لا عادي و حكالي و قاللي انه اخيرا بدا يحقق حلمنا و جاب 10 مليون و حول مليون و نص لحسابي البنكي عشان انا السبب في كل حاجة و قاللي علي موضوع البيزنيس بتاع عيلة امي و خيلاني و قاللي ان انا وحشت امي وانه هو كمان نفسه ينزل مصر عشانها و انا قلتله انني هحدد معاد و ننزل و كان فاضل تلات اسابيع علي يوم الارشاد بتاع الجامعة اللي هعرف جدولي و اوضتي و كل حاجة و انا استاذنت منه و لبست و مشيت عشان اروح احلق شعري و حلقته فعلا و كان شكلي زي جون سنو بالظبط من مسلسل جيم اوف ثرونز بس انا شعري بني و رموشي طويلة و عيني حادة عنه و اوسع شوية و في الفترة دي انا لقيت نفسي طولت اوي بقيت 192 سنتي و انا نفسي اتفاجئت اصلا و دقني كمان اللي اول مرة تطلعلي بس مكنتش مبهور اوي لا كان عادي نوعا ما وشكلي بقا رجولي اكتر بدل ما كان وشي شبه عيل عنده 12 سنة و رحت الجيم و قلعت التيشيرت كالعادة و حطيت السماعات و بدات التمرين و افكر في خطوتي الجاية و كل الناس بتبص لجسمي و انا مش هاممني لحد ما شارلوت جاتلي و لقيتها بصت لوشي ججامد و شافت جسمي شهقت جااااامد و قالت: ااااااااحاااااااا ايييه اللي حصل لجسمك ده ! انا: لا اتخطفت بس ووقعت كتير شارلوت: يبني انت فيه علامات جروك في كل سجمك حرفيا شكلك زي اللي طالع من حرب علي صدرك و بطنك في بتاع 30 علامة و ضهرك فيه علامات كتير اوووي ايه دا و كمان بقا عندك دقن! و احا انت طولت احا يا مصطفي انت ايه انا عرفتك من عينك! انا: متشغليش بالك عملتي ايه مع كاندي انا اسف اصل مكانش عندي وقت اجي انيككم شارلوت: عادي هيا جايالي كمان كام يوم و انت ممكن تيجي و تنيكنا و هننفذ الخطة انا: حلو و هجيب انجيلا كمان شارلوت: احا انت بتنيكها انا: هي اللي بتنيك نفسها عليا و هي جاية و اتمني تستحملو شارلو ضحكت بشرمطة: هههههه استحمل انت بس انا حيحانة و محدش لمسني و كنت بريح نفسي و مش مكفية كسي ولا طيزي و هموتك انا: هه انتي متعرفيش حاجة شارلوت: بكل لبونة كانت بتقرب مني عشان تبوسني و انا بعدتها انا: حلي عني دلوقتي و لما اجي حفلة و مش هخليكي عايزة تتناكي تاني ماشي؟ شالروت زعلت بس قالت: ماشي انا حجهز نفسي * و مشيت* انا جوا عقلي انا فتحت عيني في اوضتي اللي فيها انا و متعة و عاطفة و منطق زي ما هيا بس هما متغيرين و انا بردو انا: متعة متعة: نعم انا: بكرا انت هتمشي جسمي و منطق عايزك منطق: فيه ايه؟ انا: الاسبوع الجاي ***************************** منطق: مصطفي المرادي احنا هنموت بلاش انا: هه انا من وقت ما طلعت من الحبسة و انا مهدد بالموت يا منطق منطق: انا معاك انا: عرفت مين الشيطان منطق: طبعا ما انا عندي نفس معلوماتك انا: و عارف هنعمل ايه طبعا منطق: ايواا فجئة لقيت باب البيت بتاعي انفجر و انا وقعت علي الارض، نهاية الجزء السابع يا ترا ايه اللي حصل مع مصطفي و مين هوا الشيطان ده و ايه حوار جد مصطفي و عمامه و هيعمل ايه مع كارل و هل العائلات هيسكتو علي كدا، كل ده هنعرفو في السلاسل الجاية. الجزء ده يا جدعان كان كله نفسية في نفسية و كمان ده اقل حاجة لازم يحصله كدا و اكتر بس انا مكنتش عايز ازود و معلش لانة مفيش سكس خالص يعتبر بس الجزء الجاي هظبط الدنيا و محدش يقلل من الحالة النفسية بالذات بتاعة البطل لان الموضوع مهم جدا جدااااا و لو مركزتش فيها مش هتفهم غالبا 80% من اللي جاي و شكرا للكل………………………………………………………………………… [B]الجزء الثامن[/B] الشيطان الجبار ماسك سيف من نار و ببطن السيف جه و مسح علي صدر شخص مجهول و الشخص ده بيصرخ من الكوي اللي اتعرضله. شخص: اااااااحححح ااااااعععع حرام عليك الشيطان: ههههههه [I]بكل سيكوباتية[/I] حرام عليا؟ شخص و هو لسا بيصرخ: ااااع ايوااااا انت قذر الشيطان: هههه انا قذر فعلا هههه و هوريك قذارتي يا ابن المنايك [I]و كمل تعزييب لحد ما الشخص اغمي عليه من الالم[/I] طلع الشيطان من الاوضه و راح مكان غريب مش باين منه حاجة ارض جرداء كأن فيه حد رمي قنبلة فجرها كلها و هو في النص بيبص حوالية و اخد نفس و قال: دي البداية بس ههههههه *علي صوت ضحكته و بكل شر * هههههههههه نرجع لمصطفي لما ساب شارلوت في الجيم و رجع و الباب انفجر قبل الموضوع ب خمس دقايق بالظبط: جدي: مصطفي انت للي ناوي عليه ده خطير انا: عارف يا جدي جدي: و عارف انت لازم تسيب عيلتك و حبيبتك صح؟ انا: انا ممكن اسيب عيلتي مش عشان هما مش قريبين مني لا ده عشان ده خير ليهم و ممكن اراقبهم من بعيد بس لارا صعب بل مستحيل يا جدو جدي: بس لازم تسيبها يبني خطر عليها و انت اكيد خايف علي مستقبلها انا: جدو انا لو سبتها ممكن تموت انت متعرفش البنت دي عملت ايه عشاني انا مش عارف انا مضطرب ليه و مش حاسس بحاجة حاليا ناحيتها بس انا مش قليل الاصل و هي مثالية ليا و كمان الشر ليها لو بعدت عني لانها ممكن تموت نفسها و انا نفسي اقضي معاها عمري لانها هتخلي بالها عليا و انا هحميها بحياتي جدي: يبقا عندك حل واحد للارا و بس انا: ايه يا جدي [I]الباب انفجر و مصطفي وقع و جده اختفي بشكل غريب[/I] و لقا راجل لابس اسود و نط عليه بسرعة شديدة بس مصطفي كان سريع و قوي اوي بردو و قعدو يمسكو في بعض و الراجل طلع خنجر و كان هيطعن مصطفي و مصطفي صدها بكتفه و مسك الراجل خبط راسه في كوع مصطفي و حصل الحوار التالي الراجل: *بيتف ددمم و دايخ من البوكس و الخبطة * ا اااه انت ازاي كدا (كان بيحسبها هتوجعني و هتمرمغ في الارض ههه ميعرفش انني قعدت 5 شهور بتفشخ) انا: عشان انت جيت للراجل الغلط *مسكته من رقبته ثبتته عالارض و جيبت سكيته حديد رفيعة رشقتها في صدره في مكان معين و قلت: بص بقا يا حلو انت هتقوللي دلوقتي مين اللي جاب امك هنا و لو متكلمتش السكينة دي قدامها بالظبط ربعاية حلوة كدا و تلوثلك الجرح و هتموت و لو شديتها بعيد هتبقي عامل زي النافورة و هتموت يعني تقوللي كل اللي عندك في 7 دقايق بالظبط و اوديك المستشفي غير كدا مع السلامة و انا مش هكتفك السكينة موجودة ههه و رحت طاير جايب عده الاسعافات من عندي و ربطت جرحي جامد بعد ما طلعت الخنجر بالراحة *طبعا الخنجر مخترقش عروقي لانني صديته بكتفي فكان كله في العضل عادي و انا طهرته كويس و كان فيه حاجة انا مش فاهمها زي حركاتي اللي كنت بعملها دي اول مرة اعملها اصلا كنت شبه حركات جدي و كاني متدرب من فترة حتي حركة السكينة انا معرفهاش بس عملتها كان عقلي عارف كل حاجة و بيتصرف لوحده) الراجل: [I]بينهج[/I] والاس ههااااه انا: امممم قلتلي و ليه بقا؟ الراجل: انا من القتلة المؤجرين بتوعه حضرت ليه اجتماع مع كارل دي ولتون و محافظ الولاية و جيمس دي وولتون كبير العائلة و والاس كان خايف و متعصب ان فيه واحد اسمه حاجة كدا النضوري هرب و كارل كان بيهديه و كارل قال: استني يا والاس انا عايز اعرف موقعه و اقتله و انهيه هوا و عيلته خالص. بعد كدا مستر والاس اتعصب اوي و بعتني و انا قعدت اضور عليك مدة خمس ايام مش لاقيك و عرفت من مستر والاس انك كنت مع ابنه في المدرسة لحد ما اتاكدت من بيتك و جيت و حاولت اقتلك [I]بينهج جامد[/I] وديني المستشفي بقااا انا: هههه ما انت فيها الراجل: انت غدرت بيا! انا: لا [I]و رحت لافف شاش و بلاستر حوالين السكينة و شديتها بسرعة و غطيت الجرح اللي نزف شوية و كتفته كويس و حطيته في عربيتي و رحت بيه عالمستشفي و قلتلهك شكرا اوي علي معلوماتك بس اتمني يلحقوك قبل ما تموت و حطيته قدام المستشفي و ضهري كان للمستشفي عشان كاميرا المراقبة و فتحت فتحه في رقبته بسكينة و حطيت شفاطه في النص و بقا يتنفس من الشفاطة بالراحة زي الميت و كلمت المستشفي و و انا ماشي لقيتهم بيجرو يلحقوه[/I] و بدات افكر انني انقل خالص و اروح كاليفورنيا لان وضعي بقا خطر اوي اوي و كلمت ابويا. انا: سلام عليكم بابا: و عليكم السلام عامل ايه دلوقتي يبني انا: كويس, انت معاك كام دلوقتي راس مال الشغل؟ بابا: دلوقتي الحمد *** 20 مليون و كله بفضلك انا: تمام يلا ننقل كاليفورنيا؟ بابا: انا كنت مستنيك تقول كدا من زمان انا اصلا و اشتريت بيت كبير جمب البحر بشوية بس غالي و بقصته [I]عيط بس حوال يداري[/I] و هبعت لامك و لاخواتك يجو قريب( حلمهمن زمان انه يعيش مع عيلته) انا: تمام يعني يومين تلاتة و نروح و نسيب البيت بتاعنا تمام؟ بابا: تمام طب ولارا؟ انا: احم بفكر اتجوزها و اخدها معانا و كدا كدا امها مسافرة علي طول عشان الكونجرس(مجلس الشيوخ) بابا: تبقي عملت الصح يبني انا: بس لو معرفتش ممكن تبقي تعيش معايا؟ بابا: ازاي معاك يعني انا: احم انا بقصت فيلا انا كمان جمب كليتي انا و لارا قدام البحر و بفكر انني اخليها تعيش هناك بدل مساكن جامعتها و انا بعد السنة لاولي هعيش معاها لان جامعتي بتجبرني انني اعيش في المساكن اول سنة بابا: بص انا مش هناقشك عشان اعرف جبت الفلوس منين ولا انت بتعمل ايه انا معاك في كل حاجة انا عارف انك عاقل و هسيبك تعمل اللي انت عايزه(علاقتي بابويا و امي و خيلاني مفتوحة اوووي عشان انا عقلي فعلا كبير و فاهمهم و هما فاهميني فا احنا متفاهمين مع بعضينا يعني كنا بنقعد انا و امي و خالي نعمل نقاشات و بقيت بعمل الموضوع ده مع ابويا لما وصلت فا عشان كدا متستغربوش من معاملتي معاهم احنا كدا). مصطفي قعد يفكر في لارا و في حياته و في عيلته و المشكلة انه مشاعره مضطربة جدا و مش فاهم اي حاجة يعني حتي لارا اللي كان بيحس انها فعلا حبيبته مبقاش حاسس بحاجة ناحيتها و بقا زي التلج بارد اوي بس كل ما تيجي حاجة تهز مشاعره زي لارا او ابوه دماغه توجعه و يا اما يرجع او يتالم شوية و الالم يروح و الفتره اللي فاتت كان بيشوف جده كتير و جده كان بيساعده في كل حاجة تقريبا بس كان بيختفي فجائة بشكل غريب و مصطفي و جه يوم الارشاد بتاع الجامعة و كان كله موجود معادا واحده تركيا اسمها رنيم اوزيليك محمود و انا كنت مستغرب من الاسم و ازاي هيا مش موجوده في يوم الارشاد بتاع جامعة زي ستانفورد بس نفضت و طبعا كان اجباري انك تعيش في سكن الجامعة في اول سنة (سكن الجامعة كان فاجر بس انا كنت عايز اعيش مع لارا) و لما شفت قائمة الاسماء بتاعة المساكن لقيت زميل السكن بتاعي رنيم! و فرحت و استغربت, فرحت لانها ممكن مش هتيجي فا هيبقي فاضي عليا انا و استغربت من عدم وجودها و انها معايا اصلا و اخدت جدولي و عرفت الدكاترة بتوعي و خلصت و كلمت لارا اللي كانت خلصت يومها في جامعتها هي كمان و اخدتها علي مفاجئة كنت محضرها لها انا: لولو لارا: نعم يا قلبي انا: عندي مفاجئة لارا بطفولة: ايه ايه انا: بس الاول انتي هتعيشي في سكن الجامعة بتاعتك؟ لارا: اه انا: لا انتي مش هتسكني هناك لارا: ازاي امال هعمل ايه انا: هتيجي معايا لارا: ازاي يعني؟ انا: هتشوفي. و وصلنا لفيلا علي شاطئ كاليفورنيا كان ايجارها عالي اووي بس انا قلت لما اجمع فلوس اكتر هشتريها و حسابي في البنك اصلا كان فيه فلوس كتير نصها من فلوس ابويا و النص التاني مش عارف ايه اللي جابها بس الاجمالي كان ٥ مليون دولار و الفيلا كانت جميلة جدا و لارا بصتلها كدا و سكتت من العظمة و كان وقت الغروب اصلا و قالت: ياااااه ايه الحلاوة دي بتاعة مين دي انا: بتاعتنا لارا: !!! ازاي! انا: انا ماجرها مؤقتا و هشتريها لارا: طب ازاي انا: هقولك كل حاجة بس انا عايزك تعيشي هنا لارا: لا انا: ازاي يعني؟ لارا: بص انا مش مرغمة انني اعيش في سكن جامعتي اول سنة زيك بس انا مش هعيش عالة عليك و انت متقربليش حتي و الفيلا دي كمان بتاعتك فاهمني و انا مش هتقل عليك و مش عايزه اعيش كدا اصلا انا لارا كل شوية تكبر في عيني بس بردو مفيش احساس عندي زي الاول مشكلتي ان لارا حالية بالنسبالي ملكية خاصة و حب التملك ده وسخ اوي و للاسف منغير حب العاطفة حب التملك بيفشخ العلاقة بالذات لو حد بيحبك و انتا ضامن وجودة زي لارا فا مصطفي فعلا مش هيحس غير لما تتاخد منه: همم ممكن نتكلم في الموضوع ده لما نروح الكافية؟ لارا: ماشي روحنا كافية لازق في الفيلا و قعدنا و طلبنا انا: بصي يا لارا انا مش عايزك تعيشي مع شخص متعرفيهوش في سكن الجامعة حتي لو بنت احنا في امريكا اخاف لا تكون عينها منك ليز ولا حاجة ولا ولد و ده الاوسخ انا مامنش لحد و انا بصراحة لو بنت او ولد و معايا قمر زيك كدا في السكن مش همسك نفسي لارا: هممم [I]بصتلي بشقاوة و طفولة[/I] انت بتغير عليا؟ انا ببرود ملاحظ بس بمثل ان عندي مشاعر: طبعا انتي بتاعتي لارا لاحظت و قالت: ماشي و انت حبيبي انا كمان لارا: بس انت كدا مش واثق فيا و كمان انا ممكن اخلي باللي علي نفسي انا: لا انا مش واثق فيهم هما مش انتي بس انا عندي فكرة هتريحني و تريحك اوي لارا: ايه؟ انا: يلا نكتب الكتاب اول ما نروح نجيب ابويا و امك و نروح اقرب **** نكتب الكتاب و كدا انتي علي اسمي و تعيشي في ملكي و كمان عشان اامن نفسي لو حبيت اتشاقا و اقل احترامي شوية هههه و بالذات اننا هنشوف بعض كتير و انا عايزك مراتي و نبقا براحتنا و في الحلال ماشي؟ لارا احمرت خجلا و بكل برائة قالت: تمام بس انا لازم اجهز نفسي انا: ماشي الوقت اللي تقوللي عليه كلميني و انا حاجي انا و ابويا و بعديها سوقت و كان طول الطريق كانت بتتكلم في اي كلام و كانت كل شوية تحب فيا لحد ما وصلتها بيهتا في ولايتنا (الولاية اللي عايش فيها قريبة جدا من كاليفورنيا بس مش هقول اسمها ههه يعني خمس ساعات سواقة) (هتقوللي ازاي ملاحظتش كتفي المفشوخ هقولك انا كنت لابس بكم فا مفيش حاجة باينة) و بعدها كلمت شارلوت عرفت هيا و كاندي هيتقابلو امتا عشان انفذ خططتي و كلمت انجيلا قلتلها تعمل ايه و نزلت جبت حباية سياليس (احسن من الفياجرا و اعراض جانبية اقل بكتير) و جهزت نفسي و حلقت زبي و جسمي و قعدت جهزت خطة عشان افشخ كارل و عيلته و نمت و انا بفكر كالعاده انني كارل هيبقي كبش الفداء بتاعي اللي يعرف كل المنايك انني موجود و هيكون الفتحة بتاعتي عشان انضم للمنظمة (هسميها المنظمة و بس و مش هقول مين ولا بتاعة ايه في العالم الحقيقي بتاعنا بس حديكم تلميح [I]شعارهم مطبوع علي الدولار[/I] و بس ههه ). اليوم اللي بعديه صحيت و كلت زي الحيوان و زودت عشان ابقا بصحتي و رحت الجيم اتمرنت تمرينة خفيفة مع شارلوت و كانت كلها بعابيص و تقفيش فيها عشان كنت عايز اجهزها و تكون هايجة و انا اصلا كنت ميت من الهيجان بس بردو ماسك نفسي( هتقوللي بعد العذاب و الحالة النفسية دي و عايز تنيك؟ هقولك اه طبعا و اكتر من اي وقت لانك بتبقا عايز تطلع كل حاجة في النيك غير كدا انا اصلا حيحان ٢٤ ساعة) و كلمت ابويا و جهزنا حاجتنا و كلمت لارا عشان نحدد كتب الكتاب و هي جهزت حاجتها بردو و كلمت انجيلا و قلتلها الخطة انا: انجيلا انجيلا: امم نعم انا: جاهزة؟ انجيلا: اكيد انا حيحانة اووي بس مقلتليش كنت غايب ليه انا: متشغليش بالك انا هقولك خطة عشان انا هنيك كاندي الاول بعد كدا هقولك تيجي ماشي؟ انجيلا: قول انا: بصي الاول انا هخش علي شارلوت و انجيلا و هما بيتساحقو و طبعا كاندي هتتصدم جامد و انا هنفضلها و هروح لشارلوت افشخها نيك و كاندي هتبقا هتموت و تتناك و انا مش عايز اذلها بصراحة لانها هتبقي اول و اخر نيكة ليها فا هظبطها و انتي هتدخلي علينا و تعملي متفاجئة و هنفرش ورقنا لبعض و انيك فيكو انتو التلاتة تمام؟ انجيلا: دماغك سم انا هيجت اوووي انا: ماشي اجهزي بس لما ارن عليكي تطلعي مكتب شارلوت علي طوول ماشي؟ انجيلا: حاضر انا: يلا مع السلامة يشرمت[I]قفلت[/I] انا كلمت شارلوت و فهمتني انني اخش عليهم بعد عشر دقايق بالظبط و انا رحت عندها و خدت حباية السياليس و كنت جايب معايا مسدس مساج كدا بيهز بسرعة و زب صناعي و استنيت لحد ما الوقت عدي و طلعت و لقيت منظر فاااجر * لقيت شارلوت قاعدة مفنسة و عريانة خالص و جسمها الفاجر بيتهزهز من ذرات الهوا و ماسكة رجلين كاندي المفشوخين (اوصافهم في الاجزاء اللي فاتت) و كس كاندي المنفوخ فيه كمية لحمة فاجرة ووردي اووي و عمالة تطلع اهات و عريانة بردو و شارلوت كانت محترفة لحس و تلحس جامد و بتلعب في كسها بايد و ماسكة بزازها بايد شارلوت: اممم امم كسك فاجر يشرموطة اهه امم كاندي: اممم ااااااااااه اااااااااه افشخي كسييي الحسيلي يا معرصة انا متناااكة ااااه انا دخلت و بصيت و الاتنين بصولي و شارلوت ابتسمت انا: خخخخخخ انتو بتنيكو بعض يا شراميط! ايه ده انتو مدرسين انتو؟ كاندي بدات تعيط و قفلت رجليها و حاولت تغطي نفسها: [I]بعياط[/I] انا انا انت بتعمل ايه هناا انت فهمت غلط انا قفشت شارلوت من فردة طيزها الفاجرة و جبتها ليا و كاندي كل ده بتعيط و بتتفرج بذهول انا قربت شارلوت لبقي و قلت: وحشتيني يا فرسة شارلوت بكل لبونة: و انت وحشت متناكتك اوي ههههه *و مسكت شفايفي تاكلهم و انا و هي في حرب البوس و لساني و لسانها بيموتو بعض و كل ده كاندي مصعوقة و راحت شارلوت مقلعاني هدومي و شافت زبي و مسكتو و هو مولع و الحباية اشتغلت شارلوت: خخخخ [I]شهقت[/I] احا ده مش انت بس اللي طولت [I]بصت تحت[/I] خخخخ احا هو بقا عامل كدا ليه بقا عريض كدا احا [I]زبي اعرض و بقا سميك شوية عن قبل كدا[/I] انا: هيكيفك ده شارلوت نزلت زي اللي مكالتش بقالي سنتين و مسكت زبي تفترسه: اممم امممم اه بحبه بحببه اوي اممم ده اللي مكيفني ده اممم [I]و كانت بتهز طيازها و تبصلي في عيني و انا ماسك شعرها عشان تمص كويس و بصت لكاندي اللي لقيتها هاجت تاني و بطلت عياط[/I] انا قلبت شارلوت علي الشازلونج و فتحت رجليها و كانت بتلعب في زبي و انا قلت و انا بملي عيني من جسمها الفاجر: انا هفشخك النهاردة [I]عفصت بزا[/I] شارلوت بصلتي بشرمطة و قال: هههه افشخ افشخ انا عايزه اتناك من الزبير بتاعي* و هزت بزها بطريقة هيجتني نيك رحت نازل علي خرمينها فشختهم و لحست في كسها جامد اوي و مسكت زنبورها فشخته بلساني و اعضعض شوية فيه و ابعبصها بصوبعين في كسها و صوبع في طيزها و هي تحتي بتتاوه :ااااه اااه نيك شرموطتك بصوابع ااااااااااااه نيكنييي اااااه انا مسكت حلماتها الورديين و قعدت اقفش و افعص و الف في الحلمة و بفشخ في كسها : اااااااااااه اااااااااااااه بحبكك ااااه نيكنيييييييييييي اااااااااااه *جابتهم في وشي * امممم انا: جبتيهم يا وسخة تعالي انا مش هحلك شارلوت: موتني افشخني انا ملكك انا: طب تعال * مسكتها تاني و جبت الزب الصناعي بليته من عسلها و رزعته في طيزها هي: اااااااااااه طيزي نيكنييي بالصناعي ااااه انا: و لسة: طلعت المسدس و شغلته علي نص السرعة و حيته علي صوابعي الللي بقت تتهز بسرعة و حطيته علي كسها و انا بلحسه و ايدي بتافش في طيزها و بزازها و هي بتقول: ااااه [I]اهات هستيرية من المتعة[/I] ااااه خخخ افشخني ايه الحلاوة دييييييييييي اااااااااااااع [I]جابت نافورة[/I] انا: ايوا يا شرموطة تاني *و زودس سرعة الجهاز و هي تحتي بتموت و في عالم تاني و عما ابعبص و افشخها بالزب الصناعي و هي دابت و جابتهم مرتين ورا بعض تاني شارلوت: ااااه ااااه انا متت مش قادرااااه انا: و لسة [I]رحت مطلع زبي و رامي الجهاز و رزعته كله في كسها و هي شهقت جااامد و قامت بضهرها و عينها رجعتلورا كاننها طلعت روحها[/I]: ااااااااااه اااااااااااااااااه خخ ايه ده ماليني اوي و كبييير اااااااااه نيكني بسرعةةة ااااااااه نييييك و انا انطلقت بسرعة رهيبة في كسها افشخ فيه و ارزع شارلوت: اه اه اه اااااه نيكنيييي اااه في كسي و طيزي ااااه [I]انا فاشخها بزبي في كسها و بالصناعي في طيزها و اقفش في طيزها و بزازها و اعض فخاجها و هي راسها لورا و وشها محمر جامد و بتموت من المتعة * : هجيب هجيييييييييب ااااااااااااه *جابت تاني[/I] انا رحت مطلع زبي منها و سبتها ترتاح لانني زودت عليها شوية و ببص لورا لقيت كاندي فاتحة رجلها و كانها ضربت سبعة و جابتهم و بتبص علينا انا: ايه يا ميس كاندي بتنيكي نفسك و انا موجود كاندي مردتش و بتتطلع اهات بسيطة انا: انا كنت ناوي اذلك و افشخك بس انا عايز انيكك و اريحك *انقضيت عليها و هي متجاوبة جامد كانها كنت مستنياني و مسكت بزازها العمالقة كنت بعوم جواهم و افشخ بقها و كانت بتعرف تبوس بنت الصرمة و مسكت زبي كلته و لحست عسل شارلوت و قعدت تمص شوية و كانت في مستوي شارلوت و شارلوت مرمية علي الشازلونج ميته من التعب و المتعة و كل ده انا لسا مجيبتش و رحت عامل نفس الحوار و فشخت كاندي في كسها و لقيت طيزها مفتوحة انا: و طيزك كمان مفتوحة طيب تعالي يا شرموطة كاندي : اااه اااه اه اه نيكنيييي انا: من عيني *و مسكتها حطيت زبي في طيزها علي طول اللي كان مبلول اصلا من بقها و حطيت الزب الصناعي في كسها و كان نفسي انيك الطيز الفاجرة دي و انا برزع جامد كاندي: اااه ااااخ همووت زبك فاااجر اااه اه اه انا جبت الجهاز من جنبي و زودت سرعته فوق المتوسط و حطيت صوابعي علي زنبورها اللي انفجر ناوفير في وشي و انا شغال جامد ارزع في طيزها كاندي: نيك طيزيييي ااااه نيكني كمان اااااه و رحت قالبها دوجي و زبي لسا في طيزها و قعدت ارزع و جسمنا بيخبط في بعض جامد و انا لسا شغال و جابت مرتين كمان و لقيت شارلوت قامت و نزلت تحتنا تلحس كس كاندي و اللي باين من زبي و انا مش راحم و كنت مميل عليها و بفشخ في بزازها و هي تحتي بتموت من المتعة و عمالة تلعب في كس شارلوت انا شفت الوضع كدا و كان فوني جنبي رنيت علي انجيلا و فتحت و سمعت الصوت و دقيقة لقيتها فتحت و شافت الوضع الجبار انا نايم علي كاندجي في وضع دوجي وزبي في طيزها و شارلوت تحتنا بتلحس كس و طيز كاندي و زبي و كاندي بتعلب في كسها و لقيت انجيلا قلعت و دخلت من غير كلام و شارلوت و كاندي كانو معميين من المتعة اصلا و انا شفت كدا جيبتهم شلالات لبن في طيز كاندي كاندي: ااااه اااه احححح لبنك مولععع اااااه و انا قمت من عليها و قعدت علي الشازلونج و انا عرقان اوي و كاندي قالت و هي تعبانة اوي كاندي: انجيلا كمان بتتناك [I]بتنهج[/I] اوف اوف ايوا انا كان نفسي في كدا من زمان انا: و متجيليش يا متناكة و رحت قايم تاني و قلت: انجيلا و شارلوت عايز اشوف اجمد سحاق و مقصات حالا و لقيت فعلا انجيلا و شارلوت قامو قطعو بعض و التنين ميتين من المتعة و انا زبي وقف تاني زي الحديد و رحت رايح لكاندي اللي كانت علي وضعها و راسها علي السرير انا قلبتها علي طهزها و طلعت الزب الصناعي ومن كسها حطيته في طيزها و رزعت جامد في كسها و كنت بنيك بجنون كاندي: ااااه اااااااه نيكنيييييي اه اه اه كسي مشبعششش انا: هشبعهولك يا متناكة يلبوة* و كنت فاشخ كسها بايدي و بفشخ كيزها بالزب و العب في بزازها و هي جابت تاني و انا مكمل و كان الوضع فاجر يعني مزتين قدامك شغالين مقصات و انت بتنيك في فرسة فايرة تحتك و رحت قايلهم: صف يا منايك هجيب: و كلهم نزلو برجليهم و فتحو بقهم و انا زبي انفجرعلي وشهم و هما زي اللباوي بيلحسو من وش بعض و يبلعو لبني و قعدت خمساية كدا مريح و هما كمان و لقيتهم بداو يلعبو في بعض تاني رحت قايم و قايل: انا ريحت الشراميط الكبار تعالي انتي يا عسل يا صغيرة و جاتلي انجيلا بكل قحبنة تتمشي و تهز جسمها الفاجر: انا؟ انا: و مين غيرك يا فاجرة تعالي و قلبتها و قعدت انيكها في طيزها و كسها و الصوت كان مالي الدنيا بس طبعا محدش يقدر يكلمنا احنا في امريكا و شارلوت و كاندي جابوهم علي بعض و انا جيبتهم تاني و انجيلا جابت مرتين و دخلنا خدنا دش كلنا و نكتهم تاني و كان حاجة عظيمة حرب النيك كانت و طلعنا و كلنا عريانين و اترمينا جنب بعض و نمنا لحد اليوم اللي بعدية و دي كانت اخر و احلي نيكة انيكها في مدرستي الثانوية الامريكية و كانت اخر مرة اشوف شارلوت و كاندي. صحيت اليوم اللي بعدية و نسواني كانو حضنيني كلهم و انا قمت و كلهم فاقو و دخلنا خدنا دش و لبست و قلتلهم: انا بشكلكم علي احلي ليلة امبارح بس دي اخر مرة معاكم للاسف عشان انا هسافر جامعتي في كاليفورنيا[I]كلهم زعلو بس كانو بصينلي[/I] تاني حاجة اللي انا كنت ماسكهم من اننهم يتناكو من اي حد تقدرو تعملو اللي انتو عايزينه انتو مش بتوعي خلاص شارلوت: انا هفضل علي ذكراك دايما يا موستي و مش هنساك و لو اتحيحنت ممكن اتساحق مع الشراميط دول بس مفيش راجل هيلمسني بعدك انا: تسلمي و كمان انجيلا بكرا النهاردة فيه حفلة عندي في البيت و معايا زاك و لارا و عايزك تيجي عشا اودعك انتي و زاك انجيلا دمعت: ماشي يا موستي انا: مش عايز زعل دا وقت جميل و عدي و كلكم وراكم حياة تعيشوها و انا نفس الشيئ * و خدتهم في حضن جماعي * و انا ماشي شارلوت جات ورايا و قالت: انت هتمشي و مش هترجع انا: مش عارف الايام هتوديني فين شارلوت: تمام انا نفسي تبقي سعيد بس متنسانيش يا مصطفي انا: انا عمري ما هنساكي يا شارلوت [I]بستها و مشيت , الموضوع كان مؤثر شوية بس مكانش مؤثر اوي بالنسبالي انا مشاعري كانت واخده اجازة[/I] و جهزت حفلتي و روحت لبست سيمي فورمال و ابويا لبس و نزلت و زاك و انجيلا و لارا جم و كانو كلهم لابسين حلو و لارا كانت متالقة كالعادة و خدنا وقتنا و سلمت علي زاك و انجيلا و مشيو و بقيت انا و لارا و ابويا انا: لارا لارا: نعم انا: جاهزة ؟ لارا: ايوا بابا: ايه فيه ايه انا: ولا حاجة يحج ههه كنت بفكر اكتب الكتاب دلوقتي بالمرة قبل ما نطلع علي كاليفورنيا و عشان بالذات انا هطلع عالبيت علي طول و لارا معايا و انت عارف انا شقي بابا: ههه ماشي يلمض يلا لارا اتكسفت جامد: و ماما؟ انا: والدتك في المسجد بقالها ساعة يلا يبنتي ههه و بعدين انا هموت و اتشاقي بقييي يا لاراا لارا وشها احمر جامد: يا اونكل هو قليل الادب كدا علي طول[I]بطفولة[/I] بابا: ههه انا مربتهوش ههه انا ضحكت جامد: اهو ابويا سندال و قالك يلا بينا [I]و فعلا طلعنا و لقينا ولدتها هناك و كتبنا الكتاب و كان فيه شاهدين كمان و اللي كانو زاك و واحد من المسجد و ابويا ساق بينا و انا و لارا كنا ورا و هي نامت عليا و انا زي ما انا مش حاسس بس حطيت ايدي عليها ما انا جوزها يعتبر خلاص[/I] و كان فاضل يوم بالظبط و اقابل الجوكر و الجماعة و كان نور وصل امريكا و انا و لارا في حضني حسيت بشوية تعب و عيني بدات تغمض و لقيت جدي كان قاعد جنب ابويا قدامي و قاللي: مصطفي! قوم بسرعة قوووم! مصطفيييي انا: فقت بسرعة و لقيت عربيتين ماشين عكس الاتجاه و واحده خبطت في عربيتنا و انا صرخت جامد: بابااااااااااااااااااااااااااااا نهاية الجزء الثامن يا ترا ايه اللي حصل لمصطفي و ابوه و لارا و مين العربيتين دول هنعرف الجزء اللي جاي طبعا يا جماعة الجزء ده طول شوية و كانت نهاية الهاي سكول بالنسبة لمصطفي و هينتقل لمرحلة الجامعة اللي هيا اكبر و اوسخ بكل المجالات و شكرا جداا علي تعليقاتكم الجاي افضل و متترددش ابدا في التعليق انا يهمني رائيك سواء مشرف قارئ او اي حد و شكرا ليكم الشيطان……………………………………………………………………………………………………………… [B]الجزء التاسع[/B] انا بشكركم كلكم علي تعليقاتكم الرائعة و دعمكم المستمر و في نظريات اتحطت من الاعضاء كانت جامدة فشخ و فيه منها حقيقي و ده معناة ان الناس فعلا بتركز في القصة و الحبكة و ده شيئ يسعدني و شكرا للكل و يلا بينا نبدأ الجزء. الصح و الغلط, الخير و الشر, حاجة غير محدده خالص ولا مفهمومة يعني لو سالت واحد ايه الصح و ايه الغلط؟ هيقولك كل اللي صح هو صح و كل اللي غلط هو غلط و هيبدا قول امثلة عن حاجات من وجهة نظره صح و نفس الشيئ علي الغلط بس انت ممكن تشوف العكس تماما نفس الموضوع منطبق علي الخير و الشر, زي احتلال التاتار, كان خير و صح ليهم, بس لينا كان عذاب و شر و غلط, و دي هيا المغالطة, هي دي المضاربة, مفيش صح ولا غلط, الحاجتين دول بيتحددو من الشخص, ايوا انت اللي بتعمل الصح و الغلط و ممكن انا اشوف الصح عندك غلط و الغلط صح بس في الاخر الموضوع رمادي و مخلوط و غريب و متناقض بشكل كبير و انا بحب اسمي التناقض ده "ظاهرة الصح و الغلط".......................................................................... الشيطان بيجري زي المجنون كانه ام بتدور علي ابنها و اي حد يقف في طريقه يدوسه زي القطر, طريقه بحر ددمم و هو لسا مكمل لحد ما لقاه و لقاها ايوا هيا الشيطان بوقار و قوة: هههه هو انت؟ شخص متفاجئ و خايف جدا: ايه انت ازاي جيت بالسرعة دي ازاي! انت المفروض ميت! مستحيل الشيطان: الشياطين ما بتموتش محدش علمك كدا ولا ايه؟ شخص ماسك واحده في ايده و باين عليها الخوف الشديد و بتبص للشيطان بكل رعب شخص: لو قربت هقتلها فاهم! هقتلهاااا الشيطان: انا هسيبك للي حيفهمك بنفسه [I]الشيطان اختفا و ظهر شخص تاني خالص و بدات المعركة[/I] من كام ساعة عند مصطفي النضوري: عربيتين عكس الاتجاه خبطو في عربيتنا انا لارا في حضني نايمة و ابويا سايق و فجئة …… انفجار انا: بابااااااااااااااااااااااا وش العربية كامل اتطبق في بعضه و اللي ابويا كان موجود فيه و انا اتصبت في دماغي و لارا صحيت مفجوعة لارا: ايه اييييييه اللي حصل *اربعة جم ياخدو لارا من عليا و ياخدوني انا كمان و انا بضربهم الاتنين و عرفت اكسر رجل واحد منهم و لارا كانت بتقاوم انا: هموتكم يا ولاد الكلب* بكمل ضرب في الاتنين و هما بيضربوني* لارا: اااااه الحقناااي مصطفيي انا: لاراا لااا [I]واحد من اللي بيضربوني شال لارا مع التانيين و نطو في عربية و خلعو و انا متغلبط و مش عارف اعمل ايه و تحتي واحد منهم اللي كسرت رجله[/I] انا: راحو فين قول ! قوللل واحد: هه مش هتعرف ابدا انت انتهيت انت و حبيبتك [I]بيتالم من الكسر[/I] انا بضربه بايدي الاتنين يمين شمال بوكسات و بقول : قول راحو فين انت تبع مين قول [I]بوكس شمال[/I] قول! [I]بوكس يمين[/I] قوووول[I]بزعيق و عصبية هسيرية[/I] بوكس شمال* بوكس يمين و قعدت اسرع لحد ما وشته داب في ايدي و عينه مبقتش ظاهرة هو: وا… وا… ولاس …. و …. كا…ر [I]و مات[/I] انا ببص ورايا لقيت منظر من ابشع و افظع المناظر اللي شافها في حياتي, مصطفي شاف ابوه اللي معاشش معاه كتير و كان بدات اخيرا علاقتهم تبقا عادية و اللي حبه اوي بعد ما اتعرف عليه بجد, مصطفي شاف ابوه و العربيه متطبقة علي جسمه كله و مش باين غير رقبته و غرقان في دمه و بيحتضر غير الماتور اللي كان هينفجر من شدة الاصطدام مصطفي بدموع بيجري علي ابوه: بابا بابا هطلعك و كله هيبقا تمام متقلقش[I]بيعيط[/I] بابا: ههه[I]بيحتضر و بيتف ددمم خلاص و بيتنفس بصعوبة[/I] لا يا ابني انا كدا خلاص [I]بيكح و بيتف ددمم[/I] انا ليا وصية قبل ما اموت … خلي بالك علي اخواتك و متظلمهومش و خلي بالك علي امك و اعتذرلها بالنيابة عني انا ظلمتها كتير انا عارف[I]بيعيط بحرقة[/I] انا كان نفسي نبقي عيلة عادية و نبقا ملمومين مع بعض [I]بيعيط و انا بعيط جامد معاه[/I] انا اسف يبني بس خلاص وقت الاسف راح و لازم تشيل تاني [I]بيعيط[/I] انت بطل و قدها ارجوك يا مصطفي [I]كح جامد[/I] خليك قدها و سيبني ارجوك روح انقذ لارا مراتك خلي بالك عليها البنت دي اصيلة و تساهل [I]و بصلي و ابتسم و مات[/I] سواد و سكوت……….. انا: [I]مسكت دماغي و الكون لف حواليا و انا راكع علي رجليا و ببرق جامد و بجز علي سناني[/I] اااااااااااااااااااااااااع اهاهاههاهاها ااااااااااه [I]بعيط بحرقة اووي و مش عارف بعمل ايه و حاسس انني اتجننت و قلبي وجعني اووي[/I] اااااااااااااااااااااااااه باباااااااااااااااااا اااااه شخص جري عليا بسرعة و شالني بعيد و انا لسا ببص عالعربية اللي انفجرت في ساعتها قدامي و جثة ابويا جواها انا: لااااااااااااااا سيبني اموت معااااه لااااااا شخص: ضربني قلم سورني انا لسا بعيط بحرقة شخص: قوم! [I]بكل حزم[/I] قوووم مش هينفع تقعد بقولك قوم انا: انا عايز اموت [I]بعيط جامد[/I] الشخص ده لفني ليه و قعد يفشخ وشي بوكسات و اللي طلع جدي! جدي: قوم [I]بوكس في وشي[/I] فوق [I]بوكس تاني و انا تهت من الزعل و القهرة و الضرب[/I] جدي: هو مات خلاص الحق لارا الحق حبيبتك يا حيوان اتحرك حالا! انا: لو قربتلها ممكن تموت هيا كمان [I]بعيط[/I] جدي: لو مش هتتصرف يبقا انا هتصرف و انا وعدتك انني مش هسيبك تاني .. سلام يمصطفي [I]ضربني بوكس في فكي و انا اغمي عليا و رحت مكان غريب اول مرة اروحه[/I] انا في اوضة مش نور ولا ضلمة وورايا مرايا عليها نور و زي شماعة عليها هدوم و انا زي ما انا قاعد و جسمي متكسر من اثار المعركة و الانفجار غير الزعل و القهرة و شعري مغطي وشي شخص: ايه اتعلمت ولا لسا؟ انا: [I]بعيط[/I] شخص: مش قلتلك ابعد؟ مش قلتلك بلاش؟ انت مبتفهمش؟ انا: بصيتله بحرقة و اندفعت عليه عشان اضربه و هوا فادي ضربتي و انا وقعت علي الارض و كان المرشد انا: ابعد عني انا غبي انا اللي عملت كدا انا مستاهلش اعيش المرشد: بس انت عايش انا: و ابويا مات بسببي انت فاهم! و حبيبتي!!!!! لا لا لالالالالا لاراااااا اتخطفت و راحت مني لاااااا المرشد: قلتلك انك هتدفع بس انا هساعدك عشان انا اقسمت علي كدا انا بعيط: ازاي المرشد: هقولك بس الاول هل انت مستعد تتقبل الحقيقة؟ انا: لا المرشد: لو متقبلتش الحقيقة يبقا لارا هتموت او ممكن تتعذب او اوسخ كمان انا خفت اوي و فعلا حسيت ان لارا هتضيع مني: لا لا [I]سحفت له[/I] ارجوك ساعدني لارا لا كله الا حب حياتي لاا المرشد: يبقا كدا اعتقد انك مستعد تتقبل الحقيقة, اول حاجة انت ابوك مات خلاص يعني تخرس و متعيطش زي النسوان اكتر من كدا ده امر واقع ازعل بعدين انت مراتك مخطوفة بسببك انا:.... المرشد: تاني حاجة انت لازم تستعد انك تبعد عن كل اللي بتحبهم بما فيهم لارا, و يكون عندك استعداد تعمل كل حاجة في سبيلهم و بس و كمان تحقق اللي عايزه و تنفذ خطتك و موت براحتك بعدها فاهم؟ انا: فاهم المرشد: مش انا اللي هساعدك انا: امال مين المرشد: فاكر الشيطان؟ انا: ماله المرشد: هو اللي هيساعدك انا: ازاي المرشد: تعرف شكله صح؟ انا: ايوا انت ورتهولي هو لابس زيك كدا شوية بس عينه بني مش رصاصي لابس بالطو اسود و فيزت اسود و قميص اسود و كرافته حمرا و بيلبس قناع غريب كدا و نوعا ما بيخوف … ايوا زي قناعك كدا و كله سواد وتعطش للشر المرشد: ايوا و انت هتقابله دلوقتي انا: فين انا حتي مش عارف هو فين ولا انا فين و معنديش وقت انا مش عايزهم يلمسو مراتي لا المرشد: متقلقش هو هيخلص كل حاجة بس لازم انت تبقا موجود و عشان تقابله مش هينفع اللي انت لابسه ده لبس متبهدل و عليه ددمم لالا انا هوريك تلبس ايه انا: تمام المرشد وداني قدام المرايا و لبسني و لبست زي الشيطان بالظبط بالطو اسود (اللي هو زي البدلة الطويلة) و فيست و قميص اسود و كرافتة حمرا و بصيت في المراية, انا: بس مش كدا شكلي شبهه اوي؟ المرشد: فاضلك اخر قطعة انا: ازاي انا لابس كدا كلي تمام المرشد: لا خد ده [I]المرشد قلع قناعه و انا مشفتش وشه بس هو اداني القناع البسه و اللي طلع قدي بالظبط[/I] و بصيت في المراية و شفته… احا .. مش ممكن … انا قدامه… انا قدام الشيطان…. لالالالااا ….. كل ده…. كنت انا. سكوت و ضلمة شديدة* بصيت ورايا بسرعه و شفت وش المرشد…. لا مش المرشد خالص…. ده جدي! انا: هو انت! [I]بكل عصبية و لغبطة[/I] جدي: اه انا و زي ما وعدتك انا مش هسيبك ابدا انا: ازاي انا فين وانت مين انت مش ممكن تكون جدي انا مسحيل لا و ازاي انا … ازاي انا الشيطان.. انا القاتل الفاجر و انا معرفش حتي … حصل امتي و ازاي و انت بتعمل ايه ازاي كدا يا جدي …. لا ثانية …. انت مش جدي…. انت زيي بالظبط (زي ما قلت جدي شبههي بالظبط في كل حاجة معادا لون عينه و شعره ) انت زي عاطفة و منطق و متعة بس ازاي انت شبه جدي انا مش فاهم حاجة جدي: كله بدا من زمان اوي يا مصطفي انا هقولك انا جيت منين جدي: انا طول عمري موجود اصلا بس انت ناكر وجودي و علي طول مقتنع انني غلط ابقا موجود مع انني مفرقش عن عاطفة و متعة و منطق, انا زيهم بالظبط و بحبك اكتر منهم كمان, انا عايز مصلحتك و بس و عايز احقق حلمك و اساعدك و انت مش عايزني, انت مش حاببني اصلا و كل ده عشان شايف انني انا غلط ووحش كمان, انا يا مصطفي الضلمة اللي جواك, انا الحقد و الكره و السواد اللي فيك, انا نصك الجاحد القاتل الفاجر, زي ما انت مع منطق و متعة و عاطفة انا طول عمري لوحدي, نفسي ابقا معاك و اتحد معاك, و انت كارهني لانك فاكر ان وجودي قذارة و انك لازم تكون نقي و حلو و طيب علي طول و ده مش صح و مش غلط, انت اللي بتحدد الصح و الغلط يا مصطفي, انا و انت واحد و طول عمري انا اللي باخدلك كل خطواتك و بساعدك اكتر من اي حد, لما سارة خانتك و شفتها و هي بتتناك من ابن عمها و لقيت نفسك اتخطفت و محسيتش بنفسك و قعدت تضرب محمد و كسرت ايده و رجله و شرخت جمجمته كمان, ده مكانش انت لا ده كان انا, انا اللي عملت كدا عشانك ! لو سيبتك ساعتها انت كنت عيطت زي العبيط عشان حبك ليها بس لا انا اللي عملت كدا و خدتلك الخطوة انك تسيبها و بعدها سيبتك لنفسك و شفتك و انت بتعذب نفسك و بتفشخها مع الشراميط و تجار المخدرات و الضياع و انا بردو اللي طلعتك من الموضوع ده و خليتك تركز في شغلك و نفسك و بس, انا اللي خليتك تحب اللي بتعمله لما بمتص كل غضبك و كرهك للعالم ده, انا اللي كنت حتي بساعدك تذاكر برمجة و هاك لحد بالليل متاخر بل و كمان كنت بذاكرلك و بستخدم قوة الكره اللي جوايا عشانك لحد ما بقيت من النخبة, انا اللي شجعتك و عكست الكره ده و خليتك تقاوم نفسك و تروح لابوك اللي طول عمرك كارهه و لقيتك حبيته و لقيتك ماشي تمام و ساعتها اختفيت شوية و حسيت انك مش بس مش عايزني حسيتك نسيتني لحد ما لارا رجعتلك الجرح القديم و بسببي بردو انت قدرت توقف عاطفة لتاني مرة و لما انت دخلت علي الدارك ويب في الاول انت مكنتش ملاحظ حاجات كتير بس انا كنت شايف كل حاجة و كنت شايف كل حاجة انت بتكرهها و كنت بحاول ابعدها عنك لانني بحبك يا كلب! لما انا حسيت ان كريستيان هيغدر بيك انا اللي عملت الخطة و اتصاحبت بل و كمان ساعدت الجوكر جدا و انت مكنتش هنا اصلا و ناكر جميلي عليك, ملاحظتش في ايامك الاخيرة قبل ما تتخطف و تتعذب من كارل ليه كنت بتصحي احيانا كانك نمت يومين ولا سبوع ولا كام ساعة؟ اه ده كان انا, انا كنت بتحكم بجسمك و بتصرفلك و بنجحلك في اعمالك و بساعدك لتحقيق حلمك و انت كارهني بردو, انت طول عمرك نفسك تحسس الناس بالخير و عدم الوحدة و كنت احيانا كتير بتنجح في كدا بس طول عمرك سايبني, سايبني انا و انا اكتر حد بحبك فيهم, انا اللي كنت بتمرن علي الفنون القتالية و استحمل الالم عنك ساعات كتير عشان اطور منك و انا بردو اللي عملت كل حاجة عشان تحقق حلمك من خطط و منظمات و رجالة و كمان عرين, حتي لما كنت انت بتتعذب انا اللي كنت بمتص الالم و كمان كنت باخد التحكم منك [I]بيعيط[/I] حتي لما هربت من كارل انا اللي هربتك كل الوقت ده انا اللي عملت كل حاجة عشانك لما كنت بتشوفني بفك عنك الكلبشات انت اللي كنت بتفكها كل الاوقات اللي شفت فيها جدك كان انت اللي بتعمل كل حاجة او بمعني اصح انا و كل ده عشانك![I]بزعيق[/I] و انت ناكر وجودي ليييه انا هو انت جزء لا يتجزء منك انا نصك التاني نصك اللي عايز يدمر كل شيء اذاك, كل شيء شرير و انت لسا كارهني انا هوريك شوية من اللي عملته عشانك [I]لمسني و شفت الوقت اللي كان بيتدرب فيه بجسمي و كمان شفت الوقت اللي كان بياخد عني العذاب و الالم و الكره و الشر و كمان حسيت بكل ده مهو هو جزء مني بردو بس كان بيحوش كل احساس الم عني و الالم كان مميت و انا دمعت و اتوجعت جامد اوووي و هو كان بيعيط[/I] انا: و انت ليه مقلتليش و نبهتني ليه مجتليش جدي: انت علي طول باعدني و بتمثل علي نفسك عدم وجودي انت اللي باعدني عنك و انا اضطريت اجيلك غصب عنك لانني لما سيبتك انت اتعذبت و اتفشخت و انا مقدرتش اكتر من كدا كان لازم ابقا معاك كان لازم احميك انا عمري ما هسيبك تانييي! [I]بزعيق[/I] انا خدت شكل جدك لانه هو قدوتك و مثلك الاعلي و غير كدا انا عندي معلومات كتير جدا و هنحقق حلمنا صدقني بس متنبذنيش تاني انا عايز ابقا موجود معاك انا: [I]بدمع و حزين[/I] (مسكت دماغه) شيطان … انا و انت واحد *الدنيا نورت بشكل غريب و انتقلت لؤضتي انا و منطق و متعة و عاطفة و بدل ما فيه كرسي ورا المكتب بتاع القاضي بتاعي بقي فيه اتنين لانني اخيرا اتصالحت مع جزئي التاني و اللي هنقول عليه الشيطان و بصيت لقيت نفسي بجري زي المجنون و بدور في كل مكان و فيه بحر ددمم ورايا الشيطان (جدي): شكرا ليك انا: حضنته* شكرا ليك الشيطان: في الوقت اللي كنا بنتكلم فيه انا سرقت عربية و استدعيت كام واحد من رجالتي و اخدت سلاح و عتاد و جريت بهيليكوبتر علي مكان والاس [I]قصر كبير[/I] اللي كنت متاكد انه خاطف لارا فيه بعد ما خليت نور يهكر والاس و يهكر المكان كله و اي حد بشوفه بقتله و بدور علي حبيبتنا … مراتك و لسا لحد دلوقتي بدور عليها انا: قعدت قد ايه بتعمل الحوار ده؟ الشيطان: ساعة الاربع بالظبط و انا متاكد انهم ملحقوش يعملولها حاجة لانني رحت بهيليكوبتر و هما راحو بعربية انا: بس انت ازاي عندك القدرة انك تتكلم و تقاتل و تبقي في العالم الحقيقي و انت بتكلمني الشيطان: هعملك كل حاجة و هدربك احنا واحد انا: تمام انا عايز اشوف حبيبتي انا خايف عليها اوي [I]بدمع[/I] الشيطان حط ايده علي كتفي و قال: متقلقش هلقيها و هخليك تنتقم و هنعمل كل حاجة بس خليك معايا و انا بجسمي و الشيطان بيحركه و وصل لاوضه و والاس ماسك لارا و خايف و بيعرق و لارا بتعيط و والاس ماسك مسدس علي دماغها الشيطان (بجسمي): هههه هو انت؟ والاس متفاجئ و خايف جدا: ايه انت ازاي جيت بالسرعة دي ازاي! انت المفروض ميت! مستحيل الشيطان: الشياطين ما بتموتش محدش علمك كدا ولا ايه؟ والاس ماسك لارا في ايده و باين عليها الخوف الشديد و بتبصلي بكل رعب و خوف بس في نفس الوقت بحب عشان انا جيتلها والاس: لو قربت هقتلها فاهم! هقتلهاااا الشيطان: انا هسيبك للي حيفهمك بنفسه [I]الشيطان اختفا اداني انا القيادة[/I] انا: سيبها والاس: لا …. لا انت تطلع دلوقتي و تسيبني اطلع بيها لحد ما ابقي في بر الامان و خدها انا شكلي كان مرعب بجد لانني كنت متغرق ددمم حتي وشي من كتر القتل اللي كان الشيطان بيقتله و ايد فيها مسدس و ايد فيها سكينه شيطان فعلا: انا مش هسامح حد لمس حبيبتي والاس: يبقي انت جيبته لنفسك *لسا بيحرك ايده عشان يضرب رصاصة في لارا انا رحت ضارب رصاصة في رجله خلت توازنه و وقع و كان بيضرب عشاوائي) والاس: ااااع اااااه يا حيوان انا حقتلك انا جريت علي لارا و حضنتها و قلتلها بسرعة و بحنان: انا اسف انني اتاخرت بس انا جيت و كله هيبقا تمام [I]هي بصتلي ببرائة و هزت دماغها[/I] انا سيبتها و جريت علي والاس اللي كان بينشن عليها و رحت واحد الطلقة في دراعي حسيت بشلل بسيط بس قاومت و مسكت كفه كسرته و كان فيه سلسلة حديد كان عايز يكتف بيها لارا رحت لاففها حواليه والاس: اااااع اااااه يا كلببب انا هموتككك ااااه انا ساكت و بربطه كويس و ضربته بوكس في بقه اغمي عليه و كنت بجره في بحر الدم زي الكلب و انا طالع و لارا جنبي خايفة و مرعوبة من شكلي لارا: مصطفي انا: نعم لارا: هو بابا فين انا دمعت و سكتت مردتش و هي حست و سكتت و طلعنا و معايا والاس و وديت لارا البيت بتاعي اللي عالبحر و كنت عامل عليه عزل شامل و حماية عني مش اي حد يعرف عنوانه و كنت كلمت الجوكر و اديته والاس برا الفيلا معاه هو و رجالته و انا جوا انا و لارا انا: حبيبتي [I]بمشاعر حقيقية و فعلا انا حسيت بيها بعد ما لارا اتخطفت لانني كنت بحسب انها فعلا ضاعت مني[/I] لارا: نعم انا: كل حاجتك في الاوضة الكبيرة غيري و خدي راحتك ده بيتك و انا طالع مشوار و ممكن ارجع لارا: خلي بالك علي نفسك و ارجعلي … ارجوك انا قربتها مني و بستها و هي كانت بتدمع*: هرجعلك اكيد انا مليش غيرك دلوقتي انتي حياتي كلها, و مشيت انا و الجوكر و رحت العرين و كان كافية فاجر و حلو جنب مركز الشرطة و كنا حاطيت والاس في صندوق و دخلناه جوا علي انه بضاعة و في مكتب رئيس الكافية اللي هو انا كان عادي اوي و لقيت الشيطان بيتحكم بجسمي بس مش بعقلي و مسك كتاب من المكتبة و شده و كان فيه زرار تحت كتاب تاني و ضغط عليه و فتح بوابة كدا غريبة و دخلت و شفت العرين…. عرين الشيطان. المكتب كان اسود اوي حالك السواد مدهون بلون ال vanta black و ده لون بيمتص اللنور بنسبة 99% يعني انا لو دخلت محدش يشوفني من برا يشوفو عيني بس عشان كان فيه زي ضوء خفيف علي راسي لما اقعد علي المكتب و كان فيه علي مكتبي طاولة شطرنج و عليها اضائة حمرا و كان شكله فخم اوي انا: ياااه انت عملت ده كلو الشيطان: اه و هنتقملك … هنقملنا يا مصطفي انا: وريني انا و الشيطان بيتحكم بجسمي ضغطت علي زرار غريب في وسط الطلمة فتح باب تاني و دخلنا انا و الجوكر و رجالته و الجوكر مكانش فاهم حاجة بس كان ساكت لانه مصدوم جامد من اللي انا بعمله, انا نزلت تحت لقيت رجالة مسلحة بتسلم عليا و بتقوللي: نورت بيتك و عرينك يا ملكنا! انا استغربت بس كملت لحد اوضة كدا لقيت فيها كريستيان ابن والاس متكتف و كان بياكل انا بكلم الرجالة: و ده بيعمل ايه هنا [I]انا نسيت انني حبسته اصلا[/I] الرجال: من 6 شهور يا افندم الشخص ده انت امرتنا اننا ناخده هنا و ناكله و نوديه كمان مدرسته كانه حياته عادية بس لو اتكلم يموت و كان فيه قناص عليه 24 ساعة و بس عايش هنا و انت كل فين و فين تيجي تفشخه شوية و تمشي و احنا كنا مخليينه اولويتنا زي ما امرتنا يا ملكنا انا: تمام عفارم عليك يا … الشيطان في ودني: شريف انا: يا شريف [I]اتكلمت مصري[/I] انت مصري بس ليه مبتتكلمش عربي؟ شريف: [I]بعربي مكسر[/I] (انا هكتب اي حد بيتكلم عربي مكسر بطريقة مكسرة عشان تعيش جوا الموقف) انا مبتيكاليمش ارابي كويس كالص بس بفههامه انا: ماشي يا شريف خد الكلب ده [I]بشاور علي والاس[/I] و خده جنب ابنه و كتفوهم و اكلوهم بسيط لحد ما اجي و شيل الرصاصة من رجله و اسعفه و جبس ايده دي عايزهم جاهزين و حلويين ماشي؟ شريف: امرك يا ملكنا و عايزك انت و كام واحد من المتدربين كويس معاك عشان حنهجم كمان بالظبط 5 ساعات تمام؟ اجهز انت و الرجالة و حصلونا برا في الكافية شريف: تمام[I]شريف 2 متر اسود و صلب و جامد كدا و معظم رجالته ضرف و جامدين و اللي عرفته من الشيطان اننه كان بيتدرب عليهم و كانو بيعملو فايتات و كان بيفشخهم بس حوار ملكنا ده كان قدام الجوكر و رجالته بس لانهم بيعززوني اوي بس غير كدا احنا صحاب اوي[/I] طلعت انا و الجوكر برا و خدت قناعي معايا [I]قناعي علي بوقي بس شكله فيه اسنان كدا مخيفة و مرعبة و فيه امتداد علي عيني بيبان مرعب اوي[/I] انا قاعد مع الجوكر في عريني انا: ايه مفاجئة مش كدا؟ الجوكر مش بيتكلم و مكسوف اوي: انا اسف [I]دمع[/I] انا اسف اوي بس معرفتش اعمل حاجة انا اسف انني معرفتش اساعدك و ارد شوية من جمايلك عليا [I]انا ممكن انزل قصة فرعية للجوكر قصيرة لو حاببين لانه قصته كبيرة شوية كام جزء لوحدها يعني فا قولو في التعليقات لو حابين[/I] انا: نتكلم لما نخلص المهمة انتو لسا معطلين اجهزة جزيرة كارل صح؟ الجوكر: اه بس بداو يرجعوها انا ماشي و دخل علينا راجل بصلي في وشي و كان هو جيمس دي ولتون بكل هيبة و لبسة فاجر و فخم دخل قدامي و حرك الحصان و الشيطان كان بيقوللي انه كان بيجيله كل شوية و يلعب حركة و يمشي لان الشيطان كان كل شوية يفشخة و المشهد ده حصل في الجزء التاني* انا حركت الملكة و عمل كش ملك جيمس:ديما بتكسبني يا عم الشيطان انت انا: ما انت قلت الشيطان يعني اي حركه هتعملوها هروح ضدها و هتمرد عليها و اكسرها و لسة اللي جاي شخص: تمام انت اللي اخترت انا: انا اختياري واضح بس انتو الاوساخ و هتفضلوا كدا و متبقوش تزعلو سلام ريحت ضهري و قلت: انا هخليكم تتمنو الموت الشخص بصله في عينه و مشي من باب طلعه برا المكان شريف و رجالة كتير كانو برا الكافية و كلمني اطلعله و طلعت انا و رجالة الجوكر انا: شريف الهيليكوبترات شريف: تمام خمس دقايق سواقة و هنروح لمكان الهيليكوبترات [I]كل ده الجوكر متفاجئ جدا بس انا حسيت انني متطمن شوية بالذات انني معايا الشيطان … هه او انا الشيطان[/I] روحنا وركبنا الهيليكوبترات و معانا رجالة و خليت الشيطان يمسك جسمي عشان هو بيعرف يصوب و يقاتل و نزلنا بتخفي و لبست قناعي قعدنا نقتل في الحراس لحد ما وصلنا للمبني الرئيسي و لقينا الناس التقيلة و بدات الحرب, طلق في كل مكان و صريخ و قنابل بس احنا كان معانا ذخيرة كتير رحت انا (الشيطان) رامي قنبلة دخان و ناطت قاتل واحد بطلقة و ناطط علي واجد بسكينه في رقبته و طلعت اجري انا و الجوكر و شريف و بزعق و بقول: كاااااااااااااارل! [I]بزعيق[/I] و كارل كان شايفني من فوق و خاف اوي و دخل جوا بسرعة انا و لسا بنجري وواحد من رجالت شريف طلع بازوكا فجر بيها الباب المصفح و رمينا قنبلتين جوا و سمعنا صراخ كبير و ناس بتموت و انا دخلت انا و الرجالة و لقينا بحر الدم و الدخان و الناس بتموت يمين و شمال و مهمنيش كانني حيوان و مشيت بكل وقار و طلعت لكارل و لقيته هو و الرجالة بتاعته ماسكيين سلاح و هو بكل خوف بيقول: !!! الشي… الشيطان! انت ازاي جيت هنا و ليه و عرفت مكاني منين ازاي! انا معملتش حاجة ليك انا هنا قلعت القناع و هو فتح بقه و اتفاجئ جامد كارل: احا, احا, احا انت الشيطان! ازاي مستحيل انا: شفت بقا؟ و الليلة دخلتك كارل: المرادي هتموت انا: هنشوف [I]رميت قنلبة فلاش[/I]بتاعة العمي المؤقت عشان ميشوفش* و لفيت بسرعة عشان متعميش معاهم و كانو كلهم مغمضين و بيصرخو كارل: يا حيواان اههه عيني انا بسرعة فشخت رجالته موتهم و خدته خدرته و قلت: هههه وقعت يا كارل ههه وقعت و طلعنا و لقينا الفاجئة … المشكلة الكبيرة…. لقينا جيش .. لقينا رجالة بالهبل و بوازيك و اسلحة متوجهة ناحيتنا و انا معايا كارل و قدامي جيمس دي ولتون بيجري عليا و معاه مسدس و هيضرب عليا خلاص و لقيت الشيطان [I]جدي[/I] واقف قدامي و جيمس ضرب طلقه عليا الجوكر: مصطفيييييييييييييييييي نهاية الجزء التاسع… يا ترا ايه اللي حصل لمصطفي و هل مات و ازاي جيمس جه بالسرعة دي كل ده هنعرفه في الجزء الجاي اللي هوا الجزء الاخير في السلسلة الاولي "فكرة" و النهاردة انا عايز اعمل احتفال بسيط لان القصة كملت اول اسبوع و انا خلاص بقفل السلسلة الاولي و بشكركم جدا علي دعمكم الخرافي و انا بجد فرحان جداااا عشان القصة عجباكم و عايز اعرف ارائكم في التعليقات عن الجزء ده و انا بجد بكتب بقلبي مش بعقلي و شكرا لاحلي العنتيل "الشيطان"........................................................................................................................ ꧁༒☬الہٰشيٰطہٰان☬༒꧂ [B][I]الجزء العاشر و الاخير[/I][/B] اهلا تاني يا احلي العنتيل اتمني تسامحوني عشان اتاخرت في تنزيل الجزء ده بس الجزء ده فعلا كبير و خد مني مجهود كبير لان فيه نقلات سريعة و تصويرات كتير و هو كبير اصلا فا اتحمني تسامحوني, ثانيا دا اخر جزء في السلسلة الاولي و بعد ما ينزل هبدا اكتب و اخلص و انزل قصة الجوكر بناء علي طلب بعض القراء و بس شكرا ليكم كلكم. الحب….. الحب مش زي ما الناس فاهماه خالص, في واحد يقولك الحب جنس وواحد يقولك و يحكيلك عن الصفات الحلوة في حبيبه و يقولك هو ده سبب حبه ليه, بس ده مش الحب خالص, و شخص بقا روش يقولك الحب نشوة الحب لهفة و كلام اشعار غريب كدا بس علي قول ام كلثوم "ظلمتو الحب", الحب ده احساس نقي و شفاف و غصبن عن الواحد, الحب شيء موجود في القلب مش العقل, الحب ملوش تبرير او تفسير, و اللي بيحب حد بيتمني سعادته في اي مكان حتي لو مش معاه و بيبقا فرحان لفرحه حتي لو مع حد تاني, الحب كلمه كبيرة و معانيها عظيمة اوي, و يااه بقا لو انت بتحب اللي بيحبك, فعلا هتعيشو في جنة علي الارض لان الحب المتابادل معناه خوف علي بعض متبادل معناه حنية متبادلة و اهتمام متبادل, و الحب ده عمره ما بيتزهق منه و يا عزيزي القارئ لو حسيت بالاحساس العظيم ده لازم تمسك فيه و متسيبهوش و تروع جري علي الحبيب و تقوله لانك لو معملتش كدا يبقي خسرت السبب اللي انت عايش عشانه, ايوا لما تلاقي شخص بتحبه انت بتعيش عشانه شفت بقا؟ الكلمة غالية و كبيرة و مصطفي عارف الكلام ده كويس بس رافض يعترف ان فيه حاجة زي كدا في الدنيا, "الحب مش عذاب, الحب نعمة بس الناس ظالماه"..................................................................... عند مصطفي لما طلع و لقا الجيش بتاع جيمس دي ولتون و جيمس جه قدامه و نشن عليه و مصطفي لقي سراب جده قدامه و جيمس ضرب طلقة… (طبعا زي ما قلت قبل كدا مصطفي مش بيعرف يتكلم جوا مخه و هو بيحارب عكس الشيطان) سراب جدي مسك دماغي بقوة و شدها لتحت جامد و اتحكم بايدي و مسك رجل جيمس و وقعه علي بعض و كل ده جيش جيمس مش بيعمل حركه لانه لو عمل حاجة ممكن جيمس يموت, مصطفي خد مسدس جيمس و حطه علي راسه و جيمس وقف و عرقان جامد و مستسلم (مهو يا جماعة الناس اللي زي كدا اجبن ما يمكن) و سمعت الجوكر بيقول: مصطفييييييي ببص ورايا لقيت طلقة جيمس رشقت في صدر الجوكر (محمود), الشيطان خلاني اتمالك اعصابي و اقول باعلي صوت للجيش بتاع جيمس انا: هاااا يا كلاب قائدكم اهو و عليه مسدسي و تحتي هتضربو؟ قائد الجيش جالي و قال: احم الشيطان احنا عايزين نعمل صفقة ناخد بيها مستر جيمس انا: هممم دلوقتي صفقات هاه؟ طيب انا عندي صفقة انا كمان قائد الجيش: اتفضل قول انا: عايز كل الطيارين اللي جابوكم هنا و كل الهيليكوبترات كمان [I]زي ما شوفنا في الاجزاء السابقة مكان مينفعش يتراحله غير بهيليكوبتر[/I], و فعلا قائد الجيش جابهم كلهم و انا لسا ماسك جيمس في ايدي, انا: شريف [I]اتكلمت مصري عشان ميفهموش[/I] عايزك تنشن احلي نشان علي الرؤوس دي و كلهم يموتو حالا و فيه اوضه ورا مكتب كارل كبيرة اوي ودي شوية رجالة من هناك و شوف الكشف بتاعهم لو فيه بنات ناقصة و حررهم و هاتهم في هيليكوبترات خاصة بيهم و الجالة بتاعتك تسوق بيهم و كلم رجالتك اللي معاهم بازوكا مش عايز غير كام هيليكوبتر نقدر احنا و البنات بس نروح بيها و جهز الطيارين و خد الجوكر معاك و حاولو تطهرو الجرح (الجوكر كان مغمي عليه) شريف: حاضر يا ملكنا انا [I]بالانجليزي[/I]:نفذ شريف طلع سلاح رشاش غريب و رسم خط رصاص علي وشهم كلهم ماتو و قائد الجيش واقف مذهول و قال: تمام صفقتك كدا خلصت؟ هات مستر جيمس انا: تصدق بقا انتو كلاب يعني انت بجيشك ده حوالي ٦٠٠٠ جندي و متدربين انا معايا ٦٠ واحد بس تقدرو تفشخونا في ثواني و انت جبان زي اللي شاريك و معملتش حاجة و كمان قبلت ان رجالتك يموتو قدامك و انت خول واقف همك علي جيبك و بس انا بقا مش هرحمكم, شريف نفذ شريف: علم, رجالة شريف قعدو يفجرو كل الهيليكوبترات و مبقاش غير 20 نمشي بيهم انا و رجالتي و البنات المخطوفة انا: شفت بقا يا قائد يا خول بسبب غباء المنيوك ده(شاورت علي جيمس) انت هتموت , و انا رحت منشن عليه و موته قدام جيشه كله اللي فعلا كان هيتحرك عليا و انا رحت حاطط المسدس اللي كان مولع من الطلقة في راس جيمس و قلت: تؤتؤتؤ قله ادب لااا جيمس شاور للجيش و قال: كله يلزم مكانه! و ينفذ تعاليم الشيطان , و قاللي في سره بيني و بينه( انا هموتك) انا: هه هنشوف يا حلو و انا و الرجالة قبل ما نطلع زرعنا ٧٠ قنبلة هتفجر الجزيرة كلها و جيش جيمس بعدو عننا و عن الهليكوبترات و رجالة شريف جابو البنات و خلوهم يروحو ع الهليكوبترات و البنات كانت فرحانة اووي و كانو بيجرو و كانو كتير شوية و كانو لابسين كويس و متنضفين عشان كانو بياخدو بالهم منهم عشان يبيعو شرفهم و لقيت واحده من سني بصتلي جامد في عيني و هيا ماشية مش بتجري زيهم و الشيطان جوا عقلي بصيلها بصه غريبة و حسيت احساس غريب اوي لثانية واحده و رجعت للعالم الحقيقي و لقيت البنت السورية اللي اتخطفت بسببها جايالي بتجري و تقول: شكرا يا عمو انا عمري ما هنساك ابدا, و جريت عشان تطلع علي الهيليكوبتر و انا ماشي انا و الرجالة و معايا جيمس جيمس: سيبني بقا انا: بس كدا من عيوني بس ثواني, قلعته هدومه كلها و طلعنا شوية بالهليكوبتر اللي كانت مليانة شوية عشان كان معايا شوية بنات اللي مكانش فيه مكان ليهم [I]هيليكوبتر من بتاعة الجيش كبيرة اوي و كان فيه اكتر من 250 بنت اصلا[/I] و قلتله: معلش بقا يا جيمس الهيليكوبتر مليانة و ملكش مكان و رميته برا و وقع اتمرمغ و اتعور و في خلال الوقت بتاع السواقة كانت البنت اللي شفتها بتبصلي بطريقة غرية و موديتش عينها من عليا و عشان انا اتطمن علي الكل مسكت كشف الاسماء و مسكت الراديو و قعدت انادي اسم اسم و هما يقولو انهم موجودين لحد ما وصلت لاخر اسم في الكشف…. احا ازاي! انا: رنيم اوزيليك محمود البنت اللي كانت بتبصلي: موجودة انا: ايه! انتي اتقبلتي في جامعة ستانفورد السنادي صح! رنيم: اه ليه؟ انا كنت لابس القناع: احم ولا حاجة متشغليش بالك رنيم: طب انت اسمك اي? انا: الشيطان رنيم: اوه تمام و كمل السواق سواقة و انا متفاجئ من اللي بيحصل ايه اللي جابها هنا و ازاي ده بس حاولت اتجاهل هيا كدا كدا زميلة سكني و هعرف كل حاجة. و بعد كدا جمعت ******* دول علي جزيرة مهجورة تانية و عرفت هما منين و خليت الطيارين يلمو المجموعات القريبة من بعض و يودوهم ولاياتهم و انا هرجع باللي قريب مني و يوصلوهم بيوتهم و حصل فعلا و رنيم كانت معايا و احا احا احا كانت ساكنة قريب من الكافية بتاعي كمان و نزلتها و متكلمناش خالص ولا اهتميت بيها. روحت علي عريني و حطيت كارل جنب والاس و كريستيان و كتفتهم التلاتة و كلمت شريف يجيبلي احلي ممثلين بورنو رجالة و فعلا جم و كانو ضرف و سود و هما معظمهم عايشين في كاليفورنيا اصلا و قلت لشريف و رجالته: ها يا رجالة مين يحب يجرب عندنا تلات مزز يتاكلو هنا خمسة من الرجالة الضرف قالو انهم عايزين بس هما مش شواذ هما بس بقالهم كتير ما ناكوش انا: تمام يا رجالة بس تنضفو خرامهم كويس دول مش بيتشطفو هههه و كله ضحك معايا و دخلت عليهم والاس و كارل و كريستيان متكتفين و انا ببصلهم بجنون و سيكوباتية: ههههه انا: هههههه منورين يا شراميط امريكااا والاس: يا كلب يا حيوان يا رعديد يا عربيد انت تعمل فيا انا كدا! انت متعرفش انا مين! انا: طبعا عارف انت ابن متناكة صح؟ هههههههه والاس: يا كلب انا هوريك انا: كان غيرك اشطر يا كسمك * و الشيطان ضربه رجل في بقه خرسه* كارل: عملتها يا شيطان, ولا اقول يا موستي بس ايه هه [I]بيتف ددمم[/I] شيطان فعلا انا: قلتلك هتيجي معايا هقلعك انت و امك كارل: بس هما مش هيسيبوني و هيموتوك اما: ههه ده لو مماتوش الاول و كمان ده حتي واحد منهم متناك كده جة يلعب شطرنج معايا ونكته زيك كدا ههه اه صح كان اسمه جيمس ولتون زيك كدا يكسمك كارل: الصبر الشيطان: انا مستني يا كسمك و ابقا سلملي عليها اصلها وحشاني هههه [I]بينادي علي حد من برا[/I] خشو يا رجالة الجولة التانية رجالة عريانة ضرف عمالقة دخلو انا رحت لكريتسيان انا: انت بقا يا حبيب بابا دي هتبقي دخلتك هههه بكلم الرجالة: ابداو يا عرسان ههههههههههه و بدات اسمع التخبيط و الترزيع و انا اصلا كنت موصي الرجالة و طلعت تاني لعريني و قعدت علي عرشي و شبكت صوابعي و عيني بتطلع شرار الشر و طلعت التليفون و قالت لواحد من رجالتي: كود 885069 ابدا شخص في التليفون: حصل يا ملكنا. و الشخص ده كان من خبراء القنابل و المتفجرات اللي الشيطان كان معينه تحت قياده شريف و طبعا الراجل ده فجر الجزيرة كلها, و عدت بالظبط ساعتين و مصطفي كان بينزل يشوف والاس و ابنه و كارل بيتفشخو من كل خرم فيهم و يضحك و يطلع لحد ما جسمه هدي شوية و حس فعلا بالالم و المجهود اللي عمله غير انه كمان مكلش حاجة و راح طلع للكافية جاب سندوتش و كوباية شاي [I]مصطفي عاشق شاي[/I] و نزل عرينه تاني اللي حس بقوته و مصطفي من ساعتها بقي بيعشق العرين ده بس هو نازل تعبان جدا من المجهود و كان بيمشي عشان يقعد علي عرشه بكل وقار و صالب طولة زي الجبل و هو تعبان و كله ددمم و اصابات و قعد عالعرش دخل عليه شخص بس كان ماشي بالعافية و لما وصل للباب سحف لحد ما وصل عندي و انا قاعد ملك و مشبك صوابعي و ببصله بكل سواد و طلع جيمس دي ولتون. جيمس: [I]بصوت ميت خالص كانه طالع من حرب[/I] … هتموت… هتموت يا شيطان .. مش هتفلت ابدا انا: بضحك بشر* ههههه ما انا قلتلك اللي فيها [I]و قمت و حطيت المسدس قدام راس جيمس و قلت: كش ملك *و ضربت طلقة خرمت راس جيمس و بقا بحر ددمم و رجعت انا الشيطان عرشي و بفكر في اللي جاي و ناديت شريف يجيبلي حد يمسح الدم و يصفي الجثه و ميرميهاش او يدفنها لانني عايزها و يحفظها كويس, و ببص لقيت الساعة ٥ ونص الفجر و انا متكسر بس روحت البيت بتاعي اللي عالبحر و لما دخلت افتكرت ابويا و بيتنا القديم و نزلت دمعتين و طلعت فوق اتطمنت علي لارا اللي كانت نايمة زي الملاك و روحت جايب هدوم و داخل استحمي و شوفت جسمي في المراية و اللي كان كله خدوش و علامات بالعبيط و عملت حجز عشان اعمل عملية تجميل و طلعت من الحمام و رحت المطبخ عشان اعمل فطار ليا و للارا و كنت عاقد العزم انني هقولها اننا مش هنعرف نكمل مع بعض لانني فعلا خايف عليها اوي و عشان انا بحبها عايزها تبقا سعيده حتي لو مش معايا و كنت حزين اوي بس منطق كان بيقوللي ان ده الصح و شيطان كان بيواسيني و انا كل ده بلعب بالسكينة و بعمل بيض و سجق و بسطرمة بشكل جامد انا متعلمه (انا بعرف اطبخ حلو اوي) و الشيطان كدا علمني كام حركة العب بالسكينة و كدا زي الطباخين العالميين و كنت مندمج في الاغنية اللي كنت بسمعها في الاير بودز و اللي كانت (The last Voyage) مع الاكل اللي بعمله و التفكير في اللي جاي و ازاي انني لازم اسيب حب حياتي و حسيت بلارا و هي نازلة بس كملت طبخ و هي شافتني من بعيد و انا كل ده شايفها بطرف عيني و بلعب بالسكينة و لقيتها دمعت دمعتين كانها مش مصدقة *بعد الحرب بتاعتي انا و جيمس و كارل ووالاس كان عدي يومين و نص و هيا كانت بتبعتلي رسايل تطمن عليا و انا طبعا بحارب فا مردتش[/I] و لقيتها جريت عليا حضنتني من ورا و كانت بتدمع و كانت لابسة بيجامة و عليها روب ازرق جميل عليها و حاضناني جامد اوي و انا بطبخ . انا: هه يا بنتي حاسبي هتتحرقي انا بعمل الفطار لارا بصوت مكتوم لانها كانت غارزة وشها فضهري من ورا: وحشتني اوي [I]بشنهفة[/I] بحبك انا لفيتلها: و انا كمان و بوستها علي جبهتها و حضنتها و هي خدت بالها اننا قريبين اوي و اتكسف و جريت بعيد [I]هتقوللي دي شرعا مراتك و بتاع هقولك لارا بتتكسف مني اوي لان ده اسلوبها في الحب و انا بعشقه غير كدا انها نقية جدا من جوا و مكانش ليها علاقات و بنت فا طبيعي اللي بيحصل[/I] انا: ليه بس كدا لارا خدودها محمرة: بس قلة ادب انا قربت منها بحب: انتي مراتي و حبيبتي كمان [I]افتكرت اللي هعمله و هيا كانت هتقرب هيا كمان روحت بعدت و كملت طبخ و هي حست بحاجة غلط, لارا بتحس بيا جدا تحس اننا متصلين بمشاعر بعض[/I] لارا قربت ووقفت جنبي و قالت: و ايه الفراق بينهم؟ مش مراتك المفروض تبقا حبيبتك؟ انا: لا فيه فرق كبير اوي كمان لان الحب كلمه كبيرة اوي [I]لارا في مخها جت تحسب كام مرة انا قلتلها انني بحبها و فعلا ملقيتنيش بقول الكلمة دي خالص و زعلت اوي و نزلت دمعتين بس دارتهم لانها عرفت ان الكلمة دي غالية عليا اوي اوي و انني لحد دلوقتي مقلتلهاش حاجة[/I] انا: الحب ده مش اختيار يا لارا الحب ده بيجي غصبن عنك و بيبقا احلي حاجة في الدنيا عكس الجواز اللي بيبقا بالاختيار و مش علي طول بيبقا حلو بس احلي حاجة لما تتجوز اللي بتحبه دي بتبقي نعمة لارا: ونت يا مصطفي انا: انا ايه؟ لارا: متاخدش في بالك [I]و لفت و قعدت و هي دماغها عمالة تودي و تجيب و فاكرة انني اتجوزتها شفقة علي حبها ليا و انا غرفت الاكل و رصيته حلو و كان بيض متظبط بطريقة مخلياه بيلمع و راشش عليه شوية بهار من فوق خفيف و فلفل اسود و سجق و بسطرمه جنبه بطريقة جامدة و كاتشب علي شكل قلب ووش بيضحك و حاجة اخر دلع عشان حبيبتي لارا و جيت عند الكنبة اقولها تيجي عشان نفطر مع بعض[/I] انا قربتلها و هي مدياني ضهرها: قمري, يلا يا جميل عشان ناكل انا حضرتلك احلي فطار عشانك و ملقيتهاش بتتحرك ولا بصتلي و كانها بترتجف و رحت لاففها لقيتها هارية نفسها عياط و كاتمه صوتها ووشها احمر و انا شفت المنظر ده و مقدرتش و حضنتها جامد و قلت بكل حنان: بس بس بس فيه ايه عشان ده كلو لارا: [I]بتتشنهف و بتحاول تبعد عني[/I]: مفيش حاجة متشغلش بالك انا: ازاي مشغلش بالي دا انتي حبيبتي و مراتي كمان و اسيبك كدا دمعتك علي خدك يا ستي ان شاء ا*** اموت و مشوفكيش كدا لارا انتفضت: لا بعد الشر عليك * رحت بايسها في بقها بوسة رومانسية اوي نسيتني كل همومي و حسيتها هدت اوي و دخلت لوحدها في حضني بس للاسف افتكرت انني بعد الفطار هقولها اننا لزم نسيب بعض و بعدت عنها* لارا: … انا: ايه بقا زعلانة ليه؟ لارا: عشان… عشان انت مبتحبنيش انت متجوزني شفقة انا: مين قال كدا؟ انتي لو مش عجباني مكنتش اتجوزتك و انا مبعملش حاجة للشفقة انا عايز كدا و فرحان كمان ماشي؟ و بعدين لما يبقي فيه افكار مهلبية كدا في دماغك تاني قوليلي علي طول عشان اقولك انه مش حقيقي [I]في مخي بقول : لو شفتيني تاني[/I] لارا بردو شافت انني مقلتش انني بحبها لا قلت انها عاجباني و دي تفرق [I]عارف ان الموضوع فيه مشاعر ممكن تفتكرها اوفر بس هي مش اوفر ولا حاجة ده اقل من الطبيعي و لو لارا مصرية او مش متفهمة و رقيقة كانت فشختني حرفيا[/I] انا: يلا ناكل بقا يا لولا الاكل هيبرد لارا: ماشي و قعدنا ناكل و لارا كان عاجبها الاكل اوي و كانت بتاكل كتير و فرحانة بس زعلت شوية و قالتلي: مصطفي انا: نعم يا حبيبتي لارا: انا اسفة انني مش زي ما انت اتمنيت انا: ازايي يعني لارا: انا قريت عن عاداتكم و كدا و زواجاتكم و مواصفات الستات عندكم و الرجالة و لقيت انني ولا حاجة منهم خالص يعني انا مش بعرف اطبخ ولا ارقص بلدي ولا حتي بتكلم عربي انا: ضحكت جامد علي هبلها* ههههه يا بنتي انا مش بيفرق معايا الهبل ده انا اتجوزتك عشان عايزك فاهمة؟ و كمان انا بعرف اطبخ ولا الاكل معجبكيش؟ ولو عالعربي ما انا بعلمك شوية كلمات كدا و الرقص البلدي بقا ده مش اوي يعني. لارا: لا يا موستي انا اللي عرفته انه عيب ان الست متعرفش تطبخ لجوزها و كمان انا العربي بتاعي خربان و انت بتعلمني كل فين و فين ده لو شفتني اصلا و الرقص بقي[I]اتكسفت[/I] انا .. احم .. انا عايزه ادلعك انا حزنت اوي اوي عاللي هعمله لانني حاسس انني حيوان و كنت باكل بصعوبة اصلا: يا حبيبتي انتي مثالية [I]نزلت دمعة[/I] لارا كملت اكل و صعبت عليها و كانت عايزه تاخدني في حضنها بس عرفت انني علي اخري جوا عقلي: انا بعيط فعلا بقهرة و نفسي ابقي جنبها طول عمري الشيطان بيهديني: مصطفي انا عارف اللي انت حاسس بيه انا: لا لا [I]بزعق[/I] انا بحبها انا بحبها ازاي اسيبها ازاااي انا عايز اي حل عشان تبقي معايا ارجوك الشيطان: بس دي انانية انا: انت فاكر انني لو قلتلها انني هسيبها و مشيت هتقول ماشي و خلاص؟ لا دي هتموت في ساعتها الشيطان: انت مكبر الموضوع انا: لا انت اللي مبتحسش و دي تفرق الشيطان: بس فيه حل انا: ايه قول الشيطان: بص الاول انت لازم تدي اخواتك حقهم و امك كمان و تسلم عليهم زي سلام الوداع و تودع مصر لان الخطوة الجاية مش هزار و ممكن تروح انت و عيلتك و كل اللي تعرفهم و تراقب اهلك من بعيد انا: طب ولارا الشيطان: لا لارا هتشتغل معانا انا: احاااا لا يا شيطان الشيطان: ده الحل الوحيد منطق دخل في الكلام: مصطفي هو كلامه صح بس كدا فيه احتمالية كبيرة تخسرها انا: انا عارف [I]بعيط[/I] بس مقدرش علي فراقها الشيطان: يبقا اختار يا تبقا معاك يا تسيبك للابد انا: انا خايف عليها اوي دي حياتي كلها انا عندي استعداد انني فعلا اسيبها و استحمل فكرة انها هتنساني و تبقي مع حد تاني بس تبقا بامان انا بحبها بجد يا شيطان الشيطان: بص انا عندي فكره انت قوللها انك هتسيبها و شوف ردة فعلها و نقرر تمام؟ و انا حظهرلك في العالم الحقيقي اقولك احنا هنا اتفقنا علي ايه (بيتكلم عنه هو و منطق و متعه) انا: ماشي انا هحاول خلصت اكل انا و لارا و غسلنا ايدينا و غسلت الاطباق و هي ساعدتني بس بصعوبة و كانت كل شوية تحب فيا و احنا بنغسل الاطباق كانت دقايق كلها رومانسية بس انا كنت حزين بعد كدا طلبتها عشان تقعد معايا و جبت معايا كبايتين شاي لارا بتبصلي بكل حب ورومانسية و هي قريبة مني: نعم يا حبيبي انا بسواد و برود و حزن: لارا… انا اسف بس احنا مش هينفع نكمل مع بعض و انا هطلقك النهاردة و كدا كدا مش هيفرق معاكي لانك لسا عذراء و انا ملمستكيش و هسيبك تكملي حياتك بسعادة و تنسيني للابد[I]دمعت جامد و لفيت وشي[/I] لارا مصدومة ووشها احمر جامد و قالت: ايه! ايه اللي انت بتقوله ده انا لو معرفش انك مبتحبش الهزار في الحاجات دي كنت قلت انك بتهزر, [I]عيطت جامد[/I] تسيبني انا ! مش انا حبيبتك و مراتك [I]بعياط جامد و حرقة[/I] انا بحبك انا بعشقك انت لو غيبت عني اموت انتا حياتي كلها فاهم! ازاي طالب مني انساك انا بحبك بجد و انت نفسي و محدش يقدر ينسا نفسه[I]بعياط جامد[/I] انت جوزي و حبيبي و اخويا و ابويا انت كل دنيتي انت الوحيد اللي كنت بتحتويني و مهتم بيا انت علي طول جنبك و انا غيرت حياتي كلها عشانك و عشان بحبك و حبي ده غصبن عني اول ما شفتك واقف جنب الفصل العالم بتاعي كله وقف و مقدرتش امسك نفسي و كلمتك علي طول انتا ليا و انا ليك و كمان متجوزين و بعد كل ده عايز تسيبني؟ عايز تسيب حبيبتك ليييه؟! انا مقدرش ابعد عنك انت فاهم انا مش هسيبك انت فاااهم! انا قمت عشان امشي و دموعي ملت وشي و قلت: انا اسف يا لارا اسف بس ده لمصلحتك لارا: مصلحتي! انت رايح فين! انت كدا بتموتني [I]بتعيط جامد اوي[/I] انا هموت نفسي انا لسا مكمل و بمشي و هطلع من البيت و لقيتها مسكتني من ايدي: لاااااا انا مش هسيبك تمشي و تسيبني لا مش هسيبك زي المرة اللي فاتت و اعيط لا انا هفضل ماسكا فيك انا بحبك يا بني ادم بحبك! و لقيتها سابتني شوية و قالت: اه صح نسيت … انت مش بتحبني اصلا و عمرك ما قلتهالي بجد يا مصطفي للدرجادي كنت تقل عليك و كل الكلام ده تمثيل, ده انتا اللي كنت بتقوللي ان الخيانة وحشه, انت كدا بتخوني بس انت عندك حق انت لو مش سعيد و بتحبني و انتا معايا انا هسيبك تمشي و تعمل اللي انت عايزه عشان انا بحبك! انا الكلمة دي فشخت قلبي و دورت وشي ليها و بصيتلها بحده و انا بجز علي سناني ووشي كله دموع و بعيط و قلت بكل قوة و زعيق: انا بحباااااااااك انا بحبك يا لارااا [I]و لقيتها جريت عليا نطت في حضني و مسكت فيا جامد[/I] لارا: يبقي ليه عايز تسيبني [I]بتعيط[/I] ازاي انا: عيطت و حضنتها *: عشان خايف عليكي, عشان بحبك بجد انا ابويا مات قدام عيني و هو في وش العربية و انفجرت العربية بيه بعد ما وصاني انني اخلي بالي منك و من عيلتي و انا كل القريب مني بيتاذي و بيموت حتي ابويا اللي بدات احبه و افخر بيه مات قدامي ابشع موته و انتي اتخطفتي و لولا الشيطان مكنتش عرفت انقذك, انا نكرة و فاشل و بدمر اي حاجة اجي جنبها و مش هسمح لنفسي ادمرك لانك حب حياتي بجد انا بحبك يا لارا فاهمة و اللي بيحب حد مستحيل يضحي بحياته لارا: و انا معنديش حياة من غيرك [I]و عيطت جامد بعد ما سمعت خبر موت ابويا بجد[/I] انا اسفه ان ابوك مات بس انا مش هسيبك انا: انا مقدرش اتخيلك زيه تموتي قدامي كد لاا يا لارا لاا [I]بعيط[/I] لارا: انا عمري ما هموت يا حبيبي لانني علي طول هنا [I]شاورت علي قلبي بصوبعها الكبير[/I] و انا و انت مربوطين انا و انت لبعض و شاورت علي قلبها بصوبعها الصغير و باستني من بقي بوسه كلها حنان و حضنتني و قالت: انا ليك و مقدرش ابعد عنك ابدا ارجوك متسيبنيش. انا مسحت دموعي و كنت خايف اوي و انا بقول فكرة الشيطان: لارا تشتغلي معايا؟ لارا: بصتلي و قالت: انت تؤمرني يا حبيبي انا نفسي اشتغل معاك و ابقا حنبك وقت اطول انا: شغلي مش كدا يا لارا لارا: ازاي انا: حفهمك كل حاجة بس هروح اعمل كبايتين شاي تانين عشان دول بردو و كمان عايزك تمسحي دموعك دي انتي غالية عليا اوي يا حبيبتي لارا: باستني تاني و قالت: انا بحبك و هستناك في الاوضة فوق انا: تمام و لارا طلعت و فوق و دخلت الحمام و انا عملت كبايتين الشاي و طلعتلها و انا في دماغي انني هقوللها كل حاجة حرفيا و الشيطان وافقني الرائي و دي كانت الطريقة الوحيده انني افضل مع لارا يا اما لارا هتموت نفسها. انا طلعت لقيت الباب موارب و دخلت لقيت مفاجئة.. لقيت لارا لابسة قميص نوم اخضر فاتح زي لون عينها بالظبط و مبين بزازها الكبار الجامدين و طيزها بردو و كانت نايمة علي جنبها و انا كنت شايف كل حاجة و كانت في منتها الكسوف و محمرة و مضورة وشها بس بصالي بطرف عينها و انا وقفت اتمسمرت مكاني و انا شايف الهة الجمال قدامي و فخادها البينورو بينادولي بس انا مسكت نفسي و زبي فضحني كالعادة و كنت مبحلق جامد , و متعة جوايا عايز ينط يفترسها بس انا تجاهلته انا: [I]صفرت[/I] ايه الحلاوة و الجمال ده يا ملكة قلبي [I]حتي لو مش هتعمل سكس مع الست بتاعتك لازم تجاملها لان بالذات في حالة لارا هي عايزه تمتعني عشان بتحبني و بس و هي عاملة كل ده عشاني فا اني متجاملهاش بتبقا خرا اوي[/I] و دخلت حطيت كباية الشاي بتاعتها علي الكومودينو و اول ما قعدت علي طرف السرير لقيت لارا انتفضت شوية و كانها خايفة مني بس انا قربت منها بحنان و شيلت شعرها اللي كانت مغطية بيه وشها ومسكت وشها بيدي و بوستها علي راسها و خدت راسها في حضني و وشوشتها في ودنها: بقا الجمال ده كلو عشاني انا؟ لارا انا بحبك اوي * و بستها تاني و هي حست بالامان* رفعتها تاني و قلتلها: انا مش هعمل حاجة غير لما تكوني انتي عايزه كدا و انتي تجيلي عشان كدا و انا مش حجبرك ولا هعمل حاجة توجعك و انا مقدر انك لابسة كدا و شكلك صاروخ اوي عشاني بس انا هتكلم في الجد دلوقتي و بشكرك جدا يا احلي زوجة في الدنيا [I]لسا زبي واقف و هيا بتبصله جامد و حسيت هيجان بسيط منها[/I] انا داريت زبي و بصيتلها و هي بصت في الارض علي طول و رحت مقعدها قدامي و بدات احكي الحكاية من بدايتها خاااااالص من بداية ما بدات اعمل الهاك لحد ما بقيت بتكلم مع شخصيات جوا مخي و ازاي بقيت انا الشيطان و الصراع الداخلي بتاعي و الموضوع خد مني 4 ساعات و لارا مبرقه و كانت ماسكة الشاي زي التلميذ و قاعده تسمع بكل برائة و كانت متفاجئة و جت الحتة اللي عرف فيها انني الشيطان و دمعت شوية لانني افتكرت ابويا و حسيت بخوفي علي لارا و خلصت الحكاية ليها و هي دمعت شوية و خدتني في حضنها الدافي و قالت: كل ده شايله في قلبك يا حبيبي [I]بتعيط[/I] انا معاك للاخر و هشارك معاك كل حاجة همومك و زعلك انا موجودة و عايشة عشانك انا: تسلميلي يا قلبي* و بستها تاني* لارا: طيب و العرين ده و الهاك انا لحد دلوقتي مش مصدقة ان حبيبي انا طلع ارهابي درجة اولي [I]و ضحكت عشان عايزه تخفف عنني[/I] انا: ههه انا بكرا اصلا هاخدك العرين و اعرفك عالرجالة عشان اجهزك لاول مهمة لارا علي عكس ما توقعت كانت ثابته و قالت: انا معاك و جاهزة لاي حاجة انا: ماشي هنشوف بس انا بقولك انا مهماتي صعبة لارا: كل حاجة معاك سهلة انا بصيتلها بكل حب و حاسس انني بحلم و قلت: احم طيب انتي بقا كنتي بتتعلمي برمجة من ورايا صح؟ لارا اتكسفت شوية: امم اه يعني شوية انا: لارا … انا عارف انك بقيتي فول ستاك محترفة كمان و متضحكيش عليا عيب انا الشيطان ههه لارا: ههه ماشي انا: انتي بقا ايه اللي واقفه فيه عشان اساعدك و عايز اعرف عملتي كدا ازاي في الوقت القصير ده؟ لارا: بص انا عندي مشاكل مع جافا مش بحبها و سي ++ انا: هعلمك كل حاجة لارا: ماشي يا حبيبي و انا متعلمتش في فترة صغيرة ولا حاجة لما كنت انت مخطوف الفترة الكبيرة دي انا كنت هموت عليك [I]خدودها احمرت[/I] و كنت عايزه اتفوق بسرعة و افرحك بيا و حبيت البرمجة اوي بالذات عشان انت كمان بتحبها و حاولت علي قد ما اقدر و كنت بتمرن في اليوم 6 ساعات لحد ما بقيت فرونت اند بعد كدا اتعلمت الباك اند و بقيت فول ستاك انا: انتي شطورة اوي علي كدا لارا بصتلي ببرائة: و انت هتعلمني الباقي و تحل مشاكلي يا مستر انا بهزر معاها و بزغزغها: و من امتا و انا مش بحل مشاكلك هههه لارا بضحك من الزغزغة: هههههه كفاية لا ههه كفاية [I]و لفت و مسكت بزازها بالغلط بس شيلت ايدي بسرعة و حسيت بكسوفها بس فرحها في نفس الوقت[/I] انا: احم يلا تعالي اوضة الكمبيوتر [I]اوضه فيها جهازي و جهازها و بس[/I] و هنبدا لارا قامت: حاضر جاية انا: هههه لا انتي تغيري اللبس الفتاك ده لانني مش هركز معاكي و هتشاقي لارا بكسوف: بلاش قلة ادب و جريت عشان تغير و انا فتحت جهازي و جهزت خطوتي الجاية عشان اخش المنظمة و حولت فلوس ابويا بالتساوي علي حسابات بنكية باسمي و اسم اخواتي و خدت مبلغ من الفلوس دي و من فلوسي عشان افتح شركة في مصر ليا انا و اخواتي, شركة برمجيات و حماية صغيرة في الاول و ابنيها و ارجع اسم العيلة و طبعا ده كله و انا معرفش ايه اللي حصل مع البيزنيس بتاع امي و خيلاني اللي ليا فيه نسبة كبيرة و الشيطان كان بيديني كل يوم قدر من المعلومات مناسب عشان دماغي متفرقعش و اخيرا دخل عليا ملاكي الجميل ببيجامة بيضا كيوت اوي وقعدت جنبي و انا قعدت معاها اعلمها و اصلح مشاكلها لمدة ساعتين لحد ما جه وقت الغدا انا: كفاية بقا عليكي كدا يا حبوبتي و انا هنزل اعمل الغدا لارا اتكسفت لانني انا هطبخ و هيا متعرفش حاجة في الطبخ و نزلت ورايا عشان تشوف انا بعمل ايه و انا كنت بعمل مكرونة بشاميل و كفتة و فرخة مشوية صغيرة و كنت بلعب بسكينة و مشغل اغاني و كنت مندمج و مش واخد بالي من لارا و عمال اتشقلب و العب و انا بطبخ و هيا كل ده بتبص و متفاجئة و رحت مخلص و غارف الاكل انا: بالهنا و الشيفتشيشي يا قلبي لارا: احم علي بدنك يا حبيبي [I]و اول ما خدت شوكة من المكرونة دخلت بدماغها و كلت كتير و حسيت انها فرحانة و قعدت شوية كدا[/I] انا: ايه يوحش صحة و عافية لارا بكسوف: يووه ما انت بتعمل اكل جميل انا بس نفسي اتعلم ابقا نصك بس انا: و نصي ليه تبقي احسن كمان انا هعلمك كل حاجة لارا: موستي انت من يوم ما عرفتني و انت عمال تعلمني و انا تلميذه فاشلة كمان حتي معرفتش ااثر عليك انا قربت منها و بصيتلها في عيونها بحب: انتي .. هههه … انتي علمتيني اهم حاجة … انتي علمتيني الحب * و بستها في بقها بتاع 3 دقايق رومانسية و غسلنا ايدينا و طلعنا و عملتلها شاي و قلتلها: انا عندي ليكي مفاجئة لارا: ايه ايه [I]ببرائة[/I] انا: انتي كان نفسك تنزلي مصر صح؟ لارا: جدا انا: طيب بعد بكرا هنروح ايه رائيك لارا نطت في حضني: شكرا يا حبيبي * و قعدت تمرمغ دماغها فيا* انا: هه ماشي ايه رائيك افسحك شوية؟ لارا: ماشي و نزلت انا و لارا فسحتها و روحنا الملاهي و كانت بتلعب زي ******* و وديتها نتعشي في مطعم فخم و قعدنا في الاخر علي الكافية بتاعي و اللي هوا فاجر اصلا لارا: ياااه انا فرحانة اوي يا حبيبي انا رحت جي جنبها علي الكنبة و قلت: و انا اكتر يا قلبي [I]و حطيت ايدي علي كتفها و هي نامت براسها علي كتفي[/I] انا: اممم انا بفكر اوريكي العرين دلوقتي لارا: ازاي يعني هو فين اصلا انا: ههه ما انتي موجوده فيه اهو لارا بصتلي كداو قالت: انت بتتكلم جد؟! انا: هه و حهزر ليه لارا: دا الكافية ده بتاع مين اصلا و كمان احنا لازقين في قسم البوليس انا: هههه انا الشيطان يا بنتي تعالي بس [I]و خدتها من ايديها و روحنا مكتب الرئيس[/I] ده الكافية بتاعي يا حبيبتي و كمان العرين هنا * و عملت الحركة بتاعة الكتاب و فتحت باب العرين و لبست قناع الشيطان و بصيتلها لارا: ياااااااااي ايه ده انت تخوف اوي انا: هههه لا ولا اخوف ولا حاجة و هعملك واحد انتي كمان هه لارا: ماشي بس عايزه عليه دباديب و يكون بمبي انا: ههههه دباديب ههه ماشي انزلي و لارا نازلة و قافشة في دراعلي بخوف لان المكان مضلم فعلا و مخيف و قعدت كالعادة علي عرشي بس المرادي قعدتها علي حجري و هيا كانت مكسوفة اوي و انا زبري هيطرشق اصلا و طبعا اصوات والاس و كارل و كريستيان ملعلعة المكان و كل ده و انا لسا منزلتلهمش لارا: احم هي ايه الاصوات دي؟ انا: حبيبتي ده عرين الشيطان يعني الجحيم يعني فيه ناس بتتعذب و كدا فهمتي [I]حبيت اضحك عليها مفاجئهاش كدا علي طول[/I] لارا: هه ماشي دخل عليا شريف شريف: موست [I]شاف لارا[/I] …. احم ملكنا انا: اهدا يا شريف دي تبعنا عادي شريف: هه ماشي يا موستي بقولك العيال تحت اتهرو و اخرامهم بقو واس.. [I]انا برقتلو عشان يسكت[/I] شريف: الاخرام بتاعت الحيطة اتظبطت و جهزنا للمهمة الجاية و جيمس دي وولتون جاهزلك انا: ماشي يا شريف, اه في كمان معانا عضو جديد عايز ابقا اظبطله مهمه [I]غمزتله منغير متاخد بالها[/I] شريف: حاضر يا مليكنا حتجهز قريب انا: تمام اتفضل [I]شريف مشي[/I] انا: يلا اروحك يا قلبي؟ لارا: تمام * و خليتها تسوق و شغلنا اغاني و هيصنا شوية و روحتها و غيرت هدومي بسرعة و هي في الاوضة الكبيرة و خدت غطا عشان انام علي الكنبة لارا: !!! انت بتعمل ايه! انا: ايه هنام فيه حاجة؟ لارا: لاا بس…. احم مش هينفع انا: ليه يعني لارا: مش المفروض بردوو انا: لا مش المفروض و عايزك تبقي علي راحتك و انا قلتلك انا هعمل كل حاجة زي اي زوجين بس انتي اللي هتجيلي لارا سكتت و طلعت و هي بصالي و وشوشتني :بحبك! انا: هه و انا كمان [I]و طلعت تجري زي العيال الصغيرة[/I] طبعا انا منتمتش انا لبست لبس الشيطان و طرت علي جزيرة كارل سابقا و اللي بقت حطام حرفيا ارض جرداء و نزلت اوضه كدا و لقيته … الكلب …. توماس دي ولتون * ده محافظ الولاية واللي بيخطط كل حاجة هو ده عقل الشر و صدف انه كان مع جيمس و هو من الناس القليلة اوي اللي نجو من القنبلة عشان الجنود اتلمه حوالينه و ماتو و هو لا انا ماسك سيف من نار و بكويه علي صدره بيه توماس: ااااااااح اااااع ليييه حرام عليك انا: ههههههه [I]بكل سيكوباتية[/I] حرام عليا؟ توماس و هو لسا بيصرخ: ااااع ايوااااا انت قذر الشيطان: هههه انا قذر فعلا هههه و هوريك قذارتي يا ابن المنايك [I]و كملت تعزييب لحد ما توماس اغمي عليه من الالم[/I] طلعت من الاوضه و روحت تاني علي الجزيرة مكان القنبلة و اخدت نفس و قلت: دي البداية بس ههههههه *عليت صوت ضحكتي و بكل شر * هههههههههه و روحت عند دكتور عمليات التجميل عشان اشيل العلامات و فعلا شال كتير اوي و فيه شوية متشالوش و كانت واحده منهم علي دراعي و كان شكلها مرعب بجد و خدت استشارة شيخ و عملت عليها وشم الملك بتاع الشطرنج و ورا الملك ورقتين كوتشينة. في مكان غريب مضلم شوية و علي طرابيزه طويلة و كلها كراسي و كل الناس اللي عالكراسي بتتكلم مع بعضها بقلق و في حالة زي حالات الذعر و جه اخيرا رئيسهم…لا ملكهم! و قعد علي راس الطربيزه علي كرسي مرصع بالذهب و الياقوت و المجوهرات و هبد علي الطربيزه و قال: هدووووء! ايه اللي حصل لده كله! واحد من اللي قاعدين: احم يا ملك عائلة دي ولوتون رجالة كبيرة فيهم ماتو و بيتعذبو بطريقة بشعة اوي و كمان عيلة كوتش اللي اتفجر نصهم في السفينة ملكهم: بغضب* ايه! ازاي ده يحصل و مين يتجرا يعمل كدا في عيلة ولتون و عيله كوتش كمان! نفس الشخص: واحد كدا مسمي نفسه الشيطان ملكهم: اممم ده شكله مش هاوي لا انه يدمر عوائل بالشكل ده و يعذب كمان شكله فعلا بيخطط و انا قررت قراري خلاص كل اللي عالطربيزة: ايه قرارك يا ملك! ملكهم: انا عايز اضمه لينا بس هعمله اختبار الاول كلهم: علم يا ملكنا (ميقدروش يتكلمو ولا يتناقشو لانهم هيموتو في ساعتها) و مشي الملك و كلهم مشيو منغير حتي ما يتكلمو مع بعض. مصطفي جهز حاجته و حاجة لارا و مشيو للمطار بكل حب مع بعض لو شفتهم من بعيد تقول عليهم واحد حرفيا بس لارا طبعا كانت زعلانة شوية ان مصطفي عامل زي فرق ما بينهم حتي لو بسيط و راحو ركبو الطيارة في البيزنيس كلاس و كان واسع و لارا كانت حاطة راسها علي صدر مصطفي و بيتفرجو علي فيلم عربي عشان لارا تحسن العربي بتاعها و كان بيلعب في شعرها بكل رومانسية و كانو مندمجين لحد ما جت لقطة في الفيلم و كانت بتاعة كتب الكتاب و هنا مصطفي نسا اهم حاجة. انا: يلاهوااي لاا لارا: ايه يا حبيبي فيه ايه انا: انا نسيت اهم حاجة… عقد جوازنا لارا: همم طب و ايه المشكلة ما انت تقدر تقول لكله انني مراتك عادي انا: هه لا يا لارا مع العيلة دي لا و بالذات امي لارا: ليه؟ مش انت بتقول انكو بتفهمو بعض و متفاهمين؟ انا: متفاهمين بس مش بتثق فيا بالذات بعد حادثة سارة و بعد اللي انا عملته لارا: عملت ايه انا: امم هقولك بس متظعليش مني لارا: و ازعل ليه ده الماضي بتاعك و انا مليش فيه انا ليا حبيبي دلوقتي و بس [I]و بصتلي و هيا مبتسمة و انا بوستها تاني[/I] انا: احم .. بصي يا ستي انا امي قعدت تتحايل عليا عشان اقولها انا سيبت سارة ليه و انا كنت بتجاهلها اوي و كانت بتشوفني و انا بعيط كل يوم بالليل و كانت بتبقا قلقانة عليا و كنت اهملت دراستي جامد و بقيت في الشارع مخدرات و سكران علي طول و شراميط و كدا و امي مكانتش تعرف لانني بنزل الصبح بدري برجع وش الفجر مدروخ و ميت خالص لحد ما في يوم دخلت و كان عليا علامات روج نسوان و ماسك ازازة خمرا و ريحتي حشيش و علي مناخيري بودرة و لقيت امي واقفة قدامي و دماغي وقفت و لقيتها بتعيط و بتقوللي امي: [I]بعياط[/I] انت ازاي كدا يا حيوان! بعد ثقتي فيك و تربيتي و تعب ابوك تعمل كدا في نفسك اللي امنتك عليها! انا: [I]سكران طينة و بتهته[/I] ااماما انا كوايس اووي و عال ااوووي سيبيني بقا عايز اروح انام امي ساعتها جات عليا و بركت عليا و فشختني ضرب و قلعت الشبشب و هريتني ضرب و انا عيطت و قولت انا: حرام عليكو بقا انتو السبب في كل حاجة سابيني طول عمري و حيد و مهتمين بالمادة مش بابنكو و مفيش حد فاهمني حتي انتي انتي امي اسم بس ابعدي عني كدا يا ولية [I]زقيتها من عليا[/I] امي: ماشي يا ابن محمد *و راحت ضرباني تاني و مكتفاني و موتتني ضرب و مسكت القزازة و هيا بتعيط و بتكسرها علي دماغي و رميتني في الحمام و قعدت تضربني في بطني لحد ما رجعت كل حاجة و رميتني تاني في البانيو عشان استحما و طلعت و انا من تعبي نمت في البانيو للصبح و لقيتها برا مستنياني انا: صباح الخير امي: صباح الزفت انا عايزه تفسير دلوقتي لكل حاجة انا قعدت اكدب و هيا مش مصدقاني و طلعت مصورالي فيديو و من يومها مفيش ثقة بيننا خالص و غير كدا انا بقيت منعزل اوي عنها و علي طول علي الكمبيوتر بتاعي لحد ما قررت و سافرت لابويا و سيبتها لوحدها هي و اخواتي الصغيرين و ده اثر عليها نفسيا جامد لارا: [I]باستني من خدي[/I] احنا هنرجع دلوقتي و كله هيبقا تمام انا: تمام بس هنقولها ايه لارا: اممم هي مش هتصدق انني مراتك بالذات انني جاية معاك من امريكا و كدا فا هتحسبني بنت من الشارع فا ممكن نقولها انني صاحبتك المسلمة اللي عايزه تتعمل عن الدين في مصر و كدا حلو؟ و ممكن تقوللها انك حاسس باعجاب من ناحيتي عشان نبقي براحتنا شوية. انا: و مين قال انني معجب اصلا؟ لارا بعصبية: يووه انت رزل ابعد عني بقا [I]بعدت عني[/I] انا: ههههه تعالي هنا [I]جيبتعا في حضني تاني[/I] انا بعشقك يا حب حياتي انتي لارا: امم ماشي [I]بدلع[/I] و كملنا الفيلم و وصلنا ترانزيت في تركيا و هي كانت فرحانة اوي و اتفسحنا و جيبنا حلويات و حاجات كتييير اوووي و بعد كدا ركبنا الطيارة التانية و روحنا الجيزة و قعدنا ليلة في الفندق و كان فيه سريرين و نمت انا علي واحد و هيا واحد و طول الليل الاقيها تبص عليا و تحسس علي شعري و ممكن تبوس دماغي و تنام تاني و لقيتها بتتهته في الكلام و تقول : حبيبي انا نفسي تبقي جنبي و تنام جنبي و ت حضنني و نبقا زي المتجوزين بس انا بتكسف اووي نفسي انت تيجي لوحدك بس انا خايفة [I]كانت بتحسبني نايم[/I] انا: و خايفة ليه متيجي في حضني؟ لارا اتفجعت و اتكسفت: ااااه ايه ده انت صاحي انا اسفة انا: انا مبنامش تعالي في حضني بقااا [I]فتحتلها الغطا و هي شافت كدا و مشيت بكسوف و نامت و ضهرها ليا و انا حضنتها من ورا و سمعت اااه منها و بوستها من قفاها و نمنا[/I] انا صحيت الصبح و زبي كان برج قدامي و لقيتها بتصحيني عشان ننزل نفطر في الفندق لارا بتبوسني و بتهزني: موستيي حبيبي اصحييي انا: اه ايه نعم يا قلبي لارا: يلا عشان نفطر انا: ما تفكك من الفطار و تيجي في حضني و افطرك في احلي مكان فيكي يا جيزة؟ لارا: لا و بلاش دلع انا شديتها عشان تنام في حضني لارا بدلع: لاا بقا انت امبارح احم [I]اتكسفت جامد و وشها احمر[/I] كنت بتتشاقي و انت نايم و انا مكسوفة انا: انا جوزك يا بنتي ههه تعال بس [I]و حضنتها جامد[/I] انا: انا هروح اخد دش لارا: ماشي انا: تيجي معايا؟ لارا اتكسفت اكتر: اممم كفاية بقا قلة ادبب اممم ابعد عنيي * و طارت بعيد استخبت ورا سريرها و انا بضحك جامد* انا: كدا يا لولا؟ ماشي انا زعلان و هخش استحمي و انا زعلان لارا: استني بس [I]دخلت و قفل الباب[/I] اوف بقا انا نفسي فيه اوي بس مكسوفة اعمل ايه انا بنت بردووو و بحبه اووي انا سمعت كل حاجة و كنت بضحك و قلتلها من جوا الحمام: و انا بحبك اووي انا كمان هههه لارا: مسكت المخده علي وشها اللي بقا طماطم و تصرخ فيها و تتمرمغ في السرير بفرحة و انا خدت دش و طلعت لبست و هيا كانت لابسة و نزلنا فطرتها قدام الاهرامات و كانت فرحانة ووديتها هناك و كمان قدام ابو الهول لارا: ياااه المكان ده حلو اووي انا بحب الاثار انا: هه اهم حاجة تبقي مبسوطة لارا: اوي اوي يا حبيبي [I]اتشعلقت في رقبتي و باستني من خدي[/I] انا: ههه لالا بالراحة حنا هنا مش في امريكا هههه لارا اتكسف: اسفة ماشي خلاص انا وشوشتها في ودنها: لما نروح الفندق تاني هنشوف الحوار ده هه لارا احمرت: بس يا قليل الادب بقاا انا: هه ماشي و… [I]قطع كلامي 4 بلطجية و واحد منهم قاللي[/I]: ايه يا روش سليملنا المزة اللي معاك دي و هات فلوسك كدا عشان منعوركش في وشك و نعمل معاك الدنيئة انا: [I]اتكلمت بالعربي[/I] ليه بس كدا لالا روح كدا يا اخويا لحد تاني انا مش بتاع الكلام ده و كمان احنا غلابة جاي افسح مراتي شوية هنا و ماشي عيب يعني تشوهه صورة مصر قدامها واحد منهم: ايه ده و اجنبية كمان خخخخ دا انا هيجت علي الكلمة هات البت ياض انا: ولو مجبتهاش؟ لقيتهم كلهم طلعو المطاوي واحد ركز مع لارا جامد و اللي كانت مستخبية ورايا و قال: اووففف ايه الحلاوة دي [I]زبه وقف[/I] دي عينها تهيج الحجر ولا شوفو بياضها ولا جسمها هي لابسة واسع بس جامد اوووي انا هموت و انيكها انا مش قادر [I]دخل ايده من تحت البنطلون و بدا يدعك زبه[/I] انا: لا يحبيبي الكلام ده عيب بابا و ماما مقالولكش كده غلط؟ واحد منهم: انت شكلك معرص و لازم تتناك و انا همل فيك اللي هعمله فيها انا: اممم بجد؟ كلهم بداو يقربو و تقريبا ازبارهم كلها واقفه انا: طيب ثواني انا هعمل اللي انتو عايزينه انا كلمت لارا بالانجليزي و مبتسم ابتسامة صفرا: لارا لفي وشك لارا: ايه! لا خايفة عليك انا: اسمعي الكلام يقلبي [I]بنفس الابتسامة[/I] لارا: مصطف.. [I]انا لفيتها بايدي و حطيت في ودنها سماعات و شغلت اغنية و لفيتلهم[/I] انا: ماشي يا حلوين تعالو * قلعت هدومي اللي من فوق و بان جسمي الفاجر و اللي عليه علامات كتير واحد منهم: اووه انا هموت و اغز شوية بني ادمين واحد تاني: اه و لما يقع ننيكه هوا و هي كمان واحد منهم: هه تعالا يا حلو انا: اللي عايزني يجيني هههه وواحد هجم عليه بمطوته و انا لفيت ايدهو كسر دراعه من عند كوعة و قال: خخخخخ يا ابن المتناكة افشخووه اااااعع دراعي و الباقي هجمو عليه و بدل ما اتفاداهم جريت عليهم و بقيت بايدي و رجلي و لارا واقفة بعيد و مش سامعة حاجة و خايفة و هجمو عليا التلاتة مسكت ايد واحد اللي فيها المطوة و ردزعتها في دراع التاني و طرب اللي فشخته بالمطوة في بضانو وقع و قعد يصوت و التاني مسك فيا و واحد جه من ضهري عشان يضربني بالمطوة رحت لافف و رافع الواد اللي ماسكني و خليت التاني يحط مطوته في رجل الواد اللي ماسكني و الواد اللي ضربه بالمطوة وقف اتسمر مكانه و انا ماسك واحد من صحابه من رقبته و في رجله مطوة و كل صحابه التانيين متكومين عالارض و انا بضحكلهم نفس الضحكة و رحت انا للي واقف و قلتلو: مش انت بقا اللي كنت عامل فيها دكر و بتفك بريزة؟ زبك ده بقا جامد؟ انا هشوف بنفسي و رزعته رجل نام علي وشه و بقا بيموت و لقيت واحد من اللي واقعين بيمشي للارا و عايز يهاجمها و هي واقفة و خايفة اوي و سامعة طبعا الصريخ و كدا و انا شفته و مسكته من قفاه و المرادي بصيتله بصه شخ علي نفسه من الخوف لانها كان كلها حقد و قلت: يعني بتعملو رجالة عليا و انتو شوية خولات و عايزين تيجو علي مراتي؟ كلو الا مراتي [I]زعقت في وشه[/I] و مسكته حدفته كسرت عضمه في الارض و هما عمالين يطلعو اهات و بيتوجعو و انا قلت: احم دلوقتي خلصنا الجزء البضين نبدا بقا في الجزء الممتع* و رميتهم كلهم علي بعض و كانو خايفين اوي و قطعت هدومهم و هما متخدرين من الالم و ربط ايديهم و رجليهم و بقو بالبوكسرات انا: اممم ازباركم وقفت علي مراتي صح؟ واحد: احنا اسفين يا بيه و[B]** اسفين [I]بيعيط[/I] احنا عيال و**[/B] اسفين متموتناش انا: تؤتؤتتؤ ههه انا مبموتش يا حبيبي بس انتو كدا عندكم كام سنة؟ واحد منهم: احنا 19 و 18 و 20 و 21 يا بيه انا: اووه واو يعني بتقولو عيال و انتو من سني اصلا هههه ماشي يا جبنه بس انتو لو جيتو عليا انا مش حيهمني و كنت هسيبكم انما انتو جيتو علي مراتي هه عارفين يعني ايه؟ واحد: ارجوك يا بيه انا: انا مش بيه انا الشيطان *طلعت المطوة من رجل واحد فيهم و من دراع التاني و غطيت جرحهم بسرعة بهدومهم و ربطه كويس و قطعت شوية من هدومه علي شكل بلاسترات و حاجات اعرف اربط بيها و هما بياهئهو و تعبانين واحد: اااااه خلاص بقا يا بيه انا: ههه لا لسا [I]و نزلت عن واحد منهم اللي كان بيدعك زبه[/I] انا: مش ده الزب اللي وقف علي مراتي؟ الواد: لا لا انا اسف ارجوك احنا شباب و تعبانين انت عارف ارجوك انا: لا مش عارف و انتو قليتو ادبكو بس انا شب كيوت و هعاقبكم عقاب خفيف عشان متعملوهاش تاني [I]حطيت الخنجر تحت دقني و فكرت[/I] هممم لا متعملوهاش خالص [I]و ضحكت بسيكوباتية[/I] الواد اتفجع و قعد يترجاني و انا حطيت السكينه علي بداية زبه من علي البوكس و بصيتله و صحابه كلهم بصينلي و قلت: همم ده زب قليل الادب بس هخليك تحتفظ بيه للذكري * و رحت منزل ايدي بسرعة لحد بضانة و قطعتله زبه وهو صرخ صريخ بعياط مرعب و مؤلم لاي حد شايفه بس انا كنت مستمتع و بضحك نفس الضحكة الصفرا و الدم في كل مكان و انا لحقته قبل ما يتصفي كله و يموت و ربط جرحه جامد [I]هتقوللي المفروض يموت حقولك لا عشان انا ربطت جرحه بسرعة و متصفاش فا هياخد بس شوية وقت عشان يتعافي[/I] و صحابه باصينله و بيعيطو و خيافين و انا بضحكلهم نفس الضحكة* واحد منهم: ااااه انت مجنون حرام عليككك انا: و انتو لو كنت انا مبعرفش اتعارك كنتو اغنصبتو مراتي و كنتو اغتصبتوني انا شخصيا و ممكن اسواء ولا ايه؟ صح؟ و كمان لو سيبتكم منغير عقاب هتعملو كدا مع ناس اكتر و ساعتها انا اللي هتحاسب و اشيل الذنب انني سيبتكم صح؟ بس لا انا هخلص الناس منكم خالص هههه [I]بضحك بكل جنون و سيكوباتية[/I] و عملت كدا معاهم كلهم و كلهم اغما عليهم من التعب و الاخصاء ومسحت ايدي في هدومهم و تفيت عليهم و طلبتلهم الاسعاف اللي هتيجي كمان ساعة اصلا و رحت للارا [I]طبعا هتقوللي ان ده كتير و فعلا انا كدا ظالم هقولك لا انا قلت انهم ممكن لو سيبتهم فعلا هيعملو ايه و دول اكيد هيخشو السجن و يبقو ظلمة و انا اصلا مكنتش عايز اعملهم حاجة غير لما دخلو و كانو فعلا هينفذو و هتلاحظو ان اي حاجة انا بعملها رد فعل يعني انا مببداش خالص لا انا بدر بس بس لو رديت بيبقي بعذاب و عذاب شديد[/I] رحت للارا مراتي حبيبة قلبي و قلعتها السماعات و هش شافت جسمي العريان لاول مرة و شهقت لارا: اوووه واو ايه الحلاوة دي يحبيبي بس ايه الخدوش و العلامات دي كلها *ده بعد عملية التجميل كمان * و بصت علي ايدي و قالت: وشم؟؟ مش الوشم حرام؟ انا: حبيبتي انا واخد استشارة من شيخ لان كان فيه علامة مرعبة اوي و مش عايزك تخافي و كمان شكلها مش حلو انا بس بداريها لارا حضنتني: انا عمري ما اخاف منك انت اماني انا: بستها و مشينا عكس اتجاه العيال دي و مخليتهاش تشوف اي حاجة و روحنا علي كافية جنب الاهرامات لارا: احم انت هتفضل ماشي عريان كدا *كانو فيه بنات كتير بيبصو عليا خصوصا انني معضل انا: و ايه المشكلة الجو حر اصلا لارا بغيرة: اممم ماشي يا مصطفي انا: مصطفي مرة واحده ههههه ماشي يقلبي [I]روحت قعدت جنبها[/I] هو انا اقدر ابص لقمر غير قمري؟ انتي شايفه وشوش الناس دي عاملة ازاي اصلا ههه وشوشهم ملغبطة ههههه لارا: اسكت بقا انا: خلاص متزعليش [I]روحت جيبت قميص من محل جنبنا و كان شكله سيكسي عليا فعلا و رجعت للارا[/I] لارا: يووه يعني من عريان لقميص جامد كدا انا: هههه اللي لقيته يا قلبي [I]حضنتها[/I] هاه بقا قمري اللي الكل هيتجنن عليه بيفكر في ايه لارا: انا كنت خايفة عليك اوي و كمان كنت سامعة اصوات كتير و صريخ و لقيتك جيتلي و بتضحك نفس الضحكة اللي خوفتني اوي منك دي و عريان و معلكش خدش انا: هههه بيبي انا الشيطان هه و متقلقيش لارا: بس ضحكتك خوفتني اوي انا: يعني ضحكتي وحشة؟ لارا: لا انت زي القمر اصلا بس انا عارفاك كويس و ضحكتك دي معناها انك كنت داخل تدبح هوا حصلهم ايه؟ انا: لا متقلقيش لارا: هممم طب هما كانو بيقولو ايه انا مش فاهمة انا: هههه بردو متشغليش بالك انا عايزك فرحانة و مروقه و بس لارا حضنتني و اتمرمغت في حضني*: انت شيطوني انا و بس انا: و انتي لولا قلبي و قعدنا شوية و فسحتها كمان و اجرت عربية و سقت عشان نروح اسكندرية و لارا كانت نايمة جنبي زي ******* و الطريق كان هادي و روحت اخيرا بيتي في اسكندرية و شوفت امي بعد غيبة سنة كاملة. امي راحت تفتح الباب و شافتني في وشها انا: مفاجئاااااا ماما حضنتني جامد و دمعت: حبيبي وحشتني اوووي يا حبيبي نورت بيتك و بلدك انا: ههه وحشتيني انتي كمان يا ست الحبايب ماما: اتفضل ياض هتفضل واقف علي الباب؟ انا: لالا جاي يا قلبي اهو [I]جريت شنطتين هدايا معايا لاخواتي و لامي[/I] امي كانت هتقفل الباب* انا: ايه يا حجة هتقفلي الباب استني ماما: ايه مين جاي تاني انا [I]بالانجليزي[/I]: لارا مرحبا في مكان مولدي المتواضع ههه لارا: احم [I]بالعربي المكسر اوي[/I]: السلام الايكم يا امي: و عليكم السلام يا بنتي [I]بتكلمني[/I] ايه يا ولد مين القمر دي؟ مش انت قفلت علي موضوع البنات انا: لا يا ماما متقلقيش دي لارا عامل [I]بضغط علي كلمة عامر[/I] و هي متربية في امريكا طول عمرها و نفسها تتعلم عربي و حضارة و كدا فا جبتها هنا معايا صاحبتي من المدرسة [I]وشوشتها[/I] و بيني و بينك عجباني ماما: يا اهلا وسهلا و دخلت لارا معايا قعدت انا عالكنبة و لارا جنبي قلقانة و باصة في الارض انا: ماما لارا تعبانة شوية و حابة تنام ماما: تمام تعالي يا بنتي [I]دخلتها اوضتي القديمة و اللي كانت متنضفة و جميلة اوي كانها حاسة انني راجع و انا كنت ورا لارا و ببص بدهشة و برجع لسنين الماضي بذاكرتي[/I] انا: ياااه اوضتي القديمة [I]بالانجليزي[/I]: خشي يا حبيبتي ضبطي نفسك و خدي راحتك لارا: حاضر [I]و دخلت بكسوف و انا كنت داخل وراها و امي قفشتني من قفايا[/I] ماما: انت رايح فين يشحط انت انا: ايه يا ماما بس فيه ايه ماما: داخل علي البنت الاوضة؟ الاوضة دي متحرمة عليك يا حبيب امك مشوفكش مقرب منها انا: [I]نسيت انها متعرفش اننا متجوزين و كمان مش هتصدق بس حبيت اجس نبضها[/I] و لو قلتلك انها مراتي؟ ماما: مراتك ازاي يعني و كمان ابوك مجابليش سيرة انك هتتجوز و هتتجوز منغير عيلتك و عزوتك؟ لا و كمان بنت اجنبية لا يحبيبي مفيش جواز كدا اصلا و انا عارفاك صايع و مش بتاع جواز [I]ضربتني بالقفا[/I] انا: انا دمي نشف لما سمعت عن ابويا لانني مكنتش حاسب انني هقولها انه توفي* انا يا امي؟ ماما: اه انت ناسي كنت بتعمل ايه قبل ما تسافر انا: اه يا ماما للاسف بس انا لارا عاجباني لانها بنت نقية و انا شايفها زوجة مثالية ماما: بص اللي يريحك بس انا مش هسيبك تقع زي ما وقعت مع سارا و تبوظ مني لا انا حزنت شوية علي نفسي و ببص علي الخيال اللي طالع من اوضتي و لقيت خيال لارا كانت بتسمع انا بقول ايه بس انا مستغرب لانها مش بتفهم عربي كويس بس طنشت ماما: يا ابني دي مش مننا و مش عربية و اكيد مش بتعرف تطبخ ولا تعمل حاجاتنا و انا مش عايزاك تتعزب معاها دي مبتتكلمش عربي حتي انا: ماما انا بطبخ و بتكلم عربي زي ما بتكلم انجليزي مش بيفرق معايا و انا بعلمها اصلا غير كدا انا فرحان بيها و مش بيفرق معايا الكلام ده انتي عرفاني ماما: براحتك انا قلتلك, يعني لو قلتلي ترجع لسارة كنت قلت ايوا او لو تاخد بنت خالك عصام انا: ماما خالو عصام لا لوسمحتي و عايزك تقوليلي عاملين ايه في البيزنيس ماما: ازاي يعني انا حكيتلها عن شغل ابويا و شغلي عالنت و فلوسي و انني اديتهم فلوس بشرط ان خالي مصطفي يمشي كل حاجة ماما: بص انا معرفش حاجة خالص مصطفي مشغول علي طول و محدش بيحكيلي يعني هو و عيالة و مراته بيجو يسالو علينا و يمشو و مبنلحقش نقول حاجة انا: تمام انا حفهمك كل حاجة بس مش دلوقتي ماما: طيب بس قوللي بقا انت بقيت فحل كدا و بقيت شحط و طولت ده انت مكنتش بتطول زي العيال ههههه انا: ههه جت علي حظي ماما: ولا ايه شعرك الطويل و بقا عندك دقن كمان انا: ههه كله بيكبر ماما: طيب ماشي منور بيتك انا: بنورك يست الكل اخواتي فين صح؟ ماما: نايمين يا حبيبي احنا بالليل [I]كانت الساعة 10[/I] انا: تمام ابقا اشوفهم الصبح ماما: انا عايزة اقولك حاجة انا: نعم ماما: انت ظلمت سارة انا: ماما انا قلت الموضوع ده خلص من زمان ماما: يبني دي فهمت نور صاحبك كل حاجة و نور كان بيجي كل 3 ايام يتطمن علينا قبل ما يسافرلك و كان بيحكيلي مهو زي ابني بردو و كمان هو كان عارفك انك هتقلب و مش هتبقا عايز تسمع حاجة انا: ماما انا فعلا مش عايز اسمع حاجة انا نسيتها خلاص ماما: يبني عمك حسين حصلت مشاكل معاه و حاجات غريبة انا مفهمتهاش من المخفي نور و افلسو و هو مات بحصرته و سارة بقت عايشة علي معاشه و خالك كان بيعدي عليهم كل فترة و فترة انا: اممم ماما **** يتولاهم برحمته انا مليش دعوة ماما: ماشي يبني انت عارف مصلحتك و انا مش هتحايل عليك و بعدين ايه الشنط دي انتا هتعيش هنا علي طول؟ انا: ههه لا يا امي دي هدايا ليكي و ل اخواتي ماما: يبني كتير انا: انا نفسي اجيبلك القمر يست الكل ماما: ماشي يا بكاش ههه [I]سكتت شوية و بصت في الارض[/I] هو ابوك مجاش ليه انا دمعت بصيت في الارض و مسحت دموعي: ماما بابا جاي قريب اوي و هيبعتلك تذاكر انتي و اخواتي عشان تزوروه قريب كمان هو مطحون شغل و جاب راس مال كبير و انا عملت حسابات باسمي و اسمك و اسم اخواتي و حولت عليها مبلغ كبير زي ما هو طلب و انا اصلا جاي كمان عشان افتح شركة هنا باسمنا ماما: ماشاء [B]** يا ابني **[/B] يوفقك و يخليك لينا بس انت يادوب 19 سنة و نص ازاي هتفتح شركة انا: ههه متشغليش بالك انا محضر كل حاجة و بكرا عايزك تكلمي خالي عشان عايز اشوفه وحشني ماما: ماشي يا حبيبي يلا عشان تنام انا: ماشي [I]و داخل علي اوضتي اللي فيا لارا و لقيت امي قفشتني من قفايا تاني[/I] ماما: رايح فين يا روح امك انا: هاه انا رايح انام مش قلتي كدا بردو؟ ماما: ههه ده عندها يا حبيبي انت هتنام هنا [I]بتشاور علي الكنبة[/I] انا: يعني انا مش هرتاح من نوم الكنب ده بقا ماما: بتقول حاجة؟ انا: لالا يا ست الكل اكيد طبعا امي فتحت الكنبة بقت زي سرير و جابتلي غطا و انا لبست بيجامة و قعدت علي السرير شوية لحد ما حسيت ان امي نامت و اتسحبت لاوضتي اللي فيا لارا لقيتها صاحية و ماسكة موبايلها و انا جيت جنبها و حضنتها و بوستها من خدها لارا: ايه مصطفي حبيبي ايه وطي صوتك لا تسمعني انا: ههه انتي عرفتي منين لارا: اممم بص هو انا بفهم عربي بالفصحة مش بالعامية فا عرفت ان الاوضة متحرمة عليك ههه[I]انا اتفاجئت لان امي كانت بتتكلم عن سارة و كدا و خفت لتكون فهمت[/I] انا: ماشي يا قلبي و انا هكسر الحرمانية دي ههه لارا: لالا امشي بقا عشان ما اناديهاش انا: بس انا عايزك و عايز افضل في حضنك علي طول لارا: و انا اهو بس لو اتقفشنا انا: ههه لا متقلقيش انا اتاكدت انهاا…. [I]الباب اتفتح و لقيت شبشب اترمي عليا عابر للقارات[/I] ماما: انت يا حيوان انا عرفاك كويس علي اوضتك يا كلب! انا: حرام عليكي يا ماما ماما: حرام عليا انا يا كلب مصحيها من النوم لا و بجح نايم علي سريرها و قلة ادب و بتقول حرام عليا انا عارفة انك هتبقا هنا يلا علي سريرك يا كلب و لو شفتك هنا تاني هنيمك في الشارع انا: ماشي يا ماما بزعل و لارا بصالي و بتضحك انا في سري للارا: ماشي لما نبقي لوحنا* لارا طلعتلي لسانها و نمت للصبح و صحيت علي عياط اخويا الصغير براء انا: ياااه سيمفونية العياط دي مصحيتش عليها من زمان هههه [I]و دخلت خدت دش و طلعت لقيت اخواتي كلهم صف بالترتيب معادا يمنة[/I] انا: ايه يا عصابة عاملين ايه ههه اخواتي: كويسين انا: مفيش حضن يعني؟ كلهم ضحكو و نطو في حضني و لارا طلعت من الدش [I]حمامين عندنا في الشقة[/I] و شافتنا و ضحكت انا و عليا 3 ***** و انا و هما بنضحك و نهزر و قمت وقفت ابصلها و بصينا لبعض جامد ماما: احم مصطفي بص هنا انا: ايه اه ايه يا ماما ماما: يلا عشان نفطر بقا و قمنا فطرنا و امي كانت محضرة فطار معتبر و لارا كانت فرحانة و اخواتي بيحاولو يتواصلو معاها و الانجليزي بتاعهم ضعيف شوية لحد ما طلعت من اوضتها صدمتي الكبيرة اختي يمنة [I]متستناش مني مواصفتها و دخل زبك ده دي اختي عيب[/I] بقت ست فعلا و بقا عندها 18 سنة و جسمها ووشها احلو و كانت بتمشي بعجرفة غريبة و حاجة مكياج كدا غريب و برفان يمنة: اوه مصطفي اخيرا حن و جه انا: اه جيت و ايه اللي عاملاه في وشك ده روحي اغسلي البوية دي دلوقتي يمنة: انت ملكش تقوللي اعمل ايه ما انت جايب بنت معاك في البيت ماما: اخرسي يا قليلة الادب دي ضيفة! انا: فعلا انا غلطان انني مربتكيش [I]علاقتي باختي علي طول كدا هي عايزة اي حاجة تجذب بيها الانتباه و متعجرفة كدا و بضينة بس اختي بقا غصبن عني[/I] يمنة: انا ليا ماما اهيه واقفة و ليا بابا و مسافر انتا ملكش فيه انا: لا ليا فيه يا يمنة و غصبن عنك و لو مدخلتيش تغسلي وشك هتزعلي مني امي بصيتلها بصة بتقول: هموتك يمنة: اووف بقاا [I]دخلت و غسلت وشها و طلعت علي اوضتها و رزعت الباب[/I] انا: ايه ده يا ماما ماما: معلش يا ابني قليلة الادب و مش بقدر عليها مفترية و مش عالملالي اعتبار انا: انا هتصرف ماما: لا ب**** عليك يا مصطفي انا: انا مش هضربها لانني لو ضربتها هتموت في ايدي بس انا هعمل اللي العن من كدا بس دلوقتي انا عايز افرفش انا و اخواتي الجامدين عشان وحشوني يوسف اخويا و عنده 10 سنين: ماشي يا صاصا انا: صاصا ماشي يعم هههه تعالو بقا نفتح الهدايا اخواتي: هداياا هييييه انا: هه يلا و فعلا فتحت الهدايا و كنت جايب لعب و فساتين لجميلة و بلايستيشن و عجلة سواقة ليوسف و لبس و لعب و لبس لبراء و كانو فرحانين و فتحت البليستيشن و قعدت العب مع يوسف شوية انا: ههه كدا يا يوسف طلعت شقي و بتكسبني كمان يوسف: اه و اقطعك كمان [I]كسبني جيم فيفا 2_4[/I] انا: لالا تعالا جيم تاني نشوف [I]كسبته 6-0[/I] انا: ههه شوفت بقا يوسف: ههه ماشي يعم [I]لقيت لارا بتصورنا و بتضحك و كنا بنضحك و فرحانين اوي بس انا كنت فاكر انها الوداعية و مش هشوفهم تاني[/I] انا: يوسف انا عايزك تخلي بالك عليهم انت الراجل يوسف: بعمري يا مصطفي انا: تمام انا كدا مش خايف عليكم من اي حاجة و انتي يا جميلة اللي جميلة فعلا جميلة: نعم يا مصطفي انا خدتها في حضني: انتي بقا عايزك تساعدي ماما و تبقي قد المسؤولية جميلة: حاضر يا مصطفي من عيوني انا: تسلميلي انا: ونت يا بيرو تعالا هنا [I]جالي و حضنني[/I] عايزك راجل يلا براء: هه حاضر يا ابيه انا: ههه حلوة يا ابيه دي كبرتني ماما: انت بتقول كدا ليه انت ماشي؟ انا: اه كمان اسبوعين ماما: ليه يبني مش هنلحق نشبع منك انا: هه معلش بقا يا ماما انتي عارفة الجامعة و لارا بردو جامعتها كمان شهر ماما: تمام يا حبيبي و رحت خدتهم و فسحتهم فسحة حلوة بعربية امي و رجعنا و يمنة لسا في اوضتها و كانت الساعة 3 بعد الظهر و لقيتها طالعة و كانت المفاجئة يمنة مكياج كامل و لابسة ضيق اوي وتقريبا اللي لابساة مش **** اصلا و ماشية بتتقصع و بتمضغ لبان انا: خخخخ انتي يا حيوانة ايه الخرا ده! يمنة: احترم نفسك انا رايحة البرايفت [I]درس[/I] انا: ايه قلة الادب دي ماما انتي بتسمحيلها تخرج كدا؟ ماما: يا ابني بتناهدني انا: لا انا مش مركب قرون انتي تخشي تمسحي الخرا ده و تلبسي عدل يا اما مفيش نزول يمنة : اوووف يوووه انا هغير بس هتزعل انا: انا ازعل؟ ماشي و اعملي حسابك انا هوديكي الدرس يمنة: يوووه لا كدا كتير [I]دخلت رزعت الباب و لبست لبس محترم شوية و انا عدلتلها ال***[/I] و كل ده لارا بتتفرج من سكات و نزلت بيها انا: بصي انا مش بقرون و مش ديوث انتي تحترمي نفسك سواء انا موجود او مش موجود يمنة: اها ماشي هنشوف و انا ببرود سقت بيها و حطيت جهاز تنصت و تعقب و هي مش واخده بالها في شنطتها من تحت و سيبتها تنزل و فتحت الاب توب بتاعي و اتاكدت انه موجود و رحت بعديها مبني شركة كبير حلو و كنت مخلي ناس هنا يجهزوه بالفلوس قبل ما اجي و كان جهز و رحت سجلته في الشهر العقاري باسم شركة الناضوري للحماية و التشفير و رحت ظبطت مكتبي و مكتب لارا اللي كان جنبي بالظبط فاصل بيننا ازاز شفاف عشا نافضل شايفها و شفت مكاتب الموظفين و الكمبيوترات و ظبطت الدنيا و كان عندي سكرتيرة اسمها امنية انا: امنية عاملة ايه امنية: انا تمام مستر مصطفي انا: ههه مصتر يا بنتي قوليلي مصطفي عادي ولا اقولك قوليلي موستي اسهل هه امنية: ميصحش انا: لا يصح و بعدين انتي اكبر مني اساسا امنية: تمام [I]فرجتني و فهمتني كل حاجة و قالتلي ان الانترفيوهات هتبقا بكرا الصبح بدري و انا قلتلها نني انا مصمم انني اعملهم بنفسي[/I] و روحت و لقيت لارا لابسة [B]** لاول مرة و **[/B] كامل و شكلها فعلا كان ملاك و بصالي بعنيها الجميلة و انا مش مصدق و قلت: انا في الجنة و قدامي حورية عين لارا: احم اخواتك و مامتك في البيت انا: انا عايز اطير بيكي انتي احلي حاجة في دنيتي لارا: شكرا يا حبيبي و انت كمان و دخلت امي و اتغدينا و يمنة اتاخرت شوية و لقيتها داخلة البيت كانها متبهدلة شوية و انا شكيت بس قولت مش هعكنن مزاجي عشان بكرا الصبح و عرفت ان خالي مصطفي جهز قعده مع بقيت خلاني و هروح اقعد معاهم بكرا بعد الانترفيوهات و نمت. صحيت بعديها و خدت لارا و روحنا الشركة و خليت لارا تبدا تبني البنية التحتية بتاعة الشركة و كل شوية ابصلها بحب من خلال الازاز و هي كل شوية تبعتلي بوسات في الهوا كدا لحد ما بداو يدخلو الموظفين و بدات اعمل الانترفيوهات ساعتين و قبلت عدد كويس و كان هوا سؤال واحد بساله ليهم و بعرف كل حاجة عايزها و بحددد اقبلهم ولا لا و دخل اخر شخص كنت اتوقعه في حياتي كلها…احا… انا طبعا قبل ما يخش اي حد انا ببقا مدي ضهري للباب و ببص علي منظر البحر الجميل اللي ورايا و دخلت عليا و هي باصة علي الارض و انا قلتلها تقعد و بدات تتكلم عن مؤهلاتها و انا كنت بتشبه عالصوت بس مكدب ودني و بلف و ببص اتمسمرت مكاني و ضغطت علي ايديا جامد لدرجة انهم نزلو ددمم من الضغط و هي بصتلي و فتحت بقها و دمعت …. احا هيا سارة! انا تصنعت الابتسامة: اهلا بيكي نورتي الشركة [I]انا ببتسم و كاتم دموعي بصعوبة و لارا بصيتلي و حاسا بس متقدرش تخش علينا[/I] سارة: مصطفي! انت رئيس الشركة! ازاي [I]عيطت[/I] انت وحشتني اووي انا كان نفسي تسمعني و تفهمني و… انا قاطعتها و بنفس الضحكة و وشي بيترعش: و قولت انتي عالايزة تقدمي علي منصب ايه؟ سارة: انا كنت عايزة ابقي التي جيرل [I]البنت بتاعة المشروبات[/I] و بتعيط انتا مش عايز تسمعني ليه بردو [I]سارة احلوت اوووي اوي بس وشها كان دبلان اوي و كانت متكدرة و اول ما شافتني وشها نور و الحياة رجعتلها تاني بس العكس حصلي[/I] انا: تمام و انتي شكل مؤهلاتك كويسة و كمان احنا مش عايزين مؤهلات للمنصب ده اصلا انتي اتعينتي و عملت الحركة بايدي كتهنئة [I]المنصب ده محدش كان بيقد عليه اصلا لان اللي بيقدو عليه منغير مؤهلات زي سارة اللي هي من سني لسا بتدرس[/I] سارة: انت وشحتني اوي كلمني ارجوك انا لسا بحبك! و انا دمعت جامد و بان عليا انني بعيط و لارا ممسكتش نفسها و قامت جاتلي المكتب و كلمت سارة بحزم: [I]بالانجليزي[/I] لو سمحتي يا استاذة الانترفيو بتاعك خلص اطلعي برا و بكرا تستلمي شغلك من الاستاذة امنية يلا اتفضلي سارة بصتلها و تجاهلتها: مصطفي در عليا [I]و انا مش قادر من الحرقة[/I] لارا مقدرتش و كست سارة عشن تطلعها و سارة بتدمع لارا: امنية … امنيه! امنية: ايوا لارا هانم لارا: لو سمحتي البنت دي متخشش عند مصطفي بيه تاني و هيا عدت الانترفيو تستلم منصبها بكرا ايا ما كان *سارة عيطت ومشيت و انا كنت نهار في اوضتي و لقيت لارا جات جري عليا و حضنتني جامد و باستني و قالت: ليه ده كلو باس باس باس انا هنا يا حبيبي *دخلت راسي علي صدرها: ايه اللي حصل انا بعياط: دي … دي سارة! لارا: خلاص خلاص كافية كدا النهاردة يلا نروح يا حبيبي و نتكلم في البيت انا بعيط: لا لسا ورايا معاد مع خيلاني و امي لارا: طب يلا عشان تروح و انا هفضل هنا لحد ما اخلص و اتصل بيك تاخدني ماشي؟ انا:... لارا باستني من بقي و انا نسيت كل حاجة: يلا بقا يا حبيبي عشاني انا: تمام يلا انا ماشي [I]بوستها تاني و مشيت[/I] انا في الطريق و فكر في سارة و خيلاني و ازاي هتعامل مع عصام وفي نص الشارع لقيت انفجار قدام عربيتي بالظبط و انا فرملت و لقيت تريلا جاية عليا و انا رحت يمين بسرعة و عربيتي لفت و انا دخت و جم 5 ياخدوني نهاية الجزء العاشر و الاخير ايه اللي حصل لمصطفي [I]الشيطان[/I] و مين اللي عمل كدا فيه و في مصر كمان و ايه اللي جاب سارة و ايه اللي حصل مع اخته يمني ومين رنيم دي حكايتها ايه و مين المنظمة و ناويين علي ايه كل ده هنعرفه في السلسلة الجاية من قصة "الشيطان"................................................................ شكرا بجد لكل الدعم اللي اتقدم علي السلسلة ده من اي حد و شكرا لكل تعليقاتكم الجميلة و سامحونني انني منزلتش الجزء ده بسرعة بس زي ما انتو شايفين هوا كبير فعلا و فيه احداث كتير كان لازم انهي بيها السلسلة الاولي و بشكركم تاني و السلسلة التانية هتنزل قريب و معاها قصة الجوكر القصيرة وشكرا. نهاية السلسلة الاولي "فكرة" الشيطان…………………………………………………. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الشيطان - السلسة الاولى - عشرة اجزاء ( منتديات العنتيل)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل