غير متصل
أنا من عائلة راقية أتولدت لقيتني يتيمة الأب و الأم بعد ما مات والداي في حادثة عربية و أنا صغيرة و بعدها عيشت مع أخويا الكبير اللي كان عنده ولد من نفس سني ..
انا اسمي ميرنا و هبدأ من وانا عندي 18 سنة
(جسمي وقتها كان وصل لشكل مش طبيعي من بزاز كبيرة اوي عن بنت في السن ده و و طيز مدورة و مظبوطة و خصر رفيع لون بشرة ابيض زي ماما و شعر طويل و حواجب تقيلة مع ملامح وش ملائكية)
أخويا الكبير اسمه ابراهيم عنده 41 سنة شغال مهندس معماري كبير في شركة ضخمة و جسمه رياضي و ميبانش عليه السن بسبب التمرينات الرياضية و حفاظه علي الأكل الصحي و علي صحته بشكل عام و ملامحه جميلة
و مرأته اسمها ريهام عندها 39 و شغالة دكتورة و عندها عيادتها الخاصة جسمها يبان عليه إنه سن بنت في العشرينيات ( لونها قمحي و عندها بزاز متوسطة و مليانة شوية من الجناب مع طيز كبيرة و مدورة )
علىّ ابن أخويا 18 سنة و له نفس صفات باباه في الملامح الجميلة و الجسم الرياضي و عنده شعر كيرلي و عيون خضرا وراثة عن مامته
……
بعد موت بابا وماما انتقلت للعيش مع أخويا و أسرته و كان عندي وقتها 5 سنين و في نفس سن ابنه علىّ أتربيت أنا وهو زي الأخوات بالظبط كنا بنرخم علي بعض و نذاكر سوا و كنا متفوقين جداً و كان دايما يهتم بمساعدتي في كل حاجه كان لكل واحد فينا غرفة بس كنا دايما بنقعد مع بعض و نلعب مع بعض عدت مرحلة الاعدادية و بدأنا نكبر لكن فضلنا نعمل كل حاجة سوا لحد ما وصلنا ل تالتة ثانوي و هنا أمور كتير بدأت تتغير علىّ بدأ يهتم بالجيم و الدراسة و كذلك أنا جسمي أتغير بشكل كبير و كنت كمان بدأت أركز في دراستي و كان هو أذكي و دايما يقعد معايا يساعدني في المذاكرة و ده لأننا كنا دخلنا سوا علمي رياضة و فضلت الأمور ماشية برتم عادي لحد ما في يوم بعد ما صحينا و أخدت شاور و أنا بتحسس جسمي اللي كبر جدا و خصوصاً بزازي و لبست هدومي و قعدنا علي السفرة نفطر و نتكلم عن أهمية السنة دي و صعوبة الدروس و مشي اخويا و اخد مراته معاه يوصلها للشغل ودخل كل واحد مننا أنا و علىّ نذاكر قبل ما يجلينا المدرسين الخصوصي و قاعدة أذاكر كيمياء و جت قدامي معادلة صعبة جدا فقررت أروح ل علىّ يشرحهالي و لأننا كنا متعودين اوي علي بعض فدخلت عادي من غير ما اخبط علي الباب و علي وشي ابتسامة معتادة لما بطلب منه حاجة لكن شفت منظر غير حياتي … لقيت علىّ حاطط السماعه و اللاب قدامه و منزل السويت بانتس و الشورت و لأول مرة أشوف زب في حياتي كان ماسكه بايده و كان عريض و ضخم لكن مش طويل اوي و عروقه ظاهرة و بيحاول يستمني علي فيلم علي اللاب ..
وقفت مصدومة لمشهد عمري ما تخيلت أشوفه و خصوصا في علي عمري ما كانت بصتي ليه غير اننا متعودين علي بعض لدرجة نسيت أنه ولد و بالزب اللي شفته بقي راجل كمان و حسيت لأول مرة بنبض في كسي و شعور غريب و انفصلت عن الوعي لحد ما علىّ فجأة لاحظ و شال السماعة مخضوض وعدل هدومه و أنا زي ما أنا مصدومة و باصة له من غير ما أنطق أو اتحرك .. قفل اللاب بسرعة و قرب مني
هو : أنتي هنا من امتا
و أنا مازلت مش قادرة ارد و بس باصة في عينه لحد ما قرب مني و مسكني و شدني من دراعي و ساعتها حسيت بكهرباء في كل جسمي و فوقت وهو بيقعدني علي السرير و بيقعد جنبي .
أنا بتوتر : أنا آسفة مكنتش اعرف انك مشغول .
هو : بالعكس انا اللي اسف انتي عارفة أننا كبرنا و السن ده ( بابتسامة) يعني صعب .. و لازم الواحد يكون مرتاح علشان يعرف يذاكر و يركز يا ميري
انا : طيب انا هجيلك وقت تاني تكون مركز
و قمت و قفت راح شدني من ايدي براحة قعدني وقالي
هو : لا خليكي .. انتي كنتي عايزة ايه
انا : لا خلاص مش مهم هجيلك بعدين تكون خلصت من ده و أنا بشاور علي زبه اللي كان لسه واقف اوي و تكون مركز و مرتاح
قام مقرب مني و أيده بتطلع علي ضهري و الايد التانية بيوجه وشي اللي في الأرض ليه و يبص في عيني و أنا توهت في كل الحركات دي في عينه و هو بيقرب مني و بدأ يبوسني من شفايفي براحة و أخد الكتب من ايدي و حطها جنبه علي السرير و انا فقدت السيطرة علي كل جسمي و تهت معاه في البوس اللي بدأ يوصل لمص شفايف منه و كأنه محترف و بدأ يدخل لسانه و يلمس بيه لساني و حرك أيده علي صدري من فوق البيجامة و بيفك اول زرارين و يدخل أيده و يلمس بزي اليمين بحركة دائرية من تحت البرا و يقرب من حلماتي و يقرص و أنا بقيت في عالم تاني و قرب من وداني و عضها من تحت عضة خفيفة و طلع جنبي ودني
و قال : خليني أعلمك ازاي ترتاحي علشان تعرفي تذاكري و تركزي كمان (بصوت واطي)
و قام فاتح بلوزة البيجامة اكتر و قلعهالي و أنا مازلت مش بعمل و لا بقول اي حاجة جايز كان من الصدمة ان ده علي اللي متخيلتش ان ده ممكن في يوم يحصل معاه و بعدين قلعني البرا و لقيت علي وشه علامات الاعجاب واضحة من صدري الكبير اللي كنت بداريه دايما تحت لبسي الواسع كانه مكنش متخيل أني ممكن يكون بزازي كبار كده و كمان حلمات وردية محمرة و نزل و بدأ يطلع لسانه و يلحس بيه حوالين الحلمات وانا وشي احمر جدا و غمضت عيني و سيحت معاه و بدأ يمص في حلماتي و يعض براحة و يرجع يمص جامد و نزل بايده لتحت و دخل أيده تحت بنطلون البيجامة و الاندر وطبعا كنت مهتمة بنفسي جدا فكان كسي و بشرته ناعمة جدا و لقاني غرقانة و أول ما لمسه اتنهدت تنهيدة كبيرة و هو زود في مصه و لحسه حوالين بزازي و بايدن التانية بيقفش البز التاني و يفعص فيه و بدأ يحرك أيده بين شفرات كسي و أنا بدأت أتأوه ساعتها لا إراديا بالشعور اللي لاول مره أحسه و بدأ يزود حركة أيده جامد جامد و قام مقرب من زنبوري و قارص لحد ما فجأة حسيت بشلال مياه غرقني من تحت و أنا بتأوه جامد و معاها استسلم جسمي و نزلت علي السرير بضهري و كأني فقدت الإحساس و الوعي من حواليا ..
قام علىّ و جه جنبي و حضني و
قالي : أنا بحبك اوي من زمان و طول عمري بحلم باللحظة اللي كنتي هتبقي فيها بين ايديا و كنت دايما بتخيلك قدامي في كل وقت .. صدقيني انا بحبك ولا يمكن اعملك شي يأذيكي ولا اخليكي تبعدي عني انتي بالنسبالي حبيبتي من زمان يا (آني) و ده اختصار لخالتو اللي كان بيقولها كده كدلع لأننا من نفس السن
وقت ما سمعتها إحساس الندم الشديد حل و اتخنقت بالبكاء و دمعت لأن ده المفروض مكنش يحصل .. قام علىّ ضامنني و حضني و خلي وشي في وشه
و قالي : لا لا ارجوكي اوعي تعيطي يا آني احنا معملناش اي حاجة غلط أنا بس فتحتلك طريق الراحة علشان تفضي كل الضغوط و تبقي مستريحة زي ما انا كنت بريح نفسي علشان اعرف اذاكر و اتعايش مع كل حاجة .
وفعلا هديت شوية قام ابتسم و قال : ايوا كده قومي خدي شاور و تعالي قوليلي كنتي عايزة ايه اول ما جيتي
قمت بغضب فجأة و أخدت البلوزة و البرا و الكتب و جريت علي اوضتي و قفلتها ورايا بالمفتاح و رميتهم و قعدت اعيط من الندم اني سمحت لكل ده يحصل و اني كنت مستسلمة لكل حاجة عملها معايا و أننا وصلنا للمرحلة دي و كنت عارفة أنها هتغير كل حياتنا وهو جه و فضل يخبط عليا شوية و أنا مرديتش و بعدين رجع تاني لأوضته
قمت اخد شاور في حمام الاوضة الخاص مليت البانيو و نزلت فيه و قعدت وانا بفتكر كل اللي حصل من لمسات و بوس و تحسيس و تقفيش من علىّ و حركت ايد اقفش في بزازي و الايد التانية نزلت لتحت تلمس مكان كنت لأول مرة اعرف قد ايه هو مكان المتعة و شعور اللذة و علي بيمشي أيده بين شفراته و بدأت أتوه في اللي حصل تاني و استرجع الشعور لحد ما قطع تفكيري صوت جرس الباب ….. !
يتبع
لقراءة باقي فصول القصة (أضغط هنا)
انا اسمي ميرنا و هبدأ من وانا عندي 18 سنة
(جسمي وقتها كان وصل لشكل مش طبيعي من بزاز كبيرة اوي عن بنت في السن ده و و طيز مدورة و مظبوطة و خصر رفيع لون بشرة ابيض زي ماما و شعر طويل و حواجب تقيلة مع ملامح وش ملائكية)
أخويا الكبير اسمه ابراهيم عنده 41 سنة شغال مهندس معماري كبير في شركة ضخمة و جسمه رياضي و ميبانش عليه السن بسبب التمرينات الرياضية و حفاظه علي الأكل الصحي و علي صحته بشكل عام و ملامحه جميلة
و مرأته اسمها ريهام عندها 39 و شغالة دكتورة و عندها عيادتها الخاصة جسمها يبان عليه إنه سن بنت في العشرينيات ( لونها قمحي و عندها بزاز متوسطة و مليانة شوية من الجناب مع طيز كبيرة و مدورة )
علىّ ابن أخويا 18 سنة و له نفس صفات باباه في الملامح الجميلة و الجسم الرياضي و عنده شعر كيرلي و عيون خضرا وراثة عن مامته
……
بعد موت بابا وماما انتقلت للعيش مع أخويا و أسرته و كان عندي وقتها 5 سنين و في نفس سن ابنه علىّ أتربيت أنا وهو زي الأخوات بالظبط كنا بنرخم علي بعض و نذاكر سوا و كنا متفوقين جداً و كان دايما يهتم بمساعدتي في كل حاجه كان لكل واحد فينا غرفة بس كنا دايما بنقعد مع بعض و نلعب مع بعض عدت مرحلة الاعدادية و بدأنا نكبر لكن فضلنا نعمل كل حاجة سوا لحد ما وصلنا ل تالتة ثانوي و هنا أمور كتير بدأت تتغير علىّ بدأ يهتم بالجيم و الدراسة و كذلك أنا جسمي أتغير بشكل كبير و كنت كمان بدأت أركز في دراستي و كان هو أذكي و دايما يقعد معايا يساعدني في المذاكرة و ده لأننا كنا دخلنا سوا علمي رياضة و فضلت الأمور ماشية برتم عادي لحد ما في يوم بعد ما صحينا و أخدت شاور و أنا بتحسس جسمي اللي كبر جدا و خصوصاً بزازي و لبست هدومي و قعدنا علي السفرة نفطر و نتكلم عن أهمية السنة دي و صعوبة الدروس و مشي اخويا و اخد مراته معاه يوصلها للشغل ودخل كل واحد مننا أنا و علىّ نذاكر قبل ما يجلينا المدرسين الخصوصي و قاعدة أذاكر كيمياء و جت قدامي معادلة صعبة جدا فقررت أروح ل علىّ يشرحهالي و لأننا كنا متعودين اوي علي بعض فدخلت عادي من غير ما اخبط علي الباب و علي وشي ابتسامة معتادة لما بطلب منه حاجة لكن شفت منظر غير حياتي … لقيت علىّ حاطط السماعه و اللاب قدامه و منزل السويت بانتس و الشورت و لأول مرة أشوف زب في حياتي كان ماسكه بايده و كان عريض و ضخم لكن مش طويل اوي و عروقه ظاهرة و بيحاول يستمني علي فيلم علي اللاب ..
وقفت مصدومة لمشهد عمري ما تخيلت أشوفه و خصوصا في علي عمري ما كانت بصتي ليه غير اننا متعودين علي بعض لدرجة نسيت أنه ولد و بالزب اللي شفته بقي راجل كمان و حسيت لأول مرة بنبض في كسي و شعور غريب و انفصلت عن الوعي لحد ما علىّ فجأة لاحظ و شال السماعة مخضوض وعدل هدومه و أنا زي ما أنا مصدومة و باصة له من غير ما أنطق أو اتحرك .. قفل اللاب بسرعة و قرب مني
هو : أنتي هنا من امتا
و أنا مازلت مش قادرة ارد و بس باصة في عينه لحد ما قرب مني و مسكني و شدني من دراعي و ساعتها حسيت بكهرباء في كل جسمي و فوقت وهو بيقعدني علي السرير و بيقعد جنبي .
أنا بتوتر : أنا آسفة مكنتش اعرف انك مشغول .
هو : بالعكس انا اللي اسف انتي عارفة أننا كبرنا و السن ده ( بابتسامة) يعني صعب .. و لازم الواحد يكون مرتاح علشان يعرف يذاكر و يركز يا ميري
انا : طيب انا هجيلك وقت تاني تكون مركز
و قمت و قفت راح شدني من ايدي براحة قعدني وقالي
هو : لا خليكي .. انتي كنتي عايزة ايه
انا : لا خلاص مش مهم هجيلك بعدين تكون خلصت من ده و أنا بشاور علي زبه اللي كان لسه واقف اوي و تكون مركز و مرتاح
قام مقرب مني و أيده بتطلع علي ضهري و الايد التانية بيوجه وشي اللي في الأرض ليه و يبص في عيني و أنا توهت في كل الحركات دي في عينه و هو بيقرب مني و بدأ يبوسني من شفايفي براحة و أخد الكتب من ايدي و حطها جنبه علي السرير و انا فقدت السيطرة علي كل جسمي و تهت معاه في البوس اللي بدأ يوصل لمص شفايف منه و كأنه محترف و بدأ يدخل لسانه و يلمس بيه لساني و حرك أيده علي صدري من فوق البيجامة و بيفك اول زرارين و يدخل أيده و يلمس بزي اليمين بحركة دائرية من تحت البرا و يقرب من حلماتي و يقرص و أنا بقيت في عالم تاني و قرب من وداني و عضها من تحت عضة خفيفة و طلع جنبي ودني
و قال : خليني أعلمك ازاي ترتاحي علشان تعرفي تذاكري و تركزي كمان (بصوت واطي)
و قام فاتح بلوزة البيجامة اكتر و قلعهالي و أنا مازلت مش بعمل و لا بقول اي حاجة جايز كان من الصدمة ان ده علي اللي متخيلتش ان ده ممكن في يوم يحصل معاه و بعدين قلعني البرا و لقيت علي وشه علامات الاعجاب واضحة من صدري الكبير اللي كنت بداريه دايما تحت لبسي الواسع كانه مكنش متخيل أني ممكن يكون بزازي كبار كده و كمان حلمات وردية محمرة و نزل و بدأ يطلع لسانه و يلحس بيه حوالين الحلمات وانا وشي احمر جدا و غمضت عيني و سيحت معاه و بدأ يمص في حلماتي و يعض براحة و يرجع يمص جامد و نزل بايده لتحت و دخل أيده تحت بنطلون البيجامة و الاندر وطبعا كنت مهتمة بنفسي جدا فكان كسي و بشرته ناعمة جدا و لقاني غرقانة و أول ما لمسه اتنهدت تنهيدة كبيرة و هو زود في مصه و لحسه حوالين بزازي و بايدن التانية بيقفش البز التاني و يفعص فيه و بدأ يحرك أيده بين شفرات كسي و أنا بدأت أتأوه ساعتها لا إراديا بالشعور اللي لاول مره أحسه و بدأ يزود حركة أيده جامد جامد و قام مقرب من زنبوري و قارص لحد ما فجأة حسيت بشلال مياه غرقني من تحت و أنا بتأوه جامد و معاها استسلم جسمي و نزلت علي السرير بضهري و كأني فقدت الإحساس و الوعي من حواليا ..
قام علىّ و جه جنبي و حضني و
قالي : أنا بحبك اوي من زمان و طول عمري بحلم باللحظة اللي كنتي هتبقي فيها بين ايديا و كنت دايما بتخيلك قدامي في كل وقت .. صدقيني انا بحبك ولا يمكن اعملك شي يأذيكي ولا اخليكي تبعدي عني انتي بالنسبالي حبيبتي من زمان يا (آني) و ده اختصار لخالتو اللي كان بيقولها كده كدلع لأننا من نفس السن
وقت ما سمعتها إحساس الندم الشديد حل و اتخنقت بالبكاء و دمعت لأن ده المفروض مكنش يحصل .. قام علىّ ضامنني و حضني و خلي وشي في وشه
و قالي : لا لا ارجوكي اوعي تعيطي يا آني احنا معملناش اي حاجة غلط أنا بس فتحتلك طريق الراحة علشان تفضي كل الضغوط و تبقي مستريحة زي ما انا كنت بريح نفسي علشان اعرف اذاكر و اتعايش مع كل حاجة .
وفعلا هديت شوية قام ابتسم و قال : ايوا كده قومي خدي شاور و تعالي قوليلي كنتي عايزة ايه اول ما جيتي
قمت بغضب فجأة و أخدت البلوزة و البرا و الكتب و جريت علي اوضتي و قفلتها ورايا بالمفتاح و رميتهم و قعدت اعيط من الندم اني سمحت لكل ده يحصل و اني كنت مستسلمة لكل حاجة عملها معايا و أننا وصلنا للمرحلة دي و كنت عارفة أنها هتغير كل حياتنا وهو جه و فضل يخبط عليا شوية و أنا مرديتش و بعدين رجع تاني لأوضته
قمت اخد شاور في حمام الاوضة الخاص مليت البانيو و نزلت فيه و قعدت وانا بفتكر كل اللي حصل من لمسات و بوس و تحسيس و تقفيش من علىّ و حركت ايد اقفش في بزازي و الايد التانية نزلت لتحت تلمس مكان كنت لأول مرة اعرف قد ايه هو مكان المتعة و شعور اللذة و علي بيمشي أيده بين شفراته و بدأت أتوه في اللي حصل تاني و استرجع الشعور لحد ما قطع تفكيري صوت جرس الباب ….. !
يتبع
لقراءة باقي فصول القصة (أضغط هنا)