متسلسلة قصة نكت بنات البواب ومراته (حقيقية) قصة سكس حقيقية (1 مشاهد)

ميدنايت

عنتيل رايق
عضو
إنضم
16 فبراير 2025
المشاركات
103
مستوى التفاعل
2
نقاط
1,977
النوع
ذكر
الميول
ديوث
غير متصل
الفصل الاول …
في البدايه احب اوضح ان القصه دي فيها احداث حدثت بالفعل …
كان عندنا شقه جدي و جدتي بعد وفاتهم دور ارضي مرتفع في حي راقي في عمارة من العمارات القديمه كنا بنأجرها لشركه و بعد انتهاء عقدها رفضنا نجددها لشكوي الجيران لانهم عملوها مخزن فقلنا نوضبها و نحط فيها عفش قديم و خلاص المهم لاقيت نفسي مدبس في موضوع التوضيب بقيت اروح كل يوم علشان الصنايعيه و بدأت اتعرف علي البواب و زوجته و اولاده و بعض البوابين حوالينا و جارتنا الي في الشقه الي امامنا اسمها مدام حنان و دي ست في دور امي ارمله و عيالها عايشين بره مصر بس ست طول اليوم قاعده في البلكونه تشرب سجاير و تتكلم في التليفون بس كانت ظريفه و دمها خفيف و عندها اخبار الشارع كله و كانت كل يوم نتكلم و ادخل عندها نشرب قهوه علشان العمال الي شغالين عرفت ان رجب البواب ده راجل بخيل جدا و زباله و كلب فلوس لكن مراته ام سيد طيبه قوي و الكل بيحبها رجب ده طول اليوم مش موجود الا



قليل جدا و مراته هي و سيد ابنها و بنتها حبيبه قايمين بكل حاجه سيد عنده ١٣ سنه و حبيبه ١٥ سنه قاعدين في غرفه مدخلها من جنب العماره الغرفه دي ليها باب علي منور حمامات العماره فيه حمام و مطبخ صغيرين ليهم تحت حمام الشقه الي امامي .. انا باحكي كل ده لان كل الي قلته مهم في قصتنا .. المهم الفتره دي طبعا عرفت ام سيد و سيد و حبيبه و بقيت اهزر معاهم و طلبت منهم يشوفو حد ينضف الشقه و يوضب العفش الي جاي قالو لي احنا معاك نعملك الي انت عايزه طبعا مش مجاني بس انا كنت بارعاهم كويس و خصوصا بعد ما عرفت رجب البواب مش بيديهم مليم و اتفقت معاهم علي راتب شهري لنظافة الشقه و رعايتها زي ما عامله مدام حنان معاهم المهم فعلا فرشنا الشقه و بقيت اجي كتير لدرجه اني قررت اقعد فيها لانها كمان كانت قريبه من شغلي و باقدر اعزم اصحابي براحتي و نشرب و نحشش براحتنا .. و في ليله دخلت الحمام سمعت صوت واحده بتتكلم بصوت واطي بس واصلني بتقول خلص بقي طفيت نور الحمام و فتحت الشباك براحه شوفت من باب غرفة البواب الي علي المنور سرير جنب الباب ظاهر الا المخدات يعني مش شايف راس الي نايم و لا هو يشوفني المهم السرير نايمه فوقه ام سيد رافعه جلابيتها لغاية بطنها و فاتحه رجليها و جوزها نايم فوقها منزل لابسه الابيض الي زي الشورت و بينيك فيها طبعا كانو طافيين نور الغرفه بس فيه لمبه منوره في المنور عامله ضوء في الغرفه مبين كل حاجه هما انا شوفت كده قعدت اتفرج لغاية ما خلص هي جابت اللباس بتاعها و مسحت له زوبره و مسحت كسها و قامت دخلت علي الحمام و هو نام مكانه الحمام في مواجهتي فيه شباك زجاج عريض رفيع جرار معظم زجاجه مكسر يعني الي بيستحمي اقدر اشوفه تقريبا المهم دخلت استحمت و انا باتفرج علي جسمها هي قصيره شويه بزازها متوسطه ليها بطن طيزها كبيره طبعا انا باتفرج و بالعب في زوبري لغاية ما جيبتهم خرجت مش عارف انام من المنظر و بقيت متابع ليهم





طول الوقت ابص عليهم و قررت اصور الي بيحصل و فعلا في ليله دخلت ابص عليهم بعد ما بيدخلو ينامو لاقيت ام سيد بتقلع اللباس بتاعها قمت مشغل كاميرا الموبايل وظابطها عليهم من فتحه صغيره في الشباك و بقيت اتفرج من الموبايل لاقيت رجب قام عليها و رازع زوبره في كسها و قعد يرزع فيها و هي ساكته طبعا انا عارف ان العيال نايمه معاهم في نفس الغرفه و لما خلص نام علي السرير و هي قامت برضه تستحمي يعني نفس الي حصل المره الي فاتت و طبعا انا كل ده بصورها المهم بقيت متابع ليهم و صورت ليهم اكتر من فيديو طبعا انا كل يوم ارجع من الشغل استحمي و اخرج اقعد مع اصحابي او اقعد مع مدام حنان لانها كانت فرحانه قوي بوجودي لاني بقيت باقعد معاها و بقينا اصحاب قوي مع الوقت و عرفت كل حياتها من يوم ما اتولدت و بقي الكلام بينا عادي و بقت تسئلني هاتجوز امتي و بقت تاخد راحتها اكتر معايا تدريجيا في لبسها لغاية ما بقت تقعد معايا بحمالات عادي و اقولها حنان من غير مدام هي بيضه مش مليانه طبعا انا ولا بافكر فيها و الحياه عادي بس دماغي مع ام سيد الي بقيت كل يوم باضرب عليها عشره و انا باتفرج علي فيديوهاتها و كانت لما تدخل شقتي تنضفها هي و بنتها حبيبه كنت اقعد ابص علي جسمها و اهزر معاهم و هما اخدو عليا قوي كمان لانها كانت واخده علي مدام حنان قوي و بتحكي ليها كل حاجه و طبعا حنان بتحكي لي و عرفت ان رجب البواب بيعاملهم وحش و ان العيال مش بيحبوه لانه طول الوقت يشتمهم و يضربهم و خرجهم من المدارس و ان مراته مش بتقبله و صابره علشان العيال فلاقيت نفسي باسئلها سؤال لاول مره ندخل فيها هذه المنطقه في كلامنا و كان هو مفتاح الباب سئلتها هو ازاي راجل يعرف يعاشر مراته و عياله نايمين معاه في نفس الغرفه و لا دول مش بيعملو الحاجات دي وضحكت علشان اداري علي سؤالي لاقيت حنان بتقولي ده





ما عندوش ددمم بينام معاها و العيال نايمين جنبهم قلتلها ازاي هما كلهم بينامو علي سرير واحد قالت لا البنت بتنام علي كنبه في الاوضه و الواد بيفرش في الارض و هما علي سرير قلتلها طب لو عيل صحي من نومه و شافهم قالت و لا حاجه عنده مش مهم و من هنا بدأ حديثنا يدخل في بوابة الجنس لانها حكت لي انه بينام معاها بالعافيه و هي مش عايزه و ما تقدرش تقول لأ لانه جوزها و كمان هايضربها فقلت ليها بس الست بتبقي عايزه جوزها هي كمان قالت لما بتكون بتحبه انما لو مش بتحبه لأ قلتلها طب بعيد عن الجواز اي ست او راجل بيبقي عايز جنس اكيد هي بيجي عليها وقت بتبقي عايزه و بتفرغ معاه قالت اكيد ماهي هاتعمل ايه طبعا … احنا بنتكلم جد بس بهزار و تريقه و في يوم رجعت من شغلي عرفت ان رجب و مراته سافرو البلد علشان اخوه مات و سابو العيال مع اخت ام سيد الي ماسكه عماره جنبنا في اليوم ده كنت جايب حشيش حاطه في علبة السجاير و انا داخل لاقيت حنان بتقولي هات سيجاره علشان الواد سيد مش لاقياه من الصبح يجيب لي سجاير نسيت و اديتها العلبه الي معايا لان معايا سجاير جوه كتير نسيت ان فيها الحشيش و انا باغير هدومي افتكرت جريت علي شقة حنان و سئلتها عن علبة السجاير لاقيتها بتضحك و تقولي رميتها قلتلها ترميها و هي مليانه قالت انا حره و بتضحك قلتلها طب مالاقتيش حاجه فيها قبل ما ترميها قالت حاجة ايه قلتلها حشيش ضحكت و قالت لاقيتها فتحت العلبه وطلعتها و اديتهالي و قالت طب مافيش حاجه لاختك حنونه قلتلها عيوني قالت انا شربته زمان قوي مع جوزي قلتلها خلاص اخد دش و ا٥ير و الف سيجارتين و نشربهم قالت ماشي و كانت فرحانه قوي فعلا روحت ليها و معايا سيجارتين هي قالت هاشرب معاك علشان انا دماغي خفيفه و لو حصل حاجه اتصرف بقي طبعا بتقول ده و هي بتضحك موووت ولعنا سيجاره و اخدت نفسين و قالت كفايه شربنا شاي مع السيجاره علشان يعلي الدماغ و انا كنت عايزها تتسطل بصراحه لانها





بطبعا بتحب الكلام و لو عملت دماغ هاتحكي الي ماحكتوش و فعلا الدماغ اشتغلت و بقت تضحك علي اي حاجه و كنا قاعدين جنب بعض علي الكنبه لابسه قميص قطن بحمالات لاننا في الصيف و هي مش بتحب التكييف و بتحب المراوح المهم قاعدين جنب بعض علي الكنبه علشان كنا بنشرب من سيجاره واحده انا كنت عايز اكلمها في موضوع ام سيد و لما دماغها اشتغلت ريحت علي الكنبه كده جنبي فقلت ليها مالك قالت حلوه البتاعه دي الي شربناها قلتلها انتي شربتي حاجه ؟ قالت انا مبسوطه قوي قلتلها زي ايام جوزك قالت ايامه كانت احلي كنا بنشرب السيجاره و ندخل علي السرير و ضحكت قلتلها نفسك يكون موجود دلوقتي ضحكت و قالت اه بس فين ده قلتلها خلاص اتجوزي و لاقيت نفسي بعاكسها باقولها و انتي حلوه و دمك خفيف قالت في السن ده ؟ بطل كدب قلتلها طول ما انتي جواكي احساس يبقي لسه مش عجوزه و انتي حلوه فعلا انا مش باكدب لاقيتها حطت ايديها علي خدي و قالت علشان انت بس عنيك حلوه مسكت ايديها و هي علي خدي و بوست كفها لاقيتها اتعدل و بصت لي قوي انا جيت اقرب منها لاقيتها سحبت ايديها و قالت لأ مش هاينفع انا قد امك و انا باتعامل معاك زي ابني و باخد راحتي معاك علي الاساس ده و باعتبرك ابني و صديقي لكن مش هاينفع مسكت ايديها تاني و قلتلها هو ايه الي مش هاينفع قالت الي بتفكر فيه .. قلتلها انتي كمان فكرتي فيه و لو ثواني بس فكرتي و كنتي عايزاه قالت بس ده غلط قمت بايس ايديها تاني و هي قالت علشان خاطري بلاش عرفت انها عايزه و نفسها يحصل بس عقلها رافض قلتلها طب ممكن احضنك مش انتي بتقولي اني ابنك يبقي من حقي احضنك لاقيتها مستسلمه فحضنا بعض و طبعا انا بقيت احسس علي جسمها و ابوسها من كتافها العريانه و رقبتها و هي دايبه في حضني لاقيتها قالت كفاية كده قلتلها خلاص هاسيبك و اقوم بقي تقعدي براحتك قالت ماشي انا قصدت اقوم و اسيبها كده علشان المره الجايه لو اتكررت هاتبقي علشان تتناك و هي كانت كأنها بتهرب من هيجانها و استغرابها انها في السن ده و هاجت علي واحد من سن ابنها المهم دخلت شقتي ناديت علي سيد يجيب لي حاجات جابها و رجع قعد معايا عرفت ان ابوه و امه سافرو البلد علشان عمه مات و انهم هايقعدو حوالي اسبوع طبعا انا زعلان علشان مش هاشوف امه لان الموضوع كبر في دماغي قوي و لازم انيكها المهم روح و انا قاعد بافكر في حنان و الي حصل و اني فعلا هجت عليها مع انها معديه ٦٠ سنه و انها هاجت عليا و لاقيت نفسي عايز انيكها و لانها موضوع سهل لانها هي كمان هاجت عليا و لو كنت قعدت شويه كمان كنت ممكن انيكها قمت ادخل الحمام علشان ادخل انام سمعت حركه في اوضة البواب فقلت هي العيال لسه سهرانين دول كانو بينامو بدري فقلت





ابص عليهم فتحت الشباك براحه اشوفهم شوف منظر لم اتوقعه ابدا لاقيت سيد قالع ملط و نايم فوق اخته حبيبه الي هي كمان ملط بس قافله رجليها هي بنت جسمها رفيع حلو و بزازها صغيره قوي و بيضه زي امها و حاضنين بعض و دقيقه و قام من عليها جايب لبنه علي بطنها قام لبس و هي مسحت لبنه بمنديل و قعدو يتكلمو كأن مافيش حاجه حصلت طبعا ده طير النوم من عيني قلت مش رايح شغل و بعت رساله اني اجازه و كان يوم خميس يعني هاقعد ٣ ايام المهم نمت بالعافيه صحيت فطرت و خرجت البلكونه ابص علي سيد و اخته لاقيت حنان قاعده في البلكونه بتقولي انت ما روحتش الشغل ؟ قلتلها اخدت اجازه لاني ما نمتش كويس امبارح ابتسمت و قالت ليه ؟ قلتلها و لا حاجه شاورت لي اني ادخل لها فعلا دخلت عندها سئلت ما نمتش كويس ليه ؟ قلتلها كنت بافكر فيكي قالت ازاي انا قد امك قلتلها انتي عرفتي تنامي قالت طول الليل بتقلب قلتلها يعني احنا الاتنين بنتعذب علشان فارق السن طظ في فارق السن انا مش شايفك كبيره انا معجب بيكي و لاقيت نفسي باقومها من علي الكرسي و باحضنها هي مستسلمه قمت باصص في عينيها و بايسها بوسه طويله هي دابت فيها معايا و قعدت احسس علي جسمها وقفت البوسه و حضنتنتي قوي و قالت تعبتني قوي قلتلها زي ما تعبتك هاريحك قالت طب سيبني دلوقتي و تعالي نتغدي سوا قلتلها و هاجيب معايا سيجارتين ضحكت و قالت ماشي خرجت و انا عايز اشوف سيد و اخته مش لاقيهم في اوضتهم او امام العماره بعد ساعه ظهرت حبيبه نديت عليها دخلت هي بنت شقيه و دمها خفيف و بتاخد علي الناس بسرعه و هي واخده عليا و علي شقتي لانها بتدخلها كل يوم تقريبا انا لاول مره ابدأ اتعامل معاها بشكل مختلف و بقيت اقولها كلمه حلوه في نص كلامنا الاقيها متجاوبه و بترد يعني في مره باقولها برغم صغر سنك بس قمر و ذكيه ردت و قالت مش قمر ده فيه بنات في العماره و الشارع قمر بجد فكرت ان لازم اصورهم و اشوف هاعمل ايه بعدها المهم دخلت لحنان وقت الغدا لاقيتها حاطه لاول مره ميكاب بس خفيف و لابسه كالعاده قميص بحمالات بس مجسم المره دي مش واسع زي غيره و لونه احمر .. هي كأنها عايزه تلبس و تحط ميكاب و جاهزه للنيك بس مكسوفه اتغدينا و عملنا الشاي و شربنا سيجارة الحشيش هي دماغها اشتغلت و بدل ما تريح علي الكنبه زي المره الي فاتت اترمت في حضني و نزلنا بوس في بعض و بقيت احسس علي جسمها و العب في بزازها و طلعت بزازها و قعدت ارضع فيهم و هي بقت تقول ااااه ااااااه و تحسس علي جسمي و تضمني لبزازها قوي نزلت بأيدي علي كسها و بارفعلها القميص قالت مش هنا تعالي جوه دخلنا غرفة النوم اخدتها في حضني و نزلت فيها بوس و لعب و قلعتها القميص و نيمتها علي السرير و قلعتها



الاندر و نزلت الحس في كسها لاقيتها بتقولي هاتعمل ايه ؟ قلتلها هابوسه حسيتها ان مافيش حد لحس لها قبل كده نزلت بوست شفايف كسها الناعم و لاقيت كسها بينزل عسل منه خفيف قمت مدخل لساني في كسها سمعت اححححححح ايه ده حلو قو الي بتعمله ده و بقت ماسكه دماغي تزنقها في كسها و انا باقطعها لحس و هي ااااه جامد جامد قمت قلعت كل هدومي و قمت نايم فوقها و مدخل زوبري في كسها شهقت و قالت اعمل جامد جامد بقيت انيكها و اقولها كسك حلو قوي و هي تقولي اعمل اقولها اعمل ايه تسكت قلتلها انيكك تقولي اه يالا بقي اقولها انيكك في كسك بزوبري تقولي ايوه اعمل قوي لاقيتها حضنتني قوي و تقولي غرقتني جامد بقي بانزل فهمت انها بتجيب فجيبت معاها و بوستها و قومت حسيتها مكسوفه قوي قامت اخدت هدومها و جريت علي الحمام انا قمت لبست و قعدت في الصاله مستنيها خرجت و قعدت ولعت سيجاره و بتبتسم اخدها في حضني و قلتلها ايه الجمال ده قالت و هي بتضحك انت سافل قوي قالتها بس مش حلو ضحكت و قالت حلو بس انت عرفت الحاجات دي منين قلتلها حاجات ايه قالت الي عملتها قلت انا عملت ايه غريب فهمت موضوع لحس كسها سئلتها هو جوزك ما كانش بيعمل كده قالت لأ كان بينام فوقي علي طول بعد ما بنبوس بعض و يلعب في صدري قلتلها هو انتي عمرك ما سمعتي عن واحده بيتعمل معاها كده قالت احنا من زمن عيب الكلام ده سئلتها سمعتي عن الافلام السكس قالت كتير بس عمري ما شوفتها قلتلها انتي محتاجه تاخدي دروس و انا قلت هاتبقي خبره طلعتي خيبه ضحكت قالت خلاص علمني و قعدنا نهزر و اتفقنا افرجها علي سكس تتعلم منه ….. نلتقي في الجزء التاني دعمكم علشان اكمل




لقراءة باقي فصول القصة (اضغط هنا)
 


أكتب ردك...

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
س قصص سكس محارم 0 4
س قصص سكس محارم 0 4
س قصص سكس محارم 0 4
س قصص سكس محارم 0 5
س قصص سكس محارم 0 14
م قصص سكس محارم 0 16
م قصص سكس محارم 0 24
م قصص سكس محارم 0 81
م قصص سكس محارم 0 80
م قصص سكس محارم 0 131

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل