متسلسلة واقعية قصة ازاي جمعت خطيبتي وأمها على سرير واحد (حقيقية) قصص سكس محارم (1 مشاهد)

ميدنايت

عنتيل رايق
عضو
إنضم
16 فبراير 2025
المشاركات
103
مستوى التفاعل
2
نقاط
1,977
النوع
ذكر
الميول
ديوث
غير متصل
انا اسمي ايه عندي ٢٣ سنة مخطوبة لشخص اسمه أحمد ٢٥ سنة وبداية الموضوع هو خطوبتي ليه وازاي ناكني انا و أمي أحلام وانا مفروض اعرص ليه وواسطة بينهم…

انا اية طولي ١٥٨ سنتي جسمي حلو وصدري كبير وطيزي مدورة و حلوة وبيضه وشقرا خلاصة شبه شيري عادل الممثلة كده بالظبظ أمي احلام ٣٦ سنة شغاله سمسارة عقارات متوسطة الجمال لكن جامدة جدا من ناحيه الجسم صدرها كبير أوي أوي وطيزها نفس الكلام وبيضه وشقرا برضو جسمها مش تخين ولا رفيع متوسطه لكن كيرفي ميلف حلوة ابويا متوفي من ٦ سنين دخلنا المادي كويس جدا

الموضوع بدء مع أحمد جارنا هو جميل جدا طول ١٨٧ سنتي وجسم رياضي وسكس باكس شعر أسود ولونه بشرته بوني وعينه عسلي جميل جدا كل بنات العمارة عنيها كانت عليه الصراحة وكانت المعرفة بينا بسيطة وسطحية لكن كانت أمه صاحبه أمي جدا لأنهم من زمان في العمارة مع بعض كنت دايما عيني علي أحمد وكنت معجبه بيه وهو كان بيعملني كويس الحقيقة كل ما يشوفني أو اروح عندهم البيت لما أمي تكون هناك هو أغلب الوقت بره البيت مع اصحابة او في الشغل كنت دايما بخش اوضته اقعد اشم في البرفان بتاعه أو اشم في هدومه وكان معلق صور ليه وهو في الجيم وجسمه باين وعضلات باطنه بارزه وكانن ابتسامته حلوة جدا وكان طيب وجدع وخدوم وكل ما أكون عنده في الاوضه كان لازم البانتي بتاعي يتبل وكسي يجيب إفرازات لازم من غير ما ابدء المسه أو افرك زنبوري حتي من الصور ودايما كنت بقوم من النوم ومغرقه السرير من كتر ما بحلم بيه وكنت بستنه علي طول وهو راجع من الجيم او لعب الكورة بيبقي عرقان ولابس شورت مبين تفاصيل جسمه وتقسيمه زبه بس وفضلت علي الحل ده سنتين وكنت دايما بحسد أمي انها بتقدر تقرب منه وتبوسه من خده وتحضنه بحجه انها قد امه ومحدش هياخد باله لكن انا كنت بشوف في عنيها نظرة شهوة لما بتشوفه ومع موت ابويا هي هيجانه علي الآخر ومتقدرش تتناك من حد معاها في الشغل علشان ده هيعمل ليها مشاكل فكنت دايما بسمع صوتها وهي بتتاواء من كتر اللعب في كسها وكنت بشوف ملايه السرير في الغسيل غرقانه من لبنها والمياة بتاعتها وبعمل نفسي هبله هي جسمها جامد فصعب الركنه ديه ليه .. أم احمد و ابوة منفصلين وهما قاعدين لوحدهم لكن ابوة بيروح ويجي عندهم عادي وهي وامي كانوا صحاب جدا وعارفين عن بعض كل حاجه وصارحين مع بعض وفي مره كنت واقفه في اوضه أحمد بتفرج عليها سمعت أمه بتقول نفسي اجوز أحمد الولا مبقاش قادر وبتضحك كده أمي سألتها ليه ماله؟ أمه قالت بسمعة بيشغل سكس وساعات وهو مش هنا بينسي اللاب توب بتاعه مفتوح علي السكس وانا بغسل البوكسرات بتاعته بتبقي مليانه لبن ومادة بتلزق أمي سألتها طب وانتي مبتهجيش علي أفلام السكس بتريحي نفسك ازاي انا مش قادرة وهموت من كتر لعب في كسي أمي كانت مستنيه تلاقي حل منها لكن أم أحمد قالت مفاجأة كبيرة بالنسبة لأمي وبالنسبالي انا كل ده كنت واقفه بتسنط عليهم قالت ليها انا وأبو أحمد منفصلين اه لكن من وقت للتاني بتتناك منه أمي اتفاجئت سألتها ازاي ؟! قالت ليها عادي ساعات هو بييجي هنا او انا بروح عنده البيت واحنا موافقين علي الموضوع أمي قالت يا بختك منه مستمتعة ومنه مش حد غريب انا طبعاً اتفاجئت من الموضوع لكن قلت طبيعي يعني طاليقها مش أزمة لكن ركزت اكتر في موضوع هيجان أحمد وأمي كمان ركزت فيه سابت كل حاجه وقالت ليها وناويه تعملي ايه مع أحمد ردت أمه قالت ولا حاجه خليه زي ما هو ووقت ما يقولي عايز اتجوز هجوزه…

روحنا انا وأمي احنا ساكتين من غير ما حد يتكلم مع التانية ودخلنا نمنا وضربنا اجمل سبعة ونص ولبن نزل انا وهي لكن كل واحده منفصله طبعا لكن سامعين صوت بعض وعاملين هبل من الكلام الي سمعناه كسنا انا وهي عطشان لكن هي متعرفش إن انا كمان عيني علي أحمد وعدي شهر وأمي بدأت تجيب أحمد البيت اكتر بكذا حجه بقي تعالي شيل معايا حاجه اصل تعالي معرفش ايه الي بايظ وعايز يتصلح وأمي كان لابسها قدامه مكشوف هي اوبن مايند عادي لكن كانت متحررة اكتر زيادة عن اللزوم في اللبس مره شورت فوق الركبة وفانلة كات ومره قميص نوم وفوقه روب خفيف وهكذا وانا طبعا كنت واخده بالي فسألتها انتي لابسه كده قدامه ازاي قالت عادي ده زي ابني انا غمزت ليها زي ابنك برضو
هي اتوترت ومشيت وانا بدأت أعمل زيها واستهبل اكتر زيها ولبسي بقي ضيق ومحزق اكتر وبقيت ألبس علي طول في البيت سوفت برا وضيقه علشان صدري الكبير يفرقع منها وشوية ألبس كاش مايوة بكذا شكل ولون وكل وفي مره طلعت في الصالة وهو كان موجود وعارفه إنه طلعت لابسه برا بوش اب سوده قافله علي بزازي جامد هيفرقعوا وبنطلون ليجن هيرفقع من علي طيزي ومحدد شفرات كسي من عليه عملت نفسي مخضوضه ومعرفش إنك هنا وطلعت اجري علي الاوضه هو طبعا بعدها اعتذر وقعد فترة مبشوفهوش لكن بعد اسبوع شوفته وسلمت عليه وهو اعتذر تاني قلت ليه ياعم عادي مفيهاش حاجه وانا مش قلقانه منك انا ممكن اقلع قدامك عادي هو اتخض وقال مش للدرجادي يعني خليكي لابسه احسن بضحك وانا قلت اعمل نفسي زعلانه واقوله قصدك إن جسمي مش حلو قالي حلو جدا انا مقصدش كده



لقراءة باقي فصول الرواية فقلت ليه انت بتكدب ما انت بتشوف بنات كتير وتلاقيك مصاحب فأكيد جسمي وحش وهو بدء يبرر ويشكر في جسمي وانا اهيج أكتر لحد ما قلت ليه انا عايزه اجي معاك الجيم قالي انا مليش معاد محدد بروح في أي وقت بس ممكن اشترك ليكي هناك قلت ليه لأ اروح لوحدي ازاي انا عايزه اروح معاك قالي متخفيش ده جيم كويس و حلو ومفيش معاكسه والجو ده قلت ليه ماشي وفعلا روحنا وكان كويس فعلا وفي بنات و رجالة جامدين جسم و ازبار كبيرة باين من تحت الهدوم لكن انا كنت مكتفيه بأحمد ومش عاوزه غيره يلمسني وهو كان معروف في الجيم وعنده خبره وبدء حد يضربني فقلت ليه انا عايزه انتي تدربني كان متردد لأنه مش فاضي ومش عارف ايه فقلت ليه انا جارتك واختك وصاحبتك مش عاوز تدربني انا لما روح هقول لطنط فقالي خلاص هدربك لكن وانا مش موجود شوفي حد تاني بدء يدربني فعلا وانا بدأت اتدلع واتمايص اكتر واتشرمط بمعني الكلمة وهو كان بيهزؤ ويضحك اكتر وابدء احك فيه والمس جسمه اكتر وكنت دايما اتفرج عليه وهو بيتمرن وعرقان وشعره نازل علي وشه وعيني كان سكسي فشخ بكون عاوزه اجري عليه حالا ابوسه وامص ليه زبه وادخله في كسي يريحني من النار الي فيه وكل مره واحنا في الجيم بقرب منه اكتر واكتر وبقرب بطيزي علي زبه وبلمس زبه بكوعي بحجه التمرين وزبه..ولحد في مره كنت بتمرن تمرينه رجل وحصل تمزق كده عن فخادي بجد مش تمثيل وانا علي طول وانا في الجيم بلبس بودي سوت وتحتيه برا عادية او سوفت برا وبلبس بنطلون ليجن وحصلت الإصابة ومكنتش قادرة امشي هو شالني فاجأة كده واخدني جوه في اوضه اللبس يطمن عليا فهو كان عوز يشوف مكان الإصابة عادي وانا كنت لاول مره محرجه منه علشان كنت لابسه بودي سوفت للي ميعرفش هو شبه شوية المايوة القطعة واحده لكن اتقل وبكم و الإصابة تحت كسي بحاجات بسيطه وطبعا هو كان متردد يسأل عن مكان الإصابة قلت ليه لو عايز تشوفها قول عادي فقالي ممكن لو مش هتتضايقي هو كان مؤدب جدا فنزلت بنطلون الليجن لحد ركبتي وهو البودي سوفت كان ضيق علي كسي العرقان المنفوخ اصلا وكان مبين تفاصيل وتقسيم كسي هو شاف من هنا وانا عيني علي وشه لقيته تنح وبرق كده وبلع ريقه وانا كنت مبسوطه من شكلة لأول مره اشوف نظره شهوة منه علي جسمي بعد محاولات كتيرة وبعدين قلت ليه بص عليها وهو كان واقف مش علي بعضه ومتردد يشوف فقلت ليه مالك يابني فنزل بأيده علي فخدي وكانت سخنه من شيل الحديد وأول ما لمس وانا جسمي قشعر واتنفض كده وهو عينه علي مكان الإصابة وعين علي كسي لأنه كان في وشه بالظبط وكسي كان واضح ومنفوخ وعرقان لكن قالي مفيش حاجه هجبلك كريم وهتبقي كويسة ومع كل لمسه وهو بيحط الكريم انا جسمي بيرعش اكتر واكتر ومش قادرة وهو بيسألني مالك اقوله بصوت وانا بنهج كده لا مفيش بس ومكان الأصابة بيوجع ولمحت زبه لقيته واقف نص واقفه كده فقلت انا كده صح ولازم اكمل علي الموضوع ده فقلت ليه ممكن تساعدني اروح واسند عليك طبعا هو كل مره بيستحمي في الجيم لكن معرفش المره ديه علشان يروحني بسرعة وفضلت سانده عليه وبشم في جسمه وعرقه واقرب منه أكتر بحجه إن انا سانده عليه ووصلنا البيت وامي كانت مش موجوده ووصلني للسرير وقال ليا هجيب تلج من التلاجه علشان احطه مكان الإصابة وانا قلعت البنطلون الليجن وفضلت بالودي سفت وشديته اكتر من تحت علشان يحزق اكتر علي كسي ويبين نفخ كسي و نزلت حمالات البودي كمان وفضلت بالبرا وهو دخل واتخض من المنظر وقلت ليه الجو حر وانت مش غريب ومتعود هو ضحك وكان مبسوط وبدء يحط تلج علي فخدي وانا مش قادرة هموت حرفيا من الهيجان كسي قلب نار وهو لاحظ ده وانا مش قادر وكسي بدء بنزل مياة شوية ومش قادرة اقفه وبقيت حاسه انه بيلعب بالتلج قاصد فمن كتر التعب قلت ليه بس كفاية مش قادرة هو من صوتي العالي قام وقف علي طول اتخض جدا ووقف قدامي كان لابس شورت لقيت زبه طالع قدام فشخ وهو مش واخد باله من كتر من اتخض من صوتي العالي وانا فصلت ببص علي زبه لحد ما اخد باله وراح مداري علي زبه فقلت ليه ايه ده ؟! فقال مفيش حاجه انا آسف وبياخد شنتطه وماشي فقلت ليه يعني بعد ما عورتني هتمشي كده فقال ما انتي معاكي الكريم حطي منه فقلت ليه طب بصلي فأول ما بص رحت جايبه الودي سفت علي جمب كده وظهرت كسي ليه الي مليان إفرازات وعرقان ومنفوخ علي اخر فقلت ليه لأ انا اقصد الوجع ده هو اتخض ووقف شبه الميت من المنظر وبدأت اقوم وانا بعرج واحده واحده لحد ما وصلت ليه وقلعت البرا وبقفش في بزازي وهو علي اخره مش مصدق المنظر وعملت نفسي هقع وهو لحقني وايده وراء ضهري وكان بيطلع صهد من بوقه فمره واحده رحت هاجمه علي شفايفه وقعدت ابوس فيه وهو لأول مره استسلم وبدء يبوس فيا جامد موت اكنه بيأكلني ويمص في لساني وانا اعض في شفايفه وبعدين يسمك بزازي البيض الكبار ويقفش ويعصر فيهم عصر ويلحس حلمات بزازي ويعض فيهم ويرضع رضع وانا مش قادرة وصلت لليوم الي كنت بتمناه من زمان وبدء يلعب في كسي بايده شوية واحنا واقفين بنبوس بعض وانا ايدي علي زبه جوه الشورت فتعبت من الوقفه ومياة بتنزل مني كتير فقلت ليه تعالي نقعد وانا مش مصدقه ومبسوطه وهيجانه بدأت اطلع زبه وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند كسي….




لقراءة باقي فصول القصة (أضغط هنا)
 


أكتب ردك...

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
س قصص سكس محارم 0 2
س قصص سكس محارم 0 3
س قصص سكس محارم 0 5
س قصص سكس محارم 0 15
س قصص سكس محارم 0 16
س قصص سكس محارم 0 21
س قصص سكس محارم 0 20
س قصص سكس محارم 0 19
س قصص سكس محارم 0 22
م قصص سكس محارم 3 309

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل