غير متصل
قصة اليوم هي قصة منبثقة عنها بنفس الشخصيات ولكن احداث مختلفة لذلك ساسترجع معكم شخصيات القصة الاولي وهي كالتالي :
اولا انا اسمي ميدو 23 سنة من القاهرة
انا سالب كان بيتلعب فيا من وانا 7 سنين واتنكت اول مرة وانا 13 ومن وقتها وانا كل الي بينيكوني بيعتبروني خروف او خنزير علي حد وصفهم يعني ** قصص النيك الخاصة بيا هنزلها قريب في القسم المخصص**
ابويا اسمه سليمان 63 سنة وهو حاليا علي المعاش
ماما سامية 49 سنة بتشتغل موظفة حكومية
ماما جسمها كالاتي : قصيرة بيضة قشطة حوالي 155 سم بزاز كبيرة مدلدة شوية حلمة بني غامق طيز كبيرة وكرش مغطي علي كسها الاسمر بشوية عن باقي جسمها الابيض
فالمجمل جسمها شبه البطة شوية وكمان نفس طريقة مشيتها
قصة النهاردة مختلفة تماما عن القصة الاولي حيث اني ساحكي عن بدايتي في عالم الدياثة من خلال الانترنت
زمان من حوالي 7 سنوات كان عندي اكونت علي الفيس بوك بعنوان ميدو سالب بمارس فيه مثيليتي الجنسية علي الانترنت حالي كحال اغلب شباب المثيلين في مصر
في يوم تعرفت علي شاب اكبر مني بسنتين حيث كان هو 22 وانا 20
كان اسمه مازن يدرس في احدي كليات الهندسة في القاهرة وكان له خبرة مع البنات في الكلية عنده او من برة ولكن معندوش خبرة مع المثيلين
في يوم من الايام كنا بنتكلم اتصال فيس بوك واذا بامي سامية بتدخل اوضتي وبتقولي قوم كل الاكل جاهز علي السفر وانا رديت قولتلها طيب ثواني وهي تقولي يلا يا حبيبي بقي الاكل هيبرد
مازن لما سمع صوت سمية هاج جدااا وبدأ يسالني عنها
في البداية رفضت لاني وقتها مكنتش ديوث وعنفته جدا وازاي يفكر في حاجة زي كدة
المهم مازن اعتذر عن ده وقالي خلينا صحاب زي ماحنا المهم اننا عايزين نتقابل مدام معجبين ببعض
قوللته خلاص موافق ” بدون الدخول في تفاصيل علاقتنا كمثليين هو الموجب وانا بالطبع السالب تقابلنا واصبحنا صحاب جدا وبقي بيجي البيت عندي ويشوف سامية وبدأ يتكلم معاها”
امي كانت مبسوطة بصداقتي لمازن جدا وبتقولي عليه باين عليه ولد محترم حافظ علي صداقتك ليه وهي طبعا مش عارفة علاقتنا


في يوم وانا مع مازن علي السرير في شقته كان بيصورنا بموبايله ويعرضلي الصور وفضل يرجع لصور قديمة لقيته مصور علي الموبايل امي وهي موطية قدامه :ehh::ehh:
طبعا في البداية مكنتش عارف هي مين دي فقولتله اي ده مين دي
قالي لا مفيش ده واحد علي النت باعتلي صور امه تجسس عادي قولتله هو في حد ممكن يعمل حاجة زي كدة؟!
مازن : طبعا الديوثين كتير جدا علي امهاتهم علي النت ودايما يصورولي
انا : ممممم بس مش ممتعة خالص يعني
مازن : لا طبعا ازاي تقول كدة العيال دي بتكون متمتعة علي الاخر اكتر ما بينيكوا كمان
انا : طيب وريني كدة باقي الصور
مازن بعد الموبايل عني فورا وقعد يضحك لا ي عم مدام مش عاجبك الحوار
ابتديت اشك فيه هو ليه رد فعله ده انا كنت هتفرج عادي يعني
قررت اني لازم افهم هو اي سبب رفضه ده عشان كدة قولت لازم اعرف الباس ورد وهو بيكتبه واشوف مين دي وليه مش عايز يورهاني
بعدها بيومين عرفت الباس ورد وخدت موبايله وهو نايم وشفت الصور تطلع امي سامية .. نفس اللبس ونفس عفش بيتنا
اتصدمت وقعدت اصرخ وازعق لحد ما صحي واتخانقت معاه خناقة كبيرة جدا وقولتله مش عايز اعرفك تاني انت بتخون ثقتي فيك
ونزلت من عنده وانا بعيط ومنهار …
روحت البيت ونمت علي طول وانا مصدوم جدا من الي حصل ده … بس ده خلي طريقة تفكيري تتغير خالص بعدها وقعدت اسأل نفسي
هل بابا لسة بينيك ماما وهو خلاص معدي ال60 ؟! طيب لو لا ماما ازاي بتتمتع
لحد ما قولت لنفسي انا لازم اعرف وبالفعل قررت اراقبهم كل ليلة وعدي حوالي اسبوعين بدون ما بابا وماما يتقفل عليهم باب اوضتهم خالص
قولت لنفسي يبقي اكيد بايا مبقاش ينيكها ده اكيد وقررت اراقب ماما بس واشوفها هي لسة بتفكر في الكلام ده ولا لا؟!
عرفت باس ورد موبايل ماما بس مفيش فيه اثار اي حاجة مش بتكلم شباب او رجالة ولا حتي بتتفرج علي افلام سكس
وعشان كدة حطيتلها كاميرات صغيرة في الحمام واوضة النوم وبعد كل يوم لما تنزل الشغل اروح افرغ الداتا الي في الكاميرات دي
وفي يوم من الايام مكنتش انا وبابا في البيت لقيتها جايبة خيارتين وبتتفرج علي اللاب توب بتاعها علي سكس و بتدخل خيارة في كسها وخيارة في خرم طيزها وفضلت شغالة كدة لحد ما جابتهم مرتين !!!!!
بصراحة شفت المنظر واتصدمت جداااا من منظر ماما وهي هيجانة قدامي كدة
صدمة مصحوبة بشهوة غير طبيعية زبري الي مش بيقف تقريبا بقي زي الحديد
دخلت نمت وانا مش عارف انام بنام ساعة واقلق من كتر التفكير لحد ما روحت في النوم لمدة 6 ساعات وصحيت لقيتني احتلمت وجبتهم علي نفسي
حلمت بايه؟!
حلمت بانه مازن صاحبي بينيك ماما وهي مستمعة جدا ومبسوطة
صحيت مش عارف افكر اعمل اي ؟! طيب ماما ليه بتعمل كدة ومش بتعمل حاجة مع بابا وهل عرض مازن وتفكيره فيها ده من حقي انقله لماما عشان يمتعها ويطفي نار شهوتها الي بابا مش قادر انه يطفيه
كنت متلخبط جدا ومش عارف اعمل اي لحد ما فكرت في الحل المثالي
الحل المثالي هقوله في الجزء الجديد … ارجوا رأيكم في القصة والجزء الاول عموما
لقراءة باقي فصول القصة (أضغط هنا)
اولا انا اسمي ميدو 23 سنة من القاهرة
انا سالب كان بيتلعب فيا من وانا 7 سنين واتنكت اول مرة وانا 13 ومن وقتها وانا كل الي بينيكوني بيعتبروني خروف او خنزير علي حد وصفهم يعني ** قصص النيك الخاصة بيا هنزلها قريب في القسم المخصص**
ابويا اسمه سليمان 63 سنة وهو حاليا علي المعاش
ماما سامية 49 سنة بتشتغل موظفة حكومية
ماما جسمها كالاتي : قصيرة بيضة قشطة حوالي 155 سم بزاز كبيرة مدلدة شوية حلمة بني غامق طيز كبيرة وكرش مغطي علي كسها الاسمر بشوية عن باقي جسمها الابيض
فالمجمل جسمها شبه البطة شوية وكمان نفس طريقة مشيتها
قصة النهاردة مختلفة تماما عن القصة الاولي حيث اني ساحكي عن بدايتي في عالم الدياثة من خلال الانترنت
زمان من حوالي 7 سنوات كان عندي اكونت علي الفيس بوك بعنوان ميدو سالب بمارس فيه مثيليتي الجنسية علي الانترنت حالي كحال اغلب شباب المثيلين في مصر
في يوم تعرفت علي شاب اكبر مني بسنتين حيث كان هو 22 وانا 20
كان اسمه مازن يدرس في احدي كليات الهندسة في القاهرة وكان له خبرة مع البنات في الكلية عنده او من برة ولكن معندوش خبرة مع المثيلين
في يوم من الايام كنا بنتكلم اتصال فيس بوك واذا بامي سامية بتدخل اوضتي وبتقولي قوم كل الاكل جاهز علي السفر وانا رديت قولتلها طيب ثواني وهي تقولي يلا يا حبيبي بقي الاكل هيبرد
مازن لما سمع صوت سمية هاج جدااا وبدأ يسالني عنها
في البداية رفضت لاني وقتها مكنتش ديوث وعنفته جدا وازاي يفكر في حاجة زي كدة
المهم مازن اعتذر عن ده وقالي خلينا صحاب زي ماحنا المهم اننا عايزين نتقابل مدام معجبين ببعض
قوللته خلاص موافق ” بدون الدخول في تفاصيل علاقتنا كمثليين هو الموجب وانا بالطبع السالب تقابلنا واصبحنا صحاب جدا وبقي بيجي البيت عندي ويشوف سامية وبدأ يتكلم معاها”
امي كانت مبسوطة بصداقتي لمازن جدا وبتقولي عليه باين عليه ولد محترم حافظ علي صداقتك ليه وهي طبعا مش عارفة علاقتنا
في يوم وانا مع مازن علي السرير في شقته كان بيصورنا بموبايله ويعرضلي الصور وفضل يرجع لصور قديمة لقيته مصور علي الموبايل امي وهي موطية قدامه :ehh::ehh:
طبعا في البداية مكنتش عارف هي مين دي فقولتله اي ده مين دي
قالي لا مفيش ده واحد علي النت باعتلي صور امه تجسس عادي قولتله هو في حد ممكن يعمل حاجة زي كدة؟!
مازن : طبعا الديوثين كتير جدا علي امهاتهم علي النت ودايما يصورولي
انا : ممممم بس مش ممتعة خالص يعني
مازن : لا طبعا ازاي تقول كدة العيال دي بتكون متمتعة علي الاخر اكتر ما بينيكوا كمان
انا : طيب وريني كدة باقي الصور
مازن بعد الموبايل عني فورا وقعد يضحك لا ي عم مدام مش عاجبك الحوار
ابتديت اشك فيه هو ليه رد فعله ده انا كنت هتفرج عادي يعني
قررت اني لازم افهم هو اي سبب رفضه ده عشان كدة قولت لازم اعرف الباس ورد وهو بيكتبه واشوف مين دي وليه مش عايز يورهاني
بعدها بيومين عرفت الباس ورد وخدت موبايله وهو نايم وشفت الصور تطلع امي سامية .. نفس اللبس ونفس عفش بيتنا
اتصدمت وقعدت اصرخ وازعق لحد ما صحي واتخانقت معاه خناقة كبيرة جدا وقولتله مش عايز اعرفك تاني انت بتخون ثقتي فيك
ونزلت من عنده وانا بعيط ومنهار …
روحت البيت ونمت علي طول وانا مصدوم جدا من الي حصل ده … بس ده خلي طريقة تفكيري تتغير خالص بعدها وقعدت اسأل نفسي
هل بابا لسة بينيك ماما وهو خلاص معدي ال60 ؟! طيب لو لا ماما ازاي بتتمتع
لحد ما قولت لنفسي انا لازم اعرف وبالفعل قررت اراقبهم كل ليلة وعدي حوالي اسبوعين بدون ما بابا وماما يتقفل عليهم باب اوضتهم خالص
قولت لنفسي يبقي اكيد بايا مبقاش ينيكها ده اكيد وقررت اراقب ماما بس واشوفها هي لسة بتفكر في الكلام ده ولا لا؟!
عرفت باس ورد موبايل ماما بس مفيش فيه اثار اي حاجة مش بتكلم شباب او رجالة ولا حتي بتتفرج علي افلام سكس
وعشان كدة حطيتلها كاميرات صغيرة في الحمام واوضة النوم وبعد كل يوم لما تنزل الشغل اروح افرغ الداتا الي في الكاميرات دي
وفي يوم من الايام مكنتش انا وبابا في البيت لقيتها جايبة خيارتين وبتتفرج علي اللاب توب بتاعها علي سكس و بتدخل خيارة في كسها وخيارة في خرم طيزها وفضلت شغالة كدة لحد ما جابتهم مرتين !!!!!
بصراحة شفت المنظر واتصدمت جداااا من منظر ماما وهي هيجانة قدامي كدة
صدمة مصحوبة بشهوة غير طبيعية زبري الي مش بيقف تقريبا بقي زي الحديد
دخلت نمت وانا مش عارف انام بنام ساعة واقلق من كتر التفكير لحد ما روحت في النوم لمدة 6 ساعات وصحيت لقيتني احتلمت وجبتهم علي نفسي
حلمت بايه؟!
حلمت بانه مازن صاحبي بينيك ماما وهي مستمعة جدا ومبسوطة
صحيت مش عارف افكر اعمل اي ؟! طيب ماما ليه بتعمل كدة ومش بتعمل حاجة مع بابا وهل عرض مازن وتفكيره فيها ده من حقي انقله لماما عشان يمتعها ويطفي نار شهوتها الي بابا مش قادر انه يطفيه
كنت متلخبط جدا ومش عارف اعمل اي لحد ما فكرت في الحل المثالي
الحل المثالي هقوله في الجزء الجديد … ارجوا رأيكم في القصة والجزء الاول عموما
لقراءة باقي فصول القصة (أضغط هنا)