متسلسلة واقعية رواية عائلة جوزي الهيجانة عليا (حقيقية) قصص سكس محارم عائلية (1 مشاهد)

ميدنايت

عنتيل رايق
عضو
إنضم
16 فبراير 2025
المشاركات
103
مستوى التفاعل
2
نقاط
1,977
النوع
ذكر
الميول
ديوث
غير متصل
مش هقدر اقولكم اسمي الحقيقي… ولا اغلب الاسماء الحقيقيه…

لكن احب انكم تنادوني بلولا.. او لولو

.. عمري دلوقت وانا بحكي ليكم لسه متعداش 27سنه.. معرفتش ازاي انا وصلت للمرحله دي ولا ازاي حصلت…

لكنها بدات من زمان وانا لسه قطه صغيره بعد ما خلصت تعليمي.. دبلوم ثانوي فني.. واستنيت بن الحلال اللي هيجي يخطفني ع حصانه لحد السرير بتاعه.. ويمتعني بيه..

ويتمتع بجسمي اللي ياما امي واخواتي البنات
يقولوا جسمك جااامد ويدعولي بالرجل اللي يقدر جمالي ويمتعني ع السرير ويحافظ عليا زي ما ابويا حافظ عليا لحد ما يوصلني ليه…

بس تقريبا دعوتهم بتيجي بالمقلوب…

كنت يدوب لسه 21سنه.. وبيتقدم ليا شباب كتير من قريتنا الريفيه.. بسبب جمالي اللي مكنش ف بنت ف القريه بتاعتنا في جمالي ولا ف جسمي الملبن اللي ياما اسمعها لما اكون راجعه من مدرستي

لكن ابويا كان دايما بيرفض اي حد بيتقدم.. قال اي..
عاوز واحد يسترني برجولته وصحته وفلوسه كمان..

مع اننا مكناش اغنيا خااالص يدوب مستورين…

لحد ما اتقدملي جارنا ف نفس المنطقه الريفيه…

كان اسمه صالح… وكان فعلا صالح…
ادب واخلاق وبن عيله غنيه…
كان اكبر مني ب9سنين يعني 32

تعريفي لكم علي الابطال المهمه ف القصه باختصار

عيلتي.. مكونه من اب وام مالهمش اي دور ف القصه

وتلت بنات اختي الكبيره مها 35س متزوجه من عشر سنين ومعاها ولدين

الاخت الاصغر منها سعاد.. 30سنه ومتجوزه من خمس سنين

وانا لولا 23س

عيله جوزي….

حمايا المعلم سعيد 56 تاجر حبوب وغلال ف قريتنا.. بس من صحته وجسمه العريض واهتمامه بمظهره يدوب تقول انه 40سنه

حماتي دورها خفيف ف القصه 48سنه

اخو جوزي الكبير علي 36سنه ومتجوز من بنت عمه منال ومعاهم ولدين اشقيا اوووي

وبعدها صالح االي هو جوزي دلوقتي 32

واالاخ الصغير عن جوزي زياد.. الدلوع بتاع العيله جيم وخروجات حتي مش بيساعدهم ف شغلهم
وكان 19سنه

نرجع لقصتي

ابويا محتاجش وقت للتفكير من اول ما بعتله الحاج سعيد وقاله عاوزين ناخد بنتك..لولا.. لابننا صالح…

وفعلا الزعاريط ملت بيتنا واخواتي البنات اللي اكبر مني يقولوا يا بنت المحظوظه هتتجوزي جوازه احسن من جوازتنا احنا اتنين

وتاني يوم كان الحاج سعيد عندنا هو ومراته وابنه صالح

واتفقوا مع ابويا ع كل حاجه ع ان الجواز بعد اربع شهور بس وانهم مش محتاجين مننا اي حاجه غير شنطه هدومي

وقعدت مع صالح فتره الخطوبه. اللي كان فيها محترم اوووي وفعل كان الشاب اللي تتمناه اي بنت ف الدنيا

وعدت الاربع شهور الخطوبه وكان صالح جهز شقته اللي هنتجوز فيها وطبعا كانت شقه ف بيت ابوه زي عوايد البلد..

باختصار.. اتجوزنا وخلص فرحنا وكنا ف شقتنا انا وصالح وامي وامه

انا بفستان فرحي مع امي اللي بتهديني وبتوعيني اتعامل مع جوزي ازاي

وصالح معرفش مع امه ليه

وبعد نص ساعه خرجوا وسابونا لوحدنا..

كنت لسه ف الصاله بفستان فرحي

واقفه مكسوفه وعيني ف الارض.. مستنيه جوزي صالح يفتح بينا الكلام باي كلمه حلوه… وهو فعلا كان حنين اوووي عليا

لكنه صدمني وقالي هدخل استحما لحد ما تغيري فستانك علشان نتعشا

استرغبته وقتها لكن طبعا متكلمتش باي كلمه..
هو فعلا مؤدب بس مش للدرجادي يعني انا خلاص مراته.. حلاله اللي معروف ادام الناس كلها دلوقت ومتاكدين انه هياخد شرفي النهارده وانا تحت منه

سمعت كلامه ودخلت اوضتي غيرت الفستان من غير مساعده ولبست قميص النوم بتاع اول ليله اللي كانت ماما موصياني البسه لجوزي

واستنيت ع السرير علشان صالح جوزي يدخل عليا

بعد دقايق سمعت خبط ع باب الاوضه وبعدها صوت صالح جاي من بره

صالح.. لولا يلا علشان نتعشا

من غير ما ارد عليه.. خرجت من اوضتي وانا مكسوفه وضامه كفوف ايدي ع بعض وباصه للارض

لكنه مكنش ادام باب الاوضه

كان قاعد ع سفره الاكل ومستنيني

قعدنا كلنا وشربنا العصير وغسلنا ايدينا

وفضلت مستنياه بقا يشيلني ع ايده وهو بيحضني وبيقربني لصدره العريض ويدخل بيا اوضه النوم

زي ما كانت اخواتي دايما يحكولي ويحسدوني ع جسمه العريض وشبابه وصحته الحلوه…

عكس اجوازهم طبعا منهم الرفيع عامل زي خله الودان ومنهم اللي بكرش مدلدل ادامه مترين

المهم صالح ولا شالني ع دراعاته ولا قربني من صدره العريض ولا اي حاجه من دي…

قالي يلا ننام..

ومن غير ما ارد عليه سبقني لاوضه النوم.. ولما لحقته لقيته فعلا فرد جسمه ع السرير واداني ظهره

وقالي تصبحي ع خير.. ونام

قعدت جمبه وبقوله صالح انت هتنام

قالي من غير ما يلف ليا حتي
اه هنام.. اليوم كان طويل و متعب واحنا تعبانين وانتي اكيد تعبانه..

حطيت راسي ع المخده ومستغرباه وبفكر ف اللي بيعمله

صحيح كلامه صح واليوم كان طويل ومتعب وممكن يكون حاسس بتعبي. بس مش للدرجه دي

دا حتي مفكرش يفض غشاء البكاره اللي اي شاب بيبقي دا كل همه.. ع اساس انه دليل ع الشرف

لكني نمت من التعب وكتر التفكيير

وللحظ صحيت بدري ع الساعه 8الصبح قبل ما حد من اهله او اهلي يزوروزنا زي عوايد الارياف

لقيته ف سابع نومه

.. انا.. صالح يا صالح قوم

قام وبصلي وقالي بكل برود.. ف اي يا لولا بتصحيني لي

انا.. يا صالح احنا ف ليله دخلتنا واهلنا هيجوا يزورونا دلوقت…
فكدا اهلي مش هيلومك انت.. هيجيبوا الغلط عليا وممكن يقولوا فيا عيب.. فلازم نعمل اي حاجه علشان كدا غلط

صالح.. بكل برود وصراحه متوقعتهاش.. ومن غير اي مقدمات..

صالح..ناجلها لاي يوم تاني الدنيا مش طارت يعني يا لولا

انا.. يا حبيبي مش هينفع.. وقبل ما اكمل اي كلمه

قالي الكلام اللي نزل عليا زي دش بارد

صالح.. انا عندي تراخي ف العضو التناسلي بتاعي

فمش هعرف اعمل معاكي حاجه..ارتحتي كدا

انا وكنت مبرقه عيني وفاتحه بقي..
صحيح مش فاهمه حاجه من كلامه..
غير ان صالح مريض والمرض دا مانعه يقربلي او بتعامل معايا زي اي اتنين متزوجين

انا.. يعني اي اللي بتقوله دا يا صالح…

قالي يعني من غير لف ودوران.. انا مش هينفع انام معاكي. انا مش هعرف انام معاكي..

قمت نطيت مع السرير.. وانت كنت عارف الكلام دا قبل ما تتجوزني. طب اتجوزتني لي مدام انت عارف انك مش هتقدر تتجوز

فضل ساكت ومردش عليا وانا واقفه النار بتاكل فيا من الخنقه وكنت هبدا اعيط حقيقي ع حظي الوحش

من غير تفكير لقتني بقلع قميص النوم وانا واقفه ع الارض
«(قلت ممكن لما يشوف جسمي.. يسخن ويهيج عليا)»»

وصفي.. انا بيضه بياض الشمع مش مليانه
بس كل حاجه ف انوثتي كبيره

صدري.. بزازي.. كبيره وهالتهم حمرا بلون الورد بحلمات كبيره ومعنديش اي بطن خاالص.. بنت بنوت

وكسي مبطرخ وبارز لبرا ولونه وردي وشفراته طريه ومليان لحم.. تحسه ممكن ياكل اي زب يقرب ليه

وقلتله.. بص يا صالح انت جوزي خلينا نحاول

ورحتله ناحيته قومته وهو كان مستسلم زي *** صغير وبقيت انا اللي ببوس فيه وهو مافيش اي تجاوب من عنده

نزلت ع ركبتي ادام منه من غير كسوف وقلعلته بنطلون البيجامه والشورت مره واحده

كنت بتمني زي ما اتفرجت ع الافلام
زبه من الهيجان يبقي واقف ويلطشني بالقلم او يبقي واقف نص وقفه حتي

لكن خاب ظني لما لقيته نايم ف سابع نومه زي صاحبه وقد عقلتين الصوباع زي زب عيل صغير عننده سنتين بس

اتعصبت اكتر واخدت زبه الصغير ف بقي وانا ماسكه فخاده بحاول مع زبه بحاول استفزه بمصي له

لكن مافيش فايده

زقيت صالح وكان عامل زي العروسه اللعبه ف ايدي واترمي ع السرير ورجله ع الارض

قعدت بكسي بعد ما قلعت الاندر اللي لبساه ع زبه وبقيت اتحرك عليه ممكن يحس بهيحاني ويقوم

لكن مافيش فايده فيه ولا ف زبه

قمت من عليه ولبست القميص من غير ما البس هدومي الداخليه وانا متعصبه

اتجوزتي لي وانت عارف انك ملكش ف الجواز خااالص كدا

منطقش ولا رد عليا… ودا عصبني اكتر

خلاص طلقني يا صالح… طلقني دلوقت

وقتها رد عليا… مش هينفع اطلقك.. ع الاقل مش دلوقت لما يعدي علينا فتره وقتها ممكن اطلقك.. علشان كلام الناس

ابتسمت.. بتخاف من كلام الناس… اتجوزتني لي عاوزه افهم

ف الوقت دا الباب خبط
وهو قام خرج لباب الشقه وانا لسه ف اوضه نومي

بقميص النوم من غير حاجه تحته

سمعت صوت امه اللي هيا حماتي
هيا اللي بتكلمه بس كلامهم مش مسموع…

خرجت زي ما انا بقميص نومي وحاسه بلحمي بيترج مع خطواتي

واول ما اتلاقيت بامه.. قلتلها…
مدام انتي عارفه ان ابنك مالوش ف الجواز.. جوزتيه ليه

جريت عليا وحطت ايدها ع بقي تسكتني…

وقالت تعالي بس نتكلم لوحدنا.. تعالي يا بنتي

روحت معاها ف الانتريه بعيد عن صالح

حماتي… كان لازم نجوزه.. علشان كلام الناس والفضايح

انا.. وانا مالي بمشاكله.. وانا فين حقي..
خايفه ع ابنك وانتي مش حاسه بيا لي..

حماتي.. يا بنتي استحملي شويه وهعملك اللي انتي عوزاه ولو كملتي معاه هنفذلك اي حاجه تامريها بيها

انا.. مش عاوزه اي حاجه غير اني احس باني ست زي اي ست ف الدنيا ودا حقي

حماتي.. هعملك كل اللي انتي عوزاه صدقيني.. بس استري ع ابني

انا.. وانا مين يستر عليا.. بقولك عاوزه احس اني ست..ومسكت بزازي بكل جرأه ادامها وع ما اظن اني استاهل دا

حماتي.. ضحكت… يخيبك بت.. اه تستاهلي..
واكيد هنلاقيه علاج بس انتي اصبري شويه والايام طويله

والكلام بينا سكت لما سمعت صوت اخواتي وامي تحت جايبين الصباحيه بتاعه العرايس.. عوايد الارياف

خرجت استقبلتهم.. وطبعا معرفوش يتكلموا معايا بسبب وجود حماتي..

لكن امي سالتني بالمشاوره.. بمعني اي الاخبار

ابتسمت ليها وشاورت ليها بصوباعي بمعني كله تمم

معرفش ليه داريت وخبيت عليها.. مرض صالح جوزي

وعدي الوقت وهما عندي لحد ما خرجوا كلهم ومعاهم حماتي

وفضلت انا وصالح ف الشقه لوحدنا زي اختي بالظبط

وكنا قربنا ع الساعه 6بليل… دخلت لبست عبايه بيتي

واتغدينا من غير اي كلام وقعدنا ادام التلفزيون

حظي الاسود قاعده بتفرج ع التلفزيون ف اول يوم جواز ليا…

واحنا قاعدين اخوه الكبير جه هو ومراته يباركولي..

قعدت معاهم وقدمت لهم واجب الضيافه
وشوي هزار بينه وبينه اخوه صالح جوزي..

هزار خبيث ومداري
هزار يبين ان علي اخو جوزي ميعرفش مشكله جوزي صالح

ونزلوا من عندي بعد نص ساعه وجه بعدهم حمايا الحاج سعيد واخو جوزي الصغير زياد يباركو ليا

باركولي هما كمان.. بس كانت نظرات زياد مش طبيعيه ناحية جسمي..

او انا حسيتها كدا لان كل تفكيري دلوقت ف الموضوع دا

لدرجه ان بصيت بين رجل اخو جوزي مكان زبه..

مش عارفه بصيت ليه.. ممكن فضول اني اشوفه زي جوزي عنده نفس المشكله ولا لا

لكن اتصدمت لما لقيته حاطط ايده ع زبه المكور تحت بنطلونه

اتصدمت لانه بصلي ف عيني ورجع بص ع بتاعه بعد ما شال ايده من عليه…

كانه بيقولي اتفرجي ع اللي انتي عاوزه تشوفيه

كان بتاعه عامل خيمه كبيره دليل ان بتاعه كبير

اول ما لحمت تكوير زبه ف بنطلونه كدا
كأن كهربا مكست ف جسمي وجريت قشعريره ف كل جسمي

ورجعت ابص لجوزي اللي كان ملبوخ ف الكلام مع ابوه

واتكلمت وانا بوجهه كلامي لحمايا واخو جوزي الصغير..

اعملكم شاي ولا عصير وكنت بقوم

حمايا نطق وقال.. يا بنتي مالوش لزوم احنا هنقوم دلوقت بلاش تعب

انا.. تعبك راحه يا باابا.. بقوله يا بابا زي ما اتعودت اقوله كدا من اول يوم خطوبه

وقمت ولكن وانا لسه ع باب الاوضه

لقيت زياد بيقول هقوم انزل علشان ادخل الحمام

مش عارفه لقتني وقتهارديت

وتنزل لي تعالي ادخل هنا البيت بيتك برده..

ومشيت ادامه بخطوتي اللي قصدت اغيرها
وانا قدام منه بهز ف طيازي لاني متاكده انه بيبص عليا وعلي طيزي العاليه

وشاورت له ع الحمام وروحت ع المطبخ عملت شاي وكنت خارجه

وبم ان الحمام بتاعنا جمب المطبخ بالظبط يدوب طرقه صغيره بتفصل بابهم عن بعض

اتقابلت انا وزياد ف الطرقه واحنا خارجين
انا شايله صنيه الشاي ع باب المطبخ

وهو شايل بتاعه بين رجله ع باب الحمام

ابتسم ليا بخبث وانا رديت الابتسامه

وخطيت خطوتين لادام ووقفت ادامه بالظبط يدوب قبله بخطوه واحده

ولفيت له.. قلتله بسرعه قبل ما الشاي يبرد

لقيت عينه ع طيزي فعلا…

وبعدها رفع عينه لعيني…

ابتسمتله…وهو ابتسم ليا

ومشيت تاني ادامه وانا بهز ف فلقات طيزي ولما لفيت لقيت عينه راشقه ف جسمي

وخلص اليوم بعد ما شربوا الشاي معانا ونزلوا

وعدت الايام ببطئ عليا

بين زيارات اهلي ليا وهزارهم معايا واسالتهم
وانا برد عليهم بكدب ع مغامرات صالح الوهميه
وهو بيهرس ف لحمي.. وطبعا دا كله محصلش

وبرده الكلام بيني وبين اخواتي كان ف النقطه دي مفتوح لانهم كانوا دايما يحكولي عن اجوازهم من شكوي طبعا منهم

وزيارات حماتي ليا تونسني بوجود صالح جوزي اللي هيا عارفه انه ملمسنيش لحد دلوقت وكان عدي يجي عشر ايام ع فرحي

وزيارات اخو جوزي الصغير زياد..كترت.. شبه يومي

اللي بقيت متاكده انه هايج علي جسمي.. ودا زود تفكيري ف الجنس وف زياد

تقريبا بيملي نظره من جسمي وانا كنت خلاص نويت امتعه وامتع نفسي حتي لو بالنظرات والاحساس اني مرغوبه بعد فشل ليله دخلتي او جوازتي من اخوه

لحد ما جوزي صالح بدا ينزل الشغل…

كان بيخرج للمحلات بتاعه ابوه من الصبح الساعه 8لحد الساعه 2الظهر يتغدا ويريح شوي وبعدها يرجع ومش يرجع الا بليل

وانا محبوسه بين اربع حيطان لوحدي

لحد ما حصل اليوم اللي غير مجري حياتي…

تاني يوم من نزول جوزي بعد الغدا للشغل

كانت الساعه 4العصر لما سمعت خبط ع باب الشقه

ودايما ببقا نايمه ف الوقت دا وعلشان ف الصيف بنام بقميص نوم وبراحتي

ولما روحت وبصيت من العين اللي بتبين مين ع الباب

لقيته زياد اخو جوزي وعمال يتلفت حواليه كانه مش عاوز حد يشوفه

فتحت الباب يدوب حاجه بسيطه وانا بداري جسمي وببص بدماغي بس من ورا الباب

اي يا زياد ف حاجه ولا اي

زياد.. لا جاي اقعد معاكوا شوي.. زهقان

قلتله بس صالح مش هنا..

سعيد وبان عليه الاحباط كدا

وانا مجرد ثواني.. شيطاني قالي يا بت متدخليه وخلاص هياكلك يعني

ومن غير تردد بعدت عن الباب خطوتين وقلتله ادخل وانا واقفه بقميص النوم من غير برا ويدوب اندر بس ع جسمي

وهو تقريبا بيفكر ف اللي بفكر فيه.. واستنهز الفرصه ودخل جري لشقتي وقفل الباب وراه بسرعه

ووقف متنح فيا وانا واقفه بقميص النوم وكان ساكت بس عينه بتاكل ف جسمي

مشيت ادامه وانا رايحه للمطبخ وبهز ف لحمي

وبقوله ادخل الانتريه اقعد لحد ما البس واعملك حاجه تشربها..

دخل قعد وانا دخلت المطبخ زي ماانا
وحطيت الشاي ع النار وبفكر اوصله ليا ازاي

هو عينه مني وانا تقريبا هفضل محرومه من الجنس
وشيطان متعتي بيقولي..هو اولي بحلم مرات اخوه

كنت لسه بفكر وسرحانه ف تفكيري

ندهت عليه.. يا زياد تعال عوزاك

مافيش لحظات ولقيته معايا ف المطبخ

كنت واقفه ادام قطعه المطبخ وكاني بحاول اجيب حاجه عاليه ايدي مش طيلاها وبشب ع طراطيف صوابعي

من غير ما اقوله.. لقيته لازق فيا وبيمد ايده يفتح درج المطبخ

وفضلنا ف الوضع دا لحظات وانا برجع بطيزي ع زبه اللي حساه راشق بين فلقاتي وهو بيقف وبتزيد صلابته بين طيازي

بصوت ممحون ودلع.. هاتلي كوبابتن من فوق لاني مش طيلاهم

حشرني اكتر بين المطبخ وزبه
وجاب الكوبيات وناولهم ليا وبعد عني

اخدتهم ولفيت ليه وبصيت ع زبه اللي واقف معلم ف بنطلون الترنج اللي هو لابسه

انا.. ينفع كدا يا زياد تزنقني الزنقه دي..
وكانت عيني ع زبه وبعض ف شفايفي..

بيقولوا انها علامه ان الست هايجه علي الرجل اللي ادامها

زياد.. معلش يا مرات اخويا مكنتش طايل انا كمان

انا طب خليك جمب الشاي لحد ما يغلي هروح استر نفسي بحاجه.. لو اخوك جه وانا كدا هيعملي مصيبه.. مش بعيد يطلقني فيها

زياد.. تلبسي لي ما انتي كدا حلوه واهوه براحتك..
لو طلقك هتجوزك انا ههههه

ضربته ع صدره.. عاوز تتجوز مرات اخوك يا زيزو..

زياد.. اه يا ريت.. نفسي اتجوزك يا مرات اخويا

انا.. وهتعمل اي بقا لما تتجوزني…

زياد.. دا انا هعمل عمايل.. مش هسيبك لحظه واحده

انا.. واشمعنا انا يعني.. هو انا حلوه كدا

زياد.. هو انتي حلوه بس.. انتي جامده اووي

انا.. يخيبك وانا اللي مفكراه صغير.. جامده ازاي يعني..

زياد بص ف الارض ومش نطق..

انا.. قول مش تتكسف.. انا جامده ازاي يعني

زياد لا مش هقول هتزعلي مني..

انا.. لا قول مش هزعل.. يلا

زياد.. اقصد كل حاجه فيكي كبيره وحلوه

انا.. يخيبك واد.. دا انت عينك مني بقا..

زياد اتكسف تاني وبص ف الارض

انا.. اتفقنا مش تتكسف.. قولي بقا اي اكتر حاجه عجبتك طيب ف جسمي..

زياد.. اقول ومش تتضايقني طيب

انا اه قول..

زياد.. صدرك.. صدرك حلو اووي وكبير وطري اووي

انا.. هههههه وعرفت انه طري ازاي بقا وانت مش شوفته

زياد.. اصله بيتهز وانتي ماشيه ف الشقه

انا والشهوه الي كانت بتحركني..علشان كدا عينك مش بتنزل من عليا طول ما انت هنا..

تحب تشوفه..

زياد.. هو ينفع

انا.. هورهملك بس مش تقول لحد ماشي

واخدته من ايده من غير ما يرد لاوضه نومي
وانا خلاص شهوتي محركاني انه لازم زياد دا يركبني بدل اخوه اللي هو جوزي

دخلنا الاوضه وقفت ادام سرير اخوه.. وانا خلاص مقرره زياد دا هينام معايا يعني هينام معايا

وبطريقه شرموطه.. نزلت حاملات قميص النوم وعريت لحمي ادام اخو جوزي الصغير،

القميص نزل لحد بطني.. وبزازي اتعرت ادام عيون اخو جوزي الصغير

زياد كان واقف متنح ف بزازي اووي وبياكلهم بعنيه

قربت منه ومسكت ايده ووجهتهم ع بزازي الهايجه

وهو كانه مصدق.. كنت مفكراه عيل صغير استدرجه ف اوضه نومي.. اتمتع بنظرته لجسمي المحروم

لكنه مكنش عيل صغير خالص اتحول ميت درجه

ولقيته هجم عليا زي الوحش وبقيت ف بين ايده زي العصفوره المجروحه..

هجم عليا..
ومسك بزازي بكفوف ايده وبقي يحسس عليهم بعنف

ووطي رضع من حلماتي اللي واقفه من الهيجان من غير استذان

وانا توهت ف عالم المتعه وومستسلمه لرضعه من بزازي

كان كلامي عباره عن… عيب كدا يا زياد

لكني بشده ع بزازي اكتر علشان يرضع منهم

هجت اووي والهيجان بان في كلامي ارضع من بزازي ارضع من بزاز مرات اخوك يا زياد

وهو مش متوصي ولا مستني مني كلمه زي دي

عمال ياكل ف حلماتي كانها حته حلاوه..

وسابهم وبطل رضاعه لكنه لسه عاصرهم بايده

وباسني من شفايفني وهو بيقول مش بقلك بزازك ملبن يا مرات اخويا..

طلعتي هايجه انتي كمان وزقني ع السرير وانا بعض في شفايفي من الهيجان..

وببص عليه وهو بيقلع هدومه ومستنياه يوريلي اللي نفسه اشوفه

صدره عريض ومشعر ومليان رجوله وبقا عريان من فوق

وعيني منتظره يقلع البنطلون.. بصلي وكانه فاهمني وبيغظني ومكملش قلع هدومه

ونام فوق مني وفضل ياكل ف شفايفي وهو بيعصر ف بزازي جااامد بايده ونزل رضاعه فيهم وهو بيعض حلماتي

وفعلا مكنتش قادره من الهياج اللي انا فيه

وكنت بصرخ من المتعه اللي انا فيها.. لكن بكتم صوتي غصب عني علشان محدش يسمعنا

وبقا ينزل يبوس ف بطني لحد ما وصل لكسي

قلعني القميص كله بالاندر وبصلي وايده بتتحرك بحنيه ع كسي

ونطقها وخلاني اترج وجسمي يتنفض ع السرير

.. عاوزك تعرفي انك من النهارده شرموطتي… وكسك دا بتاعي

عضيت ع شفايفي من المحنه وانا عيني بتغرب ومقلوبه

وبقوله بصوتي الهايج.. زياد براحه ارجوك انا لسه بنت

زياد… عارف يا لبوه انك لسه بنت امال انا طالعلك ليه

وهجم ع لحم كسي المبلول ياكل فيه زي المحروم…

ويعضه بشفايفه وهو بيفرك ف زنبوري الكبير بصوابعه

وانا بصرخ تحت منه وبتاوه بصوت متاكده ان الكل ف البيت سامعه…

لولا انهم ف الشغل كانوا طلعوا وعرفوا اني بتناك من زياد اخو جوزي

فضل يلحس ف كسي زي المحروم من اللحمه…

لحد ما جسمي اتنفض وبقيت بعمل حمام ميه ع صدره العريان

وكنت بتوه من عالمنا وبروح لعالم المتعه.. لحد ما حسيت بصوابعه بتحسس ع كسي المبلول..

واخد صوابعه حطهم ف بقي.. وهو بيقولي..
دوقي عسلك يا شرموطه.. دوقي عسل كسك..

بنفذ كلامه من هيجاني.. ومستغربه هو دا زياد العيل الصغير اللي هضحك عليه

دلوقت بيشتمني باقذر الشتايم وانا من هيجاني مكمله وعريانه تحت منه

اخدت صوابعه ف بقي وبقيت امص فيهم كاني بمص ف مصاصه وطعم كسي وريحته النفاذه ماليه المكان

والاوضه كلها ريحه نيك

فوقت من متعتي لما لقيته بيرفع راسي بايدي وحطها ادام زبه وهو لسه لابس بنطلون الترنج وزبه متكور جوا منه

فهمته عاوزني امصله.. ودي اول مره امص…

قلعته البنطلون علشان اشوف وحش ادام مني مش زب رجل خااالص

عمود خرسانه واقف وبيبصلي بفتحته الكبيره كانه بيبصلي

مسكته بايدي وانا ببص لزياد… كل دا زب يا زياد.. جايبه منين ولا هستحمله ازاي دا

زياد.. هتسحمليه وهتتعودي عليه انتي مش شايفه نفسك كلك شرموطه.. جسمك دا اتولد علشان يتناك يا كسمك

شتيمته ليا بتهيجني اكتر…

بدات ابوس ف زبه واحط راسه ف بقي واشفطها

وهو وطي وبقا يلعب ف كسي من ورا ويبعبصني ف خرم طيزي

وفجاه تقريبا هاج عليا زقني انام ع ظهري ورفع رجلي لفوق ومسك زبه بايده وبقا يضربني ع كسي ويمشي راس زبه بين شفرات كسي االي كان صغير ادام الوحش زبه

وانا كنت مرعوبه.. بس مشتاقه اني اتناك ويتفتح كسي ع زب اخو جوزي..

زيزو ابوس ايدك براحه براحه اول مره وبعد كدا اعمل اللي انت عاوزه..

زياد متخافيش يا كسمك…

سكت من الرهبه ومن المتعه

وغمضت عيني وكتمت بقي.. لما حسيت براس زبه بتغوص بين شفرات كسي..

كنت حاسه بروحي بتروح مني وان كسي بيتشق نصين

وكانه كان حاسس بيا.. ويدوب راس زبه دخلت كسي

وطي بجسمه علي شفايفي وبقا يبوسني وهو كاتم صوتي علشان صوتي مش يطلع

وسابني دقيقه او اتنين اتعود ع حجم زبه الكبير

ولسه بيبوسني وحسيت بزبه رجع يفحر ف كسي من تاني

وكسي بيقفش ع زبه وهو بيسلك طريقه ف كسي اللي اول مره يتناك

وكل دا كاتم اهاتي بشفايفه وهو راكب فوق مني

لحد ما حسيت كسي خلاص مش هيستوعب اي سنتي من زبه تاني ساب شفايفي وسحب زبه لبرا كسي

وقالي مبروك يا عروسه… كدا بقيتي شرموطه رسمي لزبي

مش عارفه ليه وقتها فرحت.. اخيرالقيت الرجل اللي ينتعني صحيح مش جوزي بس هتمتع واكيدزياد مش هيفضحني

كان بيمسح زبه بمنديل كان ف درج الكومدينو جمبنا..

دا المنديل اللي مفروض صالح جوزي يمسح زبه بيه لما يفتحني..

وبعدها مسح كسي وورالي ددمم عذريتي.. وقالي قومي يلا طهري كسك.. لما انزل اشوف الدنيا تحت وارجعلك

اخدته ف حضني وزبه كان بيخبط ف بطني

شكرا يا زياد.. انت من النهارده جوزي ورجلي

ضربني ع طيازي.. وقالي هنزل علشان محدش يحس بحاجه

وسابني ونزل.. سابني بعد ما فتح كسي وفتح جسمي ع المتعه الي هعيشها معاه طول ما انا ف البيت دا

دخلت الحمام وجهزت ميه بمطهر وقعدت فيهم

كتت ف الحمام عريانه وقاعده ف الميه… سمعت صوت باب الشقه بيخبط.. فكرته زياد

قمت بسرعه ولفيت نفسي بروب كان موجود…

لكن لقيته جوزي.. وقتها اكيد حسيت بخوف.. ورجعت للواقع تاني..

وف بالي احيه السرير متبهدل جوا والمنديل اللي عليه ددمم عذريتي ع السرير.. صالح لو عرف اكيد هيموتني

اخدته ف حضني وانا بقوله وحشتني…

بعد دقيقتين وقفه ع باب الشقه.. قلتله ادخل خد دشك لحد ما اجهز الاكل

قالي انا هدخل بس الحمام وانزل علشان مسافر كام يوم للشغل

محاولتش اساله اصلا سفر اي ولا فين ولا هتغيب قد اي

صالح جوزي دخل الحمتم

وانا دخلت لاوضه النوم وبحاول امشي بطبيعتي علشان صالح مش يحس بتغيير

ولبست اندر وعليه قميص النوم اللي كنت لبساهم

وظبطت السرير لكن دورت ع المنديل اللي عليه عذريتي مش لقيته

خايفه يقع ف ايد صالح

وسمعت صوته ع باب الشقه

انا ماشي عاوزه حاجه

قلتله سلامتك وخرج واتاكدت انه خرج من البيت
لما لقيت زياد طالع بعد ربع ساعه..




لقراءة باقي فصول القصة (اضغط هنا)
 


أكتب ردك...

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
م قصص سكس محارم 0 75
م قصص سكس محارم 0 76
م قصص سكس محارم 0 116
م قصص سكس محارم 0 149
م قصص سكس محارم 0 147
م قصص سكس محارم 0 152
م قصص سكس محارم 0 171
م قصص سكس محارم 0 150
م قصص سكس محارم 0 186
م قصص سكس محارم 0 185

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل