مكتملة رواية أمي قوية ومتسلطة بس شرموطة (حقيقية) قصة سكس محارم حقيقية (1 مشاهد)

ميدنايت

عنتيل رايق
عضو
إنضم
16 فبراير 2025
المشاركات
103
مستوى التفاعل
2
نقاط
1,977
النوع
ذكر
الميول
ديوث
غير متصل
اهم حاجة .. الكلام الجاي ده,,, لانه اهم من القصة نفسها…..
في البداية احب اعرفكم على نفسي … انا اسمي حسام 20 سنة من بورسعيد بدرس في كلية تجارة
قصتي… وهيكون معظمها عن امي سهام 48 سنة مطلقة وبتشتغل في اتيليه لتأجير فساتين الزفاف… هتبقى عبارة عن حلقات ارتجالية يعني منظمة لكن مش منتهية..
خلينا نتعرف ع الست دي شوية … ست متسلطة شخصيتها قوية جداً بتسيطر وتتحكم في كل حاجة وف أي حد,, واكيد انا من ضمنهم….
يمكن اللي مساعدها في كده ,,,,, جسمها… واللي لو جينا نوصفه هنقول انها ست ضخمة ,, ومش معنى كده انها تخينة لكن ,,, طويلة, وممكن نقول مليانة شوية لكن مش اوي,, ويمكن اللي مبين كده هو حجم طيازها وبزازها… لكن ممكن نقول ان جسمها يشبه ستات المصارعة.. لون جسمها قمحي,, وشعرها اسود..
مش عايز اطول عليكو في الوصف وهنسيب بقية الوصف في الاحداث نفسها..
عايز بس الفت النظر انه يمكن تحسو بملل شوية في اول 3 او 4 اجزاء لكن متأكد ان بعد كده المتعة كلها جاية… وده بسبب اني من النوع اللي بيهتم بالمواقف اكتر ما بهتم بالسكس نفسه.. وشايف ان المواقف نفسها هي اللي بتهيج …. يعني ممكن تحس انك بتتفرج على فيلم وفيه مواقف واحداث…
يعني القصد, انك لو عايز تهيج فعلاً حط نفسك مكان أي حد من الابطال او عيش المسلسل كله وحس انك فيه والاحداث بتحصل ادامك ,,,, اياً كان نوعك انا متأكد انك هتلاقي اللي بتحبه….
من الاخر عشان مطولش … لاول مرة هعمل حاجة مظنش حد عملها قبل كده … اللي حابب يشوف محارمه في المسلسل ده .. هيكلمني على الايميل ويديني اسم ومواصفات أي حد من محارمه وهيشوفها في المسلسل في اقرب جزء ممكن …
ووروني بقى مين امه او عمته او خالته او اياً كانت من محارمه … هتقدر على امي ؟
وعلى فكرة انا اللي هحدد مين هيقدر عليها
مستنيكو كلكو تجيبولي ابطال .. ونشوف مين يقدر على امي
وطبعاً عشان محدش يزعل هبدأ في القصة من دلوقتي واحكيلكو الجزء الاول….

من بعد ما ابويا طلق امي من خمس سنين واللي مش عارف كان سبب الطلاق ايه,, عايش انا وامي واخواتي اسماء 24 سنة, سارة 18 سنة, ندى 12 سنة,,, وطبعاً كانت امي هي المتحكمة في البيت سواء كان بعد الطلاق او قبله…. عايش حياتي عادي زي أي شاب كلية وصحاب ونت وشغل,..

عايشين في حالة كويسة ومش ناقصنا حاجة , لكن امي حكمت عليا اني اشتغل مش عشان فلوس لكن عشان شايفة اني كده هبقى راجل ولازم اعتمد على نفسي من دلوقتي “انا مبقتش صغير”…

نقلنا لبيت تاني من بعد ما امي بدأت الشغل من اربع سنين.. ونقلنا عشان نكون قريبين من مكان شغل امي فنقلنا فوق منطقة الاتيليهات واللي فيها محل امي …

يمكن كنت بسأل نفسي كتير ان شغل امي مبيجبش فلوس كتير وخصوصاً ان ابويا سافر بعد الطلاق ومش بيبعتلنا فلوس… ومع ذلك كنا عايشين في مستوى كويس … وده اللي خلاني استغرب واسأل نفسي .. امي بتجيب الفلوس منين؟؟؟

مش عايز اقول ان الموضوع ده اخد وقت كتير من حياتي .. لكن انا كنت عايش حياتي دلع في دلع وعايش حياتي لنفسي وبس – وده طبعاً برة البيت بس –

لكن بدأت اخد بالي من تصرفات امي شوية .. كانت بتتأخر برة البيت كتير وطبعاً بحجة الشغل ومش عايز اقول اني كنت بسألها عن تأخيرهاً لان طبعاً محدش في البيت يقدر يسألها سؤال زي ده ,,, ولكن هي من نفسها كانت بتيجي تقول وانا متأكد انها حتى لو مقلتش مكنش هيفرق مع حد ولا حد هيسأل…

المفروض ان انا واخواتي بنبقى كلنا برة البيت الصبح انا ف الكلية واختي اسماء ف الشغل .. كانت بتشتغل في سنترال تحت البيت .. وامي هي اللي جابتلها الشغل ده .. وسارة وندى في المدرسة … وامي بتبقى لوحدها ف البيت الصبح نايمة طبعاً ..

وف يوم كان عندي محاضرات في الكلية ولما روحت اتفاجئت انها اتلغت فرجعت البيت بدري .. لكن لما روحت ملقتش امي ,, دورت ف اوضتها وف الحمام وف كل حتة ف البيت لكن ملقتهاش.. غيرت هدومي وقعدت اتفرج ع التلفزيون,, وبعد ساعة تقريباً لقيت باب الشقة بيتفتح وامي داخلة واول ما شافتني اتفاجئت لكن علطول عدلت نفسها واتصرفت على طبيعتها وقالتلي: ايه اللي جابك بدري النهاردة؟
رديت: المحاضرات اتلغت
سابتني ودخلت اوضتها وتقريباً نامت لانها مطلعتش… مركزتش في الموضوع وعديت اليوم عادي

وبعدها بكام يوم وانا ف الكلية حسيت باني تعبان شوية وقررت ارجع البيت .. ووبرده لما رجعت البيت ملقتش امي في أي حتة في البيت .. ساعتها سألت نفسي ممكن تكون فين بدري كده .. هي بترجع من الشغل بليل متأخر ولما بترجع كمان بتسهر ادام الكمبيوتر وبتنام بعد الفجر .. ايه اللي مصحيها بدري كده وراحت فين؟؟

بدات اشك ان الموضوع فيه حاجة مش طبيعية.. وقررت اني ابقى اركز في الموضوع ده واعرف ايه السر فيه.. وبدأت ايام كتير ارجع من الكلية بدري وفي مرات كتير منها مكنتش بلاقي امي ,, عشان كده قررت اني اراقبها ,, وفعلاً في يوم نزلت على اساس اني رايح الكلية ولكن فضلت واقف بره العمارة ومستني امي تنزل عشان اراقبها واعرف بتروح فين الصبح بدري كده لكن عدى وقت طويل وامي منزلتش .. فقدت الامل وقررت اطلع البيت وقولت اكيد مش هتنزل النهاردة وقولت ااجلها ليوم تاني .. لكن اتفاجئت اني لما طلعت البيت ملقتش امي .. استغربت وقولت جايز تكون نزلت وانا ماخدتش بالي لكن افتكرت اني مشلتش عيني من ع البوابة واكيد انها مخرجتش من العمارة .. ساعتها فكرت وقولت اكيد يبقى هي لسه ف العمارة وفقدت الامل اني الاقيها في اليوم ده وقررت ادخل انام وااجل الموضوع ليوم تاني …

وفعلاً كررت نفس الموضوع ف يوم تاني لكن مخرجتش بره العمارة … لكن استنيت في الدور اللي تحتينا وشوية وسمعت صوت باب شقتنا بيتفتح وعرفت ان امي خرجت وبسرعة قررت انزل عشان متنزلش تشوفني لكن لما نزلت دورين بصيت ملقتهاش نازلة .. ولما بصيت لاقيتها طالعة لفوق.. طلعت وراها براحة لغايت ما لاقيتها داخلة السطح .. اتسحبت ودخلت وراها بشويش .. لاقيتها داخلة اوضة فوق السطح ,, والمعروف ان الاوضة دي فاضية ومحدش بيدخلها .. شوية وسمعت صوت حد طالع ع السلم .. جريت بسرعة ونطيت ع السطح التاني ووقفت ورا السور اشوف مين اللي طالع .. لاقيته عم شعبان البواب دخل وقفل الباب وراه بالقفل .. وبعدين دخل الاوضة .. اتمنيت اني ادخل الاوضة وراهم لكن خفت .. وقولت استنى لغايت لما يخلصو احسن .. وبعد ساعة لاقيت عم شعبان خارج من الاوضة وفتح باب السطح وخرج وبعده بشوية لاقيت امي خارجة وبتعدل هدومها ونزلت هي كمان .. بسرعة نطيت تاني ع السطح ودخلت الاوضة واتفاجئت لما لاقيت مرتبة ومخدة ع الارض وشوية كراكيب في الاوضة وباين ان كان حد بيربي فيها حيوانات او حمام حاجة زي كده .. عرفت ساعتها طبعاً ان امي كانت بتتناك ومن مين ؟؟ عم شعبان البواب …

نزلت البيت وانا مش مصدق نفسي .. ودخلت البيت لاقيت امي في الحمام بتستحمى دخلت اوضتي وقفلت الباب عليا ورميت نفسي ع السرير وفضلت افكر في اللي حصل ده لغايت لما روحت ف النوم .. صحيت على صوت اختي سارة وهي بتصحيني عشان الغدا وبتقولي: اصحى يا حسام عشان تتغدى
صحيت وروحت غسلت وشي وبعدين روحت عشان اتغدى .. واحنا ف وسط الغدا لاقيت امي بتقولي: انت مروحتش الكلية النهاردة ولا ايه؟
اتخضيت, لكن لحقت نفسي بسرعة: لا روحت, بس تعبت ورجعت بدري
ردت: بقالك كام يوم بتتعب وبترجع بدري ,, ايه الحكاية؟
بدأت اقلق,, رديت: معرفش مالي اليومين دول ,, بقيت بتعل وبدوخ وانا ف الكلية
ردت: مانت لو تخليك في كليتك وشغلك مش هتتعب, سيبك من الحاجات التانية دي
قولتلها: حاجات تانية ايه؟
بصتلي بعصبية , خوفت وسكت وكملت غدايا

وبعد الغدا نزلت الشغل ,,”وبالمناسبة انا بشتغل في محل مجوهرات دهب للزفاف وغيره” وبرده امي هي اللي جابتلي الشغل ده

وانا ف الشغل فضلت قاعد سرحان بفكر في اللي حصل في اليوم ده واني اكتشفت ان امي بتتناك ومن عم شعبان البواب … فضلت افكر وافكر .. زباين تدخل وزباين تخرج وانا عمال افكر ف الموضوع ده لغايت ما روحت البيت وبرده دخلت اوضتي وفتحت اللاب توب بتاعي وقعدت ع النت وحبيت اخرج من الجو اللي انا فيه ده فتحت الايميل والفيس لكن ملقتش حاجة جديدة.. فقررت افتح مواقع سكس اهو اي حاج تخرجني من المود اللي انا فيه .. اتفرجت على افلام وشوفت صور ومفيش حاجة ركزت فيها خالص ولا شدت انتباهي .. كل تفكيري كان في الموضوع اياه لغايت ما عيني وقعت على كلمة قصص محارم ومكنتش دخلت القسم ده قبل كده.. لكن معرفش ايه حصلي وقتها وقررت اني ادخل واقرا …

وفعلاً فتحت القسم وبدات اقرا كل القصص اللي ليها علاقة بالامهات وقريت قصص كتير لغايت ما لاقيت قصة تشبه قصتي ,, والبطل في القصة عشان يتأكد صور امه وهي بتتناك بعد ما خبا كاميرا في المكان اللي كانت بتتناك فيه .. دخلت الفكرة دماغي وفضلت مدة افكر فيها واحاول اقنع نفسي وف نفس الوقت خايف ومش عايز اعمل كده ,, لغات ما وصلت في الاخر اني هعمل كده وفعلاً اجرت كاميرا من الاستوديو اللي جنب محل الشغل بتاعي وأجرتها لمدة يومين وعلطول طلعت السطح ودخلت الاوضة ودورت على مكان اخبي فيه الكاميرا بحيث متكونش باينة .. الموضوع كان صعب لكن قدرت اخبيها في الكراكيب اللي كانت في الاوضة ,,

وتاني يوم الصبح طلعت السطح عشان اشغل الكاميرا قبل ما يطلعو .. وشوفت امي خاجرة من البيت دخلت بسرعة عشان اشغل الكاميرا وبعدين جريت عشان استخبى ف السطح التاني .. لكني اتفاجئت انها مطلعتش ولا هي ولا عم شعبان .. نطيت ع السطح تاني براحة وروحت بشويش ناحية باب السطح وملقتش حد خالص .. استغربت امال امي راحت فين ؟…

دخلت قفلت الكاميرا وقولت اخليها لبكرة ولما اخلص ابقى اخد الفيديوهات وارجع الكاميرا عشان صاحب الاستوديو كان مبلغتي انه محتاج الكاميرا في اليوم ده عشان عنده ضغط شغل.. وفعلاً استنيت تاني يوم واتمنيت انهم يطلعو في اليوم ده … عشان مبقاش اجرت الكاميرا ع الفاضي

وفعلاً تاني يوم طلعت السطح واستنيت لغايت لما امي تطلع من الشقة عشان افتح الكاميرا واسجل .. وفضلت واقف اراقب ع السلم لغايت لما لاقيت امي طالعة من الشقة.. جريت ع الكاميرا فتحتها وجريت ع السطح التاني استخبى كالعاده .. واتمنيت انهم يطلعو اليوم ده وفعلاً بعد شوية لاقيت امي داخلة السطح وبتقلع هدومها وهي ماشية لغايت ما دخلت الاوضة وشوية ولاقيت عم شعبان داخل وراها وقفل باب السطح كالعادة .. وفضلت واقف مستنيهم يخرجو لغايت ما حصل حاجة مكنتش اتوقعها .. لاقيت صوت بيخضني من ورايا بيقول: انت واقف هنا بتعمل ايه؟
بصيت ورايا واستغربت لما لاقيتها ميرفت مرات بواب العمارة اللي كنا فيها قبل ما ننقل للعمارة دي..

قالتلي: ايه ده؟ حسام؟!! انت بتعمل ايه هنا
ارتحت شوية وابتسمتلها وحاولت اغير الموضوع وسألتها: انتي اللي بتعملي ايه هنا؟
ردت: احنا اشترينا الاوضة دي ..”وهي بتشاورلي على اوضة فوق السطح اللي احنا فيه”
قولتلها: ايه ده؟ بجد ؟ اشتريتو الاوضة دي؟
قالتلي: هي مش اوضة .. دي شقة.. انت شايفها صغيرة بس عشان بتبص عليها من بره
ضحكت وقولتلها: ايه ده؟ داحنا اتغنينا اوي اهو
ضحكت وقالتلي: بس انت برده مقولتليش بتعمل ايه هنا؟
قولتلها: احنا كمان نقلنا في العمارة اللي جنبكو دي
قالتلي: ايه ده؟ بجد؟ امال بتعمل ايه ع السطح ده
اتلجلجت شوية ,, لكن رديت: اصل احنا آآآ في واحد بيطلع دايماً ع السطح ويقطع وصلة الدش بتاعنا ..
فانا طلعت بقى عشان اراقب واعرف مين ده
قالتلي: اهااااااااا طيب.. اسيبك انا بقى عشان اروح احضر للغدا
قولتلها: ماشي.. مبسوط اني شوفتك
“بالمناسبة: ميرفت 38 سنة.. ست شخصيتها قوية برده ومحدش يحس انها مرات بواب خالص وكأنها كانت حاسة نفسها احسن من كل السكان في العمارة اللي كنا فيها .. وانا كنت متعلق بيها جداً .. لكن كان دايماً في مشاكل بينها وبين امي .. شكلها كان زي اي شكل ست ريفية عادية .. لكنها كانت بتحاول تبقى زي ستات المدن عادي وكانت فعلاً كده .. وكان من الصعب ان حد يفرق بينها وبين ستات المدن .. كانت بيضة وطويلة شوية وجسمها مظبوط وبزازها وطيازها حجمهم متوسطين ومشدودين.. وعندها ولدين شحاتة 14 سنة وخميس 10 سنين… وجوزها سعد 42 سنة”

نرجع لموضوعنا .. بعد ما ميرفت سابتني ودخلت اوضتها او شقتها رجعت اراقب الاوضة تاني لغايت ما لاقيت عم شعبان خارج وفتح باب السطح وخرج وكالعاده امي من بعده برده بتظبط هدومها ونزلت دخلت بسرعة اتأكد من الكاميرا ولاقيتها في مكانها وبتسجل .. وقفت التسجيل واخدتها ونزلت البيت .. كانت الكاميرا دي من النوع الحديث .. يعني مكانتش بتسجل على شرايط لكن فيها هارد داخلي وممكن تسجل على ميموري .. وهو كان مديني الميموري .. وعلمني ازاي استخدم الكاميرا وازاي انقل من الهارد للميموري والعكس .. لكن انا احتياطي سجلت ع الهارد وبعد كده حطيت الميموري ونقلت عليه الفيديو من الهارد وركبت الميموري في اللاب عندي واخدت الفيديو كت من ع الميموري .. ولاقيت صاحب الاستوديو بيتصل بيا وانا بنقل الفيديو وبيقولي انه محتاج الكاميرا ضروري عشان طالعة شغل قولتله خمس دقايق واجبهالك .. وفعلاً بعد خمس دقايق خلص نقل .. شيلت الميموري وقفلت اللاب واخدت الكاميرا وروحت الاستوديو رجعتله الكاميرا ورجعت البيت .. علطول دخلت على اوضتي وفتحت اللاب وركبت الهيدفون عشان الصوت .. كانت امي نزلت الشغل واخواتي سارة وندى بيزاكرو في اوضتهم واختي الكبيرة اسماء بتنضف البيت .. وفتحت الفيديو اتفرج .. كانت الاضاءة ضعيفة شوية لكن مش بطالة وقدرت احدد الفيديو كويس لدرجة ان وش امي كان واضح جداً واي حد هيتفرج ع الفيديو كان هيعرف انها هي .. بدأ الفيديو بالمرتبة فاضية ومكملش دقيقة وظهر هدوم بتترمي ع الارض .. وبعد شوية لاقيت امي بتنام ع المرتبة وهي لابسة بيكيني سوتيان وكلوت وحاطة ايديها على كسها وبتلعب فيه وشوية وصوت باب الاوضة بيتفتح وعم شعبان بيدخل وقلع هدومه ورماها ع الارض وفضل باللباس الفلاحي ونط على امي وفضل يبوسو في بعض وبعدين حط ايده ورا ضهرها وفك السوتيان وفضل يبوس ويمصمص في بزازها وهي بتدعكله في شعره وفضل ينزل براسه لحد ما وصل لكسها وقلعها الكلوت وفضل يلحسلها في كسها وهي بتلعب في بزازها ومكنش باين عليها أي حاجة ولا بتتآوه ولا أي حاجة .. الظاهر ان شخصيتها كانت قوية في السكس كمان … وشوية ولاقيت امي بدأت ترفع رجلها شوية شوية وعم شعبان عمال يلحس في فخاده وبعدين وصل لروكبتها وبعدين امي رفعت رجليها في وشه وقالتله انت مش قولت انك هتلحسلي رجلي النهاردة ,, بصلها شوية وبعدين مسك رجليها وفضل يلحس فيها وهي مستمتعة بكده وكان المنظر كأن خدام بيخدم سته .. وهي قاعجة زي الملكة وهو بيلحس زي الكلب ,,

حتى عم شعبان امي اتحكمت فيه .. شخصيتك رهيبة يا امي

بعد شوية من اللحس امي قالتله: كفاية بقى كده .. تعالى يلا حط زبك في كسي ..
قلع عم شعبان اللباس وحط زبه في كسها وفضل ينيكها 10 دقايق وبعدين طلع زبره وجاب على بطنها .. راحت امي نامت على بطنها وقالتله: يلا حطه في طيزي وخلصني ..
حط عم شعبان زبره في طيز امي وهي نايمة عىل بطنها وفضل يطلع وينزل عليها وهي ولا بتعمل حاجة .. وفضل الوضع كده 5 دقايق وطلع عم شعبان زبره وقالها: هجيبهم ..
راحت امي لافة واخدت زبره في بؤها وفضلت تمصه لغايت ما جابهم في بؤها ,, شربت امي اللبن وقالتله: يلا خلاص كده..
وقوام شعبان لبس هدومه ونزل وامي من بعده ..
فضلت يومين اتفرج ع الفيديو وانا مش قادر افهم موقف امي اللي كانت بتتناك في صمت ولا كانت متأثرة بأي حاجة خالص ولا طأنها بتتناك .. وفضلت مدى افكر اعمل ايه بالفيديو ده لكن موصلتش لحل…

وفي الفترة دي حصلت مشكلة بيني وبين امي بسبب اني بتأخر عن الشغل ومبروحش الكلية .. ويومها امي اتصرفت معايا بطريقة صعبة جداً وحرجتني ادام اخواتي .. واتضايقت منها وقررت اني اذلها بالفيديو اللي معايا ..
لكن برده مكانش عندي الشجاعة اللي تخليني اعمل كده ,, لغايت ما قررت اني اخليها تتفرج ع الفيديو وانا مش ف البيت عشان تفكر كويس قبل ما تعمل حاجة … وكان وقتها اصحابي طالعين رحلة وقالولي عشان الطلع معاهم .. وقلت ان هي دي الفرصة لان الرحلة كانت هتقعد 3 ايام ,, وقبل ما اسافر طبعت الفيديو على سي دي واديته لامي وقولتلها تتفرج عليها .. وطبعاً سألتني عن ايه اللي جواه
قولتلها: لما تتفرجي هتعرفي…!!
وسافرت وقفلت موبايلي وانا مستني ارجع عشان اشوف امي هتعمل ايه وانا ف نفس الوقت خايف اني اواجهها …..

تفتكرو اني هقدر اذل امي او اتحكم فيها؟؟ تفتكرو اني انا اللي هقدر عليها ؟؟ وكده من اول جزء؟؟

خلونا نعرف بقى ايه اللي حصل في الجزء التاني….



لقراءة باقي فصول القصة (اضغط هنا)
 


أكتب ردك...

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
م قصص سكس محارم 0 75
م قصص سكس محارم 0 76
م قصص سكس محارم 0 116
م قصص سكس محارم 0 134
م قصص سكس محارم 0 149
م قصص سكس محارم 0 152
م قصص سكس محارم 0 171
م قصص سكس محارم 0 150
م قصص سكس محارم 0 186
م قصص سكس محارم 0 185

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل